قصة حقيقية سمعت عنها من سنتين او ثلاثة
تفاصيلها اغرب من تأليف او فيلم سينما
لما استرجعتها لاقيت ان ممكن يطلع منها مادة كويسة لكتابة قصة
لكن من غرابة القصة الحقيقية مضطرة انى احكيها بتفاصيلها الحقيقية والاسماء الحقيقية واحرقها فى بدايتها واضحي بعنصر التشويق وبعدين
نعيد كتابتها تانى مع اضافة التاتش بتاعى ونحط بقى البهارات والشطة
ونعمل فيها ترانتينو ونغير الاحداث والنهايات على مزاجنا
قصتنا بتبدأ برجل اعمال طموح شاب اسمه مصطفى قرر انه يشتغل فى الاستيراد والبلية لعبت معاه وفتح مكتب فى الصين ومكتب فى دبي ومكتب فى القاهرة وحياته كلها سفر وعدم استقرار لحد ماوصل سنه ٣٦ سنة بدون زواج
هو ماكانش ممانع فكرة الجواز لكن كان عاوز شريكة لحياته تقدر ظروف شغله خصوصا انه بيتواجد فى مصر شهر واحد فى السنة
لحد ماواحد صاحبه رشح له عروسة مطلقة سنها ٢٦ اسمها فيروز
قعد معاها وعجبته وحس من كلامها انها اتخدعت فى الجوازة الاولى لانها كانت صغيرة وخصوصا لما اكتشف ان مامتها مسطرة عليها ومش مديلها مساحتها من الحرية وقرر يتجوزها
وقرر انه يشطب فيلا فى مصر الجديدة وكانت فيلا تحمل رقم ٨٤
تم الجواز وعاش حياة هادية ومراته حامل لكن سفره الكتير كانت بتحس بالزهق وابتدت تزن عليه انها مش مستحملة
يقوم يعمل ايه الشملول
يجيب خدامة لا
يجيب امها تقعد معاها لا
ياخدها معاه فى كل سفرية لا
يعمل اغرب حاجة ممكن تتعمل
يشغل واحد يحل محله ويمسك شغله فى القاهرة وبالمرة يتابع البيت كان شاب صغير اسمه وليد
المشكلة الاكبر انه كان من ترشيح المدام وقالت له شاب معرفة طموح ومجتهد ومعرفش وافق ازاي بالسرعة دي يشغله ويسمح له كمان دخول البيت وهو مش موجود
والحياة بتستمر ويخلفوا الولد التانى فى التالت
لكن لاحظ حاجة غريبة بما انه لماح يعنى
ان مافيش مرة يكلمها وسأل على الاولاد ويلاقيهم فى البيت
اما فى النادي عند صحابهم فى دروس
اى حاجة
لما رجع سأل الولاد بصنعة لطافة كدة عرف منهم انه بيسافر من هنا بينقلوا مقر اقامتهم عند جدتهم طول فترة سفره وامهم بتروح تشقر عليهم من وقت للتانى
هنا الشك دخل قلبه "اخيرا يعنى"
حس ان فى حاجة غلط لكن لسة مش متأكد
يقوم الشملول يعمل ايه يتفق مع وليد انه يقدم له تقرير يومى بتحركات مراته فى مقابل فلوس زيادة
اللى هو احا يعنى دة لو وليد ابن اخته ماكانش وثق فيه كدة
المهم وليد بيقدم التقارير يوميا ان كل حاجة طبيعية
لكن لاحظ انه مابيجيبش سيرة الولاد خالص
ابتدا يراقب البيت من خلال كاميرات الفيلا اللى على الاسوار والشارع وفعلا ماكانش ملاحظ حاجة غير طبيعية
محدش بيدخل البيت ولا يخرج غير وليد
وهو فى الصين شاف كاميرا مراقبة لاسلكية بتشتغل عن كريق واى فاى يقدر من خلالها يراقب الاحداث جوة الفيلا وهو فى اى مكان
وفعلا اشترى ٢ ومجابش سيرة عنهم لحد
كويس اوي يعنى مداهمش لوليد يركبهم
ولما سال الولاد اكتشف انهم فعلا لسة بيروحوا لجدتهم طول ماهو مسافر
لما سافر برة مصر وخلص شغله قال بقى انا اجرب الكاميرات بقى واشوف الولية دي بتعمل ايه
ماهو ناصح بقى
المهم كان مركب واحدة فى اوضة النوم وواحدة على باب الحمام
اول مافتح لاقى مراته على السرير لابسة طقم مش بتاع واحدة هتنام
دى واحدة هتمثل فيلم بورنو
وشاف بقها بيتحرك كانها بتكلم حد ولاخر لحظة ياعينى كان فاكرها بتكلم حد من الولاد
لما شغل الصوت سمع صوت راجل راح مشغل الكاميرا التانية شاف وليد خارج من الحمام ولابس الروب بتاعة
ودخلى على السرير عمل واحد متين مع مراته وهو بيتفرج ويسجل اللى بيحصل
واخد اول طيارة على مصر وواجها بالفيديو
طبعا لو قتلها هتبقى قضية شرف وتخلص على كلام فارغ لكن هو حس انها ماتستاهلش
وراح رفع قضية زنا واثبات وانكار نسب للولاد
واكتشف ان اول ولدين ولاده والتالت لأ
واكتشف ان امها كانت عارفة كل حاجة ومشتركة معاهم كمان لان وليد قريبها
وقرر يصفى كل شغله فى مصر ويسافر دبي وعرض فيلته لببيع
الفيلا ٨٤ مصر الجديدة
مستنية مناقشتكم فى القصة الحقيقية
قبل مانخش على القصة المتألفة
الجزء الثاني
نخش فى التأليف على طول
نخش فى التأليف
اسمى مصطفى
رجل اعمال ناجح ابتديت من تحت الصفر
شقيت وجمعت مليون على مليون وبقيت من اكبر المستوردين فى مصر رغم سنى الصغير ٣٦ سنة كرجل اعمال
لكن سنى كبير كشاب المفروض يتجوز
الجواز بالنسبة ليا واجهة اجتماعية مش اكتر
شغلى دة نمرة واحد بالنسبة لى
عندي مكتب فى القاهرة ومكتب فى الصين ومكتب فى دبي ومكتب فى اوربا
كل المكاتب دي انا بس اللى مدورها مكان راحتى فى دبي لكن اساس شغلى القاهرة وفى نفس الوقت مصدر رزقى الصين واوربا
عشان كدة مقسم وقتى فى كل الاماكن دى وبنزل القاهرة شهر فى السنة اظبط الدنيا وحجم الاعمال وتقفيل الحسابات وتقديم الاقرارات الضريبة
فجأة حسيت باحتياج لعنصر تانى فى حياتى
علاقاتى الجنسية علاقات طياري وبصراحة متعتى فى الستات مش اد كدة
ميولى تقدر تقول شاذة فى مجتمع زى عندنا انما برة انا جربت حجات كتير واستمتعت بكل اشكال الجنس
وبالذات فى الصين
الصينين ليهم طرق جنس مبتكرة عمري ماكنت شوفتها او سمعت عنها
كنت قاعد مع صديق ليا معزوم فى فرح
صابتنى غيرة وحسيت انى نفسي اعيش دور عريس
اعمل فرح وفوتوسيشن وفريست لوك
والحجات الجديدة بتاعت التريندات دي
كلمت صديقى وقولت له نفسي اعمل الخطوة دى بس عاوز عروسة بمواصفات خاصة اهمها تقدر ظروف شغلى وماتكونش عبئ عليا اتفاجئت بكلمة منه
طلبك عندى
عروسة مستوى اجتماعى هاى كلاس
صاحبة اختى تعرفها من النادي هي مطلقة لكن ٢٦ سنة
قولت له اوبس اهو دة عيبه فرق السن بينى وبينها
رد قالى ابدا دة الفرق التمام تاخد شبابها وهى تاخد اتزانك وخبرتك فى الحياة
سالته سبب الطلاق
رد قال عدم توافق وهى اصلا اتجوزت وهى مكملتش ٢٠ سنة واستمرت الجوازة سنتين اختى قالت لى ان جوزها كان شاذ ومتعدد العلاقات واثبتت عليه الموضوع وابتزته لحد ماطلق
معرفش ليه اتحمست لما عرفت ان المرشحة تحمل اسمى اتناكت من واحد قبل كدة وعندها الخبرة الكافية انها تقدر تمتعنى
حسيت بميول دياثة وقفت زبي بس كونها اتطلقت بسبب تعدد العلاقات دة خلانى اتردد انا ماينفعش اعيش لواحدة بس عشان كدة قررت انى هكون ليها شهر واحد فى السنة
اللى هنزل فيه مصر
باقى السنة اعيش حياتى على كيف كيفى
قولت له ماشى موافق حدد لى ميعاد مع اهلها
قالى مالهاش اهل هى امها وبس
قولت له حيث كدة حدد لى ميعاد معاهم
ومن اول قاعدة قولت هى دي
كان اسمها فيروز ماكانتش حلوة
كانت قمممممممممر
شعرها ناعم جدا وسايباه نازل لحد اول طيظها تقريبا
جسم مافيش فيه غلطة
صدر عالى وباين انه مكور
والطيظ مرفوعة والوسط وسط كمانجة
سالت نفسي هى دي بقى اللى غنالها المطرب محمد احمد اغنيته المشهورة
ولو مش هى يبقى يقصد مين
دة انا كنت طول عمري غرقان فى مشمش
جه الوقت بقى اللى هدوق فيه المانجا
المانجا
المانجا
المانجا
المانجا استاذ مصطفى حضرتك ماشربتهاش
ودي كانت امها نسخة من شويكار فى انت اللى قتلت بابايا
اااااااااااه يابابايا
معقول دى تكون ام دي
للحظة فكرت اغير رأي وانقل على امها بشعرها الاصفر ورقتها اللى فجأة قلبت شرين سيف النصر بس على اجمل
يعنى سنها معداش ال٥٠ بس رقة وجمال وجسم بنت فى العشرينات استغربت لما عرفت ان الفرق بينها وبين بنتها ٢٠ سنة بس وعرفت كمان انها اتجوزت قبل ماتكمل ١٩ سنة فيما بعد عرفت ان السر فى الجوازة كان تصليح غلطة وانها كانت بتتشاقى مع اصحابها فى الجامعة وهوب عملت علاقة مع واحد زميلها نتج عنه فيروز
رغم رقة الست دي بس شخصيتها قوية جدا على بنتها خصوصا لما عرفت انها امها وابوها وخالها وعمامها
هى اصلا كل حاجة فى حياة فيروز وانها اطلقت من والد فيروز بعد ٣سنين بس الجواز ومن ساعتها وابوها مش باين وكل اهلها متبريين منها ماعدا اخت ليها دايما تتواصل معاها
كنت ساكن فى بيت عيلة وقررت انى اشتري فيلا تكون جنب مكتبى فى مصر الجديدة وفعلا لاقيت فيلا فيها كل المواصفات اللى عاوزها
كانت فيلا ٨٤ ومكانها مصر الجديدة
الجزء الثالث
هاى
انا فيروز
مطلقة عندي ٢٦ سنة حياتى كلها صعبة
معرفتش حد فى حياتى كلها غير امي واحيانا اعرف ان ليها اخت ومعرفش عنها حاجة
امى هى حياتى علمتنى ان الحياة قاسية علمتنى ان اخد الحق صنعة واخد اكتر من الحق دة يبقى شطارة
امى اتطلقت بعد ٣ سنين من جوازها اللى كان تصليح غلطة
ايوة انا الغلطة
بابا معرفوش اعرف اسمه واسم عيلته
هو فى الغالب مش موجود فى مصر لكن عيلته عيله مشهورة جدا فى مصر
امى اتحملت لوحدها تربيتى مقدرش اقول انها ربتنى احسن تربية لان لو جيتوا للحق انا ماشمتش ريحة التربية
مين اللى هيربينى
انا شوفت امى بتفتح بيتها لناس بيجيبوا بنات معاهم وانا عندي ١٠ سنين كنت بسمع اصوات فى الاوضة اهات ماكنتش فاهمة معناها
كنت بخاف وافتكرهم بيضربوا بعض
وفعلا مرة دخلت لاقيت الاوضة فيها خرازانات وكلابشات وحبال كنت هموت من الرعب
لحد ماكبرت وكان عندى ١٥ سنة اليوم اللى غير حياتى
لما رجعت من المدرسة كنت فى ثانوي وكنت فاهمة ان امى فاتحة بيتها للدعارة لكن ماكنتش اتخيل ان امى بتعمل كدة
لما رجعت بدري وسمعت اصوات الاهات فى الاوضة اياها توقعت انها شرموطة من الشراميط اللى بيجوا عند امى
فتشت عن ماما فى البيت مالقتهاش
لحظة ادركت ان الصوت صوتها فتحت الباب فجأة لاقيتها نايمة على بطنها على السرير ورافعة طيظها لفوق وفى واحد راكبها ونازل فيها دق وصوت طرقعة جسمهم مغطى على صوت اهاتها
بصت لى وعينها جت فى عينى وكملت اللى بتعمله وقالت لى اقفلى الباب وراكى
بعدها جت فهمتنى الحياة اللى عايشينها
فهمتنى ان باب ساب لها الشقة دى وبس
والاغرب لما عرفت سبب الطلاق لما شافها مع صاحبهم فى الكلية وواجهه وقاله احنا ياما كنا بنركبها سوى
ايه اللى جد
وعرفت ان امى كانت واخدة لقب صديقة الطلبة وكانت بتروح مع اى حد بفلوس بغدا وعشا بشوية ملازم
حتى المعيدين والدكاترة كانت مرافقاهم ومابتقولش لأ
لحد ماكتشفت حملها وحملت بابا المسئولية واقنعته انها حامل منه
بابا عيلته كبيرة وابوه واخواته كانوا رافضين
لكن امه الوحيدة اللى اصرت الجوازة تكمل
وساعتها حياتى اتغيرت مبقاش يهمنى حد واتصاحبت على ولاد وبنات وكنت بروح لهم بيتهم ويجولى بيتى
وكملت مسيرة امى فى الكلية ولكن على المتغطى
لحد ماقابلت حسام طليقى كان غنى وكان شكله منسون فى نفسه اشتغلت عليه وكنت بتمنع عنه لحد ماوقعته مبقاش يستغنى عنى وطلب ايدي وتم الجواز
وليلة الدخلة ماكانتش دخلتى اعترف لى انه شاذ لكن حبه ليا اقوى من غرايزه وقالى انه عارف عنى كل حاجة وهنعيش حياتنا زي مانحب هو يتناك زي ماهو عاوز وانا اتناك من اللى احبه وعيشنا سنتين بنعمل كل حاجة ماكنتش اتخيل اعملها علاقات ثلاثية ورباعية وسافرنا شواطئ تعري واتناكت فى البحر وكل اللى نفسي فيه عملته
لحد ماأبوه اكتشف الوضع وطلب منه انه يطلقنى وبما انه من عيلة كبيرة ويهمها سمعتها وافقت على الطلاق بشرط
اتعوض واخدت شقتى ومبلغ محترم يعيشنى انا وامى فى امان
لحد ماجه مصطفى حسيت ان هو دة الشخص اللى هستقر معاه باقى حياتى واتفقنا على تفاصيل الجواز وتم الزفاف وعملنا الحفلة فى فيلتنا
فيلا ٨٤ موجودة فى مصر الجديدة
الجزء الرابع
ازيكم
انا كارما وبينادونى كوكى
انا مامت فيروز معنديش حد غيرها فى حياتى
ضحيت بكل حاجة عشان ماحرمهاش من حاجة
ايوة كنت قحبة وتوبت هعمل ايه بقى
مظبوط
اعرص
فتحت بيتى لاى حد محتاج قعدة مزاج فى مقابل اجر فلوس وعلاقات كان بيجى لى ناس مهمة رغم ان شقتى المتواضعة ولكن مكانها فى العجوزة خلاها قريبة من اماكن مهمة
كنت زمان صديقة الطلبة لكن ماكنتش بعمل حاجة ببلاش لحد ماحبيت كرم والد فيروز انا متأكدة انها بنته رغم شكه فى نسبها لكن كنا بنحب بعض وهو حب بنتنا ومجرد خلاف بسيط هجرنى وكنت بشتكي لاصحابنا من معاملته ليا
هو عارف ان انا كنت شرموطة وجوازنا اصلا تصليح غلطة لكن طول ال٣ سنين اللى عيشتهم معاه محدش لمسنى غيره
وريته متع الجنس كلها
متعته باوضاع اكروباتية ماتعملهاش لاعبة فى سيرك
كنت اول واحدة تلحس له طيظه
اول واحدة تخليه يجرب متعة حلمة صدري على فتحة طيظه
فاكرة اول مرة عملت له مساچ للبروستاتا كانت اسعد لحظة حس بيها معايا كنت شرموطة لكن هو اول واحد ناكني فى طيظى ودة كان قبل الجواز
قبل الجواز كنا بنمارس الجنس جماعى وفى شلة وكلنا عارفين بعض بعد الجواز قالى انتى هتكونى ليا لوحدي واخلصت له هو لوحدة
لحد الشيطان دخل بنا
والشيطان دة كان فتحى كنت بشتكي له من تغيير معأملته ليا كان صديق مشترك من ايام الجامعة
كنا بنعمل معاه كل حاجة وفعلا ظهر فى حياتنا وابتدى يفكره ويزله لما شافنى قاعدة معاه قامت ثورته وكان هيضربوا بعض ساعتها فتحي فجر القنبلة وقاله مالك فى ايه دة احنا كنا بنركبها سوا صعبت عليه نفسه هجرنى وبعدين طلقنى
وفضلت من غير جواز ورافضة حد يتحكم فيا
لما كنت بحتاج راجل معايا كنت بختار اللى على مزاجى اخلص مزاجى ومتشكرين
وفى يوم قابلت فتحى
وكلمة فى التانية حنيت لايام زمان وعزمته على نيكة عندي فى البيت
واليوم دة شافتنى فيروز واللعب بقى على المكشوف
حسيت انها كبرت وهتفهم انا بعمل كل دة عشان مين
ومن يومها استلمت الراية وعلمتها ازاى توقع الزبون لكن هى كانت انصح منى كانت ماشية بمبدأ شوق ولا تدوق وتاخد مصلحتها وتفضل زي ماهي
لحد ماوقعت فى صيدة كبيرة
كان حسام عيلته غنية جدا وبيحب فيروز جدا
واتقدم حسام وعملنا الفرح لكن سنتين وتم الطلاق
وكنت عارفة انه هيحصل فى يوم من الايام ونفس خيبة امها اتطلقت لنفس السبب علاقتهم ريحتها فاحت فى عيلة جوزها وعيلة جوزها عرفوا ان ابنهم شاذ اجبروه على الطلاق لكن فيروز قدرت انها تساوم واخدة شقة محترمة ومبلغ يعيشنا مبسوطين طول حياتنا
وبعد طلاقها مافيش راجل دخل البيت
ولو واحدة حابة ترتاح التانية كانت بتقوم بالواجب
اه كنا بنريح بعض انما رجالة تانى لأ
لحد ماظهر مصطفى رجل عصامى غنى مريح ودمه خفيف واوام اوام خطبها وكتب كتاب ودخلة
الفرح عملوه فى فيلتهم اللى لسة مصطفى موضبها
فيلا ٨٤ فى مصر الجديدة
تفاصيلها اغرب من تأليف او فيلم سينما
لما استرجعتها لاقيت ان ممكن يطلع منها مادة كويسة لكتابة قصة
لكن من غرابة القصة الحقيقية مضطرة انى احكيها بتفاصيلها الحقيقية والاسماء الحقيقية واحرقها فى بدايتها واضحي بعنصر التشويق وبعدين
نعيد كتابتها تانى مع اضافة التاتش بتاعى ونحط بقى البهارات والشطة
ونعمل فيها ترانتينو ونغير الاحداث والنهايات على مزاجنا
قصتنا بتبدأ برجل اعمال طموح شاب اسمه مصطفى قرر انه يشتغل فى الاستيراد والبلية لعبت معاه وفتح مكتب فى الصين ومكتب فى دبي ومكتب فى القاهرة وحياته كلها سفر وعدم استقرار لحد ماوصل سنه ٣٦ سنة بدون زواج
هو ماكانش ممانع فكرة الجواز لكن كان عاوز شريكة لحياته تقدر ظروف شغله خصوصا انه بيتواجد فى مصر شهر واحد فى السنة
لحد ماواحد صاحبه رشح له عروسة مطلقة سنها ٢٦ اسمها فيروز
قعد معاها وعجبته وحس من كلامها انها اتخدعت فى الجوازة الاولى لانها كانت صغيرة وخصوصا لما اكتشف ان مامتها مسطرة عليها ومش مديلها مساحتها من الحرية وقرر يتجوزها
وقرر انه يشطب فيلا فى مصر الجديدة وكانت فيلا تحمل رقم ٨٤
تم الجواز وعاش حياة هادية ومراته حامل لكن سفره الكتير كانت بتحس بالزهق وابتدت تزن عليه انها مش مستحملة
يقوم يعمل ايه الشملول
يجيب خدامة لا
يجيب امها تقعد معاها لا
ياخدها معاه فى كل سفرية لا
يعمل اغرب حاجة ممكن تتعمل
يشغل واحد يحل محله ويمسك شغله فى القاهرة وبالمرة يتابع البيت كان شاب صغير اسمه وليد
المشكلة الاكبر انه كان من ترشيح المدام وقالت له شاب معرفة طموح ومجتهد ومعرفش وافق ازاي بالسرعة دي يشغله ويسمح له كمان دخول البيت وهو مش موجود
والحياة بتستمر ويخلفوا الولد التانى فى التالت
لكن لاحظ حاجة غريبة بما انه لماح يعنى
ان مافيش مرة يكلمها وسأل على الاولاد ويلاقيهم فى البيت
اما فى النادي عند صحابهم فى دروس
اى حاجة
لما رجع سأل الولاد بصنعة لطافة كدة عرف منهم انه بيسافر من هنا بينقلوا مقر اقامتهم عند جدتهم طول فترة سفره وامهم بتروح تشقر عليهم من وقت للتانى
هنا الشك دخل قلبه "اخيرا يعنى"
حس ان فى حاجة غلط لكن لسة مش متأكد
يقوم الشملول يعمل ايه يتفق مع وليد انه يقدم له تقرير يومى بتحركات مراته فى مقابل فلوس زيادة
اللى هو احا يعنى دة لو وليد ابن اخته ماكانش وثق فيه كدة
المهم وليد بيقدم التقارير يوميا ان كل حاجة طبيعية
لكن لاحظ انه مابيجيبش سيرة الولاد خالص
ابتدا يراقب البيت من خلال كاميرات الفيلا اللى على الاسوار والشارع وفعلا ماكانش ملاحظ حاجة غير طبيعية
محدش بيدخل البيت ولا يخرج غير وليد
وهو فى الصين شاف كاميرا مراقبة لاسلكية بتشتغل عن كريق واى فاى يقدر من خلالها يراقب الاحداث جوة الفيلا وهو فى اى مكان
وفعلا اشترى ٢ ومجابش سيرة عنهم لحد
كويس اوي يعنى مداهمش لوليد يركبهم
ولما سال الولاد اكتشف انهم فعلا لسة بيروحوا لجدتهم طول ماهو مسافر
لما سافر برة مصر وخلص شغله قال بقى انا اجرب الكاميرات بقى واشوف الولية دي بتعمل ايه
ماهو ناصح بقى
المهم كان مركب واحدة فى اوضة النوم وواحدة على باب الحمام
اول مافتح لاقى مراته على السرير لابسة طقم مش بتاع واحدة هتنام
دى واحدة هتمثل فيلم بورنو
وشاف بقها بيتحرك كانها بتكلم حد ولاخر لحظة ياعينى كان فاكرها بتكلم حد من الولاد
لما شغل الصوت سمع صوت راجل راح مشغل الكاميرا التانية شاف وليد خارج من الحمام ولابس الروب بتاعة
ودخلى على السرير عمل واحد متين مع مراته وهو بيتفرج ويسجل اللى بيحصل
واخد اول طيارة على مصر وواجها بالفيديو
طبعا لو قتلها هتبقى قضية شرف وتخلص على كلام فارغ لكن هو حس انها ماتستاهلش
وراح رفع قضية زنا واثبات وانكار نسب للولاد
واكتشف ان اول ولدين ولاده والتالت لأ
واكتشف ان امها كانت عارفة كل حاجة ومشتركة معاهم كمان لان وليد قريبها
وقرر يصفى كل شغله فى مصر ويسافر دبي وعرض فيلته لببيع
الفيلا ٨٤ مصر الجديدة
مستنية مناقشتكم فى القصة الحقيقية
قبل مانخش على القصة المتألفة
الجزء الثاني
نخش فى التأليف على طول
نخش فى التأليف
اسمى مصطفى
رجل اعمال ناجح ابتديت من تحت الصفر
شقيت وجمعت مليون على مليون وبقيت من اكبر المستوردين فى مصر رغم سنى الصغير ٣٦ سنة كرجل اعمال
لكن سنى كبير كشاب المفروض يتجوز
الجواز بالنسبة ليا واجهة اجتماعية مش اكتر
شغلى دة نمرة واحد بالنسبة لى
عندي مكتب فى القاهرة ومكتب فى الصين ومكتب فى دبي ومكتب فى اوربا
كل المكاتب دي انا بس اللى مدورها مكان راحتى فى دبي لكن اساس شغلى القاهرة وفى نفس الوقت مصدر رزقى الصين واوربا
عشان كدة مقسم وقتى فى كل الاماكن دى وبنزل القاهرة شهر فى السنة اظبط الدنيا وحجم الاعمال وتقفيل الحسابات وتقديم الاقرارات الضريبة
فجأة حسيت باحتياج لعنصر تانى فى حياتى
علاقاتى الجنسية علاقات طياري وبصراحة متعتى فى الستات مش اد كدة
ميولى تقدر تقول شاذة فى مجتمع زى عندنا انما برة انا جربت حجات كتير واستمتعت بكل اشكال الجنس
وبالذات فى الصين
الصينين ليهم طرق جنس مبتكرة عمري ماكنت شوفتها او سمعت عنها
كنت قاعد مع صديق ليا معزوم فى فرح
صابتنى غيرة وحسيت انى نفسي اعيش دور عريس
اعمل فرح وفوتوسيشن وفريست لوك
والحجات الجديدة بتاعت التريندات دي
كلمت صديقى وقولت له نفسي اعمل الخطوة دى بس عاوز عروسة بمواصفات خاصة اهمها تقدر ظروف شغلى وماتكونش عبئ عليا اتفاجئت بكلمة منه
طلبك عندى
عروسة مستوى اجتماعى هاى كلاس
صاحبة اختى تعرفها من النادي هي مطلقة لكن ٢٦ سنة
قولت له اوبس اهو دة عيبه فرق السن بينى وبينها
رد قالى ابدا دة الفرق التمام تاخد شبابها وهى تاخد اتزانك وخبرتك فى الحياة
سالته سبب الطلاق
رد قال عدم توافق وهى اصلا اتجوزت وهى مكملتش ٢٠ سنة واستمرت الجوازة سنتين اختى قالت لى ان جوزها كان شاذ ومتعدد العلاقات واثبتت عليه الموضوع وابتزته لحد ماطلق
معرفش ليه اتحمست لما عرفت ان المرشحة تحمل اسمى اتناكت من واحد قبل كدة وعندها الخبرة الكافية انها تقدر تمتعنى
حسيت بميول دياثة وقفت زبي بس كونها اتطلقت بسبب تعدد العلاقات دة خلانى اتردد انا ماينفعش اعيش لواحدة بس عشان كدة قررت انى هكون ليها شهر واحد فى السنة
اللى هنزل فيه مصر
باقى السنة اعيش حياتى على كيف كيفى
قولت له ماشى موافق حدد لى ميعاد مع اهلها
قالى مالهاش اهل هى امها وبس
قولت له حيث كدة حدد لى ميعاد معاهم
ومن اول قاعدة قولت هى دي
كان اسمها فيروز ماكانتش حلوة
كانت قمممممممممر
شعرها ناعم جدا وسايباه نازل لحد اول طيظها تقريبا
جسم مافيش فيه غلطة
صدر عالى وباين انه مكور
والطيظ مرفوعة والوسط وسط كمانجة
سالت نفسي هى دي بقى اللى غنالها المطرب محمد احمد اغنيته المشهورة
ولو مش هى يبقى يقصد مين
دة انا كنت طول عمري غرقان فى مشمش
جه الوقت بقى اللى هدوق فيه المانجا
المانجا
المانجا
المانجا
المانجا استاذ مصطفى حضرتك ماشربتهاش
ودي كانت امها نسخة من شويكار فى انت اللى قتلت بابايا
اااااااااااه يابابايا
معقول دى تكون ام دي
للحظة فكرت اغير رأي وانقل على امها بشعرها الاصفر ورقتها اللى فجأة قلبت شرين سيف النصر بس على اجمل
يعنى سنها معداش ال٥٠ بس رقة وجمال وجسم بنت فى العشرينات استغربت لما عرفت ان الفرق بينها وبين بنتها ٢٠ سنة بس وعرفت كمان انها اتجوزت قبل ماتكمل ١٩ سنة فيما بعد عرفت ان السر فى الجوازة كان تصليح غلطة وانها كانت بتتشاقى مع اصحابها فى الجامعة وهوب عملت علاقة مع واحد زميلها نتج عنه فيروز
رغم رقة الست دي بس شخصيتها قوية جدا على بنتها خصوصا لما عرفت انها امها وابوها وخالها وعمامها
هى اصلا كل حاجة فى حياة فيروز وانها اطلقت من والد فيروز بعد ٣سنين بس الجواز ومن ساعتها وابوها مش باين وكل اهلها متبريين منها ماعدا اخت ليها دايما تتواصل معاها
كنت ساكن فى بيت عيلة وقررت انى اشتري فيلا تكون جنب مكتبى فى مصر الجديدة وفعلا لاقيت فيلا فيها كل المواصفات اللى عاوزها
كانت فيلا ٨٤ ومكانها مصر الجديدة
الجزء الثالث
هاى
انا فيروز
مطلقة عندي ٢٦ سنة حياتى كلها صعبة
معرفتش حد فى حياتى كلها غير امي واحيانا اعرف ان ليها اخت ومعرفش عنها حاجة
امى هى حياتى علمتنى ان الحياة قاسية علمتنى ان اخد الحق صنعة واخد اكتر من الحق دة يبقى شطارة
امى اتطلقت بعد ٣ سنين من جوازها اللى كان تصليح غلطة
ايوة انا الغلطة
بابا معرفوش اعرف اسمه واسم عيلته
هو فى الغالب مش موجود فى مصر لكن عيلته عيله مشهورة جدا فى مصر
امى اتحملت لوحدها تربيتى مقدرش اقول انها ربتنى احسن تربية لان لو جيتوا للحق انا ماشمتش ريحة التربية
مين اللى هيربينى
انا شوفت امى بتفتح بيتها لناس بيجيبوا بنات معاهم وانا عندي ١٠ سنين كنت بسمع اصوات فى الاوضة اهات ماكنتش فاهمة معناها
كنت بخاف وافتكرهم بيضربوا بعض
وفعلا مرة دخلت لاقيت الاوضة فيها خرازانات وكلابشات وحبال كنت هموت من الرعب
لحد ماكبرت وكان عندى ١٥ سنة اليوم اللى غير حياتى
لما رجعت من المدرسة كنت فى ثانوي وكنت فاهمة ان امى فاتحة بيتها للدعارة لكن ماكنتش اتخيل ان امى بتعمل كدة
لما رجعت بدري وسمعت اصوات الاهات فى الاوضة اياها توقعت انها شرموطة من الشراميط اللى بيجوا عند امى
فتشت عن ماما فى البيت مالقتهاش
لحظة ادركت ان الصوت صوتها فتحت الباب فجأة لاقيتها نايمة على بطنها على السرير ورافعة طيظها لفوق وفى واحد راكبها ونازل فيها دق وصوت طرقعة جسمهم مغطى على صوت اهاتها
بصت لى وعينها جت فى عينى وكملت اللى بتعمله وقالت لى اقفلى الباب وراكى
بعدها جت فهمتنى الحياة اللى عايشينها
فهمتنى ان باب ساب لها الشقة دى وبس
والاغرب لما عرفت سبب الطلاق لما شافها مع صاحبهم فى الكلية وواجهه وقاله احنا ياما كنا بنركبها سوى
ايه اللى جد
وعرفت ان امى كانت واخدة لقب صديقة الطلبة وكانت بتروح مع اى حد بفلوس بغدا وعشا بشوية ملازم
حتى المعيدين والدكاترة كانت مرافقاهم ومابتقولش لأ
لحد ماكتشفت حملها وحملت بابا المسئولية واقنعته انها حامل منه
بابا عيلته كبيرة وابوه واخواته كانوا رافضين
لكن امه الوحيدة اللى اصرت الجوازة تكمل
وساعتها حياتى اتغيرت مبقاش يهمنى حد واتصاحبت على ولاد وبنات وكنت بروح لهم بيتهم ويجولى بيتى
وكملت مسيرة امى فى الكلية ولكن على المتغطى
لحد ماقابلت حسام طليقى كان غنى وكان شكله منسون فى نفسه اشتغلت عليه وكنت بتمنع عنه لحد ماوقعته مبقاش يستغنى عنى وطلب ايدي وتم الجواز
وليلة الدخلة ماكانتش دخلتى اعترف لى انه شاذ لكن حبه ليا اقوى من غرايزه وقالى انه عارف عنى كل حاجة وهنعيش حياتنا زي مانحب هو يتناك زي ماهو عاوز وانا اتناك من اللى احبه وعيشنا سنتين بنعمل كل حاجة ماكنتش اتخيل اعملها علاقات ثلاثية ورباعية وسافرنا شواطئ تعري واتناكت فى البحر وكل اللى نفسي فيه عملته
لحد ماأبوه اكتشف الوضع وطلب منه انه يطلقنى وبما انه من عيلة كبيرة ويهمها سمعتها وافقت على الطلاق بشرط
اتعوض واخدت شقتى ومبلغ محترم يعيشنى انا وامى فى امان
لحد ماجه مصطفى حسيت ان هو دة الشخص اللى هستقر معاه باقى حياتى واتفقنا على تفاصيل الجواز وتم الزفاف وعملنا الحفلة فى فيلتنا
فيلا ٨٤ موجودة فى مصر الجديدة
الجزء الرابع
ازيكم
انا كارما وبينادونى كوكى
انا مامت فيروز معنديش حد غيرها فى حياتى
ضحيت بكل حاجة عشان ماحرمهاش من حاجة
ايوة كنت قحبة وتوبت هعمل ايه بقى
مظبوط
اعرص
فتحت بيتى لاى حد محتاج قعدة مزاج فى مقابل اجر فلوس وعلاقات كان بيجى لى ناس مهمة رغم ان شقتى المتواضعة ولكن مكانها فى العجوزة خلاها قريبة من اماكن مهمة
كنت زمان صديقة الطلبة لكن ماكنتش بعمل حاجة ببلاش لحد ماحبيت كرم والد فيروز انا متأكدة انها بنته رغم شكه فى نسبها لكن كنا بنحب بعض وهو حب بنتنا ومجرد خلاف بسيط هجرنى وكنت بشتكي لاصحابنا من معاملته ليا
هو عارف ان انا كنت شرموطة وجوازنا اصلا تصليح غلطة لكن طول ال٣ سنين اللى عيشتهم معاه محدش لمسنى غيره
وريته متع الجنس كلها
متعته باوضاع اكروباتية ماتعملهاش لاعبة فى سيرك
كنت اول واحدة تلحس له طيظه
اول واحدة تخليه يجرب متعة حلمة صدري على فتحة طيظه
فاكرة اول مرة عملت له مساچ للبروستاتا كانت اسعد لحظة حس بيها معايا كنت شرموطة لكن هو اول واحد ناكني فى طيظى ودة كان قبل الجواز
قبل الجواز كنا بنمارس الجنس جماعى وفى شلة وكلنا عارفين بعض بعد الجواز قالى انتى هتكونى ليا لوحدي واخلصت له هو لوحدة
لحد الشيطان دخل بنا
والشيطان دة كان فتحى كنت بشتكي له من تغيير معأملته ليا كان صديق مشترك من ايام الجامعة
كنا بنعمل معاه كل حاجة وفعلا ظهر فى حياتنا وابتدى يفكره ويزله لما شافنى قاعدة معاه قامت ثورته وكان هيضربوا بعض ساعتها فتحي فجر القنبلة وقاله مالك فى ايه دة احنا كنا بنركبها سوا صعبت عليه نفسه هجرنى وبعدين طلقنى
وفضلت من غير جواز ورافضة حد يتحكم فيا
لما كنت بحتاج راجل معايا كنت بختار اللى على مزاجى اخلص مزاجى ومتشكرين
وفى يوم قابلت فتحى
وكلمة فى التانية حنيت لايام زمان وعزمته على نيكة عندي فى البيت
واليوم دة شافتنى فيروز واللعب بقى على المكشوف
حسيت انها كبرت وهتفهم انا بعمل كل دة عشان مين
ومن يومها استلمت الراية وعلمتها ازاى توقع الزبون لكن هى كانت انصح منى كانت ماشية بمبدأ شوق ولا تدوق وتاخد مصلحتها وتفضل زي ماهي
لحد ماوقعت فى صيدة كبيرة
كان حسام عيلته غنية جدا وبيحب فيروز جدا
واتقدم حسام وعملنا الفرح لكن سنتين وتم الطلاق
وكنت عارفة انه هيحصل فى يوم من الايام ونفس خيبة امها اتطلقت لنفس السبب علاقتهم ريحتها فاحت فى عيلة جوزها وعيلة جوزها عرفوا ان ابنهم شاذ اجبروه على الطلاق لكن فيروز قدرت انها تساوم واخدة شقة محترمة ومبلغ يعيشنا مبسوطين طول حياتنا
وبعد طلاقها مافيش راجل دخل البيت
ولو واحدة حابة ترتاح التانية كانت بتقوم بالواجب
اه كنا بنريح بعض انما رجالة تانى لأ
لحد ماظهر مصطفى رجل عصامى غنى مريح ودمه خفيف واوام اوام خطبها وكتب كتاب ودخلة
الفرح عملوه فى فيلتهم اللى لسة مصطفى موضبها
فيلا ٨٤ فى مصر الجديدة