• سجل عضوية للتمتع بالمنتدى واكتساب مميزات حصريه منها عدم ظهور الإعلانات

مكتملة بزازها وقعتنى .. حكاية ستين نهدا (1 مشاهد)

جدو سامى 🕊️ 𓁈

كبير المشرفين
إدارة ميلفات
كبير المشرفين
مستر ميلفاوي
كاتب ذهبي
ناشر قصص
ناشر صور
ناشر أفلام
فضفضاوي متألق
ميلفاوي متميز
ميلفاوي كوميدي
إستشاري مميز
ميلفاوي شاعر
ناشر موسيقي
ميلفاوي سينماوي
ميلفاوي نشيط
ناشر قصص مصورة
نجم ميلفات
ملك الصور
ناقد قصصي
زعيم الفضفضة
إنضم
20 يوليو 2023
المشاركات
6,007
مستوى التفاعل
2,572
النقاط
62
نقاط
29,460
النوع
ذكر
الميول
طبيعي
بزازها وقعتنى .. حكاية بلا نهاية.. حكاية ستين نهدا



فستق وبندق جننوني وسكرة وجوهرة ولعوني

فستق وبندق بزازها اليمين والشمال وسكرة وجوهرة حلمتها وهالتها اليمين والشمال



القصة الاولى بزاز راجية



القصة دي حقيقة حصلت من سنتين

انا اسمي زياد ٢٢ سنة في رابعة كلية تجارة من الصعيد ونزلت كلية في مصر لوني اسمر طويل وعريض وجسمي مضبوط مش مليان ولا رفيع المهم لما نزلت مكنتش احمل اهلي مصاريف وقعدت في اوضة ع السطوح في بيت قديم وحبة لما الفلوس قربت تخلص مني فقررت اني انزل اشتغل عشان المصاريف لقيت صيدلية في المنطقة كانت الدكتورة لسة صغيرة وعسولة ابوها فاتحها ليها بعد ما تخرجت علمتني في كل حاجة وكانت محترمة اوي وكاني صاحب الصيدلية معها وشهرين وكنت كاني صاحب الصيدلية معاها واتصاحبت ع اهل المنطقة والشباب هناك لحد ما في يوم لقيت واحدة دخلة عليا الساعة ٢ بالليل في عز الشتا بقميص النوم وعليه الروب والطرحة ع رأسها عايزة حقنة فولتارين فاستغربت خصوصا انها مش حاجة مهمة هي كانت جامدة جسم غادة عبد الرازق كده واتخن سنة فقولتلها تقلعي الروب ولا ترفعيه قالتلي اقلعه وظهرلي بزازها جوا القميص فبرقت فيهم راحت هي ضاحكة قولتلها يلا قالتلي براحة برفع لقيت الكولوت اسود وطيزها منفوخة بصراحة زبي وقف خصوصا لو شفت انه خيط وده معروف عندنا انه بتوع الشراميط بعد ما خدت الحقنة رجعت ورا ع زبي وانا مش قادر عدلت هدومها راحت عطياني ١٠٠ استغربت قالتلي الباقي عشانك وانا باخد الفلوس مسكت ايديها جامد وعيني في عينيها تاني يوم كان المطر كتر والنوة زادت الدكتورة قالتلي افتح انت وانا مش جاية النهاردة افتح انت النهاردة قولتلها تمام لقيت الست بتاعة بالليل قدامي في الصيدلة بجلابية سودة واللبوه طيزها ع الآخر الجلابية داخلة بين فرق طيزها والساعة بقت تسعة ونص بالليل قولتلها مالك قالتلي يا دكتور الدكتورة فين قولتلها إجازة النهاردة قالتلي ينفع أسألك في حاجة ولا بتتكسف وبتضحك قولتلها عادي قالتلي اصلا أنا كسي بيحرقني جامد قولتلها انتى محافظة علي نظافتها قالتلي مفيش حاجة بتحصل يا دكتور قولتها مش بعد الحمام و بعد الدورة بتنظفيه قالتلي اه قولتها اخر مرة مارستي علاقة امتي قالتلي من سنتين قولتلها ماشى اشوفه ماشى كانت ناوية علي النيك بس كنت عايز اتعبها واخليها هي عايزاني الاول قالتلي فين طب رحت قايل لها جوا في المخزن لما دخلت وشوفت كسها لاقيته قمحي والنوع اللي هو مشرشر ومدلدل رحت راقعها بعبوص قالت كام اة خليت بتاعي عايز يجيبهم وراحت سايبها وطالع برة قالتلي ايه قولتها مارسي مع جوزك ده من قلة النيك وانا اصلا ولا ليا في الطب قالتلي تعبان وعاجز وانا ٤٠ سنة وهو مش عارف يعمل حاجة بعدين مشيت. كانت الساعة كانت داخلة علي واحدة لقيتها بتتصل علي تليفون الصيدلية وعاوزاني اطلع لها جوزها بيموت وبتعيط بجد اقفلت الصيدلية وطلعت لقيتها شداني على اوضة وقفلت الباب أنا خوفت لقيتها كانت لابسة قميص ابيض وبنطلون بني بتقلب عليا مياه وطلعت قدامي ع السرير وبزها نصه برا قميص راحت طالع ع السرير وقطعت القميص ومسكتها بزازها فردة فردة لحس وعض لحد الحلمة راحت لحسها لحد ما وقفت بعد كده مصيتها وجابت لبن رضعت شوية لبن انما ايه بعد كده واضحة انها لسه والدة عيل رقعتها بعبوصين كانت جبتهم أول مرة قالتها انتي على اخرك يا لبوه قالتلي من ساعة ما شوفتك وانا هموت عليك قولتلها وانا كمان بموت فيكي انتي تحتي اهو لقيتها نطت علي شفايفي بوس بغباء وغشومية وانا متكيف بعد كده قالتلي انت اول مرة قولتها اه نزلت بعد زبي مص شرموطة بتمص بمزاج فشخت زبي لحد ما جبتهم قالتلي كده نبدا بقا قالتلي انت النهاردة عريسي ونكتها في كسها وطيزها وبوقها وبزازها وقدمينها بكل الاوضاع وغرقت جسمها ورا وقدام وجوه وبره لبن .. وبقت الجيرلفريند بتاعتى وحبلت منى وولدت وكتبته باسم جوزها وبعد فترة جوزها مات وانا اتجوزتها وربيت ابنى منها وبنت جوزها المرحوم

==

مغامرات اخريات لهن بزاز كبيرة بزازهن اوقعت ابطال اخرين فى حبهن ونيكهن

==

القصة الثانية بزاز نهى

أهلا بيكم ... بقالي كتير أوي ماكتبتش قصص هنا ووحشتني كتابة قصص السكس



أنا عارف ان اللي بيخش يقرا قصة بهنا يكون هيجان و مطلع بتاعه وعاوز يخش في الموضوع على طول عشان كدة أنا مش هاطول في مقدمات وتفاصيل مالهاش لازمة



أنا اسمي وائل ..35 سنة متزوج من خمس سنين من بنت من عمري تقريباً اسمها نهى أصغر مني بحاجة بسيطة .. طول .. عمري وانا بحب السكس وأفلام البورن بس قصص الدياثة وفيديوهاتها بالذات بتخليني في حتة تانية خالص من الهيجان واللذة حتى كتير وانا بنيك مراتي بقعد اتخيل ان حد من صحابي بينيكها قدامي أو حد من زمايلها في الشغل بينيكها من ورايا وانا اكتشفت بالصدفة ومراتي كانت بتحس إني بغيب في دنيا تانية وانا بنيكها وكانت بتسألني وانا ماكنتش بعرف اقولها ايه لاني خفت تفضحني عند أهلي وتطلب الطلاق لو عرفت أفكاري ورغباتي ... الفكرة فضلت تكبر في راسي يوم بعد يوم وحسيت اني لازم انفذها بس مش عارف ازاي لحد ما في يوم جالنا واحد صاحبي في الشغل على البيت عشان اسمه أحمد يكلمني في شغل ... ولفت نظري انه لعبي وشقي وعنيه زايغة .. كل ما مراتي تعدي يقعد يبص عليها غصب عنه وبعدين يحس اني اخدت بالي فيبص في تاحية تانية وانا فاقسه ... المهم كنت بتلكك أطلب من مراتي حاجات عشان تيجي واشوفه وهوا بيبص عليها لحد ما هوا خد باله .. أحمد في أواخر العشرينات شاب طويل وجسمه مشدود ودايما واخد باله من نفسه ومظهره ... معروف عنه في الشغل انه ميلفات وبتاع حريم ومعرفش ازاي مجاش في بالي قبل كدة اني استخدمه عشان حقق رغبتي في اني اكون ديوث وينيك مراتي .. الفكرة خيالية حلوة بس تنفيذها كان بالنسبة لي مستحيل ... ازاي افتح موضوع زي دة مع حد من الشغل ومراتي ممكن تفضح الدنيا لو عرفت .. فقررت أخدها بالتدريج خالص واشوف هاتوصل لايه ... أولا أحسس أحمد اني مش بغير على نهى مراتي وانه ممكن يقعد يبص عليها براحته ومن ناحية تانية أحسس نهى ان أحمد دة صاحبي اوب ومافيش دلعي للكلفة معاه ... بالفعل بدأت أعزمه عندي في البيت أكتر واتعمد ماقولش لنهى انه جاي واخليه يدخل وهيا تكون لابسة قميص نوم أو بتغير وسايبة باب الأوضة مفتوح ويشوفها أحمد ... زعقت فيا كذا مرة بسبب الموضوع دة وانا أقولها يا حبيبتي عادي دة أحمد زي اخويا ومافيش بينا فرق وماتبقيش مقفلة وكلام زي كدة ... من ناحية تانية كنت بحس ان أحمد فاقسني وعارف اني ديوث وبقى يبص على مراتي عادي بدون ما يكون قلقان مني



في الفترة دي بطلت انيك مراتي خالص عشان عاوزها هايجة وبقيت اشغل افلام ومسلسلات فيها سكس بالقصد عشان ازود شهوتها لدرجة انها تقريبا كانت بتطلب وانا بعمل نفسي من بنها ... جالنا أحمد كالعادة وقاعدين بنتكلم قلت اجرب لعبة قديمة أوي بس ممكن تنفع .. قلت اجرب اوقع على هدومه اي عصير عشان يضطر يقلع ومراتي تشوف جسمه وهيا هيجانة كدة واشوف هايحصل ايه .. قلت مش هاخسر حاجة وفعلا طلبت من نهى تجيب لنا عصير وقمن اقدمهوله وعملت اني اتكعبلت ووقعت العصير على قميصه وبنطلونه ... هوا اتخض وبقى مش عارف يعمل ايه وكانه مش مصدق اني عملت كدة قصد عشان اخليه يقلع وبقى يبص لمراتي ويبص لي انه مش هايقدر يقلع قدامها .. مراتي فهمت ومشيت وقالت وهيا ماشية "هاتلي الهدوم يا وائل احاول انضفهم وانشفهم بسرعة وانت اديله هدوم من عندك لحد ما اخلص" ... أحمد بص لي بشك وقال لي"باقولك ايه ... مالاخر كدة .. انت خول؟" قولتله "ايه دة ليه بتقول كدة" ... قالي "انت قصدت توقع العصير عليا عشان تجبرني اقلع هدومي .. أحا انا ماليش في الرجالة ولو جربت اي حاجة هاعملك مشكلة" أنا خفت وارتبكت وحسيت ان القصة مشيت في اتجاه غير اللي كنت راسمه فاضطريت اعترف وزي ما تيجي تيجي قولتله "لا انت فاهم غلط خالص .. أنا مش عاوزك ليا" قالي "أومال عاوز ايه يا وائل ماتخوفنيش منك يا جدع" ... سكت وبصيت ناحية ما مراتي مشيت وهوا سكت شوية عبال ما جمع وقالي "أحاااا .. انا كنت فاكرك بتحب اني بس ابص على مراتك وانا كنت واخد بالي من كتر العزايم عالفاضية والمليانة بس عاوزني انيكها .. للدرجة دي .. دة الخول احسن يا عم" ... زاد ارتباكي وخوفي وقولتله "ايه انت مش عاوز تنيكها؟" بصيت لقيت عنيه لمعت ووسعت كأنه حس ان الفكرة ممكن تحصل وقال لي"انت بتتكلم جد؟ انت عاوزني انيك مراتك؟" قولتله "بصراحة اه" قالي "ليه؟ انت عاوز توقعني في مشكلة ولا ايه؟" قولت له "لا خالص لو كنت عاوز اعمل كدة كنت سلطتها عليك وصورتكم في اي وضع وهيا رامية نفسها عليك وخلاص بس انا بقالي فترة بخطط للموضوع ومش عارف اعمله واديك افتكرت اني عاوزك تنيكني انا" ... قال لي "طيب ماشي فهمت انها مش مقلب بس انت ليه عاوز حد ينيك مراتك؟" قولتله "بصراحة مش عارف ... بس أنا عاوز دة يحصل لان مجرد التفكير فيه بيخليني في لذة ونتعة فوق الخيال .. فتخيل بقى لو حصل بجد" ... قال لي "احاااا ... انا كتير اسمع عن حوار الديوثين دة بس أول مرة اشوفه كدة عيني عينك ... مصلحة يا صاحبي ... مراتك مزة نيك وجسمها يتاكل اكل وانا انيكها لك من عنيا بس ازاي؟" قولتله "انا من ناحيتي هساعدك بكل الطرق انك توصل لكسها وانا اصلا بقالي فترة مش بنسكها وهيا أصلا تعبانة فشخ ... كمل انت بقى بحركاتك ونشوف" قالي "طيب واذا رفضت وفضحتني" قولتله "هاقولها تسكت عشان انت معايا في الشغل ومش عاوز مشاكل وخلاص يكون الموضوع خلص من نفسه من غير ما يجري حاجة ... ضحك وقالي "احا يا ديوث يا ابن المتناكة دة انت مخططها صح" ... غمزت له وقلت ليه يالا بينا نبدأ الخطة



قلع القميص والبنطلون وبقى بالكلوت بس وكلوته كان مش بوكسر شورت لا كان لابس السليب الضيق اللي بيكون الزوبر والبيضان باينين فيه وأنا نادبت على نعى قولتلها تيجي تاخد هدوم أحمد تغسلها .. جت واتخضت فشخ لما شافت احمد تقريبا عريان وبصت الناحية التانية قولتلها "معلش هانتعبك بقى" قام احمد قال "كويس ان الكلوت كمان ماتبلش كان زماني قاعد ملط هههه" هيا ايتغربت واضايقت من الكلام و من رد فعلي واخدت الهدوم ومشيت وانا تجاهلتها خالص وقعدت اتكلم مع احمد كان مافيش حاجة حصلت لحد ما نهى نادت عليا .. روحتلها لقيتها متعصبة وبتقول لي "ايه اللي انت عملت دة ... ازاي اشوف صاحبك بالمنظر دة وازاي يبقى قاعد كدة عندنا" قولتلها "يا ستي انا اللي وقعت العصير عليه غصب عني .. أطرده من البيت يعني واخليه يروح بالمنظر دة؟" قالت لي "طيب أنا اشوفه كدة ليه؟" قولتلها "بصي .. أحمد دة عندي معاه مصالح كتير ولازم تاخدي على وجوده في البيت .. مش عاوز كلام واسئلة هابلة مالهاش معنى .. تخيلي نفسك يا ستي على البحر وفيه رجالة حواليكي لابسة مايوهات ... ارتحتي" بصت لي باستغراب وقال لي "تمام ... ماشي" ... رجعت لاحمد وغمزت له ان الدنيا تمام.



شوية كدة واحمد ابتدى ياخد مبادرات مع نفسه ودة شيئ بسطني فشخ .. لقيته قام وهوا تقريبا عريان كدة وقال لي "انا عاوز اشرب مية هوا المطبخ منين" .. قولتله "نهى تجيب لك" قالي "لا يا عم احنا تعبنا نهى معانا اوي التهاردة .. انا ه هاجيب المية بنفسي" وقام مشس في البيت بالكلوت وتعند يمر من قدام نهى وهوا بيعدل زبه جوا الكلوت وانا كنت شايف اللي بيعمله ... دخل المطبخ وشرب مية وشاف ان نهى نشارة الغسيل على منشر جوا عشان ممنوع في العمارة عندنا ننشر غسيل على الواجهة وكانت نهى ناشرة الداخلي بتاعها سنتيانات وكلوتات وكانت كمان نشارة كلوتاتي .. المهم راح احمد وقف جمب الغسيل وبعلو صوته قالي "ايه يا وائل انت بتلبس بوكسر مقاس كام" قولتله "بلبس الوسط" ضحك وقال لي "يا عم انا افتكرتك بتلبس الصغير" وضحك وانا ضحكت على اساس بنهزر مع بعض وانا عارف كان بيعمل ايه ... في الوقت دة نهى كانت خلصت شطف في هدومه وراحت عند المنشر عشان تنشرهم ينشفوا واحمد كان واقف هناك ... قال لها "شكرا لتعبك يا نهي بجد" قالت له "لا عادي دة بيتك مافيش مشكلة" قال لها على فكرة ذوقكم في الداخلي حلو زي ذوقكم في الخارجي هههه" قالت ليه "ايه مش فاهمة" قال لها "أنا بهزر .. أقصد ان الهدوم الداخلية بتاعتكم حلوة اوي" ومسك ستيان من الستيانات المنشرة وهيا استغربت و اترددت تقول ايه .. هيا دي مجاملة ولا **** ولا ايه ... بعد ثواني من الصمت سمعتها بتقوله "من ذوقك شكرا" قال لها "طب ايه رايك في ذوقي في الداخلي بتاعي" وشاور لها على كلوته وكانت ايده بتاشور على زبه اصلا ... هيا بصت لجسمه بعد ما كانت بتتجنب تبص له مباشرة وبصت ناحية زبه وقعدت تبحلق في جسمه المشدود اللي فيه شعر على صدره وخط شعر طالع من الكلوت لحد سرته وشعر رجليه وفخاده وخدت بالها ان فخاده من ناحية بيضانه مافيها شعر يعني بيحلق زبه وبيضانه ... قعدت تبحلق وتبص وهوا سايبها براحتها وعمال يبرز لها في زبه كانه بياخد رايها في الكلوت بس وهيا لما فاقت لروحها قال له "ذوقك حلو اوي" وضحكت وهوا ضحك معاها وحسيت انها فكت شوية وابتدت تهيج عليه.



نهى دخلت المطبخ تجهز الأكل وأحمد تضطر يستنى هدومه تنشف وهوا عمال يتمشى في البيت بالكلوت قدام نهى مراتي ... قررت ازود العيار شوية قلت افتح التليفزيون على مسلسل عارف ان فيه مشاهد عريانة و سكس وقلت لاحمد و نهى تعالوا نتفرج على التليفزيون ... أحمد جه قعد ونهى جت قعدت جمبي وشغلت التليفزيون وقمت قولتلهم هادخل الحمام وأنا لا كنت عاوز ادخل الحمام ولاحاجة بس استخبيت في ركن كرد اتفرج عليهم هايعملوا ايه وهما لوحدهم ... وانا سامع التليفزيون المشهد اللي فيه سكس قرب وبراقب عيونهم وانفعالاتهم ايه ... أول ما بدأ المشهد بصيت على زب أحمد لقيته وقف تحت الكلوت وبقى واضح فشخ و نهى بقت عين على التليفزيون وعين على زب أحمد مش عارفة تهيج على ايه ولا على ايه ... صوت الممثلين علي وهما بيعملوا سكس وأحمد ابتدى يمسك زبه على اساس بيعدله وبص لنهى ولقاها بتبص ناحية زبه بس مكانتش واخدة بالها من هيجانها انه شايفها ... فقال لها "حلو المشهد" وهيا اتخضت كأنها كانت سرحانة وفاقت وقالت له "حلو ازاي .. انا معرفش ليه وائل اختار المسلسل دة" قالها "احلى حاجة في الدنيا السكس" وهيا سكتت وماردتش عليه ... فضلوا يتفرجوا على المشهد وزب احمد شد اكتر وابتدى يرفع الكلوت لحد ما جزء من بيضانه ابتدوا يبانوا ونهى بقت متنحة ومش قادرة تشيل عنيها من عليه وابتدت تبص على تفاصيل جسمه وهوا ابن الاحبة كان رياضي وجسمه متقسم ... وهوا كان عمال يتفرج عليها وهبا بتاكله بعنيها وقالها "على فكرة كدة ظلم" ... وهيا اتخضت تاني وبصت في ناحية تانية وقالت له "ايه. تقصد ايه" قالها "ان انا قاعد شبه عريان كدة وانتوا بهدومكم ... المفروض من باب العدالة انكوا تقلعوا زيي" قالت له وهيا بتحاول تضحك "ايه دة ليه بقى؟" قال لها بصوت واطي "عشان ابص واتفرج انا كمان زي ما انتي بتبصي" ... سكتت واتكسفت فشخ ومكانتش عارفة تقول ايه ... أحمد قام من مكانه وقرب لنهى وهيا اتخضت اوي وكانت هاتقوم بس هوا مسكها وقال لها "انتي مالك مرتبكة كدة ليه .. فيه حاجة مضايقاكي؟" قالت له "انت مش واخد بالك ان الوضع محرج اد ايه؟" قال لها "وضع ايه اللي محرج دة وضع يضحك جداً .. عادي احنا ناس بينا صداقة وزمالة ووائل قريب مني اوي فعادي خلي الأمور تكون بسيطة من غير تعقيد وقلق" قال له "تقصد ايه" قال لها "لو الوضع فيه قلق مكانش جوزك يسيبني معاكي لوحدنا وانا تقريبا عريان ومشغل لنا سكس ... خليكي فريش" ... نهى كانت متلخبطة ومرتبكة بس هيجانها كان خلاص قرب يغلبها وأحمد حس بكدة .. قام قرب منها تاني وهيا ماتحركتش المرة دي ... قال لها "خدت بالي من مقاس الستيان في الغسيل ان مقاس صدرك كبير ... واضح كمان اوي على الطبيعة" ... نهى اتخضت وقالت له "ايه دة انت بتقول ايه؟" قال لها "انتي مش شوفتي بيضاني وعمالة تبصي على زبي ... أنا حاسس بيكي وهاوديني بدل ما اقول لجوزك انك بتبصي عليا" قالت له "جوزي دة اللي مش فاهماه" قال لها "سيبك منه وا هو سايبك معايا اهو ... قوليلي" ... قالت له "اقولك ايه" .. قال لها "صدرك كبير؟" قالت له بكسوف "اه شوية .. حاسة كدة مقارنة بباقي الستات" قال لها "طب ما تخرجي صدرك كدة اتفرج عليهم واشوف بنفسي" قالت له "اسكت ايه اللي انت بتقوله دة ... ولو جوزي طلع وشافني هايعمل ايه" ... قام احمد نده عليا "يا وائل انت فين؟" قمت جريت على طراطيف صوابعي للحمام ورديت عليه من جوا وقولت له "انا عندي حالة طوارئ ومطول ... كملوا انتوا الحلقة ماتوقفوش" ... ورجعت تاني بالراحة للمكان اللي كنت مستحبي فيه عشان اتفرج عليهم ... نهى هيجانها كان خلاص غلبها ولقيتها مسكت بزازها وطلعتهم برا قميص النوم ... أحمد عنيه وسعت وشخر شخرة عالية وقال "احااااا دول احلى من ما تخيلتهم" بزازها كانوا كبار ومليانين مش مدلدلين ولونهم ابيض اوي وحلماتها لونها زهري غامق وكانوا واقفين اوي لانها كانت هيجانة فشخ ... أحمد قرب منها اكتر وبالراحة مد ايده ناحية بزازها وخلاص نهى بطلت تقاوم خالص وغمضت عنيها وأحمد مسك بزها وحسس عليه بالراحة وقعد يرفع فيه ويقفش فيه ويشد الحلمة بعدين مسك البز التاني وعمل فيه نفس الحركات وهيا كانت خلاص في عالم تاني ... أحمد قعد يلعب في بزازها شوية وقرب وشه من وشها بالراحة وحط شفايفه على شفايفها وباسها بوسة خفيفة قامت هيا ردت له البوسة وقعدوا يبوسوا في بعض وهوا بيلعب في بزازها بايديه الاتنين وهيا عمالة تتلوى معاه من الشهوة ... باسوا شوية وبعدن قام قعد مكانه وقال لها "عدلي نفسك عشان وائل مياخدش باله وانا هارتب معاكي وهامتعك متعة ماشوفتيهاش قبل كدة" ... من غير ما ترد .. نهى دخلت بزازها جوا القميص ومكانتش قادرة تتحرك ورجليها كانوا بيترعشوا من الشهوة وفضلت قاعدة شوية تاخد نفسها وبعدها دخلت أنا وقعدت معاهم ... نهى كانت لسة مش على بعضها ... كان واضح فشخ انها عاوزة تتناك من احمد ومش قادرة تحبي او تسيطر على شهوتها اكتر من كدة وهوا كان بيسويها على الهادي عشان يتاكد انه لما يخش في الجد هيا مش هاتصده.



ايه رأيكم ... أكمل ولا ايه؟



الجزء الثاني

لما لقيت الدنيا رجعت هادية رجعت لمكاني على اساس اني طلعت من الحمام واتعمدت اني اقعد في مكان بحيث يكون أحمد هوا اللي جمب نهى وقولت لنهى "باقولك ايه .. اطفي النور عشان نعرف نتفرج بمزاج" بصت لي نهى بطريقة كأنها بتقولي أحا ... كانت على أخرها وأنا بحركاتي عمال اشعلل فيها ... المهم قامت و طفت النور و المسلسل شغال والممثلين شغالين سكس وتمليط وأنا عين على أحمد وحاسس بزبه هايقطع الكلوت وعين على نهى وهيا عمالة تفرك وتغير في قعدتها ومش قادرة .. شوية وقولتلهم "أنا نعسان اوي هادخل أنام شوية .. لما الأكل يجهز يا نهى صحيني وأحمد طبعاً انت مقضي معانا اليوم ... مش محتاج اقولك البيت بيتك" أحمد طبعاً فهمني وقالي "حبيبي يا ويلو" ... مراتي جريت ورايا وكلمتني بعصبية "انت داخل تنام وسايبني مع صاحبك قاعد عريان لوحدنا .. انت اتجننت" قولتلها "نهى باقولك ايه .. أنا نعسان ومش قادر واحمد دة اعتبريه انا .. مش عاوز دوشة ولا وجع دماغ" وسيبتها ودخلت الأوضة على أساس هنام.



استنيت شوية في الأوضة وبعدين طلعت بتسحب لمكاني اللي بتفرج منه لقيتهم لسة بيتفرجوا على المسلسل وأحمد كان بيلعب في زبه من فوق الكلوت وهوا باصص على نهى وهيا عمالة تتفرج عليه ومش قادرة تتحرك .. شوية ولقيت أحمد قام قلع الكلوت وبقى عريان ملط وزبه واقف حديدة .. نهى لما شافت المنظر شهقت واتخضت وفضلت باصة على زبه ومش عارفة تعمل ايه ... أحمد فضل يلعب في زبه وبيضانه وباصص عليها شوية وبعدين قالها "ها ايه رايك؟" قالت له "في ايه؟" قال لها "هاقعد انا ملط كدة وانتي بالملابس الرسمية هههه" قالت له "ووائل؟" قال لها "دة ناقص يقولها لك .. وائل سايبك معايا وانا ملط .. فيه ايه" ... نهى وقتها خلاص كانت استسلمت ولقيتها فتحت رجليها وابتدت تلعب في كسها من فوق الكلوت ... أول ما فتحت رجليها بصيت لقيت كلوتها غرقاااان ولونه متغير من كتر المية اللي مغرقاه اتاريها يا عيني عمالة تنزل من اول ما قعدت ومش عارفة تعمل ايه .. أحمد شاف المنظر دة قال لها "لا يا قلبي دة واجب عليا" وقام وراح قعد جمبها وهيا اخدته في حضنها وقعدت تبوس وتحسس على كل حتة في جسمه وزبه وبيضانه ... كانت مشتهية فشخ وما صدقت انه حصل .. هوا كان بيبوسها وبيمسك في جسمها من فوق الهدوم ومش عايز يدخل جامد على كسها عشان ماتجيبش تاني و تخلص قبليه ... قعد يبوس فيها وبعدين قلعها قميص النوم وبقى هوا عريان ملط وهيا بالستيان والكلوت ... بزازها كانوا باظين من الستيان كأن الستيان ضيق عليها وكسها كان عمال ينزل بحيث كنت شايف السائل بين فخادها وكلوتها ... اخدها في حضنه وايده عمالة تتحرك على جسمها كله من رقبتها لصدرها لبطنها ويجي لحد الكلوت من فوق وينزل على فخادها من غير ما يلمس كسها وفضلوا يبوسوا بالشكل دة بتاع دقيقتين لحد ما نهى بقت خلاص مش قادرة وسايحة عالاخر قام أحمد رقدها على ضهرها وقلعها الستيان وقعد يعض ويبوس في بزازها وحلماتها ويرضع فيهم لحد ما حلماتها نفخوا خالص وبقى بيشد فيهم بصوابعه وسنانه وبعدين نزل قلعها الكلوت بالراحة والسوائل اللي لازقة على كلوتها وكسها مبهدلة الدنيا تحت وأحمد شاف المنظر دة هاج فشخ عليها وقام وحط زبه على كسها وقعد يمشيه عليها ويدعك بيه على ميتها وعلى زنبورها اللي اول مرة اشوفه واقف فشخ كدة ... كان بيخبط بزبه على زنبورها وهيا كلها تترعش مع كل خبطة كأنه بيكهربها بعدين ابتدى يدخل زبه في كسها بالراحة واحدةواحدة وكسها كان مساعده عشان غرقان عسل ورطب لحد ما زب احمد دخل كله جوا كس نهى مراتي ... واول وا دخل كله نزل احمد بجسمه على نهى وحضنها وبعدين مسك بزازها وقد يبوس فيهم وهوا بينيك ... بقى وسطه بيتحرك من تحت عشان ينيكها وجسمه من فوق لافف على نهى وماسك بزازها ... ونهى نايمة على جمبها وفاشخة رجليها وعاطية له كسها وهما الاتنين كانوا بيتحركوا سوا في النيك وكان منظر ابن احبة خلاني اقلع الشورت والاندر والعب في بتاعي ... أخيرا حلمي بقى حقيقة



النيك شغال وأحمد نقل ايديه من بزاز نهى لزنبورها وبقى يدعك فيه بصباعه كأنه بيزغزغه وهيا رجعت تترعش تاني من لعبه في كسها ... شوية يزغزغ زنبورها وشوية يدعك كسها كله بكف ايده وشوية يخبط عليه بالراحة وكانت بتنطر معاه في الحركة دي ... خلاها تنطر كذا مرة وهوا زبه شغال نيك في كسها ... بعدين أحمد طلع زبه من كس نهى مراتي ووقفها وقعد هوا على الكنبة وخلاها هيا تقعد على زبه بعدين ابتدى ينططها على زبه هوا يد ماسكة بز من بزازها والايد التانية بتلعب في كسكوسها وهيا عمالة تنيك نفسها وتترعش كل شوية ... منظرهم وهما عريانين مع بعض وبينيكوا خلاني اهيج فشخ اكتر من اي وقت تاني في حياتي ... كانت ذروة المتعة بالنسبة لي إني اشوف مراتي بتتناك من راجل هي هايجة عليه ... كنت عمال اضرب عشرة عليهم ولا كاني بتفرج على سكس ... المهم أحمد خلى نهى تقوم من على زبه ورقدها على الكنبة بعدين قعد فوقيها وحط زبه بين بزازها وخلاها تضم بزازها على زبه وهوا قعد ينيك في بزازها كدة وايده وراه ماسك كسها بيبعبص فيها فضل كدة حية لحد ما لقيته عمال يترعش ومسك زبه وقعد يدعك فيه وبسرعة دخل زبه في كس نهى وقعد ينيك فيها بسرعة لحد ما نزل لبنه جوا كسها وهيا حاولت تفلت من تحتيه بحيث اللبن ماينزلش جوا بس ماعرفتش ... أنا من منظر ان أحمد نزل لبنه في كس نهى ماعرفتش افكر اغضب انه ممكن كدة تحبل منه و كل اللي حسيت بيه لبني وهوا بيدفلق من زبي زي النافورة ... عمري ما نزلت بالغزارة دي وعمري ما هجت ولا اتمتعت كدة من بزاز نهى مراتى الكبيرة اللي بزازها وقعتني ووقعت زميلي احمد



==



القصة الثالثة بزاز بُشرى



قصة سكس محارم حقيقة حدثت لي مع زوجة اخي الاكبر ام بزاز كبيرة التي كشفت صدرها امامي و انا في بيتها و لم اتمالك نفسي و نكتها من صدرها حتى قذفت و كان صدرها اجمل صدر اراه في حياتي فهي ذات نهود كبيرة و لها حلمتين ورديتين يستحيل وصفهما . و الحكاية حدثت لما جاءت زوجة اخي الاكبر بُشرى الي في تلك الليلة و هي تقريبا عارية و لاحظت اني انظر الى صدرها الذي كان يريد ان يخرج من جهة الصدر في الفستان التي كانت مكشوفة جدا و صدرها ابيض و اقتربت مني و انحنت فخرج ثديها من الروب و قد فعلتها متعمدة ثم ضحكت و اعتذرت مني لكن زبي انتصب و كان من المستحيل ان انام بعدما رايت بزاز زوجة اخي الاكبر الكبيرة . و تظاهرت بانها خارجة بعدما سالتني ان كنت اريد شيئا لكنها حين وصلت الى الباب ناديتها و قلت لها نعم اريد منك شيئا و سالتني ماهو فطلبت منها الاقتراب حينها اقتربت مني زوجة اخي الاكبر ام بزاز كبيرة مرة اخرى فلمست صدرها و قلت لها هذا ما اريد فانا اريد ان المس صدرك حتى لما استمني تكون يدي التي لمست صدرك تلمس زبي حتى احس اني انيكك من البزاز و اشرت اليها ان تنظر في منطقة زبي التي كانت منتفخة و الانتصاب ظاهر و هنا نظرت الى زبي و قهقهت و كان باديا عليها انها ساخنة وممحونة



ثم قالت فقط هذا ما تريد ثم اخرجت بزازها امامي و كاد قلبي ان يتوقف من الشهوة و النبض القوي و قالت انظر اليهما و استمني امامي لاراك تقذف و بسرعة اخرجت زبي الذي كاد يقذف من الشهوة دون ان المسه و قمت امامها و هي تمسك بزازها لكن حين لمست زبي كانت اللذة عالية جدا فطلبت منها ان اضع زبي بين بزازها لانيك زوجة اخي الاكبر ام بزاز كبيرة من الصدر . و وافقت بسرعة حيث امسكت بزازها و قربتهما من بعض و كانت نهودها مثل الطيز حلمتها لا يمكن وصفها فهي كبيرة جدا و هالتها واسعة و قرصها كبير و بقيت انظر الى بزاز زوجة اخي الاكبر لمدة و انا غير مصدق و مستوعب ما يحدث ثم وضعت زبي بين بزاز زوجة اخي الاكبر و كانت بزازها ساخنة جدا و طرية . و بقيت واقفا و زبي في صدر زوجة اخي الاكبر وهي تضغط و تحركهما بطريقة ساخنة جدا و انا احس اني لن اصمد طويلا و الشهوة تحرقني ثم قلت لها هل تعلمين يا زوجة اخي الاكبر ام بزاز كبيرة انت تملكين اجمل صدر في العالم و بزازك احلى بزاز و زادت من ضحكاتها بطريقة فيه شرمطة عالية ثم قالت اسكت لا تفشي السر فانا اعلم انك ممحون و تحب الصدر الكبير و اعلم ان حلمك هو ان تضع زبك بين بزازي لذلك اردت امتاعك



و بالفعل كانت بزازها ممتعة جدا و انا لم احرك زبي بينهما سوى حوالي مرتين او ثلاث فقط حتى احسست ان شهوتي ستخرج بسرعة كبيرة فانا من المستحيل ان اقاوم ذلك الجمال و تلك اللذة التي عشتها مع زوجة اخي الاكبر ام بزازها و صدرها الساحر . و شعرت ان المني يندفع من زبي بطريقة سريعة و ساخنة و اخبرتها اني ساقذف و بدات تضحك بكل قوة و سالتني و قالت فقط هل اكتفيت انت لم تفعل شيئ انت زبك ساخن جدا و هنا بدا المني يخرج بكل قوة و زبي مغروس بين بزاز زوجة اخي الاكبر الكبيرة و لم اكن ارى زبي المدفون بين ثدييها الكبيرين و كنت اقذف بطريقة حارة و ممتعة جدا و زوجة اخي الاكبر تضحك و هي ترى المني يقطر من زبي على بطنها و فخذها و انا في تلك الحالة و ابدو و كانني عصفور ضعيف لانني حين كنت اقذف كان كل جسمي يتلوى من المتعة و اللذة الى ان توقف زبي عن قذف المني . و اخيرا عاد زبي للظهور و هو منتصب لكنه فقط الصلابة و صار طريا بعدما اخرج الشهوة على زوجة اخي الاكبر ام بزاز كبيرة حين نكت صدرها



و بقيت امسح زبي على حلمتها التي انتصبت و برزت اكثر ثم مسكت زوجة اخي الاكبر منديل كان في الخزانة و بدات تمسح بزازها امامي و اخفتهما بعد ذلك و انا غير مصدق اني نكت زوجة اخي الاكبر ام بزاز كبيرة من صدرها و تركتها تخرج لكن عيناي لم تعرفا النوم في تلك الليلة حيث لم تمر سوى عشرة دقائق بعدما اطفات شهوتي حتى احسست بنيران تحرق زبي . و استمنيت مرتين في فراشي قبل ان اخلد للنوم و انا منتشي بنشوة حارة جدا بعد تجربة سكس محارم و نيكة من الصدر مع زوجة اخي الاكبر ام بزاز كبيرة جدا و رهيبة و قذف ساخن على الثدي

ثم عاد زبي للانتصاب بقوة بعد قليل وكانت بشرى زوجة اخي الاكبر قد ذهبت الى غرفتها لترتاح وذهبت اليها وجدتها نائمة او تصطنع النوم اقتربت منها بسرعة وزبي كالسيف المشهر امامي يشير نحوها وكانت ترتدي بيبي دول اسود قصير شفاف على اللحم يكشف بزازها الكبيرة جدا وكسها بشفاهه الكبيرة العريضة المتهدلة ووجدت يدها تعبث فى شفاه كسها برفق وهي مغمضة العينين وعلمت انها هائجة وتعريت تماما من ملابسي وورفعت بيبي دولها حتى عنقها وظهرت امامي بزازها الكبيرة وكسها الغليظ الشفاه واعتليتها وهي تفتح عيونها وتضمني بقوة كانت امراة الفا انثى الفا قائدة قوية واخذت زبي بقبضتها ودفعته في كسها فاندفعت انيك اول كس امراة او بنت لي في حياتي وتاوهنا معا بقوة وانا ادخل زبي حتى البيضات داخل مهبل بشرى زوجة اخي الاكبر ام بزاز كبيرة التي بزازها وقعتني واتامل بزازها الكبيرة وهي تترجرج بقوة من شدة نيكي لها ورزعي فيها وهي تتاوه وتغنج وتوحوح بقوة وعضضت عنقها وبزها بقوة وعلمتها بعلامات عضات الحب وانا اقول بنيكك يا شرموطة يا مرات اخويا الوسطاني اخر العنقود بينيكك يا منيوكتي قالتلي نيكني يا اخر العنقود بحبك انت واخوك عايزة بزازي الكبير تترجرج من نيك ورزع ازباركم انت واخوك جوزي في كسي وطيزي احححححح اااااااااه اوووووووووووووف كمان يا متناك يا ابن حماتي المتناكة اللي ناكها ابويا واربعة من اصحابه يا عيلة متناكة يا خولات .. وانا اهيج اكثر من كلامها القذر عن امي وادفع زبي بقوة في مهبلها واقول لها سافتح عذريتك وافض بكارتك من جديد يا لبوة اخي واجعل اصحابي ينيكوكي جانج بانج خماسي وانا خامسهم يا وسخة يا اللي مبتشبعيش من راجل واحد يا بنت المرة المتناكة فيكي قالت احححححححححح نكني يا وسخ يا شرموط كسمك وكسم اللي جابتك يا خول وهي تبصق على وجهي وفي فمي وابلع بصاقها بتلذذ واستمتاع وتصفع خدودي بيدها انها حقا امراة الفا وانا انيكها بقوة وهي تقول انت واخوك متاخدوش في ايدي غلوة دانا ياما دوبت رجالة ومراهقين وشباب وشيوخ تحت رجليا وتحت بزازي الكبيرة اللي هتموتوا عليها كلكم .. بزازي مجنناكم مووووووووووت يا شراميط عينيكم بتاكلهم وازباركم بتوقف عليهم وايديكم بتاكلكم عشان تقفشوا فيهم وبوقكم بياكلكم تعضوهم وتمصوا حلماتهم .. قلت لها ادعكي في بزازك الكبيرة يا شرموطة يا ام بزاز كبيرة مش هقولك بعد كده يا ابله ولا يا بشرى قدام امي وابويا واخويا واي حد هقولك يا ام بزاز كبيرة يا اللي كلك بزاز وكس وشفايف كس يا علقة خدي في كسك قالت اهبد اهبد اهبد كمان يا شرموط يا ابن الشرموطة عايزة لبنك هات هات هات يا عرص .. حتى انطلق طوفان من لبني في اعماق مهبل بشرى ام بزاز كبيرة اللي بزازها وقعتني



==



القصة الرابعة بزاز عواطف الغلطانة بالشقة وبزاز ابنتها المراهقة البكر شيماء



انا شاب عمري 18 (20-25-30-35-40) سنة واسمي احمد عازب واعيش وحدي وفي احد

ايام الصيف الحارة كنت بالبيت اتفرج على فيلم جنسي لاني

كنت مثارا وكنت ارتدي شورت واداعب ايري وفجاة رن جرس

الباب فقمت لارى من القادم فأذ بي امام سيدة كبيرة النهدين كالمدافع امامي بزازها وقعتني فعلا في

الاربعينيات (الثلاثينيات-العشرينيات-المراهقة) غاية بالجمال بيضاء البشرة ومعها ابنتها المراهقة (اختها-امها-صديقتها) فأرتبكت



يبدو انها اخطأت بالعنوان وهمت بالانصراف فاستوقفتها

ودعوتها للدخول لالتقاط انفاسها لاسيما واني اسكن

بالطابق الخامس وكان المصعد معطلا فترددت قليلا ووافقت

ان ترتاح قليلا وتشرب كوب ماء فادخلتها الى الصالة ورحت

احضر لها الماء ناسيا جهاز السي دي دائرا ولما عدت

وجدتها جالسة تتفرج على الفيلم ويدها تداعب كسها ولما

راتني عدلت جلستها فقدمت لها الماء وسألتها عن اسمها

فقالت اسمي عواطف وعمري 40 سنة (35-30-25-20-18)

وهي من تونس (مصر-سوريا-الجزائر-ليبيا-اليمن-العراق-لبنان-تركيا-الاردن-ايران-باكستان-افغانستان-الهند-الصين-اليابان-روسيا-امريكا-المانيا-ايطاليا-اليونان-اسبانيا-البرازيل-الارجنتين-فرنسا-بريطانيا) مطلقة (متزوجة-بنت بنوت بكر-بنت بنوت مفتوحة-ارملة)

وسألتني لماذا تشاهد افلام جنسية اليس لديك زوجة فقلت

لها اني عازب ومحروم من النساء ولهذا انفس عن نفسي

بمشاهدة الافلام فسألتني وهل تشعر بالمتعة بعد المشاهدة



فاجبتها اني اثناء المشاهدة امارس العادة السرية كي اشعر

بالمتعة فاحمر وجهها من الخجل وهمت بالانصراف فقلت لها

ان تبقى قليلا وتتابع مشاهدة الفيلم معي هي والتي معها واسمها شيماء

وفعلا جلسنا نتفرج على الفيلم فتهيجت وصرت اتحسس ايري

فقالت لي انها ترغب برؤيتي وانا امارس العادة السرية

فطلبت منها ان تحلب لي ايري فرفضت فشلحت الشورت وبدات

احلب ايري متعمدا اثارتها وكانت تراقبني هي وشيماء وهي تضع يدها

على كسها والاخرى على نهديها الكبيرين وشيماء تفعل مثلها ولديها بزاز كبيرة ايضا مثل عواطف حتى احسست باني سانزل حليب

ايري فامسكت بايري وراحت تمصه وترضعه حتى انزلت المني

بفمها فاخذت تلحسه وتبلعه ثم قمت لاغتسل ولما عدت وجدتها

عارية بانتظاري هي وشيماء عارية مثلها فرايت بزازها العارمة الكبيرة وشعر عانتها الاسود

الكثيف وما ان رأتني حتى امسكت ايري وراحت تلحسه وتمصه وتدعكه بيدها وفمها

بشهوة بالغة فرحت امصمص شفتاها ولسانها ثم مصمصت حلمات

بزازها الكبيرة الورديتان وهي منهمكة برضاعة ايري فنزلت بيدي



اتحسس شفار كسها فبرز زنبورها الواقف فاخذت الحسه

وامصمصه متخذا وضعية 69 واستمرينا باللحس والمص ثم

قلبتها على ظهرها ورفعت رجليها ورحت احف ايري بين شفاه

كسها العريضة الكبيرة المتهدلة وشفاه كس شيماء لاثير زنبورها واتحسس شعر كسها الكثيف الذي يثيرني

ويهيجني فانا اعشق المراة المشعرانية ثم ادخلت رأس ايري

بكسها ورحت احركه بطريقة مهيجة ثم دحشته مرة واحدة

مخترقا اعماقها ومهبلها فصرخت من المتعة ورحت انيكها بشتى الاوضاع

بالملعقة والكلبى وراعية البقر وراعية البقر المعكوسة والهدية المغلفة والفلاتايرون المكواة او الكلب الكسول ومخضة الزبدة والشلال والشوكة والملعقة والعربة اليدوية الجلوسية واللوتس والاوم الهندوسى والقوس الذهبى ووضع المراة فوق تمارس تمرين الضغط وزبي يصول ويجول باعماق كسها اللذيذ وعواطف تتاوه وتغنج وتشخر وتصوت وتقول نكنى انا منيوكتك انا شرموطتك يا احمد نكنى يا روحى كمان نيكنى اكتر احححححححح اووووووووووووف اااااااااااااااااااااه وانا اتامل بزازها الكبيرة تترجرج باثارة مع رزعات ونيكات زبرى لكسها بزازها وقعتني ورفعت يديها فرأيت

شعر ابطيها الاسود مما زاد من هيجاني فسحبت ايري من كسها

وهو بقمة الانتصاب وجعلتها تتخذ وضعية الكلبة وبللت فتحة

طيزها بلعابي وبدات ادحش زبي بطيزها حتى دخل كله ورحت

الكزها واطبزها حتى احسست باني سافجر حمم بركاني الثائر

بداخلها وفعلا قذفت حليب ايري بداخل طيزها وكانت تأن



منتشية وانتصب ايري مرة اخرى فبدات افض بكارة شيماء الجميلة وانيكها بقوة وهي تتاوه وتوحوح وتغنج

وتقول نكني يا خول يا شرموط نكنى يا متناك املا كسى بزبرك ومتعه اححححححححححح اوووووووووف اااااااااااه الحقينى يا ماما ونكتها ايضا بكل الاوضاع وانا اقفش فى بزازها الكبيرة التي اذهلتني ووقعتني مثل بزاز عواطف

حتى اطلقت طوفانا من لبنى نصفه فى كس ومهبل شيماء ونصفه الاخر فى كس ومهبل عواطف وانا ادفن وجهي وشفتي واسناني ويدي في بزاز عواطف وبزاز شيماء البزاز الاربعة الكبيرة اعض وامص واقرص واعلم بزازهما بعضات الحب وقمنا لنغتسل وودعتني هي وشيماء بعد ان وعدتني بزيارة اخرى بل بزيارات اخرى



==



القصة الخامسة بزاز وداد القطة اللى دفيتها من البرد



بدأت قصتى فى شتاء إحدى ليالى يناير فى إحدى شقق المعمورة بمدينة الإسكندرية فأنا شاب عمرى 25 سنة (يمكن تغيير العمر) غير متزوج متعود على قضاء خميس وجمعة فى شقتى بالمعمورة والمعمورة منتجع سياحى مغلق وفى الشتاء يكون عدد رواده قليل فى أحد الأيام سمعت طرق على باب شقتى الموجودة فى الدور الأول وعندما فتحت باب الشقة يا لهول ما رأيت سيدة فى أواخر الثلاثينات من عمرها ناضجة وجمالها لا يوصف فملامحها مصرية حلوة وعيونها سوداء كبيرة مثل عيون المها وشفايفها منتفخة مثل الكريز ومتهيجة كأنها خارجة من جحيم بوس ومص وخدودها وردية وعلى وجهها ابتسامة تأخذك فى جنة من النشوة بمجرد النظر إليها فقط وجسمها مثل غزال برى وصدرها الكبير المذهل نصفه مكشوف وبارز من البلوزة كأنه يريد أن يتحرر منها لونه برونزى وحلماتها بارزة كأنهما أثيرتا جنسيا مرات ومرات ترتدى بنطلون جينز يفصل ويشرح كل ملامح جسمها شرحا تفصيليا ولا أعظم دكتور تشريح وأهم شئ واضح شفرات بظرها وكسها مرسومة من خلف البنطلون وأثارتنى ملاحظتى لدبلة زواجها الذهبية فى يدها اليسرى ولم أستطع سوى النظر لتلك التفاصيل البديعة ولم يأخذ نظرى من هذا الإبداع سوى حينما تكلمت لم أسمع صوت أعذب من صوتها وبصراحة لم أتهيج أبدا ولا تأثرت جنسيا من قبل بأى امرأة مثلما تأثرت بتلك المرأة سمعتها تغنى لا تتكلم فهى كما عرفت بعد ذلك أنها كانت فى زيارة لأحد أقاربها فى المعمورة ومن حظى الجميل انفجرت إحدى إطارات سيارتها أمام عمارتى وعندما شاهدت نور شقتى فكرت فى أن تبحث عن شخص يغير لها الكاوتش خشية أن يقلق أقاربها وأولادها عليها فسألتها عن عمر أولادها فقالت بأنهم فى سن المراهقة قلت لها لأهدئ من روعها إذن لا تخافى فلم يعودوا صغارا وعندما خرجت لأساعدها بدأت الأمطار تهطل بغزارة فقلت لها ممكن ندخل جوه الشقة حتى يتوقف المطر فى البداية رفضت وحين اشتد المطر وبرودة الجو حتى أن هطول المطر على البلوزة بدأ يكشف النصف الثانى من بزازها الكبيرة وباقى جسمها أصبح واضح كأنها لا ترتدى شئ وافقت فقد كان من الصعب أن تتحمل شدة المطر والهواء فقد بدأت ترتجف من شدة برودة الجو وهى لا ترتدى غير بلوزة وبنطلون ودخلت معى إلى شقتى وهى ترتجف ارتجافا شديدا دخلت معى وهى ترتجف فقد كان المطر غزيرا جدا والبرودة فى هذه الليلة شديدة جدا وهى وقفت كثيرا فى الخارج قبل أن أقنعها بالدخول وفى الحقيقة أنا لم يكن لى أى نية سيئة تجاهها وهى كما علمت سيدة متزوجة (او مطلقة او ارملة او بنت بنوت مفتوحة او بكر) ولكن جمالها الباهر وهطول المطر على بلوزتها وضح صدرها الكبير كأنها عارية فلم أستطع أن أمنع عينى من النظر إليه بصراحة ابتدى شوشو يلعب فى دماغى وابتدت مظاهر احترام هذا الجمال البارع تظهر فابتدا قضيبى يقف لها باحترام وهى لاحظت نظرى على صدرها الكبير وباقى جسمها حاولت تغطى نفسها بإيديها ومستمرة فى الارتعاش من البرودة قلت لها أهلا بيكى أنا بصراحة معنديش هدوم حريمى هاجيب لك أي لبس من لبسى عشان تبطلى ترتعشى وإديتها فوطة كبيرة تنشف بيها نفسها وقلت لها حالا ها جيب لك لبس خدت الفوطة بمنتهى الخجل ودخلت الحمام وقفلت الباب وراها بصراحة أنا كنت عايز مفيش حاجة تمنعنى من النظر إلى صدرها العريان ففكرت أديها بلوفر رقبته سبعة وواسع عشان ما اتحرمش من صدرها الكبير الغاية فى السكسية ولما رجعت معايا البلوفر شاهدت منظر تفصيلى ليها وهى بتقلع هدومها وبتنشف جسمها كان باب الحمام من الزجاج المصنفر اللى يبين خيال اللى جوه بس مش واضح وبصراحة أنا هجت عليها قوى وقضيبى يريد أن ينطلق من الكلوت ولكن قلت ممكن تصرخ أو تعمل أى رد فعل كلمتها من ورا الباب انتى اسمك إيه قالت وداد قلت لها افتحى الباب خدى البلوفر يا وداد وتعالى فى التكييف عشان الجو برد عليكى فتحت الباب وخرجت إيدها بس بعدت إيدى شوية عشان أكتشف أكبر مساحة من جسمها للأسف ما ظهرتش غير إيديها اللى زى الزبدة البلدى البيضاء قالت لى البنطلون برضه مبلول ممكن بنطلون عشان أنا هاقلع بنطلونى عشان أنشفه بالمكوة كلمة هاقلع البنطلون هيجت كل أحاسيسى تخيل واحدة فى حمامك بتقولك أنا هاقلع البنطلون قلت فى بالى النهارده ها تبقى ليلة مش حمرا بس دى ها تبقى كل الألوان إدتها بنطلونى طبعا كان كبير عليها لبسته وخرجت وكانت ماسكة البنطلون من قدام بإيدها عشان ما ينزلش أول ما شفتها كان شكلها يضحك وهى ضحكت وبان إنها ظريفة ودمها خفيف بس فكرة البلوفر كانت ممتازة صدرها الكبير أصبح مكشوف مش بس كده ده أنا شفت إحدى حلماتها لونها وردى طبعا قلعت الجزمة ومشيت حافية وكان منظر رجليها بالمونيكير الأحمر يخبلوا وأنا مش عارف أبص على إيه ولا إيه دخلت الأوضة اللى فيها التكييف وكانت ما زالت بترتعش قلت لها ممكن أعمل لك حاجة سخنة تدفيكى ما اعترضتش حصلت بعد كده حاجات كتير أحضرت لها مشروبا ساخنا لكى تدفئ برودة جسمها رغم أن هناك طرق أخرى للتسخين مثل الملاعبة والمداعبة والتحسيس وإشعال نار الشهوة التى تقضى على كل برودة . مرت دقائق عديدة وهى لا تزال ترتجف فقد كان هناك نقيضين فى نفس الحجرة هى ترتجف من شدة البرودة وأنا أنتفض من شدة السخونة فقد كان صدرها المكشوف يشعل نار الجنس داخلى حرارة ممكن أن تزيل البرودة التى تشعر بها ماذا أفعل فهى لا تزال ترتجف من البرد رغم إعطائها بطانية ورغم التكييف الساخن وقد بدا أنها رعشة مرضية وقد بدأت فى الدخول فى غيبوبة كان لابد أن أفعل شيئا لأعيدها للوعى مرة أخرى فهي مستلقية على السرير كل جسمها تحت اللحاف والبطانية وما زالت ترتعش دخلت معها تحت الغطاء وهى تكاد لا تشعر بى ومن مرضها أصبحت لا تمسك البنطلون فانسلت منه جزء أحسست أنها بلا بنطلون من ملامسة جسمها فرفعت الغطاء فيا جمال ما رأيت فهى نائمة على أحد جنبيها وظهرها لى فأنا لم أشاهد من ظهرها إلا كلوت أسود أو جزء من كلوت يحتوى على أجمل طيز شاهدتها عينى فلم أشاهد مثلها حتى فى أفلام السكس لقد كان الكلوت تقريبا بين فلقتى طيزها فقد كانت الطيز بكاملها مكشوفة ترتج ارتجاجا شديدا بفعل رعشتها فدخلت تحت الغطاء واحتضنتها من الخلف لعل سخونة جسمى تستطيع أن تسخن حسمها وهى إلى الآن لا تشعر بشئ وبدأت أعمل تدليك لها وأنا جسمى ملاصق لجسمها من الخلف وبدأ قضيبى يريد أن يمزق أى شئ يمنعه من اختراق فلقتى طيزها ويدى لا تزال تدلك وتحسس على جسمها من الخلف ومددت يدى من داخل البلوفر إلى صدرها الكبير من الأمام لأصل إلى صدرها الكبير وبدأت ألعب بنهديها الكبيرين وأداعب الحلمات واحدة بعد واحدة وبدأت أدعك فيهما بشدة والآن فقط تغيرت نبرة تأوهاتها من تأوهات البرد إلى تأوهات النشوة ولكنها لا تزال غير واعية بما يحدث بها استمريت فى حضنها من الخلف بشدة وأكاد أؤكد أن عضوى تحرر من قيوده فى البنطلون ووجد المكان الذى يريد أن يستقر فيه فقد اترشق بين فلقتيها دون أن أحاول إيلاجه وقد خفت كثيرا رعشتها وأنا ما زلت أدعك فى بزازها الكبيرة وأرجع لحلماتها بإصبعين أداعبهما وأضغط عليهما ضغطا خفيفا ومع كل ضغطة أسمع تأوهاتها وتزيد من إلصاق جسمى بجسمها وقد أصبح الجسمان كأنهما جسما واحدا وقد صار هناك ضغطا آخر من قضيبى غير الراضى عن مستقره الحالى يريد أن يتقدم ويخوض معاركه هو الآخر إلا أننى أمنعه فبدأ يضغط ولكننى وضعته فى وضع ليكون نائما بين فلقتيها لكى لا يخترقها وقد أحسست بأن طيزها بدأت تستجيب وتتحرك بطريقة تريد بها أن تلتهم كل قضيبى وقد بدا أنها أيضا تريد لهذا القضيب أن يخترقها بحركات طيزها المستمرة وفجأة تغير وضع جسمها وأصبح وجهها أمام وجهى وأنفاسها كأنها تخرج منى وتعود إليها فبدون تفكير مددت شفايفي لأسترد أنفاسى من داخلها بقبلة لشفايف أصبحت ملتهبة بعد أن كانت البرودة تملأها فقد أصبحت أهوى الالتصاق فألصقت شفايفنا ببعض لقد امتدت تلك القبلة طويلا فأنا لا أقبل ولكن أمتص رحيقا من شفايفها هذا الرحيق والعذوبة فى الشفايف جعلتنى لا أفكر فى تركها مرة أخرى وهى على ما يبدو مستمتعة ويدى تلعب فى كل جسمها الأعلى فقط وهى لا أدرى إذا كانت مستمتعة أو لا زالت فاقدة الوعى ولكن تأوهاتها تخبرنى بأنها مستجيبة فقد أصبح جسمها البارد من الجو يتفجر حرارة واختفت جدا رعشاتها وبدأت تأوهاتها تزداد جدا كأنها ترجرج المكان وعلى ما يبدو أننى نجحت فى معالجتها هى ولكنى أنتظر من يطفئ تلك الحرارة التى اشتعلت فى وفيها لقد توقف ارتعاشها من البرودة و لكن ما زالت تأوهاتها تزداد ارتفاعا وكأنها فى دنيا أخرى لقد تعافت من البرودة ولكن اشتعلت فيها نار الرغبة هذه النار لا طريق إلى إطفائها إلا بالوصول إلى المنتهى وقد استدارت مرة أخرى لتعطينى مرة أخرى مستقرا لعضوى فلما استدارت إذا بعضوى يندفع كأنه سيف رشق بين فلقتيها ومعها تأوهت تأوها ارتجت معه كل الحجرة فما زالت يداى تداعب صدراها الكبير وحلماتها بجنون وما زال عضوى يحتل المكان الذى استولى عليه فى المعركة ولا يريد أن يتنازل عنه ويريد أن يتقدم إلى الأمام مستنفرا كل قواه ومحاولا اقتحام الأماكن الحصينة فهو فى تلك المعارك جندى مغوار يندفع ويتمدد وينتفخ ويقذف حممه تحرق أعماق الأعماق ولكنه إلى الآن مستقر فى خندقه بين فلقتيها وأنا أشعر أنها قابضة عليه لا تريده أن يتراجع ولقد كان لشدة ضغطه وتموجه كأنه ثعبان يريد أن يجد فتحة يدخل فيها برأسه ويقذف فيها كل حممه ولكن على ما يبدو أنها لم تمارس الجنس من الخلف فقد كانت فتحتها موصدة تماما إلا أننى لم أعد أطيق أن أرى هذا الجمال المستسلم الراقد أمامى دون أن يبدر منى رد فعل ملائم لقد نزعت الغطاء من عليها وبدأت فى نزع البلوفر عنها وتحررت بزازها الكبيرة من السوتيان وأصبح نهداها الكبيران نافرين شامخين من شدة الاستثارة وما إن رأيتهما حتى ارتميت عليهما أمصهما وأبوسهما مثلما فعلت بشفايفها ولسانها كطفل رضيع يرضع من أمه بعد جوع فقد استحلبت كل حليبها أمص واحدة من حلماتها ويدى تدعك فى الأخرى لتأخذ دورها فى المص واللحس وهى تزداد تأوها وكل جسمها يتموج ورجليها تتحرك ضما وفتحا وهى لا زالت فى عالم آخر كأنها فى غيبوبة بإرادتها وأحسست بقضيبى وقد عام فى بركة من سائله التمهيدى الذى نزل منه ولم تمر إلا لحظات حتى وجد طريقه إلى أعماق كسها بكل سهولة وقد بدأت ترتجف ارتجافات متتالية ليست من البرودة بل من الشبق والغلمة ولكننى أخرجته وأخذت أدغدغ بكمرته بوابة كسها وأشفاره المتهدلة مرارا وتكرارا حتى أرفع من درجة شهيتى وشهيتها للجماع.ثم بدأت فى إدخاله وإخراجه بعنف شديد وتتوالى رعشاتها المتتالية وهى مغلقة رجليها حول ظهرى لا تريده أن يخرج ولكن فى هذا الوضع لا توجد قوة تحول من دخوله ليصل إلى المنتهى ليعاود الدخول والخروج والتموج يمينا وشمالا وهى فى قمة الاستمتاع لقد جاءت رعشتها مرات ومرات وأنا أيضا وصلت إلى المنتهى وبدأت فى القذف فى رحمها وعلى جدران مهبلها وهى أصبحت لا تتأوه فقط ولكن بدأت فى الصراخ صرخة واحدة وبعدها ساد صمت رهيب وقلت لها هامسا ما أجملك وأشهاك وأطيبك وما أطيب ريحك وما أعذب فرجك وأحلى لذتك ورقدت بجوارها على السرير منتظرا ماذا سيحدث حينما تفاجأ بى وتفاجأ بما حدث لها. ولكنها حين استيقظت فعلت آخر شئ كنت أتوقعه قبلتنى فى فمى ونهضت لتغتسل وترتدى ثيابها وشكرتنى لأنى أنقذت حياتها وغمزت بعينها.قالت مفيش حاجة هنا تتاكل .. أرسلت إلى أشهر محل كباب وكفتة وتناولنا العشاء معا .. ثم ودعتنى ولم نتكلم عما حدث .. ولم أعلم أهى تعلم بما جرى أم لا خصوصا أننى ألبستها ملابسها وجلست على الأريكة أمامها فى براءة منتظرا استيقاظها فى قلق. ورجوتها أن تترك لى عنوانها ورقم هاتفها لأطمئن عليها فقط لكنها تمنعت وسوفت حتى انصرفت وأنا حزين أنى لن أراها مرة أخرى ولن أعلم مكانها. لكننى حين ذهبت إلى غرفتى وجدت بطاقة عليها عنوانها وهاتفها وقبلة بالروج .. وقد تركتها فى غفلة منى .. وتظاهرت بالتمنع لتثيرنى وتسعدنى . ابتسمت لنفسى وأنا أضرب البطاقة بخفة على كفى وقلت : كده يا قطة ماشى لنا لقاءات تانية ملهلبة قريب إن شاء ****. اصبرى على رزقك.



==



القصة السادسة بزاز قريبتى المطلقة خلود



لم اكن اتوقع انها –خلود- تملك احلى بزاز كبيرة فانا لم اراها منذ مدة اي قبل ان تتزوج و قد مر وقت طويل لم التقيها لكن لما رايتها بعد ان تطلقت تغير شكلها و اصبح منظر بزازها مثير جدا و اثداءها اصبحت تبدو اكبر من جسمها … و لا اخفي عليكم اني صرت اشتهي النيك معها لانني احب الاثداء الكبيرة و اجد رغبة كبيرة في الرضع و اللحس و اللعب بالثدي الكبير و هكذا اصبحت قريبتي المطلقة من بين اهدافي و صرت اتودد اليها و اتقرب منها حتى اقمت معها علاقة حب انتهت بلقاء ساخن جدا في فراشها و في غرفة نومها و اكثر ما اثارني هو منظرها و هي بفستان النوم …

و كان منظر بزازها الكبيرة الملتصقة البيضاء مثير جدا و جعلني ابقى انظر الى احلى بزاز كبيرة بلا توقف و هي علمت انني اريد ان انيك و كانت ربما متاكدة ان منظر بزازها الكبيرة يهيجني و يسلبني عقلي …و اقتربنا من بعض ثم وضعت يدي على صدرها الكبير اخيرا و لمسته و كان ثدييها الكبير ناعم جدا و نظرت اليها و بادلتني النظرة و قبلتها من الفم بكل حرارة ثم عدت لالعب بصدرها الجميل الكبير و اتحسس عليه و هي تقبلني و المحنة الكبيرة في داخلها كانت حارة جدا و انا مع احلى بزاز كبيرة المس و اتحسس و جاءت اللحظة التي اخرجت لها ثدييها و رايتهما كاملين وكبيرين و كان منظرهما فاتن و ساحر جدا

بقيت انظر لمدة طويلة الى احلى بزاز كبيرة و منظر حلمتيها و هالتيها الجميلتين و اخرجت لساني ثم انطلقت في اللحس بكل حرارة و هي اعجبها الامر و عجنت صدرها الابيض الجميل الكبير بلا توقف حتى سخنت ثم وضعت يدي على كسها المسه وادخل فيه اصابعي … و قد هاجت قريبتي حتى لم تعد قادرة على كتم الاهات و صارت تصرخ بحرارة مثيرة جدا اه اح اه اه و انا اواصل حك كسها بكفي و اصابعي و اهيجها و انا الحس احلى بزاز كبيرة و ارضع بشهوة غريبة جدا ثم سخن زبي و اجبرني على ادخاله بقوة في الكس و وضعت راس زبي على كسها حتى ادخله وانا اقول اااااااااااااااااه يا شرموطة يا وسخة يا ام بزاز كبيرة هموت على بزازك الكبيرة وكسك وكلك انتى من النهارده بتاعتى يا وسخة يا علقة خدى فى كسك تقولى ادينى اهبد كمان احححححححححححح اوووووووووووف اااااااااااااااه انا شرموطة وبتاعة رجالة ومراهقين وشباب وشيوخ ونسوان كمان

و انزلق زبي عميقا بسرعة في داخل رحمها ومهبلها الساخن و بدا النيك الجميل و الرضع على البزاز الكبيرة ما زال متواصل و هي توحوح اه اه اح ا و انا احرك لها زبي و ادفع به في كسها الى الامام و الخلف و هي توحوح و انا انيكها نيك ساخن و حار بكل الاوضاع… و لم اضيع معها اي لحظة من بداية النيك الى غاية اللحظة التي اوشك زبي على القذف و لحظتها عدت للمص بحرارة كبيرة و انا ارضع احلى بزاز كبيرة حتى بدا زبي يقذف داخل كسها و يخرج اسخن حليب و هي ترتعش و تصرخ اه اح اه اه اه اح اح و تحس بشهوتي و حرارة زبي و حلاوة منيي الشهي

واخذتها فى حضنى واغرقت وجهها وشفتيها وعنقها بقبلاتى ومصصت وقبلت قدميها باصابعهما وكفهما ومشطهما وكعبهما ونزلت تمص وتدعك زبري بيدها وفمها بقوة وبدات انيكها طيزها وبزازها وافخاذها وقدميها واغرق جسد خلود من الامام والخلف ومن الداخل والخارج بطوفانات من لبني الوفير وانزلت عسلها مرارا مع نيكاتي المستمرة لها



==

القصة السابعة بزاز نبيلة

بزاز اختى نبيلة التى احييتها باشعة احياء الموتى فقد ماتت وهى رضيعة ولم احظ باخت ابدا حظيت باخوة ذكور فقط.. وسرعت نموها لتصير شابة بمسرع النمو مع جهاز تعليمها التعليم الابتدائى والاعدادى والثانوى والجامعى لتصبح متعلمة .



انا شاب مارست رومانسية و سكس المحارم مع اختي نبيلة التى تشبه كثيرا الممثلة التركية فخرية افسين و حين ارضع بزاز اختي نبيلة الكبيرة اشعر بنشوة كبيرة و جميلة جدا و مع هذا فانا لم انكها من كسها ابدا الا بعدما شبعت من نيك بزازها الكبيرة و اختي اسمها نبيلة و جميلة جدا فهي اكبر مني بسنتين فقط حيث ان عمرها اربعة و عشرون و انا اثنان و عشرون و انا شاب جميل ايضا . بدات قصة المحارم بيننا في ذلك اليوم الذي كانت اختي الصغيرة تقرا امامنا دروسها في العلوم و هي تحكي عن الرضاعة الطبيعية و الثديين و اانا نظرت الى اختي نبيلة و رايت امامي بزازها كبيرة وواقفة و شهية جدا و كانت تلبس فستان خفيف جدا بلا ثياب داخلية و لاول مرة شعرت بانجذاب و رغبة رومانسية وجنسية نحوها حيث انتصب زبي



و نظرت الى نبيلة و الى صدرها الجميل الكبير و هي نظرت الي و حين راتني انظر الى صدرها الكبير امسكت فستانها من جهة الصدر و رفعته قليلا حتى تخفي صدرها الكبير الذي كان شقه واضح . و كنت اريد ان ارضع بزاز اختي نبيلة الكبيرة و حين كنت انظر اليها كنت اضع يدي على زبي وكانني اقول لها اريد ان انيكك حبيبتي و زبي منتصب و نبيلة لما نظرت الى جهة زبي راته منتصب و واقف بقوة كبيرة و تبسمت و انا سخنت على تلك الابتسامة الجميلة و طلبت من اختي الصغيرة ان تنصرف و تتركني مع نبيلة لوحدنا و انا اريد ان ارضع بزاز اختي الكبيرة و امص حلمتيها



و اقتربت من نبيلة و انا اضحك ثم وضعت يدي على كتفها الايمن و انا على يسارها ثم انزلت يدي حتى لامست بها صدرها الكبير و راحت ترفع يدي و كانها تريد ابعاد يدي عن صدرها الكبير و لكن انا كنت الح و اصر على لمس بزازها الكبيرة و اللعب بهما . ثم حاولت تقبيلها من الفم و صدتني و قالت هذا عيب اخي و لكن انا كنت اصر و الح و اريد ان ارضع بزاز اختي الكبيرة و امص و الحس و حين رايتها تقاوم صرت اعاملها بعنف كبير حيث وقفت امامها و هي جالسة ثم امسكتها من فستانها من جهة الصدر و جذبته حتى تمزق الفستان لارى امامي اجمل و احلى بزاز كبيرة



نعم رايت بزاز اختي نبيلة و كان حجمها كبير و ثدييها جميلين جدا و حلمتها بنية و هالتها مدورة و انا اشتعلت بالشهوة اكثر و امسكتها من احد اثداءها الكبيرة و كان ملمسه ناعم و طري جدا كاني امسك العجينة و كان لحمها دافئ و حريري . و وضعت امامها يدي على زبي و قلت لها انظري و كان زبي منتصب و يريد ان يمزق بنطلوني و لكن لم اخرج لها زبي فانا لا اريد ان انيكها حاليا بل اريد ان ارضع بزاز اختي فقط لاني متاكد ان زبي سيقذف حليبه بمجرد الرضاعة و حتى ان لم اقذف فانا مستعد ان استمني و كل ما يهمني هو ان الحس و امص الثديين الجميلين الكبيرين لاختي حبيبتي وفتاة احلامي وزوجتي والهتي



و بالفعل كنت اريد ان امص الثديين الكبيرين و ارضع بزاز اختي مقابل اي ثمن و لا اريد ان انيكها من الكس حاليا و حتى نبيلة فهمتني و عرفت اني فقط اريد ثدييها و لذلك راحت تتكئ و اخرجت لي صدرها الكبير اكثر حيث ادخلت بطنها و قربت صدرها من وجهي حتى صار صدرها يبدو ضخما جدا و عملاقا . و امسكت لها انا ثدييها الاثنين و اخرجت لساني لينطلق لحس الثديين و حلمتها وقفت اكثر و زاد حجمها و اصبحت بارزة بقوة و انا كنت الحس لها و اشاهد ايضا جمال بزاز اختي نبيلة و هي تتاوه و تذوب معي لانها اخيرا سخنت و اصبح زبي لا يقاوم تلك الشهوة



و مهما لعقت من بزازها لم اشبع و لكن زبي كان يتمدد اكثر و اصبح مثل النحاس في صلابته و لم يجد مكانا يتمدد فيه داخل ثياباي و كان مهما و واجبا اخراجه من الثياب و هو ما قمت به حيث اخرجت زبي الواقف بعدما فككت ازرار السحاب . و حين رات نيبلة زبي اندهشت منه و انا كنت ارضع بزاز اختي و الحس و هي امسكت زبي و لحظتها احسست بالكهرباء كلها في جسدي و كانت رعشة جميلة و لذيذة جدا و نبيلة يدها ناعمة و دافئة جدا و هي تمسك زبي و تفرك عليه بكل حنان و انا اواصل لعق حلماتها و جذبهما بين شفتاي بقوة كبيرة



و في الوقت الذي كنت ارضع بزاز اختي نبيلة الكبيرة و هي تستمني لي صرت احرك حوضي و مؤخرتي الى الامام و الخلف و انا انكح يدها حيث شكلت باصبعها شكل حلقة تركتني ادخل زبي فيها و انيكها منها و انا اواصل الرضع و المص . و حين احسست بان شبقي قد بلغ مبلغه الاقصى لم اعد قادرا على التحمل و لا اعرف كيف فعلتها و وحركت زبي نحو ثديي اختي نبيلة الكبيرين و وجدت نفسي انيكها من صدرها الكبير بعدما كنت ارضع بزاز اختي و فعلا هي تملك ثديين كبيرين لا يمكن مقاومة جمالهما و طراوتهما و حين وضعت زبي بين ثدييها الكبيرين وجدت متعة لذيذة جدا و حرارة رهيبة جدا



و قد بدى زبي بين ثدييها صغير جدا و لا يظهر منه سوى الراس فانا اخفيت زبي كاملا بين الثديين الكبيرين ونبيلة كانت تمسك ثدييها الكبيرين و تحاول ابقاءهما ملتصقين ببعض و انا احك زبي بينهما . و رغم طراوة الصدر و حلاوته الا ان زبي كان لا ينزلق جيدا بين بزازها فهما كانا جافين جدا و لم اجد الا البزاق و حين بزقت على زبي اصبح ينزلق بين ثدييها الكبيرين بحرارة كبيرة و اللذة اصبحت قياسية و انا انيك بزازها الكبيرة بعدما كنت ارضع بزاز اختي نبيلة و هي استسلمت تماما حيث كانت متكئة على الاريكة و رجليها مفتوحتين و انا اتخيل ان كسها كان يسيل بقوة و زبي بين بزازها

حتى اذا شبعت من نيكي بزبري لبزاز اختي نبيلة حتى فتحت رجليها ودفعت زبري في كسها فصرخت صرخة قصيرة ونزل دم عذريتها وفضضت بكارتها ودفعت زبري لاخره فى مهبلها الرائع وبزازها الكبيرة ترجرج بقوة مع رزعاتي ونيكاتي لكسها واقول لها انتي بتاعتي يا بلبلة من النهارده ورايح بحبك يا لبوتي ومراتي وحياتي قالت اححححححححححح اووووووووووووف ااااااااااااااااه وانا بموت فيك يا روحي نيك اختك حبيبتك كيف كسها بزبرك الجنان خد مص بزازها اللي وقعتك فعلا بزازها وقعتني اااااااااااااااااه **** على كسك يا لبلة هموت عليكى وعلى بزازك الكبار وكسك وجسمك وكلك من زمان قالت لى اححححححححح نكنى يا كسمك نكنى يا خول يا متناك احااااااااا يا واد اخويا الصغير بينيكنى يلا يا عرص نكنى يا متناك زى ما الرجالة بتعشر امك اللبوة قدام بابا اححححححح اووووووووووف وانا اهتجت جدا من كلام اختى نبيلة القذر عنى وعن ماما وملات كسها ومهبلها بطوفان من لبنى واخذتها فى حضنى واخذت اعضها وابصق فى فمها ووجهها واصفعا على خديها واقول لها هابقى اربطك يا وسخة بعد كده واجيب قفص احطك فيه والبسك طوق وسلسلة انتى بتاعتى وجاريتى قالت اححححححححححح ونزلت عسلها بقوة



==



القصة الثامنة بزاز امى بالتبنى ماما ناهد

منذ ان بلغت و نضجت و انا اشتهي ان انيك بزاز ماما ناهد – مش امى البيولوجية انما ماما بالتبنى - الكبيرة جدا و خاصة و انها كانت ذات بزاز كبيرة و انا اعشق الاثداء الكبيرة و احب ادخال زبي بينهما حتى اتمتع بالمتعة الساخنة و ماما ام نهود كبيرة سمينة ضخمة و مرفوعة لاعلى و لها حلمات رهيبة جدا ، اول مرة اشتهي فيها ماما كانت لما رايتها تستحم و ترفع رجليها الى اعلى ثم بدات اخيل اني ادخل زبي الكبير الطويل بين بزازها و انيكها من صدرها الشهي. و كنت كلما رايت امي بالتبني تمشي امامي و هي بروب النوم او بروب خفيف الا و انتصب زبي على الثدي الكبير البارز و اسرع الى الحمام و ادهن كفي بالصابون و احلب زبي اتخيل نفسي اني ادخل زبي بين بزازها حتى انيك بزاز ماما ناهد امي بالتبني و ادخل زبي بينهما

و مع مرور الايام زادت شهوتي اكثر و صرت احلم اني انيك بزاز ماما الكبيرة اكثر و صرت اتعمد احيانا لمس بزازها الكبيرة و كانني لم اقصد و ذات مرة قذفت في بنطلوني حين تظاهرت اني مشتاق اليها و حضنتها و جاءت بزازها الكبيرة في فمي و كنت احك شفتي على بزاز ماما و انا اقول لها اشتقت اليك . كان الامر مثيرا جدا و مهيجا و وصلت الى مرحلة لم يعد الصبر يفيد في شيء حيث صارحت امي باني ممحون و تعبان و اريد ان امارس الجنس و كنت ذكيا معها حيث اخبرتها اني ابحث عن فتاة لتزيل عني محنتي و حرارتي و ياتيني الرد ساخنا جدا و غير منتظر

فعلا كان رد امي ساخن حيث قالت اعرف يا بني واعرف ان نهودي تثيرك ثم اخرجت بزازها الكبيرة في تصرف غرب و قالت ها هي بزازي امامك حبيبي افعل بها ما تريد و رايت بزاز ماما و حلماتها لاول مرة و هنا بدات انيك بزاز ماما الجميلة المثيرة جدا الكبيرة. و لمست البزاز الكبيرة و انا غير مصدق ما الذي يحدث لي فقد كان الامر مثيرا جدا و ملتهبا و انا امسك ماما من بزازها الكبيرة و رضعت حلمتها الناعمة جدا و لحستها ثم وضعت زبي الشديد الانتصاب امام الحلمة و بدات احك زبي على حلمة بزاز امي و لحظتها بدات انيك بزاز ماما الكبيرة بحرارة كبيرة جدا وشهوتي في قمة التهابها

و كان حجم بزاز امي كبير الى درجة ان زبي صار يظهر امامهما انه صغير جدا رغم ان زبي ليس صغير و حجمه جميل و انا امسكت بزازها من طرفيهما و ادخلت زبي في صدرها الكبير كما يدخل الزب في الطيز لان منظر بزازها كان يشبه منظر الطيز مع تلاصق النهود الكبيرة البيضاء . و كنت انيك بزاز ماما و اللذة الجنسية التي عشتها لا توصف فقد كانت الشهوة تتحرك في داخلي بحرارة كبيرة و جميلة جدا و اللذة لا توصف و ماما كانت تنظر الى زبي بمحنة و ترفع بزازها و تخرج لسانه و احيانا تتاوه اه اه ا حبيبي ما اجمل زبك اللذيذ اه اه اه



==



القصة التاسعة بزاز ذوبتني بزاز جارتي المراهقة حنان

هذه مغامرتي الجنسية مع بزاز جارتي البيضاء الكبيرة جدا رغم انها كانت فتاة مراهقة في الثامنة عشر من العمر و كانت تملك صدر كبير و كانها جدة و كانت قصيرة و كل أبناء الحي ممحونون عليها و يتمنون النيك معها واقامة علاقة رومانسية معها. و كنت اعرف حنان منذ الصغر و نحكي مع بعض بطريقة عادية لانها جارتي و أحيانا حتى نختلي ببعض لكن حين كبرت صرت انجذب نحوها و اشعر بشهوة على جسمها الجميل الفائض بالانوثة العجيبة و أحيانا بعدما نتحدث اسارع الى الحمام و افرغ شهوتي بيدي و انا اتخيل نفسي انيكها و احلم بها و أحيانا في المنام احلم اني انيكها و العق بزاز جارتي و لطالما تخيلت شكلهما بلا ملابس . و حين جاءت الفرصة لم اضيعها و انا وجها لوجه مع حنان و كانت يومها ترتدي روب واسع و حين انحنت رايت لأول مرة بياض الصدر و كانت بزازها بيضاء جدا و لكني لم أرى الحلمات و بقيت جامدا في مكاني انظر الى الصدر الكبير لكنها حين استوت راتني انظر الى صدرها عدلت فستانها و نظرت الي و كانها حائرة من تصرفي . و اخبرتها ان الامر خارج عن ارادتي فانا أرى احلى صدر امامي و لابد لي ان اشتهيه و بدات تضحك و فهمت اني اريد ان انيكها و طلبت مني ان اقدم لها خدمة مقابل ان تريني صدرها و هي ان احضر لها ساندويتش لانها جائعة و اسرعت الى البيت و حضرت لها واحد من البطاطا المقلية و عدت لانيكها مسرعا

و بمجرد ان امسكت الساندويتش لتاكل وضعت يدي على بزاز جارتي حنان الكبيرة و كانت طرية جدا و كأن فيها الماء بالداخل و اسرعت بإخراج صدرها لارى حلمتها و كانت تملك حلمة جميلة جدا لونها وردي فاتح و مثير و بارزة . و لعبت بصدرها الكبير ثم رضعته و بقيت امص و اقضم الحلمة بكل قوة و هي تاكل فقد كانت جائعة و انتصب زبي و انا لم اخرجه بعد و احس باللذة و الشهوة و المتعة و اواصل الرضع ثم حاولت تقبيلها من الفم و لكنها باعدت وجهها و هي تمضغ الطعام و عدت مسرعا الى صدرها الكبير امص و العق فهي و شهوتي كانت ساخنة جدا . ثم أخرجت زبي الذي كان متضايقا جدا تحت البنطلون من شدة الانتصاب و طلبت منها ان تلعب به و انا ارضع بزازها الجميلة لكنها رفضت لانها كانت تاكل و قربت زبي على بزاز جارتي حنان و انا اريد ان اضعه بينهما و بمجرد ان لمس زبي نعومة الصدر الكبير و دفئه حتى هجت اكثر و أصبحت اغلي من الشهوة و شدة الرغبة . ثم عدت الى المص فانا وجدت لذة كبيرة في مص حلمتها و بقيت ارضع حتى أكملت الاكل ثم طلبت مني ان اقبلها و بدات اقبلها من الفم و الشفتين و هنا امسكت حنان زبي و بدات تفرك فيه وتلعب به و كانت يدها ناعمة و ساخنة جدا و انا اقبلها بحرارة كبيرة و يدي على بزاز جارتي الجميلة الكبيرة العب بحلمتها المنتصبة بكل حرارة

ثم وقفت و هي تعانقني و تقبلني بكل قوة حيث ان قبلاتي هيجت جارتي حنان و جعلتها تسخن اكثر و الصقت بزازها الكبيرة الى صدري و هي تبادلني القبل وانا انظر الى بزاز جارتي حنان و شكلهما الملتصق بطريقة تهيجني وبياضهما . ثم لم اصبر كثيرا على مص بزازها الكبيرة و هي تطلب مني ان انيكها لكني احسست اني اريد ان افرغ منيي مع هذا الصدر الكبير و أدخلت حلمتها في فمي ولمست حنان زبي و لفت عليه يدها وهنا احسست بانفجار عنيف من زبي الذي اصبح كالمدفع الرشاش و بدات اقذف حليبي على يدها و هي تمسك زبي و لا تدري اني اقذف الا بعدما نزل المني على يدها و شعرت بالبلل و هنا صاحت علي وكانها غضبت لانها كانت تريد ان انيكها و انا لم اصبر امام جمال بزاز جارتي و حلاوتهما . و نظرت الى زبي المنتفخ المرتخي بعدما قذف حليبه و رايتها تخفي بزازها الكبيرين تحت فستانها و ستيانها و هي تدخل الثدي الأول ثم الثاني وعلامات الحسرة بادية عليها لانها كانت تريد زبي في طيزها او كسها و لكن لم اتركها بل بقيت العب بحلمتها و امص صدرها الكبير الناعم الحنون و اقبلها و كانني اعتذر منها فانا لم اصمد امام جمال صدرها الكبير و انهرت بسرعة و ليتني كنت قادرا على امساك زبي عن القذف و لكن جمال بزاز جارتي حنان جعلني اذوب بسرعة . وانتصب زبي بقوة مرة اخرى بسرعة ففرحت حنان ولم تضيع وقتا ولا انا فعرت لي كسها ودفعت زبري في كسها فصرخت وانا افض بكارتها وانزل دم عذريتها واجعلها امراتي وملكي للابد وبدات انيكها بزبري كاملا في اعماق مهبلها الجميل الممتع وهي تتاوه وتغنج وتوحوح وانا اتاوه من المتعة معها وظللت انيكها بكل الاوضاع مدة وهي تنزل عسلها وتاتيها الرعشة وينتفض جسدها مرة بعد الاخرى حتى شهت وانزلت طوفانا من لبني في اعماق مهبلها ثم اخفيت زبي و انا احس بالنشوة وظللنا نتبادل الاحضان والقبلات والهمسات واللمسات و أتذكر باليوم التالى بعدما تركتها مرهقة من نيكاتي المتتالية لكسها اني حلبت زبي ثلاث مرات كاملة وانا أتذكر صدرها الكبير و حلمتها الوردية الساحرة وواعدتني على الغد نلتقي وسنلتقي كثيرا ومرارا وتكرارا لاتمتع ببزازها اللي وقعتني وكسها وكلها انها حبيبتي وامراتي والهتي وملكي وفتاة احلامي حنان



==



القصة العاشرة بزاز منى

ما كنتش أتخيل أبداً إن جمال البزاز الكبيرة يفوق كل التخيلات إلا لما نكت مرات صاحبي عمر واسمها منى وهي عندها تلاتين سنة. بدأت تلمح لي بالرومانسية والحب والرغبة والنيك وفضلت تتقرب مني لغاية ما وصلنا أنا وهي على السرير لما غاب جوزها وشبعتها نيك من زبري وهي شبعتني من كسها. كانت منى ست جسمها مليان وعندها بزاز كبيرة ومثيرة أوي بزازها وقعتني خاصة لما تلبس سونتيانة ترفع بزازها بحيث يكون شكلها أحلى وأكثر اغراء. كنت بأقابلها مع جوزها عمر في مرات كتيرة خصوصاً وإنه صاحبى وكان بينا شغل من فترة طويلة ومرة أتقابلت معاهم في أحد المولات وعزمتهم على الغداء وقعدنا على تربيزة واحدة وأكلنا ما لذ وطاب ولفت إنتباهي إن منى مانزلتش عينيها من عليا طول القعدة على الرغم من وجود جوزها وللأمانة فان جوزها كان مكتمل الرجولة ووسيم وقبل ما أتجوز ويتجوز هو نكنا بنات كتير سوا وفتحنا اكساسهم وكانوا جيرلفريندات ليا او له او لينا سوا لحد ما ينفصلوا ويسبونا ويبقوا جيرلفريندات لغيرنا واحنا نشوف جيرلفريندات جديدة لينا واتجوزنا فى سن متاخر اوى اوى عشان كده. واللي ساعدني على الوصول ليها هو إني كلمت عمر في يوم علشان اسأله على بعض الأمور المالية وكانت المفاجأة الحلوة إن منى هي اللي ردت على التليفون وكان صوتها حلو أوي ومغري لإنها قالت لي إنه طلع ونسى تليفونه في البيت وما سبتنيش أقفل التليفون فنها فضلت تعبرلي عن إعجابها بيا وكانت بتلمح للحب والرومانسية والرغبة والنيك من الوهلة الأولى. وبما إنها مغرية وعندها بزاز كبيرة زي ما بحب في النسوان فأنا ما فوتش الفرصة وإديتها ميعاد نتقابل فيه لما اتأكد إن جوزها عمر في المكتب وأطلع معاها في عربيتي على بيتها واحبها وادلعها ونسمع اغانى ونرقص سلو ونتفسح وبعدين أنيكها بكل حرية. وزي ما أتفقنا تمت كل حاجة زي ما أتفقنا فسيبت عمر في المكتب وقولت له إني مشغول في تخليص بعض الأوراق وبعدين طلعت على طول على بيته وفتحت منى البيت، وكانت لابسة روب الطلوع من الحمام وشعرها ما جفش لسه وعلى طول دخلت على البيت وقلبي بيدق جامد في إحساس أمتزج بالرغبة في النيك والخوف. وأول حاجة عملتها إني قلعتها روب الحمام وقابلني جسدها الأبيض اللي كان بيفوح منه ريحة الصابون والعطر وأخيراً شوفت بزازها الكبيرة والحلمات أحلى مما كنت أتخيل وكانت بزازها متماسكة وكبيرة وخالية من الانكماشات والتجاعيد أما حلماتها فكانت منتصبة زي حبات التمر بلون وردي مايل للحمرة وعليها دايرتين كبار بنفس لون حلماتها مع مناطق حمراء.

ما قدرتش أتحكم في نفسي ودخلت عليها في قبلات حارة جد وهي كانت باين عليها إنها ما داقتش الزب قبل كده وكنت أنا بأبوس فيها وهي بتقلعني الهدوم واتفاجأت لما حسيت إن إيديها لمست زبي وما حسيتش إزاي طلعته وحررته من تحت اللباس وكانت إيديها دافية وناعمة أوي. كان أحلى ما في الموضوع هو لما رضعت من أجمل بزاز كبيرة. كنت بأحط الحلمة بين شفايفي وأضغط عليها جامد وأمصه وأنا في حالة محنة كبيرة أوي وهي بتطلب مني استمر وبعدين بقيت أدلك لها بزازها الكبار وأفركهم زي ما أحب واستمتع بنعومتهم وطراوتهم. وبعدين حطيت زبي بينهم لدرجة إني ما بقيتش قادر أشوفهم وحسيت ساعتهها إن متعة الجنس مع البزاز الكبيرة ما فيش متعة تعادلها وكنت بأنوع ما بين نيك بزازها وأطلع زبري وأحوله على طول على بوقها علشان ترضعه وأشعر بيه بيتبلل جامد وبعدين أحطه بين بزازها الكبيرة وكملت نيك في بزازها بكل سخونة. استمريت على هذا الوضع لغاية ما غلبتني الشهوة وخرج المني من زبي غصب عني وسال على صدرها وكان كثيف أوي وغزير وحسيت بمتعة كبيرة وراحة ممتعة أوي. بعد ما قذفت أرتحت شوية ورحت على الحمام وغسلت زبري كويس وبعدين رجعت ولقيت منى مستنياني في الأوضة علشان نكمل النيك وزي المرة الأولى ركزت كويس على بزازها الكبيرة لإني ما أشبعش من البزاز ولو فضلت أنيكها طول اليوم. كنت بأمص وأرضع فيهم وأنا بأحسد صاحبي عمر على منى ام بزاز كبيرة اللي كان بينيكها كل يوم في المكان ده وما فارقتش شفايفي حلماتي طول النيكة وحتى لما دخلت زبي في كسها اللي كان سخن أوي. بقيت أرضع في حلماتها وأمصها جامد وهي قالت لي إنها بتعشق رضع حلماتها بالطريقة دي. دخلت زبري كله في كسها وأنا بأرضع أشهى وأحلى بزاز كبيرة وكنت بأنيكها بشكل سريع جداً لإني كنت بأدخل زبري وأطلعه وكأني متكهرب وأنا هيجان سماع صوت دخول وطلوع زبري في كسها وكانت الأصوات دي زي التصفيق خاصة لما فخادي تخبط في فخادها في سكس ساخن جداً مع مرات صاحبي .

ومن كتر لذة مرات صاحبي وحلاوة جسمها كنت بأتعمد أطلع زبري لما أحس إني هأقذف وأسيبه يرتاح شوية ويهدأ بس ما بعدش بوقي أبداً عن رضع حلماتها ومص بزازها الكبيرة فاني كنت مستني اللحظة دي حتى في أحلامي. بدأت أحس إن منى كمان بتنتشي معايا وبتوصل لمرحلة ممتعة أثناء النيك. قالت لي ما أطلعش زبري من كسها علشان ما أقطعش لذة النيك الي بتحس بيها. وتقولي نكني يا متناك يا خول نكني يا وسخ يا شرموط يا عرص كسمك وتبعبصلى بصباعها وتتف في وشى وبوقى وابلع تفافتى وتضربنى بالقلم جامد وعمالة تتاوه وتوحوح وتغنج وتشخر وتصوت وتقولي كلام وسخ عني وعن امي واختي وانا اشتمها هي وامها واهلها نهيج بعض ورجعت زبري في كسها وجامد وكنت بأخبطها بكل قوتي لدرجة إني كنت بأحس ببيوضي هتدخل في كسها خصوصاً لما بتلمس شفراتها. ما تمالكتش نفسي وطلعت زبري من كسها وحطيته بين بزازها وبدأت أقذف على صدرها. دخلت الحمام علشان أنضف جسمي وبعدين لبست هدومي ورجعت على صاحبي عمر وهو ما يعرفش إني نكت مراته منى ومتعت بزازها الكبيرة.



==

القصة الحادية عشرة بزاز مها المتناسخة الروح مع احدى بنات البروفت ميهميت

لم اتخيل ابدا ان حلاوة بزاز كبيرة تفوق كل التصورات الا حين نكت زوجة صديقي عامر و اسمها مها وكانت متناسخة الروح مع احدى بنات البروفت ميهميت لا ادرى تحديدا من هى منهن ولكنها احداهن و هي في الثلاثين من عمرها و ظلت تتقرب مني و تلمح لي بالنيك حتى وصلنا انا و هي على الفراش حين غاب زوجها و اشبعتها بالزب و اشبعتني بالكس . كانت مها امراة ممتلئة الجسم و ذات بزاز كبيرة و مغرية جدا خصوصا حين تضع حمالة صدر خاصة برفع البزاز حيث يصبح شكلهما اكثر اغراء و احلى و كنت التقيها رفقة زوجها في كثير من المرات خاصة و انه صديقي و كانت بيننا تجارة منذ مدة طويلة و مرة التقيت معهما في احد المراكز التجارية فعزمتهما على الغذاء و جلسنا على طاولة واحدة و اكلنا ما لذ و طاب و لاحظت ان مها لم تفارق نظراتها جهتي طوال الجلسة رغم حضور زوجها و للامانة فان زوجها كان وسيما و مكتمل الرجولة و قبل ان اتزوج و يتزوج هو كثيرا ما نكنا فتيات سويا جيرفريندات لنا وفضضن بكارتهن وبقين معنا لى او له او لنا معا حتى مللن منا واتخذن بويفريندات اخرين لهن واتخذنا جيرفريندات اخريات لنا وتزوجن انا وهو فى سن متاخر جدا جدا. و ما ساعدني على الوصول اليها هو اني هتفت لعامر ذات يوم كي اكلمه في امور احدى البضائع و كانت المفاجاة السارة هو ان مها من ردت على الهاتف و كان صوتها جميلا جدا و مغريا حيث اخبرتني انه خرج و نسي هاتفه النقال في البيت و لم تتركني اقفل الخط حيث بقيت تعبر لي عن اعجابها بي و كانت تلمح الى الحب والرومانسية والرغبة والنيك منذ الوهلة الاولى . و بما انها مثيرة و لها بزاز كبيرة مثلما احب في النساء فاني لم افوت الفرصة و اعطيتها موعدا نلتقي فيه حين اتاكد من وجود زوجها عامر في المحل و اخرج معها في سيارتي الى بيتها و واطعمها وادللها واحبها ونتنزه معا ثم انيكها بكل راحة . و كما اتفقنا تمت الامور بكل دقة حيث تركت عامر في المحل و اخبرته اني مشغول باحدى الاوراق الادارية ثم اتجهت مباشرة الى بيته و فتحت مها البيت و كانت تلبس روب الخروج من الحمام و شعرها لم يجف بعد و مباشرة دخلت الى البيت و قلبي ينبض بقوة في شعور امتزج بالخوف و الرغبة في النيك . و اول ما قمت به هو اني نزعت لها روب الحمام و قابلني جسمها الابيض الذي كان يفوح برائحة الصابون و مستحضرات التجميل و اخيرا رايت بزاز كبيرة و حلمتين افضل حتى مما تخيلت و كانت بزازها كبيرة و متماسكة و خالية من التجاعيد و الانكماشات و اما الحلمتين فكانتا منتصبتين مثل حبتي تمر بلون وردي يميل الى الاحمر و عليهما دائرتين كبيرتين بنفس لون الحلمتين مع بقع حمراء .



و لم اتمالك نفسي و دخلت معها في قبلات ساخنة جدا و هي كانت تبدو و انها لم تتذوق الزب من قبل و كنت انا اقبل و هي تنزع عني الثياب و تفاجات حين احسست ان يدها تلمس لي زبي و لم اشعر كيف اخرجته و حررته من تحت البوكسر و كانت يدها ناعمة جدا و دافئة . و كان احلى ما في الامر هو حين رضعت احلى بزاز كبيرة و كنت اضع الحلمة بين شفتاي و اضغط بقوة و امص و انا في حالة شهوة كبيرة جدا و هي تطلب مني المواصة ثم صرت ادلك لها بزازها و اعجنهما كما اشاء و استمتع بطراوتهما و نعومتهما . ثم وضعت زبي بينهما حتى لم اعد اراه و احسست لحظتها بمتعة نيك بزاز كبيرة لا توجد حلاوة تعادلها و كنت انوع بين نيك البزاز و اخراج زبي و احوله مباشرة في فمها حتى ترضعه و احس به يتبلل جيدا ثم اضعه بين نهديها و اكمل النيك من البزاز بكل حرارة و استمريت على هذه الوضعية حتى غلبني المني و خرج من زبي رغما عني و تدفق على صدرها و كان كثيفا جدا و غزيرا و شعرت بحلاوة كبيرة و راحة ممتعة جدا . و بعد ان قذفت اخذت قسطا من الراحة و ذهبت الى الحمام و غسلت زبي جيدا ثم عدت و وجدت مها تنتظرني في الغرفة كي نكمل النيك و مثل المرة الاولى ركزت جيدا على صدرها لاني لا اشبع من بزاز كبيرة و لو بقيت انيك طوال اليوم و كنت ارضع و امص و انا احسد صديقي عامر على مها ذات البزاز الكبيرة التي كان ينيك معها يوميا في ذلك المكان و لم تفارق شفتاي حلمتيها طوال مراحل النيك و حتى حين ادخلت زبي في كسها الذي كان ساخنا جدا و كانه مصاب بالحمى بقيت ارضع الحلمة و امصها بقوة و قد اخبرتني انها تعشق مص حلمتها بتلك الطريقة . و ادخلت زبي كاملا في كسها و انا ارضع احلى و اشهى بزاز كبيرة و كنت انيكها بطريقة سريعة جدا حيث كنت ادخل و اخرج زبي و كاني مكهرب و انا منتشي بسماع صوت دخول و خروج الزب في كسها و تلك الاصوات التي تشبه التصفيق خصوصا حين تصطدم عانتي بعانتها و فخذاي بفخذيها في نيك ساخن جدا مع زوجة صديقي التي هي دوتر اوف بروفيت ميهميت متناسخة الروح التي اجبرتني على النيك معها

و من كثرة حلاوتها و لذة جسمها كنت اتعمد اخراج زبي حين احس انني ساقذف و اتركه يرتاح قليلا ويبرد لكني لم اباعد فمي ابدا عن مص حلمتها و رضع بزاز كبيرة لانني كنت انتظر تلك اللحظة حتى في احلامي . و بدات احس بمها ايضا تنتشي معي و تصل الى مرحلة لذيذة اثناء النيك و طلبت مني الا اخرج زبي لانني اكسر لها لذة النيك التي تشعر بها و هنا قررت ان اكمل النيك حتى و ان قذفت فاعدت ادخال زبي بقوة و كنت اخبطها به بكل ما املك من قوة حتى اني احيانا احس ان الخصيتين ستدخلان في كسها خصوصا حين الامس بهما الشفرتين . و قد فقدت كل المقاومة حين لاحظت ان مها تهتز بطريقة جد مثيرة و لم يسبق لي ان رايت امراة بتلك الحالة حيث كانت في وضعية تشبه الهستيريا و هي تشهق بصوت مرتفع جدا و هنا لم اتمالك نفسي و اخرجت زبي من كسها و وضعته بين نهديها و بدات اقذف المني و زبي مختفي بين بزاز كبيرة حيث لم اره الا حين اكملت القذف و فتحت بزازها ليظهر زبي و المني الابيض هناك يغطي راسه و مسحته حتى دهنت كل بزازها بالمني ثم امسكت منديلا و مسحت زبي جيدا و نظفته ثم اعطيتها منديلا اخر كيف تنظف صدرها و عدت الى الحمام كي انظف جسمي ثم لبست باقي ثيابي و عدت الى عامر صديقي و هو لا يعلم اني نكت زوجته مها و شبعت من بزازها الكبيرة في نيكتين لذيذتين و ممتعتين جدا لن انساهما ابدا و عدت الى النيك معها مرة اخرى ومرات ومرات وكنا حبيبين وزوجين وصارحنا صديقى وتقبل ان نكون زوجين معا لمها لانني عاهدت نفسي الا اخون صديقي مرة اخرى بل اكون مع حبيبتى مها وحبيبته وزوجتى مها وزوجته برضاه واذنه.. بزازها وقعتنى



==



القصة الثانية عشرة بزاز خلتني اخاطر بزاز جارتى امانى



حكاية حقيقية حصلت لي مع أماني أم بزاز كبيرة ولذيذة اللي كانت ساكنة في العمارة اللي في وش عمارتنا وبالرغم من إني كنت عارف إنها متجوزة وعندها ولاد بس ما كنتش بأقدر أمسك نفسي لما عديت من تحت عمارتها وهي ساكنة في الدور الأرضي لما ناديت عليا ولما قربت من شباكها وطلبت مني إزازة صابون مواعين. أول ما قربت وكان شباكها أعلى مني فهي أنحنيت عشان إيديها تتوصل لأيدي وتديني الفلوس وهنا شوفت بزازها البيضا الكبيرة وإتعجبت إزاي تقدر تلبس روب شفاف زي ده في الوقت ده من السنة اللي كان برد أوي وخصوصاً الصبح بدري ورحت عند البقال واشتريت إزازة صابون المواعين بعطر الياسمين وبعدين رجعت بسرعة بس ما رحتش عند الشباك ورحت على طول على الباب وخبطت على الباب ولما فتحت لي الباب ما صدقتش عيني. كانت أماني لابسة روب أبيض خفيف من غير سونتيانة وحلماتها بارزة أوي ومن تحت كانت لابسة كيلوت أحمر وشوفت جسمها المليان وبزازها الكبيرة بزازها وقعتنى وكانت لوحدها في الشقة مع العلم إن نقطة ضعفي فى النسوان هي البزاز الكبيرة اللي ماأقدرش أصبر عليها وما أحسش الا بشهوة كبيرة تسري في جسمي حتى ولو كانت الست لابسة هدوم واسعة فإزاي وهي كانت عريانة زي أماني وأنا مش متجوز ودايماً بأتفرج على مواقع السكس على أفلام النسوان اللي عندهم بزاز كبيرة وأضرب عشرة عليها. المهم أديتها الإزازة وإتعمدت إني أحسس على إيديها وبعدين شكرتني ولسة هتقفل الباب وابتسمت في وشي فقلت لها إن جسمها حلو أوي وجوزها محظوظ بيها. بس هي قفلت الباب مع ابتسامة خبيثة وأول ما قفلت الباب بقيت زي المجنون وقررت إني أغامر وطلعت زبي ورجعت أخبط على الباب وكنت مستعد لأي رد فعل وكان هدفي إن هي تشوف زبي وكنت مستعد إني حتى أضرب عشرة قدامها وأنا شايفها شبه عريانة علشان أنزل مني بكل قوة وكان قلبي بيدق جامد على الأقل مية نبضة في الدقيقة. وأول ما فتحت أماني الباب وشافت زبي واقف بصورة مجنونة حطت إيديها على بوقها وهي مصدومة من جرأتي ومسكتها من إيديها وقلت لها إن هي سبب هيجاني وعرضت عليها إنها تمسك بزازها الكبار بإيديها وأانا أضرب عشرة وإجيبهم بصورة سريعة، وهنا سمعت صوت واحد من الجيران نازل من الدور اللي فوق فمسكتني من إيدي ودخاتني وبعدين قفلت وراها الباب وقالت لي إنت مجنون إنت عايز تخرب عليا بيتي. وهنا بدأت أبوسها من غير توقف وأضمها والمس أجمل وأحلى بزاز كبيرة وهي مستنية الشاب ينزل علشان تفتح الباب وأمشي بس كنت خلاص دوقت حلاوة جسمها ومستحيل أتوقف قبل ما تهدأ محنتي.

بقيت أبوسها من بوقها وهي بتحاول بتمنعني وفي نفس الوقت مستجيبة معايا لإنه كان موقف متناقض وقربت زبري منها أكتر وأنا في وضع جنسي ما سبق ليش تجربته على الرغم من إني عارف إن أماني ست جميلة وعندها بزاز كبيرة ورائعة من فترة بس ما كنتش أتخيل أني هأنيكها صدفة من غير تخطيط مني. وبعد كده دخلت إيدي من تحت الروب وحسست على بزازها اللي كانت سخنة أوي وحسيت بسخونة عالية طالعة منها وبقيت أحسس عليها وعلى حلماتها الواقفة وهنا طلعتهم بعد ما قطعت الروب وشقته من على صدرها الكبير وأنا زي المجنون لإني زي ما قلت وصلت لدرجة محنة مستحيل أسيطر عليها ونزلت بوشي على بزازها الكبيرة في رضاعة مثيرة وأنا حاطط حلماتها بين شفايفى وبأرضعهم وزبي واقف لدرجة ما حصلتليش قبل كده وأنفاسي كانت متقطعة ومخنوقة من شدة الشهوة والسخونة الجنسية اللي كانت عليها أماني. وبعد كده لاحظت إن أماني أم بزاز كبيرة هاجت معايا ومسكت لها إيديها وحطتها على زبي اللي كان أشد من الصخر. بدأت تحسس على زبري وتلعب بيه بينما أنا بأمص واقفش في بزازها الكبيرة الرائعة، وكانت حلماتها من النوع المثالي ولونها وردي بيزود هيجاني أكتر وأكتر. وكان لازم ترضع لي زبري علشان استمتع أكتر فهي نزلت على ركبتها وبدأت ترضعه وحسيت بسخونة عالية في بوقها وشعور لا يمكن وصفه والشهوة تسري في جسمي وكنت عارف إني هأقذف بعد مدة قصيرة علشان كده طلبت منها إنها تشيل بوقها من على زبري لإن ده بيولعني أكتر وبعدين حطيت زبري لمدة حوالي نص دقيقة بين أحلى بزاز كبيرة لاماني ونكتها في بزازها وحسيت بالرغبة في القذف. سحبت زبري ومديتها على الأرض وقلعتها الروب اللي كان متقطع من فوق وبقى من تحت لافف على طيزها بس.

بعد ما كملت تقطيع في الروب وقلعتها الكيلوت الأحمر بطريقة عنيفة برضه وظهر أخيراً كسها المثير اللي كان ما فيهوش ولا شعرة زي ما يكون لسة محلوق فكان كسها وردي بلون صافي أوي وبعد ما دخلت صباعي في كسها لاقيته أكتر سخونة من بوقها ولزج أوي وهنا ما أقدرتش أمسك نفسي ووجهت زبري ناحية كسها ودخلته جامد في أحلى نيك مع أماني أم بزاز كبيرة اللى صوتت وابتدت توحوح وتتاوه وتشخر وتغنج وتافاف نكنى يا متناك نكنى يا خول يا شرموط يا وسخ وعمالة تتف فى وشى وبوقى وابلع التفافة وتضربنى بالقلم جامد هيجتنى عليها جامد. وأول ما دخلت زبري في كسها أرتعش جسمي كله وحسيت بزبري مولع من كسها اللي كان ممحون أوي وحضنتني وباستني برومانسية عالية قلتلها بحبك اوى يا امانى وقالتلى وانا كمان بحبك موووووت يا روحى قلتلها انتى بتاعتى خلاص يا وسخة يا متناكة مش هسيبك من هنا ورايح ولازم جوزك يعرف انى انا جوزك وشريكه فيكى انا كمان وهحبلك واجيب منك عيال مش معقول كسك العسل ده وبزازك الكبيرة دى تبقى له لوحده ايه الانانية دى قالتلى اححححححححححح انا بتاعتك ومراتك وحبيبتك وشرموطتك وام عيالك الجايين ومنيوكتك وكسم جوزى لو رفض هاخليه يوافق غصب عنه الخول المتناك ده ابن المتناكة وفضلت انيك وارزع فى كس امانى بضمير ونزلت عسلها اكتر من مرة لحد ما قربت اجيب خالص نزلت شوية من لبنى جوه مهبلها وكسها بس أنا سحبت زبري بسرعة وحطيته في أحلى مكان حبيته في أماني وهو بزازها الكبيرة وحطيته على حلماتها الوردية. وكان زبي سخن أوي وبدأ يقذف بقية منيه بشهوة عالية أوي لا يمكن مقارنتها بشهوة الاستمناء. وفضلوا نحضن ونبوس ونوشوش ونحسس على بعض مدة على وعد بلقاء تانى وتالت ومية والف و ما قدرتش أستنى أكتر من كده وسيبتها بسرعة علشان ما يتكشفش أمرنا وبقيت لغاية دلوقتي كل ما أفتكر إني نيكت أماني أم بزاز كبيرة أضرب عشرة وأنا بأتخيل اللحظات دي. واروح جرى على شقتها او اجيبها شقتى وانيك كسمها وكسها وطيزها وبوقها وايديها وفخادها وبزازها وقدمينها واغرقها لبن جوه وبره وورا وقدام من شعرها لصوابع رجليها.. بزازها وقعتنى



==



القصة الثالثة عشرة بزاز الجميلة النائمة

بزاز جدتي النائمه فاتن



انا شاب عمري ثمانية عشر سنة ساخن جدا و قد قذفت المني ذات مرة على بزاز جدتي فاتن اللى عمرها 47 سنة حينما كانت نائمة و كانت تجربة لا انساها و احسست يومها بلذة جميلة جدا و مازلت لحد الساعة أتمنى ان اكرر التجربة حتى أعيش تلك اللذة الجنسية . في ذلك اليوم كانت الساعة تقريبا الثانية و نصف زوالا و كان الجو في الخارج بارد جدا والمنزل هادئ و حين دخلت الى غرفة جدتي فاتن كنت ابحث عن في الخزانة عن قارورة عطر و اذا بي أرى جدتي نائمة على جنبها و صدرها مكشوف و لم اكن اتخيل ان جدتي تملك صدر جميل كبير كذلك الصدر و ساصف لكم صدر جدتي الذي قذفت المني عليه . جدتي عمرها تقريبا سبعة واربعين سنة و سمينة بعض الشيئ و صدرها كبير و ابيض جدا و حين كانت نائمة كان صدرها يطل من فستانها العريض الى درجة اني شعرت بالمحنة و الشهوة و اقتربت منها فوجدتها تغط في نوم عميق جدا مع ذلك الجو البارد و الامطار و جلست امامها انظر الى صدرها الجميل الشهي الكبير و زبي انتصب و الشهوة أصبحت قوية جدا . ثم قربت يدي من بزاز جدتي الكبيرة و لمستها بطريقة ناعمة جدا و خفيفة و كان صدرها املس جدا و طري و رفعت عنها الفستان حتى أرى حلمتها و حين فعلت احسست اني أصبحت هائجا الى درجة لا يمكن وصفها



و فعلا رايت الحلمة و كانت كبيرة و مرتخية و لونها فاتح جدا و هالتها كانت جميلة و كبيرة و قربت لساني من حلمة جدتي فاتن و انا جد حذر حتى لا تنتبه و نظرت الى وجهها فرايتها ما زالت نائمة و خطفت قبلة ساخنة جدا على الحلمة . و احسست ان الشهوة كبرت و قد وصلت الى مرحلة شبق و هياج جنسي لم يكن معه الا حل واحد و هو ان اقذف و اخرج المني من زبي و هو ما حدث لاحقا لما قذفت المني على جدتي . و بدات ادعك صدر جدتي فاتن الكبير و اتحسس عليه بطريقة ساخنة و لم اكن أخرجت زبي و قد وضعت في الحسبان في حالة ما فتحت جدتي عينيها اتظاهر اني اوقظها لاسالها لانها ان رات زبي فانها ستنتبه للامر و لكن تلك الحرارة جعلتني اخرج زبي بلا إرادة و قربته من بزاز جدتي و حين لمست زبي مع بزازها الكبيرة كانت بزازها ساخنة جدا و قبلما قذفت المني كنت اريد ان اضع زبي بين بزازها الكبيرة التي تشبه شكل المؤخرة و لكن لم اقدر بل بقيت احك زبي على صدر جدتي و انا في قمة المتعة و اللذة و احس اني سانفجر في أي لحظة من شدة المتعة و الشهوة



و كنت بالقدر الذي اتمتع به استغرب بشدة كيف لجدتي فاتن ان تملك مثل هذا الصدر الكبير الجميل و انا لم انتبه للامر فكنت اعتقد ان صدر جدتي مترهل و منكمش و لذلك كنت منبهرا بها بشدة و أكملت لمس صدر جدتي فاتن الكبير الذي جعلني قذفت المني يومها و انا اواصل حلب زبي و اللعب به . و كنت اضع في ذهني اني حين اصل الى مرحلة القذف ان اقذف داخل ثيابي الداخلية او على يدي و لذلك لم انتبه الا و انا اضع زبي على حلمة بزاز جدتي و احكه عليها رغم اني في اوج الشهوة و في قمة اللذة و لم اصدق حين شعرت بهزة عنيفة تسري في جسمي و ان زبي ينفجر و لم اقدر على اخفاءه لان المتعة التي وصلت اليها كانت اقوى مني بكثير . و هكذا بدا زبي يفرغ الحليب بقوة كبيرة و انا قذفت المني على بزاز جدتي فاتن و انا غير مصدق حيث نسيت نفسي تماما و لو فتحت عينها لوقع نظرها على زبي و الحليب الذي كان يخرج منه و من حسن حظي ان نومها كان ثقيلا جدا و انا ظللت انظر الى زبي و الى المني الذي كان ينكب منه مباشرة الى صدر جدتي وبزازها فوق حلمتها الوردية الجميلة و كانت شهوة جميلة و بلذة عالية جدا



ثم نظرت الى الصدر فوجدته ابيض بالمني اكثر من البياض الذي كان عليه و لحظتها ادركت حجم المغامرة التي أقدمت عليها و اسرعت باخفاء زبي و مسحت المني بطرف اكمامي و نظفت المني من على بزاز جدتي فاتن. ثم رحت الى الحمام كي انظف الثياب و زبي أيضا لان المني كان يحاصرني في كل الاتجاهات بعدما قذفت المني بتلك القوة و الحرارة على صدر جدتي النائمة و كانت مغامرة جميلة وساخنة و قد حدثت عدة فرص أخرى لاكررها لان جدتي فاتن تنام كثيرا في ذلك المكان و انا منهمك في الدراسة و اداعبها بالمساء لانى نادرا ما أكون في البيت في الصباح. حتى فتحت جدتى فاتن عيونها يوما وانا ادعك زبي بين بزازها الكبيرة وكانت قوية وقيادية وجردتنى بسرعة من ثيابى وهى تصفعنى على وجهى وتبصق فى وجهى وفمى وتقول لى بتهيج على جدتك يا خول يا متناك يا ابو زبر كبير طب اما اشوف هتعرف تنيكنى وتكيفنى ولا لا يا عرص يا ابن الشرموط الخول يلا يا وسخ نيك وخد بزازى الكبيرة اللى هتجننك دى فى بوقك وايدك قفش ومص يا ابن المتناك .. وبدات انيك كس جدتى فان بقوة وانا منبهر بارتجاج بزازها الكبيرة الجميلة من قوة نيكى لها بزازها وقعتنى



==



القصة الرابعة عشرة بزاز عمتى الجريئة نشوى

ما احلى بزاز عمتي نشوى و ما اضخمهما خاصة لما وضعت صدرها في فمي و انا على ظهري مستلقي و زبي في اوج طوله و انتصابه ويومها ومرارا وتكرارا بعدها للابد مارسنا اجمل رومانسية وسكس محارم و حدثت القصة بطريقة لم تخطر على بالي او تكن في تخطيطاتي ابدا . فعمتي نشوى امراة ممتلئة الجسم و بدينة نوعا ما و كل شيئ فيها كبير من الطيز و الصدر و الفخذين و حين اكون في بيتها او تكون في بيتنا احيانا تلبس فساتين خفيفة جدا تظهر حلمات بزازها وبزازها الكبيرة و فلقتي طيزها و لطالما كنت اشتهي جسمها وخاصة بزازها الكبيرة بزازها وقعتنى و استمني عليها لكن حدث ما لم اكن احلم به حتى حين كنت في بيتها في ذلك اليوم بسبب قرب بيتها من الجامعة و لم اكن املك سيارة و الوقت تاخر للعودة الى البيت علما اننا كنا في فصل الشتاء و النهار قصير جدا فقررت مباشرة ان اذهب الى بيتي عمتي كي امضي ليلتي هناك . و اول ما شدني حين دخلت هو بزاز عمتي نشوى الكبيرة و كيف كانت منتصبة حين فتحت لي الباب فسلمت عليها بقبلتين في خدها الناعم الدافئ ثم دخلت و وجدتها مسرورة جدا بزيارتي لها لانها اخبرتني ان زوجها غائب و كانت رفقة ابنها الصغير و بنتها و يومها تعشيت عندها ثم اخذتني الى الغرفة كي انام و تمنت لي ليلة سعيدة



لم تمضي سوى ربع ساعة حتى عادت الي و انا مستلقي على السرير اشاهد فيلم اكشن فجلست بجنبي ثم بدات تسالني عن احوال ابي وامي و كل العائلة و كانت ترتدي روب نوم جميل جدا و مثير حيث كانت بزاز عمتي نشوى الكبيرة مكشوفة تقريبا و تكاد حلمتها تظهر و اشتهيت في تلك الليلة بزازها الكبيرة و بقيت انظر اليهما و زبي قد انتصب . و كانت عمتي ذكية جدا و عرفت اني انظر الى صدرها و هو ما جعلها تسالني بكل وقاحة قائلة هل اعجبك فتظاهرت اني لم افهم سؤالها ثم كررت السؤال و هي تضحك ضحكة خبيثة و لمست صدرها الكبير فازداد هيجاني لكني بقيت اصر اني لم افهم السؤال حتى انفجرت في وجهي و قالت هل اعجبك صدري الكبير و شدته جيدا و رفعت بزازها الكبيرة الى اعلى حتى ظهرت هالة حلمتها و هنا احسست بنفسي ارتجف من الشهوة . و تسمرت في مكاني و لم اعرف كيف اجيبها لكنها لم تمهلني بل ارتمت علي و وضعت صدرها الكبير على وجهي و احسست بنعومة و دفئ شديد و انا ارى بزاز عمتي نشوى على فمي مباشرة و لم اعرف كيف بدات امص و ارضع و الحس ثم اخرجت لها بزتها الكبيرة جدا و وضعت حلمتها على فمي و بدات امصها بكل قوة و كانت احلى بزاز اراها في حياتي



كان طعم الحلمة لذيذ جدا و ساخن حيث كنت امص و الحسها و اضم صدر عمتي الكبير على وجهي بينما هي كانت تلعب بزبي حيث اخرجته من مخبئه و بدات تلعب لي به و انا جد هائج و اغلي من حرارة مص الصدر ثم مسكتهما جيدا و نظرت اليهما و كان شكلهما مثل شكل الطيز الكبير . و كنت ادخل لساني بينهما و احس بحرارة كبيرة بين ثديي عمتي الكبيرين و هي تضحك و تتفوه بعبارات جنسية حامية جدا جعلتني اهيج اكثر و طلبت من عمتي نشوى ان تركب فوق زبي كي ادخله في كسها و انيكها واقول لها احبك اعشقك يا ربتى والهتى وفتاة احلامى وحبيبتى وزوجتى نشوى بينما لم اتوقف عن رضع بزاز عمتي اللذيذين و كم كان كسها ساخن و حار حين غطس زبي باكمله في داخله حيث اصابتني قشعريرة قوية لم استطع معها كبح قنابل المني التي خرجت من زبي و رغم ذلك فانا لم اتوقف عن الرضع و المص . كنت اقذف داخل كس عمتي نشوى و انا الحس حلمات بزازها و هي عرفت اني اقذف حيث احست بالمني الحار الذي كان يخرج من زبي و قد عنفتني كثيرا و كانت تريد ان انيكها لمدة اطول لكن حرارة الكس الساخن جعلتني اذوب و اقذف بسرعة كبيرة و بقيت العب بالصدر الكبير و الحس بزاز عمتي حتى اكملت القذف و افرغت كل المني ثم اخفيت لها ثدياها تحت الروب و هي تضحك و متاسفة لانني لم انيكها لمدة اطول



ثم قامت عمتي من فوق زبي الذي بقي منتصبا بقوة و راحت تمسحه بالمنديل و انا في قمة النشوة بعدما لحست بزاز عمتي و نكتها من كسها الساخن و قذفت المني بداخله و كانت احلى ليلة في حياتي و اروع نومة نمتها و مازلت اترقب فرصة اخرى كي اختلي بعمتي في تلك الغرفة و انيكها و اتمنى لو يسافر زوجها و تطلب مني ان اذهب اليها كي اتلذذ بجسمها و بزاز عمتي نشوى الكبيرة الشهية جدا و التي حتما لن انساها لانني كلما تذكرتها حلبت زبي.. وبعدها جاءتنى فرص كثيرة ونكت عمتى نشوى وتنزهنا معا كالعشاق وسمعنا اغان وفعلنا كل ما يفعله العشاق معا وليس مجرد النيك والاحضان والقبلات والهمسات واللمسات.. بزازها وقعتنى



==



القصة الخامسة عشرة بزاز سارة



قصة سكس مثيرة تروي حكاية شاب في التاسعة و العشرين من عمره و يدعى طلال …كان طلال هو الولد الوحيد لأمه و أبوه و قد كانت أمه تتمنى ان تفرح به و تزوّجه و لكن طلال كان محبط من قصة الارتباط و الزواج لأنه مرّ في تجربة حب فاشلة في أيام الجامعة …و كان لا يرغب الحديث في موضوع الزواج ابداً و كلما انفتحت هذه السيرة غضب و طلب من أهله أن لا يفتحوا معه هذا الموضوع نهائياً …

كان طلال بينه و بين نفسه يشعر في الذنب تجاه والدته التي ترغب في أن تفرح به فهو ابنها الوحيد ..لكنه لم يشعر حتى الآن بالارتياح او الاعجاب لأي فتاة يقابلها في أي مكان … فهو شاب رومانسي و يتمنى الزواج عن حب و لا يحب الزواج التقليدي لأنه بنظره زواج بارد العواطف و خالي من المشاعر و الاحاسيس …

كان طلال يعمل كـ محامي في مكتب كبير له شخصياً … و قد كان محامي معروف و مشهور في منطقته و الكل يمدح به …و لقد طُلب منه بأنّ يدّرب فتاة متخرجة حديثاً من كلية القانون عنده في المكتب و يكون هو المحامي المسؤول عنها و عن تدريبها ..و لم يرفض طلال هذا الطلب لأنه كان ماهراً و متمكناً من مهنته و كان يحب تعليم الآخرين …

و في اليوم التالي جاءت الفتاة التي سيتولّى طلال أمرها و قد كانت فتاة جميلة جداً و ناعمة و لطيفة وبزازها كبيرة بوضوح فى ملابسها و اسمها سارة . وكان يعشق البزاز الكبيرة فى المراة.

دخلت سارة على مكتب طلال و عرّفت عن نفسها …عندما رآها طلال أحس بمشاعر غريبة تجاهها … أُعجب بجمالها للوهلة الأولى و بـ رقتها و طريقتها في الكلام ….

كان صامتاً يستمع الى حديثها و يتأمل ملامح وجهها الناعم الجميل بكل هدوء وبزازها الكبيرة…

ثم أخبرها عن أهم الاساسيات في المكتب و أخبرها عن الأعمال التي تستطيع القيام بها في أول يوم لها و التي ستفيدها في تدريبها …

كانت سارة فتاة ممحونة … و هي جميلة و لديها بزاز كبيرة و جميلة تمحن أي رجل ينظر اليها للوهلة الاولى …

كان طلال يشعر في تلك المشاعر الغريبة لأول مرة بعد تجربته الفاشلة التي مرّ بها …و كان مستغرباً من حاله لأنه كان يتوقع بأنه سيظل يشعر بالعقدة والانطواء والخجل تجاه النساء طوال عمره لكنه شعر بأن عقدته ستنفك من خلال سارة التي سوف تتدرب عنده ثلاثة أشهر كاملة و سيظل يراها دوماً …و كل يوم…

لم يكن طلال يدرى ان سارة ايضا احبته من النظرة الاولى واعجبت بوجهه الحليق ووسامته وشعره الغزير الناعم وخجله ورقته وهى تملا عيونها منه ومن جسده المائل للسمنة والذى يعجبها وتمنت لو تتجرد من ملابسها امامه الان وتجرده وتعريه وتقعد بكسها البكر على زبره وتغرق وجهه بالقبلات وشفتيه وعنقه وتضمه اليها وتوشوشه باشهى كلمات الحب والجنس غرقت سارة فى احلام اليقظة وتمنت لو ان زبرها المطاطى ذا البيضات والعروق والراس معها الان لتولجه فى طيزها كعادتها وتنيك نفسها به حتى تنزل عسل كسها وتغرق ملابسها امام طلال ارتعشت سارة فجاة واسندها طلال وهى تغمض عينيها واجلسها .. قال لها ما بك يا انسة سارة قالت لا شئ استاذ طلال ولكنى تعبت فجاة واستجمعت قواها وانصرفت الى عملها وقد صممت على ان تغريه باية وسيلة حتى ولو باحت له بحبها له ورغبته فيه صراحة .. ركض اليوم مسرعا حتى انتهت مدة العمل وجاء موعد الانصراف نهضت سارة تطرقع بكعبها العالى ويطير فستانها ذو الزهور وهى تركض نحو مكتب طلال الذى فتح الباب ليخرج فارتطمت به وسقطت فى حضنه على الارض ضمها بقوة ونظرت بعيونها فى عيونه وهما يلهثان وقلباهما يدقان بقوة ولا يدرى كيف واتته الجراة وزايله خجله حيث قال اريدك يا سارة احمر وجهها وقالت وانا اريدك ايضا .. وامسك يدها وانصرفا معا من المكان .. كالمسحورين ببعضهما حتى بلغ طلال مكانا بعيدا خارج المدينة تحوطه الجبال المكسوة قممها بالثلوج وتملؤه السهول الخضراء والبحيرة تتوسطه وتشغل الغابة والاشجار جزءا منه فاخذ طلال سارة عند شجرة ودفعته هى ليرتمى على الارض وتعرت بسرعة وعرته وهو يساعدها ثم التقمت زبره الواقف بقوة بيدها تدعكه وتدلكه ثم تمصه فى فمها ثم اعتلت طلال وجلست وصرخت وزبره يفض بكارتها وينزل دم عذريتها وبدات تتقافز وتصعد وتهبط على زبره بكسها وهو يلتقم ويرضع حلماتها وبزازها الكبيرة ولسان حاله يقول بزازها وقعتنى .. كان وجهها الصبوح وشعرها ثم بزازها الكبيرة اجمل ما فيها وسارة تتاوه بقوة وتغنج وتستمتع ومعها طلال يستمتع وقد بدات تمارس هوايتها فى لعب الادوار قالت نكنى يا ابنى نيك امك حبيبتك اححححححححححح بتنيك امك يا واد اهتاج طلال كثيرا من تمثيلها الجنسى وبدا يجاريها وقال بحبك اوى يا ماما من زمان وانا هموت عليكى ونفسى انيكك قالت سارة اه يا وسخ نفسك تنيك مامتك قال طلال ونفسى اتجوزك وتلبسى لى فستان فرج ابيض وتخلفى لى ولد كمان نفسى احبلك يا ماما قالت سارة اححححححححح احا يا خول احا يا متناك عايز تتجوز امك وتحبلها يا شرموط وبصقت فى وجهه ففتح فمه وتلقى البصقات التالية من سارة وابتلعتها فاهتاجت سارة اكثر ونزل عسلها وصفعته بالقلم على وجهه بيدها فاهتاج طلال اكثر وامسك جنبيها وبدا يدك كسها بزبره وهى تصرخ بقوة من المتعة وجسدها ينتفض وبزازها الكبيرة كالمدافع ترتج بقوة امامه وعض عنقها وبزازها بقوة وعلمها بعلامات عضات الحب وبدا ينيكها بكل الاوضاع ويمص ويقبل قدميها بعدما خلع كعبها العالى ثم البسها اياه بعدها وبدا ينيكها عارية تماما الا من كعبها العالى حتى اغرق كسها ومهبلها بطوفان من اللبن وهو غارق فى جمال وجهها وشعرها وبزازها الكبيرة وهى تصيح هات لبنك فى كس امك يا واد.. تكررت لقاءات سارة وطلال الرومانسية والجنسية وسط الجبال والغابة والبحيرة والسهول الخضراء وفى كل مرة تلعب سارة دورا مختلفا فتارة تلعب دور ملكة او زوجة رئيس جمهورية وهو من العامة وتارة تلعب دور ممثلة مشهورة وهو معجب سرى بها وتارة تمثل انها متزوجة وتخون زوجها معه وتارة تمثل انه ابوها وهى ابنته او اخوها وهى اخته او حماها وهى زوجة ابنه او هو زوج ابنتها وهى حماته او هى امه او اخته بالرضاعة او انها ليست سارة بل توامتها المتماثل او انه ليس حبيبها طلال بل توامه المتماثل .. وتمثل معه تارة مع زبرها المطاطى انها تتناك منه ومن صاحب له ايلاج مزدوج فى كسها وطيزها .. او تمثل انه مختطفه ومغتصبها او مبتز لها او انهما خصوم واعداء ثم احبا بعضهما بعد عداوة او انه موساد وهى مخابرات مصرية وتزوجا واحبا بعضهما .. او انه او انها من كوكب اخر او متناسخة الروح او مستنسخة من سارة او تصارعه فهى خبيرة بالمصارعة الحرة عارية ثم تتناك منه او تمثل انها انسانة الية تحبه او هو انسان الى يحبها او انها الهة او نبية او ملاك انثى او بطلة خارقة سوبرهيروين او متغيرة الهيئة والحمض النووى لاى ممثلة تعجبه شيبشيفتر او تمثل انها نجمة بورنو او هو نجم بورنو او انه ممثل او مطرب مشهور وهى معجبة به او يمثلان فيلمهما او مشهد من فيلمهما المفضل العربى او الاجنبى او البورنو .. او تمثل انها اربعينية وهو مراهق او العكس .. او انهما من دينين مختلفين هى ***** وهو مسيحى او هندوسى او بوذى او كمتى او هلينى او شيعى او درزى او ايزيدى او زرادشتى او لادينى وملحد .. او تمثل انها مصرية وهو امريكى او هندى او صينى او يابانى او ايطالى او يونانى او فرنسى او بريطانى او المانى او العكس .. او انها رسامة نحاتة – وسارة كانت بالفعل تتقن الرسم والنحت الكلاسيكيين- وهو الموديل العارى الخاص بها او تمثل انه ينومها مغناطيسيا ويتحكم بتصرفاتها كما يشاء او انها احدى بنات بروفت او البروفيت ميهميت او زوجة من زوجاته.. او تمثل انها كونفرتوكرستيانيتى – وهى لا تحتاج فهى تحولت بالفعل مع طلال – او تمثل انه مثلى وانها تنيك طيزه بسترابون او دلدو كانها صاحبه او عشيقه او كانها حماه او ابنه او ابوه او اخوها او تمثل انها حامل من غيره او اتناكت من غيره وغيره قد يكون اوروبى او صينى وليس عربى .. او يمثل هو انه بزبر اغلف اقلف اغرل مش مختون ولا مطاهر .. او يمثلان انهما سحاقيتان فتاتان او انه امها او اختها .. او تمثل انه اوروبى او اسيوى وهى مصرية .. او نمثل السفر عبر الزمن وانها من عصر تاريخى قديم او انا من عصر تاريخى قديم من بيزنطة او مصر الفرعونية او فارس ساسان او بابل او اشور او البطالمة او الرومان او الاغريق او الاتحاد السوفيتى او الامبراطورية الالمانية او النمساوية المجرية..

==

القصة السادسة عشرة بزاز نجلاء فى ايدالفيتر وايدالادها وفرايدايبراير وتاراويهبراير ودايتايم اوف رامادان وذا موسك

ما احلى حرارة رومانسية وسكس العيدين حين تكون النيكة مع امراة خبيرة هى نجلاء جيرلفريندى و تعرف كيف تمنح الزب المتعة التي يريدها و كان الامر ساخن جدا مع امراة خبيرة في الاربعينات من عمرها و تملك بزاز كبيرة نافرة و جميلة و اليوم كان ليلة عيد الاضحى او الفطر – وبعدها اثناء فرايدايبراير واثناء تاراويهبراير وفى دايتايم اوف رامادان ولصق جدار ذا موسك- في اخر ايام السنة الماضية . و فعلا بدات النيكة مباشرة ساخنة حيث لما دخلنا انا ونجلاء حسين الى الفندق شعرنا بدفئه و حرارته حيث كانت الاجواء في الخارج باردة جدا و انا جلست و هي جلست بجانبي و بدات تخلع ثيابها و كانت تلبس تحت المعطف فستان قصير و مفتوح في جهة الصدر و شق بزازها الكبيرين كان جميل و طويل جدا و لها بزاز كبيرة و بيضاء

و انا نظرت الى اثداءها الكبيرة و زبي واقف بقوة و اشتهيت المص و اكملت تعريتها حتى اضحت عارية بلا اي ثياب ثم بدات امص و رايت امامي احلى حلمات و اجمل بزاز حيث كان لون بزازها الكبيرة شديد البياض بينما حلمتها لونها وردي فاتح جدا . و بقيت امص و ارضع في اجمل نيك مع حرارة سكس ايدالفيتر وايدالادها والازلاميكبراير والموسك و الحس الحلمة و زبي حين انتصب شعرت به متضايق من الثياب و اخرجته و وضعته بين اثداءها الكبيرة و بدان انيك الصدر الجميل و احك زبي بين الاثداء و انا ازداد شبقا و شهوة و هو ما دفعني بسرعة الى ادخال زبي في كسها و كان كسها عميقا جدا

و كانت حرارة سكس ايدالفيتر وايدالادها والازلاميكبراير والموسك ساخنة جدا و زبي لما دخل الكس كس نجلاء ازدادت الحرارة فيه اكثر و ادخلته كله للخصيتين في كسها و انا انيكه و اقبلها و العب باحلى و اجمل اثداء كبيرة و بزاز بيضاء لذيذة و حين كنت انيكها و احركها كانت نجلاء تتاوه وتغنج وتوحوح وتشخر وتصوت من المتعة وتقول نكنى يا خول يا متناك نيك نجلاء شرموطتك ومنيوكتك ولبوتك وحبيبتك نيك يا خول يا وسخ يا شرموط وكنت ارى بزازها الكبيرة كانها اكياس مائية تتحرك في صدرها و انا ادخل و اخرج زبي في الكس كس نجلاء الرائع ذى الشفاه العريضة الكبيرة المتهدلة. و كان كسها ضيق و حار و ساخن جدا و انا زبي كان على مقاس ذلك الكس لان زبي سميك جدا و راس زبي يتحرك في الكس باحلى لذة و يمنحني اجمل متعة جنسية و حرارة رومانسية وسكس ايد فيتر وادحا وتاراويه براير وفرايداى براير والموسك كانت جميلة و ساخنة و قوية جدا

و اندفع المني مني بقوة و غزارة كبيرة داخل الكس كس ومهبل نجلاء الفاتنة ذات البزاز الكبيرة اللي بزازها وقعتنى حيث احسست بنشوة جميلة حين كنت اقذف باعماق حبيبتى نجلاء و لكن لما اكملت النيك و القذف فى مهبلها الممتع تمنيت لو ان مدة النيك لها كانت اطول لان اللذة التي كنت عليها كانت جميلة و لا تنسى . و رغم ان النيكة قصيرة الا ان لذتها جميلة جدا و حلاوة مص تلك البزاز الكبيرة النجلائية كانت رائعة جدا عشت معها احلى استمتاع جنسي مع حرارة رومانسية وسكس ايد فيتر وادحا وتاراويه براير وفرايداى براير والموسك الساخنة جدا و زبي في اسخن كس و انا ارضع احلى بزاز كبيرة بيضاء



==



القصة السابعة عشرة بزاز امى رحاب فى محل الحلويات

كان مشهد صعب و مهين جدآ ، لما شفت امى المحترمة بتجرى على الحمام بسرعة و اللبن بينقط من طيزها لما حسة ان فية حد دخل المحل .



انا احمد و هحكى قصتى لما شفت امى فى احلى وضع ممكن ابن يشوف امه فيه .



عمرى ٢١ و امى رحاب ٤٤ سنة بيضاء بشعر اسود و جسم مكتنز و مليان بطيز كبيرة مدورة و كس وردى و خرم ابيض و بزاز كبيرة بس مشدودة و جمب كل دة هى بتلبس عبايات سودة حرير ناعمة و ضيقة اوى لدرجة ان الحز بتاع الكلوت باين كله و حتى السنتيان كمان ، غير انها بتحب تحط مكياج خفيف و روج احمر عشان يزود جمال وشها الابيض الناصع .



امى عايشة مع ابويا و مبسوطة جدا و حياتنا كويسة لكن كل دة اتغير بالنسبالى للاحسن لما عرفت الحقيقة .



كنت فاكر ان امى انها بتحب تاكل الحلويات اوى و بتشترى طبق حلويات كل يومين و دايما بتجيب من محل معين فى وسط البلد .



المهم فى يوم كنت نازل وسط البلد عشان اقضى مصلحة ليا و لقيت امى بتجهز عشان خارجة ، اخدتها معايا فى العربية و وصلتها لحد باب المحل و سبتها و مشيت ، بعد خمس دقايق صاحبى رن عليا و قالى مش هنزل النهاردة عشان تعبان ، عرفت ان الخروجة باظت و قلت ارجع المحل و اخد امى و اروح .



وصلت و ركنت العربية ، المحل كان صغير اوى و متواضع ، دخلت و اتفاجأت ان باب المحل مفتوح بس المحل فاضى خالص ، مفيش فية زباين و لا بياعين .



قلت اكيد امى روحت ، بس لسة كنت هخرج لمحت شنطة اليد بتاعتها مركونه على رخامة الاستقبال .



قلت اكيد هى هنا بس فين مش عارف .



دخلت المحل بتمشى و شفت سلم حديد صغير بيطلع على فوق ، يظهر ان المحل دورين مش دور واحد .



طلعت على السلم و سمعت اصوات غريبة مبتطلعش غير فى حالة واحدة ، طبعآ كلنا عارفين ايه الاصوات ديه .



بالنسبالى كانت صدمة ، امى رحاب فى وضع جنسى مثير ، وضعية الدوجى على ايديها و ركبها و رافعه العباية لحد وسطها و طيزها كلها عريانة وكسها و كان معاها شابين يبان عليهم فى الثلاثينات ، الاتنين قالعين البناطيل واحد منهم امى بتمص زبة بكل شرمطة و شهوة و التانى جايب زيت و بيدهن طيزها و خرمها و نازل بعبصة فى خرمها عشان يوسعة و يدخل صباع ثم صباعين .



امى نازلة مص فى زب التانى لدرجة ان اللعاب بينقط من بقها .



امى . يلا نيكنى بقا ، طيزى بتاكلنى اوى ، دخل زبك و اعمل حريقة جوا طيزى .



الاول نام على الارض و امى على طول ركبت فوق زبة بكسها بينيكها فى كسها و بدأت تفرك يمين و شمال لحد لما التانى راح مدخل زبة جوا خرم طيزها و كان زبة اكبر من صاحبه و اكبر من زبى انا كمان . ايلاج مزدوج



بدأ ينيكو فيها على طول و امى متكيفة اوى اااااااااه اسرع عايز احس بالنار فى طيزى ااااااااااه



معزوفة سكس متكاملة ما بين صوت اهاات امى القحبة و صوت تصادم ازبار الشابين الوسيمين الجامعيين المتنورين المهذبين الطيبين الرومانسيين الحنونين فى كسها و طيزها و امى كانت طيزها طرية اوى لدرجة ان لحمها كان بيترج يمين و شمال و فوق و تحت .



الشاب الاول نطر لبنة جوا كسها و قام من تحتها يمسح زبة اما التانى كمل نيك فى طيزها فى وضعية الكلب و بيشتمها بأسوا الالفاظ ، اه منك يا رحاب يا بلاعة الازبار .



كنت مستغرب ازاى مستحملة زبة كان 20 سنتى و بيدخله كله جوا طيزها لحد لما بضانة تخبط فى طيزها .



بعد 10 دقايق نطر المنى بتاعة جوه طيزها و صفعها على طيزها البيضة وحطوا هو التانى بسبوسة وكنافة على طيز ماما وكالوها وعلى بزازها وكسها وكالوها وحطوا جاتوه على ازبارهم وكالته ماما و قال . يلا يا شرموطة روحى دلوقتى و ابقى تعالى بكرة عشان هديكى كيلو مشكل يستاهل طيزك وكسك وبزازك .



و انا بحاول ارجع لورا رجلى خبطت فى تربزين السلم و عمل صوت عالى .



امى اتخضت و قامت جري ناحية الحمام و اللبن كان بينقط من طيزها المترججة وكسها على الارض .



واحد من الشباب بصوت عالى . مين هنا



انا خدت بعضى و جريت بسرعة و ركبت عربيتى و مشيت و انا مش مصدق ازاى امى القحبة طلعت مغفلانا كلنا و بتتناك من عشاقها .



بعد رجوعى البيت امى وصلت ورايا بعد ساعة و كان معها طبق حلويات و شكلها هتفضل تاكل حلويات لمدة طويلة اوى .



==



القصة الثامنة عشرة بزاز امى صديقى سوسن

حكايتي هذه ليست سكس محارم مع امي لكنها حقيقة و هي ان زبي يقذف المني كلما ارى حلمات بزاز امي سوسن – هى فى الحقيقة ام صديقى ولكنها من ربتنى بعد موت والدى ووالدتى فى حادث -التي تملك بزاز جميلة و كبيرة و لونها ابيض جدا و هذه العادة التصقت بي منذ البلوغ رغم اني كنت ارى بزاز امي و انا صغير حين ترضع اخوتي الصغار . و لا زلت اتذكر اول مرة قذفت فيها المني حين بلغت و يومها دخلت الغرفة فرايت امي سوسن ترضع اخي الصغير و كان يلتقم ثديها و يمصه و لاول مرة اشتهيت بزاز امي الكبار و احسست ان زبي ينتصب عليهما و في السابق كنت انظر اليهما بطريقة عادية لكني صرت انظر الى صدر امي سوسن الكبير بشهوة و استمر اخي يرضع و انا اتخيل نفسي مكانه امص بزاز امي . و بقيت انظر الى امي و هي ترضع اخي و انا شارد تماما الى ان اطلق اخي الصغير حلمة امي و كانني لاول مرة ارى بزاز امي سوسن الكبيرة فقد رايت حلمتها ذات اللون الاحمر الفاتح جدا و هالتها الدائرية الكبيرة التي تلفها بقع حمراء من كل جانب و كانت الحلمة بارزة جدا و منتصبة من شدة المص و هنا لم اعرف كيف بدا زبي يقذف المني بغزارة شديدة دون ان المسه فقد احسست ان الشهوة تعصرني و انا ارى بزاز امي سوسن الكبيرة امامي و هي لا تعلم ان ابنها صار زبه يقذفه حين يرى حلمتا نهديها المثيرة جدا

و اسرعت الى الحمام و اخرجت زبي فوجدته غارقا في المني و لم اصدق اني احتلمت لانني رايت المني لاول مرة و كان لونه ابيض و لزج مثل زلال البيض و قد انكمش زبي كثيرا لكني احسست بنشوة قوية جدا و لذيذة و لم اصدق اني قذفت . و لم تمضي الا حوالي ساعة اخرى حتى ذهبت الى الحمام كي استمني و انا استرجع كيف رايت بزاز امي الكبيرة و حلمتها الشهية و كيف بدا زبي يقذف المني دون ان المسه او اهيجه و يومها قذفت مرة اخرى و اطفات شهوتي لكن بعد ذلك احسست بتانيب الضمير و شعرت بالندم رغم اني لم اشتهي امي بل زبي قذف لمجرد الرؤية و مرت ايام صرت اتفادى رؤية بزاز امي سوسن الكبيرة حتى لا اشتهيها مرة اخرى و اهيج لكن في احدى الايام رايت في فيديو سكس كان في هاتف صديقي فيلم نيك ساخن و كانت البطلة تملك بزاز متوسطة الحجم و لم تهيجني و لم ترفع شهوتي و يومها عادت رغبة رؤية بزاز امي الكبيرة مرة اخرى تدور في خاطري . و صرت كلما ادخل البيت احس بانجذاب نحو امي و ابقى انتظر اللحظة التي ستبدا فيها بارضاع اخي كي ارى نهدها الشهي الكبير لكن في كل مرة اجدها اما اكملت ارضاعه او اعطته الببرون

و انتظرت حوالي عشرة ايام كاملة الى ان كنت رفقة امي و اخي الاوسط نحكي وهي تسالنا عن الدروس وفي تلك الاثناء اقترب اخي الصغير نحونا و هو يحبو و قبل ان يصل حاول الوقوف على الطاولة فسقط و بدا يبكي بقوة و حتى تسكته امي ضمته الى صدرها الكبير كي ترضعه و لم اصدق اني سارى حلمة امي و بزازها الكبيرة بزازها وقعتنى و انا من شدة الهيجان بدات اتسائل هل زبي يقذف مرة اخرى لمجرد رؤية صدر امي . و احسست برعشة قوية حين ادخلت امي يدها الى صدرها تحت الروب و هي تضع اخي على صدرها الكبير و اخرجت يدها و معها بزتها الكبيرة و رمتها فغطت كل جهة صدرها اليمنى و بقيت حلمتها المنتصبة بارزة جدا تنتظر فم اخي كي يمصها و هنا احسست ان ساقاي ينكمشان و قلبي يعتصر و عيناي تنغلقان بطريقة لا ارادية و بدا زبي يقذف المني لا اراديا و بطريقة ساخنة جدا جدا و حارة و انا ارى بزاز امي سوسن رغم ان مدة الرؤية لم تكن قد تجاوزت خمسة ثواني لكنها كانت كافية بالنسبة لي ان اتشبع بصدر امي و كالعادة اسرعت الى الحمام كي انظف زبي و امسح المني من ملابسي بعدما قذفت مرة اخرى حتى دون ان المس زبي او استمني

و مع مرور الوقت صرت اتفادى رؤية بزاز امي سوسن الكبيرة حتى لا يقذف زبي لانني احيانا اتذكر انها امي و لا يحق لي ان اشتهي صدرها لكن حين اكون في حرارة جنسية و شهوة قوية اتعمد الوقوف امام امي و انا انتظر بفارغ الصبر اللحظة التي تخرج بزازها لاخي كي يرضع و صرت حتى اتخيل اني ارضع من صدرها في مكانه كي احس بلذة رضع الصدر . و انا اتسائل كيف يستطيع ان يقذف زبي بمجرد رؤية الصدر و كيف يكون حالي لو فتحت امي رجليها و اظهرت كسها و طلبت مني ان انيكها اما اخر سؤال فهو ماذا لو ادخلت زبي في كس امي فكيف تكون شهوتي و لذتي الجنسية.. وذات يوم وانا وامى واخى الصغير وحدنا وهى ترضعه وبزازها الاثنان خارج ملابسها اسرعت لالتقم بزها المتروك اشرب لبنها اللذيذ حتى املا بطنى وهى تنهرنى وتقول لقد كبرت عيب ما تفعله ولكننى استمر فى الرضاعة حتى تهتاج وتذوب من افعالى واتجرا وامد يدى لارفع قميص نومها وادفع يدى داخل كلوتها وابعبص كسها قالت تنهرنى ماذا تفعل يا ولد انا امك قلت انت لست امى انت ام صديقى وحلال لى وانا احبك واريدك وانت فتاة احلامى واراك حبيبتى وزوجتى منذ وعيت على الدنيا وعليك يا سوسو وهى تضعف وتقاومنى ولكن بضعف حتى اخرجت زبرى من بنطلونى وكلوتى ودفعته بقوة فى كسها واخى الصغير يرضع على صدرها واستلقت مستسلمة وانا ادك كسها بزبرى وهى تتاوه وتغنج وتوحوح بقوة حتى ملات كسها ومهبلها السوسنى بطوفان من لبنى وانا اتامل بزازها الكبيرة بزازها وقعتنى بزازها ترتج بقوة وانا انيكها وارزع فيها قالت لى لا تكررها هى مرة واحدة وانتهت قلت لها انت امرتى ومكى ولن ادعك بعد الان انت حبيبتى وضممتها وهمست لها وتحسستها وهى لا تزال ترضع اخى الصغير وقلت لها اريد ابنا منك

==



القصة التاسعة عشرة بزاز ام احمد وام مصطفى



القصة دي حقيقية مع أختلاف الأسماء طبعا .. منقولة على لسان صاحبها

في البداية أحب اعرفكم أن صاحب القصة وده صديقي وطبعا أسمه المستعار " ريعو "

من كام سنة كدا

فى 2012

كان فيه واحدة ست كبيرة " أم أحمد "

متزوجة عندها 55سنة قصيرة ورفيعة شويه بس عليها بزاز كبيرة وطياز توقف اجدع زبر

كان جوزها متجوز واحدة غيرها

ومش بيسأل فيها وبيصرف فلوسه على المخدرات ومراته الجديدة

وكانت الست عندها محل حلويات جنب موقف كبير للسرفيس .

ابنها كان اكبر منى وكان بيطلب منى خدمات اعملهاله

ولما كنت باروحله بعد الظهر عند محل الحلويات

مكنش بيكون موجود .

لكن امه كان بتصر انها تخلينى اقعد فى المحل

حوالى ربع ساعة انتظره .

وكانت هى بتشوف شغلها فى المحل

تجهز الحلويات وكدا

وكنا بنقعد نحكى فى حاجات كتير

لكن فى مرة كان فيه واحدة ست تانية

قالتلها كلمتين ومشيت .

ففى مرة وانا قاعد فى المحل منتظر بنها

عدى نصف ساعة ومكنش جه وأستغربت



المهم سألتها قالتلى انه برا المدينة وممكن يتأخر شويه

وراحت عملت حركة عمرها ماعملتها قدامى قبل كدا

فتحت زرارين من صدر الجلابية البيتى

وكل اما توطى اشوف بزازها الكبار الملبن بزازها وقعتنى

المهم خلصت شغلها

وبعدها

و**** العظيم راحت نايمة على الحصيرة اللى على الأرض

انا قاعد على كرسى مدارى ورا بترينة

وهى نامت قدامى على الحصيرة اللى مفروشة على الارض

وراحت مديانى ظهرها

وفضلت طيازها الكبيرة شويتين قدامى

انا مبقتش فاهم ليه عملت كدا ؟

المهم فضلت نايمة قدامى اكتر من نصف ساعة

وطبعاً زبرى كان رافع هدومى لفوق

وحاولت اغير اتجاهه عشان لو قامت متشفهووش

المهم فجأة قامت وقالتلى

اما الست ” أم أشرف ” دى طلعت كدابة اوى



طبعاً انا مفهمتش مين ام اشرف دى

فسألتها ووصفتهالى فعرفتها

وقلتلها مالها ام اشرف

راحت قالتلى ان ام اشرف قالتلها كلمتين

وانها حبت تختبرنى وتشوف كلام ام اشرف صح ولا ايه

قلتلها تختبرينى ازاى

قالتلى كدا بالحرف الواحد

” انا افتكرت يا اخويا انى اول ما نكون لوحدنا

وأنام قدامك على الارض واديك ظهرى

هالاقيك نطيت عليا “

طبعاً مكنتش مصدق ودانى ساعتها وهى بتقول الكلام دا

انا قاعد على كرسى مدارى ورا بترينة

وهى قاعدة على الارض .

المهم وهى بتقول الكلمتين دول

عينها جت على زبرى اللى مكنش راضى ينام ساعتها

وقالتلى بس انت شادد حيلك اوى عليا

قلتلها ازاى

قالتلى الجلابية منفوخة لفوق اوى

” كنت لابس جلابية بيضة “



ملحقتش اتكلم لقيت ايدها ماسكة زبرى بالجلابية

وقالتلى انت عارف انا بقالى 4 سنين جوزى ما نامش معايا .

قلتلها اعقلى احنا جنب الشارع وموقف السرفيس

وجنبنا سوبر ماركت فيه واحدة ست وجوزها .

قالتلى احنا لسه بعد الظهر

ومحدش بيجى يشترى مننا حلويات الا بعد العصر

انا قاعد على كرسى مدارى ورا بترينة

وهى قاعدة على الارض

ورفعت الجلابية وطلعتلها زبرى

دعكته بايديها بقوة زى المجنونة

وبعدين لحسته ومصته

وكانت بتعض فى راسه زى المجنونة

قعدت ربع ساعة على كدا ونطرتهم على وشها وبؤها وبزازها

بعد ما نطرتهم لقيت الست جارتها فى محل البقالة فوق راسنا ساندة على البترينة

وشايفانى قاعد على الكرسى ورا البترينة وزبرى برا الجلابية بتاعتى

وصاحبة محل الحلويات قاعدة على الارض بين رجليا بتلعب بزبرى

واللبن على وشها وبؤها وبزازها

الست اللى فى محل البقالة دى عندها 40 سنة

” أم مصطفى ”

سمرا وطويلة وعريضة

وطيازها كبيرة وبزازها كبار

ولقيتها قالت لصاحبة محل الحلويات

” ايه يا مرة يا شرموطة اللى انتى عاملاة دا ؟ “

قالتلها اسكتى وتعالى مش قايلالى انك تعبانة

تعالى ارتاحى

قالتلها جوزى جوا المحل

المهم قالتلها خلى بالك من المكان ولما جوزك يمشى تعالى

ودخلت انا وصاحبة محل الحلويات جوا فى اوضة فيها تجهيزات الحلويات ولها باب

وانا كنت واقف وهى نزلت على الارض

تدعك زبرى وتلحسه وتمصمص فيه

وخلعتها الجلابية البيتى

ونيمتها على تربيزة كبيرة جداً جوا الاوضة دى

وركبتها

وهريتها اللبوة تقفيش ورضاعة لبزازها القمحاويين الكبار

وحلماتهم البنى الغامق وطيازها القمحاوية المتوسطة



وانا بانيكها شفت خرم طيزها مفتوح ومكحوت جامد اوى اوى

وسالتها بتحبى نيك الطيز

قالت جوزها طول عمره معودها علي نيك الطيز

لكن انا منكتهاش فيها

نكتها فى كسها بس

نكتها وهى نايمة على ظهرها وكمان وهى نايمة على بطنها

وكمان وهى قاعدة على ايديها وركبها

ونطرتهم فيها مرتين وعلى طيزها مرة

وقبل ما انزل للمرة الثالثة

سمعت الولية جارتها بتاعة محل البقالة

وهى دخلت محل الحلويات

وبتخبط على باب الاوضة وقالتها ان جوزها مشى وهى جت زى ما اتفقنا

ودخلت علينا وشافت اللبوة اللى كانت تحت منى

وبعد ما صاحبة محل الحلويات ظبطتت نفسها

وجابتلى شويه حلويات عشان اتغذى شويه

سابتنا وطلعت تقعد برا قدام المحلين

بتاع الحلويات ” محلها ” وبتاع البقالة ” محل جارتها “



وسابتلى الولية جارتها ام مصطفى

سمرا وطول بعرض وطيازها كبيرة

وقمت ركبت الست السمرا

مكنتش اعرف ان النسوان السمر بيكونوا حاميين اوى اوى كدا

وفشختها اكتر من الاولانية

وجبتهم فى كسها مرتين

وروحت نمت على طول من التعب والارهاق



==

القصة العشرون بزاز صفاء



اناا رامي ١٩ سنه في مدرسة تمريض





بطلة القصة ام صديقي اسمهاا صفاء عندهاا ٣٩ سنه جسمهاا زي ما بنقول تحت العباية حكاية بزاز كبيرة وطياز بتتمايل يمين وشمال وشهاا تحسه عاوز لبن جوزها متوفي



صديقي يوسف ١٩ سنة وصفه مش مهم



تبدأ القصة كنت عند صاحبي بنلعب بلاستيشن صاحبي قام يدخل الحمام

لقيت ام صاحبي جايبة عصير وبتوطي تحط العصير وكانت مش لابسة طرحة شوفت الفرق بين بزازهاا الكبيرة تنحت ليهم وزبي شد جاامد هي خدت بالهاا من زبي وقامت مبتسمة بخبث وخارجة قعدت افكر في بزازها الكبيرة وفجأة يوسف دخل كملناا لعب يوسف جاب جون جاامد

يوسف: جول لو قعدت حياتك كلها مش هتجيب زيو

اناا:مش هكلمك علشان اناا الي معلمك

يوسف:يبخت الي بضانو حديد يعم

اناا: علي وضعك ازميلي

ولعبناا ويوسف كسب لقيناا ام يوسف بتقول اناا هدخل اخد شاور وبتبصلي

يوسف طلع التليفون يكلم واحدة بيحبهاا

قعد يقول في كلام حب

اناا:كفاية محن ياا عم بضانا وقعت

قولت ل يوسف هقوم اغسل وروحت طبعاا هماا عاملين حوض قبل الحمام لقيت ام صاحبي بتنده ل يوسف ف رديت عليهاا اناا فتحت الباب وطلعت راسها بره الباب بتكلمني وتقولي هات فوطة من ع السرير اصل نسيت اخدهاا واناا مركز مع فردة بزهاا الكبير الي بانت بزازها وقعتنى وهي خدت بالهاا خبت نفسهاا

صفاء:انت فين

انا: في لبسي

صفاء: قصدك في لبسي اناا

انا: هنيمو واجيلك

صفاء: هات الفوطة ياد



روحت جبت الفوطة وبمد ايدي ادهالها ايدي لمست بزازهاا الكبار روحت طالع ل يوسف

اناا: هروح ياد

يوسف: روح يا عم مش تاكل راس زبي



روحت البيت ضربت عشرة ونمت

تاني يوم بالليل صاحبي اتصل بياا وقالي: معلش تعالا ادي امي حقنة اصلها تعبت شوية ومش لاقي حد يديهالهاا



روحت دخلت علي صفاء وصاحبي قاعد برة في الصالة اديتهاا الحقنة واتوجعت ب محن روحت مملس علي طيزهاا في حركة دائرية علشان الالم يخف وفجأة روحت ماسك طيزهاا قالت ااه جامدة قولتلهاا اسف وطلعت ل صاحبي قعدت شوية وروحت





بعد الموقف داا بيومين روحت ل صاحبي الساعه ١٠ الصبح خبط علي الباب امو طلعت ب قميص نوم شق بزازها باين ومش لابسة سنتيانة

فتحت الباب اناا وقفت متنح وزبري وقف احتراماا لهذا الجمال

اناا: جمل يابا الحج جمل

صفاء: احترم نفسك يواد

انا: في حد بيصحاا بيبقاا قمر كدا

هي بتمسكني من وداني قمت مقرب منهاا جسمي لمس بزازهاا حسيت نفسي في عالم تاني وقامت قايلالي: يوسف نزل من ١٠ دقايق

اناا: خش نام يا جميل بقاا

صفاء: مش هيجيلي نوم

اناا: ليه

صفاء: لماا بقوم مش بعرف انام تاني

اناا: اجي احكيلك حدوته ماا قبل النوم وانيمك في حضني

صفاء: لاا مش هضمنك دا انت شقي

اناا: دا اناا غلبان دا حتي اخر جمعية قبضهاا ٧.٥

صفاء: ٧.٥

اناا: اه صفي النية كدا

صفااء: طب يلا شوف انت رايح فين علشان اغير هدومي

اناا: اعتبريني الهدوم الجديدة والبسيني

صفاء: يلا يا صايع



بعدها باسبوع روحت ل يوسف صفاء قالت: مش هناا

صفاء تعالا هنطلع انا وانت البوتجاز فوق السطح وهي مسكت من ناحية واناا عديت من وراها وزبي غرس جوا طيزها وطلعنا البوتجاز ونازل

صفاء: تعالا بقاا اشرب كوباية عصير

نزلت اتكلمنا في اي كلام واحنا في المطبخ وبعد كدا عملت نفسي بعدي من وراها لقيتهاا رجعت ب طيزها سيكة ع زبي زبي غرس جواهاا وانا راجع نفس الحوار

اناا: عارفة احسن حاجه فبكي ايه

صفاء: ايه

اناا: اناا بسال اناا مش لاقي حاجه الصراحة

صفاء مسكت بزازها الكبار وقالت: امال دول ايه

في الوقت ده زبي كان هينفجر

اناا: دول اكبر من احلامي

صفاء: تعالا امسك في حلمك

اناا سمعت الكلمة دي من هناا وهجمت عليهاا بقاا

مسكتهاا من ظهرهاا غارس زبي جواهاا واناا بقفش في بزازهاا وماسك شفايفهااا تقطيع ونزلت علي رقبتهاا بوس وقلعتهاا العباية ونزلت علي بزازهاا مص ولحس الحلمة واضرب بزازهاا الكبار وهي ااه واناا اقولهاا: دول كانو حلم بعيد ودلوقتي ماسكه بإيدي وهي اووف ريحني نزلت علي سوتها لعبت ب لساني حركة دائرية وبعد كداا نزلت علي كسهاا وهي ااه يا رامي الحس كسي الحس كس ام صاحبك اه برااحة لسانك جنني هموت منك ااه اووف اكتر واناا شغال لحس لغاية ماا جابت شهوتهاا وبعد كداا نزلت تمص زبري واناا في دنياا تانية شرموطة في اللحس ومص الزبر وتمص البيضان حسيت اني قربت اجيب قومت مقيمهاا ورافع رجليها ومدخل زبي واناا ببوس فيهاا وسرعت التدخيل وهي ااه براحه برااحة بمووت زبك حديدة في كسي قعدتها في وضع الكلبة ودخلت زبي وقعدت اضرب علي طيزهاا لغاية ماا ايدي علمت وهي اووف ااه وبعد كده قعدتها ورفعت رجليهاا ونزلت انيك فيهاا وهي بتشخر اااه خخخ بيوجع طلعو واناا بنيك فيهاا ونزلت ارضع من بزازهاا الكبار وهي ااه اوف بحبك هجيب وجابت لتاني مرة واناا كملت معاهاا خمس دقايق كمان وحسيت ان هجيب طلعت زبي وجبت علي وشها كمية لبن اول مرة اجيبهاا في حياتي وبقيت انيكهاا كل اسبوع تلت مرات او مرتين تخيل نفسك ب تنيك ام صاحبك ام بزاز كبيرة الي ترضع بلد وتفشخهاا بزازها وقعتنى .. وبقت مراتى وحبيبتى وانا جوزها .. واتجوزتها رسمى لما كبرت وبلغت الرشد



==



القصة الحادية والعشرون بزاز انيسة



القصة دي مزيج ما بين الحقيقه والخيال

انا اسمي سمير ٣٥ سنه مش متجوز القصه دي حصلت مع مرات اخويا اللى كانت شبه الممثلة التركية باساك سايان قبل ما انسى هعرفكم على مرات اخويا اسمها انيسه عندها ٣٨ سنه طويله بزازها كبيره وحلوه اوي مش مدلدله رغم انها مخلفه ٣ مرات وكانت بترضع ولادها التلاته رضاعة طبيعيه وطيزها كمان كبيرة وبتتعبني اوي

علاقتي بيها قويه جدا وممكن نهزر مع بعض واوقات كنت بضربها على طيزها ومكانتش بتديني اي رد فعل او تحسسني انها متضايقه

المهم عشان مطولش عليكم فجأه اخويا سافر فجأة شرم الشيخ وهو للعلم عايش معانا هو و مراته وعياله في الفترة دي كنت كل يوم لما ارجع بليل لازم اطلع لانيسه اطمن عليها وهي كانت لسه مخلفه المولود الرابع فكنت اطلع اشوفها لو عايزه حاجه وهي كانت دايما بتكون صاحيه لانها غاويه سهر المهم جيت ف ليله بعد ما رجعت من برا طلعت اطمن عليها زي العاده طلعت لقيت انيسه نايمه ولابسه عبايه من بتوع البيت و بزها اليمين ظاهر اوي وبزازها كبيرة زي ما قولت انا لما شوفت كده تنحت مبقيتش عارف اعمل ايه ولقيت نفسي من غير تفكير بمشي بررراحة لحد ما بقيت واقف جنب سريرها بس مقدرتش المس بزها الكبير

تاني وتالت يوم حصل نفس الشي اطلع الاقيها نايمه ف اليوم الرابع طلعت ولقيتها برضو بزها اليمين الكبير طالع بره بس المره دي مقدرتش امسك نفسي ف وطيت عليه وبوست الحلمة الي كانت اد عقلة صباعي لانها بترضع وشربت لبنها الحلو لما مليت بطنى وشبعت ومشيت وانا جسمي بيترعش اليوم الي بعده نفس الموضوع بس اتشجعت ورضعت من بزها احلى لبن شربتو ف حياتي تانى وفضلت ارضع من بزها كل يوم لمدة ١٠ ايام لحد ف يوم وانا برضع صحيت وضربتني سيبتها وجريت بس هي بتتعامل معايا عادي وكأن مفيش حاجه

الخلاصه حد يقولي اعمل ايه انا حكيت لواحدة صاحبتي امريكيه قالت انها مكانتش نايمه وانا بصراحه خايف اخد اي خطوه مجنونه او متهوره

طلعت فى يوم تانى ولاقيتها نفس الوضع رفعت العباية لاقيتها مش لابسة كلوت وكسها عريان بشفايفه الكبيرة العريضة المتهدلة رحت قالع ملط ورزعت زبرى فى كسها فتحت انيسة عينيها وقالتلى طلعوا طلعوا عيب كده انا مرات اخوك يا واد قلتلها انتى مراتى وحبيبتى وشريك اخويا فيكى من اليوم ورايح ولازم انتى وهو تقبلوا ده وفضلت انيكها وهى ساحت وابتدت تغنج وتتاوه وتوحوح منى ونزلت عسلها ونزلت ارضع لبن بزازها لما مليت بطنى وشبعت وغرقت كسها بطوفان من لبنى قالتلى ليه كده كده هحبل منك قلتلها انا عايز توام منك يا مراتى حضنتنى وقعدنا نفرك فى بعض زى المراهقين العشاق وبقيت انيكها كل يوم بزازها وقعتنى اجمل حاجة فيها وشها وشعرها وبزازها الكبيرة وكسها ابو شفايف كبيرة عريضة متهدلة

متنسوش تكتبو رأيكم عشان لو عجبتكم انزل غيرها وشكرا



==



القصة الثانية والعشرون بزاز سماح واسماء

نبدا قصتنا في احدي الأحياء الشعبية في اسره متوسطه كان الأسرة متكونة من اب اسمه سعد وام اسمها سماح وابن اسمه احمد (الي هوا بطل القصة) أحمد عندو 16 سنة وكان في 2ثانوي مهتم بنفسة جدا وبصحتة وبيروح جيم نبدأ بقصتنا

احمد كان راجع من المدرسة وشاف بنت شباب بيعاكسوها (الي احمد معجب بيها اسمها اسماء وصفها اطياز كبيرة وعليها بزاز كبار تحس قدامك بطيختين زى بزاز امه سماح بزازها وقعتنى ) احمد شافها راح ليها اتخانق مع الشاب وعملهم بطاطس مقلية وهي بتعيط خدت احمد في حضنها وفضلت تعيط وحمد **** جوا نفسه ياريت تفضلي تعيطي وبزازها الكبار في صدر احمد ولسان حاله بيقول بزازها وقعتنى وبعدين فاقت من العياط بعدت عن احمد وبتقولة أسفه راح قالها آسفة على ايه يا ليتك تحضنيني تاني

اسماء. نعم بتقول حاجه

احمد.لا

وراح واخد اسماء فى حضنه ونزل فيها بوس

اسما. عيب يا احمد بلاش انا بحبك بس بلاش نغلط

احمد. مش قادر يا متناكة يا ام بزاز كبيرة هتهبل على بزازك وكسك

وقلعها ملط وهى عمالة تقاومه وطلع زبره رزعه فى كس اسماء وبزازها الكبار بيترجروا مع رزعه ونيكه ونزل دم عذريتها وفض بكارتها وفضل ينيكها وهى حاضناه وبتوحوح وقلبت شرموطة اوى لحد ما جاب لبنه طوفان فى كسها ومهبلها وبقت جيرلفرينده

واحمد لسه هيروح شاف أمه مع واحد وعمالين يبوسو بعض واحمد شافهم اتصدم واتصدم اكتر لما لقا اربع رجالة من مختلف الاعمار وشكلهم كل واحد من بلد اللى اسيوى شكله واللى اشقر وعيونه زرق وشكله اوروبى واللى شكله سورى وفيهم العجوز والمراهق والتلاتينى وكلهم قلعوا ملط وقلعوا امه سماح ونزلوا نيك فى كسها وطيزها وبزازها وقدمينها وبوقها جانج بانج من خمسة ونازلين شتيمة وتهييج فيها وهى بترد عليهم باوسخ واقذر كلام وشتيمة لهم ولنفسها وتهيج لحد ما ملوها لبن فى بوقها وكسها وطيزها وبدلوا عليها وغرقوا بزازها ووشها وقدمينها بلبنهم وحموها باللبن .. وكل واحد فيهم لسان حاله بيقول بزازها وقعتنى

==

القصة الثالثة والعشرون بزاز فاجرة للشرموطة المومس امى الالفا المتسلطة سامية

انا كريم و امى سامية متوسطة الطول كيرفي ميلفاية جامدة جدا جسمها يوقف اى زوبر بزازها كبيرة وطيازها من النوع المرفوع بيضة شعرها اسود الموضوع ابتدا ف الاتوبيس فى يوم كنا رايحين نزور خالتى نوال وجوزها حاتم وهى ساكنة فى حتة بعيد عن بيتنا بمدينتين حوالى ساعة بالاتوبيس المهم وقفنا ف المحطة لحد ما الاتوبيس وصل و طلعنا ركبنا بس للاسف كان مليان على اخرة فضلنا واقفين ومحدش راضى ينزل في اى محطة عدت ولا حد راضي يقوم عشان امى تقعد بما انها ست وكدة مع انى كنت متاكد ان مفيش حد هيقوم من مكانة عشان يفضلو يفصصو جسم امى الفاجر بالذات انها كانت لابسة عباية سودة ضيقة ومحزقة على جسمها اوى بالذات من بزازها الكبار وطيازها الكبيرة انا كنت واقف قدام امى لاحظت انها بدات ترجع بجسمها شوية شوية لحد ما لزقت فى راجل كان وراها على طول انا استغربت هى عملت كدة لية بس لاحظت ان ملامح وشها بدات تتغير كانها موحوحة وبتتناك وهيجانة مش قادرة حسيت كانها بتتناك فعلا جسمها بيترج بهدوء لورا وقدام الواضح انها بتتناك على خفيف من فوق العباية مش عارف انا لية سكت ومردتش اضربة ولا اعمل مشاكل بالعكس حسيت بمتعة غريبة اول مرة احس بيها احساس حلو اوى وانا شايف امى بتتناك قدامى وانا مستمتع بالمشهد الفاجر دة لدرجة انى هجت وزبى نفض من البنطلون شوية ووصلنا للمحطة اللى هننزل فيها امى نزلت و الراجل فضل واقف وانا رايح انزل لمحت بقعة ع جلابيتة مكان زبة الواضح انة جاب لبنة جوا جلابيتة بعد ما خلص تدقير فى امى اللبوة – اللى كل يوم تضربنى بالاقلام والشبشب وعاملة عليا شيخ غفر عايزها انيكها ام بزاز كبيرة دى بزازها وقعتنى واخلى الناس تنيكها المومس دى - ونزلت انا كمان وركبنا تمناية لحد بيت خالتى وجوزها و وصلنا لحد تحت البيت و هنا يكون خلص الجزء الاول من حكاية امى الشرموطة المومس.. وبالليل والكل نايم لاقيت امى الشرموطة المومس الالفا سامية واقفة عند باب الشقة بتوشوش مع الراجل اللى كان بيدقرها فى الاوتوبيس ايه اللى جابك هنا وعرفت طريقى ازاى قالها بحبك وبموووت فيكى يا متناكة وعايك وهبقى جوزك مع جوزك يا منيوكة وعمالة تقاومه وهو قلعها وقلع ورزع زبره فى كسها وهى قلبت شرموطة بتوحوح وكاتمة اهاتها بايدها عشان محدش يصحى لحد ما جاب شلالاات من لبنه فى كس امى المومس ونزلت عسلها فى نفس اللحظة وقالها انا هراقبك وهعرف بيتك وهاجيلك كل ما اعوز يا مراتى بعد كده كسم جوزك لو رفض مش بخوطره انا جوزك وشريكه فيكى باسته وحضنته وقالتله امشى دلوقتى ونبقى نشوف



==



القصة الرابعة والعشرون بزاز لولو

احنا احمد و لولو اعمارنا ٣٣:٣٠ سنة من القاهرة اتجوزنا من ٩سنوات، لولو بقا عليها جسم ناااااار بمعني الكلمة بزاز كبيرة و كس مبقلظ و منفوخ و طيزها بقا احلي حاجة فيها كيرفي علي حق **** و مدورة وكبيرة و حقيقي بتجنن اي حد يشوفها وحياتنا في العلاقة الجنسية رائعه ، أنا و لولو واخدين علي بعض اووي من واحنا مخطوبين و دائما كنا بنتكلم في كل شي عن الجنس واحنا مخطوبين لدرجة اني في مرة وانا بزورها واحنا مخطوبين خليتها تمصلي زبي ، وفي مرة تانية لبستلي عباية سودا وتحتها اندر علي شكل فراشة مفتوح من عند كسها و قابلتني علي السلم في وقت متأخر و لحستلها كسها وكان أول مرة في حياتي ادوق طعم كس غرقان لحد ما اتجوزنا والموضوع بدأ يتطور معانا وبدانا نتفرج علي افلام سكس ثلاثي سواء بنتين و راجل أو راجل و بنتين وحبينا النوعية دي من الأفلام وبقيت اقولها لو انتي اللي بتتناكي في الفيلم دلوقتي من زوبرين هتكوني عاملة ازاي و ايه هيكون احساسك ردت و شهقت و قالت يالهوووي ده انا هكوون دايبة تحتيهم ،و بدأت لولو تطلب مني اني اشتمها بأوسخ الألفاظ زي يا شرموطة يا متناكة يا مومس واضربها وانا بنيكها ومخبيش عليكم بتكون احلي نيكة وبقيت اعمل كده وهي بقت بتهيييييج اوووي وبدانا ندخل مرحلة التخيلات ونتخيل أشخاص حقيقيين بينيكوها لحد ما في مرة قررنا نعمل اكونت علي تويتر و فعلا بدأنا نتعرف علي ناس كتييير لكن من وسط كل الناس اللي كانت بتبعتلنا اتعرفنا علي مايكل شاب رياضي و وسيم وعضلات ، حاجة فاخر من الاخر يعني و طبعا زبه كبير اكبر من زبي و اتكلمنا كتير في الفون و بعد لحد ما لولو اخدت اوووي علي مايكل في الكلام وبقت تقولي أنها بتتمني تتناك من مايكل و نفسها تجرب زبه اوووي. ، وانا مخبيش عليكم بسمع كده واتجنن وابقي عاوز انيكها وبكون هيجان اوووي ، لحد ما في يوم قررنا نقابل مايكل و فعلا اتقابلنا في كافيه في التجمع الخامس وقعدنا ندردش دردشة عامة ملهاش اي علاقة بالجنس خااالص ، و طبعا مايكل شاف لولو و اتجنن وبقي بيكلمها كتير جدا لحد ما قررنا نتقابل أنا و لولو و مايكل في العربية ونلف بالعربية و نشوف الدنيا هتودينا علي فين ومايكل بيقول فى عقل باله بزازها وقعتنى.. رحنا لبيت مايكل وخد لولو فى حضنه اول ما دخلنا البيت وقلعنا كلنا ملط ونكنا لولو فى كسها وطيزها سوا انا ومايكل وحبلت لولو بطفل مايكل

==

القصة الخامسة والعشرون بزاز حماتى شاهندة

قصتي حقيقية و هي نيك حماتي الجميلة شاهندة ام بزاز كبيرة بزازها وقعتنى ام زوجتي التي ظلت تبحث عن زبي في كل مرة و انا اتهرب حتى نكت حماتي و شبعتها بالزب و مارست الجنس و النيك مع حماتي النياكة التي تحب كثيرا ان تتناك و هذا ما ساحكيه لكم . انا شاب عمري خمسة و ثلاثون سنة و متزوج منذ سبعة سنوات مع فتاة جميلة جدا و نحب بعضنا و انا اسكن وحدي رفقة زوجتي و ليس لنا ابناء حتى الان و حماتي شاهندة امراة في الخامسة و الاربعين من عمرها و هي ممتلئة الجسم مع بزاز كبيرة و طيز بارز و منذ ان تزوجت و هي تاتي عندنا و تبيت معنا و في كل مرة اراها تنظر الي نظرات سكسية و انا احاول ان اتجنبها حبا في زوجتي لكنها مؤخرا جاوزت الحدود و صارت لا تباعد عينيها عني و احيانا تتجرا و تنظر حتى الى زبي دون حياء او خجل و في الصباح الباكر تخرج علينا بروب النوم و هي دون ستيان و رغم ذلك الا اني تمالكت نفسي عدة مرات قبل ان اضعف و ادخل في نيك حماتي شاهندة و محارم ساخن جدا في محارم نيك . في ذلك اليوم كنت لم انك زوجتي منذ خمسة عشر يوما لانها كانت مريضة الى درجة اني لم احلق لحيتي و صرت املك لحية خفيفة من الهم و الشهوة الجنسية و الخوف على زوجتي و ظلت في المستشفى و انا ازورها باستمرار و احيانا تزورها امها شاهندة ام بزاز كبيرة مجنانى و في كل مرة يبيت معها احدنا و مرت خمسة عشر يوما صرت فيها ممحونا الى درجة لم تحدث معي من قبل و من حظي يومها ان اخت زوجتي تكفلت في ذلك اليوم بعيادة اختها و المبيت معها و هنا تفاجات حين جاءت حماتي شاهندة ام بزاز كبيرة الى بيتي في الليل خاصة و اني كنت نائما وحيدا في البيت و عزمت يومها على نيك حماتي و عرفت انها كانت تنتظر هذه اللحظة بفارغ الصبر . و دخلت حماتي شاهندة ام بزاز كبيرة الى المطبخ و جهزت لي عشاءا لذيذا ثم غيرت ملابسها و ارتدت روب نوم وردي جد شفاف و نزعت ستيانها و تركت حلمتيها بارزتين وبزازها الكبار كمان و انا من جهتي لبست بيجامة خفيفة جدا و نزعت البوكسر و لعبت بزبي حتى انتصب جدا ثم خرجت الى بهو البيت و جلست اتفرج على اخبار الرياضة حتى جاءت حماتي و جلست بجنبي حتى لم يعد يفصل بيني و بينها سوى سنتيمترات قليلة و زبي لم يتوقف على الانتصاب و هو يحلم باحلى نيك حماتي مع احلى حماة في الدنيا شاهندة ام بزاز كبيرة



نظرت الى حماتي و الشهوة في عينيها و هي تنتظر فقط مني الاشارة كي انيكها و نمارس رومانسية و نيك سكس محارم و هنا قمت و زبي منتصب جدا و ظاهر من تحت البيجامة ثم تثائبت و مددت يداي الى الاعلى و رجلاي حتى صرت واقفا على اصابعي و هنا صار زبي واضح جدا ثم نظرت اليها و نظرت الى زبي في نفس الوقت و هنا ضحكت حماتي شاهندة ام بزاز كبيرة و اشارت الي بحركة مضحكة حين وضعت سبابتها امام اذنها و ادارتها مرتين او ثلاثة و هي تريد ان تقول انت مجنون فضحكت و قلت لها طبعا انا مجنون و كيف يكون الرجل اذا غابت عنه زوجته خمسة عشر يوما و قامت حماتي مسرعة و اقتربت مني و قالت و لا همك انا معاك و قربت شفتها من فمي و قبلتني قبلة فرنسية ساخنة جدا و هنا بدات حكايتي الحقيقية حين نكت حماتي شاهندة ام بزاز كبيرة و التصقت بها و رجعت لها القبلة بطريقة اكثر حرارة و انفاسي قوية جدا . ثم احتضنتها و بقي كل منا يقبل الاخر لمدة خمسة دقائق و لمست لها طيزها الذي كان اطرى من طيز زوجتي بكثير و اكبر و حاولت لمس فتحتها من فوق الروب و شعرت بمحنة شديدة جدا يومها حين نكت حماتي شاهندة ام بزاز كبيرة و مارسنا رومانسية وجنس محارم ساخن جدا و رفعت لها الروب و كنت اظن ان كسها مشعر لكني تفاجات حين رايته ناعم و صافي و خالي من اي شعرة و هنا تضاعف انتصاب زبي المحروم من الكس منذ اسابيع . و اسرعت بحماتي الى غرفة النوم و مددتها و رفعت عنها روب النوم و تفاجات اكثر من جمال بزازها و حجمهما و كانت لها بزاز ملبنة كبيرة و طرية جدا مع اكبر حلمات شاهدتها و مغرية جدا و هنا بدات نيك حماتي و ذوقتها زبي بقوة و ارتميت فوقها و اكملت قبلاتي و زبي يغلي من الشهوة و اللهفة الى النيك و الجنس و ادخلت زبي بين بزازها الكبيرتين و انا في نيك حماتي بكل قوة من بزازها و كانتا طريتين و كانهما مملوءتان بالحليب و اللبن و انا ادخل و اخرج زبي بين بزازها الساحرتين



ثم اخرجت زبي و اخبرتني حماتي شاهندة ام بزاز كبيرة انها كانت متلهفة اليه منذ اول يوم خطبت فيها بنتها و انها وقعت في غرامي و تحبني و ان هذه اللحظة المناسبة للتعبير عن حبها لي و حب الزب ثم بدات ترضع زبي و تمصه و هي تتكلم معاه بكلمات جنسية ساخنة و انا مستغرب و متعجب في نفس الوقت لاني في نيك حماتي شاهندة ام بزاز كبيرة وشفايف كس عريضة كبيرة متهدلة و مارست معها الجنس بطريقة حارة و عنيفة جدا . ثم ادخلت زبي في كسها و تفاجات مرة اخرى حيث كنت اظن ان كسها واسع و مرتخي لكنه كان ضيقا جدا و كان زبي ينزلق فيه بصعوبة حتى ظننت اني انيكها من الطيز و بللت زبي باللعاب حوالي خمسة مرات حتى استطعت ادخاله في كس حماتي و اخبرتها لحظتها اني لو كنت اعلم انها بهذه الحلاوة لنكتها من زمان و لكنت خطبتها بدل بنتها و كانت زوجتي لها طيز عادية و بزاز صغيرة . وكنت اشتد في نيك حماتي بكل قوة و اهز جسمي فوق كسها حتى خفت ان يتحطم السرير من شدة الشهوة التي كنا عليها لما نكت حماتي شاهندة ام بزاز كبيرة تترجرج بقوة خلال النيك والرزع و لم تتوقف لحظة واحدة عن الوحوحة و التاوه الى درجة انها خدشت ظهري باظافرها حين كنت ادخل زبي في كسها و احيانا كانت تجذبني من طيزي حتى ادخل زبي اكثر و بما انني كنت ساخنا و لم انك منذ اسابيع فقد قذفت بسرعة كبيرة داخل كسها مثلما اقذف حين انيك زوجتي و لم اخرج زبي الا بعد حوالي ربع ساعة كاملة بعدما اكملت نيك حماتي و بقيت في حضني ليلتها و اعدنا النيك مرتين اخرتين قبل النوم و في الصباح الباكر و كانت احلى حماة في العالم و امراة ناضجة جد سكسية و تحب الزب و رغم ان زوجتي شفيت الا اني صرت من حين لاخر امارس الجنس مع حماتي و انيكها بكل قوة و هذه حكايتي كاملة حين مارست نيك حماتي شاهندة ام بزاز كبيرة و اشبعتها بالزب



==



القصة السادسة والعشرون بزاز المحجبة الغريبة خديجة

حين نظرت الى بزاز المحجبة خديجة اشعلتني بقوة و هيجت شهوتي و كنت انا في ذلك اليوم كعادتي ابحث عن الزبائن في الطرقات و هذا في اطار عملي حيث اني سائق سيارة اجرة و اعمل باجر يومي عند صاحب السيارة و كثيرا ما ركبت معي القحاب و الشراميط ولكن تبقى احلى و اسخن تجربة كانت مع المحجبة الجميلة جدا خديجة التي توقفت امامها في الرصيف المقابل لشارع الميناء و كنا في فصل الربيع وقتها و هي فتحت الباب لتركب في الخلف و بمجرد ان صعدت حتى امتلات السيارة برائحتها الانثوية المهيجة و انا انظر اليها عبر المراة العاكسة في السيارة و هي تمضغ العلكة و بانت لي انها جميلة و لكن لم احرك لها ساكنا لان الكثير من الجميلات المتحررات احيانا يغضبن بسرعة خاصة مع سائق التاكسي و لكن هي لاحظت اني انظر كثيرا نحوها

و اثناء قيادتي للسيارة قطعت المحجبة خديجة الصمت و سالتني بوقاحة و هي تقول هل ينقصك شيء و انا قلت اي شيء تعنين سيدتي و قالت انت منذ ان ركبت و انت تنظر الي فقلت لها نعم انت جميلة و اعجبتيني اين المشكل هل تريدين ان اقطع نظري نحوك و قالت لا انظر كما تريد و ضحكت . ثم مشينا قليلا و سالتني مرة اخرى و لكن هذه المرة رايتها قد فتحت قميصها اكثر و صدرها الكبير ظاهر جدا و بزاز المحجبة الكبار اشعلتني و تركتني انظر بحدة و ادركت اني لن اقدر على السياقة و هي راكبة خلفي و بذلك الصدر الجميل المثير الكبير فانعطفت الى طريق فلاحي زراعي لا يمر منه عادة السائقون و انعزلت بها في ركن جميل جدا و نزلت من السيارة و فتحت الباب الخلفي و هممت بالركوب معها في الخلف لانيكها و اتمتع معها لانها كانت تريد الزب

و حين جلست بجنبها و رايت بزازها الكبيرة كيف كانت متدفقة على الصدر زاد هيجاني و بزاز المحجبة خديجة اشعلتني و جعلتني اخرج لها زبي بسرعة واانا اغلي مثل الوحش و رحت امص لها حلمتها و اعضها و اانا كالمجنون و هي تضحك و كانت مستمتعة و هي تراني بذلك الهيجان الجنسي الساخن و تلك الحرارة . و لعبت بثديها الكبير و انا احركه و انظر اليه و هي امسكت زبي و استمنت لي و دفعتها و سطحتها على ظهرها ثم فتحت لي رجليها و تركتني ادخل زبي في كسها فكانت بكرا وفتحت كسها وفضضت بكارتها وانزلت دم عذريتها وصرخت بقوة حيث كان الكس جد لزج و كنت قادر على ادخال يدي كاملة في الكس من شدة حرارتها و بزاز المحجبة اشعلتني و تركتني انيك بحرارة كبيرة داخل سيارتي من شدة المحنة و الشهوة الجنسية الحارة التي كنت فيها

و لم اضيع اي لحظة حيث كنت اقبلها و زبي يحوم حول فتحتها و يبحث عن باب الكس ليدخل و انا ادفع الى ان ازلق زبي في كسها و وجدت نفسي فوقها اقبلها و انيكها و انا الهث و هي توحوح اح اح اه اه اح اح توقف خلاص اح اح اح و انا بقوة كبيرة ادفع زبي نحو كسها و اسحبه قليلا للخلف . و مر النيك جميل جدا و لكن حين وصلت الى القذف لم اعرف ما الذ افعله و لم اجد الا ان اقذف على فخذها لانها سترفض ان اقذف في ثيابها و وضعت زبي و انا اقذف بقوة و العب بصدرها و بزاز المحجبة اشعلتني حتى حين كنت اقذف ثم اهديت لها كتابا انا ثمن النيكة و مسحت لها المني من على فخذها و كانت فتاة ***** جميلة اسمها خديجة و صدرها الكبير لذيذ و فاتن جدا وصارت بعدها جيرلفريندى وانا فاتح كسها لسنوات معا فى علاقة جيرلفريند بويفريند.. بزازها وقعتنى



==



القصة السابعة والعشرون بزاز عاملة النظافة خضرة

رغم مرور حوالي عشرة سنوات الا اني لم انسى احلى نيكة ساخنة مع المنظفة خضرة ام بزاز كبار التي كانت تعمل معنا في الشركة و كنت انا اعمل في قسم العتاد و التموين و كانت هي تضع لوازمها اما مكتبي و كنت دائما اشتهي بزازها و حلمات نهديها حين اراهما من تحت المئزر . كانت امراة مطلقة عمرها حوالي اربعين سنة تدعى خضرة و حين تمشي يهتز جسمها كاملا و لها طيز كبير جدا و نظراتها سكسية و لطالما تمنيت ان انيكها لكني كنت شابا خجولا جدا و اكتفي فقط باستراق النظر عليها حين تمر من امامي و قد حدثت النيكة ذات خميس في نهاية الاسبوع على الساعة الرابعة و نصف حيث يومها خرج جميع الموظفين من الشركة و بقي فقط حارس الامن في الخارج و بقيت انا في المكتب لانني كنت انتظر ان يمر اخي لياخذني بالسيارة اما المنظفة خضرة فكانت كثيرا ما تبقى لوحدها في الشركة خاصة في نهاية الاسبوع . لم اصدق حين اقتربت مني و بدات تحكي معي خاصة و اننا وحيدين في الشركة و احسست بمحنة و انجذاب نحوها و انا ارى بزازها الكبيرة امامي و قد لاحظت اني انظر الى صدرها الكبير كثيرا بزازها وقعتنى و زبي منتصب و عرضت عليها المساعدة ريثما يصل اخي فقبلت و طلبت مني ان اتبعها الى غرفة لوازم التنظيف



حين دخلنا الى الغرفة وجدت الامور مبعثرة و بدات اساعدها و حين انحنت امامي رايت بزازها البيضاء الكبيرة تقابلني و لم استطع تغيير نظري عنهما مما جعلها تنتبه للامر و هنا انفجرت بالضحك و صرخت في وجهي هل جئت لتساعدني ام لترى صدري الكبير و هنا احسست اني لم استطع ان ابتلع الريق من شدة الشهوة و اصبح قلبي ينبض بقوة خاصة و انني معها لوحدنا . لم اجبها و بقيت انظر الى صدرها المغري الكبير و لم اتوقع ان تكون ردة فعلها بذلك الشكل فقد فتحت ازرار المئزر و كشفت لي عن صدرها و هي تضحك و قالت هيا تمتع و انظر الى بزازي و لم اعرف كيف وجدت نفسي ماسكا صدرها الكبير بيدي .. و انا ارضع و امص الحلمة و هي تضحك و هنا رن هاتفي فنظرت في الشاشة فوجدت رقم اخي و رديت عليه و صوتي متقطع من الشهوة و اخبرته ان ينتظر حوالي عشرة دقائق في موقف الشركة و الحقيقة اني كنت في نيكة ساخنة مع المنظفة خضرة و مع بزازها الكبيرة المثيرة . ثم عدت للمص و رضع الحلمة الوردية و انا اكمل تعريتها و نزع المئزر كاملا حتى صارت عارية الا من كيلوتها و لم تكن تلبس ستيان و اخرجت زبي بسرعة كبيرة و كان منتصبا جدا و يريد ان يعيش نيكة ساخنة مع المنظفة ام بزاز كبيرة



و طرحتها على الارض فوق ملابسها و هي عارية ثم نزعت لها كيلوتها و رايت كسها المشعر و عدت الى الرضع حيث ضمت بزازها الكبيرة بيديها و صارتا مثل طيزها في الحجم و بقيت الحس الحلمة و انا ارى صدرها يهتز ثم وضعت زبي على كسها و سقطت بجسمي كاملا و كان زبي هو مركز ثقلي حيث دخل زبي في كس المنظفة خضرة بسرعة كبيرة جدا . و وجدت نفسي انيكها نيكة ساخنة و انا اتاوه و انيك بكل قوة و زبي يذبح كسها و هي ترفع رجليها على ظهري و تضغط و تطلب مني ان ادخل زبي كاملا و تتغنج بكل قوة و لم اتوقف لحظة واحدة عن التحسس على طيزها و فخذيها و انا انيكها و امص بزازها و حلمتاها بكل قوة في نيكة ساخنة جدا . و احسست ان رعشة قوية تجتاحني و انا انيك المنظفة خضرة و تمنيت الا اقذف لان النيك لذيذ خاصة مع امراة مطلقة كسها مفتوح و تملك بزاز كبيرة لكني لم اصبر اكثر و شعرت ان عضلات زبي تنفتح لكي يخرج المني و لم يكن بوسعي ان اقاوم تلك اللذة و المتعة فسحبت زبي و اقتربت بسرعة كبيرة و وضعته امام حلمة صدرها و بدات ارى المني يخرج بغزارة و قوة



كنت اقذف وانا الهث من الشهوة بعد نية ساخنة جدا مع المنظفة خضرة ام بزاز كبيرة بينما كانت هي قد وصلت الى الرعشة و جبهتها تتعرق بكل قوة و اهاتها عالية حتى ملات لها بزازها بالمني و مسحت زبي على صدرها و بقي زبي منتصبا بقوة الى درجة اني حاولت ان انيكها مرة اخرى حيث ادخلته بين بزازها الكبيرة لكني لم استطع و بدا زبي يرتخي لكني احسست بالنشوة . و حين غادرت و ركبت مع اخي في السيارة انتصب زبي و انا افكر في تلك اللحظات التي عشتها في المخزن و بمجرد ان وصلت الى البيت حتى استمنيت و انا استرجع تلك اللحظات مع المنظفة خضرة و اجمل نيكة ساخنة عشتها في حياتي.. وتكررت نيكاتى لها واصبحت جيرلفريندى لعدة سنوات ثم تزوجتها رسميا.. بزازها وقعتنى



==



القصة الثامنة والعشرون بزاز ليلى

كانت ليلى ام بزاز كبيرة التي نكتها في بيتها امراة لا اعرفها و لم اتخيل اني سانيك في ذلك اليوم فقد كنت اسير و لا اضع النيك في ذهني ابدا و حتى زبي كان منكمشا الى ان نادتني و هي في الشرفة و لما اقتربت من شرفتها طلبت مني ان اشتري لها قارورة صابون الاواني و بمجرد ان اقتربت و كانت شرفتها اعلى مني مما جعلها تنحني كي تصل يدها الى يدي و تمنحني النقود و هنا شاهدت بزازها البيضاء الكبيرة و تعجبت كيف تستطيع ان تلبس روب خفيف مثل هذا في هذا الوقت من السنة الذي كان بارد جدا و خاصة في الصباح الباكر و ذهبت الى البقال و اشتريت قارورة صابون الاواني بعطر الليمون ثم عدت مسرعا لكني لم اتوجه الى الشرفة بل اتجهت الى الباب مباشرة و قرعت و لما فتحت لي الباب لم اصدق ما رات عيناي . كانت ليلى ترتدي روب ابيض شفاف دون ستيان و حلماتها واضحة جدا و من تحت كانت تلبس كيلوت اسود و رايت جسمها الممتلئ و كانت وحيدة في البيت مع العلم ان نقطة ضعفي مع النساء هي البزاز الكبيرة التي لا اصبر عليها و احس بشهوة خارقة تجتاحني حتى و ان كانت المراة لابسة ثياب واسعة فكيف اذا كانت عارية مثل ليلى و انا غير متزوج و دائما ما اشاهد على مواقع الجنس افلام النساء اللواتي يمتلكن النهود الكبيرة و استمني عليها . المهم ناولتها القارورة و تعمدت التحسس على يدها ثم شكرتني و همت باغلاق الباب و تبسمت في وجهها ثم اخبرتها ان لها جسم جميل و زوجها محظوظ بها لكنها واصلت غلق الباب مع ابتسامة مثيرة و بمجرد ان اغلقت الباب حتى صرت كالمجنون و قررت المغامرة حيث اخرجت زبي و اعدت القرع على الباب و كنت مستعدا لاي نتيجة و كان هدفي هو ان ترى زبي و كنت مستعدا حتى ان استمني امامها مباشرة و انا اراها شبه عارية حتى اقذف المني بكل قوة و كان قلبي يخفق على الاقل بمائتان نبضة في الدقيقة . و بمجرد ان فتحت ليلى الباب و رات زبي منتصب بطريقة مجنونة حتى وضعت يدها على فمها و هي مندهشة من جراتي و امسكتها من يدها و اخبرتها انها سبب محنتي و عرضت عليها ان تمسك بزازها الكبيرة بيديها و انا استمني و اقذف بطريقة سريعة و هنا سمعنا صوت احد الجيران نازل من الطابق الاعلى فامسكتني من يدي و ادخلتني ثم اغلقت وراءها الباب و قالت يا مجنون هل تريد ان تخرب بيتي و هنا بدات اقبلها دون توقف و انا اضمها و المس احلى و اجمل بزاز كبيرة و هي تنتظر نزول الشاب كي تفتح لي الباب و اغادر لكني كنت قد تذوقت حلاوة جسمها و من المستحيل ان اتوقف قبل ان تهدا شهوتي

بقيت اقبلها من فمها و هي تحاول صدي و في نفس الوقت متجاوبة معي حيث كان موقفا متناقضا من الامر و قربت زبي منها اكثر و انا في وضعية جنسية لم يسبق لي تجربتها رغم اني اعرف ان ليلى امراة جميلة و لها بزاز كبيرة رائعة منذ مدة و لم اتخيل انني سانيكها صدفة دون اي تخطيط مسبق . و بعد ذلك ادخلت يدي تحت الروب و لمست بزازها التي كانت دافئة جدا و شعرت بحرارة عالية تصرد منهما و بقيت اتحسس عليهما و على حلمتيها المنتصبتين و هنا اخرجتهما لها بعد ان مزقت الروب و شققته عن صدرها و انا كالمجنون لانني كما قلت وصلت الى درجة شهوة مستحيل ان اسيطر عليها و نزلت بوجهي على احلى بزاز كبيرة في مص مثير و انا اضع الحلمتين بين شفتاي و ارضعهما و زبي منتصب الى درجة لم يسبق له ان حصل عليها من قبل اما انفاسي فكانت مختنقة و متقطعة من ارتفاع الشهوة و الحرارة الجنسية التي كنت عليها مع ليلى . و بعد ذلك بدات الاحظ ليلى تهيج معي حين مررت يدها على ظهري ثم ادخلت يدها من تحت القميص الداخلي و مسحت بيدها الناعمة على ظهري و زادتني توهجا و اشتعالا و امسكت لها يدها و وضعتها لها على زبي الذي كان اصلب من الصخر ثم بدات تتحسس على زبي و تلعب به بينما انا ارضع بزاز كبيرة رائعة و حلمتين من النوع المثالي و لونهما الوردي يزيدني هيجانا جنسيا اكثر فاكثر . و كان لا بد ان ترضع لي زبي حتى استمتع اكثر و ما كان منها الا ان قابلت زبي و هي على ركبتيها وراحت ترضعه و شعرت بجرارة عالية في فمها و احساس لا يمكن وصفه و شهوة تسري في داخلي و كنت اعرف انني ساقذف بعد فترة قصيرة لذلك طلبت منها ان تنزع فمها من زبي لان ذلك يشعلني اكثر ثم وضعت زبي لمدة حوالي نصف دقيقة فقط بين اجمل بزاز كبيرة لليلى و نكتها من البزاز و لما شعرت برغبة في القذف اعدت سحب زبي و مددتها على الارض و رفعت عنها روبها الذي كان تمزق من الفوق و بقي من الاسفل يلف طيزها فقط . بعد ذلك اكملت تمزيق الروب و نزعت لها الكيلوت الاسود ايضا بطريقة عنيفة و قابلني اخيرا كسها الناعم الذي كان يبدو و كان الشعر لم يظهر فيه من قبل و لا اثر للحلاقة عليه حيث كان كسها ورديا و صافيا جدا و كانها لم تبلغ بعد و ادخلت اصبعي فوجدت كسها اكثر حرارة من فمها و لزجا جدا و هنا لم اتمالك نفسي و وجهت زبي نحو الكس و دفعته فانزلق بطريقة جد ساخنة في احلى نيك مع ليلى ام بزاز كبيرة

و ما ان ادخلت زبي في كسها و ذقت تلك اللذة العجيبة في كس ليلى حتى اهتز كل ما في جسمي و شعرت برعشة تسري داخل كامل كياني و احسست ان زبي سيحترق من لهيب كسها الذي كان ممحونا جدا و احتضنتني و قبلتني لكني لم اتمالك نفسي و اعدت سحب زبي بسرعة و كان منتفخا جدا و راسه محمر بطريقة غريبة و كنت انا اركب فوقها اثناء النيك و هنا اسرعت بوضع زبي في احلى مكان عشقته في ليلى و هو بزاز كبيرة و مثيرة جدا ثم وضعته امام الحلمة الوردية و يدي تنزلق عليه و كان زبي ساخنا جدا و بدا يتفجر و قذفت المني منه بلذة عالية جدا لا يمكن مقارنتها بلذة الاستمناء و كان المني يخرج مني كانه عسل طبيعي و لونه ابيض و كثيف جدا و قد رميت حوالي ثماني قطرات كبيرة على صدرها و بقي زبي منتصبا ونكتها فى طيزها بقوة حتى اغرقت طيزها من الداخل بطوفان من لبنى وضممتها ووشوشتها وتحسستها برومانسية وقلت لها انت من اليوم زوجتى وانا شريك زوجك فيك وعليه ان يقبل بى زوجا ثانيا لك معه قالت ساجعله يقبل انا احبكما انتما الاثنان جدا ولن استغنى عنكما وساحمل بطفلك يا حبيبى لكني لم اقدر على البقاء معها و غادرت مسرعا حتى لا يتم كشف امرنا و بقيت الى غاية الان كلما اتذرك انني نكت ليلى ام بزاز كبيرة استمني و انا اتخيل تلك اللحظات و حتى و انا اكتب هذه القصة زبي يطل من البنطال. وبقيت انيكها يوميا وبالفعل حبلت وولدت طفلين لى وتقبل زوجها وجودى كحبيب وزوج ثان لها معه.. بزازها وقعتنى



==

القصة التاسعة والعشرون بزاز جبريللا

انا بطرس .. في تلك الرحلة لن انسى احلى نيك مجاني مع احلى ناضجة حسناء شديدة البياض و بصدر كبير جعلني كالمجنون و انا كنت في رحلة الى ايطاليا وبالضبط في مدينة ميلانو و كنت في فندق جميل جدا رغم انه متواضع و بسيط و في اليوم الثاني لي هناك نزلت الى قاعة الافطار حتى اتناول فنجان قهوة و بعض الماكولات . و قابلتني سيدة ناضجة شقراء وكبيرة تدعى جبريللا كانت تتناول الكعك مع القهوة و تبادلت معها الابتسامة فردت علي و نظرت الى صدرها الكبير و شقها الجميل الابيض و هي انتبهت للامر و كانت تضحك و لما حدثتني اخبرتها انني لا افهم الايطالية وجاءت بسرعة الى مائدتي و سالتني عن بلدي و عرفت



و لما اخبرتها اني مصري ضحكت و قالت مصري كم هذا رائع و سالتها ان كانت تعرف الانجليزية فضحكت و قالت ثم سالتها عن الفرنسية فقالت نعم و عزمتني على نيك مجاني في غرفتها و اخبرتني انها احبتني وتعشق مصر. و كنت جد هائج من كلامها و طريقتها في الاغراء رغم انها كبيرة ولما ذهبت معها الغرفة طلبت مني ان اتكفل بخلع ثيابها و بدات انا اعريها بكل حرارة و هي تسهل لي الامر و لكن لما رفعت البودي و رايت البزاز الكبيرة و الستيان هاج زبي اكثر و كان جسمها ابيض وصدرها كبير و شهي و انا اخرجت الثديين و بدات اعجن والحس و ارضع بنهم كبير و انا في احلى نيك مجاني و مع احلى ايطالية ناضجة



و كانت رائحتها جميلة و كانت مندهشة حين كنت ساخن عليها و اخبرتني ان هناك في ميلانو يكرهون المراة البدينة ام الاثداء و يحبون النحافة و الرشاقة و انا اخبرتها اني اعشق النهود الكبيرة و الناضجات فزادت سعادتها اكثر وانا في نيك مجاني ساخن و جميل . و وضعت زبي بين الثديين احكه وانيكها بقوة ثم رضعت زبي و زادت في تسخيني و انا اغلي ولما ادخلت زبي في كسها كانت غنجاتها مهيجة اكثر وهي تصرخ علما ان زبي ليس كبير جدا بل عادي و لكن هي ممحونة و كنت انيك اقوى نيك مجاني و ارى البزاز تهتز و ترتعد امامي و الشهوة في زبي حارة و ساخنة و انا اسخن اكثر و بدات اشعر برغبة الانزال



ثم رفعت رجليها و فخذيها الممتلئين و امسكتهما تحت الابطين و بدا زبي يتحرك بسرعة كبيرة فى كسها ومهبلها و بزازها ترتد و تتموج و هي تمسك فيهما و كان النيك حار و ساخن جدا حتى احسست ان زبي سيكب و اخرجته لاقذف بين ثدييها الكبيرين. انطلقت الدفعات المنوية الساخنة كالرشاش في صدرها الكبير و انا اصرخ والهث من الشهوة و بحرارة كبيرة مع احلى نهود و بزاز كبيرة شديدة البياض و اسخن نيك مجاني مع اجنبية احلى من مليون فتاة عربية و تفعل كل شيء بدون عقدة و بارادتها و لم تكن تتكبر بذلك الصدر الجميل الفريد من نوعه و بياضه المثير

وتزوجت جبريللا وعشنا بسعادة



==



القصة الثلاثون بزاز امى الصبمسيف امى ذليلتى سلوى



حبلين غسييل طول الحبل متر و نص و مشابك مكتب كبيرة



القصة دي من خيالي انا

انا سلوى ام بزاز كببرة مجننة ابنى بحلماتهم وجمالهم وكبرهم

دخل ابني عليا الاوضة مرة و قالي تعالي برة في الصالة يا ماما يا ام بزاز كبيرة مجننانى عريانة

وانا نفذت كلامه

خلعت هدومي و خرجت برة جاب الحبلين و ربطهم على بزازي الكبار و عمل عقدة قوية اوي على اول الصدر و خلى الحبل نازل ورا ضهري و دخل ايده من ادامي من بين رجلي و بدأ يشد في الحبل جامد

وربط المشبك على حلماتي وقعدت على الكرسي و هو واقف ادامي بيشد الحبل لحد لما وصل ايده لحد بقي

بزازى الكبار احمرت و حلماتى بتنزل لبن كتيييير وقلع ملط وتف فى وشى وبوقى وبلعت تفافة ابنى وضربنى بالقلم وقلتله نكنى يا سيدى نكنى يا سى احمد كيف كس امك حبيبتك ورزع زبره فى كسى وانا بوحوح واغنج واشخر واصوت وانزل فى عسلى وجسمى يتنفض لحد ما جاب طوفان لبن فى كسى ومهبلى وبزازى الكبار بترجرج مع رزعة نيك من زبره فى كسى ولسان حاله بيقول بزازها وقعتنى
 

𝙷𝚄𝙻𝙺 𝙼𝙸𝙻𝙵𝙰𝚃

HULK MILFAT THE LEGND OF KILLER
مستر ميلفاوي
عضو
ناشر قصص
ناشر صور
ناشر أفلام
ميلفاوي متميز
ناشر موسيقي
ميلفاوي سينماوي
ناشر قصص مصورة
ناشر محتوي
مترجم قصص
ناقد قصصي
إنضم
30 مايو 2023
المشاركات
5,689
مستوى التفاعل
4,695
النقاط
37
نقاط
1,452
النوع
ذكر
الميول
طبيعي
بزازها وقعتنى .. حكاية بلا نهاية.. حكاية ستين نهدا



فستق وبندق جننوني وسكرة وجوهرة ولعوني

فستق وبندق بزازها اليمين والشمال وسكرة وجوهرة حلمتها وهالتها اليمين والشمال



القصة الاولى بزاز راجية



القصة دي حقيقة حصلت من سنتين

انا اسمي زياد ٢٢ سنة في رابعة كلية تجارة من الصعيد ونزلت كلية في مصر لوني اسمر طويل وعريض وجسمي مضبوط مش مليان ولا رفيع المهم لما نزلت مكنتش احمل اهلي مصاريف وقعدت في اوضة ع السطوح في بيت قديم وحبة لما الفلوس قربت تخلص مني فقررت اني انزل اشتغل عشان المصاريف لقيت صيدلية في المنطقة كانت الدكتورة لسة صغيرة وعسولة ابوها فاتحها ليها بعد ما تخرجت علمتني في كل حاجة وكانت محترمة اوي وكاني صاحب الصيدلية معها وشهرين وكنت كاني صاحب الصيدلية معاها واتصاحبت ع اهل المنطقة والشباب هناك لحد ما في يوم لقيت واحدة دخلة عليا الساعة ٢ بالليل في عز الشتا بقميص النوم وعليه الروب والطرحة ع رأسها عايزة حقنة فولتارين فاستغربت خصوصا انها مش حاجة مهمة هي كانت جامدة جسم غادة عبد الرازق كده واتخن سنة فقولتلها تقلعي الروب ولا ترفعيه قالتلي اقلعه وظهرلي بزازها جوا القميص فبرقت فيهم راحت هي ضاحكة قولتلها يلا قالتلي براحة برفع لقيت الكولوت اسود وطيزها منفوخة بصراحة زبي وقف خصوصا لو شفت انه خيط وده معروف عندنا انه بتوع الشراميط بعد ما خدت الحقنة رجعت ورا ع زبي وانا مش قادر عدلت هدومها راحت عطياني ١٠٠ استغربت قالتلي الباقي عشانك وانا باخد الفلوس مسكت ايديها جامد وعيني في عينيها تاني يوم كان المطر كتر والنوة زادت الدكتورة قالتلي افتح انت وانا مش جاية النهاردة افتح انت النهاردة قولتلها تمام لقيت الست بتاعة بالليل قدامي في الصيدلة بجلابية سودة واللبوه طيزها ع الآخر الجلابية داخلة بين فرق طيزها والساعة بقت تسعة ونص بالليل قولتلها مالك قالتلي يا دكتور الدكتورة فين قولتلها إجازة النهاردة قالتلي ينفع أسألك في حاجة ولا بتتكسف وبتضحك قولتلها عادي قالتلي اصلا أنا كسي بيحرقني جامد قولتلها انتى محافظة علي نظافتها قالتلي مفيش حاجة بتحصل يا دكتور قولتها مش بعد الحمام و بعد الدورة بتنظفيه قالتلي اه قولتها اخر مرة مارستي علاقة امتي قالتلي من سنتين قولتلها ماشى اشوفه ماشى كانت ناوية علي النيك بس كنت عايز اتعبها واخليها هي عايزاني الاول قالتلي فين طب رحت قايل لها جوا في المخزن لما دخلت وشوفت كسها لاقيته قمحي والنوع اللي هو مشرشر ومدلدل رحت راقعها بعبوص قالت كام اة خليت بتاعي عايز يجيبهم وراحت سايبها وطالع برة قالتلي ايه قولتها مارسي مع جوزك ده من قلة النيك وانا اصلا ولا ليا في الطب قالتلي تعبان وعاجز وانا ٤٠ سنة وهو مش عارف يعمل حاجة بعدين مشيت. كانت الساعة كانت داخلة علي واحدة لقيتها بتتصل علي تليفون الصيدلية وعاوزاني اطلع لها جوزها بيموت وبتعيط بجد اقفلت الصيدلية وطلعت لقيتها شداني على اوضة وقفلت الباب أنا خوفت لقيتها كانت لابسة قميص ابيض وبنطلون بني بتقلب عليا مياه وطلعت قدامي ع السرير وبزها نصه برا قميص راحت طالع ع السرير وقطعت القميص ومسكتها بزازها فردة فردة لحس وعض لحد الحلمة راحت لحسها لحد ما وقفت بعد كده مصيتها وجابت لبن رضعت شوية لبن انما ايه بعد كده واضحة انها لسه والدة عيل رقعتها بعبوصين كانت جبتهم أول مرة قالتها انتي على اخرك يا لبوه قالتلي من ساعة ما شوفتك وانا هموت عليك قولتلها وانا كمان بموت فيكي انتي تحتي اهو لقيتها نطت علي شفايفي بوس بغباء وغشومية وانا متكيف بعد كده قالتلي انت اول مرة قولتها اه نزلت بعد زبي مص شرموطة بتمص بمزاج فشخت زبي لحد ما جبتهم قالتلي كده نبدا بقا قالتلي انت النهاردة عريسي ونكتها في كسها وطيزها وبوقها وبزازها وقدمينها بكل الاوضاع وغرقت جسمها ورا وقدام وجوه وبره لبن .. وبقت الجيرلفريند بتاعتى وحبلت منى وولدت وكتبته باسم جوزها وبعد فترة جوزها مات وانا اتجوزتها وربيت ابنى منها وبنت جوزها المرحوم

==

مغامرات اخريات لهن بزاز كبيرة بزازهن اوقعت ابطال اخرين فى حبهن ونيكهن

==

القصة الثانية بزاز نهى

أهلا بيكم ... بقالي كتير أوي ماكتبتش قصص هنا ووحشتني كتابة قصص السكس



أنا عارف ان اللي بيخش يقرا قصة بهنا يكون هيجان و مطلع بتاعه وعاوز يخش في الموضوع على طول عشان كدة أنا مش هاطول في مقدمات وتفاصيل مالهاش لازمة



أنا اسمي وائل ..35 سنة متزوج من خمس سنين من بنت من عمري تقريباً اسمها نهى أصغر مني بحاجة بسيطة .. طول .. عمري وانا بحب السكس وأفلام البورن بس قصص الدياثة وفيديوهاتها بالذات بتخليني في حتة تانية خالص من الهيجان واللذة حتى كتير وانا بنيك مراتي بقعد اتخيل ان حد من صحابي بينيكها قدامي أو حد من زمايلها في الشغل بينيكها من ورايا وانا اكتشفت بالصدفة ومراتي كانت بتحس إني بغيب في دنيا تانية وانا بنيكها وكانت بتسألني وانا ماكنتش بعرف اقولها ايه لاني خفت تفضحني عند أهلي وتطلب الطلاق لو عرفت أفكاري ورغباتي ... الفكرة فضلت تكبر في راسي يوم بعد يوم وحسيت اني لازم انفذها بس مش عارف ازاي لحد ما في يوم جالنا واحد صاحبي في الشغل على البيت عشان اسمه أحمد يكلمني في شغل ... ولفت نظري انه لعبي وشقي وعنيه زايغة .. كل ما مراتي تعدي يقعد يبص عليها غصب عنه وبعدين يحس اني اخدت بالي فيبص في تاحية تانية وانا فاقسه ... المهم كنت بتلكك أطلب من مراتي حاجات عشان تيجي واشوفه وهوا بيبص عليها لحد ما هوا خد باله .. أحمد في أواخر العشرينات شاب طويل وجسمه مشدود ودايما واخد باله من نفسه ومظهره ... معروف عنه في الشغل انه ميلفات وبتاع حريم ومعرفش ازاي مجاش في بالي قبل كدة اني استخدمه عشان حقق رغبتي في اني اكون ديوث وينيك مراتي .. الفكرة خيالية حلوة بس تنفيذها كان بالنسبة لي مستحيل ... ازاي افتح موضوع زي دة مع حد من الشغل ومراتي ممكن تفضح الدنيا لو عرفت .. فقررت أخدها بالتدريج خالص واشوف هاتوصل لايه ... أولا أحسس أحمد اني مش بغير على نهى مراتي وانه ممكن يقعد يبص عليها براحته ومن ناحية تانية أحسس نهى ان أحمد دة صاحبي اوب ومافيش دلعي للكلفة معاه ... بالفعل بدأت أعزمه عندي في البيت أكتر واتعمد ماقولش لنهى انه جاي واخليه يدخل وهيا تكون لابسة قميص نوم أو بتغير وسايبة باب الأوضة مفتوح ويشوفها أحمد ... زعقت فيا كذا مرة بسبب الموضوع دة وانا أقولها يا حبيبتي عادي دة أحمد زي اخويا ومافيش بينا فرق وماتبقيش مقفلة وكلام زي كدة ... من ناحية تانية كنت بحس ان أحمد فاقسني وعارف اني ديوث وبقى يبص على مراتي عادي بدون ما يكون قلقان مني



في الفترة دي بطلت انيك مراتي خالص عشان عاوزها هايجة وبقيت اشغل افلام ومسلسلات فيها سكس بالقصد عشان ازود شهوتها لدرجة انها تقريبا كانت بتطلب وانا بعمل نفسي من بنها ... جالنا أحمد كالعادة وقاعدين بنتكلم قلت اجرب لعبة قديمة أوي بس ممكن تنفع .. قلت اجرب اوقع على هدومه اي عصير عشان يضطر يقلع ومراتي تشوف جسمه وهيا هيجانة كدة واشوف هايحصل ايه .. قلت مش هاخسر حاجة وفعلا طلبت من نهى تجيب لنا عصير وقمن اقدمهوله وعملت اني اتكعبلت ووقعت العصير على قميصه وبنطلونه ... هوا اتخض وبقى مش عارف يعمل ايه وكانه مش مصدق اني عملت كدة قصد عشان اخليه يقلع وبقى يبص لمراتي ويبص لي انه مش هايقدر يقلع قدامها .. مراتي فهمت ومشيت وقالت وهيا ماشية "هاتلي الهدوم يا وائل احاول انضفهم وانشفهم بسرعة وانت اديله هدوم من عندك لحد ما اخلص" ... أحمد بص لي بشك وقال لي"باقولك ايه ... مالاخر كدة .. انت خول؟" قولتله "ايه دة ليه بتقول كدة" ... قالي "انت قصدت توقع العصير عليا عشان تجبرني اقلع هدومي .. أحا انا ماليش في الرجالة ولو جربت اي حاجة هاعملك مشكلة" أنا خفت وارتبكت وحسيت ان القصة مشيت في اتجاه غير اللي كنت راسمه فاضطريت اعترف وزي ما تيجي تيجي قولتله "لا انت فاهم غلط خالص .. أنا مش عاوزك ليا" قالي "أومال عاوز ايه يا وائل ماتخوفنيش منك يا جدع" ... سكت وبصيت ناحية ما مراتي مشيت وهوا سكت شوية عبال ما جمع وقالي "أحاااا .. انا كنت فاكرك بتحب اني بس ابص على مراتك وانا كنت واخد بالي من كتر العزايم عالفاضية والمليانة بس عاوزني انيكها .. للدرجة دي .. دة الخول احسن يا عم" ... زاد ارتباكي وخوفي وقولتله "ايه انت مش عاوز تنيكها؟" بصيت لقيت عنيه لمعت ووسعت كأنه حس ان الفكرة ممكن تحصل وقال لي"انت بتتكلم جد؟ انت عاوزني انيك مراتك؟" قولتله "بصراحة اه" قالي "ليه؟ انت عاوز توقعني في مشكلة ولا ايه؟" قولت له "لا خالص لو كنت عاوز اعمل كدة كنت سلطتها عليك وصورتكم في اي وضع وهيا رامية نفسها عليك وخلاص بس انا بقالي فترة بخطط للموضوع ومش عارف اعمله واديك افتكرت اني عاوزك تنيكني انا" ... قال لي "طيب ماشي فهمت انها مش مقلب بس انت ليه عاوز حد ينيك مراتك؟" قولتله "بصراحة مش عارف ... بس أنا عاوز دة يحصل لان مجرد التفكير فيه بيخليني في لذة ونتعة فوق الخيال .. فتخيل بقى لو حصل بجد" ... قال لي "احاااا ... انا كتير اسمع عن حوار الديوثين دة بس أول مرة اشوفه كدة عيني عينك ... مصلحة يا صاحبي ... مراتك مزة نيك وجسمها يتاكل اكل وانا انيكها لك من عنيا بس ازاي؟" قولتله "انا من ناحيتي هساعدك بكل الطرق انك توصل لكسها وانا اصلا بقالي فترة مش بنسكها وهيا أصلا تعبانة فشخ ... كمل انت بقى بحركاتك ونشوف" قالي "طيب واذا رفضت وفضحتني" قولتله "هاقولها تسكت عشان انت معايا في الشغل ومش عاوز مشاكل وخلاص يكون الموضوع خلص من نفسه من غير ما يجري حاجة ... ضحك وقالي "احا يا ديوث يا ابن المتناكة دة انت مخططها صح" ... غمزت له وقلت ليه يالا بينا نبدأ الخطة



قلع القميص والبنطلون وبقى بالكلوت بس وكلوته كان مش بوكسر شورت لا كان لابس السليب الضيق اللي بيكون الزوبر والبيضان باينين فيه وأنا نادبت على نعى قولتلها تيجي تاخد هدوم أحمد تغسلها .. جت واتخضت فشخ لما شافت احمد تقريبا عريان وبصت الناحية التانية قولتلها "معلش هانتعبك بقى" قام احمد قال "كويس ان الكلوت كمان ماتبلش كان زماني قاعد ملط هههه" هيا ايتغربت واضايقت من الكلام و من رد فعلي واخدت الهدوم ومشيت وانا تجاهلتها خالص وقعدت اتكلم مع احمد كان مافيش حاجة حصلت لحد ما نهى نادت عليا .. روحتلها لقيتها متعصبة وبتقول لي "ايه اللي انت عملت دة ... ازاي اشوف صاحبك بالمنظر دة وازاي يبقى قاعد كدة عندنا" قولتلها "يا ستي انا اللي وقعت العصير عليه غصب عني .. أطرده من البيت يعني واخليه يروح بالمنظر دة؟" قالت لي "طيب أنا اشوفه كدة ليه؟" قولتلها "بصي .. أحمد دة عندي معاه مصالح كتير ولازم تاخدي على وجوده في البيت .. مش عاوز كلام واسئلة هابلة مالهاش معنى .. تخيلي نفسك يا ستي على البحر وفيه رجالة حواليكي لابسة مايوهات ... ارتحتي" بصت لي باستغراب وقال لي "تمام ... ماشي" ... رجعت لاحمد وغمزت له ان الدنيا تمام.



شوية كدة واحمد ابتدى ياخد مبادرات مع نفسه ودة شيئ بسطني فشخ .. لقيته قام وهوا تقريبا عريان كدة وقال لي "انا عاوز اشرب مية هوا المطبخ منين" .. قولتله "نهى تجيب لك" قالي "لا يا عم احنا تعبنا نهى معانا اوي التهاردة .. انا ه هاجيب المية بنفسي" وقام مشس في البيت بالكلوت وتعند يمر من قدام نهى وهوا بيعدل زبه جوا الكلوت وانا كنت شايف اللي بيعمله ... دخل المطبخ وشرب مية وشاف ان نهى نشارة الغسيل على منشر جوا عشان ممنوع في العمارة عندنا ننشر غسيل على الواجهة وكانت نهى ناشرة الداخلي بتاعها سنتيانات وكلوتات وكانت كمان نشارة كلوتاتي .. المهم راح احمد وقف جمب الغسيل وبعلو صوته قالي "ايه يا وائل انت بتلبس بوكسر مقاس كام" قولتله "بلبس الوسط" ضحك وقال لي "يا عم انا افتكرتك بتلبس الصغير" وضحك وانا ضحكت على اساس بنهزر مع بعض وانا عارف كان بيعمل ايه ... في الوقت دة نهى كانت خلصت شطف في هدومه وراحت عند المنشر عشان تنشرهم ينشفوا واحمد كان واقف هناك ... قال لها "شكرا لتعبك يا نهي بجد" قالت له "لا عادي دة بيتك مافيش مشكلة" قال لها على فكرة ذوقكم في الداخلي حلو زي ذوقكم في الخارجي هههه" قالت ليه "ايه مش فاهمة" قال لها "أنا بهزر .. أقصد ان الهدوم الداخلية بتاعتكم حلوة اوي" ومسك ستيان من الستيانات المنشرة وهيا استغربت و اترددت تقول ايه .. هيا دي مجاملة ولا **** ولا ايه ... بعد ثواني من الصمت سمعتها بتقوله "من ذوقك شكرا" قال لها "طب ايه رايك في ذوقي في الداخلي بتاعي" وشاور لها على كلوته وكانت ايده بتاشور على زبه اصلا ... هيا بصت لجسمه بعد ما كانت بتتجنب تبص له مباشرة وبصت ناحية زبه وقعدت تبحلق في جسمه المشدود اللي فيه شعر على صدره وخط شعر طالع من الكلوت لحد سرته وشعر رجليه وفخاده وخدت بالها ان فخاده من ناحية بيضانه مافيها شعر يعني بيحلق زبه وبيضانه ... قعدت تبحلق وتبص وهوا سايبها براحتها وعمال يبرز لها في زبه كانه بياخد رايها في الكلوت بس وهيا لما فاقت لروحها قال له "ذوقك حلو اوي" وضحكت وهوا ضحك معاها وحسيت انها فكت شوية وابتدت تهيج عليه.



نهى دخلت المطبخ تجهز الأكل وأحمد تضطر يستنى هدومه تنشف وهوا عمال يتمشى في البيت بالكلوت قدام نهى مراتي ... قررت ازود العيار شوية قلت افتح التليفزيون على مسلسل عارف ان فيه مشاهد عريانة و سكس وقلت لاحمد و نهى تعالوا نتفرج على التليفزيون ... أحمد جه قعد ونهى جت قعدت جمبي وشغلت التليفزيون وقمت قولتلهم هادخل الحمام وأنا لا كنت عاوز ادخل الحمام ولاحاجة بس استخبيت في ركن كرد اتفرج عليهم هايعملوا ايه وهما لوحدهم ... وانا سامع التليفزيون المشهد اللي فيه سكس قرب وبراقب عيونهم وانفعالاتهم ايه ... أول ما بدأ المشهد بصيت على زب أحمد لقيته وقف تحت الكلوت وبقى واضح فشخ و نهى بقت عين على التليفزيون وعين على زب أحمد مش عارفة تهيج على ايه ولا على ايه ... صوت الممثلين علي وهما بيعملوا سكس وأحمد ابتدى يمسك زبه على اساس بيعدله وبص لنهى ولقاها بتبص ناحية زبه بس مكانتش واخدة بالها من هيجانها انه شايفها ... فقال لها "حلو المشهد" وهيا اتخضت كأنها كانت سرحانة وفاقت وقالت له "حلو ازاي .. انا معرفش ليه وائل اختار المسلسل دة" قالها "احلى حاجة في الدنيا السكس" وهيا سكتت وماردتش عليه ... فضلوا يتفرجوا على المشهد وزب احمد شد اكتر وابتدى يرفع الكلوت لحد ما جزء من بيضانه ابتدوا يبانوا ونهى بقت متنحة ومش قادرة تشيل عنيها من عليه وابتدت تبص على تفاصيل جسمه وهوا ابن الاحبة كان رياضي وجسمه متقسم ... وهوا كان عمال يتفرج عليها وهبا بتاكله بعنيها وقالها "على فكرة كدة ظلم" ... وهيا اتخضت تاني وبصت في ناحية تانية وقالت له "ايه. تقصد ايه" قالها "ان انا قاعد شبه عريان كدة وانتوا بهدومكم ... المفروض من باب العدالة انكوا تقلعوا زيي" قالت له وهيا بتحاول تضحك "ايه دة ليه بقى؟" قال لها بصوت واطي "عشان ابص واتفرج انا كمان زي ما انتي بتبصي" ... سكتت واتكسفت فشخ ومكانتش عارفة تقول ايه ... أحمد قام من مكانه وقرب لنهى وهيا اتخضت اوي وكانت هاتقوم بس هوا مسكها وقال لها "انتي مالك مرتبكة كدة ليه .. فيه حاجة مضايقاكي؟" قالت له "انت مش واخد بالك ان الوضع محرج اد ايه؟" قال لها "وضع ايه اللي محرج دة وضع يضحك جداً .. عادي احنا ناس بينا صداقة وزمالة ووائل قريب مني اوي فعادي خلي الأمور تكون بسيطة من غير تعقيد وقلق" قال له "تقصد ايه" قال لها "لو الوضع فيه قلق مكانش جوزك يسيبني معاكي لوحدنا وانا تقريبا عريان ومشغل لنا سكس ... خليكي فريش" ... نهى كانت متلخبطة ومرتبكة بس هيجانها كان خلاص قرب يغلبها وأحمد حس بكدة .. قام قرب منها تاني وهيا ماتحركتش المرة دي ... قال لها "خدت بالي من مقاس الستيان في الغسيل ان مقاس صدرك كبير ... واضح كمان اوي على الطبيعة" ... نهى اتخضت وقالت له "ايه دة انت بتقول ايه؟" قال لها "انتي مش شوفتي بيضاني وعمالة تبصي على زبي ... أنا حاسس بيكي وهاوديني بدل ما اقول لجوزك انك بتبصي عليا" قالت له "جوزي دة اللي مش فاهماه" قال لها "سيبك منه وا هو سايبك معايا اهو ... قوليلي" ... قالت له "اقولك ايه" .. قال لها "صدرك كبير؟" قالت له بكسوف "اه شوية .. حاسة كدة مقارنة بباقي الستات" قال لها "طب ما تخرجي صدرك كدة اتفرج عليهم واشوف بنفسي" قالت له "اسكت ايه اللي انت بتقوله دة ... ولو جوزي طلع وشافني هايعمل ايه" ... قام احمد نده عليا "يا وائل انت فين؟" قمت جريت على طراطيف صوابعي للحمام ورديت عليه من جوا وقولت له "انا عندي حالة طوارئ ومطول ... كملوا انتوا الحلقة ماتوقفوش" ... ورجعت تاني بالراحة للمكان اللي كنت مستحبي فيه عشان اتفرج عليهم ... نهى هيجانها كان خلاص غلبها ولقيتها مسكت بزازها وطلعتهم برا قميص النوم ... أحمد عنيه وسعت وشخر شخرة عالية وقال "احااااا دول احلى من ما تخيلتهم" بزازها كانوا كبار ومليانين مش مدلدلين ولونهم ابيض اوي وحلماتها لونها زهري غامق وكانوا واقفين اوي لانها كانت هيجانة فشخ ... أحمد قرب منها اكتر وبالراحة مد ايده ناحية بزازها وخلاص نهى بطلت تقاوم خالص وغمضت عنيها وأحمد مسك بزها وحسس عليه بالراحة وقعد يرفع فيه ويقفش فيه ويشد الحلمة بعدين مسك البز التاني وعمل فيه نفس الحركات وهيا كانت خلاص في عالم تاني ... أحمد قعد يلعب في بزازها شوية وقرب وشه من وشها بالراحة وحط شفايفه على شفايفها وباسها بوسة خفيفة قامت هيا ردت له البوسة وقعدوا يبوسوا في بعض وهوا بيلعب في بزازها بايديه الاتنين وهيا عمالة تتلوى معاه من الشهوة ... باسوا شوية وبعدن قام قعد مكانه وقال لها "عدلي نفسك عشان وائل مياخدش باله وانا هارتب معاكي وهامتعك متعة ماشوفتيهاش قبل كدة" ... من غير ما ترد .. نهى دخلت بزازها جوا القميص ومكانتش قادرة تتحرك ورجليها كانوا بيترعشوا من الشهوة وفضلت قاعدة شوية تاخد نفسها وبعدها دخلت أنا وقعدت معاهم ... نهى كانت لسة مش على بعضها ... كان واضح فشخ انها عاوزة تتناك من احمد ومش قادرة تحبي او تسيطر على شهوتها اكتر من كدة وهوا كان بيسويها على الهادي عشان يتاكد انه لما يخش في الجد هيا مش هاتصده.



ايه رأيكم ... أكمل ولا ايه؟



الجزء الثاني

لما لقيت الدنيا رجعت هادية رجعت لمكاني على اساس اني طلعت من الحمام واتعمدت اني اقعد في مكان بحيث يكون أحمد هوا اللي جمب نهى وقولت لنهى "باقولك ايه .. اطفي النور عشان نعرف نتفرج بمزاج" بصت لي نهى بطريقة كأنها بتقولي أحا ... كانت على أخرها وأنا بحركاتي عمال اشعلل فيها ... المهم قامت و طفت النور و المسلسل شغال والممثلين شغالين سكس وتمليط وأنا عين على أحمد وحاسس بزبه هايقطع الكلوت وعين على نهى وهيا عمالة تفرك وتغير في قعدتها ومش قادرة .. شوية وقولتلهم "أنا نعسان اوي هادخل أنام شوية .. لما الأكل يجهز يا نهى صحيني وأحمد طبعاً انت مقضي معانا اليوم ... مش محتاج اقولك البيت بيتك" أحمد طبعاً فهمني وقالي "حبيبي يا ويلو" ... مراتي جريت ورايا وكلمتني بعصبية "انت داخل تنام وسايبني مع صاحبك قاعد عريان لوحدنا .. انت اتجننت" قولتلها "نهى باقولك ايه .. أنا نعسان ومش قادر واحمد دة اعتبريه انا .. مش عاوز دوشة ولا وجع دماغ" وسيبتها ودخلت الأوضة على أساس هنام.



استنيت شوية في الأوضة وبعدين طلعت بتسحب لمكاني اللي بتفرج منه لقيتهم لسة بيتفرجوا على المسلسل وأحمد كان بيلعب في زبه من فوق الكلوت وهوا باصص على نهى وهيا عمالة تتفرج عليه ومش قادرة تتحرك .. شوية ولقيت أحمد قام قلع الكلوت وبقى عريان ملط وزبه واقف حديدة .. نهى لما شافت المنظر شهقت واتخضت وفضلت باصة على زبه ومش عارفة تعمل ايه ... أحمد فضل يلعب في زبه وبيضانه وباصص عليها شوية وبعدين قالها "ها ايه رايك؟" قالت له "في ايه؟" قال لها "هاقعد انا ملط كدة وانتي بالملابس الرسمية هههه" قالت له "ووائل؟" قال لها "دة ناقص يقولها لك .. وائل سايبك معايا وانا ملط .. فيه ايه" ... نهى وقتها خلاص كانت استسلمت ولقيتها فتحت رجليها وابتدت تلعب في كسها من فوق الكلوت ... أول ما فتحت رجليها بصيت لقيت كلوتها غرقاااان ولونه متغير من كتر المية اللي مغرقاه اتاريها يا عيني عمالة تنزل من اول ما قعدت ومش عارفة تعمل ايه .. أحمد شاف المنظر دة قال لها "لا يا قلبي دة واجب عليا" وقام وراح قعد جمبها وهيا اخدته في حضنها وقعدت تبوس وتحسس على كل حتة في جسمه وزبه وبيضانه ... كانت مشتهية فشخ وما صدقت انه حصل .. هوا كان بيبوسها وبيمسك في جسمها من فوق الهدوم ومش عايز يدخل جامد على كسها عشان ماتجيبش تاني و تخلص قبليه ... قعد يبوس فيها وبعدين قلعها قميص النوم وبقى هوا عريان ملط وهيا بالستيان والكلوت ... بزازها كانوا باظين من الستيان كأن الستيان ضيق عليها وكسها كان عمال ينزل بحيث كنت شايف السائل بين فخادها وكلوتها ... اخدها في حضنه وايده عمالة تتحرك على جسمها كله من رقبتها لصدرها لبطنها ويجي لحد الكلوت من فوق وينزل على فخادها من غير ما يلمس كسها وفضلوا يبوسوا بالشكل دة بتاع دقيقتين لحد ما نهى بقت خلاص مش قادرة وسايحة عالاخر قام أحمد رقدها على ضهرها وقلعها الستيان وقعد يعض ويبوس في بزازها وحلماتها ويرضع فيهم لحد ما حلماتها نفخوا خالص وبقى بيشد فيهم بصوابعه وسنانه وبعدين نزل قلعها الكلوت بالراحة والسوائل اللي لازقة على كلوتها وكسها مبهدلة الدنيا تحت وأحمد شاف المنظر دة هاج فشخ عليها وقام وحط زبه على كسها وقعد يمشيه عليها ويدعك بيه على ميتها وعلى زنبورها اللي اول مرة اشوفه واقف فشخ كدة ... كان بيخبط بزبه على زنبورها وهيا كلها تترعش مع كل خبطة كأنه بيكهربها بعدين ابتدى يدخل زبه في كسها بالراحة واحدةواحدة وكسها كان مساعده عشان غرقان عسل ورطب لحد ما زب احمد دخل كله جوا كس نهى مراتي ... واول وا دخل كله نزل احمد بجسمه على نهى وحضنها وبعدين مسك بزازها وقد يبوس فيهم وهوا بينيك ... بقى وسطه بيتحرك من تحت عشان ينيكها وجسمه من فوق لافف على نهى وماسك بزازها ... ونهى نايمة على جمبها وفاشخة رجليها وعاطية له كسها وهما الاتنين كانوا بيتحركوا سوا في النيك وكان منظر ابن احبة خلاني اقلع الشورت والاندر والعب في بتاعي ... أخيرا حلمي بقى حقيقة



النيك شغال وأحمد نقل ايديه من بزاز نهى لزنبورها وبقى يدعك فيه بصباعه كأنه بيزغزغه وهيا رجعت تترعش تاني من لعبه في كسها ... شوية يزغزغ زنبورها وشوية يدعك كسها كله بكف ايده وشوية يخبط عليه بالراحة وكانت بتنطر معاه في الحركة دي ... خلاها تنطر كذا مرة وهوا زبه شغال نيك في كسها ... بعدين أحمد طلع زبه من كس نهى مراتي ووقفها وقعد هوا على الكنبة وخلاها هيا تقعد على زبه بعدين ابتدى ينططها على زبه هوا يد ماسكة بز من بزازها والايد التانية بتلعب في كسكوسها وهيا عمالة تنيك نفسها وتترعش كل شوية ... منظرهم وهما عريانين مع بعض وبينيكوا خلاني اهيج فشخ اكتر من اي وقت تاني في حياتي ... كانت ذروة المتعة بالنسبة لي إني اشوف مراتي بتتناك من راجل هي هايجة عليه ... كنت عمال اضرب عشرة عليهم ولا كاني بتفرج على سكس ... المهم أحمد خلى نهى تقوم من على زبه ورقدها على الكنبة بعدين قعد فوقيها وحط زبه بين بزازها وخلاها تضم بزازها على زبه وهوا قعد ينيك في بزازها كدة وايده وراه ماسك كسها بيبعبص فيها فضل كدة حية لحد ما لقيته عمال يترعش ومسك زبه وقعد يدعك فيه وبسرعة دخل زبه في كس نهى وقعد ينيك فيها بسرعة لحد ما نزل لبنه جوا كسها وهيا حاولت تفلت من تحتيه بحيث اللبن ماينزلش جوا بس ماعرفتش ... أنا من منظر ان أحمد نزل لبنه في كس نهى ماعرفتش افكر اغضب انه ممكن كدة تحبل منه و كل اللي حسيت بيه لبني وهوا بيدفلق من زبي زي النافورة ... عمري ما نزلت بالغزارة دي وعمري ما هجت ولا اتمتعت كدة من بزاز نهى مراتى الكبيرة اللي بزازها وقعتني ووقعت زميلي احمد



==



القصة الثالثة بزاز بُشرى



قصة سكس محارم حقيقة حدثت لي مع زوجة اخي الاكبر ام بزاز كبيرة التي كشفت صدرها امامي و انا في بيتها و لم اتمالك نفسي و نكتها من صدرها حتى قذفت و كان صدرها اجمل صدر اراه في حياتي فهي ذات نهود كبيرة و لها حلمتين ورديتين يستحيل وصفهما . و الحكاية حدثت لما جاءت زوجة اخي الاكبر بُشرى الي في تلك الليلة و هي تقريبا عارية و لاحظت اني انظر الى صدرها الذي كان يريد ان يخرج من جهة الصدر في الفستان التي كانت مكشوفة جدا و صدرها ابيض و اقتربت مني و انحنت فخرج ثديها من الروب و قد فعلتها متعمدة ثم ضحكت و اعتذرت مني لكن زبي انتصب و كان من المستحيل ان انام بعدما رايت بزاز زوجة اخي الاكبر الكبيرة . و تظاهرت بانها خارجة بعدما سالتني ان كنت اريد شيئا لكنها حين وصلت الى الباب ناديتها و قلت لها نعم اريد منك شيئا و سالتني ماهو فطلبت منها الاقتراب حينها اقتربت مني زوجة اخي الاكبر ام بزاز كبيرة مرة اخرى فلمست صدرها و قلت لها هذا ما اريد فانا اريد ان المس صدرك حتى لما استمني تكون يدي التي لمست صدرك تلمس زبي حتى احس اني انيكك من البزاز و اشرت اليها ان تنظر في منطقة زبي التي كانت منتفخة و الانتصاب ظاهر و هنا نظرت الى زبي و قهقهت و كان باديا عليها انها ساخنة وممحونة



ثم قالت فقط هذا ما تريد ثم اخرجت بزازها امامي و كاد قلبي ان يتوقف من الشهوة و النبض القوي و قالت انظر اليهما و استمني امامي لاراك تقذف و بسرعة اخرجت زبي الذي كاد يقذف من الشهوة دون ان المسه و قمت امامها و هي تمسك بزازها لكن حين لمست زبي كانت اللذة عالية جدا فطلبت منها ان اضع زبي بين بزازها لانيك زوجة اخي الاكبر ام بزاز كبيرة من الصدر . و وافقت بسرعة حيث امسكت بزازها و قربتهما من بعض و كانت نهودها مثل الطيز حلمتها لا يمكن وصفها فهي كبيرة جدا و هالتها واسعة و قرصها كبير و بقيت انظر الى بزاز زوجة اخي الاكبر لمدة و انا غير مصدق و مستوعب ما يحدث ثم وضعت زبي بين بزاز زوجة اخي الاكبر و كانت بزازها ساخنة جدا و طرية . و بقيت واقفا و زبي في صدر زوجة اخي الاكبر وهي تضغط و تحركهما بطريقة ساخنة جدا و انا احس اني لن اصمد طويلا و الشهوة تحرقني ثم قلت لها هل تعلمين يا زوجة اخي الاكبر ام بزاز كبيرة انت تملكين اجمل صدر في العالم و بزازك احلى بزاز و زادت من ضحكاتها بطريقة فيه شرمطة عالية ثم قالت اسكت لا تفشي السر فانا اعلم انك ممحون و تحب الصدر الكبير و اعلم ان حلمك هو ان تضع زبك بين بزازي لذلك اردت امتاعك



و بالفعل كانت بزازها ممتعة جدا و انا لم احرك زبي بينهما سوى حوالي مرتين او ثلاث فقط حتى احسست ان شهوتي ستخرج بسرعة كبيرة فانا من المستحيل ان اقاوم ذلك الجمال و تلك اللذة التي عشتها مع زوجة اخي الاكبر ام بزازها و صدرها الساحر . و شعرت ان المني يندفع من زبي بطريقة سريعة و ساخنة و اخبرتها اني ساقذف و بدات تضحك بكل قوة و سالتني و قالت فقط هل اكتفيت انت لم تفعل شيئ انت زبك ساخن جدا و هنا بدا المني يخرج بكل قوة و زبي مغروس بين بزاز زوجة اخي الاكبر الكبيرة و لم اكن ارى زبي المدفون بين ثدييها الكبيرين و كنت اقذف بطريقة حارة و ممتعة جدا و زوجة اخي الاكبر تضحك و هي ترى المني يقطر من زبي على بطنها و فخذها و انا في تلك الحالة و ابدو و كانني عصفور ضعيف لانني حين كنت اقذف كان كل جسمي يتلوى من المتعة و اللذة الى ان توقف زبي عن قذف المني . و اخيرا عاد زبي للظهور و هو منتصب لكنه فقط الصلابة و صار طريا بعدما اخرج الشهوة على زوجة اخي الاكبر ام بزاز كبيرة حين نكت صدرها



و بقيت امسح زبي على حلمتها التي انتصبت و برزت اكثر ثم مسكت زوجة اخي الاكبر منديل كان في الخزانة و بدات تمسح بزازها امامي و اخفتهما بعد ذلك و انا غير مصدق اني نكت زوجة اخي الاكبر ام بزاز كبيرة من صدرها و تركتها تخرج لكن عيناي لم تعرفا النوم في تلك الليلة حيث لم تمر سوى عشرة دقائق بعدما اطفات شهوتي حتى احسست بنيران تحرق زبي . و استمنيت مرتين في فراشي قبل ان اخلد للنوم و انا منتشي بنشوة حارة جدا بعد تجربة سكس محارم و نيكة من الصدر مع زوجة اخي الاكبر ام بزاز كبيرة جدا و رهيبة و قذف ساخن على الثدي

ثم عاد زبي للانتصاب بقوة بعد قليل وكانت بشرى زوجة اخي الاكبر قد ذهبت الى غرفتها لترتاح وذهبت اليها وجدتها نائمة او تصطنع النوم اقتربت منها بسرعة وزبي كالسيف المشهر امامي يشير نحوها وكانت ترتدي بيبي دول اسود قصير شفاف على اللحم يكشف بزازها الكبيرة جدا وكسها بشفاهه الكبيرة العريضة المتهدلة ووجدت يدها تعبث فى شفاه كسها برفق وهي مغمضة العينين وعلمت انها هائجة وتعريت تماما من ملابسي وورفعت بيبي دولها حتى عنقها وظهرت امامي بزازها الكبيرة وكسها الغليظ الشفاه واعتليتها وهي تفتح عيونها وتضمني بقوة كانت امراة الفا انثى الفا قائدة قوية واخذت زبي بقبضتها ودفعته في كسها فاندفعت انيك اول كس امراة او بنت لي في حياتي وتاوهنا معا بقوة وانا ادخل زبي حتى البيضات داخل مهبل بشرى زوجة اخي الاكبر ام بزاز كبيرة التي بزازها وقعتني واتامل بزازها الكبيرة وهي تترجرج بقوة من شدة نيكي لها ورزعي فيها وهي تتاوه وتغنج وتوحوح بقوة وعضضت عنقها وبزها بقوة وعلمتها بعلامات عضات الحب وانا اقول بنيكك يا شرموطة يا مرات اخويا الوسطاني اخر العنقود بينيكك يا منيوكتي قالتلي نيكني يا اخر العنقود بحبك انت واخوك عايزة بزازي الكبير تترجرج من نيك ورزع ازباركم انت واخوك جوزي في كسي وطيزي احححححح اااااااااه اوووووووووووووف كمان يا متناك يا ابن حماتي المتناكة اللي ناكها ابويا واربعة من اصحابه يا عيلة متناكة يا خولات .. وانا اهيج اكثر من كلامها القذر عن امي وادفع زبي بقوة في مهبلها واقول لها سافتح عذريتك وافض بكارتك من جديد يا لبوة اخي واجعل اصحابي ينيكوكي جانج بانج خماسي وانا خامسهم يا وسخة يا اللي مبتشبعيش من راجل واحد يا بنت المرة المتناكة فيكي قالت احححححححححح نكني يا وسخ يا شرموط كسمك وكسم اللي جابتك يا خول وهي تبصق على وجهي وفي فمي وابلع بصاقها بتلذذ واستمتاع وتصفع خدودي بيدها انها حقا امراة الفا وانا انيكها بقوة وهي تقول انت واخوك متاخدوش في ايدي غلوة دانا ياما دوبت رجالة ومراهقين وشباب وشيوخ تحت رجليا وتحت بزازي الكبيرة اللي هتموتوا عليها كلكم .. بزازي مجنناكم مووووووووووت يا شراميط عينيكم بتاكلهم وازباركم بتوقف عليهم وايديكم بتاكلكم عشان تقفشوا فيهم وبوقكم بياكلكم تعضوهم وتمصوا حلماتهم .. قلت لها ادعكي في بزازك الكبيرة يا شرموطة يا ام بزاز كبيرة مش هقولك بعد كده يا ابله ولا يا بشرى قدام امي وابويا واخويا واي حد هقولك يا ام بزاز كبيرة يا اللي كلك بزاز وكس وشفايف كس يا علقة خدي في كسك قالت اهبد اهبد اهبد كمان يا شرموط يا ابن الشرموطة عايزة لبنك هات هات هات يا عرص .. حتى انطلق طوفان من لبني في اعماق مهبل بشرى ام بزاز كبيرة اللي بزازها وقعتني



==



القصة الرابعة بزاز عواطف الغلطانة بالشقة وبزاز ابنتها المراهقة البكر شيماء



انا شاب عمري 18 (20-25-30-35-40) سنة واسمي احمد عازب واعيش وحدي وفي احد

ايام الصيف الحارة كنت بالبيت اتفرج على فيلم جنسي لاني

كنت مثارا وكنت ارتدي شورت واداعب ايري وفجاة رن جرس

الباب فقمت لارى من القادم فأذ بي امام سيدة كبيرة النهدين كالمدافع امامي بزازها وقعتني فعلا في

الاربعينيات (الثلاثينيات-العشرينيات-المراهقة) غاية بالجمال بيضاء البشرة ومعها ابنتها المراهقة (اختها-امها-صديقتها) فأرتبكت



يبدو انها اخطأت بالعنوان وهمت بالانصراف فاستوقفتها

ودعوتها للدخول لالتقاط انفاسها لاسيما واني اسكن

بالطابق الخامس وكان المصعد معطلا فترددت قليلا ووافقت

ان ترتاح قليلا وتشرب كوب ماء فادخلتها الى الصالة ورحت

احضر لها الماء ناسيا جهاز السي دي دائرا ولما عدت

وجدتها جالسة تتفرج على الفيلم ويدها تداعب كسها ولما

راتني عدلت جلستها فقدمت لها الماء وسألتها عن اسمها

فقالت اسمي عواطف وعمري 40 سنة (35-30-25-20-18)

وهي من تونس (مصر-سوريا-الجزائر-ليبيا-اليمن-العراق-لبنان-تركيا-الاردن-ايران-باكستان-افغانستان-الهند-الصين-اليابان-روسيا-امريكا-المانيا-ايطاليا-اليونان-اسبانيا-البرازيل-الارجنتين-فرنسا-بريطانيا) مطلقة (متزوجة-بنت بنوت بكر-بنت بنوت مفتوحة-ارملة)

وسألتني لماذا تشاهد افلام جنسية اليس لديك زوجة فقلت

لها اني عازب ومحروم من النساء ولهذا انفس عن نفسي

بمشاهدة الافلام فسألتني وهل تشعر بالمتعة بعد المشاهدة



فاجبتها اني اثناء المشاهدة امارس العادة السرية كي اشعر

بالمتعة فاحمر وجهها من الخجل وهمت بالانصراف فقلت لها

ان تبقى قليلا وتتابع مشاهدة الفيلم معي هي والتي معها واسمها شيماء

وفعلا جلسنا نتفرج على الفيلم فتهيجت وصرت اتحسس ايري

فقالت لي انها ترغب برؤيتي وانا امارس العادة السرية

فطلبت منها ان تحلب لي ايري فرفضت فشلحت الشورت وبدات

احلب ايري متعمدا اثارتها وكانت تراقبني هي وشيماء وهي تضع يدها

على كسها والاخرى على نهديها الكبيرين وشيماء تفعل مثلها ولديها بزاز كبيرة ايضا مثل عواطف حتى احسست باني سانزل حليب

ايري فامسكت بايري وراحت تمصه وترضعه حتى انزلت المني

بفمها فاخذت تلحسه وتبلعه ثم قمت لاغتسل ولما عدت وجدتها

عارية بانتظاري هي وشيماء عارية مثلها فرايت بزازها العارمة الكبيرة وشعر عانتها الاسود

الكثيف وما ان رأتني حتى امسكت ايري وراحت تلحسه وتمصه وتدعكه بيدها وفمها

بشهوة بالغة فرحت امصمص شفتاها ولسانها ثم مصمصت حلمات

بزازها الكبيرة الورديتان وهي منهمكة برضاعة ايري فنزلت بيدي



اتحسس شفار كسها فبرز زنبورها الواقف فاخذت الحسه

وامصمصه متخذا وضعية 69 واستمرينا باللحس والمص ثم

قلبتها على ظهرها ورفعت رجليها ورحت احف ايري بين شفاه

كسها العريضة الكبيرة المتهدلة وشفاه كس شيماء لاثير زنبورها واتحسس شعر كسها الكثيف الذي يثيرني

ويهيجني فانا اعشق المراة المشعرانية ثم ادخلت رأس ايري

بكسها ورحت احركه بطريقة مهيجة ثم دحشته مرة واحدة

مخترقا اعماقها ومهبلها فصرخت من المتعة ورحت انيكها بشتى الاوضاع

بالملعقة والكلبى وراعية البقر وراعية البقر المعكوسة والهدية المغلفة والفلاتايرون المكواة او الكلب الكسول ومخضة الزبدة والشلال والشوكة والملعقة والعربة اليدوية الجلوسية واللوتس والاوم الهندوسى والقوس الذهبى ووضع المراة فوق تمارس تمرين الضغط وزبي يصول ويجول باعماق كسها اللذيذ وعواطف تتاوه وتغنج وتشخر وتصوت وتقول نكنى انا منيوكتك انا شرموطتك يا احمد نكنى يا روحى كمان نيكنى اكتر احححححححح اووووووووووووف اااااااااااااااااااااه وانا اتامل بزازها الكبيرة تترجرج باثارة مع رزعات ونيكات زبرى لكسها بزازها وقعتني ورفعت يديها فرأيت

شعر ابطيها الاسود مما زاد من هيجاني فسحبت ايري من كسها

وهو بقمة الانتصاب وجعلتها تتخذ وضعية الكلبة وبللت فتحة

طيزها بلعابي وبدات ادحش زبي بطيزها حتى دخل كله ورحت

الكزها واطبزها حتى احسست باني سافجر حمم بركاني الثائر

بداخلها وفعلا قذفت حليب ايري بداخل طيزها وكانت تأن



منتشية وانتصب ايري مرة اخرى فبدات افض بكارة شيماء الجميلة وانيكها بقوة وهي تتاوه وتوحوح وتغنج

وتقول نكني يا خول يا شرموط نكنى يا متناك املا كسى بزبرك ومتعه اححححححححححح اوووووووووف اااااااااااه الحقينى يا ماما ونكتها ايضا بكل الاوضاع وانا اقفش فى بزازها الكبيرة التي اذهلتني ووقعتني مثل بزاز عواطف

حتى اطلقت طوفانا من لبنى نصفه فى كس ومهبل شيماء ونصفه الاخر فى كس ومهبل عواطف وانا ادفن وجهي وشفتي واسناني ويدي في بزاز عواطف وبزاز شيماء البزاز الاربعة الكبيرة اعض وامص واقرص واعلم بزازهما بعضات الحب وقمنا لنغتسل وودعتني هي وشيماء بعد ان وعدتني بزيارة اخرى بل بزيارات اخرى



==



القصة الخامسة بزاز وداد القطة اللى دفيتها من البرد



بدأت قصتى فى شتاء إحدى ليالى يناير فى إحدى شقق المعمورة بمدينة الإسكندرية فأنا شاب عمرى 25 سنة (يمكن تغيير العمر) غير متزوج متعود على قضاء خميس وجمعة فى شقتى بالمعمورة والمعمورة منتجع سياحى مغلق وفى الشتاء يكون عدد رواده قليل فى أحد الأيام سمعت طرق على باب شقتى الموجودة فى الدور الأول وعندما فتحت باب الشقة يا لهول ما رأيت سيدة فى أواخر الثلاثينات من عمرها ناضجة وجمالها لا يوصف فملامحها مصرية حلوة وعيونها سوداء كبيرة مثل عيون المها وشفايفها منتفخة مثل الكريز ومتهيجة كأنها خارجة من جحيم بوس ومص وخدودها وردية وعلى وجهها ابتسامة تأخذك فى جنة من النشوة بمجرد النظر إليها فقط وجسمها مثل غزال برى وصدرها الكبير المذهل نصفه مكشوف وبارز من البلوزة كأنه يريد أن يتحرر منها لونه برونزى وحلماتها بارزة كأنهما أثيرتا جنسيا مرات ومرات ترتدى بنطلون جينز يفصل ويشرح كل ملامح جسمها شرحا تفصيليا ولا أعظم دكتور تشريح وأهم شئ واضح شفرات بظرها وكسها مرسومة من خلف البنطلون وأثارتنى ملاحظتى لدبلة زواجها الذهبية فى يدها اليسرى ولم أستطع سوى النظر لتلك التفاصيل البديعة ولم يأخذ نظرى من هذا الإبداع سوى حينما تكلمت لم أسمع صوت أعذب من صوتها وبصراحة لم أتهيج أبدا ولا تأثرت جنسيا من قبل بأى امرأة مثلما تأثرت بتلك المرأة سمعتها تغنى لا تتكلم فهى كما عرفت بعد ذلك أنها كانت فى زيارة لأحد أقاربها فى المعمورة ومن حظى الجميل انفجرت إحدى إطارات سيارتها أمام عمارتى وعندما شاهدت نور شقتى فكرت فى أن تبحث عن شخص يغير لها الكاوتش خشية أن يقلق أقاربها وأولادها عليها فسألتها عن عمر أولادها فقالت بأنهم فى سن المراهقة قلت لها لأهدئ من روعها إذن لا تخافى فلم يعودوا صغارا وعندما خرجت لأساعدها بدأت الأمطار تهطل بغزارة فقلت لها ممكن ندخل جوه الشقة حتى يتوقف المطر فى البداية رفضت وحين اشتد المطر وبرودة الجو حتى أن هطول المطر على البلوزة بدأ يكشف النصف الثانى من بزازها الكبيرة وباقى جسمها أصبح واضح كأنها لا ترتدى شئ وافقت فقد كان من الصعب أن تتحمل شدة المطر والهواء فقد بدأت ترتجف من شدة برودة الجو وهى لا ترتدى غير بلوزة وبنطلون ودخلت معى إلى شقتى وهى ترتجف ارتجافا شديدا دخلت معى وهى ترتجف فقد كان المطر غزيرا جدا والبرودة فى هذه الليلة شديدة جدا وهى وقفت كثيرا فى الخارج قبل أن أقنعها بالدخول وفى الحقيقة أنا لم يكن لى أى نية سيئة تجاهها وهى كما علمت سيدة متزوجة (او مطلقة او ارملة او بنت بنوت مفتوحة او بكر) ولكن جمالها الباهر وهطول المطر على بلوزتها وضح صدرها الكبير كأنها عارية فلم أستطع أن أمنع عينى من النظر إليه بصراحة ابتدى شوشو يلعب فى دماغى وابتدت مظاهر احترام هذا الجمال البارع تظهر فابتدا قضيبى يقف لها باحترام وهى لاحظت نظرى على صدرها الكبير وباقى جسمها حاولت تغطى نفسها بإيديها ومستمرة فى الارتعاش من البرودة قلت لها أهلا بيكى أنا بصراحة معنديش هدوم حريمى هاجيب لك أي لبس من لبسى عشان تبطلى ترتعشى وإديتها فوطة كبيرة تنشف بيها نفسها وقلت لها حالا ها جيب لك لبس خدت الفوطة بمنتهى الخجل ودخلت الحمام وقفلت الباب وراها بصراحة أنا كنت عايز مفيش حاجة تمنعنى من النظر إلى صدرها العريان ففكرت أديها بلوفر رقبته سبعة وواسع عشان ما اتحرمش من صدرها الكبير الغاية فى السكسية ولما رجعت معايا البلوفر شاهدت منظر تفصيلى ليها وهى بتقلع هدومها وبتنشف جسمها كان باب الحمام من الزجاج المصنفر اللى يبين خيال اللى جوه بس مش واضح وبصراحة أنا هجت عليها قوى وقضيبى يريد أن ينطلق من الكلوت ولكن قلت ممكن تصرخ أو تعمل أى رد فعل كلمتها من ورا الباب انتى اسمك إيه قالت وداد قلت لها افتحى الباب خدى البلوفر يا وداد وتعالى فى التكييف عشان الجو برد عليكى فتحت الباب وخرجت إيدها بس بعدت إيدى شوية عشان أكتشف أكبر مساحة من جسمها للأسف ما ظهرتش غير إيديها اللى زى الزبدة البلدى البيضاء قالت لى البنطلون برضه مبلول ممكن بنطلون عشان أنا هاقلع بنطلونى عشان أنشفه بالمكوة كلمة هاقلع البنطلون هيجت كل أحاسيسى تخيل واحدة فى حمامك بتقولك أنا هاقلع البنطلون قلت فى بالى النهارده ها تبقى ليلة مش حمرا بس دى ها تبقى كل الألوان إدتها بنطلونى طبعا كان كبير عليها لبسته وخرجت وكانت ماسكة البنطلون من قدام بإيدها عشان ما ينزلش أول ما شفتها كان شكلها يضحك وهى ضحكت وبان إنها ظريفة ودمها خفيف بس فكرة البلوفر كانت ممتازة صدرها الكبير أصبح مكشوف مش بس كده ده أنا شفت إحدى حلماتها لونها وردى طبعا قلعت الجزمة ومشيت حافية وكان منظر رجليها بالمونيكير الأحمر يخبلوا وأنا مش عارف أبص على إيه ولا إيه دخلت الأوضة اللى فيها التكييف وكانت ما زالت بترتعش قلت لها ممكن أعمل لك حاجة سخنة تدفيكى ما اعترضتش حصلت بعد كده حاجات كتير أحضرت لها مشروبا ساخنا لكى تدفئ برودة جسمها رغم أن هناك طرق أخرى للتسخين مثل الملاعبة والمداعبة والتحسيس وإشعال نار الشهوة التى تقضى على كل برودة . مرت دقائق عديدة وهى لا تزال ترتجف فقد كان هناك نقيضين فى نفس الحجرة هى ترتجف من شدة البرودة وأنا أنتفض من شدة السخونة فقد كان صدرها المكشوف يشعل نار الجنس داخلى حرارة ممكن أن تزيل البرودة التى تشعر بها ماذا أفعل فهى لا تزال ترتجف من البرد رغم إعطائها بطانية ورغم التكييف الساخن وقد بدا أنها رعشة مرضية وقد بدأت فى الدخول فى غيبوبة كان لابد أن أفعل شيئا لأعيدها للوعى مرة أخرى فهي مستلقية على السرير كل جسمها تحت اللحاف والبطانية وما زالت ترتعش دخلت معها تحت الغطاء وهى تكاد لا تشعر بى ومن مرضها أصبحت لا تمسك البنطلون فانسلت منه جزء أحسست أنها بلا بنطلون من ملامسة جسمها فرفعت الغطاء فيا جمال ما رأيت فهى نائمة على أحد جنبيها وظهرها لى فأنا لم أشاهد من ظهرها إلا كلوت أسود أو جزء من كلوت يحتوى على أجمل طيز شاهدتها عينى فلم أشاهد مثلها حتى فى أفلام السكس لقد كان الكلوت تقريبا بين فلقتى طيزها فقد كانت الطيز بكاملها مكشوفة ترتج ارتجاجا شديدا بفعل رعشتها فدخلت تحت الغطاء واحتضنتها من الخلف لعل سخونة جسمى تستطيع أن تسخن حسمها وهى إلى الآن لا تشعر بشئ وبدأت أعمل تدليك لها وأنا جسمى ملاصق لجسمها من الخلف وبدأ قضيبى يريد أن يمزق أى شئ يمنعه من اختراق فلقتى طيزها ويدى لا تزال تدلك وتحسس على جسمها من الخلف ومددت يدى من داخل البلوفر إلى صدرها الكبير من الأمام لأصل إلى صدرها الكبير وبدأت ألعب بنهديها الكبيرين وأداعب الحلمات واحدة بعد واحدة وبدأت أدعك فيهما بشدة والآن فقط تغيرت نبرة تأوهاتها من تأوهات البرد إلى تأوهات النشوة ولكنها لا تزال غير واعية بما يحدث بها استمريت فى حضنها من الخلف بشدة وأكاد أؤكد أن عضوى تحرر من قيوده فى البنطلون ووجد المكان الذى يريد أن يستقر فيه فقد اترشق بين فلقتيها دون أن أحاول إيلاجه وقد خفت كثيرا رعشتها وأنا ما زلت أدعك فى بزازها الكبيرة وأرجع لحلماتها بإصبعين أداعبهما وأضغط عليهما ضغطا خفيفا ومع كل ضغطة أسمع تأوهاتها وتزيد من إلصاق جسمى بجسمها وقد أصبح الجسمان كأنهما جسما واحدا وقد صار هناك ضغطا آخر من قضيبى غير الراضى عن مستقره الحالى يريد أن يتقدم ويخوض معاركه هو الآخر إلا أننى أمنعه فبدأ يضغط ولكننى وضعته فى وضع ليكون نائما بين فلقتيها لكى لا يخترقها وقد أحسست بأن طيزها بدأت تستجيب وتتحرك بطريقة تريد بها أن تلتهم كل قضيبى وقد بدا أنها أيضا تريد لهذا القضيب أن يخترقها بحركات طيزها المستمرة وفجأة تغير وضع جسمها وأصبح وجهها أمام وجهى وأنفاسها كأنها تخرج منى وتعود إليها فبدون تفكير مددت شفايفي لأسترد أنفاسى من داخلها بقبلة لشفايف أصبحت ملتهبة بعد أن كانت البرودة تملأها فقد أصبحت أهوى الالتصاق فألصقت شفايفنا ببعض لقد امتدت تلك القبلة طويلا فأنا لا أقبل ولكن أمتص رحيقا من شفايفها هذا الرحيق والعذوبة فى الشفايف جعلتنى لا أفكر فى تركها مرة أخرى وهى على ما يبدو مستمتعة ويدى تلعب فى كل جسمها الأعلى فقط وهى لا أدرى إذا كانت مستمتعة أو لا زالت فاقدة الوعى ولكن تأوهاتها تخبرنى بأنها مستجيبة فقد أصبح جسمها البارد من الجو يتفجر حرارة واختفت جدا رعشاتها وبدأت تأوهاتها تزداد جدا كأنها ترجرج المكان وعلى ما يبدو أننى نجحت فى معالجتها هى ولكنى أنتظر من يطفئ تلك الحرارة التى اشتعلت فى وفيها لقد توقف ارتعاشها من البرودة و لكن ما زالت تأوهاتها تزداد ارتفاعا وكأنها فى دنيا أخرى لقد تعافت من البرودة ولكن اشتعلت فيها نار الرغبة هذه النار لا طريق إلى إطفائها إلا بالوصول إلى المنتهى وقد استدارت مرة أخرى لتعطينى مرة أخرى مستقرا لعضوى فلما استدارت إذا بعضوى يندفع كأنه سيف رشق بين فلقتيها ومعها تأوهت تأوها ارتجت معه كل الحجرة فما زالت يداى تداعب صدراها الكبير وحلماتها بجنون وما زال عضوى يحتل المكان الذى استولى عليه فى المعركة ولا يريد أن يتنازل عنه ويريد أن يتقدم إلى الأمام مستنفرا كل قواه ومحاولا اقتحام الأماكن الحصينة فهو فى تلك المعارك جندى مغوار يندفع ويتمدد وينتفخ ويقذف حممه تحرق أعماق الأعماق ولكنه إلى الآن مستقر فى خندقه بين فلقتيها وأنا أشعر أنها قابضة عليه لا تريده أن يتراجع ولقد كان لشدة ضغطه وتموجه كأنه ثعبان يريد أن يجد فتحة يدخل فيها برأسه ويقذف فيها كل حممه ولكن على ما يبدو أنها لم تمارس الجنس من الخلف فقد كانت فتحتها موصدة تماما إلا أننى لم أعد أطيق أن أرى هذا الجمال المستسلم الراقد أمامى دون أن يبدر منى رد فعل ملائم لقد نزعت الغطاء من عليها وبدأت فى نزع البلوفر عنها وتحررت بزازها الكبيرة من السوتيان وأصبح نهداها الكبيران نافرين شامخين من شدة الاستثارة وما إن رأيتهما حتى ارتميت عليهما أمصهما وأبوسهما مثلما فعلت بشفايفها ولسانها كطفل رضيع يرضع من أمه بعد جوع فقد استحلبت كل حليبها أمص واحدة من حلماتها ويدى تدعك فى الأخرى لتأخذ دورها فى المص واللحس وهى تزداد تأوها وكل جسمها يتموج ورجليها تتحرك ضما وفتحا وهى لا زالت فى عالم آخر كأنها فى غيبوبة بإرادتها وأحسست بقضيبى وقد عام فى بركة من سائله التمهيدى الذى نزل منه ولم تمر إلا لحظات حتى وجد طريقه إلى أعماق كسها بكل سهولة وقد بدأت ترتجف ارتجافات متتالية ليست من البرودة بل من الشبق والغلمة ولكننى أخرجته وأخذت أدغدغ بكمرته بوابة كسها وأشفاره المتهدلة مرارا وتكرارا حتى أرفع من درجة شهيتى وشهيتها للجماع.ثم بدأت فى إدخاله وإخراجه بعنف شديد وتتوالى رعشاتها المتتالية وهى مغلقة رجليها حول ظهرى لا تريده أن يخرج ولكن فى هذا الوضع لا توجد قوة تحول من دخوله ليصل إلى المنتهى ليعاود الدخول والخروج والتموج يمينا وشمالا وهى فى قمة الاستمتاع لقد جاءت رعشتها مرات ومرات وأنا أيضا وصلت إلى المنتهى وبدأت فى القذف فى رحمها وعلى جدران مهبلها وهى أصبحت لا تتأوه فقط ولكن بدأت فى الصراخ صرخة واحدة وبعدها ساد صمت رهيب وقلت لها هامسا ما أجملك وأشهاك وأطيبك وما أطيب ريحك وما أعذب فرجك وأحلى لذتك ورقدت بجوارها على السرير منتظرا ماذا سيحدث حينما تفاجأ بى وتفاجأ بما حدث لها. ولكنها حين استيقظت فعلت آخر شئ كنت أتوقعه قبلتنى فى فمى ونهضت لتغتسل وترتدى ثيابها وشكرتنى لأنى أنقذت حياتها وغمزت بعينها.قالت مفيش حاجة هنا تتاكل .. أرسلت إلى أشهر محل كباب وكفتة وتناولنا العشاء معا .. ثم ودعتنى ولم نتكلم عما حدث .. ولم أعلم أهى تعلم بما جرى أم لا خصوصا أننى ألبستها ملابسها وجلست على الأريكة أمامها فى براءة منتظرا استيقاظها فى قلق. ورجوتها أن تترك لى عنوانها ورقم هاتفها لأطمئن عليها فقط لكنها تمنعت وسوفت حتى انصرفت وأنا حزين أنى لن أراها مرة أخرى ولن أعلم مكانها. لكننى حين ذهبت إلى غرفتى وجدت بطاقة عليها عنوانها وهاتفها وقبلة بالروج .. وقد تركتها فى غفلة منى .. وتظاهرت بالتمنع لتثيرنى وتسعدنى . ابتسمت لنفسى وأنا أضرب البطاقة بخفة على كفى وقلت : كده يا قطة ماشى لنا لقاءات تانية ملهلبة قريب إن شاء ****. اصبرى على رزقك.



==



القصة السادسة بزاز قريبتى المطلقة خلود



لم اكن اتوقع انها –خلود- تملك احلى بزاز كبيرة فانا لم اراها منذ مدة اي قبل ان تتزوج و قد مر وقت طويل لم التقيها لكن لما رايتها بعد ان تطلقت تغير شكلها و اصبح منظر بزازها مثير جدا و اثداءها اصبحت تبدو اكبر من جسمها … و لا اخفي عليكم اني صرت اشتهي النيك معها لانني احب الاثداء الكبيرة و اجد رغبة كبيرة في الرضع و اللحس و اللعب بالثدي الكبير و هكذا اصبحت قريبتي المطلقة من بين اهدافي و صرت اتودد اليها و اتقرب منها حتى اقمت معها علاقة حب انتهت بلقاء ساخن جدا في فراشها و في غرفة نومها و اكثر ما اثارني هو منظرها و هي بفستان النوم …

و كان منظر بزازها الكبيرة الملتصقة البيضاء مثير جدا و جعلني ابقى انظر الى احلى بزاز كبيرة بلا توقف و هي علمت انني اريد ان انيك و كانت ربما متاكدة ان منظر بزازها الكبيرة يهيجني و يسلبني عقلي …و اقتربنا من بعض ثم وضعت يدي على صدرها الكبير اخيرا و لمسته و كان ثدييها الكبير ناعم جدا و نظرت اليها و بادلتني النظرة و قبلتها من الفم بكل حرارة ثم عدت لالعب بصدرها الجميل الكبير و اتحسس عليه و هي تقبلني و المحنة الكبيرة في داخلها كانت حارة جدا و انا مع احلى بزاز كبيرة المس و اتحسس و جاءت اللحظة التي اخرجت لها ثدييها و رايتهما كاملين وكبيرين و كان منظرهما فاتن و ساحر جدا

بقيت انظر لمدة طويلة الى احلى بزاز كبيرة و منظر حلمتيها و هالتيها الجميلتين و اخرجت لساني ثم انطلقت في اللحس بكل حرارة و هي اعجبها الامر و عجنت صدرها الابيض الجميل الكبير بلا توقف حتى سخنت ثم وضعت يدي على كسها المسه وادخل فيه اصابعي … و قد هاجت قريبتي حتى لم تعد قادرة على كتم الاهات و صارت تصرخ بحرارة مثيرة جدا اه اح اه اه و انا اواصل حك كسها بكفي و اصابعي و اهيجها و انا الحس احلى بزاز كبيرة و ارضع بشهوة غريبة جدا ثم سخن زبي و اجبرني على ادخاله بقوة في الكس و وضعت راس زبي على كسها حتى ادخله وانا اقول اااااااااااااااااه يا شرموطة يا وسخة يا ام بزاز كبيرة هموت على بزازك الكبيرة وكسك وكلك انتى من النهارده بتاعتى يا وسخة يا علقة خدى فى كسك تقولى ادينى اهبد كمان احححححححححححح اوووووووووووف اااااااااااااااه انا شرموطة وبتاعة رجالة ومراهقين وشباب وشيوخ ونسوان كمان

و انزلق زبي عميقا بسرعة في داخل رحمها ومهبلها الساخن و بدا النيك الجميل و الرضع على البزاز الكبيرة ما زال متواصل و هي توحوح اه اه اح ا و انا احرك لها زبي و ادفع به في كسها الى الامام و الخلف و هي توحوح و انا انيكها نيك ساخن و حار بكل الاوضاع… و لم اضيع معها اي لحظة من بداية النيك الى غاية اللحظة التي اوشك زبي على القذف و لحظتها عدت للمص بحرارة كبيرة و انا ارضع احلى بزاز كبيرة حتى بدا زبي يقذف داخل كسها و يخرج اسخن حليب و هي ترتعش و تصرخ اه اح اه اه اه اح اح و تحس بشهوتي و حرارة زبي و حلاوة منيي الشهي

واخذتها فى حضنى واغرقت وجهها وشفتيها وعنقها بقبلاتى ومصصت وقبلت قدميها باصابعهما وكفهما ومشطهما وكعبهما ونزلت تمص وتدعك زبري بيدها وفمها بقوة وبدات انيكها طيزها وبزازها وافخاذها وقدميها واغرق جسد خلود من الامام والخلف ومن الداخل والخارج بطوفانات من لبني الوفير وانزلت عسلها مرارا مع نيكاتي المستمرة لها



==

القصة السابعة بزاز نبيلة

بزاز اختى نبيلة التى احييتها باشعة احياء الموتى فقد ماتت وهى رضيعة ولم احظ باخت ابدا حظيت باخوة ذكور فقط.. وسرعت نموها لتصير شابة بمسرع النمو مع جهاز تعليمها التعليم الابتدائى والاعدادى والثانوى والجامعى لتصبح متعلمة .



انا شاب مارست رومانسية و سكس المحارم مع اختي نبيلة التى تشبه كثيرا الممثلة التركية فخرية افسين و حين ارضع بزاز اختي نبيلة الكبيرة اشعر بنشوة كبيرة و جميلة جدا و مع هذا فانا لم انكها من كسها ابدا الا بعدما شبعت من نيك بزازها الكبيرة و اختي اسمها نبيلة و جميلة جدا فهي اكبر مني بسنتين فقط حيث ان عمرها اربعة و عشرون و انا اثنان و عشرون و انا شاب جميل ايضا . بدات قصة المحارم بيننا في ذلك اليوم الذي كانت اختي الصغيرة تقرا امامنا دروسها في العلوم و هي تحكي عن الرضاعة الطبيعية و الثديين و اانا نظرت الى اختي نبيلة و رايت امامي بزازها كبيرة وواقفة و شهية جدا و كانت تلبس فستان خفيف جدا بلا ثياب داخلية و لاول مرة شعرت بانجذاب و رغبة رومانسية وجنسية نحوها حيث انتصب زبي



و نظرت الى نبيلة و الى صدرها الجميل الكبير و هي نظرت الي و حين راتني انظر الى صدرها الكبير امسكت فستانها من جهة الصدر و رفعته قليلا حتى تخفي صدرها الكبير الذي كان شقه واضح . و كنت اريد ان ارضع بزاز اختي نبيلة الكبيرة و حين كنت انظر اليها كنت اضع يدي على زبي وكانني اقول لها اريد ان انيكك حبيبتي و زبي منتصب و نبيلة لما نظرت الى جهة زبي راته منتصب و واقف بقوة كبيرة و تبسمت و انا سخنت على تلك الابتسامة الجميلة و طلبت من اختي الصغيرة ان تنصرف و تتركني مع نبيلة لوحدنا و انا اريد ان ارضع بزاز اختي الكبيرة و امص حلمتيها



و اقتربت من نبيلة و انا اضحك ثم وضعت يدي على كتفها الايمن و انا على يسارها ثم انزلت يدي حتى لامست بها صدرها الكبير و راحت ترفع يدي و كانها تريد ابعاد يدي عن صدرها الكبير و لكن انا كنت الح و اصر على لمس بزازها الكبيرة و اللعب بهما . ثم حاولت تقبيلها من الفم و صدتني و قالت هذا عيب اخي و لكن انا كنت اصر و الح و اريد ان ارضع بزاز اختي الكبيرة و امص و الحس و حين رايتها تقاوم صرت اعاملها بعنف كبير حيث وقفت امامها و هي جالسة ثم امسكتها من فستانها من جهة الصدر و جذبته حتى تمزق الفستان لارى امامي اجمل و احلى بزاز كبيرة



نعم رايت بزاز اختي نبيلة و كان حجمها كبير و ثدييها جميلين جدا و حلمتها بنية و هالتها مدورة و انا اشتعلت بالشهوة اكثر و امسكتها من احد اثداءها الكبيرة و كان ملمسه ناعم و طري جدا كاني امسك العجينة و كان لحمها دافئ و حريري . و وضعت امامها يدي على زبي و قلت لها انظري و كان زبي منتصب و يريد ان يمزق بنطلوني و لكن لم اخرج لها زبي فانا لا اريد ان انيكها حاليا بل اريد ان ارضع بزاز اختي فقط لاني متاكد ان زبي سيقذف حليبه بمجرد الرضاعة و حتى ان لم اقذف فانا مستعد ان استمني و كل ما يهمني هو ان الحس و امص الثديين الجميلين الكبيرين لاختي حبيبتي وفتاة احلامي وزوجتي والهتي



و بالفعل كنت اريد ان امص الثديين الكبيرين و ارضع بزاز اختي مقابل اي ثمن و لا اريد ان انيكها من الكس حاليا و حتى نبيلة فهمتني و عرفت اني فقط اريد ثدييها و لذلك راحت تتكئ و اخرجت لي صدرها الكبير اكثر حيث ادخلت بطنها و قربت صدرها من وجهي حتى صار صدرها يبدو ضخما جدا و عملاقا . و امسكت لها انا ثدييها الاثنين و اخرجت لساني لينطلق لحس الثديين و حلمتها وقفت اكثر و زاد حجمها و اصبحت بارزة بقوة و انا كنت الحس لها و اشاهد ايضا جمال بزاز اختي نبيلة و هي تتاوه و تذوب معي لانها اخيرا سخنت و اصبح زبي لا يقاوم تلك الشهوة



و مهما لعقت من بزازها لم اشبع و لكن زبي كان يتمدد اكثر و اصبح مثل النحاس في صلابته و لم يجد مكانا يتمدد فيه داخل ثياباي و كان مهما و واجبا اخراجه من الثياب و هو ما قمت به حيث اخرجت زبي الواقف بعدما فككت ازرار السحاب . و حين رات نيبلة زبي اندهشت منه و انا كنت ارضع بزاز اختي و الحس و هي امسكت زبي و لحظتها احسست بالكهرباء كلها في جسدي و كانت رعشة جميلة و لذيذة جدا و نبيلة يدها ناعمة و دافئة جدا و هي تمسك زبي و تفرك عليه بكل حنان و انا اواصل لعق حلماتها و جذبهما بين شفتاي بقوة كبيرة



و في الوقت الذي كنت ارضع بزاز اختي نبيلة الكبيرة و هي تستمني لي صرت احرك حوضي و مؤخرتي الى الامام و الخلف و انا انكح يدها حيث شكلت باصبعها شكل حلقة تركتني ادخل زبي فيها و انيكها منها و انا اواصل الرضع و المص . و حين احسست بان شبقي قد بلغ مبلغه الاقصى لم اعد قادرا على التحمل و لا اعرف كيف فعلتها و وحركت زبي نحو ثديي اختي نبيلة الكبيرين و وجدت نفسي انيكها من صدرها الكبير بعدما كنت ارضع بزاز اختي و فعلا هي تملك ثديين كبيرين لا يمكن مقاومة جمالهما و طراوتهما و حين وضعت زبي بين ثدييها الكبيرين وجدت متعة لذيذة جدا و حرارة رهيبة جدا



و قد بدى زبي بين ثدييها صغير جدا و لا يظهر منه سوى الراس فانا اخفيت زبي كاملا بين الثديين الكبيرين ونبيلة كانت تمسك ثدييها الكبيرين و تحاول ابقاءهما ملتصقين ببعض و انا احك زبي بينهما . و رغم طراوة الصدر و حلاوته الا ان زبي كان لا ينزلق جيدا بين بزازها فهما كانا جافين جدا و لم اجد الا البزاق و حين بزقت على زبي اصبح ينزلق بين ثدييها الكبيرين بحرارة كبيرة و اللذة اصبحت قياسية و انا انيك بزازها الكبيرة بعدما كنت ارضع بزاز اختي نبيلة و هي استسلمت تماما حيث كانت متكئة على الاريكة و رجليها مفتوحتين و انا اتخيل ان كسها كان يسيل بقوة و زبي بين بزازها

حتى اذا شبعت من نيكي بزبري لبزاز اختي نبيلة حتى فتحت رجليها ودفعت زبري في كسها فصرخت صرخة قصيرة ونزل دم عذريتها وفضضت بكارتها ودفعت زبري لاخره فى مهبلها الرائع وبزازها الكبيرة ترجرج بقوة مع رزعاتي ونيكاتي لكسها واقول لها انتي بتاعتي يا بلبلة من النهارده ورايح بحبك يا لبوتي ومراتي وحياتي قالت اححححححححححح اووووووووووووف ااااااااااااااااه وانا بموت فيك يا روحي نيك اختك حبيبتك كيف كسها بزبرك الجنان خد مص بزازها اللي وقعتك فعلا بزازها وقعتني اااااااااااااااااه **** على كسك يا لبلة هموت عليكى وعلى بزازك الكبار وكسك وجسمك وكلك من زمان قالت لى اححححححححح نكنى يا كسمك نكنى يا خول يا متناك احااااااااا يا واد اخويا الصغير بينيكنى يلا يا عرص نكنى يا متناك زى ما الرجالة بتعشر امك اللبوة قدام بابا اححححححح اووووووووووف وانا اهتجت جدا من كلام اختى نبيلة القذر عنى وعن ماما وملات كسها ومهبلها بطوفان من لبنى واخذتها فى حضنى واخذت اعضها وابصق فى فمها ووجهها واصفعا على خديها واقول لها هابقى اربطك يا وسخة بعد كده واجيب قفص احطك فيه والبسك طوق وسلسلة انتى بتاعتى وجاريتى قالت اححححححححححح ونزلت عسلها بقوة



==



القصة الثامنة بزاز امى بالتبنى ماما ناهد

منذ ان بلغت و نضجت و انا اشتهي ان انيك بزاز ماما ناهد – مش امى البيولوجية انما ماما بالتبنى - الكبيرة جدا و خاصة و انها كانت ذات بزاز كبيرة و انا اعشق الاثداء الكبيرة و احب ادخال زبي بينهما حتى اتمتع بالمتعة الساخنة و ماما ام نهود كبيرة سمينة ضخمة و مرفوعة لاعلى و لها حلمات رهيبة جدا ، اول مرة اشتهي فيها ماما كانت لما رايتها تستحم و ترفع رجليها الى اعلى ثم بدات اخيل اني ادخل زبي الكبير الطويل بين بزازها و انيكها من صدرها الشهي. و كنت كلما رايت امي بالتبني تمشي امامي و هي بروب النوم او بروب خفيف الا و انتصب زبي على الثدي الكبير البارز و اسرع الى الحمام و ادهن كفي بالصابون و احلب زبي اتخيل نفسي اني ادخل زبي بين بزازها حتى انيك بزاز ماما ناهد امي بالتبني و ادخل زبي بينهما

و مع مرور الايام زادت شهوتي اكثر و صرت احلم اني انيك بزاز ماما الكبيرة اكثر و صرت اتعمد احيانا لمس بزازها الكبيرة و كانني لم اقصد و ذات مرة قذفت في بنطلوني حين تظاهرت اني مشتاق اليها و حضنتها و جاءت بزازها الكبيرة في فمي و كنت احك شفتي على بزاز ماما و انا اقول لها اشتقت اليك . كان الامر مثيرا جدا و مهيجا و وصلت الى مرحلة لم يعد الصبر يفيد في شيء حيث صارحت امي باني ممحون و تعبان و اريد ان امارس الجنس و كنت ذكيا معها حيث اخبرتها اني ابحث عن فتاة لتزيل عني محنتي و حرارتي و ياتيني الرد ساخنا جدا و غير منتظر

فعلا كان رد امي ساخن حيث قالت اعرف يا بني واعرف ان نهودي تثيرك ثم اخرجت بزازها الكبيرة في تصرف غرب و قالت ها هي بزازي امامك حبيبي افعل بها ما تريد و رايت بزاز ماما و حلماتها لاول مرة و هنا بدات انيك بزاز ماما الجميلة المثيرة جدا الكبيرة. و لمست البزاز الكبيرة و انا غير مصدق ما الذي يحدث لي فقد كان الامر مثيرا جدا و ملتهبا و انا امسك ماما من بزازها الكبيرة و رضعت حلمتها الناعمة جدا و لحستها ثم وضعت زبي الشديد الانتصاب امام الحلمة و بدات احك زبي على حلمة بزاز امي و لحظتها بدات انيك بزاز ماما الكبيرة بحرارة كبيرة جدا وشهوتي في قمة التهابها

و كان حجم بزاز امي كبير الى درجة ان زبي صار يظهر امامهما انه صغير جدا رغم ان زبي ليس صغير و حجمه جميل و انا امسكت بزازها من طرفيهما و ادخلت زبي في صدرها الكبير كما يدخل الزب في الطيز لان منظر بزازها كان يشبه منظر الطيز مع تلاصق النهود الكبيرة البيضاء . و كنت انيك بزاز ماما و اللذة الجنسية التي عشتها لا توصف فقد كانت الشهوة تتحرك في داخلي بحرارة كبيرة و جميلة جدا و اللذة لا توصف و ماما كانت تنظر الى زبي بمحنة و ترفع بزازها و تخرج لسانه و احيانا تتاوه اه اه ا حبيبي ما اجمل زبك اللذيذ اه اه اه



==



القصة التاسعة بزاز ذوبتني بزاز جارتي المراهقة حنان

هذه مغامرتي الجنسية مع بزاز جارتي البيضاء الكبيرة جدا رغم انها كانت فتاة مراهقة في الثامنة عشر من العمر و كانت تملك صدر كبير و كانها جدة و كانت قصيرة و كل أبناء الحي ممحونون عليها و يتمنون النيك معها واقامة علاقة رومانسية معها. و كنت اعرف حنان منذ الصغر و نحكي مع بعض بطريقة عادية لانها جارتي و أحيانا حتى نختلي ببعض لكن حين كبرت صرت انجذب نحوها و اشعر بشهوة على جسمها الجميل الفائض بالانوثة العجيبة و أحيانا بعدما نتحدث اسارع الى الحمام و افرغ شهوتي بيدي و انا اتخيل نفسي انيكها و احلم بها و أحيانا في المنام احلم اني انيكها و العق بزاز جارتي و لطالما تخيلت شكلهما بلا ملابس . و حين جاءت الفرصة لم اضيعها و انا وجها لوجه مع حنان و كانت يومها ترتدي روب واسع و حين انحنت رايت لأول مرة بياض الصدر و كانت بزازها بيضاء جدا و لكني لم أرى الحلمات و بقيت جامدا في مكاني انظر الى الصدر الكبير لكنها حين استوت راتني انظر الى صدرها عدلت فستانها و نظرت الي و كانها حائرة من تصرفي . و اخبرتها ان الامر خارج عن ارادتي فانا أرى احلى صدر امامي و لابد لي ان اشتهيه و بدات تضحك و فهمت اني اريد ان انيكها و طلبت مني ان اقدم لها خدمة مقابل ان تريني صدرها و هي ان احضر لها ساندويتش لانها جائعة و اسرعت الى البيت و حضرت لها واحد من البطاطا المقلية و عدت لانيكها مسرعا

و بمجرد ان امسكت الساندويتش لتاكل وضعت يدي على بزاز جارتي حنان الكبيرة و كانت طرية جدا و كأن فيها الماء بالداخل و اسرعت بإخراج صدرها لارى حلمتها و كانت تملك حلمة جميلة جدا لونها وردي فاتح و مثير و بارزة . و لعبت بصدرها الكبير ثم رضعته و بقيت امص و اقضم الحلمة بكل قوة و هي تاكل فقد كانت جائعة و انتصب زبي و انا لم اخرجه بعد و احس باللذة و الشهوة و المتعة و اواصل الرضع ثم حاولت تقبيلها من الفم و لكنها باعدت وجهها و هي تمضغ الطعام و عدت مسرعا الى صدرها الكبير امص و العق فهي و شهوتي كانت ساخنة جدا . ثم أخرجت زبي الذي كان متضايقا جدا تحت البنطلون من شدة الانتصاب و طلبت منها ان تلعب به و انا ارضع بزازها الجميلة لكنها رفضت لانها كانت تاكل و قربت زبي على بزاز جارتي حنان و انا اريد ان اضعه بينهما و بمجرد ان لمس زبي نعومة الصدر الكبير و دفئه حتى هجت اكثر و أصبحت اغلي من الشهوة و شدة الرغبة . ثم عدت الى المص فانا وجدت لذة كبيرة في مص حلمتها و بقيت ارضع حتى أكملت الاكل ثم طلبت مني ان اقبلها و بدات اقبلها من الفم و الشفتين و هنا امسكت حنان زبي و بدات تفرك فيه وتلعب به و كانت يدها ناعمة و ساخنة جدا و انا اقبلها بحرارة كبيرة و يدي على بزاز جارتي الجميلة الكبيرة العب بحلمتها المنتصبة بكل حرارة

ثم وقفت و هي تعانقني و تقبلني بكل قوة حيث ان قبلاتي هيجت جارتي حنان و جعلتها تسخن اكثر و الصقت بزازها الكبيرة الى صدري و هي تبادلني القبل وانا انظر الى بزاز جارتي حنان و شكلهما الملتصق بطريقة تهيجني وبياضهما . ثم لم اصبر كثيرا على مص بزازها الكبيرة و هي تطلب مني ان انيكها لكني احسست اني اريد ان افرغ منيي مع هذا الصدر الكبير و أدخلت حلمتها في فمي ولمست حنان زبي و لفت عليه يدها وهنا احسست بانفجار عنيف من زبي الذي اصبح كالمدفع الرشاش و بدات اقذف حليبي على يدها و هي تمسك زبي و لا تدري اني اقذف الا بعدما نزل المني على يدها و شعرت بالبلل و هنا صاحت علي وكانها غضبت لانها كانت تريد ان انيكها و انا لم اصبر امام جمال بزاز جارتي و حلاوتهما . و نظرت الى زبي المنتفخ المرتخي بعدما قذف حليبه و رايتها تخفي بزازها الكبيرين تحت فستانها و ستيانها و هي تدخل الثدي الأول ثم الثاني وعلامات الحسرة بادية عليها لانها كانت تريد زبي في طيزها او كسها و لكن لم اتركها بل بقيت العب بحلمتها و امص صدرها الكبير الناعم الحنون و اقبلها و كانني اعتذر منها فانا لم اصمد امام جمال صدرها الكبير و انهرت بسرعة و ليتني كنت قادرا على امساك زبي عن القذف و لكن جمال بزاز جارتي حنان جعلني اذوب بسرعة . وانتصب زبي بقوة مرة اخرى بسرعة ففرحت حنان ولم تضيع وقتا ولا انا فعرت لي كسها ودفعت زبري في كسها فصرخت وانا افض بكارتها وانزل دم عذريتها واجعلها امراتي وملكي للابد وبدات انيكها بزبري كاملا في اعماق مهبلها الجميل الممتع وهي تتاوه وتغنج وتوحوح وانا اتاوه من المتعة معها وظللت انيكها بكل الاوضاع مدة وهي تنزل عسلها وتاتيها الرعشة وينتفض جسدها مرة بعد الاخرى حتى شهت وانزلت طوفانا من لبني في اعماق مهبلها ثم اخفيت زبي و انا احس بالنشوة وظللنا نتبادل الاحضان والقبلات والهمسات واللمسات و أتذكر باليوم التالى بعدما تركتها مرهقة من نيكاتي المتتالية لكسها اني حلبت زبي ثلاث مرات كاملة وانا أتذكر صدرها الكبير و حلمتها الوردية الساحرة وواعدتني على الغد نلتقي وسنلتقي كثيرا ومرارا وتكرارا لاتمتع ببزازها اللي وقعتني وكسها وكلها انها حبيبتي وامراتي والهتي وملكي وفتاة احلامي حنان



==



القصة العاشرة بزاز منى

ما كنتش أتخيل أبداً إن جمال البزاز الكبيرة يفوق كل التخيلات إلا لما نكت مرات صاحبي عمر واسمها منى وهي عندها تلاتين سنة. بدأت تلمح لي بالرومانسية والحب والرغبة والنيك وفضلت تتقرب مني لغاية ما وصلنا أنا وهي على السرير لما غاب جوزها وشبعتها نيك من زبري وهي شبعتني من كسها. كانت منى ست جسمها مليان وعندها بزاز كبيرة ومثيرة أوي بزازها وقعتني خاصة لما تلبس سونتيانة ترفع بزازها بحيث يكون شكلها أحلى وأكثر اغراء. كنت بأقابلها مع جوزها عمر في مرات كتيرة خصوصاً وإنه صاحبى وكان بينا شغل من فترة طويلة ومرة أتقابلت معاهم في أحد المولات وعزمتهم على الغداء وقعدنا على تربيزة واحدة وأكلنا ما لذ وطاب ولفت إنتباهي إن منى مانزلتش عينيها من عليا طول القعدة على الرغم من وجود جوزها وللأمانة فان جوزها كان مكتمل الرجولة ووسيم وقبل ما أتجوز ويتجوز هو نكنا بنات كتير سوا وفتحنا اكساسهم وكانوا جيرلفريندات ليا او له او لينا سوا لحد ما ينفصلوا ويسبونا ويبقوا جيرلفريندات لغيرنا واحنا نشوف جيرلفريندات جديدة لينا واتجوزنا فى سن متاخر اوى اوى عشان كده. واللي ساعدني على الوصول ليها هو إني كلمت عمر في يوم علشان اسأله على بعض الأمور المالية وكانت المفاجأة الحلوة إن منى هي اللي ردت على التليفون وكان صوتها حلو أوي ومغري لإنها قالت لي إنه طلع ونسى تليفونه في البيت وما سبتنيش أقفل التليفون فنها فضلت تعبرلي عن إعجابها بيا وكانت بتلمح للحب والرومانسية والرغبة والنيك من الوهلة الأولى. وبما إنها مغرية وعندها بزاز كبيرة زي ما بحب في النسوان فأنا ما فوتش الفرصة وإديتها ميعاد نتقابل فيه لما اتأكد إن جوزها عمر في المكتب وأطلع معاها في عربيتي على بيتها واحبها وادلعها ونسمع اغانى ونرقص سلو ونتفسح وبعدين أنيكها بكل حرية. وزي ما أتفقنا تمت كل حاجة زي ما أتفقنا فسيبت عمر في المكتب وقولت له إني مشغول في تخليص بعض الأوراق وبعدين طلعت على طول على بيته وفتحت منى البيت، وكانت لابسة روب الطلوع من الحمام وشعرها ما جفش لسه وعلى طول دخلت على البيت وقلبي بيدق جامد في إحساس أمتزج بالرغبة في النيك والخوف. وأول حاجة عملتها إني قلعتها روب الحمام وقابلني جسدها الأبيض اللي كان بيفوح منه ريحة الصابون والعطر وأخيراً شوفت بزازها الكبيرة والحلمات أحلى مما كنت أتخيل وكانت بزازها متماسكة وكبيرة وخالية من الانكماشات والتجاعيد أما حلماتها فكانت منتصبة زي حبات التمر بلون وردي مايل للحمرة وعليها دايرتين كبار بنفس لون حلماتها مع مناطق حمراء.

ما قدرتش أتحكم في نفسي ودخلت عليها في قبلات حارة جد وهي كانت باين عليها إنها ما داقتش الزب قبل كده وكنت أنا بأبوس فيها وهي بتقلعني الهدوم واتفاجأت لما حسيت إن إيديها لمست زبي وما حسيتش إزاي طلعته وحررته من تحت اللباس وكانت إيديها دافية وناعمة أوي. كان أحلى ما في الموضوع هو لما رضعت من أجمل بزاز كبيرة. كنت بأحط الحلمة بين شفايفي وأضغط عليها جامد وأمصه وأنا في حالة محنة كبيرة أوي وهي بتطلب مني استمر وبعدين بقيت أدلك لها بزازها الكبار وأفركهم زي ما أحب واستمتع بنعومتهم وطراوتهم. وبعدين حطيت زبي بينهم لدرجة إني ما بقيتش قادر أشوفهم وحسيت ساعتهها إن متعة الجنس مع البزاز الكبيرة ما فيش متعة تعادلها وكنت بأنوع ما بين نيك بزازها وأطلع زبري وأحوله على طول على بوقها علشان ترضعه وأشعر بيه بيتبلل جامد وبعدين أحطه بين بزازها الكبيرة وكملت نيك في بزازها بكل سخونة. استمريت على هذا الوضع لغاية ما غلبتني الشهوة وخرج المني من زبي غصب عني وسال على صدرها وكان كثيف أوي وغزير وحسيت بمتعة كبيرة وراحة ممتعة أوي. بعد ما قذفت أرتحت شوية ورحت على الحمام وغسلت زبري كويس وبعدين رجعت ولقيت منى مستنياني في الأوضة علشان نكمل النيك وزي المرة الأولى ركزت كويس على بزازها الكبيرة لإني ما أشبعش من البزاز ولو فضلت أنيكها طول اليوم. كنت بأمص وأرضع فيهم وأنا بأحسد صاحبي عمر على منى ام بزاز كبيرة اللي كان بينيكها كل يوم في المكان ده وما فارقتش شفايفي حلماتي طول النيكة وحتى لما دخلت زبي في كسها اللي كان سخن أوي. بقيت أرضع في حلماتها وأمصها جامد وهي قالت لي إنها بتعشق رضع حلماتها بالطريقة دي. دخلت زبري كله في كسها وأنا بأرضع أشهى وأحلى بزاز كبيرة وكنت بأنيكها بشكل سريع جداً لإني كنت بأدخل زبري وأطلعه وكأني متكهرب وأنا هيجان سماع صوت دخول وطلوع زبري في كسها وكانت الأصوات دي زي التصفيق خاصة لما فخادي تخبط في فخادها في سكس ساخن جداً مع مرات صاحبي .

ومن كتر لذة مرات صاحبي وحلاوة جسمها كنت بأتعمد أطلع زبري لما أحس إني هأقذف وأسيبه يرتاح شوية ويهدأ بس ما بعدش بوقي أبداً عن رضع حلماتها ومص بزازها الكبيرة فاني كنت مستني اللحظة دي حتى في أحلامي. بدأت أحس إن منى كمان بتنتشي معايا وبتوصل لمرحلة ممتعة أثناء النيك. قالت لي ما أطلعش زبري من كسها علشان ما أقطعش لذة النيك الي بتحس بيها. وتقولي نكني يا متناك يا خول نكني يا وسخ يا شرموط يا عرص كسمك وتبعبصلى بصباعها وتتف في وشى وبوقى وابلع تفافتى وتضربنى بالقلم جامد وعمالة تتاوه وتوحوح وتغنج وتشخر وتصوت وتقولي كلام وسخ عني وعن امي واختي وانا اشتمها هي وامها واهلها نهيج بعض ورجعت زبري في كسها وجامد وكنت بأخبطها بكل قوتي لدرجة إني كنت بأحس ببيوضي هتدخل في كسها خصوصاً لما بتلمس شفراتها. ما تمالكتش نفسي وطلعت زبري من كسها وحطيته بين بزازها وبدأت أقذف على صدرها. دخلت الحمام علشان أنضف جسمي وبعدين لبست هدومي ورجعت على صاحبي عمر وهو ما يعرفش إني نكت مراته منى ومتعت بزازها الكبيرة.



==

القصة الحادية عشرة بزاز مها المتناسخة الروح مع احدى بنات البروفت ميهميت

لم اتخيل ابدا ان حلاوة بزاز كبيرة تفوق كل التصورات الا حين نكت زوجة صديقي عامر و اسمها مها وكانت متناسخة الروح مع احدى بنات البروفت ميهميت لا ادرى تحديدا من هى منهن ولكنها احداهن و هي في الثلاثين من عمرها و ظلت تتقرب مني و تلمح لي بالنيك حتى وصلنا انا و هي على الفراش حين غاب زوجها و اشبعتها بالزب و اشبعتني بالكس . كانت مها امراة ممتلئة الجسم و ذات بزاز كبيرة و مغرية جدا خصوصا حين تضع حمالة صدر خاصة برفع البزاز حيث يصبح شكلهما اكثر اغراء و احلى و كنت التقيها رفقة زوجها في كثير من المرات خاصة و انه صديقي و كانت بيننا تجارة منذ مدة طويلة و مرة التقيت معهما في احد المراكز التجارية فعزمتهما على الغذاء و جلسنا على طاولة واحدة و اكلنا ما لذ و طاب و لاحظت ان مها لم تفارق نظراتها جهتي طوال الجلسة رغم حضور زوجها و للامانة فان زوجها كان وسيما و مكتمل الرجولة و قبل ان اتزوج و يتزوج هو كثيرا ما نكنا فتيات سويا جيرفريندات لنا وفضضن بكارتهن وبقين معنا لى او له او لنا معا حتى مللن منا واتخذن بويفريندات اخرين لهن واتخذنا جيرفريندات اخريات لنا وتزوجن انا وهو فى سن متاخر جدا جدا. و ما ساعدني على الوصول اليها هو اني هتفت لعامر ذات يوم كي اكلمه في امور احدى البضائع و كانت المفاجاة السارة هو ان مها من ردت على الهاتف و كان صوتها جميلا جدا و مغريا حيث اخبرتني انه خرج و نسي هاتفه النقال في البيت و لم تتركني اقفل الخط حيث بقيت تعبر لي عن اعجابها بي و كانت تلمح الى الحب والرومانسية والرغبة والنيك منذ الوهلة الاولى . و بما انها مثيرة و لها بزاز كبيرة مثلما احب في النساء فاني لم افوت الفرصة و اعطيتها موعدا نلتقي فيه حين اتاكد من وجود زوجها عامر في المحل و اخرج معها في سيارتي الى بيتها و واطعمها وادللها واحبها ونتنزه معا ثم انيكها بكل راحة . و كما اتفقنا تمت الامور بكل دقة حيث تركت عامر في المحل و اخبرته اني مشغول باحدى الاوراق الادارية ثم اتجهت مباشرة الى بيته و فتحت مها البيت و كانت تلبس روب الخروج من الحمام و شعرها لم يجف بعد و مباشرة دخلت الى البيت و قلبي ينبض بقوة في شعور امتزج بالخوف و الرغبة في النيك . و اول ما قمت به هو اني نزعت لها روب الحمام و قابلني جسمها الابيض الذي كان يفوح برائحة الصابون و مستحضرات التجميل و اخيرا رايت بزاز كبيرة و حلمتين افضل حتى مما تخيلت و كانت بزازها كبيرة و متماسكة و خالية من التجاعيد و الانكماشات و اما الحلمتين فكانتا منتصبتين مثل حبتي تمر بلون وردي يميل الى الاحمر و عليهما دائرتين كبيرتين بنفس لون الحلمتين مع بقع حمراء .



و لم اتمالك نفسي و دخلت معها في قبلات ساخنة جدا و هي كانت تبدو و انها لم تتذوق الزب من قبل و كنت انا اقبل و هي تنزع عني الثياب و تفاجات حين احسست ان يدها تلمس لي زبي و لم اشعر كيف اخرجته و حررته من تحت البوكسر و كانت يدها ناعمة جدا و دافئة . و كان احلى ما في الامر هو حين رضعت احلى بزاز كبيرة و كنت اضع الحلمة بين شفتاي و اضغط بقوة و امص و انا في حالة شهوة كبيرة جدا و هي تطلب مني المواصة ثم صرت ادلك لها بزازها و اعجنهما كما اشاء و استمتع بطراوتهما و نعومتهما . ثم وضعت زبي بينهما حتى لم اعد اراه و احسست لحظتها بمتعة نيك بزاز كبيرة لا توجد حلاوة تعادلها و كنت انوع بين نيك البزاز و اخراج زبي و احوله مباشرة في فمها حتى ترضعه و احس به يتبلل جيدا ثم اضعه بين نهديها و اكمل النيك من البزاز بكل حرارة و استمريت على هذه الوضعية حتى غلبني المني و خرج من زبي رغما عني و تدفق على صدرها و كان كثيفا جدا و غزيرا و شعرت بحلاوة كبيرة و راحة ممتعة جدا . و بعد ان قذفت اخذت قسطا من الراحة و ذهبت الى الحمام و غسلت زبي جيدا ثم عدت و وجدت مها تنتظرني في الغرفة كي نكمل النيك و مثل المرة الاولى ركزت جيدا على صدرها لاني لا اشبع من بزاز كبيرة و لو بقيت انيك طوال اليوم و كنت ارضع و امص و انا احسد صديقي عامر على مها ذات البزاز الكبيرة التي كان ينيك معها يوميا في ذلك المكان و لم تفارق شفتاي حلمتيها طوال مراحل النيك و حتى حين ادخلت زبي في كسها الذي كان ساخنا جدا و كانه مصاب بالحمى بقيت ارضع الحلمة و امصها بقوة و قد اخبرتني انها تعشق مص حلمتها بتلك الطريقة . و ادخلت زبي كاملا في كسها و انا ارضع احلى و اشهى بزاز كبيرة و كنت انيكها بطريقة سريعة جدا حيث كنت ادخل و اخرج زبي و كاني مكهرب و انا منتشي بسماع صوت دخول و خروج الزب في كسها و تلك الاصوات التي تشبه التصفيق خصوصا حين تصطدم عانتي بعانتها و فخذاي بفخذيها في نيك ساخن جدا مع زوجة صديقي التي هي دوتر اوف بروفيت ميهميت متناسخة الروح التي اجبرتني على النيك معها

و من كثرة حلاوتها و لذة جسمها كنت اتعمد اخراج زبي حين احس انني ساقذف و اتركه يرتاح قليلا ويبرد لكني لم اباعد فمي ابدا عن مص حلمتها و رضع بزاز كبيرة لانني كنت انتظر تلك اللحظة حتى في احلامي . و بدات احس بمها ايضا تنتشي معي و تصل الى مرحلة لذيذة اثناء النيك و طلبت مني الا اخرج زبي لانني اكسر لها لذة النيك التي تشعر بها و هنا قررت ان اكمل النيك حتى و ان قذفت فاعدت ادخال زبي بقوة و كنت اخبطها به بكل ما املك من قوة حتى اني احيانا احس ان الخصيتين ستدخلان في كسها خصوصا حين الامس بهما الشفرتين . و قد فقدت كل المقاومة حين لاحظت ان مها تهتز بطريقة جد مثيرة و لم يسبق لي ان رايت امراة بتلك الحالة حيث كانت في وضعية تشبه الهستيريا و هي تشهق بصوت مرتفع جدا و هنا لم اتمالك نفسي و اخرجت زبي من كسها و وضعته بين نهديها و بدات اقذف المني و زبي مختفي بين بزاز كبيرة حيث لم اره الا حين اكملت القذف و فتحت بزازها ليظهر زبي و المني الابيض هناك يغطي راسه و مسحته حتى دهنت كل بزازها بالمني ثم امسكت منديلا و مسحت زبي جيدا و نظفته ثم اعطيتها منديلا اخر كيف تنظف صدرها و عدت الى الحمام كي انظف جسمي ثم لبست باقي ثيابي و عدت الى عامر صديقي و هو لا يعلم اني نكت زوجته مها و شبعت من بزازها الكبيرة في نيكتين لذيذتين و ممتعتين جدا لن انساهما ابدا و عدت الى النيك معها مرة اخرى ومرات ومرات وكنا حبيبين وزوجين وصارحنا صديقى وتقبل ان نكون زوجين معا لمها لانني عاهدت نفسي الا اخون صديقي مرة اخرى بل اكون مع حبيبتى مها وحبيبته وزوجتى مها وزوجته برضاه واذنه.. بزازها وقعتنى



==



القصة الثانية عشرة بزاز خلتني اخاطر بزاز جارتى امانى



حكاية حقيقية حصلت لي مع أماني أم بزاز كبيرة ولذيذة اللي كانت ساكنة في العمارة اللي في وش عمارتنا وبالرغم من إني كنت عارف إنها متجوزة وعندها ولاد بس ما كنتش بأقدر أمسك نفسي لما عديت من تحت عمارتها وهي ساكنة في الدور الأرضي لما ناديت عليا ولما قربت من شباكها وطلبت مني إزازة صابون مواعين. أول ما قربت وكان شباكها أعلى مني فهي أنحنيت عشان إيديها تتوصل لأيدي وتديني الفلوس وهنا شوفت بزازها البيضا الكبيرة وإتعجبت إزاي تقدر تلبس روب شفاف زي ده في الوقت ده من السنة اللي كان برد أوي وخصوصاً الصبح بدري ورحت عند البقال واشتريت إزازة صابون المواعين بعطر الياسمين وبعدين رجعت بسرعة بس ما رحتش عند الشباك ورحت على طول على الباب وخبطت على الباب ولما فتحت لي الباب ما صدقتش عيني. كانت أماني لابسة روب أبيض خفيف من غير سونتيانة وحلماتها بارزة أوي ومن تحت كانت لابسة كيلوت أحمر وشوفت جسمها المليان وبزازها الكبيرة بزازها وقعتنى وكانت لوحدها في الشقة مع العلم إن نقطة ضعفي فى النسوان هي البزاز الكبيرة اللي ماأقدرش أصبر عليها وما أحسش الا بشهوة كبيرة تسري في جسمي حتى ولو كانت الست لابسة هدوم واسعة فإزاي وهي كانت عريانة زي أماني وأنا مش متجوز ودايماً بأتفرج على مواقع السكس على أفلام النسوان اللي عندهم بزاز كبيرة وأضرب عشرة عليها. المهم أديتها الإزازة وإتعمدت إني أحسس على إيديها وبعدين شكرتني ولسة هتقفل الباب وابتسمت في وشي فقلت لها إن جسمها حلو أوي وجوزها محظوظ بيها. بس هي قفلت الباب مع ابتسامة خبيثة وأول ما قفلت الباب بقيت زي المجنون وقررت إني أغامر وطلعت زبي ورجعت أخبط على الباب وكنت مستعد لأي رد فعل وكان هدفي إن هي تشوف زبي وكنت مستعد إني حتى أضرب عشرة قدامها وأنا شايفها شبه عريانة علشان أنزل مني بكل قوة وكان قلبي بيدق جامد على الأقل مية نبضة في الدقيقة. وأول ما فتحت أماني الباب وشافت زبي واقف بصورة مجنونة حطت إيديها على بوقها وهي مصدومة من جرأتي ومسكتها من إيديها وقلت لها إن هي سبب هيجاني وعرضت عليها إنها تمسك بزازها الكبار بإيديها وأانا أضرب عشرة وإجيبهم بصورة سريعة، وهنا سمعت صوت واحد من الجيران نازل من الدور اللي فوق فمسكتني من إيدي ودخاتني وبعدين قفلت وراها الباب وقالت لي إنت مجنون إنت عايز تخرب عليا بيتي. وهنا بدأت أبوسها من غير توقف وأضمها والمس أجمل وأحلى بزاز كبيرة وهي مستنية الشاب ينزل علشان تفتح الباب وأمشي بس كنت خلاص دوقت حلاوة جسمها ومستحيل أتوقف قبل ما تهدأ محنتي.

بقيت أبوسها من بوقها وهي بتحاول بتمنعني وفي نفس الوقت مستجيبة معايا لإنه كان موقف متناقض وقربت زبري منها أكتر وأنا في وضع جنسي ما سبق ليش تجربته على الرغم من إني عارف إن أماني ست جميلة وعندها بزاز كبيرة ورائعة من فترة بس ما كنتش أتخيل أني هأنيكها صدفة من غير تخطيط مني. وبعد كده دخلت إيدي من تحت الروب وحسست على بزازها اللي كانت سخنة أوي وحسيت بسخونة عالية طالعة منها وبقيت أحسس عليها وعلى حلماتها الواقفة وهنا طلعتهم بعد ما قطعت الروب وشقته من على صدرها الكبير وأنا زي المجنون لإني زي ما قلت وصلت لدرجة محنة مستحيل أسيطر عليها ونزلت بوشي على بزازها الكبيرة في رضاعة مثيرة وأنا حاطط حلماتها بين شفايفى وبأرضعهم وزبي واقف لدرجة ما حصلتليش قبل كده وأنفاسي كانت متقطعة ومخنوقة من شدة الشهوة والسخونة الجنسية اللي كانت عليها أماني. وبعد كده لاحظت إن أماني أم بزاز كبيرة هاجت معايا ومسكت لها إيديها وحطتها على زبي اللي كان أشد من الصخر. بدأت تحسس على زبري وتلعب بيه بينما أنا بأمص واقفش في بزازها الكبيرة الرائعة، وكانت حلماتها من النوع المثالي ولونها وردي بيزود هيجاني أكتر وأكتر. وكان لازم ترضع لي زبري علشان استمتع أكتر فهي نزلت على ركبتها وبدأت ترضعه وحسيت بسخونة عالية في بوقها وشعور لا يمكن وصفه والشهوة تسري في جسمي وكنت عارف إني هأقذف بعد مدة قصيرة علشان كده طلبت منها إنها تشيل بوقها من على زبري لإن ده بيولعني أكتر وبعدين حطيت زبري لمدة حوالي نص دقيقة بين أحلى بزاز كبيرة لاماني ونكتها في بزازها وحسيت بالرغبة في القذف. سحبت زبري ومديتها على الأرض وقلعتها الروب اللي كان متقطع من فوق وبقى من تحت لافف على طيزها بس.

بعد ما كملت تقطيع في الروب وقلعتها الكيلوت الأحمر بطريقة عنيفة برضه وظهر أخيراً كسها المثير اللي كان ما فيهوش ولا شعرة زي ما يكون لسة محلوق فكان كسها وردي بلون صافي أوي وبعد ما دخلت صباعي في كسها لاقيته أكتر سخونة من بوقها ولزج أوي وهنا ما أقدرتش أمسك نفسي ووجهت زبري ناحية كسها ودخلته جامد في أحلى نيك مع أماني أم بزاز كبيرة اللى صوتت وابتدت توحوح وتتاوه وتشخر وتغنج وتافاف نكنى يا متناك نكنى يا خول يا شرموط يا وسخ وعمالة تتف فى وشى وبوقى وابلع التفافة وتضربنى بالقلم جامد هيجتنى عليها جامد. وأول ما دخلت زبري في كسها أرتعش جسمي كله وحسيت بزبري مولع من كسها اللي كان ممحون أوي وحضنتني وباستني برومانسية عالية قلتلها بحبك اوى يا امانى وقالتلى وانا كمان بحبك موووووت يا روحى قلتلها انتى بتاعتى خلاص يا وسخة يا متناكة مش هسيبك من هنا ورايح ولازم جوزك يعرف انى انا جوزك وشريكه فيكى انا كمان وهحبلك واجيب منك عيال مش معقول كسك العسل ده وبزازك الكبيرة دى تبقى له لوحده ايه الانانية دى قالتلى اححححححححححح انا بتاعتك ومراتك وحبيبتك وشرموطتك وام عيالك الجايين ومنيوكتك وكسم جوزى لو رفض هاخليه يوافق غصب عنه الخول المتناك ده ابن المتناكة وفضلت انيك وارزع فى كس امانى بضمير ونزلت عسلها اكتر من مرة لحد ما قربت اجيب خالص نزلت شوية من لبنى جوه مهبلها وكسها بس أنا سحبت زبري بسرعة وحطيته في أحلى مكان حبيته في أماني وهو بزازها الكبيرة وحطيته على حلماتها الوردية. وكان زبي سخن أوي وبدأ يقذف بقية منيه بشهوة عالية أوي لا يمكن مقارنتها بشهوة الاستمناء. وفضلوا نحضن ونبوس ونوشوش ونحسس على بعض مدة على وعد بلقاء تانى وتالت ومية والف و ما قدرتش أستنى أكتر من كده وسيبتها بسرعة علشان ما يتكشفش أمرنا وبقيت لغاية دلوقتي كل ما أفتكر إني نيكت أماني أم بزاز كبيرة أضرب عشرة وأنا بأتخيل اللحظات دي. واروح جرى على شقتها او اجيبها شقتى وانيك كسمها وكسها وطيزها وبوقها وايديها وفخادها وبزازها وقدمينها واغرقها لبن جوه وبره وورا وقدام من شعرها لصوابع رجليها.. بزازها وقعتنى



==



القصة الثالثة عشرة بزاز الجميلة النائمة

بزاز جدتي النائمه فاتن



انا شاب عمري ثمانية عشر سنة ساخن جدا و قد قذفت المني ذات مرة على بزاز جدتي فاتن اللى عمرها 47 سنة حينما كانت نائمة و كانت تجربة لا انساها و احسست يومها بلذة جميلة جدا و مازلت لحد الساعة أتمنى ان اكرر التجربة حتى أعيش تلك اللذة الجنسية . في ذلك اليوم كانت الساعة تقريبا الثانية و نصف زوالا و كان الجو في الخارج بارد جدا والمنزل هادئ و حين دخلت الى غرفة جدتي فاتن كنت ابحث عن في الخزانة عن قارورة عطر و اذا بي أرى جدتي نائمة على جنبها و صدرها مكشوف و لم اكن اتخيل ان جدتي تملك صدر جميل كبير كذلك الصدر و ساصف لكم صدر جدتي الذي قذفت المني عليه . جدتي عمرها تقريبا سبعة واربعين سنة و سمينة بعض الشيئ و صدرها كبير و ابيض جدا و حين كانت نائمة كان صدرها يطل من فستانها العريض الى درجة اني شعرت بالمحنة و الشهوة و اقتربت منها فوجدتها تغط في نوم عميق جدا مع ذلك الجو البارد و الامطار و جلست امامها انظر الى صدرها الجميل الشهي الكبير و زبي انتصب و الشهوة أصبحت قوية جدا . ثم قربت يدي من بزاز جدتي الكبيرة و لمستها بطريقة ناعمة جدا و خفيفة و كان صدرها املس جدا و طري و رفعت عنها الفستان حتى أرى حلمتها و حين فعلت احسست اني أصبحت هائجا الى درجة لا يمكن وصفها



و فعلا رايت الحلمة و كانت كبيرة و مرتخية و لونها فاتح جدا و هالتها كانت جميلة و كبيرة و قربت لساني من حلمة جدتي فاتن و انا جد حذر حتى لا تنتبه و نظرت الى وجهها فرايتها ما زالت نائمة و خطفت قبلة ساخنة جدا على الحلمة . و احسست ان الشهوة كبرت و قد وصلت الى مرحلة شبق و هياج جنسي لم يكن معه الا حل واحد و هو ان اقذف و اخرج المني من زبي و هو ما حدث لاحقا لما قذفت المني على جدتي . و بدات ادعك صدر جدتي فاتن الكبير و اتحسس عليه بطريقة ساخنة و لم اكن أخرجت زبي و قد وضعت في الحسبان في حالة ما فتحت جدتي عينيها اتظاهر اني اوقظها لاسالها لانها ان رات زبي فانها ستنتبه للامر و لكن تلك الحرارة جعلتني اخرج زبي بلا إرادة و قربته من بزاز جدتي و حين لمست زبي مع بزازها الكبيرة كانت بزازها ساخنة جدا و قبلما قذفت المني كنت اريد ان اضع زبي بين بزازها الكبيرة التي تشبه شكل المؤخرة و لكن لم اقدر بل بقيت احك زبي على صدر جدتي و انا في قمة المتعة و اللذة و احس اني سانفجر في أي لحظة من شدة المتعة و الشهوة



و كنت بالقدر الذي اتمتع به استغرب بشدة كيف لجدتي فاتن ان تملك مثل هذا الصدر الكبير الجميل و انا لم انتبه للامر فكنت اعتقد ان صدر جدتي مترهل و منكمش و لذلك كنت منبهرا بها بشدة و أكملت لمس صدر جدتي فاتن الكبير الذي جعلني قذفت المني يومها و انا اواصل حلب زبي و اللعب به . و كنت اضع في ذهني اني حين اصل الى مرحلة القذف ان اقذف داخل ثيابي الداخلية او على يدي و لذلك لم انتبه الا و انا اضع زبي على حلمة بزاز جدتي و احكه عليها رغم اني في اوج الشهوة و في قمة اللذة و لم اصدق حين شعرت بهزة عنيفة تسري في جسمي و ان زبي ينفجر و لم اقدر على اخفاءه لان المتعة التي وصلت اليها كانت اقوى مني بكثير . و هكذا بدا زبي يفرغ الحليب بقوة كبيرة و انا قذفت المني على بزاز جدتي فاتن و انا غير مصدق حيث نسيت نفسي تماما و لو فتحت عينها لوقع نظرها على زبي و الحليب الذي كان يخرج منه و من حسن حظي ان نومها كان ثقيلا جدا و انا ظللت انظر الى زبي و الى المني الذي كان ينكب منه مباشرة الى صدر جدتي وبزازها فوق حلمتها الوردية الجميلة و كانت شهوة جميلة و بلذة عالية جدا



ثم نظرت الى الصدر فوجدته ابيض بالمني اكثر من البياض الذي كان عليه و لحظتها ادركت حجم المغامرة التي أقدمت عليها و اسرعت باخفاء زبي و مسحت المني بطرف اكمامي و نظفت المني من على بزاز جدتي فاتن. ثم رحت الى الحمام كي انظف الثياب و زبي أيضا لان المني كان يحاصرني في كل الاتجاهات بعدما قذفت المني بتلك القوة و الحرارة على صدر جدتي النائمة و كانت مغامرة جميلة وساخنة و قد حدثت عدة فرص أخرى لاكررها لان جدتي فاتن تنام كثيرا في ذلك المكان و انا منهمك في الدراسة و اداعبها بالمساء لانى نادرا ما أكون في البيت في الصباح. حتى فتحت جدتى فاتن عيونها يوما وانا ادعك زبي بين بزازها الكبيرة وكانت قوية وقيادية وجردتنى بسرعة من ثيابى وهى تصفعنى على وجهى وتبصق فى وجهى وفمى وتقول لى بتهيج على جدتك يا خول يا متناك يا ابو زبر كبير طب اما اشوف هتعرف تنيكنى وتكيفنى ولا لا يا عرص يا ابن الشرموط الخول يلا يا وسخ نيك وخد بزازى الكبيرة اللى هتجننك دى فى بوقك وايدك قفش ومص يا ابن المتناك .. وبدات انيك كس جدتى فان بقوة وانا منبهر بارتجاج بزازها الكبيرة الجميلة من قوة نيكى لها بزازها وقعتنى



==



القصة الرابعة عشرة بزاز عمتى الجريئة نشوى

ما احلى بزاز عمتي نشوى و ما اضخمهما خاصة لما وضعت صدرها في فمي و انا على ظهري مستلقي و زبي في اوج طوله و انتصابه ويومها ومرارا وتكرارا بعدها للابد مارسنا اجمل رومانسية وسكس محارم و حدثت القصة بطريقة لم تخطر على بالي او تكن في تخطيطاتي ابدا . فعمتي نشوى امراة ممتلئة الجسم و بدينة نوعا ما و كل شيئ فيها كبير من الطيز و الصدر و الفخذين و حين اكون في بيتها او تكون في بيتنا احيانا تلبس فساتين خفيفة جدا تظهر حلمات بزازها وبزازها الكبيرة و فلقتي طيزها و لطالما كنت اشتهي جسمها وخاصة بزازها الكبيرة بزازها وقعتنى و استمني عليها لكن حدث ما لم اكن احلم به حتى حين كنت في بيتها في ذلك اليوم بسبب قرب بيتها من الجامعة و لم اكن املك سيارة و الوقت تاخر للعودة الى البيت علما اننا كنا في فصل الشتاء و النهار قصير جدا فقررت مباشرة ان اذهب الى بيتي عمتي كي امضي ليلتي هناك . و اول ما شدني حين دخلت هو بزاز عمتي نشوى الكبيرة و كيف كانت منتصبة حين فتحت لي الباب فسلمت عليها بقبلتين في خدها الناعم الدافئ ثم دخلت و وجدتها مسرورة جدا بزيارتي لها لانها اخبرتني ان زوجها غائب و كانت رفقة ابنها الصغير و بنتها و يومها تعشيت عندها ثم اخذتني الى الغرفة كي انام و تمنت لي ليلة سعيدة



لم تمضي سوى ربع ساعة حتى عادت الي و انا مستلقي على السرير اشاهد فيلم اكشن فجلست بجنبي ثم بدات تسالني عن احوال ابي وامي و كل العائلة و كانت ترتدي روب نوم جميل جدا و مثير حيث كانت بزاز عمتي نشوى الكبيرة مكشوفة تقريبا و تكاد حلمتها تظهر و اشتهيت في تلك الليلة بزازها الكبيرة و بقيت انظر اليهما و زبي قد انتصب . و كانت عمتي ذكية جدا و عرفت اني انظر الى صدرها و هو ما جعلها تسالني بكل وقاحة قائلة هل اعجبك فتظاهرت اني لم افهم سؤالها ثم كررت السؤال و هي تضحك ضحكة خبيثة و لمست صدرها الكبير فازداد هيجاني لكني بقيت اصر اني لم افهم السؤال حتى انفجرت في وجهي و قالت هل اعجبك صدري الكبير و شدته جيدا و رفعت بزازها الكبيرة الى اعلى حتى ظهرت هالة حلمتها و هنا احسست بنفسي ارتجف من الشهوة . و تسمرت في مكاني و لم اعرف كيف اجيبها لكنها لم تمهلني بل ارتمت علي و وضعت صدرها الكبير على وجهي و احسست بنعومة و دفئ شديد و انا ارى بزاز عمتي نشوى على فمي مباشرة و لم اعرف كيف بدات امص و ارضع و الحس ثم اخرجت لها بزتها الكبيرة جدا و وضعت حلمتها على فمي و بدات امصها بكل قوة و كانت احلى بزاز اراها في حياتي



كان طعم الحلمة لذيذ جدا و ساخن حيث كنت امص و الحسها و اضم صدر عمتي الكبير على وجهي بينما هي كانت تلعب بزبي حيث اخرجته من مخبئه و بدات تلعب لي به و انا جد هائج و اغلي من حرارة مص الصدر ثم مسكتهما جيدا و نظرت اليهما و كان شكلهما مثل شكل الطيز الكبير . و كنت ادخل لساني بينهما و احس بحرارة كبيرة بين ثديي عمتي الكبيرين و هي تضحك و تتفوه بعبارات جنسية حامية جدا جعلتني اهيج اكثر و طلبت من عمتي نشوى ان تركب فوق زبي كي ادخله في كسها و انيكها واقول لها احبك اعشقك يا ربتى والهتى وفتاة احلامى وحبيبتى وزوجتى نشوى بينما لم اتوقف عن رضع بزاز عمتي اللذيذين و كم كان كسها ساخن و حار حين غطس زبي باكمله في داخله حيث اصابتني قشعريرة قوية لم استطع معها كبح قنابل المني التي خرجت من زبي و رغم ذلك فانا لم اتوقف عن الرضع و المص . كنت اقذف داخل كس عمتي نشوى و انا الحس حلمات بزازها و هي عرفت اني اقذف حيث احست بالمني الحار الذي كان يخرج من زبي و قد عنفتني كثيرا و كانت تريد ان انيكها لمدة اطول لكن حرارة الكس الساخن جعلتني اذوب و اقذف بسرعة كبيرة و بقيت العب بالصدر الكبير و الحس بزاز عمتي حتى اكملت القذف و افرغت كل المني ثم اخفيت لها ثدياها تحت الروب و هي تضحك و متاسفة لانني لم انيكها لمدة اطول



ثم قامت عمتي من فوق زبي الذي بقي منتصبا بقوة و راحت تمسحه بالمنديل و انا في قمة النشوة بعدما لحست بزاز عمتي و نكتها من كسها الساخن و قذفت المني بداخله و كانت احلى ليلة في حياتي و اروع نومة نمتها و مازلت اترقب فرصة اخرى كي اختلي بعمتي في تلك الغرفة و انيكها و اتمنى لو يسافر زوجها و تطلب مني ان اذهب اليها كي اتلذذ بجسمها و بزاز عمتي نشوى الكبيرة الشهية جدا و التي حتما لن انساها لانني كلما تذكرتها حلبت زبي.. وبعدها جاءتنى فرص كثيرة ونكت عمتى نشوى وتنزهنا معا كالعشاق وسمعنا اغان وفعلنا كل ما يفعله العشاق معا وليس مجرد النيك والاحضان والقبلات والهمسات واللمسات.. بزازها وقعتنى



==



القصة الخامسة عشرة بزاز سارة



قصة سكس مثيرة تروي حكاية شاب في التاسعة و العشرين من عمره و يدعى طلال …كان طلال هو الولد الوحيد لأمه و أبوه و قد كانت أمه تتمنى ان تفرح به و تزوّجه و لكن طلال كان محبط من قصة الارتباط و الزواج لأنه مرّ في تجربة حب فاشلة في أيام الجامعة …و كان لا يرغب الحديث في موضوع الزواج ابداً و كلما انفتحت هذه السيرة غضب و طلب من أهله أن لا يفتحوا معه هذا الموضوع نهائياً …

كان طلال بينه و بين نفسه يشعر في الذنب تجاه والدته التي ترغب في أن تفرح به فهو ابنها الوحيد ..لكنه لم يشعر حتى الآن بالارتياح او الاعجاب لأي فتاة يقابلها في أي مكان … فهو شاب رومانسي و يتمنى الزواج عن حب و لا يحب الزواج التقليدي لأنه بنظره زواج بارد العواطف و خالي من المشاعر و الاحاسيس …

كان طلال يعمل كـ محامي في مكتب كبير له شخصياً … و قد كان محامي معروف و مشهور في منطقته و الكل يمدح به …و لقد طُلب منه بأنّ يدّرب فتاة متخرجة حديثاً من كلية القانون عنده في المكتب و يكون هو المحامي المسؤول عنها و عن تدريبها ..و لم يرفض طلال هذا الطلب لأنه كان ماهراً و متمكناً من مهنته و كان يحب تعليم الآخرين …

و في اليوم التالي جاءت الفتاة التي سيتولّى طلال أمرها و قد كانت فتاة جميلة جداً و ناعمة و لطيفة وبزازها كبيرة بوضوح فى ملابسها و اسمها سارة . وكان يعشق البزاز الكبيرة فى المراة.

دخلت سارة على مكتب طلال و عرّفت عن نفسها …عندما رآها طلال أحس بمشاعر غريبة تجاهها … أُعجب بجمالها للوهلة الأولى و بـ رقتها و طريقتها في الكلام ….

كان صامتاً يستمع الى حديثها و يتأمل ملامح وجهها الناعم الجميل بكل هدوء وبزازها الكبيرة…

ثم أخبرها عن أهم الاساسيات في المكتب و أخبرها عن الأعمال التي تستطيع القيام بها في أول يوم لها و التي ستفيدها في تدريبها …

كانت سارة فتاة ممحونة … و هي جميلة و لديها بزاز كبيرة و جميلة تمحن أي رجل ينظر اليها للوهلة الاولى …

كان طلال يشعر في تلك المشاعر الغريبة لأول مرة بعد تجربته الفاشلة التي مرّ بها …و كان مستغرباً من حاله لأنه كان يتوقع بأنه سيظل يشعر بالعقدة والانطواء والخجل تجاه النساء طوال عمره لكنه شعر بأن عقدته ستنفك من خلال سارة التي سوف تتدرب عنده ثلاثة أشهر كاملة و سيظل يراها دوماً …و كل يوم…

لم يكن طلال يدرى ان سارة ايضا احبته من النظرة الاولى واعجبت بوجهه الحليق ووسامته وشعره الغزير الناعم وخجله ورقته وهى تملا عيونها منه ومن جسده المائل للسمنة والذى يعجبها وتمنت لو تتجرد من ملابسها امامه الان وتجرده وتعريه وتقعد بكسها البكر على زبره وتغرق وجهه بالقبلات وشفتيه وعنقه وتضمه اليها وتوشوشه باشهى كلمات الحب والجنس غرقت سارة فى احلام اليقظة وتمنت لو ان زبرها المطاطى ذا البيضات والعروق والراس معها الان لتولجه فى طيزها كعادتها وتنيك نفسها به حتى تنزل عسل كسها وتغرق ملابسها امام طلال ارتعشت سارة فجاة واسندها طلال وهى تغمض عينيها واجلسها .. قال لها ما بك يا انسة سارة قالت لا شئ استاذ طلال ولكنى تعبت فجاة واستجمعت قواها وانصرفت الى عملها وقد صممت على ان تغريه باية وسيلة حتى ولو باحت له بحبها له ورغبته فيه صراحة .. ركض اليوم مسرعا حتى انتهت مدة العمل وجاء موعد الانصراف نهضت سارة تطرقع بكعبها العالى ويطير فستانها ذو الزهور وهى تركض نحو مكتب طلال الذى فتح الباب ليخرج فارتطمت به وسقطت فى حضنه على الارض ضمها بقوة ونظرت بعيونها فى عيونه وهما يلهثان وقلباهما يدقان بقوة ولا يدرى كيف واتته الجراة وزايله خجله حيث قال اريدك يا سارة احمر وجهها وقالت وانا اريدك ايضا .. وامسك يدها وانصرفا معا من المكان .. كالمسحورين ببعضهما حتى بلغ طلال مكانا بعيدا خارج المدينة تحوطه الجبال المكسوة قممها بالثلوج وتملؤه السهول الخضراء والبحيرة تتوسطه وتشغل الغابة والاشجار جزءا منه فاخذ طلال سارة عند شجرة ودفعته هى ليرتمى على الارض وتعرت بسرعة وعرته وهو يساعدها ثم التقمت زبره الواقف بقوة بيدها تدعكه وتدلكه ثم تمصه فى فمها ثم اعتلت طلال وجلست وصرخت وزبره يفض بكارتها وينزل دم عذريتها وبدات تتقافز وتصعد وتهبط على زبره بكسها وهو يلتقم ويرضع حلماتها وبزازها الكبيرة ولسان حاله يقول بزازها وقعتنى .. كان وجهها الصبوح وشعرها ثم بزازها الكبيرة اجمل ما فيها وسارة تتاوه بقوة وتغنج وتستمتع ومعها طلال يستمتع وقد بدات تمارس هوايتها فى لعب الادوار قالت نكنى يا ابنى نيك امك حبيبتك اححححححححححح بتنيك امك يا واد اهتاج طلال كثيرا من تمثيلها الجنسى وبدا يجاريها وقال بحبك اوى يا ماما من زمان وانا هموت عليكى ونفسى انيكك قالت سارة اه يا وسخ نفسك تنيك مامتك قال طلال ونفسى اتجوزك وتلبسى لى فستان فرج ابيض وتخلفى لى ولد كمان نفسى احبلك يا ماما قالت سارة اححححححححح احا يا خول احا يا متناك عايز تتجوز امك وتحبلها يا شرموط وبصقت فى وجهه ففتح فمه وتلقى البصقات التالية من سارة وابتلعتها فاهتاجت سارة اكثر ونزل عسلها وصفعته بالقلم على وجهه بيدها فاهتاج طلال اكثر وامسك جنبيها وبدا يدك كسها بزبره وهى تصرخ بقوة من المتعة وجسدها ينتفض وبزازها الكبيرة كالمدافع ترتج بقوة امامه وعض عنقها وبزازها بقوة وعلمها بعلامات عضات الحب وبدا ينيكها بكل الاوضاع ويمص ويقبل قدميها بعدما خلع كعبها العالى ثم البسها اياه بعدها وبدا ينيكها عارية تماما الا من كعبها العالى حتى اغرق كسها ومهبلها بطوفان من اللبن وهو غارق فى جمال وجهها وشعرها وبزازها الكبيرة وهى تصيح هات لبنك فى كس امك يا واد.. تكررت لقاءات سارة وطلال الرومانسية والجنسية وسط الجبال والغابة والبحيرة والسهول الخضراء وفى كل مرة تلعب سارة دورا مختلفا فتارة تلعب دور ملكة او زوجة رئيس جمهورية وهو من العامة وتارة تلعب دور ممثلة مشهورة وهو معجب سرى بها وتارة تمثل انها متزوجة وتخون زوجها معه وتارة تمثل انه ابوها وهى ابنته او اخوها وهى اخته او حماها وهى زوجة ابنه او هو زوج ابنتها وهى حماته او هى امه او اخته بالرضاعة او انها ليست سارة بل توامتها المتماثل او انه ليس حبيبها طلال بل توامه المتماثل .. وتمثل معه تارة مع زبرها المطاطى انها تتناك منه ومن صاحب له ايلاج مزدوج فى كسها وطيزها .. او تمثل انه مختطفه ومغتصبها او مبتز لها او انهما خصوم واعداء ثم احبا بعضهما بعد عداوة او انه موساد وهى مخابرات مصرية وتزوجا واحبا بعضهما .. او انه او انها من كوكب اخر او متناسخة الروح او مستنسخة من سارة او تصارعه فهى خبيرة بالمصارعة الحرة عارية ثم تتناك منه او تمثل انها انسانة الية تحبه او هو انسان الى يحبها او انها الهة او نبية او ملاك انثى او بطلة خارقة سوبرهيروين او متغيرة الهيئة والحمض النووى لاى ممثلة تعجبه شيبشيفتر او تمثل انها نجمة بورنو او هو نجم بورنو او انه ممثل او مطرب مشهور وهى معجبة به او يمثلان فيلمهما او مشهد من فيلمهما المفضل العربى او الاجنبى او البورنو .. او تمثل انها اربعينية وهو مراهق او العكس .. او انهما من دينين مختلفين هى ***** وهو مسيحى او هندوسى او بوذى او كمتى او هلينى او شيعى او درزى او ايزيدى او زرادشتى او لادينى وملحد .. او تمثل انها مصرية وهو امريكى او هندى او صينى او يابانى او ايطالى او يونانى او فرنسى او بريطانى او المانى او العكس .. او انها رسامة نحاتة – وسارة كانت بالفعل تتقن الرسم والنحت الكلاسيكيين- وهو الموديل العارى الخاص بها او تمثل انه ينومها مغناطيسيا ويتحكم بتصرفاتها كما يشاء او انها احدى بنات بروفت او البروفيت ميهميت او زوجة من زوجاته.. او تمثل انها كونفرتوكرستيانيتى – وهى لا تحتاج فهى تحولت بالفعل مع طلال – او تمثل انه مثلى وانها تنيك طيزه بسترابون او دلدو كانها صاحبه او عشيقه او كانها حماه او ابنه او ابوه او اخوها او تمثل انها حامل من غيره او اتناكت من غيره وغيره قد يكون اوروبى او صينى وليس عربى .. او يمثل هو انه بزبر اغلف اقلف اغرل مش مختون ولا مطاهر .. او يمثلان انهما سحاقيتان فتاتان او انه امها او اختها .. او تمثل انه اوروبى او اسيوى وهى مصرية .. او نمثل السفر عبر الزمن وانها من عصر تاريخى قديم او انا من عصر تاريخى قديم من بيزنطة او مصر الفرعونية او فارس ساسان او بابل او اشور او البطالمة او الرومان او الاغريق او الاتحاد السوفيتى او الامبراطورية الالمانية او النمساوية المجرية..

==

القصة السادسة عشرة بزاز نجلاء فى ايدالفيتر وايدالادها وفرايدايبراير وتاراويهبراير ودايتايم اوف رامادان وذا موسك

ما احلى حرارة رومانسية وسكس العيدين حين تكون النيكة مع امراة خبيرة هى نجلاء جيرلفريندى و تعرف كيف تمنح الزب المتعة التي يريدها و كان الامر ساخن جدا مع امراة خبيرة في الاربعينات من عمرها و تملك بزاز كبيرة نافرة و جميلة و اليوم كان ليلة عيد الاضحى او الفطر – وبعدها اثناء فرايدايبراير واثناء تاراويهبراير وفى دايتايم اوف رامادان ولصق جدار ذا موسك- في اخر ايام السنة الماضية . و فعلا بدات النيكة مباشرة ساخنة حيث لما دخلنا انا ونجلاء حسين الى الفندق شعرنا بدفئه و حرارته حيث كانت الاجواء في الخارج باردة جدا و انا جلست و هي جلست بجانبي و بدات تخلع ثيابها و كانت تلبس تحت المعطف فستان قصير و مفتوح في جهة الصدر و شق بزازها الكبيرين كان جميل و طويل جدا و لها بزاز كبيرة و بيضاء

و انا نظرت الى اثداءها الكبيرة و زبي واقف بقوة و اشتهيت المص و اكملت تعريتها حتى اضحت عارية بلا اي ثياب ثم بدات امص و رايت امامي احلى حلمات و اجمل بزاز حيث كان لون بزازها الكبيرة شديد البياض بينما حلمتها لونها وردي فاتح جدا . و بقيت امص و ارضع في اجمل نيك مع حرارة سكس ايدالفيتر وايدالادها والازلاميكبراير والموسك و الحس الحلمة و زبي حين انتصب شعرت به متضايق من الثياب و اخرجته و وضعته بين اثداءها الكبيرة و بدان انيك الصدر الجميل و احك زبي بين الاثداء و انا ازداد شبقا و شهوة و هو ما دفعني بسرعة الى ادخال زبي في كسها و كان كسها عميقا جدا

و كانت حرارة سكس ايدالفيتر وايدالادها والازلاميكبراير والموسك ساخنة جدا و زبي لما دخل الكس كس نجلاء ازدادت الحرارة فيه اكثر و ادخلته كله للخصيتين في كسها و انا انيكه و اقبلها و العب باحلى و اجمل اثداء كبيرة و بزاز بيضاء لذيذة و حين كنت انيكها و احركها كانت نجلاء تتاوه وتغنج وتوحوح وتشخر وتصوت من المتعة وتقول نكنى يا خول يا متناك نيك نجلاء شرموطتك ومنيوكتك ولبوتك وحبيبتك نيك يا خول يا وسخ يا شرموط وكنت ارى بزازها الكبيرة كانها اكياس مائية تتحرك في صدرها و انا ادخل و اخرج زبي في الكس كس نجلاء الرائع ذى الشفاه العريضة الكبيرة المتهدلة. و كان كسها ضيق و حار و ساخن جدا و انا زبي كان على مقاس ذلك الكس لان زبي سميك جدا و راس زبي يتحرك في الكس باحلى لذة و يمنحني اجمل متعة جنسية و حرارة رومانسية وسكس ايد فيتر وادحا وتاراويه براير وفرايداى براير والموسك كانت جميلة و ساخنة و قوية جدا

و اندفع المني مني بقوة و غزارة كبيرة داخل الكس كس ومهبل نجلاء الفاتنة ذات البزاز الكبيرة اللي بزازها وقعتنى حيث احسست بنشوة جميلة حين كنت اقذف باعماق حبيبتى نجلاء و لكن لما اكملت النيك و القذف فى مهبلها الممتع تمنيت لو ان مدة النيك لها كانت اطول لان اللذة التي كنت عليها كانت جميلة و لا تنسى . و رغم ان النيكة قصيرة الا ان لذتها جميلة جدا و حلاوة مص تلك البزاز الكبيرة النجلائية كانت رائعة جدا عشت معها احلى استمتاع جنسي مع حرارة رومانسية وسكس ايد فيتر وادحا وتاراويه براير وفرايداى براير والموسك الساخنة جدا و زبي في اسخن كس و انا ارضع احلى بزاز كبيرة بيضاء



==



القصة السابعة عشرة بزاز امى رحاب فى محل الحلويات

كان مشهد صعب و مهين جدآ ، لما شفت امى المحترمة بتجرى على الحمام بسرعة و اللبن بينقط من طيزها لما حسة ان فية حد دخل المحل .



انا احمد و هحكى قصتى لما شفت امى فى احلى وضع ممكن ابن يشوف امه فيه .



عمرى ٢١ و امى رحاب ٤٤ سنة بيضاء بشعر اسود و جسم مكتنز و مليان بطيز كبيرة مدورة و كس وردى و خرم ابيض و بزاز كبيرة بس مشدودة و جمب كل دة هى بتلبس عبايات سودة حرير ناعمة و ضيقة اوى لدرجة ان الحز بتاع الكلوت باين كله و حتى السنتيان كمان ، غير انها بتحب تحط مكياج خفيف و روج احمر عشان يزود جمال وشها الابيض الناصع .



امى عايشة مع ابويا و مبسوطة جدا و حياتنا كويسة لكن كل دة اتغير بالنسبالى للاحسن لما عرفت الحقيقة .



كنت فاكر ان امى انها بتحب تاكل الحلويات اوى و بتشترى طبق حلويات كل يومين و دايما بتجيب من محل معين فى وسط البلد .



المهم فى يوم كنت نازل وسط البلد عشان اقضى مصلحة ليا و لقيت امى بتجهز عشان خارجة ، اخدتها معايا فى العربية و وصلتها لحد باب المحل و سبتها و مشيت ، بعد خمس دقايق صاحبى رن عليا و قالى مش هنزل النهاردة عشان تعبان ، عرفت ان الخروجة باظت و قلت ارجع المحل و اخد امى و اروح .



وصلت و ركنت العربية ، المحل كان صغير اوى و متواضع ، دخلت و اتفاجأت ان باب المحل مفتوح بس المحل فاضى خالص ، مفيش فية زباين و لا بياعين .



قلت اكيد امى روحت ، بس لسة كنت هخرج لمحت شنطة اليد بتاعتها مركونه على رخامة الاستقبال .



قلت اكيد هى هنا بس فين مش عارف .



دخلت المحل بتمشى و شفت سلم حديد صغير بيطلع على فوق ، يظهر ان المحل دورين مش دور واحد .



طلعت على السلم و سمعت اصوات غريبة مبتطلعش غير فى حالة واحدة ، طبعآ كلنا عارفين ايه الاصوات ديه .



بالنسبالى كانت صدمة ، امى رحاب فى وضع جنسى مثير ، وضعية الدوجى على ايديها و ركبها و رافعه العباية لحد وسطها و طيزها كلها عريانة وكسها و كان معاها شابين يبان عليهم فى الثلاثينات ، الاتنين قالعين البناطيل واحد منهم امى بتمص زبة بكل شرمطة و شهوة و التانى جايب زيت و بيدهن طيزها و خرمها و نازل بعبصة فى خرمها عشان يوسعة و يدخل صباع ثم صباعين .



امى نازلة مص فى زب التانى لدرجة ان اللعاب بينقط من بقها .



امى . يلا نيكنى بقا ، طيزى بتاكلنى اوى ، دخل زبك و اعمل حريقة جوا طيزى .



الاول نام على الارض و امى على طول ركبت فوق زبة بكسها بينيكها فى كسها و بدأت تفرك يمين و شمال لحد لما التانى راح مدخل زبة جوا خرم طيزها و كان زبة اكبر من صاحبه و اكبر من زبى انا كمان . ايلاج مزدوج



بدأ ينيكو فيها على طول و امى متكيفة اوى اااااااااه اسرع عايز احس بالنار فى طيزى ااااااااااه



معزوفة سكس متكاملة ما بين صوت اهاات امى القحبة و صوت تصادم ازبار الشابين الوسيمين الجامعيين المتنورين المهذبين الطيبين الرومانسيين الحنونين فى كسها و طيزها و امى كانت طيزها طرية اوى لدرجة ان لحمها كان بيترج يمين و شمال و فوق و تحت .



الشاب الاول نطر لبنة جوا كسها و قام من تحتها يمسح زبة اما التانى كمل نيك فى طيزها فى وضعية الكلب و بيشتمها بأسوا الالفاظ ، اه منك يا رحاب يا بلاعة الازبار .



كنت مستغرب ازاى مستحملة زبة كان 20 سنتى و بيدخله كله جوا طيزها لحد لما بضانة تخبط فى طيزها .



بعد 10 دقايق نطر المنى بتاعة جوه طيزها و صفعها على طيزها البيضة وحطوا هو التانى بسبوسة وكنافة على طيز ماما وكالوها وعلى بزازها وكسها وكالوها وحطوا جاتوه على ازبارهم وكالته ماما و قال . يلا يا شرموطة روحى دلوقتى و ابقى تعالى بكرة عشان هديكى كيلو مشكل يستاهل طيزك وكسك وبزازك .



و انا بحاول ارجع لورا رجلى خبطت فى تربزين السلم و عمل صوت عالى .



امى اتخضت و قامت جري ناحية الحمام و اللبن كان بينقط من طيزها المترججة وكسها على الارض .



واحد من الشباب بصوت عالى . مين هنا



انا خدت بعضى و جريت بسرعة و ركبت عربيتى و مشيت و انا مش مصدق ازاى امى القحبة طلعت مغفلانا كلنا و بتتناك من عشاقها .



بعد رجوعى البيت امى وصلت ورايا بعد ساعة و كان معها طبق حلويات و شكلها هتفضل تاكل حلويات لمدة طويلة اوى .



==



القصة الثامنة عشرة بزاز امى صديقى سوسن

حكايتي هذه ليست سكس محارم مع امي لكنها حقيقة و هي ان زبي يقذف المني كلما ارى حلمات بزاز امي سوسن – هى فى الحقيقة ام صديقى ولكنها من ربتنى بعد موت والدى ووالدتى فى حادث -التي تملك بزاز جميلة و كبيرة و لونها ابيض جدا و هذه العادة التصقت بي منذ البلوغ رغم اني كنت ارى بزاز امي و انا صغير حين ترضع اخوتي الصغار . و لا زلت اتذكر اول مرة قذفت فيها المني حين بلغت و يومها دخلت الغرفة فرايت امي سوسن ترضع اخي الصغير و كان يلتقم ثديها و يمصه و لاول مرة اشتهيت بزاز امي الكبار و احسست ان زبي ينتصب عليهما و في السابق كنت انظر اليهما بطريقة عادية لكني صرت انظر الى صدر امي سوسن الكبير بشهوة و استمر اخي يرضع و انا اتخيل نفسي مكانه امص بزاز امي . و بقيت انظر الى امي و هي ترضع اخي و انا شارد تماما الى ان اطلق اخي الصغير حلمة امي و كانني لاول مرة ارى بزاز امي سوسن الكبيرة فقد رايت حلمتها ذات اللون الاحمر الفاتح جدا و هالتها الدائرية الكبيرة التي تلفها بقع حمراء من كل جانب و كانت الحلمة بارزة جدا و منتصبة من شدة المص و هنا لم اعرف كيف بدا زبي يقذف المني بغزارة شديدة دون ان المسه فقد احسست ان الشهوة تعصرني و انا ارى بزاز امي سوسن الكبيرة امامي و هي لا تعلم ان ابنها صار زبه يقذفه حين يرى حلمتا نهديها المثيرة جدا

و اسرعت الى الحمام و اخرجت زبي فوجدته غارقا في المني و لم اصدق اني احتلمت لانني رايت المني لاول مرة و كان لونه ابيض و لزج مثل زلال البيض و قد انكمش زبي كثيرا لكني احسست بنشوة قوية جدا و لذيذة و لم اصدق اني قذفت . و لم تمضي الا حوالي ساعة اخرى حتى ذهبت الى الحمام كي استمني و انا استرجع كيف رايت بزاز امي الكبيرة و حلمتها الشهية و كيف بدا زبي يقذف المني دون ان المسه او اهيجه و يومها قذفت مرة اخرى و اطفات شهوتي لكن بعد ذلك احسست بتانيب الضمير و شعرت بالندم رغم اني لم اشتهي امي بل زبي قذف لمجرد الرؤية و مرت ايام صرت اتفادى رؤية بزاز امي سوسن الكبيرة حتى لا اشتهيها مرة اخرى و اهيج لكن في احدى الايام رايت في فيديو سكس كان في هاتف صديقي فيلم نيك ساخن و كانت البطلة تملك بزاز متوسطة الحجم و لم تهيجني و لم ترفع شهوتي و يومها عادت رغبة رؤية بزاز امي الكبيرة مرة اخرى تدور في خاطري . و صرت كلما ادخل البيت احس بانجذاب نحو امي و ابقى انتظر اللحظة التي ستبدا فيها بارضاع اخي كي ارى نهدها الشهي الكبير لكن في كل مرة اجدها اما اكملت ارضاعه او اعطته الببرون

و انتظرت حوالي عشرة ايام كاملة الى ان كنت رفقة امي و اخي الاوسط نحكي وهي تسالنا عن الدروس وفي تلك الاثناء اقترب اخي الصغير نحونا و هو يحبو و قبل ان يصل حاول الوقوف على الطاولة فسقط و بدا يبكي بقوة و حتى تسكته امي ضمته الى صدرها الكبير كي ترضعه و لم اصدق اني سارى حلمة امي و بزازها الكبيرة بزازها وقعتنى و انا من شدة الهيجان بدات اتسائل هل زبي يقذف مرة اخرى لمجرد رؤية صدر امي . و احسست برعشة قوية حين ادخلت امي يدها الى صدرها تحت الروب و هي تضع اخي على صدرها الكبير و اخرجت يدها و معها بزتها الكبيرة و رمتها فغطت كل جهة صدرها اليمنى و بقيت حلمتها المنتصبة بارزة جدا تنتظر فم اخي كي يمصها و هنا احسست ان ساقاي ينكمشان و قلبي يعتصر و عيناي تنغلقان بطريقة لا ارادية و بدا زبي يقذف المني لا اراديا و بطريقة ساخنة جدا جدا و حارة و انا ارى بزاز امي سوسن رغم ان مدة الرؤية لم تكن قد تجاوزت خمسة ثواني لكنها كانت كافية بالنسبة لي ان اتشبع بصدر امي و كالعادة اسرعت الى الحمام كي انظف زبي و امسح المني من ملابسي بعدما قذفت مرة اخرى حتى دون ان المس زبي او استمني

و مع مرور الوقت صرت اتفادى رؤية بزاز امي سوسن الكبيرة حتى لا يقذف زبي لانني احيانا اتذكر انها امي و لا يحق لي ان اشتهي صدرها لكن حين اكون في حرارة جنسية و شهوة قوية اتعمد الوقوف امام امي و انا انتظر بفارغ الصبر اللحظة التي تخرج بزازها لاخي كي يرضع و صرت حتى اتخيل اني ارضع من صدرها في مكانه كي احس بلذة رضع الصدر . و انا اتسائل كيف يستطيع ان يقذف زبي بمجرد رؤية الصدر و كيف يكون حالي لو فتحت امي رجليها و اظهرت كسها و طلبت مني ان انيكها اما اخر سؤال فهو ماذا لو ادخلت زبي في كس امي فكيف تكون شهوتي و لذتي الجنسية.. وذات يوم وانا وامى واخى الصغير وحدنا وهى ترضعه وبزازها الاثنان خارج ملابسها اسرعت لالتقم بزها المتروك اشرب لبنها اللذيذ حتى املا بطنى وهى تنهرنى وتقول لقد كبرت عيب ما تفعله ولكننى استمر فى الرضاعة حتى تهتاج وتذوب من افعالى واتجرا وامد يدى لارفع قميص نومها وادفع يدى داخل كلوتها وابعبص كسها قالت تنهرنى ماذا تفعل يا ولد انا امك قلت انت لست امى انت ام صديقى وحلال لى وانا احبك واريدك وانت فتاة احلامى واراك حبيبتى وزوجتى منذ وعيت على الدنيا وعليك يا سوسو وهى تضعف وتقاومنى ولكن بضعف حتى اخرجت زبرى من بنطلونى وكلوتى ودفعته بقوة فى كسها واخى الصغير يرضع على صدرها واستلقت مستسلمة وانا ادك كسها بزبرى وهى تتاوه وتغنج وتوحوح بقوة حتى ملات كسها ومهبلها السوسنى بطوفان من لبنى وانا اتامل بزازها الكبيرة بزازها وقعتنى بزازها ترتج بقوة وانا انيكها وارزع فيها قالت لى لا تكررها هى مرة واحدة وانتهت قلت لها انت امرتى ومكى ولن ادعك بعد الان انت حبيبتى وضممتها وهمست لها وتحسستها وهى لا تزال ترضع اخى الصغير وقلت لها اريد ابنا منك

==



القصة التاسعة عشرة بزاز ام احمد وام مصطفى



القصة دي حقيقية مع أختلاف الأسماء طبعا .. منقولة على لسان صاحبها

في البداية أحب اعرفكم أن صاحب القصة وده صديقي وطبعا أسمه المستعار " ريعو "

من كام سنة كدا

فى 2012

كان فيه واحدة ست كبيرة " أم أحمد "

متزوجة عندها 55سنة قصيرة ورفيعة شويه بس عليها بزاز كبيرة وطياز توقف اجدع زبر

كان جوزها متجوز واحدة غيرها

ومش بيسأل فيها وبيصرف فلوسه على المخدرات ومراته الجديدة

وكانت الست عندها محل حلويات جنب موقف كبير للسرفيس .

ابنها كان اكبر منى وكان بيطلب منى خدمات اعملهاله

ولما كنت باروحله بعد الظهر عند محل الحلويات

مكنش بيكون موجود .

لكن امه كان بتصر انها تخلينى اقعد فى المحل

حوالى ربع ساعة انتظره .

وكانت هى بتشوف شغلها فى المحل

تجهز الحلويات وكدا

وكنا بنقعد نحكى فى حاجات كتير

لكن فى مرة كان فيه واحدة ست تانية

قالتلها كلمتين ومشيت .

ففى مرة وانا قاعد فى المحل منتظر بنها

عدى نصف ساعة ومكنش جه وأستغربت



المهم سألتها قالتلى انه برا المدينة وممكن يتأخر شويه

وراحت عملت حركة عمرها ماعملتها قدامى قبل كدا

فتحت زرارين من صدر الجلابية البيتى

وكل اما توطى اشوف بزازها الكبار الملبن بزازها وقعتنى

المهم خلصت شغلها

وبعدها

و**** العظيم راحت نايمة على الحصيرة اللى على الأرض

انا قاعد على كرسى مدارى ورا بترينة

وهى نامت قدامى على الحصيرة اللى مفروشة على الارض

وراحت مديانى ظهرها

وفضلت طيازها الكبيرة شويتين قدامى

انا مبقتش فاهم ليه عملت كدا ؟

المهم فضلت نايمة قدامى اكتر من نصف ساعة

وطبعاً زبرى كان رافع هدومى لفوق

وحاولت اغير اتجاهه عشان لو قامت متشفهووش

المهم فجأة قامت وقالتلى

اما الست ” أم أشرف ” دى طلعت كدابة اوى



طبعاً انا مفهمتش مين ام اشرف دى

فسألتها ووصفتهالى فعرفتها

وقلتلها مالها ام اشرف

راحت قالتلى ان ام اشرف قالتلها كلمتين

وانها حبت تختبرنى وتشوف كلام ام اشرف صح ولا ايه

قلتلها تختبرينى ازاى

قالتلى كدا بالحرف الواحد

” انا افتكرت يا اخويا انى اول ما نكون لوحدنا

وأنام قدامك على الارض واديك ظهرى

هالاقيك نطيت عليا “

طبعاً مكنتش مصدق ودانى ساعتها وهى بتقول الكلام دا

انا قاعد على كرسى مدارى ورا بترينة

وهى قاعدة على الارض .

المهم وهى بتقول الكلمتين دول

عينها جت على زبرى اللى مكنش راضى ينام ساعتها

وقالتلى بس انت شادد حيلك اوى عليا

قلتلها ازاى

قالتلى الجلابية منفوخة لفوق اوى

” كنت لابس جلابية بيضة “



ملحقتش اتكلم لقيت ايدها ماسكة زبرى بالجلابية

وقالتلى انت عارف انا بقالى 4 سنين جوزى ما نامش معايا .

قلتلها اعقلى احنا جنب الشارع وموقف السرفيس

وجنبنا سوبر ماركت فيه واحدة ست وجوزها .

قالتلى احنا لسه بعد الظهر

ومحدش بيجى يشترى مننا حلويات الا بعد العصر

انا قاعد على كرسى مدارى ورا بترينة

وهى قاعدة على الارض

ورفعت الجلابية وطلعتلها زبرى

دعكته بايديها بقوة زى المجنونة

وبعدين لحسته ومصته

وكانت بتعض فى راسه زى المجنونة

قعدت ربع ساعة على كدا ونطرتهم على وشها وبؤها وبزازها

بعد ما نطرتهم لقيت الست جارتها فى محل البقالة فوق راسنا ساندة على البترينة

وشايفانى قاعد على الكرسى ورا البترينة وزبرى برا الجلابية بتاعتى

وصاحبة محل الحلويات قاعدة على الارض بين رجليا بتلعب بزبرى

واللبن على وشها وبؤها وبزازها

الست اللى فى محل البقالة دى عندها 40 سنة

” أم مصطفى ”

سمرا وطويلة وعريضة

وطيازها كبيرة وبزازها كبار

ولقيتها قالت لصاحبة محل الحلويات

” ايه يا مرة يا شرموطة اللى انتى عاملاة دا ؟ “

قالتلها اسكتى وتعالى مش قايلالى انك تعبانة

تعالى ارتاحى

قالتلها جوزى جوا المحل

المهم قالتلها خلى بالك من المكان ولما جوزك يمشى تعالى

ودخلت انا وصاحبة محل الحلويات جوا فى اوضة فيها تجهيزات الحلويات ولها باب

وانا كنت واقف وهى نزلت على الارض

تدعك زبرى وتلحسه وتمصمص فيه

وخلعتها الجلابية البيتى

ونيمتها على تربيزة كبيرة جداً جوا الاوضة دى

وركبتها

وهريتها اللبوة تقفيش ورضاعة لبزازها القمحاويين الكبار

وحلماتهم البنى الغامق وطيازها القمحاوية المتوسطة



وانا بانيكها شفت خرم طيزها مفتوح ومكحوت جامد اوى اوى

وسالتها بتحبى نيك الطيز

قالت جوزها طول عمره معودها علي نيك الطيز

لكن انا منكتهاش فيها

نكتها فى كسها بس

نكتها وهى نايمة على ظهرها وكمان وهى نايمة على بطنها

وكمان وهى قاعدة على ايديها وركبها

ونطرتهم فيها مرتين وعلى طيزها مرة

وقبل ما انزل للمرة الثالثة

سمعت الولية جارتها بتاعة محل البقالة

وهى دخلت محل الحلويات

وبتخبط على باب الاوضة وقالتها ان جوزها مشى وهى جت زى ما اتفقنا

ودخلت علينا وشافت اللبوة اللى كانت تحت منى

وبعد ما صاحبة محل الحلويات ظبطتت نفسها

وجابتلى شويه حلويات عشان اتغذى شويه

سابتنا وطلعت تقعد برا قدام المحلين

بتاع الحلويات ” محلها ” وبتاع البقالة ” محل جارتها “



وسابتلى الولية جارتها ام مصطفى

سمرا وطول بعرض وطيازها كبيرة

وقمت ركبت الست السمرا

مكنتش اعرف ان النسوان السمر بيكونوا حاميين اوى اوى كدا

وفشختها اكتر من الاولانية

وجبتهم فى كسها مرتين

وروحت نمت على طول من التعب والارهاق



==

القصة العشرون بزاز صفاء



اناا رامي ١٩ سنه في مدرسة تمريض





بطلة القصة ام صديقي اسمهاا صفاء عندهاا ٣٩ سنه جسمهاا زي ما بنقول تحت العباية حكاية بزاز كبيرة وطياز بتتمايل يمين وشمال وشهاا تحسه عاوز لبن جوزها متوفي



صديقي يوسف ١٩ سنة وصفه مش مهم



تبدأ القصة كنت عند صاحبي بنلعب بلاستيشن صاحبي قام يدخل الحمام

لقيت ام صاحبي جايبة عصير وبتوطي تحط العصير وكانت مش لابسة طرحة شوفت الفرق بين بزازهاا الكبيرة تنحت ليهم وزبي شد جاامد هي خدت بالهاا من زبي وقامت مبتسمة بخبث وخارجة قعدت افكر في بزازها الكبيرة وفجأة يوسف دخل كملناا لعب يوسف جاب جون جاامد

يوسف: جول لو قعدت حياتك كلها مش هتجيب زيو

اناا:مش هكلمك علشان اناا الي معلمك

يوسف:يبخت الي بضانو حديد يعم

اناا: علي وضعك ازميلي

ولعبناا ويوسف كسب لقيناا ام يوسف بتقول اناا هدخل اخد شاور وبتبصلي

يوسف طلع التليفون يكلم واحدة بيحبهاا

قعد يقول في كلام حب

اناا:كفاية محن ياا عم بضانا وقعت

قولت ل يوسف هقوم اغسل وروحت طبعاا هماا عاملين حوض قبل الحمام لقيت ام صاحبي بتنده ل يوسف ف رديت عليهاا اناا فتحت الباب وطلعت راسها بره الباب بتكلمني وتقولي هات فوطة من ع السرير اصل نسيت اخدهاا واناا مركز مع فردة بزهاا الكبير الي بانت بزازها وقعتنى وهي خدت بالهاا خبت نفسهاا

صفاء:انت فين

انا: في لبسي

صفاء: قصدك في لبسي اناا

انا: هنيمو واجيلك

صفاء: هات الفوطة ياد



روحت جبت الفوطة وبمد ايدي ادهالها ايدي لمست بزازهاا الكبار روحت طالع ل يوسف

اناا: هروح ياد

يوسف: روح يا عم مش تاكل راس زبي



روحت البيت ضربت عشرة ونمت

تاني يوم بالليل صاحبي اتصل بياا وقالي: معلش تعالا ادي امي حقنة اصلها تعبت شوية ومش لاقي حد يديهالهاا



روحت دخلت علي صفاء وصاحبي قاعد برة في الصالة اديتهاا الحقنة واتوجعت ب محن روحت مملس علي طيزهاا في حركة دائرية علشان الالم يخف وفجأة روحت ماسك طيزهاا قالت ااه جامدة قولتلهاا اسف وطلعت ل صاحبي قعدت شوية وروحت





بعد الموقف داا بيومين روحت ل صاحبي الساعه ١٠ الصبح خبط علي الباب امو طلعت ب قميص نوم شق بزازها باين ومش لابسة سنتيانة

فتحت الباب اناا وقفت متنح وزبري وقف احتراماا لهذا الجمال

اناا: جمل يابا الحج جمل

صفاء: احترم نفسك يواد

انا: في حد بيصحاا بيبقاا قمر كدا

هي بتمسكني من وداني قمت مقرب منهاا جسمي لمس بزازهاا حسيت نفسي في عالم تاني وقامت قايلالي: يوسف نزل من ١٠ دقايق

اناا: خش نام يا جميل بقاا

صفاء: مش هيجيلي نوم

اناا: ليه

صفاء: لماا بقوم مش بعرف انام تاني

اناا: اجي احكيلك حدوته ماا قبل النوم وانيمك في حضني

صفاء: لاا مش هضمنك دا انت شقي

اناا: دا اناا غلبان دا حتي اخر جمعية قبضهاا ٧.٥

صفاء: ٧.٥

اناا: اه صفي النية كدا

صفااء: طب يلا شوف انت رايح فين علشان اغير هدومي

اناا: اعتبريني الهدوم الجديدة والبسيني

صفاء: يلا يا صايع



بعدها باسبوع روحت ل يوسف صفاء قالت: مش هناا

صفاء تعالا هنطلع انا وانت البوتجاز فوق السطح وهي مسكت من ناحية واناا عديت من وراها وزبي غرس جوا طيزها وطلعنا البوتجاز ونازل

صفاء: تعالا بقاا اشرب كوباية عصير

نزلت اتكلمنا في اي كلام واحنا في المطبخ وبعد كدا عملت نفسي بعدي من وراها لقيتهاا رجعت ب طيزها سيكة ع زبي زبي غرس جواهاا وانا راجع نفس الحوار

اناا: عارفة احسن حاجه فبكي ايه

صفاء: ايه

اناا: اناا بسال اناا مش لاقي حاجه الصراحة

صفاء مسكت بزازها الكبار وقالت: امال دول ايه

في الوقت ده زبي كان هينفجر

اناا: دول اكبر من احلامي

صفاء: تعالا امسك في حلمك

اناا سمعت الكلمة دي من هناا وهجمت عليهاا بقاا

مسكتهاا من ظهرهاا غارس زبي جواهاا واناا بقفش في بزازهاا وماسك شفايفهااا تقطيع ونزلت علي رقبتهاا بوس وقلعتهاا العباية ونزلت علي بزازهاا مص ولحس الحلمة واضرب بزازهاا الكبار وهي ااه واناا اقولهاا: دول كانو حلم بعيد ودلوقتي ماسكه بإيدي وهي اووف ريحني نزلت علي سوتها لعبت ب لساني حركة دائرية وبعد كداا نزلت علي كسهاا وهي ااه يا رامي الحس كسي الحس كس ام صاحبك اه برااحة لسانك جنني هموت منك ااه اووف اكتر واناا شغال لحس لغاية ماا جابت شهوتهاا وبعد كداا نزلت تمص زبري واناا في دنياا تانية شرموطة في اللحس ومص الزبر وتمص البيضان حسيت اني قربت اجيب قومت مقيمهاا ورافع رجليها ومدخل زبي واناا ببوس فيهاا وسرعت التدخيل وهي ااه براحه برااحة بمووت زبك حديدة في كسي قعدتها في وضع الكلبة ودخلت زبي وقعدت اضرب علي طيزهاا لغاية ماا ايدي علمت وهي اووف ااه وبعد كده قعدتها ورفعت رجليهاا ونزلت انيك فيهاا وهي بتشخر اااه خخخ بيوجع طلعو واناا بنيك فيهاا ونزلت ارضع من بزازهاا الكبار وهي ااه اوف بحبك هجيب وجابت لتاني مرة واناا كملت معاهاا خمس دقايق كمان وحسيت ان هجيب طلعت زبي وجبت علي وشها كمية لبن اول مرة اجيبهاا في حياتي وبقيت انيكهاا كل اسبوع تلت مرات او مرتين تخيل نفسك ب تنيك ام صاحبك ام بزاز كبيرة الي ترضع بلد وتفشخهاا بزازها وقعتنى .. وبقت مراتى وحبيبتى وانا جوزها .. واتجوزتها رسمى لما كبرت وبلغت الرشد



==



القصة الحادية والعشرون بزاز انيسة



القصة دي مزيج ما بين الحقيقه والخيال

انا اسمي سمير ٣٥ سنه مش متجوز القصه دي حصلت مع مرات اخويا اللى كانت شبه الممثلة التركية باساك سايان قبل ما انسى هعرفكم على مرات اخويا اسمها انيسه عندها ٣٨ سنه طويله بزازها كبيره وحلوه اوي مش مدلدله رغم انها مخلفه ٣ مرات وكانت بترضع ولادها التلاته رضاعة طبيعيه وطيزها كمان كبيرة وبتتعبني اوي

علاقتي بيها قويه جدا وممكن نهزر مع بعض واوقات كنت بضربها على طيزها ومكانتش بتديني اي رد فعل او تحسسني انها متضايقه

المهم عشان مطولش عليكم فجأه اخويا سافر فجأة شرم الشيخ وهو للعلم عايش معانا هو و مراته وعياله في الفترة دي كنت كل يوم لما ارجع بليل لازم اطلع لانيسه اطمن عليها وهي كانت لسه مخلفه المولود الرابع فكنت اطلع اشوفها لو عايزه حاجه وهي كانت دايما بتكون صاحيه لانها غاويه سهر المهم جيت ف ليله بعد ما رجعت من برا طلعت اطمن عليها زي العاده طلعت لقيت انيسه نايمه ولابسه عبايه من بتوع البيت و بزها اليمين ظاهر اوي وبزازها كبيرة زي ما قولت انا لما شوفت كده تنحت مبقيتش عارف اعمل ايه ولقيت نفسي من غير تفكير بمشي بررراحة لحد ما بقيت واقف جنب سريرها بس مقدرتش المس بزها الكبير

تاني وتالت يوم حصل نفس الشي اطلع الاقيها نايمه ف اليوم الرابع طلعت ولقيتها برضو بزها اليمين الكبير طالع بره بس المره دي مقدرتش امسك نفسي ف وطيت عليه وبوست الحلمة الي كانت اد عقلة صباعي لانها بترضع وشربت لبنها الحلو لما مليت بطنى وشبعت ومشيت وانا جسمي بيترعش اليوم الي بعده نفس الموضوع بس اتشجعت ورضعت من بزها احلى لبن شربتو ف حياتي تانى وفضلت ارضع من بزها كل يوم لمدة ١٠ ايام لحد ف يوم وانا برضع صحيت وضربتني سيبتها وجريت بس هي بتتعامل معايا عادي وكأن مفيش حاجه

الخلاصه حد يقولي اعمل ايه انا حكيت لواحدة صاحبتي امريكيه قالت انها مكانتش نايمه وانا بصراحه خايف اخد اي خطوه مجنونه او متهوره

طلعت فى يوم تانى ولاقيتها نفس الوضع رفعت العباية لاقيتها مش لابسة كلوت وكسها عريان بشفايفه الكبيرة العريضة المتهدلة رحت قالع ملط ورزعت زبرى فى كسها فتحت انيسة عينيها وقالتلى طلعوا طلعوا عيب كده انا مرات اخوك يا واد قلتلها انتى مراتى وحبيبتى وشريك اخويا فيكى من اليوم ورايح ولازم انتى وهو تقبلوا ده وفضلت انيكها وهى ساحت وابتدت تغنج وتتاوه وتوحوح منى ونزلت عسلها ونزلت ارضع لبن بزازها لما مليت بطنى وشبعت وغرقت كسها بطوفان من لبنى قالتلى ليه كده كده هحبل منك قلتلها انا عايز توام منك يا مراتى حضنتنى وقعدنا نفرك فى بعض زى المراهقين العشاق وبقيت انيكها كل يوم بزازها وقعتنى اجمل حاجة فيها وشها وشعرها وبزازها الكبيرة وكسها ابو شفايف كبيرة عريضة متهدلة

متنسوش تكتبو رأيكم عشان لو عجبتكم انزل غيرها وشكرا



==



القصة الثانية والعشرون بزاز سماح واسماء

نبدا قصتنا في احدي الأحياء الشعبية في اسره متوسطه كان الأسرة متكونة من اب اسمه سعد وام اسمها سماح وابن اسمه احمد (الي هوا بطل القصة) أحمد عندو 16 سنة وكان في 2ثانوي مهتم بنفسة جدا وبصحتة وبيروح جيم نبدأ بقصتنا

احمد كان راجع من المدرسة وشاف بنت شباب بيعاكسوها (الي احمد معجب بيها اسمها اسماء وصفها اطياز كبيرة وعليها بزاز كبار تحس قدامك بطيختين زى بزاز امه سماح بزازها وقعتنى ) احمد شافها راح ليها اتخانق مع الشاب وعملهم بطاطس مقلية وهي بتعيط خدت احمد في حضنها وفضلت تعيط وحمد **** جوا نفسه ياريت تفضلي تعيطي وبزازها الكبار في صدر احمد ولسان حاله بيقول بزازها وقعتنى وبعدين فاقت من العياط بعدت عن احمد وبتقولة أسفه راح قالها آسفة على ايه يا ليتك تحضنيني تاني

اسماء. نعم بتقول حاجه

احمد.لا

وراح واخد اسماء فى حضنه ونزل فيها بوس

اسما. عيب يا احمد بلاش انا بحبك بس بلاش نغلط

احمد. مش قادر يا متناكة يا ام بزاز كبيرة هتهبل على بزازك وكسك

وقلعها ملط وهى عمالة تقاومه وطلع زبره رزعه فى كس اسماء وبزازها الكبار بيترجروا مع رزعه ونيكه ونزل دم عذريتها وفض بكارتها وفضل ينيكها وهى حاضناه وبتوحوح وقلبت شرموطة اوى لحد ما جاب لبنه طوفان فى كسها ومهبلها وبقت جيرلفرينده

واحمد لسه هيروح شاف أمه مع واحد وعمالين يبوسو بعض واحمد شافهم اتصدم واتصدم اكتر لما لقا اربع رجالة من مختلف الاعمار وشكلهم كل واحد من بلد اللى اسيوى شكله واللى اشقر وعيونه زرق وشكله اوروبى واللى شكله سورى وفيهم العجوز والمراهق والتلاتينى وكلهم قلعوا ملط وقلعوا امه سماح ونزلوا نيك فى كسها وطيزها وبزازها وقدمينها وبوقها جانج بانج من خمسة ونازلين شتيمة وتهييج فيها وهى بترد عليهم باوسخ واقذر كلام وشتيمة لهم ولنفسها وتهيج لحد ما ملوها لبن فى بوقها وكسها وطيزها وبدلوا عليها وغرقوا بزازها ووشها وقدمينها بلبنهم وحموها باللبن .. وكل واحد فيهم لسان حاله بيقول بزازها وقعتنى

==

القصة الثالثة والعشرون بزاز فاجرة للشرموطة المومس امى الالفا المتسلطة سامية

انا كريم و امى سامية متوسطة الطول كيرفي ميلفاية جامدة جدا جسمها يوقف اى زوبر بزازها كبيرة وطيازها من النوع المرفوع بيضة شعرها اسود الموضوع ابتدا ف الاتوبيس فى يوم كنا رايحين نزور خالتى نوال وجوزها حاتم وهى ساكنة فى حتة بعيد عن بيتنا بمدينتين حوالى ساعة بالاتوبيس المهم وقفنا ف المحطة لحد ما الاتوبيس وصل و طلعنا ركبنا بس للاسف كان مليان على اخرة فضلنا واقفين ومحدش راضى ينزل في اى محطة عدت ولا حد راضي يقوم عشان امى تقعد بما انها ست وكدة مع انى كنت متاكد ان مفيش حد هيقوم من مكانة عشان يفضلو يفصصو جسم امى الفاجر بالذات انها كانت لابسة عباية سودة ضيقة ومحزقة على جسمها اوى بالذات من بزازها الكبار وطيازها الكبيرة انا كنت واقف قدام امى لاحظت انها بدات ترجع بجسمها شوية شوية لحد ما لزقت فى راجل كان وراها على طول انا استغربت هى عملت كدة لية بس لاحظت ان ملامح وشها بدات تتغير كانها موحوحة وبتتناك وهيجانة مش قادرة حسيت كانها بتتناك فعلا جسمها بيترج بهدوء لورا وقدام الواضح انها بتتناك على خفيف من فوق العباية مش عارف انا لية سكت ومردتش اضربة ولا اعمل مشاكل بالعكس حسيت بمتعة غريبة اول مرة احس بيها احساس حلو اوى وانا شايف امى بتتناك قدامى وانا مستمتع بالمشهد الفاجر دة لدرجة انى هجت وزبى نفض من البنطلون شوية ووصلنا للمحطة اللى هننزل فيها امى نزلت و الراجل فضل واقف وانا رايح انزل لمحت بقعة ع جلابيتة مكان زبة الواضح انة جاب لبنة جوا جلابيتة بعد ما خلص تدقير فى امى اللبوة – اللى كل يوم تضربنى بالاقلام والشبشب وعاملة عليا شيخ غفر عايزها انيكها ام بزاز كبيرة دى بزازها وقعتنى واخلى الناس تنيكها المومس دى - ونزلت انا كمان وركبنا تمناية لحد بيت خالتى وجوزها و وصلنا لحد تحت البيت و هنا يكون خلص الجزء الاول من حكاية امى الشرموطة المومس.. وبالليل والكل نايم لاقيت امى الشرموطة المومس الالفا سامية واقفة عند باب الشقة بتوشوش مع الراجل اللى كان بيدقرها فى الاوتوبيس ايه اللى جابك هنا وعرفت طريقى ازاى قالها بحبك وبموووت فيكى يا متناكة وعايك وهبقى جوزك مع جوزك يا منيوكة وعمالة تقاومه وهو قلعها وقلع ورزع زبره فى كسها وهى قلبت شرموطة بتوحوح وكاتمة اهاتها بايدها عشان محدش يصحى لحد ما جاب شلالاات من لبنه فى كس امى المومس ونزلت عسلها فى نفس اللحظة وقالها انا هراقبك وهعرف بيتك وهاجيلك كل ما اعوز يا مراتى بعد كده كسم جوزك لو رفض مش بخوطره انا جوزك وشريكه فيكى باسته وحضنته وقالتله امشى دلوقتى ونبقى نشوف



==



القصة الرابعة والعشرون بزاز لولو

احنا احمد و لولو اعمارنا ٣٣:٣٠ سنة من القاهرة اتجوزنا من ٩سنوات، لولو بقا عليها جسم ناااااار بمعني الكلمة بزاز كبيرة و كس مبقلظ و منفوخ و طيزها بقا احلي حاجة فيها كيرفي علي حق **** و مدورة وكبيرة و حقيقي بتجنن اي حد يشوفها وحياتنا في العلاقة الجنسية رائعه ، أنا و لولو واخدين علي بعض اووي من واحنا مخطوبين و دائما كنا بنتكلم في كل شي عن الجنس واحنا مخطوبين لدرجة اني في مرة وانا بزورها واحنا مخطوبين خليتها تمصلي زبي ، وفي مرة تانية لبستلي عباية سودا وتحتها اندر علي شكل فراشة مفتوح من عند كسها و قابلتني علي السلم في وقت متأخر و لحستلها كسها وكان أول مرة في حياتي ادوق طعم كس غرقان لحد ما اتجوزنا والموضوع بدأ يتطور معانا وبدانا نتفرج علي افلام سكس ثلاثي سواء بنتين و راجل أو راجل و بنتين وحبينا النوعية دي من الأفلام وبقيت اقولها لو انتي اللي بتتناكي في الفيلم دلوقتي من زوبرين هتكوني عاملة ازاي و ايه هيكون احساسك ردت و شهقت و قالت يالهوووي ده انا هكوون دايبة تحتيهم ،و بدأت لولو تطلب مني اني اشتمها بأوسخ الألفاظ زي يا شرموطة يا متناكة يا مومس واضربها وانا بنيكها ومخبيش عليكم بتكون احلي نيكة وبقيت اعمل كده وهي بقت بتهيييييج اوووي وبدانا ندخل مرحلة التخيلات ونتخيل أشخاص حقيقيين بينيكوها لحد ما في مرة قررنا نعمل اكونت علي تويتر و فعلا بدأنا نتعرف علي ناس كتييير لكن من وسط كل الناس اللي كانت بتبعتلنا اتعرفنا علي مايكل شاب رياضي و وسيم وعضلات ، حاجة فاخر من الاخر يعني و طبعا زبه كبير اكبر من زبي و اتكلمنا كتير في الفون و بعد لحد ما لولو اخدت اوووي علي مايكل في الكلام وبقت تقولي أنها بتتمني تتناك من مايكل و نفسها تجرب زبه اوووي. ، وانا مخبيش عليكم بسمع كده واتجنن وابقي عاوز انيكها وبكون هيجان اوووي ، لحد ما في يوم قررنا نقابل مايكل و فعلا اتقابلنا في كافيه في التجمع الخامس وقعدنا ندردش دردشة عامة ملهاش اي علاقة بالجنس خااالص ، و طبعا مايكل شاف لولو و اتجنن وبقي بيكلمها كتير جدا لحد ما قررنا نتقابل أنا و لولو و مايكل في العربية ونلف بالعربية و نشوف الدنيا هتودينا علي فين ومايكل بيقول فى عقل باله بزازها وقعتنى.. رحنا لبيت مايكل وخد لولو فى حضنه اول ما دخلنا البيت وقلعنا كلنا ملط ونكنا لولو فى كسها وطيزها سوا انا ومايكل وحبلت لولو بطفل مايكل

==

القصة الخامسة والعشرون بزاز حماتى شاهندة

قصتي حقيقية و هي نيك حماتي الجميلة شاهندة ام بزاز كبيرة بزازها وقعتنى ام زوجتي التي ظلت تبحث عن زبي في كل مرة و انا اتهرب حتى نكت حماتي و شبعتها بالزب و مارست الجنس و النيك مع حماتي النياكة التي تحب كثيرا ان تتناك و هذا ما ساحكيه لكم . انا شاب عمري خمسة و ثلاثون سنة و متزوج منذ سبعة سنوات مع فتاة جميلة جدا و نحب بعضنا و انا اسكن وحدي رفقة زوجتي و ليس لنا ابناء حتى الان و حماتي شاهندة امراة في الخامسة و الاربعين من عمرها و هي ممتلئة الجسم مع بزاز كبيرة و طيز بارز و منذ ان تزوجت و هي تاتي عندنا و تبيت معنا و في كل مرة اراها تنظر الي نظرات سكسية و انا احاول ان اتجنبها حبا في زوجتي لكنها مؤخرا جاوزت الحدود و صارت لا تباعد عينيها عني و احيانا تتجرا و تنظر حتى الى زبي دون حياء او خجل و في الصباح الباكر تخرج علينا بروب النوم و هي دون ستيان و رغم ذلك الا اني تمالكت نفسي عدة مرات قبل ان اضعف و ادخل في نيك حماتي شاهندة و محارم ساخن جدا في محارم نيك . في ذلك اليوم كنت لم انك زوجتي منذ خمسة عشر يوما لانها كانت مريضة الى درجة اني لم احلق لحيتي و صرت املك لحية خفيفة من الهم و الشهوة الجنسية و الخوف على زوجتي و ظلت في المستشفى و انا ازورها باستمرار و احيانا تزورها امها شاهندة ام بزاز كبيرة مجنانى و في كل مرة يبيت معها احدنا و مرت خمسة عشر يوما صرت فيها ممحونا الى درجة لم تحدث معي من قبل و من حظي يومها ان اخت زوجتي تكفلت في ذلك اليوم بعيادة اختها و المبيت معها و هنا تفاجات حين جاءت حماتي شاهندة ام بزاز كبيرة الى بيتي في الليل خاصة و اني كنت نائما وحيدا في البيت و عزمت يومها على نيك حماتي و عرفت انها كانت تنتظر هذه اللحظة بفارغ الصبر . و دخلت حماتي شاهندة ام بزاز كبيرة الى المطبخ و جهزت لي عشاءا لذيذا ثم غيرت ملابسها و ارتدت روب نوم وردي جد شفاف و نزعت ستيانها و تركت حلمتيها بارزتين وبزازها الكبار كمان و انا من جهتي لبست بيجامة خفيفة جدا و نزعت البوكسر و لعبت بزبي حتى انتصب جدا ثم خرجت الى بهو البيت و جلست اتفرج على اخبار الرياضة حتى جاءت حماتي و جلست بجنبي حتى لم يعد يفصل بيني و بينها سوى سنتيمترات قليلة و زبي لم يتوقف على الانتصاب و هو يحلم باحلى نيك حماتي مع احلى حماة في الدنيا شاهندة ام بزاز كبيرة



نظرت الى حماتي و الشهوة في عينيها و هي تنتظر فقط مني الاشارة كي انيكها و نمارس رومانسية و نيك سكس محارم و هنا قمت و زبي منتصب جدا و ظاهر من تحت البيجامة ثم تثائبت و مددت يداي الى الاعلى و رجلاي حتى صرت واقفا على اصابعي و هنا صار زبي واضح جدا ثم نظرت اليها و نظرت الى زبي في نفس الوقت و هنا ضحكت حماتي شاهندة ام بزاز كبيرة و اشارت الي بحركة مضحكة حين وضعت سبابتها امام اذنها و ادارتها مرتين او ثلاثة و هي تريد ان تقول انت مجنون فضحكت و قلت لها طبعا انا مجنون و كيف يكون الرجل اذا غابت عنه زوجته خمسة عشر يوما و قامت حماتي مسرعة و اقتربت مني و قالت و لا همك انا معاك و قربت شفتها من فمي و قبلتني قبلة فرنسية ساخنة جدا و هنا بدات حكايتي الحقيقية حين نكت حماتي شاهندة ام بزاز كبيرة و التصقت بها و رجعت لها القبلة بطريقة اكثر حرارة و انفاسي قوية جدا . ثم احتضنتها و بقي كل منا يقبل الاخر لمدة خمسة دقائق و لمست لها طيزها الذي كان اطرى من طيز زوجتي بكثير و اكبر و حاولت لمس فتحتها من فوق الروب و شعرت بمحنة شديدة جدا يومها حين نكت حماتي شاهندة ام بزاز كبيرة و مارسنا رومانسية وجنس محارم ساخن جدا و رفعت لها الروب و كنت اظن ان كسها مشعر لكني تفاجات حين رايته ناعم و صافي و خالي من اي شعرة و هنا تضاعف انتصاب زبي المحروم من الكس منذ اسابيع . و اسرعت بحماتي الى غرفة النوم و مددتها و رفعت عنها روب النوم و تفاجات اكثر من جمال بزازها و حجمهما و كانت لها بزاز ملبنة كبيرة و طرية جدا مع اكبر حلمات شاهدتها و مغرية جدا و هنا بدات نيك حماتي و ذوقتها زبي بقوة و ارتميت فوقها و اكملت قبلاتي و زبي يغلي من الشهوة و اللهفة الى النيك و الجنس و ادخلت زبي بين بزازها الكبيرتين و انا في نيك حماتي بكل قوة من بزازها و كانتا طريتين و كانهما مملوءتان بالحليب و اللبن و انا ادخل و اخرج زبي بين بزازها الساحرتين



ثم اخرجت زبي و اخبرتني حماتي شاهندة ام بزاز كبيرة انها كانت متلهفة اليه منذ اول يوم خطبت فيها بنتها و انها وقعت في غرامي و تحبني و ان هذه اللحظة المناسبة للتعبير عن حبها لي و حب الزب ثم بدات ترضع زبي و تمصه و هي تتكلم معاه بكلمات جنسية ساخنة و انا مستغرب و متعجب في نفس الوقت لاني في نيك حماتي شاهندة ام بزاز كبيرة وشفايف كس عريضة كبيرة متهدلة و مارست معها الجنس بطريقة حارة و عنيفة جدا . ثم ادخلت زبي في كسها و تفاجات مرة اخرى حيث كنت اظن ان كسها واسع و مرتخي لكنه كان ضيقا جدا و كان زبي ينزلق فيه بصعوبة حتى ظننت اني انيكها من الطيز و بللت زبي باللعاب حوالي خمسة مرات حتى استطعت ادخاله في كس حماتي و اخبرتها لحظتها اني لو كنت اعلم انها بهذه الحلاوة لنكتها من زمان و لكنت خطبتها بدل بنتها و كانت زوجتي لها طيز عادية و بزاز صغيرة . وكنت اشتد في نيك حماتي بكل قوة و اهز جسمي فوق كسها حتى خفت ان يتحطم السرير من شدة الشهوة التي كنا عليها لما نكت حماتي شاهندة ام بزاز كبيرة تترجرج بقوة خلال النيك والرزع و لم تتوقف لحظة واحدة عن الوحوحة و التاوه الى درجة انها خدشت ظهري باظافرها حين كنت ادخل زبي في كسها و احيانا كانت تجذبني من طيزي حتى ادخل زبي اكثر و بما انني كنت ساخنا و لم انك منذ اسابيع فقد قذفت بسرعة كبيرة داخل كسها مثلما اقذف حين انيك زوجتي و لم اخرج زبي الا بعد حوالي ربع ساعة كاملة بعدما اكملت نيك حماتي و بقيت في حضني ليلتها و اعدنا النيك مرتين اخرتين قبل النوم و في الصباح الباكر و كانت احلى حماة في العالم و امراة ناضجة جد سكسية و تحب الزب و رغم ان زوجتي شفيت الا اني صرت من حين لاخر امارس الجنس مع حماتي و انيكها بكل قوة و هذه حكايتي كاملة حين مارست نيك حماتي شاهندة ام بزاز كبيرة و اشبعتها بالزب



==



القصة السادسة والعشرون بزاز المحجبة الغريبة خديجة

حين نظرت الى بزاز المحجبة خديجة اشعلتني بقوة و هيجت شهوتي و كنت انا في ذلك اليوم كعادتي ابحث عن الزبائن في الطرقات و هذا في اطار عملي حيث اني سائق سيارة اجرة و اعمل باجر يومي عند صاحب السيارة و كثيرا ما ركبت معي القحاب و الشراميط ولكن تبقى احلى و اسخن تجربة كانت مع المحجبة الجميلة جدا خديجة التي توقفت امامها في الرصيف المقابل لشارع الميناء و كنا في فصل الربيع وقتها و هي فتحت الباب لتركب في الخلف و بمجرد ان صعدت حتى امتلات السيارة برائحتها الانثوية المهيجة و انا انظر اليها عبر المراة العاكسة في السيارة و هي تمضغ العلكة و بانت لي انها جميلة و لكن لم احرك لها ساكنا لان الكثير من الجميلات المتحررات احيانا يغضبن بسرعة خاصة مع سائق التاكسي و لكن هي لاحظت اني انظر كثيرا نحوها

و اثناء قيادتي للسيارة قطعت المحجبة خديجة الصمت و سالتني بوقاحة و هي تقول هل ينقصك شيء و انا قلت اي شيء تعنين سيدتي و قالت انت منذ ان ركبت و انت تنظر الي فقلت لها نعم انت جميلة و اعجبتيني اين المشكل هل تريدين ان اقطع نظري نحوك و قالت لا انظر كما تريد و ضحكت . ثم مشينا قليلا و سالتني مرة اخرى و لكن هذه المرة رايتها قد فتحت قميصها اكثر و صدرها الكبير ظاهر جدا و بزاز المحجبة الكبار اشعلتني و تركتني انظر بحدة و ادركت اني لن اقدر على السياقة و هي راكبة خلفي و بذلك الصدر الجميل المثير الكبير فانعطفت الى طريق فلاحي زراعي لا يمر منه عادة السائقون و انعزلت بها في ركن جميل جدا و نزلت من السيارة و فتحت الباب الخلفي و هممت بالركوب معها في الخلف لانيكها و اتمتع معها لانها كانت تريد الزب

و حين جلست بجنبها و رايت بزازها الكبيرة كيف كانت متدفقة على الصدر زاد هيجاني و بزاز المحجبة خديجة اشعلتني و جعلتني اخرج لها زبي بسرعة واانا اغلي مثل الوحش و رحت امص لها حلمتها و اعضها و اانا كالمجنون و هي تضحك و كانت مستمتعة و هي تراني بذلك الهيجان الجنسي الساخن و تلك الحرارة . و لعبت بثديها الكبير و انا احركه و انظر اليه و هي امسكت زبي و استمنت لي و دفعتها و سطحتها على ظهرها ثم فتحت لي رجليها و تركتني ادخل زبي في كسها فكانت بكرا وفتحت كسها وفضضت بكارتها وانزلت دم عذريتها وصرخت بقوة حيث كان الكس جد لزج و كنت قادر على ادخال يدي كاملة في الكس من شدة حرارتها و بزاز المحجبة اشعلتني و تركتني انيك بحرارة كبيرة داخل سيارتي من شدة المحنة و الشهوة الجنسية الحارة التي كنت فيها

و لم اضيع اي لحظة حيث كنت اقبلها و زبي يحوم حول فتحتها و يبحث عن باب الكس ليدخل و انا ادفع الى ان ازلق زبي في كسها و وجدت نفسي فوقها اقبلها و انيكها و انا الهث و هي توحوح اح اح اه اه اح اح توقف خلاص اح اح اح و انا بقوة كبيرة ادفع زبي نحو كسها و اسحبه قليلا للخلف . و مر النيك جميل جدا و لكن حين وصلت الى القذف لم اعرف ما الذ افعله و لم اجد الا ان اقذف على فخذها لانها سترفض ان اقذف في ثيابها و وضعت زبي و انا اقذف بقوة و العب بصدرها و بزاز المحجبة اشعلتني حتى حين كنت اقذف ثم اهديت لها كتابا انا ثمن النيكة و مسحت لها المني من على فخذها و كانت فتاة ***** جميلة اسمها خديجة و صدرها الكبير لذيذ و فاتن جدا وصارت بعدها جيرلفريندى وانا فاتح كسها لسنوات معا فى علاقة جيرلفريند بويفريند.. بزازها وقعتنى



==



القصة السابعة والعشرون بزاز عاملة النظافة خضرة

رغم مرور حوالي عشرة سنوات الا اني لم انسى احلى نيكة ساخنة مع المنظفة خضرة ام بزاز كبار التي كانت تعمل معنا في الشركة و كنت انا اعمل في قسم العتاد و التموين و كانت هي تضع لوازمها اما مكتبي و كنت دائما اشتهي بزازها و حلمات نهديها حين اراهما من تحت المئزر . كانت امراة مطلقة عمرها حوالي اربعين سنة تدعى خضرة و حين تمشي يهتز جسمها كاملا و لها طيز كبير جدا و نظراتها سكسية و لطالما تمنيت ان انيكها لكني كنت شابا خجولا جدا و اكتفي فقط باستراق النظر عليها حين تمر من امامي و قد حدثت النيكة ذات خميس في نهاية الاسبوع على الساعة الرابعة و نصف حيث يومها خرج جميع الموظفين من الشركة و بقي فقط حارس الامن في الخارج و بقيت انا في المكتب لانني كنت انتظر ان يمر اخي لياخذني بالسيارة اما المنظفة خضرة فكانت كثيرا ما تبقى لوحدها في الشركة خاصة في نهاية الاسبوع . لم اصدق حين اقتربت مني و بدات تحكي معي خاصة و اننا وحيدين في الشركة و احسست بمحنة و انجذاب نحوها و انا ارى بزازها الكبيرة امامي و قد لاحظت اني انظر الى صدرها الكبير كثيرا بزازها وقعتنى و زبي منتصب و عرضت عليها المساعدة ريثما يصل اخي فقبلت و طلبت مني ان اتبعها الى غرفة لوازم التنظيف



حين دخلنا الى الغرفة وجدت الامور مبعثرة و بدات اساعدها و حين انحنت امامي رايت بزازها البيضاء الكبيرة تقابلني و لم استطع تغيير نظري عنهما مما جعلها تنتبه للامر و هنا انفجرت بالضحك و صرخت في وجهي هل جئت لتساعدني ام لترى صدري الكبير و هنا احسست اني لم استطع ان ابتلع الريق من شدة الشهوة و اصبح قلبي ينبض بقوة خاصة و انني معها لوحدنا . لم اجبها و بقيت انظر الى صدرها المغري الكبير و لم اتوقع ان تكون ردة فعلها بذلك الشكل فقد فتحت ازرار المئزر و كشفت لي عن صدرها و هي تضحك و قالت هيا تمتع و انظر الى بزازي و لم اعرف كيف وجدت نفسي ماسكا صدرها الكبير بيدي .. و انا ارضع و امص الحلمة و هي تضحك و هنا رن هاتفي فنظرت في الشاشة فوجدت رقم اخي و رديت عليه و صوتي متقطع من الشهوة و اخبرته ان ينتظر حوالي عشرة دقائق في موقف الشركة و الحقيقة اني كنت في نيكة ساخنة مع المنظفة خضرة و مع بزازها الكبيرة المثيرة . ثم عدت للمص و رضع الحلمة الوردية و انا اكمل تعريتها و نزع المئزر كاملا حتى صارت عارية الا من كيلوتها و لم تكن تلبس ستيان و اخرجت زبي بسرعة كبيرة و كان منتصبا جدا و يريد ان يعيش نيكة ساخنة مع المنظفة ام بزاز كبيرة



و طرحتها على الارض فوق ملابسها و هي عارية ثم نزعت لها كيلوتها و رايت كسها المشعر و عدت الى الرضع حيث ضمت بزازها الكبيرة بيديها و صارتا مثل طيزها في الحجم و بقيت الحس الحلمة و انا ارى صدرها يهتز ثم وضعت زبي على كسها و سقطت بجسمي كاملا و كان زبي هو مركز ثقلي حيث دخل زبي في كس المنظفة خضرة بسرعة كبيرة جدا . و وجدت نفسي انيكها نيكة ساخنة و انا اتاوه و انيك بكل قوة و زبي يذبح كسها و هي ترفع رجليها على ظهري و تضغط و تطلب مني ان ادخل زبي كاملا و تتغنج بكل قوة و لم اتوقف لحظة واحدة عن التحسس على طيزها و فخذيها و انا انيكها و امص بزازها و حلمتاها بكل قوة في نيكة ساخنة جدا . و احسست ان رعشة قوية تجتاحني و انا انيك المنظفة خضرة و تمنيت الا اقذف لان النيك لذيذ خاصة مع امراة مطلقة كسها مفتوح و تملك بزاز كبيرة لكني لم اصبر اكثر و شعرت ان عضلات زبي تنفتح لكي يخرج المني و لم يكن بوسعي ان اقاوم تلك اللذة و المتعة فسحبت زبي و اقتربت بسرعة كبيرة و وضعته امام حلمة صدرها و بدات ارى المني يخرج بغزارة و قوة



كنت اقذف وانا الهث من الشهوة بعد نية ساخنة جدا مع المنظفة خضرة ام بزاز كبيرة بينما كانت هي قد وصلت الى الرعشة و جبهتها تتعرق بكل قوة و اهاتها عالية حتى ملات لها بزازها بالمني و مسحت زبي على صدرها و بقي زبي منتصبا بقوة الى درجة اني حاولت ان انيكها مرة اخرى حيث ادخلته بين بزازها الكبيرة لكني لم استطع و بدا زبي يرتخي لكني احسست بالنشوة . و حين غادرت و ركبت مع اخي في السيارة انتصب زبي و انا افكر في تلك اللحظات التي عشتها في المخزن و بمجرد ان وصلت الى البيت حتى استمنيت و انا استرجع تلك اللحظات مع المنظفة خضرة و اجمل نيكة ساخنة عشتها في حياتي.. وتكررت نيكاتى لها واصبحت جيرلفريندى لعدة سنوات ثم تزوجتها رسميا.. بزازها وقعتنى



==



القصة الثامنة والعشرون بزاز ليلى

كانت ليلى ام بزاز كبيرة التي نكتها في بيتها امراة لا اعرفها و لم اتخيل اني سانيك في ذلك اليوم فقد كنت اسير و لا اضع النيك في ذهني ابدا و حتى زبي كان منكمشا الى ان نادتني و هي في الشرفة و لما اقتربت من شرفتها طلبت مني ان اشتري لها قارورة صابون الاواني و بمجرد ان اقتربت و كانت شرفتها اعلى مني مما جعلها تنحني كي تصل يدها الى يدي و تمنحني النقود و هنا شاهدت بزازها البيضاء الكبيرة و تعجبت كيف تستطيع ان تلبس روب خفيف مثل هذا في هذا الوقت من السنة الذي كان بارد جدا و خاصة في الصباح الباكر و ذهبت الى البقال و اشتريت قارورة صابون الاواني بعطر الليمون ثم عدت مسرعا لكني لم اتوجه الى الشرفة بل اتجهت الى الباب مباشرة و قرعت و لما فتحت لي الباب لم اصدق ما رات عيناي . كانت ليلى ترتدي روب ابيض شفاف دون ستيان و حلماتها واضحة جدا و من تحت كانت تلبس كيلوت اسود و رايت جسمها الممتلئ و كانت وحيدة في البيت مع العلم ان نقطة ضعفي مع النساء هي البزاز الكبيرة التي لا اصبر عليها و احس بشهوة خارقة تجتاحني حتى و ان كانت المراة لابسة ثياب واسعة فكيف اذا كانت عارية مثل ليلى و انا غير متزوج و دائما ما اشاهد على مواقع الجنس افلام النساء اللواتي يمتلكن النهود الكبيرة و استمني عليها . المهم ناولتها القارورة و تعمدت التحسس على يدها ثم شكرتني و همت باغلاق الباب و تبسمت في وجهها ثم اخبرتها ان لها جسم جميل و زوجها محظوظ بها لكنها واصلت غلق الباب مع ابتسامة مثيرة و بمجرد ان اغلقت الباب حتى صرت كالمجنون و قررت المغامرة حيث اخرجت زبي و اعدت القرع على الباب و كنت مستعدا لاي نتيجة و كان هدفي هو ان ترى زبي و كنت مستعدا حتى ان استمني امامها مباشرة و انا اراها شبه عارية حتى اقذف المني بكل قوة و كان قلبي يخفق على الاقل بمائتان نبضة في الدقيقة . و بمجرد ان فتحت ليلى الباب و رات زبي منتصب بطريقة مجنونة حتى وضعت يدها على فمها و هي مندهشة من جراتي و امسكتها من يدها و اخبرتها انها سبب محنتي و عرضت عليها ان تمسك بزازها الكبيرة بيديها و انا استمني و اقذف بطريقة سريعة و هنا سمعنا صوت احد الجيران نازل من الطابق الاعلى فامسكتني من يدي و ادخلتني ثم اغلقت وراءها الباب و قالت يا مجنون هل تريد ان تخرب بيتي و هنا بدات اقبلها دون توقف و انا اضمها و المس احلى و اجمل بزاز كبيرة و هي تنتظر نزول الشاب كي تفتح لي الباب و اغادر لكني كنت قد تذوقت حلاوة جسمها و من المستحيل ان اتوقف قبل ان تهدا شهوتي

بقيت اقبلها من فمها و هي تحاول صدي و في نفس الوقت متجاوبة معي حيث كان موقفا متناقضا من الامر و قربت زبي منها اكثر و انا في وضعية جنسية لم يسبق لي تجربتها رغم اني اعرف ان ليلى امراة جميلة و لها بزاز كبيرة رائعة منذ مدة و لم اتخيل انني سانيكها صدفة دون اي تخطيط مسبق . و بعد ذلك ادخلت يدي تحت الروب و لمست بزازها التي كانت دافئة جدا و شعرت بحرارة عالية تصرد منهما و بقيت اتحسس عليهما و على حلمتيها المنتصبتين و هنا اخرجتهما لها بعد ان مزقت الروب و شققته عن صدرها و انا كالمجنون لانني كما قلت وصلت الى درجة شهوة مستحيل ان اسيطر عليها و نزلت بوجهي على احلى بزاز كبيرة في مص مثير و انا اضع الحلمتين بين شفتاي و ارضعهما و زبي منتصب الى درجة لم يسبق له ان حصل عليها من قبل اما انفاسي فكانت مختنقة و متقطعة من ارتفاع الشهوة و الحرارة الجنسية التي كنت عليها مع ليلى . و بعد ذلك بدات الاحظ ليلى تهيج معي حين مررت يدها على ظهري ثم ادخلت يدها من تحت القميص الداخلي و مسحت بيدها الناعمة على ظهري و زادتني توهجا و اشتعالا و امسكت لها يدها و وضعتها لها على زبي الذي كان اصلب من الصخر ثم بدات تتحسس على زبي و تلعب به بينما انا ارضع بزاز كبيرة رائعة و حلمتين من النوع المثالي و لونهما الوردي يزيدني هيجانا جنسيا اكثر فاكثر . و كان لا بد ان ترضع لي زبي حتى استمتع اكثر و ما كان منها الا ان قابلت زبي و هي على ركبتيها وراحت ترضعه و شعرت بجرارة عالية في فمها و احساس لا يمكن وصفه و شهوة تسري في داخلي و كنت اعرف انني ساقذف بعد فترة قصيرة لذلك طلبت منها ان تنزع فمها من زبي لان ذلك يشعلني اكثر ثم وضعت زبي لمدة حوالي نصف دقيقة فقط بين اجمل بزاز كبيرة لليلى و نكتها من البزاز و لما شعرت برغبة في القذف اعدت سحب زبي و مددتها على الارض و رفعت عنها روبها الذي كان تمزق من الفوق و بقي من الاسفل يلف طيزها فقط . بعد ذلك اكملت تمزيق الروب و نزعت لها الكيلوت الاسود ايضا بطريقة عنيفة و قابلني اخيرا كسها الناعم الذي كان يبدو و كان الشعر لم يظهر فيه من قبل و لا اثر للحلاقة عليه حيث كان كسها ورديا و صافيا جدا و كانها لم تبلغ بعد و ادخلت اصبعي فوجدت كسها اكثر حرارة من فمها و لزجا جدا و هنا لم اتمالك نفسي و وجهت زبي نحو الكس و دفعته فانزلق بطريقة جد ساخنة في احلى نيك مع ليلى ام بزاز كبيرة

و ما ان ادخلت زبي في كسها و ذقت تلك اللذة العجيبة في كس ليلى حتى اهتز كل ما في جسمي و شعرت برعشة تسري داخل كامل كياني و احسست ان زبي سيحترق من لهيب كسها الذي كان ممحونا جدا و احتضنتني و قبلتني لكني لم اتمالك نفسي و اعدت سحب زبي بسرعة و كان منتفخا جدا و راسه محمر بطريقة غريبة و كنت انا اركب فوقها اثناء النيك و هنا اسرعت بوضع زبي في احلى مكان عشقته في ليلى و هو بزاز كبيرة و مثيرة جدا ثم وضعته امام الحلمة الوردية و يدي تنزلق عليه و كان زبي ساخنا جدا و بدا يتفجر و قذفت المني منه بلذة عالية جدا لا يمكن مقارنتها بلذة الاستمناء و كان المني يخرج مني كانه عسل طبيعي و لونه ابيض و كثيف جدا و قد رميت حوالي ثماني قطرات كبيرة على صدرها و بقي زبي منتصبا ونكتها فى طيزها بقوة حتى اغرقت طيزها من الداخل بطوفان من لبنى وضممتها ووشوشتها وتحسستها برومانسية وقلت لها انت من اليوم زوجتى وانا شريك زوجك فيك وعليه ان يقبل بى زوجا ثانيا لك معه قالت ساجعله يقبل انا احبكما انتما الاثنان جدا ولن استغنى عنكما وساحمل بطفلك يا حبيبى لكني لم اقدر على البقاء معها و غادرت مسرعا حتى لا يتم كشف امرنا و بقيت الى غاية الان كلما اتذرك انني نكت ليلى ام بزاز كبيرة استمني و انا اتخيل تلك اللحظات و حتى و انا اكتب هذه القصة زبي يطل من البنطال. وبقيت انيكها يوميا وبالفعل حبلت وولدت طفلين لى وتقبل زوجها وجودى كحبيب وزوج ثان لها معه.. بزازها وقعتنى



==

القصة التاسعة والعشرون بزاز جبريللا

انا بطرس .. في تلك الرحلة لن انسى احلى نيك مجاني مع احلى ناضجة حسناء شديدة البياض و بصدر كبير جعلني كالمجنون و انا كنت في رحلة الى ايطاليا وبالضبط في مدينة ميلانو و كنت في فندق جميل جدا رغم انه متواضع و بسيط و في اليوم الثاني لي هناك نزلت الى قاعة الافطار حتى اتناول فنجان قهوة و بعض الماكولات . و قابلتني سيدة ناضجة شقراء وكبيرة تدعى جبريللا كانت تتناول الكعك مع القهوة و تبادلت معها الابتسامة فردت علي و نظرت الى صدرها الكبير و شقها الجميل الابيض و هي انتبهت للامر و كانت تضحك و لما حدثتني اخبرتها انني لا افهم الايطالية وجاءت بسرعة الى مائدتي و سالتني عن بلدي و عرفت



و لما اخبرتها اني مصري ضحكت و قالت مصري كم هذا رائع و سالتها ان كانت تعرف الانجليزية فضحكت و قالت ثم سالتها عن الفرنسية فقالت نعم و عزمتني على نيك مجاني في غرفتها و اخبرتني انها احبتني وتعشق مصر. و كنت جد هائج من كلامها و طريقتها في الاغراء رغم انها كبيرة ولما ذهبت معها الغرفة طلبت مني ان اتكفل بخلع ثيابها و بدات انا اعريها بكل حرارة و هي تسهل لي الامر و لكن لما رفعت البودي و رايت البزاز الكبيرة و الستيان هاج زبي اكثر و كان جسمها ابيض وصدرها كبير و شهي و انا اخرجت الثديين و بدات اعجن والحس و ارضع بنهم كبير و انا في احلى نيك مجاني و مع احلى ايطالية ناضجة



و كانت رائحتها جميلة و كانت مندهشة حين كنت ساخن عليها و اخبرتني ان هناك في ميلانو يكرهون المراة البدينة ام الاثداء و يحبون النحافة و الرشاقة و انا اخبرتها اني اعشق النهود الكبيرة و الناضجات فزادت سعادتها اكثر وانا في نيك مجاني ساخن و جميل . و وضعت زبي بين الثديين احكه وانيكها بقوة ثم رضعت زبي و زادت في تسخيني و انا اغلي ولما ادخلت زبي في كسها كانت غنجاتها مهيجة اكثر وهي تصرخ علما ان زبي ليس كبير جدا بل عادي و لكن هي ممحونة و كنت انيك اقوى نيك مجاني و ارى البزاز تهتز و ترتعد امامي و الشهوة في زبي حارة و ساخنة و انا اسخن اكثر و بدات اشعر برغبة الانزال



ثم رفعت رجليها و فخذيها الممتلئين و امسكتهما تحت الابطين و بدا زبي يتحرك بسرعة كبيرة فى كسها ومهبلها و بزازها ترتد و تتموج و هي تمسك فيهما و كان النيك حار و ساخن جدا حتى احسست ان زبي سيكب و اخرجته لاقذف بين ثدييها الكبيرين. انطلقت الدفعات المنوية الساخنة كالرشاش في صدرها الكبير و انا اصرخ والهث من الشهوة و بحرارة كبيرة مع احلى نهود و بزاز كبيرة شديدة البياض و اسخن نيك مجاني مع اجنبية احلى من مليون فتاة عربية و تفعل كل شيء بدون عقدة و بارادتها و لم تكن تتكبر بذلك الصدر الجميل الفريد من نوعه و بياضه المثير

وتزوجت جبريللا وعشنا بسعادة



==



القصة الثلاثون بزاز امى الصبمسيف امى ذليلتى سلوى



حبلين غسييل طول الحبل متر و نص و مشابك مكتب كبيرة



القصة دي من خيالي انا

انا سلوى ام بزاز كببرة مجننة ابنى بحلماتهم وجمالهم وكبرهم

دخل ابني عليا الاوضة مرة و قالي تعالي برة في الصالة يا ماما يا ام بزاز كبيرة مجننانى عريانة

وانا نفذت كلامه

خلعت هدومي و خرجت برة جاب الحبلين و ربطهم على بزازي الكبار و عمل عقدة قوية اوي على اول الصدر و خلى الحبل نازل ورا ضهري و دخل ايده من ادامي من بين رجلي و بدأ يشد في الحبل جامد

وربط المشبك على حلماتي وقعدت على الكرسي و هو واقف ادامي بيشد الحبل لحد لما وصل ايده لحد بقي

بزازى الكبار احمرت و حلماتى بتنزل لبن كتيييير وقلع ملط وتف فى وشى وبوقى وبلعت تفافة ابنى وضربنى بالقلم وقلتله نكنى يا سيدى نكنى يا سى احمد كيف كس امك حبيبتك ورزع زبره فى كسى وانا بوحوح واغنج واشخر واصوت وانزل فى عسلى وجسمى يتنفض لحد ما جاب طوفان لبن فى كسى ومهبلى وبزازى الكبار بترجرج مع رزعة نيك من زبره فى كسى ولسان حاله بيقول بزازها وقعتنى
جامدة أحسنت ???
 

SALEM

ميلفاوي سلطان
مستر ميلفاوي
عضو
ناشر قصص
ميلفاوي نشيط
إنضم
17 يوليو 2023
المشاركات
4,037
مستوى التفاعل
2,333
النقاط
0
نقاط
22,534
النوع
ذكر
الميول
طبيعي
جامدة
 

المستخدمون الذين يشاهدون هذا الموضوع

أعلى أسفل