الرئيسية
ما الجديد
الأعضاء
الـتــيـــــــوب
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
تثبيت التطبيق
تثبيت
سجل عضوية للتمتع بالمنتدى واكتساب مميزات حصريه منها عدم ظهور الإعلانات
قسم قصص السكس
قصص سكس تحرر ودياثة
سيدة الأزبار السوداء ـ حتي الجزء الثالث 1/10/2024
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="ابو دومة" data-source="post: 253151" data-attributes="member: 12828"><p>اسمي كوكي. دلوقتي و انا بحكيلكو حكايتي عديت الاربعين و عايشة مع جوزي برة مصر. انا حاليا عايشة احلي حياة جنسية ممكن اي ست تقدر تتمناها. انا بقدر اختار اي راجل او بمعني اصح اي زبر يعجبني و اعمل فيه اللي انا عايزاه بموافقة جوزي و رضاه و احيانا بمشاركته كمان. بس في الاول حابة احكيلكو نبذة عن حياتي من و انا صغيرة.</p><p></p><p>اول احتكاك بيني و بين الولاد حصل بدري جدا. كنت في ابتدائي و كنت معانا ولد في الفصل اسمه اشرف كنت بموت فيه. اسمراني كدة و شعره ناعم و كل البنات بتموت عليه. في كنا في حصة العاب و انا اصلا مكنتش بحب اشترك فيها خالص و كنت كل مرة اطلع بحجة اني تعبانة او نسيت لبس الالعاب و كدة. و في مرة كنت مخلصة كل الحجج فقررت اني استخبي في اوضة التغيير بعد مكله يمشي علي امل ان الميس متاخدش بالها اصلا ان حد ناقص. بعد محسيت الدنيا هديت خرجت من المكان اللي مستخبية فيه لاقيت اشرف في وشي. قالي: ايه ده انتي بتعملي ايه هنا؟ انا هنده الميس.</p><p>مسكت فيه و قولتله: لا لا استني بلاش.</p><p>ضحك و قالي: خلاص يبقي تديني لحسة</p><p>قولتله: يعني ايه؟</p><p>راح زقني علي دولاب كان ورايا و في ثانية لاقيت لسانه جوا بؤي و ايده عمالة تلمس جسمي. عمري مهنسي الاحساس ده ابدا. بقيت انا و اشرف كل متيجي فرصة ياخدني في اي حتة و نعمل حاجات زي كدة. فضلنا مع بعض في الفصل لحد تالتة اعدادي. اتعلمت معاه كل حاجة و هو اتعلم فيا كل حاجة. في الأواخر بقيت بعرف امص كويس اوي و باخد من ورا عادي. و الموضوع مإقتصرش علي اشرف و بس. بعد فترة من و احنا مع بعض في اعدادي اتفق معايا جابلي كابتن فريق الكورة اسمه أمير عشان يرضي ياخده معاه في الفريق. دخلت معاه الحمام في البريك و هو كان ملبوخ جدا و مش عارف يعمل ايه. قولتله: تحب امصلك ولا تحطهولي من ورا؟ لاقيته اتلبخ و مش عارف يقول ايه بس عينه علي صدري اللي كان اكبر من سني بكتير . ضحكت و قولتله: عاجبينك اوي كدة؟</p><p>قالي: اه كبار اوي.</p><p>روحت فاتحة البلوزة و قولتله. طب يلا اهم وريني هتعمل بيهم ايه. راح مادد ايده مطلعهم هما الاتنين من الستيانة و قعد يرضع و يعض زي المجنون و انا بحسس علي زبره عشان اهيجه و ميطولش. بعد كدة قولتله: تعالي بقا هوريك حاجة هتعجبك. نزلت علي ركبي و فتحت بنطلونه و طلعت زبره. كان اطول من بتاع اشرف شوية يس ارفع. قعدت ابوسه و الحس البيض و حطيته في بؤي و مكملتش دقيقة كان جابهم في بؤي. قمت دخلت صدري في البرا و قفلت البلوزة و قولتله: ها حلو؟</p><p>قالي: اه جميل اوي. ينفع نبقي نعملها تاني؟</p><p>ضحكت و قولتله: اه ينفع بس هتدفع كم بقا؟</p><p>و طبعا كنت بهزر. لاقيته بيطلع فلوس من جيبه وًبيديهاني. حسيت باحساس غريب اوي. حسيت اني قوية اوي و اني لازم استغل جسمي صح.</p><p>مرة تانية اشرف دبسني في واحد من ٣ ثانوي كان بيعتبروه بلطجي المدرسة و ساقط كذا سنة و كله بيخاف منه اسمه شندي. دخلت معاه و لسة هتكلم او اساله عايز تعمل ايه او كدة راح ضربني بالقلم و شتمني شتيمة وحشة. و لفني و زقني لتحت بقيت ساندة عالكبانيه و دموعي ابتدت تنزل. رفع الجيبة و شد الاندر جامد لحد متقطع و وجعني جدا من قدام لما شده. حط راس زبره علي خرم طيزي و زق جامد بس مدخلش. اتوجعت جدا. سمعتها بيتف و حسيت بلزوجة اللعاب علي خرم طيزي و بدأ يزق تاني لحد مراس زبره دخلت و عملت صوت و حسيت بنار من ورا. انا كنت اتناكت كتير فيها بس واضح ان زبره كبير اوي. هو مهتمش بيا ولا بوجعي و بدأ يتحرك و يدخل و يطلع و جسمه بيخبط في جسمي من ورا. كنت حاسة اني اول مرة بتناك . يمكن عشان معظم اللي جم معايا الحمام كانوا معندهمش خبرة و انا اللي كنت بتحكم فيهم و كانو بيجيبو بسرعة جدا. افتكر فيهم واحد جابهم اول مفتحت البلوزة وشاف صدري من قبل ميلمسني. و واحد تاني جابهم اول ممسكت زبره بايدي. المهم فضل شندي ينيك في طيزي حبة لحد محسيت بيه بيتشنج و حسيت بسخونة لبنه جوة طيزي. طلع زبره و مسحه في الجيبة بتاعي و مشي و سابني و انا لسة مفنسة كدة و اللين عمال ينزل علي رجلي. اليوم ده روحت علي طول و كانت عندي صدمة. احساسي بالاهانة و الضعف كان مؤلم جدا. قعدت في البيت كم يوم علي اني عيانه. بعدها بكم يوم روحت المدرسة و كنت المفروض متفقة مع واحد اصغر مني بسنة اروح معاه الحمام في البريك بس نفضتله. كنت بتمشي في الحوش اكني تايهة او حاجة ضايعة مني لحد ملاقيت شندي قدامي و عيني جت في عينه. لاقيته بيضحك و بيقولي: ايه يا عروسة مشوفتكيش من كم يوم.</p><p>لاقيت نفسي ساكتة و جسمي سقع من كتر الخوف. حط ايده علي كتفي و قالي: يلا اسبقيني عالحمام عشان عايز اقولك كلمة في… و ضحك بصوت عالي. لاقيت نفسي بدخل نفس الحمام بتاع المرة اللي قبلها و بوطي عالكبانيه وًبقلع الاندر و ارفع الجيبة لحد ضهري و مستنياه. دخل عليا و ضحك و قالي: ايه ده دانتي جاهزة اهو…</p><p>بس بدل مينيكني راح لاففني و زانقني ضهري للحيطة و سند عليا بجسمه كله و بدأ يبوسني. كنت مش مستمتعة و قرفانه منه و لكني في الحقيقة مكنتش بقاوم. فتح زراير بلوزتي و شد الستيان جامد قطعه و بقا صدري عريان قدامه. رجع لورا شوية و بص علي بزازي و راح قارصني جامد اوي من الحلمة خلاني صوتت من الوجع. و بعد كدة راح نزل عض في صدري لدرجة بزازي نملت. بعد كدة راح زقني علي ركبي قدامه و فتح بنطلونه وًشوفت اكبر زبر كنت شوفته لحد الفترة دي. و فهمت ليه طيزي حرقتني جامد المرة اللي فاتت. لسة همسكه عشان امص راح زاح ايدي و رزع الزبر بكل عزمه في بؤي. و بدأ يحرك وسطه جامد لورا و قدام اكنه بينيكني. كنت بين اني هتخنق و بين اني هرجع من كتر مزبره بيدخل لحد زوري و كان لعابي نازل علي صدري و بطني عشان مش لاحقة ابلعه اصلا. فضل ينيك في بؤي شوية لحد مجاب كمية لبن مشوفتهاش قبل كدة. بلعت اللي لحقت ابلعه و الباقي نزل مع اللعاب علي جسمي. و المرة دي عمل حاجة مهينة جدا. مسك شعري قعد يمسح بيه زبره. كنت حاسة احساس صعب اوي . اهانة. تهزيق. هيجان. لاقيت نفسي بعد مهو سابني بلعب في نفسي من تحت لحد مجيبتهم…</p><p></p><p>سيدة الأزبار السوداء (الجزء الثاني)</p><p></p><p></p><p>لسبب ما انا مش عارفاه، الجنس كان دايما المحور اللي حياتي كلها بتدور حواليه. معرفش لو مكنتش قابلت أشرف هل كان هيبقي ده وضعي ولا كنت هبقي مختلفة. بقيت عندي ولع و إدمان. مش بس للعلاقة الجنسية في حد ذاتها، لكن لمجرد لعبة الإغراء و إني أحس ان اللي حواليا عينهم عليا و علي جسمي و بيشتهوني. لحد انهاردة مش عارفة ازاي قدرت أحافظ علي عذريتي في وسط ده كله و أوصل للجواز و أنا بنت بنوت. يمكن لأنه زي مبقولكو مكانش اللي يهمني الجنس بالناحية الجسدية قد مهو كل اللي حواليه من اغراء و اني احس اني بتحكم في الراجل اللي قدامي أو العكس، زي محصل مع شندي، اني احس اني مجرد أداة تحت منه يفرغ فيها شهوته.</p><p></p><p></p><p>المرحلة اللي بعد كدة من حياتي شهدت تغيرات كتير. كنت دخلت مرحلة ثانوي و حتي جسمي ابتدي ينضج و يتغير. في المدرسة عمري مكنت دحيحة بس عمري مكنت فاشلة برضو. ماما لاحظت درجاتي في اللغة العربية في النازل و انا كنت باخد فيه درس ، بس بصراحة كنا جروب بنات و بنروح للمستر ده عشان قمور بس و بنقضيها ضحك و لعب. ماما،اللي عادتا مش بتتدخل في حياتي اوي، قررت اني لازم اغير المدرس الخصوصي و جابت نمرة المدرس بتاعي في الفصل و كلمته تتفق معاه. انا زعقتلها و قولتلها اني مش بحبه و مش بفهم منه حاجة، قالتلي اني حتي لو مش بفهم منه لما اخد معاه هيظبطني في الدرجات.</p><p></p><p></p><p>مستر سامي كان راجل في الخمسينات تقريبا، اسمر و اصلع و مربي دقنه و عنده زبيبة كبيرة. شكله مش حلو بس عنده حضور و شخصيته قوية. هو اقترح علي ماما اني انضم لجروب بياخد عنده في البيت بس ماما قالتله انها تفضل اخد لوحدي عندنا في البيت عالاقل فترة لحد ما مستوايا يتعدل و ألم المنهج. بصراحة مقدرش أقول عنه انه بصباص في المدرسة أو عمري مثلا محسيته بيبص علي صدري اللي علي طول مفتوح أو علي اي واحدة تانية من البنات. فمكنتش حاطة في بالي و في اول حصة لما جه كنت لابسة بيجامة صيفي نص كم و ببنطلون طويل عادي. ماما كانت لابسة روب ازرق طويل و مكانتش لاقيه حزامه فكانت قافلاه بايديها ، سلمت عليه و سالته يشرب ايه و احنا دخلنا أوضتي.</p><p></p><p></p><p>المكتب بتاعي كان صغير اوي فماما كانت حاطالنا ترابيزة من اللي بيتقفلو و يتفردو دول. كنا قاعدين علي السرير من الجنب و هو ابتدي يشرح و ابتديت احس بعينيه بتدقق في جسمي. كان مقرب مني اوي. حاولت ابعد سنة بس لزق فيا تاني و رجله لازقة في رجلي بالظبط. ماما خبطت و دخلت تجيبله الشاي و طبعا زي مكنت متوقعة و هي بتوطي تحط الشاي الروب اتفتح. كانت لابسة قميص نوم اسود شفاف مبين صدرها بحلماتها كله، حتي بطنها و سرتها بانو قدامنا. هي قفلت الروب بسرعة بس كان عدي مثلا ثانية او اتنين كانو كفيلين اني احس بمستر سامي اتنفض اكنه اتكهرب. وقفت ماما قدامه و هي قافلة الروب، بس من فوق كان لسة بداية الفرق بين صدرها لسة باين. بتساله عليا عاملة ايه. قالها اني محتاجة شغل كتير. قالتله: شد عليها يا مستر متدلعهاش.</p><p></p><p></p><p>حسيته هاج اوي بعد مشاف جسم ماما من تحت الروب. اول ما ماما مطلعت حط ايده علي ايدي و قعد يضربني عليها و هو بيسمع إن و اخواتها. و لما كنت انا بقول وراه كانت ايده بتفضل علي ايدي. ايده كانت اكبر من ايدي بكتير و كانت مخلية ايدي شكلها صغير و حلو اوي. كنت كل مغلط يروح ضاربني علي ايدي جامد: أي يا مستر بتوجعني كدة.</p><p>مستر سامي: انتي مش سمعتي ماما قالتلي اشد عليكي؟</p><p></p><p>بعد شوية حط ايده علي رجلي بطريقة عفوية. و بدأ يخبط علي فخادي بدل ايدي و هو بيسمع. انا لاقيت نفسي بحركة لا ايرادية بفتح رجلي شوية و ايده لسة علي رجلي، و صوابعه بقت خلاص علي وشك تلمس كسي. كنت هيجانة جدا من الموقف. فضل ماسك رجلي و انا ايتديت احس بكسي بيتبل من الهيجان و حلماتي بتقف. كنت مستغربة من جرائته كدة من اول حصة، بس أكيد منظر جسم ماما هيجه و شجعه. ماما كانت دايما بتحب تستعمل جسمها في انها توصل للي هي عايزاه. شوفتلها مواقف كتير لو تحبو ممكن احكيلكو عليها في قصة لوحدها. مستر سامي لما لاقاني سايباه يلمس ايدي و رجلي اتشجع اكتر و بقت ايده رايحة جاية علي جسمي. لحد ما ماما جت خبطت تاني راح هو شال ايده. كانت بتساله لو يشرب حاجة تاني لكن هو قالها انه خلاص خلصنا و انه هيمشي و طبعا عينه بتاكل في جسمها حتة حتة.</p><p></p><p></p><p>المراة اللي بعد كدة كان علي طول شغال تحسيس بس حسيته خايف يعمل اي حاجة اكتر من كدة. مع اني ابتديت اقابله بشورتات و تي شيرتات كات. كان كله تفعيص في دراعاتي.. تحسيس علي رجلي.. او ايده تخبط في صدري اكنها صدفة. معظم المراة لازم يدخل الحمام، اعتقد انه كان دايما بيطلع غياراتي او غيارات ماما من السلة و يمارس العادة السرية و يطلع. لأنه كان دايما يطلع احسه تعبان و بينهج كدة. في مرة دخلت الحمام بعد الحصة اقلب في السلة بتاعة الغسيل لاقيت اندر من بتوع ماما عليه سائل منوي. لحسته عشان اعرف طعمه حلو ولا وحش بس معرفتش احس بطعمه اوي عشان الأندر كانت فيه ريحة ماما فايحة. لما جه المرة اللي بعدها قولت لازم اخد انا خطوة. كنت لابسة بادي كات برتقالي و شورت اسود واسع و خفيف اوي. و انا بقعد قصدت اشد الشورت لفوق و وراكي كلها بانت اكتر من اللي كنت حاسباه. هو مكدبش خبر و حط ايده علي فخدي وًصباعه الصغير خلاص شبه لامس كسي. في وسط الحصة رجعت لورا و فتحت رجلي اكتر و زقيت وسطي لقدام لحد مصباعه الصغير لمس كسي فعلا. وً حطيت ايدي علي رجله قريب جدا لزبره. حسيته بينهج و خلاص علي اخره. و قولتله: يا مستر هو انا كدة مش مستوايا اتحسن شوية؟ مش ممكن اجي اخد الدرس عند حضرتك في البيت؟ قصدي مع الجروب اللي منت بتقول عليه يعني.. انا زهقت من القعدة في البيت و نفسي اخرج بقا…</p><p></p><p>حسيت عينيه نورت كدة اكنه جاتله فكرة عبقرية. وًقالي: فعلا انتي بقيتي ممتازة ( و هو بيدوس علي رجلي و بيحرك صباعه علي كسي) انا فعلا هكلم ماما انهاردة انك تيجي مع الجروب.</p><p></p><p></p><p>و فعلا اليوم ده و هي ماما بتديله فلوس الحصة قالها اني بقيت كويسة و اقدر انضم للجروب اللي بيروح عنده. و ماما وافقت خصوصا ان السعر هيبقي اقل طبعا. جه اليوم اللي كنت رايحاله و انا قالي عمال يدق جامد و ايدي بتترعش. دي هتبقي اول مرة اروح لواحد راجل البيت. كنت واقفة قدام الدولاب و محتارة البس ايه. حاجة مغريية بس في نفس الوقت متثيرش حفيظة ماما و تنفع امشي بيها في الشارع و اركب مواصلات. لبست دريس كاب. فوقيه بلوزة بحيث ان الفستان يبان اكنه جيبة من تحت البلوزة. و فوقيهم بالطو طويل يداري علي كل اللي تحته. قررت اركب اوتوبيس مش تاكسي عشان ارضي غروري بنظرات الرجالة ليا. و طبعا اخدت شوية **** من اللي كنت متعودة عليهم. ده غير واحد عجوز لزق فيا من ورا و فضل يحك لحد مأعتقد انه جابهم علي نفسه.</p><p></p><p></p><p>وصلت عند مستر سامي و قلبي هيقف من الخوف. رنيت الجرس. فتحلي. كان لابس بيجامة من المخططين بالطول بتوع زمان اوي دول. ميلت ابص وراه و زي مكنت متاكدة ملاقتش حد. قولتله: امال فين بقية الطلبة؟</p><p></p><p>قالي و هو مبتسم ابتسامة بلهاء: منا قولت خليكي لوحدك برضو فترة لحد متتحسني شوية كمان.</p><p></p><p>دخلت. قلعت الجاكت. البلوزة كانت مدارية من فوق بس الفستان قصير طبعا و حسيت بعينيه هتاكل رجلي و وراكي. كان فيه كتب علي ترابيزة كبيرة زي سفرة، دخلت و قعدت و طلعت كتبي. هو جه قعد جنبي و ايده طبعا راحت علي رجلي علي طول. انا ابتديت اقرا في الصفحة اللي قدامي و نفس الوقت فتحتله رجلي شوية. كنت هيجانة جدا و بقالي كذا يوم مكنتش اتناكت في المدرسة. حطيت ايدي علي رجله و رجعت لورا و فتحت رجلي عالاخر . هو راح ممشي ايده علي رجلي لحد موصل لكسي. بطلت قراية وًبصيتله قولتله: مستر سامي حضرتك بتعمل ايه؟</p><p></p><p>مردش عليا بس قرب مني و راح حاطت شفايفه علي شفايفي. سيبته يبوسني شوية و حطيت ايدي علي زبره كان كبير و واقف زي الحديد. مرة واحدة شلت ايدي و بعدت عنه و قولتله: لا يا مستر بلاش كدة.. انا همشي بقا..</p><p>راح شدني و قالي: تعالي بس متخافيش.</p><p>قلتله بطريقة **** بريئة: يا مستر انا عمري معملت الحاجات دي قبل كدة و خايفة اوي..</p><p>قالي: متخاقيش و**** هبسطك</p><p>قولتله: بس انا بنت بنوت و عايزة افضل زي منا.</p><p>قالي: حاضر ولا تخافي</p><p>قولتله: و مدام هنعمل حاجات كدة بقا ييقي بقول مش لازم ادفعلك تمن الحصص ولا ايه؟</p><p>قالي: خلاص ندفعي النص و دكني انتي عالنص (و ضحك)</p><p>رحت مقربة وشي من وشه اوي: و متسيبش اي علامات في جسمي</p><p>مقدرش يستحمل اكتر من كدة و شالني حطني عالترابيزة و لسانه جوا بؤي و ايده بتفك البلوزة. اول مشاف الفستان الكاب عينيه بقا زي ميكون فيهم نار و قالي: ايه ده يا متناكة هو انتي و امك شراميط اوي كدة ليه؟</p><p></p><p>و هو بيقول كدة شد الفستان لتحت و مكنتش لابسة تحتيه حاجة وبقا صدري عريان قدامه. عملت نفسي بخبي بزازي بايدي لكن هو زاحهم وًهو باصصلي يطريقة جنونية. و مرة واحدة نزل علي صدري رضاعة و عض. انا حلماتي وردي و كبيرة و لما بتقف بتبقي اكبر كمان. اول مجه ينزل علي كسي خفت لحسن بتهور وًقولتله: لا استني.</p><p></p><p>روحت منزلة الفستان كله و الاندر وًبقيت ملط قدامه. روحت متدورة وًموطية عالترابيزة و فتحت طيزي بايدي و قالتله: اعمل هنا بس بالراحة عليا عشان دي اول مرة.</p><p></p><p>هو اول مسمع كدة اتجنن اكتر وًنزل علي طيزي يلحسها. لسانه جنني كان جميل اوي احساس لسانه في خرم طيزي. بعد كدة قام و تف في ايده و دخل صباعه و انا صوت عشان يعرف اني موجوعه. و بدات اعيط بدموع بجد و ده هيجه جدا. حط زبره علي الخرم وًانا بقيت اعيط و اتوجع و هو عاي اخره. اول مالراس دخلت انا اننفضت و عملت نفسي بزقه عشان يطلعه لكنه بدأ ينيكني بعنف و بسرعة جامدة جدا و حسيته عضلاته بتتشنج و لبنه السخن دخل لحد مصاريني. هو قعد عالكرسي و هو بينهج و انا فضلت اعيط وًانا لسة نايمة عالترابيزة علي بطني. راح شدني عليه قهدني علي حجره و انا قولتله: كدة برضو يا مستر توجعني كدة؟ مش قولتلك دي اول مرة؟</p><p></p><p>قالي: معلش يا حبيبتي متاسف بجد مستحملتش جمال جسمك.. انا اسف .. و متزعليش مني من اللي قولته في الاول علي ماما..</p><p></p><p>سندت راسي علي صدره و انا بمشي ايدي علي صدره و كتافه.. و روحت واخدة ايده التانية حطاها علي صدري. و قولتله: لا يا مستر براحتك قول اللي انت عايزه عليا و علي ماما. انا بحب حضرتك اوي من زمان و نفسي أخليك أسعد حد في الدنيا..</p><p></p><p>كنت عارفة ان دور المراهقة المغرمة ده هيحسسه برجولته و يطلع الفحل اللي جواه. بدأ يقفش في صدري تاني و قالي: طيب يلا يا بنت المتناكة عشان انيكك تاني .</p><p>قولتله: حاضر يا مستر.. ممكن لو سمحت احط بتاعك ده في بؤي شوية عشان ميوجعنيش لما تحطهولي من ورا؟</p><p></p><p>حسيته ممكن يجيبهم تاني من الكلمه بس. نزلت علي ركبي قدامه و بدأت ابوس زبره و الحسه. طول عمري بحب طعم طيزي اوي. بره كان طوله حلو بس احلي حاجة فيه راس زبره تخينة اوي. اول محطيته في بؤي حسيت بيه بيكبر و بقيت مدخلاه في بؤي بالعافية. و مسكت ايده حطيتها علي شعري و قولتله: ممكن تزقني لتحت شوية عشان اعرف ادخله كله.</p><p>راح شخر بصوت عالي و قالي: يخرب بيت كس امك انتي ايه يا بت انتي؟</p><p></p><p>فضل يزق راسي لتحت علي زبره و لما هاج اوي راح شدني من شعري بعيد عن زبره عشان ميجيبهمش. قولتله: ممكن ندخل عالسرير؟</p><p></p><p>راح شايلني اكني مراته و دخلنا اوضته. رماني عالسرير و نيمني علي ضهري. كنت خايفة لحسن يدخل في كسي رحت مرجعة رجلي لورا اوي لحد مبقت لامسة صدري و فتحتله طيزي بايدي بحيث الخرم يبقي قدامه بالظبط و مسكت زبره حطيت الراس عالخرم. هو عشان يعرف يدخله اضطر يرمي نفسه بحمل جسمه كله عليا فزبره دخل كله مرة واحدة و انا صوتت المرة دس بجد من الوجع. و دموعي بدأت تنزل تاني. هو راح قافش في بزازي عشان يرفع نفسه سنه بس كدة بقا ساند علي صدري بوزنه كله و ده كان تقيل عليا و وجعني. بس حسيت احساس جميل. حسيت اني مع دكر بجد اكني مراته. بدأ وسطه يرزع فيا زي المرزبة و هو عمال يشتم عليا و علي ماما. و انا كنت مستمتعة جدا بالكلام بتاعه. بقا يقولي: قولي انا متناكة.. قولي انتا بنت متناكة.. قولي ماما مرة شرموطة</p><p></p><p>وًانا بقيت اردد وراه و الكلام يولعه اكتر و اكتر. قررت ازود تنا من عندي حاجة كنت عارفة انها هتبقي القشة اللي هتقطم ظهر البعير. قولتله: المرة الجاية هجيلك بقميص نوم ماما المتناكة عشان تنيكني بيه</p><p></p><p>لاقيته برق و قال: ااااااااه و حسيت بكمية لبن رهيبة بتدخل في طيزي. فضل جوايا شوية و انا ايدي بتحسس علي جسمه كله. بعد كدة قام يلبس و ناولني الفستان و اللبس بتاعي و قالي. ابقي خلي فلوس الحصة كلها معاكي المرة دي وًاركبي تاكس و انتي مروحة.</p><p></p><p></p><p>تحب اعرف رأيكو..و تحبو تعرفو بقية الحصص مع مستر سامي ايه اللي كان بيحصل فيها ولا اخش علي مرحلة الجواز؟ ولا احكيلكو عن ماما؟</p><p></p><p>الجزء الثالث</p><p></p><p>الكم يوم اللي بعد اللي حصل بيني و بين مستر سامي كانو نقطة فاصلة في حياتي الجنسية و حياتي عمتا. روحت البيت أعصابي بايظة و ايدي بتترعش من الخوف. الاحساس اللي هو انا عاملة حاجة غلط و حاسة كل الناس عارفة ده. دخلت اخد دش و سبت المية السخنة تنزل علي جسمي و فضلت واقفة معرفش قد ايه. و ابتدت بعض الصور ترجع لخيالي من اللي حصل من شوية. كانت صور سريعة، لقطات كدة منغبشة زي اللي بنفتكرها من حلم اول منصحي. و كنت شايفاها اكني شايفاها بعين حد تاني مش انا. شايفة بنت عريانة تماما قدام راجل في سن أبوها. شايف ايد الراجل ده بتلمس كل حتة في جسمها. شايفة زبر كبير اوي. هو كان كبير؟ انا مش فاكرة. طب كان مشعر ولا أملس؟ برضو مش فاكرة. بس فاكرة ايد ماسكة بز بتعصر فيه. و فاكرة لبن كتير و سخن. هو لبنه طعمه ايه؟ مش عارفة. انا اقويبا مدرقتهوش.</p><p></p><p></p><p></p><p>في وسط كل الافكار دي ابتديت افتكر هيجانه علي ماما و شتيمته عليها. ابتديت اتخيلها معاه. اتخيلها هي اللي موطية عالترابيزة و زبره في طيزها. او و هي قاعدة علي حجره و ايده علي صدرها اللي ملوش اخر. و لاقيت نفسي بلعب في نفسي من تحت علي الافكار دي. هو انا مجنونة؟ ازاي اتخيل حاجة زي كدة علي ماما؟ انا اكيد مريضة. بس ماما فعلا شكلها يبقا حلو اوي تحت مستر سامي. زبره لو حطه بين بزازها هيختفي تماما بينهم. و لو…. اه…. اه…. وصلت للرعشة و انا بتخيل ماما عريانة علي ركبها قدام مستر سامي و هو ماسك زبره اللي عمال ينبض و لبنه نطر غرق وش ماما و صدرها…</p><p></p><p></p><p></p><p>بعد مطلعت من الحمام كنت لسة كسي بياكلني و حاسة احساس المؤلم في بطني من تحت ده اللي بيخليني دايما اعمل حاجات من اياها… ماما ندهت عليا عشان نتعشا مع بعض و انا كنت مليش نفس للأكل خالص. بس روحت قعدت معاها عشان حسيت محتاجة اقعد جنبها، اتأمل في ملامحها الانثوية الجميلة و جسمها اللي بحسدها عليه و اشم ريحة البرفان بتاعها.. احنا حالتنا المادية كويسة جدا بسبب شغل بابا برة، بس بابا و ماما من عيلتين مرتاحين بس بسطا. ماما كانت جايبالنا طبلية بلاستيك و كنا دايما نقعد ناكل عالارض.</p><p></p><p></p><p></p><p>طلعت لاقيتها حاطة العشا و قاعدة. مش مهتمة بنفسها بقالها فترة. رابطة ايشارب علي شعرها وُلابسة جلابية قطن قات عاللحم. طول عمري ابص لصدر ماما بإعجاب. هو مش زي بتاع سوبر موديلز. كبير. كبير اوي و نازل لتحت طبعا بحكم السن. انا ورست عنها الحلمات الكبيرة اللي علي طول واقفة. شكلهم تحت الجلابية يجنن.</p><p></p><p></p><p></p><p>ماما كانت لحد فترة قريبة بتشتغل سكرتيرة في مكتب محاسبة و كانت بتعمل فلوس حلوة. و من قريب وقع في ايدي اجندة اكتشفت انها بتكتب حاجة زي مذكرات بتاعتها و عرفت انها كانت فيه علاقة بينها و بين صاحب المكتب و برغم انه كان عنيف معاها وًبياخد فايدته منها و بس الا انها كانت بتحبه و كان بالنسبالها انها تسيبله جسمها كدة يستمتع بيه اكنه شئ عادي. بس طبعا هي متعرفش اني اعرف حاجة عن الموضوع ده او عن موضوع مذكراتها ده اصلا.</p><p></p><p></p><p></p><p>قعدنا نتكلم و قعدت تشتكيلي من بابا و انه اتصل انهاردة و اتخانقو عالتليفون عشان هو لسة مش عايز يعمل اي حاجة في الورق عشان ياخدنا نعيش معاه. و انا بحاول اضحكها و اشاغلها عشان تفك شوية.</p><p></p><p></p><p></p><p>ك: مالك بس يا ماما شايلة طاجن ستك كدة؟ ما مسيرنا هنسافر. و بعدين صدقيني مفيش احلي من مصر</p><p></p><p>م: عارفة يا حبيبتي صدقيني بس تعبت وًزهقت من الوحدة و شيل المسئولية</p><p></p><p>ك: معلش يا ماما **** يعينك ويقويكي. بس انا مش عايزة اشوفك متضايقة كدة. و بعدين بصراحة بقيتي مهملة في نفسك بقالك فترة. فين ماما القمر اللي متعودة عليها ؟ مش متعودة اشوفك بإشارب و جلابية كدة. فين قمصان نومك الحلوة</p><p></p><p>م: هلبسها لمين بس يا حسرة</p><p></p><p>ك: تلبسيها لنفسك. اهم حاجة انك انتي تفضلي معجبة بنفسك عشان تفضلي تعجبي اي راجل</p><p></p><p>م: و**** و كبيرتي يا كريستين و بقيتي تعرفي تقولي كلام كبير. و عايزاني اعجب رجالة ليه بقا ان شاء **** و ابوكي مسافر</p><p></p><p>ك: تعجبيهم عشان نفسك. تعجبيهم عشان تحسي انك ست قوية و تروي كبريائك بنظرات اعجابهم</p><p></p><p>(ماما بصالي و ساكتة بعلامات تعجب علي وشها)</p><p></p><p>روحت رافعة دراعها بحركة سريعة و شاورتلها عاي تحت باطها.</p><p></p><p>ك: بذمتك فيه واحدة تقعد بالمنظر ده؟ ده لو بابا قرر ييجي يعملك مفاجأة دلوقتي وًشافك كدة يطلقك</p><p></p><p>( رمت عليا حتة عيش كانت في ايديها و هي بتضحك)</p><p></p><p>م: اخرسي يا معفنة انتي دانا مفيش راجل يبصلي كدة بس الا و….</p><p></p><p>ك: الا و ايه يا مرمر يا قمر انتي؟</p><p></p><p>م: قومي بقا اتخمدي نامي عشان المدرسة الصبح</p><p></p><p></p><p></p><p>دخلت انام و انا مش عارفة اشيل صور ماما مع مستر سامي دي من تخيلاتي. بعد شوية سمعت صوت المكنة بتاعة ازالة الشعر اشتغلت وفهمت ان كلامي اثر في ماما. ابتسمت و فرحت جدا. و مقدرتش اقاوم اقوم ابص بصة. عملت نفسي قمت اشرب و عديت عند اوضتها لاقتها قالعة ملط و بتعمل تحت باطها. فضلت واقفة شوية اتفرج علي جسمها.</p><p></p><p></p><p></p><p>ك: احم احم.. مش عايزة مساعدة؟</p><p></p><p>م: (مخضوضة) يخرب بيييتك انتي بتعملي ايه عندك؟</p><p></p><p>ك: بشوفك بس محتاجة حاجة او مش عارفة توصلي لحتة كدة ولا كدة ههههه</p><p></p><p>م: لا يا أصيلة متقلقيش عليا مراة عمك جايالي تعملي حلاوة خشي اتخمدي انتي</p><p></p><p></p><p></p><p>تاني يوم في المدرسة للاسف مكنتش مخططة لاي حد ييجي معايا الحمام بس كنت هيجانة جدا. لاقيت اشرف قدامي.</p><p></p><p></p><p></p><p>ك: متيجي ياد يا اشرف تلحسلي هيجانة اوي</p><p></p><p>أ: كان بودي صدقيني بس الواد خالد لسة ماصصلي زيري مفضيهولي و مش هيجان بالمرة ههههه</p><p></p><p>ك: يع ايه القرف ده؟ انت ليك في الحاجات دي؟</p><p></p><p>أ: هو انا مليش بس هو كان عمال يزن عليا بقاله مدة. بس عارفة مين بقا اللي هيموت عليكي ؟</p><p></p><p>ك: مكل الولاد في المدرسة هيموتو عليا يا خفيف. مين بقا؟</p><p></p><p>أ: البت ماريان بتاعة تانية تالت</p><p></p><p>ك: البت ماريان الشاويش؟ دي دكر</p><p></p><p>أ: مهي عشان دكر هتموت علي كسك يا ناصحة هههه</p><p></p><p>ك: تصور مفكرتش في الموضوع ده خالص</p><p></p><p>أ: جربي هتخسري ايه</p><p></p><p>ك: مممم طيب.. افكر</p><p></p><p>أ: اقولك خشي حمام البنات اللي في ضهر المسرح و انا هتصرف</p><p></p><p>ك: ايه اللهفة دي هي اديتك فلوس ولا ايه</p><p></p><p>أ: يا بت انا عايز مصلحتك انا سمعت انها جامدة اوي</p><p></p><p>ك: طيب.. نشوف</p><p></p><p></p><p></p><p>دخلت الحمام و حطيت روچ و برفان و ظبطت نفسي شوية. ماريان بيسموها الشاويش عشان عاملة نفسها راجل كدة في مشيتها و طريقة كلامها. سمرا شهرها آسود طويل بتعمله ضفيرة و دايما سايبة ببوزتها مفتوحة سنة و تحسها فاردة صدرها اوي كدة زي بتوع كمال الاجسام. ملامحها في الحقيقة قمورة. شفايفها تخينة عينيها من النوع اللي تحس انها مكحلة طبيعي و حواجبها تقيلة و هي اساسا باين عليها انها مشعرة عشان عندها سوالف تقيلة مخلية شكلها شبه الولاد اكتر فعلا.</p><p></p><p></p><p></p><p>دخلت حمام من الحمامات وًقعدت مستنية. سمعت صوتها جاية و قلبي بدأ يدق جامد. دخلت و هي مبتسمة ابتسامة المنتصر. انا وقفت راحت هي قفلت الباب وراها و زقتني عالحيطة بعزم بس بحنية في نفس الوقت. مسكت ايدي باستها. و بدات تمشي ايدها علي وشي. جت عند شفايفي و وقفت عندها و مشت صباعها عليها و دخلته سنة في بؤي. قريت من ودني.</p><p></p><p></p><p></p><p>م: انا كنت بحلم باللحظة دي من زمان اوي</p><p></p><p>(ابتسمتلها)</p><p></p><p>ك: ايشمعنا يعني</p><p></p><p>م: هو فيه حد ميتمناش يبقي هنا مكاني مع كريستين هانم.</p><p></p><p>(ضحكت)</p><p></p><p>ك: ظب مجيتيش تكلميني ليه من زمان</p><p></p><p>م: معرفش خفت تكوني ملكيش في البنات. انا اسمع انك خبيرة ازبار هههه</p><p></p><p>ك: انا فعلا بحب الازبار و عمري مجربت اي حاجة تانية.</p><p></p><p>م: يعني انا اول واحدة؟</p><p></p><p>ك: اه صدقيني عمري مجربت</p><p></p><p></p><p></p><p>قربت من شفايفي و باستني بوسة سريعة. و بعد كدة بصت في عيني. بوسة تانية. وًتالتة. وًبدات احس بلسانها في بؤي. و مرة واحدة لاقيت صدري في ايدها. هي فكت البلوزة و زاحت الستيانة امتي؟ اعصابي سابت اوي.</p><p></p><p></p><p></p><p>ك: يخرب بيتك انتي عملتي فيا ايه؟</p><p></p><p>م: انا؟ دانا لسة مبتدتش يا عمري</p><p></p><p></p><p></p><p>و نزلت علي صدري بلسانها و شفايفها و في ثانية لاقيت نفسي بوصل للرعشة. اول مرة تحصلي من غير ملمس كسي. فضلت ترضع و برضو محستش بايديها و هي بتزيح الكلوت و بتمشي ايدها علي شفايف كسي الغرقان. حطيت ايدي علي بؤي عشان مطلعش صوت. هي جت جنب ودني.</p><p></p><p></p><p></p><p>م: جاهزة يا روحي؟</p><p></p><p>ك: جاهزة لايه تاني؟ هو في ايه اكتر من كدة</p><p></p><p></p><p></p><p>نزلت علي ركبها قدامي و قلعتني الكولوت و رفعت رجلي اليمين حطيتها عالتواليت بحيث كسي بقا مكشوف قدامها.</p><p></p><p>باست شفايف كسي و هي بتشفط في نفس الوقت خلت روحي اتسحبت لتحت.</p><p></p><p></p><p></p><p>م: انتي منضفاه خالص كدة علي طول؟</p><p></p><p></p><p></p><p>و بدات تلحس كسي بطريقة مشوفتهاش قبل كدة. و بقت توسع شفايف كسي بايدها عشان توصل للحتة اللي من فوق اللي بتكهرب دي. حسيت اني بشوف انوار اكني واقفة في وسة برق وًرعض. ممسكتش نفسي و صوت و انا بوصل لشهوتي. هي قامت و هي بتضحك و بتلحس سوايل كسي من حوالين شفايفها.</p><p></p><p></p><p></p><p>م: يخرب بيتك هتفضحينا</p><p></p><p>ك: يخرب بيتك انتي ايه اللي عملتيه فيا ده</p><p></p><p>م: انبسطتي؟</p><p></p><p>ك: اوي. و لازم انا كمان ابسطك . بس معتقدش هبقي شاطرة زيك كدة</p><p></p><p>م: لا يا حبيبتي متقلقيش مش مهم. ممكن مرة تانية</p><p></p><p>ك: لا لازم</p><p></p><p></p><p></p><p>و زقيتها هي عالحيطة و حاولت ابوسها. زقتني شوية بعيد عنها.</p><p></p><p></p><p></p><p>م: صدقيني يا كريستين مش لازم انا بحب اعمل كدة اكتر من انه يتعملي. ممكن نعمل مرة تانية</p><p></p><p>ك: ده ازاي يعني؟ انتي مكسوفة ولا ايه؟ هههه</p><p></p><p>م: لا بس مش مستعدة يعني مكنتش متوقعة اني هقابلك انهاردة</p><p></p><p></p><p></p><p>روحت مادة ايدي بسرعة رافعة الجيبة بتاعتها و هي بتحاول تزيح ايدي. عرفت اوصل للكلوت و ازيحه و فهمت ليه مش عايزاني الحسلها. كانت مش عاملة نضافة. قعدت اضحك.</p><p></p><p></p><p></p><p>ك: إنتي مكسوفة عشان كدة</p><p></p><p>م: ايوة طبعا. دانتي بتاعك بينور عامل زي المراية</p><p></p><p></p><p></p><p>قربت من شفايفها و بوستها. و حطيت لساني في بؤها و ايدي لسة علي كسها. و الايد التانية ماسكة بزة. او بتحاول تمسك يزة لانها اكبر من ايدي. قربت من ودنها و همست</p><p></p><p></p><p></p><p>ك: انا مش بقرف من اي حاجة.</p><p></p><p></p><p></p><p>فتحت زراير البلوزة بتاعتها. بزازها كبار جدا. مع انها مش تخينة. هي بس عريضة شوية. بصيت لجسمها. لا انا عايزة اشوفه كويس. زقيت البلوزة من عند كتافها عشان اقلعهالها. هي مسكت في البلوزة.</p><p></p><p></p><p></p><p>م: انتي بتعملي ايه يا مجنونة؟</p><p></p><p>ك: عايزاكي. عايزة كل حتة في جسمك.</p><p></p><p>م: كريستين بس انا بجد مش عايزاكي تشوفيني كدة في اول مرة</p><p></p><p>ك: جربيني</p><p></p><p></p><p></p><p>قلعتها البلوزة. جسمها الاسمر ناعم اوي. الستيانة بيضة مخلية جسمها باين اسمر اكتر. زقتها عالحيطة و بدات اكل شفايفها و ايدي نازلة تقفيش من فوق الستيان. مسكت دراعاتها الاتنين رفعتهم لفوق جنبها عالحيطة و هي بتحاول تقاومني. تحت باطها كان فيه شوية شعر خفيف اوي. نزلت الحس تحت باطها زي المجنونة. كنت عايزة اكلها. مش عارفة ليه عملت كدة بس حسيت اني نفسي اعمل كدة اوي. و افتكرت شكل ماما وًهي بتعمل تحت باطها و افتكرت إحساسي اني نفسي الحس تحت باطها اوي. ماريان كانت خلاص علي اخرها. قلعتها الستيانة و شكل بزازها كان اول مرة إشوف زيه. برغم كبرهم منزلوش لتحت لما شلت الستيانة. فضلو فوق زي مهما. كانو مدورين تدويرة زي متكون مرسومة ببرجل. الحلمات صغيرة اوي و غامقة.</p><p></p><p></p><p></p><p>قعدت ارضع في صدرها لحد محسيت بيها بتترعش. حسيت ركبها مش شايلاها. قعدتها عالتواليت بس خليتها تطلع نصها التحتاني لبرة بحيث كسها بقا مكشوف قدامي بالظبط. الشعر كان كثيف بس شكله منسق و حلو. دخلت مناخيري وسط الشعر لحد موصلت لكسها و بدات الحس فيه باستمتاع رهيب. طعمه حلو جدا. و كنت كل شوية افتح فلقتين طيزها و أوصّل بلساني لخرم طيزها.</p><p></p><p></p><p></p><p>م: كفاية كفاية مش قادرة (و دموعها يدات تنزل)</p><p></p><p></p><p></p><p>فضلت الحس و هي مدت أيديها و شدت وشي علي كسها بقيت مش عارفة أتنفس. قعدت تدعك وشي في كسها لحد محسيت بكمية سائل نترت في وشي كبيرة جدا. مكنتش قبل كدة اعرف ان ممكن بنت تطلع حاجة زي كدة. حرفيا قعدت اشرب و ابلع و انا مستغربة نفسي اني مش قرفانة. ماريان شدتني لفوق و حضتني و قعدت تبوس فيا اكنها بتشكرني. بس انا اللي كنت عايزة اشكرها لانها صبرتني شوية الكم يوم اللي قبل مروح لمستر سامي تاني و كنت محضراله مفاجأة مكانش متخيلها…</p></blockquote><p></p>
[QUOTE="ابو دومة, post: 253151, member: 12828"] اسمي كوكي. دلوقتي و انا بحكيلكو حكايتي عديت الاربعين و عايشة مع جوزي برة مصر. انا حاليا عايشة احلي حياة جنسية ممكن اي ست تقدر تتمناها. انا بقدر اختار اي راجل او بمعني اصح اي زبر يعجبني و اعمل فيه اللي انا عايزاه بموافقة جوزي و رضاه و احيانا بمشاركته كمان. بس في الاول حابة احكيلكو نبذة عن حياتي من و انا صغيرة. اول احتكاك بيني و بين الولاد حصل بدري جدا. كنت في ابتدائي و كنت معانا ولد في الفصل اسمه اشرف كنت بموت فيه. اسمراني كدة و شعره ناعم و كل البنات بتموت عليه. في كنا في حصة العاب و انا اصلا مكنتش بحب اشترك فيها خالص و كنت كل مرة اطلع بحجة اني تعبانة او نسيت لبس الالعاب و كدة. و في مرة كنت مخلصة كل الحجج فقررت اني استخبي في اوضة التغيير بعد مكله يمشي علي امل ان الميس متاخدش بالها اصلا ان حد ناقص. بعد محسيت الدنيا هديت خرجت من المكان اللي مستخبية فيه لاقيت اشرف في وشي. قالي: ايه ده انتي بتعملي ايه هنا؟ انا هنده الميس. مسكت فيه و قولتله: لا لا استني بلاش. ضحك و قالي: خلاص يبقي تديني لحسة قولتله: يعني ايه؟ راح زقني علي دولاب كان ورايا و في ثانية لاقيت لسانه جوا بؤي و ايده عمالة تلمس جسمي. عمري مهنسي الاحساس ده ابدا. بقيت انا و اشرف كل متيجي فرصة ياخدني في اي حتة و نعمل حاجات زي كدة. فضلنا مع بعض في الفصل لحد تالتة اعدادي. اتعلمت معاه كل حاجة و هو اتعلم فيا كل حاجة. في الأواخر بقيت بعرف امص كويس اوي و باخد من ورا عادي. و الموضوع مإقتصرش علي اشرف و بس. بعد فترة من و احنا مع بعض في اعدادي اتفق معايا جابلي كابتن فريق الكورة اسمه أمير عشان يرضي ياخده معاه في الفريق. دخلت معاه الحمام في البريك و هو كان ملبوخ جدا و مش عارف يعمل ايه. قولتله: تحب امصلك ولا تحطهولي من ورا؟ لاقيته اتلبخ و مش عارف يقول ايه بس عينه علي صدري اللي كان اكبر من سني بكتير . ضحكت و قولتله: عاجبينك اوي كدة؟ قالي: اه كبار اوي. روحت فاتحة البلوزة و قولتله. طب يلا اهم وريني هتعمل بيهم ايه. راح مادد ايده مطلعهم هما الاتنين من الستيانة و قعد يرضع و يعض زي المجنون و انا بحسس علي زبره عشان اهيجه و ميطولش. بعد كدة قولتله: تعالي بقا هوريك حاجة هتعجبك. نزلت علي ركبي و فتحت بنطلونه و طلعت زبره. كان اطول من بتاع اشرف شوية يس ارفع. قعدت ابوسه و الحس البيض و حطيته في بؤي و مكملتش دقيقة كان جابهم في بؤي. قمت دخلت صدري في البرا و قفلت البلوزة و قولتله: ها حلو؟ قالي: اه جميل اوي. ينفع نبقي نعملها تاني؟ ضحكت و قولتله: اه ينفع بس هتدفع كم بقا؟ و طبعا كنت بهزر. لاقيته بيطلع فلوس من جيبه وًبيديهاني. حسيت باحساس غريب اوي. حسيت اني قوية اوي و اني لازم استغل جسمي صح. مرة تانية اشرف دبسني في واحد من ٣ ثانوي كان بيعتبروه بلطجي المدرسة و ساقط كذا سنة و كله بيخاف منه اسمه شندي. دخلت معاه و لسة هتكلم او اساله عايز تعمل ايه او كدة راح ضربني بالقلم و شتمني شتيمة وحشة. و لفني و زقني لتحت بقيت ساندة عالكبانيه و دموعي ابتدت تنزل. رفع الجيبة و شد الاندر جامد لحد متقطع و وجعني جدا من قدام لما شده. حط راس زبره علي خرم طيزي و زق جامد بس مدخلش. اتوجعت جدا. سمعتها بيتف و حسيت بلزوجة اللعاب علي خرم طيزي و بدأ يزق تاني لحد مراس زبره دخلت و عملت صوت و حسيت بنار من ورا. انا كنت اتناكت كتير فيها بس واضح ان زبره كبير اوي. هو مهتمش بيا ولا بوجعي و بدأ يتحرك و يدخل و يطلع و جسمه بيخبط في جسمي من ورا. كنت حاسة اني اول مرة بتناك . يمكن عشان معظم اللي جم معايا الحمام كانوا معندهمش خبرة و انا اللي كنت بتحكم فيهم و كانو بيجيبو بسرعة جدا. افتكر فيهم واحد جابهم اول مفتحت البلوزة وشاف صدري من قبل ميلمسني. و واحد تاني جابهم اول ممسكت زبره بايدي. المهم فضل شندي ينيك في طيزي حبة لحد محسيت بيه بيتشنج و حسيت بسخونة لبنه جوة طيزي. طلع زبره و مسحه في الجيبة بتاعي و مشي و سابني و انا لسة مفنسة كدة و اللين عمال ينزل علي رجلي. اليوم ده روحت علي طول و كانت عندي صدمة. احساسي بالاهانة و الضعف كان مؤلم جدا. قعدت في البيت كم يوم علي اني عيانه. بعدها بكم يوم روحت المدرسة و كنت المفروض متفقة مع واحد اصغر مني بسنة اروح معاه الحمام في البريك بس نفضتله. كنت بتمشي في الحوش اكني تايهة او حاجة ضايعة مني لحد ملاقيت شندي قدامي و عيني جت في عينه. لاقيته بيضحك و بيقولي: ايه يا عروسة مشوفتكيش من كم يوم. لاقيت نفسي ساكتة و جسمي سقع من كتر الخوف. حط ايده علي كتفي و قالي: يلا اسبقيني عالحمام عشان عايز اقولك كلمة في… و ضحك بصوت عالي. لاقيت نفسي بدخل نفس الحمام بتاع المرة اللي قبلها و بوطي عالكبانيه وًبقلع الاندر و ارفع الجيبة لحد ضهري و مستنياه. دخل عليا و ضحك و قالي: ايه ده دانتي جاهزة اهو… بس بدل مينيكني راح لاففني و زانقني ضهري للحيطة و سند عليا بجسمه كله و بدأ يبوسني. كنت مش مستمتعة و قرفانه منه و لكني في الحقيقة مكنتش بقاوم. فتح زراير بلوزتي و شد الستيان جامد قطعه و بقا صدري عريان قدامه. رجع لورا شوية و بص علي بزازي و راح قارصني جامد اوي من الحلمة خلاني صوتت من الوجع. و بعد كدة راح نزل عض في صدري لدرجة بزازي نملت. بعد كدة راح زقني علي ركبي قدامه و فتح بنطلونه وًشوفت اكبر زبر كنت شوفته لحد الفترة دي. و فهمت ليه طيزي حرقتني جامد المرة اللي فاتت. لسة همسكه عشان امص راح زاح ايدي و رزع الزبر بكل عزمه في بؤي. و بدأ يحرك وسطه جامد لورا و قدام اكنه بينيكني. كنت بين اني هتخنق و بين اني هرجع من كتر مزبره بيدخل لحد زوري و كان لعابي نازل علي صدري و بطني عشان مش لاحقة ابلعه اصلا. فضل ينيك في بؤي شوية لحد مجاب كمية لبن مشوفتهاش قبل كدة. بلعت اللي لحقت ابلعه و الباقي نزل مع اللعاب علي جسمي. و المرة دي عمل حاجة مهينة جدا. مسك شعري قعد يمسح بيه زبره. كنت حاسة احساس صعب اوي . اهانة. تهزيق. هيجان. لاقيت نفسي بعد مهو سابني بلعب في نفسي من تحت لحد مجيبتهم… سيدة الأزبار السوداء (الجزء الثاني) لسبب ما انا مش عارفاه، الجنس كان دايما المحور اللي حياتي كلها بتدور حواليه. معرفش لو مكنتش قابلت أشرف هل كان هيبقي ده وضعي ولا كنت هبقي مختلفة. بقيت عندي ولع و إدمان. مش بس للعلاقة الجنسية في حد ذاتها، لكن لمجرد لعبة الإغراء و إني أحس ان اللي حواليا عينهم عليا و علي جسمي و بيشتهوني. لحد انهاردة مش عارفة ازاي قدرت أحافظ علي عذريتي في وسط ده كله و أوصل للجواز و أنا بنت بنوت. يمكن لأنه زي مبقولكو مكانش اللي يهمني الجنس بالناحية الجسدية قد مهو كل اللي حواليه من اغراء و اني احس اني بتحكم في الراجل اللي قدامي أو العكس، زي محصل مع شندي، اني احس اني مجرد أداة تحت منه يفرغ فيها شهوته. المرحلة اللي بعد كدة من حياتي شهدت تغيرات كتير. كنت دخلت مرحلة ثانوي و حتي جسمي ابتدي ينضج و يتغير. في المدرسة عمري مكنت دحيحة بس عمري مكنت فاشلة برضو. ماما لاحظت درجاتي في اللغة العربية في النازل و انا كنت باخد فيه درس ، بس بصراحة كنا جروب بنات و بنروح للمستر ده عشان قمور بس و بنقضيها ضحك و لعب. ماما،اللي عادتا مش بتتدخل في حياتي اوي، قررت اني لازم اغير المدرس الخصوصي و جابت نمرة المدرس بتاعي في الفصل و كلمته تتفق معاه. انا زعقتلها و قولتلها اني مش بحبه و مش بفهم منه حاجة، قالتلي اني حتي لو مش بفهم منه لما اخد معاه هيظبطني في الدرجات. مستر سامي كان راجل في الخمسينات تقريبا، اسمر و اصلع و مربي دقنه و عنده زبيبة كبيرة. شكله مش حلو بس عنده حضور و شخصيته قوية. هو اقترح علي ماما اني انضم لجروب بياخد عنده في البيت بس ماما قالتله انها تفضل اخد لوحدي عندنا في البيت عالاقل فترة لحد ما مستوايا يتعدل و ألم المنهج. بصراحة مقدرش أقول عنه انه بصباص في المدرسة أو عمري مثلا محسيته بيبص علي صدري اللي علي طول مفتوح أو علي اي واحدة تانية من البنات. فمكنتش حاطة في بالي و في اول حصة لما جه كنت لابسة بيجامة صيفي نص كم و ببنطلون طويل عادي. ماما كانت لابسة روب ازرق طويل و مكانتش لاقيه حزامه فكانت قافلاه بايديها ، سلمت عليه و سالته يشرب ايه و احنا دخلنا أوضتي. المكتب بتاعي كان صغير اوي فماما كانت حاطالنا ترابيزة من اللي بيتقفلو و يتفردو دول. كنا قاعدين علي السرير من الجنب و هو ابتدي يشرح و ابتديت احس بعينيه بتدقق في جسمي. كان مقرب مني اوي. حاولت ابعد سنة بس لزق فيا تاني و رجله لازقة في رجلي بالظبط. ماما خبطت و دخلت تجيبله الشاي و طبعا زي مكنت متوقعة و هي بتوطي تحط الشاي الروب اتفتح. كانت لابسة قميص نوم اسود شفاف مبين صدرها بحلماتها كله، حتي بطنها و سرتها بانو قدامنا. هي قفلت الروب بسرعة بس كان عدي مثلا ثانية او اتنين كانو كفيلين اني احس بمستر سامي اتنفض اكنه اتكهرب. وقفت ماما قدامه و هي قافلة الروب، بس من فوق كان لسة بداية الفرق بين صدرها لسة باين. بتساله عليا عاملة ايه. قالها اني محتاجة شغل كتير. قالتله: شد عليها يا مستر متدلعهاش. حسيته هاج اوي بعد مشاف جسم ماما من تحت الروب. اول ما ماما مطلعت حط ايده علي ايدي و قعد يضربني عليها و هو بيسمع إن و اخواتها. و لما كنت انا بقول وراه كانت ايده بتفضل علي ايدي. ايده كانت اكبر من ايدي بكتير و كانت مخلية ايدي شكلها صغير و حلو اوي. كنت كل مغلط يروح ضاربني علي ايدي جامد: أي يا مستر بتوجعني كدة. مستر سامي: انتي مش سمعتي ماما قالتلي اشد عليكي؟ بعد شوية حط ايده علي رجلي بطريقة عفوية. و بدأ يخبط علي فخادي بدل ايدي و هو بيسمع. انا لاقيت نفسي بحركة لا ايرادية بفتح رجلي شوية و ايده لسة علي رجلي، و صوابعه بقت خلاص علي وشك تلمس كسي. كنت هيجانة جدا من الموقف. فضل ماسك رجلي و انا ايتديت احس بكسي بيتبل من الهيجان و حلماتي بتقف. كنت مستغربة من جرائته كدة من اول حصة، بس أكيد منظر جسم ماما هيجه و شجعه. ماما كانت دايما بتحب تستعمل جسمها في انها توصل للي هي عايزاه. شوفتلها مواقف كتير لو تحبو ممكن احكيلكو عليها في قصة لوحدها. مستر سامي لما لاقاني سايباه يلمس ايدي و رجلي اتشجع اكتر و بقت ايده رايحة جاية علي جسمي. لحد ما ماما جت خبطت تاني راح هو شال ايده. كانت بتساله لو يشرب حاجة تاني لكن هو قالها انه خلاص خلصنا و انه هيمشي و طبعا عينه بتاكل في جسمها حتة حتة. المراة اللي بعد كدة كان علي طول شغال تحسيس بس حسيته خايف يعمل اي حاجة اكتر من كدة. مع اني ابتديت اقابله بشورتات و تي شيرتات كات. كان كله تفعيص في دراعاتي.. تحسيس علي رجلي.. او ايده تخبط في صدري اكنها صدفة. معظم المراة لازم يدخل الحمام، اعتقد انه كان دايما بيطلع غياراتي او غيارات ماما من السلة و يمارس العادة السرية و يطلع. لأنه كان دايما يطلع احسه تعبان و بينهج كدة. في مرة دخلت الحمام بعد الحصة اقلب في السلة بتاعة الغسيل لاقيت اندر من بتوع ماما عليه سائل منوي. لحسته عشان اعرف طعمه حلو ولا وحش بس معرفتش احس بطعمه اوي عشان الأندر كانت فيه ريحة ماما فايحة. لما جه المرة اللي بعدها قولت لازم اخد انا خطوة. كنت لابسة بادي كات برتقالي و شورت اسود واسع و خفيف اوي. و انا بقعد قصدت اشد الشورت لفوق و وراكي كلها بانت اكتر من اللي كنت حاسباه. هو مكدبش خبر و حط ايده علي فخدي وًصباعه الصغير خلاص شبه لامس كسي. في وسط الحصة رجعت لورا و فتحت رجلي اكتر و زقيت وسطي لقدام لحد مصباعه الصغير لمس كسي فعلا. وً حطيت ايدي علي رجله قريب جدا لزبره. حسيته بينهج و خلاص علي اخره. و قولتله: يا مستر هو انا كدة مش مستوايا اتحسن شوية؟ مش ممكن اجي اخد الدرس عند حضرتك في البيت؟ قصدي مع الجروب اللي منت بتقول عليه يعني.. انا زهقت من القعدة في البيت و نفسي اخرج بقا… حسيت عينيه نورت كدة اكنه جاتله فكرة عبقرية. وًقالي: فعلا انتي بقيتي ممتازة ( و هو بيدوس علي رجلي و بيحرك صباعه علي كسي) انا فعلا هكلم ماما انهاردة انك تيجي مع الجروب. و فعلا اليوم ده و هي ماما بتديله فلوس الحصة قالها اني بقيت كويسة و اقدر انضم للجروب اللي بيروح عنده. و ماما وافقت خصوصا ان السعر هيبقي اقل طبعا. جه اليوم اللي كنت رايحاله و انا قالي عمال يدق جامد و ايدي بتترعش. دي هتبقي اول مرة اروح لواحد راجل البيت. كنت واقفة قدام الدولاب و محتارة البس ايه. حاجة مغريية بس في نفس الوقت متثيرش حفيظة ماما و تنفع امشي بيها في الشارع و اركب مواصلات. لبست دريس كاب. فوقيه بلوزة بحيث ان الفستان يبان اكنه جيبة من تحت البلوزة. و فوقيهم بالطو طويل يداري علي كل اللي تحته. قررت اركب اوتوبيس مش تاكسي عشان ارضي غروري بنظرات الرجالة ليا. و طبعا اخدت شوية **** من اللي كنت متعودة عليهم. ده غير واحد عجوز لزق فيا من ورا و فضل يحك لحد مأعتقد انه جابهم علي نفسه. وصلت عند مستر سامي و قلبي هيقف من الخوف. رنيت الجرس. فتحلي. كان لابس بيجامة من المخططين بالطول بتوع زمان اوي دول. ميلت ابص وراه و زي مكنت متاكدة ملاقتش حد. قولتله: امال فين بقية الطلبة؟ قالي و هو مبتسم ابتسامة بلهاء: منا قولت خليكي لوحدك برضو فترة لحد متتحسني شوية كمان. دخلت. قلعت الجاكت. البلوزة كانت مدارية من فوق بس الفستان قصير طبعا و حسيت بعينيه هتاكل رجلي و وراكي. كان فيه كتب علي ترابيزة كبيرة زي سفرة، دخلت و قعدت و طلعت كتبي. هو جه قعد جنبي و ايده طبعا راحت علي رجلي علي طول. انا ابتديت اقرا في الصفحة اللي قدامي و نفس الوقت فتحتله رجلي شوية. كنت هيجانة جدا و بقالي كذا يوم مكنتش اتناكت في المدرسة. حطيت ايدي علي رجله و رجعت لورا و فتحت رجلي عالاخر . هو راح ممشي ايده علي رجلي لحد موصل لكسي. بطلت قراية وًبصيتله قولتله: مستر سامي حضرتك بتعمل ايه؟ مردش عليا بس قرب مني و راح حاطت شفايفه علي شفايفي. سيبته يبوسني شوية و حطيت ايدي علي زبره كان كبير و واقف زي الحديد. مرة واحدة شلت ايدي و بعدت عنه و قولتله: لا يا مستر بلاش كدة.. انا همشي بقا.. راح شدني و قالي: تعالي بس متخافيش. قلتله بطريقة **** بريئة: يا مستر انا عمري معملت الحاجات دي قبل كدة و خايفة اوي.. قالي: متخاقيش و**** هبسطك قولتله: بس انا بنت بنوت و عايزة افضل زي منا. قالي: حاضر ولا تخافي قولتله: و مدام هنعمل حاجات كدة بقا ييقي بقول مش لازم ادفعلك تمن الحصص ولا ايه؟ قالي: خلاص ندفعي النص و دكني انتي عالنص (و ضحك) رحت مقربة وشي من وشه اوي: و متسيبش اي علامات في جسمي مقدرش يستحمل اكتر من كدة و شالني حطني عالترابيزة و لسانه جوا بؤي و ايده بتفك البلوزة. اول مشاف الفستان الكاب عينيه بقا زي ميكون فيهم نار و قالي: ايه ده يا متناكة هو انتي و امك شراميط اوي كدة ليه؟ و هو بيقول كدة شد الفستان لتحت و مكنتش لابسة تحتيه حاجة وبقا صدري عريان قدامه. عملت نفسي بخبي بزازي بايدي لكن هو زاحهم وًهو باصصلي يطريقة جنونية. و مرة واحدة نزل علي صدري رضاعة و عض. انا حلماتي وردي و كبيرة و لما بتقف بتبقي اكبر كمان. اول مجه ينزل علي كسي خفت لحسن بتهور وًقولتله: لا استني. روحت منزلة الفستان كله و الاندر وًبقيت ملط قدامه. روحت متدورة وًموطية عالترابيزة و فتحت طيزي بايدي و قالتله: اعمل هنا بس بالراحة عليا عشان دي اول مرة. هو اول مسمع كدة اتجنن اكتر وًنزل علي طيزي يلحسها. لسانه جنني كان جميل اوي احساس لسانه في خرم طيزي. بعد كدة قام و تف في ايده و دخل صباعه و انا صوت عشان يعرف اني موجوعه. و بدات اعيط بدموع بجد و ده هيجه جدا. حط زبره علي الخرم وًانا بقيت اعيط و اتوجع و هو عاي اخره. اول مالراس دخلت انا اننفضت و عملت نفسي بزقه عشان يطلعه لكنه بدأ ينيكني بعنف و بسرعة جامدة جدا و حسيته عضلاته بتتشنج و لبنه السخن دخل لحد مصاريني. هو قعد عالكرسي و هو بينهج و انا فضلت اعيط وًانا لسة نايمة عالترابيزة علي بطني. راح شدني عليه قهدني علي حجره و انا قولتله: كدة برضو يا مستر توجعني كدة؟ مش قولتلك دي اول مرة؟ قالي: معلش يا حبيبتي متاسف بجد مستحملتش جمال جسمك.. انا اسف .. و متزعليش مني من اللي قولته في الاول علي ماما.. سندت راسي علي صدره و انا بمشي ايدي علي صدره و كتافه.. و روحت واخدة ايده التانية حطاها علي صدري. و قولتله: لا يا مستر براحتك قول اللي انت عايزه عليا و علي ماما. انا بحب حضرتك اوي من زمان و نفسي أخليك أسعد حد في الدنيا.. كنت عارفة ان دور المراهقة المغرمة ده هيحسسه برجولته و يطلع الفحل اللي جواه. بدأ يقفش في صدري تاني و قالي: طيب يلا يا بنت المتناكة عشان انيكك تاني . قولتله: حاضر يا مستر.. ممكن لو سمحت احط بتاعك ده في بؤي شوية عشان ميوجعنيش لما تحطهولي من ورا؟ حسيته ممكن يجيبهم تاني من الكلمه بس. نزلت علي ركبي قدامه و بدأت ابوس زبره و الحسه. طول عمري بحب طعم طيزي اوي. بره كان طوله حلو بس احلي حاجة فيه راس زبره تخينة اوي. اول محطيته في بؤي حسيت بيه بيكبر و بقيت مدخلاه في بؤي بالعافية. و مسكت ايده حطيتها علي شعري و قولتله: ممكن تزقني لتحت شوية عشان اعرف ادخله كله. راح شخر بصوت عالي و قالي: يخرب بيت كس امك انتي ايه يا بت انتي؟ فضل يزق راسي لتحت علي زبره و لما هاج اوي راح شدني من شعري بعيد عن زبره عشان ميجيبهمش. قولتله: ممكن ندخل عالسرير؟ راح شايلني اكني مراته و دخلنا اوضته. رماني عالسرير و نيمني علي ضهري. كنت خايفة لحسن يدخل في كسي رحت مرجعة رجلي لورا اوي لحد مبقت لامسة صدري و فتحتله طيزي بايدي بحيث الخرم يبقي قدامه بالظبط و مسكت زبره حطيت الراس عالخرم. هو عشان يعرف يدخله اضطر يرمي نفسه بحمل جسمه كله عليا فزبره دخل كله مرة واحدة و انا صوتت المرة دس بجد من الوجع. و دموعي بدأت تنزل تاني. هو راح قافش في بزازي عشان يرفع نفسه سنه بس كدة بقا ساند علي صدري بوزنه كله و ده كان تقيل عليا و وجعني. بس حسيت احساس جميل. حسيت اني مع دكر بجد اكني مراته. بدأ وسطه يرزع فيا زي المرزبة و هو عمال يشتم عليا و علي ماما. و انا كنت مستمتعة جدا بالكلام بتاعه. بقا يقولي: قولي انا متناكة.. قولي انتا بنت متناكة.. قولي ماما مرة شرموطة وًانا بقيت اردد وراه و الكلام يولعه اكتر و اكتر. قررت ازود تنا من عندي حاجة كنت عارفة انها هتبقي القشة اللي هتقطم ظهر البعير. قولتله: المرة الجاية هجيلك بقميص نوم ماما المتناكة عشان تنيكني بيه لاقيته برق و قال: ااااااااه و حسيت بكمية لبن رهيبة بتدخل في طيزي. فضل جوايا شوية و انا ايدي بتحسس علي جسمه كله. بعد كدة قام يلبس و ناولني الفستان و اللبس بتاعي و قالي. ابقي خلي فلوس الحصة كلها معاكي المرة دي وًاركبي تاكس و انتي مروحة. تحب اعرف رأيكو..و تحبو تعرفو بقية الحصص مع مستر سامي ايه اللي كان بيحصل فيها ولا اخش علي مرحلة الجواز؟ ولا احكيلكو عن ماما؟ الجزء الثالث الكم يوم اللي بعد اللي حصل بيني و بين مستر سامي كانو نقطة فاصلة في حياتي الجنسية و حياتي عمتا. روحت البيت أعصابي بايظة و ايدي بتترعش من الخوف. الاحساس اللي هو انا عاملة حاجة غلط و حاسة كل الناس عارفة ده. دخلت اخد دش و سبت المية السخنة تنزل علي جسمي و فضلت واقفة معرفش قد ايه. و ابتدت بعض الصور ترجع لخيالي من اللي حصل من شوية. كانت صور سريعة، لقطات كدة منغبشة زي اللي بنفتكرها من حلم اول منصحي. و كنت شايفاها اكني شايفاها بعين حد تاني مش انا. شايفة بنت عريانة تماما قدام راجل في سن أبوها. شايف ايد الراجل ده بتلمس كل حتة في جسمها. شايفة زبر كبير اوي. هو كان كبير؟ انا مش فاكرة. طب كان مشعر ولا أملس؟ برضو مش فاكرة. بس فاكرة ايد ماسكة بز بتعصر فيه. و فاكرة لبن كتير و سخن. هو لبنه طعمه ايه؟ مش عارفة. انا اقويبا مدرقتهوش. في وسط كل الافكار دي ابتديت افتكر هيجانه علي ماما و شتيمته عليها. ابتديت اتخيلها معاه. اتخيلها هي اللي موطية عالترابيزة و زبره في طيزها. او و هي قاعدة علي حجره و ايده علي صدرها اللي ملوش اخر. و لاقيت نفسي بلعب في نفسي من تحت علي الافكار دي. هو انا مجنونة؟ ازاي اتخيل حاجة زي كدة علي ماما؟ انا اكيد مريضة. بس ماما فعلا شكلها يبقا حلو اوي تحت مستر سامي. زبره لو حطه بين بزازها هيختفي تماما بينهم. و لو…. اه…. اه…. وصلت للرعشة و انا بتخيل ماما عريانة علي ركبها قدام مستر سامي و هو ماسك زبره اللي عمال ينبض و لبنه نطر غرق وش ماما و صدرها… بعد مطلعت من الحمام كنت لسة كسي بياكلني و حاسة احساس المؤلم في بطني من تحت ده اللي بيخليني دايما اعمل حاجات من اياها… ماما ندهت عليا عشان نتعشا مع بعض و انا كنت مليش نفس للأكل خالص. بس روحت قعدت معاها عشان حسيت محتاجة اقعد جنبها، اتأمل في ملامحها الانثوية الجميلة و جسمها اللي بحسدها عليه و اشم ريحة البرفان بتاعها.. احنا حالتنا المادية كويسة جدا بسبب شغل بابا برة، بس بابا و ماما من عيلتين مرتاحين بس بسطا. ماما كانت جايبالنا طبلية بلاستيك و كنا دايما نقعد ناكل عالارض. طلعت لاقيتها حاطة العشا و قاعدة. مش مهتمة بنفسها بقالها فترة. رابطة ايشارب علي شعرها وُلابسة جلابية قطن قات عاللحم. طول عمري ابص لصدر ماما بإعجاب. هو مش زي بتاع سوبر موديلز. كبير. كبير اوي و نازل لتحت طبعا بحكم السن. انا ورست عنها الحلمات الكبيرة اللي علي طول واقفة. شكلهم تحت الجلابية يجنن. ماما كانت لحد فترة قريبة بتشتغل سكرتيرة في مكتب محاسبة و كانت بتعمل فلوس حلوة. و من قريب وقع في ايدي اجندة اكتشفت انها بتكتب حاجة زي مذكرات بتاعتها و عرفت انها كانت فيه علاقة بينها و بين صاحب المكتب و برغم انه كان عنيف معاها وًبياخد فايدته منها و بس الا انها كانت بتحبه و كان بالنسبالها انها تسيبله جسمها كدة يستمتع بيه اكنه شئ عادي. بس طبعا هي متعرفش اني اعرف حاجة عن الموضوع ده او عن موضوع مذكراتها ده اصلا. قعدنا نتكلم و قعدت تشتكيلي من بابا و انه اتصل انهاردة و اتخانقو عالتليفون عشان هو لسة مش عايز يعمل اي حاجة في الورق عشان ياخدنا نعيش معاه. و انا بحاول اضحكها و اشاغلها عشان تفك شوية. ك: مالك بس يا ماما شايلة طاجن ستك كدة؟ ما مسيرنا هنسافر. و بعدين صدقيني مفيش احلي من مصر م: عارفة يا حبيبتي صدقيني بس تعبت وًزهقت من الوحدة و شيل المسئولية ك: معلش يا ماما **** يعينك ويقويكي. بس انا مش عايزة اشوفك متضايقة كدة. و بعدين بصراحة بقيتي مهملة في نفسك بقالك فترة. فين ماما القمر اللي متعودة عليها ؟ مش متعودة اشوفك بإشارب و جلابية كدة. فين قمصان نومك الحلوة م: هلبسها لمين بس يا حسرة ك: تلبسيها لنفسك. اهم حاجة انك انتي تفضلي معجبة بنفسك عشان تفضلي تعجبي اي راجل م: و**** و كبيرتي يا كريستين و بقيتي تعرفي تقولي كلام كبير. و عايزاني اعجب رجالة ليه بقا ان شاء **** و ابوكي مسافر ك: تعجبيهم عشان نفسك. تعجبيهم عشان تحسي انك ست قوية و تروي كبريائك بنظرات اعجابهم (ماما بصالي و ساكتة بعلامات تعجب علي وشها) روحت رافعة دراعها بحركة سريعة و شاورتلها عاي تحت باطها. ك: بذمتك فيه واحدة تقعد بالمنظر ده؟ ده لو بابا قرر ييجي يعملك مفاجأة دلوقتي وًشافك كدة يطلقك ( رمت عليا حتة عيش كانت في ايديها و هي بتضحك) م: اخرسي يا معفنة انتي دانا مفيش راجل يبصلي كدة بس الا و…. ك: الا و ايه يا مرمر يا قمر انتي؟ م: قومي بقا اتخمدي نامي عشان المدرسة الصبح دخلت انام و انا مش عارفة اشيل صور ماما مع مستر سامي دي من تخيلاتي. بعد شوية سمعت صوت المكنة بتاعة ازالة الشعر اشتغلت وفهمت ان كلامي اثر في ماما. ابتسمت و فرحت جدا. و مقدرتش اقاوم اقوم ابص بصة. عملت نفسي قمت اشرب و عديت عند اوضتها لاقتها قالعة ملط و بتعمل تحت باطها. فضلت واقفة شوية اتفرج علي جسمها. ك: احم احم.. مش عايزة مساعدة؟ م: (مخضوضة) يخرب بيييتك انتي بتعملي ايه عندك؟ ك: بشوفك بس محتاجة حاجة او مش عارفة توصلي لحتة كدة ولا كدة ههههه م: لا يا أصيلة متقلقيش عليا مراة عمك جايالي تعملي حلاوة خشي اتخمدي انتي تاني يوم في المدرسة للاسف مكنتش مخططة لاي حد ييجي معايا الحمام بس كنت هيجانة جدا. لاقيت اشرف قدامي. ك: متيجي ياد يا اشرف تلحسلي هيجانة اوي أ: كان بودي صدقيني بس الواد خالد لسة ماصصلي زيري مفضيهولي و مش هيجان بالمرة ههههه ك: يع ايه القرف ده؟ انت ليك في الحاجات دي؟ أ: هو انا مليش بس هو كان عمال يزن عليا بقاله مدة. بس عارفة مين بقا اللي هيموت عليكي ؟ ك: مكل الولاد في المدرسة هيموتو عليا يا خفيف. مين بقا؟ أ: البت ماريان بتاعة تانية تالت ك: البت ماريان الشاويش؟ دي دكر أ: مهي عشان دكر هتموت علي كسك يا ناصحة هههه ك: تصور مفكرتش في الموضوع ده خالص أ: جربي هتخسري ايه ك: مممم طيب.. افكر أ: اقولك خشي حمام البنات اللي في ضهر المسرح و انا هتصرف ك: ايه اللهفة دي هي اديتك فلوس ولا ايه أ: يا بت انا عايز مصلحتك انا سمعت انها جامدة اوي ك: طيب.. نشوف دخلت الحمام و حطيت روچ و برفان و ظبطت نفسي شوية. ماريان بيسموها الشاويش عشان عاملة نفسها راجل كدة في مشيتها و طريقة كلامها. سمرا شهرها آسود طويل بتعمله ضفيرة و دايما سايبة ببوزتها مفتوحة سنة و تحسها فاردة صدرها اوي كدة زي بتوع كمال الاجسام. ملامحها في الحقيقة قمورة. شفايفها تخينة عينيها من النوع اللي تحس انها مكحلة طبيعي و حواجبها تقيلة و هي اساسا باين عليها انها مشعرة عشان عندها سوالف تقيلة مخلية شكلها شبه الولاد اكتر فعلا. دخلت حمام من الحمامات وًقعدت مستنية. سمعت صوتها جاية و قلبي بدأ يدق جامد. دخلت و هي مبتسمة ابتسامة المنتصر. انا وقفت راحت هي قفلت الباب وراها و زقتني عالحيطة بعزم بس بحنية في نفس الوقت. مسكت ايدي باستها. و بدات تمشي ايدها علي وشي. جت عند شفايفي و وقفت عندها و مشت صباعها عليها و دخلته سنة في بؤي. قريت من ودني. م: انا كنت بحلم باللحظة دي من زمان اوي (ابتسمتلها) ك: ايشمعنا يعني م: هو فيه حد ميتمناش يبقي هنا مكاني مع كريستين هانم. (ضحكت) ك: ظب مجيتيش تكلميني ليه من زمان م: معرفش خفت تكوني ملكيش في البنات. انا اسمع انك خبيرة ازبار هههه ك: انا فعلا بحب الازبار و عمري مجربت اي حاجة تانية. م: يعني انا اول واحدة؟ ك: اه صدقيني عمري مجربت قربت من شفايفي و باستني بوسة سريعة. و بعد كدة بصت في عيني. بوسة تانية. وًتالتة. وًبدات احس بلسانها في بؤي. و مرة واحدة لاقيت صدري في ايدها. هي فكت البلوزة و زاحت الستيانة امتي؟ اعصابي سابت اوي. ك: يخرب بيتك انتي عملتي فيا ايه؟ م: انا؟ دانا لسة مبتدتش يا عمري و نزلت علي صدري بلسانها و شفايفها و في ثانية لاقيت نفسي بوصل للرعشة. اول مرة تحصلي من غير ملمس كسي. فضلت ترضع و برضو محستش بايديها و هي بتزيح الكلوت و بتمشي ايدها علي شفايف كسي الغرقان. حطيت ايدي علي بؤي عشان مطلعش صوت. هي جت جنب ودني. م: جاهزة يا روحي؟ ك: جاهزة لايه تاني؟ هو في ايه اكتر من كدة نزلت علي ركبها قدامي و قلعتني الكولوت و رفعت رجلي اليمين حطيتها عالتواليت بحيث كسي بقا مكشوف قدامها. باست شفايف كسي و هي بتشفط في نفس الوقت خلت روحي اتسحبت لتحت. م: انتي منضفاه خالص كدة علي طول؟ و بدات تلحس كسي بطريقة مشوفتهاش قبل كدة. و بقت توسع شفايف كسي بايدها عشان توصل للحتة اللي من فوق اللي بتكهرب دي. حسيت اني بشوف انوار اكني واقفة في وسة برق وًرعض. ممسكتش نفسي و صوت و انا بوصل لشهوتي. هي قامت و هي بتضحك و بتلحس سوايل كسي من حوالين شفايفها. م: يخرب بيتك هتفضحينا ك: يخرب بيتك انتي ايه اللي عملتيه فيا ده م: انبسطتي؟ ك: اوي. و لازم انا كمان ابسطك . بس معتقدش هبقي شاطرة زيك كدة م: لا يا حبيبتي متقلقيش مش مهم. ممكن مرة تانية ك: لا لازم و زقيتها هي عالحيطة و حاولت ابوسها. زقتني شوية بعيد عنها. م: صدقيني يا كريستين مش لازم انا بحب اعمل كدة اكتر من انه يتعملي. ممكن نعمل مرة تانية ك: ده ازاي يعني؟ انتي مكسوفة ولا ايه؟ هههه م: لا بس مش مستعدة يعني مكنتش متوقعة اني هقابلك انهاردة روحت مادة ايدي بسرعة رافعة الجيبة بتاعتها و هي بتحاول تزيح ايدي. عرفت اوصل للكلوت و ازيحه و فهمت ليه مش عايزاني الحسلها. كانت مش عاملة نضافة. قعدت اضحك. ك: إنتي مكسوفة عشان كدة م: ايوة طبعا. دانتي بتاعك بينور عامل زي المراية قربت من شفايفها و بوستها. و حطيت لساني في بؤها و ايدي لسة علي كسها. و الايد التانية ماسكة بزة. او بتحاول تمسك يزة لانها اكبر من ايدي. قربت من ودنها و همست ك: انا مش بقرف من اي حاجة. فتحت زراير البلوزة بتاعتها. بزازها كبار جدا. مع انها مش تخينة. هي بس عريضة شوية. بصيت لجسمها. لا انا عايزة اشوفه كويس. زقيت البلوزة من عند كتافها عشان اقلعهالها. هي مسكت في البلوزة. م: انتي بتعملي ايه يا مجنونة؟ ك: عايزاكي. عايزة كل حتة في جسمك. م: كريستين بس انا بجد مش عايزاكي تشوفيني كدة في اول مرة ك: جربيني قلعتها البلوزة. جسمها الاسمر ناعم اوي. الستيانة بيضة مخلية جسمها باين اسمر اكتر. زقتها عالحيطة و بدات اكل شفايفها و ايدي نازلة تقفيش من فوق الستيان. مسكت دراعاتها الاتنين رفعتهم لفوق جنبها عالحيطة و هي بتحاول تقاومني. تحت باطها كان فيه شوية شعر خفيف اوي. نزلت الحس تحت باطها زي المجنونة. كنت عايزة اكلها. مش عارفة ليه عملت كدة بس حسيت اني نفسي اعمل كدة اوي. و افتكرت شكل ماما وًهي بتعمل تحت باطها و افتكرت إحساسي اني نفسي الحس تحت باطها اوي. ماريان كانت خلاص علي اخرها. قلعتها الستيانة و شكل بزازها كان اول مرة إشوف زيه. برغم كبرهم منزلوش لتحت لما شلت الستيانة. فضلو فوق زي مهما. كانو مدورين تدويرة زي متكون مرسومة ببرجل. الحلمات صغيرة اوي و غامقة. قعدت ارضع في صدرها لحد محسيت بيها بتترعش. حسيت ركبها مش شايلاها. قعدتها عالتواليت بس خليتها تطلع نصها التحتاني لبرة بحيث كسها بقا مكشوف قدامي بالظبط. الشعر كان كثيف بس شكله منسق و حلو. دخلت مناخيري وسط الشعر لحد موصلت لكسها و بدات الحس فيه باستمتاع رهيب. طعمه حلو جدا. و كنت كل شوية افتح فلقتين طيزها و أوصّل بلساني لخرم طيزها. م: كفاية كفاية مش قادرة (و دموعها يدات تنزل) فضلت الحس و هي مدت أيديها و شدت وشي علي كسها بقيت مش عارفة أتنفس. قعدت تدعك وشي في كسها لحد محسيت بكمية سائل نترت في وشي كبيرة جدا. مكنتش قبل كدة اعرف ان ممكن بنت تطلع حاجة زي كدة. حرفيا قعدت اشرب و ابلع و انا مستغربة نفسي اني مش قرفانة. ماريان شدتني لفوق و حضتني و قعدت تبوس فيا اكنها بتشكرني. بس انا اللي كنت عايزة اشكرها لانها صبرتني شوية الكم يوم اللي قبل مروح لمستر سامي تاني و كنت محضراله مفاجأة مكانش متخيلها… [/QUOTE]
إدراج الإقتباسات…
التحقق
1+1
رد
قسم قصص السكس
قصص سكس تحرر ودياثة
سيدة الأزبار السوداء ـ حتي الجزء الثالث 1/10/2024
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.
موافق
معرفة المزيد…
أعلى
أسفل