جدو سامى 🕊️ 𓁈
كبير المشرفين
إدارة ميلفات
كبير المشرفين
مستر ميلفاوي
كاتب ذهبي
ناشر قصص
ناشر صور
ناشر أفلام
فضفضاوي متألق
ميلفاوي متميز
ميلفاوي كوميدي
إستشاري مميز
ميلفاوي شاعر
ناشر موسيقي
ميلفاوي سينماوي
ميلفاوي نشيط
ناشر قصص مصورة
نجم ميلفات
ملك الصور
ناقد قصصي
زعيم الفضفضة
أحب تفاصيلك الصغيرة حبيبتي
أحب تفاصيلك الصغيرة حبيبتي
أحب صوتك ونغمته وهو حزين،
وهو فرح وهو مغري وهو رومانسي ..
أحب قرطك..
بل أقراطك بأنواعها
وطرزها المختلفة وما صنعت منه..
وهي تزين أذنيك بل تزينها أذناك ..
تتدلى، أو ترتبط بأذنك، أو ثريا وعنقود،
وحتى بيرسنجات أجزاء أذنك الأخرى
أحب أظافر قدميك ويديك،
وأحفظ خريطة وشكل وجمال كل ظفر فيها،
وأجملها بالقصافة لك بنفسي،
دون أن أقلل من طولها الجميل،
وأطليها بالأوكلادور الأحمر أو الشفاف،
أو البينك أو الفضي
أو الذهبي أو الأزرق
أو الأخضر لك بنفسي..
أحب شعرك، أحب تصفيفاته كلها،
أحب ذيل حصانه وذيلا حصانه،
أحب كورنروزه وأحب أوبدوه،
وأحب ضفيرته الإكليلية،
أحب ضفائره كلها بكل أنواعها،
أحبه مسترسلا حرا،
أحب شعرك المستعار بكل ألوانه وطرزه،
أحب صبغة شعرك الإيمو الزرقاء
أو البنفسجية أو القرمزية
والأرجوانية والخضراء،
والحمراء، والشقراء الذهبية،
والبيضاء حتى ..
أحب البودي ستوكنج عليك،
أحب جورب قوس قزح عليك،
أحب البانتيهوز عليك،
أحب الجوارب الطويلة والقصيرة،
والشفافة والمعتمة بكل لون عليك،
حتى الجوارب المعتمة عند أصابع القدمين فقط،
أحب كعبك العالي والمتوسط، وكل طرز أحذيتك،
أحب كوتشيك الرياضي..
أحب جونلاتك وبناطيلك وفساتينك ورائحة جسمك الطبيعية فيها،
أحب سوتياناتك بكل أنواعها وألوانها..
الشفافة والدانتيل والمعتمة..
النصف كوب والربع كوب واللاكوب بالمرة..
أحب بنطلونك الجينز المقور من عند عانتك
ولا ترتدين بانتيز فيتبدى جمال كسك
بشفاهه العريضة الكبيرة البارزة اللابيا ماينورا النيمفي،
عاريا وأنت بكامل ملابسك ببلوزتك
أو تيشيرتك أو توبك وبنطلونك الجينز
وحذائك العالي الكعب أو المتوسط أو الكوتشي،
لكن كسك وحده عاري ظاهرا مرئيا بكل جماله للعيان
أحب أذنيك، كل شبر فيهما أحبه،
بشحمتها ومحارتها، وكل تفصيلة فيها تعجبني،
أحب أنامل يديك، والأصابع، عقلة عقلة،
أحب يدك وكفك، وكل تفصيلة فيها أعشقها،
تعشقها عيني ويدي وفمي وقلبي وروحي وعقلي،
أحب عيونك، ببياضهما وسوادهما،
برموشهما، وجفونهما،
وحواجبهما، وكل نظرة منهما،
أحب أنفك، وكل شبر فيه،
من أعلاه إلى أسفله،
ومن يمينه إلى يساره،
أحب وجهك، وجنتيك،
أنفك، شفتيك،
ذقنك، جبينك،
جيدك، عيونك،
شعرك،
أحب غوايشك،
وخلخالك، وسلسلة بطنك،
وقلادتك، وخاتم إبهامك،
وخاتم إصبع قدمك،
أحب قدميك،
كل شبر في قدميك أحبه،
كل شبر في مشط قدمك،
في كف قدمك،
في كعب قدمك،
في أصابع قدمك،
أحب كل شبر في ظهرك الناعم الأنثوي،
كل ارتفاع وانخفاض
وكل تضاريسه ووديانه وكثبانه،
كل جباله وسهوله،
كل مرتفعاته ومنخفضاته،
وقممه وقيعانه أحبها..
أحب كل شبر في فخذيك،
في ركبتيك، في سمانتيك،
أحب كل شبر في نهديك،
وحلمتيك، وهالتيك،
أحب أدوات تجميلك،
أحب روجك، وأوكلادورك،
أحب بودرة خدودك، وريميل جفونك،
أحب كحلك،
أحب طاعتك لي ومرونتك،
وتقبلك لي كاملا،
أحب طهيك المتقن والشهي،
كطهي أمي الخالدة،
أحب كريمكراميلك،
أحب مهلبيتك،
أحب طبيخك المصري والسوري الصميم،
أحب محشي الباذنجان الأبيض،
ومحشي ورق العنب من يديك،
وأنت تطعمينني إصبعا إصبعا منه،
أحب مسقعتك وبسلتك بالجزر وبصارتك،
وفولك المدمس وطعميتك،
أحب بلح شامك وباستافلورتك،
وكنافتك بالفول السوداني والسكر، وقطايفك،
أحب كيكة البلح الطرية من عمل يدك،
وقالب اللحم المفروم،
كالذي صنعته لي أمي تماما،
وكاكاوك باللبن وسحلبك وعنابك،
ومكرونتك بالبشاميل ورقاقك الحلو والحاذق،
أحب كعك العيد من يدك، وبيتيفورك،
كبيتيفور أمي الخالدة الإلهة،
قرينة أبي الخالد العظيم الإله،
اللذين لم يضرباني يوما ولم يظلماني،
ولم يضربا ولا ظلما إخوتي أبدا،
وأديا رسالتهما معي ومع إخوتي كما يجب،
وأوصلانا لأعظم الدرجات،
وتخرجنا من أعرق الكليات والجامعات،
أحبك لأنك صادقة معي، طيبة تماما معي،
مثلما كان أبوي معي تماما،
يا قطتي السيامية، يا بسكويتتي،
يا إلهتي وربتي وملاكي ومليكتي وجنيتي،
يا سلطانتي وهانمي وبروفتسي وبطلتي الخارقة،
يا من ترينني إلهك و*** وملاكك ومليكك،
وسلطانك وباشاك وبروفتك،
أحب أشغالك النسوية، من تريكو وكنافاه،
من كروشيه ولاسيه ومكرمية،
من إيتامين وتفصيل وحياكة،
أحب بلوفراتي التي حاكتها أناملك وإبرك وحبك،
لتدفئني وتذكرني بك وبأمي وبلوفراتي من حياكتها،
أحب كتبك وتنورك، وسكيولاريتك،
ومكتبتك التي هي مكتبتي وكتبي ومكتبة أبي،
أحب حبك للفنون والعلوم،
واللغات والآداب والرياضات الأولمبية مثلي تماما،
أحب كونك توأما متماثلا بحبك اللامحدود لي،
من أبي وأمي،
أحب حبك لطباعي كلها،
أحب حبك لعرقي وكسلي عن النظافة وصحتي،
أحب رعايتك لي بمرضي،
أحب حبك لي بكل أحوالي، ووقت نومي،
أحبك حين لا تشمئزين لدى دخولي الحمام،
أحب قبولك لي كما أنا،
بكل مزاياي،
أحبك حين ترينني كلي مزايا،
كما أراك،
أحب حبك اللامحدود لي وحنانك بلا غرض،
أحب كرمك المادي والمعنوي علي،
وعاطفيتك ورقتك وحبك لخجلي ورقتي،
ورومانسيتك وحبك لرومانسيتي،
وحرياتيتك وحبك لحرياتيتي،
وداروينيتك وحبك لداروينيتي،
وقمنيتك ونزاريتك، وأثيسيزمتك،
وإريلجنيتك، وكمتيتك، وهيلينيتك،
رائيليتك، وبوليدايزميتك،
وطباعك الغربية الأوروأمريكية،
وسفورك وتبرجك،
وأحب حبك مثلي للبورن والايروتيكا وكل خيال،
أحب حبك لذوقي بالخيال العلمي والفانتازيا،
أحب حبك لقصصي وكتاباتي وأفكاري،
أحب حبك لذوقي بالأفلام والمسلسلات،
أحب حبك للسفر عبر الزمن والعوالم الموازية،
والكواكب الأخرى،
أحب حبك لرفضي للارهاب والقمع،
والبلطجة والتهكير،
أحب حبك لرفضي للكذب والحروب والغرور،
أحب حبك لرفضي للجهل والخزعبلات،
ورفضي لفكر الخيمة،
وفكر كفر و نجع و ضيعة البهايم،
أحبك يا غلفاء الجسم والعقل والقلب والروح،
يا من امتلكتِ أباً وأماً وإخوةً،
وأهلاً متنورين حرياتيين سكيولاريين غربيي الطباع،
مثل أبي وأمي ومثلي ومثلك، بلا عقد سامة غير سامية،
لم يجبروك على زي ولا ضربوك ولا أهانوك،
ولا خنقوا حرياتك بأنواعها،
بل دعموك حين اخترتني مساكنا وبويفريند لك،
بعلاقة مهبلية كاملة دون زواج،
يا بلقيس نزار،
وعطية اللـه محفوظ،
وسوزان طه حسين،
أحبك حين تعاملينني كأم لي وأب لي ،
وأخ لي وأخت لي،
وابنة لي وحبيبة لي،
وزوجة لي ومساكنة لي،
وجيرلفريند لي وصديقة لي،
أحبك يا عائلتي الجديدة من بعد أبي وأمي،
أنت وأولادنا، أسسي وَهُم معي جمهوريتنا السكيولارية،
أحب تفاصيلك الصغيرة حبيبتي
أحب صوتك ونغمته وهو حزين،
وهو فرح وهو مغري وهو رومانسي ..
أحب قرطك..
بل أقراطك بأنواعها
وطرزها المختلفة وما صنعت منه..
وهي تزين أذنيك بل تزينها أذناك ..
تتدلى، أو ترتبط بأذنك، أو ثريا وعنقود،
وحتى بيرسنجات أجزاء أذنك الأخرى
أحب أظافر قدميك ويديك،
وأحفظ خريطة وشكل وجمال كل ظفر فيها،
وأجملها بالقصافة لك بنفسي،
دون أن أقلل من طولها الجميل،
وأطليها بالأوكلادور الأحمر أو الشفاف،
أو البينك أو الفضي
أو الذهبي أو الأزرق
أو الأخضر لك بنفسي..
أحب شعرك، أحب تصفيفاته كلها،
أحب ذيل حصانه وذيلا حصانه،
أحب كورنروزه وأحب أوبدوه،
وأحب ضفيرته الإكليلية،
أحب ضفائره كلها بكل أنواعها،
أحبه مسترسلا حرا،
أحب شعرك المستعار بكل ألوانه وطرزه،
أحب صبغة شعرك الإيمو الزرقاء
أو البنفسجية أو القرمزية
والأرجوانية والخضراء،
والحمراء، والشقراء الذهبية،
والبيضاء حتى ..
أحب البودي ستوكنج عليك،
أحب جورب قوس قزح عليك،
أحب البانتيهوز عليك،
أحب الجوارب الطويلة والقصيرة،
والشفافة والمعتمة بكل لون عليك،
حتى الجوارب المعتمة عند أصابع القدمين فقط،
أحب كعبك العالي والمتوسط، وكل طرز أحذيتك،
أحب كوتشيك الرياضي..
أحب جونلاتك وبناطيلك وفساتينك ورائحة جسمك الطبيعية فيها،
أحب سوتياناتك بكل أنواعها وألوانها..
الشفافة والدانتيل والمعتمة..
النصف كوب والربع كوب واللاكوب بالمرة..
أحب بنطلونك الجينز المقور من عند عانتك
ولا ترتدين بانتيز فيتبدى جمال كسك
بشفاهه العريضة الكبيرة البارزة اللابيا ماينورا النيمفي،
عاريا وأنت بكامل ملابسك ببلوزتك
أو تيشيرتك أو توبك وبنطلونك الجينز
وحذائك العالي الكعب أو المتوسط أو الكوتشي،
لكن كسك وحده عاري ظاهرا مرئيا بكل جماله للعيان
أحب أذنيك، كل شبر فيهما أحبه،
بشحمتها ومحارتها، وكل تفصيلة فيها تعجبني،
أحب أنامل يديك، والأصابع، عقلة عقلة،
أحب يدك وكفك، وكل تفصيلة فيها أعشقها،
تعشقها عيني ويدي وفمي وقلبي وروحي وعقلي،
أحب عيونك، ببياضهما وسوادهما،
برموشهما، وجفونهما،
وحواجبهما، وكل نظرة منهما،
أحب أنفك، وكل شبر فيه،
من أعلاه إلى أسفله،
ومن يمينه إلى يساره،
أحب وجهك، وجنتيك،
أنفك، شفتيك،
ذقنك، جبينك،
جيدك، عيونك،
شعرك،
أحب غوايشك،
وخلخالك، وسلسلة بطنك،
وقلادتك، وخاتم إبهامك،
وخاتم إصبع قدمك،
أحب قدميك،
كل شبر في قدميك أحبه،
كل شبر في مشط قدمك،
في كف قدمك،
في كعب قدمك،
في أصابع قدمك،
أحب كل شبر في ظهرك الناعم الأنثوي،
كل ارتفاع وانخفاض
وكل تضاريسه ووديانه وكثبانه،
كل جباله وسهوله،
كل مرتفعاته ومنخفضاته،
وقممه وقيعانه أحبها..
أحب كل شبر في فخذيك،
في ركبتيك، في سمانتيك،
أحب كل شبر في نهديك،
وحلمتيك، وهالتيك،
أحب أدوات تجميلك،
أحب روجك، وأوكلادورك،
أحب بودرة خدودك، وريميل جفونك،
أحب كحلك،
أحب طاعتك لي ومرونتك،
وتقبلك لي كاملا،
أحب طهيك المتقن والشهي،
كطهي أمي الخالدة،
أحب كريمكراميلك،
أحب مهلبيتك،
أحب طبيخك المصري والسوري الصميم،
أحب محشي الباذنجان الأبيض،
ومحشي ورق العنب من يديك،
وأنت تطعمينني إصبعا إصبعا منه،
أحب مسقعتك وبسلتك بالجزر وبصارتك،
وفولك المدمس وطعميتك،
أحب بلح شامك وباستافلورتك،
وكنافتك بالفول السوداني والسكر، وقطايفك،
أحب كيكة البلح الطرية من عمل يدك،
وقالب اللحم المفروم،
كالذي صنعته لي أمي تماما،
وكاكاوك باللبن وسحلبك وعنابك،
ومكرونتك بالبشاميل ورقاقك الحلو والحاذق،
أحب كعك العيد من يدك، وبيتيفورك،
كبيتيفور أمي الخالدة الإلهة،
قرينة أبي الخالد العظيم الإله،
اللذين لم يضرباني يوما ولم يظلماني،
ولم يضربا ولا ظلما إخوتي أبدا،
وأديا رسالتهما معي ومع إخوتي كما يجب،
وأوصلانا لأعظم الدرجات،
وتخرجنا من أعرق الكليات والجامعات،
أحبك لأنك صادقة معي، طيبة تماما معي،
مثلما كان أبوي معي تماما،
يا قطتي السيامية، يا بسكويتتي،
يا إلهتي وربتي وملاكي ومليكتي وجنيتي،
يا سلطانتي وهانمي وبروفتسي وبطلتي الخارقة،
يا من ترينني إلهك و*** وملاكك ومليكك،
وسلطانك وباشاك وبروفتك،
أحب أشغالك النسوية، من تريكو وكنافاه،
من كروشيه ولاسيه ومكرمية،
من إيتامين وتفصيل وحياكة،
أحب بلوفراتي التي حاكتها أناملك وإبرك وحبك،
لتدفئني وتذكرني بك وبأمي وبلوفراتي من حياكتها،
أحب كتبك وتنورك، وسكيولاريتك،
ومكتبتك التي هي مكتبتي وكتبي ومكتبة أبي،
أحب حبك للفنون والعلوم،
واللغات والآداب والرياضات الأولمبية مثلي تماما،
أحب كونك توأما متماثلا بحبك اللامحدود لي،
من أبي وأمي،
أحب حبك لطباعي كلها،
أحب حبك لعرقي وكسلي عن النظافة وصحتي،
أحب رعايتك لي بمرضي،
أحب حبك لي بكل أحوالي، ووقت نومي،
أحبك حين لا تشمئزين لدى دخولي الحمام،
أحب قبولك لي كما أنا،
بكل مزاياي،
أحبك حين ترينني كلي مزايا،
كما أراك،
أحب حبك اللامحدود لي وحنانك بلا غرض،
أحب كرمك المادي والمعنوي علي،
وعاطفيتك ورقتك وحبك لخجلي ورقتي،
ورومانسيتك وحبك لرومانسيتي،
وحرياتيتك وحبك لحرياتيتي،
وداروينيتك وحبك لداروينيتي،
وقمنيتك ونزاريتك، وأثيسيزمتك،
وإريلجنيتك، وكمتيتك، وهيلينيتك،
رائيليتك، وبوليدايزميتك،
وطباعك الغربية الأوروأمريكية،
وسفورك وتبرجك،
وأحب حبك مثلي للبورن والايروتيكا وكل خيال،
أحب حبك لذوقي بالخيال العلمي والفانتازيا،
أحب حبك لقصصي وكتاباتي وأفكاري،
أحب حبك لذوقي بالأفلام والمسلسلات،
أحب حبك للسفر عبر الزمن والعوالم الموازية،
والكواكب الأخرى،
أحب حبك لرفضي للارهاب والقمع،
والبلطجة والتهكير،
أحب حبك لرفضي للكذب والحروب والغرور،
أحب حبك لرفضي للجهل والخزعبلات،
ورفضي لفكر الخيمة،
وفكر كفر و نجع و ضيعة البهايم،
أحبك يا غلفاء الجسم والعقل والقلب والروح،
يا من امتلكتِ أباً وأماً وإخوةً،
وأهلاً متنورين حرياتيين سكيولاريين غربيي الطباع،
مثل أبي وأمي ومثلي ومثلك، بلا عقد سامة غير سامية،
لم يجبروك على زي ولا ضربوك ولا أهانوك،
ولا خنقوا حرياتك بأنواعها،
بل دعموك حين اخترتني مساكنا وبويفريند لك،
بعلاقة مهبلية كاملة دون زواج،
يا بلقيس نزار،
وعطية اللـه محفوظ،
وسوزان طه حسين،
أحبك حين تعاملينني كأم لي وأب لي ،
وأخ لي وأخت لي،
وابنة لي وحبيبة لي،
وزوجة لي ومساكنة لي،
وجيرلفريند لي وصديقة لي،
أحبك يا عائلتي الجديدة من بعد أبي وأمي،
أنت وأولادنا، أسسي وَهُم معي جمهوريتنا السكيولارية،