الرئيسية
ما الجديد
الأعضاء
الـتــيـــــــوب
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
تثبيت التطبيق
تثبيت
سجل عضوية للتمتع بالمنتدى واكتساب مميزات حصريه منها عدم ظهور الإعلانات
قسم قصص السكس
قصص سكس تحرر ودياثة
البلكونة - تسعة اجزاء
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="ابو دومة" data-source="post: 254972" data-attributes="member: 12828"><p><strong>"البلكــونة"</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اسمي حسن وكنت شغال موظف عى قدي لحد ما صاحب الشركة صفى شغله وقفلها وفي يوم وليله لقيت نفسي عاطل وماليش شغل</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هند مراتي مدرسة انجليزي في مدرسة اعدادى ومرتبها صغير وقررت اشتغل اوبر على عربيتي اللي لسه بدفع اقساطها لحد ما الاقي شغل جديد علشان نعرف نعيش</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الشغل ماكنش حلو اوي ولا بضان او متعب</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بدأت اندمج واتعايش واعمل علاقات مع ركاب يطلبوني من غير التطبيق بشكل شخصي لمشاوير ليهم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>من ضمنهم الدكتور وجدي وده كان برنس وعايق وبيكره السواقة ودايما بيطلبني لأي مشوار طويل خصوصا لو سفر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مرة طلب مني اوصله هو ومراته وولاده الشالية بتاعه في الساحل وأصر يعزمني اقضي اليوم واتغدى معاهم كمان</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كنا بقينا اصحاب شوية ولما رحت هناك انبهرت وشبه جالي صدمة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا اقل من المتوسط شوية وساكن في شقة قديمة في حتة نص نص ومش واخد على الجو ده وكنت اول مرة اشوفه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قبلها كان اخري اشوف الحاجات دي يادوب في ريلز او فيديو كام ثانية</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مراته لابسة بكينى وكل الستات بمايوهات وطياز وزاز وافخاد ملهاش صاحب</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مليطة عملتلي خضة وبقيت مش مستوعب</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اللي هو الدكتور المحترم الكومل ده سايب مراته لابسة مايوه عادي كده قدام كل الناس ونص طزها باين وبزازها بتترج على عينك يا تاجر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كان هايغم عليا من الهيجان واكوام اللحم الملط اللي قدامي واكتر واحدة شغلاني مرات الدكتور وهو عادي وقابل ومش غيران ان مراته شبه ملط قدام كل الناس</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رجعت من هناك النار قايدة فيا ومش مبطل اتخيل هند مراتي مكان مرات الدكتور ولابسة المايوه بتاعها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هند جسمها حلو واحلى من جسم مراته كمان واطول منها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فرس يعني على حق</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هند طيبة اوي وغلبانة ومش مدردحة وفي السرير لذيذة وبتبسطني بس مش مطرقعة ولا ليها في الحاجات بتاعة الشراميط</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اول ما رجعت كان باين عليا وهند فضلت تضحك وتتريق اني رحت الساحل الشرير بقى وشفت المسخرة على الطبيعة وحياة الناس الاوبن مايند</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كل اللي كان لازق في دماغي اني اتخيلها مكان مرات الدكتور بالمايوه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>خلتها لبست كلوت وسنتيان علشان طبعا معندهاش مايوه وانا بتخيله اكنه مايوه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بقت مستغربة من طلبي وانا عمال اقولها تتحرك قدامي واتفرج عليها بس هى عشان مالهاش في المسخرة اوي كان الكلوت مداري كل طيزها ومش باين منها حاجة زي مرات الدكتور</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بقيت مبضون ولأول مرة اعلق على الحاجات دي واقولها ليه ما بتشتريش لبس مدلع كده ومثير</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حستها اضايقت وعشان تأكدلي انها مش اقل منهم وعندها حاجات شفتشي ومثيرة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>طلعت كلوت من اللي بيجوا مع قمصان النوم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شيفون وفتلة ومعريها على الاخر بس مش ده اللي كنت عايزه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كنت عايز احسها لابسة مايوه مش لانجيري بتاعة اوض النوم والنيك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حاولت افهمها وهى بدأت تدخل معايا في المود وتقولي طب ما تاخدنا نروص نصيف هناك من نفسنا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حسيت قلبي بقى يدق جامد وانا بتخيل لو ينفع نعمل كده بجد</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بس احا هو انا خول ولا معرص علشان اعمل زي الدكتور ابو قرون ده واخلي مراتي تلبس مايوه قدام الناس ولحمها يتعرى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>صراع كبير اوي بين هيجاني من التخيل ده وبين ان لأ طبعا مستحيل اعمل كده</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>احنا اخرنا نتخيل بس ونقلع ونلبس جوة بيتنا وبابنا مقفول علينا لكن مش قدام الناس</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قلتها هابقى اشوف بس لازم تشتري كلوتات جديدة وحلوة بدل الكلوتات بتاعة المحترمين دي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هند استغلت حالتي وقالت فرصة وهو مونون كده انزل اروق على نفسي واشتري شوية لبس جداد</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رحنا الوكالة ولفلفنا لحد ما لقينا محل بتاع لانجيري وملابس داخلية</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كنت اول مرة في حياتي اروح معاها مشوار زي ده او اصلا اطلب منها حاجة تخص حريتها في اختيار لبسها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>المحل كان مليان حاجات على كل شكل ولون وواقف في ببنت وده شال عني الحرج وخلاني انقي معاها من غير ما ببقى مكسوف</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نقيتلها شوية كلوتات فاجرين وهى توشوشني وتقولي دول مايصين اوي وحجمهم صغير</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يا حبيبي دول حاجات ممرقعة اوي بتوع بنات شمال مش أبلة محترمة ***** زيي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يا ستي البسيهم في البيت هو انا بقولك اخرجي بيهم الشارع</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كانت سفرية سودة اللي خلتك راجع مش على بعضك كده</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ضحكنا واشترينا وكمان اشتريتلها كام بيجامة للبيت على كام جلابية كاش للبيت برضه ونقيتهم كلهم اخر مسخرة على غير طبيعة لبسها في البيت قبل كده</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هى مش باردة او مقفلة في تفكيرها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بس لبس البيت عندها كله طويل ومقفول</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>واللبس بتاع اوضة النوم والنيك حاجة لوحده لزوم النيك ووقته وبس</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كانت راجعة فرحانة اوي باللبس الجديد وبالليل بعد ما العيال نامو والجو هدي ولعت سيجارة حشيش محترمة ودخلنا اوضتنا وطلبت منها تجرب اللبس الجديد كله قدامي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الكلوتات طلعت مسخرة اوي فعلا على جسمها ومثيرة جدا اكتر من مايوه مرات الدكتور كمان</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لدرجة ان كلوت منهم كان عامل اكنها لابسة كلوت عيلة صغيرة مش بتاعها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مش مغطي نص طيزها حتى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>طيزها من تحت مدلدة منه وعريانة ومن فوق مش واصل لطيزها للاخر وبداية الشق عريان برضه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>منظرها ولعني موت مع سيجارة الحشيش بقيت هانفجر من الهيجان وعملت معاها واحد فشيخ كأني اول مرة انيكها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هند كانت مبسوطة اوي وسخنت اوي معايا من كتر هيجاني وطلبت منها تلبسهم طول الوقت في البيت وتلبس عليهم البيجامات الفيزون الجديدة او الجلابيت الكاش الجديدة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اول مرة اشوفها مثيرة كده واول مرة تبقى لابسة حهدوم ضيقة وحز الكلوت مبروز على طيازها وباين ومبين قد ايه اغلب طيزها عريان من تحت لبسها رغم انها عصلجت معايا في الاول ومش حابة تلبس كده قدام العيال مع انهم لسه صغيرن واكبرهم عنده 8 سنين وتقولي ده كل شوية حد بيخبط علينا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>واقولها خلي الاسدال في الصالة ولما حد يخبط من الجيران البسيه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>من الاخر توصيلة الساحل جددت الروح في جوازنا وعلاقتنا مع بعض بشكل لا كنت مخططله او اتوقعه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وبعد ما كان النيك مرة في الاسبوع بقيت انيكها كل يوم او يوم ويوم وفى كل مرة اخليها تفضل تغير الكلوتات قدامي وتهيجني الاول</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الدكتور كلمني وطلب مني اروح ارجعهم تاني يوم وبقيت فرحان اوي اني هاروح المليطة دي تاني ورحت فعلا قبل الميعاد بساعتين</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>المرادي بقى بقيت ابص على مايوهات الستات وانا في دماغي كلوتات هند وبشوف هما شبه انهي مايوه فيهم وهى احلى وجسمها احلى ولا اللي لابسة المايوه قدامي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نسوان صورايخ واجسامهم فاجرة بس الحق يتقال جسم هند مش اقل منهم خالص</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>خصوصا ان بزازها حلوة ومليانة وطيزها مدورة وقابة وتهيج اي حد</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رجعت الدكتور لبيته وبقيت متعرفت على الاخر وانا شايف مراته راجعة لابسة شورت قصير مش بنطلون زي يوم السفر ونص فخادها عريانة زي القشطة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اللي هو يا بختك يا ابن المحظوظة مخلي مراتك طلقة وفاجرة ولابسة على راحتها علشان متريش وساكن في كموبند مش زي حالاتي ساكن في شارع شبه الحارة وجيران تندب في عينهم رصاصة ومابيسبوش حد في حاله</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رجعت البيت هيجان زي اول مرة وعايز اول ما اروح اهجم على هند انط عليها خبط لزق</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يادوب دخلت لقيتها في البلكونة بتنشر الغسيل</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كنا بالليل والجو هادي بس دي كانت اول مرة الاقيها في البلكونة وهى لابسة بيجامة من الجداد</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قبل كده كانت لما تدخلها تلبس الاسدال</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>المرة دي بتنشر بالبيجامة يادوب لابسة **** كبير ومنزلاه لتحت مفرود مغطي جسمها من فوق ومن تحت كده كده مش باين من سور البلكونة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>منظرها وهى مقفلة من فوق ومن تحت بنطلون البيجامة لازق في طيزها وحز الكلوت باين زي الشمس خلوني اهيج اكتر ما انا هايج وجه في بالي على طول</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>احا لو الجيران عرفوا هى لابسة ايه بالظبط ولا شافوا منظر طيازها والبنطلون هايتفرتك عليها من كتر ما هو محزق وضيق</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قالتلي دقيقة يا حسن واجي احضرلك العشا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>زبي وقف زي الحديدة وانا قاعد في الصالة بتفرج عليها وبفتكر منظر مرات الدكتور بالشورت وفخادها الملبن وهى مملطه وماشية بيه في الشارع</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قلت ما بدهاش وولعت سيجارة حشيش ورحت داخل البلكونة عمال اتلفت يمين وشمال اشوف هو حد شايف او فاهم وضع هند ولا الدنيا مستورة وامان</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لقيت الدنيا تمام ومحدش واخد باله من حاجة والبركة في ال**** اللي مغظيها من فوق وسور البلكونة العالي اللي واصل لنص بطنها ومش مبينها من تحت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الدنيا هادية واتشجعت طالما محدش شايف حجة ورحت محسس على طيزها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هند اتخضت واتنفضت واستغربت من الحركة بس برقتلها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بتفزي كده ليه يا بنت الجزمة هاتفضحينا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يا حسن انت اتجننت تحسس علىا في البلكونة مش خايف حد يشوفنا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اقفي ساكتة انتي بس ومحدش هاياخد باله</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بقت مستغربة من اللي بعمله بس سكتت علشان ما تضايقنيش</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>معرفش ليه حبيت اعمل كده ولا ايه الاستفادة بس لقيتها متعة وانا بحسس عليها في البلكونة ولسه مناظر الساحل والعري بتاعة الساحل معششة في راسي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بقولك ايه انتي عندك شورتات</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شورتات ازاي يعني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شورت يا هند من اللي الستات بتلبسه وتخرج بيه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ضحكت جامد بصوت عال</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هو انت كل ما تروح الساحل هاترجع بحكاية شكل</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>المرة اللي فاتت قلتلي كلوتات والمرة دي بتقولي شورت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بلاش رخامة بقى وقوليلي عنك ولا لا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>معنديش بس ينفع يبقى عندي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اللي هو ازاي يعني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ودي محتاجة فكاكة يعني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بنطلون من البناطيل القديمة هاقصه ويبقى شورت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>برافو عليكي يلا اعملي كده</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ضحكت تاني من كلامي وهى شايفة هيجاني وايدي اللي مش مبطلة تحسيس عليها من تحت لتحت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اعشيك الاول وبعدين نشوف الموضوع ده</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لا مش متنيل جعان اصلا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ماشي يا سي حسن على العموم الدكتور المنيل بتاعك رجع اهو ومش هاتروح الساحل تاني وترجع تطلع المسخرة اللي بتشوفها هناك عليا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>دخلت الاوضة وبعد شوية خرجت لابسة بنطلون جينز قديم بعد ما قصته بس كانت قصاة لحد ركبها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قلتلها احا ايه اللي انتي عاملاه ده</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هو كده شورت ولا ايه بالظبط</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ماله يا حسن ما انا قصيته اهو</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>طب تعالي ورايا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>دخلنا وخلتها قلعته ورحت قاصه من جديد ولما لبسته بقى زي بتاع مرات الدكتور واقصر شوية كمان</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قالتلي ايه الهبل ده يا حسن انت عايزني اقعد بيه في الشقة ووراكي عريانة كده</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>زعقتلها وقلتلها اه مفيهاش حاجة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انتي مراتي ولازم تدلعيني وتعمل اللي احبه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حستها خافت تضايقني واقلب وشي وقالت كأنها بتترجاني وتستعطفني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عيب يا حبيبي ابقى كده قدام العيال</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قلتلها مش عيب ولا حاجة دول ولادك وانتي مش عريانة ما انتي لابسة اهو</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>خرجنا الصالة وخلتها تعملي كوباية شاي معسلة تعلى معايا الدماغ والسطل</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وانا بشرب الشاي وشايف فخادها عريانة مع ان بشرتها اغمق من مرات الدكتور ومش بيضة اوي زيها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لقيت جوايا رغبة بنت وسخة تقف بالشورت في البلكونة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بقولك ايه ما تقومي تشوفي الغسيل نشف ولا لسه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يا سلام هاينشف بعد ربع ساعة وبالليل كمان</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يا ستي قومي بس واسمعي الكلام</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>طبعا هى حاسة وفاهمة ان ده شغل هيجان والحشيش مظبطني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حستها اتردد كده شوية بس لبست الايشارب وفردته ودخلت البلكونة وهى بتتسحب كأنها رايحة تعمل جريمة وخايفة حد يقفشها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ما كملتش عشر ثواني ولقيتها راجعة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>طبعا معجبنيش شغل الكروتة ده وقلتلها تروح تقف وتسند على السور وتقف شوية</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يا حسن اسكت بقى بدل ما حد من الجيران يخرج البلكونة اللي جنبنا ويشوفني ويبقى شكلي زبالة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وبعدين انا عندي مدرسة الصبح وانت شكلك راجع مش على بعضك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قومي بس اعملي اللي بقولك عليه ومحدش هايلحق يخرج ويشوفك ماتخافيش</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سمعت الكلام ودخلت وقفت وسندت على السور وهى عمالة تبص كل ثانية على بلكونة الجيران خايفة حد يخرج ويشوفها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وانا بتفرج عليها ومنظرها مهيجني ومولعني ومش فاهم ليه حاسس متعة كبيرة اوي كده وانا بنعمل حاجة خطر زي دي وممكن حد يشوفها فعلا على رأيها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بس من جوايا بقول احا هو ده ايه يعني جنب النسوان اللي شفتهم لابسين بكيني ووفاضلهم تكة ويبقوا ملط قدام مليون واحد</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هند فضلت واقفة يجي 3 دقايق ورجعت ورحت شاددها ودخلنا اوضتنا وانا هايج بافترا ولولا شغلها الصبح بدري كنت فضلت انيك فيها لحد الصبح</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الجزء التاني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الجديد في حياتنا مكانش كبير او خطير بس كان شكل جديد لحياتنا رغم اننا متجوزين من عشر سنين تقريبا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هند بتحبنى وانا بحبها وفكرة ان يبقى في دلع وهئ ومئ كانت مخليانا فرحانين ومبسوطين ومعلية مزاجنا كأننا رجعنا عرسان جداد</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شغلي الجديد مريح ومش متعب زي ايام الشركة والصحيان بدري</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>العيب الوحيد كان شغل هند في المدرسة وانها عكسي بتصحى كل يوم من النجمة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بس خلاص الامتحانات خلصت والاجازة بدأت وبقت تسهر معايا زي ما انا عايز</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اشرب سيجارة حشيش ولا اتنين وهى من الريحة بتتسطل معايا وتونون وساعات لو مزاجها رايق تاخدلها كام نفس وده لما تبقى الليلة مولعة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رغم الكلوتات الجديدة الا انها مكانتش بترضى تلبسهم وهى خارجة وبتخاف يبانوا من تحت هدومها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لكن بعد ما جت الاجازة حسيتها لانت شوية</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اغلب لبسها جيبات طويلة مع بلوزة وايشارب وبتحط مكياج بسيط مش فاقع</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لحد ما جه يوم عيد جوازنا وخلتها تودي العيال عند امها وقلتلها نحتفل بقى ونخرج ونتفسح</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>طبعا اصريت تلبس الكلوت الصغير المحندق تحت الجيبة وبقيت واقف فوق راسها بلبسها على مزاجي وهى مقلقة ومعترضة انها تلبس الجيبة والبلوزة على الداخلي من غير حاجة بينهم بس في الاخر كلامي اللي مشي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كلامها طلع صح والكلوت مرسوم وباين فشخ تحت الجيبة مع انها مش خفيفة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بس فعلا بقى منظرها ابن متناكة خصوصا ان طيزها كبيرة وبارزة ومقمبرة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فضلت تشوف نفسها في المرايا ومكسوفة ومترددة وانا اشتغلها واقولها مفيش حاجة باينة وبطلي هبل دي النسوان قربوا يمشوا ملط في الشوارع وكل اللبس بقى فيزون ومحزق ومسخرة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قلتلها تحط مكياج بس طبعا رفضت خالص خايفة من الجيران وكلامهم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>المهم حطت حاجات بسيطة زى ما متعودة وقلتلها لما نخرج ونركب العربية تحط تاني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ده عيد جوازنا مش تهريج هو</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>في العربية زودت الروج واحمر الخدود والكحل وبقت فشيخة فعلا وانا هايج على منظرها وطول الطريق انكشها واقرصها واداعبها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رحنا مول مصر وفضلنا نتمشى وهى متشعبطة في دراعي وانا عيني على الناس وكل شوية اشاورها على واحدة لبسها فاجر واقولها شايفة النسوان لابسة ايه ومش هاممها وماشين يدبوا في الارض</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هيئة هند جديدة عليها وعليا لكن بالنسبة للناس كانت عادية جدا ومحدش مركز معانا اصلا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>احنا بس اللي حاسين اننا عاملين حاجة اوفر وجديدة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لفلفنا كتير وهند وشوشتني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يا حسن الكلوت المنيل ده من كتر المشي حاسة اني ما بقتش لابساه اصلا وكله بقى محشور في طيزي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كلامها ولع النار فيا وبقيت مش على بعضي وخلتها تروح التواليت تعدل هدومها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وهى ماشية قدامي بحلقت في ظهرها لقيت فعلا الكلوت مبقاش ظاهر وطيزها بقت تترقص بفظاعة اكنها مش لابسة حاجة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قبل باب التواليت اتنين شباب واقفين لقيتهم بيبصوا على هند وواحد فيهم كلم التاني وهو بيعض على شفته وبيكلم زميله وعينهم على طيزها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قبل كده كنت ممكن اتنرفز واتخانق وتبقى مصيبة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لكن كان زمان وجبر خلاص</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بقى تفكيري حاجة تانية أكني لبسني جن او شيطان ونظرات الشابين على مراتي خلوني اهيج وشهوتي توصل السما</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الشهوة بتخلي الواحد يفكر بنجاسة اوي اكنه بقى من غير عقل</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اتصلت بهند وكنسلت عليا افتكرتني بستعجلها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>واتصلت تاني وردت وقلتلها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بقولك لو مش مرتاحة اقلعيه خالص وحطيه في شنطتك كده كده الجيبة تقيلة وطويلة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انت اتجننت يا حسن امشي من غير كلوت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هو يعني حد هايعرف ولا هايرفع هدومك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لا بس جسمي هايبقى سايب وهيبان اني لابسة ع اللحم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مش هيبان ولا حاجة ماشفتيش النسوان لبسها عامل ازاي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فكرتها ان ده يوم مخصوص وعايزين نفك وندلع ولقيتها وافقت وقالتلي حاضر بس لو حد بص عليا ماترجعش تتخانق معايا وتقرفني انا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قفلت ورحت وقفت جنب باب التواليت وسندت على الحيطة جنب الشابين علشان لما تخرج ما تشفنيش واعرف ابص واشوف شكلها بقى عامل ازاي وهى من غير كلوت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>زي ما خططت هند خرجت ومشيت في اتجاه ماكنت واقف بتدور عليا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>واحا على شكل طيزها بجد</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بتلعب اوي وبتتهز جامد واول مرة اعرف ان بجد من غير كلوت الموضوع بيبقى كارثة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قبل ما اروحلها لقيت الشابين مبحلقين فيها وواحد فيهم بيقول لزميله</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بنت اللبوة طيزها ملبن</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>التاني رد عليه وقاله شكلها لابسه كلوت فتلة مخلي طيزها سايحة وبتلعب</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نسوان هايجة بنت متناكة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>دوخت من كلامهم وزبي بقى مموتني من الهيجان وواقف ومزنهر واضطريت ارفعه لفوق اداريه في كمرة البنطلون</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>روحتلها وحسيتها متاخدة ومرتبكة وخلتها فتحت الشنطة توريني الكلوت عشان اتأكد انها قلعته وفضلت اهدي فيها واشتغلها واقولها ولا اي حاجة باينة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>طبعا صدقتني وهى مقتنعة ماهو مش معقول يجي في عقلها اني عايز جسمها يبقى ظاهر وبيترقص</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كملنا تمشية وكل ما نعدي من جنب حد الف بوشي ابص عليه اشوفه بيبص على طيزها ولا ماخدش باله</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بعد شوية تعبنا وقعدنا على كافيه ولقيت قدامنا صيدلية وقلت اقوم اجيبلي واحدة فياجرا علشان تبقى ليلة طويلة وجامدة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>دخلت الصيدلية ولقيت اعلان صغير كده على جنب عن فياجرا حريمي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الفكرة نطت في عقلي في لمح البصر وقلت اجيبلها واحدة عشان تسخنها وتهيجها وتبطل مقاوحة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>استغربت بديها برشامة ايه وقلتلها الصيدلي قالي دي فيتامين علشان نسهر للصبح ونستفيد اننا هنبات لوحدنا ونحتفل لحد الصبح</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ربع ساعة وحسيت ان هند وشها إحمر وبقت مش على بعضها وهى اللي بقت تفتح الكلام</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا مش مصدقة اللي بنعمله ده يا حسن</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حاسة اني اتجننت ومش عارفة طاوعتك ازاي وماشية كده على عينك يا تاجر من غير كلوت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يا نودي انتي اصلا طيزك مقلوظة ومقمبرة مش قلع الكلوت هو اللي هايخلى الناس تبحلق فيها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يعني باين اني مش لابسة والناس بتبص وكنت بتضحك عليا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مش باين ولا حاجة انا بس بفهمك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انتي مش شايفة الستات حوالينا لبسهم عامل ازاي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كله من مشاوير الساحل انت من ساعتها بقيت فظيع</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>احنا قلنا ايه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ده عيد جوازنا وعايزين نقضي يوم حلو وننبسط</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كانت ساندة على الطرابيزة بدراعتها وصدرها قد البطيخ سنداه على الطرابيزة وجه في بالي لو فتحت زراير البلوزة ورقبتها بانت وشق بزازها بس ازاي وهى لابسة ايشارب</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا ممش قلتلك على مرات الدكتور وجدي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وده دكتور قيمة وسيما وقد الدنيا ومراته لبسها يلوح اجدعها شنب</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ضربتني في كتفي بغيظ</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ما هو باين انك كنت بتبحلق فيها وشايفها اجمل مني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اجمل ايه بلا وكسة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انتي احلى منها مليون مرة بس هى عشان مش ***** زيك ولبسها فري وواخدة راحتها على الاخر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>طب المحروس جوزها ده مش بيغير عليها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>دول يا بنتي ناس اغنيا وهاي كلاس وده لايف ستايل</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بيعيشوا حياتهم بحرية وبراحتهم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>طب اتجدع انت واغتني وخلينا نعزل في مكان هاي كلاس زيهم وانا اعملك احلى لايف ستايل</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>طبعا انا فاهم ان البرشامة مهيجاها ومخليها تتكلم بهيجان</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بقولك ايه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ايه يا حبيبي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مش ده يوم مخصوص وبحتفل</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>طب عندي فكرة مطرقعة اوي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>خير يا سي حسن انت بقت افكار ما بتخلصش</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ممشيني من غير كلوت عايز ايه تاني اكتر من كده</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ايه رأيك نعيش النهاردة أكننا زيهم وهاي كلاس وعايشين في كمبوند مش في حارة المنصوري</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ده اللي هو ازاي يعني مش فاهمة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الامن بتاع كمبوند الدكتور وجدي عارفني وحافظني وبدخل في اي وقت بكل سهولة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وبعدين</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الكمبوند جنبنا هنا يادوب عشر دقايق بالعربية</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هانروح ونتخيل اننا ساكنين هناك وندخل نلف ونقضيها شوية هناك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ايه الجميل في كده يعني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بقى نسيب الجو الجميل هنا والمحلات ونروح نتمشى في كبوند</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فتحي مخك معايا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>احنا هانمثل ونعيش مع بعض اكننا منهم وزيهم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>في طريقة حياتهم ولبسهم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لقيتها برقت ووشها بقى احمر ددمم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مش فاهمة برضه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قولي موافقة واوعديني تسمعي كلامي وهاخليكي تعيشي الفكرة زيك زي مرات وجدي وكل الستات المتريشة في الكمبوند اللي الشقة فيه بملايين</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>طبعا هند اللي قاعدة من غير كلوت وواخدة فياجرا بقت زي المنومة مغنطيسيا ومفيهاش حيل تقول لا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كانت خلاص ركبت قطر الشهوة ومش هاتنزل منه بسهولة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا خايفة يا حسن ومكسوفة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>متخافيش ويلا نخليه احلى عيد جواز في حياتنا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بس الاول تعالي اشتريلك هدية عيد الجواز</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قمنا دخلنا محل لبس حريمي ونقتلها بنطلون فيزون شبه اللي شفنا الستات لابسينه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>دفعت فيه مبلغ محترم ولاد الحرامية بس المتعة تستاهل</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هند مش فاهمة اشتريته ليه لحد ما ركبنا العربية ولقيتها بتتنهد وبتقفش في دراعي جامد وبتقولي بهمس كده</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يالهوي يا حسن المشي من غير كلوت خلا كسي ياكلني وحاسة اني بشر عسل</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>طبعا البرشامة السبب بس قلت خلاص هى كده استوت وهانعمل دماغ بنت فاجرة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قلتلها انسي بقى هند بتاعة حارة المنصوري ومدرسة المتفوقين الخاصة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انتي دلوقتي مدام هند المريشة اللي ساكنة في كمبوند هاي كلاس</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ماشي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مديت ايدي بفكلها الايشارب ولقيتها اترعشت كده واتخضت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بتعمل ايه يا حسن</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بذمتك في هانم بنت ناس ومتريشة تلبس ايشارب</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سكتت وسابتلي نفسها وقلعتا الايشارب وهى اصلا شعرها ناعم اوي وسايح</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بقى شكلها فشيخ وبتنهج وبتعض على شفتها بلبونة تجنن</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مديت ايدي وفتحت زرارين من البلوزة وهى مبرقالي ولسه هاتنطق</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هسسسسسسس قلتلك سيبي نفسك وعيشي الاحساس وصدقيه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بزازها كبيرة ومليانة والستيان قافش فيهم ومخليهم بارزين وقابين لفوق</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>والبلوزة لما اتفتحت بقى شق بزازها باين وشكلها شرموط اوي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مع اني كل يوم بشوفها ملط وبهريها نيك لكن الوضع مختلف واحنا برة شقتنا وفي الشارع</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اتحركنا وهى جنبي مكسوفة وبتنهج وخصوصا واحنا بنخرج من الباركيج ونقرب من حد من بتوع الامن وتشوفه وهو بيبص عليها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يا بنتي انتي اللي مركزة علشان اول مرة ترحرحي لكن هما بيشوفوا كل دقيقة قد منك عشر مرات وفساتين وجيب قصيرة وباديهات بحملات كمان</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>في نص المسافة قبل الكمبوند ركنت في حتة ضلمة وقلتلها يلا من غير نقاش اقلعي الجيبة والبسي البنطلون الجديد</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>افتكرتها هاتعصلج وتقاوح</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بس اتفاجئت عينيها مغربة وجسمها بترعش وبدون كلمة سلتت الجيبة ومنظر فخادها الملط وكسها القابب وهى جنبي في العربية كان مخليني مش قادر اصبر وعايزين اقوم انط عليها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هند لبست البنطلون وانا اتحركت بالعربية ودخلنا الكمبوند بكل سهولة زي ما قلتلها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الكمبوند هادي ومفيش صوت ومشيت سلانسيه ومش عارفن نعمل ايه بالظبط لحد ما لقيت سوبر ماركت كده متوسط المساحة وقلتلها بقولك ايه انزلي اشتريلنا كيسين شيبسي وعلبتين عصير</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا اللي هانزل يا حسن</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ايوة طبعا مش علشان تحسي انك هانم وساكنة هنا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كنت بكلمها وبصوابعي بحسس على كسها وهى بتتنفض والبرشامة مخلياها زي حتة اللحمة في ايدي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>زرارير البلوزة مفتوحة وبزازها قابة والشق منور ويادوب نزلت من العربية لقيت طيزها في البنطلون الفيزون الجديد عاملة زي الاعصصار</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مش بترقص ولا بتتهز بس دي حرفيا اكنها ملط</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اول مرة هند تبقى كده حتى لو كان ده لناس تانية لبس عادي بيلبسوه ليل نهار</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>خطوتها كانت مرتبكة اوي وده زود من منظر مياصة جسمها وبقيت اتابعها وانا بفرك زبي من الهيجان وهى ماشية لاول مرة في حياتها شعرها سايب وعريان وجسمها بسبب انوثتها الجامدة فشيخ اخر حاجة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الماركت كله ازاز وبقيت شايفها كويس وشايف اللي واقف وكان راجل كبير شوية وهو بيبص عليها لحد ما جابت الحاجة ورجعت وهى هاتموت من الخضة والكسوف</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هديتها وقلتلها شفتي بقى انه عادي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كنت مكسوفة اوي يا حسن ومش عارفة اتلم على اعصابي خالص وانا شايفة عين الراجل على صدري</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ما هو معذور يا نودي ما انتي اللي بزازك كبيرة اوي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اوف يا حسن انا بقيت على اخري يلا نروح بقى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لسه بدري يا نودي هو احنا لحقنا نعيش عيشة الاغنيا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عموما انا عندي حل هايخليكي تبطلي كسوف وقلق</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>طلعت سيجارة حشيش ملفوفة وجاهزة وكنت مجهز كذا واحدة للسهرة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ولعت وخدت نفسين واديتها تاخد تدخن معايا واتمشينا بالعربية واحدة واحدة وانا مش مبطل تحسيس عليها وهى بتدعك في زبي والجو الهادي مخلينا متشجعين ومش خايفين</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا مش مصدقة اللي بنعمله ده يا حسن</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مبسوطة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مش عارفة بس سايحة اوي اوي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اول مرة اعمل كل ده واحساسي اني من غير كلوت وصدري باين مجنني وحاسة ان هايغم عليا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اومال لو كنا اغنيا بجد وبنصيف في الساحل ولا شرم وبتلبسي بكيني قدام الناس كلها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يالهوي يا حسن ده انا كنت اموت فيها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قصدك كنتي تموتي من الهيجان</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سيجارة الحشيش زي ما توقعت خلتها في حتة تانية وتقريبا علت معاها مفعول الفياجرا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قلت يلا مبدهاش وولعت واحدة كمان عشان الدماغ تخرب على الاخر ما احنا مش كل يوم هانلاقي فرصة للخروج بحريتنا كده</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>التمشية مع التحسيس والتحشيش متعة بس ناقصها ان الكمبوند فاضي محدش ماشي على رجله ومش عارف احس بمتعة ومحدش شايف هند بشكلها الفشيخ ده</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بعد ما خلصنا السيجارة قلتلها انا الحشيش عطشني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يلا نرجع السوبر ماركت تشتريلنا ازازة ميه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هانزل انا برضه تاني يا حسن والراجل يبحلق في صدري تاني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هند خلاص ركبت الصاروخ وبقت واحدة تانية حرفيا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قرصتها من بزها وفتحت زرار كمان من البلوزة وبقت بزازها باينة اكتر وحتة من حرف الستيان</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ما نطقتش ووقفت قصاد الماركت زي المرة اللي فاتت ونزلت وهى ماشية بتتهز من السطل</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نفس اللي حصل هى قدام التلاجة والراجل مبحلق فيها اوي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فجأة لقيت حد بيخبط على الازاز واتخضيت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ببص لقيت دتور وجدي مبتسم ونزلت جري اسلم عليه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لابس شورت وقميص ابيض مفتوح وصندل وبعد السلام</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قلتله انا كنت هنا بزور واحدة صاحبة المدام</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اكيد مش هاينفع اقوله داخل اتمشى في الكمبوند</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وسط كلامنا هند كانت رجعت ووقفت مستغربة ومش فاهمة ومتوترة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>غمزتلها وعرفتها بالدكتور وعرفته بيها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>طبعا وجدي عينه رشقت في بزازها وبان عليه انه استغرب لبس مراتي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>او مكانش يتوقع انها تكون بالمنظر ده وستايل اللبس الفري كده</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هند مرتبكة وحالتها حالة لا عارفة تداري جسمها ولا عارفة تجيب لا من فوق ولا من تحت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الدكتور وجدي اصر اننا لازم نطلع عنده يضايفنا ونشرب حاجة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اصرار كبير ومع دماغي التقيلة من الحشيش مقدرتش اعترض</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سابنا ودخل الماركت وفهمت هند اللي قلتهوله وهى متلخبطة ومحرجة وعايزانا نمشي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وانا اقولها عشر دقايق وخلاص عشان ما نكسفش الراجل</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رجع شايل اكياس كتير وركب معانا يادوب دقيقة ووصلنا العمارة بتاعته</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>المباني هناك 3 ادوار وحاجة اخر ابهة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نزلنا وكانت شقته في التالت ودخلنا وقعدنا في الصالون والدنيا هس اسكت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نورتينا يا مدام هند</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حسن ده راجل سكر ومحترم واحنا نعتبر صحاب من زمان واخوات كمان</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مجاملة وذوق منه متعود عليهم منه من يوم ما عرفته</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هند قاعدة البنطلون هايتفرتك على فخادها ولما قعدت بزازها قبت اكتر وبقت بتقول للأعمى انا اهو وطبعا دماغها تقيلة ومسطولة وقاعدة باصالي وبس</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وجدي قام ورجع وقدملنا عصير وهو بيرحب بينا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>معلش بقى يا حسن مش عارف اجيب اكتر من كده</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>المدام والولاد عند جدتهم وسايبني لوحدي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا حتى من الصبح هاموت على فنجان قهوة ومش عارف</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عملت فيها بطل وشوحت بإيدي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يا نهار ابيض بس كده</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حالا هند تعملك احلى فنجان قهوة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لا لا مش معقول نتعبها انتوا ضيوف</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ماتقولش كده يا دكتور انت لسه قايل بنفسك احنا اخوات</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هند سامعة ومبتسمة بكسوف وشاورتلها على المطبخ</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كان اميركن ومفتوح منه للصالة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>طبعا قامت وطيازها زي موج البحر وببص على وجدي لقيته متنح فيها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حقه ما جسم هند افجر من جسم مراته الف مرة واصغر منها يجي بخمستاششر سنة على الاقل</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الوضعع بقى اننا قاعدين وهند قدامنا بشعرها والبنطلون اللي مخلي طيزها تترج وتتهز عمال على بطال</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ولما تلف بزازها منورة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عملت القهوة ورجعت قعدت ووجدي مش مبطل شكر فيها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هند كانت بتغمض وتفتح من السطل وطبعا هو مش فاهم السبب</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مالك يا مدام هند؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رديت عليه وقلتله اصلها بقالها كام يوم بتعمل دايت وقلة الاكل بتخليها مدروخة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لقيته عمل فيها سبع الرجال كده</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ده اسمه كلام يا حسن</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بقى انا ابقى دكتور تغذية وماتاخدش رأيي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وجه كلامه لهند اللي مش فاهمة ايه موضوع الدايت ده بس قالت في بالها تجاريني وخلاص</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هى كده كده محرجة ومتوترة بسبب منظرها وطبعا وهى شايفة نظرات وجدي اللي بياكلها بعينيه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>طولك كام ووزنك كام يا مدام هند</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الطول 160 والوزن 75</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مممم هو عموما كده معقول بس ممكن ننزل عشرة كيلو ونبقى 65 كيلو هايكون صحيا احسن</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نوعه ايه الدايت اللي بتعمليه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ارتبكت وبصتلي ولوتلها شفتي اللي هو اهبدي اي حاجة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مش نع معين انا قللت الاكل جدا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ده اسمه كلام</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>في حاجة اسمها كده الدايت له قواعد وجدول غذائي نمشي عليه بانتظام</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وراح قايم واقف ومدلها ايده تقف وهى بصالي ومرتبكة اوي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وهو بيبص على جسمها ماهو دكتور ومتخصص بقى وبيشوف شغله</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا مش شايف ديفوهات واضحة او اماكن ترهل</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا كنت وصلت لحالة معرفش اوصفها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هند مراتي المؤدبة المحترمة واقفة بزازها باينة وراجل بيبحلق فيها قدامي عيني عينك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>معرفش جرالي ايه كنت خلاص غرقت في شهوة جدديدة اول مرة احس بيها ولقيت نفسي بقوله</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هى مضايقة علشان الهانش مليان شوية وعايزة تخسسه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بصلي بصة حسيت انه قلعني هدومي فيها او جايز انا افورت في احساسي ووصوته هدي وقل</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وحط ايه على كتفها بكل هدوء وخلاها تلف</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وبقى المنظر انا قاعد وهو ومدورها وطيزها ناحيتنا وبيبص عليها وطبعا البنطلون لازق في طيزها وراشق فيها وبالعاه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>في وقت تاني كان مستحيل اتخيل حتى اللي بيحصل</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بس هند من الفياجرا والحشيش واقفة ساكتة ومابتنطقش وانا زيها واكتر شوية وبوقين العصير علوا معايا الدماغ ولولا التكييف كنت هاشر عرق من الشهوة والتوتر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>دقيقة بيبحلق في طيزها وهى من الشهوة تقريبا بقت طيزها بترتعش وتقمط لا ارادي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ما هى واخدة فياجرا والموقف كله وقعه عليها ولا الاحلام</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>معرفش وجدي حس بإيه ولا مترجم اللي بيحصل ازاي بس تقريبا جسم هند ولعه هو كمان</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مد ايده ومسك طرف البلوزة ورفعه حتة لفوق كمرة البنطلون وبقى حتة من ظهرها عريان</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هو جسم المدام متناسق والمنطقة مش مترهلة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بيتكلم وهو بدأ يضغط بصباعه في نقط فوق الهانش في الحتة العريانة من ضهرها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا شايفها مشدودة وكويسة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ممكن تكون مليانة شوية وكبيرة بس مش عاملة عيب كبير</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كنت فعلا حاسس انا اللبن بيغلي في زبي وميت من الهيجان</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سحت فشخ وبقيت جعان شهوة وعايز اكتر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قلتلها كده يا دكتور</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>دي حلوة ومش محتاجة تخس</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بصلي تاني بصة افشخ من اللي قبلها واطول ولقيته حط صباعه من تحت دوران طيزها وهو بيزق طيزها لفوق يهزها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هو في نسبة ترهل شوية ولو خست شوية هاتبقى مشدودة اكتر وقياسية</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هند تقريبا كانت بتموت وهى حاسة بيه بيهزلها طيزها عادي كده قدامنا وبقت لافة براسها بتبصلي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اللي هو احيه يا حسن ايه اللي بيحصلي ده</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الموقف بيتصاعد وكان لازم يتصاعد وانا بنفسي ساكت وكمان بحرك الدنيا لقدام</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الدكتور فرد كف ايده على فردة طيزها وهو بيحركه في دواير وعامل انه بيتكلم جد</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>جدول دايت محترم تمشي عليه مع شوية رياضة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وهاتبقى نموذجية جدا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كسم اللي بيحصل بجد</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>واحد موقف مراتي قدامه وبيحسس على طيازها بكل هدوء</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تقريبا حس لما حط ايه انها مش لابسة حاجة تحت البنطلون</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لقيته بصلي كده وبرق غصب عنه ووشه احمر وابتسامتي خلته يطمن ورايح رافع البلوزة اكتر لفوق</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وهو بيمشي كف ايه على ضهرها بالراحة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>زيادة الوزن بتأثر على العمود الفقري وتعمل وجع ممكن يتحول ويبقى مزمن</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بتحسي بوجع في ضهرك يا مدام هند</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بصوت شبه مش طالع</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اه شوية يا دكلتور ولما بصحى ببقى مش قادرة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فين الوجع اكتر حاجة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شاورت بإيديها وحستها بتتكلم بجد عن الوجع ده</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هنا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قالها القطنية علشان الوزن من تحت زيادة حبتين</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وجدي كان سخن على الاخر وسكوتي مطمعه وبعدين ده دكتور وده شغله مش واحد يعني بيتحرش بواحدة في الاتوبيس</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شد البنطلون لتحت قال يعني بيبص على القطنية</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بعد ما شده بصلي وعشان اشجعه فضلت مبتسم زي ما نا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>راح حاطط ايده وشده تاني لتحت واحا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بداية شق طيزها بقى باين وانا فعلا حسيت بزبي بدأ ينقط غصب عني من اللي بيحصل</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هند مسطولة وهايجة وزمانها مفكرة نفسها بتحلم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وجدي بيحسس وانا بقيت في عالم تاني مش سامعه وكل تركيزي على ايده</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وهو خلاص بص عليا اوي وقرى اني مش معترض ولا ممانع وبقى يحسس ويشد لتحت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وخلال عشرين ثانية اكني بتفرج على فيلم بقت نص طيز هند عريانة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وجدي وشه احمر وبلمحه لقيت زبه واقف في الشورت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وبيبصلي بصه بنت احبة موتتني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اللي هو احا يا حسن يا عرص مراتك ماشية من غير كلوت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نظرات حسن ليا خلاص عرفتني انا بقيت ايه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بدون تردد او خجل طلعت سيجارة حشيش من العلبة ولعتها وانا ما بنطقش</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بص للسيجارة وابتسم ومد ايده خدها وشد نفس غشيم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هند كانت خلاص جسمها ساب واعصابها انهارت ومن نفسها اتحركت لقدام مش قادرة تقف وسندت بإيديها على الكنبة وطيزها بقت مقمبرة اكتر وريحة دخان الحشيش بقى مالي المكان وانا من هيجاني بشد النفس في النفس</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وجدي بقى نازل تحسيس على طيزها عيني عينك وبطل يتكلم ويشرح ويعمل فيها دكتور بجد</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هند بتتلوى وترتعش والبنطلون من ايده بينزل شوية بشوية</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لحد ما هى اتنفضت اوي وبقى ضهرها يتفرد ويتني ونطرت شهوتها ومن شدة نفضة جسمها وهو ايده لسه على طيزها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فجأة البنطلون خلاص اتسلت وبقى متعلق عند ركبها وكل طيزها وفخادها ملط</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هند لما حست باللي حصل اترعشت تاني اقوى من الاول عشر مرات وخلاص مقدرتش وراحت واقعة على الارض على ركبها وهى بتتنفض وبتنطر في ميتها كأنها حنفية واتفتحت او بتعمل حمام لدرجة انها فعلا بلت الارضية والبنطلون كمان غرق</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الموقف خرج عن السيطرة ومابقتش عرف اعمل ايه ولا اتصرف ازاي ووجدي بيقول ايه علينا ايه دلوقت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فقت على صوته وهو بيقولي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سوري يا حسن بس الظاهر المدام خجولة اوي وبتتكسف واحنا كداكترة متعودين على المواقف دي ان المريضة تفقد السيطرة على نفسها بسبب الكشف</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هزتله راسي وما نطقتش</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>المشكلة ان بنطلونها اتبهدل خالص</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قلتله معايا جيبة في العربية</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لقيته فرح اوي وقالي هايل انزل هاتها عشان المدام تغير</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>خرجت وهند زي ما هى واقعة على الارض وبتنده عليها بصوت رايح ومش طالع</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حسن يا حسن</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نزلت بتطوح على الاخر جبت الجيبة وطلعت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رنيت الجرس والدكتور غاب يجي عشر دقايق لحد ما لقيته فتحلي ووشه محمر وعرقان وهو اتحرك من غير ما عينه تيجي في عيني ورراح على التلاجة يشرب</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>دخلت لقيت هند موطية على الكنبة مقمبرة والبنطلون مرمي على الارض وطيزها محمرة وبتنقط لبن</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>طبعا فهمت الل حصل والدنيا اسودت في وشي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ببص عليها وعليه وهو واقف في المطبخ وولع سيجارة ومدينا ضهره</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اللي هو خلاص ارتاح وعايزنا نمشي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قومتها وهى عينها في الارض ولبستها الجيبة ونزلنا من غير ولا كلمة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الجزء الثالث</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>طول الطريق هند ساكتة ما بتنقطش بكلمة ومغمضة اكنها رايحة في النوم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الموقف صعب وحاسس بالذنب وهاموت من تخيل اللي حصل وحصل ازاي وليه بسرعة كده</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كل اللي كان في بالي ودماغي نتمرقع شوية ونهيج</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ما تصورتش اني اسيب مراتي لواحد تاني ينيكها كده بكل سهولة اكنها واحدة شمال ولا بتاعة دعارة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>والاصعب انا اللي موديهاله بنفسي وعارفني وعارف بياناتي من الابلكيشن</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يعني خلاص بقيت بالنسباله دلوقتي معرص رسمي وكسر عيني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هند لبست طرحتها ونزلت وهى ماشية بصعوبة من الموقف ودماغها اللي لسه تقيلة من السطل</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اول ما دخلنا الشقة هى دخلت اوضتنا وقفلت الباب</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مكنش عندي اي قدرة على الكلام أو مواجهتها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كنت حاسس اكني في حلم من اللي بقيت باستمرار بحلم بيهم في الايام الاخيرة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اتكسفت وخفت افتح معاها اي كلام وقلعت هدومي وفضلت بالبوكسر بس ونمت على الكنبة في الصالة والمتعة اتحولت لشعور بالذنب مموتني وخوف رهيب اننا هانتفضح وبيتنا خلاص هايتخرب</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يا ترى الدكتور هايحكي لحد ولا هايعمل فينا ومعانا ايه بعد اللي حصل</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يا ترى هند هاتعمل ايه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هاتعمل ايه مع جوزها اللي بدل ما يصونها خرجها وشرمطها وشلحها للناس وفي الاخر زي الخروف سابها تتناك من واحد غريب</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نمت وانا مرعوب زي العيل اللي عامل كارثة كبيرة والنوم كان احسن حل للهروب من كتر التفكير والخوف</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وأنا نايم حلمت بكابوس مخيف</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هند عريانة بتجري في الشارع ملط مرعوبة وبتصرخ ورجالة كتيرة بتجري وراها وأنا قاعدد مش فارق معايا وواحدة وششها مش باين بتمصلي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قمت من النوم مفزوع بس على مفاجأة مكنتش اتوقعها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هند ملط وقاعدة بين رجليا ومطلعة زبي وبتمص فيه ومقلعاني البوكسر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اخر حاجة كنت اتوقعها وكنت فاكر ان خلاص حياتنا انتت وبيتنا اتخرب</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هند كانت بتمص بشراهة تخض بشكل كان بيحصل كل فين وفين تبقى بحالة الشهوة العالية دي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لا اتكلمت ولا هى اتكلمت واتفاعلت جامد معاها وغصب عني لقتني بفتكر منظرها مع الدكتور وجدي وهو بيستعبطنا وبيعريها سنة بسنة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الهيجان ولع فيا لدرجة اني مخدتش بالي ان شيش البلكونة مفتوح</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بصيت عليه كويس بخوف حد يشوفنا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بس لقيت الشباك اللي في البيت اللي قدامنا مفتوح على اخره بس محدش واقف فيه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كنت عايز اقولها تعالي ندخل الاوضة بدل ما حد يشوفنا بس مقدرتش</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اصلا مش قادر لسه اكلمها بعد اللي حصل وكمان حاسس بشهوة زي بتاعة امبارح وهى عريانة ملط والصالة منورة بنور الشمس مش زي اوضة النوم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هند بتمص بتوحش اوي ومرة واحدة قامت قعدت على زبي وهى بتتنطط جامد وبغل وبرضه عينها مش جاية في عيني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كنت بدون تصرف وهى اللي بتعمل كل حاجة لحد ما مرة واحدة صرخت فيا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نيك جامد يا ابن الوسخة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كانت اول مرة في حياتها تشتمني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>منظرها وهى موطية عريانة على الكنبة ولبن وجدي سايل على فخادها نط في راسي وجنني ورحت مرة واحدة زاققها ومخليها تنزل على ركبها زي ما كانت امبارح ونازل فيها نيك وأنا بتخيل نيك وجدي ليها وهى خلاص بقت مجنونة بشكل عمري ما تخيلته وبتشد في فرش الكنبة وبتشتم تاني وراسها مدفونة في الكنبة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>زقه جامد يا وسخ يا عرص</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وسط ما النيك شغال بلمح بطرف عيني البلكونة لقيت جارتنا الست ام دعاء بتنشر ملاية في البلكونة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>في وضعنا انا اشوفها وهى ماتشفناش</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بس المتعة بقت اضعاف وبقيت بنيك في هند وانا عيني على ام دعاء</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عامل نفسي خايف لا تبص وتاخد بالها وفي نفس الوقت نفسي بجد تاخد بالها ومش عارف ليه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هند بتعض في الكنبة ومش مبطلة شتيمة وانا مابنطقش بحرف ولسه مش فاهم في ايه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لحد ما خلاص مابقيتش قادر امسح تخيل وجدي معاها وجبتهم واتشنجت من المتعة ونزلت من عليها قعدت على الارض</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فضلت هى زي ما هي موطية وساندة على الكنبة لحد ما اللبن بدأ يسيل من كسها واتعاد قصادي نفس منظرها في شقة وجدي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شوية كده لحد ما اتعدلت وقعدت جنبي وبدأت تفوق من شهوتها وبصت على البلكونة وراحت قايلي بصوت ضعيف وواطي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قوم اقفل الشيش ولا عايز الجيران هما كمان يتفرجوا عليا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>معرفتش ارد وهزتلها راسي وقمت اقفل الشيش</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>محستش بيها غير لما لقيتها فجأة بتضربني على طيزي بلبونة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قايم طيزك باينة يا وسخ مش خايف حد يشوفك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فكرة انها جت ورايا ملط زي ما هى وايديها اللي لسوعتني وفضلت حطاها وبتحسس عليا موتتني وخليتني اهيج تاني ورحت قافل الشيش بسرعة قبل ما ام دعاء تخرج تاني وتشوفنا وتبقى كارثة،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لفيت وبصيت في عينيها لأول مرة من ساعة امبارح ومش عارف اقول ايه بس هى اللي اتكلمت وهى بتحسس بايد على صدري والدنيا بتدعكلي بيها زبي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>احنا نسينا البنطلون الجديد عند الدكتور وجدي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اتكهربت وهى بتفكرني باللي حصل وعينها في عيني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مش مهم نبقى نشتري غيره</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هند كملت دعك وانا حضنتها ونزلت تقفيش في بزازها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اترددت أسألها بس بعد ما دخلنا أوضة النوم وبدأنا نيك من تاني وأنا نايم فوقها وهى ممدة ونايمة على بطنها قربت من ودنها وسألتها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هو حصل ايه بعد ما نزلت اجيب الجيبة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>زامت واترعشت وبعدين ردت بصوت معرفتش احدد معناه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قلعني البنطلون وطلعه خالص من رجلي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وبعدين</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عمل</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عمل ايه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عمل يا وسخ عمل وخد راحته وانا مكتش قادرة حتى ازوقه من فوقي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ما اتحملتش كلامها ونطرتهم في ثانية</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اتعدلت وولعت سيجارة وهى قامت خدت دش ورجعت وشها مقلوب وبتقولي يلا تعالى وصلني اجيب العيال من عند ماما</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وقفت قدامي ولبست لبسها العادي وكلوت من القدام ورغم ان الجو حر لبست شورت كمان فوق الكلوت ونزلنا من غير كلام</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وصلتها وانا خرجت اشتغل وقلتلها بالليل اعدي اخدكم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عل الساعة 11 كلمتها اعرفها اني داخل عليهم اتفاجئت بيها بتقولي انها هتبات عند مامتها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حاولت اعرف السبب بس كان كلامها ناشف وشبه بتزعق</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اضطريت اسكت وروحت ولحد تاني اليوم العصر استنيتهم ما رجعوش</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تاني بالليل كلمتها لقيتها بتعيط ومتنرفزة وبتقولي انا بكرهك بكرهك ومش عايزاك ومش عايزة اعيش معاك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>خفت واترعبت والدم هرب من عروقي وقلت خلاص المصيبة حصلت وفاقت لنفسها وهاتحكي لاهلها ومش بعيد يدبحوني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فضلت اربع ايام ميت في جلدي لا باكل ولا بشرب ومش عارف حتى اكلم حد ولا أسأل عن حاجة لحد ما لقيت مامتها بتتصل بيا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رديت وانا روحي بتطلع من الخوف ولقيتها بتقولي تعالى يا ابني صالح مراتك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انتوا مش صغيرين للخناقات دي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حسيت من كلامها ان هند ما حكيتش حاجة وقلت بدل ما اموت من التفكير اروح واشوف</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رحتلهم وقعدنا شوية ومامتها تتكلم واخوها وهند قاعدة لاوية بوزها وفي الاخر سمعت كلامهم وقامت نزلت معايا هى والعيال</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اول ما ركبنا العربية لسه بفتح معاها كلام لقيتها بتدهيوملي وتقولي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لجل العيش والملح والعيال الصغيرة دي اللي مالهمش ذنب كنت اطلقت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بس يكون في علمك انا راجعة وانا مش عايزة واللي بنا بقى يادوب تربية العيال</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سكت وحطيت لساني في بقى وقلت كتر خير الدنيا انها على الاقل ما فضحتنيش</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عدت الايام بنا وهى على حالها مابنتكلمش وانا بنام كل يوم في الصالة،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مفيش حاجة بعملها غير اني كل يوم قبل ما انام الاقيني بفتكر اللي حصل واهيج واضرب عشرة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وبقيت بحلم باحلام كتيرة لهند مع ناس زي ما حصل</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فجأة في يوم وسط النهار لقيت الدكتور وجدي بيتصل بيا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اترعبت واتحرق دمي بس من خوفي رديت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لقيته بيتكلم عادي وبيقولي عايزني بكرة الفجر اوصله المنوفية وهانرجع اخر اليوم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مكنش قدامي اختيار خصوصا اني حاسس بالضعف اوي قدامه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عديت عليه وفي الطريق نام وما اتكلمش ولا اكن في حاجة حصلت وده ريحني شوية وطمني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>دخل الجامعة وفعلا اخر النهار خلص واتحركنا راجعين</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عدينا جبنا اكل من الطريق وحاجة سقعة وفضل يعمل تليفونات ومرة واحدة لقيته بدأ يتكلم معايا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>المدام عاملة ايه دلوقت يا حسن لسه بتجيلها الدوخة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وشي احمر ومبقتش فاهم مغزى سؤاله بس رديت وانا بقنع نفسي اني كنت تحت بجيب الجيبة ومعرفش انه ناك مراتي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هى احسن دلوقتي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>المرة اللي فاتت كنتوا مستعجلين حتى انا نسيت اكتبلها جدول الدايت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عموما انا مجهزهولك اهو علشان تديه للمدام بس لاوم تلتزم بيه علشان يعمل نتيجة وابقى عرفني لو احتاجت حاجة او حست بأي تعب</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بقيت مستغرب كلامه وهو كلام بتاع حد عادي مش واحد معلم عليا وعلى شرفي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وصلته الكمبوند وحسيت براحة رهيبة وكأن جبل انزاح من على صدري وعديت جبت حتة حشيش محترمة وروحت البيت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هند حطلتي العشا وهى لابسة جلابية طويلة من لبسها القديم ودخلت اوضتها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بعد ما كلت ولعت سيجارة ومفيش 3 دقايق وتقريبا هند شمت ريحة الحشيش ولقيتها خرجت وبصت عليا وشافتني ودخلت الحمام شغلت الغسالة وررجعت اوضتها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كان عدى حوالي 3 اسابيع من ساعة اللي حصل وكنت مستغرب هند متحملة المدة دي كلها ازاي من غير نيك خصوصا ان اخر شهرين كنا تقريبا بننيك كل يوم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شقتنا صغيرة ومحندقة والصالة بقت معبقة حشيش ودخان وعارف ان دماغها خفيفة وزمانها شامة ريحة الحشيش</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عدى نص ساعة ولقيتها خارجة بس كانت غيرت هدومها ولابسة البيجامة الضيقة وتحتها كلوت من الصغيرين وحزه باين على طيزها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قلت هاسكت ومش هاتكلم بدل ما تعملي مناحة ونرجع للغم تاني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هند دخلت المطبخ وطلعت بعد خمس دقايق وجبتلي كوباية شاي معسلة وحطتها قدامي وهى بتقولي بغلاسة كده وجر شكل</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>خد يا اخويا عشان تعلى الطاسة اكتر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ماردتش عليها وانا مش فاهم حاجة ومش فاهم غيرت ليه ورجعت لبست لبس التهييج من تاني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فضلت زي ما أنا وولعت سيجارة اشربها مع الشاي واتسطل اكتر عشان اهدى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لقيتها دخلت الحمام طفت الغسالة وخرجت الغسيل في طبق وجت عليا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>من غير ما تكلمني كلمة راحت واخدة السيجارة من ايدي وساحبة نفسين ورا بعض وراحت قايمة فاردة الايشارب على راسها وداخلة تنشر الغسيل في البلكونة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا هجت وقلت بس هى شرقانة وعايزة تتناك واديها بتحكها اهو وبتسخني عشان انيكها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بس ليه تتصرف كده وتعمل شغل الهيجان ده من تاني وترجع تفتح باب اتقفل وكان هايخرب بيتنا ويتسبب في طلاقنا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فضلت باصص عليها ومنظر طيزها المقمبرة وحز الكلوت هيجوني وفكروني باللي حصل كله ودماغي ونونت على الاخر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>خلصت نشر ورجعتلي وكان فاضل بق شاي راحت شرباه وواخد السيجارة من ايدي تاني وقالعة الايشارب وفضلت تشد من السيجارة لحد ما خلصتها وراحت قايمة ناحية الحمام وانا زي التمثال بتفرج وساكت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لقيتها بتقلع البيجامة خالص وبقت بالكلوت المحندق واغلب لحم طيزها مملط والستيان وبعدين لبست الشورت اللي كنت قصيتهولها بنفسي قبل كده وعليه بلوزة وراحت بالة البيجامة مية في الحوض وعصراها جامد وجت جنبي حطت الايشارب تاني على راسها وداخلة البلكونة تنشر البيجامة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الشورت كان شكله افظع ولحم وراكها كله باين يادوب طيزها بس اللي الشورت مغطيها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نشرت البيجامة وفضلت واقفة مكانها ساندة على السور وهى متعمدة تقمبر طيزها ناحيتي لحد ما فجأة لقيتها اتنفضت كده وسمعت صوت عم ناصر جارنا اللي في البلكونة اللي لازقة فينا بيكلمها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مساء الخير يا ابلة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هند ادبست وهى واقفة بالشورت وخلاص الراجل بينه وبينها كام سنتي وشاف لبسها واللي كان كان</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مساء النور يا عم ناصر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اومال الاستاذ حسن فين</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كانت فرصتها تهرب من قدامه وتداري لحمها العريان وهوب نطت في الصالة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يا حسن كلم عم ناصر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>طبعا في سري قلت خربت وهند هاتطلع ميتين امي مع اني ماليش ذنب</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قمت اكلم الراجل لقيته مبتسم بخبث كده ووشه مزنهر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بقولك يا حسن عندي بكرة مشوار كده تبع الشغل لحد البدرشين وقلت مفيش غيرك يوصلني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>من عيني يا عم ناصر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تسلم يا حبيبي بكرة تمانية بالظبط نتحرك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هند جوة في الصالة حاطة ايدها على بقها من الخضة وكسفة الموقف</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>احنا منطقة شعبية والراجل شاف اللي ماينفعش يشوفه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رجعتلها ومش عايز اتكلم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>واتكلم ليه بقى وانا مالي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هى اللي قلعت ولبست ولبست وقلعت من نفسها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عم ناصر موظف كبير في الزراعة فوق الخمسين بشوية ومش حشري وفي حاله وعلاقتنا كجيران زي الفل طول عمرها معاه ومع مراته وولاده محترمين 3 بنات متخرجين وبيشتغلوا والكبيرة متجوزة وولد واحد جابه بعد شوقه لسه في الابتدائي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اول ما قعدت على الكنبة لقيت هند بتبصلي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هو كان عايز ايه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اوصله مشوار بكرة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا اتخضيت اوي لما شافني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بقولك ايه انا ماليش دعوة وماطلبتش منك تعملي حاجة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ضربتني في كتفي بهزار</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا الحق عليا اللي قلت اصالحك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بصتلها بصة طويلة كده ورحت لافف سيجارة وقبل ما اولعها شدتها من ايدي وولعتها هى وسحبت نفسين ونفختهم في وشي وراحت مديهالي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وبعدها لقيتها سكتت كده وسرحت وفجأة راحت قايمة منطورة ومتنرفزة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا مش عارفة انا عملت كده ازاي وليه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انت السبب خلتني وحشة وتفكيري بقى زبالة زيك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وراحت داخلة اوضتها ومتربسة على نفسها من جوة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>باظت الليلة ورجعت الحكاية اتعقدت تاني والصبح نزلت مع عم ناصر وهو لابس ومتشيك وعدينا على كام واحد من زمايله وبعد الضهر رجعت انا وهو لوحدنا ولقيته نازل رغي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عدينا على بنزينة من الجداد في الطريق نجيب قهوة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ولقينا طرابيزات عليها شباب وبنات والبنات لبسهم مسخرة وبيشربوا سجاير</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عم ناصر فضل يبحلق فيهم زي المراهقين اوي وكان باين عليه اول مرة يشوف كده</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>البنات فجرت يا ابوعلي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>النت بقى يا عم ناصر علم العيال الكفت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بقى انا على ايامي كان في بنت تقدر تعمل كده وتشرب سجاير قدام الخلق بالبجاحة دي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ده انا خالتك ام مريم لحد ما اتجوزنا مكنتش بعرف اشوفها لوحدها في قلب بيتهم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كل وقت وله ادان يا عم ناصر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>على قولك دلوقتي الستات ادردحت وبقت بتفهم تدلع رجالتها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>طبعا انا هرشت ان كل كلامه حك في حك علشان شورت هند بتاع بالليل</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انت لسه شباب يا عم ناصر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ولا شباب ولا زفت كبرنا بقى والبركة فيك انت وفي شبابك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>والحق يتقال انت عندك زوجة ونعمين</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ادب وذوق وعلم وحاجة تشرف وتفرح</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كلامه هيجني وقلت اتعولق معاه طالما متعفرت كده وعايز يتمرقع وشكله هاج على فخاد هند</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الست ست يا عم ناصر سواء متعلمة ولا ست بيت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>المهم تعرف تريح جوزها وتبسطه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عندك حق يا ابو علي الراجل مننا يحب الست النغشة اللي تبسطه وتدلعه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ياريتني لحقت بنات اليومين دول الملعلطين والواحد لسه بصحته وشبابه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ضحكنا وقلت في بالي الراجل شكله واقع</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ما هي مراته ام مريم ست رفيعة ومعصعصة وماتشجعش خالص</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ماتقولش كده يا عم ناصر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كلنا بنحتاج برضه ناخد برشامة كده ولا حاجة عشان تخلينا جامدين واسود</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انت عندك اللي يفتح نفسك وتاخدله برشام لكن انا خلاص بقى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حستها بجاحة ووقاحة بس ولا نطقت بسبب هيجاني اللي بقى يلبسني زي الجن ويلغي عقلي ويتحكم فيا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عملت نفسي مش واخد بالي من قلة ذوقه ووطيت صوتي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ماتقولش كده يا عم ناصر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ركك انت بس تاخد برشامة حلوة وسيجارة ملفوفة اصلي وانت ترجع تلاتين سنة ورا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ضحك بصوت عالي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وهى خالتك ام مريم تستاهل يا بني الشقا ده كله</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ضحكت وقلت بس ده هو كلامه وهزاره كده مش بينبط عليا وعلى مراتي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اسمع بس كلامي وهاقولك على حاجة افجر كمان</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قول يا ابني وهو عينه راشقة على البنات</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>في برشام للستات كمان بيخليها تتشقلب وتبقى ولا بنت عشرين</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>معقول الكلام ده ازاي يعني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فياجرا حريمي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فياجرا اول مرة اسمع عنها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لا يا جدع بدل ما الولية تطب ساكتة ده انا اسمع عن رجالة بشنبات ماتوا منها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ده لما يبقى حد صاحب مرض ولا غشيم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انما دي حاجة كده تعمل مزاج</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انت جربتها دي يا حسن ولا الولية تروح مني واشيل لوحدي هم وطين العيال</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اتحرجت وسكت شوية وبعدين قلت مابدهاش</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>طبعا جربتها وبيني وبينك بتخلي الست من دول نار قايدة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بلع ريقه وسرح ثانيتين واكيد سرحهم في فخاد هند</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شكلي هاسمع كلامك يا ابو علي واجرب</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بس موضوع السيجارة ده صعب عشان البنات زي ما انت فاهم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بسيطة انت تيجي تشرب معايا بالليل سيجارة حلوة وكوبايتين شاي وتروح وانت جاهز</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هرش في دماغه وقالي اتفقنا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>واحنا راجعين دخلت صيدلية واشتريت فياجرا رجالي ليا انا وهو واتنين تانيين حريمي اديته واحدة وخليت معايا واحدة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>واتفقت معاها يجيلي الشقة الساعة عشرة ويكون حط البرشامة لمراته في كوباية عصير ولا شاي قبل ما يخرج عشان تشتغل على ما يرجع</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رجعت الشقة وكان فاضل على ميعاد عم ناصر ساعتين لسه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لقيت هند محضرة الاكل ورجعت تتكلم تاني وعامل اكل مفتخر وكوبيتين عصير وهاتاكل معايا ولابسة بيجامة ضيقة فشخ وحز الكلوت منور على طيزها وواضح زي الشمس وحاطة روج احمر ملعلط وشعرها سايح على كتافها وقمر 14</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>من غير تفكير رحت مسقطلها الفياجرا في كوبايتها وقلت طالما شرقانة يا نودي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يبقى البرشامة دي هاتظبطك وما ترجعيش في كلامك زي ما حصل امبارح وماجبتلهاش سيرة ان عم ناصر جايلي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قلت ما بوظش مودها وافكرها وترجع تضايق وتقفش</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>خلينا حلوين كده وهاديين لحد ما البرشامة تشتغل وتخليها تهيج وتفرك وتاكل في نفسها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قعدت اكل وهى قالت مش جعانة وفي سري قلت احيه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هتاخدي البرشامة على معدة فاضية يا نودي يعني هاتشتغل جامد عن المرة اللي فاتت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نص ساعة وبدأت نودي تعرق وتفرك وطبعا هى مش فاهمة السبب ومن نفسها لقيتها بتقرب وبتتلزق فيا وتقولي ولعلنا سيجارة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فهم دماغها بقى صعب عليا بطريقة تبرجل</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بس من جوايا فاهم اللي هى فيه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شعور بالهيجان وفي نفس الوقت شعور بالذنب وهى طول عمرها محترمة ومحافظة على نفسها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>والأسوأ انها ما خانتنيش</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لا ده كان بحضوري وانا السبب في اللي حصل</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هى في ازمة كبيرة ومحتارة بين جنة ونار او الاصح نار ونار</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>جبت الطبق والعدة وبدأت ألف كذا سيجارة وأول واحدة لفتها اديتهالها تشرب منها لحد ما اخلص لف</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الوقت بيعدي وهى بقت على نار مولعة ومش عايزة تبدأ ويبان ضعفها وعايزاني أنا اللي أبدأ</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بس انا مش هاعرف اعمل حاجة وفي ضيف لسه جاي ومستنيه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حضنتني جامد وبتحطلي السيجارة في بقي بإيديها ولسه هقول كسمها في طيزها واقوم انط عليها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لقيت جرس الشقة بيرن والساعة 9.30</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قلت جايز حد غير عم ناصر جارنا وقمت اشوف مين</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ببص لقيته قدامي ولابس العباية الصيفي النص كم وجاي على الاتفاق يضرب السيجارة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الراجل دخل على طول وخلال عشر ثواني كنت انا وهو واقفين طرازانات قدام هند اللي قاعدة بشعرها عريان ومتمكيجة وقدامها طبق التبغ والحشيش</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هند اتخضت ووشها احمر اكتر ما هو محمر وقامت متبرجلة مش عارفة تروح فين ولا تعمل ايه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الراجل خلاص دخل وشافها وكمان بيمدلها ايده يسلم عليها وبقى امر واقع</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ازيك يا ابلة هند</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ازيك يا عم ناصر اهلا وسهلا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رحبت بيه بطريقة اوفر وشاورتله يقعد وبقول لهند اللي واقفة متصنمة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بعد اذنك يا نودي اعمليلنا كوبيتين شاي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اتحركت وطيازها بتتحرك وراها وعيون الراجل راشقة فيها وحز الكلوت مخلي شكلها اخر وساخة وهيجان</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لحد ما اداريت عنه في المطبخ وانا الهيجان مسك فيا زيه وأكتر مع اني مكنتش مخطط اعمل كده واخليه يشوفها تاني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>المنظر طبعا لفت نظره وانا خلاص اتعودت عليه بيرمي الكلام كده من غير زواق</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انت بتلف قدام مراتك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يا بختك يا عم ده انا لو عملت كده قدام خالتك ام مريم مش بعيد ترميني من البلكونة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>طبعا مفيش مجال للهروب وهو شايف كله قصاد عينه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لا انا هند مراتي عقلها كبير واهو اشرب في البيت احسن ما اسهر برة البيت ووجع القلب ده</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عندك حق بيتك ستر وغطا عليك طالما مراتك ناصحة ومطاوعة وبتحافظ عليك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اتلفت كده حواليه قال يعني وش كسوف وبعدين وشوشني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حطيت البرشامة للولية في كوباية الشاي قبل ما اجيلك وانا كمان خدت بتاعتي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تمام على بال ما ترجع البيت هاتكون استوت وهاتشوف حاجة تانية خالص تفكرك بالذي مضى وهاتدعيلي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>طب ما تولعلنا سيجارة بقى يا ابوعلي خلي المسائل تشتغل</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ولعنا سيجارة ولقيت هند بتنده عليا من المطبخ</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>روحتلها لقيتها مجهزة صينية الشاي وعايزاني اخدها واخرج</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يعني هاتفضلي حابسة نفك في المطبخ هو ده اسمه كلام يعني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عينيها كانت مغربة والبرشامة مخلياها مش واقفة على بعضها وعارف انها هايجة ومولعة بس بتحاول تبان ما بتعملش حاجة من نفسها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يلا علشان الراجل مايلاحظش حاجة هاتي الصينية ورايا وتعالي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ما نطقتش وخرجت قعدت مع عم ناصر ودقيقة وخرجت وبجد شكلها كان ملفت جدا رغم انها مش بيضا اوي بس وشها احمر بلون الدم وفخادها متجسمة وكسها قابب وبارز بين فخادها من كتر ما البنطلون ضيق ومحزق</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عم ناصر ابن المحظوظة شاف اللي عمره ما يحلم يشوفه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وانا كنت خلاص ولعت والهيجان من الموقف مخليني في سابع سما للشهوة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هند حطت الصينية والراجل مبحلق فيها ببجاحة وموضوع الحشيش اللي بيحصل قدامها ده مشجعة ومخليه يبجح</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لسه هند هاتتحرك وتدخل الاوضة روحت بكل علوقية مناديلها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بقولك يا نودي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ما تلمي الغسيل وتقفيللنا البلكونة عشان الريحة ما تخرجش برة وحد من الجيران ياخد باله</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>علوقية طبعا مفيهاش منطق اذا كان الجيران اهو قاعد جنبي وبيعمل دماغ</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هزت دماغها وراحت على البلكونة وبقيت انا وعم ناصر نمسي على بعض بالجوب واحنا الاتنين في نفس الوقت بنتفرج على طياز هند اللي شكلها اتفشخت خلاص من الهيجان وبقت عمالة تتحرك بمزاجها بمرقعة وكل شوية توطي تحط الغسيل في الطبق وتفلقس بطيزها في وشنا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ضربنا سيجارتين وكوباية الشاي وهند خلصت ودخلت اوضتنا وخمس دقايق لقيت عم ناصر عينيه احمرت ودماغه تقلت وقالي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ده كده تمام اوي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اقوم بقى الحق الولية بدل ما تفقعني بمبة وتنام</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وهو قايم لقيت جلابيته منطورة لقدام وزبه واقف وتقريبا كان مش مركز ومش حاسس والفياجرا اشتغلت معاه وطبعا منظر هند هيج امه ولعب في دماغه البخت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>خرج وقفلت الباب ودخلت الاوضة لقيت اللي مخطرش على بالي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هند ملط نايمة على ضهرها وهارية كسها فرك من كتر الشهوة.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الجزء الرابع</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كل اللي بيحصل مكانش عادي ولا سهل على هند</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انك فجأة تغير نمط حياتك وتنط في دنيا مفتوحة وكلها حرية بعد حياة كلها مقفلة وكل حاجة فيها محسوبة ومعمول حسابها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شئ مش سهل ويبرجل اي حد ويلخبط مشاعره ودماغه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>منظرها وهى ملط وبتفرك كسها معناه انها كانت كده وبالشكل ده وفي ضيف غريب قاعد برة في الصالة بينه وبينها حيطة وباب خشب لو زقه بايده هايشوفها وهى ملط وهايجة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يعني قلعت وكانت بتفرك وصوت الراجل في ودانها وسامعاه وحاسة بوجوده</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>السرير بتاعنا لازق في الحيطة تحت الشباك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قلعت ملط زيها ونطيت بين رجليها ونزلت لحس في كسها اللي كان حرفيا غرقان وبيشر عسل وهى بتترعش من الهيجان</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فضلت مدة بلحسلها وهى قافشة في شعري بتشدني منه زي المجنونة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قمت عشان ادخله وكنا عرقنا جامد من الحر ومش قادر اسيبها واقوم اشغل المروحة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بدون تفكير مديت ايدي وفتحت الشباك اللي فوق السرير</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>محدش هايشوفنا بس بقى صوت الشاعر كله داخل لنا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لقيتها برقتلي وبصت على الشباك اللي هو احا بقى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ما اديتهاش فرصة ورحت مدخل جسمي بين وراكها ونازل فيها نيك وانا بعض في بزازها بجوع حقيقي من الشهوة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ساعة بنيك فيها وعمال اقلبها على جنبها وعلى بطنها وانا هاري جسمها لحس وعض ولسوعة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وكل ما عيل سرسجي صوته يعلى وهو بيشتم الاقيها بتننفض وخصوصا ان كل كلامهم شتيمة ابيحة بنت وسخة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كانت نيكة فاجرة عوضت الايام اللي فاتت واحنا متخاصمين وبعاد عن بعض</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نمنا يمكن لحد الضهر ملط زي ما احنا وصحينا على صوت ولادنا برة بيلعبوا وعاملين دوشة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هند صحيتني ولبست جلابية محزقة على اللحم وخرجت تشوف العيال</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>طبعا انا مركز وواخد بالي انها اول مرة تلبس على اللحم خالص كده وكل ده والشباك لسه مفتوح من امبارح</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وممكن كان حد شافها وهى قايمة ملط وبتلبس لسه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تفاصيل ما بتاخدش ثواني لكن بترجعني من تاني لنفس النقطة من السخونية والهيجان</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بكل القوانين والمقاييس انا بقيت حاسس اني مع ست جديدة مش مراتي اللي مجوزها وحافظها وشبعان منها من عشر سنين</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لبست وخرجت الصالة ولقيت العيال فتحوا البلكونة وهند في المطبخ بتعملنا الفطار</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بتيجي من المطبخ وترجع وخدت بالي ان الواد بودي ابن جارتنا ام دعاء اللي في البلكونة اللي قصادنا واقف وغالبا شاف هند بالجلابية المحزقة القصيرة وشعرها العريان لحد ما اختفى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عادي بقى مابقيتش الحاجات دي تضايقني بالعكس بقيت احبها وعيني عليه براقبه عشان اتأكد انه شافها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فطرنا والعيال نزلوا يلعبوا تحت في مدخل البيت وهند عملتلنا فنجانين قهوة وقعدت جنبي وكان باين ان بعد نيكة امبارح المية رجعت لمجاريها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اول حاجة سألتني عن عم ناصر وسبب زيارته امبارح</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>من غير ما افكر قمت حاكيلها كل حاجة بالحرف وهى تضحك وتهزر وتقول ام مريم زمانها ماتت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>واعترفتلها اني جبتلها فياجرا حريمي وشرحتهالها واني اديتها منها يوم الخروجة وكمان يوم ما عم ناصر جالنا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>افتكرتها هاتتخانق بس لقيتها بالعكس قالت يخربيت عقلك ده انت تجيبلي منها على طول</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا برضه كنت مستغربة احساسي وبحس ان انا قايدة نار اكن في كسي شطة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>طبعا فرحت انها حبت موضوع الفياجرا الحريمي ده وبعد كده هاتاخدها بمزاجها وبرضاها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وكمان حكتلها اني وصلت دكتور وجدي وسأل عليها وبعت معايا جدول الدايت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>طبعا وشها قلب واحمر لما جبت سيرته بس هى سكتت وما علقتش</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سكتنا شوية لحد ما هى اتكلمت وهى مش بصالي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بس برضه اللي عملناه ده غلط ومش مريحني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ازاي عم ناصر يدخل عندنا ويقعد وانا بلبس البيت ويشوف الحشيش كده على المفتشر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الراجل هايقول علينا ايه ولا تبقى مصيبة ولو حكى لحد وطلع علينا سمعة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اولا هو اصلا كان جايلي عشان يشرب حشيش</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ثانيا هايحكي يقول انه كان عايز ينيك مراته وخلاني اساعده يعمل معاها نيكة حلوة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بصتلي وهى ساكتة وبتفكر وشايفة ان كلامي معقول</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بس برضه على الاقل ما يشوفنيش بلبس البيت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>صدقيني ده بالذات حصل بالصدفة ومكنتش اقصده</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وبعدين عادي يعني ده اكبر مني انا نفسي بعشرين سنة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يعني انتي من سن مريم بنته</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سكتت وسرحت تاني قبل ما تسند براسها على كتفي وتقولي بصوت كله ضعف</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لو كنا بس ساكنين في حتة نضيفة غير هنا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مديت صوابعي العبلها في شعرها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بلاش التفكير الغريب ده اكننا عملنا فضيحة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كل الناس بتلبس براحتها في بيتها وانتي مرة بنفسك وقفتي هنا جنبي وفضلنا نضحك سوا لما لمحنا ام دعاء جارتنا معدية في الصالة بتاعتهم لابسة الشورت الداخلي والسنتيان وفضلنا نضحك ونتريق عليها ونقول طيزها اكبر من الكنبة بتاعتنا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هند ضحكت لما فكرتها بالموقف وكان باين عليها لسه هايجة ومفعول البرشامة لسه شغال</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حضتنتي وفضلت تبوس في رقبتي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>في عيد جوازنا الجاي نحتفل تاني زي المرادي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لقطت دماغها وفهمت انها بكده بتعترف انها اتمتعت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بس مقدرتش اسألها قصدها ايه بالظبط</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اللي عملنا في الخروجة والحرية ولا نهاية اليوم لما سبتها بطيزها عريانة في شقة الدكتور ونزلت اجيب الجيبة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وليه نستنى سنة بحالها طالما انبسطنا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ليكي عليا كل اسبوع نخرج يوم ونتفسح</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ضربتني في صدري بهزار</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يا سلام عايزنا اعمل كده كل اسبوع</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ده انا لحد دلوقتي اصلا مش قادرة اتلم على اعصابي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حضنتها اكتر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عشان اول مرة بس وكنتي مخضوضة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بذمتك لبسك كان اوفر او اكتر من اللي كنا شايفينهم حوالينا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بصراحة لا ده الستات فجرت وبقوا في منتهى البجاحة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قولي لنفسك بقى وبطلي شغل الخوف والهبل ده</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>علاقتنا رجعت تاني لذيذة وهى رجعت تلبسلي اللبس الجديد طول ما انا في الشقة بس لقيتها ما رجعتش تاني تقف باللبس في البلكونة ومارضيتش اتكلم عشان ما تقفش وفي نفس الوقت انا طالما مفيش حاجة حصلت ببقى طبيعي ومكتفي باني اتمتع بيها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>طول عمري بحبها وشايفها جميلة ومكنة وعمري ما ريقي جري على غيرها ولا حسيت انها ناقصة حاجة عن حد</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كان عدى اسبوع لحد ما يوم راجع من الشغل قابلت عم ناصر في الحارة تحت وقالي ابن حلال كنت لسه هاتصل بيك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>خير يا عم ناصر اامرني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>محتاجكك يا بطل توصلنا بعد بكرة نفس مشوار الاسبوع اللي فات</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>من عيني يا عم ناصر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كنت بنتكلم واحنا ماشيين ولما دخلنا مدخل البيت وبعدنا عن دوشة الحارة لقيته مكسوف اوي ووشه بقى زي العيل الصغير</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بقولك ايه يا ابوعلي محتاج منك خدمة كده بس مكسوف اوي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قول يا عم ناصر اامرني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ما اقولكش الليلة اياها اللي فاتت كانت عاملة ازاي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا والجماعة بتوعي رجعنا تلاتين سنة ورا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>غصب عني زبي وقف مع اني عمري ما هجت على ام مريم ولا فكرت فيها اصلا بس الفكرة في حد ذاتها تهيج وفتحت باب الخيال في عقلي في لمح البصر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اي خدمة يا عم ناصر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ما هو عشان كده محتاج خدمة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اامرني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بقى خالتك ام مريم ست دقة قديمة وعلى نياتها اوي زي ما انت عارف</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لا عندها حاجة شفتشي ولا حاجة تفتح النفس</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اقولها يا ولية انزلي اشتريلك هدمتين حلوين كده ونغشين تتريق عليا وتقولي اتلم يا راجل وانزل اشتري لبناتك اللي واحدة منهم مخطوبة والتانية على وش خطوبة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عملت نفسي بفكر معاه بجدية ووطيت صوتي علشان احسسه بالامان</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هى ما كانتش مبسوطة الليلة اياها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بالعكس دي كانت مبسوطة اكتر مني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اومال ليه مش راضية</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>معرفش بقى وانا بيني وبينك اتكسف اروح محل حريمي واشتري منه حاجة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>طب والعمل</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ما هى دي الخدمة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كنت بقول يعني لو الابلة هند تخدمني وتشتري هى كام حتة لبس بيتي كده على قمصين نوم مدلعين تبقى خدمتني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حسيت بهيجان فظيع وقلتله من عيني دي حاجة سهلة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سيبته وطلعت شقتنا وبعد العشا ولما العيال ناموا حكيت لهند اللي حصل وفي الاول فضلت تضحك على ام مريم وبعدين قالتلي ماشي هابقى اشوف الموضوع ده لما تيجي فرصة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حسيتها مش مهتمية اوي وخفت اضغط عليها تفكرني عيني من مرات الراجل</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يا نودي الراجل باين عليه كده لما شافك بالبيجامة والشورت عقله طار وعايز مراته تدلعه باللبس زي ما انتي مدلعاني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اهو راجل اكبر مني بعشرين سنة ومراته اكبر من بزيهم وعايزين يعملوا اللي انتي مكسوفة منه ومحسساني طول الوقت اننا منحرفين</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>على الاقل ولادنا لسه صغيرين انما هما عندهم بنتين عرايس ده غير الكبيرة المتجوزة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الكلام دخل دماغها وظبط مزاجها على الاخر وخلاها تبقى مرتاحة اكتر من الاول مليون مرة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تاني يوم نزلت شغلي وتشاء الصدفة اوصل زبون مكان قريب من الوكالة والاقي نفسي بركن ونازل اشتري</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لفيت ولقيت بياعين كتير بتبيع لبس بالة وقديم محطوط على ستاندات من اول عشرة جنية الحتة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>دورت فيهم ولقيت خامتهم فقيرة اوي بس لفت انتباهي انه من كتر ما هو لبس فقير قماشته ضعيفة اوي اوي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اشتريت جلابيه لونها سماوي كانت خفيفة اوي بشكل فظيع وبعدين دخلت محل لانجيري</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>راجل اللي واقف وده خلاني مش محرج ونقيت اول حاجة قمصين نوم فاجرين لام مريم وبعدين سألت الراجل على كلوتات تكون حلوة ومغرية</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الراجل كان بياع شاطر وبيقرا الزبون وفهم اني عايز حاجة مغرية وصايعة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>طلعلي شوية كلوتات فاجرين نقيت منهم كذا واحد لهند جداد وكمان لام مريم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا بقى عندي خبرة وعارف الكلوتات دي هاتعمل ايه في عم ناصر حتى ان كانت مراته رفيعة وطيزها مش حلوة ومقمبرة زي طيز هند</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كنت هاحاسب وامشي لقيت الراجل بيقولي استنى هاوريك حاجات تعجبك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>طلعلي سنتيانات وسخة اوي كلها شفافة وحجمها صغير وشكلها يهيج الحجر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نقيت منهم كذا واحد لهند وقلت علشان تبقى من فوق ومن تحت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وحط قدامي شوية بلوزات خفاف اوي بشكل عجيب</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بس دول خفاف اوي ويبينوا جسم اللي لابساهم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ما الستات بتلبس تحتهم باديهات يا استاذ</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اشتريت اتنين منهم والاسعار ورخصها مشجعني وهو عمال يقولي شكلك راجل صاحب مزاج وبتحب الدلع</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وراح فارد قدامي جلابية محزقة وكلها فتحات وشكلها مايص اوي وقالي دي بقى احلى حاجة يترقص بيها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اشتريت اتنين واحدة لهند والتانية لام مريم وحاسبت ومشيت وانا شوية اتخيل هند باللبس وشوية غصب عني اتخيل ام مريم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رجعت بالليل وقعدت افرج هند على اللبس وكانت فرحانة اوي رغم انها مستغربة وقلتلها لقيت نفسي قريب من الوكالة قلت اعدي اجيب طلبات الراجل علشان ما يزعلش وفي نفس الوقت نروق على نفسنا بكام حاجة جديدة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>برضه بقت تضحك وهى بتتريق على ام مريم وهى ام خمسين سنة ولسه هاتلبس لبس عريان ومسخرة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حلفت عليها تقوم تجرب حاجة منهم واختارتلها كلوت جديد شفاف خالص وستيان زيه وتلبس فوقهم الجلابية الرخيصة ام خمسة وعشرين جنيه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حبت تعمل جو ودخلت تغير في الاوضة وتتمكيج بقى وتروق حالها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>خرجت وشفتها قمت لا ارادي ساحب شخرة من نغاشيشي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ايه الفجر ده ده كسم قمصان النوم جنب التهييج ده</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الجلابية خفيفة اكنها طرحة والستيان والكلوت باينين فشخ وبزازها شبه ظاهرة من كتر ما اللبس خفيف والحلمة مبروزة ومنطورة لقدام</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لفت قدامي رحت شاخر تاني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الجسم كله باين</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اه مش ملط بس باين ويتشاف</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>خط الستيان وضهرها وطيزها باينة على خفيف وباين الشق بين الفردتين</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فكرة انها جلابية بيت مش قميص نوم وبالشكل ده كانت مغرية بشكل جنوني وكمان زاد الاحساس لما قلتلها تلف الطرحة نص نص كده ونص شعرها باين</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>من غير حشيش ولا فياجرا لقيت هند سخنت وهاجت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قلتلها تدخل البلكونة رفضت وقلت في سري ماشي يا نودي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ما بتجيش انتي غير بسيجارة الحشيش وقرص الفياجرا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ساعتها ما بتقوليش لأ وبتسمعي الكلام</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>صحيت من النجمة وخدت هدوم ام مريم في شنطة بلاستك ونزلت مع عم ناصر وقابلنا زمايله وطلعنا على الفيوم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نفس مشوار المرة اللي فاتت لحد ما خدنا طريق الرجوع وفتحت الطابلوه وقلتله الحاجة اهى يا عم ناصر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فتح الشنطة وفضل يقلب ويتفرج والراجل بقى يتهته ومش على بعضه ومش مصدق جمال اللبس</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وحسيته اتكسف بجد وهو بيقلب في لبس عريان جنب راجل تاني وهو عارف ان مراته هاتلبسه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يسلم ذوقك يا ابلة هند</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>طبعا ما قلتلوش انا اللي منقيهم لمراته على ذوقي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مسك كلوت وفرده قدامه وهو بيقلبه من ورا وقدام وحاسس بيه مستغرب ان حجمه صغير اوي لدرجة انه فرد ايده اكنه بيقيس عرضه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بس لزومها ايه الغيارات الداخلي دي يا ابو علي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ضحكت انه بيقول على الكلوت غيار وقلتله</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>دول اهم حاجة يا عم ناصر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>دول اللي بيخلوا الست تبقى مثيرة ومغرية</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ما هي القمصان اهى ويجننوا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الكلوتات دي مش للقمصان دول يتلبسوا تحت لبس البيت علشان يخلوا نفسك مفتوحة طول الوقت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ضحك بخبث كده وادهالي في وشي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بيني وبينك عندك حق</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تبقى الست قدامك كده وحز الغيار باين وتسخنك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ده الواحد طول ما هو ماشي في الشارع شايف غيارات النسوان باينة من تحت الهدوم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>جوايا عارف انه بيلقح على كلوت هند وده خلاني اهيج اكتر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انت بقى تجيبلي فياجرا رجالي وحريمي زي المرة اللي فاتت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حبيت اضغط عليه واخليه يحس اكتر انه محتاجلي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اتعود انت بقى يا عم ناصر تجيب حاجاتك لنفسك وقت ما تحتاجها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لقيته اتخض ووضشه قلب وبقى ضعفه باين قدامي اكتر من العربيات والطريق</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لا يا ابو علي انا في عرضك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انت شاب صغير مش هاتتكسف لكن راجل كبير زيي كده يدخل الصيديلة يشتري فياجرا وحريمي كمان</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ده الواحد يبقى منظره عرة اوي وانت ما ترضهاليش</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ماشي يا عم ناصر عشان معزتك كبيرة اوي عندي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تسلملي يا حبيبي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عدينا على صيديلة وجبت المطلوب ليه وليا ولقيته بيقولي تاني على سيجارة حشيش وهو بيحط في ايدي رزمة فلوس محترمة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>طبعا ما استغربتش الفلوس وانا بعد مشوارين معاه تبع شغله لقطت انه هو وزمايله بيعملوا مصالح بنت وسخة وخاربين الدنيا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>من عيني يا عم ناصر وقمت مطلعله واحدة ملفوفة وجاهزة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ما انت عارف يا ابني مش هاعرف اشربها عندي عشان البنات</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مع اني بقالي يجي اسبوع واكتر عادي وطبيعي بس الكلمتين حدفوني قوام ناحية تهيجه على هند</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هزيتله راسي وقلتله ماشي مستنيك بالليل نشرب كوبايتين الشاي وسيجارتين</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>معلش بقى بتقل عليك وعلى الابلة هند</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ماتقولش كده يا عم ناصر احنا اهل وهى من مقام وسن مريم بنتك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بقيت بقرا ملامحه بسهولة فظظيعة وحسيت بكسفته وانا بفكره ببنته اللي من سن مراتي ومش بعيد طبعا بشكل لا ارادي عقله يشطح لو لثانية في بنته المتجوزة وانها اكيد بتلبس لبس الشراميط ده لجوزها هى كمان</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رجعنا وطبعا هند بقى بيبقى عندها فضول احكيلها اللي حصل ورأيه في اللبس</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حكيتلها وقلتلها كل حاجة وبعدين طلعتلها برشامتها وقلتلها يلا خديها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بصتلي شوية وفضلت تبحلق في البرشامة وتقلب فيها وراحت بالعاها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ولعت سيجارة وقلتلها تشرب معايا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>استغربت وقالتلي من دلوقتي ليه ما الراجل لسه جاي بعد شوية</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قلتلها بحب اعمل دماغ قبل ما يجي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شربنا السيجارة وعلى الساعة تسعة قلتلها يلا بقى البسي جلابية امبارح</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قرصتني من فخدي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>احا يا وسخ عايزني البس لبس امبارح المسخرة ده قدام الراجل</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لما لقيت لسانها قلب اباحة فهمت انها هاجت والبرشامة والسيجارة ظبطوها بس هى بتدلع عليا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وفيها ايه ما انتي شفتي جبت لبس لمراته عامل ازاي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لمراته يا حسن مش لمراتك انت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مش قلنا ننبسط ونتمتع</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يا حسن انت هاتجنني بعمايلك دي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انت عمرك ما كنت كده</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بدل ما تغير عليا عايزني اتعرى قدام راجل تاني غريب</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هو يعني هايقدر يلمسك بس انا الحاجات دي بتهيجني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عينيها غربت كده كام ثانية</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وبتهيجني انا كمان بس خايفة ومكسوفة ومش مستوعبة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ما تفكريش في حاجة واطمني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا اللي بقعد واتكلم معاه ولو في حاجة تقلق هاعرفك ومش هاعرضنا لخطر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>طب لما خرجنا ماشي لكن مع جارنا وقد ابويا كمان مش حاسة انها حاجة تستاهل</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بنتكلم وانا واخد بالي انها بشكل او باخر عمرها مابتجيب سيرة الدكتور وجدي واللي حصل في شقته</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>من كتر ما هى بتتعمد ده كنت باخد بالي اكتر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اكيد مش عايزة تفتكر ولا تفكرني ان واحد تاني غيري نام معاها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>موضوع مش سهل وعادي علشان يبقى موجود وسط كلامنا عادي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فضلنا نحكي ونتكلم والساعة عدت 11 وعم ناصر ما ظهرش وقلت الراجل شكله راحت عليه نومة وهند فضلت تضحك عليا وعلى خطتي اللي باظت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كانت البرشامة ولعت فيها وخلتها قايدة نار وكمان كنا شربنا بتاع 3 سجاير قمت قلتلها خلاص بقى كسمه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قومي البسيلي انا ودلعيني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قامت وهى بتطوح ودماغها تقيلة وقمت وراها وكنت لابس البوكسر بس وزبي واقف</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>طلعت شنطة الكلوتات الجديدة وقبل ما تنقي واحد اديتها اننا واحد مخرم وحجمه زي اللي بحبه اللي هو بعد ما لبسته بقى يادوب اكنه حتة قماشة مخرمة حوالين طيزها والشق من فوق عريان ونص طيزها مدلدل ومملط من تحت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لبست ستيان شفاف حجمه برضه صغير اوي بقى لامم بزازها من تحت والنص الفوقاني لازق ووملط وبيتهز مع حركة نفسها اكنهم اكياس مية سايلة وشافف الحلمات ومخليهم باينين</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رغم الهيجان وان النيك كان واجب اوي لحظتها بس الاحلى برضه نلعب ونتمايص شوية</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لبست عليهم الجلابية الرخيصة الكنز اللي جيبته بسعر اقل من تمن علبة سجاير وخرجنا الصالة نضرب سيجارة كمان</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مفيش خمس دقايق ولقيت الجرس بيضرب</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>زي ما انا بالبوكسر قمت اشوف مين وبقول ياريت يطلع عم ناصر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فعلا امنيتي اتحققت ولقيته بالعباية النص كم ومحرج اوي وعمال يقولي من على الباب حقك عليا خطيب البت كان عندنا ومعرفتش اجيلك غير لما غار ونزل</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>دخلنا وهند قاعدة على وضعها بالجلابية اللي معرية جسمها وهدومها الداخلية اكنها مومس في شقة دعارة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عم ناصر ماشي جنبي واول ما عينه وقعت على هند اتخشب مكانه زي الميكروباص لما يضرب فرامل فجأة عشان الباب الجرار يتقفل</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هند اتخضت واتخطفت بس خلاص بقى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بعد كلامنا والبرشامة ودماغها المسطولة بقى كل شئ اسهل</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قامت وقفت وحسيت وانا واقف جنبه اني بشوفها لاول مرة مش انا اللي منقي معاها اللبس بنفسي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لون الجلابية سماوي فاتح والستيان باين والكلوت باين على لحمها وبزازها نصها الفوقاني عريانة ملط زي فخادها يادوب طبقة القماش الخفيفة اللي مخلية جسمها يهيج اكتر من الملط</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مد ايده سلم عليها وبكهن ابن وسخة بيعتذرلها انه جه متأخر ووقت مش مناسب وقعد على الكنبة وعينيه بتاكلها وبيبحلق في طبق التبغ والحشيش</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مديت ايدي لبست التيشرت على البوكسر وقعدت جنبه وهند واقفة قدامنا وبصالي مش عارفة تعمل ايه تقعد ولا تدخل اوضتنا ومن باب المجاملة قلتله</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بيتك ومطرحك يا عم ناصر انت مش غريب</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بعد اذنك يا هند اعمليلنا كوبايتين شاي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قالت حاضر وبدأت الملحمة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>احا على المنظر وهى رايحة على المطبخ والكلوت المخرم باين على المفتشر وطيزها كلها اكنا ملط من تحته هو والجلابية</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مفيش داعي للكدب والمنيكة ده مش لبس ولا هى لابسة بجد</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قدامنا اهو طيز المدام باينة بكل تفاصيل والشق باين وكل فردة باينة ومتفصلة ومع مشيتها بقت تترج وتترقص طالعة نازلة مع خطوتها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الراجل كان حرفيا بيموت من اللي شايفه ومن غير ما يستأذن مد ايه وخد سيجارة ولعها منه لنفسه كده</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>برغم خولنتي في اللي بيحصل قلت في بالي من باب يعني تخفيف وساخة منظري قدامه وانه جايب لمراته نفس اللبس الوسخ وهو كمان عايز يشوف مراته بالمنظر السافل ده يعني مش انا لوحدي حتى لو كان الفرق بينا كبير اني بخليه يشوف مراتي باللبس والعكس ما بيحصلش</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الهدوم عجبت ام مريم يا عم ناصر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اه يا ابوعلي وبقت مش مصدقة اني عملتها واشتريتلها لبس</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يادوب جربت غيار من الجداد تحت جلابيتها وبقت ايه ما اقولكش بقى على الحلاوة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قمت حطيتلها البرشامة في الشاي ولسه هاقوم اجيلك لقيت المخفي طب علينا زي القضا وادبست معاه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ابن الغلسة قعد فوق الساعتين وخالتك ام مريم البرشامة اشتغلت معاها وبقت عرقانة ومدروخة ومش على بعضها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وقاعدة جنبي في الصالة بتموت مني ومش عارف اعمل حاجة والواد خطيب البت مع خطيبته في اوضة الضيوف</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>في دماغي قلت يعني خطيب بنتهم شاف حماته والكلوت معلم على طيازها زي هند</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>صدقتني بقى يا عم ناصر لما قلتلك الكلوتات دي بتعلي المزاج اكتر حتى من القمصان</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اوي اوي يا ابوعلي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لو عيالي مش كبار وما يصحش كنت خلتها تلبس جلابية حلوة كده زي جلابية الابلة هند</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بلعت ريقي وانا سامعه بيعلم عليا ويعرفني انه شاف جسم مراتي ووساخة لبسها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>خليها جوة اوضتكم يا عم ناصر ولا اقعدوا اشربوا كوبايتين شاي في بلكونتكم وتلبسلك اللي الي يعجبك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وممكن تولعلك جوب والبنات مش هايشموا الريحة ولا يحسوا طالما انتوا في البلكونة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وكمان انت عندك ميزة ان البلكونة بتاعتكم بستارة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ودي كانت حقيقة عاملين ستارة علشان الشمس</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يعني محدش يشوفهم لو شدوها غير من بلكونتي عشان لازقين في بعض</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فكرة برضه نبقى نشوفها بعدين</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بس انت خلي الابلة تشتري لام مريم جلابية حلوة كده زي جلابيتها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الحالة اللي فيها هى نفس الحالة اللي اتمكنت مني قبل كده وكانت بتحركني على رغبتها لما لبست هند البنطلون الفيزون وفتحتلها البلوزة ووصلنا لحد ما الدكتور قعد وراها يشد البنطلون سنة سنة لحد ما عرى طيزها وملطها قدامي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قمت قايم داخل الاوضة مطلع جلابية من بتوع الرقص ما انا جبت منها اتنين وخرجتله ويادوب حطتها قدامه كانت هند جاية علينا ببزازها وهى شايلة صينية الشاي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بقى يتفرج على الجلابية شوية وعلى بزاز هند شوية وبطنها وفخادها وكسها اللي مزنوق ورا الكلوت بين فخادها وهو بيكلمها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ذوقك لا يعلى عليه يا ابلة هند</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تسلم يا عم ناصر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>طبعا الكلام خلاها ما تسيبناش وتدخل اوضتنا زي المرة اللي فاتت وتقعد على الكرسي قصادنا هى وبزازها العريانة وبقت قريبة في القعدة فبان اكتر ان الستيان شفاف وحلماتها باينة من تحته هى كمان</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>السيجارة كانت خلصت والراجل من هيجانه ما خدش نفسه وولع التانية في طيزها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عمال يقلب في الجلابية يمين وشمال اكنه في محل وبيشتري</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بس دي شكلها مش بتاعة بيت يا هند ولا ايه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كان اول مرة يقولها هند حاف من غير ابلة وقبل هى ما ترد وانا شايفها وفاهم حالتها وعارف انها خلاص دقيقة وتنفجر من الشهوة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>دي جلابية رقص يا عم ناصر مش للقعدة في البيت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الراجل كانت دماغه من كتر شرب الحشيش بسربعة تقلت وعينه احمرت اكتر مني انا وهند</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ياه فكرتني بالذي مضى دي ثناء كانت لهلوبة رقص</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>غمزت لهند عشان بطل يقول ام مريم وقال اسمها وبيتكلم عليها كلام خاص اهو قدامنا عشان تصدق كلامي وان عم ناصر على نياته وكل الحكاية انه محروم وريقه جاري على انه يدلع نفسه شوية</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هند ابتسمتلي كده وهى بتتنهد اوي زي ما يكون بتدور على لسانها وراحت قايلة له</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كانت ده ايه بقى دي طنط ثناء لسه مزة وشباب وعودها ولا عود بنت في العشرين</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الراجل اترعش كده مرة واحدة على خفيف بس حسينا بيه وشكلنا هيجناه على مراته وفكرناه بيها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بقى ينفع في السن ده واقولها قومي ارقصيلي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قمت انا متكلم وقلتله عادي يا عم ناصر دي اصغر من نرمين الفقي وسمية الخشاب وبعدين ما هى كان بترقص في فرح مريم وهند كمان وكل البنات</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اه يا ابوعلي دي كانت ليلة ما تتنسيش</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رجع يقلب في الجلابية ويشد فيها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بس دي شكلها مقاس صغير اوي وضيقة مش هاتيجي على قد ثناء</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ازاي يا عم ناصر دي قماش ليكرا يعني بيتمط على جسم اللي هاتلبسها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ما هند اهى ومليانة عن ابلة ثناء وعندها اختها نفس المقاس</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رجع يبحلق في هند من فوق لتحت وهى اتكسفت لما طول في البصة وراحت لافة جسمها كده وقاعدة بزاوية خلت فخادها متصدرة في وشنا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يعني دي على مقاسك يا هند وهى ضيقة كده</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كنت خلاص من كتر ما زبي واقف ومطرشق حاطط الخدادية على رجلي مخبية رحت قايلها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>خشي يا هند البسي بتاعتك وريها لعم ناصر علشان يصدق انها على مقاسك انتي كمان</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قبل ما هند تنطق عم ناصر اتنفض وقام وهو بيمد لها ايده بالجلابية اللي في ايده ولما وقف انا وهند تنحنا في زبه اللي واقف ومخشب وزاقق العباية لقدام وه اتسطل ومش حاسس بنفسه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>منظر زبه خلى هند ما تفكرش حتى تعترض او تعمل مكسوفة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لا يا عمو خلي دي لطنط وانا هالبس بتاعتي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قامت وعشان كانت قاعدة الكلوت بقى نصه من على الفردة اليمين محشور في طيزها والفردة بحالها عريانة ووملطة تحت الجلابية</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عم ناصر دماغه خفيفة اوي وقاعد جنبي ضايع</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>خمس دقايق وهند كانت بدلت الجلابية وخرجت وهى بتتسند على الحيطان من السطل وكسم المنظر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الجلابية مش شفافة بس لازقة فيها اوي وهاتتفرتك على جسمها ومليانة فتحات في كل حتة زي الدواير</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>دايرة على بزها الشمال ومخلياه عريان وباين الستيان الشفاف والبز اكنه ملط والحلمة واقفة وباينة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وفتحة فوق سرتها مبينة بطنها وكذا واحدة على فخادها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>جت ووقفت قدامنا بمياصة بنت متناكة وحاسسها معندهاش ذرة كسوف وده اللي كنت بقوله لنفسي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لما بتاخد الفياجرا وتشد حشيش بتبقى في خبر كان</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وقفت تفرجه الجلابية وهو فاتح بقه ومتنح وبينهج من الهيجان وحاسه ثانية وهايقوم ينط عليها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وراحت لافة واوبا ع المنظر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ضهرها اغلبه عريان والجلابية هاتتفرتك على طيازها وهى واقفة تتقصع كده على خفيف بمياصة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الراجل اتمرمغ في هيجانه وقال بصوت مسموع اكنه بيكلم نفسه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>دي هاتبقى حلوة اوي فعلا في الرقص</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بس يا سلام لو تعمليها يا ثناء وترقصيلي زي زمان</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الراجل بقى يكلم نفسه بصوت عالي وشكله سافر المريخ من السطل</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وانا كنت خلاص من كتر اللي بيحصل على وشك اجيبهم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رحت مشغل الموبايل على اغنية وقلت اجرب يمكن هند تعملها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يلا وري عم ناصر جمال الجلابية يا نودي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وهوب هند كأنها شرموطة مأجرينها مش واحدة مع جوازها وجارهم ضيف عندهم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>راحت مدياها رقص وبقت طيزها تتهز زي اللبن وبزازها فاضلها تكة وتخرج برة الستيان</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اينعم رقصت يادوب دقيقتين بس كنت انا مت وعم ناصر قرب تجيله سكتة قلبية من الهيجان</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>خفت فعلا عليه وقفلت الموبايل وقلتله يلا يا عم ناصر عشان تلحق طنط الساعة داخلة على واحدة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سندته لحد الباب هو وزبه اللي واقف تحت العباية</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ورجعت ملطت هند على الكنبة ونزلت فيها نيك مكان ما كان هو قاعد</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ليلة فاجرة وقمت تاني يوم مش مصدق اللي حصل ومستلذ اللي حصل اوي اوي وبعد ما خرجت على الشغل وهند ودعتني ببوسة وبتأكدلي بالبوسة من تحت لتحت انها كمان اتبسطت ومشاعر الخوف والندم ما جتلهاش تاني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لقيت الدكتوور وجدي بيتصل بيا وبيقولي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اعمل حسابك يا بطل تيجي توصلنا الشالية بكرة الصبح.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الجزء الخامس</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>من جوايا كنت بحقد على الدكتور وجدي والعز اللي هو فيه وان العز حلو مفيش كلام ومخليه عايش وباسط ومدلع نفسه مش طالع عينه على الشغل والفلوس زيي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الصبح بدري روحتلهم الكمبوند ومراته لابسة شورت واسع وبادي بحمالات ونضارة شمس تحسها اجنبية</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وصلتهم الشالية وانا هايج وفرحان اني هارجع اتفرج على المليطة تاني وامتع عيني ورحت قالع وكنت لابس المايوه تحت هدومي ومجهز نفسي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لقيت على الشط حفلة وجايبين مطرب شعبي من المشهورين الجداد والرقص على ودنه بالمايوهات وكل واحد زانق صاحبته ولا مراته ونازلين رقص وتفعيص</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حاجة افجر من الفجر نفسه خلت جسمي يولع ويجيلي لوثة من المناظر اللي قصادي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عقلي هاينفجر من شكل وعري النسوان والبنات</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ومحدش مكسوف ولا مستخبي ومحددش عارف مين مرات مين ومين صاحبة مين وكله سلطة في قلب بعضه والبيرة في ايديهم ولا اللي بيقزقز ترمس</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>معرفش فضلت قد ايه وسط المليطة لحد ما قلت لازم اتحرك وأرجع</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شغلت الابلكيشن وقلت اهو يمكن ترزق بزبون اخده في طريقي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فعلا لقيت حد طالب ينزل القاهرة وكان راجل من عمر عم ناصر كده بس شكله بيه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ركب واتحركنا وفضل يعمل تليفونات كتير وفهمت من كلامه انه عنده شالية بيأجره بخمسة وعشرين الف في اليوم في الخباثة عشان تقريبا الايجار ممنوع وانه مضايق من المشوار وتقريبا بيكلم مراته وبيقولها انه تعب من المشوار ومش عايز موضوع التأجير ده وضرب المشاوير وانه ما بيحبش السواقة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فضلنا ندردش وعرف اسمي وعرفت اسمه ممدوح وكان راجل برنس كده في نفسه وكل نص ساعة نقف في بنزينة وننزل يشتريلنا حاجة نشربها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عملت فيها ابو العريف وقلت اكسبه زبون بالمشوار زي وجدي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>طب ما تشوف يا باشا حد يعمل الحكاية دي بدالك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>المشكلة ان لازم اجي استلم الشالية والمفاتيح عشان محدش في ادارة المكان يعر فاني بأجرها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انت عارف بقى ملاك الاماكن دي مابيحبوش حد يأجر عشان المكان ما يلمش ويحافظوا على الكميونتي بتاع المكان</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وشوية ولقيته بيقولي ما تعمل فيا معروف ولما احتاجلك وانت شكلك بتفهم ومش لخمة تيجي انت تستلم الشالية والمفتاح</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فرحت وقلت زي الفل باب رزق جديد عنب</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لحد ما وصلته كان شرحلي كل حاجة وادخل ازاي بالكروت وكل التفاصيل</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اشتغلت شوية وسط البلد لحد 11 بالليل تقريبا وبعدين روحت مهدود من التعب</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>طبعا راجع هيجان والدم ضارب في نافوخي بس من التعب مكانش فيا حيل نعمل حاجة ونتمرقع</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هند كانت بتاخد دش لما رجعت وانا غيرت وقلت اشرب سيجارة في البلكونة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يادوب دخلت البلكونة لقيت عم ناصر قافل الستارة بتاعة بلكونتهم وقاعد مع مراته ام مريم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>احيه يا عم ناصر على سرعة الاستجابة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ام مريم لابسة جلابية بيتي عادية بس شعرها عريان وشكله بيعمل اللي قلتله عليه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>جلابية مش سافلة ولا حاجة بس بيتي وخفيفة واول مرة اشوفها بشعرها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اتكسفت طبعا وعينه جت في عيني واضطريت اسلم عليه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ام مريم اتفزعت وقامت جري على جوة بس لحقت المح ضهرها واخد بالي انها لابسة كلوت من الجداد</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ثانيتين بس لحقت اشوف حز الكلوت على طيازها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حسيته اتحرج وارتبك وخفت اخوفه رحت ممسي عليه بسيجارة وقلتله ليلتك زي الفل وشاورتله بايدي مع غمزة وسيبته ودخلت وسمعته اني بقفل البلكونة عشان اخلييه يطمن ويفهم انه يرجع وياخد راحته</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ولعت اكتر ما انا مولع ويادوب هند دخلت الاوضة بالبشكير قمت ما اديتهاش فرصة شاددها وهى طبعا فاهمة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>طالما راجع من الساحل يبقى اكيد هايج ومولع</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عملنا واحد ما طولش ونطرتهم بسرعة من كتر سخونيتي ورحت في النوم من التعب</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>صحيت على الضهر وسمعت صوت هند في الصالة بتتكلم مع حد</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>خرجت لقيت جارتنا ام دعاء وسلمت عليها وهى كانت نازلة خلاص</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سألت هند قالتلي وهى مضايقة ان جارتنا جاية وبتحرجها وعايزاها تدي لابنها بودي هو واياد جارنا برضه كام حصة تقوية في الانجليزي في الاجازة عشان مستواهم زي الزفت وكلها سنتين ويدخلوا الجامعة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حكيتلي كل التفاصيل وكانت مش متحمسة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قلتلها بلاش بطر 400 جنيه في الشهر وممكن تفتحي لنفسك سكة في الدروس وتدي غيرهم واهو رزق والحياة صعبة واحنا في عرض اي فلوس تروق علينا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سمعت كلامي واقتنعت بيه وفطرت ونزلت الشغل</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يومين وصحيت برضه على الضهر على صوت هند وبصيت لقيتها في الصالة ولابسة الاسدال وقاعدة بتدي بودي واياد الدرس</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>خرجت سلمت عليهم ودخلت المطبخ اعمل لنفسي كوباية شاي وساندوتش وانا ببص عليهم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شكل هند وهى قاعدة في النص بينهم هيجني مع انهم بين البينين لا يتحسبوا رجالة ولا عيال</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بس طوال وطول هند وشكلهم عيال فاشلة ولا دماغهم في درس وقاعدين سرحانين وبيقضوا واجب</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فطرت وغيرت ونزلت شغلي زي كل يوم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عدى يومين والصبح قاعد بفطر مع هند وهى لابسة بيجامة ضيقة وتحتها كلوت محندق وام دعاء اتصلت بيها وهند قالتلها ماشي ابعتيهم دلوقتي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هما مين دول</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>دول بودي واياد عشان ياخدوا الحصة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كانت بتتكلم وقايمة بتلبس الاسدال رحت ماسكه من ايديها وانا مكسوف وخايف من رد فعلها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ما تخليكي كده بالبيجامة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ضربتني على ايدي ورفضت نهائي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بطل وساخة وجنان بقى يا حسن ولا انت مش هاترجع غير لما تفضحنا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اتكبست وغيرت ونزلت شغلي بعد ما شفتهم وهما قاعدين حواليها بياخدوا الدرس</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يومين ولقيت دكتور وجدي بقولي اكون عنده بكرة 6 الصبح عشان ارجعهم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اتبضنت اني كده مش هالحق اتمتع بالساحل واتفرج</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اتحركت الساعة 3 الفجر ورحت رجعتهم واشتغلت شوية ورجعت عشان ما كنتش لحقت انام اصلا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ام دعاء اتصلت بهند وقالتها بعد ساعتين عشان بعمل الغدا وهابقى ارن عليكي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فكرت وسخنت والحالة لبستني وقلت هاخليكي تسمعي الكلام يا هند</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حطيتلها فياجرا في العصير تاني من وراها واحنا بنتغدى وقلت اما اشوف هاعرف المرة دي ولا هاترفض برضه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بعدها بنصاية حسيتها بدأت تعرق وتهوى على وشها بإيديها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يلا بقى رني لام دعاء عشان تخلصي الدرس مش هاعرف انام غير لما يمشوا عشان صوتكم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هزتلي دماغها وكلمت ام دعاء</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ولسه هاتلبس قلتلها ما تخليكي يا بنتي كده دول يتحسبوا عيال والجو حر موت النهاردة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كانت لابسة ساعتها بيجامة مايصة اوي على اللحم والنص الفوقاني ضيق وقصير لحد اول ضهرها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>طبعا هى مترددة بس البرشامة مخلياها هايجة وشبه لاغية عقلها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ماينفعش يا حسن اقعد كده البيجامة ضيقة والبنطلون حجره قصير ومش لابسة حاجة حتى تحته</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وهى بتحسس بايدها على طيزها وفخدها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عملت حمش ومش موافق تبقى مش لابسة حاجة تحت البنطلون</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لا طبعا ما ينفعش خشي البسي كلوت وحطي الطرحة عليكي وسيبها مفتوحة عشان تداري جسمك من فوق</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هزت راسها وهى خلصانة وعرقانة ودخلت تلبس كلوت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قمت وراها وهى واقفة من غير بنطلون قدام الدولاب وقبل ما تطلع كلوت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رحت مادد ايدي مطلعلها كلوت فتلة وقلتلها البسي ده</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اترعشت رعشة خفيفة كده وبصتلي جامد</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا جسمي سخن اوي يا حسن</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انت حطتلي برشامة تاني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ارتبكت بس انكرت وهى بصتلي تاني وراحت ساحبة شخرة بنت متناكة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>والنعمة حطتلي برشامة يا وسخ</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حضنتها ولحست شفايفها وقلتلها يلا يا نودي البسي الكلوت العيال زمانهم طالعين</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حالتها خلتها مستسلمة ولبستها الكلوت بنفسي وشديته لفوق على الاخر بقى خطه فوق خط كمرة البنطلون وخليتها تلبس الطرحة وخرجنا هى قعدت وانا دخلت البلكونة وعيني عليها وبنبص لبعض وهى ضايعة على الاخر وحتة من ضهرها بانت لما قعدت ولقيت حرف الكلوت باين بكل وضوح مزين ضهرها بالعرض فوق طيزها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كام دقيقة مستنين وعقلي سارح في اللي بيحصل</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا مش عايز اقدم مراتي للرجالة ينيكوها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الفكرة اني بقيت احب اسيح واهيج والحاجات دي بتعملي كده</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مش قواد لان لما حد ينيكها هاتبقى مومس ومتعتي هاتروح</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الفكرة اني اشوفها وهى بتتشرمط وتتعولق واشوف هيجان حد عليها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اشوف هيجانه مش اقدمهاله ينيكها وده الفرق بيني وبين القواد اللي بيبيع لحم مراته وشرفه ويقبض تمنه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الجرس رن وقامت تفتح وهى بتعدل الطرحة وكانت فعلا مدارية جسمها من فوق كله</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>العيال دخلوا وسلموا عليا من بعيد وقعدوا وهى جت قعدت مكانها وسطهم وانا فضلت باصص عليهم من تحت لتحت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عيال مبرشمة ولا حاسين بحاجة وفين وفين لما هند سندت على الطرابيزة تكتب ومالت بجزعها ولقيت بودي اللي كان قصادي بص على ضهرها وشاف حرف الكلوت والحتة العريانة من ضهرها ووشه احمر وغمز لاياد عشان يبص هو كمان</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>منظرهم وهما بيبصوا على ضهر هند وكلوتها خلوني اولع واهيج اوي وعقلي شغال تخيلات انها قاعدة وسطهم مطلعة ازبارهم بتمصلهم مع بعض زي الافلام</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فجأة ام مريم دخلت بلكونتهم تنشر الغسيل ورمت عليا السلام وشكلها ارتبكت واتفاجئت بيا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بس خلاص بقى دخلت وشفتها لابسة جلابية بيتي فاتحة وايه بقى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رجلك جت يا ام مريم انتي عم ناصر الهايج</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لابس كلوت من اللي انا جبتهوملهم ومتجسم على طيزها اللي مش بجمال وحجم طياز هند بس حلوة والكلوت مخليها فشيخة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ضحكت جوة نفسي احا يا ام مريم لو عرفتي ان جارك اللي جنبك ده هو اللي منقيلك الكلوت اللي حوالين طيزك دلوقتي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بقيت اتفرج هنا شوية وهنا شوية لحد ما الحصة خلصت وقامت هند تخرج العيال وخدت بالي انهم اتعموا يمشوا وراها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>منظرها جاحد وحتة من ضرها عريانة وحرف الكلوت باين والبنطلون قافش على طيزها وماشية تترج وتتهز قدامهم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قفلت الباب وجت عليا غمزلتها بعيني ودخلت البلكونة وشافت ام مريم وشاورتلها براسي على حز كلوتها اللي باين</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سلموا على بعض ودخلوا في كلام عن الخضار والاكل</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ما هي ام مريم في الاخر بتتعامل معانا اننا من دور مريم بنتها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>دخلت الاوضة وبعد شوية هند جت وخليتها تقف قدامي وكنت قلعت ملط وزبي واقف حديدة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فضلت اتفرج على طيزها وافتكر نظرات العيال واشد البنطلون لتحت سنة عشان اعري طيزها اكتر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كانت هايجة وكسها بيشر وبلت البنطلون بميتها وانا عمال افكر ازاي الاقي حل تبقى واقفة قدام العيال في الدرس مش قاعدة وجسمها مش باين</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سلت البنطلون ونزلت على طيزها لسوعة ونيمتها وفشخت رجليها وجبت الكلوت على جنب ونزلت لحس في كسها وهى بتترعش وتتنفض</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هريت كسها لحس وراحت راكب عليها وكنت اول اجرب انيكها وهى بالكلوت مش قلعاه وبقت هايجة اضعاف ومش مبطلة شخر وخربشة في ضهري وهى بتشدني عليها اكنها عايزة زبي يعدي مصارينها من كتر الهيجان</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حتى البوس كان بقمة الهيجان وهى بتعض شفايفي ونازلة لحس في وشي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يخربيت هيجانك يا هند لما تاخدي البرشامة وتعملي دماغ الشرمطة الفاجرة دي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بعد كام يوم لقيت الاستاذ ممدوح بيقولي عايزك تروح بكرة تستلم الشالية من ناس مأجرينه وبعد ما يمشوا هابعتلك رقم واحد هايجي ينضف الشالية وتحاسبه وترجع بعد ما تقفله وتجيبلي المفاتيح</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الشيطان لعب في راسي وقلت احا على دي فرصة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هاستلم الشالية الساعة 12 وممكن نقضي اليوم هناك من ابو بلاش من غير ما حد يحس بينا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هو انا عمري لو اتشقلبت اعرف ااجر شالية زي ده بخمسة وعشرين الف في الليلة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الهيجان قفش في عقلي وقلت فرصة العمر نعمل زي الناس اللي هناك وهند تلبس بكيني وتفشخني هيجان</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كان معايا زبون وصلته وطيرت على الوكالة ورحت للراجل بتاع المرة اللي فاتت وسألته على مايوهات بكيني بس تبقى ماركة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نظرات الراجل ليا بقت تتعب اعصابي وبحسه بيعريني بس لقيته قالي عيوني يا باشا وطلعلي شوية مايوهات بكيني فاجرة وقالي دي كلها مستوردة ولو جديدة ومن المحل هاتبقى برقم وقدره</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>احترت شوية وهو حس بيا وقالي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كنت الاحسن تخلي المدام تيجي تنقي بنفسها عشان تختار على ذوقها وكمان تتأكد من المقاس</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كلامه خلى دماغي دارت وسحت وكنت ممكن اقول مش لمراتي بس الدوخة بتاعة الشهوة خلتني زي العلق اتجاوب معاه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ما انا عاملهالها مفاجأة وبعدين هى جسمها وسط ودول شكلهم هايبقوا مقاسها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حسيت نظراته وصوته اكنه بيقلعني هدومي وعايز يقولي انا فهمتك وهرشتك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نقالي واحد لونه نبيتي وشكله وسط لا هو عريان اوي ولا هو محتشم وقالي وهو ماسك الاندر وفارده قدامي من ضهر ده حلو وكمان قماشته بتمط علشان يجي على قدها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ما نطقتش واشتريته وحطيته في تابلوه العربية وروحت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قلت لهند على المشوار واننا نروح نلعب ونبلبط شوية في بحر الاغنيا ونعيش لنا ساعتين</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فرحت وافتكرت هناخد العيال قلتلها لا دول يادوب ساعتين سرقة كده وعشان محدش ياخد باله وصاحب الشالية يعرف ونخسر الحكاية ويحرم يبعتني هناك تاني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اتحركنا 9 الصبح ودينا العيال عند حماتي هى قاعدة لوحدها وبتفرح انهم بيونسوها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وصلنا الساحل وسيبت هند في العربية وكانت لابسة عادي بلوزة وبنطلون جينز بس في الطريق اصريت انها تقلع الطرحة وتسيب شعرها عشان مايبقاش شكلنا ملفت هناك ويحسوا اننا بيئة وتفتح زرارين من البلوزة وحتة من بزازها بقت باينة خصوصا اننا قبل ما ننزل خليتها تلبس ستيان وكلوت من الشراميطي الجداد</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نزلت استلمت الشالية والمفاتيح واول ما الناس مشيوا جبت هند وفضلنا نلف في الشالية واحنا مبهورين من الفخامة والجمال</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>دورين ولا القصور وفرش تمنه الافات</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>العز حلو اوي فعلا مفيش جدال ومنظر البحر والنسوان قدامنا خلاها بقت مصدومة ومش مصدقة الفجر والمليطة ما هي اول مرة تيجي مكان زي ده وتشوفه على الحقيقة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>خرجت جبت المايوه ووقفت متنحة وانا وقفتها قدام ازاز الشالية ووشنا للبحر والازاز كان معمول مخصوص اللي جوة الشالية يشوف اللي برة واللي برة يشوف مراية ومايشوفش اللي جوة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شايف النسوان كلهم لابسين ازاي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عايزة تنزلي ببوركيني ولا بشورت جينز عشان يجيبولنا المباحث ويطردونا برة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هاتكسف يا حسن ومش هاقدر صدقني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ثواني العلاج عندي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>طلعت واحدة فياجرا من جيبي وحطتها في بقها وهى مستسلمة ورحت مطلع جوب ومولع واديتها تشد وتتسلطن</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يلا بقى يا نودي دول هما ساعتين عشان نمشي والراجل ما يقلقش ويعرف اني استغليت المكان</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>دخلت تغير وانا كلمت رقم اللي هاينضف الشالية</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>خمس دقايق وخرجت هند واوف على جمالها في البكيني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كان فشيخ عليها وبزازها مضمومة ونصها الفوقاني باين وبيلعب وبيتهزوا والاندر من تحت فاجر ومخلي ربع لحم طيزها مدلدل وعريان وهى طيزها مقمبرة بشكل فظيع وبقى شكلها سكسي نيك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قبل ما نخرج جه راجل عجوز لابس لبس عمال نضافة المكان وقلتله ينضف الشالية ويروقه ويخليه على سنجة عشرة واديته فلوسه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بقى يقولي عيني يا باشا وهو بياكل هند بنظراته</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>استغربت نظراته ماهو عايش هنا وسط المليطة ليل نهار</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بس عنده حق هند جسمها فاجر بزيادة والبكيني عليها شبه بتوع السكس وكمان نظرات عينيها فيها كسوف مزودها اغراء غير اصحاب المكان المتعودين على الحياة دي وعينيهم بجحة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سيبنا الراجل وخرجنا وهند متشعبطة فيا ومكسوفة موت ولما وصلنا المية ونزلنا فيها ولقت محدش باصصلنا بتركيز والنسوان حوالينا لابسين زيها وافجر سابت نفسها وفضلنا نلعب ونعوم واحنا مبسوطين ومش مبطلين هزار وضحك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لفت نظرها ان في كذا واحدة لابسين بكيني فتلة وطيازهم كلها عريانة ومملطة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بقت تشهق ومش مصدق المناظر وانا احضنها وابوسها زي كل اللي حوالينا ما بيعملوا واقولها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>النسوان طيازهم ملط اهو واجوازتهم واقفين معاهم ومبسوطين</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حضنتني وهى هايجة وقالتلي في ودني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الظاهر الرجالة كلها بقت معرصه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كملنا لعب وخرجنا وبقيت شايف المايوه بعد المية والعوم عرى حتة اكبر من طيزها وماشية ترقصها اوي وبزازها مبلولة والحلمة واقفة ومنتصبة وقمة الهيجان</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رجعنا الشالية وقلت مستحيل امشي قبل ما نعمل واحد في الشالية ونزفره</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قلعتها ملط وقلعت وهى مخضوضة اننا في نص الشالية وتقولي الازاز يا حسن</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يا متخلفة احنا نشوف اللي برة واللي برة ما يشوفناش حتى شوفي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ورحت ساحبها وخلتها تسند على الازاز واللي برة ولا حاسين بينا بس احنا شايفينهم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بقت تصرخ من الشهوة وتشخر من متعة الشعور</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فكرة انها بتتناك وملط وعينيها شايفة ناس رايحة جاية بنا وبنهم مترين تلاتة تهيج اي حد</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بقت ساندة على الازاز ومقبرة وانا حاشرة في كسها من ورا وماسكها من وسطها ونازل ترزيع ونيك وكل شوية السوع طيزها بسبانك بنت احبة صوتها بيجلجل في قلب الشالية</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>في عز النيك لقيت اللي بيتكلم من ورايا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>خدمة تاني يا باشا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اتصدمت ولفيت لقيت الراجل بتاع التنضيف واقف في ضهرنا بيتفرج علينا اتاريه كان لسه بينضف فوق وانا كنت مفكره خلص ومشي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اتشلينا من المفاجأة وهو قدامنا ومبتسم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لا ارادي مديت ايدي شديت القميص بتاعي لفيته على وسطي اداري زبي وناسي هند الملط ورا مني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هند داريت بزازها بإيد وكسها بإيد وراحت قاعدة على قرافيصها مكانها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رحت للراجل وزقيته كده ناحية الباب</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ماشي يا حاج تشكر اتفضل انت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>خرجت الراجل ورجعت هايج اكتر وهند كانت خلاص هاتموت من الكسوف</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شدتها على الكنبة عشان نكمل اكن مفيش حاجة حصلت وهى شخرتلي بزعل كده مداري وسط الهيجان</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الراجل شافني وانا بتناك يا حسن</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كسمه ده خدام ما تلاقيه شاف كده مليون مرة وسط المليطة دي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>صرخت واتشنجت اول ما فشخت رجليها على الكنبة ورجعت ارزع في كسها بهيجان فاجر لحد ما نطرتهم وهدينا ودخلنا خدنا دش سوا ولبسنا وركبنا العربية علشان نرجع</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رغم كل اللي حصل قبل كده دي كانت اول تجربة لينا بالوضوح ده</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هند ببكيني قدام ناس كتير مالهاش عدد وكمان راجل غريب شافها وهى بتتناك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>طول الطريق كنا بنتكلم وحكينا بصراحة ووضوح لاول مرة بنا وبدون كسوف وحد يداري مشاعره او تفكيره</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ولاول مرة تجيب سيرة نيك الدكتور وجدي ليها وانا كانت ميتة من الهيجان اول ما خرجت من الشقة ومرة واحدة بدون مقدمات ولا تمهيد رشق زبه فيها ونزل نيك وهى لا بتنطق ومن الخضة حتى ما استمتعتش اكنها مجبرة ومش بايديها حاجة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>منطقة بين الاغتصاب وبين انها شرموطة وبتتناك من راجل غير جوزها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شعورها بالحرية وتجريب حياة الاغنيا الهاي كلاس خلوها بقت ناقمة اوي على وضعنا وحياتنا في منطقة بسيطة شعبية وكل حركة وخطوة بحساب وناس حشريين حاطين مناخيرهم في حياتهم غير طول الوقت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قبل ما نوصل الاستاذ ممدوح اتصل بيا يطمن وفجأة وسط الكلام قالي هى مين اللي كانت معاك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اتخلبطت واتبرجلت وقلت خلاص ضاعت السبوبة واكيد عرف من العرص بتاع التنضيف</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>دي مراتي يا استاذ ممدوح انا متاسف جدا وقلت اهو افسحها وابسطها شوية على حس المشوار بس صدقني ماحصلـ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قاطعني وقالي يا عم اهدى ماتقلقش</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ده مكانك ولو كنت قلتلي كنت اقولك بات ليلة كمان</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هند كانت سامعة وهديت لما سمعت رده وانا كمان وفضلت اشكر فيه وقلتله نص ساعة بالكتير واكون عند حضرتك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وصلنا واتصلت بيه وكان ساكن في فيلا في التجمع وباعتلي الابلكيشن وكانت هند لسه بشعرها والبلوزة المفتوحة وشق بزازها باين</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>خرجلنا وسلم علينا وحسيته بياكل هند بعينيه وكان حساب المشوار رايح جاي الف ونص ولقيته بيديني الفين وصمم اخدهم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قبل ما نتحرك قرب من شباك العربية وكلم هند</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حسن شكله خجول اوي يا مدام</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بعد كه تروحي معاه وكلميني وانا اخليه غصب عنه يوافق تقضوا ليلة في الشالية وتنبسطوا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ضحكنا من دعابته وشكرناه على ذوقه ومشينا وهند مسكت في دراعي وقالتلي ده راجل جنتل وذوق اوي بس عينيه زايغة كان بيبحلق في صدري</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هجت وقلتلها بقولك ايه ما تيجي واحنا في حموتها كده نروح عيادة الدكتور وجدي ويشوفك زي ما قال عشان الدايت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قرصتني في فخدي وهى طبعا هيجانة زيي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ماشي موافقة كلمه احجزلنا ميعاد</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اتصلت بيه وقلتله قالي لا انا خلصت العيادة وفي البيت تعالوا لو تحبوا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هند اترعشت اول ما سمعت كلمة البيت وعضت على شفايفها وانا بصوت مليان رعشة قلتله</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لا خلاص نخليها يوم تاني علشان ما نزعجش الناس عند حضرتك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لا ما تقلقش انا لوحدي في البيت وكنت هاخرج بس علشان خاطرك هستناكم يلا سلام مستنيكم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اول ما قفل هند سحبت شخرة حريمي نواعمي وقالتلي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>احيه هانروحله تاني يا راجل يا هايج انت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هايفرق ايه البيت عن العيادة بس</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>طبعا بتعولق وهى عارفة اني بتعولق</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وياترى هاتنزل وتسيبني لوحدي تاني معاه زي المرة اللي فاتت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يا نودي دي كانت مرة كده بالصدفة الدكتور مش مخططلها يعني هو بس ضعف قدام جسمك ابن الفاجرة ده</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وصلنا الكمبوند ودخلنا وطلعنا على شقته على طول من غير اتصال</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فتحلنا وهو لابس شورت طري بيتي وفانلة كت وفي ايده كاس اول ما شفته ومن ريحته لما اتكلم فهمت انه ويسكي او حاجة شبه كده</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>دخلنا وهو عينه بتاكل شق بزاز هند وقعدنا في الصالة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تشربوا ايه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شكرا يا دكتور</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لا لازم تشربوا حاجة المدام تشربي عصير</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ماشي ميرسي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وانت با ابوعلي عصير برضه ولا تشرب معايا وشاورلي بالكاس في ايده</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اللي انت شايفه يا دكتور</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قال خلاص يبقى نشرب كلنا زي بعض وجاب لهند كاس وانا كاس زي اللي معاه وقعدنا ندردش في اي هجايص كام دقيقة ودي كانت اول مرة هند تشرب خمرة كبيرها كانت تضرب ازازة بيرة معايا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ها يا مدام ااااااااا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هند يا دكتور</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اه يا ابوعلي اسف نسيت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ها يا مدام هند بدأتي الجدول اللي اديته لحسن</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اه يا دكتور بس بصراحة في ايام كده كنت بنسى وباكل عادي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لا لا يا هند ماينفعش الكلام ده لازم التزام والا مش هايبقى في نتيجة خالص</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اتفضلي اطلعي على الميزان اللي هناك ده</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بنبص لقينا ميزان مكانش موجود قبل كده وقلت ده شكله رتب كل حاجة واحنا في الطريق</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هند قامت ناحية الميزان وهو خد كاسه وكاسي وصب تاني كمية اكبر ورجع واداني كاسي وراح ناحية هند</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يبص على قراءة الميزان</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ده كان نفس وزنك المرة اللي فاتت يا هند</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لا يا دكتور نزلت 2 كيلو</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لا ده قليل اوي على المدة دي كلها بس برضه علشان نتأكد لازم نقيس مظبوط علشان نعرف البداية كام وبعد الالتزام بالجدول بحذافيره هاتبقى كام</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ازاي يعني يا دكتور</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ماينفعش نقيس وفي وزن زيادة على الجسم زي الشوز واللبس</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عادة في العيادة الستات بتقيس بالاندر وير بس عشان نحدد الميزان مظبوط</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا قاعد بشرب والويسكي اللي طلع ابن احبة بيسفر اسرع من الحشيش وقلت كده هو ناوي ما ننزلش بالسهل وبيخليني انا ومراتي نسكر ودماغنا تلف وقلت اتمتع بقى وابطل اعمل فيها مش فاهم ورحت مطلع جوب ومولعه وهند بتبصلي وعايزة تحس اني انا اللي بخليها تتحط في المواقف دي ومش بقرارها هى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فهمت بصتها ليا وقلتلها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اسمعي كلامي دكتور وجدي يا هند كفاية انه بيجاملنا ويكشف عليكي بعد مواعيد شغله</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اعمل ايه يا دكتور</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وجدي ابتسم وشاورلها على اوضة وقالها من فضلك اقلعي اللبس الخارجي والشوز في الاوضة دي وتعالي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>في حاجات كده مش محتاجة ذكاوة ومفهومية</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا وهند مكشوفين اوي قدامه زي ما هو مكشوف وباين انه لا ده كشف ولا حاجة بجد</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كلها منيكة وانا مفضوح قدامه اني مستمتع وموافق على عمله ولسه اللي هايعمله في مراتي وبموافقتي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هند دخلت الاوضة وجه قعد جنبي وشاف الجوب وخده من ايدي وخد نفسين</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>احلى حاجة فيك يا حسن انك رايق وصاحب مزاج مع ان مكانش يبان عليك اول ما اتعاملت معاك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انت اللي راجل ذوق يا دكتور</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هند خرجت بعد ما قلعت ومن غير اي تمثيل او شرح كانت هى والملط حاجة واحدة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ستيان شيفون معري بزازها وكلوت شرحه وكسها باين على عينك يا تاجر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>جت وهى ضامة ايديها قدام كسها ولفت وكسم منظر طيازها والكلوت زي الابرة في كوم قش مش مداري حاجة واللحم مدلدل وبيتهز</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>طلعت على الميزان ووجدي سحب نفس طويل واداني الجوب ورفع باقي كاسه على بق واحد وراح ناحيتها وحط ايد على وسطها وهو بيلفها اكنه بيعاين البضاعة وهى سايبة نفسها وزي العجينة في ايده</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ايده بقت تسرح وتحسس على كل جسمها وهى بتتلوى وتترعش بين ايديه وانا قاعد بموت وحاسس بجسمي بيتهز وضربات قلبي صوتها بقى طالع وحاسس انه مسموع</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شوية وقالها اتفضلي ادخلي البسي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مشيت ورجليها بتلف حوالين نفسها وباين ان دماغها لفت من الكاس اللي شربته</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>دخلت الاوضة وهو جه جنبي وقالي بصوت واطي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>معلش يا ابوعلي نسيت اقول لهند على حاجة مهمة قبل ما تلبس هدومها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مقدرتش انطق ويادوب هزتله راسي وفضلت باصص عليه وهو بيدخل الاوضة وبيقفل الباب وراه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قمت وراه وحاولت الاقي اي خرم ابص منه ومالقتش وطبعا اتكهربت وخفت واتكسفت افتح وادخل عليهم ولقيت اني فكرة اعمل من بنها هى احسن حل</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رحت على المطبخ وبقيت اشرب من الازازة وش من غير كاس ومفيش 3 دقايق وصوت هند خرق ودني وهى بتصرخ ونازلة آهات واوف واح</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>جسمي ساب وخدت الازازة ورجعت للكنبة وجسمي بيترعش ومن غير ما احس فتحت البنطلون وطلعت زبي اضرب عشرة على صوت هند وهى بتتناك من واحد تاني غريب</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وجدي طول جوة وانا مش مبطل شرب لحد ما الدنيا دارت بيا ومحستش بنفسي ونمت مكاني غصب عني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>معرفش امتى صحيت بس لما الشمس دخلت الشقة فقت واتلفت حواليا وخدت وقت لحد ما استوعبت وافتكرت وقمت وانا ميت من الكسفة والخوف وفتحت باب الاوضة بشويش واتمسمرت مكاني من المنظر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هند نايمة ملط جنب وجدي في السرير على بطنها وهو ملط وزبه مدلدل على جنب</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وقفت شوية متبنج مش عارف اعمل ايه وجوايا مليون احساس عكس بعض ورحت متسحب وصحيتها بشويش</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اول ما فتحت عينها حطيت ايدي على بقها عشان ما تصرخش</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بصت حواليها ووشها جاب الوان الطيف وبصالي ومبرقة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سحبتها من ايدها ولميت هدومها من على الارض ووقفت تلبس في الصالة وقلتلها يلا قوام قبل ما يصحي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مش عايز اشوفه واكلمه دلوقتي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مديت ايدها تاخد شنطتها لقيناها مفتوحة وفيها رزمة فلوس كبيرة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بصينا لبعض باستغراب وحسيت اني بقيت مبلول من الكسوف</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وجدي اكيد بالليل خرج وشافني وانا نايم زي الجردل وحط الفلوس في شنطة هند تمن الليلة اللي قضاها معاها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>واكيد في دماغه اني بسرحها عشان اكسب فلوس من لحمها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بقينا مشتركين في الشعور والاحساس بالخزي والعار واننا بقينا ناس رخيصة بنبيع شرفنا بالفلوس وخرجنا وطيران على البيت وهى حاضنة دراعي ومحدش فينا بينطق بحرف طول الطريق.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الجزء السادس</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اوسخ حاجة تبدل الحال</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اللي حصلي وقلب حياتي جايز هو السبب في اللي جرالي وحصلي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بعد ما كنت استاذ وموظف محترم في شركة وعندي عربية جديدة وبحضر نفسي اعمل قرشين واخد شقة جديدة في مكان احسن</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كل ده اتغير في لحظة زي الحلم وبقيت سواق ماشي في الشوارع مستني الابلكيشن يبعت نوتيفيكيشن وألاقي زبون</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>غالبا شعوري بالاحباط والدونية ملكوا شيطان اليأس مني وشعوري اني قليل وهربت من احباطي بمشاعري الجديدة مع مراتي وأكنا بقت زي العربية لازم تبقى نضيفة وريحتها حلوة علشان اخد تقييم كويس من الزباين</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الخضة من اللي حصل خلتنا نروح على البيت ومانعديش نجيب العيال من عند حماتي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اول ما دخلنا هند قلعت ودخلت الحمام تستحمى من نيك وجدي ليها وانا بقى وشي مكشوف وبجح</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قلعت ودخلت استحمى معاها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لقيت جسمها كله علامات من بوس وعض وجدي وهجت اوي من شكلها وزبي وقف غصب عني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هند شافت زبي واقف راحت رافعة حاجب وقايلالي كسمك ولبست البشكير وخرجت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اتنشفت ودخلت وراها لقيتها قاعدة على السرير وبتعد الفلوس</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قعدت جنبها وبعد ما خلصت قالتلي وهى مصدومة وملامحها مش مفهومة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>دول خمستلاف جنيه احيه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>استغربت زيها ومعرفتش احدد شعوري في اللحظة دي بس من جوايا مش مبسوط وحاسس اننا كده مشينا في سكة شمال زيادة عن اللزوم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مش منطقي نوصل لكده ولازم نقف لحد كده</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يالهوي يا حسن ده مرتب شهر وازيد شوية</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ماعرفتش ارد ومش لاقي قناع البسه يداري عاري ووكستي بس حسيت ان هند فرحانة بالفلوس وعايز اسألها ايه اللي حصل</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هو حصل ايه بالظبط امبارح</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بصتلي كده بصة فشختني وهزت الفلوس في الهوا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هايكون حصل ايه يعني وجدي ناكني يا دكر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اتصدمت من طريقة الكلام بتاعتها وقطمت خالص</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اخر النهار لقيت حماتي جاية بالعيال</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>دخلت وسلمت علينا وكانت ست طيوبة اوي وعسل وبقولها دايما يا ماما نجاة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هند حضرتلنا الغدا وقعدنا ندردش وهند حلفت عليها تقعد معانا كام يوم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حماتي عايشة في شقتها لوحدها علشان كل ولادها متجوزين ووقت ما يحبوا يزوروها يلاقوها في بيتها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بعد الحاح وافقت وهى عمالة تقول لهند يا بنتي مش عاملة حسابي على قعاد</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يا ماما البسي من اللبس بتاعي وبلاش تلاكيك بس خليكي معانا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ماشي يا هند ما انا عارفة نفسي مش هاخلص منك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>خلي حد من العيال ينده على ام مريم تيجي تقعد معايا واسلم عليها بقى بالمرة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ام مريم قد حماتي في السن ومعرفة قديمة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شوية وام مريم جاتلنا الشقة وكانت لابسة عباية خروج سودة بس خدت بالي ان حز كلوتها باين</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قلت في بالي الولية هى كمان ادمنت الحكاية وبقت ما تلبسش غيرهم زي هند</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قلت عيب اقعد وسط قعدة حريمي ونزلت اشتغل شوية</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بس رجلي خدتني للوكالة وقلت وحياتك يا ام مريم لاجيبلك شوية كلوتات لوز علشان تدلعي عم ناصر وتهيجيه اكتر وتدلعي كل رجالة المنطقة طالما بقيتي تلبسيهم تحت عبايتك وأنتي خارجة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>طبعا مفيش الراجل بتاع كل مرة خلاص خدت عليه وفهم دماغي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ابتسملي اوي اول ما شافني اللي هو كل يومين اجيله</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اول ما دخلت سبقني وسأل</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ها المايوه طلع مظبوط</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>خطفني بسؤاله وبقيت لا ارادي بسيح وانا عنده مع انه لا شاف هند ولا يعرفها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اه طلع مظبوط اوي والمقاس تمام التمام</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ممتاز كده عرفنا مقاس المدام علشان لو حبيت تاخدلها حاجة تانية</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اصل الحاجات دي ساعات بتفرق في مقاس الوسط</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سيحت اكتر وهو بيتكلم على حجم طيز مراتي وقلت اتمتع طالما لا يعرفها ولا يعرف انا مين</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هو كان ماسك شوية وضيق سنة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>طب ده احسن في المايوهات بالذات علشان يمسك على الجسم خصوصا في الموديل ده</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>باقي الموديلات تاخد نمرة اصغر كمان</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بقولك كان ضيق سنة ومساك تقولي نمرة اصغر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اقصد باقي الموديلات يا استاذ مش نفس الموديل</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حاجات تانية قصدك يعني غير المايوه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لا اصبر وهافهمك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>طلعلي واحد شبه اللي خدته قبل كده وفرده قدامه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ده الموديل العادي الاندر بتصميم وحجم البانتي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وراح مطلع اتنين تانيين واحد من ورا قماشه قليل اكتر والتاني يادوب شريط صغير اكنه فتلة من ورا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>دول بقى يبقى نمرة اصغر عشان يبقى محكوم على جسم المدام وسوري يعني ما يخليش حاجة من جسمها تتكشف</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>زبي وقف وافتكرت شكل النسوان اللي كانت لابسة نفس المايوه ده وطيازهم ملط</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مش عارف بصراحة بس دول عريانين اوفر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عادي يا استاذ كل الستات بقت تلبس الموديلات دي وبقوا موضة خصوصا لو بتروحوا اماكن راقية ومقفولة على اللي فيها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ماشي ممكن اخد واحد منهم والمدام بقى اللي تقرر بس دلوقتي عايز شوية اندرات عادية بس يكونوا لذاذ شوية</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ضحكلي وغمزلي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>خلاص يا استاذ انا بفهم دماغ زبوني وبعرف اجيبله اللي يعجبه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>طلع قدامي سلة مليانة اندرات وبقى يفردهم ويفرجني وكلهم افجر من بعض وفي منتهى السفالة والوساخة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بس دول كلهم سوري يعني سكسي اوي مش بتوع اللبس العادي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يا بيه كل الستات بتحب تلبس كده وتدلع نفسها وجوزها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اخترت كذا واحد اللي شيفون واللي مخرم واللي من ورا اصغر من الكف وحاسبت ومشيت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اشتغلت شوية وكلمت الديلر بتاعي جبت منه صباعين ورجعت على البيت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قبل ما اوصل كلمت عم ناصر وقلتله انت فين قالي في البيت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قلتله لو فاضي انا خمسة وجاي انزل قابلني تحت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>طلعت المايوه الجديد من الشنطه وكمرته في العربية لحد ما يجي وقته وفعلا وصلت لقيتعم ناصر بكسم العباية الصيفي اللي ما بتفارقش جسمه واقف بيشرب سيجارة ومستنيني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>خير يا ابوعلي محتاج حاجة يا ابني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مفيش يا عم ناصر بس كنت بشتري شوية حاجات لهند وقلت اعمل حسابك معايا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حاجات ايه يا ابوعلي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>خدته ودخلنا مدخل البيت وفتحتله الشنطة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مفيش كنت جنب محل كده صاحبه معرفة واشتريت دول وقلت لو محتاج منهم حاجة للجماعة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بلع ريقه ووشه اتخطف وفضل يلقب فيهم وانا في دماغي اني اعمل كده عشان لو خد منهم يبقى عارف ان انا اللي اشتريت لمراته كلوتات</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>دول حلوين اوي يا ابوعلي **** يخرب عقلك يا شيخ انا راجل كبير ومش حمل الدلع ده كله</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ما تدلع يا عم ناصر وتبسط نفسك ده حلالك ومحدش له عندك حاجة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نقى كذا واحد كانوا حرفيا مسخرة وعشان ابان ماليش نية خدت منه حسابهم وكسبت كمان وخليته دفع في نص الكلوتات كل اللي انا دفعته في المحل</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>طب مش تعزم على عمك ناصر بسيجارة حلوة كده</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مش معايا يا عم ناصر العملية ناشفة شوية وماجبتش</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ضرب ايده في جيبه بفنجرة واداني كام ورقة بمية</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>خد يا عم هاتلنا ونبقى نشرب سوا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انت تأمرني يا عم ناصر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>طلعت وكانت هند مع حماتي في الصالة ولابسة جلابية بيتي من بتوع هند</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سلمت وحماتي صممت تقوم تحضرلنا العشا بنفسها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حماتي جسمها مليان عن جسم هند وعندها كرش مقبول مش وحش والجلابية ضيقة وماسكة عليها وحز كلوتها بسبب الضيق باين بس كلوت ابن مقرفة اللي هو اكنه شورت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هند خدت بالي ونغزتني بالكوع</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اتلم يا وسخ</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كنت اول مرة ابص على جسم حماتي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بس حسن القديم خلاص كان في وخلص</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>دلوقتي انا واحد هايج والهيجان فاشخني ليل ونهار</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ضحكت ورحت مديها الشنطة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ايه دي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شوفي بس</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بصت في الشنطة وقالتلي يخرب عقلك مجنون</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بقولك ايه اعزمي منهم على حماتي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بس يا وسخ واتلم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قامت كمرت الشنطة في اوضتنا واتعشينا وقعدنا قدام التلفزيون شوية قبل ما ننام</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تاني يوم رجعت بالليل ولاغيت عم ناصر وقلتله جبتلك الحشيش</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قالي اجيلك نشرب سيجارتين وقلتله مش هاينفع علشان حماتي قاعدة عندنا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قالي طب خلي الحشيش معاك انت عشان ما اتقفش بيه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>طلعت لقيت حماتي مغيرة الجلابية وهند بتاخد دش</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حماتي قامت جري تحضرلي الاكل واوف ببص على طيازها لقيت حز كلوت ابن متناكة متشعلق على نص طيزها من النص</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هند خرجت ولقتني فاتح بقي ومتنح في طياز امها وهى في المطبخ</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قعدت جنبي وقالتلي بصوت واطي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عارفة انك هايج وهاتعمل كده لما تشوف ماما</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بس انا السبب خلتها تقعد عندنا وهى مش عاملة حسابها ومعهاش لبس ولا غيارات</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>دي فظيعة اوي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حسيت هند مش معترضة اوي زي امبارح</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>طب اتلم بقى بدل ما تاخد بالها انك بتبص عليها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بعد اللي حصل في شقة دكتور وجدي مبقاش عندنا خشى من حاجة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نختشي من ايه وهى باتت ليلة في حضنه وكمان قبضنا تمن الليلة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سرحت وفكرت في هند اوي مع حماتي في المطبخ</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هى هند ازاي بسهولة رضيت تتناك مرتين من واحد غيري</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ازاي الابلة بتاعة العلم والتدريس توافق تبقى مومس كده بكل بساطة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>معقولة السبب اني بحطلها فياجرا ولا بشربها حشيش معايا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ولا الفكرة كلها ان الحقيقة مش في الماضي والواقع قد ما هى في الاختبار</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ايوة هو الاختبار</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هند طول عمرها هايجة وبتعشق الجنس والدلع بس مكانش في اختبار</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لما اتحطت في اختبار حقيقي اختارت المتعة او على الاقل ما قاومتش</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>زيها زي اي راجل ممكن يكون متجوز ملكة جمال ومع ذلك لو اتحط في اختبار يضعف ويزني في لمح البصر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>احنا بس اللي بنقبل لنفسنا كرجالة المبررات ونرفضها ونلعنها لما تبقى من فعل الست</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بعد العشا قامت حماتي لبست الطرحة وزي اي ام مصرية لما تزور بنتها بتعملها كل شغل البيت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>دخلت لمت الغسيل وطلعت على البلكونة تنشره</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هند جنبي وساكتة وهى شيفاني بتفرج على طياز حماتي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شوية وسمعتها بتكلم حد وفهمت انها ام مريم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هند انشغلت وانا قمت ناحية البلكونة اشوف اللي بيحصل</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لقييت ام مريم وعم ناصر في البلكونة بتاعتهم بيكلموا حماتي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>البلكونتين في مستوى بعض وكلنا شايفين بعض كويس</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>جلاليب حماتي وام مريم جلاليب بيتي ضيقة وكلوتاتهم الاتنين من ذوقي واختياري ومنورة على طيازهم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عم ناصر كان بياكل طياز حماتي بعينيه ومش مركز مع نظراتي لطياز مراته</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شعور ممتع وفاجر وانا عارف اني ملبس الاتنين كلوتات انا بنفسي اللي شاريها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نشرت العدوى فيهم كلهم وخليتهم كلهم يلبسوا كلوتات اصغر بكتير من حجم اطيازهم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هند دخلت البلكونة وام مريم حلفت تعملنا شاي والكراسي اترصت ف البلكونتين وبقت سهراية</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بس عم ناصر متمتع بمراتي وحماتي وانا بمراته بس اللي اقل منهم بكتير في كل حاجة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لكن الحقيقة انا متعتي مش ام مريم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>متعتي اني شايف نظرات الشهوة في عينه وهو بياكل فخاد مراتي وحماتي بعينيه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وجود حماتي كان مضيع عليا المتع سواء مع عم ناصر او التلاميذ بتوع الدرس</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بس مقدرش اقولها امشي ولا اقول لهند حاجة زي دي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لكن بالليل صارحت هند اننا متقيدين ومش عارفين نتعولق</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ضحكت وقالتلي احيه عليكم نفس الكلام لسه ماما قايلهولي بالنهار</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>استغربت وقلتلها قالتلك ايه مش فاهم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قالتلي ايه لبس الجلبيات ده طول اليوم مش تلبسي حاجة حلوة كده وتحطي شوية احمر لجوزك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فرحت وهجت اوي من كلام حماتي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>احا دي حماتي طلعت بتفهم اوي وبيني وبينك بخاف اشرب حشيش وانا برة في الشغل علشان اللجان والكماين ومش عارف اشرب وهى هنا وخرمان على الاخر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>طب ما تشرب هو حد منعك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ازاي وحماتي هنا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هو انت يعني عيل هاتقوم تضربك وبعدين هى متعودة على كده</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>متعودة على كده ازاي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بابا كان بيشرب وكلنا عارفين وكنا ندخل اوضنا علشان كلنا بنات وماما بس هى اللي بتقعد معاه بس هو كان بيشرب مرة ولا حاجة كل اسبوع</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>دي حماتي طلعت ست ولا كل الستات</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اومال انت فاكر ايه يا ابني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ماما دي ست اوي وكانت مدلعة بابا وروحهم في بعض</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سيحت وبقيت اتخيل حماتي وهى فعلا ملامحها سكر وقمورة اوي وجسمها شبه جسم هند ونفس تقسيمة العود الكيرفي الفاجر حتى ان كانت مليانة بشوية حلوين عنها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>طب ما تسمعي كلامها وبلاش كتمة طالما هى بنفسها قالتلك كده</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ماشي هابقى اشوف</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تاني يوم وانا في الشغل الدكتور وجدي اتصل بيا وقالي محتاجني اروحله اخد عربيته للتوكيل اعملها صيانة وتاني يوم نفس الحكاية لعربية مراته</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الغريب والمريح فيه انه رغم اللي حصل بيتعامل عادي بعيد عنه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قلت مصلحة واكيد هايديني قرشين كويسين وقلتله انت تأمر يا دكتور</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ركب معايا زبون اوصله الفجالة وهناك عيني جت على مكتبة بتبيع سبورات</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قلت جامدة دي اجيب لهند سبورة عشان تدي عليها الدروس وكده تبقى واقفة مش قاعدة وقت الحصة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اشتريت واحدة وخلصت شغل ورجعت البيت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لقيت هند لابسة بيجامة ضيقة برمودا وحاطة مكياج والكلوت مرسوم على طيزها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قلت تبقى حماتي رجعت بيتها وهانرجع نهيص تاني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مفيش خمس ثواني ولقيت حماتي خارجة من المطبخ بجلابية ضيقة وبتسلم عليا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بس احا دي حلمتها بارزة تحت الجلابية يعني مش لابسة ستيان</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تنحت وهند عملت بتكلمني لما شافت نظراتي علشان حماتي ما تاخدش بالها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ايه السبورة دي يا حسن</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عشان تدي الدروس عليها احسن</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حسيتها استغربت بس هزت راسها وقالت ماشي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هند سحبتني على اوضتنا علشان اغير هدومي وقالتلي بطل تتنح وانت بتبص كده يا هايج</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>احا يا نودي دي حماتي مش لابسة سنتيانة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اه يا اخويا مش لابسة هى ما بتحبهمش وشكلها زهقت من لبسهم اليومين اللي فاتوا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مسكتها من ايديها لفتها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بس ايه الحلاوة دي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مش قلتلك ماما زعقتلي وقالتلي البس حلو ودلعي جوزك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كنتي لبستيها بيجامة هى كمان</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اتلم يا وسخ</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>طب ايه بقى عايز اشرب سيجارة خرمان على الاخر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اشرب يا اخويا براحتك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>طب وحماتي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يا ابني قلتلك مش هاتتكلم وانا اصلا قلتلها فضلت تضحك وتقول جوزك ده لخمة اوي وبيتكسف ده بيته يعمل اللي في مزاجه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لبست ترينج وخرجت اتعشينا وانا كل شوية اخطف بصة على بزاز حماتي اللي عمالة تتمرجح وملهاش صاحب دي وبعد الاكل ولعت جوب وانا فعلا محرج بس لما لقيت انهم عادي كسوفي راح</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حماتي قالت لهند قومي يا بت اعملي كوباية شاي سكر زيادة لجوزك واعمليلي معاه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ايوة كده يا حماتي راعيني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>معلش يا حسن بنات اليومين دول مش مدردحين ودمهم واقف</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ده احنا زمان كنا نقف نخدم على اجوازتنا طول الليل</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هند زعقت بهزار من المطبخ</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كفاية يا ماما عشان مايتمرعش عليا بسبب كلامك ده</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ضحكنا اوي ولقيت حماتي وهى طبعا بتعاملني اني ابنها بتمد ايديها للسيجارة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هات يا واد نفس يجازي شيطانك فكرتني بالمرحوم ولياليه من زمان ما شمتش الريحة دي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سحبت نفس وخرجته من مناخيرها بمعلمة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هند جت بالشاي وشافت امها بتشد من الجوب راحت قاعدة وضاحكة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ربع ساعة وكنت بولع الجوب ونخمس فيه احنا التلاتة ونضحك ونهزر وحماتي عمالة تحكيلنا عن زمان ودلع زمان وبقت قاعدة تانية رجل ونص فخادها عريان وانا هايج ومبسوط</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>احنا التلاتة بقينا عاملين دماغ بنت فاجرة بس الجو كان حر موت وكل شوية امسح وشي بفوطة من العرق وكلنا عرقانين والمروحة كل اللي بتعمله شوية دوشة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قوم يا بنتي هاتي لجوزك حاجة خفيفة يلبسها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هو متعود يقعدلنا بالبوكسر والترينج محرره وانا كمان ميتة من الحر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>خد راحتك يا حبيبي واقعد زي ما تحب ده انت زي ابني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>السطل الممتع خلاني قمت قلعت الترنج قدامهم وفضلت بالبوكسر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هند قامت وهى بتضحك على منظري</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هادخل البس حاجة خفيفة يا ماما لاحسن هاموت من الحر عقبال ما سي حسن يتجدعن ويحن علينا بتكييف</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شوفيلي حاجة مرحرة انا كمان انتوا شقتكوا نار مولعة انا من بكرة راجعة شقتي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تعالي يا ماما خشي خدي دش مية سقعة الاول رطبي جسمك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حماتي دخلت الحمام وهند دخلت غيرت ولبست كاش مايوه بحمالات خفيف اوي على اللحم وراحت على الحمام تدي لحماتي حاجة تانية تلبسها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حماتي خرجت شعرها عريان ومبلول وبتنشفه بالفوطة ولابسة كاش مايوه بحمالات برضه بس صدره مفتوح اوي ويادوب واصل لنص فخادها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شخرت في سري من منظرها وزبي وقفلها انتباه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هند غمزتلي اللي هو بتقولي اي خدمة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قعدنا تاني وبقيت قاعد وسط فخادهم وهند شاورتلي براسها اداري زبي الواقف</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حطيت خدادية على زبي اخبيه وحماتي قالتلي وهى لسه بتنشف شعرها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ولعلنا سيجارة يا حسن</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هند شهقت بمياصة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>احيه يا ماما هاتخلي حسن يذلني بعد كده ويقولي امك بتحشش</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ضحما اوي بصوت عالي وحماتي لسوعتها على فخدها العريان وانا قلتلها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اطلعي انتي منها وماتخشيش بيني وبين حماتي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حماتي طبطبت عليا بحنان اوي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تسلملي يا جوز بنت يا حبيبي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>من زمان ما انبسطش كده من ساعة المرحوم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هند حضنتها وباستها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يا ماما انتي بس تعالى واقعدي معانا ومالكيش دعوة هانفكرك بكل حاجة حلوة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كنا نسهر وابوكي يلف السجاير ويا سلام بقى على ليلة الخميس كان لازم يجيب لنا ازايز بيرة ونديها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يالهوي يا ماما وانا واخواتي عمرنا ما اخدنا بالنا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يا بت ما هي الست مننا تلاغي جوزها وتدلعه وتحافظ على عيالها برضه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اامري انتي بس يا حماتي وانا عشر دقايق واجيبلك بيرة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يا واد بحكيلك مش قصدي اني عايزة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لا وغلاوتك لاجيبلك ده الواد في اخر الحارة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وقمت قايم بعنترية وداخل ضارب القميص والبنطلون وطيران جايب طقمين بيرة وراجع</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قلعت وقعدت وفرقعنا الازايز وحماتي طايرة من السعادة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ازازة في التانية مع الحشيش وكلنا رحرحنا وحماتي سافرت عالم تاني لذكرياتها ونازلة حكي عنها وعن حمايا وانه كان بيعشقها ومجنون بيها وبيعشقها ترقصله</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الرحرحة خلت حماتي جسمها ساب وببص وهى بتعدل قعدتها لقيت كس قد كف ايدي قدام عيني بس كله شعر زي الغابة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اتكهربت وهند خدت بالها وعضت على شفتها وتقريبا غارت راحة رافعة رجل على الكنبة وعرت كسها وهى بتحسس عليه وتعض على شفتها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كنت بموت من الهيجان وهوب لقيت هند قامت واتحزمت ونزلت رقص وهى شبه بتطوح</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هند فعلا رقاصة بنت لذينة ورقصها يلوح التخين ولما بتعملها في فرح حد من قرايبنا بتوقف الدنيا على رجل</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شوية وحماتي بقت تترقص وهى قاعدة وتشجع هند اللي بتتمايص اوي في رقصها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هند شدت ايد حماتي وراحت محزماها عشان ترقص معاها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كسم الاحا وحماتي نسيت نفسها وتقريبا بقت غرقانة في ذكريات المرحوم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>طيازها افجر من طياز كيم كاردشيان بدون مبالغة وبتهزها وترعشها بمعلمة فظيعة والحمالة نزلت وبزازها بقت بتتملط وخلاص فاضل يادوب تكة ويدلدقوا على بطنها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>المنافسة بقت كبيرة لحد ما تعبوا ورجعوا قعدوا وجوب وازازة كمان ولقينا حماتي مرة واحد بتعيط وبتسح دموع من كتر ما فتكرت حمايا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هند كمان عيطت على عياطها وفضلوا يحضنوا ويواسوا بعض وبعد شوية فك عن الكبت قمنا ننام</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نيكة حلوة على الهادي وكانت اول مرة وحماتي عندنا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تاني يوم حماتي اصرت ترجع شقتها ووصلتها في طريقي للشغل</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بعد يومين تلاتة هند صحتني عشان انزل الشغل وقالتلي العيال جايين ياخدوا الدرس</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هجت وقلت بس ده وقت السبورة اللي مستنيه على نار</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لا انا هانزل متأخر النهاردة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>طب عشان ما تقوليش عاملين دوشة هما عشر دقايق وطالعين</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قبل ما تخرج مسكتها من ايديها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هاتديهم الدرس على السبورة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اه ماشي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>طب بقولك ايه ما تلبسي الجلابية الزرقا الخفيفة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>خخخخخ كسمك يا هايج</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بلاش رخامة بقى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انت اتهبلت يا حسن دي بتعريني ودول عيال ولو شافوا حاجة زي كده هايحكوا وهانتفضح</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حسيت بخيبة امل واتبضنت وهى حست بيا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>راحت قاعدة جنبي وبايساني من خدي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هادلعك بس بالعقل اتاريك مش عايز تنزل دلوقتي يا وسخ وعايز تتفرج</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اتكسفت وسكت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>طب هاتلبسي ايه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اصبر هاوريك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كانت لابسة جلابية بيتي على اللحم قلعتها وطلعت بنطلون ليجن لونه بيج غامق كانت بتلبسه تحت الهدوم وهى رايحة المدرسو ولبسته على اللحم وفوقه بلوزة عادية وراحت واقفة ولافة قدامي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ها ايه رأيك كده</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>البنطلون كان لازق فيها بشكل فظيع لدرجة ان شفايف كسها متجسمة ومرسومة وطيازها بسبب لون البنطلون اكنها عريانة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الجرس رن والعيال وصلوا وانا وقفت على باب الاوضة بشويش اتفرج عليها وعليهم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قعدوا على الكنبة ومتنحين وهى واقفة بتشرحلهم وكل ما تديهم ضهرها وتصدرلهم طيازها يقعدوا يغمزوا بعض وميتين من الهيجان</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ساعة من التهييج فشيخة وكل شوية هند تبص في عيني والعيال مش عارفين اني واقف بتفرج وهى بقت تجود وتوطي تجيب الكتاب وتقمبر طيزها والعيال هايتجننوا من اللي شايفينه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الحصة خلصت ونزلت تقفيش في طيازها وبوس وقلتلها هارجع بالليل افشخك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لبست ونزلت ووسط الشغل لقيت استاذ ممدوح بيتصل بيا بيطلب مني اروح استلم الشالية من مستأجرين وأكد عليا لو حابب المدام تروح معاك باتوا ورجعلي المفاتيح تاني يوم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شكرته اوي وانا عامل مكسوف ومايصحش وهو يقولي لازم والا هازعل منك دي حاجة بسيطة على تعبك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قلت حلو اوي ده نروح تاني انا وهند واحاول اخليها تلبس المايوه الجديد.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الجزء السابع</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رجعت بدري علشان اقدر اصحى الصبح بدري وهند طبعا طارت من الفرح اننا هانروح الساحل تاني ونعوم ونبلبط ونتمتع</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قعدت اتعشى لقيت عم ناصر بيتصل بيا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ايوه يا عم ناصر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يا ابوعلي انت ناسي خالص عمك ناصر ليه كده</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مقدرتش يا عم ناصر اامرني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بقولك ايه ما تناولني من البلكونة كده سيجارة حلوة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>استغربت انه عايز سيجارة مش عايز يجي يشرب عندي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>من عيني يا عم ناصر دقيقتين الفهالك بس غريبة هاتشربها عندك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الولية دماغها لانت وقالتلي اعمل اللي انت عاوزه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يا سيدي على السيطرة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لفيتله سيجارة حلوة وتقيلة ودخلت البلكونة لقيته واقف بشورت ابيض داخلي قطن لحد ركبه وعريان من فوق وكرشه مدلدل وعرقان وحالته بالبلا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لحظة وهو بيكلمني ويشكرني بلمح وراه في اوضته لقيت ام مريم باينة في مراية الدولاب ملط مش لابسة غير كلوت مخرم انا بنفسي اللي شاريه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يادوب لمحة ما خدتش ثانيتين حتى ما لحقتش ادقق في جسمها بس ولعت على الاخر وكنت عايز افضل واقف بس قلت ادخل وارجع تاني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وعشان ما يقولش حاجة ارجع انا وهند عشان لو موجودين يفتكروها صدفة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>دخلت حكيت لهند وساحت اوي وبعد ربع ساعة وهى بالكاش مايوه يادوب فردت الطرحة على كتفها وراسها دخلنا البلكونة وطبعا نص فخادها عريان محدش يشوفه الا لو حد موجود في بلكونة عم ناصر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>دخلنا ولقيته قاعد على الكرسي بنفس وضعه وقافل الستارة طبعا وام مريم قاعدة جنبه ولابسة جلابية بيتي بنت وسخة بنص كم ومن غير طرحة ورقبتها عريانة وحتة من صدرها بس البزاز مش ظاهرة ولا متعرية</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هند سلمت على ام مريم وقلت الراجل هايقوم يلبس حاجة لكن محصلش</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قلت يبقى دماغه لفت من السيجارة وجايز كمان خلاص خد على هند ومبقاش يتكسف مننا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اللي اتكسفت هى ام مريم ودخلت جابت الطرحة وحطتها على راسها ورجعت وقفنا شوية ودخلنا نمنا علشان نصحى بدري</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نفس سيناريو المرة اللي فاتت ولعتلنا جوب محترم واديت لهند واحدة فياجرا وهى مبسوطة وبقت مقتنعة انها بتخليها في السما لحد ما وصلنا الشالية واستلمته وقلت بكرة ابقى اتصل بالراجل بتاع النضافة واللي عرفت ان اسمه عم بخيت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هند دخلت معايا وجبت المايوه من العربية وهى كانت دخلت المود وهى قاعدة برة وشايفة النسوان رايحة جاية مملطين بالمايوهات والبرشامة اشتغلت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اتخضت من تصميم المايوه وفضلت حبة حلوين اتحايل عليها تلبسه وقلتلها احنا بايتين ومش عاوزين غلاسة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ده فتلة يا حسن وطيزي هاتبقى ملط خالص</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مش فتلة اوي ولا حاجة وكل الستات لابسين زيه وانتي شفتيهم بنفسك من المرة اللي فاتت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>دخلنا اوضة في الدور التحتاني حطينا شنطتنا ولبسنا المايوهات ولقيت هند شكلها في منتهى الوساخة والشرمطة وطيزها بالعة حتة الشريط وبقى فتلة فعلا ونص بزازها مملط وعريان</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قعدنا في صالة الشالية وطلعت العدة وجهزت كام سيجارة وخدت واحدة نشربها في المية زي ما شفنا الناس بتعمل ومدلعين نفسهم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الشالية منه للبحر ومفيش داعي تلبس كاش مايوه اوي اي حاجة يادوب نفتح الباب وخمس خطوات ونبقى تحت الشماسي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>خرجنا وهند من كسفتها خدتها جري لحد ما نزلت المية وخبت جسمها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وانا بجري وراها ومنظر طيازها فشخني قلت اومال الغرب يعملوا ايه يخربيت طيازك يا هند</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فضلنا اكتر من ساعة نلعب في المية قبل ما نطلع ونقعد تحت الشمسية</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كانت الشمس حميت اوي وقلنا نرجع الشالية نريح شوية ونعمل واحد والعصرية نرجع تاني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يادوب بنقوم ببص لقيت الاستاذ ممدوح قدامنا لابس مايوه ونضارة شمس وصدره عريان ومليان شعر بشكل ملحوظ واغلب الشعر لونه ابيض ولابس سلسلة دهب تخينة اوي تعمل ثروة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>دماغي عملت ايرور هو ازاي هنا وجه امتى وبعتني ليه لما هو موجود</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تنحت وهنجت وهند كمان اتخضت واتكسفت وهى بالمايوه المسخرة قدامه وبقيت تقريبا واقفة ورايا بتدارى في جسمي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مساء الخير يا ابو علي ازيك يا مدام</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اهلا اهلا يا استاذ ممدوح</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا كنت مفكر حضرتك في القاهرة اسف جدا عشر دقايق وهانمشي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ايه يا حسن الكلام الفارغ اللي بتقوله ده</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عشان حضرتك يعني تقعد في الشالية براحتك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يا حبيبي انا عندي 3 شاليهات وكنت عامل حسابي ارجع امبارح بالليل مع الولاد بس حصل ظروف كده واضطريت ابات</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كنت اتصلت بيا يا استاذ ممدوح مفيهاش حاجة مش هازعل</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بص لهند بصة بنت احبة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>معقول يعني بعد ما المدام عملت حسابها ابوظلكم الفسحة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا قاعد في الشالية تاني وانتوا خدوا راحتكم انا بس قلت اجي امسي عليكم وبالمرة نتغدى سوا علشان انا لوحدي النهاردة بعد ما كلهم رجعوا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يا نهار ابيض ده احنا نتشرف</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حط ايده على كتفي ومشينا ناحية الشالية وهند ماسكة في دراعي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اول ما دخلنا لقيته على طول شاف مليطة التبغ والحشيش</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يا سيدي يا سيدي يا ابو علي ده انت طلعت حكاية</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا وهند واقفين قدامه محرجين ومش عارفين نعمل ايه وهو قعد ومسك جوب وولعه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انتوا واقفين كده ليه ما تخلونيش احس اني جيت بوظتلكم الفسحة لو مضايقين اقوم امشي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يا خبر يا استاذ ممدوح ده احنا ضيوفك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قعدنا وهند شكلها ابن متناكة وهى جنبنا بالمايوه ومنظرنا طبعا ولع شرارة العلوقية والهيجان عندي وسيحت اوي انه معانا وهى مملطه كده وعينيه بتهتك لحمها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شد نفس وناولني الجوب وهو بيكلم هند</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مايوهك شيك اوي يا مدام</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرسي ده من ذوقك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كنت خلاص استسلمت لرغباتي الوسخة وشديت نفسين جامدين وبناوله الجوب قالي بلاش قلة ذوق وادي المدام</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>من غير تفكير وانا خلاص سايح وبرتعش</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>خدي يا نودي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هند اصلا واخدة فياجرا وكانت مولعة واحنا في المية ومبطلتش تحسيس وتفريش فيها في المية</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>من كسفة الموقف واحنا شكلنا متسولين وشحاتين والراجل الغني مضايفنا في شاليهه اللي مانقدرش ندفع تمن ليلة واحدة فيه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>خدت من ايدي السيجارة وبقت تشرب وخدت نفسين وراحت قايمة من مكانها رايحة ناحيته تديله السيجارة وهى راجعة لمكانها لقيته متنح في طيزها ببجاحة اكبر من بجاحتها انها قامت بنفسها بدل ما تديني انا اناولهاله</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وهو شكله حاسس بحجمه الكبير عنا فقالها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرسي بس لا بجد المايوه تحفة ويجنن عليكي يا نودي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اتكسفت وبصتلي وهو بيشد النفس بعمق وقالي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سوري يا حسن انا دخلت الشاليه وانتوا برة وحطيت شوية حاجات في المطبخ</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ده مكانك يا استاذ ممدوح</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>معلش يا نودي لو فيها تعب تجيبلنا عصير من تلاجة المطبخ</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>طبعا عايزها تقوم وتز طيازها عشان يتفرج</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هند قامت ومن غير اي مجهود طيزها الملط بقت تتهز وتترقص</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>جابت العصير ورجعت وهو ولع جوب جديد وشربنا برضه احنا التلاتة وهو عمال يحكي عن جمال المكان وخصوصيته وحسيته بيحاول يفكرنا اننا مكناش نطول نبقى هنا لولاه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وكل ما السيجارة تروح لايدين هند يعلق</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مبسوط اوي انك متفتحة يا نودي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ايوة انبسطوا باليوم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كلام زي كده</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هند بقت حاطة رجل على رجل وبقى شكها اكنها عريانة من تحت ولابسة توب المايوه بس اللي اغلب بزازها طالعه منه وعريانة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الحشيش بيجوع اوي يا ابوعلي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ثواني يا استاذ ممدوح احنا جايبين اكل معانا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لا يا راجل اكل معاك ايه بس انا طالب لنا غدا من بدري بس عليك يا بطل تروح تجيبه من المطعم وتيجي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حسيت انه بيوزعني وهند حست وبصتلي بصة باين فيها الفهم والهيجان</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ده فين المطعم ده</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اول ما تخرج من المكان هاتمشي يمين خمسة كيلو بالظبط وهتلاقي المطعم قدامك مفيش غيره ومش هاتتوه وادي الفاتورة مدفوعة تديهالهم يدوك الاكل</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قلت ماشي هاقوم البس</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تلبس ايه يا راجل الناس هنا كلها بتتحرك بالمايوه عادي في اي مكان</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قمت وانا ببص لهند ومحرج ومتوتر وهو راح قايم وماسك ايد هند</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تعالي يا نودي افرجك على الشاليه من فوق لحد ما ابوعلي يرجع</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اه يا ولاد المتناكة اذا كنت انت ولا الدكتور وجدي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عندكم متعة انكم تعرفوني انكم بتفشخوني وتفشخوا شرفي كأن دي متعة لوحدها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وقفت وانا شايفه ساحب هند وطالعين السلم وهى مستسلمة ويادوب ببتبصلي بصة شفتها قبل كده وهى بتوزن جسمها في شقة وجدي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>احترت اطلع وراهم ولا اروح اجيب الاكل</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الشهوة والفضول خلوني اتسحب واطلع وراهم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بصيت من طرف الحيطة لقيت ممدوح لسه ماسك ايديها وبيقولها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>معقول يا نودي لسه ما خدتيش دش بعد البحر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ده كده غلط على بشرتك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ما انا هاعمل كده بعد ما نتغدى بقى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لا طبعا ماينفعش لازم بسرعة ولسه بدري على ما حسن يرجع</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ما اهاش فرصة ولفها وهو بيفكلها توب المايوه وهى مستسلمة وعارف انها هايجة وسايحة ومش هتقاوم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>في لمح البصر كانت بزازها اتنطرت ولفها لجسمه وهو بيصفر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تجنني يا نودي يلا انا كمان هاخد دش معاكي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قبل ما تنطق كان قالع المايوه بتاعه قدامها بكل جراءة وبقت طيزه ملط قدام وشي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عيون هند نزلت لا ارادي على زبه وبرقت وعضت على شفتها وهو ما ادهاش فرصة وراح سلتلها الاندر وسحبها ناحية الحمام وهما الاتنين ملط</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كنت اول مرة احضر اللي بيحصل قدامي عكس الدكتور وجدي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اعصابي سابت وحسيت بزبي بينقط لبن غصب عني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>خمس دقايق وخرجوا وهما حاضنين بعض وهاري شفايفها بوس</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هند سخنة وهايجة وما بتاخدش دقيقة وتبقى نار مولعة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رماها على السرير وفشخ رجليها ونزل لحس وهى مش مبطل صويت واهات</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نفس اللي سمعته مع وجدي بس المرة دي شايف وبتفرج</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لحسلها وبعدها قام وخلاها تفلقس بين رجليه ترضع في زبه اللي كان حقيقي ضخم بشكل واضح اوي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ماسكها من شعرها وهى نازلة مص وبدأ يتكلم ويسخن</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مصي يا لبوة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كلي بضاني يا متناكة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كلامه خلاني ارتعش ومش قادر اصلب طولي لحد ما خلاها على وضع الدوجي ستايل ونزل ترزيع في كسها ولسوعة على طيزها بغل باين من قوة الضربة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كلهم متجننين من طيازك يا نودي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>صويت هند وشتيمة ممدوح خلوني ارتعش واجيبهم على روحي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نزلت وانا بتسحب وروحن اجيب الاكل</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مش عايز ممدوح هو كمان يعرف اني عارف انه ناك هند زي الدكتور وجدي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>المشوار خد ساعة مش نص والاكل كان ما جهزش</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سمك وجمبري وحاجة مفتخرة وبالشئ الفلاني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>استلمته ورجعت وانا طول الطريق بتخيل اللي بيحصل في هند من ممدوح اللي طلع زي المثل ما بيقول الحداية ما بتحدفش كتاكيت وكل الجدعنة طلعت علشان يركب هند وينط عليها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وصلت الشالية مالقيتش حد في الدور التحتاني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>خفت اطلع يكونوا لسه ما خلصوش وفي نفس الوقت عايز اطلع اتفرج لو لسه شغالين</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بس قلت بلاش عشان ما اتكشفش وناديت على هند بصوت عالي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لقيت ممدوح نازل ملط ولافف وسطه ببشكير</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سوري يا حسن كنت باخد دش اصلي نزلت البحر شوية وانت برة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>دقيقة ولقيت هند نازلة لابسة تيشرت ابيض نص كم واصل لفوق طيزها على اللحم وحلماتها واقفة وباينة على كلوت فتلة غير كلوت المايوه وشعرها منكوش ورقبتها كلها علامات حمرا وشكلها سايح على الاخر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بلمت من منظرها ووقفنا نبص لبعض لحد ما لقيت ممدوح بيلسوع طيزها بالقلم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يلا يا نودي افرشي السفرة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اتنفضت من الخضة وبجاحته بس سكت وعملت انه عادي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قعدنا وهند قدامنا بكلوتها الفتلة وطيزها العريانة بتفرش الاكل ولما خلصت قمنا وقعدنا ناكل ومحدش كان بياكل ونفسه مفتوحة غير ممدوح وانا وهى بنبص لبعض بنظرات مليانة كلام</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>خلصنا اكل ولقيت ممدوح بيقولي وهو باصص في عيني بقوة وجراءة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>معلش يا ابوعلي لو فيها تقل تطلع تجيبلي المايوه بتاعي من على السرير فوق</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>معرفتش افتح بقي وهو مصر يفشخ كرامتي وقلت حاضر وطلعت جيبتهوله ولقيت مايوه هند مرمي على الارض</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ناولته المايوه وهو قاعد بيشرب سيجارة عادية راح قايم وفاتح الفوطة قدامنا وزبه نايم ومدلدل بين رجليه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سوري يا جماعة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ولبس المايوه وقالي هامشي انا يا حسن وهارجع بالليل نسهر سوا ولا عندك مانع</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ارتبكت ونطقت بسرعة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لا لا طبعا تشرف د مكانك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مشي من هنا وجريت على هند لقيتها قالتلي هسسسس</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ومسكتني من ايدي وسحبتني على فوق وراحت قالعة ملط وفاتحة رجليها وقالتلي عايزاك تاكل كسي اكل</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>زي المتبنج قلعت المايوه ونزلت لحس في كسها وهى بتتلوى وتترعش</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وبعد ما جابت جيت انيكها لقتها قفلت رجليها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لا سيبني انا كسي مهري مش هاستحمل عاوزة انام</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مفتحتش بقي وهى نامت على بطنها ومفيش دقيقة كانت راحت في النوم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لبست وخرجت اتمشى على البحر لوحدي وعمال ابص على النسوان وعريهم ولحمهم المتعري قدام عيون الجميع</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يا ترى كل الرجالة دي زي بتسيب مراتاتها تتناك من الاغراب</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يا ترى كل النسوان دي بتتناك وتتركب من اي حد زي هند</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يا ترى كام واحد من دول حسن وكام واحد ممدوح</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يا ترى كام واحد من دول هند وجاية تمتع واحد تاني غير جوزها وتسيبله لحمها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مليون سؤال ومفيش اجابة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>المفروض اكون زعلان ومكسور بس اللي حاصل غير كده</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هايج وسايح وماشي متنح في النسوان ومنظر هند وهى تحت ممدوح مكهربني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رجعت مع الغروب وطلعت صحيت هند</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بقولك ايه يلا نروح وبلاش نبات</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بصتلي جامد في عيني وهى بتتمطع عريانة وانا سرحان في العلامات الحمرا اللي مالية صدرها ورقبتها من كتر العض</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تؤ مش هاينفع</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا وعدت ممدوح هانسهر سوا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ده انتي حبيتي المكان بقى وسي ممدوح كمان</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قرصتني من حلمة بزي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وانت ما حبتش المكان انت كمان</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اتكهربت وكل تفكيري اني اعمل دكر اتبخر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وهانسهر فين بقى على كده</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هنا اكيد هو قالي كده</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هو نام معاكي طبعا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ضحكت اوي بمرقعة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بذمتك يعني مش باين عليا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مشيت ايدي على مكان عضة فوق بزها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>باين يا كسمك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>خلاص اسكت بقى وسيبنا نتبسط</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مش انت بتنبسط بكده</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سكت وماردتش وزبي اللي واقف قدامها رد بدالي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نزلنا وهى لبست شورت وتيشرت وعملت شعرها كحكة وقعدنا في التراس بتاع الشالية</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بعد شوية وكان الليل دخل والمكان بقى كله هادي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لقينا ممدوح جاي ولابس شورت وقميص مشجر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حبايبي اللي منورين الساحل</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قمنا سلمنا عليه وخد هند بالحضنن وحط بوسة سريعة على شفايفها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ساحل بقى وبقينا اصحاب وانا اكيد سبور</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حسبتها كده وانا بتجاهل دخلته وبرحب بيه وقعدنا كلنا في التراس</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ها يا ابو علي فين سجايرك الحلوة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>جاي سخن ابن الجزمة قمت مطلع جوب ومولعله</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>دخل الشالية وفتح الباب الازاز اللي في ضهر القعدة على اخره وشغل مزيكا من جهاز موجود جوه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مزيكا غربي ووقف يرقص وعايش</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مسك ايد هند وقامت معاه وهى بتضجك ومبسوطة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حاسس بيكي يا هند</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حاسس بالست السخنة اللي طول عمرها مخبية هيجانها ورا لبسها المحترم ومشيها جنب الحيط</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لحد ما لقت نفسها مش في حارة المنصوري وفي شاليه تمنه ملايين في الساحل</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>من جواها مش مصدقة نفسها ولا الجو اللي احنا فيه وعقلها غاب ومش مقتنعة انه يوم وهيعدي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>غرقت في الحلم وصدقته ومصممة تتمتع بيه ومش عاوزة حيد يصحيها منه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>دخلوا في الرقص وهند مش عارفة تجاريه ويادوب بتقلد حركاته وهو بيحضنها من ضهرها ويرقص وسطه على طيزها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>في عز الرقص لقيت عم بخيت قدامنا وشايل شنط بلاستك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بقيت في نص هدومي وهو شايف مراتي وصاحب الشاليه عابطها ولازق في طيزها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ممدوح مكمل وبيكلم بخيت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>برافو يا راجل يا عجوز حط الحاجة وروح انت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حط الشنط وهو فاشخ ضبه وبيتفرج على هند اللي طيزها لازقه في زبر صاحب الشاليه وانا مش عايز عينه تيجي في عيني من الكسفة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ممدوح حس ان هند مش متجاوبة معاه وملهاش في رقص الديسكوهات والغربي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بطل رقص وقعد وهو بيضحك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يلا يا نودي فضي الشنط وهاتيلنا كام كنزاية نشربهم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بقيت طالع بدور الطرطور ولا ليا لازمة في القعدة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هند قامت وشالت الشنط حطيتهم على السفرة جوة وخرجت كانزات شكلها عجيب مفهمتش دي بيرة ولا حاجة تانية وجابت 3 لينا وفتحنا وبدأنا نشرب</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شكلك مالكيش في الرقص الغربي يا نودي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تؤتؤ انا بحب البلدي بس</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>واو يا نودي وانا اموت في البلدي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شربنا الكانزات وكان طعمها مش بيرة بس تحفة وبين المزازة والمسكر ولقيت جسمي بيقشعر اوي والحشيش بيعلي اكتر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وفتحنا 3 كمان وهما مش مبطلين ضحك وهزار</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ممدوح قام وغير المزيكا وشغل مزيكا شرقي ترقص الحجر وعلى الطبلة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يلا يا نودي ورينا البلدي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يادوب قامت قالها لا يا نودي مش موافق</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ايه بس يا دوحه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وكانت اول مرة تدلعه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مش حلو اللبس ده مع الرقص البلدي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مش عاملة حسابي في لبس</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بصلي وقالي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ينفع كده يا ابو علي بقى بذمتك ده لبس ينفع للرقص</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هزتله راسي وانا حاسس اني عايم في بركة مية</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مش ضروري اللبس بقى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لا ضروري</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وسكت كده شوية وبعدين قالها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انتي ايه اللبس اللي معاكي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هو اللبس ده ولبس الخروج والمايوه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هرش في دقنه قال يعني بيفكر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>خلاص يبقى بالمايوه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هند بصتلي وعضت على شفتها بمياصة وشرمطة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حاضر يا دوحه مقدرش ازعلك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هند دخلت تلبس المايوه وانا قلت في بالي احا مش هاتخرج ترقص هنا في التراس وممكن اي حد يعدي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قلتله تعالى ندخل جوة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ضحك بصوت عالي وتقريبا هرش تفكيري وراحح ضارب كتفي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ماشي يا حسون يلا بينا جوة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>دخلنا ورحت في ثانية قافل باب التراس علينا وهو قلع القميص وفضل بالشورت بس</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الموسيقى شغالة وهند خرجت وشعرها سايح وسايب ولابسة المايوه ومسكت الطرحة لفتها على وسطها ونزلت رقص بمنيكة منقطعة النظير</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ممدوح بقى يصقف ويغازل فيها ويشاورها تلف وبزازها بقت زي المهلبية وكل شوية تقرب منه وتهزهم قدامه وشه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وتلف وتقف على رجل وتفضل ترقص فردة طيزها طالع نازل وهو قام فاكك الايشارب من على وسطها عشان لحم طيازها يبقى عريان وباين اكتر وهى بتضحك ومكملة رقص</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ممدوح سخن وقام وطلع دولارات من جيبه وبقى يسحب ورقو بورقة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ويحط ورقة في توب المايوه فوق بزها من هنا ومن هنا وواحدة في الاندر فوق كسها وهى بقت مبسوطة وعينيها بتضحك ومبرقة ولفتله وطيزت راح حاطط ورقة في حرف الاندر وملسوع طيزها بقلم ابن لبوة خلاها نطت وهى بتدعك مكان اللسعة وكملت رقص</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الحشيش ما بيطفيش وممدوح كل شوية يفتح كنزاية ويخبطني بهزار ويفتحلي معاه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مقدرش اقول ان هند لابسة حاجة وهى بترقص</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>المايوه والملط مش فارقين اوي عن بعض</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ممدوح قام وقالي ما تأخذنيش يا ابو علي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وراح قالع الشورت وفضل بكلوت جيل صغير اوي مخلي زبه مع انه نايم مكور وبارز اوي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وقام يرقص معاها وبقى يحضنها من ورا وهو لافف ايديه رافع بزازها من تحت والاتنين عينهم عليا وانا بتفرج وما بنطقش وهيجاني مكتوب زي يفطة بالنيون على وشي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بقى بيهز بزازها بايده ويرجهم ومش مبطل تدقير فيها من ورا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>خلاها تلف وبقت في حضنه ونزل بايده على لحم طيزها العريان وهاتك يا دعك وهز ولسوعة بس بالراحة وبحنية</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>دقيقة وراح واخد شفايفها في بقه وبقت هند يادوب بتتهز مش بترقص ورغم ان طيزها تعتبر ملط الا انه دخل ايده من فوق وراح قالب المايوه لتحت علقه على نص طيازها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>المنظر بقى مميت وعينه بتيجي في عيني ويضحك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وخلاص مش ناقص حاجة يا ممدوح</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اه انا زي ما نت فاهم وشايف واستمتع بفلوسك وعزك بلحم مراتي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الاندر بقى تحت لتحت طيازها ومكملين بوس وعض في الشفايف</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وايده اتمدت وفكلها التوب وحدفهولي وهو بيغمزلي وبقيت هند ملط من فوق وبزازها مدفونة في صدره العريان</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لقيته وشوشها وهى ضحكت بصوت عالي وراحت منزلاله الكلوت بتاعه ومنزلة اخر ذرة في كرامتي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كنت ابعتني مشوار يا ممدوح ولا خدها واطلعوا مش تعمل كده قدامي بيني وبينكم شبر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الاتنين بقو ملط واندر المايوه تحت رجلين هند لحد ما شدها من شعرها بس برقة وقعد جنبي وزبه واقف ومطرشق في السما ونزلها بين رجليه تمصله</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هند بصتلي بصة فشختني وهى بتلحس راس زبه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سوري يا ابوعلي بس نودي سخنة اوي وسخنتني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هند بتمص بشراهة وهى اصلا استاذة في المص وبتعشقه وهو بيوجهها تمص فين وشوية تلحس بيضانه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شبع من مصها راح موجهها بين رجليا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يلا يا نودي مصي لحسن</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هند بتطيعه زي اللعبة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شديتلي الشورت وزبي واقف ومزنهر وراحت نازلة مص وهو قام ونزل على ركبه وراها وزقه مرة واحدة لدرجة ان زبي دخل لحد زورها من قوة الزقة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كتر خيرك يا ممدوح اهو على الاقل بقى اسمي بشارك مش قاعد طرطور وبتفرج بس واكننا كلنا بنتمتع</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فضل ينيك ويرزع فيها وعيني في عينه وهى بتمصلي شوية وتطلعه وتتآوه شوية</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بالراحة يا دوحه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بالراحة على كسي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>زبه هايموتي يا حسن</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وهو قافش في لحم طيازها وهاريه دعك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كسم طيازك ملبن بنت متناكة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اتناكي وانتي ساكتة يا لبوة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>خدي يا شرموطة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ما اتحملتش ونطرتهم على وش هند وراحت ماسكة الشورت بتاعي ماسحة لبني من على وشها وممدوح رجع قعد وشدها طلعت لبست زبه وفضلت تتنطط عليه وهى مش مبطلة صريخ</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شوية وراح زاققها على الكنبة وفاشخ رجليها ونزل ترزيع جامد وسريع لحد ما جعر جامد ونطرهم في كسها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قام من عليها وقعد ينهج وزبه لسه واقف وبيلمع من عسلها وبيترعش في الهوا وهند بتنهج ورجليها مفشوخة وبدأ اللبن يسيل من كسها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بعد ما هدي قام لبس وهند اتكومت على الكنبة عريانة زي ما هى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الدولارات كانت منطورة على الارض وهو زقها برجله وراح مطلع رزمة فلوس محترمة وادهالي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>معلش يا ابو علي في ناس جايين بكرة يستلموا الشالية</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بخيت هايجيلكم الصبح على عشرة عشان ينضف المكان قبل الناس ما توصل</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سكت ووشي في الارض</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وهو راح على هند رفع وشها ورقعها بوسة من شفايفها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سلام يا مزة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اول ما مشي هند قامت لمت الدولارات من على الارض وكانوا حوالي خمسية دولار وجت ونامت في حضني على الكنبة وهى بتبوسني برقة كبيرة اوي وبتحضني جامد</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>زبي وقف اوي وسحت وهى مسكته دخلته في كسها واحنا في حضن بعض الجنب وفضلت انيكها برقة اوي بس احساسنا كان كده</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ومش مبطلين ناكل في السنة وشفايف بعض لحد ما نطرتهم وفضلنا حاضنين بعض لحد ما روحنا في النوم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>صحيت الصبح على صوت عم بخيت بينادي علينا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يا بيه يا بيه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فتحت عيني لقيته واقف قدامنا واحنا ملط زي ما احنا وعينيه على هند ولحمها وطيزها المدلدلة في وشه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>استغربت واتنفضت وقمت مفزوع وقلت اكيد العرص ممدوح ما قفلش باب الشالية وراه وهو خارج امبارح</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هند صحيت ولقت المصيبة ده واقف بقت تداري جسمها بايديها ومش لاقية حاجة تداري بيها جسمها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اكنه بوليس الاداب وهجم على شقة دعارة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قمت البس الشورت وهو واقف متنح وفاتح بقه بيتفرج</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وهند مسكت الطرحة وتوب المايوه من على الارض وغطت بيها بزازها وطلعت تجري وطيزها عريانة وبتتهز ناحية السلم والدور الفوقاني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قلتله اتفضل نضف هنا على بال ما نلبس وننزل</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>طلعت ورا هند ولبسنا وخدنا حاجتنا ونزلنا ولقيت الراجل مكانه وماسك اندر المايوه وبيشم فيه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هند شهقت من منظره وهمست</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>احيه يا عجوز يا هايج</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نتشت الاندر من ايده ومن غير ولا كلمة خدت هند ومشينا وسيبنا الراجل ميت في هيجانه.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الجزء الثامن</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هند ما بقاش يجيلها مشاعر ندم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مبقيتش عارف الاقي تفسير منطقي لكن اللي بقى لافت نظري انها عمالة تحسب الدولارات يعملوا كام على الخمس تلاف بتوع وجدي اللي معاها من ساعتها وبتتكلم بحماس وتقول هاتشتري اطقم لبس جديدة للمدرسة وجزم وشنط وبتقول انها بتفكر تشتري غسالة اطباق</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فرحتها كانت اوضح من عار انها نامت مع رجالة غير جوزها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اغلب الظن ان عمايلها دي بوجودي ورعايتي لاغيين عندها شعور الخطيئة والذنب</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>زي ما انا لاغي شعوري بالذنب والتقصير ان نص دخلي رايح على الحشيش وقسط العربية</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وسط كلامنا جابت سيرة عم بخيت وفضلت تتريق وتضحك انه كل مرة يقفشها معايا واحنا عريانين وانه محظوظ وبيتفرج ببلاش</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>معرفش ليه خدتني الجلالة وسألتها انتي ازاي مش مضايقة ومكسوفة من الزفت اللي بنعمله ده</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سحبتلي شخرة بنت متناكة وبقت تتكلم بانفعال وغل</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كل الناس ولاد وسخة وكله بينهش في كله</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هما يعني اللي معاهم ملايين في الساحل وماشيين عريانين شرفا وانا لا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كل الناس بقت من غير شرف علشان تقدر تعيش</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>او تتمسك بشرفها وتعض في الارض من الفقر وتاكل ورق شجر ويعيشوا حياة الجرابيع وكلاب الشوارع</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الموضوع بالنسبالي كان متعة وهيجان لكن بالنسبالها اتحول لحل جه من السما يخلينا نحسن مستوانا ونعيش بشكل افضل وممكن نعرف نعزل زي ما هى بتحلم ونسكن في مكان تاني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>"فلغيرة النساء فِعل الخنجر"</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شعورها انها اقل من كل زمايلها المدرسات في المدرسة الخاصة كان طول الوقت مضايقها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لولا موت ابوها وحياتهم اللي اتقلبت مكانتش اصلا اتجوزتني ولا قبلت تعيش في حارة متفرعة من شارع في منطقة نص كم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بعد ما هديت اتكلمنا لاول مرة بهدوء وبصراحة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا بتبسط وبتمتع وبحب كده وهى كمان بتتمتع وبتجرب شهوة مضاعفة وكمان بنستفيد بفلوس</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لا بقيت قواد رسمي ولا هى بقت مومس وفتاة ليل للي يدفع</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كلها حاجات في اطار ضيق ومحدود ومع ناس تخاف على سمعتها اكتر مننا وهى جميلة وجسمها محدش يقاومه ويستحق يتاقل بالدهب</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اتفقنا اننا مجرد بنتمتع وننبسط ونتفسح وان الجنس حاجة وحبنا حاجة تانية</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لا هاتحب وجدي ولا ممدوح ولا غيرهم وهما او اي حد غيرهم وزيهم مش عايز حاجة غير انه ينبسط ويتمتع ويدوق اللحمة الحلوة المستوية</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عدينا على بيت حماتي وهند فضلت تتحايل عليها تيجي معانا يومين ولا حاجة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بعد محايلة وافقت بس قالت يومين كده واجيلكم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رجعنا البيت ودخلت ريحت شوية وبعدها نزلت الشغل</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الشغل كان نايم شوية يادوب عملت 3 مشاوير ورجعت على الساعة 9</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وانا بركن العربية لقيت عم ناصر راجع من برة ووقف وسلم عليا وطبعا هايموت ويحشش وهو دافع تمن صباعين</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قلتله تنورني يا عم ناصر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ساعة كده تكون غيرت واتعشيت واجيلك يا ابو علي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>طلعت اتعشيت وقلت لهند ان عم ناصر جاي يشرب سيجارتين معايا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هند كانت من ساعة ما رجعنا كانت حاسة اني غيران من ممدوح ودي كانت اول مرة اشوفها بتتناك من حد غيري وعايز تقولي وتوصللي ان ده كان عادي مش حالة خاصة او انها معجبة بيه هو بالذات</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>باستني من خدي وهمستلي بلبونة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عايز تهيجه تاني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اتكهربت وده بقى العادي بتاعي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بقيت شخصيتين</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>واحد بيحاول يبقى عادي او حتى بيحاول يرجع للعادي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>والتاني بمجرد ما يتحط في الحالة بيتحول زي المتسيطر على عقله ومايشوفش حاجة غير الهيجان وبس</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قلتلها ناوية على ايه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قالتلي قولي انت الاول اهيج عم ناصر ولا لا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هزيت راسي اني موافق وقالتلي خلاص مالكش دعوة انت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بعد العشا قالتلي خليك بالبوكسر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لا يا نودي ما يصحش</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>طز فيه ده هو جايلك بيتك وبعدين ما هو كان واقف في البلكونة قدامي بالشورت الابيض وكرشه عريان قدامي وما اتكسفش</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قلتلها ماشي وبقيت بالبوكسر بس وقعدت ألف السجاير لحد ما يجي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اول ما سمعنا صوت الجرس قامت ودخلت الحمام وانا قمت فتحتله</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كنت عايز اضربه بالقلم بسبب كسم العباية بنت الوسخة بتاعة مصايف راس البر زمان دي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>دخل وقعدنا وحسيته بيدور بعينيه على هند وصوت مية الدش مسموع</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ناولته جوب ولعه وبعدين قالي مفيش كوبايتين شاي كده يا ابو علي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>طبعا هو عايز اللي هاتعمل الشاي مش الشاي نفسه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>من عيني يا عم ناصر بس هند في الحمام</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ورحت ناده بصوت عالي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يا هند يا هند</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سمعنا صوتها من جوة الحمام ثواني يا سونه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>صوتها كان مايص واول مرة تتعولق وتدلعني وهو يسمع ده بودنه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>دقيقة ولقيت هند خارجة من الحمام لافة بشكير على جسمها ونص بزازها عريان والبشكير يادوب مخبي كسها وكل فخادها ملط وعلى راسها فوطة تانية بتفرك وتنشف بيه شعرها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>المنظر خضني انا شخصيا وتقريبا عم ناصر قطع الخلف من الخضة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شالت الفوطة من على راسها ووشها وعملت اتخضت واتفاجئت من وجوده</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عم ناصر اسفة اوي معرفش انك هنا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الراجل بقى يتهته وصوته بيرتعش</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ولا يهمك يا ست البنات</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>خلصي يلا يا هند واعمليلنا كوبايتين شاي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حاضر حاضر ثواني بس</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لفت ومشيت ناحية الاوضة وكسم المنظر وحتة من طيزها تحت باينة وهى ماشية بتمد</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الراجل بقى يشد من الجوب بغل لحد ما خلاه يتحرق والدخان بقى زي السحابة فوقنا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مفيش نص دقيقة وهند خرجت لابسة روب حرير لونه اسمر وراحت على المطبخ</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الروب مقفول بحزام وواصل لنص فخادها وبربع كم وخروجها السريع ترجمته انها لبسته على لحمها على طول يعني ملط من تحته</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عيب شقتنا ان اللي قاعد في الصالة كاشف المطبخ اللي ما يزيدش عن مترين في مترين ونص</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بقينا قاعدين وشايفن هند وهى واقفة بتعمل الشاي ومديانا ضهرها وماسكة مشط وبتسرح شعرها الناعم والسايح اصلا من غير حاجة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الحق يتقال فخادها من ورا مع سمانتها المليانة المقلوظة حاجة تجنن العاقل</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>صبت الشاي وجت حطته قدامنا والروب بطبيعة قماشته بسيب ومتزحلق من على جسمها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وهى بتوطي شق بزازها بان وحتة من فخادها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الطبيعي انها كانت تحط الشاي وتمشي لكن هى قعدت والروب اتزحلق اكتر من على فخادها وهى لمته وغطت بس بعد ما كان عم ناصر بحلق فيهم وبقت حالته حالة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الدخان كتير كده ليه يا حسن ومعبق الصالة افتحلكم البلكونة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لا بلاش يا نودي عشان الريحة ما تخرجش الشارع</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عملت نفسها بتكح وبتهوى على وشها وراحت ماسكة كوبايتي شربت منها بق وجت ترجعها راحت مدلدقة منها على الارض</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يا نهار ابيض اسفة اوي يا سونه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وقامت جري على المطبخ ورجعت بفوطة ونزلت على ركبها تمسح الارض قدامنا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الروب اتزحلق من على وراكها خالص وبقت ملط والفتحة من فوق وسعت وبقت بزازها عريانة قدامنا بتترقص زي طبق الجيلي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عم ناصر بيتفرج وهو فاتح بقه ومندمج على الاخر لدرجة انه سرح وبقى يضغط على زبه ونسي نفسه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حركة هند عنيفة وطبعا انا فاهم انها قاصدة علشان الروب يفشخنا ويفضل يتفتح ويعريها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اوووف</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وراحت قايمة والروب بقى مفشخ من على بزازها ومفتوح من تحت وطلعت ناصحة ولبست كلوت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اه هو كلوت معرص وشيفون وكسها باين بس على الاقل اسمها لابسة كلوت ومش عريانة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رجعت قعدت مكانها بتنهج وبتهوى على وشها وعملت مش حاسة ولا واخدة بالها ان الروب بقى مفتوح وبزازها ملعلطة قدام الراجل اللي قرب يقوم يغتصبها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لا يا سونه في حاجة مش مظبوطة في السجاير بتاعتكم دي النهاردة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وراحت ماسكة راسها بايديها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا حاسة اني دوخت اوي من الريحة دي فظيعة اوي وتقيلة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عم ناصر وكان بدأ يسافر وهو اصلا بيسافر وبسرعة ودماغه خفيفة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عملتي زي ثناء</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فاكر لما خدت منك السيجارة من كام يا حسن</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>برضه قعدت جنبي ودماغها لفت وبقت مش دريانة بنفسها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ضحكنا انا وهو ورحت قايله</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تقريبا كده يا عم ناصر علشان بتشم الهبو بس</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لكن لو خدت نفس ولا اتنين مش هايحصل معاها كده</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لا يا ابوعلي مش معقول دي كانت تروح فيها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لا لا يا عم ناصر انا شريب قديم وفاهم اقولك استنى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ورحت مدي هند الجوب</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>خديلك نفسين يا نودي علشان الدوخة تروح</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تؤ يا سونه احيه عايزني اشرب حشيش</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يا بنتي دول نفسين بس</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هند خدت الجوب وشدت نفس في التاني وعم ناصر مركز مع بزازها وهى بصياعة راحت مناوله الجوب</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اللي هو خلاص احنا التلاتة بنحشش سوا وبنناول بعض</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الجوب من ايده لايدي لايدها لايده وبقت هند بتمثل اوي انها مونونة على الاخر وعمالة تميل في قعدتها وتضحك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يالهوي يا سونه ده طلع حلو اوي شربني معاك على طول بعد كده</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وانت يا عمو لازم تشرب طنط معاك دي هاتنبسط اوي لما تجرب</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وغلاوتك يا هند لاشربها طالما شفتك وانتي مبسوطة كده</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الا مبسوطة ده حلو اوي وحاسة ان انا طايرة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وراحت ضاحكة اوي وراجعة بضهرا لورا وفتحت رجليها وبان كسها اللي مش مستخبي بسبب الكلوت الشفاف</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قولي يا عمو جلابية الرقص عجبت طنط</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اوي عجبتها اوي اوي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يعني يا عمو اتشاقتوا وخليتها ترقصلك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هند بتمثل حلو اوي لدرجة ان انا نفسي بقيت متلخبط هو ده بجد ولا بتمثل السطل قدامنا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الا رقصت طب دي ثناء لهلوبة رقص</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هند لوت بوزها زي النونة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يعني بترقص احلى مني ماشي يا عمو المهم انك انبسطت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عم ناصر كان خلاص سافر القمر ومنظر بزاز هند وفخادها مودينه في داهية</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هو حد بيرقص احلى منك انتي يا قمر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بجد يا عمو</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بجد ونص كمان</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ناولتها الجوب وخدت نفس فشيخ ونفخت في وشنا بمياصة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>احيه يا سونه ده الحشيش ده طلع حلو اووووووووي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مخليني حاسة اني فراشة وعاوزة اقوم اطير وارقص</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عملت نفسي مسطول طينة زيهم وانا اللي بيحصل مهيجني وفاشخني وافتكرت رقصها بالمايوه لممدوح</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لا طيران لا لكن الرقص ممكن</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ضحكت بمرقعة ضحكة وسخة اوي وراحت قايمة وفاكة حزام الروب وبقى كل جسمها باين بالطول من النص عريان ونص بزازها من الجناب عريان وبتربط حزام الروب تتحزم بيه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وقفت ترقص وتمايص اوي في رقصها وفردة بز كل شوية تبان وتختفي وفخادها مملطة وهو بيتفرج وبينهج مبرق اكنه بيجبر عينه تفتح من كتر السطل وبعد شوية حبكت الدور وزعقتلها كده نص نص</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ايه ده يا نودي الروب ده عريان اوي ومبين جسمك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ده مفتوح وماينفعش كده خشي البسي حاجة عشان عيب كده قدام عم ناصر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عملت نفسها لاول مرة تحس بجسمها العريان</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اسفة يا عمو هالبس واجي بس كان نفسي موت ارقص اوي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ومشيت على الاوضة وهى عمالة تضحك بصوت وتعمل نفسها بتطوح جامد</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لبست جلابية ضيقة ومحزقة وقصيرة اوي ورجعت ويادوب خمس دقايق وعم ناصر قام عشان يمشي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رحت مديله سيجارة ملفوفة وجاهزة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>روح بقى يا عم ناصر اشربها مع طنط بس ضروري تخليها تشربها معاك وادعيلي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اديك شفت لما الحريم بتشرب بتبقى عاملة زي وحاجة اخر جمال</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>خايف حد من العيال ياخد باله يا حسن</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يا عم خشوا البلكونة وانا هاعملكم كوبايتين شاي واناولهملك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ماشي يا ابوعلي يا مجدع</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>طبعا هند سامعة وباين عليها فرحانة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اول ما مشي فضلنا نضحك وقالتلي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ايوة كده ياريت يشربها وتتمرقع وما تحسش بنفسها عشان نبقى كاسرين عينهم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اقل من نص ساعة وكنت قاعد لازق في البلكونة سمعت صوتهم وقلت كده تمام</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فضلنا نتصنت عليهم وبقينا سامعين صوت ضحك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هند قالتلي يلا دلوقتي وراحت داخلة البلكونة بعد ما حطت الطرحة على راسها وكتفها وعملت نفسها داخلة تنشر مفرش</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا وراها وسامع الكلام بس مش شايف شكل الموضع</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مساء الخير يا طنط</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مساء الخير يا عمو</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اومال فين حسن</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>جوة اهو يا عمو داخلة اعمله شاي اعملكم معاه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>صوت ام مريم لا يا بنتي مش عايزين نتعبك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ولا حاجة يا طنط خمس دقايق بس</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هند شدتني معاها للمطبخ</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>احيه يا حسن دي الولية شكلها خلصانة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ازاي يعني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لابسة جلابية مايصة اوي وشكلها مدروخ وشعرها سايب وفتحة الجلابية شبرين مبينة صدرها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حلو اوي كده</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عملنا الشاي وانا خدت جوب ودخلنا البلكونة على أساس نشرب الشاي سوا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كلام هند طلع صح ام مريم شكلها ضايعة وعم ناصر بالشورت البفتة الابيض وكرشه العريان</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سلمت عليهم والست فضلت قاعدة على الكرسي الخرزان ولا قامت ولا مدركة اصلا انها لابسة حاجة ما تصحش</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>غمزت لعم ناصر وهو كان من كتر الشرب ضايع اكتر واحد يادوب ضحك زي الاهبل وخلاص</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شرب الشاي بيعلي السطل ويخليه يزيد ضعفين تلاتة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ولعت الجوب وشاورت لعم ناصر بيه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>طبعا كانوا شربوا سيجارتهم وخلصوا وباين جدا من منظر ام مريم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مد ايده وخده مني وشرب تاني وهند كلمت ام مريم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بقولك يا طنط</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>واحدة زميلتي جابتلي كام حتة جلابية تحفة اوي هدية بس لللآسف عندي اختها وحتى نفس اللون وكمان ماسكة عليا وضيقة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قلت مفيش غير طنط ثناء هاتبقى مقاسها ثواني اجيبهالك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ما اديتهاش فرصة وجري دخلت جوة ورجعت بالجلابية ام خمسة وعشرين جنيه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مكناش متفقين على كده وبقيت هايج بجد من اللي بيحصل اللي هو يا بنت اللذينة يا هند يا اروبة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ناولتها الجلبية وام مريم عينها محمرة وتايهة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وحياتي خشي قسيها يا طنط عشان اتأكد انها مقاسك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الولية من السطل مش مركزة وراحت واخدة منها الجلابية وغمزت هند بكوعي عشان تشوف زيي ام مريم وهى جوة الاوضة وباينة في مراية الدولاب</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قلعت جلابيتها ومش لابسة غير كلوت بس من الصغيرين وعم ناصر قافش في الجوب وعمال يبص جوة الاوضة يتفرج زينا على مراته وفاكر نفسه بس اللي شايفها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>جسمها نص جسم هند بس مشدود وماسك نفسه ولبست الجلابية على الكلوت بس ومش مدركة انها خفيفة ومعرية جسمها وممملطاه وبزازها ملط حرفيًا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>خرجتلنا بمنظرها الوسخ العريان وهند عماله تمدح فيها عشان محدش يركز ان الست عريانة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وقفنا شوية بعد ما فشخناها فرجة ودخلنا وقفلنا بلكونتنا وفي اوضتنا هند بتمصلي وهى بتحكيلي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بكرة لما يصحوا هايفهموا ويعرفوا اللي حصل</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وعم ناصر هايعرف ان مراته كانت قدامنا وواقفة في البلكونة جسمها متشرمط وعريان وان مش بس انا اللي لحمي بيتعرى للجيران</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عملنا واحد بكل هيجان ونمنا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تاني يوم قبل ما انزل على الشغل كانت حماتي جاية تزورنا وكانت راجعة من عند بنتها الوسطانية اللي اكبر من هند</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>جاية فاضية يادوب شنطة ايديها وهند حكمت دماغها تقعد معانا وانا كمان بقيت اضغط عليها بحب عشان تقعد وقلت مش هانزل دلوقتي وخليها اخر النهار ونتغدى سوا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حماتي استجابت لما لقيتنا مصرين وقعدت وهند جابتلها جلابية من بتوعها بس واسعة ومش مايصة ولا ضيقة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هى بس قصيرة لحد فوق الركبة بحاجة بسيطة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الاكل على النار وهند خدت حماتي وقعدوا في الارض ورا باب البلكونة من جوة عشان حماتي تعملها وشها بالفتلة وتساويلها الحواجب</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بعد ما خلصت هند حلفت تعملها وحماتي محرجة وتقولها يا بت ما ينفعش ارملة في سني تعمل وشها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وهند بحب اصرت ونتفتلها حواجبها ووشها وخلتها بقت قمراية بجد وحستها صغرت ووشها نور حقيقي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اتغدينا ووانا خارج هند قالتلي معاك فياجرا حريمي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>استغربت سؤالها بس قلتلها اه في اتنين جوة في درج الكمودينو</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ضحكت اوي وقالت كمان 2 مش واحدة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ماشي وانت راجع هاتلنا معاك كيلو كفتة من الحاتي وكام ازازة بيرة زي المرة اللي فاتت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ناوية على ايه يا نودي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مالكش فيه اسمع الكلام وبس ولو عرفت تعدي على الوكالة تجيب كام جلابية حلوين بدل اللي انا اضطريت اديها لام مريم يبقى ياريت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بنت اللذينة سخنتني وخلتني طلعت على الوكالة اول حاجة ولفيت شوية صغيرين وكنت قدام ستاند عليه جلاليب نفس الفكرة بعشرين جنيه وقماشتهم خفيفة اوي اكنها شنط بلاستك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اشتغلت وعملت كام مشوار حلوين وكان الحظ ماشي حلاوة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>خلصت على 11 بالليل وعديت جبت الكفتة والبيرة ورجعت البيت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حماتي بنفس الجلابية وهند ببيجامة ضيقة وطبعا خدت بالي ان كلوتاتهم الاتنين من الصغيرين اللي حزهم باين</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ايه الشنطة دي يا حسن</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مفيش كنت جنب الوكالة ولقيت لمة على عربية نزلت اتفرج لقيت جلاليب حريمي وسعرها حلو قلت اجيبلك منهم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هند طلعت الجلاليب وكانوا 3 انقح من بعض وكنت ملاحظ ان حماتي ساكتة خالص على غير طبيعتها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هند فردت الجلاليب وبتكلم امها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>دول حلوين اوي يا ماما ويريحوا في لبسهم جدا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حماتي وشها احمر اوي ومزنهر على الاخر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اه يا هند مبروكين عليكي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عليا ده ايه يا ست ماما لازم تاخديلك واحدة منهم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هند مسكت شنطة البيرة وطلعتهم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يا سيدي يا سيدي ده انت بقى مروق حماتك على الاخر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هو انا ليا بركة غير حماتي حبيبتي اللي منوراني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حماتي اتكسفت اوي وضحكت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يا بت يخرب عقلك انتوا فكراني ست وحشة ولا ايه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ايه يا ماما الكلام ده ده احنا فرحانين بوجودك معانا وحابين نبسطك ونفرحك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ما انحرمش منكم ابدا يا بنتي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>غيرت وهند دخلت معايا وقالتلي انا اديت ماما برشامة من ساعة واستغربت بس سكت وقالتلي خليك بالبوكسر وتعالى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>خرجت وحماتي لمحتها بتبص على جسمي من تحت لتحت واتعشينا وبعد الاكل قعدت وجبت الطبق وفضيت التبغ وبدأت الف والكسوف كان خلاص راح من المرة اللي فاتت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هند جابتلنا البيرة من التلاجة وقعدنا ندردش وهند هى اللي فتحتلنا الازايز واديت كل واحد واحدة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ولفيت اول جوب واديته لهند ولعته وخدت نفسين وناولت حماتي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>السيجارة لفت كام مرة علينا والبيرة شغالة ولقيت حماتي خلاص بتفرك ومش قاعدة على بعضها وعرقانة وتحسها قاعدة على بوتجاز</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>خلصنا اول دور بيرة وتاني جوب وهند بتكلم حماتي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يا بختكم با ماما زمان مكانتش الحجات دي عيب</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عيب ايه فشر دي الرجالة كانت زمان صاحبة كيف وصاحبة مزاج</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رجالة مالية مقامها وتعرف تدلع حريمها وتعدل دماغها مش زي دلوقتي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لا يا ماما حسن طالع لبابا صاحب كيف ومزاج وبيدلعني وواخد باله مني ومن طلباتي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هند كل شوية تغمزلي وحقيقي مش فاهم دماغها لحد ما فتحت الشنطة من تاني وطلعت جلابية منهم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وكان لونها بمبي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لونها حلو اوي يا سونه انا هاقوم ألبسها وقامت ودخلت الاوضة ورجعت ومش لابسة تحتها غير اندر مخرم محمدق وبزازها باينة بسبب قماش الجلابية</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>واو دي تحفة اوي يا نودي عليكي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حماتي بلمت شوية وحسيتها اتكهربت كده وقالت بصوت ضعيف وضايع</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حلوة يا هند بس خفيفة اوعى تفتحى لحد وانتي لابساها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لا طبعا يا ماما دي واحنا لوحدنا بس تصدقي مريحة اوي يا ماما في اللبس وقماشتها طرية اوي ونعمة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وحياتي يا ماما قومي قيسي بتاعتك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قبل ما حماتي تنطق كنت مناولها جوب جديد مولع</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>خدته وسحبت نفس وماردتش وهند راحت جاية شداها من ايديها بدلع بناتي كده</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عشان خاطري يا ماما جربي بتاعتك دي مريحة اوي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قامت معاها وهى باين عليها الهيجان والكسوف في نفس الوقت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شوية ورجعوا وحماتي لابسة جلابية اخت بتاعة هند لونها فوشية ولحقت الشخرة من على طرف مناخيري</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>احا على دي بزاز ولا دي حلمات ولا دي سوة ولا كسها الغرقان بين فخادها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يخربيت امك يا هند ده انت شرمطي الولية وفشختيها بالجلابية دي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وقفوا قدامي وحاسس بحماتي بتتنفس بصعوبة من كتر ما هى هايجة والبرشامة شرمط مشاعرها وراحت ماسكة ايد امها ورفعاها لفوق بتفرجني الجلابية</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ايه رأيك يا حسن بذمتك مش تجنن على ماما</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تحفة اوي يا حماتي مبروكة عليكي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هند من وساختها لوت ايد امها خلتها تلف واحا على طيزها اللي عريانة ومدورة اكبر من قرص الشمس والكلوت مش محصل حجم التوكة في نص طيازها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قبل ما حماتي تقعد كانت هند بتتعولق اوي وبكل مياصة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شغلنا اغنية حلوة يا حسن</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شغلت اغنية مهرجانات وهند ماسكة ايد امها وهوب في لحظة كانوا الاتنين نازلين رقص</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هيجان حماتي خلوها مش شيفانا ونزلت رقص برغبة مميتة وانا متجنن من جمال جسمها وحجم بزازها وطيازها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الست عاملة زي وجبة حريمي كومبو</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بزاز كبيرة زي صفايح اللبن وطياز مش عايزة غير اللحس والعض ليل ونهار</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هند بقت يادوب كل شوية تمسك ايديها وتوجهها ليا مرة بوشها ومرة بضهرها لحد ما تعبت وعرقها خلى الجلابية بقت لازقة ومعرياها اكتر وقعدت جنبي وهى بتنهج وانا بناولها واحدة بيرة جديدة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كنت فاكر هند عاوزاني انيكها لكن اتضحلي انها كانت عايزة تدلعني وتدلع امها وبس وتخلينا نتمتع بالمود ونهيج بس من غير ما الهيجان ياخدنا في سكة المصايب.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الجزء التاسع</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>"الأخير"</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>غادرت حماتي منزلنا في التالي وهى تشعر بشكل خافت أنها تجاوزت في تصرفاتها معنا وتركت لشهوتها المكبوتة العنان في غير محلها ومكانها،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مجرد شطحة مرت بها وسطنا وهى تشعر بالأمان بوجودها بمنزل إبنتها الصغرى،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لا شئ يضر في ذلك خصوصًا أنها لم تفعل ما تندم عليه،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قليل من المرح والحرية لا يسمى خطيئة،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بلا شك نفس الأمر حدث مع جارنا العزيز عم ناصر، تشرق الشمس وقد ذهب السطل وبقى فقط أثره،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>زوجته بجلباب شفاف يكشف جسدها،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يمسح على وجهه ويعصر عقله ويتذكر ليلة الأمس،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ترك عقله لسيجارة الحشيش وبعدها تركته الشهوة يجلس بلا حراك وزوجته تتعرى أمامنا في بلكونتهم وهى لا تعي شئ وعقلها غارق في هوة السطل والإنتشاء،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ما أن نقيد عقولنا تتمكن منا رغائب طالما قاومناها طوال الوقت،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>جارتنا أم دعاء اتصلت بهند وأخبرتها أن اياد ذهب للتصيف مع أسرته ولن يحضر الدرس سوى بودي وحده،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سمعت المحادثة واشتغلت الرغبة بداخلي،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الفتى الصغير وحده بدون رفيقه،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فرصة لا تُعوض لمزيد من الإثارة،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مهما يحدث في الحصة وإن حكاه الفتى بعد ذلك لرفيقه سيعتبره مجرد كذبة لإثارة غيظه ليس أكثر أو أقل،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هند التي أصبحت تستجيب لشذوذ أفكاري، تعارض كل ما يتعلق بتلاميذها،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لا تحب أن تفعل ذلك وهى تؤدي مهنتها،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مازالت تتمسك بالخيط الرفيع بين الجائز والمرفوض،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عانيت معها حتى إستجابت لرغبتي بعد شرح وافٍ لها أن لا ضرر في ذلك وأن بودي لن يفهم أو يتوقع أنها تقصد اغواءه،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>إرتدت جلباب الأمس الخفيف الكاشف لما تحته ومع أشعة الشمس العابرة من البلكونة أصبح جسدها مكشوف بشكل مضاعف ومثير لأقصى حد،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الطرحة المفرودة على نصفها العلوي أخفت صدرها بشكل كامل وبقى فقط النصف السفلي لجسدها والجلباب يشف أفخاذها بالكامل ويُظهر مؤخرتها المحصورة أسفل لباس صغير الحجم يبدو كمزحة فوق لحم مؤخرتها ولم ينجح سوى في حجب أقل من نصفها،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وصل التلميذ الضحية وهاله منظر هند وجلس بوجه مححترق بنار الشهوة وهو يرى نصف جسد مُعلمته شبه عاري وهى تدعي الجدية وتبدأ الشرح،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وقفت أمامه تعطيه ظهرها ومنظر مؤخرتها العبثي وأنا في الخلف دون أن يراني أتابعه ملامحه ورؤية شهوته تداعب شهوتي وتشعلها،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هو ينظر لها وأنا أنظر إليه وهى تدعي النظر للسبورة،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هل ما يحدث يعد جريمة؟!</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ألا يرى بودي وألف بودي آخرون أكثر من ذلك في الكليبات والفيديوهات القصيرة على هاتفه لأخريات بملابس شبه عاريه وكاشفة لأجسادهم بحثًا عن الترند وزيادة عدد المشاهدات،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لم تفعل هند أكثر منهم ولم تقدم له شئ لم يراه من قبل،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الفارق الوحيد أنها أمامه من لحم ودم وليست عبر شاشة هاتفه،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كم مرة يا بودي رأيت في الشارع نساء بملابس صانعة للشهوة والخيال أكثر من العري الكامل،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>المصلحة متبادلة وعادلة،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أقدم له متعة مجانية غير مألوفة أو معتادة وهو يقدم لي هذا الشعور الشديد الخصوصية للهيجان والشهوة،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لا أظن أنه استوعب كلمة واحدة من الدرس ولا أعتقد أن هند نفسها كانت تعي ما تقدمه له،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فقط عند رؤية نظراته المحمومة لجسدها أصابتها تلك القشعريرة وانتقلت عدوى الشهوة لها مثله ومثل الواقف يراب من خلف ظهره،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شهوة إستعراض جسدها ومفاتنها تشعرها بشئ من الأمان والراحة،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لم تفعل شئ واضح، فقط إرتدت ملابس خفيفة ومريحة،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أحيانًا بعض النساء يشعرن بنشوة فائقة من نظرات الغرباء لأجسادهن وكأنها لمسات أو قبلات فوق لحمهم،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>إنتهى الدرس وغادر بودي الشقة بصحبة جسسده المرتجف وشهوته المشتعلة وبلا شك عند عودة لمنزله أول ما سيفعله أن يفرغ شهوته وهو يتخيل أحداث لم ولن تحدث في غير خياله،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ومن الجائز يبدل ملهمته فور عودته للبيت عند رؤية والدته أم دعاء التي تتحرك في شقتها بملابسها الداخلية العتيقة التصميم،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كل منا بداخله رغبات وأحاسيس مكبوتة ومدفونة في أعماقه لا يبوح بها لأحد على الإطلاق،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بعد انتهاء المشهد نالت مؤخرة هند نصيبها من لمساتي ووصفعاتي وقبلاتي وإرتديت ملابسي ونزلت لبدء العمل بصحبة سيارتي شريكتي في البحث عن لقمة العيش،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تلك السيارة التي إشتريتها كي أشعر بالنجاح والوجاهة وبعد أقل من ثلاث أشهر أصبحت هى محل عملي وموطن رزقي،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بمنتصف اليوم ركبت معي سيدة بمنتصف العمر وجهها يحمل طن من مستحضرات التجميل،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سيدة خفيفة الظل جلست بجواري بجدعنة أولاد البلد وليس في الخلف كما يفعل أغلب الزبائن،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تجاذبنا الحديث وأخبرتني أنها صاحبة بيوتي سنتر،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عرضت على خدماتها بسعر مخفض وقبل أن تترك السيارة كنت اتفقت معها أن أعود في الغد بصحبة هند كي تغير لون شعرها بسعر خاص وخدمة مميزة،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فرحت هند بإقتراح تغيير لون شعرها والذهاب لمكز متخصص للتجميل،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حتى النساء اللاتي يخرجن بغطاء الرأس وبدون مساحيق تجميل، يحبون فعل تلك الأمور والتشبه بالفنانات والموديلز والمشاهير وإن كان أغلبهن لا يشعرن بكامل المتعة وهن لا يظهرن كل ذلك إلا خلف جدران منازلهم أمام زوج لا يستشعر التغيير بشكل مرضي لأنوثتنهن،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>صاحب الدار لا تفتنه اللوحات المعلقة فوق الجدران،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>إنتهت الخبيرة من عملها وخرجت هند بشعر باللون النحاسي وحاجبين شديدي الرفع،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شعرت أن ملامحها تغيرت بشكل كبير،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قبل أن أطلب منها كانت تسبقني وتطلب مني التنزه بهيئتها الجديدة قبل أن تخفي كل شئ من جديد بغطاء رأسها،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الليل بسط يديه فوق سماء الشوارع وسمح لي ولها بالشعور بالخصوصية والحرية ومن قبلهم بالأمان،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الشعور بالأمان هو كلمة السر.. مفتاح كل صناديق الأسرار،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فكت أزرار بلوزتها وتنهدت بحرية وشعور بالراحة وهى لا تتوقف ثانية عن فحص شعرها وحاجبيها في المرآة ويتضاعف شعورها بجمالها وفتنتها،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رغبت أن نتجه نحو أحد المولات كما فعلنا من قبل، قبل أن تخرج من حقيبتها رزمة نقود ممتلئة وتطلب مني الذهاب لوسط البلد لشراء حذاء جديد أو أكثر،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رغم أنها تحتفظ بمبلغ كبير من وجدي وممدوح إلا أن الزوجة الحريصة بداخلها بحثت عن المكان الأرخص،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لا أحد يعرفنا أو يعرف أن شعر هند النحاسي جديد الصنع،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لا شئ يفرقها عن كل النساء في الشارع من حولنا غير أنها بداخلها تعرف أن تلك الهيئة والشعر العاري ليس حالها الأساسي،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ولا أحد يعرف أن الظاهر من رقبتها وصدرها حدث فقط منذ بضع دقائق قبل أن ننزل من السيارة،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مشينا وأنا أمسك بيدها كعاشقين ونقف أمام محلات الأحذية وهند تبحث عن حذاء جديد يعجبها،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بعض المارين من جوارنا ينظرون لها بنظرة إعجاب وأشتيهاء،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وكيف لا يحدث وهى جميلة الطلة ممشوقة القوام ومكياجها وشعرها يضفون عليها سحر وجمال،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أنظر للخلف من حين لأخر وأرى تلك النظرات نحو مؤخرتها البارزة الجاذبة للأعين والأمنيات،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>معهم كل العذر.. لو أن هند ليست زوجتي ورأيتها صدفة لتمنيت أن أنالها وأتذوقها،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بعد كثير من البحث اختارت أحد الأحذية ودخلنا المحل وجلسنا فوق مقاعد صغيرة الحجم والبائع الثرثار لا يكف عن عرض بضاعته رغم أننا إخترنا إحداها بالفعل،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وضع الحذاء الجديد أمام قدمها وعندما إنحنت بجزعها لقياسه تدلى صدرها وظهر هذا الأخدود الفاتح للشهية وصانع الإشتهاء،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أطال النظر من فرط إعجابه ونسى أني أجلس بجوارها،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تلك اللحظات التي تشبه تدخين جوب حشيش ويصبح العقل عندها أحادي التفكير لا يستطيع التركيز في أكثر من شئ واحد فقط،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الحذاء أصغر بنمرة،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- لأ عاوزة 39</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رفعت وجهها ووقع بصرها على ملامح الرجل العالقة فوق صدرها،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بعد أن تحرك من أمامنا نظرة لي وهى تبتسم وتغمز لي بعد أن قراءة ملامح شهوة مماثلة مرسومة فوق وجههي،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- اوف الدنيا حر اوي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قالتها وهى تفتح زرار ثالث وتلعق شفتها السفلي ببطء</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عاد البائع وانحنت هند لإرتداء مقاس تسعة وثلاثون وجحظت عيناه وهو يرى عرض أمتع وأوضح عن المرة الأولى،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تكور نهديها بشدة وظهر تكورهم أمام بصره وكامل الأخدود بينهم،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لأول مرة يتذكر وجودي ويرمقني بنظرة ارتياب لا يجد مقابلها غير إبتسامة باهتة معلنة صمتي ومعطية له الإذن بالتمتع بالرؤية كما يريد،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بالغت هند في وقت القياس وهى تهز جسدها كي تعطيه مشهد مؤثر يعلق بذهنه لوقت طويل،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>زبائن جدد جعلوها تنهي عرضها السخي وندفع ثمن الحذاء ونغادر تاركين البائع خلفنا يعاني من شهوة إشتعلت ولم تنطفئ،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عدنا لمشاهدات فترينات المحلات ولم يعود الزرار الثالث لما كان عليه،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أصبح صدر هند بأخدوده العاري متاح لأي شخص يقترب منا،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>محل ملابس حريمي ووقفت هند أما الفاترينة مفتونة بجيب قصير أسود لامع به لامعة خافتة،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- نفسي في الجيبة دي اوي يا حسن</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- يا سلام دي قصيرة اوي، هاتلبسيها فين دي؟!</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>غمزت بعينها بمياعة واضحة،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- نجيبها بس ونشوف بعدين هاتتلبس فين</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>في البروفة وقفت أمامي تستعرض الجيب الجديد ووضح أن خامته أقرب للجلد وضيقة بشكل كبير وكأنها صممت خصيصًا للإعلان عن أثر الكلوت وحجمه وتصميمه،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عادت أفخاذها العارية للإختفاء أسفل بنطالها الواسع الطويل،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وخرجنا وهى تتأبط ذراعي ونظرات كل من يقترب منها ويفتنه أحمر شفاها والظاهر من صدرها تشعل الرغبة بداخلي للمزيد،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الشهوة كالماء المالح.. كلما شربت منه إزدات ظمأ،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>العودة للمنزل دون التمتع بالجيب الجديد جريمة لا تُغتفر،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ايه رأيك نروح نتمشى في الكمبوند بتاع وجدي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- تؤ مش عاوزة أروح هناك ويحصل اللي بيحصل كل مرة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عاوزين نتبسط لوحدنا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>جملة لشخص غيري تجعله يشعر بالحب والسعادة، لكنها ولسوء رغباتي أصابتني بخيبة واحباط،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- طب تحبي نتمشى فين</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- مممممممم مش عارفة شوف أنت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- خلاص تعالي ونشوف</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عدنا للسيارة وتعمدت البحث عن شارع مظلم وخالي من الحركة،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ما تلبسي الجيبة الجديدة وندلع شوية</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- هو أنا مكتوب عليا أقلع بنطلوني في العربية كده دايمًا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ضحكنا وركنت وخلعت البنطلون وإرتدت الجيب وأصبح مكوم فوق فخذيها بشكل جعل قضيبي ينتصب ويصبح هو قائد باقي رحلتنا،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عدت للسير ولا أعرف إلى أين نذهب حتى وجدت نفسي بالقرب من كورنيش المعادي ولمحت البعض يركبون الحناطير في جولات ترفيهية،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ركنت السيارة وقبل أن ننزل قامت هند بوضع طرف بلوزتها داخل الجيب،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هيئتها أصبحت مثيرة بشكل مضاعف وبرز هذا الجزء من بطنها أسفل بطنها كما لو كان نقطة توازن مع نهديها ليعادل بروز مؤخرتها من الخلف والجيب يضمها بقوة ويجعلها تتأرجح وتهتز بمجرد أن تهم بالحركة،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أشرت لأحد الحناطير ووقف ورحب بنا قائده وكان رجل بملامح شديدة الغلظة وبرغم ذلك بها بشاشة غير منطقية مع شاربه الضخم وشفاهه الثخينة وسمرته الحالكة وأسنانه المفقود أغلبها،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وجه لا يصلح إلا لوجه مغتصب محترف أو قاتل متسلسل،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مزيج في منتهى التناقض بين بشاشة وإبتسامة وملامح على الضفة الأخرى منها،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- يا دلع يا دلع.. دلع الحلوين يا حنطور يا سابق الطيور</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ضحكنا على غرابة كلامه ورمق هند بنظرة فاحصة في غاية الجرئة،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لم أعتقد أنه يظنها زوجتي من جراءة هيئتها وملابسها الكاشفة لصدرها وأفخاذها،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ركبنا في الخلف وانطلق بنا وهو لا يكف عن الصياح لإعلان سيطرته على حصانه،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- تحب نلف على الكورنيش يا باشا ولا جوة وسط الجناين</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لم أتردد وأنا أطلب السير بين هدوء الحدائق،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>إنحرف بنا لأحد الشوارع الهادئة وأدار جهاز أغاني وإرتفع صوت الست،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>خفتت سرعته ويبدو أن ذلك ما يتوافق مع السير بين الحدائق والفلل العتيقة القديمة،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بدت السعادة على هند من تجربة الحنطور وشعر بها وأصبح جالسًا بزاوية وهو يحدق فيها بعد أن إنحصر الجيب عن فخذيها،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حدق في وجهي لبرهة وشاهد إبتسامتي التي لا أراها مثلهم جميعًا ولا أعرف ماذا يشعرون بعد رؤيتها لكنهم يبدأوا دائمًا في التصرف،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هند تضحك كالصغار وكلما انحرف لليمين أو لليسار صاحت بطفولية،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>صهل الحصان بصوت مرتفع فقام الرجل بضربه بسوطه بقوة فوق ظهره،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تضايقت هند من قوة الضربة،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- حرام عليك يا عمو بلاش تضربه جامد كده</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- لازمًا يا برنسيسة علشان يطاوع وما ينحرش</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- لا مش لازم خليك حنين</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>إنفرجت إبتسامته عن أسنانه المفقودة وفتنه مياعة حديثها وصوتها،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- لأ يا برنسيسة ده أنتي تيجي جنب عمك عدوي وتسوقي إنتي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فرحت ببلاهة من عرضه وفي لحظة كانت تتحرك ويفسح لها وتجلس بجواره وتمسك باللجام وتبدأ في القيادة بسعادة فائقة،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أتابعهم من الخلف وخصره يلتصق بخصرها وهى تُمسك باللجام برقة مما جعل سرعة الحصان تزداد ويزداد عدوي في الإلتصاق بها ويمد يده يمسك معها اللجام ويصبح كوعه بين نهديها،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- لأ يا برنسيسة ما تسيبيش لا الحصان يفز منك ويطيح</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شدي السلبة عليكي وسوقيه بدل ما يسوقك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- يا ماما ده جامد اوي وبيشدني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- أنا هامسك معاكي يا بسكويتة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كالعادة أصبحت كم مهمل متروك خلفهم بلا صوت أوفعل،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لف ذراعه الأيمن حول كتفها وأصبحت ملتصقة بصدره وهو يدعي أنه يمسك باللجام معها،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أدارت هند رأسها وهى تنظر لي تلك النظرة المعلنة عن نبض كسها وبداية شعورها بالإثارة والشهوة،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ترك لها اللجام ولكنه إستمر في وضع ذراعه حولها ويده الثانية وضعها فوق فخذها العاري بجراءة يبدو أنه معتاد عليها من قبل،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ايوة كده يا بسكويتة عفارم عليكي خليكي شادة وحكماه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ذراعه يتحرك من فوق كتفها ويصبح حول خصرها وكفه مفرود ويضعه فوق بطنها،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>من يراهم من بعيد يظنهم عاشقان متعانقان،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هند لا تعترض ولا ترفض لمساته وصمتها جعله يزداد رغبة وجراءة،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كفه يتحرر ويتشجع ويهبط حتى يصبح فوق مؤخرتها ويقبض عليها كأنه يثمن ليونتها،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الكف الأيسر يغار ويتجول فوق فخذها ويختفي بين فخذيها والإلتصاق بينهم يزداد ويصبح خده بشعر ذقنه الخشن المشعث ملتصق بخدها وهدوء الشوارع يطمئنه ويجعله لا يعتبر لوجودي أي قيمة ويصبح كفه حر الحركة لأعلى ويقبض على نهدها مرة ويهبط ويقبض على لحم مؤخرتها مرة أخرى حتى خرجنا من الشوارع الهادئة نحو الكورنيش من جديد بعد أن شبع وإستكفى من لمس وضم جسدها طوال الرحلة،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عدنا للسيارة وعادت هند لبنطالها وهى تزفر بشهوة مما حدث وفور تحركنا تمسك بقضيبي وتفركه من فوق ملابسي وهى في حالة نشوة عارمة،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قبل أن نصل للبيت اتصل بي الأستاذ ممدوح وقمت بفتح المكالمة بواسطة مكبر الصوت بعد إشارة من هند،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ازيك يا ابو علي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ازيك يا باشا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- عايزك تروح تستلم بعد بكرة الشاليه يا بطل وطبعا مش هافكرك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لازم تجيب تودي معاك عشان تقضوا يوم حلو زي المرة اللي فاتت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عضت هند على شفتها بشهوة وأشارت ليه لأسأله،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- لو حضرتك هاتبقى موجود استلمه أنت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ضحك ضحكة مرتفعة بدت فيها السخرية واضحة،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ما تشغلش بالك أنت روح استلم الشاليه بعد بكرة واتفسح مع مراتك وانبسطوا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أنهيت المكالمة ويد هند تضغط بقوة مفرطة على رأس قضيبي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- مش عاوز نروح ليه يا سونه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أنا البحر وحشني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شعرت برجفة بجسدي وكل المشاهد السابقة تهاجم عقلي وقضيبي المحصور بين أصبع هند،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- هاتلبسي أنهي مايوه فيهم المرادي؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ممممم مش عارفة اللي أنت تختاره</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- تحبي أجيبلك واحد جديد؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- اللي أنت عاوزه يا سونه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عدنا للمنزل بعد أن غطت هند لون شعرها الجديد عن أبصار الجيران ومسحت مكياجها وفور أن خلعت ملابسها هجمت عليها أقبل جسدها بشكل محموم،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- سيبتي العربجي يقفشلك يا شرموطة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- اوف يا حسن ايده ناشفة اوي وجعتلي بزازي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فقدت السيطرة على نفسي وفي لمح البصر كنت أطعن كسها بقضيبي بشهوة أشعر بها عالقة في بلعومي،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>في اليوم التالي وسط عملي توجهت نحو صديقي الجديد الذي لا يعرف إسمي ولا أعرف أسمه بائع اللانجيري في الوكالة،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- اهلًا اهلًا بالباشا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ايه عندك حاجات حلوة جديدة؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- دايمًا عندي جديد يا باشا وكله على مزاج مزاجك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>المايوه اللي فات عجب المدام؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سرت القشعريرة بجسدي وأومأت له برأسي بوداعة بادية على كل ملامحي،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- عندي موديل جديد انما ايه حكاية</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أخرج من الأسفل كيس بلاستيكي صغير أصغر من حجم الكف وفتحه وهو يبتسم لي بتلك الإبتسامة المعلنة عن الكثير وأخرج من مايوه صغير الحجم عن السابق بشكل ملحوظ،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ده بقى بكيني جيسترنج بس اخر مزاج ودلع</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لاحظت أن الجزء الأسف للمايوه بخيط رفيع فقط من الخلف يشبه كلوتاتت هند التي ترتديها في المنزل تحت اللانجيري</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- بس ده عريان اوي بزيادة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- وماله يا باشا المهم إنه شيك وأكيد هايعجب المدام</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بلعت ريقي برجفة وأنا أشعر أنه موقن أن زوجتي عاشقة للعري وأني مثلها أعشق أن تخرج بعريها للغرباء،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- بكام ده؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- بـ 100 بس علشان خاطرك يا باشا وخاطر إنك بقيت زبون المحل</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وكمان ليك واحد هدية عليه من عندي للمدام بس ده بقى خصوصي اوي ما بطلعوش غير للحبايب</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أخرج كيس آخر بنفس الحجم وأخرج منه مايوه غاية في الصغر وفرد التوب أمامي ورأيته صغير بشكل لا يتناسب مطلقًا مع حجم صدر هند مهما حدث</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- يا نهار أبيض ده صغير اوي زيادة عن اللزوم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ما أنا قلتلك يا باشا ده خصوصي اوي لو يعني في بتش خاص أو بسين خاص</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أكمل عرضه وأخرج الأندر من الكيس وصعقت من منظره، فقط خطان متقابلان من الخلف والأمام،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رفعت حاجبي بدهشة وضحكت مدعي السخرية وأنا أرتجف من داخلي،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ايه ده يا عم ده بايظ ومفيهوش قماش خالص من قدام!</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- يا باشا هو ده تصميمه وده سر جماله</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مرر الخيط بين أصابعه ببطء شديد وهو ينظر لي بتحديق جعلني أعرق وتفلت أعصابي وأتركه يرى رعشة جسدي وفمي وإهتزاز رأسي من شدة هيجاني،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ده فتلة زي اللي أنت خدته دلوقتي بتدخل بين الفلقتين من ورا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بلعت ريقي بصعوبة بالغة،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ده ممكن من ورا رغم إنه عريان أوفر والخيط رفيع أوي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ما هو رفيع علشان يبات في الطيز والمدام تاخد راحتها في الحركة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سقط القناع وظهرت له بشكل مطلق وواضح وأصبح يُمتع نفسه بحديثه معي بوقاحة جعلت وجهه يمتقع وصوته يخفت وتظهر به رعشة من إستيقظت شهوته،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وكيف لا يشعر بذلك وهو يتحدث عن جسد زوجتي أمامي ويتخيل ويشرح بلا خوف أو حذر،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>إنتقلت لي عدوى إنخفاض صوته وخفوته وسحت العرق من فوق جبيني بظهر يدي،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- طب والفتلة اللي قدام؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فتح برجل يده اليسرى ليفتح الأندر وتظهر استدارته ولمس الخيط الأمامي بأصابعه صعودًا وهبوطًا،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ما الفتلة دي علشان تبات بين الشفايف</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>دار رأسي وقد أقع على الأرض من فرط شعوري بالهياج،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- شفايف ايه؟!</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- كسها يا باشا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ايه؟!</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- بقولك كسها.. كس المدام عشان تاخد راحتها وجسمها كله يبقى لون واحد</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- بس ده كده ممكن يضايقها أو.. يوجعها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- لأ هو كسها هايكلها في الأول لما تلبسه والشفايف تبلعه وبعد كده وهى في المية مش هاتحس بحاجة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يضغط على الحروف وأشعر به في حالة نشوة تشبه حالتي وأشعر بمتعة جديدة لم اتذوقها من قبل، أن نتحدث عن زوجتي ومواطن عفتها بشكل صريح ووقح له وقع لم أكن أتوقعه،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- طب ما نشوف حاجة تانية أريح من ده</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ده مريح وهاتحبه لو كسها مليان وملظلظ لكن لو هى رفيعة ممكن يضايقها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- لأ هى مليانة ووسطها مليان</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- المهم الكس مليان وشفايفه ملظلظة ولا شفايفه رفيعة؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- مليان وقابب</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نقف وبيني وبينه كونتر من الخشب وكل منا يضغط قضيبه به من شدة الهياج المشترك،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- لو كسها مليان عندي ليها حاجة تحفة لسه جايالي امبارح</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مد يده خلفه وجذب كيس كبير أخرج منه كلوت بنفس التصميم ولكن بأحد الخيوط كرة ملونة تتوسطه،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ايه ده؟!.. وايه الكورة دي؟!</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>داعبها بأصابعه وهو يقربه من وجهي بشدة،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- دي الكس بيشفطها طالما مليان وشفايفه معبية لحمة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- لا يا أخي ده أصعب وأكيد بيضايق أكتر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- خليها بس تجربه وهى تحكم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- يعني ده مايوه برضه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- لأ يا باشا ده كلوت عادي تلبسه تحت هدومها وهى خارجة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- معقول وتمشي كده والكورة دي في كــ... كسها!</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- بالظبط تشفطها بكسها وتقمط عليها وهى ماشية</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- بس ده كده تعملها إثارة وتسخنها وهى ماشية في الشارع</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- هى المدام بتشتغل ولا ست بيت؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- بتشتغل</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- طيب ما يبقى أكيد بتركب مواصلات والصيع بيتحرشوا بيها وبتبقى مضايقة منهم ومن حركاتهم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- وايه علاقة الكلوت بده؟!</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ما هى مش هاتقدر تمنعهم خصوصًا لو جسمها حلو ومقلوظ</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- بصراحة هى جسمها حلو وملفت ودايمًا بضايق أو أتخانق بسبب النظرات والحك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ده وأنت معاها لكن وهى لوحدها بقى العمل ايه؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- مش عارف</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عاد يداعب الكرة بأصابعه ويهزها ويأرجحها أمامي،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- هاتبقى بالعة الكورة في كسها ومولعاها وتخليها تتحمل وساخة الناس وحركاتهم وهى في المواصلات لوحدها مزنوقة ومحشورة وسطهم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ايشي وحد يحسس وواحد يدقر وواحد لامؤاخذة يبعبصها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ماشي أخليها تجرب</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>خرجت من المحل وجسدي مترنح من قوة ما شعرت به من شهوة وهياج،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لم أترك الملابس الجديدة في السيارة ككل مرة،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>صعدت بها وفتحت هند فمها من فجر وعهر ما أشتريته لها،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لفت نظرها الكلوت المزين بكرة وقصصت عليها ما حدث في المحل وحديث البائع ونصائحه وإشتعلت شهوتها وهى تفرك جسدها أمامي ولا تصدق أني تركته يتحدث عنها بهذا الشكل،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- عايزني أبلع الكورة بكسي المتناك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- آه يا نودي قالي علشان أنت كسك مليان وملحم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- كسمه وكسمك يا حسن.. أنا هجت اوي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- لأ امسكي نفسك لغاية الصبح لما نسافر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- عاوزة برشامة اخدها من وإحنا في الطريق</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- حاضر يا نودي جاهزة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- أنا جسمي سخن اوي تعالى نقعد في البلكونة نحس بشوية طراوة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>جلسنا في البلكونة كلٌ منا في حالة شرود خاصة به،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كلنا بشكل أو بأخر نجلس مثل تلك الجلسة.. نجلس في البلكونة ونشاهد الجميع من أعلى،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>البلكونة هى صندوق الدنيا المفتوح على الحياة وقصصها،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تلك التي تمر بجوار زوجها، هل تحبه هل يحبها هل يعيشون في سعادة،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وتلك التي ترتدي ملابس واسعة فضفاضة، هل حقًا هى إمرأة فاضلة أم أن أخلاقها وخداع بنفس إتساع ملابسها وتسبح فيه بنزواتها،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وتلك التي ترتدي البنطال الضيق والقميص القصير،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هل هى حقًا هى تريد إثارة من يراها أم أنها فقط تبحث عن جمال هيئتها والإفتخار بأنوثتها،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>من البلكونة ننظر على الأخرين وبنفس الوقت لا نريد لأحد أن ينظر إلينا أو أن ينجح في قراءة نفوسنا،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نفتش عن حياة الآخرين وننبش في قصصهم ونخفي قصتنا ونحيطها بسور عال مرتفع،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الكل يقف في البلكونة وأيضا يمر من تحتها،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وصلنا الشاليه وتم الإستلام وقبل أن نرتاح كان صوت ممدوح يهز جدرانه،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كما توقعت وكما قالت لي هند ونحن في الطريق،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>من تذوق طعم الحلوى يبحث عنها مئات المرات،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لم أحاول إدعاء الدهشة وقررت أن أعتبر وجوده ووجودنا طبيعي ومنطقي رغم أنه ضد احتاجه لي للقيام بذلك بدلًا منه،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- اهلًا يا أستاذ ممدوح</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تقدم نحونا بصدره العاري والسلسلة الذهبية فوق صدره وحقيبة صغير بيده وسلم على، أما هند فقد قام بتقبيلها من خدها وهو يضحك،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وماذا في قبلة على وجنة من ضاجعها مرتان من قبل،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- يلا بقى يا جماعة ننزل المية البحر تحفة النهاردة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>صاحت هند بسعادة أشعرتني أنها تمنت وجوده وحدث بالفعل،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ثواني هاغير وأبقى جاهزة،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لا أعرف سبب سعادة هند، هل وجود فحلها ومشبع رغباتها أم أن تُمني نفسها بالمزيد من الدولارات،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عادت هند وهى ترتدي المايوه الجديد الذي يعري نهديها بعهر واضح وممدوح صاح بشهوة وأعجاب،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- واو</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أمسك بيدها بأطراف أصابعه وجعلها تدور حول نفسها وهاله رؤية المايوه من الخلف وكل ظهرها عاري ومؤخرتها كما وصف البائع تبتلع الخيط وتبدو عارية تمامًا،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لم يتمالك ممدوح نفسه أمام عري مؤخرتها وعلى الفور قام بصفعها بكف يده،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- اح</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- يلا يا مزة قدامي على البحر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>خرجنا وهند تمسك بذراع ممدوح وأنا أتبعهم واسيير خلفهم وخلف مؤخرتها العارية،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بلا أدنى مبالغة كانت هند أكثر النساء عري على الشاطئ وكل الذكور والإناث يحدقون فيها،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بعضهم كان يرمقني بنظرة أفهم معناها وأنا بجوارهم في الماء لا أفعل شئ وهم يلهون وهند تتعلق برقبته ولا يتوقف ممدوح لحظة عن عناقها ولمس جسدها،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الفياجرا اثرها واضح على ملامح هند وتصرفاتها،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الشبق واضح والشهوة متجسدة على حلماتها المنتصبة تحت المايوه،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ساعة أو أكثر من اللهو وإستدعاء نظرات رواد الشاطئ حتى عدنا للشاليه من جديد وفور وصولنا تلقى ممدوح اتصال وبعد انهاءه نظر لنا بنظرة متشبعة بالخبث والشر،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- للآسف أنا لازم أمشي دلوقتي بس راجع تاني بالليل عشان نسهر براحتنا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أخرج من حقيبة يده رزمة من النقود وضعها بيدي،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- عاوزك يا ابو علي تنزل السوق وتشري كرتونة بيرة وتجهز سجايرك الحلوة علشان في اتنين بشوات تقال اوي هايجوا يسهروا معانا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لم ينتظر ردي وهرول خارجًا،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نظرت لهند بهلع ورأيت نظرة فزع وحسرة محفورة فوق ملامحها،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الوغد المتغطرس ممدوح ينوي أن يقدم هند كمتعة لأصدقاءه،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>إختفى سحر الفياجرا وذهبت شهوتي لما وراء الشمس وترقرقت دمعة ملتهبة بأعين هند،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>إرتجفت بعنف وهرولت نحوي ودفنت رأسها في صدري وهى ترتعد،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- يلا نمشي من هنا بسرعة يا حسن</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قبلت جبينها بحنان وربت على كتفها بعاطفة صادقة وألقيت بالنقود فوق المنضدة وبعد دقائق معدودة كنا في سيارتي وهى تكاد تجلس على مقعدي من شدة شعورها بالخوف وتتشبث بذراعي،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بمجرد أن عبرنا أول بوابة كنت أحظر رقم ممدوح بشك نهائي من هاتفي وأقبل جبين هند مرة كل دقيقة،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- حقك عليا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- أنا خايفة اوي ومرعوبة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- إنسي ولا أكن حاجة حصلت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قبلت ذراعي وظلت بنفس جلستها حتى وصلنا القاهرة وكنا وقت الغروب،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- نعدي على ماما دلوقتي نجيب العيال؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>صمتت لبرهة ثم همست لي بصوت خافت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- خليها بكرة حاسة إن أنا مخنوقة اوي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- تحبي نروح نركب حنطور</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- لأ.. عاوزة أركب مركب في النيل</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نظرت لها نظرة طويلة ورأيت إبتسامتها أخيرًا وإنطلقت بالسيارة دون أن أجيبها بحرف.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- النهاية -</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>B.M</strong></p></blockquote><p></p>
[QUOTE="ابو دومة, post: 254972, member: 12828"] [B]"البلكــونة" اسمي حسن وكنت شغال موظف عى قدي لحد ما صاحب الشركة صفى شغله وقفلها وفي يوم وليله لقيت نفسي عاطل وماليش شغل هند مراتي مدرسة انجليزي في مدرسة اعدادى ومرتبها صغير وقررت اشتغل اوبر على عربيتي اللي لسه بدفع اقساطها لحد ما الاقي شغل جديد علشان نعرف نعيش الشغل ماكنش حلو اوي ولا بضان او متعب بدأت اندمج واتعايش واعمل علاقات مع ركاب يطلبوني من غير التطبيق بشكل شخصي لمشاوير ليهم من ضمنهم الدكتور وجدي وده كان برنس وعايق وبيكره السواقة ودايما بيطلبني لأي مشوار طويل خصوصا لو سفر مرة طلب مني اوصله هو ومراته وولاده الشالية بتاعه في الساحل وأصر يعزمني اقضي اليوم واتغدى معاهم كمان كنا بقينا اصحاب شوية ولما رحت هناك انبهرت وشبه جالي صدمة انا اقل من المتوسط شوية وساكن في شقة قديمة في حتة نص نص ومش واخد على الجو ده وكنت اول مرة اشوفه قبلها كان اخري اشوف الحاجات دي يادوب في ريلز او فيديو كام ثانية مراته لابسة بكينى وكل الستات بمايوهات وطياز وزاز وافخاد ملهاش صاحب مليطة عملتلي خضة وبقيت مش مستوعب اللي هو الدكتور المحترم الكومل ده سايب مراته لابسة مايوه عادي كده قدام كل الناس ونص طزها باين وبزازها بتترج على عينك يا تاجر كان هايغم عليا من الهيجان واكوام اللحم الملط اللي قدامي واكتر واحدة شغلاني مرات الدكتور وهو عادي وقابل ومش غيران ان مراته شبه ملط قدام كل الناس رجعت من هناك النار قايدة فيا ومش مبطل اتخيل هند مراتي مكان مرات الدكتور ولابسة المايوه بتاعها هند جسمها حلو واحلى من جسم مراته كمان واطول منها فرس يعني على حق هند طيبة اوي وغلبانة ومش مدردحة وفي السرير لذيذة وبتبسطني بس مش مطرقعة ولا ليها في الحاجات بتاعة الشراميط اول ما رجعت كان باين عليا وهند فضلت تضحك وتتريق اني رحت الساحل الشرير بقى وشفت المسخرة على الطبيعة وحياة الناس الاوبن مايند كل اللي كان لازق في دماغي اني اتخيلها مكان مرات الدكتور بالمايوه خلتها لبست كلوت وسنتيان علشان طبعا معندهاش مايوه وانا بتخيله اكنه مايوه بقت مستغربة من طلبي وانا عمال اقولها تتحرك قدامي واتفرج عليها بس هى عشان مالهاش في المسخرة اوي كان الكلوت مداري كل طيزها ومش باين منها حاجة زي مرات الدكتور بقيت مبضون ولأول مرة اعلق على الحاجات دي واقولها ليه ما بتشتريش لبس مدلع كده ومثير حستها اضايقت وعشان تأكدلي انها مش اقل منهم وعندها حاجات شفتشي ومثيرة طلعت كلوت من اللي بيجوا مع قمصان النوم شيفون وفتلة ومعريها على الاخر بس مش ده اللي كنت عايزه كنت عايز احسها لابسة مايوه مش لانجيري بتاعة اوض النوم والنيك حاولت افهمها وهى بدأت تدخل معايا في المود وتقولي طب ما تاخدنا نروص نصيف هناك من نفسنا حسيت قلبي بقى يدق جامد وانا بتخيل لو ينفع نعمل كده بجد بس احا هو انا خول ولا معرص علشان اعمل زي الدكتور ابو قرون ده واخلي مراتي تلبس مايوه قدام الناس ولحمها يتعرى صراع كبير اوي بين هيجاني من التخيل ده وبين ان لأ طبعا مستحيل اعمل كده احنا اخرنا نتخيل بس ونقلع ونلبس جوة بيتنا وبابنا مقفول علينا لكن مش قدام الناس قلتها هابقى اشوف بس لازم تشتري كلوتات جديدة وحلوة بدل الكلوتات بتاعة المحترمين دي هند استغلت حالتي وقالت فرصة وهو مونون كده انزل اروق على نفسي واشتري شوية لبس جداد رحنا الوكالة ولفلفنا لحد ما لقينا محل بتاع لانجيري وملابس داخلية كنت اول مرة في حياتي اروح معاها مشوار زي ده او اصلا اطلب منها حاجة تخص حريتها في اختيار لبسها المحل كان مليان حاجات على كل شكل ولون وواقف في ببنت وده شال عني الحرج وخلاني انقي معاها من غير ما ببقى مكسوف نقيتلها شوية كلوتات فاجرين وهى توشوشني وتقولي دول مايصين اوي وحجمهم صغير يا حبيبي دول حاجات ممرقعة اوي بتوع بنات شمال مش أبلة محترمة ***** زيي يا ستي البسيهم في البيت هو انا بقولك اخرجي بيهم الشارع كانت سفرية سودة اللي خلتك راجع مش على بعضك كده ضحكنا واشترينا وكمان اشتريتلها كام بيجامة للبيت على كام جلابية كاش للبيت برضه ونقيتهم كلهم اخر مسخرة على غير طبيعة لبسها في البيت قبل كده هى مش باردة او مقفلة في تفكيرها بس لبس البيت عندها كله طويل ومقفول واللبس بتاع اوضة النوم والنيك حاجة لوحده لزوم النيك ووقته وبس كانت راجعة فرحانة اوي باللبس الجديد وبالليل بعد ما العيال نامو والجو هدي ولعت سيجارة حشيش محترمة ودخلنا اوضتنا وطلبت منها تجرب اللبس الجديد كله قدامي الكلوتات طلعت مسخرة اوي فعلا على جسمها ومثيرة جدا اكتر من مايوه مرات الدكتور كمان لدرجة ان كلوت منهم كان عامل اكنها لابسة كلوت عيلة صغيرة مش بتاعها مش مغطي نص طيزها حتى طيزها من تحت مدلدة منه وعريانة ومن فوق مش واصل لطيزها للاخر وبداية الشق عريان برضه منظرها ولعني موت مع سيجارة الحشيش بقيت هانفجر من الهيجان وعملت معاها واحد فشيخ كأني اول مرة انيكها هند كانت مبسوطة اوي وسخنت اوي معايا من كتر هيجاني وطلبت منها تلبسهم طول الوقت في البيت وتلبس عليهم البيجامات الفيزون الجديدة او الجلابيت الكاش الجديدة اول مرة اشوفها مثيرة كده واول مرة تبقى لابسة حهدوم ضيقة وحز الكلوت مبروز على طيازها وباين ومبين قد ايه اغلب طيزها عريان من تحت لبسها رغم انها عصلجت معايا في الاول ومش حابة تلبس كده قدام العيال مع انهم لسه صغيرن واكبرهم عنده 8 سنين وتقولي ده كل شوية حد بيخبط علينا واقولها خلي الاسدال في الصالة ولما حد يخبط من الجيران البسيه من الاخر توصيلة الساحل جددت الروح في جوازنا وعلاقتنا مع بعض بشكل لا كنت مخططله او اتوقعه وبعد ما كان النيك مرة في الاسبوع بقيت انيكها كل يوم او يوم ويوم وفى كل مرة اخليها تفضل تغير الكلوتات قدامي وتهيجني الاول الدكتور كلمني وطلب مني اروح ارجعهم تاني يوم وبقيت فرحان اوي اني هاروح المليطة دي تاني ورحت فعلا قبل الميعاد بساعتين المرادي بقى بقيت ابص على مايوهات الستات وانا في دماغي كلوتات هند وبشوف هما شبه انهي مايوه فيهم وهى احلى وجسمها احلى ولا اللي لابسة المايوه قدامي نسوان صورايخ واجسامهم فاجرة بس الحق يتقال جسم هند مش اقل منهم خالص خصوصا ان بزازها حلوة ومليانة وطيزها مدورة وقابة وتهيج اي حد رجعت الدكتور لبيته وبقيت متعرفت على الاخر وانا شايف مراته راجعة لابسة شورت قصير مش بنطلون زي يوم السفر ونص فخادها عريانة زي القشطة اللي هو يا بختك يا ابن المحظوظة مخلي مراتك طلقة وفاجرة ولابسة على راحتها علشان متريش وساكن في كموبند مش زي حالاتي ساكن في شارع شبه الحارة وجيران تندب في عينهم رصاصة ومابيسبوش حد في حاله رجعت البيت هيجان زي اول مرة وعايز اول ما اروح اهجم على هند انط عليها خبط لزق يادوب دخلت لقيتها في البلكونة بتنشر الغسيل كنا بالليل والجو هادي بس دي كانت اول مرة الاقيها في البلكونة وهى لابسة بيجامة من الجداد قبل كده كانت لما تدخلها تلبس الاسدال المرة دي بتنشر بالبيجامة يادوب لابسة **** كبير ومنزلاه لتحت مفرود مغطي جسمها من فوق ومن تحت كده كده مش باين من سور البلكونة منظرها وهى مقفلة من فوق ومن تحت بنطلون البيجامة لازق في طيزها وحز الكلوت باين زي الشمس خلوني اهيج اكتر ما انا هايج وجه في بالي على طول احا لو الجيران عرفوا هى لابسة ايه بالظبط ولا شافوا منظر طيازها والبنطلون هايتفرتك عليها من كتر ما هو محزق وضيق قالتلي دقيقة يا حسن واجي احضرلك العشا زبي وقف زي الحديدة وانا قاعد في الصالة بتفرج عليها وبفتكر منظر مرات الدكتور بالشورت وفخادها الملبن وهى مملطه وماشية بيه في الشارع قلت ما بدهاش وولعت سيجارة حشيش ورحت داخل البلكونة عمال اتلفت يمين وشمال اشوف هو حد شايف او فاهم وضع هند ولا الدنيا مستورة وامان لقيت الدنيا تمام ومحدش واخد باله من حاجة والبركة في ال**** اللي مغظيها من فوق وسور البلكونة العالي اللي واصل لنص بطنها ومش مبينها من تحت الدنيا هادية واتشجعت طالما محدش شايف حجة ورحت محسس على طيزها هند اتخضت واتنفضت واستغربت من الحركة بس برقتلها بتفزي كده ليه يا بنت الجزمة هاتفضحينا يا حسن انت اتجننت تحسس علىا في البلكونة مش خايف حد يشوفنا اقفي ساكتة انتي بس ومحدش هاياخد باله بقت مستغربة من اللي بعمله بس سكتت علشان ما تضايقنيش معرفش ليه حبيت اعمل كده ولا ايه الاستفادة بس لقيتها متعة وانا بحسس عليها في البلكونة ولسه مناظر الساحل والعري بتاعة الساحل معششة في راسي بقولك ايه انتي عندك شورتات شورتات ازاي يعني شورت يا هند من اللي الستات بتلبسه وتخرج بيه ضحكت جامد بصوت عال هو انت كل ما تروح الساحل هاترجع بحكاية شكل المرة اللي فاتت قلتلي كلوتات والمرة دي بتقولي شورت بلاش رخامة بقى وقوليلي عنك ولا لا معنديش بس ينفع يبقى عندي اللي هو ازاي يعني ودي محتاجة فكاكة يعني بنطلون من البناطيل القديمة هاقصه ويبقى شورت برافو عليكي يلا اعملي كده ضحكت تاني من كلامي وهى شايفة هيجاني وايدي اللي مش مبطلة تحسيس عليها من تحت لتحت اعشيك الاول وبعدين نشوف الموضوع ده لا مش متنيل جعان اصلا ماشي يا سي حسن على العموم الدكتور المنيل بتاعك رجع اهو ومش هاتروح الساحل تاني وترجع تطلع المسخرة اللي بتشوفها هناك عليا دخلت الاوضة وبعد شوية خرجت لابسة بنطلون جينز قديم بعد ما قصته بس كانت قصاة لحد ركبها قلتلها احا ايه اللي انتي عاملاه ده هو كده شورت ولا ايه بالظبط ماله يا حسن ما انا قصيته اهو طب تعالي ورايا دخلنا وخلتها قلعته ورحت قاصه من جديد ولما لبسته بقى زي بتاع مرات الدكتور واقصر شوية كمان قالتلي ايه الهبل ده يا حسن انت عايزني اقعد بيه في الشقة ووراكي عريانة كده زعقتلها وقلتلها اه مفيهاش حاجة انتي مراتي ولازم تدلعيني وتعمل اللي احبه حستها خافت تضايقني واقلب وشي وقالت كأنها بتترجاني وتستعطفني عيب يا حبيبي ابقى كده قدام العيال قلتلها مش عيب ولا حاجة دول ولادك وانتي مش عريانة ما انتي لابسة اهو خرجنا الصالة وخلتها تعملي كوباية شاي معسلة تعلى معايا الدماغ والسطل وانا بشرب الشاي وشايف فخادها عريانة مع ان بشرتها اغمق من مرات الدكتور ومش بيضة اوي زيها لقيت جوايا رغبة بنت وسخة تقف بالشورت في البلكونة بقولك ايه ما تقومي تشوفي الغسيل نشف ولا لسه يا سلام هاينشف بعد ربع ساعة وبالليل كمان يا ستي قومي بس واسمعي الكلام طبعا هى حاسة وفاهمة ان ده شغل هيجان والحشيش مظبطني حستها اتردد كده شوية بس لبست الايشارب وفردته ودخلت البلكونة وهى بتتسحب كأنها رايحة تعمل جريمة وخايفة حد يقفشها ما كملتش عشر ثواني ولقيتها راجعة طبعا معجبنيش شغل الكروتة ده وقلتلها تروح تقف وتسند على السور وتقف شوية يا حسن اسكت بقى بدل ما حد من الجيران يخرج البلكونة اللي جنبنا ويشوفني ويبقى شكلي زبالة وبعدين انا عندي مدرسة الصبح وانت شكلك راجع مش على بعضك قومي بس اعملي اللي بقولك عليه ومحدش هايلحق يخرج ويشوفك ماتخافيش سمعت الكلام ودخلت وقفت وسندت على السور وهى عمالة تبص كل ثانية على بلكونة الجيران خايفة حد يخرج ويشوفها وانا بتفرج عليها ومنظرها مهيجني ومولعني ومش فاهم ليه حاسس متعة كبيرة اوي كده وانا بنعمل حاجة خطر زي دي وممكن حد يشوفها فعلا على رأيها بس من جوايا بقول احا هو ده ايه يعني جنب النسوان اللي شفتهم لابسين بكيني ووفاضلهم تكة ويبقوا ملط قدام مليون واحد هند فضلت واقفة يجي 3 دقايق ورجعت ورحت شاددها ودخلنا اوضتنا وانا هايج بافترا ولولا شغلها الصبح بدري كنت فضلت انيك فيها لحد الصبح الجزء التاني الجديد في حياتنا مكانش كبير او خطير بس كان شكل جديد لحياتنا رغم اننا متجوزين من عشر سنين تقريبا هند بتحبنى وانا بحبها وفكرة ان يبقى في دلع وهئ ومئ كانت مخليانا فرحانين ومبسوطين ومعلية مزاجنا كأننا رجعنا عرسان جداد شغلي الجديد مريح ومش متعب زي ايام الشركة والصحيان بدري العيب الوحيد كان شغل هند في المدرسة وانها عكسي بتصحى كل يوم من النجمة بس خلاص الامتحانات خلصت والاجازة بدأت وبقت تسهر معايا زي ما انا عايز اشرب سيجارة حشيش ولا اتنين وهى من الريحة بتتسطل معايا وتونون وساعات لو مزاجها رايق تاخدلها كام نفس وده لما تبقى الليلة مولعة رغم الكلوتات الجديدة الا انها مكانتش بترضى تلبسهم وهى خارجة وبتخاف يبانوا من تحت هدومها لكن بعد ما جت الاجازة حسيتها لانت شوية اغلب لبسها جيبات طويلة مع بلوزة وايشارب وبتحط مكياج بسيط مش فاقع لحد ما جه يوم عيد جوازنا وخلتها تودي العيال عند امها وقلتلها نحتفل بقى ونخرج ونتفسح طبعا اصريت تلبس الكلوت الصغير المحندق تحت الجيبة وبقيت واقف فوق راسها بلبسها على مزاجي وهى مقلقة ومعترضة انها تلبس الجيبة والبلوزة على الداخلي من غير حاجة بينهم بس في الاخر كلامي اللي مشي كلامها طلع صح والكلوت مرسوم وباين فشخ تحت الجيبة مع انها مش خفيفة بس فعلا بقى منظرها ابن متناكة خصوصا ان طيزها كبيرة وبارزة ومقمبرة فضلت تشوف نفسها في المرايا ومكسوفة ومترددة وانا اشتغلها واقولها مفيش حاجة باينة وبطلي هبل دي النسوان قربوا يمشوا ملط في الشوارع وكل اللبس بقى فيزون ومحزق ومسخرة قلتلها تحط مكياج بس طبعا رفضت خالص خايفة من الجيران وكلامهم المهم حطت حاجات بسيطة زى ما متعودة وقلتلها لما نخرج ونركب العربية تحط تاني ده عيد جوازنا مش تهريج هو في العربية زودت الروج واحمر الخدود والكحل وبقت فشيخة فعلا وانا هايج على منظرها وطول الطريق انكشها واقرصها واداعبها رحنا مول مصر وفضلنا نتمشى وهى متشعبطة في دراعي وانا عيني على الناس وكل شوية اشاورها على واحدة لبسها فاجر واقولها شايفة النسوان لابسة ايه ومش هاممها وماشين يدبوا في الارض هيئة هند جديدة عليها وعليا لكن بالنسبة للناس كانت عادية جدا ومحدش مركز معانا اصلا احنا بس اللي حاسين اننا عاملين حاجة اوفر وجديدة لفلفنا كتير وهند وشوشتني يا حسن الكلوت المنيل ده من كتر المشي حاسة اني ما بقتش لابساه اصلا وكله بقى محشور في طيزي كلامها ولع النار فيا وبقيت مش على بعضي وخلتها تروح التواليت تعدل هدومها وهى ماشية قدامي بحلقت في ظهرها لقيت فعلا الكلوت مبقاش ظاهر وطيزها بقت تترقص بفظاعة اكنها مش لابسة حاجة قبل باب التواليت اتنين شباب واقفين لقيتهم بيبصوا على هند وواحد فيهم كلم التاني وهو بيعض على شفته وبيكلم زميله وعينهم على طيزها قبل كده كنت ممكن اتنرفز واتخانق وتبقى مصيبة لكن كان زمان وجبر خلاص بقى تفكيري حاجة تانية أكني لبسني جن او شيطان ونظرات الشابين على مراتي خلوني اهيج وشهوتي توصل السما الشهوة بتخلي الواحد يفكر بنجاسة اوي اكنه بقى من غير عقل اتصلت بهند وكنسلت عليا افتكرتني بستعجلها واتصلت تاني وردت وقلتلها بقولك لو مش مرتاحة اقلعيه خالص وحطيه في شنطتك كده كده الجيبة تقيلة وطويلة انت اتجننت يا حسن امشي من غير كلوت هو يعني حد هايعرف ولا هايرفع هدومك لا بس جسمي هايبقى سايب وهيبان اني لابسة ع اللحم مش هيبان ولا حاجة ماشفتيش النسوان لبسها عامل ازاي فكرتها ان ده يوم مخصوص وعايزين نفك وندلع ولقيتها وافقت وقالتلي حاضر بس لو حد بص عليا ماترجعش تتخانق معايا وتقرفني انا قفلت ورحت وقفت جنب باب التواليت وسندت على الحيطة جنب الشابين علشان لما تخرج ما تشفنيش واعرف ابص واشوف شكلها بقى عامل ازاي وهى من غير كلوت زي ما خططت هند خرجت ومشيت في اتجاه ماكنت واقف بتدور عليا واحا على شكل طيزها بجد بتلعب اوي وبتتهز جامد واول مرة اعرف ان بجد من غير كلوت الموضوع بيبقى كارثة قبل ما اروحلها لقيت الشابين مبحلقين فيها وواحد فيهم بيقول لزميله بنت اللبوة طيزها ملبن التاني رد عليه وقاله شكلها لابسه كلوت فتلة مخلي طيزها سايحة وبتلعب نسوان هايجة بنت متناكة دوخت من كلامهم وزبي بقى مموتني من الهيجان وواقف ومزنهر واضطريت ارفعه لفوق اداريه في كمرة البنطلون روحتلها وحسيتها متاخدة ومرتبكة وخلتها فتحت الشنطة توريني الكلوت عشان اتأكد انها قلعته وفضلت اهدي فيها واشتغلها واقولها ولا اي حاجة باينة طبعا صدقتني وهى مقتنعة ماهو مش معقول يجي في عقلها اني عايز جسمها يبقى ظاهر وبيترقص كملنا تمشية وكل ما نعدي من جنب حد الف بوشي ابص عليه اشوفه بيبص على طيزها ولا ماخدش باله بعد شوية تعبنا وقعدنا على كافيه ولقيت قدامنا صيدلية وقلت اقوم اجيبلي واحدة فياجرا علشان تبقى ليلة طويلة وجامدة دخلت الصيدلية ولقيت اعلان صغير كده على جنب عن فياجرا حريمي الفكرة نطت في عقلي في لمح البصر وقلت اجيبلها واحدة عشان تسخنها وتهيجها وتبطل مقاوحة استغربت بديها برشامة ايه وقلتلها الصيدلي قالي دي فيتامين علشان نسهر للصبح ونستفيد اننا هنبات لوحدنا ونحتفل لحد الصبح ربع ساعة وحسيت ان هند وشها إحمر وبقت مش على بعضها وهى اللي بقت تفتح الكلام انا مش مصدقة اللي بنعمله ده يا حسن حاسة اني اتجننت ومش عارفة طاوعتك ازاي وماشية كده على عينك يا تاجر من غير كلوت يا نودي انتي اصلا طيزك مقلوظة ومقمبرة مش قلع الكلوت هو اللي هايخلى الناس تبحلق فيها يعني باين اني مش لابسة والناس بتبص وكنت بتضحك عليا مش باين ولا حاجة انا بس بفهمك انتي مش شايفة الستات حوالينا لبسهم عامل ازاي كله من مشاوير الساحل انت من ساعتها بقيت فظيع احنا قلنا ايه ده عيد جوازنا وعايزين نقضي يوم حلو وننبسط كانت ساندة على الطرابيزة بدراعتها وصدرها قد البطيخ سنداه على الطرابيزة وجه في بالي لو فتحت زراير البلوزة ورقبتها بانت وشق بزازها بس ازاي وهى لابسة ايشارب انا ممش قلتلك على مرات الدكتور وجدي وده دكتور قيمة وسيما وقد الدنيا ومراته لبسها يلوح اجدعها شنب ضربتني في كتفي بغيظ ما هو باين انك كنت بتبحلق فيها وشايفها اجمل مني اجمل ايه بلا وكسة انتي احلى منها مليون مرة بس هى عشان مش ***** زيك ولبسها فري وواخدة راحتها على الاخر طب المحروس جوزها ده مش بيغير عليها دول يا بنتي ناس اغنيا وهاي كلاس وده لايف ستايل بيعيشوا حياتهم بحرية وبراحتهم طب اتجدع انت واغتني وخلينا نعزل في مكان هاي كلاس زيهم وانا اعملك احلى لايف ستايل طبعا انا فاهم ان البرشامة مهيجاها ومخليها تتكلم بهيجان بقولك ايه ايه يا حبيبي مش ده يوم مخصوص وبحتفل اه طب عندي فكرة مطرقعة اوي خير يا سي حسن انت بقت افكار ما بتخلصش ممشيني من غير كلوت عايز ايه تاني اكتر من كده ايه رأيك نعيش النهاردة أكننا زيهم وهاي كلاس وعايشين في كمبوند مش في حارة المنصوري ده اللي هو ازاي يعني مش فاهمة الامن بتاع كمبوند الدكتور وجدي عارفني وحافظني وبدخل في اي وقت بكل سهولة وبعدين الكمبوند جنبنا هنا يادوب عشر دقايق بالعربية هانروح ونتخيل اننا ساكنين هناك وندخل نلف ونقضيها شوية هناك ايه الجميل في كده يعني بقى نسيب الجو الجميل هنا والمحلات ونروح نتمشى في كبوند فتحي مخك معايا احنا هانمثل ونعيش مع بعض اكننا منهم وزيهم في طريقة حياتهم ولبسهم لقيتها برقت ووشها بقى احمر ددمم مش فاهمة برضه قولي موافقة واوعديني تسمعي كلامي وهاخليكي تعيشي الفكرة زيك زي مرات وجدي وكل الستات المتريشة في الكمبوند اللي الشقة فيه بملايين طبعا هند اللي قاعدة من غير كلوت وواخدة فياجرا بقت زي المنومة مغنطيسيا ومفيهاش حيل تقول لا كانت خلاص ركبت قطر الشهوة ومش هاتنزل منه بسهولة انا خايفة يا حسن ومكسوفة متخافيش ويلا نخليه احلى عيد جواز في حياتنا بس الاول تعالي اشتريلك هدية عيد الجواز قمنا دخلنا محل لبس حريمي ونقتلها بنطلون فيزون شبه اللي شفنا الستات لابسينه دفعت فيه مبلغ محترم ولاد الحرامية بس المتعة تستاهل هند مش فاهمة اشتريته ليه لحد ما ركبنا العربية ولقيتها بتتنهد وبتقفش في دراعي جامد وبتقولي بهمس كده يالهوي يا حسن المشي من غير كلوت خلا كسي ياكلني وحاسة اني بشر عسل طبعا البرشامة السبب بس قلت خلاص هى كده استوت وهانعمل دماغ بنت فاجرة قلتلها انسي بقى هند بتاعة حارة المنصوري ومدرسة المتفوقين الخاصة انتي دلوقتي مدام هند المريشة اللي ساكنة في كمبوند هاي كلاس ماشي مديت ايدي بفكلها الايشارب ولقيتها اترعشت كده واتخضت بتعمل ايه يا حسن بذمتك في هانم بنت ناس ومتريشة تلبس ايشارب سكتت وسابتلي نفسها وقلعتا الايشارب وهى اصلا شعرها ناعم اوي وسايح بقى شكلها فشيخ وبتنهج وبتعض على شفتها بلبونة تجنن مديت ايدي وفتحت زرارين من البلوزة وهى مبرقالي ولسه هاتنطق هسسسسسسس قلتلك سيبي نفسك وعيشي الاحساس وصدقيه بزازها كبيرة ومليانة والستيان قافش فيهم ومخليهم بارزين وقابين لفوق والبلوزة لما اتفتحت بقى شق بزازها باين وشكلها شرموط اوي مع اني كل يوم بشوفها ملط وبهريها نيك لكن الوضع مختلف واحنا برة شقتنا وفي الشارع اتحركنا وهى جنبي مكسوفة وبتنهج وخصوصا واحنا بنخرج من الباركيج ونقرب من حد من بتوع الامن وتشوفه وهو بيبص عليها يا بنتي انتي اللي مركزة علشان اول مرة ترحرحي لكن هما بيشوفوا كل دقيقة قد منك عشر مرات وفساتين وجيب قصيرة وباديهات بحملات كمان في نص المسافة قبل الكمبوند ركنت في حتة ضلمة وقلتلها يلا من غير نقاش اقلعي الجيبة والبسي البنطلون الجديد افتكرتها هاتعصلج وتقاوح بس اتفاجئت عينيها مغربة وجسمها بترعش وبدون كلمة سلتت الجيبة ومنظر فخادها الملط وكسها القابب وهى جنبي في العربية كان مخليني مش قادر اصبر وعايزين اقوم انط عليها هند لبست البنطلون وانا اتحركت بالعربية ودخلنا الكمبوند بكل سهولة زي ما قلتلها الكمبوند هادي ومفيش صوت ومشيت سلانسيه ومش عارفن نعمل ايه بالظبط لحد ما لقيت سوبر ماركت كده متوسط المساحة وقلتلها بقولك ايه انزلي اشتريلنا كيسين شيبسي وعلبتين عصير انا اللي هانزل يا حسن ايوة طبعا مش علشان تحسي انك هانم وساكنة هنا كنت بكلمها وبصوابعي بحسس على كسها وهى بتتنفض والبرشامة مخلياها زي حتة اللحمة في ايدي زرارير البلوزة مفتوحة وبزازها قابة والشق منور ويادوب نزلت من العربية لقيت طيزها في البنطلون الفيزون الجديد عاملة زي الاعصصار مش بترقص ولا بتتهز بس دي حرفيا اكنها ملط اول مرة هند تبقى كده حتى لو كان ده لناس تانية لبس عادي بيلبسوه ليل نهار خطوتها كانت مرتبكة اوي وده زود من منظر مياصة جسمها وبقيت اتابعها وانا بفرك زبي من الهيجان وهى ماشية لاول مرة في حياتها شعرها سايب وعريان وجسمها بسبب انوثتها الجامدة فشيخ اخر حاجة الماركت كله ازاز وبقيت شايفها كويس وشايف اللي واقف وكان راجل كبير شوية وهو بيبص عليها لحد ما جابت الحاجة ورجعت وهى هاتموت من الخضة والكسوف هديتها وقلتلها شفتي بقى انه عادي كنت مكسوفة اوي يا حسن ومش عارفة اتلم على اعصابي خالص وانا شايفة عين الراجل على صدري ما هو معذور يا نودي ما انتي اللي بزازك كبيرة اوي اوف يا حسن انا بقيت على اخري يلا نروح بقى لسه بدري يا نودي هو احنا لحقنا نعيش عيشة الاغنيا عموما انا عندي حل هايخليكي تبطلي كسوف وقلق طلعت سيجارة حشيش ملفوفة وجاهزة وكنت مجهز كذا واحدة للسهرة ولعت وخدت نفسين واديتها تاخد تدخن معايا واتمشينا بالعربية واحدة واحدة وانا مش مبطل تحسيس عليها وهى بتدعك في زبي والجو الهادي مخلينا متشجعين ومش خايفين انا مش مصدقة اللي بنعمله ده يا حسن مبسوطة مش عارفة بس سايحة اوي اوي اول مرة اعمل كل ده واحساسي اني من غير كلوت وصدري باين مجنني وحاسة ان هايغم عليا اومال لو كنا اغنيا بجد وبنصيف في الساحل ولا شرم وبتلبسي بكيني قدام الناس كلها يالهوي يا حسن ده انا كنت اموت فيها قصدك كنتي تموتي من الهيجان سيجارة الحشيش زي ما توقعت خلتها في حتة تانية وتقريبا علت معاها مفعول الفياجرا قلت يلا مبدهاش وولعت واحدة كمان عشان الدماغ تخرب على الاخر ما احنا مش كل يوم هانلاقي فرصة للخروج بحريتنا كده التمشية مع التحسيس والتحشيش متعة بس ناقصها ان الكمبوند فاضي محدش ماشي على رجله ومش عارف احس بمتعة ومحدش شايف هند بشكلها الفشيخ ده بعد ما خلصنا السيجارة قلتلها انا الحشيش عطشني يلا نرجع السوبر ماركت تشتريلنا ازازة ميه هانزل انا برضه تاني يا حسن والراجل يبحلق في صدري تاني هند خلاص ركبت الصاروخ وبقت واحدة تانية حرفيا قرصتها من بزها وفتحت زرار كمان من البلوزة وبقت بزازها باينة اكتر وحتة من حرف الستيان ما نطقتش ووقفت قصاد الماركت زي المرة اللي فاتت ونزلت وهى ماشية بتتهز من السطل نفس اللي حصل هى قدام التلاجة والراجل مبحلق فيها اوي فجأة لقيت حد بيخبط على الازاز واتخضيت ببص لقيت دتور وجدي مبتسم ونزلت جري اسلم عليه لابس شورت وقميص ابيض مفتوح وصندل وبعد السلام قلتله انا كنت هنا بزور واحدة صاحبة المدام اكيد مش هاينفع اقوله داخل اتمشى في الكمبوند وسط كلامنا هند كانت رجعت ووقفت مستغربة ومش فاهمة ومتوترة غمزتلها وعرفتها بالدكتور وعرفته بيها طبعا وجدي عينه رشقت في بزازها وبان عليه انه استغرب لبس مراتي او مكانش يتوقع انها تكون بالمنظر ده وستايل اللبس الفري كده هند مرتبكة وحالتها حالة لا عارفة تداري جسمها ولا عارفة تجيب لا من فوق ولا من تحت الدكتور وجدي اصر اننا لازم نطلع عنده يضايفنا ونشرب حاجة اصرار كبير ومع دماغي التقيلة من الحشيش مقدرتش اعترض سابنا ودخل الماركت وفهمت هند اللي قلتهوله وهى متلخبطة ومحرجة وعايزانا نمشي وانا اقولها عشر دقايق وخلاص عشان ما نكسفش الراجل رجع شايل اكياس كتير وركب معانا يادوب دقيقة ووصلنا العمارة بتاعته المباني هناك 3 ادوار وحاجة اخر ابهة نزلنا وكانت شقته في التالت ودخلنا وقعدنا في الصالون والدنيا هس اسكت نورتينا يا مدام هند حسن ده راجل سكر ومحترم واحنا نعتبر صحاب من زمان واخوات كمان مجاملة وذوق منه متعود عليهم منه من يوم ما عرفته هند قاعدة البنطلون هايتفرتك على فخادها ولما قعدت بزازها قبت اكتر وبقت بتقول للأعمى انا اهو وطبعا دماغها تقيلة ومسطولة وقاعدة باصالي وبس وجدي قام ورجع وقدملنا عصير وهو بيرحب بينا معلش بقى يا حسن مش عارف اجيب اكتر من كده المدام والولاد عند جدتهم وسايبني لوحدي انا حتى من الصبح هاموت على فنجان قهوة ومش عارف عملت فيها بطل وشوحت بإيدي يا نهار ابيض بس كده حالا هند تعملك احلى فنجان قهوة لا لا مش معقول نتعبها انتوا ضيوف ماتقولش كده يا دكتور انت لسه قايل بنفسك احنا اخوات هند سامعة ومبتسمة بكسوف وشاورتلها على المطبخ كان اميركن ومفتوح منه للصالة طبعا قامت وطيازها زي موج البحر وببص على وجدي لقيته متنح فيها حقه ما جسم هند افجر من جسم مراته الف مرة واصغر منها يجي بخمستاششر سنة على الاقل الوضعع بقى اننا قاعدين وهند قدامنا بشعرها والبنطلون اللي مخلي طيزها تترج وتتهز عمال على بطال ولما تلف بزازها منورة عملت القهوة ورجعت قعدت ووجدي مش مبطل شكر فيها هند كانت بتغمض وتفتح من السطل وطبعا هو مش فاهم السبب مالك يا مدام هند؟ رديت عليه وقلتله اصلها بقالها كام يوم بتعمل دايت وقلة الاكل بتخليها مدروخة لقيته عمل فيها سبع الرجال كده ده اسمه كلام يا حسن بقى انا ابقى دكتور تغذية وماتاخدش رأيي وجه كلامه لهند اللي مش فاهمة ايه موضوع الدايت ده بس قالت في بالها تجاريني وخلاص هى كده كده محرجة ومتوترة بسبب منظرها وطبعا وهى شايفة نظرات وجدي اللي بياكلها بعينيه طولك كام ووزنك كام يا مدام هند الطول 160 والوزن 75 مممم هو عموما كده معقول بس ممكن ننزل عشرة كيلو ونبقى 65 كيلو هايكون صحيا احسن نوعه ايه الدايت اللي بتعمليه ارتبكت وبصتلي ولوتلها شفتي اللي هو اهبدي اي حاجة مش نع معين انا قللت الاكل جدا ده اسمه كلام في حاجة اسمها كده الدايت له قواعد وجدول غذائي نمشي عليه بانتظام وراح قايم واقف ومدلها ايده تقف وهى بصالي ومرتبكة اوي وهو بيبص على جسمها ماهو دكتور ومتخصص بقى وبيشوف شغله انا مش شايف ديفوهات واضحة او اماكن ترهل انا كنت وصلت لحالة معرفش اوصفها هند مراتي المؤدبة المحترمة واقفة بزازها باينة وراجل بيبحلق فيها قدامي عيني عينك معرفش جرالي ايه كنت خلاص غرقت في شهوة جدديدة اول مرة احس بيها ولقيت نفسي بقوله هى مضايقة علشان الهانش مليان شوية وعايزة تخسسه بصلي بصة حسيت انه قلعني هدومي فيها او جايز انا افورت في احساسي ووصوته هدي وقل وحط ايه على كتفها بكل هدوء وخلاها تلف وبقى المنظر انا قاعد وهو ومدورها وطيزها ناحيتنا وبيبص عليها وطبعا البنطلون لازق في طيزها وراشق فيها وبالعاه في وقت تاني كان مستحيل اتخيل حتى اللي بيحصل بس هند من الفياجرا والحشيش واقفة ساكتة ومابتنطقش وانا زيها واكتر شوية وبوقين العصير علوا معايا الدماغ ولولا التكييف كنت هاشر عرق من الشهوة والتوتر دقيقة بيبحلق في طيزها وهى من الشهوة تقريبا بقت طيزها بترتعش وتقمط لا ارادي ما هى واخدة فياجرا والموقف كله وقعه عليها ولا الاحلام معرفش وجدي حس بإيه ولا مترجم اللي بيحصل ازاي بس تقريبا جسم هند ولعه هو كمان مد ايده ومسك طرف البلوزة ورفعه حتة لفوق كمرة البنطلون وبقى حتة من ظهرها عريان هو جسم المدام متناسق والمنطقة مش مترهلة بيتكلم وهو بدأ يضغط بصباعه في نقط فوق الهانش في الحتة العريانة من ضهرها انا شايفها مشدودة وكويسة ممكن تكون مليانة شوية وكبيرة بس مش عاملة عيب كبير كنت فعلا حاسس انا اللبن بيغلي في زبي وميت من الهيجان سحت فشخ وبقيت جعان شهوة وعايز اكتر قلتلها كده يا دكتور دي حلوة ومش محتاجة تخس بصلي تاني بصة افشخ من اللي قبلها واطول ولقيته حط صباعه من تحت دوران طيزها وهو بيزق طيزها لفوق يهزها هو في نسبة ترهل شوية ولو خست شوية هاتبقى مشدودة اكتر وقياسية هند تقريبا كانت بتموت وهى حاسة بيه بيهزلها طيزها عادي كده قدامنا وبقت لافة براسها بتبصلي اللي هو احيه يا حسن ايه اللي بيحصلي ده الموقف بيتصاعد وكان لازم يتصاعد وانا بنفسي ساكت وكمان بحرك الدنيا لقدام الدكتور فرد كف ايده على فردة طيزها وهو بيحركه في دواير وعامل انه بيتكلم جد جدول دايت محترم تمشي عليه مع شوية رياضة وهاتبقى نموذجية جدا كسم اللي بيحصل بجد واحد موقف مراتي قدامه وبيحسس على طيازها بكل هدوء تقريبا حس لما حط ايه انها مش لابسة حاجة تحت البنطلون لقيته بصلي كده وبرق غصب عنه ووشه احمر وابتسامتي خلته يطمن ورايح رافع البلوزة اكتر لفوق وهو بيمشي كف ايه على ضهرها بالراحة زيادة الوزن بتأثر على العمود الفقري وتعمل وجع ممكن يتحول ويبقى مزمن بتحسي بوجع في ضهرك يا مدام هند بصوت شبه مش طالع اه شوية يا دكلتور ولما بصحى ببقى مش قادرة فين الوجع اكتر حاجة شاورت بإيديها وحستها بتتكلم بجد عن الوجع ده هنا قالها القطنية علشان الوزن من تحت زيادة حبتين وجدي كان سخن على الاخر وسكوتي مطمعه وبعدين ده دكتور وده شغله مش واحد يعني بيتحرش بواحدة في الاتوبيس شد البنطلون لتحت قال يعني بيبص على القطنية بعد ما شده بصلي وعشان اشجعه فضلت مبتسم زي ما نا راح حاطط ايده وشده تاني لتحت واحا بداية شق طيزها بقى باين وانا فعلا حسيت بزبي بدأ ينقط غصب عني من اللي بيحصل هند مسطولة وهايجة وزمانها مفكرة نفسها بتحلم وجدي بيحسس وانا بقيت في عالم تاني مش سامعه وكل تركيزي على ايده وهو خلاص بص عليا اوي وقرى اني مش معترض ولا ممانع وبقى يحسس ويشد لتحت وخلال عشرين ثانية اكني بتفرج على فيلم بقت نص طيز هند عريانة وجدي وشه احمر وبلمحه لقيت زبه واقف في الشورت وبيبصلي بصه بنت احبة موتتني اللي هو احا يا حسن يا عرص مراتك ماشية من غير كلوت نظرات حسن ليا خلاص عرفتني انا بقيت ايه بدون تردد او خجل طلعت سيجارة حشيش من العلبة ولعتها وانا ما بنطقش بص للسيجارة وابتسم ومد ايده خدها وشد نفس غشيم هند كانت خلاص جسمها ساب واعصابها انهارت ومن نفسها اتحركت لقدام مش قادرة تقف وسندت بإيديها على الكنبة وطيزها بقت مقمبرة اكتر وريحة دخان الحشيش بقى مالي المكان وانا من هيجاني بشد النفس في النفس وجدي بقى نازل تحسيس على طيزها عيني عينك وبطل يتكلم ويشرح ويعمل فيها دكتور بجد هند بتتلوى وترتعش والبنطلون من ايده بينزل شوية بشوية لحد ما هى اتنفضت اوي وبقى ضهرها يتفرد ويتني ونطرت شهوتها ومن شدة نفضة جسمها وهو ايده لسه على طيزها فجأة البنطلون خلاص اتسلت وبقى متعلق عند ركبها وكل طيزها وفخادها ملط هند لما حست باللي حصل اترعشت تاني اقوى من الاول عشر مرات وخلاص مقدرتش وراحت واقعة على الارض على ركبها وهى بتتنفض وبتنطر في ميتها كأنها حنفية واتفتحت او بتعمل حمام لدرجة انها فعلا بلت الارضية والبنطلون كمان غرق الموقف خرج عن السيطرة ومابقتش عرف اعمل ايه ولا اتصرف ازاي ووجدي بيقول ايه علينا ايه دلوقت فقت على صوته وهو بيقولي سوري يا حسن بس الظاهر المدام خجولة اوي وبتتكسف واحنا كداكترة متعودين على المواقف دي ان المريضة تفقد السيطرة على نفسها بسبب الكشف هزتله راسي وما نطقتش المشكلة ان بنطلونها اتبهدل خالص قلتله معايا جيبة في العربية لقيته فرح اوي وقالي هايل انزل هاتها عشان المدام تغير خرجت وهند زي ما هى واقعة على الارض وبتنده عليها بصوت رايح ومش طالع حسن يا حسن نزلت بتطوح على الاخر جبت الجيبة وطلعت رنيت الجرس والدكتور غاب يجي عشر دقايق لحد ما لقيته فتحلي ووشه محمر وعرقان وهو اتحرك من غير ما عينه تيجي في عيني ورراح على التلاجة يشرب دخلت لقيت هند موطية على الكنبة مقمبرة والبنطلون مرمي على الارض وطيزها محمرة وبتنقط لبن طبعا فهمت الل حصل والدنيا اسودت في وشي ببص عليها وعليه وهو واقف في المطبخ وولع سيجارة ومدينا ضهره اللي هو خلاص ارتاح وعايزنا نمشي قومتها وهى عينها في الارض ولبستها الجيبة ونزلنا من غير ولا كلمة الجزء الثالث طول الطريق هند ساكتة ما بتنقطش بكلمة ومغمضة اكنها رايحة في النوم الموقف صعب وحاسس بالذنب وهاموت من تخيل اللي حصل وحصل ازاي وليه بسرعة كده كل اللي كان في بالي ودماغي نتمرقع شوية ونهيج ما تصورتش اني اسيب مراتي لواحد تاني ينيكها كده بكل سهولة اكنها واحدة شمال ولا بتاعة دعارة والاصعب انا اللي موديهاله بنفسي وعارفني وعارف بياناتي من الابلكيشن يعني خلاص بقيت بالنسباله دلوقتي معرص رسمي وكسر عيني هند لبست طرحتها ونزلت وهى ماشية بصعوبة من الموقف ودماغها اللي لسه تقيلة من السطل اول ما دخلنا الشقة هى دخلت اوضتنا وقفلت الباب مكنش عندي اي قدرة على الكلام أو مواجهتها كنت حاسس اكني في حلم من اللي بقيت باستمرار بحلم بيهم في الايام الاخيرة اتكسفت وخفت افتح معاها اي كلام وقلعت هدومي وفضلت بالبوكسر بس ونمت على الكنبة في الصالة والمتعة اتحولت لشعور بالذنب مموتني وخوف رهيب اننا هانتفضح وبيتنا خلاص هايتخرب يا ترى الدكتور هايحكي لحد ولا هايعمل فينا ومعانا ايه بعد اللي حصل يا ترى هند هاتعمل ايه هاتعمل ايه مع جوزها اللي بدل ما يصونها خرجها وشرمطها وشلحها للناس وفي الاخر زي الخروف سابها تتناك من واحد غريب نمت وانا مرعوب زي العيل اللي عامل كارثة كبيرة والنوم كان احسن حل للهروب من كتر التفكير والخوف وأنا نايم حلمت بكابوس مخيف هند عريانة بتجري في الشارع ملط مرعوبة وبتصرخ ورجالة كتيرة بتجري وراها وأنا قاعدد مش فارق معايا وواحدة وششها مش باين بتمصلي قمت من النوم مفزوع بس على مفاجأة مكنتش اتوقعها هند ملط وقاعدة بين رجليا ومطلعة زبي وبتمص فيه ومقلعاني البوكسر اخر حاجة كنت اتوقعها وكنت فاكر ان خلاص حياتنا انتت وبيتنا اتخرب هند كانت بتمص بشراهة تخض بشكل كان بيحصل كل فين وفين تبقى بحالة الشهوة العالية دي لا اتكلمت ولا هى اتكلمت واتفاعلت جامد معاها وغصب عني لقتني بفتكر منظرها مع الدكتور وجدي وهو بيستعبطنا وبيعريها سنة بسنة الهيجان ولع فيا لدرجة اني مخدتش بالي ان شيش البلكونة مفتوح بصيت عليه كويس بخوف حد يشوفنا بس لقيت الشباك اللي في البيت اللي قدامنا مفتوح على اخره بس محدش واقف فيه كنت عايز اقولها تعالي ندخل الاوضة بدل ما حد يشوفنا بس مقدرتش اصلا مش قادر لسه اكلمها بعد اللي حصل وكمان حاسس بشهوة زي بتاعة امبارح وهى عريانة ملط والصالة منورة بنور الشمس مش زي اوضة النوم هند بتمص بتوحش اوي ومرة واحدة قامت قعدت على زبي وهى بتتنطط جامد وبغل وبرضه عينها مش جاية في عيني كنت بدون تصرف وهى اللي بتعمل كل حاجة لحد ما مرة واحدة صرخت فيا نيك جامد يا ابن الوسخة كانت اول مرة في حياتها تشتمني منظرها وهى موطية عريانة على الكنبة ولبن وجدي سايل على فخادها نط في راسي وجنني ورحت مرة واحدة زاققها ومخليها تنزل على ركبها زي ما كانت امبارح ونازل فيها نيك وأنا بتخيل نيك وجدي ليها وهى خلاص بقت مجنونة بشكل عمري ما تخيلته وبتشد في فرش الكنبة وبتشتم تاني وراسها مدفونة في الكنبة زقه جامد يا وسخ يا عرص وسط ما النيك شغال بلمح بطرف عيني البلكونة لقيت جارتنا الست ام دعاء بتنشر ملاية في البلكونة في وضعنا انا اشوفها وهى ماتشفناش بس المتعة بقت اضعاف وبقيت بنيك في هند وانا عيني على ام دعاء عامل نفسي خايف لا تبص وتاخد بالها وفي نفس الوقت نفسي بجد تاخد بالها ومش عارف ليه هند بتعض في الكنبة ومش مبطلة شتيمة وانا مابنطقش بحرف ولسه مش فاهم في ايه لحد ما خلاص مابقيتش قادر امسح تخيل وجدي معاها وجبتهم واتشنجت من المتعة ونزلت من عليها قعدت على الارض فضلت هى زي ما هي موطية وساندة على الكنبة لحد ما اللبن بدأ يسيل من كسها واتعاد قصادي نفس منظرها في شقة وجدي شوية كده لحد ما اتعدلت وقعدت جنبي وبدأت تفوق من شهوتها وبصت على البلكونة وراحت قايلي بصوت ضعيف وواطي قوم اقفل الشيش ولا عايز الجيران هما كمان يتفرجوا عليا معرفتش ارد وهزتلها راسي وقمت اقفل الشيش محستش بيها غير لما لقيتها فجأة بتضربني على طيزي بلبونة قايم طيزك باينة يا وسخ مش خايف حد يشوفك فكرة انها جت ورايا ملط زي ما هى وايديها اللي لسوعتني وفضلت حطاها وبتحسس عليا موتتني وخليتني اهيج تاني ورحت قافل الشيش بسرعة قبل ما ام دعاء تخرج تاني وتشوفنا وتبقى كارثة، لفيت وبصيت في عينيها لأول مرة من ساعة امبارح ومش عارف اقول ايه بس هى اللي اتكلمت وهى بتحسس بايد على صدري والدنيا بتدعكلي بيها زبي احنا نسينا البنطلون الجديد عند الدكتور وجدي اتكهربت وهى بتفكرني باللي حصل وعينها في عيني مش مهم نبقى نشتري غيره هند كملت دعك وانا حضنتها ونزلت تقفيش في بزازها اترددت أسألها بس بعد ما دخلنا أوضة النوم وبدأنا نيك من تاني وأنا نايم فوقها وهى ممدة ونايمة على بطنها قربت من ودنها وسألتها هو حصل ايه بعد ما نزلت اجيب الجيبة زامت واترعشت وبعدين ردت بصوت معرفتش احدد معناه قلعني البنطلون وطلعه خالص من رجلي وبعدين عمل عمل ايه عمل يا وسخ عمل وخد راحته وانا مكتش قادرة حتى ازوقه من فوقي ما اتحملتش كلامها ونطرتهم في ثانية اتعدلت وولعت سيجارة وهى قامت خدت دش ورجعت وشها مقلوب وبتقولي يلا تعالى وصلني اجيب العيال من عند ماما وقفت قدامي ولبست لبسها العادي وكلوت من القدام ورغم ان الجو حر لبست شورت كمان فوق الكلوت ونزلنا من غير كلام وصلتها وانا خرجت اشتغل وقلتلها بالليل اعدي اخدكم عل الساعة 11 كلمتها اعرفها اني داخل عليهم اتفاجئت بيها بتقولي انها هتبات عند مامتها حاولت اعرف السبب بس كان كلامها ناشف وشبه بتزعق اضطريت اسكت وروحت ولحد تاني اليوم العصر استنيتهم ما رجعوش تاني بالليل كلمتها لقيتها بتعيط ومتنرفزة وبتقولي انا بكرهك بكرهك ومش عايزاك ومش عايزة اعيش معاك خفت واترعبت والدم هرب من عروقي وقلت خلاص المصيبة حصلت وفاقت لنفسها وهاتحكي لاهلها ومش بعيد يدبحوني فضلت اربع ايام ميت في جلدي لا باكل ولا بشرب ومش عارف حتى اكلم حد ولا أسأل عن حاجة لحد ما لقيت مامتها بتتصل بيا رديت وانا روحي بتطلع من الخوف ولقيتها بتقولي تعالى يا ابني صالح مراتك انتوا مش صغيرين للخناقات دي حسيت من كلامها ان هند ما حكيتش حاجة وقلت بدل ما اموت من التفكير اروح واشوف رحتلهم وقعدنا شوية ومامتها تتكلم واخوها وهند قاعدة لاوية بوزها وفي الاخر سمعت كلامهم وقامت نزلت معايا هى والعيال اول ما ركبنا العربية لسه بفتح معاها كلام لقيتها بتدهيوملي وتقولي لجل العيش والملح والعيال الصغيرة دي اللي مالهمش ذنب كنت اطلقت بس يكون في علمك انا راجعة وانا مش عايزة واللي بنا بقى يادوب تربية العيال سكت وحطيت لساني في بقى وقلت كتر خير الدنيا انها على الاقل ما فضحتنيش عدت الايام بنا وهى على حالها مابنتكلمش وانا بنام كل يوم في الصالة، مفيش حاجة بعملها غير اني كل يوم قبل ما انام الاقيني بفتكر اللي حصل واهيج واضرب عشرة وبقيت بحلم باحلام كتيرة لهند مع ناس زي ما حصل فجأة في يوم وسط النهار لقيت الدكتور وجدي بيتصل بيا اترعبت واتحرق دمي بس من خوفي رديت لقيته بيتكلم عادي وبيقولي عايزني بكرة الفجر اوصله المنوفية وهانرجع اخر اليوم مكنش قدامي اختيار خصوصا اني حاسس بالضعف اوي قدامه عديت عليه وفي الطريق نام وما اتكلمش ولا اكن في حاجة حصلت وده ريحني شوية وطمني دخل الجامعة وفعلا اخر النهار خلص واتحركنا راجعين عدينا جبنا اكل من الطريق وحاجة سقعة وفضل يعمل تليفونات ومرة واحدة لقيته بدأ يتكلم معايا المدام عاملة ايه دلوقت يا حسن لسه بتجيلها الدوخة وشي احمر ومبقتش فاهم مغزى سؤاله بس رديت وانا بقنع نفسي اني كنت تحت بجيب الجيبة ومعرفش انه ناك مراتي هى احسن دلوقتي المرة اللي فاتت كنتوا مستعجلين حتى انا نسيت اكتبلها جدول الدايت عموما انا مجهزهولك اهو علشان تديه للمدام بس لاوم تلتزم بيه علشان يعمل نتيجة وابقى عرفني لو احتاجت حاجة او حست بأي تعب بقيت مستغرب كلامه وهو كلام بتاع حد عادي مش واحد معلم عليا وعلى شرفي وصلته الكمبوند وحسيت براحة رهيبة وكأن جبل انزاح من على صدري وعديت جبت حتة حشيش محترمة وروحت البيت هند حطلتي العشا وهى لابسة جلابية طويلة من لبسها القديم ودخلت اوضتها بعد ما كلت ولعت سيجارة ومفيش 3 دقايق وتقريبا هند شمت ريحة الحشيش ولقيتها خرجت وبصت عليا وشافتني ودخلت الحمام شغلت الغسالة وررجعت اوضتها كان عدى حوالي 3 اسابيع من ساعة اللي حصل وكنت مستغرب هند متحملة المدة دي كلها ازاي من غير نيك خصوصا ان اخر شهرين كنا تقريبا بننيك كل يوم شقتنا صغيرة ومحندقة والصالة بقت معبقة حشيش ودخان وعارف ان دماغها خفيفة وزمانها شامة ريحة الحشيش عدى نص ساعة ولقيتها خارجة بس كانت غيرت هدومها ولابسة البيجامة الضيقة وتحتها كلوت من الصغيرين وحزه باين على طيزها قلت هاسكت ومش هاتكلم بدل ما تعملي مناحة ونرجع للغم تاني هند دخلت المطبخ وطلعت بعد خمس دقايق وجبتلي كوباية شاي معسلة وحطتها قدامي وهى بتقولي بغلاسة كده وجر شكل خد يا اخويا عشان تعلى الطاسة اكتر ماردتش عليها وانا مش فاهم حاجة ومش فاهم غيرت ليه ورجعت لبست لبس التهييج من تاني فضلت زي ما أنا وولعت سيجارة اشربها مع الشاي واتسطل اكتر عشان اهدى لقيتها دخلت الحمام طفت الغسالة وخرجت الغسيل في طبق وجت عليا من غير ما تكلمني كلمة راحت واخدة السيجارة من ايدي وساحبة نفسين ورا بعض وراحت قايمة فاردة الايشارب على راسها وداخلة تنشر الغسيل في البلكونة انا هجت وقلت بس هى شرقانة وعايزة تتناك واديها بتحكها اهو وبتسخني عشان انيكها بس ليه تتصرف كده وتعمل شغل الهيجان ده من تاني وترجع تفتح باب اتقفل وكان هايخرب بيتنا ويتسبب في طلاقنا فضلت باصص عليها ومنظر طيزها المقمبرة وحز الكلوت هيجوني وفكروني باللي حصل كله ودماغي ونونت على الاخر خلصت نشر ورجعتلي وكان فاضل بق شاي راحت شرباه وواخد السيجارة من ايدي تاني وقالعة الايشارب وفضلت تشد من السيجارة لحد ما خلصتها وراحت قايمة ناحية الحمام وانا زي التمثال بتفرج وساكت لقيتها بتقلع البيجامة خالص وبقت بالكلوت المحندق واغلب لحم طيزها مملط والستيان وبعدين لبست الشورت اللي كنت قصيتهولها بنفسي قبل كده وعليه بلوزة وراحت بالة البيجامة مية في الحوض وعصراها جامد وجت جنبي حطت الايشارب تاني على راسها وداخلة البلكونة تنشر البيجامة الشورت كان شكله افظع ولحم وراكها كله باين يادوب طيزها بس اللي الشورت مغطيها نشرت البيجامة وفضلت واقفة مكانها ساندة على السور وهى متعمدة تقمبر طيزها ناحيتي لحد ما فجأة لقيتها اتنفضت كده وسمعت صوت عم ناصر جارنا اللي في البلكونة اللي لازقة فينا بيكلمها مساء الخير يا ابلة هند ادبست وهى واقفة بالشورت وخلاص الراجل بينه وبينها كام سنتي وشاف لبسها واللي كان كان مساء النور يا عم ناصر اومال الاستاذ حسن فين كانت فرصتها تهرب من قدامه وتداري لحمها العريان وهوب نطت في الصالة يا حسن كلم عم ناصر طبعا في سري قلت خربت وهند هاتطلع ميتين امي مع اني ماليش ذنب قمت اكلم الراجل لقيته مبتسم بخبث كده ووشه مزنهر بقولك يا حسن عندي بكرة مشوار كده تبع الشغل لحد البدرشين وقلت مفيش غيرك يوصلني من عيني يا عم ناصر تسلم يا حبيبي بكرة تمانية بالظبط نتحرك هند جوة في الصالة حاطة ايدها على بقها من الخضة وكسفة الموقف احنا منطقة شعبية والراجل شاف اللي ماينفعش يشوفه رجعتلها ومش عايز اتكلم واتكلم ليه بقى وانا مالي هى اللي قلعت ولبست ولبست وقلعت من نفسها عم ناصر موظف كبير في الزراعة فوق الخمسين بشوية ومش حشري وفي حاله وعلاقتنا كجيران زي الفل طول عمرها معاه ومع مراته وولاده محترمين 3 بنات متخرجين وبيشتغلوا والكبيرة متجوزة وولد واحد جابه بعد شوقه لسه في الابتدائي اول ما قعدت على الكنبة لقيت هند بتبصلي هو كان عايز ايه اوصله مشوار بكرة انا اتخضيت اوي لما شافني بقولك ايه انا ماليش دعوة وماطلبتش منك تعملي حاجة ضربتني في كتفي بهزار انا الحق عليا اللي قلت اصالحك بصتلها بصة طويلة كده ورحت لافف سيجارة وقبل ما اولعها شدتها من ايدي وولعتها هى وسحبت نفسين ونفختهم في وشي وراحت مديهالي وبعدها لقيتها سكتت كده وسرحت وفجأة راحت قايمة منطورة ومتنرفزة انا مش عارفة انا عملت كده ازاي وليه انت السبب خلتني وحشة وتفكيري بقى زبالة زيك وراحت داخلة اوضتها ومتربسة على نفسها من جوة باظت الليلة ورجعت الحكاية اتعقدت تاني والصبح نزلت مع عم ناصر وهو لابس ومتشيك وعدينا على كام واحد من زمايله وبعد الضهر رجعت انا وهو لوحدنا ولقيته نازل رغي عدينا على بنزينة من الجداد في الطريق نجيب قهوة ولقينا طرابيزات عليها شباب وبنات والبنات لبسهم مسخرة وبيشربوا سجاير عم ناصر فضل يبحلق فيهم زي المراهقين اوي وكان باين عليه اول مرة يشوف كده البنات فجرت يا ابوعلي النت بقى يا عم ناصر علم العيال الكفت بقى انا على ايامي كان في بنت تقدر تعمل كده وتشرب سجاير قدام الخلق بالبجاحة دي ده انا خالتك ام مريم لحد ما اتجوزنا مكنتش بعرف اشوفها لوحدها في قلب بيتهم كل وقت وله ادان يا عم ناصر على قولك دلوقتي الستات ادردحت وبقت بتفهم تدلع رجالتها طبعا انا هرشت ان كل كلامه حك في حك علشان شورت هند بتاع بالليل انت لسه شباب يا عم ناصر ولا شباب ولا زفت كبرنا بقى والبركة فيك انت وفي شبابك والحق يتقال انت عندك زوجة ونعمين ادب وذوق وعلم وحاجة تشرف وتفرح كلامه هيجني وقلت اتعولق معاه طالما متعفرت كده وعايز يتمرقع وشكله هاج على فخاد هند الست ست يا عم ناصر سواء متعلمة ولا ست بيت المهم تعرف تريح جوزها وتبسطه عندك حق يا ابو علي الراجل مننا يحب الست النغشة اللي تبسطه وتدلعه ياريتني لحقت بنات اليومين دول الملعلطين والواحد لسه بصحته وشبابه ضحكنا وقلت في بالي الراجل شكله واقع ما هي مراته ام مريم ست رفيعة ومعصعصة وماتشجعش خالص ماتقولش كده يا عم ناصر كلنا بنحتاج برضه ناخد برشامة كده ولا حاجة عشان تخلينا جامدين واسود انت عندك اللي يفتح نفسك وتاخدله برشام لكن انا خلاص بقى حستها بجاحة ووقاحة بس ولا نطقت بسبب هيجاني اللي بقى يلبسني زي الجن ويلغي عقلي ويتحكم فيا عملت نفسي مش واخد بالي من قلة ذوقه ووطيت صوتي ماتقولش كده يا عم ناصر ركك انت بس تاخد برشامة حلوة وسيجارة ملفوفة اصلي وانت ترجع تلاتين سنة ورا ضحك بصوت عالي وهى خالتك ام مريم تستاهل يا بني الشقا ده كله ضحكت وقلت بس ده هو كلامه وهزاره كده مش بينبط عليا وعلى مراتي اسمع بس كلامي وهاقولك على حاجة افجر كمان قول يا ابني وهو عينه راشقة على البنات في برشام للستات كمان بيخليها تتشقلب وتبقى ولا بنت عشرين معقول الكلام ده ازاي يعني فياجرا حريمي فياجرا اول مرة اسمع عنها لا يا جدع بدل ما الولية تطب ساكتة ده انا اسمع عن رجالة بشنبات ماتوا منها ده لما يبقى حد صاحب مرض ولا غشيم انما دي حاجة كده تعمل مزاج انت جربتها دي يا حسن ولا الولية تروح مني واشيل لوحدي هم وطين العيال اتحرجت وسكت شوية وبعدين قلت مابدهاش طبعا جربتها وبيني وبينك بتخلي الست من دول نار قايدة بلع ريقه وسرح ثانيتين واكيد سرحهم في فخاد هند شكلي هاسمع كلامك يا ابو علي واجرب بس موضوع السيجارة ده صعب عشان البنات زي ما انت فاهم بسيطة انت تيجي تشرب معايا بالليل سيجارة حلوة وكوبايتين شاي وتروح وانت جاهز هرش في دماغه وقالي اتفقنا واحنا راجعين دخلت صيدلية واشتريت فياجرا رجالي ليا انا وهو واتنين تانيين حريمي اديته واحدة وخليت معايا واحدة واتفقت معاها يجيلي الشقة الساعة عشرة ويكون حط البرشامة لمراته في كوباية عصير ولا شاي قبل ما يخرج عشان تشتغل على ما يرجع رجعت الشقة وكان فاضل على ميعاد عم ناصر ساعتين لسه لقيت هند محضرة الاكل ورجعت تتكلم تاني وعامل اكل مفتخر وكوبيتين عصير وهاتاكل معايا ولابسة بيجامة ضيقة فشخ وحز الكلوت منور على طيزها وواضح زي الشمس وحاطة روج احمر ملعلط وشعرها سايح على كتافها وقمر 14 من غير تفكير رحت مسقطلها الفياجرا في كوبايتها وقلت طالما شرقانة يا نودي يبقى البرشامة دي هاتظبطك وما ترجعيش في كلامك زي ما حصل امبارح وماجبتلهاش سيرة ان عم ناصر جايلي قلت ما بوظش مودها وافكرها وترجع تضايق وتقفش خلينا حلوين كده وهاديين لحد ما البرشامة تشتغل وتخليها تهيج وتفرك وتاكل في نفسها قعدت اكل وهى قالت مش جعانة وفي سري قلت احيه هتاخدي البرشامة على معدة فاضية يا نودي يعني هاتشتغل جامد عن المرة اللي فاتت نص ساعة وبدأت نودي تعرق وتفرك وطبعا هى مش فاهمة السبب ومن نفسها لقيتها بتقرب وبتتلزق فيا وتقولي ولعلنا سيجارة فهم دماغها بقى صعب عليا بطريقة تبرجل بس من جوايا فاهم اللي هى فيه شعور بالهيجان وفي نفس الوقت شعور بالذنب وهى طول عمرها محترمة ومحافظة على نفسها والأسوأ انها ما خانتنيش لا ده كان بحضوري وانا السبب في اللي حصل هى في ازمة كبيرة ومحتارة بين جنة ونار او الاصح نار ونار جبت الطبق والعدة وبدأت ألف كذا سيجارة وأول واحدة لفتها اديتهالها تشرب منها لحد ما اخلص لف الوقت بيعدي وهى بقت على نار مولعة ومش عايزة تبدأ ويبان ضعفها وعايزاني أنا اللي أبدأ بس انا مش هاعرف اعمل حاجة وفي ضيف لسه جاي ومستنيه حضنتني جامد وبتحطلي السيجارة في بقي بإيديها ولسه هقول كسمها في طيزها واقوم انط عليها لقيت جرس الشقة بيرن والساعة 9.30 قلت جايز حد غير عم ناصر جارنا وقمت اشوف مين ببص لقيته قدامي ولابس العباية الصيفي النص كم وجاي على الاتفاق يضرب السيجارة الراجل دخل على طول وخلال عشر ثواني كنت انا وهو واقفين طرازانات قدام هند اللي قاعدة بشعرها عريان ومتمكيجة وقدامها طبق التبغ والحشيش هند اتخضت ووشها احمر اكتر ما هو محمر وقامت متبرجلة مش عارفة تروح فين ولا تعمل ايه الراجل خلاص دخل وشافها وكمان بيمدلها ايده يسلم عليها وبقى امر واقع ازيك يا ابلة هند ازيك يا عم ناصر اهلا وسهلا رحبت بيه بطريقة اوفر وشاورتله يقعد وبقول لهند اللي واقفة متصنمة بعد اذنك يا نودي اعمليلنا كوبيتين شاي اتحركت وطيازها بتتحرك وراها وعيون الراجل راشقة فيها وحز الكلوت مخلي شكلها اخر وساخة وهيجان لحد ما اداريت عنه في المطبخ وانا الهيجان مسك فيا زيه وأكتر مع اني مكنتش مخطط اعمل كده واخليه يشوفها تاني المنظر طبعا لفت نظره وانا خلاص اتعودت عليه بيرمي الكلام كده من غير زواق انت بتلف قدام مراتك يا بختك يا عم ده انا لو عملت كده قدام خالتك ام مريم مش بعيد ترميني من البلكونة طبعا مفيش مجال للهروب وهو شايف كله قصاد عينه لا انا هند مراتي عقلها كبير واهو اشرب في البيت احسن ما اسهر برة البيت ووجع القلب ده عندك حق بيتك ستر وغطا عليك طالما مراتك ناصحة ومطاوعة وبتحافظ عليك اتلفت كده حواليه قال يعني وش كسوف وبعدين وشوشني حطيت البرشامة للولية في كوباية الشاي قبل ما اجيلك وانا كمان خدت بتاعتي تمام على بال ما ترجع البيت هاتكون استوت وهاتشوف حاجة تانية خالص تفكرك بالذي مضى وهاتدعيلي طب ما تولعلنا سيجارة بقى يا ابوعلي خلي المسائل تشتغل ولعنا سيجارة ولقيت هند بتنده عليا من المطبخ روحتلها لقيتها مجهزة صينية الشاي وعايزاني اخدها واخرج يعني هاتفضلي حابسة نفك في المطبخ هو ده اسمه كلام يعني عينيها كانت مغربة والبرشامة مخلياها مش واقفة على بعضها وعارف انها هايجة ومولعة بس بتحاول تبان ما بتعملش حاجة من نفسها يلا علشان الراجل مايلاحظش حاجة هاتي الصينية ورايا وتعالي ما نطقتش وخرجت قعدت مع عم ناصر ودقيقة وخرجت وبجد شكلها كان ملفت جدا رغم انها مش بيضا اوي بس وشها احمر بلون الدم وفخادها متجسمة وكسها قابب وبارز بين فخادها من كتر ما البنطلون ضيق ومحزق عم ناصر ابن المحظوظة شاف اللي عمره ما يحلم يشوفه وانا كنت خلاص ولعت والهيجان من الموقف مخليني في سابع سما للشهوة هند حطت الصينية والراجل مبحلق فيها ببجاحة وموضوع الحشيش اللي بيحصل قدامها ده مشجعة ومخليه يبجح لسه هند هاتتحرك وتدخل الاوضة روحت بكل علوقية مناديلها بقولك يا نودي ما تلمي الغسيل وتقفيللنا البلكونة عشان الريحة ما تخرجش برة وحد من الجيران ياخد باله علوقية طبعا مفيهاش منطق اذا كان الجيران اهو قاعد جنبي وبيعمل دماغ هزت دماغها وراحت على البلكونة وبقيت انا وعم ناصر نمسي على بعض بالجوب واحنا الاتنين في نفس الوقت بنتفرج على طياز هند اللي شكلها اتفشخت خلاص من الهيجان وبقت عمالة تتحرك بمزاجها بمرقعة وكل شوية توطي تحط الغسيل في الطبق وتفلقس بطيزها في وشنا ضربنا سيجارتين وكوباية الشاي وهند خلصت ودخلت اوضتنا وخمس دقايق لقيت عم ناصر عينيه احمرت ودماغه تقلت وقالي ده كده تمام اوي اقوم بقى الحق الولية بدل ما تفقعني بمبة وتنام وهو قايم لقيت جلابيته منطورة لقدام وزبه واقف وتقريبا كان مش مركز ومش حاسس والفياجرا اشتغلت معاه وطبعا منظر هند هيج امه ولعب في دماغه البخت خرج وقفلت الباب ودخلت الاوضة لقيت اللي مخطرش على بالي هند ملط نايمة على ضهرها وهارية كسها فرك من كتر الشهوة. الجزء الرابع كل اللي بيحصل مكانش عادي ولا سهل على هند انك فجأة تغير نمط حياتك وتنط في دنيا مفتوحة وكلها حرية بعد حياة كلها مقفلة وكل حاجة فيها محسوبة ومعمول حسابها شئ مش سهل ويبرجل اي حد ويلخبط مشاعره ودماغه منظرها وهى ملط وبتفرك كسها معناه انها كانت كده وبالشكل ده وفي ضيف غريب قاعد برة في الصالة بينه وبينها حيطة وباب خشب لو زقه بايده هايشوفها وهى ملط وهايجة يعني قلعت وكانت بتفرك وصوت الراجل في ودانها وسامعاه وحاسة بوجوده السرير بتاعنا لازق في الحيطة تحت الشباك قلعت ملط زيها ونطيت بين رجليها ونزلت لحس في كسها اللي كان حرفيا غرقان وبيشر عسل وهى بتترعش من الهيجان فضلت مدة بلحسلها وهى قافشة في شعري بتشدني منه زي المجنونة قمت عشان ادخله وكنا عرقنا جامد من الحر ومش قادر اسيبها واقوم اشغل المروحة بدون تفكير مديت ايدي وفتحت الشباك اللي فوق السرير محدش هايشوفنا بس بقى صوت الشاعر كله داخل لنا لقيتها برقتلي وبصت على الشباك اللي هو احا بقى ما اديتهاش فرصة ورحت مدخل جسمي بين وراكها ونازل فيها نيك وانا بعض في بزازها بجوع حقيقي من الشهوة ساعة بنيك فيها وعمال اقلبها على جنبها وعلى بطنها وانا هاري جسمها لحس وعض ولسوعة وكل ما عيل سرسجي صوته يعلى وهو بيشتم الاقيها بتننفض وخصوصا ان كل كلامهم شتيمة ابيحة بنت وسخة كانت نيكة فاجرة عوضت الايام اللي فاتت واحنا متخاصمين وبعاد عن بعض نمنا يمكن لحد الضهر ملط زي ما احنا وصحينا على صوت ولادنا برة بيلعبوا وعاملين دوشة هند صحيتني ولبست جلابية محزقة على اللحم وخرجت تشوف العيال طبعا انا مركز وواخد بالي انها اول مرة تلبس على اللحم خالص كده وكل ده والشباك لسه مفتوح من امبارح وممكن كان حد شافها وهى قايمة ملط وبتلبس لسه تفاصيل ما بتاخدش ثواني لكن بترجعني من تاني لنفس النقطة من السخونية والهيجان بكل القوانين والمقاييس انا بقيت حاسس اني مع ست جديدة مش مراتي اللي مجوزها وحافظها وشبعان منها من عشر سنين لبست وخرجت الصالة ولقيت العيال فتحوا البلكونة وهند في المطبخ بتعملنا الفطار بتيجي من المطبخ وترجع وخدت بالي ان الواد بودي ابن جارتنا ام دعاء اللي في البلكونة اللي قصادنا واقف وغالبا شاف هند بالجلابية المحزقة القصيرة وشعرها العريان لحد ما اختفى عادي بقى مابقيتش الحاجات دي تضايقني بالعكس بقيت احبها وعيني عليه براقبه عشان اتأكد انه شافها فطرنا والعيال نزلوا يلعبوا تحت في مدخل البيت وهند عملتلنا فنجانين قهوة وقعدت جنبي وكان باين ان بعد نيكة امبارح المية رجعت لمجاريها اول حاجة سألتني عن عم ناصر وسبب زيارته امبارح من غير ما افكر قمت حاكيلها كل حاجة بالحرف وهى تضحك وتهزر وتقول ام مريم زمانها ماتت واعترفتلها اني جبتلها فياجرا حريمي وشرحتهالها واني اديتها منها يوم الخروجة وكمان يوم ما عم ناصر جالنا افتكرتها هاتتخانق بس لقيتها بالعكس قالت يخربيت عقلك ده انت تجيبلي منها على طول انا برضه كنت مستغربة احساسي وبحس ان انا قايدة نار اكن في كسي شطة طبعا فرحت انها حبت موضوع الفياجرا الحريمي ده وبعد كده هاتاخدها بمزاجها وبرضاها وكمان حكتلها اني وصلت دكتور وجدي وسأل عليها وبعت معايا جدول الدايت طبعا وشها قلب واحمر لما جبت سيرته بس هى سكتت وما علقتش سكتنا شوية لحد ما هى اتكلمت وهى مش بصالي بس برضه اللي عملناه ده غلط ومش مريحني ازاي عم ناصر يدخل عندنا ويقعد وانا بلبس البيت ويشوف الحشيش كده على المفتشر الراجل هايقول علينا ايه ولا تبقى مصيبة ولو حكى لحد وطلع علينا سمعة اولا هو اصلا كان جايلي عشان يشرب حشيش ثانيا هايحكي يقول انه كان عايز ينيك مراته وخلاني اساعده يعمل معاها نيكة حلوة بصتلي وهى ساكتة وبتفكر وشايفة ان كلامي معقول بس برضه على الاقل ما يشوفنيش بلبس البيت صدقيني ده بالذات حصل بالصدفة ومكنتش اقصده وبعدين عادي يعني ده اكبر مني انا نفسي بعشرين سنة يعني انتي من سن مريم بنته سكتت وسرحت تاني قبل ما تسند براسها على كتفي وتقولي بصوت كله ضعف لو كنا بس ساكنين في حتة نضيفة غير هنا مديت صوابعي العبلها في شعرها بلاش التفكير الغريب ده اكننا عملنا فضيحة كل الناس بتلبس براحتها في بيتها وانتي مرة بنفسك وقفتي هنا جنبي وفضلنا نضحك سوا لما لمحنا ام دعاء جارتنا معدية في الصالة بتاعتهم لابسة الشورت الداخلي والسنتيان وفضلنا نضحك ونتريق عليها ونقول طيزها اكبر من الكنبة بتاعتنا هند ضحكت لما فكرتها بالموقف وكان باين عليها لسه هايجة ومفعول البرشامة لسه شغال حضتنتي وفضلت تبوس في رقبتي في عيد جوازنا الجاي نحتفل تاني زي المرادي لقطت دماغها وفهمت انها بكده بتعترف انها اتمتعت بس مقدرتش اسألها قصدها ايه بالظبط اللي عملنا في الخروجة والحرية ولا نهاية اليوم لما سبتها بطيزها عريانة في شقة الدكتور ونزلت اجيب الجيبة وليه نستنى سنة بحالها طالما انبسطنا ليكي عليا كل اسبوع نخرج يوم ونتفسح ضربتني في صدري بهزار يا سلام عايزنا اعمل كده كل اسبوع ده انا لحد دلوقتي اصلا مش قادرة اتلم على اعصابي حضنتها اكتر عشان اول مرة بس وكنتي مخضوضة بذمتك لبسك كان اوفر او اكتر من اللي كنا شايفينهم حوالينا بصراحة لا ده الستات فجرت وبقوا في منتهى البجاحة قولي لنفسك بقى وبطلي شغل الخوف والهبل ده علاقتنا رجعت تاني لذيذة وهى رجعت تلبسلي اللبس الجديد طول ما انا في الشقة بس لقيتها ما رجعتش تاني تقف باللبس في البلكونة ومارضيتش اتكلم عشان ما تقفش وفي نفس الوقت انا طالما مفيش حاجة حصلت ببقى طبيعي ومكتفي باني اتمتع بيها طول عمري بحبها وشايفها جميلة ومكنة وعمري ما ريقي جري على غيرها ولا حسيت انها ناقصة حاجة عن حد كان عدى اسبوع لحد ما يوم راجع من الشغل قابلت عم ناصر في الحارة تحت وقالي ابن حلال كنت لسه هاتصل بيك خير يا عم ناصر اامرني محتاجكك يا بطل توصلنا بعد بكرة نفس مشوار الاسبوع اللي فات من عيني يا عم ناصر كنت بنتكلم واحنا ماشيين ولما دخلنا مدخل البيت وبعدنا عن دوشة الحارة لقيته مكسوف اوي ووشه بقى زي العيل الصغير بقولك ايه يا ابوعلي محتاج منك خدمة كده بس مكسوف اوي قول يا عم ناصر اامرني ما اقولكش الليلة اياها اللي فاتت كانت عاملة ازاي انا والجماعة بتوعي رجعنا تلاتين سنة ورا غصب عني زبي وقف مع اني عمري ما هجت على ام مريم ولا فكرت فيها اصلا بس الفكرة في حد ذاتها تهيج وفتحت باب الخيال في عقلي في لمح البصر اي خدمة يا عم ناصر ما هو عشان كده محتاج خدمة اامرني بقى خالتك ام مريم ست دقة قديمة وعلى نياتها اوي زي ما انت عارف لا عندها حاجة شفتشي ولا حاجة تفتح النفس اقولها يا ولية انزلي اشتريلك هدمتين حلوين كده ونغشين تتريق عليا وتقولي اتلم يا راجل وانزل اشتري لبناتك اللي واحدة منهم مخطوبة والتانية على وش خطوبة عملت نفسي بفكر معاه بجدية ووطيت صوتي علشان احسسه بالامان هى ما كانتش مبسوطة الليلة اياها بالعكس دي كانت مبسوطة اكتر مني اومال ليه مش راضية معرفش بقى وانا بيني وبينك اتكسف اروح محل حريمي واشتري منه حاجة طب والعمل ما هى دي الخدمة كنت بقول يعني لو الابلة هند تخدمني وتشتري هى كام حتة لبس بيتي كده على قمصين نوم مدلعين تبقى خدمتني حسيت بهيجان فظيع وقلتله من عيني دي حاجة سهلة سيبته وطلعت شقتنا وبعد العشا ولما العيال ناموا حكيت لهند اللي حصل وفي الاول فضلت تضحك على ام مريم وبعدين قالتلي ماشي هابقى اشوف الموضوع ده لما تيجي فرصة حسيتها مش مهتمية اوي وخفت اضغط عليها تفكرني عيني من مرات الراجل يا نودي الراجل باين عليه كده لما شافك بالبيجامة والشورت عقله طار وعايز مراته تدلعه باللبس زي ما انتي مدلعاني اهو راجل اكبر مني بعشرين سنة ومراته اكبر من بزيهم وعايزين يعملوا اللي انتي مكسوفة منه ومحسساني طول الوقت اننا منحرفين على الاقل ولادنا لسه صغيرين انما هما عندهم بنتين عرايس ده غير الكبيرة المتجوزة الكلام دخل دماغها وظبط مزاجها على الاخر وخلاها تبقى مرتاحة اكتر من الاول مليون مرة تاني يوم نزلت شغلي وتشاء الصدفة اوصل زبون مكان قريب من الوكالة والاقي نفسي بركن ونازل اشتري لفيت ولقيت بياعين كتير بتبيع لبس بالة وقديم محطوط على ستاندات من اول عشرة جنية الحتة دورت فيهم ولقيت خامتهم فقيرة اوي بس لفت انتباهي انه من كتر ما هو لبس فقير قماشته ضعيفة اوي اوي اشتريت جلابيه لونها سماوي كانت خفيفة اوي بشكل فظيع وبعدين دخلت محل لانجيري راجل اللي واقف وده خلاني مش محرج ونقيت اول حاجة قمصين نوم فاجرين لام مريم وبعدين سألت الراجل على كلوتات تكون حلوة ومغرية الراجل كان بياع شاطر وبيقرا الزبون وفهم اني عايز حاجة مغرية وصايعة طلعلي شوية كلوتات فاجرين نقيت منهم كذا واحد لهند جداد وكمان لام مريم انا بقى عندي خبرة وعارف الكلوتات دي هاتعمل ايه في عم ناصر حتى ان كانت مراته رفيعة وطيزها مش حلوة ومقمبرة زي طيز هند كنت هاحاسب وامشي لقيت الراجل بيقولي استنى هاوريك حاجات تعجبك طلعلي سنتيانات وسخة اوي كلها شفافة وحجمها صغير وشكلها يهيج الحجر نقيت منهم كذا واحد لهند وقلت علشان تبقى من فوق ومن تحت وحط قدامي شوية بلوزات خفاف اوي بشكل عجيب بس دول خفاف اوي ويبينوا جسم اللي لابساهم ما الستات بتلبس تحتهم باديهات يا استاذ اشتريت اتنين منهم والاسعار ورخصها مشجعني وهو عمال يقولي شكلك راجل صاحب مزاج وبتحب الدلع وراح فارد قدامي جلابية محزقة وكلها فتحات وشكلها مايص اوي وقالي دي بقى احلى حاجة يترقص بيها اشتريت اتنين واحدة لهند والتانية لام مريم وحاسبت ومشيت وانا شوية اتخيل هند باللبس وشوية غصب عني اتخيل ام مريم رجعت بالليل وقعدت افرج هند على اللبس وكانت فرحانة اوي رغم انها مستغربة وقلتلها لقيت نفسي قريب من الوكالة قلت اعدي اجيب طلبات الراجل علشان ما يزعلش وفي نفس الوقت نروق على نفسنا بكام حاجة جديدة برضه بقت تضحك وهى بتتريق على ام مريم وهى ام خمسين سنة ولسه هاتلبس لبس عريان ومسخرة حلفت عليها تقوم تجرب حاجة منهم واختارتلها كلوت جديد شفاف خالص وستيان زيه وتلبس فوقهم الجلابية الرخيصة ام خمسة وعشرين جنيه حبت تعمل جو ودخلت تغير في الاوضة وتتمكيج بقى وتروق حالها خرجت وشفتها قمت لا ارادي ساحب شخرة من نغاشيشي ايه الفجر ده ده كسم قمصان النوم جنب التهييج ده الجلابية خفيفة اكنها طرحة والستيان والكلوت باينين فشخ وبزازها شبه ظاهرة من كتر ما اللبس خفيف والحلمة مبروزة ومنطورة لقدام لفت قدامي رحت شاخر تاني الجسم كله باين اه مش ملط بس باين ويتشاف خط الستيان وضهرها وطيزها باينة على خفيف وباين الشق بين الفردتين فكرة انها جلابية بيت مش قميص نوم وبالشكل ده كانت مغرية بشكل جنوني وكمان زاد الاحساس لما قلتلها تلف الطرحة نص نص كده ونص شعرها باين من غير حشيش ولا فياجرا لقيت هند سخنت وهاجت قلتلها تدخل البلكونة رفضت وقلت في سري ماشي يا نودي ما بتجيش انتي غير بسيجارة الحشيش وقرص الفياجرا ساعتها ما بتقوليش لأ وبتسمعي الكلام صحيت من النجمة وخدت هدوم ام مريم في شنطة بلاستك ونزلت مع عم ناصر وقابلنا زمايله وطلعنا على الفيوم نفس مشوار المرة اللي فاتت لحد ما خدنا طريق الرجوع وفتحت الطابلوه وقلتله الحاجة اهى يا عم ناصر فتح الشنطة وفضل يقلب ويتفرج والراجل بقى يتهته ومش على بعضه ومش مصدق جمال اللبس وحسيته اتكسف بجد وهو بيقلب في لبس عريان جنب راجل تاني وهو عارف ان مراته هاتلبسه يسلم ذوقك يا ابلة هند طبعا ما قلتلوش انا اللي منقيهم لمراته على ذوقي مسك كلوت وفرده قدامه وهو بيقلبه من ورا وقدام وحاسس بيه مستغرب ان حجمه صغير اوي لدرجة انه فرد ايده اكنه بيقيس عرضه بس لزومها ايه الغيارات الداخلي دي يا ابو علي ضحكت انه بيقول على الكلوت غيار وقلتله دول اهم حاجة يا عم ناصر دول اللي بيخلوا الست تبقى مثيرة ومغرية ما هي القمصان اهى ويجننوا الكلوتات دي مش للقمصان دول يتلبسوا تحت لبس البيت علشان يخلوا نفسك مفتوحة طول الوقت ضحك بخبث كده وادهالي في وشي بيني وبينك عندك حق تبقى الست قدامك كده وحز الغيار باين وتسخنك ده الواحد طول ما هو ماشي في الشارع شايف غيارات النسوان باينة من تحت الهدوم جوايا عارف انه بيلقح على كلوت هند وده خلاني اهيج اكتر انت بقى تجيبلي فياجرا رجالي وحريمي زي المرة اللي فاتت حبيت اضغط عليه واخليه يحس اكتر انه محتاجلي اتعود انت بقى يا عم ناصر تجيب حاجاتك لنفسك وقت ما تحتاجها لقيته اتخض ووضشه قلب وبقى ضعفه باين قدامي اكتر من العربيات والطريق لا يا ابو علي انا في عرضك انت شاب صغير مش هاتتكسف لكن راجل كبير زيي كده يدخل الصيديلة يشتري فياجرا وحريمي كمان ده الواحد يبقى منظره عرة اوي وانت ما ترضهاليش ماشي يا عم ناصر عشان معزتك كبيرة اوي عندي تسلملي يا حبيبي عدينا على صيديلة وجبت المطلوب ليه وليا ولقيته بيقولي تاني على سيجارة حشيش وهو بيحط في ايدي رزمة فلوس محترمة طبعا ما استغربتش الفلوس وانا بعد مشوارين معاه تبع شغله لقطت انه هو وزمايله بيعملوا مصالح بنت وسخة وخاربين الدنيا من عيني يا عم ناصر وقمت مطلعله واحدة ملفوفة وجاهزة ما انت عارف يا ابني مش هاعرف اشربها عندي عشان البنات مع اني بقالي يجي اسبوع واكتر عادي وطبيعي بس الكلمتين حدفوني قوام ناحية تهيجه على هند هزيتله راسي وقلتله ماشي مستنيك بالليل نشرب كوبايتين الشاي وسيجارتين معلش بقى بتقل عليك وعلى الابلة هند ماتقولش كده يا عم ناصر احنا اهل وهى من مقام وسن مريم بنتك بقيت بقرا ملامحه بسهولة فظظيعة وحسيت بكسفته وانا بفكره ببنته اللي من سن مراتي ومش بعيد طبعا بشكل لا ارادي عقله يشطح لو لثانية في بنته المتجوزة وانها اكيد بتلبس لبس الشراميط ده لجوزها هى كمان رجعنا وطبعا هند بقى بيبقى عندها فضول احكيلها اللي حصل ورأيه في اللبس حكيتلها وقلتلها كل حاجة وبعدين طلعتلها برشامتها وقلتلها يلا خديها بصتلي شوية وفضلت تبحلق في البرشامة وتقلب فيها وراحت بالعاها ولعت سيجارة وقلتلها تشرب معايا استغربت وقالتلي من دلوقتي ليه ما الراجل لسه جاي بعد شوية قلتلها بحب اعمل دماغ قبل ما يجي شربنا السيجارة وعلى الساعة تسعة قلتلها يلا بقى البسي جلابية امبارح قرصتني من فخدي احا يا وسخ عايزني البس لبس امبارح المسخرة ده قدام الراجل لما لقيت لسانها قلب اباحة فهمت انها هاجت والبرشامة والسيجارة ظبطوها بس هى بتدلع عليا وفيها ايه ما انتي شفتي جبت لبس لمراته عامل ازاي لمراته يا حسن مش لمراتك انت مش قلنا ننبسط ونتمتع يا حسن انت هاتجنني بعمايلك دي انت عمرك ما كنت كده بدل ما تغير عليا عايزني اتعرى قدام راجل تاني غريب هو يعني هايقدر يلمسك بس انا الحاجات دي بتهيجني عينيها غربت كده كام ثانية وبتهيجني انا كمان بس خايفة ومكسوفة ومش مستوعبة ما تفكريش في حاجة واطمني انا اللي بقعد واتكلم معاه ولو في حاجة تقلق هاعرفك ومش هاعرضنا لخطر طب لما خرجنا ماشي لكن مع جارنا وقد ابويا كمان مش حاسة انها حاجة تستاهل بنتكلم وانا واخد بالي انها بشكل او باخر عمرها مابتجيب سيرة الدكتور وجدي واللي حصل في شقته من كتر ما هى بتتعمد ده كنت باخد بالي اكتر اكيد مش عايزة تفتكر ولا تفكرني ان واحد تاني غيري نام معاها موضوع مش سهل وعادي علشان يبقى موجود وسط كلامنا عادي فضلنا نحكي ونتكلم والساعة عدت 11 وعم ناصر ما ظهرش وقلت الراجل شكله راحت عليه نومة وهند فضلت تضحك عليا وعلى خطتي اللي باظت كانت البرشامة ولعت فيها وخلتها قايدة نار وكمان كنا شربنا بتاع 3 سجاير قمت قلتلها خلاص بقى كسمه قومي البسيلي انا ودلعيني قامت وهى بتطوح ودماغها تقيلة وقمت وراها وكنت لابس البوكسر بس وزبي واقف طلعت شنطة الكلوتات الجديدة وقبل ما تنقي واحد اديتها اننا واحد مخرم وحجمه زي اللي بحبه اللي هو بعد ما لبسته بقى يادوب اكنه حتة قماشة مخرمة حوالين طيزها والشق من فوق عريان ونص طيزها مدلدل ومملط من تحت لبست ستيان شفاف حجمه برضه صغير اوي بقى لامم بزازها من تحت والنص الفوقاني لازق ووملط وبيتهز مع حركة نفسها اكنهم اكياس مية سايلة وشافف الحلمات ومخليهم باينين رغم الهيجان وان النيك كان واجب اوي لحظتها بس الاحلى برضه نلعب ونتمايص شوية لبست عليهم الجلابية الرخيصة الكنز اللي جيبته بسعر اقل من تمن علبة سجاير وخرجنا الصالة نضرب سيجارة كمان مفيش خمس دقايق ولقيت الجرس بيضرب زي ما انا بالبوكسر قمت اشوف مين وبقول ياريت يطلع عم ناصر فعلا امنيتي اتحققت ولقيته بالعباية النص كم ومحرج اوي وعمال يقولي من على الباب حقك عليا خطيب البت كان عندنا ومعرفتش اجيلك غير لما غار ونزل دخلنا وهند قاعدة على وضعها بالجلابية اللي معرية جسمها وهدومها الداخلية اكنها مومس في شقة دعارة عم ناصر ماشي جنبي واول ما عينه وقعت على هند اتخشب مكانه زي الميكروباص لما يضرب فرامل فجأة عشان الباب الجرار يتقفل هند اتخضت واتخطفت بس خلاص بقى بعد كلامنا والبرشامة ودماغها المسطولة بقى كل شئ اسهل قامت وقفت وحسيت وانا واقف جنبه اني بشوفها لاول مرة مش انا اللي منقي معاها اللبس بنفسي لون الجلابية سماوي فاتح والستيان باين والكلوت باين على لحمها وبزازها نصها الفوقاني عريانة ملط زي فخادها يادوب طبقة القماش الخفيفة اللي مخلية جسمها يهيج اكتر من الملط مد ايده سلم عليها وبكهن ابن وسخة بيعتذرلها انه جه متأخر ووقت مش مناسب وقعد على الكنبة وعينيه بتاكلها وبيبحلق في طبق التبغ والحشيش مديت ايدي لبست التيشرت على البوكسر وقعدت جنبه وهند واقفة قدامنا وبصالي مش عارفة تعمل ايه تقعد ولا تدخل اوضتنا ومن باب المجاملة قلتله بيتك ومطرحك يا عم ناصر انت مش غريب بعد اذنك يا هند اعمليلنا كوبايتين شاي قالت حاضر وبدأت الملحمة احا على المنظر وهى رايحة على المطبخ والكلوت المخرم باين على المفتشر وطيزها كلها اكنا ملط من تحته هو والجلابية مفيش داعي للكدب والمنيكة ده مش لبس ولا هى لابسة بجد قدامنا اهو طيز المدام باينة بكل تفاصيل والشق باين وكل فردة باينة ومتفصلة ومع مشيتها بقت تترج وتترقص طالعة نازلة مع خطوتها الراجل كان حرفيا بيموت من اللي شايفه ومن غير ما يستأذن مد ايه وخد سيجارة ولعها منه لنفسه كده برغم خولنتي في اللي بيحصل قلت في بالي من باب يعني تخفيف وساخة منظري قدامه وانه جايب لمراته نفس اللبس الوسخ وهو كمان عايز يشوف مراته بالمنظر السافل ده يعني مش انا لوحدي حتى لو كان الفرق بينا كبير اني بخليه يشوف مراتي باللبس والعكس ما بيحصلش الهدوم عجبت ام مريم يا عم ناصر اه يا ابوعلي وبقت مش مصدقة اني عملتها واشتريتلها لبس يادوب جربت غيار من الجداد تحت جلابيتها وبقت ايه ما اقولكش بقى على الحلاوة قمت حطيتلها البرشامة في الشاي ولسه هاقوم اجيلك لقيت المخفي طب علينا زي القضا وادبست معاه ابن الغلسة قعد فوق الساعتين وخالتك ام مريم البرشامة اشتغلت معاها وبقت عرقانة ومدروخة ومش على بعضها وقاعدة جنبي في الصالة بتموت مني ومش عارف اعمل حاجة والواد خطيب البت مع خطيبته في اوضة الضيوف في دماغي قلت يعني خطيب بنتهم شاف حماته والكلوت معلم على طيازها زي هند صدقتني بقى يا عم ناصر لما قلتلك الكلوتات دي بتعلي المزاج اكتر حتى من القمصان اوي اوي يا ابوعلي لو عيالي مش كبار وما يصحش كنت خلتها تلبس جلابية حلوة كده زي جلابية الابلة هند بلعت ريقي وانا سامعه بيعلم عليا ويعرفني انه شاف جسم مراتي ووساخة لبسها خليها جوة اوضتكم يا عم ناصر ولا اقعدوا اشربوا كوبايتين شاي في بلكونتكم وتلبسلك اللي الي يعجبك وممكن تولعلك جوب والبنات مش هايشموا الريحة ولا يحسوا طالما انتوا في البلكونة وكمان انت عندك ميزة ان البلكونة بتاعتكم بستارة ودي كانت حقيقة عاملين ستارة علشان الشمس يعني محدش يشوفهم لو شدوها غير من بلكونتي عشان لازقين في بعض فكرة برضه نبقى نشوفها بعدين بس انت خلي الابلة تشتري لام مريم جلابية حلوة كده زي جلابيتها الحالة اللي فيها هى نفس الحالة اللي اتمكنت مني قبل كده وكانت بتحركني على رغبتها لما لبست هند البنطلون الفيزون وفتحتلها البلوزة ووصلنا لحد ما الدكتور قعد وراها يشد البنطلون سنة سنة لحد ما عرى طيزها وملطها قدامي قمت قايم داخل الاوضة مطلع جلابية من بتوع الرقص ما انا جبت منها اتنين وخرجتله ويادوب حطتها قدامه كانت هند جاية علينا ببزازها وهى شايلة صينية الشاي بقى يتفرج على الجلابية شوية وعلى بزاز هند شوية وبطنها وفخادها وكسها اللي مزنوق ورا الكلوت بين فخادها وهو بيكلمها ذوقك لا يعلى عليه يا ابلة هند تسلم يا عم ناصر طبعا الكلام خلاها ما تسيبناش وتدخل اوضتنا زي المرة اللي فاتت وتقعد على الكرسي قصادنا هى وبزازها العريانة وبقت قريبة في القعدة فبان اكتر ان الستيان شفاف وحلماتها باينة من تحته هى كمان السيجارة كانت خلصت والراجل من هيجانه ما خدش نفسه وولع التانية في طيزها عمال يقلب في الجلابية يمين وشمال اكنه في محل وبيشتري بس دي شكلها مش بتاعة بيت يا هند ولا ايه كان اول مرة يقولها هند حاف من غير ابلة وقبل هى ما ترد وانا شايفها وفاهم حالتها وعارف انها خلاص دقيقة وتنفجر من الشهوة دي جلابية رقص يا عم ناصر مش للقعدة في البيت الراجل كانت دماغه من كتر شرب الحشيش بسربعة تقلت وعينه احمرت اكتر مني انا وهند ياه فكرتني بالذي مضى دي ثناء كانت لهلوبة رقص غمزت لهند عشان بطل يقول ام مريم وقال اسمها وبيتكلم عليها كلام خاص اهو قدامنا عشان تصدق كلامي وان عم ناصر على نياته وكل الحكاية انه محروم وريقه جاري على انه يدلع نفسه شوية هند ابتسمتلي كده وهى بتتنهد اوي زي ما يكون بتدور على لسانها وراحت قايلة له كانت ده ايه بقى دي طنط ثناء لسه مزة وشباب وعودها ولا عود بنت في العشرين الراجل اترعش كده مرة واحدة على خفيف بس حسينا بيه وشكلنا هيجناه على مراته وفكرناه بيها بقى ينفع في السن ده واقولها قومي ارقصيلي قمت انا متكلم وقلتله عادي يا عم ناصر دي اصغر من نرمين الفقي وسمية الخشاب وبعدين ما هى كان بترقص في فرح مريم وهند كمان وكل البنات اه يا ابوعلي دي كانت ليلة ما تتنسيش رجع يقلب في الجلابية ويشد فيها بس دي شكلها مقاس صغير اوي وضيقة مش هاتيجي على قد ثناء ازاي يا عم ناصر دي قماش ليكرا يعني بيتمط على جسم اللي هاتلبسها ما هند اهى ومليانة عن ابلة ثناء وعندها اختها نفس المقاس رجع يبحلق في هند من فوق لتحت وهى اتكسفت لما طول في البصة وراحت لافة جسمها كده وقاعدة بزاوية خلت فخادها متصدرة في وشنا يعني دي على مقاسك يا هند وهى ضيقة كده كنت خلاص من كتر ما زبي واقف ومطرشق حاطط الخدادية على رجلي مخبية رحت قايلها خشي يا هند البسي بتاعتك وريها لعم ناصر علشان يصدق انها على مقاسك انتي كمان قبل ما هند تنطق عم ناصر اتنفض وقام وهو بيمد لها ايده بالجلابية اللي في ايده ولما وقف انا وهند تنحنا في زبه اللي واقف ومخشب وزاقق العباية لقدام وه اتسطل ومش حاسس بنفسه منظر زبه خلى هند ما تفكرش حتى تعترض او تعمل مكسوفة لا يا عمو خلي دي لطنط وانا هالبس بتاعتي قامت وعشان كانت قاعدة الكلوت بقى نصه من على الفردة اليمين محشور في طيزها والفردة بحالها عريانة ووملطة تحت الجلابية عم ناصر دماغه خفيفة اوي وقاعد جنبي ضايع خمس دقايق وهند كانت بدلت الجلابية وخرجت وهى بتتسند على الحيطان من السطل وكسم المنظر الجلابية مش شفافة بس لازقة فيها اوي وهاتتفرتك على جسمها ومليانة فتحات في كل حتة زي الدواير دايرة على بزها الشمال ومخلياه عريان وباين الستيان الشفاف والبز اكنه ملط والحلمة واقفة وباينة وفتحة فوق سرتها مبينة بطنها وكذا واحدة على فخادها جت ووقفت قدامنا بمياصة بنت متناكة وحاسسها معندهاش ذرة كسوف وده اللي كنت بقوله لنفسي لما بتاخد الفياجرا وتشد حشيش بتبقى في خبر كان وقفت تفرجه الجلابية وهو فاتح بقه ومتنح وبينهج من الهيجان وحاسه ثانية وهايقوم ينط عليها وراحت لافة واوبا ع المنظر ضهرها اغلبه عريان والجلابية هاتتفرتك على طيازها وهى واقفة تتقصع كده على خفيف بمياصة الراجل اتمرمغ في هيجانه وقال بصوت مسموع اكنه بيكلم نفسه دي هاتبقى حلوة اوي فعلا في الرقص بس يا سلام لو تعمليها يا ثناء وترقصيلي زي زمان الراجل بقى يكلم نفسه بصوت عالي وشكله سافر المريخ من السطل وانا كنت خلاص من كتر اللي بيحصل على وشك اجيبهم رحت مشغل الموبايل على اغنية وقلت اجرب يمكن هند تعملها يلا وري عم ناصر جمال الجلابية يا نودي وهوب هند كأنها شرموطة مأجرينها مش واحدة مع جوازها وجارهم ضيف عندهم راحت مدياها رقص وبقت طيزها تتهز زي اللبن وبزازها فاضلها تكة وتخرج برة الستيان اينعم رقصت يادوب دقيقتين بس كنت انا مت وعم ناصر قرب تجيله سكتة قلبية من الهيجان خفت فعلا عليه وقفلت الموبايل وقلتله يلا يا عم ناصر عشان تلحق طنط الساعة داخلة على واحدة سندته لحد الباب هو وزبه اللي واقف تحت العباية ورجعت ملطت هند على الكنبة ونزلت فيها نيك مكان ما كان هو قاعد ليلة فاجرة وقمت تاني يوم مش مصدق اللي حصل ومستلذ اللي حصل اوي اوي وبعد ما خرجت على الشغل وهند ودعتني ببوسة وبتأكدلي بالبوسة من تحت لتحت انها كمان اتبسطت ومشاعر الخوف والندم ما جتلهاش تاني لقيت الدكتوور وجدي بيتصل بيا وبيقولي اعمل حسابك يا بطل تيجي توصلنا الشالية بكرة الصبح. الجزء الخامس من جوايا كنت بحقد على الدكتور وجدي والعز اللي هو فيه وان العز حلو مفيش كلام ومخليه عايش وباسط ومدلع نفسه مش طالع عينه على الشغل والفلوس زيي الصبح بدري روحتلهم الكمبوند ومراته لابسة شورت واسع وبادي بحمالات ونضارة شمس تحسها اجنبية وصلتهم الشالية وانا هايج وفرحان اني هارجع اتفرج على المليطة تاني وامتع عيني ورحت قالع وكنت لابس المايوه تحت هدومي ومجهز نفسي لقيت على الشط حفلة وجايبين مطرب شعبي من المشهورين الجداد والرقص على ودنه بالمايوهات وكل واحد زانق صاحبته ولا مراته ونازلين رقص وتفعيص حاجة افجر من الفجر نفسه خلت جسمي يولع ويجيلي لوثة من المناظر اللي قصادي عقلي هاينفجر من شكل وعري النسوان والبنات ومحدش مكسوف ولا مستخبي ومحددش عارف مين مرات مين ومين صاحبة مين وكله سلطة في قلب بعضه والبيرة في ايديهم ولا اللي بيقزقز ترمس معرفش فضلت قد ايه وسط المليطة لحد ما قلت لازم اتحرك وأرجع شغلت الابلكيشن وقلت اهو يمكن ترزق بزبون اخده في طريقي فعلا لقيت حد طالب ينزل القاهرة وكان راجل من عمر عم ناصر كده بس شكله بيه ركب واتحركنا وفضل يعمل تليفونات كتير وفهمت من كلامه انه عنده شالية بيأجره بخمسة وعشرين الف في اليوم في الخباثة عشان تقريبا الايجار ممنوع وانه مضايق من المشوار وتقريبا بيكلم مراته وبيقولها انه تعب من المشوار ومش عايز موضوع التأجير ده وضرب المشاوير وانه ما بيحبش السواقة فضلنا ندردش وعرف اسمي وعرفت اسمه ممدوح وكان راجل برنس كده في نفسه وكل نص ساعة نقف في بنزينة وننزل يشتريلنا حاجة نشربها عملت فيها ابو العريف وقلت اكسبه زبون بالمشوار زي وجدي طب ما تشوف يا باشا حد يعمل الحكاية دي بدالك المشكلة ان لازم اجي استلم الشالية والمفاتيح عشان محدش في ادارة المكان يعر فاني بأجرها انت عارف بقى ملاك الاماكن دي مابيحبوش حد يأجر عشان المكان ما يلمش ويحافظوا على الكميونتي بتاع المكان وشوية ولقيته بيقولي ما تعمل فيا معروف ولما احتاجلك وانت شكلك بتفهم ومش لخمة تيجي انت تستلم الشالية والمفتاح فرحت وقلت زي الفل باب رزق جديد عنب لحد ما وصلته كان شرحلي كل حاجة وادخل ازاي بالكروت وكل التفاصيل اشتغلت شوية وسط البلد لحد 11 بالليل تقريبا وبعدين روحت مهدود من التعب طبعا راجع هيجان والدم ضارب في نافوخي بس من التعب مكانش فيا حيل نعمل حاجة ونتمرقع هند كانت بتاخد دش لما رجعت وانا غيرت وقلت اشرب سيجارة في البلكونة يادوب دخلت البلكونة لقيت عم ناصر قافل الستارة بتاعة بلكونتهم وقاعد مع مراته ام مريم احيه يا عم ناصر على سرعة الاستجابة ام مريم لابسة جلابية بيتي عادية بس شعرها عريان وشكله بيعمل اللي قلتله عليه جلابية مش سافلة ولا حاجة بس بيتي وخفيفة واول مرة اشوفها بشعرها اتكسفت طبعا وعينه جت في عيني واضطريت اسلم عليه ام مريم اتفزعت وقامت جري على جوة بس لحقت المح ضهرها واخد بالي انها لابسة كلوت من الجداد ثانيتين بس لحقت اشوف حز الكلوت على طيازها حسيته اتحرج وارتبك وخفت اخوفه رحت ممسي عليه بسيجارة وقلتله ليلتك زي الفل وشاورتله بايدي مع غمزة وسيبته ودخلت وسمعته اني بقفل البلكونة عشان اخلييه يطمن ويفهم انه يرجع وياخد راحته ولعت اكتر ما انا مولع ويادوب هند دخلت الاوضة بالبشكير قمت ما اديتهاش فرصة شاددها وهى طبعا فاهمة طالما راجع من الساحل يبقى اكيد هايج ومولع عملنا واحد ما طولش ونطرتهم بسرعة من كتر سخونيتي ورحت في النوم من التعب صحيت على الضهر وسمعت صوت هند في الصالة بتتكلم مع حد خرجت لقيت جارتنا ام دعاء وسلمت عليها وهى كانت نازلة خلاص سألت هند قالتلي وهى مضايقة ان جارتنا جاية وبتحرجها وعايزاها تدي لابنها بودي هو واياد جارنا برضه كام حصة تقوية في الانجليزي في الاجازة عشان مستواهم زي الزفت وكلها سنتين ويدخلوا الجامعة حكيتلي كل التفاصيل وكانت مش متحمسة قلتلها بلاش بطر 400 جنيه في الشهر وممكن تفتحي لنفسك سكة في الدروس وتدي غيرهم واهو رزق والحياة صعبة واحنا في عرض اي فلوس تروق علينا سمعت كلامي واقتنعت بيه وفطرت ونزلت الشغل يومين وصحيت برضه على الضهر على صوت هند وبصيت لقيتها في الصالة ولابسة الاسدال وقاعدة بتدي بودي واياد الدرس خرجت سلمت عليهم ودخلت المطبخ اعمل لنفسي كوباية شاي وساندوتش وانا ببص عليهم شكل هند وهى قاعدة في النص بينهم هيجني مع انهم بين البينين لا يتحسبوا رجالة ولا عيال بس طوال وطول هند وشكلهم عيال فاشلة ولا دماغهم في درس وقاعدين سرحانين وبيقضوا واجب فطرت وغيرت ونزلت شغلي زي كل يوم عدى يومين والصبح قاعد بفطر مع هند وهى لابسة بيجامة ضيقة وتحتها كلوت محندق وام دعاء اتصلت بيها وهند قالتلها ماشي ابعتيهم دلوقتي هما مين دول دول بودي واياد عشان ياخدوا الحصة كانت بتتكلم وقايمة بتلبس الاسدال رحت ماسكه من ايديها وانا مكسوف وخايف من رد فعلها ما تخليكي كده بالبيجامة ضربتني على ايدي ورفضت نهائي بطل وساخة وجنان بقى يا حسن ولا انت مش هاترجع غير لما تفضحنا اتكبست وغيرت ونزلت شغلي بعد ما شفتهم وهما قاعدين حواليها بياخدوا الدرس يومين ولقيت دكتور وجدي بقولي اكون عنده بكرة 6 الصبح عشان ارجعهم اتبضنت اني كده مش هالحق اتمتع بالساحل واتفرج اتحركت الساعة 3 الفجر ورحت رجعتهم واشتغلت شوية ورجعت عشان ما كنتش لحقت انام اصلا ام دعاء اتصلت بهند وقالتها بعد ساعتين عشان بعمل الغدا وهابقى ارن عليكي فكرت وسخنت والحالة لبستني وقلت هاخليكي تسمعي الكلام يا هند حطيتلها فياجرا في العصير تاني من وراها واحنا بنتغدى وقلت اما اشوف هاعرف المرة دي ولا هاترفض برضه بعدها بنصاية حسيتها بدأت تعرق وتهوى على وشها بإيديها يلا بقى رني لام دعاء عشان تخلصي الدرس مش هاعرف انام غير لما يمشوا عشان صوتكم هزتلي دماغها وكلمت ام دعاء ولسه هاتلبس قلتلها ما تخليكي يا بنتي كده دول يتحسبوا عيال والجو حر موت النهاردة كانت لابسة ساعتها بيجامة مايصة اوي على اللحم والنص الفوقاني ضيق وقصير لحد اول ضهرها طبعا هى مترددة بس البرشامة مخلياها هايجة وشبه لاغية عقلها ماينفعش يا حسن اقعد كده البيجامة ضيقة والبنطلون حجره قصير ومش لابسة حاجة حتى تحته وهى بتحسس بايدها على طيزها وفخدها عملت حمش ومش موافق تبقى مش لابسة حاجة تحت البنطلون لا طبعا ما ينفعش خشي البسي كلوت وحطي الطرحة عليكي وسيبها مفتوحة عشان تداري جسمك من فوق هزت راسها وهى خلصانة وعرقانة ودخلت تلبس كلوت قمت وراها وهى واقفة من غير بنطلون قدام الدولاب وقبل ما تطلع كلوت رحت مادد ايدي مطلعلها كلوت فتلة وقلتلها البسي ده اترعشت رعشة خفيفة كده وبصتلي جامد انا جسمي سخن اوي يا حسن انت حطتلي برشامة تاني ارتبكت بس انكرت وهى بصتلي تاني وراحت ساحبة شخرة بنت متناكة والنعمة حطتلي برشامة يا وسخ حضنتها ولحست شفايفها وقلتلها يلا يا نودي البسي الكلوت العيال زمانهم طالعين حالتها خلتها مستسلمة ولبستها الكلوت بنفسي وشديته لفوق على الاخر بقى خطه فوق خط كمرة البنطلون وخليتها تلبس الطرحة وخرجنا هى قعدت وانا دخلت البلكونة وعيني عليها وبنبص لبعض وهى ضايعة على الاخر وحتة من ضهرها بانت لما قعدت ولقيت حرف الكلوت باين بكل وضوح مزين ضهرها بالعرض فوق طيزها كام دقيقة مستنين وعقلي سارح في اللي بيحصل انا مش عايز اقدم مراتي للرجالة ينيكوها الفكرة اني بقيت احب اسيح واهيج والحاجات دي بتعملي كده مش قواد لان لما حد ينيكها هاتبقى مومس ومتعتي هاتروح الفكرة اني اشوفها وهى بتتشرمط وتتعولق واشوف هيجان حد عليها اشوف هيجانه مش اقدمهاله ينيكها وده الفرق بيني وبين القواد اللي بيبيع لحم مراته وشرفه ويقبض تمنه الجرس رن وقامت تفتح وهى بتعدل الطرحة وكانت فعلا مدارية جسمها من فوق كله العيال دخلوا وسلموا عليا من بعيد وقعدوا وهى جت قعدت مكانها وسطهم وانا فضلت باصص عليهم من تحت لتحت عيال مبرشمة ولا حاسين بحاجة وفين وفين لما هند سندت على الطرابيزة تكتب ومالت بجزعها ولقيت بودي اللي كان قصادي بص على ضهرها وشاف حرف الكلوت والحتة العريانة من ضهرها ووشه احمر وغمز لاياد عشان يبص هو كمان منظرهم وهما بيبصوا على ضهر هند وكلوتها خلوني اولع واهيج اوي وعقلي شغال تخيلات انها قاعدة وسطهم مطلعة ازبارهم بتمصلهم مع بعض زي الافلام فجأة ام مريم دخلت بلكونتهم تنشر الغسيل ورمت عليا السلام وشكلها ارتبكت واتفاجئت بيا بس خلاص بقى دخلت وشفتها لابسة جلابية بيتي فاتحة وايه بقى رجلك جت يا ام مريم انتي عم ناصر الهايج لابس كلوت من اللي انا جبتهوملهم ومتجسم على طيزها اللي مش بجمال وحجم طياز هند بس حلوة والكلوت مخليها فشيخة ضحكت جوة نفسي احا يا ام مريم لو عرفتي ان جارك اللي جنبك ده هو اللي منقيلك الكلوت اللي حوالين طيزك دلوقتي بقيت اتفرج هنا شوية وهنا شوية لحد ما الحصة خلصت وقامت هند تخرج العيال وخدت بالي انهم اتعموا يمشوا وراها منظرها جاحد وحتة من ضرها عريانة وحرف الكلوت باين والبنطلون قافش على طيزها وماشية تترج وتتهز قدامهم قفلت الباب وجت عليا غمزلتها بعيني ودخلت البلكونة وشافت ام مريم وشاورتلها براسي على حز كلوتها اللي باين سلموا على بعض ودخلوا في كلام عن الخضار والاكل ما هي ام مريم في الاخر بتتعامل معانا اننا من دور مريم بنتها دخلت الاوضة وبعد شوية هند جت وخليتها تقف قدامي وكنت قلعت ملط وزبي واقف حديدة فضلت اتفرج على طيزها وافتكر نظرات العيال واشد البنطلون لتحت سنة عشان اعري طيزها اكتر كانت هايجة وكسها بيشر وبلت البنطلون بميتها وانا عمال افكر ازاي الاقي حل تبقى واقفة قدام العيال في الدرس مش قاعدة وجسمها مش باين سلت البنطلون ونزلت على طيزها لسوعة ونيمتها وفشخت رجليها وجبت الكلوت على جنب ونزلت لحس في كسها وهى بتترعش وتتنفض هريت كسها لحس وراحت راكب عليها وكنت اول اجرب انيكها وهى بالكلوت مش قلعاه وبقت هايجة اضعاف ومش مبطلة شخر وخربشة في ضهري وهى بتشدني عليها اكنها عايزة زبي يعدي مصارينها من كتر الهيجان حتى البوس كان بقمة الهيجان وهى بتعض شفايفي ونازلة لحس في وشي يخربيت هيجانك يا هند لما تاخدي البرشامة وتعملي دماغ الشرمطة الفاجرة دي بعد كام يوم لقيت الاستاذ ممدوح بيقولي عايزك تروح بكرة تستلم الشالية من ناس مأجرينه وبعد ما يمشوا هابعتلك رقم واحد هايجي ينضف الشالية وتحاسبه وترجع بعد ما تقفله وتجيبلي المفاتيح الشيطان لعب في راسي وقلت احا على دي فرصة هاستلم الشالية الساعة 12 وممكن نقضي اليوم هناك من ابو بلاش من غير ما حد يحس بينا هو انا عمري لو اتشقلبت اعرف ااجر شالية زي ده بخمسة وعشرين الف في الليلة الهيجان قفش في عقلي وقلت فرصة العمر نعمل زي الناس اللي هناك وهند تلبس بكيني وتفشخني هيجان كان معايا زبون وصلته وطيرت على الوكالة ورحت للراجل بتاع المرة اللي فاتت وسألته على مايوهات بكيني بس تبقى ماركة نظرات الراجل ليا بقت تتعب اعصابي وبحسه بيعريني بس لقيته قالي عيوني يا باشا وطلعلي شوية مايوهات بكيني فاجرة وقالي دي كلها مستوردة ولو جديدة ومن المحل هاتبقى برقم وقدره احترت شوية وهو حس بيا وقالي كنت الاحسن تخلي المدام تيجي تنقي بنفسها عشان تختار على ذوقها وكمان تتأكد من المقاس كلامه خلى دماغي دارت وسحت وكنت ممكن اقول مش لمراتي بس الدوخة بتاعة الشهوة خلتني زي العلق اتجاوب معاه ما انا عاملهالها مفاجأة وبعدين هى جسمها وسط ودول شكلهم هايبقوا مقاسها حسيت نظراته وصوته اكنه بيقلعني هدومي وعايز يقولي انا فهمتك وهرشتك نقالي واحد لونه نبيتي وشكله وسط لا هو عريان اوي ولا هو محتشم وقالي وهو ماسك الاندر وفارده قدامي من ضهر ده حلو وكمان قماشته بتمط علشان يجي على قدها ما نطقتش واشتريته وحطيته في تابلوه العربية وروحت قلت لهند على المشوار واننا نروح نلعب ونبلبط شوية في بحر الاغنيا ونعيش لنا ساعتين فرحت وافتكرت هناخد العيال قلتلها لا دول يادوب ساعتين سرقة كده وعشان محدش ياخد باله وصاحب الشالية يعرف ونخسر الحكاية ويحرم يبعتني هناك تاني اتحركنا 9 الصبح ودينا العيال عند حماتي هى قاعدة لوحدها وبتفرح انهم بيونسوها وصلنا الساحل وسيبت هند في العربية وكانت لابسة عادي بلوزة وبنطلون جينز بس في الطريق اصريت انها تقلع الطرحة وتسيب شعرها عشان مايبقاش شكلنا ملفت هناك ويحسوا اننا بيئة وتفتح زرارين من البلوزة وحتة من بزازها بقت باينة خصوصا اننا قبل ما ننزل خليتها تلبس ستيان وكلوت من الشراميطي الجداد نزلت استلمت الشالية والمفاتيح واول ما الناس مشيوا جبت هند وفضلنا نلف في الشالية واحنا مبهورين من الفخامة والجمال دورين ولا القصور وفرش تمنه الافات العز حلو اوي فعلا مفيش جدال ومنظر البحر والنسوان قدامنا خلاها بقت مصدومة ومش مصدقة الفجر والمليطة ما هي اول مرة تيجي مكان زي ده وتشوفه على الحقيقة خرجت جبت المايوه ووقفت متنحة وانا وقفتها قدام ازاز الشالية ووشنا للبحر والازاز كان معمول مخصوص اللي جوة الشالية يشوف اللي برة واللي برة يشوف مراية ومايشوفش اللي جوة شايف النسوان كلهم لابسين ازاي عايزة تنزلي ببوركيني ولا بشورت جينز عشان يجيبولنا المباحث ويطردونا برة هاتكسف يا حسن ومش هاقدر صدقني ثواني العلاج عندي طلعت واحدة فياجرا من جيبي وحطتها في بقها وهى مستسلمة ورحت مطلع جوب ومولع واديتها تشد وتتسلطن يلا بقى يا نودي دول هما ساعتين عشان نمشي والراجل ما يقلقش ويعرف اني استغليت المكان دخلت تغير وانا كلمت رقم اللي هاينضف الشالية خمس دقايق وخرجت هند واوف على جمالها في البكيني كان فشيخ عليها وبزازها مضمومة ونصها الفوقاني باين وبيلعب وبيتهزوا والاندر من تحت فاجر ومخلي ربع لحم طيزها مدلدل وعريان وهى طيزها مقمبرة بشكل فظيع وبقى شكلها سكسي نيك قبل ما نخرج جه راجل عجوز لابس لبس عمال نضافة المكان وقلتله ينضف الشالية ويروقه ويخليه على سنجة عشرة واديته فلوسه بقى يقولي عيني يا باشا وهو بياكل هند بنظراته استغربت نظراته ماهو عايش هنا وسط المليطة ليل نهار بس عنده حق هند جسمها فاجر بزيادة والبكيني عليها شبه بتوع السكس وكمان نظرات عينيها فيها كسوف مزودها اغراء غير اصحاب المكان المتعودين على الحياة دي وعينيهم بجحة سيبنا الراجل وخرجنا وهند متشعبطة فيا ومكسوفة موت ولما وصلنا المية ونزلنا فيها ولقت محدش باصصلنا بتركيز والنسوان حوالينا لابسين زيها وافجر سابت نفسها وفضلنا نلعب ونعوم واحنا مبسوطين ومش مبطلين هزار وضحك لفت نظرها ان في كذا واحدة لابسين بكيني فتلة وطيازهم كلها عريانة ومملطة بقت تشهق ومش مصدق المناظر وانا احضنها وابوسها زي كل اللي حوالينا ما بيعملوا واقولها النسوان طيازهم ملط اهو واجوازتهم واقفين معاهم ومبسوطين حضنتني وهى هايجة وقالتلي في ودني الظاهر الرجالة كلها بقت معرصه كملنا لعب وخرجنا وبقيت شايف المايوه بعد المية والعوم عرى حتة اكبر من طيزها وماشية ترقصها اوي وبزازها مبلولة والحلمة واقفة ومنتصبة وقمة الهيجان رجعنا الشالية وقلت مستحيل امشي قبل ما نعمل واحد في الشالية ونزفره قلعتها ملط وقلعت وهى مخضوضة اننا في نص الشالية وتقولي الازاز يا حسن يا متخلفة احنا نشوف اللي برة واللي برة ما يشوفناش حتى شوفي ورحت ساحبها وخلتها تسند على الازاز واللي برة ولا حاسين بينا بس احنا شايفينهم بقت تصرخ من الشهوة وتشخر من متعة الشعور فكرة انها بتتناك وملط وعينيها شايفة ناس رايحة جاية بنا وبنهم مترين تلاتة تهيج اي حد بقت ساندة على الازاز ومقبرة وانا حاشرة في كسها من ورا وماسكها من وسطها ونازل ترزيع ونيك وكل شوية السوع طيزها بسبانك بنت احبة صوتها بيجلجل في قلب الشالية في عز النيك لقيت اللي بيتكلم من ورايا خدمة تاني يا باشا اتصدمت ولفيت لقيت الراجل بتاع التنضيف واقف في ضهرنا بيتفرج علينا اتاريه كان لسه بينضف فوق وانا كنت مفكره خلص ومشي اتشلينا من المفاجأة وهو قدامنا ومبتسم لا ارادي مديت ايدي شديت القميص بتاعي لفيته على وسطي اداري زبي وناسي هند الملط ورا مني هند داريت بزازها بإيد وكسها بإيد وراحت قاعدة على قرافيصها مكانها رحت للراجل وزقيته كده ناحية الباب ماشي يا حاج تشكر اتفضل انت خرجت الراجل ورجعت هايج اكتر وهند كانت خلاص هاتموت من الكسوف شدتها على الكنبة عشان نكمل اكن مفيش حاجة حصلت وهى شخرتلي بزعل كده مداري وسط الهيجان الراجل شافني وانا بتناك يا حسن كسمه ده خدام ما تلاقيه شاف كده مليون مرة وسط المليطة دي صرخت واتشنجت اول ما فشخت رجليها على الكنبة ورجعت ارزع في كسها بهيجان فاجر لحد ما نطرتهم وهدينا ودخلنا خدنا دش سوا ولبسنا وركبنا العربية علشان نرجع رغم كل اللي حصل قبل كده دي كانت اول تجربة لينا بالوضوح ده هند ببكيني قدام ناس كتير مالهاش عدد وكمان راجل غريب شافها وهى بتتناك طول الطريق كنا بنتكلم وحكينا بصراحة ووضوح لاول مرة بنا وبدون كسوف وحد يداري مشاعره او تفكيره ولاول مرة تجيب سيرة نيك الدكتور وجدي ليها وانا كانت ميتة من الهيجان اول ما خرجت من الشقة ومرة واحدة بدون مقدمات ولا تمهيد رشق زبه فيها ونزل نيك وهى لا بتنطق ومن الخضة حتى ما استمتعتش اكنها مجبرة ومش بايديها حاجة منطقة بين الاغتصاب وبين انها شرموطة وبتتناك من راجل غير جوزها شعورها بالحرية وتجريب حياة الاغنيا الهاي كلاس خلوها بقت ناقمة اوي على وضعنا وحياتنا في منطقة بسيطة شعبية وكل حركة وخطوة بحساب وناس حشريين حاطين مناخيرهم في حياتهم غير طول الوقت قبل ما نوصل الاستاذ ممدوح اتصل بيا يطمن وفجأة وسط الكلام قالي هى مين اللي كانت معاك اتخلبطت واتبرجلت وقلت خلاص ضاعت السبوبة واكيد عرف من العرص بتاع التنضيف دي مراتي يا استاذ ممدوح انا متاسف جدا وقلت اهو افسحها وابسطها شوية على حس المشوار بس صدقني ماحصلـ... قاطعني وقالي يا عم اهدى ماتقلقش ده مكانك ولو كنت قلتلي كنت اقولك بات ليلة كمان هند كانت سامعة وهديت لما سمعت رده وانا كمان وفضلت اشكر فيه وقلتله نص ساعة بالكتير واكون عند حضرتك وصلنا واتصلت بيه وكان ساكن في فيلا في التجمع وباعتلي الابلكيشن وكانت هند لسه بشعرها والبلوزة المفتوحة وشق بزازها باين خرجلنا وسلم علينا وحسيته بياكل هند بعينيه وكان حساب المشوار رايح جاي الف ونص ولقيته بيديني الفين وصمم اخدهم قبل ما نتحرك قرب من شباك العربية وكلم هند حسن شكله خجول اوي يا مدام بعد كه تروحي معاه وكلميني وانا اخليه غصب عنه يوافق تقضوا ليلة في الشالية وتنبسطوا ضحكنا من دعابته وشكرناه على ذوقه ومشينا وهند مسكت في دراعي وقالتلي ده راجل جنتل وذوق اوي بس عينيه زايغة كان بيبحلق في صدري هجت وقلتلها بقولك ايه ما تيجي واحنا في حموتها كده نروح عيادة الدكتور وجدي ويشوفك زي ما قال عشان الدايت قرصتني في فخدي وهى طبعا هيجانة زيي ماشي موافقة كلمه احجزلنا ميعاد اتصلت بيه وقلتله قالي لا انا خلصت العيادة وفي البيت تعالوا لو تحبوا هند اترعشت اول ما سمعت كلمة البيت وعضت على شفايفها وانا بصوت مليان رعشة قلتله لا خلاص نخليها يوم تاني علشان ما نزعجش الناس عند حضرتك لا ما تقلقش انا لوحدي في البيت وكنت هاخرج بس علشان خاطرك هستناكم يلا سلام مستنيكم اول ما قفل هند سحبت شخرة حريمي نواعمي وقالتلي احيه هانروحله تاني يا راجل يا هايج انت هايفرق ايه البيت عن العيادة بس طبعا بتعولق وهى عارفة اني بتعولق وياترى هاتنزل وتسيبني لوحدي تاني معاه زي المرة اللي فاتت يا نودي دي كانت مرة كده بالصدفة الدكتور مش مخططلها يعني هو بس ضعف قدام جسمك ابن الفاجرة ده وصلنا الكمبوند ودخلنا وطلعنا على شقته على طول من غير اتصال فتحلنا وهو لابس شورت طري بيتي وفانلة كت وفي ايده كاس اول ما شفته ومن ريحته لما اتكلم فهمت انه ويسكي او حاجة شبه كده دخلنا وهو عينه بتاكل شق بزاز هند وقعدنا في الصالة تشربوا ايه شكرا يا دكتور لا لازم تشربوا حاجة المدام تشربي عصير ماشي ميرسي وانت با ابوعلي عصير برضه ولا تشرب معايا وشاورلي بالكاس في ايده اللي انت شايفه يا دكتور قال خلاص يبقى نشرب كلنا زي بعض وجاب لهند كاس وانا كاس زي اللي معاه وقعدنا ندردش في اي هجايص كام دقيقة ودي كانت اول مرة هند تشرب خمرة كبيرها كانت تضرب ازازة بيرة معايا ها يا مدام ااااااااا هند يا دكتور اه يا ابوعلي اسف نسيت ها يا مدام هند بدأتي الجدول اللي اديته لحسن اه يا دكتور بس بصراحة في ايام كده كنت بنسى وباكل عادي لا لا يا هند ماينفعش الكلام ده لازم التزام والا مش هايبقى في نتيجة خالص اتفضلي اطلعي على الميزان اللي هناك ده بنبص لقينا ميزان مكانش موجود قبل كده وقلت ده شكله رتب كل حاجة واحنا في الطريق هند قامت ناحية الميزان وهو خد كاسه وكاسي وصب تاني كمية اكبر ورجع واداني كاسي وراح ناحية هند يبص على قراءة الميزان ده كان نفس وزنك المرة اللي فاتت يا هند لا يا دكتور نزلت 2 كيلو لا ده قليل اوي على المدة دي كلها بس برضه علشان نتأكد لازم نقيس مظبوط علشان نعرف البداية كام وبعد الالتزام بالجدول بحذافيره هاتبقى كام ازاي يعني يا دكتور ماينفعش نقيس وفي وزن زيادة على الجسم زي الشوز واللبس عادة في العيادة الستات بتقيس بالاندر وير بس عشان نحدد الميزان مظبوط انا قاعد بشرب والويسكي اللي طلع ابن احبة بيسفر اسرع من الحشيش وقلت كده هو ناوي ما ننزلش بالسهل وبيخليني انا ومراتي نسكر ودماغنا تلف وقلت اتمتع بقى وابطل اعمل فيها مش فاهم ورحت مطلع جوب ومولعه وهند بتبصلي وعايزة تحس اني انا اللي بخليها تتحط في المواقف دي ومش بقرارها هى فهمت بصتها ليا وقلتلها اسمعي كلامي دكتور وجدي يا هند كفاية انه بيجاملنا ويكشف عليكي بعد مواعيد شغله اعمل ايه يا دكتور وجدي ابتسم وشاورلها على اوضة وقالها من فضلك اقلعي اللبس الخارجي والشوز في الاوضة دي وتعالي في حاجات كده مش محتاجة ذكاوة ومفهومية انا وهند مكشوفين اوي قدامه زي ما هو مكشوف وباين انه لا ده كشف ولا حاجة بجد كلها منيكة وانا مفضوح قدامه اني مستمتع وموافق على عمله ولسه اللي هايعمله في مراتي وبموافقتي هند دخلت الاوضة وجه قعد جنبي وشاف الجوب وخده من ايدي وخد نفسين احلى حاجة فيك يا حسن انك رايق وصاحب مزاج مع ان مكانش يبان عليك اول ما اتعاملت معاك انت اللي راجل ذوق يا دكتور هند خرجت بعد ما قلعت ومن غير اي تمثيل او شرح كانت هى والملط حاجة واحدة ستيان شيفون معري بزازها وكلوت شرحه وكسها باين على عينك يا تاجر جت وهى ضامة ايديها قدام كسها ولفت وكسم منظر طيازها والكلوت زي الابرة في كوم قش مش مداري حاجة واللحم مدلدل وبيتهز طلعت على الميزان ووجدي سحب نفس طويل واداني الجوب ورفع باقي كاسه على بق واحد وراح ناحيتها وحط ايد على وسطها وهو بيلفها اكنه بيعاين البضاعة وهى سايبة نفسها وزي العجينة في ايده ايده بقت تسرح وتحسس على كل جسمها وهى بتتلوى وتترعش بين ايديه وانا قاعد بموت وحاسس بجسمي بيتهز وضربات قلبي صوتها بقى طالع وحاسس انه مسموع شوية وقالها اتفضلي ادخلي البسي مشيت ورجليها بتلف حوالين نفسها وباين ان دماغها لفت من الكاس اللي شربته دخلت الاوضة وهو جه جنبي وقالي بصوت واطي معلش يا ابوعلي نسيت اقول لهند على حاجة مهمة قبل ما تلبس هدومها مقدرتش انطق ويادوب هزتله راسي وفضلت باصص عليه وهو بيدخل الاوضة وبيقفل الباب وراه قمت وراه وحاولت الاقي اي خرم ابص منه ومالقتش وطبعا اتكهربت وخفت واتكسفت افتح وادخل عليهم ولقيت اني فكرة اعمل من بنها هى احسن حل رحت على المطبخ وبقيت اشرب من الازازة وش من غير كاس ومفيش 3 دقايق وصوت هند خرق ودني وهى بتصرخ ونازلة آهات واوف واح جسمي ساب وخدت الازازة ورجعت للكنبة وجسمي بيترعش ومن غير ما احس فتحت البنطلون وطلعت زبي اضرب عشرة على صوت هند وهى بتتناك من واحد تاني غريب وجدي طول جوة وانا مش مبطل شرب لحد ما الدنيا دارت بيا ومحستش بنفسي ونمت مكاني غصب عني معرفش امتى صحيت بس لما الشمس دخلت الشقة فقت واتلفت حواليا وخدت وقت لحد ما استوعبت وافتكرت وقمت وانا ميت من الكسفة والخوف وفتحت باب الاوضة بشويش واتمسمرت مكاني من المنظر هند نايمة ملط جنب وجدي في السرير على بطنها وهو ملط وزبه مدلدل على جنب وقفت شوية متبنج مش عارف اعمل ايه وجوايا مليون احساس عكس بعض ورحت متسحب وصحيتها بشويش اول ما فتحت عينها حطيت ايدي على بقها عشان ما تصرخش بصت حواليها ووشها جاب الوان الطيف وبصالي ومبرقة سحبتها من ايدها ولميت هدومها من على الارض ووقفت تلبس في الصالة وقلتلها يلا قوام قبل ما يصحي مش عايز اشوفه واكلمه دلوقتي مديت ايدها تاخد شنطتها لقيناها مفتوحة وفيها رزمة فلوس كبيرة بصينا لبعض باستغراب وحسيت اني بقيت مبلول من الكسوف وجدي اكيد بالليل خرج وشافني وانا نايم زي الجردل وحط الفلوس في شنطة هند تمن الليلة اللي قضاها معاها واكيد في دماغه اني بسرحها عشان اكسب فلوس من لحمها بقينا مشتركين في الشعور والاحساس بالخزي والعار واننا بقينا ناس رخيصة بنبيع شرفنا بالفلوس وخرجنا وطيران على البيت وهى حاضنة دراعي ومحدش فينا بينطق بحرف طول الطريق. الجزء السادس اوسخ حاجة تبدل الحال اللي حصلي وقلب حياتي جايز هو السبب في اللي جرالي وحصلي بعد ما كنت استاذ وموظف محترم في شركة وعندي عربية جديدة وبحضر نفسي اعمل قرشين واخد شقة جديدة في مكان احسن كل ده اتغير في لحظة زي الحلم وبقيت سواق ماشي في الشوارع مستني الابلكيشن يبعت نوتيفيكيشن وألاقي زبون غالبا شعوري بالاحباط والدونية ملكوا شيطان اليأس مني وشعوري اني قليل وهربت من احباطي بمشاعري الجديدة مع مراتي وأكنا بقت زي العربية لازم تبقى نضيفة وريحتها حلوة علشان اخد تقييم كويس من الزباين الخضة من اللي حصل خلتنا نروح على البيت ومانعديش نجيب العيال من عند حماتي اول ما دخلنا هند قلعت ودخلت الحمام تستحمى من نيك وجدي ليها وانا بقى وشي مكشوف وبجح قلعت ودخلت استحمى معاها لقيت جسمها كله علامات من بوس وعض وجدي وهجت اوي من شكلها وزبي وقف غصب عني هند شافت زبي واقف راحت رافعة حاجب وقايلالي كسمك ولبست البشكير وخرجت اتنشفت ودخلت وراها لقيتها قاعدة على السرير وبتعد الفلوس قعدت جنبها وبعد ما خلصت قالتلي وهى مصدومة وملامحها مش مفهومة دول خمستلاف جنيه احيه استغربت زيها ومعرفتش احدد شعوري في اللحظة دي بس من جوايا مش مبسوط وحاسس اننا كده مشينا في سكة شمال زيادة عن اللزوم مش منطقي نوصل لكده ولازم نقف لحد كده يالهوي يا حسن ده مرتب شهر وازيد شوية ماعرفتش ارد ومش لاقي قناع البسه يداري عاري ووكستي بس حسيت ان هند فرحانة بالفلوس وعايز اسألها ايه اللي حصل هو حصل ايه بالظبط امبارح بصتلي كده بصة فشختني وهزت الفلوس في الهوا هايكون حصل ايه يعني وجدي ناكني يا دكر اتصدمت من طريقة الكلام بتاعتها وقطمت خالص اخر النهار لقيت حماتي جاية بالعيال دخلت وسلمت علينا وكانت ست طيوبة اوي وعسل وبقولها دايما يا ماما نجاة هند حضرتلنا الغدا وقعدنا ندردش وهند حلفت عليها تقعد معانا كام يوم حماتي عايشة في شقتها لوحدها علشان كل ولادها متجوزين ووقت ما يحبوا يزوروها يلاقوها في بيتها بعد الحاح وافقت وهى عمالة تقول لهند يا بنتي مش عاملة حسابي على قعاد يا ماما البسي من اللبس بتاعي وبلاش تلاكيك بس خليكي معانا ماشي يا هند ما انا عارفة نفسي مش هاخلص منك خلي حد من العيال ينده على ام مريم تيجي تقعد معايا واسلم عليها بقى بالمرة ام مريم قد حماتي في السن ومعرفة قديمة شوية وام مريم جاتلنا الشقة وكانت لابسة عباية خروج سودة بس خدت بالي ان حز كلوتها باين قلت في بالي الولية هى كمان ادمنت الحكاية وبقت ما تلبسش غيرهم زي هند قلت عيب اقعد وسط قعدة حريمي ونزلت اشتغل شوية بس رجلي خدتني للوكالة وقلت وحياتك يا ام مريم لاجيبلك شوية كلوتات لوز علشان تدلعي عم ناصر وتهيجيه اكتر وتدلعي كل رجالة المنطقة طالما بقيتي تلبسيهم تحت عبايتك وأنتي خارجة طبعا مفيش الراجل بتاع كل مرة خلاص خدت عليه وفهم دماغي ابتسملي اوي اول ما شافني اللي هو كل يومين اجيله اول ما دخلت سبقني وسأل ها المايوه طلع مظبوط خطفني بسؤاله وبقيت لا ارادي بسيح وانا عنده مع انه لا شاف هند ولا يعرفها اه طلع مظبوط اوي والمقاس تمام التمام ممتاز كده عرفنا مقاس المدام علشان لو حبيت تاخدلها حاجة تانية اصل الحاجات دي ساعات بتفرق في مقاس الوسط سيحت اكتر وهو بيتكلم على حجم طيز مراتي وقلت اتمتع طالما لا يعرفها ولا يعرف انا مين هو كان ماسك شوية وضيق سنة طب ده احسن في المايوهات بالذات علشان يمسك على الجسم خصوصا في الموديل ده باقي الموديلات تاخد نمرة اصغر كمان بقولك كان ضيق سنة ومساك تقولي نمرة اصغر اقصد باقي الموديلات يا استاذ مش نفس الموديل حاجات تانية قصدك يعني غير المايوه لا اصبر وهافهمك طلعلي واحد شبه اللي خدته قبل كده وفرده قدامه ده الموديل العادي الاندر بتصميم وحجم البانتي وراح مطلع اتنين تانيين واحد من ورا قماشه قليل اكتر والتاني يادوب شريط صغير اكنه فتلة من ورا دول بقى يبقى نمرة اصغر عشان يبقى محكوم على جسم المدام وسوري يعني ما يخليش حاجة من جسمها تتكشف زبي وقف وافتكرت شكل النسوان اللي كانت لابسة نفس المايوه ده وطيازهم ملط مش عارف بصراحة بس دول عريانين اوفر عادي يا استاذ كل الستات بقت تلبس الموديلات دي وبقوا موضة خصوصا لو بتروحوا اماكن راقية ومقفولة على اللي فيها ماشي ممكن اخد واحد منهم والمدام بقى اللي تقرر بس دلوقتي عايز شوية اندرات عادية بس يكونوا لذاذ شوية ضحكلي وغمزلي خلاص يا استاذ انا بفهم دماغ زبوني وبعرف اجيبله اللي يعجبه طلع قدامي سلة مليانة اندرات وبقى يفردهم ويفرجني وكلهم افجر من بعض وفي منتهى السفالة والوساخة بس دول كلهم سوري يعني سكسي اوي مش بتوع اللبس العادي يا بيه كل الستات بتحب تلبس كده وتدلع نفسها وجوزها اخترت كذا واحد اللي شيفون واللي مخرم واللي من ورا اصغر من الكف وحاسبت ومشيت اشتغلت شوية وكلمت الديلر بتاعي جبت منه صباعين ورجعت على البيت قبل ما اوصل كلمت عم ناصر وقلتله انت فين قالي في البيت قلتله لو فاضي انا خمسة وجاي انزل قابلني تحت طلعت المايوه الجديد من الشنطه وكمرته في العربية لحد ما يجي وقته وفعلا وصلت لقيتعم ناصر بكسم العباية الصيفي اللي ما بتفارقش جسمه واقف بيشرب سيجارة ومستنيني خير يا ابوعلي محتاج حاجة يا ابني مفيش يا عم ناصر بس كنت بشتري شوية حاجات لهند وقلت اعمل حسابك معايا حاجات ايه يا ابوعلي خدته ودخلنا مدخل البيت وفتحتله الشنطة مفيش كنت جنب محل كده صاحبه معرفة واشتريت دول وقلت لو محتاج منهم حاجة للجماعة بلع ريقه ووشه اتخطف وفضل يلقب فيهم وانا في دماغي اني اعمل كده عشان لو خد منهم يبقى عارف ان انا اللي اشتريت لمراته كلوتات دول حلوين اوي يا ابوعلي **** يخرب عقلك يا شيخ انا راجل كبير ومش حمل الدلع ده كله ما تدلع يا عم ناصر وتبسط نفسك ده حلالك ومحدش له عندك حاجة نقى كذا واحد كانوا حرفيا مسخرة وعشان ابان ماليش نية خدت منه حسابهم وكسبت كمان وخليته دفع في نص الكلوتات كل اللي انا دفعته في المحل طب مش تعزم على عمك ناصر بسيجارة حلوة كده مش معايا يا عم ناصر العملية ناشفة شوية وماجبتش ضرب ايده في جيبه بفنجرة واداني كام ورقة بمية خد يا عم هاتلنا ونبقى نشرب سوا انت تأمرني يا عم ناصر طلعت وكانت هند مع حماتي في الصالة ولابسة جلابية بيتي من بتوع هند سلمت وحماتي صممت تقوم تحضرلنا العشا بنفسها حماتي جسمها مليان عن جسم هند وعندها كرش مقبول مش وحش والجلابية ضيقة وماسكة عليها وحز كلوتها بسبب الضيق باين بس كلوت ابن مقرفة اللي هو اكنه شورت هند خدت بالي ونغزتني بالكوع اتلم يا وسخ كنت اول مرة ابص على جسم حماتي بس حسن القديم خلاص كان في وخلص دلوقتي انا واحد هايج والهيجان فاشخني ليل ونهار ضحكت ورحت مديها الشنطة ايه دي شوفي بس بصت في الشنطة وقالتلي يخرب عقلك مجنون بقولك ايه اعزمي منهم على حماتي بس يا وسخ واتلم قامت كمرت الشنطة في اوضتنا واتعشينا وقعدنا قدام التلفزيون شوية قبل ما ننام تاني يوم رجعت بالليل ولاغيت عم ناصر وقلتله جبتلك الحشيش قالي اجيلك نشرب سيجارتين وقلتله مش هاينفع علشان حماتي قاعدة عندنا قالي طب خلي الحشيش معاك انت عشان ما اتقفش بيه طلعت لقيت حماتي مغيرة الجلابية وهند بتاخد دش حماتي قامت جري تحضرلي الاكل واوف ببص على طيازها لقيت حز كلوت ابن متناكة متشعلق على نص طيزها من النص هند خرجت ولقتني فاتح بقي ومتنح في طياز امها وهى في المطبخ قعدت جنبي وقالتلي بصوت واطي عارفة انك هايج وهاتعمل كده لما تشوف ماما بس انا السبب خلتها تقعد عندنا وهى مش عاملة حسابها ومعهاش لبس ولا غيارات دي فظيعة اوي حسيت هند مش معترضة اوي زي امبارح طب اتلم بقى بدل ما تاخد بالها انك بتبص عليها بعد اللي حصل في شقة دكتور وجدي مبقاش عندنا خشى من حاجة نختشي من ايه وهى باتت ليلة في حضنه وكمان قبضنا تمن الليلة سرحت وفكرت في هند اوي مع حماتي في المطبخ هى هند ازاي بسهولة رضيت تتناك مرتين من واحد غيري ازاي الابلة بتاعة العلم والتدريس توافق تبقى مومس كده بكل بساطة معقولة السبب اني بحطلها فياجرا ولا بشربها حشيش معايا ولا الفكرة كلها ان الحقيقة مش في الماضي والواقع قد ما هى في الاختبار ايوة هو الاختبار هند طول عمرها هايجة وبتعشق الجنس والدلع بس مكانش في اختبار لما اتحطت في اختبار حقيقي اختارت المتعة او على الاقل ما قاومتش زيها زي اي راجل ممكن يكون متجوز ملكة جمال ومع ذلك لو اتحط في اختبار يضعف ويزني في لمح البصر احنا بس اللي بنقبل لنفسنا كرجالة المبررات ونرفضها ونلعنها لما تبقى من فعل الست بعد العشا قامت حماتي لبست الطرحة وزي اي ام مصرية لما تزور بنتها بتعملها كل شغل البيت دخلت لمت الغسيل وطلعت على البلكونة تنشره هند جنبي وساكتة وهى شيفاني بتفرج على طياز حماتي شوية وسمعتها بتكلم حد وفهمت انها ام مريم هند انشغلت وانا قمت ناحية البلكونة اشوف اللي بيحصل لقييت ام مريم وعم ناصر في البلكونة بتاعتهم بيكلموا حماتي البلكونتين في مستوى بعض وكلنا شايفين بعض كويس جلاليب حماتي وام مريم جلاليب بيتي ضيقة وكلوتاتهم الاتنين من ذوقي واختياري ومنورة على طيازهم عم ناصر كان بياكل طياز حماتي بعينيه ومش مركز مع نظراتي لطياز مراته شعور ممتع وفاجر وانا عارف اني ملبس الاتنين كلوتات انا بنفسي اللي شاريها نشرت العدوى فيهم كلهم وخليتهم كلهم يلبسوا كلوتات اصغر بكتير من حجم اطيازهم هند دخلت البلكونة وام مريم حلفت تعملنا شاي والكراسي اترصت ف البلكونتين وبقت سهراية بس عم ناصر متمتع بمراتي وحماتي وانا بمراته بس اللي اقل منهم بكتير في كل حاجة لكن الحقيقة انا متعتي مش ام مريم متعتي اني شايف نظرات الشهوة في عينه وهو بياكل فخاد مراتي وحماتي بعينيه وجود حماتي كان مضيع عليا المتع سواء مع عم ناصر او التلاميذ بتوع الدرس بس مقدرش اقولها امشي ولا اقول لهند حاجة زي دي لكن بالليل صارحت هند اننا متقيدين ومش عارفين نتعولق ضحكت وقالتلي احيه عليكم نفس الكلام لسه ماما قايلهولي بالنهار استغربت وقلتلها قالتلك ايه مش فاهم قالتلي ايه لبس الجلبيات ده طول اليوم مش تلبسي حاجة حلوة كده وتحطي شوية احمر لجوزك فرحت وهجت اوي من كلام حماتي احا دي حماتي طلعت بتفهم اوي وبيني وبينك بخاف اشرب حشيش وانا برة في الشغل علشان اللجان والكماين ومش عارف اشرب وهى هنا وخرمان على الاخر طب ما تشرب هو حد منعك ازاي وحماتي هنا هو انت يعني عيل هاتقوم تضربك وبعدين هى متعودة على كده متعودة على كده ازاي بابا كان بيشرب وكلنا عارفين وكنا ندخل اوضنا علشان كلنا بنات وماما بس هى اللي بتقعد معاه بس هو كان بيشرب مرة ولا حاجة كل اسبوع دي حماتي طلعت ست ولا كل الستات اومال انت فاكر ايه يا ابني ماما دي ست اوي وكانت مدلعة بابا وروحهم في بعض سيحت وبقيت اتخيل حماتي وهى فعلا ملامحها سكر وقمورة اوي وجسمها شبه جسم هند ونفس تقسيمة العود الكيرفي الفاجر حتى ان كانت مليانة بشوية حلوين عنها طب ما تسمعي كلامها وبلاش كتمة طالما هى بنفسها قالتلك كده ماشي هابقى اشوف تاني يوم وانا في الشغل الدكتور وجدي اتصل بيا وقالي محتاجني اروحله اخد عربيته للتوكيل اعملها صيانة وتاني يوم نفس الحكاية لعربية مراته الغريب والمريح فيه انه رغم اللي حصل بيتعامل عادي بعيد عنه قلت مصلحة واكيد هايديني قرشين كويسين وقلتله انت تأمر يا دكتور ركب معايا زبون اوصله الفجالة وهناك عيني جت على مكتبة بتبيع سبورات قلت جامدة دي اجيب لهند سبورة عشان تدي عليها الدروس وكده تبقى واقفة مش قاعدة وقت الحصة اشتريت واحدة وخلصت شغل ورجعت البيت لقيت هند لابسة بيجامة ضيقة برمودا وحاطة مكياج والكلوت مرسوم على طيزها قلت تبقى حماتي رجعت بيتها وهانرجع نهيص تاني مفيش خمس ثواني ولقيت حماتي خارجة من المطبخ بجلابية ضيقة وبتسلم عليا بس احا دي حلمتها بارزة تحت الجلابية يعني مش لابسة ستيان تنحت وهند عملت بتكلمني لما شافت نظراتي علشان حماتي ما تاخدش بالها ايه السبورة دي يا حسن عشان تدي الدروس عليها احسن حسيتها استغربت بس هزت راسها وقالت ماشي هند سحبتني على اوضتنا علشان اغير هدومي وقالتلي بطل تتنح وانت بتبص كده يا هايج احا يا نودي دي حماتي مش لابسة سنتيانة اه يا اخويا مش لابسة هى ما بتحبهمش وشكلها زهقت من لبسهم اليومين اللي فاتوا مسكتها من ايديها لفتها بس ايه الحلاوة دي مش قلتلك ماما زعقتلي وقالتلي البس حلو ودلعي جوزك كنتي لبستيها بيجامة هى كمان اتلم يا وسخ طب ايه بقى عايز اشرب سيجارة خرمان على الاخر اشرب يا اخويا براحتك طب وحماتي يا ابني قلتلك مش هاتتكلم وانا اصلا قلتلها فضلت تضحك وتقول جوزك ده لخمة اوي وبيتكسف ده بيته يعمل اللي في مزاجه لبست ترينج وخرجت اتعشينا وانا كل شوية اخطف بصة على بزاز حماتي اللي عمالة تتمرجح وملهاش صاحب دي وبعد الاكل ولعت جوب وانا فعلا محرج بس لما لقيت انهم عادي كسوفي راح حماتي قالت لهند قومي يا بت اعملي كوباية شاي سكر زيادة لجوزك واعمليلي معاه ايوة كده يا حماتي راعيني معلش يا حسن بنات اليومين دول مش مدردحين ودمهم واقف ده احنا زمان كنا نقف نخدم على اجوازتنا طول الليل هند زعقت بهزار من المطبخ كفاية يا ماما عشان مايتمرعش عليا بسبب كلامك ده ضحكنا اوي ولقيت حماتي وهى طبعا بتعاملني اني ابنها بتمد ايديها للسيجارة هات يا واد نفس يجازي شيطانك فكرتني بالمرحوم ولياليه من زمان ما شمتش الريحة دي سحبت نفس وخرجته من مناخيرها بمعلمة هند جت بالشاي وشافت امها بتشد من الجوب راحت قاعدة وضاحكة ربع ساعة وكنت بولع الجوب ونخمس فيه احنا التلاتة ونضحك ونهزر وحماتي عمالة تحكيلنا عن زمان ودلع زمان وبقت قاعدة تانية رجل ونص فخادها عريان وانا هايج ومبسوط احنا التلاتة بقينا عاملين دماغ بنت فاجرة بس الجو كان حر موت وكل شوية امسح وشي بفوطة من العرق وكلنا عرقانين والمروحة كل اللي بتعمله شوية دوشة قوم يا بنتي هاتي لجوزك حاجة خفيفة يلبسها هو متعود يقعدلنا بالبوكسر والترينج محرره وانا كمان ميتة من الحر خد راحتك يا حبيبي واقعد زي ما تحب ده انت زي ابني السطل الممتع خلاني قمت قلعت الترنج قدامهم وفضلت بالبوكسر هند قامت وهى بتضحك على منظري هادخل البس حاجة خفيفة يا ماما لاحسن هاموت من الحر عقبال ما سي حسن يتجدعن ويحن علينا بتكييف شوفيلي حاجة مرحرة انا كمان انتوا شقتكوا نار مولعة انا من بكرة راجعة شقتي تعالي يا ماما خشي خدي دش مية سقعة الاول رطبي جسمك حماتي دخلت الحمام وهند دخلت غيرت ولبست كاش مايوه بحمالات خفيف اوي على اللحم وراحت على الحمام تدي لحماتي حاجة تانية تلبسها حماتي خرجت شعرها عريان ومبلول وبتنشفه بالفوطة ولابسة كاش مايوه بحمالات برضه بس صدره مفتوح اوي ويادوب واصل لنص فخادها شخرت في سري من منظرها وزبي وقفلها انتباه هند غمزتلي اللي هو بتقولي اي خدمة قعدنا تاني وبقيت قاعد وسط فخادهم وهند شاورتلي براسها اداري زبي الواقف حطيت خدادية على زبي اخبيه وحماتي قالتلي وهى لسه بتنشف شعرها ولعلنا سيجارة يا حسن هند شهقت بمياصة احيه يا ماما هاتخلي حسن يذلني بعد كده ويقولي امك بتحشش ضحما اوي بصوت عالي وحماتي لسوعتها على فخدها العريان وانا قلتلها اطلعي انتي منها وماتخشيش بيني وبين حماتي حماتي طبطبت عليا بحنان اوي تسلملي يا جوز بنت يا حبيبي من زمان ما انبسطش كده من ساعة المرحوم هند حضنتها وباستها يا ماما انتي بس تعالى واقعدي معانا ومالكيش دعوة هانفكرك بكل حاجة حلوة كنا نسهر وابوكي يلف السجاير ويا سلام بقى على ليلة الخميس كان لازم يجيب لنا ازايز بيرة ونديها يالهوي يا ماما وانا واخواتي عمرنا ما اخدنا بالنا يا بت ما هي الست مننا تلاغي جوزها وتدلعه وتحافظ على عيالها برضه اامري انتي بس يا حماتي وانا عشر دقايق واجيبلك بيرة يا واد بحكيلك مش قصدي اني عايزة لا وغلاوتك لاجيبلك ده الواد في اخر الحارة وقمت قايم بعنترية وداخل ضارب القميص والبنطلون وطيران جايب طقمين بيرة وراجع قلعت وقعدت وفرقعنا الازايز وحماتي طايرة من السعادة ازازة في التانية مع الحشيش وكلنا رحرحنا وحماتي سافرت عالم تاني لذكرياتها ونازلة حكي عنها وعن حمايا وانه كان بيعشقها ومجنون بيها وبيعشقها ترقصله الرحرحة خلت حماتي جسمها ساب وببص وهى بتعدل قعدتها لقيت كس قد كف ايدي قدام عيني بس كله شعر زي الغابة اتكهربت وهند خدت بالها وعضت على شفتها وتقريبا غارت راحة رافعة رجل على الكنبة وعرت كسها وهى بتحسس عليه وتعض على شفتها كنت بموت من الهيجان وهوب لقيت هند قامت واتحزمت ونزلت رقص وهى شبه بتطوح هند فعلا رقاصة بنت لذينة ورقصها يلوح التخين ولما بتعملها في فرح حد من قرايبنا بتوقف الدنيا على رجل شوية وحماتي بقت تترقص وهى قاعدة وتشجع هند اللي بتتمايص اوي في رقصها هند شدت ايد حماتي وراحت محزماها عشان ترقص معاها كسم الاحا وحماتي نسيت نفسها وتقريبا بقت غرقانة في ذكريات المرحوم طيازها افجر من طياز كيم كاردشيان بدون مبالغة وبتهزها وترعشها بمعلمة فظيعة والحمالة نزلت وبزازها بقت بتتملط وخلاص فاضل يادوب تكة ويدلدقوا على بطنها المنافسة بقت كبيرة لحد ما تعبوا ورجعوا قعدوا وجوب وازازة كمان ولقينا حماتي مرة واحد بتعيط وبتسح دموع من كتر ما فتكرت حمايا هند كمان عيطت على عياطها وفضلوا يحضنوا ويواسوا بعض وبعد شوية فك عن الكبت قمنا ننام نيكة حلوة على الهادي وكانت اول مرة وحماتي عندنا تاني يوم حماتي اصرت ترجع شقتها ووصلتها في طريقي للشغل بعد يومين تلاتة هند صحتني عشان انزل الشغل وقالتلي العيال جايين ياخدوا الدرس هجت وقلت بس ده وقت السبورة اللي مستنيه على نار لا انا هانزل متأخر النهاردة طب عشان ما تقوليش عاملين دوشة هما عشر دقايق وطالعين قبل ما تخرج مسكتها من ايديها هاتديهم الدرس على السبورة اه ماشي طب بقولك ايه ما تلبسي الجلابية الزرقا الخفيفة خخخخخ كسمك يا هايج بلاش رخامة بقى انت اتهبلت يا حسن دي بتعريني ودول عيال ولو شافوا حاجة زي كده هايحكوا وهانتفضح حسيت بخيبة امل واتبضنت وهى حست بيا راحت قاعدة جنبي وبايساني من خدي هادلعك بس بالعقل اتاريك مش عايز تنزل دلوقتي يا وسخ وعايز تتفرج اتكسفت وسكت طب هاتلبسي ايه اصبر هاوريك كانت لابسة جلابية بيتي على اللحم قلعتها وطلعت بنطلون ليجن لونه بيج غامق كانت بتلبسه تحت الهدوم وهى رايحة المدرسو ولبسته على اللحم وفوقه بلوزة عادية وراحت واقفة ولافة قدامي ها ايه رأيك كده البنطلون كان لازق فيها بشكل فظيع لدرجة ان شفايف كسها متجسمة ومرسومة وطيازها بسبب لون البنطلون اكنها عريانة الجرس رن والعيال وصلوا وانا وقفت على باب الاوضة بشويش اتفرج عليها وعليهم قعدوا على الكنبة ومتنحين وهى واقفة بتشرحلهم وكل ما تديهم ضهرها وتصدرلهم طيازها يقعدوا يغمزوا بعض وميتين من الهيجان ساعة من التهييج فشيخة وكل شوية هند تبص في عيني والعيال مش عارفين اني واقف بتفرج وهى بقت تجود وتوطي تجيب الكتاب وتقمبر طيزها والعيال هايتجننوا من اللي شايفينه الحصة خلصت ونزلت تقفيش في طيازها وبوس وقلتلها هارجع بالليل افشخك لبست ونزلت ووسط الشغل لقيت استاذ ممدوح بيتصل بيا بيطلب مني اروح استلم الشالية من مستأجرين وأكد عليا لو حابب المدام تروح معاك باتوا ورجعلي المفاتيح تاني يوم شكرته اوي وانا عامل مكسوف ومايصحش وهو يقولي لازم والا هازعل منك دي حاجة بسيطة على تعبك قلت حلو اوي ده نروح تاني انا وهند واحاول اخليها تلبس المايوه الجديد. الجزء السابع رجعت بدري علشان اقدر اصحى الصبح بدري وهند طبعا طارت من الفرح اننا هانروح الساحل تاني ونعوم ونبلبط ونتمتع قعدت اتعشى لقيت عم ناصر بيتصل بيا ايوه يا عم ناصر يا ابوعلي انت ناسي خالص عمك ناصر ليه كده مقدرتش يا عم ناصر اامرني بقولك ايه ما تناولني من البلكونة كده سيجارة حلوة استغربت انه عايز سيجارة مش عايز يجي يشرب عندي من عيني يا عم ناصر دقيقتين الفهالك بس غريبة هاتشربها عندك الولية دماغها لانت وقالتلي اعمل اللي انت عاوزه يا سيدي على السيطرة لفيتله سيجارة حلوة وتقيلة ودخلت البلكونة لقيته واقف بشورت ابيض داخلي قطن لحد ركبه وعريان من فوق وكرشه مدلدل وعرقان وحالته بالبلا لحظة وهو بيكلمني ويشكرني بلمح وراه في اوضته لقيت ام مريم باينة في مراية الدولاب ملط مش لابسة غير كلوت مخرم انا بنفسي اللي شاريه يادوب لمحة ما خدتش ثانيتين حتى ما لحقتش ادقق في جسمها بس ولعت على الاخر وكنت عايز افضل واقف بس قلت ادخل وارجع تاني وعشان ما يقولش حاجة ارجع انا وهند عشان لو موجودين يفتكروها صدفة دخلت حكيت لهند وساحت اوي وبعد ربع ساعة وهى بالكاش مايوه يادوب فردت الطرحة على كتفها وراسها دخلنا البلكونة وطبعا نص فخادها عريان محدش يشوفه الا لو حد موجود في بلكونة عم ناصر دخلنا ولقيته قاعد على الكرسي بنفس وضعه وقافل الستارة طبعا وام مريم قاعدة جنبه ولابسة جلابية بيتي بنت وسخة بنص كم ومن غير طرحة ورقبتها عريانة وحتة من صدرها بس البزاز مش ظاهرة ولا متعرية هند سلمت على ام مريم وقلت الراجل هايقوم يلبس حاجة لكن محصلش قلت يبقى دماغه لفت من السيجارة وجايز كمان خلاص خد على هند ومبقاش يتكسف مننا اللي اتكسفت هى ام مريم ودخلت جابت الطرحة وحطتها على راسها ورجعت وقفنا شوية ودخلنا نمنا علشان نصحى بدري نفس سيناريو المرة اللي فاتت ولعتلنا جوب محترم واديت لهند واحدة فياجرا وهى مبسوطة وبقت مقتنعة انها بتخليها في السما لحد ما وصلنا الشالية واستلمته وقلت بكرة ابقى اتصل بالراجل بتاع النضافة واللي عرفت ان اسمه عم بخيت هند دخلت معايا وجبت المايوه من العربية وهى كانت دخلت المود وهى قاعدة برة وشايفة النسوان رايحة جاية مملطين بالمايوهات والبرشامة اشتغلت اتخضت من تصميم المايوه وفضلت حبة حلوين اتحايل عليها تلبسه وقلتلها احنا بايتين ومش عاوزين غلاسة ده فتلة يا حسن وطيزي هاتبقى ملط خالص مش فتلة اوي ولا حاجة وكل الستات لابسين زيه وانتي شفتيهم بنفسك من المرة اللي فاتت دخلنا اوضة في الدور التحتاني حطينا شنطتنا ولبسنا المايوهات ولقيت هند شكلها في منتهى الوساخة والشرمطة وطيزها بالعة حتة الشريط وبقى فتلة فعلا ونص بزازها مملط وعريان قعدنا في صالة الشالية وطلعت العدة وجهزت كام سيجارة وخدت واحدة نشربها في المية زي ما شفنا الناس بتعمل ومدلعين نفسهم الشالية منه للبحر ومفيش داعي تلبس كاش مايوه اوي اي حاجة يادوب نفتح الباب وخمس خطوات ونبقى تحت الشماسي خرجنا وهند من كسفتها خدتها جري لحد ما نزلت المية وخبت جسمها وانا بجري وراها ومنظر طيازها فشخني قلت اومال الغرب يعملوا ايه يخربيت طيازك يا هند فضلنا اكتر من ساعة نلعب في المية قبل ما نطلع ونقعد تحت الشمسية كانت الشمس حميت اوي وقلنا نرجع الشالية نريح شوية ونعمل واحد والعصرية نرجع تاني يادوب بنقوم ببص لقيت الاستاذ ممدوح قدامنا لابس مايوه ونضارة شمس وصدره عريان ومليان شعر بشكل ملحوظ واغلب الشعر لونه ابيض ولابس سلسلة دهب تخينة اوي تعمل ثروة دماغي عملت ايرور هو ازاي هنا وجه امتى وبعتني ليه لما هو موجود تنحت وهنجت وهند كمان اتخضت واتكسفت وهى بالمايوه المسخرة قدامه وبقيت تقريبا واقفة ورايا بتدارى في جسمي مساء الخير يا ابو علي ازيك يا مدام اهلا اهلا يا استاذ ممدوح انا كنت مفكر حضرتك في القاهرة اسف جدا عشر دقايق وهانمشي ايه يا حسن الكلام الفارغ اللي بتقوله ده عشان حضرتك يعني تقعد في الشالية براحتك يا حبيبي انا عندي 3 شاليهات وكنت عامل حسابي ارجع امبارح بالليل مع الولاد بس حصل ظروف كده واضطريت ابات كنت اتصلت بيا يا استاذ ممدوح مفيهاش حاجة مش هازعل بص لهند بصة بنت احبة معقول يعني بعد ما المدام عملت حسابها ابوظلكم الفسحة انا قاعد في الشالية تاني وانتوا خدوا راحتكم انا بس قلت اجي امسي عليكم وبالمرة نتغدى سوا علشان انا لوحدي النهاردة بعد ما كلهم رجعوا يا نهار ابيض ده احنا نتشرف حط ايده على كتفي ومشينا ناحية الشالية وهند ماسكة في دراعي اول ما دخلنا لقيته على طول شاف مليطة التبغ والحشيش يا سيدي يا سيدي يا ابو علي ده انت طلعت حكاية انا وهند واقفين قدامه محرجين ومش عارفين نعمل ايه وهو قعد ومسك جوب وولعه انتوا واقفين كده ليه ما تخلونيش احس اني جيت بوظتلكم الفسحة لو مضايقين اقوم امشي يا خبر يا استاذ ممدوح ده احنا ضيوفك قعدنا وهند شكلها ابن متناكة وهى جنبنا بالمايوه ومنظرنا طبعا ولع شرارة العلوقية والهيجان عندي وسيحت اوي انه معانا وهى مملطه كده وعينيه بتهتك لحمها شد نفس وناولني الجوب وهو بيكلم هند مايوهك شيك اوي يا مدام ميرسي ده من ذوقك كنت خلاص استسلمت لرغباتي الوسخة وشديت نفسين جامدين وبناوله الجوب قالي بلاش قلة ذوق وادي المدام من غير تفكير وانا خلاص سايح وبرتعش خدي يا نودي هند اصلا واخدة فياجرا وكانت مولعة واحنا في المية ومبطلتش تحسيس وتفريش فيها في المية من كسفة الموقف واحنا شكلنا متسولين وشحاتين والراجل الغني مضايفنا في شاليهه اللي مانقدرش ندفع تمن ليلة واحدة فيه خدت من ايدي السيجارة وبقت تشرب وخدت نفسين وراحت قايمة من مكانها رايحة ناحيته تديله السيجارة وهى راجعة لمكانها لقيته متنح في طيزها ببجاحة اكبر من بجاحتها انها قامت بنفسها بدل ما تديني انا اناولهاله وهو شكله حاسس بحجمه الكبير عنا فقالها ميرسي بس لا بجد المايوه تحفة ويجنن عليكي يا نودي اتكسفت وبصتلي وهو بيشد النفس بعمق وقالي سوري يا حسن انا دخلت الشاليه وانتوا برة وحطيت شوية حاجات في المطبخ ده مكانك يا استاذ ممدوح معلش يا نودي لو فيها تعب تجيبلنا عصير من تلاجة المطبخ طبعا عايزها تقوم وتز طيازها عشان يتفرج هند قامت ومن غير اي مجهود طيزها الملط بقت تتهز وتترقص جابت العصير ورجعت وهو ولع جوب جديد وشربنا برضه احنا التلاتة وهو عمال يحكي عن جمال المكان وخصوصيته وحسيته بيحاول يفكرنا اننا مكناش نطول نبقى هنا لولاه وكل ما السيجارة تروح لايدين هند يعلق مبسوط اوي انك متفتحة يا نودي ايوة انبسطوا باليوم كلام زي كده هند بقت حاطة رجل على رجل وبقى شكها اكنها عريانة من تحت ولابسة توب المايوه بس اللي اغلب بزازها طالعه منه وعريانة الحشيش بيجوع اوي يا ابوعلي ثواني يا استاذ ممدوح احنا جايبين اكل معانا لا يا راجل اكل معاك ايه بس انا طالب لنا غدا من بدري بس عليك يا بطل تروح تجيبه من المطعم وتيجي حسيت انه بيوزعني وهند حست وبصتلي بصة باين فيها الفهم والهيجان ده فين المطعم ده اول ما تخرج من المكان هاتمشي يمين خمسة كيلو بالظبط وهتلاقي المطعم قدامك مفيش غيره ومش هاتتوه وادي الفاتورة مدفوعة تديهالهم يدوك الاكل قلت ماشي هاقوم البس تلبس ايه يا راجل الناس هنا كلها بتتحرك بالمايوه عادي في اي مكان قمت وانا ببص لهند ومحرج ومتوتر وهو راح قايم وماسك ايد هند تعالي يا نودي افرجك على الشاليه من فوق لحد ما ابوعلي يرجع اه يا ولاد المتناكة اذا كنت انت ولا الدكتور وجدي عندكم متعة انكم تعرفوني انكم بتفشخوني وتفشخوا شرفي كأن دي متعة لوحدها وقفت وانا شايفه ساحب هند وطالعين السلم وهى مستسلمة ويادوب ببتبصلي بصة شفتها قبل كده وهى بتوزن جسمها في شقة وجدي احترت اطلع وراهم ولا اروح اجيب الاكل الشهوة والفضول خلوني اتسحب واطلع وراهم بصيت من طرف الحيطة لقيت ممدوح لسه ماسك ايديها وبيقولها معقول يا نودي لسه ما خدتيش دش بعد البحر ده كده غلط على بشرتك ما انا هاعمل كده بعد ما نتغدى بقى لا طبعا ماينفعش لازم بسرعة ولسه بدري على ما حسن يرجع ما اهاش فرصة ولفها وهو بيفكلها توب المايوه وهى مستسلمة وعارف انها هايجة وسايحة ومش هتقاوم في لمح البصر كانت بزازها اتنطرت ولفها لجسمه وهو بيصفر تجنني يا نودي يلا انا كمان هاخد دش معاكي قبل ما تنطق كان قالع المايوه بتاعه قدامها بكل جراءة وبقت طيزه ملط قدام وشي عيون هند نزلت لا ارادي على زبه وبرقت وعضت على شفتها وهو ما ادهاش فرصة وراح سلتلها الاندر وسحبها ناحية الحمام وهما الاتنين ملط كنت اول مرة احضر اللي بيحصل قدامي عكس الدكتور وجدي اعصابي سابت وحسيت بزبي بينقط لبن غصب عني خمس دقايق وخرجوا وهما حاضنين بعض وهاري شفايفها بوس هند سخنة وهايجة وما بتاخدش دقيقة وتبقى نار مولعة رماها على السرير وفشخ رجليها ونزل لحس وهى مش مبطل صويت واهات نفس اللي سمعته مع وجدي بس المرة دي شايف وبتفرج لحسلها وبعدها قام وخلاها تفلقس بين رجليه ترضع في زبه اللي كان حقيقي ضخم بشكل واضح اوي ماسكها من شعرها وهى نازلة مص وبدأ يتكلم ويسخن مصي يا لبوة كلي بضاني يا متناكة كلامه خلاني ارتعش ومش قادر اصلب طولي لحد ما خلاها على وضع الدوجي ستايل ونزل ترزيع في كسها ولسوعة على طيزها بغل باين من قوة الضربة كلهم متجننين من طيازك يا نودي صويت هند وشتيمة ممدوح خلوني ارتعش واجيبهم على روحي نزلت وانا بتسحب وروحن اجيب الاكل مش عايز ممدوح هو كمان يعرف اني عارف انه ناك هند زي الدكتور وجدي المشوار خد ساعة مش نص والاكل كان ما جهزش سمك وجمبري وحاجة مفتخرة وبالشئ الفلاني استلمته ورجعت وانا طول الطريق بتخيل اللي بيحصل في هند من ممدوح اللي طلع زي المثل ما بيقول الحداية ما بتحدفش كتاكيت وكل الجدعنة طلعت علشان يركب هند وينط عليها وصلت الشالية مالقيتش حد في الدور التحتاني خفت اطلع يكونوا لسه ما خلصوش وفي نفس الوقت عايز اطلع اتفرج لو لسه شغالين بس قلت بلاش عشان ما اتكشفش وناديت على هند بصوت عالي لقيت ممدوح نازل ملط ولافف وسطه ببشكير سوري يا حسن كنت باخد دش اصلي نزلت البحر شوية وانت برة دقيقة ولقيت هند نازلة لابسة تيشرت ابيض نص كم واصل لفوق طيزها على اللحم وحلماتها واقفة وباينة على كلوت فتلة غير كلوت المايوه وشعرها منكوش ورقبتها كلها علامات حمرا وشكلها سايح على الاخر بلمت من منظرها ووقفنا نبص لبعض لحد ما لقيت ممدوح بيلسوع طيزها بالقلم يلا يا نودي افرشي السفرة اتنفضت من الخضة وبجاحته بس سكت وعملت انه عادي قعدنا وهند قدامنا بكلوتها الفتلة وطيزها العريانة بتفرش الاكل ولما خلصت قمنا وقعدنا ناكل ومحدش كان بياكل ونفسه مفتوحة غير ممدوح وانا وهى بنبص لبعض بنظرات مليانة كلام خلصنا اكل ولقيت ممدوح بيقولي وهو باصص في عيني بقوة وجراءة معلش يا ابوعلي لو فيها تقل تطلع تجيبلي المايوه بتاعي من على السرير فوق معرفتش افتح بقي وهو مصر يفشخ كرامتي وقلت حاضر وطلعت جيبتهوله ولقيت مايوه هند مرمي على الارض ناولته المايوه وهو قاعد بيشرب سيجارة عادية راح قايم وفاتح الفوطة قدامنا وزبه نايم ومدلدل بين رجليه سوري يا جماعة ولبس المايوه وقالي هامشي انا يا حسن وهارجع بالليل نسهر سوا ولا عندك مانع ارتبكت ونطقت بسرعة لا لا طبعا تشرف د مكانك مشي من هنا وجريت على هند لقيتها قالتلي هسسسس ومسكتني من ايدي وسحبتني على فوق وراحت قالعة ملط وفاتحة رجليها وقالتلي عايزاك تاكل كسي اكل زي المتبنج قلعت المايوه ونزلت لحس في كسها وهى بتتلوى وتترعش وبعد ما جابت جيت انيكها لقتها قفلت رجليها لا سيبني انا كسي مهري مش هاستحمل عاوزة انام مفتحتش بقي وهى نامت على بطنها ومفيش دقيقة كانت راحت في النوم لبست وخرجت اتمشى على البحر لوحدي وعمال ابص على النسوان وعريهم ولحمهم المتعري قدام عيون الجميع يا ترى كل الرجالة دي زي بتسيب مراتاتها تتناك من الاغراب يا ترى كل النسوان دي بتتناك وتتركب من اي حد زي هند يا ترى كام واحد من دول حسن وكام واحد ممدوح يا ترى كام واحد من دول هند وجاية تمتع واحد تاني غير جوزها وتسيبله لحمها مليون سؤال ومفيش اجابة المفروض اكون زعلان ومكسور بس اللي حاصل غير كده هايج وسايح وماشي متنح في النسوان ومنظر هند وهى تحت ممدوح مكهربني رجعت مع الغروب وطلعت صحيت هند بقولك ايه يلا نروح وبلاش نبات بصتلي جامد في عيني وهى بتتمطع عريانة وانا سرحان في العلامات الحمرا اللي مالية صدرها ورقبتها من كتر العض تؤ مش هاينفع انا وعدت ممدوح هانسهر سوا ده انتي حبيتي المكان بقى وسي ممدوح كمان قرصتني من حلمة بزي وانت ما حبتش المكان انت كمان اتكهربت وكل تفكيري اني اعمل دكر اتبخر وهانسهر فين بقى على كده هنا اكيد هو قالي كده هو نام معاكي طبعا ضحكت اوي بمرقعة بذمتك يعني مش باين عليا مشيت ايدي على مكان عضة فوق بزها باين يا كسمك خلاص اسكت بقى وسيبنا نتبسط مش انت بتنبسط بكده سكت وماردتش وزبي اللي واقف قدامها رد بدالي نزلنا وهى لبست شورت وتيشرت وعملت شعرها كحكة وقعدنا في التراس بتاع الشالية بعد شوية وكان الليل دخل والمكان بقى كله هادي لقينا ممدوح جاي ولابس شورت وقميص مشجر حبايبي اللي منورين الساحل قمنا سلمنا عليه وخد هند بالحضنن وحط بوسة سريعة على شفايفها ساحل بقى وبقينا اصحاب وانا اكيد سبور حسبتها كده وانا بتجاهل دخلته وبرحب بيه وقعدنا كلنا في التراس ها يا ابو علي فين سجايرك الحلوة جاي سخن ابن الجزمة قمت مطلع جوب ومولعله دخل الشالية وفتح الباب الازاز اللي في ضهر القعدة على اخره وشغل مزيكا من جهاز موجود جوه مزيكا غربي ووقف يرقص وعايش مسك ايد هند وقامت معاه وهى بتضجك ومبسوطة حاسس بيكي يا هند حاسس بالست السخنة اللي طول عمرها مخبية هيجانها ورا لبسها المحترم ومشيها جنب الحيط لحد ما لقت نفسها مش في حارة المنصوري وفي شاليه تمنه ملايين في الساحل من جواها مش مصدقة نفسها ولا الجو اللي احنا فيه وعقلها غاب ومش مقتنعة انه يوم وهيعدي غرقت في الحلم وصدقته ومصممة تتمتع بيه ومش عاوزة حيد يصحيها منه دخلوا في الرقص وهند مش عارفة تجاريه ويادوب بتقلد حركاته وهو بيحضنها من ضهرها ويرقص وسطه على طيزها في عز الرقص لقيت عم بخيت قدامنا وشايل شنط بلاستك بقيت في نص هدومي وهو شايف مراتي وصاحب الشاليه عابطها ولازق في طيزها ممدوح مكمل وبيكلم بخيت برافو يا راجل يا عجوز حط الحاجة وروح انت حط الشنط وهو فاشخ ضبه وبيتفرج على هند اللي طيزها لازقه في زبر صاحب الشاليه وانا مش عايز عينه تيجي في عيني من الكسفة ممدوح حس ان هند مش متجاوبة معاه وملهاش في رقص الديسكوهات والغربي بطل رقص وقعد وهو بيضحك يلا يا نودي فضي الشنط وهاتيلنا كام كنزاية نشربهم بقيت طالع بدور الطرطور ولا ليا لازمة في القعدة هند قامت وشالت الشنط حطيتهم على السفرة جوة وخرجت كانزات شكلها عجيب مفهمتش دي بيرة ولا حاجة تانية وجابت 3 لينا وفتحنا وبدأنا نشرب شكلك مالكيش في الرقص الغربي يا نودي تؤتؤ انا بحب البلدي بس واو يا نودي وانا اموت في البلدي شربنا الكانزات وكان طعمها مش بيرة بس تحفة وبين المزازة والمسكر ولقيت جسمي بيقشعر اوي والحشيش بيعلي اكتر وفتحنا 3 كمان وهما مش مبطلين ضحك وهزار ممدوح قام وغير المزيكا وشغل مزيكا شرقي ترقص الحجر وعلى الطبلة يلا يا نودي ورينا البلدي يادوب قامت قالها لا يا نودي مش موافق ايه بس يا دوحه وكانت اول مرة تدلعه مش حلو اللبس ده مع الرقص البلدي مش عاملة حسابي في لبس بصلي وقالي ينفع كده يا ابو علي بقى بذمتك ده لبس ينفع للرقص هزتله راسي وانا حاسس اني عايم في بركة مية مش ضروري اللبس بقى لا ضروري وسكت كده شوية وبعدين قالها انتي ايه اللبس اللي معاكي هو اللبس ده ولبس الخروج والمايوه هرش في دقنه قال يعني بيفكر خلاص يبقى بالمايوه هند بصتلي وعضت على شفتها بمياصة وشرمطة حاضر يا دوحه مقدرش ازعلك هند دخلت تلبس المايوه وانا قلت في بالي احا مش هاتخرج ترقص هنا في التراس وممكن اي حد يعدي قلتله تعالى ندخل جوة ضحك بصوت عالي وتقريبا هرش تفكيري وراحح ضارب كتفي ماشي يا حسون يلا بينا جوة دخلنا ورحت في ثانية قافل باب التراس علينا وهو قلع القميص وفضل بالشورت بس الموسيقى شغالة وهند خرجت وشعرها سايح وسايب ولابسة المايوه ومسكت الطرحة لفتها على وسطها ونزلت رقص بمنيكة منقطعة النظير ممدوح بقى يصقف ويغازل فيها ويشاورها تلف وبزازها بقت زي المهلبية وكل شوية تقرب منه وتهزهم قدامه وشه وتلف وتقف على رجل وتفضل ترقص فردة طيزها طالع نازل وهو قام فاكك الايشارب من على وسطها عشان لحم طيازها يبقى عريان وباين اكتر وهى بتضحك ومكملة رقص ممدوح سخن وقام وطلع دولارات من جيبه وبقى يسحب ورقو بورقة ويحط ورقة في توب المايوه فوق بزها من هنا ومن هنا وواحدة في الاندر فوق كسها وهى بقت مبسوطة وعينيها بتضحك ومبرقة ولفتله وطيزت راح حاطط ورقة في حرف الاندر وملسوع طيزها بقلم ابن لبوة خلاها نطت وهى بتدعك مكان اللسعة وكملت رقص الحشيش ما بيطفيش وممدوح كل شوية يفتح كنزاية ويخبطني بهزار ويفتحلي معاه مقدرش اقول ان هند لابسة حاجة وهى بترقص المايوه والملط مش فارقين اوي عن بعض ممدوح قام وقالي ما تأخذنيش يا ابو علي وراح قالع الشورت وفضل بكلوت جيل صغير اوي مخلي زبه مع انه نايم مكور وبارز اوي وقام يرقص معاها وبقى يحضنها من ورا وهو لافف ايديه رافع بزازها من تحت والاتنين عينهم عليا وانا بتفرج وما بنطقش وهيجاني مكتوب زي يفطة بالنيون على وشي بقى بيهز بزازها بايده ويرجهم ومش مبطل تدقير فيها من ورا خلاها تلف وبقت في حضنه ونزل بايده على لحم طيزها العريان وهاتك يا دعك وهز ولسوعة بس بالراحة وبحنية دقيقة وراح واخد شفايفها في بقه وبقت هند يادوب بتتهز مش بترقص ورغم ان طيزها تعتبر ملط الا انه دخل ايده من فوق وراح قالب المايوه لتحت علقه على نص طيازها المنظر بقى مميت وعينه بتيجي في عيني ويضحك وخلاص مش ناقص حاجة يا ممدوح اه انا زي ما نت فاهم وشايف واستمتع بفلوسك وعزك بلحم مراتي الاندر بقى تحت لتحت طيازها ومكملين بوس وعض في الشفايف وايده اتمدت وفكلها التوب وحدفهولي وهو بيغمزلي وبقيت هند ملط من فوق وبزازها مدفونة في صدره العريان لقيته وشوشها وهى ضحكت بصوت عالي وراحت منزلاله الكلوت بتاعه ومنزلة اخر ذرة في كرامتي كنت ابعتني مشوار يا ممدوح ولا خدها واطلعوا مش تعمل كده قدامي بيني وبينكم شبر الاتنين بقو ملط واندر المايوه تحت رجلين هند لحد ما شدها من شعرها بس برقة وقعد جنبي وزبه واقف ومطرشق في السما ونزلها بين رجليه تمصله هند بصتلي بصة فشختني وهى بتلحس راس زبه سوري يا ابوعلي بس نودي سخنة اوي وسخنتني هند بتمص بشراهة وهى اصلا استاذة في المص وبتعشقه وهو بيوجهها تمص فين وشوية تلحس بيضانه شبع من مصها راح موجهها بين رجليا يلا يا نودي مصي لحسن هند بتطيعه زي اللعبة شديتلي الشورت وزبي واقف ومزنهر وراحت نازلة مص وهو قام ونزل على ركبه وراها وزقه مرة واحدة لدرجة ان زبي دخل لحد زورها من قوة الزقة كتر خيرك يا ممدوح اهو على الاقل بقى اسمي بشارك مش قاعد طرطور وبتفرج بس واكننا كلنا بنتمتع فضل ينيك ويرزع فيها وعيني في عينه وهى بتمصلي شوية وتطلعه وتتآوه شوية بالراحة يا دوحه بالراحة على كسي زبه هايموتي يا حسن وهو قافش في لحم طيازها وهاريه دعك كسم طيازك ملبن بنت متناكة اتناكي وانتي ساكتة يا لبوة خدي يا شرموطة ما اتحملتش ونطرتهم على وش هند وراحت ماسكة الشورت بتاعي ماسحة لبني من على وشها وممدوح رجع قعد وشدها طلعت لبست زبه وفضلت تتنطط عليه وهى مش مبطلة صريخ شوية وراح زاققها على الكنبة وفاشخ رجليها ونزل ترزيع جامد وسريع لحد ما جعر جامد ونطرهم في كسها قام من عليها وقعد ينهج وزبه لسه واقف وبيلمع من عسلها وبيترعش في الهوا وهند بتنهج ورجليها مفشوخة وبدأ اللبن يسيل من كسها بعد ما هدي قام لبس وهند اتكومت على الكنبة عريانة زي ما هى الدولارات كانت منطورة على الارض وهو زقها برجله وراح مطلع رزمة فلوس محترمة وادهالي معلش يا ابو علي في ناس جايين بكرة يستلموا الشالية بخيت هايجيلكم الصبح على عشرة عشان ينضف المكان قبل الناس ما توصل سكت ووشي في الارض وهو راح على هند رفع وشها ورقعها بوسة من شفايفها سلام يا مزة اول ما مشي هند قامت لمت الدولارات من على الارض وكانوا حوالي خمسية دولار وجت ونامت في حضني على الكنبة وهى بتبوسني برقة كبيرة اوي وبتحضني جامد زبي وقف اوي وسحت وهى مسكته دخلته في كسها واحنا في حضن بعض الجنب وفضلت انيكها برقة اوي بس احساسنا كان كده ومش مبطلين ناكل في السنة وشفايف بعض لحد ما نطرتهم وفضلنا حاضنين بعض لحد ما روحنا في النوم صحيت الصبح على صوت عم بخيت بينادي علينا يا بيه يا بيه فتحت عيني لقيته واقف قدامنا واحنا ملط زي ما احنا وعينيه على هند ولحمها وطيزها المدلدلة في وشه استغربت واتنفضت وقمت مفزوع وقلت اكيد العرص ممدوح ما قفلش باب الشالية وراه وهو خارج امبارح هند صحيت ولقت المصيبة ده واقف بقت تداري جسمها بايديها ومش لاقية حاجة تداري بيها جسمها اكنه بوليس الاداب وهجم على شقة دعارة قمت البس الشورت وهو واقف متنح وفاتح بقه بيتفرج وهند مسكت الطرحة وتوب المايوه من على الارض وغطت بيها بزازها وطلعت تجري وطيزها عريانة وبتتهز ناحية السلم والدور الفوقاني قلتله اتفضل نضف هنا على بال ما نلبس وننزل طلعت ورا هند ولبسنا وخدنا حاجتنا ونزلنا ولقيت الراجل مكانه وماسك اندر المايوه وبيشم فيه هند شهقت من منظره وهمست احيه يا عجوز يا هايج نتشت الاندر من ايده ومن غير ولا كلمة خدت هند ومشينا وسيبنا الراجل ميت في هيجانه. الجزء الثامن هند ما بقاش يجيلها مشاعر ندم مبقيتش عارف الاقي تفسير منطقي لكن اللي بقى لافت نظري انها عمالة تحسب الدولارات يعملوا كام على الخمس تلاف بتوع وجدي اللي معاها من ساعتها وبتتكلم بحماس وتقول هاتشتري اطقم لبس جديدة للمدرسة وجزم وشنط وبتقول انها بتفكر تشتري غسالة اطباق فرحتها كانت اوضح من عار انها نامت مع رجالة غير جوزها اغلب الظن ان عمايلها دي بوجودي ورعايتي لاغيين عندها شعور الخطيئة والذنب زي ما انا لاغي شعوري بالذنب والتقصير ان نص دخلي رايح على الحشيش وقسط العربية وسط كلامنا جابت سيرة عم بخيت وفضلت تتريق وتضحك انه كل مرة يقفشها معايا واحنا عريانين وانه محظوظ وبيتفرج ببلاش معرفش ليه خدتني الجلالة وسألتها انتي ازاي مش مضايقة ومكسوفة من الزفت اللي بنعمله ده سحبتلي شخرة بنت متناكة وبقت تتكلم بانفعال وغل كل الناس ولاد وسخة وكله بينهش في كله هما يعني اللي معاهم ملايين في الساحل وماشيين عريانين شرفا وانا لا كل الناس بقت من غير شرف علشان تقدر تعيش او تتمسك بشرفها وتعض في الارض من الفقر وتاكل ورق شجر ويعيشوا حياة الجرابيع وكلاب الشوارع الموضوع بالنسبالي كان متعة وهيجان لكن بالنسبالها اتحول لحل جه من السما يخلينا نحسن مستوانا ونعيش بشكل افضل وممكن نعرف نعزل زي ما هى بتحلم ونسكن في مكان تاني "فلغيرة النساء فِعل الخنجر" شعورها انها اقل من كل زمايلها المدرسات في المدرسة الخاصة كان طول الوقت مضايقها لولا موت ابوها وحياتهم اللي اتقلبت مكانتش اصلا اتجوزتني ولا قبلت تعيش في حارة متفرعة من شارع في منطقة نص كم بعد ما هديت اتكلمنا لاول مرة بهدوء وبصراحة انا بتبسط وبتمتع وبحب كده وهى كمان بتتمتع وبتجرب شهوة مضاعفة وكمان بنستفيد بفلوس لا بقيت قواد رسمي ولا هى بقت مومس وفتاة ليل للي يدفع كلها حاجات في اطار ضيق ومحدود ومع ناس تخاف على سمعتها اكتر مننا وهى جميلة وجسمها محدش يقاومه ويستحق يتاقل بالدهب اتفقنا اننا مجرد بنتمتع وننبسط ونتفسح وان الجنس حاجة وحبنا حاجة تانية لا هاتحب وجدي ولا ممدوح ولا غيرهم وهما او اي حد غيرهم وزيهم مش عايز حاجة غير انه ينبسط ويتمتع ويدوق اللحمة الحلوة المستوية عدينا على بيت حماتي وهند فضلت تتحايل عليها تيجي معانا يومين ولا حاجة بعد محايلة وافقت بس قالت يومين كده واجيلكم رجعنا البيت ودخلت ريحت شوية وبعدها نزلت الشغل الشغل كان نايم شوية يادوب عملت 3 مشاوير ورجعت على الساعة 9 وانا بركن العربية لقيت عم ناصر راجع من برة ووقف وسلم عليا وطبعا هايموت ويحشش وهو دافع تمن صباعين قلتله تنورني يا عم ناصر ساعة كده تكون غيرت واتعشيت واجيلك يا ابو علي طلعت اتعشيت وقلت لهند ان عم ناصر جاي يشرب سيجارتين معايا هند كانت من ساعة ما رجعنا كانت حاسة اني غيران من ممدوح ودي كانت اول مرة اشوفها بتتناك من حد غيري وعايز تقولي وتوصللي ان ده كان عادي مش حالة خاصة او انها معجبة بيه هو بالذات باستني من خدي وهمستلي بلبونة عايز تهيجه تاني اتكهربت وده بقى العادي بتاعي بقيت شخصيتين واحد بيحاول يبقى عادي او حتى بيحاول يرجع للعادي والتاني بمجرد ما يتحط في الحالة بيتحول زي المتسيطر على عقله ومايشوفش حاجة غير الهيجان وبس قلتلها ناوية على ايه قالتلي قولي انت الاول اهيج عم ناصر ولا لا هزيت راسي اني موافق وقالتلي خلاص مالكش دعوة انت بعد العشا قالتلي خليك بالبوكسر لا يا نودي ما يصحش طز فيه ده هو جايلك بيتك وبعدين ما هو كان واقف في البلكونة قدامي بالشورت الابيض وكرشه عريان قدامي وما اتكسفش قلتلها ماشي وبقيت بالبوكسر بس وقعدت ألف السجاير لحد ما يجي اول ما سمعنا صوت الجرس قامت ودخلت الحمام وانا قمت فتحتله كنت عايز اضربه بالقلم بسبب كسم العباية بنت الوسخة بتاعة مصايف راس البر زمان دي دخل وقعدنا وحسيته بيدور بعينيه على هند وصوت مية الدش مسموع ناولته جوب ولعه وبعدين قالي مفيش كوبايتين شاي كده يا ابو علي طبعا هو عايز اللي هاتعمل الشاي مش الشاي نفسه من عيني يا عم ناصر بس هند في الحمام ورحت ناده بصوت عالي يا هند يا هند سمعنا صوتها من جوة الحمام ثواني يا سونه صوتها كان مايص واول مرة تتعولق وتدلعني وهو يسمع ده بودنه دقيقة ولقيت هند خارجة من الحمام لافة بشكير على جسمها ونص بزازها عريان والبشكير يادوب مخبي كسها وكل فخادها ملط وعلى راسها فوطة تانية بتفرك وتنشف بيه شعرها المنظر خضني انا شخصيا وتقريبا عم ناصر قطع الخلف من الخضة شالت الفوطة من على راسها ووشها وعملت اتخضت واتفاجئت من وجوده عم ناصر اسفة اوي معرفش انك هنا الراجل بقى يتهته وصوته بيرتعش ولا يهمك يا ست البنات خلصي يلا يا هند واعمليلنا كوبايتين شاي حاضر حاضر ثواني بس لفت ومشيت ناحية الاوضة وكسم المنظر وحتة من طيزها تحت باينة وهى ماشية بتمد الراجل بقى يشد من الجوب بغل لحد ما خلاه يتحرق والدخان بقى زي السحابة فوقنا مفيش نص دقيقة وهند خرجت لابسة روب حرير لونه اسمر وراحت على المطبخ الروب مقفول بحزام وواصل لنص فخادها وبربع كم وخروجها السريع ترجمته انها لبسته على لحمها على طول يعني ملط من تحته عيب شقتنا ان اللي قاعد في الصالة كاشف المطبخ اللي ما يزيدش عن مترين في مترين ونص بقينا قاعدين وشايفن هند وهى واقفة بتعمل الشاي ومديانا ضهرها وماسكة مشط وبتسرح شعرها الناعم والسايح اصلا من غير حاجة الحق يتقال فخادها من ورا مع سمانتها المليانة المقلوظة حاجة تجنن العاقل صبت الشاي وجت حطته قدامنا والروب بطبيعة قماشته بسيب ومتزحلق من على جسمها وهى بتوطي شق بزازها بان وحتة من فخادها الطبيعي انها كانت تحط الشاي وتمشي لكن هى قعدت والروب اتزحلق اكتر من على فخادها وهى لمته وغطت بس بعد ما كان عم ناصر بحلق فيهم وبقت حالته حالة الدخان كتير كده ليه يا حسن ومعبق الصالة افتحلكم البلكونة لا بلاش يا نودي عشان الريحة ما تخرجش الشارع عملت نفسها بتكح وبتهوى على وشها وراحت ماسكة كوبايتي شربت منها بق وجت ترجعها راحت مدلدقة منها على الارض يا نهار ابيض اسفة اوي يا سونه وقامت جري على المطبخ ورجعت بفوطة ونزلت على ركبها تمسح الارض قدامنا الروب اتزحلق من على وراكها خالص وبقت ملط والفتحة من فوق وسعت وبقت بزازها عريانة قدامنا بتترقص زي طبق الجيلي عم ناصر بيتفرج وهو فاتح بقه ومندمج على الاخر لدرجة انه سرح وبقى يضغط على زبه ونسي نفسه حركة هند عنيفة وطبعا انا فاهم انها قاصدة علشان الروب يفشخنا ويفضل يتفتح ويعريها اوووف وراحت قايمة والروب بقى مفشخ من على بزازها ومفتوح من تحت وطلعت ناصحة ولبست كلوت اه هو كلوت معرص وشيفون وكسها باين بس على الاقل اسمها لابسة كلوت ومش عريانة رجعت قعدت مكانها بتنهج وبتهوى على وشها وعملت مش حاسة ولا واخدة بالها ان الروب بقى مفتوح وبزازها ملعلطة قدام الراجل اللي قرب يقوم يغتصبها لا يا سونه في حاجة مش مظبوطة في السجاير بتاعتكم دي النهاردة وراحت ماسكة راسها بايديها انا حاسة اني دوخت اوي من الريحة دي فظيعة اوي وتقيلة عم ناصر وكان بدأ يسافر وهو اصلا بيسافر وبسرعة ودماغه خفيفة عملتي زي ثناء فاكر لما خدت منك السيجارة من كام يا حسن برضه قعدت جنبي ودماغها لفت وبقت مش دريانة بنفسها ضحكنا انا وهو ورحت قايله تقريبا كده يا عم ناصر علشان بتشم الهبو بس لكن لو خدت نفس ولا اتنين مش هايحصل معاها كده لا يا ابوعلي مش معقول دي كانت تروح فيها لا لا يا عم ناصر انا شريب قديم وفاهم اقولك استنى ورحت مدي هند الجوب خديلك نفسين يا نودي علشان الدوخة تروح تؤ يا سونه احيه عايزني اشرب حشيش يا بنتي دول نفسين بس هند خدت الجوب وشدت نفس في التاني وعم ناصر مركز مع بزازها وهى بصياعة راحت مناوله الجوب اللي هو خلاص احنا التلاتة بنحشش سوا وبنناول بعض الجوب من ايده لايدي لايدها لايده وبقت هند بتمثل اوي انها مونونة على الاخر وعمالة تميل في قعدتها وتضحك يالهوي يا سونه ده طلع حلو اوي شربني معاك على طول بعد كده وانت يا عمو لازم تشرب طنط معاك دي هاتنبسط اوي لما تجرب وغلاوتك يا هند لاشربها طالما شفتك وانتي مبسوطة كده الا مبسوطة ده حلو اوي وحاسة ان انا طايرة وراحت ضاحكة اوي وراجعة بضهرا لورا وفتحت رجليها وبان كسها اللي مش مستخبي بسبب الكلوت الشفاف قولي يا عمو جلابية الرقص عجبت طنط اوي عجبتها اوي اوي يعني يا عمو اتشاقتوا وخليتها ترقصلك هند بتمثل حلو اوي لدرجة ان انا نفسي بقيت متلخبط هو ده بجد ولا بتمثل السطل قدامنا الا رقصت طب دي ثناء لهلوبة رقص هند لوت بوزها زي النونة يعني بترقص احلى مني ماشي يا عمو المهم انك انبسطت عم ناصر كان خلاص سافر القمر ومنظر بزاز هند وفخادها مودينه في داهية هو حد بيرقص احلى منك انتي يا قمر بجد يا عمو بجد ونص كمان ناولتها الجوب وخدت نفس فشيخ ونفخت في وشنا بمياصة احيه يا سونه ده الحشيش ده طلع حلو اووووووووي مخليني حاسة اني فراشة وعاوزة اقوم اطير وارقص عملت نفسي مسطول طينة زيهم وانا اللي بيحصل مهيجني وفاشخني وافتكرت رقصها بالمايوه لممدوح لا طيران لا لكن الرقص ممكن ضحكت بمرقعة ضحكة وسخة اوي وراحت قايمة وفاكة حزام الروب وبقى كل جسمها باين بالطول من النص عريان ونص بزازها من الجناب عريان وبتربط حزام الروب تتحزم بيه وقفت ترقص وتمايص اوي في رقصها وفردة بز كل شوية تبان وتختفي وفخادها مملطة وهو بيتفرج وبينهج مبرق اكنه بيجبر عينه تفتح من كتر السطل وبعد شوية حبكت الدور وزعقتلها كده نص نص ايه ده يا نودي الروب ده عريان اوي ومبين جسمك ده مفتوح وماينفعش كده خشي البسي حاجة عشان عيب كده قدام عم ناصر عملت نفسها لاول مرة تحس بجسمها العريان اسفة يا عمو هالبس واجي بس كان نفسي موت ارقص اوي ومشيت على الاوضة وهى عمالة تضحك بصوت وتعمل نفسها بتطوح جامد لبست جلابية ضيقة ومحزقة وقصيرة اوي ورجعت ويادوب خمس دقايق وعم ناصر قام عشان يمشي رحت مديله سيجارة ملفوفة وجاهزة روح بقى يا عم ناصر اشربها مع طنط بس ضروري تخليها تشربها معاك وادعيلي اديك شفت لما الحريم بتشرب بتبقى عاملة زي وحاجة اخر جمال خايف حد من العيال ياخد باله يا حسن يا عم خشوا البلكونة وانا هاعملكم كوبايتين شاي واناولهملك ماشي يا ابوعلي يا مجدع طبعا هند سامعة وباين عليها فرحانة اول ما مشي فضلنا نضحك وقالتلي ايوة كده ياريت يشربها وتتمرقع وما تحسش بنفسها عشان نبقى كاسرين عينهم اقل من نص ساعة وكنت قاعد لازق في البلكونة سمعت صوتهم وقلت كده تمام فضلنا نتصنت عليهم وبقينا سامعين صوت ضحك هند قالتلي يلا دلوقتي وراحت داخلة البلكونة بعد ما حطت الطرحة على راسها وكتفها وعملت نفسها داخلة تنشر مفرش انا وراها وسامع الكلام بس مش شايف شكل الموضع مساء الخير يا طنط مساء الخير يا عمو اومال فين حسن جوة اهو يا عمو داخلة اعمله شاي اعملكم معاه صوت ام مريم لا يا بنتي مش عايزين نتعبك ولا حاجة يا طنط خمس دقايق بس هند شدتني معاها للمطبخ احيه يا حسن دي الولية شكلها خلصانة ازاي يعني لابسة جلابية مايصة اوي وشكلها مدروخ وشعرها سايب وفتحة الجلابية شبرين مبينة صدرها حلو اوي كده عملنا الشاي وانا خدت جوب ودخلنا البلكونة على أساس نشرب الشاي سوا كلام هند طلع صح ام مريم شكلها ضايعة وعم ناصر بالشورت البفتة الابيض وكرشه العريان سلمت عليهم والست فضلت قاعدة على الكرسي الخرزان ولا قامت ولا مدركة اصلا انها لابسة حاجة ما تصحش غمزت لعم ناصر وهو كان من كتر الشرب ضايع اكتر واحد يادوب ضحك زي الاهبل وخلاص شرب الشاي بيعلي السطل ويخليه يزيد ضعفين تلاتة ولعت الجوب وشاورت لعم ناصر بيه طبعا كانوا شربوا سيجارتهم وخلصوا وباين جدا من منظر ام مريم مد ايده وخده مني وشرب تاني وهند كلمت ام مريم بقولك يا طنط واحدة زميلتي جابتلي كام حتة جلابية تحفة اوي هدية بس لللآسف عندي اختها وحتى نفس اللون وكمان ماسكة عليا وضيقة قلت مفيش غير طنط ثناء هاتبقى مقاسها ثواني اجيبهالك ما اديتهاش فرصة وجري دخلت جوة ورجعت بالجلابية ام خمسة وعشرين جنيه مكناش متفقين على كده وبقيت هايج بجد من اللي بيحصل اللي هو يا بنت اللذينة يا هند يا اروبة ناولتها الجلبية وام مريم عينها محمرة وتايهة وحياتي خشي قسيها يا طنط عشان اتأكد انها مقاسك الولية من السطل مش مركزة وراحت واخدة منها الجلابية وغمزت هند بكوعي عشان تشوف زيي ام مريم وهى جوة الاوضة وباينة في مراية الدولاب قلعت جلابيتها ومش لابسة غير كلوت بس من الصغيرين وعم ناصر قافش في الجوب وعمال يبص جوة الاوضة يتفرج زينا على مراته وفاكر نفسه بس اللي شايفها جسمها نص جسم هند بس مشدود وماسك نفسه ولبست الجلابية على الكلوت بس ومش مدركة انها خفيفة ومعرية جسمها وممملطاه وبزازها ملط حرفيًا خرجتلنا بمنظرها الوسخ العريان وهند عماله تمدح فيها عشان محدش يركز ان الست عريانة وقفنا شوية بعد ما فشخناها فرجة ودخلنا وقفلنا بلكونتنا وفي اوضتنا هند بتمصلي وهى بتحكيلي بكرة لما يصحوا هايفهموا ويعرفوا اللي حصل وعم ناصر هايعرف ان مراته كانت قدامنا وواقفة في البلكونة جسمها متشرمط وعريان وان مش بس انا اللي لحمي بيتعرى للجيران عملنا واحد بكل هيجان ونمنا تاني يوم قبل ما انزل على الشغل كانت حماتي جاية تزورنا وكانت راجعة من عند بنتها الوسطانية اللي اكبر من هند جاية فاضية يادوب شنطة ايديها وهند حكمت دماغها تقعد معانا وانا كمان بقيت اضغط عليها بحب عشان تقعد وقلت مش هانزل دلوقتي وخليها اخر النهار ونتغدى سوا حماتي استجابت لما لقيتنا مصرين وقعدت وهند جابتلها جلابية من بتوعها بس واسعة ومش مايصة ولا ضيقة هى بس قصيرة لحد فوق الركبة بحاجة بسيطة الاكل على النار وهند خدت حماتي وقعدوا في الارض ورا باب البلكونة من جوة عشان حماتي تعملها وشها بالفتلة وتساويلها الحواجب بعد ما خلصت هند حلفت تعملها وحماتي محرجة وتقولها يا بت ما ينفعش ارملة في سني تعمل وشها وهند بحب اصرت ونتفتلها حواجبها ووشها وخلتها بقت قمراية بجد وحستها صغرت ووشها نور حقيقي اتغدينا ووانا خارج هند قالتلي معاك فياجرا حريمي استغربت سؤالها بس قلتلها اه في اتنين جوة في درج الكمودينو ضحكت اوي وقالت كمان 2 مش واحدة ماشي وانت راجع هاتلنا معاك كيلو كفتة من الحاتي وكام ازازة بيرة زي المرة اللي فاتت ناوية على ايه يا نودي مالكش فيه اسمع الكلام وبس ولو عرفت تعدي على الوكالة تجيب كام جلابية حلوين بدل اللي انا اضطريت اديها لام مريم يبقى ياريت بنت اللذينة سخنتني وخلتني طلعت على الوكالة اول حاجة ولفيت شوية صغيرين وكنت قدام ستاند عليه جلاليب نفس الفكرة بعشرين جنيه وقماشتهم خفيفة اوي اكنها شنط بلاستك اشتغلت وعملت كام مشوار حلوين وكان الحظ ماشي حلاوة خلصت على 11 بالليل وعديت جبت الكفتة والبيرة ورجعت البيت حماتي بنفس الجلابية وهند ببيجامة ضيقة وطبعا خدت بالي ان كلوتاتهم الاتنين من الصغيرين اللي حزهم باين ايه الشنطة دي يا حسن مفيش كنت جنب الوكالة ولقيت لمة على عربية نزلت اتفرج لقيت جلاليب حريمي وسعرها حلو قلت اجيبلك منهم هند طلعت الجلاليب وكانوا 3 انقح من بعض وكنت ملاحظ ان حماتي ساكتة خالص على غير طبيعتها هند فردت الجلاليب وبتكلم امها دول حلوين اوي يا ماما ويريحوا في لبسهم جدا حماتي وشها احمر اوي ومزنهر على الاخر اه يا هند مبروكين عليكي عليا ده ايه يا ست ماما لازم تاخديلك واحدة منهم هند مسكت شنطة البيرة وطلعتهم يا سيدي يا سيدي ده انت بقى مروق حماتك على الاخر هو انا ليا بركة غير حماتي حبيبتي اللي منوراني حماتي اتكسفت اوي وضحكت يا بت يخرب عقلك انتوا فكراني ست وحشة ولا ايه ايه يا ماما الكلام ده ده احنا فرحانين بوجودك معانا وحابين نبسطك ونفرحك ما انحرمش منكم ابدا يا بنتي غيرت وهند دخلت معايا وقالتلي انا اديت ماما برشامة من ساعة واستغربت بس سكت وقالتلي خليك بالبوكسر وتعالى خرجت وحماتي لمحتها بتبص على جسمي من تحت لتحت واتعشينا وبعد الاكل قعدت وجبت الطبق وفضيت التبغ وبدأت الف والكسوف كان خلاص راح من المرة اللي فاتت هند جابتلنا البيرة من التلاجة وقعدنا ندردش وهند هى اللي فتحتلنا الازايز واديت كل واحد واحدة ولفيت اول جوب واديته لهند ولعته وخدت نفسين وناولت حماتي السيجارة لفت كام مرة علينا والبيرة شغالة ولقيت حماتي خلاص بتفرك ومش قاعدة على بعضها وعرقانة وتحسها قاعدة على بوتجاز خلصنا اول دور بيرة وتاني جوب وهند بتكلم حماتي يا بختكم با ماما زمان مكانتش الحجات دي عيب عيب ايه فشر دي الرجالة كانت زمان صاحبة كيف وصاحبة مزاج رجالة مالية مقامها وتعرف تدلع حريمها وتعدل دماغها مش زي دلوقتي لا يا ماما حسن طالع لبابا صاحب كيف ومزاج وبيدلعني وواخد باله مني ومن طلباتي هند كل شوية تغمزلي وحقيقي مش فاهم دماغها لحد ما فتحت الشنطة من تاني وطلعت جلابية منهم وكان لونها بمبي لونها حلو اوي يا سونه انا هاقوم ألبسها وقامت ودخلت الاوضة ورجعت ومش لابسة تحتها غير اندر مخرم محمدق وبزازها باينة بسبب قماش الجلابية واو دي تحفة اوي يا نودي عليكي حماتي بلمت شوية وحسيتها اتكهربت كده وقالت بصوت ضعيف وضايع حلوة يا هند بس خفيفة اوعى تفتحى لحد وانتي لابساها لا طبعا يا ماما دي واحنا لوحدنا بس تصدقي مريحة اوي يا ماما في اللبس وقماشتها طرية اوي ونعمة وحياتي يا ماما قومي قيسي بتاعتك قبل ما حماتي تنطق كنت مناولها جوب جديد مولع خدته وسحبت نفس وماردتش وهند راحت جاية شداها من ايديها بدلع بناتي كده عشان خاطري يا ماما جربي بتاعتك دي مريحة اوي قامت معاها وهى باين عليها الهيجان والكسوف في نفس الوقت شوية ورجعوا وحماتي لابسة جلابية اخت بتاعة هند لونها فوشية ولحقت الشخرة من على طرف مناخيري احا على دي بزاز ولا دي حلمات ولا دي سوة ولا كسها الغرقان بين فخادها يخربيت امك يا هند ده انت شرمطي الولية وفشختيها بالجلابية دي وقفوا قدامي وحاسس بحماتي بتتنفس بصعوبة من كتر ما هى هايجة والبرشامة شرمط مشاعرها وراحت ماسكة ايد امها ورفعاها لفوق بتفرجني الجلابية ايه رأيك يا حسن بذمتك مش تجنن على ماما تحفة اوي يا حماتي مبروكة عليكي هند من وساختها لوت ايد امها خلتها تلف واحا على طيزها اللي عريانة ومدورة اكبر من قرص الشمس والكلوت مش محصل حجم التوكة في نص طيازها قبل ما حماتي تقعد كانت هند بتتعولق اوي وبكل مياصة شغلنا اغنية حلوة يا حسن شغلت اغنية مهرجانات وهند ماسكة ايد امها وهوب في لحظة كانوا الاتنين نازلين رقص هيجان حماتي خلوها مش شيفانا ونزلت رقص برغبة مميتة وانا متجنن من جمال جسمها وحجم بزازها وطيازها الست عاملة زي وجبة حريمي كومبو بزاز كبيرة زي صفايح اللبن وطياز مش عايزة غير اللحس والعض ليل ونهار هند بقت يادوب كل شوية تمسك ايديها وتوجهها ليا مرة بوشها ومرة بضهرها لحد ما تعبت وعرقها خلى الجلابية بقت لازقة ومعرياها اكتر وقعدت جنبي وهى بتنهج وانا بناولها واحدة بيرة جديدة كنت فاكر هند عاوزاني انيكها لكن اتضحلي انها كانت عايزة تدلعني وتدلع امها وبس وتخلينا نتمتع بالمود ونهيج بس من غير ما الهيجان ياخدنا في سكة المصايب. الجزء التاسع "الأخير" غادرت حماتي منزلنا في التالي وهى تشعر بشكل خافت أنها تجاوزت في تصرفاتها معنا وتركت لشهوتها المكبوتة العنان في غير محلها ومكانها، مجرد شطحة مرت بها وسطنا وهى تشعر بالأمان بوجودها بمنزل إبنتها الصغرى، لا شئ يضر في ذلك خصوصًا أنها لم تفعل ما تندم عليه، قليل من المرح والحرية لا يسمى خطيئة، بلا شك نفس الأمر حدث مع جارنا العزيز عم ناصر، تشرق الشمس وقد ذهب السطل وبقى فقط أثره، زوجته بجلباب شفاف يكشف جسدها، يمسح على وجهه ويعصر عقله ويتذكر ليلة الأمس، ترك عقله لسيجارة الحشيش وبعدها تركته الشهوة يجلس بلا حراك وزوجته تتعرى أمامنا في بلكونتهم وهى لا تعي شئ وعقلها غارق في هوة السطل والإنتشاء، ما أن نقيد عقولنا تتمكن منا رغائب طالما قاومناها طوال الوقت، جارتنا أم دعاء اتصلت بهند وأخبرتها أن اياد ذهب للتصيف مع أسرته ولن يحضر الدرس سوى بودي وحده، سمعت المحادثة واشتغلت الرغبة بداخلي، الفتى الصغير وحده بدون رفيقه، فرصة لا تُعوض لمزيد من الإثارة، مهما يحدث في الحصة وإن حكاه الفتى بعد ذلك لرفيقه سيعتبره مجرد كذبة لإثارة غيظه ليس أكثر أو أقل، هند التي أصبحت تستجيب لشذوذ أفكاري، تعارض كل ما يتعلق بتلاميذها، لا تحب أن تفعل ذلك وهى تؤدي مهنتها، مازالت تتمسك بالخيط الرفيع بين الجائز والمرفوض، عانيت معها حتى إستجابت لرغبتي بعد شرح وافٍ لها أن لا ضرر في ذلك وأن بودي لن يفهم أو يتوقع أنها تقصد اغواءه، إرتدت جلباب الأمس الخفيف الكاشف لما تحته ومع أشعة الشمس العابرة من البلكونة أصبح جسدها مكشوف بشكل مضاعف ومثير لأقصى حد، الطرحة المفرودة على نصفها العلوي أخفت صدرها بشكل كامل وبقى فقط النصف السفلي لجسدها والجلباب يشف أفخاذها بالكامل ويُظهر مؤخرتها المحصورة أسفل لباس صغير الحجم يبدو كمزحة فوق لحم مؤخرتها ولم ينجح سوى في حجب أقل من نصفها، وصل التلميذ الضحية وهاله منظر هند وجلس بوجه مححترق بنار الشهوة وهو يرى نصف جسد مُعلمته شبه عاري وهى تدعي الجدية وتبدأ الشرح، وقفت أمامه تعطيه ظهرها ومنظر مؤخرتها العبثي وأنا في الخلف دون أن يراني أتابعه ملامحه ورؤية شهوته تداعب شهوتي وتشعلها، هو ينظر لها وأنا أنظر إليه وهى تدعي النظر للسبورة، هل ما يحدث يعد جريمة؟! ألا يرى بودي وألف بودي آخرون أكثر من ذلك في الكليبات والفيديوهات القصيرة على هاتفه لأخريات بملابس شبه عاريه وكاشفة لأجسادهم بحثًا عن الترند وزيادة عدد المشاهدات، لم تفعل هند أكثر منهم ولم تقدم له شئ لم يراه من قبل، الفارق الوحيد أنها أمامه من لحم ودم وليست عبر شاشة هاتفه، كم مرة يا بودي رأيت في الشارع نساء بملابس صانعة للشهوة والخيال أكثر من العري الكامل، المصلحة متبادلة وعادلة، أقدم له متعة مجانية غير مألوفة أو معتادة وهو يقدم لي هذا الشعور الشديد الخصوصية للهيجان والشهوة، لا أظن أنه استوعب كلمة واحدة من الدرس ولا أعتقد أن هند نفسها كانت تعي ما تقدمه له، فقط عند رؤية نظراته المحمومة لجسدها أصابتها تلك القشعريرة وانتقلت عدوى الشهوة لها مثله ومثل الواقف يراب من خلف ظهره، شهوة إستعراض جسدها ومفاتنها تشعرها بشئ من الأمان والراحة، لم تفعل شئ واضح، فقط إرتدت ملابس خفيفة ومريحة، أحيانًا بعض النساء يشعرن بنشوة فائقة من نظرات الغرباء لأجسادهن وكأنها لمسات أو قبلات فوق لحمهم، إنتهى الدرس وغادر بودي الشقة بصحبة جسسده المرتجف وشهوته المشتعلة وبلا شك عند عودة لمنزله أول ما سيفعله أن يفرغ شهوته وهو يتخيل أحداث لم ولن تحدث في غير خياله، ومن الجائز يبدل ملهمته فور عودته للبيت عند رؤية والدته أم دعاء التي تتحرك في شقتها بملابسها الداخلية العتيقة التصميم، كل منا بداخله رغبات وأحاسيس مكبوتة ومدفونة في أعماقه لا يبوح بها لأحد على الإطلاق، بعد انتهاء المشهد نالت مؤخرة هند نصيبها من لمساتي ووصفعاتي وقبلاتي وإرتديت ملابسي ونزلت لبدء العمل بصحبة سيارتي شريكتي في البحث عن لقمة العيش، تلك السيارة التي إشتريتها كي أشعر بالنجاح والوجاهة وبعد أقل من ثلاث أشهر أصبحت هى محل عملي وموطن رزقي، بمنتصف اليوم ركبت معي سيدة بمنتصف العمر وجهها يحمل طن من مستحضرات التجميل، سيدة خفيفة الظل جلست بجواري بجدعنة أولاد البلد وليس في الخلف كما يفعل أغلب الزبائن، تجاذبنا الحديث وأخبرتني أنها صاحبة بيوتي سنتر، عرضت على خدماتها بسعر مخفض وقبل أن تترك السيارة كنت اتفقت معها أن أعود في الغد بصحبة هند كي تغير لون شعرها بسعر خاص وخدمة مميزة، فرحت هند بإقتراح تغيير لون شعرها والذهاب لمكز متخصص للتجميل، حتى النساء اللاتي يخرجن بغطاء الرأس وبدون مساحيق تجميل، يحبون فعل تلك الأمور والتشبه بالفنانات والموديلز والمشاهير وإن كان أغلبهن لا يشعرن بكامل المتعة وهن لا يظهرن كل ذلك إلا خلف جدران منازلهم أمام زوج لا يستشعر التغيير بشكل مرضي لأنوثتنهن، صاحب الدار لا تفتنه اللوحات المعلقة فوق الجدران، إنتهت الخبيرة من عملها وخرجت هند بشعر باللون النحاسي وحاجبين شديدي الرفع، شعرت أن ملامحها تغيرت بشكل كبير، قبل أن أطلب منها كانت تسبقني وتطلب مني التنزه بهيئتها الجديدة قبل أن تخفي كل شئ من جديد بغطاء رأسها، الليل بسط يديه فوق سماء الشوارع وسمح لي ولها بالشعور بالخصوصية والحرية ومن قبلهم بالأمان، الشعور بالأمان هو كلمة السر.. مفتاح كل صناديق الأسرار، فكت أزرار بلوزتها وتنهدت بحرية وشعور بالراحة وهى لا تتوقف ثانية عن فحص شعرها وحاجبيها في المرآة ويتضاعف شعورها بجمالها وفتنتها، رغبت أن نتجه نحو أحد المولات كما فعلنا من قبل، قبل أن تخرج من حقيبتها رزمة نقود ممتلئة وتطلب مني الذهاب لوسط البلد لشراء حذاء جديد أو أكثر، رغم أنها تحتفظ بمبلغ كبير من وجدي وممدوح إلا أن الزوجة الحريصة بداخلها بحثت عن المكان الأرخص، لا أحد يعرفنا أو يعرف أن شعر هند النحاسي جديد الصنع، لا شئ يفرقها عن كل النساء في الشارع من حولنا غير أنها بداخلها تعرف أن تلك الهيئة والشعر العاري ليس حالها الأساسي، ولا أحد يعرف أن الظاهر من رقبتها وصدرها حدث فقط منذ بضع دقائق قبل أن ننزل من السيارة، مشينا وأنا أمسك بيدها كعاشقين ونقف أمام محلات الأحذية وهند تبحث عن حذاء جديد يعجبها، بعض المارين من جوارنا ينظرون لها بنظرة إعجاب وأشتيهاء، وكيف لا يحدث وهى جميلة الطلة ممشوقة القوام ومكياجها وشعرها يضفون عليها سحر وجمال، أنظر للخلف من حين لأخر وأرى تلك النظرات نحو مؤخرتها البارزة الجاذبة للأعين والأمنيات، معهم كل العذر.. لو أن هند ليست زوجتي ورأيتها صدفة لتمنيت أن أنالها وأتذوقها، بعد كثير من البحث اختارت أحد الأحذية ودخلنا المحل وجلسنا فوق مقاعد صغيرة الحجم والبائع الثرثار لا يكف عن عرض بضاعته رغم أننا إخترنا إحداها بالفعل، وضع الحذاء الجديد أمام قدمها وعندما إنحنت بجزعها لقياسه تدلى صدرها وظهر هذا الأخدود الفاتح للشهية وصانع الإشتهاء، أطال النظر من فرط إعجابه ونسى أني أجلس بجوارها، تلك اللحظات التي تشبه تدخين جوب حشيش ويصبح العقل عندها أحادي التفكير لا يستطيع التركيز في أكثر من شئ واحد فقط، الحذاء أصغر بنمرة، - لأ عاوزة 39 رفعت وجهها ووقع بصرها على ملامح الرجل العالقة فوق صدرها، بعد أن تحرك من أمامنا نظرة لي وهى تبتسم وتغمز لي بعد أن قراءة ملامح شهوة مماثلة مرسومة فوق وجههي، - اوف الدنيا حر اوي قالتها وهى تفتح زرار ثالث وتلعق شفتها السفلي ببطء عاد البائع وانحنت هند لإرتداء مقاس تسعة وثلاثون وجحظت عيناه وهو يرى عرض أمتع وأوضح عن المرة الأولى، تكور نهديها بشدة وظهر تكورهم أمام بصره وكامل الأخدود بينهم، لأول مرة يتذكر وجودي ويرمقني بنظرة ارتياب لا يجد مقابلها غير إبتسامة باهتة معلنة صمتي ومعطية له الإذن بالتمتع بالرؤية كما يريد، بالغت هند في وقت القياس وهى تهز جسدها كي تعطيه مشهد مؤثر يعلق بذهنه لوقت طويل، زبائن جدد جعلوها تنهي عرضها السخي وندفع ثمن الحذاء ونغادر تاركين البائع خلفنا يعاني من شهوة إشتعلت ولم تنطفئ، عدنا لمشاهدات فترينات المحلات ولم يعود الزرار الثالث لما كان عليه، أصبح صدر هند بأخدوده العاري متاح لأي شخص يقترب منا، محل ملابس حريمي ووقفت هند أما الفاترينة مفتونة بجيب قصير أسود لامع به لامعة خافتة، - نفسي في الجيبة دي اوي يا حسن - يا سلام دي قصيرة اوي، هاتلبسيها فين دي؟! غمزت بعينها بمياعة واضحة، - نجيبها بس ونشوف بعدين هاتتلبس فين في البروفة وقفت أمامي تستعرض الجيب الجديد ووضح أن خامته أقرب للجلد وضيقة بشكل كبير وكأنها صممت خصيصًا للإعلان عن أثر الكلوت وحجمه وتصميمه، عادت أفخاذها العارية للإختفاء أسفل بنطالها الواسع الطويل، وخرجنا وهى تتأبط ذراعي ونظرات كل من يقترب منها ويفتنه أحمر شفاها والظاهر من صدرها تشعل الرغبة بداخلي للمزيد، الشهوة كالماء المالح.. كلما شربت منه إزدات ظمأ، العودة للمنزل دون التمتع بالجيب الجديد جريمة لا تُغتفر، - ايه رأيك نروح نتمشى في الكمبوند بتاع وجدي - تؤ مش عاوزة أروح هناك ويحصل اللي بيحصل كل مرة عاوزين نتبسط لوحدنا جملة لشخص غيري تجعله يشعر بالحب والسعادة، لكنها ولسوء رغباتي أصابتني بخيبة واحباط، - طب تحبي نتمشى فين - مممممممم مش عارفة شوف أنت - خلاص تعالي ونشوف عدنا للسيارة وتعمدت البحث عن شارع مظلم وخالي من الحركة، - ما تلبسي الجيبة الجديدة وندلع شوية - هو أنا مكتوب عليا أقلع بنطلوني في العربية كده دايمًا ضحكنا وركنت وخلعت البنطلون وإرتدت الجيب وأصبح مكوم فوق فخذيها بشكل جعل قضيبي ينتصب ويصبح هو قائد باقي رحلتنا، عدت للسير ولا أعرف إلى أين نذهب حتى وجدت نفسي بالقرب من كورنيش المعادي ولمحت البعض يركبون الحناطير في جولات ترفيهية، ركنت السيارة وقبل أن ننزل قامت هند بوضع طرف بلوزتها داخل الجيب، هيئتها أصبحت مثيرة بشكل مضاعف وبرز هذا الجزء من بطنها أسفل بطنها كما لو كان نقطة توازن مع نهديها ليعادل بروز مؤخرتها من الخلف والجيب يضمها بقوة ويجعلها تتأرجح وتهتز بمجرد أن تهم بالحركة، أشرت لأحد الحناطير ووقف ورحب بنا قائده وكان رجل بملامح شديدة الغلظة وبرغم ذلك بها بشاشة غير منطقية مع شاربه الضخم وشفاهه الثخينة وسمرته الحالكة وأسنانه المفقود أغلبها، وجه لا يصلح إلا لوجه مغتصب محترف أو قاتل متسلسل، مزيج في منتهى التناقض بين بشاشة وإبتسامة وملامح على الضفة الأخرى منها، - يا دلع يا دلع.. دلع الحلوين يا حنطور يا سابق الطيور ضحكنا على غرابة كلامه ورمق هند بنظرة فاحصة في غاية الجرئة، لم أعتقد أنه يظنها زوجتي من جراءة هيئتها وملابسها الكاشفة لصدرها وأفخاذها، ركبنا في الخلف وانطلق بنا وهو لا يكف عن الصياح لإعلان سيطرته على حصانه، - تحب نلف على الكورنيش يا باشا ولا جوة وسط الجناين لم أتردد وأنا أطلب السير بين هدوء الحدائق، إنحرف بنا لأحد الشوارع الهادئة وأدار جهاز أغاني وإرتفع صوت الست، خفتت سرعته ويبدو أن ذلك ما يتوافق مع السير بين الحدائق والفلل العتيقة القديمة، بدت السعادة على هند من تجربة الحنطور وشعر بها وأصبح جالسًا بزاوية وهو يحدق فيها بعد أن إنحصر الجيب عن فخذيها، حدق في وجهي لبرهة وشاهد إبتسامتي التي لا أراها مثلهم جميعًا ولا أعرف ماذا يشعرون بعد رؤيتها لكنهم يبدأوا دائمًا في التصرف، هند تضحك كالصغار وكلما انحرف لليمين أو لليسار صاحت بطفولية، صهل الحصان بصوت مرتفع فقام الرجل بضربه بسوطه بقوة فوق ظهره، تضايقت هند من قوة الضربة، - حرام عليك يا عمو بلاش تضربه جامد كده - لازمًا يا برنسيسة علشان يطاوع وما ينحرش - لا مش لازم خليك حنين إنفرجت إبتسامته عن أسنانه المفقودة وفتنه مياعة حديثها وصوتها، - لأ يا برنسيسة ده أنتي تيجي جنب عمك عدوي وتسوقي إنتي فرحت ببلاهة من عرضه وفي لحظة كانت تتحرك ويفسح لها وتجلس بجواره وتمسك باللجام وتبدأ في القيادة بسعادة فائقة، أتابعهم من الخلف وخصره يلتصق بخصرها وهى تُمسك باللجام برقة مما جعل سرعة الحصان تزداد ويزداد عدوي في الإلتصاق بها ويمد يده يمسك معها اللجام ويصبح كوعه بين نهديها، - لأ يا برنسيسة ما تسيبيش لا الحصان يفز منك ويطيح شدي السلبة عليكي وسوقيه بدل ما يسوقك - يا ماما ده جامد اوي وبيشدني - أنا هامسك معاكي يا بسكويتة كالعادة أصبحت كم مهمل متروك خلفهم بلا صوت أوفعل، لف ذراعه الأيمن حول كتفها وأصبحت ملتصقة بصدره وهو يدعي أنه يمسك باللجام معها، أدارت هند رأسها وهى تنظر لي تلك النظرة المعلنة عن نبض كسها وبداية شعورها بالإثارة والشهوة، ترك لها اللجام ولكنه إستمر في وضع ذراعه حولها ويده الثانية وضعها فوق فخذها العاري بجراءة يبدو أنه معتاد عليها من قبل، - ايوة كده يا بسكويتة عفارم عليكي خليكي شادة وحكماه ذراعه يتحرك من فوق كتفها ويصبح حول خصرها وكفه مفرود ويضعه فوق بطنها، من يراهم من بعيد يظنهم عاشقان متعانقان، هند لا تعترض ولا ترفض لمساته وصمتها جعله يزداد رغبة وجراءة، كفه يتحرر ويتشجع ويهبط حتى يصبح فوق مؤخرتها ويقبض عليها كأنه يثمن ليونتها، الكف الأيسر يغار ويتجول فوق فخذها ويختفي بين فخذيها والإلتصاق بينهم يزداد ويصبح خده بشعر ذقنه الخشن المشعث ملتصق بخدها وهدوء الشوارع يطمئنه ويجعله لا يعتبر لوجودي أي قيمة ويصبح كفه حر الحركة لأعلى ويقبض على نهدها مرة ويهبط ويقبض على لحم مؤخرتها مرة أخرى حتى خرجنا من الشوارع الهادئة نحو الكورنيش من جديد بعد أن شبع وإستكفى من لمس وضم جسدها طوال الرحلة، عدنا للسيارة وعادت هند لبنطالها وهى تزفر بشهوة مما حدث وفور تحركنا تمسك بقضيبي وتفركه من فوق ملابسي وهى في حالة نشوة عارمة، قبل أن نصل للبيت اتصل بي الأستاذ ممدوح وقمت بفتح المكالمة بواسطة مكبر الصوت بعد إشارة من هند، - ازيك يا ابو علي - ازيك يا باشا - عايزك تروح تستلم بعد بكرة الشاليه يا بطل وطبعا مش هافكرك لازم تجيب تودي معاك عشان تقضوا يوم حلو زي المرة اللي فاتت عضت هند على شفتها بشهوة وأشارت ليه لأسأله، - لو حضرتك هاتبقى موجود استلمه أنت ضحك ضحكة مرتفعة بدت فيها السخرية واضحة، - ما تشغلش بالك أنت روح استلم الشاليه بعد بكرة واتفسح مع مراتك وانبسطوا أنهيت المكالمة ويد هند تضغط بقوة مفرطة على رأس قضيبي - مش عاوز نروح ليه يا سونه أنا البحر وحشني شعرت برجفة بجسدي وكل المشاهد السابقة تهاجم عقلي وقضيبي المحصور بين أصبع هند، - هاتلبسي أنهي مايوه فيهم المرادي؟ - ممممم مش عارفة اللي أنت تختاره - تحبي أجيبلك واحد جديد؟ - اللي أنت عاوزه يا سونه عدنا للمنزل بعد أن غطت هند لون شعرها الجديد عن أبصار الجيران ومسحت مكياجها وفور أن خلعت ملابسها هجمت عليها أقبل جسدها بشكل محموم، - سيبتي العربجي يقفشلك يا شرموطة - اوف يا حسن ايده ناشفة اوي وجعتلي بزازي فقدت السيطرة على نفسي وفي لمح البصر كنت أطعن كسها بقضيبي بشهوة أشعر بها عالقة في بلعومي، في اليوم التالي وسط عملي توجهت نحو صديقي الجديد الذي لا يعرف إسمي ولا أعرف أسمه بائع اللانجيري في الوكالة، - اهلًا اهلًا بالباشا - ايه عندك حاجات حلوة جديدة؟ - دايمًا عندي جديد يا باشا وكله على مزاج مزاجك المايوه اللي فات عجب المدام؟ سرت القشعريرة بجسدي وأومأت له برأسي بوداعة بادية على كل ملامحي، - عندي موديل جديد انما ايه حكاية أخرج من الأسفل كيس بلاستيكي صغير أصغر من حجم الكف وفتحه وهو يبتسم لي بتلك الإبتسامة المعلنة عن الكثير وأخرج من مايوه صغير الحجم عن السابق بشكل ملحوظ، - ده بقى بكيني جيسترنج بس اخر مزاج ودلع لاحظت أن الجزء الأسف للمايوه بخيط رفيع فقط من الخلف يشبه كلوتاتت هند التي ترتديها في المنزل تحت اللانجيري - بس ده عريان اوي بزيادة - وماله يا باشا المهم إنه شيك وأكيد هايعجب المدام بلعت ريقي برجفة وأنا أشعر أنه موقن أن زوجتي عاشقة للعري وأني مثلها أعشق أن تخرج بعريها للغرباء، - بكام ده؟ - بـ 100 بس علشان خاطرك يا باشا وخاطر إنك بقيت زبون المحل وكمان ليك واحد هدية عليه من عندي للمدام بس ده بقى خصوصي اوي ما بطلعوش غير للحبايب أخرج كيس آخر بنفس الحجم وأخرج منه مايوه غاية في الصغر وفرد التوب أمامي ورأيته صغير بشكل لا يتناسب مطلقًا مع حجم صدر هند مهما حدث - يا نهار أبيض ده صغير اوي زيادة عن اللزوم - ما أنا قلتلك يا باشا ده خصوصي اوي لو يعني في بتش خاص أو بسين خاص أكمل عرضه وأخرج الأندر من الكيس وصعقت من منظره، فقط خطان متقابلان من الخلف والأمام، رفعت حاجبي بدهشة وضحكت مدعي السخرية وأنا أرتجف من داخلي، - ايه ده يا عم ده بايظ ومفيهوش قماش خالص من قدام! - يا باشا هو ده تصميمه وده سر جماله مرر الخيط بين أصابعه ببطء شديد وهو ينظر لي بتحديق جعلني أعرق وتفلت أعصابي وأتركه يرى رعشة جسدي وفمي وإهتزاز رأسي من شدة هيجاني، - ده فتلة زي اللي أنت خدته دلوقتي بتدخل بين الفلقتين من ورا بلعت ريقي بصعوبة بالغة، - ده ممكن من ورا رغم إنه عريان أوفر والخيط رفيع أوي - ما هو رفيع علشان يبات في الطيز والمدام تاخد راحتها في الحركة سقط القناع وظهرت له بشكل مطلق وواضح وأصبح يُمتع نفسه بحديثه معي بوقاحة جعلت وجهه يمتقع وصوته يخفت وتظهر به رعشة من إستيقظت شهوته، وكيف لا يشعر بذلك وهو يتحدث عن جسد زوجتي أمامي ويتخيل ويشرح بلا خوف أو حذر، إنتقلت لي عدوى إنخفاض صوته وخفوته وسحت العرق من فوق جبيني بظهر يدي، - طب والفتلة اللي قدام؟ فتح برجل يده اليسرى ليفتح الأندر وتظهر استدارته ولمس الخيط الأمامي بأصابعه صعودًا وهبوطًا، - ما الفتلة دي علشان تبات بين الشفايف دار رأسي وقد أقع على الأرض من فرط شعوري بالهياج، - شفايف ايه؟! - كسها يا باشا - ايه؟! - بقولك كسها.. كس المدام عشان تاخد راحتها وجسمها كله يبقى لون واحد - بس ده كده ممكن يضايقها أو.. يوجعها - لأ هو كسها هايكلها في الأول لما تلبسه والشفايف تبلعه وبعد كده وهى في المية مش هاتحس بحاجة يضغط على الحروف وأشعر به في حالة نشوة تشبه حالتي وأشعر بمتعة جديدة لم اتذوقها من قبل، أن نتحدث عن زوجتي ومواطن عفتها بشكل صريح ووقح له وقع لم أكن أتوقعه، - طب ما نشوف حاجة تانية أريح من ده - ده مريح وهاتحبه لو كسها مليان وملظلظ لكن لو هى رفيعة ممكن يضايقها - لأ هى مليانة ووسطها مليان - المهم الكس مليان وشفايفه ملظلظة ولا شفايفه رفيعة؟ - مليان وقابب نقف وبيني وبينه كونتر من الخشب وكل منا يضغط قضيبه به من شدة الهياج المشترك، - لو كسها مليان عندي ليها حاجة تحفة لسه جايالي امبارح مد يده خلفه وجذب كيس كبير أخرج منه كلوت بنفس التصميم ولكن بأحد الخيوط كرة ملونة تتوسطه، - ايه ده؟!.. وايه الكورة دي؟! داعبها بأصابعه وهو يقربه من وجهي بشدة، - دي الكس بيشفطها طالما مليان وشفايفه معبية لحمة - لا يا أخي ده أصعب وأكيد بيضايق أكتر - خليها بس تجربه وهى تحكم - يعني ده مايوه برضه - لأ يا باشا ده كلوت عادي تلبسه تحت هدومها وهى خارجة - معقول وتمشي كده والكورة دي في كــ... كسها! - بالظبط تشفطها بكسها وتقمط عليها وهى ماشية - بس ده كده تعملها إثارة وتسخنها وهى ماشية في الشارع - هى المدام بتشتغل ولا ست بيت؟ - بتشتغل - طيب ما يبقى أكيد بتركب مواصلات والصيع بيتحرشوا بيها وبتبقى مضايقة منهم ومن حركاتهم - وايه علاقة الكلوت بده؟! - ما هى مش هاتقدر تمنعهم خصوصًا لو جسمها حلو ومقلوظ - بصراحة هى جسمها حلو وملفت ودايمًا بضايق أو أتخانق بسبب النظرات والحك - ده وأنت معاها لكن وهى لوحدها بقى العمل ايه؟ - مش عارف عاد يداعب الكرة بأصابعه ويهزها ويأرجحها أمامي، - هاتبقى بالعة الكورة في كسها ومولعاها وتخليها تتحمل وساخة الناس وحركاتهم وهى في المواصلات لوحدها مزنوقة ومحشورة وسطهم ايشي وحد يحسس وواحد يدقر وواحد لامؤاخذة يبعبصها - ماشي أخليها تجرب خرجت من المحل وجسدي مترنح من قوة ما شعرت به من شهوة وهياج، لم أترك الملابس الجديدة في السيارة ككل مرة، صعدت بها وفتحت هند فمها من فجر وعهر ما أشتريته لها، لفت نظرها الكلوت المزين بكرة وقصصت عليها ما حدث في المحل وحديث البائع ونصائحه وإشتعلت شهوتها وهى تفرك جسدها أمامي ولا تصدق أني تركته يتحدث عنها بهذا الشكل، - عايزني أبلع الكورة بكسي المتناك - آه يا نودي قالي علشان أنت كسك مليان وملحم - كسمه وكسمك يا حسن.. أنا هجت اوي - لأ امسكي نفسك لغاية الصبح لما نسافر - عاوزة برشامة اخدها من وإحنا في الطريق - حاضر يا نودي جاهزة - أنا جسمي سخن اوي تعالى نقعد في البلكونة نحس بشوية طراوة جلسنا في البلكونة كلٌ منا في حالة شرود خاصة به، كلنا بشكل أو بأخر نجلس مثل تلك الجلسة.. نجلس في البلكونة ونشاهد الجميع من أعلى، البلكونة هى صندوق الدنيا المفتوح على الحياة وقصصها، تلك التي تمر بجوار زوجها، هل تحبه هل يحبها هل يعيشون في سعادة، وتلك التي ترتدي ملابس واسعة فضفاضة، هل حقًا هى إمرأة فاضلة أم أن أخلاقها وخداع بنفس إتساع ملابسها وتسبح فيه بنزواتها، وتلك التي ترتدي البنطال الضيق والقميص القصير، هل هى حقًا هى تريد إثارة من يراها أم أنها فقط تبحث عن جمال هيئتها والإفتخار بأنوثتها، من البلكونة ننظر على الأخرين وبنفس الوقت لا نريد لأحد أن ينظر إلينا أو أن ينجح في قراءة نفوسنا، نفتش عن حياة الآخرين وننبش في قصصهم ونخفي قصتنا ونحيطها بسور عال مرتفع، الكل يقف في البلكونة وأيضا يمر من تحتها، وصلنا الشاليه وتم الإستلام وقبل أن نرتاح كان صوت ممدوح يهز جدرانه، كما توقعت وكما قالت لي هند ونحن في الطريق، من تذوق طعم الحلوى يبحث عنها مئات المرات، لم أحاول إدعاء الدهشة وقررت أن أعتبر وجوده ووجودنا طبيعي ومنطقي رغم أنه ضد احتاجه لي للقيام بذلك بدلًا منه، - اهلًا يا أستاذ ممدوح تقدم نحونا بصدره العاري والسلسلة الذهبية فوق صدره وحقيبة صغير بيده وسلم على، أما هند فقد قام بتقبيلها من خدها وهو يضحك، وماذا في قبلة على وجنة من ضاجعها مرتان من قبل، - يلا بقى يا جماعة ننزل المية البحر تحفة النهاردة صاحت هند بسعادة أشعرتني أنها تمنت وجوده وحدث بالفعل، - ثواني هاغير وأبقى جاهزة، لا أعرف سبب سعادة هند، هل وجود فحلها ومشبع رغباتها أم أن تُمني نفسها بالمزيد من الدولارات، عادت هند وهى ترتدي المايوه الجديد الذي يعري نهديها بعهر واضح وممدوح صاح بشهوة وأعجاب، - واو أمسك بيدها بأطراف أصابعه وجعلها تدور حول نفسها وهاله رؤية المايوه من الخلف وكل ظهرها عاري ومؤخرتها كما وصف البائع تبتلع الخيط وتبدو عارية تمامًا، لم يتمالك ممدوح نفسه أمام عري مؤخرتها وعلى الفور قام بصفعها بكف يده، - اح - يلا يا مزة قدامي على البحر خرجنا وهند تمسك بذراع ممدوح وأنا أتبعهم واسيير خلفهم وخلف مؤخرتها العارية، بلا أدنى مبالغة كانت هند أكثر النساء عري على الشاطئ وكل الذكور والإناث يحدقون فيها، بعضهم كان يرمقني بنظرة أفهم معناها وأنا بجوارهم في الماء لا أفعل شئ وهم يلهون وهند تتعلق برقبته ولا يتوقف ممدوح لحظة عن عناقها ولمس جسدها، الفياجرا اثرها واضح على ملامح هند وتصرفاتها، الشبق واضح والشهوة متجسدة على حلماتها المنتصبة تحت المايوه، ساعة أو أكثر من اللهو وإستدعاء نظرات رواد الشاطئ حتى عدنا للشاليه من جديد وفور وصولنا تلقى ممدوح اتصال وبعد انهاءه نظر لنا بنظرة متشبعة بالخبث والشر، - للآسف أنا لازم أمشي دلوقتي بس راجع تاني بالليل عشان نسهر براحتنا أخرج من حقيبة يده رزمة من النقود وضعها بيدي، - عاوزك يا ابو علي تنزل السوق وتشري كرتونة بيرة وتجهز سجايرك الحلوة علشان في اتنين بشوات تقال اوي هايجوا يسهروا معانا لم ينتظر ردي وهرول خارجًا، نظرت لهند بهلع ورأيت نظرة فزع وحسرة محفورة فوق ملامحها، الوغد المتغطرس ممدوح ينوي أن يقدم هند كمتعة لأصدقاءه، إختفى سحر الفياجرا وذهبت شهوتي لما وراء الشمس وترقرقت دمعة ملتهبة بأعين هند، إرتجفت بعنف وهرولت نحوي ودفنت رأسها في صدري وهى ترتعد، - يلا نمشي من هنا بسرعة يا حسن قبلت جبينها بحنان وربت على كتفها بعاطفة صادقة وألقيت بالنقود فوق المنضدة وبعد دقائق معدودة كنا في سيارتي وهى تكاد تجلس على مقعدي من شدة شعورها بالخوف وتتشبث بذراعي، بمجرد أن عبرنا أول بوابة كنت أحظر رقم ممدوح بشك نهائي من هاتفي وأقبل جبين هند مرة كل دقيقة، - حقك عليا - أنا خايفة اوي ومرعوبة - إنسي ولا أكن حاجة حصلت قبلت ذراعي وظلت بنفس جلستها حتى وصلنا القاهرة وكنا وقت الغروب، - نعدي على ماما دلوقتي نجيب العيال؟ صمتت لبرهة ثم همست لي بصوت خافت - خليها بكرة حاسة إن أنا مخنوقة اوي - تحبي نروح نركب حنطور - لأ.. عاوزة أركب مركب في النيل نظرت لها نظرة طويلة ورأيت إبتسامتها أخيرًا وإنطلقت بالسيارة دون أن أجيبها بحرف. - النهاية - B.M[/B] [/QUOTE]
إدراج الإقتباسات…
التحقق
1+1
رد
قسم قصص السكس
قصص سكس تحرر ودياثة
البلكونة - تسعة اجزاء
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.
موافق
معرفة المزيد…
أعلى
أسفل