Black hat
❤️ Sultan Milfat ❤️
إدارة ميلفات
مشرف عام
مستر ميلفاوي
ناشر قصص
ناشر صور
ناشر أفلام
فضفضاوي متألق
ميلفاوي متميز
ميلفاوي كوميدي
إستشاري مميز
ميلفاوي شاعر
ناشر موسيقي
ميلفاوي سينماوي
ميلفاوي نشيط
ناشر محتوي
- إنضم
- 16 ديسمبر 2023
- المشاركات
- 35,216
- مستوى التفاعل
- 12,661
- النقاط
- 0
- نقاط
- 157,651
- النوع
- ذكر
- الميول
- طبيعي
اولا:-التقبيل والمداعبة
يُنصح بإطالة فترة التّقبيل والمداعبة قبل ممارسة العلاقة الحميمة؛ لأنّ ذلك يُساعد في إطالتها ويعزّز العاطفة بين الزوجين ويزيد الشّعور بالحبّ والإثارة بين الشّريكين.
ثانيا:-الاسترخاء والتخلّص من التّوتر
يُعتبر التوتّر عدواً أساسياً للعلاقة الحميمة ويعيق استمتاع الزوجين بها، كما أنّ مفعوله سلبيّ على مدّة العلاقة إذ أنّه يساهم في تقصير مدّتها ما يجعل المتعة مستحيلة.
كذلك، فإنّ التوتّر يُعدّ من أكثر العوامل التي تزيد من سرعة القذف والوصول إلى النّشوة، لذلك يُفضّل إيجاد الطّرق المناسبة للاسترخاء والتخلّص من التوتر والقلق قبل ممارسة العلاقة الحميمة. ويُمكن أن يكون النّقاش حلاً بسيطاً لتخلّص الشّريك من التوتر والقلق وبالتالي الاستمتاع بعلاقةٍ حميمة ناجحة.
ثالثا:-تهيئة جوّ الغرفة
من المهمّ جداً الحفاظ على جوّ منعشٍ وأكثر برودة في غرفة النوم حيث يريد الزوجان إقامة العلاقة الحميمة.
فكلّما كان الجوّ أكثر برودة في الغرفة كلّما تأخّر الشّريك في الوصول إلى النّشوة وبالتالي تطول مدّة العلاقة الحميمة ما يؤثّر إيجاباً على الزوجين ويحقّق السعادة الزوجيّة.
رابعا:-تشتيت تركيز الآخر
في حال أراد أحد الشّريكين إطالة مدّة العلاقة الحميمة، ما عليه سوى تشتيت تركيز الطّرف الآخر عند اقترابه من النّشوة.
ولكن يُشار إلى ضرورة القيام بتشتيت تركيز الآخر بطريقةٍ مثيرة لا تُفقد اهتمامه بممارسة العلاقة.
خامسا:-التدليك
من أكثر الطّرق المثاليّة للحصول على علاقةٍ حميمةٍ ناجحة كما أنّه يُساهم في إطالة مدّة العلاقة، والأماكن التي يُنصح بأن يتمّ تدليكها هي الرّقبة والسّاقين والظّهر نظراً لأنّها تُعتبر من المناطق التي تثير الآخر
يُنصح بإطالة فترة التّقبيل والمداعبة قبل ممارسة العلاقة الحميمة؛ لأنّ ذلك يُساعد في إطالتها ويعزّز العاطفة بين الزوجين ويزيد الشّعور بالحبّ والإثارة بين الشّريكين.
ثانيا:-الاسترخاء والتخلّص من التّوتر
يُعتبر التوتّر عدواً أساسياً للعلاقة الحميمة ويعيق استمتاع الزوجين بها، كما أنّ مفعوله سلبيّ على مدّة العلاقة إذ أنّه يساهم في تقصير مدّتها ما يجعل المتعة مستحيلة.
كذلك، فإنّ التوتّر يُعدّ من أكثر العوامل التي تزيد من سرعة القذف والوصول إلى النّشوة، لذلك يُفضّل إيجاد الطّرق المناسبة للاسترخاء والتخلّص من التوتر والقلق قبل ممارسة العلاقة الحميمة. ويُمكن أن يكون النّقاش حلاً بسيطاً لتخلّص الشّريك من التوتر والقلق وبالتالي الاستمتاع بعلاقةٍ حميمة ناجحة.
ثالثا:-تهيئة جوّ الغرفة
من المهمّ جداً الحفاظ على جوّ منعشٍ وأكثر برودة في غرفة النوم حيث يريد الزوجان إقامة العلاقة الحميمة.
فكلّما كان الجوّ أكثر برودة في الغرفة كلّما تأخّر الشّريك في الوصول إلى النّشوة وبالتالي تطول مدّة العلاقة الحميمة ما يؤثّر إيجاباً على الزوجين ويحقّق السعادة الزوجيّة.
رابعا:-تشتيت تركيز الآخر
في حال أراد أحد الشّريكين إطالة مدّة العلاقة الحميمة، ما عليه سوى تشتيت تركيز الطّرف الآخر عند اقترابه من النّشوة.
ولكن يُشار إلى ضرورة القيام بتشتيت تركيز الآخر بطريقةٍ مثيرة لا تُفقد اهتمامه بممارسة العلاقة.
خامسا:-التدليك
من أكثر الطّرق المثاليّة للحصول على علاقةٍ حميمةٍ ناجحة كما أنّه يُساهم في إطالة مدّة العلاقة، والأماكن التي يُنصح بأن يتمّ تدليكها هي الرّقبة والسّاقين والظّهر نظراً لأنّها تُعتبر من المناطق التي تثير الآخر