انا ثروت
طبعا انا شاب عندي ٢٥ سنه مقيم ف الجيزه فيصل
ف البدايه كلنا عايشين ف بيت عيله تمام
ليا اخ اكبر مني اولاده ف نفس سني و اكبرهم بسمله ٢٦ سنه و بالترتيب الاصغر منها فيه اتنين بنات كمان و هما علياء ٢١ سنه و بطه ١٨ سنه و البيت كلنا قاعدين فيه و اختي اكبر مني بسنتين ٢٧ سنه طبعا عيله سعيده مفيش اي خلافات او مشاكل حياتنا طبيعيه جدا
الموضوع بدأ اني ف يوم خميس بعد سهره طويله و صابح اجازه من شغلي و راجع ع البيت الساعه ٣ قبل الفجر طبعا انا بطبعي مبعملش صوت و انا داخل و شقة اخويا ع اليمين و شقتنا ف الوش فا داخل بحسن نيه و فجأه اسمع صوت مكنتش مجمع حرفيا دا صوت ايه او مين فيهم قولت ف بالي و ايه يعني الليله خميس تلاقي اخوك مبسوط بس و دخلت نمت و صحيت تاني يوم اجازتي طالع من باب شقتنا و لقيت بسمله الكبيره واقفه بتمسح جوا الشقه فا بصبح عليها و واقفين نهزر طبيعتنا عادي و الحقيقه لفت نظري بنطلونها اللي كان عباره عن لحم ف لحم و هي جسمها انجي خولي مش ببالغ بالمللي
طبعا محاولتش اركز لان انا بطبعي سخن و بهيج بسرعه فا بتجنب المواضيع دي جوا البيت خالص
خرجت و رجعت ع ٧ المغرب كدا لقيتها قاعده جوا فا بسألها عن اخويا معتز قالت لي خد ماما و البنات و خرجوا طيب مخرجتيش معاهم ليه قالت لي لا ماليش مزاج تعالا اعمل حاجه نشربها كعادتنا قولت لها تمام هدخل بس جوا و راجع مكملتش عشر دقايق و طلعت لقيت مفاجأه انا استغربت حبتين تلاته لقيتها عامله لنا افوكاتوا طبعا هي قاعده بنفس البنطلون اللي هيتفرتك من ع فخادها و التي شيرت القصير نيك و طبعا سايبه شعرها و مفيش اي شئ مش طبيعي لان دي طبيعتنا عموما قولت لها ايه دا! فا بتقول لي العصير!
قولت لها اه دا كله هزار و ضحك و لقيت مخارج الحروف طالعه مني هاديه و ريلاكس فشخ
طبعا ردت فعلها عليا ياعم اتنيل و اشرب
ماشي ياست بسمله شكرا للعصير يا جميل
شربنا و ماسك موبايلي و كل شويه الاقيها بتهز رجلها كدا و انا الحقيقه قاعد عباره عن بركان ع وشك الانفجار من جوايا رجلها بتتهز لحمها بيرعش قدام عيني و لقيتني واحده واحده بقرب ناحيتها طبعا ف اللحظه دي خدت بالها من اني بقرب لها جدا فا تبص ناحيتي و عينها قامت رايحه ع زبي اللي كان هيفشخ البنطلون و يروح لها و هوب الاقيها فجأه بتنزل رجلها و تفتحهم عن بعض و تقرب رجلها عليا سيكا ف الوقت دا خدت الحافز نيك اني خلاص هعمل دا و مش هخاف قربت واحده واحده و بدأت احسس ع فخدها واحده واحده من تحت لتحت بلمس حسيس جدا علشان لو حست يبقا غصب عني و مقصدش و لكن المفاجأه بقا انها كانت ريلاكس جدا و بدأت بكف ايدي امشي ع رجلها من تحت لفوق و هي حتي مبتقولش انت بتعمل ايه ف الوقت دا كنت هجت هيجان محصلش ف التاريخ قومت قافل الباب و راجع بتقول لي ليه كدا بنبرة صوت رقيقه و صوت خافت قولت لها انتي عارفه ليه يا بسمله مفيش داعي لقيتها بتضحك و بتقول لي انت ع قديموا بقا مخدتش دقيقه كمان و كنت واخدها من ايدها و ع اوضة نومها دخلت الاوضه مسكتها رميتها ع السرير و قلعت بنطلوني و التي شيرت و بقيت بالبوكسر و الفنله بس رحت عليها من غير تفكير قلبتها ع بطنها بعنف و مسكن البنطلون شديته جبته نصين من عند كسها و لفوق شويه و خدت المنطقه دي لحس ف لحس و كأنها كانت عامله حسابها و حاطه مرطب و طعم للمنطقه بالكامل حرفيا كنت بمص و الحس ف فراوله طبيعي و دا هيجني و خلاني علمت ع النطقه بالكامل علامات مش هتنساها من العض و اللحس فيها طيزها خميريه و جسمها خميري لا بيضا ولا قمحيه بين البينين لون جسمها نار و سخن نيك بجد خلصت لحس ف طيزها و قومت مدخل صباعيني الاتنين ف خرم طيزها و حشرتهم للاخر رايح جاي مببطلش و هي اهات بكل رقه و حنيه يا ثروت براحه و انا عمال بهيج و ابقا اعنف من الاول معاها و لقيت انه خلاص زبي حرفيا كان حبه كمان و يفرقع من السخونيه و الانتصاب اللي فيه قومت قالع البوكسر ف خلال كام ثانيه كدا و فشخت لها البنطلون خالص بقا و ضميت رجلها ع بعض و رحت قاعد و خدت وضعيتي فوق منها و هي ع بطنها و جيت ماسك طيزها فاتحهم و بتاعي انا ممسكتوش حرفيا من انتصابه و اللي كان وصله لقيته بيدخل لوحده جيت ظارفها واحد اولي كدا و كان ايدي ع بوقها لاني عارف اللي هيحصل حرفيا كانت بتموت مني المفاجأه انها متعرفش حجمه هو مش طويل جدا ف المظبوط و لكن عريض نيك دخلته و خرمها ضيق فا كانت بتموت تحت مني يا ثروت اه اه بجد كفايه براحه احا هموت منك قولت لها مش انتي اللي عايزه يا شرموطه و بكل تنهيده منها بسخن اكتر و ازنقه اكتر و افشخها ف خرم طيزها اللي مولع نااار و انا شغال انيك فيها و نمت بصدري ع ضهرها و ايدي ع صدرها من تحت تقفيش فاشخ بزها و بفعصه بأيدي فعص و شفايفي بتقطع رقبتها و كل حته ف كتافها من فوق بدأت ترتعش تحت مني و بتقول لي و حسيت ان حيلها اتهد كفاسه بجد ثروت تعبانه مش تهريج و انا ولا معاها انا مع النار اللي بتاكل ف بتاعي و احشره و مبعملش حاجه غير اني قافشها و هاتك يا نيك ف خرم طيزها قعدت بالظبط بتاع ١٣ او ١٥ دقيقه بحشره فيها و مش سامع غير طرقعت اللحم بس و مش ف العالم بتاعنا انا ف عالم تاني خالص و فجأه لقيتهم خلاص هينزلوا من سرعتهم ملحقتش اجيبهم ع ضهرها او طيزها اتنطروا جواها ف خرم طيزها جسمي وقتها كان بيرعش رعشه رهيبه و احساس بخفقان و سيبان اعصاب محصليش قبل كدا انا حرفيا كنت بنزلهم و حاسس اني مش ع الارض كلها ولا مع البشر خلصت و قومت من عليها اترميت ع ضهري جنبها قامت غسلت نفسها مؤقت و رجعت قالت لي قوم بقا بسرعه قبل ما حد ييجي خد لك شاور و اخرج قومت اتشطفت و خرجت و دخلت هي خدت شاور كمان و خرجت و انا برا ف الصالون مكان ما كنا ف الاول رتبت السرير و خرجت لابسه لابسه بيجامه تموت بس مكانش فيه طاقه بربع جنيه خلاص قعدت قالت لي بهمس كدا انا لو اعرف انك بالعنف دا و الوحشيه دي مكنتش عديت يوم من غيرك يا ثروت قولت لها متقلقيش مفيش يوم هيعدي إلا و بصمته ع خرم طيزك و يا عالم يمكن المره الجايه يبقا ف حته تانيه اتخضت و قالت لي مستحيل متهرجش ضحكت و قولت لها متخافيش مش هيحصل انا بهرج معاكي و بعدين لو قصرتي من ورا احطه قدام ضحكت و قالت لي مبتعبش قولت لها كنتي بتموتي قالت لي حقيقي انت فرهدتني و جبتهم ٤ مرات تحت منك احا عايز ايه تاني ياعم ضحكنا و قعدنا شويه و معتز راح داخل و البنات معاه و مراته و طبعا البنات عز اانيك برضه يعني فا عيني راحت عليهم واحده ف التانيه مقدرتش امسك نفسي و مبصش ع اللي لابسينه و خارجين بيه طبعيعتنا ف العموم كدا بس كانوا جايين ف وقت كل اثاره جنسيه و هرمونات شغاله بسمله قالت لي متحلمش وهما داخلين بعد ما سلموا و داخلين ياخدوا شاور و يغيروا و يخرجوا اتعمدت اقعد اشوف هيخرجوا بلبس سكله عامل ازاي لقيت كل واحده خراجه علينا ببجامه افشخ من التانيه الحقيقه لاحظت علياء اني بيص لهم بنشوه و مشاعر من ناحيه تانيه المهم خرجت و خدت قعدتي مع صحابي و راجع للبيت الساعه ١ بالليل و لقيت مسج مبعوتالي من علياء بتقول لي كلمني واتس عايزاك فا دخلت جوا فتحت بقول لها خير يا علياء قالت لي انت كنت بتبص لنا و عينك كلها مشاعر انت فاهمها ليه احنا المفروض بنات اخوك انت ايه حصل لك انت كنت شارب حاجه انت مبتشربش قولت لها ابدا و قعدت اتوه و اقول لها اني مقصدش خالص لحد مفيش يومين بعدها علطول لقيتها بترن عليا و بتقول لي ايه اللي بيحصل دا يا ثروت!! بصوت خافت و رعب ف نفس الوقت قولت لها ايه خير يا علياء!! قالت لي انا مسكت موبايل بسمله بالصدفه و بفتح الصور انا معايا الباسورد بتاعها و لقيت فيديو ليكم و انت نايم معاها ايه اللي شوفته دا هو انا بحلم ولا دا حقيقي انتوا ازاي زباله كدا انا اتصرف ازاي دلوقت انا هقول لبابا طبعا قالت لي كدا و الرعب حرفيا دخل ف كل خلايا اعصابي و لكن اكتشفت بالوقت يوم ف التاني طبعا ارن متردش ابعت لها متشوفش حتي مسجاتي المهم مؤخرا انها متكلمتش و معملتش اي شئ يثير فضول باباها او مامتها او اختها حتي يعرفوا انها عرفت اللي حصل بعدها بيوم كدا عدا ٣ ايام بتكلمني واتساب و بتقول لي مستنياك بالليل عدي اقعد نتكلم بخصوص الموضوع دا و نشوف حل انا مش عايزه اعمل لكم مشاكل انت عمي و هي اختي الكبيره
عديت ع البيت و رنيت عليها دخلت قعدنا طبعا الساعه ١١ بالليل و لسه صاحيين قولت لها خلاص تعالي نقعد عندنا انا مامتي فوق و مفيش حد تحت قالت لي و****!! بكل استغراب كدا قولت لها يعني احنا بنحل ولا بنعقد يا علياء دلوقت هو دا وقته طيب قامت معايا دخلنا جوا عندنا الشقه من تحت و مامتي طبعا نايمه فوق فا قعدنا نتكلم بخصوص الموضوع و ازاي دا حصل فا جبت اللي حصل بالحرف و اني مش غلطان و انا شاب و انه انتي بنت و فاهمه يعني ايه دا يحصل بين شاب و بنت لقيتها فجأه و بمرور الوقت و انا بتكلم بترتجف كدا و حسيتها بتعرق سيكا مش اوي قولت بس دا اللي كنت عايزه و بخطط له من البدايه اصل دماغي سم و زفت ف الحاجات دي انا عارفني طبعا استغليت الموقف ف لحظه مستنتش عليها قربت لها و قولت لها متخافيش انا عمري ما اذيكم و هاخدها ف حضني فا بعدت حبه شديتها قولت لها متخافيش يا علياء بصوت كله نشوه و مشاعر جنس نار النار طبعا راحت ف حضني و بزها لزق ف صدري و بس كدا اللي عايزه حصل رحت رايح ببوقي و شفايفي و لساني ع رقبتها انا خلاص لقيتها بتستسلم و دا المطلوب مني هي عايزه بس جابتها ف موضوع بسمله و استغلت الفرصه بطريقتها لقيتني بشد ف رقبتها بسناني قالت لي لا بابا يشوفني قولت لها خلاص قعدت ماسك شفايفها بتاع عشر دقايق بفشخهم بس و بفرك بزها و وسطها و جسمها و هي نسخه من ميرنا جمال كدا فا حقيقي كنت رايح معاها لحته تالته خالص باباها فجأه بيرن قولت لها اهدي خالص ريلاكس و ردي قولي له قاعده مع تيتا حبه و نازله مش هتأخر و بالفعل قفل معاها و انا مسكتها من بزها و هاتك يا لحس و مص و مسكت البنطلون شديته شده جبته لصوابع رجلها و رميتها ع السرير بعنف و كأني بكرر نفس مشهد بسمله و المره دي ملحستش ولا عملت حاجه من كل دا يادوب من سخونيتي و هيجاني فكيت سوستت البنطلون و شليت من ع خرمها الاندر و حشرته لاخره و ايدي ع بوقها و هي حرفيا مش مستحمله و بتصرخ بجد و انا كاتم بوقها و بتقرفص تحت مني سيبني اه اه يا ثروت متهرجش هتفشخني و كاتم ع صوتها و عمال شغال بفشخها و اوسعها علشان تاخد ع كدا بقا مش كل مره هوسع لها و واحده واحده بترتاح معايا و لقيتها هديت حبه و شيلت ايدي بتقول لي اهدي هتموتني تحتك بشويش يابني ف ايه انت همجي فشخ قالت كدا و جيت ظارفه لاخر سنتي فيه خليتها اترعشت رعشه بنت وسخه تحت مني و صرخت بس كتمت بوقها بأيدها تلقائي علطول و انا شغال احشره ف خرمها و طيزها عباره عن سوية لحم مولعين نار و نمت بصدري ع ضهرها و قفشت ف بزها و هاتك يا دعك فيهم نزلت لها حرفيا سكت ٦ مرات و هي تحت مني لانها طولت معايا عن بسمله و كانت سخنه فشخ قعدت معاها تقريبا ٣٣ دقيقه بنيك ف طيزها بس مخرجتوش منها لدرجة ان جسمي كله بقا عباره عن سيلان عرق و لا اللي طالع من تحت الدوش و هي نفس الكلام و اخيرا كعادتي جسمي ارتعش بس المره دي اعنف شويه و اتعمدت انزلهم جواها مخرجهمش برا و قفشت فيها و هما بينزلوا و زبي بيرعش رعشه جوا خرمها رهيبه و جسمي كله بيرعش رعشه بنت وسخه و اهات طالعه مني و هما بينزلوا جواها و هي كانت ف وضع خمول رهيب قومت من عليها و قولت لها ادخلي بقا اتشطفي و البسي و اظبطي نفسك و يلا علشان متتأخريش و بالفعل متأخرتش جوا و خرجت مكسوفه جدا و قامت خارجه من غير حتي ما تتكلم او تقول لي تصبح ع خير خلاص دخلت خدت شاور و خرجت نمت مفيش حيل اروح الشغل تاني يوم انا نايك الاتنين و مصوا طاقتي و مخلوش حيلتي طاقه لبكرا خالص كدا رنيت ع مديري ف الشغل قولت له تعبان شويه و محتاج ارتاح يومين او تلاته و هبعت لك حد من الشباب مكاني تمام خلصت معاه و قفلت و نمت و صحيت تاني يوم مفرهد و جسمي كله مكسر حرفيا خرجت ع المغرب و راجع ع ١٢ و نص كدا و لقيت بطه بتجيب حاجه من الماركت و راجعه فا خدتها ف طريقي صراحه كان جوايا صوت بيقول لي خدها وقتي و افشخها قولت لا واحده واحده هتيجي مش بالاسلوب دا بالعكس و بالفعل تالت يوم رنيت عليها فالت لي انا ف الكليه و راجعه قولت لها تمام عدي عليا الاول عايزك و بعدين ادخلي عندكوا فا هي بحسن نيه راحت جايالي علطول ف وشها مدخلتش حتي عندهم طبعا انا قبلها بيوم كنت مجهز كاميرتي و مصور علياء فيديو و انا نايم معاها غير الفيديو بتاع بسمله دي مخططات ابالسه انا عارف كنت عامل حسابي و بالفعل طلعت صح و رحت قاعد بالفيديوز دول و استنيتها طبعا مامتي عندها المحل فا مبترجعش غير بعد المغرب كدا و دا كان بعد العصر بساعه كدا دخلت عليا و قالت لي خير يا عمو ف ايه قولت لها كل خير يا روح عمو اقعدي طبعا بطه بقا شوفتوا lilithcavaliere بتاعت التيك توك هي دي بطه بالظبط كدا طبعا قعدت من غير مقدمات قولت لها عايزك تبصي ع حاجه انا خلاص خدت الثقه و هنيكها يعني هنيكها دلوقت انا جايبها و واخد لها حبايه مخصوص اصلا فا انا قاعد مش طايق اللبس اللي ع جسمي بتبص ف الموبايل و اتفاجئت بالصدمه الكبيره اخواتخا الاتنين بيتناكوا مني و بنزل فيهم لبني سكتت و مكانش ليها اي رد فعل غير انها مصدومه قومت عليها و خدتها من ايدها قولت لها عندي مفاجأه كمان تعالي خدتها و دخلنا اوضتي قفلت ورايا الباب فا بتبص و بتحاول تستوعب هي بجد ف صدمه اللي هو ايه و بتعمل ايه مش فاهمه ايه بيحصل قولت لها دورك و انا عارف انك بعد الفيديوز دول مش هترتاحي غير لما لبني ينزل ف خرمك زي اخواتك ايه مش غيرانه منهم يدوقوا الجمال دا و انتي لا! ردها عليا كان صمت رميتها ع السرير هي خلاص عرفت ايه هيحصل لها و ايه مصيرها تحت ايدي دلوقت مفيش داعي تقاوم بقا او تماطل ف حاجه هي عايزاها و انا متأكد دا كفايه لبسها الشرموطه فا زقيتها ع السرير و السيناريو بيتعاد بس بمشاهد اقوي و مختلفه بقا جبتها من شعرها تمص ف زبي و تلحسه و عمال ادخل زبي ف بوقها و احشره و هي هتموت مني خرجته من بوقها و وقفتها للحيط و نزلت ع طيزها و جسمها حته حته لحس و عض ف كل تفاصيلها و طلعت ع بزازها و لفيت وشها ليا و هاتك يا دعك مص و لحس و عض و هي اهات و اه اه براحه يا عمو هو انا لسه عملت حاجه يا متناكه احا و عمال بمص و الحس ف بزها يمين و شمال و نزلت ع كسها الحسه طعمه تحفه و ريحته تحفه مهتمه اوي الشرموطه انا واثق منها و طلعت ع رقبتها و لفيتها بضهرها ليا و رقبتها ف بوقي لحس ف لحس و مص ف حلمة ودنها و البنت خلاص جابتهم مرتين ع ايدي و صوابعي شغاله بس تلعب فيها من تحت قولت لها تعالي بقا جيت واخدها و راميها ع السرير تاني و قومت ماسك بتاعي حاشره ف خرمها حرفيا كانت بتتلوي تحتي من الوجع اللي بتحسه و لكن كانت مولعه نااار بجد و انا هيجان عليها و كأني اول مره ف حياتي انيك مسكتها فشخت لها طيزها حته حته و بدعك ف جسمها و بقفش بزها افعصهم يمين و شمال و رقبتها بسنانؤ اتغابيت عليها بجد و عمال انزل بزبي و اطلع ع طيزها و طيزها تترج رج تحت مني و صوت لحمها يهبل حرفيا مش كلام و اخيرا قعدت انيك فيها و افشخ طيزها تقريبا لما يقارب ساعه و خلاص لقيتهم هينزلوا جيت ضاممها جامد نيك عليا و رحت ناطرهم ف خرمها بكل رعشه و هيجان و احساس غشيم بحسه ف كل نقطة لبن بتنزل ف خرمها احاااا بجد ايه الاحساس دا و عمال اشتم بقا بألفاظ اه يا متناكه يا شرموطه يا لبوه اه اه يا بنت المتناكه ع طيزك احا اه و انا اللي بقيت بقول كلام مش مفهوم من كتر اللي حاسه و انا بنطرهم جوا خرمها المتناكه اتقلبت ع ضهري بقا محستش بالدنيا غير و هي خارجه من الحمام بتقول لي المره الجايه انا اللي هفرهدك مكنتش عامله حسابي بس اتقل عليا و ضحكت و مشيت دي بقا اللبوه اللي فيهم بجد و هتتربي ع زبي تربيه نضيفه و لحد دلوقت ببدل عليهم كل يوم واحده فيهم و استنوا مني قصتي مع بنات اعمامي ف الجزء التاني يلا سلام ..
طبعا انا شاب عندي ٢٥ سنه مقيم ف الجيزه فيصل
ف البدايه كلنا عايشين ف بيت عيله تمام
ليا اخ اكبر مني اولاده ف نفس سني و اكبرهم بسمله ٢٦ سنه و بالترتيب الاصغر منها فيه اتنين بنات كمان و هما علياء ٢١ سنه و بطه ١٨ سنه و البيت كلنا قاعدين فيه و اختي اكبر مني بسنتين ٢٧ سنه طبعا عيله سعيده مفيش اي خلافات او مشاكل حياتنا طبيعيه جدا
الموضوع بدأ اني ف يوم خميس بعد سهره طويله و صابح اجازه من شغلي و راجع ع البيت الساعه ٣ قبل الفجر طبعا انا بطبعي مبعملش صوت و انا داخل و شقة اخويا ع اليمين و شقتنا ف الوش فا داخل بحسن نيه و فجأه اسمع صوت مكنتش مجمع حرفيا دا صوت ايه او مين فيهم قولت ف بالي و ايه يعني الليله خميس تلاقي اخوك مبسوط بس و دخلت نمت و صحيت تاني يوم اجازتي طالع من باب شقتنا و لقيت بسمله الكبيره واقفه بتمسح جوا الشقه فا بصبح عليها و واقفين نهزر طبيعتنا عادي و الحقيقه لفت نظري بنطلونها اللي كان عباره عن لحم ف لحم و هي جسمها انجي خولي مش ببالغ بالمللي
طبعا محاولتش اركز لان انا بطبعي سخن و بهيج بسرعه فا بتجنب المواضيع دي جوا البيت خالص
خرجت و رجعت ع ٧ المغرب كدا لقيتها قاعده جوا فا بسألها عن اخويا معتز قالت لي خد ماما و البنات و خرجوا طيب مخرجتيش معاهم ليه قالت لي لا ماليش مزاج تعالا اعمل حاجه نشربها كعادتنا قولت لها تمام هدخل بس جوا و راجع مكملتش عشر دقايق و طلعت لقيت مفاجأه انا استغربت حبتين تلاته لقيتها عامله لنا افوكاتوا طبعا هي قاعده بنفس البنطلون اللي هيتفرتك من ع فخادها و التي شيرت القصير نيك و طبعا سايبه شعرها و مفيش اي شئ مش طبيعي لان دي طبيعتنا عموما قولت لها ايه دا! فا بتقول لي العصير!
قولت لها اه دا كله هزار و ضحك و لقيت مخارج الحروف طالعه مني هاديه و ريلاكس فشخ
طبعا ردت فعلها عليا ياعم اتنيل و اشرب
ماشي ياست بسمله شكرا للعصير يا جميل
شربنا و ماسك موبايلي و كل شويه الاقيها بتهز رجلها كدا و انا الحقيقه قاعد عباره عن بركان ع وشك الانفجار من جوايا رجلها بتتهز لحمها بيرعش قدام عيني و لقيتني واحده واحده بقرب ناحيتها طبعا ف اللحظه دي خدت بالها من اني بقرب لها جدا فا تبص ناحيتي و عينها قامت رايحه ع زبي اللي كان هيفشخ البنطلون و يروح لها و هوب الاقيها فجأه بتنزل رجلها و تفتحهم عن بعض و تقرب رجلها عليا سيكا ف الوقت دا خدت الحافز نيك اني خلاص هعمل دا و مش هخاف قربت واحده واحده و بدأت احسس ع فخدها واحده واحده من تحت لتحت بلمس حسيس جدا علشان لو حست يبقا غصب عني و مقصدش و لكن المفاجأه بقا انها كانت ريلاكس جدا و بدأت بكف ايدي امشي ع رجلها من تحت لفوق و هي حتي مبتقولش انت بتعمل ايه ف الوقت دا كنت هجت هيجان محصلش ف التاريخ قومت قافل الباب و راجع بتقول لي ليه كدا بنبرة صوت رقيقه و صوت خافت قولت لها انتي عارفه ليه يا بسمله مفيش داعي لقيتها بتضحك و بتقول لي انت ع قديموا بقا مخدتش دقيقه كمان و كنت واخدها من ايدها و ع اوضة نومها دخلت الاوضه مسكتها رميتها ع السرير و قلعت بنطلوني و التي شيرت و بقيت بالبوكسر و الفنله بس رحت عليها من غير تفكير قلبتها ع بطنها بعنف و مسكن البنطلون شديته جبته نصين من عند كسها و لفوق شويه و خدت المنطقه دي لحس ف لحس و كأنها كانت عامله حسابها و حاطه مرطب و طعم للمنطقه بالكامل حرفيا كنت بمص و الحس ف فراوله طبيعي و دا هيجني و خلاني علمت ع النطقه بالكامل علامات مش هتنساها من العض و اللحس فيها طيزها خميريه و جسمها خميري لا بيضا ولا قمحيه بين البينين لون جسمها نار و سخن نيك بجد خلصت لحس ف طيزها و قومت مدخل صباعيني الاتنين ف خرم طيزها و حشرتهم للاخر رايح جاي مببطلش و هي اهات بكل رقه و حنيه يا ثروت براحه و انا عمال بهيج و ابقا اعنف من الاول معاها و لقيت انه خلاص زبي حرفيا كان حبه كمان و يفرقع من السخونيه و الانتصاب اللي فيه قومت قالع البوكسر ف خلال كام ثانيه كدا و فشخت لها البنطلون خالص بقا و ضميت رجلها ع بعض و رحت قاعد و خدت وضعيتي فوق منها و هي ع بطنها و جيت ماسك طيزها فاتحهم و بتاعي انا ممسكتوش حرفيا من انتصابه و اللي كان وصله لقيته بيدخل لوحده جيت ظارفها واحد اولي كدا و كان ايدي ع بوقها لاني عارف اللي هيحصل حرفيا كانت بتموت مني المفاجأه انها متعرفش حجمه هو مش طويل جدا ف المظبوط و لكن عريض نيك دخلته و خرمها ضيق فا كانت بتموت تحت مني يا ثروت اه اه بجد كفايه براحه احا هموت منك قولت لها مش انتي اللي عايزه يا شرموطه و بكل تنهيده منها بسخن اكتر و ازنقه اكتر و افشخها ف خرم طيزها اللي مولع نااار و انا شغال انيك فيها و نمت بصدري ع ضهرها و ايدي ع صدرها من تحت تقفيش فاشخ بزها و بفعصه بأيدي فعص و شفايفي بتقطع رقبتها و كل حته ف كتافها من فوق بدأت ترتعش تحت مني و بتقول لي و حسيت ان حيلها اتهد كفاسه بجد ثروت تعبانه مش تهريج و انا ولا معاها انا مع النار اللي بتاكل ف بتاعي و احشره و مبعملش حاجه غير اني قافشها و هاتك يا نيك ف خرم طيزها قعدت بالظبط بتاع ١٣ او ١٥ دقيقه بحشره فيها و مش سامع غير طرقعت اللحم بس و مش ف العالم بتاعنا انا ف عالم تاني خالص و فجأه لقيتهم خلاص هينزلوا من سرعتهم ملحقتش اجيبهم ع ضهرها او طيزها اتنطروا جواها ف خرم طيزها جسمي وقتها كان بيرعش رعشه رهيبه و احساس بخفقان و سيبان اعصاب محصليش قبل كدا انا حرفيا كنت بنزلهم و حاسس اني مش ع الارض كلها ولا مع البشر خلصت و قومت من عليها اترميت ع ضهري جنبها قامت غسلت نفسها مؤقت و رجعت قالت لي قوم بقا بسرعه قبل ما حد ييجي خد لك شاور و اخرج قومت اتشطفت و خرجت و دخلت هي خدت شاور كمان و خرجت و انا برا ف الصالون مكان ما كنا ف الاول رتبت السرير و خرجت لابسه لابسه بيجامه تموت بس مكانش فيه طاقه بربع جنيه خلاص قعدت قالت لي بهمس كدا انا لو اعرف انك بالعنف دا و الوحشيه دي مكنتش عديت يوم من غيرك يا ثروت قولت لها متقلقيش مفيش يوم هيعدي إلا و بصمته ع خرم طيزك و يا عالم يمكن المره الجايه يبقا ف حته تانيه اتخضت و قالت لي مستحيل متهرجش ضحكت و قولت لها متخافيش مش هيحصل انا بهرج معاكي و بعدين لو قصرتي من ورا احطه قدام ضحكت و قالت لي مبتعبش قولت لها كنتي بتموتي قالت لي حقيقي انت فرهدتني و جبتهم ٤ مرات تحت منك احا عايز ايه تاني ياعم ضحكنا و قعدنا شويه و معتز راح داخل و البنات معاه و مراته و طبعا البنات عز اانيك برضه يعني فا عيني راحت عليهم واحده ف التانيه مقدرتش امسك نفسي و مبصش ع اللي لابسينه و خارجين بيه طبعيعتنا ف العموم كدا بس كانوا جايين ف وقت كل اثاره جنسيه و هرمونات شغاله بسمله قالت لي متحلمش وهما داخلين بعد ما سلموا و داخلين ياخدوا شاور و يغيروا و يخرجوا اتعمدت اقعد اشوف هيخرجوا بلبس سكله عامل ازاي لقيت كل واحده خراجه علينا ببجامه افشخ من التانيه الحقيقه لاحظت علياء اني بيص لهم بنشوه و مشاعر من ناحيه تانيه المهم خرجت و خدت قعدتي مع صحابي و راجع للبيت الساعه ١ بالليل و لقيت مسج مبعوتالي من علياء بتقول لي كلمني واتس عايزاك فا دخلت جوا فتحت بقول لها خير يا علياء قالت لي انت كنت بتبص لنا و عينك كلها مشاعر انت فاهمها ليه احنا المفروض بنات اخوك انت ايه حصل لك انت كنت شارب حاجه انت مبتشربش قولت لها ابدا و قعدت اتوه و اقول لها اني مقصدش خالص لحد مفيش يومين بعدها علطول لقيتها بترن عليا و بتقول لي ايه اللي بيحصل دا يا ثروت!! بصوت خافت و رعب ف نفس الوقت قولت لها ايه خير يا علياء!! قالت لي انا مسكت موبايل بسمله بالصدفه و بفتح الصور انا معايا الباسورد بتاعها و لقيت فيديو ليكم و انت نايم معاها ايه اللي شوفته دا هو انا بحلم ولا دا حقيقي انتوا ازاي زباله كدا انا اتصرف ازاي دلوقت انا هقول لبابا طبعا قالت لي كدا و الرعب حرفيا دخل ف كل خلايا اعصابي و لكن اكتشفت بالوقت يوم ف التاني طبعا ارن متردش ابعت لها متشوفش حتي مسجاتي المهم مؤخرا انها متكلمتش و معملتش اي شئ يثير فضول باباها او مامتها او اختها حتي يعرفوا انها عرفت اللي حصل بعدها بيوم كدا عدا ٣ ايام بتكلمني واتساب و بتقول لي مستنياك بالليل عدي اقعد نتكلم بخصوص الموضوع دا و نشوف حل انا مش عايزه اعمل لكم مشاكل انت عمي و هي اختي الكبيره
عديت ع البيت و رنيت عليها دخلت قعدنا طبعا الساعه ١١ بالليل و لسه صاحيين قولت لها خلاص تعالي نقعد عندنا انا مامتي فوق و مفيش حد تحت قالت لي و****!! بكل استغراب كدا قولت لها يعني احنا بنحل ولا بنعقد يا علياء دلوقت هو دا وقته طيب قامت معايا دخلنا جوا عندنا الشقه من تحت و مامتي طبعا نايمه فوق فا قعدنا نتكلم بخصوص الموضوع و ازاي دا حصل فا جبت اللي حصل بالحرف و اني مش غلطان و انا شاب و انه انتي بنت و فاهمه يعني ايه دا يحصل بين شاب و بنت لقيتها فجأه و بمرور الوقت و انا بتكلم بترتجف كدا و حسيتها بتعرق سيكا مش اوي قولت بس دا اللي كنت عايزه و بخطط له من البدايه اصل دماغي سم و زفت ف الحاجات دي انا عارفني طبعا استغليت الموقف ف لحظه مستنتش عليها قربت لها و قولت لها متخافيش انا عمري ما اذيكم و هاخدها ف حضني فا بعدت حبه شديتها قولت لها متخافيش يا علياء بصوت كله نشوه و مشاعر جنس نار النار طبعا راحت ف حضني و بزها لزق ف صدري و بس كدا اللي عايزه حصل رحت رايح ببوقي و شفايفي و لساني ع رقبتها انا خلاص لقيتها بتستسلم و دا المطلوب مني هي عايزه بس جابتها ف موضوع بسمله و استغلت الفرصه بطريقتها لقيتني بشد ف رقبتها بسناني قالت لي لا بابا يشوفني قولت لها خلاص قعدت ماسك شفايفها بتاع عشر دقايق بفشخهم بس و بفرك بزها و وسطها و جسمها و هي نسخه من ميرنا جمال كدا فا حقيقي كنت رايح معاها لحته تالته خالص باباها فجأه بيرن قولت لها اهدي خالص ريلاكس و ردي قولي له قاعده مع تيتا حبه و نازله مش هتأخر و بالفعل قفل معاها و انا مسكتها من بزها و هاتك يا لحس و مص و مسكت البنطلون شديته شده جبته لصوابع رجلها و رميتها ع السرير بعنف و كأني بكرر نفس مشهد بسمله و المره دي ملحستش ولا عملت حاجه من كل دا يادوب من سخونيتي و هيجاني فكيت سوستت البنطلون و شليت من ع خرمها الاندر و حشرته لاخره و ايدي ع بوقها و هي حرفيا مش مستحمله و بتصرخ بجد و انا كاتم بوقها و بتقرفص تحت مني سيبني اه اه يا ثروت متهرجش هتفشخني و كاتم ع صوتها و عمال شغال بفشخها و اوسعها علشان تاخد ع كدا بقا مش كل مره هوسع لها و واحده واحده بترتاح معايا و لقيتها هديت حبه و شيلت ايدي بتقول لي اهدي هتموتني تحتك بشويش يابني ف ايه انت همجي فشخ قالت كدا و جيت ظارفه لاخر سنتي فيه خليتها اترعشت رعشه بنت وسخه تحت مني و صرخت بس كتمت بوقها بأيدها تلقائي علطول و انا شغال احشره ف خرمها و طيزها عباره عن سوية لحم مولعين نار و نمت بصدري ع ضهرها و قفشت ف بزها و هاتك يا دعك فيهم نزلت لها حرفيا سكت ٦ مرات و هي تحت مني لانها طولت معايا عن بسمله و كانت سخنه فشخ قعدت معاها تقريبا ٣٣ دقيقه بنيك ف طيزها بس مخرجتوش منها لدرجة ان جسمي كله بقا عباره عن سيلان عرق و لا اللي طالع من تحت الدوش و هي نفس الكلام و اخيرا كعادتي جسمي ارتعش بس المره دي اعنف شويه و اتعمدت انزلهم جواها مخرجهمش برا و قفشت فيها و هما بينزلوا و زبي بيرعش رعشه جوا خرمها رهيبه و جسمي كله بيرعش رعشه بنت وسخه و اهات طالعه مني و هما بينزلوا جواها و هي كانت ف وضع خمول رهيب قومت من عليها و قولت لها ادخلي بقا اتشطفي و البسي و اظبطي نفسك و يلا علشان متتأخريش و بالفعل متأخرتش جوا و خرجت مكسوفه جدا و قامت خارجه من غير حتي ما تتكلم او تقول لي تصبح ع خير خلاص دخلت خدت شاور و خرجت نمت مفيش حيل اروح الشغل تاني يوم انا نايك الاتنين و مصوا طاقتي و مخلوش حيلتي طاقه لبكرا خالص كدا رنيت ع مديري ف الشغل قولت له تعبان شويه و محتاج ارتاح يومين او تلاته و هبعت لك حد من الشباب مكاني تمام خلصت معاه و قفلت و نمت و صحيت تاني يوم مفرهد و جسمي كله مكسر حرفيا خرجت ع المغرب و راجع ع ١٢ و نص كدا و لقيت بطه بتجيب حاجه من الماركت و راجعه فا خدتها ف طريقي صراحه كان جوايا صوت بيقول لي خدها وقتي و افشخها قولت لا واحده واحده هتيجي مش بالاسلوب دا بالعكس و بالفعل تالت يوم رنيت عليها فالت لي انا ف الكليه و راجعه قولت لها تمام عدي عليا الاول عايزك و بعدين ادخلي عندكوا فا هي بحسن نيه راحت جايالي علطول ف وشها مدخلتش حتي عندهم طبعا انا قبلها بيوم كنت مجهز كاميرتي و مصور علياء فيديو و انا نايم معاها غير الفيديو بتاع بسمله دي مخططات ابالسه انا عارف كنت عامل حسابي و بالفعل طلعت صح و رحت قاعد بالفيديوز دول و استنيتها طبعا مامتي عندها المحل فا مبترجعش غير بعد المغرب كدا و دا كان بعد العصر بساعه كدا دخلت عليا و قالت لي خير يا عمو ف ايه قولت لها كل خير يا روح عمو اقعدي طبعا بطه بقا شوفتوا lilithcavaliere بتاعت التيك توك هي دي بطه بالظبط كدا طبعا قعدت من غير مقدمات قولت لها عايزك تبصي ع حاجه انا خلاص خدت الثقه و هنيكها يعني هنيكها دلوقت انا جايبها و واخد لها حبايه مخصوص اصلا فا انا قاعد مش طايق اللبس اللي ع جسمي بتبص ف الموبايل و اتفاجئت بالصدمه الكبيره اخواتخا الاتنين بيتناكوا مني و بنزل فيهم لبني سكتت و مكانش ليها اي رد فعل غير انها مصدومه قومت عليها و خدتها من ايدها قولت لها عندي مفاجأه كمان تعالي خدتها و دخلنا اوضتي قفلت ورايا الباب فا بتبص و بتحاول تستوعب هي بجد ف صدمه اللي هو ايه و بتعمل ايه مش فاهمه ايه بيحصل قولت لها دورك و انا عارف انك بعد الفيديوز دول مش هترتاحي غير لما لبني ينزل ف خرمك زي اخواتك ايه مش غيرانه منهم يدوقوا الجمال دا و انتي لا! ردها عليا كان صمت رميتها ع السرير هي خلاص عرفت ايه هيحصل لها و ايه مصيرها تحت ايدي دلوقت مفيش داعي تقاوم بقا او تماطل ف حاجه هي عايزاها و انا متأكد دا كفايه لبسها الشرموطه فا زقيتها ع السرير و السيناريو بيتعاد بس بمشاهد اقوي و مختلفه بقا جبتها من شعرها تمص ف زبي و تلحسه و عمال ادخل زبي ف بوقها و احشره و هي هتموت مني خرجته من بوقها و وقفتها للحيط و نزلت ع طيزها و جسمها حته حته لحس و عض ف كل تفاصيلها و طلعت ع بزازها و لفيت وشها ليا و هاتك يا دعك مص و لحس و عض و هي اهات و اه اه براحه يا عمو هو انا لسه عملت حاجه يا متناكه احا و عمال بمص و الحس ف بزها يمين و شمال و نزلت ع كسها الحسه طعمه تحفه و ريحته تحفه مهتمه اوي الشرموطه انا واثق منها و طلعت ع رقبتها و لفيتها بضهرها ليا و رقبتها ف بوقي لحس ف لحس و مص ف حلمة ودنها و البنت خلاص جابتهم مرتين ع ايدي و صوابعي شغاله بس تلعب فيها من تحت قولت لها تعالي بقا جيت واخدها و راميها ع السرير تاني و قومت ماسك بتاعي حاشره ف خرمها حرفيا كانت بتتلوي تحتي من الوجع اللي بتحسه و لكن كانت مولعه نااار بجد و انا هيجان عليها و كأني اول مره ف حياتي انيك مسكتها فشخت لها طيزها حته حته و بدعك ف جسمها و بقفش بزها افعصهم يمين و شمال و رقبتها بسنانؤ اتغابيت عليها بجد و عمال انزل بزبي و اطلع ع طيزها و طيزها تترج رج تحت مني و صوت لحمها يهبل حرفيا مش كلام و اخيرا قعدت انيك فيها و افشخ طيزها تقريبا لما يقارب ساعه و خلاص لقيتهم هينزلوا جيت ضاممها جامد نيك عليا و رحت ناطرهم ف خرمها بكل رعشه و هيجان و احساس غشيم بحسه ف كل نقطة لبن بتنزل ف خرمها احاااا بجد ايه الاحساس دا و عمال اشتم بقا بألفاظ اه يا متناكه يا شرموطه يا لبوه اه اه يا بنت المتناكه ع طيزك احا اه و انا اللي بقيت بقول كلام مش مفهوم من كتر اللي حاسه و انا بنطرهم جوا خرمها المتناكه اتقلبت ع ضهري بقا محستش بالدنيا غير و هي خارجه من الحمام بتقول لي المره الجايه انا اللي هفرهدك مكنتش عامله حسابي بس اتقل عليا و ضحكت و مشيت دي بقا اللبوه اللي فيهم بجد و هتتربي ع زبي تربيه نضيفه و لحد دلوقت ببدل عليهم كل يوم واحده فيهم و استنوا مني قصتي مع بنات اعمامي ف الجزء التاني يلا سلام ..
