• سجل عضوية للتمتع بالمنتدى واكتساب مميزات حصريه منها عدم ظهور الإعلانات

مكتملة حنان زوجة عمى قليل من الجنس كثير من الحب (1 مشاهد)

جدو سامى 🕊️ 𓁈

كبير المشرفين
إدارة ميلفات
كبير المشرفين
مستر ميلفاوي
كاتب ذهبي
ناشر قصص
ناشر صور
ناشر أفلام
فضفضاوي متألق
ميلفاوي متميز
ميلفاوي كوميدي
إستشاري مميز
ميلفاوي شاعر
ناشر موسيقي
ميلفاوي سينماوي
ميلفاوي نشيط
ناشر قصص مصورة
نجم ميلفات
ملك الصور
ناقد قصصي
زعيم الفضفضة
إنضم
20 يوليو 2023
المشاركات
5,998
مستوى التفاعل
2,572
النقاط
62
نقاط
29,186
النوع
ذكر
الميول
طبيعي
هذه احدى قصصي الحقيقيه

التى تحكى فتره بعيده من حياتى ثم تعود لتكتمل بعدها بسنوات طويله

لكن لاحكى لكم التفاصيل فى البدايه

........

فى ذلك الوقت كان عمرى 24 سنه كنت اعمل بالقاهره واعود لقريتى كل اسبوع كانت علاقاتى النسائيه معدوده رغم خبرتى بالنساء والبنات لكن كنت افضل دائما العلاقات المستقره الطويله . ليست طويله بالسنوات ولكن قد تمتد لشهور او سنه وفى كل الاحوال كنت لا افضل العلاقات العابره خوفا من المشاكل .ولاننى فى الاساس افضل العلاقات العاطفيه التى يكون الجنس فيها جزءا من الحب وليس جنس كنزوه عابره الا فى بعض الحالات القليله جدا التى تلعب فيها الصدفه دورا كبيره فى علاقه سريعه تنتهى بالجنس وتنتهى العلاقه او تتكرر مره اخرى او مرتين على اقصي تقدير

اسف للاطاله ولكن المقدمه ضروريه جدا

نعود لبداية قصتنا والتى بدات منذ حوالى 10 سنوات كامله

فانا اعشق زوجة عمى منذ ان فتحت عيناى على الدنيا تكبرنى بحوالى 9 سنوات لكن وقبل ان يتزوجها عمى كنت اراها ملكة قلبي بل ملكة الكون جميعا وطوال فتره المراهقه كنت اراها مثال الانوثه فهى متوسطة الطول ناصعة البياض كقمر ينير ظلمة الليالى جسم قياسي صدر رائع وسط وخصر نحيل مع طيز ولا اروع بل ربما هى وحدها بحر من الجمال كنت اتمنى رؤيتها تمشى فى الشارع او تطل من الشباك او تعود من عملها كنت مبهورا بها وكانت تعاملنى كاخ صغير لها فانا عمرى وقتها 14 سنه وهى 23 سنه وفى يوم وليله اشرقت شمس حياتى ذهب عمى صلاح لخطبة حنان اى حظ هذا واى سعادة تلك التى ساكون فيها ساراها كل يوم ساحدثها فى كل حين سالمس يدها وانا اسلم عليها وقتها شعرت كاننى املك الدنيا لمجرد اننى ساراها يوميا فنحن نسكن نفس المنزل ابى وعمى .. ابى فى الطابق العلوى وعمى فى الطابق الاسفل هو وجدتى بعد وفاة جدى من مده طويله .

وقد تم كل شئ سريعا وتمت الخطبه التقليديه بعد فترة تعارف قصيره بينها وبين عمى الذى يكبرها بحوالى 6 سنوات لكن لم يسبق لهما ان تعرفا الى بعضهما سوى المعرفه العاديه بين ابناء البلده الواحده واصبحت حنان خطيبة عمى صلاح الذى بدا فى تجهيز الشقه للزواج الذى كنت انتظره اكثر منه وفى خلال سنه تم تاسيس عش الزوجيه وتاسيس صداقه قويه جدا بينى وبين حنان فانا من اقوم بنقل طلباتها للعمال فى الشقه ولعمى كلون الدهانات والابواب والشبابيك وما الى ذلك واقوم بنقل رسائل عمى لها فى تجهيزات الزواج لكن ابدا ابدا لم تكن فى تلك الرسايل اى كلمات عن الحب والعواطف ولا اى تلميحات غراميه او كلمات اشتياق انا فقط من كنت ابدا كلامى معها بمناداتها بالقمر ووجه القمر وشمس الدنيا وبحور الخمر والعسل وكانت كلماتى تلك وانا ما زلت فى المرحله الاعداديه تمثل لها الكثير من الدهشه والاستغراب مع الاعجاب بها والسعاده لسماعها حتى لو كانت منى لكنها كانت تشعرها بجمالها وانوثتها واحيانا كانت تعتبرها مجرد مجامله

وفى ليله من ليالي سبتمبر تم الزواج وكانت ليله جميله من اكل وشرب وحفل ساهر كبير لكن حنان تبتسم ابتسامه رسميه فقط لا رقص ولا ضحكات ربما لان عمى صلاح كان جادا وجافا اكثر من اللازم

وانتهت مراسم الزفاف وانتقلت حنان لمنزلنا رسميا واصبحت فردا من عائلتنا واصبحت كل قلبي وكل حياتى رغم اننى كنت مقبلا على الصف الثالث الاعدادى

فى تلك الفتره اصبحت حنان حاملا وفرح الجميع بذلك حتى انا لاننى حتى هذا الوقت لم اكن اغير عليها من عمى صلاح لاننى لم اكن افكر بها جنسيا ابدا كنت احبها الحب العذرى حب الشاطر حسن وست الحسن . رغم اننى كنت اجلس معها كثيرا حتى يعود عمى من عمله باحد المصانع والذى كان يضطره للسهر فيه لبعض الاعمال الاضافيه والتى كان يرحب بها جدا حتى يزيد من دخله فى الوقت الذى كنت استغرب منه ذلك كيف يترك هذا الملاك ويتاخر فى عمله وانا من كنت اتحجج باى حجه فى المدرسه للعوده للمنزل حتى امتع عينى بالنظر لجمال حنان والتى كنت اناديها دوما حنان من قبل زواجها من عمى وبعد ان تزوجته .. وكانت لا تمانع ذلك حتى لا تشعر انها كبيره فى السن عندما يناديها شحط زيي كما كانت تقول عنى ..بان اقول لها يا مرات عمى او يا ابله او طنط حنان وكنا قد اصبحنا صديقين حميمين تحكى لى واحكى لها ونتحدث سويا ففى قريتنا البساطه والطيبه موجوده وهى كانت تجلس معى بملابس كلها احتشام ولم تحاول ولا مره ان تتخطى حدود الاحترام او الادب وانا ايضا كنت احافظ على تلك العلاقه ببراءتها تلك خوفا من حرمانى منها لو تلصصت عليها او حاولت ان المس صدرها او طيزها او ان افتش فى ملابسها الداخليه فى سبت الغسيل فى الحمام كان وجودى قربها ومعها اكثر ما يسعدنى واكثر ما يطربنى هو سماع ضحكتها او مجرد كلامى معها وفى مره سالتنى ان كنت احب احدى زميلاتى فى المدرسه فخفت ان اقول لها انى احبها هى مع انى كنت اتمنى ان اقول لها ذلك كنت اتمنى ان تعرف اننى اعيش لحبها فقط وانها محور حياتى وانى بعد زواجها من عمى اصبحت رؤيتى لها هى اكثر ما يسعدنى ووجودى معها هو اقصي امنياتى .. قلت لها لسه بدرى فقالت ولا بدرى ولا حاجه لكن نصيحه من اختك الكبيره اوعى تتجوز واحده لمجرد الجواز لازم يكون فى حب اوعى تعمل زيي انا وعمك صلاح وتنهدت تنهيده حاره جدا . احسست انها تحرق قلبي من الداخل

فقلت لها انتى اكتر من اختى وبحبك اكتر من اختى ومن الدنيا كلها ولما احب لازم حبيبتى تكون زيك فى كل حاجه فبصت لى وابتسمت وقالت لى يا بكاش .. فحلفت لها انى بقول الحق وانها اجمل واحده فى الدنيا وانى عينى مشافتش ولا حتشوف زيها فى حياتى وانى اكتر واحد فرحت انها حتتجوز عمى لانى حشوفها كل يوم معرفش ايه خلانى اقول كده ولا ايه اللى خلى عقدة لسانى اتفكت معرفش ده اللى حصل وقلت لها انى ملقتش واحده زيها عشان احبها عشان كده حفضل احبك لحد اما الاقي واحده زيك لانك اجمل امراه ف الكون وانى احبها من قبل ان تتزوج عمى وانى كنت دائما اراها فتاة احلامى او انها الصوره الواقعيه لفتاة احلامى وروحت باسيها من خدها وطالع جرى على شقتنا





الجزء الثانى

بعد ما بوست حنان من خدها وطلعت على شقتنا كنت مضطرب ومشوش الذهن ماذا سيحدث ؟ هل ستخبر عمى او ابى او جدتى او ربما امى ؟ ام ستصمت وتتجاوب معى ولو على سبيل التجربه هل تعتبرنى رجل مكتمل الرجوله ام شاب متهور ام *** هل ستصدنى وتبتعد عنى راسي مشتعل ويكاد يحترق من التفكير وفى بحر افكارى المتلاطمه نمت والغريب انه كان نوما عميقا ..لم استيقظ الا فى حدود العاشره صباحا بحثت عن امى التى ما ان راتنى حتى قامت بتجهيز افطارى الذى اكلته فى صمت تام على غير عادتى وقلت لها فى اقتضاب انا رايح لواحد صاحبى ويمكن اتاخر عنده لاخر النهار متقلقيش عليا ودون انتظار ردها خرجت لا ادرى الى اين وجهتى لم اكن انوى الذهاب لاى من اصدقائى لاننى غير مستعد لسيول الاسئله التى ستنهال عليا بمجرد رؤيتى لذلك ذهبت الى شط الترعه تحت شجرة توت وارفة الظلال وجلست . جلست افكر واحلم احلام اليقظه وكوابيس الخوف ماذا سيحدث وماذا ينتظرنى من حنان وما انا جاءت صورة حنان فى خيالى حتى سرحت معها وانا اتذكر ملمس خدها فى تلك القبله السريعه التى لم تتجاوز بضع اجزاء من الثانيه لكنها كانت كافيه لى حتى اشعر كاننى شربت كئوس من الخمر وسكرت من رائحه حنان وتخيلت ملمس صدرها ومذاق حلمة بزها ونعومه طيزها رغم ان حنان لم تكن ضخمة الجثه لكنها كانت فى نظرى مثال الانوثه بقامتها المتوسطه ولونها الخمرى الفاتح وخصرها النحيل وصدرها المتوسط وطيزها المرتفعه رغم ان هذه الطيز ليست ضخمه ايضا لكنها مغريه جدا على الاقل لى فى هذا السن المبكره وحتى الان ما زالت تغرينى وتثيرنى وتخيلت حنان فى حضنى وانا اقبلها واعتصر شفاهها وامتص لسانها ورحيق شفتيها وارضع بزها وادغدغ حلمات صدرها التى تخيلتها بنيه منتصبه وغرقت فى احلام اليقظه حتى غلبنى النعاس تحت شجرة التوت وحتى فى حلمى رايت حنان وكأن كل حياتى توقفت عن لحظة تقبيلى لخدها وهروبي من امامها وحلمت اننى نائم مع حنان وهى فى حضنى تقبلنى وتحتضنى وانا اركبها واتمتع بها وحنان تتحسس زوبرى وتعصره برفق وتسحبه لتضعه على باب كسها وزوبرى منتصب كعامود من الحديد الساخن واشعر بملمس كسها الناعم ودغدغه شعيرات كسها الصغيره ذات الملمس المخملى وترفع حنان وسطها وتدفعه لينزلق زوبرى فى كسها غارقا فى بحر من العسل المتدفق من هذا الكس الرائع وفى ثوان ينبض زوبرى بدفقات اللبن الساخن فى كس حنان التى تمتص شفاهى ولسانى وتعتصرنى وهى تتاوه بصوت منخفض وانين خفيف مثير وفى لحظه انتبهت من النوم وادركت انه كان حلما واننى احتلمت وان اتخيل اننى انيك حنان لكن ذلك الحلم ايقظ داخلى الاصرار ان انيك حنان وان اصل اليها حتى لو كانت متردده لابد ان ازيل هذا الخوف وهذا الحاجز فانا اعشقها واتمناها فى كل لحظه

قمت من مكانى وذهبت الى المنزل وبمجرد دخولى سالتنى امى لماذا عدت مبكرا ؟ الم تذهب لصديقك فقلت لها عرفت ان والده مريض ففضلت عدم الذهاب حتى لا ازعجه وتركتها ودخلت الحمام وبمجرد نزول الماء البارد على جسمى احسست اننى اعود الى النشاط مرة ثانيه وان ذهنى عاد للتفكير النظم مرة اخرى انتهيت من حمامى وابدلت ملابسي وذهبت الى حنان وما ان طرقت الباب حتى فتحت الباب سريعا فقد كانت تجلس على اقرب كرسي للباب

فقلت لها انتى مستنيه حد والا ايه

فقالت لى كنت مستنياك

فقلت لها باستغراب مستنيانى انا؟؟؟!!!!

فقالت ايوه انا سمعتك وانت طالع وملحقتش انادى عليك فقلت استناك احسن تهرب منى زى امبارح

فقلت لها طب مستنيانى ليه

فردت انت ايه اللى انت قلته وعملته امبارح ده

فى اثناء هذا الحوار الهادى الحذر احسست بالاطمئنان فهى لم تخبر ولن تخبر احدا هى فقط تريد التفاصيل وربما تريد المزيد

فاجبتها الاول جدتى فين

فقالت راحت تزور عمتك مفيش حد هنا وعمك لسه قدامه بدرى لحد اما يرجع وبعدين من امتى بتخاف او بتقلق واحنا قاعدين سوا والا عشان انت حاسس انك عملت حاجه غلط بقيت خايف والا عشان نظرتك ليا اتغيرت حاسس بالخوف والذنب

قلت لها اولا انا مش خايف انا لو خايف خايف عليكى انتى

ثانيا انا عمرى ما غيرت نظرتى ليكى انا طول عمرى شايفك بنفس الصوره اللى شايفك بيها دلوقتى

فنظرت باستغراب ولم ترد

قلت انا ثالثا اللى اتغير هو رد فعلك ومعرفتك الحقيقه عشان كده كلامنا دلوقتى وبعدين مش حيكون زى اللى فات

الاهم من ده كله مش يمكن اعمل زى امبارح

قالت لى تهرب يعنى

فقلت لها لا وروحت مقرب منها وبايسها من خدها بس بوسه طويله مش زى بتاعت امبارح

حنان فضلت واقفه ساكته وقالت لى انت كده ارتحت وكده انت راجل يعنى

انا اضايقت من بردوها ومن رد فعلها الغير متوقع كنت متوقع ترجع ورا تزقنى او حتى تضحك وتدلع وتتغنج مثلا

لكن سكوتها وثباتها الغريب ده حسسنى انها اصلا مش حاسه بيا ولا شايفنى من الاساس ولا حتى خايفه منى

فقلت اهاجمها واحاول استعادة زمام الامور فقلت لها انتى كنتى عاوزانى ليه فقالت لى تعالى نقعد

وهنا انتبهت لاول مره اننا واقفين خلف الباب مباشره من وقت ان دخلت

ذهبنا وجلسنا فى الصاله

قالت لى حنان خالد يا حبيبي انا بحبك زى مانت بتحبنى تمام بس بحبك كاخ وصديق انت اقرب واحد ليا فى البيت ده حتى اقرب من عمك صلاح وانا كنت حاسه بحبك ليا بس كنت فاكراه زى حبي ليك حب اخوى انا اتفاجئت امبارح من كلامك ومن تصرفك بس مزعلتش لانى عارفه سنك ده سن مشاعر ملتهبه ومضطربه وعارفه انك ممكن تتعلق بيا لان انا الست الوحيده قدامك وده طبيعى

وهنا قاطعتها وقلت لها انا بحبك من زمان من قبل ما تتجوزى عمى

قالت لى عارفه بس ده برضو حب اخوى

وانا اكبر منك بكتير انت بكره تتعرف على بنات كتير وتحب وتتحب وتيجى تحكى لى ونضحك سوا

قلت لها انا بحبك انتى ومش عاوز غيرك انتى ووجودى جنبك هو سعادتى الوحيده

قالت لى من غير ما تزعل ولا تفتكر انى شايفاك عيل انا عارفه انك راجل ومواقفك كلها اكبر من سنك وعقلك اكبر من سنك وكلامك بس عشان خاطرى لو بتحبنى صحيح طلع الافكار دى من دماغك لانه مش حينفع خالص مهما حصل

قلت لها مش حينفع تحبينى والا مش حينفع نقرب من بعض والا مش حينفع تحبى حد غير عنى

قالت لى عمك جوزى وله حقوق عليا وحتى لو مفيش حب لازم يكون فى ثقه ومينفعش اخونه معاك ولا انت تخون ثقته

قلت لها غصب عنى

صدقينى انا بحبك من قبله وانا لو كبير سنتين تلاته كنت عملت المستحيل واتجوزتك

ولاول مره تبتسم حنان وترد بدون تفكير ياريت حقيقي

الحب اللى جواك ده بيسعدنى يا خالد بس انا عارفه انه حب مراهقه انما لو كنت كبير شويه كنت انا كمان قدرت اخلى الحب ده يكبر ويكبر ولو حتى اتقدمت لى وانا اكبر منك وحسيت بحبك ده اكيد كنت حوافق عليك

لكن دلوقتى مينفعش اصلح الغلط بغلط وانى عشان جواز من غير حب ادور على حب من غير جواز معاك او مع غيرك

عشان متزعلش من كلامى مش معنى كلامى ده انى مش بحبك انا بحبك بس زى ما قلت لك مش بحبك عشان نقرب من بعض ومش خايفه من اللى بتقوله ده لانى مهما حصل مش حسمح بيه ولا حوافق عليه فعشان خاطرى خلينا نرجع زى ما كنا اخوات واصحاب

قلت لها ياريت ينفع خلاص اللى حصل حصل واللى اتقال اتقال

قالت لى عندك حق

وكأن هذا الحوار هو نهايه قصتى مع حنان التى لم اكن اعلم انها لم تبدا بعد

فقلت لها متقلقيش انا مش حضايقك ولا حزعجك تانى ومش حتشوفينى بعد كده الا صدفه او فى مناسبات العيله

قالت لى ليه بس حتعمل كده والعيله حتقول ايه قلت لها متقلقيش حقول لهم المذاكره وهم مع الوقت حينسوا

قالت لى عشان خاطرى لو بتحبنى بجد خلينا زى ما احنا مع بعض كده اصدقاء واصحاب واخوات

قلت لها مش حينفع ..انتى شايفانى بنظرتك وانا شايفك بنظرتى

عشان كده كل كلمه بينا حتكون بحساب وكل تصرف بحساب وكل حاجه حتحصل حيكون لها تفسيرين على الاقل تفسير من وجهة نظرك وتفكير من وجهة نظرى

مع انى ممكن افكر ان وجودى معاكى حيساعدنى انى ازن على دماغك وانى اكون قريب منك واستنى منك لحظة ضعف او استغل تعودك على وجودى بس انا مش عاوز كده انا كنت عاوز حبك ليا يقتحم قلبك زى ما حبي ليكى مالى كل تفكيرى وكل كيانى

قالت لى حبيبي انت لسه صغير على الكلام ده وحرام عليك تعيش فى الهم ده والحمل ده عيش سنك وحياتك انا مرات عمك واكبر منك بكتير

قلت لها متشغليش بالك يا مرات عمى ياللى اكبر منى بكتير ..

وقفت وقلت لها سلام وعدت الى منزلى وظلت القطيعة بيننا فترة طويلة نتعذب فى صمت حتى دعتنى حنان ذات يوم الى منزلها وحين فتحت لى قررت الاعتذار والهروب الى منزلى مرة اخرى واتجهت ناحية الباب وقبل ان اصل للباب نادتنى حنان ... خالد خالد استنى

وقفت واستدرت لها ..وبخطوات بطيئه متثاقله وعيون مليئه بالدموع تحركت حنان نحوى وان كنت اعتقد انها حتى لا ترانى وكانها شبه مخدره وعندما وصلت لى حنان وقفت قبالتى صامته لثوان تنظر لى بعينين مغرورقتان بالدموع وشفتاها ترتجفان وبصوت مبحوح اكاد اسمعه

قالت حنان .... خالد عشان خاطرى متبعدش عنى وارتمت فى احضانى ودخلت فى نوبة بكاء حااااااااار



................................... ............................الجزء الثالث....................

للعلم فى حاجات انا مغيرها لسببين للتشويق فى القصه وعشان فى بعض التفاصيل ممكن تخلى حد يعرف الاشخاص الحقيقيين او يخمنهم لاننا هنا فى المنتدى ملايين وممكن يكون اقرب الناس لينا متواجدين معانا باسماء مستعاره

..................

انتهى الجزء السابق لما حنان نادتنى ورجعت لها ونكمل بقي ............................





حضنت حنان وبدات اطبطب على ظهرها واقول لها هدى نفسك يا حنان اهدى بس عشان خاطرى وطى صوتك احسن حد يسمع والا امى تنزل من فوق اهدى يا حبيبتى اهدى خلاص مش حبعد عنك

بدات حنان تلتقط انفاسها ويهدئ نحيبها ورفعت راسها ومسحت دموعها ورمت راسها على كتفى قائلة انا اسفه حقك عليا سامحنى

فقلت لها اسفه على ايه وحقى عليكى فى ايه واسمحك على ايه

ردت حنان على الكلام اللى قلته ..انت متستاهلش منى كده انت طيب اوى وجدع وراجل وعمر السن ما كان مشكله بس انا كنت خايفه عليك وخايفه من نفسي انا كنت عاوزاك تحب وترتبط بواحده من سنك عشان انا بحبك زى ما بتحبنى وكنت بغالط فى نفسي وكنت بقول ده حب اخوى وانى متعلقه بيك عشان انت الوحيد اللى بقعد معاه واتكلم معاه خصوصا انت عارف علاقتى انا وعمك ازاى وححكى لك اللى متعرفوش بس مش وقته

خالد انا بحبك وامبارح لما قلت كلامك اللى قلته انك بتحبنى وبوستنى من خدى وجريت كنت فرحانه اوى وحسيت انى زميلتك فى المدرسه لسه وتخيلت نفسي بضفيرتين وانى فى الاعداديه وانك زميلى اللى بيبعت لى جوابات فى كشكول المدرسه وكنت حاسه انى اسعد واحده فى الدنيا وان دى اسعد ليله فى عمرى لكن الصبح بعد ما صحيت قعدت احاسب نفسي واقول لنفسي حرام عليكى ده لسه فى اول شبابه وانتى متجوزه وكنتى حامل بس الحمل اجهض لكن حتحبلى تانى وعشتى حياتك هو ذنبه ايه تظلميه معاكى وتضيعى زهرة شبابه معاكى وحسيت انى انانيه وانى طماعه وافتكرت لما كنت بتيجى تقعد معايا عشان نتكلم ولما كنت بقولك على لبس انه حلو عليك بتلبس اكتر من غير افتكرت انك ابن اخو جوزى اللى بعتبره زى اخويا الصغير اللى كنت بقعد معاه براحتى من غير اى تحفظ ازاى تطلع بتحبنى وازاى انت كنت حتى من جوايا وانا مش حاسه وافتكرت كلامك امبارح وسرحت فيه وحسيت انى لسه حتعلم الحب اللى انا عمرى ما عشته قبل كده بس انت ذنبك ايه انا خلاص خدت حظى ونصيبى انما انت لسه فى اول حياتك ومن حبى ليك مكنتش عاوزه اربطك بيا وقررت انى ابعدك عنى عشان مصلحتك وعشان بحبك لكن النهارده وانت بتتكلم لما شفت عينيك اتمنيت انى اموت ولا اشوفك كده بس حاولت اتماسك وقلت انها فتره وحتعدى لكن وانت ماشي ناحية الباب حسيت روحى بتتسحب منى وحسيت ان رجلك مش شايلاك وحسيت انى حكون قاتله لو كنت سبب فى موت الحب ده لانه حب كبير .. الحب بتكون عظمته فى صعوبته وفى الظروف اللى بيتولد فيها خالد انا بحبك وبعشقك

انا بصيت فى عينيها وفكرت وكلمت نفسي يمكن يكون ده كمان حلم زى الحلم اللى حلمته تحت الشجره بس ده حقيقي وحنان معايا اهيه وعشان اتاكد انا صاحى والا نايم روحت بايسها من خدها وبوستها تانى وتالت وهى مغمضه عيونها وسايحه بين ايديا وروحت واخد شفايفها فى شفايفى فى بوسه طوييييييله اوى بوسه كنت عاوز اعوض بيها حرمان السنين مكنتش عارف انها حتشعل فيا نيران الهوى والحب والجنس

الجنس اللى مع الوقت عرفت انه اعلى درجات التعبير عن الحب

خلصنا البوسه وحنان فتحت عينيها وبصت لى وقالت

انت بتحبنى صحيح يا خالد

رديت عليها وقلت لها ده سؤال

قالت لى لو بتحبنى صحيح اوعدنى باللى حطلبه منك

قلت لها لو حقدر عليه حوعدك مش حقدر حقولك مش يمكن تقولى انت كده عرفت انى بحبك زى ما بتحبنى وخلاص نرجع اصحاب

فضحكت وقالت لى متخافش حتى لو انت قلت كده انا خلاص مقدرش اطلب كده بس انا عاوزاك توعدنى انك تعيش حياتك زى مانت عاوز انت شاب وليك نزوات وبنات من سنك وانا مش عاوزه اظلمك معايا كفايه انك حتخلينى احب العيشه تانى بعد ما كنت كرهت حياتى وكنت بفكر فى حاجات كتيره ححكى لك عليها برضو

فقاطعتها وقلت لها هو فى حاجات مكنتيش بتحكيها لى

فرد باقتضاب ايوه بس سيبنى اكمل كلامى الاول

فقلت لها كملى ...قالت لى دى اول حاجه فقلت لها وهو فى حاجات تانى قالت لى ايوه بس المره دى بزهق

قالت لى اوعدنى انك متحاولش تنام معايا ولا تستغل حبى واحتياجى ليك

وانا معنديش مشكله لو مارست الجنس مع اى واحده من صحباتك بس من غير ما تدخل نفسك فى مشاكل وبشرط انك تحكى لى

قلت لها موافق موافق لانك كده حتسخنى وحجرجر رجلك

فضحكت بجد المره دى ضحكه من قلبها وقالت لى بعينك يا ملعون

بس اسمع اخر طلب

اوعدنى انك لما تحس انى بقيت عبء عليك انك تعرفنى وانا مش حفرض نفسي عليك

اهم حاجه متكونش معايا غصب عنك ولا عشان مزعلش انا كفايه عليا ان رغم سنك ده رديت فيا الروح

روحت واخدها فى حضنى وطبطبت على ضهرها وقلت لها اوعدك بس ليا شرط

قالت لى قول ..قلت لها لو حسيت انك محتاجانى انام معاكى انيكك يعنى حنيكك لانك عمرك ما حتطلبي راحت ضربانى ضربه خفيفه على ايدى وقالت لى بطل قلة ادب مش حيحصل

قلت لها اتفقنا قالت ماشي اتفقنا

قلت لها يلا نمضى العقود زى عبد الحليم وصباح فى فيلم شارع الحب راحت ضاحكه وروحت بايسها من شفايفها بوسه جميله بوسه لسه فاكرها لحد النهارده وانا واخد شفتها اللى تحت بين شفايفى وارضع فيها ولسانها اللى برضعه واشفطه جوه بقي وهى بتزق بقها جوه بقي زى ما يكون بتاخد اخر نفس ليها فى الحياه وفى نفس الوقت ايدى على ضهرها بحسس عليه واحنا فى عالم تانى من الحب والرومانسيه

وانتبهنا على صوت جرس الباب فى ثوانى كانت هى داخله ناحية الحمام وشاورت لى انى اقوم افتح عشان مش عارفين مين اللى بيخبط ولا جاى ليه ولا حيقول ايه وخصوصا ان حنان كان وشها احمر وشعرها مش مظبوط اوى وكانت مش على بعضها عشان كده هربت للحمام

طبعا عادى انى اكون موجود عند حنان فى اى وقت مهما كان مين اللى بيخبط وفى لحظه فتحت التليفزيون ووطيت صوته على قناه اغانى اللى كانت بدات تنتشر فى الوقت ده فى بداية الالفينات وروحت فتحت الباب لقيتها جدتى اللى اول ما شفتها روحت **** عليها وبايسها وقلت لها اهلا تيتا عامله ايه يا عسل وقعدت اهزر معاها عادى وهى تضحك معايا لان طبعا محدش يتوقع اللى بينى وبين حنان اللى بعد شويه جدتى سالتنى عنها فقلت لها مش عارف ف المطبخ والا الحمام هى قالت لى عشر دقايق وراجعه لك وانا مسالتش ومرضتش امشى احسن تفتكر انى زعلت فقالت لى جدتى احسن انك قعدت عشان نتغدى سوا اصل انا مبقتش احس بطعم الاكل انا وحنان واحنا بناكل لوحدنا عمك بيفطر بدرى ويروح شغله ونفطر انا وهى ونتغدى انا وهى ونتعشي وانام وهو ييجى وانا نايمه ومبقتش اشوفه غير يوم الجمعه وكل اما اكلمه واقوله كده مينفعش يزعل منى ويقول لى عاوز اامن مستقبلى وكل يووم حنان بتدبل من الوحده ومن اهماله ليها فقلت لها ها وبعدين يا تيتا قالت لى اسكت يا واد انا بكلم نفسي وبفضفض انت مالك ومال الكلام ده خليك فى حالك وفى حياتك وصحابك العيال قلت لها لو سمحتى يا تيتا انا مش عيل ومتقوليش كده قالت لى انت سيد الرجاله يا حبيبي انت اول فرحتى من خلفة عيالى بس انا اقصد الحاجات دى متهمكش وكبيره عليك فقلت لها تهمنى طبعا مش عمى ومرات عمى ومش كبيره عليا ولا حاجه مانا لازم افهم واتعلم قالت لى طيب اسكت بعدين حنان شكلها جايه اهيه

جت حنان وسلمت عليها وقعدت جنبي وقالت لها انا بجهز فى الغدا يا ماما قالت لها جدتى تسلم ايدك يا بنتى ولو انك صعبانه عليا من حبستك دى وحياتك كلها شغل البيت وبس وجوزك بييجى البيت زى اللوكانده ولا كأنه متجوز بنوته زى القمر زيك طيبه وحلوه وكفايه معاملتك ليا زى ما تكونى بنتى بجد

ردت حنان وقالت لها تسلمى لى يا ماما مانتى معايا مونسانى اهوه وخلوده حبيبي معانا علطول وحسيت انها داست على كلمة حبيبي

ردت جدتى وقالت انا مش عارفه من غير خالد كنتى عملتى ايه

قلت لها خلاص يا تيتا بقي انا مكان عمو صلاح فى كل حاجه واى حاجه تؤمر بيها البرنسيسه حنان لازم يتنفذ

جدتى ضحكت ومختش بالها من كلامى اللى انا كنت قاصده لحنان اصلا

وقالت انت راجل البيت بعد ابوك وعمك ومن دلوقتى انت بتخلص نص طلباتنا كلنا يا حبيبي لوحدك

حنان قالت حقوم اجيب الاكل عشان انا جعانه اوى ونفسي مفتوحه للاكل اوى وبصت لى بطرف عينها وعلى شفتها ابتسامه خفيفه

اول ما حنان خرجت روحت مدور وشي لجدتى وقلت لها احكى بقي يا تيتا وكملى كلامى

قالت لى اسكت يا واد مش وقته بعدين

اقولك بالليل تعالى بات معايا واحكى لك وافهمك بدل ما تطلع خيبان زى عمك

قلت لها ماشي يا احلى تيتا فى الدنيا

حنان جابت الاكل واتغدينا وانا قلت لهم حطلع فوق شويه وقلت انام عشان اسهر بالليل عشان جدتى تحكى لى ايه اللى بين عمى وحنان واهى الفرصه جت لحد عندى عشان افهم واعرف اتعامل مع حنان ازاى

وعملت حسابي طبعا انزل بدرى قبل ما ستى تنام لانها بتنام بدرى ولو نامت مش حعرف اصحيها

وفى حدود الساعه 8 بالليل قلت لامى انا نازل لجدتى عشان انا متفق معاها تحكى لى حدوته من حواديت زمان

ضحكت امى وقالت لى هو انت حترجع عيل تانى

قلت لها عيل ايه يا ماما ..انا طول عمرى راجل بس انا عاوز اونس جدتى شويه هى ليها حد غيرنا

قالت لا يا حبيبي انزل لجدتك وخليها تحكى لك اللى انت عاوزه

نزلت بيت عمى خبطت على الباب فتحت لى حنان بس حنان دلوقتى غير حنان الضهر وشها منور وعينيها بتضحك ولابسه عبايه بيتى مفصله جسمها زى ما تكون مانيكان اول ما شفتها روحت مصفر وقايل لها ايه الحلاوه دى ده كله عشان ابو صلاح قالت لى يا واد ابو صلاح برضو قلت لها انتى بتتكلمى وانتى مطمنه جدتى فين قالت لى جدتك نايمه فى اوضتها من بعد ما طلعت وقالت لى اول ما خالد ييجى صحينى قلت لها يعنى عارفه انا جاى من جدتى قالت لى وحتى لو جدتك مقالتش انك جاى انا عارفه انك حتنزل قلت يا سلام ايه الثقه دى يا جامد قالت لى انا واثقه فيك وفى حبك مش واثقه فيا دا انت حتعملنى الحب على ايدك وراحت شادانى من ايدى على المطبخ وقالت لى تعالى انقل معايا الغساله دخلت معاها المطبخ وقلت لها حتنقليها فين قالت لى ايه هى قلت لها الغساله قالت لى غساله ايه انا قلت كده وانا معدية قدام اوضة جدتك احسن تكون صاحيه عشان متشكش فى حاجه وقلت ندخل المطبخ احسن تصحى فجاه واحنا فى الصاله والا مش وحشتك من الضهر

قلت لها انتى بتوحشينى وانتى معايا

ودخلنا فى بوسه كلها حب وعشق وحرمان سنين



...............................الجز ء الرابع..................



قعدنا ف المطبخ انا وحنان شويه ابوسها واحضنها واحسس على ضهرها بس لما جيت احط ايدى على كسها شالتها بهدوء وقالت لى عشان خاطرى بلاش خلى حبنا نضيف قلت لها انا نفسي انام معاكى قالت لى وانا كمان اكتر منك بس عشان خاطرى بلاش احنا مش اتفقنا الضهر بلاش كل مره تحاول فى الموضوع ده انا حاسه بيك ومقدره سنك والوضع اللى احنا فيه

مش عاوزاك تكهرنى ولا تحس بذنب تجاه عمك اكتر من كده ولا انا كمان وانا مش ست خاينه انا كنت صابره وراضيه بنصيبي لحد اما انت حركت النار اللى فى قلبي بلاش تتعبنى اكتر من كده عشان متجيش لحظه نكره فيها بعض ومحدش عارف يمكن ييجى وقت يحصل كده غصب عننا نلاقي نفسنا فجاة فى حضن بعض وعشان لو جيت فى يوم وبعدت عنى متكرهنيش وانا مباخدش وسيلة منع حمل وممكن احبل منك مش من عمك حاجات كتير يا خالد قلت لها انا بحب وحفضل طول عمرى احبك وعمرى ما حبعد عنك ولو نمنا مع بعض حنزل بره قالت لى عشان خاطرى كمان مره بلاش الموضوع ده وانا حريحك يا سيدى قلت لها وانتى ردت وقالت ملكش دعوه بيا انا راحتى هى راحتك وراحتى فى قربك وحبك وراحت ماسكه زوبرى وقعدت تلعب لى فيه من تحت الهدوم وانا فى دنيا تانيه اول مره بنت تلعب لى فى زوبرى ومين دى حنان معشوقتى وانا عمال ابوس فيها وافعص فى بزازها وهى تحسس على زوبرى وبيضانى وهى ست وفاهمه اكتر منى لحد اما نزلت لبنى فى الشورت اللى لابسه هى فضلت تلعب فى زوبرى زى ما تكون بتضرب لى عشره لحد اما خلصت قذف راحت بايسانى بوسه طويله من شفايفي وراحت غسلت ايدها وقالت لى خش الحمام خد دش بسرعه قبل اما اصحى جدتك

طلعت من الحمام روحت اوضة جدتى لقيتها صاحيه وقاعده مستنيانى دخلت سلمت عليها وبوست على ايدها وقعدت جنبها ومعانا حنان وصعدنا نتكلم فى حاجات من هنا وهناك لحد اما قامت حنان وقالت انا حقوم اجهز العشا لصلاح زمانه جاى

بعد ما قامت حنان بصيت لجدتى فضحكت وقالت انت على نار عاوز تعرف قلت لها ايوه يا ستو مش عمى ومرات عمى قالت يا حبيبي عمك مشكلته انه عملى اكتر من اللازم والمشاعر والكلام الحلو ده ملوش وجود عنده وانا كلمته اكتر من مره انه يعامل حنان بحنيه اكتر وهو دايما يقول لى هى ناقصها ايه ودى بنت صغيره ولو ملقتش الراحه والحنان مع جوزها حتدور عليه بره وانا ما صدقت انكم اصحاب لانك زى اخوها وبتملا الفراغ اللى عندها واكيد بتحكى لها على البنات صحباتك والست بتحب الكلام الحلو والقصص العاطفيه حتى لو تسمعها بس انما عمك من الشغل للارض للبيع والشراء الفلوس لحست دماغه مع انه مستور وعنده اللى يكفيه وزياده حتى لو خلف بس هو غير ابوك خالص ابوك حنين وطيب وبيلمكم حواليه انما عمك انانى ومبيفكرش غير فى نفسه حتى حقوق مراته مش فى دماغه انا عاوزاك يا خالد تبقي زى ابوك تلم الكل حواليك وتبقي انت بعده مكان عمك اللى الدنيا واخداه ده

قلت لها متخافيش يا جدتى انا برضو باخد بالى من حنان وامى واخواتى وحتى بعد ما عمى يخلف عياله حيبقوا اخواتى برضو

جدتى انبسطت منى وادتنى فلوس زى ما بتدينى دايما لانها ليهخا ارض بتاعتها ودخل من ايجار محلات يعنى معاها فلوس وبتصرفها علينا كلنا بصراحه

انا فهمت من كلام جدتى ان حنان فعلا محتاجانى وان سكتى معاها انى لازم اسمع كلامها وابعد خالص مؤقتا عن اى افكار جنسيه واخلينى فى الرومانسيه والعاطفيه لان طبعا هى محرومه منها ولما تشبع رومانسيه مش حيكفيها غير النيك وبس



استمرت علاقتى بحنان 4 سنين ما بين هزار وخصام وقرب وبعد بس عمرى ما حاولت انيكها ولا هى ادتنى الفرصه اصلا لحد اما دخلت الجامعه وفضلت بتول وماحاولتش امارس الجنس او الحب او احب اى بنت او ست غير حنان واللى فهمته بعد كده انها مكانتش عاوزه تحبسنى معاها ولا تظلمنى عشان مكرهاش من ناحيه وعشان لهفتى عليها ما تفضحناش ده اللى قالتولى بعدين وقالت لى انها كانت بتعيش كل السعاده وهى شايفانى قدامها بنجح واكبر واكتسب خبرات وقالت لى انها كانت بتقول لنفسها انتى يا بت متجوزه وجوزك بينيكك ليه تظلميه معاكى يا تخليه ينيك وتقولى له ميبصش بره يا تسيبيه يعيش حياته واعتبرى نفسك مراته التانيه وحبيبته زى ما هو جوزك التانى وحبيبك وكنت كل فتره بشتاق لحنان واروح اقعد معاها زى زمان وابوسها ساعات واحضنها ساعات وساعات نتكلم عادى كانت علاقه غريبه نحب على سطر ونسيب سطر وفى الوقت ده عمرى ما خليت مناسبه او عيد ام يعدى من غير ما اجيب لها هديه قدام الكل وكانت هى بتقول عليا قدامهم ابنى البكرى اللى مخلفتوش وساعات كانت بتبوسنى على خدى قدامهم او تحضنى حضن خفيف طبعا عشان محدش يشك ابدا ان بينا حاجه بس انا كنت بجيب لها هدايا خاصه بينى وبينها وكنت فعلا متعلق بيها اوى ومش متخيل انها متكونش فى حياتى لحد اما جه يوم غير كل حاجه وخلانى زعلت من نفسي على العشر سنين اللى ضيعتهم وانا علاقتى بحنان علاقة حب عذرى وحب طلبه من غير نيك

اه حب عذرى لما تكون مع واحده فى نفس البيت وكل الظروف متاحه وانت كنت فى يوم حتنهبل عليها وتخلى علاقتك بيها محصوره فى بوسه وحضن ومسكة طيز او بز وتلعب لك فى زوبرك شويه او ترضع بزازها ساعات يبقى حب عبيط مش عذرى وبس ..

بعد ما خلصت الجامعه وخلصت الجيش واشتغلت فى شركة فى القاهره وكنت بنزل اجازه كل اسبوع او اتنين حصلت اكبر صدمه فى حياتى وقتها توفى والدى طبعا جدتى اتوفت قبله بكام سنه والدنيا موقفتش لكن موت والدى غير كل حاجه فى حياتى لان عمى كان شغله اتنقل لمكان ابعد شويتين بس فيه فلوس اكتر بكتير وكان سايب كل حاجه على والدى ارضه ورعايه حنان وبنتها مريم اللى كان عندها تقريبا سنتين لان حنان تعبت كتير لحد اما حملت المهم عمى مكانش ينفع ينقل شغله البلد تانى ومكانش عاوز اصلا كان مرتاح فى بعده عن البيت والعيله خصوصا انه مش عاطفى والنسوان مش فى دماغه اوى ..وكان لازم يبقي في راجل فى البيت امى وحنان واخواتى وبنت عمى الصغيره مريم

الحمل بقي كله على كتافى وكان لازم ارجع اعيش فى بلدنا واتابع تجارة والدى والارض بتاعتنا

وده اللى خلانى بعد فترة الحزن والحداد ما عدت وبدات اتاقلم على وضعى الجديد ارجع افكر فى حنان تانى

مفيش بنات ولا نسوان ولو فى مش عارف اخد راحتى زى القاهره

وفى نفس الوقت لما رجعت جنبها تانى الحب القديم رجع يشتعل من تانى

وحسيت انى لازم ارجع تانى للبدايه عشان استرجع حنان خصوصا ان الظروف دلوقتى اتغيرت كمان انا بقيت راجل مكتمل الرجوله وهى كمان دخلت فى التلاتينات وده سن فوران الست ووالدى اتوفى وجدتى وعمى مسافر دايما يعنى مفيش غير امى واخواتى ودول بيقفلوا الباب فى شقتنا اللى فى الدور التانى من بعد المغرب علطول وانا برجع فى اى وقت براحتى وساعات بطلع الشقه بتاعتى اللى فى الدور التالت اللى كان والدى مجهزها لى قبل ما يتوفى عشان اتجوز فيها ..كان طبيعى انى اعدى على حنان مرات عمى وانا طالع او وانا نازل سواء كان حد من اخواتى او امى عندها او لوحدها وكنت حريص جدا على ان مرورى عليها يكون شبه يومى عشان امى متلاحظش حاجه لانها ست وفاهمه

طبعا التليفون والنت كانوا بيساعدوا كتير عن اول ما بدات علاقتنا كنا بتكلم طول النهار وطول الليل وتقولى حعمل لك اكل كذا وكذا واقولها البسي اللبس الفلانى كنا زى المتجوزين بس من غير جنس زى ما يكون فى حاجز بينا او زى ما نكون بنعرف بعض من جديد بس حقيقي حياتى اتغيرت وحبى لحنان اتغير مبقتش الطفل او العيل المراهق او الشاب المستهتر بقيت راجل العيله خصوصا ان عمى صلاح جوزها مش هنا حتى وهو معانا برضو مش هنا بييجى كل شهر 4 او 5 ايام يدوب يراجع فيهم شغله اللى هنا ومصالحه اللى هنا ويراجع معايا الحسابات بتاعت شغل الحبوب والاعلاف بتاعه هو والمرحوم والدى وياخد الفلوس اللى تفضل بعد ما يسيب معايا مصروف حنان ومريم وعلطول ع البنك لحد اما تظهر حتة ارض هنا او هنا يشتريها الغريب انه كان بيقول لى انت اكتر واحد المفروض تفرح بفلوسى دى لانك انت اللى حتورثنى لانى معنديش غير مريم وياريتها كبيره شويه كنت خليتك تتجوزها عشان ارضنا متطلعش بره كنت بقول يا عمى ... يطول فى عمرك انت ابو الكل كان بيقول لى لا انا معرفتش اكون زى ابوك انت خدت منه لمة العيله وبعدين انت ممكن تجوز مريم لحمدى اخوك اهو الفرق بينهم مش كتير كنت بقوله يا عمى انت بتتكلم ازاى انت اللى حتجوزنا كلنا كان بيقول لى انا عارف ان الموت بييجى فى اى وقت بوصيك بس تاخد بالك من مريم وحنان ولو اقدر اطلب منك تتجوز حنان بعد ما اموت كنت طلبت منك قلت له ازاى يا عمى بتقول كده دى زى اختى او امى قالى مانا عارف عشان كده مش عاوز اظلمك ولا اوصيك وصيه تتعبك بقية عمرك حنان طيبه بس انا اللى مقدرتش اسعدها قلت لك طب ما ترجع هنا تانى وانت عندك كتير من غير حسد قالى معرفش ومقدرش اتعودت يابن اخويا على كده واخلاص ابوك وامانته فى مالى وانت بعده مخلينى مطمن واهو كله ليكو قلت بس متقولش كده ......**** يطول عمرك قالى بس بجد مش هزار لو اتجوزت البنت اللى حتختارها وخلفت وبعدين انا اتوفيت ابقي فكر تتجوز حنان عشان تفتح البيت وعشان متسيبش مريم وتمشي او تاخدها من بيت ابوها واهلها قلت له انت بتقول ايه بس يا عم مش يمكن انا اللى اموت قالى بعد الشر ومين يلم العيله دى انا عارفك شاب وليك حياتك بس برضو انت اجتماعى وبتحب لمة العيله عنى وانت اخويا الصغير وابن اخويا وصاحبي ابقي فكر فى كلامى محدش ضامن عمره ..ولو لقيت فرصه حد من اخواتك يتجوز مريم يبقي احسن من حد غريب واحسن من عيال عمتك مهما كان ابن العم غير ابن العمه او ابن الخال وانت حاول تظبط لكده من دلوقتى قلت له يا عمى انت مالك قالى مليش وعشان تبقي عارف الكلام ده انا قلته لامك وكاتبه فى وصيه عشان متتفاجئش

مش كلام كلام عمى ده طمنى والا قلقنى والا خلانى احس بتانيب ضمير والا حسسنى ان لو مش انا كان ممكن حنان تتعرف على حد من بره وتبقي شرموطه وان وجودى هو اللى خلى الامور فى اقل حالات الغلط من حيرتى وحبى لحنان بدات اطمن نفسي واخد من كلام عمى صلاح اللى يعجبنى ويتماشي مع هوايا وحبي لحنان بس مجبتش لها سيرة انه قالى على موضوع انى اتجوزها لو مات مع انى حكيت لها الباقي كله وقلت لها على موضوع الوصيه ومريم وحمدى اخويا والكلام ده مش عارف ليه مش قلت لها فى وقتها وانه كان صح والا غلط لكن انا برضو قلت لها بعدين فى لحظة معينه حكيت لها كل حاجه بالتفصيل الممل

بدات بعد فتره اطول فى القعده معاها خصوصا لما كنت برجع متاخر شويه واكون عامل حسابي ان محدش من بيتنا يشوفنى من البلكونه او من ع السلم وكنت ساعات اعمل دوشه وانا طالع واطلع على الشقه اللى فى الدور التالت اغير وانزل تانى كانى حسهر بره وانزل اقعد مع حنان واحكى لها وانام على رجلها وهى كمان تحسس على شعرى وتطبطب على خدى لكن الغريب انى بعد 10 سنين حب بينى وبينها حب متقطع كنت خايف ابوسها زى زمان وتقريبا هى كمان زى ما نكون عارفين ان البوسه دى هى اللى حتسقط اخر ورقة توت او حتقطع الشعره اللى عامله حاجز بيننا

بدات ازود فى احضانى وبوسي لحنان ومره ادخل ايدى فى صدرها ومره امسكها زبى وفى مره كنا قاعدين بنتفرج على مسلسل تركى فيه قصه شبه قصتنا حكيت لها كلام عمى ليا عنها راحت قايمه مفزوعه وقالت لى مصيبه ليكون حس بحاجه او حد قاله حاجه قلت لها طبعا كان كان شكله بيتحايل عليا ومكسوف وهو بيقول لى كده زى ما يكون بيطلب منى حاجه مستحيل وهديتها وطبطبت عليها وقلت لها انا كده اطمنت طول مانا عايش حييجى يوم وانيكك جوزك اللى عاوز كده فضحكت وضربتنى على صدرى وقالت لك اسكت يا خول انت ما صدقت قلت لها بصراحه اه انتى عارفه انى حتجنن عليك من اول ما حبيتك قالت لى كداب انت كنت مقضيها نيك ايام الكليه قلت لها مش انتى اللى قلتى كده قالت لى طبعا يا حبيبي انا كنت بلاقى راحتى حتى لو قليله مع عمك صلاح انت ذنبك ايه احرمك من جسمى ومن غيرى قلت لها طب انا دلوقتى محروم من كل حاجه بصت لى بصه كلها اغراء وقالت لى وانت فى حضنى ونايم على رجلى ومحروم قلت لها يعنى مش اوى وروحت واخدها فى حضنى جامد وقعدت ابوس فيها بس جيت احط ايدى على كسها قالت لى مينفعش عرفت انها مش جاهزه بس اتاكدت ان خلاص اليوم الموعود قرب









.............الجزء الخامس...............

نواصل الجزء الخامس بعد ما خلاص قربنا انا وحنان ندوب جبال الجليد اللى بينا

وخلاص كانت اخر ورقة توت على وشك السقوط

. .. بعدها بكام يوم كده وفى نفس الوقت والظروف تقريبا...

كنت انا وحنان قاعدين بنتفرج على فيلم فيه مشاهد رومانسيه وعاطفيه

وكنت نايم على رجلها على كنبة الانتريه وده كان شئ عادى

وانا كنت بتعمد كل شوية ازود فى جرعة التحرش والتحسيس

لانى كنت خلاص مش قادر ابطل تفكير فى انى انيك حنان

وده كان الامر الطبيعى والمتوقع بعد السنين دى كلها

وخصوصا انها كمان كانت منتظره منى البدايه

وبالذات بعد ما حكيت لها على كلام عمى بس مكانش ينفع انها تبتدى بالطلب

خصوصا انها اكتر من مره تقول لى لا مينفعش تنيكنى

واحنا بنتفرج على الفيلم كنت انا حاطط ايدى على ضهر حنان وراسي على صدرها

وكل شويه احسس على شعرها واحسس على كسها من فوق الهدوم

لحد اما دخلت ايدى من تحت هدومها ولمست زنبورها اللى كان واقف

وواضح انها هاجت وسخنت ع الاخر

انتفضت حنان زى ما تكون الكهرباء مسكتها وقعدت امسك في زنبورها وادعكه بين صوابعي

وادخل صباعى فى كسها واتعدلت وروحت رافع هدومها وماسك بزازها ارضع فيهم

وايدى بتلعب فى كسها وهى ولا هى هنا وابوس فى كسها واعضه من فوق الاندر

اللى هى لابساه هو كان بيتى بس كان نضيف

وحلو برضو قعدت ادخل ايدى من جنب الكيلوت واشده على جنب

وابوس شفايف كسها وانيكه بلسانى

وهى اه اه اوف اح وتزق راسي على كسها جامد

وروحت عادلها ومقعدها فى حجرى واحنا بهدومنا بس متبهدله القميص بتاعى مفتوح

وعبايتها مرفوعه حاجه كده جت بدون ترتيب وانا قلت مش حسيب الفرصه دى تضيع

عشان بعد كده نبقي خلاص مفيش رفض تانى قعدت احسس على جسمها وازنق زبى فى طيزها

وهى على حجرى وابوس رقبتها وصدرها لحد اما هى راحت فى غيبوبه وانهارت مقاومتها تماما

فنزلت الى الارض جالسة على ركبتيها قدامى وبصت فى عيونى

بصه كلها اغراء وسكس وحسيت انها خلاص بتقول لى انا ليك اعمل فيا اللى عايزه

ومدت يدها فامسكت بزبى وقربته من بقها وهو واقف زى الحديد ومنفوخ

وكنت قد تعلمت من علاقاتى السابقه ومن كلامى مع حنان نفسها

انى اسيب الست تتمتع مع نفسها لفترة دون ان اتدخل عشان اعرف ايه اللى بيسعدها اكتر

واعمله ليها من غير ما تطلب او تقول عشان يكون احلى

وفعلا تركتها تفعل ما تريد وهى لم تكن تحتاج لتوصيه او توجيه منى

فقد كانت محرومه ومشتاقه ليا جدا بعد الحب اللى بينا العمر ده

كله بدات بفتح سوسته البنطلون وهى بتبص لى نفس نظرة الهيجان اللى وصلت له

روحت رافع نفسي ومنزل بنطلونى لحد الارض

وهى راحت مطلعه زوبرى اللى كان مخنوق وما صدق اتنطر فى وشها

وهى بتبص له بصه كلها حرمان واشتياق

وبدات حنان بلمس رأس زبى بلسانها فى حركة دائرية ولسانها بيلحس فى خرم زبي

وتلف لسانها على الراس من فوق

وكررتها عدة مرات ثم بدات تدخله فى فمها وهى تطبق علي شفايفها

احسست بانى هايج جدا من الحركة دى لحد اما حسيت انى ممكن انزل لبنى فى بقها

وهنا اخرجته من بقها وقعدت احطه على شفايفها

هى طبعا حست وفهمت فسابت زبى وحطت ايدها على صدرى

اللى كان ظاهر من بين ازار القميص اللى فتحته واحنا فى احضان بعض

وتنهدت وقالت انت واحشنى اوى يا حبيبي

وكان نفسي فى حضنك كده من زمان بس كنت بقاوم لكن مقدرتش بحبك اوى اوى

وراحت بايسانى ومدخله لسانها فى بقي اللى قعدت ارضع فيه واكل فى شفايفها

وبهدوء سابت شفايفى ونزلت على صدرى تانى تبوس فيه وفى رقبتى

وفى كتافى بطريقه تدوب الحجر

تحسس على صدرى وتلمس حلماته وتمسك فيها وتشدها

وبعدين قامت ومصت صدرى وحلمات صدرى وتدغدغ فيها بسنانها وتلحسهم بلسانها

وانا احس بمتعة لا توصف اخيرا بنيك فى حنان حبى وعشقى الاول

نزلت مرة اخرى الى زبى وفتحت فمها على اخره وادخلت زبى كله داخله

حتى احسست انى ادخلته فى حلقها . وبدات تدخله وتخرجه بعنف

حتى خفت ان تختنق. لكنها كانت مستمتعة جدا

وكانت تتمتم ااااااااااااااااااه حلو اوى جميل .....نفسي افضل كده علطول

من زمان نفسي فى كده ومش قادره اطلبها منك كنت خايفه--

دخله كمان حلو وجميل وطعمه جنان وريحته وملمسه زى القطيفه وناعم زى الحرير

دخله ياحبيبى فى بقي اكتر عمك عمره ما حسسنى الاحساس ده ابدا ....

استمرت لاكثر من عشر دقايق ترضع وتلحس وتبلع زبى وكانت اول مرة انيك فيها الفم الوقت ده كله

وبالطريقه المحرومه دى كانت فى حالة شبق غريبه

او زى ما تكون بتعوض كل اللى فات وبتندم على انها ضيعت الوقت ده كله وهى رافضه انى انيكها

رغم انها كانت ملهوفه على نيكى ليها

وقفتها وبدلنا الاماكن وتبادلنا الادوار قلعتها عبايتها بالراحه

وقعدت احسس على جسمها وابوس في اى حته شفايفي توصلها رجلها ووراكها وبطنها

وقلعتها القميص البيتى اللى كانت لابسه والاندر والبرا

وكنت انا كمان فى ثوانى رميت هدومى كلها على الارض

قالت لى ثوانى اقفل الباب على مريم عشان لو صحيت متشوفناش كده

قلت لها خليكى انتى وقمت قفلت الباب بتاع اوضه النوم اللى فيه بنتها الصغيره

هى لسه سنتين وشويه بس الامر ميسلمش واتاكدت من قفل باب الصاله كويس

ورجعت لها لقتها نايمه على الكنبه وسرحانه ومغمضه عينيها وفى حاله هياج جنسي رهيب

اول ما وصلت لها روحت هاجم على بزازها

واحد فى بقي والتانى بعصره بايدى وهى اح اوف كمان بالراحه اى اى بالراااااااااااحه جميييييييييل

اشتعلت فى جسمى النار من تأوهاتها وزودت من عضى ورضاعتى لبزازها

كنت حقطعهم واكلهم من اشتياقي ليها وهى تصرخ وتتلوى

بالراحه لا جامد اى اوووووف ااااااااااااه اوف وبعد فتره

هدات قليلا وانخفض صوتها وهدات حركتها كثيرا فبطلت وقلت لها يلا ندخل اوضة جدتى

احسن حد يسمعنا وهو طالع على السلم قالت ماشي وهنا حضنتها من ورا

وهى قدامى وزبى راشق فى طيزها وايديا على بزازها وهى قدامى ببوس فى رقبتها ودخلنا الاوضه

وروحت منيمها على السريروبدات ابوس فيها من شفايفها ومن بزازها

وهى عماله تتلوى وانا لسه مجتش جنب كسها وروحت نازل على سوتها

لحس وادخل لسانى فى خرم سوتها وهى ترفع نفسها اوى

عشان لسانى يدخل جوه زى ما تكون عاوزاه يخترق بطنها

وانا نازل على وراكها وعمال الحس فيهم واعضهم من جنب كسها

من غير ما المسه ونزلت على رجليها وقعدت امص فى صوابع رجليها صياع صباع

وهى فى دنيا تانيه وانا مش فى دماغى غيرها ومش واعى بعمل ايه وطلعت تانى على كسها

اللى كان غرقان فى عسله وروحت لافف فوقها وضع 69 وهى فهمت طبعا

وراحت ماسكه زبى ومدخلاه فى بقها وبتلعب فى بيضى وتحسس عليها وتطلع زبى من بقها

وتلحسهم وتشفطهم واحده واحده وانا فى عالم تانى من المتعه والسعاده

ان حنان فى حضنى وخلاص بنمارس الجنس ودقايق وحنيكها بس لما اشبع من جسمها ومن حضنها

وفى غمرة المتعه والنشوه الجنسيه اذا بصوت يصم الاذان ويشبه الرعد

صوت جرس باب حنان

صوت حسيت انه مطرقه تهوى على راسي

صدمنا وتصلبنا احنا الاثنين مين وعاوز ايه؟

ده اللى حنعرفه فى الحلقه القادمه

قراءة ممتعه

ارجو ان يكون الجزء الخامس اعجبكم

مداح القمر



الجزء السادس



فى الجزء الخامس توقفنا عندما رن جرس الباب

ونحن فى غرفة جدتى ولثوانى تسمرنا انا وحنان

ثم افقت من المفاجاه وقلت لها البسي هدومك بسرعه

وروحى افتحى الباب كانك كنتى نايمه وانتى بتنيمى مريم

بس روحى بصي على مريم الاول لتكون صحيت واطفى

نور الاوضه دى وانتى خارجه وانا حلبس هدومى ومش

حتجرك خالص ومتخليش يظهر عليكى اى خوف او قلق

مهما كان مين اللى بيخبط واتصرفي حسب الموقف

ده كله كان فى ثوانى واحنا بنلبس وفعلا خرجت حنان

وبسرعه بصت على مريم وبهدلت السرير بتاعها زى

ما تكون لسه قايمه من النوم ومن غير ما تحاول ان تتظاهر

بالنوم كان القلق اللى هى فيه وبهدلة هدومها وشعرها يوحى

انها كانت نايمه لكن المشكله مين اللى بيخبط دلوقتى

الجرس ضرب تانى وحنان ردت بصوت متهدج من الخوف

وان كان يوحى بانها كانت نائمه وقالت ايوه ايوه ياللى على الباب

اصبر شويه هى الدنيا طارت وكانها مضايقه انها صحيت من النوم

وفتحت الباب واذا بامى هى من على الباب

قالت لها حنان اهلا يا ام خالد اتفضلي يا حبيبتى فردت امى

ايه يا ام مريم انتى نمتى بدرى كده

حنان. غصب عنى دخلت انيم مريم هى اللى نيمتنى هههههههه

فضحكت امى على تعليق حنان الطبيعى والمالوف من اغلب الامهات

وقالت لها خلاص اسيبك تكملى نوم

فردت حنان لالالا ازاى بقي تعالى نشرب شاى سوا انا خدخل اغسل وشي

ونقعد شويه .. طبعا عشان امى متشكش في حاجه وكان واضح

انها لا تشك فى اى شئ لانها كانت طبيعيه مع حنان فى الكلام والردود

وزياده فى الحرص حنان قالت لها انا حدخل اغسل وشي

وانتى ادخلى اعملى الشاى على اما اطلع من الحمام فقالت لها حاضر

ولو انى مكنتش عاوزه اقلقلك فردت حنان لسه بدرى انا كده كده

كنت عاوزه افضل صاحيه لحد خالد اما يرجع

فقالت لها امى خير فى حاجه فقالت لها حنان لا خير اصل انا كنت

موصياه يجيب شوية حاجات عشان مريم وهو راجع من بره

فقالت لها امى براحتك انتى بقي انا حشرب معاكى الشاي

واطلع انام انا ورايا كوم عيال مش فاضيه لسهرك انتى وخالد

انتو ناس فاضيين ولسه شباب وضحكت ضحكه بريئه وصافيه

وهنا ورغم ان كل منا فى مكان تنفست انا وحنان الصعداء

فنزول امى فى هذا الوقت الذى شارف على التاسعه مساءا

لم يكن شكا منها فى شئ ولم يكن لمراقبة ايا منا مثلما توقعت

وكنت مرعوب من مجرد التفكير فى الامر وحنان ايضا كانت

مشغوله بالتفكير ايضا فى هذا الامر مثلما قالت لى بعدها

وبالفعل دخلت حنان الحمام وامى للمطبخ لعمل الشاي وبعد دقائق

خرجتا سويا وهما يتسامران فى احاديث النساء العاديه وبعد ان جلستا

قالت امى لحنان انا نزلت لك عشان موضوع مهم ومحدش حيعرف

يساعدنى غيرك وانتى الوحيده اللى تقدرى تخلصيه

فقالت لها حنان خير يا ام خالد انتى قلقتينى

قالت لها لا قلق ولا حاجه خير متقلقيش

انتى طبعا عارفه انك اقرب واحد لخالد ابنى

فردت حنان وقد بدا يساورها الشك طبعا خالد اخويا الصغير

وابن قلبي وانتى عارفه انا بحبه قد ايه وياريت مريم كبيره شويه

كنت جوزتها له قالت هذه الكلمات وهى فى بحر من القلق مرة ثانيه

فقالت لها امى انا عارفه يا حنان وانتى برضو اختى الصغيره انتى

بقالك عشر سنين معانا اكتر من اختى او بنتى ولو انك حتكبرينى كده

بس خلاص مبقتش تفرق بعد موت ابو خالد وعشان كلامك ده والعيش

والملح اللى بينا وعشان طيبتك انا جيت لك عشان الموضوع اللى عاوزاكى

فيه.. انتى شايفه خالد شايل الحمل كله وخلاص استقر بينا وانا نفسي

يتجوز قبل ما اموت محدش ضامن عمره

فردت حنان بعد الشر عليكى يا حبيبتى قلقتينى فى ايه بس

فقالت امى بصي من الاخر انا عاوزه اخطب ريهام اختك لخالد

ومحدش حيساعدنى غيرك

انا مش حلاقي احسن منها لخالد وانتى اكتر واحده عارفه

فردت حنان وقد تحول قلقها وقلقي معها مما هو قادم

ياريت دا يبقي يوم المنى

انتى فكرتى فى كده ازاى انا عمرى ما فكرت فى كده

قالت لها طبعا ما هو لو ابنك بجد كنتى فكرتى له فى عروسه زيك

اصيله وبنت ناس وحلوه ومضمونه عشان اختك

فضحكت حنان ضحكه باهته لانها احست ان كل ما بيننا قد اوشك

على النهايه والت لها انا عمرى ما فكرت فى الموضوع ده

لانى شايفه خالد لسه خلود الصغير اللى بيقعد جنبى ويهزر معايا

واللى بلعب له فى شعره عشان ينام اول مره اخد بالى انه كبر كده

وخلاص المفروض يتجوز . طبعا هى بتقول كده من ورا قلبها

بس عشان امى متشكش فى حاجه

كل الكلام ده وانا سامعه ودماغى بتلف وعقلي شغال حعمل ايه فى

الورطه دى انا ما صدقت رجعت لحنان ورجعت لى تيجى امى

تفكر فى الموضوع ده

طب يا ترى هى فعلا زى ما بتقول لحنان على ريهام اختها

والا حاسه بحاجه بينى وبين حنان او خايفه من حاجه عشان كده

اخترعت موضوع ريها

نرجع لامى وحنان اللى اتكلموا كتير فى مواضيع من هنا وهناك

وامى كل ما تيجى فرصه فى الكلام تاكد على حنان انها تكلمنى وتجس

نبض ريهام فكانت حنان بتقول اجس نبض ريهام ؟؟؟؟؟

هو خالد فى زيه والا يترفض ومين مجنونه يتقدم لها وتفكر حتى

اهم حاجه بس نجس نبضه هو وانا حتصرف واعرفك

فقالت لها امى انا عارفه يا حبيبتى بس برضو شوفى راى اهلك وريهام

فقالت لها حنان حاضر بس حشوف خالد النهارده لما يرجع قبل ما اكلم

اهلى واختى عشان منعملش مشكله لو رفض انتى عارفه ابنك وبعدين

يمكن بيحب واحنا مش عارفين او متفق مع بنت من زمايله

انتى عارفه الدنيا اتغيرت

ردت امى وقالت لها ندك حق

عشان كده انا قلت اكلمك وانتى تتصرفى

يلا تصبحى على خير انا سهرت اوى الليله دى ولما خالد يرجع

فاتحيه كده وشوفى دماغه فيها ايه عشان لو اقتنع يبقي نتفق ونجيب

الشبكه ونجوزهم بعد ريهام ما تخلص امتحانات الدبلوم

قالت لها حنان كله بالتساهيل

فقامت امى وحضنتها وباستها وقالت لها انتى بجد اكتر من اختى يا حنان

وباستها حنان وودعتها لحد باب الشقه وقفلت وراها ورجعت لى

دخلت حنان عليا الاوضه لقتنى قاعد على السرير وحاطط دماغى بين ايديا

وقالت لى مبروك يا عريس

بصيت لها وقلت لها مبروك عليكى يا عروستى وروحت شاددها عليا

قالت لي اصبر بس انا مبقاش فيا اعصاب ولا دماغ

الاول الخضه بتاعت جرس امك وبعد كده افتكاسة امك بتاعت ريهام

هى امك دى حد موصيها علينا وضحكت بس حسيت انها ضجكه باهته

فنزلت من على السرير وروحت حانها وواخد دماغها على صدرى وقلت

لها الاول بخصوص خضة امى عندك حق انا كمان اعصابي سابت

ودمى نشف من الخوف عليكى وعلى سمعتك فبصت لى وقالت لى بجد

فقلت لها طبعا بجد هو انا عندى اغلى منك المهم ثانيا بقي

بخصوص افتكاسة امى فكس امك انتى وهى وريهام

انسى القصه دى خااااااااااالص

حسيت عيون حنان نورت وبقت تلمع وقالت لى صحيح يا حبيبي

اول ما قالت كده انا حضنتها ورفعتها من على الارض وقلت لها

احلى كلمة حبيبي وروحت لافف بيها فى الاوضه وقلت لها طبعا

فقالت بس ريهام احلى منى واصغر منى وحتدلعك من الاول

حتبقي عروسه وبنت بنوت ومن الجيل الجديد

قلت لها انا اصلا مبشوفش غيرك ولو بدور على حد من دول

مكنتش رجعت لك وريقي نشف معاكى ياكس امك ..

لا ريهام ولا غيرها .. الخدمه الحلوه اللى امى عملتها

انها ادتنا فرصه ناخد راحتنا بحجة اننا بنتكلم وانتى

بتقنعينى يلا اقنعينى بقي وروحت واخد لسانها بين شفايفى

وروحنا فى بوسه طويله وجميله

حنان قالت لى اصبر بس شويه اروح اخد حمام عشان افوق

من الصدمتين بتوع امك يا روح امك

وسابتنى وخرجت شويه ورجعت جايبه لى صينية فاكهه وقالت

لى اتسلي على اما ارجع لك

ربع ساعه ولقيت داخل عليا قمررررررررررررر

مش ممكن تكون دى حنان ايه الجمال ده اول مره اشوف حنان كده

زى ما تكون عاوزه تعوضنى عن كل كل حاجه او خايفه انى فعلا

اتجوز اى واحده اختها او غيرها لقيتها داخله لابسه روب ازرق

تحته قميص من نفس اللون شيفون من غير سوتيان ولا اندر

وحاطه ماكياج خفيف وعامله شعرها فورمه على جنب

بالطريقه اللى انا بعشقها وحاطه برفان يدوخ وبخطوات متثاقله

كلها غنج ودلع راحت واقفه قدام السرير وقالت لى

يلا يا عريس مش ناوى تدخل على عروستك

انا روحت هاجم عليها زى ما اكون اول مره اشوفها او اول مره

اشوف ستات من الاساس ومن غير اى مقدمات روحت رافعها على السرير

ومنيمها ونايم فوقها بهدومى وقعدت ابوسها فى كل مكان

شفايفي توصل له وهى تضحك وتقول بالراحه يا مجنون

حتعورنى وحتكسر دراعى وانا من السعاده انها هى اللى جايه

عشان انيكها ومن غير ما تتمنع او تدلع عليا مكنتش قادر اسيطر على

انفعالى قعدت حوالى عشر دقايق ابوس فيها وادعك فى جسمها

واعض فى دراعها ورقبتها شويه وبدات اهدا شويه واقلع هدومى

وانا برضو ببوس فيها وروحت مقلعها الروب والقميص وبقينا عريانين

احنا الاتنين وبرضو من غير مقدمات زى ما اكون خايف تهرب منى

او تحصل حاجه زى جرس الباب لما امى نزلت لحنان روحت فاتح رجليها

وانا قاعد بينهم وروحت حاطط زوبرى على باب كسها اللى كان غرقان

من العسل بتاعها وروحت زاقه مره واحده جواها كانى اول مره انيك

وهى راحت شهقت شهقه زى ما تكون اول مره تتناك وتدوق طعم الزوبر

دخلت زوبرى فيها وطلعته كام مره زى ما اكون باكد عليها واقول لها

انا بنيكك اهوه يا حنان

وروحت نايم فوقها وحاضنها ولافف ايديا الاتنين حواليها وزوبرى فى كسها وهى لافه رجليها حوالين وسطى وعمال انيكها بالراحه وبحنيه

لانى بحبها حقيقي مش مجرد رغبه وهى حضننانى ومسبله عينيها

ولقيتها فتحت عينيها وبتقول بحبك اوى اوى اوى

الليله دى هى ليلة دخلتى بجد

قلت لها وانا كمان يا حبيبتى

لازم تكون ليلة دخلتنا بجد وتكون ليله متتنسيش وروحت زاقق زوبرى فيها جامد اوى اوى

وهى صرخت صرخه مكتومه ااااااااااااااااااااااااااااااااااا اه

انتهى الجزء السادس وقريبا الجزء السابع

مع تفاصيل ليلة الدخله



....................الجزء السابع.........

اول ما قالت اااااااااااااااااااااااه الطويله الممحونه الشبقه

عرفت ان كل حصونها انهارت للابد

دفنت أنا بسرعه شفايفى فى رقبتها وكتافها وصدرها وشفايفها وخدودها وكل مكان اوصل له بشفايفي

كانت نار بتخرج مع انفاسى بتحرقها وتذوبها زى ما انا كنت مولع نار

سرحت بأيدى ناحيه طيزها كان كسها مليان بشهوته كان غرقان ميه

بلل فخادها ورجليها أنتفضت حنان وأتاوهت

أأأأه أوووووو أأأأأأه و زبى لسه فى كسها

ولم تتحرك الا أنها بدأت تفتح رجليها لتسهيل المهمه لى ... حركت زبى مرتين من فوق لتحت وهو فى كسها

شهقت حنان.. اأأأأأأأأه أأأأأأأأأه أأأأأأأأأه

وروحت زاقق زبى من تانى فى كسها

أنزلق كله فى جوفهاصرخت بغنج وشبق جنسي

أوووووووووه أووووه أأأأأأأأأأأأأأح اااااااااااااى وسكتت

بديت أنيك فى حنان وأمرغ زبى فى تجاويف كسها المبلول كنت حاسس بكسها وهوهحاضن زبى.

أجناب كسها من جوه كانت ناعمه ملزقه من شهوتها

نعومه زى ملمس القطيفه بتكهرب رأس زبى وتزيد شهوتى وهيجانى..

بديت أسحب زبى وأغرسه بقوه فى كس حنان وهى بتزووم أأأوه أأأأوه أأأأأح أأأأأه أأأأأأه

مع كل دخول وخروج لزبى فيها وبدأت ترفع طيزها لفوق وهى بتحاول تحس بزبى

كله مغروس فيها كله.كله. عاوزاه بطوله وعرضه يدغدغ كسها المشتاق المحروم.

أرتعشت وأتمايلت تتراقص تدلك زبى يمين وشمال وهى بترمى ميه شهوتها وتوحوح أأأأأح

أأأأح أأأأأف أأأأف أأأأأأوووووووه

مره ... مرتين ... ثلاثه مش عارف كام مره

بدأت حنان تهمد وتتعب وصوتها المبحوح بينادينى ويرجونى بتأوهات وغنج ... يزيدنى هياج

وقوه ...كان زبى شادد قوى قوى ...رغم أن كل جسمى كان بيغلى من الهيجان .. الا أننى كنت مستمتع بمتعه حنان ونشوتها

ومش عاوز أتسرع وأجيب شهوتى وأقذف اللبن اللى بيغلى فى بيضانى قبل ما تشبع هى

وتقول لى بلسانها أنا أستكفيت حسيت حنان أرهقت

لانها لم تكن متعوده على تلك الطريقه فى النيك .

ولكنها كانت لا تمانع أستمرارى فى نيكها ومستمتعه بزبى المغروس فى كسها البركانى بحممه الملتهبه سحبت زبى بسرعه لما حسيت بأنى قربت أجيب خلاص

شهقت حنان من سحبى لزبى من كسهاوصرخت لأ لأ لأ

ليه كده . ليه كده...أخص عليك أنا مخصماك

أأأأأه أأأأأه اووووووووووه اااااااه وعادت للسكوت..

هدأ زبى فمسحته بيدى ودفعته من جديد فى كس حنان أنزلق بسرعه فيها

همست حنان بكلمات غير مسموعه ومتقطعه كأنها تحلم وهى نائمه

كانت تأن وتغنج ..كما لو انها لم تجرب النيك من قبل وتتمايل وتدفق مأء شهوتها مرات ومرات. سحبت زبى من كس حنان وروحت قالبها منيمها على بطنها ونمت بصدرى على ظهرها وأقتربت بفمى أدغدغ أذنها وأنفس هواء انفاس الساخن الملتهب فى رقبتها واكتافها

أنحنيت على أذنها امصها واعضها ووشوشتها قلت لها مبسوطه يا قلبي قال طبعا يا نور عيونى انا مش حاسه بالدنيا وانا تحتك يلا حبيبي.. نيكنى ... نيكنى كمان وكمان انا مكنتش عايشه وكنت محرومه من اللى بتعمله معايا قلت لها ايه اللى بعمله معاكى قالت لى بتنيكنى وبترجعنى للحياه تانى يا حبيبي...رفعت وسط حنان قليلا حتى استطيع ادخال زبى فى كسها من الخلف دلكت زبى فى جوانب كسها دواير .. فى اليمين شويه والشمال شويه وازقه بقوه فى سقف كسها وازنقه تحت فى كسها من جوه وارجع اخبطه فى سقف كسها

وهى ترتعش وتان وتزوم بصوت لايكاد يسمع وعيونها مغمضه وهى فى عالم اخر... وجاءت لحظه هدوء وسكون بعد أن أرهقتها شهوتها الغزيره المتكرره ورعشتها الكثيره ...

شعرت بأننى يجب أن أتركها تستريح بعض الوقت حتى تسترد انفاسها وتستعيد حيويتها ونشاطها

كنت لسه راكب فوقها لاصق بطنى فى طيازها البضه الطريه أدعك زبى بين وراكها وشفايف كسها وفلقات طيزها اللى ملهلبه من المتعه واغرزه بين قباب طيزها الناعمه الطريه اللى زى الملبن و حنان حبيبتى نايمه على وشها مستسلمه لعمايلى فى جسمها ومستمتعه وفى عالم تانى من النشوه ..كل ده وانا ماسك نفسي بالعافيه رغم انى كنت واخد حاجات للتاخير فراوله نقط والمانى وفياجرا فايزر مش اى حاجه بس كنت ماسك نفسي بالعافيه من النار اللى طالعه من كسها اللى كان محروم زى ما انا كنت محروم منها ومن جسمها اللى بعشقه

أكيد هى كمان كانت محرومه من الاحساس الجديد اللى بتشعر بيه دلوقتى مع حبيبها وحب عمرها ...عرفت وقتها ليه هى كانت خايفه انى انيكها لانها كانت محرومه من المتعه ومن الاحساس ده مع عمى اللى بيعشق الفلوس وبس ملوش دعوه باى حاجه تانيه ومكانش بيفكر فيها ولا فى متعتها ولا راحتها الجنسيه والنفسيه حتى الكلام والدردشه بينهم كازواج مكانتش موجوده انا مكنتش بدى لنفسي ولا لحنان مبررات عشان العشق المحرم اللى بينا واللى وصل لعلاقة جنسيه كامله لانى وقتها مكنتش بفكر غير فى حنان وحبي ليها ورغبتى المحمومه ورغبتى

فى انى اعمل كل حاجه عشان تجيب شهوتها مره بعد مره من غير ما انزل لبنى فيها بسرعه وكل شويه اغير الوضع بس ما بين الامامى والخلفي بس وبين كل مره والتانيه اسيبها شويه

وأستريح وأسيبها ترتاح من الارهاق بس برضو مستمتعه وعاوزانى تانى اركبها وانيكها ليلة دخله بقي دخلت زبي تانى فى كسها من ورا وهى نايمه على ركبها (دوجى ستايل)

وانا عمال امسك بزازها من ورا واحسس على ضهرها واضربها على طيزها شويه وروحت عادلها تانى على ضهرها وقعدت افعص فى بزازها واعصر فيهم وروحت داخل بين رجليها وفاتحهم اوى وهى بتقولى افشخنى كمان وكمان من كلامها اللى بقي كله واضح ومثير وخلاص بقت عاوزه تتمتع وتكسر كل الحواجز والحدود زبى بقي مولع نار رحت مدخله مره واحده فيها

حسيت بسخونه كسها ونعومته وهو حاضن زبى بيعصر فيه ويمصه .. كانت حبيبتى وعشقى مستمتعه وشرقانه زى الأرض المحرومه من الميه.ضمت فخادها على زبى.وانا كنت مبسوط اوى انى بنيكها وانها كمان مبسوطه وندمانه على السنين اللى ضاعت وهى رافضه انى انيكها

سحبت زبى بصعوبه من كس حنان شهقت.... وسمعتها بتقول ... أأأأه ااااااااااااااااى لالالالالالا

نيكنى ... نيكنى... باأموت فى زبك ... أأأأأأأه أتجننت من صوتها المتهدج المثير المتلهف

دفعت زبى من تانى فى كسها كله... كله ...وبديت أمرغ رأسه اللى بقت زى النار وناعمه زى القطيفه فى تجاويف كسها واخبطه من بره على زنبورها وازنقه فيه جامد وارجع ادخله

يمين وشمال .. بره وجوه ...وحنان بتتجاوب معايا وتعصر زبى في كسها.. تضم عضلات

فخادها مش فاهم أزاى تخنق زبى وتضيق عليه..بعد دقيقتين مش أكثر اااااااااااااااااه ااااااااااااااى اححححححح وتتهز وتهزنى وتهز السرير بقوه ..... وكسها بيدفق شلال من الشهوه

الدافيه وخيوط أفرازات بلون اللبن الخفيف ....وجسمها بيتلوى يمين وشمال وهى بتغطى

وشها منى بايدها عرفت أنها مكسوفه منى. من اللى بتعمله وبتتلفظ بيه من عمايلى فيها وبقيت حاسس اوى بسخونه كسها وهوه محوط زبى من كل الاجناب... كأنه هوه اللى لابس فى زبى ولازق فيه زى البلونه بالظبط مش زبى هوه اللى راشق ومغروزفيه ..... بدأت حنان تتمايل بميوعه وهى بتقول أنت ساكت ليه ... كنت فعلا سرحان فى جمال جسمها الطرى العريان تحتى وكمان كسها وشقاوتها ورغبتها المجنونه الملتهبه اللى زى مارد خرج من قمقم بعد سجن سنين طويله رجعت أسحب زبى وأدخله بحنيه وبالراحه وكل مره زى ما اكون بقولها بحبك بعشقك وزبى بيقول لكسها بموت فيك بعشقك و حنان بتترعش وتمسك فيا او فى ملايه السرير والمرتبه بصوابعها من اللذه وتوحوح أأأأأح أأأأأأح أأأأأأأح ااااااااى اوووووووووف اااااااااااااااه

.حلووووووو حلوووو اوووووووووووى... نيكنى كمان يا حبيبي أيوه .. أيوه ...أنت تجنن ... نيك. نيك كنا فين من زمان من المتعه والسعاده دى أنا أتجننت خالص ... أنت عملت أيه فيا .... كسها غرقنى ميه من أفرازتها وشهوتها ... وبلل الملايه والسرير ..

كأنها بتدفق ميه من خزان اتملا على اخره والميه فاضت وزادت منه نزلت بصدرى على صدرها الجميل العريض المريح العريان ولفيت ذراعى حواليها وخدتها فى حضنى وهى تحتى وكنت ببوسها واهمس فى ودنها بحبك بعشقك بموت فيكى مسكت حلماتها الواقفه بصوابعى أفركهم.أترعشت وهى بتفتح عيونها تبص لى وجفونها نصف مقفوله وشفايفها

بتتهز منفوخه .... قربت بشفايفى من شفايفها ... بمجرد شعورها بشفايفى .. قبضت عليها وحطت لسانها جوه بقي لحد اخره وأنا لسه بنيك فيها وزبى داخل خارج بزبى فى كسها المبلول الدافى

طلعت لسانها من بقي وهى بتنهد أأأأه أأأه مش قادره ... حرام عليك ... أرحمنى قلت لها وهو فى احسن من كده رحمه انتى اللى عذبتينى كتير كل ده وهى تحتى وجسمها كله بيتنفض ويتقلص وبتدفق ميه شهوتها يمكن للمره اللى مش عارفها الكام ... وأنا حاسس بزبى زى ما تكون حنفيه مقفوله وهو مش عاوز ينزل اللبن عشان يستمتع اكتر بحنان وكس حنان وجسم حنان شويه وروحت قالب حنان فوقى وانا تحتها ورفعتها على زبى وهى مش قادره تطلع وتنزل عليه راحت نايمه على صدرى وقعدت تبوس فى صدرى ورقبتى شويه وحسيت انى حنزل لبنى خلاص روحت لاففها تحتى تانى وهى حست راحت ضامه رجليها حوالين وسطى وانفجر زبي باللبن المخزون لحنا من سنين وانا كنت فى قمة المتعه وبقول اه اه اه وهى معايا ااااااااااااااااااه اااااااااااااااااااااى ااااااااااااااااااااااااااح جميل يا حبيبي حلوووووو اوووووووى خلصت تنزيل لبنى فى كسها وروحت نايم فوقها ولصقت شفايفى فى رقبتها المرمريه وبوستها ولحست بشرتها الناعمه بلسانى ولحست خدودها وشفايفها وهى شه مخدره وغايبه عن الوعى

بدأت تتمتم أممممم أأأأأأممممم أأأأأأأأأمممممم .. هوه ده النيك ... هوه ده النيك ... مش

العك اللى بيعمله صلاح ... أأأأأأه أأأأأه أأأأأأه هو ده الحب الحقيقي اللى الحبيب بيسعد حبيبه ويمتعه ويدور على راحته هديت حركتنا خالص .... ولكنى كنت مستمتع بدغدغه كس حنان وهوه بينتفض ويقبض على زبى وهو لسه جواه كان شعور لا يوصف ... ممتع ... ممتع ...

بقينا على وضعنا ده فتره .. كان جسمى مخدر مرهق .. وحنان غائبه عن الدنيا لا تتحرك وربما نامت ....مرت فتره مش قصيره و شعرت بحنان تتحرك وترفعنى من فوقها ... أفسحت لها ... قامت وهى تترنح ولا تقوى على المشى كالسكرانه وهى تشد ملايه سرير تغطى جسمها العريان وتتجه للباب ... لم تنطق لكنها كانت تنظر لى اجمل نظرة حب وامتنان كنت مبسوط انها مكانتش نظرة ندم او تانيب خرجت وراها علشان أعرف هى فين ... سمعت صوت المياه

فى الحمام ... عرفت أنها تستحم ...رجعت وقد تذكرت أننى فى حاجه لحمام أنا ألاخر .. فقد بدأت أشعربما نزل من أفرازات حنان وشهوتها على أفخادى وما علق بزبى من لبن وتلزيق.... بدأيجف ويلسع جلدى....أبتسمت وأنا أمسك زبى أهزه ... فقد شعرت بقوته ومتعته أخيرا بعد ان حصلت على حب العمر دقائق وخرجت مرة ثانيه وجدتها تخرج من باب الحمام اخذتها فى حضنى وقبلتها من جبينها وخدها وشفايفها وتركتها لتجفف جسمها ودخلت لاحصل على حمام دافئ بعد هذه المتعه وقد قاربت الساعه على الواحده صباحا ونحن لا نشعر بالوقت حوالى ربع ساعه وخرجت لاجدها قد جهزت عشاء خفيف على وجه السرعه من عسل نحل وبيض بالزبده

قعدت جنبها قالت مجهزه عشاء عشانك يا قلبي انت تعبت اوى عشان تريحنى وتسعدنى

اكلنا خفيف وبسرعه مكنتش عاوز اضيع وقت وقلت لها انا حخرج الفجر وارجع كانى كنت سهران ونسيت الحاجه بتاعتك عشان ممكن وانا طالع كمان شويه حد ياخد باله انما بعد الفجر حتكون امى صحيت وحتصدق انى كنت بره قالت لى انت مش حتطلع دلوقتى قلت لها ليه هو احنا خلصنا قالت لى يا لهوى هو لسه فى تانى قلت لها تانى وتالت وعاشر احنا حنعيد النيك ده تانى بس بالراحه بقي من غير استعجال هو انا لسه لحست كسك والا طيزك والا نيكتك فى طيزك والا انتى رضعتى زبى لسه احنا حنبتدى من اول وجديد قالت لى معقوله بجد انت لسه عاوزنى تانى قلت طبعا ولاخر العمر راحت حضننانى وبايسانى وقالت لى طب طالما ده اروح بقي اعملك شاى وعلى اما تشرب الشاي اكون انا كمان لبست لك قميص حلو قلت لها ليه تاااااااانى ونضيع وقت ليه قالت لا بقي طالما انت اللى اخترت سيبنى انا بقي المره دى

مش دى ليلة العمر يا عمرى كله

وراحت ماسكه ايدى وباسيانى فى راحة ايدى من جوه بوسه طويله وقالت لى البوسه دى يعنى انا ملكك طول العمر.

انتهى الجزء السابع

ارجو انا ينال اعجابكم

وقريبا الجزء الثامن

مع باقي ليلة الدخله ومفاجات جديده

مداح القمر



...................الجزء الثامن والاخير................

بعد ما قضينا الليله فى حب ومتعه عشان نعوض حرمان وبعد السنين قمت الصبح بدرى وطلعت بره البيت زى ما اكون لسه راجع وش الصبح وعدى الموضوع عادى

واستمرت لقاءات الحب بينى وبين حنان

واستمرت علاقتنا كثير من الحب قليل جدا جدا من الجنس

وتزوجت حنان بعد وفاة عمى صلاح

.............تمت............

اسف جدا لاختزال القصه ونهايتها سريعا واختصار كثييييييييييييييييييييير جدا من الاحداث

وذلك لظروف عائليه قهريه قد تمنعنى من التواجد الفتره المقبله

لذلك خفت الا انهى القصه فيكون الاتهام موجها لى بعدم احترام المنتدى واعضاؤه

اسف جدا مرة اخرى

وللقصص بقيه ما دام ف العمر بقيه
 

المستخدمون الذين يشاهدون هذا الموضوع

أعلى أسفل