• سجل عضوية للتمتع بالمنتدى واكتساب مميزات حصريه منها عدم ظهور الإعلانات

متسلسلة آدم وأمه ـ حتي الجزء السابع 4/10/2024 (1 مشاهد)

ابو دومة

ميلفاوي رايق
عضو
ناشر قصص
إنضم
11 يوليو 2024
المشاركات
178
مستوى التفاعل
66
النقاط
0
نقاط
215
النوع
ذكر
الميول
طبيعي
هاي دي اول مرة اكتب فيها قصة اتمنى إنها تعجبكم
أنا علي الاسواني من اسوان اسمر اللون في تالته تربية رياضية بشتغل في جيم في التجمع الخامس علشان اعرف اصرف على نفسي

هناك اتعرفت على آدم عز الدين 16 سنة وبقينا صحاب جدا وعرفني على أمه وطلب مني إني انيكها قدامه وحكالي قصته وازي هو بقي ديوث على أمه..

ودلوقتي تعالوا نقرأ القصة بلسان آدم صاحب القصة ......
منقول.....

آدم: هاي أنا آدم عز الدين عندي 16 سنة طالب في مدرسة American international school
أبويا إسمه فريد عز الدين 45 سنة
مهندس بترول و general manager في شركة بترول امريكيه في الفرع هنا في مصر
من عائلة فوق المتوسطة
معظم شغله بيكون في الصحراء الغربية بيسافر 10 أيام وينزل اجازة زيهم واحيانا بيسافر بره مصر تبع الشركة

أمي ايناس شكري 38 سنة اجمل ست في العالم واحن أم بتشتغل مهندسة تصميم معماري في شركة كبيرة اغلب شغلها بيكون في البيت شاطرة جدا في شغلها ليها تصميمات عالميه مشهوره أخذت جوائز عليها كتير آخرها كانت عن تصميم مبني صديق للبيئه في دبي من 4 اشهر
على الرغم من إنها من أسرة كانت تعتبر بسيطة إلا إنها قدرة تثبت حالها موهبتها . كانت زملية عمتو رشا في الجامعة و اتعرف عليها بابا في حفلة خطوبة عمتو وحبها من أول نظرة واتجوز بعدها على طول وخلفوني.

نرجع لموضوعنا احنا عائلة أمورها المادية أكثر من الممتازة سكننين في كومباوند ماونتن فيو في التجمع الخامس زي تصميم بيفرلي هيلز في كاليفورنيا كده.

عندي أربعة أصحاب منقدرش نستغني عن بعض
على طول مع بعض لا في المدرسة لا في النادي لا في الكافية
عمر ومازن ومروان ويوسف وأنا الخامس

بعد ما خلصنا الدراسة في شهر 6 اقترح عمر صاحبي إننا نروح نقعد معاه في الشاليه بتاعو في العين السخنه 10 أيام أو أكثر ونبقي صحاب ونخربها هناك طبعا كلنا رحبنا بالفكرة ورحت كلمت ماما بابا كان في الشغل وماما وفقت وقالت معنديش مشكله وخلي بالك من نفسك وكلام الأمهات اللي شبه ده
سفرنا فعلا وخربناها حرفيا اتعرفنا على بنات كتير وحفلات وسهر وشرب على خفيف لحد اليوم السادس عمر ابو كلمه وقال له ان هو وامه واخواته جايين عشان يقضوا الاجازه لازم يقول لاصحابه عشان ما ينفعش يقعدوا معاهم عشان هم واخواته الصغار يعرفوا ياخدوا براحتهم عمر كان محرج يقول لنا الكلام ده بصراحه بس احنا طبعا فهمنا الموضوع وقلنا له اللي احنا مش زعلانين وقررنا ان احنا نمشي بالليل قبل ما ابو عمر يجي الصبح

وأنا راجع عمال اكلم ماما في التلفون محدش بيرد وكانت الساعة 11 وقلت جايز تكون نامت ولما وصلت قدام البيت لقيت عربية Jeep Wrangler سوداء وقفة قدام البيت وعربية أبويا واضح انو رجع من الشغل
فتحت البيت ودخلت المطبخ كنت ميت من العطش اول ما دخلت المطبخ لقيت زجاجات بيرة على رف المطبخ أنا عارف إنو أبويا ساعات بيشرب ويمكن كان عنده حد من صاحبه بيشرب معاه شربت ميه وقولت اطلع اوضتي فوق الدور الثاني وأول ما طلعت اول درجة
وفجأة سمعت صوت آهات جاي من فوق
آهات بصوت شبه صوت أمي ايناس
طلعت فوق في الدور الثاني ورا الصوت وكان جاي من اوضة أمي ولقيت الاوضة الباب مفتوح للنص

وفجأة شفت أكثر منظر شوفته في حياتي
أمي على السرير مع اثنين رجاله سود واحد نيمه على حجره وحاطط زبه في كسها وعمالا تطنط والتاني واقف فوق السرير وعماله تمص زبه
وقفت مصدوم ومش عارف اعمل ايه مستحيل اتصور إن ماما بتخون بابا
فضلت واقف حوالي دقيقتين شايف المنظر اللي قدامي ماما عماله تنط على زبر الرجل اللي تحتها وعمال بيضربها على طيزها والتاني إللي فوق بيدخل زبره ببقها كأنه عاوز يخنقها
سعتها مقدرتش امسك نفسي وقررت أخشى عليهم وامسكها وهي بتخون ابويا واللي يحصل يحصل
وفجأة الواد اللي فوق قال كلمه بالانجليزي وشاور لحد في آخر الاوضة
give me some water
يعني اديني شويه ميه وشفت إللي عمري ما كنت اتصوره في حياتي أبويا ماسك الموبيل بتاعه بيصور بأيد والايد التانية بتناول الواد زجاجة المياه ورجع لمكانه جو الاوضة على الكرسي إللي قاعد عليه وراح جاي العيال مبدلين مع بعض وأمي خدت وضع الكلب والواد اللي فوق نزل دخله كسها واللي تحت بدأت تمصله وعمالين يشتموها بالانجليزي

ونكمل في الجزء إللي بعده
اتمنى إنها تعجبكو وآسف على الأخطاء الإملائية

الجزء الثاني



فضلت واقف بتفرج من بعيد مش عارف اعمل ايه لحسن الحظ الطرقه كانت ضلمة محدش واخد باله و امي عماله تسرخ والاثنين مش راحمينها حسيت بانتصاب في زبري من المنظر اللي قدامي كأني بتفرج على فيلم سكس بجودة عالية العيال السود دول كانوا محترفين جدا ولا أحسن من الممثلين بيعملوا معاها وضعيات مثيرة فضلت واقف 10 دقائق بتفرج وسمعت صوت تليفون بيرن كان بتاع واحد فيهم كان في البنطلون مرمي جنب الباب راح موطي واخد التليفون و قفل المكالمة وامي قالتلوا رد الباب راح راده أنا كنت رجعت وارا واستخبيت خفت يشوفوني وبعد كده نزلت تحت مش عارف اعمل ايه خوفت اطلع تاني لي شوفوني و مينفعش افضل واقف هنا وبعدين جات في بالي فكره رحت واخد الشنطة بتاعتي وطالعت بره ورنيت على ابويا ورنيت على الجرس اول مره محدش رد رنيت تاني ابويا رادد كده بصوت ضعيف كده ايوه يا ادم

ايوه يا بابا انتوا فين بقالي ساعة بخبط عليكوا محدش بيرد ليه

هو أنت اللي بتخبط انت جيت من العين السخنه

ايوه لسه جاي دلوقتي

طب دقيقه ونازل افتحلك

فضلت واقف حوالي دقيقه زي مقال ولقيت بابا بيفتح الباب

أهلاً يا ادم عامل ايه يا حبيبي حمد... على السلامه

قالها بصوت في توتر ومرتبك...

....يسلمك امال ماما فين عمال اضرب عليها ما بتردش ورحت داخل

بابا: ههه فوق

كنت رايح ناحية السلم ولسه هطلع

ابويا راح موقفني كده وقالي انت جيت بدري ليه إنت مش كنت بتقول إن إنت هتقعد هناك 10 أيام

لسه هرد لقيت ماما نازله من على السلم لبسه روب اسود قصير فوق الركبة ونص صدرها تقريباً طالع منه منظر جسمها الميلف وصدرها اللي بيطنطط وهي نازله خاله زبري يقف تاني

ماما: أهلاً يا حبيبي حمد.. على السلامه وراحت بيساني من خدي واخداني في حضنها

ماما جسمها كله مايه كانها خرجا من السونا وشعرها منعكش والمكياج مش مظبوط

حسيت ساعتها بكهرباء في جسمي ريحت عرق ماما كانت حلوه اوي خلت زبري زي الحديده

للحظه غمضت عيوني وقعدت اتخيل معقول ماما بستني بالفم اللي كانت بتلحس بي الازبار السوده من دقيقتين معقول خدتني في حضنها اللي في ريحت وعرق الاثنين السود اللي كانت بتتناك منهم فوق

فوقت على ماما وهي بتقولي ايه اللي جابك بدري إنت كويس حصلك حاجه

ههه

آه أنا كويس

طب جيت بدري ليه

مش كنت بتقول بعد 10 أيام

اصلي ابو عمر وامه وأخواته جم من القاهره يقعودو وانتي عارفه الشاليه مش هياخد العدد ده وعلشان هما يقعودو براحتهم

ماما: ولا يهمك يا حبيبي تتعوض

ماما راحت غمزة لبابا راح طالع فوق وراحت ماما واخداني من ايدي واريحه ناحية المطبخ قالتلي تلقيق ميت من الجوع أنا عامله نجريسكو من لي بتحبه اول ما دخلت شوفت زجاجات البيرة سألت ماما إيه ده هو بابا كان عنده حد

ماما: ههه آه جماعة صاحبه

وانتي كنتي فين

ماما: كنت فوق كان عندي شغل على اللاب توب

ومشيو امتي

ماما: من ساعة

فضلنا ندردش وأمي بتعملي طبق علشان أكل والروب عليها يجنن وكل لما تفتح الثلاجة وتوطي تبان طيزها الجميلة وشكلها حمراء ددمم من كتر الضرب

وصدرها تقريبا طلع كله والحلمه مرسومة بشكل واضح علي الروب

بعد 10 دقائق خلصت اكل لقينا بابا نزل و راح غمز لماما وهي فهمت وراحت ماما قالتلي اطلع خودلك شاور يا حبيبي تلقيق تعبان من السفر

حسيت انهم بيكرشوني علشان حاجه معينه وقلت امشي معاهم للآخر

قلت ماشي ورحت رايح واخد شنطتي وطالع على السلم ولقيت بابا جاي معايا دخلت اوضتي وبابا فضل واقف لحد ما تأكد إنني دخلت الاوضة

فضلت واقف ورا الباب بعد دقيقتين سمعت صوت رجلين ماشيه جمب الباب

فتحت الباب براحه لقيت الرجاله السود لبسين هدومهم وماشيين كانو طول العمود

نزلو من السلم ورحت طالع من الاوضه ومداري في اول السلم وبصيت من فوق لقيت واحد ماما وقفه تحت معاهم وتعتذر لهم وبتقول لواحد فيهم حبيبي زايدو أنا أسفه وأحاول اني اوعضلك اليوم ده وراحت بسته راح حضنها ورافعها على وسطه وواخد شفيفها في بوسه طويلة وايدو كشفت الروب من على طيزها اللي بانت وضربها على طيزها وماما ضحكت بدلع و سبها ومشي رحت راجع على اوضتي

وبصيت من البلكونة لقيتهم ركبوا عربيتهم ومشيو .......

الجزء الثالث


بعد رحيل الرجال السود رجعت الاوضه وقعدت على السرير حوالي ربع ساعة افكر ازاي هما بيعملوا ده ازاي بابا موافق على حاجه زي دي لا وكمان يتفرج وبيصور اللي بيحصل ودار في دماغي الف سؤال وسؤال من امتي هما بيعملوا ده اكيد دي مش أول مرة طب حد يعرف باللي بيعملوه ؟

لا طبعا اكيد لا محدش عارف حاجه وإلا كانت فضيحة

طب وليه الرجالة السود بالذات

السنه اللي فاتت مازن صاحبي لما كنت سهران عنده بنتفرج على فيلم سكس كان عن زوجة بتتناك من عشيقها الاسود قدام زوجها سعتها أن كنت مستغرب و سألته ازاي حد ينبسط إن مراته تتناك قدامه.

مازن قالي اني الحاجات دي دلوقتي بقت عادي وفي رجاله كده بيحبو الحاجات دي وأن الزنوج زبارهم طويلة وتخينة والنسوان البيضاء بتحب تتناك منهم وبيسموهم الفحول الزنوج

أنا مكنتش حابب الموضوع ده وما كنتش مصدقه بس دلوقتي متلغبط مش عارف افكر بعد ماشفت ده قدام عيني

أمي حضنها للاي إسمه زايدو ده تحس انهم عشاق وبصراحه المنظر ده مش راضي يروح من دماغي وكمان وهي بتتناك منه هو وصاحبه كان شكلها حلو اوي ومبسوطه وبابا شكله كان مبسوط هو كمان و لولا انهم قفلوا الباب

مش عارف كنت فضلت واقف اتفرج عليهم وكمان ريحتها لما حضنتها كانت حلوه اوي...

بيني وبين نفسي.

مكنش لازم اتسرع و اعمل اللي أنا عملتوا ده لو كنت قربت شويه من الباب، الطرقه ضالمة ومحدش كان هياخد باله

ااهخخ

ولسه بفكر لقيت الباب بتاعي بيخبط

مين

ماما: أنا يا حبيبي بصوت خافت

تعالي يا ماما

دخلت ماما الاوضه ووشها شكلوا جايب الوان

ماما: إنت ما قلعتش هدومك ليه

ابدا اصلي كنت بشوف حاجه في التليفون بس

في حاجه يا ماما

راحت جايه قاعده جانبي على السرير

ماما: آدم يا حبيبي قولي الحقيقة ومتكذبش عليا

هو إنت دخلت البيت قبل ما بابا يفتحلك

ههه إيه إنتي عرفتي ازاي ،وشي احمر وبقيت بتهته ولساني كانوا وقف ومكنتش عارف اقول إيه

ماما: الدمعه هتنزل من عنيها قولوا يا حبيبي الصدق إنت طلعت هنا سمعت حاجه شوفت حاجه

ادم: ماما انا.......

ماما: شوفت إيه يا آدم بعصبية كده

آدم: بصوت خوف، ماما أنا مكنش قصدي حاجه أنا كنت راجع وعمال اكلمك و موبايلك يديني مشغول و لما فتحت الباب دخلت سمعت صوت طلعت وبعدين..، ورحت باصص في الأرض

ماما: بدأت بالبكاء حقك عليا يا حبيبي أنا أسفه أنا ماستحقش ابقي ام أنا ست وحشه والدموع تسيل منها

انت اكيد دلوقتي بتكرهني، معاك حق مفيش أم تخللي ابنها يشوف إللي إنت شوفته ده

روحت حضنها بسرعه، لا يا ماما متقوليش كده أنا بحبك انتي وبابا وعمري ما هكرهكم انتي احلي حاجه في حياتي

ما فيش حاجه في الدنيا تقدر تخليني اكرهكم أو ابعد عنكم

أنا اللي آسف اللي خليتكم في الموقف ده دلوقتي بس زي ما قولتلك غصب عني وانا طلعت ورنيت الجرس وكلمت بابا علشان انتوا مش تحسو بحاجة ، في اللحظة دي لقيت بابا بيدخل الاوضة مهزوز كده ، راحت قايل له بابا حقك عليا أنا آسف

بابا: لا مش تتأسف يا حبيبي احنا اللي آسفين إنك شوفتنا كده

آدم: أنا مش زعلان منكم، ورحت قايل لهم دي حياتكم وانتوا احرار.

لقيت الاثنين بصوا في عيون بعض وماما راحت مسحها دموعها يا عني إنت مش زعلان مننا بجد ولا مديق من اللي بنعمله

آدم: لا طبعا أنا مستحيل ازعل منكم وزي ما قلت لكم دي حياتكم وانتوا احرار فيها طالما انكم بتحبوا بعض ومحدش فيكم هيسيب التاني ، ورحت قايل لهم كده بصوت من تحت لتحت، تاني مره ابقي خالوا بالكم كويس ،

وباصص لماما بضحك ، ووطي الصوت شويه الجيران اشتكوا هههههههه

لقيت ماما وبابا قاعدو يضحكوا وماما بدلع وبتمسح دموعها مش بأيدي بس هحاول هههههه

وراحت مقربة مني ومدياني بوسه سريعة في فمي يخليك ليا يا حبيب ماما وما يحرمنيش منك و بابا راح مقرذب ليها وبيسها وباسني كمان وخدنا حضن عائلي

رحت قايل.. رحتك حلوه اوي يا ماما عاوز افضل في حضنك على طول ما تنامي معايا النهارده يا ماما إنتي من زمان ما نمتيش معايا ، ده بعد اذنك يا سي بابا

بابا راح قايم وقال أن هاروح هنام بقي علشان عندي معاد بكره كدد كدد أنا كنت هنام لوحدي النهارده وراح ضاحك وماشي

ماما راحت جايه ضحكه وقالت له ماشي تصبح على خير واتعدلت ماما ونامت جنبي على السرير و خدتني في حضنها

وسألتها هو انتي عرفتي ازاي إني شوفتكو قالت لي إني إحنا بعد ما بنخلص بنمسح الكاميرات إللي بتصور الباب بره علشان لو وقعت في أيد حد محدش يعرف. وأنا بمسح الفيديو شوفتك لما دخلت اول مره

آدم: ماما هو بابا يقصد إيه هو الفحول الزنوج دول كانوا هينامو معاكي

ماما بصتلي باستغراب وقالت لي وانت اش عرفك بكلمت الفحول قلتلها اصلي كنت اتفرجت على فيلم من إياهم دول و اسمعت الكلمه

ماما: آه يا شقي وبعدين قالت هو في الفيديو إنت قعت أكثر من تلت ساعة جوه قبل ما تخرج ممكن اعرف كنت بتعمل ايه كل ده

آدم: ههه

ماما: إنت فضلت واقف فوق قد ايه

آدم: حوالي ربع ساعة

ماما: وخرجت ليه

آدم: لما زايدو قفل الباب هقف اعمل ايه

ماما: بصت ليا باستغراب إنت عرفت إسمه منين

آدم: لما قولت له حبيبي زايدو وهو خارج لما حضنك وباسك وضربك على طيزك ، محستش بنفسي وأنا بقول ده وزبري انتصب

ماما: بدلع وعجبك اللي شوفته

آدم: بصيت في عيونها، وقولت ،جدا كان منظر حلو اوي مش راضي يطلع من دماغي خصوصاً لما شالك ورفعك على وسطه

ماما: وايه تاني عجبك بدلع برضه

بقيت زي المدخدر و بقول ، كله عاجبني لما كنتي معاهم على السرير لما كنتي قاعدة على زبره والتاني اللي معاه ماسك شعرك و بيدخل زبره فى فمك لما عملوا لكي واضع الكلبه لما زايدو رفعك وقعده تتنططي في الهوا على زبره، وسألتها

ماما إنتي من أمتي بتتناكي من زايدو

ماما: بقالنا ٣ سنين دلوقتي ،اصل زبره حلو اوي وتخين ومقاسه 11 بوصه.

واللي معاه إسمه إيه.

ماما: إسمه فيكتور ، بس دي تاني مره معاه

آدم: طب ازاي اتقابلته إنتي و زايدو، وازاي حبيتيه وازاي بابا وافق على كده

ماما: بضحكه واضح إنك طالع لابوك، عاوز تعرف أنا هحكيلك


قبل ثلاث سنوات (جزيرة سيشل)


من ثلاث سنين الشركة بتاعتي قدمت ليا مكافأة على التصميم إللي عملته للفندق الاخير إللي الشركة كانت مسؤولة عن التصميمات بتاعته، و كانت عبارة عن مكافأة مالية ورحلة وإقامة لفردين على حساب الشركة لمنتجع سياحي في جزيرة سيشل ، اتفقت أنا وابوك ورحنا والمكان هناك كان تحفه كأنك في الجنه والمنتجع أيضا كان جميل جدا وفخم أوي وكان في هناك أوروبيين كثيرا و صينيين كمان اول يوم نزلنا البحر كنت لابسه فستان سباحة لاني عمري ما كنت لبست مايوه بكيني ولما وصلنا الشاطئ اكتشفت إني أنا الوحيدة اللي لبسه كده وكان كل الستات إللي هناك كان كلهم بيض و لابسين مايوهات بكيني قطعتين تجنن وجسمهم طالع فيها حلو اوي حسيت ساعتها إني مختلفة عنهم وحسدتهم واتمنيت البس زيهم خصوصاً إن ابوك دور يبحلق فيهم ،واتكسفت انزل المياه وقعدت على الشازلونج وقراءة كتاب كان معايا ،وعدا علي وقتها عدد من النسوان البيضاء كانوا مع شباب اسود اغلبهم اصغر منهم وكانوا يمشو قدمنا وهما زي ماتقول في حالة حب والغريب إن كان بيبقى جوازتهم البيض ماشين معاهم برده وفي زوجين جم يقعدوا جانبنا وكان الشباب السود لابسين شورتات ضيقة جداً وكان واضح الانتفاخ بتاعهم أوي

وكنت مستغربة أوي ازي ازبرهم كبيرة كده وسرحانة فيهم، وابوك خرج من المياه وقالي لسه مش عاوزه تنزلي بارده، رديت عليه إني مكسوفة، قالي مكسوفة من ايه، قلت حاسه اني مختلفة عنهم و لو نزلت كل إللي على الشاطئ هيتريج عليا، قالي يا عني هتفضلي كده هتقضي الرحلة قراءة ، رديت عليه مش عارفه بصراحه ، قالي مانتي مش بتلبسي مايوهات زيهم وكمان مش معاكي مايوهات، قلت له وانت مبسوط أوي بالفرجه عليهم عيونك ماتشلتش من عليهم ، رد عليا وقالي أبدا يا حبيبتي إنتي احلي منهم بكتير أوي إنتي لو كنتي لابسه زيهم كنتي عرفتي ده ، قولتله يعني لو لبست مايوه مش هتزعل مني ؟

سكت شويه وبص حواليه وقالي لا طالما إن ده هيخرجك من مودك ده اللي هيبوظ علينا الرحلة و كل إللي هنا لبسين كده فا محدش هياخد باله ويركز معاكي.

بس هنجيبه منين ، رديت عليه في محل في المنتجع أنا شفت الاعلان بتاعه نبقى نروح نجيب منه و إحنا راجعين الاوضة ، قالي ماشي فكيها بقي ، ضحكت وقلتله شكرا يا حبيبي.

رجعنا من الشاطئ ورحنا المحل وكان محل كبير وفخم وكنت حاسه بكسوف شويه علشان اول مره اشتري حاجه زي دي وكان معايا ابوك وقعدت اتفرج علي المايوهات اللي

ماعروضة ومش عارفه اختار إيه ، وجت واحده من البنات إللي شغالين في المحل وكانت سمراء و عمله شعرها القصه الافريقيه بصيت لي وقالت لي تحبي اساعدك ، قولتلها ياريت قالت لي بتحبي أنواع معينة قلت لها بصراحة دي أول مرة اشتري مايوه بصتلي باستغراب وقالت معقولة إنتي جسمك حلو اوي وشكلك رياضه ، قولتلها آه ببقى اروح الجيم ، قالتلي ولا يهمك أنا هساعدك وشوشتني هخليك احلى واحده على الشط والستات كلهم يغاروا منك ، ضحكت لها وقولتها شكرا وحسيت بالفخر ساعتها ، و اخدتني وقالت لي أول حاجة هشوف مقاسك كام علشان نجيب لك حاجه حلوه ، وبعد كده راحت قالت لي روحي استني جانب البروفة وروحت أنا وابوك وكان في هناك زبائن بيقيسوا برده وكان معاهم اجوزهم وكانوا بيطلعوا وهم لابسين المايوهات و يفرجو جوازهم وابوك كان عمال يبص عليهم، وقلت له بثقة لم اخش واطلع هخليك تتف عليهم ، وضحكنا ، وايجت البنت وكانت معاه تشكيله في الشكل والألوان ودتني اول واحد وكان لونه ازرق وقالت ليا اخش اجربه ودخلت وكان من النوع side_tie وكان يخبل وأول لما لبستوه وخرجت تقريبا كل إللي كان في البروفة بحلق فيا والبنت غمزة ليا بثقة, وادتني التاني وكان لونه اسود عشان اجربه وكان من النوع thong بخيط داخل في نص طيزي و الفردتين باينين كلهم،ابوك كان هيتهبل لما شافني بيهم ,و خلصنا واشتريت منها أربعة وطلعنا على الاوضة واول ما دخلنا أبوك هاج عليا وقلعني هدومي وناكني ، بس للاسف زبروه صغير وبيجيب بسرعة زي كل مره ويتأسف ليا و بيفضل يلحس في كسي لحد ما اجيب.

وتاني يوم نزلنا البحر ولبست الازرق وكان حلمات بزازي مرسومة عليه ، ونزلت المياه وكنت مبسوطه اوي اليوم ده

لاكن موضوع الستات البيضه ده والشباب السود ده شغللي تفكيري برده وخلاني سرحانه برده وابوك لاحظ ده وسألني بضحك إيه عاوزه تبقى زيهم مع شاب اصغر منك. رديت عليه بتريقه ، على الأقل هيبقى احسن من ناس مش بيكملوا دقيقتين، حسيته إنو زعل وقالي أن نسيت الحبوب غصباً عني ( بقالو ٨ سنين بيبلبع حبوب) رديت عليه ، إنت على فكره بقالك كتير الحبوب مش شغاله معاك زي الأول، أنا خايفه عليك لا زم تروح تكشف، قالي لا ما تخفيش أنا كويس ، وبعدين سألته هما ليه الستات دول بيحبو الشباب السود كده ، رد عليا علشان إللي ظاهر في الشورتات ده ، وشاور على شباب سوداء قدامنا وازبارهم كانت و واضحه في الشورتات بتاعتهم ، وقال إن السود معروفين إنهم عندهم طاقة جنسية قوية احسن من غيرهم ، قولت ليه بس في ستات فيهم متزوجة و لبسين خواتم زواج و في رجاله قاعده جنبهم ازاي ده ، قالي عادي هما الأجانب بيحبو الحاجات دي.

قعدت سرحانه في الكلام اللي قاله عن قوة الرجالة السود ومناظر زبارهم الكبيرة مش عارفه تروح من دماغي

رجعنا إلى الاوضة وقررنا اننا نخرج بره المنتجع نروح نتعشه في مطعم بره ونروح نسهر في ديسكو في ناس كتير علشان نعرف ننبسط لان الديسكو بتاع الفندق روحناه امبارح ماكنش حلو لان اغلب السياح بيطلعوا بره



لبست فستان صيفي ابيض قصير فوق الركبة وصدري الكبير باين فيه كنت نزلت اشتريته بعد ما رجعنا من الشاطئ واول ما شافه ابوك كان هيتجنن عليا و عاوز ينيكني بس قولته إن التاكسي اللي طلبناه مستي تحت

نزلنا ورحنا اتعشينا في مطعم ودينا الجرسون بقشيش اذا كان يعرف ديسكو كويس وفاخر وقريب من المنتجع ودلنا على واحد ورحنا وكان واضح عليه إني جميل وفاخر زي مطلبنا

وأول لما روحنا على الباب الأمن وقفنا وسأل عن الأسماء لان الدخول بالحجز

وقلنا مش معانا حجز لن مكناش نعرف هنا جاه زايدو وكان داخل مع صحابوا شباب وبنات سوداء وكان واقف جنبنا وسمع الحديث بتاعنا مع الأمن وهمس في أذن وأحد منهم وراح قايل دول سياح لازم مش نزعلهم ، وشكرناه انا وابوك


ودخلنا وكان المكان جميل من جوه فعلاً وكان عبارة عن طربيزات واكشاك فيها ركنه وطربيزه برده منفصله كده،

وكان النور خفيف ورحنا على البار وطلبنا مشروب وابوك قالي متكتريش علشان ما تسكريش زي امبارح قالته إحنا جايين ننبسط،

بصيت في المكان لقيت ان في نسوان بيضاء كتير عماله ترقص مع رجاله سوداء ، والرجاله البيض كلهم قاعدين على ترابيزاتهم فهمت ساعتها

وفي كشك فضي رحنا قعدنا فيه وكان قاعد قصادنا واحده شعرها احمر اصغر بنفس سني تقريبا مع شاب اسود وعماله تبوس فيه و بيقفش في بزازها والواد بيلحلس في رقبتها وهيا عماله تأن و شفت في ايديها خاتم زواج ، وعيني ما تشلتش من عليهم ، وابوك لاحظ ده وقالي في وداني ممكن يأخده بالهم منك ، رحت ماسكه الكوبايه بتاعتي و شاربها مره واحده وقلت له ، بص دي بتفك البنطلون بتاعه وظهر زبره الاسود الكبير وشهقت وقلت له شايف كبير ازاي معقول في احجام كده، رد عليا مش أنا قولت لك، بعديه بدقيقتين خدها الواد في ايده وقاموا ،وابوك راح يجيب مشروبات من البار تاني ، وطلعت التليفون ابص على حاجه على ما يرجع لقيت واحد طويل واقف قدامي وكان زايدو سلم عليا وقالي وعرفني عن نفسه وسألني إذا كان ناقصني حاجه قلت له لا، وكان واضح قد ايه هو طويل وسيم وقوي وله عضات كتير، وشكرته مرة تانية على اللي عمله معانا بره وانه لولاه كنا زماننا مشينا ، فقال لي لو عاوزه تشكريني بجد تقبلي تقرقصي معايا ، فاتكسفت منه وضحكت فراح واخداني من ايدي ورايح بي على الستيج ورقصنا رقصة سريعة كده أول مرة و كنت فرحانه اوي ، وايجت رقصة سلوي وحت ايده على وسطي فوق طيزي على طول وضمني لصدره إللي القميص اللي لبسه كان مفتوح وصدري كبس على صدره واول ما لمست لحم صدره وشميت ريحته دبت في حضنه وكنت عاوزه الحسه ونسيت ابوك اللي بيجيب المشروب وانه ممكن يكون بيتفرج علينا دلوقتي ، وبدأ يوشوشني في وداني ويتغزل فيا و بيقولي إنه مشفش واحده جميلة وحلوه كده زايي وان جوزي محظوظ بيا اوي و لسانه بيلحس بالراحة في وداني كأنه بيزغزغني واحنا نضحك وايده كانت بتحسس علي بالراحة ،و بعد كده الرقصة خلصت وسابني وباس ايدي ورجعت لقيت ابوك قاعد مستني ولم سألني قولت ليه الرجل أصر عليه وقالي إنو عاوز يرقص معايا مقابل إنه داخلنا من غير حجز وشد ايدي وأنا ما رضيتش احرجه، ضحك كده وقالي ويتري بتاعه ضخم زي اللي كان قدمنا ده ولا ايه، ضحكت له وقولت تصدقني لو قلت لك إنو اكبر ، قالي ازاي ، لما كنا بنرقص حسيت ببتاعه لازق في جسمي و صلب ولمسته بالغلط، ولسه هكمل كلامي لقينا الجرسون جاي ومعاه مشروب ونزله ولما سألنها قال إنه من وشاور على زايدو اخدت المشروب وشاورت على زايدو تشير

ولقيته جاي علينا وسألنا اذا ممكن يقعد معانا وشاورتله على جانبي وعرفته على اسم جوزي قولت له فريد عز الدين . وطبعاً كنت قالتله على اسمي لما كنا بنرقص . وقاعدنا نتكلم كتير عن الشغل وانه شغال في شركة والده وأنها شركة شحن كبيرة وبيجي مصر كتير علشان عندهم مكتب في بورسعيد علشان بيخلص اوراق سفن الشحن ويدفع لها الرسوم علشان تعدي من القناة. وعرفنا كمان إن المنتجع إللي إحنا قاعدين فيه أبوه شريك فيه

وطول ما هو بيتكلم ما شلش عيونه من على صدري اللي كان طالع كله ويبص لتحت على وراك رجلي البيضه اللي بيناه و حت ايده بالراحة عليهم كانوع من الهزار لما ضحكنا على حاجه ومشلهمش تاني وبدأ يحسس عليهم ولحسن الحظ النور كان خفيف و فريد مش شايف حاجه وأنا بصراحه كنت مفتونة فيه شكله كلامه ضحكته سماره كل حاجه فيه شدتني اوي ، وطلبنا مشروبات تاني وبدأت ادوخ من كتر الشرب واسخن وطلبت من زايدو إننا نرقص تاني ومبصتش لفريد حتى أخد إذنه ومسك ايدي وكنت خلاص بطوح وأنا ماشيه وسانده على زايدو واستغل ده ونزل تقفيش في بزازي بحجة إنه بيساعدني علشان ماقعش

و دخلنا في وسط الزحمة وقاعدنا نرقص أكثر من عشر دقائق هو واقف ورايا ونازل تلزيق في جسمي وطيزي وزي كانه بيدخل زبره فى طيزي وكمان لفني لقدام ونازل برده طحن علي كسي بزبره وكنت ساخنه أوي من كتر الإثارة ومكنتش عاوزه يبطل إللي بيعمله وبحاول المس زبره من الوقت للتاني كأني مش قاصده ، بس هو كان فاهم وبيضحك ، وقولتله عاوزه ارقص سلوي وضحك و شاور لبتاع الدجيه إللي شغل اغنية سلوي وحطيت دماغي على صدره على طول وغمضت عيوني وهو حط ايده على طيزي وقعد يحسس ولقيته عمال يبوس في خدودي ورقبتي ويقولي إنو عاوز يمص شفايفي إللي زي الفراولة دي وكلام كله جنس، رديت عليه وقلت ليه مش هينفع فريد ممكن يشوفنا ،

قالي ماتخفيش تعالي معايا ، وشاور على بتاع الدجيه إللي وقف الاغنيه وهو ساحبني وسط اللي بيرقصوه ودخلنا من ممر جانب الحمامات آخر الطرقة ولقيته راح لزقني على الحيطه ومسك شفايفي ودبت معاه في البوسه وايده بتقفش في بزازي اللي خرجهم من الفستان وبعد كده نزل مص ولحس فيهم، وأن بلعب في زبره من فوق البنطلون ،وايده نزلت على الاندر السونغ بتاعي وداخل ايده وقعد يلعب في كسي شوية وراح شادد الاندر مره واحده ممزقة ورماه على الأرض ، وقلع البنطلون و البوكسر بتاعه وملحقتش اشوف زبره ولقيته رفع رجلي وبأيده بلل كسي وراح مدخل زبره فى كسي وساندني على الحيطه وبدأ ينيك في كسه وأن اتوه من المتعة واقول آه يا ياه ايوه ، براحه يا زايدو آه

زايدو: كسك ضيق اووي يا لبوه

ايناس: إنت إللي زبرك كبير اوي كسي مش متعود علي المقاس ده زوجي زبره صغير خالص

زايدو: أنا هوسعه لك يا لبوه

ايناس: قلت وانا بصيح من المتعه وسعه يا زايدو افعل بي ما يحلو لك بزبرك الاسود الكبير ده

نزل يبوس في شفايفي وبزازي ورافعني على الأرض من قوته كأنه شايل عيل صغير ورحت منزله اول مره وكانت احلي مره في حياتي وجسمي اتشنج كله ورغم كده لسه شغال رزع فيا

، وطلب مني اني اترجاه علشان يكمل نيك فيا والا هيسحب زبره وانا أقوله لا please وائن عليه واقوله نيك كسي الابيض المتزوج بزبرك الزنجي الكبير

و مفيش دقيقتين ونزلت تاني مره وأنا عماله أصرخ من المتعة وبقيت زي المجنونه عماله اقول.

زبرك الزنجي كبير اوي

زبرك الزنجي كبير اوي

زبرك الزنجي كبير اوي

فضلنا عشر دقائق على كده ، وبدأ يسرع في النيك وقالي

إنتي بتحبي زبري الزنجي الكبير ، مش كده يا ايناس ؟

رديت عليه ايوه بحبه اوي دي حقيقه إنت بتنيك بيه حلو اوي أنا بحب زبرك الزنجي الكبير ، ورحت منزله لثلاث مرة

وراح لزقني مره واحده في الحيطه وحسيت سخونة في كسي واللبن بتاعه نازل يغلي جوه كسي ،

الجزء الرابع



بعد ما زايدو نزل فيا فضل دقيقه رافعني على الحيطه لحد ما زبه نزل كل نقطة في كسي اللي من كتر اللبن بقي بينزل على رجلي وبعد كده راح منزلني ، وأنا كنت مش قادره اتحرك من الوجع اللي في دماغي من الشرب وكسي كان عمال يشر لبن علي فخادي، عدلت فستاني ودخلت بزازي جوه الفستان و زايدو قالي روحي الحمام ظبطي نفسك وأنا ارجع اقعد مع فريد علشان زمانه قلقان علينا، أول ما قال اسم فريد جوزي حسيت بندم وتأنيب ضمير على إللي كنا بنعمله من شويه وسبته ومشيت وروحت الحمام .

مسحت وشي بشوية مايه وعدلت شعري وخرجت من الحمام ورحت باتجاه الكشك بتاعنا لقيت زايدو قاعد مع فريد عملت نفسي إني بطوح من السكر وروحت على فريد اللي اول ما سألني قولته إن تعبت شويه من كتر السكر واني عاوزه امشي واترميت على صدره كأني تعبانه وقالي ماشي واخدت شنطتي من على الطاولة ومشيت معاه وانا حاسه بكسوف اووي خصوصاً إني افتكرت إني مش لابسه اندر وانه اتقطع وأنا بتناك ،وخرجنا وايجاه زايدو معانا لحد الباب بره وخله الأمن يطلبلنا تاكسي وبعد كده سلم علينا ورجع هو جوه تاني و إحنا ركبنا التاكسي وعملت نفسي إني عاوزه انام علشان اتجنب أي اسئله ممكن فريد يسألها ،ونمت على رجل فريد في التاكسي لحد لما وصلنا على المنتجع ونزلنا من التاكسي واول ما طلعت من التاكسي حسيت بنسمات الهواء اللي ضربت كسي المكشوف وببص على فخادي لقيت في لبن نازل عليهم من كسي .

دخلنا الاوضة بتاعتنا وعملت نفسي برده إني تعبانه وسكرانه وعاوزه انام واترميت على السرير فورا مفيش دقيقتين ولقيت فريد قومني وراح مقلعني الفستان ورميني على السرير تاني وأنا اترعبت لأنه اكيد اكتشف إني مش لبسه الاندر وكمان كسي كان محمر من النيك وغرقان لبن ،وفضل فريد يبص عليا وراح مدخل صباعه جوه كسي وكان عمال يطلع في اللبن من كسي على ايده ، حاولت إني اقاومه بصوت ضعيف إني تعبانه وعاوزه أنام راح نازل بلسانه على كسي ونزل مص ولحس فى كسي و بعد كده دخل زبه الصغير في كسي اللي كله لبن زايدو ومكملش 3 دقائق وكان منزل هو كمان واترمي جنبي على السرير وأنا عامله إني نايمة ومش فاهمه حاجه.



تالت يوم


صحيت على الساعة 9 كان فريد نايم لسه جانبي ، دخلت الحمام وبصيت في المرايا لقيت بزازي محمرين وكسي كمان وفي اثر كدمات في كتفي وعض من نيكة امبارح .

فتحت الدش ونزلت تحته و دعكت جسمي وأول ما ايدي لمست كسي افتكرت زايدو ودماغي بقت بتصورلي مشاهد امبارح لما كان بينكني حسيت بمتعة وفضلت العب في كسي واتخيل زبره الزنجي وهو كان بينيك فيا امبارح واتاوه من المتعه واتخيل إني بتناك منه تاني لحد ما نزلت.

بعد ما نزلت فوقت من اللي كنت بعمله وبصيت في شكلي في المرايا وقلت انني اللحصل امبارح مش لازم يتكرر ابد أنا ست متجوزه وعندي إبن لو حد عرف حاجه هتبقى فضيحه ليا ،وخرجت ولبست فتسان وقررت اني انزل اقعد على البسين شويه لوحدي افكر، وفريد صحي وسألني قولتله إني نازله اقعد جانب البسين واتكلمنا على اللي حصل امبارح واتأسفت على الطريقه اللي جابني بيها امبارح من الديسكو وقلت له إنه معدش يخليني اشرب لاني بسكر بسرعة واني وقعت في الحمام ووريته آثار الكدمات اللي في جسمي من النيك وقولت له إنها من الواقعة.

وقالي إنو هيغير ويروح يلعب جولف وإنه حجز 4 ساعات ولما يخلص هيجيلي على هناك قولتله ماشي واديته بوسه وسبته و نزلت ورحت على البسين قعدت على الشازلونج وطلعت كتاب علشان اقرأ فيه وبصيت لفوق لقيت زايدو واقف فوقي وكان لابس قميص وشورت وصبح عليا وقالي إنو جاي المنتجع بدري مخصوص عشان يقضي اليوم كله معايا وسألني عن فريد فقولت له إنه هيروح يلعب جولف. وخلع القميص اللي لبسه وبانت عضلاته الضخمة وقعد جانبي وبدأ يتكلم على امبارح ويحسس على رجلي ، وأنا خفت إني اضعف تاني قدامه بعد اللي حصل امبارح وشيلت ايده وقلت له إني إللي حصل كان غلطه كبيره ومش لازم تتكرر تاني ،لاكن هو زاد في جرأته ، روحت قايمه وسيباه ولميت حاجاتي ومبصتش ورايا ورجعت تاني على الاوضه ، أول ما دخلت مالقيتش فريد فيها واضح إنو نزل، وقلت كويس لاني كنت ساعتها مش علي بعضي دخلت على الحمام وسمعت خبط على الباب ، خوفت ليكون هو سألت قبل ما افتح مين ، راد عليا وقالي أنا يا ايناس ارتبكت مش عارفه اعمل ايه ورديت عليه.


اسمع يا زايدو زي ما قلتلك إللي حصل كان غلط إنت استغليت إني كنت سكرانه امبارح علشان كده بليز سيبني وامشي



رد عليا بصوت عالي وقالي افتحي أم الباب ده لازم نتكلم عن اللي حصل امبارح وقعد يزعق

خوفت ورحت فاتحه الباب سنه راح زقق الباب كله ودخل وقفله وراه وقال:


بطلي الكلام الفارغ اللي بتقليه ده أنا لسه ما شبعتش منك و ما اديتكيش المزيد من زبري الاسود الكبير واللبن بتاعي

بصي في عيوني أنا مستعد أراهن معاكي على إن أول حاجة فكرتي فيها لما صحيتي الصبح هو إنك عاوزه تتناكي من زبري الزنجي الكبير ده تاني، وإن امبارح كانت اجمل ليله في حياتك وإن عمرك ما هتعيشيها مع زوجك ،( قال وهو بيقرب مني وبيحسس على شعري)

ايناس: حتى لو اللي بتقوله صح بس أنا ست متزوجة وعندي إبن وبحب زوجي رغم كله ده ومش عارفه لو عرف هيبقى رد فعله عامل ازاي مش عاوزه اجرحه وبدأت اعيط

راح واخداني في حضنه وبدأ يبوس فيا واول لما لمس شفيفي حولت اصده. قولت له ممكن فريد يجي قالي لسه قدامه بدري ،و كمل بوس فيا وانا بطلت مقاومه واستلمت له وحسست على دراعه وعلى عضلاته الضخمة ،وايده بتفعص فجسمي وقالعني الفستان و الاندر

وفضلنا نبوس بعض بوس العشاق.


وقالي أن هنيكك دلوقتي احسن من امبارح إنتي كنتي سكرانه ومحستيش بكل حاجه لاكن النهارده هيبقى دمار

رديت عليه، وقلت ده جنون.... ولسه هكمل راح واخد شفايفي ورافعني على وسطه وأيده على طيزي وانا دبت خلاص وبدأ يمص في بزازي وانا اتوه آه آه آه

و رميني على السرير ونزل فوقي وقعد يلحس في جسمي كله ونزل مص في بزازي اللي بدأت تكبر وانا كنت بحب مص البزاز اوي وقالي بزازك حلوه وصوابعه عماله تلعب في كسي

اللي افرزات كسي كانت مليانه فيه ومبلله من السخونة.

ونزل بلسانه على فخادي بوس لحد ما وصل لكسي ونزل لحس فيهم .

ولم خلص رحت محسسه على الشورت بتاعه ومسكت زبره الكبير وقلت له واواو زايدو ده كبير وضخم أوي وقلعت الشورت واتخضيت من منظره وقلت ( مش عارفه ازاي ده دخل فيا امبارح)

ضحكنا أنا وزايدو وفضلت العب فيه وأيدي عماله تلف حوليه مش عارفه امسكه كويس من طوله وضخامته ، وحلمة بزازي بقت صلبة اوي من المتعه وكسي مولع نار وقلت ( زايدو أنا مش مصدقه إللي بعمله افتكرت إن امبارح كانت ليلة مجنونه بس بص دلوقتي أنا قاعده بعمل ليه إنت جننتني أنا عاوزه امص زبرك الزنجي ده أنا عاوزك تنيكني بيه عاوزاك تنزل فيا لبنك الساخن عاوزه احمل منك) بقيت بقول ده زي المجنونه ، ضحك زايدو واتعدل ونام على السرير ونزلت مص ولحس فى زبره وبيوضه ومكنتش عارفه ادخله كله جواه بقي من طوله وضخامته وبعد 10 دقائق مص نمت على السرير وقف هو وقعد يمشي زبره على كسي من بره قبل ما يدخله وأن اترجيته إنه يدخله لأني مش قادره قعد يضحك على وقالي قبل شويه كنتي مش عاوزه

رديت عليه أنا آسفه بليز نيكني بزبرك الزنجي الكبير

راح مدخله وفضل ينيك فيه وأنا احمس فيه بالكلام ،

نيكني بزبرك الزنجي الكبير

إنت بتنيك كويس ، إنت جامد ، إنت مدهش

وصلت للنشوة الجنسية و نزلت اول مره

وعدالني في وضع الكلب ونازل نيك فيا وبيوضه بتخبط في طيزي ونزل ضرب في طيزي وشدني من شعري ، وقالي مبسوطه يا لبوه ، رديت مبسوطه اوي يا دكري إنت بتنيك حلو اوي ده احساس حلو اوي جوزي عمره ما عمل معايا كده اعمل فيا كل إللي نفسك فيا ، بليز لا تتوقف

فضلنا كده ونغير في أوضاع عمري ما جربتها لحد ما زايدو بدأ يسخن ويسرع

حسيت إنه هيقذف قولت له هات جوايا ، وبدأ ينزل لبنه جوايا ، وأنا أقول آه..... آه..... ايوه... جميل حاسه بزبرك الزنجي الكبير وهو بينزل لبنك الساخن جوه .... آه........ آه...... ايوه..... ايوه....... حاسه بزب الكبير ده وهو بيقذف جوايا ...نعم...... اريده كله...... عاوزه كل نقطة فيه..... وصرخت ونزلت أن كمان وجسمي بقي يرتجف من المتعه



ونزل جوايا زايدو وفضل فوقي شويه بعد ما نزل ولسه زبره جوايا صلب برده ومش راضي يخرج . ودحرجني ونمت فوقه ولسه زبره جوايا وبصيت في عيونه ونزلنا بوس في بعض وبدأت اتكلم معاه اني حبيت زبره أوي وإني اتبسطت بالنيك معاه وإنه بينيك زي الوحش واديه هو قوي .




فضلنا خمس دقائق وبعد كده راح قايم وشايلني ودخلنا الحمام قفلنا الباب ورانا ،و استحمينا سوي وناكني تاني تحت الدش ، وخرجنا لقيت البلكونة مفتوحه استغربت لأنها كانت مقفوله قبل ما نخش الحمام وبعدين قلت يمكن الهواء ما ختش في بالي .

كان عدي أكثر من ساعة قولت له لازم ننزل علشان قبل ما فريد يرجع لانه هيقبلني على البسين قالي ماشي ،غيرت هدومي ولبست بكيني اصفر من اللي اشتريته وعليه قميص ابيض طويل وخرجنا مع بعض زي الحبيبه واحنا ماسكين ايد بعض وقاعدنا على البسين قلعت القميص وفضلت بالبكيني الاصفر ،وايجت شله من صحابه عرفني عليهم على إني حبيبته الجديده وكانوا 3 شباب واحد منهم كان معاه واحده بيضه معبط فيها زي الحبيبه ولابسه خاتم زواج والغربب إنو جوزها كان معاها وقعد معانا وأنا اطريط إني اقعد على رجل زايدو على الشازلونج علشان هما قاعدو معانا وماكنش في مكان وكنا زاي الحبيبه قاعدين في حضن بعض وكنت خلاص بدأت احبه بجد.

واتكلمنا مع صاحبه و كنا قاعدين نضحك ونهزر وكنت مبسوطه و اعترفت على البنت اللي مع صاحبه واللي كانت في نفس سني واسمها اماندا انجليزيه ودي تاني مره تزور الجزيره وجايه مخصوص عشان صاحب زايدو



وعدا ساعة ومحستش بالوقت واحنا بنتكلم جه فريد وكنت ساعتها قاعده على رجل زايدو وأيده على فلقت طيزي ، حسيت ساعتها باحراج وقمت من على رجله و سلمت على فريد اللي بدأ انه هادي واتجاوب معايا وما ابداش اي رد فعل على اللي الموقف ده ، وعرفته عليهم وعليه ، قولتله إني قابلت زايدو هنا ودعاني مع اصحابه وكنت متوترة أوي وأنا بتكلم وسلم عليهم ودعاه زايدو يقعد معانا ،قال إنو تعب من اللعب وعاوز يطلع يرتاح شويه قولتله ماشي يا حبيبي أنا جايه معاك ، قالي له خليكي لو حابه تقعدي، قلت ما شي وراح بايسني من شفايفي وعمره ما عمل حاجه زي دي قدام حد ، حسيت بالراحة علشان اكيد مش غضبان مني إنه لقاني في حضن زايدو ،

وزايدو قاله إنو عاملين بليل حفلة شواء في البيت بتاعه وإن ممكن ننضم لو حابين واماندا وجوزها جايين معانا ، قال ماشي ممكن وسابنا ومشي وأنا رجعت في حضن زايدو زي ما كنت قاعدنا وسألني هتلبسي إيه قالت له مش عارفه مجبتش فساتين سهره معايا. بس كنت باكذب لان الفساتين اللي معايا كانوا مقفلين وما كانوش زاي بتاع امبارح وقالي ولا يهمك، تعالي معايا هنطلع نشتري شوية حاجات بره، رديت عليه بس فريد قالي فريد عارف انك معايا ، مش حابه تبقى معايا ، رديت عليه ، عاوزه افضل معاك على طول ،

لبست القميص على البكيني ورحت معاه كان معاه عربيه ورحنا أماكن فخمه أوي وقالي دي أحسن اماكن في الجزيرة ومكنتش بعيدة عن المنتجع يمكن 20 دقيقه بس.

واشترى لي حاجات كتير قوي فساتين وهدوم حتى الاندرات

شورتات جينز قصيره وكانت كلها عريانه اوي قلت له انا ما بلبس الحاجات دي في مصر ، قالي الحاجات دي هتلبسيهالي هنا ، وكانت غاليه قوي اصر إنه هو إللي يدفع وإنها هديه منه وبعد كده راح على محل ومجوهرات واشتر ليا خلخال وسلسلة وقالي متخلعهاش من رقبتك علشان لما ترجعي بلدك واوحشك تفكرك بي, رديت عليه أنا مستحيل انساك يا زايدو وبسته قدام صاحب المحل بدموع حب وشوق .


وركبنا العربيه وطلب مني اني امص زبره وهو سايق ونزلت امص فيه لحد لما وصلنا الجراج بتاع المنتجع ، قلعني البكيني ونزلت بكسي على زبره وناكني في العربيه وجاب في كسي تاني.



عدلت هدومي ونزلني من العربيه ونادي على واحد من الشيالين علشان يشيل معايا يوصلني لحد الاوضة وادي ليه اكراميه. ودخلت الاوضة لقيت فريد بيتفرج على التلفزيون وقلت له عامل ايه دلوقتي يا حبيبي قالي احسن انتي اتأخرتي ليه وايه الشنط دي.


ايناس: اصلي طلعت بره المنتجع واشتريت شوية حاجات كده فساتين ولبس علشان اللبس اللي أنا جايبه طلع مش مناسب خالص

ومين جه معاكي سأل بخبث ،

رديت بتوتر: زايدو اصل ما سابنيش اطلع لواحدي .

فريد: وطلعت كده وشاور على هدومي

ايناس: عادي يا عني كل الستات اللي قبلتهم لبسين كده

فريد: واضح إنك بقيتي انتي و زايدو صحاب ومرتاحه معاه

ايناس: رديت عليه ليه بتقول كده

فريد: يعني رقصك معاه امبارح و قعدتك على حجره بالبكيني وايده اللي كانت على جسمك بيقول انكو ارتحتو لبعض

ايناس: على فكره أنا قعدت على حجره غصباً عني لانه صاحبه جمب زي ما شفت وماكنش فيه مكان

قولت ده بعصبية شويه وسبته . وخلعت القميص و البيكيني قدامه ودخلت الحمام وجيت افتح الدش لقيته داخل ورايا وعريان وزبره واقف .


ضحكت عليه واضح إنك زعلان اوي مني زي ما أنا شايفه قدامي عموماً معاك حق ما كنش ينفع اقعد على حجره خصوصاً إني حسيت بزبره كان واقف في الشورت واحرجت منه ( قولت ده وايدي عماله بتلعب فى زبره )


فريد: أنا مش زعلان بس حسيت بالغيرة والاهمال امبارح لما رقصتي معاه وسبتيني .

ايناس: متزعلش يا حبيبي هعوضهالك دلوقتي ونزلت بوس فيه ولعب في زبره اللي بقى منتصب ، وقعدت على طرف البانيو ورفعت رجلي وقلت له الحس كسي ، ونزل لحس كسي وكان مليان بلبن زايدو زي امبارح وطلبت منه يلعب في زبره وهو بيلحس ، وسألته إذا كان عجبه طعم كسي ، قال آه ، وضحكت في سري لأنه كان بيلحس لبن زايدو إللي جابه في كسي .

وجبنا إحنا الاثنين مع بعض وساب كسي بعد ما نزلت وهو نزل من دعكه لنفسه وقلت له إنت فعلا احسن واحد في العالم بيلحس الكس ، عجبك طعم كسي وريحته.

رد وقال آه عجبوني أوي .


كملنا استحمام وطلعنا طلبنا اكل وقولت ننام شويه علشان نعرف نروح حفلة بليل.



نمنا ساعتين وصحيت غيرت هدومي ونزلت لحت لمحل الكوافير اللي في المنتجع علشان اظبط شعري وسبت فريد نايم. وعملت شعري وكان في مساج وسباه وسونا عملت ده وكنت عاوزه امتع زايدو.


بعد كده رجعت على الاوضة لقيت فريد صاحي وعجبه قصة شعري ولبست فتسان من اللي زايدو اشتراه ليه وكان مبين فردتين بزازي أوي ومفتوح من عند سرتي وعجب فريد أوي.

ونزلنا وكان زايدو بعت لينا عربية علشان توصلنا لبيته

وكان قريب برضه من المنتجع دخلنا.

وصلنا وكان بيت مش كبير كان بيت عزاب بس الجنينه بتاعته كبيرة واضح إنو بيته قاعد فيه لوحده

ولما دخلنا ايجه زايدو وسلم علينا وباسني من خدودي قدام فريد وعبط عليا وأنا اتكسفت شويه وسلم على فريد ودخلنا جوه البيت وقالي اني الكل عند pool وسألنا عن رأينا في البيت وكان فخم من جوه وقالي ان ده بيته وبيحب يقعد فيه مع صحابه بعيد عن قصر والده.


ودخلنا وكان فيه حوالي 6 شباب سود في سن زايدو منهم المجموعة بتاعت الصبح وبنتين سود و اماندا وجوزها اللي اسمه ميشيل سلمنا عليهم وعرفنا عليهم

وقعدنا جنب زوج اماندا اللي اتصاحب على فريد وقاعدو يتكلموا وكان مهندس زي فريد وقاعدو يتكلموا وزايدو ندا عليا وكان بيشوي وقومت وقفت جانبه و قعد يتغزل فيا وفي الفستان.


وخلصنا الاكل وساعدته في توضيب السفره وقعدنا كلنا نأكل وقعدت جنب زايدو وفريد قاعد في الطرف التاني جنب جوز اماندا ميشيل ، وزايدو بيأكل فيا بأيدو قدام فريد اللي ما عملش اي رد فعل وبعد الاكل قاعدنا كلنا على pool وقعدت في حضن زايدو زي الصبح، وشغلنا فيلم على شاشه نتفرج عليه، وزايدو كان كل شويه ينزل يبوس في كتفي قدامهم ويمشي صوابعه على بزي وحسيت بزبره عمال يكبر جوه بنطلونه، قومت في نص الفيلم علشان اروح الحمام و دخلت ، ولما خرجت لقيت زايدو مستني على الباب وقعد يبوس فيا وكان عاوز ينيكني بس أنا قولت ليه بعدين بعد ما صحابه يمشو وسبته ورجعت وكملنا الفيلم وخلصت وكله مشي وطلب زايدو إنه يوصلنا على الفندق وركبنا معاه أنا وفريد ورحنا المنتجع ولما وصلنا طلبت من زايدو إنو ينزل معانا ونروح نسهر شويه في النايت كلوب بتاع المنتجع

ونزل معانا ورحنا وقعدنا وشربنا شويه بس مردتش اكتر زي امبارح وقال زايدو إن فيه pool ساخن هنا خاص ممكن ننزل فيه هيبقى حلو اوي في الوقت ده وأنا رحبت طبعاً وقلت موافقة ويلا بينا وطلعت الاوضه غيرت ولبست المايوه ولبست عليه برنص ونزلت لاكن فريد قال إنه لسه مصدع من الصبح وهيطلع ينام قالته ماشي تصبح على خير ، وخدت زايدو ورحنا على pool وخلعت البرنص ونزلت المياه اللي كانت تجنن ونزل زايدو معايا وكنا لوحدنا طبعا ونزلنا بوس في بعض و قلعني البكيني وقلع شورته وبقينل عريانين في المياه وسألني عن فريد وإنه هل يعرف حاجه عن علاقتنا قولتله لا طبعا لقيه بتقول كده، قالي اننا لما كنا عنده وهو بيمشي صباعه على بزازي كان فريد عمال يصب عليه ومشلش عيونه من علينا ، وقلت مش عارفه وحكيتله عن لحسه لكسي امبارح و النهارده وهو مليان بلبنك وهل عرف إنه كان بيأكل لبن راجل تاني في كس مراته واعتقد إن ده كان واضح اوي لان كسي كان مليان لبن. مش عارفه هو بيحب يلحس كسي لانه عارف إنه مش بينيك كويس بزبره الصغير ، لازم يعرف إنه مفيش مقارنة بينه وبينك بس للصراحة هو بيلحس كويس وبحب لحسه اوي.


زايدو: بص يا ايناس في رجاله كتير بيحبو يشوفو زوجاتهم وهما مع رجل اسود قوي ينكهم وهما يلحسو لبنه من كسهم زاي ميشيل زوج اماندا وأنا قبلت من العينه دي كتير

يمكن هو عارف إنه مش هيقدرك يسعدك ويكون راجل حقيقي معاكي ويبقي ديوث ليكي وخاضع.

ايناس: من فضلك يا زايدو ما تقولش كلام سئ عن فريد أنا لسه بحبه ، هو مش كويس في السرير زيك بس أنا بحبه و مش ممكن اسيبه

راح زايدو رافعني على حافة pool وفتح رجلي وبدأ يلعب في زبره ويمشي زبره على شفة كسي

زايدو: كنتي بتقولي ايه عن جوزك من شويه ، وبدأ يلعب بزبره على شفه كسي

ايناس: اللعنة عليك زايدو إنت بتعرف تثير المرأة اللي تحت ايدك بزبرك الزنجي الكبير

زايدو: عاوزه اوقف ولا عاوزه زبري الزنجي الكبير ده في كسك الابيض المتزوج ده تاني

تأوهة اوعى توقف دخله كله فيا عاوزه كله ، بطل مضايقة ودخله كله بليز يا زايدو يا حبيبي


زايدو:طب إنتي عاوزه إيه من زبري الزنجي الكبير ده لو عاوزه حاجه قوليها بوضوح.


ايناس: آه يا حبيبي...... عاوزه اتناك بزبرك الزنجي الكبير......

عاوزه جوه كسي....... عاوزه اتناك في كسي..... آه.......

عاوزك تجيب لبنك تاني في كسي...... ولو حملت منك مش مشكله..... آه يلا بسرعه........

دخل زبره فيا وفضل ينيك فيا لحد ما جاب فعلا في كسي وملاه بلبنه.........


خلصنا ولبست هدومي ورجعت على الاوضة وكان فريد نايم على السرير خلعت هدومي ونمت بلبن زايدو علشان لما فريد يصح الصبح اخليه يلحسه وفعلاً لما صحيت كان هو طالع بره الاوضة مسكته من ايده وخليته يلحس في لبن زايدو اللي في كسي.


ونزلت قبلت زايدو تاني على البحر ونزلنا عومنا سوي وخدته على الاوضة وناكني تاني وفريد كان مش موجود


خامس يوم


فريد قالي إنه هينزل يلعب جولف وأنا قولت له اني نازله اقعد على البسين ولما مشي كلمت زايدو وقلت له تعال الاوضة فريد مش موجود نزل يلعب جولف أنا عملالك مفاجأة قالي ماشي 30 دقيقه وجايلك، ولما وصل قال لي إيه المفاجأة قولت مش إنت كنت عاوزني ارقصلك امبارح رقص شرقي قال آه، و لبست قميص نوم و ربط حاجه على وسطي وشغلت التليفون بتاعي على الاغاني ورقصت له على اغنيه ( يا عيني يا ليلي) وكان مذهول من الرقص خصوصاً إني برقص حلو وجسمي مساعدني ومصدق خلصت الأغنية

وقالعني القميص ونزل نيك فيا وركبت زبه.




ومفيش دقيقه وانا راكباه إلا وفتح الباب ودخل فريد .......علينا وأنا راكبه زبره

الجزء الخامس


فتح فريد الباب علينا وكنت راكبه وبتنطط على زبر زايدو

وأول ما فتح الباب بص علينا و لقيته بيتأسف وطالع بره وقفل الباب تاني ، كأنه داخل على غرباء مش علي مراته اللي راكبه زبر راجل تاني وعماله تتناك.


قومت بسرعة من على زبر زايدو ولبست روب القميص اداري بيه جسمي وطلعت بره الاوضة لقيت فريد واقف في الطرقه ومش عارفه اقوله ايه.


ايناس: فريد أنا آسفه جدا إنك شوفتنا في المنظر ده واي كلام هقوله لك مش هيشفعلي عندك على اللي عمالته .

علشان كده أنا هقولك الحقيقة ، أنا على علاقة مع زايدو بقالي يومين بس ده مش علاقة حب. انا كل إللي لقيته فيه الجنس فقط، اللي بينا علاقة جنسية فقط زي الستات البيض اللي مع الرجالة السود اللي كنت شفناهم لما جينا أول يوم وعن قوة الرجالة السود .

صدقني أول مرة كانت غصباً عني كنت سكرانه مش حاسه ،

وحاولت اصده بعد كده بس ما قدرتش.

وعموما لو عاوز تطلقني دلوقتي أنا مش هلومك لاني كان لازم امسك نفسي اكتر من كده ومعملش اللي عملته ده


مكنش ينفع اخليك تشوفنا في المنظر ده واجرحك بالشكل ده إنت مش تستاهل ده أنا آسفه بجد وبدأت اعيط .


لقيته طبطب عليا وقال.


فريد:أنا كنت عارف من الأول ما تفاجئتش أنا شوفتكو أول مرة لما كنت في رواق الديسكو ققلت عليكي لما ملقتكيش على الستيج و دورت عليكم وشفتكم


وكمان تاني يوم لما كنتو هنا الصبح أنا كنت مستخبي في البلكونة وشفتكم مع بعض، ولما دخلتو تستحمو أنا طلعت بره

وكمان لما روحتو على pool الساخن بليل


أنا مش زعلان منك يا ايناس.

أنا عارف اني مش بعرف زي زايدو وانك تستاهلي تكوني مع واحد زيه يبسطك ويعوضك على اللي ناقصك معايا، بس أنا لسه بحبك يا ايناس ومش عاوز ابعد عنك إنتي حبي وام ابني وكل حاجه في حياتي ، أنا لو بعدت عنك مش بعيد يجرالي حاجه.


ايناس: أنا يستحيل ابعد عنك يا حبيبي أنا بموت فيك زي ما قولتك اللي بيني وبين زايدو مجرد جنس متعه مش اكتر وهتنتهي لما نرجع بلادنا تاني,بس إنت جوزي وحبيبي وابو ابني اللي مستحيل اتخلى عنه وحضنا بعض.


فضلنا دقيقه حضنين بعض بعد كده راح قايل

فريد: أنا هنزل هقعد شويه تحت لحد لما تخلصوا وابقي رني عليا علشان اطلع وراح ماشي ،

مسكت في ايده .


ايناس: فريد رايح فين ما تخليك معايا شويه ، بدلع ومحن


فريد: بس يعني...... وزايدو.....


ايناس: إنت مش شفتني قبل كده ، وقربت عليه وحطيت ايدي على زبره.

فريد: بس زايدو ممكن يزعل

ايناس: ملكش دعوه ، وشديت ايده ودخلنا الاوضة.




زايدو كان قاعد على السرير زي ما هو ما تحركش و زبره واقف وعمال يلعب فيه ولما دخلنا راح مبتسم وقايل.


Welcome back couple



ايناس: دخلنا الاوضة وقلعت القميص وقلت لفريد يروح يقعد على الكرسي وراح قعد وطلعت على السرير وركبت زبر زايدو تاني وأنا حاسه باثاره اكبر لاني راكبه زبر فحلي وجوزي قاعد جنبي بيتفرج علينا ،و طلع زبره من البنطلون وبدأ يلعب فيه.


وزايدو سرع من النيك علشان يخليني اصرخ قدام فريد وعلشان يعرفه إنه مستحيل يعمل معايا زي اللي بيعمله زايدو معايا وإني خلاص بقيت مدمنه على الزبر الاسود الكبير وانه مستحيل ارضي واتكيف بزبر فريد الابيض الصغير تاني.


وقعدت أصرخ واطلب من زايدو إنو يسرع اكتر وينيكني وقلت له إني بحب زبره الزنجي الكبير وإني بقيت شرموطة لزبره وعاوزاه ينزل جوايا .



ولما زايدو قرب يجيب غمازلي فرحت بصه لفريد وسأله .


ايناس: فريد زايدو عاوز يجيب لبنه فيا ، إنت إيه رأيك.

عاوزه يجيب في كس مراتك حبيبتك أم ابنك .

فريد: ساكت وبيلعب في زبره الصغير

ايناس:رد عليا يا فريد ، عاوز زبره الزنجي الكبير ده اللي بينكني بيه يجيب فيا ينزل لبنه جوايا.


فريد: وهو ما سك زبره ، آه خليه يجيب يا حبيبتي .



ايناس: بس ممكن احمل يا حبيبي واخلف عيال سود منه يقولولك يا بابا. ضحكت وقلت لزايدو.


آه........ زبرك حلو اوي يا زايدو.......

زبرك يجنن يا حبيبي.........

نيك شرموطك ولبوتك...

نيكني يا فحلي.....


ايناس: لازم تلحسه كله وتنضفه كله من على كسي

زي ما كنت بتعمل قبل كده، فاكر يا فريد ، فاكر يا حبيبي

كان طعمه عامل إيه.


فريد: كان طعمه حلو يا حبيبتي



بدأ زايدو يقذف شلالات اللبن بتاعه جوه كسي وفضل حاطط زبره فيه لحد لما أتأكد إنه نزل كل نقطة فيه


ونأديت على فريد اللي كان نزل على منظر زايدو وغرق نفسه

ومسكت رأسه وخليته يلحس اللبن الساخن بتاع زايدو وميسبش ولا نقطه وكان شاطر اووي زي ما قلت ومسبش ولا نقطه اللي لما لحسها ومن متعة لحسه جبت من كسي وغرقت وشي وقعد زايدو يضحك وقعدنا نضحك وقولت ليه قوم غسل وشك وفمك في الحمام

وقام وفضلت نايمه على السرير وقام زايدو وقال أن عندي شغل ضروري ، وسألته إذا كان ممكن اشوفه تاني ،قال هيعدي علي بالليل وممكن نخرج سوي وباسني وخبطني على طيزي زي العادة وسابني ومشي.


وبعد ما فريد طلع من الحمام خليته يجي جابني وقولته اتبسط قال آه، قولتله اوع تزعل من إللي قولتله بس أنا كنت هايجه اووي ووجودك معايا وأنا بتناك من زايدو حلو اوي وجنني.

فريد: أنا عارف يا حبيبتي كان احساس حلو فعلا

ايناس: عاوز تنيكني من كسي. عاوز تنزل تاني. نفسك في حاجه يا فريد

فريد: لا يا حبيبتي أنا اتبسطت واكتفيت


ايناس: زي ما تحب يا قلبي ، وزي ما قولت لك بره ده جنس

مجرد جنس بنتبسط مش اكتر ، لاكن انت جوزي وحبيبي الحقيقي اللي عمره ما استغنى عنه

فريد: عارف يا حبيبتي

ايناس: أنا هدخل أخد شاور وننزل نقعد على البحر شويه .


دخلت الحمام و شغلت الدش وسرحت في الكلام اللي قلته لي فريد، وقلت لنفسي يا ترى فعلا إن اللي بيني وبين زايدو جنس بس ولا اكثر من كده.


يا ترى أن بدأت فعلا احبه بجد، خصوصاً إنو لما بيبقى معايا بحس اني طايره في السما واني مبسوطه ومش عاوزاه يسبني ،

ولما ماكنش معاه بقعد سرحانه افكر فيه.

مش عارفه حاسه اني تايها.









علي الاسواني:

تحبو انزل الأجزاء اللي باقيه من الرحلة واللي حصل بعديها ولا نرجع لمحادثة آدم وامه ايناس.


مستني تعليقاتكم .


الجزء السادس


العودة : بناء على طلب الاعضاء


قعد آدم مذهول من حكي ايناس عن علاقتها بي زايدو ومش مصدق نفسه إنا اللي بتتكلم قدامه دي امه وأنها عملت كده فعلا.



آدم: هاه وبعدين يا ماما كملي بقي

ايناس: اكمل إيه يا آدم ما خلاص بقى أنا قولتلك على كل حاجه

آدم: لسه يا ماما عاوز اعرف بعد اللي حصل في الجزيرة اتقابلتو هنا ازاي

ايناس: دي قصه تانية طويلة صدقني أنا تعبت وكابس عليا النوم وعاوزاه انام ( وبدأت تتاوب)

آدم: بس أنا عاوز اكمل ، كملي يا ماما بقي

ايناس: معلش يا حبيبي بكره هنكمل اوعدك ( وبصوت كله نوم) تصبح على خير يا حبيبي

آدم: وانتي من اهله


نام آدم جمب جسم امه الابيض الملبن على السرير بعد ما الروب اللي كانت لابسه اتفك الرابطه بتاعته وبان جسمها كله تقريبا منهم فردتين بزازها الكبيرة ، وبقي مش عارف يمسك نفسه من الانتصاب اللي عنده ويبص على جسمها ويسرح في كلامها ويتخيل أمه وهي بتتناك من زايدو زي ما قلتله وزي ما شفهم هو وصاحبه ونام جنبها وبقي يحلم بيهم.



صحي آدم من النوم كانت الساعة 10:30 صباحا كان نائم لوحده في السرير. حسس على البنطلون بتاعه لقاه متغرق مياه واضح إنه استحلم من تخيله وحلمه بأمه ، دخل الحمام خد شاور وغير هدومه ونزل تحت لقي امه في المطبخ لبسه بيجامه وردي ستان بشورت مجسم طيزها وحط برفان ريحته تجنن ورابطه شعرها في توكه. شكلها ده خلو زبره يقف.

دخل على على أمه من وراء وسلم عليها وبسها من خدودها وكان قاصد يلزق فيها من واراء.


آدم: صباح الخير يا احلى أم في الدنيا كلها ( وهو معبط عليها من واراء)

ايناس: صباح الخير يا قلبي يا ترى نمت كويس يا حبيبي

آدم: آه نمت كويس اوي يا ماما ، بتعملي ايه

ايناس: بعمل فطار اعمل حسابك معايا

آدم: يا ريت اصلي حاسس إني ميت من الجوع وهفتان وعاوز اتغذاء

ايناس: بضحكه آه ما أنا عارفه واضح انك بزلت مجهود كبير امبارح باين عليك ( وفضلت تضحك)

آدم: قصدك إيه

ايناس: لفت ليه وحطت ايديها على رقبته وقالت ليه

هاه احكيلي حلمت بإيه امبارح

آدم: زبره بقي على الاخر في البنطلون ،

حلمت بيكي إنتي وزايدو امبارح

ايناس: ياه قصة امبارح تعمل كل ده على البنطلون اومال النهارده هيحصل ايه

آدم: قصدك ايه يا ماما

ايناس: نزلت ايديها لتحت على جسمه قبل زبره كده بس ما

لمستوش ، اصل زايدو لسه مكالمني دلوقتي وقالي إنو جاي عاوز يشوفوني النهارده قبل ما يمشي علشان طيارته بليل علشان نعوض امبارح. إنت إيه رأيك


آدم: مش عارف

ايناس: المشكلة إنو فريد خرج وعمال اكلمه مش بيرد، وأنا مش عاوزه اقبله لواحدي

آدم: هو جاي هو وفيكتور ولا لوحده

ايناس: لا فيكتور مش فاضي جاي لوحده

آدم: جاي امتي

ايناس: ساعة كده

آدم: تحبي اخرج بره لحد ما يمشي

ايناس: لا اصلي مش عاوزه ابقي معاه لواحدينا

آدم: طب إنتي عاوزه ايه دلوقتي

ايناس: ممكن تخليك معايا وابقي اقعد في اوضتك لحد ما نخلص

آدم: طيب اللي تشوفيه

ايناس: طب روح اقعد على ما احضر الفطار علشان زايدو زمانه على وصول و هنفطر كلنا سوا


جلس آدم في الصالون منتظر وبعد شويه سمع صوت جرس الباب و راح يفتح الباب لقى قدامه راجل اسود طول بعرض سنه في الثلاثين كده ،


زايدو: هاي واضح انك آدم ( مد يده وسلم عليه بقوة)

آدم: ايوه إنت اكيد زايدو اتفضل ( مذهول من طوله وعضلات جسمه وقوة ايده هو بيسلم عليه)

زايدو: مبسوط إني شوفتك ، فين مامتك الجميلة

آدم: في المبطبخ ندي على امه يا ماما


ايناس: ايوه يا حبيبي جايه ، أول ما شافت زايدو احتضنته بقوة ولفت ذراعيه على رقبته وبسته على خده ونزلت ايديها على بقيت ظهره وبسته من فمه ، ونسيت إني موجود معاهم


فضلو يبوسو ويحضنو بعض وأنا واقف جانبهم ما بتحركش

لحد ما جرس المايكرويف صفر.


سابو بعض وجريت ماما على المطبخ وزايدو حط ايده على كتفي وقالي تعالى معي على السفرة رحت معاه وجلسنا جانب بعض وهو قعد على اول الطاولة وقال

زايدو: قالت مامتك في الصباح لي إنك عارف كل حاجه

آدم: نعم اعرف ذلك

زايدو: طبطب على كتف آدم، وقال ده واضع مناسب ليا و لوالدتك أنا عاوزها تكون سعيدة ، الا توافقني الرأي

آدم: لسه هيجاوب دخلت ايناس ومعاه اطباق الافطار وطلبت من آدم إنه يقوم يساعدها وزايدو قام يغسل ايده

وجلسوا جميعاً على الطاولة يأكلوا



بعد الاكل امي خدت الاطباق وذهبت إلى المطبخ طلع زايدو فوق على الاوضة بحجة إنه هيغسل ايده فوق ، وماما غسلت ايديها في المطبخ وطلعت وراه.


سمعت ماما بتنده عليا بتقولي في زجاجة حمراء على صنيه في المطبخ هاتها وتعالى

آدم: طلعت ليهم الاوضة بالصنية لقيتهم قاعدين جانب بعض على الكنبة في الاوضة سلمتهم الصنيه وشكرتني ماما وقالت لي اروح اوضتي ، لاكن زايدو قال خليه شويه معانا ، وزايدو سألني إنت في سنه كام وبدأ يسألني عن هوايتي ونتكلم شويه وقعدت على السرير قصادهم وكان هو معبط على ماما وعمال يمشي أيده على البيجامة بتاعتها وماما بدأ عليها بعض الحرج ، علشان أنا قاعد معاهم وحط ايده على صدرها وبدأ يفتح زرار البيجامه.


ايناس: زايدو كفايه استني شويه مش قدام آدم ، استني لما يروح اوضته


زايدو: موقفش وفتح زرار البيجامه ، وبدأ يبوس في رقبتها


ايناس: وهي عماله تقومه بضعف ، لا مش قدام آدم ممكن يدايق

زايدو: استمر في اللي بيعمله ونزل ايده على فخدها ، واضح إنو آدم مش مدايق مش كده يا آدم

آدم: ايوه ( وبقي على آخره)

ايناس: بجد يا آدم ، عاوز تشوف زايدو وهو بينكني


آدم: هز برأسه نعم


زايدو : يجب أن نري آدم كيف تحب أمه الزبر الزنجي الكبير


ايناس: ضحكت ايناس هذا صحيح أنا اعشقه وحطت ايديها على ذراعه وبدأو يبوسو بعض


فضلو يبوسو بعض أكثر من 5 دقائق وشالها زايدو وشاور لي اقوم من على السرير وراح منيمها عليه وأنا قعدت مكانهم وكملو بوس وسابها وقامت من على السرير ونزلت على الأرض تحته وبدأت تقلع بنطلونه وطلعت زبره الكبير وبدأت تلعب فيه ، بصت ليا ماما لثواني بتشوفي ببص عليها ولا لا

وراحت واخداه ومدخلاه في فمه وبدأت تمصه وتلحس في بيوضه وتبلع افرازات زبره وبصت لزايدو وقالت.


ايناس: كم احب زبرك الزنجي الكبير يا زايدو

زايدو: ضحك وبص ليا يبدو انكي لست لوحدك في الغرفه الذي يحبه

ايناس: هل يعجبك زبر زايدو يا آدم


اومات برأسي . نعم


ايناس: هل انت منتصب يا آدم.

زايدو: بالتأكيد إنه كذلك ، إنه سعيد من اجلك


ايناس: هل تريد ان تكون مثل والدك تشاهدنا وتستمني ؟


اومات برأسي مرة أخرى.


ايناس: إيه اللي بيثيرك في كده ؟


آدم: منظرك وانتي مع الزبر الاسود الكبير ده ، حلو اوي


ايناس: واضح فعلا إنو زي فريد . مش كده يا زايدو


زايدو: ضحك like father like son


ايناس: اخلع بنطلونك يا آدم


خلعت بنطلوني وقعدت مرة تانية وماما لسه قاعده على الأرض بتمص زبر زايدو لحد ما قامت وقالت لزايدو.

ايناس: لازم اخلع البيجامه ، ممكن تساعدني يا زايدو ؟

زايدو: اطلبي هذا من إبنك خليه يساعدك

ايناس: ابتسمت ايناس لزايدو وراحت ناحية آدم وبصت على زبره وضحكت وقالت ممكن تساعدني يا آدم ؟

آدم: اكيد يا ماما وفك زرار البيجامه ، قالت له والشورت يا حبيبي ، وخلته يقلعها الشورت كمان ، ويفك سنتيانه صدرها

ورجعت ماما لزايدو وأنا شوفت طيزها الممشوقة الجميلة وهيا راجعاله ،ماما كانت دائما رياضيه وكانت بتروح الجيم وده خلا جسمها تحفه بصراحه ، زايدو اللي سعيد باللي بيشوفه وهيا حطه ايداها على صدرها وراجعاله ونزلة السنتيانه على الأرض وبانت بزازها الجميلة ونزل زايدو بوس ومص في بزازها وأنا كنت مستمتع ومش عارف ابص على طيزها ولا على بزازها ولا على زبر زايدو الجميل



زايدو لف ماما نحيتي ودفن وشه في طيزها وماما بصت في عيوني وبعد ثواني بدأت تائن وتتوه وتقول إنها ساخنة ومبللولة أوي يا زايدو .

ودخل زايدو صباعه في كسه وقلعها الاندر وفضل يلعب فيه لحد ما نزلت شهوتها وجابت.

ومسكت زايدو تاني وبدأت تبوس فيه قدامي تاني ، وأنا كنت سبت زبري خالص لاني لو لمسته كنت هجيب وأنا مش عاوز اجيب دلوقتي

وخلصو بوس وماما راحت قايله لي.

ايناس: اتبسطت يا حبيبي وأنت شايفني بجيب؟

اومات برأسي مرة أخرى نعم

ايناس: عاوز تشوف المزيد ؟

صخرت بصوت عالي كله شهوه نعم

بصوا في عيون بعض وقالت

ايناس: زايدو إيه رأيك نخلي آدم يلحس لي زي فريد ما بيعمل

زايدو: فكره حلوه اوي يا حبيبتي

ايناس: تعالي يا آدم ونامت على السرير وفتحت كسها

آدم: قام آدم ومش مصدق إللي بيعمله وبدأ يلحس في كس امه زي ما قالت له ، وقعد زايدو جانب ايناس وخلاها تمص فى زبره و آدم عمال يلحس في كسها وعينه على زبر زايدو اللي عمال يدخل في فم امه.

بعد ما خلص آدم لحس نام زايدو على ايناس وطلب من آدم إنه يمسك زبره ويدخله في كس ايناس ، وعمل آدم اللي اطلب منه ومسك زبر زايدو ودخله في كس امه ، ونزل زايدو نيك في كس ايناس .


وآدم معرفش يمسك نفسه وراح ماسك زبره ولعب فيه ونزل وقعد يصرخ من اللذة وهو بيجيب، وهو شايف زايدو عمال ينيك في ايناس في أوضاع مختلفة وهي عماله تصرخ من اللذة وتقول كلام سافل عن نفسها ، عمر آدم مكان يتصور إنه يسمعه من أمه.


فضلوا شويه وآدم زبره وقف تاني من المنظر لحد ما زايدو نزل في كس ايناس ، وفضل زبره فى كسها وعمالين يبوسو في بعض


بعد ما خلصوا بوس ايناس ندهت على آدم وقالت له.

ايناس: تعالى يالا يا حبيبي علشان تنظف

آدم: انظف إيه

ايناس: تنظف كسي من اللبن ده زي ما فريد بيعمل

وشالت زبر زايدو منه وقالت يالا بسرعه يا آدم

آدم: قام آدم وبدأ يلحس في لبن زايدو من على كس أمه ومسبش ولا نقطه ( وزبره بقي صلب زي الأول)

ايناس: شاطر يا حبيبي إنت بتلحس حلو اوي ، اتعلمت ده كلو فين

آدم: خلص لحس وبقه ولسانه بقي كلهم عليهم لبن زايدو و لبن أمه إللي نزل من كسها

وايناس شدته عليها وبدأت تبوس فيه وأول ما نزل عليها بجسمه وزبره لمس جسمها راح مرتجف ومنزل لتاني مره


وقعد زايدو وايناس يضحكوا على منظره وخدته في حضنها لحد ما جسمه يهدئ ،

وقام زايدو دخل الحمام ولبس هدومه ومشي و آدم فضل نائم على ايناس، وسألها اذا كانت اتبسطت من اللي عامله

ايناس: آه يا حبيبي اتبسط اوي أقولك على حاجه إنت بتلحس احسن من ابوك

آدم: حس بفخر بجد يا ماما

ايناس :طبعا يا حبيبي، يلا بقى قوم علشان نغسل مع بعض هحميكي زي زمان يا بيضه...

الجزء السابع



عدي كام اسبوع على اللي حصل بين آدم وايناس وزايدو ، آدم حاول إنه يرجع لحياته الطبيعية ويقابل صاحبه لاكن كان خيالوا المريض بيصور له باستمرار اللي حصل مع امه وعشيقها وازاي هو بقي ديوث عليها وبيحب يتفرج عليها وهي بتتناك وبقي اغلب وقته قاعد في اوضته بيقرأ قصص دياثة وبيسمع افلام سكس عن الأمهات اللي بيتناكوا من رجاله سود قدام زواجهم وا أولادهم وكان بيحلم بأمه ويتخيلها مكان الأمهات دي وهي بتتناك من الرجاله السود



عكس ايناس اللي حست واقتها إنها ممكن تكون اذت آدم وانه يكون زعلان من جواه على اللي خلته يعمله وأنها نزلت من نظره.وانو ما كنش ينفع تعمل معاه كده وإنه مهما كان هو ابنها مكانش ينفع يشوفها كده ويعمل معاها اللي عمله وبتلوم في نفسها إنها سمعت كلام جوزها فريد اللي طلب منها إنها لازم تخلي آدم يتفرج عليها هي وزايدو ويبقى ديوث زيه علشان ما يطلعش سرهم لحد تاني وتبقي فضيحه.


وفي يوم كانت رايحه على الاوضة علشان كانت بتغسل وتأخد سبت الغسيل من اوضة آدم وكان بيتكلم في التليفون في الجنينه وكان سايب اللاب توب بتاعه مفتوح على السرير وهي بتلم الغسيل لمحت اللاب توب بتاعه مفتوح بصت عليه لاقت فيلم سكس شغال لواحده شقراء ميلف بتتناك من ٢ زنوج والصوت كان مقفول والتعليقات مفتوحه ولقت إن آدم كان داخل من حساب وكاتب في التعليقات إنه كان نفسه تكون امه هي اللي بتتناك مكان الشقراء وواحد بيرد عليه إذا كانت امه جميله ، وبيرد عليه إنها اجمل من الشقراء وجسمها ميلف ، وواحد تاني بيسأل إذا هي اتناكت قبل كده من السود فا بيرد وبيقول ايوه وأنا شوفتها وكان احلي يوم في حياتي ونفسي اشوفها تاني وإنه بيحب امه اوي ونفسه تبقى سعيدة وعارف إن اللي بيسعدها إنها تكون مع راجل اسود.


وايناس مش مصدقه إللي شافته لاكن حست بالراحة إن آدم لسه بيحبها و إنه عاوزها تبقى سعيدة وتعمل اللي بتحبه .


قامت من مكانها قبل ما آدم يرجع وطلعت بره الاوضة علشان ما يعرفش إنها شافت اللي بتفرج عليه واللي بيكتبه


بليل: لبست ايناس قميص نوم ابيض حرير وروب مفتوح مطلع صدرها كله ومبين وراكها البيضه ونزلت تحضر العشاء


قاعدو يتعشوا وآدم ما شلش عيونه من عليها وكان على آخره وعاوز يخلص اكل بسرعة ويطلع يسمع فيلم وينزل على منظر امه وكانت هي ملاحظه وعماله تضحك في سرها.



وبعد ما طلع وشغل فيلم لاقي ايناس بتخبط على الاوضة وبتحاول تفتح الباب كان هو قفله قفل بسرعة اللاب وعدل الشورت اللي لبسه وفتح الباب لاقي أمه معاها طبق بسبوسة وجايباه ليه اداتوا الطبق وسألته بيعمل ايه قالها إنه بيتفرج على مسلسل اسباني متابعه فقالت له انها زهقانه وعاوزها تتفرج معاه دخلت بسرعة وراحت قاعده السرير وفتحه اللاب توب هو حاول إنه يمنعها وكان هيوقع الطبق وهي شافت الفيلم اللي كان بيتفرج عليه وكان برضه راجل اسود مع ست بيضه متزوجة وجوزها هو اللي بيصور وكاتب تعليقات زي اللي كان كاتبها الصبح .

وعملت كأنها زعلان.


ايناس: ايه ده يا آدم ايه اللي بتتفرج عليه ده هو ده المسلسل الاسباني اللي بتتفرج عليه

آدم: مش عارف يرد ومكسوف

ايناس : تعالي يا آدم اقعد جانبي هنا عاوزه اقولك حاجه، قعد آدم جانبها

ايناس: إنت ليه بتتفرج على الحاجات دي وايه التعليقات اللي بتكتبها دي ، إنت من امتي بقيت كده

آدم: من ساعة اللي حصل معاكي إنتي وزايدو

ايناس: ياحبيبي أنا خايفه عليك مش عاوزك تبقى كده مش عاوزك تطلع زي ابوك عاوزك تطلع راجل

آدم: طب ما أنا راجل اهو ( ووراها زبره)

ايناس: يعني انت مبسوط وانت بتكتب عني الكلام ده ( وشاورت على التعليقات اللي كاتبها)

آدم: آه يا ماما مبسوط اوي ( هو عمو زايدو هيجي امتي)

ايناس: إيه واحشك قوي بضحكه خبيثة

آدم: يعني هو إللي مش واحشك

ايناس: اسكت يا آدم ما تقلبش عليا المواجع

آدم: هو هيجي تاني امتي

ايناس: ما حدش عارف ، لما بيبقى عنده شغل هنا بينزل

آدم: طب وانتي تعملي ايه لم مش بيبقي هنا

ايناس: ضحكت بصبر نفسي بابوك مفيش حاجه قدامي غيره

آدم: هو انتي ما نمتيش مع حد تاني غير زايدو وفيكتور

ايناس: عاوز تعرف ليه

آدم: يعني عادي بندردش مش اكتر

ايناس: واحد بس

آدم: بلهفة واسمه ايه ، وكان اسود هو كمان

ايناس:ايوه واسمه فيمي قابلته في دبي لما كنت هناك من ٤ شهور بس ابوك ما يعرفش اوعه تقوله

آدم: وبعدين كملي قابلتيه إزاي

ايناس: ده كان شب صغير في اول العشرينات كان شغال في الفندق وعجابني وطلبت منه إن ينام معايا قبل ما مشي واديته فلوس عليها

آدم: معقول يا ماما وكمان ادتيه فلوس

إيناس: ما تفكرنيش بقي أنا كنت حاسه بكسوف اووي ساعتها ، وندمانا بصراحه على اللي عملته

آدم: ليه ما كنش بينيك حلو ولا ايه

ايناس: بصتله كده وقالت ، مفيش راجل اسود بينيك وحش ده رغم سنه الصغير وجسمه الضعيف إلا إن بتاعه كان طول العمود وفلقني بيه ، بس حسيت من الطريقه اللي كنت معاه إني شرموطة لا وكمان بتدفع فلوس علشان تتناك

آدم:طب انتي كنتي بتقابلي زايدو كم مره في السنه

ايناس: حوالي 3 أو 4 علي حسب ما يكون عنده هنا شغل

آدم: ازاي ما خدتش بالي منكو كل ده لما كان بيجي هنا

ايناس: هههههه ، اصلي هو ما كنش بيجي هنا على طول يعني لما كنت بتبقي في البيت اكيد طبعا ما كنش ينفع يجي وكنا انا وابوك بنروح نقابله في الفندق اللي قاعد فيه ، ولما ما تبقاش في البيت بنجيبه هنا.

آدم: طب ليه ما فكرتيش إنك تشوفي حد تاني لحد ما زايدو يجي

ايناس: حد تاني ازاي إنت اتجننت ، إنت عاوزني انزل ادور على راجل ينيكني إنت عاوز تفضحني .

آدم: مش قصدي كده واضح إنك مش عندك خبره

ايناس: وايه هي الخبرة يا عم الخبير

آدم: أنا هقولك ، وفتح اللاب توب بتاعه وشغل موقع امريكي للجنس بين الاعراق ، وده موقع مخصص بينزل مقاطع سكس بين رجاله سود ونساء بيض بس وكمان بيسهل المقابلات بين الازواج البيض ، الزوج والزوجة والثيران السوداء بتاعتهم .

وكان موقع بفلوس يعني واضح إنه نظيف وكويس ودخل فرجها على الملفات الشخصية بتاعت الاعضاء إللي في الموقع وايناس انبهرت باللي شافته وكمان من آدم وازاي عرف موقع حلو زي ده ، واقترح آدم إنه يعمل ليها صفحة وينزل صورها ويوريها تعليقات الرجاله السود عليهم

ايناس: لا طبعا اخاف انزل صورتي مستحيل

آدم: ما تخفيش يا ماما مش هصور وشك جسمك بس

ايناس: مش عارفه يا آدم خايفه اوي

آدم: ما تقلقيش في ستات كتيره اهي هي وجوزاتهم مش منزلين صورة وشهم

ايناس: طب ده موقع امريكي هنلاقي رجل اسود ازاي هنا ولا إنت عاوزنا نروح امريكا

آدم: امريكا إيه بس ما في ازواج عرب اهم وثيران سوداء كمان واكيد هنلاقي هنا رجاله سود مصريين

ايناس: مصريين لا مش عاوزه مصرين أو عرب افارقه بس

آدم: اكيد ولازم كمان نتحقق من الموقع علشان ناخد علامة الموقع

ايناس: إزاي يعني

آدم: يا عني هنجيب ورقه ونكتب تاريخ النهارده واسم حسابك واصورك بيهم علشان يتأكدوا إنك حقيقية والرجاله السود تكلمك

ايناس: طيب ماشي هنزل صور إيه

ادم: قومي الأول وانتي لابسه القميص الحلو ده اصورك صورة التحقق يلا ، وبعد كده اصورك كام صوره باوضاع سكسية ويسلام لو كان معاكي صور وأنتي لابسه مايوه أو فساتين سهره حلوه بجسمك الحلو ده هيخلو الرجاله السود تتهبل عليكي

ايناس: ماشي يلا


صور ادم امه بالقميص الابيض ونزل صور لها بالبكيني والفساتين بعد ما خبه وشها علشان ما حدش يعرف وكتب ليها سيرة ذاتية على صفحتها ومواصفات الرجاله السود اللي هي طالباهم وإن لو حد عجباه صورها وعاوز ينام معاها يبعت ليها رسالة ويكلمها ، وقفلوا الموقع بعد ما خلصوا وقالوا نبقي نفتحوا بكرا علشان يشوفوا التعليقات على الصور ، وسبته ايناس ودخلت تنام



تاني يوم:

صحيت الصبح كانت ماما راحت الشركة إللي شغاله فيها علشان كان عندها شغل مهم ، ما رضيتش افتح الموقع وأشوف اللي حصل وقلت استني لحد ما تيجي بابا كلمني من الشغل وبيطمن عليا وقال إنه هينزل من الشغل كمان 10 ايام ، وخرجت قعدت ما صحابي وقضيت اليوم كله معاهم وماما كلمتني ططمن عليا وعرفتهل مكاني ورجعت البيت بليل لقيت ماما مجهزه العشاء واتعشينا وقولتلها إني هاخد شاور وابقي تعالى علشان نفتح الموقع قالتلي تعالى عندي الاوضه احسن قلت ماشي اخدت الشاور ولبست هدومي ورحت على اوضة ماما لقيتها قاعده على السرير مستنياني

قعدت جانبها وفتحنا الموقع وفتحنا الصفحة بتاعتنا ودخلنا كلمة السر ولما فتحت لاقينا كمية رسائل كتير اكثر من 18 رساله وأكثر من 50 لايك على الصور إللي نزلنها وتعليقات بالعبيط وده خلا ماما تفرح اوي وفتحنا الرسائل وبدأنا نبص عليها وكانت لرجاله سود عاوزين يناموا معها وكمان لازواج بيض وستات بيبداوا اعجابهم بيها وبجسمها وبيرحبوا بيها بيتمنوا لها التوفيق في الموقع وعاوزينها تنزل صور ليها وهي بتتناك من رجاله سود.

وكانت معظم رسائل الرجاله عبارة عن صور لازبار سوداء بس أنا كنت حاسس إنه مش بتاعتهم لأنهم كانوا أعضاء مش متحققين وواخدين علامة المواقع إلا واحد كان واخد العلامة معانا ومصور نفسه وهو حاطط ورقه جانب زبره وكاتب تاريخ النهارده واسمه وكان باعت الرسالة من ساعة. وقال إنه امريكي وشغال في القاهرة ومستعد إنه يقابلنا وكاتب رقم الواتس بتاعه علشان لو حبينا نتواصل معاه

ودخلنا على الصفحة بتاعته قرأنا السيرة الذاتية بتاعه وعرفنا إنه عنده 37 سنة اصغر من ماما بسنة وإنه كان لاعب كرة قدم امريكي سابق وكان ده باين من جسمه المعضل وشوفنا الصور بتاعته لاقينا إنه متصور مع ستات كتير لم بيكون بينكهم ومتصور كمان معاهم هما واجوازهم في اماكن عامه زي المطاعم والديسكو بص كان حاطط شريط على وشه وشهم علشان ما يبقوش واضحين .


وماما حسيت إنها اعجبت بيه جدا واقترحت عليها إننا نكلمه وندردش معاه ، بس هي خافت تكلمه من تليفونها ، قولتلها ما تخفيش وكنت عامل حسابي ومشتري خط من الشارع علشان ما حدش يعرف وحبت التليفون القديم بتاعي وبعتنا رساله منه باسم صفحتنا على الموقع وبعد 5 دقائق رد بسرعة وقاعدو يبعتوا رسائل لبعض وعرفها بنفسه وكان اسمه جايدن وهي قالت له على إسمها رغم اني قولتلها تختار اي إسم بس واضح إنها ارتاحت له ، وحكتله عن قصتها مع زايدو وحبها للرجاله السود وكمان عني أنا وابويا وازاي بنحب نتفرج عليها معاهم ،وطلب منها تبعتله صور تاني وفعلاً بعتتله كام صوره تاني بس أنا خليتها تحت علامه سوداء على الوش علشان ما يبانش ، وبعتلها هو كمان صور وفيديو لزبره ، وفضلوا طول الليل يتكلموا مع بعض وأنا سبتها ودخلت أنام.

ولما صحيت تاني يوم نزلت تحت لقيت ماما لسه نائمة عملت لنفسي فطار وبعد شويه قلت اعملها فطار واوديه لها الاوضه .

صحيت وكان باين عليها قلة النوم قلتلها إنتي ما نمتيش ولا ايه قالت إنها نائمة الساعة 4 قولتلها كنتو بترغو في ايه كل ده قالت إنه كان عاوز يشوفوني النهارده وكان بيتحايل عليا.

آدم: النهارده النهارده بسرعة دي

ايناس: آه وايه اللي فيها

آدم: لا مش قصدي طب وبابا مش هنقوله

ايناس: بعدين مش دلوقتي

آدم: طب هتقبليه فين وامتي

ايناس: قالي هيحجز في الفورسيزون ويكلمني وممكن اروحله على الساعة 9 بليل

آدم: هتروحي لواحدك

ايناس: بصتله ، يعني مش عاوز تيجي معايا

آدم: لا مش قصدي بس هو موافق إني اكون معاكو في الاوضة

ايناس: آه ، ابقي جهز نفسك علشان هنترحك من هنا 7 علشان الزحمة

آدم: حاضر اكيد طبعا




الساعة 6:50 pm


آدم لابس وواقف تحت مستني بص على السلم لاقي امه نازله من على السلم لابسه فستان اسود قصير محبوك على جسمها الميلف ،وبرقبه على صدرها على شكل قلب مبينه الفردتين ومخلييهم تحفه وسوسته على طوله ومن وراء تفتح وتقفل منها وحطه مكياج وفرده شعرها وكانت زي القمر.

آدم: إيه يا ماما الحلوه دي كلها إيه الفستان الجامد ده أنا اول مره اشوفه عليكي جبتيه امتي ده

ايناس: من شهر كنت جايباه علشان زايدو بس واضح ملوش حظ فيه ، وعلى فكره جايدن هو اللي طلب مني اني البس فستان اسود له

آدم: ايوه بس احنا هنطلع بيه بره ازاي ده ده جامد اوي عليكي ولي هيشوفه عليكي هيتججن

ايناس: متقلقش أنا ماشيه مع ابني اللي له حاجه عندي يجي ياخدها يا لا بسرعة قبل ما نتأخر ، جايدن بعتلي رقم السويت إللي حجزه يالا بسرعه


ركبنا العربية وماما سايقه ورجليها كلها باينه وهي بتسوق وعمال ابص عليه واقول في سري يابختك يا ابن المحظوظه هتذوق الحلاوه دي كلها .


وصلنا عند باب الفندق والسايس جه يفتح باب العربية واول ما فتح الباب وشاف رجليها البيضه قعد مبلم ومش عارف يتحرك ولاحظت إن بتاع الأمن برده بلم هو كمان لما شافه وخاصة و هي طالعه من العربيه ودخلنا الباب وتقريبا كل اللي شاف ماما قعد مبلم ومش عارف يشيل عيونه من عليها وده خلاني بجد ادايق واحس باحراج وأنا ماشي معاها لحد ما وصلنا عند الاسانسير وركبنا وكان معانا واحد كبير وامرأته وكان عمال يبص على ماما وهيتهبل ومراته عماله تغز في جنبه وتفوقه ونزلنا قبلهم ورحنا على الطرقه اللي فيها السويت واتكلمت مع ماما على نظرات الرجاله عليها وهي ولا كأن هممها بل على العكس حستها حست بالفخر.

وصلنا عند السويت وماما خبطت على الباب خبطه وخبطه والباب بسرعة راح مفتوح وبان منه راجل اسود قد الباب كان شبه ممثل السكس جيسون لوف ، ولبس تشيرت وبنطلون وسلسلة ذهب.


ايناس: هاي (جايدن ) وبدأو يتكلموا انجليزي

جايدن: no way ايناس ما هذا الجمال، ادخلي لو سمحتي اتفضلي ،وقفل الباب وراهم وبسها من خدودها عادي

ايناس: ده ابني آدم إللي كلمتك عنه

جايدن: آدم كيف حالك يا صديقي ( وصافحه بقوة)

آدم: من قوة ايد جايدن ( أنا كويس شكرا لك) وشال ايده منه

جايدن: واوو انتي جامده جدا يا ايناس الفستان الاسود عليكي تحفه ( الا توافقني الرأي آدم والدتك مثيرة جدا باللون الاسود ، إنها تستحق اللون الاسود دائما اليس كذلك)

ايناس: شكرا لك يا جايدن

جايدن: تفضلوا في الداخل من فضلكم ( وحط ايده على ظهر ايناس ودخلوا مع بعض وآدم ما شي وراهم)

جايدن: كان طالب شامبانيا وصب ثلاث كؤوس وادا ايناس واحد وايجه يدي آدم ، ايناس قالت لا آدم ما بيشربش

جايدن: حقا كم عمرك

آدم: 16 سنة

جايدن: sorry لم أكن أعلم لا يجب أن تشرب قبل 18 سنه

و شرب هو وايناس مع بعض وصبو لبعض تاني وقاعدو جانب بعض وقاعدو يضحكوا ويتكلموا ويهزرو مع بعض وآدم قعد في زاوية و مسك تليفونه وقعد يصور فيهم زي ما امه قالت له وهما في العربية علشان تبقى تفرج ابوه عليه.


بدأ جايدن إنه يلمس رجل ايناس و يبوس خدوها وهي بصت على آدم وغمزت له وهو بيصورها وهو ضحك لها وراحت هي على شفت جايدن وبيساه من فمه ودخلوا في بوسه رومانسيه ورافعها على حجره وبقي ظهرها لادم وحط ايده على طيزها وشلحها الفستان من على طيزها الكبيرة وقعد يدعك فيها وهو بيبوس فيها وراح شايلها على وسطه زي الوحش وفضل يبوس فيها ويدعك في طيزها وهي متشعلقا في الهواء وماسكه في رقبته ، وبيضرب في طيزها والضربه تطرقع في السويت كله.

وراح منيمها على السرير وخالع التيشيرت اللي لابسه و البنطلون وفكك ليها السوستة بتاعت الفستان و وقع الفستان على الأرض واكتشفت إن ماما مكنتش لابسه سنتياته عليه اندر بس.

وخلعته البوكسر بتاعه ونزلت تمص فى زبره

ايناس: زبرك كبير جدا جايدن ، لا استطيع ان ادخله كله في فمي

جايدن: حاولي ايتها العاهرة مصيه كله ، ادخليه كله في فمك

ايناس: لا استطيع إنه ضخم لقد وصل إلى حلقي

جايدن: اللعنة عليكي مصيه كله ايتها الزانية

ايناس: سوف احاول

جايدن: لا تنسي بيضاتي الحسيهم أيضاً

ايناس: حاضر يا جايدن

جايدن: لا تتكلمي كثيرا استمري في المص


فضلت قاعد بصور فيهم ومطلع زبري علشان ادعك فيه على منظرهم


جايدن: تعالي الي هنا يا آدم قرب هذه الكاميرا حتى يستطيع والدك أن يري امك وهي تمص زبري الاسود جيدا

قام آدم وسمع الكلام وبقي قريب منهم

جايدن: نظر نحو الكاميرا وقال هاي فريد مرحبا يا رجل أنا جايدن رجل زنجي زوجتك تمص زبري الآن ( وخلا آدم يعمل زوم على ايناس وهو بيتكلم إللي سابت زبره وقعدت تضحك على طريقته وشاورت باي على الكاميرا ورجعت تمص تاني) لا تقلق يا صاحبي زوجتك الآن بإيدي امينه سوف انيكها حتى الصباح ، وسوف أملا كسها الابيض المتزوج بلبني الدافئ


بعد شويه جايدن نيم ايناس علي السرير ونزل يلحس في كسها ويدخل صوابعه فيهم ولما خلص قال:

جايدن: والآن ايتها الشرموطة ماذا تريدين.

ايناس: اريد زبرك يا جايدن

جايدن: بل سيدك يا عاهرة

ايناس: نعم يا سيدي ، من فضلك نيك كسي الابيض المتزوج بزبرك الزنجي الكبير

جايدن: ( نظر باتجاه آدم)ما رايك يا آدم هل اعطي والدتك ما تريد

آدم: نعم من فضلك يا عمو جايدن ( وكان على آخره هو كمان)

جايدن: حسنا هذا هو يا عزيزتي ودخله في كسها

ايناس: اقوي اقوي يا سيدي

جايدن: آه اللعنة انتي رائعه جدا يا عزيزتي ، كسك دافئ وجميل

ايناس: زبرك هو الاجمل يا سيدي ( ودخلوا في بوسه مع بعض وشالها على ذراعه وبدأ ينيك فيها وآدم وقتها كان نزل من المنظر)

وفضلوا ينيكها لحد ما جاب جواها وماما طلبت مني اني الحس اللبن كالعاده فقفلت الكاميرا ونزلت عند كسها وبدأت الحس وقام جايدن على الحمام غسل ولما رجع كنت خلصت وقمت روحت الحمام مكانه وجايدن قعد جنب ماما على السرير وماسك ايدها وبيبوس فيها ويلعب في بزازها تاني ويتكلموا وشكله بيطلب منها حاجه وهي مش موافقه وبتقوله لا ولما طلعت وسألتهم فيه إيه قالت عاوز ينيكني في البلكونة قدام الناس

جايدن: لا تخافي يا عزيزتي لن يرانا احد ، سوف يكون أمر ممتع جدا

ايناس: أنا خايفه اووي

آدم: هيكون ده فعلا حلو اوي يا ماما

جايدن: يلا بقى يا حبيبتي آدم مبسوط كمان اهو و هخليه يصورنا علشان احطها على صفحتي على الموقع

جايدن: آدم صورنا من فضلك لاكن لا تظهر وجوهنا وكمان حاول أن تصور فيديو اكثر من دقيقتين من دون وجه أيضا

آدم: اوكي


أخد جايدن ماما على البلكونة وبدأ ينيكها فيها وماما حطه ايدها على فمها علشان تكتم الصريخ بتاعها ومكملش اكتر من 4 دقائق وكانت رجعت تاني الاوضة من الكسوف والخجل وكمل معاه جايدن نيك على الكنبه وفضل طول الليل ينيك فيها لحد ما ناموا على جنب بعض وأنا نمت على السرير التاني في الاوضة الصغيرة بتاعت السويت...............
 

المستخدمون الذين يشاهدون هذا الموضوع

أعلى أسفل