الرئيسية
ما الجديد
الأعضاء
الـتــيـــــــوب
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
تثبيت التطبيق
تثبيت
سجل عضوية للتمتع بالمنتدى واكتساب مميزات حصريه منها عدم ظهور الإعلانات
قسم قصص السكس
قصص سكس تحرر ودياثة
سلطانة
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="جدو سامى 🕊️ 𓁈" data-source="post: 29983" data-attributes="member: 731"><p><strong>سلطانة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الجزء الاول </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سلطانة 40 سنة من اصول عثمانية واصول من اسرة محمد على</strong>0</p><p></p><p><strong>زوجها طاهر 50 سنة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ابنهما على فى سن المراهقة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يونس صديق طاهر 39 سنة ايضا من اصول عثمانية واصول من اسرة محمد على</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>زوجته هند</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نيفين اخت هند</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حسن زوج نيفين</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سمير صديق على</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عواطف ام سمير</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رجاء خالة سمير</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>جاك والسورية رنا والمصرى هادى زملاء سلطانة فى العمل فى الامارات. وهادى صديق ليونس ايضا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نهى زوجة هادى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وفاء بنت هند ويونس</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ياسمين بنت سلطانة من يونس وطاهر يظنها ابنته</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وجيه ابن هند من طاهر ويونس يظنه ابنه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سمر صديقة على ولاحقا زوجته</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>احمد اخو سمر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>(نخلى جاك مثلا بريطانى الاصل يتكلم العربية بطلاقة)</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هى إمرأه ذات الأربعين ربيعا مازال جسدها متناسق ومازل من ينظر الى عينيها أو وجنتيها لن يعطيها أكثر من خمسة وعشرون عاما على الأكثر فجسدها رغم ضائلته الا انه متناسق ومتناغم كمقطوعه موسيقيه لبيتهوفن أو لوحة منمقه لدافنشى مازالت سلطانة تحمل كل الأمل بين ابتسامتها الرقيقه العذبه هى زوجة لرجل قد تجاوز الخمسين بقليل رجل دائم السفر والترحال وهى أم لطفل مازال فى طور المراهقه يشتد عوده يوما بعد يوما حاملا بين طياته ريعان الشباب وقوة الرجال سلطانة مهندسه ديكور وهى فنانه لا تخطىء عينيها كل ما هو جميل كل من يتعامل مع سلطانة يشهد لها بالبرود فهى لم يكن لها أى ماضى كباقى الفتيات فى مثل عمرها فهى لم تشعر بالحب المتبادل مع احد اصحابها او جيرانها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كانت سلطانة ومازالت تتعامل مع الجميع باحترام فائق ولباقة فهى تجيد فن وضع الحدود فى العلاقات سواء فى العمل او النادى او حتى محيط الأسرة كل من يعرف سلطانة يشهد لها بالاحترام على الاقل هذا الجانب الذى يراه من حولها ولكنها على الجانب الاخر كانت امرأة ملتهبة المشاعر فقد تحرك ذلك المارد بداخلها منذ ريعان شبابها فكانت تستمع لحديث الفتيات دون اظهار انها تريد ان تسمع ذلك فتنهرهم وتبتعد قليلا لكنها تلقى بأذانها ومسامعها كى تسمع ماذا يقولون كانت تذهب لغرفتهاا وتغلق عليها بابها وتخلد إلى فراشها ذاهبة فى أحلام اليقظة مع فارس أحلامها الذى يدغدغ مشاعرها ويتلمس أجزاء جسدها الذى يشبه البلورة التى تتلألأ تداعب نهديها كأنها تداعب النسيم وتتحسس برقه على بظرها وشفرات فرجها وهى تتخيل فارسها يداعبه بلسانه أو يقبله ويعتصره بين شفتيه التى تشتعل بنار الشوق والرغبه لها وتظل منغمسه فى أحلامها حتى تفيض بشهوتها عدة مرات فهى لا تكتفى بمره أو اثنتين أو حتى ثلاثه تظل تداعب جسدها بشبق ورغبه شديدين حتى تنام من شدة الاعياء وبعد ان تسترخى كل عضلات جسدها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ظلت هكذا تعيش مع العالم الخارجى بشخصية البنت التى لا يقوى عليها أحد ولا يستطيع اى من الشباب أن ينالها وبين غرفتها التى تشهد شبقها ورغبتها الجنسيه ممنيه نفسها بأنها حتما حينما ستتزوج ستجد ذلك الرجل الغضنفر الذى يعوضها ذلك الحرمان ويسيقيها من الجنس حتى ترتوى أضلعها وها قد مرت السنون ووصلت الى العشرين ربيعا وقد تجاوزته بقليل الى ان أتى ذلك العريس المنتظر بعد سلسلة من الرفض لعده شباب قد تقدموا لها لكنها لم تجد فيهم ما تبحث عنه الى ان أتى ذلك الشاب العائد من الخارج الذى كان يعمل محاسبا وكان يتمتع بالوسامه والأناقة وحسن الخلق ولسان معسول يجعل من حوله يذوبون من حلاوة حديثه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كانت سلطانة تتعامل مع طاهر عريسها بكل الاحترام والحدود التى لا تسمح له حتى ان ييصافحها يدا بيد أو أن يخرجا للنزهه سويا دون أن تأخذ معها أخيها محسن وكانت يوميا تحلم بطاهر وهو يمارس معها كافة أنواع الجنس وهما يتبادلان القبلات الحارة والأوضاع الجنسية المثيرة الى ان جاء اليوم الذى تحلم به كل فتاه وقد أعدت جسدها لتلك الليلة المثيرة وقد ازالت كل شعيرات جسدها حتى أصبحت كالبلورة وبعد ان انتهت مراسم الزفاف ودخل طاهر بها الى حجرة النوم وكان قلبها يخفق بشده بين الخوف القلق عما تسمعه عن هول تلك الليلة وبين شبقها وغريزتها التى ستشبع حتما بعد برهه من الزمن ظلت شاردة لم تفيق الا على حضن طاهر وقد بدأ يقبلها قبلات حانيه تذوب لها الوجدان وتشتعل بها نار الشهوة والرغبه فبدأ يعتصر شفتيها بين شفتيه وهى صامته لا تتحرك ولا حتى تتفاعل كالتى كانت فى غيبوبه ولكن عينيها مفتوحتان</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وبدأ طاهر يداعب خديها بأنامله وهو يسحب اطراف اصابعه على رقبتها ويقبلها تحت أذنيها بفن طالما حلمت به انها حتما ستحظى بمتعه رهيبه فى ظل تلك الرومانسيه الحالمه التى يتعامل بها زوجها وكأنه عازف موسيقى يعزف على اوتار كمانجة هذا الجسد الجميل والذى سرعان ما اسقط عنها فستان زفازفها وقد بدت عروسه كقطعه الثلج ناصع البياض وها هو طاهر يبدأ فى انتزاع تلك الصدريه التى تخفى خلفها حلمات وردية منتصبه من شدة الاثارة والتى بدأ يحرك لسانه على تلك الحلمات وحولها بشكل دائرى وبدأ يعتصر حلماتها بين شفتيه وهى تذوب بين أحضانه لا تقوى على الحركه ولا على الكلام وهو يذوب بلسانه على جسدها الى ان وصل الى موطن عفتها ونزع عنها ذلك الكلوت الابيض الذى تعتليه وردة بلونها السماوى الجميل وبدأ يقبل تلك الشفرات البارزة لذلك الكس الجميل</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وهنا قد اطلقت سلطانة اول صرخاتها معلنه انها قد انهارت تماما ودخلت فى مرحلة الأنين للتعبير عن رغباتها وبدأ طاهر يلهث ذلك الكس بشفرتيه وببظرها ويلتهمه التهاما كالجائع الذى وجد وليمته بعد طول الطريق وبدأت اصابعه تتجول على تلك الشفرات الناعمه التى اختلطت بمزيج شهوتها ذلك العسل الجميل الذى يعشقه كل الرجال وهو يلحس لها تلك السوائل الذكيه العطرة التى تثير ازبار الرجال ويلتهمها وهنا صرخت سلطانة ملعنه انها قد انهارت تماما واطلقت أولى صرخات نزول شهوتها وهى تتوسل له قائلة خلاص يا حبيبى مش قادرة محتاجاك جدا واقتربت من طاهر وهى تتلمس جسده وهو زائغ العينين وبدأت تتلمس كل جسده حتى وصلت الى ذلك الزبر الساكن تحت بوكسره الأسود والتى فزعت سلطانة حينما وجدته كالجلدة التى لا روح فيها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وهى تقول له مالك يا حبيبى انت ده كله لسه ما وقفش ليه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وهو يرد عليها حبيبتى انا تعبان طول اليوم من التجهيزات وحفلة الفرح خلينا لبكرة لانى مش قادر ومرهق وقبلها فى جبينها والتفت للجهه الأخرى وأعطاها ظهره وتركها وغط فى سبات عميق</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وها هى تتلوى وتلعن ذلك الحظ العاثر الذى خذلها فى أول ليالى حياتها الجديده وهى منتظرة الغد المشرق على أحر من الجمر ......</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الجزء الثانى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وها هى تتلوى وتلعن ذلك الحظ العثر الذى خذلها فى أول ليالى حياتها الجديده وهى منتظرة الغد المشرق على أحر من الجمر ..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اتجهت سلطانة إلى الحمام واغتسلت من عناء مداعبة زوجها لها دون اشباعها اشباع كامل وقضت أول ليلة لها فى عش الزوجيه وكأنها مازالت فى بيت أبيها فها هى تداعب جسدها مرة اخرى محاولة لتهدئة ذلك المارد المشتعل بداخلها وممنيه النفس بغد أفضل من تلك الليلة التى قررت أن تضعها فى طى النسيان ومحاولة فى إقناع نفسها انه من عناء اليوم حدث ما حدث وتوجهت الى سرير زوجها بعد أن انزلت شهوتها مرتين واحتضنه ونامت فى سبات عميق حتى استيقظت فى الصباح على أيدى زوجها وهى تداعب خدودها الجميله وفتحت عينيها فإذ بها تجد ابتسامة حانية على وجه زوجها وهو يقبل جبينها ويداعب وجهها وخصلات شعرها الناعمه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>طاهر : صباح الخير يا حبيبتى نورتى بيتك ونورتى حياتى وانتى جنبى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سلطانة : صباح الخير يا حبيبى انت صحيت بدرى ليه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>طاهر : لقيت نفسى مشتاق لك وماقدرتش استحمل بعدى عنى فصحيت .. وهنا اقترب أكثر منها ليبدو قضيبه منتصبا قويا وقد لامس أفخاذها الناعمه فوق قميص نومها الذى لا يستر منها شيئا فهو يكشف أكثر مما يخبىء</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سلطانة : بعد ان لامسها طاهر بقضيبه حبيبى انت صاحى شقى اوى وانت كمان واحشنى اوى ومحتاجالك جدا تاخدنى فى حضنك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>طاهر بدأ يقبل شفتيها فى حنان غامر وهو يحتضنها بين ذراعيه ويعتصرها بداخل حضنه ويقبلها على خدودها وعلى شفتيها وسلطانة قد بدأت تستجيب له فى قبلاته وبدأت تتلمس طريقها الى عضوه المنتصب وتتلمس رأس ذلك القضيب المنتفخ وأخذ طاهر يداعب صدرها برقه وهو يعتصر صدرها بحنيه ويقترب من حلماتها البنيه الفاتحة ويداعبها بلسانه ويعتصرها بين شفتيه وقد أسرع فى انزال بوكسره الأحمر المنقوش وبدأ يعرى زوجته الحبيبه من ذلك القميص الشفاف ودون أى مقدمات أو كلمات فقد أعتلى زوجته معلنا بداية الزوجيه وقد أقحم قضيبه مرة واحده بداخل كس سلطانة الذى لم يكن قد أخذ حقه من مداعبات طاهر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وهنا أطلقت سلطانة صرخه مدويه من الألم والقوة التى استخدمها طاهر مع كسها عكس بدايته الحانيه التى اعتقدت انها ستطول ومع صرخة سلطانة أطبق طاهر بشفتيه على شفتيها وأخذ يهز بها هزا سريعا مدخلا قضيبه ومخرجا إياه بسرعه متناهيه وقد اختلط بماء سلطانة الذى بدأ يسيل بعض قطرات دم بكارتها وما أن بدأت سلطانة تستشعر قضيب زوجها بداخلها وما أن بدأت تستجيب حتى صدمت من جراء رعشة زوجها وانزاله منيه بداخل رحمها بسرعه وهى تحتضنه وتعتصرة ممنيه نفسها ألا يأتى شهوته ويتركها ولكن هيهات فليس كل ما يتمناه المرء يدركه فقط انزل طاهر منيه واستلقى على ظهره دون أن ينظر اليها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وما هى الا ثوان معدوده حتى نام طاهر وهى مازالت تعتصر جسدها وتتحسس موطن الألم بفرجها الذى لم يهنأ بل ازداد لوعه واشتياق أكثر مما سبق نظرت الي طاهر وهى تلعن فى سرها ذلك الحظ العثر الذى لم يأتى بما كانت تتمنى وسرحت بخيالاتها برجل قوى ذو عضو كبير ياخذها بين طيات ذراعيه ويسبح بها فى نهر العشق والرغبه ويتمايلان فوق أمواج الرغبات وهى تعتصر بيدها ذلك البظر الذى انتفض معلنا عن تمرده على ذلك الوضع الراهن وبدأت تدلك وتتحسس أشفراها بشده وقوة فلم تعد تلك اللمسات الحانيه تؤتى ثمارها فأصبحت تتعامل مع بظرها وشفرات كسها بقوة ورغبه أشد كأنها تؤدب ذلك المارد القابع بين شفراتها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وبدأت تعتصر ثدييها بقوة وتضغط على حلماتها باعتصار شديد وهى تنظر الى طاهر النائم كالقتيل الذى لا يحرك ساكنا لتلك الهزات العنيفه التى تفتعلها سلطانة والتى كانت تحلم أن يستيقظ ويرضى ذلك المارد المنطلق ولكن ذهبت أحلامها أدراج الرياح بعد أن أطلقت أناتها معلنه نزول شهوتها وارتخاء عضلات جسدها وأغمضت عينها وهى تفكر هل سيستمر طاهر هكذا أم انها حالة مؤقته أم انه يحتاج لطبيب وقررت أن تناقش معه الأمر حينما يصحو وغابت هى فى احلامها ولم تفيق إلا على دقات جرس الباب فنهضت مسرعه وارتدت عبائتها وغطاء رأسها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وأيقظت طاهر حتى يرحب بالضيوف وتوجهت الى الباب واذ بهم الأهل والأرقاب أتوا للمباركه على تلك الزيجه وجلست سلطانة بجوار أمها وخالتها والفضول يعتريهم عما حدث فى الليلة السابقه وجاءت اجابة سلطانة بكل الخير دون انتقاص من زوجها أمام أهلها وأنها قد أصبحت المدام سلطانة وأعتلت وجنة أمها ابتسامة الرضا والراحة ببكارة أبنتها وعفتها وقد أتى طاهر ليرحب بحماته المصون وهو لا يدرى ماذا حدث منذ قليل وقد وجد منها ترحاب شديد وابتسامه تعلو شفتيها وفرحه غامره فأيقن أن زوجته لم تخذله وبعد نهاية اليوم وارهاق المقابلات والترحاب بالضيوف أخذ طاهر زوجته بين أحضانه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>طاهر حبيبتى أنا متأسف عن اللى حصل الصبح بس انتى عارفه انا مشتاق لك جدا ومقدرتش امسك نفسى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سلطانة : مافيش حاجه يا حبيبى خلاص انا عارفه انه من الارهاق وعلشان دى اول ايام لنا مع بعض بس ياريت الحاله دى ما تطولش وكانت تقولها بنبرة ساخره</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>طاهر فى لحظة شعور بانكسار لا مش هطول ما تقلقيش</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>خرج طاهر من الحجرة متجها نحو الحمام وقد جلس على البانيو منزويا فى ركن وأخذ يفكر فى مشكلته فهو يعلم جيدا أنه لديه سرعه قذف ولا يقوى عضوه على الانتصاب أكثر من دقيقتين أو ثلاثه على الأكثر وكانت هذه مشكلته التى تؤرقه فى حياته حتى قبل الزواج وحينما كان يقدم على ممارسة العادة السريه فانه لا يقوى على الاستمرار اكثر من ذلك ماذا يفعل أخذت الأفكار تدور برأسه مرارا وتكرارا وهو يرى ان زوجته كالمارد الذى لا يشبع فقد كان يشعر بكل هزاتها بجواره لكنه لم يستطع الحراك حتى لا يخذلها كما يحث منذ ليلة أمس ظل هكذا مهموما لا يريد الخروج فهو يعلم أنه حتما ستكون زوجته بانتظاره تريده أن يريح شهوتها ويطفىء لهيبها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لم يدر كم من الوقت استغرق فى همومه وقرر الخروج دخل غرفته فوجد زوجته نائمه فحمد ربه على ذلك واستلقى بجوارها ونام وهى بجواره تفتعل النوم لتنظر ماذا سيحدث فقد أدركت بحدسها أن زوجها يعانى من مشكله وقررت أن تساعده وتقف بجواره لانه زوجها فهى من بيت أصول تعلم حقوق الزوج وتعلم كيف تصونه وكيف تقدم له يد العون وظلت تفكر فى كيفية المساعده وتقديم الحلول لزوجها الى أن غطت فى نوم عميق .... واستيقظت بالصباح تداعب وجه زوجها وتطبع على شفتيه قبله حانيه وهى تتلمس وجهه برومانسيه شديده وظلت تقبله حتى صحى من نومه على يديها الناعمه وهو يبتسم لها ولكن قلبه يرتجف خوفا من أن يحدث مثلما حدث فى السابق</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وبدات سلطانة تداعب زوجها واخذت بيده على شفرات فرجها الجميل الناعم الغارق بمائها وأخذت تفرك بيده فى شفراتها وفى بظرها وهو مستسلم لما تفعله بل مندهش أيضا وأمسكت برأسه تقربها من حلماتها طالبة منه بالاشاره ان يلحس فى حلماتها ويرتضع ذلك الثدى المتوسط الحجم المتناسق مع جسدها الرشيق وظل طاهر يداعبها بلسانه ويتفنن فى طرق رضاعه حلماتها ومداعبة بظرها وشفراته وفى تلك الأثناء كانت سلطانة تداعب قضيب زوجها حتى ينتصب وحينما اقتربت على انزال شهوتها سمحت له بادخال قضيبه داخل أعماقها وماهى الا دقيقتين واتى شوتهما سويا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وبدأ طاهر يقبل جبين زوجته لكنها من تلك اللحظه أصبحت هى المتحكمه والمسيطرة على مجريات الأمور فى السرير بل متحكمه أيضا فى مجريات الحياة ولكنها كانت رغم كل ذلك تضع زوجها فى مكانه عاليه بين أقاربه وأقاربها وكانت لا تؤخر له كلمه أمام الناس حتى تحافظ على رونقه بينما هى فى الواقع المسيطره والمتحكمه فى كل شىء ومرت الأيام والشهور وهم على تلك الحاله سلطانة هى المسيطرة والمتحكمه فى كل شىء ها وقت حملت سلطانة فى طفلها الوحيد وقد ارتاح طاهر قليلا من رغبات سلطانة الجنسيه ولكنه لم يرتاح من طلبها لمداعبتها بشكل مستمر دون أن يدخل قضيبه بها ...... فهل ستظل سلطانة تلك المرأه الباردة رغم عدم اشباع زوجها لها ام سيتغير الحل ؟ هذا ما سنعرفه فى الأجزاء الباقية</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الجزء الثالث</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ها وقت حملت سلطانة فى طفلها الوحيد وقد ارتاح طاهر قليلا من رغبات سلطانة الجنسيه ولكنه لم يرتاح من طلبها لمداعبتها بشكل مستمر دون أن يدخل قضيبه بها فقد حذرها طبيبها أن الممارسة خلال أشهر الحمل مضره لها ولجنينها وذلك لان عضلات الرحم لديها ضعيفه ولن تستطيع تحمل الانقباضات والانبساطات التى تحدث لها أثناء الجماع ظلت سلطانة على تلك الحالة طيلة تسعة أشهر تشتعل نارها وشبقها وترتفع شهوتها إلى عنان السماء خصيصا أيام الكشف والمتابعه الدوريه فلم تخلو من ملامسات غير مقصودة أو مقصودة من الطبيب لبظرها أو اعتصاره لثديها بقوة كاشفا عن وجود لبن بالغدد اللبنيه ام لا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وكانت سلطانة تشتعل نارا من تلك الملامسات التى تحدث لها أمام أعين زوجها طاهر الذى لم يكن له أى ردة فعل سوى ابتسامة عريضه بوجه الطبيب وكأنه يعلن موافقته المبدأيه عما يحدث لزوجته تحت عينيه فهو لم يصرح بذلك صراحة ولكن الاعين تكشف ما يفكر فيه وقد لاحظت سلطانة ذلك فقررت أن تتأكد من ظنونها وأثناء مداعبة طاهر لها فى إحدى المرات وكان ذلك فى يوم الكشف فى احدى مرات المتابعه وهى تحت تأثير الشهوة قالت له</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سلطانة : حبيبى حرك ايدك بالراحه على صدرى وحلماتى الدكتور تعبنى أوى وهو بيعصرهم النهاردة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>طاهر : اه يا حبيبتى كنت حاسس بيكى وانتى عايزه تصوتى لما قرصك من حلماتك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سلطانة : اه يا حبيبى ده انا كان نفسى ارقع بالصوت وانت واقف بتتفرج وفرحان انه بيلعب فى بزازى كده</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>طاهر : بعد ان لمعت عيناه يا حبيبى يعنى كنتى عايزانى أضربه مثلا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سلطانة : لا يا قلبى بس قوله بالراحه مراتى بزازها بتوجعها انا كنت عايزاك تيجى تبوس حلماتى ساعتها من الوجع</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>طاهر : أبوسهم يا حبيبتى ازاى بس ودول كانوا واقفين وهو قافش فيهم زى ما يكون عايز ياكلهم من جمالهم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سلطانة : تفتكر يعنى كانوا عاجبينه أوى كده</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>طاهر : انتى بزازك تعجب اى راجل يا حبيبتى بس أحلى حاجه انهم ملكى انا لوحدى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سلطانة : هم ملكك يا حبيبى بس الدكتور قرصهم وبكره هيجى اللى يرضع منهم غيرك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هنا اشتعلت نيران الشهوة بقضيب طاهر وانقض يلتهم حلمات سلطانة البارزة وهو يعتصرهم بقوة ويداعبهم بلسانه بسرعه البرق ويلتف بلسانه اللزج حول حلماتها معذبا إياه ذلك التعذيب المحبب لدى النساء</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سلطانة : بالراحه يا مجنون انت بتعصرهم أوى هتبقى انت والدكتور عليا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>طاهر : انت عجبك ايد الدكتور ولا ايدى انا أكتر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سلطانة : يا حبيبى انت طبعا أجمل بس الدكتور ده شغل تفتكر لو انا مش مريضه عنده كان هيعمل ايه فى بزازى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>طاهر بلا وعى : أكيد كان هياكلهم ويعصرهم اووووى ويشدهم زى ما انا بشدهم وبلعب لك فيهم أوى كده</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سلطانة : طيب وانت هتسيبه يعمل فى مراتك حبيبتك كده ولا هتساعده وتمسكهم له</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>طاهر : انتى اتجننتى يا سلطانة اساعده ايه انا اكلهم بس</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سلطانة : انا بقولك تخيل بس يا حبيبى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>طاهر : اه يا حبيبتى همسكهم له واخليه يا كلهم بشفايفه ده حتى زبه كان ..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سلطانة : بتقول ايه يا حبيبى ما سمعتش</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هنا فاق طاهر من غيبوبته يا حبيبتى بقولك زبى كان هيولع ونفسه يدخل فيكى بقى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سلطانة : يا حبيبى ما هو كل ما بيدخل بيكش وينام وأطلقت ضحكة مدويه تحمل كثيرا من معان الاثارة والعلوقيه والاستنكار والاستهجان لحال زوجها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لم يحرك طاهر ساكنا وكأنه قد اعتاد منها على تلك الاهانات وكسره العين أمامها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مرت الأيام وقد أتى للعائلة المولود الصغير وقد اختاروا له اسم ( على ) على اسم أخيها الأكبر الذى تحمل سلطانة له كل الحب والعشق والهيام فقد كان فارس أحلامها يشبه كثيرا أخيها على بل ربما انه كان هو على بنفسه لكنها كانت تطارد فكرة أن يكون أخيها فارس احلامها حتى لا تقع فيما لا يحمد عقباه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كبر ( على ) وقد صار لديه من السنوات أربع سنوات وطيلة السنوات الأربع السابقه تمر الحياه بنفس الوتيره الرتبه الممله التى خيمت علي سلطانة وطاهر ولم يكن بها من البسمه سوى رؤية طفلها الوحيد يكبر أمامها ويزداد اهتمامها به يوما بعد يوم وكذلك تزداد رغبتها فى اشباع حاجتها الجنسيه يوما بعد يوم فلم تعد تكتفى بمداعبات طاهر او الدقيقه التى تحظى بها معه او حتى مداعبتها لنفسها بأصابعها فقد تطور الأمر للبحث عن بعض الأدوات التى تدخل فى ذلك العش الموقد بناره ورغبته الجامحه وقد كان طاهر خلال السنوات الماضيه يبحث عن فرصه للسفر مره اخرى فقد بدأت متطلبات الحياه الماليه تزداد</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وظل يبحث طويلا عن تلك الفرصه وقد سأم من ذلك العمل الروتينى الذى لا يدر سوى بعض النقود التى بالكاد تجعله يعيش ويسدد التزاماته والتزامات اسرته ولم يكن لطاهر سوى صديقه الحميم يونس واختلائه بنفسه خلف شاشات الكمبيوتر او الموبيل متابعا لبعض الأفلام الجنسيه التى ما أن يراها ويلمس قضيبه بيده فينزل شهوته بعد ثوان أو دقيقه على الأكثر وكان يونس الصديق الأوحد لطاهر ولكنه لم يكن له أى زيارات عائليه بينه وبين طاهر وكذلك زوجة يونس لا تهوى تلك الاجتماعيات التى تنشأ عن العمل فهى إمرأه من طبقه ارستقراطيه ويتجلى ذلك التأثير المجتمعى فى معاملاتها مع كل من حولها فهى تتعامل بعلو وتعال بشكل مستفز لكل من حولها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وكان يونس رجلا فى مشارف الاربعين قوى البنيه طويل القامه ذو شعر ناعم وعينان سمروان وبشرة بيضاء وكان هند زوجته لا تقل عن جمال الفنانات وعارضات الأزياء فى اناقتهن وتعاملاتهن وكانت امراة ذات شعر ذهبى مسترسل وعين زرقاء وبياض بشرتها آخاذ يخطف الناظرين اليها ورغم كل كبريائها كانت مثل الحمل الوديع بين براثن يونس الذى لم يكن يكل او يمل من معاشرتها بشتى طرق الممارسات رومانسيه كانت أو عنيفه او ساديه وكان يونس يهز فى فرج هند هزا عنيفا كالزلازيل والأعاصير التى تجتاح فرجها الذى لم يقوى يوما على يونس وكان يفيض من اثارته فيضانا غزيرا بعسل شهوتها فتستلقى على ضهرها معلنة استسلامها لذلك الوحش الجاسر الذى لا يهدأ انه يونس زوجها الذى تتعدد علاقته فى الخفاء ولكنه لم يظهر يوما لهند عن خيانته لها أو حتى انه مقصر فى حقها يوما .... ترى هل سيحدث شىء بين يونس وسلطانة فى الحلقات القادمه هذا ما سنعرفه سويا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الجزء الرابع</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انه يونس زوجها الذى تتعدد علاقته فى الخفاء ولكنه لم يظهر يوما لهند عن خيانته لها أو حتى انه مقصر فى حقها يوما , كان يونس دائما شديد التفاخر أمام طاهر بعلاقاته النسائيه المتعدده وأساطيره على السرير فى فنون الجماع والمعاشره وانزال شهوة النساء كان متفاخرا بطول قضيبه وما يفعله بالنساء من رعشات قويه وكان طاهر يستمع له ولمغامراته بإندهاش وحسرة وخيبة امل على يشعر به فانه لا يستطيع ان يفعل مثل يونس وكان يونس يسأل طاهر عن علاقاته فيرد طاهر مبتسما انه محبا عاشقا لسلطانة زوجته وهو فى الحقيقة لا يقوى على اقامة علاقه مع نمله , لم تكن هناك أى حدود فى كلمات يونس عن علاقاته أو عن زوحته هند ووصف كافة مفاتنها أمام طاهر وكم التخيلات التى يتخيلها أثناء ممارسة مع هند فتارة يتخيل أن هند بينه وبين رجل أخر وتارة أخرى يتخيل أن هند وصديقتها تحت عضوه الذى لا يهدأ</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وطاهر يستمع الى تلك التخيلات مندهشا ومتسائلا كيف لك أن تتخيل زوجتك فى احضان رجل أخر وكان يقول له مازحا ايه يا برنس انت نفسك تركب دش ولا تعيش فيلم القاهرة 30 ( مشيرا الى مشهد حمدى أحمد فى الفيلم حينما كان يجعل مديره أحمد مظهر ينام مع زوجته سعاد حسنى وهو يجلس فى خارج الغرفه ) وكان يونس يمزح معه يا عم طاهر انها تخيلات كنوع من التجديد معاها ليس الا وكان طاهر يتجاوز كل تلك التخيلات بينما يركز جيدا عند وصف يونس لمفاتن زوجته الجميله هند وعن رعشتها القويه وخضوعها تحت زبره الذى لا يهدأ الا بعد أن تأتى بشهوتها عدة مرات</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وكان طاهر يستعجب من كل تلك الطاقة الجنسيه التى تتمتع بها هند بل انه كان يتخيل أن هند بين أحضانه يداعب ثديها وهو يعتصر شفتاها بين شفتيه ويده تسبح على ظهرها محركا أطراف اصابعه على ضهر هند بينما شفتاه تلتقم حلمات هند معتصرا إياها بين شفتيه بقوة ومداعبا لحلماتها بلسانه الرطب ويده الأخرى تتسلل فى خلسه على ضهرها حتى يصل الى أردافها ممرا أصابعه بين فلقتيها الساخنتان على وصف يونس ومحركا بأصابعه على فتحة شرجها بينما هو يعتصر حلماتها بين شفتيه كأنه *** رضيع يلتقم ثدى أمه بنهم وجوع ممنيا نفسه بالشبع من ذلك الثدى الرهيب ويحرك أسنانه على حلمات هند كما يفعل يونس فتلك الحركة كفيلة بانزال هند لشهوتها مره على الأقل ومحركا أطراف أصابع اليد الأخرى على بطن هند نزولا الى شفرات كسها الناعم الثائر ومداعبا بظرها وشفرات كسها بليونه ونعومه وشوق وتلذذ</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بينما يحتوى هند ويرفعها على زبره المنتصب ويجعلها تجلس على زبره فى وضع الفارسه الهائجه الممحونه على زبره القوى الصلب الذى يغزو اعماق كسها الملتهب ورأسه المدببه ترتطم بجدار رحم هند ويصل براسه الى اعماقها وهى تهتز صعودا وهبوطا على زبره القوى المتين وهو لا يهدأ منها ولا يشبع من تلك الرعشات المتتاليه التى تصيب هند جراء زبر طاهر المنتصب لدقائق معدوده تتجاوز النصف ساعه ومتناقلا بين وضع الفارسه ووضع الدوجى او الوضع الطبيعى وبينما كان طاهر غارقا فى احلامه اذ به يسمع صرخه من يونس ها يابنى انت سرحان فى ايه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>طاهر : ها لا معاك مش سرحان</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يونس : يابنى انا بكلمك بقالى فتره وانت ما بتردش</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>طاهر : مافيش يا يونس بس سرحت فى التزامات البيت والدنيا وغلاء المعيشه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يونس : طيب انت مش كنت بتدور على سفر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>طاهر : اه ولسه بدور بس مش لاقى كلها مرتبات خايبه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يونس : طيب انت قولتلى ان مراتك مهندسه انا اعرف حد زميلى شغال فى الامارات مهندس وكان بيسألنى على مهندسين ايه رأيك أكلمه على مراتك وتجيب الورق بتاعها وتسافر معاها انا اسمع ان المرتبات هناك حلوة أوى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>طاهر :يعنى انا اسافر وابقى جوز الست يا عم يونس ولا ايه هى كده اللى هتصرف عليا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يونس : ياعم ما تعقدهاش لما تسافر معاها ابقى شوفلك شغل هناك والدنيا هتكون أسهل انك تلاقى شغل</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>طاهر : طيب سيبنى افكر وارد عليك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يونس : هى دى محتاجه تفكير يا بيض انا هكلم زميلى ده علشان هو هيسافر الاسبوع الجاى لو كده هخليه يشوف حوار العقد و**** ييسرها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>طاهر : طيب استنى لما اشوف سلطانة الأول هتوافق ولا لا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يونس : هتوافق يابنى المرتب خيالى مش عارف كان بيقولى بتدخل لها على 7000 درهم تقريبا يعنى بتتكلم فى حوالى 25 الف جنيه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>طاهر: بس انا مراتى ماعندهاش الخبره اللى تخليها تاخد المبلغ ده</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يونس : ياعم حتى لو كده ممكن تقل ألف ولا اتنين برضه انت بتتكلم فى مبلغ بيتهيألى مش هترفض</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>طاهر: برضه سيبنى اخد رأيها الأول وأوقول</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يونس: ماشى بس ما تتأخرش رد عليا بكره علشان الحق أكلم زميلى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>طاهر : ماشى يا كبير **** يجعل الخير على أيدك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يونس : طيب يالا يا اخويا أوصلك فى طريقى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>طاهر : طريقك ازاى يابنى انا بعيد عنك خالص</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يونس : ما انا رايح لمزه ناحيتك كده هظبطها على السريع</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>طاهر: يخربيت مززك يابنى انت ما بتشبعش وبعدين مراتك ما تستاهلش منك كده</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يونس : بقولك ايه يا نحنوح خليك فى حالك يابا وعيش دور الشريف ده بعيد عنى ههههه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>طاهر : ماشى براحتك يالا علشان توصلنى أهو اللى يجي منك احسن منك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وصل طاهر لمنزله وبعد ان قام بتغير ملابسه وأخذ على ابنه فى حضنه بدأ يقترح على سلطانة ما أقترحه يونس عليه فى فكرة سفرها والمرتب والامتيازات وما الى ذلك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فردت سلطانة قائله: فكرة حلوه جدا وأهو المرتب ده يقدر يعيشنا حلو جدا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>طاهر : بس انا كده مش يبقى ليا لازمه هسافر ويا عالم اقعد اد ايه على ما الاقى شغل</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سلطانة : مش مهم حتى تشتغل اقعد مع على أهو اسمك هتعمل حاجه مفيده بدل الخيبه القويه ( مع ابتسامة ساخرة تجرح مشاعر طاهر وتجعله يطأطأ رأسه فى خيبه وحسره )</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فتركها طاهر وقال لها : تمام هتصل بيونس أبلغه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>طاهر : الو ايوه يا يونس ازيك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يونس : اهلا يا طاهر ازيك انت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>طاهر : تمام , بقولك احنا موافقين على فكره السفر دى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يونس : تمام ابعتلى السى فى بتاع سلطانة علشان اكلم زميلى وابعته ليه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>طاهر : تمام هخلى سلطانة تبعتهولى وابعتهولك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يونس : اوك يا كبير تمام يلا سلام بقى علشان المزه عايزانى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>طاهر : سلام يا خويا غور</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سلطانة : خلصت مع يونس</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>طاهر : ايوه خلاص قولتله وعايز السى فى بتاعك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سلطانة: خلاص ابعتهوله على الميل هات الايميل بتاعه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>طاهر : ابعتيهولى وانا ابعته له</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سلطانة : ماشى قوم بقى انت خد دش كده وتعالى علشان تعملى مساج انا ضهرى واجعنى من الصبح</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>طاهر : من عيونى يا قلبى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أرسلت سلطانة السى فى لطاهر حتى يرسله ليونس وقامت بحمل صغيرها الى سريره حتى يهنأ بنوم عميق وذهبت هى الى غرفتها وارتدت قميص نومها الأزرق الشفاف الذى لا يخفى شيئا عن جمال جسدها واستلقت على ظهرها مداعبة ثديها وشفرات كسها حتى أتى طاهر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>طاهر : ايه ده انتى على طول كده</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سلطانة : اعملك ايه يا موكوس ما انت اخرك دقيقه ولا اتنين وتبقى زى الجلده اللى مالهاش لازمه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>طاهر : طيب اتفضلى بقى نامى على بطنك علشان اعملك المساج</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سلطانة : اه يانى يا كسى اعمل يا اخويا اعمل</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>طاهر بدأ يتلمس عنق زوجته وهو يقوم بتدليكه برقه ثم ضاغطا على فقراتها العنقيه وبدأ يسحب يده على ظهرها وفى تلك الأثناء تذكر هند وما كان يحكيه زوجها يونس عن جمالها وهيجانها وشبقها وعن تخيلاته وتابع طاهر تدليك ظهر زوجته ولكنه كان يرى هند بدلا من سلطانة مما أشغل نار الشهوة فى قضيبه المتدلى وبدأ يدلك ظهر سلطانة ويضغط على فقراتها القطنيه ويضغط بكلتا يديه على ظهرها ولم تكن وضعيته بجوار زوجته تسمح له بالتحكم بشكل جيد فى عمل المساج فاعتلى فوق فخذيها وبدأ يدلك فلقات طيزها الجميل وهو يتخيل أنه يفعل ذلك بهند وقد اشتد انتصاب زبره بصورة رهيبه لم يشعر بها من قبل وأحس بأن الحياه بدأت تدب فى زبره مره اخرى وفجأة بلا مقدمات قد رفع قميص سلطانة الذى لم يكن تحته أندر او سنتيانه وغرس زبره مره واحده فى كس سلطانة التى أطلقت صرخه من الخضه والم دخوله مره واحده فهى لم تتوقع ذلك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سلطانة : يخربيتك خضتنى فى ايه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>طاهر : مافيش طيزك هيجتنى وهنيكك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سلطانة : هتعرف يعنى طيب نيكنى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>طاهر : بدأ يدخل قضيبه بقوة وبسرعه داخل كس سلطانة الذى بدأ يشتعل بحرارة النيك المفاجىء وطاهر بدأ يهز فى فلقات طيزها ويعتصرها ويدخل صابعه فى فتحة الشرج كما كان يحكى له يونس عما يفعله فى هند وبدأ يهز بداخل كسها هزا قويا وسلطانة مستمتعه وبدأت تتفاعل معه بقوة وتعتصر كسها على زبر طاهر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>طاهر:: اااااااااااااااه يا سلطانة خلاص فقد أنزل طاهر شهوته بعد دقيقتين وسقط على ظهر سلطانة وهو يلهث كالذى كالعداء الذى وصل لنهاية المارثون</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سلطانة : ينيلك راجل على طول تتعب كسى وما تقدرش عليه انا لو مش بنت أصول كان زمانى مولعه فيك وشايفه حد ينكنى قوم فز من عليا ضهرى واجعنى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وبدأت تنهره وهى تمتمم بكلمات غير مفهومه وهى تصب جم غضبها عليه وتوجهت الى الحمام وبدأت تخلع القميص وجلست فى البانيو بعد أن ملئته بماء دافى ووضعت فيه شاور الخوخ الذى تعشق رائحته وبدأت تغمض عينيها وتسرح بخيالاتها فى رجل قوى ذو زوبر منتصب يتلمس شفتيها وهى تداعبه بلسانها وتخنق رأسه بيدها وتعتصر رأسه بين شفتيها وتقبض على بيضتيه وتمتص رحيق ذلك الزبر المنتصب بقوة ويده تتلمس حلماتها ويعتصر بزازها ويده الأخرى تتلمس شفرات كسها وتداعب بظرها ويسحب زبره القوى من بين يديها وبين فمها وبدأ يتلمس صدر سلطانة مرورا بحلماتها وبطنها الى ان تخيلت أن ذلك الزبر المنتصب يضغط برأسه على أبواب كسها طالبا منها ان تسمح له بالإذن فى الدخول لكنه لم ينتظر ذلك الإذن</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ودخل بدون مقدمات الى اعماق كسها وبدأ يدك فى ذلك الكس دكا سرعا وهى تعتصر شفراتها وبظرها بقوة وشبق مدخلة أصابعها فى كسها بسرعه وقوه وكأنها تنتقم من ذلك الكس ورغباته التى لا تهدأ ابدا ويدها الاخرى تعتصر حلماتها بقوة وانينها مازال مسموعا ومتسارعا بقوة وصدرها يعلو ويهبط وأنفاسها تتلاحق وتتسارع كأمواج البحر الثائر واستمرت على ذلك الوضع قرابه النصف ساعه الكامله تداعب كسها وشفراته وقد اتت شهوتها ما يزيد عن أربعه مرات وهى تتخيل ذلك الزبر القوى الذى لا ينام ولا يقذف سريعا كزب طاهر وظلت تتخيل ذلك الرجل القوى الذى يأخذها بين أحضانه وزبره يخترق كسها خرقا الى أن انزلت الرعشه الخامسه وكانت أقوى رعشاتها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وهدأت بعدها واسترخت قليلا وقامت وأكملت ذلك الدش الساخن الذى يزيل أثار تلك المداعبات والتفت بفوطه حول جسمها واخذت تنشفه الى ان وصلت غرفتها واستلقت على ظهرها بعد أن ارتدت قميص نوم اخر غير الذى ابتل بمنى طاهر وهى تنظر الى طاهر وتلعنه بينها وبين نفسها واغمضت عينها وغطت فى نوم عميق ....... ترى ماذا سيحدث فى الحلقات القادمة ( تابعونا وأتمنى أن تكون متابعه شيقه لكم جميعا )</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الجزء الخامس</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>استيقظت سلطانة على صوت طفلها على وهو يصرخ وتوجهت الى غرفته وكعادة الأم الحانيه ضمت صغيرها بحضنها تسقيه الأمان والحنان والطمأنينه إلى أن هدأ ونام واستقلت بجواره حتى تطمئن عليه أنه قد نام ولن يصحو مره أخرى وامسكت باللاب توب وفتحت قنوات اليوتيوب لتشاهد أى من الأفلام التى تؤنس ليلتها ألى أن تنام وقد أختارت فيلم اجنبى من طابع الأفلام الاجتماعيه والرومانسيه وبدأت تشاهد الفيلم فى دقائقه الأولى كان فيلما عاديا الى ان أحب البطل بطلة الفيلم وبدأت تدور الأحداث الرومانسيه وقد اتى المشهد الذى لم يخطر ببالها أبدا فقد بدأ البطل ممارسة الجنس مع حبيبته برومانسيه حانيه فقد أخذ يلتقم شفتيها بين شفتيه ويده تعتصر حلماتها ويعتصر ثديها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وبدأت البطلة تتفاعل مع تلك اللمسات وتتفاعل مع بالقبلات السريعه على شفتيه وعلى صدره ويده تتحرك على ظهرها ويمسك بفلقة طيزها ويدخل اصبعه فى فتحة الشرج وهو ما زال يتبادل القبلات مع حبيبته وبدأ يلتهم ثدييها وحلماتها بين شفتاه ثم ازدادت حده الاثاره بينهما وقد جعلها تنام على بطنها واخذ يدخل قضيبه فى فرجها من الخلف بقوه وهو ممسكا يدها خلف ظهرها ويضربها على فلقة طيزها ضربات سريعه وهى تأن وتتأوه وقد أمس بشعرها كالفارس الذى يمسك لجام فرسه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وبدأ يرتطم بزبره بقوة فى كسها وبدأت بيضاته ترتطم فى شفرات كسها وهو يغرز أظافره فى لحم حبيبته غارزا اظافره على ظهرها من اول رقبتها وصولا لطيزها والبطله تأن بقوة من الألم والمتعه وسلطانة مازالت تنظر بذهول لما تراه وقد بدأت تشتعل نيران الشهوة بداخل ذلك الكس الجميل ووبدأت تداعب بظرها وهى تنظر لشاشتها متأمله ما يفعله ذلك البطل بتلك العاشقه واذ بها ترى شخص أخر يدخل على البطل وهو صديقه ويمسك بالبطله من خلف ظهرها ويميل بقبلاته على رقبتها وأسفل أذنيها ويلعق جوانب رقبتها بشبق ومتعه وهو يتلمس فلقات طيزها الجميله والبطل قد استلقى على ظهره وصعدت البطله فوقه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وهنا قام صديق البطل بدفع الفتاه على صدر البطل واقد بلل أصابعه وأدخلها فى فتحة شرحها معلنا قدومه لها وبدأ بادخل قضيبه بداخل تلك الفتحة الضيقه والبطله تتلذ من الألم والمتعه وبدأ الرجلان يتسابقان بادخال قضيببيهما بداخل تلك الفتاه التى تشتعل بها نار الشهوة والمتعه وسلطانة تنظر بذهول والأفكار تتلاعب برأسها هل يمكن أن تستحمل المرأه تلك الوضعيه خصيصا إذا كانت تلك الأزبار بأحجام كبيرة وكانت سلطانة تتفاعل بيدها ومشاعرها مع تلك الاحاسيس التى تراها على شاشتها وهى تعتصر حلماتها بقوة وتفرك فى بظرها وتشده اليه شدا وتضغط بأصابعها بداخل أعماق كسها الذى يسيل منه العسل سيلا ولم تستمر سلطانة على تلك الحاله من الهياج والإثارة أكثر من دقيقتين حتى أتت بأولى قذائف شهوتها ولكن هيهات أن يهدأ ذلك المارد القابع داخل كس سلطانة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وبدأت تبحث عن أى شىء تدخله بكسها فلم تجد بجوارها الا فرشاة شعر ملقاه على الكومدينو فأخذتها ووضعت يدى الفرشاه بين شفراتها وبدأت تحك فى كسها ببطء وبحذر خوفا من أن تصيب نفسها باذى وهى تلعن ذلك الزوج النائم فى الغرفه الاخرى وتلعن ذلك اليوم الذى تزوجته فيه وهى تداعب كسها وتفرك فى بظرها بقوة ومغمضه عينيها ومتخيله أن أحد الازبار القويه يمارس معاها بقوة وأن هناك زبرا آخر بدأ يتلمس فتحة شرجها وبدات تأن وتصدر أهاتها واذ بها تجد شىء ساخن يلمس بظرها ففتحت يعنيها لتجد طاهر يلعق كسها وبظرها وهى ما زالت ممسكه بالفرشاه وتلعب بها بين أشفار كسها وبدأ طاهر يلتهم كسها بنهم وبرغبه وهو يتخيل هند زوجه صديقه يونس وسلطانة تتخيل البطل وصديق البطل فى الفيلم كأنهما هم من يداعبان فرجها وشرجها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وسلطانة غارقه فى غارقه فى خيالاتها أذ بطاهر يخرج قضيبه ويدخله فى فرجها ويدك فيه دكا سريعا وكانت هى على اخرها من الشهوة فأنزلا سويا وارتمى على صدرها يداعب حلماتها ويقبله وهى غامضه عينيها وأنفاسها المتسارعه بدأت تهدأ رويدا رويدا الى ان ناما سويا من الارهاق</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وبعدها بأيام قليله تحدث يونس مع طاهر عن سفر سلطانة وان صديقه قد وافق على السى فى الخاص بسلطانة ولكنه ابلغه انها ستسافر بمفردها وأنه لن يمكن لطاهر السفر معها على الأقل خلال السنه الأولى وبالطبع رفض طاهر هذه الفكرة تماما وحينما أبلغ سلطانة بما قاله يونس قالت سلطانة انها موافقه على السفر فتعجب طاهر وبدأ ينفع عليها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>طاهر : ما فيش سفر يا سلطانة خلاص الموضوع انتهى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سلطانة : هسافر يا طاهر أنا زهقت من العيشه هنا وعايزه أعمل حاجه لإبنى وانت اللى جاي على قد اللى رايح</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>طاهر : ما ينفعش تسافرى وتكونى لوحدك فى بلاد غريبه وبعدين انا قولت لاء يبقى لاء</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سلطانة : وانت مالكش كلمه عليا أصلا وانت عارف وبص يا بن الناس يا أما أسافر يا أما تطلقنى أصلا العيشه معاك هباب وقرف</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>طاهر : مافيش طلاق ومافيش سفر يا سلطانة وانا هرويلك الهباب والقرف</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سلطانة : خلاص يا نور عينى أخلعك علشان انت شخص عاجز ومافيش منك رجا بقالى سنين معاك فى هم وقرف وماشوفتش معااك يوم راحه ولا يوم فرح</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>طاهر نظر اليها نظر المكسور وخرج من الباب وأغلق الباب خلفه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وبعدها توجه الى منزله وفتح باب الشقه وتوجه الى الغرفه ولم يجد سلطانة بالشقه وبدأ يبحث عنها فوجد ورقه على المرآه مفادها أن سلطانة قد تركت المنزل وتوجهت الى منزل أبيها وأنها لا تسطيع أن تعيش معه أكثر من ذلك فهم لم تشعر يوما أنها أمرأه مثل باقى النساء وأنها تحملت عجزه كثير ولأنها من أسره محترمه لم تقدم على خيانته طالبة منه الطلاق والانفصال بهدوء دون شوشره وبدون ابداء أى أسباب حرصا منها على ابنه وعلى سمعته</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>خلع طاهر ثيابه بعد ان قرأ تلك الورقه وسقطت كلماتها عليه كالماء البارد الذى جعله يفكر هل يعود بسلطانة مره أخرى أم يتركها تعيش حياتها واستلقى على ظهره رافعا بصره الى سقف الغرفه متأملا فيما حدث منذ زواجه وحتى تلك اللحظه وأنه لا يتستطيع ان يشبع أى امرأه بشكل كامل وانه كان مخطئا حينما فكر فى الزواج ولكن عقله بدأ بالرد عليه انه مخطأ فى حق نفسه وفى حق زوجته فكبريائه منعه من الاعتراف بمرضه ومحاولة العلاج وأخذ يفكر ويفكر حتى نام ..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>على الجانب الآخر كانت سلطانة ساكنة فى غرفتها التى كانت تعيش بها قبل زواجها وهى تتذكر أيامها قل الزواج وحالها بعد تلك الزيجه وأنه لم يحدث تغير الا للأسوأ وانها تشتغل وتحترق كل ثانيه من الشهوة ولم تكن قد صرحت لأهلها بسبب رجعوها الى المنزل سوى انه خلاف مع طاهر لانه لا يريد لها أن تسافر وكانت أمها وأبيها فى صف طاهر فكيف لمرأه أن تسافر وحدها وولدها الصغير دون زوجها ونامت سلطانة بعد صراع فى أفكارها وعن حالها مع طاهر وتحملها لعيبه الذى ينغص عليها حياتها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>طاهر بعد تفكير عميق فى علاقته بسلطانة وما حدث وما سيحدث قرر الاتصال بسلطانة وبالفعل اتصل بها عدة مرات لكنها لا تجيب فبعث لها برساله .. حبيبتى اللى عمرى ما حلمت غير بيها بحبك وماقدرش أستغنى عنك أبدا وحياة على ابننا ردى عليا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وبعدها اتصل بخمس دقائق لترد سلطانة منطلقه بالحديث دون أى مقدمات</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سلطانة : عايز ايه يا طاهر انا قولتلك كل اللى عايزه أقوله امبارح ولو فاكر انك هتضحك عليا بكلامك ده يبقى بتحلم انا تعبت منك ومن العيشه دى يا أخى طلقنى وارتاح وريحنى ومش عايزه منك ولا أبيض ولا أسود انا بس عايزه ارتاح من القرف ده حرام عليك يا أخى انت مش حاسس بيا ولا حاسس بالنار اللى جوايا وانا بنام أحلم بناس تانيه أو بقعد اعمل زى البنات اللى لسه ما اتجوزتش ارحمنى بقى وطلقنى على الأقل يبقى اسمى مطلقه انا اتخنقت يا طاهر مش قادرة استحمل أكتر من كده ... انت ساكت ليه بطل برودك ده ورد عليا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>طاهر : يا حبيبتى انا سايبك تقولى كل اللى نفسك فيه علشان انا حاسس بيكى وعارف انى قصرت كتير فى حقك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سلطانة : بلاش البرود ده يا طاهر ولما انت عارف انك قصرت فى حقى طلقنى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>طاهر: يا حبيبتى ما قدرش أعيش من غيرك ولا من غير ( على )</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سلطانة : هتفضل انانى لحد أمتى حرام عليك انا خلاص هنتحر واسيبك انا زهقت وقرفت منك ومن نفسى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>طاهر : اهدى يا قلبى بس وانا هعملك كل اللى عايزاه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سلطانة : يعنى هتطلقنى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>طاهر: لا يا حبيبتى انا قررت اروح لدكتور اتعالج وكمان أنا موافق انك تسافرى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سلطانة : بجد يا طاهر يعنى ناوى تتعالج</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>طاهر : هو من أمتى كدبت عليكى يا حبيبى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سلطانة: طيب لما أشوف بس لعلمك مش هروح البيت غير لما تتعالج الأول</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>طاهر :ويرضيكى اعيش لوحدى كده وانتى زعلانه منى ده انا حاسس انى عايش فى صحرا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سلطانة : ايوه يرضينى وما تخلنيش اتكلم تانى يا طاهر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>طاهر : طيب حاضر بصى انا هروح المستشفى علشان يونس عمل حادثه امبارح ولما اطلع من عنده هعدى عليكى ونقعد نتكلم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سلطانة : يانهار اسود ويونس عامل ايه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>طاهر : ادعيله يا حبيبى حالته خطر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سلطانة : **** يشفيه .. اه علشان كده بقى وافقت انى اسافر علشان يونس عمل حادثه ومش هيعرف يكلم صاحبه شوفت بقى انت بتلاوع معايا ازاى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>طاهر : لا مش كده وبعدين يونس أصلا بعتلى رقم الراجل لما وافق على السى فى بتاعك يعنى هكلم الراجل على طول دايما ظالمانى كده</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سلطانة : طيب ماشى هصدقك المرة دى يا طاهر بس مش واجب اروح معاك المستشفى على الأقل أواسى مرات صاحبك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>طاهر : لو حابه انك تروحى اعدى عليكى كمان نص ساعه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سلطانة : خلاص هجهز ولما توصل كلمنى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>طاهر : خلاص انا مسافة السكه وهكون عندك يا حبيبى سلام</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سلطانة : سلام</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بعد نصف ساعه اتصل بها طاهر لابلاغها انه بانتظارها داخل التاكسى أمام العمارة وبعدها توجها الى المستشفى وبعد أن عرف طاهر سلطانة على هند التى أخذت تواسيها وتدعوا ليونس بالشفاء وهذه أول مره تلتقيا فيها وبعد أن اطمئن طاهر أن يونس حالته مستشقره حتى الآن وبعد ان اطمئن أن هند بصحبة أبيها وعائلتها قرر الانصراف مع سلطانة بحجه أن ابنهما بمفرده وفى الطريق ظل طاهر يتودد الى سلطانة راجيا ايها أن تعود إلى منزلها وأنه قد حجز موعدا مع طبيبة للعلاج فصرخت بوجهه سلطانة ويعنى هى من قلة الدكاترة الرجاله هتروح لواحده ست وظل طاهر يقنعها أنها سيده كبيرة بالسن وأنها طبيبة ممتازه بالمجال وبنهاية الأمر قد اقتعنت سلطانة بذهابه إلى الطبيبة أو هكذا أبدت له اقتناعها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>توجه طاهر فى اليوم التالى إلى عيادة الطبيبه وهو مشبع بأفكار الخوف على مظهره العام وكيف سيعترف لها بأنه لديه مشكلات مرتبطه ارتباطا وثيقا برجولته كيف أن يقول انه عاجز عن اشباع زوجته جنسيا وكيف له أن يعبر أن عضوه لا يقف أكثر من دقيقتين وكيف وكيف وكيف والأسئله متلاحقه ومتضاربه بين كيف وبين يجب أن يخرج من تلك الحاله ويجد علاج له وهو جالس بغرفة الانتظار يفكر إذ بصوت الممرضه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- أستاذ طاهر اتفضل حضرتك اللى عليك الدور</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نظر طاهر الى عينيها وكأنه يراها لأول مره وقد سقطت كلماتها عليه كجبل الثلج الذى كان يتلاشاه طيلة تلك السنوات السابقه وبدأ يتجه الى غرفة الكشف وقدميه ثقيلتان يجرهما وكأنه يجر جبالا من الرمال وكانت لديه قمة الصراعات والاضطرابات فى تلك اللحظه فقد أوشك أن يفر هربا من الدخول لغرفة الكشف لكنه وجد الممرضه تقول له اتفضل يا فندم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>دخل طاهر غرفة الكشف وهو ينظر إلى الطبيبه الجالسه خلف مكتب فخم وترتدى حجابها ونظارتها الطبيه وبلوزه أنيقه ويبدو أنها كفتاه فى اواخر العشرينات وهذا ما جعله يرتعد أكثر وبعد أن رحبت به الطبيبه وبدأت تسأله عن بياناته الشخصيه ومعلومات عامه عن حياته سألته السؤال الذى يعلم أنه سيسأل عنه لا محاله</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الطبيبة : حضرتك بتشتكى من أيه بالظبط يا أستاذ طاهر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>طاهر : حضرتك هى مشكله عندى من فتره طويله ومش لاقى لها حل</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الطبيبه : استأذن حضرتك تشرحلى المشكله ولازم تتأكد ان هنا كل حاجه هتقولها هتكون مفيده فى العلاج الصح يعنى اولا كل كلمه هتقولها اكيد هتكون فى سريه تامه وثانيا كل معلومه هتقولها ليها أهميتها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>طاهر بعد أن ابتلع ريقه واخذ نفس عميق حتى يستجمع قواه:</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حضرتك أنا بعانى من سرعه القذف واطلق بعدها زفيرا طويلا كأنه تخلص من ذلك الجبل الذى أطبق على صدره</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الطبيبه : دى حاله مستمرة يا أستاذ طاهر ولا فى أوقات معينه يعنى على طول كده ولا فترات الارهاق والتعب بس</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>طاهر : وقد طأطأ رأسه للأسفل للاسف على طول</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الطبيبة : هل الانتصاب قوى أم فى ارتخاء</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>طاهر: الانتصاب قوى جدا بس للاسف ما بيستمر الا دقيقتين او اقل</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الطبيبه : حضرتك بتعانى من أى أمراض ضغط أو سكر أو مشاكل صحيه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>طاهر : لا الحمد *** مافيش مشاكل</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الطبيبه : استأذنك تتفضل على سرير الكشف</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>طاهر : فاتحا ثغره ولم يصدر منه سوى صوت هــــا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الطبيبة : اتفضل يا استاذ طاهر على سرير الكشف وكان صوتها يحمل حده وصرامه وأستأذنك هتخلع بنطلونك وتغطى نفسك بالملايه اللى عندك اتفضل</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>طاهر توجه الى سرير الكشف وفعل ما أرادته الطبيبه ثم قام بالنداء عليها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الطبيبه توجهت اليه وهنا بدأ طاهر يرى كافة جسدها فهى ممتلئه قليلا من الوسط وأردافها مرتفعه وكبيره وصدرها ممتلىء قليلا أيضا فطولها لا يتعدى 160 سم ووزنها يقارب 85 ك ولكنها زيادة مرتكزه فى الارداف والصدر وأسفل البطن</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وبدأت ترتدى قفازها الطبى وتوجهت الى طاهر ورفعت الملائه من الاسفل وحركت يديها الى ان وصلت الى كيس الصفن ( حامل البيض لدى الرجل ) وضغطت بدايه ضغطات خفيفه موجه سؤلا لطاهر: فى ألم هنا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>طاهر : لا يا دكتور</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الطبيبه : بعد أن زودت قليلا فى الضغط , كده حاسس بألم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>طاهر : لا يا دكتور</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الطبيبه : زودت قوة الضغط ولكنها فى تلك المره قد بدأت فى فحص كل بيضه على حدى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>طاهر : كده فى ألم جامد</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الطبيبة : حاسس بالألم تحت بس ولا بدأ يرتفع لحد المثانه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>طاهر : لا تحت بس</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الطبيبة : توجهت بيدها الى قضيب طاهر ومسكت رأسه وهنا انتفض طاهر من مكانه ساحبا قدميه لأعلى وجراء تلك الحركه قد ارتطمت قدميه بصدر الطبيبة ولكنها ضغطت بيدها الاخرى على صدره طالبة منه أن يسترخى للخلف</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وبدأت تمسك برأس قضيبه وتضغط عليه ضغطات سريعه ومتلاحقه وطاهر مغمض عينيه وانفاسه تتسارع وهو يحاول كتم أنفاسه وما هى الا دقيقه وقد أطلق طاهر حمم عضوه بين يدى الطبيبه وقد احمرت وجنتيه خجلا محاولا الاعتذار: أنا اسف يا دكتور</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الطبيبة : ما فيش أسف ولا حاجه اتفضل مناديل ونشف نفسك واتفضل معايا على المكتب</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وتوجهت الطبيبه الى مكتبها وكأنها لم تفعل شيئا ولم يبدو عليها أى تأثر بما حدث منذ قليل</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وبدأ طاهر بمسح أثار المنى من على عضوه وهو يلعن تلك الظروف التى جعلته يصل الى تلك الحاله وارتدى بنطاله وتوجه الى مكتب الطبيبه محاولا الاعتذار مره أخرى قائلا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>طاهر: انا ا...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الطبيبه مقاطعه له: بص يا أستاذ طاهر انت محتاج أولا انك تتابع مع طبيب نفسى أولا علشان محتاجين نرفع معدلات ثقتك بنفسك لأن واضح ان دى مشكله تؤرقك ولازم نهتم بالجانب النفسى وانا كتبتلك مجموعه من الفيتامينات ومجموعه أدويه وطلبت انك تعمل تحليل سائل منوى علشان نطمن على كل حاجه وكمان هتعملى تحليل غدد وصورة ددمم كامله</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>طاهر : متعجبا من كل تلك الطلبات لكنه لا يملك إلا ان يكمل الطريق لنهايته قائلا لها حاضر يا دكتور</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الطبيبه : الاعاده هتكون كمان 15 يوم وهتكون جهزت كل التحاليل المطلوبه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>طاهر : ناهضا من مكانه حاضر يا دكتور وبدأ فى الانسحاب بهدوء والخروج من الغرفه والانتهاء من تلك المعركه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بعد أن خرج من العياده توجه الى عمل كافة التحاليل التى طلبتها منه الطبيبه وذهب الى معمل التحاليل وسجل اسمه واعطاه الموظف بوتقه صغيره وطلب منه افراغ سائله المنوى بداخلها فنظر اليه طاهر وقال له</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>طاهر : نعم أعمل ايه بالعلبه دى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الموظف : حضرتك هتدخل الحمام وتحاول تنزل السائل المنوى في العلبه دى حضرتك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>طاهر: وده المفروض انه يحصل دلوقتى وهنا؟؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الموظف : حضرتك لو مش عايز تعمل التحليل هنا ممكن تعمله فى البيت بس العلبه لازم تكون عندى بعد ما تنزل السائل المنوى بربع ساعه مش اكتر من كده</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>طاهر: ربع ساعه!! ده الطريق لوحده بياخد ساعه والزحمه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الموظف : يبقى الافضل ان حضرتك تعمل التحليل هنا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>طاهر : هنا فين ازاى يعنى؟؟ والناس ؟؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الموظف : أستاذ حضرتك هتعمل التحليل فى الحمام وده عادى يعنى اغلب العملاء بيعملوا كده مافيش مشكله</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>طاهر : طيب هو لازم دلوقتى دلوقتى يعنى؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الموظف : بابتسامه وكأنه فهم خوف طاهر حضرتك تقدر تيجى بكره ما فيش مشكله لو تعبان دلوقتى تعالي وقت تانى بس حضرتك هتدخل دلوقتى تاخد دورك فى سحب عينه الدم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>طاهر : ماشى هنتظر دورى فى سحب العينه وبكره ابقى اعمل الزفت ده</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الموظف : اللى يناسب حضرتك يا فندم احنا تحت أمرك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>طاهر توجه الى المقعد بالانتظار واتصل بسلطانة وحكى لها ما حدث وانه الان فى المعمل ينتظر دوره حتى يتم سحب العينه منه وانه بالغد سيتوجه للمعمل مره اخرى لعمل باقى التحاليل وبينما هو يتحدث مع سلطانة إذ بفتاه فى عقدها الثانى بالكاد لا تتجاوز الرابعه والعشرين تدخل الى المعمل بشعرها الاسود الداكن وهى ترتدى بلوزه خفيفه تظهر من أسفلها تفاصيل حمالة الصدر التى ترتديها وترتدى بنطالا من الفيزون الذى يظهر تفاصيل مؤخرتها بل أنه يظهر ذلك الكنز الذى بين فخذيها ومرت أمامه وهى تتعلق بذراع رجل يبدو عليه انه بالخمسين من عمره فنظر طاهر نظرات سريعه كانها غير مقصودة ظنا منه انها مع ابيها ولكنه صدم عندما قالت له: انتظر انت هنا يا روحى لحد ما احجز واجيلك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وهنا بدأ طاهر يشتعل بنيران الاثارة من مشهد مؤخرتها اللينه التى تهتز امامه اثناء تحركها للاستقبال وفجأه نهض طاهر متجها لموظف الاستقبال وأخذ يسرق النظرات لتلك المرأة الفاتنه وهى تتحدث مع موظف الاستقبال الى ان أنهت حديثها معه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>طاهر : لو سمحت انا هعمل التحليل النهاردة بدل ما اروح البيت ارجع تانى بكره وافضل فى مشاوير رايح جاى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>موظف الاستقبال بابتسامة خبيثة : اوك يا فندم اتفضل</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>طاهر شاكرا اياه وهو يسأله عن الحمام وبعدها توجه الى الحمام فوجد عاملة النظافه امام الحمام ترحب به وتقوله: اتفضل يا سعادة البيه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>دخل طاهر الى الحمام وانزل بنطاله وبدأ يمسك قضيبه ويدلك فيه وهو يتخيل تلك المراة التى بالخارج كأنها هى من تجلس على ركبتيها وتلتقم رأس قضيبه ومدلكة بيضانه بيديها وهى تعتصر رأس قضيبه بين شفتيها ممره لسانها على قضيبه الذى بدأ ينتصب ويتذكر أيضا لمسات الطبيبة له وما هى الا دقيقه حتى انتصب عضوه انتصابا كاملا وماهى الا دقيقه أخرى حتى افرغ سائله المنووى بداخل العلبه ثم قام باعتصار قضيبه لانزال اخر قطرات المنى داخل العلبه وبدأ بارتداء بنطاله وأخذ يهندم من نفسه وخرج من الحمام واذ به يجد العامله تعض على شفتيها متمتمه بكلمات لم يسمع منها سوى يا حسرة على الطول والعرض فنظر لها نظره كاد أن يحرقها من الغيظ وتوجه الى غرفة استقبال العينات وبعدها توجه مره اخرى الى الاستقبال حتى أتى دوره وتم سحب عينه الدم منه وبعدها خرج</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>==</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>طرقت سلطانة الباب ففتح لها يونس</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سلطانة: هند هنا ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يونس: لا طبعا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سلطانة: انا مش عارفة ازاى انا بعمل كده</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يونس: عشان انا بحبك وانتى بتحبينى يا بت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ضحكت سلطانة واخذها يونس فى حضنه بقوة وبدا يغرق وجهها وشفتيها وعنقها بالقبلات المتتالية المحمومة وسلطانة تضمه بقوة وتتحسس ظهره ومؤخرته وبدات لا تقوى على الوقوف فاخذها يونس من يدها واجلسها على الاريكة جواره واستمر فى تقبيلها واحتضانها وهى تبادله القبلات والاحضان واخرج يونس قضيبه المنتصب القوى من البنطلون وراته سلطانة وشهقت ومدت يدها بسرعة لتمسك قضيبه وتدلكه وتدعكه بقوة واغرق يونس يد سلطانة بلعابه المنوى كعادته من شدة هيجانه واثارته وعيونهما تتبادلان نظرات العشق ممزوجة بالشهوة ولعقت سلطانة لعابه المنوى بنهم من يدها فى فمها ثم نزلت على ركبتيها امامه وادخلت زبره فى فمها وبدات تمصه بقوة وهى تمسك قاعدته بيدها وبعد فترة بدا يونس يجرد سلطانة من ملابسها حتى اصبحت امامه عارية تماما وحافية ونهضت هى الاخرى لتجرده من ثيابه ليصبح مثلها عاريا وحافيا وجلست سلطانة على الاريكة وباعدت بين ساقيها فانكشف كسها الجميل البارز الشفاه امام عيون يونس الذى بدا يداعب شفاه كسها وزنبورها باصابعه ثم سرعان ما نزل بفمه على كس سلطانة ليلحس كسها ويدخل لسانه فى اعماق مهبلها وعلت اهات وغنجات ووحوحات سلطانة مما يفعله يونس بلسانه ويده بكسها وبعد فترة انتفض جسد سلطانة بقوة واتتها الرعشة بقوة وانفجرت نافورة عسل من كسها فى وجه وفم يونس الذى شرب كل عسل كسها ثم حمل سلطانة على ذراعيه عارية حافية الى غرفة النوم والقاها على الفراش ورفع ساقيها عاليا فى الهواء وباعد بينهما وجلس على ركبتيه بين فخذيها وبدا يحك راس زبره فى شفاه كسها وسلطانة تتاوه وتوحوح وتغنج ثم دفع زبره قليلا قليلا فى كس سلطانة حتى اصطدمت بيضاته اخيرا بخرم طيزها معلنة دخول زبره بالكامل حتى اخره فى مهبل سلطانة وسلطانة فى غاية الاستمتاع والتلذذ وبدا يونس يدخل ويخرج زبره من كس سلطانة ونهداها يرتجان مع كل رزعة من زبره فى كسها ونزل يونس يغمر وجه سلطانة بالقبلات ورقبتها وشفتيها وبدا يمص حلماتها ويقفش فى بزازها ولفت سلطانة ساقيها حول طيز يونس وذراعاها حول رقبته لتضمه اليها بقوة وبعد فترة قلبها يونس لتنام على جنبها واستلقى خلفها على جنبه وادخل زبره فى كسها وبدا ينيكها بقوة وهى مذهولة من فحولته على عكس زوجها طاهر الذى يقذف لبنه بعد دقيقتين فقط من نيكه لها ومد يونس يده ووضعها على بزاز سلطانة الكبيرة والصق صدره وبطنه بظهرها وطيزها ولمست ساقاه ساقيها ولاعبت قدماه قدميها وقبل قفاها ودفن وجهه فى شعرها وبعد قليل نام يونس عى ظهره واعتلته سلطانة وقعدت بكسها على زبره وبدات تتنطط وتصعد وتهبط على زبره ووجهها تجاه وجهه وبزازها الكبيرة امامه وظل يونس ينيك سلطانة لساعة ونصف حتى شهق واتى بلبنه فى اعماق مهبل وكس سلطانة.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وتعددت لقاءات سلطانة ويونس حتى حبلت من يونس فى **** اسمتها ياسمين وعلى جانب اخر ظهرت نتائج تحاليل وعينات طاهر واعطته الطبيبة بعض الادوية والعلاجات وبدا طاهر فى التحسن وبدا يضاجع زوجته سلطانة وهى حبلى بطفلتها من غيره وهو يظنها طفلته حتى اكتشف الحقيقة وقرر الانتقام</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>==</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أخذ طاهر يتجول بين الطرقات وفى الشوارع والأزقه والأفكار تتلاحق داخل رأسه الذى شعر أنها قد تنفجر ومشاعره متأججه وفى رأسه ألف فكرة وفكرة وبينما هو سائرا هائما على وجهه يفكر فى تلك الأثناء اذ بهاتفه يرن</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>طاهر : ألو</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>المتصل : ألو</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>واذ بصوت ناعم رقيق على الجانب الاخر وهو المتصل</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>طاهر : أيوه يافندم مين</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>المتصل : حضرتك استاذ طاهر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>طاهر : أيوه يا فندم مين معايا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>المتصل : أنا هند مرات يونس صاحبك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>طاهر : أهلا وسهلا بحضرتك أمرى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هند : الحقنى يا استاذ طاهر يونس عمل حادثه وهو فى مستشفى ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>طاهر : ثوانى هكون عندك وأغلق الهاتف</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أوقف طاهر سيارة تاكسى وانطلق نحو المستشفى وهو يدعو **** أن ينقذ صديقه وبينما هو يفكر فى صديقه تذكر صوت الرقيقه هند وتذكر حكايات يونس عنها وعن جمال جسدها وعن شبقها الجنسى وعن خضوعها تحت سيطرته الكامله ولم يفق الا على صوت السائق حضرتك هتنزل هنا يا أستاذ</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>طاهر : ايوه على جنب وحاسب التاكسى وانطلق نحو المستشفى واتصل بهند</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>طاهر : الو</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هند: الو</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>طاهر : انا تحت فى الاستقبال انتوا فين</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هند: احنا ادام غرفه العمليات</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>طاهر: طيب انا هطلعلك حالا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أغلق طاهر الهاتف وصعد مسرعا لغرفة العمليات واذ به يجد أمام غرفة العمليات انسانه بهيئة ملاك بشرة بيضاء متوسطه الطول جسد ممشوق صدر مرتفع قليلا ومؤخره مرتفعه قليلا وشعر ذهبى مسترسل حتى أردافها وعينان زرقاء تشبه بملامحها فنانته المحبوبه التى طالما حلم بها شرين سيف النصر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أقبل عليها وبعد السلام: خير ايه اللى حصل يا مدام هند</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وهو عينيه لا تفارق عينا هند</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هند : ما اعرفش يا استاذ طاهر انا لقيت تليفون جايلى ان يونس عمل حادثه جيت جرى على هنا بعد ما بلغونى باسم المستشفى ولما جيت سلمونى تليفون يونس طلعت رقمك وكلمتك لان ماليش حد هنا واخويا مسافر بره وأهلى كلهم فى اسكندريه انا اسفه ازعجتك بس يونس دايما كان بيقول انك صاحبه اللى بيثق فيه وبيحبه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>طاهر: يونس ده اكتر من اخويا وهيقوم بالسلامه ما تقلقيش</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وأخذ يهدأ من روعها وهو يتفحصها وهى فى حالة يرثى لها وبعد عده ساعات خرج الطبيب من غرفه العمليات وطلب منهم التوجه معهم الى مكتبه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الطبيب : أنتم أهل الاستاذ اللى جوه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>طاهر : ايوه انا اخوه وصاحبه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الطبيب: بصوا الحادثه كانت كبيره وال48 ساعه القادمه اذا عدوا على خير هيبقى عدينا مرحله الخطر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>طاهر : انشاء **** هيعدوا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الطبيب : غارقا ببصره على مكتبه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>طاهر : هو فى حاجه تانى يا دكتور</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الطبيب : بصراحة الحادثه أثرت على مركز الأعصاب فى المخ واحتمال قليل جدا انه يرجع يتحرك ويمارس حياته بشكل عادى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>طاهر : يعنى ايه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الطبيب : يعنى ادعو له لانه احتمال كبير هيطلع على كرسى متحرك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هند : يالهووووووووى وسقطت مغشيا عليها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ترى ماذا سيحدث فى الحلقات القادمه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الجزء السادس</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هند : يالهووووووووى وسقطت مغشيا عليها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بعد أن سقطت هند تحرك طاهر نحوها مسرعا ولكنها كانت قد سقطت على الأرض وارتطمت رأسها بالكرسى الحديدى الذى كان بجوار المكتب وسالت الدماء من رأسها فحملها طاهر وتوجه بها الى غرفه مجاورة لغرفة الطبيب بناء على تعليمات الطبيب الذى استدعى طاقم التمريض وبدا فى عملية الافاقه والبحث عما اذا كان الجرح فى رأس هند سطحيا أم جرح غائر وبينما يزاول الطبيب مهامه كان طاهر واقفا بجوار السرير وهو يتأمل هند ويتأمل جسدها الذى كان يحلم به ولا يصدق نفسه أنه كان يحمل ذلك الجسد الرائع منذ ثوان معدوده ولا يكترث الى بقع الدماء التى لطخت قميصه وبعد دقائق افاقت هند من اغمائتها وكان الطبيب قد نظف مكان الجرح وقد قام بتخيط الرأس غرزتين بالخيط الطبى وأطمئن الطبيب عليها وتركهم وخرج خارج الغرفه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>طاهر : حمدلله على سلامتك يا مدام هند</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هند : ايه اللى حصل أنا فجأة ما حسيتش بنفسى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وبدأت تتساقط الدموع من عينيها متأثرة بمصاب زوجها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>طاهر : انت كويسه وبخير ويونس كمان هيبقى كويس بس لازم تجمدى كده وتشدى حيلك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هند : محاولة أن تمسح دموعها أنا اسفه يا أستاذ طاهر ازعجتك معايا وعملت لك قلق</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>طاهر : احنا اخوات يا مدام هند ويونس زى اخويا بالظبط</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هند فى نظره متأمله على صدر طاهر وقميصه الملطخ بالدماء</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هند: هو ايه ده يا أستاذ طاهر (مشيره الى قميصه)</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>طاهر : لا ما تشغبيش بالك انتى بس لما وقعتى اتعورتى فى راسك واضطريت اشيلك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هند : هو انا اتعورت فى راسى وبدأت تتلمس رأسها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>طاهر : ايوة والدكتور حط لك بنج موضوعى وخيطها غرزتين بس ما تلمسيهاش علشان ما تحسيش بالوجع دلوقتى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هند : بكسوف ان رجل اخر قد لمس جسدها غير زوجها وقد لاحظت نظرة طاهر لها ولهفته عليها وقد استشعرت ذلك وبدأت تسرى كهرباء غريبه فى جسدها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>طاهر : هسيبك دلوقتى واطمن على يونس</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هند : لا انا هاجى معاك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>توجهت هند وطاهر الى غرفه العنايه المركزه ليطمئنا على يونس وبعد أن طمأنهم الطبيب ان الحاله الى الان مستقره وانه لا داعى لتواجدهما بالمستشفى وان يونس سيحظى بكل الرعايه طلب طاهر من هند أن يقوم بتوصيلها الى المنزل كى ترتاح قليلا فقد قاربت الساعه على الرابعه فجرا ثم تعاود المجىء فى عصر اليوم فى وقت الزيارة المخصصه للعنايه المركزه وبالفعل استطاع طاهر اقناع هند بذلك بعد رفض شديد من هند على مغادرة المستشفى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وقد قام بايقاف تاكسى وانطلقا الى منزل يونس</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فى الجانب الآخر كانت هند تبكى وهى حاضنه مخدتها وبين أحضانها قميص يونس ولا تفكر فى شيئا سوى أن يعود اليها زوجها سالما معافا دون أذى فهى تعشقه ولا تقوى على الحياه بدونه فهو من علمها كل شيء بالحياه بما فيه الجنس والمتعه هى تعشق كل تفاصيله ولها منه **** جميلة اسمها وفاء ورغم كل هذا مازال يونس يحتفظ بها زوجة له فهو يعشقها وان كان له علاقات متعدده هى لم تعلم عنها شيئا لكنه يعشقها بكل ما فيها وظلت هند تبكى الى أن نامت من تعب اليوم وارهاقه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فى الصباح استيقظ طاهر كعادته وارتدى ملابسه وخرج لعمله وهو يشعر أنه يعيش بالصحراء وفى منتصف اليوم وقرابة موعد زيارة يونس اتصل طاهر بهند</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>طاهر : الو ازيك يا مدام هند أخبارك ايه النهاردة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هند : بخير نشكر ****</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>طاهر : اسمحيلى اعدى عليكى نروح ليونس المستشفى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هند : حضرتك ما تتعبش نفسك انا فى المستشفى دلوقتى واختى وبابا واخويا وصلوا الصبح</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>طاهر : حمدلله بالسلامه .. خلاص انا هاجى على المستشفى وقت الزيارة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هند : تشرف استاذ طاهر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>==</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ووصل طاهر الى المستشفى والتقى بهند التى رحبت به واطمئن على حالة يونس المستقرة وكان طاهر فى غاية الاشتياق والاشتهاء لهند ولم يعد قادرا على الانتظار اكثر من ذلك فقرر ان يقنع هند بترك المستشفى ويونس لبعض الوقت للترويح عن نفسها قليلا وخرجت هند مع طاهر وتمشيا معا فى الشوارع ولا يعرفان كيف ادى بهما الامر الى ممارسة الحب ولكن هذا ما حصل </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اخذ طاهر هند الى بيتها واخذها طاهر فى حضنه بقوة وبدا يغرق وجهها وشفتيها وعنقها بالقبلات المتتالية المحمومة وهند تضمه بقوة وتتحسس ظهره ومؤخرته وبدات لا تقوى على الوقوف فاخذها يونس من يدها واجلسها على الاريكة جواره واستمر فى تقبيلها واحتضانها وهى تبادله القبلات والاحضان واخرج طاهر قضيبه المنتصب القوى من البنطلون وراته هند وشهقت ومدت يدها بسرعة لتمسك قضيبه وتدلكه وتدعكه بقوة واغرق طاهر يد هند بلعابه المنوى كعادته بعد الشفاء من شدة هيجانه واثارته وعيونهما تتبادلان نظرات العشق ممزوجة بالشهوة ولعقت هند لعابه المنوى بنهم من يدها فى فمها ثم نزلت على ركبتيها امامه وادخلت زبره فى فمها وبدات تمصه بقوة وهى تمسك قاعدته بيدها وبعد فترة بدا طاهر يجرد هند من ملابسها حتى اصبحت امامه عارية تماما وحافية ونهضت هى الاخرى لتجرده من ثيابه ليصبح مثلها عاريا وحافيا وجلست هند على الاريكة وباعدت بين ساقيها فانكشف كسها الجميل البارز الشفاه امام عيون طاهر الذى بدا يداعب شفاه كسها وزنبورها باصابعه ثم سرعان ما نزل بفمه على كس هند ليلحس كسها ويدخل لسانه فى اعماق مهبلها وعلت اهات وغنجات ووحوحات هند مما يفعله يونس بلسانه ويده بكسها وبعد فترة انتفض جسد هند بقوة واتتها الرعشة بقوة وانفجرت نافورة عسل من كسها فى وجه وفم طاهر الذى شرب كل عسل كسها ثم حمل هند على ذراعيه عارية حافية الى غرفة النوم والقاها على الفراش ورفع ساقيها عاليا فى الهواء وباعد بينهما وجلس على ركبتيه بين فخذيها وبدا يحك راس زبره فى شفاه كسها وهند تتاوه وتوحوح وتغنج ثم دفع زبره قليلا قليلا فى كس هند حتى اصطدمت بيضاته اخيرا بخرم طيزها معلنة دخول زبره بالكامل حتى اخره فى مهبل هند وهند فى غاية الاستمتاع والتلذذ وبدا طاهر يدخل ويخرج زبره من كس هند ونهداها يرتجان مع كل رزعة من زبره فى كسها ونزل طاهر يغمر وجه هند بالقبلات ورقبتها وشفتيها وبدا يمص حلماتها ويقفش فى بزازها ولفت هند ساقيها حول طيز طاهر وذراعاها حول رقبته لتضمه اليها بقوة وبعد فترة قلبها طاهر لتنام على جنبها واستلقى خلفها على جنبه وادخل زبره فى كسها وبدا ينيكها بقوة وهى مذهولة من فحولته ومد طاهر يده ووضعها على بزاز هند الكبيرة والصق صدره وبطنه بظهرها وطيزها ولمست ساقاه ساقيها ولاعبت قدماه قدميها وقبل قفاها ودفن وجهه فى شعرها وبعد قليل نام طاهر عى ظهره واعتلته هند وقعدت بكسها على زبره وبدات تتنطط وتصعد وتهبط على زبره ووجهها تجاه وجهه وبزازها الكبيرة امامه وظل طاهر ينيك هند لساعة ونصف حتى شهق واتى بلبنه فى اعماق مهبل وكس هند.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وتعددت لقاءات هند وطاهر حتى حبلت من طاهر فى *** اسمته وجيه وبشرت هند يونس انها حبلى بطفله ولا يعلم انه من غيره وهو يظنه ****</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>==</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الجزء السابع</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وقرر طاهر الاتصال بهند كى يطمئن على صديقه يونس وعن حالته الصحيه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>طاهر : الو هند ازيك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هند : بصوت متقطع مجهش بالبكاء ازيك يا طاهر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>طاهر : مالك خير فى ايه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هند : يونس حالته اتدهورت فجأة والدكاتره معاه من ساعه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>طاهر : طيب انا جاى بسرعه واغلق الهاتف</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>توجه طاهر الى المستشفى بسرعه ليطمئن على صديقه ووجد هند بجوار ابيها واخواتها وهى منهاره من البكاء والأطباء وطاقم التمريض يتحركون بسرعه فى محاوله منهم للسيطرة على حاله يونس</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الطبيب : يا جماعه احنا محتاجين نقل ددمم حالا يونس دخل فى مرحلة نزيف والحاله غير مستقره</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>طاهر : طيب نشترى أكياس ددمم قولى فصيلة الدم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الطبيب : الفصيله نادرة جدا O سالب وللاسف اخر احتياطى كان فى المستشفى خرج وقت العمليه بتاعت الاستاذ يونس ولسه ماجلناش أكياس ددمم جديده</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>طاهر: انا فصيلة دمى O سالب</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الطبيب طيب حضرتك اتفضل معايا هنعملك تحاليل سريعه ونشوف الضغط والسكر علشان لو كده هناخد منك ددمم ونكون جهزنا يونس للعمليات تانى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>توجه طاهر والطبيب الى غرفة التجهيز وتم سحب العينه من طاهر وبعدها اتصل طاهر بسلطانة ليخبرها بما حدث</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>طاهر : الو يا سلطانة ازيك يا حبيبتى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سلطانة : ايوه يا طاهر عملت ايه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>طاهر: بصى مش وقته دلوقتى انا هدخل مع يونس غرفه العمليات علشان حالته اتأخرت ولازم اتبرع له دلوقتى بالدم لحد ما المستشفى هتبعت تجيب أكياس ددمم تانى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سلطانة : يا ستار **** طيب انا هلبس واجيلك المستشفى حالا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وبعد ان اغلقت سلطانة الهاتف ارتدت ملابسها سريعا وتوجهت الى المستشفى واستقبلتها هند باكيه واخذتها سلطانة فى احضانها تواسيها وتحاول أن تطمئنها وما هى الا نصف ساعه حتى خرج الطبيب من غرفه العمليات وقد جرى كل من بالطرقه نحوه متسائلين عن يونس وعن حالته فنظر اليهم الطبيب.......</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ترى ماذا حدث فى غرفة العمليات ؟؟ تابعونا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الجزء الثامن</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>خرج الطبيب من غرفه العمليات وقد جرى كل من بالطرقه نحوه متسائلين عن يونس وعن حالته فنظر اليهم الطبيب وهو لا يدرى بماذا يخبرهم لكنه مع نظراتهم اليه التى كانت تحمل الاستعطاف قال لهم يونس بخير دلوقتى قدرنا نوقف النزيف ونسيطر على الحاله وهنا تنفسوا الصعداء رافعين ايديهم والسنتهم بالدعاء والحمد *** ولكن الطبيب استمر بالحديث لكن استاذ طاهر تعيشوا انتوا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فانطلقت الصرخات مدويه بأرجاء المستشفى والذهول يخيم على سلطانة وهند ومع كلمات الطبيب أن طاهر أصيب بهبوط حاد فى الدورة الدمويه وتوقف القلب وان الفريق الطبى حاول جاهدا ان ينعش القلب بالصدمات الكهربيه لكنه قد فارق الحياة معلنا أسفه وخالص تعازيه لهم وابلاغهم ان المستشفى تقوم بتجهيز المتوفى حتى يستطيعوا تكمله باقى مراسم الدفن واستخراج التصاريح اللازمه لذلك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ولم تستطع سلطانة الصمود أكثر من ذلك وجلست على معقد بالطرقه وهى تجهش البكاء بشكل هيستيرى وكل ما عليها من الكلمات سامحنى يا طاهر ما تسبنيش لوحدى انا محتاجلك ماتسبيش على يبقى يتيم يا طاهر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هند تقف بجوار سلطانة باكيه على حبيبها وابو ابنها وجيه وتحتضن رأس سلطانة بين ذراعيها وهى تطبطب على رأسها وتمسح على رأسها قائله ادعيله بالرحمه يا سلطانة وسلطانة مازالت تصرخ من شده الألم والحسره على فراق زوجها وهند بجوارها تحاول أن تهدأ من روعها او من روع نفسها وهى تود ان تصرخ مثلها وتولول لكن هيهات</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هند : سلطانة انتى لازم تكونى قويه علشان ابنك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سلطانة : انا مش عايزه طاهر يسيبنى ياريته ما جه دلوقتى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هند : يا حبيبتى دى أعمار بأيد الـلـه و**** لطيف بينا كلنا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سلطانة : ماليش دعوة رجعولى طااارق انا عايزه طاااااارق يا طااااااارق علشان خاطرى ماتسبنيش لوحدى انا ماليش غييييييرك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هند : فى محاوله أن تضم سلطانة لحضنها أكثر وتمسح بيدها على ضهرها يا حبيبتى ما تعمليش فى نفسك كده</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سلطانة : ابعدى عنى انتى وجوزك السبب لو ماكانش جه هنا ما كانش ماااااات يا طااااااااااارق ماتسبنيش لوحدى انا ماليش غييرك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هند : يا حبيبتى دى اعمار بأيد الـلـه ادعيله بالرحمه ,, هاتى تليفونك علشان اتصل بوالدك يكون معاكى دلوقتى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سلطانة فى صراخ هستيرى والنار تلتهم فؤادها وصرخاتها مدويه ولا أحد يستطيع أن يهدأ من روعتها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أخذت هند هاتف سلطانة وبحثت فى قائمة الاتصال عن والد سلطانة وقامت بالاتصال به وبالاغه بما حدث وبعد انتهاء مراسم الدفن والعزاء ظلت سلطانة قابعه فى منزلها والحزن يخيم عليها والنار تحرق فؤادها – وهند مثلها ولكن تخفى الامر- ومشاعر الحسرة والندم على ما كانت تفعله مع طاهر من استهتار به وسخريه منه كانت أمامها ولم تتذكر لطاهر الا كل جميل فهو كان يحبها حبا حقيقيا وكانت تلوم نفسها على ما كانت تفعله وتصلى وتدعو له بالرحمه وتطلب منه مناجية اياه أن يسامحها على ما كانت تفعله ومرت الأيام وحالة سلطانة تسوء كل يوم عما قبل ومن يراها بالكاد سيرى أشباح انسانه محطمه ومدمره نفسيا وكانت هند دائمة الاتصال بسلطانة حتى تواسيها فهى أيضا كانت تشعر بالذنب تجاه سلطانة ولكنها تدرك ان هناك حقيقه واحده وهى الموت تأتى بدون سابق انذار أو بدون أبداء أسباب</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وولدت هند طفلها وجيه وولدت سلطانة طفلتها ياسمين</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وفى الفترة السابقه كان يونس قد خرج من المستشفى وعلم بوفاة صديقه اثناء تبرعه بالدم له ودخل يونس أيضا فى حالة اكتئاب جراء ما حدث له ولصديقه فهو الان شخص عاجز لا حول له ولا قوة لا يستطيع الحركه قعيد على كرسى متحرك لا يستطيع حمل كوب من الماء فهو شبه انسان يعيش فى صراع الحياه ولا يتقبل ذلك الوضع الراهن ودائم الشجار مع هند التى تحاول دوما ألا تشعره بعجزه أو قلة حيلته وتحاول الاحتفاظ به بعدما ضاع منها حبيبها الثانى طاهر بالموت فلتحافظ على حبيبها الاول</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يونس : هند كنت عايز اكلمك فى موضوع ضرورى ولازم تفهمينى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هند : خير يا حبيبى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يونس: احنا لازم نطلق</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هند : يا نهار اسود ليه بتقول كده يا يونس انا زعلتك فى حاجه قصرت معاك فى حاجه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يونس : لا بس علشان كده لازم نطلق انا دلوقتى ماليش لازم فى الحياه عايش وخلاص وعبء عليكى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هند : اخص عليك يا حبيبى ده انا اعيش تحت رجلك لاخر يوم فى عمرى وهكون راضيه ومبسوطه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يونس: سيبك بس من كلام الشعارات ده انتى لو استحملتى الشهر ده مش هتستحملى الشهر الجاى ولا السنه الجايه انا بقولك كده علشان لازم كل واحد يروح لحاله</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هند : يعنى انت عايزنى ابعد عنك ده انا لو بعدت عنك أموت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يونس: بعد الشر عنك انا عايزك تبعدى علشان تعيشى حياتك انتى لسه صغيره وخساره تضيعى عمرك مع واحد كسيح ومشلول</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هند : اخص عليك يا قلبى ده انت تاج راسى وقلبى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يونس : العقل بيقول كده ولازم تستمعى الكلام</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هند وهى تقترب منه وتدنو تحت قدميه راكده على ركبتيها بجوار يد الكرسى المتحرك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>والقلب بيقول انك عمرى وحياتى وأول راجل واخر راجل فى قلبى وتقترب لتداعب رأسه بيدها الحانيه وتقبل جبينه ثم تسحب شفتيها لأسفل لتقبل شفتيه قبله رومانسيه رقيقه وهو لا يحرك ساكنا وهى تأخذ شفتيه بين أحضان شفتيها محاولة منها لطمأنته انها تعشقه لحد الجنون ومهما كانت حالته لكنه اصيب بكسرة داخليه جراء ما حدث له فهو بالكاد أصبح هشاش انسان فأبعد رأسه عنها صارخا فيها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يونس : انا مش عاسز زفت بوس ولا نيله انا ما انفعكيش خلاص</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هند : محاوله ان تهدأ من عصبيته أنا اسفه يا حبيبى حقك عليا بس ما تزعلش نفسك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يونس : انا ولا زعلان ولا زفت اللى قولتلهولك تفكرى فيه وتشوفى هنفذه امتى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هند: بس ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يونس : مافيش بس اللى أقوله هيتنفذ انا بعرفك علشان تعملى حسابك ومش عايز كلام فى الموضوع ده تانى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هند : حاضر يا حبيبى هفكر فيه وارد عليك .. محاوله منها لامتصاص غضبه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كانت سلطانة تبحث عن عمل ليكون مصدر دخل ثابت لها ولولدها ولكنها مازالت فى تلك الحالة النفسية السيئه والتى كانت تحاول جاهده أن تخفيها أمام أعين صبيها حتى لا تشعره بمرارة الحياه وقسوتها عليه بعد أن صار وحيدا بلا سند له فى الحياة وفى ظل تلك الظروف الصعبه تذكرت سلطانة يونس صديق زوجها وانه كان قد اتفق مسبقا مع صديق له لسفر فأخذت تفكر هل تتصل به أم لا وهى تفكر تبلورت الفكرة فى رأسها وأن تتصل بزوجته هند فهم بالتأكيد أفضل من يقدما لها يد العون فى تلك المرحله فطاهر دفع حياته ثمنا لتلك الصداقه فقررت الاتصال بهند</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سلطانة : مساء الخير يا هند</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هند : مساء الخير يا سلطانة ازيك يا حبيبتى وايه اخبارك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سلطانة : ماشى الحال نحمد الـلـه على كل حال</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هند: **** دايما يا حبيبتى بخير واخبار على ايه عامل ايه فى المدرسه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سلطانة : بخير والـلـه يا هند اهو بحاول اخليه ما يحسش بغياب طاهر وبدأت سلطانة تشعر باختناق فى صوتها وهى تتحدث كاتمه مشاعرها وبكائها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هند : ربـنا يصبركم ****</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سلطانة : واستاذ يونس أخباره ايه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هند: والـلـه يا سلطانة حالته وحشه جدا وطول الوقت خناق وعصبيه الـلـه يكون فى عونه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سلطانة : الـلـه يتم شفاه على خير , بقولك يا هند لو سمحتى انا عارفه انه مش وقته بس ليا رجاء عندك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هند : أمرى يا حبيبتى على عينى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سلطانة : استاذ يونس قبل الحادثه وقبل طاهر ما يتوفى ( وهنا بدأت الدموع تسقط من عينى سلطانة لا اراديا وبدأ صوتها يرتعد بالبكاء) كان كلم حد من اصدقائه بره تقريبا فى الامارات مش فاكره انا مش مركزه معلهش كان اتفق معاه انى اشتغل فى الشركه عندهم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هند : اه يا حبيبتى انا فاكره انه كان كلم زميله هادى اللى فى الامارات وكانوا اتفقوا بس حصل اللى حصل</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سلطانة : انا بس عايزه استاذ يونس يكلمه تانى علشان انا محتاجه الشغل ده جدا علشان اقدر اصرف على ابنى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هند : من عينيا يا حبيبتى هخليه يكلمه الصبح وهقولك و**** ييسر لك الأمور **** , سلطانة احنا اخوات لو محتاجه فلوس انا اختك ما تتردديش</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سلطانة : لا شكرا مستورة والحمد *** بس انا ما ينفعش اقعد اكتر من كده من غير شغل وخصوصا المعاش بتاع طاهر ما بيكفيش</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هند : يا حبيبتى احنا اخوات انا هجيلك بكره وهجيبلك مبلغ كده تخليه معاكى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سلطانة : لا طبعا يا هند انا مش محتاجه فلوس شكرا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هند : ايه ده يعنى مش عايزانى اجيلك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سلطانة : انتى تشرفى طبعا مقصدتش بس انا مش محتاجه فلوس</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هند : خلاص يا ستى انا هاجى اشرب معاكى الشاى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سلطانة : تشرفى البيت بيتك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>واغلقا الخط سويا وأجهشت سلطانة فى البكاء وكعادتها ذهبت الى سريرها واخذت مخدتها التى وضعت عليها قميص طاهر واحتضنتها ونامت والدموع على خديها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فى اليوم التالى تحدثت هند مع يونس عن اتصال سلطانة وعن طلبها والذى بدوره قام بالاتصال بصديقه هادى وحكى له ما حدث بالتفصيل خلال الفترة الماضيه وهل ما زال العمل موجود لأرملة صديقه طاهر ام أن الفرصه قد انتهت فرد عليه هادى بأنها تستطيع أن سيرسل له الفيزا الخاصه بها على مكتب سفريات تتعامل معه الشركة وستكون الفيزا موجوده بالمكتب خلال عشرين يوم بالحد الأقصى خلال شهر وشكره يونس على حسن صنيعه معه وانتهى الحوار بينهم واتصل يونس بهند التى كانت قد خرجت وأخذ الهاتف يعطيه جرسا دون رد عدة مرات , هنا قد بدأ الشك ينتابه أين ذهبت هند هى قالت أنها ذاهبه للنادى فلماذا لا ترد على هاتفها أه يا يونس قد أصبحت قعيد الكرسى اللعين وزوجتك تفعل بك ما كنت تفعله أنت بالسابق هى الآن بين أحضان عشيقها تنعم به وانا سبق وأن أكدت عليك انك لا بد أن تطلقها فهل ستتحمل أن تكون زوجتك خائنه ويرد عليه ضميره زوجتك ليست خائنه انت فقط من يسىء الظن بها بعد عجزك وتعتقد أنها تفعل ما كنت تفعله أنت فى السابق ... صراعات داخليه مريره داخل يونس تزيدها تلك الحاله الكئيبه التى يعيشها منذ أن خرج من المستشفى ومازال يتصل بهند وهند لا تجيبه ....</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>على الجانب الاخر كانت هند تتابع مع طبيبة نفسيه بخصوص حالة يونس وما وصل اليه من اكتئاب وعصبيه مستمرين وكانت هذه ثانى الجلسات المحدده لهند مع الطبيبة شروق وكانت إسم على مسمى فهى كشروق الشمس فى ابتسامتها وأناقتها ورشاقتها فهى من طبقة ارستقراطيه ذات مكانه مرموقه فى المجتمع هى امراة بسن الخامسه والثلاثون جسدها يشبه جسد الفاتنه هند رستم برقتها وطريقة حديثها وقريبة الشبه من ملامحها أيضا وبعد أن انهت هند جلستها الثانيه مع الدكتورة شروق أخذت هاتفها لتجد أن يونس اتصل بها قرابة 47 مرة فاتصلت به على الفور</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هند : الو يا حبيبى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يونس : كنتى فين يا هانم بتصل بيكى مليون مره ما بترديش ليه كنتى فين وبتعملى ايه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هند : الموبيل كان معمول صامت يا حبيبى ما أخدتش بالى منه وكنت فى النادى ما انا قايلالك قبل ما انزل</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يونس : وتعملى الزفت ده صامت ليه نفترض اتنيلت مت وبستنجد بيكى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هند : معلهش يا حبيبى انا اسفه معرفش انه اتعمل صامت ازاى اكيد حاجه ضغطت عليه فى الشنطه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يونس : عموما اتصلى بسلطانة عرفيها ان هادى هيبعت الفيزا بالكتير أوى كمان شهر وخليها تجهز جواز السفر والورق بتاعها علشان تمضى العقد فى المكتب اللى تبع الشركه هنا وتسافر على طول</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هند : ده خبر كويس أوى حاضر انا كده كده هتصل بيها علشان اعرفها وكمان هروح لها كمان شويه علشان اعزم عليها بفلوس لحد ما تسافر انت عارف الحاله صعبه اوى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يونس : ماشى يا هانم بس بلاش ام الزفت ده يتعمل صامت تانى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هند : حاضر يا حبيبى غصب عنى صدقنى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يونس : طيب خلاص سلام</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هند : سلام يا قلبى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بدأت هند فى الاتصال بسلطانة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هند: الو يا أموله عامله ايه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سلطانة : الحمد *** يا هند</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هند: عندى ليكى أخبار كويسه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سلطانة : خير طمنينى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هند : انا نص ساعه وهجيلك البيت واعرفك كل حاجه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سلطانة تشرفى وتنورى بيتك ومطرحك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>على جانب غرفة يونس أخذ هاتفه وفتحه وبدأ يسترجع زكريات الماضى أيام صحته وقوته التى كان يتفاخر بها محاولة منه لقتل وقته وهو وحيدا داخل المنزل وقد أخرج فيديو تلو الاخر وصورة تلو الأخرى وهو مع هند ومع أصدقائه واذا به يجد من ضمن فيديوهاته فيديو غريب لم يكن يعرف بوجوده ولم يأخذ باله منه مسبقا فهو عادة لا يسترجع ما بالهاتف من فيديوهات أو صور ويبدو فى هذا الفيديو وهو سكران فى أحدى فنادق شرم الشيخ ومعه هند وهى أيضا يبدو عليها السكر وهى تترنح فى مشيتها ومعهم شابين مفتولى العضلات احداهما أسود البشره والأخر أبيض ويبدو عليهم أنهم من نزلاء الفندق فهم يتجولون داخل طرقات الفندق ومعهم يونس وهند وامراة أخرى أيضا أجنبيه مثلهم وقد دخلوا جميعا إلى غرفة يونس وبدأ يحتسون الخمر مجددا والشاب الأسود يأخذ هند بين ذراعيه ويقبلها قبلات حاره وهو يتلمس ثدييها برقه وشفتيه تحتض شفتيها بقوة وبدأ يزيح عنها ثيابها ووهى تزيح عنه قميصه وتتلمس صدره بكلتا يديها وهى تتأمل ذلك الصدر مفتول العضلات وتتلمس بطنه وتسحب أناملها إلى أسفل بطنه على قضيبه وتلك فيه برقه والشاب كان قد خلع عنها كامل ثيابها وأصبحت عاريه تماما وعلى الجانب الأخر يونس مع تلك المرأة الأجنبيه كانا قد تعرا تماما وحملها على ذراعيه ساندا ظهرها على إحدى حوائط الغرفه وهو يقبلها ويقبل صدرها بجنون وشوق ولهفه وكأنه ذلك المحروم الجائع فثدى المرأة كان متوسط الحجم وبشرتها البيضاء تزيد من شهوة يونس وحلمات ثديها البنيه اللون تلمع جراء لعاب يونس الذى سال عليها وهو يلقم تلك الحلمات بشفتيه وقضيبه يداعب شفرات كسها المتباعده ورأس قضيبه تضغط على زنبورها الذى كان بحجم حبة الفول المتوسطه الحجم وكانت هى تضغط بكلتا يديها على رأس يونس ليلتهم ثديها بقوة وهى تحاول أن تزيد من قوة ضغط يونس على ثديها وهو يعتصر تلك الحلمات بشفتيه ويعض عليها بين أسنانه عضات خفيفه تزداد معها حده صوت المرأة وأنينها باللذه بينما ذلك الشاب الأسود كان قد رمى بهند على السرير مباعدا بين ساقيها وهو يلتقم أصابع قدميها مصا ولحسا ومرتفعا بلسانه على ساقيها ويده تمر بانسيابيه على ركبتيها وفخذيها وهو يمرر لسانه الرطب على شفرات كسها وعلى بظرها محركا اصبعه على فتحة شرجها وهو يعتصر شفرات كسها بين شفتيه وهى تمسك باحدى ثدييها تعتصره بقوة ويدها الأخرى على رأس ذلك الشاب تشده من شعره ويبدو عليه أنه متمرس فى تلك الحركات فقد اشتعلت هند شبقا لمداعباته لكسها بذلك الشكل وقد احتضنته بقوة بين ساقيها وهو لم يبالى لاهاتها وتوسلاتها له بان يدخل قضيبه بها وما زال مستمرا بلحس فرجها وبظرها وهنا اظهرت الصورة أن يونس قد توجه بالمرأة التى يحملها الى نفس السرير التى عليها زوجته هند ووضع المرأة بجوار هند ولكن المرأة قد اعتلت فوق هند بوضع معاكس وأخذت ترضع من ثدى هند وهند تعتصر ثدى المرأة وقد ارتفعت مؤخرة المرأة فى وجه يونس الذى لم يتوان عن ادخال قضيبه مره واحده فى فرجها من الخلف وهو ممسكا بخصرها وأردافها وضرابا بكفيه على أردافها وأخذ يهز بها هزا عنيفا والمرأة تأن وتخرج أهاتها المتلاحقه ولكنها لا تترك ثدى هند وهند تترجى فى ذلك الشاب أن يدخل قضيبه بها وتتوسل اليه انها لا تتحمل فقد هزت وارتعشت رعشتها الأول جراء ما يحدث لها وبها وقد أطلقت حممها على شفتى الشاب الأسود الذى أخذ يلعق تلك الحمم بنشوة كبيرة زادت من هياج هند والمرأة الأجنبيه تعتصر قضيب يونس بقوة وتشده اليها وقد بدأت تميل أكثر فى اتجاه فرج هند وبدأت تمتص فى زنبروها والشاب الاسود قد أخرج قضيبه ووضعه ببطء داخل فرج هند التى اطلقت اهات متسارعه ومرتفعه وهى تعتصر ثدى المرأة الأجنبيه ويونس مازال يهز بقضيبه داخل وخارج فرج المرأة بقوة وبسرعه متلاحقه وبدأ بادخال اصبعه فى فتحة شرجها وهى تأن مما يفعل بها يونس وهنا قد وضع الشاب الاخر الكاميرا من يده بعد أن ثبتها واتجه بجوار الشاب الأسود الذى طلب منه أن ينام على ظهره رافعا هند على قضيبه من فرجها وقد أخد يدخل قضيبه بمؤخرة هند وهى تصيح لا لا حرام عليكم مش قادرة ارحمونى وتصيح ليونس الحقنى يا يونس انا بتفشخ</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يونس: احلى فشخه دى ولا ايه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هند : احيييه يا يونس انا مش قادرة ازبارهم كبيرة أوى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يونس : اتناكى يا لبوة واستمتعى المره اللى معايا كسها مولع</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هند : انا بتفشخ يا يونس كسي وطيزى ناااار يخربيت افكارك انا بمووت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يونس : اسكتى يا لبوة واتناكى وانت مبسوطه شايفه الوليه عماله ترضع فى بزازك ازاى شكلهم عجبوها اوى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هند : ااااه مش قادرة انا هنزل تانى مش قااااااادرة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يونس وهو يصرخ وانا كمان مش قادر الوليه دى كسها سخن ناررررررررر وانا هنزل خلااااص</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وأخرج يونس قضيبه بعد أن انزل شهوته وارتمى على السرير بينما المرأة الاجنبيه ارتفعت بفرجها على شفتى الشاب الأسود الذى أخذ يلعقها ويدخل لسانه بفرجها وهو يمتص بظرها بقوة بين شفتيه ويرفع هند من فوقه وقد حملها الشاب الأبيض فى حضنه ونام بها على السرير بجوار يونس وقضيبه يهزز فى فرج هند بسرعه رهيبه والشاب الاسود بنفس الوضعيه مع المرأة الاجنبيه وكانهم فى سباق من يهز بسرعه أكبر من الاخر والمرأتان تأنان بشهوتيهما واثارتهما القويه ويرتعشا سويا بعد دقائق وقد أنزل كلا الشابان حيوانتهم المنويه بداخل فرج المرأتان وارتمى على أحضانهم وهم يداعبونهم فى حلمات ثديهم الى أن هدأ ثم ارتدى الشابان ثيباهما ومعهما المراة وخرجا واتجهت هند الى حضن زوجها يونس وغفى سويا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يونس فاتح فاه لا يصدق ما يرى ولا يتذكر متى حدث ذلك وهل تعلم هند بذلك الفيديو أم لا ؟؟؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هذا ما سنعرفه فى الحلقات القادمة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الجزء التاسع</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أخذت الأفكار تتلاحق فى رأس يونس وهو يشعر بالضيق سائلا نفسه ما هذا هل أنا ديوث أم انها تأثير الخمر على رأسى ولكن حتى لو كانت تأثير الخمر فأنه لن أقدم على تلك الفعله الا اذا كانت بداخلى هذه الأفكار ولكن كيف أقتنعت هند بذلك أم أن كل تلك الأحداث ما هى إلا حلم .. لا أنا مستيقظ وأعى تماما ما أرى ,هل الخمر لها ذلك التأثير أم أنى فقدت الذاكرة وأخذ هاتفه مره أخرى ليبحث عن صور فيديوهات أخرى ولكنه لم يجد سوى صور لبعض العاشقات له ولم يجد شيئا آخر وهنا شعر بنوع ما من الارتياح وحاول أن يقنع نفسه بأنها الخمر تلك اللعينه التى غيبتهما عن الوعى وجعلتهما يعيشان فى عالم آخر ليس عالمهم وعلى جانب الاخر كانت هند فى طريقها الى سلطانة لتخبرها بما حدث بين يونس وهادى وبعد أن طرقت الباب فتحت سلطانة لهند وهى ترتدى بارمودا اسود وبلوزه سودا كانت تجسد جسد سلطانة وبعد السلامات والترحاب واحضار سلطانة فنجان من الشاى لهند التى أصبحت صديقتها فقد أبلغتها هند أن عليها أن تقوم بتحضر أوراقها وتجهيز السفر فهادى سيرسل تأشيرة السفر بحد أقصى شهر من الان وبالطبع فقد اقترحت هند على سلطانة أن تساعدها فى تحضير ما يلزمها وأنها ستحاول جاهده أن تذلل لها اى عقبات تواجهها فى المصالح الحكوميه حيث أن صديقاتها بالنادى زوجات شخصيات مهمه فى أماكن متعددة وكانت الأزمه الوحيده هى كيفيه سفر ابنها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>( على ) معها فهو مازال صغيرا والوقت ضيق لسحب أوراقه من المدرسه واقترحت هند على سلطانة أن تترك ( على ) عند والدتها للاعتناء به حتى تستطيع أن تدبر أمر مدرسته بالخارج وكذلك الحال بالنسبة لطفلتها الرضيعة ياسمين وبعد أن ناقشا سويا أمور عده عن السفر والترتيبات والتجهيزات بدأت هند تسأل سلطانة عن أحوالها وتناقشها فى أنها لابد ان تخرج من تلك الحاله الحزينه التى تعيشها منذ وفاة زوجها وكانت نظرات هند إلى سلطانة نظرات تفحص لجسدها وكأنها تراها للمرة الأولى ولم تكن هند تبدى أى شىء من اعجابها بجسد سلطانة وبعد جلسه امتدت لساعات من الرغى استأذنت هند لترك سلطانة وتوجهت هند بعدها الى النادى وبعدها الى منزلها ودخلت غرفتها لتجد يونس نائم فى سبات عميق وهاتفه مفتوح أمامه يرى به بعض الأفلام الأجنبية فأخذت الهاتف حتى تغلقه وبينما هى تغلقه وجدت اشعارات لرسائل على الواتساب بإسم السيد الحلو ولكن الرساله كان ظاهر منها وحشتنى يا حبيبى فقادها فضولها لفتح الرساله لتجد رسائل متعدده بينهم ولم يكن هذا الحلو الا فتاه كان قد تعرف عليها يونس فيما سبق وبينهم مكاتبات جنسيه وصور مختلفه لجسدها ولعضو يونس المنتصب قبل الحادثه فاشتاطت غيظا مما ترى وقد ساورتها الشكوك للبحث فى هاتفه عن أى رسائل أخرى وبينما هى تبحث وجدت ذلك الفيديو المصور لهما ومعها المرأة الأجنبيه والشابان وقد صدمت من هول ما ترى وكيف حدث ذلك فهى لا تتذكر ما حدث مطلقا وبدأت تبحث فى رسائل زوجها ووجدت الكثير والكثير من تلك الرسائل ومع فتيات ونساء وصور مختلفه فظلت تنظر الى يونس النائم بغضب شديد وكانت على وشك ان تيقظه ولكن صوت شهوانيتها كان يتحدث اليها فى تلك اللحظه اما وانه قد حدث ما حدث وان يونس هو الآن لا حول له ولا قوه فهو اشباه انسان فلا تخبريه أنك قد عرفتى شيئا بل استمتعى بحياتك الآن فهو قد قدمك من قبل لرجال اخرين وانت من تحاولين صون كرامته وخنته ايضا مع طاهر وحبلت وانجبت وجيه من طاهر عليك بالاستمتاع الان فهو ظل رجل يخرس ألسنه الناس عيشى واستمتعى بحياتك ورغباتك الجنسيه واتركيه فى ألمه وعجزه وردى له الصاع صاعين فمن خان سابقا عليكى أن تخونيه مرة اخرى لاحقا .... بدأت هند تستمع لأفكارها الشهوانيه وبدأت تهدأ وقد فكرت أن تأخذ نسخه كامله من ملفات هاتف يونس الى هاتفها حتى يكون سندا قويا ودفاعا عنها اذا حدث شىء خلاف ما تتوقعه وبالفعل أخذت نسخه كامله من الملفات بما فيها ذلك الفيديو الذى اعتبرته مفتاح سعادتها وسيطرتها على يونس فهو كثيرا ما كان يسيطر عليها ولكنها كانت تفعل ذلك بدافع حبها لها أما الآن فقد تحول الحب الى الانتقام ودخلت هند لغرفه أخرى وبدأت تشاهد الفيلم مرة أخرى واخرى واخرى وهى تستمتع بذلك الشاب الأسود الذى كان يضاجعها باحترافيه شديده وهى تتلذذ بمداعباتها لفرجها الذى اطلق حممه كثيرا وهى تحاول أن تتذكر الشهوة والاستمتاع التى كانت تشعر به حينها ولم تهدأ فقد قررت أن تقوم بعمل أكونت جديد على الفيسبوك باسم مستعار(ياسمين) وبالفعل فعلت ذلك وبدأت فى التعرف على أشخاص وتختار من بينهم شخص يحاول أن يطفى نارها وهنا تذكرت حسن زوج أختها ونظراته المستمرة لها وكيف كان يتعمد ملامستها فى الرحلات أو المقابلات فهو قوى كما كانت تحكى أختها نيفين عنه حينما يختليا سويا وكيف كان حسن يمارس معها كافه طقوس الجنس من الرومانسيه الى الساديه وأرسلت له طلب صداقه وقلبها يرتعد مما تقدم عليه لكنها كانت ومازالت تحت تأثير الشهوة العارمه وما هى الا دقائق وقد قبل حسن طلب صداقتها مبديا اعجاله بالصورة الشخصيه التى وضعتها وبدأ فى الحوار معها وبعد ساعه من التعارف كانت هند خلالها تداعب فرجها والنار تشتعل بها فقد أرسلت له صورة لصدرها وحلماتها دون وجهها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حسن : ايه ده أنتى صدرك بيجنن</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ياسمين : يعنى عجبك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حسن : عجبنى دى كلمه قليله أوى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ياسمين : يعنى صدرى أحلى صدر شوفته ولا فى صدر تانى احلى منى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حسن : صدرك بيجنن بجد ده احلى من صدر مراتى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ياسمين : فى سرها يابن الكدابه دى نيفين صدرها جامد انت اللى عين أمك زايغه كلكم رجاله ولاد ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ياسمين : طيب نفسك تعمل فيه ايه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حسن : نفسى ارضعه جدا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ياسمين : طيب حد ماسكك ما ترضعه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حسن : انا قبل ما ارضعه هبوسه الاول والمس بشفايفى حولين حلماتك من غير ما المسهم واعذبهم بأنفاسى السخنه وانا بضغط على جوانب صدرك واخليه بارز ليا علشان العب بلسانى كمان حولين حلماتك والحس كل صدرك بالراحه اوى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ياسمين : ااااه وايه تانى صدرى بدأ يستجيب وحلماتى بدأت تسخن وتشد عليا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حسن : انا هضغط بشفايفى على حلماتك بحنيه وامصمص فى حلماتك بشفايفى بالراحه ولسانى بيداعب حلماتك بالراحه اوى اوى واعضعض بسنانى بالراحه على صدرك وعلى حلماتك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ياسمين : اه كمل بسرعه اانا تعبانه من ساعة ما كلمتك نيكنى على طول</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حسن : انا لازم اسخن جسمك الجميل ده واحس بكل حته فيه وانا ببوسك من شفايفك وادوب فى حضن شفايفك واحضن شفايفك بين شفايفى بحنيه وايدى بتتحرك على ضهرك وانا بسحب ايدى من أول رقبتك لحد فلقة طيزك الناعمه وانزل بلسانى على رقبتك والحس رقبتك كلها بحنيه وببوسك من ودانك بالراحه اوى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ياسمين : حرام عليك بقولك أنا تعبانه من قبل ما تلمسنى ارحمنى ونيكنى على طول</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حسن : لا يبالى بتوسلات ياسمين وهو يستمر بوصفه لقبلاته التى تزين جسد ياسمين وكيف يتفنن فى لمس جسدها واثارتها بلمسه لفخذيها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حسن : انا هلمس حولين شفرات كسك الجميل بلسانى وشفايفى وانا بشفط فى لحم كسك بشفايفى وانا ماسك فلقة طيزك وبضغط بلسانى على شفرات كسك وعلى زنبورك المنفوخ وبلعب بلسانى فى زنبورك بالراحه اوى ومره واحده ازود سرعه لسانى على زنبورك وانا بشفط زنبورك كمان بين شفايفى وأبدأ احرك صابعى على خرم طيزك واسحبه بالراحه على شفرات كسك وبين شفرات كسك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ياسمين : ااااه يا سونه وانا بشد شعرك علشان تلحس كسى كمان وتقطعه بشفايفك الحس كمان يا سونه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حسن : انا هشد شفراتك كسك وزنبورك بشفايفى واعضعض فيهم بشفايفى وسنانى بالراحه وانا بلعب بصابعى جامد على خرم طيزك وادخل عقله من صابعى فى خرم طيزك ولسانى بيهز فى زنبورك اووووى اووووى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ياسمين : ااااه بسرعه يا سونه انا مش قادرة ببعبص كسى بسرعه وهايجه جدا ارحمنى ودخل زوبرك فى كسى بقى ما تسبنيش مولعه كده</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حسن : انا هدلك راس زوبرى بين شفرات كسك واغرقه بعسل كسك واعملك مساج لشفرات كسك براس زوبرى وانا بضغط براسه بحنيه على زنبورك اوى وادخله بالراحه اوووووووووووووى لحد ما يدخل كله لاخره وانتى تقفلى عليه بشفرات كسك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ياسمين : انا هقفل عليه واعصره ومش هطلعه منى أبدا وهمسك فى طيزك ووسط وازقك عليا اكتر علشان تدخله كله وتدخل بيضانه كمان .. سونه انا نفسى اشوف زوبرك وهو هايج عليا كده</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حسن : أرسل لها صورة لزبره وهو ذو رأس مدبب عريض ورأسه بنيه حمرا من شده الدم الواصل بها وعروقه بارزه بقوة تنتفض من الاثارة التى يشعر بها وهو متوسط الطول ولكن عرضه مناسب وحليق الشعر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ياسمين : يالهوووى يا سونه زوبرك حلو أوى ... وفى نفسها تحسد نيفين أختها على ذلك الزبر وقوته</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ياسمين : يلا دخله كله ما تسيبش منه حاجه بره انا عايزاه كله فى كسى اللى ولع من جمال زوبرك يا بخت مراتك بيك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حسن : بجد عجبك يا ياسو انا كنت خايف مايعجبكيش</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ياسمين : مايعجبنيش ايه ده يعجبنى ويعجبنى ده انت لو جوزى كنت خليتك تنيكنى كل ثانيه وتنيك اختى كمان</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حسن : ايه ده يخربيتك انتى عايزه تتناكى انتى واختك فى سرير واحد</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ياسمين : لو بزوبرك ده اتناك انا والبلد كلها فى سرير واحد انت ما بتفكرش تنيك مراتك واختها سوا؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حسن : لا ماجاش فى بالى حاجه زى كده بصراحه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ياسمين : يعنى اخت مراتك وحشه ولا ايه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حسن : بالعكس دى جميله بس يعنى اخت مراتى برضه ماينفعش انام معاها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ياسمين : طيب اعتبرنى اخت مراتك وانا ومراتك ادامك على سرير واحد</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حسن : يخربيت هيجانك انتى بتولعى زوبرى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ياسمين : بطل رغى بقى ونيكنى انا ومراتك سوا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حسن : ده انا هفشخكم سوا وزوبرى هيفشخ كساسكم الهايجه يا هايجه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ياسمين : يلا افشخنا اوى احنا تحت زوبرك الجامد وكسى ملكك ومراتك بتلعب فى بزازى وانا بلعب فى بزازها بايدى وبلحس فى كسها وانت فاشخ كسى يا مفترى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حسن : اااااح يخربيتك بتولعينى جدا انا متخيلك اخت مراتى بجد وبفشخ كسك بزوبرى اوى وانتى بتقفلى كسك على زوبرى اوووى ومراتى بتقولى نيك اختى وانا ببعبص مراتى بصابعى جامد اوووى اوووى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ياسمين : يالاااا علشان انا خلاااااص هنزل مش قادرة كسى مولع نييك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حسن : احا انا اللى ولعت جامد جدا جدا وبضرب زوبرى فى كسك بسرعه اووووى ومراتى بتلحس زنبورك وكسك وزوبرى كله جوه كسك بسرعه وبنيكك بسرعه جدا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يامسين : اااااااه خلااااص مش قادرة زوبرك فاشخنى اوووى وكسى ولع منك يخربيت هيجانك انا هنزل مش قاااادرة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وانزلت ياسمين شهوتها وأغلقت الأكونت دون أن تدرى ماذا فعل حسن فقد أثارته بشكل لم يخطر له على بال ونامت هند نوم عميق دون أن تشعر ومازالت أثار افرازات شهوتها تعتلى شفرات كسها الجميل وهى كأنها تحلم كيف فعلت ذلك مع حسن زوج أختها وكيف أثارتها فكرة أنها مع أختها على فراش واحد ويمارسان الجنس مع زوجها صاحب ذلك القضيب الصلب واستمرت هند على تلك حاله فتره طويله كل ليله تتحدث مع حسن على أنها ياسمين وتثير شهوته عليها وعلى زوجته إلى أن أدمن حسن تلك الفكرة حقيقة وبدأت أحلامه تراوده وهو يمارس الجنس مع هند أخت زوجته</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>على الجانب الآخر كانت سلطانة قد سافرت إلى دبى واستقرت بحالها فى الشركة وبدأت تخرج رويدا رويدا من حاله الحزن التى انغمست فيها بعد وفاة طاهر وبدأت تكون صداقات مختلفه مع جنسيات مختلفه بحكم عملها فهى تعمل فى المكتب على شغل التصميمات الهندسيه ومرت الأيام والشهور والسنين وسلطانة ترتقى بعملها إلى أن أصبحت مديره القسم الهندسى بالشركة وقد تيسرت أحوالها وكبر ابنها على وابنتها ياسمين فى أحضان جدتهما وجدهما وها هو على قد وصل للمرحلة الثانويه وياسمين الى المرحلة الاعدادية وكانت سلطانة كل تلك الفتره السابقه لا تتذكر شهوتها التى كادت أن تختفى تماما فأى ملامسه لفرجها أو أى مشاهد تثيرها تتذكر معها آخر أيام طاهر وكيف انها كانت تضغط عليه بشكل قوى وتتذكر خيانتها له مع يونس وانجابها ياسمين من يونس فتترك كل الأفكار الشهوانيه وراء ظهرها وجعلت كل همها فقط أن تجمع المال الذى يجعل حياتها كريمه وأن تؤمن مستقبل ابنها بشتى الطرق فقد أدخلته أفضل المدارس الأجنبيه وكانت لا تجعله يطلب شيئا إلا ويلبى له تماما بدون نقاش أو استفسار عن فائدة ذلك الطلب فهى تحاول أن تغدق عليه بالمال حتى لا يشعر بفراق أبيه وبعدها عنه وكذلك تفعل نفس الشئ بالنسبة لابنتها ياسمين , على الجانب الآخر كانت هند قد سيطرت على يونس سيطرة كامله فأصبح لا يرفض لها طلبا ولكنها لم تظهر له أنها قد عرفت كل ما كان يفعله سابقا فقد كانت ماهرة فى التمثيل عليه أنها تحبه وهو بحكم عجزه فقد أصبح كالطفل الذى لا يستطيع الحركه دون أمه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ترى ماذا تخبأ الأحداث ..... وهل ستظل الحياة على تلك الوتيرة أم أن هناك جديدا ..... تابعونا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الجزء العــــــاشر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مازالت سلطانة تكرس حياتها لعملها ومن أجل ابنها على رغم كل محاولات الرجال ولكنها لا تبالى بكل تلك المحاولات فهى فقط تركز على أهافها الخاصه ولا تريد أن تكرر التجربة السابقه فهى مازالت تحمل بين طياتها احساسها بالذنب تجاه طاهر وبعد كل تلك السنوات وفى أثناء ضغط العمل الشديد والتجهيز لكبرى المشروعات التى كانت تشرف سلطانة على رسوماتها الهندسيه وكان يتطلب ذلك منها التواجد فى مقر الشركة فى فترات مسائيه أيضا لكنها فى هذا اليوم لم تكن سلطانة بحالة صحية جيده فاضطرت الى الذهاب إلى منزلها وأبلغت نائبها البريطانى الجنسية جاك أنها لن تستطيع المجىء فى الفترة المسائيه وعليه أن يقوم بمتابعه العمل وتوجهت سلطانة إلى منزلها وأخذت حمام دافىء ثم استلقت وغطت فى نوم عميق وبعد سويعات قليلة استيقظت وشعرت بتحسن ويبدو أنها كانت بأخذ قسط من الراحه جراء العمل المتواصل وأخذت تعد لنفسها وجبه خفيفه وبعدها شعرت بالملل من جلستها فى المنزل فقررت ان تتوجه للعمل للتابع مع جاك نائبها ما قد آلت إليه الأمور وكيف تسير مجريات العمل</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وبالفعل توجهت الى المكتب وكانت الساعه تشير إلى دقات التاسعه وأعتقدت انها لن تجد جاك فقد تأخر الوقت واتصلت به على هاتفه عدة مرات ولكنها لم تلقى أية اجابة فقررت أن تذهب الى المكتب أيضا اذ ربما انه مشغول ولا يسمع هاتفه وإن لم تجده فإنها ستقوم بالقاء نظرة على الرسومات الهندسية المطلوبه لترى ما يتبقى لتعطى توجيهاتها بسرعه تنفيذه وبالفعل وصلت للمكتب الذى وجدت انه مغلق فدخلت بطمأنينه أنه لا يوجد أحد بالداخل وذلك بعد أن فتحت بمفتاحها الخاص ولكنها عندما فتحت الباب وجدت أن نور مكتب جاك مضاء وتوجهت الى مكتبه معتقده انه قد نسى الاضاءه ولكنها تسمرت قدميها فانها ترى جاك مع المهندسه رنا السورية وهو يلقى بها على المكتب ويدخل قضيبه بها وهى تأن وتتأوه تأوهات المتعه والشبق وهما غائبان فى عالم آخر من المتعه والتفاعل وسلطانة تقف ترى هذا المشهد دون أن يشعرا بوجودها وبدأت تشعر باثارة خفيفه وهى تنظر الى عضلات جاك الواقف بين قدمى رنا وهى تحتضنه بين قدميها وتشعر بكل هزاته لها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انسحب سلطانة بهدوء شديد للخلف فهى لم تعد تشعر بأنفاسها جراء ما شاهدته والذى يبدو أنه قد بدأ فى اشعال نيران شهوتها مجددا بعد كل تلك السنوات ولكنها حاولت جاهدة طرد تلك الأفكار من رأسها ومحاولة مرة أخرى فى تأنيب ضميرها وتذكرها لما كانت تفعله مع طاهر وفى تلك الأثناء وفى لحظه خروجها من المكتب لم تشعر بنفسها وقد أغلقت الباب بقوة لحظة طرد أفكارها التى بدأت تشعيل نيران شهوتها ولم تفق من غفلتها الا حينما سمعت قوة صوت غلق الباب بتوجهت مسرعه الى المصعد الذى كان ما زال موجودا بنفس الدور الذى به الشركة وشعر جاك ورنا بهذا الصوت ولم يكن أحد يعلم أن سلطانة معها مفتاح المكتب سوى جاك واعتقدت رنا أن هناك شيئا قد سقط وهذا ما حاول جاك اقناعها به بعدما أن جابا المكتب سويا باحثين عن احد وهنا تذكر جاك أنها ربما تكون سلطانة تلك الحسناء التى طالما حلم بها وكانت بطلة تخيلاته الجنسيه سواء وهو يقيم علاقة مع رنا أو غيرها ولكنه لم يعبر لها عن ذلك سوى ببعض كلمات الاعجاب التى طالما قابلتها سلطانة بنظرة غضب رافضه مغازلته لها أو ابداء اعجابه بها وكان جاك دائما ما يؤيد رأيها بالعمل محاولا كسب ثقتها ورضائها عنه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وذهبت سلطانة لتسوق بعض الأغراض التى كانت تود شرائها وبين الحين والاخر تأتى أمامها صورة جاك وهو يضاجع رنا وأصوات رنا تتردد فى آذان سلطانة والتى كانت تظهر إلى أى مدى استمتاع رنا بجاك وكانت سلطانة تحاول جاهده أن تلقى بتلك الفكرة خلف ظهرها وبعدها انتهت سلطانة من شراء أغراضها وتوجهت إلى المنزل وجلست تشاهد التلفاز فإذ بها تشاهد قبلات رومانسية شديده الاشتعال والاثارة بين بطلى الفيلم التى تشاهده فأغلقت التلفاز مسرعه وتوجهت الى سريرها حتى تأخذ قسطا من الراحه وما زالت صورة جاك ورنا تأتى على بالها بين الحين والآخر إلى أن نامت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وبعدها وجدت سلطانة أن هناك طرقا على الباب ففتحت الباب وهى ترتدى روبها الأزرق على قميص نومها الأزرق إذ بها تتفاجأ بجاك الذى لم يعطيها فرصه لفتح فمها فأقبل اليها مسرعا واحتضنها بين ذراعيه القويين وهو يلتهم شفتيها بين شفتيه وهى تحاول أن تبعده عنها وتدفعه فى صدره دفعا قويا ولكنه حملها كالعصفور ومازالت سلطانة تدفعه بقدميها وقبضة يدها ولكن هيهات أن يؤثر ذلك على ذلك المفتول وهو لا يدعها أن تصرخ ومحاولا أن يطبق شفتيه على شفتيها مره أخرى ولكنها تومأ برأسها يمينا ويسارا وتتعالى صرخاتها ولكن لا مجيب لها وهو يضمها الى حصنه بقوة ويرفعها بكلتا يديه من أردافها وهى تحاول ان تتشبث قدر المستطاع فى أى شىء ولكنها لا تقوى على أى فعل وهو يعتصر ثدييها وقد ألقى بها على كنبة الانتريه الموجود بالصاله وبدأ يلهث بلسانه على رقبتها وهى دافعة له فى صدره وتحاول أن تدفعه بقدميها لكنه يحكم سيطرته عليها بقوة وهى تحاول دفعه بقدميها يرتفع قميصها كاشفا عن جمال قدميها وروعتها وهو يحرك يده على ساقيها وممسكا بفخذيها وبينما هى تدفعه بيدها كان هو أسرع منها قاطعا قميصها وكاشفا عن روعة ثدييها وحلماتها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وانهال على حلماتها لاعقا إيها ومداعبا لهم بلسانه وهى تحاول وتحاول أن تبعده ولكنها لم تقوى عليه وبدأت فى استسلامها لقوته بعد أن خارت قواها فأصبحت لا تستطيع الحراك وجاك يلحس ويلعق فى ثدييها بسرعه وشهوة وعشق وانفاسه تحرق حلماتها وهى تنهار جسديا وجنسيا وتتحطم حصونها حصن بعد أخر فهاهو الان يداعب فى بظرها ويحكم قبضته على شفرات فرجها وكان هذا اخر الحصون الذى أشعل بركان الشهوة بداخل سلطانة وبدأت تحرك يديها على شعره ضاغطه على رأسه ليضغط على حلماتها فهى موطن ضعفها ومنبع اثارتها ومنبع تلذذها وجاك مازال قابضا على شفرات فرجها مداعبا ايهم بقوة وممرا إصبعه لداخلها فأطلقت آآه انتفضت معها بقوة وبدأت سلطانة تلهث بأنفاسها وجاك المحترف فى اشباع رغبات النساء يداعبها ويلمس كل ما فيها من جمال وبدأ يلعق بلسانه على صدرها مرورا ببطنها وأسفل بطنها وباعدا قدميها وأنزل ذلك البانتى الأسود الذى كان يزيد من جمال ما بين فخذيها وهى تأن برغبه وشهوة وحرمان تلك السنوات السابقة وهو يتنفس ويشتم رائحه ذلك الفرج الذى حلم به كثيرا وبدأيلعقه لعقا قويا ومثيرا ممرا لسانه على جوانب شفرات فرجها الجميل ومباعدا بين شفراتها بلسانه وهو يلحس فرجها من أول بظرها حتى وصل لفتحة شرجها والعكس</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وبدأ يعتصر شفرات فرجها بقبضة شفتيه وأسنانه ضاغطا على شفراتها وبظرها بقوة وهو يعتصرهم بين شفتيه ومحاولا ادخال لسانه الى داخل فرجها الذى مر بسرعه وانزل الى داخلها جراء تلك الافرازات التى تسيل من فرجها والتى تحمل رائحة الشهوة والحرمان وهى الان تحتضن رأسه بين قدميها وأفخاذها على كتفيه وساقيها متعانقان أعلى ظهره ويدها تمسك برأسه بقوة وتدفعه وتسحبه بسرعه وآهاتها تزداد ورأسها مرتبفعا قليلا للخلف مغمضه كلتا عينيها بشعور قد حرمت منه سنوات وانتظرته سنوات وابتعد جاك عنها وعيناها تقول له لماذا ابتعد هل انتهيت أم أن فرجى لا يعجبك ولكنه لم يبتعد الا ليخلع بنطاله ولباسه كاشفا عن مارد منتصب قوى طويل ورأسه منفوخ ولونه مائل للأبيض وهى تكاد أن تأكله بعينيها وقد أمسك بقضيبه موجها رأسه على شفتيها التى لم تتوان على احتضانه ولعق رأسه بحنين كأنها كانت تنتظر تلك اللحظه وهو يداعب شعرها ويحرك يديه على وجنتيها وهى مازالت ممسكه بقضيبه بين قبضتها ومداعبه له بلسانها من أول منشأ خصيتيه وصولا لرأسه وكأنها بطلة المص الأولى وهو مستمتعا بدفء فمها وعذوبة لسانها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وقد انحنى نحوها حاملا ايها كالعصفور وقد انهال على شفتيها بقبلات حارة وهو يوجه فرجها نحو تلك الرأس العريضه التى تدفع شفرات فرجها الى أن استقر ذذلك المارد بداخلها وهى تأن وترمى برأسها للخلف وتعتصر ذلك القضيب بين شفرات فرجها وهو يحملها من فلقات أردافها اللينه والتى يضغط عليهم بكلتا يديه ومداعبا لفتحة شرجها باصبعه وهى تأن وتتأوه وجاك يلتقم ثديها بين شفتيه مره أخرى وهى تمارس العابها الأكروباتيه صعودا وهبوطا بفرجها على ذلك القضيب المنتصب بداخلها والذى تحصل رأسه إلى أحشائها وجاك قدميه مثبتتان على الأرض كأنه مثبت بخرسانات حديديه لا يتحرك الا بركبتيه دافعا قضيبه بداخلها بينما هى مازالت تعلو وتهبط فوق ذلك القضيب واستمر على ذلك قرابة العشر دقائق كانت سلطانة قد أنزلت شهوتها مرتين متتاليتين فهى فى حرمان منذ سنين وكذلك زوجها طاهر لم يكن بتلك الكفاءة التى تشبع رغباتها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وقد جلس جاك على الكنبه المجاورة له وبدأت سلطانة تصعد وتهبط عليه ايضا وهى تحتضن خصره بكلتا قدميها فى تقارب جعل أنفاسه تحرك رقبتها وحلماتها الذى لم يشبع منهم رضاعه ويديه تمران ببطء على ضهرها فى حركتين متضادتين على ضهرها وكأنه عازف على أوتار العود وسلطانة تتحرك يمين ويسارا حتى تجعل قضيبه يلمس كل أحشاء فرجها وان لم تكن بحاجه لتلك الحركات لان قضيبه قد ملىء فرجها عن آخره ولكنها قد قررت أن تعوض حرمان السنين وهى تعتصر ذلك القضيب بكلتا شفراتها وجاك بدأ يحرك اصبعه على ذلك البظر المنتفخ ومداعبا اياه وهى تتلوى على قضيبه مما زاد من جنونها وشهوتها وبدأت تتراقص وتتمايل بسرعه وأهاتها عاليه صارخه به اين كنت منذ زمن سحيق يا لك من رائع ويالك من رجل بكل معانى الكلمات وهو يزداد من حركاته بداخلها ويقول لها كم تمنيتك يا أميرتى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ومازالا الاثنان يتناغمان بقوه ومتعه وتراقص وأهاتهما تملى الوجود وقد أطلقا حممهما سويا وهى ترفرف بروحها حوله واهاتها وتنهيداتها قويه وتلقى برأسها على كتفيه وتحتضنه وتقبله قبلة حانيه يذوبان فيها شوقا ورضا وهى تنظر اليه برغبه وشوق فهم من عينيها انها تريده مره أخرى فحملها متجها نحو سريرها ومحتضن اياها بين ذراعيه وبينما هو متجها الى الغرفه فإذ بهاتف سلطانة يعلن عن تمام الساعه السابعه صباحا فنهضت سلطانة من نومها لتجد أنها على سريرها ولم تجد جالك فقد انصرف وتجد نفسها نائمه وهى عارية حافية ولكن ما وجدته مختلفا أن فرجها قد أنزل شهوته ممتلئا بلبن جاك وكأنها تلك المراهقه التى تحتلم على نفسها ليلا فاستيقظت وكانت ارتاحت جسديا ونفسيا وقد أضاء وجهها لأنها كانت بين أحضان جاك حقيقة ودخلت الى الحمام لتأخذ ذلك الشاور الصباحى وبينما تتلمس ثديها وفرجها اتتها صورة جاك ورنا وقد هزت برأسها محاولة طرد تلك الصورة ولكنها أتت بصورة ليلتها الماضية مع جاك وهى تصيح بداخلها حرام كده انا مش عايزه كل ده يحصل ولكن انقبضات فرجها بدأت تزيد وحلماتها بدأت تنتصب فلم تجد بدا الا ان تمرر يديها على فرجها مداعبه اياه وطالبة منه السكينه ولكنه انتفض من لمساتها فتذكرت ذلك المشهد الذى رأته بين جاك ورنا وبدأت فى مداعبة نفسها بقوة ومعتصرة حلماتها بقوة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وبدأت تتخيل جاك بذلك القضيب الذى شاهدته واتناكت منه فى الليلة الماضية وهى تعتصر بظرها ومدخله اصابعها داخل فرجها بقوة وسرعه إلى أن اتت شهوتها واغتسلت وخرجت وأعدت افطارها وارتدت ثيابها وتوجهت إلى مكتبها ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>على جانب آخر كان (على) قد بدأ عامه الدراسى بدروس خصوصيه مع صديقه الوحيد سمير الذى كانت أمه عايده مدرسة فى تلك المدرسة الثانوية التى كان يدرس بها وكانت عايده مدرسه معروفه بشغفها لمادتها فى الأحياء والكل يشهد لها بالكفاءة وكان سمير ذلك الصديق الذى يعد بمثابة المعلم لصديقه ( على ) الذى كان يعتبر كالقطة البيضاء كما تطلق عليه جدته فهو شاب انطوائى خجول دمس الخلق يذهب الى المدرسه ويعود اليها بصحبة سمير فهو جاره ايضا فى نفس المنطقه وكان سمير دائما ما يحكى لصديقه (على) عن مغامراته مع الفتيات بالمدرسه أو بالدروس ولكن على كان مثل أمه تماما يسمع فقط ولا يبدى أى انفعالات سوى بينه وبين نفسه فى غرقته أو بداخل الحمام مدعبا قضيبه وممارسا لعادته السرية بين الحين والاخر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ترى ماذا تخبىء الأحداث ...ذلك ما سنعرفه فى الأجزاء القادمه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الجزء الحادى عشر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مرت الأيام ومازالت سلطانة تعيش أصداء ما رأت من جاك ورنا ونياكة جاك لها بعد نياكته لرنا قبلها وتعيش أيضا فى أحلامها التى تحلم بها كل ليلة فتستيقظ وهى فى نشوة عارمة وكأنها بالفعل كانت مع جاك واضافة على كل ذلك فانها كانت دوما حريصه على تجنب نظرات جاك لها أو اختلائهم سويا بعد نيكتهم الاولى والوحيدة فهى كانت تعيش كالمراهقه التى حينما تنظر إلى حبيبها لا تشعر بوجود احد آخر وكان جاك يترقب هل ستتحدث سلطانة معه على ما رأته فهو على يقين بأن سلطانة شاهدته حينما كان يقيم علاقة مع رنا ولكنه يتعجب لماذا لم تفاتحه فى الموضوع ولماذا لم تطالبه بنيكها مرة اخرى بعد نيكته لها اى لسلطانة فى تلك الليلة وكانت سلطانة قد بدأت تتخلص من مشاعر الذنب التى احاطت بها منذ وفاة زوجها وها هى الآن قد تداعب نفسها مرة أو مرتين فى اليوم لتريح ذلك المارد الذى خرج من مخدعه بعد عدة سنوات</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وما هى إلا شهور قليله حتى انتهت الشركة من تصميمات المشروع العملاق الذى كانت تجهز له وكذلك انتهت مع عمل النماذج المجسمه للمشروع وأقامت الشركة حفلا ضخما بعد وضع حجر الأساس للمشروع كان فيه مندوبين للشركات الأخرى وطاقم من إدراة الشركة الأجنبيه وعددا من المشاهير و رجال الأعمال وكانت سلطانة فى تلك الليله بكامل زينتها المحتشمه وكذلك رنا كانت فى كامل زينتها أيضا وكان جاك يقف بينهما كأنه فارس يقف بين جميلتين وقد أتى اليهم هادى ورحب بهم وشكرهم على ذلك المجهود المبذول وقد أبلغهما أن ادارة الشركة قد قررت صرف مكافأه لهم شهرين كاملين وبينما يتحدث اليهم فقد بدأت ايقاعات الموسيقى تأخذ طابع الرومانسيه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فإذ بالجميع يفاجأ بأن رنا قد طلبت من هادى الرقص سويا والذى لم يمانع فى الرقص معها فى فتاه رقيقه جميله ذات الشعر الذهبى والعيون الزرقاء والجسد الممتلىء قليلا والبشرة البيضاء والطول اليافع وكانت رنا أثناء رقصها مع هادى تتمايل عليه وتقترب منه رويدا رويدا فهى تجيد فن الاغراء وتجيد لغة العيون فكانت تنظر اليه نظرات دافئه قويه وجريئة وكانت بين الحين والآخر تقترب بخصرها منه وكانها مصادفه وظلت هكذا الى أن شعرت بانتصاب قضيبه وبعد انتهاء الحفل طلبت من هادى أن يقوم بتوصيلها لمنزلها بينما قام جاك بتقديم الدعوة الى سلطانة لتوصيلها لمنزلها وبالفعل استجابت سلطانة لطلب جاك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>توجه هادى ورنا إلى شقة رنا وبعد أن توقف امام منزلها طلبت منه بإلحاح أن يشرفها بالصعود بحجة أنها تلك هى المرة الأولى التى يقوم بتوصيلها لمنزلها وليس من المعقول أن يتركها ويذهب وبعد الحاحها قبل هادى دعوتها وبدأت تسير أمامه متوجه نحو المصعد وهو يرى تراقص أردافها وليونه ساقيها البارزه تحت تلك الجيبه القصيرة وصعدا سويا الى أعلى ورحبت به بعد أن أجلسته فى صالة الاستقبال وأستأذنت منه أن تقوم بتحضير مشروبا له وبالفعل توجهت الى المطبح وقام باعداد مشوب طازج وقد وضعت به نقط من ذلك المثير الجنسى الذى اشترته من أوربا أثناء زيارتها لأختها الصغرى والمتزوجه فى أوربا وقدمت له المشروب وبدأت تتحدث معه عن أحوال الشركه واخلاصها للعمل وان جاك وسلطانة يقدمان لها المساعده دوما وأنها منذ وصولها للشركه ولقائها به عدة مرات قلقه كانت تشعر بانه بمثابة القائد وليس مديرا عاديا وكم فرحت حينما تم ترشيحه لنائب رئيس مجلس ادارة الشركه وهادى يلاطفها ببعض الكلمات الرقيقه كرد لكلاماتها وبعد أقل من ربع ساعه بدأ يظهر تأثير ذلك المنشط وبدأ هادى يشعر بارتفاع حرارة جسده تدريجيا وانتصاب قضيبه وأستاذنت رنا هادى لدقيقه وذهبت واحضرت منضدة عليها ستريو وقامت بتشغيل موسيقى هادئه وطلبت من هادى أن يرقصا سويا مره أخرى فهى أحبت ذلك معه وحاول هادى أن يتحجج لها بأن الوقت قد تأخر وانه عليه الاستئذان ولكنها صممت أن الوقت ليس بالمتأخر وظلت تقترب منه بجسدها وهو جالس على الكنبه وهى تميل عليه برأسها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رنا : شو مابدك ترقص معى شوى انا كتير اعجبت فيك وفى رقصك معى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هادى : أكيد ما قصدتش لكن الوقت أتاخر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رنا واضعه اصبعها على شفتى هادى فى اشارة منها له بالسكوت وهى منحنيه أمامه وصدرها نافرا أمام عينيه وأثر المنشط بدأ فى الازدياد وحجم قضيبه بدأ فى التمدد</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رنا : مافينى أتركك الا لما ترقص معى شوى وسحبته من يديه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هادى: بعد أن اقترب منها والتصق بها وهى تحتضنه .. رنا انا ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رنا : لم تدعه يكمل كلماته حتى أجهزت عليه بشفتيها ووضعت يدها على قضيبه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قام هادى بدفعها وكأنه استفاق لا يا رنا كده ما يصحش</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رنا : انا عم بشتاق لك كتير وعم أحلم فيك كتير وما صدقت أن الفرصه أجت لى ما عم بتركك أبدا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هادى : انتى أكيد مجنونه وانا غلطان أنى جيت معاكى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رنا : ايه أكيد مجنونه فيك ومابقدر أتركك تفوت منى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هادى : دافعا اياها على الكرسى ومتوجها نحو الباب</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رنا : تجرى وراء هادى وتمسك به من الخلف ما عم بتركك أبدا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هادى بيحاول انه يبعد رنا ولكنها كانت سريعه جدا فقامت بشده من قميصه وهادى لا يبالى بها وبدأ فى محاوله فتح الباب ولكن الباب كان موصدا فطلب منها أن تفتح الباب لكنها رفضت وقالت له لن أدعك تتركنى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هادى : انا هبلغ الشرطه وأرحلك من البلد</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رنا : ما فيك تبلغ الشرطه لانك هنا بمزاجك وعلى العموم بلغ الشرطه الى ما يجوا لحد عندنا عم ابلغهم أنك بتحاول تعتدى عليا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وقامت هجمت على شفايف هادى وهو مندهش مما تفعله رنا ولكن تأثير المثير الجنسى قد بدا وها هو يتفاعل مع رنا اثر انتصاب قضيبه بشكل قوى جدا وصلب جدا وهى تداعب قضيبه بيدها وتقبل شفتيه وتحتض شفتيه بين شفتيها وبدأت تخلع ثيابها أمامه وهادى ينظر لها ولا يصدق كل هذا الجمال وبدأ هادى باحتضانها بين ذراعيه وهو يحملها بين يديه ويسند بظهرها على الحائط ويقبلها ويلعق لسانها بلسانه وشفتيه ويده تعتصر فى ثدييها وهو يضغط بأصابعه على حلمات رنا التى كانت قد انتزعت كامل ثيابها وأدخلت يدها داخل بنطال هادى وهى تعتصر قضيبه الذى انتصب بشهوة عارمه وبدأ يخلع قميصه وبنطاله ورنا تساعده وترقد بين قدميه ممسكه بخصيتيه بكلتا يديها ممره لسانها على خصيتيه ومداعبه لها بلسانها وهو يرجع برأسه للخلف قليلا محاولا كتم انفاسه ورنا تمتص خصيتيه وتحرك لسانها على فتحة رأس قضيبه وهو يمسك بشعرها ويشد فيه بقوة وهى لا تبالى وتعتصر زبره بقوة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هادى : الحسى اجمد يخربيتك انتى لسانك وشفايفك بتجننى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رنا : لا تنطق لانها مشغولة بلحس قضيبه وفقط تنظر إليه بعينيها وكأنها تقول له انى سألتهم ذلك العضو الرهيب</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هادى : بسرعه بسرعه ااااه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رنا أخرجت قضيب هادى من فمها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رنا : عجبك يا زبير</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هادى عجبنى اوى يا رنا انتى لسانه وشفايفك يجننوا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رنا : ما بدك تلحس كسى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هادى :: خخخخخخ بدى افشخك تعالى يالبوتى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رنا : اح بعشق الشتيمه يا خول</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هادى : خول كل الزبر ده وتقولى خول</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رنا : اه خول علشان لحد دلوقتى ما دخلش فى كسى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هادى : طيب تعالى بقى ... واخذها بقوة بين ذراعيه وحملها الى غرفه النوم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رنا وهى فى حضن هادى ومحموله تلتقم شفتى هادى وتتسارع انفاسهما ويذوبان عشقا فى قبلات ساخنه ويد هادى تعتصر فلقتى أردافها وهى ممسكه برأس هادى وتتمايل بقبلاتها يمينا ويسارا على شفتيه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هادى بعد أن أسقطها على سريرها نزل مسرعا على شفرات فرجها وهو يتلمسه برقه ويداعب شفراته بلسانه بضغطات خفيفه وبدأ يشد شفراتها وبظرها فى ضغطات متلاحقه بشفتيه وقضيبه يزداد اثارة من رحيق فرجها وتأوهاتها وصعد فوقها فى وضعيه 69 الشهيرة وهى تلعق خصيته بلسانها وهو ما زال يعتصر فرجها بشفتيه وبدأ سيلان عسلها فى التدفق وهو يلعقها بشهوه وسرعه ويدخل اصبعه بين اشفار فرجها وهى مازالت تتلوى من مداعبته لشفراتها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رنا : نيكنى ارحمنى دخيلك بتفوت بزوبرك جواتى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هادى : بعد ان اعتدل وضعيته أخذ قدميها على كتفه وبدأ بالضغط برأس قضيبه على بظر رنا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رنا : ارحمنى ما بيصير هيك فوته لجوه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هادى : ههيج كسك بزوبرى الاول يا لبوة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رنا : هو هايج وبده اياك يالا وهى تحاول ان تثيره اكثر بآهاتها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هادى : وزوبرى كمان بده اياكى يا لبوة وهجم على حلماتها يرضعهم بقوة ويشد بهم بين اسنانه وهى تأن وتتأوة بصوت مرتفع</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هادى بدأ فى ادخال قضيبه كاملا وبدأت رنا تشهق باهات مكتومه وهى تعتصر قضيبه بين شفراتها وتحتضن وسط هادى بقدميها وهادى يدخل قضيبه الى احشائها ويتسارع دخوله وخروجه بمهبلها وهى تتأوه بقوة واهاتها تخرج من اعماق كسها الممحون وهى تغلق شفراتها بقوة على قضيبه وهادى ممسكا بأفخاذها ويقبل قدميها وسمانة قدميها ويعتصر افخاذها وهو يدخل بقضيبه بعمق لداخل اعماقها وهى تأن وتنزل شهوتها وما زال هادى صامدا امامها دافعا قضيبه بداخل احشائها وهى تأن وتتأوه بهياج واثارة وشهوة ورفع هادى قدمى رنا على صدرها وجلس على اردافها ضاغطا بقضيبه بداخلها فى وضع هو المسيطر الأول والأخير عليها وقضيبه يندفع بقوة بداخلها وهى شبه مغيبه عن العالم الخارجى وغارقه فى ذلك العالم الممتع وبدأ هادى يسارع من ضربات عضوه لفرج رنا بسرعه رهيبه لم تنتهى تلك الملحمه الا بانزال رنا شهوتها والوصول لرعشتها القويه فى نفس تلك اللحظه التى وصل فيها هادى لكنه لم يكن يملك السيطرة على نفسه فأنزل كل سائله المنوى داخلها وارتمى فى احضانها وهى تضمه لها وتحتضن رأسه لصدرها بقوة وارتخت اعصابهما بعد تلك المعركه القويه وظلا هكذا حتى ناما سويا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>على جاني آخر كان على يواظب على دروسه وانتظامه بالمدرسه وقليلا ما كان يمارس عادته السريه بعد عده تخيلات لفنانات البورنو بينما كان سمير يمارس هويته الخفيه التى لم يبوح بها الا لصديقه على فكان يتلصص على أمه الأستاذه عواطف ويشاهدها من خلال ثقب الباب وهى مستلقيه على ظهرها ويشاهد تلك الأفخاذ الممتلئه قليلا وهى تتأرجح وتلك اليد التى تقتطع بظرها وشفراتها ولم تكن تلك الفتحة فى ثقب الباب تجعله يرى بشكل جيد ذلك الكس الذى حلم برؤيته ولكنه كان يتخيله ويتخيل أن قضيبه الصغير يخترقها وما هى الا دقائق قليله حتى يكون قد قذف منيه بين يديه او على أحدى كلوتات امه الملقاه فى سبت الغسيل إلى أن حدث امر لم يكن يتوقعه مطلقا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ففى ليلة نسيت أمه باب غرفتها مفتوح ونامت بعد ان مارست عادتها السريه مع زوجها الغائب عبر الهاتف ولمح سمير بابها مفتوح فدخل على أطراف اصابعه الى ان وصل أمام سريريها وظهر امامه ذلك الفرج الرهيب ذو الشفرتان الكبيرتان والبظر البارز واثار شهوتها على فرجها وحلماتها منتصبه وهى عاريه تمام وقف سمير وجنون الشهوه يغلب تفكيره فاخرج قضيبه الصغير وبدأ يداعبه ممارسا العادة السريه وماهى الا دقائق حتى اصدر اهاته معلنا قدوم حليب ذلك العضو الصغير وتلك الاهات ايقظت عواطف التى صعقت حينما رأت ذلك المشهد ولكنها قبل ان تصرخ وجدت دفعات المنى تسقط على افخاذها وركبتها وهنا صرخت وانتفضت من نومتها ممسكة بسمير من شعر رأسه وهى تلعن وتسب فيه وفى خلفته القذرة وهى لا تعرف كيف تضربه وهو يحاول ان يتفادى تلك الضربات المتتاليه الى ان اغشي عليها جراء تلك الصدمه فهى كأغلب الامهات تعتقد انها أحسنت التربيه وأن ابنها نموذج للشاب المثالى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وحاول سمير افاقتها لكنها كانت قد اغمى عليها ولا يخرج منها الا تلك الانفاس البطيئة ولم يهدأ سمير بل بدأ يداعب جسدها ويمرر يده علي جسدها ببطىء وهو يقبل كل ما يمكن تقبيله من ذلك الجسد العارى امامه وهو تارة يرضع من ثديها كالطفل الصغير وتارة أخرى يقبل شفراتها وبظرها ويداعبهما بلسانه وتارة اخرى يحرك قضيبه على فرجها وقد بدأ ينتصب بقوة وقد زج براس قضيبه بين شفراتها وادخله وبدأ يخرج ويدخل بكسها بسرعه وهو يرضع من بزازها بسرعه ويعتصر حلماتها ويتمايل فوقها ليزيد من احتكاك قضيبه ببظرها وهو ممسكا بوسطها وأردافها ولا يصدق نفسه انه قد تمكن من أمه فكم تمنى تلك اللحظه وهو كالوحش الهائج الذى لا عقل له يدك فى فرج أمه بسرعه رهيبه الى أن أفرغ منيه بداخلها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>واستلقى عليها واضعا رأسه فوق صدرها ولكنه شعر ببطء شديد للغايه فى دقات قلبها بل انه بالكاد يسمع صوت دقات قلبها فانتفض مسرعا وكأن عقله قد رد إليه فى تلك اللحظه وقام من فوقها وحاول ان يلبسها جلباب وبعد ان تمكن من ذلك ارتدى الملابس التى كان يرتديها وتوجه نحو هاتفه يتصل بخالته ويخبرها بأن والدته قد اغمى عليها والتى اخبرته بضرورة الاتصال بالاسعاف الى أن تأتى لها بسرعه وماهى الا ساعه ووصل الاسعاف الذى نقلها الى المستشفى فى حاله الطوارىء وبعد الكشف والفحصوات ابلغهم الطبيب انها قد أصيبت بجلطه شديده فى المخ وانه تم اسعافها قدر المستطاع لكن من المحتمل أنها ستحتاج الى علاج طبيعى لان الجلطه اصابت الجزء المسئول عن حركة الجزء الأيمن من جسد عايده</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وبعد ساعات فاقت عايده ولكنها لا تسطيع الكلام فقد أصابت الجلطه مركز النطق فى المخ وحينما دخل عليها سمير انهارت عواطف فى البكاء وسارعت أختها بمحاولة تهدئتها ولكنها فشلت فاضطرت لاستدعاء الاطباء حتى يعطوها أى مهدء لتخرج من تلك الحاله الهيستريه فى البكاء وبعد أن نامت عايده خرجت اختها رجاء لتتحدث الى سمير وتستفهم منه ما حدث</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رجاء : هو ايه اللى حصل يا سمير وليه امك اول ما شافتك قعدت تعيط كده</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سمير : مافيش يا خالتو</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رجاء : انطق يا زفت عملت ايه فى أمك خلاها مش طايقه تشوفك كده</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سمير : بارتباك م م ماحصلش حاجه يا خالتو</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رجاء : ماشى يا سمير لما اشوف اخرتها معاك انت وأبوك هتضيعوا اختى منى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سمير : وهو ماله أبويا دلوقتى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رجاء : ماله وزفت عليك وعلى دماغ أهلك ما هو لو متنيل موجود جنبها ما كنتش هتقدر تزعلها يا حيوان</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سمير : انا مازعلتهاش يا خالتو هى اللى بتتلكك لكل حاجه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رجاء : هى اللى بتتلكك يا محترم يا رمه ياعرة العيال</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سمير مشوحا بيده ومتما بكلمات غير مفهومه وسار بعيدا عن خالته رجاء</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رجاء : انت يا زفت بتقول ايه وحياة أمك هعرفك بس مش وقته ولا مكانه يا رمه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رجاء : انت يا حيوان تعالى هنا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سمير خرج واتصل بصديقه على ليخبره بما حدث وطلب منه أن يأتى إليه ليذهبا إلى حمدى صديق سمير فهو بالتأكيد لديه حل بحكم انه كوماندا الشله</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بعد ان توجه على وسمير إلى حمدى الذى كان يجلس على قهوة بلدى بمنطقه شعبيه فقيره وجلسا معهما حمدى وبدأ سمير يسرد لحمدى ما حدث فى الساعات القليله الماضيه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ترى ماذا كان رد حمدى وماذا سيفعل سمير مع عايده؟؟؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هذا ما سنعرفه فى الجزء القادم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الجزء الثانى عشر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بعد ان توجه على وسمير إلى حمدى الذى كان يجلس على قهوة بلدى بمنطقه شعبيه فقيره وجلسا معهما حمدى وبدأ سمير يسرد لحمدى ما حدث فى الساعات القليله الماضيه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حمدى : انت خايف من ايه دلوقتى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سمير : يا اسطى فوق كده يخربيتك انت بعد كل اللى حكيته ده وتقولى خايف من ايه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حمدى : طيب خد الجوين ( سيجارة ملفوفه مع مخدر البانجو ) ده واعمل اسصباحة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سمير : يخربيتك انت بتقعد تشرب لحد ما تتعمى وماتبقاش فايق ولا عارف الليل من الصبح</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حمدى : ولا خف تعوم مش ناقصاك على المسا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سمير : خفينا واتنيلنا قولى الحل بقى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حمدى : مافيش غير حل واحد</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سمير : ايه هو طيب انطق</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حمدى : انك تقتلها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سمير : اقتل مين يا ابن المجنونه انت هطلع الهبو بتاعك علينا ولا ايه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حمدى : خلاص نيكها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سمير : يحرق ابو اللى يقعد معاك ما انا بحكيلك في ايه من الصبح يا ابن المسطوله</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حمدى : يا غبى افهم انت تنيكها تانى وتصورها ولما تتكلم افضحها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سمير : والحل ايه مع خالتى رجاء دى انا ما بحبهاش وامى لو نطقت وقالتلها هتنيكنى فى افكارى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حمدى : نيكها برضه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سمير : انيكها ازاى دى وليه قادرة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حمدى : انت تكلمها دلوقتى وتقولها انك هتعمل حسابها فى العشاء علشان تطفح معاك وتروح معاك البيت وبعدين تنيكها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سمير : يخربيت ام نيكها يا زفت افهم انا اعصابى سايبه من ساعة ما فوقت لنفسى ومش عارف اتلم عليها تانى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حمدى : خلاص أنيكها انا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سمير : هو انت مش عاتق لا شوف حل غير أم الزفت ده</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حمدى : هو ده الحل اللى عندى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سمير : لا شوف حل تانى ده مش هينفع</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حمدى : طيب خد دى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سمير : ايه دى ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حمدى : دى ازازة اسبراى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سمير : ما انا شايف انها اسبراى يعنى فيها ايه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حمدى : دى فيها استروكس رش بدل ما ترشه على البانجو رسه على خالتك اعصابها هتسيب وهتبقى فى السلانكسيه وساعتها نيكها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سمير : يخربيت أم نيكها على أم اليوم الاسود اللى عرفتك فيه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حمدى: خد بس ما تكسفش خليها معاك احتياطى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سمير : هات يا سى نيله بس برضه شوفلى حل تانى غير نيكها ده</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حمدى : خلاص فوت عليا بكره الصبح أكون فوقت وعملت دماغ حشيش واعرف أفكر معاك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سمير : هتنيل افوت عليك بكره رغم انى عارف انك هتودينى فى داهيه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حمدى : يلا غور وخد الباب وراك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سمير : باب ايه اللى ورايا احنا فى القهوة على الشارع يابن المسطوله</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حمدى : اه صحيح طيب برضه خد الباب وراك على الهوا بيضرب فى قفايا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سمير : ده انا اللى عايز اضربك على قفا أمك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حمدى : بتقول حاجه يا شق</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سمير : لا ما بتنيلش يلا سلام</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بعد أن ابتعد سمير و على عن القهوة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>على : انت ايه ابن المعفنه اللى انت جايبنا عنده ده وكل شويه نيكها نيكها ايه القرف ده وانت عرفت الأشكال دى منين</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سمير : ياعم على مش ناقصه مواعظ أمك أنت كمان اللى فيا مكفينى وبعدين يعنى ما انت متنيل ومش عارف تفكر والواد ده شيطان وهيعرف يحلنى من المشكله دى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>على : يحل مين ويهبب ايه ده هيوديك فى داهيه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سمير : بقولك ايه سيبك منه تعالى اجرب البتاعه دى عليك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>على : بتاعه ايه اعقل انت عايز ترش عليا الزفته اللى ادهالك دى انت شكلك بتبلبع حاجه انت كمان</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سمير : ياعم طيب أجربها على مين الزفته دى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>على : ما تجربهاش على حد وما تعملش القرف اللى قالك عليه ده كفايه المصيبه اللى عملتها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سمير : انت شوفتنى جربتها انت كمان أنا بس قولت اشل دماغى بحاجه تانيه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>على : لا تانيه ولا تالته يا خفيف انا لحد دلوقتى مش عارف انت هببت كده ازاى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سمير : بقول ايه اهمد مش ناقصاك يتفكر فى حل يا تخرس خالص</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>على : أنا غلطان ياعم تعالى نروح المستشفى نشوف أمك عامله ايه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سمير : لا انا هروح وأقعد أفكر فى المصيبه دى وانت كمان روح يالا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>على : براحتك انت حر انا هاخد تاكسى واروح سلام وابقى طمنى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سمير : سلام ياعم المؤدب</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>على : مش هرد عليك لانى مؤدب غصب عنك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سمير : طيب يلا سلام بقى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ابتعد سمير وقدماه تحملان فى شوارع وطرقات المدينه لا يعرف سبيلا للوصول إليه وعقله مشتت فى التفكير عن حل لتلك المصيبه ولا يسمع فى أذنيه سوى صوت حمدى وهو يردد عبارة نيكها ولكنه مازال خائفا من تلك الفكرة لكنه قرر أن يجرب تأثير ذلك الاستروكس الذى اعطاه له حمدى أولا قبل أن يفعل شيئا وقرر الاتصال بخالته</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سمير : الو ايو خالتو</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رجاء : انت فين يا زفت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سمير : ايه فى ايه يا خالتو انا فى الشارع بجيب أكل علشان لما تروحى عندنا يكون فى أكل وتتعشى معايا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هى ماما عامله ايه دلوقتى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رجاء : امك جتها وكسه فى خلفتك بدل ما تكون جنبها سايبها ورايح تدور على طفح اهى نايمه لا حول لها ولا قوة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سمير : بعد أن ارتاح قليلا يعنى هى فاقت ولا لسه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رجاء : لسه من ساعتها نايمه ومش حاسه بحاجه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سمير : ماشى يا خالتو أنا هستناكى فى البيت واعمل العشاء لحد ما تيجى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رجاء : طيب ياموكوس انا ساعه وهاجى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سمير : ماشى يا خالتو</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وبدأ سمير يخطط كيف سيفعل ذلك مع خالته وما مدى تأثير ذلك الاستروكس عليها وهل سيقوم بمضاجعتها أم لا؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>على جانب آخر كانت رنا تحاول مع هادى كل فتره على أن تكرر اللقاء مرة أخرى ولكنه كان يتحجج لها بأنه مشغول الى أن حدث ما لم يكن يخطر ببال هادى أبدا إذ فوجىء برساله على الواتساب من رنا تطلب منه أن يرد عليها للضرورة القصوى على الهاتف بعدها اتصلت به</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رنا : الو .. ازيك يا حبيبى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هادى .. ايوة يا رنا عايزه ايه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رنا : دى طريقة تكلم بيها حبيبتك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هادى : انجزى يا رنا انتى عارفه ان مافيش بينا حب وان دى كانت غلطه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رنا : اوك يا حبيبى اقصد يا باشمهندس عموما فى حاجه هبعتهالك على الواتساب عايزاك تشوفها وترجع تكلمنى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هادى : حاجه ايه ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رنا : لما تشوفها يا بشمهندس هتعرفها دى حاجه كتير حلو عن اذنك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وأغلقت الهاتف وبعدها بدقيقتين وصل اشعار على هاتفه برساله على الواتساب</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فتح هادى الرساله ليجد مقطع فيديو وبعد أن فتحه وجد الفيديو عبارة عن دقيقتين له مع رنا على سريرها وهو يضاجعها فاتصل بها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هادى : ايه انتى بتصورينى يا رنا وشرفى لأقتلك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رنا : اهدى كده يا حبيبى ونفذ اللى هتسمعه وإلا الفيديو ده هيكون عند مراتك كامل وهبعته على الميل لادارة الشركه وأقول لهم انك بتستغلنى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هادى : يابنت الكلب أنا برضه اللى بستغلك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رنا : هعتبر انى ما سمعت ها الحكى وعايزاك تفكر كتير فى طلباتى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هادى : وهى ايه بقى طلباتك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رنا : أول شى انك ترقينى وثانى شىء انك تيجى تنام معى كتير اشتاقت لك واشتاقت لزبك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هادى : انتى أكيد مجنونه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رنا : ايه أكيد مجنونه بيك يا قلبى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هادى : انا ما بهزرش دلوقتى الفيديو اللى بعتيه ده يتمسح من عندك والا مش هيحصل كويس</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رنا : اعلى ما فى بدك أعمله يا قلبى وان ما موافق ما بيصير مشكل بكلم مرتك وابعتلها الفيديو وارسل الفيديو للادراة ويرفدوك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هادى : طيب نتفاهم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رنا : انا قولتلك اللى بدى اياه وانت شو ما بتقرر انا نطراك بس ما تتأخر علي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هادى : طيب نتفاهم انا مقدرش ارقيكى ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رنا : خلاص ما بيصير حكى بينا غير لما تعمل طلبى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>واغلقت رنا الهاتف فى وجه هادى وهو يلعن ما حدث وعقله سينفجر من التفكير</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ترى ماذا سيحدث فى باقى الأحداث هذا ما سنتابعه سويا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الجزء الثالث عشر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كانت هند قد تعددت علاقتها على مواقع التواصل الاجتماعى وتعمقت أكثر فى ممارسات جنسيه عبر الهاتف مع الشباب ومع الأزواج ولكنها مازالت تتحدث مع حسن زوج أختها على انها ياسمين ولم تفصح له عن شخصيتها ولكنها أيضا كانت قد تمكنت من حسن وجعلت الفكرة ان يمارس مع اخت زوجته عالقه بأذهانه ومتمنيا نفسه بجسد هند</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رغم أن يونس لا يحب حسن او وجوده فى منزله لكن هند قد أقنعت يونس أنها ستتصل بنيفين أختها لكى تأتى اليها هى وزوجها فهى لم تراها منذ زمن وتشتاق الى رؤيتها وبالفعل اتصلت هند لتبلغ شيرن وتنسق معها ان تأتى إليها فى زيارة وبعد التنسيق اتفقا على أن تزورها نيفين على آخر الاسبوع</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>... على جانب آخر كان سمير يخطط كيف سيستخدم المخدر مع خالته رجاء وكان قد جهز العشاء وجلس بانتظارها وما هى الا نصف ساعه وكانت رجاء قد أتت لمنزل أختها عواطف وجلست تتبادل مع سمير اطراف الحديث فى محاوله أن تفهم منه ما حدث لأختها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رجاء : هو ايه اللى حصل بالظبط يا سمير انت زعلت أمك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سمير : هزعلها فى ايه بس يا خالتو انا ما بزعلهاش اصلا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رجاء: امال هى أول ما شافتك فضلت تعيط ليه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سمير : انا ماعرفش يا خالتو اكيد صعبان عليها نفسها انها تعبت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رجاء : انت هتصيع عليا يا زفت انت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سمير: ولا بصيع ولا بتنيل انا كنت بره البيت ولما رجعت لقيتها واقعه على الارض وجنبها ازازه بخاخه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رجاء : بخاخه ايه؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سمير: ما اعرفش ابقى إسأليها لما تفوق وهى تقولك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رجاء : يعنى بروح امك ما انت ماتعرفش</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سمير : لا ما اعرفش ولا اقولك استنى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رجاء : رايح فين</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سمير متجها نحو غرفة والدته</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سمير : هجيبلك البخاخه يمكن انتى تعرفيها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رجاء : وانا هعرفها منين كنت شايفنى دكتورة بروح أمك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سمير : اهى البخاخه اهى شوفى بقى تعرفيها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رجاء : اشوف ايه دى ازازه مش عليها أى حاجه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سمير : ما اعرفش دى اللى لقيتها جنبها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رجاء : انا مش عارفها دى بتاعت ايه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سمير : طيب هاتى كده ابخلك بخه يمكن تعرفيها من ريحتها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رجاء : بخه ايه يا ابن الهبله ما جايز دوا لامك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سمير لم يترك المساحه لرجاء حتى تناقشه وبالفعل أخذ بالبخاخه واطلق عليها كميه كبيره على وجهها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رجاء: وهى تصدر أصوات الكحه يخربيتك دى دخلت كلها فى مناخيرى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سمير : طيب ايه ريحتها ايه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رجاء : ريحتها غريبه اوى هو ايه ده يازفت اللى انت رشيته ده</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سمير : انا اعرف ما هو ده اللى كان مرمى جنب أختك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وبدأ سمير يتحدث مع رجاء بشكل طبيعى وهو يجلب أطباق الطعام وما هى الا دقائق حتى بدأت رجاء تتخدر بشكل تام وتذهب فى عالم آخر لم تشعر بنفسها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رجاء : واد يا زفت انت الجو حر أوى اوى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سمير : خلاص اقلعى هدومك دى وغيرى حاجه تانيه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رجاء : طيب ادخل هاتى جلابيه من عند امك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سمير : استنى انا اقلعك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رجاء وهى متثاقله بس يا كلب</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سمير هجم عليها وأخذ ينزع عنها ثيابها وهى مخدرة ولا تقوى على المقاومه وبدأ فى نزع ملابسها وهى تحاول ان تبعده لكنها لا تقوى على ذلك فأعصابها مخدرة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سمير : انا هفشخك يا لبوة علشان كل شويه بتقعدى تشتمى كده</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رجاء : انت حيوان ومش متربى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سمير : انا هعرفك انى مش متربى ازاى يا لبوة يا شرموطة يا أم كس واسع</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رجاء : انت حيوان وقذرى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سمير لم ينطق كلمه لكنه أطبق بشقتيه على شفتى رجاء بقوة وبدأ يعتصر ثدييها بقوة وهى تحاول ان تبعده لكن أعصابها مرتخيه وبدأ سمير يخلع ملابسه وهى تنظر الى عضوه المنتصب الذى كان يقف عليها بقوة وفى اعتى شدته وبدأت تغمض عينيها كأنها تحتض ذلك العضو وسمير بدأ يزيح عنها تلك الملابس التي ترتديها وهو يحرك عضوه على أشفار فرجها ويديه تداعب ثدييها ويعتصر حلماتها بقوة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سمير : خخخخ كسمك يا لبوتى انتى فاجرة نيك وجسمك بيهيجنى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رجاء : وهى تتحدث في حاله من السطل انت هتعرف تنيكنى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سمير: ده انا هفشخك يا لبوة زى ما فشخت أختك عايده وعرفك يعنى ايه زبر سمير</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رجاء : طيب دخله بقى انا محتاجاه بقالى كتير ماحدش لمسنى نيكنى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سمير : وهو يداعب حلماتها بيديه بقوة ويشدهما اليه ويعتصرهم اخخخخ يافاجرة بزازك مجنانى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رجاء : طيب ارضعهم يا خول</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سمير بدأ يهتاج من شتمية رجاء له وبدأ يدخل قضيبه بقوة في فرجها وهى تعتصره بين اشفارها وتحتضنه بين ذراعيها وهو ممسك بفخذيها ورافعا إياهم على صدره وبدأ يدك في فرجها بقوة وهى تأن</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رجاء : دخله جامد يا متناك ولا عايز واحد تانى يساعدك يا خول</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سمير : انا اللى متناك برضه يا لبوة ده انتى اللى بتتناكى اهو</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رجاء : احيه هو انت بتسمى ده نيك انت زبرك ما عداش باب كسى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سمير : احا يالبوة انا زوبرى فشخك وراسه بتحك في سقف كسك من جوه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رجاء: نيك جامد يا خول</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سمير: انا بفشخ كسك بزوبرى بسرعه اهو يا لبوه انتى ايه شرقانه اوى كده</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رجاء : نيك يا متناك كسى مولع</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كانت كلمات رجاء لسمير تثيره وبقوه وهو يدخل قضيبه بداخلها بسرعه بينما يمسك حلماتها بشفتيه محاولا رضاعتهما بقوة ورجاء تحتضن سمير وبدأت تتحرك أسفله وهو يدخل قضيبه بوضع مائل حتى يثير بظرها إثر الاحتكاك بعضوه دخولا وخروجا من فرجها وكان سمير على وشك أن ينزل منيه لكنه خرج مرة واحده من داخل فرج رجاء</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رجاء : طلعته ليه يا خول</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سمير : يعنى انزل في كسمك يا شرموطه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رجاء : نزل يا متناك عايزه كسى يرتاح</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سمير : انا هريحهولك اخر راحه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سحب سمير هاتفه وبدأ يصور رجاء وهى في حالة من الهياج الشديد وتداعب فرجها وهى تقول له</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رجاء : انت بتعمل ايه يا خول وهو ده وقته تعالى نيكنى الأول</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سمير : لا يتكلم معها ويوجه الكاميرا لوجهها وجسدها دون أن يظهر أي علامات بجانبها حتى لا يتعرف أحد على ملامح شقته</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رجاء: احا بقى مش كفايه تصوير تعالى نيكنى انا كسى مولع وهايج</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سمير اغلق الهاتف ونزل بين قدمى رجاء مداعبا فرجها بلسانه وهو يدخل لسانه بين شفراتها ويعض بشفتيه على شفراتها وبظرها المنتفخ وبدأ يبعد بين فخذيها ليرى جمال ذلك الفرج الأبيض الناعم وهو يبعد فلقات اردافها وجد ان فتحة الشرج لديها متسعه قليلا فبدأ يداعبها منها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رجاء : اح اح اح يا شرموط طيزى بتاكلنى انا كده هصوت مش قادرة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سمير وهو يداعب ويدخل اصبع ثم الاخر داخل فتحة شرجها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سمير : اخخخخ يا متناكه انتى طيزك مهريه نيك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رجاء : اوووووى اووى انا بحب نيك الطيز يالا بقى مش قادرة يا خوووول نيكنى بسرعه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سمير يداعب شفرات فرجها بقوة ويداعب فتحة الشرج وهو يلهث بلسانه على فرجها ويشد في شفرات فرجها واصبعه يغوص داخل فتحة شرجها وهى تتأوه وتأن من الشهوة والاستمتاع</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وبعدها بدأ يحرك قضيبه على فرجها وعلى فتحة الشرج وغرس قضيبه بداخل فتحة الشرج مرة واحده مما جعلها تطلق آآآآه ممحونه ممزوجه ببعض الألم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سيمر : طيزك تجنن اووى يا لبوة وانا بفشخها اوى كده وانتى بتاخدى زوبرى كله في طيزك يا متناكه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رجاء : انت اللى خول وزوبرك مش مريحنى دخله جوه اوووى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سمير وهو فاتح كاميرا الهاتف ويصور ما يحدث بينه وبين رجاء</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سمير: انا خول يا شرموطه انا هعرفك الخول هيعمل في كسمك ايه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اخذ سمير يصفع مؤخرة رجاء وهو يسارع من دخوله وخروجه بعضوه الى أعماق شرجها وهى ما زالت تأن وتوجه له كافة السباب ولكن العائق الوحيد عند سمير هو الهاتف الذى شعر انه يفقده متعه الممارسة مع خالته فتركه وبدأ يمسك رجاء من خصرها وهو يدك بعضوه تارة في أعماق شرجها وتارة أخرى في أعماق فرجها وهى تحتضنه بقوة وبدأت تهتاج وأنزلت شهوتها وهى تعتصر قضيب سمير بين شفرات فرجها والذى لم يحتمل تلك الضغطات والانقباضات التي كانت تفعلها رجاء بأشفراها على عضو سمير مما جعله يأتي بشهوته كاملة داخل فرجها واستلقى عليها وهو يحتضنها وناما سويا الى الصباح</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>على جانب آخر كان على يفكر فيما فعله سمير وأخذ يشرح بخيالته وهو نائما على سريره ويداعب قضيبه الذى لا يعبر عن عمره مطلقا فكان ذا عضو طويل رأسه عريضه وهو هائم على خيالاته ويداعب قضيبه بسرعه ويتخيل كل ما قاله سمير عما فعله مع عايده ولكن لم تشبع تلك التخيلات رغبة على الذى كان يحترق من الشهوه ففتح هاتفه المحمول وبدأ يبحث في المواقع الجنسيه عن أي شيء يساعده في انزال شهوته وأخذ يتصفح المواقع والمنتديات الجنسيه وتارة أخرى يتصفح الفيسبوك فاذ به يجد صورة رائعه لشاب بحتضن فتاه ويقبلها هذه الصورة موضوعه على حساب يحمل اسم ياسمين فأرسل لها طلب صداقه وبعث لها بكلمات رقيقه حتى يجذب انتباهها ليتعرف إليها وكانت في هذه الأثناء ياسمين تتحدث مع حسن وتمارس معه الجنس الالكترونى وهى بقمة نشوتها ومحنتها اذا بها تفاجىء برساله على لها فترددت كثيرا ان تقبل طلبه لكن شهوتها وتفكيرها الجنسى غلبها وبالفعل قبلت طلب على</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>على : انا سعيد جدا انك قبلتى طلب الصداقه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ياسمين : ميرسى ممكن تعرفنى بنفسك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>على : انا على في ثانويه عامه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ياسمين : يا روحى عليك يا كتكوت انا أكبر منك بكتير</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>على : بس ما تقوليش كتكوت أنا راجل كبير مش عيل</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ياسمين : خلاص ما تزعلش والغى الصداقه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>على : لا اخلاص انا اسف انى اتنرفزت بس انا فعلا مش صغير انا كبير</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ياسمين : خلاص اثبت انك كبير</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>على : اثبت ازاى يعنى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ياسمين : ابعتلى صورة زبك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>على وهى غير مستوعب تلك الجرأة قالها بس ده عيب انى ابعتلك كده</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ياسمين : خلاص يا حبيبى تبقى لسه كتكوت وخايف</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>على متحمسا : انا مش كتكوت وهوريلك زبرى .. وأرسل على عضوه لياسمين</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ياسمين : يانهارك اسود ده كله زوبر ده ولا زوبر راجل عنده تلاتين سنه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>على باحساس الفخر : مش قولتلك انا مش صغير وراجل</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ياسمين : انت سيد الرجاله يا قلبى .... وهى تنظر الى صورته وتسأل نفسها الكنز ده كان غايب عنى فين</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>على : علشان لما أقولك حاجه تصدقينى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ياسمين : خلاص هصدقك طيب قولى انت نمت مع حد قبل كده</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>على : لا خالص</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ياسمين : خلاص انا هعلمك لبس بشرط</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>على : ايه هو ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ياسمين : انك تكون ليا انا لوحدى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>على : تمام اتفقنا انا كده كده ماليش أصحاب أصلا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ياسمين : تمام يا حبيبى انا هفتحلك الكام دلوقتى وهفرجك على اللى عمرك ما شوفته</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>على : بجد طيب يلا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أخذت ياسمين تداعب ثدييها وحلماتها أمام أعين على وهو يشاهد والشهوة تعتريه بقوة وعضوه يشتد انتصابا وهو يداعب نفسه بسرعه رهيبه متخيلا انه يلعق ويرضع من ذلك الثدى الرائع</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ياسمين طلبت من على أن يفتح الكام الخاص به ويوجهها نحو عضوه وبالفعل فعل على ذلك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ياسمين : زوبرك يجنن يا دكرى انا عايزه الحسه وامصه واشفط راسه بشفايفى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>على : اه مصيه جامد وانا امسك شعرك بقوة واضغط على راسك علشان تفضلى تمصى زوبرى وماتطلعهوش من بقك اللى بيدوبنى بسخونيته</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ياسمين : احييه وبتقولى انك ما نكتش قبل كده</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>على : انا بشوفهم بيعملوا كده في الأفلام</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ياسمين : انا هخليك بطل كل أفلامى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>على : انا عايز احس باحساس وضع 69</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ياسمين : اه يا قلبى هخليك تحس بكل حاجه تعالى بقى ونام فوق منى بالعكس وانا ماسكه زوبرك وبعضعضه بشفايفى وبلحسه بسرعه ولسانى بيدوب على بيضانك وراس زوبرك وعروقه الجامده اوى دى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>على : اااااه وانا بلحس في شفرات كسك من بره وبحرك لسانى على زنبورك بحنيه واشفط شفايف كسك وزنبورك واشده اوى اوى بشفايفى وانا ماسكك من فخادك واعصرهم جامد اأوى ولسانى بحركه بين شفايف كسك جامد اوى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ياسمين : اجمد يا لولو بسرعه انا كسى ولع منك يا دكرى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>على : اه انا بدخل لسانى جوه كسك بسرعه اوووى اوووى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ياسمين : اه يا على افشخ كسى بلسانك بسرعه قبل ما تفشخنى بزوبرك الكبير ده</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>على : انا هفشخك وامتعك واخلى كسك يولع منى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ياسمين : طيب يالا نام على ضهرك وانا هتخيل انى نازله بكسى على زوبرك الفحل ده</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>على : يالا انزلى بكسك على زوبرى بسرعه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ياسمين : قولى انزلى يا شرموطه اشتمنى يا دكرى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>على : طيب يالا انزلى يا شرموطة يا متناكه زوبرى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ياسمين : ااااه انا نازله بكسى على زوبرك المولع اللى راسه فاشخه كل كسى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>على : مش قولتلك انى راجل يا لبوة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ياسمين : انت سيد الرجاله يا دكرى يا نياكنى افشخنى كمان وكمان</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>على : ده انا هفشخك واخلى كسك يولع بزوبرى اللى راسه بتملى كل كسك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ياسمين : يخربيتك امال لو كنت نكت وجربت النيك بجد كنت هتعمل فيا ايه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>على : هشرمطك يا متناكه واخلى كسك يولع زى ما زوبرى نار</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ياسمين : انا هقفل بكسك على زوبرى واعصره بشفايف كسي يا دكرى مش قاااادرة نيك شرموطتك جامد</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>على : انا بنيكك بسرعه وبنطط بكسك على زوبرى يالبوة وانا برضع من بزازك وبعصرهم بسرعه اوى وبشد حلماتك يالبوة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ياسمين : ااه افشخ كس لبوتك واعصر حلماتى وبزازى انا متناكتك ولبوتك ااااااااه مش قادرة انت مهيجنى على زوبرك اوى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>على : انا مش قادر وزوبرى مولع بقالى ساعه بلعب فيه وهتجنن وانزل</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ياسمين :طيب يالا نزل معايا انا كمان مش قادرة ومولعه اووووى وكسي نااار</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>على : ااااه يا سمينه مش قاااادر كسك بيجننى ااااه قربت انزل</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ياسمين : اااه نزل في كسى بسره يا دكرى انا خلاااااااص بنزل مش قاااااااااادرة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>على : اااااه وانا كمااااااااان بنزل مش قااادر يا لبوتى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ياسمين : اوووووووف اااااااه خلاااااص انا نزلت يخربيت هيجانك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>على : ااااااه وانا كمان بنزل شايفه نافورة اللبن</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ياسمين : اه شايفه يا خساره انهم بينزلوا بعيد عن كسى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>على : انا هنزلهم في كسك وفى بقك وفى كل حته فيكى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ياسمين : طيب يا حبيبى يالا بقى انا مش قادرة هقفل علشان ادخل اخد شاور وانام انت غرقتنى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>على : اوك يا قلبى خلاص هشوفك بكرة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ياسمين : اكيييد يا دكرى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>على : سلام يا شرموطتى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ياسمين : سلام يادكرى بس الشتيمه وانت بتنيكنى وانا هايجه بس</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>على : حاضر ياقلبى انا اسف</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ياسمين : ياحبيبى ولا يهمك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ترى ماذا سيفعل على مع ياسمين وترى ماذا ستفعل رجاء مع سمير</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الجزء الرابع عشر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كان هادى يفكر في تهديدات رنا له وماذا يفعل معها وبعد تفكير عميق بالأمر اتصل بها واخبرها انه موافق على شروطها وأبلغها انه سيمر عليها في الليل وسيقضى معها ليله ولا الف ليله , فرحت رنا جدا بما سمعته من هادى فها هي على أعتاب أن تصبح مديره لأكبر الشركات الهندسيه قفزت رنا مسرعه لاعداد وتجهيز حمامها لكى تكون في انتظار هادى وبدأت تعد ملابسها وأخرجت ذلك الأندر الفتلة الأزرق اللون واختارت ذلك البيبى دول الشفاف الذى لا يستر اكثر مما يفضح وتوجهت واستلقت في البانيو وبينما هي تأخذ ذلك الشاور بدأت تشعر بالهياج فمدت يديها لتأخذ ذلك القضيب البلاستيكي الأسود وبدأت تتداعب أشفار فرجها برأس القضيب وهى تداعب حلماتها برقه وتعتصر ثدييها بقوة وهى تتخيل انها بين يديي هادى وجاك في آن واحد وان كليهما يداعبان حلماتها ويد جاك على فتحة شرجها بينما يد هادى على شفرات فرجها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وبدأ ذلك المشهد في اثارتها بقوة وهى تأن وتتأوه تأوهات الشهوة ويدها تداعب بقوة حلماتها ورأس القضيب يخترق احشائها وهى تدفع به بقوة وبسرعه للداخل وجسدها يستجيب لتلك الدفعات وترتفع بخصرها لأعلى بينما رأسها تنحني لأسفل قليلا وهى مازالت تدفع بذلك القضيب بقوة لأعماق فرجها وتدخله اكثر واكثر وهى تأن بقوة وتخرجه لتداعب بظرها برأس القضيب وتضغط على أشفارها تارة بقوة وتاره أخرى بحنيه وهى بين تلك الدفعات والضغطات تأن وتلتهب مشاعرها بقوة جباره وتتخيل أنها بأحضان جاك وتجلس بفرجها على قضيبه بينما يأتي هادى من خلفها ويضرب قضيبه بقوة داخل فتحة شرجها وهو يعتصر تلك الفلقات الرقيقه البيضاء ويضربها بقوة وجاك يعتصر أثدائها بقوة ويعتصر حلماتها بين شفتاه الساخنه التي تجيد فن الرضاعه بينما يدى هادى تتحرك على ضهر رنا مداعبا كل ضهرها برقه ثم يغرز أصابعه في لحمها وهى تأن وتتأوة وجاك وهادى يتسارعان بقوة داخل فرجها وشرجها وهى تتلوى بينهما كأنها محترفه في الجنس</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وتتمايل برأسها تاره نحو هادى ليقبلها قبلات ساخنه يلعق فيها لسانها بين شفتيه وتاره تميل نجو جاك ليغتصب شفتيها بقوة وهى تتأرجح بين جاك وهادى ويدها تداعب بظرها بينما يد جاك على احد اثدائها ويد هادى على الثدى الاخر وهما يعتصرا ثدييها بقوة وما هي الا دقائق قليله حتى أتت شهوتها بقوة وارتخت أعصابها قليلا وبدأت تكمل حمامها الدافىء وخرجت بعدها لغرفتها لتتزين بانتظار هادى وتوجهت الى مطبخها لتعد الطعام والنبيذ الفاخر في انتظار حفلة الفرح باعتلائها المنصب المنتظر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>.. وعلى جانب اخر في صباح تلك الليلة الساخنه بين رجاء وسمير استيقظت رجاء لتجد نفسها عاريه في أحضان سمير فانتفضت مسرعه تصفعه وتوقظه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رجاء : قوم يابن الكلب</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سمير : فاتحا عينه عايزه ايه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رجاء : قوم يا ابن الكلب انت عملت ايه فيا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سمير : هعمل ايه يعنى نكتك يالبوة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رجاء : تصفعه على وجهه بالقلم انت حيوان وانا هموتك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سمير : ما تقدريش تعملى حاجه انا مصورك ولو فكرتى تضرينى هفضحك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رجاء : جلست مصدومه ولا تنطق سوا بكلمة يا حيوان يا بن الكلب</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سمير : هتفضلى تشتمى يالبوة كده انا نكتك وبمزاجك يا شرموطه واخرج لها الفيديو لتشاهد استسلامها واهاتها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رجاء: أخذت في البكاء حد يعمل كده في خالته يا حيوان</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سمير: علشان احمى نفسى منك يا لبوة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رجاء انت مجنون وحيوان انا ليا حساب تانى معاك يابن الكلب بس اطمن على عايده الأول</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رجاء نهضت متوجه الى الحمام لتأخذ حمامها ولتزيل اثار تلك الليله الحزينه لها ولكنها فوجئت بباب الحمام يفتح ويدخل عليها سمير عاريا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رجاء: انت بتعمل ايه يابن الكلب</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سمير : لسه ما شبعتش منك يا لبوة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رجاء : في محاوله منها لضربه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سمير : مسك يدها ولوى ذراعها واجكم قبضته عليها ولف جسدها لكى تصبح ظهرها نحوه ووجهها نحو الحائط وقد مسك برأسها بيده الثانيه ووجهها نحو الحائط وضغط بجسده عليها من الخلف وعضوه بدأ في الانتصاب بقوة بين فلقات مؤخرتها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سمير: لسه ما شبعتش من طيزك يالبوة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رجاء : انت حيوان وابن كلب ومش متربى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سمير: انا هعرفك تشتمى ازاى يا بنت اللبوة ودفس رأسها بقوة على الحائط وهى تحاول ان تصرخ وتتألم من احتكاك رأسها بالحائط بينما هو يدخل قضيبه بقوة في ذلك النفق الغائر فتحة شرجها ويضرب بقوة وبدأت رجاء تشعر بالهياج وتحولت صرخاتها لانين الشهوة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رجاء : طيب بالراحه بتوجعنى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سمير: انا عايز اوجعك اكتر يالبوة علشان تعرفى زوبرى بقوته يا متناكه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رجاء : انت زوبرك جامد عليا يا سمير بالراحه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سمير: عجبك يالبوة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رجاء : حلو اوى بالراحة بقى انا بموت من قوتك اللى بتنيك بيها طيزى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سمير: هو انتى لسه شوفتى حاجه يا متناكه ده انا هفشخ كسمك واخليكى لبوتى المتناكة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رجاء : اااه اشتمنى كمان يا متناك طيزى بتولع أوى وكسى بيحرقنى لما بتشتمنى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سمير : انا هفشخك يا لبوة يا شرموطة يا أم خرم واسع يا متناكة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رجاء : كمان نيكنى اوى يا دكر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سمير: وهو يسحب رجاء من شعرها بقوة وييتابع ضربات قضيبه بداخل فتحة شرجها ويقبل خديها وشفتيها قبلات قويه وعنيفه ورجاء تأن وترجع بأردافها للخلف</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رجاء: نيكنى كمان يا خول طيزى وكسي مشتاقين لزوبر جامد كده</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سمير : يضرب بيديه على ارداف رجاء</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سمير : يا متناكة انا ارجل من جوزك العلق اللى سايبك تتناكى واخره يبعبصك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رجاء :: اااااه انت راجلى يا قلبي نيكنى كمااااان</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سمير: اقفلى طيزك اكتر على زوبرى يا لبوة علشان افشخهالك اوووى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رجاء: اااه مش قادرة يا سمير انا بحب النيك في طيزى اووووى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سمير : انا هموتلك طيزك دى يا متناكه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رجاء : اااه انا متناكه وشرموطه وخدامه لزوبرك اللى فاشخنى نيكنى بقى جامد ياالاااااا مش قادرة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وهنا أتت رجاء بشهوتها بينما سمير مازال يضرب شرجها بقوة وبسرعه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سحبها سمير بقوة من شعرها وجرها خلفه الى وصل الى غرفة نوم امه والقى برجاء على السرير ورفع قدميها على صدرها واخذ يضرب بكف يديه على شفرات فرجها وبظرها ويداعب بظرها باصابعه بشده وهو يعتصر بظرها بين أصابعه وهى تتلوى كالافعه وهو يدك فرجها بعضوه بقوة وهى تحتضن ساقيها لتظل مفتوحه امامه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سمير : خخخخخخخخخخ كسك مولع يالبوة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رجاء: من عمايلك يا دكرى انا عايزه اتناك بسرعه كسى ممحون اووووى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سمير : انا هفشخك يا متناكه بزوبرى واخذ يضرب بقوة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رجاء : اااه ااه بالراحه يا دكرى كسك هينزل تانى اااااااااااااه واطلقت حممها الثانيه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سمير : ايوه كده يالبوة غرقى زوبرى بعسلك وانا بفشخك وهو يحتضنها وهى تحتضنه بين ساقيها وتقبله من شفتاه بقوة وشهوه عارمه وفى تلك اللحظه اطلق حممه داخل احشائها واستلقى بحضنها يقبلها ويداعب وجنتيها ويمرر يده على صدرها وارتكز برأسه على صدرها واسترخى قليلا وهو في ذلك الوضع كان هاتفه يشير الى اتصال</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سمير : الو</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>على : الو يا بنى انت فين بتصل بيك من بدرى ما بتردش ليه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سمير : كنت نايم شويه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>على : نايم ايه انت صوتك بينهج زى ما تكون بتلعب ماتش</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سمير : انجز يا خفه عايز ايه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>على : طب ايه مش هتروح المستشفى لامك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سمير: هقوم البس واروح نصايه كده</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>على : طب اعدى عليك ولا استناك في المستشفى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سمير : لا لا استنانى في المستشفى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>على : خلاص تمام قبل ما تتحرك ابقى رن عليا علشان اتحرك انا كمان</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سمير : خلاص نصايه وهتلاقينى برن عليك سلام</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>على : سلام</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سمير: يالا يا لبوة قومى علشان نستحمى علشان نلحق نروح لامى في المستشفى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رجاء: طيب مش عايز تقولى ايه اللى حصل لعايده زعلها اوى كده ومش طايقه تشوفك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سمير: قولتلك ما فيش حاجه ما تبقيش وليه زنانه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رجاء : انا وليه زنانه يا وسخ يا ابن الكلب</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سمير: بقولك ايه يا متناكه خفى كده بدل ما افشخ كسمك تانى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رجاء : خلاص يا دكرى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سمير : يالا يا لبوة علشان نقوم نستحمى بلاش لبونه شراميط</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رجاء : يالا يا قلبى عايزه استحمى في حضنك انا مش هسيب زوبرك ده</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ترى ماذا سيحدث في باقى أجزاء قصتنا .... تابعونا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بداية خالص تحياتى لكل متابعين قصتى المتواضعه وخالص اعتذارى عن تأخرى فالظروف التي مررت بها في الفترة السابقه كانت تمنعنى من الكتابه ولكنى عدت اليكم وأتمنى ان ينال هذا الجزء اعجابكم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الجزء الخامس عشر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>استقبلت رنا هادى بسعادة بالغه وهى تشعر بالانتصار أنها استطاعت أن تحصل على ما أرادت وانها ستصل الى قمة الشركة بعد أن قامت بتهديد هادى بالفيديو المسجل بينهما وكان هادى مغلوبا على امره ودخل هادى الى صالة الاستقبال وجلست بجواره رنا وهى في أزهى حليها وترتدى روب فوق تلك الملابس الساخنه وهى تفتح المجال له لرؤيه صدرها البارز امامه لتثيره فهى في حقيقة الأمر تشتاق اليه شوقا وولعا ورغبة فلازالت تتذكر حجم قضيبه الرائع وضرباته لعنق رحمها وأحشائها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>دخل هادى الى صاله الاستقبال وبعد أن أغلقت رنا الباب توجهت اليه وحضنته من الخلف واضعه رأسها على ظهره</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رنا : حبيبي أخيرا جيت لى انت واحشنى اوى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هادى : كله بوقته يا حبيبي رغم انى زعلان منك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رنا : ليه بس يا حياتى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هادى: يعنى مش عارفه ليه؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رنا : طب حط نفسك مكانى يا قلبى انت عايز تترقى والفرصه جت لك لحد عندك تسيبها تضيع</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هادى : تقومى تهددينى يا رنا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رنا : ياحبيبي اعتبرها انى بدلع عليك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وهنا امسكت رنا بقضيب هادى من فوق البنطال وبدأت تداعبه بلين</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رنا : حقى ادلع عليك وعلى بتاعك اللى جننى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هادى: ده مش دلع يا رنا ده تهديد صريح</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رنا : وحياتك انت دلع ونزلت رنا بين قدمى هادى وخلعت بنطاله وهى تنظر اليه بعين الشهوة والرغبه وعيناها تمتلئان شوقا لذلك المارد الساكن خلف البنطال</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وما هي الا ثوان معدوده حتى اطبقت رنا بيدها على بيضتى هادى مداعبه ايهم بيدها ومحركه لسانها حول رأس ذلك القضيب الرائع وهى تمتصه تاره وتلحسه تارة أخرى وتنظر لعين هادى الذى بدأت تدب فيه نيران الشهوة وبدأ يمسك هادى برأس رنا هتى تلعق قضيبه بسرعه وقوه وهو يداعبها من شعرها بلمسات حانيه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هادى: ااه يا رنا شفايفك بتجنن زوبرى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رنا : امممم يا حبيبى انا هدلعه دلوقتى والحسهولك واجننه بلسانى وشفايفى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هادى : اااه يالا بشفايفك السخنه دى زوبرى بيشد جامد اوى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رنا : ( خلعت قميصها وجلست بين قدمى هادى وهى تحتضن زبه بين بزازها ) حلو كده يا حبيبى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هادى اووووف يا رنا بحب كده مووت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رنا : وهى تدلك زبر هادى بين فلقات ثديها اااه يا حبيبى وبزازى بتحب تحضن زوبرك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هادى : احضنى فيه كمان وكمان خليه يولع اكتر من اخر مره وانا مش ناسى لبونتك ولا هيجانك على زوبرى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رنا : انت زوبرك ده ما يتنسيش يا حبيبى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هنا رفع هادى رنا لأعلى وحملها وجعل شفتيه أمام فرجها وشفتيها أمام عضوة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وبدأ يلعق في فرجها وأشفارها لعقا قويا سريعا وهو يمرر لسانه بين أشفارها ويهز في بظرها هزا سريعا وهو ممسك بأفخاذها بقوة ويعتصرهما بكلتا يديه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ورنا تلعق قضيبه بقوة وتعتصره بشفتيها ويديها تمسك في أفخاذه تاره وفى بيضتيه تارة أخرى وازداد هياجها على قضيب هادى بصورة بالغه وبدأت تعتصر رأسه قضيبه المنتفخه بقوة وتعضه بأسنانها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>توجه هادى الى غرفه النوم وهو مازال حاملا لرنا بتلك الوضعيه الى ان جلس على السرير ورفع رنا لاعلى قليلا وأصبحت رنا تحتضن رأس هادى بين فخذيها وهو يلتقم أشفار فرجها وهى تعتصر قضيبه بقوة رهيبه وبدأ فرجها يعتصر عسله على شفتى هادى الذى اثاره رائحة فرجها العطر وهو يلعقه وينزل بمائه على شفتيه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انزل هادى رنا واجلسها ببطء على عضوه المنتصب</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رنا : اااه يا حبيبى زوبرك واحشنى اوووى جوه كسى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هادى : وانت كسك واحش زوبرى اوى يا لبوتى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>امسك هادى ارداف رنا وبدأ يعتصرهم بقوة وهى ترتفع وتهبط على عضوة ببطء شديد حتى يلامس رأس قضيبه كل فرجها من الداخل</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رنا : ايييه حبيبى دخله كله خلليه يقطع كسى براسه الكبيره</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هادى : انا هخليكى تولعى يالبوتى وهمتعك بزوبرى انتى وحشانى وكل ما فيكى واحشنى اوووى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رنا : اااه يا قلبى بسرعه شويه وبدأت تعلو وتهبط على عضو هادى بسرعه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هادى وهو مداعبا حلماتها ويحتضنها بين ذراعيه اااه وحشتنى بزازك يا لبوتى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رنا : ارضعهم ومتعهم انا كلى ملكك وبين ايدك يا حبيبى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هادى أخذ يلتقم حلمات ثديها المنتصبه وهو يعتصر ثدييها بقوة ويعض حلماتها باسنانه عضات خفيفه مثيره بينما يديه تعتصران فلقتى أرادفها وهو يداعب فتحة شرجها باصبعه بينما رنا مازالت ترتفع وتهبط بفرجها الملتهب على ذلك المارد الصارخ من شده الشهوة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هادى : طيزك بتجننى يا رنا نفسى افشخك منها اوى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رنا : حبيبى انا كلى ملكك طيزى وكسى وبزازى متعنى انا تعبانه اوى اوى ومحتاجاك اوووى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هادى : اوووف يا لبوتى شايفه زوبرى بيولع ازاى وانتى بتحكى راسه بسقف كسك من جوه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رنا : وهى تتلوى على زبر هادى اااه يا حبيبى بيجنن كسى ومولعنى اووووى نيكنى كمان قطع كسى مش عايزاه يخرج منى أبدا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هادى : انا هفشخك يا لبوتى انا مولع من جمالك اووووى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رنا: حبيبى نيمنى على ضهرى وخدنى في حضنك وخلينى الف رجلى على وسطك واضمك ليا اوووى محتاجه احس بالوضع ده اوى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فعل هادى ذلك الوضع وهى تعتنقه من وسطه بقدميها وعضوه غائرا في فرجها وهو يدخل ويخرج بداخلها مائلا قليلا لأعلى حتى يحتك عضوه ببظرها ويزداد هيجانها وهى تحتضنه بقوة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هادى : عاجبك زوبرى كده وهو فاشخ كسك ومولع زنبورك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رنا : اوووف يا حبيبى عاجبنى اوووى انا ملكك متعنى كمان وكمان</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هادى: انا همتعك دى كلمه قليله يا لبوتى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رنا : طيب يالا يا حبيبى متعنى كتيير زوبرك واحشنى اوووى ومهيجنى جداااا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هشااام اهو يا لبوتى انا بضرب زوبرى في اخر كسك حاسه بيه وهو بيخبط فيكى من جوه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رنا : اااه يا حبيبى بيجننى انا خلاااص مش قادرة هنزل</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هادى يا لبوة نزلى غرقى زوبرى بعسل كسك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رنا: كسى ااااه يا حبيبى انا خلااااااص مش قااادرة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هادى : يالا يا لبوتى نزلى وغرقينى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رنا : اااااه ياحبيبي ااااااه انت تعتبتنى نزل يلا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هادى : لا لسه بدرى تعالى لفى على ايدك ورجلك عايز ادخل فيكى بوضع الدوجى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رنا : اوووف الوضع ده بيجننى يا حبيبي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هادى : انا عارف يا قلبي علشان كده هجننك يالا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رنا : اهو ياحبيبى انا ملكك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هادى واضعا زوبره بقوة في كس رنا وهو يضربها لطمات خفيفه على اردافها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هادى: اوووف طيازك الجيلى دى بتهيج زوبرى اكتر ماهو مولع</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رنا : اااه يا حبيبي زوبرك نااار وبيجننى اوووى دخله كمان ما تطلعهوش</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هادى زاد من سرعه الدخول والخروج في كس رنا وزاد من قوة ضرباته لاردافها بقوة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رنا : اااه كمان بسرعه زوبرك واصل لبطنى ... رنا تداعب بظرها بقووووة وسرعه وعينيها غائبتان عن الوعى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هادى : ااااه يالبوتى مش قاااادر كسك بيجننى اوووى يا لبوتى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رنا اااه يا حبيبي بسرررعه انا مش قادرة كسك موولع لسه ونار بتحرقنى من جوووه ..رنا ترجع بطيزها للخلف كى تبتلع زوبر هادى داخل كسها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هادى : اااه يا حبيبي كسك مولع وخرم طيزك منور ادامى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رنا اااه حط صابعك بطيزى بسرعه انا عايزه انزل تانى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هادى : يبعبص طيز رنا اوووف طيزك بتجننى اوووى اوووى يا حبيبي وزوبرى مولع من سخونه كسك اوووى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رنا : دخل زوبرك اوووى يا حبيبى انا خلااص قربت انزل تانى يالا نزل معايا علشان خاطرى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هادى : اوووف يا حبيبى يلا هننزل سوا بسرعه وانا بفشخ كسك كده ااااااااه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رنا : ااااااه يا حبيبى غرقنى بلنك انا هنزل خلااااص</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هادى : يالا يا حبيبتى ااااااه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>واستلقى هادى بصدره على ظهر رنا وهو يقبلها من رقبتها وضهرها ويمرر يده على شعرها وهى تعتصر قضيبه داخل فرجها حتى ينزل اخر قطرات ماء شهوته بداخلها وانفاسهما تتسارع ولكن هادى يمرر يده على جسد رنا حتى تهدأ وتنطفىء شهوتها بعد ان أفرغت مائها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رنا : حبيبى اتبسط معايا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هادى : جدا يا حبيبتى جدا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رنا : انا همتعك وهسعدك على طول</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هادى : وانا مش هسيبك يا حبيبتى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هادى ضم رنا الى حضنه بقوة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هادى : اعملى حسابك انك هتستلمى مكان سلطانة من أول الشهر خلاص القرار اتمضى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رنا : بجد يا حبيبى أول الششهر يعنى بعد أسبوع</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هادى : ايوة يا حبيبتى انا قولتلك انى خلصت لك الموضوع خلاص</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رنا تطبع قبله رهيبه على شفتى هادى وتحتضنه ويحتضنها وبعد ساعه قاما سويا لتناول العشاء وتركها ورحل</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وكانت علاقه على بياسمين (هند) قد توطدت وأصبحت ياسمين تتعرى كل ليله أمام شاشة الكمبيوتر ليشاهد على جسدها دون ان يرى وجهها ولكنه قد حدث بالخطأ مره وهى تعتقد أن على قد غاب عن الوعى فقد تمايلت أمامه وظهر وجهها واضحا له</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الجزء السادس عشر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مرت الأيام إلى أن أتى أول الشهر وبالفعل صدر قرار بترقيه المهندسة رنا لرئاسة القسم الهندسى بدلا من سلطانة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>والتي ما أن علمت بذلك القرار حتى جن جنونها فكيف لمهندسة تحت يديها يتم ترقيتها إلى ذلك المنصب ويتم إعادة سلطانة مرة أخرى لتكون مهندسه تحت يد رنا وهى بحيرة من أمرها كيف يضيع مجهود تلك السنوات بين لحظه وضحاها وماذا تفعل في ذلك الموقف العصيب كل هذا يدور في ذهن سلطانة في لحظات ولكنها لم تستطع السيطرة على كل تلك الأفكار المتلاحقة فاشتاطت غيظا وانفعلت بقوة لم يعهدها أحد منها وهى كذلك لم ترى نفسها بتلك الحالة من قبل</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سلطانة : انا عايزة أعرف اللى حصل ده حصل ازاى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رنا : اهدى شوى ما بيصير تنفعل ونحن بالشركة وبعدين احنا بشركة قطاع خاص شو بدهم بيصير</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سلطانة : ومجهود السنين اللى فاتت دى كلها يضيع كده في لحظه وتيجى انتى تاخدى مكانى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رنا : لاحظى انك الان بتحكى مع مديرتك وانا مقدره انفعالك واكتفى فقط بلفت نظرك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سلطانة : نعم يا روح أمك ده ولا كان ولا هيكون انتى حته حثالة وأكيد وصلتى كده بلعبه قذرة زيك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رنا : وهى تتصنع البرود لاحظى انى لحد الان ما فينى أعمل شيء يأذيكى لانى عارفه انك مصدومه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سلطانة : انتى أوسخ واحده شوفتها بحياتى عامله انك صاحبتى وانتى بنت ستين كلب بتطعنينى بضهرى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رنا : شو يا سلطانة انا ممكن أشتمك لكن مكانتى لا تسمح لى أن أسبك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وكان الموظفين قد اجتمعوا أمام المكتب وهم يستنكرون ما يحدث وكان جاك يحاول أن يهدء من روع سلطانة ويجدها فرصه ليأخذها بين أحضانه في مشهد يبدو أنه يحاول ابعادها من امام رنا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سلطانة : تشتمى مين يا شرموطه يا متناكه أنا عارفه انتى وصلتى للمكان ده ازاى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>جاك : يا باشمهندسه روقى حالك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سلطانة : اوعى انت كمان ما انت وسخ زيها وبتنيكها في المكتب أنا هفضحكم ومعايا اللى يفضحكم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>جاك ورنا في صدمه مما يسمعون</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رنا : اعلى ما بخيلك اركبيه يا سلطانة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>جاك : اهدى يا مهندسه ما في شيء بينى وبين المهندسه رنا وعيب هذا الكلام</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سلطانة : ابعد عنى انت كمان انا معايا فيديوهات ليكم وانت نايم معاها على المكتب هنا وهفضحكم كلكم وحقى مش هسيبه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رنا : انتى باين عليكى اتجننتى وانا ساكته لك من الصبح</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سلطانة : ساكته ايه يا كسمك ولا هتعرفى تعملى حاجه انا هقتلك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رنا : انت بتهددينى يعنى اعلى ما بخيلك اركبيه اتفضلى اخرجى بره</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>جاك وهو يحاول أن يخرج بسلطانة من المكتب ويده تلتف حول وسطها وهى تقاومه وتسب في رنا بألعن الألفاظ وتتكرر واللـه لقتلك يا رنا هقتلك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>جاك : اهدى يا مهندسه كل ده ما في منه فايده فكرى في المستقبل وما في داعى تضرى نفسك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سلطانة : انا مش عايزه كلام من حد ولا عايزه اسمع حد غور انت كمان من وشى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عادت سلطانة إلى منزلها وهى في حاله يرثى لها من البكاء والصدمه لما يحدث لها بعد أن اعتقدت أن الحياه بدأت تدير لها وجهها المبتسم لكنها الان تظهر مرة أخرى بوجهها القبيح</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ارتمت سلطانة على سريرها وهى تحاول أن تفكر فيما سيحدث لكن البكاء كان يغلبها ولم تستطع التفكير في الأمر الى أن غفت من الإرهاق والبكاء</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>استيقظت سلطانة على دقات الباب ولم تنتبه الى بلوزتها المفتوحة الصدر وصدرها نافرا وظاهرا بوضوح الشمس الى تلك البرا السمراء التي ترتديها مع بلوزتها البيضاء في تناغم رائع لجمال صدرها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فتحت سلطانة الباب لتجد جاك أمامها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>جاك : مساء الخير يا مهندسه وعيناه لم تصدق جمال ما يرى من صدرها الذى حلم كثيرا أن يلمسه ويتذوق طعمه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سلطانة : انت عايز ايه وايه اللى جابك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>جاك : انا اسف عما حدث لكن هل سأظل واقف على الباب</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سلطانة : ما ينفعش تدخل تانى كفاية المرة اللى فاتت واللى حصل بينا انا ست ولوحدى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>جاك : لن أخذ من وقتك أكثر من خمس دقائق</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سلطانة : اتفضل</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>دخل جاك الى صالة الاستقبال وجلس على الكرسى المواجهه لغرفة نوم سلطانة وهو يجلس لمح ملابس داخليه على السرير مما بدأ يسير بجسده رغبه قويه تجاه سلطانة مرة اخرى وهو الان ينظر الى صدرها الفتاك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>جاك : اعتذر انى أتيت في وقت غير مناسب وبدون اتصال مسبق</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سلطانة : عايز ايه يا جاك ادخل في الموضوع</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>جاك : وهو ينظر الى ثدييها البارزين وعينه لا تفارقهما مما جعل سلطانة تأخذ بالها من نظراته واكتشفت أن القميص مفتوح ويظهر ثدييها فأغلقته مسرعه وهى ترتجف</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>جاك : انا عايز اكلمك بخصوص الكلام اللى قولتيه النهاردة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سلطانة : كلام ايه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>جاك : عن انك معاكى فيديوهات لى انا ورنا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سلطانة : انسى يا جاك انا كنت مضايقه وبقول أي كلام</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>جاك : انا لا أخاف على نفسى لكن أخاف عليكى رنا لديها من الشر الكثير واخاف عليكى أن تؤذيكى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سلطانة : بص يا جاك مافيش فيديوهات ولا زفت كل الحكايه انى شوفتكم سوا قبل افتتاح المشروع</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>جاك : انا عارف انك شوفتينا يومها لانك اغلقتى الباب بقوة وأعلم ان مفتاح المكتب ليس مع أحد غيرك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سلطانة : اطمن مافيش حاجه انا كده كده هنزل مصر لانى تعبت من الوحده وتعبت من بعدى عن ابنى وبنتى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>جاك وهو يقترب من سلطانة انا أعلم انك مهندسه رائعه ومجتهده ورقيقه وكم تمنيت أن تظلى دائما معنا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سلطانة : شكرا ليك يا جاك انت انسان طيب وحد انا بحترمه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>جاك : وهو ينظر بعينه الى شفتى سلطانة وكأنه يريد التهامهما انا اللى بشكرك على السنين اللى فاتت وأتمنى لما تنزلى مصر نتواصل كأصدقاء</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سلطانة : وقد شعرت بهياج جاك وكذلك نظراته لها قد اثارتها قليلا .. أكيد يا جاك انت شخص عزيز عليا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>استئذنك لانى المفروض انزل اشترى شويه طلبات</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>جاك منتبها لنفسه آه بعتذر اطالت بالجلوس معك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سلطانة : لا ابدا انت نورتنى وشرفتنى وقد نهضت سلطانة حتى تجعل جاك ينهض ويغادر وبالفعل غادر جاك المنزل</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لكنه لم يغادر سلطانة التي تذكرت منذ أن رأته مع رنا ومنذ ان ناكها هى بعدها وأنه فارس أحلامها كل ليلة وحتى تلك اللحظه ونظرات الولع والشوق بعينيه وهو يأكل صدرها وينهش لحمها بعينيه وتوجهت سلطانة الى سريرها وهى تخلع كل ثيابها لتروى جسدها ببعض المداعبات والملامسات والتخيلات التي تعتلى فيها عضو جاك كفارسه تعتلى جوادها وبدأت تهز في أشفراها وثدييها هزا ككل ليلة مداعبه لهم بقوة إلى أن أتت شهوتها كالعادة ونامت بعدها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هند تفتح الباب لتجد على أمامها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هند : اهلا ازيك يا على عامل ايه اتفضل</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>على : ازى حضرتك يا طنط اخبار حضرتك ايه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هند : بخير يا على اتفضل عمو يونس جوه ثوانى اناديه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>على : اتفضلى يا طنط</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هند توجهت الى يونس لتدعوه الى ملاقاه على الذى كان قد دخل الى غرفه الجلوس</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يونس : اهلا الغالى ابن الغالى فينك ياض ولا كبريت خلاص ومابتسألش عن عمك يونس</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>على وهو يسلم على يونس ابدا يا عمو مشغول شويه المذاكره بقى ازى حضرتك واحشنى واللـه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يونس : ازيك انت يا بكاش وايه اخبار جدك وجدتك ووالدتك عاملين ايه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>على : بخير يا عمو كلهم كويسين</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يونس : يا رب دايما يا حبيبى .... هند شوفى على يشرب ايه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هند : يشرب ايه لا ده هيقعد يتعشى معانا الأول</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>على : لا يا طنط شكرا انا بس جيت اشوفكم وهمشى على طول مافيش داعى حضرتك تتعبى نفسك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هند : اتعب نفسى ايه هو احنا هيجي لنا اغلى منك انت ابن الغاليين</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>على : ربـنا يخليكى يا طنط بس برضه بلاش حضرتك تتعبى نفسك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هند: لا ما تقلقش انا هعمل عشا خفيف ساندوتشات كده خفيفه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يونس: طيب يلا بقى بلاش تتلكعى كده يا هند خلينا ندوق الساندوتشات الجميله من ايديك الحلوين</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هند : حاضر يا حبيبى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>على: بسره حبيبك يا لبوة يا ام كس جامد اه عليك يا عمو لو تعرف الشرموطه دى بتهيج زوبرى ازاى يا ما نفسى افشخها اوى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يونس: على طمنى عليك وعلى والدتك وعلى احوالكم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>على : كله بخير يا عمو تمام</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اخذ على ويونس يتناولان موضوعات كثيره وكثيره الى أن جهزت هند العشاء</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هند : يالا يا حبيبى العشاء جاهز يالا على اتفضل</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>على : ماكنش له لزوم التعب ده يا طنط</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هند : ياواد تعب ايه انت نورتنا النهاردة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>على : ده نور حضرتك يا طنط</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تناول الجميع العشاء وهمت هند بإدخال الاطباق الى المطبخ وقام على في مبادرة منه لمساعدتها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هند : انت بتعمل ايه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>على : هساعد حضرتك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هند: لا يا حبيبى انت تقعد مع عمك يونس وانا هشيل كل حاجه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>على : لا يا طنط كفايه اننا تعبنا حضرتك في التحضير</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هند : لا يا روح طنط مالكش دعوه انت بس تعالى كل يوم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>على : لو عايزانى اجى كل يوم يبقى اساعدك النهارده</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هند : هههه انت بقيت غلباوى كده لمين يا واد</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>على : ده انا غلبان يا طنط</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هند: طيب يالا اخويا شيل بقى ودخل المطبخ</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سارت هند وهى تحمل الاطباق وعلى خلفها ينظر لمؤخرتها التي تعلو وتهبط وهو يمنى نفسه بالهجوم الضارى عليها فهذا الجسد يشاهده كل ليله عاريا أمامه لكنه خلف الشاشه اليوم يريد أن يراها ويلمسها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هند بعد أن أدخلت الأطباق الى المطبخ وعلى خلفها لم يشاهدها وهى تقف فجأه فقد كان غارقا في أفكاره فاصطدم بأردافها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>على : انا اسف يا طنط ما اخدتش بالى ان حضرتك وقفتى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هند : ولا يهمك يا حبيبى .. انت تشرب ايه اعملهولك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>على : اى حاجه يا طنط من ايدك هتكون حلوه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هند : يا بكاش ماشى هعملك شاى انت وعمك يونس</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>على : ماشى انا هطلع اقعد مع عمو يونس</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هند : ماشى يا حبيبى اتفضل</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>على : قد مال على هند بعد أن التفت واعطته ظهرها لتحضر الشاي ( ماتنسيش تعملى واحد شاى لياسمين)</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هند وقد شلت حركتها وتفكيرها من هول المفاجأه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هند وهى تدير رأسها ببطء وقدميها لا تحتملان حملها لتشاهد على قد خرج من المطبخ مسرعا ولم يعطها الفرصه للحديث معه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أخذ على ويونس يتبادلان الاحاديث مرة أخرى وهند بمطبخها ترتجف خوفا وتحاول أن تطمئن نفسها ومحدثة نفسها لو كان عايز يفضحك كان قال لجوزك بس هو عرف منين ؟ طيب هو عايز ايه يعنى ؟ أكيد عايز ينام معايا .. أفكار واسئله والكثير والكثير من الأفكار التي دارت في ذهن هند والتي لم تشعر بنفسها الا بصوت يونس</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يونس : ايه يا حبيبتى هو الشاي جاى من الهند ولا ايه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هند منتبهة لنفسها وبصوت تحاول أن تخفى منه ارتجافها يا حبيبى خلاص اهو</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يونس: طيب يالا بقى انتى عارفه الواحد لازم يحبس بالشاى بعد الأكل</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هند : حاضر اهو خلاص</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أتت هند وهى تنظر لعلى من بعيد والذى كان يتحدث مع يونس وكأن شيئا لم يكن ولم يعر لهند أي اهتمام لكنه كان يتلصص بالنظرات ليجد وجنتيها تشتعلان حمره وكأنهما احترقا من شده اللهب وبعد أن تناول الجميع الشاي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>على : طنط استئذكم ادخل الحمام</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هند : اه اتفضل يا حبيبى وقامت هند لترشد على للحمام</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>على : وهو خلفها طيازك حلوة اوى يا ياسمين</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هند : انت بتقول ايه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>على : انا مش عايز اعلى صوتى وافضحك وأقول للراجل اللى بره ان مراته لبوة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هند : انت ازاى تكلمنى كده</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>على : وهو يمسك صدر هند انا غلطان انى بتكلم انا لازم انيكك يا متناكه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هند : اهمد بقى الراجل يسمعك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>على طيب تعالى بقى واخذها من يدها الى المطبخ وهو يقبلها قبلات ساخنه وهى تحاول ان تبعده عنها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هند : يا على اهدى كده هنتفضح يخربيتك هتفرهدنى انا مش حملك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>على : وهو لا يستجيب لها واحكم قبضته على اردافها .. طيازك حلوة أوى يا لبوة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هند : اهمد بقى طيب اخلص وهنتفق وهعملك اللى انت عايزه بس كده هتفضحنا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>على : وهو يضع يده على فرج هند ... انا نفسى افشخه اوى يا لبوتى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هند : طيب هخليك تعمل اللى انت عايزه بس اهمد بقى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>على : ماشى يا لبوة نيمى الخول اللى بره ده وهرجعلك كمان ساعه لازم افشخك النهارده</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هند : خلاص استنى منى تليفون لما ينام هكلمك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>على : لا يا لبوه خدى المنوم ده حطي له خمس نقط وهرجعلك كمان ساعه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هند : طيب حاضر اخلص بقى كده هيحس ان في حاجه غلط</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عدل على ملابسه وهند كذلك وخرج ليونس</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>على : عمو انا هضطر اسئذن علشان ما اتاخرش على جدتى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يونس: حبيبى لسه بدرى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>على : معلهش يا عمو اكيد هبقى اجى لحضرتك تانى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يونس: تشرف يا حبيبى البيت بيتك انت ابن الغالى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>على : ربـنا يخليك لينا يا عمو استئذن انا عن اذنك يا طنط</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هند : مع السلامه يا على</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يونس : مع السلامه يا حبيبى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تنفست هند الصعداء وبدأت تفكر ماذا تفعل هل تضع المنوم لزوجها ام لا وماذا ستفعل مع على الذى اكتشف حقيقتها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الجزء السابع عشر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بعد تفكير عميق من هند في الاتصال ب(على) أو عدمه قررت عدم الاتصال به خوفا على نفسها من الفضيحة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وكان على ينتظر اتصال هند على مقهى قريبه من منزلها لكنها لم تتصل وظل قرابه الساعتين منتظرا اتصال هند الذى لم يتم فقرر الاتصال بها لكنه وجد هاتفها مغلقا وكذلك أرسل اليها رساله على الفيسبوك لكنها لم ترد ولم تكن متصله بالانترنت وهذا ما جعله يفكر هل يذهب اليها مره أخرى أم انه سيكون موضع شك من زوجها وكيف سيتعامل مع الموقف اذا كان يونس مازال مستيقظا ظل على يفكر ماذا سيفعل وفى النهاية استقر على الرجوع لمنزله</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>... كانت هند تتذكر ما فعله على اثناء وجوده معها بالمنزل والتحرشات التى قام بها وجرأته التى قادته لزيارتها هى وزوجها ولكنها فى نفس الوقت كانت فى حاله من الرعب لأنه اكتشف شخصيتها الحقيقية ويبدو أن ذلك الشعور المضطرب قد جعل هند فى حاله لم تعهدها سابقا من الشهوة فهو شهوة ممزوجه بخوف لم تشعر بها سابقا ومع مرور الوقت يزداد لهيبها وتزداد أشواقها لكنها انتظرت إلى أن ذهب يونس لسريره ونام وبعدها توجهت هى الى الغرفه الأخرى وخلعت كل ملابسها واستلقت على سريرها مباعدة بين قدميها وهى تداعب نفسها مداعبه رقيقه وتتلمس رقبتها برقه وكأنها أول مره تلمسها وتحرك أصابعها على شفتيها وتدخل ادى اصابعها بين شفتيها ويدها الاخرى تتحرك بلين ورفق على صدرها وهى تتحرك برقه ولين ويدها تداعب حلمات ذدييها واليد الأخرى تهبط لى جسدها برقه الى ان وصلت الى الثدى الأخر واصبحت تقربهما لبعضهما البعض وهى تأن وتعض على شفتيها والنار التى أشعلها على فى جسدها لا تهدأ بل تفور كالبركان الثائر الذى يبحث عن منفذ لخروج نيران البركان من فوهته وهى تتلوى بيدها على صدرها وعلى حلمات ثدييها مرورا ببطنها الى ان وصلت الى كنزها المدفون بين فخذيها وبدأت تداعبه برقه ولين وتحرك أصبعها حول أشفار فرجها وتدلك باصابعها حول بظرها الذى انتصب كعضو الطفل الصغير بينما تباعدت شفراتها عن بعضهما البعض معلنه عن رغبتها الجامحه باتصال جنسى حقيقى لعضو يدخل ويغوص فى أعماقها ويدراعب رأسه فرجها من الداخل وهى تحرك اصبعها تارة بين شفراتها وتارة اخرى هبوطا الى فتحة شرجها وهى تتلوى كالافعى وترتفع بخصرها لاعلى قليلا وتمرر اصبعا الاوسط بين شفراتها وتضغط به على بظرها وتزداد ولعا وشوقا وتدخل اصبعها الى اعماق فرجها وتدفعه دفعات سريعه وهزات سريعه وهى تتخيل ان ما بداخلها هو عضو على وبدأت تشتعل اكثر واكثر وتعتصر ثدييها بقوة وترفع احداهما الى شفتيها لتلعق حلمتها التى انتصبت بقوة مناديه لها أن تعتصرها بشوق وحنين وأن تزيد من اثارتها وتعتصرها بقوة احيانا ورقه أحيانا أخرى وبدأت خيالاتها فى الازدياد وبدأت تأن بقوة وتتخيل حسن زوج اختها أيضا يعتصر حلماتها ويعتصر بظرها بينما على يضرب بعضوة بقوه داخل فرجها وهى تأن وتسلم نفسها لحسن كى يحملها بين ذراعيه وهو يحتضنها من ظهرها ويدخل عضوة الى اعماق شرجها بينما على امامها يداعبها بقوة فى ثدييها ويعتصرهما ويدخل قضيبه الى اعماق فرجها الملتهب بنار الشهوة وهى لا تسيطر على نفسها بينهما وتدفع نفسها تارة للامام ليدخل على قضيبه الى اعماق فرجها وتاره أخرى للخلف ليدخل حسن قضيبه الى اعماق شرجها وهى على تلك الحال بين على وحسن وكانها وجبه شهيه يلتهما الاحبه بشبق ورغبه ونهم وهى تحتضن على ليضغط بشفتيه بقوة على حلماتها وتمسك بشعر رأسه بقوة وهى تصرخ به أن يرضع من ثدى لبوته الهائجه وتصرخ بحسن أن يزيد من لهيب لبوته الممحونه وهى تغلق اشفار فرجها بقوة وتضغط أيضا على عضو حسن بشرجها بقوة كبيرة ويتبدل الوضع ويأتى على لشرجها وحسن لفرجها وهو جالس على جانب السرير وهى جالسه على عضوة وتضغط برأسه على ثدييها ليلتهمهم وعلى يدخل قضيبه فى الخلف بقوة وهى بينهم تتأوه وتطلق أهاتها مدويه من شهوتها وتهتز هزا عنيفا جراء نزول شهوتها وانفجارها بقوة على يديها بعد ان فاقت من خيالاتها وهى فى حالة ارتخاء كامله من جراء فيض شهوتها .....</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ابلغت رنا جاك بأنه يجب ان تنتهى علاقتهما فى الان فى منصب لا يسمح لها بأن ترتبط به فى تلك العلاقه وحاول جاك أن يحافظ على العلاقه بينهما ولكنها رفضت رفض قاطع وحذرته بأى محاوله للتقرب منها مرة أخرى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انصرف جاك وهو فى قمة غيظه من رنا بعد ان كانت هى من تسعى اليه أصبحت هى الان التى تبتعد عنه وتعنفه وتستخدم سلطتها بالشركه عليها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>توجه جاك لمنزل رنا وطرق الباب وفتحت رنا له وهى مرتديه روبا لبنى اللون قصير يظهر مفاتن فخذيها وصدره مفتوح يظهر اللانجرى الذى ترتديه أسفله ويظهر شق صدرها الرائع فتحت رنا وهى تعتقد ان الطاهر هو هادى لكنها فوجئت بجاك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رنا : جاك شو جابك لحد عندى ما قولتلك قبل هيك انك ما تفوت عندى ولا بيصير بنا علاقه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>جاك : بعتذر فيكى بس كان لازم نتكلم سوا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رنا : ما فى كلام بينا جاك الوضع الان صار مختلف وما فينا نكون سوا بعلاقه غير علاقه العمل</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>جاك : انا على الباب اذا بتسمحى ادخل ونتكلم سوا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رنا : مافيك تدخل جاك الموضوع منتهى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>جاك دفع رنا من امام الباب واغلق الباب خلفه وهى تنظر له</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رنا : جاك اطلع بر أحسن اطلب لك الشرطه وبيرحلوك على بلدك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>جاك : اطلبى الشرطه وقولى لهم انى راح انيكك وافشخك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رنا : اوك انا هتصل بالشرطه وهى تتصرف معك وتوجهت وهى تجرى نحو غرفتها للوصول الى هاتفها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ولكنها فوجئت بجاك خلفها وقد امسك بها من خصرها وحملها كالعصفور وهجم عليها والقى بها على السرير وهو فوقها ملتصقا بها من الخلف ويده ممسكه باندر رنا تمزقه ويرفع روبها الذى ترتديه عنها وبدأ يضرب بأصبعه داخل شرجها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رنا : لا لا ابعد عنى يا حيوان</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>جاك : وهو يقبلها من اسفل اذنها ومن رقبتها هامسا بصوت يخرج بين ضغط اسنانه على بعضها البعض</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا ما يتقال لى ما فى علاقه انا انيكك يا لبوة ولا نسيتى انى اول واحد ناكك فى البلد دى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رنا : لا سيبنى خلاص مو عايزه اتناك منك انت حيوان</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>جاك وهو يداعب شرجها وقد ادخل اصبعه كله بداخلها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>جاك : انا هنيكك وبمزاجك يا لبوة انا عارف طيزك ما بتاخد ثوانى باللعب والبعبصه وبتهيجكك يا متناكه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رنا وهى تحاول اخراج اصبعه لكنها لا تستطيع وكل محاوله لها باخرج اصبعه من داخل شرجها تجعلها تأخذ اصبعه الى اعماقها وهو يعتقد انها ستذوب معه سريعا لكن رفضها له جعلها تأخذ وقت أطول ولكنه لم يهدأ وبدأ يدخل اصبع فى فرجها أيضا وهو يغرسه فى اعماقها ويعلم انها تثار من السباب فبدأ يسبها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>جاك : هنيكك يا متناكه وما راح اخليكى تنسى زبرى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رنا : لا لااااا مش هتناك انا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>جاك : انتى متناكه فاكرة لما كنتى بتقوليلى عايزه تتناكى من شله وانا كنت بنيكك وبفشخك وتقولى انك مبسوطه من زوبرى يالبوة وانك بتتمنى زوبرى يفضل بكسك على طول</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رنا: ااااه لالا مش هتناك انا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>جاك ::: خخخخخ يا كسمك هنيكك وهفشخك وقد بدأ جاك يلاحظ ارتخاء رنا قليلا بين احذانه وهو ضاغطا عليها بقوة جسده لكنه لم يبتعد عنها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رنا : ابعد عنى يا خول</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>جاك : ما راح ابعد عنك يا متناكه وانتى عارفه انى دكرك ونياكك يالبوة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رنا : ااهه طيب سيبنى بقى طيزى وجعتنى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>جاك : خليها توجعك وهفشخ فيها بزوبرى يا بنت اللبوة يا شرموطه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رنا : اااااه طيب سيب شرموطتك بقى مش قادرة حرام عليك بتوجعنى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>جاك : مش هسيبك يا بنت اللبوة وهفشخ لك طيزك وزوبرى يفشخك النهاردة علشان تبقى تقولى له لا تانى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رنا : خلاص انا اسفه يا جاك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>جاك : اسمها انا اسفه يا سيدى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رنا : انا اسفه يا سيدى سيبنى بقى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>جاك : خخخ اسيب مين يا كسمك ده انا هفشخك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رنا: حرام عليك انا طيزى مش حمل زوبرك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>جاك : هو انا لسه نكتك يالبوة ده انا لسه حاطط صابعى بس</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رنا: اااااه مش قادرة يا جاك ارحمنى ونيكنى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>جاك : يالبوة يالا تعالى مصى زبر سيدك يا متناكه وبدأ يسحبها من شعرها ويوجه رأسها نحو زبره وهى بدأت تفك سحابة البنطال وافصحت عن عضوه الرائع الذى تعشقه وتمحن عليه دوما</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أخذت رنا تلعق فى قضيب جاك بداية من البيضتان وهى تحرك طرف لسانها عليه بنعومه ومحن ومرورا بقضيبه وصولا الى رأس هذا العضو الصلب الذى بدأ رأسه فى الانتفاخ معلنا انه قد بدأ اولى مراجل الهياج الممتع وهى تمرر لسانها الرطب على عضوه صعودا وهبوطا وتمتصه بين شفتيها اسف رأس القضيب وتعتصر بيضتاه بين قبضتها وبين شفتيها وهى تعتصره وتسحبة بين شفتيها بقوة وجاك مغمض عينيه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وهى تداعب رأس قضيبه بشفتيها وتلعق رأس القضيب بلسانها كأنها تلعق قطعة من الايس كريم وهى تمسك بعضوه بقبضه يدها وتعتصر وترتشف من رأسه بين شفتيها وهى تدور لسانها حول رأس القضيب وتعتصره بيدها ويدها الاخرى تداعب بيضتيه وهو يداعب شعر رأسها ويمسك به بقوة لكى تدخل قضيبه كاملا فى فمها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>جاك : دخليه كله فى فمك يا متناكه ااااه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>جاك : الحسى كمان وكمان يالبوة متعى زوبرى بشفايفك يا شرموطه يا متناكه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>جاك : هبعبصك اهو من طيزك اللبوه وافرك لك فى كسك كمان يا متناكه بس مصيه جامد اوى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>جاك : ااه اخنقى زوبرى بايدك وبشفايفك يا لبوة بسرعه اسرع كمان اسرع كمان يا شرموطه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>جاك يصفع رنا على فلقتى اردافها وهى تأن مع كل ضربه وتعصر فى عضوه بقوة اكتر وبسرعه اكبر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>جاك : ااه كمان يالبوة مصى كمان زوبرى هينفجر في وشك يا لبوة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>جاك بدأ يدخل اصابعه فى فتحتيها شرجها وفرجها وهى تتلوى على اصابعه وتتلوى وهى ترضع من عضو جاك وترضع منه بقوة اكثر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>جاك : هنزل يا متناكة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رنا بعد أن أخرجت قضيبه : احا هو انت لحقت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>جاك : هنيكك يا لبوة ما تقلقيش بس انا كنت مشتاق لك جدا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اخرج جاك قضيبه من فم رنا واطلع حممه على صدرها وفرجها وبطنها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وهى تضم بثدييها على بعضهما البعض لتتساقط دفعاته اللبنيه على ثدييها وحلماتها وبطنها وبدأت تتلوى وهى تغريه مرة أخرى وتعتصر ثدييها وتمسح بلبنه على صدرها كاملا وعلى حلماتها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رنا : شرموطتك مولعه اوى يا جاك عايزاك تقطعنى يخربيت انت بتعرف تخلينى اكون تحت زوبرك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>جاك : انا هقطعك يا متناكه وهخلى كسك يولع من النيك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رنا : طيب تعالى بقى الحسلى كسى لحد ما زوبرك يقف تانى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اعتدل جلك فى وضيعته على سرير ونزل بين فخذى رنا مابعدا بينهما وهو ينظر الى فرجها بلهفه وشوق وبدأ يمرر لسانه برقه حول اشفار فرجها وهو يعتصر فخيها بيديه ويشد بيده على فخذيها ولسانه يداعب برقه فرجها ويلحس به على بظرها برقه متناهيه ويده تمر على فخذيها وركبتيها وأردافها معتصرا كل ما تطالة يده ملكا لها جسدها وهو يتلمس بظرها بلسانه ويداعب فى فرجها بحنين وشوق ولهفه وهى تمسك برأسه بقوة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رنا : ااااح اجمد يا دكرى دخل لسانك بين شفرات كسى بقى مش قادرة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>جاك ما زال مداعبا لها بلسانه وممررا اياه على فرجها بقوة ولهفه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رنا : اوووووووووووووف كماااااااان مش قادرة كسى واحشه كل لسانك اوووى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رنا : ااااه كمان يا جاك كمان يا نياكى انا كسى مولع منك وغرقان اوى اوى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رنا : اووووف بقى دخل لسانك جوه كسى انا كسى ولع نار</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>جاك لم يستمع لكلماتها بل بدأ يعتصر بظرها بشفتيه ويضغط عليه بشفتيه ويداعب بظرها بلسانه بهزات رقيقه وعضا خفيفا بشفتيه على بظرها وكذلك امسك بظرها بأسنانه وعضها عضات خفيفه أكثر اثارة منها اليما ليجعل بظرها ينتفخ بقوة وشفرات فرجها تتباعدان فينا بينهما وبدأ جاك يمرر لسانه ين شفراتها ويلعق فى بظرها من اسفله بمقربة من بداية الشفرات المتباعده</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رنا :::: اااااااااااااح مش قادرة يا جاك كسى مولع يا دكرى نكنى كمان اوووى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رنا : ممسكه برأسه تضغط عليها بقوة لكى يلعق شفراتها وزنبورها بقوة وهى تأن وتوحوح من لهفتها ومن اثارتها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>جاك بدأ يدخل لسانه كاملا داخل فرجها وبدأ يلف بلسانه كانه قضيب يدخله فى فرج رنا واصبعه يداعب شفراتها من الخارج ويمرر اصبعه بين شفراتها برقه وهو يدخل لسانه بداخل فرجها الى ان يصل باصبعه الى فتحة شرجها يبدأ فى مداعبة شرجها وهى تأن</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رنا : اااااااااااااخ مش قااااااادرة ارحم كسى انا هايجه اووووووووى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رنا : اانا شرموطتك وكلبتك مش قاااااادرة حرام عليك يا دكرى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رنا : ااااااااااااااااوف كسى نار يا سيد الناس يا دكرى ياللى فاشخنى مش قااااااااادرة ارحم كسى وافشخنى بزبرك الكبير</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رنا : اوووووووف ارحمنى بقى يا جااااااك مش قادرة حاسه انى هنزل على وشك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رنا : طيب انا ماسكه راسك اهو وانت بتلحس كده ومش هسيبك الا لما اغرق وشك بكسى وعيل كيك بقوة اوووووى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>جاك : اخذ يضرب بلسانه بقوة داخل اعماق فرجها واصبعه مغروسا داخل اصبعا داخل فرجها والاصبع الاخر فى فرجها ولسانه يدك حضون فرجها بسرعه ويهز فيها هزات سريعه جدا جدا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رنا: ااااااااوف انا هغرقك يا جاك مش قااادرة خالص يا جاااااك ارحمنى بقى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رنا : اوووووووووووووووف اوووووووووووووووووووووووووووووووووو ووووووووف اااااااااااااااااااااه يخربيتاااااااااااااااااااااااااااك كسى ولع ناااااااااااااااار</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>جاك وهو يسمع صراخها وهى تتلوى تحت يديه ولكنه يمسك فى فلقة اردافها وأخذ يغرس لسانه بقوة الى داخل فرجها واصبعه يدك فى حصن شرجها وهى تأن وتلتوى تحت معلنا فيض ماء شهوتها للمرة الأولى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رنا : اوووووف يخربيتك انا نزلت من غير ما تنيكنى وانا عايزه زوبرك كله فى كسى وفى طيزى عايزاك تفشخنى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>جاك : انا هفشخك يا لبوة اهو شايفه زوبرى واقف ازاى يا بنت المتناكه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رنا : ااااه حلو اوووى ومجننى يا جاك دخله بقى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>جاك : لا هلعب بيه الاول فى كسك من بره واحركه على شفرات كسك كده وراسه تحك فى زنبورك من بره كده</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رنا : خخخخ ااااخ حلو كده اوووى اوووى زبرك واحشنى اوى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>جاك : انا هفشخك يا متناكه وهخلى كسك يولع تانى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رنا :: ااه ولعنى خلينى شرموطتك ولبوتك ومتناكتك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>جاك : انا هخليكى كلبة تحت زوبرى يا متناكه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رنا : اااااخ يا حبيبى دخل زوبرك فى كسى بقى مش قادرة وارضع لى بزازى واشفط حلماتى ومصهم اوووى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>جاك : زوبرى بين شفرات كسك اهو يا لبوة من بره مش هدخله غير لما تحضنينى وتبوسينى الاول</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رنا: امممم اهووو وتحتضنه بيدها حلو عنقه وقدميها حول وسطه وهى تلتهم شفتيه بين شفتيها وتعتصر شفتيه بين شفتيه بقوة وتدفع بقدميها خصر جاك ليدخل بقضيبه بداخلها وبالفعل يدك جاك حضن فرجها بقوة مرة واحده</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رنا : اااااااااااااااااااااه يا حبيبى زبرك واحشنى اوووووى نيك لبوتك اووووى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>جاك : انا هفشخك يا متناكه وخلى كسك يولع اكتر بزوبرى اللى فاشخك زى كل مره</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رنا : ااااااااه انا لبوتك ومتناكتك وخدامتك وتحت زوبرك كلبه ومتناكه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>جاك : وهو يعتصر احدى ثدييها ويلتهمه بين شفتيه ويعتصر الاخر بيديه وقضيبه يدك بفرج رنا دكا سريعا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رنا: اااااه كمان ارضعنى اكتر وهى تضغط بيدها على رأسه كى يلتهم حلماتها بقوة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رنا: ااااه عض بزازى وقطعهم انا ممحونتك ولبوتك يا دكرى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>جاك يدك فى رنا بسرعه قويه وهو يدخل قضيبه لاخر اعماقها ويسحبها من وسطها ويرتفع عنها قليلا كى يحتك ببظرها اثناء دخوله وخروجه السريع بفرجها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رنا : اااااخ ااااااه حاسه بولعه فى كسى بسرعه يا جاك هنزل تانى مش قااااادرة كسى ولع يا جااااااااااااك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>جاك : انتى متناكه يا لبوة وشرموطه علشان كده انا بحب افشخك يالبوة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رنا : انا لبوتك ومتناكتك مش قادرة ارحم كسى وطيزى انا كلى ملكك نيكنى بسرعه اووى اوووى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>جاك : اعصرى كسمك على زوبرى بسرعه انا حاسس بولعه كسك ونارة شكلك قربتى تنزلى تانى يا متناكه كسك بيحرق راس زوبرى بهيجانه وسخونيته</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رنا : اااااااااااخ ااااااااااااااه انا مش قاادرة همزل ارحمن ونيكنى بسرعه اوووووى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وهى تعتصر قضيبه داخلها بقوة بشفراتها وتضغط به من وسطها عليها كى يزيد سرعه دخوله وخروجه منها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رنا : اااااااااااااااااااه انا مش قادرة خلاص هنزل هنزل هنزل هنااااااااااازل اهههههههههههههههه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>جاك : نزلى يالبوة على زوبرى غرقينى بعسلك وانا كمان هنزل فى كسك وافشخك واحبلك يالبوة اووووووى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رنا : ااااااااااااااااااااااااااااااااااا ااااااااااااااااااااااااه مش قاااااااارة خلاااااااااااص انا انا انا اوووووف نزلت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>جاك : ااااه ااااه ااااااااه وانا كمان هنزل اهو اهو اهو اااااوف اوووووف نزلت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>احتضنها جاك وهو يقذف حممه بداخلها معلنا افرغ شهوتيهما سويا واحضنها ونام بحضنها خمس دقائق وهى بحضنك تداعب صدره باناملها وهو يداعب شعرها وخدها ويقبلها قبلات الرضا والحب</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وتصبح رنا السورية حبيبة لهادى المصرى وجاك البريطانى فى ثلاثية جنسية رومانسية معا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ترى ماذا سيحدث لعلى وسلطانة هذا ما سنعرفه فى الجزء القادم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الجزء الثامن عشر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كان ( على ) مازال ينزف دمه على الأرض وهو فاقدا للوعى بعد أن ضربه سمير وهرب وتركه غارقا فى دمائه واذ بفتاه ومعها أخيها يمران بسيارتهما بجواره فتصرخ الفتاه لاخيها أن يتوقف ونزلا ليرى على غارقا بدمائه فاتصل الشاب بإلاسعاف حتى ياتى ويحمله وبالفعل أتت سيارة الاسعاف ولكن المسعف لم يريد أن يحمله ولكن الشاب أجرى بعض الاتصالات وتم حمل ( على ) الى المستشفى وأصرت الفتاه أن يذهبا معه لكى يطمئنا عليه وبالفعل توجهت هى وأخيها الى المستشفى وبعد أن اطمئنت على استقرار حالته وبعد أن فاق على طلبت ادارة المستشفى فتح تحقيق بالأمر لكن على قال انه لايعرف سوى أن هناك شخصان خرج عليه ليسرقاه وأحدهما ضربه وهربا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وطلبت الفتاه من على رقم هاتفه للاتصال والاطمئنان عليه فيما بعد وبالفعل تبادلا الارقام فيما بينهما وخرج على من المستشفى وتوجه الى منزله وظل بغرفته يومان لا يخرج من الغرفه وكاد أن ينفجر من الصدااع الذى أصابه جراء عدم تناولة جرعة المخدر الذى اعتاد عليها والذى كان قد قرر أن يوقفه بعد أن كاد يقبض عليه فى تلك الليلة حينما ذهب الى حمدى ونزل الى الصيدليه ليشترى أى مسكن وهو يحاول أن يجد من يساعده فى محنته هذه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اذ بالهاتف يرن</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>على : الو</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الفتاه : الو .. استاذ على</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>على : ايوة مين حضرتك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الفتاه : انا سمر اللى اخدنا حضرتك للمستشفى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>على : اه اهلا بيكى استاذه سمر ازيك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سمر : اهلا بحضرتك انا الحمد *** بخير اسفه لو اتصلت فى وقت مش مناسب بس حبيت اطمن عليك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>على : لا ابدا مافيش أسف انا بخير وأحسن</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سمر : متأكد أنا حاسه ان صوتك تعبان</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>على : لا شويه صداع بس وهيروحوا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سمر : يعنى حضرتك مش محتاج حاجه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>على : لا اأبدا شكرا ليكى مش عايز اتعبك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سمر: لا تعب ولا حاجه تعبك راحه طيب تحب اعدى عليك ونروح المستشفى يطمنوا على الجرح ونشوف الصداع ده</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>على : لا ابدا مافيش داعى انا هبقى كويس</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سمر : لالا كويس ايه انت صوتك مش طالع انا هعدى عليك هات العنوان</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>على : مالهوش لازمه يا انسه سمر انا هكون كويس</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سمر: قولى سمر على طول احنا ان شاء اللـه هنكون اصحاب وهعدى عليك دلوقتى ونروح المستشفى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>على : يشرفنى طبعا اننا نكون اصحاب بس مالهاش لازم انك تتعبى نفسك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سمر : مافيش تعب ولا حاجه بص انا زنانه جدا ولما بحط حاجه فى دماغى لازم اعملها يلا هات العنوان</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>على : لا خلاص طالما زنانه خدى العنوان</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اعطى على العنوان لسمر وماهى الا نص ساعه وكانت تتصل به مره أخرى لتخبره أنها بانتظاره بسيارتها اسفل منزله</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نزل على الى سمر وتوجها للمستشفى وبعد الكشف والفحص كتب الطبيب لعلى بعض المسكنات القوية لكن الطبيب طلب من سمر التحدث إليها على انفراد</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الطبيب : بصى يا انسه اخوكى ماعندهوش حاجه بس لازم تاخدوا بالكم منه شويه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سمر : أخويا؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الطبيب: ايوة للأسف أخوكى متعاطى للمخدرات ولازم تاخدوا بالكم منه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سمر: تمام انا متشكرة جدا يا دكتور</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الطبيب: انا كتبت له على مهدىء ومنوم علشان هو دلوقتى الصداع اللى عنده نتيجة انه اتاخر فى الجرعه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سمر : تمام فهمت شكرا لحضرتك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>خرجت سمر من غرفه الطبيب وهى تلعن حظها العثر على أن الشاب الذى أعجبت به للأسف مدمن مخدرات</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وهى لا تدرى ماذا تفعل هل تبتعد عنه أم انها تساعده على تخطى تلك المرحله وتعيده الى شبابه وصحته مرة أخرى ؟!!</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>على : الدكتور كان عايز منك ايه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سمر : لا ابدا كان بيقولى نهتم بيك ومن صحتك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>على : بس كده؟ وده كان يستدعى انه ينادى عليكى فى الاوضه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سمر : اه بس كده ما قالش حاجه تانيه .. هو أنت خايف من حاجه ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>على : لا طبعا هخاف من ايه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سمر : تمام الدكتور بيقول تاكل كويس وتلعب رياضه ولو بتاخد أى فيتامينات أو أى ادويه بطلها واهتم بصحتك شويه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>على : طيب تمام</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سمر : يالا علشان أوصلك البيت وبالمره تشترى العلاج</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>على : معلهش تعبتك معايا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سمر: ابدا ما تقولش كده انت تستاهل كل خير</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>توجه على وسمر الى المنزل بعد ان اشترى العلاج الذى كتبه الطبيب وشكر على سمر على وقفتها معه وتعبها وطلب منها أن تصعد معه لتتعرف على جدته لكنها رفضت وقالت له مرة أخرى بالتأكيد سأتعرف عليها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ذهبت سمر وعلى يتابعها ببصره الى أن اختفت سيارتها عن أنظاره وهو يفكر بها لماذا تفعل معه هكذا وهى فتاة رقيقه ويبدو أن حالتها الماديه جيده ولماذا تهتم به بهذا الشكل؟؟!!</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>المشهد من منزل هند</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أتت نيفين أخت هند وزوجها حسن إلى هند فى زيارة عائليه وقدر رحبت بهم هند وهى تعلم جيدا أن حسن أتى وهو يحاول أن يتحرش بها أو يتمكن منها بعد أن أشعلت به نار الشهوة تجاهها وهى تحدثه على أنها ياسمين فتاة الانترنت اللعوب وبعد ان استقبلتهما هند ويونس والذى استقبل حسن ببرود كالمعتاد لانه لا يحبه استقلت هند اختها الى غرفتها بعد ان رحبت بحسن وتركته مع يونس</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هند : يااه يا نيفين وقت ما افتكرتى انك ليكى أخت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نيفين : حبيبتى وحشانى بس انتى عارفه بقى الشغل والعيال ما بعرفش الفت نفسى ده انا ما صدقت اليومين دول اجازه قولت اخطف نفسى واجى اشوفك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هند: ايه ده انتى هتقعدى يومين بس ده انا فاكره انك هتقعدى مع اختك حبيبتك شهر هههههه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نيفين : يا حبيبتى اانا لو عليا اقعد معاكى العمر كله هو انا ليا الا انتى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هند : واحشانى اوى يا شيرى واحشنى هزارنا سوا يابت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نيفين : قال يعنى يابت ما انا بكلمك كل يوم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هند : انتى هتستهبلى يا شيرى لا انا عايزه اشوفك على طول انتى عارفه انك بتفكرينى بماما الـلـه يرحمها علشان شبهها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نيفين : الـلـه يرحمها يا رب</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هند : طيب يلا تعالى ادخلى غيرى هدومك وفكى نفسك كده وادخلى خدى شاور من تراب السفر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نيفين : اه فعلا محتاجه انا الشاور ده جدا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هند : هتدخلى لوحدك ولا أجى اليف ضهرك زى زمان ... وأطلقت هند قهقه عاليه مدوية بأرجاء الغرفه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نيفين وهى تضربها على فخذيها يابت اتلمى انتى ما بتفكريش غير فى قلة الادب</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هند : احيييه انا بموت فى قلة الأدب يا اختى فاكرة يابت العلقه اللى امك ضربتهالنا بسبب صوتك العالى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نيفين : يخربيتك فاكره هو ده يوم يتنسى انتى كنتى هتموتينى يومها وكسى كان ولع وانا صوت بمحن وامك قاعده بالصاله ودخلت قفشتنا علشان خيبة أهلك نسيتى تقفلى الباب يومها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هند : انا كنت هموت يومها تقول لأبوكى بس انتى اللى كنتى مجنانى يا متناكة بهيجانك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نيفين : أعمل ايه يا اختى ما المنيل علي عينه جوزى كنا لسه مخطوبين وراجعين من السينما وما عتقش أهلى تقفيش وخلانى مولعه وانتى كملتى عليا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هند : ههههه فاكره فاكره انا لما قلعتك الأندر يومها كان غرقان من عسل كسمك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نيفين : طول عمرك قبيحة ولسانك عايز قطعه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هند : اخص عليكى بقى لسانى عايز قطعه ده بدل ما تشكريه ده يا ما متعك ولحس لك الكس الوردى ولا خلاص علشان اتجوزتى هتنسى لسانى اللى فاشخك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نيفين : يا بت اتلمى بقى يحرقك بجاز يا بعيده هتخلى كسى يولع وانتى عارفه لو ولع مش هسيبك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هند : ما تسبنيش يا اختى انتى واحشنى جدا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نيفين : تقترب منها وتمسك حلمات صدرها بعينك يالبوة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هند : أى أى يا متناكة بكرة تيجى تقوليلى نيكينى وهسيبك هايجه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نيفين : مش هاجى يا لبوة عندى جوزى أروح له</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هند : خخخخ وتسيبى لسان حبيبتك اللى بتعرف تهيجك وتفشخك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نيفين : انا عارفه مش هخلص مع أمك وهتفضلى ترغى لحد ما تجبينى تحتك وانا هدخل أخد شاور واسيبك بنارك كده</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هند: ماشى يا حبيبتى ادخلى لحد ما أحضر الغداء بس هقولك جمله واحده بكره تندم يا جميل</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وأطلقا ضحكاتهما شويا وخرجا الى الصاله وتوجهت هند الى المطبخ لتعد الطعام وتوجهت نيفين الى الحمام لكى تأخذ شاور يزيل أثار السفر وكذلك أثار الهياج الذى إعتراها بكلام أختها السافل الذى طالما احبته وطالما أتت بشهوتها على كلامها القذر تارة ومن فنون لحسها لأشفارها تارة أخرى ودخلت نيفين إلى الحمام وأخذت تخلع ثيابها قطعة قطعة وكأنها بعرض من عروض الاستربتيز وهى تستعرض مفاتنها أمام المراة بالحمام ودخلت تحت الدش واطلقت المياه تنساب على جسدها كحبات الندى المتساقط على أوراق الزهور وتتذكر كل اللحظات التى مرت بها فى السابق مع أختها ولكنها جبحت تفكيرها وشهوتها معلنة صمودها أمام ذلك الهياج الثائر بجسدها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كانت هند قد سخنت الطعام المعد سابقا وجهزت السفر وفى هذه الأثناء خرجت نيفين وهى ترتدى ترنج يكاد يمزق أرادفها ويجسد كل جسمها وهى تلف الفوطه على رأسها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وتوجهت نيفين الى غرفة هند وبدأت تجفف شعرها وتصففه وارتدت طرحتها وتوجهت الى السفره حيث الطعام الشهى المعد من هند فكما يلقبوها وسط العائله الشيف هند جلس الجميع على السفرة لتناول الطعام وأخذوا يتبادلون أطراف الحديث فى جو من المودة والألفه لكن حسن كانت نظراته إلى هند كنظرات الذئب الجائع أو كنظرات حمدى الوزير أشهر فنانى مصر فى نظرات الشبق والولع لاغتصاب فريسته ولكنه كان يحاول أن يبعد نظرة عنها فى بعض الأحيان ولكنه فى أحيان أخرى ينظر الى عينيها وشفتيها وقد أثير لأقصى درجات الاحتمال فلم يعد قضيبه يحتمل ما يدور بذهنه من أفكار مداعبته لجسد هند الرائع أو حتى من بعض الملامسات التى يمنى نفسه بها أو من اغتصابها فى بعض الأحيان</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كانت هند تلاحظ تلك النظرات وتعرف أنها من أشعلت به فتيل الشهوة بمحادثتهما على الفيسبوك على أنها ياسمين وكانت تعلم أنه سيتحين الفرصه لملامساتها أو التحرش بها كما كان يخططان وكما كانت تثيرة وهذا ما أشعل لهيب شهوتها وأثار فرجها وزاد من ماء اثارتها التى أغرقت شفراتها بل تجاوزت حز الاندر الذى ترتديه والذى لم يكن سوى قطعة من الاندر الفتله</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بعد الانتهاء من الطعام توجه كل على حدى الى الحمام للاغتسال وكان حسن آخر من توجه الى الحمام لكى يغتسل ثم أغلق الباب على نفسه بدعوى أنه يريد قضاء حاجته ولكنه فى حقيقة الأمر كان يفعل ذلك حينما شاهد سلة الغسيل أعلى الغسالة فتوجه الى سلة الغسيل بعدما أغلق الباب جيدا أخذ يفتش فيه فوجد عدد من الملابس الداخليه لهند سواء اندرات أو سنتيانات أو قمصان من النوم وأخذ يشتم رائحتها كالمراهق الصغير وفتح ازرار بنطاله وهو يداعب عضوة المنتصب بقوة بملابسها الحرير الناعمه أو ببعض من الأندرات الستان المثيرة وهو يتخيلها أنها ترتدى له تلك الملابس ترتديها له وحده لا لأحد أخر وبينما هو غارقا فى أحلامه وفى أفكاره المثيرة اذا بطرقات على الباب فانتفض مجيبا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حسن : نعم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هند : حسن تشرب شاى ولا كابتشينو</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حسن : أى حاجه يا هند</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هند: طيب اعملك كابتشينو أنا عارفه انك بتحبه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حسن : اوك كابتشينو</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بعدها بثوانى خرج حسن من المرحاض وتوجه الى المطبخ بحجه أنه يريد أن يعطى بعض التوجيهات لهند لكيفية عمل الكابتشينو ولعلها فرصه لبعض الملامسات والاحتكاكات لكن هند كان أذكى أو كانت تتعمد اثارته أكثر من ذلك فم تعطه الفرصه لفعل ما هى متأكده من أنه يريد فعله معها وهذا ما اشعل نيران الرغبه بداخل حسن بقوة وجعله يجن كالثور الثائر فى حلبات المصارعه الاسبانيه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كانت للقصة أحداث أخرى فى بلد السحر والجمال مدينة السياحة دبى فقد كانت سلطانة تبحث عن عمل أخر بعدما حدث من ترقيه لرنا التى كانت تعمل تحت يديها ولكنها لم تجد عملا مناسبا لها وكان يستلزم عليها أولا أن تفسخ تعاقدها مع الشركة التى تعمل بها وهذا ما أثار أوج الخلافات بينها وبين رنا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وماذا سيحدث مع على وهل سينال حسن من هند هذا ما سنتابعه قريبا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الجزء التاسع عشر والأخير</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>على جانب آخر كان على يحاول الاتصال بسمر كثيرا خلال الاونة الأخيرة لكنها لم تكن تجيب على اتصالاته وكان قلقلا عليها وزاد من توتره أيضا قلة المخدرات التى يتناولها فهو لا يعلم مصدر آخر لتلك الأقراص سوى حمدى والذى قبض عليه سابقا فكان كالثور الهائج فى غرفته يعض تارة فى وسادته وتارة أخرى يقرع الأرض قرعا برأسه وتارة يكاد أن يمزق جلده من فوق عظمه واذ بهاتفه يدق بنغمته الصاخبه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>على : الو مين</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سمر : ايوة يا على انا سمر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>على : انتى فين بتصل بيكى كتير ما بترديش ليه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سمر : كنت مشغولة شويه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>على : ملعون ابو الانشغال لما اتصل تسيبى اللى فى ايدك وتردى عليا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سمر: ايه ده انت ازاى بتكلمنى كده</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>على : بصوت يعتصره الألم والصراخ فهو لا يتحمل أى كلمة انا اتكلم زى ما انا عايز</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سمر : انت مالك فيك ايه واضح انك ما اخدتش الهباب اللى بتشربه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>على : هباب ايه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سمر : هو انت فاكرنى مش عارفه انك بتشرب مخدرات الدكتور فى المستشفى قالى علشان كده ما كنتش برد عليك وبتصل دلوقتى علشان اقولك ما تتصلش بيا تانى يا مدمن</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>على : انا مش هتصل بيكى تانى ولا عايز اشوف خلقة أهلك أصلا بس انا بقالى يومين ما اخدتش حاجه ومش عارف اجيبهم منين وأغلق الهاتف فى وجه سمر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ظلت سمر تبكى على حظها العثر الذى أوقعها فى ذلك المدمن بعد أن كانت قد رسمت احلامها وخيالاتها معه فقد اعجبها وسامته وجسده الرياضى الممشوق</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>دخل أحمد أخو سمر عليها وهى تبكى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أحمد : ايه ده ايه ده أميرتى الصغنونه بتعيط ليه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سمر وهى تحاول مسح دموعها : لا مافيش حاجه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أحمد : مافيش حاجه ايه ده انتى بتعيطى ولا كأن جوزك مات هههههه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سمر : مافيش حاجه يا احمد خلاص</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أحمد : مشكلتك انك لسه مش عارفه ان أخوكى زنان ولازم اعرف كنتى بتعيطى ليه ومش عارفه كمان انى بعرف لما بتكذبى عليا هههه يا كتكوتى انتى مش هتعرفى تهربى منى وهتقولى يعنى هتقولى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سمر: احمد ما تستفزنيش بأسلوبك ده قولتلك ما فيش حاجه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أحمد : مممم طيب أخمن بقى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سمر : تخمن ايه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أحمد : اللى مزعلك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سمر : خمن يا اخويا ما هى ناقصه غبائك انت كمان</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أحمد أنا غبى يا دزمه قديمه طيب وحياتك عندى ما حد هيحللك الموضوع غيرى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سمر : موضوع ايه بقى يا نبيه أخواتك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أحمد : موضوع الواد على</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سمر : على مين</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أحمد: ههههههه يابت أطلعى من دول اللى ربى خير من اللى اشترى ده انا اللى مربيكي يابت هى اه تربيه وسخه بس أنا فرحان بيها ههههههههه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سمر : وانت عرفت منين يعنى انه على</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أحمد : مطلقا قهقهات مدويه بأرجاء الغرفه ده انا بابا يلا أنتى يا أميرتى الصغنونه يا كتكوتى باين عليكى من أول ما شوفتيه وانتى عينيكى لمعت كده عرفت ان الواد عجبك وبصراحه هو مز وشكله ابن ناس</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قوليلى بقى طلع مرتبطتش ولا نفضلك هههههههه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سمر : تضرب أخيها بوسادتها الصغير : بطل رخامه بقى يعنى انا حد ينفضلى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أحمد : بصراحة يبقى مجنون اللى ينفض لمزه السنين دى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سمر : اتنيل بقى أصلا الواد طلع بيشرب مخدرات</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أحمد : يا نهار أبوكى طين ... وانتى عرفتى منين</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سمر أخذت تحكى لأخيها ماحدث سابقا الى اللحظة التى أغلق على فيها الهاتف بوجهها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أحمد : طيب خلاص حلو أهو راح لحاله خلاص وانتى مليون واحد يتمناكى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سمر : بس الواد حلو وعاجبنى وانا شكلى بحبه انا كنت هتجنن لما كان بيرن عليا وما بردش كان نفسى اسمع صوته</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أحمد :يخربيت أهلك هتحبى مدمن يعنى ده واحد أخرة طريقه اما يتحبس أو يموت بادمانه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سمر : لا ممكن يتعالج</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أحمد : ياسلام وانتى بقى الوصيه عليه علشان تعالجيه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سمر: أحمد أفهم يمكن ربـنا زرع فى قلبى حبه علشان يغيره ويكون انسان تانى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أحمد : تيرارارارا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سمر : تضربه مرة أخرى بوسادتها تصدق انك رخم وانا غلطانه انى بحكيلك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أحمد : يادزمه يعنى لو ما كنتيش هتحكى لى هتحكى لمين ده انا اخوكى وابوكى وامك واحنا بقى لينا حد بعد بابا وماما ما توفوا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سمر تحتضن أخيها وتبكى وهى يطبطب بيديه على ضهرها ويمسح بيده الأخرى على شعرها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أحمد خلاص يا ستى انا هسأل عن الواد وعن اهله ولو طلعوا كويسين وولاد ناس محترمين أنا أوعدك انى اساعده واساعدك كمان</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سمر : حبيببى يا أحلى اخ فى الدنيا وتقبل خديه ورأسه وهى تتعلق بكلتا يديها حول عنقه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أحمد : خلاص يا بنت المجانين يخربيت هبلك قومى فزى علشان نعمل أكل وناكل سوا يالا ولا هتطلبى دليفرى زى كل يوم وتخربى بيت أهلى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سمر : حبيبى يا حماده أكيد هخرب بيت أهلك طبعا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أحمد : واطيه واطيه واطيه طيب يلا قومى البسى وهنطلع ناكل بره عقبال ما اخد دش واغير</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سمر : حبيبى حبيبى حبيبى يالا اتفضل من غير مطرود علشان اغير</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>...... على جانب اخر كانت هند نائمة بجوار يونس وهى المرة الأولى منذ فترة سحيقة التى تنام بها هند بجواره وهى تتقلب يمينا ويسارا وهو نائم فى سبات عميق لا يشعر بحركاتها وهى تتلوى من لهيب الشهوة فهى الان على بعد خطوات من الغرفه التى بها أختها نيفين وزوجها حسن وهى تعلم ما يفعله حسن الان حسب خطتها معه على الفيسبوك انه لابد أن يمارس مع زوجته ويجعلها تصرخ من جراء متعتها حتى يلهب مشاعر أخت زوجته كانت تلك هى الخطه بين حسن وياسمين وهو لا يعلم أن ياسمين هى هند</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هند تعرف انه الان ينفذ الخطه وهى تتخيل حسن فوق اختها ولا تستطيع أن تظل ساكنة هكذا فاتخذت قرار النهوض والتوجه الى الغرفه الأخرى وكانها متوجه الى الحمام أو المطبخ وهى ترتدى قميص نومها الأسود الذى يزيد من جمالها ورونقها وانوثتها وبالفعل وقفت أمام الغرفه الأخرى وبدأت تتصنت لأصوات الأهات التى كانت ترتفع رويدا رويدا فها هو حسن يلعق فى أشفار فرج نيفين مداعبا اياه بلسانه الرطب ممرا لسانه بين شفرتيها وضاغطا بينهما بلسانه بقوة ونهم وهو يعتصر بظرها بيده ويباعد بين فخذيها بقوه ونيفين ممسكة برأسه بقوة واهاتها مرتفعه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نيفين : يخربيتك يا حسن مالك يا راجل هايج أوى كده ليه النهاردة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حسن : وهو مدخل اصبعه بداخل فرجها وصاعدا باتجاه شفتيها ايه يا لبوة واحشانى بقالنا اسبوعين بعيد عن بعض</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نيفين : احييه ما انا كنت بقولك تعالى وتقولى تعبان</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حسن : انا بقى مش تعبان النهاردة وهفشخ كسمك يا لبوة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نيفين : ياراجل بطل الشتايم دى هو انت جايب شرموطة من الشارع</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حسن : ايوة جايب أحلى شرموطه وهو يحرك لسانه حول حلماتها بهدوء وتارة يعض بشفتيه حول منطقة الهالة البنية الداكنه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نيفين : اوووف يا راجل بتهيجنى وبتموتنى الحركه دى يخربيت كده اااه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حسن : راضعا بحلماتها بقوة وعاصرا حلماتها بين شفتيه تاره وبين اصابعه تارة أخرى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نيفين : ااااه يخربيتك يا حسن بتموتنى يا راجل</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حسن : بعد أن أصبح عاريا هو انتى لسه شوفتى حاجه يا لبوة ده انا هجنن كسك وهخليكى تولعى يا متناكتى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نيفين : أكتر من كده انت بقالك ربع ساعه ما سيبتش حته فى جسمى الا لما مصتها ولحستها انا حاسه ان جسمى كله ساب يخربيتك انت النهاردة فظيع</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حسن : فظيع ورهيب وهنيكك وامتعك يا متناكتى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نيفين : طيب يالا بقى دخله كده حرام عليك معذبنى ليه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حسن : تعالى يالبوة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نيفين : احييه يا راجل ما انا تحتك اهوو دخله بقى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حسن أخذ يحرك رأس قضيبه على شفرات فرجها معذبا ايها ذلك العذاب اللذيذ الذى تعشقه النساء ممرا رأس قضيبه بين شفرات فرجها من أسفله وصولا الى بظرها ومداعبا بظرها برأس قضيبه المنتصب الصلد وتارة أخرى يسحب رأس قضيبه بين شفرات فرجها الى بداية فتحة شرجها وهى محاولة ان ترفع جسدها تجاهه حتى تبتلع ذلك القضيب المنتصب بقوة فهى لم تعهده بتلك القوة من قبل وكأنه قد ابتلع مصنع فياجرا كاملا ولكنه كان على حذر بأن يلتهم ذلك الفرج قضيبه فكان يباعده عنها قليلا مما كان يشعل مزيدا من الرغبة والشهوة بجسدها وهى تعتصر ثدييها بقوة ولكنه نزع يدها بعيدا عن ثديها وبدأ فى اعتصاره وشد حلماتها وأخذ يعتصر حلماتها بمزيدا من القوة المؤلمة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نيفين : احا يا راجل كده بيوجعنى اااه بلاش كده</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حسن : بس يا شرموطة انتى النهاردة اعمل فيكى اللى انا عايزه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نيفين : ما انا معاك كل يوم يا راجل انت مالك النهاردة هايج كده ليه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حسن : علشان واحشانى يا لبوة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نيفين : طيب ارحم كسى ونيكنى مش قااااااااادرة وحاسه انى هجيب</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حسن : طيب ما تجيبى يا لبوة الليل لسه طويل وانا بلعب لك بصابعى أهو فى كسك وببعبصك وبفشخلك كسك المتناك ده</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نيفين : كسى متناك من زبرك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حسن : أيوة كده يا لبوة كسك بيتناك من ايدى ومن زوبرى ومن لسانى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نيفين : طيب بعبصنى بسرعه قربت اجيب يالا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حسن وهو يضرب بأصبعه بأعماق فرجها هزات قويه وسريعه ويهبط بلسانه وشفتيه لاعقا حلماتها ويرضع من ثدييها وهى تتلوى أسفله وكأن جسدها يخرج منه جنى أو روح شريره وتأن وتأن</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نيفين : ااااااه ااااااه يخربيتك مجننى النهاردة مش قادرة خلااااص هنزل هنزل هنزل اااااااااااااااااااااه ااااااااااه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حسن : مبسوطة يا لبوتى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نيفين : اوووى بس لسه هايجه وعايزك تدخل زبرك فى كسى بقى افشخنى مش قادرة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كل هذا وهند تقف بخارج الغرفه ولكنها قد أصبحت عارية تماما وتطلق حمم فرجها من نشوتها وشهوتها المتأججه وهى تسند ضهرها على الحائط ويدها بداخل فرجها تهز به بقوة وهى تكتم أصوات أهاتها خوفا من أن يسمعها أحد</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نيفين : يالا يا حسن دخله ارحمنى بجد مش قادرة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حسن يرفع قدميها على صدرها ويأتى ليجلس على مؤخرتها وقد وضع عضوه بشكل عمودى بأعماق فرجها مرة واحده وأخد يدك بحضون فرجها دكا سريعا لم تكن نيفين معتاده على هذا الوضع الغريب لكنها شعرت أنها تحت سيطرته وتحت سطوته وزاد من اثارتها أن رأس قضيبه قد وصلت ضرباتها إلى أعماق فرجها فهى الان تخرج ماء شهوتها بغزارة لم تعهدها من قبل وحسن يعتصر ثديها بقوة ويضربها تارة على ثديها لطمات خفيفه مثيرة وهو مسيطر عليها تماما</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هند تراقب ذلك الوضع فكم تمنيت أن تكون مكان اختها بتلك اللحظه فهذا ما قد وصفته من قبل لحسن أثناء محادثاتهم على الفيسبوك وهى الان تشاهد حسن ينفذ ما قد خططا له سابقا بكل دقه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حسن يضرب قضيبه بقوة داخل فرج نيفين</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حسن : مبسوطه يا لبوة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نيفين : اوووووى اووووى الوضع ده بيجننى يا حبيبى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حسن : عايزه كس تانى يشيل معاكى ويرحمك شويه من ضرب زوبرى فيكى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نيفين : لا انا عايزه زبرك لكسى بس</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حسن : يا لبوة ده انتى بتموتى منى اهو ومش مستحمله نشوف كس تانى يخفف عنك الحمل شويه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نيفين : لا لالا انا عايزه زبرك لكسى انا وبس انا شرموطة واستحمل بدل الزبر اتنين وتلاته</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تلك الكلمات اشعلت نار الشهوة فى حسن وزادت من انتصابه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حسن : يالبوة هتستحمل زبرين فى كسك وطيزك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نيفين : اااااااااه هستحملهم انا مش قاااادرة بنزل تانى يخربيت الجنان اللى انا فيه النهاردة حاسه بكسى بينزل لوحده مش قااااااااااااااااااااااااادرة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حسن : انا هفشخ كسمك يا متناكه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نيفين : افشخنى انا لبوتك ومتناكتك بسرعه بقى بسرعه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حسن بيعد قدمى نيفين عن بعضهما ويسحب نفسه للخلف قليل ثم يرمى بصدره فى أحضانها وهو يضرب بقوة بقضيبه داخل فرجها وهى تلف قدميها حول وسطه حاضنة اياه بقوة وتعتصره وهما يقبلان بعضهما البعض بنشوة عارمه وقد أطلقت نيفين حممها بقوة للمرة الثانية وبما كانت الثالثه وهى لاتدرى من قمة شهوتها ومازال حسن يضرب بقوة فى فرجها ويقبلها من شفتيها وأسفل أذنيها ويلحس رقبتها وممسكا مؤخرتها بيده بقوة ويهز بها بعضوة هزا عنيها وهو يقول لها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حسن : اااه يا لبوة بحبك مجننانى مش قادر واحشنى اوووى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نيفين وهى تحتضن رأسه وتداعب شعره وشبه غائبة عن الوعى لكنها بنشوة عارمه وانا كمان بحبك اووووى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حسن : انا خلاااص قربت انزل يا لبوتى مش قااادر وهو يحتضنها بقوة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نيفين : نزل يا حبيبى غرقنى بلبنك انا كمان هنزل تانى معاك يلا ننزل سووووا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كانت هند قد وصلت معهما أيضا بخارج الغرفة الى قمة نشوتها فهى لا تعلم كم مره قد قذفت ماء نشوتها لكنها بقمة الاستمتاع الذى لم تعهده من قبل</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حسن : انا بحبك مش قااااااادر هنزل يا هند هنزل</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نيفين : فاقت على تلك الكلمه المدويه التى خرقت أذانها ولكنها لم تستطع الزج بزوجها من فوقها وكانت على وشك اطلاق حممها أيضا وبالفعل اطلقت حممها وهو أيضا أطلق منيه بقوة بداخلها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نيفين : اه يا واطى انت ده كله بتنيكنى على انى هند أختى يا ابن الكلب</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حسن أفاق من غيبوبته ولا يعرف كيف يرد</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بينما نيفين بدأت تنهال بالسباب على زوجها طالبة منه الطلاق وهو يحاول أن يهدأ من روعها وهند بخارج الغرفه قد فاقت لنفسها هى الأخرى ولملمت ملابسها بسرعه وعلى عجل محاولة الهروب الى غرفتها لكنها قد اصدمت بمنضدة الصالون فأطلقت صرخه مدويه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هنا خرجت نيفين وحسن كما هما دون وعى منهما على تلك الصرخه ليجدا هند عاريه تمام وساقطه على الأرض ممسكة بقدمها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وفى تلك اللحظه يخرج يونس من غرفته ليشاهد الثلاثة عرايا أمامه فيجن جنونه ويشعر بالاثارة والشهوانية وتبدا مرحلة مغامرات جنسية بين الاربعة بلا حدود</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>..... اتصلت سمر بعلى تخبره أنها تريد لقائه هى وأخيها وبالفعل التقيا وقد بدى على ( على ) علامات الارهاق والتعب وبالفعل أقنعته بدخول مصحة للعلاج من الادمان وقام أحمد بالاتصال بأحد أصدقائه المقربين والذى يعمل بمصحة باحدى المدن الجديده وبالفعل توجها هو وسمر وعلى اليه والذى استقبل وبدأ رحلة العلاج والذى كان قد قرر أن يكون انسان آخر فقد أحب سمر وهذا الحب جعله الحافز للنجاح فى علاجه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تتناك سلطانة ونهى من رجال من جنسيات واديان واعمار مختلفة. وجربت نهى الجانج بانج والايلاج المزدوج والايلاج المزدوج المهبلى والايلاج المزدوج الشرجى. واستمر سمير فى الاستمتاع بنيك امه عواطف وخالته رجاء وتزوج بهما بفستان زفاف وتاج زفاف.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>خرجت سلطانة الى النور مرة أخرى وقد قررت مغادرة البلد نهائيا والعودة لمصر لكن تأتى الرياح بما لا تشتهى السفن فقد قررت الشركة اقامة حفل لتكريم سلطانة بعد ان ظهرت الحقيقة جليه وواضحه للقاصى والدانى وقد حضر الحفل أحد الرجال الجزائريين والذى أعجب بسلطانة وظل يتودد ويتقرب لها إلى أن اقنعها بالاقامة فى الجزائر والعمل هناك معه بل أقنعها أيضا بالزواج وبالفعل وافقت سلطانة على الزواج من ذلك الرجل.. وبعد زواجهما وعيشهما بسعادة تعرفت سلطانة على اخوة زوجها الثلاثة الذكور واحبتهم واحبوها واصبح قلبها مقسوما بين الرجال الجزائريين الاربعة واصبحوا ازواجها وعشاقها فى خماسية رومانسية جنسية.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اما نهى فقد تعرفت على رجل ايطالى واخر روسى واصبحت زوجة وعشيقة لزوجها هادى والرجلين الايطالى والروسى فى رباعية جنسية رومانسية.</strong>0</p><p></p><p><strong>وكان على قد أتمم شفائه من المخدرات بعد أن نجحت سمر وأخيها بمساعدته على ذلك وقد أنهى على دراسته الجامعية وكذلك ارتبط رسميا بسمر والتى أصبحت زوجته فيما بعد وقد رزق منها بمولوده جميله تشبه كثيرا جدتها سلطانة والتى أسموها سلطانة أيضا وأسموها اسما مركبا ثلاثيا سلطانة اماندا نفرتارى..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أشكركم أعزائى على تشجيعكم لى خلال الفترة الماضية وأتمنى ان تكون القصة نالت استحسانكم ونلتقى بقصص قادمة واقعيه منها وخياليه وأدعو لكم بطيب الحياة والسعادة</strong></p></blockquote><p></p>
[QUOTE="جدو سامى 🕊️ 𓁈, post: 29983, member: 731"] [B]سلطانة الجزء الاول سلطانة 40 سنة من اصول عثمانية واصول من اسرة محمد على[/B]0 [B]زوجها طاهر 50 سنة ابنهما على فى سن المراهقة يونس صديق طاهر 39 سنة ايضا من اصول عثمانية واصول من اسرة محمد على زوجته هند نيفين اخت هند حسن زوج نيفين سمير صديق على عواطف ام سمير رجاء خالة سمير جاك والسورية رنا والمصرى هادى زملاء سلطانة فى العمل فى الامارات. وهادى صديق ليونس ايضا نهى زوجة هادى وفاء بنت هند ويونس ياسمين بنت سلطانة من يونس وطاهر يظنها ابنته وجيه ابن هند من طاهر ويونس يظنه ابنه سمر صديقة على ولاحقا زوجته احمد اخو سمر (نخلى جاك مثلا بريطانى الاصل يتكلم العربية بطلاقة) هى إمرأه ذات الأربعين ربيعا مازال جسدها متناسق ومازل من ينظر الى عينيها أو وجنتيها لن يعطيها أكثر من خمسة وعشرون عاما على الأكثر فجسدها رغم ضائلته الا انه متناسق ومتناغم كمقطوعه موسيقيه لبيتهوفن أو لوحة منمقه لدافنشى مازالت سلطانة تحمل كل الأمل بين ابتسامتها الرقيقه العذبه هى زوجة لرجل قد تجاوز الخمسين بقليل رجل دائم السفر والترحال وهى أم لطفل مازال فى طور المراهقه يشتد عوده يوما بعد يوما حاملا بين طياته ريعان الشباب وقوة الرجال سلطانة مهندسه ديكور وهى فنانه لا تخطىء عينيها كل ما هو جميل كل من يتعامل مع سلطانة يشهد لها بالبرود فهى لم يكن لها أى ماضى كباقى الفتيات فى مثل عمرها فهى لم تشعر بالحب المتبادل مع احد اصحابها او جيرانها كانت سلطانة ومازالت تتعامل مع الجميع باحترام فائق ولباقة فهى تجيد فن وضع الحدود فى العلاقات سواء فى العمل او النادى او حتى محيط الأسرة كل من يعرف سلطانة يشهد لها بالاحترام على الاقل هذا الجانب الذى يراه من حولها ولكنها على الجانب الاخر كانت امرأة ملتهبة المشاعر فقد تحرك ذلك المارد بداخلها منذ ريعان شبابها فكانت تستمع لحديث الفتيات دون اظهار انها تريد ان تسمع ذلك فتنهرهم وتبتعد قليلا لكنها تلقى بأذانها ومسامعها كى تسمع ماذا يقولون كانت تذهب لغرفتهاا وتغلق عليها بابها وتخلد إلى فراشها ذاهبة فى أحلام اليقظة مع فارس أحلامها الذى يدغدغ مشاعرها ويتلمس أجزاء جسدها الذى يشبه البلورة التى تتلألأ تداعب نهديها كأنها تداعب النسيم وتتحسس برقه على بظرها وشفرات فرجها وهى تتخيل فارسها يداعبه بلسانه أو يقبله ويعتصره بين شفتيه التى تشتعل بنار الشوق والرغبه لها وتظل منغمسه فى أحلامها حتى تفيض بشهوتها عدة مرات فهى لا تكتفى بمره أو اثنتين أو حتى ثلاثه تظل تداعب جسدها بشبق ورغبه شديدين حتى تنام من شدة الاعياء وبعد ان تسترخى كل عضلات جسدها ظلت هكذا تعيش مع العالم الخارجى بشخصية البنت التى لا يقوى عليها أحد ولا يستطيع اى من الشباب أن ينالها وبين غرفتها التى تشهد شبقها ورغبتها الجنسيه ممنيه نفسها بأنها حتما حينما ستتزوج ستجد ذلك الرجل الغضنفر الذى يعوضها ذلك الحرمان ويسيقيها من الجنس حتى ترتوى أضلعها وها قد مرت السنون ووصلت الى العشرين ربيعا وقد تجاوزته بقليل الى ان أتى ذلك العريس المنتظر بعد سلسلة من الرفض لعده شباب قد تقدموا لها لكنها لم تجد فيهم ما تبحث عنه الى ان أتى ذلك الشاب العائد من الخارج الذى كان يعمل محاسبا وكان يتمتع بالوسامه والأناقة وحسن الخلق ولسان معسول يجعل من حوله يذوبون من حلاوة حديثه كانت سلطانة تتعامل مع طاهر عريسها بكل الاحترام والحدود التى لا تسمح له حتى ان ييصافحها يدا بيد أو أن يخرجا للنزهه سويا دون أن تأخذ معها أخيها محسن وكانت يوميا تحلم بطاهر وهو يمارس معها كافة أنواع الجنس وهما يتبادلان القبلات الحارة والأوضاع الجنسية المثيرة الى ان جاء اليوم الذى تحلم به كل فتاه وقد أعدت جسدها لتلك الليلة المثيرة وقد ازالت كل شعيرات جسدها حتى أصبحت كالبلورة وبعد ان انتهت مراسم الزفاف ودخل طاهر بها الى حجرة النوم وكان قلبها يخفق بشده بين الخوف القلق عما تسمعه عن هول تلك الليلة وبين شبقها وغريزتها التى ستشبع حتما بعد برهه من الزمن ظلت شاردة لم تفيق الا على حضن طاهر وقد بدأ يقبلها قبلات حانيه تذوب لها الوجدان وتشتعل بها نار الشهوة والرغبه فبدأ يعتصر شفتيها بين شفتيه وهى صامته لا تتحرك ولا حتى تتفاعل كالتى كانت فى غيبوبه ولكن عينيها مفتوحتان وبدأ طاهر يداعب خديها بأنامله وهو يسحب اطراف اصابعه على رقبتها ويقبلها تحت أذنيها بفن طالما حلمت به انها حتما ستحظى بمتعه رهيبه فى ظل تلك الرومانسيه الحالمه التى يتعامل بها زوجها وكأنه عازف موسيقى يعزف على اوتار كمانجة هذا الجسد الجميل والذى سرعان ما اسقط عنها فستان زفازفها وقد بدت عروسه كقطعه الثلج ناصع البياض وها هو طاهر يبدأ فى انتزاع تلك الصدريه التى تخفى خلفها حلمات وردية منتصبه من شدة الاثارة والتى بدأ يحرك لسانه على تلك الحلمات وحولها بشكل دائرى وبدأ يعتصر حلماتها بين شفتيه وهى تذوب بين أحضانه لا تقوى على الحركه ولا على الكلام وهو يذوب بلسانه على جسدها الى ان وصل الى موطن عفتها ونزع عنها ذلك الكلوت الابيض الذى تعتليه وردة بلونها السماوى الجميل وبدأ يقبل تلك الشفرات البارزة لذلك الكس الجميل وهنا قد اطلقت سلطانة اول صرخاتها معلنه انها قد انهارت تماما ودخلت فى مرحلة الأنين للتعبير عن رغباتها وبدأ طاهر يلهث ذلك الكس بشفرتيه وببظرها ويلتهمه التهاما كالجائع الذى وجد وليمته بعد طول الطريق وبدأت اصابعه تتجول على تلك الشفرات الناعمه التى اختلطت بمزيج شهوتها ذلك العسل الجميل الذى يعشقه كل الرجال وهو يلحس لها تلك السوائل الذكيه العطرة التى تثير ازبار الرجال ويلتهمها وهنا صرخت سلطانة ملعنه انها قد انهارت تماما واطلقت أولى صرخات نزول شهوتها وهى تتوسل له قائلة خلاص يا حبيبى مش قادرة محتاجاك جدا واقتربت من طاهر وهى تتلمس جسده وهو زائغ العينين وبدأت تتلمس كل جسده حتى وصلت الى ذلك الزبر الساكن تحت بوكسره الأسود والتى فزعت سلطانة حينما وجدته كالجلدة التى لا روح فيها وهى تقول له مالك يا حبيبى انت ده كله لسه ما وقفش ليه وهو يرد عليها حبيبتى انا تعبان طول اليوم من التجهيزات وحفلة الفرح خلينا لبكرة لانى مش قادر ومرهق وقبلها فى جبينها والتفت للجهه الأخرى وأعطاها ظهره وتركها وغط فى سبات عميق وها هى تتلوى وتلعن ذلك الحظ العاثر الذى خذلها فى أول ليالى حياتها الجديده وهى منتظرة الغد المشرق على أحر من الجمر ...... الجزء الثانى وها هى تتلوى وتلعن ذلك الحظ العثر الذى خذلها فى أول ليالى حياتها الجديده وهى منتظرة الغد المشرق على أحر من الجمر .. اتجهت سلطانة إلى الحمام واغتسلت من عناء مداعبة زوجها لها دون اشباعها اشباع كامل وقضت أول ليلة لها فى عش الزوجيه وكأنها مازالت فى بيت أبيها فها هى تداعب جسدها مرة اخرى محاولة لتهدئة ذلك المارد المشتعل بداخلها وممنيه النفس بغد أفضل من تلك الليلة التى قررت أن تضعها فى طى النسيان ومحاولة فى إقناع نفسها انه من عناء اليوم حدث ما حدث وتوجهت الى سرير زوجها بعد أن انزلت شهوتها مرتين واحتضنه ونامت فى سبات عميق حتى استيقظت فى الصباح على أيدى زوجها وهى تداعب خدودها الجميله وفتحت عينيها فإذ بها تجد ابتسامة حانية على وجه زوجها وهو يقبل جبينها ويداعب وجهها وخصلات شعرها الناعمه طاهر : صباح الخير يا حبيبتى نورتى بيتك ونورتى حياتى وانتى جنبى سلطانة : صباح الخير يا حبيبى انت صحيت بدرى ليه طاهر : لقيت نفسى مشتاق لك وماقدرتش استحمل بعدى عنى فصحيت .. وهنا اقترب أكثر منها ليبدو قضيبه منتصبا قويا وقد لامس أفخاذها الناعمه فوق قميص نومها الذى لا يستر منها شيئا فهو يكشف أكثر مما يخبىء سلطانة : بعد ان لامسها طاهر بقضيبه حبيبى انت صاحى شقى اوى وانت كمان واحشنى اوى ومحتاجالك جدا تاخدنى فى حضنك طاهر بدأ يقبل شفتيها فى حنان غامر وهو يحتضنها بين ذراعيه ويعتصرها بداخل حضنه ويقبلها على خدودها وعلى شفتيها وسلطانة قد بدأت تستجيب له فى قبلاته وبدأت تتلمس طريقها الى عضوه المنتصب وتتلمس رأس ذلك القضيب المنتفخ وأخذ طاهر يداعب صدرها برقه وهو يعتصر صدرها بحنيه ويقترب من حلماتها البنيه الفاتحة ويداعبها بلسانه ويعتصرها بين شفتيه وقد أسرع فى انزال بوكسره الأحمر المنقوش وبدأ يعرى زوجته الحبيبه من ذلك القميص الشفاف ودون أى مقدمات أو كلمات فقد أعتلى زوجته معلنا بداية الزوجيه وقد أقحم قضيبه مرة واحده بداخل كس سلطانة الذى لم يكن قد أخذ حقه من مداعبات طاهر وهنا أطلقت سلطانة صرخه مدويه من الألم والقوة التى استخدمها طاهر مع كسها عكس بدايته الحانيه التى اعتقدت انها ستطول ومع صرخة سلطانة أطبق طاهر بشفتيه على شفتيها وأخذ يهز بها هزا سريعا مدخلا قضيبه ومخرجا إياه بسرعه متناهيه وقد اختلط بماء سلطانة الذى بدأ يسيل بعض قطرات دم بكارتها وما أن بدأت سلطانة تستشعر قضيب زوجها بداخلها وما أن بدأت تستجيب حتى صدمت من جراء رعشة زوجها وانزاله منيه بداخل رحمها بسرعه وهى تحتضنه وتعتصرة ممنيه نفسها ألا يأتى شهوته ويتركها ولكن هيهات فليس كل ما يتمناه المرء يدركه فقط انزل طاهر منيه واستلقى على ظهره دون أن ينظر اليها وما هى الا ثوان معدوده حتى نام طاهر وهى مازالت تعتصر جسدها وتتحسس موطن الألم بفرجها الذى لم يهنأ بل ازداد لوعه واشتياق أكثر مما سبق نظرت الي طاهر وهى تلعن فى سرها ذلك الحظ العثر الذى لم يأتى بما كانت تتمنى وسرحت بخيالاتها برجل قوى ذو عضو كبير ياخذها بين طيات ذراعيه ويسبح بها فى نهر العشق والرغبه ويتمايلان فوق أمواج الرغبات وهى تعتصر بيدها ذلك البظر الذى انتفض معلنا عن تمرده على ذلك الوضع الراهن وبدأت تدلك وتتحسس أشفراها بشده وقوة فلم تعد تلك اللمسات الحانيه تؤتى ثمارها فأصبحت تتعامل مع بظرها وشفرات كسها بقوة ورغبه أشد كأنها تؤدب ذلك المارد القابع بين شفراتها وبدأت تعتصر ثدييها بقوة وتضغط على حلماتها باعتصار شديد وهى تنظر الى طاهر النائم كالقتيل الذى لا يحرك ساكنا لتلك الهزات العنيفه التى تفتعلها سلطانة والتى كانت تحلم أن يستيقظ ويرضى ذلك المارد المنطلق ولكن ذهبت أحلامها أدراج الرياح بعد أن أطلقت أناتها معلنه نزول شهوتها وارتخاء عضلات جسدها وأغمضت عينها وهى تفكر هل سيستمر طاهر هكذا أم انها حالة مؤقته أم انه يحتاج لطبيب وقررت أن تناقش معه الأمر حينما يصحو وغابت هى فى احلامها ولم تفيق إلا على دقات جرس الباب فنهضت مسرعه وارتدت عبائتها وغطاء رأسها وأيقظت طاهر حتى يرحب بالضيوف وتوجهت الى الباب واذ بهم الأهل والأرقاب أتوا للمباركه على تلك الزيجه وجلست سلطانة بجوار أمها وخالتها والفضول يعتريهم عما حدث فى الليلة السابقه وجاءت اجابة سلطانة بكل الخير دون انتقاص من زوجها أمام أهلها وأنها قد أصبحت المدام سلطانة وأعتلت وجنة أمها ابتسامة الرضا والراحة ببكارة أبنتها وعفتها وقد أتى طاهر ليرحب بحماته المصون وهو لا يدرى ماذا حدث منذ قليل وقد وجد منها ترحاب شديد وابتسامه تعلو شفتيها وفرحه غامره فأيقن أن زوجته لم تخذله وبعد نهاية اليوم وارهاق المقابلات والترحاب بالضيوف أخذ طاهر زوجته بين أحضانه طاهر حبيبتى أنا متأسف عن اللى حصل الصبح بس انتى عارفه انا مشتاق لك جدا ومقدرتش امسك نفسى سلطانة : مافيش حاجه يا حبيبى خلاص انا عارفه انه من الارهاق وعلشان دى اول ايام لنا مع بعض بس ياريت الحاله دى ما تطولش وكانت تقولها بنبرة ساخره طاهر فى لحظة شعور بانكسار لا مش هطول ما تقلقيش خرج طاهر من الحجرة متجها نحو الحمام وقد جلس على البانيو منزويا فى ركن وأخذ يفكر فى مشكلته فهو يعلم جيدا أنه لديه سرعه قذف ولا يقوى عضوه على الانتصاب أكثر من دقيقتين أو ثلاثه على الأكثر وكانت هذه مشكلته التى تؤرقه فى حياته حتى قبل الزواج وحينما كان يقدم على ممارسة العادة السريه فانه لا يقوى على الاستمرار اكثر من ذلك ماذا يفعل أخذت الأفكار تدور برأسه مرارا وتكرارا وهو يرى ان زوجته كالمارد الذى لا يشبع فقد كان يشعر بكل هزاتها بجواره لكنه لم يستطع الحراك حتى لا يخذلها كما يحث منذ ليلة أمس ظل هكذا مهموما لا يريد الخروج فهو يعلم أنه حتما ستكون زوجته بانتظاره تريده أن يريح شهوتها ويطفىء لهيبها لم يدر كم من الوقت استغرق فى همومه وقرر الخروج دخل غرفته فوجد زوجته نائمه فحمد ربه على ذلك واستلقى بجوارها ونام وهى بجواره تفتعل النوم لتنظر ماذا سيحدث فقد أدركت بحدسها أن زوجها يعانى من مشكله وقررت أن تساعده وتقف بجواره لانه زوجها فهى من بيت أصول تعلم حقوق الزوج وتعلم كيف تصونه وكيف تقدم له يد العون وظلت تفكر فى كيفية المساعده وتقديم الحلول لزوجها الى أن غطت فى نوم عميق .... واستيقظت بالصباح تداعب وجه زوجها وتطبع على شفتيه قبله حانيه وهى تتلمس وجهه برومانسيه شديده وظلت تقبله حتى صحى من نومه على يديها الناعمه وهو يبتسم لها ولكن قلبه يرتجف خوفا من أن يحدث مثلما حدث فى السابق وبدات سلطانة تداعب زوجها واخذت بيده على شفرات فرجها الجميل الناعم الغارق بمائها وأخذت تفرك بيده فى شفراتها وفى بظرها وهو مستسلم لما تفعله بل مندهش أيضا وأمسكت برأسه تقربها من حلماتها طالبة منه بالاشاره ان يلحس فى حلماتها ويرتضع ذلك الثدى المتوسط الحجم المتناسق مع جسدها الرشيق وظل طاهر يداعبها بلسانه ويتفنن فى طرق رضاعه حلماتها ومداعبة بظرها وشفراته وفى تلك الأثناء كانت سلطانة تداعب قضيب زوجها حتى ينتصب وحينما اقتربت على انزال شهوتها سمحت له بادخال قضيبه داخل أعماقها وماهى الا دقيقتين واتى شوتهما سويا وبدأ طاهر يقبل جبين زوجته لكنها من تلك اللحظه أصبحت هى المتحكمه والمسيطرة على مجريات الأمور فى السرير بل متحكمه أيضا فى مجريات الحياة ولكنها كانت رغم كل ذلك تضع زوجها فى مكانه عاليه بين أقاربه وأقاربها وكانت لا تؤخر له كلمه أمام الناس حتى تحافظ على رونقه بينما هى فى الواقع المسيطره والمتحكمه فى كل شىء ومرت الأيام والشهور وهم على تلك الحاله سلطانة هى المسيطرة والمتحكمه فى كل شىء ها وقت حملت سلطانة فى طفلها الوحيد وقد ارتاح طاهر قليلا من رغبات سلطانة الجنسيه ولكنه لم يرتاح من طلبها لمداعبتها بشكل مستمر دون أن يدخل قضيبه بها ...... فهل ستظل سلطانة تلك المرأه الباردة رغم عدم اشباع زوجها لها ام سيتغير الحل ؟ هذا ما سنعرفه فى الأجزاء الباقية الجزء الثالث ها وقت حملت سلطانة فى طفلها الوحيد وقد ارتاح طاهر قليلا من رغبات سلطانة الجنسيه ولكنه لم يرتاح من طلبها لمداعبتها بشكل مستمر دون أن يدخل قضيبه بها فقد حذرها طبيبها أن الممارسة خلال أشهر الحمل مضره لها ولجنينها وذلك لان عضلات الرحم لديها ضعيفه ولن تستطيع تحمل الانقباضات والانبساطات التى تحدث لها أثناء الجماع ظلت سلطانة على تلك الحالة طيلة تسعة أشهر تشتعل نارها وشبقها وترتفع شهوتها إلى عنان السماء خصيصا أيام الكشف والمتابعه الدوريه فلم تخلو من ملامسات غير مقصودة أو مقصودة من الطبيب لبظرها أو اعتصاره لثديها بقوة كاشفا عن وجود لبن بالغدد اللبنيه ام لا وكانت سلطانة تشتعل نارا من تلك الملامسات التى تحدث لها أمام أعين زوجها طاهر الذى لم يكن له أى ردة فعل سوى ابتسامة عريضه بوجه الطبيب وكأنه يعلن موافقته المبدأيه عما يحدث لزوجته تحت عينيه فهو لم يصرح بذلك صراحة ولكن الاعين تكشف ما يفكر فيه وقد لاحظت سلطانة ذلك فقررت أن تتأكد من ظنونها وأثناء مداعبة طاهر لها فى إحدى المرات وكان ذلك فى يوم الكشف فى احدى مرات المتابعه وهى تحت تأثير الشهوة قالت له سلطانة : حبيبى حرك ايدك بالراحه على صدرى وحلماتى الدكتور تعبنى أوى وهو بيعصرهم النهاردة طاهر : اه يا حبيبتى كنت حاسس بيكى وانتى عايزه تصوتى لما قرصك من حلماتك سلطانة : اه يا حبيبى ده انا كان نفسى ارقع بالصوت وانت واقف بتتفرج وفرحان انه بيلعب فى بزازى كده طاهر : بعد ان لمعت عيناه يا حبيبى يعنى كنتى عايزانى أضربه مثلا سلطانة : لا يا قلبى بس قوله بالراحه مراتى بزازها بتوجعها انا كنت عايزاك تيجى تبوس حلماتى ساعتها من الوجع طاهر : أبوسهم يا حبيبتى ازاى بس ودول كانوا واقفين وهو قافش فيهم زى ما يكون عايز ياكلهم من جمالهم سلطانة : تفتكر يعنى كانوا عاجبينه أوى كده طاهر : انتى بزازك تعجب اى راجل يا حبيبتى بس أحلى حاجه انهم ملكى انا لوحدى سلطانة : هم ملكك يا حبيبى بس الدكتور قرصهم وبكره هيجى اللى يرضع منهم غيرك هنا اشتعلت نيران الشهوة بقضيب طاهر وانقض يلتهم حلمات سلطانة البارزة وهو يعتصرهم بقوة ويداعبهم بلسانه بسرعه البرق ويلتف بلسانه اللزج حول حلماتها معذبا إياه ذلك التعذيب المحبب لدى النساء سلطانة : بالراحه يا مجنون انت بتعصرهم أوى هتبقى انت والدكتور عليا طاهر : انت عجبك ايد الدكتور ولا ايدى انا أكتر سلطانة : يا حبيبى انت طبعا أجمل بس الدكتور ده شغل تفتكر لو انا مش مريضه عنده كان هيعمل ايه فى بزازى طاهر بلا وعى : أكيد كان هياكلهم ويعصرهم اووووى ويشدهم زى ما انا بشدهم وبلعب لك فيهم أوى كده سلطانة : طيب وانت هتسيبه يعمل فى مراتك حبيبتك كده ولا هتساعده وتمسكهم له طاهر : انتى اتجننتى يا سلطانة اساعده ايه انا اكلهم بس سلطانة : انا بقولك تخيل بس يا حبيبى طاهر : اه يا حبيبتى همسكهم له واخليه يا كلهم بشفايفه ده حتى زبه كان .. سلطانة : بتقول ايه يا حبيبى ما سمعتش هنا فاق طاهر من غيبوبته يا حبيبتى بقولك زبى كان هيولع ونفسه يدخل فيكى بقى سلطانة : يا حبيبى ما هو كل ما بيدخل بيكش وينام وأطلقت ضحكة مدويه تحمل كثيرا من معان الاثارة والعلوقيه والاستنكار والاستهجان لحال زوجها لم يحرك طاهر ساكنا وكأنه قد اعتاد منها على تلك الاهانات وكسره العين أمامها مرت الأيام وقد أتى للعائلة المولود الصغير وقد اختاروا له اسم ( على ) على اسم أخيها الأكبر الذى تحمل سلطانة له كل الحب والعشق والهيام فقد كان فارس أحلامها يشبه كثيرا أخيها على بل ربما انه كان هو على بنفسه لكنها كانت تطارد فكرة أن يكون أخيها فارس احلامها حتى لا تقع فيما لا يحمد عقباه كبر ( على ) وقد صار لديه من السنوات أربع سنوات وطيلة السنوات الأربع السابقه تمر الحياه بنفس الوتيره الرتبه الممله التى خيمت علي سلطانة وطاهر ولم يكن بها من البسمه سوى رؤية طفلها الوحيد يكبر أمامها ويزداد اهتمامها به يوما بعد يوم وكذلك تزداد رغبتها فى اشباع حاجتها الجنسيه يوما بعد يوم فلم تعد تكتفى بمداعبات طاهر او الدقيقه التى تحظى بها معه او حتى مداعبتها لنفسها بأصابعها فقد تطور الأمر للبحث عن بعض الأدوات التى تدخل فى ذلك العش الموقد بناره ورغبته الجامحه وقد كان طاهر خلال السنوات الماضيه يبحث عن فرصه للسفر مره اخرى فقد بدأت متطلبات الحياه الماليه تزداد وظل يبحث طويلا عن تلك الفرصه وقد سأم من ذلك العمل الروتينى الذى لا يدر سوى بعض النقود التى بالكاد تجعله يعيش ويسدد التزاماته والتزامات اسرته ولم يكن لطاهر سوى صديقه الحميم يونس واختلائه بنفسه خلف شاشات الكمبيوتر او الموبيل متابعا لبعض الأفلام الجنسيه التى ما أن يراها ويلمس قضيبه بيده فينزل شهوته بعد ثوان أو دقيقه على الأكثر وكان يونس الصديق الأوحد لطاهر ولكنه لم يكن له أى زيارات عائليه بينه وبين طاهر وكذلك زوجة يونس لا تهوى تلك الاجتماعيات التى تنشأ عن العمل فهى إمرأه من طبقه ارستقراطيه ويتجلى ذلك التأثير المجتمعى فى معاملاتها مع كل من حولها فهى تتعامل بعلو وتعال بشكل مستفز لكل من حولها وكان يونس رجلا فى مشارف الاربعين قوى البنيه طويل القامه ذو شعر ناعم وعينان سمروان وبشرة بيضاء وكان هند زوجته لا تقل عن جمال الفنانات وعارضات الأزياء فى اناقتهن وتعاملاتهن وكانت امراة ذات شعر ذهبى مسترسل وعين زرقاء وبياض بشرتها آخاذ يخطف الناظرين اليها ورغم كل كبريائها كانت مثل الحمل الوديع بين براثن يونس الذى لم يكن يكل او يمل من معاشرتها بشتى طرق الممارسات رومانسيه كانت أو عنيفه او ساديه وكان يونس يهز فى فرج هند هزا عنيفا كالزلازيل والأعاصير التى تجتاح فرجها الذى لم يقوى يوما على يونس وكان يفيض من اثارته فيضانا غزيرا بعسل شهوتها فتستلقى على ضهرها معلنة استسلامها لذلك الوحش الجاسر الذى لا يهدأ انه يونس زوجها الذى تتعدد علاقته فى الخفاء ولكنه لم يظهر يوما لهند عن خيانته لها أو حتى انه مقصر فى حقها يوما .... ترى هل سيحدث شىء بين يونس وسلطانة فى الحلقات القادمه هذا ما سنعرفه سويا الجزء الرابع انه يونس زوجها الذى تتعدد علاقته فى الخفاء ولكنه لم يظهر يوما لهند عن خيانته لها أو حتى انه مقصر فى حقها يوما , كان يونس دائما شديد التفاخر أمام طاهر بعلاقاته النسائيه المتعدده وأساطيره على السرير فى فنون الجماع والمعاشره وانزال شهوة النساء كان متفاخرا بطول قضيبه وما يفعله بالنساء من رعشات قويه وكان طاهر يستمع له ولمغامراته بإندهاش وحسرة وخيبة امل على يشعر به فانه لا يستطيع ان يفعل مثل يونس وكان يونس يسأل طاهر عن علاقاته فيرد طاهر مبتسما انه محبا عاشقا لسلطانة زوجته وهو فى الحقيقة لا يقوى على اقامة علاقه مع نمله , لم تكن هناك أى حدود فى كلمات يونس عن علاقاته أو عن زوحته هند ووصف كافة مفاتنها أمام طاهر وكم التخيلات التى يتخيلها أثناء ممارسة مع هند فتارة يتخيل أن هند بينه وبين رجل أخر وتارة أخرى يتخيل أن هند وصديقتها تحت عضوه الذى لا يهدأ وطاهر يستمع الى تلك التخيلات مندهشا ومتسائلا كيف لك أن تتخيل زوجتك فى احضان رجل أخر وكان يقول له مازحا ايه يا برنس انت نفسك تركب دش ولا تعيش فيلم القاهرة 30 ( مشيرا الى مشهد حمدى أحمد فى الفيلم حينما كان يجعل مديره أحمد مظهر ينام مع زوجته سعاد حسنى وهو يجلس فى خارج الغرفه ) وكان يونس يمزح معه يا عم طاهر انها تخيلات كنوع من التجديد معاها ليس الا وكان طاهر يتجاوز كل تلك التخيلات بينما يركز جيدا عند وصف يونس لمفاتن زوجته الجميله هند وعن رعشتها القويه وخضوعها تحت زبره الذى لا يهدأ الا بعد أن تأتى بشهوتها عدة مرات وكان طاهر يستعجب من كل تلك الطاقة الجنسيه التى تتمتع بها هند بل انه كان يتخيل أن هند بين أحضانه يداعب ثديها وهو يعتصر شفتاها بين شفتيه ويده تسبح على ظهرها محركا أطراف اصابعه على ضهر هند بينما شفتاه تلتقم حلمات هند معتصرا إياها بين شفتيه بقوة ومداعبا لحلماتها بلسانه الرطب ويده الأخرى تتسلل فى خلسه على ضهرها حتى يصل الى أردافها ممرا أصابعه بين فلقتيها الساخنتان على وصف يونس ومحركا بأصابعه على فتحة شرجها بينما هو يعتصر حلماتها بين شفتيه كأنه *** رضيع يلتقم ثدى أمه بنهم وجوع ممنيا نفسه بالشبع من ذلك الثدى الرهيب ويحرك أسنانه على حلمات هند كما يفعل يونس فتلك الحركة كفيلة بانزال هند لشهوتها مره على الأقل ومحركا أطراف أصابع اليد الأخرى على بطن هند نزولا الى شفرات كسها الناعم الثائر ومداعبا بظرها وشفرات كسها بليونه ونعومه وشوق وتلذذ بينما يحتوى هند ويرفعها على زبره المنتصب ويجعلها تجلس على زبره فى وضع الفارسه الهائجه الممحونه على زبره القوى الصلب الذى يغزو اعماق كسها الملتهب ورأسه المدببه ترتطم بجدار رحم هند ويصل براسه الى اعماقها وهى تهتز صعودا وهبوطا على زبره القوى المتين وهو لا يهدأ منها ولا يشبع من تلك الرعشات المتتاليه التى تصيب هند جراء زبر طاهر المنتصب لدقائق معدوده تتجاوز النصف ساعه ومتناقلا بين وضع الفارسه ووضع الدوجى او الوضع الطبيعى وبينما كان طاهر غارقا فى احلامه اذ به يسمع صرخه من يونس ها يابنى انت سرحان فى ايه طاهر : ها لا معاك مش سرحان يونس : يابنى انا بكلمك بقالى فتره وانت ما بتردش طاهر : مافيش يا يونس بس سرحت فى التزامات البيت والدنيا وغلاء المعيشه يونس : طيب انت مش كنت بتدور على سفر طاهر : اه ولسه بدور بس مش لاقى كلها مرتبات خايبه يونس : طيب انت قولتلى ان مراتك مهندسه انا اعرف حد زميلى شغال فى الامارات مهندس وكان بيسألنى على مهندسين ايه رأيك أكلمه على مراتك وتجيب الورق بتاعها وتسافر معاها انا اسمع ان المرتبات هناك حلوة أوى طاهر :يعنى انا اسافر وابقى جوز الست يا عم يونس ولا ايه هى كده اللى هتصرف عليا يونس : ياعم ما تعقدهاش لما تسافر معاها ابقى شوفلك شغل هناك والدنيا هتكون أسهل انك تلاقى شغل طاهر : طيب سيبنى افكر وارد عليك يونس : هى دى محتاجه تفكير يا بيض انا هكلم زميلى ده علشان هو هيسافر الاسبوع الجاى لو كده هخليه يشوف حوار العقد و**** ييسرها طاهر : طيب استنى لما اشوف سلطانة الأول هتوافق ولا لا يونس : هتوافق يابنى المرتب خيالى مش عارف كان بيقولى بتدخل لها على 7000 درهم تقريبا يعنى بتتكلم فى حوالى 25 الف جنيه طاهر: بس انا مراتى ماعندهاش الخبره اللى تخليها تاخد المبلغ ده يونس : ياعم حتى لو كده ممكن تقل ألف ولا اتنين برضه انت بتتكلم فى مبلغ بيتهيألى مش هترفض طاهر: برضه سيبنى اخد رأيها الأول وأوقول يونس: ماشى بس ما تتأخرش رد عليا بكره علشان الحق أكلم زميلى طاهر : ماشى يا كبير **** يجعل الخير على أيدك يونس : طيب يالا يا اخويا أوصلك فى طريقى طاهر : طريقك ازاى يابنى انا بعيد عنك خالص يونس : ما انا رايح لمزه ناحيتك كده هظبطها على السريع طاهر: يخربيت مززك يابنى انت ما بتشبعش وبعدين مراتك ما تستاهلش منك كده يونس : بقولك ايه يا نحنوح خليك فى حالك يابا وعيش دور الشريف ده بعيد عنى ههههه طاهر : ماشى براحتك يالا علشان توصلنى أهو اللى يجي منك احسن منك وصل طاهر لمنزله وبعد ان قام بتغير ملابسه وأخذ على ابنه فى حضنه بدأ يقترح على سلطانة ما أقترحه يونس عليه فى فكرة سفرها والمرتب والامتيازات وما الى ذلك فردت سلطانة قائله: فكرة حلوه جدا وأهو المرتب ده يقدر يعيشنا حلو جدا طاهر : بس انا كده مش يبقى ليا لازمه هسافر ويا عالم اقعد اد ايه على ما الاقى شغل سلطانة : مش مهم حتى تشتغل اقعد مع على أهو اسمك هتعمل حاجه مفيده بدل الخيبه القويه ( مع ابتسامة ساخرة تجرح مشاعر طاهر وتجعله يطأطأ رأسه فى خيبه وحسره ) فتركها طاهر وقال لها : تمام هتصل بيونس أبلغه طاهر : الو ايوه يا يونس ازيك يونس : اهلا يا طاهر ازيك انت طاهر : تمام , بقولك احنا موافقين على فكره السفر دى يونس : تمام ابعتلى السى فى بتاع سلطانة علشان اكلم زميلى وابعته ليه طاهر : تمام هخلى سلطانة تبعتهولى وابعتهولك يونس : اوك يا كبير تمام يلا سلام بقى علشان المزه عايزانى طاهر : سلام يا خويا غور سلطانة : خلصت مع يونس طاهر : ايوه خلاص قولتله وعايز السى فى بتاعك سلطانة: خلاص ابعتهوله على الميل هات الايميل بتاعه طاهر : ابعتيهولى وانا ابعته له سلطانة : ماشى قوم بقى انت خد دش كده وتعالى علشان تعملى مساج انا ضهرى واجعنى من الصبح طاهر : من عيونى يا قلبى أرسلت سلطانة السى فى لطاهر حتى يرسله ليونس وقامت بحمل صغيرها الى سريره حتى يهنأ بنوم عميق وذهبت هى الى غرفتها وارتدت قميص نومها الأزرق الشفاف الذى لا يخفى شيئا عن جمال جسدها واستلقت على ظهرها مداعبة ثديها وشفرات كسها حتى أتى طاهر طاهر : ايه ده انتى على طول كده سلطانة : اعملك ايه يا موكوس ما انت اخرك دقيقه ولا اتنين وتبقى زى الجلده اللى مالهاش لازمه طاهر : طيب اتفضلى بقى نامى على بطنك علشان اعملك المساج سلطانة : اه يانى يا كسى اعمل يا اخويا اعمل طاهر بدأ يتلمس عنق زوجته وهو يقوم بتدليكه برقه ثم ضاغطا على فقراتها العنقيه وبدأ يسحب يده على ظهرها وفى تلك الأثناء تذكر هند وما كان يحكيه زوجها يونس عن جمالها وهيجانها وشبقها وعن تخيلاته وتابع طاهر تدليك ظهر زوجته ولكنه كان يرى هند بدلا من سلطانة مما أشغل نار الشهوة فى قضيبه المتدلى وبدأ يدلك ظهر سلطانة ويضغط على فقراتها القطنيه ويضغط بكلتا يديه على ظهرها ولم تكن وضعيته بجوار زوجته تسمح له بالتحكم بشكل جيد فى عمل المساج فاعتلى فوق فخذيها وبدأ يدلك فلقات طيزها الجميل وهو يتخيل أنه يفعل ذلك بهند وقد اشتد انتصاب زبره بصورة رهيبه لم يشعر بها من قبل وأحس بأن الحياه بدأت تدب فى زبره مره اخرى وفجأة بلا مقدمات قد رفع قميص سلطانة الذى لم يكن تحته أندر او سنتيانه وغرس زبره مره واحده فى كس سلطانة التى أطلقت صرخه من الخضه والم دخوله مره واحده فهى لم تتوقع ذلك سلطانة : يخربيتك خضتنى فى ايه طاهر : مافيش طيزك هيجتنى وهنيكك سلطانة : هتعرف يعنى طيب نيكنى طاهر : بدأ يدخل قضيبه بقوة وبسرعه داخل كس سلطانة الذى بدأ يشتعل بحرارة النيك المفاجىء وطاهر بدأ يهز فى فلقات طيزها ويعتصرها ويدخل صابعه فى فتحة الشرج كما كان يحكى له يونس عما يفعله فى هند وبدأ يهز بداخل كسها هزا قويا وسلطانة مستمتعه وبدأت تتفاعل معه بقوة وتعتصر كسها على زبر طاهر طاهر:: اااااااااااااااه يا سلطانة خلاص فقد أنزل طاهر شهوته بعد دقيقتين وسقط على ظهر سلطانة وهو يلهث كالذى كالعداء الذى وصل لنهاية المارثون سلطانة : ينيلك راجل على طول تتعب كسى وما تقدرش عليه انا لو مش بنت أصول كان زمانى مولعه فيك وشايفه حد ينكنى قوم فز من عليا ضهرى واجعنى وبدأت تنهره وهى تمتمم بكلمات غير مفهومه وهى تصب جم غضبها عليه وتوجهت الى الحمام وبدأت تخلع القميص وجلست فى البانيو بعد أن ملئته بماء دافى ووضعت فيه شاور الخوخ الذى تعشق رائحته وبدأت تغمض عينيها وتسرح بخيالاتها فى رجل قوى ذو زوبر منتصب يتلمس شفتيها وهى تداعبه بلسانها وتخنق رأسه بيدها وتعتصر رأسه بين شفتيها وتقبض على بيضتيه وتمتص رحيق ذلك الزبر المنتصب بقوة ويده تتلمس حلماتها ويعتصر بزازها ويده الأخرى تتلمس شفرات كسها وتداعب بظرها ويسحب زبره القوى من بين يديها وبين فمها وبدأ يتلمس صدر سلطانة مرورا بحلماتها وبطنها الى ان تخيلت أن ذلك الزبر المنتصب يضغط برأسه على أبواب كسها طالبا منها ان تسمح له بالإذن فى الدخول لكنه لم ينتظر ذلك الإذن ودخل بدون مقدمات الى اعماق كسها وبدأ يدك فى ذلك الكس دكا سرعا وهى تعتصر شفراتها وبظرها بقوة وشبق مدخلة أصابعها فى كسها بسرعه وقوه وكأنها تنتقم من ذلك الكس ورغباته التى لا تهدأ ابدا ويدها الاخرى تعتصر حلماتها بقوة وانينها مازال مسموعا ومتسارعا بقوة وصدرها يعلو ويهبط وأنفاسها تتلاحق وتتسارع كأمواج البحر الثائر واستمرت على ذلك الوضع قرابه النصف ساعه الكامله تداعب كسها وشفراته وقد اتت شهوتها ما يزيد عن أربعه مرات وهى تتخيل ذلك الزبر القوى الذى لا ينام ولا يقذف سريعا كزب طاهر وظلت تتخيل ذلك الرجل القوى الذى يأخذها بين أحضانه وزبره يخترق كسها خرقا الى أن انزلت الرعشه الخامسه وكانت أقوى رعشاتها وهدأت بعدها واسترخت قليلا وقامت وأكملت ذلك الدش الساخن الذى يزيل أثار تلك المداعبات والتفت بفوطه حول جسمها واخذت تنشفه الى ان وصلت غرفتها واستلقت على ظهرها بعد أن ارتدت قميص نوم اخر غير الذى ابتل بمنى طاهر وهى تنظر الى طاهر وتلعنه بينها وبين نفسها واغمضت عينها وغطت فى نوم عميق ....... ترى ماذا سيحدث فى الحلقات القادمة ( تابعونا وأتمنى أن تكون متابعه شيقه لكم جميعا ) الجزء الخامس استيقظت سلطانة على صوت طفلها على وهو يصرخ وتوجهت الى غرفته وكعادة الأم الحانيه ضمت صغيرها بحضنها تسقيه الأمان والحنان والطمأنينه إلى أن هدأ ونام واستقلت بجواره حتى تطمئن عليه أنه قد نام ولن يصحو مره أخرى وامسكت باللاب توب وفتحت قنوات اليوتيوب لتشاهد أى من الأفلام التى تؤنس ليلتها ألى أن تنام وقد أختارت فيلم اجنبى من طابع الأفلام الاجتماعيه والرومانسيه وبدأت تشاهد الفيلم فى دقائقه الأولى كان فيلما عاديا الى ان أحب البطل بطلة الفيلم وبدأت تدور الأحداث الرومانسيه وقد اتى المشهد الذى لم يخطر ببالها أبدا فقد بدأ البطل ممارسة الجنس مع حبيبته برومانسيه حانيه فقد أخذ يلتقم شفتيها بين شفتيه ويده تعتصر حلماتها ويعتصر ثديها وبدأت البطلة تتفاعل مع تلك اللمسات وتتفاعل مع بالقبلات السريعه على شفتيه وعلى صدره ويده تتحرك على ظهرها ويمسك بفلقة طيزها ويدخل اصبعه فى فتحة الشرج وهو ما زال يتبادل القبلات مع حبيبته وبدأ يلتهم ثدييها وحلماتها بين شفتاه ثم ازدادت حده الاثاره بينهما وقد جعلها تنام على بطنها واخذ يدخل قضيبه فى فرجها من الخلف بقوه وهو ممسكا يدها خلف ظهرها ويضربها على فلقة طيزها ضربات سريعه وهى تأن وتتأوه وقد أمس بشعرها كالفارس الذى يمسك لجام فرسه وبدأ يرتطم بزبره بقوة فى كسها وبدأت بيضاته ترتطم فى شفرات كسها وهو يغرز أظافره فى لحم حبيبته غارزا اظافره على ظهرها من اول رقبتها وصولا لطيزها والبطله تأن بقوة من الألم والمتعه وسلطانة مازالت تنظر بذهول لما تراه وقد بدأت تشتعل نيران الشهوة بداخل ذلك الكس الجميل ووبدأت تداعب بظرها وهى تنظر لشاشتها متأمله ما يفعله ذلك البطل بتلك العاشقه واذ بها ترى شخص أخر يدخل على البطل وهو صديقه ويمسك بالبطله من خلف ظهرها ويميل بقبلاته على رقبتها وأسفل أذنيها ويلعق جوانب رقبتها بشبق ومتعه وهو يتلمس فلقات طيزها الجميله والبطل قد استلقى على ظهره وصعدت البطله فوقه وهنا قام صديق البطل بدفع الفتاه على صدر البطل واقد بلل أصابعه وأدخلها فى فتحة شرحها معلنا قدومه لها وبدأ بادخل قضيبه بداخل تلك الفتحة الضيقه والبطله تتلذ من الألم والمتعه وبدأ الرجلان يتسابقان بادخال قضيببيهما بداخل تلك الفتاه التى تشتعل بها نار الشهوة والمتعه وسلطانة تنظر بذهول والأفكار تتلاعب برأسها هل يمكن أن تستحمل المرأه تلك الوضعيه خصيصا إذا كانت تلك الأزبار بأحجام كبيرة وكانت سلطانة تتفاعل بيدها ومشاعرها مع تلك الاحاسيس التى تراها على شاشتها وهى تعتصر حلماتها بقوة وتفرك فى بظرها وتشده اليه شدا وتضغط بأصابعها بداخل أعماق كسها الذى يسيل منه العسل سيلا ولم تستمر سلطانة على تلك الحاله من الهياج والإثارة أكثر من دقيقتين حتى أتت بأولى قذائف شهوتها ولكن هيهات أن يهدأ ذلك المارد القابع داخل كس سلطانة وبدأت تبحث عن أى شىء تدخله بكسها فلم تجد بجوارها الا فرشاة شعر ملقاه على الكومدينو فأخذتها ووضعت يدى الفرشاه بين شفراتها وبدأت تحك فى كسها ببطء وبحذر خوفا من أن تصيب نفسها باذى وهى تلعن ذلك الزوج النائم فى الغرفه الاخرى وتلعن ذلك اليوم الذى تزوجته فيه وهى تداعب كسها وتفرك فى بظرها بقوة ومغمضه عينيها ومتخيله أن أحد الازبار القويه يمارس معاها بقوة وأن هناك زبرا آخر بدأ يتلمس فتحة شرجها وبدات تأن وتصدر أهاتها واذ بها تجد شىء ساخن يلمس بظرها ففتحت يعنيها لتجد طاهر يلعق كسها وبظرها وهى ما زالت ممسكه بالفرشاه وتلعب بها بين أشفار كسها وبدأ طاهر يلتهم كسها بنهم وبرغبه وهو يتخيل هند زوجه صديقه يونس وسلطانة تتخيل البطل وصديق البطل فى الفيلم كأنهما هم من يداعبان فرجها وشرجها وسلطانة غارقه فى غارقه فى خيالاتها أذ بطاهر يخرج قضيبه ويدخله فى فرجها ويدك فيه دكا سريعا وكانت هى على اخرها من الشهوة فأنزلا سويا وارتمى على صدرها يداعب حلماتها ويقبله وهى غامضه عينيها وأنفاسها المتسارعه بدأت تهدأ رويدا رويدا الى ان ناما سويا من الارهاق وبعدها بأيام قليله تحدث يونس مع طاهر عن سفر سلطانة وان صديقه قد وافق على السى فى الخاص بسلطانة ولكنه ابلغه انها ستسافر بمفردها وأنه لن يمكن لطاهر السفر معها على الأقل خلال السنه الأولى وبالطبع رفض طاهر هذه الفكرة تماما وحينما أبلغ سلطانة بما قاله يونس قالت سلطانة انها موافقه على السفر فتعجب طاهر وبدأ ينفع عليها طاهر : ما فيش سفر يا سلطانة خلاص الموضوع انتهى سلطانة : هسافر يا طاهر أنا زهقت من العيشه هنا وعايزه أعمل حاجه لإبنى وانت اللى جاي على قد اللى رايح طاهر : ما ينفعش تسافرى وتكونى لوحدك فى بلاد غريبه وبعدين انا قولت لاء يبقى لاء سلطانة : وانت مالكش كلمه عليا أصلا وانت عارف وبص يا بن الناس يا أما أسافر يا أما تطلقنى أصلا العيشه معاك هباب وقرف طاهر : مافيش طلاق ومافيش سفر يا سلطانة وانا هرويلك الهباب والقرف سلطانة : خلاص يا نور عينى أخلعك علشان انت شخص عاجز ومافيش منك رجا بقالى سنين معاك فى هم وقرف وماشوفتش معااك يوم راحه ولا يوم فرح طاهر نظر اليها نظر المكسور وخرج من الباب وأغلق الباب خلفه وبعدها توجه الى منزله وفتح باب الشقه وتوجه الى الغرفه ولم يجد سلطانة بالشقه وبدأ يبحث عنها فوجد ورقه على المرآه مفادها أن سلطانة قد تركت المنزل وتوجهت الى منزل أبيها وأنها لا تسطيع أن تعيش معه أكثر من ذلك فهم لم تشعر يوما أنها أمرأه مثل باقى النساء وأنها تحملت عجزه كثير ولأنها من أسره محترمه لم تقدم على خيانته طالبة منه الطلاق والانفصال بهدوء دون شوشره وبدون ابداء أى أسباب حرصا منها على ابنه وعلى سمعته خلع طاهر ثيابه بعد ان قرأ تلك الورقه وسقطت كلماتها عليه كالماء البارد الذى جعله يفكر هل يعود بسلطانة مره أخرى أم يتركها تعيش حياتها واستلقى على ظهره رافعا بصره الى سقف الغرفه متأملا فيما حدث منذ زواجه وحتى تلك اللحظه وأنه لا يتستطيع ان يشبع أى امرأه بشكل كامل وانه كان مخطئا حينما فكر فى الزواج ولكن عقله بدأ بالرد عليه انه مخطأ فى حق نفسه وفى حق زوجته فكبريائه منعه من الاعتراف بمرضه ومحاولة العلاج وأخذ يفكر ويفكر حتى نام .. على الجانب الآخر كانت سلطانة ساكنة فى غرفتها التى كانت تعيش بها قبل زواجها وهى تتذكر أيامها قل الزواج وحالها بعد تلك الزيجه وأنه لم يحدث تغير الا للأسوأ وانها تشتغل وتحترق كل ثانيه من الشهوة ولم تكن قد صرحت لأهلها بسبب رجعوها الى المنزل سوى انه خلاف مع طاهر لانه لا يريد لها أن تسافر وكانت أمها وأبيها فى صف طاهر فكيف لمرأه أن تسافر وحدها وولدها الصغير دون زوجها ونامت سلطانة بعد صراع فى أفكارها وعن حالها مع طاهر وتحملها لعيبه الذى ينغص عليها حياتها طاهر بعد تفكير عميق فى علاقته بسلطانة وما حدث وما سيحدث قرر الاتصال بسلطانة وبالفعل اتصل بها عدة مرات لكنها لا تجيب فبعث لها برساله .. حبيبتى اللى عمرى ما حلمت غير بيها بحبك وماقدرش أستغنى عنك أبدا وحياة على ابننا ردى عليا وبعدها اتصل بخمس دقائق لترد سلطانة منطلقه بالحديث دون أى مقدمات سلطانة : عايز ايه يا طاهر انا قولتلك كل اللى عايزه أقوله امبارح ولو فاكر انك هتضحك عليا بكلامك ده يبقى بتحلم انا تعبت منك ومن العيشه دى يا أخى طلقنى وارتاح وريحنى ومش عايزه منك ولا أبيض ولا أسود انا بس عايزه ارتاح من القرف ده حرام عليك يا أخى انت مش حاسس بيا ولا حاسس بالنار اللى جوايا وانا بنام أحلم بناس تانيه أو بقعد اعمل زى البنات اللى لسه ما اتجوزتش ارحمنى بقى وطلقنى على الأقل يبقى اسمى مطلقه انا اتخنقت يا طاهر مش قادرة استحمل أكتر من كده ... انت ساكت ليه بطل برودك ده ورد عليا طاهر : يا حبيبتى انا سايبك تقولى كل اللى نفسك فيه علشان انا حاسس بيكى وعارف انى قصرت كتير فى حقك سلطانة : بلاش البرود ده يا طاهر ولما انت عارف انك قصرت فى حقى طلقنى طاهر: يا حبيبتى ما قدرش أعيش من غيرك ولا من غير ( على ) سلطانة : هتفضل انانى لحد أمتى حرام عليك انا خلاص هنتحر واسيبك انا زهقت وقرفت منك ومن نفسى طاهر : اهدى يا قلبى بس وانا هعملك كل اللى عايزاه سلطانة : يعنى هتطلقنى طاهر: لا يا حبيبتى انا قررت اروح لدكتور اتعالج وكمان أنا موافق انك تسافرى سلطانة : بجد يا طاهر يعنى ناوى تتعالج طاهر : هو من أمتى كدبت عليكى يا حبيبى سلطانة: طيب لما أشوف بس لعلمك مش هروح البيت غير لما تتعالج الأول طاهر :ويرضيكى اعيش لوحدى كده وانتى زعلانه منى ده انا حاسس انى عايش فى صحرا سلطانة : ايوه يرضينى وما تخلنيش اتكلم تانى يا طاهر طاهر : طيب حاضر بصى انا هروح المستشفى علشان يونس عمل حادثه امبارح ولما اطلع من عنده هعدى عليكى ونقعد نتكلم سلطانة : يانهار اسود ويونس عامل ايه طاهر : ادعيله يا حبيبى حالته خطر سلطانة : **** يشفيه .. اه علشان كده بقى وافقت انى اسافر علشان يونس عمل حادثه ومش هيعرف يكلم صاحبه شوفت بقى انت بتلاوع معايا ازاى طاهر : لا مش كده وبعدين يونس أصلا بعتلى رقم الراجل لما وافق على السى فى بتاعك يعنى هكلم الراجل على طول دايما ظالمانى كده سلطانة : طيب ماشى هصدقك المرة دى يا طاهر بس مش واجب اروح معاك المستشفى على الأقل أواسى مرات صاحبك طاهر : لو حابه انك تروحى اعدى عليكى كمان نص ساعه سلطانة : خلاص هجهز ولما توصل كلمنى طاهر : خلاص انا مسافة السكه وهكون عندك يا حبيبى سلام سلطانة : سلام بعد نصف ساعه اتصل بها طاهر لابلاغها انه بانتظارها داخل التاكسى أمام العمارة وبعدها توجها الى المستشفى وبعد أن عرف طاهر سلطانة على هند التى أخذت تواسيها وتدعوا ليونس بالشفاء وهذه أول مره تلتقيا فيها وبعد أن اطمئن طاهر أن يونس حالته مستشقره حتى الآن وبعد ان اطمئن أن هند بصحبة أبيها وعائلتها قرر الانصراف مع سلطانة بحجه أن ابنهما بمفرده وفى الطريق ظل طاهر يتودد الى سلطانة راجيا ايها أن تعود إلى منزلها وأنه قد حجز موعدا مع طبيبة للعلاج فصرخت بوجهه سلطانة ويعنى هى من قلة الدكاترة الرجاله هتروح لواحده ست وظل طاهر يقنعها أنها سيده كبيرة بالسن وأنها طبيبة ممتازه بالمجال وبنهاية الأمر قد اقتعنت سلطانة بذهابه إلى الطبيبة أو هكذا أبدت له اقتناعها توجه طاهر فى اليوم التالى إلى عيادة الطبيبه وهو مشبع بأفكار الخوف على مظهره العام وكيف سيعترف لها بأنه لديه مشكلات مرتبطه ارتباطا وثيقا برجولته كيف أن يقول انه عاجز عن اشباع زوجته جنسيا وكيف له أن يعبر أن عضوه لا يقف أكثر من دقيقتين وكيف وكيف وكيف والأسئله متلاحقه ومتضاربه بين كيف وبين يجب أن يخرج من تلك الحاله ويجد علاج له وهو جالس بغرفة الانتظار يفكر إذ بصوت الممرضه - أستاذ طاهر اتفضل حضرتك اللى عليك الدور نظر طاهر الى عينيها وكأنه يراها لأول مره وقد سقطت كلماتها عليه كجبل الثلج الذى كان يتلاشاه طيلة تلك السنوات السابقه وبدأ يتجه الى غرفة الكشف وقدميه ثقيلتان يجرهما وكأنه يجر جبالا من الرمال وكانت لديه قمة الصراعات والاضطرابات فى تلك اللحظه فقد أوشك أن يفر هربا من الدخول لغرفة الكشف لكنه وجد الممرضه تقول له اتفضل يا فندم دخل طاهر غرفة الكشف وهو ينظر إلى الطبيبه الجالسه خلف مكتب فخم وترتدى حجابها ونظارتها الطبيه وبلوزه أنيقه ويبدو أنها كفتاه فى اواخر العشرينات وهذا ما جعله يرتعد أكثر وبعد أن رحبت به الطبيبه وبدأت تسأله عن بياناته الشخصيه ومعلومات عامه عن حياته سألته السؤال الذى يعلم أنه سيسأل عنه لا محاله الطبيبة : حضرتك بتشتكى من أيه بالظبط يا أستاذ طاهر طاهر : حضرتك هى مشكله عندى من فتره طويله ومش لاقى لها حل الطبيبه : استأذن حضرتك تشرحلى المشكله ولازم تتأكد ان هنا كل حاجه هتقولها هتكون مفيده فى العلاج الصح يعنى اولا كل كلمه هتقولها اكيد هتكون فى سريه تامه وثانيا كل معلومه هتقولها ليها أهميتها طاهر بعد أن ابتلع ريقه واخذ نفس عميق حتى يستجمع قواه: حضرتك أنا بعانى من سرعه القذف واطلق بعدها زفيرا طويلا كأنه تخلص من ذلك الجبل الذى أطبق على صدره الطبيبه : دى حاله مستمرة يا أستاذ طاهر ولا فى أوقات معينه يعنى على طول كده ولا فترات الارهاق والتعب بس طاهر : وقد طأطأ رأسه للأسفل للاسف على طول الطبيبة : هل الانتصاب قوى أم فى ارتخاء طاهر: الانتصاب قوى جدا بس للاسف ما بيستمر الا دقيقتين او اقل الطبيبه : حضرتك بتعانى من أى أمراض ضغط أو سكر أو مشاكل صحيه طاهر : لا الحمد *** مافيش مشاكل الطبيبه : استأذنك تتفضل على سرير الكشف طاهر : فاتحا ثغره ولم يصدر منه سوى صوت هــــا الطبيبة : اتفضل يا استاذ طاهر على سرير الكشف وكان صوتها يحمل حده وصرامه وأستأذنك هتخلع بنطلونك وتغطى نفسك بالملايه اللى عندك اتفضل طاهر توجه الى سرير الكشف وفعل ما أرادته الطبيبه ثم قام بالنداء عليها الطبيبه توجهت اليه وهنا بدأ طاهر يرى كافة جسدها فهى ممتلئه قليلا من الوسط وأردافها مرتفعه وكبيره وصدرها ممتلىء قليلا أيضا فطولها لا يتعدى 160 سم ووزنها يقارب 85 ك ولكنها زيادة مرتكزه فى الارداف والصدر وأسفل البطن وبدأت ترتدى قفازها الطبى وتوجهت الى طاهر ورفعت الملائه من الاسفل وحركت يديها الى ان وصلت الى كيس الصفن ( حامل البيض لدى الرجل ) وضغطت بدايه ضغطات خفيفه موجه سؤلا لطاهر: فى ألم هنا طاهر : لا يا دكتور الطبيبه : بعد أن زودت قليلا فى الضغط , كده حاسس بألم طاهر : لا يا دكتور الطبيبه : زودت قوة الضغط ولكنها فى تلك المره قد بدأت فى فحص كل بيضه على حدى طاهر : كده فى ألم جامد الطبيبة : حاسس بالألم تحت بس ولا بدأ يرتفع لحد المثانه طاهر : لا تحت بس الطبيبة : توجهت بيدها الى قضيب طاهر ومسكت رأسه وهنا انتفض طاهر من مكانه ساحبا قدميه لأعلى وجراء تلك الحركه قد ارتطمت قدميه بصدر الطبيبة ولكنها ضغطت بيدها الاخرى على صدره طالبة منه أن يسترخى للخلف وبدأت تمسك برأس قضيبه وتضغط عليه ضغطات سريعه ومتلاحقه وطاهر مغمض عينيه وانفاسه تتسارع وهو يحاول كتم أنفاسه وما هى الا دقيقه وقد أطلق طاهر حمم عضوه بين يدى الطبيبه وقد احمرت وجنتيه خجلا محاولا الاعتذار: أنا اسف يا دكتور الطبيبة : ما فيش أسف ولا حاجه اتفضل مناديل ونشف نفسك واتفضل معايا على المكتب وتوجهت الطبيبه الى مكتبها وكأنها لم تفعل شيئا ولم يبدو عليها أى تأثر بما حدث منذ قليل وبدأ طاهر بمسح أثار المنى من على عضوه وهو يلعن تلك الظروف التى جعلته يصل الى تلك الحاله وارتدى بنطاله وتوجه الى مكتب الطبيبه محاولا الاعتذار مره أخرى قائلا طاهر: انا ا... الطبيبه مقاطعه له: بص يا أستاذ طاهر انت محتاج أولا انك تتابع مع طبيب نفسى أولا علشان محتاجين نرفع معدلات ثقتك بنفسك لأن واضح ان دى مشكله تؤرقك ولازم نهتم بالجانب النفسى وانا كتبتلك مجموعه من الفيتامينات ومجموعه أدويه وطلبت انك تعمل تحليل سائل منوى علشان نطمن على كل حاجه وكمان هتعملى تحليل غدد وصورة ددمم كامله طاهر : متعجبا من كل تلك الطلبات لكنه لا يملك إلا ان يكمل الطريق لنهايته قائلا لها حاضر يا دكتور الطبيبه : الاعاده هتكون كمان 15 يوم وهتكون جهزت كل التحاليل المطلوبه طاهر : ناهضا من مكانه حاضر يا دكتور وبدأ فى الانسحاب بهدوء والخروج من الغرفه والانتهاء من تلك المعركه بعد أن خرج من العياده توجه الى عمل كافة التحاليل التى طلبتها منه الطبيبه وذهب الى معمل التحاليل وسجل اسمه واعطاه الموظف بوتقه صغيره وطلب منه افراغ سائله المنوى بداخلها فنظر اليه طاهر وقال له طاهر : نعم أعمل ايه بالعلبه دى الموظف : حضرتك هتدخل الحمام وتحاول تنزل السائل المنوى في العلبه دى حضرتك طاهر: وده المفروض انه يحصل دلوقتى وهنا؟؟ الموظف : حضرتك لو مش عايز تعمل التحليل هنا ممكن تعمله فى البيت بس العلبه لازم تكون عندى بعد ما تنزل السائل المنوى بربع ساعه مش اكتر من كده طاهر: ربع ساعه!! ده الطريق لوحده بياخد ساعه والزحمه الموظف : يبقى الافضل ان حضرتك تعمل التحليل هنا طاهر : هنا فين ازاى يعنى؟؟ والناس ؟؟ الموظف : أستاذ حضرتك هتعمل التحليل فى الحمام وده عادى يعنى اغلب العملاء بيعملوا كده مافيش مشكله طاهر : طيب هو لازم دلوقتى دلوقتى يعنى؟ الموظف : بابتسامه وكأنه فهم خوف طاهر حضرتك تقدر تيجى بكره ما فيش مشكله لو تعبان دلوقتى تعالي وقت تانى بس حضرتك هتدخل دلوقتى تاخد دورك فى سحب عينه الدم طاهر : ماشى هنتظر دورى فى سحب العينه وبكره ابقى اعمل الزفت ده الموظف : اللى يناسب حضرتك يا فندم احنا تحت أمرك طاهر توجه الى المقعد بالانتظار واتصل بسلطانة وحكى لها ما حدث وانه الان فى المعمل ينتظر دوره حتى يتم سحب العينه منه وانه بالغد سيتوجه للمعمل مره اخرى لعمل باقى التحاليل وبينما هو يتحدث مع سلطانة إذ بفتاه فى عقدها الثانى بالكاد لا تتجاوز الرابعه والعشرين تدخل الى المعمل بشعرها الاسود الداكن وهى ترتدى بلوزه خفيفه تظهر من أسفلها تفاصيل حمالة الصدر التى ترتديها وترتدى بنطالا من الفيزون الذى يظهر تفاصيل مؤخرتها بل أنه يظهر ذلك الكنز الذى بين فخذيها ومرت أمامه وهى تتعلق بذراع رجل يبدو عليه انه بالخمسين من عمره فنظر طاهر نظرات سريعه كانها غير مقصودة ظنا منه انها مع ابيها ولكنه صدم عندما قالت له: انتظر انت هنا يا روحى لحد ما احجز واجيلك وهنا بدأ طاهر يشتعل بنيران الاثارة من مشهد مؤخرتها اللينه التى تهتز امامه اثناء تحركها للاستقبال وفجأه نهض طاهر متجها لموظف الاستقبال وأخذ يسرق النظرات لتلك المرأة الفاتنه وهى تتحدث مع موظف الاستقبال الى ان أنهت حديثها معه طاهر : لو سمحت انا هعمل التحليل النهاردة بدل ما اروح البيت ارجع تانى بكره وافضل فى مشاوير رايح جاى موظف الاستقبال بابتسامة خبيثة : اوك يا فندم اتفضل طاهر شاكرا اياه وهو يسأله عن الحمام وبعدها توجه الى الحمام فوجد عاملة النظافه امام الحمام ترحب به وتقوله: اتفضل يا سعادة البيه دخل طاهر الى الحمام وانزل بنطاله وبدأ يمسك قضيبه ويدلك فيه وهو يتخيل تلك المراة التى بالخارج كأنها هى من تجلس على ركبتيها وتلتقم رأس قضيبه ومدلكة بيضانه بيديها وهى تعتصر رأس قضيبه بين شفتيها ممره لسانها على قضيبه الذى بدأ ينتصب ويتذكر أيضا لمسات الطبيبة له وما هى الا دقيقه حتى انتصب عضوه انتصابا كاملا وماهى الا دقيقه أخرى حتى افرغ سائله المنووى بداخل العلبه ثم قام باعتصار قضيبه لانزال اخر قطرات المنى داخل العلبه وبدأ بارتداء بنطاله وأخذ يهندم من نفسه وخرج من الحمام واذ به يجد العامله تعض على شفتيها متمتمه بكلمات لم يسمع منها سوى يا حسرة على الطول والعرض فنظر لها نظره كاد أن يحرقها من الغيظ وتوجه الى غرفة استقبال العينات وبعدها توجه مره اخرى الى الاستقبال حتى أتى دوره وتم سحب عينه الدم منه وبعدها خرج == طرقت سلطانة الباب ففتح لها يونس سلطانة: هند هنا ؟ يونس: لا طبعا سلطانة: انا مش عارفة ازاى انا بعمل كده يونس: عشان انا بحبك وانتى بتحبينى يا بت ضحكت سلطانة واخذها يونس فى حضنه بقوة وبدا يغرق وجهها وشفتيها وعنقها بالقبلات المتتالية المحمومة وسلطانة تضمه بقوة وتتحسس ظهره ومؤخرته وبدات لا تقوى على الوقوف فاخذها يونس من يدها واجلسها على الاريكة جواره واستمر فى تقبيلها واحتضانها وهى تبادله القبلات والاحضان واخرج يونس قضيبه المنتصب القوى من البنطلون وراته سلطانة وشهقت ومدت يدها بسرعة لتمسك قضيبه وتدلكه وتدعكه بقوة واغرق يونس يد سلطانة بلعابه المنوى كعادته من شدة هيجانه واثارته وعيونهما تتبادلان نظرات العشق ممزوجة بالشهوة ولعقت سلطانة لعابه المنوى بنهم من يدها فى فمها ثم نزلت على ركبتيها امامه وادخلت زبره فى فمها وبدات تمصه بقوة وهى تمسك قاعدته بيدها وبعد فترة بدا يونس يجرد سلطانة من ملابسها حتى اصبحت امامه عارية تماما وحافية ونهضت هى الاخرى لتجرده من ثيابه ليصبح مثلها عاريا وحافيا وجلست سلطانة على الاريكة وباعدت بين ساقيها فانكشف كسها الجميل البارز الشفاه امام عيون يونس الذى بدا يداعب شفاه كسها وزنبورها باصابعه ثم سرعان ما نزل بفمه على كس سلطانة ليلحس كسها ويدخل لسانه فى اعماق مهبلها وعلت اهات وغنجات ووحوحات سلطانة مما يفعله يونس بلسانه ويده بكسها وبعد فترة انتفض جسد سلطانة بقوة واتتها الرعشة بقوة وانفجرت نافورة عسل من كسها فى وجه وفم يونس الذى شرب كل عسل كسها ثم حمل سلطانة على ذراعيه عارية حافية الى غرفة النوم والقاها على الفراش ورفع ساقيها عاليا فى الهواء وباعد بينهما وجلس على ركبتيه بين فخذيها وبدا يحك راس زبره فى شفاه كسها وسلطانة تتاوه وتوحوح وتغنج ثم دفع زبره قليلا قليلا فى كس سلطانة حتى اصطدمت بيضاته اخيرا بخرم طيزها معلنة دخول زبره بالكامل حتى اخره فى مهبل سلطانة وسلطانة فى غاية الاستمتاع والتلذذ وبدا يونس يدخل ويخرج زبره من كس سلطانة ونهداها يرتجان مع كل رزعة من زبره فى كسها ونزل يونس يغمر وجه سلطانة بالقبلات ورقبتها وشفتيها وبدا يمص حلماتها ويقفش فى بزازها ولفت سلطانة ساقيها حول طيز يونس وذراعاها حول رقبته لتضمه اليها بقوة وبعد فترة قلبها يونس لتنام على جنبها واستلقى خلفها على جنبه وادخل زبره فى كسها وبدا ينيكها بقوة وهى مذهولة من فحولته على عكس زوجها طاهر الذى يقذف لبنه بعد دقيقتين فقط من نيكه لها ومد يونس يده ووضعها على بزاز سلطانة الكبيرة والصق صدره وبطنه بظهرها وطيزها ولمست ساقاه ساقيها ولاعبت قدماه قدميها وقبل قفاها ودفن وجهه فى شعرها وبعد قليل نام يونس عى ظهره واعتلته سلطانة وقعدت بكسها على زبره وبدات تتنطط وتصعد وتهبط على زبره ووجهها تجاه وجهه وبزازها الكبيرة امامه وظل يونس ينيك سلطانة لساعة ونصف حتى شهق واتى بلبنه فى اعماق مهبل وكس سلطانة. وتعددت لقاءات سلطانة ويونس حتى حبلت من يونس فى **** اسمتها ياسمين وعلى جانب اخر ظهرت نتائج تحاليل وعينات طاهر واعطته الطبيبة بعض الادوية والعلاجات وبدا طاهر فى التحسن وبدا يضاجع زوجته سلطانة وهى حبلى بطفلتها من غيره وهو يظنها طفلته حتى اكتشف الحقيقة وقرر الانتقام == أخذ طاهر يتجول بين الطرقات وفى الشوارع والأزقه والأفكار تتلاحق داخل رأسه الذى شعر أنها قد تنفجر ومشاعره متأججه وفى رأسه ألف فكرة وفكرة وبينما هو سائرا هائما على وجهه يفكر فى تلك الأثناء اذ بهاتفه يرن طاهر : ألو المتصل : ألو واذ بصوت ناعم رقيق على الجانب الاخر وهو المتصل طاهر : أيوه يافندم مين المتصل : حضرتك استاذ طاهر طاهر : أيوه يا فندم مين معايا المتصل : أنا هند مرات يونس صاحبك طاهر : أهلا وسهلا بحضرتك أمرى هند : الحقنى يا استاذ طاهر يونس عمل حادثه وهو فى مستشفى ... طاهر : ثوانى هكون عندك وأغلق الهاتف أوقف طاهر سيارة تاكسى وانطلق نحو المستشفى وهو يدعو **** أن ينقذ صديقه وبينما هو يفكر فى صديقه تذكر صوت الرقيقه هند وتذكر حكايات يونس عنها وعن جمال جسدها وعن شبقها الجنسى وعن خضوعها تحت سيطرته الكامله ولم يفق الا على صوت السائق حضرتك هتنزل هنا يا أستاذ طاهر : ايوه على جنب وحاسب التاكسى وانطلق نحو المستشفى واتصل بهند طاهر : الو هند: الو طاهر : انا تحت فى الاستقبال انتوا فين هند: احنا ادام غرفه العمليات طاهر: طيب انا هطلعلك حالا أغلق طاهر الهاتف وصعد مسرعا لغرفة العمليات واذ به يجد أمام غرفة العمليات انسانه بهيئة ملاك بشرة بيضاء متوسطه الطول جسد ممشوق صدر مرتفع قليلا ومؤخره مرتفعه قليلا وشعر ذهبى مسترسل حتى أردافها وعينان زرقاء تشبه بملامحها فنانته المحبوبه التى طالما حلم بها شرين سيف النصر أقبل عليها وبعد السلام: خير ايه اللى حصل يا مدام هند وهو عينيه لا تفارق عينا هند هند : ما اعرفش يا استاذ طاهر انا لقيت تليفون جايلى ان يونس عمل حادثه جيت جرى على هنا بعد ما بلغونى باسم المستشفى ولما جيت سلمونى تليفون يونس طلعت رقمك وكلمتك لان ماليش حد هنا واخويا مسافر بره وأهلى كلهم فى اسكندريه انا اسفه ازعجتك بس يونس دايما كان بيقول انك صاحبه اللى بيثق فيه وبيحبه طاهر: يونس ده اكتر من اخويا وهيقوم بالسلامه ما تقلقيش وأخذ يهدأ من روعها وهو يتفحصها وهى فى حالة يرثى لها وبعد عده ساعات خرج الطبيب من غرفه العمليات وطلب منهم التوجه معهم الى مكتبه الطبيب : أنتم أهل الاستاذ اللى جوه طاهر : ايوه انا اخوه وصاحبه الطبيب: بصوا الحادثه كانت كبيره وال48 ساعه القادمه اذا عدوا على خير هيبقى عدينا مرحله الخطر طاهر : انشاء **** هيعدوا الطبيب : غارقا ببصره على مكتبه طاهر : هو فى حاجه تانى يا دكتور الطبيب : بصراحة الحادثه أثرت على مركز الأعصاب فى المخ واحتمال قليل جدا انه يرجع يتحرك ويمارس حياته بشكل عادى طاهر : يعنى ايه الطبيب : يعنى ادعو له لانه احتمال كبير هيطلع على كرسى متحرك هند : يالهووووووووى وسقطت مغشيا عليها ترى ماذا سيحدث فى الحلقات القادمه الجزء السادس هند : يالهووووووووى وسقطت مغشيا عليها بعد أن سقطت هند تحرك طاهر نحوها مسرعا ولكنها كانت قد سقطت على الأرض وارتطمت رأسها بالكرسى الحديدى الذى كان بجوار المكتب وسالت الدماء من رأسها فحملها طاهر وتوجه بها الى غرفه مجاورة لغرفة الطبيب بناء على تعليمات الطبيب الذى استدعى طاقم التمريض وبدا فى عملية الافاقه والبحث عما اذا كان الجرح فى رأس هند سطحيا أم جرح غائر وبينما يزاول الطبيب مهامه كان طاهر واقفا بجوار السرير وهو يتأمل هند ويتأمل جسدها الذى كان يحلم به ولا يصدق نفسه أنه كان يحمل ذلك الجسد الرائع منذ ثوان معدوده ولا يكترث الى بقع الدماء التى لطخت قميصه وبعد دقائق افاقت هند من اغمائتها وكان الطبيب قد نظف مكان الجرح وقد قام بتخيط الرأس غرزتين بالخيط الطبى وأطمئن الطبيب عليها وتركهم وخرج خارج الغرفه طاهر : حمدلله على سلامتك يا مدام هند هند : ايه اللى حصل أنا فجأة ما حسيتش بنفسى وبدأت تتساقط الدموع من عينيها متأثرة بمصاب زوجها طاهر : انت كويسه وبخير ويونس كمان هيبقى كويس بس لازم تجمدى كده وتشدى حيلك هند : محاولة أن تمسح دموعها أنا اسفه يا أستاذ طاهر ازعجتك معايا وعملت لك قلق طاهر : احنا اخوات يا مدام هند ويونس زى اخويا بالظبط هند فى نظره متأمله على صدر طاهر وقميصه الملطخ بالدماء هند: هو ايه ده يا أستاذ طاهر (مشيره الى قميصه) طاهر : لا ما تشغبيش بالك انتى بس لما وقعتى اتعورتى فى راسك واضطريت اشيلك هند : هو انا اتعورت فى راسى وبدأت تتلمس رأسها طاهر : ايوة والدكتور حط لك بنج موضوعى وخيطها غرزتين بس ما تلمسيهاش علشان ما تحسيش بالوجع دلوقتى هند : بكسوف ان رجل اخر قد لمس جسدها غير زوجها وقد لاحظت نظرة طاهر لها ولهفته عليها وقد استشعرت ذلك وبدأت تسرى كهرباء غريبه فى جسدها طاهر : هسيبك دلوقتى واطمن على يونس هند : لا انا هاجى معاك توجهت هند وطاهر الى غرفه العنايه المركزه ليطمئنا على يونس وبعد أن طمأنهم الطبيب ان الحاله الى الان مستقره وانه لا داعى لتواجدهما بالمستشفى وان يونس سيحظى بكل الرعايه طلب طاهر من هند أن يقوم بتوصيلها الى المنزل كى ترتاح قليلا فقد قاربت الساعه على الرابعه فجرا ثم تعاود المجىء فى عصر اليوم فى وقت الزيارة المخصصه للعنايه المركزه وبالفعل استطاع طاهر اقناع هند بذلك بعد رفض شديد من هند على مغادرة المستشفى وقد قام بايقاف تاكسى وانطلقا الى منزل يونس فى الجانب الآخر كانت هند تبكى وهى حاضنه مخدتها وبين أحضانها قميص يونس ولا تفكر فى شيئا سوى أن يعود اليها زوجها سالما معافا دون أذى فهى تعشقه ولا تقوى على الحياه بدونه فهو من علمها كل شيء بالحياه بما فيه الجنس والمتعه هى تعشق كل تفاصيله ولها منه **** جميلة اسمها وفاء ورغم كل هذا مازال يونس يحتفظ بها زوجة له فهو يعشقها وان كان له علاقات متعدده هى لم تعلم عنها شيئا لكنه يعشقها بكل ما فيها وظلت هند تبكى الى أن نامت من تعب اليوم وارهاقه فى الصباح استيقظ طاهر كعادته وارتدى ملابسه وخرج لعمله وهو يشعر أنه يعيش بالصحراء وفى منتصف اليوم وقرابة موعد زيارة يونس اتصل طاهر بهند طاهر : الو ازيك يا مدام هند أخبارك ايه النهاردة هند : بخير نشكر **** طاهر : اسمحيلى اعدى عليكى نروح ليونس المستشفى هند : حضرتك ما تتعبش نفسك انا فى المستشفى دلوقتى واختى وبابا واخويا وصلوا الصبح طاهر : حمدلله بالسلامه .. خلاص انا هاجى على المستشفى وقت الزيارة هند : تشرف استاذ طاهر == ووصل طاهر الى المستشفى والتقى بهند التى رحبت به واطمئن على حالة يونس المستقرة وكان طاهر فى غاية الاشتياق والاشتهاء لهند ولم يعد قادرا على الانتظار اكثر من ذلك فقرر ان يقنع هند بترك المستشفى ويونس لبعض الوقت للترويح عن نفسها قليلا وخرجت هند مع طاهر وتمشيا معا فى الشوارع ولا يعرفان كيف ادى بهما الامر الى ممارسة الحب ولكن هذا ما حصل اخذ طاهر هند الى بيتها واخذها طاهر فى حضنه بقوة وبدا يغرق وجهها وشفتيها وعنقها بالقبلات المتتالية المحمومة وهند تضمه بقوة وتتحسس ظهره ومؤخرته وبدات لا تقوى على الوقوف فاخذها يونس من يدها واجلسها على الاريكة جواره واستمر فى تقبيلها واحتضانها وهى تبادله القبلات والاحضان واخرج طاهر قضيبه المنتصب القوى من البنطلون وراته هند وشهقت ومدت يدها بسرعة لتمسك قضيبه وتدلكه وتدعكه بقوة واغرق طاهر يد هند بلعابه المنوى كعادته بعد الشفاء من شدة هيجانه واثارته وعيونهما تتبادلان نظرات العشق ممزوجة بالشهوة ولعقت هند لعابه المنوى بنهم من يدها فى فمها ثم نزلت على ركبتيها امامه وادخلت زبره فى فمها وبدات تمصه بقوة وهى تمسك قاعدته بيدها وبعد فترة بدا طاهر يجرد هند من ملابسها حتى اصبحت امامه عارية تماما وحافية ونهضت هى الاخرى لتجرده من ثيابه ليصبح مثلها عاريا وحافيا وجلست هند على الاريكة وباعدت بين ساقيها فانكشف كسها الجميل البارز الشفاه امام عيون طاهر الذى بدا يداعب شفاه كسها وزنبورها باصابعه ثم سرعان ما نزل بفمه على كس هند ليلحس كسها ويدخل لسانه فى اعماق مهبلها وعلت اهات وغنجات ووحوحات هند مما يفعله يونس بلسانه ويده بكسها وبعد فترة انتفض جسد هند بقوة واتتها الرعشة بقوة وانفجرت نافورة عسل من كسها فى وجه وفم طاهر الذى شرب كل عسل كسها ثم حمل هند على ذراعيه عارية حافية الى غرفة النوم والقاها على الفراش ورفع ساقيها عاليا فى الهواء وباعد بينهما وجلس على ركبتيه بين فخذيها وبدا يحك راس زبره فى شفاه كسها وهند تتاوه وتوحوح وتغنج ثم دفع زبره قليلا قليلا فى كس هند حتى اصطدمت بيضاته اخيرا بخرم طيزها معلنة دخول زبره بالكامل حتى اخره فى مهبل هند وهند فى غاية الاستمتاع والتلذذ وبدا طاهر يدخل ويخرج زبره من كس هند ونهداها يرتجان مع كل رزعة من زبره فى كسها ونزل طاهر يغمر وجه هند بالقبلات ورقبتها وشفتيها وبدا يمص حلماتها ويقفش فى بزازها ولفت هند ساقيها حول طيز طاهر وذراعاها حول رقبته لتضمه اليها بقوة وبعد فترة قلبها طاهر لتنام على جنبها واستلقى خلفها على جنبه وادخل زبره فى كسها وبدا ينيكها بقوة وهى مذهولة من فحولته ومد طاهر يده ووضعها على بزاز هند الكبيرة والصق صدره وبطنه بظهرها وطيزها ولمست ساقاه ساقيها ولاعبت قدماه قدميها وقبل قفاها ودفن وجهه فى شعرها وبعد قليل نام طاهر عى ظهره واعتلته هند وقعدت بكسها على زبره وبدات تتنطط وتصعد وتهبط على زبره ووجهها تجاه وجهه وبزازها الكبيرة امامه وظل طاهر ينيك هند لساعة ونصف حتى شهق واتى بلبنه فى اعماق مهبل وكس هند. وتعددت لقاءات هند وطاهر حتى حبلت من طاهر فى *** اسمته وجيه وبشرت هند يونس انها حبلى بطفله ولا يعلم انه من غيره وهو يظنه **** == الجزء السابع وقرر طاهر الاتصال بهند كى يطمئن على صديقه يونس وعن حالته الصحيه طاهر : الو هند ازيك هند : بصوت متقطع مجهش بالبكاء ازيك يا طاهر طاهر : مالك خير فى ايه هند : يونس حالته اتدهورت فجأة والدكاتره معاه من ساعه طاهر : طيب انا جاى بسرعه واغلق الهاتف توجه طاهر الى المستشفى بسرعه ليطمئن على صديقه ووجد هند بجوار ابيها واخواتها وهى منهاره من البكاء والأطباء وطاقم التمريض يتحركون بسرعه فى محاوله منهم للسيطرة على حاله يونس الطبيب : يا جماعه احنا محتاجين نقل ددمم حالا يونس دخل فى مرحلة نزيف والحاله غير مستقره طاهر : طيب نشترى أكياس ددمم قولى فصيلة الدم الطبيب : الفصيله نادرة جدا O سالب وللاسف اخر احتياطى كان فى المستشفى خرج وقت العمليه بتاعت الاستاذ يونس ولسه ماجلناش أكياس ددمم جديده طاهر: انا فصيلة دمى O سالب الطبيب طيب حضرتك اتفضل معايا هنعملك تحاليل سريعه ونشوف الضغط والسكر علشان لو كده هناخد منك ددمم ونكون جهزنا يونس للعمليات تانى توجه طاهر والطبيب الى غرفة التجهيز وتم سحب العينه من طاهر وبعدها اتصل طاهر بسلطانة ليخبرها بما حدث طاهر : الو يا سلطانة ازيك يا حبيبتى سلطانة : ايوه يا طاهر عملت ايه طاهر: بصى مش وقته دلوقتى انا هدخل مع يونس غرفه العمليات علشان حالته اتأخرت ولازم اتبرع له دلوقتى بالدم لحد ما المستشفى هتبعت تجيب أكياس ددمم تانى سلطانة : يا ستار **** طيب انا هلبس واجيلك المستشفى حالا وبعد ان اغلقت سلطانة الهاتف ارتدت ملابسها سريعا وتوجهت الى المستشفى واستقبلتها هند باكيه واخذتها سلطانة فى احضانها تواسيها وتحاول أن تطمئنها وما هى الا نصف ساعه حتى خرج الطبيب من غرفه العمليات وقد جرى كل من بالطرقه نحوه متسائلين عن يونس وعن حالته فنظر اليهم الطبيب....... ترى ماذا حدث فى غرفة العمليات ؟؟ تابعونا الجزء الثامن خرج الطبيب من غرفه العمليات وقد جرى كل من بالطرقه نحوه متسائلين عن يونس وعن حالته فنظر اليهم الطبيب وهو لا يدرى بماذا يخبرهم لكنه مع نظراتهم اليه التى كانت تحمل الاستعطاف قال لهم يونس بخير دلوقتى قدرنا نوقف النزيف ونسيطر على الحاله وهنا تنفسوا الصعداء رافعين ايديهم والسنتهم بالدعاء والحمد *** ولكن الطبيب استمر بالحديث لكن استاذ طاهر تعيشوا انتوا فانطلقت الصرخات مدويه بأرجاء المستشفى والذهول يخيم على سلطانة وهند ومع كلمات الطبيب أن طاهر أصيب بهبوط حاد فى الدورة الدمويه وتوقف القلب وان الفريق الطبى حاول جاهدا ان ينعش القلب بالصدمات الكهربيه لكنه قد فارق الحياة معلنا أسفه وخالص تعازيه لهم وابلاغهم ان المستشفى تقوم بتجهيز المتوفى حتى يستطيعوا تكمله باقى مراسم الدفن واستخراج التصاريح اللازمه لذلك ولم تستطع سلطانة الصمود أكثر من ذلك وجلست على معقد بالطرقه وهى تجهش البكاء بشكل هيستيرى وكل ما عليها من الكلمات سامحنى يا طاهر ما تسبنيش لوحدى انا محتاجلك ماتسبيش على يبقى يتيم يا طاهر هند تقف بجوار سلطانة باكيه على حبيبها وابو ابنها وجيه وتحتضن رأس سلطانة بين ذراعيها وهى تطبطب على رأسها وتمسح على رأسها قائله ادعيله بالرحمه يا سلطانة وسلطانة مازالت تصرخ من شده الألم والحسره على فراق زوجها وهند بجوارها تحاول أن تهدأ من روعها او من روع نفسها وهى تود ان تصرخ مثلها وتولول لكن هيهات هند : سلطانة انتى لازم تكونى قويه علشان ابنك سلطانة : انا مش عايزه طاهر يسيبنى ياريته ما جه دلوقتى هند : يا حبيبتى دى أعمار بأيد الـلـه و**** لطيف بينا كلنا سلطانة : ماليش دعوة رجعولى طااارق انا عايزه طاااااارق يا طااااااارق علشان خاطرى ماتسبنيش لوحدى انا ماليش غييييييرك هند : فى محاوله أن تضم سلطانة لحضنها أكثر وتمسح بيدها على ضهرها يا حبيبتى ما تعمليش فى نفسك كده سلطانة : ابعدى عنى انتى وجوزك السبب لو ماكانش جه هنا ما كانش ماااااات يا طااااااااااارق ماتسبنيش لوحدى انا ماليش غييرك هند : يا حبيبتى دى اعمار بأيد الـلـه ادعيله بالرحمه ,, هاتى تليفونك علشان اتصل بوالدك يكون معاكى دلوقتى سلطانة فى صراخ هستيرى والنار تلتهم فؤادها وصرخاتها مدويه ولا أحد يستطيع أن يهدأ من روعتها أخذت هند هاتف سلطانة وبحثت فى قائمة الاتصال عن والد سلطانة وقامت بالاتصال به وبالاغه بما حدث وبعد انتهاء مراسم الدفن والعزاء ظلت سلطانة قابعه فى منزلها والحزن يخيم عليها والنار تحرق فؤادها – وهند مثلها ولكن تخفى الامر- ومشاعر الحسرة والندم على ما كانت تفعله مع طاهر من استهتار به وسخريه منه كانت أمامها ولم تتذكر لطاهر الا كل جميل فهو كان يحبها حبا حقيقيا وكانت تلوم نفسها على ما كانت تفعله وتصلى وتدعو له بالرحمه وتطلب منه مناجية اياه أن يسامحها على ما كانت تفعله ومرت الأيام وحالة سلطانة تسوء كل يوم عما قبل ومن يراها بالكاد سيرى أشباح انسانه محطمه ومدمره نفسيا وكانت هند دائمة الاتصال بسلطانة حتى تواسيها فهى أيضا كانت تشعر بالذنب تجاه سلطانة ولكنها تدرك ان هناك حقيقه واحده وهى الموت تأتى بدون سابق انذار أو بدون أبداء أسباب وولدت هند طفلها وجيه وولدت سلطانة طفلتها ياسمين وفى الفترة السابقه كان يونس قد خرج من المستشفى وعلم بوفاة صديقه اثناء تبرعه بالدم له ودخل يونس أيضا فى حالة اكتئاب جراء ما حدث له ولصديقه فهو الان شخص عاجز لا حول له ولا قوة لا يستطيع الحركه قعيد على كرسى متحرك لا يستطيع حمل كوب من الماء فهو شبه انسان يعيش فى صراع الحياه ولا يتقبل ذلك الوضع الراهن ودائم الشجار مع هند التى تحاول دوما ألا تشعره بعجزه أو قلة حيلته وتحاول الاحتفاظ به بعدما ضاع منها حبيبها الثانى طاهر بالموت فلتحافظ على حبيبها الاول يونس : هند كنت عايز اكلمك فى موضوع ضرورى ولازم تفهمينى هند : خير يا حبيبى يونس: احنا لازم نطلق هند : يا نهار اسود ليه بتقول كده يا يونس انا زعلتك فى حاجه قصرت معاك فى حاجه يونس : لا بس علشان كده لازم نطلق انا دلوقتى ماليش لازم فى الحياه عايش وخلاص وعبء عليكى هند : اخص عليك يا حبيبى ده انا اعيش تحت رجلك لاخر يوم فى عمرى وهكون راضيه ومبسوطه يونس: سيبك بس من كلام الشعارات ده انتى لو استحملتى الشهر ده مش هتستحملى الشهر الجاى ولا السنه الجايه انا بقولك كده علشان لازم كل واحد يروح لحاله هند : يعنى انت عايزنى ابعد عنك ده انا لو بعدت عنك أموت يونس: بعد الشر عنك انا عايزك تبعدى علشان تعيشى حياتك انتى لسه صغيره وخساره تضيعى عمرك مع واحد كسيح ومشلول هند : اخص عليك يا قلبى ده انت تاج راسى وقلبى يونس : العقل بيقول كده ولازم تستمعى الكلام هند وهى تقترب منه وتدنو تحت قدميه راكده على ركبتيها بجوار يد الكرسى المتحرك والقلب بيقول انك عمرى وحياتى وأول راجل واخر راجل فى قلبى وتقترب لتداعب رأسه بيدها الحانيه وتقبل جبينه ثم تسحب شفتيها لأسفل لتقبل شفتيه قبله رومانسيه رقيقه وهو لا يحرك ساكنا وهى تأخذ شفتيه بين أحضان شفتيها محاولة منها لطمأنته انها تعشقه لحد الجنون ومهما كانت حالته لكنه اصيب بكسرة داخليه جراء ما حدث له فهو بالكاد أصبح هشاش انسان فأبعد رأسه عنها صارخا فيها يونس : انا مش عاسز زفت بوس ولا نيله انا ما انفعكيش خلاص هند : محاوله ان تهدأ من عصبيته أنا اسفه يا حبيبى حقك عليا بس ما تزعلش نفسك يونس : انا ولا زعلان ولا زفت اللى قولتلهولك تفكرى فيه وتشوفى هنفذه امتى هند: بس ... يونس : مافيش بس اللى أقوله هيتنفذ انا بعرفك علشان تعملى حسابك ومش عايز كلام فى الموضوع ده تانى هند : حاضر يا حبيبى هفكر فيه وارد عليك .. محاوله منها لامتصاص غضبه كانت سلطانة تبحث عن عمل ليكون مصدر دخل ثابت لها ولولدها ولكنها مازالت فى تلك الحالة النفسية السيئه والتى كانت تحاول جاهده أن تخفيها أمام أعين صبيها حتى لا تشعره بمرارة الحياه وقسوتها عليه بعد أن صار وحيدا بلا سند له فى الحياة وفى ظل تلك الظروف الصعبه تذكرت سلطانة يونس صديق زوجها وانه كان قد اتفق مسبقا مع صديق له لسفر فأخذت تفكر هل تتصل به أم لا وهى تفكر تبلورت الفكرة فى رأسها وأن تتصل بزوجته هند فهم بالتأكيد أفضل من يقدما لها يد العون فى تلك المرحله فطاهر دفع حياته ثمنا لتلك الصداقه فقررت الاتصال بهند سلطانة : مساء الخير يا هند هند : مساء الخير يا سلطانة ازيك يا حبيبتى وايه اخبارك سلطانة : ماشى الحال نحمد الـلـه على كل حال هند: **** دايما يا حبيبتى بخير واخبار على ايه عامل ايه فى المدرسه سلطانة : بخير والـلـه يا هند اهو بحاول اخليه ما يحسش بغياب طاهر وبدأت سلطانة تشعر باختناق فى صوتها وهى تتحدث كاتمه مشاعرها وبكائها هند : ربـنا يصبركم **** سلطانة : واستاذ يونس أخباره ايه هند: والـلـه يا سلطانة حالته وحشه جدا وطول الوقت خناق وعصبيه الـلـه يكون فى عونه سلطانة : الـلـه يتم شفاه على خير , بقولك يا هند لو سمحتى انا عارفه انه مش وقته بس ليا رجاء عندك هند : أمرى يا حبيبتى على عينى سلطانة : استاذ يونس قبل الحادثه وقبل طاهر ما يتوفى ( وهنا بدأت الدموع تسقط من عينى سلطانة لا اراديا وبدأ صوتها يرتعد بالبكاء) كان كلم حد من اصدقائه بره تقريبا فى الامارات مش فاكره انا مش مركزه معلهش كان اتفق معاه انى اشتغل فى الشركه عندهم هند : اه يا حبيبتى انا فاكره انه كان كلم زميله هادى اللى فى الامارات وكانوا اتفقوا بس حصل اللى حصل سلطانة : انا بس عايزه استاذ يونس يكلمه تانى علشان انا محتاجه الشغل ده جدا علشان اقدر اصرف على ابنى هند : من عينيا يا حبيبتى هخليه يكلمه الصبح وهقولك و**** ييسر لك الأمور **** , سلطانة احنا اخوات لو محتاجه فلوس انا اختك ما تتردديش سلطانة : لا شكرا مستورة والحمد *** بس انا ما ينفعش اقعد اكتر من كده من غير شغل وخصوصا المعاش بتاع طاهر ما بيكفيش هند : يا حبيبتى احنا اخوات انا هجيلك بكره وهجيبلك مبلغ كده تخليه معاكى سلطانة : لا طبعا يا هند انا مش محتاجه فلوس شكرا هند : ايه ده يعنى مش عايزانى اجيلك سلطانة : انتى تشرفى طبعا مقصدتش بس انا مش محتاجه فلوس هند : خلاص يا ستى انا هاجى اشرب معاكى الشاى سلطانة : تشرفى البيت بيتك واغلقا الخط سويا وأجهشت سلطانة فى البكاء وكعادتها ذهبت الى سريرها واخذت مخدتها التى وضعت عليها قميص طاهر واحتضنتها ونامت والدموع على خديها فى اليوم التالى تحدثت هند مع يونس عن اتصال سلطانة وعن طلبها والذى بدوره قام بالاتصال بصديقه هادى وحكى له ما حدث بالتفصيل خلال الفترة الماضيه وهل ما زال العمل موجود لأرملة صديقه طاهر ام أن الفرصه قد انتهت فرد عليه هادى بأنها تستطيع أن سيرسل له الفيزا الخاصه بها على مكتب سفريات تتعامل معه الشركة وستكون الفيزا موجوده بالمكتب خلال عشرين يوم بالحد الأقصى خلال شهر وشكره يونس على حسن صنيعه معه وانتهى الحوار بينهم واتصل يونس بهند التى كانت قد خرجت وأخذ الهاتف يعطيه جرسا دون رد عدة مرات , هنا قد بدأ الشك ينتابه أين ذهبت هند هى قالت أنها ذاهبه للنادى فلماذا لا ترد على هاتفها أه يا يونس قد أصبحت قعيد الكرسى اللعين وزوجتك تفعل بك ما كنت تفعله أنت بالسابق هى الآن بين أحضان عشيقها تنعم به وانا سبق وأن أكدت عليك انك لا بد أن تطلقها فهل ستتحمل أن تكون زوجتك خائنه ويرد عليه ضميره زوجتك ليست خائنه انت فقط من يسىء الظن بها بعد عجزك وتعتقد أنها تفعل ما كنت تفعله أنت فى السابق ... صراعات داخليه مريره داخل يونس تزيدها تلك الحاله الكئيبه التى يعيشها منذ أن خرج من المستشفى ومازال يتصل بهند وهند لا تجيبه .... على الجانب الاخر كانت هند تتابع مع طبيبة نفسيه بخصوص حالة يونس وما وصل اليه من اكتئاب وعصبيه مستمرين وكانت هذه ثانى الجلسات المحدده لهند مع الطبيبة شروق وكانت إسم على مسمى فهى كشروق الشمس فى ابتسامتها وأناقتها ورشاقتها فهى من طبقة ارستقراطيه ذات مكانه مرموقه فى المجتمع هى امراة بسن الخامسه والثلاثون جسدها يشبه جسد الفاتنه هند رستم برقتها وطريقة حديثها وقريبة الشبه من ملامحها أيضا وبعد أن انهت هند جلستها الثانيه مع الدكتورة شروق أخذت هاتفها لتجد أن يونس اتصل بها قرابة 47 مرة فاتصلت به على الفور هند : الو يا حبيبى يونس : كنتى فين يا هانم بتصل بيكى مليون مره ما بترديش ليه كنتى فين وبتعملى ايه هند : الموبيل كان معمول صامت يا حبيبى ما أخدتش بالى منه وكنت فى النادى ما انا قايلالك قبل ما انزل يونس : وتعملى الزفت ده صامت ليه نفترض اتنيلت مت وبستنجد بيكى هند : معلهش يا حبيبى انا اسفه معرفش انه اتعمل صامت ازاى اكيد حاجه ضغطت عليه فى الشنطه يونس : عموما اتصلى بسلطانة عرفيها ان هادى هيبعت الفيزا بالكتير أوى كمان شهر وخليها تجهز جواز السفر والورق بتاعها علشان تمضى العقد فى المكتب اللى تبع الشركه هنا وتسافر على طول هند : ده خبر كويس أوى حاضر انا كده كده هتصل بيها علشان اعرفها وكمان هروح لها كمان شويه علشان اعزم عليها بفلوس لحد ما تسافر انت عارف الحاله صعبه اوى يونس : ماشى يا هانم بس بلاش ام الزفت ده يتعمل صامت تانى هند : حاضر يا حبيبى غصب عنى صدقنى يونس : طيب خلاص سلام هند : سلام يا قلبى بدأت هند فى الاتصال بسلطانة هند: الو يا أموله عامله ايه سلطانة : الحمد *** يا هند هند: عندى ليكى أخبار كويسه سلطانة : خير طمنينى هند : انا نص ساعه وهجيلك البيت واعرفك كل حاجه سلطانة تشرفى وتنورى بيتك ومطرحك على جانب غرفة يونس أخذ هاتفه وفتحه وبدأ يسترجع زكريات الماضى أيام صحته وقوته التى كان يتفاخر بها محاولة منه لقتل وقته وهو وحيدا داخل المنزل وقد أخرج فيديو تلو الاخر وصورة تلو الأخرى وهو مع هند ومع أصدقائه واذا به يجد من ضمن فيديوهاته فيديو غريب لم يكن يعرف بوجوده ولم يأخذ باله منه مسبقا فهو عادة لا يسترجع ما بالهاتف من فيديوهات أو صور ويبدو فى هذا الفيديو وهو سكران فى أحدى فنادق شرم الشيخ ومعه هند وهى أيضا يبدو عليها السكر وهى تترنح فى مشيتها ومعهم شابين مفتولى العضلات احداهما أسود البشره والأخر أبيض ويبدو عليهم أنهم من نزلاء الفندق فهم يتجولون داخل طرقات الفندق ومعهم يونس وهند وامراة أخرى أيضا أجنبيه مثلهم وقد دخلوا جميعا إلى غرفة يونس وبدأ يحتسون الخمر مجددا والشاب الأسود يأخذ هند بين ذراعيه ويقبلها قبلات حاره وهو يتلمس ثدييها برقه وشفتيه تحتض شفتيها بقوة وبدأ يزيح عنها ثيابها ووهى تزيح عنه قميصه وتتلمس صدره بكلتا يديها وهى تتأمل ذلك الصدر مفتول العضلات وتتلمس بطنه وتسحب أناملها إلى أسفل بطنه على قضيبه وتلك فيه برقه والشاب كان قد خلع عنها كامل ثيابها وأصبحت عاريه تماما وعلى الجانب الأخر يونس مع تلك المرأة الأجنبيه كانا قد تعرا تماما وحملها على ذراعيه ساندا ظهرها على إحدى حوائط الغرفه وهو يقبلها ويقبل صدرها بجنون وشوق ولهفه وكأنه ذلك المحروم الجائع فثدى المرأة كان متوسط الحجم وبشرتها البيضاء تزيد من شهوة يونس وحلمات ثديها البنيه اللون تلمع جراء لعاب يونس الذى سال عليها وهو يلقم تلك الحلمات بشفتيه وقضيبه يداعب شفرات كسها المتباعده ورأس قضيبه تضغط على زنبورها الذى كان بحجم حبة الفول المتوسطه الحجم وكانت هى تضغط بكلتا يديها على رأس يونس ليلتهم ثديها بقوة وهى تحاول أن تزيد من قوة ضغط يونس على ثديها وهو يعتصر تلك الحلمات بشفتيه ويعض عليها بين أسنانه عضات خفيفه تزداد معها حده صوت المرأة وأنينها باللذه بينما ذلك الشاب الأسود كان قد رمى بهند على السرير مباعدا بين ساقيها وهو يلتقم أصابع قدميها مصا ولحسا ومرتفعا بلسانه على ساقيها ويده تمر بانسيابيه على ركبتيها وفخذيها وهو يمرر لسانه الرطب على شفرات كسها وعلى بظرها محركا اصبعه على فتحة شرجها وهو يعتصر شفرات كسها بين شفتيه وهى تمسك باحدى ثدييها تعتصره بقوة ويدها الأخرى على رأس ذلك الشاب تشده من شعره ويبدو عليه أنه متمرس فى تلك الحركات فقد اشتعلت هند شبقا لمداعباته لكسها بذلك الشكل وقد احتضنته بقوة بين ساقيها وهو لم يبالى لاهاتها وتوسلاتها له بان يدخل قضيبه بها وما زال مستمرا بلحس فرجها وبظرها وهنا اظهرت الصورة أن يونس قد توجه بالمرأة التى يحملها الى نفس السرير التى عليها زوجته هند ووضع المرأة بجوار هند ولكن المرأة قد اعتلت فوق هند بوضع معاكس وأخذت ترضع من ثدى هند وهند تعتصر ثدى المرأة وقد ارتفعت مؤخرة المرأة فى وجه يونس الذى لم يتوان عن ادخال قضيبه مره واحده فى فرجها من الخلف وهو ممسكا بخصرها وأردافها وضرابا بكفيه على أردافها وأخذ يهز بها هزا عنيفا والمرأة تأن وتخرج أهاتها المتلاحقه ولكنها لا تترك ثدى هند وهند تترجى فى ذلك الشاب أن يدخل قضيبه بها وتتوسل اليه انها لا تتحمل فقد هزت وارتعشت رعشتها الأول جراء ما يحدث لها وبها وقد أطلقت حممها على شفتى الشاب الأسود الذى أخذ يلعق تلك الحمم بنشوة كبيرة زادت من هياج هند والمرأة الأجنبيه تعتصر قضيب يونس بقوة وتشده اليها وقد بدأت تميل أكثر فى اتجاه فرج هند وبدأت تمتص فى زنبروها والشاب الاسود قد أخرج قضيبه ووضعه ببطء داخل فرج هند التى اطلقت اهات متسارعه ومرتفعه وهى تعتصر ثدى المرأة الأجنبيه ويونس مازال يهز بقضيبه داخل وخارج فرج المرأة بقوة وبسرعه متلاحقه وبدأ بادخال اصبعه فى فتحة شرجها وهى تأن مما يفعل بها يونس وهنا قد وضع الشاب الاخر الكاميرا من يده بعد أن ثبتها واتجه بجوار الشاب الأسود الذى طلب منه أن ينام على ظهره رافعا هند على قضيبه من فرجها وقد أخد يدخل قضيبه بمؤخرة هند وهى تصيح لا لا حرام عليكم مش قادرة ارحمونى وتصيح ليونس الحقنى يا يونس انا بتفشخ يونس: احلى فشخه دى ولا ايه هند : احيييه يا يونس انا مش قادرة ازبارهم كبيرة أوى يونس : اتناكى يا لبوة واستمتعى المره اللى معايا كسها مولع هند : انا بتفشخ يا يونس كسي وطيزى ناااار يخربيت افكارك انا بمووت يونس : اسكتى يا لبوة واتناكى وانت مبسوطه شايفه الوليه عماله ترضع فى بزازك ازاى شكلهم عجبوها اوى هند : ااااه مش قادرة انا هنزل تانى مش قااااااادرة يونس وهو يصرخ وانا كمان مش قادر الوليه دى كسها سخن ناررررررررر وانا هنزل خلااااص وأخرج يونس قضيبه بعد أن انزل شهوته وارتمى على السرير بينما المرأة الاجنبيه ارتفعت بفرجها على شفتى الشاب الأسود الذى أخذ يلعقها ويدخل لسانه بفرجها وهو يمتص بظرها بقوة بين شفتيه ويرفع هند من فوقه وقد حملها الشاب الأبيض فى حضنه ونام بها على السرير بجوار يونس وقضيبه يهزز فى فرج هند بسرعه رهيبه والشاب الاسود بنفس الوضعيه مع المرأة الاجنبيه وكانهم فى سباق من يهز بسرعه أكبر من الاخر والمرأتان تأنان بشهوتيهما واثارتهما القويه ويرتعشا سويا بعد دقائق وقد أنزل كلا الشابان حيوانتهم المنويه بداخل فرج المرأتان وارتمى على أحضانهم وهم يداعبونهم فى حلمات ثديهم الى أن هدأ ثم ارتدى الشابان ثيباهما ومعهما المراة وخرجا واتجهت هند الى حضن زوجها يونس وغفى سويا يونس فاتح فاه لا يصدق ما يرى ولا يتذكر متى حدث ذلك وهل تعلم هند بذلك الفيديو أم لا ؟؟؟ هذا ما سنعرفه فى الحلقات القادمة الجزء التاسع أخذت الأفكار تتلاحق فى رأس يونس وهو يشعر بالضيق سائلا نفسه ما هذا هل أنا ديوث أم انها تأثير الخمر على رأسى ولكن حتى لو كانت تأثير الخمر فأنه لن أقدم على تلك الفعله الا اذا كانت بداخلى هذه الأفكار ولكن كيف أقتنعت هند بذلك أم أن كل تلك الأحداث ما هى إلا حلم .. لا أنا مستيقظ وأعى تماما ما أرى ,هل الخمر لها ذلك التأثير أم أنى فقدت الذاكرة وأخذ هاتفه مره أخرى ليبحث عن صور فيديوهات أخرى ولكنه لم يجد سوى صور لبعض العاشقات له ولم يجد شيئا آخر وهنا شعر بنوع ما من الارتياح وحاول أن يقنع نفسه بأنها الخمر تلك اللعينه التى غيبتهما عن الوعى وجعلتهما يعيشان فى عالم آخر ليس عالمهم وعلى جانب الاخر كانت هند فى طريقها الى سلطانة لتخبرها بما حدث بين يونس وهادى وبعد أن طرقت الباب فتحت سلطانة لهند وهى ترتدى بارمودا اسود وبلوزه سودا كانت تجسد جسد سلطانة وبعد السلامات والترحاب واحضار سلطانة فنجان من الشاى لهند التى أصبحت صديقتها فقد أبلغتها هند أن عليها أن تقوم بتحضر أوراقها وتجهيز السفر فهادى سيرسل تأشيرة السفر بحد أقصى شهر من الان وبالطبع فقد اقترحت هند على سلطانة أن تساعدها فى تحضير ما يلزمها وأنها ستحاول جاهده أن تذلل لها اى عقبات تواجهها فى المصالح الحكوميه حيث أن صديقاتها بالنادى زوجات شخصيات مهمه فى أماكن متعددة وكانت الأزمه الوحيده هى كيفيه سفر ابنها ( على ) معها فهو مازال صغيرا والوقت ضيق لسحب أوراقه من المدرسه واقترحت هند على سلطانة أن تترك ( على ) عند والدتها للاعتناء به حتى تستطيع أن تدبر أمر مدرسته بالخارج وكذلك الحال بالنسبة لطفلتها الرضيعة ياسمين وبعد أن ناقشا سويا أمور عده عن السفر والترتيبات والتجهيزات بدأت هند تسأل سلطانة عن أحوالها وتناقشها فى أنها لابد ان تخرج من تلك الحاله الحزينه التى تعيشها منذ وفاة زوجها وكانت نظرات هند إلى سلطانة نظرات تفحص لجسدها وكأنها تراها للمرة الأولى ولم تكن هند تبدى أى شىء من اعجابها بجسد سلطانة وبعد جلسه امتدت لساعات من الرغى استأذنت هند لترك سلطانة وتوجهت هند بعدها الى النادى وبعدها الى منزلها ودخلت غرفتها لتجد يونس نائم فى سبات عميق وهاتفه مفتوح أمامه يرى به بعض الأفلام الأجنبية فأخذت الهاتف حتى تغلقه وبينما هى تغلقه وجدت اشعارات لرسائل على الواتساب بإسم السيد الحلو ولكن الرساله كان ظاهر منها وحشتنى يا حبيبى فقادها فضولها لفتح الرساله لتجد رسائل متعدده بينهم ولم يكن هذا الحلو الا فتاه كان قد تعرف عليها يونس فيما سبق وبينهم مكاتبات جنسيه وصور مختلفه لجسدها ولعضو يونس المنتصب قبل الحادثه فاشتاطت غيظا مما ترى وقد ساورتها الشكوك للبحث فى هاتفه عن أى رسائل أخرى وبينما هى تبحث وجدت ذلك الفيديو المصور لهما ومعها المرأة الأجنبيه والشابان وقد صدمت من هول ما ترى وكيف حدث ذلك فهى لا تتذكر ما حدث مطلقا وبدأت تبحث فى رسائل زوجها ووجدت الكثير والكثير من تلك الرسائل ومع فتيات ونساء وصور مختلفه فظلت تنظر الى يونس النائم بغضب شديد وكانت على وشك ان تيقظه ولكن صوت شهوانيتها كان يتحدث اليها فى تلك اللحظه اما وانه قد حدث ما حدث وان يونس هو الآن لا حول له ولا قوه فهو اشباه انسان فلا تخبريه أنك قد عرفتى شيئا بل استمتعى بحياتك الآن فهو قد قدمك من قبل لرجال اخرين وانت من تحاولين صون كرامته وخنته ايضا مع طاهر وحبلت وانجبت وجيه من طاهر عليك بالاستمتاع الان فهو ظل رجل يخرس ألسنه الناس عيشى واستمتعى بحياتك ورغباتك الجنسيه واتركيه فى ألمه وعجزه وردى له الصاع صاعين فمن خان سابقا عليكى أن تخونيه مرة اخرى لاحقا .... بدأت هند تستمع لأفكارها الشهوانيه وبدأت تهدأ وقد فكرت أن تأخذ نسخه كامله من ملفات هاتف يونس الى هاتفها حتى يكون سندا قويا ودفاعا عنها اذا حدث شىء خلاف ما تتوقعه وبالفعل أخذت نسخه كامله من الملفات بما فيها ذلك الفيديو الذى اعتبرته مفتاح سعادتها وسيطرتها على يونس فهو كثيرا ما كان يسيطر عليها ولكنها كانت تفعل ذلك بدافع حبها لها أما الآن فقد تحول الحب الى الانتقام ودخلت هند لغرفه أخرى وبدأت تشاهد الفيلم مرة أخرى واخرى واخرى وهى تستمتع بذلك الشاب الأسود الذى كان يضاجعها باحترافيه شديده وهى تتلذذ بمداعباتها لفرجها الذى اطلق حممه كثيرا وهى تحاول أن تتذكر الشهوة والاستمتاع التى كانت تشعر به حينها ولم تهدأ فقد قررت أن تقوم بعمل أكونت جديد على الفيسبوك باسم مستعار(ياسمين) وبالفعل فعلت ذلك وبدأت فى التعرف على أشخاص وتختار من بينهم شخص يحاول أن يطفى نارها وهنا تذكرت حسن زوج أختها ونظراته المستمرة لها وكيف كان يتعمد ملامستها فى الرحلات أو المقابلات فهو قوى كما كانت تحكى أختها نيفين عنه حينما يختليا سويا وكيف كان حسن يمارس معها كافه طقوس الجنس من الرومانسيه الى الساديه وأرسلت له طلب صداقه وقلبها يرتعد مما تقدم عليه لكنها كانت ومازالت تحت تأثير الشهوة العارمه وما هى الا دقائق وقد قبل حسن طلب صداقتها مبديا اعجاله بالصورة الشخصيه التى وضعتها وبدأ فى الحوار معها وبعد ساعه من التعارف كانت هند خلالها تداعب فرجها والنار تشتعل بها فقد أرسلت له صورة لصدرها وحلماتها دون وجهها حسن : ايه ده أنتى صدرك بيجنن ياسمين : يعنى عجبك حسن : عجبنى دى كلمه قليله أوى ياسمين : يعنى صدرى أحلى صدر شوفته ولا فى صدر تانى احلى منى حسن : صدرك بيجنن بجد ده احلى من صدر مراتى ياسمين : فى سرها يابن الكدابه دى نيفين صدرها جامد انت اللى عين أمك زايغه كلكم رجاله ولاد ... ياسمين : طيب نفسك تعمل فيه ايه حسن : نفسى ارضعه جدا ياسمين : طيب حد ماسكك ما ترضعه حسن : انا قبل ما ارضعه هبوسه الاول والمس بشفايفى حولين حلماتك من غير ما المسهم واعذبهم بأنفاسى السخنه وانا بضغط على جوانب صدرك واخليه بارز ليا علشان العب بلسانى كمان حولين حلماتك والحس كل صدرك بالراحه اوى ياسمين : ااااه وايه تانى صدرى بدأ يستجيب وحلماتى بدأت تسخن وتشد عليا حسن : انا هضغط بشفايفى على حلماتك بحنيه وامصمص فى حلماتك بشفايفى بالراحه ولسانى بيداعب حلماتك بالراحه اوى اوى واعضعض بسنانى بالراحه على صدرك وعلى حلماتك ياسمين : اه كمل بسرعه اانا تعبانه من ساعة ما كلمتك نيكنى على طول حسن : انا لازم اسخن جسمك الجميل ده واحس بكل حته فيه وانا ببوسك من شفايفك وادوب فى حضن شفايفك واحضن شفايفك بين شفايفى بحنيه وايدى بتتحرك على ضهرك وانا بسحب ايدى من أول رقبتك لحد فلقة طيزك الناعمه وانزل بلسانى على رقبتك والحس رقبتك كلها بحنيه وببوسك من ودانك بالراحه اوى ياسمين : حرام عليك بقولك أنا تعبانه من قبل ما تلمسنى ارحمنى ونيكنى على طول حسن : لا يبالى بتوسلات ياسمين وهو يستمر بوصفه لقبلاته التى تزين جسد ياسمين وكيف يتفنن فى لمس جسدها واثارتها بلمسه لفخذيها حسن : انا هلمس حولين شفرات كسك الجميل بلسانى وشفايفى وانا بشفط فى لحم كسك بشفايفى وانا ماسك فلقة طيزك وبضغط بلسانى على شفرات كسك وعلى زنبورك المنفوخ وبلعب بلسانى فى زنبورك بالراحه اوى ومره واحده ازود سرعه لسانى على زنبورك وانا بشفط زنبورك كمان بين شفايفى وأبدأ احرك صابعى على خرم طيزك واسحبه بالراحه على شفرات كسك وبين شفرات كسك ياسمين : ااااه يا سونه وانا بشد شعرك علشان تلحس كسى كمان وتقطعه بشفايفك الحس كمان يا سونه حسن : انا هشد شفراتك كسك وزنبورك بشفايفى واعضعض فيهم بشفايفى وسنانى بالراحه وانا بلعب بصابعى جامد على خرم طيزك وادخل عقله من صابعى فى خرم طيزك ولسانى بيهز فى زنبورك اووووى اووووى ياسمين : ااااه بسرعه يا سونه انا مش قادرة ببعبص كسى بسرعه وهايجه جدا ارحمنى ودخل زوبرك فى كسى بقى ما تسبنيش مولعه كده حسن : انا هدلك راس زوبرى بين شفرات كسك واغرقه بعسل كسك واعملك مساج لشفرات كسك براس زوبرى وانا بضغط براسه بحنيه على زنبورك اوى وادخله بالراحه اوووووووووووووى لحد ما يدخل كله لاخره وانتى تقفلى عليه بشفرات كسك ياسمين : انا هقفل عليه واعصره ومش هطلعه منى أبدا وهمسك فى طيزك ووسط وازقك عليا اكتر علشان تدخله كله وتدخل بيضانه كمان .. سونه انا نفسى اشوف زوبرك وهو هايج عليا كده حسن : أرسل لها صورة لزبره وهو ذو رأس مدبب عريض ورأسه بنيه حمرا من شده الدم الواصل بها وعروقه بارزه بقوة تنتفض من الاثارة التى يشعر بها وهو متوسط الطول ولكن عرضه مناسب وحليق الشعر ياسمين : يالهوووى يا سونه زوبرك حلو أوى ... وفى نفسها تحسد نيفين أختها على ذلك الزبر وقوته ياسمين : يلا دخله كله ما تسيبش منه حاجه بره انا عايزاه كله فى كسى اللى ولع من جمال زوبرك يا بخت مراتك بيك حسن : بجد عجبك يا ياسو انا كنت خايف مايعجبكيش ياسمين : مايعجبنيش ايه ده يعجبنى ويعجبنى ده انت لو جوزى كنت خليتك تنيكنى كل ثانيه وتنيك اختى كمان حسن : ايه ده يخربيتك انتى عايزه تتناكى انتى واختك فى سرير واحد ياسمين : لو بزوبرك ده اتناك انا والبلد كلها فى سرير واحد انت ما بتفكرش تنيك مراتك واختها سوا؟ حسن : لا ماجاش فى بالى حاجه زى كده بصراحه ياسمين : يعنى اخت مراتك وحشه ولا ايه حسن : بالعكس دى جميله بس يعنى اخت مراتى برضه ماينفعش انام معاها ياسمين : طيب اعتبرنى اخت مراتك وانا ومراتك ادامك على سرير واحد حسن : يخربيت هيجانك انتى بتولعى زوبرى ياسمين : بطل رغى بقى ونيكنى انا ومراتك سوا حسن : ده انا هفشخكم سوا وزوبرى هيفشخ كساسكم الهايجه يا هايجه ياسمين : يلا افشخنا اوى احنا تحت زوبرك الجامد وكسى ملكك ومراتك بتلعب فى بزازى وانا بلعب فى بزازها بايدى وبلحس فى كسها وانت فاشخ كسى يا مفترى حسن : اااااح يخربيتك بتولعينى جدا انا متخيلك اخت مراتى بجد وبفشخ كسك بزوبرى اوى وانتى بتقفلى كسك على زوبرى اوووى ومراتى بتقولى نيك اختى وانا ببعبص مراتى بصابعى جامد اوووى اوووى ياسمين : يالاااا علشان انا خلاااااص هنزل مش قادرة كسى مولع نييك حسن : احا انا اللى ولعت جامد جدا جدا وبضرب زوبرى فى كسك بسرعه اووووى ومراتى بتلحس زنبورك وكسك وزوبرى كله جوه كسك بسرعه وبنيكك بسرعه جدا يامسين : اااااااه خلااااص مش قادرة زوبرك فاشخنى اوووى وكسى ولع منك يخربيت هيجانك انا هنزل مش قاااادرة وانزلت ياسمين شهوتها وأغلقت الأكونت دون أن تدرى ماذا فعل حسن فقد أثارته بشكل لم يخطر له على بال ونامت هند نوم عميق دون أن تشعر ومازالت أثار افرازات شهوتها تعتلى شفرات كسها الجميل وهى كأنها تحلم كيف فعلت ذلك مع حسن زوج أختها وكيف أثارتها فكرة أنها مع أختها على فراش واحد ويمارسان الجنس مع زوجها صاحب ذلك القضيب الصلب واستمرت هند على تلك حاله فتره طويله كل ليله تتحدث مع حسن على أنها ياسمين وتثير شهوته عليها وعلى زوجته إلى أن أدمن حسن تلك الفكرة حقيقة وبدأت أحلامه تراوده وهو يمارس الجنس مع هند أخت زوجته على الجانب الآخر كانت سلطانة قد سافرت إلى دبى واستقرت بحالها فى الشركة وبدأت تخرج رويدا رويدا من حاله الحزن التى انغمست فيها بعد وفاة طاهر وبدأت تكون صداقات مختلفه مع جنسيات مختلفه بحكم عملها فهى تعمل فى المكتب على شغل التصميمات الهندسيه ومرت الأيام والشهور والسنين وسلطانة ترتقى بعملها إلى أن أصبحت مديره القسم الهندسى بالشركة وقد تيسرت أحوالها وكبر ابنها على وابنتها ياسمين فى أحضان جدتهما وجدهما وها هو على قد وصل للمرحلة الثانويه وياسمين الى المرحلة الاعدادية وكانت سلطانة كل تلك الفتره السابقه لا تتذكر شهوتها التى كادت أن تختفى تماما فأى ملامسه لفرجها أو أى مشاهد تثيرها تتذكر معها آخر أيام طاهر وكيف انها كانت تضغط عليه بشكل قوى وتتذكر خيانتها له مع يونس وانجابها ياسمين من يونس فتترك كل الأفكار الشهوانيه وراء ظهرها وجعلت كل همها فقط أن تجمع المال الذى يجعل حياتها كريمه وأن تؤمن مستقبل ابنها بشتى الطرق فقد أدخلته أفضل المدارس الأجنبيه وكانت لا تجعله يطلب شيئا إلا ويلبى له تماما بدون نقاش أو استفسار عن فائدة ذلك الطلب فهى تحاول أن تغدق عليه بالمال حتى لا يشعر بفراق أبيه وبعدها عنه وكذلك تفعل نفس الشئ بالنسبة لابنتها ياسمين , على الجانب الآخر كانت هند قد سيطرت على يونس سيطرة كامله فأصبح لا يرفض لها طلبا ولكنها لم تظهر له أنها قد عرفت كل ما كان يفعله سابقا فقد كانت ماهرة فى التمثيل عليه أنها تحبه وهو بحكم عجزه فقد أصبح كالطفل الذى لا يستطيع الحركه دون أمه ترى ماذا تخبأ الأحداث ..... وهل ستظل الحياة على تلك الوتيرة أم أن هناك جديدا ..... تابعونا الجزء العــــــاشر مازالت سلطانة تكرس حياتها لعملها ومن أجل ابنها على رغم كل محاولات الرجال ولكنها لا تبالى بكل تلك المحاولات فهى فقط تركز على أهافها الخاصه ولا تريد أن تكرر التجربة السابقه فهى مازالت تحمل بين طياتها احساسها بالذنب تجاه طاهر وبعد كل تلك السنوات وفى أثناء ضغط العمل الشديد والتجهيز لكبرى المشروعات التى كانت تشرف سلطانة على رسوماتها الهندسيه وكان يتطلب ذلك منها التواجد فى مقر الشركة فى فترات مسائيه أيضا لكنها فى هذا اليوم لم تكن سلطانة بحالة صحية جيده فاضطرت الى الذهاب إلى منزلها وأبلغت نائبها البريطانى الجنسية جاك أنها لن تستطيع المجىء فى الفترة المسائيه وعليه أن يقوم بمتابعه العمل وتوجهت سلطانة إلى منزلها وأخذت حمام دافىء ثم استلقت وغطت فى نوم عميق وبعد سويعات قليلة استيقظت وشعرت بتحسن ويبدو أنها كانت بأخذ قسط من الراحه جراء العمل المتواصل وأخذت تعد لنفسها وجبه خفيفه وبعدها شعرت بالملل من جلستها فى المنزل فقررت ان تتوجه للعمل للتابع مع جاك نائبها ما قد آلت إليه الأمور وكيف تسير مجريات العمل وبالفعل توجهت الى المكتب وكانت الساعه تشير إلى دقات التاسعه وأعتقدت انها لن تجد جاك فقد تأخر الوقت واتصلت به على هاتفه عدة مرات ولكنها لم تلقى أية اجابة فقررت أن تذهب الى المكتب أيضا اذ ربما انه مشغول ولا يسمع هاتفه وإن لم تجده فإنها ستقوم بالقاء نظرة على الرسومات الهندسية المطلوبه لترى ما يتبقى لتعطى توجيهاتها بسرعه تنفيذه وبالفعل وصلت للمكتب الذى وجدت انه مغلق فدخلت بطمأنينه أنه لا يوجد أحد بالداخل وذلك بعد أن فتحت بمفتاحها الخاص ولكنها عندما فتحت الباب وجدت أن نور مكتب جاك مضاء وتوجهت الى مكتبه معتقده انه قد نسى الاضاءه ولكنها تسمرت قدميها فانها ترى جاك مع المهندسه رنا السورية وهو يلقى بها على المكتب ويدخل قضيبه بها وهى تأن وتتأوه تأوهات المتعه والشبق وهما غائبان فى عالم آخر من المتعه والتفاعل وسلطانة تقف ترى هذا المشهد دون أن يشعرا بوجودها وبدأت تشعر باثارة خفيفه وهى تنظر الى عضلات جاك الواقف بين قدمى رنا وهى تحتضنه بين قدميها وتشعر بكل هزاته لها انسحب سلطانة بهدوء شديد للخلف فهى لم تعد تشعر بأنفاسها جراء ما شاهدته والذى يبدو أنه قد بدأ فى اشعال نيران شهوتها مجددا بعد كل تلك السنوات ولكنها حاولت جاهدة طرد تلك الأفكار من رأسها ومحاولة مرة أخرى فى تأنيب ضميرها وتذكرها لما كانت تفعله مع طاهر وفى تلك الأثناء وفى لحظه خروجها من المكتب لم تشعر بنفسها وقد أغلقت الباب بقوة لحظة طرد أفكارها التى بدأت تشعيل نيران شهوتها ولم تفق من غفلتها الا حينما سمعت قوة صوت غلق الباب بتوجهت مسرعه الى المصعد الذى كان ما زال موجودا بنفس الدور الذى به الشركة وشعر جاك ورنا بهذا الصوت ولم يكن أحد يعلم أن سلطانة معها مفتاح المكتب سوى جاك واعتقدت رنا أن هناك شيئا قد سقط وهذا ما حاول جاك اقناعها به بعدما أن جابا المكتب سويا باحثين عن احد وهنا تذكر جاك أنها ربما تكون سلطانة تلك الحسناء التى طالما حلم بها وكانت بطلة تخيلاته الجنسيه سواء وهو يقيم علاقة مع رنا أو غيرها ولكنه لم يعبر لها عن ذلك سوى ببعض كلمات الاعجاب التى طالما قابلتها سلطانة بنظرة غضب رافضه مغازلته لها أو ابداء اعجابه بها وكان جاك دائما ما يؤيد رأيها بالعمل محاولا كسب ثقتها ورضائها عنه وذهبت سلطانة لتسوق بعض الأغراض التى كانت تود شرائها وبين الحين والاخر تأتى أمامها صورة جاك وهو يضاجع رنا وأصوات رنا تتردد فى آذان سلطانة والتى كانت تظهر إلى أى مدى استمتاع رنا بجاك وكانت سلطانة تحاول جاهده أن تلقى بتلك الفكرة خلف ظهرها وبعدها انتهت سلطانة من شراء أغراضها وتوجهت إلى المنزل وجلست تشاهد التلفاز فإذ بها تشاهد قبلات رومانسية شديده الاشتعال والاثارة بين بطلى الفيلم التى تشاهده فأغلقت التلفاز مسرعه وتوجهت الى سريرها حتى تأخذ قسطا من الراحه وما زالت صورة جاك ورنا تأتى على بالها بين الحين والآخر إلى أن نامت وبعدها وجدت سلطانة أن هناك طرقا على الباب ففتحت الباب وهى ترتدى روبها الأزرق على قميص نومها الأزرق إذ بها تتفاجأ بجاك الذى لم يعطيها فرصه لفتح فمها فأقبل اليها مسرعا واحتضنها بين ذراعيه القويين وهو يلتهم شفتيها بين شفتيه وهى تحاول أن تبعده عنها وتدفعه فى صدره دفعا قويا ولكنه حملها كالعصفور ومازالت سلطانة تدفعه بقدميها وقبضة يدها ولكن هيهات أن يؤثر ذلك على ذلك المفتول وهو لا يدعها أن تصرخ ومحاولا أن يطبق شفتيه على شفتيها مره أخرى ولكنها تومأ برأسها يمينا ويسارا وتتعالى صرخاتها ولكن لا مجيب لها وهو يضمها الى حصنه بقوة ويرفعها بكلتا يديه من أردافها وهى تحاول ان تتشبث قدر المستطاع فى أى شىء ولكنها لا تقوى على أى فعل وهو يعتصر ثدييها وقد ألقى بها على كنبة الانتريه الموجود بالصاله وبدأ يلهث بلسانه على رقبتها وهى دافعة له فى صدره وتحاول أن تدفعه بقدميها لكنه يحكم سيطرته عليها بقوة وهى تحاول دفعه بقدميها يرتفع قميصها كاشفا عن جمال قدميها وروعتها وهو يحرك يده على ساقيها وممسكا بفخذيها وبينما هى تدفعه بيدها كان هو أسرع منها قاطعا قميصها وكاشفا عن روعة ثدييها وحلماتها وانهال على حلماتها لاعقا إيها ومداعبا لهم بلسانه وهى تحاول وتحاول أن تبعده ولكنها لم تقوى عليه وبدأت فى استسلامها لقوته بعد أن خارت قواها فأصبحت لا تستطيع الحراك وجاك يلحس ويلعق فى ثدييها بسرعه وشهوة وعشق وانفاسه تحرق حلماتها وهى تنهار جسديا وجنسيا وتتحطم حصونها حصن بعد أخر فهاهو الان يداعب فى بظرها ويحكم قبضته على شفرات فرجها وكان هذا اخر الحصون الذى أشعل بركان الشهوة بداخل سلطانة وبدأت تحرك يديها على شعره ضاغطه على رأسه ليضغط على حلماتها فهى موطن ضعفها ومنبع اثارتها ومنبع تلذذها وجاك مازال قابضا على شفرات فرجها مداعبا ايهم بقوة وممرا إصبعه لداخلها فأطلقت آآه انتفضت معها بقوة وبدأت سلطانة تلهث بأنفاسها وجاك المحترف فى اشباع رغبات النساء يداعبها ويلمس كل ما فيها من جمال وبدأ يلعق بلسانه على صدرها مرورا ببطنها وأسفل بطنها وباعدا قدميها وأنزل ذلك البانتى الأسود الذى كان يزيد من جمال ما بين فخذيها وهى تأن برغبه وشهوة وحرمان تلك السنوات السابقة وهو يتنفس ويشتم رائحه ذلك الفرج الذى حلم به كثيرا وبدأيلعقه لعقا قويا ومثيرا ممرا لسانه على جوانب شفرات فرجها الجميل ومباعدا بين شفراتها بلسانه وهو يلحس فرجها من أول بظرها حتى وصل لفتحة شرجها والعكس وبدأ يعتصر شفرات فرجها بقبضة شفتيه وأسنانه ضاغطا على شفراتها وبظرها بقوة وهو يعتصرهم بين شفتيه ومحاولا ادخال لسانه الى داخل فرجها الذى مر بسرعه وانزل الى داخلها جراء تلك الافرازات التى تسيل من فرجها والتى تحمل رائحة الشهوة والحرمان وهى الان تحتضن رأسه بين قدميها وأفخاذها على كتفيه وساقيها متعانقان أعلى ظهره ويدها تمسك برأسه بقوة وتدفعه وتسحبه بسرعه وآهاتها تزداد ورأسها مرتبفعا قليلا للخلف مغمضه كلتا عينيها بشعور قد حرمت منه سنوات وانتظرته سنوات وابتعد جاك عنها وعيناها تقول له لماذا ابتعد هل انتهيت أم أن فرجى لا يعجبك ولكنه لم يبتعد الا ليخلع بنطاله ولباسه كاشفا عن مارد منتصب قوى طويل ورأسه منفوخ ولونه مائل للأبيض وهى تكاد أن تأكله بعينيها وقد أمسك بقضيبه موجها رأسه على شفتيها التى لم تتوان على احتضانه ولعق رأسه بحنين كأنها كانت تنتظر تلك اللحظه وهو يداعب شعرها ويحرك يديه على وجنتيها وهى مازالت ممسكه بقضيبه بين قبضتها ومداعبه له بلسانها من أول منشأ خصيتيه وصولا لرأسه وكأنها بطلة المص الأولى وهو مستمتعا بدفء فمها وعذوبة لسانها وقد انحنى نحوها حاملا ايها كالعصفور وقد انهال على شفتيها بقبلات حارة وهو يوجه فرجها نحو تلك الرأس العريضه التى تدفع شفرات فرجها الى أن استقر ذذلك المارد بداخلها وهى تأن وترمى برأسها للخلف وتعتصر ذلك القضيب بين شفرات فرجها وهو يحملها من فلقات أردافها اللينه والتى يضغط عليهم بكلتا يديه ومداعبا لفتحة شرجها باصبعه وهى تأن وتتأوه وجاك يلتقم ثديها بين شفتيه مره أخرى وهى تمارس العابها الأكروباتيه صعودا وهبوطا بفرجها على ذلك القضيب المنتصب بداخلها والذى تحصل رأسه إلى أحشائها وجاك قدميه مثبتتان على الأرض كأنه مثبت بخرسانات حديديه لا يتحرك الا بركبتيه دافعا قضيبه بداخلها بينما هى مازالت تعلو وتهبط فوق ذلك القضيب واستمر على ذلك قرابة العشر دقائق كانت سلطانة قد أنزلت شهوتها مرتين متتاليتين فهى فى حرمان منذ سنين وكذلك زوجها طاهر لم يكن بتلك الكفاءة التى تشبع رغباتها وقد جلس جاك على الكنبه المجاورة له وبدأت سلطانة تصعد وتهبط عليه ايضا وهى تحتضن خصره بكلتا قدميها فى تقارب جعل أنفاسه تحرك رقبتها وحلماتها الذى لم يشبع منهم رضاعه ويديه تمران ببطء على ضهرها فى حركتين متضادتين على ضهرها وكأنه عازف على أوتار العود وسلطانة تتحرك يمين ويسارا حتى تجعل قضيبه يلمس كل أحشاء فرجها وان لم تكن بحاجه لتلك الحركات لان قضيبه قد ملىء فرجها عن آخره ولكنها قد قررت أن تعوض حرمان السنين وهى تعتصر ذلك القضيب بكلتا شفراتها وجاك بدأ يحرك اصبعه على ذلك البظر المنتفخ ومداعبا اياه وهى تتلوى على قضيبه مما زاد من جنونها وشهوتها وبدأت تتراقص وتتمايل بسرعه وأهاتها عاليه صارخه به اين كنت منذ زمن سحيق يا لك من رائع ويالك من رجل بكل معانى الكلمات وهو يزداد من حركاته بداخلها ويقول لها كم تمنيتك يا أميرتى ومازالا الاثنان يتناغمان بقوه ومتعه وتراقص وأهاتهما تملى الوجود وقد أطلقا حممهما سويا وهى ترفرف بروحها حوله واهاتها وتنهيداتها قويه وتلقى برأسها على كتفيه وتحتضنه وتقبله قبلة حانيه يذوبان فيها شوقا ورضا وهى تنظر اليه برغبه وشوق فهم من عينيها انها تريده مره أخرى فحملها متجها نحو سريرها ومحتضن اياها بين ذراعيه وبينما هو متجها الى الغرفه فإذ بهاتف سلطانة يعلن عن تمام الساعه السابعه صباحا فنهضت سلطانة من نومها لتجد أنها على سريرها ولم تجد جالك فقد انصرف وتجد نفسها نائمه وهى عارية حافية ولكن ما وجدته مختلفا أن فرجها قد أنزل شهوته ممتلئا بلبن جاك وكأنها تلك المراهقه التى تحتلم على نفسها ليلا فاستيقظت وكانت ارتاحت جسديا ونفسيا وقد أضاء وجهها لأنها كانت بين أحضان جاك حقيقة ودخلت الى الحمام لتأخذ ذلك الشاور الصباحى وبينما تتلمس ثديها وفرجها اتتها صورة جاك ورنا وقد هزت برأسها محاولة طرد تلك الصورة ولكنها أتت بصورة ليلتها الماضية مع جاك وهى تصيح بداخلها حرام كده انا مش عايزه كل ده يحصل ولكن انقبضات فرجها بدأت تزيد وحلماتها بدأت تنتصب فلم تجد بدا الا ان تمرر يديها على فرجها مداعبه اياه وطالبة منه السكينه ولكنه انتفض من لمساتها فتذكرت ذلك المشهد الذى رأته بين جاك ورنا وبدأت فى مداعبة نفسها بقوة ومعتصرة حلماتها بقوة وبدأت تتخيل جاك بذلك القضيب الذى شاهدته واتناكت منه فى الليلة الماضية وهى تعتصر بظرها ومدخله اصابعها داخل فرجها بقوة وسرعه إلى أن اتت شهوتها واغتسلت وخرجت وأعدت افطارها وارتدت ثيابها وتوجهت إلى مكتبها ... على جانب آخر كان (على) قد بدأ عامه الدراسى بدروس خصوصيه مع صديقه الوحيد سمير الذى كانت أمه عايده مدرسة فى تلك المدرسة الثانوية التى كان يدرس بها وكانت عايده مدرسه معروفه بشغفها لمادتها فى الأحياء والكل يشهد لها بالكفاءة وكان سمير ذلك الصديق الذى يعد بمثابة المعلم لصديقه ( على ) الذى كان يعتبر كالقطة البيضاء كما تطلق عليه جدته فهو شاب انطوائى خجول دمس الخلق يذهب الى المدرسه ويعود اليها بصحبة سمير فهو جاره ايضا فى نفس المنطقه وكان سمير دائما ما يحكى لصديقه (على) عن مغامراته مع الفتيات بالمدرسه أو بالدروس ولكن على كان مثل أمه تماما يسمع فقط ولا يبدى أى انفعالات سوى بينه وبين نفسه فى غرقته أو بداخل الحمام مدعبا قضيبه وممارسا لعادته السرية بين الحين والاخر ترى ماذا تخبىء الأحداث ...ذلك ما سنعرفه فى الأجزاء القادمه الجزء الحادى عشر مرت الأيام ومازالت سلطانة تعيش أصداء ما رأت من جاك ورنا ونياكة جاك لها بعد نياكته لرنا قبلها وتعيش أيضا فى أحلامها التى تحلم بها كل ليلة فتستيقظ وهى فى نشوة عارمة وكأنها بالفعل كانت مع جاك واضافة على كل ذلك فانها كانت دوما حريصه على تجنب نظرات جاك لها أو اختلائهم سويا بعد نيكتهم الاولى والوحيدة فهى كانت تعيش كالمراهقه التى حينما تنظر إلى حبيبها لا تشعر بوجود احد آخر وكان جاك يترقب هل ستتحدث سلطانة معه على ما رأته فهو على يقين بأن سلطانة شاهدته حينما كان يقيم علاقة مع رنا ولكنه يتعجب لماذا لم تفاتحه فى الموضوع ولماذا لم تطالبه بنيكها مرة اخرى بعد نيكته لها اى لسلطانة فى تلك الليلة وكانت سلطانة قد بدأت تتخلص من مشاعر الذنب التى احاطت بها منذ وفاة زوجها وها هى الآن قد تداعب نفسها مرة أو مرتين فى اليوم لتريح ذلك المارد الذى خرج من مخدعه بعد عدة سنوات وما هى إلا شهور قليله حتى انتهت الشركة من تصميمات المشروع العملاق الذى كانت تجهز له وكذلك انتهت مع عمل النماذج المجسمه للمشروع وأقامت الشركة حفلا ضخما بعد وضع حجر الأساس للمشروع كان فيه مندوبين للشركات الأخرى وطاقم من إدراة الشركة الأجنبيه وعددا من المشاهير و رجال الأعمال وكانت سلطانة فى تلك الليله بكامل زينتها المحتشمه وكذلك رنا كانت فى كامل زينتها أيضا وكان جاك يقف بينهما كأنه فارس يقف بين جميلتين وقد أتى اليهم هادى ورحب بهم وشكرهم على ذلك المجهود المبذول وقد أبلغهما أن ادارة الشركة قد قررت صرف مكافأه لهم شهرين كاملين وبينما يتحدث اليهم فقد بدأت ايقاعات الموسيقى تأخذ طابع الرومانسيه فإذ بالجميع يفاجأ بأن رنا قد طلبت من هادى الرقص سويا والذى لم يمانع فى الرقص معها فى فتاه رقيقه جميله ذات الشعر الذهبى والعيون الزرقاء والجسد الممتلىء قليلا والبشرة البيضاء والطول اليافع وكانت رنا أثناء رقصها مع هادى تتمايل عليه وتقترب منه رويدا رويدا فهى تجيد فن الاغراء وتجيد لغة العيون فكانت تنظر اليه نظرات دافئه قويه وجريئة وكانت بين الحين والآخر تقترب بخصرها منه وكانها مصادفه وظلت هكذا الى أن شعرت بانتصاب قضيبه وبعد انتهاء الحفل طلبت من هادى أن يقوم بتوصيلها لمنزلها بينما قام جاك بتقديم الدعوة الى سلطانة لتوصيلها لمنزلها وبالفعل استجابت سلطانة لطلب جاك توجه هادى ورنا إلى شقة رنا وبعد أن توقف امام منزلها طلبت منه بإلحاح أن يشرفها بالصعود بحجة أنها تلك هى المرة الأولى التى يقوم بتوصيلها لمنزلها وليس من المعقول أن يتركها ويذهب وبعد الحاحها قبل هادى دعوتها وبدأت تسير أمامه متوجه نحو المصعد وهو يرى تراقص أردافها وليونه ساقيها البارزه تحت تلك الجيبه القصيرة وصعدا سويا الى أعلى ورحبت به بعد أن أجلسته فى صالة الاستقبال وأستأذنت منه أن تقوم بتحضير مشروبا له وبالفعل توجهت الى المطبح وقام باعداد مشوب طازج وقد وضعت به نقط من ذلك المثير الجنسى الذى اشترته من أوربا أثناء زيارتها لأختها الصغرى والمتزوجه فى أوربا وقدمت له المشروب وبدأت تتحدث معه عن أحوال الشركه واخلاصها للعمل وان جاك وسلطانة يقدمان لها المساعده دوما وأنها منذ وصولها للشركه ولقائها به عدة مرات قلقه كانت تشعر بانه بمثابة القائد وليس مديرا عاديا وكم فرحت حينما تم ترشيحه لنائب رئيس مجلس ادارة الشركه وهادى يلاطفها ببعض الكلمات الرقيقه كرد لكلاماتها وبعد أقل من ربع ساعه بدأ يظهر تأثير ذلك المنشط وبدأ هادى يشعر بارتفاع حرارة جسده تدريجيا وانتصاب قضيبه وأستاذنت رنا هادى لدقيقه وذهبت واحضرت منضدة عليها ستريو وقامت بتشغيل موسيقى هادئه وطلبت من هادى أن يرقصا سويا مره أخرى فهى أحبت ذلك معه وحاول هادى أن يتحجج لها بأن الوقت قد تأخر وانه عليه الاستئذان ولكنها صممت أن الوقت ليس بالمتأخر وظلت تقترب منه بجسدها وهو جالس على الكنبه وهى تميل عليه برأسها رنا : شو مابدك ترقص معى شوى انا كتير اعجبت فيك وفى رقصك معى هادى : أكيد ما قصدتش لكن الوقت أتاخر رنا واضعه اصبعها على شفتى هادى فى اشارة منها له بالسكوت وهى منحنيه أمامه وصدرها نافرا أمام عينيه وأثر المنشط بدأ فى الازدياد وحجم قضيبه بدأ فى التمدد رنا : مافينى أتركك الا لما ترقص معى شوى وسحبته من يديه هادى: بعد أن اقترب منها والتصق بها وهى تحتضنه .. رنا انا ... رنا : لم تدعه يكمل كلماته حتى أجهزت عليه بشفتيها ووضعت يدها على قضيبه قام هادى بدفعها وكأنه استفاق لا يا رنا كده ما يصحش رنا : انا عم بشتاق لك كتير وعم أحلم فيك كتير وما صدقت أن الفرصه أجت لى ما عم بتركك أبدا هادى : انتى أكيد مجنونه وانا غلطان أنى جيت معاكى رنا : ايه أكيد مجنونه فيك ومابقدر أتركك تفوت منى هادى : دافعا اياها على الكرسى ومتوجها نحو الباب رنا : تجرى وراء هادى وتمسك به من الخلف ما عم بتركك أبدا هادى بيحاول انه يبعد رنا ولكنها كانت سريعه جدا فقامت بشده من قميصه وهادى لا يبالى بها وبدأ فى محاوله فتح الباب ولكن الباب كان موصدا فطلب منها أن تفتح الباب لكنها رفضت وقالت له لن أدعك تتركنى هادى : انا هبلغ الشرطه وأرحلك من البلد رنا : ما فيك تبلغ الشرطه لانك هنا بمزاجك وعلى العموم بلغ الشرطه الى ما يجوا لحد عندنا عم ابلغهم أنك بتحاول تعتدى عليا وقامت هجمت على شفايف هادى وهو مندهش مما تفعله رنا ولكن تأثير المثير الجنسى قد بدا وها هو يتفاعل مع رنا اثر انتصاب قضيبه بشكل قوى جدا وصلب جدا وهى تداعب قضيبه بيدها وتقبل شفتيه وتحتض شفتيه بين شفتيها وبدأت تخلع ثيابها أمامه وهادى ينظر لها ولا يصدق كل هذا الجمال وبدأ هادى باحتضانها بين ذراعيه وهو يحملها بين يديه ويسند بظهرها على الحائط ويقبلها ويلعق لسانها بلسانه وشفتيه ويده تعتصر فى ثدييها وهو يضغط بأصابعه على حلمات رنا التى كانت قد انتزعت كامل ثيابها وأدخلت يدها داخل بنطال هادى وهى تعتصر قضيبه الذى انتصب بشهوة عارمه وبدأ يخلع قميصه وبنطاله ورنا تساعده وترقد بين قدميه ممسكه بخصيتيه بكلتا يديها ممره لسانها على خصيتيه ومداعبه لها بلسانها وهو يرجع برأسه للخلف قليلا محاولا كتم انفاسه ورنا تمتص خصيتيه وتحرك لسانها على فتحة رأس قضيبه وهو يمسك بشعرها ويشد فيه بقوة وهى لا تبالى وتعتصر زبره بقوة هادى : الحسى اجمد يخربيتك انتى لسانك وشفايفك بتجننى رنا : لا تنطق لانها مشغولة بلحس قضيبه وفقط تنظر إليه بعينيها وكأنها تقول له انى سألتهم ذلك العضو الرهيب هادى : بسرعه بسرعه ااااه رنا أخرجت قضيب هادى من فمها رنا : عجبك يا زبير هادى عجبنى اوى يا رنا انتى لسانه وشفايفك يجننوا رنا : ما بدك تلحس كسى هادى :: خخخخخخ بدى افشخك تعالى يالبوتى رنا : اح بعشق الشتيمه يا خول هادى : خول كل الزبر ده وتقولى خول رنا : اه خول علشان لحد دلوقتى ما دخلش فى كسى هادى : طيب تعالى بقى ... واخذها بقوة بين ذراعيه وحملها الى غرفه النوم رنا وهى فى حضن هادى ومحموله تلتقم شفتى هادى وتتسارع انفاسهما ويذوبان عشقا فى قبلات ساخنه ويد هادى تعتصر فلقتى أردافها وهى ممسكه برأس هادى وتتمايل بقبلاتها يمينا ويسارا على شفتيه هادى بعد أن أسقطها على سريرها نزل مسرعا على شفرات فرجها وهو يتلمسه برقه ويداعب شفراته بلسانه بضغطات خفيفه وبدأ يشد شفراتها وبظرها فى ضغطات متلاحقه بشفتيه وقضيبه يزداد اثارة من رحيق فرجها وتأوهاتها وصعد فوقها فى وضعيه 69 الشهيرة وهى تلعق خصيته بلسانها وهو ما زال يعتصر فرجها بشفتيه وبدأ سيلان عسلها فى التدفق وهو يلعقها بشهوه وسرعه ويدخل اصبعه بين اشفار فرجها وهى مازالت تتلوى من مداعبته لشفراتها رنا : نيكنى ارحمنى دخيلك بتفوت بزوبرك جواتى هادى : بعد ان اعتدل وضعيته أخذ قدميها على كتفه وبدأ بالضغط برأس قضيبه على بظر رنا رنا : ارحمنى ما بيصير هيك فوته لجوه هادى : ههيج كسك بزوبرى الاول يا لبوة رنا : هو هايج وبده اياك يالا وهى تحاول ان تثيره اكثر بآهاتها هادى : وزوبرى كمان بده اياكى يا لبوة وهجم على حلماتها يرضعهم بقوة ويشد بهم بين اسنانه وهى تأن وتتأوة بصوت مرتفع هادى بدأ فى ادخال قضيبه كاملا وبدأت رنا تشهق باهات مكتومه وهى تعتصر قضيبه بين شفراتها وتحتضن وسط هادى بقدميها وهادى يدخل قضيبه الى احشائها ويتسارع دخوله وخروجه بمهبلها وهى تتأوه بقوة واهاتها تخرج من اعماق كسها الممحون وهى تغلق شفراتها بقوة على قضيبه وهادى ممسكا بأفخاذها ويقبل قدميها وسمانة قدميها ويعتصر افخاذها وهو يدخل بقضيبه بعمق لداخل اعماقها وهى تأن وتنزل شهوتها وما زال هادى صامدا امامها دافعا قضيبه بداخل احشائها وهى تأن وتتأوه بهياج واثارة وشهوة ورفع هادى قدمى رنا على صدرها وجلس على اردافها ضاغطا بقضيبه بداخلها فى وضع هو المسيطر الأول والأخير عليها وقضيبه يندفع بقوة بداخلها وهى شبه مغيبه عن العالم الخارجى وغارقه فى ذلك العالم الممتع وبدأ هادى يسارع من ضربات عضوه لفرج رنا بسرعه رهيبه لم تنتهى تلك الملحمه الا بانزال رنا شهوتها والوصول لرعشتها القويه فى نفس تلك اللحظه التى وصل فيها هادى لكنه لم يكن يملك السيطرة على نفسه فأنزل كل سائله المنوى داخلها وارتمى فى احضانها وهى تضمه لها وتحتضن رأسه لصدرها بقوة وارتخت اعصابهما بعد تلك المعركه القويه وظلا هكذا حتى ناما سويا على جاني آخر كان على يواظب على دروسه وانتظامه بالمدرسه وقليلا ما كان يمارس عادته السريه بعد عده تخيلات لفنانات البورنو بينما كان سمير يمارس هويته الخفيه التى لم يبوح بها الا لصديقه على فكان يتلصص على أمه الأستاذه عواطف ويشاهدها من خلال ثقب الباب وهى مستلقيه على ظهرها ويشاهد تلك الأفخاذ الممتلئه قليلا وهى تتأرجح وتلك اليد التى تقتطع بظرها وشفراتها ولم تكن تلك الفتحة فى ثقب الباب تجعله يرى بشكل جيد ذلك الكس الذى حلم برؤيته ولكنه كان يتخيله ويتخيل أن قضيبه الصغير يخترقها وما هى الا دقائق قليله حتى يكون قد قذف منيه بين يديه او على أحدى كلوتات امه الملقاه فى سبت الغسيل إلى أن حدث امر لم يكن يتوقعه مطلقا ففى ليلة نسيت أمه باب غرفتها مفتوح ونامت بعد ان مارست عادتها السريه مع زوجها الغائب عبر الهاتف ولمح سمير بابها مفتوح فدخل على أطراف اصابعه الى ان وصل أمام سريريها وظهر امامه ذلك الفرج الرهيب ذو الشفرتان الكبيرتان والبظر البارز واثار شهوتها على فرجها وحلماتها منتصبه وهى عاريه تمام وقف سمير وجنون الشهوه يغلب تفكيره فاخرج قضيبه الصغير وبدأ يداعبه ممارسا العادة السريه وماهى الا دقائق حتى اصدر اهاته معلنا قدوم حليب ذلك العضو الصغير وتلك الاهات ايقظت عواطف التى صعقت حينما رأت ذلك المشهد ولكنها قبل ان تصرخ وجدت دفعات المنى تسقط على افخاذها وركبتها وهنا صرخت وانتفضت من نومتها ممسكة بسمير من شعر رأسه وهى تلعن وتسب فيه وفى خلفته القذرة وهى لا تعرف كيف تضربه وهو يحاول ان يتفادى تلك الضربات المتتاليه الى ان اغشي عليها جراء تلك الصدمه فهى كأغلب الامهات تعتقد انها أحسنت التربيه وأن ابنها نموذج للشاب المثالى وحاول سمير افاقتها لكنها كانت قد اغمى عليها ولا يخرج منها الا تلك الانفاس البطيئة ولم يهدأ سمير بل بدأ يداعب جسدها ويمرر يده علي جسدها ببطىء وهو يقبل كل ما يمكن تقبيله من ذلك الجسد العارى امامه وهو تارة يرضع من ثديها كالطفل الصغير وتارة أخرى يقبل شفراتها وبظرها ويداعبهما بلسانه وتارة اخرى يحرك قضيبه على فرجها وقد بدأ ينتصب بقوة وقد زج براس قضيبه بين شفراتها وادخله وبدأ يخرج ويدخل بكسها بسرعه وهو يرضع من بزازها بسرعه ويعتصر حلماتها ويتمايل فوقها ليزيد من احتكاك قضيبه ببظرها وهو ممسكا بوسطها وأردافها ولا يصدق نفسه انه قد تمكن من أمه فكم تمنى تلك اللحظه وهو كالوحش الهائج الذى لا عقل له يدك فى فرج أمه بسرعه رهيبه الى أن أفرغ منيه بداخلها واستلقى عليها واضعا رأسه فوق صدرها ولكنه شعر ببطء شديد للغايه فى دقات قلبها بل انه بالكاد يسمع صوت دقات قلبها فانتفض مسرعا وكأن عقله قد رد إليه فى تلك اللحظه وقام من فوقها وحاول ان يلبسها جلباب وبعد ان تمكن من ذلك ارتدى الملابس التى كان يرتديها وتوجه نحو هاتفه يتصل بخالته ويخبرها بأن والدته قد اغمى عليها والتى اخبرته بضرورة الاتصال بالاسعاف الى أن تأتى لها بسرعه وماهى الا ساعه ووصل الاسعاف الذى نقلها الى المستشفى فى حاله الطوارىء وبعد الكشف والفحصوات ابلغهم الطبيب انها قد أصيبت بجلطه شديده فى المخ وانه تم اسعافها قدر المستطاع لكن من المحتمل أنها ستحتاج الى علاج طبيعى لان الجلطه اصابت الجزء المسئول عن حركة الجزء الأيمن من جسد عايده وبعد ساعات فاقت عايده ولكنها لا تسطيع الكلام فقد أصابت الجلطه مركز النطق فى المخ وحينما دخل عليها سمير انهارت عواطف فى البكاء وسارعت أختها بمحاولة تهدئتها ولكنها فشلت فاضطرت لاستدعاء الاطباء حتى يعطوها أى مهدء لتخرج من تلك الحاله الهيستريه فى البكاء وبعد أن نامت عايده خرجت اختها رجاء لتتحدث الى سمير وتستفهم منه ما حدث رجاء : هو ايه اللى حصل يا سمير وليه امك اول ما شافتك قعدت تعيط كده سمير : مافيش يا خالتو رجاء : انطق يا زفت عملت ايه فى أمك خلاها مش طايقه تشوفك كده سمير : بارتباك م م ماحصلش حاجه يا خالتو رجاء : ماشى يا سمير لما اشوف اخرتها معاك انت وأبوك هتضيعوا اختى منى سمير : وهو ماله أبويا دلوقتى رجاء : ماله وزفت عليك وعلى دماغ أهلك ما هو لو متنيل موجود جنبها ما كنتش هتقدر تزعلها يا حيوان سمير : انا مازعلتهاش يا خالتو هى اللى بتتلكك لكل حاجه رجاء : هى اللى بتتلكك يا محترم يا رمه ياعرة العيال سمير مشوحا بيده ومتما بكلمات غير مفهومه وسار بعيدا عن خالته رجاء رجاء : انت يا زفت بتقول ايه وحياة أمك هعرفك بس مش وقته ولا مكانه يا رمه رجاء : انت يا حيوان تعالى هنا سمير خرج واتصل بصديقه على ليخبره بما حدث وطلب منه أن يأتى إليه ليذهبا إلى حمدى صديق سمير فهو بالتأكيد لديه حل بحكم انه كوماندا الشله بعد ان توجه على وسمير إلى حمدى الذى كان يجلس على قهوة بلدى بمنطقه شعبيه فقيره وجلسا معهما حمدى وبدأ سمير يسرد لحمدى ما حدث فى الساعات القليله الماضيه ترى ماذا كان رد حمدى وماذا سيفعل سمير مع عايده؟؟؟ هذا ما سنعرفه فى الجزء القادم الجزء الثانى عشر بعد ان توجه على وسمير إلى حمدى الذى كان يجلس على قهوة بلدى بمنطقه شعبيه فقيره وجلسا معهما حمدى وبدأ سمير يسرد لحمدى ما حدث فى الساعات القليله الماضيه حمدى : انت خايف من ايه دلوقتى سمير : يا اسطى فوق كده يخربيتك انت بعد كل اللى حكيته ده وتقولى خايف من ايه حمدى : طيب خد الجوين ( سيجارة ملفوفه مع مخدر البانجو ) ده واعمل اسصباحة سمير : يخربيتك انت بتقعد تشرب لحد ما تتعمى وماتبقاش فايق ولا عارف الليل من الصبح حمدى : ولا خف تعوم مش ناقصاك على المسا سمير : خفينا واتنيلنا قولى الحل بقى حمدى : مافيش غير حل واحد سمير : ايه هو طيب انطق حمدى : انك تقتلها سمير : اقتل مين يا ابن المجنونه انت هطلع الهبو بتاعك علينا ولا ايه حمدى : خلاص نيكها سمير : يحرق ابو اللى يقعد معاك ما انا بحكيلك في ايه من الصبح يا ابن المسطوله حمدى : يا غبى افهم انت تنيكها تانى وتصورها ولما تتكلم افضحها سمير : والحل ايه مع خالتى رجاء دى انا ما بحبهاش وامى لو نطقت وقالتلها هتنيكنى فى افكارى حمدى : نيكها برضه سمير : انيكها ازاى دى وليه قادرة حمدى : انت تكلمها دلوقتى وتقولها انك هتعمل حسابها فى العشاء علشان تطفح معاك وتروح معاك البيت وبعدين تنيكها سمير : يخربيت ام نيكها يا زفت افهم انا اعصابى سايبه من ساعة ما فوقت لنفسى ومش عارف اتلم عليها تانى حمدى : خلاص أنيكها انا سمير : هو انت مش عاتق لا شوف حل غير أم الزفت ده حمدى : هو ده الحل اللى عندى سمير : لا شوف حل تانى ده مش هينفع حمدى : طيب خد دى سمير : ايه دى ؟ حمدى : دى ازازة اسبراى سمير : ما انا شايف انها اسبراى يعنى فيها ايه حمدى : دى فيها استروكس رش بدل ما ترشه على البانجو رسه على خالتك اعصابها هتسيب وهتبقى فى السلانكسيه وساعتها نيكها سمير : يخربيت أم نيكها على أم اليوم الاسود اللى عرفتك فيه حمدى: خد بس ما تكسفش خليها معاك احتياطى سمير : هات يا سى نيله بس برضه شوفلى حل تانى غير نيكها ده حمدى : خلاص فوت عليا بكره الصبح أكون فوقت وعملت دماغ حشيش واعرف أفكر معاك سمير : هتنيل افوت عليك بكره رغم انى عارف انك هتودينى فى داهيه حمدى : يلا غور وخد الباب وراك سمير : باب ايه اللى ورايا احنا فى القهوة على الشارع يابن المسطوله حمدى : اه صحيح طيب برضه خد الباب وراك على الهوا بيضرب فى قفايا سمير : ده انا اللى عايز اضربك على قفا أمك حمدى : بتقول حاجه يا شق سمير : لا ما بتنيلش يلا سلام بعد أن ابتعد سمير و على عن القهوة على : انت ايه ابن المعفنه اللى انت جايبنا عنده ده وكل شويه نيكها نيكها ايه القرف ده وانت عرفت الأشكال دى منين سمير : ياعم على مش ناقصه مواعظ أمك أنت كمان اللى فيا مكفينى وبعدين يعنى ما انت متنيل ومش عارف تفكر والواد ده شيطان وهيعرف يحلنى من المشكله دى على : يحل مين ويهبب ايه ده هيوديك فى داهيه سمير : بقولك ايه سيبك منه تعالى اجرب البتاعه دى عليك على : بتاعه ايه اعقل انت عايز ترش عليا الزفته اللى ادهالك دى انت شكلك بتبلبع حاجه انت كمان سمير : ياعم طيب أجربها على مين الزفته دى على : ما تجربهاش على حد وما تعملش القرف اللى قالك عليه ده كفايه المصيبه اللى عملتها سمير : انت شوفتنى جربتها انت كمان أنا بس قولت اشل دماغى بحاجه تانيه على : لا تانيه ولا تالته يا خفيف انا لحد دلوقتى مش عارف انت هببت كده ازاى سمير : بقول ايه اهمد مش ناقصاك يتفكر فى حل يا تخرس خالص على : أنا غلطان ياعم تعالى نروح المستشفى نشوف أمك عامله ايه سمير : لا انا هروح وأقعد أفكر فى المصيبه دى وانت كمان روح يالا على : براحتك انت حر انا هاخد تاكسى واروح سلام وابقى طمنى سمير : سلام ياعم المؤدب على : مش هرد عليك لانى مؤدب غصب عنك سمير : طيب يلا سلام بقى ابتعد سمير وقدماه تحملان فى شوارع وطرقات المدينه لا يعرف سبيلا للوصول إليه وعقله مشتت فى التفكير عن حل لتلك المصيبه ولا يسمع فى أذنيه سوى صوت حمدى وهو يردد عبارة نيكها ولكنه مازال خائفا من تلك الفكرة لكنه قرر أن يجرب تأثير ذلك الاستروكس الذى اعطاه له حمدى أولا قبل أن يفعل شيئا وقرر الاتصال بخالته سمير : الو ايو خالتو رجاء : انت فين يا زفت سمير : ايه فى ايه يا خالتو انا فى الشارع بجيب أكل علشان لما تروحى عندنا يكون فى أكل وتتعشى معايا هى ماما عامله ايه دلوقتى رجاء : امك جتها وكسه فى خلفتك بدل ما تكون جنبها سايبها ورايح تدور على طفح اهى نايمه لا حول لها ولا قوة سمير : بعد أن ارتاح قليلا يعنى هى فاقت ولا لسه رجاء : لسه من ساعتها نايمه ومش حاسه بحاجه سمير : ماشى يا خالتو أنا هستناكى فى البيت واعمل العشاء لحد ما تيجى رجاء : طيب ياموكوس انا ساعه وهاجى سمير : ماشى يا خالتو وبدأ سمير يخطط كيف سيفعل ذلك مع خالته وما مدى تأثير ذلك الاستروكس عليها وهل سيقوم بمضاجعتها أم لا؟ على جانب آخر كانت رنا تحاول مع هادى كل فتره على أن تكرر اللقاء مرة أخرى ولكنه كان يتحجج لها بأنه مشغول الى أن حدث ما لم يكن يخطر ببال هادى أبدا إذ فوجىء برساله على الواتساب من رنا تطلب منه أن يرد عليها للضرورة القصوى على الهاتف بعدها اتصلت به رنا : الو .. ازيك يا حبيبى هادى .. ايوة يا رنا عايزه ايه رنا : دى طريقة تكلم بيها حبيبتك هادى : انجزى يا رنا انتى عارفه ان مافيش بينا حب وان دى كانت غلطه رنا : اوك يا حبيبى اقصد يا باشمهندس عموما فى حاجه هبعتهالك على الواتساب عايزاك تشوفها وترجع تكلمنى هادى : حاجه ايه ؟ رنا : لما تشوفها يا بشمهندس هتعرفها دى حاجه كتير حلو عن اذنك وأغلقت الهاتف وبعدها بدقيقتين وصل اشعار على هاتفه برساله على الواتساب فتح هادى الرساله ليجد مقطع فيديو وبعد أن فتحه وجد الفيديو عبارة عن دقيقتين له مع رنا على سريرها وهو يضاجعها فاتصل بها هادى : ايه انتى بتصورينى يا رنا وشرفى لأقتلك رنا : اهدى كده يا حبيبى ونفذ اللى هتسمعه وإلا الفيديو ده هيكون عند مراتك كامل وهبعته على الميل لادارة الشركه وأقول لهم انك بتستغلنى هادى : يابنت الكلب أنا برضه اللى بستغلك رنا : هعتبر انى ما سمعت ها الحكى وعايزاك تفكر كتير فى طلباتى هادى : وهى ايه بقى طلباتك رنا : أول شى انك ترقينى وثانى شىء انك تيجى تنام معى كتير اشتاقت لك واشتاقت لزبك هادى : انتى أكيد مجنونه رنا : ايه أكيد مجنونه بيك يا قلبى هادى : انا ما بهزرش دلوقتى الفيديو اللى بعتيه ده يتمسح من عندك والا مش هيحصل كويس رنا : اعلى ما فى بدك أعمله يا قلبى وان ما موافق ما بيصير مشكل بكلم مرتك وابعتلها الفيديو وارسل الفيديو للادراة ويرفدوك هادى : طيب نتفاهم رنا : انا قولتلك اللى بدى اياه وانت شو ما بتقرر انا نطراك بس ما تتأخر علي هادى : طيب نتفاهم انا مقدرش ارقيكى ... رنا : خلاص ما بيصير حكى بينا غير لما تعمل طلبى واغلقت رنا الهاتف فى وجه هادى وهو يلعن ما حدث وعقله سينفجر من التفكير ترى ماذا سيحدث فى باقى الأحداث هذا ما سنتابعه سويا الجزء الثالث عشر كانت هند قد تعددت علاقتها على مواقع التواصل الاجتماعى وتعمقت أكثر فى ممارسات جنسيه عبر الهاتف مع الشباب ومع الأزواج ولكنها مازالت تتحدث مع حسن زوج أختها على انها ياسمين ولم تفصح له عن شخصيتها ولكنها أيضا كانت قد تمكنت من حسن وجعلت الفكرة ان يمارس مع اخت زوجته عالقه بأذهانه ومتمنيا نفسه بجسد هند رغم أن يونس لا يحب حسن او وجوده فى منزله لكن هند قد أقنعت يونس أنها ستتصل بنيفين أختها لكى تأتى اليها هى وزوجها فهى لم تراها منذ زمن وتشتاق الى رؤيتها وبالفعل اتصلت هند لتبلغ شيرن وتنسق معها ان تأتى إليها فى زيارة وبعد التنسيق اتفقا على أن تزورها نيفين على آخر الاسبوع ... على جانب آخر كان سمير يخطط كيف سيستخدم المخدر مع خالته رجاء وكان قد جهز العشاء وجلس بانتظارها وما هى الا نصف ساعه وكانت رجاء قد أتت لمنزل أختها عواطف وجلست تتبادل مع سمير اطراف الحديث فى محاوله أن تفهم منه ما حدث لأختها رجاء : هو ايه اللى حصل بالظبط يا سمير انت زعلت أمك سمير : هزعلها فى ايه بس يا خالتو انا ما بزعلهاش اصلا رجاء: امال هى أول ما شافتك فضلت تعيط ليه سمير : انا ماعرفش يا خالتو اكيد صعبان عليها نفسها انها تعبت رجاء : انت هتصيع عليا يا زفت انت سمير: ولا بصيع ولا بتنيل انا كنت بره البيت ولما رجعت لقيتها واقعه على الارض وجنبها ازازه بخاخه رجاء : بخاخه ايه؟ سمير: ما اعرفش ابقى إسأليها لما تفوق وهى تقولك رجاء : يعنى بروح امك ما انت ماتعرفش سمير : لا ما اعرفش ولا اقولك استنى رجاء : رايح فين سمير متجها نحو غرفة والدته سمير : هجيبلك البخاخه يمكن انتى تعرفيها رجاء : وانا هعرفها منين كنت شايفنى دكتورة بروح أمك سمير : اهى البخاخه اهى شوفى بقى تعرفيها رجاء : اشوف ايه دى ازازه مش عليها أى حاجه سمير : ما اعرفش دى اللى لقيتها جنبها رجاء : انا مش عارفها دى بتاعت ايه سمير : طيب هاتى كده ابخلك بخه يمكن تعرفيها من ريحتها رجاء : بخه ايه يا ابن الهبله ما جايز دوا لامك سمير لم يترك المساحه لرجاء حتى تناقشه وبالفعل أخذ بالبخاخه واطلق عليها كميه كبيره على وجهها رجاء: وهى تصدر أصوات الكحه يخربيتك دى دخلت كلها فى مناخيرى سمير : طيب ايه ريحتها ايه رجاء : ريحتها غريبه اوى هو ايه ده يازفت اللى انت رشيته ده سمير : انا اعرف ما هو ده اللى كان مرمى جنب أختك وبدأ سمير يتحدث مع رجاء بشكل طبيعى وهو يجلب أطباق الطعام وما هى الا دقائق حتى بدأت رجاء تتخدر بشكل تام وتذهب فى عالم آخر لم تشعر بنفسها رجاء : واد يا زفت انت الجو حر أوى اوى سمير : خلاص اقلعى هدومك دى وغيرى حاجه تانيه رجاء : طيب ادخل هاتى جلابيه من عند امك سمير : استنى انا اقلعك رجاء وهى متثاقله بس يا كلب سمير هجم عليها وأخذ ينزع عنها ثيابها وهى مخدرة ولا تقوى على المقاومه وبدأ فى نزع ملابسها وهى تحاول ان تبعده لكنها لا تقوى على ذلك فأعصابها مخدرة سمير : انا هفشخك يا لبوة علشان كل شويه بتقعدى تشتمى كده رجاء : انت حيوان ومش متربى سمير : انا هعرفك انى مش متربى ازاى يا لبوة يا شرموطة يا أم كس واسع رجاء : انت حيوان وقذرى سمير لم ينطق كلمه لكنه أطبق بشقتيه على شفتى رجاء بقوة وبدأ يعتصر ثدييها بقوة وهى تحاول ان تبعده لكن أعصابها مرتخيه وبدأ سمير يخلع ملابسه وهى تنظر الى عضوه المنتصب الذى كان يقف عليها بقوة وفى اعتى شدته وبدأت تغمض عينيها كأنها تحتض ذلك العضو وسمير بدأ يزيح عنها تلك الملابس التي ترتديها وهو يحرك عضوه على أشفار فرجها ويديه تداعب ثدييها ويعتصر حلماتها بقوة سمير : خخخخ كسمك يا لبوتى انتى فاجرة نيك وجسمك بيهيجنى رجاء : وهى تتحدث في حاله من السطل انت هتعرف تنيكنى سمير: ده انا هفشخك يا لبوة زى ما فشخت أختك عايده وعرفك يعنى ايه زبر سمير رجاء : طيب دخله بقى انا محتاجاه بقالى كتير ماحدش لمسنى نيكنى سمير : وهو يداعب حلماتها بيديه بقوة ويشدهما اليه ويعتصرهم اخخخخ يافاجرة بزازك مجنانى رجاء : طيب ارضعهم يا خول سمير بدأ يهتاج من شتمية رجاء له وبدأ يدخل قضيبه بقوة في فرجها وهى تعتصره بين اشفارها وتحتضنه بين ذراعيها وهو ممسك بفخذيها ورافعا إياهم على صدره وبدأ يدك في فرجها بقوة وهى تأن رجاء : دخله جامد يا متناك ولا عايز واحد تانى يساعدك يا خول سمير : انا اللى متناك برضه يا لبوة ده انتى اللى بتتناكى اهو رجاء : احيه هو انت بتسمى ده نيك انت زبرك ما عداش باب كسى سمير : احا يالبوة انا زوبرى فشخك وراسه بتحك في سقف كسك من جوه رجاء: نيك جامد يا خول سمير: انا بفشخ كسك بزوبرى بسرعه اهو يا لبوه انتى ايه شرقانه اوى كده رجاء : نيك يا متناك كسى مولع كانت كلمات رجاء لسمير تثيره وبقوه وهو يدخل قضيبه بداخلها بسرعه بينما يمسك حلماتها بشفتيه محاولا رضاعتهما بقوة ورجاء تحتضن سمير وبدأت تتحرك أسفله وهو يدخل قضيبه بوضع مائل حتى يثير بظرها إثر الاحتكاك بعضوه دخولا وخروجا من فرجها وكان سمير على وشك أن ينزل منيه لكنه خرج مرة واحده من داخل فرج رجاء رجاء : طلعته ليه يا خول سمير : يعنى انزل في كسمك يا شرموطه رجاء : نزل يا متناك عايزه كسى يرتاح سمير : انا هريحهولك اخر راحه سحب سمير هاتفه وبدأ يصور رجاء وهى في حالة من الهياج الشديد وتداعب فرجها وهى تقول له رجاء : انت بتعمل ايه يا خول وهو ده وقته تعالى نيكنى الأول سمير : لا يتكلم معها ويوجه الكاميرا لوجهها وجسدها دون أن يظهر أي علامات بجانبها حتى لا يتعرف أحد على ملامح شقته رجاء: احا بقى مش كفايه تصوير تعالى نيكنى انا كسى مولع وهايج سمير اغلق الهاتف ونزل بين قدمى رجاء مداعبا فرجها بلسانه وهو يدخل لسانه بين شفراتها ويعض بشفتيه على شفراتها وبظرها المنتفخ وبدأ يبعد بين فخذيها ليرى جمال ذلك الفرج الأبيض الناعم وهو يبعد فلقات اردافها وجد ان فتحة الشرج لديها متسعه قليلا فبدأ يداعبها منها رجاء : اح اح اح يا شرموط طيزى بتاكلنى انا كده هصوت مش قادرة سمير وهو يداعب ويدخل اصبع ثم الاخر داخل فتحة شرجها سمير : اخخخخ يا متناكه انتى طيزك مهريه نيك رجاء : اوووووى اووى انا بحب نيك الطيز يالا بقى مش قادرة يا خوووول نيكنى بسرعه سمير يداعب شفرات فرجها بقوة ويداعب فتحة الشرج وهو يلهث بلسانه على فرجها ويشد في شفرات فرجها واصبعه يغوص داخل فتحة شرجها وهى تتأوه وتأن من الشهوة والاستمتاع وبعدها بدأ يحرك قضيبه على فرجها وعلى فتحة الشرج وغرس قضيبه بداخل فتحة الشرج مرة واحده مما جعلها تطلق آآآآه ممحونه ممزوجه ببعض الألم سيمر : طيزك تجنن اووى يا لبوة وانا بفشخها اوى كده وانتى بتاخدى زوبرى كله في طيزك يا متناكه رجاء : انت اللى خول وزوبرك مش مريحنى دخله جوه اوووى سمير وهو فاتح كاميرا الهاتف ويصور ما يحدث بينه وبين رجاء سمير: انا خول يا شرموطه انا هعرفك الخول هيعمل في كسمك ايه اخذ سمير يصفع مؤخرة رجاء وهو يسارع من دخوله وخروجه بعضوه الى أعماق شرجها وهى ما زالت تأن وتوجه له كافة السباب ولكن العائق الوحيد عند سمير هو الهاتف الذى شعر انه يفقده متعه الممارسة مع خالته فتركه وبدأ يمسك رجاء من خصرها وهو يدك بعضوه تارة في أعماق شرجها وتارة أخرى في أعماق فرجها وهى تحتضنه بقوة وبدأت تهتاج وأنزلت شهوتها وهى تعتصر قضيب سمير بين شفرات فرجها والذى لم يحتمل تلك الضغطات والانقباضات التي كانت تفعلها رجاء بأشفراها على عضو سمير مما جعله يأتي بشهوته كاملة داخل فرجها واستلقى عليها وهو يحتضنها وناما سويا الى الصباح على جانب آخر كان على يفكر فيما فعله سمير وأخذ يشرح بخيالته وهو نائما على سريره ويداعب قضيبه الذى لا يعبر عن عمره مطلقا فكان ذا عضو طويل رأسه عريضه وهو هائم على خيالاته ويداعب قضيبه بسرعه ويتخيل كل ما قاله سمير عما فعله مع عايده ولكن لم تشبع تلك التخيلات رغبة على الذى كان يحترق من الشهوه ففتح هاتفه المحمول وبدأ يبحث في المواقع الجنسيه عن أي شيء يساعده في انزال شهوته وأخذ يتصفح المواقع والمنتديات الجنسيه وتارة أخرى يتصفح الفيسبوك فاذ به يجد صورة رائعه لشاب بحتضن فتاه ويقبلها هذه الصورة موضوعه على حساب يحمل اسم ياسمين فأرسل لها طلب صداقه وبعث لها بكلمات رقيقه حتى يجذب انتباهها ليتعرف إليها وكانت في هذه الأثناء ياسمين تتحدث مع حسن وتمارس معه الجنس الالكترونى وهى بقمة نشوتها ومحنتها اذا بها تفاجىء برساله على لها فترددت كثيرا ان تقبل طلبه لكن شهوتها وتفكيرها الجنسى غلبها وبالفعل قبلت طلب على على : انا سعيد جدا انك قبلتى طلب الصداقه ياسمين : ميرسى ممكن تعرفنى بنفسك على : انا على في ثانويه عامه ياسمين : يا روحى عليك يا كتكوت انا أكبر منك بكتير على : بس ما تقوليش كتكوت أنا راجل كبير مش عيل ياسمين : خلاص ما تزعلش والغى الصداقه على : لا اخلاص انا اسف انى اتنرفزت بس انا فعلا مش صغير انا كبير ياسمين : خلاص اثبت انك كبير على : اثبت ازاى يعنى ياسمين : ابعتلى صورة زبك على وهى غير مستوعب تلك الجرأة قالها بس ده عيب انى ابعتلك كده ياسمين : خلاص يا حبيبى تبقى لسه كتكوت وخايف على متحمسا : انا مش كتكوت وهوريلك زبرى .. وأرسل على عضوه لياسمين ياسمين : يانهارك اسود ده كله زوبر ده ولا زوبر راجل عنده تلاتين سنه على باحساس الفخر : مش قولتلك انا مش صغير وراجل ياسمين : انت سيد الرجاله يا قلبى .... وهى تنظر الى صورته وتسأل نفسها الكنز ده كان غايب عنى فين على : علشان لما أقولك حاجه تصدقينى ياسمين : خلاص هصدقك طيب قولى انت نمت مع حد قبل كده على : لا خالص ياسمين : خلاص انا هعلمك لبس بشرط على : ايه هو ؟ ياسمين : انك تكون ليا انا لوحدى على : تمام اتفقنا انا كده كده ماليش أصحاب أصلا ياسمين : تمام يا حبيبى انا هفتحلك الكام دلوقتى وهفرجك على اللى عمرك ما شوفته على : بجد طيب يلا أخذت ياسمين تداعب ثدييها وحلماتها أمام أعين على وهو يشاهد والشهوة تعتريه بقوة وعضوه يشتد انتصابا وهو يداعب نفسه بسرعه رهيبه متخيلا انه يلعق ويرضع من ذلك الثدى الرائع ياسمين طلبت من على أن يفتح الكام الخاص به ويوجهها نحو عضوه وبالفعل فعل على ذلك ياسمين : زوبرك يجنن يا دكرى انا عايزه الحسه وامصه واشفط راسه بشفايفى على : اه مصيه جامد وانا امسك شعرك بقوة واضغط على راسك علشان تفضلى تمصى زوبرى وماتطلعهوش من بقك اللى بيدوبنى بسخونيته ياسمين : احييه وبتقولى انك ما نكتش قبل كده على : انا بشوفهم بيعملوا كده في الأفلام ياسمين : انا هخليك بطل كل أفلامى على : انا عايز احس باحساس وضع 69 ياسمين : اه يا قلبى هخليك تحس بكل حاجه تعالى بقى ونام فوق منى بالعكس وانا ماسكه زوبرك وبعضعضه بشفايفى وبلحسه بسرعه ولسانى بيدوب على بيضانك وراس زوبرك وعروقه الجامده اوى دى على : اااااه وانا بلحس في شفرات كسك من بره وبحرك لسانى على زنبورك بحنيه واشفط شفايف كسك وزنبورك واشده اوى اوى بشفايفى وانا ماسكك من فخادك واعصرهم جامد اأوى ولسانى بحركه بين شفايف كسك جامد اوى ياسمين : اجمد يا لولو بسرعه انا كسى ولع منك يا دكرى على : اه انا بدخل لسانى جوه كسك بسرعه اوووى اوووى ياسمين : اه يا على افشخ كسى بلسانك بسرعه قبل ما تفشخنى بزوبرك الكبير ده على : انا هفشخك وامتعك واخلى كسك يولع منى ياسمين : طيب يالا نام على ضهرك وانا هتخيل انى نازله بكسى على زوبرك الفحل ده على : يالا انزلى بكسك على زوبرى بسرعه ياسمين : قولى انزلى يا شرموطه اشتمنى يا دكرى على : طيب يالا انزلى يا شرموطة يا متناكه زوبرى ياسمين : ااااه انا نازله بكسى على زوبرك المولع اللى راسه فاشخه كل كسى على : مش قولتلك انى راجل يا لبوة ياسمين : انت سيد الرجاله يا دكرى يا نياكنى افشخنى كمان وكمان على : ده انا هفشخك واخلى كسك يولع بزوبرى اللى راسه بتملى كل كسك ياسمين : يخربيتك امال لو كنت نكت وجربت النيك بجد كنت هتعمل فيا ايه على : هشرمطك يا متناكه واخلى كسك يولع زى ما زوبرى نار ياسمين : انا هقفل بكسك على زوبرى واعصره بشفايف كسي يا دكرى مش قاااادرة نيك شرموطتك جامد على : انا بنيكك بسرعه وبنطط بكسك على زوبرى يالبوة وانا برضع من بزازك وبعصرهم بسرعه اوى وبشد حلماتك يالبوة ياسمين : ااه افشخ كس لبوتك واعصر حلماتى وبزازى انا متناكتك ولبوتك ااااااااه مش قادرة انت مهيجنى على زوبرك اوى على : انا مش قادر وزوبرى مولع بقالى ساعه بلعب فيه وهتجنن وانزل ياسمين :طيب يالا نزل معايا انا كمان مش قادرة ومولعه اووووى وكسي نااار على : ااااه يا سمينه مش قاااادر كسك بيجننى ااااه قربت انزل ياسمين : اااه نزل في كسى بسره يا دكرى انا خلاااااااص بنزل مش قاااااااااادرة على : اااااه وانا كمااااااااان بنزل مش قااادر يا لبوتى ياسمين : اوووووووف اااااااه خلاااااص انا نزلت يخربيت هيجانك على : ااااااه وانا كمان بنزل شايفه نافورة اللبن ياسمين : اه شايفه يا خساره انهم بينزلوا بعيد عن كسى على : انا هنزلهم في كسك وفى بقك وفى كل حته فيكى ياسمين : طيب يا حبيبى يالا بقى انا مش قادرة هقفل علشان ادخل اخد شاور وانام انت غرقتنى على : اوك يا قلبى خلاص هشوفك بكرة ياسمين : اكيييد يا دكرى على : سلام يا شرموطتى ياسمين : سلام يادكرى بس الشتيمه وانت بتنيكنى وانا هايجه بس على : حاضر ياقلبى انا اسف ياسمين : ياحبيبى ولا يهمك ترى ماذا سيفعل على مع ياسمين وترى ماذا ستفعل رجاء مع سمير الجزء الرابع عشر كان هادى يفكر في تهديدات رنا له وماذا يفعل معها وبعد تفكير عميق بالأمر اتصل بها واخبرها انه موافق على شروطها وأبلغها انه سيمر عليها في الليل وسيقضى معها ليله ولا الف ليله , فرحت رنا جدا بما سمعته من هادى فها هي على أعتاب أن تصبح مديره لأكبر الشركات الهندسيه قفزت رنا مسرعه لاعداد وتجهيز حمامها لكى تكون في انتظار هادى وبدأت تعد ملابسها وأخرجت ذلك الأندر الفتلة الأزرق اللون واختارت ذلك البيبى دول الشفاف الذى لا يستر اكثر مما يفضح وتوجهت واستلقت في البانيو وبينما هي تأخذ ذلك الشاور بدأت تشعر بالهياج فمدت يديها لتأخذ ذلك القضيب البلاستيكي الأسود وبدأت تتداعب أشفار فرجها برأس القضيب وهى تداعب حلماتها برقه وتعتصر ثدييها بقوة وهى تتخيل انها بين يديي هادى وجاك في آن واحد وان كليهما يداعبان حلماتها ويد جاك على فتحة شرجها بينما يد هادى على شفرات فرجها وبدأ ذلك المشهد في اثارتها بقوة وهى تأن وتتأوه تأوهات الشهوة ويدها تداعب بقوة حلماتها ورأس القضيب يخترق احشائها وهى تدفع به بقوة وبسرعه للداخل وجسدها يستجيب لتلك الدفعات وترتفع بخصرها لأعلى بينما رأسها تنحني لأسفل قليلا وهى مازالت تدفع بذلك القضيب بقوة لأعماق فرجها وتدخله اكثر واكثر وهى تأن بقوة وتخرجه لتداعب بظرها برأس القضيب وتضغط على أشفارها تارة بقوة وتاره أخرى بحنيه وهى بين تلك الدفعات والضغطات تأن وتلتهب مشاعرها بقوة جباره وتتخيل أنها بأحضان جاك وتجلس بفرجها على قضيبه بينما يأتي هادى من خلفها ويضرب قضيبه بقوة داخل فتحة شرجها وهو يعتصر تلك الفلقات الرقيقه البيضاء ويضربها بقوة وجاك يعتصر أثدائها بقوة ويعتصر حلماتها بين شفتاه الساخنه التي تجيد فن الرضاعه بينما يدى هادى تتحرك على ضهر رنا مداعبا كل ضهرها برقه ثم يغرز أصابعه في لحمها وهى تأن وتتأوة وجاك وهادى يتسارعان بقوة داخل فرجها وشرجها وهى تتلوى بينهما كأنها محترفه في الجنس وتتمايل برأسها تاره نحو هادى ليقبلها قبلات ساخنه يلعق فيها لسانها بين شفتيه وتاره تميل نجو جاك ليغتصب شفتيها بقوة وهى تتأرجح بين جاك وهادى ويدها تداعب بظرها بينما يد جاك على احد اثدائها ويد هادى على الثدى الاخر وهما يعتصرا ثدييها بقوة وما هي الا دقائق قليله حتى أتت شهوتها بقوة وارتخت أعصابها قليلا وبدأت تكمل حمامها الدافىء وخرجت بعدها لغرفتها لتتزين بانتظار هادى وتوجهت الى مطبخها لتعد الطعام والنبيذ الفاخر في انتظار حفلة الفرح باعتلائها المنصب المنتظر .. وعلى جانب اخر في صباح تلك الليلة الساخنه بين رجاء وسمير استيقظت رجاء لتجد نفسها عاريه في أحضان سمير فانتفضت مسرعه تصفعه وتوقظه رجاء : قوم يابن الكلب سمير : فاتحا عينه عايزه ايه رجاء : قوم يا ابن الكلب انت عملت ايه فيا سمير : هعمل ايه يعنى نكتك يالبوة رجاء : تصفعه على وجهه بالقلم انت حيوان وانا هموتك سمير : ما تقدريش تعملى حاجه انا مصورك ولو فكرتى تضرينى هفضحك رجاء : جلست مصدومه ولا تنطق سوا بكلمة يا حيوان يا بن الكلب سمير : هتفضلى تشتمى يالبوة كده انا نكتك وبمزاجك يا شرموطه واخرج لها الفيديو لتشاهد استسلامها واهاتها رجاء: أخذت في البكاء حد يعمل كده في خالته يا حيوان سمير: علشان احمى نفسى منك يا لبوة رجاء انت مجنون وحيوان انا ليا حساب تانى معاك يابن الكلب بس اطمن على عايده الأول رجاء نهضت متوجه الى الحمام لتأخذ حمامها ولتزيل اثار تلك الليله الحزينه لها ولكنها فوجئت بباب الحمام يفتح ويدخل عليها سمير عاريا رجاء: انت بتعمل ايه يابن الكلب سمير : لسه ما شبعتش منك يا لبوة رجاء : في محاوله منها لضربه سمير : مسك يدها ولوى ذراعها واجكم قبضته عليها ولف جسدها لكى تصبح ظهرها نحوه ووجهها نحو الحائط وقد مسك برأسها بيده الثانيه ووجهها نحو الحائط وضغط بجسده عليها من الخلف وعضوه بدأ في الانتصاب بقوة بين فلقات مؤخرتها سمير: لسه ما شبعتش من طيزك يالبوة رجاء : انت حيوان وابن كلب ومش متربى سمير: انا هعرفك تشتمى ازاى يا بنت اللبوة ودفس رأسها بقوة على الحائط وهى تحاول ان تصرخ وتتألم من احتكاك رأسها بالحائط بينما هو يدخل قضيبه بقوة في ذلك النفق الغائر فتحة شرجها ويضرب بقوة وبدأت رجاء تشعر بالهياج وتحولت صرخاتها لانين الشهوة رجاء : طيب بالراحه بتوجعنى سمير: انا عايز اوجعك اكتر يالبوة علشان تعرفى زوبرى بقوته يا متناكه رجاء : انت زوبرك جامد عليا يا سمير بالراحه سمير: عجبك يالبوة رجاء : حلو اوى بالراحة بقى انا بموت من قوتك اللى بتنيك بيها طيزى سمير: هو انتى لسه شوفتى حاجه يا متناكه ده انا هفشخ كسمك واخليكى لبوتى المتناكة رجاء : اااه اشتمنى كمان يا متناك طيزى بتولع أوى وكسى بيحرقنى لما بتشتمنى سمير : انا هفشخك يا لبوة يا شرموطة يا أم خرم واسع يا متناكة رجاء : كمان نيكنى اوى يا دكر سمير: وهو يسحب رجاء من شعرها بقوة وييتابع ضربات قضيبه بداخل فتحة شرجها ويقبل خديها وشفتيها قبلات قويه وعنيفه ورجاء تأن وترجع بأردافها للخلف رجاء: نيكنى كمان يا خول طيزى وكسي مشتاقين لزوبر جامد كده سمير : يضرب بيديه على ارداف رجاء سمير : يا متناكة انا ارجل من جوزك العلق اللى سايبك تتناكى واخره يبعبصك رجاء :: اااااه انت راجلى يا قلبي نيكنى كمااااان سمير: اقفلى طيزك اكتر على زوبرى يا لبوة علشان افشخهالك اوووى رجاء: اااه مش قادرة يا سمير انا بحب النيك في طيزى اووووى سمير : انا هموتلك طيزك دى يا متناكه رجاء : اااه انا متناكه وشرموطه وخدامه لزوبرك اللى فاشخنى نيكنى بقى جامد ياالاااااا مش قادرة وهنا أتت رجاء بشهوتها بينما سمير مازال يضرب شرجها بقوة وبسرعه سحبها سمير بقوة من شعرها وجرها خلفه الى وصل الى غرفة نوم امه والقى برجاء على السرير ورفع قدميها على صدرها واخذ يضرب بكف يديه على شفرات فرجها وبظرها ويداعب بظرها باصابعه بشده وهو يعتصر بظرها بين أصابعه وهى تتلوى كالافعه وهو يدك فرجها بعضوه بقوة وهى تحتضن ساقيها لتظل مفتوحه امامه سمير : خخخخخخخخخخ كسك مولع يالبوة رجاء: من عمايلك يا دكرى انا عايزه اتناك بسرعه كسى ممحون اووووى سمير : انا هفشخك يا متناكه بزوبرى واخذ يضرب بقوة رجاء : اااه ااه بالراحه يا دكرى كسك هينزل تانى اااااااااااااه واطلقت حممها الثانيه سمير : ايوه كده يالبوة غرقى زوبرى بعسلك وانا بفشخك وهو يحتضنها وهى تحتضنه بين ساقيها وتقبله من شفتاه بقوة وشهوه عارمه وفى تلك اللحظه اطلق حممه داخل احشائها واستلقى بحضنها يقبلها ويداعب وجنتيها ويمرر يده على صدرها وارتكز برأسه على صدرها واسترخى قليلا وهو في ذلك الوضع كان هاتفه يشير الى اتصال سمير : الو على : الو يا بنى انت فين بتصل بيك من بدرى ما بتردش ليه سمير : كنت نايم شويه على : نايم ايه انت صوتك بينهج زى ما تكون بتلعب ماتش سمير : انجز يا خفه عايز ايه على : طب ايه مش هتروح المستشفى لامك سمير: هقوم البس واروح نصايه كده على : طب اعدى عليك ولا استناك في المستشفى سمير : لا لا استنانى في المستشفى على : خلاص تمام قبل ما تتحرك ابقى رن عليا علشان اتحرك انا كمان سمير : خلاص نصايه وهتلاقينى برن عليك سلام على : سلام سمير: يالا يا لبوة قومى علشان نستحمى علشان نلحق نروح لامى في المستشفى رجاء: طيب مش عايز تقولى ايه اللى حصل لعايده زعلها اوى كده ومش طايقه تشوفك سمير: قولتلك ما فيش حاجه ما تبقيش وليه زنانه رجاء : انا وليه زنانه يا وسخ يا ابن الكلب سمير: بقولك ايه يا متناكه خفى كده بدل ما افشخ كسمك تانى رجاء : خلاص يا دكرى سمير : يالا يا لبوة علشان نقوم نستحمى بلاش لبونه شراميط رجاء : يالا يا قلبى عايزه استحمى في حضنك انا مش هسيب زوبرك ده ترى ماذا سيحدث في باقى أجزاء قصتنا .... تابعونا بداية خالص تحياتى لكل متابعين قصتى المتواضعه وخالص اعتذارى عن تأخرى فالظروف التي مررت بها في الفترة السابقه كانت تمنعنى من الكتابه ولكنى عدت اليكم وأتمنى ان ينال هذا الجزء اعجابكم الجزء الخامس عشر استقبلت رنا هادى بسعادة بالغه وهى تشعر بالانتصار أنها استطاعت أن تحصل على ما أرادت وانها ستصل الى قمة الشركة بعد أن قامت بتهديد هادى بالفيديو المسجل بينهما وكان هادى مغلوبا على امره ودخل هادى الى صالة الاستقبال وجلست بجواره رنا وهى في أزهى حليها وترتدى روب فوق تلك الملابس الساخنه وهى تفتح المجال له لرؤيه صدرها البارز امامه لتثيره فهى في حقيقة الأمر تشتاق اليه شوقا وولعا ورغبة فلازالت تتذكر حجم قضيبه الرائع وضرباته لعنق رحمها وأحشائها دخل هادى الى صاله الاستقبال وبعد أن أغلقت رنا الباب توجهت اليه وحضنته من الخلف واضعه رأسها على ظهره رنا : حبيبي أخيرا جيت لى انت واحشنى اوى هادى : كله بوقته يا حبيبي رغم انى زعلان منك رنا : ليه بس يا حياتى هادى: يعنى مش عارفه ليه؟ رنا : طب حط نفسك مكانى يا قلبى انت عايز تترقى والفرصه جت لك لحد عندك تسيبها تضيع هادى : تقومى تهددينى يا رنا رنا : ياحبيبي اعتبرها انى بدلع عليك وهنا امسكت رنا بقضيب هادى من فوق البنطال وبدأت تداعبه بلين رنا : حقى ادلع عليك وعلى بتاعك اللى جننى هادى: ده مش دلع يا رنا ده تهديد صريح رنا : وحياتك انت دلع ونزلت رنا بين قدمى هادى وخلعت بنطاله وهى تنظر اليه بعين الشهوة والرغبه وعيناها تمتلئان شوقا لذلك المارد الساكن خلف البنطال وما هي الا ثوان معدوده حتى اطبقت رنا بيدها على بيضتى هادى مداعبه ايهم بيدها ومحركه لسانها حول رأس ذلك القضيب الرائع وهى تمتصه تاره وتلحسه تارة أخرى وتنظر لعين هادى الذى بدأت تدب فيه نيران الشهوة وبدأ يمسك هادى برأس رنا هتى تلعق قضيبه بسرعه وقوه وهو يداعبها من شعرها بلمسات حانيه هادى: ااه يا رنا شفايفك بتجنن زوبرى رنا : امممم يا حبيبى انا هدلعه دلوقتى والحسهولك واجننه بلسانى وشفايفى هادى : اااه يالا بشفايفك السخنه دى زوبرى بيشد جامد اوى رنا : ( خلعت قميصها وجلست بين قدمى هادى وهى تحتضن زبه بين بزازها ) حلو كده يا حبيبى هادى اووووف يا رنا بحب كده مووت رنا : وهى تدلك زبر هادى بين فلقات ثديها اااه يا حبيبى وبزازى بتحب تحضن زوبرك هادى : احضنى فيه كمان وكمان خليه يولع اكتر من اخر مره وانا مش ناسى لبونتك ولا هيجانك على زوبرى رنا : انت زوبرك ده ما يتنسيش يا حبيبى هنا رفع هادى رنا لأعلى وحملها وجعل شفتيه أمام فرجها وشفتيها أمام عضوة وبدأ يلعق في فرجها وأشفارها لعقا قويا سريعا وهو يمرر لسانه بين أشفارها ويهز في بظرها هزا سريعا وهو ممسك بأفخاذها بقوة ويعتصرهما بكلتا يديه ورنا تلعق قضيبه بقوة وتعتصره بشفتيها ويديها تمسك في أفخاذه تاره وفى بيضتيه تارة أخرى وازداد هياجها على قضيب هادى بصورة بالغه وبدأت تعتصر رأسه قضيبه المنتفخه بقوة وتعضه بأسنانها توجه هادى الى غرفه النوم وهو مازال حاملا لرنا بتلك الوضعيه الى ان جلس على السرير ورفع رنا لاعلى قليلا وأصبحت رنا تحتضن رأس هادى بين فخذيها وهو يلتقم أشفار فرجها وهى تعتصر قضيبه بقوة رهيبه وبدأ فرجها يعتصر عسله على شفتى هادى الذى اثاره رائحة فرجها العطر وهو يلعقه وينزل بمائه على شفتيه انزل هادى رنا واجلسها ببطء على عضوه المنتصب رنا : اااه يا حبيبى زوبرك واحشنى اوووى جوه كسى هادى : وانت كسك واحش زوبرى اوى يا لبوتى امسك هادى ارداف رنا وبدأ يعتصرهم بقوة وهى ترتفع وتهبط على عضوة ببطء شديد حتى يلامس رأس قضيبه كل فرجها من الداخل رنا : ايييه حبيبى دخله كله خلليه يقطع كسى براسه الكبيره هادى : انا هخليكى تولعى يالبوتى وهمتعك بزوبرى انتى وحشانى وكل ما فيكى واحشنى اوووى رنا : اااه يا قلبى بسرعه شويه وبدأت تعلو وتهبط على عضو هادى بسرعه هادى وهو مداعبا حلماتها ويحتضنها بين ذراعيه اااه وحشتنى بزازك يا لبوتى رنا : ارضعهم ومتعهم انا كلى ملكك وبين ايدك يا حبيبى هادى أخذ يلتقم حلمات ثديها المنتصبه وهو يعتصر ثدييها بقوة ويعض حلماتها باسنانه عضات خفيفه مثيره بينما يديه تعتصران فلقتى أرادفها وهو يداعب فتحة شرجها باصبعه بينما رنا مازالت ترتفع وتهبط بفرجها الملتهب على ذلك المارد الصارخ من شده الشهوة هادى : طيزك بتجننى يا رنا نفسى افشخك منها اوى رنا : حبيبى انا كلى ملكك طيزى وكسى وبزازى متعنى انا تعبانه اوى اوى ومحتاجاك اوووى هادى : اوووف يا لبوتى شايفه زوبرى بيولع ازاى وانتى بتحكى راسه بسقف كسك من جوه رنا : وهى تتلوى على زبر هادى اااه يا حبيبى بيجنن كسى ومولعنى اووووى نيكنى كمان قطع كسى مش عايزاه يخرج منى أبدا هادى : انا هفشخك يا لبوتى انا مولع من جمالك اووووى رنا: حبيبى نيمنى على ضهرى وخدنى في حضنك وخلينى الف رجلى على وسطك واضمك ليا اوووى محتاجه احس بالوضع ده اوى فعل هادى ذلك الوضع وهى تعتنقه من وسطه بقدميها وعضوه غائرا في فرجها وهو يدخل ويخرج بداخلها مائلا قليلا لأعلى حتى يحتك عضوه ببظرها ويزداد هيجانها وهى تحتضنه بقوة هادى : عاجبك زوبرى كده وهو فاشخ كسك ومولع زنبورك رنا : اوووف يا حبيبى عاجبنى اوووى انا ملكك متعنى كمان وكمان هادى: انا همتعك دى كلمه قليله يا لبوتى رنا : طيب يالا يا حبيبى متعنى كتيير زوبرك واحشنى اوووى ومهيجنى جداااا هشااام اهو يا لبوتى انا بضرب زوبرى في اخر كسك حاسه بيه وهو بيخبط فيكى من جوه رنا : اااه يا حبيبى بيجننى انا خلاااص مش قادرة هنزل هادى يا لبوة نزلى غرقى زوبرى بعسل كسك رنا: كسى ااااه يا حبيبى انا خلااااااص مش قااادرة هادى : يالا يا لبوتى نزلى وغرقينى رنا : اااااه ياحبيبي ااااااه انت تعتبتنى نزل يلا هادى : لا لسه بدرى تعالى لفى على ايدك ورجلك عايز ادخل فيكى بوضع الدوجى رنا : اوووف الوضع ده بيجننى يا حبيبي هادى : انا عارف يا قلبي علشان كده هجننك يالا رنا : اهو ياحبيبى انا ملكك هادى واضعا زوبره بقوة في كس رنا وهو يضربها لطمات خفيفه على اردافها هادى: اوووف طيازك الجيلى دى بتهيج زوبرى اكتر ماهو مولع رنا : اااه يا حبيبي زوبرك نااار وبيجننى اوووى دخله كمان ما تطلعهوش هادى زاد من سرعه الدخول والخروج في كس رنا وزاد من قوة ضرباته لاردافها بقوة رنا : اااه كمان بسرعه زوبرك واصل لبطنى ... رنا تداعب بظرها بقووووة وسرعه وعينيها غائبتان عن الوعى هادى : ااااه يالبوتى مش قاااادر كسك بيجننى اوووى يا لبوتى رنا اااه يا حبيبي بسرررعه انا مش قادرة كسك موولع لسه ونار بتحرقنى من جوووه ..رنا ترجع بطيزها للخلف كى تبتلع زوبر هادى داخل كسها هادى : اااه يا حبيبي كسك مولع وخرم طيزك منور ادامى رنا اااه حط صابعك بطيزى بسرعه انا عايزه انزل تانى هادى : يبعبص طيز رنا اوووف طيزك بتجننى اوووى اوووى يا حبيبي وزوبرى مولع من سخونه كسك اوووى رنا : دخل زوبرك اوووى يا حبيبى انا خلااص قربت انزل تانى يالا نزل معايا علشان خاطرى هادى : اوووف يا حبيبى يلا هننزل سوا بسرعه وانا بفشخ كسك كده ااااااااه رنا : ااااااه يا حبيبى غرقنى بلنك انا هنزل خلااااص هادى : يالا يا حبيبتى ااااااه واستلقى هادى بصدره على ظهر رنا وهو يقبلها من رقبتها وضهرها ويمرر يده على شعرها وهى تعتصر قضيبه داخل فرجها حتى ينزل اخر قطرات ماء شهوته بداخلها وانفاسهما تتسارع ولكن هادى يمرر يده على جسد رنا حتى تهدأ وتنطفىء شهوتها بعد ان أفرغت مائها رنا : حبيبى اتبسط معايا هادى : جدا يا حبيبتى جدا رنا : انا همتعك وهسعدك على طول هادى : وانا مش هسيبك يا حبيبتى هادى ضم رنا الى حضنه بقوة هادى : اعملى حسابك انك هتستلمى مكان سلطانة من أول الشهر خلاص القرار اتمضى رنا : بجد يا حبيبى أول الششهر يعنى بعد أسبوع هادى : ايوة يا حبيبتى انا قولتلك انى خلصت لك الموضوع خلاص رنا تطبع قبله رهيبه على شفتى هادى وتحتضنه ويحتضنها وبعد ساعه قاما سويا لتناول العشاء وتركها ورحل وكانت علاقه على بياسمين (هند) قد توطدت وأصبحت ياسمين تتعرى كل ليله أمام شاشة الكمبيوتر ليشاهد على جسدها دون ان يرى وجهها ولكنه قد حدث بالخطأ مره وهى تعتقد أن على قد غاب عن الوعى فقد تمايلت أمامه وظهر وجهها واضحا له الجزء السادس عشر مرت الأيام إلى أن أتى أول الشهر وبالفعل صدر قرار بترقيه المهندسة رنا لرئاسة القسم الهندسى بدلا من سلطانة والتي ما أن علمت بذلك القرار حتى جن جنونها فكيف لمهندسة تحت يديها يتم ترقيتها إلى ذلك المنصب ويتم إعادة سلطانة مرة أخرى لتكون مهندسه تحت يد رنا وهى بحيرة من أمرها كيف يضيع مجهود تلك السنوات بين لحظه وضحاها وماذا تفعل في ذلك الموقف العصيب كل هذا يدور في ذهن سلطانة في لحظات ولكنها لم تستطع السيطرة على كل تلك الأفكار المتلاحقة فاشتاطت غيظا وانفعلت بقوة لم يعهدها أحد منها وهى كذلك لم ترى نفسها بتلك الحالة من قبل سلطانة : انا عايزة أعرف اللى حصل ده حصل ازاى رنا : اهدى شوى ما بيصير تنفعل ونحن بالشركة وبعدين احنا بشركة قطاع خاص شو بدهم بيصير سلطانة : ومجهود السنين اللى فاتت دى كلها يضيع كده في لحظه وتيجى انتى تاخدى مكانى رنا : لاحظى انك الان بتحكى مع مديرتك وانا مقدره انفعالك واكتفى فقط بلفت نظرك سلطانة : نعم يا روح أمك ده ولا كان ولا هيكون انتى حته حثالة وأكيد وصلتى كده بلعبه قذرة زيك رنا : وهى تتصنع البرود لاحظى انى لحد الان ما فينى أعمل شيء يأذيكى لانى عارفه انك مصدومه سلطانة : انتى أوسخ واحده شوفتها بحياتى عامله انك صاحبتى وانتى بنت ستين كلب بتطعنينى بضهرى رنا : شو يا سلطانة انا ممكن أشتمك لكن مكانتى لا تسمح لى أن أسبك وكان الموظفين قد اجتمعوا أمام المكتب وهم يستنكرون ما يحدث وكان جاك يحاول أن يهدء من روع سلطانة ويجدها فرصه ليأخذها بين أحضانه في مشهد يبدو أنه يحاول ابعادها من امام رنا سلطانة : تشتمى مين يا شرموطه يا متناكه أنا عارفه انتى وصلتى للمكان ده ازاى جاك : يا باشمهندسه روقى حالك سلطانة : اوعى انت كمان ما انت وسخ زيها وبتنيكها في المكتب أنا هفضحكم ومعايا اللى يفضحكم جاك ورنا في صدمه مما يسمعون رنا : اعلى ما بخيلك اركبيه يا سلطانة جاك : اهدى يا مهندسه ما في شيء بينى وبين المهندسه رنا وعيب هذا الكلام سلطانة : ابعد عنى انت كمان انا معايا فيديوهات ليكم وانت نايم معاها على المكتب هنا وهفضحكم كلكم وحقى مش هسيبه رنا : انتى باين عليكى اتجننتى وانا ساكته لك من الصبح سلطانة : ساكته ايه يا كسمك ولا هتعرفى تعملى حاجه انا هقتلك رنا : انت بتهددينى يعنى اعلى ما بخيلك اركبيه اتفضلى اخرجى بره جاك وهو يحاول أن يخرج بسلطانة من المكتب ويده تلتف حول وسطها وهى تقاومه وتسب في رنا بألعن الألفاظ وتتكرر واللـه لقتلك يا رنا هقتلك جاك : اهدى يا مهندسه كل ده ما في منه فايده فكرى في المستقبل وما في داعى تضرى نفسك سلطانة : انا مش عايزه كلام من حد ولا عايزه اسمع حد غور انت كمان من وشى عادت سلطانة إلى منزلها وهى في حاله يرثى لها من البكاء والصدمه لما يحدث لها بعد أن اعتقدت أن الحياه بدأت تدير لها وجهها المبتسم لكنها الان تظهر مرة أخرى بوجهها القبيح ارتمت سلطانة على سريرها وهى تحاول أن تفكر فيما سيحدث لكن البكاء كان يغلبها ولم تستطع التفكير في الأمر الى أن غفت من الإرهاق والبكاء استيقظت سلطانة على دقات الباب ولم تنتبه الى بلوزتها المفتوحة الصدر وصدرها نافرا وظاهرا بوضوح الشمس الى تلك البرا السمراء التي ترتديها مع بلوزتها البيضاء في تناغم رائع لجمال صدرها فتحت سلطانة الباب لتجد جاك أمامها جاك : مساء الخير يا مهندسه وعيناه لم تصدق جمال ما يرى من صدرها الذى حلم كثيرا أن يلمسه ويتذوق طعمه سلطانة : انت عايز ايه وايه اللى جابك جاك : انا اسف عما حدث لكن هل سأظل واقف على الباب سلطانة : ما ينفعش تدخل تانى كفاية المرة اللى فاتت واللى حصل بينا انا ست ولوحدى جاك : لن أخذ من وقتك أكثر من خمس دقائق سلطانة : اتفضل دخل جاك الى صالة الاستقبال وجلس على الكرسى المواجهه لغرفة نوم سلطانة وهو يجلس لمح ملابس داخليه على السرير مما بدأ يسير بجسده رغبه قويه تجاه سلطانة مرة اخرى وهو الان ينظر الى صدرها الفتاك جاك : اعتذر انى أتيت في وقت غير مناسب وبدون اتصال مسبق سلطانة : عايز ايه يا جاك ادخل في الموضوع جاك : وهو ينظر الى ثدييها البارزين وعينه لا تفارقهما مما جعل سلطانة تأخذ بالها من نظراته واكتشفت أن القميص مفتوح ويظهر ثدييها فأغلقته مسرعه وهى ترتجف جاك : انا عايز اكلمك بخصوص الكلام اللى قولتيه النهاردة سلطانة : كلام ايه جاك : عن انك معاكى فيديوهات لى انا ورنا سلطانة : انسى يا جاك انا كنت مضايقه وبقول أي كلام جاك : انا لا أخاف على نفسى لكن أخاف عليكى رنا لديها من الشر الكثير واخاف عليكى أن تؤذيكى سلطانة : بص يا جاك مافيش فيديوهات ولا زفت كل الحكايه انى شوفتكم سوا قبل افتتاح المشروع جاك : انا عارف انك شوفتينا يومها لانك اغلقتى الباب بقوة وأعلم ان مفتاح المكتب ليس مع أحد غيرك سلطانة : اطمن مافيش حاجه انا كده كده هنزل مصر لانى تعبت من الوحده وتعبت من بعدى عن ابنى وبنتى جاك وهو يقترب من سلطانة انا أعلم انك مهندسه رائعه ومجتهده ورقيقه وكم تمنيت أن تظلى دائما معنا سلطانة : شكرا ليك يا جاك انت انسان طيب وحد انا بحترمه جاك : وهو ينظر بعينه الى شفتى سلطانة وكأنه يريد التهامهما انا اللى بشكرك على السنين اللى فاتت وأتمنى لما تنزلى مصر نتواصل كأصدقاء سلطانة : وقد شعرت بهياج جاك وكذلك نظراته لها قد اثارتها قليلا .. أكيد يا جاك انت شخص عزيز عليا استئذنك لانى المفروض انزل اشترى شويه طلبات جاك منتبها لنفسه آه بعتذر اطالت بالجلوس معك سلطانة : لا ابدا انت نورتنى وشرفتنى وقد نهضت سلطانة حتى تجعل جاك ينهض ويغادر وبالفعل غادر جاك المنزل لكنه لم يغادر سلطانة التي تذكرت منذ أن رأته مع رنا ومنذ ان ناكها هى بعدها وأنه فارس أحلامها كل ليلة وحتى تلك اللحظه ونظرات الولع والشوق بعينيه وهو يأكل صدرها وينهش لحمها بعينيه وتوجهت سلطانة الى سريرها وهى تخلع كل ثيابها لتروى جسدها ببعض المداعبات والملامسات والتخيلات التي تعتلى فيها عضو جاك كفارسه تعتلى جوادها وبدأت تهز في أشفراها وثدييها هزا ككل ليلة مداعبه لهم بقوة إلى أن أتت شهوتها كالعادة ونامت بعدها هند تفتح الباب لتجد على أمامها هند : اهلا ازيك يا على عامل ايه اتفضل على : ازى حضرتك يا طنط اخبار حضرتك ايه هند : بخير يا على اتفضل عمو يونس جوه ثوانى اناديه على : اتفضلى يا طنط هند توجهت الى يونس لتدعوه الى ملاقاه على الذى كان قد دخل الى غرفه الجلوس يونس : اهلا الغالى ابن الغالى فينك ياض ولا كبريت خلاص ومابتسألش عن عمك يونس على وهو يسلم على يونس ابدا يا عمو مشغول شويه المذاكره بقى ازى حضرتك واحشنى واللـه يونس : ازيك انت يا بكاش وايه اخبار جدك وجدتك ووالدتك عاملين ايه على : بخير يا عمو كلهم كويسين يونس : يا رب دايما يا حبيبى .... هند شوفى على يشرب ايه هند : يشرب ايه لا ده هيقعد يتعشى معانا الأول على : لا يا طنط شكرا انا بس جيت اشوفكم وهمشى على طول مافيش داعى حضرتك تتعبى نفسك هند : اتعب نفسى ايه هو احنا هيجي لنا اغلى منك انت ابن الغاليين على : ربـنا يخليكى يا طنط بس برضه بلاش حضرتك تتعبى نفسك هند: لا ما تقلقش انا هعمل عشا خفيف ساندوتشات كده خفيفه يونس: طيب يلا بقى بلاش تتلكعى كده يا هند خلينا ندوق الساندوتشات الجميله من ايديك الحلوين هند : حاضر يا حبيبى على: بسره حبيبك يا لبوة يا ام كس جامد اه عليك يا عمو لو تعرف الشرموطه دى بتهيج زوبرى ازاى يا ما نفسى افشخها اوى يونس: على طمنى عليك وعلى والدتك وعلى احوالكم على : كله بخير يا عمو تمام اخذ على ويونس يتناولان موضوعات كثيره وكثيره الى أن جهزت هند العشاء هند : يالا يا حبيبى العشاء جاهز يالا على اتفضل على : ماكنش له لزوم التعب ده يا طنط هند : ياواد تعب ايه انت نورتنا النهاردة على : ده نور حضرتك يا طنط تناول الجميع العشاء وهمت هند بإدخال الاطباق الى المطبخ وقام على في مبادرة منه لمساعدتها هند : انت بتعمل ايه على : هساعد حضرتك هند: لا يا حبيبى انت تقعد مع عمك يونس وانا هشيل كل حاجه على : لا يا طنط كفايه اننا تعبنا حضرتك في التحضير هند : لا يا روح طنط مالكش دعوه انت بس تعالى كل يوم على : لو عايزانى اجى كل يوم يبقى اساعدك النهارده هند : هههه انت بقيت غلباوى كده لمين يا واد على : ده انا غلبان يا طنط هند: طيب يالا اخويا شيل بقى ودخل المطبخ سارت هند وهى تحمل الاطباق وعلى خلفها ينظر لمؤخرتها التي تعلو وتهبط وهو يمنى نفسه بالهجوم الضارى عليها فهذا الجسد يشاهده كل ليله عاريا أمامه لكنه خلف الشاشه اليوم يريد أن يراها ويلمسها هند بعد أن أدخلت الأطباق الى المطبخ وعلى خلفها لم يشاهدها وهى تقف فجأه فقد كان غارقا في أفكاره فاصطدم بأردافها على : انا اسف يا طنط ما اخدتش بالى ان حضرتك وقفتى هند : ولا يهمك يا حبيبى .. انت تشرب ايه اعملهولك على : اى حاجه يا طنط من ايدك هتكون حلوه هند : يا بكاش ماشى هعملك شاى انت وعمك يونس على : ماشى انا هطلع اقعد مع عمو يونس هند : ماشى يا حبيبى اتفضل على : قد مال على هند بعد أن التفت واعطته ظهرها لتحضر الشاي ( ماتنسيش تعملى واحد شاى لياسمين) هند وقد شلت حركتها وتفكيرها من هول المفاجأه هند وهى تدير رأسها ببطء وقدميها لا تحتملان حملها لتشاهد على قد خرج من المطبخ مسرعا ولم يعطها الفرصه للحديث معه أخذ على ويونس يتبادلان الاحاديث مرة أخرى وهند بمطبخها ترتجف خوفا وتحاول أن تطمئن نفسها ومحدثة نفسها لو كان عايز يفضحك كان قال لجوزك بس هو عرف منين ؟ طيب هو عايز ايه يعنى ؟ أكيد عايز ينام معايا .. أفكار واسئله والكثير والكثير من الأفكار التي دارت في ذهن هند والتي لم تشعر بنفسها الا بصوت يونس يونس : ايه يا حبيبتى هو الشاي جاى من الهند ولا ايه هند منتبهة لنفسها وبصوت تحاول أن تخفى منه ارتجافها يا حبيبى خلاص اهو يونس: طيب يالا بقى انتى عارفه الواحد لازم يحبس بالشاى بعد الأكل هند : حاضر اهو خلاص أتت هند وهى تنظر لعلى من بعيد والذى كان يتحدث مع يونس وكأن شيئا لم يكن ولم يعر لهند أي اهتمام لكنه كان يتلصص بالنظرات ليجد وجنتيها تشتعلان حمره وكأنهما احترقا من شده اللهب وبعد أن تناول الجميع الشاي على : طنط استئذكم ادخل الحمام هند : اه اتفضل يا حبيبى وقامت هند لترشد على للحمام على : وهو خلفها طيازك حلوة اوى يا ياسمين هند : انت بتقول ايه على : انا مش عايز اعلى صوتى وافضحك وأقول للراجل اللى بره ان مراته لبوة هند : انت ازاى تكلمنى كده على : وهو يمسك صدر هند انا غلطان انى بتكلم انا لازم انيكك يا متناكه هند : اهمد بقى الراجل يسمعك على طيب تعالى بقى واخذها من يدها الى المطبخ وهو يقبلها قبلات ساخنه وهى تحاول ان تبعده عنها هند : يا على اهدى كده هنتفضح يخربيتك هتفرهدنى انا مش حملك على : وهو لا يستجيب لها واحكم قبضته على اردافها .. طيازك حلوة أوى يا لبوة هند : اهمد بقى طيب اخلص وهنتفق وهعملك اللى انت عايزه بس كده هتفضحنا على : وهو يضع يده على فرج هند ... انا نفسى افشخه اوى يا لبوتى هند : طيب هخليك تعمل اللى انت عايزه بس اهمد بقى على : ماشى يا لبوة نيمى الخول اللى بره ده وهرجعلك كمان ساعه لازم افشخك النهارده هند : خلاص استنى منى تليفون لما ينام هكلمك على : لا يا لبوه خدى المنوم ده حطي له خمس نقط وهرجعلك كمان ساعه هند : طيب حاضر اخلص بقى كده هيحس ان في حاجه غلط عدل على ملابسه وهند كذلك وخرج ليونس على : عمو انا هضطر اسئذن علشان ما اتاخرش على جدتى يونس: حبيبى لسه بدرى على : معلهش يا عمو اكيد هبقى اجى لحضرتك تانى يونس: تشرف يا حبيبى البيت بيتك انت ابن الغالى على : ربـنا يخليك لينا يا عمو استئذن انا عن اذنك يا طنط هند : مع السلامه يا على يونس : مع السلامه يا حبيبى تنفست هند الصعداء وبدأت تفكر ماذا تفعل هل تضع المنوم لزوجها ام لا وماذا ستفعل مع على الذى اكتشف حقيقتها الجزء السابع عشر بعد تفكير عميق من هند في الاتصال ب(على) أو عدمه قررت عدم الاتصال به خوفا على نفسها من الفضيحة وكان على ينتظر اتصال هند على مقهى قريبه من منزلها لكنها لم تتصل وظل قرابه الساعتين منتظرا اتصال هند الذى لم يتم فقرر الاتصال بها لكنه وجد هاتفها مغلقا وكذلك أرسل اليها رساله على الفيسبوك لكنها لم ترد ولم تكن متصله بالانترنت وهذا ما جعله يفكر هل يذهب اليها مره أخرى أم انه سيكون موضع شك من زوجها وكيف سيتعامل مع الموقف اذا كان يونس مازال مستيقظا ظل على يفكر ماذا سيفعل وفى النهاية استقر على الرجوع لمنزله ... كانت هند تتذكر ما فعله على اثناء وجوده معها بالمنزل والتحرشات التى قام بها وجرأته التى قادته لزيارتها هى وزوجها ولكنها فى نفس الوقت كانت فى حاله من الرعب لأنه اكتشف شخصيتها الحقيقية ويبدو أن ذلك الشعور المضطرب قد جعل هند فى حاله لم تعهدها سابقا من الشهوة فهو شهوة ممزوجه بخوف لم تشعر بها سابقا ومع مرور الوقت يزداد لهيبها وتزداد أشواقها لكنها انتظرت إلى أن ذهب يونس لسريره ونام وبعدها توجهت هى الى الغرفه الأخرى وخلعت كل ملابسها واستلقت على سريرها مباعدة بين قدميها وهى تداعب نفسها مداعبه رقيقه وتتلمس رقبتها برقه وكأنها أول مره تلمسها وتحرك أصابعها على شفتيها وتدخل ادى اصابعها بين شفتيها ويدها الاخرى تتحرك بلين ورفق على صدرها وهى تتحرك برقه ولين ويدها تداعب حلمات ذدييها واليد الأخرى تهبط لى جسدها برقه الى ان وصلت الى الثدى الأخر واصبحت تقربهما لبعضهما البعض وهى تأن وتعض على شفتيها والنار التى أشعلها على فى جسدها لا تهدأ بل تفور كالبركان الثائر الذى يبحث عن منفذ لخروج نيران البركان من فوهته وهى تتلوى بيدها على صدرها وعلى حلمات ثدييها مرورا ببطنها الى ان وصلت الى كنزها المدفون بين فخذيها وبدأت تداعبه برقه ولين وتحرك أصبعها حول أشفار فرجها وتدلك باصابعها حول بظرها الذى انتصب كعضو الطفل الصغير بينما تباعدت شفراتها عن بعضهما البعض معلنه عن رغبتها الجامحه باتصال جنسى حقيقى لعضو يدخل ويغوص فى أعماقها ويدراعب رأسه فرجها من الداخل وهى تحرك اصبعها تارة بين شفراتها وتارة اخرى هبوطا الى فتحة شرجها وهى تتلوى كالافعى وترتفع بخصرها لاعلى قليلا وتمرر اصبعا الاوسط بين شفراتها وتضغط به على بظرها وتزداد ولعا وشوقا وتدخل اصبعها الى اعماق فرجها وتدفعه دفعات سريعه وهزات سريعه وهى تتخيل ان ما بداخلها هو عضو على وبدأت تشتعل اكثر واكثر وتعتصر ثدييها بقوة وترفع احداهما الى شفتيها لتلعق حلمتها التى انتصبت بقوة مناديه لها أن تعتصرها بشوق وحنين وأن تزيد من اثارتها وتعتصرها بقوة احيانا ورقه أحيانا أخرى وبدأت خيالاتها فى الازدياد وبدأت تأن بقوة وتتخيل حسن زوج اختها أيضا يعتصر حلماتها ويعتصر بظرها بينما على يضرب بعضوة بقوه داخل فرجها وهى تأن وتسلم نفسها لحسن كى يحملها بين ذراعيه وهو يحتضنها من ظهرها ويدخل عضوة الى اعماق شرجها بينما على امامها يداعبها بقوة فى ثدييها ويعتصرهما ويدخل قضيبه الى اعماق فرجها الملتهب بنار الشهوة وهى لا تسيطر على نفسها بينهما وتدفع نفسها تارة للامام ليدخل على قضيبه الى اعماق فرجها وتاره أخرى للخلف ليدخل حسن قضيبه الى اعماق شرجها وهى على تلك الحال بين على وحسن وكانها وجبه شهيه يلتهما الاحبه بشبق ورغبه ونهم وهى تحتضن على ليضغط بشفتيه بقوة على حلماتها وتمسك بشعر رأسه بقوة وهى تصرخ به أن يرضع من ثدى لبوته الهائجه وتصرخ بحسن أن يزيد من لهيب لبوته الممحونه وهى تغلق اشفار فرجها بقوة وتضغط أيضا على عضو حسن بشرجها بقوة كبيرة ويتبدل الوضع ويأتى على لشرجها وحسن لفرجها وهو جالس على جانب السرير وهى جالسه على عضوة وتضغط برأسه على ثدييها ليلتهمهم وعلى يدخل قضيبه فى الخلف بقوة وهى بينهم تتأوه وتطلق أهاتها مدويه من شهوتها وتهتز هزا عنيفا جراء نزول شهوتها وانفجارها بقوة على يديها بعد ان فاقت من خيالاتها وهى فى حالة ارتخاء كامله من جراء فيض شهوتها ..... ابلغت رنا جاك بأنه يجب ان تنتهى علاقتهما فى الان فى منصب لا يسمح لها بأن ترتبط به فى تلك العلاقه وحاول جاك أن يحافظ على العلاقه بينهما ولكنها رفضت رفض قاطع وحذرته بأى محاوله للتقرب منها مرة أخرى انصرف جاك وهو فى قمة غيظه من رنا بعد ان كانت هى من تسعى اليه أصبحت هى الان التى تبتعد عنه وتعنفه وتستخدم سلطتها بالشركه عليها توجه جاك لمنزل رنا وطرق الباب وفتحت رنا له وهى مرتديه روبا لبنى اللون قصير يظهر مفاتن فخذيها وصدره مفتوح يظهر اللانجرى الذى ترتديه أسفله ويظهر شق صدرها الرائع فتحت رنا وهى تعتقد ان الطاهر هو هادى لكنها فوجئت بجاك رنا : جاك شو جابك لحد عندى ما قولتلك قبل هيك انك ما تفوت عندى ولا بيصير بنا علاقه جاك : بعتذر فيكى بس كان لازم نتكلم سوا رنا : ما فى كلام بينا جاك الوضع الان صار مختلف وما فينا نكون سوا بعلاقه غير علاقه العمل جاك : انا على الباب اذا بتسمحى ادخل ونتكلم سوا رنا : مافيك تدخل جاك الموضوع منتهى جاك دفع رنا من امام الباب واغلق الباب خلفه وهى تنظر له رنا : جاك اطلع بر أحسن اطلب لك الشرطه وبيرحلوك على بلدك جاك : اطلبى الشرطه وقولى لهم انى راح انيكك وافشخك رنا : اوك انا هتصل بالشرطه وهى تتصرف معك وتوجهت وهى تجرى نحو غرفتها للوصول الى هاتفها ولكنها فوجئت بجاك خلفها وقد امسك بها من خصرها وحملها كالعصفور وهجم عليها والقى بها على السرير وهو فوقها ملتصقا بها من الخلف ويده ممسكه باندر رنا تمزقه ويرفع روبها الذى ترتديه عنها وبدأ يضرب بأصبعه داخل شرجها رنا : لا لا ابعد عنى يا حيوان جاك : وهو يقبلها من اسفل اذنها ومن رقبتها هامسا بصوت يخرج بين ضغط اسنانه على بعضها البعض انا ما يتقال لى ما فى علاقه انا انيكك يا لبوة ولا نسيتى انى اول واحد ناكك فى البلد دى رنا : لا سيبنى خلاص مو عايزه اتناك منك انت حيوان جاك وهو يداعب شرجها وقد ادخل اصبعه كله بداخلها جاك : انا هنيكك وبمزاجك يا لبوة انا عارف طيزك ما بتاخد ثوانى باللعب والبعبصه وبتهيجكك يا متناكه رنا وهى تحاول اخراج اصبعه لكنها لا تستطيع وكل محاوله لها باخرج اصبعه من داخل شرجها تجعلها تأخذ اصبعه الى اعماقها وهو يعتقد انها ستذوب معه سريعا لكن رفضها له جعلها تأخذ وقت أطول ولكنه لم يهدأ وبدأ يدخل اصبع فى فرجها أيضا وهو يغرسه فى اعماقها ويعلم انها تثار من السباب فبدأ يسبها جاك : هنيكك يا متناكه وما راح اخليكى تنسى زبرى رنا : لا لااااا مش هتناك انا جاك : انتى متناكه فاكرة لما كنتى بتقوليلى عايزه تتناكى من شله وانا كنت بنيكك وبفشخك وتقولى انك مبسوطه من زوبرى يالبوة وانك بتتمنى زوبرى يفضل بكسك على طول رنا: ااااه لالا مش هتناك انا جاك ::: خخخخخ يا كسمك هنيكك وهفشخك وقد بدأ جاك يلاحظ ارتخاء رنا قليلا بين احذانه وهو ضاغطا عليها بقوة جسده لكنه لم يبتعد عنها رنا : ابعد عنى يا خول جاك : ما راح ابعد عنك يا متناكه وانتى عارفه انى دكرك ونياكك يالبوة رنا : ااهه طيب سيبنى بقى طيزى وجعتنى جاك : خليها توجعك وهفشخ فيها بزوبرى يا بنت اللبوة يا شرموطه رنا : اااااه طيب سيب شرموطتك بقى مش قادرة حرام عليك بتوجعنى جاك : مش هسيبك يا بنت اللبوة وهفشخ لك طيزك وزوبرى يفشخك النهاردة علشان تبقى تقولى له لا تانى رنا : خلاص انا اسفه يا جاك جاك : اسمها انا اسفه يا سيدى رنا : انا اسفه يا سيدى سيبنى بقى جاك : خخخ اسيب مين يا كسمك ده انا هفشخك رنا: حرام عليك انا طيزى مش حمل زوبرك جاك : هو انا لسه نكتك يالبوة ده انا لسه حاطط صابعى بس رنا: اااااه مش قادرة يا جاك ارحمنى ونيكنى جاك : يالبوة يالا تعالى مصى زبر سيدك يا متناكه وبدأ يسحبها من شعرها ويوجه رأسها نحو زبره وهى بدأت تفك سحابة البنطال وافصحت عن عضوه الرائع الذى تعشقه وتمحن عليه دوما أخذت رنا تلعق فى قضيب جاك بداية من البيضتان وهى تحرك طرف لسانها عليه بنعومه ومحن ومرورا بقضيبه وصولا الى رأس هذا العضو الصلب الذى بدأ رأسه فى الانتفاخ معلنا انه قد بدأ اولى مراجل الهياج الممتع وهى تمرر لسانها الرطب على عضوه صعودا وهبوطا وتمتصه بين شفتيها اسف رأس القضيب وتعتصر بيضتاه بين قبضتها وبين شفتيها وهى تعتصره وتسحبة بين شفتيها بقوة وجاك مغمض عينيه وهى تداعب رأس قضيبه بشفتيها وتلعق رأس القضيب بلسانها كأنها تلعق قطعة من الايس كريم وهى تمسك بعضوه بقبضه يدها وتعتصر وترتشف من رأسه بين شفتيها وهى تدور لسانها حول رأس القضيب وتعتصره بيدها ويدها الاخرى تداعب بيضتيه وهو يداعب شعر رأسها ويمسك به بقوة لكى تدخل قضيبه كاملا فى فمها جاك : دخليه كله فى فمك يا متناكه ااااه جاك : الحسى كمان وكمان يالبوة متعى زوبرى بشفايفك يا شرموطه يا متناكه جاك : هبعبصك اهو من طيزك اللبوه وافرك لك فى كسك كمان يا متناكه بس مصيه جامد اوى جاك : ااه اخنقى زوبرى بايدك وبشفايفك يا لبوة بسرعه اسرع كمان اسرع كمان يا شرموطه جاك يصفع رنا على فلقتى اردافها وهى تأن مع كل ضربه وتعصر فى عضوه بقوة اكتر وبسرعه اكبر جاك : ااه كمان يالبوة مصى كمان زوبرى هينفجر في وشك يا لبوة جاك بدأ يدخل اصابعه فى فتحتيها شرجها وفرجها وهى تتلوى على اصابعه وتتلوى وهى ترضع من عضو جاك وترضع منه بقوة اكثر جاك : هنزل يا متناكة رنا بعد أن أخرجت قضيبه : احا هو انت لحقت جاك : هنيكك يا لبوة ما تقلقيش بس انا كنت مشتاق لك جدا اخرج جاك قضيبه من فم رنا واطلع حممه على صدرها وفرجها وبطنها وهى تضم بثدييها على بعضهما البعض لتتساقط دفعاته اللبنيه على ثدييها وحلماتها وبطنها وبدأت تتلوى وهى تغريه مرة أخرى وتعتصر ثدييها وتمسح بلبنه على صدرها كاملا وعلى حلماتها رنا : شرموطتك مولعه اوى يا جاك عايزاك تقطعنى يخربيت انت بتعرف تخلينى اكون تحت زوبرك جاك : انا هقطعك يا متناكه وهخلى كسك يولع من النيك رنا : طيب تعالى بقى الحسلى كسى لحد ما زوبرك يقف تانى اعتدل جلك فى وضيعته على سرير ونزل بين فخذى رنا مابعدا بينهما وهو ينظر الى فرجها بلهفه وشوق وبدأ يمرر لسانه برقه حول اشفار فرجها وهو يعتصر فخيها بيديه ويشد بيده على فخذيها ولسانه يداعب برقه فرجها ويلحس به على بظرها برقه متناهيه ويده تمر على فخذيها وركبتيها وأردافها معتصرا كل ما تطالة يده ملكا لها جسدها وهو يتلمس بظرها بلسانه ويداعب فى فرجها بحنين وشوق ولهفه وهى تمسك برأسه بقوة رنا : ااااح اجمد يا دكرى دخل لسانك بين شفرات كسى بقى مش قادرة جاك ما زال مداعبا لها بلسانه وممررا اياه على فرجها بقوة ولهفه رنا : اوووووووووووووف كماااااااان مش قادرة كسى واحشه كل لسانك اوووى رنا : ااااه كمان يا جاك كمان يا نياكى انا كسى مولع منك وغرقان اوى اوى رنا : اووووف بقى دخل لسانك جوه كسى انا كسى ولع نار جاك لم يستمع لكلماتها بل بدأ يعتصر بظرها بشفتيه ويضغط عليه بشفتيه ويداعب بظرها بلسانه بهزات رقيقه وعضا خفيفا بشفتيه على بظرها وكذلك امسك بظرها بأسنانه وعضها عضات خفيفه أكثر اثارة منها اليما ليجعل بظرها ينتفخ بقوة وشفرات فرجها تتباعدان فينا بينهما وبدأ جاك يمرر لسانه ين شفراتها ويلعق فى بظرها من اسفله بمقربة من بداية الشفرات المتباعده رنا :::: اااااااااااااح مش قادرة يا جاك كسى مولع يا دكرى نكنى كمان اوووى رنا : ممسكه برأسه تضغط عليها بقوة لكى يلعق شفراتها وزنبورها بقوة وهى تأن وتوحوح من لهفتها ومن اثارتها جاك بدأ يدخل لسانه كاملا داخل فرجها وبدأ يلف بلسانه كانه قضيب يدخله فى فرج رنا واصبعه يداعب شفراتها من الخارج ويمرر اصبعه بين شفراتها برقه وهو يدخل لسانه بداخل فرجها الى ان يصل باصبعه الى فتحة شرجها يبدأ فى مداعبة شرجها وهى تأن رنا : اااااااااااااخ مش قااااااادرة ارحم كسى انا هايجه اووووووووى رنا : اانا شرموطتك وكلبتك مش قاااااادرة حرام عليك يا دكرى رنا : ااااااااااااااااوف كسى نار يا سيد الناس يا دكرى ياللى فاشخنى مش قااااااااادرة ارحم كسى وافشخنى بزبرك الكبير رنا : اوووووووف ارحمنى بقى يا جااااااك مش قادرة حاسه انى هنزل على وشك رنا : طيب انا ماسكه راسك اهو وانت بتلحس كده ومش هسيبك الا لما اغرق وشك بكسى وعيل كيك بقوة اوووووى جاك : اخذ يضرب بلسانه بقوة داخل اعماق فرجها واصبعه مغروسا داخل اصبعا داخل فرجها والاصبع الاخر فى فرجها ولسانه يدك حضون فرجها بسرعه ويهز فيها هزات سريعه جدا جدا رنا: ااااااااوف انا هغرقك يا جاك مش قااادرة خالص يا جاااااك ارحمنى بقى رنا : اوووووووووووووووف اوووووووووووووووووووووووووووووووووو ووووووووف اااااااااااااااااااااه يخربيتاااااااااااااااااااااااااااك كسى ولع ناااااااااااااااار جاك وهو يسمع صراخها وهى تتلوى تحت يديه ولكنه يمسك فى فلقة اردافها وأخذ يغرس لسانه بقوة الى داخل فرجها واصبعه يدك فى حصن شرجها وهى تأن وتلتوى تحت معلنا فيض ماء شهوتها للمرة الأولى رنا : اوووووف يخربيتك انا نزلت من غير ما تنيكنى وانا عايزه زوبرك كله فى كسى وفى طيزى عايزاك تفشخنى جاك : انا هفشخك يا لبوة اهو شايفه زوبرى واقف ازاى يا بنت المتناكه رنا : ااااه حلو اوووى ومجننى يا جاك دخله بقى جاك : لا هلعب بيه الاول فى كسك من بره واحركه على شفرات كسك كده وراسه تحك فى زنبورك من بره كده رنا : خخخخ ااااخ حلو كده اوووى اوووى زبرك واحشنى اوى جاك : انا هفشخك يا متناكه وهخلى كسك يولع تانى رنا :: ااه ولعنى خلينى شرموطتك ولبوتك ومتناكتك جاك : انا هخليكى كلبة تحت زوبرى يا متناكه رنا : اااااخ يا حبيبى دخل زوبرك فى كسى بقى مش قادرة وارضع لى بزازى واشفط حلماتى ومصهم اوووى جاك : زوبرى بين شفرات كسك اهو يا لبوة من بره مش هدخله غير لما تحضنينى وتبوسينى الاول رنا: امممم اهووو وتحتضنه بيدها حلو عنقه وقدميها حول وسطه وهى تلتهم شفتيه بين شفتيها وتعتصر شفتيه بين شفتيه بقوة وتدفع بقدميها خصر جاك ليدخل بقضيبه بداخلها وبالفعل يدك جاك حضن فرجها بقوة مرة واحده رنا : اااااااااااااااااااااه يا حبيبى زبرك واحشنى اوووووى نيك لبوتك اووووى جاك : انا هفشخك يا متناكه وخلى كسك يولع اكتر بزوبرى اللى فاشخك زى كل مره رنا : ااااااااه انا لبوتك ومتناكتك وخدامتك وتحت زوبرك كلبه ومتناكه جاك : وهو يعتصر احدى ثدييها ويلتهمه بين شفتيه ويعتصر الاخر بيديه وقضيبه يدك بفرج رنا دكا سريعا رنا: اااااه كمان ارضعنى اكتر وهى تضغط بيدها على رأسه كى يلتهم حلماتها بقوة رنا: ااااه عض بزازى وقطعهم انا ممحونتك ولبوتك يا دكرى جاك يدك فى رنا بسرعه قويه وهو يدخل قضيبه لاخر اعماقها ويسحبها من وسطها ويرتفع عنها قليلا كى يحتك ببظرها اثناء دخوله وخروجه السريع بفرجها رنا : اااااخ ااااااه حاسه بولعه فى كسى بسرعه يا جاك هنزل تانى مش قااااادرة كسى ولع يا جااااااااااااك جاك : انتى متناكه يا لبوة وشرموطه علشان كده انا بحب افشخك يالبوة رنا : انا لبوتك ومتناكتك مش قادرة ارحم كسى وطيزى انا كلى ملكك نيكنى بسرعه اووى اوووى جاك : اعصرى كسمك على زوبرى بسرعه انا حاسس بولعه كسك ونارة شكلك قربتى تنزلى تانى يا متناكه كسك بيحرق راس زوبرى بهيجانه وسخونيته رنا : اااااااااااخ ااااااااااااااه انا مش قاادرة همزل ارحمن ونيكنى بسرعه اوووووى وهى تعتصر قضيبه داخلها بقوة بشفراتها وتضغط به من وسطها عليها كى يزيد سرعه دخوله وخروجه منها رنا : اااااااااااااااااااه انا مش قادرة خلاص هنزل هنزل هنزل هنااااااااااازل اهههههههههههههههه جاك : نزلى يالبوة على زوبرى غرقينى بعسلك وانا كمان هنزل فى كسك وافشخك واحبلك يالبوة اووووووى رنا : ااااااااااااااااااااااااااااااااااا ااااااااااااااااااااااااه مش قاااااااارة خلاااااااااااص انا انا انا اوووووف نزلت جاك : ااااه ااااه ااااااااه وانا كمان هنزل اهو اهو اهو اااااوف اوووووف نزلت احتضنها جاك وهو يقذف حممه بداخلها معلنا افرغ شهوتيهما سويا واحضنها ونام بحضنها خمس دقائق وهى بحضنك تداعب صدره باناملها وهو يداعب شعرها وخدها ويقبلها قبلات الرضا والحب وتصبح رنا السورية حبيبة لهادى المصرى وجاك البريطانى فى ثلاثية جنسية رومانسية معا ترى ماذا سيحدث لعلى وسلطانة هذا ما سنعرفه فى الجزء القادم الجزء الثامن عشر كان ( على ) مازال ينزف دمه على الأرض وهو فاقدا للوعى بعد أن ضربه سمير وهرب وتركه غارقا فى دمائه واذ بفتاه ومعها أخيها يمران بسيارتهما بجواره فتصرخ الفتاه لاخيها أن يتوقف ونزلا ليرى على غارقا بدمائه فاتصل الشاب بإلاسعاف حتى ياتى ويحمله وبالفعل أتت سيارة الاسعاف ولكن المسعف لم يريد أن يحمله ولكن الشاب أجرى بعض الاتصالات وتم حمل ( على ) الى المستشفى وأصرت الفتاه أن يذهبا معه لكى يطمئنا عليه وبالفعل توجهت هى وأخيها الى المستشفى وبعد أن اطمئنت على استقرار حالته وبعد أن فاق على طلبت ادارة المستشفى فتح تحقيق بالأمر لكن على قال انه لايعرف سوى أن هناك شخصان خرج عليه ليسرقاه وأحدهما ضربه وهربا وطلبت الفتاه من على رقم هاتفه للاتصال والاطمئنان عليه فيما بعد وبالفعل تبادلا الارقام فيما بينهما وخرج على من المستشفى وتوجه الى منزله وظل بغرفته يومان لا يخرج من الغرفه وكاد أن ينفجر من الصدااع الذى أصابه جراء عدم تناولة جرعة المخدر الذى اعتاد عليها والذى كان قد قرر أن يوقفه بعد أن كاد يقبض عليه فى تلك الليلة حينما ذهب الى حمدى ونزل الى الصيدليه ليشترى أى مسكن وهو يحاول أن يجد من يساعده فى محنته هذه اذ بالهاتف يرن على : الو الفتاه : الو .. استاذ على على : ايوة مين حضرتك الفتاه : انا سمر اللى اخدنا حضرتك للمستشفى على : اه اهلا بيكى استاذه سمر ازيك سمر : اهلا بحضرتك انا الحمد *** بخير اسفه لو اتصلت فى وقت مش مناسب بس حبيت اطمن عليك على : لا ابدا مافيش أسف انا بخير وأحسن سمر : متأكد أنا حاسه ان صوتك تعبان على : لا شويه صداع بس وهيروحوا سمر : يعنى حضرتك مش محتاج حاجه على : لا اأبدا شكرا ليكى مش عايز اتعبك سمر: لا تعب ولا حاجه تعبك راحه طيب تحب اعدى عليك ونروح المستشفى يطمنوا على الجرح ونشوف الصداع ده على : لا ابدا مافيش داعى انا هبقى كويس سمر : لالا كويس ايه انت صوتك مش طالع انا هعدى عليك هات العنوان على : مالهوش لازمه يا انسه سمر انا هكون كويس سمر: قولى سمر على طول احنا ان شاء اللـه هنكون اصحاب وهعدى عليك دلوقتى ونروح المستشفى على : يشرفنى طبعا اننا نكون اصحاب بس مالهاش لازم انك تتعبى نفسك سمر : مافيش تعب ولا حاجه بص انا زنانه جدا ولما بحط حاجه فى دماغى لازم اعملها يلا هات العنوان على : لا خلاص طالما زنانه خدى العنوان اعطى على العنوان لسمر وماهى الا نص ساعه وكانت تتصل به مره أخرى لتخبره أنها بانتظاره بسيارتها اسفل منزله نزل على الى سمر وتوجها للمستشفى وبعد الكشف والفحص كتب الطبيب لعلى بعض المسكنات القوية لكن الطبيب طلب من سمر التحدث إليها على انفراد الطبيب : بصى يا انسه اخوكى ماعندهوش حاجه بس لازم تاخدوا بالكم منه شويه سمر : أخويا؟ الطبيب: ايوة للأسف أخوكى متعاطى للمخدرات ولازم تاخدوا بالكم منه سمر: تمام انا متشكرة جدا يا دكتور الطبيب: انا كتبت له على مهدىء ومنوم علشان هو دلوقتى الصداع اللى عنده نتيجة انه اتاخر فى الجرعه سمر : تمام فهمت شكرا لحضرتك خرجت سمر من غرفه الطبيب وهى تلعن حظها العثر على أن الشاب الذى أعجبت به للأسف مدمن مخدرات وهى لا تدرى ماذا تفعل هل تبتعد عنه أم انها تساعده على تخطى تلك المرحله وتعيده الى شبابه وصحته مرة أخرى ؟!! على : الدكتور كان عايز منك ايه سمر : لا ابدا كان بيقولى نهتم بيك ومن صحتك على : بس كده؟ وده كان يستدعى انه ينادى عليكى فى الاوضه سمر : اه بس كده ما قالش حاجه تانيه .. هو أنت خايف من حاجه ؟ على : لا طبعا هخاف من ايه سمر : تمام الدكتور بيقول تاكل كويس وتلعب رياضه ولو بتاخد أى فيتامينات أو أى ادويه بطلها واهتم بصحتك شويه على : طيب تمام سمر : يالا علشان أوصلك البيت وبالمره تشترى العلاج على : معلهش تعبتك معايا سمر: ابدا ما تقولش كده انت تستاهل كل خير توجه على وسمر الى المنزل بعد ان اشترى العلاج الذى كتبه الطبيب وشكر على سمر على وقفتها معه وتعبها وطلب منها أن تصعد معه لتتعرف على جدته لكنها رفضت وقالت له مرة أخرى بالتأكيد سأتعرف عليها ذهبت سمر وعلى يتابعها ببصره الى أن اختفت سيارتها عن أنظاره وهو يفكر بها لماذا تفعل معه هكذا وهى فتاة رقيقه ويبدو أن حالتها الماديه جيده ولماذا تهتم به بهذا الشكل؟؟!! المشهد من منزل هند أتت نيفين أخت هند وزوجها حسن إلى هند فى زيارة عائليه وقدر رحبت بهم هند وهى تعلم جيدا أن حسن أتى وهو يحاول أن يتحرش بها أو يتمكن منها بعد أن أشعلت به نار الشهوة تجاهها وهى تحدثه على أنها ياسمين فتاة الانترنت اللعوب وبعد ان استقبلتهما هند ويونس والذى استقبل حسن ببرود كالمعتاد لانه لا يحبه استقلت هند اختها الى غرفتها بعد ان رحبت بحسن وتركته مع يونس هند : يااه يا نيفين وقت ما افتكرتى انك ليكى أخت نيفين : حبيبتى وحشانى بس انتى عارفه بقى الشغل والعيال ما بعرفش الفت نفسى ده انا ما صدقت اليومين دول اجازه قولت اخطف نفسى واجى اشوفك هند: ايه ده انتى هتقعدى يومين بس ده انا فاكره انك هتقعدى مع اختك حبيبتك شهر هههههه نيفين : يا حبيبتى اانا لو عليا اقعد معاكى العمر كله هو انا ليا الا انتى هند : واحشانى اوى يا شيرى واحشنى هزارنا سوا يابت نيفين : قال يعنى يابت ما انا بكلمك كل يوم هند : انتى هتستهبلى يا شيرى لا انا عايزه اشوفك على طول انتى عارفه انك بتفكرينى بماما الـلـه يرحمها علشان شبهها نيفين : الـلـه يرحمها يا رب هند : طيب يلا تعالى ادخلى غيرى هدومك وفكى نفسك كده وادخلى خدى شاور من تراب السفر نيفين : اه فعلا محتاجه انا الشاور ده جدا هند : هتدخلى لوحدك ولا أجى اليف ضهرك زى زمان ... وأطلقت هند قهقه عاليه مدوية بأرجاء الغرفه نيفين وهى تضربها على فخذيها يابت اتلمى انتى ما بتفكريش غير فى قلة الادب هند : احيييه انا بموت فى قلة الأدب يا اختى فاكرة يابت العلقه اللى امك ضربتهالنا بسبب صوتك العالى نيفين : يخربيتك فاكره هو ده يوم يتنسى انتى كنتى هتموتينى يومها وكسى كان ولع وانا صوت بمحن وامك قاعده بالصاله ودخلت قفشتنا علشان خيبة أهلك نسيتى تقفلى الباب يومها هند : انا كنت هموت يومها تقول لأبوكى بس انتى اللى كنتى مجنانى يا متناكة بهيجانك نيفين : أعمل ايه يا اختى ما المنيل علي عينه جوزى كنا لسه مخطوبين وراجعين من السينما وما عتقش أهلى تقفيش وخلانى مولعه وانتى كملتى عليا هند : ههههه فاكره فاكره انا لما قلعتك الأندر يومها كان غرقان من عسل كسمك نيفين : طول عمرك قبيحة ولسانك عايز قطعه هند : اخص عليكى بقى لسانى عايز قطعه ده بدل ما تشكريه ده يا ما متعك ولحس لك الكس الوردى ولا خلاص علشان اتجوزتى هتنسى لسانى اللى فاشخك نيفين : يا بت اتلمى بقى يحرقك بجاز يا بعيده هتخلى كسى يولع وانتى عارفه لو ولع مش هسيبك هند : ما تسبنيش يا اختى انتى واحشنى جدا نيفين : تقترب منها وتمسك حلمات صدرها بعينك يالبوة هند : أى أى يا متناكة بكرة تيجى تقوليلى نيكينى وهسيبك هايجه نيفين : مش هاجى يا لبوة عندى جوزى أروح له هند : خخخخ وتسيبى لسان حبيبتك اللى بتعرف تهيجك وتفشخك نيفين : انا عارفه مش هخلص مع أمك وهتفضلى ترغى لحد ما تجبينى تحتك وانا هدخل أخد شاور واسيبك بنارك كده هند: ماشى يا حبيبتى ادخلى لحد ما أحضر الغداء بس هقولك جمله واحده بكره تندم يا جميل وأطلقا ضحكاتهما شويا وخرجا الى الصاله وتوجهت هند الى المطبخ لتعد الطعام وتوجهت نيفين الى الحمام لكى تأخذ شاور يزيل أثار السفر وكذلك أثار الهياج الذى إعتراها بكلام أختها السافل الذى طالما احبته وطالما أتت بشهوتها على كلامها القذر تارة ومن فنون لحسها لأشفارها تارة أخرى ودخلت نيفين إلى الحمام وأخذت تخلع ثيابها قطعة قطعة وكأنها بعرض من عروض الاستربتيز وهى تستعرض مفاتنها أمام المراة بالحمام ودخلت تحت الدش واطلقت المياه تنساب على جسدها كحبات الندى المتساقط على أوراق الزهور وتتذكر كل اللحظات التى مرت بها فى السابق مع أختها ولكنها جبحت تفكيرها وشهوتها معلنة صمودها أمام ذلك الهياج الثائر بجسدها كانت هند قد سخنت الطعام المعد سابقا وجهزت السفر وفى هذه الأثناء خرجت نيفين وهى ترتدى ترنج يكاد يمزق أرادفها ويجسد كل جسمها وهى تلف الفوطه على رأسها وتوجهت نيفين الى غرفة هند وبدأت تجفف شعرها وتصففه وارتدت طرحتها وتوجهت الى السفره حيث الطعام الشهى المعد من هند فكما يلقبوها وسط العائله الشيف هند جلس الجميع على السفرة لتناول الطعام وأخذوا يتبادلون أطراف الحديث فى جو من المودة والألفه لكن حسن كانت نظراته إلى هند كنظرات الذئب الجائع أو كنظرات حمدى الوزير أشهر فنانى مصر فى نظرات الشبق والولع لاغتصاب فريسته ولكنه كان يحاول أن يبعد نظرة عنها فى بعض الأحيان ولكنه فى أحيان أخرى ينظر الى عينيها وشفتيها وقد أثير لأقصى درجات الاحتمال فلم يعد قضيبه يحتمل ما يدور بذهنه من أفكار مداعبته لجسد هند الرائع أو حتى من بعض الملامسات التى يمنى نفسه بها أو من اغتصابها فى بعض الأحيان كانت هند تلاحظ تلك النظرات وتعرف أنها من أشعلت به فتيل الشهوة بمحادثتهما على الفيسبوك على أنها ياسمين وكانت تعلم أنه سيتحين الفرصه لملامساتها أو التحرش بها كما كان يخططان وكما كانت تثيرة وهذا ما أشعل لهيب شهوتها وأثار فرجها وزاد من ماء اثارتها التى أغرقت شفراتها بل تجاوزت حز الاندر الذى ترتديه والذى لم يكن سوى قطعة من الاندر الفتله بعد الانتهاء من الطعام توجه كل على حدى الى الحمام للاغتسال وكان حسن آخر من توجه الى الحمام لكى يغتسل ثم أغلق الباب على نفسه بدعوى أنه يريد قضاء حاجته ولكنه فى حقيقة الأمر كان يفعل ذلك حينما شاهد سلة الغسيل أعلى الغسالة فتوجه الى سلة الغسيل بعدما أغلق الباب جيدا أخذ يفتش فيه فوجد عدد من الملابس الداخليه لهند سواء اندرات أو سنتيانات أو قمصان من النوم وأخذ يشتم رائحتها كالمراهق الصغير وفتح ازرار بنطاله وهو يداعب عضوة المنتصب بقوة بملابسها الحرير الناعمه أو ببعض من الأندرات الستان المثيرة وهو يتخيلها أنها ترتدى له تلك الملابس ترتديها له وحده لا لأحد أخر وبينما هو غارقا فى أحلامه وفى أفكاره المثيرة اذا بطرقات على الباب فانتفض مجيبا حسن : نعم هند : حسن تشرب شاى ولا كابتشينو حسن : أى حاجه يا هند هند: طيب اعملك كابتشينو أنا عارفه انك بتحبه حسن : اوك كابتشينو بعدها بثوانى خرج حسن من المرحاض وتوجه الى المطبخ بحجه أنه يريد أن يعطى بعض التوجيهات لهند لكيفية عمل الكابتشينو ولعلها فرصه لبعض الملامسات والاحتكاكات لكن هند كان أذكى أو كانت تتعمد اثارته أكثر من ذلك فم تعطه الفرصه لفعل ما هى متأكده من أنه يريد فعله معها وهذا ما اشعل نيران الرغبه بداخل حسن بقوة وجعله يجن كالثور الثائر فى حلبات المصارعه الاسبانيه كانت للقصة أحداث أخرى فى بلد السحر والجمال مدينة السياحة دبى فقد كانت سلطانة تبحث عن عمل أخر بعدما حدث من ترقيه لرنا التى كانت تعمل تحت يديها ولكنها لم تجد عملا مناسبا لها وكان يستلزم عليها أولا أن تفسخ تعاقدها مع الشركة التى تعمل بها وهذا ما أثار أوج الخلافات بينها وبين رنا وماذا سيحدث مع على وهل سينال حسن من هند هذا ما سنتابعه قريبا الجزء التاسع عشر والأخير على جانب آخر كان على يحاول الاتصال بسمر كثيرا خلال الاونة الأخيرة لكنها لم تكن تجيب على اتصالاته وكان قلقلا عليها وزاد من توتره أيضا قلة المخدرات التى يتناولها فهو لا يعلم مصدر آخر لتلك الأقراص سوى حمدى والذى قبض عليه سابقا فكان كالثور الهائج فى غرفته يعض تارة فى وسادته وتارة أخرى يقرع الأرض قرعا برأسه وتارة يكاد أن يمزق جلده من فوق عظمه واذ بهاتفه يدق بنغمته الصاخبه على : الو مين سمر : ايوة يا على انا سمر على : انتى فين بتصل بيكى كتير ما بترديش ليه سمر : كنت مشغولة شويه على : ملعون ابو الانشغال لما اتصل تسيبى اللى فى ايدك وتردى عليا سمر: ايه ده انت ازاى بتكلمنى كده على : بصوت يعتصره الألم والصراخ فهو لا يتحمل أى كلمة انا اتكلم زى ما انا عايز سمر : انت مالك فيك ايه واضح انك ما اخدتش الهباب اللى بتشربه على : هباب ايه سمر : هو انت فاكرنى مش عارفه انك بتشرب مخدرات الدكتور فى المستشفى قالى علشان كده ما كنتش برد عليك وبتصل دلوقتى علشان اقولك ما تتصلش بيا تانى يا مدمن على : انا مش هتصل بيكى تانى ولا عايز اشوف خلقة أهلك أصلا بس انا بقالى يومين ما اخدتش حاجه ومش عارف اجيبهم منين وأغلق الهاتف فى وجه سمر ظلت سمر تبكى على حظها العثر الذى أوقعها فى ذلك المدمن بعد أن كانت قد رسمت احلامها وخيالاتها معه فقد اعجبها وسامته وجسده الرياضى الممشوق دخل أحمد أخو سمر عليها وهى تبكى أحمد : ايه ده ايه ده أميرتى الصغنونه بتعيط ليه سمر وهى تحاول مسح دموعها : لا مافيش حاجه أحمد : مافيش حاجه ايه ده انتى بتعيطى ولا كأن جوزك مات هههههه سمر : مافيش حاجه يا احمد خلاص أحمد : مشكلتك انك لسه مش عارفه ان أخوكى زنان ولازم اعرف كنتى بتعيطى ليه ومش عارفه كمان انى بعرف لما بتكذبى عليا هههه يا كتكوتى انتى مش هتعرفى تهربى منى وهتقولى يعنى هتقولى سمر: احمد ما تستفزنيش بأسلوبك ده قولتلك ما فيش حاجه أحمد : مممم طيب أخمن بقى سمر : تخمن ايه أحمد : اللى مزعلك سمر : خمن يا اخويا ما هى ناقصه غبائك انت كمان أحمد أنا غبى يا دزمه قديمه طيب وحياتك عندى ما حد هيحللك الموضوع غيرى سمر : موضوع ايه بقى يا نبيه أخواتك أحمد : موضوع الواد على سمر : على مين أحمد: ههههههه يابت أطلعى من دول اللى ربى خير من اللى اشترى ده انا اللى مربيكي يابت هى اه تربيه وسخه بس أنا فرحان بيها ههههههههه سمر : وانت عرفت منين يعنى انه على أحمد : مطلقا قهقهات مدويه بأرجاء الغرفه ده انا بابا يلا أنتى يا أميرتى الصغنونه يا كتكوتى باين عليكى من أول ما شوفتيه وانتى عينيكى لمعت كده عرفت ان الواد عجبك وبصراحه هو مز وشكله ابن ناس قوليلى بقى طلع مرتبطتش ولا نفضلك هههههههه سمر : تضرب أخيها بوسادتها الصغير : بطل رخامه بقى يعنى انا حد ينفضلى أحمد : بصراحة يبقى مجنون اللى ينفض لمزه السنين دى سمر : اتنيل بقى أصلا الواد طلع بيشرب مخدرات أحمد : يا نهار أبوكى طين ... وانتى عرفتى منين سمر أخذت تحكى لأخيها ماحدث سابقا الى اللحظة التى أغلق على فيها الهاتف بوجهها أحمد : طيب خلاص حلو أهو راح لحاله خلاص وانتى مليون واحد يتمناكى سمر : بس الواد حلو وعاجبنى وانا شكلى بحبه انا كنت هتجنن لما كان بيرن عليا وما بردش كان نفسى اسمع صوته أحمد :يخربيت أهلك هتحبى مدمن يعنى ده واحد أخرة طريقه اما يتحبس أو يموت بادمانه سمر : لا ممكن يتعالج أحمد : ياسلام وانتى بقى الوصيه عليه علشان تعالجيه سمر: أحمد أفهم يمكن ربـنا زرع فى قلبى حبه علشان يغيره ويكون انسان تانى أحمد : تيرارارارا سمر : تضربه مرة أخرى بوسادتها تصدق انك رخم وانا غلطانه انى بحكيلك أحمد : يادزمه يعنى لو ما كنتيش هتحكى لى هتحكى لمين ده انا اخوكى وابوكى وامك واحنا بقى لينا حد بعد بابا وماما ما توفوا سمر تحتضن أخيها وتبكى وهى يطبطب بيديه على ضهرها ويمسح بيده الأخرى على شعرها أحمد خلاص يا ستى انا هسأل عن الواد وعن اهله ولو طلعوا كويسين وولاد ناس محترمين أنا أوعدك انى اساعده واساعدك كمان سمر : حبيببى يا أحلى اخ فى الدنيا وتقبل خديه ورأسه وهى تتعلق بكلتا يديها حول عنقه أحمد : خلاص يا بنت المجانين يخربيت هبلك قومى فزى علشان نعمل أكل وناكل سوا يالا ولا هتطلبى دليفرى زى كل يوم وتخربى بيت أهلى سمر : حبيبى يا حماده أكيد هخرب بيت أهلك طبعا أحمد : واطيه واطيه واطيه طيب يلا قومى البسى وهنطلع ناكل بره عقبال ما اخد دش واغير سمر : حبيبى حبيبى حبيبى يالا اتفضل من غير مطرود علشان اغير ...... على جانب اخر كانت هند نائمة بجوار يونس وهى المرة الأولى منذ فترة سحيقة التى تنام بها هند بجواره وهى تتقلب يمينا ويسارا وهو نائم فى سبات عميق لا يشعر بحركاتها وهى تتلوى من لهيب الشهوة فهى الان على بعد خطوات من الغرفه التى بها أختها نيفين وزوجها حسن وهى تعلم ما يفعله حسن الان حسب خطتها معه على الفيسبوك انه لابد أن يمارس مع زوجته ويجعلها تصرخ من جراء متعتها حتى يلهب مشاعر أخت زوجته كانت تلك هى الخطه بين حسن وياسمين وهو لا يعلم أن ياسمين هى هند هند تعرف انه الان ينفذ الخطه وهى تتخيل حسن فوق اختها ولا تستطيع أن تظل ساكنة هكذا فاتخذت قرار النهوض والتوجه الى الغرفه الأخرى وكانها متوجه الى الحمام أو المطبخ وهى ترتدى قميص نومها الأسود الذى يزيد من جمالها ورونقها وانوثتها وبالفعل وقفت أمام الغرفه الأخرى وبدأت تتصنت لأصوات الأهات التى كانت ترتفع رويدا رويدا فها هو حسن يلعق فى أشفار فرج نيفين مداعبا اياه بلسانه الرطب ممرا لسانه بين شفرتيها وضاغطا بينهما بلسانه بقوة ونهم وهو يعتصر بظرها بيده ويباعد بين فخذيها بقوه ونيفين ممسكة برأسه بقوة واهاتها مرتفعه نيفين : يخربيتك يا حسن مالك يا راجل هايج أوى كده ليه النهاردة حسن : وهو مدخل اصبعه بداخل فرجها وصاعدا باتجاه شفتيها ايه يا لبوة واحشانى بقالنا اسبوعين بعيد عن بعض نيفين : احييه ما انا كنت بقولك تعالى وتقولى تعبان حسن : انا بقى مش تعبان النهاردة وهفشخ كسمك يا لبوة نيفين : ياراجل بطل الشتايم دى هو انت جايب شرموطة من الشارع حسن : ايوة جايب أحلى شرموطه وهو يحرك لسانه حول حلماتها بهدوء وتارة يعض بشفتيه حول منطقة الهالة البنية الداكنه نيفين : اوووف يا راجل بتهيجنى وبتموتنى الحركه دى يخربيت كده اااه حسن : راضعا بحلماتها بقوة وعاصرا حلماتها بين شفتيه تاره وبين اصابعه تارة أخرى نيفين : ااااه يخربيتك يا حسن بتموتنى يا راجل حسن : بعد أن أصبح عاريا هو انتى لسه شوفتى حاجه يا لبوة ده انا هجنن كسك وهخليكى تولعى يا متناكتى نيفين : أكتر من كده انت بقالك ربع ساعه ما سيبتش حته فى جسمى الا لما مصتها ولحستها انا حاسه ان جسمى كله ساب يخربيتك انت النهاردة فظيع حسن : فظيع ورهيب وهنيكك وامتعك يا متناكتى نيفين : طيب يالا بقى دخله كده حرام عليك معذبنى ليه حسن : تعالى يالبوة نيفين : احييه يا راجل ما انا تحتك اهوو دخله بقى حسن أخذ يحرك رأس قضيبه على شفرات فرجها معذبا ايها ذلك العذاب اللذيذ الذى تعشقه النساء ممرا رأس قضيبه بين شفرات فرجها من أسفله وصولا الى بظرها ومداعبا بظرها برأس قضيبه المنتصب الصلد وتارة أخرى يسحب رأس قضيبه بين شفرات فرجها الى بداية فتحة شرجها وهى محاولة ان ترفع جسدها تجاهه حتى تبتلع ذلك القضيب المنتصب بقوة فهى لم تعهده بتلك القوة من قبل وكأنه قد ابتلع مصنع فياجرا كاملا ولكنه كان على حذر بأن يلتهم ذلك الفرج قضيبه فكان يباعده عنها قليلا مما كان يشعل مزيدا من الرغبة والشهوة بجسدها وهى تعتصر ثدييها بقوة ولكنه نزع يدها بعيدا عن ثديها وبدأ فى اعتصاره وشد حلماتها وأخذ يعتصر حلماتها بمزيدا من القوة المؤلمة نيفين : احا يا راجل كده بيوجعنى اااه بلاش كده حسن : بس يا شرموطة انتى النهاردة اعمل فيكى اللى انا عايزه نيفين : ما انا معاك كل يوم يا راجل انت مالك النهاردة هايج كده ليه حسن : علشان واحشانى يا لبوة نيفين : طيب ارحم كسى ونيكنى مش قااااااااادرة وحاسه انى هجيب حسن : طيب ما تجيبى يا لبوة الليل لسه طويل وانا بلعب لك بصابعى أهو فى كسك وببعبصك وبفشخلك كسك المتناك ده نيفين : كسى متناك من زبرك حسن : أيوة كده يا لبوة كسك بيتناك من ايدى ومن زوبرى ومن لسانى نيفين : طيب بعبصنى بسرعه قربت اجيب يالا حسن وهو يضرب بأصبعه بأعماق فرجها هزات قويه وسريعه ويهبط بلسانه وشفتيه لاعقا حلماتها ويرضع من ثدييها وهى تتلوى أسفله وكأن جسدها يخرج منه جنى أو روح شريره وتأن وتأن نيفين : ااااااه ااااااه يخربيتك مجننى النهاردة مش قادرة خلااااص هنزل هنزل هنزل اااااااااااااااااااااه ااااااااااه حسن : مبسوطة يا لبوتى نيفين : اوووى بس لسه هايجه وعايزك تدخل زبرك فى كسى بقى افشخنى مش قادرة كل هذا وهند تقف بخارج الغرفه ولكنها قد أصبحت عارية تماما وتطلق حمم فرجها من نشوتها وشهوتها المتأججه وهى تسند ضهرها على الحائط ويدها بداخل فرجها تهز به بقوة وهى تكتم أصوات أهاتها خوفا من أن يسمعها أحد نيفين : يالا يا حسن دخله ارحمنى بجد مش قادرة حسن يرفع قدميها على صدرها ويأتى ليجلس على مؤخرتها وقد وضع عضوه بشكل عمودى بأعماق فرجها مرة واحده وأخد يدك بحضون فرجها دكا سريعا لم تكن نيفين معتاده على هذا الوضع الغريب لكنها شعرت أنها تحت سيطرته وتحت سطوته وزاد من اثارتها أن رأس قضيبه قد وصلت ضرباتها إلى أعماق فرجها فهى الان تخرج ماء شهوتها بغزارة لم تعهدها من قبل وحسن يعتصر ثديها بقوة ويضربها تارة على ثديها لطمات خفيفه مثيرة وهو مسيطر عليها تماما هند تراقب ذلك الوضع فكم تمنيت أن تكون مكان اختها بتلك اللحظه فهذا ما قد وصفته من قبل لحسن أثناء محادثاتهم على الفيسبوك وهى الان تشاهد حسن ينفذ ما قد خططا له سابقا بكل دقه حسن يضرب قضيبه بقوة داخل فرج نيفين حسن : مبسوطه يا لبوة نيفين : اوووووى اووووى الوضع ده بيجننى يا حبيبى حسن : عايزه كس تانى يشيل معاكى ويرحمك شويه من ضرب زوبرى فيكى نيفين : لا انا عايزه زبرك لكسى بس حسن : يا لبوة ده انتى بتموتى منى اهو ومش مستحمله نشوف كس تانى يخفف عنك الحمل شويه نيفين : لا لالا انا عايزه زبرك لكسى انا وبس انا شرموطة واستحمل بدل الزبر اتنين وتلاته تلك الكلمات اشعلت نار الشهوة فى حسن وزادت من انتصابه حسن : يالبوة هتستحمل زبرين فى كسك وطيزك نيفين : اااااااااه هستحملهم انا مش قاااادرة بنزل تانى يخربيت الجنان اللى انا فيه النهاردة حاسه بكسى بينزل لوحده مش قااااااااااااااااااااااااادرة حسن : انا هفشخ كسمك يا متناكه نيفين : افشخنى انا لبوتك ومتناكتك بسرعه بقى بسرعه حسن بيعد قدمى نيفين عن بعضهما ويسحب نفسه للخلف قليل ثم يرمى بصدره فى أحضانها وهو يضرب بقوة بقضيبه داخل فرجها وهى تلف قدميها حول وسطه حاضنة اياه بقوة وتعتصره وهما يقبلان بعضهما البعض بنشوة عارمه وقد أطلقت نيفين حممها بقوة للمرة الثانية وبما كانت الثالثه وهى لاتدرى من قمة شهوتها ومازال حسن يضرب بقوة فى فرجها ويقبلها من شفتيها وأسفل أذنيها ويلحس رقبتها وممسكا مؤخرتها بيده بقوة ويهز بها بعضوة هزا عنيها وهو يقول لها حسن : اااه يا لبوة بحبك مجننانى مش قادر واحشنى اوووى نيفين وهى تحتضن رأسه وتداعب شعره وشبه غائبة عن الوعى لكنها بنشوة عارمه وانا كمان بحبك اووووى حسن : انا خلاااص قربت انزل يا لبوتى مش قااادر وهو يحتضنها بقوة نيفين : نزل يا حبيبى غرقنى بلبنك انا كمان هنزل تانى معاك يلا ننزل سووووا كانت هند قد وصلت معهما أيضا بخارج الغرفة الى قمة نشوتها فهى لا تعلم كم مره قد قذفت ماء نشوتها لكنها بقمة الاستمتاع الذى لم تعهده من قبل حسن : انا بحبك مش قااااااادر هنزل يا هند هنزل نيفين : فاقت على تلك الكلمه المدويه التى خرقت أذانها ولكنها لم تستطع الزج بزوجها من فوقها وكانت على وشك اطلاق حممها أيضا وبالفعل اطلقت حممها وهو أيضا أطلق منيه بقوة بداخلها نيفين : اه يا واطى انت ده كله بتنيكنى على انى هند أختى يا ابن الكلب حسن أفاق من غيبوبته ولا يعرف كيف يرد بينما نيفين بدأت تنهال بالسباب على زوجها طالبة منه الطلاق وهو يحاول أن يهدأ من روعها وهند بخارج الغرفه قد فاقت لنفسها هى الأخرى ولملمت ملابسها بسرعه وعلى عجل محاولة الهروب الى غرفتها لكنها قد اصدمت بمنضدة الصالون فأطلقت صرخه مدويه هنا خرجت نيفين وحسن كما هما دون وعى منهما على تلك الصرخه ليجدا هند عاريه تمام وساقطه على الأرض ممسكة بقدمها وفى تلك اللحظه يخرج يونس من غرفته ليشاهد الثلاثة عرايا أمامه فيجن جنونه ويشعر بالاثارة والشهوانية وتبدا مرحلة مغامرات جنسية بين الاربعة بلا حدود ..... اتصلت سمر بعلى تخبره أنها تريد لقائه هى وأخيها وبالفعل التقيا وقد بدى على ( على ) علامات الارهاق والتعب وبالفعل أقنعته بدخول مصحة للعلاج من الادمان وقام أحمد بالاتصال بأحد أصدقائه المقربين والذى يعمل بمصحة باحدى المدن الجديده وبالفعل توجها هو وسمر وعلى اليه والذى استقبل وبدأ رحلة العلاج والذى كان قد قرر أن يكون انسان آخر فقد أحب سمر وهذا الحب جعله الحافز للنجاح فى علاجه تتناك سلطانة ونهى من رجال من جنسيات واديان واعمار مختلفة. وجربت نهى الجانج بانج والايلاج المزدوج والايلاج المزدوج المهبلى والايلاج المزدوج الشرجى. واستمر سمير فى الاستمتاع بنيك امه عواطف وخالته رجاء وتزوج بهما بفستان زفاف وتاج زفاف. خرجت سلطانة الى النور مرة أخرى وقد قررت مغادرة البلد نهائيا والعودة لمصر لكن تأتى الرياح بما لا تشتهى السفن فقد قررت الشركة اقامة حفل لتكريم سلطانة بعد ان ظهرت الحقيقة جليه وواضحه للقاصى والدانى وقد حضر الحفل أحد الرجال الجزائريين والذى أعجب بسلطانة وظل يتودد ويتقرب لها إلى أن اقنعها بالاقامة فى الجزائر والعمل هناك معه بل أقنعها أيضا بالزواج وبالفعل وافقت سلطانة على الزواج من ذلك الرجل.. وبعد زواجهما وعيشهما بسعادة تعرفت سلطانة على اخوة زوجها الثلاثة الذكور واحبتهم واحبوها واصبح قلبها مقسوما بين الرجال الجزائريين الاربعة واصبحوا ازواجها وعشاقها فى خماسية رومانسية جنسية. اما نهى فقد تعرفت على رجل ايطالى واخر روسى واصبحت زوجة وعشيقة لزوجها هادى والرجلين الايطالى والروسى فى رباعية جنسية رومانسية.[/B]0 [B]وكان على قد أتمم شفائه من المخدرات بعد أن نجحت سمر وأخيها بمساعدته على ذلك وقد أنهى على دراسته الجامعية وكذلك ارتبط رسميا بسمر والتى أصبحت زوجته فيما بعد وقد رزق منها بمولوده جميله تشبه كثيرا جدتها سلطانة والتى أسموها سلطانة أيضا وأسموها اسما مركبا ثلاثيا سلطانة اماندا نفرتارى.. أشكركم أعزائى على تشجيعكم لى خلال الفترة الماضية وأتمنى ان تكون القصة نالت استحسانكم ونلتقى بقصص قادمة واقعيه منها وخياليه وأدعو لكم بطيب الحياة والسعادة[/B] [/QUOTE]
إدراج الإقتباسات…
التحقق
1+1
رد
قسم قصص السكس
قصص سكس تحرر ودياثة
سلطانة
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.
موافق
معرفة المزيد…
أعلى
أسفل