جدو سامى 🕊️ 𓁈
كبير المشرفين
إدارة ميلفات
كبير المشرفين
مستر ميلفاوي
كاتب ذهبي
ناشر قصص
ناشر صور
ناشر أفلام
فضفضاوي متألق
ميلفاوي متميز
ميلفاوي كوميدي
إستشاري مميز
ميلفاوي شاعر
ناشر موسيقي
ميلفاوي سينماوي
ميلفاوي نشيط
ناشر قصص مصورة
نجم ميلفات
ملك الصور
ناقد قصصي
زعيم الفضفضة
صالح وهدى (1)
---------------
عم صالح كان قاعد بيفكر في حاله وحالته الصعبة بعد ما وصل ل 55 سنة وشكله طالع من الدنيا أيد ورا وأيد قدام – مراته سابته وولاده معاها بعد ما عرفوا أن الحياة معاه صعبة – بصراحة عندهم حق – فهو يعيش بمعاش الضمان الاجتماعي اللي يدوب يكفي ايجار ومية ونور وغاز ولولا انه سكان ايجار قديم – كان ماكفاش اي حاجة – 5 شهور من يوم مابقى لوحده في الشقة – بطبيعته مش اجتماعي – كان يستطيع بالعافية تدبير تمن غذائه ودواءه – وأحيان كتير كان بيتغلب على ظروفه بالصبر على الجوع – ألا انه بعد شهور بدأ يحس بجوع من نوع تاني – جوع الرغبة والشهوة الجنسية – بعد فترة ومن خلال المواقع الجنسية قدر يتكيف مع الظروف – أصبحت مسئولية نظافة الشقة وغسيل ملابسه صعبة عليه – قعد مع نفسه يفكر في حل – الجواز مستحيل – منين ؟ طيب يعمل أيه ؟ كانت تسليته الوحيدة الأنترنت – في ليلة من الليالي قرأ في الأنترنت عن ***** وفتيات الشوارع – تعاطف معهم – وبدأ يبحث عن طريق النت عن ظروفهم وأماكن تجمعهم لمجرد قتل وقت الفراغ – ألا انه خطرت له فكرة يقدر بيها يحل مشكلته بتاعة العناية بالشقة وبطلباته وفي نفس الوقت يخدم ***** الشوارع – عم صالح ساكن في حي شعبي – وزي اي حي شعبي فيه الصالح والطالح وبحُكم شغله القديم كان يعرف كتير من اللي كانوا في يوم من ***** الشوارع – المهم قصد صاحبنا وقاله على فكرته – صاحبه قاله الموضوع ده خطير – أزاي تجيب بنت من الشارع علشان تخدمك – دي ممكن تسرقك – ضحك عم حامد وقال : أيه ياخد الريح من البلاط – رد صاحبه : وماتنساش اننا في حي شعبي وجيرانك مش ح يرضوا يخلوا بنت لو كانت حتى اصغر من بنتك تعيش معاك – بص عم حامد لصاحبه وقاله : أنت عملت اللي عليك – وما فيش داعي حد يعرف بالموضوع ده – طمنه صاحبه – بعدها روح عم صالح شقته والفكرة معششه في دماغه – تاني يوم بعد العصر – راح تحت الكوبري اللي وصفه له صاحبه – مكان تجمع ***** الشوارع – لكن أفتكر أنه قاله أنك ح تلاقيهم بعد الساعة 10 مساء – بص في ساعته لقاها لسه 5 – قعد يلف شوية وشوية يقعد يستريح على اي قهوة لحد الساعة ما جت عشرة ونص – رجع تحت الكوبري ومن بعيد شاف فعلآ حوالي 8 أولاد ومعاهم بنتين سنهم ما بين 14 و 17 سنة – فكر يروح لهم – أفتكر كلام صاحبه – وبعدين ح يكلمهم أزاي ؟ رجع بيته وقعد طول الليل يفكر لحد ما أفتكر أم سمسم – الست بتاعة الحشيش اللي خدمها في قضية ابنها لما كان عم صالح لسه بيشتغل وكيل محامي – وافتكر كمان انها كانت بتعتمد على ***** الشوارع في شغلها – قال لنفسه : أدخل أنام وبكرة أعدي عليها في محل البقالة وآخد رأيها – تاني يوم الضهر راح لأم سمسم – كان التكليف مرفوع بينهم من زمان وهي كانت عارفة كُل ظروفه – دخل في الموضوع عالطول – ضحكت أم سمسم وقالت له : أنت حظك حلو ياصالح وطلبك عندي مش لسه ح ادور عليه – قال لها أزاي ؟ قالت : بص أنا ح أخدمك وأنت في نفس الوقت ح تخدمني – قال : مش فاهم – ردت : أصبر – ح أفهمك كل حاجة – في بنت عندها حوالي 17 سنة هربانة من أصلاحية الأحداث – كنا بندور لها على مكان تستخبى فيه كام شهر لحد العيون ماتبعد عنها – البنت دي مخبياها عند واحدة قريبتي مطلقة – قريبتي طلبت منها الاقي لها مكان تاني – المهم – أنا ح أجيبها عندك وأهي لا ح تطلب ماهية ولا حاجة – بس ماتخليش حد يشوفها عندك – قال لها : حد مين ؟ هو في حد بيفكر يزورني ؟ ردت عليه شوف يا صالح – مش ح تنفع تيجي عندك ومعاها شنطة هدومها علشان الناس ماتلاحظش حاجة – والبيت اللي انت ساكن فيه فيه عيادة تحته – يعني البنت لو دخلت ح يفتكروها راحة العيادة -- بكرة الصبح البنت ح تكون عندك – ولما توصل – تعالى بعدها بساعة أو أكتر وخد هدومها من عندي – ح أحطهم في كيس بلاستيك غامق وكأنك جايب حاجة من السوق – شكرها صالح وقال لها : ح أستناها الصبح وأديها العنوان ورقم الشقة -- الساعة حوالي 9 الصبح ضرب الجرس في شقة صالح – قام من النوم على صوته – فتح الباب – فوجيء ببنت بتدخل على طول وتقوله لو سمحت اقفل الباب بسرعة – انتبه صالح وافتكر كلام ام سمسم – دخلت – قفل الباب وراها – بص لها – بنت مش حلوة قوي – يغلب على لونها السمار – بس جسمها يدي اكتر من عمرها بسنتين ع الأقل – ماشغلش باله – قال لها : واقفه ليه يا بنتي – ادخلي أستريحي – دخلت البنت الاوضة اللي ع الشارع – قعدت على أول كرسي – سألها : اسمك أيه يا بنتي ؟ ردت : هدى – قال : شوفي ياهدى كل اللي محتاجه حد ياخد باله مني يعمل لي لقمة يغسل هدومي مش أكتر من كده – ترددت هدى قبل أن تقول : بس ياعم الحاج أنا مش ح أقدر أنزل أشتري لك حاجة – ضحك وقال : عارف – وأنا كمان مش ح أقدر أديكي مهية – واللي ح يقسم به **** ح نعيش بيه أنا وأنتي – تحبي تستريحي شوية ؟ اللي قدامك دي اوضة النوم – وأنا بنام هنا ع الكنبة قدام التلفزيون – بس بصراحة ح تحتاج منك شوية توضيب – ماتعمليش حاجة دلوقتي – شوية لما أجيب هدومك أبقي وضبي على راحتك – سألته : مفيش حد بيزورك ؟ رد : ما فيش يا بنتي – ولو صادف – أبقي أدخلي الاوضة اللي جوه لحد مايمشي – أنا لو حد زارني مابيقعدش أكتر من ربع ساعة – فطرتي ؟ ردت : الحمد *** قال : طيب أقوم أعملك كوباية شاي – ردت : لأ يا عمي انا اللي ح أعمل الشاي بس قولي حاجته فين – رد : في المطبخ قدامك – أنا بأشرب الشاي ٍسكر خفيف
بعد حوالي ساعتين كانت هدى حولت البيت الفوضوي لبيت بجد مما أعجب صالح وقال : الحمد *** – أستأذن منها للذهاب لأم سمسم عشان يجيب هدومها زي ما أتفقوا – ونبهها لو صادف والباب خبط ماتفتحيش وكأن ما فيش حد
=============================
حوالي 20 يوم عدوا والأمور ماشية طبيعية وحسب الأتفاق – صالح يصحى الصبح ينزل يجيب لوازم البيت ويرجع – تكون هدى صحيت تشوف البيت محتاج أيه وتعملوا – لحد ماجه يوم كان صالح بيتفرج ع التلفزيون على الأخبار – لاحظ أن هدى بتحاول تمسك الريموت لكن بكسوف – ضحك وقال لها : يا هدى ده بيتك – خدي شوفي انتي عايزة تتفرجي على أيه وأنا ح أريح شوية – ولما تحبي تنامي أطفي التلفزيون وادخلي أوضتك – مدد صالح ع الكنبة وودى وشه الناحية التانية عشان ما يحرجهاش – بطرف عينه لمح التلفزيون لقاها جابت فيلم قديم تتفرج عليه – نص ساعة بالكتير – كان صالح في سابع نومه – حوالي ساعتين قول تلاتة حس صالح أنه عايز يدخل الحمام – أنتبه – لم يجد هدى ووجد التلفزيون مقفول – خرج – في طريقه للحمام لقى هدى قاعدة قدام الكمبيوتر – وكانت مندمجة لدرجة أنها ما حسيتش بيه – بص على شاشة الكومبيوتر لقى فيلم سكس شغال وهدى تايهة مع الفيلم – حاول ينبها لكن تراجع – وارب البابا – بص على هدى بتركيز – كانت هدى عينها متسمرة ع الشاشة – لكن قيدها جوة بنطلون البيجامة اللي لابساها وعمالة تلعب في كُسها – هو طبعآ خبرة في المواقع دي وتأثيرها – حاول أغلاق الباب بهدوء لكنه لم يعرف لماذا تسمر في مكانه – زادت هدى من سرعة لعبها في كُسها – أخدت نفس عميق وبعدين أتنهدت – عرف أنها نزلت شهوتها وح تبدأ تنتبه – بدون صوت دخل نام ع الكنبة وكأن ما حصلش حاجة – أستحمل صالح معاناة دخول الحمام لحد ما أطمن أن هدى دخلت اوضتها – خرج – دخل الحمام – وهو راجع مايعرفش أيه اللي قعده ع الكومبيوتر – وبدأ يتفرج على نفس الفيلم لأن هدى قفلت الكومبيوتر وهو على نفس الموقع – كان الفيلم رهيب – نيك ولحس ومص حوالي نص ساعة – شعر ب زبه بدأ ينتصب – خجل من نفسه ودخل ع الكنبه وحاول ينام – لكن بعد اللي شافه ح ييجي النوم أزاي...
صالح وهدى (2)
=================
عدى الكام ساعة على طلوع النهار على صالح وكأنهم سنة – صحيت هدى كالعادة ع الساعة 9 – صبحت عليه وقالت له أجهز الفطار ؟ رد : ياريت – جابت هدى الفطار وقعدت تفطر مع صالح – انتبه صالح ان هدى من مايلة للسمار زي ما شافها اول مرة وان لونها ساعتها كان بسبب عفار السكة وكمان أي نعم مش جميلة ولكن برضه مش وحشة ولأول مرة يقول في نفسه وكمان مثيرة – انتبهت هدى لنظرات صالح – سألته : في حاجة يا عمي ؟ رد : لا مفيش – كانوا خلصوا فطار رغم ان صالح لم يأكل – خدت هدى الاطباق وراحت تعمل الشاي وكل فكر صالح يفاتحها في موضوع الليلة اللي فاتت أزاي – جابت هدى الشاي – حطته قدام صالح – جت تمشي صالح قال لها : اقعدي يا هدى – عايز اتكلم معاكي شوية – قعدت هدى جنب صالح ع الكنبة – بعد صمت لحظات قال لها : فاكرة اول يوم جيتي فيه هنا ؟ لما حبيتي تحكي لي حكايتك وقلت لك مش عايز أعرف ؟ ردت ك فاكرة يا عمي –
طيب ياهدى ممكن لو سألتك عن حاجة تكوني صريحة معايا –
طبعآ طبعآ –
ماتتحرجيش من سؤالي علشان عايز أكلمك في موضوع بس بعد ما تجاوبي على سؤالي
أتفضل يا عمي
قولي لي ياهدى – لما كنتي لامؤخذه في الشارع وقضيتي فيه وقت زي ما عرفت – في حد جه ناحيتك ؟
أكيد يا عمي – الحكومة كانت بتحاول تمسكنا كل شوية
لأ – ده مش قصدي – من الآخر كده في حد نام معاكي – يعني – أنتي فاهمة بقى وأعرفي مهما كانت أجابتك ده مش ح يغير حاجة ف ياريت ما تتكسفيش
ردت وهي وشها في الأرض : انت عارف يا عمي الشارع واللي فيه – أيوه – حصل ومش مرة واحدة – أكتر من مرة – وأكتر من واحد
- يعني أنتي مش بنت بنوت
- لأ يا عمي – بنت بنوت لحد دلوقتي
- أزاي ؟
- كان الواد من دول يعمل كل اللي عايزه من غير لامؤاخذة ما يفتحني
- بصي ياهدى – مافيش لامؤاخذة – كلميني كلام مفتوح ومتكسفيش وسمي كل حاجة باسمها – أنا برضه من حي شعبي زي ما أنتي شايفة والألفاظ المكسوفة منها بسمعها كل يوم – لم يعرف صالح حينها لما طلب منها هذا – قصدي يا عمي – معلهش أنت اللي قلت أتكلمي عادي – قصدي – كان الواد من دول يقفش في بزازي ويحسس على كُسي من بره – يبوسني – يخليني ألعب في زبه – الكلام ده وأنا أصغر من كده وما كنتش لا أنا ولا اي بنت تقدر تمانع – ممكن تآخد ضربة مطوة تشوه وشها وأكملت بعد ما شعرت أن صالح مستمتع بما تحكيه – وكأنها شعرت بما ينكره على نفسه – وبصراحة لما جربنا الموضوع كنت أنا والبنات بنتمتع بيه لدرجة أننا ساعات نروح للواد من دول ونغريه لما نحس بهيجان وأهو أحسن من سبعة ونص – قال صالح : كملي – ولما كبرتي شوية ؟ -- عرفت ساعتها هدى أن ظنها في محله وقررت في نفسها أنها ترضيه ولو بالحواديت – ماهو برضه راجل وله زب محيره وتاعبه – قال هدى : من سنتين لما وصلت ل 16 سنة ماعادش التقفيش والتحسيس ولا حتى لحس ومص الزب بيرضيني – سبت جسمي لأي واد يمتعني – بس من غير ما يفتحني – رفع صالح الكلفة وأدعى الغباء وقال لها : يعني أزاي مثلآ ؟ ردت – الواد ينام معايا آخد زبه في أيدي والعب براسه على شفايف كُسي – ولما أحس أنه ح يجيبها علشان كل حاجة كانت بتم بسرعة لأننا مكشوفين – كنت أحط زبه في بؤيي وأمص لبنه – ولو الواد ده عزيز عليا أهي طيزي موجودة وشرقانة – بصت هدى لبنطلون صالح وجدت زبه يكاد يقطع القماش – ضحكت ضحكة علقة وقامت وقفت وقالت له : أنا كنت صريحة معاك – قولي بقى – أنت سألتني الأسئلة دي ليه ؟ بصوت يحمل أنات زبه وتوسلاته : بصراحة شفتك بالليل وأنتي بتتفرجي على فيلم سكس – شعر صالح بهياج شديد – تمالك نفسه – طلب منها تسيبه يرتاح شوية وتصحيه الساعة خمسة – خرجت هدى من الاوضة – لأول مرة – قفل على نفسه بالترباس – حاول ينام ع الكنبة – لكن منين ييجي النوم – بلا شعور مد يده وهو سرحان داخل البنطلون – دعك زبه – بل فرم زبه – حتى نزل لبنه في البنطلون – أرتمي بسنوات عمره الكهلة ع الكنبة – لحظات – وراح في النوم بفعل الأجهاد...
صالح وهدى (3)
- ==============
- الساعة 5 صحي صالح من النوم على صوت خبط على باب الأوضة – قام فتح – سألته هدى : أنت متربس الباب ليه ؟ رد : مافيش – جهزي لي الحمام – عايز آخد دش – قالت : حاضر – شوية وجت قالت له : الحمام جاهز – سبقته للحمام وقالت له : ابقى ناولني الغيار علشان ح أغسل دلوقتي – من ورا الباب ناولها غياره – بخبرة محترفة بحثت في الأندر لقيته مليان لبن وأن كان ناشف – أبتسمت أبتسامة أنتصار وقالت في نفسها : عجوز عجوز ما يهمش – ما أنا مش ح اقضيها افلام سكس بعد ما كنت بأتناك كل يوم – أنتهى صالح من حمامه – سمعت هدى صوت ترباس الحمام – قالت له من ورا الباب : استنى ما تخرجش دلوقتي – رد : ليه ؟ قالت له شوية بس – رد : حاضر – لحظات وسمعها تخبط على باب الحمام – قال : اخرج دلوقتي ؟ ردت لأ – أفتح بس – فتح الباب – كان يلبس فانلة وكلسون بس – زقت صدره بحنية دخلته الحمام تاني – دخلت وراه – أستغرب وسألها : في ايه يا هدى ؟ ردت بدلع : بذمتك ليفت نفسك كويس ؟ اقلع الفانلة كده وريني – لم تنتظره – مدت ايدها وبدأت تقلعه الفانلة – أنتبه أنها بقميص نوم ومافيش حاجة تحته – لاحظت نظرته – قالت : يعني كنت ح أحميك بهدومي وأنا لسه غاسله ؟ لف كده وريني – فعلآ – ضهرك عايز يتليف – احس بشلل من تصرفها – سلم نفسه لها – بالليفة السفنج بدأت يدعك ضهره بحنية وأثارة – قال له : لف بقى أليف صدرك بالمرة – لف – اصبحوا ملتصقين ببعض – نظرت لكلسونه – لمحت زبه يكاد يفجره – قالت وهي تمسك الكلسون وتبص في عين صالح بميوعة – كده بهدلت الكلسون النضيف – وبأستسلام لها تركها تعريه تمامآ – التصقت به أكثر وهي تليف صدرره – جلست على قاعدة التواليت – نزلت بالسفنجة لآخر بطنه – مازال صابر مُخدر – وصلت لزبه – أوقعت الليفة عمدآ – وطى صالح ليناولها الليفة – منعته وقالت بميوعة : مش محتاجها – مش عايزة أعوره – رجع صالح لشلله – بيد مدربة بدأت تلف حول زبه وتدلكه بالصابون من فوق لتحت ومن تحت لفوق ومانسيتش بيضانه – قذف صالح رغم عنه لبنه في يد ووش هدى – قالت له : ياهههههههه ده أنت كنت تعبان قوي – بس كده أحسن – دلقت شفشق مياه على زبه وبيضانه – نشفتهم بالفوطة – قربت زبه من شفايفها – لحست راسه – بدأ صالح ينهار مد يده ووقفها قدامه – التهم شفايفها بغشومية – بعدت عنه شوية – قلعت القميص اللي مش لابساه – اصبحت عارية تماما وحافية مثله وبقى الأتنين عرايأ – قربت من شفايفه – التهمتها بخبرة – أحست بزبه في بطنها – انتبهت له – جلست مرة أخرى على قاعدة الحمام – وبدأت في مص زبه وهو يتأوه – مسكها من شعرها – زق بؤها على زبه – لم تكن محتاجة مساعدة – مصت زبره بقوة لنصف ساعة حتى شهق وقذف وأمتصت كل لبنه في زورها – ولما أطمنت أنه نزل آخر نقطة وقفت قدامه – وجدته على وشك الأنهيار – من غير ملابس – خرجوا الأتنين – دخلته أوضتها – نيمته – غطته بلحاف سفنج – خرجت عارية تماما وحافية – ناداها – رجعت – طلب منها تفتح التلاجة وتجيب حباية البرشام اللي في باب التلاجة جنب علبة اللبن – جابت الحبة الزرقا وفهمت – وهي مازالت عارية وحافية– جهزت له كوب شاي وناولته السجاير وسابته لحد الحباية ما تشتغل – أكملت الغسيل عارية وحافية– أعدت الطعام عارية وحافية– بعد حوالي ساعة دخلت على صالح – كان على وشك النوم – رفعت اللحاف – نامت بجواره عارية وحافية– حاول أن ينام فوقها – منعته – قالت له : أستريح شوية قدامنا الليل كله....
صالح وهدى (4)
- =============
- حوالي ساعتين تلاتة نامت هدى في حضن صالح وهما عرايا – كانت في عز النوم لما حست بوجع في حلمة بزها – فتحت عينها – لقت صالح عمال يمص في حلمة بزها وايه بتحسس على كسها العريان – نزلت أيدها لقت زبه زي المسمار – عرفت أن الحباية أشتغلت لفت وشها ورفعته عنها وقالت له : أصبر عايزة أقولك على حاجة – رد : وده وقته وأيده لسه على كُسها – زقت ايده وقالت : ده عز وقته – بص ياصالح ( من غير عم ) ماتنساش اني لسه بنت بنوت – خد بالك من الحكاية دي – قال : لو زودتها نبهيني – ردت : أمال بقولك دلوقت ليه ؟ أنا لم أكون باتناك ما ببقاش في وعيي خالص – يعني حتى لو قلت لك دخل زبك في كسي ما تسمعش كلامي – رد : حاضر – بايده نيمها على ضهرها – بدأ يمصمص في شفايفها – اتجاوبت معاه رغم أنه باين انه غشيم – نزل على بزها – كمل رضاعته – قالت له : لأ ألحس الحلمة ماتمصهاش الا لما تقف زي الزب كده – فضل يلحس وهي بتحاول في نشوتها توصل لزبه – ما عرفتش – زقت دماغه لتحت – قعد يلحس في كسها بطرف لسانه – شاف زنبورها واقف عصايا – مسكه بطرف سنانه على خفيف وبعدين بدأ يمص فيه – بشفايفه مسك شفة كسها اليمين ومص وبعدين الشمال و شوية دخل لسانه جوة كُسها وكانه بيدور على حاجة من هيجانها قامت قعدت على طيزها – مسك رجليها رفعهم على كتفه – شاف كُسها منفوخ نزل تاني بلسانه عليه – قفلت رجليها حس أنه ح يتخنق – فشخها ( بعد رجليها عن بعض ) اتنى على ركبته – رفع رجليها تاني على كتفه 0 دخل بزبه على كُسها – فرش شفايف الكُس براس زبه – زاد هياجها وهياجه – دخل راس زبه في كُسها – قفلت رجلها مقص عشان مايقدرش يخرج زبه – الحركة دي فكرته بشرطها – لكنه كان خلاص عايز يدخل زبه كله وهي كانت ***** كُسها ليه – بدأ يهيج أستغرب انه مانزلش لبنه – افتكر الحباية وابتسم وقال في نفسه : تستاهل تمنها – بشويش خرج زبه من كُسها – بدا يلحس فخادها من جوه – كانت تأوهاتها تزيد هياجه – قلبها على بطنها – لحس جسمها من ورا حتة حتة – وصل لطيزها – فشخ الفلقتين – شاف خرم طيزها وزبه ما كانش محتاج توصية – مد ايده من تحتها قفش كُسها ودخل عقلة من صباعه في كُسها وصباع أيده التانية في خرم طيزها – قعد ينيكها بصوابعه لحد ما أترجته ينيكها بزبه – خدت وضع الكلبة – دخل صباعه في خرم طيزها يشوفوا ح يعدي زبه ولا لأ – زي ماقالتله – خرم طيزها يعدي زبين مع زبه – فشخها بأيده – دخل راس زبه في خرم طيزها – كان لبنها اللي نزل من كسها وصل لطيزها – خلى زبه يخش بسرعة ويزفلط لآخر طيزها – طيزها واسعة مش ممتعة – حست أنه ح يطلع زبه من طيزها – قمطت على زبه – ضاق خرم طيزها بسبب القمطة وبدأ يتمتع تاني – قعد ينيكها في طيزها حوالي ربع ساعة – عرق – تعب – بس لسه ماجابهمش – حست بيه – زقته بالراحة – خرج زبه من طيزها – اتقلبت ونامت على ضهرها فتحت رجليها تاني – شاف كسها منفوخ وبيناديه نسي كل الشروط – دخل على كُسها براس زبه – شوية شوية – لحد ما حس بدم بينزل على زبه وهي بتتالم – مسك قماشة ومسح زبه وكُسها – وبدأ يدخل زبه تاني – المرة دي دخله كله وهي تحته كأنها نترقص ع النار زودت هياجة لسه مانزلهمش – وقعد ينيك كسها نص ساعة وقومها – نام على ضهره – قعدها على زبه لحد زبه ما وصل لآخر كُسها – بدأت تطلع وتنزل على زبه ووشها في وشه وبزازها الحلوين مدلدلين قدامه وهما الاتنين بيتاوهوا ويوحوحوا نص ساعة كمان– حس أنه خلاص ح ينزل لبنه – رفعها من على زبه – لفها بسرعة – من غير مقدمات رشق زبه في خرم طيزها للآخر وبدأ لبنه ينزل جوه طيزها – قمطت على زبه لحد ما صفى لبنه كله – خرج زبه من طيزها – حس ان حيله أتهد – نام جنبها عريان – وهي لما انتبهت أنها اتفتحت قالت في نفسها – وايه يعني – لما يجيني قرشين من أي حتة أبقى اقفله تاني – بس بعد كده ح أخليه يشتري حقنة منع الحمل اللي بتقعد 6 شهور عشان بصراحة وحشني نزول اللبن في كُسي – مدت أيدها وحضنته – ونامت وهي مطمنة على انه مش ح يستغنى عنها على الأقل لحد ماتلاقي مكان تاني وزب تاني...
مع مرور الايام والاسابيع والشهور والنيكات فى الكس والطيز بين هدى وصالح ابتدت هدى تحب صالح من كل قلبها وهو كمان ومبقتش العلاقة جنسية بحتة وبس انما بقت رومانسية وبقت تسمع معاها اغانى محمد عبد الوهاب وخطب عبد الناصر وتشاركه هواياته وتسمع منه كل حاجة عن شبابه وطفولته وحياته لانها حابة ومستمتعة تعرف كل حاجة عن حبيبها وجوزها لانهم اتجوزوا رسمى وعاشت هدى مع صالح وعاش معاها احلى واجمل ايام حياتهم رغم فقر الحال
---------------
عم صالح كان قاعد بيفكر في حاله وحالته الصعبة بعد ما وصل ل 55 سنة وشكله طالع من الدنيا أيد ورا وأيد قدام – مراته سابته وولاده معاها بعد ما عرفوا أن الحياة معاه صعبة – بصراحة عندهم حق – فهو يعيش بمعاش الضمان الاجتماعي اللي يدوب يكفي ايجار ومية ونور وغاز ولولا انه سكان ايجار قديم – كان ماكفاش اي حاجة – 5 شهور من يوم مابقى لوحده في الشقة – بطبيعته مش اجتماعي – كان يستطيع بالعافية تدبير تمن غذائه ودواءه – وأحيان كتير كان بيتغلب على ظروفه بالصبر على الجوع – ألا انه بعد شهور بدأ يحس بجوع من نوع تاني – جوع الرغبة والشهوة الجنسية – بعد فترة ومن خلال المواقع الجنسية قدر يتكيف مع الظروف – أصبحت مسئولية نظافة الشقة وغسيل ملابسه صعبة عليه – قعد مع نفسه يفكر في حل – الجواز مستحيل – منين ؟ طيب يعمل أيه ؟ كانت تسليته الوحيدة الأنترنت – في ليلة من الليالي قرأ في الأنترنت عن ***** وفتيات الشوارع – تعاطف معهم – وبدأ يبحث عن طريق النت عن ظروفهم وأماكن تجمعهم لمجرد قتل وقت الفراغ – ألا انه خطرت له فكرة يقدر بيها يحل مشكلته بتاعة العناية بالشقة وبطلباته وفي نفس الوقت يخدم ***** الشوارع – عم صالح ساكن في حي شعبي – وزي اي حي شعبي فيه الصالح والطالح وبحُكم شغله القديم كان يعرف كتير من اللي كانوا في يوم من ***** الشوارع – المهم قصد صاحبنا وقاله على فكرته – صاحبه قاله الموضوع ده خطير – أزاي تجيب بنت من الشارع علشان تخدمك – دي ممكن تسرقك – ضحك عم حامد وقال : أيه ياخد الريح من البلاط – رد صاحبه : وماتنساش اننا في حي شعبي وجيرانك مش ح يرضوا يخلوا بنت لو كانت حتى اصغر من بنتك تعيش معاك – بص عم حامد لصاحبه وقاله : أنت عملت اللي عليك – وما فيش داعي حد يعرف بالموضوع ده – طمنه صاحبه – بعدها روح عم صالح شقته والفكرة معششه في دماغه – تاني يوم بعد العصر – راح تحت الكوبري اللي وصفه له صاحبه – مكان تجمع ***** الشوارع – لكن أفتكر أنه قاله أنك ح تلاقيهم بعد الساعة 10 مساء – بص في ساعته لقاها لسه 5 – قعد يلف شوية وشوية يقعد يستريح على اي قهوة لحد الساعة ما جت عشرة ونص – رجع تحت الكوبري ومن بعيد شاف فعلآ حوالي 8 أولاد ومعاهم بنتين سنهم ما بين 14 و 17 سنة – فكر يروح لهم – أفتكر كلام صاحبه – وبعدين ح يكلمهم أزاي ؟ رجع بيته وقعد طول الليل يفكر لحد ما أفتكر أم سمسم – الست بتاعة الحشيش اللي خدمها في قضية ابنها لما كان عم صالح لسه بيشتغل وكيل محامي – وافتكر كمان انها كانت بتعتمد على ***** الشوارع في شغلها – قال لنفسه : أدخل أنام وبكرة أعدي عليها في محل البقالة وآخد رأيها – تاني يوم الضهر راح لأم سمسم – كان التكليف مرفوع بينهم من زمان وهي كانت عارفة كُل ظروفه – دخل في الموضوع عالطول – ضحكت أم سمسم وقالت له : أنت حظك حلو ياصالح وطلبك عندي مش لسه ح ادور عليه – قال لها أزاي ؟ قالت : بص أنا ح أخدمك وأنت في نفس الوقت ح تخدمني – قال : مش فاهم – ردت : أصبر – ح أفهمك كل حاجة – في بنت عندها حوالي 17 سنة هربانة من أصلاحية الأحداث – كنا بندور لها على مكان تستخبى فيه كام شهر لحد العيون ماتبعد عنها – البنت دي مخبياها عند واحدة قريبتي مطلقة – قريبتي طلبت منها الاقي لها مكان تاني – المهم – أنا ح أجيبها عندك وأهي لا ح تطلب ماهية ولا حاجة – بس ماتخليش حد يشوفها عندك – قال لها : حد مين ؟ هو في حد بيفكر يزورني ؟ ردت عليه شوف يا صالح – مش ح تنفع تيجي عندك ومعاها شنطة هدومها علشان الناس ماتلاحظش حاجة – والبيت اللي انت ساكن فيه فيه عيادة تحته – يعني البنت لو دخلت ح يفتكروها راحة العيادة -- بكرة الصبح البنت ح تكون عندك – ولما توصل – تعالى بعدها بساعة أو أكتر وخد هدومها من عندي – ح أحطهم في كيس بلاستيك غامق وكأنك جايب حاجة من السوق – شكرها صالح وقال لها : ح أستناها الصبح وأديها العنوان ورقم الشقة -- الساعة حوالي 9 الصبح ضرب الجرس في شقة صالح – قام من النوم على صوته – فتح الباب – فوجيء ببنت بتدخل على طول وتقوله لو سمحت اقفل الباب بسرعة – انتبه صالح وافتكر كلام ام سمسم – دخلت – قفل الباب وراها – بص لها – بنت مش حلوة قوي – يغلب على لونها السمار – بس جسمها يدي اكتر من عمرها بسنتين ع الأقل – ماشغلش باله – قال لها : واقفه ليه يا بنتي – ادخلي أستريحي – دخلت البنت الاوضة اللي ع الشارع – قعدت على أول كرسي – سألها : اسمك أيه يا بنتي ؟ ردت : هدى – قال : شوفي ياهدى كل اللي محتاجه حد ياخد باله مني يعمل لي لقمة يغسل هدومي مش أكتر من كده – ترددت هدى قبل أن تقول : بس ياعم الحاج أنا مش ح أقدر أنزل أشتري لك حاجة – ضحك وقال : عارف – وأنا كمان مش ح أقدر أديكي مهية – واللي ح يقسم به **** ح نعيش بيه أنا وأنتي – تحبي تستريحي شوية ؟ اللي قدامك دي اوضة النوم – وأنا بنام هنا ع الكنبة قدام التلفزيون – بس بصراحة ح تحتاج منك شوية توضيب – ماتعمليش حاجة دلوقتي – شوية لما أجيب هدومك أبقي وضبي على راحتك – سألته : مفيش حد بيزورك ؟ رد : ما فيش يا بنتي – ولو صادف – أبقي أدخلي الاوضة اللي جوه لحد مايمشي – أنا لو حد زارني مابيقعدش أكتر من ربع ساعة – فطرتي ؟ ردت : الحمد *** قال : طيب أقوم أعملك كوباية شاي – ردت : لأ يا عمي انا اللي ح أعمل الشاي بس قولي حاجته فين – رد : في المطبخ قدامك – أنا بأشرب الشاي ٍسكر خفيف
بعد حوالي ساعتين كانت هدى حولت البيت الفوضوي لبيت بجد مما أعجب صالح وقال : الحمد *** – أستأذن منها للذهاب لأم سمسم عشان يجيب هدومها زي ما أتفقوا – ونبهها لو صادف والباب خبط ماتفتحيش وكأن ما فيش حد
=============================
حوالي 20 يوم عدوا والأمور ماشية طبيعية وحسب الأتفاق – صالح يصحى الصبح ينزل يجيب لوازم البيت ويرجع – تكون هدى صحيت تشوف البيت محتاج أيه وتعملوا – لحد ماجه يوم كان صالح بيتفرج ع التلفزيون على الأخبار – لاحظ أن هدى بتحاول تمسك الريموت لكن بكسوف – ضحك وقال لها : يا هدى ده بيتك – خدي شوفي انتي عايزة تتفرجي على أيه وأنا ح أريح شوية – ولما تحبي تنامي أطفي التلفزيون وادخلي أوضتك – مدد صالح ع الكنبة وودى وشه الناحية التانية عشان ما يحرجهاش – بطرف عينه لمح التلفزيون لقاها جابت فيلم قديم تتفرج عليه – نص ساعة بالكتير – كان صالح في سابع نومه – حوالي ساعتين قول تلاتة حس صالح أنه عايز يدخل الحمام – أنتبه – لم يجد هدى ووجد التلفزيون مقفول – خرج – في طريقه للحمام لقى هدى قاعدة قدام الكمبيوتر – وكانت مندمجة لدرجة أنها ما حسيتش بيه – بص على شاشة الكومبيوتر لقى فيلم سكس شغال وهدى تايهة مع الفيلم – حاول ينبها لكن تراجع – وارب البابا – بص على هدى بتركيز – كانت هدى عينها متسمرة ع الشاشة – لكن قيدها جوة بنطلون البيجامة اللي لابساها وعمالة تلعب في كُسها – هو طبعآ خبرة في المواقع دي وتأثيرها – حاول أغلاق الباب بهدوء لكنه لم يعرف لماذا تسمر في مكانه – زادت هدى من سرعة لعبها في كُسها – أخدت نفس عميق وبعدين أتنهدت – عرف أنها نزلت شهوتها وح تبدأ تنتبه – بدون صوت دخل نام ع الكنبة وكأن ما حصلش حاجة – أستحمل صالح معاناة دخول الحمام لحد ما أطمن أن هدى دخلت اوضتها – خرج – دخل الحمام – وهو راجع مايعرفش أيه اللي قعده ع الكومبيوتر – وبدأ يتفرج على نفس الفيلم لأن هدى قفلت الكومبيوتر وهو على نفس الموقع – كان الفيلم رهيب – نيك ولحس ومص حوالي نص ساعة – شعر ب زبه بدأ ينتصب – خجل من نفسه ودخل ع الكنبه وحاول ينام – لكن بعد اللي شافه ح ييجي النوم أزاي...
صالح وهدى (2)
=================
عدى الكام ساعة على طلوع النهار على صالح وكأنهم سنة – صحيت هدى كالعادة ع الساعة 9 – صبحت عليه وقالت له أجهز الفطار ؟ رد : ياريت – جابت هدى الفطار وقعدت تفطر مع صالح – انتبه صالح ان هدى من مايلة للسمار زي ما شافها اول مرة وان لونها ساعتها كان بسبب عفار السكة وكمان أي نعم مش جميلة ولكن برضه مش وحشة ولأول مرة يقول في نفسه وكمان مثيرة – انتبهت هدى لنظرات صالح – سألته : في حاجة يا عمي ؟ رد : لا مفيش – كانوا خلصوا فطار رغم ان صالح لم يأكل – خدت هدى الاطباق وراحت تعمل الشاي وكل فكر صالح يفاتحها في موضوع الليلة اللي فاتت أزاي – جابت هدى الشاي – حطته قدام صالح – جت تمشي صالح قال لها : اقعدي يا هدى – عايز اتكلم معاكي شوية – قعدت هدى جنب صالح ع الكنبة – بعد صمت لحظات قال لها : فاكرة اول يوم جيتي فيه هنا ؟ لما حبيتي تحكي لي حكايتك وقلت لك مش عايز أعرف ؟ ردت ك فاكرة يا عمي –
طيب ياهدى ممكن لو سألتك عن حاجة تكوني صريحة معايا –
طبعآ طبعآ –
ماتتحرجيش من سؤالي علشان عايز أكلمك في موضوع بس بعد ما تجاوبي على سؤالي
أتفضل يا عمي
قولي لي ياهدى – لما كنتي لامؤخذه في الشارع وقضيتي فيه وقت زي ما عرفت – في حد جه ناحيتك ؟
أكيد يا عمي – الحكومة كانت بتحاول تمسكنا كل شوية
لأ – ده مش قصدي – من الآخر كده في حد نام معاكي – يعني – أنتي فاهمة بقى وأعرفي مهما كانت أجابتك ده مش ح يغير حاجة ف ياريت ما تتكسفيش
ردت وهي وشها في الأرض : انت عارف يا عمي الشارع واللي فيه – أيوه – حصل ومش مرة واحدة – أكتر من مرة – وأكتر من واحد
- يعني أنتي مش بنت بنوت
- لأ يا عمي – بنت بنوت لحد دلوقتي
- أزاي ؟
- كان الواد من دول يعمل كل اللي عايزه من غير لامؤاخذة ما يفتحني
- بصي ياهدى – مافيش لامؤاخذة – كلميني كلام مفتوح ومتكسفيش وسمي كل حاجة باسمها – أنا برضه من حي شعبي زي ما أنتي شايفة والألفاظ المكسوفة منها بسمعها كل يوم – لم يعرف صالح حينها لما طلب منها هذا – قصدي يا عمي – معلهش أنت اللي قلت أتكلمي عادي – قصدي – كان الواد من دول يقفش في بزازي ويحسس على كُسي من بره – يبوسني – يخليني ألعب في زبه – الكلام ده وأنا أصغر من كده وما كنتش لا أنا ولا اي بنت تقدر تمانع – ممكن تآخد ضربة مطوة تشوه وشها وأكملت بعد ما شعرت أن صالح مستمتع بما تحكيه – وكأنها شعرت بما ينكره على نفسه – وبصراحة لما جربنا الموضوع كنت أنا والبنات بنتمتع بيه لدرجة أننا ساعات نروح للواد من دول ونغريه لما نحس بهيجان وأهو أحسن من سبعة ونص – قال صالح : كملي – ولما كبرتي شوية ؟ -- عرفت ساعتها هدى أن ظنها في محله وقررت في نفسها أنها ترضيه ولو بالحواديت – ماهو برضه راجل وله زب محيره وتاعبه – قال هدى : من سنتين لما وصلت ل 16 سنة ماعادش التقفيش والتحسيس ولا حتى لحس ومص الزب بيرضيني – سبت جسمي لأي واد يمتعني – بس من غير ما يفتحني – رفع صالح الكلفة وأدعى الغباء وقال لها : يعني أزاي مثلآ ؟ ردت – الواد ينام معايا آخد زبه في أيدي والعب براسه على شفايف كُسي – ولما أحس أنه ح يجيبها علشان كل حاجة كانت بتم بسرعة لأننا مكشوفين – كنت أحط زبه في بؤيي وأمص لبنه – ولو الواد ده عزيز عليا أهي طيزي موجودة وشرقانة – بصت هدى لبنطلون صالح وجدت زبه يكاد يقطع القماش – ضحكت ضحكة علقة وقامت وقفت وقالت له : أنا كنت صريحة معاك – قولي بقى – أنت سألتني الأسئلة دي ليه ؟ بصوت يحمل أنات زبه وتوسلاته : بصراحة شفتك بالليل وأنتي بتتفرجي على فيلم سكس – شعر صالح بهياج شديد – تمالك نفسه – طلب منها تسيبه يرتاح شوية وتصحيه الساعة خمسة – خرجت هدى من الاوضة – لأول مرة – قفل على نفسه بالترباس – حاول ينام ع الكنبة – لكن منين ييجي النوم – بلا شعور مد يده وهو سرحان داخل البنطلون – دعك زبه – بل فرم زبه – حتى نزل لبنه في البنطلون – أرتمي بسنوات عمره الكهلة ع الكنبة – لحظات – وراح في النوم بفعل الأجهاد...
صالح وهدى (3)
- ==============
- الساعة 5 صحي صالح من النوم على صوت خبط على باب الأوضة – قام فتح – سألته هدى : أنت متربس الباب ليه ؟ رد : مافيش – جهزي لي الحمام – عايز آخد دش – قالت : حاضر – شوية وجت قالت له : الحمام جاهز – سبقته للحمام وقالت له : ابقى ناولني الغيار علشان ح أغسل دلوقتي – من ورا الباب ناولها غياره – بخبرة محترفة بحثت في الأندر لقيته مليان لبن وأن كان ناشف – أبتسمت أبتسامة أنتصار وقالت في نفسها : عجوز عجوز ما يهمش – ما أنا مش ح اقضيها افلام سكس بعد ما كنت بأتناك كل يوم – أنتهى صالح من حمامه – سمعت هدى صوت ترباس الحمام – قالت له من ورا الباب : استنى ما تخرجش دلوقتي – رد : ليه ؟ قالت له شوية بس – رد : حاضر – لحظات وسمعها تخبط على باب الحمام – قال : اخرج دلوقتي ؟ ردت لأ – أفتح بس – فتح الباب – كان يلبس فانلة وكلسون بس – زقت صدره بحنية دخلته الحمام تاني – دخلت وراه – أستغرب وسألها : في ايه يا هدى ؟ ردت بدلع : بذمتك ليفت نفسك كويس ؟ اقلع الفانلة كده وريني – لم تنتظره – مدت ايدها وبدأت تقلعه الفانلة – أنتبه أنها بقميص نوم ومافيش حاجة تحته – لاحظت نظرته – قالت : يعني كنت ح أحميك بهدومي وأنا لسه غاسله ؟ لف كده وريني – فعلآ – ضهرك عايز يتليف – احس بشلل من تصرفها – سلم نفسه لها – بالليفة السفنج بدأت يدعك ضهره بحنية وأثارة – قال له : لف بقى أليف صدرك بالمرة – لف – اصبحوا ملتصقين ببعض – نظرت لكلسونه – لمحت زبه يكاد يفجره – قالت وهي تمسك الكلسون وتبص في عين صالح بميوعة – كده بهدلت الكلسون النضيف – وبأستسلام لها تركها تعريه تمامآ – التصقت به أكثر وهي تليف صدرره – جلست على قاعدة التواليت – نزلت بالسفنجة لآخر بطنه – مازال صابر مُخدر – وصلت لزبه – أوقعت الليفة عمدآ – وطى صالح ليناولها الليفة – منعته وقالت بميوعة : مش محتاجها – مش عايزة أعوره – رجع صالح لشلله – بيد مدربة بدأت تلف حول زبه وتدلكه بالصابون من فوق لتحت ومن تحت لفوق ومانسيتش بيضانه – قذف صالح رغم عنه لبنه في يد ووش هدى – قالت له : ياهههههههه ده أنت كنت تعبان قوي – بس كده أحسن – دلقت شفشق مياه على زبه وبيضانه – نشفتهم بالفوطة – قربت زبه من شفايفها – لحست راسه – بدأ صالح ينهار مد يده ووقفها قدامه – التهم شفايفها بغشومية – بعدت عنه شوية – قلعت القميص اللي مش لابساه – اصبحت عارية تماما وحافية مثله وبقى الأتنين عرايأ – قربت من شفايفه – التهمتها بخبرة – أحست بزبه في بطنها – انتبهت له – جلست مرة أخرى على قاعدة الحمام – وبدأت في مص زبه وهو يتأوه – مسكها من شعرها – زق بؤها على زبه – لم تكن محتاجة مساعدة – مصت زبره بقوة لنصف ساعة حتى شهق وقذف وأمتصت كل لبنه في زورها – ولما أطمنت أنه نزل آخر نقطة وقفت قدامه – وجدته على وشك الأنهيار – من غير ملابس – خرجوا الأتنين – دخلته أوضتها – نيمته – غطته بلحاف سفنج – خرجت عارية تماما وحافية – ناداها – رجعت – طلب منها تفتح التلاجة وتجيب حباية البرشام اللي في باب التلاجة جنب علبة اللبن – جابت الحبة الزرقا وفهمت – وهي مازالت عارية وحافية– جهزت له كوب شاي وناولته السجاير وسابته لحد الحباية ما تشتغل – أكملت الغسيل عارية وحافية– أعدت الطعام عارية وحافية– بعد حوالي ساعة دخلت على صالح – كان على وشك النوم – رفعت اللحاف – نامت بجواره عارية وحافية– حاول أن ينام فوقها – منعته – قالت له : أستريح شوية قدامنا الليل كله....
صالح وهدى (4)
- =============
- حوالي ساعتين تلاتة نامت هدى في حضن صالح وهما عرايا – كانت في عز النوم لما حست بوجع في حلمة بزها – فتحت عينها – لقت صالح عمال يمص في حلمة بزها وايه بتحسس على كسها العريان – نزلت أيدها لقت زبه زي المسمار – عرفت أن الحباية أشتغلت لفت وشها ورفعته عنها وقالت له : أصبر عايزة أقولك على حاجة – رد : وده وقته وأيده لسه على كُسها – زقت ايده وقالت : ده عز وقته – بص ياصالح ( من غير عم ) ماتنساش اني لسه بنت بنوت – خد بالك من الحكاية دي – قال : لو زودتها نبهيني – ردت : أمال بقولك دلوقت ليه ؟ أنا لم أكون باتناك ما ببقاش في وعيي خالص – يعني حتى لو قلت لك دخل زبك في كسي ما تسمعش كلامي – رد : حاضر – بايده نيمها على ضهرها – بدأ يمصمص في شفايفها – اتجاوبت معاه رغم أنه باين انه غشيم – نزل على بزها – كمل رضاعته – قالت له : لأ ألحس الحلمة ماتمصهاش الا لما تقف زي الزب كده – فضل يلحس وهي بتحاول في نشوتها توصل لزبه – ما عرفتش – زقت دماغه لتحت – قعد يلحس في كسها بطرف لسانه – شاف زنبورها واقف عصايا – مسكه بطرف سنانه على خفيف وبعدين بدأ يمص فيه – بشفايفه مسك شفة كسها اليمين ومص وبعدين الشمال و شوية دخل لسانه جوة كُسها وكانه بيدور على حاجة من هيجانها قامت قعدت على طيزها – مسك رجليها رفعهم على كتفه – شاف كُسها منفوخ نزل تاني بلسانه عليه – قفلت رجليها حس أنه ح يتخنق – فشخها ( بعد رجليها عن بعض ) اتنى على ركبته – رفع رجليها تاني على كتفه 0 دخل بزبه على كُسها – فرش شفايف الكُس براس زبه – زاد هياجها وهياجه – دخل راس زبه في كُسها – قفلت رجلها مقص عشان مايقدرش يخرج زبه – الحركة دي فكرته بشرطها – لكنه كان خلاص عايز يدخل زبه كله وهي كانت ***** كُسها ليه – بدأ يهيج أستغرب انه مانزلش لبنه – افتكر الحباية وابتسم وقال في نفسه : تستاهل تمنها – بشويش خرج زبه من كُسها – بدا يلحس فخادها من جوه – كانت تأوهاتها تزيد هياجه – قلبها على بطنها – لحس جسمها من ورا حتة حتة – وصل لطيزها – فشخ الفلقتين – شاف خرم طيزها وزبه ما كانش محتاج توصية – مد ايده من تحتها قفش كُسها ودخل عقلة من صباعه في كُسها وصباع أيده التانية في خرم طيزها – قعد ينيكها بصوابعه لحد ما أترجته ينيكها بزبه – خدت وضع الكلبة – دخل صباعه في خرم طيزها يشوفوا ح يعدي زبه ولا لأ – زي ماقالتله – خرم طيزها يعدي زبين مع زبه – فشخها بأيده – دخل راس زبه في خرم طيزها – كان لبنها اللي نزل من كسها وصل لطيزها – خلى زبه يخش بسرعة ويزفلط لآخر طيزها – طيزها واسعة مش ممتعة – حست أنه ح يطلع زبه من طيزها – قمطت على زبه – ضاق خرم طيزها بسبب القمطة وبدأ يتمتع تاني – قعد ينيكها في طيزها حوالي ربع ساعة – عرق – تعب – بس لسه ماجابهمش – حست بيه – زقته بالراحة – خرج زبه من طيزها – اتقلبت ونامت على ضهرها فتحت رجليها تاني – شاف كسها منفوخ وبيناديه نسي كل الشروط – دخل على كُسها براس زبه – شوية شوية – لحد ما حس بدم بينزل على زبه وهي بتتالم – مسك قماشة ومسح زبه وكُسها – وبدأ يدخل زبه تاني – المرة دي دخله كله وهي تحته كأنها نترقص ع النار زودت هياجة لسه مانزلهمش – وقعد ينيك كسها نص ساعة وقومها – نام على ضهره – قعدها على زبه لحد زبه ما وصل لآخر كُسها – بدأت تطلع وتنزل على زبه ووشها في وشه وبزازها الحلوين مدلدلين قدامه وهما الاتنين بيتاوهوا ويوحوحوا نص ساعة كمان– حس أنه خلاص ح ينزل لبنه – رفعها من على زبه – لفها بسرعة – من غير مقدمات رشق زبه في خرم طيزها للآخر وبدأ لبنه ينزل جوه طيزها – قمطت على زبه لحد ما صفى لبنه كله – خرج زبه من طيزها – حس ان حيله أتهد – نام جنبها عريان – وهي لما انتبهت أنها اتفتحت قالت في نفسها – وايه يعني – لما يجيني قرشين من أي حتة أبقى اقفله تاني – بس بعد كده ح أخليه يشتري حقنة منع الحمل اللي بتقعد 6 شهور عشان بصراحة وحشني نزول اللبن في كُسي – مدت أيدها وحضنته – ونامت وهي مطمنة على انه مش ح يستغنى عنها على الأقل لحد ماتلاقي مكان تاني وزب تاني...
مع مرور الايام والاسابيع والشهور والنيكات فى الكس والطيز بين هدى وصالح ابتدت هدى تحب صالح من كل قلبها وهو كمان ومبقتش العلاقة جنسية بحتة وبس انما بقت رومانسية وبقت تسمع معاها اغانى محمد عبد الوهاب وخطب عبد الناصر وتشاركه هواياته وتسمع منه كل حاجة عن شبابه وطفولته وحياته لانها حابة ومستمتعة تعرف كل حاجة عن حبيبها وجوزها لانهم اتجوزوا رسمى وعاشت هدى مع صالح وعاش معاها احلى واجمل ايام حياتهم رغم فقر الحال