ي بداية الموضوع حابب اقول ان القصة دي مش حقيقية وكله من وحي الخيال + الاسامي كمان هتتغير
ابطال القصة
انا مصطفى 18 سنة شخص رياضي مهتم بجسمي وصحتي وكدا
وخالتي (مشيرة) حاجة كدا بطاية في نفسها هي اصغر خالاتي عندها 35 سنة تقريباً بس جسمها كرباج طيزها كبيرة وملفوفة وبزازها كبار حاجة كدا ملبن و عندها كرش خفيف وصغير وفخادها ملفوفين لفة هدايا حرفيا حاجة تشوفها تبقى عايز تنيكها وش
نخش بقى في احداث القصة
الجزء الاول
خالتي مشيرة كانت دايما بتحب تهزر معايا بحكم ان انا دايما فاضي ودماغي قريبة من دماغها هي بحكم شغل جوزها دايما بيسافر وكدا ف مبهتمش بيها كتير ودايما قاعدة لوحدها ف في مرة اهلي سافرو وانا مرديتش اروح معاهم علشان كنت متخانق مع ابويا ف قررت اروح ابات عند خالتي فترة بما انها لوحدها وانا لوحدي وفعلا حضرت هدومي ولميت الدنيا وكلمتها وهي قالتلي بيتك تعالى براحتك وقت ما تحب وكمان جوزها مكانش ممانع بالعكس ده وصاني عليها وقالي هي بتحبك خالي بالك منها لحد ما ارجع وسالته انت قاعد اد ايه برة قالي اسبوعين وهينزل يومين اجازة وبعد كدا يرجع الشغل تاني وانه عنده ضغط شغل وكدا وانا قولتله تمام وروحت راكب مكروباص وروحت لخالتي اول ما خبطت على الباب فتحتلي صاروخ حرفيا لابسة قميص نوم اسود مش واصل للركبة اصلا ومفتوح فشخ من عند صدرها انا تنحت فيها وفي الجمال اللي انا شايفه وبعد دقيقة واقف باصص على بزازها راحت قالتلي سرحان في ايه قولتلها مينفعش تطلعي بالمنظر ده تفتحي الباب افردي مش انا اللي على الباب قالتلي بضحكة خبيثة كدا متخافش انا باصة من العين السحرية وشوفتك وراحت بصتلي بصة تهيج وقالتلي انت بتغير عليا ولا ايه روحت قايلها طبعاً مش خالتي وملكيش غيري راحت ضحكة ضحكة بشرمطة كدا وقفلنا الموضوع ودخلت قالتلي خش غير هدومك في الاوضة اللي هناك دي و شاورت على اوضة النوم وانا هحضرلك حاجة تاكلها و دخلت قلعت التيشرت و البنطلون وانا بغير حسيتها بتبص من طرف الباب الموارب كدا عملت عبيط وكملت لبس و خرجت شوية كنت الساعة بقت 12 بلليل و هي جابت الاكل حطته في الصالة قدام الشاشة وفي الصالة مفيش غير كنبة قدام الشاشة قعدنا عليها وفتحنا فيلم رعب وهي بتخاف من الدم والحاجات دي وكل شوية الاقيها عمالة تلزق فيا شوية وراحت قايمة لمت الاكل وجابت عصير انا شربت العصير و مبقتش حاسس بدماغي وكنت عمال اعرق وهي لازقة دراعها في دراعي وفخدها في فخدي وانا بدات اهيج و هي عاملة نفسها خايفة من الفيلم وتلزق فيا اكتر وحرفيا ايدي بقت لازقة في بزازها بدات احسس على بزازها واعمل مش قاصد ولقيت صوت نفسها بداء يعلى و جه مشهد تقطيع جثة في الفيلم لقتها راحت ناطة على حجري وخبت راسها في صدري وانا ايدي بقت بتحسس على طيزها وهيجاني مخليني مش عارف افكر ولا اوقف لحد ما قالتلي انا تعبانة ممكن تدخلني الاوضة علشان مش قادرة اقف على رجلي وشيلتها ودخلت بيها اوضة النوم و حطتها على السرير والمنظر قدامي كان فاجر (تخيل يبقى قدامك اللحمة دي والقميص مش واصل للركبة و بزازها باينة وخايف تلمسها) وجيت ماشي قالتلي رايح فين قولتلها هسيبك ترتاحي وهنام في الاوضة التانية قالتلي لا انا خايفة تعالى نام معايا انا هنا قررت استغل الموقف قولتلها اصل انا مبعرفش انام غير ب البوكسر بس علشان ابقى واخد راحتي وكدا هضايقك قالتلي تضايق خالتك اللي بتحبك بردو وهنا فهمت ان الليلة ليلتي ولازم استغلها و فعلا روحت جاي واقف في الحتة اللي هي باصة فيها وقلعت هدومي وسيبت البوكسر شوية ولقتها بتقولي الدنيا حر مش كدا قولتلها اه بصراحة قالتلي طب انا هعمل زيك بردو ولقتها قلعت القميص من غير انذار وكانت نايمة جنبي بالاندر بس ومش لابسة حاجة تاني انا شوفت كدا اتجننت وف نفس الوقت من ساعة العصير وانا مش على بعضي روحت قايم قولتلها ثواني وجاي قالتلي رايح فين قولتلها هخش الحمام قالت استنى هدخل معاك قولتلها انتي هتهزري ولا ايه وكنت بضحك لكن لقتها بتتكلم جد وقالتلي انا خايفة سيب حتة الباب مفتوح وابقى باصالك من برة قولتلها تمام ماشي وانا كنت ناوي ادخل اضرب عشرة بس بسببها معرفتش ودخلت ورجعت خرجت من غير ما اعمل حاجة ودخلت نمت جنبها و 5 دقايق و بدات احسس على طيزها وهي كانت لابسة اندر فتلة ولقتها مش بتتكلم روحت مطلع زبي من البوكسر وبدات احسس بيه على طيزها وهي متكلمتش وبدات امسك بزازها لقيت نفسها ابتدى يعلى وحسيت انها صاحية وبتستعبط شوية ولقيتها مدت ايديها مسكت زبي و بتقولي اخيرا فهمت انا قولتلها طب ما كنتي قولتي من الاول روحت واخد شفايفها في شفايفي تقطيع ومص وهي بتقولي من زمان محستش الاحساس ده قطعني هي قالت الكلمة دي وانا هيجت هيجان ابن متناكة وبدات ابوس فيها زي المجنون وانزل امص و ارضع في بزازها واضربها بالاقلام على وشها ولقتها مش ممانعة ونزلت امص كسها واول ما لساني لمس كسها لقتها انفجرت بشهوتها في وشي وقالتلي يخربيتك انا جبت واحنا لسة مبداناش و انا مكمل لحس في عسلها وكسها ولا كاني سامع حاجة شوية ولقتها بتهيج تاني ومسكت دماغي بادييها وضغطت بدماغي على كسها وانا عمال امص في زنبورها و روحت قايم قالع البوكسر وحطيت زبي قدام وشها وهي علطول فهمت وراحت بالعة زبي في بوقها علطول وقعدت تمص في ولا اجدعها شرموطة و تمص في البضان وتدخلها في بوقها وانا روحت راشق زبي لاخر بوقها مرة واحدة لحد ما وشها احمر وبدات تكح وبدات اضربها بالاقلام على وشها و خرجت زوبري وقطعتلها القيص و روحت ساحبها من رجلها ورفعت رجلها و قعدت العب بزوبري على كسها واضرب و اخبط بيه على كسها وهي بتقولي ارحمني ودخله مش قادرة نيكني نيك خالتك الشرموطة يا قلبي وانا بضربها على بزازها وخدها لحد ما خدودها احمرت وروحت راشق زبي في كسها من غير انذار راحت راقعة بالصوت حسيت ان الشارع كله عرف انها بتتناك انهاردة وبدات ارزع وصوت اللحم وهو بيخبط في بعضه بيهيجني اكتر و ارزع اكتر لحد ما لقيتها بتجيب تاني على زبي و انا حسيت اني هجيب روحت شايل زبي بسرعة وقلبتها في وضع 69 و خليتها تمص وتنضف زبي وانا بلحس كسها واضرب بكف ايدي على طيزها و طيزها احمرت وبعدها خليتها في وضع الدوجي وجبت فازلين ودهنت زوبري و دهنت خرم طيزها بيه وبدات ادخله واحدة واحدة بس كان خرمها ضيق و عرفت ان جوزها منكهاش في طيزها اصلا وانا اللي هفتحها و دخلت راسه راحت بدات تصوت روحت دايس برجلي على دماغها على صوتها يتكتم و بدات ادخله كله وهي بتقولي حرام عليك ده انا خالتك بردو انت كدا فشختني ارحمني شوية مش قادرة وانا ولا كاني سامعها وبدات ازود في السرعة وارزع فيها وهي بتعيط من الشهوة تحت رجلي لحد ما حسيت اني هجيب قولتلها عاوزاهم فين قالت في كسي انا كدا كدا عاملة حسابي وروحت عادلها وجبتهم في كسها واترميت على السرير ملط انا وهي حيلنا مهدود وراحت قايلة انا بقالي 6 سنين متجوزة عمر ما جوزي ناكني كدا انت فشختني انا مكنتش متخيلاك كدا انا كسي اتفشخ وطيزي اتفتحت حرام عليك قولتلها انتي بعد كدا تنسي جوزك خالص وتبقي اللبوة بتاعتي واعتبري انهاردة كانت لليلة دخلتك راحت قالتلي ماشي يقلبي اللبوة من جوة ونمنا.
قول رائيك في الجزء الاول واكمل كدا ولا ازود سادية اكتر؟
-----------------------------------------------
ملاحظه بسيطه انا الكاتب الجديد اللي هيكمل القصه دي لأنها عجبتني وحسيت يطلع منها ماتريال حلوه ف هكتب جزء بسيط صغير لو عجبكم هكمل واقفل القصه؛ القصه حسب الكاتب الاصلي للموضوع المفروض تتبني ع ساديه ولكن الساديه كانت ضعيفه نوعا ما ف هكتب الجزء الجديد وحابب اعرف ارأكو واي حد عنده اضافات يريت تكتبها في كومنت تحت هقرا كل الكومنتات
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
الجزء الاول وقف عند لما جبتهم في كس خالتي ونمنا جنب بعض من التعب...
الجزء الثاني
صحيت تاني يوم لقيت خالتي واقفه ف المطبخ بتحضر الفطار ويدوب لابسه اندر وبرا روحت واقف وراها من غير ما اطلع صوت ورقعتها سبانكايه ع طيزها خليتها صوتت بعدين بصلتي وابتسمت قالتلي حرام عليك انا لسا مرتحتش من علقه امبارح قولتلها انتي لسا شوفتي حاجه قالت لا مقدرش انهارده عايزه ارتاح قولتلها ترتاحي مين يمرا احنا نفطر ونعمل واحد احلى من بتاع امبارح كمان قالتلي هو في احلى من امبارح قولتلها ناكل بس وهتشوفي قعدنا كلنا واحنا بنشرب الشاي قولتلها ليكي في الساديه سألتني يعني ايه قولتلها عجبتك السبانك اللي اديتهالك في المطبخ ابتسمت وقالتلي اه قولتلها اهو الساديه حاجه زي كدا بس اتقل شويه وطلعت تليفوني خليتها تكتبلي باسورد الواي فاي ودخلت ع جوجل وقولتلها هوريكي فيديوهات دلوقتي نموذج للساديه ودخلت ع موقع بورن مشهور وكتبت sadism وقولتلها هسيبلك التليفون نصايه هجيب حاجه من تحت وجاي وسيبتها تتفرج ونزلت جبت سجاير وطلعت دخلت الشقه بنادي عليها مبتردش بس سامع صوت اهات بسيط فضلت ماشي ورا الصوت لحد ما وصلت لاوضتها ولقتها نايمه ع السرير وحاطه ايدها عند كسها والتلفون في ايدها التانيه وبتضرب سبعه ونص ع الفيدوهات عرفت ان الموضوع عجبها وروحت داخل عليها مرا واحده هى اتفزعت من مكانها وقالتلي يخربيتك خضتني وحطيت ايدها ع قلبها روحت رايح حاطط ايدي ع ايديها اللي عند صدرها وقولتلها ده انا بقالي ساعه بنادي وانتي مسحوله في التليفون يشرموطه راحت ضرباني بالقلم وقالتلي احترم نفسك ايه اللي بتقوله ده متنساش ان انا خالتك روحت شادد منها التلفون راميه في الارض وقولتها انتي بتمدي ايدك عليا يشرموطه انا هوريكي ولاطشتها بالقلم ع وشها وهى مصدومه مبتنطقش وقبل ما تفوق روحت نازل بكف ايدي ع وشها تاني وفضلت كدا بتاع دقيقه الاطش فيها بس وهى بتتوجع وروحت ساحبها من شعرها منزلها من ع السرير وقلعت البنطلون وشديت وشها عند زبي وبقولها شمي يبنت المتناكه شمي زب اللي همسح بكرامتك الارض وهى بدأت تعيط روحت مرجعها تاني ولاطشها بالقلم وقولتلها ولا نفس يبنت المتناكه انتي من انهارده لبوتي افضي فيكي شهوتي وقت ما احب يبنت الاحبه وهى مكمله عياط وقلعت البوكسر ولفيت شعرها ع ايدي وسحبتها لزبي ورشقته في بوقها وهى مع العياط بدأت تتخنق واطلع زبي من بوقها واسيبها تتنفس شويه وارجع احطه في بوقها تاني لحد ما تشرق فضلت كدا عشر دقايق لحد ما جبتهم في بوقها بعدين رميتها ع الارض ولبني في بوقها خرجت من الاوضه جبت حزام من شنطتي ورجعتلها لقيتها لسا نايمه ع الارض زي ما سبتها وتفت لبني اللي كان في بوقها روحت نازل ع فخادها بالحزام وقولتها تفيتي لبني ليه يبنت المتناكه ونزلت بالحزام تاني ع جسمها وهى بتعيط وعماله تقولي حرام عليك مش قادره بصوت مبحوح وبتكمل عياط قولتلها الحسي لبني من الارض تاني وابلعيه يمتناكه وانا اسمحك وانزل ع جسمها بالحزام وهى مش قادره وقطعه نفس لحد ما في الاخر لحست شويه لبن من ع الارض بلسانها وبلعتهم وفكرت ان خلاص كدا هترتاح روحت شايلها من الارض ورميتها ع السرير وخرجت جبت حبل من احبال الغسيل وربطت ايدها في بعض وهى بتقولي انت هتعمل ايه تاني كفايه حرام عليك انا خالتك اللي بتحبك كفايه كدا وانا طنشتها وربطت رجليها كمان بعد ما قلعتها الاندر والبرا وروحت مكمل وربطت الحبل اللي ع ايدها في السرير وسيبت رجلها مربوطه في بعض بس وهى مش قادره تتحرك من كتر الضرب وطلعت معاها ع السرير العبلها في شعرها وهى الدموع ملت وشها وبقولها متعيطيش ومسحت دموعها وروحت بايسها من بوقها وارجع ابصلها الاقيها لسا بعيط ومبتنطقش رجعت ابوسها تاني واديتها قلم خفيف زي الطبطبه ع وشها وهى نفسها بيقطع وخايفه وقاعده بتعيط روحت مسحت دموعها خالص ونزلت بكف ايدي ع وشها فجأة وهى صوتت اه ومصدومه مش فاهمه وسيبتها وجبت لازق حطيته ع بوقها وقلعت التيشيرت بقيت ملط وهى كمان ملط ع السرير وقفلت باب الاوضه ومسكت الحزام في ايدي وهى بتشوفني بتحرك ببطئ عندها وعينيها مغرغره من كتر العياط وبتصوت بس اللزق كاتم صوتها وبدأت انزل بالحزام جامد ع جسمها كذا مرا ورا بعض من غير ما اديها فرصه تتنفس وصوت صويتها مكتوم وجسمها احمر وبقا يجيب في ددمم وهى بتحاول تقفل رجليها وتحاول تزقني وانا عند اخر السرير وهى مربوطه من ايدها ورجلها مش واصلالي وهى تعيط اكتر وانا ازود في الضرب بعدها اسيبها عشر ثواني ترتاح وارجع اكمل ضرب تاني وفضلت كدا حوالى ربع ساعه لحد ما جسمها كله جاب ددمم واغما عليها روحت فاكك رجلها وبعدتهم عن بعض وطلعت عند كسها ودخلت زبي واشتغلت رزع جامد في كسها وجسمها اللي بيجيب في ددمم وهجت فشخ ع منظرها وهى مغما عليها وصوت لحمي بيخبط في لحمها ملا الاوضه وعى فاقت ع الرزع ده ولسا بتحاول تستوعب اللي بيحصلها وشلتلها اللزقه من ع بوقها وهى بتترجاني خلاص ب**** عليك مش قادره ارحمني انا اسفه وضربتها بالقلم لقيتها اتعورت في شفتها من كتر الضرب وبقت مبتطلعش صوت وانا ادخل زبي لأخره في كسها وارجع اخرجه كله واروح مدخله لأخره تاني لحد ما جبتهم في كسها ونمت عليها ودمها ملا جسمي انا كمان بعد ربع ساعه قمت وروحت فاكك ايدها خالص وهى مش بتتحرك وشلتها ع كتفي ودخلت بيها الحمام قعدنا في البانيو اللي اتملا ددمم وبدأت انضفها ونضفت نفسي وغسلت وشها كويس ولقيتها متعورة في شفتها وجسمها ورم سيبتها في البانيو شويه وخرجت طلعتلها بيبي دول قصير كدا من غير اي اندر او برا ولبست بوكسر ودخلت شلتها من البانيو ونشفتها وهى مش قادرة تقف وبتسند عليا ومبتنطقش كلمه وخرجتها لبستها البيبي دول ولبست شورت وشلتها خرجتها للصاله قعدتها ع الكنبه وشغلت فيلم رعب تاني زي بتاع امبارح وهى في صدمه من كميه المشاعر واللي حصل فيها ونيمتها في حضني كدا واحنا بنتفرج ع الفلم وهى مبتقولش حاجه...
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
لحد هنا خلص الجزء التاني من القصه و ع عكس الجزء الاول الجزء ده مليته ساديه ودمويه رغم كدا ده جزء قليل جدا من الساديه اللي ممكن اقدمها بس انتو اللي هتحددو اكمل وازود ساديه اكتر ولا اقلل وامشي زي صاحب القصه في الجزء الاول واي ملاحظات سيبها في كومنت وانا هرد عليك.
ابطال القصة
انا مصطفى 18 سنة شخص رياضي مهتم بجسمي وصحتي وكدا
وخالتي (مشيرة) حاجة كدا بطاية في نفسها هي اصغر خالاتي عندها 35 سنة تقريباً بس جسمها كرباج طيزها كبيرة وملفوفة وبزازها كبار حاجة كدا ملبن و عندها كرش خفيف وصغير وفخادها ملفوفين لفة هدايا حرفيا حاجة تشوفها تبقى عايز تنيكها وش
نخش بقى في احداث القصة
الجزء الاول
خالتي مشيرة كانت دايما بتحب تهزر معايا بحكم ان انا دايما فاضي ودماغي قريبة من دماغها هي بحكم شغل جوزها دايما بيسافر وكدا ف مبهتمش بيها كتير ودايما قاعدة لوحدها ف في مرة اهلي سافرو وانا مرديتش اروح معاهم علشان كنت متخانق مع ابويا ف قررت اروح ابات عند خالتي فترة بما انها لوحدها وانا لوحدي وفعلا حضرت هدومي ولميت الدنيا وكلمتها وهي قالتلي بيتك تعالى براحتك وقت ما تحب وكمان جوزها مكانش ممانع بالعكس ده وصاني عليها وقالي هي بتحبك خالي بالك منها لحد ما ارجع وسالته انت قاعد اد ايه برة قالي اسبوعين وهينزل يومين اجازة وبعد كدا يرجع الشغل تاني وانه عنده ضغط شغل وكدا وانا قولتله تمام وروحت راكب مكروباص وروحت لخالتي اول ما خبطت على الباب فتحتلي صاروخ حرفيا لابسة قميص نوم اسود مش واصل للركبة اصلا ومفتوح فشخ من عند صدرها انا تنحت فيها وفي الجمال اللي انا شايفه وبعد دقيقة واقف باصص على بزازها راحت قالتلي سرحان في ايه قولتلها مينفعش تطلعي بالمنظر ده تفتحي الباب افردي مش انا اللي على الباب قالتلي بضحكة خبيثة كدا متخافش انا باصة من العين السحرية وشوفتك وراحت بصتلي بصة تهيج وقالتلي انت بتغير عليا ولا ايه روحت قايلها طبعاً مش خالتي وملكيش غيري راحت ضحكة ضحكة بشرمطة كدا وقفلنا الموضوع ودخلت قالتلي خش غير هدومك في الاوضة اللي هناك دي و شاورت على اوضة النوم وانا هحضرلك حاجة تاكلها و دخلت قلعت التيشرت و البنطلون وانا بغير حسيتها بتبص من طرف الباب الموارب كدا عملت عبيط وكملت لبس و خرجت شوية كنت الساعة بقت 12 بلليل و هي جابت الاكل حطته في الصالة قدام الشاشة وفي الصالة مفيش غير كنبة قدام الشاشة قعدنا عليها وفتحنا فيلم رعب وهي بتخاف من الدم والحاجات دي وكل شوية الاقيها عمالة تلزق فيا شوية وراحت قايمة لمت الاكل وجابت عصير انا شربت العصير و مبقتش حاسس بدماغي وكنت عمال اعرق وهي لازقة دراعها في دراعي وفخدها في فخدي وانا بدات اهيج و هي عاملة نفسها خايفة من الفيلم وتلزق فيا اكتر وحرفيا ايدي بقت لازقة في بزازها بدات احسس على بزازها واعمل مش قاصد ولقيت صوت نفسها بداء يعلى و جه مشهد تقطيع جثة في الفيلم لقتها راحت ناطة على حجري وخبت راسها في صدري وانا ايدي بقت بتحسس على طيزها وهيجاني مخليني مش عارف افكر ولا اوقف لحد ما قالتلي انا تعبانة ممكن تدخلني الاوضة علشان مش قادرة اقف على رجلي وشيلتها ودخلت بيها اوضة النوم و حطتها على السرير والمنظر قدامي كان فاجر (تخيل يبقى قدامك اللحمة دي والقميص مش واصل للركبة و بزازها باينة وخايف تلمسها) وجيت ماشي قالتلي رايح فين قولتلها هسيبك ترتاحي وهنام في الاوضة التانية قالتلي لا انا خايفة تعالى نام معايا انا هنا قررت استغل الموقف قولتلها اصل انا مبعرفش انام غير ب البوكسر بس علشان ابقى واخد راحتي وكدا هضايقك قالتلي تضايق خالتك اللي بتحبك بردو وهنا فهمت ان الليلة ليلتي ولازم استغلها و فعلا روحت جاي واقف في الحتة اللي هي باصة فيها وقلعت هدومي وسيبت البوكسر شوية ولقتها بتقولي الدنيا حر مش كدا قولتلها اه بصراحة قالتلي طب انا هعمل زيك بردو ولقتها قلعت القميص من غير انذار وكانت نايمة جنبي بالاندر بس ومش لابسة حاجة تاني انا شوفت كدا اتجننت وف نفس الوقت من ساعة العصير وانا مش على بعضي روحت قايم قولتلها ثواني وجاي قالتلي رايح فين قولتلها هخش الحمام قالت استنى هدخل معاك قولتلها انتي هتهزري ولا ايه وكنت بضحك لكن لقتها بتتكلم جد وقالتلي انا خايفة سيب حتة الباب مفتوح وابقى باصالك من برة قولتلها تمام ماشي وانا كنت ناوي ادخل اضرب عشرة بس بسببها معرفتش ودخلت ورجعت خرجت من غير ما اعمل حاجة ودخلت نمت جنبها و 5 دقايق و بدات احسس على طيزها وهي كانت لابسة اندر فتلة ولقتها مش بتتكلم روحت مطلع زبي من البوكسر وبدات احسس بيه على طيزها وهي متكلمتش وبدات امسك بزازها لقيت نفسها ابتدى يعلى وحسيت انها صاحية وبتستعبط شوية ولقيتها مدت ايديها مسكت زبي و بتقولي اخيرا فهمت انا قولتلها طب ما كنتي قولتي من الاول روحت واخد شفايفها في شفايفي تقطيع ومص وهي بتقولي من زمان محستش الاحساس ده قطعني هي قالت الكلمة دي وانا هيجت هيجان ابن متناكة وبدات ابوس فيها زي المجنون وانزل امص و ارضع في بزازها واضربها بالاقلام على وشها ولقتها مش ممانعة ونزلت امص كسها واول ما لساني لمس كسها لقتها انفجرت بشهوتها في وشي وقالتلي يخربيتك انا جبت واحنا لسة مبداناش و انا مكمل لحس في عسلها وكسها ولا كاني سامع حاجة شوية ولقتها بتهيج تاني ومسكت دماغي بادييها وضغطت بدماغي على كسها وانا عمال امص في زنبورها و روحت قايم قالع البوكسر وحطيت زبي قدام وشها وهي علطول فهمت وراحت بالعة زبي في بوقها علطول وقعدت تمص في ولا اجدعها شرموطة و تمص في البضان وتدخلها في بوقها وانا روحت راشق زبي لاخر بوقها مرة واحدة لحد ما وشها احمر وبدات تكح وبدات اضربها بالاقلام على وشها و خرجت زوبري وقطعتلها القيص و روحت ساحبها من رجلها ورفعت رجلها و قعدت العب بزوبري على كسها واضرب و اخبط بيه على كسها وهي بتقولي ارحمني ودخله مش قادرة نيكني نيك خالتك الشرموطة يا قلبي وانا بضربها على بزازها وخدها لحد ما خدودها احمرت وروحت راشق زبي في كسها من غير انذار راحت راقعة بالصوت حسيت ان الشارع كله عرف انها بتتناك انهاردة وبدات ارزع وصوت اللحم وهو بيخبط في بعضه بيهيجني اكتر و ارزع اكتر لحد ما لقيتها بتجيب تاني على زبي و انا حسيت اني هجيب روحت شايل زبي بسرعة وقلبتها في وضع 69 و خليتها تمص وتنضف زبي وانا بلحس كسها واضرب بكف ايدي على طيزها و طيزها احمرت وبعدها خليتها في وضع الدوجي وجبت فازلين ودهنت زوبري و دهنت خرم طيزها بيه وبدات ادخله واحدة واحدة بس كان خرمها ضيق و عرفت ان جوزها منكهاش في طيزها اصلا وانا اللي هفتحها و دخلت راسه راحت بدات تصوت روحت دايس برجلي على دماغها على صوتها يتكتم و بدات ادخله كله وهي بتقولي حرام عليك ده انا خالتك بردو انت كدا فشختني ارحمني شوية مش قادرة وانا ولا كاني سامعها وبدات ازود في السرعة وارزع فيها وهي بتعيط من الشهوة تحت رجلي لحد ما حسيت اني هجيب قولتلها عاوزاهم فين قالت في كسي انا كدا كدا عاملة حسابي وروحت عادلها وجبتهم في كسها واترميت على السرير ملط انا وهي حيلنا مهدود وراحت قايلة انا بقالي 6 سنين متجوزة عمر ما جوزي ناكني كدا انت فشختني انا مكنتش متخيلاك كدا انا كسي اتفشخ وطيزي اتفتحت حرام عليك قولتلها انتي بعد كدا تنسي جوزك خالص وتبقي اللبوة بتاعتي واعتبري انهاردة كانت لليلة دخلتك راحت قالتلي ماشي يقلبي اللبوة من جوة ونمنا.
قول رائيك في الجزء الاول واكمل كدا ولا ازود سادية اكتر؟
-----------------------------------------------
ملاحظه بسيطه انا الكاتب الجديد اللي هيكمل القصه دي لأنها عجبتني وحسيت يطلع منها ماتريال حلوه ف هكتب جزء بسيط صغير لو عجبكم هكمل واقفل القصه؛ القصه حسب الكاتب الاصلي للموضوع المفروض تتبني ع ساديه ولكن الساديه كانت ضعيفه نوعا ما ف هكتب الجزء الجديد وحابب اعرف ارأكو واي حد عنده اضافات يريت تكتبها في كومنت تحت هقرا كل الكومنتات
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
الجزء الاول وقف عند لما جبتهم في كس خالتي ونمنا جنب بعض من التعب...
الجزء الثاني
صحيت تاني يوم لقيت خالتي واقفه ف المطبخ بتحضر الفطار ويدوب لابسه اندر وبرا روحت واقف وراها من غير ما اطلع صوت ورقعتها سبانكايه ع طيزها خليتها صوتت بعدين بصلتي وابتسمت قالتلي حرام عليك انا لسا مرتحتش من علقه امبارح قولتلها انتي لسا شوفتي حاجه قالت لا مقدرش انهارده عايزه ارتاح قولتلها ترتاحي مين يمرا احنا نفطر ونعمل واحد احلى من بتاع امبارح كمان قالتلي هو في احلى من امبارح قولتلها ناكل بس وهتشوفي قعدنا كلنا واحنا بنشرب الشاي قولتلها ليكي في الساديه سألتني يعني ايه قولتلها عجبتك السبانك اللي اديتهالك في المطبخ ابتسمت وقالتلي اه قولتلها اهو الساديه حاجه زي كدا بس اتقل شويه وطلعت تليفوني خليتها تكتبلي باسورد الواي فاي ودخلت ع جوجل وقولتلها هوريكي فيديوهات دلوقتي نموذج للساديه ودخلت ع موقع بورن مشهور وكتبت sadism وقولتلها هسيبلك التليفون نصايه هجيب حاجه من تحت وجاي وسيبتها تتفرج ونزلت جبت سجاير وطلعت دخلت الشقه بنادي عليها مبتردش بس سامع صوت اهات بسيط فضلت ماشي ورا الصوت لحد ما وصلت لاوضتها ولقتها نايمه ع السرير وحاطه ايدها عند كسها والتلفون في ايدها التانيه وبتضرب سبعه ونص ع الفيدوهات عرفت ان الموضوع عجبها وروحت داخل عليها مرا واحده هى اتفزعت من مكانها وقالتلي يخربيتك خضتني وحطيت ايدها ع قلبها روحت رايح حاطط ايدي ع ايديها اللي عند صدرها وقولتلها ده انا بقالي ساعه بنادي وانتي مسحوله في التليفون يشرموطه راحت ضرباني بالقلم وقالتلي احترم نفسك ايه اللي بتقوله ده متنساش ان انا خالتك روحت شادد منها التلفون راميه في الارض وقولتها انتي بتمدي ايدك عليا يشرموطه انا هوريكي ولاطشتها بالقلم ع وشها وهى مصدومه مبتنطقش وقبل ما تفوق روحت نازل بكف ايدي ع وشها تاني وفضلت كدا بتاع دقيقه الاطش فيها بس وهى بتتوجع وروحت ساحبها من شعرها منزلها من ع السرير وقلعت البنطلون وشديت وشها عند زبي وبقولها شمي يبنت المتناكه شمي زب اللي همسح بكرامتك الارض وهى بدأت تعيط روحت مرجعها تاني ولاطشها بالقلم وقولتلها ولا نفس يبنت المتناكه انتي من انهارده لبوتي افضي فيكي شهوتي وقت ما احب يبنت الاحبه وهى مكمله عياط وقلعت البوكسر ولفيت شعرها ع ايدي وسحبتها لزبي ورشقته في بوقها وهى مع العياط بدأت تتخنق واطلع زبي من بوقها واسيبها تتنفس شويه وارجع احطه في بوقها تاني لحد ما تشرق فضلت كدا عشر دقايق لحد ما جبتهم في بوقها بعدين رميتها ع الارض ولبني في بوقها خرجت من الاوضه جبت حزام من شنطتي ورجعتلها لقيتها لسا نايمه ع الارض زي ما سبتها وتفت لبني اللي كان في بوقها روحت نازل ع فخادها بالحزام وقولتها تفيتي لبني ليه يبنت المتناكه ونزلت بالحزام تاني ع جسمها وهى بتعيط وعماله تقولي حرام عليك مش قادره بصوت مبحوح وبتكمل عياط قولتلها الحسي لبني من الارض تاني وابلعيه يمتناكه وانا اسمحك وانزل ع جسمها بالحزام وهى مش قادره وقطعه نفس لحد ما في الاخر لحست شويه لبن من ع الارض بلسانها وبلعتهم وفكرت ان خلاص كدا هترتاح روحت شايلها من الارض ورميتها ع السرير وخرجت جبت حبل من احبال الغسيل وربطت ايدها في بعض وهى بتقولي انت هتعمل ايه تاني كفايه حرام عليك انا خالتك اللي بتحبك كفايه كدا وانا طنشتها وربطت رجليها كمان بعد ما قلعتها الاندر والبرا وروحت مكمل وربطت الحبل اللي ع ايدها في السرير وسيبت رجلها مربوطه في بعض بس وهى مش قادره تتحرك من كتر الضرب وطلعت معاها ع السرير العبلها في شعرها وهى الدموع ملت وشها وبقولها متعيطيش ومسحت دموعها وروحت بايسها من بوقها وارجع ابصلها الاقيها لسا بعيط ومبتنطقش رجعت ابوسها تاني واديتها قلم خفيف زي الطبطبه ع وشها وهى نفسها بيقطع وخايفه وقاعده بتعيط روحت مسحت دموعها خالص ونزلت بكف ايدي ع وشها فجأة وهى صوتت اه ومصدومه مش فاهمه وسيبتها وجبت لازق حطيته ع بوقها وقلعت التيشيرت بقيت ملط وهى كمان ملط ع السرير وقفلت باب الاوضه ومسكت الحزام في ايدي وهى بتشوفني بتحرك ببطئ عندها وعينيها مغرغره من كتر العياط وبتصوت بس اللزق كاتم صوتها وبدأت انزل بالحزام جامد ع جسمها كذا مرا ورا بعض من غير ما اديها فرصه تتنفس وصوت صويتها مكتوم وجسمها احمر وبقا يجيب في ددمم وهى بتحاول تقفل رجليها وتحاول تزقني وانا عند اخر السرير وهى مربوطه من ايدها ورجلها مش واصلالي وهى تعيط اكتر وانا ازود في الضرب بعدها اسيبها عشر ثواني ترتاح وارجع اكمل ضرب تاني وفضلت كدا حوالى ربع ساعه لحد ما جسمها كله جاب ددمم واغما عليها روحت فاكك رجلها وبعدتهم عن بعض وطلعت عند كسها ودخلت زبي واشتغلت رزع جامد في كسها وجسمها اللي بيجيب في ددمم وهجت فشخ ع منظرها وهى مغما عليها وصوت لحمي بيخبط في لحمها ملا الاوضه وعى فاقت ع الرزع ده ولسا بتحاول تستوعب اللي بيحصلها وشلتلها اللزقه من ع بوقها وهى بتترجاني خلاص ب**** عليك مش قادره ارحمني انا اسفه وضربتها بالقلم لقيتها اتعورت في شفتها من كتر الضرب وبقت مبتطلعش صوت وانا ادخل زبي لأخره في كسها وارجع اخرجه كله واروح مدخله لأخره تاني لحد ما جبتهم في كسها ونمت عليها ودمها ملا جسمي انا كمان بعد ربع ساعه قمت وروحت فاكك ايدها خالص وهى مش بتتحرك وشلتها ع كتفي ودخلت بيها الحمام قعدنا في البانيو اللي اتملا ددمم وبدأت انضفها ونضفت نفسي وغسلت وشها كويس ولقيتها متعورة في شفتها وجسمها ورم سيبتها في البانيو شويه وخرجت طلعتلها بيبي دول قصير كدا من غير اي اندر او برا ولبست بوكسر ودخلت شلتها من البانيو ونشفتها وهى مش قادرة تقف وبتسند عليا ومبتنطقش كلمه وخرجتها لبستها البيبي دول ولبست شورت وشلتها خرجتها للصاله قعدتها ع الكنبه وشغلت فيلم رعب تاني زي بتاع امبارح وهى في صدمه من كميه المشاعر واللي حصل فيها ونيمتها في حضني كدا واحنا بنتفرج ع الفلم وهى مبتقولش حاجه...
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
لحد هنا خلص الجزء التاني من القصه و ع عكس الجزء الاول الجزء ده مليته ساديه ودمويه رغم كدا ده جزء قليل جدا من الساديه اللي ممكن اقدمها بس انتو اللي هتحددو اكمل وازود ساديه اكتر ولا اقلل وامشي زي صاحب القصه في الجزء الاول واي ملاحظات سيبها في كومنت وانا هرد عليك.