الرئيسية
ما الجديد
الأعضاء
الـتــيـــــــوب
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
تثبيت التطبيق
تثبيت
سجل عضوية للتمتع بالمنتدى واكتساب مميزات حصريه منها عدم ظهور الإعلانات
قسم قصص السكس
قصص سكس جنسية
هوامش على دفتر الزمان
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="جدو سامى 🕊️ 𓁈" data-source="post: 29981" data-attributes="member: 731"><p><strong>هوامش على دفتر الزمان</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الفصل الاول</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا اسمى صابر عندى 17 سنه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>جسمى عادى جدا لون بشرتى قمحى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>زبى 18 سم عريض وتخين .. جدتى (سوسن) 47 سنه مطلقه وعايشه معانا وتحديدا فى اوضتى – خلفت امى وعمرها 15 سنة وخلفتنى امى وعمرها 15 سنة برضه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اوصفلكم جدتى هي جميلة وطولها تقريبا 160 سم جسمها مربرب بزاز مدوره من النوع البلدى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حلماتها بنى طيازها مليانه عريضه ومقعوره لبرا وتفضل تتهز طول ماهى ماشيه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تقريبا من كتر قعدتنا مع بعض كتير وبننام فى اوضه وحده مبقناش نتكسف فى من بعض</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الصيف دخل والجو بقى نااار جدتى اقترحت نسافر نقضى كام يوم فى اسكندريه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>منفعش عشان ابويا كان ورا شغل كتير ومش هينفع يسيبو فاامى اقترحت اسافر انا وجدتى وبناتها يعني خالاتى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وفقنا وحضرنا الشنط وجدتى اتصلت بعيالها يقولو لابوهم ويحضرو الشنط بتاعتهم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بالمناسبه بنات جدتى سنهم 18 سنه و 15 سنه ده غير ماما اللى عمرها 32 سنة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ركبنا العربيه بليل تقريبا كانت الساعه 1 بليل واتحركنا على منطقه فى اسكندريه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وصلنا هناك تقريبا قرب الفجر سألنا على سمسار جبلنا شقه عالبحر حلوه بس صغيره</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اوضتين وصاله اوضه فيها سريرين ودى سبناها للبنات واوضه كبيره فيها سرير واحد بس كبير</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ودى اتفقنا انا وجدتى هناخدها رتبنا هدومنا وظبطنا الدنيا وكلنا وكل دا لسه منمناش</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الساعه بقت 10 الصبح نزلنا البحر ورجعنا عالساعه 4 تقريبا رجعنا ميتين م التعب</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>طبعا عشان منمناش من قبلها بيوم المهم دخلنا ننام كل واحد دخل مكانو</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>دخلت انا وجدتى اوضتنا قلعت الفستان وكانت لبسه جلبيه بيتى تحتيه قالتلى هخش الحمام</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>على متغير هدومك انا قلعت وقولت انام خفيف بالبوكسر والفانله</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>جدتى رجعت كنت انا فارد جسمى عالسرير قالتلى انت هتنام كده قولتلها اه الجو حر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قالتلى طب انا هقفل الباب عشان محدش من البنات يخش وانت نايم كده قولتلها ماشى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قفلت علينا الباب وطلعت جمبى عالسرير اول محطينا دمغنا مع الهدوء الى فى الشقه كلو ناام</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا اتقلقت اخش الحمام قومت وانا مش مجمع خالص وكلو نايم مش حاسس بحاجه من التعب</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>دخلت الحمام ورجعت قفلت الباب ورايا وطالع مكانى عالسرير وعينى وقعت على جدتى وهى نايمه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>والجلبيه الى هي لبساها مرفوعه لحد بطنها ومش لابسه اى حاجه تحتيها ولا كلوت ولا سنتيان</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>من الخضه النوم طار من عينى وفى ثوانى زبرى بقى حديد وخرج من البوكسر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نيمه على وشها ورجلها اليمين مرفوعه عند صدرها ورجلها الشمال مفروده عادى بس مفتوحه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>طلعت ورا طيازها شوفت كسها مربرب ومنفوخ وفيه شعر خفيف</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وزبرى واقف على اخرو وخارج من البوكسر ومش عارف اصحيها تعدل هدومها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ولا اتفرج واملى عينى منها ولا ادخل زبرى فى كسها والى يحصل يحصل</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فضلت افكر لثوانى وانا بلعب فى زبرى ولقيت نفسى بقلع البوكسر لوحدى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رميت البوكسر عالارض وخت وضعيه الركوب ورا طيزها الملبن وفضلت احك زبرى فى كسها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>براحه عشان اشوف هتحس ولا رايحه فى النوم وفعلا محستش بحاجه فضلت العب كده براحه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وادخل راس زبرى فى كسها بهدوء فضلت كده شويه لحد ملقيت زبرى بيتزحلق وبيدخل اكتر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لحد ما دخلت نصه جوا كسها وهى لسه نايمه مش حاسه بحاجه او عامله نفسها نايمه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مش عارف بقى بس خلاص الهيجان اتملك منى وفضل ازوق زوبرى جواها اكتر لحد مدخل كلو</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وفضلت اتحرك ادخل واخرج براحه عشان متقلقش لحد ماخلاص بقيت على اخرى وقربت انزل</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لبنى روحت مخرجو بسرعه من كسها وشلال لبن ضرب على طيزها وعلى كسها و زبرى بينقط اخر نقط</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لبن فيه على فخدها ولقتها بتتحرك وصحيت على زبرى وهو بينقط على فخدها الشمال</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>................................... ................................... ................................... ...............</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سحبت زبرى بسرعه من كس جدتى ونطرت على كسها وطيزها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وصحيت وزبرى بينقط على فخدها الشمال قامت اتنفضت وعينها منزلتش من على زبرى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وهو وقف بينقط لبن عالسرير وانا واقف على ركبى ثابت من الصدمه ورده فعلها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>زبرى بطل ينقط وابتدا ينام راحت بصالى ورزعتنى بالقلم وقالتلى نام اتخمد وهى رجعت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نامت مكانها تانى ولبنى مغرق جسمها ومعدلتش جلبيتها وانا لبست البوكسر ونمت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>من التعب وقله النوم والنيك قلقت تانى يوم عليها وهى ماسكه زبرى بتدخلو جوا البوكسر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عشان كان خارج برا فضلت مراقبها منغير متعرف انى صاحى عدلت هدومها وقامت خدت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>طقم من الدولاب وخرجت وانا قومت لبست الشورت وخرجت لقيت البنات بيتفرجو على التلفزيون</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وهى بتاخد دش قولتلهم يلا حضرو نفسكو عشان ننزل على طول منتاخرش وقامو يحضرو نفسهم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>للنزول وجدتى خرجت كلمتى عادى كأن محصلش حاجه قولتلها يلا عشان ننزل قالتلى هلبس</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>دخلت الاوضه وانا دخلت وراها قولتلها تاخدلى طقم معاها عشان اما انزل البحر اغير لما اطلع من الميا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وكلو جهز نفسو نزلنا الشاطئ فى وش البيت يدوبك بنعدى الطريق بس قعدنا والبنات نزلو البحر وانا وجدتى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قعدنا نهزر وهى بتعاملنى عادى كأن محصلش حاجه وغيرت الشورت وانا قاعد عالتربيزه عشان انزل البحر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وقمت نزلت للبنات لقتهم متعرفين على اتنين من سنهم وعرفونى عليهم وقعدنا نهزر كلنا فى البحر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الناس بدات تمشى الشاطئ فضى خرجت لقيت الساعه داخله على 6 خرجت البنات وقولت لجدتى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تعالى معايا الحمام اغير البنات قعدو وروحنا انا وجدتى الحمام لقيتو فاضى خالص وحمامات من غير</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>باب عملين ستاير خفيفه كده ومقطعه دخلت قلعت وشغلت الدش وجدتى واقفالى على باب الحمام</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الى انا فيه وعامله نفسها مش باصالى بس عينها عليا زبرى وقف لقيتها بتقولى انجز عشان البنات</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميجوش وانت كده قولتلها ماشى قفلت الدوش وخت الفوطه نشفت وادتلها الهدوم المبلوله</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لقتها بتقولى احيه انا نسيت اجبلك بوكسر قولتلها احا الشورت خفيف مبين كل حاجه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قالتلى الدنيا ليل محدش هياخد بالو وبعدين احنا مش هنمشى كتير دا البيت اهو قولتلها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ماشى لبست الشورت قولتلها يلا قالتلى لا دارى دا (وبتشاور على زبرى ) لحسن باين كلو</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قولتلها طب يلا خرجنا والبنات دخلو غيرو وجم والساعه عدت 7 وخرجنا من الشاطئ</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>البنات عاوزين ينزلو السوق يتمشو وانا قعدت اقولهم لا عشان مش هعرف امشى معاهم كده</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>خالتلى قالتلى يلا الدنيا ليل محدش هيبص عليك يعنى وانت ابقى داريه وانت ماشى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وافقت ودخلنا السوق والدنيا تمام واتمشينا كتير وكلنا ايس كريم وواقفين يتفرجو على محل</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اكسسوار وجدتى قدامى بتتفرج والغويشه وقعت منها وهوب راحت موطيه وانا ورها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>زبرى كله دخل ببن طيازها وقف فى ثوانى خدت بلها لقتها بتقولى دارى نفسك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قولتلها من السبب راحت ضحكه وقالتلى مش انت دكر سمعت الكلمه وزبرى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شد وبيقولى لو راجل نيمنى قولتلها طيب يلا كفايه الوقت اتأخر خدنا بعضينا ومشنا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رايحين عالبيت وزبرى مش راضى ينام وانا مداريه بالعافيه طلعنا البيت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كنا فى السوق والدنيا زحمه فشخ وكلو بيحك فى بعضو</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وجدتى وقع من ايدها غويشه وطت بتجبها وانا وراها زبرى كلو دخل بين فلقات طيازها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>زبى وقف وقالتلى دارى نفسك خلصنا وطلعنا البيت..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>دخلنا الشقه وزبرى واقف جوا الشورت على اخرو وانا موقفو لفوق عشان مكنتش لابس بوكسر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>دخلنا الشقه لاحظت ان بنت جدتى الكبيره –جدتى- واخده بالها من زبرى وهو واقف لقتها بتقولى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هو انت عاوز تخش الحمام قولتلها لا خشى انتى برفع عينى عليها لقتها مركزه مع زبرى قولت احا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سبتها ودخلت الاوضه لبست بوكسر تحت الشورت وخرجت الصاله كانت جدتى قاعده مستنيه البنات</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فى الحمام بيخدو دش لقتها بتضحك بشرمطه وبتقولى من غير البوكسر كان احلا قولتلها اهاا دنتى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قاصده تمشينى فى الشارع كده ضحكت وقالتلى تقريبا حاجه زى كده وهى بتضحك روحت ضاحك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وقولتلها ماشى متبقيش تزعلى بقى ضحكت وكنا بنهزر والبنات خرجو من الحمام ودخلو ينامو وجدتى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قامت تاخد دش وانا قاعد مستنيها تخلص عشان اخش انا كمان عشان مختش راحتى فى حمام الشاطئ</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>خرجت ماسكه الغسيل وراحت تنشر وانا دخلت خت دش خرجت لقتها فارده جسمها عالسرير ولابسه جلبيه فسكوز</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تشبه لقميص النوم قفلت باب الاوضه ورايا وروحت قالع الشورت والفانله لاقتها بتقولى هو انت كل يوم بتقلع حاجه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ضحكت قولتلها ماهو مافضلش حاجه غير البوكسر اقلعو لو مدايقك ضحكت وقالت لا عشان اللوز ماتخدش برد</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اتقلبت وادتنى ضهرها والجلبيه مرفوعه لفوق ركبها كده بشويه فخادها كلها باينه قولت جوا نفسى احا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>دى مش لابسه حاجه من تحت زى امبارح كده هنيكها والى يحصل يحصل بس اما تنعس وتنام واصلا نومها تقيل</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فوقت من تفكيرى عليها وهى بتقولى انت سهران قولتلها مش عارف مش جايلى نوم ادينى بلعب ف الموبيل لحد</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مايجيلى نوم قالتلى ماشى انا هنام قولتلها ماشى قالتلى ولم نفسك عشان عيب ها قولتلها حاضر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قولت فى نفسى الم نفسى دنا هسلخلك كسك انهارده فضلت العب فى الموبيل شويه قيمه ربع ساعه او اكتر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بصيت عليها لقتها رايحه فى سابع نومه نزلت ورا طيازها فضلت ارفع الجلبيه براحه لحد مارفعتها لحد بطنها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وزى ماتوقعت مش لابسه حاجه زبرى هيخرم البوكسر روحت قالعو بقيت ملط فضلت اتفرج على جسمها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حته حته طيازها المربربه الى مصدرهالى ومن النحيه التانيه كسها المنفوخ ابو شعر خفيف وسوتها الملبن</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وبزازها الكبار الى نايمين جمبها خلاص جبت اخرى بليت زبرى ومديت ايدى براحه رفعت فرده من طيازها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عشان اعرف ادخل زبرى وقربت براحه ويدوبك دخلت الراس وبزوق زبرى لجوا شويه لقتها قامت اتنفضت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وايدها ماسكه زبرى خرجتو برا كسها وهى بتدوس عليه جامد كنت حاسس انو هيتكسر فى ايدها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اتاريها كانت صاحيه وعاملالى كمين كانت متعصبه وقاعده تشتم فيا وعماله تضرب فيا بالاقلام على صدرى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وانا قاعد عالسرير قدامها ملط وزبرى واقف ومش عارف ارد عليها سايبها تعمل الى هى عاوزاه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هديت شويه قعدت اقولها حقك عليا متزعليش والـلـه غصب عنى وهى نازله شتيمه فيه بس هديت شويه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لقيت نظرتها على زبرى وهو واقف روحت بايسها من خدها وانا قاعد جمبها وقعدت اقولها خلاص بقى متزعليش</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وحقك عليا قومت ابوس دماغها وهى قاعده عامله نفسها زعلانه وبوست دماغها وانا واقف عالسرير وهى بتلف وشها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ليا وانا واقف قدمها زبرى خبط فى خدها وشافيفها راحت ضحكت ومسكتو بغل وقعدت تقولى اتلم بقى ولم دا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هو كل الى حصل دا ولسه واقف منامش ليه اصلا كنت بتوجع منها وهى ماسكه زبرى وبتدوس عليه جامد</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>روحت رامى نفسى عليها وانا بضحك وختها فى حضنى وقعدنا نضحك احنا الاتنين قولتلها دا تعبنى اوى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قالتلى منا واخده بالى بس بجد بقى انا جدتك ماينفعش تعمل معايا كده دخلتلها بقى من باب انى مش مصاحب</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بنات وكده ومش بريح نفسى وبتاع الفجر اذن واحنا قاعدين عالسرير انا ملط وزبرى واقف نص وقفه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وهى زى ماهى الجلبيه مرفوعه ودخله تحت بزازها ومدلدلين شكلهم يهيج وحلمتها واقفه قالتلى يلا اتخمد انت ودا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وهى بتشاور على زبرى قولتلها حاضر نامت وراحت مديانى ضهرها وانا نمت على ضهرى وزبرى واقف نص وقفه ومايل</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عالجنب الشمال عده اقل من عشر دقايق لقتها بتبص علي زبرى ورجعت مكانها قالتلى هو لسه منامش ضحكت وقولتلها لسه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قالتلى طب متنمش كده عشان متتعبش قولتلها عادى بقى قالتلى مش عادى كده تتعب لو نمت وانت كده قوم خش الحمام</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قولتلها لا شويه كده لو منمتش قالتلى طب انجز نفسك وانت نايم كده راحت فتحت رجلها شويه ظهر كسها بخرم طيزها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قولت يبقى بتدينى اشاره لفتلها نفسى وقربت زبرى من كسها يدوبك لسه هدخلو لقيتها بتمسكو قالتلى لا احنا قولنا لا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ريح نفسك بأيدك انا فتحتلك زاويه تشوف منها بس عشان تخلص بسرعه قعدت اهزر واحاول معاها رافضه تماما</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هيجانى وزبى خلونى اوافق اضرب عشره عليها وهى كده فضلت العب ف زبى وهى ساكته مش بتتكلم وانا خلاص</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قربت اجبهم قولتلها انا هجيب قالتلى طيب يلا روحت ناطرهم على خرم طيزها وكسها راحت شتمانى قالتى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يا شرموط يعنى ملقتش حته تنزل فيها غير هنا وقعدنا نضحك وقالتلى خلاص ارتحت انت والزفت بتاعك دا اتخمدو بقى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انتو الاتنين قولتلها هتنامى كده قالتلى ملكش فيه اتخمد انت روحت راجع تانى على ضهرى وهى نامت زى ماهى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ولبنى مغرقها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>................................... .............</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نمت انا وجدتى بعد مانزلت عشرتى على طيزها وكسها انا نمت ملط وهى نامت ولبنى مغرقها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>صحيت اصبح لقيت جدتى فى حضنى وزبرى واقف وداخل مابين طيازها استحليت الوضع</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فضلت احك زبرى لحد ملقيتها بتقلق وصحيت قالتلى هو واقف ليه عالصبح وايه الى دخلو</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هنا انت عملت ايه قولتلها قولتلها ولا عملت حاجه انا ليه صاحى حالا زيك لقيت نفسينا كده</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قالتلى طب يلا اتعدل عشان عاوزه اقوم مديت ايدى رفعت فرده من طيزها عشان اعرف اخرج زبرى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سحبت نفسى على ورا بقيت نايم على ضهرى وزبرى واقف جدتى قامت قعدت عالسرير بتلم شعرها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وهى بصه على زبرى قالتلى يلا قوم هتنزل كده ولا هتعمل ايه قولتلها اه يلا قمت عشان البس وهى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>خدت هدوم وقالتلى هاخد دش وفتحت الباب وخرجت وانا خرجت وراها قعدت مع البنات</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قولتلهم بقواكو ايه احنا هنمشى انهارده طلعو طقم لماما منغير متعرف عشان تنزل معانا البحر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انهارده فرحو وقامو جريو يحضرو هدوم ليهم ولجدتى وهى خرجت قولتلها يلا نفطر عالبحر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قالتلى طيب هخش اطلعلك غيار قولتلها ماشى خلصنا ونزلنا عالشاطئ</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وصلنا بيتنا ودخلنا ننام..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نخش فى الجديد بقى دخلنا ننام انا بالبوكسر وجدتى قميص نوم عاللحم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>روحنا فى النوم بدون اى مقدمات من التعب محدش حس بنفسو انا نايم وشى فى وش</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>جدتى المفروض اننا نايمين محترمين اتقلقت على ضوء النهار وهو بيطلع عشان كانت البلكونه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مفتوحه مقفلنهاش وفى نفس الوقت حاجه قرصه على زبرى وهو واقف وغرقان مايه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مش قادر افتح عنيا من حلاوه النوم بس فوقت نفسى عشان اقوم اقفل البلكونه فتحت نص</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عين كده بحاول اجمع فتحت واستجمعت وبتوجع من زبرى والوجع الى فيه رفعت دماغى من</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عالمخده ببص لقيت نفسى ملط وزبرى راشق فى كس جدتى ووشى فى وشها وكسها مغرق الدنيا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>احساس ولذه مالهاش وصف فضلت ازوق زبرى لجوا واخرجه براحه وعلى خفيف عشان متقلقش</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فضلت كده شويه وانا خلاص قرب اجيب لبنى وروحت مخرج زبرى غصب عنى عشان مجبهمش</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>جوا كسها روحت قايم من عالسرير عشان اقفل البلكونه لقيت البوكسر تحت رجليا قفلت البلكونه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ورجعت ومافيش فى دماغى حاجه غير انى هنيكها رجعت نمت حاولت ادخل زبرى فيها تانى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>المحاولات فشلت قمت اتعدلت وقعدت قدام وشها وزبرى غرقان من كسها حطيت زبرى على شفايفها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فتحت بوقها براحه ودخلت زبرى بالعقل اندمجت وزبرى داخل خارج فى بوقها وصحيت شرقانه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عشان زبرى خبط فى زورها اتخدت من الموقف وقامت قعدت واتعصبت عليا وهى عماله تكح وتقولى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ايه القرف دا وانا ساكت مش بتكلم وهى متعصبه استنيتها هديت شويه وقالتلى هو انا مش قولتلك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا جدتك وايه القرف الى انت عملتو دا انا بكره الحركه دى قولتلها صحيت لقيتو واقف ومش عارف اعمل</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ايه وانتى قولتيلى تتعب لو نمت كده قالتلى تريح نفسك بأيدك ياحبيبى انا مش شرموطه قولتلها مش انتى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>جدتى قالتلى اه قولتلها يبقى انتى تريحينى وانا اريحك وسرنا هيفضل معانا احنا الاتنين بس قالتلى لا انا مش</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تعبانه عشان حد يريحنى مديت ايدى على كسها وهى قعده قدامى طلع منها واحده اهاا تخلى الجمل زبرو يبقى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حجر قولتلها اما البحر دا من ايه لو انتى مش تعبانه قالتلى دى افرازات مهبليه عاديه جدا قولتلها ماشى نمشيها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>افرازات انا تعبان وعوزك تساعدينى انا مش قادر بجد قالتى مسعدتى ليك انى اخليك تتفرج او اضربلك انا بأديا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قولتلها لا انا عاوز ادخلو قالتلى اتلم قولتلك انا مش شرموطه قولتلها طب يرديكى حبيبك يفضل واقف كده</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كانت مركزه مع زبرى اوى وعنيها متشاليتش من عليه روحت ماسك ايدها حطيتها على زوبرى قولتلها يلا بقى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ياسوسو انا بحبك انتى احن وحده عليا فى العيله دى قالتلى مش هينفع بقى هنتفضح واصلا انا مش متخيله</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فرق السن الى بنا قولتلها مالو فرق السن قالتلى كبير انت ابنى وانا مش متخيله نفسى وانت راكب عليا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قولتلها طب تعالى نجرب عشان خطرى مره وحده بس لقتها سكته وبتمشى ايدها على زبرى براحه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قولت فى نفسى هتوافق لو عملت نفسى بتحايل عليها فضلت اقنعها انها مره وحده بس وزبرى واقف فى ايدها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لحد ماقلتلى بس بشرط قولتلها اشرطى ياقلبى قالتلى هى المرادى بس روحت ناطط عليها فضلت ابوس فيها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وهى مسلمه نفسها مش متفعله معايا نيمتها على ضهرها وروحتفاتح رجلها ورحت رازع زبرى ف كسها مره واحده</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شهقت وحسيت روحها راحت واتردت تانى روحت نايم عليها وفضلت ابوس فيها وانا زبرى جوا كسها بحفر فيه لقيتها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بتتجاوب معايا ولفت رجلها على ضهرى سخنت وفضلت ارزع فيها جامد وهى بتزوم وبتطلع اهات بتحاول تكتمها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عشان منتسمعش وقالتلى انا هاجيب وقعدت تقمط بكسها على زبرى وغرقت الدنيا وفرش السرير قولتلها وسعى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اغير الوضع عشان عاوز انزل لبنى انا كمان راحت فتحت رجلها قومت من فوقيها لقتها قامت اتعدلت وخدت وضع</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الدوجى قولتلها مممم الوضع الى بعشقو قالتلى منا عارفه انك بتحبه بشوفك وانا نيمه اما بتتفرج على سكس</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بيبقى كلو كده قولتلها بعشقك ورحت طالع راكب عليها ودخلت زبرى فى كسها وانا برزع فيها وبحسس على طيازها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>المربربه واخبط فيها وصوت النيك يهيج الحجر خرم طيزها اغرانى بحسس حوالين الخرم لقتها بتوحوح وبتقمط</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كسها جابتهم تانى فضلت اخد من عسلها وادهن خرم طيزها وهو عماله توحوح تحت منى ودخلت صباعى فى خرم طيزها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قمتط عليه وقعدت تقولى خرجو مش قادره وصوت اهاتها هتفضحنا قولتلها انا عاوز ادخل زبرى هنا وانا حاطط صباعى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فى طيزها قالتلى خرج صباعك هو انا متحمله زبرك فى كسى لما هتدخلو فى طيزى قولتلها وحده وحده هتخدى عليه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قالتلى لا متناكتش فيها قبل كده وخلص بقى انت هتفضل تنيك كتير قولتلها قربت اجبهم اهو اجبهم فين قالتلى هاتهم برا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قولتلها انا عاوز اجبهم جوا قالى لا مش عامله حسابى هاتهم برا بسرعه قربت اجبهم روحت سحبو من كسها حشرتو فى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>خرم طيزها ونزلتهم على خرم طيزها واترميت عالسرير وهى اترمت جمبى ونمنا احنا الاتنين محسناش بنفسينا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قلقنا على خبط امى وهى بتصحينا وبتخبط على الباب انا صحيت مخدود عشان نايم ملط وجدتى جمبى ملط</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>صحيت وقالتلى هش فى ايه اهدا ردت على امى بكل هدوء وقالتلها هصحى صابر وجيا وراكى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بصت على زبرى وقالتلى اول مره اشوفو وهو نايم وراحت ضحكه قولتلها طب يلا عشان نخرج نفطر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الفصل الثانى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وققنا الجزء الى فات اننا نمنا ملط انا وجدتى بعد مانيكتها وجبتهم فى خرم طيزها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وامى خبطط على الباب تصحينا وانا قومت مخدود وخالتلى قالتلى اهدا وردت عليها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قالتلها هنقوم وجايين وراكى وجدتى بصه على زبرى وبتقولى اول مره اشوفو وهو نايم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وضحكت قولتلها طب يلا نقوم عشان لو وقف مش هينام الا لما ينزل لبنو قالتلى احا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لا اقوم الحق نفسى والبس قامت لبست الكلوت وقميص فسكوز بحملات وعليه الجلبيه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وانا لبست شورت وفانله وخرجنا فطرنا وقعدت معاهم شويه لحد مالشمس بدأت تهدا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وقولتلهم انا هلبس وانزل اعد مع صحابى قومت لبست طقم ونزلت اعدت مع صحابى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عدا اليوم والساعه دخله على 1 وقمت عشان اطلع دخلت الصيدليه اشتريت منع الحمل</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ومخدر موضعى وتلعت البيت لقيتهم قعدين اتعشينا وسبتهم بيتفرجو عالتلفزيون ودخلت اوضتى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>استعد لجدتى قلعت ولبست الشورت والفانله منغير بوكسر وفتحت النت وقعدت العب فى الموبيل</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شويه لقتها اتأخرت روحت داخل جيم بابجى وانا بلعب لقتها جت وقفلت الباب قلعت الجلبيه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>والكلوت وقالتلى يلا ننام قولتلها اما اخلص نايم فارد جسمى عالسرير وهى جت شدتلى الشورت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قلعتهولى روحت قافل الموبيل ورميتو جمبى وقلعت الفانله قولتلها يلا عامل مفجأه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وارحت قايم جايب البرشام والمخدر قالتلى دا منع الحمل قولتلها اه عشان اجبهم جوا برحتى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قالتلى اممم وانت مين قالك انك هتعمل حاجه تانى اصلا هو كان امبارح وخلاص شطبنا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قولتلها وايه الى يمنعنا اننا نعمل قالتلى كده هى كانت مره وخلاص قولتلها متبقيش بيخه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بقى انا بريحك وانتى بتريحينى متبوظيش علينا اللحظه عشان خاطرى جبتلها ازازه مايه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>خدت البرشامه وقالتلى اصبر بقى شويه قولتلها حاضر قمت وقفت عالسرير وهى قعده</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>خبط زبرى فى شفايفها قالتلى لا قولتلك بقرف روحت منيمها على ضهرها ونزلت بوس</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فى بوقها ولقتها بتتفاعل معايا فى البوسه وبتتخانق مع لسانى بلسانها وانا ماسك بزازها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بعصر فيهم ونازل دعك وقرص فى حلمتها وزبرى طالع نازل على كسها من برا وسامع</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نفسها بدأ يعلا وهى مكلبشه فيا وخدانى فى حضنها ومقطعين بعض بوس وانا مقطعلها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حلمات بزها دعك روحت قايم من فوقها قلعتها القميص ورحت رافع رجلها ونزلت على كسها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ببوقى فضلت الحس وادخل لسانى جوا كسها واعض زنبورها وهى شهقت وروحها راحت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وانا شغال باكل فى كسها وصباعى بيحفر فى طيزها شويه وكسها شويه وهى بتتأوه جامد</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لقتها بتقولى هجبهم مش قادره وانفجر عسلها على ايدى وعلى السرير لقتها هديت شويه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وقالتلى بهدلتنى قولتلها هو انا لسه دخلت زبرى قالتلى اصبر مش قادره اتلم على اعصابى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>روحت طالع قدام وشها وصدرتلها زبرى قولتلها ريحينى بقى قالتلى قولت ميت مره لا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قولتلها نضيف وحالق جربى ومش هتندمى قربت من زبرى بتشم فيه وراحت وخده</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الراس فى بوقها وانا فضلت ازوق زبرى وحده وحده فى بوقها قولتلها طب اتعدلى كده</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قامت قعدت عالسرير وانا قمت وقفت ومسكت راسها ونزلت رزع فى بوقها لحد ماشرقت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قالتلى كفايه هتموتنى سبنى انا امص برحتى سبتها لقتها بتمص وبتبلع بضانى ولا اجدع شرموطه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قولتلها كفايه كده كسك ارتاح كتير يلا فلقسى راحت مدوره نفسها ومصدرالى طيزها وضع الدوجى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>روحت راكب عليها ورزعت زبرى فى كسها مره وحده شهقت وقالتلى هتعورنى يخربيتك براحه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قولتلها فين دا كسك بلع زبرى فضلت انيك وارزع فيها وهيا عماله تتوجع وشغاله اهات وصوت خبط</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>جسمى فى طيازها المربربه مالى الاوضه وانا بهبد فى كسها وخرم طيزها بيتنفس من الرزع</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فضلت العب فى خرم طيزها شويه لحد ملقيتو بيلمع فى عينى لونه وردى غامق ومفتوح بيقولى نكنى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>روحت ساحب زبرى من كسها قالتلى ليه كده قولتلها جاى ثوانى فتحت باب الاوضه براحه لقيت الشقه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ضلمه وهدوء روحت خارج جايب زيت زيتون من الحمام وخت المخدر ورجعت لقتها متحركتش من مكانها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بتقولى فى ايه قولتلها بجيب زيت بس قالتلى قولتلك لا مش هتنيك ورا مش هقدر اتحمل انا هتعورنى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قولتلها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ممكن تهدى انا جايبلك مخدر اهو لو حسيتى بحاجه مش هكمل هنجرب مع بعض قالتلى طب انجز</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رشيتلها مخدر على خرم طيزها واستنيت شويه وانا بدعكلها فى طيازها المهلبيه وعماله تترج قالتلى انا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حاسه ان طيزى بتنمل قولتلها اشطه رحت بالل صباعى من عسل كسها ورحت متخلو فى طيزها قولتلها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ها فى وجع قالتلى اه وجع شهوه خفيف روحت مدخل الصباع التانى قالتلى اه الوجع بيزيد شويه كده</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>روحت راشش مخدر تانى واستنيت شويه روحت مدخل صباعين وابتديت احركهم لقتها سكته روحت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>راشش مخدر تانى ورحت جازيت الزتون ودعكت زبرى وهى قالتلى وانا ادعكلى روحت داهنلها هى كمان</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وتلعت ركبت فوقها ودخلت زبرى فى طيزا براحه لقتها بتتوجع خفيف بس سكته فضلت ادخل زبرى براحه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لحد وصل النص ولقتها رقعت بالصوت قولتلها فى ايه قعدت تقولى خرجو خرجو خرم طيزى اتقطع</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انت عورتنى روحت مرجع زبرى ورا شويه لقتها هديت قولتلها المخدر موصلش للاخر اهدى شويه هتخدى عليه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>استنيت حبه صغيرين لقتها بتبتدى تتحرك لورا وانا اتحركت معاها لحد مازبرى دخل كلو فى طيزها فضلت اتحرك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وانيك فى طيزها براحه لحد ماتخد عالوضع لقتها بتقولى سرع شويه صغيرين قولتلها عجبك قالتلى اممم اخلص</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ابتديت اسرع شويه بشويه لحد مابقيت احفر طيزها زى ماحفرت كسها فضلت انيك فيها شويه لحد ماحسيت انى هجبهم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>طبعا طيزها اسخن من كسها واديق قولتلها انا هاجبهم قالتلى ماشى قولتلها هنزلهم جوا قالتلى طيب يلا زقيت زبرى فى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>طيزها للاخر وجبتهم فيها وهى بتتوجع وتتأوه وبتقولى لبنك سخن ياوسخ جيت اسحب زبرى قالتلى لا استنا شويا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اما ينام خرجو فضلت سيبو فى طيزها لحد مانام وخرج لوحدو ولقيت لبنى خارج من طيزها روحت نايم جمبها وهى فردت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>جسمها على وشها قولتلها بقولك ايه شيلى شعر كسك بكرا قالتلى ماشى هو انت هتنيك كل يوم احا انا مش وخده على كده</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قولتلها اكيد مش كل يوم بس انتفيه بكرا قالتلى حاضر فضلت نايم جمبها شويه وبلعب فى طيزها وهى بتحسس على زبرى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>زبرى وقف فى ايدها قالتلى احا انا تعبت مش قادره قولتلها نعمل واحد تانى وانتى نيمه زى منتى كده قالتلى مش قادره بقولك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>طيزى وجعانى قولتلها مش هنيك طيزك بس هجبهم فى كسك قالتلى متتاخرش عشان ننام الساعه داخله على ٥ وانت بقالك كتير</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بتنيك عاوزين ننام قولتلها حاضر قومت اتعدلت ركبت فوقها وفتحت طيازها دخلت زبرى فى كسها وفضلت انيك فيها لحد ماجبتهم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فى كسها وفردت نفسى على ضهرها وزبرى راشق فى كسها ونمنا كده لحد اصبح</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>................................... .......</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بعتزر عالتاخير لظروف خاصه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مستني تشجيعكم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بشكر كل واحد متابع القصه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وبعتزر عالتاخير</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وقفنا الجزء الى فات انى نمت على ضهر جدتى وزبرى فى كسها بعد مانيكتها ..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>صحيت من النوم بسبب السخونه الى حاسسها محوطه زبرى وقمت من النوم لقيت زبرى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>واقف زى اى شب بيصحا من النوم زبرو واقف بس الفرق ان زبرى واقف فى كس جدتى وانا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نايم فوقها قومت جسمى مكسر من كتر اللبن الى نزل من زبرى اتعدلت وابتديت اتحرك وارزع</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فى كسها وطيزها المربربه عامله زى الجيلى عماله تتهز وتتحرك فكت اعصابى روحت ساحب</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>زبرى من كسها وقمت جبت الزيت كان واقع عالارض جمب السرير وركبت عليها تانى ودخلت زبرى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فى كسها وغرقت طيزها زيت وفضلت ادعك فى طيازها وزبرى راشق فى كسها لينت خرم طيزها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وسحبت زبرى من كسها وحطيتو على خرم طيزها ودخلتو فيها براحه عشان متصحاش وصل نصو</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وقمتط على زبرى وهو فى طيزها حسيت انو بيتقطع من الوجع شديت نفسى خرجتو من طيزها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لقيتها بتقولى الناس بتقول ياصباح الخير مش يانييك انت متهدتش من امبارح قولتلها لا ليه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قالتلى اصلا انا تعبانه وبعدين متدخلوش من ورا تانى عشان تعبت حسه انى متعوره</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قولتلها حاضر لفى بقى عشان عاوز اجبهم مش قادر رجعت نامت على وشها تانى ومدت ايدها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فتحت طيازها روحت رزعو فى كسها مره وحده للاخر شهقت وشتمتنى وانا برزع فيها حسيت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بحاجه بتتحرك عند باب الاوضه وحد بيحاول يفتح الباب بس انا كنت متربس من جوا بالمفتاح</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هديت الرزع شويه عشان كان صوت الخبط عالى طيزها كانت عامله صوت وهى كانت بتتأوه خفيف</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عشان محدش يسمع وقفت نيك عشان اسمع مين برا لقتها بتقولى وقفت ليه قولتلها فى حد برا بيسمعنا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قالتلى طب اتحرك براحه شوف مين مشيت براحه نحيه الباب وانا ملط وزبرى على اخرو بصيت من تحت الباب</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لقتها امى وقفه تسمع اتعدلت ورجعت لجدتى تانى قولتلها اختك واقفه برا قالتلى عادى سيبك منها هتمشى دلوقتى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يلا انت كمل بس نيك براحه مترزعش عشان الصوت دخلت زبرى فيها ولسه هتحرك لقيت الباب بيخبط وامى بتنادى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سحبت زبرى من كس جدتى لقتها اتعدلت قالتلى البس بسرعه واعمل نفسك نايم لبست البوكسر والفانله وجدتى لبست</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>القميص بتعها وقامت فتحت الباب امى دخلت قالتلها انتو متربسين من جوا ليه جدتى قالتلها عشان انا نيمه براحتى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>زى منتى شيفه قالتلها انا كنت سمعه صوتكو صحيين قالتلها لا احنا كنا سهرنين ويدوبك لسه نيمين من شويه عاوزه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حاجه قالتلى لا كملى نومك خرجت وجدتى قفلت الباب وراها وتربست وجت قالتلى قوم ياض يلا وبتشد البوكسر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>من عليا قلعتهولى وانا نايم على ضهرى قالتلى زى منتا طلعت عالسرير وركبت على زبرى وراحت قلعه القميص</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ومسكت زبرى بأيدها دخلتو فى كسها وفضلت طلعه نازله على زبرى وهو واقف فى كسها فضلت كده شويه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لحد مالقتها اتنفضت وجابت ميتها على زبرى وانا كونت قربت قولتلها انا هجيب قالى لا اوعى تجبهم فيا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نزلهم برا انا مختش البرشامه من امبارح قومتها نيمتها على ضهرها وفشخت رجلها فضلت ارزع فيها لحد</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مقربت انزلهم ورحت ساحب زبرى ونطرت على كسها من برا واترميت عالسرير جمبها وانا بنهج قالتلى كفايه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كده عليك انهارده ريح نفسك شويه بقى وريح دا لحسن قرب يبوش خلاص قولتلها ماشى بس متنسيش تحلقى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بس قالتلى طيب قامت وانا نايم جمبها على ضهرى خدت البوكسر مسحت كسها ولبست كلوت وقميص وجلبين</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وقالتلى انا خارجه وفتحت الباب وخرجت وسابت الباب مفتوح قمت جريت قفلت الباب ورجعت فردت جسمى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عينى راحت فى النوم نعست وانا نايم ملط وقمت على امى بتصحينى بتقولى قوم الساعه بقت 3 العصر انت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هتفضل نايم طول اليوم رديت عليها وانا نعسان قولتلها شويه كده وهبقى اقوم سبينى شويه بس لقتها بتقولى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قوم البس حاجه دارى نفسك بدل ماجدتك تخش عليك وانت نايم عريان كده قمت اتخديت افتكرت انى نايم ملط</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شديت المخده بدارى بيها زبرى قالتلى بتدارى ايه منا شوفت كل حاجه خلاص قوم البس وكمل نومك قولتلها كان فى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بوكسر بتاعى هنا راح فين قالتلى ختو حطتهولك فى الغساله كان متبهدل وملزق هو انت كنت بتعمل ايه بقى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قولتلها ولا حاجه كنت نايم قالتلى نايم مممم قامت تلعتلى بوكسر من درفتى وقالتلى خد البس ياخويا دا الى انت فالح</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فيه بس وراحت حدفانى بالبوكسر وخدت بعضها وخرجت قمت لبيت البوكسر ورجعت كملت نوم تانى صحيت على الساعه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>8 بليل كلت ونزلت ورجعت البيت متأخر كان كلهم نامو دخلت قلعت الهدوم وبصيت على جدتى لقتها نيمه وكالعاده قميص</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عاللحم قفلت الباب ودخلت رفعت القميص لقتها نتفت كسها وطيزها الصراحه المنظر اغرانى بس قولت لا هريح زبى يوم كده</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حطيت دماغى نمت وصحيت على ايد دخله جوا بوكسرى وبلعب فى زبرى والدنيا هدوء</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>................................... ..............</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نمت وصحيت على ايد دخله جوا بوكسرى وبتلعب</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فى زبرى والدنيا هدوء ..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فتحت عينى ببص لقتها جدتى مخرجه زبرى ونزله رضاعه ومص فيه والدنيا ضلمه كحل</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يدوب ضوء خفيف من الشارع اتعدلت بقولها براحه طيب قالتلى هششش اسكت خالص</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا تعبانه مش قادره يارتنى ماكونت سمعت كلامك ونتفت كنت حلقت بالموس احسن من</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الى انا فيه دا قولتلها هو ينفع موس بردو وانا موجود معاكى وسعى وفلقسى طيزك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قالتلى لا انا عاوزه انام على ضهرى وارفع رجلى قولتلها غالى والطلب رخيص اتعدلت وانا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قمت ونامت على ضهرها وفشخه رجلها نزلت مابين فخادها الحس كسها وهى عماله تزوم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وتوحوح وانا واخد كسها فى بوقى ولسانى داخل جواها وصباعى شغال بيحفر فى خرم طيزها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لقتها بتقولى مش قادره وسع هجيب يدوبك رفعت دماغى وكسها انفجر قالتلى كمل كمل روحت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قايم وزبرى قرب يطول السقف وسحبتها على طرف السرير وفشخت رجلها وسندت بأيدى على فخادها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قالتلى احا انت كده هتكسرلى وسطى يخربيتك روحت مقرب زبرى راحت مسكته وعدلتو على كسها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>روحت رزعو فيها مره وحده صرخت وقالتلى هتصحى امك وابوك على صوتى كده قولتلها متربس الباب</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>متخافيش وابتديت اتحرك وارزع فيها وايدى شغاله تحسيس على فخادها وبقرص فيها على خفيف</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لقتها بتقمط كسها على زوبرى وبتقولى اوعى تخرجو وحسيت بعسلها السخن لتانى مره على زبرى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>خلصت وقالتلى خرج زبرك قمت من عليها بقولها فى ايه قالى مش عارفه تعبت ومش قادره المس كسى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هو انت فضلك كتير على متجبهم قولتلها لا شويه قالتلى طب اصبر استريح قولتل طيب روحت طالع جمبها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ادتلها زبرى تمص فيه لحد مانا خلاص بقيت على اخرى قولتلها بقولك ايه فلقسى بقى اكمل النيكه ورا وريحى كسك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قالتلى خرم طيزى بيوجعنى بحسو بيتقطع قولتلها هنيك وحده وحده قالتلى براحه وانت بتدخلو قولتلها حاضر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قامت فلقست وخدت وضع الدوجى قمت جبت الزيت دهنتلها طيزها وخرم طيزها لفت انتباهى وانا بدهن لقيت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>خرم طيزها مفتوح اوى وباين عليه انه بيتناك روحت مدخل زبرى للاخر بس براحه قالتلى بس كفايه كده متدخلوش</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اكتر من كده استنا بقى شويه اتعود عليه قولت ماشى ومالو استنيت حبه كده ولقتها بدأت تتحرك روحت متحرك معاها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وابتديت انيك فيها عالهادى وخرم طيزها مولع لقتها بتقولى جبهم جوا لو عاوز قولتلها انتى عرفتى منين انى قربت اجبهم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قالتلى خبرات ياكسمك قولتلها ماشى ياخبره روحت زاقك زبرى للاخر ورحت جايب لبنى فى طيزها قالتلى منتا معرص</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>دخلت زبرك للاخر وانت بتجبهم مهم كده كده هيخرجو قولتلها انا بحب ادخل زبرى للاخر قالتلى طيب سيبو متخرجوش</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الا لما ينام صفيت زبرى جواها لحد ماخرج لوحدو قولتلها اى خدمه لفت ومسكت زبرى باسته وقالتله كنت عارفه انك هتريحنى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قولتلها احنا فى خدمه كل اخرامك اتعدلت وقالتلى يلا نكمل نوم قولتلها ياريت لحسن مش قادر نمنا احنا الاتنين ملط</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>صحينا انا وهى بعد الضهر كده كنت واخدها فى حضنى فلما صحيت انا صحيت وهى بتتحرك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قالتلى خدنى فى حضنك ياض روحت مديها وشى وواخدها فى حضنى وزبرى لازق فيها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وبعد مرور سنين وسنين</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الفصل الثالث</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>متحرش الباص الهيجان وسيم وطيز هلال ?</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ابطال الفصل الثالث</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هلال :- 17 سنه تلميذه في ثانوي ... قمحاوية البشرة طولها 165 سم ... جسمها وسط بعرض أكبر من المتوسط واخذ شكل الكمثري مثير يسحر الرجال ومؤخرة مدورة بارزه قليلا الى الخلف وبزاز متوسطي الحجم .. شعرها أسود طويل ناعم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ملامحها جميلة وجه مستدير، أنف صغير و عيون سوداء جذابة نظراتها وشفاه ورديه ممتلئة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الأب صابر :- 45 سنه طويل 180 سم ... محافظ على لياقة جسمه نوعا ما مصيبته أنه سكير شديد المعاقرة للخمور .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>إنتصار :- أخت صابر أرملة 37 سنه عاقر طلقها زوجها منذ خمس سنين لعدم قدرتها على الإنجاب، انتصار طويلة 178 سم جسمها مليان دون ملامح سمنه طياز و بزاز كبار و ما كان يميزها أرجلها و فخذيها المصبوبة المقولبة المقلوظة المغرية</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>دق جرس المدرسة معلنا نهاية اليوم الدراسي، جمعت هلال كتبها و كراريسها في شنطتها بسرعة، كانت تنظر من نافذة الفصل الى السماء المكفهرة بالسحب و هو تلوم و تزجر في نفسها على سهرها لوقت متأخر أمس مما جعلها تنهض بصعوبة و ترتدي ملابس خفيفة لا تناسب جو الخريف المتقلب، ارتدت جيبه سوداء لتحت الركبه و بلوزه حريرية طويلة الأكمام. في الصباح لما خرجت كانت النسمات بارده بعض الشيء لكن السماء صافية لكن الجو تقلب و إنقلب و تناثرت في السماء سحب رمادية كثيفة تنذر بدنو أمطار قريبة ..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سارعت هلال الخطوة و هي تتجه لموقف الحافلات حتى أنها لم تنتظر صديقتها غاده التي تعودت مرافقتها في رجوعها الى البيت، من بعيد لمحت الحافله مقتربه تسبقها للموقف فأخذت تركض حتى تلحقها و لا تضطر لانتظار الباص الذي يليها ساعة كاملة، و هي تركض هبت ريح جعلت من جيبتها تتطاير و ترتفع الى فوق فبانت للحظات ارجلها المرمرية الملساء المصبوبة و جزء كبير من فخذيها الممتلئان لحما فتيا مغريا قبل أن تمتد يدها لا شعوريا و تنزل الجيبة و عيناها تراقب في خجل إن كان أحد قد لمح بضاضة لحمها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>/ /> فوجدت أن الكل مشغول مثلها يريد ركوب الحافلة و وصول غايته لكن في غمرة تسرعها فاتها أن تلاحظ الشاب الواقف عند أول الموقف و الذي لاحظ قدومها من بعيد قبل جريها حتى و لم يفته مشهد اهتزاز لحم فخذيها وهي تجري، فاتها بريق نظراته الشهوانية و منظر قضيبه و قد تكوم ليصنع إنتفاخا ملحوظا.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ركبت هلال الحافله المكتظة أصلا و التي زاد إكتظاظها صعود الفوج الجديد، صارعت الناس و أخذت تدفعهم يمنة و يسرة حتى بلغت الكمسري و قطعت تذكرة الكمسري الذي كان يطلب من الناس أن يتكدسوا في مقدمة و وسط الباص حتى يفسحوا مكانا غير موجود أصلا للراكبين الجدد.تقدمت هلال في غفلتها خطوات الى الأمام و بلغت نصف الحافله، لم تلاحظ من كان خلفها يتبعها الأنملة بالأنملة، نفس صاحبنا الذي لمح أرجلها و هي تجري من شدة إزدحام الحافلة كانت هلال محشورة بالغصب بين كهل وقف أمامها و مترصدها الذي إستطاع أن يتمركز خلفها.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مرت دقيقتان على انطلاق الباص الذي كان يتمايل في كل اتجاه، بلغت هلال جاهدة العارضة الحديدية فأمسكت بها حتى توفر لها القليل من الثبات، بعد دقائق توقفت الحافلة المكتظة في محطة أخرى و زاد عدد الراكبين و زاد الزحام و إلتصق الناس ببعضهم بعضا و الناس في الخلف يدفعون من أمامهم حتى وصل الزحام لهلال و زاد التحامها بمن أمامها لم يزعجها هذا كثيرا لكن الذي أثار حفيضتها من يقف خلفها.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>إستطاعت بصعوبة أن تلتفت فلمحت الشاب ذاته و هي يقف ورائها مباشرة و قد إلتحم صدره بظهرها بشدة فكأنه كان يحتضنها من الخلف و مع اول إهتزازة للحافله شعرت بشيء صلب يلكز فلقة مؤخرتها اليمنى أول الأمر. أحس الشاب بسخونة طيزها و طراوتها فعدل من وقفته قليلا الى اليسار و زاد من الدفع للأمام حينها أحست هلال بحركة زبه المتصلب على عرض فلقتها ثم وصل الى الوسط يداعب شق طيزها، قماش جيبتها الخفيف و بنطلون الحلة الرياضية الذي كان يلبسه متحرشها جعلها تحس بحرارة زبه و قد فرق فلقات طيزها عنوة و استقر بطوله يسكن شق طيزها البكر. فهمت هلال ما يحصل و حاولت عبثا الإبتعاد لكنها لم تستطع التحرك و لا الهرب بل زادت حركتها من إحتكاك زبه المنتصب الواقف كالراية بخدود فلقاتها حينها حاولت أن تشد عضلات مؤخرتها لكن حركتها كان تأثيرها كالسحر على الشاب الذي أحس بأنها تدلك زبره بطيزها الطرية فأخذ يهز في وسطه و يحركه مفترشا طيز هلال العذب و هو يطلق في زفرة متعة حارة بلغت مؤخرة رقبتها..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تململت هلال الخجولة بطبعها كانت تبحث عن مخرج من ورطتها فلا تجده فطبعها الخجول الهادئ مستحيل أن يسمح لها بإثارة فضيحة و لم تكن تجد طريقة تتملص بها من طعنات زبر متحرشها الذي سكن شق طيزها بل كانت تحس بنزول رأس زبه لتحت وهو للامام يدفعه بقوة حين يلامس رأس قضيبه خرم طيزها و شعرت بوهج حرارة زبه و بقوة انتصابه ثم يواصل صعوده الى فوق مفترشا لحم مؤخرتها و شعرت بحركته تتسارع كأنه إطمأن الى سكوتها القسري و فهم أنها لن تثير جلبة من خجلها، حينها تشجع و حصل ما كانت تخشاه فقد شعرت بأنامل يده تتحسس مؤخرتها المكورة و أصابعه تتجول على كل هضاب طيزها و ااااه قبض بكفه على فلقتها أخيرا و دعكها بقوة و هو يقول لها دون كلام لا مفر لك واصلي السكوت و دعيني أتمتع بلحمك .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>/ /></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مدت هلال يدها لتحاول إبعاد يده الوقحه لكنه أمسك بيدها و وضعها فوق زبه المنتصب فسحبتها بسرعه و هي تحاول الا تثير إنتباه الناس حتى لا تفضح و كانها هي الجانية المذنبة، كانت تندب حظها و تلوم نفسها على سلبيتها و قلة حيلتها حتى شعرت هذه المرة باصابع الشاب تتجول على شق طيزها و لما كبست عضلاتها كان الأمر متأخرا فقد طالت اصابعه خرم طيزها و همدت هناك و اخذ يدلك خرمها على شكل دوائر و يبعبصها دافعا بإصبعه فيها كأنه يريد إختراقها و تطاول اكثر حين نزل الي تحت و غرف كسها بيده و داعب بظرها بسرعة كبيره فأطلقت اااه مكتومه و هي تشتم في كسها الذي بدأ البلل يغزوه غصبا عنها ..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اهة زادت من هيجان متحرشها و من جرأته فها هو قد أخرج زبه قليلا و صار يحركه على شق طيزها و هو يمسكه بيده و يده الاخرى تركت العمود الذي يستند إليه و امسكت هلال من حوضها ترجعها الى الخلف فكان يضرب زبه على شق طيزها و يمرره و يحركه لفوق و تحت و يطعن الخرم بالرأس كلما بلغه و أنفاسه قد تسارع إرتدادها على مؤخرة رقبتها حتى أحست به يقبض على طيزها بقوة كبيرة آلمتها و شعرت بحرارة لبنه يغرق مؤخرتها و هو يتنهد متعة قبل أن يهمس في أذنها ... دي امتع مرة ركبت فيها الباص اممممم عاوزة نكررها امتي يا حلوة ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>/ /></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مع كلام الشاب المستفز توقف الباص فصاحت هلال للسائق ان ينتظر فهي ستنزل في هذه المحطه، هلال التي لا تزال تبعد محطتين على موقفها المعتاد قررت الهروب و السير تحت الأمطار الغزيرة على أن تواصل مكوثها أمام متحرش وقح. زاحمت الناس نزولا حتى تحررت من قرف الحافلة و نزلت. مشت لخطوات تحت المطر و حين إبتعدت الحافله إمتدت يدها لا إراديا تتحسس مؤخرتها و مكان اللبن و أخذت منه في أصبعها و مدتها إلى أنفها لتشمها و قد ضايقتها لزوجة المني ينساب بين أناملها، بلغت رائحة اللبن النفاذ مسام أنفها و الغريب أنها لم تقرف منه و لم تكن تحس بالإنتهاك الشديد بل لم تكن أول مرة أصلا تتعرض فيها للتحرش في الباص لكن هذه المرة مختلفة كانت فقد تعدت مجرد التحسيس الخجول الى النيك الوقح الصريح، كانت هلال مذهولة من أمر :- كيف شعرت بالإثارة و موجات من متعة مختلطة بخجل كبير و خوف مبهم فهي كانت تعلم بأنه لا يمكن للمتحرش بأن يذهب أبعد من التحسيس و التفريش فوق الملابس لكنها خافت ان تخترقها أصابعه.....</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شرودها في الموقف الذي مر معها أنساها المطر التي إشتدت غزارته و لما رجعت الى رشدها وجدت نفسها تمشي في وسط الطريق تحت مزاريب من الغيث إنهالت مدراره و مياه المطر قد غسلت آثار الجريمة فوق طيزها بل غسلت كل ملابسها حتى الأندر كان مبلولا بشدة. سارعت في خطاها مهملة المطر بعد أن فات الأوان و إبتلت أصلا من قمة رأسها لأخمص قدميها و هي تسترجع شريط ما حصل معها و هي منقسمة المشاعر بين الإشمئزاز و المتعة الحيوانية التي أحست بها لأول مرة في حياتها.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>دخلت هلال بيتهم و تجاوزت الصالة و ما إن دلفت الى الصالون حتى وصلتها رائحة الخمر النفاذه، كان صابر ابوها جالس على الكنبه مشغل أغنية لفريد الأطرش الحياة حلوة و هو يرتشف في كأسه مدوحا رأسه بطريقة غبية متبعا نغمات الأغنية، لمح هلال المبتلة بالكامل فضحك هازئا و هو يقول :-</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>صابر : احاا ودا بقي اسمو ايه بتلعبي تحت المطرة ولا ما سمعتيش بإختراع اسمه كسم شمسية ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هلال : أعمل ايه يعني يا بابا المطرة شديده برا غصب عني ...اروح اغير هدومي و اخذ شاور و ارجع أعملك حاجه تاكلها مش هتأخر .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>صابر : لا يا ست هانم غيري هدومك و اعمليلي العشا و بعدين ابقي اتنيلي استحمي او متستحميش براحتك .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هلال متململة : حاضر يا بابا ... حااضر .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>صابر : روحي و ما تتاخريش انا علي لحم بطني من الصبح و هموت من الجوع انجزي .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>دخلت هلال غرفتها و نزعت كل ثيابها المبتلة بسرعه ثم وقفت أمام المرآة للحظة تتأمل جسدها و هي تنشفه و شدها منظر طيزها فلفت على جنب و هي تنظر لإنعكاس طيزها في المرآة و مدت يدها لخرمها كأنها تتفقده إن لم يمسه ضر من شدة الحك في الأوتوبيس. قطع صوت ابيها تأملها و هو يصرخ عليها بان تخرج فورا و تحضّر له أي شيء يأكله و تكررت مناداته فرمت هلال روبا حريريا فوق جسدها العاري و خرجت مسرعة الى المطبخ حيث أخرجت طبق مكرونة من الثلاجه و سخنته في الفرن لدقائق ثم صنعت ساندوتش جبنه و سلطه و قدمت الكل لابيها فوق طبق. كانت تتحرك بصعوبه نسبيا و قد شعرت فجأه بغثيان و قليل من الدوخه... قدمت الاكل لصابر ثم ارادت الذهاب لتستحم لكن رجلها خانتها و زادت حالة الدوار عندها و اغشت عيناها غشاوة سوداء و كل ما قدرت أن تقوله لأبيها :-</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>إلحقني يا بابا الدنيا بتلف بيا جامد مش قادره اقف على رجلي.... و سقطت مغشي عليها.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رغم حالة سكره سارع صابر المرتبك لنداء ابنته صريعة الأرض و ما إن لامس وجهها حتى شعر بحرارتها المرتفعة و خدودها الملتهبة و فهم رغم سكره أن إبنته أصابتها الحمى من أثر تعرضها لسيول المطر و هي مرتدية ثيابا خفيفة.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انتهى الفصل الثالث و خلينا نشوف ايه الي حصل مع هلال و صابر و ناس تانية في الفصل التاني وياتري صابر هيعرف يعمل حاجة لبنته ولاااا ....... ؟?</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>علي فكرة مش هتأخر عليكوووو الفصل الرابع ورا التالت على طوووول فصل سخن سخن سخن موووووولع اوووووف انصحكم تقروووووه ?</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الفصل الرابع</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>دوش ساقع ... ونيكة سخنة ?</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هلال :- إلحقني يا بابا الدنيا بتلف بيا جامد مش قادره اقف على رجلي.... و سقطت مغشي عليها.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رغم حالة سكره سارع صابر المرتبك لنداء ابنته صريعة الأرض و ما إن لامس وجهها حتى شعر بحرارتها المرتفعة و خدودها الملتهبة و فهم رغم سكره أن إبنته أصابتها الحمى من أثر تعرضها لسيول المطر و هي مرتدية ثيابا خفيفة........</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>صابر المخمور لم يقوى على حمل ابنته الى غرفتها بل جرها حتى وصل بها للكنبه ثم مددها هناك و هرع الى اخته إنتصار ليتصل بها هاتفيا ..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>صابر :- الووو انتصار.... الحقيني البت هاتروح مني.. الحقيني .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انتصار : اهدى يا صابر و فهمني مش فاهمة منك اي حاجة .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>صابر :- هلال داخت و حرارتها نار و جسمها مولع رجعت من المدرسة هدومها كلها مبلولة شربت المطره كلها .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انتصار :- خضيتني يا صابر مش كده...ما تخافش دي حالة حمى عادية خليك معايا عالفون و روح هات ميزان الحرارة و قيسلها حرارتها .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>صابر :- جبتو خلاص بس دي كلها بتترعش و سنانها بتخبط في بعض خايف لا..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انتصار :- فهمتك من غير ما تكمل حط الميزان تحت باطها و شوف حرارتها كام</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اقترب صابر من هلال بعد ان وضع الهاتف جانبا و فك حزام الروب حتى يطال ابطها، ازاح اعلى الروب حتى كتفي هلال فبان له كل صدرها الفتي الواقف.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>/ /></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لوهلة بقي صابر فاره الفم مندهشا من ابنته التي كبرت تحت ناظريه من دون ان يلاحظ مدى نضج جسدها، بزازها التي كانت اكبر من حبة الرمان كانت تتدلى امامه و هو المحروم من الجنس منذ شهور فمنذ طلاقه لم يترك له اسرافه في اقتناء الخمور و ادمانه عليها لا المال الكافي و لا الوقت حتى يجد من يسكنها في فراشه لم يلمس صابر ميزان الحرارة بل سكب كأسا كبيرة من الخمر ابتلعها دفعة واحدة ثم اخيرا امسك بمقياس الحرارة و قربه من ابط هلال ثم ضم ذراعها على جنبها و بقي ماسكا بالميزان... ارتجفت يده لا إراديا و هي لا تبعد الا سنتمترات قليله عن بز هلال حتى حركته غريزته و لامس بزها بوضع كفه ثم أبعدها بسرعة ليعيدها مرة أخرى. إنتقل إحساس بالحرارة من بز هلال الى يد صابر فسرت في كل جسده قشعريرة الرغبة زينتها أكثر الخمرة التي اذهبت وعيه فتجرأ أكثر و مد يده الثانيه ليقبض على كل بزها بكفه و يدعكه و يمسده و يستمر في دعكه حتى تركه ليمسك حلمتها بين اصابعه، تجرأ اكثر و مد يده و ابعد بقية الروب فكشف بطنها و اعلى عانتها فبانت شعيرات خفيفة بدات في النمو فوق عانتها المحلوقه....كان سيواصل لكن أفزعه صوت أخته انتصار يأتيه من الهاتف سائلة عما يؤخره فترك هلال شبه عارية و اخذ مقياس الحرارة الذي كان يشير الى 39.5 درجة و نقل لانتصار النتيجة ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انتصار : ياااه يا صابر لازم تديها حمام مية ساقعه على طول عشان حرارتها تنزل و اطلب دكتور يجي يكشف عليها ضروري .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انهى الاتصال مع انتصار و رجع للحم المغري الممدد امامه، اسند هلال على ضهرها بمشقه ثم حملها اليه و هي واقفة، من شدة سكره و ترنحه لم يكن قادرا على حملها بين ذراعيه نزع عنها الروب نهائيا فبانت امامه عارية كالحورية ادهشه جمال جسدها و اغرته جدا شدة فتنتها و أنسته الخمرة انها ابنته للحظه كانت كافية ليحدث معه إنتصابا شديدا. لم تساعده طريقة نقلها الى الحمام على ذهاب انتصابه فقد كان يضمها اليه و قد اسند ظهرها الى صدره و حلت طيزها الممتلئة على حجره فكان يمشي بها و زبه مرشوق في مؤخرتها حتى بلغ الحمام اخيرا ..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بلغ الحمام و قد غلبت إثارته خوفه على ابنته و كان يحدث نفسه أنها مجرد حمى و ستزول و أنه لن يقدر و لن يسعفه الحظ على رؤية هلال عارية من جديد و بأنها ابنته و لن يفعل أي امر ليؤذيها. اجلسها في الحوض و فتح صنبور المياه الباردة فتبللت ثيابه قليلا، حدثته نفسه الأمارة بالسوء بنزع ثيابه هو ايضا حتى لا تبلل كلها ففعل و بقي في بوكسر ثم راجع عقله لينزعه و يرميه بعيدا و يبقى عاريا كما ولدته امه.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اسند هلال الى الحائط بصعوبه فلم يقدر حينها مددها كلها على قاع الحوض و اخذ يرش جسدها بالماء البارد لدقيقه حتى اكتحسته اثارته و غلبته فأوقف تدفق الماء و بقي ينظر لجسد هلال العاري،كانت قطرات المياه تنساب بين نهداها و عليهم ثم تتساقط من على حلماتها لبتلغ صرتها و تكمل طريقها الى....اههه اول مرة يركز نظره على كسها المحلوق كانت شفراته الوردية مضمومة الى بعضها فمد يداه الى حرمة جسد طفلته.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>/ /></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>امتدت يده الى بزها الايسر تدعكه و يده الثانية تناولت كسها ففرقت الاصابع شفراتها و بدأ يداعب بنهم فتحت كسها و يدخل في عقلة من اصبعه داخلها. لم يقوى على الصبر أكثر فنزل للحوض و اراد ان يركب فوق هلال لكن حالة سكره منعته من أن يحافض على ارجلها مفتوحه فقلبها على بطنها و لما رأي طيزها تذكر طيز أمها طليقته و ماذا كان يفعل بها طوال الليل فقز من مكانه و جثى على هلال يقبل في طيزها بنهم المحروم و يدعك في فلقاته بقوة و يقفش فيهم و شارك لسانه يداه باللحس و العض حتى وصل لشق طيزها يلحسه كله من تحت لفوق و يعض في خدود فلقاتها و لما بلغ خرمها لف لسانه و حشرو في الخرم و لما دخل تركه يرجع لشكله الاول و صار يلحس في خرمها من الداخل و مص فيه بلهفة و ايده بتلعب بسرعه بزنبورها...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كمل لحس و مص و بعبصه و بعدها دهن كل شق طيزها بالصابون و حط القليل على زبره و نام فوق هلال و زبره صار يلعب بين شظايا طيزها و ابتدأ يفرش فيها وحده وحده و لما قاربت شهوته مسك زبه و قربو من خرمها و حاول يدخله حتى قليلا لكنه لم ينجح و جاب كل حليبو على خرمها و هضاب طيزها....</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>/ /></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بعد ان أكمل ما فعل و كأن شاهد من عقل و لحظات من صحوة مسته فنهض بسرعه و نظف طيز هلال الغرقان باللبن و هو يحدث نفسه و يقول....</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يااااه كل الجمال ده كان قدامي و انا زي الحمار كنت بضرب في عشرات و اتغطى و انام زي البغل...من النهارده انتي بتاعتي يا هلال و دي مش هاتكون اخر مره. .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وصل الدكتور بعد ساعه، ساعة كانت كافيه لصابر بأن يغطي اثار ما فعله و أن يفيق نفسه قليلا و يغسل فمه مرارا و تكرارا حتى يذهب رائحة الخمرة. بقي عدنان مع هلال لخمس دقائق ثم خرج ..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>صابر : طمني يا دكتور لازمها مستشفى؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الطبيب : لا اطمن يا استاذ صابر انا اديتها حقنه و حرارتها هتبتدي بالنزول انت بس لازم تسهر معاها و تعملها كمادات تلج و تمسح رقبتها و اعلى صدرها بالميه المتلجه و قيس حرارتها كل اربع ساعات و لو مع الصبح ما انخفضتش حرارتها كلمني تاني...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>صابر : طمني **** يطمن قلبك يا دكتور البت هلال هي الي بقيالي من غيرها مش عارف اعيش ازاي .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الطبيب : اطمن ما تخافش حالتها مش خطر لكن لازمها عناية و تاخذ الدوا في معاده و تكملو كلو حتى لو حست بتحسن .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>صابر : هتكمل يا دكتور هتكمل انا الي هادهولها بايدي و لا يهمك... تصبح على خير اسفين جبناك في الجو الهباب ده .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الطبيب : ده واجبي و اكل عيشي يا استاذ صابر...انا هاديك روشته تصرفها و تجيبلها بكرا الدوا الليلة اعملها الكمادات...تصبح على خير .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>صابر : و انت من اهل الخير ....الا قولي يا دكتور قبل ما تمشي هي حالة الإغماء دي هاتفوق منها إمتى؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عدنان : بكرا الصبح تفوق لكن انا اديتها دوا شديد شوية هيخليها تنام كتير متقلقش نفسك لو نومها طول و ابقى شربها سوايل كتير ميه و عصاير...تصبح على خير يا استاذ</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اسئلة صابر الأخيرة لم تكن بريئة فهو كان يريد أن يعلم متى تفيق هلال من إغمائها فهو لم يكتفي بما فعله في الحمام و كان يريد أن يتذوق حلاوة جسدها من جديد. جلب كيس ثلج من مخزونه و معه قارورة ويسكي. لف قطع الثلج بالكماده ثم وضعها على جبين هلال و تمدد جانبها يمزمز جرعة مضاعفه من المشروب تلتها جرعات اخرى حتى رجع لحالة من السكر اشد مما كان فيها فلعبت الخمرة بدماغه من جديد.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ازاح الغطاء عن هلال و كان قد تخلص من كل ملابسه كان يجلس الى جانبها فمال براسه يلتقم حلمتها و يمصمصها و لسانه يلعب على شكل دوائر ثم يشفط هالة البز و الحلمه داخل فمه و يتركهما ليصدر منه صوت معروف يثير الحواس حين سماعه. صابر كان يلتهم في بز هلال و يده الاخرى تتحسس بزها الثاني و قد هرته بالدعك و التقفيش حتى إنقلب لونه الى الأحمر..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انهال برأسه على كسها و سكن لسانه بين أشفاره فأخذ يحركه بسرعه يلعق كل كسها الشهى و يدخله في فتحتها يزور جدران كسها البكر.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>/ /></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لم يطل به الأمر حتى إعتلاها و ركبها و كان قد رفع ارجلها حتى لامست ركبها بزازها ثم أخذ زبه و بلله جيدا و بدأ يحركه بين شفرات كسها فذاب من حرارة كسها و سخونته الشديدة...أمسك قضيبه من الوسط و أخذ يحرك الرأس بسرعه على زنبورها و هو يضغط أكثر و اكثر ثم يرجع ليمرر كل زبه على طول كسها ، واصل التحرك فوق إبنته و لما قاربت شهوته خطرت بباله فكره، رفع رجليها أكثر و بلل خرم طيزها ثم قرب حشفة زبره المنتصب منه و شرع يدفع و يدفع حتى أدخل الحشفة و لما أحس بحرارة شرجها الملتهبه دفع بقوة فدخل الرأس كله فأمسك بزبره و أخذ يحركه بسرعة و يهزه و الرأس محشور في خرم طيز هلال حتى تقوس ظهره و تشنج كل جسده و هو يأتي بشهوته وسط شخرة عالية أطلقها وهو ينطر في مخزون لبنه يغرق به طيز هلال البكر .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>/ /></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مر يومان نهل صابر فيهما من شهد هلال مرارا و تكرارا حتى انتهى إغمائها و تحسنت حالتها قليلا فنهضت من فراشها و أخذت حماما و لما ارادت ان تقضي حاجتها أحست بألم في طيزها ظنته بأنه إحتقان سببته الحمى و كان بعيدا عن مخيلتها أن رأس زبر المحترم والدها هو من فشخها و كاد أن يفتح طيزها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ارتدت ثوب نوم خفيف يصل للركبه و تحته اندر اسود دون برا فتركت رماناتها تلعب زهوا بحرية. بعد ساعه وصل ابوها من عمله فوجدها في الصالون تتابع في مسلسل، ما من رأته حتى قالت ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هلال : اسفة يا بابا ما حضرتش أكل اصل تعبانه و حاسه جسمي كلو مكسر .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>صابر : ولا يهمك يا قلبي انا عامل حسابي و جبت أكل من برا انتي بس ارتاحي عاوز بنتي حبيبتي تخف و ترجع تملى عليا البيت .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>دهشت هلال لطريقة كلام ابيها المعسولة فهي لم تتعودها منه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هلال : اروح انا احضر السفره و انت غير هدومك عبال مجيب الأكل .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>صابر بخبث : طيب... ما تنسيش الدوا الدكتور قال انك لازم تشربيه كلو حتى لو حسيتي بتحسن .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هلال : لا مش ناسياه يلا روح انت غير هدومك و لما ترجع هاتلاقي الأكل جاهز</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>غير صابر بدلته ببيجاما خفيفة و عطر نفسه و هو يمني حاله بأمسية جنسية ينهل فيها من ثمار هلال البكر خصوصا طيزها الشهية بعد أن ذاق حلاوته قليلا. خرج الى الصالون فوجد هلال جالسة الى طاولة الطعام و قد حضرت الكباب و السلطات التي جلبها فجال بنظره و لم يرتح له بال حتى رأي علب الدواء.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بعد أن أتمو الأكل ساعد صابر هلال في تحضير جرعات الدواء و خصوصا الحبوب التي ذكرها عدنان و قال أنها تسبب النعاس قدمها لهلال قبل أي شيء اخر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>صابر : روحي اعمليلي شاي و انتي اعملي لنفسك ينسون</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هلال : حاضر يا سي بابا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>جلست هلال على الكنبه بينما قابلها صابر و قد جلس على كرسي وثير، كان يرتشف الشاي و نظره يجوب بين التلفاز و هلال حتى رآها تتثائب</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>صابر : قومي ارتاحي حبه و انا هاصحيكي بعد ساعتين</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هلال متثائبه : لسه بدري مش عاوزه دلوقتي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>صابر : يلا قومي بلاش دلع انتي لازم ترتاحي عشان تخفي بسرعه يلا يا روحي اسمعي الكلام</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هلال بتثاقل : حاضر يا بابا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انتظر صابر لنصف ساعه حتى يعطي هلال الوقت الكافي لتستغرق في النوم، نصف ساعه استغلها ليروي فيها عطشه للكحول فكان يبلع الجرعة تلو الأخرى بلهف و نهم و كأنه قرر أنه.... لازم يعمل واحد بمزاج.... قام من مكانه و دخل غرفة هلال، كانت الشمس لم تغرب بعد و الغرفة مضائة جيدا فلمح هلال و قد سقط عنها الغطاء و هي نائمة على جنبها الأيمن و كان قميص نومها قد إنحسر من عند خصرها فارتفع الى فوق كاشفا كل فخذها الممتلئ.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>/ /></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>منظر اللحم المغري اسال لعاب صابر الذي بدوره اسال الخمرة هرموناته و لعبت بعقله الغائب اصلا. تقدم من السرير و بكل جرأه تمدد خلف هلال، كان ينزع في ثيابه حتى تخلص من اخر قطعة و صار عاريا تمام. التصق بها من الخلف و اكمل ازاحة قميص النوم و رفعه الى نصف ظهرها فهاله ما رآه،كانت هلال ترتدي كيلوت فتله اسود انحشرت الفتلة بين هضاب طيزها الممتلئة فاختفت و كأنها لم تكن...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اههه يا بنت الكلب و فتله كمان احاااا ليلتنا بيضه دانا هعمل معاكي الواجب و زياده، فتله يا شرموطه ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>منظر طيز هلال بالكيلوت الفتله اصاب صابر بالجنون و أخرجه من عقله فكأنه لاول مره يرى طيزها بل كانت هكذا اكثر إغراء مما لو كانت عاريه، دفعها الى الجنب المقابل حتى نيمها بالكامل على بطنها و أخذ مخده و وضعها تحتها فزادت من ارتفاع طيزها الى فوق. كان منظرها مغريا جدا ... بنت بنوت عذراء من كل فتحة من فتحاتها الثلاث جسمها حلو و مدور حيث يجب أن يكون و رجليها مفتوحه و طيزها طالعه لفوق. بلل الأب الوحش زبه جيدا و أبعد فتله الكيلوت فبان شق طيزها الوردي و خرمها المقفول تحيطه هالة بنية قليلا تشير بأنه ليس مستعملا البته .. وجاء بعلبة المزلق من جيبه..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>/ /></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نزل بلسانه يلحس الخرم و يطريه و يضع فيه كمية كبيرة من اللعاب والمزلق ثم مد اصبعه و بدأ يحشره في الخرم و يدخل اللعاب والمزلق داخله و هو يحضره لما هو آت حتى أغرقه باللعاب والمزلق.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تململت هلال قليلا لكن صابر المخمور لم ينتبه بل ركب فوق هلال و كان يمسك بزبه المتحجر من شدة الانتصاب و مفعول الكيلوت الفتله و قرب الرأس عينه على خرم طيز هلال و ابتدأ يدفع لامام مرة و اثنين و ثلاثه حتى أحس بحرارة ملهبة تلفح رأس قضيبه....</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اححححح اههههه ناااار طيزك ناااار... اححححح كسم طيزك لبوة علي حق</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ادخل الرأس فزاده هذا هيجانا و شبقا فدفع للأمام أكثر و انزلق زبه للنصف</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>/ /></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اراد ان يكمل طريقه و أن يدخل بقية قضيبه لكنه كاد أن يقع من فوق هلال التي صحاها ألم دخول زب صابر العريض في طيزها و خلاها تشعر كأن طيزها انفلقت نصفين،لم تكن بعد قد وعت ماذا يحدث لكنها لم تستغرق الا بضع ثوان لتصرخ..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ااااه يا بابا حرام عليك ايه الي بتعملو فيا دا فشختني نصين اااة طلعو طلعوااااااا شيلو مش قادره...شيلو ابوس ايدك بيوجع..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>صابر المثار بشدة علم أن أوان التراجع قد فات فإستحكم في مسكته لهلال و احاط رقبتها بذراعه و هو يقول...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>استحمليه حبه اححح استحمليه هتتعودي عليه انا مستحيل اشيلو من طيزك و لو فيها موتي...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>صابر مشلوش بالعكس اكمل دفع و حشره حتى ادخله كله و اسكنه للبيضات في طيز هلال و ابتدى يتحرك رايح جاي رايح جاي و هلال بتشخر و تفرفص و اهاتها و صريخها ملى الغرفة...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اههه يا بابا مش قادره ارحمني كبير كبييير مش قادره عليه احح اهه اههه طيزي اتفلقت ارحمني اححح...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اتعودي عليه اههه ارخي كل أعصابك عشان متتوجعيش حبه و اجيب...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كان صابر بقول كلامه وبدا فى نيك طيز هلال بلطف ونعومة وبطء حتى تلاشى الالم لديها وحلت محله المتعة واستمر لدقائق بلا عدد ولا نهاية فى نيكها وبدات هلال تتاوه وتغنج وتعض شفتها وتلعقها من شدة المتعة واللذة التى تشعر بها و حركته فوق هلال قد تسارعت و علا صوت ارتطام اللحم باللحم وسط اهات من هلال ملأت الغرفة حتى دفع صابر زبه فيها للاخر بقوة و هو يزمجر..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اهههه جبت خلاص جببببت....</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>و هلال تطلق متعتها ورعشتها في اهة مبحوحة بعد إن اختفى صوتها من شدة تأوهها، تقوس صابر فوق هلال و هو يضمها اليه اكثر و اكثر و هي كلها ترتعد و ترتعش من و سحب اخيرا قضيبه من طيزها لتنساب من خرمها قطرات لبنه.. كانت هلال لا تعلم انها فى هذه اللحظة وبعدما اغـتـصبها باباها من طيزها انه اخرج من غير ان تحس الشرموطة المختبئة بداخلها .. احساسها بحضن الرجل ملتصقا بظهرها بصدره وبطنه يسحقها تحته وهى راقدة على بطنها كان احساسا جديدا عليها لاول مرة تشعر به وتلذذت به ولم يستمر الم نيك زبر ابيها طويلا فى خرم طيزها بل سرعان ما اعتادت عليه وظل زبر صابر منتصبا بقوة داخل طيز هلال التى ضحكت فجاة ونهضت وقد انكشف عنها فجاة برقع الحياء وتحولت 180 درجة من بنت بنوت مؤدبة الى شرموطة وقالت طلعت شرموط وجامد اوى يا بابا ودفعته لينام على ظهره واعتلت جسده ووجهها يواجه وجهه وبزازها الكبيرة كالمدافع امامه وامسكت زبره ودفعته فى خرم طيزها ونزلت عليه وهى تتاوه مستمتعة بقوة وتقوله نكنى كمان فى طيزى زى الشراميط ما بتتناك يا بابا نكنى انا شرموطتك يا جوزى انا منيوكتك انا حبيبتك يا بابى </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تكمل هلال القصة قائلة: </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بعد ان فتحني او بالاحرى فتح الفتى الغريب فتى الباص وسيم كسي واحببته وبعدما تشارك هو وابي جسدي معا ينيكان طيزي وكسي وفمي ويدي وقدمي وفخذي ويغرقان جسدي بحليبهما من الامام والخلف ومن الخارج والداخل ثم انصرف ابي عني الى مضاجعة الذكور اخوتي والاغراب، واخذتني امي او بالاحرى انا ذهبت لاعيش معها وكانت تكرهه خصوصا حين علمت بمضاجعاته للرجال بعد طلاقه منها اضافة الى سكره الدائم.. امي اخبرتني، وقالت اسمعيني لقد مات ابوك منذ طلاقنا ومن قبل ذلك واليوم مات اكثر بمضاجعاته الشاذة للرجال، اليوم وصلني خبر وفاته الحقيقي... أبوك قد مات. ذهلت من وصفها لابي الحي بالميت ولم اعرف، أحزنت أم غضبت...؟؟ لكني عرفت أن أي أحلام وامال بان القاه يوما ما مرة اخرى، اقابله ، الومه وأعاتبه قد ضاعت والى الأبد بابتعاده عني كانني جرباء وتفضيله الرجال على مؤخرتي وجسدي وكسي الذي كان يدمنه من قبل لا ادري ما جرى له. واما الفتى الغريب فظل ينيكني ويمتعني وينسيني نفور ابي مني وهجره لي وبعده عني ولم يبخل علي بالدلال والحنان وكان اول عشاقي الذي ارى فيه ابي واعتبره صورة من ابي..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كان من الممكن لو قابلته الان – لو دعاني واشتهاني واحبني مجددا - أن أفهمه واعذره فلا احقد عليه حقد امي،أضعف ألإيمان، وكان ممكنا أن اعود لاحبه فاتعلق به برقبته ، بيديه ، بصدره، امسك يده واسير بجانبه سعيدة مفتخرة ، ضاعت كل احلامي وامالي، لكن أبي بقي سيد تفكيري وبقيت روحي وعقلي وحياتي متعلقة بابي، كنت اتصوره وانا الشابة الوحيدة ، ذلك الرجل الجميل والمثير والعأشق والمندفع، بدليل ان امراة أخرى –هي انا- احبته واغرته اكثر من امي، فلحقها صريع حبه وشبوبيته وغرامه وهيامه بها ولو لبعض الوقت.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ابي اعرف انك الجميل، بل الأجمل، بل الأكثر إغراء ورجولة من كل الرجال المحيطين بي وهم يطاردونني مطاردة تخلو من قوة رجولتك وشهامتك وروعة ابتساماتك، وحلاوة رفقتك... والأهم جاذبيتك للرجال والنساء. ولعلي عشقتك اكثر من امي وباقي النساء واشتهيتك كرجل دون ان الغي عشقي عشق الابنة لابوتك.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لم يطل الأمر بامي، عدة سنوات أخرى ولحقت بالرفيق الاعلى.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بوفاة امي، وبمرور الأيام، قررت ان احاول اقناع ابي ليقلع عن شهوته تجاه الرجال ويعود الي انا ابنته وامراته والهته وملاكه ونبيته وحبيبته وسلطانته واميرته وامبراطورته كما كان يسميني وهو يضاجعني...غدا واضحا لي ان اقناعه غدا امرا مستحيلا، فانصرفت واقلعت عن هذه المحاولة. واعتبرته ميتا كما فعلت امي الراحلة من قبل.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كان لا بد ان أعمل لاعيش فالحياة التي انتهت مجازا بالنسبة لابي وحقا بالنسبة لأمي ما زالت مستمرة بالنسبة لي ، ساعدني الأصدقاء فأمنوا لي عملا بعيادة طبيب يثقون فيه، لذلك لم يقابلني، بل رحب بي وقال أهلا... عملك بالعيادة يتضمن كيت وكيت وكيت ،واعطاني مفاتيح العيادة وحدد لي مواعيد العيادة بالفترتين الصباحية والمسائية .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>غادرت راضية لانني بسرعة وجدت عملا أعيش منه، ولان بعملي استقلالية واضحة فانا سيدة العيادة، وقد بدا لي الطبيب دمثا هادئا لطيفا، وقدرت ان عمره من عمر ابي ، وقد غزا الشيب بعض نواح من شعره ، اكثر من نواحى أخرى مما منحه رونقا وهيبة ، احببتها ورغبت مثلها لأبي وتخيلته وشيب شعره كعدنان ، وبما انه لا يشبه ابي لا بشخصه ولا بصورة، تخيلته بصورة اقرب لابي . فصار الطبيب رب عملي وبخيالي كأنه أبي .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اصل للعيادة قبل الطبيب ، انظفها ، وانظف مكتبه ، واستقبل المراجعين والمرضى واسجلهم بادوار وصولهم ، ولما يصل الطبيب ، احضر له شرابا ساخنا ، وانفذ توجيهاته وبإشارة منه اباشر بادخال المرضى، واتقاضى قيمة كشوفاتهم.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بنهاية الدوام احضر شرابا ساخنا أيضا ، واحمله هو والنقود وسجل المرضى ، وادخل للطبيب، اصب له كاسا بينما هو يغسل وجهه ، فيقول اين كأسك ، اتردد، فيقول بنهاية الدوام كأس لي وكأس لك، ويجلس ساندا ظهره على مسند الكرسي أو يجلس على أريكة بزاوية عيادته ، يرتاح عليها، وابدأ بمراجعة المرضى ومطابقتها مع المبالغ المالية واتاكد من تمامها واقدمها له ذاكرة مبلغها، ولا يقبل ان اشرح له تفاصيلها ، يتناولها مني ويعطيني مبلغا ما منها ويقول لا علاقة لهذه باجرك. اجرك تتقاضينه بنهاية كل أسبوع.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كنت الحظ وقوفه كثيرا أمام صورة لفتاة صبية معلقة على جدار امام مكتبه بحيث تقع عيناه عليها، يوما تأخر بالحمام ، فوقفت انظر للصورة باهتمام ، ولم الحظ عودته، لكني أحسست به خلفي وقال هي ابنتي... قلت اين هي، سكت... واختنق ...وأطلق الدمع ، قال لقد رحلت، طلبتها السماء فلبت نداء ربها، وبعدها بقليل لحقتها زوجتي لم تحتمل فراق ابنتها ، وانهار يبكي ، أجفلت، ولم أعلم ماذا أفعل ، لكني اشفقت عليه ، وخطر ببالي لو مت أنا فان ابي سيبكي على مثل عدنان تماما، انا واثقة ان أبي كان يملك عاطفة نحوي، ولعله أسرع وتغير واشتهى الرجال وهجرني كابنة وكحبيبة.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بسرعة استفقت من افكاري هذه حول أبي ، انتبهت ان عدنان قد جلس عالاريكة ورأسه بين يديه ، اقتربت منه وضعت يدي فوق رأسه وقلت وانا افتقدت لابي وامي ، قال اعرف بعضا من قصتك ، كلانا نعاني ، قلت اراك أحيانا وكانك أبي ، قال وانا اراك كابنتي ، وسحبني واجلسني قربه عالاريكة ، واحتضنني وقبلني من وجنتي ، فاحتضنته أنا أيضا وغمرته بحنان أنوثتي الجائعة لأبيها ، احسست باستسلامه بين يدي، واستراحته وهدوءه، فرضيت عن احتضاني له وهمست... ارتاح ...ساريحك كلما تعبت... قم لتذهب لبيتك انتهى دوامنا.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بعد هذا صار الرجل طوع حناني ، كلما تعب أحتضنه ، وكلما فرح أحتضنه ، وكلما غضب أحتضنه ، صار حضني ملاذه الأمن ، ومبعث راحته وهدوء نفسه ، المستغرقة باتعاب حياته وعمره المتقدم بالنسبة لي، فانا بعد بمطلع شبابي وزهرة امالي واحلام مستقبلي ،وفوران انوثني . لا يؤرقني إلا وحدتي وافتقادي لأبي يقف معي ، يدعمني، يشجعني، يقويني. يوما قلت له ذلك، قال ثقي بي سأعوضك واحتضنني والقيت براسي على كتفه أولا ، ثم انزلقت برأسي الى صدره، سمعت خفقات قلبه ، قلت بنفسي هي صوت أبي يناديني ... فدفعت رأسي اكثر لصدره ، ادرك هو حاجتي لحضنه ، فشدني اليه شدا قويا وقبلني من وجنتي عدة قبلات بل وانزلقت بعضها على شفاهي ، احسست بدفء شفتيه تلامس شفتي ، وقلت ما أروع واحن شفتيك يا ابي.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بتلك الليلة جفاني النوم لساعات، لم تفارق شفاهي سخونة شفتي أبي ، أقصد عدنان ، أردتها بقوة ، تمنيت لو ان الطبيب عدنان قربي ليقبلني من شفاهي ثانية وثالثة بل وحتى طلوع الصباح ، ما أجمل والذ قبلاته على شفتي.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يوما وقد سبقته للعيادة، اتصل وقال انا مريض ومتوعك اعتذري من الزوار وأغلقي العيادة واذهبي لبيتك. قلقت عليه ، ولما أغلقت العيادة توجهت اليه، طرقت الباب ، فتح وتفاجأ بي ،قال لماذا أاتيت ...؟؟ قلت قلقت عليك... قال يا ابنتي توعك عادي لماذا شغلت بالك ، انا أسف ، قلت لا عليك ماذا احضر لك ...؟؟ ماذا اكلت...؟؟ وماذا تريد ان تشرب...؟؟ ولحظت بعض فوضى بالبيت فبدأت أرتب ذلك ، قال لا عليك ستأتي الشغالة وهي تهتم بالبيت ، قلت لا شغالة بعد اليوم انا من سيهتم بالبيت ، عد لسريرك ، فانصاع وأطاع وتوجه لسريره واستلقى قلت تمدد وسحبت الغطاء وغطيته قلت حتى لا تبرد ، شكرني وامسك بيدي وقبلها.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بقيت حتى العشاء ، تناوله باشرافي ورعايتي ، وقبل ان اغادر قلت له اعطني مفتاح بيتك ، غدا بعد انتهاء العيادة الصباحية ، سأتي واحضر لك طعاما يناسب صحتك ، قال يا ابنتي وبيتك واكلك، قلت لا عليك اكل مما احضره لك واتناوله معك ، ابتسم وقال مستسلما وطائعا وراضيا كما تريدين وتقررين.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>غدا واضحا لي انني غدوت سيدة بيته أيضا كما انا سيدة عيادته ، وانه سيرتبط بي بيومياته وخصوصيات حياته بالعيادة والبيت والأكل والشرب وغيرها من يومياته. لقد تعلق بي والتزمت انا برعايته راضية عن إحساس يغمرني وكانني ارعى أبي والطبيب عدنان أيقونة تمثل أبي كما اريده واتخيله.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الفصل الخامس</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يوما ما كان قلقا بشان عملية سيجريها بأحد المستشفيات لأحد المرضى ، وكان مهموما بسببها ، قدرت انها من العمليات الصعبة والخطره، فاهتممت له ، لم يحضر للعيادة ،وبانتهاء العيادة الصباحية سارعت لبيته احضر له طعاما مغذيا، واسخن له الحمام ليستحم فيرتاح من صعوبات يومه بغرفة العمليات.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عندما حضر كنت بالمطبخ ، دخل مسرعا باتجاهي مباشرة، احتضنني من خلفي وهو يقول نجحت العملية نجحت والحمد لـلـه ، سيشفى المريض انشاء الـلـه ،وقبل وجناتي كالمعتاد ، وشدني اليه بقوة. استسلمت لفرحه وحاجته لاحتضاني ، ثوان واحسست بزبره يلامس اجنابي ويتقسى، بقيت كما انا، فرحت بأعماقي ، وقلت بنفسي ما اجمل ذكورية أبي، أمي معها حق ان تغضب كل غضبها ، وعشاقه الرجال معهم حق ان يستأثروا به، بقي محتضنا لي ويشدني اليه فيزداد إحساسي بذكورته تضاغط أجنابي ، بقيت مستسلمة راضية ومنفعلة بل رغبت لو أتجاوب معه لكني خجلت، إنما بقيت ساكنة مستسلمة ، دقيقة او دقيقتين ونحن بهذا الوضع ، ثم همس ...سامحيني... وتركني ، قلت له الحمام ساخن استحم وارتاح وانا انهي الطعام.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بعد الغذاء ورفعه، كنت ما زلت تحت تاثير احساسي بزبره المنتصب يداعب اجناب مؤخرتي قررت أن استحم ، لا تفارق مشاعري ضغطات زبره على اجنابي ،ما ان تعريت بالحمام حتى توثبت شهوتي ، واشتعل الشبق بعضو انوثتي كسي، يحرضني ويضعفني ويغريني ولما خرجت، كان الطبيب عدنان يستريح بسريره، وانا ملتفة ببرنس الحمام فقط ، فقد ابيت ان ارتدي ذات ثيابي، اذ لا ثياب لي غيرها ببيت الطبيب عدنان ، وانزلقت بجانبه، والتصقت به، تدفعني اليه قوة أنوثتي وزهوتها، وطبعت قبلة على شفته مباشرة ، كان كسي ملتهب وانوثتي فوارة بكسي، وحناني فياض، تفاجأ من حركتي، عانقته بيدي وسحبت رأسه لصدري، وقلت له كلمتي المعتادة ... ارتاح...لم يتردد، أرخى برأسه على حضني، مستسلما، راغبا، صار رأسه محاطا بانوثني نهداي من فوق ، وكسي وسيقاني من تحت وكسي يفور بانوثتي الملتهبة. مع حركات راسه المستسلم لدفء بطني، انكشفت اجناب البرنس، فبان لحم جسدي عاريا، وتألق نهداي بحلمتيهما، يلامسان جبينه وشعره ووجنتيه ويدنوان من شفتيه دنو امراة محرومة، وبان لحم سيقاني ، وتواقح كسي ببروز بظري قليلا فوق شفري، ثوان وهو يبحلق بما يرى ، وينهار مما افعل، زحف بيديه لسيقاني يلامسها، ببراءة وتردد ، قليلا وتطاول باصابعه يداعب شفري كسي بلمسات ناعمة لبظري البارز، بشقاوة رجل محروم ... افتقد برائته وتردده، وصار يضاغط اجنابي بزبره المنتصب بجموح شهوته ثم دفع زبره في اعمق اعماق مهبلي وبدا ينيكني بقوة ونهم وعطش وجوع، وانا منتشية، وراغبة ومتاوهة، ومستسلمة لذكورته تراود وتمتع انوثتي، وتستفزها... تزايدت حركاته وتسارعت وعلا صوت أنينه ثم تأوه بقوة وانتفض مرتعشا مطلقا طوفانا من لبنه في اعماق مهبلي، ومعه تقريبا تدفقت نشوتي وشهوتي وتلوثت يده المستقرة على كسي مع قضيبه المدفون في اعماق كسي ... فابقاها براحتها دون ان يبعدها وابقى قضيبه في اعماقه براحته ايضا دون ان يخرجه مني. ما ان هدأنا رفعت رأسه عن حضني، وقبلته من شفاهه مباشرة، وهمست له... سامحني.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بعد فترة طويلة نهضت من سريره عارية حافية يتصبب لبنه من كسي، ارتديت ثيابي، وغادرت قاصدة بيتي،كما هي عادتي، مترددة بين الندامة والرضى بالطريق قابلت شابا اعتاد على ملاحقتي ومغازلتي يدعى أمير، عرفني بالعيادة وتعلق بي وصار يطاردني يريدني حبيبة له، وانا غير معترضة مبدئيا لكن غير متحمسة ، وجدته كباقي الشباب المحيطين بي ، لا احس معهم بوجود أبي، فأقول لنفسي هم شباب متوثبون ومندفعون لكن ليس ذلك ما يرضيني ، بل حضور أبي ، اريد من يشعرني بحضور أبي بحياتي ، هم لا يلبون هذه الحاجة عندي ، فلا أتجاوب معهم، فيتركوني ، أما هو فاستمرعلى تصميمه، لا يتركني، يطلبني ، يغازلني ، يتابعني، ما اكاد أغادر العيادة او بيت الطبيب عدنان مساءا حتى أراه قربي وحولي أمامي او خلفي او على جانبي. يرضيني ذلك، لكن لا أعطيه موافقتي فلا أنا أنهره واردعه، ولا أتجاوب معه ، باعماقي لا اريد أن أخسره .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بذالك اليوم بقي أمير ملازما لي حتى وصلت للبيت ، ولأول مرة داهمتني فكرة بل رغبة ان اكلمه ، لعل السبب احساسي بالندامة ، كلمته ، فقط شكرته ودخلت... بالبيت غاب أمير نهائيا عن ذهني ... وحده الطبيب عدنان – بعد انشغال فتى الباص وسيم فاتح كسي عني بفتاة اخرى - من حضر وحضرت معه مجريات احداث اليوم ، داهمتني الندامة كيف سمحت لنفسي ان اتبعه لسريره عارية حافية لا يغطي جسمي الا برنس الحمام ، واردد هو من شجعني عندما احتضنني بالمطبخ وداعب بزبره اجناب مؤخرتي ، فاثارني وحرض شهوات أنوثتي ،بتصرفه غيب عني صورة ابي فيه، فرايته ذكرا يحتضن انوثتي ويحرضها، ففعلت ما فعلت ، وسقطنا بلجة شهواتنا الطبيعية ، الحق عليه بداية والحق علي نهاية ، زاد الندم ينهشني بقوة وإصرار، امسكت راسي بين يدي ، شددت شعري ،وتذكرت أمير وصرخت به اين انت... بالطريق كنت معي ارحتني قليلا، الان اريدك لتساعدني وتخرجني من حرجي ... اين انت ...؟؟ ووقعت بظل ندامة ثانية على أمير العاشق لي ...لماذا شكرته فقط ...انا بحاجة لاحدثه باكثرمن كلمة شكر ... لماذا لم ادعوه...؟؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لست واثقة انني غفوت تلك الليلة، كنت صريعة الندامة والتردد والإحساس بالذنب، استيقظت منهكة ، وبالوقت المناسب توجهت للعيادة ، كنت اسير وبقلبي خوف من ان اسقط بالطريق قبل أن أصل للعيادة. لم اسقط لا بالطريق ولا بالعيادة ، فتحتها ، نظفتها، رتبت مكتبه ، واستقبلت المراجعين، وعندما وصل الطبيب عدنان، اسرعت كالعادة لاحمل شنطته ، صبحت عليه دون ان انظر لعينيه ، كنت مثل لصة تتهرب ، سبقته، وضعت شنطته واسرعت لاخرج مرتبكة فاصطدمت به ، اعتذرت، وتابعت سيري لغرفة المراجعين وتهاويت على كرسيي. ، وقد انتبه احد المرضى لحالتي وقال هل انت تعبانه...؟؟ هل اخبر الطبيب...؟؟ فتصنعت ابتسامة وقلت له لا لا انا جيدة.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بشق النفس ، وبمقاومة عنيدة أكملت دوامي الصباحي بالعيادة ، وما ان غادر الطبيب للمشافي ، اغلقتها وسارعت متوجهة لبيته كالعادة ، من حسن حظي كان أمير بانتظاري ، ما ان لمحته قلت له إبق بجانبي لا تتركني ، افرحه طلبي ، ضحك ، قال اليوم عيدي ، قلت له انا تعبانة ، تفهمني ، قال أفديك، أأمسك يدك، قلت نعم وأمسكت يده ، فاستندت أليها، بل اليه وتابعت أقول واذا تهاويت اسندني كي لا اقع، قال اسندك بكل قوتي ، لا تخشي وانا معك ، لا تسقطي، لاني أحملك، وأرفعك، وأضعك فوق رأسي .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أراحني كلامه وطمأنني ، لكن تعبي وقلقي كانا اقوى من أن استوعب عمق كلماته ، ونبلها وجمالها، قال الي بيت الطبيب عدنان اليس كذلك...؟؟ قلت نعم اعمل بالعيادة وببيته ،قال أعرف، فأنا اتابعك كل يوم ، لا أتركك ، أمرض ان لم أراك يوما ، نظرت له برضا لكن لم اقل له أي كلام. ما أن دلفت الى بيت الطبيب عدنان حتى تهاويت على سريره ، ويبدو اني غفوت بعمق .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عندما صحوت ، كان الطبيب جالسا بجانبي ، يراقبني ، وما ان ادرك صحوتي قال انهضي لتاكلي ، أدركت لحظتها اني لم احضر أي طعام ، قلت لا يوجد طعام، قال لا عليك اشتريت طعاما ، لا تشغلي بالك ، انهضي لتاكلي، وسأعطيك حبة دواء تنشطك، ولن تذهبي لبيتك، ستبقين هنا تحت مراقبتي .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بالمساء أحسست براحة جسدية من تعبي ، وراحة نفسية تامة، فأنا وإن كنت من غير أب الا اني محاطة برجلين يريداني ويهتمان بي –نفس الحال عندما تشارك في ابي وفتى الباص وسيم في جسدي وروحي وعقلي وقلبي -،الطبيب عدنان هنا ببيته، وأمير بالخارج وبالطرقات، فألححت للذهاب، كنت اعرف ان أمير سينتظرني من تلقاء نفسه، أشفقت عليه المسكين ، بل داهمتني رغبة ان اكون بقربه واسمع كلامه العذب والنبيل ، وقلت متهربة: لا ثياب نوم لي هنا، ابتسم الطبيب ابتسامة تختلف عن كل ابتساماته، منذ عرفته وقال: تنامين كالبارحة، فهمته... يقصد عارية حافية، سأرتاح بحضنك كما عودتني وامتعك وتمتعيني، ثم لا عليك اشتريت لك بيجامة جديدة، وقدمها لي .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أسقط بيدي ، الطبيب عدنان الليلة يحاصرني ليس كاب بل كرجل يريدني امراة، لقد تغير، وأمير يريدني امراة ، بل كثير من الرجال هكذا يريدوني امراة... اتعرى لهم ، يعبثون بجسدي ، فتنتصب أعضاؤهم فينكحوني ، واحسست بماء انوثتي يتدفق من كسي ، ويد الطبيب تمتد لنهدي وتمسكه، ويقول ما اجمل نهديك، اتعرفين البارحة لم انم قبل ان حلمت اني اداعبهما...وضغط عليهما... وامسك بانامله حلمتي ... تصلبتا فورا ، وانتابني إحساس بمتعة الجنس اللذيذة ، تنهدت ، قال اريدهما ، فوجدت نفسي اخرجهما له ، واقول له كالعادة ...ارتاح... اخذهما بين شفتيه ، لم اعد الفتاة التي تبحث عن ابيها بل المرأة المشتهية للرجل، فضعفت وبدأت اتجاوب معه ، بداية لمست بيدي على راسه وشعره ثم انزلقت يداي تداعبان نهداي مع شفتيه، اكمل تعريتي وتاه بشفتيه ولسانه واصابعه بين ثنايا جسدي ، تارة يقلبني على بطني وتارة يقلبني على ظهري ، تارة احسه بين نهداي وقرب كسي وتارة احسه بين سيقاني بل قرب قدماي ، استسلمت له ، لفرحه بجسدي ، لنشوته ، لشهوته وهو يقبلني من كسي مباشرة ، ويداعب بزبره جوانب وشفاه كسي ويمرره على سيقاني ، ويزحف به على بطني ويغزو بدفئه نهداي ويدافع برأسه حلماتي ، توقعت، الليلة سيعتليني، ويرفع سيقاني ويولج زبره باعماق كسي وينيكني من جديد كما الامس. كنت انتظر، ان يفعل كل ذلك وقد فعله ، ومع ذلك كنت متاوهة مستسلمة ومستكينة وراضية ومنتشية بل وارتعشت وبذلت ماء شهوتي ، وبذل هو ماء رجولته وشهوته لكن ليس باعماقي هذه المرة بل فوق بطني وعلى سيقاني ، وبالنهاية اخذ التعب منه مأخذه وأحسست به وقد غفا ونام، ونمت انا بهناء امراة ارتعشت مع رجل نكحها، بعدما داعبها.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هكذا سارت حياتي مع الطبيب عدنان ، غدا رجلي وحبيبي وابي، لكنه ليس زوجي، وانا سيدة عيادته ، وسيدة بيته ، وسيدة حياته وبين فترة وفترة يراودني او اراوده وينكحني حتى نرتعش ، الا اني لا ابقى ببيته ، بل اغادر لبيتي لا هو يتشدد لبقائي ولا انا اطلب او حتى ارغب.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بطريق عودتي لبيتي ، يرافقني ذلك الشاب المتيم بي أمير، وقد تعودت ليس على ملاحقاته فقط بل على مرافقته لي أيضا ، لا انسى كلماته الجميلة والمعبرة والنبيلة ، ولانني تعودت عليه ، وقدرت مساعدته لي يوم احتجته، أصبحت اطمئن له ، أكلمه وارتاح لرفقته ، واثق به ، بل اقبل بعض دعواته لمطعم هنا او سندويشة هناك، فالوقت بعد ان اغادر بيت الطبيب بالمساء ملكي حتى موعد العيادة الصباحية ، وانا حرة طوال الليل وكنت أرى ان افضل من يرافقني من بيت الطبيب عدنان لبيتي هو ذلك الشاب المغرم بانسانيتي وجمالي وانوثتي ، والذي يريدني حبيبة له واما لاولاده كما يقول لي / اريد من رحمك جيشا من الأولاد يحيطونك بحبهم وحمايتهم/ فابتسم واتخيل اجمل خيال ان لي أولاد ، ويوما بعد يوم صار يتجرأ علي ويغازلني حتى بوقاحة شهواته أحيانا ، خاصة عندما ينتهز خلوة بعتمة الطريق فتمتد يده اما لنهودي أو لكسي او لأردافي ومؤخرتي، صرت اقبل ذلك واتهيج من كلماته ولمساته وتعجبني واريدها ،يشجعني على ذلك انه مشروع حبيب ، رغم انني أحيانا اكون قبل لقائه متعرية حافية بين يدي الطبيب يدك مهبلي واعماقه بقضيبه القوي ، فاقول له تأدب يا لص ، فيقول/ اريد ان انيكك ويجذب يدي تلامس زبره المنتصب / فاسحب يدي بسرعة وانا اضحك بدلال ودلع، وببعض الليالي طال الطريق برفقته سعيدة بالأماكن التي يأخذني اليها ومستمتعة بغزلياته وراغبة بقوة شهواته ، فلا نصل لبيتي الا قرابة منتصف الليل ، بل تجاوزناه ببعض الليالي ، ومع ذلك لم اشجعه ابدا على دخول بيتي يوصلني قرب البيت ويغادر سعيدا فرحا مما منحته من عطف ومجاملة برضاي لكن دون تقديم أي وعد له . فادلف لبيتي لا هم لي الا النوم ، يداهمني إحساسي بصلابة زبره يلازمني كل ليلي مستمتعة بملمس انتصابه، فيغيب الطبيب عدنان ويحضر هو بشبابه يداعب خيالات انوثتي المشتعلة بشبابي ، فاعبث بجسدي حتى ارتعش واغفو في نوم عميق.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>غدا واضحا لي انني تحولت وتبدلت من فتاة مشغولة كليا بالبحث عن أبيها والعودة اليه، لفتاة تطلب رجلا مختلفا بمحبته وعلاقته بها عن محبة وعلاقة الأب ويمنحها ايضا علاقة ومحبة الاب، رجلا يراها انثى وليس مجرد ابنة ، رجلا يشتهيها واذا اشتهاها يعريها ويغريها ولا يرتاح قبل ان يبذل نشوته معها وفيها. صرت افهم اكثر ، واتطلب اكثر ، واهتم بجسدي اكثر، وأحلم بالرجل الذكر أكثر، دون ان تضعف همتي بالبحث عن الرجل الاب حتى لو خسرت الرجل المغرم، ولعل هذا التحول صار اهم تحول طرأ علي ، صرت ابحث عن الرجل كما ابحث عن الأب.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حالي هذا ، استقر مع الطبيب ومع أمير . الطبيب عدنان يرضي معظم حاجاتي ، وخاصة الإحساس بأبي. وأمير يرضي شبابي وتوقي للحياة والفرح ، ولعلي لم اطمح لما هو اكثر ، ولا اريد العودة للاقل .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كنت راضية فرحة بنفسي، وبعملي وبارتباطي بالطبيب عدنان سيدة لعيادته ولبيته ولأيامه واحيانا لجسده. وللشاب مشروع حبيب و رفيق طريق يحميني ويسعدني ويحبني ويغازل انوثتي ولا يتخلى عني. الطبيب يرضي ذكورته بجسدي ، وأمير يرضي احلام مستقبله ومحبته بمرافقتي و مغازلة انوثتي. وانا ارضي نفسيتي ومعيشتي بهما الإثنين . مرتاحة وسعيدة مع رجلين يحيطان بي واحد ببيته والثاني بشوارع وطرقات المدينة، ثم انام واغفو ببيتي وحيدة تعبة لا أطلب الا راحة جسدي وروحي.❤</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الفصل السادس</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ولأنه لا يدوم حال على حاله، غادرت يوما بيت الطبيب مساءا ، وكل همي لقاء عاشقي ، غدا جسدي يطلبه، حتى وان كنت بين يدي الطبيب عدنان يمارس هواياته الجنسية بشفاهه ويديه وقضيبه في كسي وطيزي وفمي ويدي وقدمي وفخذي، راضية لحنانه ، لكن جسدي وان كان له، الا انه ليس معه بل مع قوة شهوات ذلك الشاب؟ والحاحه على اتخاذي جيرلفريند وحبيبة له.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ذلك اليوم ما كاد يرتعش الطبيب ويبذل نشوته في اعماق كسي ومهبلي، حتى غادر مسرعا قال عندي عمل، اغلقي باب البيت واذهبي ، فعلت وأغلقت البيت ونزلت مهرولة لعاشقي ، قابلني بابتسامة فرحه العريضه ، وأشراقة وجهه بالسعادة ، ويبدو انه لاحظ لهفتي اليه ، فجسدي تهيج بشفتي الطبيب ولبنه لكنه لم يرتوي بعد فجسدي جشع طماع، قال ما اجملك اليوم ، عيونك تلمع ويديك دافئتين، شددت بقوة على يده ، واقتربت بجسدي لجسده ، وتبطت ذراعه على غير عادتي ، واذا بالطبيب عدنان امامي واقفا ينظر لي ، بغضب واضح ، اقترب مني وقال هكذا اذا تستغفلينني ، شككت فقررت مراقبتك ، اسقط بيدي لم اجد جوابا ، حاولت سحب يدي من ذراع أمير لم استطع، أمسكني أمير بقوة اكثر ، بل شدني اليه وغدا وكأنه يحتضنني ليحميني من غضب الطبيب ، عدة ثوان وقال الطبيب لم اعد اريدك لا بالعيادة ولا ببيتي ، اعطني المفاتيح. باستسلام وذل مذنبة وارتباك اعطيته المفاتيح ، فغادر وتركني. ضحك أمير بفرح وقال اتركيه انا اشكره لقد انقذك لي ، لا تهتمي غدا تكوني جيرلفريندي وحبيبتي، لا تنزعجي ، تعالي لنفرح، اليوم عرسنا ، قلت له ارجوك لا زواج ولا عرس ولا فرح ، خذني لبيتي ، استسلم أمير وسرنا الى بيتي ممسكا بيدي بقوة ، عندما وصلنا حاول ان يدخل ويبقى معي رفضت وصرفته .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تفجرت براسي كل الأفكار والتحليلات ، وجلها دار حول انني لا يجوز ان اخسر الطبيب عدنان ، لاني بعيونه أرى ابي ، وبين يديه المس حنان ابي . مع الطبيب ابي موجود ، ومع أمير ايضا ارى وجودا لابي مع جسد أمير ومشاعره وشهواته.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بالصباح طرق بابي ، عرفت الطارق انه أمير، ادخلته لأول مرة ،كنت بحاجة له، وقلت الم تذهب لعملك ...؟ قال كيف أذهب ، وانت غير مرتاحة يجب ان اتطمن عنك، واساعدك ، اذا لم اقف بجانبك اليوم متى ساقف اذا...؟؟ سأرعاك وأحميك اليوم وغدا وكل عمري، انت حياتي وعمري وكل احلامي اريدك اما لاولادي وصرخ مقهورا بصوت عال... الا تفهمين...؟؟؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>واحتضنني لصدره بقوة ، وبدأت شفاهه تلتهم شفاهي بجنون، ضعفت بين يديه، كنت بحاجة لأي حضن ، فرضيت، ورغبت برجولته مثل أي انثى بلحظة ضعف، وادركت ان شفاهه لن تكتفي بشفاهي بل ستلهو بكل جسدي ، تمردت شهوتي واستيقظت انوثتي فتصلبت حلماتي وتبللت جوانب وشفاه كسي ، فاستكنت صامتة، ادرك هو استكانتي واستسلامي واستعدادي وتجاوبي، حملني لسريري ، ورماني عليه ، وبدأ يعريني ، لم أقاوم ، لقد تعودت ان يعريني الطبيب عدنان فلماذا اقاوم الرجل الذي يحضر دوما باصعب اوقاتي فاستند اليه واحتاجه قربي ، بداية كشف نهداي والتهم حلماتي المتصلبة، رضعهم بقوة ، امتصهم ، اوشك أن يبتلعهم بل اوشك ان يقتلعهم ، صرخت من المي ، قلت انت توجعني ، فهدأ من قوة رضاعته ، زال الألم ، وزاد تهيجي وتمتعي وتجاوبي ، ونفر ماء انوثتي من كسي، نفرة إثر نفرة. فكك حمالات صدري ورماها وخلع قميصي، عراني اكثر، وغزا بطني بفمه يقبل ويقبل ويهمهم لا افهم ماذا يقول ، لكني اثق انه لا يقول الا كلاما قويا وجميلا ، واقترب من كسي، يشمه بانفه ، يستنشقه، وتابع تعريتي ، انكشفت افخاذي وكل سيقاني ، وكسي لا يغطيه الا كلسوني الناعم ، بحلق بعينيه ، كان بهما جوع وهيجان واضحين ، وارتخت شفتاه شهوة واستمتاعا ، وغط كنسر بشفتيه يحتضن كسي ، ازعجه كلوتي ، شده بعنف فتمزق وتفتت، اكمل عليه، ويرميه قطعة اثر قطعة، وعاد يدفن وجهه بكسي المبلل وفمه يطبق عليه اطباقا ويغطيه ، ويهذي بكلام لم افهمه بل شككت انه يردد كس ...او كسها... وشككت مرة... كسي، انبهرت من قوة شهوته ، وشدة انفعالة ، واندفاعه ، فتجاوبت اكثر، واعجبني أن اراقبه ماذا يفعل وكيف يفعل ، بحلقت بعيوني مندهشة ومنفعلة ، وراغبة بالمشاهدة ، ومتعتها، ومنتظرة كيف سينكحني ، ثوان ،اعتدل وباعد سيقاني اكثر قليلا ، ورفعهم واسندهم على كتفيه ،باعتداله بان زبره متصلبا بعروق منتفخة ، وبرأسه الزهري الدامع ، وجدته حلوا ، تركز نظري عليه لا ارفع نظري عنه ، انجذبت لزبره ، امسكته بعيوني لا اتركه بل التهمه واتابعه ، انحنى فوقي ، ويضغط على سيقاني مما رفع حوضي قليلا ، وتحقق ما حلمت به كثيرا وتوقعته مع الطبيب لكنه لم يفعله وها هو العاشق يفعلها، بالنسبة لي هي اول مرة ، استلقي بهذا الوضع الفاجر، كل كسي وكسي وطيزي مستسلمين لينكحني ذكر، غدا جسده مسيطرا فوق جسدي ، اقترب بزبره من كسي، شاهدت راسه يباعد بين شفري ، انتبهت لو دفعه أكثر سيدخل الى اعماق مهبلي ، اولج زبره لاعماق كسي ...أو كسه كما سمعته يهذي ، بل دفعه داخل مهبلي ممررا اياه بكل طوله، وبخصيتيه بين شفرات كسي المبلل جدا لتستقرا اخيرا على خرم طيزي، ويكرر حركته هذه عدة مرات ، وانا اتابعه بعيوني واراه واحس بسخونة زبره وتلامس خصيتيه مع خرم طيزي ، فاهيم لذة ومتعة وتزداد رغبتي بمراقبته كيف ينكحني ، وعيوني تتابعه لا تتوقف ، وأخيرا سحبه من كسي ، اعتقدت انه انتهى ، لكن لا... بدأت احس بسخونة راس زبره تداعب مركز مؤخرتي رضيت، وانظر ماذا وكيف سيفعل ، بدا يضعط ويقول/ شوفيني عايز انيك طيزك/ ، لم اعترض ، واحببت ذلك، استمر يحاول... ويضغط... ويبلل عضوة بريقه ، ويعاود... ويدفع، لكن لم اشعر بانزلاق زبره بمؤخرتي، انما بدأت اتالم، وارجوه انت تؤلمني انا متوجعة ارجوك توقف ... توقف ، وهو لا يتوقف ، ومن الألم صرخت ارجوك توقف غدا تكمل ، لم اعد احتمل... فرح وابتسم لي مسرورا وقال وعد منك غدا نكرر... قلت متالمة وعد... قال وبعد غد قلت وبعد غد ... قال وكل عمرك... سكتت ... قال ماذا ...؟؟ قلت... وكل عمري، واوقف ضغط زبره المنتصب بقوة على مؤخرتي ، وعاد به الى كسي يداعبه وهو يدعوني للمشاهدة..شوفي ...شوفي ما احلاكي ، وانا لست بحاجة لدعوته بل كنت اراقبه مسرورة مستمتعة ، وصرت اتجاوب معه ، هو يحرك زبره وانا اتلوى بحوضي اريد إحساسا أكثر بزبره وخصيتيه اللذيذتين واراقب الأثر بعينيه واستمع لهمهماته وهو يغازلني ببذاءة نشوته وشهوته ورجولته، قليلا واحسست بانقباضات بكسي وتدفقت شهوتي وظل ينيكني في طيزي فترة طويلة مثل الفترة التي ناك فيها كسي ثم احسست به يرتعش ويصرخ من اعماقه، وتدفق ماء ذكورته فوق بطني وعلى نهدي، وزادت سخونة مائه من استسلامي ومتعتي ، أحببت إلإحساس بماء ذكورته على لحم جسدي هنا وهناك ،. وارتمى جانبي واحتضنني بحنان واضح وبفرح وهناء، وقال ثقي بي ساسعدك وسنفرح انا وانت باولادنا، وقبلني من وجناتي وعلى جبيني وشفاهي ورقبتي واكتافي ، دقائق سعيدة من الراحة الجسدية والنفسية بعد هذه المناكحة القوية سمعت أنفاسه تعلو وقد غفا ونام.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تركته بغفوته ، غطيته ، وتوجهت لبعض اعمالي البيتية ، كانت كل حواسي مستيقظة ولا تفارقني صورة زبره منتصبا ، قويا ولا يلين، مستعجبة ذلك، والطبيب عدنان مثله وابي وفتى الباص وسيم كلهم ازبارهم قوية... رغم ان الطبيب عدنان بعمر ابي ... وهذا شاب مجنون وارعن ، مع هذا المجنون ساتذكر ابي بشبابه، مع الطبيب سيبقى ابي بكبره حاضرا بحياتي ، وبعقلي وروحي وقلبي . ما ان استيقظ حتى نهض ، وبسرعة قبلني وغادر وقال موعدنا غدا.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أكملت يومي ، وعقلي وقلبي منشغلان بين الطبيب وهذا العاشق الجوعان ، تارة يغريني أمير، بفوران شهوته وجمال زبره وقوة انتصابه ودوامه، وتارة اقبل بنعومة الطبيب ولطفه وادبه وبحضور ابي يرعاني حتى وانا عارية بين يدي الطبيب عدنان. الا ان منظر قضيب أمير وهو يغزو كسي بحذر، ويهاجم مؤخرتي بولع وقوة ، لا تفارقني، بل تعاودني ان غابت لحظات ، فاتهيج وارغب واهمس اشتهيه واريده ، ليته موجود ،لينكحني ثانية من مؤخرتي... في المرة القادمة ،أي غدا... سامسك قضيبه الرائع بيدي، سامرره انا بين شفري كسي ، ولن اقبل بزبره الا في كسي فقط لشهور قادمة بعدها لينهل من طيزي كما يشاء ، وابتسم عندما اتذكر كلامه / شوفي اريد ان انيك طيزك/ فاقول بنفسي نكها ، فان لم تنيكها انت فسينيكها الطبيب عدنان.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>التزمت باليومين التاليين بما وعدته، متفاهمين ، وراضية بممارساته المهبلية والشرجية حتى نجح بايلاجه كما يحب ويشتهي ، لكني رفضت الحاحه على الزواج، وسأعترف غدوت راغبة بهما الإثنين، بعدنان ايقونة لخيال ابي وبأمير ايقونة لشباب ابي وقد تطورت علاقتي به ينزهني بالطرقات ويلتهمني بسريري بزهوة وقوة شبابه كما يفعل الطبيب ايضا .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انتهاء علاقتي بالطبيب وتطور علاقتي الجنسية بأمير شجعه علي، فصار يراودني بالطريق بجراة أكثر، وصار يطلب الدخول لبيتي ، فاسمح له يوما، وارفض اياما أخرى ، لقد تصرفت معه بمزاج ترددي وشدة احساسي باني اذنبت مع عدنان وخدعته، فلا استقبله، او حسب محنتي الجنسية فاستقبله واترك له كسي ومؤخرتي مستمتعة وراغبة وقد بدأت اعتاد على الممارسة الامامية والخلفية واريدها.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بمرور الأيام على خسارتي لثقة الطبيب ، تزايد لومي لنفسي، فانا خدعته وجرحت كرامته ورجولته ، فيحضرني خيال لابي بنظرة شزر، وكأنه يلومني لخطأي هذا، فأردد ما كان يجب ان اتمادي في مرافقة أمير وقبول غزلياته ولمساته وكلماته الجريئة بل الوقحة ... عدنان على حق ، وانا استحق.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سيطرت على مشاعري وافكاري ، حالة ندامة شديدة ، واحساس بالذنب ، بدأت تتحول يوما بعد يوم لرغبة بان اذهب للطبيب اعتذر له ، لعله يسامحني ويعيدني ، بذلك اراضيه واعتقد سأرضي ابي أيضا، وساعود سيدة عيادته وبيته وحياته وشهواته الجنسية، لكن لا اجرؤ على الذهاب ، اخشى ان يطردني ثانية ، فيزداد احساسي بالإهانة .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يوما وقع بين يدي بزاوية حقيبتي النسائية ، مفتاح لم اعرف لأي باب هو ، وبطول تفكير، تذكرت انه احتياطي لبيت الطبيب لم انتبه له فلم اسلمه ، ومن واجبي ان اعيده له، ووجدته مبررا مناسبا لأذهب واعطيه له وارى كيف ستسير الأمور.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ترددت وطالت أيام ترددي ، والفكرة تلح علي بقوة وغدوت أسيرة لها ابحث عن مبررات تشجعني،هو بمثابة ابي ورب عملي مصدر رزقي واحببني وثالث من عاشرني واهتم بي ودغدغ شهواتي الجنسية ، يجب ان اعتذر منه وله حتى لو لم يصالحني .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مساء يوم اخذت قراري بالذهاب، مقنعة نفسي انه سيسامحني وسيكون مشتاقا لي ، وقد خطر لي انه سوف يصالحني ويعريني وينكحني مرة اخرى،تهيجت، فاستحممت ولبست اجمل ثيابي، وتزينت باحلى زينة استطيعها، وتأكدت أن مفتاح بيته بحقيبتي ، وغادرت، ووقفت بمكان اراه عندما يحضر، دقائق وتذكرت المفتاح ، وفورا ومن غير تفكير او تردد ، توجهت للبيت فتحته ، ودخلت وجلست انتظره ، وانا اردد ان صاح بي وطردني ، فبيته استر لي وله ، وان صالحني فبيته الستر والأمان والدفء والحنان وجمال السرير عارية حافية بين يديه وتحت شفتيه ، وعبث لسانه ، وزهوة زبره يهب ويخبو، يشتد ويرتخي ، ونعومة ملامساته لمؤخرتي وكسي، كلها تكفيني لا اريد اكثر، ساقتنع بنصيبي من الجنس معه، اما أمير فليبحث عن زوجة غيري .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لم يطل انتظاري ، فانا اعرف اوقاته، احسسته يفتح الباب ، سقط قلبي ، دلف الى البيت، تقوقعت بمقعدي بغرفة الجلوس ، تفاجأ بوجودي ، قال كيف دخلت ،قلت برعب، وجدت المفتاح الإحتياطي قلت اعيده لك، ومن غير تخطيط وجدت نفسي أقول هل احضر لك طعاما ماذا تريد ان تشرب ، ضحك وتقدم مني ، احتضنني وشدني اليه وانقض على شفاهي يقبلني ويهمس اشتقت اليك، قلت انا اريد ان اعتذر منك، واطلب ان تسامحني ، ارتباطي بك اهم من أي ارتباط اخر ، قال افهمك لا عليك وصفعني على مؤخرتي وقال انا جائع حضري لي طعاما ، غمرني فرح شديد ، احتضنته وغمرت راسي بصدره ، ثم اخذت شفتيه اقبلها وأقول ساكون زوجتك حتى لو لم تتزوجني ، حياتي معك ولك، ساخدمك واعتني بك وارضيك واريحك ، وبالسرير اسلمك جسدي تفعل به ما تشاء ، قال بعمري هذا لن اتزوج ثانية . قلت اعرف ، وتركته وتوجهت للمطبخ.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سمعته يقول انا داخل استحم ، فهمت انه يحضر نفسه، و يستعد لتعريتي ، انتفض كسي بشهوتي وبذلت ماء انوثتي ، صرخت وانا استحممت قبل ان اتي، ليدرك تجاوبي. صاح افهمك. وهكذا تواعدت شهواتنا. كالعادة باخر سهرتنا الجنسية، قلت سأنهض ارتدي ثيابي وأذهب لبيتي ، قال ليس الليلة ، تبقين معي عارية حافية بسريري ولبني يسيل من كسك وطيزك، واكمل وكما ترين البيت بحاجة لأهتمامك، غدا تهتمين بالبيت وبنهاية السهرة اذا قررت الذهاب للبيت ساسمح لك . قلت والعيادة قال لم يبق لك مكان بها ، يوجد عاملة غيرك، لن اطردها.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سكتت ولم اجرؤ ، الا على السكوت ، لكن الكلام لم يرضيني ، تماما ، لقد خسرت دوري بالعيادة، كنت أتوقع ان يعيدني سيدة للعيادة ولبيته ولجسده ولا يسمح لي بالذهاب لبيتي نهائيا، ان لم يكن كزوجة له ، فاقله ليبعدني عن أمير . ومع ذلك كنت فرحة وسعيدة انه تقبلني وسامحني ولم يطردني او يهينني ، بل اخذني للسرير وعراني وارضى ذكورته بانوثتي ، ويريدني ان ابقى كل الليل عارية حافية بسريره.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بمساء اليوم التالي ، وبعد عودة عدنان من عيادته المسائية ، امنت عشاؤه ، وكان تعبا ، فاغفى ونام.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لم يطلبني لسريره، حملت اغراضي وغادرت الى بيتي .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بالطريق كان أمير بانتظاري ، اندفع نحوي ، اين انت ...؟؟ لماذا عدت له ...؟؟ تابعت سيري لا ارد عليه ، بل اتجاهله، وهو يتابعني رغما عني ويهذي كمربض محموم ... هو لا ينفعك ، هو يستغلك، لا مستقبل لك معه ، لن يتزوجك ، لن يسعدك ، مستقبلك معي ، ومعي ستصبحين اما لرهط من الاولاد ، انا من اصلح لك احبك وافهمك واقدر ان اعطيك كل رجولتي ، هو لم يبق من رجولته الا بقايا لا اكثر ، وبخلوة بالطريق امسكني أراد احتضاني ، فدفعته عني وقلت له ارجوك، اتركني لا اريد ان اخسره ثانية ، انا راضية به، معه احس بوجود ابي ، فاتنازل عن كل متع الدنيا فقط كي احس بوجود ابي ،قال لما اتزوجك ساكون زوجك وابيك واخيك وامك واختك وحبيبك وعشيقك ورجل انوثتك ، ثم همس وقال/ ماوحشتش كسك و طيزك / فانفجرت اضحك من أعماقي ، وقلت له لا ارجوك ابتعد عن طريقي . سكت قليللا، وقال حسنا سابتعد، لكن سانتظرك، ستعودين لي، انا حبيبك ، واستدار وتركني ولم يكمل مرافقتي ، فهمت انه استسلم الما وحزنا ، لفني بعض حزن، وتابعت سيري وحيدة لبيتي ، يهيمن على إحساس بانني افتقدت هذا الشاب ، ساعود كل يوم مساء لبيتي وحيدة ، لن يرافقني وهو يعاكسني ويلامسني لعلي افتقدته للابد، ساعترف انه كان شهما معي بكل وقت صعب مر بي ، وقف معي وبجانبي ساعدني وسندني والأهم احبني وعشقني وعاشرني اجمل معاشراتي ، زاد حزني ، هلت دموعي، ثم انهمرت بصمت اداريها من عيون بعض المارة، وما ان وصلت بيتي القيت بنفسي على سريري وتركت قلبي ينوح ويبكي كما يشاء.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الفصل السابع</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وهكذا، صرت كل يوم ، اذهب لبيت الطبيب ، ارتب ، انظف ، اغسل ، اطبخ، واهتم بشؤون عدنان ثيابه ، حمامه ، دوائه ،مواعيد طعامه الفطور الغذاء العشاء واحيانا يطلبني للسرير او يقول استحمي فاعرف انه يريدني بسريره، ينكحني بشفتيه ولسانه ويديه واصابعه وزبره ويلهو بجسدي العاري الحافي حتى يبذل شهوته في مهبلي او طيزي او على وجهي او في فمي او على قدمي حسبما اشتهي ويشتهي واحيانا يمل مني، فيتركني ، ويقول انت حرة تذهبي لبيتك او تبقي، افهم انه يصرفني ، فانهض وارتدي ثيابي واغادر ، وحيدة من غير رفيق يسرق لمسات من اردافي ، ويروي لي نكتة بذيئه فاضحك معه ، صارت عيوني تبحث عن أمير لا اراه، لقد يأس وغادر ، لعله سافراو هاجر، عله تعرف على اخرى وهو مستمتع وسعيد معها ، لعله تزوج ، لكنه قال سينتطرني ، فاقول قد يكون تعرف على امراة أخرى لكنه مؤكد لن يتزوج سيلتزم بوعده لي انا زوجته ، هكذا قال.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بعد اكثر من شهر على عودتي للطبيب ، وكان اليوم يوم العطلة الأسبوعية، حضرت بوقتي ، دخلت لا حركة، كان بعد نائما، تركته وباشرت انشطتي اليومية بالبيت، استيقظ متاخرا بضحى اليوم، صبحت عليه وقلت انت تعب ، قال لا انا اليوم بصحة ممتازة ، قلت جيد ، تفطر ام تتغذى ابكر قال لا هذه ولا تلك ، اشرب فنجان قهوة ونخرج سوية للغذاء بأحد المطاعم ، فرحت قلت لو خبرتني كنت احضرت ثيابا افضل من هذه ، قال لا تشغلي بالك بالخزانة ثيابا اشتريتها لك ، فرحت واسرعت للخزانة اشاهدها ، اعجبتني وشكرته ، قال تلبسيها اليوم عند الذهاب للمطعم ، لم اعترض ، فرحت جدا وقلت يبدو انه سيعيدني سيدة لبيته.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بالمطعم ، كان بهيا مسرورا ، حدثني عن يوم عرسه ، وليلة دخلته على زوجته، وكيف تعذب قليلا حتى فض بكارتها، ولو لم يكن طبيبا لربما فشل بفعل ذلك من اول ليلة ، وقال كانت تعذبني دوما ، فلا تستسلم لي بسهولة ، معك اشعر بسعادة مختلفة ، احس انك راغبة بي ، اتعرفين ، أتمنى لو عرفتك وانا شاب لكنت انت زوجتي ، لكن وقد تقدم بي العمر لا اهتم للزواج ثانية .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بذلك اليوم مساءا دعاني لسريره ، بعنفوان لم اعتده، قلت ستكتمل سعادتي الليلة بسريره ، لن اذهب لبيتي سابقى عارية حافية له لينال مني ما يشتهي ، تقدمت منه ، توقفت قرب السرير وبدأت اتعرى ، الفستان أولا، ثم الكومبليزون ، وخلعت السوتيان فنفر نهداي ، وتصلبت حلماتي ، لامستهم امامه ، ابتسم لي وهو مستلق بسريره ينظر لصدري ، بقيت بالكلوت، ترددت بخلعه، قال اقلعي كلوتك كمان ، قلت انت ، قلعني الكلوت ، اقترب ، امسك بالكلوت من طرفيه وسحبه للاسفل قليلا ، وتوقف ، فهمت انه اكتفى وعلى ان اكمل خلع كلوتي ، ومر بذاكرتي بسرعة البرق كيف مزق الشاب كلوتي ونتفه ورماه قطعة اثر قطعة ، أكملت خلع كلوتي واستلقيت على السرير قربه، قبلني داعبني قليلا كعاداته ، ثم ركع بين سيقاني ، امسكهم ، باعدهم قليلا ، رفعهم على كتفيه ، فرحت وناكني نيكا قويا مبرحا بزبره في كسي ومهبلي كعادته حتى اطلق طوفانا من لبنه في اعماقي. بقيت في احضانه طويلا عارية حافية نتبادل القبلات والهمسات والوشوشات والنظرات واللمسات ثم اخيرا ارتديت ثيابي دون ان اغتسل وحملت فستاني الجديد وغادرت.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بالطريق داهمتني وحشة الليل ورهبة العتمة وقلق النفس ، واضطراب العقل ، واصوات افكاري تقرع بذهني كالبرق والرعد وكأجراس الكنائس دون توقف ، وسمعت أمير يقول / احبك واعبدك ، بداية اعتقدت انه قربي ففرحت، ونظرت اريده ، وانتبهت انه مجرد وهم واستعادة لكلام سمعته سابقا.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ثابرت اعمل ببيت عدنان كل يوم اذهب ، واقوم بكل واجباتي دون تقصير ، وكان هو يحدثني بهدوء، والتزام ، وكأنني لمست منه زيادة باحترامي، وتقديري ، أرضاني واراحني ذلك، واستمر يدعوني لسريره ، ويطلب مني البقاء عارية حافية بسريره وينيكني بمتعة في كسي وطيزي وفمي ويدي وقدمي وفخذي ويملؤني بلبنه الغزير الوفير، بل صار قبل ان ينام يوصيني قائلا عند مغادرتك لبيتك تأكدي انك أغلقت الباب جيدا ، فاقول له حاضر، وفعلا ادقق وانا اقفل باب بيته.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بعد شهر تقريبا ذهبت كالعادة اليومية لبيته ، وعند ولوجي للداخل رأيت مغلفا باسمي ملقى أمامي ، رفعته، قلبته ، ترددت ، خشيت انه يطردني ، ثم قلت لا بد ان افتحه واقرأ ما بداخله، فتحته وجدت رسالة منه ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ابنتي الغالية</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا كبرت ولا انفع شبابك، عودي لذلك الشاب هو رجل عمرك ولست انا، لا تبحثي عني اليوم صباحا سافرت مهاجرا، البيت سجلته باسمك هو لك، موفقة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اسقط بيدي ، عن أي شاب تتكلم ، انني احبك اكثر منه ولم يبق لي الا انت و بقايا عمرك، والان فقدتك مع الجميع ، لا ابي ولا امي ولا أمير ولا انت ولا اريد بيتك. فقط اريد ابي وامي ونكون معا يوما بذات القبر للابد ، سانضم الى امي ، وهذا افضل خياراتي . توجهت لصيدلية بيت عدنان ، سحبت اول علبة دواء طالتها يدي ، بلعت كل ما فيها ،وحملت اغراضي وخرجت ، هائمة بطريقي ، متوجهة لمدفن العائلة لأسلم روحي هناك بين يدي امي.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>صحوت بالمشفى، مندهشة ، أمير جالس قرب سريري ، وبالغرفة اسرة أخرى ومرضى اخرين واناس جالسون قربهم، قلت اين انا،انتبه أمير لصحوتي ، انتفض بجلسته وقال انت بالمشفى، قلت لماذا...؟؟ قال منذ يومين سقطت بالطريق وكالعادة كنت قريبا منك ، فحملتك واتيت بك للمشفى، سكت قليلا وتابع ...سجلت محاولة انتحار ...صمت ثوان وقال لماذا ...؟؟ قلت لااذكر لا اعرف .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>باليوم التالي ، تحسنت صحتي ووعيت لما جرى، وكانت مفاجأتي ان أمير لم يتركني يوما بل كان يتابعني دوما من بعيد يراقبني ويرعاني وانا غافلة عن نبله ، ومحبته ومهملة لرجولته وعنفوان شبابه، يومها شعرت ان قلبي لم يفرح لكلماته ولمساته بل خفق له لشخصه ووفائه ومثابرته وصدقه ، وادركت انه سيغدو امي وابي وزوجي وحبيبي وكل حياتي. مددت يدي وامسكت بيد أمير وسحبتها وقبلتها... اقترب من جبيني وقبلني وهمس ... لولا الناس اللي هنا لقبلتك من شفاه كسك ... الحمد لـلـه على سلامتك لن اتركك ولن اسمح لك بتركي بعد الأن. ساكون لك بويفريند وتصبحين جيرلفريندي ولاحقا امراتي وام اولادي. أتوافقين...؟ هززت راسي وقلت أوافق .❤ وبقينا جيرلفريند وبويفريند لفترة لكن لم نتزوج واحببت والد شمس وتزوجنا..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وبعد سنوات </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>==</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الفصل الثامن</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شمس ابن هلال في الصف الثاني الثانوي وبياخد درس انجليزي مع أربعة زمايله في بيت واحد منهم – امه اسمها هلال فاهلها من اصول تركية وبعض التركيات اسمهن هلال مثل المطرية التركية حاليا هلال سيبشى -</strong>0</p><p></p><p><strong>زمايل شمس حاولوا يتحرشوا بيه أكتر من مرة وده بسبب جماله اللي ورثه عن أبوه اللبناني فهو شعره بني قريب إلى الذهبي وابيض البشرة واحمر الشفايف والخدود وعيونه لونها لبني الا انه كان دايما يصدهم فزمايله الاربعة خططوا لاغـتـصابه وزمايله هم :-</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- سامر وده صاحب الشقة اللي بياخدوا فيها الدرس عمره 17 سنه ابوه راجل تاجر ومرتاح ماديا بشرته سمرا وجسمه رشيق والشعر خفيف على جسمه وبيموت في نيك الطيز</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- علاء عمره 16 سنة ده بيلعب كمال جسام وجسمه مشعر وبيحب ينيك البنات خصوصا العذراء بيحب يمتع نفسه بأن هو اللي يفتحها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- سلامة ده أطيب أصحابه وأقلهم جسما عمره 17 سنة وجسمه مليان شويه ومش مشعر وماشي ورا أصحابه في أي حاجة يعملوها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- امين عمره 16 سنة بيلعب سباحه وجسمه رياضي وجسمه مشعر على خفيف ولونه خمري وبيحب النيك عموما ومش فارق معاه ان كان ذكر ولا انثى المهم انه يمتع نفسه ودمه خفيف</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أما بالنسبة لخطة اغـتـصاب شمس فخطط لها الأصدقاء الأربعة وكان سلامة معارض ، لكن لما لاقاهم متفقين مشي وراهم ، وكانت الخطة ان سامر يطلب من أخوه باسل الصيدلي منوم يحطه لشمس في العصير وبعد ماشمس ينام يبقوا يغـتـصبوه ، كان ظنهم ان شمس أساسا مفتوح وماكانوش مقتنعين أبدا ان عمر ما حد لمسه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وبالنسبه لباسل أخو سامر فعمره 29 سنة متزوج وعنده ولد عمره سنة وقريب جدا من سامر أكتر من الأصحاب رغم فرق السن اللي بينهم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>المهم راح سامر لأخوه باسل الصيدلية ودار بينهم الحوار التالي :</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سامر : صباح الخير يا حبيب قلب أخوك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>باسل : صباح الخير ، يا ترى وراك ايه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سامر : ولا حاجة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>باسل : معقولة الصباح الجميل ده ومفيش حاجة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ضحك سامر وقال : ههههه بصراحة في</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>باسل : طب مانا عارف ها في ايه بقا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سامر : طب قرب ودنك عشان ماحدش يدخل الصيدلية ويسمعنا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بعد ما قرب باسل من سامر قام سامر قايله : أنا محتاج منوم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اتخض باسل وقال : ليه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سامر : بصراحة مش هخبي عليك عارف شمس زميلي اللي معايا في درس الانجليزي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>باسل : اللي زي القمر ده</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سامر : ايواااااا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>باسل : ماله</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سامر : الواد ده مش معقولة يكون مش مفتوح ، وحاولنا معاه كتير وهو مش راضي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>باسل : ها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سامر : بصراحة عايزين ننيمه ونظبطه بعدها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>باسل : طب افرض طلع مش مفتوح</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سامر : معقولة واد زي ده ولحد دلوقت ما حدش حاول معاه أو اغـتـصبه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>باسل : طب أنا اللي هابدأ</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سامر : تبدأ ايه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>باسل : مش المنوم من عندي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سامر : اه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>باسل : يبقى انا حقي اني أول واحد يلمسه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سامر : ههههههه مش انت متجوز برضه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>باسل : ده انا مراتي لو اتحطت جنبه هتطلع شيخ غفر هههههههه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ضحكوا الاتنين واتفقوا على كل حاجة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يوم الدرس حضر الزملاء الأربعة وباسل كان مستني رنه من أخوه ، وبعد الحصة سامر جاب 5 علب عصير وبالنسبة للعلبة اللي خدها سامر كان باسل حاطط فيها حقنة منوم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شرب الكل العصير بتاعه وفجأة شمس قالهم :</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- معلش يا جماعة أنا دايخ ممكن حد يسندني لحد البيت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سامر : سلامتك ياشمس مالك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شمس : أبدا حاسس اني دايخ</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>امين : ولا يهمك نام شوية ويبقى سامر يصحيك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>علاء : انت عارف ان دي شقته</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بس شمس كان نام خلاص راح سامر رن على باسل اللي صيدليته تحت البيت وفي لمح البصر كان قدام باب الشقة راح طلب منهم يقلعوه ويسبيوه بالبوكسر فقط</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وبالفعل قلعوه بالراحة عشان يمتعوا عيونهم ببياض جسمه راح باسل قالهم :</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- المنوم ده مفعوله ساعتين فخلصوا بسرعة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>راحوا مقلعينه وسايبينه مع باسل وخرجوا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>باسل قلع البوكسر وهو هيتجنن من بياض طيز شمس راح قعد يحسس عليها ويبوس فيها وفتح الفلقتين وبص على الخرم لقاه سليم وعمر ماحد لمسه ولونه وردي فبقى هيتجنن ومحتار يسيبه ولا يمتع نفسه فكانت النتيجة انه قرر انه يمتع نفسه ، وبالفعل قعد يلحس في الخرم ويبله بريقه وخط جل جنسي يسهل عملية دخول زبه بعدها دخل صباعه عشان يوسع الفتحة بس في الاخر قال لنفسه :</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- هو أنا هقعد اوسع بصباعي ليه هو كدة كدة نايم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>راح راشق زبه في الخرم ورغم انه دخل بصعوبة الا انه كان مستمتع جدا بالخرم الضيق اللي قافش على زبه وبسبب ان الخرم ضيق ما خدش ثواني وكان جابهم في طيز شمس راح نايم بجسمه كله فوق شمس وقعد يبوسه من رقبته ويحك جسمه المشعر الاسمر في جسم شمس الابيض الاملس لحد ما سخن تاني وزبه وقف زي سيخ الحديد واللي كان طوله 18 سم وتخنه 5 سم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>راح ظابط زبه على الخرم ومدخلة بالراحة عشان يستمتع وقعد يدخله ويخرجه وهو مبسوط أوي وعمال يستمتع بجسم شمس البكر وأول ما جابهم ماكانش راضي يقوم لحد ما زبه نام وخرج من طيز شمس</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قام باسل وهو سعيد جدا من نيكته لشمس وكانت الحاجة الوحيدة اللي مضايقاه ان شمس نايم خرج بعدها لأخوه وأصحابه وقالهم :</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ياه يا شباب لولا انه ممكن يصحى في أي وقت ومتلحقوش تاخدوا كيفكم منه ماكنتش سيبته وكنت قضيت اليوم مع طيزه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سامر : بس قولنا يا باسل طيزه واسعة أوي من كتر النيك ولا ضيقة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>باسل : عايزين الصراحة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كلهم في نفس واحد : اااه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>باسل : شمس طيزه عذراء عمرها ما دخل فيها زبر قبل كده</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الثلاثة : ايه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>باسل : ايوه دي الحقيقة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سامر : مش ممكن طبعا ده تلاقي طيزة مهرية</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>باسل : يا حبيبي بقولك انا اللي فتحته وعمر ما حد لمسه قبل كدة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سلامة وهو مخضوض : طب وفتحته ليه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ضحك باسل وقال : ههههه أي حد مكاني لو كان شاف الطيز الروعة دي كان عمل كدة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سامر : طب عن اذنكم ألحق امتع نفسي بيه قبل ما يصحى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>باسل : وانا هادخل اتشطف وانزل</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>دخل سامر على شمس وقعد يمتع عينيه بجسم شمس الابيض وراح مقرب من طيزه عشان يشمها ويلحس فيها بس لاقى لبن أخوه مغرق طيزه راح طالع على السرير وقال لنفسه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- بدل ما أقعد اتف فرصة أدخل زبي ولبن باسل يساعد</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>راح نايم فوقه ومظبط زبه على الخرم وعشان زبه أصغر من زب باسل كان طوله 15 سم وتخنه 4 سم راح داخل بسرعة وفضل يطلع وينزل لحد ما حس انه قرب يجيبهم راح مخرج زبه وفكر انه ينيم شمس على ضهره وأول ما قلبه راح رافع رجليه على اكتافه وراح راشق زبه من جديد ويفضل يدخل زبه ويخرجه لحد ما نزل شهوته في طيز شمس</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>خرج سامر وهو في قمة السعادة والانبساط وقال لأصحابه :</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- يااااااااااه لو واحدة اللي جوه ما كنتش اتبسطت بالطريقة دي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>راح علاء قايله : تاخد انت وأخوك ساعة لوحدكم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سامر : يا طماع مش هتكفيك تلت ساعة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>علاء : ماشي انا داخل</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>دخل علاء ولقى شمس نايم على ضهره وزبه نايم قام قلبه على بطنه فشاف اللبن مغرق طيزه فقرف راح خارج وقالهم : معاكوش مناديل</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سلامة : ليه ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>علاء : طيزه غرقانة بلبن سامر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>راح سامر قاله : ثواني هجيبلك قماشة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>غاب سامر شويه ورجع بفوطه نضيفه واداها لعلاء علاء خدها ونضف طيز شمس فلقا شوية دم فعرف انه دم عذرية طيز شمس فافتكر البنات اللي بيفتحهم راح قالع البوكسر وراح جايب جل كان جايبه معاه وراح مغرق خرم طيز شمس ومغرق زبه اللي طوله 20 سم وتخنه 7 سم وراح مضبطه على الخرم وبدأ يغرزه للأخر ويخرجه بس ماطولش معاه لأنه اول مرة ينيك طيز ولد وهو اللي فتح بزبه 6 بنات كانوا لسة بعذريتهم بس حس بمتعة مختلفة عن اللي بيجربها مع البنات جه يلبس البوكسر اكتشف انه مش هينفع لأن زبه غرقان جل راح خارج ملط وهدومه على ايديه زمايله بصوله وضحكوا الا سلامة شهق</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>علاء : ايه مالكم ، أول مرة تشوفوا واحد ملط</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>امين : هههههههههه لا بس زبك وهو مدلدل عامل زي زب الحصان ده انت تلاقيك فشخت طيز الواد</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>علاء : طب يلا يا حبيبي الحق نفسك قبل الواد مايصحى بدل ما اخليك تجربه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>دخل امين وفي لمح البصر كان قلع هدومه وركب زبه اللي طوله 13 سم وتخنه 4 سم في طيز شمس من غير ما ينضف طيز شمس من لبن علاء وفضل شغال دخول وخروج لحد ما جابهم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وخرج من الاوضه عريان برده بس لقى سامر وسلامة فقالهم : أومال الحصان فين ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بصوله باستغراب وقالوله : حصان ايه ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>امين : هههههه علاء</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سامر : ههههه بيستحمى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>امين : يلا يا سلامة أنت الأخير</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قام سلامة دخل الأوضه وقلع هدومه وراح فاتح طيز شمس وقعد يلحس في خرم شمس ويشرب من لبن علاء وامين وهو مبسوط أوي وشويه وراح قالب شمس على ضهره وقعد يمص في زبه ورغم انه ما وقفش الا انه كان مستمتع وشويه وقام قعد على زب شمس ويحكه في طيزه لحد ما زبه وقف راح رافع رجلين شمس على كتفه ومدخل زبه اللي طوله 11 سم وتخنه 3 سم في طيز شمس ومافيش ثواني وكان جابهم بدأ شمس يقلق فاتخض سلامة وقام بسرعة ولبس هدومه وخرج وقالهم : شمس بدأ يقلق</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بصوا لبعض وهما مش عارفين يعملوا إيه ، ومحدش منهم بينطق كلمة لحد ما سمعوا صوت شمس بيتألم راح علاء قال :</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- هنعمل ايه دلوقت ؟ الواد ماطلعش مفتوح</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سامر : ثواني هاتصل بباسل أسأله</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>طلع نارد الموبايل واتصل على باسل وقاله ان شمس بدأ يصحى وهما مش عارفين يتصرفوا باسل قاله:</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- طب أنا طالع لكم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أول ما باسل طلع راح داخل الأوضة اللي فيها شمس ولقاه قاعد على السرير بجنب لأن طيزه وجعاه فمش قاعد مرتاح راح باسل واخد كاميرا كانت محطوطة بتصور كل اللي حصل وكان شمس مغمض عينيه ومش مستوعب حاجة خالص من اللي حصله راح باسل قايله : صباحية مباركة يا عروسة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وخرج وسابه وراح قايل لأخوه وأصحابه :</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ما تقلقوش الكاميرا دي صورت كل حاجة حصلت معاه وهتبقى كارت نقدر نسكته بيه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سامر وأصحابه اتخضوا وعلاء قال :</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ومين اللي حط الكاميرا دي ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>باسل : انا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>علاء : وحطيتها ليه ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>باسل : ما تقلقش الكاميرا دي بتصور لمدة نص ساعة بس ، وأنا حطيتها على أساس إن شمس مفتوح فأقدر أذله بالفيديو</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فجأة لاقوا شمس لابس هدومه وواقف على باب الاوضة وهو بيعيط وبيقولهم :</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- دي أخرة صحوبيتي ليكم ، ليه عملتوا كدة ؟ ليه ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حب باسل يهديه الا إن شمس زقه وراح فاتح باب الشقة ومشي ، راح باسل قال :</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- سيبوه لحد ما يهدا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عدى أسبوع وشمس ماراحش المدرسة ولا جه الدرس عشان كدة المدرس قلق عليه وسأل زمايله فمحدش منهم قال حاجة إلا إن سلامة بعد الدرس نزل ورا المدرس وطلب منه يتكلم معاه في موضوع مهم :</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- بعد إذنك يا مستر ممكن أطلب منك طلب</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>المدرس : خير يا سلامة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سلامة : في موضوع مهم أوي يخص شمس وعايز أقول لحضرتك عليه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>المدرس : خير قلقتني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سلامة : بس بصراحة أنا خايف</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>المدرس : ليه ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سلامة : لأن في مشكلة كبيرة حصلت هي اللي خلت شمس ما بيجيش</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>المدرس باهتمام وقلق : فيه ايه يا ابني ..... قلقتني .. ما تتكلم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سلامة : طب عشان خاطري ما تقولش لحد على الكلام اللي هاقوله لك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>المدرس : انت عصبتني على فكرة وشكلي كدة هتغابى عليك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سلامة : معلش يا مستر (وراح معيط) أعذرني أنا تعبان جدا من الكلام اللي عايز أقوله</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>المدرس : طب اهدى كدة وتعالى اركب معايا العربية واحكي اللي كل اللي انت عايز تقوله</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ركب سلامة العربية مع المدرس واعترف له بكل حاجة وحكاله قد ايه انهم معذورين قدام ولد زي ده فالمدرس قال :</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- وانت ايه اللي تاعبك ؟ ضميرك ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سلامة : مش بس كدة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>المدرس : أومال ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سلامة : أصل أنا بحب شمس أوي وزعلت لما روحت له ومارضيش يقابلني مع إني كنت رايح أصالحه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>المدرس : طب اهدى وتعالى دلوقت نروح لشمس</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سلامة : معلش يا مستر أنا خايف على شمس عشان كدة قلت لك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>المدرس كان طلع الموبايل واتصل برقم واللي رد عليه قاله :</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- معلش يا سمسم الحصة اتلغت عشان عندي ظروف هتأخرني عليكم يلا سلام</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سلامة وصل المستر لحد بيت شمس واستأذنه يمشي عشان محرج يقابل شمس فالمدرس سابه يمشي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وخبط ففتحت له بنت زي القمر قالت له :</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- مين حضرتك ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>المدرس : أنا مستر ناجى مدرس شمس</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>البنت : اتفضل يا مستر اتفضل</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ودخلته البنت أوضة الضيوف وسابته ، وراحت لمامتها - هلال - تبلغها فمامتها قامت وراحت لشمس تعرفه ان المستر بتاعه جاله ، قام شمس وراح مع مامته عشان يقابلوا المستر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هلال : أهلا وسهلا ، نورتنا يا مستر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ناجى : أهلا بيكي يا مدام معلش أصل شمس غالي عندي عشان كدة جيت اطمن عليه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شمس : وانت كمان غالي عندي يا مستر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هلال : معلش شمس بقاله فترة ضهره واجعه ومريح عشان خفنا عليه يتعب</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ناجى : ألف سلامة عليك يا شمس</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شمس : شكرا يامستر ، أنا آسف إني ما اتصلتش بحضرتك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هلال : طب أستأذن انا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وهلال خارجة كانت بنتها داخله وهي شايلة الشاي وقدمته للمدرس وخرجت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ناجى : أيه يا عم شمس لازم اجيلك بنفسي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شمس : أنا آسف على تعبك يا مستر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ناجى : طب ناوي تكمل مع مجموعتك ولا عايزني أغيرها لك ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شمس : هه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ناجى : بقولك تكمل مع مجموعتك ولا عايزني أغيرها لك ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شمس : هو حضرتك بتسألني ليه السؤال ده</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ناجى قرب من شمس وهمس له وقال : بعد اللي حصل</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شمس وهو مكسوف : وهو حضرتك عرفت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ناجى : قرب مني عشان نتكلم براحتنا – بعد ما قرب شمس من المدرس – بصراحة سلامة اللي حكالي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شمس : ..........................</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ناجى : على فكرة هو زعلان جدا لأنه بيحبك ومش مستحمل زعلك منه ومنهار من العياط</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شمس والدموع بدأت تبان في عينيه : مش كفاية اللي عملوه فيا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ناجى : عايز رأي يا شمس كبر الجمجمة وعيش حياتك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شمس : ازاي يامستر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ناجى :تعالى معايا وأنا أفهمك ازاي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شمس : نروح فين ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ناجى : هاخدك مشوار يخليك ترتاح</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شمس : حاضر يا مستر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>واستأذن شمس من مامته ونزل مع أستاذه وركب معاه العربية وبعد ما اتحركوا المدرس قال لشمس :</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- أومال مين القمر اللي فتحت لي الباب دي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شمس : دي أختي منيرة في أولى إعدادي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ناجى : واضح ان أبوك حسن النسل جامد</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شمس : هههههههههههههههههههههههه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ناجى : هههه أيوه كدة أخيرا ضحكت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شمس : أصل الكلمة دي كلمة جدو</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ناجى : يعني ده مش رأي لوحدي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شمس : صح يا مستر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بعد شوية ناجى قال لشمس : يلا انزل ، احنا وصلنا خلاص</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شمس : وصلنا فين يا مستر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ناجى : دي شقتي يلا نطلع</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بعد ما طلعوا دخل المستر أوضة وخرج منها بعد شوية بالسليب والفانلة الداخلية وقال لشمس :</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- يا ريت ما تكونش مكسوف مني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شمس : لا يا مستر حضرتك زي أخويا الكبير</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ناجى : طب أنا هغيب عليك شوية عشان هادخل اخد دش</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شمس : وانا منتظرك يا مستر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>دخل ناجى استحمى وراح لافف نفسه ببشكير وخارج لشمس صدره عريان وقاله :</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- تشرب إيه ياشمس ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شمس : شكرا يا مستر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ناجى : تشرب حاجة ساقعة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شمس : شكرا يامستر مفيش داعي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>جه ناجى وفي إيده 2 كانز ومن غير ما يكون لابس حاجة غير البشكير بصله شمس وشاف صدره المعضل وبطنه المشدودة راح قايل للمستر :</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- جسمك جميل أوي يا مستر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ناجى : جميل ازاي يعني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شمس : رياضى ومعضل</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ناجى : يعني جسمي يعجبك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شمس : قصدك إيه يا مستر ؟ !</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ناجى : لا ولا حاجة ، المهم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شمس : أيوة يا مستر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ناجى : إيه رأيك لو تقوم تاخد دش يفوقك ، وبعدها ندردش ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شمس : شكرا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ناجى (ضحك ضحكة بسيطة وقال) : هههه واضح إنك بتتكسف</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شمس : لا يا مستر مش حكاية كسوف بس يعني مش متعود استحمى برة البيت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ابتسم ناجى وقال : مش إنت قلت إني زي أخوك الكبير ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شمس : آه يا مستر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ناجى : طب اعتبر نفسك في بيت أخوك الكبير وقوم خد لك دش ينعشك وبعدها نبدأ يومنا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شمس (وهو مخضوض) : نبدأ يومنا ازاي ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ناجى : أنا النهارده اليوم الوحيد اللي فاضي فيه في الأسبوع ، وناوي نقضي يومنا سوا، ولا عندك مانع</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شمس : لا يا مستر مفيش مانع</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ناجى : طب يلا قوم اقلع هدومك في الأوضة وخد البشكير اللي على السرير ولف نفسك بيه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شمس : حاضر يا مستر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ناجى : طب تحب تتغدى إيه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شمس : شكرا يامستر أنا متغدي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ناجى : هو انا بعزمك ، أنا كدة كدة هأجيب أكل ، عشان كدة سألتك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شمس : أي حاجة يا مستر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ناجى : OK</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قام شمس ودخل الأوضة قلع هدومه وخرج بالملابس الداخلية عشان يروح الحمام ياخد الدش ، وفي نفس الوقت المستر كان هايتجنن من بياض جسمه ، وعوده المليان من غير تخن ، بس من غير ما يبين مشاعره دي لأنه كان ماسك التليفون بيطلب دليفري وجبة بحريات</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>دخل شمس الحمام وفكره مشغول وسرحان لأنه مستغرب نفسه ونظرته الشهوانية ناحية ناجى ، وأوفاء سرحانه سمع صوت ناجى بيستعجله لأن الأكل وصل</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نشف شمس جسمه ولبس الملابس الداخلية وخرج اتغدا مع المستر ، وبعد ما كلوا وشبعوا قام ناجى قال لشمس : تعالى ندخل الأوضة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قام شمس وعينه واكله جسم مستر ناجى وفي نفس الوقت مستغرب هو ليه بيعمل كدة وسأل نفسه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- هو أنا كدة بقيت شاذ بشتهي أجساد الرجال ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>إلا إنه قرر يمشى ورا المستر ويشوف هيوصل لإيه ، بعد ما دخل ناجى أوضة النوم طلع على السرير وطلب من شمس يجي جنبه طلع شمس وقعد جنب المستر قام المستر قاله :</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- إنت ايه اللي مزعلك أوي كدة يا شمس</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شمس : يعني يرضيك اللي حصلي ده يا مستر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ناجى : عايز رأي الشخصي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شمس : يا ريت يا مستر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ناجى : أنا مش شايف إن فيها حاجة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اتخض شمس وقال : ازاي يعني ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ناجى : الموضوع ده متعة من المتع اللي الإنسان من الصعب يلاقيها في مجتمعنا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شمس : ازاي يا مستر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ناجى : انا هخليك تتأكد بنفسك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قام ناجى وأخد الماوس والكيبورد اللاسلكي وشغل الكمبيوتر على شاشة 42 بوصة وفتح النت على مواقع شواذ ، وفتح لشمس فيديوهات للشواذ واتفاجيء شمس برجال مشعرين وبيستمتعوا بدخول الزب في شرجهم وكذلك رجال عواجيز وشباب صغير ومع الوقت حس شمس إنه بالإثارة وبقا يبص على زب ناجى المنتصب وحس إنه محتاج يستمتع بيه ، إلا إنه كان محرج ، بس المستر حس بيه عشان كدة قرب منه وضمه لصدره وقعد يلعب له في شعره ويحسس على جسمه فبدأ شمس ينهار تماما ويتجاوب مع ناجى في كل شيء وفي ثواني كان شمس بيمص زب ناجى ، وناجى بيجنن شمس بتحسيسه وبعد شويه نام شمس على ضهره وناجى كان فوقة بيلاعبه بإثاره لحد ما حس إن شمس وصل للذروة راح مدخل زبه في طيز شمس ، ورغم إن شمس اتألم إلا إنه كان مستمتع جدا وناجى بينيكه وحس بمتعة عمره ما فكر فيها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بعد ما ناجى مارس الجنس مع شمس ، أصبح شمس مقتنع بممارسة الجنس سواء مع زمايله أو مع مستر ناجى أو مع أي حد المهم أنه يستمتع ، وفي أول حصة حضرها مع زمايله بعد ما كان منقطع عن الحضور ، كان مبسوط وسلم على زمايله وكأن مافيش حاجة حصلت وعليها زمايله كانوا فرحانين إن شمس رجع لهم ، وبعد الحصة اتفاجيء سامر إن شمس بيقوله :</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- قولي يا سامر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سامر : نعم يا شمس</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شمس : إنتوا ليه اغـتـصبتوني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سامر : بصراحة كنا فاكرينك مفتوح</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شمس : هو باسل ليه دخل عليا الأوضة وخرج تاني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سامر : كان حاطط كاميرا تصورك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شمس : وفين الفيديو اللي صورته</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سامر : خلاص يا شمس بقا حقك عليا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شمس : لا يا حبيبي هو أنتم بعد ما تفتحوني تسيبوا طيزي وكلاني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>علاء : قصدك إيه ياشمس</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شمس بكسوف زود جمال ملامحه : قصدي إني عايز حد يطفي لي ناري</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ضحكوا الزملاء وفرحوا إن شمس هيمتع أزبارهم وفهموا منه إنه دخل على النت وفهم حجم المتعة اللي ممكن يحصل عليها ولما طلبوا منه يختار واحد يمتعه طلب الأول يتفرج على الفيديو اللي فهم منهم إن مدته نص ساعة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شمس : هات الفيديو يا سامر نتفرج عليه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سامر : طب ثواني أكلم باسل عشان الفيديو معاه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فعلا اتصل سامر على باسل ، وطلع باسل جري ودخل على شمس خده بالحضن وباسه وراحوا داخلين أوضة الكمبيوتر ،ووصل الكاميرا بجهاز الكمبيوتر وحمل عليها الفيديو وراحوا مشغلينه بس المفاجأة إن الفيديو مش نص ساعة ، لا ده الفيديو صور اللي حصل كله شافوا باسل وهاجوا جامد من اللي عمله في شمس ولما دخل سامر راح علاء قاله :</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ايه القرف ده مش تنضف قبل ما تدخله</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سامر : وفيها إيه ده لبن أخويا يعني مفيش فرق</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ضحكوا على كلمة سامر وكملوا فرجة فشافوا علاء وأول ما قلع راح سامر قايله :</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- يخرب بيتك إيه يلا الزب ده كله</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>راح علاء متفاخر بنفسه وقال : أومال يا بني عشان تعرف ، زب حصان على رأي امين</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ضحكوا كلهم وكملوا فرجة بس لاحظوا إن سلامة مش على بعضوا وعمال كل شوية يبص لعلاء بطريقة غريبة ، المهم دخل امين وبرضوا علاء بصله بقرف وقاله :</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- طب نضف مكاني يا مقرف</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>امين : خفت إن شمس يصحى قولت مش مهم قرف دلوقت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وأول ما امين خلص لاقوا سلامة بيوقف الفيديو ويقول : نكمل بعدين يا جماعة عشان اتأخرنا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سامر : يا عم استنى ده دورك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سلامة : طب كفاية كدة انهاردة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شمس : ليه يا سلامة كدة ، ماتصبر شوية</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سلامة : طب أنا هنزل وأبقا أكمله بعدين</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شمس راح مشغل الفيديو ، وقال لسلامة : اقعد بقا بلاش رخامة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قعد سلامة وهو متضايق وشاف نفسه في الفيديو وهو داخل وأول ما قلع راح سامر موقف الفيديو وقال :</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ايه يا سلامة إنت مكسوف عشان زبك أصغر زب فينا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>راح سلامة موطي راسه ومنطقش ولا كلمة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>علاء : يا عم سلامة كبر دماغك العملية مش بحجم الزب ، المهم إنك تمتع اللي قدامك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>امين : خد بالك يا سلامة من كلام علاء بيقولك المهم تمتع اللي قدامك يعني مش اللي وراك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ضحكوا كلهم من كلمة امين وراحوا مشغلين الفيديو ، وشافوا سلامة بيطلع السرير وبيلحس في خرم شمس ولسة علاء هيتكلم عشان يعلق على قرفه من إن سلامة بيلحس خرم شمس وهو مليان لبن ، لاحظوا كلهم إن سلامة مستمتع بطعم اللبن وبيمصوا ويلحسوا من على طيز شمس ، الكل سكت مذهولين ، وزاد ذهولهم لما لاقوه قلب شمس على ضهره ومص في زبه وبصوله لما لاقوه قعد على زبه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>راح علاء موقف الفيديو وقال لزمايله وهو مبتسم :</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- قشطة يا شباب ولاقينا خرم تاني نظبطه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>راح سلامة معيط وقالهم : ما قولتلكم وقفوا الفيديو</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شمس : انت بتعيط ليه يا سلامة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سلامة : ما كنتش عايزكم تعرفوا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>علاء : طب يلا يا سمسمة عشان تمتعيني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>راح سلامة باصص لعلاء وقاله : بجد يا علاء</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>راح الكل ضاحك وسامر قال : يا عيني يا عيني واشمعنا علاء ولا عشان أكبر زب فينا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سلامة بص له وقال وهو مكسوف : وانت مالك إنت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>علاء : طب يلا يا سمسمة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وقام علاء وسلامة ودخلوا أوضة ، وأول ما قفلوا الباب موبايل شمس رن فاستأذن شمس وقالهم ::</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- معلش يا شباب استأذن عشان بيرنوا عليا في البيت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>==</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كان شمس من قبل حادثة الاغـتـصاب وهو بيزور اصحابه الاربعة فى بيوتهم ويذاكر معاهم وكان على علاقة قوية بامهات واخوات اصحابه الاربعة ..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كانت ام سامر اسمها مايسة متجوزة وجوزها بيشتغل ويرجع كل يوم نص الليل. ولها اخت متجوزة برضه ومخلفة توام مايسة المتماثل بالضبط واسمها مهجة وكان لسامر اخت مطلقة اسمها امال</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ومرات باسل اخو سامر اسمها سمية</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اما ام علاء فكانت حامل فى الشهر السادس وكان اسمها هدى. وجوزها مسافر الخليج وبييجى كل ست شهور. واخت علاء ارملة اسمها زبيدة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اما ام سلامة فكانت اسمها هناء وكانت ارملة . واخت سلامة متجوزة ومخلفة واسمها فوزية</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اما ام امين فاسمها حنان وكانت مطلقة. واخت امين اسمها لمياء وهى ارملة بس حامل فى الشهر السادس</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وقرر شمس ينيك حريم اصحابه الاربعة زى ما ناكوه فى طيزه وفتحوها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وبدا بعيلة سامر راح شمس يزور سامر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سامر: اهلا يا شمس ازيك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مايسة: ازيك يا شمس يا حبيبى عامل ايه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شمس: بخير يا طنط مايسة وحشانى اوى انتى وطنط مهجة وابله امال</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مهجة: انا هنا النهارده يا شمس ازيك يا حبيبى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شمس: وانا بقول ايه ريحة الفل والياسمين اللى مالية البيت النهارده</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مهجة: يا واد يا بكاش تعال فى حضنى يا واد</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>امال: وانا ماليش نصيب فى حضن القمر ده يا بختها اللى هتتجوزه قمر قمر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شمس: ابله امال كمان هنا انا مبسوط اوى النهارده</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وشمس عمال يتنقل من حضن مايسة لحضن اختها التوام المتماثل مهجة لحضن اخت سامر امال وزوبره مولع وواقف زى الحجر وكبير اوى بس هدا نفسه بسرعة ودخل مع سامر عشان يذاكروا شوية ومايسة عملتلهم كوبايتين شاى وفى غفلة من سامر راح شمس حاططله حباية منوم تنيم فيل فى الشاى وشربوا الشاى وكان سامر رايح فى سابع نومة مش هيصحى الا تانى يوم الصبح وقام شمس</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شمس: مش عايزين عصير اعملكم معايا يا طنط مايسة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مايسة: ده واجب عليا يا حبيبى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شمس: انا مش غريب يا طنط</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مايسة: خلاص اعملنا احنا التلاتة انا ومهجة وامال عصير معاك امال سامر فين</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شمس: تعب شوية من المذاكرة وقالى اسيبه ينام ومازعجوش</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وراح شمس عمل اربع كوبايات عصير وحط فى التلات كوبايات حبايات منشط جنسى حريمى وقدم الكوبايات التلاتة لمايسة ومهجة وامال وقعد على جنب يشرب كوبايته مع نفسه وهما بيكلموه شوية ويكلموا بعض شوية لحد ما شربوا العصير وخلصوا الكوبايات وشوية وابتدت اعراض الهيجان الجنسى تبان على النسوان التلاتة وبقت مايسة ومهجة وامال عرقانين وعمالين يفتحوا ويقفلوا رجليهم ومش على بعضهم وابتدوا يمدوا ايديهم وعيونهم زايغة يحسسوا على بزازهم واكساسهم من فوق الهدوم ولما شمس حس انهم استووا على الاخر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شمس: مالك يا طنط مايسة مالك يا طنط مهجة مالك يا ابله امال</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مايسة: مش عارفة مالى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مهجة: وانا كمان</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>امال: وانا كمان</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>راح شمس واقف قدامهم ونزل يبوس شفايف مايسة راحت مبادلاه البوسة بنهم وجوع وحطت ايدها على زوبره الواقف الكبير من فوق البنطلون وعمال تدعك فيه واتجرات مهجة وامال لما شافوا كده وبقوا يتخانقوا بايديهم مع ايد مايسة على دعك زوبر شمس وهو مد ايده يقفش فى بزاز امال ومهجة ومايسة يتنقل ما بينهم من فوق الهدوم وينزل بايده التانية يدعك فى اكساسهم من فوق الهدوم وراح واخدهم من ايدهم وقفهم وقالهم يلا نروح اوضتك يا مايسة يا حبيبتى ومشيوا وراه زى المخدرين هما التلاتة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ولما دخلوا الاوضة شمس ومايسة ومهجة وامال قالهم شمس اقلعوا كل اللى عليكم عايزكم عريانين ملط وحافيين .. وفى ثوانى كانت مايسة ومهجة وامال بيقلعوا هدومهم وبقت مايسة ومهجة وامال فى ثوان عريانين ملط وحافيين قدام شمس اللى هو كمان كان قلع وبقى عريان ملط وزوبره واقف زى الحديد وكبير اوى وعيون النسوان التلاتة هتطلع على زوبر شمس .. وقربوا هما التلاتة منه وايديهم بتتنافس على لف صوابعها حوالين زوبره وعلى دعكه وتدليكه فى ايديهم وشمس عمال يلهط شفايف ووش ورقبة مايسة شوية واختها التوام المتماثل مهجة شوية وشفايف ووش ورقبة امال اخت سامر شوية وايديه بتتنقل بين بزاز مايسة ومهجة وامال يقفش فى بزازهم ويقرص ويمص حلماتهم وايديه تنزل تبعبص وتفرك فى كس مايسة وشفايفه وزنبوره شوية وفى كس اختها مهجة شوية وفى كس بنتها امال شوية والنسوان التلاتة يوحوحوا ويتاوهوا ويصوتوا من المتعة وشوية ونزلت امال على ركبها وخدت زوبر شمس الكبير الواقف فى بوقها ودخلته جوه بوقها وابتدت تمصه وتلحسه وتبوسه من راسه لقاعدته ونزلت جنبها مايسة ومهجة على ركبهم وبداوا يتخانقوا مع بعض على تدخيل زوبره فى بوق كل واحدة فيهم شوية ومصه فى بوقها شوية وشمس مستمتع بلسان مايسة وشفايف مهجة وصوابع امال على زوبره وشوية وقالهم ناموا كلكم على السرير يلا يا شراميط</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ونامت مهجة ومايسة وامال جنب بعض على السرير عريانين حافيين ونزل شمس يغرق وش مهجة ورقبتها وشفايفها بوس وهى تبادله وتبوس شفايفه ووشه ورقبته بنهم هى كمان وتحسس على ضهره وطيزه ونزل يمص حلماتها ويقفش فى بزازها الكبار ويحسس على شعرها الاسود الجميل وراح فوق اختها التوام المتماثل مايسة اللى قالتله بحبك يا شمس يا روحى قالوا واحنا كمان بنموت فيك يا شمس وغرق وش مايسة ورقبتها وشفايفها بوس وهى كمان غرقت وشه ورقبته وشفايفه بوس وعيون النسوان التلاتة مليانة حب ورغبة بتبص لشمس ونزل يمص حلمات مايسة ويقفش فى بزازها الكبار وهى تحسس على ضهره وطيزه وراح فوق امال وغرق وشها ورقبتها وشفايفها بوس وهى كمان غرقت وشه وشفايفه ورقبته بوس ومص حلمات امال وقفش فى بزازها الكبار ونزل على كس امال يبعبصه ويلحسه هو وشفايفه العريضة الكبيرة المتهدلة وزنبوره بلسانه وصوابعه وامال شغالة اه اه اه اح اح اح اف اف اف الحس كسى كمان يا شمس اااااااااااااااااه كسى مولع وراح لكس مايسة يبعبصه ويلحسه هو وشفايفه العريضة الكبيرة المتهدلة وزنبوره بصوابعه ولسانه ومايسة توحوح وتغنج وتشخر وتصوت وتافاف وتتاوه من عمايله وراح لكس مهجة يبعبصه ويلحسه هو وشفايفه العريضة الكبيرة المتهدلة وزنبوره بصوابعه ولسانه ومهجة شغالة اه اه اه اح اح اح اف اف اف اه يا كسسسسسسسسسسى الحس كمان بعبص كمان متع كسى بصوابعك ولسانك يا شمس يا حبيبى اححححححح ونزل شمس يبوس ويتامل فخاد مايسة ومهجة وامال وركبهم السمينة واقدامهم الحلوة بمشطهم وكفهم وكعبهم وصوابعهم وجاب زيت وقلب النسوان التلاتة على بطونهم ونزل دعك ومساج وتامل فى ضهر مهجة ومايسة وامال وطيازهم الحلوة وباطن فخادهم وباطن ركبهم وباطن سمانتهم وباطن اقدامهم وركز على الشق بين طيازهم واخرام طيازهم وشفايف اكساسهم ومهجة ومايسة وامال شغالين اهات ووحوحة وافافة وغنج وقلبهم على ضهورهم تانى ونزل مساج ودعك بالزيت برضه فى بزازهم وهالاتهم وحلماتهم وفخادهم وركبهم واقدامهم وركز على شفايف اكساسهم وزنابيرهم ومهجة ومايسة وامال هيموتوا من المحنة والهيجان وجابوا عسلهم اكتر من مرة من عمايل شمس اللى طلع اخيرا وهما بيقولوا مش قادرين يا شمس ارحمنا ونكنا بقى قالهم كل واحدة تستنى دورها وكل واحدة فيهم تقوله انا الاول لا انا الاول قال شمس مايسة الاول حبيبة قلبى قالت مايسة هييييييييييييييييه وراح شمس رافع رجلين مايسة فى الهوا وفتحهم ورزع زوبره فى كسها راحت مايسة مصوتة وخد قدمينها الحلوين فى بوقه وعمال يمص ويبوس صوابعهم ومشطهم وكفهم وكعبهم وقالها كسك ملبن اوى يا مايسة قالتله انت اللى زوبرك عسسسسسل يا واد يا شمس نيك مايسة حبيبتك وابتدا شمس يدخل ويطلع ويدخل ويطلع ويدخل ويطلع بزوبره فى كس مايسة ام صاحبه سامر ومايسة شغالة اه اه اه اح اح اح اف اف اف نكنى نكنى اقوى كمان جامد يا روحى احووووووووه وشمس عمال يرزع فيها ونزل يغرق وش مايسة ام صاحبه سامر بوس ورقبتها وشفايفها وهى تغرق وشه وشفايفه ورقبته بوس هى كمان وعمال يمص حلماتها ويقفش فى بزازها الكبار وهى تحسس على ضهره وطيزه وتلعب فى بيضانه والنسوان الاتنين التانيين مهجة وامال نازلين بوس فى بعض ودعك فى بزاز واكساس بعض وعمالين يتاوهوا ويغنجوا ويوحوحوا ويتفرجوا على مايسة وهى بتتناك من شمس لحد ما شمس قعد ساعة ينيك فى مايسة واخيرا شهق وجاب شلالات من لبنه فى كس ومهبل مايسة ام صاحبه سامر وفضل زوبره واقف زى الحديد وكبير اوى راح على امال وقالها دورك ونام على ضهره وطلعت امال فوقه وعيونها كلها اغراء وسيطرة ومحن وشرمطة ومسكت زوبر شمس بايدها وضبطت راسه على فتحة كسها ونزلت عليه وقالوا سوا اااااااااااااااااااه ووشها فى وشه وبزازها الكبار زى المدافع قدامه وابتدت امال تطلع وتنزل وتتنطط بكسها على زوبر شمس وهو بيحسس على ضهرها وفخادها وركبها وباطن قدمينها ونزلت تغرق وشه وشفايفه ورقبته بوس وحسست على صدره وبطنه وادته بزها اليمين وبزها الشمال يمص حلماتها ويقفش فى بزازها وحضنها جامد وابتدا يرزع فيها بزوبره شوية وشوية هى اللى تطلع وتنزل وتتنطط بكسها على زوبره وهى عمالة تقول احححححححح زوبرك جامد يا واد يا شمس نكنى كمان زوبرك حلو اوووووووى اه اه اه اح اح اح اف اف اف انا شرموطتك انا منيوكتك نكنى جامد خخخخخخخخخ يا لهوى وفضل شمس ينيك امال اخت صاحبه سامر ساعة لحد ما شهق وجاب شلالات من لبنه جوه كس ومهبل امال. وراح لمهجة وخدها فى وضع الملعقة جنبا لجنب بس وجها لوجه وقالها دورك يا شرموطة يا بنت المتناكة وراح رازع زوبره فى كس مهجة قالت احححححححححححححححح وحضنها جامد وعمال يبوس فيها فى وشها وشفايفها ورقبتها ويدعك فى بزازها الكبار وزوبره داخل طالع داخل طالع داخل طالع فى كس مهجة توام مايسة المتماثل نفس الوش والعيون والمناخير نفس الايدين والقدمين والصوت نفس المياصة والدلع والشرمطة نفس الشعر الاسود الجميل نفس البزاز والطياز والضهر والفخاد نفس الكس وشفايفه وزنبوره ومهجة تقوله ااااااااااااااااااه بالراحة هموت فى ايدك يا واد قالها بحبك اوى يا بت يا مهجة انتى والبت امال والبت مايسة دانا هشرمطكم انتم الشراميط واللباوى والمتناكات بتوعى من هنا ورايح قالت امال ومايسة فى نفس واحد ايوه احنا شراميطك ومنيوكاتك ولباويك يا سى شمس وشمس عمال يرزع فى كس مهجة بزوبره بافترا تقوله اااااااااااااااه بالراحة طيب يقولها مفيش بالراحة معاكى يا ملبن يا مهلبية انتى وهى جسمها كله يتنفض ويرتعش بين احضانه وتقوله اححححححححححححححححححح بجيييييييييييييييييييييييب يا شرموط يا وسخ احححححححححححححح ااااااااااااااااااه شيل صباعك من طيزى يا خول يقوله اشيل ايه دانا مصدقت وعمال يبعبص فى خرم طيز مهجة جامد وزوبره شغال نيك فى كسها جامد لحد ما قعد شمس ينيك فى مهجة ساعة وشهق وجاب شلالات من لبنه فى كس ومهبل مهجة وكان موبايله بيصور فيديو التلات ساعات مساج ونيك ومص ولحس اللى قضاها مع اجمد تلات نسوان من حريم صاحبه سامر .. ونام وسطهم وهما عمالين يحسسوا عليه ويبوسوه ويحضنوه ولما قرب الفجر يطلع فاقوا من تاثير المنشط الجنسى وكانوا هيصوتوا وراهم شمس الفيديو وقالهم انتم بتوعى ومنيوكاتى وشراميطى من اليوم ورايح وقت ما احب انيككم انيككم ولو قلتم لسامر او ابوه اى حاجة هنشر الفيديو بتاعكم على النت قالوا حاضر يا شمس احنا تحت امرك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>==</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ريح شمس من النيكة السخنة المولعة دى كام يوم وبرضه كان بيتناك ويستمتع مع اصحابه الاربعة ومع مدرسه ناجى كان شمس بايسكشوال بيحب المتعتين متعة النسوان ومتعة الرجالة .. وبعدها فكر فى سمية مرات باسل اخو سامر اللى فتحه وخدره .. عرف عنوانها واحوالها من مايسة وامال .. واستنى لما باسل جوزها نزل من البيت وراح شغله فى الصيدلية وكانت هى فوق مع ابنها 6 سنين وبنتها 7 سنين .. خبط شمس على الباب وفتحت له سمية</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سمية: عايز مين حضرتك ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شمس: انا مساعد جوزك باسل فى الصيدلية وبعتنى اجيب له حاجات نسيها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سمية: اتفضل</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ودخل شمس</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سمية: اتفضل استريح شوية اعملك حاجة تشربها وتاكلها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وراحت سمية عملت كووباية لبن دافية وجابت معاها شوية كيك وبسكويت فى صينية .. اكل شمس وشرب واتبسط من عمايل ايديها وهى قاعدة جنبه وراح حاضنها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سمية: ايه ده انت بتعمل ايه ؟؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شمس: مش قادر استحمل انا بحبك من مدة طويلة يا سمسمة وعايزك تكونى ليا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سمية: يا لهوى ابعد عنى انا ست متجوزة هاقول لباسل يرفدك ويبهدلك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وشمس ماسكها جامد وعمال يدعك فى بزازها الكبار وكسها من فوق الهدوم بافترا وخبرة وهى عمالة تفلفص ومش عايزة تعلى صوتها عشان الولاد مايصحوش ويشوفوها كده او الجيران يسمعوا وتتفضح وقام شمس وقعد على حجر سمية وخد شفايفها بشفايفه بوس ناااااااااار وينزل يبوس رقبتها وودانها وخدودها مش مديها فرصة وهى بصت فى وشه الوسيم اوى وابتدت مقاومتها تروح وهاجت على وسامته وابتدت تبادله البوس بنهم وعنف زيه فى شفايفه ووشه ورقبته وعمالة تحضن فيه جامد وتحسس على ضهره وراح شمس واخدها من ايدها زى المسحورة على اوضة نومها ولما دخلوا الاوضة ماهتمش يقفل الباب وسابه مفتوح ورجع يبوسها ويحضنها وهى تبوسه وتحسس على جسمه زى ما بيحسس على جسمها وقالها اقلعى يا سمسمة بصتله وابتدت تقلع هدومها حتة حتة لحد ما بقت عريانة ملط وحافية وعيونها عليه وهو بيقلع لحد ما بقى عريان ملط وزوبره واقف وكبير اوى وعيونها مركزة على زوبره وبتلحس شفايفها وتعضها وخد شمس ايدها وحطها على زوبره اتكسفت وراحت شايلاها وحطها وشالتها كذا مرة لحد ما حط ايدها راحت لافة صوابع ايدها حوالين زوبره وابتدت تدعكه وتدلكه بالراحة من راسه لقاعدته وعيونها مليانة محن وشهوة وبتبصله وتبص لزوبره لما شبع شمس من ايدها حوالين زوبره قالها مصيه راحت سمية نازلة على ركبها وخدت زوبر شمس جوه بوقها وابتدت تمصه ولا اجدعها شرموطة من راسه لقاعدته وعيونها فى عيونه وزوبر شمس داخل طالع داخل طالع داخل طالع فى بوق سمية مرات باسل اخو صاحبه سامر وهى تقوله مبسوط يا شمس يا حبيبى يقولها اوى اوى يا سمسمة وشوية وراح واخدها من ايدها وهى بتضحك ونيم سمية على ضهرها ونزل يمص حلماتها ويقفش فى بزازها الكبار ويغرق وشها وشفايفها ورقبتها بوس ونزل بعبصة ولحس فى كس سمية وشفايفه العريضة الكبيرة المتهدلة وزنبوره وهى توحوح وتتاوه وتغنج من عمايله وجاب زيت المساج من شنطته وابتدا يدلك ويتامل بزازها الكبار وحلماتها وهالاتها وكسها وشفايفه وزنبوره وفخادها وركبها السمينة وقدمينها الحلوين بمشطهم وكفهم وكعبهم وصوابعهم وقلب سمية على بطنها وابتدا يدلك بالزيت برضه ويتامل ضهرها وطيزها وباطن فخادها وباطن ركبها وباطن سمانتها وباطن قدمينها وركز على الشق بين طيازها وخرم طيزها وشفايف كسها وسمية شغالة اه اه اه اح اح اح اف اف اف ادعك جسمى كمان انا هايجة عليك مووووووت يا واد عملت فيا ايه احوووووووه وراح منيمها على ضهرها ورفع رجليها وفتحهم وراح شمس رزع زوبره فى كس سمية راحت مصوتة وابتدا ينيكها ويدخل ويخرج ويدخل ويخرج ويدخل ويخرج زوبره فى كسها وجم ابنها 6 سنين وبنتها 7 سنين وقالوا مالك يا ماما انتى تعبانة عمو بيضربك ولا ايه قالتلهم سمية لا مفيش حاجة امشوا من هنا دلوقتى يا ولاد وارجعوا اوضكم قالها شمس لا خليهم يتفرجوا شوية وقالهم شمس لا يا حبايبى انا وماما بنلعب لعبة حلوة اوى بس هى للكبار بس قالوا ممكن نتفرج يا عمو قالهم طبعا قالت سمية بس ده سر يا ولاد اوعى تقولوا لبابا او اى حد تانى عن اللى هتشوفوه دلوقتى فاهمين قالوا فاهمين يا ماما قالتلهم سمية شطار اقعدوا بقى اتفرجوا عليا وانا وعمو بنلعب والولاد الاتنين قعدوا على كرسيين جنب السرير بحيث يشوفوا النياكة من الجنب وشافوا امهم عريانة ملط وحافية وفوقها عمو شمس عريان ملط وحافى ورافع رجليها فى الهوا ونازل طالع فوقها بحاجة زى العصاية بيدخلها جواها وسمية هاجت اوى اوى من وجود ولادها بيتفرجوا عليها فى نفس الاوضة جنب سريرها وهى بتتناك من راجل غريب غير جوزها غير ابوهم وابتدت تتجرا فى مياصتها وشرمطتها وقالتله اححححححححح نكنى يا خول يا متناك نكنى زى الرجالة بقى زوبرك بيبعبص بس يا شرموط مش بينيك قالها شمس انا متناك يا شرموطة يا بنت الشرموطة طب خدى فى كسك قدام ولادك المعرصين وهى اح اح اح اه اه اه هو ده النيك ايوه كده شرمطلى كسى ونزل شمس يغرق وش سمية بوس ورقبتها وشفايفها وهى كمان تبوسه وتحسس على ضهره وطيزه وفخاده وتضربه على طيزه بكفوفها وهو يهيج ويرزع فيها اكتر ونزل يلحس ويبعبص كسها قدام ولادها وهى كمان نزلت تمصله وتدعكه زوبره قدام ولادها بيستعرضوا قدامهم ونام جنبها وهو يوشوشها ويضحكوا ويقفش فى بزازها ويقرص حلماتها ويطرقعوا كام بوسة شفايف وتدعك زوبره وتلعب فيه قدام ولادها المستغربين من غرابة اللى بيحصل قدامهم ومش فاهمينه بس بيثيرهم لحد ما نام شمس على ضهره وضحكت سمية بشرمطة وطلعت فوقه ومسكت زوبره بايدها وضبطت راسه على فتحة كسها ونزلت عليه وقالوا سوا ااااااااااااااه ووشها فى وشه وبزازها الكبار زى المدافع قدامه وعيونها فى عيونه مليانة اغراء وسيطرة وانوثة وابتدت سمية تطلع وتنزل وتتنطط بكسها على زوبر شمس وهى بتوحوح وتافاف وتتاوه وتغنج وتصوت وتشخر وهو يحسس على ضهرها وفخادها وركبها وباطن قدمينها وهى تحسس على صدره وبطنه ونزلت تغرق وشه بوس وشفايفه ورقبته وتديله بزتها اليمين وبزتها الشمال يمص حلماتها ويقفش فى بزازها وشوية وراحت سمية لافة نفسها وادت ضهرها لشمس وابتدت تطلع وتنزل وتتنطط من تانى بكسها على زوبره وهو بيحسس على ضهرها وفخادها وباطن قدمينها ويحسس على بزازها الكبار وشوية وراحت سمية نايمة على جنبها ووشها فى وش ولادها الاتنين الولد والبنت وبزازها وكسها قدامهم ونام شمس وراها على جنبه ودخل زوبره فى كسها وابتدا ينيكها ويرزع فيها وهى توحوح وتتاوه ولزق صدره وبطنه فى ضهرها وطيزها وباس قفاها ودفن وشه فى شعرها ولمست رجليه رجليها ولاعبت قدمينه قدمينها ومد ايده يدعك ويقفش فى بزازها الكبار ويضمهم تحت دراعه وشوية وراحت سمية راكعة على ايديها وركبها ووقف شمس وراها على ركبه ودخل زوبره فى كسها وابتدا ينيكها ولزق صدره وبطنه فى ضهرها وطيزها وباس قفاها وخدها ودفن وشه فى شعرها ولمست رجليه رجليها ولاعبت قدمينه قدمينها وفضل شمس ينيك سمية مرات باسل اخو صاحبه سامر ساعتين لحد ما شهق وجاب شلالات من لبنه فى كس ومهبل سمية وناموا جنب بعض يحضنوا ويبوسوا بعض ويضحكوا ويوشوشوا بعض وسمية قالتله احلى نيكة فى حياتى يخليك ليا يا شمس يا روحى قالها مش هتكون اخر مرة ضحكت بشرمطة وقالتله وانت تقدر اصلا تسيبنى دانا مش هعتقك من النهارده وقالوا لها الولاد مين اللى كسب اللعبة يا ماما ضحكت سمية وقالتلهم اللعبة دى الاتنين بيطلعوا منها كسبانين ومبسوطين اوى اوى يا حبايبى وايد شمس شغالة دعك فى بزاز سمية وكسها قدام ولادها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>==</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وبعد كام يوم زار شمس صاحبه علاء</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>علاء: اهلاااااااااااااا وسهلاااااااااااا يا شمس ازيك يا صاحبى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هدى ام علاء: ازيك يا شمس يا حبيبى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شمس: ازيك يا طنط هدى وحشانى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>زبيدة اخت علاء الارملة: وانا مش وحشاك يا واد يا قمر انت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شمس: **** ابله زوزو هنا كمان وحشااااااانى موووووت طبعا يا ابله زوزو</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وهدى الحامل فى شهرها السادس ببطنها العالية المنفوخة حضنت شمس ولقفته لبنتها زبيدة اللى قعدت تبوس فيه وتحضنه وهو مشعلل من الشهوة وزوبره واقف وكبير بيحاول يداريه وزبيدة لاحظته وضحكت ودخل شمس مع علاء يذاكروا شوية وعملتلهم زبيدة الشاى وعمل شمس مع علاء زى ما عمل مع سامر قبل كده وحطله حباية منوم تنيم فيل فى الشاى بتاعه وشربوا الشاى وراح علاء فى سابع نومة .. وخرج شمس لاقى البيت هوس هوس ولاقى هدى نايمة فى اوضتها مريحة بسبب الحمل وراح لاوضة زبيدة لقاها نايمة هى كمان بس كانت نايمة بقميص نوم قصير اوى وشفاف ومش لابسة تحته لا كولوت ولا سوتيان وراح شمس مقرب من سرير زبيدة بالراحة وقلع وبقى بالغيار الداخلى الفانلة والكولوت وبس ونام وراها على جنبه ولاقاها مش حاسة بحاجة او عاملة انها مش حاسة بحاجة مد شمس ايده ودخلها تحت قميص نومها وابتدا يدعك ويقفش فى بزازها الكبار على اللحم وهى اتنهدت وتاوهت خفيف وماعملتش حاجة فضل شمس يقرص فى حلماتها ويدعك فى بزازها لحد ما حلماتها وقفت وبزازها كبروا وورموا شوية وزوبره واقف وكبير فى كولوته وعمال يحكه فى طيزها ونزل ايده لكسها وابتدا يلعب فى شفايف كسها الكبار العراض المتهدلين وفى زنبورها وهى تتنهد اكتر ونفسها يسرع وشوية وراحت زبيدة متدورة وفتحت عينيها وقالت لشمس انت عايز ايه يا واد.. ارتبك شمس وقالها بحبك يا زوزو وعايز انام معاكى قالتله بس انت زى اخويا الصغير وصاحب اخويا الصغير علاء قالها برضه بحبك مووووت ومش قادر استغنى عنك يا زوزو قالت بمياصة بتحبنى يا واد قالها اوى اوى يا زوزو قالتله بس علاء ييجى ويشوفنا تبقى فضيحة قالها مامتك نايمة فى سابع نومة وعلاء كمان فى سابع نومة مش هيصحى الا بكرة الصبح البركة فى الشاى ضحكت زبيدة بشرمطة انت مصيبة طب وماما قالها انا عايزها هى كمان قالتله يا لهوى عايزنا احنا الاتنين قالها اه راحت زبيدة قايمة قالعة القميص وبقت عريانة ملط وحافية وقالتله اقلع ونكنى يلا يا خول يا متناك هيجتنى وراحت زبيدة نايمة على ضهرها وفاتحة ورافعة رجليها فى الهوا وبتلعب فى كسها وشمس قلع ملط فى ثوانى وطلع فوقها ورزع زوبره فى كس زبيدة راحت قالت احححححححححححححححححححححححح وابتدا زوبر شمس يدخل ويطلع يدخل ويطلع يدخل ويطلع فى كس زبيدة ونزل يغرق وشها وشفايفها ورقبتها بوس ويقولها بمووووت فيكى يا زوزو قالتله وهى بتبادله البوس بنهم وجوع وانا كمان يا واد يخربيت زوبرك الكبير الحلو ده ولا وشك القمر قمر قمر يا لهوى يا لهوى على حلاوتك ومص حلماتها وقفش فى بزازها الكبار وخد قدمين زبيدة الحلوين فى بوقه يمص ويبوس صوابعهم ومشطهم وكفهم وكعبهم وهى تحسس على ضهره وطيزه وتضربه كف على طيزه وتضحك وشمس شغال رزع ونيك فى كس زبيدة بزوبره وشوية وراح نايم على ضهره وضحكت زبيدة بشرمطة وراحت طالعة فوقه ومسكت زوبره بايدها وضبطت راسه على فتحة كسها ونزلت عليه وقالوا سوا اااااااااااااااااااه ونامت بكل جسمها فوق جسمه فى وضع الكيكة ذات الطبقات او وضع اللبوءة المستلقية Layer Cake or Lounging Lioness زى تمرين الضغط كده وهى طالعة نازلة بكسها على زوبره وعيونها مليانة شهوة وشرمطة واغراء وبتبوس شفايفه ووشه وهو فاتح رجليه على السرير ورجليها بين رجليه وهو بيحسس على ضهرها وطيزها وباطن فخادها لحد ما شبع شمس من الوضع ده راحوا قاعدين وشهم لوش بعض فى وضع الجلوس وجها لوجه وضع اللوتس والاوم الهندوسى والقوس الذهبى ودخلت زبيدة زوبر شمس فى كسها وهو حاضنها وهى حاضناه ويبوسوا ويبصوا فى وش بعض وهى طالعة نازلة وبتتنطط على زوبره بكسها وفضل شمس ينيك زبيدة ساعتين لحد ما شهق وجاب شلالات من اللبن فى كس ومهبل زبيدة وفضل زوبره واقف زى الحديد قالتله يا لهوى ايه ده هو لسه واقف ضحك شمس وقالها عايز ينيك امك قالتله يا لهوى انت بتتكلم جد بقى اححححححححححح الفكرة مهيجانى اوى بس ماما مش هترضى انا عارفاها اى نعم انت تانى راجل يزور كسى بعد جوزى **** يرحمه بس انا ميالة ليك من زمان ونفسى فيك وارملة ومحرومة وعقلى متفتح شوية بس ماما متزمتة اوى ومش ممكن تخون جوزها بابا معاك او مع غيرك قالها حاولى انتى بس يا زوزو انا عارفك مخك جبار ضحكت وفكرت شوية وقالت بسسسسسس انا عندى الحل ووشوشته بحاجة وضحكت وقامت وقالتله لما تلاقينى صوت بصوت عالى تعالى على طراطيف صوابعك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وقامت زبيدة وهى زى ما هى عريانة ملط وحافية ولبن شمس بينقط من كسها وراحت على اوضة امها هدى الحامل فى الشهر السادس ولقتها نايمة على جنبها راحت جايبة المقص وقصت قميص نوم هدى من الجنب بالراحة وقصت سوتيانها وكولوتها ورمت قصاقيصهم بعيد وبقت امها تقريبا عريانة ملط الا بقية القميص تحت منها نامت زبيدة جنب امها ووراها وبلت صباعها بريقها وحطته فى الشق بين طياز امها وابتدت تحركه وتدعك شفايف كس امها هدى وخرم طيزها بالراحة وباستمرار ومع الوقت ابتدت هدى تتنهد ونفسها يسرع وكسها يطلع عسل يغرق صباع زبيدة وحطت زبيدة كف ايدها على بزاز امها الكبار وابتدت تقفش فيهم وتقرص حلماتهم لحد ما هدى صحيت واتدور تشوف مين اللى وراها وماسك بزازها وكسها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هدى: زبيدة ؟ يا لهوى انتى بتعملى ايه وانا عريانة كده ازاى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>زبيدة: مش قادرة يا ماما انا تعبانة وعايزاكى تريحينى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هدى: عيب يا بت ميصحش انا امك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>زبيدة: يا ماما انا ارملة ومحرومة ومش عايزة اغلط مع حد يفضحنى وابتدت تعيط بدموع التماسيح</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هدى: طب بس بس يا حبيبتى يعنى عايزة ايه دلوقتى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>زبيدة: سبيلى نفسك يا ماما ونتمتع سوا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هدى: امرى ***</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>زبيدة: نامى على ضهرك يا ماما</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هدى: اهو اما اشوف اخرتها معاكى يا بت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>راحت زبيدة نازلة تلهط شفايف امها هدى بوس وفى الاول امها برقتلها كده وبعدين ابتدت تندمج وتغمض عينيها وتبادلها البوس النااااار وصوابع زبيدة الخبرة شغالة دعك فى زنبور امها هدى وشفايف كسها العريضة الكبيرة المتهدلة وابتدت هدى تهيج وتتاوه من صوابع بنتها وفضلوا يلاعبوا السنتهم فى السنة بعض ويمصوا ريق بعض وهدى تحسس على ضهر بنتها زبيدة وطيزها وباطن فخادها وتلعب هى كمان بصوابعها فى كس زبيدة وبعدين نزلت زبيدة بعدما غرقت وش ورقبة امها بوس نزلت زبيدة تمص حلمات هدى وتقفش فى بزازها الكبار وعيونها فى عيون امها اللى عمالة تحسس على شعر بنتها وتعض شفتها وتغمض عينيها من المتعة ونزلت زبيدة تلحس وتبعبص كس امها هدى وشفايفه وزنبوره بصوابعها ولسانها ونزلت تبوس فخاد امها وتمص وتبوس قدمينها من صوابعهم لمشطهم لكفهم لكعبهم وراحت زبيدة نايمة على جنبها وواخدة امها فى حضنها على جنبها وبقى ضهر وطيز هدى لباب الاوضة وعمالة تبوس شفايف امها وامها تبوس شفايفها وايديهم بتلعب فى اكساس بعض وراحت زبيدة مصوتة بصوت عالى قالتلها هس يا بت هتفضحينى قالتلها من المتعة يا ماما معلش ورجعوا اندمجوا فى متعتهم سوا وهدى فى دنيا تانية وراح شمس لما سمع الاشارة راح جاى على طراطيف صوابعه وفتح باب اوضة هدى وشافها مدياه ضهرها وطيزها وراح وهو لسه عريان ملط راح نايم وراها على جنبه بالراحة وهى من اندماجها مع بنتها ماحستش بحد وراها وبل شمس صباعه وابتدا يحركه فى الشق بين طياز هدى على خرم طيزها وشفايف كسها وهى حست ولفت وبنتها ماسكاها وشافت شمس وبتقول ايه ده يا لهوى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>زبيدة: شمس بيحبك مووووت يا ماما وعايزك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هدى: قوم اطلع بره يا شمس</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شمس: ارجوكى يا طنط هدى انا بمووووت فى تراب رجليكى من زمان ونفسى فيكى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هدى: عيب يا شمس انا ست متجوزة ومش ممكن اخون جوزى وانا ام صاحبك علاء</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شمس: الحب مفيهوش قواعد ولا حواجز يا هدهد يا روحى وايده شغالة دعك فى كسها وايده التانية بتقفش فى بزازها الكبار وتقرص حلماتها وتحسس على بطنها الحامل العالية المنفوخة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هدى: وايه اللى عاجبك فى واحدة حامل وبطنها عالية ومنفوخة واكبر منك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شمس: يا خبر ايه اللى عاجبنى فيكى يا هدى كل حاجة شعرك ووشك وضحكك وصوتك واكلك وشياكتك وانوثتك وكلامك ودلعك وبزازك وجسمك وقدمينك الحلوين حتى بصوابعهم وكفهم ومشطهم وكعبهم واحلى حاجة فيكى بطنك الحامل العالية المنفوخة دى مهيجانى عليكى موووووووت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>زبيدة: يا ماما الواد مغرم صبابة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هدى: ههههههه بس يا بت عيب</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>زبيدة: طب بصى فى وشه القمر ده ولا عيونه غير انه هيتهبل من حبه فيكى كفاية جماله</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هدى مترددة وبتترعش: ازاى بس عايزينى اخون جوزى باباكى يا زوزو ازاى وبعدين علاء فين</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>زبيدة: متخافيش شمس حاطله منوم فى الشاى مش هيصحى الا بكرة الصبح يا ملبن يلا بقى يا ولية الواد نفسه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هدى لفت نفسها ونامت على ضهرها وبتبص بتحدى لشمس: يعنى عايز ايه بقى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شمس: عايز كده</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وراح نازل على شفايف هدى بشفايفه فى بوسة طويلة وسخنة اوى اوى وهى فى الاول مش بتستجيب له خالص وبعد اصراره الطويل ابتدت تبادله البوسة بتردد واستحياء وراح شمس واخد ايد هدى حاطها على زوبره الواقف الكبير راحت شايلاها بسرعة وفضل يكرر الموقف ده كذا مرة لحد ما فى مرة سابت ايدها على زوبره قالها بهمس ادعكيه عشان خاطرى يا هدهد بصتله شوية وحس اخيرا بايدها بتلف صوابعها حوالين زوبره وابتدت تدعكه وشمس نزل على بزاز هدى تقفيش وقرص ومص حلمات وهى سرعت وابتدت تدعكله زوبره جامد وشوية وراح قايم ومقرب زوبره وحك راسه فى شفايف بق هدى بصتله وقالتله لا مش هينفع يا شمس انا عمرى ما عملت كده مع جوزى قالها اتعلمى يا هدهد معايا كل جديد وفضلت هدى مترددة وشمس بيحك راس زوبره فى شفايفها وقالتلها زبيدة جربى يا ماما ده لذيذ اوى انا جربته مع جوزى **** يرحمه فتحت هدى بوقها وعيونها فى عيون شمس وقالها مصيه زى المصاصة بس ابعدى سنانك عنه خالص وابتدت هدى تدخل زوبر شمس فى بوقها وتمصه وتلاعبه بلسانها لحد ما حبت الموضوع وابتدت تمصه بمزاج واتعلمت بسرعة لحد ما شبع شمس وراح مطلع زوبره من بوقها وهى مش عايزاه يخرجه ونام عليها وبيحسس على بطنها العالية الحامل المنفوخة وبيبوس بطنها وحك راس زوبره فى شفايف وزنبور كسها ورفع رجليها فى الهوا ودخل زوبره حبة حبة فى كسها لحد ما دخل كله وخبطت بيضانه فى خرم طيزها وابتدا ينيكها وزبيدة بتتفرج عليها جنبها وزوبر شمس داخل طالع داخل طالع داخل طالع فى كس امها هدى الحامل فى الشهر السادس اللى ابتدت توحوح وتغنج وتتاوه وتافاف من المتعة وقالت اااااااااااااه اححححححح انا مش عارفة ازاى بعمل كده وسمعت كلامك يا زبيدة قالها شمس عشان انتى شرموطة قالتله انا شرموطة قالها ومتناكة كمان ولسه هجيبلك اصحاب علاء امين وسامر وباسل وسلامة ينيكوكى دول هيتجننوا عليكى وعلى بطنك العالية الحامل المنفوخة دى قالت هدى احححححححححححححح بس يا وسخ قالها شمس بس ايه انا وهما نبقى خمسة شباب زى الفل عليكى هننيكك سوا فى وقت واحد على سرير واحد ونكيفك بازبارنا فى كسك وطيزك قالت احححححححححح لا طيزى لا قالها يعنى كسك ماشى قالت اححححححححححححح بس يا شرموط وشمس بيحسس على بطنها الحامل العالية المنفوخة ويقفش فى بزها الشمال ويقرص حلمته بالراحة اوى ويقولها وعيونها على صوابعه اللى بتقرص حلمتها الشمال بمزاج وفن قوليلى بس عايزة ايه يا هدهد قالت هدى عايزة .. عايزة .. عايزة .. عايزاكم انتم الخمسة قالها عايزانا نعمل معاكى ايه قالت هدى عايزاكم ...عايزاكم.. عايزاكم تنيكونى سوا اححححححححححححححح وشمس شغال نيك فى كس هدى بزوبره وهى بتحسس على ضهره وطيزه وتضربه كف على طيزه ويقولها سامر واخوه باسل وسلامة وامين وانا هنقلع قدامك هدومنا حتة حتة بالراحة قالت هدى احححححححححح قالها شمس لحد ما نبقى عريانين ملط وازبارنا واقفة وكبيرة اوى من هيجانا عليكى قالت هدى ااااااااااااااااه قالها شمس وماسكين ازبارنا بايدينا وبندعك فيها واحنا بنقرب من سريرك وانتى نايمة على ضهرك عريانة ملط ومستنيانا وباصالنا وبتلعبى فى كسك وبزازك وحلماتك قالت هدى اففففففففففف يا لهوى وبعدين قالها شمس انا هنزل على شفايفى بشفايفى اقطعهملك بوس وعض ومص وسامر وامين كل واحد هياخد بز من بزازك فى بوقه وايده وينزل فيهم دعك وتقفيش ومص وقرص وسلامة هينزل بعبصة ولحس فى كسك وشفايفه وزنبوره وباسل هياخد قدمينك الحلوين فى بوقه يمصهم ويبوسهم بمشطهم وكعبهم وكفهم وصوابعهم قالت هدى اففففففففففففففففف يا وسخ وبعدين قالها شمس ويقوم سامر ويطلع فوقك ويهريكى بوس فى شفايفك ووشك ورقبتك ويمص حلماتك ويقفش فى بزازك وامين وباسل يرفعوا له رجليكى ويفتحوهم له عشان ينيكك بمزاج ويبصلك وهو بيحك راس زوبره فى شفايف كسك وزنبورك ويفضل يحك يحك يحك يحك قالت هدى لحد ما اقوله مش قادرة يا ندورة نكنى بقى عشان خاطرى ااااااااااااااااااااااااح قالها شمس يروح مدخل زوبره حبة حبة لحد ما يدخل كله فى كسك ويبتدى ينيكك ويحسس على بطنك العالية الحامل المنفوخة اللى مهيجانا احنا الخمسة موووووووت هنروى ابن جوزك اللى فى بطنك بلبنا احنا الخمسة الاغراب عنه وعنك عشان يطلع مدمن لبن رجالة قالت هدى احححححححححححححححح هيبقى مدمن اوى قالها شمس وكل واحد مننا احنا الخمسة ياخدك نيكة بزوبره فى كسه وهو فوقك عريان ملط وانتى تحته عريانة ملط وحافية وانتى متجوزة وبتخونى جوزك مع خمسة سامر فوقك شوية وبعده يطلع سلامة فوقك شوية وبعده انا شمس وبعده امين وبعده باسل قالت هدى احححححححححح وانا بتفرج على وش وجسم كل واحد فيكم وهو فوقى بيرزع زوبره فى كسى ويملاه لبن واحسس على ضهوركم وطيازكم واخدكم فى حضنى اوى احححححححححححححح وفضل شمس ينيك هدى ساعتين على الوضع ده لحد ما شهق وقالها هجيييييييييب يا هدى قالتله هاتهم على وش ابن جوزى اللى فى بطنى ولسه لما تجيبوا لبنكم انتم الخمسة على وشه كمان احححححححححححححح وجاب شمس شلالات من اللبن فى كس ومهبل هدى الحامل ام صاحبه علاء وقالها انا مبسوط من شعرتك التقيلة اللى على كسك يا هدهد ومش عايزك تشيليها ابدا بتهيجنى موووت انا واصحابى لما ييجوا ينيكوكى معايا قالت هدى اححححححححححححححححححححححح يا وسخ بجييييييييييييييييب تاااااااااااااااااااااااااانى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>==</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وبعد كام يوم راح شمس عند بيت صاحبه سلامة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سلامة: اهلاااااااااااا حبيبى شمس</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هناء ام سلامة: ازيك يا شمس يا حبيب قلبى عامل ايه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شمس: بخير يا طنط هناء</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ودخل سلامة وشمس اوضته عشان يذاكروا شوية وجابتلهم هناء الشاى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شمس: عايز اكلمك فى موضوع يا سلامة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سلامة: اتفضل يا حبيبى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شمس: مش ناوى تخلى امك هناء تتجوز بقى يا سلامة دى ارملة ومحرومة من سنين</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سلامة: انت شفت حاجة ولا ايه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شمس: بصراحة اه مرة شفتها فى اوضتها عريانة ملط ونازلة دعك فى بزازها وبتحك وتدخل خيارة فى كسها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سلامة: دانا هتجنن يا عم منها دى معظم اليوم تسيب شغل البيت او قعدة التلفزيون فجاة وتقفل على نفسها اوضتها واسمع اهاتها العالية واوارب الباب واشوف زيك كده</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شمس: طب وبعدين دى تعبانة اوى وصعبانة عليا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سلامة: طب وانا اعمل ايه وبعدين الرجالة فى كل حتة واحنا ماشيين نازلين دعك فيها ولولا انى معاها ممكن تضعف وتسلم لواحد فيهم وتبقى فضيحة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شمس: واللى يريحها ويريحك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سلامة: ده يبقى خدمنى خدمة العمر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شمس: خلاص اعتبرها مقضية على ايدى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سلامة: انت يا شمس ؟؟ بس ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شمس: من غير بس</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سلامة: الفكرة هيجتنى اوى طب هتعملها ازاى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شمس: هى مش دخلت اوضتها من خمس دقايق دلوقتى وقفلت على نفسها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سلامة: ايوه فعلا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شمس: خلاص انا قايم رايحلها وانت اتفرج لو حابب</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سلامة: ده انا قتيل الفرجة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شمس: ههههههههههه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وقام شمس وسمع اهات هناء ام صاحبه سلامة اللى رفع قرونه على امه ووراه سلامة وغمز له شمس وفتح الباب ودخل على هناء اللى كانت عريانة ملط وحافية ونازلة دعك فى بزازها ومدخلة الخيارة فى كسها ولما شافت شمس راحت متغطية بالملاية بسرعة وقالتله بتعمل ايه هنا يا شمس وازاى تدخل عليا من غير استئذان قالها بقى تبقى تعبانة بالشكل ده ومدخلة خيارة فى كسك وزوبر شمس حبيبك موجود يا هنون وسلامة بيتفرج من على الباب من غير ما امه تلاحظه قالت هناء عيب يا شمس الكلام انت صاحب ابنى وشمس عمال يقلع هدومه بالراحة خالص وهى مش بتحاول تمنعه لحد ما بقى عريان ملط وزوبره واقف وكبير وبيشاور على هناء وراح شمس شادد الملاية وراميها بعيد وبقت هناء قدامه عريانة ملط وحافية والخيارة جوه كسها لسه راح مطلع الخيارة وطلع فوق هناء ومدهاش فرصة تتكلم وراح رزع زوبره فى كسها قالت ااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااح وابتدا ينيكها وقالتله طلعه طلعه يا شمس احسن سلامة ابنى يشوفنا تبقى فضيحة قالها متخافيش انا مديه منوم ينيم فيل وهيصحى بكرة الصبح لما هناء سمعت كده بان عليها الارتياح والاطمئنان وابتدت توحوح وتتاوه براحتها قالها شمس كسك شوربة خالص يا هنون غرقان عالاخر قالتله انا تعبانة على طول اااااااه طول اليوم عمالة ادخل الاوضة اااااااااااه واريح نفسى اااااااااااه مرة واحدة مش بتريحنى ااااااااااااااه لازم العب فى نفسى ااااااااااااه اربع خمس مرات كل يوم ااااااااااااااه عشان نارى تبرد ااااااااااه نكنى كمان نكنى جامد وحشنى الزوبر اوى ووحشنى النيك اه يانى قالها شمس انتى من النهارده بتاعتى ومسؤوليتى يا هنون وهشبعك دايما ولو عايزة اجيبلك اصحابى كمان يريحوكى وسلامة على الباب هايج من كلام شمس ومنظره وهو بينيك امه هناء وعمال يدعك فى زوبره الواقف زى الحجر قالت هناء لا انت كفاية عليا مش عايزة غيرك يا شمس يا حبيبى من زمان وانا نفسى اجى تحتك بوشك القمر ده دانا كنت هتهبل عليك بس قلت مش معقولة يبص لواحدة قد امه زيى قالها شمس دانا هموت عليكى يا هنون من زمان وزوبر شمس داخل طالع داخل طالع داخل طالع فى كس هنون وغرقان بعسلها الكتير اوى وهى زى ما تكون عندها ارتكاريا جوه كسها وزوبر شمس بيريحها من الاكلان والارتكاريا وعمالة تضمه بايديها على ضهره وطيزه ومش مهتمة يبوسها او يلمس بزازها كل اللى هاممها انه ينيكها فى كسها جامد وجسمها عمال يتنفض نفضات صغيرة من الشبع اللى ابتدت تحسه بعد جوع طويل وشمس خد قدمينها الحلوين فى بوقه يبوسهم ويمصهم بصوابعهم ومشطهم وكفهم وكعبهم وشوية وراح شايلها وحط راسها وقدمينها على الارض وكسها وطيزها قدامه وعند وسطه وهو واقف جنبها ورزع زوبره فى كس هناء ام صاحبه سلامة فى وضع مخضة الزبدة وسلامة بيتفرج وقالها شمس عشان اعرف اخلى كسك محشى ورق عنب يا شرموطة قالت هناء احححححححححححح اه الوضع ده كويس عشان تنيك كسى وتشبعه اه اه اه اح اح اح اف اف اف ولما شبع شمس من الوضع ده خد هناء وهو عمال يحضنها ويبوس فيها وهى دايبة من حبه فيها ونيمها على بطنها بكامل جسمها ودخل زوبره فى كسها للاعماق وبيعجن جسمها كله بجسمه فى وضع المكواة فلاتايرون او وضع الكلب الكسول وهناء متكيفة على الاخر قالت ااااااااااااااااه زوبرك مكيف كسى على الاخر يا شمس ااااااااااااااه عمرى ما حسيت انى شبعانة بالشكل ده احححححححح انا متكيفة اوى اوى الللللللللللللللللللللللللللللللللللللللللللللللللله وفضل شمس ينيك فى هناء ام صاحبه سلامة ساعتين لحد ما شهق وقالها هجيييييييييييب يا هنون قالتله اطفى نار كسى بلبنك هاتهم فى كسى احححححححححح جاب شمس شلالات من اللبن فى كس ومهبل هناء وشوية ونامت هناء على ظهرها وفاشخة رجليها وبتحسس على كسها وتقوله ارتحت يا عم النهارده على الاخر واتدلعت وشبعت وبتضحك كده وشمس عمال يبوسها من شفايفها ووشها وتبوسه بنفس النهم ونزل يبوس ويمص قدمينها بمشطهم وصوابعهم وكعبهم وكفهم وهى بتضحك وتقوله بتحبنى من وشى لقدمينى يا روحى قالها شمس اوى اوى يا هنون وحط راسه على قدمينها وكل شوية يبوسهم ويمصهم مش عاتقهم وسلامة جاب لبنه مرتين على باب اوضة امه هناء ومشى قبل ما تشوفه امه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وصور شمس بموبايله كلامه مع سلامة عن امه وصور نياكته لامه هناء وتالت يوم راح لفوزية اخت سلامة اللى نفسه ينيكها ويجيبها تحته بعدما جوزها وولادها راحوا الشغل والمدرسة واللى عمرها ما عرفت راجل غير جوزها وعمرها ما قبلت تخونه خبط شمس على الباب وفتحت له فوزية</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فوزية : شمس ؟ اهلا يا حبيبى خير ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شمس: هنتكلم من على الباب</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فوزية: اتفضل يا حبيبى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ولما قعدوا جنب بعض على الكنبة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فوزية: سلامة حصله حاجة ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شمس: سلامة بخير يا فوز بس عايزك تشوفى الفيديو ده ووراها فيديو كلامه مع سلامة عن امها وامه هناء وفيديو نياكته لهناء</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فوزية: يا لهوى ايه ده يا شمس ليه تعمل كده حرام عليك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شمس: امك تعبانة يا فوز وانا ريحتها وخدمتها هى وسلامة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فوزية: ابوس ايدك امسح الفيديو ده انت عايز تفضح امى ولا ايه يا شمس حرام عليك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شمس: عمرى ما افضحكم انا بحبكم اوى اوى وخصوصا انتى يا فوز</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فوزية: قصدك ايه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شمس: قصدى انى عايزك ونفسى فيكى من زمان يا فوز</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فوزية: اخرس يا كلب يا حيوان ازاى تطلب منى حاجة زى كده انا ست متجوزة ومحترمة وبحب جوزى وعمرى ما كنت مع راجل قبله ولا بعده</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شمس: خلاص يبقى ننشر الفيديو بتاع امك على النت وتبقى هناء نجمة المنتديات</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فوزية: لو عايز فلوس او اى حاجة تانية انا تحت امرك الا طلبك ده</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شمس: انا مش عايز غيرك يا روحى انتى وجسمك وبزازك وطيزك و....</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فوزية: بس كفاية ماتكملش</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وقامت فوزية وفضلت رايحة جاية قدام شمس ييجى نص ساعة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فوزية: يعنى مفيش حل تانى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شمس: لا يا فوز</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فوزية: طيب انا موافقة خلص</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شمس: لا دى نيكة لازم تكون بمزاج وبالراحة خالص ومتخلنيش ازعل منك لو كنتى باردة معايا خلال النيكة يبقى هنشر الفيديو برضه عايزك مايصة وعلقة على الاخر والبسيلى حاجة تهيج الحجر (وكانت لابسة كعب عالى مخبى قدمينها خالص) وعايزك حافية بحب قدمينك اوى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حست فوزية بشعور غريب من كلام شمس وابتدا عسل كسها يغرق كولوتها وبصت بسرعة على قميص نومها عند كسها لقته مبلول وغرقان وباين قدام عيون شمس اللى باصصلها بنظرة انتصار وهى اتضايقت اوى ان جسمها خانها كده وقالها ماتستحميش عايزك كده بعسلك مشيت فوزية من غير كلام وبعد شوية جاتله يا لهوووووووووووى كانت لابسة قميص نوم بكمام وطويل لحد قبل قدمينها الحافيين بشوية زى ما قالها تخليهم حافيين لكن كان من الشيفون الاسود الشفاف خالص وعلى اللحم مش لابسة حاجة تحته وهى بيضا اوى اوى ولابسة سلسلة بطن لونها دهبى تجنن على بطنها واسفل ضهرها وبزازها وطيازها وكسها وفخادها ورجليها وكل جسمها العريان الحافى الابيض الشاهق البياض باين من الشيفون الاسود والغوايش الدهب بتلعلط فى دراعها والحلق الدهب الحلقة فى ودانها والسلسلة الدهب ام مصحف فى رقبتها بين بزازها الكبار وفى عيونها نظرة انتصار وسيطرة لما شافت فى عيون شمس تاثير جسمها ولبسها عليه ولما شافها شمس اتهبل وقرب منها بسرعة راحت باعدة وقالتله ابعد كده ماتلمسنيش قالها وبعدين معاكى بقى قالتله خلاص خلاص انا قدامك اهو راح شمس واخدها فى حضنه جامد وعمال يبوس فى شفايفها ورقبتها ووشها بجنون وايديه بتقفش فى بزازها الكبار من فوق الشيفون الاسود قالت له بميوعة ومياصة بالراحة عليا مش كده هو انا هطير انا بين ايديك اهو خلاص قالها مش قادر يا فوز انتى حلوة اوى اوى وعمال يضمها جامد وهى تتنهد من احساسها بشوقه وحبه وراح شايلها على دراعاته ضحكت بمياصة وقالتله بتعمل ايه يا مجنون نزلنى قالها شمس النهارده دخلتك التانية يا عروسة وخدها على اوضتها ونيمها على ضهرها على سريرها بالراحة ونزل يبوس ويمص قدمينها بمشطهم بصوابعهم بكفهم بكعبهم وهى تقوله يا لهوى فعلا انت بتحب قدمينى اوى قالها اوى اوى اوى قالتله بعلوقية قدمينى بس ؟ طلع شمس فوقها وهى بتبتسمله وقالها بحبك كلك يا فوز ونزل يغرق وشها وشفايفها ورقبتها بوس وهى كمان عمالة تبوسه زى ما بيبوسها ومدت ايدها تقلعه هدومه وعيونها مليانة هيجان وسابها شمس تقلعه لحد ما بقى عريان ملط قدامها وزوبره واقف وكبير اوى وراح مقلعها قميصها الشيفون الاسود وبقت فوزية قدامه عريانة ملط وحافية هجم عليها وعمال يمص ويقرص حلماتها ويقفش فى بزازها وهى شغالة اهات ووحوحة وافافة وهو بيقولها تانى راجل فى حياتك يلمس بزازك وكسك ويشوفك عريانة ملط وحافية يا بت قالت اححححححححححح قالها تانى راجل هيدخل زوبره فى كسك ويمتعك ويخليكى تصوتى تحته من المتعة قالت فوزية اححححححححححححححححح يا وسخ يا شرموط قالها دانا هشرمط كسمك النهارده يا بت قالتله مالكش دعوة بامى قالها دانتى هتتناكى نيك لما تشبعى النهارده يا كسمك قالت فوزية اححححححححححححح بس يا وسخ قالها شمس بتهيجى لما اقولك يا كسمك طب كسمين امك يا فوزية قالت فوزية اححححححححححححححح قالها شمس كسمك يهبل يهوس حوالين زوبرى يا فوزية يا خرابى على حلاوة كسمك قالت فوزية احححححححححححححححححححح قالها شمس هاخدك فى يوم وانيمك عريانة ملط وحافية جنب امك الهيجانة على طول دى وهى عريانة وحافية زيك وابدل عليكم نيك بزوبرى انتم الاتنين البت وامها قالت فوزية اححححححححححححح يا ريت امممممممممم وراح شمس بالل صباعه ورزعه فى خرم طيز فوزية البكر قالت ااااااااااااه ايه ده قالها شمس بعبوص عمر جوزك ما بعبصك فى طيزك يا فوز قالت له احححححححححح لا عمره قالها من هنا ورايح هتاخدى بعابيص كتير فى طيزك الشرموطة دى يا فوز من صباعى وصوابع رجالة كتيررررر غيرى قالت احححححححححححححححح اه عايزة اتبعبص من الرجالة احححححححح صباعك حلو اوى فى طيزى وشمس عمال يدخل ويخرج صباعه وبينيك طيز فوزية بصباعه داخل طالع داخل طالع داخل طالع ونزل شمس يلحس ويبعبص كس فوزية وشفايفه الكبار العراض المتهدلين وزنبوره بصوابعه ولسانه وصباع ايده التانية شغال بعبصة فى خرم طيزها البكر وقالها ارفعى رجليكى وافتحيهم يا فوز عشان تتناكى من تانى راجل فى حياتك قالت اححححححححححح وراحت رافعة رجليها وفاتحاهم وصباع شمس لسه شغال بعبصة فى طيزها وراح رازع زوبره فى كسها قالت احححححححححححححححح قالت انا هيجانة اوى من كلامك ومش مصدقة انى سبت نفسى اتناك من حد غير جوزى الفكرة مهيجانى اوى اوى اوى انى عريانة ملط وحافية تحت راجل غير جوزى وهو كمان عريان ملط زيى وزوبره جوه كسى وبينيكنى اااااااااااااااااااااااااااااااااح وابتدا شمس يدخل ويخرج ويدخل ويخرج ويدخل ويخرج زوبره فى كس فوزية اخت صاحبه سلامة قالها تانى زوبر اهو دخل كسك المتجوز بعد زوبر جوزك يا فوز ولسه لما يملاك بلبن تانى راجل فى حياتك قالت ااااااااااااااااااااح تانى زوبر فى حياتى مهيجنى اوى جوه كسى الخيانة طعمها حلو اوووووووووووووووووووى اححححححححححححححححححح بجييييييييييييييييييييييب ونطرت فوزية نافورة عسل ولما هديت قالت انا عمرى ما جبت بالكمية دى قالها عشان كده انتى وامك مسؤوليتى وبتوعى من النهارده ورايح عشان انتى عمرك ما هتتمتعى بزوبر زى تانى زوبر فى حياتك بعد زوبر جوزك قالت احححححححححححححححح الكلمة دى بتهيجنى اوى اوى تانى زوبر فى حياتى بعد زوبر جوزى يخش كسى وينيكه ويملاه لبن اححححححححححححححححححححح نكنى جامد انا خاينة شرموطة قالها انتى خاينة اوى يا فوز عمالة تتزمتى وتقولى عمرى ما خنت ولا هخون جوزى واديكى اهو فاتحة رجليكى ورافعاهم لصاحب اخوكى الصغير المراهق عشان ينيكك بتانى زوبر فى حياتك يخش كسك بعد زوبر جوزك قالت احححححححححححححححححح اه انا كنت مصممة ومنشفة دماغى انى مخونش جوزى بس ادينى اهو برضايا ومزاجى تحت راجل تانى بينكنى زى وزى بتانى زوبر فى حياتى يخش كسى اححححححححححححححححححححححح وطلع شمس زوبره وخد ايد فوزية الشمال اللى لابسة فيها دبلة جوازها الدهب اللى عليها اسم جوزها وتاريخ جوازهم وغرق الدبلة بلعابه المنوى التمهيدى من فتحة راس زوبره حك راس زوبره فى دبلة جواز فوزية ولما شافته فوزية بيعمل كده قالت احححححححححححح انت وسخ اوى اوى ورجع رزع زوبره فى كسها وعمال ينيكها جامد ولما شبع شمس من الوضع ده راح نايم على ضهره وقالها يا فوز انتى كنتى تحتى وتحت سيطرتى دلوقتى لو عايزة تخونى جوزى معايا هتخونيه بارادتك ورضاكى وهتطلعى بمزاجك عليا وتمسكى زوبرى بايدك وتضبطى راسه على فتحة كسك وتنزلى على تانى زوبر فى حياتك بعد زوبر جوزك فى كسك قالت اححححححححححح وقامت بسرعة وقعدت على شمس وعيونها مليانة سيطرة وانتصار وهيجان وعملت زى ما قالها ووشها فى وشه وبزازها الكبار زى المدافع قدامه وابتدت تطلع وتنزل وتتنطط بكسها على زوبر شمس وهى بتقول اححححححححح ايوه بخون جوزى بمزاجى وانا اللى بنيك نفسى على زوبر غيره تانى زوبر فى حياتى ايوه هيجانة انى بخون جوزى بعد ما اتمنعت ورفضت ده كتير اوووووووى اححححححححححح وراح شمس ماسكها من طيازها وابتدا يرزع فيها بزوبره فى كسها وهى شغالة اه اه اه اح اح اح اف اف اف ويقولها انتى شرموطة اوى يا فوز تقوله البركة فيك يا وسخ يا شرموط انت اللى خلتنى زى ما بتقول بكلامك اللى هيجنى معرفش عملت فيا ايه وعمال يبيعبص فى طيزها بصباعه ويقولها هتبقى مدمنة بعبصة فى طيزك يا فوز قالتله ايوه دانا هركب الاوتوبيس بعد كده مخصوص عشان اتهرى بعابيص فى طيزى من الرجالة احححححححححححححح يا وسخ قالها شمس لا انتى تقورى هدومك من عند طيزك وماتلبسيش كولوتات بعد كده وطول مانتى ماشية وطيزك عريانة كده الف مين هيبهرى خرم طيزك بعابيص قالت اححححححححححح يا شرموط ايوه انا عايزة امشى فى الشارع وسط الرجالة وانا مقورة هدومى عند طيازى ومالبسش كولوتات عشان يقولولى يا فوزية يا ام طيز عريانة احححححححححححححححح قالها شمس وكسك وشفايفه اللى تهبل دى هيبان ويكون عريان من بين طيازك العريانة وسهل على اى حد يدخل صباعه او زوبره فى كسك قالت اححححححححححححح ايوه طول مانا ماشية هتناك من ازبار الرجالة فى كسى الباين من طيازى العريانة وسط الهدوم المقورة وفوزية نازلة طالعة تتنطط بجنون وسرعة بكسها على زوبر شمس من هيجانها من كلامه وهو بيحسس على ضهرها وفخادها وركبها وباطن قدمينها وبتديله بزها اليمين وبزها الشمال يمص حلماتها ويقفش فى بزازها وبتحسس على صدره وبطنه وشوية وراح شمس وفوزية قاعدين فى وضع الجلوس وجها لوجه وضع اللوتس والاوم الهندوسى والقوس الذهبى وقعدت فوزية بكسها على زوبر شمس وطالعة نازلة وبتتنطط ووشها فى وشه وعمالين يبوسوا ويحضنوا بعض وشوية وراحوا نايمين على جنبهم وشهم لوش بعض فى وضع الملعقة لكن وجها لوجه ودخل زوبره فى كسها وشغال نيك ورزع فى كس فوزية وفضل ينيكها ساعتين ويهيجها بكلامه الوسخ لحد ما شهق شمس وجاب شلالات من لبنه فى كس ومهبل فوزية وهى بتقول احححححححححححح رصاص بيضرب فى كسى مش لبن يا لهوى عليك يا وسخ بقيت شرموطة رسمى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>==</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وبعد كام يوم راح شمس يزور بيت صاحبه امين</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>امين: اهلا وسهلا يا حبيبى عامل ايه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حنان ام امين المطلقة العمياء: ازيك يا شمس يا روح قلبى عامل ايه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شمس: بخير يا طنط حنان</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وحضنته حنان جامد زى عادتها وهو حاسس ببزازها الكبار وجسمها الملبن الملفوف بين دراعاته ومش عايز يسيبها من احضانه بس يعمل ايه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ودخل شمس وامين الاوضة يذاكروا سوا وجابت حنان الشاى لهم وحط شمس حباية المنوم لصاحبه امين من غير ما ياخد باله وراح امين فى سابع نومة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وخرج شمس من الاوضة ولاقى حنان مريحة على السرير شوية فى اوضتها ولما حست بخطوات شمس</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حنان: مين ؟ امين ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شمس: انا شمس يا طنط حنان</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حنان: شمس ؟ ازيك يا حبيبى ايه خلصتم مذاكرة بدرى كده ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شمس: اه بس انا حابب اقعد معاكى شوية</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وراح شمس قاعد جنبها على السرير بعدما قلع عريان ملط</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حنان: خير يا حبيبى ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مد شمس ايده وحسس على بزاز حنان من فوق هدومها ونزل يغرق وشها وشفايفها ورقبتها بوس</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حنان: ايه ده بتعمل ايه يا شمس.. عيب كده انا ام صاحبك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شمس: لو كنتى امى يا حنان كنت هريتك نيك وحب برضه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حنان: ايه اللى بتقوله ده عيب يا شمس</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شمس: انتى حلوة اوى اوى يا حنان وعاجبانى من زمان ونفسى فيكى وبحبك موووووووت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حنان: عيب يا شمس قوم امشى بدل ما ابنى امين ييجى ويسمعك ويموتك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شمس: امين فى سابع نومة انا حطيت له منوم ومش هيصحى الا بكرة الصبح وانا وانتى وبس لوحدينا يا جمييييييييل</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حنان: اااااااه بطل بوس وتحسيس فى جسمى تعبتنى بجد ايه اللى عاجبك فى واحدة عميا وقد امك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شمس: عاجبانى مووووووووت يا حنان انتى بس اللى مش شايفة جمالك وجسمك وصوتك ودلعك وضحكتك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حنان: (بدلع) يعنى انا حلوة يا شمس ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شمس: دانتى قمر مش حلوة بس وعمال يحسس على بزازها وكسها وفخادها من فوق هدومها ويغرق وشها وشفايفها ورقبتها وودانها بوس وحنان ساحت على الاخر وقالها قومى يا حنان</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حنان: ليه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شمس: اسمعى الكلام يا بت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حنان: حاضر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وقامت حنان واقفة وابتدا شمس يمد ايده عايز يقلعها قميص نومها البيتى التقيل العادى الطويل ابو كمام وحاولت حنان تمنعه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حنان: لا يا شمس بتعمل ايه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شمس: هقلعك يا روحى عشان انيكك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حنان: يا لهوى لا يا شمس عيب</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شمس: ابعدى ايدك وسبينى اقلعك انا بحبك يا حنان ومش قادر اصبر اكتر من كده وفضلت حنان تبعد ايده كلما يحاول يقلعها قميص النوم وهو مصمم لحد ما بطلت تبعد ايده فرح شمس وراح مقلعها قميص النوم من راسها وهى سايباه يعمل اللى هو عايزه لاقاها لابسة كومبليزون بحمالات تحت القميص وبرضه حاول يقلعه لها وهى تبعد ايديه كذا مرة وهو مصمم لحد ما بطلت تبعد ايده وراح مقلعها الكومبليزون وبقت بالسوتيان والكولوت بس وبرضه حاولت تمنعه يفك مشبك السوتيان كذا مرة وهو مصمم لحد ما سابته يفك المشبك ويعرى بزازها الكبار وهى بسرعة خبت بزازها تحت ايديها وجه يمسك استك كولوتها عشان ينزله ويقلعهولها مسكت ايديه وقالتله لا يا شمس الا ده وهو يحضنها ويحسس على كل اللى يطوله من جسمها ويغرق وشها وشفايفها ورقبتها بوس ويقولها ده هوه ده اهم حاجة لازم تقلعيها وهى ماسكة ايديه ومانعاه وهو مش بيياس لحد ما سلمت له وراح شمس منزل كولوتها لحد قدمينها وراحت مخرجة رجليها من الكولوت وبقت حنان ام صاحبه امين العميا عريانة ملط وحافية قدامه وخبت بايديها بزازها وكسها اللى كانت شعرته تقيلة هتحلقها لمين وراح شمس شايلها ومنيمها على السرير وهى لسه مخبية بزازها بايدها اليمين وكسها بايدها الشمال وطلع فوقها وقالت له لما حسست عليه يا لهوى انت عريان ضحك وقالها من بدرى وقالها شيلى ايديكى بقى قالتله لا طبعا قالها شيلى ايديكى بقولك قالتله لاأأأأأأأأأأه قالها كده طيب ومسك ايدها اللى مخبية كسها بالعافية وخدها حطها على زوبره الكبير الواقف راحت ساحبة ايدها بسرعة وخبت كسها تانى وفضل يعمل كده كذا مرة لحد ما خلت ايدها اخيرا على زوبره قالها ادعكيه بايدك الحلوة الزبدة يا حنان وهى مش بتحرك ايدها خالص قالها قلتلك ادعكيه وشخط فيها راحت لافة صوابع ايدها حوالين زوبر شمس وابتدت تدلكه وتدعكه من راسه لقاعدته بالراحة وايدها كانت بنت متناكة اوى وشوية وراح شمس باعد ايدها اللى مخبية بزازها الكبار الحلوين وهى ترجعها تانى وتخبى بزازها كذا مرة وهو مصمم لحد ما بعدتها وسابت بزازها عريانين قدامه ونزل يمص حلماتها ويقفش فى بزازها وهى توحوح وتتاوه وتافاف وتغنج وتشخر وتصوت وشال ايدها من على زوبره وقرب زوبره من شفايف بوق حنان يحكه فى شفايفها ويغرق شفايفها بلعابه المنوى التمهيدى قالتله عايز ايه يا شمس قالها عايزك تمصيه جوه بوقك قالتله بس انا عمرى ماعملت كده مع طليقى قالها ان الاوان تعملى وتتعلمى افتحى بوقك يلا يا حنان قالتله لا انا مش هعمل كده ابدا بلاش قرف وفضلت شوية رافضة تدخله فى بوقها وهو مصمم لحد ما فتحت بوقها وسابته يدخل زوبره فى بوقها وحذرها تعوره بسنانها وابتدت حنان تبوس وتلحس وتمص زوبر شمس جوه بوقها من راسه لقاعدته وتلاعبه بلسانها وباطن خدودها وسقف حلقها وابتدت تتعلم وتستحلى الموضوع وتمص بمزاج وتهيج وشوية وراح شمس نازل بين فخاد حنان ونزل بعبصة ولحس فى كسها وشفايفه العريضة الكبيرة المتهدلة وزنبوره بصوابعه ولسانه وحنان توحوح وتقوله احححححححح بتعمل ايه يا شمس انا عمر طليقى ما عمل كده معايا قالها هو الخسران قالتله احححححححححح لسانك وصوابعك حلوين اوى فى كسى يا شمس الحس وبعبص كمان يا روحى احححححححححححح وشوية وشمس ابتدا يبوس ويتامل فخاد حنان وركبها السمينة ونزل يبوس ويمص قدمينها الحلوين بصوابعهم وكعبهم ومشطهم وكفهم وقلبها على بطنها قالتله بتعمل ايه يا شمس قالها بعبد جسمك يا الهتى الحلوة ونزل بوس وتحسيس ونظر فى ضهرها وطيزها وباطن فخادها وباطن ركبها وباطن سمانتها وباطن قدمينها وحنان حاسة بعمايله وعمالة توحوح وتتاوه من الهيجان اللى محسسها بيه من عمايله وقلبها تانى على ضهرها ورفع رجليها فى الهوا وقعد بين فخادها وحست براس زوبره بتلمس شفايف كسها وعرفت هو هيعمل ايه قالتله كفاية كده يا شمس لاحسن تندم قالها انا هندم بجد لو ما دخلتش زوبرى دلوقتى فى كسك العسل ده وراح رازع زوبره فى كس حنان العميا قالت اححححححححححححححح لحد ما خبطت بيضانه فى خرم طيزها وقالها رغم انك مفيش راجل سمحتى له يلمسك الا طليقك وعاملة محترمة لكن انا عارف انك جواكى شرموطة مستنية اللحظة المناسبة عشان تطلع وحابة تتناكى من عشر رجالة سوا وانتى مش شايفاهم هما مين وهيعملوا فيكى ايه قالت حنان اححححححححححححح بس يا وسخ قالها مش شايفاهم اه بس سامعاهم بيوشوشوكى باوسخ كلام وباللى ناويين يعملوه معاكى وحاسة بايديهم وشفايفهم وازبارهم بتلعب فى كل حتة فى جسمك قدام وورا قالت احححححححححححح بس يا شرموط وزوبر شمس داخل طالع داخل طالع داخل طالع يرزع وينيك فى كس حنان ام صاحبه امين العمياء وهى هيجانة مووووت تحته من كلامه الوسخ معاها قالها وكل شوية تحسى بزوبر داخل طالع بينيك كسك وشوية ويبدل معاه زوبر تانى وتالت وعاشر يدخل ويطلع فى كسك طوابير ازبار على كسك يا وسخة قالت احححححححححححح بس بقى يا خول انت شرموط اوى اوى احححححححححح وشمس عمال يبوس ويمص فى قدمين حنان الحلوين بكعبهم وصوابعهم ومشطهم وكفهم وكس حنان بقى شوربة خالص من تهييج شمس ليها بكلامه وهى بقت وحش جنسى عمالة تقوله نكنى نيك حنان الشرموطة المتناكة الوسخة كيف كسها الشرموطة دى شرمط كسمها اهريها نيك وتديله بايديها بزها اليمين وبزها الشمال عشان يمص حلماتها ويقفش فى بزازها يقولها انتى شرموطة اوى يا حنان تقوله ايوه انا شرموطة ولبوة ومنيوكة اوى هاتلى العشر رجالة بقى ينيكونى عايزة اتنااااااااااااااااااااك منهم كلهم كسى بياكلنى عليهم احححححححححححححح وشمس يهيج ويرزع فيها اكتر واكتر وهى تهيج من رزعه وتوحوح وتتاوه وتغنج واللذة والمتعة بتسرى فى كل حتة فى جسمها من رزعات زوبر شمس فى كسها وكلامهم الوسخ مع بعض وهى تحسس على ضهر شمس وطيزه وفخاده لحد ما نيمها شمس على بطنها وطلع بجسمه فوق جسمها وتقوله بتعمل ايه قالها ههرى كسمك نيك لجوه كسك اوى ودخل زوبره فى كس حنان فى وضع المكواة الفلاتايرون او الكلب الكسول وعمال يحفر فى كسها بزوبره وهى توحوح من عمق زوبره فى مهبلها قالتله اححححححححححححح الوضع ده حلو اوى زوبرك جوه كسى اوى اوى واصل لقعرى يا لهوى اححححححححححح نكنى كمان مترحمنيش انا شرموطة شمس انا منيوكة شمس افففففففففف وزوبر شمس داخل طالع داخل طالع داخل طالع فى كس حنان وبطنه بترزع فى طيازها العالية وفخاده بتعجن فى باطن فخادها وجسمه بيعجن فى جسمها الممدد تحته وشوية وراح شمس نايم على ضهره وشال حنان فوقه بايد ومسك راس زوبره ضبطها على فتحة كسها ونزلها على زوبره بايده التانية قالوا سوا ااااااااااااه ووشها فى وشه وبزازها الكبار زى المدافع قدامه وقالها اطلعى وانزلى واتنططى بالراحة على زوبرى يا حنان بس اوعى تفعصيه تحتك وهى طبعا مش شايفة حاجة بس حاسة بزوبره جوه كسها وسمعت كلامه وابتدت تطلع وتنزل وتتنطط بكسها على زوبره ومحرصة كويس اوى انه مايطلعش بره كسها وكانت تلميذة شاطرة ذكية اوى وبتتعلم بسرعة وشوية وشمس يثبتها بايديه على طيازها وجنابها ويطلع يرزع فيها جامد بزوبره فى كسها وهى تصوت وتتاوه من المتعة وشوية يسيبها هى تقوم بالعمل وتطلع وتنزل وتتنطط على زوبره بكسها وهو يحسس على ضهرها وفخادها وركبها وباطن قدمينها وهى تديله البزة اليمين والبزة الشمال يمص حلماتها ويقفش فى بزازها ويحضنها ويشد راسها لوشه ويغرق وشها وشفايفها ورقبتها بوس وهى تبادله البوس عميانى وشوية وراح منيمها على جنبها ونام على جنبه وشها فى وشه ولفت دراعاتها ورجليها حوالين رقبته وطيزه ومدخل زوبره فى كسها وعمال ينيكها فى وضع الهدية الملفوفة Gift Wrapped وفضل ينيك حنان ساعتين لحد ما شهق وجاب شلالات من لبنه جوه كس ومهبل حنان ام صاحبه امين العميا وخدها فى حضنه وعمال يبوسها وتبوسه وشوية وقالها انا عايز لمياء يا حنان قالتله يا لهوى لمياء مين لمياء بنتى قالها ايوه هى قالتله بس دى خرسا وطرشا هتنفعك بايه دى قالها عاجبانى زيك قالتله هى بتيجى تزورنى دايما يوم فى الاسبوع وبكرة معاد زيارتها بس دى حامل فى الشهر السادس وجوزها مات بعدما حبلت منه بشهرين وبطنها عالية ومنفوخة ايه اللى عاجبك فيها قالها عاجبانى كلها كده يا حنان قالتله بس دى بتيجى ومعاها ابنها عامر اللى عنده 14 سنة عشان يتفاهم معاها بلغة الاشارة ويقولى هى عايزة تقولى ايه هنعمل ايه فى ابنها ده قالها خليه يتفرج على السرير بينى انا ولمياء وبينك قالتله يا لهوى اححححححح انت وسخ وسخ يعنى يا واد</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ومشى شمس وجه تانى يوم واتحجج لصاحبه امين انه نسى كشكوله عنده وجه ياخده وامين صمم يقعد معاه شوية ويشربوا الشاى وزى امبارح حطله شمس المنوم فى الشاى وراح امين فى سابع نومة وكانت لمياء اخت امين الحامل فى الشهر السادس الارملة الخرسا الطرشا جت ومعاها ابنها عامر وكان شمس كمان عارف فى لغة الاشارة وعارف لمياء من زمان ورحبت بيه وحضنته وباسته وسلمت على مامتها حنان العميا وحضنتها وباستها وعامر شغال بينهم ترجمان ودخلت لمياء تريح شوية من تعب الحمل فى اوضتها وغمز شمس ايد حنان ففهمت ودخلت هى كمان اوضتها وسابته مع عامر ابتدا شمس يسال عامر عن الدراسة والمذاكرة اسئلة عادية وبعدين وراه مقطع سكس لولد بيتفرج على امه اللى شبه لمياء اوى وهى بتتناك من شاب فى عمر شمس وعامر هاج اوى وزوبره وقف وعمل خيمة فى بنطلونه وبقى مكسوف من شمس وشمس قاله متتكسفش يا عامر يا حبيبى نفسك تشوف ماما لمياء بتتناك كده زى الفيلم وانت تتفرج قول متتكسفش قاله عامر ايوه يا عمو نفسى اوى قاله خلاص تعال معايا انا وتيتا حنان قاله عامر وتيتا مالها قاله شمس ماهى عارفة باتفاقنا ده انا وانت وسمعتنا دلوقتى وراحت حنان جاية مقربة وعامر قالها يا تيتا انا قالتله حنان متخافش يا روحى انا مش زعلانة منك انا هساعدك تقنع مامتك لمياء تتناك من شمس وانت بيننا على السرير بتتفرج قالها عامر احححححح بجد يا تيتا قالتله حنان بجد الجد يا عيون تيتا يلا بينا ودخلوا هما التلاتة على اوضة لمياء اللى كانت نايمة على طرف السرير وراحت حنان قالعة عريانة ملط وحافية ونامت على الطرف التانى من السرير وجه عامر وشمس قعدوا فى نص السرير وابتدا شمس يبوس وش وشفايف ورقبة لمياء ويحسس على بزازها من فوق قميص نومها البيتى التقيل العادى الطويل ابو كمام وعامر بيتفرج وهايج مووووت وصحيت لمياء من نومها واتخضت وابتدت تطلع اصوات الخرس وشاورلها عامر بلغة الاشارة بكلام جدته حنان اللى عمالة تقولهوله فى اللحظة دى: اهدى يا ماما عمو شمس بيحبك من زمان ونفسه فيكى وانتى ارملة ومحرومة ويا عالم مين هيرضى يتجوزك وانتى بحالتك دى بعد بابا **** يرحمه وانتى من حقك تلاقى راجل يحضنك ويبوسك ويدلعك ويمتعك بدل بابا مش موجود وتيتا هنا اهى كمان وموافقة على كده جدا وانا كمان موافق وعايزك سعيدة ومبسوطة يا ماما ولمياء عمالة تحاول تبعد ايدين شمس عن بزازها وكسها وتبرقله وتبصله بغضب وترجع تبص لابنها عامر وتقرا حركة شفايفه ولغة اشارته كمان ولمسات شمس ابتدت تتعبها وكلام عامر وامها ابتدا يؤثر فيها ولاقت امها عريانة ملط وحافية وابتدت لمياء تسيب ايدين شمس على بزازها وكسها بعدما كانت بتبعدها وتبادله البوس لحد ما خدها من ايدها وقومها موقفها وهى بتبصله وراح مقلعها قميص النوم والكومبليزون والسوتيان والكولوت وبقت لمياء اخت صاحبه امين الخرسا الطرشا عريانة ملط وحافية وابنها عامر بيتفرج ويدعك فى زوبره اللى خرجه من هدومه واتكسفت لمياء وهاجت فى نفس الوقت من وجود امها وابنها معاها وهى هتتناك من شمس اللى قد اخوها الصغير امين ونيمها شمس على ضهرها وهى بتبص لامها ولابنها بكسوف وهيجان وبصت لشمس اللى ابتدا يقلع هدومه لحد ما بقى قدامها عريان ملط وزوبره واقف وكبير وعيون لمياء ركزت على زوبر شمس وخد شمس ايدها وهو واقف جنب السرير جنبها وحطها على زوبره وشاورلها بلغة الاشارة ادعكيه يا روحى اتكسفت وبصت لابنها عامر اللى شاورلها ادعكيه يا ماما وبقت تبص شوية لعامر وشوية لامها وشوية لشمس وايدها لفت صوابعها حوالين زوبر شمس وابتدت تدعكه وتدلكه من راسه لقاعدته بالراحة وبقوة وعامر هيجان وهو شايف امه لمياء بتدعك زوبر راجل غير ابوه بايدها وشوية وراح شمس مقرب زوبره من شفايف بوق لمياء وعمال يحك راس زوبره فى شفايفها ويغرق شفايفها بلعابه المنوى التمهيدى وهى بتبصله وشاورلها بلغة الاشارة مصيه يا حبيبتى بصت برضه لعامر ولامها اللى قالها بلغة الاشارة مصيه يا ماما راحت لمياء فاتحة بقها وواخدة زوبر شمس جوه بوقها وابتدت تمصه من راسه لقاعدته وعيونها بتتنقل بين امها وعامر وشمس لحد ما شبع شمس من مص لمياء لزوبره فى بوقها راح نازل بين فخادها وابتدا يبعبص ويلحس كسها وشفايفه العراض الكبار وزنبوره بصوابعه ولسانه ولمياء توحوح وتتاوه وتغنج وعامر عمال يدعك فى زوبره العريان وخد ايد جدته حنان وحطها على زوبره وقالها ادعكيهولى يا تيتا عشان خاطرى قالتله من عينايا يا روحى ولفت حنان صوابع ايدها حوالين زوبر حفيدها عامر وابتدت تدعكله وتدلكله زوبره من راسه لقاعدته بالراحة وبحنية ونزل شمس يبوس ويتامل فخاد لمياء وركبها السمينة ويبوس ويمص قدمينها الحلوين بمشطهم وكعبهم وكفهم وصوابعهم ويحسس على بطنها الحامل المنفوخة العالية وطلع فوقها ورفع رجليها فى الهوا وقعد بين فخادها وعرفت لمياء هو هيعمل ايه وبصت بكسوف لعامر ابنها ولامها وبتشاور لعامر يخرج هو وامها لكن الاتنين رفضوا وهى بقت تبص بوشها بعيد من كسوفها ان امها وابنها يشوفها بالوضع ده عريانة ملط وحافية وهى بتتناك من راجل غير جوزها وابتدا شمس يحك راس زوبره فى شفايف كس وزنبور لمياء ويبص لعامر اللى كان هيجان على اخره وهو شايف اللى بيحصل وطول شمس فى الحك عشان يورى عامر عرض جنسى محترم وبعدين رزع زوبره فى كس لمياء اللى قالت احححححححححححححح وابتدا ينيكها وزوبر شمس داخل طالع داخل طالع داخل طالع فى كس لمياء اخت صاحبه امين الخرسا الطرشا وعيون عامر مليانة هيجان وهو بيتفرج على زوبر شمس داخل طالع فى كس امه لمياء وامه بتتناك وبتوحوح ونام عامر على جنبه يواجه امه اللى بصتله واتكسفت اوى وهاجت كمان وهو بيحسس على بزازها الكبار العرقانين وعيونه مركزة على علامات المتعة والهيجان والنيك اللى فى وشها وعيونه باصة كمان للزوبر اللى داخل طالع فى كسها وعيون شمس وهو بينيكها ولمياء باصة لابنها وبتشوف عيونه رايحة فين وده هيجها اوى وايده اللى بتحسس على بزازها اللى بيترجرجوا مع كل رزعة من زوبر شمس فى كسها وخد عامر ورق وقلم وبقى يكتب عليه ويقوله لشمس ويورى الورق لامه لمياء عشان يهيجها قاله المكتوب على الورق: نيك ماما كمان يا عمو نيكها كويس وجامد خليها تتكيف وتجيب عسلها وقرت لمياء كلام ابنها لشمس على الورق وقالت احححححححححححح وقام عامر ومسك قدمين امه وفتح رجليها ورفعهم لشمس عشان ينيكها كويس ولمياء لما شافت اللى عمله ابنها عامر وحوحت ونطرت شوية عسل بيض تخان من كسها من هيجانها وشوية ونام عامر جنب امه تانى وشال بز امه اليمين فى ايده وقال لشمس خد مص حلمتها وقفش فى بز ماما يا عمو ولمياء بتقرا شفايف ابنها وهاجت اوى من كلامه ونزل شمس مص حلماتها وقفش فى بزها اليمين وراح عامر شال بز امه الشمال فى ايده وعمل نفس الكلام ولمياء بتحسس على ضهر وطيز وفخاد شمس وهو بيغرق وشها وشفايفها ورقبتها بوس وبتبادله البوس وشوية وراح شمس نايم على ضهره وقام عامر شال امه لمياء ومسك زوبر شمس بايده ضبطه على فتحة كس امه لمياء ونزل امه على زوبر شمس وقالوا سوا اااااااه ووشها فى وش شمس وبزازها الكبار زى المدافع قدامه وبطنها الحامل العالية المنفوخة قدامه وابتدا ابنها عامر يشيلها ويحطها فوق زوبر شمس بكسها ولمياء تبصله وتبص لشمس وهايجة اوى من اللى بيعمله ابنها عامر ونطرت شوية عسل تخان بيض تانى من كسها وشوية وسابها عامر وابتدت هى تطلع وتنزل وتتنطط بكسها على زوبر شمس وتوحوح وتتاوه وتبص لابنها عامر وتعض شفتها وتلحسها وتشاورله زوبره حلو اوى فى كسى يا عامر يشاورلها عامر اتمتعى يا ماما وشوية وراح شمس واخد لمياء فى وضع الجلوس وجها لوجه فى وضع اللوتس والاوم الهندوسى القوس الذهبى وقعدت لمياء على زوبره وابتدت تطلع وتنزل وتتنطط عليه وهما وشهم فى وش بعض وبيحضنوا ويبوسوا ويحسسوا على بعض ويقفش فى بزازها وعامر راح لقدمين امه لمياء يبوسهم ويمصهم بصوابعهم ومشطهم وكعبهم وكفهم ولمياء هاجت من حركة ابنها وفضل شمس ينيك فى لمياء قدام امها اللى نازلة دعك فى كسها وبزازها على صوت ومتخيلة منظر نياكة بنتها وقدام ابنها ساعتين نيك لحد ما شاورت لمياء لعامر عايزه يجيبهم فين يا عامر قال عامر لشمس هاتهم فى كس ماما هاتهم على وش اخويا اللى فى بطن ماما يا عمو وقرت لمياء شفايف ابنها وهاجت موووووت ونطرت عسلها كتير وابيض وتخين وشمس جاب شلالات من لبنه فى كس ومهبل لمياء اخت صاحبه امين وحاط شمس راسه شوية على صدر لمياء وشوية على صدر امها حنان يسمع دقات قلبهم ويقولهم بحب اسمع دقات قلبكم اوى طول ما قلوبكم دى بتدق طول ما قلبى مبسوط يا حبيباتى ومراتاتى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>==</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كانت مرات المدرس ناجى مدرس شمس سميرة شعرها اشقر طبيعى وعيونها زرق وملامحها اوروبية قشطة لان ابوها وامها اوروبيين لكن ماتوا وسابوها يتيمة فى مصر وخدتها عيلة مصرية مـسيحية ربتها واتبنتها وطلعت بتتكلم مصرى وعاداتها مصرية كانها مصرية تماما وشافها شمس اكتر من مرة وهو بياخد الدرس فى بيت ناجى وكان لها ولدين 6 و 7 سنين زى القمر زيها شعرهم اشقر وعيونهم زرق زيها بالضبط كانها ابوهم وامهم .. وفى يوم استغل شمس سفر ناجى اسبوع فى مامورية تبع الوزارة وخبطت على باب شقة ناجى فتحت له سميرة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سميرة: اهلاااااا ازيك يا شمس يا حبيبى عامل ايه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شمس: بخير يا طنط سميرة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سميرة: استاذك ناجى مش هنا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شمس: عارف انا جايلك انتى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>استغربت سميرة وقالتله: اتفضل يا حبيبى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ودخل شمس قعد على الكنبة وقالتله سميرة: بتحب الكاكاو باللبن زيى انا عارفة هاروح اعملنا اتنين كاكاو باللبن</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شمس: اوكيه يا طنط</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وجت سميرة مبتسمة بصينية فيها كوبايات الكاكاو باللبن وشوية بسكويت من اللى شمس بيحبهم وشربوا واكلته البسكويت بايدها ولما خلصوا راح شمس ضاممها جامد وغرق وشها وشفايفها ورقبتها بوس وعمال يدعك فى بزازها الكبار</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سميرة: ايه ده انت بتعمل ايه يا شمس عيب كده انا مرات استاذك ومدرسك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شمس: بحبك وبمووووووووت فيكى من زمان يا سمسمة متتصوريش قلبى بيحبك قد ايه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سميرة: ميصحش الكلام ده يا شمس انا ست متجوزة وبحب جوزى وهو اول واخر راجل لمسنى فى حياتى وانت قد اخويا الصغير </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شمس: وانا النهارده يا قاتل يا مقتول ومقدرش استغنى عنك عايزك ونفسى فيكى ولا يمكن اسيبك النهارده الا لما انام معاكى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وعمال يبوس فيها ويحضنها ويدعك فى بزازها الكبار وكسها من فوق هدومها وهى دمها الاوروبى غلى وبالتدريج دابت وساحت بين احضان شمس وجسمها ساب وحس شمس بكده وراح واخدها من ايدها وهى ماشية وراه زى المسحورة وراحت تبص على اوض ولادها لاقيتهم فى سابع نومة لسه وراح شمس واخدها على اوضتها ولما دخلوا قالتله مش كفاية كده يا شمس وممكن تمشى بقى وانا هنسى اللى حصل قالها مقدرش يا سميرة بحبك وبحب شعرك الاصفر الطبيعى وعيونك الزرق وصوتك ودلعك وكلامك وامومتك معايا وحضنها تانى وباس شفايفها بشفايفه وشوية ولاقاها طلعت لسانها راح واخده فى بوقه ولاعبت لسانه بلسانها ومصوا ريق بعض والسنة بعض وسخنت البوسة وسميرة بتدعك ضهر وطيز شمس جامد بايديها وتحسس على شعره ولما خلصوا البوسة راحت سميرة باصاله وراحت قالعة هدومها حتة حتة بسرعة من غير كلام لحد ما بقت عريانة ملط وحافية ولما شمس شاف كده فى ثوانى قلع ملط وهى بتضحك وهى بتجرى منه فى ارجاء الاوضة وتبصله باغراء ويجرى وراها لحد ما مسكها وخدها فى حضنه وهى بتضحك وراح شايلها ونيمها على السرير ونام جنبها يبوسها وتبوسه ويمص حلماتها ويقفش فى بزازها الكبار وهى مدت ايدها تلف صوابعها حوالين زوبره وابتدت تدعكه وتدلكه من راسه لقاعدته بالراحة وبقوة وراحت قايمة بعد شوية ونامت على بطنها بين رجلين شمس وتنت ركبها وبقت قدمينها فى الهوا ووشها عند زوبره ونزلت ببوقها ودخلت زوبر شمس فى بوقها وابتدت تمصه من راسه لقاعدته بشفايفها وسقف حلقها ولسانها وباطن خدودها وعيونها الزرق باصة لعيون شمس باغراء وهو بيحسس على شعرها الاشقر الطبيعى وشوية وراح شمس منيمها على ضهرها وراحت فاتحة له رجليها ورافعهم له فى الهوا وعيونها كلها اغراء ونزل شمس يبعبص ويلحس كسها وشفايفه العريضة الكبيرة المتهدلة وزنبوره بصوابعه ولسانه وسميرة توحوح وتتاوه وتافاف وتغنج وتشخر وتصوت من المتعة وقام شمس قعد بين فخاد سميرة وابتدا يحك راس زوبره فى شفايف كسها وزنبورها وهى باصاله بعيونها الزرق بمنتهى الاغراء وراح رازع زوبره فى كسها وهو بيقولها بحبك يا سميرة يا مهلبية يا كنافة يا بسبوسة يا حلاوة طحينية قالت اححححححححححححححح وراحت حاضناه جامد وبتحسس على ضهره وطيزه وفخاده وغرقت وشه وشفايفه ورقبته بوس وهو نزل مص حلماتها وقفش فى بزازها الكبار وابتدا ينيكها وزوبر شمس داخل طالع داخل طالع داخل طالع فى كس سميرة مرات مدرسه ناجى الشقرا ام عيون زرق وملامح اوروبية قشطة وبزازها الكبار بيترجرجوا مع كل رزعة من زوبر شمس فى كسها وراحت ضارباه كف على طيزه وبتضحك بشرمطة وشمس شغال رزع ونيك فى كس سميرة اللى شغالة اه اه اه اح اح اح اف اف اف نكنى كمان نيك مرات مدرسك يا واد وخد قدمين سميرة الحلوين فى بوقه وباسهم ومصهم بصوابعهم بمشطهم بكعبهم بكفهم وشوية وراح شمس نايم على ضهره وطلعت سميرة فوقه وهى بتضحك وعيونها كلها اغراء وسيطرة وانتصار ومسكت زوبره بايدها وضبطت راسه على فتحة كسها ونزلت عليه وقالوا سوا اااااااااااااااااااه ووشها فى وشه وبزازها الكبار زى المدافع قدامه وراسها الجميل الاشقر الشعر الازرق العيون قدامه مهيجه وابتدت سميرة تطلع وتنزل وتتنطط بميوعة ومياصة ودلع على الاخر على زوبر شمس بكسها وهى بتوحوح وتتاوه وتافاف وتغنج وهو بيحسس على ضهرها وفخادها وركبها وباطن قدمينها وهى تديله بزها اليمين وبزها الشمال بمياصة ولبونة عشان يمص حلماتها ويقفش فى بزازها وتحسس على صدره وبطنه وتنزل تغرق وشه وشفايفه ورقبته بوس وشوية وراح شمس واخدها وزوبره جوه كسها وقلبها وبقوا فى وضع الملعقة جنبا لجنب ولكن وجها لوجه وقعد يرزع وينيك فيها وهى توحوح وتتاوه وتغنج ووشهم فى وش بعض وبزازها الكبار قدامه وبيحضنوا ويبوسوا بعض وبيحسسوا على ضهر بعض وشوية وراح شمس منيم سميرة على بطنها بالكامل ونام فوقيها ودخل زوبره لاخره فى كسها بين طيازها وابتدا ينيكها فى وضع المكواة الفلاتايرون او الكلب الكسول وعمال يعجن جسمها تحت جسمه لحد ما عدا ساعتين وهو بينيكها وراح شمس شهق وجاب شلالات من لبنه جوه كس ومهبل سميرة مرات مدرسه ناجى وناموا جنب بعض يبوسوا ويوشوشوا ويحضنوا بعض ويهزروا مع بعض عريانين حافيين </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>==</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نزل شمس واتمشى شوية ولاقى مستر ناجى واقف مستنيه بالعربية ، ركب شمس العربية وقال :</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- فوفي حبيبي وحشتنـ .....</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بص شمس لاقي مستر فخرى بتاع الرياضيات راكب العربية اتفاجأ وقال :</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ازيك يا مستر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فخرى : ازيك يا شمس</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بص شمس لناجى نظرة تساؤل عايز يفهم إيه سبب وجود فخرى في العربية وليه قاعد في الكنبة الخلفية ورغم إنه متفق معاه إنه هيرن له أول ما يكون جاهز عشان يتقابلوا ، إلا انه مش فاهم سبب لوجود فخرى ، بص ناجى لشمس وقاله :</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- إيه رأيك في المفاجأة دي يا شوشو ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شمس : مفاجأة إيه يا مستر ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ناجى : فخرى هيكون معانا انهارده</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شمس : .............................</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فخرى : إيه يا شمس إنت زعلت إني هكون معاكم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شمس : لا يا مستر بس .............. المفاجأة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فتح فخرى باب العربية وقال : واضح إن المفاجأة ما عجبيتكش</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نزل فخرى من العربية وقفل الباب نده عليه ناجى وقاله : في إيه يا فخرى إيه اللي نزلك ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بص فخرى من شباك العربية وقال : ولا حاجة يا ناجى بس أنا ما بحبش أكون سبب في مضايقة حد</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فجأة نزل شمس من العربية وحضن فخرى وقاله : آسف يا روبي إني زعلتك بس صدقني أنا بس اتفاجأت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ابتسم فخرى ورجع ركب العربية وقال :</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- صدقني يا شمس حتى لو ما كنتش وافقت إني آجي معاكم كنت مش هازعل لأني مش من طبعي إن اعمل حاجة غصب عن حد</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>دور ناجى العربية وقال : كفاية كدة عشان انا استويت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وفي الطريق ناجى قال لشمس : تصدق يا شوشو لو قلت لك إن فخرى ما كانش يعرف حاجة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شمس : إزاي يعني ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فخرى : الحكاية باختصار إني قفشت ناجى وهو ماسك الموبايل وبيتفرج على سكس شواذ ففهمت إنه بيحب ينيك شباب ، واعترفت له بإني أنا كمان أنيك أولاد</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ناجى : الكلام ده كان بعد ما نمت معاك بيومين ، ففكرت فيكم إنتوا الاتنين وإنكم هتمتعوا بعض ، فاتصلت بيه بعد ما نزلت من عندكم وقلت له تعالالي أنا عايزك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فخرى : ولما جيت قالي إن في شاب جايله</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وقف ناجى بالعربية وقال : كفاية رغي ويلا عشان وصلنا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بعد مت نزلوا من العربية وطلعوا الشقة ، أول ما دخلوا شمس قالهم :</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- يلا بسرعة عشان ما تأخرش</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فخرى : يا حبيبي إنت كدة كدة هتتأخر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اتخض شمس وقال : ليه ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فخرى : لأني بطول وما بعرفش أجيب بسرعة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شمس : معلش يا مستر خليك سريع المرة دي وبعد كدة أكون مستعد ومستأذن إني هتأخر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فخرى : أنا كدة زعلت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شمس : ليه بس ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فخرى : لأنك بتقول يا مستر ، مع إن روبي من شفايك أطعم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شمس (بدلع) : طب خلاص يا روبي خليها عليك المرة دي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>إتفاجأ شمس إن فخرى هجم عليه وشاله ودخل بيه أوضة النوم ، ضحك شمس وباس فخرى من فمه بوسة مثيرة جدا خلت فخرى كان هيتجنن</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فخرى شاب اسمرانى عمره 42 سنة طوله 182 وجسمه ضخم وله كرش صغير ومشعر بيحب أوي نيك الشباب وهي قمة متعته</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>زبه هو مشكلته لأن طوله 24 سم وتخنه 10 سم وده من الأسباب اللي خلته مش عايز يتجوز لأنه اتجوز مرة وهو عنده 27 سنة وليلة الدخلة مراته باتت في المستشفى نظرا لأنها لما ماستحملتش حجم زبه اتعافى عليها ودخله بالقوة وكانت النتيجة إنه حصلها تهتك وطبعا كانت النتيجة إنها طلبت الطلاق</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بعد الطلاق بفترة اتفاجأ بأخوها بيتصل بيه وبيطلب وتكون المقابلة في الشقة لوحدهم ولما اتقابلوا أخوها قاله :</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- أنا عرفت سبب طلاق أختي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فخرى : قصدك إيه ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- عرفت إنها طلبت الطلاق لأن ......................</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- لأن إيه ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- لأن زبك كبير</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>إتفاجأ فخرى من الكلمة وقاله بارتباك : وإنت عايز إيه دلوقت ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ولو قولتك اللي أنا عايزه هتعملهولي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- أسمعك الأول</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قرب منه وحط إيده على رجل فخرى بتحسيس ، وراح مقرب من زبه وقاله :</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- عايز أكون مراتك ولو لليلة واحدة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اتفاجأ فخرى ورجع لورا وقاله : إنت بتقول إيه ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- بقولك عايز أكون مراتك ولو لليلة واحدة ،وصدقني مش هتندم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- وليه مش هاندم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- لأن الطيز بتستحمل أكتر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ونظرا لأن فخرى كان محتاج يفرغ شهوته ضعف بسرعة والشاب ده متعه جدا من مص ولحس وقفش وتدخيل ومن كتر شهوة فخرى فرغ شهوته 3 مرات واتبسط جدا ومن ساعتها وهو بيمتع نفسه مع أخو طليقته وكان ليه كذا تجربه مع شباب اتعرف عليهم سواء من النت أو كان بيقابلهم في الشارع. وبعدين اتجوز للمرة التانية من النوبية وردة اللى كان كسها روعة وخد زوبره الكبير بالكامل واستحمله وعاش معاها فى سعادة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نرجع لشمس وفخرى لأن شمس اتخض في الأول لما شاف زب فخرى وقاله :</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ايه ده كله هو ينفع تدخله فيا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ياما دخل في طياز قبل منك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وراح بايسه وقاله : ما تقلقش سلم لي نفسك وهما شوية وجع في الأول وهيروحوا بسرعة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قام فخرى نازل لحس في خرم شمس وقعد يبوس في طيزه ويدخل صابع من صوابعه لحد ما وسع الخرم أكتر من الأول راح منيم شمس على بطنه وقرب شفايفه من شفايف شمس وقعد يبوس فيه و في نفس الوقت كان بيدخل زبه في طيز شمس بالراحة لحد ما قدر يدخل راس زبه ، ورغم إن شمس كان بيتألم إلا أنه كان بيحاول إنه يتحمل الألم وشوية بشوية قدر فخرى إنه يدخل زبه كله في طيز شمس وكان فخرى مبسوط جدا لأن طيز شمس ضيقة وقافشة على زبه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>المهم ناجى لما بص في الساعة لاقى إن فخرى بقاله ساعة راح منادي عليه :</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- إيه يا فخرى كل ده إنت بقالك ساعة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فخرى : أعمل إيه انا يا دوب عرفت أدخله</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ناجى : طب شهل شوية عشان ألحق امتع نفسي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فخرى قال لشمس : إيه ريك ندخله وتمص له شوية</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شمس : ok</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فخرى : طب أدخل يا ناجى وشمس يمص لك على ما اجيبهم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>دخل ناجى وشاف جسم فخرى الضخم والمشعر وقال :</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- إيه يا فخرى الجسم ده</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وقف فخرى حركة زبه في طيز شمس وقال : إيه ماله جسمي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ناجى : لا أبدا بس جسمك بجد روعة مش ناقصه غير إنك تلعب كمال أجسام</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ضحك فخرى وما علقش وكمل نيك في شمس ، أما ناجى فوقف قدام شمس وقلع هدومه كلها قام شمس مسك زب ناجى وقعد يمص فيه وشوية وفخرى حشر زبه جامد في طيز شمس عشان يفضى شحنة المني للمرة الثانية من غير ما يخرج زبه من طيز شمس</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قعد فخرى يحسس على ظهر شمس ويبوسه لحد ما زبه ارتخى فخرجه من طيز شمس راح شمس سايب زب ناجى وقال لفخرى :</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- إيه يا روبي مش ناوي تجيبهم للمرة الثالثة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>استغرب فخرى وقال : مرة ثالثة إيه ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شمس : مفكرني مش عارف إنك نزلت مرتين من غير ما تخرج زبك من طيزي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ناجى بص لفخرى ولمح زبه وهو نايم وشهق وقال :</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- يخرب بيتك يا فخرى ، إيه الزب ده كله ، تلاقيك وسعت طيز شمس</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قام ناجى نزل من على السرير وراح وقف ورا شمس يبص على خرمه لاقاه واسع وبنزل منه مني فخرى قام ماسك زب فخرى وقال :</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- بسبب زبك ده مش هاعرف أنيك انهارده</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فخرى : ليه بس ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ناجى : لأن طيز شمس اتهرت كفاية انهاردة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شمس : لا يا نوجا أنا لسة ما شبعتش ومش هاسيبك إلا لما تجيبهم في طيزي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ابتسم ناجى وقال : وأنا مش هاقدر أأخرلك طلب يا قمر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قام شمس دخل الحمام نضف نفسه من مني فخرى ورجع تاني نام على السرير فطلب منه ناجى إنه ينام على ضهره ويرفع رجليه ولما عمل كدة بدأ يدخل زبه اللي انزلق بسهولة جدا وبدأ يدخله ويخرجه باستمتاع شديد جدا لحد ما جابهم في طيز شمس</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ارتعش شمس وضحك فسأله ناجى :</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- إيه مالك ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شمس : أبدا حسيت بزغزغة في طيزي لما أنت جيبتهم وفي نفس الوقت أنا كمان جيبتهم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بص ناجى لقى شمس جابهم على بطنه فضحك وقال :</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ههه صحيح ده انت مغرق بطنك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ريح شمس شوية وبعد كدة قام خد دش وروح بيته واستمر معاه الحال بنفس الوتيرة ما بين أصحابه وناجى وفخرى لحد ما بدأت أجازة نصف السنة وبدأ مرحلة جديدة من حياته</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>==</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كانت مرات الاستاذ فخرى التانية الحالية وردة نوبية طويلة وسمرا اوى وجسمها قوى وانثوى بس جمالها رهيب بكحل عيونها وبزازها الكبيرة وطيازها وفخادها .. اتعرف عليها شمس بعد معرفته بمدرسه فخرى وكان بيزوره فى البيت عشان يشرح شوية فى الرياضيات وشاف وردة اللى ماكانتش مخلفة من فخرى وعجبت شمس اوى اوى وهى كمان كانت عيونها مركزة على جمال ووسامة وبياض شمس لان فخرى كان اسمرانى زيها وطول عمرها عايشة وسط اهلها السمر النوبيين ولما اتجوزت كان اول واخر راجل فى حياتها يلمسها هو فخرى وكان اسمرانى برضه وكان معظم البيض اللى بيشوفوها مش بتلاقى فى عيونهم اى اهتمام او اعجاب بيها كانوا بيفضلوا البيضاوات زيهم او القمحاويات لكن شمس الوحيد اللى شافت فى عيونه رغبة شديدة اوى تجاهها وده هيجها اوى اوى وكان اول ما تلمس ايده البيضا جسمها النوبى تحس بكهربا فى كل جسمها وفى يوم جه شمس وخبط على الباب فى غياب فخرى فى مامورية وسفر لمدة اسبوع وفتحت له وردة النوبية</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وردة: اهلاااااااااا يا شمس يا روحى ازيك يا قمر عامل ايه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شمس: بخير انتى اللى قمر يا قمر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وردة: قمر بالستر استاذك فخرى مش هنا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شمس: عارف انا جايلك انتى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>استغربت وردة وهاجت وقالتله: طب اتفضل يا حبيبى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ودخل شمس وقعد على الكنبة وراحت تعملهم كوبايتين لبن دافيين وجت وشربوا ولما خلصوا راح شمس حاضنها جامد ونزل بوس وغرق شفايفها التخينة ووشها النوبى ورقبتها بوس وعمال يدعك فى بزازها الكبار وكسها من فوق الهدوم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وردة: احححححححححح انت بتعمل ايه يا شمس عيب انا مرات مدرسك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شمس: بحبك موووووووت يا وردة بحب سمارك وكحلك ووشك وطعامتك وجسمك وصوتك ودلعك ومياصتك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ما قاومتوش وردة خالص لانها كان نفسها فيه ومعجبة بيه اوى ونفسها يقوم بالخطوة الاولى من زمان .. راحت واخداه فى حضنها وخدت صوابع ايده البيضا بين شفايفها النوبية تمصهم وابتدت تبوس خدوده ووشه الابيض ورقبته بنهم وعيونها مركزة مع عيونه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وردة: وانا بحبك يا ابيض يا قمر انت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وراحت مقلعاه القميص وبقى نص شمس الفوقانى عريان وعمالة تحسس بايدها النوبية على صدره الابيض وبطنه وضهره فى اعجاب وتبوس صدره وبطنه وعمالين يتنافسوا فى بوس بعض والتحسيس على بعض شمس مبهور بسمارها النوبى ووردة مبهورة ببياضه وهو كمان قلعها التيشيرت اللى لابساه وتحته مفيش سوتيانة وبزازها النوبية الكبيرة قدامه زى المدافع ونزل يمص حلماتها ويقفش فى بزازها النوبية الكبار وهى توحوح وهايجة نار وهى شايفة ايده البيضا بتقفش فى بزازها النوبية ويحسس على ضهرها الجميل وراحوا مقلعين بعض البناطيل والكولوتات وقلع شمس جزمته وشرابه وبقوا عريانين ملط وحافيين وشمس عمال يحسس بايده البيضا على فخادها النوبية وركبها وسمانتها ويلعب فى كسها الاسمرانى وهى تحسس بايدها النوبية على فخاده البيضا وركبه وسمانته وتلف صوابع ايدها النوبية حوالين زوبره الابيض وتدعكه وتدلكه من راسه لقاعدته وراحوا قايمين سوا ودخلوا اوضة النوم ونامت وردة على ضهرها على السرير عريانة ملط وحافية وجسمها النوبى مجنن شمس وجسمه الابيض مجننها وطلع فوقها تحسس على ضهره وطيزه البيض بايدها النوبية ونزل يغرق وشها النوبى وشفايفها ورقبتها بوس ويمص حلماتها ويقفش فى بزازها النوبية الكبار ونزل يبعبص ويلحس كسها وشفايفه العريضة الكبار المتهدلة النوبية وزنبوره بصوابعه البيضا ولسانه وهى توحوح وتغنج وتتاوه وتافاف ونام على ضهره ونامت وردة على بطنها وفخادها بين رجليه وتنت ركبها وقدمينها مرفوعين فى الهوا ووشها عند زوبره ودخلت زوبره الابيض فى بوقها ووشها النوبى وابتدت تمصه من راسه لقاعدته وعيونها فى عيون شمس وشوية وراح شمس منيمها على بطنها وابتدا يعملها مساج بالزيت ويدعك بايديه البيضا ضهرها النوبى الجميل وطيزها وباطن فخادها وباطن ركبها وباطن سمانتها وباطن قدمينها وراح قالبها على ضهرها وابتدا يدعك بالزيت بايديه البيضا بزازها النوبية الكبيرة وحلماتها وهالاتها وبطنها وكسها وفخادها وركبها وسمانتها وقدمينها الحلوين وركز على شفايف كسها وزنبورها وبزازها وحلماتها وهالاتها ورفعت وردة رجليها فى الهوا وفتحتهم لشمس وعيونها مليانة اغراء وقعد بين فخادها وابتدا يحك راس زوبره الابيض فى شفايف كسها النوبى وزنبورها وشوية وراح رازع زوبره فى كسها راحت قالت اححححححححححححححححححححح وابتدا شمس ينيك وردة بقوة وزوبره داخل طالع داخل طالع داخل طالع فى كسها وايديه البيضا بتحسس على بطنها وجنابها وبزازها النوبية وعلى شفايفها ووشها وهى بتبص وهيجانة من منظر ايديه البيضا على جسمها الاسمر وزوبره الابيض داخل طالع فى جسمها الاسمر وخدت صباعه الوسطانى تمصه بشرمطة وتبصله وتحسس على ضهره وطيزه البيض بايدها النوبية وضربته كف على طيزه وضحكت قالها شمس بحبك يا بت يا وردة اوى وهيجان عليكى مووووت يا سمرا قالتله احححححح وانا بحبك يا واد يا شمس وهيجانة عليك موووووت يا ابيض يخربيت بياضك الشمع ده هيجننى قالها شمس هجيبلك خمسة من اصحابى بيض زى الشمع ونعمل عليكى حفلة نياكة يا شوكولاتى الحلوة قالت اححححححححححح بس يا وسخ قالها ايديهم البيض الشمع هتلمس كل حتة فى جسمك النوبى الاسمر بزازك وطيزك ووشك وشفايفك وضهرك وفخادك وباطن فخادك وكسك وقدمينك قالت احححححححححححححح بس يا شرموط قالها شمس وايديكى النوبية السمرا هتلف صوابعها حوالين زوبر الابيض الاولانى والابيض التانى وشوية وتلف صوابعها حوالين زوبر الابيض التالت والابيض الرابع وتحطى زوبر الابيض الخامس بين شفايفك ووشك النوبى الاسمر قالت احححححححححححححححح انت وسخ وشرموط اوى اوى اححححححححححح قالها وكلهم بيض شمع وحلوين قمر وكلهم بيشتهوكى وهيموتوا عليكى عشان ينيكوكى ويدخلوا ازبارهم البيضا فى كسك النوبى يا نوبية يا سمرا قالت احححححححح ااااااااه عايزة الرجالة البيض القمر الخمسة دول ينيكونى ويشرمطونى ويعملوا عليا حفلة نيك ناااااااااااار احححححححححح يا خول دانا هدلعهم اخر دلع عشان يعرفوا دلع ومياصة وكحل النوبية برقبة الف بيضا معفنة من بتوعهم وخد شمس قدمين وردة النوبية الحلوين ومصهم وباسهم بصوابعهم وكعبهم ومشطهم وكفهم وقالها والبيض الخمسة هيبوسوا قدمينك كده ويحسسوكى انك ملكة على عرش قلوبهم قالت احححححححح اه انا ستهم والهتهم ومعبودتهم وشوية وراحت وردة زاقة شمس منيماه على ضهره وقعدت فوقه وعيونها مليانة اغراء وسيطرة وانتصار ومسكت زوبره الابيض بايدها النوبية وضبطت راسه على فتحة كسها النوبى ونزلت عليه وقالوا سوا ااااااااااااااااااااااااااااه ووشها فى وشه وبزازها الكبار النوبية زى المدافع قدامه وابتدت وردة تطلع وتنزل وتتنطط بكسها النوبى على زوبره الابيض وهى بتوحوح وتغنج وتتاوه وتعض وتلحس شفتها وتحسس على بطنه وصدره البيض بايدها النوبية وتحسس على وشه وشفايفه وتلعب فى طرف مناخيره بدلع وتديله بزها اليمين وبزها الشمال يمص حلماتها ويقفش فى بزازها النوبية الكبار ونزلت تغرق وشه الابيض وشفايفه ورقبته بوس بنهم وهو يحسس على ضهرها وفخادها النوبيين وباطن قدمينها بايديه البيضا وخدها شمس ووقف بيها فى وضع راقصة الباليه وهو وشهم لوش بعض وابتدا ينيكها وقافى وعمال يبوسوا ويحضنوا بعض وشوية وراح شمس منيمها فى وضع الملعقة جنبا لجنب ولكن وجها لوجه ووشهم فى وش بعض وعمال يرزع زوبره الابيض فى كسها النوبى وعمالين يحضنوا ويبوسوا ويحسسوا على بعض لحد ما عدا ساعتين وشمس بينيك وردة النوبية مرات مدرسه فخرى وشهق شمس وجاب شلالات من لبنه فى كس ومهبل وردة النوبى وناموا جنب بعض بيبوسوا ويحضنوا ويحسسوا على بعض ويوشوشوا بعض وهما عريانين ملط وحافيين</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الفصل التاسع</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بدأت إجازة نصف العام الدراسي وسعيد زوج هلال طلب من زوجته تجيب عائلتها ويسافروا يقضوا الإجازة في لبنان ويتمتعوا بجمالها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وبالفعل عرضت هلال الأمر على إخواتها إلا إن ثروت اعتذر لأن ظروف شغله كمهندس في شركة مقاولات مش هتسمح له إنه يسافر نظرا لإنشغاله إلا إن كريمة زوجته سافرت هي وبناتها ريم ورنا مع عمتهم هلال</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أما وفاء فكان صدقى زوجها رجل الأعمال كان عامل حسابه إنه يقضي الإجازة في أوروبا ولما هلال عرضت على أختها وفاء رحلة لبنان وافقت وسافروا معاها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أما فايز فطلب من أخته إنها تاخد معاها أولاده سليمان ومازن لأنه بيجدد الشقة بتاعته وهيكون مشغول هو ونورهان زوجته</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أما شمس لما عرف بالرحلة فقرر إنه يعتذر لوالده سعيد وكان اعتذاره عشان يقدر يمتع نفسه في أحضان زملائه وأساتذته لكن أخواته منيرة وشموس سافروا مع مامتهم وقبل السفر هلال طلبت من ثروت إن شمس يقعد معاه على ما يرجعوا من لبنان ، ورغم إن شمس كان عايز يقعد لوحده عشان يمتع نفسه زي ما هو عايز إلا إنه اضطر يقعد عند خاله زي ما مامته أمرت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وفي أول يوم سفر صحي شمس من النوم لاقى نفسه قاعد لوحده ، وخاله محضر له الفطار وسايبه على السفرة وسايب له ورقه طالب منه فيها إنه يتصل بيه لما يصحى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>دخل شمس غسل وشه وخد دش ينعشه ويفوقه وخرج فطر وشرب نسكافيه وبعد كده اتصل بخاله :</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شمس : صباح الخير يا خالو</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فايز : صباحك فل يا حبيب خالك لسة صاحي ولا إيه ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شمس : لا أنا صحيت من شويه ، شكرا على الفطار</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فايز : ألف هنا يا حبيبي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شمس : إنت هاتتأخر يا خالو</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فايز : أه يا حبيبي ليه في حاجة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شمس : كنت بستأذنك بس أنزل أقعد مع أصحابي شوية</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فايز : ماشي يا شوشو أنزل بس هترجع إمتى ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شمس : مش هاغيب</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فايز : ماشي يا حبيبي على العموم أنا سايب لك نسخة من مفتاح الشقة على الكومود اللي جنب السرير اللي كنت نايم عليه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شمس : شكرا يا خالو مش عايز حاجة ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فايز : لا يا حبيبي مع السلامة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شمس : مع السلامة يا خالو يا حبيبي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بعد ما أفقل شمس اتصاله مع خاله اتصل بمستر ناجى لقاه قافل تليفونه قال يتصل بمستر فخرى التليفون رن وما حدش رد ، فكر يتصل بحد من أصحابه فاتصل بسلامة فرد عليه :</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سلامة : ازيك يا شمس عامل إيه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شمس : ازيك إنت يا لوما</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سلامة : بخير</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شمس : انت فاضي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سلامة : أه يا حبيب قلبي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شمس : طب ما تيجي نتقابل عشان أنا تعبان</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سلامة : كلمت حد من الشلة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شمس : لأ إنت أول حد أكلمه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سلامة : طب هنتقابل فين ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شمس : في شقتي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سلامة : ok</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نزل شمس راح شقته واستنى سلامة لحد ما جه وأول ما فتح الباب هجم عليه وقعد يبوسه من شفايفه بجنون نظرا لأنه كان في فترة الامتحانات كان ممتنع عن الجنس عشان يفرغ نفسه للمذاكرة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>دخل سلامة وشمس أوضة النوم وقلعوا هدومهم وشغل شمس التكييف عشان الجو بارد فسلامة بص لشمس وقاله</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- تيجي نعمل علاقة تبادل</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شمس : يعني إيه ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سلامة : يعني نمتع بعض</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شمس : ازاي ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سلامة : عندك نت طبعا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شمس : آه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سلامة : طب تعالى وأنا أوريك التبادل بيكون ازاي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>دخل شمس وسلامة أوضة شمس وفتحوا الكمبيوتر وبدأ سلامة يفتح مواقع شواذ ويفرج شمس على العلاقات التبادلية بتكون ازاي ، وخلال ما هما بيتفرجوا الباب خبط اتخض شمس وسلامة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سلامة : انت مستني حد</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شمس : لأ . ما حدش يعرف إن انا هنا إلا أنت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سلامة : طب قوم نشوف مين</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بص شمس من العين السحرية شاف رجل لابس جلابية صعيدي فقال لسلامة :</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- مش عارف مين ده</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سلامة : مين ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الرجل الصعيدي من ورا الباب : أيوة يا ولدي افتح أنا عمك هنداوي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بص شمس وسلامة لبعض باستغراب وهما مش فاهمين حاجة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قام شمس فتح الباب فهنداوي بص باستغراب وقال :</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- لا مؤاخذة مش دي شقة جابر أبو سويلم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شمس : لا يا عمو مفيش حد بالاسم ده</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هنداوي : معلش يا بنتي أنا أديت العنوان لسواق التاكسي وهو اللي قالي إنه هنا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سلامة : ورينا العنوان لو سمحت يا حاج</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هنداوي دور في جيوبه وطلع ورقه مكتوب عليها العنوان طلع العنوان في مصر الجديدة وهما في النزهة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شمس : واضح حضرتك إن العنوان غلط العنوان ده في مصر الجديدة مش هنا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هنداوي : معلش يا بنتي الغريب أعمى ولو كان بصير</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شمس : على فكرة حضرتك انا ولد مش بنت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اتفاجأ هنداوي وقال : ولد كيف يعني ، في واد زي القمر كده</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شمس : شكرا ياعمو</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هنداوي : معلش يا ولدي ممكن أدخل الحمام ، اعذرني أنا لسة واصل من الصعيد</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شمس : اتفضل</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شمس دخل هنداوي لحد باب الحمام وسابه عند باب الحمام ورجع لسلامة ولسه هيتكلم مع سلامة سمع هنداوي بينادي فرجع له تاني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شمس : أيوة يا عمو تؤمر بحاجة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هنداوي : معلش يا ولدي ، هي الميه مقطوعة عنديكم ولا إيه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>افتكر شمس إنهم قافلين محبس الميه ، فقاله :</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- معلش يا عمو ده المحبس مقفول</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هنداوي : طب افتحه عشان أتشطف</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شمس : المحبس عند حضرتك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هنداوي : طب ادخل افتحه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شمس : ادخل على حضرتك وافتحه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هنداوي : وفيها ايه يا ولدي انت بتختشي ولا إيه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شمس حس برعشة في جسمة أول مرة يدخل على حد الحمام وخصوصا إنه راجل كبير وعمره حوالي 55 سنة وكان متردد إنه يدخل بس سمع هنداوي بيقول :</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ما تهم يا ولدي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فتح شمس باب الحمام واتفاجأ إن هنداوي طالع على الحمام برجليه وزبه الصعيدي واضح ومكشوف تماما قدام شمس ، فشمس ضحك وقاله :</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- يا عمو الحمام ده بيتقعد عليه زي الكرسي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هنداوي : مانا خابر يا ولدي بس أنا ما برتاحش غير كدة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شمس بص لزب هنداوي وقال : براحتك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وراح فاتح محبس الميه ومسك خرطوم صغير وقال لهنداوي :</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ممكن حضرتك تتشطف بالخرطوم ده تحب أمسكه لك عشان تعرف تتشطف كويس</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هنداوي : وماله يا ولدي يبأى كتر خيرك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>استغل شمس الفرصة عشان يقدر يمتع عينيه بجمال الزب الصعيدي وهو بيتمنى إنه يمسكه بإيده وهنداوي حس بشمس من نظرته فحب يختبره فقاله :</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- معلش يا ولدي ممكن تشطف لي زبي عشان أنا خايف أشطفه وأنا فوق القاعدة أقع</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شمس فرح جدا وبسرعة كان ماسك زب هنداوي وبيشطفه ونسي نفسه وبعد ما شطفه راح مقرب شفايفه من زب هنداوي وباسه وشوية بشوية بدأ يمصه لحد ما وقف وبقى عامل زي النبوت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هنداوي : وقف يا قمر وتعالي ندخل جوة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فرح شمس جدا وقام بسرعة وخد هنداوي ودخلوا على سلامة وهنداوي قالع الجلابية وزبه واقف على آخره اتفاجأ سلامة من المنظر وفي لمح البصر كان زب هنداوي بين شفايف سلامة وبيمص فيه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هنداوي : أنا دلوقت بس فرحان إني غلطت في العنوان</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ضحك سلامة وشمس وقالوله : إحنا فرحانين أكتر منك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هنداوي سحب زبه من بوقهم ونام على ضهره وزبه واقف على آخره وقال :</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- أنا عايز الواد القمر ده هو اللي يقعد على زبي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فعلا شمس ما صدق كان قلع هدومه وطلع على السرير وفتح رجليه وظبط نفسه ونزل بالراحة على زب هنداوي لحد ما دخل كله وشمس مستمتع بالألم اللذيذ اللي هو حاسس بيه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بدأ شمس يقوم ويقعد على زب هنداوي وسلامة بيمص في الخصيتين بتوع هنداوي وفجأة بدأ هنداوي يأن وراح ماسك شمس جامد عشان يثبته على زبه وهو بيصرخ من المني اللي بيقذفه جوه بطن شمس وشمس وهو بيقوم من على زب هنداوي وقع من على السرير</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>==</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>والباب خبط قام شمس لبس هدومه وفتح وهنداوي لبس وجاى وراه جرى لاقى ست صعيدية قمر ومعاها ست اصغر منها فى السن واضح انها بنتها ورحب بيهم هنداوي وقال لشمس: دول جماعتنا يا ولدى مرتى سعاد ودى بنتى نجوى جوزها **** يجازيه طلقها بعد عشرة سنين بيناتهم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ودخلت سعاد ونجوى والاتنين قمرات وسلامة كان راح فى سابع نومة ورحب بيهم شمس وحبوا يدخلوا يرتاحوا شوية من السفر وراهم شمس اوضة تناسبهم وقعد هو وهنداوي بره على الكنبة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شمس: بقولك ايه يا حاج هنداوي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هنداوي: جول يا ولدى انا تحت امرك بعد المتعة اللى حصلت ما بيننا يا قمر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شمس: حيث انك اتمتعت انا كمان عايز اتمتع بسعاد ونجوى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هنداوي: بتقول ايه يا ولدى بس دول مرتى وبنتى ازاى اخليك تنيكهم وانا قاعد</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شمس: اظن ده العدل يا حاج هنداوي ومن حقهم وحقى نتمتع سوا زى ما انت اتمتعت ولا انت مش بتحبهم ومش رايد لهم الخير والسعادة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قعد هنداوي يفكر وقال: بس عوايدنا يا ولدى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شمس: طب وعوايدك انكم تنيكوا شباب فى طيازهم يا حاج هنداوي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هنداوي: عندك الف حق يا ولدى خلاص انا موافق بس هما ازاى هيقبلوا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وقام شمس وعمل اتنين عصير وحط فيهم نقط منشط جنسى حريمى جامد وخبطت على باب اوضة سعاد ونجوى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سعاد: مين</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شمس: انا شمس يا حاجة سعاد</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سعاد: اتفضل يا ولدى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ودخل شمس ولاقى سعاد ونجوى حافيين ونايمين على ضهرهم بالطرحة السودا والجلابية السودا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شمس: دول كوبايتين عصير جنان عشان يعوضوا تعبكم فى السفر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سعاد: كتر خيرك يا ولدى قومى يا نجوى نشرب العصير</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وقامت نجوى وعيون شمس مركزة على جمالها الصعيدى الشاهق هى وامها سعاد</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نجوى: عملت لبوى عصير ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شمس: طبعا طبعا ازاى انساه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وشربت نجوى وسعاد العصير وخرج شمس وسابهم شوية وبعدين فتح عليهم الباب فجاة لقاهم عرقانين وايديهم بتدعك فى بزازهم واكساسهم من فوق الهدوم وغمز لهنداوي دخلهم هنداوي وخرج شمس وراقب من بعيد</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هنداوي: الدنيا حر جوى اقلعوا خلجاتكم انتى وهى متتكسفوش</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وكانت سعاد ونجوى مترددين وعمالين يبصوا على الباب بس هيجانهم خلاهم يقلعوا وكانوا لابسين جلابية فلاحى فوق جلابية فوق كذا جلابية كلهم ساتان والوان ازرق وبمبى ولبنى واخضر لحد ما اخيرا بقوا بالسوتيان والكولوت بس</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هنداوي: اقلعوا دول كمانى مفيش حد غريب وانا خارج اهو عشان تبقوا براحتكم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وخرج هنداوي وغمز لشمس اللى بيراقب وشاف سعاد ونجوى قلعوا عريانين ملط وحافيين وناموا على ضهرهم على السرير جمال صعيدى رهييييييييييييييب وابتدت كل واحد تبوس فى التانية بنهم وتدعك فى بزاز وكس التانية وهما بيوحوحوا راح شمس داخل عليهم حاولوا يغطوا نفسهم بملاية بس مالاقوش حاجة يتغطوا بيها وهنداوي خد جلاليبهم كلها بره معاه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شمس: يعنى ما دام انتم تعبانين كده يا بنات مش تندهولى وانا اريحكم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نجوى: يا بوى يا بوى الحقنا يا بوى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شمس: هنداوي مش هنا انا بعته عند واحد صاحبى هيبات عنده الليلة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سعاد: يا لهوى يا لهوى عايز مننا ايه يا سى البيه حرام عليك احنا ولايا ومن الصعيد يعنى فيها طيران رقابنا ورقبتك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وكان شمس قلع ملط فى ثوانى وزوبره كبير وواقف وبيشاور على سعاد ونجوى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شمس: متخافيش يا بت انتى وهى محدش هيعرف حاجة وهنتمتع سوا وتروحوا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وراح شمس طالع وسط سعاد ونجوى على السرير وماداهمش فرصة نزل دعك فى بزازهم الكبيرة واكساسهم بشفايفها العريضة الكبيرة المتهدلة وزنابيرهم وهما ساحوا ودابوا فى ثوانى ومش قادرين يقاوموه بسبب المنشط الجنسى الحريمى الشديد اللى خدوه فى العصير وهنداوي واقف قدام الباب الموارب وزوبره واقف زى الحجر وعمال يدعك فيه وهيجان على منظر مراته وبنته اللى على وشك يتناكوا من شاب غريب وبرضاه كمان وراح شمس طالع فوق سعاد ورفع رجليها فى الهوا وفتحهم وقالها الكبيرة الاول لازم نكرمها ونمتعها وراح رازع زوبره فى كس سعاد راحت مصوتة ونجوى بتتفرج وهيجانة وعمالة تدعك فى كسها وبزازها وهى شايفة امها بتتناك من شاب غريب قدامها وزوبره داخل طالع داخل طالع داخل طالع فى كس امها اللى عارفة ان عمرها ما عرفت راجل غير ابوها هنداوي وهاجت نجوى اوى من المنظر وسعاد قالت اح اح اح اه اه اه اف اف اف نكنى نكنى يا واد زوبرك حلو جووووووووى يا لهو بالى قالها بنيكك يا سوسو يا قمر انتى انتى حلوة اوى اوى يا بت قالت سعاد شيالله يخليك اااااااااه راحت نجوى تقفش فى بزازها الكبار وتمص حلماتها وامها تقولها شيلى ايدك يا بت انا امك عيب اكده وشوية وقامت وقفت على ركبها جنب شمس وغرقت وشه وشفايفه ورقبته بوس وحسست على بطنه وصدره وضهره وطيزه وهو يبوسها ويحضنها وشغال نيك فى امها وتقوله نجوى نيكها الشرموطة دى نيكها ومتعها متناكتش طول عمرها الا من بوى من حجها تتمتع مع شاب حليوة صغير زيك قالت سعاد بس يا بت بطلى وساخة ااااااااااه راحت نجوى دعكت زنبور امها وهى بتتناك وسعاد جسمها اتنفض وقالت اااااااااااااااااااااح شيلى ايدك يا بت قالتلها نجوى زنبورك كبر جوى وواجف جوى يا اماى باينك هيجانة جوى جوى وعمالة تدعك بالراحة فى زنبور امها اللى بتتلوى تحت شمس من المحنة وقالتله نيكنى يا واد نكنى يا خول يا شرموط اححححححححححححححححح بجيب يا بت يا بنت الشرموطة ونطرت سعاد عسلها على زوبر شمس الداخل طالع فى كسها وعلى صوابع بنتها نجوى اللى حطت صوابعها فى بوقها وبتمص عسل كس امها وهى بتبصلها بهيجان وشمس خد قدمين سعاد ومصهم وباسهم بصوابعهم بكفهم بكعبهم بمشطهم وسعاد قالتله بتعمل ايه يا واد انا عمرى ما هنداوي عمل مع رجلى اكده قالها هو الخسران دول احلى قدمين ست قمر شفتهم فى حياتى وشوية وراح شمس نايم على ضهره بصتله سعاد وقالتله ايه خلصت ضحكت نجوى وقالتلها يا اماى بطلى جهلى تعالى اطلعى فوقيه عشان تتناكى وعلمتها وطلعت سعاد فوق شمس وهى مستغربة من الوضع ده ومسكت نجوى زوبر شمس بايدها وضبطت راسه على فتحة كس امها سعاد وقالتلها اقعدى عليه بتقلك يا اماى ونزلت سعاد ودخل زوبر شمس كله فى كسها راحت قالت اححححححححححححح يا لهو بالى ووشها فى وش شمس وبزازها الكبار زى المدافع قدامه وقالتلها نجوى دلوجت اطلعى وانزلى واتنططى عليه زى القردة ههههههههه قالت سعاد انا جردة يا بت ماشى ماشى وابتدت سعاد تطلع وتنزل وتتنطط بكسها على زوبر شمس وابتدت تتعلم بسرعة الوضع وقالتله الوضع ده غريب جوى بس لذيذ جوى جوى كان بنيك نفسى اححححححححححححح وشمس عمال يحسس على وشها الصعيدى الحلو ويقولها انتى قمر اوى اوى يا سعاد اتكسفت سعاد وقالتله وانت كمان قمر جوى جوى وهو بيحسس على ضهرها وفخادها وباطن قدمينها وهى بتديله بزها اليمين وبزها الشمال بالغريزة كده مش بالتعليم عشان يمص حلماتها ويقفش فى بزازها ونزلت غرقت وشه وشفايفه ورقبته بوس وقالتله بجراة بحبك يا لهطة القشطة انت يا واد قالت نجوى لا داحنا اتجرانا واتدردحنا جوى جوى يا اماى قالت سعاد بس يا بت اخرسى اقفلى خشمك ده راحت نجوى تبوس شفايف امها وتفرك فى بزازها الكبار قالت سعاد ابعدى يا بت انتى راجل ولا ايه دانا اخاف منك على نفسى بعد اكده سبينى اتناك براحتى من الواد الجمر ده ااااااااااااااااااااااح وشوية وراح شمس منيم سعاد على بطنها بالكامل ونام فوقها بجسمه بالكامل ودخل زوبره فى كسها بين طيازها لاعمق حتة فى مهبلها ونزل فيها نيك ورزع وهى توحوح وتقوله ايه الوضع الحلو ده زوبرك واصل لقعر كسى اححححححححححححححح وفضل شمس ينيك سعاد ساعة ونص لحد ما شهق وجاب شلالات من لبنه فى كس ومهبل سعاد مرات هنداوي وفضل زوبره واقف زى الحجر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نجوى: يا لهو بالى زوبرك لسه واجف زى الحجر يا واد</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شمس: عشان ينيكك ويكيفك يا شرموطة يا صغيرة تعالى لى بقى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نجوى: اححححححححححح يا لهو بالى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وراح شمس منيم نجوى على السرير على ضهرها ونزل بوس فى وشها وشفايفها ورقبتها وهى اجرا من امها بتبادله البوس بجوع وجراة ومدت ايدها تلف صوابعها حوالين زوبره ونزلت فيه دعك من راسه لقاعدته فى ايدها وقالها شمس بحبك يا بت يا صعيدية يا قمر انتى وامك قالتله وانا بحبك كمان يا جمر انت يا جمر يا بوى تعالى شفنى وانا بتناك من الواد الجمر ده يا لهو بالى ونزل شمس يمص حلمات نجوى ويقفش فى بزازها الكبار ونزل يبعبص ويلحس فى كسها وشفايفه العريضة الكبيرة وزنبوره بصوابعه ولسانه وراح طالع فوق نجوى اللى رفعت له رجليها وفتحتهم له وبتبصله باغراء عالى اوى راح رازع زوبره فى كس نجوى راحت قالت ااااااااااااااااااااااااااااح تعالى لى يا اماى تعالى لى يا بوى شوفونى وانا بتنااااااااااااااااااااااك وابتدا شمس ينيك نجوى وزوبره داخل طالع داخل طالع داخل طالع فى كسها وهى شغالة اه اف اح وخد قدمينها الحلوين فى بوقه يمصهم ويبوسهم بصوابعهم وكعبهم وكفهم ومشطهم وقالت نجوى لامها شايفة يا اماى اهو باس ومص رجليا زى ما عمل مع رجليكى مفيش حد احسن من حد ونزل شمس وهى بتحسس على ضهره وطيزه وضربته كف على طيزه وهى بتضحك وغرق وشها وشفايفها ورقبتها بوس وهى تبادله البوس بنهم ومص حلماتها وقفش فى بزازها الكبار وامها بتتفرج وتدعك فى كسها وبزازها وهنداوي واقف بره بيتفرج على بنته بتتناك زى ما اتفرج على مراته بتتناك وكسها بيغرق لبن وشوية وراح شمس نايم على ضهره وطلعت نجوى فوقه وفى عيونها نظرات اغراء وسيطرة وانتصار وعدت فوقه ومسكت زوبره بايدها وضبطت راسه على فتحة كسها ونزلت عليه وقالوا سوا ااااااااااااااااااااااه ووشها فى وشه وبزازها الكبار زى المدافع قدامه وابتدت نجوى بنت هنداوي تطلع وتنزل وتتنطط على زوبر شمس وهى بتوحوح وتغنج وتتاوه وتافاف وتشخر وتصوت وهو بيحسس على وشها الصعيدى الحلو وضهرها وفخادها وركبها وباطن قدمينها وهى تديله بزها اليمين وبزها الشمال يمص حلماتها ويقفش فى بزازها وتحسس على بطنه وصدره وتغرق وشه وشفايفه ورقبته بوس وشوية وراح شمس قالبها فى وضع الملعقة جنبا لجنب ولكن وجها لوجه ووشها فى وشه وبزازها قدامه وعمالين يحضنوا ويبوسوا ويحسسوا على بعض وهو شغال نيك ورزع فى كسها بزوبره وشوية وقعدوا سوا شمس ونجوى فى وضع الجلوس وجها لوجه وضع اللوتس والاوم الهندوسى والقوس الذهبى ونجوى طالعة نازلة وبتتنطط بكسها على زوبره ووشهم فى وش بعض وبيحضنوا ويبوسوا ويحسسوا على بعض لحد ما عدت ساعة ونص وشمس بينيك نجوى القشطة الصعيدية وراح شمس شهق وجاب شلالات من لبنه فى كس ومهبل نجوى بنت هنداوي وهنداوي جاب لبنه على الارض وسعاد جابت عسلها </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شمس وقع من على السرير</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>==</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سلامة اتخض عليه ومسكه قومه بص شمس على السرير لقاه فاضي فقال لسلامة :</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- أومال فين هنداوي وسعاد ونجوى ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سلامة : هنداوي مين وسعاد ونجوى مين</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شمس : اللي كانوا على السرير دلوقت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سلامة : ههههههههههههه انت كنت بتحلم يا شمس</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شمس: باحلم !</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سلامة : أيوا إحنا بعد ما شغلنا الكمبيوتر بشوية إنت روحت في النوم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شمس : ههههههههههه يعني كل اللي حصلي ده كان حلم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سلامة : ويا ترى حصلك إيه بقا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حكى شمس لسلامة حلمه وقد إيه كان مبسوط من زب هنداوي وهو بيتنطط عليه وكس سعاد مرات هنداوي وكس نجوى بنت هنداوي وهو بينيكهم وقعدوا يضحكوا على إن كل ده حلم وسلامة قال : صحيح حلم الجعان سوق العيش</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بعدها رجعوا تاني يكملوا مشاهدة الفيدوهات وبدأوا يطبقوا اللي شافوه عملوا وضع 69 وقعدا يمصوا لبعض وبعد كدة رفع شمس رجليه وبدأ سلامة يدخل زبه في طيز شمس وأول ما قرب يجيب شهوته سأل شمس</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- أنا هجيب خلاص يا شمس تحب أجيبهم فين</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شمس : فضي جوه أوي عشان باستمتع أكتر وبحس بزغزغة لذيذة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وقبل ما يتم جملته كان سلامة جاب شهوته في طيز شمس بعدها نام فوق شمس وقعدوا يبوسوا بعض وسلامة قال لشمس : دوري أنا بقا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شمس : دورك في إيه ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سلامة : تمتع طيزي بزبك الأحمر اللي يجنن ده</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شمس : ماعملتش الكلام ده قبل كدة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سلامة : معلش يا شمس أنا طيزى تعباني وعايزك تمتعني زي ما متعتك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شمس : حاضر عشان خاطرك إنت بس</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نام شمس على ضهرة وسلامة قعد على زب شمس وفضل يتنطط بس شمس ما طولش وجاب شهوته بسرعة خلت سلامة ما تمتعش كفاية</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شمس : معلش يا سلامة حقك عليا أصل أنا مش متعود</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سلامة : ولا يهمك يا حبيبي كدة حلو أوي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بعدها قاموا استحموا ولبسوا سلامة روح بيته وشمس راح على شقة خاله</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بالنسبة لعيلة شمس فوصلت هلال وعائلتها للبنان وسعيد قابلهم مقابلة جميلة جدا وخدهم على قصره وعرف كل أسرة غرفتها فين ، وبعد ما اطمأن على الجميع أخدت زوجته ودخلوا غرفتهم وأول ما الباب اتقفل هجم سعيد على زوجته أحضان وبوس وتقفيش وفي لمح البصر كانوا الاتنين قالعين ونايمين على السرير وكان سعيد أستاذ في الجنس بالنسبة لهلال وكانت بتعشق أسلوبه في الجنس</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أول ما ناموا على السرير بدأ يلحس ودانها ويمص في حلمة ودنها وفي نفس الوقت بيحسس على بزازها وبينزل على سرتها وبيوبس في رقبتها وبيلحس حلمة بزازها وبيدعك في كسها بفخده وهي حاسة بإن نار الشهوة بتولع في جسمها وبدأت تعرق جامد وتترعش من الشهوة وبدأت تشد في شعر سعيد وتشد في جلد ضهره وهو بيزود من جرعة إشعال الشهوة وأول ما حس إنها جابت شهوتها بدأ يقرب زبه من كسها ويحكه من برة فيها ويضربها بيه على كسها لاقاها راحت شداه عليها وقطعت شفايفه بالبوس وهو بدأ يدخل زبه في كسها بالراحة ويسحبه بسرعة وهي ولا كأنها عايزة حاجة لأنها عارفة إن جوزها عارف إزاي يمتعها وعارف إزاي يكفيها ويشبع رغباتها الجنسية وأول ما استقر زب سعيد في كس زوجته هلال راح قاعد وساحب زوجته في حضنه وهي حضنته جامد وقعدت بكل تقلها على زبه عشان تحس بيه كله جواها ورغم إن زبه طوله 18 سم وتخنه 5 سم إلا إن هلال كانت مستمتعة جدا لأنها عارفة إنه المتعة مش بحجم الزب ولكن بقدرة الرجل في الامتاع</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بدأت هلال تتحرك على زب جوزها وتستمتع بحركته جوة كسها وبعد شوية سعيد خلى مراته تنام تاني على السرير ، وراح قالبها على بطنها من غير ما يخرج زبه منها وبدأ ينام عليها وهو بيمتعها بحضنه الدافي وشعر صدره الناعم وهو بيحرك زبه جواها وأول ما جابت هلال شهوتها كان سعيد هو كمان جاب شهوته معاها وهما بيأنوا من المتعة والشهوة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سعيد وهلال قاموا خدوا دش مع بعض واستحموا وهما بيلعبوا مع بعض وبيبوسوا بعض وبعد ما خلصوا لبسوا هدومهم وخرجوا عشان سعيد يرحب بعائلة هلال ويقدم لهم واجب الضيافة اتجمع الكل في بهو القصر ورحب سعيد بالجميع وقال :</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- مرحبتين وهلا لبنان زاد نورها بوجودكن</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>صدقى : انت خليتني غيرت خطتي خلال الإجازة وبجد عاجزين عن الشكر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سعيد : ما في داعي للشكر إنتن ببلدكن الثاني ، وهلأ راح نتوجه للأكل</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قام الكل مع بعض وسعيد وزوجته ماشيين في المقدمة متجهين للحديقة الخارجية للقصر ووجبة الغدا اللبنانية الشهية معدة على سفرة كبيرة وسط الخضرة في حديقة مليانة بالأزهار والفواكه والطيور المغردة والهواء الجميل</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بعد ما الكل استمتع بوجبة الغدا رجعوا يريحوا في غرفهم عشان يستعدوا للفسحة الجميلة اللي مجهزها لهم سعيد وأول ما دخل صدقى وزوجته وفاء غرفتهم بدأوا رحلة جنسية جميلة ورغم إن وفاء كانت مستمتعة مع جوزها إلا إنها كانت سرحانة في سعيد زوج أختها وبتفكر إزاي متع أختها جنسيا لأنها عرفت من هلال في أحد الأحاديث الخاصة بينها وبين أختها أسلوبه الجنسي اللي بيوصل هلال لذروة المتعة ، ورغم إن صدقى لا يقل قدرة عن سعيد في أسلوبه الجنسي إلا إن وفاء كان نفسها تجرب أسلوب سعيد وتشوف الفرق بينه وبين جوزها وكان صدقى فتح معاها قبل كدة في مصر فكرة إنه نفسه يجرب ينيك هلال وخصوصا إن سعيد بيغيب عنها كتير في لبنان ، أنهى صدقى جولته الجنسية مع وفاء زوجته وهي مش مركزة معاه عشان كان كل تفكيرها في الطريقة التي تفاتح فيها زوجها عن فكرة إنه يمارس الجنس مع هلال وهي تمارس الجنس مع سعيد</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>صدقى : مالك كدة سرحانة ، مالكيش مزاج للمتعة ولا إيه ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وفاء : لا يا حبيبي ده انا مبسوطة أوي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>صدقى : أومال مالك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وفاء : لا يا حبيبي مفيش حاجة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>صدقى : هتخبي على صدقى حبيبك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وفاء : بصراحة افتكرت كلامك عن أختي هلال</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>صدقى : كلام إيه ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وفاء : لما كنت عايز تنام معاها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قام صدقى بسرعة وحط إيده على بوقها وقالها :</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- يا مجنونة افرض سعيد سمعنا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وفاء : لا ماتخافيش زمانه شغال</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>استغرب صدقى من الكلمة وقال : شغال ازاي يعني ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وفاء : يعني نايم مع هلال وبيمتعها ومخليها طايرة للسحاب</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>صدقى : قشطة يعني بيقلدونا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وفاء : تسمع عن تبادل الزوجات</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اتخض صدقى من الكلمة وقال : قصدك إيه ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وفاء : كان قصدي لو إنت عايز تنيك هلال فأنا .....</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>صدقى : آآآآه دلوقت أنا فهمت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وفاء بصت لصدقى شافت وشه متغير فقالت : بصراحة إنت فهمت صح وانا عايزة أجرب زب سعيد</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>صدقى : ودي بقا واحدة بواحدة ولا قصدك إيه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وفاء : لا طبعا ياحبيبي بس الفكرة إن طالما إن الموضوع للمتعة فمفيهاش حاجة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سكت صدقى شوية وبعد كدة قالها : وأنا موافق بس ده هيكون إزاي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وفاء : سيب الموضوع ده عليا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>المهم الكل نام لحد الليل وفي الليل أخدهم سعيد وفسحهم فسحة جميلة جدا ووداهم مغارة جعيتا وركبهم التليفريك وفي أوفاء الرحلة كانت وفاء فاتحت هلال في الموضوع واتفاجأت بقبول هلال للفكرة وعرفتها إن سعيد مش هيمانع وبالفعل هلال في نفس اللحظة عرفت سعيد الموضوع وطبعا قبل الفكرة والغريب إن سعيد وهلال كملوا السهرة وكأن وفاء ما اتكلمتش في حاجة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وبعد ما رجعوا وكل واحد دخل غرفته وفاء جالها اتصال على الموبايل بصت على الشاشة لاقت إن هلال هي اللي بتتصل ردت :</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ألو أيوا يا هلال</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هلال : أيوا يا ثونثون إيه الأخبار ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وفاء : أخبار إيه ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هلال : استعديتي ولا لسة ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وفاء : لإيه ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هلال : سعيد مستني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وفاء اتفاجأت : إيه ده هو أنتي قولتي له</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هلال : طبعا يا حبيبة أختك وهو مستني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وفاء : .......................</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هلال : يلا اقلعي وانا جاية دلوقتي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وفاء : جاية فين ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قفلت هلال الخط وفي ثواني كانت بتخبط على غرفة وفاء وصدقى وكان صدقى وقتها بياخد دش فتحت وفاء فلاقيتها هلال واقفة مذهولة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هلال : إيه يا أختي مالك ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وفاء : مش مصدقة اللي هنعمله ده</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هلال : بصي بقا الموضوع كله الهدف منه المتعة فانجزي عشان سعيد يخرج من الحمام يلاقيكي في السرير ومستنياه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وفاء : طب تعالي معايا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>راحت هلال داخلة الغرفة وخرجت وفاء وقفلت الباب على طول وفاء مالقيتش حل غير إنها تروح غرفة اختها وتستنى سعيد وتخوض التجربة للآخر ، وأول ما فتحت باب أوضة هلال كان سعيد خلاص استحمى وخارج من باب الحمام فشاف وفاء وهي بتدخل الغرفة فقال :</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- شو هالجمال شو هالقوام</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حست هلال بالخجل ووشها إحمر وما عرفتش ترد ، كان سعيد لابس برنس الحمام فقرب من وفاء وحضنها وباسها من رقبتها حست وفاء بإن جسمها كله بيتكهرب لأن البوسة كانت غير بوسة صدقى تماما كانت بوسة جنسية جدا وبدأت تحضنه جامد وتستمتع بيه وبقبلاته الجميلة ودابت جامد بين إيديه بدأ سعيد يرجع بيها لحد ما ضهرها لزق في الحيطة بعدها بدأ بوسة من شفايفها بوسة متعتها جدا وفي نفس الوقت بدأ يقلعها هدومها من غير ما تفتح عينيها لحد ما بقت من غير هدوم خالص وقف ثواني يمتع عينيه بجسمها المشدود رغم إنها مخلفة 3 مرات وراح مادد إيده على صدرها وقلع البرنس وبدأ يلعب فيه الحلمة ويحسس حوالين الدايرة البني وهي من جواها نفسها تهجم عليه بس من كتر المتعة مش عايزة تقطع حركاته وبدأ ينزل بصابعه على بطنها لحد ما وصل لسرتها وراح مقرب منها وهو بيلعب بإيده اليمين في بزازها وبإيده الشمال بيحسس على ضهرها وشفايفه بتقطه في شفايقها وزبه بين رجليها بيحك في كسها وهي بتتنفض من الشهوة وحاسه إن رجليها مش قادرة تشيلها أول ما حست إنها هتجيب شهوتها بدأت تغرس ضوافرها في جلد ضهرة وهو فهم إنها جابت شهوتها أول مرة فشد كرسي ورفع رجلها الشمال وحطها على الكرسي ولأن زبه كان غرقان بمية شهوتها فوجه راس زبه على فتحة كسها وبدأ يغرسه جواها وهي حاسة إنها في دنيا تانية حست بمتعة عمرها ما فكرت فيها وسعيد شغال بزبه جوة كسها وفجأة نزل رجليها وخلاها تحضنه من وسطه برجليها وشالها على زبه واتوجه بيها لكرسي وقعدها عليه وخلاها تفتح رجليه وتحط كل رجل على مسند من مساند الكرسي كل ده وهي بتأن من المتعة ومبسوطة جدا جابت شهوتها 3 مرات وهي حاسة إنها ما شبعتش ولا عايزة تحس إنها شبعت من التجربة الجديدة عليها دي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>آخر حاجة طلبها سعيد منها إنها تقعد ووشها للكرسي وتسند بإيديها على ضهر الكرسي وتفتح رجليها وتحط كل رجل على مسند من مساند الكرسي جاب سعيد كرسي صغير ووقف عليه وراها ودخل زبه بقوة في كسها وهي حاسة بمتعة عمرها ما حست بيها قبل كدة مع صدقى جوزها بدأ سعيد يحسس على ضهر وفاء ونزل بإيده على بزازها يقرصهم قرصة خفيفة بين صوابعه وأول ما حس إنه قرب يجيبهم سألها : راح جيب ظهري وين بدك أجيبه ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وفاء : أرجوك هاتهم في كسي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بدأ سعيد يسرع من حركة زبه جوة كس وفاء لحد ما جاب شهوته ساعتها حست وفاء بقوة القذف جوة منها واستمعت جدا مال بجسمه على ضهر وفاء وحضنها جامد وهو بيحك صدره في ضهرها وقالها :</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- شو هالكس الرائع كأنه كس بنت عشرين</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وفاء : مع إنك أول زب غريب ينيكني إلا إنك فعلا عرفت تخليني أكون مبسوطة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سعيد : يكفيني إنك مبسوطة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بدأ زب سعيد يرتخي ويخرج من كس وفاء وعليه قام من عليها فقامت وفاء واتعدلت وباسته من شفايفه فبادلها سعيد البوسة وهي مبسوطة جدا بعدها دخلت الحمام الملحق بالغرفة وملت البانيو ونامت فيه وهي في قمة السعادة وفي نفس الوقت دخل سعيد الحمام واستحمى في كابينة الدش ولف جسمه بالبشكير وخرج</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أما بالنسبة لصدقى أول ما خرج من الحمام بعد ما أخد الدش لاقى هلال نايمة ببيبي دول أسود شفاف مجسم جسدها الأبيض ورغم إن عودها مش زي عود أختها إلا إن عودها جميل ورائع</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>صدقى كان لابس برنس وسايبه مفتوح وأول ماشاف هلال زبه وقف على طول ونط على السرير وقعد يبصلها في عينيها فقالت :</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- مالك يا جوز أختي ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فكشر صدقى وقال : ليه بس كدة ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هلال : ليه إيه ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>صدقى : بتفكريني ليه إني جوز أختك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هلال : مش دي الحقيقة يا ميزو ، وزي ما أختي بيمتعها جوزي دلوقت ، أنا هنا عشان أشوف جوز أختي هيمتعني ازاي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>صدقى : صدقيني مش هتندمي وهتشوفي الزب المصري ولا الزب اللبناني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>خلص كلمته وراح شاددها عليه وباسها من شفايفها وراح نازل على بزازها وقعد يمص فيهم ويضمهم على بعض ويلحس ما بينهم وهي مغمضة عينها ومستمتعة وفجأة قام صدقى وقعد فوق هلال وحط زبه بين بزازها وفضل ينيكها في بزازها اتفاجأت هي بالحركة وراحت رافعها راسها وخرجت لسانها عشان يلمس راس زب صدقى كل ما يدخله بين بزازها اتبسط هو من الحركة اللي عملتها هلال وراح سايب بزازها ومقرب زبه من شفايفها واتفاجأ انها دخلت زبه في بوقها وقعدت تمص فيه حس هو بمتعة جامدة جدا وشوية وطلب منها إنهم يعملوا 69 وبالفعل نام على ضهره ونامت فوقه هلال وخلت كسها ناحية بوقه قعد يلحس لها وهي تمص له لحد ما هلال جابت شهوتها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بعدها طلب منها صدقى إنها تتعدل وتدخل زبه في كسها وفعلا قعدت هلال على زبه ودخلته كله جواها وحست بألم بسيط لأن زب صدقى يكبر حاجة بسيطة عن زب سعيد بس حست بمتعة لذيذة خليتها مبسوطة وبدأت تطلع وتنزل على زبه لحد ما عضلات رجليها وجعتها فحس هو بيها عشان كدة نيمها على ضهرها ورفع رجليها على شكل رقم 7 ودخل زبه فيها ويفضل يدخله ويخرجه وشوية وطلعه وحطه على كسها وفضل يحكه في كسها بيحس يلمس بظرها فارتعشت جامد من اللذة وجابت شهوتها للمرة الثانية فدخل صدقى زبه تاني وراح ضمم رجليها من غير ما يخرج زبه وراح منيمها على جنبها وفضل ينيك فيها لحد ما جاب شهوته ولأن هلال كانت عايزة تجيب شهوتها للمرة الثالثة فطلبت من صدقى إنه يقعد ويريح ضهره وراحت قاعدة على زبه اللي كان مرتخي وفضلت تحك كسها فيه لحد ما صرخت وهي بتجيب شهوتها للمرة الثالثة والأخيرة بعدها نامت في حضنه وهي مبسوطة من التجربة الشيطانية اللي جربتها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قامت استحمت هي وصدقى وهما بيقطعوا شفايف بعض من البوس وقبل ما تخرج من الحمام لاقت موبايلها بيرن فخرجت ترد لاقت سعيد هو اللي بيرن ففتحت عليه :</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هلال : خاصتوا يا حبيبي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سعيد : آه يا حياتي ، وأنتي خلصتي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هلال : آه يا روحي أنا جايه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سعيد : يا بعد عمري ناطرك لا تتأخري علي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لبست هلال روب وخرجت من الأوضة لاقت وفاء خارجة وهي مبسوطة فقالت لها بهمس</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هلال : حبيبة أختك إيه الأخبار</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وفاء : تمام يا حبيبتي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هلال : يعني الراجل اللي جوة ده قام بالواجب ولا قصر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اتكسفت وفاء وقالت لهلال : إيه الجرأة اللي إنتي فيها دي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هلال : على العموم أنا واثقة في قدرة جوزي ، وما تقلقيش جوزك طلع مالوش حل</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وفاء : أنتي مجنونة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>راحت هلال بايساها من شفايفها وقالت لها : يلا تصبحوا على خير</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نرجع مصر ونشوف شمس عمل إيه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رجع شمس على شقة خاله ، وأول ما فتح الباب سمع صوت واحد بيقول :</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- أه أه بالراحة مش كدة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فايز : كدة كويس</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الصوت : أيوة أيوة كدة كويس</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>استغرب شمس من الصوت وراح قافل الباب بالراحة واتسحب بالراحة لحد ما قرب من أوضة خاله وبص من غير ما حد ياخد باله فلاقي واحد نايم على بطنه وفايز بينيكه من طيزه اتفاجأ شمس وحس باشتعال الشهوة جواه لدرجة إنه كان هيدخل عشان يستمتع بزب خاله إلا إنه تراجع عشان ما يفاجأش خاله وقرر إنه لازم يجرب زب خاله بعدها دخل أوضته ونام</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فايز بعد ما جاب شهوته وقام لاحظ إن باب أوضة شمس مقفول فاتخض وراح مقرب من الاوضة وفاتح الباب فشاف شمس نايم فراح راجع اوضته بسرعة وطلب من الشاب اللي معاه إنه يلبس ويمشي وبالفعل الشاب مشي وبعدها دخل فايز استحمى ولبس هدومه وراح يبص على شمس فلاقاه نايم فاطمأن وظن إن شمس رجع تعبان ونام من غير مايشوفه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>المهم دخل فايز نام وبعد شوية شمس صحي من النوم فقام دخل الحمام وبعدها دخل أوضة خاله ولقاه نايم فرجع دخل المطبخ يحضر أي حاجة ياكلها ودماغة بتفكر ازاي يستمتع بزب خاله وأوفاء سرحانة اتفاجيء بصوت خاله فايز بيقوله :</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ازيك يا شمس</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شمس اتخض وكان هيوقع الأكل اللي في إيديه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فايز : ايه ياحبيبي مالك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شمس : لا ياخالو مفيش بس اتفاجأت بصوت حضرتك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فايز كان قلقان إن شمس يكون شافه وعايز يتأكد ، وفي نفس الوقت شمس عينيه مركزه على منطقة زب خاله ، وعشان فايز يتأكد من شكوكه فكر إنه يختصر الطريق ويسأل شمس</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فايز : إنت جيت دخلت على أوضتك على طول يعني مجيتش سلمت عليا ليه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شمس اتفاجيء بسؤال خاله فايز وتردد إنه يعرف خاله باللي شافه بس هو كمان قال بين وبين نفسه طالما هو اختصر الطريق انا كمان هاختصر الطريق</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شمس : ماحبيتش أقطع عليك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اتخض فايز من كلمة شمس فقاله : ما تقطعش عليا إيه ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ابتسم شمس ابتسامة خبيثة لخاله وقاله :</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ما قطعش عليك متعة ده (وراح ماسكه من زبه)</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اتخض فايز ورجع لورا بجسمه وسكت شوية وقال :</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- إنت شوفتني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شمس : طبعا يا خالو يا حبيبي ، بس بصراحة أنا زعلت جدا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فايز : معلش يا شمس يا حبيبي أصل ..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شمس : لا أصل ولا فصل أنا زعلت جدا وقلت أزاي نكون قاعدين لوحدنا وتسيبني وتدور على غيري</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اتفاجيء فايز من كلمة شمس وسكت ثواني يحاول يستوعب كلمة شمس بعدها قاله :</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- بتقول ايه يا شمس ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>راح شمس مقرب من خاله وقاله وهو بيمد إيده ويحسس على زب خاله من على الهدوم :</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- بقولك مش أنا اولى بشوية المتعة دول</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مع تحسيس شمس على زب فايز بدأ فايز يهيج وزبه يقف راح قايل لشمس :</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- طب ما تيجي ندخل الأوضة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شمس : معلش يا خالو أجلها لبعد الأكل عشان أنا جعان</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>راح فايز مطلع أكل وقعد يجهز مع شمس وبعد ما كلوا وغسلوا إيديهم دخلوا أوضة النوم وقلعوا هدومهم بص شمس على جسم فايز لقاه لونه خمري مش معضل وعنده كرش صغير وزبه طوله حوالي 15 سم ومش تخين قرب منه وقعدوا يبوسوا بعض وشوية ونزل شمس على زب فايز وقعد يمص فيه وعليه قعد فايز يحسس على طيز شمس ويلحس الخرم ويدخل صباعه وشوية ويدخل صباعين وبعدين 3 أصابع لحد ما حس إن طيز شمس جاهزة راح طالب منه ينام على بطنه بعدها نام فايز فوق شمس وهو بيلحس في ودنه وبدأ يدخل زبه في طيز شمس ، وشمس يأن من المتعة والشهوة وشوية فايز جاب شهوته في طيز شمس فشمس زعل وقال:</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- إيه يا خالو جبتهم بسرعة ليه كدة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فايز اتعدل وقعد وبص لشمس وهو بيبتسم وقاله :</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- يبقى معايا قمر زيك ومش عايزني أجيب أول مرة بسرعة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شمس : معنى كدة إنك لسة هاتعمل تاني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فايز : لو تعبت بلاش</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شمس : لا طبعا يا خالو يا حبيبي (وقام باسه من فمه) أنا مش هتعب طول ما انا في حضنك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فرد فايز جسمه على السرير جنب شمس ونام على ضهره وسكت شوية وبعدها قرب من شمس ونام على جنبه وقال لشمس :</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- إيه رأيك يا شمس لو سافرنا عند جدك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شمس : ماشي يا خالو ، بس ليه ، ما إحنا هنا مبسوطين ولا ...............</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فايز : ولا إيه ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شمس : ولا زهقت مني وعايز تسافر لحد عند جدو</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ضحك فايز وقاله : بالعكس ، ده انا عايز أسافر عشان خاطرك إنت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شمس : إزاي يعني ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فايز : دي مفاجأة هتعجبك أوي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شمس : مفاجأة إيه دي يا خالو ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فايز : لما نسافر عند جدك هتعرفها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قام شمس مادد إيده ومسك زب خاله فايز وقاله بمياعة :</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- كدة يا خالو ، ده أنا قلت إنك هتقولي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فايز ميل على شمس وباسه بوسة سكسي من شفايفه وقاله :</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ما تستعجليش يا قطة خالك ، أنا متأكد إن المفاجأة دي هتخليكي مبسوطة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وراح مادد إيده على زب شمس لقاه كبير وواقف زى الحديد</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>راح فايز منزل صباعه على خرم طيزه وقاله :</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- طب وطيزك اخبارها إيه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قام شمس رافع رجليه لفوق وقاله :</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- مستعدة تبلع زبك جواها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>راح فايز نايم فوق شمس يبوسه من شفايفه وفي نفس الوقت بيدخل زبه في طيزه وشمس مستمتع وحاسس بسعادة جامدة خليته يحضن خاله ويضمه جامد ، وعليها بدأ فايز يدخل زبه ويخرجه في خرم طيز شمس الوردي ويمتع زبه وبعد شوية فايز طلب من شمس ينام على بطنه بعدها نام فوقه ودخل زبه من جديد وفضل يدخل زبه ويخرجه حوالي خمس دقايق وفي وسط النيك فايز قال لشمس :</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- عارف يا شمس إن أنا بعشق نيك الصبيان</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شمس : وأنا بين إيديك يا حبيبي متعني ومتع نفسك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فايز : بس إنت طيزك أحلى من طيز سليمان</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شمس : سليمان مين يا خالو</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فايز : سليمان ابني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شمس : هو إنت نكته</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فايز : بصراحة آه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شمس : دي عايزة قاعدة يا خالو ، بعد ما نخلص لازم تحكي لي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فايز : ماشي وأنا قربت أجيب أهو ، آه آه آآآآآآآآآآآآآآآآه ، خلاص جيبتهم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فضل فايز نايم فوق شمس لحد ما زبه نام وخرج لوحده من طيز شمس ، راح قايم من عليه ونام على ضهره ، وفضل شمس نايم على بطنه وعينيهم راحت في النوم هما الاتنين</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>صحي فايز من النوم وقام استحمى ورجع صحى شمس عشان يستحمى ودخل يحضر أكل يتعشوا بيه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وأوفاء العشاء سأل شمس خاله عن حكايته مع سليمان ابنه فقاله :</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- من حوالي سنتين كنا عند جدك في الشرقية وكنت محتاج سليمان في حاجة مش فاكر إيه هي فدورت عليه وبعد شويه قولت يمكن طلع عند جده وخصوصا إن بابا في الوقت ده كان بيطلع ينام شوية فطلعت الدور الثاني عند أوضة بابا فسمعت صوت بابا بيقول :</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- يااااااه يا سليمان أنا عمري ما بكون مبسوط زي ما بكون مبسوط معاك إنت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فسمعت صوت سليمان بيرد عليه وبيقوله</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- بجد يا جدو يعني طيزي بتعجبك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>صابر : أكيد يا حبيبي أنا مهما نكت مش هاحب الا إنت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فايز قال لشمس : أنا في اللحظة دي اتصدمت لأن أبويا بينيك ابني وكنت هافتح الباب بس شيطاني قالي :</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>طب : ما أنت ياما نكت أولاد ورجاله مع أبوك إشمعنا دلوقت زعلت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هنا شمس قال : معقولة يا خالو إنت وجدو كنتم بتنيكو مع بعض</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فايز : آه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شمس : أنا مستغرب</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فايز : أصبر للآخر عشان الاستغراب يكون مرة واحدة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شمس : حاضر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فايز : الغريبة إني لاقيت زبي وقف وشيطاني قالي ادخل نيك سليمان ومتع نفسك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وبالفعل خبطت على الباب ورد عليا صوت بابا :</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- مين</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فايز : أنا يا بابا خلي سليمان يفتح لي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عدت كام دقيقة من الواضح إن سليمان كان بيلبس فيهم وفتح لي الباب وأول ما دخلت كنت مخرج زبي من البنطلون واقف وشادد على آخره فقلت : ها يا بابا لبنك نشف من على طيز سليمان ولا لسة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ساعتها بابا اتفاجيء من رد فعلي وروحت مقلع سليمان ومطلعه على السرير ونيمته على ضهره ورفعت رجليه وبدأت أدخل زبي في طيزه وهو بيتألم وبابا قعد يتفرج واندمجت مع طيز سليمان اللي واضح جدا إنها وسعت من زب بابا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>المهم فضلت ادخل زبي في طيز سليمان ابني وأخرجه وانا بصراحة مستمتع جدا لحد ما جبت شهوتي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بعد ما خلصت فردت جسمي علي السرير وقلت لبابا وانا مبتسم :</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- إيه يا سي صابر بتردهالي في سليمان ولا إيه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فضحك بابا وقال : لا طبعا بس بصراحة طيزه عجبتني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فايز : وده حصل ازاي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>صابر : كنت في يوم باستحمى وهو خبط عليا وقالي :</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- جدو عايز ادخل الحمام</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وبعد ما دخل وشوفته فكرت إني أجربه هههه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فقولت لسليمان : ها يا مرمر إيه رأيك في زب جدك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سليمان : جميل أوي يا بابا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>صابر : ما تفتكرش إنك عشان نيكت ثروت أخوك إني هاحط الموضوع ده في دماغي ، طب ما أنا نكته معاك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فايز : هههههههههههه عندك حق</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>صابر : لسة بتنيكه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فايز :آه طبعا ونكت كريمة مراته كمان</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>صابر : يا ابن الكلب هو إنت مش عاتق</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>راح فايز قال لشمس : بقولك ايه انا سخنت من الكلام في الموضوع ده تعالى نعمل واحد</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شمس : يلا يا حبيبي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>دخل شمس وفايز أوضة النوم وطلعوا على السرير وفايز راح مقلع شمس وراح منيمه على بطنه وبدأ يدخل زبه في طيزة وشمس بيتوجع من زب خاله وفي وسط ده كله موبايل فايز رن</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فلقى ان صابر أبوه اللي بيرن راح فاتح الميكروفون ورد عليه وقاله :</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- أيييووه يا حبيبي عامل ايه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>صابر : ايه يا ابني ما جيتوش ليه ، ولا طيز شمس منعاك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اتفاجيء شمس من كلمة جده</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فايز : احنا هنيجي الصبح يا حبيبي عشان راحت علينا نومة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>صابر : انت بتنيك شمس ولا إيه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فايز : عرفت منين يا شقي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>صابر : يا ابن الكلب احترمني شوية إنت ناسي إن أنا أبوك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فايز : ثواني يا بابا أنا ها جيب اهو وهافضالك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>آآآآآآه آآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>صابر : أنا مش عارف أنا بحبك ليه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فايز : عشان صريح معاك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>صابر : طب يا عم الصريح ما تتأخروش</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فايز : حاضر يا جبورة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>صابر : أومال شمس ساكت ليه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شمس : لا أبدا يا جدو بس بأسمعكم ، عامل إيه يا جدو</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>صابر : بخير يا حبيب جدك ، طمني عليك خالك مظبطك ولا ما بيعرفش</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شمس : لا يا جدو ما تقلقش ده خالو شاطر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>صابر : ولسة لما تجيني وتدوق زبي مش هاتندم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شمس : اكيد يا جدو</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>صابر : ماشي يا حبيبي مش عايزين حاجة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فايز : لا يا حبيبي شكرا مع السلامة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بعد ما متع فايز نفسه بطيز شمس قاموا استحموا ولبسوا هدومهم وركبوا عربية فايز وسافروا على بيت صابر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كانت مقابلة صابر لشمس مختلفة تماما لأنه حضنوا وقعد يبوس فيه بطريقة جنسية ويحسس على طيزه ففايز قاله :</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- إيه يا جبورة إنت هتنيك في الصالة ولا إيه ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>صابر : أصل الواد شمس ده موز أوي ويتاكل أكل</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شمس : شكرا يا جدو</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فايز مسك زب صابر وقاله : زبك اتشاقى كتير في غيابي ولا إيه ظروفك ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>صابر : يا حبيب أبوك أنا لو وقفت قدام البيت وطلعت زبي كدة ؛ هتلاقي الرجالة والستات واقفين طوابير عشان بس يلمسوه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فايز : ههههههههههههه بالراحة على نفسك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>صابر : على أساس إنك مش عارفه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فايز : لا عارفه بس من بعيد لبعيد وسيبك من طيزي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>صابر : هههههههههههه لا ماتخافش يا خول طيزك ناشفة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شمس ضحك وقال : واحنا في الطريق يا جدو سألت خالو ازاي ناك خالو ثروت قالي لما نوصل إسأل جدك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>صابر : هههههه ليه حقك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شمس : ازاي يا جدو ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>صابر : في يوم كان خالك فايز شافني وأنا بنيك واد كدة والواد كان بيصوت تحت مني ، فقعد يتفرج وشافني كذا مرة فقرر إنه يجرب بس المشكلة إنه ماكانش عارف يجرب مع مين وفي مرة دخل على ثروت وكان ثروت مميل يجيب البوكسر بتاعه عشان كان لسة خارج من الحمام ومستحمي فقرر إنه يطبق اللي شافني باعمله مع أخوه ثروت وأهو على الأقل يبقوا ستر وغطا على بعض</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فايز : وفعلا في نفس الليلة كان ثروت نايم وثروت نومه تقيل جدا فقررت إني أستغل النقطة دى ونزلت من سريري وطلعت سرير ثروت اللي كان نايم بالسليب بس من شدة الحر ، ونزلت السليب من على طيز ثروت وبصيت لطيزه شويه وكنت محتار أعمل إيه فافتكرت مرة شوفت بابا بيحط مخدة تحت وسط اللي كان بينيكه ، فعملت كدة ساعتها بانت طيز ثروت قدامي فجبت زيت من المطبخ ودلقت منه شويه صغيرة على خرم ثروت وروحت نايم فوقه وبدأت أحاول أدخل زبي وأول ما دخل قام ثروت مفزوع وبيصرخ فانا اتخضيت ورغم الخضة الا إني فضلت مثبت زبي في طيزه وروحت حاطط إيدي على بوقه وانا نايم فوقه وبحاول ادخل زبي في طيزه وفعلا اتمكنت وجبتهم فيه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شمس : طب ورد فعل خالو ثروت كان إيه لما فاق ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فايز : صارحته بكل حاجة وفهم اللي حصل وقام غسل طيزه ومعرفناش ننام لحد الصبح وبعد يومين لاقيت ثروت بيطلب مني أنيكه لأنه حاسس إنه عايز يكرر التجربة مرة تانية ، وفعلا نكته بس من كتر الوجع ماعرفتش امتع نفسي بطيزه وساعتها جدك شافنا والمفاجأة إنه بدل ما يزعقلنا دخل وساعدني إني أدخل زبي في طيز ثروت ولما سخن قلع هدومه وطلع زبه وحطه في بوق ثروت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>صابر : ومن ساعتها بقينا ننيكه مع بعض</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حس شمس بزب جده منتصب فمسكه وقال : إنت سخنت ولا إيه يا جدو ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>صابر : أكيد يا حبيب جدك ، ما تيجي تظبطني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شمس : يلا يا حبيبي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بعد ما دخل شمس مع جده سمع موبايله بيرن وكل مدى صوته بيعلى قام من سريره وبص في الموبايل اللي سكت لقى مستر فخرى هو اللي كان بيرن عليه بص حواليه لقى نفسه نايم في سرير خاله ومتغطي ولقى نفسه عريان ومحتلم قعد على السرير يفكر شوية في اللي حصل ويفكر في جده وخاله اكتشف انه فعلا خاله ناكه وافتكر لما سأله : )</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- إيه يا خالو جبتهم بسرعة ليه كدة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فايز اتعدل وقعد وبص لشمس وهو مبتسم وقاله :</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- يبقى معايا قمر زيك ومش عايزني أجيب أول مرة بسرعة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شمس : أقصدك إنك لسة هاتعمل تاني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فايز : لو تعبت بلاش</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شمس : لا طبعا يا خالو يا حبيبي (وقام باسه من فمه) أنا مش هتعب طول ما انا في حضنك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فرد فايز جسمه على السرير جنب شمس ونام على ضهره وسكت شوية وبعدها نام وشمس نام هو كمان وحلم بكل اللي حصل ولما ركز شوية افتكر ان هو شاف اللي حصل أو أحداث مشابهة في فيلم من الأفلام اللي اتفرج عليها مع سلامة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قام شمس استحمى وبعدها خرج من الحمام يدور على خاله فملقاهوش موجود فافتكر المستر فخرى اللي رن عليه فاعاد الاتصال بيه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فخرى : ألو أيوا يا شمس يا حبيبي عامل ايه ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شمس : بخير يا روبي ، أخبارك إيه ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فخرى : بخير يا حبيبي معلش يا شمس الموبايل كنت عامله صامت لما رنيت علي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شمس : ولا يهمك يا حبيبي أصل أنا كنت محتاجك قوي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فخرى : وياترى لسة محتاجني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اتنهد شمس وقال بكل رقة وحنية : مقدرش استغنى عنك أبدا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فخرى : طب إيه ظروفك دلوقت طمني ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شمس : هاشوف كدة وارن عليك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فخرى : اوكيه منتظر ردك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شمس : ماشي سلام</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فخرى : سلام يا حبيبي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>==</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كانت نورهان مرات فايز خال شمس امها يابانية وكانت نورهان صورة طبق الاصل من امها اليابانية الوش البدر القمر الاسيوى والعيون الاسيوية والشعر الناعم الاسود والجسم الرشيق الرفيع واللون كله كله امها اليابانية حتى بعد كده عرف ان حتى شعرة كسها ناعمة حرير زى شعرها.. وشافها شمس واتكلم معاها كتير قبل كده وكان عندها ولدين 14 و 16 سنة شبهها برضه وشبه جدتهم.. وفى يوم راح فايز فى مامورية سفر اسبوعين وخبط شمس على الباب وكانوا الولاد فى المدرسة فتحت له نورهان</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نورهان: اهلااااااا يا شمس يا حبيبى ازيك عامل ايه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شمس: بخير يا طنط نورهان</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نورهان: خالك فايز مش هنا مسافر اسبوعين مامورية تبع شغله</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شمس: مانا عارف انا جايلك انتى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>استغربت نورهان وقالتله: اتفضل يا حبيبى هعملك سحلب انا وانت عارفة انك بتحبه من ايدى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وقعد شمس على الكنبة وراحت نورهان وجات بالسحلب وشربوه على مهلهم ولما خلصوا راح شمس حاضن مرات خاله فايز نورهان جامد وعمال يدعك فى بزازها الاسيوية الصغيرة وفى كسها من فوق الهدوم وغرق وشها اليابانى وشفايفها ورقبتها بوس</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نورهان: اااااااااااه بتعمل ايه يا شمس عيب كده انا مرات خالك فايز</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شمس: بحبك اوى اوى يا نورهان من زمان ونفسى فيكى وعايزك </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نورهان: مينفعش يا حبيبى انا ست متجوزة وبحب جوزى ومخلصة له وجوزى يبقى خالك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ونورهان عمالة تفلفص وتقاوم بس شمس كان اقوى منها وشغال دعك فى بزازها وكسها وبوس فى وشها وشفايفها ورقبتها لحد ما مقاومتها ابتدت تضعف شوية بشوية وابتدت نورهان تدوب وتسيح بين احضان شمس ابن اخت جوزها وراح قايم واخدها من ايدها وهى ماشية وراه زى المسحورة لحد ما دخلوا اوضة نومها وابتدا شمس يقلعها هدومها حتة حتة وهى مش مانعاه لحد ما بقت نورهان عريانة ملط وحافية بجسمها الرفيع الرشيق اليابانى وشعرها ووشها اليابانى وبزازها اليابانية الصغيرة وراح قالع هدومه فى ثوانى وبقى عريان ملط وزوبره واقف وكبير وعيون نورهان ركزت على زوبره وراح منيم نورهان على ضهرها على السرير ونزل يغرق وشها اليابانى بوس ورقبتها وشفايفها وهى تبادله البوس بحرارة ونهم ومص حلماتها وقفش فى بزازها اليابانية الصغيرة ونزل يبعبص ويلحس كسها اليابانى ابو شعرة ناعمة حرير وزنبورها وشفايف كسها بصوابعه ولسانه وهى توحوح وتتاوه وتغنج وتافاف ونام على ضهره جنبها وراحت لافة صوابع ايدها اليابانية حوالين زوبره وابتدت تدعكه وتدلكه بايدها من راسه لقاعدته وشوية وراحت نورهان راكعة بين رجلين شمس ودخلت زوبره جوه بوقها وابتدت تمصه من راسه لقاعدته وراح شمس منيمها على ضهرها ونزل يبوس ويتامل فخادها وركبها ويبوس ويمص قدمينها الحلوين بصوابعهم بكفهم بكعبهم بمشطهم وقلبها على بطنها ونزل بوس وتحسيس ونظر فى ضهرها وطيزها وباطن فخادها وباطن ركبها وباطن سمانتها وباطن قدمينها ورجعها تنام على ضهرها ورفع رجليها وفتحهم وعيونها اليابانية كلها اغراء وراح رزع زوبره فى كسها اليابانى راحت قالت احححححححححححح وابتدا شمس ينيك مرات خاله فايز نورهان اليابانية وزوبره داخل طالع داخل طالع داخل طالع فى كسها وهى شغالة اه اه اه اح اح اح اف اف اف نكنى يا شمس يا حبيبى نيك مرات خالك اللى هتموت عليها قالها شمس وبعدما انيكك يا مرات خالى هجيبلك خمس رجالة اوروبيين شعرهم اصفر وعيونهم زرق ينيكوا كسها اليابانى العسل ده قالت احححححححححححح قالها هيعملوا عليكى حفلة نيك يابانية مع خمس شقر الشعر زرق العيون دانتى هتتدلعى اخر دلع قالت اححححححححححححححح بس يا وسخ قالها ووردة النوبية كمان هخليكى تجيبى لها اخوالك اليابانيين الخمسة ينيكوها ويعملوا عليها حفلة نيك نوبية سمرا مع خمس يابانيين يا لهوى دى هتتناك نيك قالت احححححححححححححححح مين وردة دى قالها هعرفك بيها عشان تتناكوا سوا هى من اليابانيين الخمسة اخوالك وانتى من الاوروبيين الشقر الشعر الزرق العيون الخمسة يا يابانية يا ملبن قالت احححححححححححححح انت وسخ وشرموط اوى يا واد قالها دانا هشرمط كسمك النهارده يا بت قالت اححححححححح مالكش دعوة بامى يا واد قالها هنيكك انتى وهى على سرير واحد واخليكى ترفعى لى رجليها كمان قالت ااااااااااااااااااااااح يا خول يخربيت هيجانك هموت من الهيجان احححححححححححح ونزل شمس راحت نورهان لاهطة شفايفه ووشه ورقبته بوس بنهم وهيجان وعمالة تحسس على ضهره وطيزه وضربته كذا كف على طيزه وهو مص حلماتها وقفش فى بزازها اليابانية الصغيرة وعمال يرزع وينيك فى كسها بزوبره جامد لحد ما قلبته نورهان وهى بتضحك وبقت فوقه ووشها فى وشه وبزازها اليابانية الصغيرة قدامه وابتدت تطلع وتنزل وتتنطط على زوبره بكسها اليابانى وهى هيجانة موووووت من كلامه الوسخ وتخيلاته وهو بيحسس على ضهرها وطيزها وفخادها وركبها وباطن قدمينها وهى تحسس على صدره وبطنه ونزلت تغرق وشه وشفايفه ورقبته بوس وعمال يمص حلماتها وبزازها اليابانيين الصغيرين جوه بوقه وهى توحوح وتغنج وتتاوه وتافاف وشوية وراح شمس قالبها فى وضع الملعقة جنبا لجنب ولكن وجها لوجه وفضل يرزع فيها بزوبره فى كسها ويحضنوا ويبوسوا ويحسسوا على بعض لحد ما عدا ساعتين وشمس بينيك مرات خاله فايز نورهان اليابانية فى كسها وشهق وجاب شلالات من لبنه فى كس ومهبل نورهان وناموا جنب بعض بيبوسوا ويوشوشوا ويحضنوا ويحسسوا على بعض</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>==</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اتصل شمس بخاله وغاب في الرد عليه وأول ما رد كلمة بصوت فيه حاجة غير معتادة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فايز : أيوا يا ........ شمس</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شمس : أيوا يا حبيبي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فايز سكت شوية وبعدها قال : في حاجة يا شمس ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حس شمس إن في حاجة غريبة ومتغيرة في خاله فقاله :</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- مالك يا خالو ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- مفيش حاجة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- أومال حضرتك صوتك متغير ليه ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- اقفل يا شمس أنا طالع</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قفل شمس وهو مش فاهم حاجة وبعد ثواني فتح خاله فايز الباب ودخل فشمس جري عليه وحضنه وفايز حضنه بطريقة فاترة وقال لشمس :</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ممكن نتكلم سوا يا شمس</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- خير يا خالو</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سكت فايز لحظات وبعد كدة قال بصوت مهزوز :</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- أنا ضميري مأنبني بعد اللي عملته معاك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- مش فاهم قصدك يا خالو</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- كل ما افتكر إني مارست الجنس مع ابن اختي ازعل من نفسي قوي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قرب شمس من فايز وقاله :</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- يا خالو اللي حصل ده كان بمزاجي وأنا اللي طلبته منك وتأكد إن الهدف منه هو المتعة فقط</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- بس إنت ابن أختي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- وفيها إيه يعني ، عادي أنا ابن أختك مش بنت أختك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ................................ ( سكت فايز فشمس قرب منه وقاله وهو بيمد إيده ناحية زب خاله : )</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ولا إنت بتعمل كدة عشان تحرمني من ده</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رجع فايز لورا وما سابش شمس يمسك زبه فشمس قاله :</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- براحتك يا خالو بس بعد إذنك أنا نازل وهتأخر شوية</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- رايح فين ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- رايح أمتع نفسي ( شمس قال كدة وفتح باب الشقة وخرج )</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وقف فايز مصدوم من رد فعل شمس ومش عارف يعمل إيه ، لكن شمس اتصل بفخرى وعرف منه إنه مستنيه على نار</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ركب شمس تاكسي وبص على السواق لقاه رجل شعره أبيض ولبسه مهندم وكرشة صغير بس واضح ولابس بنطلون ترينج مش مكسم أي حاجة ، ومع تركيز شمس في منطقة الزب والتفاته كل شويه ناحية السواق ، السواق خد باله وحس بإثارة من جمال شمس ومفيش دقايق وبدأ زبه ينتصب وانتصابه واضح فلاحظ شمس وحس برعشة في جسمه واتفاجيء بالسواق بيقوله :</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- تحب تشوفه ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- هو إيه ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- اللي عينك هاتطلع عليه من ساعة ما ركبت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اتكسف شمس ووشه احمر وشكله زاد جمال فلا شعوريا السواق مسك ايد شمس وحطها على زبه ، فاتجرأ شمس وقعد يدعك له فيه راح السواق قايله :</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- بقولك إيه ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- نعم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- أنا بصراحة طيزي واسعة ووكلاني ما تعرفش حد يريحني ويريحك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اتخض شمس وسحب ايده من على زب السواق وقاله :</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- قصدك إيه ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وقف السواق على جنب وقال لشمس :</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ما تفهمنيش غلط يا ابني ، أنا غصب عني باعمل كدة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- لا ولا يهمك بس استأذنك أنا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- طب خد رقم تليفوني ولو عوزت حاجة اتصل بيا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كتب السواق رقمه في ورقة واداها لشمس وكمل طريقة من غير ولا كلمة ، نزل شمس عند بيت فخرى وطلع جري ونار الشوق لزب فخرى مخلياه عايز يطير</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فتح فخرى الباب وهو لابس كلسون وفانله نص كم واخد شمس في حضنه وقعد يبوس فيه بطريقة أثارت شمس جدا بعدها شاله على إيديه وكأنه عروسة في ليلة دخلتها ودخل بيه غرفة النوم ونيمه على السرير وقعد يبوسه من شفايفه ويلحس له ودنه ، فشمس استأذنه يقلع ، وبالفعل قلع شمس هدومه كلها واترمي في حضن فخرى المشعر وقعد فخرى يمص في بزازه ويلحس سرته وشويه وقلبه على بطنه وقعد يلحس له في خرم طيزه وشمس بيأن من المتعة والإثارة بعد كده نام فخرى فوق شمس وهو بيحك زبه بين الفلقتين وشمس هيتجنن ومن شدة الإثارة قاله :</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- دخله بقا أنا جسمي ولع</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- حاضر يا حبيبتي هادخله كله وامتعك بيه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- بس بالراحة عليا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- من عيني إنتي تأمريني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>راح فخرى حاطط راسي زبه على خرم طيز شمس الوردي وبدأ يدخله واحدة واحدة ولما كان شمس يحس بالألم ينبهه لحد ما قدر فخرى يدخله كله في طيز شمس وهو نايم فوقه وفضل يدخل زبه ويخرجه حوالي 5 دقايق بعدها طلب فخرى من شمس إنه ينام على جنبه راح جاي فخرى من وراه ودخل زبه من جديد ساعتها كان شمس مبسوط جدا وحاسس بمتعة جامدة خلت زبه يجيب شهوته وبعد شوية مسك فخرى رجل شمس وعدله على ضهره من غير ما يخرج زبه وراح مقرب من شفايف شمس وقعد يبوس فيه جامد وهو بيزوم ويأن لأنه في اللحظة دي جاب شهوته في طيز شمس وفضل نايم فوقه وهو بيبوس فيه وشمس كان مبسوط قوي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بعد ما زب فخرى نام فضل فخرى يبوس في شمس ويشكره على إنه بيمتعه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نام فخرى على السرير وقال لشمس :</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- مبسوط معايا يا شمس</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- طبعا مبسوط</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- عارف لو بإيدي لاتجوزك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ابتسم شمس وقال : لا يا حبيبي أنا لو اتجوزتك هاتحرم من الرجالة كلهم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ليه هو زبي مش مكفيك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ضحك شمس وقال : بصراحة مكفيني وممتعني بس الطيز ما بكفيهاش زب واحد</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ابتسم فخرى وقال : عندك حق</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قام شمس استحمى وهو تحت الدش افتكر السواق فقرر يحكي لفخرى عليه ففخرى قاله :</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- عنده كام سنة ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- شكله فوق الخمسين</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ده تلاقي طيزه مهرية وواسعة ، بس مفيش مانع نجربه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ضحك شمس وقال : شوفت بقا إن إنت اللي مش هتكفيك طيزي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ضحك فخرى من كلام شمس وكان شمس لبس فسلم على فخرى ومشى وروح لقى خاله قاعد مستنيه فسلم على خاله وقرب منه وحضنه وقاله :</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ايه مزعلك بس يا خاله ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- محتار قوي يا شمس</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ليه يا حبيبي بس</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- خايف أمارس معاك أدمنك ولو أدمنتك وأمك عرفت هتقاطعني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- بص يا حبيبي الموضوع ده بيكون في السر وصعب يتعرف عن طريقي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وراح مادد إيده وبدأ يحسس على زب فايز اللي بدأ يستجيب لشمس وبالفعل انتصب راح شمس نازل على ركبه وطلع زب خاله وقعد يمص فيه من غير أي رد فعل من فايز لحد ما جاب شهوته في بوق شمس بعدها شمس قام دخل الحمام اتمضمض ورجع لقى خاله نايم عريان في سريره فقاله :</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- مبسوط يا خالو</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- أه يا حبيبي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- طب أنا هنام شوية تصبح على خير</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الفصل العاشر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كان فايز بالنسبة لشمس مصدر متعة ما ينفعش يخسره عشان كدة كان لازم يقنعه إنهم طول ما هم لوحدهم عادي يعملوا اللي هما عايزينه وبالفعل طول فترة إجازة نصف السنة وفايز بيستمتع بشمس لكن لما رجعت هلال قطع علاقته بشمس ورجعت الحياة بينهم طبيعية وابتدى العام الدراسي وشمس كل ما يحس باحتياجه للجنس كان يلجأ لأصحابه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وبعد ما انتهى العام الدراسي وفي مرة وهو قاعد يقلب في الموبايل لقى نمرة سواق التاكسي ، فقرر يتصل بيه ضغط اتصال وثواني ورد :</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ألو</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ألو</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- أيوا مين معايا ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- أيوا يا عمو حضرتك سواق تاكسي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- أيوا يا ابني عايز مين ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- أنا حضرتك كنت ركبت معاك مرة وحضرتك اديتني نمرتك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ولما السواق مافتكرش شمس قام شمس حاكيله الموقف اللي حصل بينهم وبطبيعة الحال السواق خد فترة على ما افتكر شمس ولما افتكره وقاله :</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ياااااه ولسة فاكرني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- معلش يا عمو الدراسة بقا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- المهم يا ابني أنت كنت عاوزني في حاجة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- بصراحة أنا تعبان وكنت محتاجك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سكت السواق شوية وقال :</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- طب أنا رايح لواحد دلوقت لو تحب أقابلك وأخدك معايا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ماشي موافق</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وفعلا نزل شمس وقابل سواق التاكسي وركب معاه وسلموا على بعض</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- إنت اسمك إيه بقا ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- شمس</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- قمر يا شمس ، وأنا عمك جمال</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- أهلا بيك يا عمو</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ما شوفتليش طلبي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- موجود طبعا يا عمو</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- خلاص تعالى معايا دلوقت ، ومرة ثانية نبقى نظبط مع بعض</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- وده مين اللي هنروحله يا عم جمال</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ده شاب كان ركب معايا كذا مرة ، من اللي بيروحوا الجيم وجسمه كله عضلات</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- وده لضمت معاه ازاي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- صادف إنه ركب معايا أكتر من مرة وبصراحة كان كل مرة بيركب معايا ببقى هاتجنن وعايز أمسك زبه بأي شكل ، وفي مرة من المرات كان لابس شورت ، وكان مكسم زبه بطريقة ولعتني ومادريتش بنفسي إلا وأنا بقوله</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- إيه يا ابني ده هي العضلات بتعمل في الرجل كدة ليه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>استغرب من كلمتي وقال :</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- قصد حضرتك إيه ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>روحت مادد إيدي وحطيتها عل زبه وقولت له :</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- أصل العضلة دي شكلها غريب</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لاقيته مسك إيدي وقالي بكل هدوء :</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- بس إيه رأيك فيها ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أنا بصراحة اتخضيت وخفت يضربني ولا يعمل فيا حاجة وخفت لدرجة إني خفت أتكلم فقالي :</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- مالك ساكت ليه ؟ تحب تجرب العضلة دي ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- أنا هزيت له راسي بأني موافق ، وفعلا خدني معاه في بيته ومتعني بصراحة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شمس : وزبه كبير ولا صغير</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>جمال : متوسط</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شمس : طب إنت عرفته إني جاي معاك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>جمال : بكل تأكيد</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وبعد شوية وصلوا لبيت الشاب واللي كان اسمه هيثم وأول ما عينه شافت شمس صفر صفارة إعجاب وطلب من جمال إنه يبدأ بشمس ، لكن جمال قاله :</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- أنا مش مطول أنا بس عايزك تجيبهم بسرعة في طيزي وهامشي على طول</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هيثم : من عيني يا جيمي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ودخل هيثم وجمال وشمس أوضة النوم وقلع هيثم وبانت عضلاته المثيره وزبه الجميل وقلع جمال ونام على السرير ورجليه على الأرض وجه هيثم من وراه وبدأ يدخل زبه لحد ما دخله كله وبدأ يدخل ويخرج لحد ما جابهم وراح نايم فوق جمال لحد ما زبه خرج من طيز جمال وراح واقف وبص لشمس وقاله :</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- إيه رأي القمر ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اتكسف شمس ووشه أحمر وقاله بصوت ناعم : حلو قوي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قام جمال لبس ونزل من غير ما يتشطف وشمس عرف بعد كدة إن جمال بيحب يخلي المني في شرجه وإنه بكدة بيكون مستمتع</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بعد ما نزل جمال بدأ هيثم يقرب من شمس ويبوسه ويحضنه ويلحس له في حلمات صدره وبعد شويه قاله : يلا تعالى مص زبي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نزل شمس على زب هيثم اللي كان نايم وقعد يمص فيه لحد ما بدأ يوقف تاني بعدها هيثم قاله :</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- تعالى أقعد عليه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قام شمس وظبط خرم طيزه على زب هيثم وبدأ يقعد بالراحة لحد ما دخل كله وبدأ يقوم ويقعد عليه وشويه ورجله وجعته فقال لهيثم فهيثم طلب منه يقعد على رجليه وإيديه وبدأ هيثم يدخل زبه في طيز شمس لحد ما حس إنه هيجيبهم فضم شمس عليه جامد وبدأ يصرح ااااااااه ااااااااااه ااااااااه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وفضل يبوس في شمس من ضهره</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فرح هيثم بالتجربة الجديدة وبقا كل فترة يروح لهيثم يستمتع بزبه ، لحد ما شاف فيلم اتمنى إنه يجرب الوضع اللي شافه وهو إنه يدخل زبه في طيز واحد ويجي واحد من وراه وينيكه ويبقى بينيك ويتناك في نفس الوقت وقال لهيثم على أمنيته دي فهيثم قاله :</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- سهل جدا إنك تعمل الوضع ده</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ازاي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- إنت تنيك جمال وفي نفس الوقت أنا هنيكك ، ها إيه رأيك ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- تصور فكرة جميلة فعلا ،امتى هنعمل كدة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ثواني اتصلك على جمال أشوف ظروفه إيه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وفعلا اتصل على جمال ورد عليه واتفقوا وراح جمال وقلع ودخل أوضة النور وجه شمس اللي زبه كان واقف ومشدود ووقف ورا جمال وبدأ يدخل زبه فحس برعشة لأنه أول مرة ينيك وأول ما هيثم حس إنه شمس دخل زبه طلب منه ينام على ضهر جمال وعليها بدأ يدخل زبه في طيز شمس وكان شمس مستمتع جدا لأنه حاسس بالفرن اللي زبه داخل فيه وبالنار اللي والعة في طيزه وجاب شمس في طيز جمال بس هيثم كان لسة وعليه بدأ هيثم يسرع لحد ما جابهم في طيز شمس قام شمس وهو مبسوط جدا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>==</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وكان هيثم بيشتغل فى فرع شركة سعيد ابو شمس الفرع اللى فى مصر واتصل شمس بابوه سعيد وطلب منه خدمة ونفذهاله سعيد من غير سؤال .. بعت سعيد لهيثم يساومه على مراته سارة عشان ابنه شمس ينيكها. فى الاول هيثم رفض لكن سعيد هدده بفصله من الشركة ومنعه من الشغل فى اى شركة تانية لان له نفوذه وعلاقاته وعشمه بترقية كبيرة جدا لو سمع الكلام .. وكانت سارة مرات هيثم فلاحة ***** ريفية من الوجه البحرى عمرها ما عرفت رجالة غير جوزها هيثم ولها بيت فى القرية قاعدة فيه وهيثم بيجيلها فى الاجازات يقعد معاها وهى مخلفة منه ولدين .. راح هيثم لسارة اللى فرحت بمجيه وقعدت تحضنه وتبوس فيه وكان متغير وقعدوا وحكالها الموضوع رفضت سارة طبعا بشدة فى الاول ووبخت هيثم ازاى يقبل او يفكر انها ممكن تقبل بحاجة زى كده قالها خلاص يغور الشغل والمستقبل المهم انتى يا سوسو فكرت سارة تانى اسبوع بحاله وفى الاخر قالت لهيثم ووشها فى الارض انا موافقة استغرب هيثم وماكانش يتصور مراته الفلاحة القطة المغمضة المتزمتة جدا المحترمة جدا جدا توافق انها تتناك من راجل تانى غيره جوزها .. واستاجر شمس شقة مفروشة لمدة شهر عشان خاطر القطة سارة وبلغ هيثم سعيد بموافقة سارة جات عربية بسواق واشترطت تاخد سارة لوحدها ومايجيش معاها حد ولا حتى جوزها هيثم خافت سارة بس ما باليد حيلة وركبت العربية وهى بتدمع واتحركت العربية من القرية ووصلت للعمارة اللى فيها الشقة المفروشة بتاعة شمس وطلع السواق سارة لحد الشقة وخبط وفتح له شمس وقال هلت الانوار يا اهلا يا اهلا بالقمر تعالى يا قطة وشد سارة على جوه الشقة وشكر السواق وقفل الباب</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كانت سارة واقفة ولابسة حجابها اللى مخلى وشها القمر جذاب اوى اوى بالنسبة لشمس ولابسة جلابية فلاحى مزركشة كانت فلاحة خام خدها شمس من ايدها وقعدها على الكنبة ولزق جنبها وهى باصاله بخوف قالها تشربى ايه يا قطة ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سارة: مش عايزة حاجة منك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شمس: ليه كده يا قطة خليكى حلوة عشان خاطر شغل ومستقبل جوزك ومستقبلك معاه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>خافت سارة وقالتله: طيب هاشرب شاى سكر زيادة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شمس: طبعا السكر يحب السكر زيادة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اتكسفت سارة وبصت فى وشه الوسيم ومحتارة فى مشاعرها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قام شمس وعملهم كوبايتين شاى وهى شربت الشاى بنهم وتلذذ </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قرب شمس منها وفك لها الطرحة والحجاب لحد ما بان شعرها كان طويل اوى ومضفر وناعم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شمس: مفاجاة حلوة اوى اوى ان شعرك طويل وناعم بموت فى الشعر المضفر الطويل الناعم انا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وابتدا يحسس على شعرها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سارة: شيل ايدك اوعى كده</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شمس: هتعملى ايه لو ما شلتهاش واستمر يحسس على شعرها راحت ماسكة ايده عاضاها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شمس: اى اى قطة صحيح بتخربش وتعض</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وراح رافع دقنها وبص فى وشها وعيونها ونزل يبوس شفايفها وهى بتفلفص منه بس هو اقوى منها وماسكها كويس وعضها فى شفتها عورها ومص دمها وراح جايب كمامة كلاب وربطها على بوقها وهى بتقاومه وتحاول تمنعه بصلها ودخل ايده قدامها من فتحة جلابيتها الفلاحى لحد بزازها الكبار وقفش فيهم وفى حلماتهم على اللحم وهى بتقاوم جامد وقالها بزاز ملمسها قشطة عسل يا بختك يا هيثم امال شكلها يبقى ايه بقى وراح شمس مقومها ومقلعها الجلابية الفلاحى المزركشة وهى عمالة تقاومه جامد بس برضه قدر واتمكن يقلعها الجلابية وكانت لابسة كومبليزون فلاحى طويل ومعتم وبمبى قلعه لها برضه لاقاها لابسة لباس وسوتيان فلاحى عريض شالهم ورماهم وقلعها شبشبها الفلاحى وبقت عريانة ملط وحافية بين احضانه كان جسمها ملفوف وملبن وصغيرة فى سنها اوى يمكن تكون اكبر من شمس بست سنين بس اتجوزت هيثم وعمرها 15 سنة وجابت الولدين ورا بعض بس كانت عنيدة اوى وده هيج شمس عليها اكتر وجمالها مش طبيعى على بساطته شالها شمس وخدها على الاوضة ورماها على السرير على ضهرها وقلع فى ثوان وزوبره واقف وكبير وهى حاولت تقوم وتجرى تهرب راح شمس واخدها فى حضنه وهى بتجرى قالها على فين يا قطة انتى مش طالعة من البيت ده ولا من على السرير ده الا للحمام او الاكل وبس لمدة شهر انتى مراتى وبتاعتى وملكى لمدة شهر بمزاجك او غصب عنك وعمال يحسس على طيزها وخرم طيزها وشفايف كسها وهى بتقاومه جامد وقالها لازم تتعودى بقى ان ايدى تلمس كل حتة فى جسمك الملبن ده طيزك وكسك وبزازك وحلماتك وهالاتك وحرك ايده على بزازها الكبار الملبن وقرص حلماتها ورسم دواير بصباعه على هالاتها ورماها على السرير تانى وراح رازع زوبره فى كسها راحت مصوتة وقالها عقابا ليكى مفيش لحس كس نيك على طول وابتدا ينيكها وكان كسها مش محتاج لحس كان غرقان عسل قالها طب مانتى هيجانة اهو وكسك غرقان يا بت امال ليه بتعاندى مع نفسك وشغال نيك ورزع فى كس سارة بزوبره وزوبره داخل طالع داخل طالع داخل طالع فى كس سارة وقالها انا ممكن اشيل الكمامة دى بشرط متحاوليش تعضينى تانى ماشى هزت سارة راسها انها موافقة راح شمس شايل كمامة الكلاب من بوقها لاقاها ودت وشها بعيد عنه وهو بينيكها وعيونها بتدمع خفيف بس فى نفس الوقت جسمها بيتنفض نفضات خفيفة من المتعة واللذة اللى بتجرى وتسرى فى كل حتة فى جسمها بسبب رزع زوبره فى كسها وهى بتتاوه بصوت واطى اوى اوى اوى وكاتمة بوقها بايدها وراح بالل صباعه ورازعه فى خرم طيزها البكر بصتله وصوتت وبرقت كده وطلع صباعه وركز على نياكتها فى كسها وابتدا شمس يمشى ايديه على بزازها وحلماتها وبطنها وجنابها بالراحة خالص رايح جاى باستمرار وهى جسمها عمال يتنفض نفضاته الخفيفة ومخبية وشها بايدها قالها المتعة مش عيب عشان تخبى وشك يا سوسو يا قطة وابتدا يدعك فى زنبورها بفن لحد ما خلاه وقف زى الحجر وعمال يدعك فى راس زنبورها وهى شالت ايدها من على وشها وبصتله وبرقت وقالت اااااااااااااااااااااااح شيل صباعك من عليه قالها مش هاشيله الا لما تنطرى عسلك وترتعشى وعمال يفرك فى راس زنبورها وهى بدات توحوح بصوت عالى ونسيت كسوفها ودموعها لحد ما قوست ظهرها ونطرت عسلها جامد ولما هديت عضت شفتها ونزل شمس يبص فى وشها وهى تبص فى وشه وراحت لاهطة شفايفه ووشه ورقبته بوس وخد قدمينها الحلوين فى بوقه يمصهم ويبوسهم بصوابعهم بكفهم بمشطهم بكعبهم وقالها انتى مراتى يا بت يا سارة وهنيكك فى كل حتة فى جسمك جسمك ده بتاعى ملكى وسارة تبصله وتبعد وشها بعيد وتخبى وشها بايدها تانى وشمس عمال يحرك زوبره فى كسها بمعلمة ونام زنبور سارة رجع شمس يدعكه وهى شالت ايدها من على وشه وبرقتله تانى ماهموش قالتله بلاش ارجوك قالها بس يا بت اتمتعى وانتى ساكتة وفضل يدعك لحد ما رجع زنبورها وقف تانى زى الحجر وركز دعكه على راس زنبورها لحد ما وحوحت جامد وجسمها اتنفض جامد وجاتها الرعشة تانى بس من غير ما تطلع عسل وهو عمال ينيك ويرزع فى كسها بزوبره لحد ما شهق وهى حست قالتله بره بره هات بره بلاش جوه ارجوك قالها بس يا شرموطة وراح مغرق كسها ومهبلها بشلالات من لبنه لطمت وقالت يا لهوى يا لهوى كده هحبل منك وحتى لو واخدة موانع انا متجوزة وكده نجست كسى قالها بس يا شرموطة قالتله انا مش شرموطة انا متجوزة ومحترمة ومتربية وعمر ما حد لمسنى الا جوزى قالها لازم تتعودى على لمساتى انا كمان جوزك قالتله هى الواحدة ينفع تتجوز اتنين سوا قالها طبعا لو عجبها واحد تانى غير جوزها ليه ما تتجوزوش وتتناك منه ومن جوزها الاولانى كمان قالتله يا لهوى انت عايز تقلب نظام الكون ولا ايه نام شمس جنبها وايديه سارحة تلمس ظهرها وبزازها وجنابها وبطنها ورجليها ولازق جسمه فيها وبل صباعه ورجع رزعه فى خرم طيزها ونزل نيك وبعبصة في خرم طيزها البكر قالتله ايه ده اى بيوجع طلع صباعك عيب كده عمر ما هيثم ما عمل معايا كده قالها عشان حمار وفضل ينيكها فى طيزها بصباعه لحد ما راح الوجع وابتدت تستمتع وتوحوح وتقوله حلو اوى راح مدخل صباع تانى كمان فى طيزها وهكذا لحد ما دخل اربع صوابع وهى تتعود وتستمتع ورجع زوبره وقف زى الحديد راح دهنه بدهنيات هو وخرم طيز سارة وراح مدخل زوبره فى طيزها وهى على جنبها فى وضع الملعقة قالتله ايه ده انت حطيت ايه بدل صوابعك قالها زوبرى طبعا قالتله لا لا طلعه حرام كده حرام قالها بس يا شرموطة اتمتعى وانتى ساكتة ودخل زوبره بسهولة لاخره رغم ان طيزها بكر عشان مرنها كويس بصوابعه وبالدهنيات وابتدا يدخل ويطلع زوبره فى طيزها وهى ابتدت توحوح وتتمتع قالها مش يمكن خلال الشهر ده تحبينى يا سارة وماتستغنيش عنى ولما تمشى بعد الشهر ترجعى لجوزك تفضلى حيرانة بمشاعرك بينى بين جوزك قالتله ابدا انا بحب جوزى هيثم حبيبى وبس انما انت بكرهك كره العمى انا معاك غصب عنى مش برضايا قالها رغم انى خليتك تنطرى عسلى وتجيكى الرعشة اترددت سارة وقالت مش عارفة ده حصل لى ازاى انا مش كده انا مبحبكش عشان اتمتع معاك جسمى خانى قالها بس كسك حلو اوى بصراحة حوالين زوبرى ودلوقتى طيزك كمان روعة وعمال يرزع فيها وفى طيزها بزوبره وسارة اتمكنت منها الشهوة من تانى وجسمها بيتنفض نفضات خفيفة صغيرة وقالت احححححححح لا تانى لا انا مش كده ااااااااااااااااه افففففففففففففف بجيييييييييب وايد شمس سارحة على بزازها الكبار وحلماتها وجنابها وبطنها وبيدعك فى زنبورها ويبعبص كسها وعمال يبوس فى قفاها وشعرها المضفر الطويل ويقولك بحبك يا سارة بحبك يا قطة يا ملبن انتى يا ملبن وهى بصتله وادته وشها عشان يبوسها وهى دايبة من الشهوة والوضع الغريب اللى هى فيه وقعد يبوسها بوسات ورا بعض ويكلمها كلام حب وهى تبصله وعمال ينيكها فى طيزها بحنية ومزاج وراحت فجاة مرعوشة وقالت اححححححححححح ورعشت تانى وقالتله حلو اوى يا شمس ماكنتش اعرف ان من ورا حلو اوى كده وقعد شمس ينيكها شوية كمان فى طيزها وهى فى حضنه على جنبها لحد ما شهق وغرق طيزها من جوه لبن وخرج زوبره من طيزها وخدها الحمام استحموا ولبست هدومها الفلاحى ولبس هدومه وقالتله بكسوف انا جعانة قالها من عيونى اجيبلك ناكل سوا يا قطة وجاب الاكل وقعدت سارة تاكل بنهم لحد ما شبعت راح شمس واخدها شايلها ونيمها على السرير ونام جنبها وخدها فى حضنه وعمال يبوسها وهى مكسوفة ولسه حاسة بالذنب وبالليل اوى صحيت سارة لقت نفسها عريانة ملط وحافية وفوقها شمس بينيكها من كسها بزوبره تانى وهى مش قادرة تمنع نفسها من الرعشة والوحوحة وخبت وشها تانى لحد ما رعشت كذا مرة وهو جاب لبنه فى مهبلها وكسها وراحوا فى النوم فى حضن بعض واتعودت سارة كل يوم وليل على نيكات شمس لها فى كسها وطيزها وهى مش قادرة تحبه وكارهاه جدا بس ساعة النيك مش بتقدر تمنع جسمها يخونها ويستمتع ويرتعش مرة واتنين وتلاتة لحد ما خلص الشهر ومشيت سارة وهى فرحانة اوى انها هترجع بيتها ولجوزها هيثم لكن بعد شهرين من رجوعها وهيثم معاملته معاها متغيرتش بالعكس شايفها ضحية ولسه بيحبها وينيكها ويمتعها لكن بعد شهرين من رجوعها ابتدت تفكر فى شمس والشهر اللى قضته معاه وابتدت مشاعرها تميل له رغم مشاعرها تجاه جوزها هيثم وبقت ترتعش وتهيج لمجرد التفكير فى وش شمس وكلامه ولمساته وايديه وزوبره وكان شمس مديها كارت بتليفونه وعنوانه لو احتاجته لكن هى قطعته ورمته وسط كراكيب البيت عندها فضلت تدور فى الكراكيب لحد ما لاقت قطع الكارت المقطع وجمعتها بصعوبة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>==</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>خلص شمس الثانوية العامة ودخل الجامعة وبدأ دنيا جديدة مختلفة كتير فيها بنات وأولاد ،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بس في مرة كان قاعد هو وشموس أخته لوحدهم ففكر إنه يجرب ويمتع نفسه بأسلوب جديد اسلوب الجنس مع محارمه البنات بعدما جرب الجنس مع امهات واخوات اصحابه ومراتات مدرسينه وخصوصا إن شموس قريبة منه أكتر من منيرة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>افتكر فيلم لولد وأخته وسرح جامد في الفكرة وفضل يفكر يبدأ ازاي ،كالعادة قال اختصر الطريق وقالها :</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- بقولك إيه يا شموس</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- نعم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- هو إنتي تعرفي حاجة عن الجنس ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- قصدك إيه ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- يعني بصراحة كدة لو واحد عرض عليكي إنه يستمتع معاكي جنسيا . هتوافقي ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- طب وإنت توافق ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- أقولك على سر ، بس اوعديني إنك تحافظي عليه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- أكيد يا شمس</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- أنا باعمل علاقات جنسية</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اتفاجأت شموس وقالت له : مع مين يا شمس ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وقعد شمس يحكي لشموس عن كل حاجة حصلت له ، وبعد ما خلص قالها :</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- وبصراحة نفسي أجرب الجنس مع محارمى البنات</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- طب وده هيحصل ازاي ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ما تيجي أنا وأنتي نمتع بعض ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ازاي يا شمس أنا عذراء</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- مانا عارف ، إحنا نمتع بعض من غير ما افتحك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- مش عارفة بصراحة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- لو قعدتي تفكري هاتضيعي الفرصة اللي احنا فيها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- فرصة إيه ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ماما ومنيرة مش موجودين ، وأنا وإنتي لوحدنا ، وماما هتتأخر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- آآآه فهمت قصدك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- يعني موافقة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- بس اوعي تفتحني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- لا ما تخافيش</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وبدأت شموس تقلع هدومها هي وشمس وبدأو يبوسو بعض وشمس زبه مش واقف ولما لاحظت شموس ده فمدت إيديها ومسكت زبه وقعدت تمص فيه لحد ما وقف وبقى كبير اوى وزى الحديد راحت ضامه بزازها الصغيرين بزاز بنت عمرها 13 سنة وحطت زبه بينهم وقالت له ينيكها بين بزازها ، وبدا ينيكها بين بزازها بزبه و طلبت منه شموس يخليها هي كمان تجيب شهوتها ولما سألها ازاي طلبت منه يقعد على السرير ويفرد رجله وسند ضهره وبعد ما عمل كدة طلعت شموس وقعدت على زب شمس الواقف ودخلته فى خرم طيزها وفضلت تحك في كسها وتتناك من زب اخوها شمس فى طيزها لحد ما اترعشت وجابت شهوتها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فرح شمس جدا وحس بمتعة جديدة عليه ، وقرر إنه يجرب المتعة دي كل ما تتاح فرصة ، وبعد ما استحمو شموس قالت له :</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- عايزة أقولك على سر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- إيه هو ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- أنا على علاقة بسليمان ومازن</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اتفاجيء شمس وقالها : سليمان ومازن مين ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ولاد خالو ثروت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- حد منهم فتحك ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- لا طبعا بس سليمان بينكني من طيزي زيك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- طب وخبيتي عليا ليه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- أنا كنت خايفة أقولك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- اخص عليكي وخايفة مني أنا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- لا يا حبيبي خلاص ما تزعلش مني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وفي يوم كانت هلال وأولادها راحو عند أختها وفاء ولأن البيت ملك صدقى فعامل دور لأولاده ودور ليه هو ومراته ودور للضيوف اللي هتبات أما السطح مجهز للعب والجلوس وحفلات الشوي وما شابه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>المهم صدقى كان قاعد هو ووفاء وهلال لوحدهم فطلب منهم إنه يستمتع بيهم هما الاتنين ورغم إن هلال اتفاجأت بطلب صدقى إلا إنها ما نسيتش المتعة اللي حست بيها معاه ، فطبعا كانت مفاجإة إن هي وأختها يبقوا في حضن رجل واحد ، وعشان الموضوع أثار هلال فبكل تأكيد وافقت ، ودخلت هلال ووفاء أوضة النوم وقلعوا وقعدوا يمارسوا سحاق مع بعض على ما صدقى يطلع يتطمن على الاولاد ويرجع فلقاهم بلعبوا بلاي ستيشن فرجع ودخل الشقة وقفل بالمفتاح وقلع هدومه كلها ودخل لقى هلال فوق وفاء بيبوسو بعض نازلين لعب وتحسيس في البزاز والاكساس</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>راح صدقى طالع على السرير وموجه زبه لكس هلال وبدأ يدخله فيها وهي فوق وفاء وهي بتأن من المتعة وبتتلوى تحت صدقى وشوية وطلع زبه وحطه في كس وفاء مراته وبعد ما متعها شوي طلعه وحطه في كس هلال وفضل يخرجه من دي ويحطه في دي لحد ما حس إنه هيجيب شهوته راح مدخله في هلال قاموا الثلاثة مبسوطين جدا وبالأخص هلال لأنها محرومة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وفي وسط ده كله كان شمس وفادي طلعوا مع بعض السطح يقعدوا مع بعض شويه كان فادي بقا عمره 15 سنة وشمس بقا عمره 20 وشمس بص على فادي اللي كان لابس شورت ورجليه باين فيها الشعر حس شمس بأنه عايز يحسس على رجل فادي وبدأ يحس بإثارة وفجأة فادي طلب من شمس يمسك رجله عشان يلعب تمرين البطن</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شمس فرح من جواه أنه هيمسك رجل فادي ومسكها وعينيه مركزة على منطقة زب فادي وتخيلاته واخداه لحجم وشكل ومواصفات الزب المختفي تحت الشورت اللي لابسه فادي ولقى نفسه الشهوة غلبته وقال لفادي :</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- هو إنت زبك كبير ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اتفاجيء فادي من كلمة شمس وقعد مرة واحدة وقال : بتقول إيه ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اتخض شمس ومبقاش عارف يقول إيه ففادي قاله : كنت بتقول إيه يا شمس ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- لا مفيش حاجة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- أنا سمعتك بتقول هو إنت زبك كبير</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شمس سكت ووشه احمر وبص لقى فادي سحب الشورت وقال لشمس :</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- إيه رأيك في زبي ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>طبعا شمس فضل باصص ومركز على زب فادي من غير ما يتكلم ولا كلمة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ففادي قاله :</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- عجبك يا شمس</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- آه طبعا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- طب سايبه ليه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انتبه شمس لنفسه وإنه كشف أمره لفادي وممكن فادي يفضحه وكأن فادي قرا أفكاره فقاله :</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ماتخافش يا شمس الموضوع ده هيبقا سر بيني وبينك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ابتسم شمس واطمأن وقاله : شكرا يا فادي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- هو إنت بتتناك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- بصراحة أه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- طب أنا عايز أنيكك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ينفع هنا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- تعالى معايا في أوضة الي جوة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>دخل شمس وقلع بنطلونه ونام على بطنه ففادي قاله :</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- نام على ضهرك أحسن وارفع رجليك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- إنت نكت قبل كدة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- آه ليا واحد صاحبي هو اللي علمني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نام شمس على ضهره ورفع رجليه وفادي وقف وراه ومسك زبه وبدأ يدخله فدخل بسهوله لأن زبه صغير ، وبدأ يدخله ويخرجه وهو على الوضع ده قاله :</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- إنت تعرف إن طيزك حلوة قوي ، وأحلى من طيز صاحبي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- يعني عجبتك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- أكيد ، بس اعذرني لأني مش خبرة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- أأأأأه بالراحة يا فادي زبك وجعني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بدأ فادي يسرع في الحركة ويضغط بزبه جامد لحد ما جاب شهوته في طيز شمس وفضل واقف شوية لحد ما زبه نام وخرج من طيز شمس</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الفصل الحادى عشر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بعد ما فادي ناك شمس واستمتعوا هما الاثنين قام شمس وجاب شهوته بإيده وبعد ما خلصوا شمس قال لفادي :</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- عارف يا فادي في مرة حلمت بجدو صابر إنه بينكني وبيمتعني بزبه ، وزبه كان جميل قوي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- وحلمت بإيه يا شمس ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- رغم إنه الحلم من زمان بس أنا فاكر فيه حاجات كتير</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- طب احكيهولي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- أنا فاكر إني سافرت عند جدو وكنت قاعد على رجله وبعد شوية بدأ زبه يقف وأنا حسيت بيه فبدأت أتحرك وألمسه ولما جدو حس بحركتي خدني ودخلنا أوضته ، وراح بايسني من شفايفي جامد وقعد يقلعني لحد ما بقيت عريان تماما وبدأ يقلع ولقيت صدره مليان شعر كأنه مفيش لحم شعر صدره كتير</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ما هو فعلا كده بيبان من القميص</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- المهم قلع هدومه خالص ونام جنبي على السرير وحضني وهو بيبوس في شفايفي ويشدني ليه وهو بيحسس على ضهري وبيلعب بصوابعه في خرم طيزي ، فأنا قمت وخليته ينام على ضهره وروحت ماسك زبه اللي كان في الحلم كبير بطريقة تجنن</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- على فكرة جدو فعلا زبه كبير</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- وعرفت ازاي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- شوفته مرة وهو واقف يترتر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- يا بختك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- المهم حصل إيه بعد كده</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- أنا مسكت زبه وقعدت أمص فيه وأمص في بيضانه ، راح هو شاددني من رجلي وبل صباعه من ريقه ودخله في طيزي ويقعد ينيكني بصباعه وأنا بصوت منه روحت قايم وقعدت على زبه وخليته بين طيزي وفضلت أتحرك عليه وأنا بولع وكان وشى لجدو راح جدو رافعني من وسطي وظبط زبه على خرم طيزي وبدأت أنزل عليه واحدة واحدة لحد ما دخل كله ، ويا جمال زبه وهو جوايا حسيت بمتعه مفيش زيها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- أوعى تكون عملت كدة بجد مع جدو وبتضحك عليا وبتقول حلم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- يا ريت يا فادي لو ينفع كنت عشت معاه وكأني مراته</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- طب كمل</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- بعد كده جدو قومني ونيمني على بطني وحد مخدتين تحت مني ونام فوقي وفضل يحفر بزبه في طيزي وأنا كنت مبسوط قوي بعد كدة وقف على الأرض وشدني على حرف السرير ونيمني على ضهري وفتح رجلي ودخل زبه الجامد في طيزي من جديد وفضل ينيكني ولا أجدعها شاب وراح شاددني ومقومني وخلاني في حضنه وهو واقف وأنا اتشعلقت في رقبته وهو راشق زبه في طيزي وبعد شويه بدأ ينهج ويأن راح منزلني على السرير وأنا فاتح رجلي وفضل يرزع فيا لحد ما نزل لبنه السخن في خرمي وأنا كنت مبسوط جدا جدا جدا ، ومن ساعتها كل ما نسافر عند جدو بافضل أبوس فيه وببقا عايز أقوله نيكني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ماحلمتش بيه تاني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- أقولك على سر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- قول</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- في مرة كنا عند جدو ونمت معاه في السرير وقلقت حوال الساعة 2 بالليل وببص لجدو لاقيته نايم على ضهره وكان نايم بالملابس الداخليه وأنت عارف جدو بيحب يلبس سليب ، فأنا ببص على جدو لاقيت زبه واقف وخارج بره السليب فحسيت بجسمي كله بيترعش وكأننا في عز الشتا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- هاتضحك عليا وتقولي ناكك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- يا ريت ، أنا بس اتجرأت ومسكته وكان جميل قوي ، وأول ما قربت منه وحطيته في بوقي جابهم ، وحسيت بيه قلق ، فعملت نايم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- وما خوفتش يعرف اللي عملته</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- أنا بصراحة كنت مرعوب</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- والكلام ده حصل إمتا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- في آخر زيارة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بعد فترة كانت هلال مسافرة هي واخواتها وخدت معاها منيرة ، وعرفته إن سليمان ومازن وفادي وشموس وعادل هيقعدوا معاهم على ما يرجعوا ، عشان والدة صدقى تعبانة وفي المستشفى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>طبعا شمس كان فرحان عشان حس إن دي أجمل فرصة ممكن تحصل ويتجمع فيها مع مازن وسليمان لأنه كان نفسه يخليهم يمتعوه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>المهم شمس طلب من شموس إنه عايز يخلي مازن وسليمان ينيكوه فقالت له :</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- طب ما فادي موجود هو وعادل ومش هينفع نعمل كدة وهما معانا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- بصراحة فادي بينكني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- يا خبيث وماقولتليش</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- معلش أصل ده من قريب قوي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- طب كده ما فاضلش غير عادل</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- يعني كلنا هنستمتع</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- خلاص هاقول لسليمان يتصرف</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وراحت شموس بلغت سليمان بموضوع شمس ومازن فقالها :</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- عادل مفيش مشكلة من ناحيته</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- اشمعنا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- بصراحة في مرة اتحرشت بيه وقعدته على زبي ، ورغم إنه زعل بس لما يلاقينا كلنا مع بعض ممكن ما يتكلمش</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>دخل سليمان لشمس وكان معاه فادي وبيبوسو بعض فسليمان قلع ووقف ورا شمس وبدأ يبوسه من رقبته حس شمس بإثارة جامدة وبدأ يقلع هدومه كلها هو وفادي وبقوا الثلاثة عريانين تماما ونزل سليمان يلحس في طيز شمس وشمس بيإن من المتعة ومازن بيلحس له في حلمات صدره ودخل عليهم عادل وشموس ومازن بعد ما شموس أقنعت عادل بالمتعة اللي حتحصل</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قلعوا كلهم وشمس قعد على زب سليمان وبدأ يطلع وينزل لحد ما فادي قالهم :</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- أنا هادخل زبي مع زب سليمان</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شمس اتخض وقاله : ازاي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فادي : عادي بشوفها في الافلام السكس</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شمس : طب بالراحة عليا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ووقف فادي وبدأ يدخل زبه مع زب سليمان في طيز شمس وشمس بيصرخ من الوجع وقدر يدخل زبه كله وبدأ فادي وسليمان ينيكوه مع بعض</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أما شموس فكانت قاعدة على ايديها ورجليها ومازن بينيكها من طيزها وهي ماسكة زب عادل الصغير وقاعدة تمص فيه ، وانتهت حفلة الجنس العائلي واللي كانت بتتكرر كل فترة ولأوضاع مختلفة ومع الوقت سليمان فتح عادل وخلوه يشارك معاهم في حفلاتهم الجنسية</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الفصل الثانى عشر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بعد مدة صغيرة من المرة اللي اتناك فيها شمس من مازن كان قاعد يفكر في جده صابر وقد إيه زبه كان حلو وهو في فمه ، ورغم إنه مالحقش يستمتع بيه إلا إنه كل ما يفتكر يحس بسعادة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>المهم وهو سرحان في جده موبايله رن ، ولما بص لقى إن جده هو المتصل رد بسرعة :</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ألو</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- حبيب جدك ، عامل إيه ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- بخير يا حبيبي ، واحشني جدا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ولما أنا واحشك جدا ، ما بتجيش تشوفني ليه ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- هجيلك طبعا يا جدو</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- خلاص تعالالي بكرة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- بكرة ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- أه بكرة ، ولا مش عايز تيجي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- لا طبعا يا حبيبي عايز آجي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- خلاص تعالى قضى اليوم معايا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- حاضر هاقول لماما وآجي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- لا سيب أمك عليا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وبالفعل سافر شمس عند جده وهو مبسوط جدا لأنه كان عشمان يتفرج على زب جده وهو نايم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بعد ما اتغدى شمس مع جده لقى صابر بيقوله :</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ما تيجي نقيل شوية يا شمس</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- دلوقت يا جدو ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- إيه مش تعبان من السفر ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- خلاص يلا بينا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وأول ما طلعوا اتفاجيء شمس بإن جده قلع هدومه كلها ونام عريان تماما من غير حتى السليب فشمس اتكسف وقال :</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- إيه ده يا جدو ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- إيه يا حبيب جدو مكسوف ولا إيه ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- طبعا مكسوف</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- طب قولي بصراحة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- نعم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- إنت حطيت زبي في بوقك وبلعت لبنه المرة اللي فاتت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شمس اتفاجيء من كلام جده وما بقاش عارف يقول إيه ، لكن صابر كمل كلامه وقال :</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- طبعا مستغرب أنا عرفت ازاي ، اقولك أنا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وفي اللحظة دى صابر قرب من شمس وحضنه من ضهره وقال</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- لما أصحى ألاقي زبي مبلول ولبني اللي نزل منه مش موجود ده معناه إيه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ................</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- مالك يا شمس حياة جدو ساكت ليه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- آسف يا جدو</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- آسف إيه ، ده أنا فكرتك هتستغل الفرصة وتحط زبي في بوقك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>استغرب شمس من كلمة صابر ولف وبص لزب جده لقاه واقف ومشدود على آخره فابتسم واترمى في حضن جده وقال :</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- يعني حضرتك جايبني النهاردة عشان كدة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- طبعا يا حبيبي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- مش قادر أقولك أنا سعيد قد إيه يا جدو</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- طب اقلع بقا وتعالى مص لي عشان زبي محروم بقاله فترة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بسرعة شمس قلع وهجم على زب جده يمص فيه ويبوسه وينزل على بيضانه يمصها وفضل يمص فيه لحد ما بوقه وجعه ، وكان صابر مستمتع جدا من مص شمس عشان كدة كان بيحسس على جسمه الأبيض وطيزه الوردية وبل صباعه بدأ يدخله في خرم شمس اللي اتفاجيء إنه واسع ، ولما شمس تعب من المص قال لجده :</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- مش هتنيكني بقا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- يلا يا حبيبي تعالى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نام شمس على ضهره وصابر حط له مخدتين تحت وسطه رفعته جامد بطريقة خلت خرمه واضح قدام صابر وعليها نزل صابر يلحس خرم شمس ، وشمس بيأن من المتعة لدرجة إنه جاب شهوته من غير ما يلمس زبه ولما صابر شاف كدة راح جايب جل ودهن زبه ودهن خرم شمس وشال مخدة من تحت شمس وبدأ يدخل زبه وكان حاسس بسخونة شرج شمس وشمس كان مستمتع جدا بزب جده العريض وهو بينحت فيه وشوية وصابر شد شمس في حضنه وخلاه يتشعلق في رقبته وفضل شمس يتنطط على زب جده وبعد شوية قام ونام على بطنه وصابر نام فوقه وهو بيبوس في رقبته وشمس مستمتع بشعر صدر جده وهو لامس ضهره وبدأ يدخل زبه لخد ما دخل كله وشمس قفش عليه جامد فصابر طلعت منه آه متعة وقال لشمس :</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- طيزك أروع من كس أمك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- شكرا يا جدو</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- لا بجد يا شمس</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وفي اللحظة دي صابر دخل زبه جامد وجاب شهوته وشمس بيأن من لسعة لبن جده وهو بينزل فيه وبعد شويه قام صابر وزبه بينقط فهجم شمس عليه وقعد يمص فيه لحد ما نام فشمس قال لجده :</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- هو حضرتك نيكت ماما يا جدو</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- طبعا يا روح جدو ، ما تنساش إنها بتتحرم مدة طويلة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- وده حصل ازاي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- من كام سنة كنت إنت وأمك وأخواتك وخالك ثروت وعياله جيتوا تقضوا يومين ساعة ما أم مرات خالك ثروت كانت تعبانة ومرات خالك كانت سافرت تطمن عليا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- آه فاكر المرة دي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- المهم كنت عايز خالك ثروت في موضوع وقعدت أدور عليه ومالقيتهوش ولا كنت شايف أمك ، فاستغربت وقولت يمكن طلعوا السطح ، فطلعت مالقيتهومش قاعدين بس لمحت أوضة مقفولة فقربت منها وسمعت آهات أمك وخالك ثروت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ماما وخالو ثروت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- أيوة أمك كانت بقالها فترة أبوك بعيد عنها فخالك ثروت ريحها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- وحضرتك عملت إيه ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- خبطت عليهم ، وطبعا فتحوا بعد شوية ، وبعد ما فتحوا قلت لثروت إنزل إنت ، وطبعا أمك كانت مرعوبة بس بصراحة أنا كنت تعبان وعايز أنيك فقلعت وقلت لأمك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- يعني يا لبوة لما أنتي محرومة وعارفة إن أبوكي محروم تسيبيه كدة لاقيت أمك ضحكت وقالت لي :</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- حقك عليا يا حبيبي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ومن يومها لما باشوفها بانيكها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شمس : بصراحة يا جدو أنا كنت باحلم باليوم اللي أقدر أمتع نفسي فيه بزبك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>صابر : زبي تحت أمرك يا حبيب جدك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الفصل الثالث عشر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>في مرة شمس كان قاعد على النت بيتفرج على أفلام سكس وموبايله رن ، ولأنه كان مشدود للفيلم لأنه بطولة نجم البورنو ( كيرت لوكوود Kurt Lockwood) الممثل الوسيم البايسكشوال ، فلم يسمع صوت الموبايل وبعد ما الفيلم خلص مسك الموبايل عشان يعرف الساعة كام فشاف رقم علاء صديق الثانوي متصل عليه مرتين ، فأعاد شمس الاتصال برقم علاء :</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- آلو !</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ازيك يا ندل ياللي ما بتسألش</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- معلش يا لولي اعذرني كنت بجد مش موجود في القاهرة الفترة اللي فاتت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- وأخبارك الجنسية إيه ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- عادي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- عادي ازاي يعني ، أوعى يكون زبك ما بيوقفش</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- لا طبعا بيوقف</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- وبيوقف على مين يا نمس</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- عادي يا لولي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- عادي ازاي ، شكلك بتضحك عليا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- عايز أسألك على حاجة يا لولي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- اسأل</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- أنت ازاي بتقنع البنات إنك تفتحهم ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- عادي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- عادي إزاي يعني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- إنت بتسأل ليه ، عندك بنت عايز تفتحها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- تقريبا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- سلام يا شمس</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- إيه يا لولي في إيه ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- طالما إنت مش بتتكلم بصراحة فمالوش لازمة نتكلم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- طب اصبر بس</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- على إيه ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- هاقولك كل حاجة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- قول</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- بصراحة بقالي فترة بانيك شموس أختي من طيزها ، ونفسي أنيكها من كسها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- إنت بتتكلم جد يا شمس</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- آه طبعا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- طب ما تسيبلي الطلعة دي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- نفسي أنا اللي افتحها يا لولي إنت جربت قبل كدة كذا مرة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- طب بص يا شوشو ، إنت إلعب لها في كسها كتيير وحك زبك فيه وحاول تدخل جزء صغير وتخرجه والحس حلمة صدرها يعني وصلها لقمة الهيجان وهي اللي هاتطلب منك تفتحها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- بجد أشكرك يا لولي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- بس ليا عندك طلب</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- أؤمرني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- عايز بعد ما تفتحها أنيكها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- بس كدة من عيوني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- بس خد بالك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- خير</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ما تستعجلش إنت وتحاول تفتحها خليها هي اللي تتحايل عليك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- شكرا يا حبيب قلبي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- طب مش هنتقابل</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- لو فاضي تعالى دلوقت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- خلاص أنا جايلك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- وأنا في انتظارك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>المهم علاء راح لشمس اللي عدت خمس سنين على علاقتهم وعلاء زادت فيه ملامح الرجولة وجسمه زادت عضلاته ، وشمس كان بيحب علاء جدا عشان كدة اتعلق فيه وباسة بطريقة كلها لهفة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>علاء شاله ودخل به غرفته وعلاء باسه من شفايفه بوسة جننت شمس وخليته يتعلق أكتر بعلاء بعدها علاء مسك بزاز شمس وقعد يمصهم بشهوة وشمس بيتلوى من تحته بجسمه الأبيض الناعم ، وبعد شوية كان علاء حط مخدة تحت وسط شمس وبدأ يدخل زبه لحد ما دخل كله وبدأ يمارس بهدوء وبعد شوية خلى شمس ينام على جنبه من غير ما يخرج زبه وبدأ يسرع من حركة زبه في طيز شمس لحد ما جاب شهوته</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شمس كان مبسوط جدا لأن علاء ناكه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تاني يوم كان قاعد هو وشموس لوحدهم فبدأ ينفذ خطته وبالفعل زادت شهوة شموس بعد كذا مقابلة بينها وبين شمس وضعفت وطلبت منه يفتحها ، وفعلا شمس دخل زبه في كس أخته شموس وفتح غشاء بكاراتها ومتع نفسه لأول مرة بالكس المحارمى..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>:g014:</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الفصل الرابع عشر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سافرت هلال وعيالها مع أختها وفاء مصيف في الساحل الشمالي ، وفي أول يوم كان صدقى واقف بالمايوه ولما شمس شافه انبهر جدا بجسمه المشعر وفحصه بكل شهوة ومتعة واتمنى لو يستمتع بحضنه وطبعا بص على منطقة زبه وشافه مكور ازاي بطريقة تبين انه كبير</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شمس في اليوم ده كان في حالة غير طبيعية وقرب من صدقى أكتر من مرة في البحر عشان يلمس عضلات دراعه أو شعر صدره لكنه خاف طبعا أنه يلمس زبه لأنه زوج خالته وما يضمنش رد فعله ايه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>خلص أول يوم وشمس على نار وحاسس بجنون الشهوة ، ولما راح غرفة الدش كان في شاب بيستحمى ومفيش غيره في الغرفة ففكر شمس يتلصص عليه وأوفاء ما كان بيحاول يلاقي مكان يقدر يشوف منه الشاب ده ، دخل رجل في الخمسينات من عمره وقفش شمس</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شمس اتخض جدا ومبقاش عارف يتصرف ازاي بس الرجل مد ايده ومسك زب شمس وقاله :</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- زبك صغير ولا كبير</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- مش فاهم قصدك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- عايز اعرف زبك لو دخل في طيزي هيمتعني ولا لأ</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اتطمن شمس بعد ما فهم قصد الرجل العجوز وفعلا راح معاه على غرفته والرجل قلع هدومه تماما شمس لقى زبه تخين فهجم عليه يمصه فالرجل قاله :</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- مش بيوقف من ساعة ما جالي السكر ، خليك في خرم طيزي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شمس اتضايق لأنه عشم نفسه إنه ممكن يستمتع بزب الرجل العجوز ، فقرر إنه يمتع زبه ويأجل طيزه لوقت تاني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فتح فلقة طيزه ونزل على خرمه بلسانه يلحس فيه والعجوز بيأن ويتأوه من المتعة ويقوله :</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- مش قادر ، اااااااه ، لسانك بيولعني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شمس غرق خرم العجوز من ريقه وبدأ يدخل صوابعه واحد ورا التاني لحد ما دخل كف إيده والرجل بيصوت تحت منه ويقوله :</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ارحمني أنا مش قادر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شمس لما لقى طيز الرجل واسعة خاف يكون عنده مرض جنسي ، فطلب منه كاندوم فالعجوز قاله :</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- عارف ايه اللي موسع طيزي كدة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ايه ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- الحصان بتاعي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شمس استغرب جدا وقاله :</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- مش فاهم ، حصان ايه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- خد الكاندوم وهافهمك وأنت بتنيكني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>خد شمس الكاندوم ولبسه وبدأ يدخل زبه في طيز العجوز بعدها بدأ العجوز كلامه وقاله :</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- وأنا عندي 13 سنة كنت مسافر فرنسا مع الأسرة وهناك اتعرف عليا واحد وهو اللي علمني المثلية وكنت مبسوط معاه لحد ما نزلت مصر وكنا على اتصال ببعض وفي مرة بعت له صورتي وأنا راكب حصان فسألني إذا كنت بمارس الجنس مع الحصان ولا لأ فاستغربت وسألته هو ينفع أمارس الجنس مع حصان وطبعا شرح لي ازاي ده بيحصل وفعلا اتجرأت ونكت الحصان زي ما علمني بس ما استمتعتش لأني كنت قرفان فقالي طب خلي الحصان اللي ينيكك بس بصراحة خوفت المهم جريت السنين واتجوزت وخلفت ولدين بس ما بطلتش ممارسة الجنس بس كنت باعمل كدة على فترات متباعدة لظروف شغلي وحياتي الأسرية ولما بقى النت متاح مش زي زمان بدأت أشوف فديوهات لأحصنة بتنيك شباب ، فافتكرت كلام صاحبي الفرنسي وقررت إجرب وخدت حصان وغرقت زبه چل وغرفت خرمي چل وأول ما الحصان زبه دخل أنا صرخت جامد بس ما حدش لحق يسمعني لأني كتمت الصرخة وبعدت عن الحصان وخوفت أكرر التجربة بس طيزي ما طاوعتنيش وبقيت بحاول لحد ما اتعودت على زبه وبقا بيدخل بكل سهولة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تأكيد شمس كان جاب شهوته في الكاندوم وقعد على السرير يسمع قصة الرجل العجوز ، وبعد ما سكت شمس قاله :</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ولسة بتخلي الحصان ينيكك ، طبعا بس المشكلة انه بيجيب شهوته بسرعة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- وأولادك فين ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- واحد منهم متجوز وعايش في انجلترا ، والتاني معايا هنا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- حد منهم عارف انك مثلي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- الاتنين</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ايه ؟ إنت بتتكلم جد ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- وهاضحك عليك ليه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- طب رد فعلهم ايه على كدة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- أنا ربيتهم على إنهم يكونوا open minded وبصراحة ابني الصغير لما عرف طلب مني يمارس معايا وطبعا كانت فرصة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- عموما أرجو إني أكون أمتعتك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- بكل تأكيد</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مشي شمس من عند الرجل العجوز وهو مش مصدق ومستغرب من كل كلمة سمعها وراح الشاليه ونام وتاني يوم مامته قالت له :</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- شمس عايزاك تروح للشاليه اللي فيه خالتك وتشوفهم هينزلوا امتى للسوق</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فعلا شمس راح الشاليه وخبط وخالتو</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ه فادي ولما سأل على خالته وفاء عرف إنها بتاخد دش وسمع صوتها بتسأل مين اللي بيخط ، فرد عليها شمس وعرفها إن هو اللي بيخبط وسألها هينزلوا السوق امتى قالت له :</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- معلش يا شمس ادخل صحي عمك صدقى عشان ياخدنا السوق</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>دخل شمس غرفة نوم صدقى ولقاه نايم ومتغطي بملاية وصدره عريان ورجله طالعة برة الملاية فشك إن صدقى نايم عريان فقرر يرفع الملاية ويتأكد وفعلا اتفاجيء انه عريان وبقى هايج جدا لإنه شاف زب صدقى وبقى نفسه يمسكه بس خاف فغطاه وقام وقف وصحى صدقى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ولما صدقى صحي كان ناسي إنه مش لابس حاجة وكمان مش واخد باله إن شمس اللي بيصحيه فرفع الغطا وقام لبس شورت ، كل ده وشمس واقف هيتجنن وصدقى خرج من الأوضة ودخل الحمام ، شمس خرج من الأوضة لقا خالته داخلة ، فقالها :</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- أنا رايح أقول لماما إنكم بتجهزوا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ماشي يا حبيبي ، وتعالى إنت وأخواتك عشان تقعدوا مع أولادي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- حاضر يا خالتو</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رجع شمس يعرف مامته وهو مبسوط لأنه هينفرد بفادي لأن هلال بتحب تاخد معاها منيرة وهي خارجة ووفاء بتاخد شذى فطبيعي إن شمس وشموس وعادل وفادي هيكونوا مع بعض</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شمس في الوقت ده بقا عنده 22 سنة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يعني شموس بقا عمرها 16 سنة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وفادي عمره 17 وعادل 13</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>واشوفكم في الفصل القادم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الفصل الخامس عشر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بعد ما اتطمن شمس إن صدقى أخد هلال ووفاء ومشيوا دخل لقى فادي بيبوس في شموس والاتنين هايجين على بعض ، فنزل شمس على ركبه ومسك طيز شموس وفتحها بإيده وقعد يلحس لها في خرم طيزها ، فشموس قالت له :</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- أنت هاتخلي فادي ينيكني من كسي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فادي : ما ينفعش</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شموس : ليه ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فادي : أخاف أفتحك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شموس : صحيح ده أنت ما تعرفش</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فادي : ما أعرفش إيه ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شمس : أنا فتحتها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فادي (وهو متفاجيء) : إنت بتتكلم جد يا شمس</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شمس : وهي دي فيها هزار</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فادي بسرعة مد إيده ومسك كس شموس وشدها عليه وهو بيلعب بصباعة في كسها وفي الوقت ده كان شمس ماسك زب فادي بيمصه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>طبعا عادل كان نايم ومش دريان باللي بيحصل ، بدأ فادي يبوس شموس وشمس يلحس لأخته شوية ويمص لفادي شوية لحد ما فادي بدأ يدخل زبه في كس شموس ويرزع فيها جامد لكنه جاب بسرعة وما استحملش لأنه أول مرة ينيك بنت في كسها ، وبعد ما خلص نام على ضهره وساب شموس ، فشمس قاله :</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- المفروض ما تسيبش شموس لحد ما هي كمان تجيب شهوتها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ففادي رد عليه وقاله :</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- معلش أصل دي أول مرة أنيك الكس</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فضحك شمس وقاله :</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ولا يهمك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>راح شمس رافع رجل شموس ودخل زبه في كسها وبدأ ينيك فيها وهو بيمصمص في بزها وهي بتأن وتتأوه من الشهوة لحد ما شدت شمس جامد عليها وحضنته برجليها وهي بتتنفض ، فعرف شمس إنها جابت شهوتها فبدأ يسرع لحد ما جاب شهوته فيها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فادي هاج من اللي شمس بيعمله في شموس وزبه وقف تاني فشمس قاله :</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- المرة دي من نصيبي أنا بقا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ماشي كلامك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فنزل شمس على زب فادي يمص فيه بجنون وينزل على بيضانه يلحسهم ويمصهم لحد ما فادي قاله كفاية</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قام شمس ونام على ضهره وحط مخدة تحت وسطه ورفع رجليه لفوق وجه فادي رشق زبه مرة واحدة فشمس صرخ وعادل اتخض وقام مفزوع من النوم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عادل : في إيه ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شموس : ماتتخضش ده فادي رزع زبه في طيز شمس</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شمس : بقيتي سافلة أوى يا شموس</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ضحكت شموس جامد وقالت : تلميذتك يا أخويا الكبير</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فادي : شكلي خدت على نيك الطيز ما استحملتش كسك يا شموس</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عادل : طب وأنا مش هتنيكني يا فادي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فادي : يا ابني مش هينفع إحنا إخوات</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ضحك شمس جامد أوي وقاله : وهي شموس مش أختي بردو</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فادي : أه طبعا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شمس : طب خلاص فيها إيه لما تنيكه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فادي : مش متخيل إني أنيك إخويا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شمس : تصور معاك حق ، بس من فضلك ممكن تقولي ازاي تخيلت إنك تنيك ابن وبنت خالتك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فادي : هه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شمس : يا دودي المتعة هي الأهم ، مجرد ما تدخل زبك في طيزه وتحس بالمتعة هتنسى إنه أخوك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فادي : معاك حق ، يلا يا دولة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شمس : طب وأنا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فادي : أجرب طيزه واتعود عليها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شمس : ماشي براحتك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وجه عادل نام على بطنه وبدأ فادي يدخل زبه لحد ما طيز عادل بلعته كله وبص لشمس وقاله : طيزه ضيقة يا شمس</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>طب خلص وهاتهم قبل ما الجماعة يجوا من السوق</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>المهم تاني يوم والأسرتين على البحر شمس لقى صدقى مش موجود ولما سأل عليه خالته قالت له : ده نايم وهاروح اصحيه كمان ساعة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شمس : طب وليه تتعبي نفسك يا خالتو ، أنا ممكن أروح له وأصحيه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وفاء : لا يا حبيبي خليك أنت ، أنا عارفاك بتحب البحر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شمس : لا يا حبيبتي ولا أي حاجة ، أنا ماليش مزاج أعوم النهاردة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وفاء : ليه يا حبيبي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شمس : عومت كتير إمبارح ودراعاتي وجعاني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وفاء : يعني أنزل أنا البحر واعتمد عليك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شمس : طبعا يا خالتو</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بعد ما نزلت وفاء البحر ، قام شمس وراح للشاليه اللي فيه صدقى وفتح بالمفتاح اللي خده من خالته ، ودخل أوضة النوم ولقى صدقى نايم ومتغطي بملاية</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حس شمس بنبض قلبه سريع من الرهبة ، لأنه فعلا نفسه يجرب زب زوج خالته ومد إيده ورفع الملاية بالراحة فلقى صدقى عريان تماما وزبه واقف وشكله روعة فنسي نفسه ونزل عليه وحطه في بوقه ومصه لكن صدقى صحي من نومه واتفاجيء بشمس</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الفصل السادس عشر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اتفاجيء صدقى بشمس ماسك زبه وبيمصه فقاله :</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>في إيه يا شمس ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شمس اتخض وقال : مفيش حاجة يا عمو</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>صدقى : طب ماسك زبي ليه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بص شمس اكتشف إنه نسي إنه ماسك زب صدقى ، فسحب إيده وهو مكسوف</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>صدقى : قولي الحقيقة يا شمس هو إنت gay ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بص شمس للأرض وهو مكسوف ومش عارف يرد ، فكمل صدقى وقال :</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أنا بس حابب أعرفك إن ماليش في الصبيان ، لو كنت بنت ما كنتش عتقتك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اطمن شمس من كلام صدقى وبص له وقاله :</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يعني إنت مش زعلان مني يا عمو ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>صدقى : لا طبعا ، دي حرية شخصية</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شمس : طب عشان خاطري اسقيني من لبنك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اتفاجيء صدقى من طلب شمس ، بس ماحبش يزعله وفعلا هجم شمس على زب صدقى وقعد يمص فيه وينزل على بيضانه ويلحس فيهم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كان صدقى ماسك موبايله بيتفرج على فيديوهات جنسية عشان يحس بالإثارة وما يزعلش شمس وبعد حوالي 10 دقائق قال لشمس :</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تعالي أقعد على زبي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فرح شمس وقام بسرعة قلع المايوه وضبط زب صدقى على خرمه وبدأ يقعد عليه لحد ما دخل كله ، كان مبسوط جدا رغم الحرقان اللي كان جوه طيز شمس ، نظرا لأن زب صدقى عريض وتخين</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بعد شوية حضنه صدقى وقف بيه وزبه لسه جوه طيز شمس ونيمه على بطنه ونزل بتقله على شمس فدخل زبه كله لحد البيضان ، ساعتها شمس حس بإن زب صدقى هيخرح من زوره وكان مبسوط جدا صدقى قعد حوالي 20 ساعة بينيك في طيز شمس ، ونرة واحدة جابهم وهو بيزوم ويأن ، فسحب زبه مرة واحدة من طيز شمس ، فصرخ شمس من الألم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>إلا إن صدقى اعتذر له وسابه ودخل الحمام وبعد ما اتشطف ، لبس تيشيرت ومايوه وشمس اتشطف فصدقى قاله :</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ما تزعلش مني يا شمس ، أنا نيكتك بس عشان حسيت إنك تعبان ، لكن لو عايزني أهري لك طيزك دي من النيك ، هات لي واحدة وأنا أمتعك وأمتعها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>خرج شمس وهو مبسوط جدا ، وحضن صدقى وشكره</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قضى شمس يومه بيعوم ويلعب في البحر وهو سعيد ومبسوط جدا وفي آخر اليوم اتصل على تليفون صدقى وقاله :</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>البنت موجودة يا عمو ، ومستنيه زبك يدخل فيها يمتعها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>صدقى : للدرجة دي يا شمس ، عايزني أنيكك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شمس : آآآآه قالها وهو بيتنهد</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>صدقى : وأنا عيني لك يا حبيب قلبي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شمس : حبيبي يا عمو</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اتفق صدقى إنهم هيتقابلوا تاني يوم وياخده هو والبنت بعربيته لمكان بعيد عن القرية</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>و تاني يوم راح شمس ومعاه البنت ووقفوا يستنوا صدقى في المكان اللي اتفقوا عليه ، وأول ما وصل صدقى ركب شمس ومعاه شموس</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اتفاجيء صدقى وقال لشمس :</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>إيه ده يا شمس ، هي شموس هينفع أنيكها من كسها ، إنت بتلعب بيا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شمس : أنا أقدر برضه يا عمو ، أضحك عليك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>صدقى : يعني إيه ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شموس : يعني أنا مفتوحة يا عمو</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>صدقى : بردو أخاف أجيب فيكي تحملي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شموس : ما أعتقدش</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>صدقى : اشمعنا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شمس : أنا بقالي 3 سنين بنيكها وما حملتش</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>صدقى : أفرض إنت ما بتخلفش</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شمس : ما تقلقش بقا يا عمو</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>صدقى : صارحوني ، وقولولي حد نام معاها غيرك يا شمس</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شمس : هتفرق يا عمو ، ما تشغلش بالك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>صدقى : براحتكم ، يلا نرجع</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شمس : ليه بس يا عمو</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>صدقى : ما بحبش اللف والدوران ، طالما هنيكها ، فيها إيه لما تصارحوني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شموس : أيوه ، يا عمو في ثلاثة ناكوني غير شمس ، وجابوا فيا ومحملتش</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شمس : ثلاثة ازاي ، هو في حد غير علاء صاحبي ، وفادي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>صدقى : فادي مين</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شمس : فادي ابنك يا عمو</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وقف صدقى مرة واحدة بالعربية فاتخض شمس وشموس وقالوا :</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>في إيه يا عمو ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>صدقى : فاجأتوني بأن فادي بقا راجل وبينيك ، (وسكت شوية وقال) ، شذى بنتي حد لمسها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شمس : ولا عمر حد فكر فيها ، مفيش غير شموس بس اللي أنا فتحتها عشان نمتع بعض</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>صدقى : طب يلا بينا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وصل صدقى لفندق ودخل أخد المفتاح وطلع أوضة ودخل هو وشمس وشموس ، وقلعوا كلهم ومسك صدقى شموس وقعد يمص في بزازها وشمس مسك زب صدقى وقعد يمص فيه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شموس هاجت جدا من حركات صدقى وخصوصا إنه رجل مش شاب صغير وجابت شهوتها بسرعة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بعد كدة طلب صدقى من شمس يعمل وضع دوجي ستايل وشال شموس ونيمها على ضهر شمس وهي رافعة رجلها لفوق وبدأ يدخل زبه في كسها اللي كان ضيق على زبه واتألمت منه وخرجت آهاتها قوية من غير ما تمانع إنه يكمل وفعلا كمل ودخل زبه بأكمله وبيضانه خبطت في طيز شمس فهيجته وصدقى بخبرته ساب زبه في كس شموس شوية عشان ما يوجعهاش بس بعد كدة بدأ يدخل ويخرج فيها وبعد شوية خرج زبه وهو مبلول من كسها ودخله في طيز شمس ، وده خلى شمس مستمتع جدا وفضل يبدل من كس شموس لطيز شمس وبعد شوية جابهم في طيز شمس ، وطلب من شمس يقوم يتشطف ، ولما شمس قام خلى شموس تعمل دوجي ستايل ودخل زبه فيها وهي على الوضع ده فشهقت من المتعة وفضل ينيكها وهي مبسوطة جدا ، وبعد شوية نيمها على بطنها من غير ما يخرج زبه وكمل نيك وبعد شوية نيمها على جنبها وفضل ينيك فيها وهي تعبت ومش قادرة فطلب منها تلف وتنام على ضهرها من غير ما تخرج زبه فجاب رجلها بين رجليه وضمهم على زبه وهي بتأن من المتعة حوالي تلت ساعة وهو بيلحس في بزازها ورقبتها وهي هتتجنن من المتعة ومرة واحدة زنق زبه فيها جامد وجاب شهوته فيها ونام عليها وهي حاسة بسعادة ومتعة ما حصلتش قبل كدة ، بعد ما استحموا سابوا الفندق عشان يرجعوا للقرية السياحية ، وفي الطريق صدقى قالهم :</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ها يا حبايبي اتبسطوا ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شمس : طبعا يا عمو ، اتبسطنا جدا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>صدقى : يعني زبي ولا زب فادي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شموس : فادي أيه بقى ، ده أنت معلم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ضحك صدقى وقال لشموس :</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الواد عادل عمل معاكي حاجة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شموس : أيوة يا عمو ، ما هو ده تالت واحد كنت أقصده</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شمس : تالت مين يا بنتي هو عادل يعرف يعمل كدة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>صدقى : يا شمس ذاك الشبل من هذا الأسد</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ضحك شمس وقال : بس ما تقولش شبل</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اتخض صدقى وقاله : قصدك إيه ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الفصل السابع عشر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بعد ما صدقى متع نفسه بطيز شمس وكس شموس أخدهم عشان يرجعوا القرية اللي نازلين فيها وفي الطريق سأل شموس عن عادل ابنه وقال :</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الواد عادل عمل معاكي حاجة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شموس : أيوة يا عمو ، ما هو ده تالت واحد كنت أقصده</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شمس : تالت مين يا بنتي هو عادل يعرف يعمل كدة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>صدقى : يا شمس ذاك الشبل من هذا الأسد</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ضحك شمس وقال : بس ما تقولش شبل</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اتخض صدقى وقاله : قصدك إيه ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ارتبك شمس من سؤال صدقى ومبقاش عارف يقول إيه ، فردت شموس وقالت :</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يا عمو شمس مستصغر عادل ومش شايفه يقدر يمتع نفسه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شمس : لا طبعا ، مش ده قصدي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>صدقى وقف بالعربية وبص لشمس وقال :</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مخبي إيه عليا يا شمس</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شمس : بص يا عمو حضرتك إنسان متفتح بدليل إنك لما عرفت إني gay قلت دي حرية شخصية والحقيقة إن عادل هو كمان gay</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>صدقى (بتوتر) : إنت بتتكلم جد يا شمس</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شمس : بص يا عمو أنا عارف كويس جدا علاقتك الجنسية مع ماما وقلت في نفسي من حقها تعوض حرمانها وبعدها عن بابا ، فممكن حضرتك تقولي ليه اديت نفسك الحق تمتع زبك مع اللي أنت عايزه ومش مدي الحق لعادل يمتع نفسه بالطريقة اللي تبسطه ليه ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حط صدقى راسه على عجلة القيادة وسكت دقايق وقام وقال لشمس :</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>معاك حق يا شمس ، بس من فضلك بلاش حد يعرف اللي حصل النهاردة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رجعوا القرية ، وعدى اليوم عادي بس تاني يوم بعد العصر صدقى أخد عادل وخرج ورجعوا بعد المغرب</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شمس وشموس كانوا قلقانين جدا على عادل ، ولما رجع كان شكله مبسوط جدا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شمس جري عليه وشده وراحوا عند الشاطيء وقاله : كنت فين ده كله إنت وعمو صدقى ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عادل (وهو مبتسم) : وبتسأل ليه بقا ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شمس : عشان خاطري طمني ، أنا فعلا عايز أعرف في إيه ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عادل : مالك يا شمس بتسأل بإصرار كدة ليه ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شمس (وهو متوتر ) : مش عارف أقولك ولا لأ</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عادل : في إيه بجد يا شمس</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شمس : بصراحة يا عادل عمو صدقى كنت معاه امبارح عشان ينيكني وعرف مني إن فادي بينكني وإنك بتتناك بس معرفش من مين</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عادل : كدة أنا فهمت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شمس : فهمت إيه ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عادل : الصبح بابا طلب مني أروح معاه مشوار ، وفعلا ركبت معاه العربية وروحنا فندق وطلعت معاه غرفة وقعدنا مع بعض شوية كان بابا قلع هدومه وفضل بالسليب ، وبعد شوية قالي :</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عادل حبيبي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عادل : نعم يا بابا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>صدقى : بمناسبة إنك كبرت ، أنا بعد شوية هتيجي واحدة أنام معاها ، وجبتك معايا عشان أمك ما تحسش</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عادل : (ساكت من المفاجأة)</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>صدقى : وعلى فكرة لو تحب تنام معاها إنت كمان مفيش مانع</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عادل : مش فاهم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>صدقى : إيه يلا مالكش في الحريم ولا إيه ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عادل (وهو بيلع ريقه من المفاجأة) :</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لا يا بابا ليا طبعا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بابا قام مرة واحدة وهجم عليا ونيمني على ضهري وهو ماسك راسي برجليه وبيقرب بيضانه كل شوية من وشي وفي نفس الوقت بيقلعني البنطلون وأنا بحاول أمسكه كويس وأول ما حسيت ببيضانه بتلمسني سحت وهجت جدا وفتحت بوقي لا إراديا عشان أمص بيضانه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فجأة بابا سحب السليب على جنب وخرج البيضان منه فنسيت نفسي ولحستهم ، لاقيت بابا اترعش رعشة غريبة فخرج زبه وقربه من بوقي فطلعت لساني ولحسته بطريقة هيجت بابا جدا ، لكنه قام فجأة وقعد على كرسي جنب السرير في اللحظة دي انتبهت إن اللي عملته ده كان مع بابا واكتشفت إني كنت زي المتخديت ولما بص ناحية بابا لقيته مرجع راسه لورا وساندها على الكرسي وزبه طالع من السليب وواقف على آخره فقررت إني أمتع نفسي بمص زبه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وفعلا نزلت عند رجله ومسكت زبه وقعدت أمصه بشهوة مجنونة ، وبابا مستسلم ومش راضي يعمل أي رد فعل بس بعد شوة قمت قلعت بسرعة ومسكت زبه عشان أقعد عليه في اللحظة دي بابا زقني وقالي : لا يا عادل بلاش</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عادل : ليه يا بابا ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>صدقى : معلش مص لحد ما يجوا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عادل (باصص لأبوه باستعطاف) : أرجوك يا بابا دخله فيا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>صدقى : مش هاتتحمله ، طيزك صغيرة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عادل : متخافش يا بابا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>صدقى : طب لو ما استحملتش مش لازم تغصب على نفسك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عادل : حاضر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قعدت على زبه وفعلا ما تحملش وقمت من الوجع ، طبطب عليا وقالي :</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- نام على بطنك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نمت لقيته نام فوقي وحط زبه بين طيزي وقعد يبوسني من رقبتي وشعر صدره بيزغزغني في ظهري وفضل يمارس معايا من غير ما يدخل زبه فيا لحد ما جابهم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>باسني من خدي وقام من عليا وفرد جسمه على السرير ، بصيت لقيت زبه واقف فاتعدلت ومسكته وبوسته لاقيت بابا بيقولي :</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- من الواضح إنك بتحب الزب أكتر من الكس</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ابتسمت وأنا ببص له فقالي :</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- عموما إنت حر ، دي حياتك الشخصية</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شمس استغرب جدا من القصة اللي حكاها له عادل ، واستغرب من تصرف صدقى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الفصل الثامن عشر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اتخرج شمس من الجامعة ووالده سعيد اتصل بيه عشان يسافر يخلص أوراق الجيش ، وفعلا سافر شمس وكان سعيد ومعاه فؤاد أخوه في انتظار شمس في المطار ، فرح شمس جدا لما شاف عمه فؤاد لأنه كان بقاله سنين ماشفوش ، راح شمس على بيت سعيد نام شوية ، ولما صحي كان زعلان جدا لأنه هيغيب عن كل اللي بيمتعوه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قرر شمس إنه ينزل حمام السباحة يعوم شوية وهناك لقى فؤاد قاعد تحت المظلة ولابس نظارة شمس ولابس مايوه سبيدو مبين حجم زبه الكبير ، صعق شمس من شكل عمه وجمال جسمه الرياضي الغير مشعر الخمري من لون الشمس ، ومن شدة انبهاره من جسم عمه قرب منه وعينيه مركزة على زبه المختفي وراء المايوه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فجأة سمع عمه بيقوله :</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أهلين عمو ، كيفك حبيبي ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اتخض شمس وما ردش على عمه فؤاد ، ففؤاد قاله :</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شو فيك حبيبي ليش ما بترد علي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شمس : بخير يا عمو ، حضرتك عامل إيه ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فؤاد : منيح حبيب عمو</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قعد شمس وعينيه ماتشلتش من على زب فؤاد ، لكن فؤاد قام وقال لشمس :</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فيك تسبح معي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وافق شمس ونزل حمام السباحة وأمنية حياته إنه يلمس زب عمه فعمل نفسه بيعوم وقرب من عمه عشان يلمس زبه اتفاجيء إن عمه قالع المايوه وزبه الرائع مكشوف ، اتخض من المنظر وبص لعمه لقاه غمز له وقاله :</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- شو رأيك بعيري</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>احمرت خدود شمس من الكسوف ومعرفش يرد يقول إيه لكن فؤاد كمل كلامه وقال :</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- لوبدك تمسك إياه فيك تقرب وتمسكه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شمس فرح جدا وقرب من عمه ومسك زبه وهو في قمة السعادة بعد شوية خرجوا من الميه وفؤاد نام على ضهره وشمس مسك زبه وقعد يمص فيه ، ووسط ماهو مندمج مع زب عمه سمع صوت أبوه سعيد بيقوله :</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- شو عم تعمل شمس</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اتلجم وحاول يقول أي حاجة معرفش ، لكن فؤاد قال :</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- شو فيك إنت ، اتركه يستمتع</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سعيد : إنت مجنون يا زلمي ، أتركك تنيك ابني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فؤاد : لا تظن إني نسيت إنه ابن خي ، بعرف هيك ، لكن كل اللي فكرت فيه إن شمس ما بيعرف حدا هون ، ولو الشهوي غلبته وحاول إنه يعمل أيا علاقي مع أيا حدن من الممكن تصير فضيحي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سكت سعيد شوية وبعد كدة قال لشمس :</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- قلي شمس ، أنت شيال عيور</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شمس : بصراحة آه يا بابا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سعيد : شو فيني أعمل</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فؤاد : دخيلك اتركنا ، شمس ماهر بمص العير ، إما تستمتع وتمتع عيرك أو اتركنا ولا تبوظ علينا هالشاغلة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مشي سعيد وسابهم ، وهو عينه مش سيباهم ، وشاف شمس وهو بيمص لعمه وشويه وقلع ونام على بطنه وبدأ فؤاد يدخل زبه في طيز شمس وشمس في قمة الاستمتاع وفي وسط ما فؤاد عمال يدخل زبه ويخرجه في طيز شمس اتفاجيء بسعيد ماسك زبه بيقربه في بوقه وبيقوله : شو رأيك تشرب حليب بيّك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فرح شمس جدا ومسك زب أبوه وحطه في بوقه وقعد يمص فيه وحس ساعتها بإنه في قمة سعادته لأن زب عمه في طيزه وزب أبوه في بوقه ، فؤاد قذف شهوته على ظهر شمس وسعيد قذف على صدره</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>طلع شمس الحمام يتشطف وهو سعيد جدا ، لأنه كان زعلان لما وصل لبنان إنه مش هيلاقي مجال للمتعة لكن المتعة وصلته من أهم الناس عمه وأبوه ، قضي شهر في لبنان وخلص أوراق الجيش لأنه الولد الوحيد وطبعا مكانش عايز يرجع مصر ويفارق زب فؤاد اللي كان بينيكه كل يوم تقريبا لكن سعيد كان بيكتفي بإن شمس يمص له فقط</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مرت الأيام وشمس عاش على قد المتعة فقط وبعد فترة رجع لبنان وبقى عنده حبيبة لبنانية اسمها كلوديا بينيكها وحبيب اسمه باسم بيتناك منه </strong>.. وشمس اتجوز كلوديا رسمى وتقبلت علاقته بحبيبه باسم ومشاركة باسم لها فى شمس بس ماتناكتش من باسم ولا كانت عايزة تتناك الا من شمس وباسم كمان ميوله كانت لشمس وبس..</p><p></p><p>الفصل التاسع عشر</p><p></p><p>وهنا تبدأ قصة شموس اخت شمس.. شموس اتجوزت واحد جزائرى اسمه عبد القادر وخلفت منه ولد .. وعاشوا فى مصر واتعرفت على شاب عراقى اسمه مروان بس بيتكلم مصرى كويس وضربوا صحوبية وصداقة لفترة .. ومروان هو اللى يحكى حكايته مع شموس..</p><p></p><p>انا مروان اعزب وميسور الحال ولى صديقة جميلة جدا وأجمل ما فيها طيزها ووشها وبزازها متزوجة وعندها ولد سنة ونصف</p><p></p><p>كنت احبها جدا وهيا كمان ولم أفكر بها مطلقا جنسيا</p><p></p><p>واعتقد هيا كمان كان جوزها بخيل جدا حتى فى كل شىء واتصلت صديقتى بى ان محتاجة تودى ابنها لدكتور فى القاهرة وفعلا روحنا ولم أذهب بعربييتى ورحنا للدكتور ولكن حسينا ان مش كويس وبعدها نزلنا وركبنا اتوبيس وكان زحمة جدا وكانت شموس واقفة قدامى ومن زحمة الاتوبيس لزقت فيها من ورا جامد جدا وهنا تبدأ قصتى زوبرى قام على الاخر ودخل بين طيزها وانا مكسوف منها جدا وهيا كمان وشموس كانت ماسكة فيا خايفة على ابنها من الزحمة وكانت المسافة طويلة جدا وانا خلاص على اخرى وانا بقولها قربنا نوصل وهيا قالتلى ولا يهمك الاتوبيس زحمة واول ما نزلنا لقيتها بصت على زوبرى كدة وانا عملت نفسى مش واخد بالىى ونزلنا ورجعنا الفندق ونمنا ورجعنا ووديتها بيت جوزها ورحت بيتى وانا موقف الاتوبيس مش قادر أنساه وبعدها بقيت اتصل اطمن على ابنها وعدت ايام وشهور ولقيتها بتكلمنى لقيتها بتقولى فى دكتور فى الغردقة كويس عايزة ترحلوا وفعلا حجزت عند الدكتور ورحتلها واخذتها هيا وابنها وكشف طلب تحاليل واسعة وفعلا حجزت فى فندق غرفة واحدة ليا انا وهيا مع بعض ورحنا الفندق ودخلنا الغرفة وكانت على البحر فى طابق علوى المهم ارتحنا شويا وخرجنا عملنا التحاليل وقال بعد ٤٨ ساعة ورحنا اتعشينا ورجعنا الفندق وموقف الاتوبيس مش قادر انساه ودخلنا الغرفة حسيت ان شموس معندهاش لبس وقالتى هتغير هدومها ولبست حاجة بيتى عادية وبعدها دخلت اخذت شاور وطلعت بالبوكسر وكان زوبري واضح منو قوى حسيت وشها احمر وقعدت فى البلكونة شربت سجاير وكان ديسكو فى الفندق كنت هنزل قالتلى اجى معاك قولتلها ماشى سبنا الولد نايم نزلنا روحنا الديسكو وطبعا شافت البوس والاحضان روحنا خرجنا نتمشى على المرينا وماسك ايدها كأنها عروستى واتمشينا الاخر المرينا ووقفت قدامى وانا وقفت وراها نتفرج روحت مقرب منها قوى وماسكها من كتفها بس من ورا زوبرى جيه على طيزها وكانت لابسة جيببة واسعة وتحتها اندر حسيت زوبرى دخل بين الفردتين وقولتلها متخفيش على ابنك هيبقا كويس وانا معاكى ومش هسيبك قالتلى انت حنين قوى وانا مسكتها قوى وزبري مش قادر المهم حكتلى على جوزها وانت بخيل جدا حتى فى عواطفو</p><p></p><p>ورجعنا الأوضة وقلعنا وجابت ابنها ترضعوا وكانت اول مرة اشوف بزازها وحسيت انها بتتعامل عادى مفيش اى شىء وبعدها دخلنا ننام قولتلها هنام هنا قالتلى السرير كبير ويسعنا</p><p></p><p>قلعت انا بالبوكسر وهيا زى ما هيا لان فعلا كانت جايبة لبس قليل وخلت ابنها ناحيتها وانا وراها روحت حاضنها من من وسطها وخذتها فى حضنى ونمنا وانا زوبرى على طيزها طول الليل وصحينا فطرنا وخرجنا روحت اشترتلها لبس قمصان نوم واندرات وليس خروج</p><p></p><p>ورجعنا اتغدينا وكنا هنام شويا دخلت اخدت شاور ولبست قميص نوم تحفة وانا قصدت ان الاندرات تبقى كلها فتلة وهيا اخذت بالها</p><p></p><p>وانا قلعت ودخلت جنبها واخدتها فى حضنى ووشها فى وشى وكانت بتشكرنى على اللبس روحت بايسها جنب شفايفها وحضنتها قوى وصدرها جيه على صدرى وزبرى داخل بين رجلها وهيا وشها محمر وجابت ابنها ترضعوا وهيا نايمة وصدرها جميل قوى وحلماتها واقفة ونمنا وصحينا نزلنا اتعشينا فى المطعم وكانت احلى واحدة فى المطعم اسف القصة طويلة بس احداثها مثيرة</p><p></p><p>وبعدها رجعنا الأوضة قبلها جبت كوتشينة نتسلى بيها</p><p></p><p>وقعدنا نتكلم وبعدها نزلنا الديسكو شويا وقالتلى نفسها ترقص قولتلها نرجع الأوضة ونرقص اسلو واتمشينا شويا فى الفندق ورجعنا الأوضة وشغلتها اغانى سلو ورقصنا وبعدها غيرنا هدومنا وخرجنا البلكونة وكان الوقت متاخر وطفينا نور البلكونة وكان فى شزلونج وكرسى وكانت لابسة قميص نوم قصير قوى وانا بالبوكسر وكنت قاعد على الكرسى بدخن وجات قعدت على رجلى قولتلها هاتى غطا من على السرير ومخدة ونمنا على الشزلونج وادتنى ظهرها حسيت نار فى جسمى اول مرة اكون لازق فيها كدة واللحم على اللحم وزبرى بين طيزها وبراحة روحت مطلع راسو من البوكسر وحطيتها بين طيزها حسيتها نفسها بقا عالى</p><p></p><p>ومتحركتش ولا هيا فضلنا نايمين شويا ودخلنا على السرير ننام وكانت اول مرة اشوف كسها وهيا نايمة ابيض</p><p></p><p>ونمت وانا حضنها وصحينا على تليفون الإستقبال علشان أدفع فلوس وجات معايا لقيتنى دفعت اربع ايام كمان وفلوس كتير جدا ورحنا جلسنا على حمام السباحة وكنت بلعب طايرة مع بتوع النشاط الرياضى وببص عليها وهيا قاعدة لقيت واحد من بتوع النشاط الرياضى بيشدها من ايدها علشان تشارك فى لعبة جريت روحت ضاربو بالقلم وقامت خناقة كبيرة جدا ووقعت على ظهرى</p><p></p><p>وخلصت المشكلة ورجعت بيها الاوضة وهيا حست انى بغير عليها ويخاف عليها قوى راحت حضنانى قوى وباستنى جنب شفايفى</p><p></p><p>وظهرى كان وجعنى وطلبت بتاع الشنط يجبلى كريم للظهر وفعلا جاب وكان معايا تامول فى الشنطة بس محبتش اخدو اقدامها</p><p></p><p>واخدت الكريم وقالتلى هتغير هدومها وبعدين تتدهن ظهرى</p><p></p><p>ولبست قميص النوم الى كانت نايمة بيه وجات قعدت جنبى تدهنلى قولتلها لا اطلعى فوق ظهرى و افتحى رجلك حسيتها اتكسفت بس طلعت وفتحت رجلها وقعدت على طيزى من تحت ودهنت ظهرى قولتها وصدرى كمان روحت معدول على ظهرى وزبرى جيه على كسها بالظبط حسيتها اتكسفت قوى وحطت الكريم وزبرى قام على آخره وشفتها عرقت قولتلها خلاص كفاية وقامت كانت رأس زوبرى خارجة من البوكسر عملت نفسها مش واخدة بالها</p><p></p><p></p><p></p><p>الفصل العشرون</p><p></p><p></p><p></p><p>كنت حاسس انها نفسها فيا وانا كمان بس تيجى ازاى</p><p></p><p>وبالليل روحنا جبنا تحليل ابنها طلعت كويسة جدا</p><p></p><p>ورحنا اتعشينا فى مطعم وقاالتلى نفسها تنزل حمام السباحة او البحر معايا وفعلا روحت بكينى قطعتلن الى هما بيطربطوا بالجنب</p><p></p><p>ورجعنا الأوضة ولعبنا كوتشينة حاولت أجرها انها تقلع موفقتش وقعدت فى حضنى قدام التلفزيون شويا</p><p></p><p>وقولتلها تقوم تلبس البكينى علشان هنزلها البحر نومت ابنها وراحت لبستو وقولتها تلبس عليه عباية لين ما نروح هناك قالت ماشى</p><p></p><p>وانتظرنا لين تقريبا ٣ الفجر ونزلنا ومشينا بعيد عن اى حد يشوفنا وقلعت التيشرت ونزلت قدامها وهيا قلعت بالبكيني ومكسوفة تنزل وانا كأنى اول مرة اشوفها وجات على الشط روحت راشش ميه عليها جرت على الرملا جريت وراها وقعت وقعت عليها روحت داخل بين رجلها ثوانى كنت قايم من عليها مسكتها من ايديها وقومتها ونزلنا وخلصنا ولبسنا ورجعنا الأوضة وقلعت بالبكينى وابنها عيط ورضعتوا وانا مش قادر خلاص</p><p></p><p>ودخلت اخدت دوش وخرجت لافف الفوطة على وسطى بس من غير اى شىء لقيتها طافية نور البلكونة وواقفة بالبكينى جيت من وراها ولازق فى طيزها</p><p></p><p>حست بزوبرى قوى قولتلها بتفكرى فى ايه</p><p></p><p>لقيتها مش عارفة ترد وزى ما إحنا كدة قالتلى انت عايز ايه معرفتش ارد بردو قالتلى يا مروان حرام وغلط قولتلها ايه قالتلى الى فى دماغك قولتلها ودماغك انتى كمان قالتلى قصدك ايه قولتها ولا حاجة</p><p></p><p>قولتها متخفيش مفيش حاجة هتتعمل اكتر من اننا مع بعض هزت راسها روحت ماسك رأس زوبرى ومشيتها بين طيزها بالراحة قالتلى مروان حبيبى بلاش قولتها انا مش هعمل حاجة اكتر من كدة قالتلى من يوم الاتوبيس وانا مش قادر انسى قولتلها وانا كمان قالتلى بلاش نتمادى فى الغلط احنا اصحاب وانا متجوزة وحرام</p><p></p><p>قولتلها متخفيش</p><p></p><p>قولتها بتيجى تحطيلى كريم دخلت جابت الكريم وجات قالتلى الدنيا ضلمة قوى قولتها احسن</p><p></p><p>ودهنتلى ظهرى وسالتنى هدهن صدرى اتعدلت وقعدت تحت زوبرى شويا قولتلها اطلعى فوق شويا قالتلى مينفعش</p><p></p><p>سبتها براحتها لقيتها جات على زوبرى وقاعدة علشان تدهن كتفى روحت حاطط ايدى على طيزها قالتلى انت هتجنن احنا قولنا بلاش قولتلها خفيف خفيف</p><p></p><p>سكتت روحت محرك نفسى من تحتها وما وسطها بحركوا حسيتها اخذت على الوضع روحت ضاربها على طيزها وقولتها كفاية قومى خدى شاور علشان مية البحر</p><p></p><p>فجأة قالتلى مروان هرجع روحت حاطط ايدى عند بوقها رجعت فيها وجرت على الحمام رميت الترجيع من البلكونة ورحت وراها دخلت لقيتها بترجع مسكتها لحد ما خلصت وغسلت ايدى ودخلتها على السرير ريحت شويا وانا معاها قالتلى انت مبتقرفش قولتلها ابدا</p><p></p><p>قامت تاخد شاور قولتلها ادخل معاكى أسندك قالتلى وسخ قوى روحت ضاربها على طيزها ودخلت اخدت شاور بس انا حسيت انا هنام معاها</p><p></p><p>وجات لابسة الفوطة على كدة لانها مكنتش خدت هدومها معاها</p><p></p><p>وكنت انا فى البلكونة وهيا بتدور على الكياس الى حاطين فيها الهدوم</p><p></p><p>روحت داخل حسيتها خافت منى قولتلها مالك قالتلى بدور على الهدوم الى اشتريناها قولتلها حطيطها فى شنطتك قولتلها تعالى نطلع البلكونة شويا قالتلى لا حد يشوفنا قولتها احنا فى طابق علوى وطافين النور حسيت ساعتها انها عايزة وخايفة جات ولعت سجارة</p><p></p><p>قالتلى ادينى أجرب واحدة قولتلها خدى بس اوعى تكوحى وولعتها وكحت روحت ماسكها من ورا وزبرى اول مرة يكون على الفتحة راحت عادلة نفسها وواقفة</p><p></p><p>قالتلى مروان حبيبى سيبنى أروح البس واجى</p><p></p><p>وتبص على زوبرى من تحت الى تحت وشويا كدة ويقولى جعانة دخلت طلبت من خدمة الغرف ساندويتشات ورجعت لقيتها واقفة مولعة السجارة على الحيطة روحت واقف قبالها وأخدت منها السجارة وشربت منها ومقرب منها قوى بقى صدرها على صدرى وزبرى عند كسها بصتلى قربت شفايفى منها وايدى طلعت زوبرى من الفوطة ومشيتوا على كسها من برة اتنفضت وبعدت شفايفها منى روحت حاضنها ودخلت بيها وقفلت الستارة وقعدنا على الجلسة الى قدام التلفزيون وهيا حاطة راسها على كتفى حاولت أبوسها مرضيتش وقامت تلبس وفعلا لبست ونامت على السرير ورضعت ابنها</p><p></p><p>ونمنا وصحينا فطرنا وخرجنا عجبها خاتم دهب فى محل</p><p></p><p>مشتريتهوش واحنا فى العربية قولتها ايه رايك نلعب كوتشينة فوزتى هشتريه انا فوزت هطلب منك طلب واحد قالتلى مروان مش هينفع قولتلها لا مش الى فى دماغك</p><p></p><p>قالتلى ماشى المهم روحنا جلسة علاج طبيعى لابنها وخلصنا ورجعنا الأوضة بعد ما اتغدينا قولتها ايه يلا قالت لا بالليل وطلعت بزازها رضعت ابنها ونيمتو ونامت على بطنها وانا كنت جالس قدام التلفزيون روحت نايم فوقها وبقولها بتفكرى فى إيه لقيتها بتقولى انت هتتطلب منى ايه اذا كسبت قولتلها فكرى لين بالليل قالتلى طاب قوم وقمت وصحينا نزلنا اتعشينا وانا كنت عايز ارجع على الأوضة باى طريقة وصلتها الأوضة ورحت اشتريت الخاتم ورجعت دخلت لقيتها بتتفرج على التلفزيون لابسة قميص اسود حكاية على اندر اسود فتلة روحت بوست ابنها وبايسها على خدها راحت نيمت ابنها وضلمنا البلكونة وقعدنا فى البلكونة وقولتلها مستعدة قالتلى يلا المهم لعبنا وانا كسبت قالتلى قول طلبك قولتلها تحطيلى كريم فى ضهرى وصدى وانتى مش لابسة اندر ردت لا لا مش هينفع بلاش نروح للغميق قوى كدة احنا فضلنا يومين نعديهم قولتلها مش هيحصل حاجة قالتلى ازاى وانا هكون قاعدة وسكنت قولتلها بس جربى قالت لا قولتلها خلاص نلعب تانى والخاتم اهو انتى كسبتى خلاص انا كسبت هتنفذى ومتخفيش الى فى بتفكرى انو يحصل مش حيصل وانا كنت عارف انو هيحصل</p><p></p><p>قالتلى ماشى ولعبنا وانا كسبت وعطيتها الخاتم وطلعنا البلكونةشربنا سجاير روحت جاي جنبها حاطط ايدى على طيزها سكتت مدتش رد فعل واخدت برشامة لظهرى ورجعت لقيتها سرحانة قولتها شموس لا يمكن هجبرك على حاجة قالتلى مروان وقت الحاجة دى الراجل بيقى همو انو يعمل كل حاجة</p><p></p><p>قولتلها ما انا اذا عايز اى اجنبية فى الفندق اروح معاها الغرفة</p><p></p><p>فكرت شويا كدة وبصلتى وابتسمت قالتلى ادهنلك دلوقتى قعدت اضحك قولتلها انتى مستعجلة قالت لا لا قولتلها اسألك قالتلى أسأل جوزك نام معاكى من ورا قالت لا طبعا جوزى بنام على ظهرى يخلص وينام قالت ليه بتسأل قولتها ابدا خطر على بالى</p><p></p><p>وقعدنا دخلنا الأوضة قولتلها يلا قالت بدخل الحمام وبجيك روحت داهن زوبرى بزيت ولافف فوطة ونايم على السرير وجات شموس وجابت الكريم وطلعت فوق ظهرى روحت شايل الفوطة بقت كسها على طيزى إحساس لا يوصف صراحة وخلصت ظهرى قولتها ارفعى نفسك شويا اتعدل وبقيت على ظهرى وهيا بصت على زوبرى وقعدت عليه من تحت قولتها اطلعى فوق شويا قالتلى مروان قولتلها متخفيش مش هعمل حاجة غصب عنك وقعدت بكسها عليه وبتحط الكريم على صدرى روحت رافع قميصها من على طيزها وسحبها من طيزها على زوبرى ونفسها على قوى انا عايزها تستجيب وبقيت ارقصها على زوبرى وكان هيدخل روحت رفعتها لفوق علشان ميدخلش قربت من شفايفها عايزانى انا الى أبدا روحت بايسها خفيف روحت منيمها كدة على صدرى يصدرها وبقيت افرش زوبرى فى كسها وفضلنا على الوضع دة لين سمعت اهاتها روحت منزلها من على زوبرى ونامت جنبى بتنهد روحت بايسها تانى روحت هحط ايدى على كسها قالتلى بلاش دلوقتى جسمى مش متحمل خليتها هديت خالص ونامت على وشها روحت قايم ونايم فوقها خافت انى ادخلوا راحت قالتلى ادخل الحمام قمت قالتلى مروان كفاية كدا</p><p></p><p>بكرة اكملكم</p><p></p><p></p><p></p><p>الفصل الحادى والعشرون</p><p></p><p></p><p></p><p>شموس دخلت الحمام اخدت شاور وطلعت لابسة قميص النوم من غير اندر وجت جنبى اتكلمنا على جوزها هيا بتحبوا بس بتكره بخلوا سالتها عن الجنس معاه قالتلى العادى الى هو خمس دقايق يخلص وينام قولتلها نقعد فى البلكونة وبعدين نروح ننزل البحر زى إمبارح قالتلى طلبنا شاى من خدمة الغرف جيه الشاى ودخلنا البلكونة وطفينا النور كالعادة وولعنا سجاير واحنا واقفين جنب بعض عادى ودخلت الغرفة جبت مخدة وغطاء ونمت على الشزلونج قولتلها تيجى قالتلى لا ضلمة قوى أخاف منك بس بضحك روحت قايم أجرى وراها ضحكنا وجبتها على الشزلونج واتغطينا وحطة رجلها على فخدى وكسها لامس رجلى وانا زوبرى شد قوى وحططت راسها على صدرى ونايمة قعدنا شويا وانا مش عايزها تحس انى بستغلها المهم قولتلى قومى غيرى علشان نروح البحر قالت ماشى وانا قمت اغير مردتش تغير بردو قدامى دخلت الحمام وانا غيرت ونزلنا مشينا بعيد عن الفندق كتير علشان اعرف اخد راحتى معاها نزلت وهيا قلعت العباية وجات نزلت ومسكتها رفعتها ودخلت رجليها بين وسطى وكسها على زوبرى قولتها اقلعى البكينى الى تحت انتى كدة كدة وسطك مغطيه الميه قالتلى لا لا كفاية فى الأوضة روحت فاكر وشديتو قالتلى هزعل منك روحت قالع انا كمان روحت امسكها طلعت تجرى منى بضحك خايفة تطلع من المياه حد يشوفنا روحت ماسكها قولتها تعالى بقى ودخلت بيها شويا فى البحر قولتلها انتى جننتينى قالتلى انا تاعب روحى على الفاضى روحت حاضنها وقولتلها انا اسف بس بزعل كدة قالتلى انا مش عايزة اتمادى معاك علشان مندمش قولتلها مش هنتمادى بس انتى طوعينى قالتلىيعنى اعمل ايه قولتلها خليها تيجى بظروفها واذا حصل هتبقى اخرنا الاجازة دى قالتلى لا مش هينفع قولتلها طيب نسبها للظروف قالت ماشى جيت أبوسها قالت لا حد يشوفنا تبقى مصيبة روحت رافع رجلها بين وسطى وزبرى كان على كسها حاولت ادخلو معرفتش وقعدنا شويا وهنطلع عطتها البكينى بتاعها ولبستها وخرجنا روحنا الأوضة روحت شادد البكينى منها الى فوق وحطط ايدها على بزازها جرت على الحمام دخلت وراها قالتلى متسهبلش واطلع برة هاخد شاور قولتها ناخدو مع بعض روحت قافل باب الحمام وشديتها ناحية الدش وحطيتها على الحيطة وانا واقف قصدها مسكت شامبو وحطيت على راسى وراسها وبدأت استحمى روحت منزل المايوه بتاعى راحت لفت وشها للحيطة والميه نازلة علينا وفكتلها باقى البكينى ونزلتو ما بين رجليها وجبت شاور جل وحطيتو على جسمها وجسمى ولزقت فيها ودخلت زوبرى بين طيزها قالت اه اه وانا فى قمة نشوتى ودعكت جسمها شاور جل وكنت اول مرة امسك جسمها وبزازها باديدى وهيا راضية وفضلت بزوبرى على خرم طيزها علشان بس اكسر الحاجز انو اعمل معاها جنس كامل مقدرتش روحت نازل بوس فى ظهرها لين ما نزلت لحد طيزها وفضلت ابوس فيها وحطييت لسانى على الفتحة لقيتها ضمت طيزها على بعض وانا هموت مش قادر روحت لفيتها لقيتها فى دنيا تانية وبوستها فى شفايفها جامد وفضلنا نبوس فى بعض ودخلت زوبرى بين رجليها على كسها ورفعت ناحية من رجليها وزبرى على كسها وجبت رأس زوبرى على الفتحة ودخلت جزء بسيط جدا منو صرخت شموس وانا بستعباط قولتلها ايه قالتلى كفاية كدا وكانت نزلت هيا كتير قوى قولتلها طيب وانا قالتلى مالك قولتلها اكمل ازاى قالتلى شوف انت انا طالعة. قولتلها طيب امسكيه قالتلى لا قولتلها طيب اقفى قدامى وانا هخلص بايدى قالتلى انا عطيك ظهرى وخلص قولتلها ماشى روحت حاطط زيت عليه ورحت حطيتو بين طيزها وهيا رفعت ايديها على الحيطة تسند قولتها وطى شويا قالت ليه هتعمل ايه قولتلها همشيه بس ووطت روحت حاطط زيت بين طيزها ودخلت زوبرى بين طيزها شويا كسها وردى من جوة وصغير روحت ممشى زوبرى على كسها مرة واثنين حاولت ادخل راسو بس بحذر اول ما حست بيها راحت واقفة فتحت الدش من غير ما نتكلم وكملنا الشاور وخرجنا لافين الفوط سرحت شعرها وحطط روج خفيف وجات جانبى لافة الفوطة وقالتلى وبعدين هنروح فى الغلط لحد فين قولتلها محصلش حاجة قالتلى حصل قولتلها لا قالتلى دخل شويا منو انا حسيت بيه قولتلها طيب كنت سبتينى انزل قالتلى مينفعش يا مروان دة اذا حصل مش هنقدر نبطل هيبقى انت عايز وانا عايزة حتى لو فى بيوتنا وهنضفضح صدقنى وحرام قولتلها انا بحبك جدا وانتى كمان صح قالتلى اه قولتها طيب نخليها بس الاجازة دى قالتلى سطحى كدة زى ما إحنا لكن نوم كامل لا قولتلها طيب انا عايز انزل مش قادر قالتلى طيب اعمل ايه قولتها بايدك او ببؤوك قولتى لا بؤى معرفش بايدى او اقعد عليه بس اروح واجى عليه بس من برة قولتلها ماشى يلا</p><p></p><p></p><p></p><p>الفصل الثانى والعشرون</p><p></p><p>جابت ابنها على الكنبة الى قدام التلفزيون وفضت السرير وطفينا النور وخلينا نور اباجورة بس واخدتها لحد السرير بوس وشلنا الفوط وقالت نتغطا قولتلها ماشى وفضلنا نبوس فى بعض وكانت اول مرة تحط ايدها على زوبرى قالتلى طويل وتخين كنت كل ما اجى احط ايدى على كسها تشيلها وطلعت فوقى وضع الفرسة وجات زوبرى بين شفرات كسها وهيا ماسكة رأس زوبرى بايدها والباقى على شفرات كسها فضلت رايحة جاية واهاتها طلعت ونزلت على زوبرى كتير وارتعشت روحت حاضنها قوى وبوست ايديها وانا عمال اتحرك تحت منها ورأس زوبرى على الفتحة بالظبط هيا حست راحت قامت ونامت على ظهرها قالتلى تعالى فوقى وحطو بين رجلى وهو هينزل قولتلها انا عندى فكرة احسن الحس فيه بس وادخل صباعى بس وبايدى التانية انزل قالتلى انى قليل الادب أؤوى انا مش عايزاك تشوفه قولتلها انا شوفتو فى الحمام قالتلى سافل قولتلها تحياتى المرة دى بس قالتلى تحت الغطا قولتها ماشى وفعلا اتغطينا ورحت رافع رجلها وحططت لسانى عليه ولحست فيه واهاتها فى الأوضة كلها ودخلت صباعى لقيتو كسها ضيق بالراحة شديت الغطا زيادة وقمت على رقبتى وحطيت رأس زوبرى على الفتحة ودخلت جزء صرخت ابنها اتخض وعيط بصتلى جامد وقامت راحتلوا وشفتها زعلت روحت رايح وراها اعتذرلها قالتلى محصلش حاجة بس كان إحساس فوق الوصف قالتلى روح البس حاجة انت هتفضل كدة حسيتها بتكلم بحدة قولتلها انا اسف قالتلى انا كنت واثقة انك مش هتجيبها لبر قولتلها بس انا لسة منزلتش قالتلى مع نفسك قولتلها يرضيكى قالتلى مروان انا مش شرموطة انا صديقتك ولو الى حصل دة هيخليك تفتكر كدة انا عايزة ارجع بيتى قولتلها بس بس ايه الكلام الكبير دة انتى ست الناس كلها وانا اسف اسف ورحت على السرير انام وسبتها رضعت ابنها ونيمتو عطيتها ضهرى وهنام قالتلى يا مروان انا لو سبتلك نفسى مش هنقدر نبطل صدقنى خلينا كدة لين ما نخلص العلاج الطبيعى وبعدين كل واخد يروح بيتوا او هات مراتك وخد غرفة تانية مردتش عليها وسبتها راحت جات جنبى قالتلى انت زعلت هو مين الى مفروض يزعل انا ولا انت قولتلها انا مش زعلان قالتلى علمنى ازاى أمص وانا هنزلهملك ببوؤى روحت اتعدلت وجبت الموبايل وشغلت فيلم سكس بس جامد وقعدت تتفرج معايا شويا كدة لين ما البنت خلصت مص روحت حاطط ايدى على بزازها وفضلت أمص فيهم وقولتلها يلا مصى روحت عملت ٦٩ قالتلى هتعمل ايه قولتلها هلحسلك وعملنا ٦٩ وفضلت تمص وانا مستمتع جدا وهيا كمان واهاتها مالية الأوضة قولتلها شموس عسلك طعموا حلو قالتلى وسخ أؤوى انت يا مروان وقمت قالتلى وبعدين مش هينزل قولتها ادخل راسو بس قالتلى وتحياتى بلاش قولتلها تحياتى عندك ان كنت غالى عندك قالتلى انت هتضحك عليا وادخلوا كلوا قولتلها ابدا راسو بس واذا دخلوا كلوا مش هنعمل اى اى حاجة تانية قالتلى طيب تعالى بالراحة عليا وانا من كلامها كنت هنزل ورفعت رجليها لحست فى كسها وشفت تعبيرات واهاتها تحت اكتر وحطيت زوبرى على فتحت كسها وفرشاة شويا وبعدين دخلت راسو روحت مرتين وجيت روحت منزل على جسمها ووشها وجت حته على شفايفها روحت اكل شفايفها باللبن لحد ما وزبري نام خدتها فى حضنى قالتلى ارتحت دلوقتى قولتلها هو انا لحقت قعدت تضحك قولتلها كسك سخن أؤوى قالتلى بطل قلة ادب قولتلها اتمتعتى قالتلى رغم أننا معملناش علاقة كاملة بس متعة ما بعدها متعة قولتلها خلينا نعملها كاملة حتى لو فى الضلمة ضحكنا قوى قالتلى لا مش هينفع احنا كدة تمام أؤوى قولتلها اذا اعتراضك على قدام خلينى ادخلو من ورا قالتلى لا ما يحصل قالتلى اعرف انو ورا صعب اووى قولتلها مع الغشيم بس قالتلى أنسى لا ورا ولا قدام ويلا ننام علشان هنروح نعمل علاج طبيعى لابنها قولتلها ماشى واستحمينا كل واحد لوحده ونمنا صحينا اتغدينا ورحنا العلاج الطبيعى وسالونى المتخصص قالنا لسة كمان خمس ايام رجعنا الفندق دفعت خمس ايام كمان قالتلى حبيبى مروان نطلع ناخد شقة عادية قولتلها انا كلى ليكى الحمد *** مستورة قالتلى بس كدة غالى أؤوى ورحنا الأوضة وكلمت جوزها وقالتلوا قالها براحتك وقفلت معاه وغيرت هدومها وفرحت ان ابنها بقى كويس وجاى الى العلاج روحت على علقت ممنوع الازعاج ودخلت قولت ننام شويا وشموس رضعت ابنها ونيمتوا وجات على السرير كنت قالع هدومى كلها وهيا كمان قلعت بالبرا والاندر روحت قايم وبوستها وباستنى روحت منزل ألبرا والاندر ورضعت فى بزها ونزلت على كسها الحسوا ورحت رافع رجلها على الكرسى قالتلى راسو بس قولتلها ماشى وبليتوا قالتلى انا غرقانة لوحدى ورحت حاطط راسو على الفتحة وكأنى بشق بطن دخلت راسو واخدت شفايفها بوس وادخل شويا كمان من زوبرى تقولى كفاية انت بتعمل ايه وخرجت شويا وادخل وهيا تصرخ و تقولى مش قادرة بتاعك كبير يا مروان خرجوا وانا هجت بس خفت انها تاخد موقف وتحرمنى قولتلها طيب اتعامل ازاى قالتلى تعالى على السرير ورحت نايم على السرير وهيا جات فوقى ودخلت الراس بايديها وانا مش بتحرك قالتلى اوعى تنزل جوا انا مش عاملة حسابى بذكاء منى روحت ماسك رجليها الإثنين وفاتحهم لقيتها نزلت على زوبرى ودخل كلو صرخت روحت بصتلها قولتلها منك مش منى انتى الى متحكمة وزبرى جواها وواقفين بنبص لبعض قالتلى قولتلك بلاش يا مروان قولتلها طيب ايه هتقومى ولا هنكمل قالتلى انت عايزنى اقوم قولتلها انا مش عايز ازعلك قالتلى نكمل بس اياك تنزل جوه وهيا قالتها وانا اخدت شفايفها وبزازها قالتلى بالراحة بالراحة روحت منيمها على ظهرها ورافع رجليها على كتفى وادخلوا جامد لاخرو صرخت اه اه جامد ابنها صحى وقفت وقولتلها قومى شوفى ابنك قالتلى خلص طيب وبعدين انا لسة مرضعاه هيرجع ينام قولتلها لا حرام قومى رضعيه وقامت دخلت الحمام استحمت روحت ضارب نصف حباية و معاها واحدة سيالس وخرجت لافة فوطة وبترضع ابنها وانا طلبت شاى ليا وليها علشان الحيوية تاخد مفعولها واول ما جيه خدمة الغرف دخلت الحمام وانا لبست شورت وتيشرت طلعتلوا اخدت الشاى وراح وندهت عليها</p><p></p><p>جاتنى قالتلى انت لبست قولتلها اه المهم قلعت هدومى كلها وشربت شاى مع سجاير وهيا بتبص على زوبرى لقيتو نايم قعدت تضحك وبعدها بقى قعدنا اتكلمنا حسيت ان الدنيا تمام روحت مقرب منها بوس وبرضه فى صدرها اشرب لبنها وقولتلها مصى حططتوا وهو نايم فى بقها واخدتها على السرير قالتلى وتحياتى بالراحة ولحست كسها ورفعت رجليها ودخلتوا الاخر واهات وصراخ وعملت معاها فرنساوى ونزلت لحست خرم طيزها لقيتها بتترعش وبتنزل شهوتها روحت مدخل زوبرى فى كسها واشتغلت بقى وهيا فى دنيا تانية وادخل صباعى جوا طيزها والصباع التانى لين هيا قالتلى انا خلاص مش قادرة نزل قولتلها شويا كدة وقعدت عليه وتبوس شفايفى</p><p></p><p>بكرة اكملكوا..........</p><p></p><p></p><p></p><p>الفصل الثالث والعشرون</p><p></p><p></p><p></p><p>انا وقفت شموس قعدت على زوبرى وقالتلى طويل أؤوى وانا مش مصدق انى بنيكها روحت رافعها شويا وفضلت رايح جاى فى كسها وهيا تصرخ وانا برضع فى صدرها لين عرقنا قالتلى مروان تعبت ونزلت ونامت جنبى قالتلى انت كدة مع مراتك قولتلها اه قالتلى خلاص بقى كدة انت عملت معايا واتمتعت صح وصراحة انا كمان اتمتعت بس كفاية انا ندمانة على حصل كل دة واحنا عرايا قولتلها طيب خلاص براحتك وقامت اخدت شاور وانا قمت اخدت شاور قالتلى انا عملت دة علشانك خلينا نرجع زى الاول قولتلها بس انا بحبك قوى قالتلى وانا اكتر المهم سكتنا ونمنا شويا ونزلنا اتعشينا وتمشينا فى الفندق شويا ورحنا سينما وخلصنا ورجعنا انا قلعت عريان بالبوكسر وهيا دخلت الحمام غيرت ولبست البكينى وقالتلى مش هنروح البحر قولتلها ماشى بس من غير نفس عملت نفسها مش واخدة بالها وطلعت البلكونة وطفت النور وانا فضلت داخل بتفرج على تلفزيون وندهت عليا قالتلى مش هدخن طلبت شاى وجيه واخدتو وخرجت البلكونة وعطيتها سجارة اتكلمنا شويا قالتلى قاعد باحترام يعنى قولتلها انا مش عايز اشوفك حتى معصبة انا هعمل الى يرضيكى يا شموس قالتلى دة حرام وجرم كبير قولتلها وحصل خلاص قالتلى يعنى ايه انت بتعايرنى قولتلها لا مقصدش بس كنا كملنا ولما رجعنا نرجع زى الاول قالتلى انى تعبتها وهيا مش واخدة على كدة واحساس الندم كلو جيه مع بعض قولتلها خلاص حصل خير قالتلى هدخل اجيب مخدة وغطا قولتلها ماشى ونمنا على الشزلونج وهيا بالبكينى وانا بالبوكسر روحت حاطط ايدى على طيزها قالتلى وجعانى انت دخلت صباعك وجعانى روحت قولتلها اسف قالتلى ميبقاش دمك تقيل خلينا كدة خفيف خفيف علشان منتعلقش زيادة قولتلها شموس انتى بتنزلى شهوتك وبترتاحى وانا لا قالتلى ما انت بتتاخر اوؤؤى انت قاعد نصف ساعة ومنزلتش وانا مش واخدة على كدة</p><p></p><p>انا كنت عايز افك الليلة قولتلها طيب اقلعى قالتلى هنا قولتلها متخفيش محدش هيشوفنا الدنيا ضلمة بصتلى كدة وقلعت من البكينى وانا قلعت قولتلها مصى ومصت بضانى قولتلها هنام والحسى فى فتحت طيزى بصتلى باستغراب قوى قولتلها فكرك ميروحش لبعيد انا مش منهم بس بتمتع قالتلى ماشى وفعلا قعدت تلحس وبعدين قالتلى انا هقعد عليه بس همشيه من برة قعدت عكسى وعطتنى ظهرها وفعلا فرشت كسها ونامت فى حضنى شويا قولتلها يلا نروح البحر شويا قالتلى هترضع ابنها وبعدين نروح ورضعتوا ونزلنا المهم هيا لابسة العباية وبعدنا أؤوى وكان فى تبة عالية المهم قلعت وهيا قلعت وقعدت على الرملة وحطيت الفوطة تحتها وولعنا سجاير وقعدنا والجو تحفة والدنيا ضلمة باين بس بياض شموس وحنا قاعدين روحت فكيت البكينى بالجنب قالتلى مروان متسهبلش حد يجى علينا تبقى مشكلة كبيرة خلينا ننزل المياه قولتلها دقيقتين وهننزل روحت منيمها بالراحة وقطعت شفايفها من البوس ورضعت فى صدرها ورفعت رجليها الحس كسها وحطيت زوبرى على الفتحة روحت مدخلو كلو واخدت شفايفها ونكتها قالتلى طيب ننزل الميه واعمل الى انت عايزو انا خايفة قمنا لبسنا ونزلنا لحد ما الميه جات لحد بعد نصفنا كدة روحت منزلها البكينى ورفعها بوسطها على زوبرى وهيا مسكتوا دخلتوا وعمالة أح اح روحت منزلها وعطتنى ظهرها علشان اكمل همست فى ودنها قولتلها ادخلو فى طيزك بالراحة قالتلى لا وجعانى قولتلها الراس بس الصراحة معرفتش الدنيا كانت ضلمة قوى وكملت فى كسها وجيت انزل روحت مطلعوا ونزلت برا قالت أخيرا نزلت</p><p></p><p>بستها وعمنا شويا وطلعنا ولبسنا وكنا جعناين طلبنا ساندويتشات واخدنا شاور وقعدنا قدام التلفزيون كان الوقت متأخر دخلنا ننام كانت شموس لابسة قميص نوم روحت قالع انا كلو بصتلى قالت تعبانة قولتلها تعالى بس وهيا جاية قلعت والاندر دخلت تحت الغطا قمت جبت شويت زيت ودهنت زوبرى ونيمتها على وشها ودخلت زوبرى فى كسها ونكتها احلى نيكة ونزلت على طيزها وهيا بتنهج مع انها صغيرة جدا فى السن ولما هديت خدتنى فى حضنها جامد وباست شفايفى بنهم ولهفة وقالتلى بحبك اوى اوى اوى يا مروان متسيبنيش بعد كده ابدا بس كمان متستناش منى انى اسيب جوزى انا بحبه هو كمان صرف نفسك بقى على كده.. زوبرى كان شادد تانى قالتلى يا لهوى هو مبيتهدش قلتلها بحبك وبيحبك هو كمان يا شموس قالتلى بمياصة طب يلا نكنى كمان مرة اححححححح</p><p></p></blockquote><p></p>
[QUOTE="جدو سامى 🕊️ 𓁈, post: 29981, member: 731"] [B]هوامش على دفتر الزمان الفصل الاول انا اسمى صابر عندى 17 سنه جسمى عادى جدا لون بشرتى قمحى زبى 18 سم عريض وتخين .. جدتى (سوسن) 47 سنه مطلقه وعايشه معانا وتحديدا فى اوضتى – خلفت امى وعمرها 15 سنة وخلفتنى امى وعمرها 15 سنة برضه اوصفلكم جدتى هي جميلة وطولها تقريبا 160 سم جسمها مربرب بزاز مدوره من النوع البلدى حلماتها بنى طيازها مليانه عريضه ومقعوره لبرا وتفضل تتهز طول ماهى ماشيه تقريبا من كتر قعدتنا مع بعض كتير وبننام فى اوضه وحده مبقناش نتكسف فى من بعض الصيف دخل والجو بقى نااار جدتى اقترحت نسافر نقضى كام يوم فى اسكندريه منفعش عشان ابويا كان ورا شغل كتير ومش هينفع يسيبو فاامى اقترحت اسافر انا وجدتى وبناتها يعني خالاتى وفقنا وحضرنا الشنط وجدتى اتصلت بعيالها يقولو لابوهم ويحضرو الشنط بتاعتهم بالمناسبه بنات جدتى سنهم 18 سنه و 15 سنه ده غير ماما اللى عمرها 32 سنة ركبنا العربيه بليل تقريبا كانت الساعه 1 بليل واتحركنا على منطقه فى اسكندريه وصلنا هناك تقريبا قرب الفجر سألنا على سمسار جبلنا شقه عالبحر حلوه بس صغيره اوضتين وصاله اوضه فيها سريرين ودى سبناها للبنات واوضه كبيره فيها سرير واحد بس كبير ودى اتفقنا انا وجدتى هناخدها رتبنا هدومنا وظبطنا الدنيا وكلنا وكل دا لسه منمناش الساعه بقت 10 الصبح نزلنا البحر ورجعنا عالساعه 4 تقريبا رجعنا ميتين م التعب طبعا عشان منمناش من قبلها بيوم المهم دخلنا ننام كل واحد دخل مكانو دخلت انا وجدتى اوضتنا قلعت الفستان وكانت لبسه جلبيه بيتى تحتيه قالتلى هخش الحمام على متغير هدومك انا قلعت وقولت انام خفيف بالبوكسر والفانله جدتى رجعت كنت انا فارد جسمى عالسرير قالتلى انت هتنام كده قولتلها اه الجو حر قالتلى طب انا هقفل الباب عشان محدش من البنات يخش وانت نايم كده قولتلها ماشى قفلت علينا الباب وطلعت جمبى عالسرير اول محطينا دمغنا مع الهدوء الى فى الشقه كلو ناام انا اتقلقت اخش الحمام قومت وانا مش مجمع خالص وكلو نايم مش حاسس بحاجه من التعب دخلت الحمام ورجعت قفلت الباب ورايا وطالع مكانى عالسرير وعينى وقعت على جدتى وهى نايمه والجلبيه الى هي لبساها مرفوعه لحد بطنها ومش لابسه اى حاجه تحتيها ولا كلوت ولا سنتيان من الخضه النوم طار من عينى وفى ثوانى زبرى بقى حديد وخرج من البوكسر نيمه على وشها ورجلها اليمين مرفوعه عند صدرها ورجلها الشمال مفروده عادى بس مفتوحه طلعت ورا طيازها شوفت كسها مربرب ومنفوخ وفيه شعر خفيف وزبرى واقف على اخرو وخارج من البوكسر ومش عارف اصحيها تعدل هدومها ولا اتفرج واملى عينى منها ولا ادخل زبرى فى كسها والى يحصل يحصل فضلت افكر لثوانى وانا بلعب فى زبرى ولقيت نفسى بقلع البوكسر لوحدى رميت البوكسر عالارض وخت وضعيه الركوب ورا طيزها الملبن وفضلت احك زبرى فى كسها براحه عشان اشوف هتحس ولا رايحه فى النوم وفعلا محستش بحاجه فضلت العب كده براحه وادخل راس زبرى فى كسها بهدوء فضلت كده شويه لحد ملقيت زبرى بيتزحلق وبيدخل اكتر لحد ما دخلت نصه جوا كسها وهى لسه نايمه مش حاسه بحاجه او عامله نفسها نايمه مش عارف بقى بس خلاص الهيجان اتملك منى وفضل ازوق زوبرى جواها اكتر لحد مدخل كلو وفضلت اتحرك ادخل واخرج براحه عشان متقلقش لحد ماخلاص بقيت على اخرى وقربت انزل لبنى روحت مخرجو بسرعه من كسها وشلال لبن ضرب على طيزها وعلى كسها و زبرى بينقط اخر نقط لبن فيه على فخدها ولقتها بتتحرك وصحيت على زبرى وهو بينقط على فخدها الشمال ................................... ................................... ................................... ............... سحبت زبرى بسرعه من كس جدتى ونطرت على كسها وطيزها وصحيت وزبرى بينقط على فخدها الشمال قامت اتنفضت وعينها منزلتش من على زبرى وهو وقف بينقط لبن عالسرير وانا واقف على ركبى ثابت من الصدمه ورده فعلها زبرى بطل ينقط وابتدا ينام راحت بصالى ورزعتنى بالقلم وقالتلى نام اتخمد وهى رجعت نامت مكانها تانى ولبنى مغرق جسمها ومعدلتش جلبيتها وانا لبست البوكسر ونمت من التعب وقله النوم والنيك قلقت تانى يوم عليها وهى ماسكه زبرى بتدخلو جوا البوكسر عشان كان خارج برا فضلت مراقبها منغير متعرف انى صاحى عدلت هدومها وقامت خدت طقم من الدولاب وخرجت وانا قومت لبست الشورت وخرجت لقيت البنات بيتفرجو على التلفزيون وهى بتاخد دش قولتلهم يلا حضرو نفسكو عشان ننزل على طول منتاخرش وقامو يحضرو نفسهم للنزول وجدتى خرجت كلمتى عادى كأن محصلش حاجه قولتلها يلا عشان ننزل قالتلى هلبس دخلت الاوضه وانا دخلت وراها قولتلها تاخدلى طقم معاها عشان اما انزل البحر اغير لما اطلع من الميا وكلو جهز نفسو نزلنا الشاطئ فى وش البيت يدوبك بنعدى الطريق بس قعدنا والبنات نزلو البحر وانا وجدتى قعدنا نهزر وهى بتعاملنى عادى كأن محصلش حاجه وغيرت الشورت وانا قاعد عالتربيزه عشان انزل البحر وقمت نزلت للبنات لقتهم متعرفين على اتنين من سنهم وعرفونى عليهم وقعدنا نهزر كلنا فى البحر الناس بدات تمشى الشاطئ فضى خرجت لقيت الساعه داخله على 6 خرجت البنات وقولت لجدتى تعالى معايا الحمام اغير البنات قعدو وروحنا انا وجدتى الحمام لقيتو فاضى خالص وحمامات من غير باب عملين ستاير خفيفه كده ومقطعه دخلت قلعت وشغلت الدش وجدتى واقفالى على باب الحمام الى انا فيه وعامله نفسها مش باصالى بس عينها عليا زبرى وقف لقيتها بتقولى انجز عشان البنات ميجوش وانت كده قولتلها ماشى قفلت الدوش وخت الفوطه نشفت وادتلها الهدوم المبلوله لقتها بتقولى احيه انا نسيت اجبلك بوكسر قولتلها احا الشورت خفيف مبين كل حاجه قالتلى الدنيا ليل محدش هياخد بالو وبعدين احنا مش هنمشى كتير دا البيت اهو قولتلها ماشى لبست الشورت قولتلها يلا قالتلى لا دارى دا (وبتشاور على زبرى ) لحسن باين كلو قولتلها طب يلا خرجنا والبنات دخلو غيرو وجم والساعه عدت 7 وخرجنا من الشاطئ البنات عاوزين ينزلو السوق يتمشو وانا قعدت اقولهم لا عشان مش هعرف امشى معاهم كده خالتلى قالتلى يلا الدنيا ليل محدش هيبص عليك يعنى وانت ابقى داريه وانت ماشى وافقت ودخلنا السوق والدنيا تمام واتمشينا كتير وكلنا ايس كريم وواقفين يتفرجو على محل اكسسوار وجدتى قدامى بتتفرج والغويشه وقعت منها وهوب راحت موطيه وانا ورها زبرى كله دخل ببن طيازها وقف فى ثوانى خدت بلها لقتها بتقولى دارى نفسك قولتلها من السبب راحت ضحكه وقالتلى مش انت دكر سمعت الكلمه وزبرى شد وبيقولى لو راجل نيمنى قولتلها طيب يلا كفايه الوقت اتأخر خدنا بعضينا ومشنا رايحين عالبيت وزبرى مش راضى ينام وانا مداريه بالعافيه طلعنا البيت كنا فى السوق والدنيا زحمه فشخ وكلو بيحك فى بعضو وجدتى وقع من ايدها غويشه وطت بتجبها وانا وراها زبرى كلو دخل بين فلقات طيازها زبى وقف وقالتلى دارى نفسك خلصنا وطلعنا البيت.. دخلنا الشقه وزبرى واقف جوا الشورت على اخرو وانا موقفو لفوق عشان مكنتش لابس بوكسر دخلنا الشقه لاحظت ان بنت جدتى الكبيره –جدتى- واخده بالها من زبرى وهو واقف لقتها بتقولى هو انت عاوز تخش الحمام قولتلها لا خشى انتى برفع عينى عليها لقتها مركزه مع زبرى قولت احا سبتها ودخلت الاوضه لبست بوكسر تحت الشورت وخرجت الصاله كانت جدتى قاعده مستنيه البنات فى الحمام بيخدو دش لقتها بتضحك بشرمطه وبتقولى من غير البوكسر كان احلا قولتلها اهاا دنتى قاصده تمشينى فى الشارع كده ضحكت وقالتلى تقريبا حاجه زى كده وهى بتضحك روحت ضاحك وقولتلها ماشى متبقيش تزعلى بقى ضحكت وكنا بنهزر والبنات خرجو من الحمام ودخلو ينامو وجدتى قامت تاخد دش وانا قاعد مستنيها تخلص عشان اخش انا كمان عشان مختش راحتى فى حمام الشاطئ خرجت ماسكه الغسيل وراحت تنشر وانا دخلت خت دش خرجت لقتها فارده جسمها عالسرير ولابسه جلبيه فسكوز تشبه لقميص النوم قفلت باب الاوضه ورايا وروحت قالع الشورت والفانله لاقتها بتقولى هو انت كل يوم بتقلع حاجه ضحكت قولتلها ماهو مافضلش حاجه غير البوكسر اقلعو لو مدايقك ضحكت وقالت لا عشان اللوز ماتخدش برد اتقلبت وادتنى ضهرها والجلبيه مرفوعه لفوق ركبها كده بشويه فخادها كلها باينه قولت جوا نفسى احا دى مش لابسه حاجه من تحت زى امبارح كده هنيكها والى يحصل يحصل بس اما تنعس وتنام واصلا نومها تقيل فوقت من تفكيرى عليها وهى بتقولى انت سهران قولتلها مش عارف مش جايلى نوم ادينى بلعب ف الموبيل لحد مايجيلى نوم قالتلى ماشى انا هنام قولتلها ماشى قالتلى ولم نفسك عشان عيب ها قولتلها حاضر قولت فى نفسى الم نفسى دنا هسلخلك كسك انهارده فضلت العب فى الموبيل شويه قيمه ربع ساعه او اكتر بصيت عليها لقتها رايحه فى سابع نومه نزلت ورا طيازها فضلت ارفع الجلبيه براحه لحد مارفعتها لحد بطنها وزى ماتوقعت مش لابسه حاجه زبرى هيخرم البوكسر روحت قالعو بقيت ملط فضلت اتفرج على جسمها حته حته طيازها المربربه الى مصدرهالى ومن النحيه التانيه كسها المنفوخ ابو شعر خفيف وسوتها الملبن وبزازها الكبار الى نايمين جمبها خلاص جبت اخرى بليت زبرى ومديت ايدى براحه رفعت فرده من طيازها عشان اعرف ادخل زبرى وقربت براحه ويدوبك دخلت الراس وبزوق زبرى لجوا شويه لقتها قامت اتنفضت وايدها ماسكه زبرى خرجتو برا كسها وهى بتدوس عليه جامد كنت حاسس انو هيتكسر فى ايدها اتاريها كانت صاحيه وعاملالى كمين كانت متعصبه وقاعده تشتم فيا وعماله تضرب فيا بالاقلام على صدرى وانا قاعد عالسرير قدامها ملط وزبرى واقف ومش عارف ارد عليها سايبها تعمل الى هى عاوزاه هديت شويه قعدت اقولها حقك عليا متزعليش والـلـه غصب عنى وهى نازله شتيمه فيه بس هديت شويه لقيت نظرتها على زبرى وهو واقف روحت بايسها من خدها وانا قاعد جمبها وقعدت اقولها خلاص بقى متزعليش وحقك عليا قومت ابوس دماغها وهى قاعده عامله نفسها زعلانه وبوست دماغها وانا واقف عالسرير وهى بتلف وشها ليا وانا واقف قدمها زبرى خبط فى خدها وشافيفها راحت ضحكت ومسكتو بغل وقعدت تقولى اتلم بقى ولم دا هو كل الى حصل دا ولسه واقف منامش ليه اصلا كنت بتوجع منها وهى ماسكه زبرى وبتدوس عليه جامد روحت رامى نفسى عليها وانا بضحك وختها فى حضنى وقعدنا نضحك احنا الاتنين قولتلها دا تعبنى اوى قالتلى منا واخده بالى بس بجد بقى انا جدتك ماينفعش تعمل معايا كده دخلتلها بقى من باب انى مش مصاحب بنات وكده ومش بريح نفسى وبتاع الفجر اذن واحنا قاعدين عالسرير انا ملط وزبرى واقف نص وقفه وهى زى ماهى الجلبيه مرفوعه ودخله تحت بزازها ومدلدلين شكلهم يهيج وحلمتها واقفه قالتلى يلا اتخمد انت ودا وهى بتشاور على زبرى قولتلها حاضر نامت وراحت مديانى ضهرها وانا نمت على ضهرى وزبرى واقف نص وقفه ومايل عالجنب الشمال عده اقل من عشر دقايق لقتها بتبص علي زبرى ورجعت مكانها قالتلى هو لسه منامش ضحكت وقولتلها لسه قالتلى طب متنمش كده عشان متتعبش قولتلها عادى بقى قالتلى مش عادى كده تتعب لو نمت وانت كده قوم خش الحمام قولتلها لا شويه كده لو منمتش قالتلى طب انجز نفسك وانت نايم كده راحت فتحت رجلها شويه ظهر كسها بخرم طيزها قولت يبقى بتدينى اشاره لفتلها نفسى وقربت زبرى من كسها يدوبك لسه هدخلو لقيتها بتمسكو قالتلى لا احنا قولنا لا ريح نفسك بأيدك انا فتحتلك زاويه تشوف منها بس عشان تخلص بسرعه قعدت اهزر واحاول معاها رافضه تماما هيجانى وزبى خلونى اوافق اضرب عشره عليها وهى كده فضلت العب ف زبى وهى ساكته مش بتتكلم وانا خلاص قربت اجبهم قولتلها انا هجيب قالتلى طيب يلا روحت ناطرهم على خرم طيزها وكسها راحت شتمانى قالتى يا شرموط يعنى ملقتش حته تنزل فيها غير هنا وقعدنا نضحك وقالتلى خلاص ارتحت انت والزفت بتاعك دا اتخمدو بقى انتو الاتنين قولتلها هتنامى كده قالتلى ملكش فيه اتخمد انت روحت راجع تانى على ضهرى وهى نامت زى ماهى ولبنى مغرقها ................................... ............. نمت انا وجدتى بعد مانزلت عشرتى على طيزها وكسها انا نمت ملط وهى نامت ولبنى مغرقها صحيت اصبح لقيت جدتى فى حضنى وزبرى واقف وداخل مابين طيازها استحليت الوضع فضلت احك زبرى لحد ملقيتها بتقلق وصحيت قالتلى هو واقف ليه عالصبح وايه الى دخلو هنا انت عملت ايه قولتلها قولتلها ولا عملت حاجه انا ليه صاحى حالا زيك لقيت نفسينا كده قالتلى طب يلا اتعدل عشان عاوزه اقوم مديت ايدى رفعت فرده من طيزها عشان اعرف اخرج زبرى سحبت نفسى على ورا بقيت نايم على ضهرى وزبرى واقف جدتى قامت قعدت عالسرير بتلم شعرها وهى بصه على زبرى قالتلى يلا قوم هتنزل كده ولا هتعمل ايه قولتلها اه يلا قمت عشان البس وهى خدت هدوم وقالتلى هاخد دش وفتحت الباب وخرجت وانا خرجت وراها قعدت مع البنات قولتلهم بقواكو ايه احنا هنمشى انهارده طلعو طقم لماما منغير متعرف عشان تنزل معانا البحر انهارده فرحو وقامو جريو يحضرو هدوم ليهم ولجدتى وهى خرجت قولتلها يلا نفطر عالبحر قالتلى طيب هخش اطلعلك غيار قولتلها ماشى خلصنا ونزلنا عالشاطئ وصلنا بيتنا ودخلنا ننام.. نخش فى الجديد بقى دخلنا ننام انا بالبوكسر وجدتى قميص نوم عاللحم روحنا فى النوم بدون اى مقدمات من التعب محدش حس بنفسو انا نايم وشى فى وش جدتى المفروض اننا نايمين محترمين اتقلقت على ضوء النهار وهو بيطلع عشان كانت البلكونه مفتوحه مقفلنهاش وفى نفس الوقت حاجه قرصه على زبرى وهو واقف وغرقان مايه مش قادر افتح عنيا من حلاوه النوم بس فوقت نفسى عشان اقوم اقفل البلكونه فتحت نص عين كده بحاول اجمع فتحت واستجمعت وبتوجع من زبرى والوجع الى فيه رفعت دماغى من عالمخده ببص لقيت نفسى ملط وزبرى راشق فى كس جدتى ووشى فى وشها وكسها مغرق الدنيا احساس ولذه مالهاش وصف فضلت ازوق زبرى لجوا واخرجه براحه وعلى خفيف عشان متقلقش فضلت كده شويه وانا خلاص قرب اجيب لبنى وروحت مخرج زبرى غصب عنى عشان مجبهمش جوا كسها روحت قايم من عالسرير عشان اقفل البلكونه لقيت البوكسر تحت رجليا قفلت البلكونه ورجعت ومافيش فى دماغى حاجه غير انى هنيكها رجعت نمت حاولت ادخل زبرى فيها تانى المحاولات فشلت قمت اتعدلت وقعدت قدام وشها وزبرى غرقان من كسها حطيت زبرى على شفايفها فتحت بوقها براحه ودخلت زبرى بالعقل اندمجت وزبرى داخل خارج فى بوقها وصحيت شرقانه عشان زبرى خبط فى زورها اتخدت من الموقف وقامت قعدت واتعصبت عليا وهى عماله تكح وتقولى ايه القرف دا وانا ساكت مش بتكلم وهى متعصبه استنيتها هديت شويه وقالتلى هو انا مش قولتلك انا جدتك وايه القرف الى انت عملتو دا انا بكره الحركه دى قولتلها صحيت لقيتو واقف ومش عارف اعمل ايه وانتى قولتيلى تتعب لو نمت كده قالتلى تريح نفسك بأيدك ياحبيبى انا مش شرموطه قولتلها مش انتى جدتى قالتلى اه قولتلها يبقى انتى تريحينى وانا اريحك وسرنا هيفضل معانا احنا الاتنين بس قالتلى لا انا مش تعبانه عشان حد يريحنى مديت ايدى على كسها وهى قعده قدامى طلع منها واحده اهاا تخلى الجمل زبرو يبقى حجر قولتلها اما البحر دا من ايه لو انتى مش تعبانه قالتلى دى افرازات مهبليه عاديه جدا قولتلها ماشى نمشيها افرازات انا تعبان وعوزك تساعدينى انا مش قادر بجد قالتى مسعدتى ليك انى اخليك تتفرج او اضربلك انا بأديا قولتلها لا انا عاوز ادخلو قالتلى اتلم قولتلك انا مش شرموطه قولتلها طب يرديكى حبيبك يفضل واقف كده كانت مركزه مع زبرى اوى وعنيها متشاليتش من عليه روحت ماسك ايدها حطيتها على زوبرى قولتلها يلا بقى ياسوسو انا بحبك انتى احن وحده عليا فى العيله دى قالتلى مش هينفع بقى هنتفضح واصلا انا مش متخيله فرق السن الى بنا قولتلها مالو فرق السن قالتلى كبير انت ابنى وانا مش متخيله نفسى وانت راكب عليا قولتلها طب تعالى نجرب عشان خطرى مره وحده بس لقتها سكته وبتمشى ايدها على زبرى براحه قولت فى نفسى هتوافق لو عملت نفسى بتحايل عليها فضلت اقنعها انها مره وحده بس وزبرى واقف فى ايدها لحد ماقلتلى بس بشرط قولتلها اشرطى ياقلبى قالتلى هى المرادى بس روحت ناطط عليها فضلت ابوس فيها وهى مسلمه نفسها مش متفعله معايا نيمتها على ضهرها وروحتفاتح رجلها ورحت رازع زبرى ف كسها مره واحده شهقت وحسيت روحها راحت واتردت تانى روحت نايم عليها وفضلت ابوس فيها وانا زبرى جوا كسها بحفر فيه لقيتها بتتجاوب معايا ولفت رجلها على ضهرى سخنت وفضلت ارزع فيها جامد وهى بتزوم وبتطلع اهات بتحاول تكتمها عشان منتسمعش وقالتلى انا هاجيب وقعدت تقمط بكسها على زبرى وغرقت الدنيا وفرش السرير قولتلها وسعى اغير الوضع عشان عاوز انزل لبنى انا كمان راحت فتحت رجلها قومت من فوقيها لقتها قامت اتعدلت وخدت وضع الدوجى قولتلها مممم الوضع الى بعشقو قالتلى منا عارفه انك بتحبه بشوفك وانا نيمه اما بتتفرج على سكس بيبقى كلو كده قولتلها بعشقك ورحت طالع راكب عليها ودخلت زبرى فى كسها وانا برزع فيها وبحسس على طيازها المربربه واخبط فيها وصوت النيك يهيج الحجر خرم طيزها اغرانى بحسس حوالين الخرم لقتها بتوحوح وبتقمط كسها جابتهم تانى فضلت اخد من عسلها وادهن خرم طيزها وهو عماله توحوح تحت منى ودخلت صباعى فى خرم طيزها قمتط عليه وقعدت تقولى خرجو مش قادره وصوت اهاتها هتفضحنا قولتلها انا عاوز ادخل زبرى هنا وانا حاطط صباعى فى طيزها قالتلى خرج صباعك هو انا متحمله زبرك فى كسى لما هتدخلو فى طيزى قولتلها وحده وحده هتخدى عليه قالتلى لا متناكتش فيها قبل كده وخلص بقى انت هتفضل تنيك كتير قولتلها قربت اجبهم اهو اجبهم فين قالتلى هاتهم برا قولتلها انا عاوز اجبهم جوا قالى لا مش عامله حسابى هاتهم برا بسرعه قربت اجبهم روحت سحبو من كسها حشرتو فى خرم طيزها ونزلتهم على خرم طيزها واترميت عالسرير وهى اترمت جمبى ونمنا احنا الاتنين محسناش بنفسينا قلقنا على خبط امى وهى بتصحينا وبتخبط على الباب انا صحيت مخدود عشان نايم ملط وجدتى جمبى ملط صحيت وقالتلى هش فى ايه اهدا ردت على امى بكل هدوء وقالتلها هصحى صابر وجيا وراكى بصت على زبرى وقالتلى اول مره اشوفو وهو نايم وراحت ضحكه قولتلها طب يلا عشان نخرج نفطر الفصل الثانى وققنا الجزء الى فات اننا نمنا ملط انا وجدتى بعد مانيكتها وجبتهم فى خرم طيزها وامى خبطط على الباب تصحينا وانا قومت مخدود وخالتلى قالتلى اهدا وردت عليها قالتلها هنقوم وجايين وراكى وجدتى بصه على زبرى وبتقولى اول مره اشوفو وهو نايم وضحكت قولتلها طب يلا نقوم عشان لو وقف مش هينام الا لما ينزل لبنو قالتلى احا لا اقوم الحق نفسى والبس قامت لبست الكلوت وقميص فسكوز بحملات وعليه الجلبيه وانا لبست شورت وفانله وخرجنا فطرنا وقعدت معاهم شويه لحد مالشمس بدأت تهدا وقولتلهم انا هلبس وانزل اعد مع صحابى قومت لبست طقم ونزلت اعدت مع صحابى عدا اليوم والساعه دخله على 1 وقمت عشان اطلع دخلت الصيدليه اشتريت منع الحمل ومخدر موضعى وتلعت البيت لقيتهم قعدين اتعشينا وسبتهم بيتفرجو عالتلفزيون ودخلت اوضتى استعد لجدتى قلعت ولبست الشورت والفانله منغير بوكسر وفتحت النت وقعدت العب فى الموبيل شويه لقتها اتأخرت روحت داخل جيم بابجى وانا بلعب لقتها جت وقفلت الباب قلعت الجلبيه والكلوت وقالتلى يلا ننام قولتلها اما اخلص نايم فارد جسمى عالسرير وهى جت شدتلى الشورت قلعتهولى روحت قافل الموبيل ورميتو جمبى وقلعت الفانله قولتلها يلا عامل مفجأه وارحت قايم جايب البرشام والمخدر قالتلى دا منع الحمل قولتلها اه عشان اجبهم جوا برحتى قالتلى اممم وانت مين قالك انك هتعمل حاجه تانى اصلا هو كان امبارح وخلاص شطبنا قولتلها وايه الى يمنعنا اننا نعمل قالتلى كده هى كانت مره وخلاص قولتلها متبقيش بيخه بقى انا بريحك وانتى بتريحينى متبوظيش علينا اللحظه عشان خاطرى جبتلها ازازه مايه خدت البرشامه وقالتلى اصبر بقى شويه قولتلها حاضر قمت وقفت عالسرير وهى قعده خبط زبرى فى شفايفها قالتلى لا قولتلك بقرف روحت منيمها على ضهرها ونزلت بوس فى بوقها ولقتها بتتفاعل معايا فى البوسه وبتتخانق مع لسانى بلسانها وانا ماسك بزازها بعصر فيهم ونازل دعك وقرص فى حلمتها وزبرى طالع نازل على كسها من برا وسامع نفسها بدأ يعلا وهى مكلبشه فيا وخدانى فى حضنها ومقطعين بعض بوس وانا مقطعلها حلمات بزها دعك روحت قايم من فوقها قلعتها القميص ورحت رافع رجلها ونزلت على كسها ببوقى فضلت الحس وادخل لسانى جوا كسها واعض زنبورها وهى شهقت وروحها راحت وانا شغال باكل فى كسها وصباعى بيحفر فى طيزها شويه وكسها شويه وهى بتتأوه جامد لقتها بتقولى هجبهم مش قادره وانفجر عسلها على ايدى وعلى السرير لقتها هديت شويه وقالتلى بهدلتنى قولتلها هو انا لسه دخلت زبرى قالتلى اصبر مش قادره اتلم على اعصابى روحت طالع قدام وشها وصدرتلها زبرى قولتلها ريحينى بقى قالتلى قولت ميت مره لا قولتلها نضيف وحالق جربى ومش هتندمى قربت من زبرى بتشم فيه وراحت وخده الراس فى بوقها وانا فضلت ازوق زبرى وحده وحده فى بوقها قولتلها طب اتعدلى كده قامت قعدت عالسرير وانا قمت وقفت ومسكت راسها ونزلت رزع فى بوقها لحد ماشرقت قالتلى كفايه هتموتنى سبنى انا امص برحتى سبتها لقتها بتمص وبتبلع بضانى ولا اجدع شرموطه قولتلها كفايه كده كسك ارتاح كتير يلا فلقسى راحت مدوره نفسها ومصدرالى طيزها وضع الدوجى روحت راكب عليها ورزعت زبرى فى كسها مره وحده شهقت وقالتلى هتعورنى يخربيتك براحه قولتلها فين دا كسك بلع زبرى فضلت انيك وارزع فيها وهيا عماله تتوجع وشغاله اهات وصوت خبط جسمى فى طيازها المربربه مالى الاوضه وانا بهبد فى كسها وخرم طيزها بيتنفس من الرزع فضلت العب فى خرم طيزها شويه لحد ملقيتو بيلمع فى عينى لونه وردى غامق ومفتوح بيقولى نكنى روحت ساحب زبرى من كسها قالتلى ليه كده قولتلها جاى ثوانى فتحت باب الاوضه براحه لقيت الشقه ضلمه وهدوء روحت خارج جايب زيت زيتون من الحمام وخت المخدر ورجعت لقتها متحركتش من مكانها بتقولى فى ايه قولتلها بجيب زيت بس قالتلى قولتلك لا مش هتنيك ورا مش هقدر اتحمل انا هتعورنى قولتلها ممكن تهدى انا جايبلك مخدر اهو لو حسيتى بحاجه مش هكمل هنجرب مع بعض قالتلى طب انجز رشيتلها مخدر على خرم طيزها واستنيت شويه وانا بدعكلها فى طيازها المهلبيه وعماله تترج قالتلى انا حاسه ان طيزى بتنمل قولتلها اشطه رحت بالل صباعى من عسل كسها ورحت متخلو فى طيزها قولتلها ها فى وجع قالتلى اه وجع شهوه خفيف روحت مدخل الصباع التانى قالتلى اه الوجع بيزيد شويه كده روحت راشش مخدر تانى واستنيت شويه روحت مدخل صباعين وابتديت احركهم لقتها سكته روحت راشش مخدر تانى ورحت جازيت الزتون ودعكت زبرى وهى قالتلى وانا ادعكلى روحت داهنلها هى كمان وتلعت ركبت فوقها ودخلت زبرى فى طيزا براحه لقتها بتتوجع خفيف بس سكته فضلت ادخل زبرى براحه لحد وصل النص ولقتها رقعت بالصوت قولتلها فى ايه قعدت تقولى خرجو خرجو خرم طيزى اتقطع انت عورتنى روحت مرجع زبرى ورا شويه لقتها هديت قولتلها المخدر موصلش للاخر اهدى شويه هتخدى عليه استنيت حبه صغيرين لقتها بتبتدى تتحرك لورا وانا اتحركت معاها لحد مازبرى دخل كلو فى طيزها فضلت اتحرك وانيك فى طيزها براحه لحد ماتخد عالوضع لقتها بتقولى سرع شويه صغيرين قولتلها عجبك قالتلى اممم اخلص ابتديت اسرع شويه بشويه لحد مابقيت احفر طيزها زى ماحفرت كسها فضلت انيك فيها شويه لحد ماحسيت انى هجبهم طبعا طيزها اسخن من كسها واديق قولتلها انا هاجبهم قالتلى ماشى قولتلها هنزلهم جوا قالتلى طيب يلا زقيت زبرى فى طيزها للاخر وجبتهم فيها وهى بتتوجع وتتأوه وبتقولى لبنك سخن ياوسخ جيت اسحب زبرى قالتلى لا استنا شويا اما ينام خرجو فضلت سيبو فى طيزها لحد مانام وخرج لوحدو ولقيت لبنى خارج من طيزها روحت نايم جمبها وهى فردت جسمها على وشها قولتلها بقولك ايه شيلى شعر كسك بكرا قالتلى ماشى هو انت هتنيك كل يوم احا انا مش وخده على كده قولتلها اكيد مش كل يوم بس انتفيه بكرا قالتلى حاضر فضلت نايم جمبها شويه وبلعب فى طيزها وهى بتحسس على زبرى زبرى وقف فى ايدها قالتلى احا انا تعبت مش قادره قولتلها نعمل واحد تانى وانتى نيمه زى منتى كده قالتلى مش قادره بقولك طيزى وجعانى قولتلها مش هنيك طيزك بس هجبهم فى كسك قالتلى متتاخرش عشان ننام الساعه داخله على ٥ وانت بقالك كتير بتنيك عاوزين ننام قولتلها حاضر قومت اتعدلت ركبت فوقها وفتحت طيازها دخلت زبرى فى كسها وفضلت انيك فيها لحد ماجبتهم فى كسها وفردت نفسى على ضهرها وزبرى راشق فى كسها ونمنا كده لحد اصبح ................................... ....... بعتزر عالتاخير لظروف خاصه مستني تشجيعكم بشكر كل واحد متابع القصه وبعتزر عالتاخير وقفنا الجزء الى فات انى نمت على ضهر جدتى وزبرى فى كسها بعد مانيكتها .. صحيت من النوم بسبب السخونه الى حاسسها محوطه زبرى وقمت من النوم لقيت زبرى واقف زى اى شب بيصحا من النوم زبرو واقف بس الفرق ان زبرى واقف فى كس جدتى وانا نايم فوقها قومت جسمى مكسر من كتر اللبن الى نزل من زبرى اتعدلت وابتديت اتحرك وارزع فى كسها وطيزها المربربه عامله زى الجيلى عماله تتهز وتتحرك فكت اعصابى روحت ساحب زبرى من كسها وقمت جبت الزيت كان واقع عالارض جمب السرير وركبت عليها تانى ودخلت زبرى فى كسها وغرقت طيزها زيت وفضلت ادعك فى طيازها وزبرى راشق فى كسها لينت خرم طيزها وسحبت زبرى من كسها وحطيتو على خرم طيزها ودخلتو فيها براحه عشان متصحاش وصل نصو وقمتط على زبرى وهو فى طيزها حسيت انو بيتقطع من الوجع شديت نفسى خرجتو من طيزها لقيتها بتقولى الناس بتقول ياصباح الخير مش يانييك انت متهدتش من امبارح قولتلها لا ليه قالتلى اصلا انا تعبانه وبعدين متدخلوش من ورا تانى عشان تعبت حسه انى متعوره قولتلها حاضر لفى بقى عشان عاوز اجبهم مش قادر رجعت نامت على وشها تانى ومدت ايدها فتحت طيازها روحت رزعو فى كسها مره وحده للاخر شهقت وشتمتنى وانا برزع فيها حسيت بحاجه بتتحرك عند باب الاوضه وحد بيحاول يفتح الباب بس انا كنت متربس من جوا بالمفتاح هديت الرزع شويه عشان كان صوت الخبط عالى طيزها كانت عامله صوت وهى كانت بتتأوه خفيف عشان محدش يسمع وقفت نيك عشان اسمع مين برا لقتها بتقولى وقفت ليه قولتلها فى حد برا بيسمعنا قالتلى طب اتحرك براحه شوف مين مشيت براحه نحيه الباب وانا ملط وزبرى على اخرو بصيت من تحت الباب لقتها امى وقفه تسمع اتعدلت ورجعت لجدتى تانى قولتلها اختك واقفه برا قالتلى عادى سيبك منها هتمشى دلوقتى يلا انت كمل بس نيك براحه مترزعش عشان الصوت دخلت زبرى فيها ولسه هتحرك لقيت الباب بيخبط وامى بتنادى سحبت زبرى من كس جدتى لقتها اتعدلت قالتلى البس بسرعه واعمل نفسك نايم لبست البوكسر والفانله وجدتى لبست القميص بتعها وقامت فتحت الباب امى دخلت قالتلها انتو متربسين من جوا ليه جدتى قالتلها عشان انا نيمه براحتى زى منتى شيفه قالتلها انا كنت سمعه صوتكو صحيين قالتلها لا احنا كنا سهرنين ويدوبك لسه نيمين من شويه عاوزه حاجه قالتلى لا كملى نومك خرجت وجدتى قفلت الباب وراها وتربست وجت قالتلى قوم ياض يلا وبتشد البوكسر من عليا قلعتهولى وانا نايم على ضهرى قالتلى زى منتا طلعت عالسرير وركبت على زبرى وراحت قلعه القميص ومسكت زبرى بأيدها دخلتو فى كسها وفضلت طلعه نازله على زبرى وهو واقف فى كسها فضلت كده شويه لحد مالقتها اتنفضت وجابت ميتها على زبرى وانا كونت قربت قولتلها انا هجيب قالى لا اوعى تجبهم فيا نزلهم برا انا مختش البرشامه من امبارح قومتها نيمتها على ضهرها وفشخت رجلها فضلت ارزع فيها لحد مقربت انزلهم ورحت ساحب زبرى ونطرت على كسها من برا واترميت عالسرير جمبها وانا بنهج قالتلى كفايه كده عليك انهارده ريح نفسك شويه بقى وريح دا لحسن قرب يبوش خلاص قولتلها ماشى بس متنسيش تحلقى بس قالتلى طيب قامت وانا نايم جمبها على ضهرى خدت البوكسر مسحت كسها ولبست كلوت وقميص وجلبين وقالتلى انا خارجه وفتحت الباب وخرجت وسابت الباب مفتوح قمت جريت قفلت الباب ورجعت فردت جسمى عينى راحت فى النوم نعست وانا نايم ملط وقمت على امى بتصحينى بتقولى قوم الساعه بقت 3 العصر انت هتفضل نايم طول اليوم رديت عليها وانا نعسان قولتلها شويه كده وهبقى اقوم سبينى شويه بس لقتها بتقولى قوم البس حاجه دارى نفسك بدل ماجدتك تخش عليك وانت نايم عريان كده قمت اتخديت افتكرت انى نايم ملط شديت المخده بدارى بيها زبرى قالتلى بتدارى ايه منا شوفت كل حاجه خلاص قوم البس وكمل نومك قولتلها كان فى بوكسر بتاعى هنا راح فين قالتلى ختو حطتهولك فى الغساله كان متبهدل وملزق هو انت كنت بتعمل ايه بقى قولتلها ولا حاجه كنت نايم قالتلى نايم مممم قامت تلعتلى بوكسر من درفتى وقالتلى خد البس ياخويا دا الى انت فالح فيه بس وراحت حدفانى بالبوكسر وخدت بعضها وخرجت قمت لبيت البوكسر ورجعت كملت نوم تانى صحيت على الساعه 8 بليل كلت ونزلت ورجعت البيت متأخر كان كلهم نامو دخلت قلعت الهدوم وبصيت على جدتى لقتها نيمه وكالعاده قميص عاللحم قفلت الباب ودخلت رفعت القميص لقتها نتفت كسها وطيزها الصراحه المنظر اغرانى بس قولت لا هريح زبى يوم كده حطيت دماغى نمت وصحيت على ايد دخله جوا بوكسرى وبلعب فى زبرى والدنيا هدوء ................................... .............. نمت وصحيت على ايد دخله جوا بوكسرى وبتلعب فى زبرى والدنيا هدوء .. فتحت عينى ببص لقتها جدتى مخرجه زبرى ونزله رضاعه ومص فيه والدنيا ضلمه كحل يدوب ضوء خفيف من الشارع اتعدلت بقولها براحه طيب قالتلى هششش اسكت خالص انا تعبانه مش قادره يارتنى ماكونت سمعت كلامك ونتفت كنت حلقت بالموس احسن من الى انا فيه دا قولتلها هو ينفع موس بردو وانا موجود معاكى وسعى وفلقسى طيزك قالتلى لا انا عاوزه انام على ضهرى وارفع رجلى قولتلها غالى والطلب رخيص اتعدلت وانا قمت ونامت على ضهرها وفشخه رجلها نزلت مابين فخادها الحس كسها وهى عماله تزوم وتوحوح وانا واخد كسها فى بوقى ولسانى داخل جواها وصباعى شغال بيحفر فى خرم طيزها لقتها بتقولى مش قادره وسع هجيب يدوبك رفعت دماغى وكسها انفجر قالتلى كمل كمل روحت قايم وزبرى قرب يطول السقف وسحبتها على طرف السرير وفشخت رجلها وسندت بأيدى على فخادها قالتلى احا انت كده هتكسرلى وسطى يخربيتك روحت مقرب زبرى راحت مسكته وعدلتو على كسها روحت رزعو فيها مره وحده صرخت وقالتلى هتصحى امك وابوك على صوتى كده قولتلها متربس الباب متخافيش وابتديت اتحرك وارزع فيها وايدى شغاله تحسيس على فخادها وبقرص فيها على خفيف لقتها بتقمط كسها على زوبرى وبتقولى اوعى تخرجو وحسيت بعسلها السخن لتانى مره على زبرى خلصت وقالتلى خرج زبرك قمت من عليها بقولها فى ايه قالى مش عارفه تعبت ومش قادره المس كسى هو انت فضلك كتير على متجبهم قولتلها لا شويه قالتلى طب اصبر استريح قولتل طيب روحت طالع جمبها ادتلها زبرى تمص فيه لحد مانا خلاص بقيت على اخرى قولتلها بقولك ايه فلقسى بقى اكمل النيكه ورا وريحى كسك قالتلى خرم طيزى بيوجعنى بحسو بيتقطع قولتلها هنيك وحده وحده قالتلى براحه وانت بتدخلو قولتلها حاضر قامت فلقست وخدت وضع الدوجى قمت جبت الزيت دهنتلها طيزها وخرم طيزها لفت انتباهى وانا بدهن لقيت خرم طيزها مفتوح اوى وباين عليه انه بيتناك روحت مدخل زبرى للاخر بس براحه قالتلى بس كفايه كده متدخلوش اكتر من كده استنا بقى شويه اتعود عليه قولت ماشى ومالو استنيت حبه كده ولقتها بدأت تتحرك روحت متحرك معاها وابتديت انيك فيها عالهادى وخرم طيزها مولع لقتها بتقولى جبهم جوا لو عاوز قولتلها انتى عرفتى منين انى قربت اجبهم قالتلى خبرات ياكسمك قولتلها ماشى ياخبره روحت زاقك زبرى للاخر ورحت جايب لبنى فى طيزها قالتلى منتا معرص دخلت زبرك للاخر وانت بتجبهم مهم كده كده هيخرجو قولتلها انا بحب ادخل زبرى للاخر قالتلى طيب سيبو متخرجوش الا لما ينام صفيت زبرى جواها لحد ماخرج لوحدو قولتلها اى خدمه لفت ومسكت زبرى باسته وقالتله كنت عارفه انك هتريحنى قولتلها احنا فى خدمه كل اخرامك اتعدلت وقالتلى يلا نكمل نوم قولتلها ياريت لحسن مش قادر نمنا احنا الاتنين ملط صحينا انا وهى بعد الضهر كده كنت واخدها فى حضنى فلما صحيت انا صحيت وهى بتتحرك قالتلى خدنى فى حضنك ياض روحت مديها وشى وواخدها فى حضنى وزبرى لازق فيها وبعد مرور سنين وسنين الفصل الثالث متحرش الباص الهيجان وسيم وطيز هلال ? ابطال الفصل الثالث هلال :- 17 سنه تلميذه في ثانوي ... قمحاوية البشرة طولها 165 سم ... جسمها وسط بعرض أكبر من المتوسط واخذ شكل الكمثري مثير يسحر الرجال ومؤخرة مدورة بارزه قليلا الى الخلف وبزاز متوسطي الحجم .. شعرها أسود طويل ناعم ملامحها جميلة وجه مستدير، أنف صغير و عيون سوداء جذابة نظراتها وشفاه ورديه ممتلئة الأب صابر :- 45 سنه طويل 180 سم ... محافظ على لياقة جسمه نوعا ما مصيبته أنه سكير شديد المعاقرة للخمور . إنتصار :- أخت صابر أرملة 37 سنه عاقر طلقها زوجها منذ خمس سنين لعدم قدرتها على الإنجاب، انتصار طويلة 178 سم جسمها مليان دون ملامح سمنه طياز و بزاز كبار و ما كان يميزها أرجلها و فخذيها المصبوبة المقولبة المقلوظة المغرية دق جرس المدرسة معلنا نهاية اليوم الدراسي، جمعت هلال كتبها و كراريسها في شنطتها بسرعة، كانت تنظر من نافذة الفصل الى السماء المكفهرة بالسحب و هو تلوم و تزجر في نفسها على سهرها لوقت متأخر أمس مما جعلها تنهض بصعوبة و ترتدي ملابس خفيفة لا تناسب جو الخريف المتقلب، ارتدت جيبه سوداء لتحت الركبه و بلوزه حريرية طويلة الأكمام. في الصباح لما خرجت كانت النسمات بارده بعض الشيء لكن السماء صافية لكن الجو تقلب و إنقلب و تناثرت في السماء سحب رمادية كثيفة تنذر بدنو أمطار قريبة .. سارعت هلال الخطوة و هي تتجه لموقف الحافلات حتى أنها لم تنتظر صديقتها غاده التي تعودت مرافقتها في رجوعها الى البيت، من بعيد لمحت الحافله مقتربه تسبقها للموقف فأخذت تركض حتى تلحقها و لا تضطر لانتظار الباص الذي يليها ساعة كاملة، و هي تركض هبت ريح جعلت من جيبتها تتطاير و ترتفع الى فوق فبانت للحظات ارجلها المرمرية الملساء المصبوبة و جزء كبير من فخذيها الممتلئان لحما فتيا مغريا قبل أن تمتد يدها لا شعوريا و تنزل الجيبة و عيناها تراقب في خجل إن كان أحد قد لمح بضاضة لحمها / /> فوجدت أن الكل مشغول مثلها يريد ركوب الحافلة و وصول غايته لكن في غمرة تسرعها فاتها أن تلاحظ الشاب الواقف عند أول الموقف و الذي لاحظ قدومها من بعيد قبل جريها حتى و لم يفته مشهد اهتزاز لحم فخذيها وهي تجري، فاتها بريق نظراته الشهوانية و منظر قضيبه و قد تكوم ليصنع إنتفاخا ملحوظا. ركبت هلال الحافله المكتظة أصلا و التي زاد إكتظاظها صعود الفوج الجديد، صارعت الناس و أخذت تدفعهم يمنة و يسرة حتى بلغت الكمسري و قطعت تذكرة الكمسري الذي كان يطلب من الناس أن يتكدسوا في مقدمة و وسط الباص حتى يفسحوا مكانا غير موجود أصلا للراكبين الجدد.تقدمت هلال في غفلتها خطوات الى الأمام و بلغت نصف الحافله، لم تلاحظ من كان خلفها يتبعها الأنملة بالأنملة، نفس صاحبنا الذي لمح أرجلها و هي تجري من شدة إزدحام الحافلة كانت هلال محشورة بالغصب بين كهل وقف أمامها و مترصدها الذي إستطاع أن يتمركز خلفها. مرت دقيقتان على انطلاق الباص الذي كان يتمايل في كل اتجاه، بلغت هلال جاهدة العارضة الحديدية فأمسكت بها حتى توفر لها القليل من الثبات، بعد دقائق توقفت الحافلة المكتظة في محطة أخرى و زاد عدد الراكبين و زاد الزحام و إلتصق الناس ببعضهم بعضا و الناس في الخلف يدفعون من أمامهم حتى وصل الزحام لهلال و زاد التحامها بمن أمامها لم يزعجها هذا كثيرا لكن الذي أثار حفيضتها من يقف خلفها. إستطاعت بصعوبة أن تلتفت فلمحت الشاب ذاته و هي يقف ورائها مباشرة و قد إلتحم صدره بظهرها بشدة فكأنه كان يحتضنها من الخلف و مع اول إهتزازة للحافله شعرت بشيء صلب يلكز فلقة مؤخرتها اليمنى أول الأمر. أحس الشاب بسخونة طيزها و طراوتها فعدل من وقفته قليلا الى اليسار و زاد من الدفع للأمام حينها أحست هلال بحركة زبه المتصلب على عرض فلقتها ثم وصل الى الوسط يداعب شق طيزها، قماش جيبتها الخفيف و بنطلون الحلة الرياضية الذي كان يلبسه متحرشها جعلها تحس بحرارة زبه و قد فرق فلقات طيزها عنوة و استقر بطوله يسكن شق طيزها البكر. فهمت هلال ما يحصل و حاولت عبثا الإبتعاد لكنها لم تستطع التحرك و لا الهرب بل زادت حركتها من إحتكاك زبه المنتصب الواقف كالراية بخدود فلقاتها حينها حاولت أن تشد عضلات مؤخرتها لكن حركتها كان تأثيرها كالسحر على الشاب الذي أحس بأنها تدلك زبره بطيزها الطرية فأخذ يهز في وسطه و يحركه مفترشا طيز هلال العذب و هو يطلق في زفرة متعة حارة بلغت مؤخرة رقبتها.. تململت هلال الخجولة بطبعها كانت تبحث عن مخرج من ورطتها فلا تجده فطبعها الخجول الهادئ مستحيل أن يسمح لها بإثارة فضيحة و لم تكن تجد طريقة تتملص بها من طعنات زبر متحرشها الذي سكن شق طيزها بل كانت تحس بنزول رأس زبه لتحت وهو للامام يدفعه بقوة حين يلامس رأس قضيبه خرم طيزها و شعرت بوهج حرارة زبه و بقوة انتصابه ثم يواصل صعوده الى فوق مفترشا لحم مؤخرتها و شعرت بحركته تتسارع كأنه إطمأن الى سكوتها القسري و فهم أنها لن تثير جلبة من خجلها، حينها تشجع و حصل ما كانت تخشاه فقد شعرت بأنامل يده تتحسس مؤخرتها المكورة و أصابعه تتجول على كل هضاب طيزها و ااااه قبض بكفه على فلقتها أخيرا و دعكها بقوة و هو يقول لها دون كلام لا مفر لك واصلي السكوت و دعيني أتمتع بلحمك . / /> مدت هلال يدها لتحاول إبعاد يده الوقحه لكنه أمسك بيدها و وضعها فوق زبه المنتصب فسحبتها بسرعه و هي تحاول الا تثير إنتباه الناس حتى لا تفضح و كانها هي الجانية المذنبة، كانت تندب حظها و تلوم نفسها على سلبيتها و قلة حيلتها حتى شعرت هذه المرة باصابع الشاب تتجول على شق طيزها و لما كبست عضلاتها كان الأمر متأخرا فقد طالت اصابعه خرم طيزها و همدت هناك و اخذ يدلك خرمها على شكل دوائر و يبعبصها دافعا بإصبعه فيها كأنه يريد إختراقها و تطاول اكثر حين نزل الي تحت و غرف كسها بيده و داعب بظرها بسرعة كبيره فأطلقت اااه مكتومه و هي تشتم في كسها الذي بدأ البلل يغزوه غصبا عنها .. اهة زادت من هيجان متحرشها و من جرأته فها هو قد أخرج زبه قليلا و صار يحركه على شق طيزها و هو يمسكه بيده و يده الاخرى تركت العمود الذي يستند إليه و امسكت هلال من حوضها ترجعها الى الخلف فكان يضرب زبه على شق طيزها و يمرره و يحركه لفوق و تحت و يطعن الخرم بالرأس كلما بلغه و أنفاسه قد تسارع إرتدادها على مؤخرة رقبتها حتى أحست به يقبض على طيزها بقوة كبيرة آلمتها و شعرت بحرارة لبنه يغرق مؤخرتها و هو يتنهد متعة قبل أن يهمس في أذنها ... دي امتع مرة ركبت فيها الباص اممممم عاوزة نكررها امتي يا حلوة ؟ / /> مع كلام الشاب المستفز توقف الباص فصاحت هلال للسائق ان ينتظر فهي ستنزل في هذه المحطه، هلال التي لا تزال تبعد محطتين على موقفها المعتاد قررت الهروب و السير تحت الأمطار الغزيرة على أن تواصل مكوثها أمام متحرش وقح. زاحمت الناس نزولا حتى تحررت من قرف الحافلة و نزلت. مشت لخطوات تحت المطر و حين إبتعدت الحافله إمتدت يدها لا إراديا تتحسس مؤخرتها و مكان اللبن و أخذت منه في أصبعها و مدتها إلى أنفها لتشمها و قد ضايقتها لزوجة المني ينساب بين أناملها، بلغت رائحة اللبن النفاذ مسام أنفها و الغريب أنها لم تقرف منه و لم تكن تحس بالإنتهاك الشديد بل لم تكن أول مرة أصلا تتعرض فيها للتحرش في الباص لكن هذه المرة مختلفة كانت فقد تعدت مجرد التحسيس الخجول الى النيك الوقح الصريح، كانت هلال مذهولة من أمر :- كيف شعرت بالإثارة و موجات من متعة مختلطة بخجل كبير و خوف مبهم فهي كانت تعلم بأنه لا يمكن للمتحرش بأن يذهب أبعد من التحسيس و التفريش فوق الملابس لكنها خافت ان تخترقها أصابعه..... شرودها في الموقف الذي مر معها أنساها المطر التي إشتدت غزارته و لما رجعت الى رشدها وجدت نفسها تمشي في وسط الطريق تحت مزاريب من الغيث إنهالت مدراره و مياه المطر قد غسلت آثار الجريمة فوق طيزها بل غسلت كل ملابسها حتى الأندر كان مبلولا بشدة. سارعت في خطاها مهملة المطر بعد أن فات الأوان و إبتلت أصلا من قمة رأسها لأخمص قدميها و هي تسترجع شريط ما حصل معها و هي منقسمة المشاعر بين الإشمئزاز و المتعة الحيوانية التي أحست بها لأول مرة في حياتها. دخلت هلال بيتهم و تجاوزت الصالة و ما إن دلفت الى الصالون حتى وصلتها رائحة الخمر النفاذه، كان صابر ابوها جالس على الكنبه مشغل أغنية لفريد الأطرش الحياة حلوة و هو يرتشف في كأسه مدوحا رأسه بطريقة غبية متبعا نغمات الأغنية، لمح هلال المبتلة بالكامل فضحك هازئا و هو يقول :- صابر : احاا ودا بقي اسمو ايه بتلعبي تحت المطرة ولا ما سمعتيش بإختراع اسمه كسم شمسية ؟ هلال : أعمل ايه يعني يا بابا المطرة شديده برا غصب عني ...اروح اغير هدومي و اخذ شاور و ارجع أعملك حاجه تاكلها مش هتأخر . صابر : لا يا ست هانم غيري هدومك و اعمليلي العشا و بعدين ابقي اتنيلي استحمي او متستحميش براحتك . هلال متململة : حاضر يا بابا ... حااضر . صابر : روحي و ما تتاخريش انا علي لحم بطني من الصبح و هموت من الجوع انجزي . دخلت هلال غرفتها و نزعت كل ثيابها المبتلة بسرعه ثم وقفت أمام المرآة للحظة تتأمل جسدها و هي تنشفه و شدها منظر طيزها فلفت على جنب و هي تنظر لإنعكاس طيزها في المرآة و مدت يدها لخرمها كأنها تتفقده إن لم يمسه ضر من شدة الحك في الأوتوبيس. قطع صوت ابيها تأملها و هو يصرخ عليها بان تخرج فورا و تحضّر له أي شيء يأكله و تكررت مناداته فرمت هلال روبا حريريا فوق جسدها العاري و خرجت مسرعة الى المطبخ حيث أخرجت طبق مكرونة من الثلاجه و سخنته في الفرن لدقائق ثم صنعت ساندوتش جبنه و سلطه و قدمت الكل لابيها فوق طبق. كانت تتحرك بصعوبه نسبيا و قد شعرت فجأه بغثيان و قليل من الدوخه... قدمت الاكل لصابر ثم ارادت الذهاب لتستحم لكن رجلها خانتها و زادت حالة الدوار عندها و اغشت عيناها غشاوة سوداء و كل ما قدرت أن تقوله لأبيها :- إلحقني يا بابا الدنيا بتلف بيا جامد مش قادره اقف على رجلي.... و سقطت مغشي عليها. رغم حالة سكره سارع صابر المرتبك لنداء ابنته صريعة الأرض و ما إن لامس وجهها حتى شعر بحرارتها المرتفعة و خدودها الملتهبة و فهم رغم سكره أن إبنته أصابتها الحمى من أثر تعرضها لسيول المطر و هي مرتدية ثيابا خفيفة. انتهى الفصل الثالث و خلينا نشوف ايه الي حصل مع هلال و صابر و ناس تانية في الفصل التاني وياتري صابر هيعرف يعمل حاجة لبنته ولاااا ....... ؟? علي فكرة مش هتأخر عليكوووو الفصل الرابع ورا التالت على طوووول فصل سخن سخن سخن موووووولع اوووووف انصحكم تقروووووه ? الفصل الرابع دوش ساقع ... ونيكة سخنة ? هلال :- إلحقني يا بابا الدنيا بتلف بيا جامد مش قادره اقف على رجلي.... و سقطت مغشي عليها. رغم حالة سكره سارع صابر المرتبك لنداء ابنته صريعة الأرض و ما إن لامس وجهها حتى شعر بحرارتها المرتفعة و خدودها الملتهبة و فهم رغم سكره أن إبنته أصابتها الحمى من أثر تعرضها لسيول المطر و هي مرتدية ثيابا خفيفة........ صابر المخمور لم يقوى على حمل ابنته الى غرفتها بل جرها حتى وصل بها للكنبه ثم مددها هناك و هرع الى اخته إنتصار ليتصل بها هاتفيا .. صابر :- الووو انتصار.... الحقيني البت هاتروح مني.. الحقيني . انتصار : اهدى يا صابر و فهمني مش فاهمة منك اي حاجة . صابر :- هلال داخت و حرارتها نار و جسمها مولع رجعت من المدرسة هدومها كلها مبلولة شربت المطره كلها . انتصار :- خضيتني يا صابر مش كده...ما تخافش دي حالة حمى عادية خليك معايا عالفون و روح هات ميزان الحرارة و قيسلها حرارتها . صابر :- جبتو خلاص بس دي كلها بتترعش و سنانها بتخبط في بعض خايف لا.. انتصار :- فهمتك من غير ما تكمل حط الميزان تحت باطها و شوف حرارتها كام اقترب صابر من هلال بعد ان وضع الهاتف جانبا و فك حزام الروب حتى يطال ابطها، ازاح اعلى الروب حتى كتفي هلال فبان له كل صدرها الفتي الواقف. / /> لوهلة بقي صابر فاره الفم مندهشا من ابنته التي كبرت تحت ناظريه من دون ان يلاحظ مدى نضج جسدها، بزازها التي كانت اكبر من حبة الرمان كانت تتدلى امامه و هو المحروم من الجنس منذ شهور فمنذ طلاقه لم يترك له اسرافه في اقتناء الخمور و ادمانه عليها لا المال الكافي و لا الوقت حتى يجد من يسكنها في فراشه لم يلمس صابر ميزان الحرارة بل سكب كأسا كبيرة من الخمر ابتلعها دفعة واحدة ثم اخيرا امسك بمقياس الحرارة و قربه من ابط هلال ثم ضم ذراعها على جنبها و بقي ماسكا بالميزان... ارتجفت يده لا إراديا و هي لا تبعد الا سنتمترات قليله عن بز هلال حتى حركته غريزته و لامس بزها بوضع كفه ثم أبعدها بسرعة ليعيدها مرة أخرى. إنتقل إحساس بالحرارة من بز هلال الى يد صابر فسرت في كل جسده قشعريرة الرغبة زينتها أكثر الخمرة التي اذهبت وعيه فتجرأ أكثر و مد يده الثانيه ليقبض على كل بزها بكفه و يدعكه و يمسده و يستمر في دعكه حتى تركه ليمسك حلمتها بين اصابعه، تجرأ اكثر و مد يده و ابعد بقية الروب فكشف بطنها و اعلى عانتها فبانت شعيرات خفيفة بدات في النمو فوق عانتها المحلوقه....كان سيواصل لكن أفزعه صوت أخته انتصار يأتيه من الهاتف سائلة عما يؤخره فترك هلال شبه عارية و اخذ مقياس الحرارة الذي كان يشير الى 39.5 درجة و نقل لانتصار النتيجة ... انتصار : ياااه يا صابر لازم تديها حمام مية ساقعه على طول عشان حرارتها تنزل و اطلب دكتور يجي يكشف عليها ضروري . انهى الاتصال مع انتصار و رجع للحم المغري الممدد امامه، اسند هلال على ضهرها بمشقه ثم حملها اليه و هي واقفة، من شدة سكره و ترنحه لم يكن قادرا على حملها بين ذراعيه نزع عنها الروب نهائيا فبانت امامه عارية كالحورية ادهشه جمال جسدها و اغرته جدا شدة فتنتها و أنسته الخمرة انها ابنته للحظه كانت كافية ليحدث معه إنتصابا شديدا. لم تساعده طريقة نقلها الى الحمام على ذهاب انتصابه فقد كان يضمها اليه و قد اسند ظهرها الى صدره و حلت طيزها الممتلئة على حجره فكان يمشي بها و زبه مرشوق في مؤخرتها حتى بلغ الحمام اخيرا .. بلغ الحمام و قد غلبت إثارته خوفه على ابنته و كان يحدث نفسه أنها مجرد حمى و ستزول و أنه لن يقدر و لن يسعفه الحظ على رؤية هلال عارية من جديد و بأنها ابنته و لن يفعل أي امر ليؤذيها. اجلسها في الحوض و فتح صنبور المياه الباردة فتبللت ثيابه قليلا، حدثته نفسه الأمارة بالسوء بنزع ثيابه هو ايضا حتى لا تبلل كلها ففعل و بقي في بوكسر ثم راجع عقله لينزعه و يرميه بعيدا و يبقى عاريا كما ولدته امه. اسند هلال الى الحائط بصعوبه فلم يقدر حينها مددها كلها على قاع الحوض و اخذ يرش جسدها بالماء البارد لدقيقه حتى اكتحسته اثارته و غلبته فأوقف تدفق الماء و بقي ينظر لجسد هلال العاري،كانت قطرات المياه تنساب بين نهداها و عليهم ثم تتساقط من على حلماتها لبتلغ صرتها و تكمل طريقها الى....اههه اول مرة يركز نظره على كسها المحلوق كانت شفراته الوردية مضمومة الى بعضها فمد يداه الى حرمة جسد طفلته. / /> امتدت يده الى بزها الايسر تدعكه و يده الثانية تناولت كسها ففرقت الاصابع شفراتها و بدأ يداعب بنهم فتحت كسها و يدخل في عقلة من اصبعه داخلها. لم يقوى على الصبر أكثر فنزل للحوض و اراد ان يركب فوق هلال لكن حالة سكره منعته من أن يحافض على ارجلها مفتوحه فقلبها على بطنها و لما رأي طيزها تذكر طيز أمها طليقته و ماذا كان يفعل بها طوال الليل فقز من مكانه و جثى على هلال يقبل في طيزها بنهم المحروم و يدعك في فلقاته بقوة و يقفش فيهم و شارك لسانه يداه باللحس و العض حتى وصل لشق طيزها يلحسه كله من تحت لفوق و يعض في خدود فلقاتها و لما بلغ خرمها لف لسانه و حشرو في الخرم و لما دخل تركه يرجع لشكله الاول و صار يلحس في خرمها من الداخل و مص فيه بلهفة و ايده بتلعب بسرعه بزنبورها... كمل لحس و مص و بعبصه و بعدها دهن كل شق طيزها بالصابون و حط القليل على زبره و نام فوق هلال و زبره صار يلعب بين شظايا طيزها و ابتدأ يفرش فيها وحده وحده و لما قاربت شهوته مسك زبه و قربو من خرمها و حاول يدخله حتى قليلا لكنه لم ينجح و جاب كل حليبو على خرمها و هضاب طيزها.... / /> بعد ان أكمل ما فعل و كأن شاهد من عقل و لحظات من صحوة مسته فنهض بسرعه و نظف طيز هلال الغرقان باللبن و هو يحدث نفسه و يقول.... يااااه كل الجمال ده كان قدامي و انا زي الحمار كنت بضرب في عشرات و اتغطى و انام زي البغل...من النهارده انتي بتاعتي يا هلال و دي مش هاتكون اخر مره. . وصل الدكتور بعد ساعه، ساعة كانت كافيه لصابر بأن يغطي اثار ما فعله و أن يفيق نفسه قليلا و يغسل فمه مرارا و تكرارا حتى يذهب رائحة الخمرة. بقي عدنان مع هلال لخمس دقائق ثم خرج .. صابر : طمني يا دكتور لازمها مستشفى؟ الطبيب : لا اطمن يا استاذ صابر انا اديتها حقنه و حرارتها هتبتدي بالنزول انت بس لازم تسهر معاها و تعملها كمادات تلج و تمسح رقبتها و اعلى صدرها بالميه المتلجه و قيس حرارتها كل اربع ساعات و لو مع الصبح ما انخفضتش حرارتها كلمني تاني... صابر : طمني **** يطمن قلبك يا دكتور البت هلال هي الي بقيالي من غيرها مش عارف اعيش ازاي . الطبيب : اطمن ما تخافش حالتها مش خطر لكن لازمها عناية و تاخذ الدوا في معاده و تكملو كلو حتى لو حست بتحسن . صابر : هتكمل يا دكتور هتكمل انا الي هادهولها بايدي و لا يهمك... تصبح على خير اسفين جبناك في الجو الهباب ده . الطبيب : ده واجبي و اكل عيشي يا استاذ صابر...انا هاديك روشته تصرفها و تجيبلها بكرا الدوا الليلة اعملها الكمادات...تصبح على خير . صابر : و انت من اهل الخير ....الا قولي يا دكتور قبل ما تمشي هي حالة الإغماء دي هاتفوق منها إمتى؟ عدنان : بكرا الصبح تفوق لكن انا اديتها دوا شديد شوية هيخليها تنام كتير متقلقش نفسك لو نومها طول و ابقى شربها سوايل كتير ميه و عصاير...تصبح على خير يا استاذ اسئلة صابر الأخيرة لم تكن بريئة فهو كان يريد أن يعلم متى تفيق هلال من إغمائها فهو لم يكتفي بما فعله في الحمام و كان يريد أن يتذوق حلاوة جسدها من جديد. جلب كيس ثلج من مخزونه و معه قارورة ويسكي. لف قطع الثلج بالكماده ثم وضعها على جبين هلال و تمدد جانبها يمزمز جرعة مضاعفه من المشروب تلتها جرعات اخرى حتى رجع لحالة من السكر اشد مما كان فيها فلعبت الخمرة بدماغه من جديد. ازاح الغطاء عن هلال و كان قد تخلص من كل ملابسه كان يجلس الى جانبها فمال براسه يلتقم حلمتها و يمصمصها و لسانه يلعب على شكل دوائر ثم يشفط هالة البز و الحلمه داخل فمه و يتركهما ليصدر منه صوت معروف يثير الحواس حين سماعه. صابر كان يلتهم في بز هلال و يده الاخرى تتحسس بزها الثاني و قد هرته بالدعك و التقفيش حتى إنقلب لونه الى الأحمر.. انهال برأسه على كسها و سكن لسانه بين أشفاره فأخذ يحركه بسرعه يلعق كل كسها الشهى و يدخله في فتحتها يزور جدران كسها البكر. / /> لم يطل به الأمر حتى إعتلاها و ركبها و كان قد رفع ارجلها حتى لامست ركبها بزازها ثم أخذ زبه و بلله جيدا و بدأ يحركه بين شفرات كسها فذاب من حرارة كسها و سخونته الشديدة...أمسك قضيبه من الوسط و أخذ يحرك الرأس بسرعه على زنبورها و هو يضغط أكثر و اكثر ثم يرجع ليمرر كل زبه على طول كسها ، واصل التحرك فوق إبنته و لما قاربت شهوته خطرت بباله فكره، رفع رجليها أكثر و بلل خرم طيزها ثم قرب حشفة زبره المنتصب منه و شرع يدفع و يدفع حتى أدخل الحشفة و لما أحس بحرارة شرجها الملتهبه دفع بقوة فدخل الرأس كله فأمسك بزبره و أخذ يحركه بسرعة و يهزه و الرأس محشور في خرم طيز هلال حتى تقوس ظهره و تشنج كل جسده و هو يأتي بشهوته وسط شخرة عالية أطلقها وهو ينطر في مخزون لبنه يغرق به طيز هلال البكر . / /> مر يومان نهل صابر فيهما من شهد هلال مرارا و تكرارا حتى انتهى إغمائها و تحسنت حالتها قليلا فنهضت من فراشها و أخذت حماما و لما ارادت ان تقضي حاجتها أحست بألم في طيزها ظنته بأنه إحتقان سببته الحمى و كان بعيدا عن مخيلتها أن رأس زبر المحترم والدها هو من فشخها و كاد أن يفتح طيزها ارتدت ثوب نوم خفيف يصل للركبه و تحته اندر اسود دون برا فتركت رماناتها تلعب زهوا بحرية. بعد ساعه وصل ابوها من عمله فوجدها في الصالون تتابع في مسلسل، ما من رأته حتى قالت ... هلال : اسفة يا بابا ما حضرتش أكل اصل تعبانه و حاسه جسمي كلو مكسر . صابر : ولا يهمك يا قلبي انا عامل حسابي و جبت أكل من برا انتي بس ارتاحي عاوز بنتي حبيبتي تخف و ترجع تملى عليا البيت . دهشت هلال لطريقة كلام ابيها المعسولة فهي لم تتعودها منه هلال : اروح انا احضر السفره و انت غير هدومك عبال مجيب الأكل . صابر بخبث : طيب... ما تنسيش الدوا الدكتور قال انك لازم تشربيه كلو حتى لو حسيتي بتحسن . هلال : لا مش ناسياه يلا روح انت غير هدومك و لما ترجع هاتلاقي الأكل جاهز غير صابر بدلته ببيجاما خفيفة و عطر نفسه و هو يمني حاله بأمسية جنسية ينهل فيها من ثمار هلال البكر خصوصا طيزها الشهية بعد أن ذاق حلاوته قليلا. خرج الى الصالون فوجد هلال جالسة الى طاولة الطعام و قد حضرت الكباب و السلطات التي جلبها فجال بنظره و لم يرتح له بال حتى رأي علب الدواء. بعد أن أتمو الأكل ساعد صابر هلال في تحضير جرعات الدواء و خصوصا الحبوب التي ذكرها عدنان و قال أنها تسبب النعاس قدمها لهلال قبل أي شيء اخر صابر : روحي اعمليلي شاي و انتي اعملي لنفسك ينسون هلال : حاضر يا سي بابا جلست هلال على الكنبه بينما قابلها صابر و قد جلس على كرسي وثير، كان يرتشف الشاي و نظره يجوب بين التلفاز و هلال حتى رآها تتثائب صابر : قومي ارتاحي حبه و انا هاصحيكي بعد ساعتين هلال متثائبه : لسه بدري مش عاوزه دلوقتي صابر : يلا قومي بلاش دلع انتي لازم ترتاحي عشان تخفي بسرعه يلا يا روحي اسمعي الكلام هلال بتثاقل : حاضر يا بابا انتظر صابر لنصف ساعه حتى يعطي هلال الوقت الكافي لتستغرق في النوم، نصف ساعه استغلها ليروي فيها عطشه للكحول فكان يبلع الجرعة تلو الأخرى بلهف و نهم و كأنه قرر أنه.... لازم يعمل واحد بمزاج.... قام من مكانه و دخل غرفة هلال، كانت الشمس لم تغرب بعد و الغرفة مضائة جيدا فلمح هلال و قد سقط عنها الغطاء و هي نائمة على جنبها الأيمن و كان قميص نومها قد إنحسر من عند خصرها فارتفع الى فوق كاشفا كل فخذها الممتلئ. / /> منظر اللحم المغري اسال لعاب صابر الذي بدوره اسال الخمرة هرموناته و لعبت بعقله الغائب اصلا. تقدم من السرير و بكل جرأه تمدد خلف هلال، كان ينزع في ثيابه حتى تخلص من اخر قطعة و صار عاريا تمام. التصق بها من الخلف و اكمل ازاحة قميص النوم و رفعه الى نصف ظهرها فهاله ما رآه،كانت هلال ترتدي كيلوت فتله اسود انحشرت الفتلة بين هضاب طيزها الممتلئة فاختفت و كأنها لم تكن... اههه يا بنت الكلب و فتله كمان احاااا ليلتنا بيضه دانا هعمل معاكي الواجب و زياده، فتله يا شرموطه ... منظر طيز هلال بالكيلوت الفتله اصاب صابر بالجنون و أخرجه من عقله فكأنه لاول مره يرى طيزها بل كانت هكذا اكثر إغراء مما لو كانت عاريه، دفعها الى الجنب المقابل حتى نيمها بالكامل على بطنها و أخذ مخده و وضعها تحتها فزادت من ارتفاع طيزها الى فوق. كان منظرها مغريا جدا ... بنت بنوت عذراء من كل فتحة من فتحاتها الثلاث جسمها حلو و مدور حيث يجب أن يكون و رجليها مفتوحه و طيزها طالعه لفوق. بلل الأب الوحش زبه جيدا و أبعد فتله الكيلوت فبان شق طيزها الوردي و خرمها المقفول تحيطه هالة بنية قليلا تشير بأنه ليس مستعملا البته .. وجاء بعلبة المزلق من جيبه.. / /> نزل بلسانه يلحس الخرم و يطريه و يضع فيه كمية كبيرة من اللعاب والمزلق ثم مد اصبعه و بدأ يحشره في الخرم و يدخل اللعاب والمزلق داخله و هو يحضره لما هو آت حتى أغرقه باللعاب والمزلق. تململت هلال قليلا لكن صابر المخمور لم ينتبه بل ركب فوق هلال و كان يمسك بزبه المتحجر من شدة الانتصاب و مفعول الكيلوت الفتله و قرب الرأس عينه على خرم طيز هلال و ابتدأ يدفع لامام مرة و اثنين و ثلاثه حتى أحس بحرارة ملهبة تلفح رأس قضيبه.... اححححح اههههه ناااار طيزك ناااار... اححححح كسم طيزك لبوة علي حق ادخل الرأس فزاده هذا هيجانا و شبقا فدفع للأمام أكثر و انزلق زبه للنصف / /> اراد ان يكمل طريقه و أن يدخل بقية قضيبه لكنه كاد أن يقع من فوق هلال التي صحاها ألم دخول زب صابر العريض في طيزها و خلاها تشعر كأن طيزها انفلقت نصفين،لم تكن بعد قد وعت ماذا يحدث لكنها لم تستغرق الا بضع ثوان لتصرخ.. ااااه يا بابا حرام عليك ايه الي بتعملو فيا دا فشختني نصين اااة طلعو طلعوااااااا شيلو مش قادره...شيلو ابوس ايدك بيوجع.. صابر المثار بشدة علم أن أوان التراجع قد فات فإستحكم في مسكته لهلال و احاط رقبتها بذراعه و هو يقول... استحمليه حبه اححح استحمليه هتتعودي عليه انا مستحيل اشيلو من طيزك و لو فيها موتي... صابر مشلوش بالعكس اكمل دفع و حشره حتى ادخله كله و اسكنه للبيضات في طيز هلال و ابتدى يتحرك رايح جاي رايح جاي و هلال بتشخر و تفرفص و اهاتها و صريخها ملى الغرفة... اههه يا بابا مش قادره ارحمني كبير كبييير مش قادره عليه احح اهه اههه طيزي اتفلقت ارحمني اححح... اتعودي عليه اههه ارخي كل أعصابك عشان متتوجعيش حبه و اجيب... كان صابر بقول كلامه وبدا فى نيك طيز هلال بلطف ونعومة وبطء حتى تلاشى الالم لديها وحلت محله المتعة واستمر لدقائق بلا عدد ولا نهاية فى نيكها وبدات هلال تتاوه وتغنج وتعض شفتها وتلعقها من شدة المتعة واللذة التى تشعر بها و حركته فوق هلال قد تسارعت و علا صوت ارتطام اللحم باللحم وسط اهات من هلال ملأت الغرفة حتى دفع صابر زبه فيها للاخر بقوة و هو يزمجر.. اهههه جبت خلاص جببببت.... و هلال تطلق متعتها ورعشتها في اهة مبحوحة بعد إن اختفى صوتها من شدة تأوهها، تقوس صابر فوق هلال و هو يضمها اليه اكثر و اكثر و هي كلها ترتعد و ترتعش من و سحب اخيرا قضيبه من طيزها لتنساب من خرمها قطرات لبنه.. كانت هلال لا تعلم انها فى هذه اللحظة وبعدما اغـتـصبها باباها من طيزها انه اخرج من غير ان تحس الشرموطة المختبئة بداخلها .. احساسها بحضن الرجل ملتصقا بظهرها بصدره وبطنه يسحقها تحته وهى راقدة على بطنها كان احساسا جديدا عليها لاول مرة تشعر به وتلذذت به ولم يستمر الم نيك زبر ابيها طويلا فى خرم طيزها بل سرعان ما اعتادت عليه وظل زبر صابر منتصبا بقوة داخل طيز هلال التى ضحكت فجاة ونهضت وقد انكشف عنها فجاة برقع الحياء وتحولت 180 درجة من بنت بنوت مؤدبة الى شرموطة وقالت طلعت شرموط وجامد اوى يا بابا ودفعته لينام على ظهره واعتلت جسده ووجهها يواجه وجهه وبزازها الكبيرة كالمدافع امامه وامسكت زبره ودفعته فى خرم طيزها ونزلت عليه وهى تتاوه مستمتعة بقوة وتقوله نكنى كمان فى طيزى زى الشراميط ما بتتناك يا بابا نكنى انا شرموطتك يا جوزى انا منيوكتك انا حبيبتك يا بابى تكمل هلال القصة قائلة: بعد ان فتحني او بالاحرى فتح الفتى الغريب فتى الباص وسيم كسي واحببته وبعدما تشارك هو وابي جسدي معا ينيكان طيزي وكسي وفمي ويدي وقدمي وفخذي ويغرقان جسدي بحليبهما من الامام والخلف ومن الخارج والداخل ثم انصرف ابي عني الى مضاجعة الذكور اخوتي والاغراب، واخذتني امي او بالاحرى انا ذهبت لاعيش معها وكانت تكرهه خصوصا حين علمت بمضاجعاته للرجال بعد طلاقه منها اضافة الى سكره الدائم.. امي اخبرتني، وقالت اسمعيني لقد مات ابوك منذ طلاقنا ومن قبل ذلك واليوم مات اكثر بمضاجعاته الشاذة للرجال، اليوم وصلني خبر وفاته الحقيقي... أبوك قد مات. ذهلت من وصفها لابي الحي بالميت ولم اعرف، أحزنت أم غضبت...؟؟ لكني عرفت أن أي أحلام وامال بان القاه يوما ما مرة اخرى، اقابله ، الومه وأعاتبه قد ضاعت والى الأبد بابتعاده عني كانني جرباء وتفضيله الرجال على مؤخرتي وجسدي وكسي الذي كان يدمنه من قبل لا ادري ما جرى له. واما الفتى الغريب فظل ينيكني ويمتعني وينسيني نفور ابي مني وهجره لي وبعده عني ولم يبخل علي بالدلال والحنان وكان اول عشاقي الذي ارى فيه ابي واعتبره صورة من ابي.. كان من الممكن لو قابلته الان – لو دعاني واشتهاني واحبني مجددا - أن أفهمه واعذره فلا احقد عليه حقد امي،أضعف ألإيمان، وكان ممكنا أن اعود لاحبه فاتعلق به برقبته ، بيديه ، بصدره، امسك يده واسير بجانبه سعيدة مفتخرة ، ضاعت كل احلامي وامالي، لكن أبي بقي سيد تفكيري وبقيت روحي وعقلي وحياتي متعلقة بابي، كنت اتصوره وانا الشابة الوحيدة ، ذلك الرجل الجميل والمثير والعأشق والمندفع، بدليل ان امراة أخرى –هي انا- احبته واغرته اكثر من امي، فلحقها صريع حبه وشبوبيته وغرامه وهيامه بها ولو لبعض الوقت. ابي اعرف انك الجميل، بل الأجمل، بل الأكثر إغراء ورجولة من كل الرجال المحيطين بي وهم يطاردونني مطاردة تخلو من قوة رجولتك وشهامتك وروعة ابتساماتك، وحلاوة رفقتك... والأهم جاذبيتك للرجال والنساء. ولعلي عشقتك اكثر من امي وباقي النساء واشتهيتك كرجل دون ان الغي عشقي عشق الابنة لابوتك. لم يطل الأمر بامي، عدة سنوات أخرى ولحقت بالرفيق الاعلى. بوفاة امي، وبمرور الأيام، قررت ان احاول اقناع ابي ليقلع عن شهوته تجاه الرجال ويعود الي انا ابنته وامراته والهته وملاكه ونبيته وحبيبته وسلطانته واميرته وامبراطورته كما كان يسميني وهو يضاجعني...غدا واضحا لي ان اقناعه غدا امرا مستحيلا، فانصرفت واقلعت عن هذه المحاولة. واعتبرته ميتا كما فعلت امي الراحلة من قبل. كان لا بد ان أعمل لاعيش فالحياة التي انتهت مجازا بالنسبة لابي وحقا بالنسبة لأمي ما زالت مستمرة بالنسبة لي ، ساعدني الأصدقاء فأمنوا لي عملا بعيادة طبيب يثقون فيه، لذلك لم يقابلني، بل رحب بي وقال أهلا... عملك بالعيادة يتضمن كيت وكيت وكيت ،واعطاني مفاتيح العيادة وحدد لي مواعيد العيادة بالفترتين الصباحية والمسائية . غادرت راضية لانني بسرعة وجدت عملا أعيش منه، ولان بعملي استقلالية واضحة فانا سيدة العيادة، وقد بدا لي الطبيب دمثا هادئا لطيفا، وقدرت ان عمره من عمر ابي ، وقد غزا الشيب بعض نواح من شعره ، اكثر من نواحى أخرى مما منحه رونقا وهيبة ، احببتها ورغبت مثلها لأبي وتخيلته وشيب شعره كعدنان ، وبما انه لا يشبه ابي لا بشخصه ولا بصورة، تخيلته بصورة اقرب لابي . فصار الطبيب رب عملي وبخيالي كأنه أبي . اصل للعيادة قبل الطبيب ، انظفها ، وانظف مكتبه ، واستقبل المراجعين والمرضى واسجلهم بادوار وصولهم ، ولما يصل الطبيب ، احضر له شرابا ساخنا ، وانفذ توجيهاته وبإشارة منه اباشر بادخال المرضى، واتقاضى قيمة كشوفاتهم. بنهاية الدوام احضر شرابا ساخنا أيضا ، واحمله هو والنقود وسجل المرضى ، وادخل للطبيب، اصب له كاسا بينما هو يغسل وجهه ، فيقول اين كأسك ، اتردد، فيقول بنهاية الدوام كأس لي وكأس لك، ويجلس ساندا ظهره على مسند الكرسي أو يجلس على أريكة بزاوية عيادته ، يرتاح عليها، وابدأ بمراجعة المرضى ومطابقتها مع المبالغ المالية واتاكد من تمامها واقدمها له ذاكرة مبلغها، ولا يقبل ان اشرح له تفاصيلها ، يتناولها مني ويعطيني مبلغا ما منها ويقول لا علاقة لهذه باجرك. اجرك تتقاضينه بنهاية كل أسبوع. كنت الحظ وقوفه كثيرا أمام صورة لفتاة صبية معلقة على جدار امام مكتبه بحيث تقع عيناه عليها، يوما تأخر بالحمام ، فوقفت انظر للصورة باهتمام ، ولم الحظ عودته، لكني أحسست به خلفي وقال هي ابنتي... قلت اين هي، سكت... واختنق ...وأطلق الدمع ، قال لقد رحلت، طلبتها السماء فلبت نداء ربها، وبعدها بقليل لحقتها زوجتي لم تحتمل فراق ابنتها ، وانهار يبكي ، أجفلت، ولم أعلم ماذا أفعل ، لكني اشفقت عليه ، وخطر ببالي لو مت أنا فان ابي سيبكي على مثل عدنان تماما، انا واثقة ان أبي كان يملك عاطفة نحوي، ولعله أسرع وتغير واشتهى الرجال وهجرني كابنة وكحبيبة. بسرعة استفقت من افكاري هذه حول أبي ، انتبهت ان عدنان قد جلس عالاريكة ورأسه بين يديه ، اقتربت منه وضعت يدي فوق رأسه وقلت وانا افتقدت لابي وامي ، قال اعرف بعضا من قصتك ، كلانا نعاني ، قلت اراك أحيانا وكانك أبي ، قال وانا اراك كابنتي ، وسحبني واجلسني قربه عالاريكة ، واحتضنني وقبلني من وجنتي ، فاحتضنته أنا أيضا وغمرته بحنان أنوثتي الجائعة لأبيها ، احسست باستسلامه بين يدي، واستراحته وهدوءه، فرضيت عن احتضاني له وهمست... ارتاح ...ساريحك كلما تعبت... قم لتذهب لبيتك انتهى دوامنا. بعد هذا صار الرجل طوع حناني ، كلما تعب أحتضنه ، وكلما فرح أحتضنه ، وكلما غضب أحتضنه ، صار حضني ملاذه الأمن ، ومبعث راحته وهدوء نفسه ، المستغرقة باتعاب حياته وعمره المتقدم بالنسبة لي، فانا بعد بمطلع شبابي وزهرة امالي واحلام مستقبلي ،وفوران انوثني . لا يؤرقني إلا وحدتي وافتقادي لأبي يقف معي ، يدعمني، يشجعني، يقويني. يوما قلت له ذلك، قال ثقي بي سأعوضك واحتضنني والقيت براسي على كتفه أولا ، ثم انزلقت برأسي الى صدره، سمعت خفقات قلبه ، قلت بنفسي هي صوت أبي يناديني ... فدفعت رأسي اكثر لصدره ، ادرك هو حاجتي لحضنه ، فشدني اليه شدا قويا وقبلني من وجنتي عدة قبلات بل وانزلقت بعضها على شفاهي ، احسست بدفء شفتيه تلامس شفتي ، وقلت ما أروع واحن شفتيك يا ابي. بتلك الليلة جفاني النوم لساعات، لم تفارق شفاهي سخونة شفتي أبي ، أقصد عدنان ، أردتها بقوة ، تمنيت لو ان الطبيب عدنان قربي ليقبلني من شفاهي ثانية وثالثة بل وحتى طلوع الصباح ، ما أجمل والذ قبلاته على شفتي. يوما وقد سبقته للعيادة، اتصل وقال انا مريض ومتوعك اعتذري من الزوار وأغلقي العيادة واذهبي لبيتك. قلقت عليه ، ولما أغلقت العيادة توجهت اليه، طرقت الباب ، فتح وتفاجأ بي ،قال لماذا أاتيت ...؟؟ قلت قلقت عليك... قال يا ابنتي توعك عادي لماذا شغلت بالك ، انا أسف ، قلت لا عليك ماذا احضر لك ...؟؟ ماذا اكلت...؟؟ وماذا تريد ان تشرب...؟؟ ولحظت بعض فوضى بالبيت فبدأت أرتب ذلك ، قال لا عليك ستأتي الشغالة وهي تهتم بالبيت ، قلت لا شغالة بعد اليوم انا من سيهتم بالبيت ، عد لسريرك ، فانصاع وأطاع وتوجه لسريره واستلقى قلت تمدد وسحبت الغطاء وغطيته قلت حتى لا تبرد ، شكرني وامسك بيدي وقبلها. بقيت حتى العشاء ، تناوله باشرافي ورعايتي ، وقبل ان اغادر قلت له اعطني مفتاح بيتك ، غدا بعد انتهاء العيادة الصباحية ، سأتي واحضر لك طعاما يناسب صحتك ، قال يا ابنتي وبيتك واكلك، قلت لا عليك اكل مما احضره لك واتناوله معك ، ابتسم وقال مستسلما وطائعا وراضيا كما تريدين وتقررين. غدا واضحا لي انني غدوت سيدة بيته أيضا كما انا سيدة عيادته ، وانه سيرتبط بي بيومياته وخصوصيات حياته بالعيادة والبيت والأكل والشرب وغيرها من يومياته. لقد تعلق بي والتزمت انا برعايته راضية عن إحساس يغمرني وكانني ارعى أبي والطبيب عدنان أيقونة تمثل أبي كما اريده واتخيله. الفصل الخامس يوما ما كان قلقا بشان عملية سيجريها بأحد المستشفيات لأحد المرضى ، وكان مهموما بسببها ، قدرت انها من العمليات الصعبة والخطره، فاهتممت له ، لم يحضر للعيادة ،وبانتهاء العيادة الصباحية سارعت لبيته احضر له طعاما مغذيا، واسخن له الحمام ليستحم فيرتاح من صعوبات يومه بغرفة العمليات. عندما حضر كنت بالمطبخ ، دخل مسرعا باتجاهي مباشرة، احتضنني من خلفي وهو يقول نجحت العملية نجحت والحمد لـلـه ، سيشفى المريض انشاء الـلـه ،وقبل وجناتي كالمعتاد ، وشدني اليه بقوة. استسلمت لفرحه وحاجته لاحتضاني ، ثوان واحسست بزبره يلامس اجنابي ويتقسى، بقيت كما انا، فرحت بأعماقي ، وقلت بنفسي ما اجمل ذكورية أبي، أمي معها حق ان تغضب كل غضبها ، وعشاقه الرجال معهم حق ان يستأثروا به، بقي محتضنا لي ويشدني اليه فيزداد إحساسي بذكورته تضاغط أجنابي ، بقيت مستسلمة راضية ومنفعلة بل رغبت لو أتجاوب معه لكني خجلت، إنما بقيت ساكنة مستسلمة ، دقيقة او دقيقتين ونحن بهذا الوضع ، ثم همس ...سامحيني... وتركني ، قلت له الحمام ساخن استحم وارتاح وانا انهي الطعام. بعد الغذاء ورفعه، كنت ما زلت تحت تاثير احساسي بزبره المنتصب يداعب اجناب مؤخرتي قررت أن استحم ، لا تفارق مشاعري ضغطات زبره على اجنابي ،ما ان تعريت بالحمام حتى توثبت شهوتي ، واشتعل الشبق بعضو انوثتي كسي، يحرضني ويضعفني ويغريني ولما خرجت، كان الطبيب عدنان يستريح بسريره، وانا ملتفة ببرنس الحمام فقط ، فقد ابيت ان ارتدي ذات ثيابي، اذ لا ثياب لي غيرها ببيت الطبيب عدنان ، وانزلقت بجانبه، والتصقت به، تدفعني اليه قوة أنوثتي وزهوتها، وطبعت قبلة على شفته مباشرة ، كان كسي ملتهب وانوثتي فوارة بكسي، وحناني فياض، تفاجأ من حركتي، عانقته بيدي وسحبت رأسه لصدري، وقلت له كلمتي المعتادة ... ارتاح...لم يتردد، أرخى برأسه على حضني، مستسلما، راغبا، صار رأسه محاطا بانوثني نهداي من فوق ، وكسي وسيقاني من تحت وكسي يفور بانوثتي الملتهبة. مع حركات راسه المستسلم لدفء بطني، انكشفت اجناب البرنس، فبان لحم جسدي عاريا، وتألق نهداي بحلمتيهما، يلامسان جبينه وشعره ووجنتيه ويدنوان من شفتيه دنو امراة محرومة، وبان لحم سيقاني ، وتواقح كسي ببروز بظري قليلا فوق شفري، ثوان وهو يبحلق بما يرى ، وينهار مما افعل، زحف بيديه لسيقاني يلامسها، ببراءة وتردد ، قليلا وتطاول باصابعه يداعب شفري كسي بلمسات ناعمة لبظري البارز، بشقاوة رجل محروم ... افتقد برائته وتردده، وصار يضاغط اجنابي بزبره المنتصب بجموح شهوته ثم دفع زبره في اعمق اعماق مهبلي وبدا ينيكني بقوة ونهم وعطش وجوع، وانا منتشية، وراغبة ومتاوهة، ومستسلمة لذكورته تراود وتمتع انوثتي، وتستفزها... تزايدت حركاته وتسارعت وعلا صوت أنينه ثم تأوه بقوة وانتفض مرتعشا مطلقا طوفانا من لبنه في اعماق مهبلي، ومعه تقريبا تدفقت نشوتي وشهوتي وتلوثت يده المستقرة على كسي مع قضيبه المدفون في اعماق كسي ... فابقاها براحتها دون ان يبعدها وابقى قضيبه في اعماقه براحته ايضا دون ان يخرجه مني. ما ان هدأنا رفعت رأسه عن حضني، وقبلته من شفاهه مباشرة، وهمست له... سامحني. بعد فترة طويلة نهضت من سريره عارية حافية يتصبب لبنه من كسي، ارتديت ثيابي، وغادرت قاصدة بيتي،كما هي عادتي، مترددة بين الندامة والرضى بالطريق قابلت شابا اعتاد على ملاحقتي ومغازلتي يدعى أمير، عرفني بالعيادة وتعلق بي وصار يطاردني يريدني حبيبة له، وانا غير معترضة مبدئيا لكن غير متحمسة ، وجدته كباقي الشباب المحيطين بي ، لا احس معهم بوجود أبي، فأقول لنفسي هم شباب متوثبون ومندفعون لكن ليس ذلك ما يرضيني ، بل حضور أبي ، اريد من يشعرني بحضور أبي بحياتي ، هم لا يلبون هذه الحاجة عندي ، فلا أتجاوب معهم، فيتركوني ، أما هو فاستمرعلى تصميمه، لا يتركني، يطلبني ، يغازلني ، يتابعني، ما اكاد أغادر العيادة او بيت الطبيب عدنان مساءا حتى أراه قربي وحولي أمامي او خلفي او على جانبي. يرضيني ذلك، لكن لا أعطيه موافقتي فلا أنا أنهره واردعه، ولا أتجاوب معه ، باعماقي لا اريد أن أخسره . بذالك اليوم بقي أمير ملازما لي حتى وصلت للبيت ، ولأول مرة داهمتني فكرة بل رغبة ان اكلمه ، لعل السبب احساسي بالندامة ، كلمته ، فقط شكرته ودخلت... بالبيت غاب أمير نهائيا عن ذهني ... وحده الطبيب عدنان – بعد انشغال فتى الباص وسيم فاتح كسي عني بفتاة اخرى - من حضر وحضرت معه مجريات احداث اليوم ، داهمتني الندامة كيف سمحت لنفسي ان اتبعه لسريره عارية حافية لا يغطي جسمي الا برنس الحمام ، واردد هو من شجعني عندما احتضنني بالمطبخ وداعب بزبره اجناب مؤخرتي ، فاثارني وحرض شهوات أنوثتي ،بتصرفه غيب عني صورة ابي فيه، فرايته ذكرا يحتضن انوثتي ويحرضها، ففعلت ما فعلت ، وسقطنا بلجة شهواتنا الطبيعية ، الحق عليه بداية والحق علي نهاية ، زاد الندم ينهشني بقوة وإصرار، امسكت راسي بين يدي ، شددت شعري ،وتذكرت أمير وصرخت به اين انت... بالطريق كنت معي ارحتني قليلا، الان اريدك لتساعدني وتخرجني من حرجي ... اين انت ...؟؟ ووقعت بظل ندامة ثانية على أمير العاشق لي ...لماذا شكرته فقط ...انا بحاجة لاحدثه باكثرمن كلمة شكر ... لماذا لم ادعوه...؟؟ لست واثقة انني غفوت تلك الليلة، كنت صريعة الندامة والتردد والإحساس بالذنب، استيقظت منهكة ، وبالوقت المناسب توجهت للعيادة ، كنت اسير وبقلبي خوف من ان اسقط بالطريق قبل أن أصل للعيادة. لم اسقط لا بالطريق ولا بالعيادة ، فتحتها ، نظفتها، رتبت مكتبه ، واستقبلت المراجعين، وعندما وصل الطبيب عدنان، اسرعت كالعادة لاحمل شنطته ، صبحت عليه دون ان انظر لعينيه ، كنت مثل لصة تتهرب ، سبقته، وضعت شنطته واسرعت لاخرج مرتبكة فاصطدمت به ، اعتذرت، وتابعت سيري لغرفة المراجعين وتهاويت على كرسيي. ، وقد انتبه احد المرضى لحالتي وقال هل انت تعبانه...؟؟ هل اخبر الطبيب...؟؟ فتصنعت ابتسامة وقلت له لا لا انا جيدة. بشق النفس ، وبمقاومة عنيدة أكملت دوامي الصباحي بالعيادة ، وما ان غادر الطبيب للمشافي ، اغلقتها وسارعت متوجهة لبيته كالعادة ، من حسن حظي كان أمير بانتظاري ، ما ان لمحته قلت له إبق بجانبي لا تتركني ، افرحه طلبي ، ضحك ، قال اليوم عيدي ، قلت له انا تعبانة ، تفهمني ، قال أفديك، أأمسك يدك، قلت نعم وأمسكت يده ، فاستندت أليها، بل اليه وتابعت أقول واذا تهاويت اسندني كي لا اقع، قال اسندك بكل قوتي ، لا تخشي وانا معك ، لا تسقطي، لاني أحملك، وأرفعك، وأضعك فوق رأسي . أراحني كلامه وطمأنني ، لكن تعبي وقلقي كانا اقوى من أن استوعب عمق كلماته ، ونبلها وجمالها، قال الي بيت الطبيب عدنان اليس كذلك...؟؟ قلت نعم اعمل بالعيادة وببيته ،قال أعرف، فأنا اتابعك كل يوم ، لا أتركك ، أمرض ان لم أراك يوما ، نظرت له برضا لكن لم اقل له أي كلام. ما أن دلفت الى بيت الطبيب عدنان حتى تهاويت على سريره ، ويبدو اني غفوت بعمق . عندما صحوت ، كان الطبيب جالسا بجانبي ، يراقبني ، وما ان ادرك صحوتي قال انهضي لتاكلي ، أدركت لحظتها اني لم احضر أي طعام ، قلت لا يوجد طعام، قال لا عليك اشتريت طعاما ، لا تشغلي بالك ، انهضي لتاكلي، وسأعطيك حبة دواء تنشطك، ولن تذهبي لبيتك، ستبقين هنا تحت مراقبتي . بالمساء أحسست براحة جسدية من تعبي ، وراحة نفسية تامة، فأنا وإن كنت من غير أب الا اني محاطة برجلين يريداني ويهتمان بي –نفس الحال عندما تشارك في ابي وفتى الباص وسيم في جسدي وروحي وعقلي وقلبي -،الطبيب عدنان هنا ببيته، وأمير بالخارج وبالطرقات، فألححت للذهاب، كنت اعرف ان أمير سينتظرني من تلقاء نفسه، أشفقت عليه المسكين ، بل داهمتني رغبة ان اكون بقربه واسمع كلامه العذب والنبيل ، وقلت متهربة: لا ثياب نوم لي هنا، ابتسم الطبيب ابتسامة تختلف عن كل ابتساماته، منذ عرفته وقال: تنامين كالبارحة، فهمته... يقصد عارية حافية، سأرتاح بحضنك كما عودتني وامتعك وتمتعيني، ثم لا عليك اشتريت لك بيجامة جديدة، وقدمها لي . أسقط بيدي ، الطبيب عدنان الليلة يحاصرني ليس كاب بل كرجل يريدني امراة، لقد تغير، وأمير يريدني امراة ، بل كثير من الرجال هكذا يريدوني امراة... اتعرى لهم ، يعبثون بجسدي ، فتنتصب أعضاؤهم فينكحوني ، واحسست بماء انوثتي يتدفق من كسي ، ويد الطبيب تمتد لنهدي وتمسكه، ويقول ما اجمل نهديك، اتعرفين البارحة لم انم قبل ان حلمت اني اداعبهما...وضغط عليهما... وامسك بانامله حلمتي ... تصلبتا فورا ، وانتابني إحساس بمتعة الجنس اللذيذة ، تنهدت ، قال اريدهما ، فوجدت نفسي اخرجهما له ، واقول له كالعادة ...ارتاح... اخذهما بين شفتيه ، لم اعد الفتاة التي تبحث عن ابيها بل المرأة المشتهية للرجل، فضعفت وبدأت اتجاوب معه ، بداية لمست بيدي على راسه وشعره ثم انزلقت يداي تداعبان نهداي مع شفتيه، اكمل تعريتي وتاه بشفتيه ولسانه واصابعه بين ثنايا جسدي ، تارة يقلبني على بطني وتارة يقلبني على ظهري ، تارة احسه بين نهداي وقرب كسي وتارة احسه بين سيقاني بل قرب قدماي ، استسلمت له ، لفرحه بجسدي ، لنشوته ، لشهوته وهو يقبلني من كسي مباشرة ، ويداعب بزبره جوانب وشفاه كسي ويمرره على سيقاني ، ويزحف به على بطني ويغزو بدفئه نهداي ويدافع برأسه حلماتي ، توقعت، الليلة سيعتليني، ويرفع سيقاني ويولج زبره باعماق كسي وينيكني من جديد كما الامس. كنت انتظر، ان يفعل كل ذلك وقد فعله ، ومع ذلك كنت متاوهة مستسلمة ومستكينة وراضية ومنتشية بل وارتعشت وبذلت ماء شهوتي ، وبذل هو ماء رجولته وشهوته لكن ليس باعماقي هذه المرة بل فوق بطني وعلى سيقاني ، وبالنهاية اخذ التعب منه مأخذه وأحسست به وقد غفا ونام، ونمت انا بهناء امراة ارتعشت مع رجل نكحها، بعدما داعبها. هكذا سارت حياتي مع الطبيب عدنان ، غدا رجلي وحبيبي وابي، لكنه ليس زوجي، وانا سيدة عيادته ، وسيدة بيته ، وسيدة حياته وبين فترة وفترة يراودني او اراوده وينكحني حتى نرتعش ، الا اني لا ابقى ببيته ، بل اغادر لبيتي لا هو يتشدد لبقائي ولا انا اطلب او حتى ارغب. بطريق عودتي لبيتي ، يرافقني ذلك الشاب المتيم بي أمير، وقد تعودت ليس على ملاحقاته فقط بل على مرافقته لي أيضا ، لا انسى كلماته الجميلة والمعبرة والنبيلة ، ولانني تعودت عليه ، وقدرت مساعدته لي يوم احتجته، أصبحت اطمئن له ، أكلمه وارتاح لرفقته ، واثق به ، بل اقبل بعض دعواته لمطعم هنا او سندويشة هناك، فالوقت بعد ان اغادر بيت الطبيب بالمساء ملكي حتى موعد العيادة الصباحية ، وانا حرة طوال الليل وكنت أرى ان افضل من يرافقني من بيت الطبيب عدنان لبيتي هو ذلك الشاب المغرم بانسانيتي وجمالي وانوثتي ، والذي يريدني حبيبة له واما لاولاده كما يقول لي / اريد من رحمك جيشا من الأولاد يحيطونك بحبهم وحمايتهم/ فابتسم واتخيل اجمل خيال ان لي أولاد ، ويوما بعد يوم صار يتجرأ علي ويغازلني حتى بوقاحة شهواته أحيانا ، خاصة عندما ينتهز خلوة بعتمة الطريق فتمتد يده اما لنهودي أو لكسي او لأردافي ومؤخرتي، صرت اقبل ذلك واتهيج من كلماته ولمساته وتعجبني واريدها ،يشجعني على ذلك انه مشروع حبيب ، رغم انني أحيانا اكون قبل لقائه متعرية حافية بين يدي الطبيب يدك مهبلي واعماقه بقضيبه القوي ، فاقول له تأدب يا لص ، فيقول/ اريد ان انيكك ويجذب يدي تلامس زبره المنتصب / فاسحب يدي بسرعة وانا اضحك بدلال ودلع، وببعض الليالي طال الطريق برفقته سعيدة بالأماكن التي يأخذني اليها ومستمتعة بغزلياته وراغبة بقوة شهواته ، فلا نصل لبيتي الا قرابة منتصف الليل ، بل تجاوزناه ببعض الليالي ، ومع ذلك لم اشجعه ابدا على دخول بيتي يوصلني قرب البيت ويغادر سعيدا فرحا مما منحته من عطف ومجاملة برضاي لكن دون تقديم أي وعد له . فادلف لبيتي لا هم لي الا النوم ، يداهمني إحساسي بصلابة زبره يلازمني كل ليلي مستمتعة بملمس انتصابه، فيغيب الطبيب عدنان ويحضر هو بشبابه يداعب خيالات انوثتي المشتعلة بشبابي ، فاعبث بجسدي حتى ارتعش واغفو في نوم عميق. غدا واضحا لي انني تحولت وتبدلت من فتاة مشغولة كليا بالبحث عن أبيها والعودة اليه، لفتاة تطلب رجلا مختلفا بمحبته وعلاقته بها عن محبة وعلاقة الأب ويمنحها ايضا علاقة ومحبة الاب، رجلا يراها انثى وليس مجرد ابنة ، رجلا يشتهيها واذا اشتهاها يعريها ويغريها ولا يرتاح قبل ان يبذل نشوته معها وفيها. صرت افهم اكثر ، واتطلب اكثر ، واهتم بجسدي اكثر، وأحلم بالرجل الذكر أكثر، دون ان تضعف همتي بالبحث عن الرجل الاب حتى لو خسرت الرجل المغرم، ولعل هذا التحول صار اهم تحول طرأ علي ، صرت ابحث عن الرجل كما ابحث عن الأب. حالي هذا ، استقر مع الطبيب ومع أمير . الطبيب عدنان يرضي معظم حاجاتي ، وخاصة الإحساس بأبي. وأمير يرضي شبابي وتوقي للحياة والفرح ، ولعلي لم اطمح لما هو اكثر ، ولا اريد العودة للاقل . كنت راضية فرحة بنفسي، وبعملي وبارتباطي بالطبيب عدنان سيدة لعيادته ولبيته ولأيامه واحيانا لجسده. وللشاب مشروع حبيب و رفيق طريق يحميني ويسعدني ويحبني ويغازل انوثتي ولا يتخلى عني. الطبيب يرضي ذكورته بجسدي ، وأمير يرضي احلام مستقبله ومحبته بمرافقتي و مغازلة انوثتي. وانا ارضي نفسيتي ومعيشتي بهما الإثنين . مرتاحة وسعيدة مع رجلين يحيطان بي واحد ببيته والثاني بشوارع وطرقات المدينة، ثم انام واغفو ببيتي وحيدة تعبة لا أطلب الا راحة جسدي وروحي.❤ الفصل السادس ولأنه لا يدوم حال على حاله، غادرت يوما بيت الطبيب مساءا ، وكل همي لقاء عاشقي ، غدا جسدي يطلبه، حتى وان كنت بين يدي الطبيب عدنان يمارس هواياته الجنسية بشفاهه ويديه وقضيبه في كسي وطيزي وفمي ويدي وقدمي وفخذي، راضية لحنانه ، لكن جسدي وان كان له، الا انه ليس معه بل مع قوة شهوات ذلك الشاب؟ والحاحه على اتخاذي جيرلفريند وحبيبة له. ذلك اليوم ما كاد يرتعش الطبيب ويبذل نشوته في اعماق كسي ومهبلي، حتى غادر مسرعا قال عندي عمل، اغلقي باب البيت واذهبي ، فعلت وأغلقت البيت ونزلت مهرولة لعاشقي ، قابلني بابتسامة فرحه العريضه ، وأشراقة وجهه بالسعادة ، ويبدو انه لاحظ لهفتي اليه ، فجسدي تهيج بشفتي الطبيب ولبنه لكنه لم يرتوي بعد فجسدي جشع طماع، قال ما اجملك اليوم ، عيونك تلمع ويديك دافئتين، شددت بقوة على يده ، واقتربت بجسدي لجسده ، وتبطت ذراعه على غير عادتي ، واذا بالطبيب عدنان امامي واقفا ينظر لي ، بغضب واضح ، اقترب مني وقال هكذا اذا تستغفلينني ، شككت فقررت مراقبتك ، اسقط بيدي لم اجد جوابا ، حاولت سحب يدي من ذراع أمير لم استطع، أمسكني أمير بقوة اكثر ، بل شدني اليه وغدا وكأنه يحتضنني ليحميني من غضب الطبيب ، عدة ثوان وقال الطبيب لم اعد اريدك لا بالعيادة ولا ببيتي ، اعطني المفاتيح. باستسلام وذل مذنبة وارتباك اعطيته المفاتيح ، فغادر وتركني. ضحك أمير بفرح وقال اتركيه انا اشكره لقد انقذك لي ، لا تهتمي غدا تكوني جيرلفريندي وحبيبتي، لا تنزعجي ، تعالي لنفرح، اليوم عرسنا ، قلت له ارجوك لا زواج ولا عرس ولا فرح ، خذني لبيتي ، استسلم أمير وسرنا الى بيتي ممسكا بيدي بقوة ، عندما وصلنا حاول ان يدخل ويبقى معي رفضت وصرفته . تفجرت براسي كل الأفكار والتحليلات ، وجلها دار حول انني لا يجوز ان اخسر الطبيب عدنان ، لاني بعيونه أرى ابي ، وبين يديه المس حنان ابي . مع الطبيب ابي موجود ، ومع أمير ايضا ارى وجودا لابي مع جسد أمير ومشاعره وشهواته. بالصباح طرق بابي ، عرفت الطارق انه أمير، ادخلته لأول مرة ،كنت بحاجة له، وقلت الم تذهب لعملك ...؟ قال كيف أذهب ، وانت غير مرتاحة يجب ان اتطمن عنك، واساعدك ، اذا لم اقف بجانبك اليوم متى ساقف اذا...؟؟ سأرعاك وأحميك اليوم وغدا وكل عمري، انت حياتي وعمري وكل احلامي اريدك اما لاولادي وصرخ مقهورا بصوت عال... الا تفهمين...؟؟؟ واحتضنني لصدره بقوة ، وبدأت شفاهه تلتهم شفاهي بجنون، ضعفت بين يديه، كنت بحاجة لأي حضن ، فرضيت، ورغبت برجولته مثل أي انثى بلحظة ضعف، وادركت ان شفاهه لن تكتفي بشفاهي بل ستلهو بكل جسدي ، تمردت شهوتي واستيقظت انوثتي فتصلبت حلماتي وتبللت جوانب وشفاه كسي ، فاستكنت صامتة، ادرك هو استكانتي واستسلامي واستعدادي وتجاوبي، حملني لسريري ، ورماني عليه ، وبدأ يعريني ، لم أقاوم ، لقد تعودت ان يعريني الطبيب عدنان فلماذا اقاوم الرجل الذي يحضر دوما باصعب اوقاتي فاستند اليه واحتاجه قربي ، بداية كشف نهداي والتهم حلماتي المتصلبة، رضعهم بقوة ، امتصهم ، اوشك أن يبتلعهم بل اوشك ان يقتلعهم ، صرخت من المي ، قلت انت توجعني ، فهدأ من قوة رضاعته ، زال الألم ، وزاد تهيجي وتمتعي وتجاوبي ، ونفر ماء انوثتي من كسي، نفرة إثر نفرة. فكك حمالات صدري ورماها وخلع قميصي، عراني اكثر، وغزا بطني بفمه يقبل ويقبل ويهمهم لا افهم ماذا يقول ، لكني اثق انه لا يقول الا كلاما قويا وجميلا ، واقترب من كسي، يشمه بانفه ، يستنشقه، وتابع تعريتي ، انكشفت افخاذي وكل سيقاني ، وكسي لا يغطيه الا كلسوني الناعم ، بحلق بعينيه ، كان بهما جوع وهيجان واضحين ، وارتخت شفتاه شهوة واستمتاعا ، وغط كنسر بشفتيه يحتضن كسي ، ازعجه كلوتي ، شده بعنف فتمزق وتفتت، اكمل عليه، ويرميه قطعة اثر قطعة، وعاد يدفن وجهه بكسي المبلل وفمه يطبق عليه اطباقا ويغطيه ، ويهذي بكلام لم افهمه بل شككت انه يردد كس ...او كسها... وشككت مرة... كسي، انبهرت من قوة شهوته ، وشدة انفعالة ، واندفاعه ، فتجاوبت اكثر، واعجبني أن اراقبه ماذا يفعل وكيف يفعل ، بحلقت بعيوني مندهشة ومنفعلة ، وراغبة بالمشاهدة ، ومتعتها، ومنتظرة كيف سينكحني ، ثوان ،اعتدل وباعد سيقاني اكثر قليلا ، ورفعهم واسندهم على كتفيه ،باعتداله بان زبره متصلبا بعروق منتفخة ، وبرأسه الزهري الدامع ، وجدته حلوا ، تركز نظري عليه لا ارفع نظري عنه ، انجذبت لزبره ، امسكته بعيوني لا اتركه بل التهمه واتابعه ، انحنى فوقي ، ويضغط على سيقاني مما رفع حوضي قليلا ، وتحقق ما حلمت به كثيرا وتوقعته مع الطبيب لكنه لم يفعله وها هو العاشق يفعلها، بالنسبة لي هي اول مرة ، استلقي بهذا الوضع الفاجر، كل كسي وكسي وطيزي مستسلمين لينكحني ذكر، غدا جسده مسيطرا فوق جسدي ، اقترب بزبره من كسي، شاهدت راسه يباعد بين شفري ، انتبهت لو دفعه أكثر سيدخل الى اعماق مهبلي ، اولج زبره لاعماق كسي ...أو كسه كما سمعته يهذي ، بل دفعه داخل مهبلي ممررا اياه بكل طوله، وبخصيتيه بين شفرات كسي المبلل جدا لتستقرا اخيرا على خرم طيزي، ويكرر حركته هذه عدة مرات ، وانا اتابعه بعيوني واراه واحس بسخونة زبره وتلامس خصيتيه مع خرم طيزي ، فاهيم لذة ومتعة وتزداد رغبتي بمراقبته كيف ينكحني ، وعيوني تتابعه لا تتوقف ، وأخيرا سحبه من كسي ، اعتقدت انه انتهى ، لكن لا... بدأت احس بسخونة راس زبره تداعب مركز مؤخرتي رضيت، وانظر ماذا وكيف سيفعل ، بدا يضعط ويقول/ شوفيني عايز انيك طيزك/ ، لم اعترض ، واحببت ذلك، استمر يحاول... ويضغط... ويبلل عضوة بريقه ، ويعاود... ويدفع، لكن لم اشعر بانزلاق زبره بمؤخرتي، انما بدأت اتالم، وارجوه انت تؤلمني انا متوجعة ارجوك توقف ... توقف ، وهو لا يتوقف ، ومن الألم صرخت ارجوك توقف غدا تكمل ، لم اعد احتمل... فرح وابتسم لي مسرورا وقال وعد منك غدا نكرر... قلت متالمة وعد... قال وبعد غد قلت وبعد غد ... قال وكل عمرك... سكتت ... قال ماذا ...؟؟ قلت... وكل عمري، واوقف ضغط زبره المنتصب بقوة على مؤخرتي ، وعاد به الى كسي يداعبه وهو يدعوني للمشاهدة..شوفي ...شوفي ما احلاكي ، وانا لست بحاجة لدعوته بل كنت اراقبه مسرورة مستمتعة ، وصرت اتجاوب معه ، هو يحرك زبره وانا اتلوى بحوضي اريد إحساسا أكثر بزبره وخصيتيه اللذيذتين واراقب الأثر بعينيه واستمع لهمهماته وهو يغازلني ببذاءة نشوته وشهوته ورجولته، قليلا واحسست بانقباضات بكسي وتدفقت شهوتي وظل ينيكني في طيزي فترة طويلة مثل الفترة التي ناك فيها كسي ثم احسست به يرتعش ويصرخ من اعماقه، وتدفق ماء ذكورته فوق بطني وعلى نهدي، وزادت سخونة مائه من استسلامي ومتعتي ، أحببت إلإحساس بماء ذكورته على لحم جسدي هنا وهناك ،. وارتمى جانبي واحتضنني بحنان واضح وبفرح وهناء، وقال ثقي بي ساسعدك وسنفرح انا وانت باولادنا، وقبلني من وجناتي وعلى جبيني وشفاهي ورقبتي واكتافي ، دقائق سعيدة من الراحة الجسدية والنفسية بعد هذه المناكحة القوية سمعت أنفاسه تعلو وقد غفا ونام. تركته بغفوته ، غطيته ، وتوجهت لبعض اعمالي البيتية ، كانت كل حواسي مستيقظة ولا تفارقني صورة زبره منتصبا ، قويا ولا يلين، مستعجبة ذلك، والطبيب عدنان مثله وابي وفتى الباص وسيم كلهم ازبارهم قوية... رغم ان الطبيب عدنان بعمر ابي ... وهذا شاب مجنون وارعن ، مع هذا المجنون ساتذكر ابي بشبابه، مع الطبيب سيبقى ابي بكبره حاضرا بحياتي ، وبعقلي وروحي وقلبي . ما ان استيقظ حتى نهض ، وبسرعة قبلني وغادر وقال موعدنا غدا. أكملت يومي ، وعقلي وقلبي منشغلان بين الطبيب وهذا العاشق الجوعان ، تارة يغريني أمير، بفوران شهوته وجمال زبره وقوة انتصابه ودوامه، وتارة اقبل بنعومة الطبيب ولطفه وادبه وبحضور ابي يرعاني حتى وانا عارية بين يدي الطبيب عدنان. الا ان منظر قضيب أمير وهو يغزو كسي بحذر، ويهاجم مؤخرتي بولع وقوة ، لا تفارقني، بل تعاودني ان غابت لحظات ، فاتهيج وارغب واهمس اشتهيه واريده ، ليته موجود ،لينكحني ثانية من مؤخرتي... في المرة القادمة ،أي غدا... سامسك قضيبه الرائع بيدي، سامرره انا بين شفري كسي ، ولن اقبل بزبره الا في كسي فقط لشهور قادمة بعدها لينهل من طيزي كما يشاء ، وابتسم عندما اتذكر كلامه / شوفي اريد ان انيك طيزك/ فاقول بنفسي نكها ، فان لم تنيكها انت فسينيكها الطبيب عدنان. التزمت باليومين التاليين بما وعدته، متفاهمين ، وراضية بممارساته المهبلية والشرجية حتى نجح بايلاجه كما يحب ويشتهي ، لكني رفضت الحاحه على الزواج، وسأعترف غدوت راغبة بهما الإثنين، بعدنان ايقونة لخيال ابي وبأمير ايقونة لشباب ابي وقد تطورت علاقتي به ينزهني بالطرقات ويلتهمني بسريري بزهوة وقوة شبابه كما يفعل الطبيب ايضا . انتهاء علاقتي بالطبيب وتطور علاقتي الجنسية بأمير شجعه علي، فصار يراودني بالطريق بجراة أكثر، وصار يطلب الدخول لبيتي ، فاسمح له يوما، وارفض اياما أخرى ، لقد تصرفت معه بمزاج ترددي وشدة احساسي باني اذنبت مع عدنان وخدعته، فلا استقبله، او حسب محنتي الجنسية فاستقبله واترك له كسي ومؤخرتي مستمتعة وراغبة وقد بدأت اعتاد على الممارسة الامامية والخلفية واريدها. بمرور الأيام على خسارتي لثقة الطبيب ، تزايد لومي لنفسي، فانا خدعته وجرحت كرامته ورجولته ، فيحضرني خيال لابي بنظرة شزر، وكأنه يلومني لخطأي هذا، فأردد ما كان يجب ان اتمادي في مرافقة أمير وقبول غزلياته ولمساته وكلماته الجريئة بل الوقحة ... عدنان على حق ، وانا استحق. سيطرت على مشاعري وافكاري ، حالة ندامة شديدة ، واحساس بالذنب ، بدأت تتحول يوما بعد يوم لرغبة بان اذهب للطبيب اعتذر له ، لعله يسامحني ويعيدني ، بذلك اراضيه واعتقد سأرضي ابي أيضا، وساعود سيدة عيادته وبيته وحياته وشهواته الجنسية، لكن لا اجرؤ على الذهاب ، اخشى ان يطردني ثانية ، فيزداد احساسي بالإهانة . يوما وقع بين يدي بزاوية حقيبتي النسائية ، مفتاح لم اعرف لأي باب هو ، وبطول تفكير، تذكرت انه احتياطي لبيت الطبيب لم انتبه له فلم اسلمه ، ومن واجبي ان اعيده له، ووجدته مبررا مناسبا لأذهب واعطيه له وارى كيف ستسير الأمور. ترددت وطالت أيام ترددي ، والفكرة تلح علي بقوة وغدوت أسيرة لها ابحث عن مبررات تشجعني،هو بمثابة ابي ورب عملي مصدر رزقي واحببني وثالث من عاشرني واهتم بي ودغدغ شهواتي الجنسية ، يجب ان اعتذر منه وله حتى لو لم يصالحني . مساء يوم اخذت قراري بالذهاب، مقنعة نفسي انه سيسامحني وسيكون مشتاقا لي ، وقد خطر لي انه سوف يصالحني ويعريني وينكحني مرة اخرى،تهيجت، فاستحممت ولبست اجمل ثيابي، وتزينت باحلى زينة استطيعها، وتأكدت أن مفتاح بيته بحقيبتي ، وغادرت، ووقفت بمكان اراه عندما يحضر، دقائق وتذكرت المفتاح ، وفورا ومن غير تفكير او تردد ، توجهت للبيت فتحته ، ودخلت وجلست انتظره ، وانا اردد ان صاح بي وطردني ، فبيته استر لي وله ، وان صالحني فبيته الستر والأمان والدفء والحنان وجمال السرير عارية حافية بين يديه وتحت شفتيه ، وعبث لسانه ، وزهوة زبره يهب ويخبو، يشتد ويرتخي ، ونعومة ملامساته لمؤخرتي وكسي، كلها تكفيني لا اريد اكثر، ساقتنع بنصيبي من الجنس معه، اما أمير فليبحث عن زوجة غيري . لم يطل انتظاري ، فانا اعرف اوقاته، احسسته يفتح الباب ، سقط قلبي ، دلف الى البيت، تقوقعت بمقعدي بغرفة الجلوس ، تفاجأ بوجودي ، قال كيف دخلت ،قلت برعب، وجدت المفتاح الإحتياطي قلت اعيده لك، ومن غير تخطيط وجدت نفسي أقول هل احضر لك طعاما ماذا تريد ان تشرب ، ضحك وتقدم مني ، احتضنني وشدني اليه وانقض على شفاهي يقبلني ويهمس اشتقت اليك، قلت انا اريد ان اعتذر منك، واطلب ان تسامحني ، ارتباطي بك اهم من أي ارتباط اخر ، قال افهمك لا عليك وصفعني على مؤخرتي وقال انا جائع حضري لي طعاما ، غمرني فرح شديد ، احتضنته وغمرت راسي بصدره ، ثم اخذت شفتيه اقبلها وأقول ساكون زوجتك حتى لو لم تتزوجني ، حياتي معك ولك، ساخدمك واعتني بك وارضيك واريحك ، وبالسرير اسلمك جسدي تفعل به ما تشاء ، قال بعمري هذا لن اتزوج ثانية . قلت اعرف ، وتركته وتوجهت للمطبخ. سمعته يقول انا داخل استحم ، فهمت انه يحضر نفسه، و يستعد لتعريتي ، انتفض كسي بشهوتي وبذلت ماء انوثتي ، صرخت وانا استحممت قبل ان اتي، ليدرك تجاوبي. صاح افهمك. وهكذا تواعدت شهواتنا. كالعادة باخر سهرتنا الجنسية، قلت سأنهض ارتدي ثيابي وأذهب لبيتي ، قال ليس الليلة ، تبقين معي عارية حافية بسريري ولبني يسيل من كسك وطيزك، واكمل وكما ترين البيت بحاجة لأهتمامك، غدا تهتمين بالبيت وبنهاية السهرة اذا قررت الذهاب للبيت ساسمح لك . قلت والعيادة قال لم يبق لك مكان بها ، يوجد عاملة غيرك، لن اطردها. سكتت ولم اجرؤ ، الا على السكوت ، لكن الكلام لم يرضيني ، تماما ، لقد خسرت دوري بالعيادة، كنت أتوقع ان يعيدني سيدة للعيادة ولبيته ولجسده ولا يسمح لي بالذهاب لبيتي نهائيا، ان لم يكن كزوجة له ، فاقله ليبعدني عن أمير . ومع ذلك كنت فرحة وسعيدة انه تقبلني وسامحني ولم يطردني او يهينني ، بل اخذني للسرير وعراني وارضى ذكورته بانوثتي ، ويريدني ان ابقى كل الليل عارية حافية بسريره. بمساء اليوم التالي ، وبعد عودة عدنان من عيادته المسائية ، امنت عشاؤه ، وكان تعبا ، فاغفى ونام. لم يطلبني لسريره، حملت اغراضي وغادرت الى بيتي . بالطريق كان أمير بانتظاري ، اندفع نحوي ، اين انت ...؟؟ لماذا عدت له ...؟؟ تابعت سيري لا ارد عليه ، بل اتجاهله، وهو يتابعني رغما عني ويهذي كمربض محموم ... هو لا ينفعك ، هو يستغلك، لا مستقبل لك معه ، لن يتزوجك ، لن يسعدك ، مستقبلك معي ، ومعي ستصبحين اما لرهط من الاولاد ، انا من اصلح لك احبك وافهمك واقدر ان اعطيك كل رجولتي ، هو لم يبق من رجولته الا بقايا لا اكثر ، وبخلوة بالطريق امسكني أراد احتضاني ، فدفعته عني وقلت له ارجوك، اتركني لا اريد ان اخسره ثانية ، انا راضية به، معه احس بوجود ابي ، فاتنازل عن كل متع الدنيا فقط كي احس بوجود ابي ،قال لما اتزوجك ساكون زوجك وابيك واخيك وامك واختك وحبيبك وعشيقك ورجل انوثتك ، ثم همس وقال/ ماوحشتش كسك و طيزك / فانفجرت اضحك من أعماقي ، وقلت له لا ارجوك ابتعد عن طريقي . سكت قليللا، وقال حسنا سابتعد، لكن سانتظرك، ستعودين لي، انا حبيبك ، واستدار وتركني ولم يكمل مرافقتي ، فهمت انه استسلم الما وحزنا ، لفني بعض حزن، وتابعت سيري وحيدة لبيتي ، يهيمن على إحساس بانني افتقدت هذا الشاب ، ساعود كل يوم مساء لبيتي وحيدة ، لن يرافقني وهو يعاكسني ويلامسني لعلي افتقدته للابد، ساعترف انه كان شهما معي بكل وقت صعب مر بي ، وقف معي وبجانبي ساعدني وسندني والأهم احبني وعشقني وعاشرني اجمل معاشراتي ، زاد حزني ، هلت دموعي، ثم انهمرت بصمت اداريها من عيون بعض المارة، وما ان وصلت بيتي القيت بنفسي على سريري وتركت قلبي ينوح ويبكي كما يشاء. الفصل السابع وهكذا، صرت كل يوم ، اذهب لبيت الطبيب ، ارتب ، انظف ، اغسل ، اطبخ، واهتم بشؤون عدنان ثيابه ، حمامه ، دوائه ،مواعيد طعامه الفطور الغذاء العشاء واحيانا يطلبني للسرير او يقول استحمي فاعرف انه يريدني بسريره، ينكحني بشفتيه ولسانه ويديه واصابعه وزبره ويلهو بجسدي العاري الحافي حتى يبذل شهوته في مهبلي او طيزي او على وجهي او في فمي او على قدمي حسبما اشتهي ويشتهي واحيانا يمل مني، فيتركني ، ويقول انت حرة تذهبي لبيتك او تبقي، افهم انه يصرفني ، فانهض وارتدي ثيابي واغادر ، وحيدة من غير رفيق يسرق لمسات من اردافي ، ويروي لي نكتة بذيئه فاضحك معه ، صارت عيوني تبحث عن أمير لا اراه، لقد يأس وغادر ، لعله سافراو هاجر، عله تعرف على اخرى وهو مستمتع وسعيد معها ، لعله تزوج ، لكنه قال سينتطرني ، فاقول قد يكون تعرف على امراة أخرى لكنه مؤكد لن يتزوج سيلتزم بوعده لي انا زوجته ، هكذا قال. بعد اكثر من شهر على عودتي للطبيب ، وكان اليوم يوم العطلة الأسبوعية، حضرت بوقتي ، دخلت لا حركة، كان بعد نائما، تركته وباشرت انشطتي اليومية بالبيت، استيقظ متاخرا بضحى اليوم، صبحت عليه وقلت انت تعب ، قال لا انا اليوم بصحة ممتازة ، قلت جيد ، تفطر ام تتغذى ابكر قال لا هذه ولا تلك ، اشرب فنجان قهوة ونخرج سوية للغذاء بأحد المطاعم ، فرحت قلت لو خبرتني كنت احضرت ثيابا افضل من هذه ، قال لا تشغلي بالك بالخزانة ثيابا اشتريتها لك ، فرحت واسرعت للخزانة اشاهدها ، اعجبتني وشكرته ، قال تلبسيها اليوم عند الذهاب للمطعم ، لم اعترض ، فرحت جدا وقلت يبدو انه سيعيدني سيدة لبيته. بالمطعم ، كان بهيا مسرورا ، حدثني عن يوم عرسه ، وليلة دخلته على زوجته، وكيف تعذب قليلا حتى فض بكارتها، ولو لم يكن طبيبا لربما فشل بفعل ذلك من اول ليلة ، وقال كانت تعذبني دوما ، فلا تستسلم لي بسهولة ، معك اشعر بسعادة مختلفة ، احس انك راغبة بي ، اتعرفين ، أتمنى لو عرفتك وانا شاب لكنت انت زوجتي ، لكن وقد تقدم بي العمر لا اهتم للزواج ثانية . بذلك اليوم مساءا دعاني لسريره ، بعنفوان لم اعتده، قلت ستكتمل سعادتي الليلة بسريره ، لن اذهب لبيتي سابقى عارية حافية له لينال مني ما يشتهي ، تقدمت منه ، توقفت قرب السرير وبدأت اتعرى ، الفستان أولا، ثم الكومبليزون ، وخلعت السوتيان فنفر نهداي ، وتصلبت حلماتي ، لامستهم امامه ، ابتسم لي وهو مستلق بسريره ينظر لصدري ، بقيت بالكلوت، ترددت بخلعه، قال اقلعي كلوتك كمان ، قلت انت ، قلعني الكلوت ، اقترب ، امسك بالكلوت من طرفيه وسحبه للاسفل قليلا ، وتوقف ، فهمت انه اكتفى وعلى ان اكمل خلع كلوتي ، ومر بذاكرتي بسرعة البرق كيف مزق الشاب كلوتي ونتفه ورماه قطعة اثر قطعة ، أكملت خلع كلوتي واستلقيت على السرير قربه، قبلني داعبني قليلا كعاداته ، ثم ركع بين سيقاني ، امسكهم ، باعدهم قليلا ، رفعهم على كتفيه ، فرحت وناكني نيكا قويا مبرحا بزبره في كسي ومهبلي كعادته حتى اطلق طوفانا من لبنه في اعماقي. بقيت في احضانه طويلا عارية حافية نتبادل القبلات والهمسات والوشوشات والنظرات واللمسات ثم اخيرا ارتديت ثيابي دون ان اغتسل وحملت فستاني الجديد وغادرت. بالطريق داهمتني وحشة الليل ورهبة العتمة وقلق النفس ، واضطراب العقل ، واصوات افكاري تقرع بذهني كالبرق والرعد وكأجراس الكنائس دون توقف ، وسمعت أمير يقول / احبك واعبدك ، بداية اعتقدت انه قربي ففرحت، ونظرت اريده ، وانتبهت انه مجرد وهم واستعادة لكلام سمعته سابقا. ثابرت اعمل ببيت عدنان كل يوم اذهب ، واقوم بكل واجباتي دون تقصير ، وكان هو يحدثني بهدوء، والتزام ، وكأنني لمست منه زيادة باحترامي، وتقديري ، أرضاني واراحني ذلك، واستمر يدعوني لسريره ، ويطلب مني البقاء عارية حافية بسريره وينيكني بمتعة في كسي وطيزي وفمي ويدي وقدمي وفخذي ويملؤني بلبنه الغزير الوفير، بل صار قبل ان ينام يوصيني قائلا عند مغادرتك لبيتك تأكدي انك أغلقت الباب جيدا ، فاقول له حاضر، وفعلا ادقق وانا اقفل باب بيته. بعد شهر تقريبا ذهبت كالعادة اليومية لبيته ، وعند ولوجي للداخل رأيت مغلفا باسمي ملقى أمامي ، رفعته، قلبته ، ترددت ، خشيت انه يطردني ، ثم قلت لا بد ان افتحه واقرأ ما بداخله، فتحته وجدت رسالة منه ... ابنتي الغالية انا كبرت ولا انفع شبابك، عودي لذلك الشاب هو رجل عمرك ولست انا، لا تبحثي عني اليوم صباحا سافرت مهاجرا، البيت سجلته باسمك هو لك، موفقة اسقط بيدي ، عن أي شاب تتكلم ، انني احبك اكثر منه ولم يبق لي الا انت و بقايا عمرك، والان فقدتك مع الجميع ، لا ابي ولا امي ولا أمير ولا انت ولا اريد بيتك. فقط اريد ابي وامي ونكون معا يوما بذات القبر للابد ، سانضم الى امي ، وهذا افضل خياراتي . توجهت لصيدلية بيت عدنان ، سحبت اول علبة دواء طالتها يدي ، بلعت كل ما فيها ،وحملت اغراضي وخرجت ، هائمة بطريقي ، متوجهة لمدفن العائلة لأسلم روحي هناك بين يدي امي. صحوت بالمشفى، مندهشة ، أمير جالس قرب سريري ، وبالغرفة اسرة أخرى ومرضى اخرين واناس جالسون قربهم، قلت اين انا،انتبه أمير لصحوتي ، انتفض بجلسته وقال انت بالمشفى، قلت لماذا...؟؟ قال منذ يومين سقطت بالطريق وكالعادة كنت قريبا منك ، فحملتك واتيت بك للمشفى، سكت قليلا وتابع ...سجلت محاولة انتحار ...صمت ثوان وقال لماذا ...؟؟ قلت لااذكر لا اعرف . باليوم التالي ، تحسنت صحتي ووعيت لما جرى، وكانت مفاجأتي ان أمير لم يتركني يوما بل كان يتابعني دوما من بعيد يراقبني ويرعاني وانا غافلة عن نبله ، ومحبته ومهملة لرجولته وعنفوان شبابه، يومها شعرت ان قلبي لم يفرح لكلماته ولمساته بل خفق له لشخصه ووفائه ومثابرته وصدقه ، وادركت انه سيغدو امي وابي وزوجي وحبيبي وكل حياتي. مددت يدي وامسكت بيد أمير وسحبتها وقبلتها... اقترب من جبيني وقبلني وهمس ... لولا الناس اللي هنا لقبلتك من شفاه كسك ... الحمد لـلـه على سلامتك لن اتركك ولن اسمح لك بتركي بعد الأن. ساكون لك بويفريند وتصبحين جيرلفريندي ولاحقا امراتي وام اولادي. أتوافقين...؟ هززت راسي وقلت أوافق .❤ وبقينا جيرلفريند وبويفريند لفترة لكن لم نتزوج واحببت والد شمس وتزوجنا.. وبعد سنوات == الفصل الثامن شمس ابن هلال في الصف الثاني الثانوي وبياخد درس انجليزي مع أربعة زمايله في بيت واحد منهم – امه اسمها هلال فاهلها من اصول تركية وبعض التركيات اسمهن هلال مثل المطرية التركية حاليا هلال سيبشى -[/B]0 [B]زمايل شمس حاولوا يتحرشوا بيه أكتر من مرة وده بسبب جماله اللي ورثه عن أبوه اللبناني فهو شعره بني قريب إلى الذهبي وابيض البشرة واحمر الشفايف والخدود وعيونه لونها لبني الا انه كان دايما يصدهم فزمايله الاربعة خططوا لاغـتـصابه وزمايله هم :- - سامر وده صاحب الشقة اللي بياخدوا فيها الدرس عمره 17 سنه ابوه راجل تاجر ومرتاح ماديا بشرته سمرا وجسمه رشيق والشعر خفيف على جسمه وبيموت في نيك الطيز - علاء عمره 16 سنة ده بيلعب كمال جسام وجسمه مشعر وبيحب ينيك البنات خصوصا العذراء بيحب يمتع نفسه بأن هو اللي يفتحها - سلامة ده أطيب أصحابه وأقلهم جسما عمره 17 سنة وجسمه مليان شويه ومش مشعر وماشي ورا أصحابه في أي حاجة يعملوها - امين عمره 16 سنة بيلعب سباحه وجسمه رياضي وجسمه مشعر على خفيف ولونه خمري وبيحب النيك عموما ومش فارق معاه ان كان ذكر ولا انثى المهم انه يمتع نفسه ودمه خفيف أما بالنسبة لخطة اغـتـصاب شمس فخطط لها الأصدقاء الأربعة وكان سلامة معارض ، لكن لما لاقاهم متفقين مشي وراهم ، وكانت الخطة ان سامر يطلب من أخوه باسل الصيدلي منوم يحطه لشمس في العصير وبعد ماشمس ينام يبقوا يغـتـصبوه ، كان ظنهم ان شمس أساسا مفتوح وماكانوش مقتنعين أبدا ان عمر ما حد لمسه وبالنسبه لباسل أخو سامر فعمره 29 سنة متزوج وعنده ولد عمره سنة وقريب جدا من سامر أكتر من الأصحاب رغم فرق السن اللي بينهم المهم راح سامر لأخوه باسل الصيدلية ودار بينهم الحوار التالي : سامر : صباح الخير يا حبيب قلب أخوك باسل : صباح الخير ، يا ترى وراك ايه سامر : ولا حاجة باسل : معقولة الصباح الجميل ده ومفيش حاجة ضحك سامر وقال : ههههه بصراحة في باسل : طب مانا عارف ها في ايه بقا سامر : طب قرب ودنك عشان ماحدش يدخل الصيدلية ويسمعنا بعد ما قرب باسل من سامر قام سامر قايله : أنا محتاج منوم اتخض باسل وقال : ليه سامر : بصراحة مش هخبي عليك عارف شمس زميلي اللي معايا في درس الانجليزي باسل : اللي زي القمر ده سامر : ايواااااا باسل : ماله سامر : الواد ده مش معقولة يكون مش مفتوح ، وحاولنا معاه كتير وهو مش راضي باسل : ها سامر : بصراحة عايزين ننيمه ونظبطه بعدها باسل : طب افرض طلع مش مفتوح سامر : معقولة واد زي ده ولحد دلوقت ما حدش حاول معاه أو اغـتـصبه باسل : طب أنا اللي هابدأ سامر : تبدأ ايه باسل : مش المنوم من عندي سامر : اه باسل : يبقى انا حقي اني أول واحد يلمسه سامر : ههههههه مش انت متجوز برضه باسل : ده انا مراتي لو اتحطت جنبه هتطلع شيخ غفر هههههههه ضحكوا الاتنين واتفقوا على كل حاجة يوم الدرس حضر الزملاء الأربعة وباسل كان مستني رنه من أخوه ، وبعد الحصة سامر جاب 5 علب عصير وبالنسبة للعلبة اللي خدها سامر كان باسل حاطط فيها حقنة منوم شرب الكل العصير بتاعه وفجأة شمس قالهم : - معلش يا جماعة أنا دايخ ممكن حد يسندني لحد البيت سامر : سلامتك ياشمس مالك شمس : أبدا حاسس اني دايخ امين : ولا يهمك نام شوية ويبقى سامر يصحيك علاء : انت عارف ان دي شقته بس شمس كان نام خلاص راح سامر رن على باسل اللي صيدليته تحت البيت وفي لمح البصر كان قدام باب الشقة راح طلب منهم يقلعوه ويسبيوه بالبوكسر فقط وبالفعل قلعوه بالراحة عشان يمتعوا عيونهم ببياض جسمه راح باسل قالهم : - المنوم ده مفعوله ساعتين فخلصوا بسرعة راحوا مقلعينه وسايبينه مع باسل وخرجوا باسل قلع البوكسر وهو هيتجنن من بياض طيز شمس راح قعد يحسس عليها ويبوس فيها وفتح الفلقتين وبص على الخرم لقاه سليم وعمر ماحد لمسه ولونه وردي فبقى هيتجنن ومحتار يسيبه ولا يمتع نفسه فكانت النتيجة انه قرر انه يمتع نفسه ، وبالفعل قعد يلحس في الخرم ويبله بريقه وخط جل جنسي يسهل عملية دخول زبه بعدها دخل صباعه عشان يوسع الفتحة بس في الاخر قال لنفسه : - هو أنا هقعد اوسع بصباعي ليه هو كدة كدة نايم راح راشق زبه في الخرم ورغم انه دخل بصعوبة الا انه كان مستمتع جدا بالخرم الضيق اللي قافش على زبه وبسبب ان الخرم ضيق ما خدش ثواني وكان جابهم في طيز شمس راح نايم بجسمه كله فوق شمس وقعد يبوسه من رقبته ويحك جسمه المشعر الاسمر في جسم شمس الابيض الاملس لحد ما سخن تاني وزبه وقف زي سيخ الحديد واللي كان طوله 18 سم وتخنه 5 سم راح ظابط زبه على الخرم ومدخلة بالراحة عشان يستمتع وقعد يدخله ويخرجه وهو مبسوط أوي وعمال يستمتع بجسم شمس البكر وأول ما جابهم ماكانش راضي يقوم لحد ما زبه نام وخرج من طيز شمس قام باسل وهو سعيد جدا من نيكته لشمس وكانت الحاجة الوحيدة اللي مضايقاه ان شمس نايم خرج بعدها لأخوه وأصحابه وقالهم : - ياه يا شباب لولا انه ممكن يصحى في أي وقت ومتلحقوش تاخدوا كيفكم منه ماكنتش سيبته وكنت قضيت اليوم مع طيزه سامر : بس قولنا يا باسل طيزه واسعة أوي من كتر النيك ولا ضيقة باسل : عايزين الصراحة كلهم في نفس واحد : اااه باسل : شمس طيزه عذراء عمرها ما دخل فيها زبر قبل كده الثلاثة : ايه باسل : ايوه دي الحقيقة سامر : مش ممكن طبعا ده تلاقي طيزة مهرية باسل : يا حبيبي بقولك انا اللي فتحته وعمر ما حد لمسه قبل كدة سلامة وهو مخضوض : طب وفتحته ليه ضحك باسل وقال : ههههه أي حد مكاني لو كان شاف الطيز الروعة دي كان عمل كدة سامر : طب عن اذنكم ألحق امتع نفسي بيه قبل ما يصحى باسل : وانا هادخل اتشطف وانزل دخل سامر على شمس وقعد يمتع عينيه بجسم شمس الابيض وراح مقرب من طيزه عشان يشمها ويلحس فيها بس لاقى لبن أخوه مغرق طيزه راح طالع على السرير وقال لنفسه - بدل ما أقعد اتف فرصة أدخل زبي ولبن باسل يساعد راح نايم فوقه ومظبط زبه على الخرم وعشان زبه أصغر من زب باسل كان طوله 15 سم وتخنه 4 سم راح داخل بسرعة وفضل يطلع وينزل لحد ما حس انه قرب يجيبهم راح مخرج زبه وفكر انه ينيم شمس على ضهره وأول ما قلبه راح رافع رجليه على اكتافه وراح راشق زبه من جديد ويفضل يدخل زبه ويخرجه لحد ما نزل شهوته في طيز شمس خرج سامر وهو في قمة السعادة والانبساط وقال لأصحابه : - يااااااااااه لو واحدة اللي جوه ما كنتش اتبسطت بالطريقة دي راح علاء قايله : تاخد انت وأخوك ساعة لوحدكم سامر : يا طماع مش هتكفيك تلت ساعة علاء : ماشي انا داخل دخل علاء ولقى شمس نايم على ضهره وزبه نايم قام قلبه على بطنه فشاف اللبن مغرق طيزه فقرف راح خارج وقالهم : معاكوش مناديل سلامة : ليه ؟ علاء : طيزه غرقانة بلبن سامر راح سامر قاله : ثواني هجيبلك قماشة غاب سامر شويه ورجع بفوطه نضيفه واداها لعلاء علاء خدها ونضف طيز شمس فلقا شوية دم فعرف انه دم عذرية طيز شمس فافتكر البنات اللي بيفتحهم راح قالع البوكسر وراح جايب جل كان جايبه معاه وراح مغرق خرم طيز شمس ومغرق زبه اللي طوله 20 سم وتخنه 7 سم وراح مضبطه على الخرم وبدأ يغرزه للأخر ويخرجه بس ماطولش معاه لأنه اول مرة ينيك طيز ولد وهو اللي فتح بزبه 6 بنات كانوا لسة بعذريتهم بس حس بمتعة مختلفة عن اللي بيجربها مع البنات جه يلبس البوكسر اكتشف انه مش هينفع لأن زبه غرقان جل راح خارج ملط وهدومه على ايديه زمايله بصوله وضحكوا الا سلامة شهق علاء : ايه مالكم ، أول مرة تشوفوا واحد ملط امين : هههههههههه لا بس زبك وهو مدلدل عامل زي زب الحصان ده انت تلاقيك فشخت طيز الواد علاء : طب يلا يا حبيبي الحق نفسك قبل الواد مايصحى بدل ما اخليك تجربه دخل امين وفي لمح البصر كان قلع هدومه وركب زبه اللي طوله 13 سم وتخنه 4 سم في طيز شمس من غير ما ينضف طيز شمس من لبن علاء وفضل شغال دخول وخروج لحد ما جابهم وخرج من الاوضه عريان برده بس لقى سامر وسلامة فقالهم : أومال الحصان فين ؟ بصوله باستغراب وقالوله : حصان ايه ؟ امين : هههههه علاء سامر : ههههه بيستحمى امين : يلا يا سلامة أنت الأخير قام سلامة دخل الأوضه وقلع هدومه وراح فاتح طيز شمس وقعد يلحس في خرم شمس ويشرب من لبن علاء وامين وهو مبسوط أوي وشويه وراح قالب شمس على ضهره وقعد يمص في زبه ورغم انه ما وقفش الا انه كان مستمتع وشويه وقام قعد على زب شمس ويحكه في طيزه لحد ما زبه وقف راح رافع رجلين شمس على كتفه ومدخل زبه اللي طوله 11 سم وتخنه 3 سم في طيز شمس ومافيش ثواني وكان جابهم بدأ شمس يقلق فاتخض سلامة وقام بسرعة ولبس هدومه وخرج وقالهم : شمس بدأ يقلق بصوا لبعض وهما مش عارفين يعملوا إيه ، ومحدش منهم بينطق كلمة لحد ما سمعوا صوت شمس بيتألم راح علاء قال : - هنعمل ايه دلوقت ؟ الواد ماطلعش مفتوح سامر : ثواني هاتصل بباسل أسأله طلع نارد الموبايل واتصل على باسل وقاله ان شمس بدأ يصحى وهما مش عارفين يتصرفوا باسل قاله: - طب أنا طالع لكم أول ما باسل طلع راح داخل الأوضة اللي فيها شمس ولقاه قاعد على السرير بجنب لأن طيزه وجعاه فمش قاعد مرتاح راح باسل واخد كاميرا كانت محطوطة بتصور كل اللي حصل وكان شمس مغمض عينيه ومش مستوعب حاجة خالص من اللي حصله راح باسل قايله : صباحية مباركة يا عروسة وخرج وسابه وراح قايل لأخوه وأصحابه : - ما تقلقوش الكاميرا دي صورت كل حاجة حصلت معاه وهتبقى كارت نقدر نسكته بيه سامر وأصحابه اتخضوا وعلاء قال : - ومين اللي حط الكاميرا دي ؟ باسل : انا علاء : وحطيتها ليه ؟ باسل : ما تقلقش الكاميرا دي بتصور لمدة نص ساعة بس ، وأنا حطيتها على أساس إن شمس مفتوح فأقدر أذله بالفيديو فجأة لاقوا شمس لابس هدومه وواقف على باب الاوضة وهو بيعيط وبيقولهم : - دي أخرة صحوبيتي ليكم ، ليه عملتوا كدة ؟ ليه ؟ حب باسل يهديه الا إن شمس زقه وراح فاتح باب الشقة ومشي ، راح باسل قال : - سيبوه لحد ما يهدا عدى أسبوع وشمس ماراحش المدرسة ولا جه الدرس عشان كدة المدرس قلق عليه وسأل زمايله فمحدش منهم قال حاجة إلا إن سلامة بعد الدرس نزل ورا المدرس وطلب منه يتكلم معاه في موضوع مهم : - بعد إذنك يا مستر ممكن أطلب منك طلب المدرس : خير يا سلامة سلامة : في موضوع مهم أوي يخص شمس وعايز أقول لحضرتك عليه المدرس : خير قلقتني سلامة : بس بصراحة أنا خايف المدرس : ليه ؟ سلامة : لأن في مشكلة كبيرة حصلت هي اللي خلت شمس ما بيجيش المدرس باهتمام وقلق : فيه ايه يا ابني ..... قلقتني .. ما تتكلم سلامة : طب عشان خاطري ما تقولش لحد على الكلام اللي هاقوله لك المدرس : انت عصبتني على فكرة وشكلي كدة هتغابى عليك سلامة : معلش يا مستر (وراح معيط) أعذرني أنا تعبان جدا من الكلام اللي عايز أقوله المدرس : طب اهدى كدة وتعالى اركب معايا العربية واحكي اللي كل اللي انت عايز تقوله ركب سلامة العربية مع المدرس واعترف له بكل حاجة وحكاله قد ايه انهم معذورين قدام ولد زي ده فالمدرس قال : - وانت ايه اللي تاعبك ؟ ضميرك ؟ سلامة : مش بس كدة المدرس : أومال ؟ سلامة : أصل أنا بحب شمس أوي وزعلت لما روحت له ومارضيش يقابلني مع إني كنت رايح أصالحه المدرس : طب اهدى وتعالى دلوقت نروح لشمس سلامة : معلش يا مستر أنا خايف على شمس عشان كدة قلت لك المدرس كان طلع الموبايل واتصل برقم واللي رد عليه قاله : - معلش يا سمسم الحصة اتلغت عشان عندي ظروف هتأخرني عليكم يلا سلام سلامة وصل المستر لحد بيت شمس واستأذنه يمشي عشان محرج يقابل شمس فالمدرس سابه يمشي وخبط ففتحت له بنت زي القمر قالت له : - مين حضرتك ؟ المدرس : أنا مستر ناجى مدرس شمس البنت : اتفضل يا مستر اتفضل ودخلته البنت أوضة الضيوف وسابته ، وراحت لمامتها - هلال - تبلغها فمامتها قامت وراحت لشمس تعرفه ان المستر بتاعه جاله ، قام شمس وراح مع مامته عشان يقابلوا المستر هلال : أهلا وسهلا ، نورتنا يا مستر ناجى : أهلا بيكي يا مدام معلش أصل شمس غالي عندي عشان كدة جيت اطمن عليه شمس : وانت كمان غالي عندي يا مستر هلال : معلش شمس بقاله فترة ضهره واجعه ومريح عشان خفنا عليه يتعب ناجى : ألف سلامة عليك يا شمس شمس : شكرا يامستر ، أنا آسف إني ما اتصلتش بحضرتك هلال : طب أستأذن انا وهلال خارجة كانت بنتها داخله وهي شايلة الشاي وقدمته للمدرس وخرجت ناجى : أيه يا عم شمس لازم اجيلك بنفسي شمس : أنا آسف على تعبك يا مستر ناجى : طب ناوي تكمل مع مجموعتك ولا عايزني أغيرها لك ؟ شمس : هه ناجى : بقولك تكمل مع مجموعتك ولا عايزني أغيرها لك ؟ شمس : هو حضرتك بتسألني ليه السؤال ده ناجى قرب من شمس وهمس له وقال : بعد اللي حصل شمس وهو مكسوف : وهو حضرتك عرفت ناجى : قرب مني عشان نتكلم براحتنا – بعد ما قرب شمس من المدرس – بصراحة سلامة اللي حكالي شمس : .......................... ناجى : على فكرة هو زعلان جدا لأنه بيحبك ومش مستحمل زعلك منه ومنهار من العياط شمس والدموع بدأت تبان في عينيه : مش كفاية اللي عملوه فيا ناجى : عايز رأي يا شمس كبر الجمجمة وعيش حياتك شمس : ازاي يامستر ناجى :تعالى معايا وأنا أفهمك ازاي شمس : نروح فين ؟ ناجى : هاخدك مشوار يخليك ترتاح شمس : حاضر يا مستر واستأذن شمس من مامته ونزل مع أستاذه وركب معاه العربية وبعد ما اتحركوا المدرس قال لشمس : - أومال مين القمر اللي فتحت لي الباب دي شمس : دي أختي منيرة في أولى إعدادي ناجى : واضح ان أبوك حسن النسل جامد شمس : هههههههههههههههههههههههه ناجى : هههه أيوه كدة أخيرا ضحكت شمس : أصل الكلمة دي كلمة جدو ناجى : يعني ده مش رأي لوحدي شمس : صح يا مستر بعد شوية ناجى قال لشمس : يلا انزل ، احنا وصلنا خلاص شمس : وصلنا فين يا مستر ناجى : دي شقتي يلا نطلع بعد ما طلعوا دخل المستر أوضة وخرج منها بعد شوية بالسليب والفانلة الداخلية وقال لشمس : - يا ريت ما تكونش مكسوف مني شمس : لا يا مستر حضرتك زي أخويا الكبير ناجى : طب أنا هغيب عليك شوية عشان هادخل اخد دش شمس : وانا منتظرك يا مستر دخل ناجى استحمى وراح لافف نفسه ببشكير وخارج لشمس صدره عريان وقاله : - تشرب إيه ياشمس ؟ شمس : شكرا يا مستر ناجى : تشرب حاجة ساقعة شمس : شكرا يامستر مفيش داعي جه ناجى وفي إيده 2 كانز ومن غير ما يكون لابس حاجة غير البشكير بصله شمس وشاف صدره المعضل وبطنه المشدودة راح قايل للمستر : - جسمك جميل أوي يا مستر ناجى : جميل ازاي يعني شمس : رياضى ومعضل ناجى : يعني جسمي يعجبك شمس : قصدك إيه يا مستر ؟ ! ناجى : لا ولا حاجة ، المهم شمس : أيوة يا مستر ناجى : إيه رأيك لو تقوم تاخد دش يفوقك ، وبعدها ندردش ؟ شمس : شكرا ناجى (ضحك ضحكة بسيطة وقال) : هههه واضح إنك بتتكسف شمس : لا يا مستر مش حكاية كسوف بس يعني مش متعود استحمى برة البيت ابتسم ناجى وقال : مش إنت قلت إني زي أخوك الكبير ؟ شمس : آه يا مستر ناجى : طب اعتبر نفسك في بيت أخوك الكبير وقوم خد لك دش ينعشك وبعدها نبدأ يومنا شمس (وهو مخضوض) : نبدأ يومنا ازاي ؟ ناجى : أنا النهارده اليوم الوحيد اللي فاضي فيه في الأسبوع ، وناوي نقضي يومنا سوا، ولا عندك مانع شمس : لا يا مستر مفيش مانع ناجى : طب يلا قوم اقلع هدومك في الأوضة وخد البشكير اللي على السرير ولف نفسك بيه شمس : حاضر يا مستر ناجى : طب تحب تتغدى إيه شمس : شكرا يامستر أنا متغدي ناجى : هو انا بعزمك ، أنا كدة كدة هأجيب أكل ، عشان كدة سألتك شمس : أي حاجة يا مستر ناجى : OK قام شمس ودخل الأوضة قلع هدومه وخرج بالملابس الداخلية عشان يروح الحمام ياخد الدش ، وفي نفس الوقت المستر كان هايتجنن من بياض جسمه ، وعوده المليان من غير تخن ، بس من غير ما يبين مشاعره دي لأنه كان ماسك التليفون بيطلب دليفري وجبة بحريات دخل شمس الحمام وفكره مشغول وسرحان لأنه مستغرب نفسه ونظرته الشهوانية ناحية ناجى ، وأوفاء سرحانه سمع صوت ناجى بيستعجله لأن الأكل وصل نشف شمس جسمه ولبس الملابس الداخلية وخرج اتغدا مع المستر ، وبعد ما كلوا وشبعوا قام ناجى قال لشمس : تعالى ندخل الأوضة قام شمس وعينه واكله جسم مستر ناجى وفي نفس الوقت مستغرب هو ليه بيعمل كدة وسأل نفسه - هو أنا كدة بقيت شاذ بشتهي أجساد الرجال ؟ إلا إنه قرر يمشى ورا المستر ويشوف هيوصل لإيه ، بعد ما دخل ناجى أوضة النوم طلع على السرير وطلب من شمس يجي جنبه طلع شمس وقعد جنب المستر قام المستر قاله : - إنت ايه اللي مزعلك أوي كدة يا شمس شمس : يعني يرضيك اللي حصلي ده يا مستر ناجى : عايز رأي الشخصي شمس : يا ريت يا مستر ناجى : أنا مش شايف إن فيها حاجة اتخض شمس وقال : ازاي يعني ؟ ناجى : الموضوع ده متعة من المتع اللي الإنسان من الصعب يلاقيها في مجتمعنا شمس : ازاي يا مستر ناجى : انا هخليك تتأكد بنفسك قام ناجى وأخد الماوس والكيبورد اللاسلكي وشغل الكمبيوتر على شاشة 42 بوصة وفتح النت على مواقع شواذ ، وفتح لشمس فيديوهات للشواذ واتفاجيء شمس برجال مشعرين وبيستمتعوا بدخول الزب في شرجهم وكذلك رجال عواجيز وشباب صغير ومع الوقت حس شمس إنه بالإثارة وبقا يبص على زب ناجى المنتصب وحس إنه محتاج يستمتع بيه ، إلا إنه كان محرج ، بس المستر حس بيه عشان كدة قرب منه وضمه لصدره وقعد يلعب له في شعره ويحسس على جسمه فبدأ شمس ينهار تماما ويتجاوب مع ناجى في كل شيء وفي ثواني كان شمس بيمص زب ناجى ، وناجى بيجنن شمس بتحسيسه وبعد شويه نام شمس على ضهره وناجى كان فوقة بيلاعبه بإثاره لحد ما حس إن شمس وصل للذروة راح مدخل زبه في طيز شمس ، ورغم إن شمس اتألم إلا إنه كان مستمتع جدا وناجى بينيكه وحس بمتعة عمره ما فكر فيها بعد ما ناجى مارس الجنس مع شمس ، أصبح شمس مقتنع بممارسة الجنس سواء مع زمايله أو مع مستر ناجى أو مع أي حد المهم أنه يستمتع ، وفي أول حصة حضرها مع زمايله بعد ما كان منقطع عن الحضور ، كان مبسوط وسلم على زمايله وكأن مافيش حاجة حصلت وعليها زمايله كانوا فرحانين إن شمس رجع لهم ، وبعد الحصة اتفاجيء سامر إن شمس بيقوله : - قولي يا سامر سامر : نعم يا شمس شمس : إنتوا ليه اغـتـصبتوني سامر : بصراحة كنا فاكرينك مفتوح شمس : هو باسل ليه دخل عليا الأوضة وخرج تاني سامر : كان حاطط كاميرا تصورك شمس : وفين الفيديو اللي صورته سامر : خلاص يا شمس بقا حقك عليا شمس : لا يا حبيبي هو أنتم بعد ما تفتحوني تسيبوا طيزي وكلاني علاء : قصدك إيه ياشمس شمس بكسوف زود جمال ملامحه : قصدي إني عايز حد يطفي لي ناري ضحكوا الزملاء وفرحوا إن شمس هيمتع أزبارهم وفهموا منه إنه دخل على النت وفهم حجم المتعة اللي ممكن يحصل عليها ولما طلبوا منه يختار واحد يمتعه طلب الأول يتفرج على الفيديو اللي فهم منهم إن مدته نص ساعة شمس : هات الفيديو يا سامر نتفرج عليه سامر : طب ثواني أكلم باسل عشان الفيديو معاه فعلا اتصل سامر على باسل ، وطلع باسل جري ودخل على شمس خده بالحضن وباسه وراحوا داخلين أوضة الكمبيوتر ،ووصل الكاميرا بجهاز الكمبيوتر وحمل عليها الفيديو وراحوا مشغلينه بس المفاجأة إن الفيديو مش نص ساعة ، لا ده الفيديو صور اللي حصل كله شافوا باسل وهاجوا جامد من اللي عمله في شمس ولما دخل سامر راح علاء قاله : - ايه القرف ده مش تنضف قبل ما تدخله سامر : وفيها إيه ده لبن أخويا يعني مفيش فرق ضحكوا على كلمة سامر وكملوا فرجة فشافوا علاء وأول ما قلع راح سامر قايله : - يخرب بيتك إيه يلا الزب ده كله راح علاء متفاخر بنفسه وقال : أومال يا بني عشان تعرف ، زب حصان على رأي امين ضحكوا كلهم وكملوا فرجة بس لاحظوا إن سلامة مش على بعضوا وعمال كل شوية يبص لعلاء بطريقة غريبة ، المهم دخل امين وبرضوا علاء بصله بقرف وقاله : - طب نضف مكاني يا مقرف امين : خفت إن شمس يصحى قولت مش مهم قرف دلوقت وأول ما امين خلص لاقوا سلامة بيوقف الفيديو ويقول : نكمل بعدين يا جماعة عشان اتأخرنا سامر : يا عم استنى ده دورك سلامة : طب كفاية كدة انهاردة شمس : ليه يا سلامة كدة ، ماتصبر شوية سلامة : طب أنا هنزل وأبقا أكمله بعدين شمس راح مشغل الفيديو ، وقال لسلامة : اقعد بقا بلاش رخامة قعد سلامة وهو متضايق وشاف نفسه في الفيديو وهو داخل وأول ما قلع راح سامر موقف الفيديو وقال : - ايه يا سلامة إنت مكسوف عشان زبك أصغر زب فينا راح سلامة موطي راسه ومنطقش ولا كلمة علاء : يا عم سلامة كبر دماغك العملية مش بحجم الزب ، المهم إنك تمتع اللي قدامك امين : خد بالك يا سلامة من كلام علاء بيقولك المهم تمتع اللي قدامك يعني مش اللي وراك ضحكوا كلهم من كلمة امين وراحوا مشغلين الفيديو ، وشافوا سلامة بيطلع السرير وبيلحس في خرم شمس ولسة علاء هيتكلم عشان يعلق على قرفه من إن سلامة بيلحس خرم شمس وهو مليان لبن ، لاحظوا كلهم إن سلامة مستمتع بطعم اللبن وبيمصوا ويلحسوا من على طيز شمس ، الكل سكت مذهولين ، وزاد ذهولهم لما لاقوه قلب شمس على ضهره ومص في زبه وبصوله لما لاقوه قعد على زبه راح علاء موقف الفيديو وقال لزمايله وهو مبتسم : - قشطة يا شباب ولاقينا خرم تاني نظبطه راح سلامة معيط وقالهم : ما قولتلكم وقفوا الفيديو شمس : انت بتعيط ليه يا سلامة سلامة : ما كنتش عايزكم تعرفوا علاء : طب يلا يا سمسمة عشان تمتعيني راح سلامة باصص لعلاء وقاله : بجد يا علاء راح الكل ضاحك وسامر قال : يا عيني يا عيني واشمعنا علاء ولا عشان أكبر زب فينا سلامة بص له وقال وهو مكسوف : وانت مالك إنت علاء : طب يلا يا سمسمة وقام علاء وسلامة ودخلوا أوضة ، وأول ما قفلوا الباب موبايل شمس رن فاستأذن شمس وقالهم :: - معلش يا شباب استأذن عشان بيرنوا عليا في البيت == كان شمس من قبل حادثة الاغـتـصاب وهو بيزور اصحابه الاربعة فى بيوتهم ويذاكر معاهم وكان على علاقة قوية بامهات واخوات اصحابه الاربعة .. كانت ام سامر اسمها مايسة متجوزة وجوزها بيشتغل ويرجع كل يوم نص الليل. ولها اخت متجوزة برضه ومخلفة توام مايسة المتماثل بالضبط واسمها مهجة وكان لسامر اخت مطلقة اسمها امال ومرات باسل اخو سامر اسمها سمية اما ام علاء فكانت حامل فى الشهر السادس وكان اسمها هدى. وجوزها مسافر الخليج وبييجى كل ست شهور. واخت علاء ارملة اسمها زبيدة اما ام سلامة فكانت اسمها هناء وكانت ارملة . واخت سلامة متجوزة ومخلفة واسمها فوزية اما ام امين فاسمها حنان وكانت مطلقة. واخت امين اسمها لمياء وهى ارملة بس حامل فى الشهر السادس وقرر شمس ينيك حريم اصحابه الاربعة زى ما ناكوه فى طيزه وفتحوها وبدا بعيلة سامر راح شمس يزور سامر سامر: اهلا يا شمس ازيك مايسة: ازيك يا شمس يا حبيبى عامل ايه شمس: بخير يا طنط مايسة وحشانى اوى انتى وطنط مهجة وابله امال مهجة: انا هنا النهارده يا شمس ازيك يا حبيبى شمس: وانا بقول ايه ريحة الفل والياسمين اللى مالية البيت النهارده مهجة: يا واد يا بكاش تعال فى حضنى يا واد امال: وانا ماليش نصيب فى حضن القمر ده يا بختها اللى هتتجوزه قمر قمر شمس: ابله امال كمان هنا انا مبسوط اوى النهارده وشمس عمال يتنقل من حضن مايسة لحضن اختها التوام المتماثل مهجة لحضن اخت سامر امال وزوبره مولع وواقف زى الحجر وكبير اوى بس هدا نفسه بسرعة ودخل مع سامر عشان يذاكروا شوية ومايسة عملتلهم كوبايتين شاى وفى غفلة من سامر راح شمس حاططله حباية منوم تنيم فيل فى الشاى وشربوا الشاى وكان سامر رايح فى سابع نومة مش هيصحى الا تانى يوم الصبح وقام شمس شمس: مش عايزين عصير اعملكم معايا يا طنط مايسة مايسة: ده واجب عليا يا حبيبى شمس: انا مش غريب يا طنط مايسة: خلاص اعملنا احنا التلاتة انا ومهجة وامال عصير معاك امال سامر فين شمس: تعب شوية من المذاكرة وقالى اسيبه ينام ومازعجوش وراح شمس عمل اربع كوبايات عصير وحط فى التلات كوبايات حبايات منشط جنسى حريمى وقدم الكوبايات التلاتة لمايسة ومهجة وامال وقعد على جنب يشرب كوبايته مع نفسه وهما بيكلموه شوية ويكلموا بعض شوية لحد ما شربوا العصير وخلصوا الكوبايات وشوية وابتدت اعراض الهيجان الجنسى تبان على النسوان التلاتة وبقت مايسة ومهجة وامال عرقانين وعمالين يفتحوا ويقفلوا رجليهم ومش على بعضهم وابتدوا يمدوا ايديهم وعيونهم زايغة يحسسوا على بزازهم واكساسهم من فوق الهدوم ولما شمس حس انهم استووا على الاخر شمس: مالك يا طنط مايسة مالك يا طنط مهجة مالك يا ابله امال مايسة: مش عارفة مالى مهجة: وانا كمان امال: وانا كمان راح شمس واقف قدامهم ونزل يبوس شفايف مايسة راحت مبادلاه البوسة بنهم وجوع وحطت ايدها على زوبره الواقف الكبير من فوق البنطلون وعمال تدعك فيه واتجرات مهجة وامال لما شافوا كده وبقوا يتخانقوا بايديهم مع ايد مايسة على دعك زوبر شمس وهو مد ايده يقفش فى بزاز امال ومهجة ومايسة يتنقل ما بينهم من فوق الهدوم وينزل بايده التانية يدعك فى اكساسهم من فوق الهدوم وراح واخدهم من ايدهم وقفهم وقالهم يلا نروح اوضتك يا مايسة يا حبيبتى ومشيوا وراه زى المخدرين هما التلاتة ولما دخلوا الاوضة شمس ومايسة ومهجة وامال قالهم شمس اقلعوا كل اللى عليكم عايزكم عريانين ملط وحافيين .. وفى ثوانى كانت مايسة ومهجة وامال بيقلعوا هدومهم وبقت مايسة ومهجة وامال فى ثوان عريانين ملط وحافيين قدام شمس اللى هو كمان كان قلع وبقى عريان ملط وزوبره واقف زى الحديد وكبير اوى وعيون النسوان التلاتة هتطلع على زوبر شمس .. وقربوا هما التلاتة منه وايديهم بتتنافس على لف صوابعها حوالين زوبره وعلى دعكه وتدليكه فى ايديهم وشمس عمال يلهط شفايف ووش ورقبة مايسة شوية واختها التوام المتماثل مهجة شوية وشفايف ووش ورقبة امال اخت سامر شوية وايديه بتتنقل بين بزاز مايسة ومهجة وامال يقفش فى بزازهم ويقرص ويمص حلماتهم وايديه تنزل تبعبص وتفرك فى كس مايسة وشفايفه وزنبوره شوية وفى كس اختها مهجة شوية وفى كس بنتها امال شوية والنسوان التلاتة يوحوحوا ويتاوهوا ويصوتوا من المتعة وشوية ونزلت امال على ركبها وخدت زوبر شمس الكبير الواقف فى بوقها ودخلته جوه بوقها وابتدت تمصه وتلحسه وتبوسه من راسه لقاعدته ونزلت جنبها مايسة ومهجة على ركبهم وبداوا يتخانقوا مع بعض على تدخيل زوبره فى بوق كل واحدة فيهم شوية ومصه فى بوقها شوية وشمس مستمتع بلسان مايسة وشفايف مهجة وصوابع امال على زوبره وشوية وقالهم ناموا كلكم على السرير يلا يا شراميط ونامت مهجة ومايسة وامال جنب بعض على السرير عريانين حافيين ونزل شمس يغرق وش مهجة ورقبتها وشفايفها بوس وهى تبادله وتبوس شفايفه ووشه ورقبته بنهم هى كمان وتحسس على ضهره وطيزه ونزل يمص حلماتها ويقفش فى بزازها الكبار ويحسس على شعرها الاسود الجميل وراح فوق اختها التوام المتماثل مايسة اللى قالتله بحبك يا شمس يا روحى قالوا واحنا كمان بنموت فيك يا شمس وغرق وش مايسة ورقبتها وشفايفها بوس وهى كمان غرقت وشه ورقبته وشفايفه بوس وعيون النسوان التلاتة مليانة حب ورغبة بتبص لشمس ونزل يمص حلمات مايسة ويقفش فى بزازها الكبار وهى تحسس على ضهره وطيزه وراح فوق امال وغرق وشها ورقبتها وشفايفها بوس وهى كمان غرقت وشه وشفايفه ورقبته بوس ومص حلمات امال وقفش فى بزازها الكبار ونزل على كس امال يبعبصه ويلحسه هو وشفايفه العريضة الكبيرة المتهدلة وزنبوره بلسانه وصوابعه وامال شغالة اه اه اه اح اح اح اف اف اف الحس كسى كمان يا شمس اااااااااااااااااه كسى مولع وراح لكس مايسة يبعبصه ويلحسه هو وشفايفه العريضة الكبيرة المتهدلة وزنبوره بصوابعه ولسانه ومايسة توحوح وتغنج وتشخر وتصوت وتافاف وتتاوه من عمايله وراح لكس مهجة يبعبصه ويلحسه هو وشفايفه العريضة الكبيرة المتهدلة وزنبوره بصوابعه ولسانه ومهجة شغالة اه اه اه اح اح اح اف اف اف اه يا كسسسسسسسسسسى الحس كمان بعبص كمان متع كسى بصوابعك ولسانك يا شمس يا حبيبى اححححححح ونزل شمس يبوس ويتامل فخاد مايسة ومهجة وامال وركبهم السمينة واقدامهم الحلوة بمشطهم وكفهم وكعبهم وصوابعهم وجاب زيت وقلب النسوان التلاتة على بطونهم ونزل دعك ومساج وتامل فى ضهر مهجة ومايسة وامال وطيازهم الحلوة وباطن فخادهم وباطن ركبهم وباطن سمانتهم وباطن اقدامهم وركز على الشق بين طيازهم واخرام طيازهم وشفايف اكساسهم ومهجة ومايسة وامال شغالين اهات ووحوحة وافافة وغنج وقلبهم على ضهورهم تانى ونزل مساج ودعك بالزيت برضه فى بزازهم وهالاتهم وحلماتهم وفخادهم وركبهم واقدامهم وركز على شفايف اكساسهم وزنابيرهم ومهجة ومايسة وامال هيموتوا من المحنة والهيجان وجابوا عسلهم اكتر من مرة من عمايل شمس اللى طلع اخيرا وهما بيقولوا مش قادرين يا شمس ارحمنا ونكنا بقى قالهم كل واحدة تستنى دورها وكل واحدة فيهم تقوله انا الاول لا انا الاول قال شمس مايسة الاول حبيبة قلبى قالت مايسة هييييييييييييييييه وراح شمس رافع رجلين مايسة فى الهوا وفتحهم ورزع زوبره فى كسها راحت مايسة مصوتة وخد قدمينها الحلوين فى بوقه وعمال يمص ويبوس صوابعهم ومشطهم وكفهم وكعبهم وقالها كسك ملبن اوى يا مايسة قالتله انت اللى زوبرك عسسسسسل يا واد يا شمس نيك مايسة حبيبتك وابتدا شمس يدخل ويطلع ويدخل ويطلع ويدخل ويطلع بزوبره فى كس مايسة ام صاحبه سامر ومايسة شغالة اه اه اه اح اح اح اف اف اف نكنى نكنى اقوى كمان جامد يا روحى احووووووووه وشمس عمال يرزع فيها ونزل يغرق وش مايسة ام صاحبه سامر بوس ورقبتها وشفايفها وهى تغرق وشه وشفايفه ورقبته بوس هى كمان وعمال يمص حلماتها ويقفش فى بزازها الكبار وهى تحسس على ضهره وطيزه وتلعب فى بيضانه والنسوان الاتنين التانيين مهجة وامال نازلين بوس فى بعض ودعك فى بزاز واكساس بعض وعمالين يتاوهوا ويغنجوا ويوحوحوا ويتفرجوا على مايسة وهى بتتناك من شمس لحد ما شمس قعد ساعة ينيك فى مايسة واخيرا شهق وجاب شلالات من لبنه فى كس ومهبل مايسة ام صاحبه سامر وفضل زوبره واقف زى الحديد وكبير اوى راح على امال وقالها دورك ونام على ضهره وطلعت امال فوقه وعيونها كلها اغراء وسيطرة ومحن وشرمطة ومسكت زوبر شمس بايدها وضبطت راسه على فتحة كسها ونزلت عليه وقالوا سوا اااااااااااااااااااه ووشها فى وشه وبزازها الكبار زى المدافع قدامه وابتدت امال تطلع وتنزل وتتنطط بكسها على زوبر شمس وهو بيحسس على ضهرها وفخادها وركبها وباطن قدمينها ونزلت تغرق وشه وشفايفه ورقبته بوس وحسست على صدره وبطنه وادته بزها اليمين وبزها الشمال يمص حلماتها ويقفش فى بزازها وحضنها جامد وابتدا يرزع فيها بزوبره شوية وشوية هى اللى تطلع وتنزل وتتنطط بكسها على زوبره وهى عمالة تقول احححححححح زوبرك جامد يا واد يا شمس نكنى كمان زوبرك حلو اوووووووى اه اه اه اح اح اح اف اف اف انا شرموطتك انا منيوكتك نكنى جامد خخخخخخخخخ يا لهوى وفضل شمس ينيك امال اخت صاحبه سامر ساعة لحد ما شهق وجاب شلالات من لبنه جوه كس ومهبل امال. وراح لمهجة وخدها فى وضع الملعقة جنبا لجنب بس وجها لوجه وقالها دورك يا شرموطة يا بنت المتناكة وراح رازع زوبره فى كس مهجة قالت احححححححححححححححح وحضنها جامد وعمال يبوس فيها فى وشها وشفايفها ورقبتها ويدعك فى بزازها الكبار وزوبره داخل طالع داخل طالع داخل طالع فى كس مهجة توام مايسة المتماثل نفس الوش والعيون والمناخير نفس الايدين والقدمين والصوت نفس المياصة والدلع والشرمطة نفس الشعر الاسود الجميل نفس البزاز والطياز والضهر والفخاد نفس الكس وشفايفه وزنبوره ومهجة تقوله ااااااااااااااااااه بالراحة هموت فى ايدك يا واد قالها بحبك اوى يا بت يا مهجة انتى والبت امال والبت مايسة دانا هشرمطكم انتم الشراميط واللباوى والمتناكات بتوعى من هنا ورايح قالت امال ومايسة فى نفس واحد ايوه احنا شراميطك ومنيوكاتك ولباويك يا سى شمس وشمس عمال يرزع فى كس مهجة بزوبره بافترا تقوله اااااااااااااااه بالراحة طيب يقولها مفيش بالراحة معاكى يا ملبن يا مهلبية انتى وهى جسمها كله يتنفض ويرتعش بين احضانه وتقوله اححححححححححححححححححح بجيييييييييييييييييييييييب يا شرموط يا وسخ احححححححححححححح ااااااااااااااااااه شيل صباعك من طيزى يا خول يقوله اشيل ايه دانا مصدقت وعمال يبعبص فى خرم طيز مهجة جامد وزوبره شغال نيك فى كسها جامد لحد ما قعد شمس ينيك فى مهجة ساعة وشهق وجاب شلالات من لبنه فى كس ومهبل مهجة وكان موبايله بيصور فيديو التلات ساعات مساج ونيك ومص ولحس اللى قضاها مع اجمد تلات نسوان من حريم صاحبه سامر .. ونام وسطهم وهما عمالين يحسسوا عليه ويبوسوه ويحضنوه ولما قرب الفجر يطلع فاقوا من تاثير المنشط الجنسى وكانوا هيصوتوا وراهم شمس الفيديو وقالهم انتم بتوعى ومنيوكاتى وشراميطى من اليوم ورايح وقت ما احب انيككم انيككم ولو قلتم لسامر او ابوه اى حاجة هنشر الفيديو بتاعكم على النت قالوا حاضر يا شمس احنا تحت امرك == ريح شمس من النيكة السخنة المولعة دى كام يوم وبرضه كان بيتناك ويستمتع مع اصحابه الاربعة ومع مدرسه ناجى كان شمس بايسكشوال بيحب المتعتين متعة النسوان ومتعة الرجالة .. وبعدها فكر فى سمية مرات باسل اخو سامر اللى فتحه وخدره .. عرف عنوانها واحوالها من مايسة وامال .. واستنى لما باسل جوزها نزل من البيت وراح شغله فى الصيدلية وكانت هى فوق مع ابنها 6 سنين وبنتها 7 سنين .. خبط شمس على الباب وفتحت له سمية سمية: عايز مين حضرتك ؟ شمس: انا مساعد جوزك باسل فى الصيدلية وبعتنى اجيب له حاجات نسيها سمية: اتفضل ودخل شمس سمية: اتفضل استريح شوية اعملك حاجة تشربها وتاكلها وراحت سمية عملت كووباية لبن دافية وجابت معاها شوية كيك وبسكويت فى صينية .. اكل شمس وشرب واتبسط من عمايل ايديها وهى قاعدة جنبه وراح حاضنها سمية: ايه ده انت بتعمل ايه ؟؟ شمس: مش قادر استحمل انا بحبك من مدة طويلة يا سمسمة وعايزك تكونى ليا سمية: يا لهوى ابعد عنى انا ست متجوزة هاقول لباسل يرفدك ويبهدلك وشمس ماسكها جامد وعمال يدعك فى بزازها الكبار وكسها من فوق الهدوم بافترا وخبرة وهى عمالة تفلفص ومش عايزة تعلى صوتها عشان الولاد مايصحوش ويشوفوها كده او الجيران يسمعوا وتتفضح وقام شمس وقعد على حجر سمية وخد شفايفها بشفايفه بوس ناااااااااار وينزل يبوس رقبتها وودانها وخدودها مش مديها فرصة وهى بصت فى وشه الوسيم اوى وابتدت مقاومتها تروح وهاجت على وسامته وابتدت تبادله البوس بنهم وعنف زيه فى شفايفه ووشه ورقبته وعمالة تحضن فيه جامد وتحسس على ضهره وراح شمس واخدها من ايدها زى المسحورة على اوضة نومها ولما دخلوا الاوضة ماهتمش يقفل الباب وسابه مفتوح ورجع يبوسها ويحضنها وهى تبوسه وتحسس على جسمه زى ما بيحسس على جسمها وقالها اقلعى يا سمسمة بصتله وابتدت تقلع هدومها حتة حتة لحد ما بقت عريانة ملط وحافية وعيونها عليه وهو بيقلع لحد ما بقى عريان ملط وزوبره واقف وكبير اوى وعيونها مركزة على زوبره وبتلحس شفايفها وتعضها وخد شمس ايدها وحطها على زوبره اتكسفت وراحت شايلاها وحطها وشالتها كذا مرة لحد ما حط ايدها راحت لافة صوابع ايدها حوالين زوبره وابتدت تدعكه وتدلكه بالراحة من راسه لقاعدته وعيونها مليانة محن وشهوة وبتبصله وتبص لزوبره لما شبع شمس من ايدها حوالين زوبره قالها مصيه راحت سمية نازلة على ركبها وخدت زوبر شمس جوه بوقها وابتدت تمصه ولا اجدعها شرموطة من راسه لقاعدته وعيونها فى عيونه وزوبر شمس داخل طالع داخل طالع داخل طالع فى بوق سمية مرات باسل اخو صاحبه سامر وهى تقوله مبسوط يا شمس يا حبيبى يقولها اوى اوى يا سمسمة وشوية وراح واخدها من ايدها وهى بتضحك ونيم سمية على ضهرها ونزل يمص حلماتها ويقفش فى بزازها الكبار ويغرق وشها وشفايفها ورقبتها بوس ونزل بعبصة ولحس فى كس سمية وشفايفه العريضة الكبيرة المتهدلة وزنبوره وهى توحوح وتتاوه وتغنج من عمايله وجاب زيت المساج من شنطته وابتدا يدلك ويتامل بزازها الكبار وحلماتها وهالاتها وكسها وشفايفه وزنبوره وفخادها وركبها السمينة وقدمينها الحلوين بمشطهم وكفهم وكعبهم وصوابعهم وقلب سمية على بطنها وابتدا يدلك بالزيت برضه ويتامل ضهرها وطيزها وباطن فخادها وباطن ركبها وباطن سمانتها وباطن قدمينها وركز على الشق بين طيازها وخرم طيزها وشفايف كسها وسمية شغالة اه اه اه اح اح اح اف اف اف ادعك جسمى كمان انا هايجة عليك مووووووت يا واد عملت فيا ايه احوووووووه وراح منيمها على ضهرها ورفع رجليها وفتحهم وراح شمس رزع زوبره فى كس سمية راحت مصوتة وابتدا ينيكها ويدخل ويخرج ويدخل ويخرج ويدخل ويخرج زوبره فى كسها وجم ابنها 6 سنين وبنتها 7 سنين وقالوا مالك يا ماما انتى تعبانة عمو بيضربك ولا ايه قالتلهم سمية لا مفيش حاجة امشوا من هنا دلوقتى يا ولاد وارجعوا اوضكم قالها شمس لا خليهم يتفرجوا شوية وقالهم شمس لا يا حبايبى انا وماما بنلعب لعبة حلوة اوى بس هى للكبار بس قالوا ممكن نتفرج يا عمو قالهم طبعا قالت سمية بس ده سر يا ولاد اوعى تقولوا لبابا او اى حد تانى عن اللى هتشوفوه دلوقتى فاهمين قالوا فاهمين يا ماما قالتلهم سمية شطار اقعدوا بقى اتفرجوا عليا وانا وعمو بنلعب والولاد الاتنين قعدوا على كرسيين جنب السرير بحيث يشوفوا النياكة من الجنب وشافوا امهم عريانة ملط وحافية وفوقها عمو شمس عريان ملط وحافى ورافع رجليها فى الهوا ونازل طالع فوقها بحاجة زى العصاية بيدخلها جواها وسمية هاجت اوى اوى من وجود ولادها بيتفرجوا عليها فى نفس الاوضة جنب سريرها وهى بتتناك من راجل غريب غير جوزها غير ابوهم وابتدت تتجرا فى مياصتها وشرمطتها وقالتله اححححححححح نكنى يا خول يا متناك نكنى زى الرجالة بقى زوبرك بيبعبص بس يا شرموط مش بينيك قالها شمس انا متناك يا شرموطة يا بنت الشرموطة طب خدى فى كسك قدام ولادك المعرصين وهى اح اح اح اه اه اه هو ده النيك ايوه كده شرمطلى كسى ونزل شمس يغرق وش سمية بوس ورقبتها وشفايفها وهى كمان تبوسه وتحسس على ضهره وطيزه وفخاده وتضربه على طيزه بكفوفها وهو يهيج ويرزع فيها اكتر ونزل يلحس ويبعبص كسها قدام ولادها وهى كمان نزلت تمصله وتدعكه زوبره قدام ولادها بيستعرضوا قدامهم ونام جنبها وهو يوشوشها ويضحكوا ويقفش فى بزازها ويقرص حلماتها ويطرقعوا كام بوسة شفايف وتدعك زوبره وتلعب فيه قدام ولادها المستغربين من غرابة اللى بيحصل قدامهم ومش فاهمينه بس بيثيرهم لحد ما نام شمس على ضهره وضحكت سمية بشرمطة وطلعت فوقه ومسكت زوبره بايدها وضبطت راسه على فتحة كسها ونزلت عليه وقالوا سوا ااااااااااااااه ووشها فى وشه وبزازها الكبار زى المدافع قدامه وعيونها فى عيونه مليانة اغراء وسيطرة وانوثة وابتدت سمية تطلع وتنزل وتتنطط بكسها على زوبر شمس وهى بتوحوح وتافاف وتتاوه وتغنج وتصوت وتشخر وهو يحسس على ضهرها وفخادها وركبها وباطن قدمينها وهى تحسس على صدره وبطنه ونزلت تغرق وشه بوس وشفايفه ورقبته وتديله بزتها اليمين وبزتها الشمال يمص حلماتها ويقفش فى بزازها وشوية وراحت سمية لافة نفسها وادت ضهرها لشمس وابتدت تطلع وتنزل وتتنطط من تانى بكسها على زوبره وهو بيحسس على ضهرها وفخادها وباطن قدمينها ويحسس على بزازها الكبار وشوية وراحت سمية نايمة على جنبها ووشها فى وش ولادها الاتنين الولد والبنت وبزازها وكسها قدامهم ونام شمس وراها على جنبه ودخل زوبره فى كسها وابتدا ينيكها ويرزع فيها وهى توحوح وتتاوه ولزق صدره وبطنه فى ضهرها وطيزها وباس قفاها ودفن وشه فى شعرها ولمست رجليه رجليها ولاعبت قدمينه قدمينها ومد ايده يدعك ويقفش فى بزازها الكبار ويضمهم تحت دراعه وشوية وراحت سمية راكعة على ايديها وركبها ووقف شمس وراها على ركبه ودخل زوبره فى كسها وابتدا ينيكها ولزق صدره وبطنه فى ضهرها وطيزها وباس قفاها وخدها ودفن وشه فى شعرها ولمست رجليه رجليها ولاعبت قدمينه قدمينها وفضل شمس ينيك سمية مرات باسل اخو صاحبه سامر ساعتين لحد ما شهق وجاب شلالات من لبنه فى كس ومهبل سمية وناموا جنب بعض يحضنوا ويبوسوا بعض ويضحكوا ويوشوشوا بعض وسمية قالتله احلى نيكة فى حياتى يخليك ليا يا شمس يا روحى قالها مش هتكون اخر مرة ضحكت بشرمطة وقالتله وانت تقدر اصلا تسيبنى دانا مش هعتقك من النهارده وقالوا لها الولاد مين اللى كسب اللعبة يا ماما ضحكت سمية وقالتلهم اللعبة دى الاتنين بيطلعوا منها كسبانين ومبسوطين اوى اوى يا حبايبى وايد شمس شغالة دعك فى بزاز سمية وكسها قدام ولادها == وبعد كام يوم زار شمس صاحبه علاء علاء: اهلاااااااااااااا وسهلاااااااااااا يا شمس ازيك يا صاحبى هدى ام علاء: ازيك يا شمس يا حبيبى شمس: ازيك يا طنط هدى وحشانى زبيدة اخت علاء الارملة: وانا مش وحشاك يا واد يا قمر انت شمس: **** ابله زوزو هنا كمان وحشااااااانى موووووت طبعا يا ابله زوزو وهدى الحامل فى شهرها السادس ببطنها العالية المنفوخة حضنت شمس ولقفته لبنتها زبيدة اللى قعدت تبوس فيه وتحضنه وهو مشعلل من الشهوة وزوبره واقف وكبير بيحاول يداريه وزبيدة لاحظته وضحكت ودخل شمس مع علاء يذاكروا شوية وعملتلهم زبيدة الشاى وعمل شمس مع علاء زى ما عمل مع سامر قبل كده وحطله حباية منوم تنيم فيل فى الشاى بتاعه وشربوا الشاى وراح علاء فى سابع نومة .. وخرج شمس لاقى البيت هوس هوس ولاقى هدى نايمة فى اوضتها مريحة بسبب الحمل وراح لاوضة زبيدة لقاها نايمة هى كمان بس كانت نايمة بقميص نوم قصير اوى وشفاف ومش لابسة تحته لا كولوت ولا سوتيان وراح شمس مقرب من سرير زبيدة بالراحة وقلع وبقى بالغيار الداخلى الفانلة والكولوت وبس ونام وراها على جنبه ولاقاها مش حاسة بحاجة او عاملة انها مش حاسة بحاجة مد شمس ايده ودخلها تحت قميص نومها وابتدا يدعك ويقفش فى بزازها الكبار على اللحم وهى اتنهدت وتاوهت خفيف وماعملتش حاجة فضل شمس يقرص فى حلماتها ويدعك فى بزازها لحد ما حلماتها وقفت وبزازها كبروا وورموا شوية وزوبره واقف وكبير فى كولوته وعمال يحكه فى طيزها ونزل ايده لكسها وابتدا يلعب فى شفايف كسها الكبار العراض المتهدلين وفى زنبورها وهى تتنهد اكتر ونفسها يسرع وشوية وراحت زبيدة متدورة وفتحت عينيها وقالت لشمس انت عايز ايه يا واد.. ارتبك شمس وقالها بحبك يا زوزو وعايز انام معاكى قالتله بس انت زى اخويا الصغير وصاحب اخويا الصغير علاء قالها برضه بحبك مووووت ومش قادر استغنى عنك يا زوزو قالت بمياصة بتحبنى يا واد قالها اوى اوى يا زوزو قالتله بس علاء ييجى ويشوفنا تبقى فضيحة قالها مامتك نايمة فى سابع نومة وعلاء كمان فى سابع نومة مش هيصحى الا بكرة الصبح البركة فى الشاى ضحكت زبيدة بشرمطة انت مصيبة طب وماما قالها انا عايزها هى كمان قالتله يا لهوى عايزنا احنا الاتنين قالها اه راحت زبيدة قايمة قالعة القميص وبقت عريانة ملط وحافية وقالتله اقلع ونكنى يلا يا خول يا متناك هيجتنى وراحت زبيدة نايمة على ضهرها وفاتحة ورافعة رجليها فى الهوا وبتلعب فى كسها وشمس قلع ملط فى ثوانى وطلع فوقها ورزع زوبره فى كس زبيدة راحت قالت احححححححححححححححححححححححح وابتدا زوبر شمس يدخل ويطلع يدخل ويطلع يدخل ويطلع فى كس زبيدة ونزل يغرق وشها وشفايفها ورقبتها بوس ويقولها بمووووت فيكى يا زوزو قالتله وهى بتبادله البوس بنهم وجوع وانا كمان يا واد يخربيت زوبرك الكبير الحلو ده ولا وشك القمر قمر قمر يا لهوى يا لهوى على حلاوتك ومص حلماتها وقفش فى بزازها الكبار وخد قدمين زبيدة الحلوين فى بوقه يمص ويبوس صوابعهم ومشطهم وكفهم وكعبهم وهى تحسس على ضهره وطيزه وتضربه كف على طيزه وتضحك وشمس شغال رزع ونيك فى كس زبيدة بزوبره وشوية وراح نايم على ضهره وضحكت زبيدة بشرمطة وراحت طالعة فوقه ومسكت زوبره بايدها وضبطت راسه على فتحة كسها ونزلت عليه وقالوا سوا اااااااااااااااااااه ونامت بكل جسمها فوق جسمه فى وضع الكيكة ذات الطبقات او وضع اللبوءة المستلقية Layer Cake or Lounging Lioness زى تمرين الضغط كده وهى طالعة نازلة بكسها على زوبره وعيونها مليانة شهوة وشرمطة واغراء وبتبوس شفايفه ووشه وهو فاتح رجليه على السرير ورجليها بين رجليه وهو بيحسس على ضهرها وطيزها وباطن فخادها لحد ما شبع شمس من الوضع ده راحوا قاعدين وشهم لوش بعض فى وضع الجلوس وجها لوجه وضع اللوتس والاوم الهندوسى والقوس الذهبى ودخلت زبيدة زوبر شمس فى كسها وهو حاضنها وهى حاضناه ويبوسوا ويبصوا فى وش بعض وهى طالعة نازلة وبتتنطط على زوبره بكسها وفضل شمس ينيك زبيدة ساعتين لحد ما شهق وجاب شلالات من اللبن فى كس ومهبل زبيدة وفضل زوبره واقف زى الحديد قالتله يا لهوى ايه ده هو لسه واقف ضحك شمس وقالها عايز ينيك امك قالتله يا لهوى انت بتتكلم جد بقى اححححححححححح الفكرة مهيجانى اوى بس ماما مش هترضى انا عارفاها اى نعم انت تانى راجل يزور كسى بعد جوزى **** يرحمه بس انا ميالة ليك من زمان ونفسى فيك وارملة ومحرومة وعقلى متفتح شوية بس ماما متزمتة اوى ومش ممكن تخون جوزها بابا معاك او مع غيرك قالها حاولى انتى بس يا زوزو انا عارفك مخك جبار ضحكت وفكرت شوية وقالت بسسسسسس انا عندى الحل ووشوشته بحاجة وضحكت وقامت وقالتله لما تلاقينى صوت بصوت عالى تعالى على طراطيف صوابعك وقامت زبيدة وهى زى ما هى عريانة ملط وحافية ولبن شمس بينقط من كسها وراحت على اوضة امها هدى الحامل فى الشهر السادس ولقتها نايمة على جنبها راحت جايبة المقص وقصت قميص نوم هدى من الجنب بالراحة وقصت سوتيانها وكولوتها ورمت قصاقيصهم بعيد وبقت امها تقريبا عريانة ملط الا بقية القميص تحت منها نامت زبيدة جنب امها ووراها وبلت صباعها بريقها وحطته فى الشق بين طياز امها وابتدت تحركه وتدعك شفايف كس امها هدى وخرم طيزها بالراحة وباستمرار ومع الوقت ابتدت هدى تتنهد ونفسها يسرع وكسها يطلع عسل يغرق صباع زبيدة وحطت زبيدة كف ايدها على بزاز امها الكبار وابتدت تقفش فيهم وتقرص حلماتهم لحد ما هدى صحيت واتدور تشوف مين اللى وراها وماسك بزازها وكسها هدى: زبيدة ؟ يا لهوى انتى بتعملى ايه وانا عريانة كده ازاى زبيدة: مش قادرة يا ماما انا تعبانة وعايزاكى تريحينى هدى: عيب يا بت ميصحش انا امك زبيدة: يا ماما انا ارملة ومحرومة ومش عايزة اغلط مع حد يفضحنى وابتدت تعيط بدموع التماسيح هدى: طب بس بس يا حبيبتى يعنى عايزة ايه دلوقتى زبيدة: سبيلى نفسك يا ماما ونتمتع سوا هدى: امرى *** زبيدة: نامى على ضهرك يا ماما هدى: اهو اما اشوف اخرتها معاكى يا بت راحت زبيدة نازلة تلهط شفايف امها هدى بوس وفى الاول امها برقتلها كده وبعدين ابتدت تندمج وتغمض عينيها وتبادلها البوس النااااار وصوابع زبيدة الخبرة شغالة دعك فى زنبور امها هدى وشفايف كسها العريضة الكبيرة المتهدلة وابتدت هدى تهيج وتتاوه من صوابع بنتها وفضلوا يلاعبوا السنتهم فى السنة بعض ويمصوا ريق بعض وهدى تحسس على ضهر بنتها زبيدة وطيزها وباطن فخادها وتلعب هى كمان بصوابعها فى كس زبيدة وبعدين نزلت زبيدة بعدما غرقت وش ورقبة امها بوس نزلت زبيدة تمص حلمات هدى وتقفش فى بزازها الكبار وعيونها فى عيون امها اللى عمالة تحسس على شعر بنتها وتعض شفتها وتغمض عينيها من المتعة ونزلت زبيدة تلحس وتبعبص كس امها هدى وشفايفه وزنبوره بصوابعها ولسانها ونزلت تبوس فخاد امها وتمص وتبوس قدمينها من صوابعهم لمشطهم لكفهم لكعبهم وراحت زبيدة نايمة على جنبها وواخدة امها فى حضنها على جنبها وبقى ضهر وطيز هدى لباب الاوضة وعمالة تبوس شفايف امها وامها تبوس شفايفها وايديهم بتلعب فى اكساس بعض وراحت زبيدة مصوتة بصوت عالى قالتلها هس يا بت هتفضحينى قالتلها من المتعة يا ماما معلش ورجعوا اندمجوا فى متعتهم سوا وهدى فى دنيا تانية وراح شمس لما سمع الاشارة راح جاى على طراطيف صوابعه وفتح باب اوضة هدى وشافها مدياه ضهرها وطيزها وراح وهو لسه عريان ملط راح نايم وراها على جنبه بالراحة وهى من اندماجها مع بنتها ماحستش بحد وراها وبل شمس صباعه وابتدا يحركه فى الشق بين طياز هدى على خرم طيزها وشفايف كسها وهى حست ولفت وبنتها ماسكاها وشافت شمس وبتقول ايه ده يا لهوى زبيدة: شمس بيحبك مووووت يا ماما وعايزك هدى: قوم اطلع بره يا شمس شمس: ارجوكى يا طنط هدى انا بمووووت فى تراب رجليكى من زمان ونفسى فيكى هدى: عيب يا شمس انا ست متجوزة ومش ممكن اخون جوزى وانا ام صاحبك علاء شمس: الحب مفيهوش قواعد ولا حواجز يا هدهد يا روحى وايده شغالة دعك فى كسها وايده التانية بتقفش فى بزازها الكبار وتقرص حلماتها وتحسس على بطنها الحامل العالية المنفوخة هدى: وايه اللى عاجبك فى واحدة حامل وبطنها عالية ومنفوخة واكبر منك شمس: يا خبر ايه اللى عاجبنى فيكى يا هدى كل حاجة شعرك ووشك وضحكك وصوتك واكلك وشياكتك وانوثتك وكلامك ودلعك وبزازك وجسمك وقدمينك الحلوين حتى بصوابعهم وكفهم ومشطهم وكعبهم واحلى حاجة فيكى بطنك الحامل العالية المنفوخة دى مهيجانى عليكى موووووووت زبيدة: يا ماما الواد مغرم صبابة هدى: ههههههه بس يا بت عيب زبيدة: طب بصى فى وشه القمر ده ولا عيونه غير انه هيتهبل من حبه فيكى كفاية جماله هدى مترددة وبتترعش: ازاى بس عايزينى اخون جوزى باباكى يا زوزو ازاى وبعدين علاء فين زبيدة: متخافيش شمس حاطله منوم فى الشاى مش هيصحى الا بكرة الصبح يا ملبن يلا بقى يا ولية الواد نفسه هدى لفت نفسها ونامت على ضهرها وبتبص بتحدى لشمس: يعنى عايز ايه بقى شمس: عايز كده وراح نازل على شفايف هدى بشفايفه فى بوسة طويلة وسخنة اوى اوى وهى فى الاول مش بتستجيب له خالص وبعد اصراره الطويل ابتدت تبادله البوسة بتردد واستحياء وراح شمس واخد ايد هدى حاطها على زوبره الواقف الكبير راحت شايلاها بسرعة وفضل يكرر الموقف ده كذا مرة لحد ما فى مرة سابت ايدها على زوبره قالها بهمس ادعكيه عشان خاطرى يا هدهد بصتله شوية وحس اخيرا بايدها بتلف صوابعها حوالين زوبره وابتدت تدعكه وشمس نزل على بزاز هدى تقفيش وقرص ومص حلمات وهى سرعت وابتدت تدعكله زوبره جامد وشوية وراح قايم ومقرب زوبره وحك راسه فى شفايف بق هدى بصتله وقالتله لا مش هينفع يا شمس انا عمرى ما عملت كده مع جوزى قالها اتعلمى يا هدهد معايا كل جديد وفضلت هدى مترددة وشمس بيحك راس زوبره فى شفايفها وقالتلها زبيدة جربى يا ماما ده لذيذ اوى انا جربته مع جوزى **** يرحمه فتحت هدى بوقها وعيونها فى عيون شمس وقالها مصيه زى المصاصة بس ابعدى سنانك عنه خالص وابتدت هدى تدخل زوبر شمس فى بوقها وتمصه وتلاعبه بلسانها لحد ما حبت الموضوع وابتدت تمصه بمزاج واتعلمت بسرعة لحد ما شبع شمس وراح مطلع زوبره من بوقها وهى مش عايزاه يخرجه ونام عليها وبيحسس على بطنها العالية الحامل المنفوخة وبيبوس بطنها وحك راس زوبره فى شفايف وزنبور كسها ورفع رجليها فى الهوا ودخل زوبره حبة حبة فى كسها لحد ما دخل كله وخبطت بيضانه فى خرم طيزها وابتدا ينيكها وزبيدة بتتفرج عليها جنبها وزوبر شمس داخل طالع داخل طالع داخل طالع فى كس امها هدى الحامل فى الشهر السادس اللى ابتدت توحوح وتغنج وتتاوه وتافاف من المتعة وقالت اااااااااااااه اححححححح انا مش عارفة ازاى بعمل كده وسمعت كلامك يا زبيدة قالها شمس عشان انتى شرموطة قالتله انا شرموطة قالها ومتناكة كمان ولسه هجيبلك اصحاب علاء امين وسامر وباسل وسلامة ينيكوكى دول هيتجننوا عليكى وعلى بطنك العالية الحامل المنفوخة دى قالت هدى احححححححححححححح بس يا وسخ قالها شمس بس ايه انا وهما نبقى خمسة شباب زى الفل عليكى هننيكك سوا فى وقت واحد على سرير واحد ونكيفك بازبارنا فى كسك وطيزك قالت احححححححححح لا طيزى لا قالها يعنى كسك ماشى قالت اححححححححححححح بس يا شرموط وشمس بيحسس على بطنها الحامل العالية المنفوخة ويقفش فى بزها الشمال ويقرص حلمته بالراحة اوى ويقولها وعيونها على صوابعه اللى بتقرص حلمتها الشمال بمزاج وفن قوليلى بس عايزة ايه يا هدهد قالت هدى عايزة .. عايزة .. عايزة .. عايزاكم انتم الخمسة قالها عايزانا نعمل معاكى ايه قالت هدى عايزاكم ...عايزاكم.. عايزاكم تنيكونى سوا اححححححححححححححح وشمس شغال نيك فى كس هدى بزوبره وهى بتحسس على ضهره وطيزه وتضربه كف على طيزه ويقولها سامر واخوه باسل وسلامة وامين وانا هنقلع قدامك هدومنا حتة حتة بالراحة قالت هدى احححححححححح قالها شمس لحد ما نبقى عريانين ملط وازبارنا واقفة وكبيرة اوى من هيجانا عليكى قالت هدى ااااااااااااااااه قالها شمس وماسكين ازبارنا بايدينا وبندعك فيها واحنا بنقرب من سريرك وانتى نايمة على ضهرك عريانة ملط ومستنيانا وباصالنا وبتلعبى فى كسك وبزازك وحلماتك قالت هدى اففففففففففف يا لهوى وبعدين قالها شمس انا هنزل على شفايفى بشفايفى اقطعهملك بوس وعض ومص وسامر وامين كل واحد هياخد بز من بزازك فى بوقه وايده وينزل فيهم دعك وتقفيش ومص وقرص وسلامة هينزل بعبصة ولحس فى كسك وشفايفه وزنبوره وباسل هياخد قدمينك الحلوين فى بوقه يمصهم ويبوسهم بمشطهم وكعبهم وكفهم وصوابعهم قالت هدى اففففففففففففففففف يا وسخ وبعدين قالها شمس ويقوم سامر ويطلع فوقك ويهريكى بوس فى شفايفك ووشك ورقبتك ويمص حلماتك ويقفش فى بزازك وامين وباسل يرفعوا له رجليكى ويفتحوهم له عشان ينيكك بمزاج ويبصلك وهو بيحك راس زوبره فى شفايف كسك وزنبورك ويفضل يحك يحك يحك يحك قالت هدى لحد ما اقوله مش قادرة يا ندورة نكنى بقى عشان خاطرى ااااااااااااااااااااااااح قالها شمس يروح مدخل زوبره حبة حبة لحد ما يدخل كله فى كسك ويبتدى ينيكك ويحسس على بطنك العالية الحامل المنفوخة اللى مهيجانا احنا الخمسة موووووووت هنروى ابن جوزك اللى فى بطنك بلبنا احنا الخمسة الاغراب عنه وعنك عشان يطلع مدمن لبن رجالة قالت هدى احححححححححححححححح هيبقى مدمن اوى قالها شمس وكل واحد مننا احنا الخمسة ياخدك نيكة بزوبره فى كسه وهو فوقك عريان ملط وانتى تحته عريانة ملط وحافية وانتى متجوزة وبتخونى جوزك مع خمسة سامر فوقك شوية وبعده يطلع سلامة فوقك شوية وبعده انا شمس وبعده امين وبعده باسل قالت هدى احححححححححح وانا بتفرج على وش وجسم كل واحد فيكم وهو فوقى بيرزع زوبره فى كسى ويملاه لبن واحسس على ضهوركم وطيازكم واخدكم فى حضنى اوى احححححححححححححح وفضل شمس ينيك هدى ساعتين على الوضع ده لحد ما شهق وقالها هجيييييييييب يا هدى قالتله هاتهم على وش ابن جوزى اللى فى بطنى ولسه لما تجيبوا لبنكم انتم الخمسة على وشه كمان احححححححححححححح وجاب شمس شلالات من اللبن فى كس ومهبل هدى الحامل ام صاحبه علاء وقالها انا مبسوط من شعرتك التقيلة اللى على كسك يا هدهد ومش عايزك تشيليها ابدا بتهيجنى موووت انا واصحابى لما ييجوا ينيكوكى معايا قالت هدى اححححححححححححححححححححححح يا وسخ بجييييييييييييييييب تاااااااااااااااااااااااااانى == وبعد كام يوم راح شمس عند بيت صاحبه سلامة سلامة: اهلاااااااااااا حبيبى شمس هناء ام سلامة: ازيك يا شمس يا حبيب قلبى عامل ايه شمس: بخير يا طنط هناء ودخل سلامة وشمس اوضته عشان يذاكروا شوية وجابتلهم هناء الشاى شمس: عايز اكلمك فى موضوع يا سلامة سلامة: اتفضل يا حبيبى شمس: مش ناوى تخلى امك هناء تتجوز بقى يا سلامة دى ارملة ومحرومة من سنين سلامة: انت شفت حاجة ولا ايه شمس: بصراحة اه مرة شفتها فى اوضتها عريانة ملط ونازلة دعك فى بزازها وبتحك وتدخل خيارة فى كسها سلامة: دانا هتجنن يا عم منها دى معظم اليوم تسيب شغل البيت او قعدة التلفزيون فجاة وتقفل على نفسها اوضتها واسمع اهاتها العالية واوارب الباب واشوف زيك كده شمس: طب وبعدين دى تعبانة اوى وصعبانة عليا سلامة: طب وانا اعمل ايه وبعدين الرجالة فى كل حتة واحنا ماشيين نازلين دعك فيها ولولا انى معاها ممكن تضعف وتسلم لواحد فيهم وتبقى فضيحة شمس: واللى يريحها ويريحك سلامة: ده يبقى خدمنى خدمة العمر شمس: خلاص اعتبرها مقضية على ايدى سلامة: انت يا شمس ؟؟ بس ... شمس: من غير بس سلامة: الفكرة هيجتنى اوى طب هتعملها ازاى شمس: هى مش دخلت اوضتها من خمس دقايق دلوقتى وقفلت على نفسها سلامة: ايوه فعلا شمس: خلاص انا قايم رايحلها وانت اتفرج لو حابب سلامة: ده انا قتيل الفرجة شمس: ههههههههههه وقام شمس وسمع اهات هناء ام صاحبه سلامة اللى رفع قرونه على امه ووراه سلامة وغمز له شمس وفتح الباب ودخل على هناء اللى كانت عريانة ملط وحافية ونازلة دعك فى بزازها ومدخلة الخيارة فى كسها ولما شافت شمس راحت متغطية بالملاية بسرعة وقالتله بتعمل ايه هنا يا شمس وازاى تدخل عليا من غير استئذان قالها بقى تبقى تعبانة بالشكل ده ومدخلة خيارة فى كسك وزوبر شمس حبيبك موجود يا هنون وسلامة بيتفرج من على الباب من غير ما امه تلاحظه قالت هناء عيب يا شمس الكلام انت صاحب ابنى وشمس عمال يقلع هدومه بالراحة خالص وهى مش بتحاول تمنعه لحد ما بقى عريان ملط وزوبره واقف وكبير وبيشاور على هناء وراح شمس شادد الملاية وراميها بعيد وبقت هناء قدامه عريانة ملط وحافية والخيارة جوه كسها لسه راح مطلع الخيارة وطلع فوق هناء ومدهاش فرصة تتكلم وراح رزع زوبره فى كسها قالت ااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااح وابتدا ينيكها وقالتله طلعه طلعه يا شمس احسن سلامة ابنى يشوفنا تبقى فضيحة قالها متخافيش انا مديه منوم ينيم فيل وهيصحى بكرة الصبح لما هناء سمعت كده بان عليها الارتياح والاطمئنان وابتدت توحوح وتتاوه براحتها قالها شمس كسك شوربة خالص يا هنون غرقان عالاخر قالتله انا تعبانة على طول اااااااه طول اليوم عمالة ادخل الاوضة اااااااااااه واريح نفسى اااااااااااه مرة واحدة مش بتريحنى ااااااااااااااه لازم العب فى نفسى ااااااااااااه اربع خمس مرات كل يوم ااااااااااااااه عشان نارى تبرد ااااااااااه نكنى كمان نكنى جامد وحشنى الزوبر اوى ووحشنى النيك اه يانى قالها شمس انتى من النهارده بتاعتى ومسؤوليتى يا هنون وهشبعك دايما ولو عايزة اجيبلك اصحابى كمان يريحوكى وسلامة على الباب هايج من كلام شمس ومنظره وهو بينيك امه هناء وعمال يدعك فى زوبره الواقف زى الحجر قالت هناء لا انت كفاية عليا مش عايزة غيرك يا شمس يا حبيبى من زمان وانا نفسى اجى تحتك بوشك القمر ده دانا كنت هتهبل عليك بس قلت مش معقولة يبص لواحدة قد امه زيى قالها شمس دانا هموت عليكى يا هنون من زمان وزوبر شمس داخل طالع داخل طالع داخل طالع فى كس هنون وغرقان بعسلها الكتير اوى وهى زى ما تكون عندها ارتكاريا جوه كسها وزوبر شمس بيريحها من الاكلان والارتكاريا وعمالة تضمه بايديها على ضهره وطيزه ومش مهتمة يبوسها او يلمس بزازها كل اللى هاممها انه ينيكها فى كسها جامد وجسمها عمال يتنفض نفضات صغيرة من الشبع اللى ابتدت تحسه بعد جوع طويل وشمس خد قدمينها الحلوين فى بوقه يبوسهم ويمصهم بصوابعهم ومشطهم وكفهم وكعبهم وشوية وراح شايلها وحط راسها وقدمينها على الارض وكسها وطيزها قدامه وعند وسطه وهو واقف جنبها ورزع زوبره فى كس هناء ام صاحبه سلامة فى وضع مخضة الزبدة وسلامة بيتفرج وقالها شمس عشان اعرف اخلى كسك محشى ورق عنب يا شرموطة قالت هناء احححححححححححح اه الوضع ده كويس عشان تنيك كسى وتشبعه اه اه اه اح اح اح اف اف اف ولما شبع شمس من الوضع ده خد هناء وهو عمال يحضنها ويبوس فيها وهى دايبة من حبه فيها ونيمها على بطنها بكامل جسمها ودخل زوبره فى كسها للاعماق وبيعجن جسمها كله بجسمه فى وضع المكواة فلاتايرون او وضع الكلب الكسول وهناء متكيفة على الاخر قالت ااااااااااااااااه زوبرك مكيف كسى على الاخر يا شمس ااااااااااااااه عمرى ما حسيت انى شبعانة بالشكل ده احححححححح انا متكيفة اوى اوى الللللللللللللللللللللللللللللللللللللللللللللللللله وفضل شمس ينيك فى هناء ام صاحبه سلامة ساعتين لحد ما شهق وقالها هجيييييييييييب يا هنون قالتله اطفى نار كسى بلبنك هاتهم فى كسى احححححححححح جاب شمس شلالات من اللبن فى كس ومهبل هناء وشوية ونامت هناء على ظهرها وفاشخة رجليها وبتحسس على كسها وتقوله ارتحت يا عم النهارده على الاخر واتدلعت وشبعت وبتضحك كده وشمس عمال يبوسها من شفايفها ووشها وتبوسه بنفس النهم ونزل يبوس ويمص قدمينها بمشطهم وصوابعهم وكعبهم وكفهم وهى بتضحك وتقوله بتحبنى من وشى لقدمينى يا روحى قالها شمس اوى اوى يا هنون وحط راسه على قدمينها وكل شوية يبوسهم ويمصهم مش عاتقهم وسلامة جاب لبنه مرتين على باب اوضة امه هناء ومشى قبل ما تشوفه امه وصور شمس بموبايله كلامه مع سلامة عن امه وصور نياكته لامه هناء وتالت يوم راح لفوزية اخت سلامة اللى نفسه ينيكها ويجيبها تحته بعدما جوزها وولادها راحوا الشغل والمدرسة واللى عمرها ما عرفت راجل غير جوزها وعمرها ما قبلت تخونه خبط شمس على الباب وفتحت له فوزية فوزية : شمس ؟ اهلا يا حبيبى خير ؟ شمس: هنتكلم من على الباب فوزية: اتفضل يا حبيبى ولما قعدوا جنب بعض على الكنبة فوزية: سلامة حصله حاجة ؟ شمس: سلامة بخير يا فوز بس عايزك تشوفى الفيديو ده ووراها فيديو كلامه مع سلامة عن امها وامه هناء وفيديو نياكته لهناء فوزية: يا لهوى ايه ده يا شمس ليه تعمل كده حرام عليك شمس: امك تعبانة يا فوز وانا ريحتها وخدمتها هى وسلامة فوزية: ابوس ايدك امسح الفيديو ده انت عايز تفضح امى ولا ايه يا شمس حرام عليك شمس: عمرى ما افضحكم انا بحبكم اوى اوى وخصوصا انتى يا فوز فوزية: قصدك ايه شمس: قصدى انى عايزك ونفسى فيكى من زمان يا فوز فوزية: اخرس يا كلب يا حيوان ازاى تطلب منى حاجة زى كده انا ست متجوزة ومحترمة وبحب جوزى وعمرى ما كنت مع راجل قبله ولا بعده شمس: خلاص يبقى ننشر الفيديو بتاع امك على النت وتبقى هناء نجمة المنتديات فوزية: لو عايز فلوس او اى حاجة تانية انا تحت امرك الا طلبك ده شمس: انا مش عايز غيرك يا روحى انتى وجسمك وبزازك وطيزك و.... فوزية: بس كفاية ماتكملش وقامت فوزية وفضلت رايحة جاية قدام شمس ييجى نص ساعة فوزية: يعنى مفيش حل تانى شمس: لا يا فوز فوزية: طيب انا موافقة خلص شمس: لا دى نيكة لازم تكون بمزاج وبالراحة خالص ومتخلنيش ازعل منك لو كنتى باردة معايا خلال النيكة يبقى هنشر الفيديو برضه عايزك مايصة وعلقة على الاخر والبسيلى حاجة تهيج الحجر (وكانت لابسة كعب عالى مخبى قدمينها خالص) وعايزك حافية بحب قدمينك اوى حست فوزية بشعور غريب من كلام شمس وابتدا عسل كسها يغرق كولوتها وبصت بسرعة على قميص نومها عند كسها لقته مبلول وغرقان وباين قدام عيون شمس اللى باصصلها بنظرة انتصار وهى اتضايقت اوى ان جسمها خانها كده وقالها ماتستحميش عايزك كده بعسلك مشيت فوزية من غير كلام وبعد شوية جاتله يا لهوووووووووووى كانت لابسة قميص نوم بكمام وطويل لحد قبل قدمينها الحافيين بشوية زى ما قالها تخليهم حافيين لكن كان من الشيفون الاسود الشفاف خالص وعلى اللحم مش لابسة حاجة تحته وهى بيضا اوى اوى ولابسة سلسلة بطن لونها دهبى تجنن على بطنها واسفل ضهرها وبزازها وطيازها وكسها وفخادها ورجليها وكل جسمها العريان الحافى الابيض الشاهق البياض باين من الشيفون الاسود والغوايش الدهب بتلعلط فى دراعها والحلق الدهب الحلقة فى ودانها والسلسلة الدهب ام مصحف فى رقبتها بين بزازها الكبار وفى عيونها نظرة انتصار وسيطرة لما شافت فى عيون شمس تاثير جسمها ولبسها عليه ولما شافها شمس اتهبل وقرب منها بسرعة راحت باعدة وقالتله ابعد كده ماتلمسنيش قالها وبعدين معاكى بقى قالتله خلاص خلاص انا قدامك اهو راح شمس واخدها فى حضنه جامد وعمال يبوس فى شفايفها ورقبتها ووشها بجنون وايديه بتقفش فى بزازها الكبار من فوق الشيفون الاسود قالت له بميوعة ومياصة بالراحة عليا مش كده هو انا هطير انا بين ايديك اهو خلاص قالها مش قادر يا فوز انتى حلوة اوى اوى وعمال يضمها جامد وهى تتنهد من احساسها بشوقه وحبه وراح شايلها على دراعاته ضحكت بمياصة وقالتله بتعمل ايه يا مجنون نزلنى قالها شمس النهارده دخلتك التانية يا عروسة وخدها على اوضتها ونيمها على ضهرها على سريرها بالراحة ونزل يبوس ويمص قدمينها بمشطهم بصوابعهم بكفهم بكعبهم وهى تقوله يا لهوى فعلا انت بتحب قدمينى اوى قالها اوى اوى اوى قالتله بعلوقية قدمينى بس ؟ طلع شمس فوقها وهى بتبتسمله وقالها بحبك كلك يا فوز ونزل يغرق وشها وشفايفها ورقبتها بوس وهى كمان عمالة تبوسه زى ما بيبوسها ومدت ايدها تقلعه هدومه وعيونها مليانة هيجان وسابها شمس تقلعه لحد ما بقى عريان ملط قدامها وزوبره واقف وكبير اوى وراح مقلعها قميصها الشيفون الاسود وبقت فوزية قدامه عريانة ملط وحافية هجم عليها وعمال يمص ويقرص حلماتها ويقفش فى بزازها وهى شغالة اهات ووحوحة وافافة وهو بيقولها تانى راجل فى حياتك يلمس بزازك وكسك ويشوفك عريانة ملط وحافية يا بت قالت اححححححححححح قالها تانى راجل هيدخل زوبره فى كسك ويمتعك ويخليكى تصوتى تحته من المتعة قالت فوزية اححححححححححححححححح يا وسخ يا شرموط قالها دانا هشرمط كسمك النهارده يا بت قالتله مالكش دعوة بامى قالها دانتى هتتناكى نيك لما تشبعى النهارده يا كسمك قالت فوزية اححححححححححححح بس يا وسخ قالها شمس بتهيجى لما اقولك يا كسمك طب كسمين امك يا فوزية قالت فوزية اححححححححححححححح قالها شمس كسمك يهبل يهوس حوالين زوبرى يا فوزية يا خرابى على حلاوة كسمك قالت فوزية احححححححححححححححححححح قالها شمس هاخدك فى يوم وانيمك عريانة ملط وحافية جنب امك الهيجانة على طول دى وهى عريانة وحافية زيك وابدل عليكم نيك بزوبرى انتم الاتنين البت وامها قالت فوزية اححححححححححححح يا ريت امممممممممم وراح شمس بالل صباعه ورزعه فى خرم طيز فوزية البكر قالت ااااااااااااه ايه ده قالها شمس بعبوص عمر جوزك ما بعبصك فى طيزك يا فوز قالت له احححححححححح لا عمره قالها من هنا ورايح هتاخدى بعابيص كتير فى طيزك الشرموطة دى يا فوز من صباعى وصوابع رجالة كتيررررر غيرى قالت احححححححححححححححح اه عايزة اتبعبص من الرجالة احححححححح صباعك حلو اوى فى طيزى وشمس عمال يدخل ويخرج صباعه وبينيك طيز فوزية بصباعه داخل طالع داخل طالع داخل طالع ونزل شمس يلحس ويبعبص كس فوزية وشفايفه الكبار العراض المتهدلين وزنبوره بصوابعه ولسانه وصباع ايده التانية شغال بعبصة فى خرم طيزها البكر وقالها ارفعى رجليكى وافتحيهم يا فوز عشان تتناكى من تانى راجل فى حياتك قالت اححححححححححح وراحت رافعة رجليها وفاتحاهم وصباع شمس لسه شغال بعبصة فى طيزها وراح رازع زوبره فى كسها قالت احححححححححححححححح قالت انا هيجانة اوى من كلامك ومش مصدقة انى سبت نفسى اتناك من حد غير جوزى الفكرة مهيجانى اوى اوى اوى انى عريانة ملط وحافية تحت راجل غير جوزى وهو كمان عريان ملط زيى وزوبره جوه كسى وبينيكنى اااااااااااااااااااااااااااااااااح وابتدا شمس يدخل ويخرج ويدخل ويخرج ويدخل ويخرج زوبره فى كس فوزية اخت صاحبه سلامة قالها تانى زوبر اهو دخل كسك المتجوز بعد زوبر جوزك يا فوز ولسه لما يملاك بلبن تانى راجل فى حياتك قالت ااااااااااااااااااااح تانى زوبر فى حياتى مهيجنى اوى جوه كسى الخيانة طعمها حلو اوووووووووووووووووووى اححححححححححححححححححح بجييييييييييييييييييييييب ونطرت فوزية نافورة عسل ولما هديت قالت انا عمرى ما جبت بالكمية دى قالها عشان كده انتى وامك مسؤوليتى وبتوعى من النهارده ورايح عشان انتى عمرك ما هتتمتعى بزوبر زى تانى زوبر فى حياتك بعد زوبر جوزك قالت احححححححححححححححح الكلمة دى بتهيجنى اوى اوى تانى زوبر فى حياتى بعد زوبر جوزى يخش كسى وينيكه ويملاه لبن اححححححححححححححححححححح نكنى جامد انا خاينة شرموطة قالها انتى خاينة اوى يا فوز عمالة تتزمتى وتقولى عمرى ما خنت ولا هخون جوزى واديكى اهو فاتحة رجليكى ورافعاهم لصاحب اخوكى الصغير المراهق عشان ينيكك بتانى زوبر فى حياتك يخش كسك بعد زوبر جوزك قالت احححححححححححححححححح اه انا كنت مصممة ومنشفة دماغى انى مخونش جوزى بس ادينى اهو برضايا ومزاجى تحت راجل تانى بينكنى زى وزى بتانى زوبر فى حياتى يخش كسى اححححححححححححححححححححححح وطلع شمس زوبره وخد ايد فوزية الشمال اللى لابسة فيها دبلة جوازها الدهب اللى عليها اسم جوزها وتاريخ جوازهم وغرق الدبلة بلعابه المنوى التمهيدى من فتحة راس زوبره حك راس زوبره فى دبلة جواز فوزية ولما شافته فوزية بيعمل كده قالت احححححححححححح انت وسخ اوى اوى ورجع رزع زوبره فى كسها وعمال ينيكها جامد ولما شبع شمس من الوضع ده راح نايم على ضهره وقالها يا فوز انتى كنتى تحتى وتحت سيطرتى دلوقتى لو عايزة تخونى جوزى معايا هتخونيه بارادتك ورضاكى وهتطلعى بمزاجك عليا وتمسكى زوبرى بايدك وتضبطى راسه على فتحة كسك وتنزلى على تانى زوبر فى حياتك بعد زوبر جوزك فى كسك قالت اححححححححححح وقامت بسرعة وقعدت على شمس وعيونها مليانة سيطرة وانتصار وهيجان وعملت زى ما قالها ووشها فى وشه وبزازها الكبار زى المدافع قدامه وابتدت تطلع وتنزل وتتنطط بكسها على زوبر شمس وهى بتقول اححححححححح ايوه بخون جوزى بمزاجى وانا اللى بنيك نفسى على زوبر غيره تانى زوبر فى حياتى ايوه هيجانة انى بخون جوزى بعد ما اتمنعت ورفضت ده كتير اوووووووى اححححححححححح وراح شمس ماسكها من طيازها وابتدا يرزع فيها بزوبره فى كسها وهى شغالة اه اه اه اح اح اح اف اف اف ويقولها انتى شرموطة اوى يا فوز تقوله البركة فيك يا وسخ يا شرموط انت اللى خلتنى زى ما بتقول بكلامك اللى هيجنى معرفش عملت فيا ايه وعمال يبيعبص فى طيزها بصباعه ويقولها هتبقى مدمنة بعبصة فى طيزك يا فوز قالتله ايوه دانا هركب الاوتوبيس بعد كده مخصوص عشان اتهرى بعابيص فى طيزى من الرجالة احححححححححححححح يا وسخ قالها شمس لا انتى تقورى هدومك من عند طيزك وماتلبسيش كولوتات بعد كده وطول مانتى ماشية وطيزك عريانة كده الف مين هيبهرى خرم طيزك بعابيص قالت اححححححححححح يا شرموط ايوه انا عايزة امشى فى الشارع وسط الرجالة وانا مقورة هدومى عند طيازى ومالبسش كولوتات عشان يقولولى يا فوزية يا ام طيز عريانة احححححححححححححححح قالها شمس وكسك وشفايفه اللى تهبل دى هيبان ويكون عريان من بين طيازك العريانة وسهل على اى حد يدخل صباعه او زوبره فى كسك قالت اححححححححححححح ايوه طول مانا ماشية هتناك من ازبار الرجالة فى كسى الباين من طيازى العريانة وسط الهدوم المقورة وفوزية نازلة طالعة تتنطط بجنون وسرعة بكسها على زوبر شمس من هيجانها من كلامه وهو بيحسس على ضهرها وفخادها وركبها وباطن قدمينها وبتديله بزها اليمين وبزها الشمال يمص حلماتها ويقفش فى بزازها وبتحسس على صدره وبطنه وشوية وراح شمس وفوزية قاعدين فى وضع الجلوس وجها لوجه وضع اللوتس والاوم الهندوسى والقوس الذهبى وقعدت فوزية بكسها على زوبر شمس وطالعة نازلة وبتتنطط ووشها فى وشه وعمالين يبوسوا ويحضنوا بعض وشوية وراحوا نايمين على جنبهم وشهم لوش بعض فى وضع الملعقة لكن وجها لوجه ودخل زوبره فى كسها وشغال نيك ورزع فى كس فوزية وفضل ينيكها ساعتين ويهيجها بكلامه الوسخ لحد ما شهق شمس وجاب شلالات من لبنه فى كس ومهبل فوزية وهى بتقول احححححححححححح رصاص بيضرب فى كسى مش لبن يا لهوى عليك يا وسخ بقيت شرموطة رسمى == وبعد كام يوم راح شمس يزور بيت صاحبه امين امين: اهلا وسهلا يا حبيبى عامل ايه حنان ام امين المطلقة العمياء: ازيك يا شمس يا روح قلبى عامل ايه شمس: بخير يا طنط حنان وحضنته حنان جامد زى عادتها وهو حاسس ببزازها الكبار وجسمها الملبن الملفوف بين دراعاته ومش عايز يسيبها من احضانه بس يعمل ايه ودخل شمس وامين الاوضة يذاكروا سوا وجابت حنان الشاى لهم وحط شمس حباية المنوم لصاحبه امين من غير ما ياخد باله وراح امين فى سابع نومة وخرج شمس من الاوضة ولاقى حنان مريحة على السرير شوية فى اوضتها ولما حست بخطوات شمس حنان: مين ؟ امين ؟ شمس: انا شمس يا طنط حنان حنان: شمس ؟ ازيك يا حبيبى ايه خلصتم مذاكرة بدرى كده ؟ شمس: اه بس انا حابب اقعد معاكى شوية وراح شمس قاعد جنبها على السرير بعدما قلع عريان ملط حنان: خير يا حبيبى ؟ مد شمس ايده وحسس على بزاز حنان من فوق هدومها ونزل يغرق وشها وشفايفها ورقبتها بوس حنان: ايه ده بتعمل ايه يا شمس.. عيب كده انا ام صاحبك شمس: لو كنتى امى يا حنان كنت هريتك نيك وحب برضه حنان: ايه اللى بتقوله ده عيب يا شمس شمس: انتى حلوة اوى اوى يا حنان وعاجبانى من زمان ونفسى فيكى وبحبك موووووووت حنان: عيب يا شمس قوم امشى بدل ما ابنى امين ييجى ويسمعك ويموتك شمس: امين فى سابع نومة انا حطيت له منوم ومش هيصحى الا بكرة الصبح وانا وانتى وبس لوحدينا يا جمييييييييل حنان: اااااااه بطل بوس وتحسيس فى جسمى تعبتنى بجد ايه اللى عاجبك فى واحدة عميا وقد امك شمس: عاجبانى مووووووووت يا حنان انتى بس اللى مش شايفة جمالك وجسمك وصوتك ودلعك وضحكتك حنان: (بدلع) يعنى انا حلوة يا شمس ؟ شمس: دانتى قمر مش حلوة بس وعمال يحسس على بزازها وكسها وفخادها من فوق هدومها ويغرق وشها وشفايفها ورقبتها وودانها بوس وحنان ساحت على الاخر وقالها قومى يا حنان حنان: ليه شمس: اسمعى الكلام يا بت حنان: حاضر وقامت حنان واقفة وابتدا شمس يمد ايده عايز يقلعها قميص نومها البيتى التقيل العادى الطويل ابو كمام وحاولت حنان تمنعه حنان: لا يا شمس بتعمل ايه شمس: هقلعك يا روحى عشان انيكك حنان: يا لهوى لا يا شمس عيب شمس: ابعدى ايدك وسبينى اقلعك انا بحبك يا حنان ومش قادر اصبر اكتر من كده وفضلت حنان تبعد ايده كلما يحاول يقلعها قميص النوم وهو مصمم لحد ما بطلت تبعد ايده فرح شمس وراح مقلعها قميص النوم من راسها وهى سايباه يعمل اللى هو عايزه لاقاها لابسة كومبليزون بحمالات تحت القميص وبرضه حاول يقلعه لها وهى تبعد ايديه كذا مرة وهو مصمم لحد ما بطلت تبعد ايده وراح مقلعها الكومبليزون وبقت بالسوتيان والكولوت بس وبرضه حاولت تمنعه يفك مشبك السوتيان كذا مرة وهو مصمم لحد ما سابته يفك المشبك ويعرى بزازها الكبار وهى بسرعة خبت بزازها تحت ايديها وجه يمسك استك كولوتها عشان ينزله ويقلعهولها مسكت ايديه وقالتله لا يا شمس الا ده وهو يحضنها ويحسس على كل اللى يطوله من جسمها ويغرق وشها وشفايفها ورقبتها بوس ويقولها ده هوه ده اهم حاجة لازم تقلعيها وهى ماسكة ايديه ومانعاه وهو مش بيياس لحد ما سلمت له وراح شمس منزل كولوتها لحد قدمينها وراحت مخرجة رجليها من الكولوت وبقت حنان ام صاحبه امين العميا عريانة ملط وحافية قدامه وخبت بايديها بزازها وكسها اللى كانت شعرته تقيلة هتحلقها لمين وراح شمس شايلها ومنيمها على السرير وهى لسه مخبية بزازها بايدها اليمين وكسها بايدها الشمال وطلع فوقها وقالت له لما حسست عليه يا لهوى انت عريان ضحك وقالها من بدرى وقالها شيلى ايديكى بقى قالتله لا طبعا قالها شيلى ايديكى بقولك قالتله لاأأأأأأأأأأه قالها كده طيب ومسك ايدها اللى مخبية كسها بالعافية وخدها حطها على زوبره الكبير الواقف راحت ساحبة ايدها بسرعة وخبت كسها تانى وفضل يعمل كده كذا مرة لحد ما خلت ايدها اخيرا على زوبره قالها ادعكيه بايدك الحلوة الزبدة يا حنان وهى مش بتحرك ايدها خالص قالها قلتلك ادعكيه وشخط فيها راحت لافة صوابع ايدها حوالين زوبر شمس وابتدت تدلكه وتدعكه من راسه لقاعدته بالراحة وايدها كانت بنت متناكة اوى وشوية وراح شمس باعد ايدها اللى مخبية بزازها الكبار الحلوين وهى ترجعها تانى وتخبى بزازها كذا مرة وهو مصمم لحد ما بعدتها وسابت بزازها عريانين قدامه ونزل يمص حلماتها ويقفش فى بزازها وهى توحوح وتتاوه وتافاف وتغنج وتشخر وتصوت وشال ايدها من على زوبره وقرب زوبره من شفايف بوق حنان يحكه فى شفايفها ويغرق شفايفها بلعابه المنوى التمهيدى قالتله عايز ايه يا شمس قالها عايزك تمصيه جوه بوقك قالتله بس انا عمرى ماعملت كده مع طليقى قالها ان الاوان تعملى وتتعلمى افتحى بوقك يلا يا حنان قالتله لا انا مش هعمل كده ابدا بلاش قرف وفضلت شوية رافضة تدخله فى بوقها وهو مصمم لحد ما فتحت بوقها وسابته يدخل زوبره فى بوقها وحذرها تعوره بسنانها وابتدت حنان تبوس وتلحس وتمص زوبر شمس جوه بوقها من راسه لقاعدته وتلاعبه بلسانها وباطن خدودها وسقف حلقها وابتدت تتعلم وتستحلى الموضوع وتمص بمزاج وتهيج وشوية وراح شمس نازل بين فخاد حنان ونزل بعبصة ولحس فى كسها وشفايفه العريضة الكبيرة المتهدلة وزنبوره بصوابعه ولسانه وحنان توحوح وتقوله احححححححح بتعمل ايه يا شمس انا عمر طليقى ما عمل كده معايا قالها هو الخسران قالتله احححححححححح لسانك وصوابعك حلوين اوى فى كسى يا شمس الحس وبعبص كمان يا روحى احححححححححححح وشوية وشمس ابتدا يبوس ويتامل فخاد حنان وركبها السمينة ونزل يبوس ويمص قدمينها الحلوين بصوابعهم وكعبهم ومشطهم وكفهم وقلبها على بطنها قالتله بتعمل ايه يا شمس قالها بعبد جسمك يا الهتى الحلوة ونزل بوس وتحسيس ونظر فى ضهرها وطيزها وباطن فخادها وباطن ركبها وباطن سمانتها وباطن قدمينها وحنان حاسة بعمايله وعمالة توحوح وتتاوه من الهيجان اللى محسسها بيه من عمايله وقلبها تانى على ضهرها ورفع رجليها فى الهوا وقعد بين فخادها وحست براس زوبره بتلمس شفايف كسها وعرفت هو هيعمل ايه قالتله كفاية كده يا شمس لاحسن تندم قالها انا هندم بجد لو ما دخلتش زوبرى دلوقتى فى كسك العسل ده وراح رازع زوبره فى كس حنان العميا قالت اححححححححححححححح لحد ما خبطت بيضانه فى خرم طيزها وقالها رغم انك مفيش راجل سمحتى له يلمسك الا طليقك وعاملة محترمة لكن انا عارف انك جواكى شرموطة مستنية اللحظة المناسبة عشان تطلع وحابة تتناكى من عشر رجالة سوا وانتى مش شايفاهم هما مين وهيعملوا فيكى ايه قالت حنان اححححححححححححح بس يا وسخ قالها مش شايفاهم اه بس سامعاهم بيوشوشوكى باوسخ كلام وباللى ناويين يعملوه معاكى وحاسة بايديهم وشفايفهم وازبارهم بتلعب فى كل حتة فى جسمك قدام وورا قالت احححححححححححح بس يا شرموط وزوبر شمس داخل طالع داخل طالع داخل طالع يرزع وينيك فى كس حنان ام صاحبه امين العمياء وهى هيجانة مووووت تحته من كلامه الوسخ معاها قالها وكل شوية تحسى بزوبر داخل طالع بينيك كسك وشوية ويبدل معاه زوبر تانى وتالت وعاشر يدخل ويطلع فى كسك طوابير ازبار على كسك يا وسخة قالت احححححححححححح بس بقى يا خول انت شرموط اوى اوى احححححححححح وشمس عمال يبوس ويمص فى قدمين حنان الحلوين بكعبهم وصوابعهم ومشطهم وكفهم وكس حنان بقى شوربة خالص من تهييج شمس ليها بكلامه وهى بقت وحش جنسى عمالة تقوله نكنى نيك حنان الشرموطة المتناكة الوسخة كيف كسها الشرموطة دى شرمط كسمها اهريها نيك وتديله بايديها بزها اليمين وبزها الشمال عشان يمص حلماتها ويقفش فى بزازها يقولها انتى شرموطة اوى يا حنان تقوله ايوه انا شرموطة ولبوة ومنيوكة اوى هاتلى العشر رجالة بقى ينيكونى عايزة اتنااااااااااااااااااااك منهم كلهم كسى بياكلنى عليهم احححححححححححححح وشمس يهيج ويرزع فيها اكتر واكتر وهى تهيج من رزعه وتوحوح وتتاوه وتغنج واللذة والمتعة بتسرى فى كل حتة فى جسمها من رزعات زوبر شمس فى كسها وكلامهم الوسخ مع بعض وهى تحسس على ضهر شمس وطيزه وفخاده لحد ما نيمها شمس على بطنها وطلع بجسمه فوق جسمها وتقوله بتعمل ايه قالها ههرى كسمك نيك لجوه كسك اوى ودخل زوبره فى كس حنان فى وضع المكواة الفلاتايرون او الكلب الكسول وعمال يحفر فى كسها بزوبره وهى توحوح من عمق زوبره فى مهبلها قالتله اححححححححححححح الوضع ده حلو اوى زوبرك جوه كسى اوى اوى واصل لقعرى يا لهوى اححححححححححح نكنى كمان مترحمنيش انا شرموطة شمس انا منيوكة شمس افففففففففف وزوبر شمس داخل طالع داخل طالع داخل طالع فى كس حنان وبطنه بترزع فى طيازها العالية وفخاده بتعجن فى باطن فخادها وجسمه بيعجن فى جسمها الممدد تحته وشوية وراح شمس نايم على ضهره وشال حنان فوقه بايد ومسك راس زوبره ضبطها على فتحة كسها ونزلها على زوبره بايده التانية قالوا سوا ااااااااااااه ووشها فى وشه وبزازها الكبار زى المدافع قدامه وقالها اطلعى وانزلى واتنططى بالراحة على زوبرى يا حنان بس اوعى تفعصيه تحتك وهى طبعا مش شايفة حاجة بس حاسة بزوبره جوه كسها وسمعت كلامه وابتدت تطلع وتنزل وتتنطط بكسها على زوبره ومحرصة كويس اوى انه مايطلعش بره كسها وكانت تلميذة شاطرة ذكية اوى وبتتعلم بسرعة وشوية وشمس يثبتها بايديه على طيازها وجنابها ويطلع يرزع فيها جامد بزوبره فى كسها وهى تصوت وتتاوه من المتعة وشوية يسيبها هى تقوم بالعمل وتطلع وتنزل وتتنطط على زوبره بكسها وهو يحسس على ضهرها وفخادها وركبها وباطن قدمينها وهى تديله البزة اليمين والبزة الشمال يمص حلماتها ويقفش فى بزازها ويحضنها ويشد راسها لوشه ويغرق وشها وشفايفها ورقبتها بوس وهى تبادله البوس عميانى وشوية وراح منيمها على جنبها ونام على جنبه وشها فى وشه ولفت دراعاتها ورجليها حوالين رقبته وطيزه ومدخل زوبره فى كسها وعمال ينيكها فى وضع الهدية الملفوفة Gift Wrapped وفضل ينيك حنان ساعتين لحد ما شهق وجاب شلالات من لبنه جوه كس ومهبل حنان ام صاحبه امين العميا وخدها فى حضنه وعمال يبوسها وتبوسه وشوية وقالها انا عايز لمياء يا حنان قالتله يا لهوى لمياء مين لمياء بنتى قالها ايوه هى قالتله بس دى خرسا وطرشا هتنفعك بايه دى قالها عاجبانى زيك قالتله هى بتيجى تزورنى دايما يوم فى الاسبوع وبكرة معاد زيارتها بس دى حامل فى الشهر السادس وجوزها مات بعدما حبلت منه بشهرين وبطنها عالية ومنفوخة ايه اللى عاجبك فيها قالها عاجبانى كلها كده يا حنان قالتله بس دى بتيجى ومعاها ابنها عامر اللى عنده 14 سنة عشان يتفاهم معاها بلغة الاشارة ويقولى هى عايزة تقولى ايه هنعمل ايه فى ابنها ده قالها خليه يتفرج على السرير بينى انا ولمياء وبينك قالتله يا لهوى اححححححح انت وسخ وسخ يعنى يا واد ومشى شمس وجه تانى يوم واتحجج لصاحبه امين انه نسى كشكوله عنده وجه ياخده وامين صمم يقعد معاه شوية ويشربوا الشاى وزى امبارح حطله شمس المنوم فى الشاى وراح امين فى سابع نومة وكانت لمياء اخت امين الحامل فى الشهر السادس الارملة الخرسا الطرشا جت ومعاها ابنها عامر وكان شمس كمان عارف فى لغة الاشارة وعارف لمياء من زمان ورحبت بيه وحضنته وباسته وسلمت على مامتها حنان العميا وحضنتها وباستها وعامر شغال بينهم ترجمان ودخلت لمياء تريح شوية من تعب الحمل فى اوضتها وغمز شمس ايد حنان ففهمت ودخلت هى كمان اوضتها وسابته مع عامر ابتدا شمس يسال عامر عن الدراسة والمذاكرة اسئلة عادية وبعدين وراه مقطع سكس لولد بيتفرج على امه اللى شبه لمياء اوى وهى بتتناك من شاب فى عمر شمس وعامر هاج اوى وزوبره وقف وعمل خيمة فى بنطلونه وبقى مكسوف من شمس وشمس قاله متتكسفش يا عامر يا حبيبى نفسك تشوف ماما لمياء بتتناك كده زى الفيلم وانت تتفرج قول متتكسفش قاله عامر ايوه يا عمو نفسى اوى قاله خلاص تعال معايا انا وتيتا حنان قاله عامر وتيتا مالها قاله شمس ماهى عارفة باتفاقنا ده انا وانت وسمعتنا دلوقتى وراحت حنان جاية مقربة وعامر قالها يا تيتا انا قالتله حنان متخافش يا روحى انا مش زعلانة منك انا هساعدك تقنع مامتك لمياء تتناك من شمس وانت بيننا على السرير بتتفرج قالها عامر احححححح بجد يا تيتا قالتله حنان بجد الجد يا عيون تيتا يلا بينا ودخلوا هما التلاتة على اوضة لمياء اللى كانت نايمة على طرف السرير وراحت حنان قالعة عريانة ملط وحافية ونامت على الطرف التانى من السرير وجه عامر وشمس قعدوا فى نص السرير وابتدا شمس يبوس وش وشفايف ورقبة لمياء ويحسس على بزازها من فوق قميص نومها البيتى التقيل العادى الطويل ابو كمام وعامر بيتفرج وهايج مووووت وصحيت لمياء من نومها واتخضت وابتدت تطلع اصوات الخرس وشاورلها عامر بلغة الاشارة بكلام جدته حنان اللى عمالة تقولهوله فى اللحظة دى: اهدى يا ماما عمو شمس بيحبك من زمان ونفسه فيكى وانتى ارملة ومحرومة ويا عالم مين هيرضى يتجوزك وانتى بحالتك دى بعد بابا **** يرحمه وانتى من حقك تلاقى راجل يحضنك ويبوسك ويدلعك ويمتعك بدل بابا مش موجود وتيتا هنا اهى كمان وموافقة على كده جدا وانا كمان موافق وعايزك سعيدة ومبسوطة يا ماما ولمياء عمالة تحاول تبعد ايدين شمس عن بزازها وكسها وتبرقله وتبصله بغضب وترجع تبص لابنها عامر وتقرا حركة شفايفه ولغة اشارته كمان ولمسات شمس ابتدت تتعبها وكلام عامر وامها ابتدا يؤثر فيها ولاقت امها عريانة ملط وحافية وابتدت لمياء تسيب ايدين شمس على بزازها وكسها بعدما كانت بتبعدها وتبادله البوس لحد ما خدها من ايدها وقومها موقفها وهى بتبصله وراح مقلعها قميص النوم والكومبليزون والسوتيان والكولوت وبقت لمياء اخت صاحبه امين الخرسا الطرشا عريانة ملط وحافية وابنها عامر بيتفرج ويدعك فى زوبره اللى خرجه من هدومه واتكسفت لمياء وهاجت فى نفس الوقت من وجود امها وابنها معاها وهى هتتناك من شمس اللى قد اخوها الصغير امين ونيمها شمس على ضهرها وهى بتبص لامها ولابنها بكسوف وهيجان وبصت لشمس اللى ابتدا يقلع هدومه لحد ما بقى قدامها عريان ملط وزوبره واقف وكبير وعيون لمياء ركزت على زوبر شمس وخد شمس ايدها وهو واقف جنب السرير جنبها وحطها على زوبره وشاورلها بلغة الاشارة ادعكيه يا روحى اتكسفت وبصت لابنها عامر اللى شاورلها ادعكيه يا ماما وبقت تبص شوية لعامر وشوية لامها وشوية لشمس وايدها لفت صوابعها حوالين زوبر شمس وابتدت تدعكه وتدلكه من راسه لقاعدته بالراحة وبقوة وعامر هيجان وهو شايف امه لمياء بتدعك زوبر راجل غير ابوه بايدها وشوية وراح شمس مقرب زوبره من شفايف بوق لمياء وعمال يحك راس زوبره فى شفايفها ويغرق شفايفها بلعابه المنوى التمهيدى وهى بتبصله وشاورلها بلغة الاشارة مصيه يا حبيبتى بصت برضه لعامر ولامها اللى قالها بلغة الاشارة مصيه يا ماما راحت لمياء فاتحة بقها وواخدة زوبر شمس جوه بوقها وابتدت تمصه من راسه لقاعدته وعيونها بتتنقل بين امها وعامر وشمس لحد ما شبع شمس من مص لمياء لزوبره فى بوقها راح نازل بين فخادها وابتدا يبعبص ويلحس كسها وشفايفه العراض الكبار وزنبوره بصوابعه ولسانه ولمياء توحوح وتتاوه وتغنج وعامر عمال يدعك فى زوبره العريان وخد ايد جدته حنان وحطها على زوبره وقالها ادعكيهولى يا تيتا عشان خاطرى قالتله من عينايا يا روحى ولفت حنان صوابع ايدها حوالين زوبر حفيدها عامر وابتدت تدعكله وتدلكله زوبره من راسه لقاعدته بالراحة وبحنية ونزل شمس يبوس ويتامل فخاد لمياء وركبها السمينة ويبوس ويمص قدمينها الحلوين بمشطهم وكعبهم وكفهم وصوابعهم ويحسس على بطنها الحامل المنفوخة العالية وطلع فوقها ورفع رجليها فى الهوا وقعد بين فخادها وعرفت لمياء هو هيعمل ايه وبصت بكسوف لعامر ابنها ولامها وبتشاور لعامر يخرج هو وامها لكن الاتنين رفضوا وهى بقت تبص بوشها بعيد من كسوفها ان امها وابنها يشوفها بالوضع ده عريانة ملط وحافية وهى بتتناك من راجل غير جوزها وابتدا شمس يحك راس زوبره فى شفايف كس وزنبور لمياء ويبص لعامر اللى كان هيجان على اخره وهو شايف اللى بيحصل وطول شمس فى الحك عشان يورى عامر عرض جنسى محترم وبعدين رزع زوبره فى كس لمياء اللى قالت احححححححححححححح وابتدا ينيكها وزوبر شمس داخل طالع داخل طالع داخل طالع فى كس لمياء اخت صاحبه امين الخرسا الطرشا وعيون عامر مليانة هيجان وهو بيتفرج على زوبر شمس داخل طالع فى كس امه لمياء وامه بتتناك وبتوحوح ونام عامر على جنبه يواجه امه اللى بصتله واتكسفت اوى وهاجت كمان وهو بيحسس على بزازها الكبار العرقانين وعيونه مركزة على علامات المتعة والهيجان والنيك اللى فى وشها وعيونه باصة كمان للزوبر اللى داخل طالع فى كسها وعيون شمس وهو بينيكها ولمياء باصة لابنها وبتشوف عيونه رايحة فين وده هيجها اوى وايده اللى بتحسس على بزازها اللى بيترجرجوا مع كل رزعة من زوبر شمس فى كسها وخد عامر ورق وقلم وبقى يكتب عليه ويقوله لشمس ويورى الورق لامه لمياء عشان يهيجها قاله المكتوب على الورق: نيك ماما كمان يا عمو نيكها كويس وجامد خليها تتكيف وتجيب عسلها وقرت لمياء كلام ابنها لشمس على الورق وقالت احححححححححححح وقام عامر ومسك قدمين امه وفتح رجليها ورفعهم لشمس عشان ينيكها كويس ولمياء لما شافت اللى عمله ابنها عامر وحوحت ونطرت شوية عسل بيض تخان من كسها من هيجانها وشوية ونام عامر جنب امه تانى وشال بز امه اليمين فى ايده وقال لشمس خد مص حلمتها وقفش فى بز ماما يا عمو ولمياء بتقرا شفايف ابنها وهاجت اوى من كلامه ونزل شمس مص حلماتها وقفش فى بزها اليمين وراح عامر شال بز امه الشمال فى ايده وعمل نفس الكلام ولمياء بتحسس على ضهر وطيز وفخاد شمس وهو بيغرق وشها وشفايفها ورقبتها بوس وبتبادله البوس وشوية وراح شمس نايم على ضهره وقام عامر شال امه لمياء ومسك زوبر شمس بايده ضبطه على فتحة كس امه لمياء ونزل امه على زوبر شمس وقالوا سوا اااااااه ووشها فى وش شمس وبزازها الكبار زى المدافع قدامه وبطنها الحامل العالية المنفوخة قدامه وابتدا ابنها عامر يشيلها ويحطها فوق زوبر شمس بكسها ولمياء تبصله وتبص لشمس وهايجة اوى من اللى بيعمله ابنها عامر ونطرت شوية عسل تخان بيض تانى من كسها وشوية وسابها عامر وابتدت هى تطلع وتنزل وتتنطط بكسها على زوبر شمس وتوحوح وتتاوه وتبص لابنها عامر وتعض شفتها وتلحسها وتشاورله زوبره حلو اوى فى كسى يا عامر يشاورلها عامر اتمتعى يا ماما وشوية وراح شمس واخد لمياء فى وضع الجلوس وجها لوجه فى وضع اللوتس والاوم الهندوسى القوس الذهبى وقعدت لمياء على زوبره وابتدت تطلع وتنزل وتتنطط عليه وهما وشهم فى وش بعض وبيحضنوا ويبوسوا ويحسسوا على بعض ويقفش فى بزازها وعامر راح لقدمين امه لمياء يبوسهم ويمصهم بصوابعهم ومشطهم وكعبهم وكفهم ولمياء هاجت من حركة ابنها وفضل شمس ينيك فى لمياء قدام امها اللى نازلة دعك فى كسها وبزازها على صوت ومتخيلة منظر نياكة بنتها وقدام ابنها ساعتين نيك لحد ما شاورت لمياء لعامر عايزه يجيبهم فين يا عامر قال عامر لشمس هاتهم فى كس ماما هاتهم على وش اخويا اللى فى بطن ماما يا عمو وقرت لمياء شفايف ابنها وهاجت موووووت ونطرت عسلها كتير وابيض وتخين وشمس جاب شلالات من لبنه فى كس ومهبل لمياء اخت صاحبه امين وحاط شمس راسه شوية على صدر لمياء وشوية على صدر امها حنان يسمع دقات قلبهم ويقولهم بحب اسمع دقات قلبكم اوى طول ما قلوبكم دى بتدق طول ما قلبى مبسوط يا حبيباتى ومراتاتى == كانت مرات المدرس ناجى مدرس شمس سميرة شعرها اشقر طبيعى وعيونها زرق وملامحها اوروبية قشطة لان ابوها وامها اوروبيين لكن ماتوا وسابوها يتيمة فى مصر وخدتها عيلة مصرية مـسيحية ربتها واتبنتها وطلعت بتتكلم مصرى وعاداتها مصرية كانها مصرية تماما وشافها شمس اكتر من مرة وهو بياخد الدرس فى بيت ناجى وكان لها ولدين 6 و 7 سنين زى القمر زيها شعرهم اشقر وعيونهم زرق زيها بالضبط كانها ابوهم وامهم .. وفى يوم استغل شمس سفر ناجى اسبوع فى مامورية تبع الوزارة وخبطت على باب شقة ناجى فتحت له سميرة سميرة: اهلاااااا ازيك يا شمس يا حبيبى عامل ايه شمس: بخير يا طنط سميرة سميرة: استاذك ناجى مش هنا شمس: عارف انا جايلك انتى استغربت سميرة وقالتله: اتفضل يا حبيبى ودخل شمس قعد على الكنبة وقالتله سميرة: بتحب الكاكاو باللبن زيى انا عارفة هاروح اعملنا اتنين كاكاو باللبن شمس: اوكيه يا طنط وجت سميرة مبتسمة بصينية فيها كوبايات الكاكاو باللبن وشوية بسكويت من اللى شمس بيحبهم وشربوا واكلته البسكويت بايدها ولما خلصوا راح شمس ضاممها جامد وغرق وشها وشفايفها ورقبتها بوس وعمال يدعك فى بزازها الكبار سميرة: ايه ده انت بتعمل ايه يا شمس عيب كده انا مرات استاذك ومدرسك شمس: بحبك وبمووووووووت فيكى من زمان يا سمسمة متتصوريش قلبى بيحبك قد ايه سميرة: ميصحش الكلام ده يا شمس انا ست متجوزة وبحب جوزى وهو اول واخر راجل لمسنى فى حياتى وانت قد اخويا الصغير شمس: وانا النهارده يا قاتل يا مقتول ومقدرش استغنى عنك عايزك ونفسى فيكى ولا يمكن اسيبك النهارده الا لما انام معاكى وعمال يبوس فيها ويحضنها ويدعك فى بزازها الكبار وكسها من فوق هدومها وهى دمها الاوروبى غلى وبالتدريج دابت وساحت بين احضان شمس وجسمها ساب وحس شمس بكده وراح واخدها من ايدها وهى ماشية وراه زى المسحورة وراحت تبص على اوض ولادها لاقيتهم فى سابع نومة لسه وراح شمس واخدها على اوضتها ولما دخلوا قالتله مش كفاية كده يا شمس وممكن تمشى بقى وانا هنسى اللى حصل قالها مقدرش يا سميرة بحبك وبحب شعرك الاصفر الطبيعى وعيونك الزرق وصوتك ودلعك وكلامك وامومتك معايا وحضنها تانى وباس شفايفها بشفايفه وشوية ولاقاها طلعت لسانها راح واخده فى بوقه ولاعبت لسانه بلسانها ومصوا ريق بعض والسنة بعض وسخنت البوسة وسميرة بتدعك ضهر وطيز شمس جامد بايديها وتحسس على شعره ولما خلصوا البوسة راحت سميرة باصاله وراحت قالعة هدومها حتة حتة بسرعة من غير كلام لحد ما بقت عريانة ملط وحافية ولما شمس شاف كده فى ثوانى قلع ملط وهى بتضحك وهى بتجرى منه فى ارجاء الاوضة وتبصله باغراء ويجرى وراها لحد ما مسكها وخدها فى حضنه وهى بتضحك وراح شايلها ونيمها على السرير ونام جنبها يبوسها وتبوسه ويمص حلماتها ويقفش فى بزازها الكبار وهى مدت ايدها تلف صوابعها حوالين زوبره وابتدت تدعكه وتدلكه من راسه لقاعدته بالراحة وبقوة وراحت قايمة بعد شوية ونامت على بطنها بين رجلين شمس وتنت ركبها وبقت قدمينها فى الهوا ووشها عند زوبره ونزلت ببوقها ودخلت زوبر شمس فى بوقها وابتدت تمصه من راسه لقاعدته بشفايفها وسقف حلقها ولسانها وباطن خدودها وعيونها الزرق باصة لعيون شمس باغراء وهو بيحسس على شعرها الاشقر الطبيعى وشوية وراح شمس منيمها على ضهرها وراحت فاتحة له رجليها ورافعهم له فى الهوا وعيونها كلها اغراء ونزل شمس يبعبص ويلحس كسها وشفايفه العريضة الكبيرة المتهدلة وزنبوره بصوابعه ولسانه وسميرة توحوح وتتاوه وتافاف وتغنج وتشخر وتصوت من المتعة وقام شمس قعد بين فخاد سميرة وابتدا يحك راس زوبره فى شفايف كسها وزنبورها وهى باصاله بعيونها الزرق بمنتهى الاغراء وراح رازع زوبره فى كسها وهو بيقولها بحبك يا سميرة يا مهلبية يا كنافة يا بسبوسة يا حلاوة طحينية قالت اححححححححححححححح وراحت حاضناه جامد وبتحسس على ضهره وطيزه وفخاده وغرقت وشه وشفايفه ورقبته بوس وهو نزل مص حلماتها وقفش فى بزازها الكبار وابتدا ينيكها وزوبر شمس داخل طالع داخل طالع داخل طالع فى كس سميرة مرات مدرسه ناجى الشقرا ام عيون زرق وملامح اوروبية قشطة وبزازها الكبار بيترجرجوا مع كل رزعة من زوبر شمس فى كسها وراحت ضارباه كف على طيزه وبتضحك بشرمطة وشمس شغال رزع ونيك فى كس سميرة اللى شغالة اه اه اه اح اح اح اف اف اف نكنى كمان نيك مرات مدرسك يا واد وخد قدمين سميرة الحلوين فى بوقه وباسهم ومصهم بصوابعهم بمشطهم بكعبهم بكفهم وشوية وراح شمس نايم على ضهره وطلعت سميرة فوقه وهى بتضحك وعيونها كلها اغراء وسيطرة وانتصار ومسكت زوبره بايدها وضبطت راسه على فتحة كسها ونزلت عليه وقالوا سوا اااااااااااااااااااه ووشها فى وشه وبزازها الكبار زى المدافع قدامه وراسها الجميل الاشقر الشعر الازرق العيون قدامه مهيجه وابتدت سميرة تطلع وتنزل وتتنطط بميوعة ومياصة ودلع على الاخر على زوبر شمس بكسها وهى بتوحوح وتتاوه وتافاف وتغنج وهو بيحسس على ضهرها وفخادها وركبها وباطن قدمينها وهى تديله بزها اليمين وبزها الشمال بمياصة ولبونة عشان يمص حلماتها ويقفش فى بزازها وتحسس على صدره وبطنه وتنزل تغرق وشه وشفايفه ورقبته بوس وشوية وراح شمس واخدها وزوبره جوه كسها وقلبها وبقوا فى وضع الملعقة جنبا لجنب ولكن وجها لوجه وقعد يرزع وينيك فيها وهى توحوح وتتاوه وتغنج ووشهم فى وش بعض وبزازها الكبار قدامه وبيحضنوا ويبوسوا بعض وبيحسسوا على ضهر بعض وشوية وراح شمس منيم سميرة على بطنها بالكامل ونام فوقيها ودخل زوبره لاخره فى كسها بين طيازها وابتدا ينيكها فى وضع المكواة الفلاتايرون او الكلب الكسول وعمال يعجن جسمها تحت جسمه لحد ما عدا ساعتين وهو بينيكها وراح شمس شهق وجاب شلالات من لبنه جوه كس ومهبل سميرة مرات مدرسه ناجى وناموا جنب بعض يبوسوا ويوشوشوا ويحضنوا بعض ويهزروا مع بعض عريانين حافيين == نزل شمس واتمشى شوية ولاقى مستر ناجى واقف مستنيه بالعربية ، ركب شمس العربية وقال : - فوفي حبيبي وحشتنـ ..... بص شمس لاقي مستر فخرى بتاع الرياضيات راكب العربية اتفاجأ وقال : - ازيك يا مستر فخرى : ازيك يا شمس بص شمس لناجى نظرة تساؤل عايز يفهم إيه سبب وجود فخرى في العربية وليه قاعد في الكنبة الخلفية ورغم إنه متفق معاه إنه هيرن له أول ما يكون جاهز عشان يتقابلوا ، إلا انه مش فاهم سبب لوجود فخرى ، بص ناجى لشمس وقاله : - إيه رأيك في المفاجأة دي يا شوشو ؟ شمس : مفاجأة إيه يا مستر ؟ ناجى : فخرى هيكون معانا انهارده شمس : ............................. فخرى : إيه يا شمس إنت زعلت إني هكون معاكم شمس : لا يا مستر بس .............. المفاجأة فتح فخرى باب العربية وقال : واضح إن المفاجأة ما عجبيتكش نزل فخرى من العربية وقفل الباب نده عليه ناجى وقاله : في إيه يا فخرى إيه اللي نزلك ؟ بص فخرى من شباك العربية وقال : ولا حاجة يا ناجى بس أنا ما بحبش أكون سبب في مضايقة حد فجأة نزل شمس من العربية وحضن فخرى وقاله : آسف يا روبي إني زعلتك بس صدقني أنا بس اتفاجأت ابتسم فخرى ورجع ركب العربية وقال : - صدقني يا شمس حتى لو ما كنتش وافقت إني آجي معاكم كنت مش هازعل لأني مش من طبعي إن اعمل حاجة غصب عن حد دور ناجى العربية وقال : كفاية كدة عشان انا استويت وفي الطريق ناجى قال لشمس : تصدق يا شوشو لو قلت لك إن فخرى ما كانش يعرف حاجة شمس : إزاي يعني ؟ فخرى : الحكاية باختصار إني قفشت ناجى وهو ماسك الموبايل وبيتفرج على سكس شواذ ففهمت إنه بيحب ينيك شباب ، واعترفت له بإني أنا كمان أنيك أولاد ناجى : الكلام ده كان بعد ما نمت معاك بيومين ، ففكرت فيكم إنتوا الاتنين وإنكم هتمتعوا بعض ، فاتصلت بيه بعد ما نزلت من عندكم وقلت له تعالالي أنا عايزك فخرى : ولما جيت قالي إن في شاب جايله وقف ناجى بالعربية وقال : كفاية رغي ويلا عشان وصلنا بعد مت نزلوا من العربية وطلعوا الشقة ، أول ما دخلوا شمس قالهم : - يلا بسرعة عشان ما تأخرش فخرى : يا حبيبي إنت كدة كدة هتتأخر اتخض شمس وقال : ليه ؟ فخرى : لأني بطول وما بعرفش أجيب بسرعة شمس : معلش يا مستر خليك سريع المرة دي وبعد كدة أكون مستعد ومستأذن إني هتأخر فخرى : أنا كدة زعلت شمس : ليه بس ؟ فخرى : لأنك بتقول يا مستر ، مع إن روبي من شفايك أطعم شمس (بدلع) : طب خلاص يا روبي خليها عليك المرة دي إتفاجأ شمس إن فخرى هجم عليه وشاله ودخل بيه أوضة النوم ، ضحك شمس وباس فخرى من فمه بوسة مثيرة جدا خلت فخرى كان هيتجنن فخرى شاب اسمرانى عمره 42 سنة طوله 182 وجسمه ضخم وله كرش صغير ومشعر بيحب أوي نيك الشباب وهي قمة متعته زبه هو مشكلته لأن طوله 24 سم وتخنه 10 سم وده من الأسباب اللي خلته مش عايز يتجوز لأنه اتجوز مرة وهو عنده 27 سنة وليلة الدخلة مراته باتت في المستشفى نظرا لأنها لما ماستحملتش حجم زبه اتعافى عليها ودخله بالقوة وكانت النتيجة إنه حصلها تهتك وطبعا كانت النتيجة إنها طلبت الطلاق بعد الطلاق بفترة اتفاجأ بأخوها بيتصل بيه وبيطلب وتكون المقابلة في الشقة لوحدهم ولما اتقابلوا أخوها قاله : - أنا عرفت سبب طلاق أختي فخرى : قصدك إيه ؟ - عرفت إنها طلبت الطلاق لأن ...................... - لأن إيه ؟ - لأن زبك كبير إتفاجأ فخرى من الكلمة وقاله بارتباك : وإنت عايز إيه دلوقت ؟ - ولو قولتك اللي أنا عايزه هتعملهولي - أسمعك الأول قرب منه وحط إيده على رجل فخرى بتحسيس ، وراح مقرب من زبه وقاله : - عايز أكون مراتك ولو لليلة واحدة اتفاجأ فخرى ورجع لورا وقاله : إنت بتقول إيه ؟ - بقولك عايز أكون مراتك ولو لليلة واحدة ،وصدقني مش هتندم - وليه مش هاندم - لأن الطيز بتستحمل أكتر ونظرا لأن فخرى كان محتاج يفرغ شهوته ضعف بسرعة والشاب ده متعه جدا من مص ولحس وقفش وتدخيل ومن كتر شهوة فخرى فرغ شهوته 3 مرات واتبسط جدا ومن ساعتها وهو بيمتع نفسه مع أخو طليقته وكان ليه كذا تجربه مع شباب اتعرف عليهم سواء من النت أو كان بيقابلهم في الشارع. وبعدين اتجوز للمرة التانية من النوبية وردة اللى كان كسها روعة وخد زوبره الكبير بالكامل واستحمله وعاش معاها فى سعادة نرجع لشمس وفخرى لأن شمس اتخض في الأول لما شاف زب فخرى وقاله : - ايه ده كله هو ينفع تدخله فيا - ياما دخل في طياز قبل منك وراح بايسه وقاله : ما تقلقش سلم لي نفسك وهما شوية وجع في الأول وهيروحوا بسرعة قام فخرى نازل لحس في خرم شمس وقعد يبوس في طيزه ويدخل صابع من صوابعه لحد ما وسع الخرم أكتر من الأول راح منيم شمس على بطنه وقرب شفايفه من شفايف شمس وقعد يبوس فيه و في نفس الوقت كان بيدخل زبه في طيز شمس بالراحة لحد ما قدر يدخل راس زبه ، ورغم إن شمس كان بيتألم إلا أنه كان بيحاول إنه يتحمل الألم وشوية بشوية قدر فخرى إنه يدخل زبه كله في طيز شمس وكان فخرى مبسوط جدا لأن طيز شمس ضيقة وقافشة على زبه المهم ناجى لما بص في الساعة لاقى إن فخرى بقاله ساعة راح منادي عليه : - إيه يا فخرى كل ده إنت بقالك ساعة فخرى : أعمل إيه انا يا دوب عرفت أدخله ناجى : طب شهل شوية عشان ألحق امتع نفسي فخرى قال لشمس : إيه ريك ندخله وتمص له شوية شمس : ok فخرى : طب أدخل يا ناجى وشمس يمص لك على ما اجيبهم دخل ناجى وشاف جسم فخرى الضخم والمشعر وقال : - إيه يا فخرى الجسم ده وقف فخرى حركة زبه في طيز شمس وقال : إيه ماله جسمي ناجى : لا أبدا بس جسمك بجد روعة مش ناقصه غير إنك تلعب كمال أجسام ضحك فخرى وما علقش وكمل نيك في شمس ، أما ناجى فوقف قدام شمس وقلع هدومه كلها قام شمس مسك زب ناجى وقعد يمص فيه وشوية وفخرى حشر زبه جامد في طيز شمس عشان يفضى شحنة المني للمرة الثانية من غير ما يخرج زبه من طيز شمس قعد فخرى يحسس على ظهر شمس ويبوسه لحد ما زبه ارتخى فخرجه من طيز شمس راح شمس سايب زب ناجى وقال لفخرى : - إيه يا روبي مش ناوي تجيبهم للمرة الثالثة استغرب فخرى وقال : مرة ثالثة إيه ؟ شمس : مفكرني مش عارف إنك نزلت مرتين من غير ما تخرج زبك من طيزي ناجى بص لفخرى ولمح زبه وهو نايم وشهق وقال : - يخرب بيتك يا فخرى ، إيه الزب ده كله ، تلاقيك وسعت طيز شمس قام ناجى نزل من على السرير وراح وقف ورا شمس يبص على خرمه لاقاه واسع وبنزل منه مني فخرى قام ماسك زب فخرى وقال : - بسبب زبك ده مش هاعرف أنيك انهارده فخرى : ليه بس ؟ ناجى : لأن طيز شمس اتهرت كفاية انهاردة شمس : لا يا نوجا أنا لسة ما شبعتش ومش هاسيبك إلا لما تجيبهم في طيزي ابتسم ناجى وقال : وأنا مش هاقدر أأخرلك طلب يا قمر قام شمس دخل الحمام نضف نفسه من مني فخرى ورجع تاني نام على السرير فطلب منه ناجى إنه ينام على ضهره ويرفع رجليه ولما عمل كدة بدأ يدخل زبه اللي انزلق بسهولة جدا وبدأ يدخله ويخرجه باستمتاع شديد جدا لحد ما جابهم في طيز شمس ارتعش شمس وضحك فسأله ناجى : - إيه مالك ؟ شمس : أبدا حسيت بزغزغة في طيزي لما أنت جيبتهم وفي نفس الوقت أنا كمان جيبتهم بص ناجى لقى شمس جابهم على بطنه فضحك وقال : - ههه صحيح ده انت مغرق بطنك ريح شمس شوية وبعد كدة قام خد دش وروح بيته واستمر معاه الحال بنفس الوتيرة ما بين أصحابه وناجى وفخرى لحد ما بدأت أجازة نصف السنة وبدأ مرحلة جديدة من حياته == كانت مرات الاستاذ فخرى التانية الحالية وردة نوبية طويلة وسمرا اوى وجسمها قوى وانثوى بس جمالها رهيب بكحل عيونها وبزازها الكبيرة وطيازها وفخادها .. اتعرف عليها شمس بعد معرفته بمدرسه فخرى وكان بيزوره فى البيت عشان يشرح شوية فى الرياضيات وشاف وردة اللى ماكانتش مخلفة من فخرى وعجبت شمس اوى اوى وهى كمان كانت عيونها مركزة على جمال ووسامة وبياض شمس لان فخرى كان اسمرانى زيها وطول عمرها عايشة وسط اهلها السمر النوبيين ولما اتجوزت كان اول واخر راجل فى حياتها يلمسها هو فخرى وكان اسمرانى برضه وكان معظم البيض اللى بيشوفوها مش بتلاقى فى عيونهم اى اهتمام او اعجاب بيها كانوا بيفضلوا البيضاوات زيهم او القمحاويات لكن شمس الوحيد اللى شافت فى عيونه رغبة شديدة اوى تجاهها وده هيجها اوى اوى وكان اول ما تلمس ايده البيضا جسمها النوبى تحس بكهربا فى كل جسمها وفى يوم جه شمس وخبط على الباب فى غياب فخرى فى مامورية وسفر لمدة اسبوع وفتحت له وردة النوبية وردة: اهلاااااااااا يا شمس يا روحى ازيك يا قمر عامل ايه شمس: بخير انتى اللى قمر يا قمر وردة: قمر بالستر استاذك فخرى مش هنا شمس: عارف انا جايلك انتى استغربت وردة وهاجت وقالتله: طب اتفضل يا حبيبى ودخل شمس وقعد على الكنبة وراحت تعملهم كوبايتين لبن دافيين وجت وشربوا ولما خلصوا راح شمس حاضنها جامد ونزل بوس وغرق شفايفها التخينة ووشها النوبى ورقبتها بوس وعمال يدعك فى بزازها الكبار وكسها من فوق الهدوم وردة: احححححححححح انت بتعمل ايه يا شمس عيب انا مرات مدرسك شمس: بحبك موووووووت يا وردة بحب سمارك وكحلك ووشك وطعامتك وجسمك وصوتك ودلعك ومياصتك ما قاومتوش وردة خالص لانها كان نفسها فيه ومعجبة بيه اوى ونفسها يقوم بالخطوة الاولى من زمان .. راحت واخداه فى حضنها وخدت صوابع ايده البيضا بين شفايفها النوبية تمصهم وابتدت تبوس خدوده ووشه الابيض ورقبته بنهم وعيونها مركزة مع عيونه وردة: وانا بحبك يا ابيض يا قمر انت وراحت مقلعاه القميص وبقى نص شمس الفوقانى عريان وعمالة تحسس بايدها النوبية على صدره الابيض وبطنه وضهره فى اعجاب وتبوس صدره وبطنه وعمالين يتنافسوا فى بوس بعض والتحسيس على بعض شمس مبهور بسمارها النوبى ووردة مبهورة ببياضه وهو كمان قلعها التيشيرت اللى لابساه وتحته مفيش سوتيانة وبزازها النوبية الكبيرة قدامه زى المدافع ونزل يمص حلماتها ويقفش فى بزازها النوبية الكبار وهى توحوح وهايجة نار وهى شايفة ايده البيضا بتقفش فى بزازها النوبية ويحسس على ضهرها الجميل وراحوا مقلعين بعض البناطيل والكولوتات وقلع شمس جزمته وشرابه وبقوا عريانين ملط وحافيين وشمس عمال يحسس بايده البيضا على فخادها النوبية وركبها وسمانتها ويلعب فى كسها الاسمرانى وهى تحسس بايدها النوبية على فخاده البيضا وركبه وسمانته وتلف صوابع ايدها النوبية حوالين زوبره الابيض وتدعكه وتدلكه من راسه لقاعدته وراحوا قايمين سوا ودخلوا اوضة النوم ونامت وردة على ضهرها على السرير عريانة ملط وحافية وجسمها النوبى مجنن شمس وجسمه الابيض مجننها وطلع فوقها تحسس على ضهره وطيزه البيض بايدها النوبية ونزل يغرق وشها النوبى وشفايفها ورقبتها بوس ويمص حلماتها ويقفش فى بزازها النوبية الكبار ونزل يبعبص ويلحس كسها وشفايفه العريضة الكبار المتهدلة النوبية وزنبوره بصوابعه البيضا ولسانه وهى توحوح وتغنج وتتاوه وتافاف ونام على ضهره ونامت وردة على بطنها وفخادها بين رجليه وتنت ركبها وقدمينها مرفوعين فى الهوا ووشها عند زوبره ودخلت زوبره الابيض فى بوقها ووشها النوبى وابتدت تمصه من راسه لقاعدته وعيونها فى عيون شمس وشوية وراح شمس منيمها على بطنها وابتدا يعملها مساج بالزيت ويدعك بايديه البيضا ضهرها النوبى الجميل وطيزها وباطن فخادها وباطن ركبها وباطن سمانتها وباطن قدمينها وراح قالبها على ضهرها وابتدا يدعك بالزيت بايديه البيضا بزازها النوبية الكبيرة وحلماتها وهالاتها وبطنها وكسها وفخادها وركبها وسمانتها وقدمينها الحلوين وركز على شفايف كسها وزنبورها وبزازها وحلماتها وهالاتها ورفعت وردة رجليها فى الهوا وفتحتهم لشمس وعيونها مليانة اغراء وقعد بين فخادها وابتدا يحك راس زوبره الابيض فى شفايف كسها النوبى وزنبورها وشوية وراح رازع زوبره فى كسها راحت قالت اححححححححححححححححححححح وابتدا شمس ينيك وردة بقوة وزوبره داخل طالع داخل طالع داخل طالع فى كسها وايديه البيضا بتحسس على بطنها وجنابها وبزازها النوبية وعلى شفايفها ووشها وهى بتبص وهيجانة من منظر ايديه البيضا على جسمها الاسمر وزوبره الابيض داخل طالع فى جسمها الاسمر وخدت صباعه الوسطانى تمصه بشرمطة وتبصله وتحسس على ضهره وطيزه البيض بايدها النوبية وضربته كف على طيزه وضحكت قالها شمس بحبك يا بت يا وردة اوى وهيجان عليكى مووووت يا سمرا قالتله احححححح وانا بحبك يا واد يا شمس وهيجانة عليك موووووت يا ابيض يخربيت بياضك الشمع ده هيجننى قالها شمس هجيبلك خمسة من اصحابى بيض زى الشمع ونعمل عليكى حفلة نياكة يا شوكولاتى الحلوة قالت اححححححححححح بس يا وسخ قالها ايديهم البيض الشمع هتلمس كل حتة فى جسمك النوبى الاسمر بزازك وطيزك ووشك وشفايفك وضهرك وفخادك وباطن فخادك وكسك وقدمينك قالت احححححححححححححح بس يا شرموط قالها شمس وايديكى النوبية السمرا هتلف صوابعها حوالين زوبر الابيض الاولانى والابيض التانى وشوية وتلف صوابعها حوالين زوبر الابيض التالت والابيض الرابع وتحطى زوبر الابيض الخامس بين شفايفك ووشك النوبى الاسمر قالت احححححححححححححححح انت وسخ وشرموط اوى اوى اححححححححححح قالها وكلهم بيض شمع وحلوين قمر وكلهم بيشتهوكى وهيموتوا عليكى عشان ينيكوكى ويدخلوا ازبارهم البيضا فى كسك النوبى يا نوبية يا سمرا قالت احححححححح ااااااااه عايزة الرجالة البيض القمر الخمسة دول ينيكونى ويشرمطونى ويعملوا عليا حفلة نيك ناااااااااااار احححححححححح يا خول دانا هدلعهم اخر دلع عشان يعرفوا دلع ومياصة وكحل النوبية برقبة الف بيضا معفنة من بتوعهم وخد شمس قدمين وردة النوبية الحلوين ومصهم وباسهم بصوابعهم وكعبهم ومشطهم وكفهم وقالها والبيض الخمسة هيبوسوا قدمينك كده ويحسسوكى انك ملكة على عرش قلوبهم قالت احححححححح اه انا ستهم والهتهم ومعبودتهم وشوية وراحت وردة زاقة شمس منيماه على ضهره وقعدت فوقه وعيونها مليانة اغراء وسيطرة وانتصار ومسكت زوبره الابيض بايدها النوبية وضبطت راسه على فتحة كسها النوبى ونزلت عليه وقالوا سوا ااااااااااااااااااااااااااااه ووشها فى وشه وبزازها الكبار النوبية زى المدافع قدامه وابتدت وردة تطلع وتنزل وتتنطط بكسها النوبى على زوبره الابيض وهى بتوحوح وتغنج وتتاوه وتعض وتلحس شفتها وتحسس على بطنه وصدره البيض بايدها النوبية وتحسس على وشه وشفايفه وتلعب فى طرف مناخيره بدلع وتديله بزها اليمين وبزها الشمال يمص حلماتها ويقفش فى بزازها النوبية الكبار ونزلت تغرق وشه الابيض وشفايفه ورقبته بوس بنهم وهو يحسس على ضهرها وفخادها النوبيين وباطن قدمينها بايديه البيضا وخدها شمس ووقف بيها فى وضع راقصة الباليه وهو وشهم لوش بعض وابتدا ينيكها وقافى وعمال يبوسوا ويحضنوا بعض وشوية وراح شمس منيمها فى وضع الملعقة جنبا لجنب ولكن وجها لوجه ووشهم فى وش بعض وعمال يرزع زوبره الابيض فى كسها النوبى وعمالين يحضنوا ويبوسوا ويحسسوا على بعض لحد ما عدا ساعتين وشمس بينيك وردة النوبية مرات مدرسه فخرى وشهق شمس وجاب شلالات من لبنه فى كس ومهبل وردة النوبى وناموا جنب بعض بيبوسوا ويحضنوا ويحسسوا على بعض ويوشوشوا بعض وهما عريانين ملط وحافيين ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ الفصل التاسع بدأت إجازة نصف العام الدراسي وسعيد زوج هلال طلب من زوجته تجيب عائلتها ويسافروا يقضوا الإجازة في لبنان ويتمتعوا بجمالها وبالفعل عرضت هلال الأمر على إخواتها إلا إن ثروت اعتذر لأن ظروف شغله كمهندس في شركة مقاولات مش هتسمح له إنه يسافر نظرا لإنشغاله إلا إن كريمة زوجته سافرت هي وبناتها ريم ورنا مع عمتهم هلال أما وفاء فكان صدقى زوجها رجل الأعمال كان عامل حسابه إنه يقضي الإجازة في أوروبا ولما هلال عرضت على أختها وفاء رحلة لبنان وافقت وسافروا معاها أما فايز فطلب من أخته إنها تاخد معاها أولاده سليمان ومازن لأنه بيجدد الشقة بتاعته وهيكون مشغول هو ونورهان زوجته أما شمس لما عرف بالرحلة فقرر إنه يعتذر لوالده سعيد وكان اعتذاره عشان يقدر يمتع نفسه في أحضان زملائه وأساتذته لكن أخواته منيرة وشموس سافروا مع مامتهم وقبل السفر هلال طلبت من ثروت إن شمس يقعد معاه على ما يرجعوا من لبنان ، ورغم إن شمس كان عايز يقعد لوحده عشان يمتع نفسه زي ما هو عايز إلا إنه اضطر يقعد عند خاله زي ما مامته أمرت وفي أول يوم سفر صحي شمس من النوم لاقى نفسه قاعد لوحده ، وخاله محضر له الفطار وسايبه على السفرة وسايب له ورقه طالب منه فيها إنه يتصل بيه لما يصحى دخل شمس غسل وشه وخد دش ينعشه ويفوقه وخرج فطر وشرب نسكافيه وبعد كده اتصل بخاله : شمس : صباح الخير يا خالو فايز : صباحك فل يا حبيب خالك لسة صاحي ولا إيه ؟ شمس : لا أنا صحيت من شويه ، شكرا على الفطار فايز : ألف هنا يا حبيبي شمس : إنت هاتتأخر يا خالو فايز : أه يا حبيبي ليه في حاجة شمس : كنت بستأذنك بس أنزل أقعد مع أصحابي شوية فايز : ماشي يا شوشو أنزل بس هترجع إمتى ؟ شمس : مش هاغيب فايز : ماشي يا حبيبي على العموم أنا سايب لك نسخة من مفتاح الشقة على الكومود اللي جنب السرير اللي كنت نايم عليه شمس : شكرا يا خالو مش عايز حاجة ؟ فايز : لا يا حبيبي مع السلامة شمس : مع السلامة يا خالو يا حبيبي بعد ما أفقل شمس اتصاله مع خاله اتصل بمستر ناجى لقاه قافل تليفونه قال يتصل بمستر فخرى التليفون رن وما حدش رد ، فكر يتصل بحد من أصحابه فاتصل بسلامة فرد عليه : سلامة : ازيك يا شمس عامل إيه شمس : ازيك إنت يا لوما سلامة : بخير شمس : انت فاضي سلامة : أه يا حبيب قلبي شمس : طب ما تيجي نتقابل عشان أنا تعبان سلامة : كلمت حد من الشلة شمس : لأ إنت أول حد أكلمه سلامة : طب هنتقابل فين ؟ شمس : في شقتي سلامة : ok نزل شمس راح شقته واستنى سلامة لحد ما جه وأول ما فتح الباب هجم عليه وقعد يبوسه من شفايفه بجنون نظرا لأنه كان في فترة الامتحانات كان ممتنع عن الجنس عشان يفرغ نفسه للمذاكرة دخل سلامة وشمس أوضة النوم وقلعوا هدومهم وشغل شمس التكييف عشان الجو بارد فسلامة بص لشمس وقاله - تيجي نعمل علاقة تبادل شمس : يعني إيه ؟ سلامة : يعني نمتع بعض شمس : ازاي ؟ سلامة : عندك نت طبعا شمس : آه سلامة : طب تعالى وأنا أوريك التبادل بيكون ازاي دخل شمس وسلامة أوضة شمس وفتحوا الكمبيوتر وبدأ سلامة يفتح مواقع شواذ ويفرج شمس على العلاقات التبادلية بتكون ازاي ، وخلال ما هما بيتفرجوا الباب خبط اتخض شمس وسلامة سلامة : انت مستني حد شمس : لأ . ما حدش يعرف إن انا هنا إلا أنت سلامة : طب قوم نشوف مين بص شمس من العين السحرية شاف رجل لابس جلابية صعيدي فقال لسلامة : - مش عارف مين ده سلامة : مين ؟ الرجل الصعيدي من ورا الباب : أيوة يا ولدي افتح أنا عمك هنداوي بص شمس وسلامة لبعض باستغراب وهما مش فاهمين حاجة قام شمس فتح الباب فهنداوي بص باستغراب وقال : - لا مؤاخذة مش دي شقة جابر أبو سويلم شمس : لا يا عمو مفيش حد بالاسم ده هنداوي : معلش يا بنتي أنا أديت العنوان لسواق التاكسي وهو اللي قالي إنه هنا سلامة : ورينا العنوان لو سمحت يا حاج هنداوي دور في جيوبه وطلع ورقه مكتوب عليها العنوان طلع العنوان في مصر الجديدة وهما في النزهة شمس : واضح حضرتك إن العنوان غلط العنوان ده في مصر الجديدة مش هنا هنداوي : معلش يا بنتي الغريب أعمى ولو كان بصير شمس : على فكرة حضرتك انا ولد مش بنت اتفاجأ هنداوي وقال : ولد كيف يعني ، في واد زي القمر كده شمس : شكرا ياعمو هنداوي : معلش يا ولدي ممكن أدخل الحمام ، اعذرني أنا لسة واصل من الصعيد شمس : اتفضل شمس دخل هنداوي لحد باب الحمام وسابه عند باب الحمام ورجع لسلامة ولسه هيتكلم مع سلامة سمع هنداوي بينادي فرجع له تاني شمس : أيوة يا عمو تؤمر بحاجة هنداوي : معلش يا ولدي ، هي الميه مقطوعة عنديكم ولا إيه افتكر شمس إنهم قافلين محبس الميه ، فقاله : - معلش يا عمو ده المحبس مقفول هنداوي : طب افتحه عشان أتشطف شمس : المحبس عند حضرتك هنداوي : طب ادخل افتحه شمس : ادخل على حضرتك وافتحه هنداوي : وفيها ايه يا ولدي انت بتختشي ولا إيه شمس حس برعشة في جسمة أول مرة يدخل على حد الحمام وخصوصا إنه راجل كبير وعمره حوالي 55 سنة وكان متردد إنه يدخل بس سمع هنداوي بيقول : - ما تهم يا ولدي فتح شمس باب الحمام واتفاجأ إن هنداوي طالع على الحمام برجليه وزبه الصعيدي واضح ومكشوف تماما قدام شمس ، فشمس ضحك وقاله : - يا عمو الحمام ده بيتقعد عليه زي الكرسي هنداوي : مانا خابر يا ولدي بس أنا ما برتاحش غير كدة شمس بص لزب هنداوي وقال : براحتك وراح فاتح محبس الميه ومسك خرطوم صغير وقال لهنداوي : - ممكن حضرتك تتشطف بالخرطوم ده تحب أمسكه لك عشان تعرف تتشطف كويس هنداوي : وماله يا ولدي يبأى كتر خيرك استغل شمس الفرصة عشان يقدر يمتع عينيه بجمال الزب الصعيدي وهو بيتمنى إنه يمسكه بإيده وهنداوي حس بشمس من نظرته فحب يختبره فقاله : - معلش يا ولدي ممكن تشطف لي زبي عشان أنا خايف أشطفه وأنا فوق القاعدة أقع شمس فرح جدا وبسرعة كان ماسك زب هنداوي وبيشطفه ونسي نفسه وبعد ما شطفه راح مقرب شفايفه من زب هنداوي وباسه وشوية بشوية بدأ يمصه لحد ما وقف وبقى عامل زي النبوت هنداوي : وقف يا قمر وتعالي ندخل جوة فرح شمس جدا وقام بسرعة وخد هنداوي ودخلوا على سلامة وهنداوي قالع الجلابية وزبه واقف على آخره اتفاجأ سلامة من المنظر وفي لمح البصر كان زب هنداوي بين شفايف سلامة وبيمص فيه هنداوي : أنا دلوقت بس فرحان إني غلطت في العنوان ضحك سلامة وشمس وقالوله : إحنا فرحانين أكتر منك هنداوي سحب زبه من بوقهم ونام على ضهره وزبه واقف على آخره وقال : - أنا عايز الواد القمر ده هو اللي يقعد على زبي فعلا شمس ما صدق كان قلع هدومه وطلع على السرير وفتح رجليه وظبط نفسه ونزل بالراحة على زب هنداوي لحد ما دخل كله وشمس مستمتع بالألم اللذيذ اللي هو حاسس بيه بدأ شمس يقوم ويقعد على زب هنداوي وسلامة بيمص في الخصيتين بتوع هنداوي وفجأة بدأ هنداوي يأن وراح ماسك شمس جامد عشان يثبته على زبه وهو بيصرخ من المني اللي بيقذفه جوه بطن شمس وشمس وهو بيقوم من على زب هنداوي وقع من على السرير == والباب خبط قام شمس لبس هدومه وفتح وهنداوي لبس وجاى وراه جرى لاقى ست صعيدية قمر ومعاها ست اصغر منها فى السن واضح انها بنتها ورحب بيهم هنداوي وقال لشمس: دول جماعتنا يا ولدى مرتى سعاد ودى بنتى نجوى جوزها **** يجازيه طلقها بعد عشرة سنين بيناتهم ودخلت سعاد ونجوى والاتنين قمرات وسلامة كان راح فى سابع نومة ورحب بيهم شمس وحبوا يدخلوا يرتاحوا شوية من السفر وراهم شمس اوضة تناسبهم وقعد هو وهنداوي بره على الكنبة شمس: بقولك ايه يا حاج هنداوي هنداوي: جول يا ولدى انا تحت امرك بعد المتعة اللى حصلت ما بيننا يا قمر شمس: حيث انك اتمتعت انا كمان عايز اتمتع بسعاد ونجوى هنداوي: بتقول ايه يا ولدى بس دول مرتى وبنتى ازاى اخليك تنيكهم وانا قاعد شمس: اظن ده العدل يا حاج هنداوي ومن حقهم وحقى نتمتع سوا زى ما انت اتمتعت ولا انت مش بتحبهم ومش رايد لهم الخير والسعادة قعد هنداوي يفكر وقال: بس عوايدنا يا ولدى شمس: طب وعوايدك انكم تنيكوا شباب فى طيازهم يا حاج هنداوي هنداوي: عندك الف حق يا ولدى خلاص انا موافق بس هما ازاى هيقبلوا وقام شمس وعمل اتنين عصير وحط فيهم نقط منشط جنسى حريمى جامد وخبطت على باب اوضة سعاد ونجوى سعاد: مين شمس: انا شمس يا حاجة سعاد سعاد: اتفضل يا ولدى ودخل شمس ولاقى سعاد ونجوى حافيين ونايمين على ضهرهم بالطرحة السودا والجلابية السودا شمس: دول كوبايتين عصير جنان عشان يعوضوا تعبكم فى السفر سعاد: كتر خيرك يا ولدى قومى يا نجوى نشرب العصير وقامت نجوى وعيون شمس مركزة على جمالها الصعيدى الشاهق هى وامها سعاد نجوى: عملت لبوى عصير ؟ شمس: طبعا طبعا ازاى انساه وشربت نجوى وسعاد العصير وخرج شمس وسابهم شوية وبعدين فتح عليهم الباب فجاة لقاهم عرقانين وايديهم بتدعك فى بزازهم واكساسهم من فوق الهدوم وغمز لهنداوي دخلهم هنداوي وخرج شمس وراقب من بعيد هنداوي: الدنيا حر جوى اقلعوا خلجاتكم انتى وهى متتكسفوش وكانت سعاد ونجوى مترددين وعمالين يبصوا على الباب بس هيجانهم خلاهم يقلعوا وكانوا لابسين جلابية فلاحى فوق جلابية فوق كذا جلابية كلهم ساتان والوان ازرق وبمبى ولبنى واخضر لحد ما اخيرا بقوا بالسوتيان والكولوت بس هنداوي: اقلعوا دول كمانى مفيش حد غريب وانا خارج اهو عشان تبقوا براحتكم وخرج هنداوي وغمز لشمس اللى بيراقب وشاف سعاد ونجوى قلعوا عريانين ملط وحافيين وناموا على ضهرهم على السرير جمال صعيدى رهييييييييييييييب وابتدت كل واحد تبوس فى التانية بنهم وتدعك فى بزاز وكس التانية وهما بيوحوحوا راح شمس داخل عليهم حاولوا يغطوا نفسهم بملاية بس مالاقوش حاجة يتغطوا بيها وهنداوي خد جلاليبهم كلها بره معاه شمس: يعنى ما دام انتم تعبانين كده يا بنات مش تندهولى وانا اريحكم نجوى: يا بوى يا بوى الحقنا يا بوى شمس: هنداوي مش هنا انا بعته عند واحد صاحبى هيبات عنده الليلة سعاد: يا لهوى يا لهوى عايز مننا ايه يا سى البيه حرام عليك احنا ولايا ومن الصعيد يعنى فيها طيران رقابنا ورقبتك وكان شمس قلع ملط فى ثوانى وزوبره كبير وواقف وبيشاور على سعاد ونجوى شمس: متخافيش يا بت انتى وهى محدش هيعرف حاجة وهنتمتع سوا وتروحوا وراح شمس طالع وسط سعاد ونجوى على السرير وماداهمش فرصة نزل دعك فى بزازهم الكبيرة واكساسهم بشفايفها العريضة الكبيرة المتهدلة وزنابيرهم وهما ساحوا ودابوا فى ثوانى ومش قادرين يقاوموه بسبب المنشط الجنسى الحريمى الشديد اللى خدوه فى العصير وهنداوي واقف قدام الباب الموارب وزوبره واقف زى الحجر وعمال يدعك فيه وهيجان على منظر مراته وبنته اللى على وشك يتناكوا من شاب غريب وبرضاه كمان وراح شمس طالع فوق سعاد ورفع رجليها فى الهوا وفتحهم وقالها الكبيرة الاول لازم نكرمها ونمتعها وراح رازع زوبره فى كس سعاد راحت مصوتة ونجوى بتتفرج وهيجانة وعمالة تدعك فى كسها وبزازها وهى شايفة امها بتتناك من شاب غريب قدامها وزوبره داخل طالع داخل طالع داخل طالع فى كس امها اللى عارفة ان عمرها ما عرفت راجل غير ابوها هنداوي وهاجت نجوى اوى من المنظر وسعاد قالت اح اح اح اه اه اه اف اف اف نكنى نكنى يا واد زوبرك حلو جووووووووى يا لهو بالى قالها بنيكك يا سوسو يا قمر انتى انتى حلوة اوى اوى يا بت قالت سعاد شيالله يخليك اااااااااه راحت نجوى تقفش فى بزازها الكبار وتمص حلماتها وامها تقولها شيلى ايدك يا بت انا امك عيب اكده وشوية وقامت وقفت على ركبها جنب شمس وغرقت وشه وشفايفه ورقبته بوس وحسست على بطنه وصدره وضهره وطيزه وهو يبوسها ويحضنها وشغال نيك فى امها وتقوله نجوى نيكها الشرموطة دى نيكها ومتعها متناكتش طول عمرها الا من بوى من حجها تتمتع مع شاب حليوة صغير زيك قالت سعاد بس يا بت بطلى وساخة ااااااااااه راحت نجوى دعكت زنبور امها وهى بتتناك وسعاد جسمها اتنفض وقالت اااااااااااااااااااااح شيلى ايدك يا بت قالتلها نجوى زنبورك كبر جوى وواجف جوى يا اماى باينك هيجانة جوى جوى وعمالة تدعك بالراحة فى زنبور امها اللى بتتلوى تحت شمس من المحنة وقالتله نيكنى يا واد نكنى يا خول يا شرموط اححححححححححححححححح بجيب يا بت يا بنت الشرموطة ونطرت سعاد عسلها على زوبر شمس الداخل طالع فى كسها وعلى صوابع بنتها نجوى اللى حطت صوابعها فى بوقها وبتمص عسل كس امها وهى بتبصلها بهيجان وشمس خد قدمين سعاد ومصهم وباسهم بصوابعهم بكفهم بكعبهم بمشطهم وسعاد قالتله بتعمل ايه يا واد انا عمرى ما هنداوي عمل مع رجلى اكده قالها هو الخسران دول احلى قدمين ست قمر شفتهم فى حياتى وشوية وراح شمس نايم على ضهره بصتله سعاد وقالتله ايه خلصت ضحكت نجوى وقالتلها يا اماى بطلى جهلى تعالى اطلعى فوقيه عشان تتناكى وعلمتها وطلعت سعاد فوق شمس وهى مستغربة من الوضع ده ومسكت نجوى زوبر شمس بايدها وضبطت راسه على فتحة كس امها سعاد وقالتلها اقعدى عليه بتقلك يا اماى ونزلت سعاد ودخل زوبر شمس كله فى كسها راحت قالت اححححححححححححح يا لهو بالى ووشها فى وش شمس وبزازها الكبار زى المدافع قدامه وقالتلها نجوى دلوجت اطلعى وانزلى واتنططى عليه زى القردة ههههههههه قالت سعاد انا جردة يا بت ماشى ماشى وابتدت سعاد تطلع وتنزل وتتنطط بكسها على زوبر شمس وابتدت تتعلم بسرعة الوضع وقالتله الوضع ده غريب جوى بس لذيذ جوى جوى كان بنيك نفسى اححححححححححححح وشمس عمال يحسس على وشها الصعيدى الحلو ويقولها انتى قمر اوى اوى يا سعاد اتكسفت سعاد وقالتله وانت كمان قمر جوى جوى وهو بيحسس على ضهرها وفخادها وباطن قدمينها وهى بتديله بزها اليمين وبزها الشمال بالغريزة كده مش بالتعليم عشان يمص حلماتها ويقفش فى بزازها ونزلت غرقت وشه وشفايفه ورقبته بوس وقالتله بجراة بحبك يا لهطة القشطة انت يا واد قالت نجوى لا داحنا اتجرانا واتدردحنا جوى جوى يا اماى قالت سعاد بس يا بت اخرسى اقفلى خشمك ده راحت نجوى تبوس شفايف امها وتفرك فى بزازها الكبار قالت سعاد ابعدى يا بت انتى راجل ولا ايه دانا اخاف منك على نفسى بعد اكده سبينى اتناك براحتى من الواد الجمر ده ااااااااااااااااااااااح وشوية وراح شمس منيم سعاد على بطنها بالكامل ونام فوقها بجسمه بالكامل ودخل زوبره فى كسها بين طيازها لاعمق حتة فى مهبلها ونزل فيها نيك ورزع وهى توحوح وتقوله ايه الوضع الحلو ده زوبرك واصل لقعر كسى اححححححححححححححح وفضل شمس ينيك سعاد ساعة ونص لحد ما شهق وجاب شلالات من لبنه فى كس ومهبل سعاد مرات هنداوي وفضل زوبره واقف زى الحجر نجوى: يا لهو بالى زوبرك لسه واجف زى الحجر يا واد شمس: عشان ينيكك ويكيفك يا شرموطة يا صغيرة تعالى لى بقى نجوى: اححححححححححح يا لهو بالى وراح شمس منيم نجوى على السرير على ضهرها ونزل بوس فى وشها وشفايفها ورقبتها وهى اجرا من امها بتبادله البوس بجوع وجراة ومدت ايدها تلف صوابعها حوالين زوبره ونزلت فيه دعك من راسه لقاعدته فى ايدها وقالها شمس بحبك يا بت يا صعيدية يا قمر انتى وامك قالتله وانا بحبك كمان يا جمر انت يا جمر يا بوى تعالى شفنى وانا بتناك من الواد الجمر ده يا لهو بالى ونزل شمس يمص حلمات نجوى ويقفش فى بزازها الكبار ونزل يبعبص ويلحس فى كسها وشفايفه العريضة الكبيرة وزنبوره بصوابعه ولسانه وراح طالع فوق نجوى اللى رفعت له رجليها وفتحتهم له وبتبصله باغراء عالى اوى راح رازع زوبره فى كس نجوى راحت قالت ااااااااااااااااااااااااااااح تعالى لى يا اماى تعالى لى يا بوى شوفونى وانا بتنااااااااااااااااااااااك وابتدا شمس ينيك نجوى وزوبره داخل طالع داخل طالع داخل طالع فى كسها وهى شغالة اه اف اح وخد قدمينها الحلوين فى بوقه يمصهم ويبوسهم بصوابعهم وكعبهم وكفهم ومشطهم وقالت نجوى لامها شايفة يا اماى اهو باس ومص رجليا زى ما عمل مع رجليكى مفيش حد احسن من حد ونزل شمس وهى بتحسس على ضهره وطيزه وضربته كف على طيزه وهى بتضحك وغرق وشها وشفايفها ورقبتها بوس وهى تبادله البوس بنهم ومص حلماتها وقفش فى بزازها الكبار وامها بتتفرج وتدعك فى كسها وبزازها وهنداوي واقف بره بيتفرج على بنته بتتناك زى ما اتفرج على مراته بتتناك وكسها بيغرق لبن وشوية وراح شمس نايم على ضهره وطلعت نجوى فوقه وفى عيونها نظرات اغراء وسيطرة وانتصار وعدت فوقه ومسكت زوبره بايدها وضبطت راسه على فتحة كسها ونزلت عليه وقالوا سوا ااااااااااااااااااااااه ووشها فى وشه وبزازها الكبار زى المدافع قدامه وابتدت نجوى بنت هنداوي تطلع وتنزل وتتنطط على زوبر شمس وهى بتوحوح وتغنج وتتاوه وتافاف وتشخر وتصوت وهو بيحسس على وشها الصعيدى الحلو وضهرها وفخادها وركبها وباطن قدمينها وهى تديله بزها اليمين وبزها الشمال يمص حلماتها ويقفش فى بزازها وتحسس على بطنه وصدره وتغرق وشه وشفايفه ورقبته بوس وشوية وراح شمس قالبها فى وضع الملعقة جنبا لجنب ولكن وجها لوجه ووشها فى وشه وبزازها قدامه وعمالين يحضنوا ويبوسوا ويحسسوا على بعض وهو شغال نيك ورزع فى كسها بزوبره وشوية وقعدوا سوا شمس ونجوى فى وضع الجلوس وجها لوجه وضع اللوتس والاوم الهندوسى والقوس الذهبى ونجوى طالعة نازلة وبتتنطط بكسها على زوبره ووشهم فى وش بعض وبيحضنوا ويبوسوا ويحسسوا على بعض لحد ما عدت ساعة ونص وشمس بينيك نجوى القشطة الصعيدية وراح شمس شهق وجاب شلالات من لبنه فى كس ومهبل نجوى بنت هنداوي وهنداوي جاب لبنه على الارض وسعاد جابت عسلها شمس وقع من على السرير == سلامة اتخض عليه ومسكه قومه بص شمس على السرير لقاه فاضي فقال لسلامة : - أومال فين هنداوي وسعاد ونجوى ؟ سلامة : هنداوي مين وسعاد ونجوى مين شمس : اللي كانوا على السرير دلوقت سلامة : ههههههههههههه انت كنت بتحلم يا شمس شمس: باحلم ! سلامة : أيوا إحنا بعد ما شغلنا الكمبيوتر بشوية إنت روحت في النوم شمس : ههههههههههه يعني كل اللي حصلي ده كان حلم سلامة : ويا ترى حصلك إيه بقا حكى شمس لسلامة حلمه وقد إيه كان مبسوط من زب هنداوي وهو بيتنطط عليه وكس سعاد مرات هنداوي وكس نجوى بنت هنداوي وهو بينيكهم وقعدوا يضحكوا على إن كل ده حلم وسلامة قال : صحيح حلم الجعان سوق العيش بعدها رجعوا تاني يكملوا مشاهدة الفيدوهات وبدأوا يطبقوا اللي شافوه عملوا وضع 69 وقعدا يمصوا لبعض وبعد كدة رفع شمس رجليه وبدأ سلامة يدخل زبه في طيز شمس وأول ما قرب يجيب شهوته سأل شمس - أنا هجيب خلاص يا شمس تحب أجيبهم فين شمس : فضي جوه أوي عشان باستمتع أكتر وبحس بزغزغة لذيذة وقبل ما يتم جملته كان سلامة جاب شهوته في طيز شمس بعدها نام فوق شمس وقعدوا يبوسوا بعض وسلامة قال لشمس : دوري أنا بقا شمس : دورك في إيه ؟ سلامة : تمتع طيزي بزبك الأحمر اللي يجنن ده شمس : ماعملتش الكلام ده قبل كدة سلامة : معلش يا شمس أنا طيزى تعباني وعايزك تمتعني زي ما متعتك شمس : حاضر عشان خاطرك إنت بس نام شمس على ضهرة وسلامة قعد على زب شمس وفضل يتنطط بس شمس ما طولش وجاب شهوته بسرعة خلت سلامة ما تمتعش كفاية شمس : معلش يا سلامة حقك عليا أصل أنا مش متعود سلامة : ولا يهمك يا حبيبي كدة حلو أوي بعدها قاموا استحموا ولبسوا سلامة روح بيته وشمس راح على شقة خاله بالنسبة لعيلة شمس فوصلت هلال وعائلتها للبنان وسعيد قابلهم مقابلة جميلة جدا وخدهم على قصره وعرف كل أسرة غرفتها فين ، وبعد ما اطمأن على الجميع أخدت زوجته ودخلوا غرفتهم وأول ما الباب اتقفل هجم سعيد على زوجته أحضان وبوس وتقفيش وفي لمح البصر كانوا الاتنين قالعين ونايمين على السرير وكان سعيد أستاذ في الجنس بالنسبة لهلال وكانت بتعشق أسلوبه في الجنس أول ما ناموا على السرير بدأ يلحس ودانها ويمص في حلمة ودنها وفي نفس الوقت بيحسس على بزازها وبينزل على سرتها وبيوبس في رقبتها وبيلحس حلمة بزازها وبيدعك في كسها بفخده وهي حاسة بإن نار الشهوة بتولع في جسمها وبدأت تعرق جامد وتترعش من الشهوة وبدأت تشد في شعر سعيد وتشد في جلد ضهره وهو بيزود من جرعة إشعال الشهوة وأول ما حس إنها جابت شهوتها بدأ يقرب زبه من كسها ويحكه من برة فيها ويضربها بيه على كسها لاقاها راحت شداه عليها وقطعت شفايفه بالبوس وهو بدأ يدخل زبه في كسها بالراحة ويسحبه بسرعة وهي ولا كأنها عايزة حاجة لأنها عارفة إن جوزها عارف إزاي يمتعها وعارف إزاي يكفيها ويشبع رغباتها الجنسية وأول ما استقر زب سعيد في كس زوجته هلال راح قاعد وساحب زوجته في حضنه وهي حضنته جامد وقعدت بكل تقلها على زبه عشان تحس بيه كله جواها ورغم إن زبه طوله 18 سم وتخنه 5 سم إلا إن هلال كانت مستمتعة جدا لأنها عارفة إنه المتعة مش بحجم الزب ولكن بقدرة الرجل في الامتاع بدأت هلال تتحرك على زب جوزها وتستمتع بحركته جوة كسها وبعد شوية سعيد خلى مراته تنام تاني على السرير ، وراح قالبها على بطنها من غير ما يخرج زبه منها وبدأ ينام عليها وهو بيمتعها بحضنه الدافي وشعر صدره الناعم وهو بيحرك زبه جواها وأول ما جابت هلال شهوتها كان سعيد هو كمان جاب شهوته معاها وهما بيأنوا من المتعة والشهوة سعيد وهلال قاموا خدوا دش مع بعض واستحموا وهما بيلعبوا مع بعض وبيبوسوا بعض وبعد ما خلصوا لبسوا هدومهم وخرجوا عشان سعيد يرحب بعائلة هلال ويقدم لهم واجب الضيافة اتجمع الكل في بهو القصر ورحب سعيد بالجميع وقال : - مرحبتين وهلا لبنان زاد نورها بوجودكن صدقى : انت خليتني غيرت خطتي خلال الإجازة وبجد عاجزين عن الشكر سعيد : ما في داعي للشكر إنتن ببلدكن الثاني ، وهلأ راح نتوجه للأكل قام الكل مع بعض وسعيد وزوجته ماشيين في المقدمة متجهين للحديقة الخارجية للقصر ووجبة الغدا اللبنانية الشهية معدة على سفرة كبيرة وسط الخضرة في حديقة مليانة بالأزهار والفواكه والطيور المغردة والهواء الجميل بعد ما الكل استمتع بوجبة الغدا رجعوا يريحوا في غرفهم عشان يستعدوا للفسحة الجميلة اللي مجهزها لهم سعيد وأول ما دخل صدقى وزوجته وفاء غرفتهم بدأوا رحلة جنسية جميلة ورغم إن وفاء كانت مستمتعة مع جوزها إلا إنها كانت سرحانة في سعيد زوج أختها وبتفكر إزاي متع أختها جنسيا لأنها عرفت من هلال في أحد الأحاديث الخاصة بينها وبين أختها أسلوبه الجنسي اللي بيوصل هلال لذروة المتعة ، ورغم إن صدقى لا يقل قدرة عن سعيد في أسلوبه الجنسي إلا إن وفاء كان نفسها تجرب أسلوب سعيد وتشوف الفرق بينه وبين جوزها وكان صدقى فتح معاها قبل كدة في مصر فكرة إنه نفسه يجرب ينيك هلال وخصوصا إن سعيد بيغيب عنها كتير في لبنان ، أنهى صدقى جولته الجنسية مع وفاء زوجته وهي مش مركزة معاه عشان كان كل تفكيرها في الطريقة التي تفاتح فيها زوجها عن فكرة إنه يمارس الجنس مع هلال وهي تمارس الجنس مع سعيد صدقى : مالك كدة سرحانة ، مالكيش مزاج للمتعة ولا إيه ؟ وفاء : لا يا حبيبي ده انا مبسوطة أوي صدقى : أومال مالك وفاء : لا يا حبيبي مفيش حاجة صدقى : هتخبي على صدقى حبيبك وفاء : بصراحة افتكرت كلامك عن أختي هلال صدقى : كلام إيه ؟ وفاء : لما كنت عايز تنام معاها قام صدقى بسرعة وحط إيده على بوقها وقالها : - يا مجنونة افرض سعيد سمعنا وفاء : لا ماتخافيش زمانه شغال استغرب صدقى من الكلمة وقال : شغال ازاي يعني ؟ وفاء : يعني نايم مع هلال وبيمتعها ومخليها طايرة للسحاب صدقى : قشطة يعني بيقلدونا وفاء : تسمع عن تبادل الزوجات اتخض صدقى من الكلمة وقال : قصدك إيه ؟ وفاء : كان قصدي لو إنت عايز تنيك هلال فأنا ..... صدقى : آآآآه دلوقت أنا فهمت وفاء بصت لصدقى شافت وشه متغير فقالت : بصراحة إنت فهمت صح وانا عايزة أجرب زب سعيد صدقى : ودي بقا واحدة بواحدة ولا قصدك إيه وفاء : لا طبعا ياحبيبي بس الفكرة إن طالما إن الموضوع للمتعة فمفيهاش حاجة سكت صدقى شوية وبعد كدة قالها : وأنا موافق بس ده هيكون إزاي وفاء : سيب الموضوع ده عليا المهم الكل نام لحد الليل وفي الليل أخدهم سعيد وفسحهم فسحة جميلة جدا ووداهم مغارة جعيتا وركبهم التليفريك وفي أوفاء الرحلة كانت وفاء فاتحت هلال في الموضوع واتفاجأت بقبول هلال للفكرة وعرفتها إن سعيد مش هيمانع وبالفعل هلال في نفس اللحظة عرفت سعيد الموضوع وطبعا قبل الفكرة والغريب إن سعيد وهلال كملوا السهرة وكأن وفاء ما اتكلمتش في حاجة وبعد ما رجعوا وكل واحد دخل غرفته وفاء جالها اتصال على الموبايل بصت على الشاشة لاقت إن هلال هي اللي بتتصل ردت : - ألو أيوا يا هلال هلال : أيوا يا ثونثون إيه الأخبار ؟ وفاء : أخبار إيه ؟ هلال : استعديتي ولا لسة ؟ وفاء : لإيه ؟ هلال : سعيد مستني وفاء اتفاجأت : إيه ده هو أنتي قولتي له هلال : طبعا يا حبيبة أختك وهو مستني وفاء : ....................... هلال : يلا اقلعي وانا جاية دلوقتي وفاء : جاية فين ؟ قفلت هلال الخط وفي ثواني كانت بتخبط على غرفة وفاء وصدقى وكان صدقى وقتها بياخد دش فتحت وفاء فلاقيتها هلال واقفة مذهولة هلال : إيه يا أختي مالك ؟ وفاء : مش مصدقة اللي هنعمله ده هلال : بصي بقا الموضوع كله الهدف منه المتعة فانجزي عشان سعيد يخرج من الحمام يلاقيكي في السرير ومستنياه وفاء : طب تعالي معايا راحت هلال داخلة الغرفة وخرجت وفاء وقفلت الباب على طول وفاء مالقيتش حل غير إنها تروح غرفة اختها وتستنى سعيد وتخوض التجربة للآخر ، وأول ما فتحت باب أوضة هلال كان سعيد خلاص استحمى وخارج من باب الحمام فشاف وفاء وهي بتدخل الغرفة فقال : - شو هالجمال شو هالقوام حست هلال بالخجل ووشها إحمر وما عرفتش ترد ، كان سعيد لابس برنس الحمام فقرب من وفاء وحضنها وباسها من رقبتها حست وفاء بإن جسمها كله بيتكهرب لأن البوسة كانت غير بوسة صدقى تماما كانت بوسة جنسية جدا وبدأت تحضنه جامد وتستمتع بيه وبقبلاته الجميلة ودابت جامد بين إيديه بدأ سعيد يرجع بيها لحد ما ضهرها لزق في الحيطة بعدها بدأ بوسة من شفايفها بوسة متعتها جدا وفي نفس الوقت بدأ يقلعها هدومها من غير ما تفتح عينيها لحد ما بقت من غير هدوم خالص وقف ثواني يمتع عينيه بجسمها المشدود رغم إنها مخلفة 3 مرات وراح مادد إيده على صدرها وقلع البرنس وبدأ يلعب فيه الحلمة ويحسس حوالين الدايرة البني وهي من جواها نفسها تهجم عليه بس من كتر المتعة مش عايزة تقطع حركاته وبدأ ينزل بصابعه على بطنها لحد ما وصل لسرتها وراح مقرب منها وهو بيلعب بإيده اليمين في بزازها وبإيده الشمال بيحسس على ضهرها وشفايفه بتقطه في شفايقها وزبه بين رجليها بيحك في كسها وهي بتتنفض من الشهوة وحاسه إن رجليها مش قادرة تشيلها أول ما حست إنها هتجيب شهوتها بدأت تغرس ضوافرها في جلد ضهرة وهو فهم إنها جابت شهوتها أول مرة فشد كرسي ورفع رجلها الشمال وحطها على الكرسي ولأن زبه كان غرقان بمية شهوتها فوجه راس زبه على فتحة كسها وبدأ يغرسه جواها وهي حاسة إنها في دنيا تانية حست بمتعة عمرها ما فكرت فيها وسعيد شغال بزبه جوة كسها وفجأة نزل رجليها وخلاها تحضنه من وسطه برجليها وشالها على زبه واتوجه بيها لكرسي وقعدها عليه وخلاها تفتح رجليه وتحط كل رجل على مسند من مساند الكرسي كل ده وهي بتأن من المتعة ومبسوطة جدا جابت شهوتها 3 مرات وهي حاسة إنها ما شبعتش ولا عايزة تحس إنها شبعت من التجربة الجديدة عليها دي آخر حاجة طلبها سعيد منها إنها تقعد ووشها للكرسي وتسند بإيديها على ضهر الكرسي وتفتح رجليها وتحط كل رجل على مسند من مساند الكرسي جاب سعيد كرسي صغير ووقف عليه وراها ودخل زبه بقوة في كسها وهي حاسة بمتعة عمرها ما حست بيها قبل كدة مع صدقى جوزها بدأ سعيد يحسس على ضهر وفاء ونزل بإيده على بزازها يقرصهم قرصة خفيفة بين صوابعه وأول ما حس إنه قرب يجيبهم سألها : راح جيب ظهري وين بدك أجيبه ؟ وفاء : أرجوك هاتهم في كسي بدأ سعيد يسرع من حركة زبه جوة كس وفاء لحد ما جاب شهوته ساعتها حست وفاء بقوة القذف جوة منها واستمعت جدا مال بجسمه على ضهر وفاء وحضنها جامد وهو بيحك صدره في ضهرها وقالها : - شو هالكس الرائع كأنه كس بنت عشرين وفاء : مع إنك أول زب غريب ينيكني إلا إنك فعلا عرفت تخليني أكون مبسوطة سعيد : يكفيني إنك مبسوطة بدأ زب سعيد يرتخي ويخرج من كس وفاء وعليه قام من عليها فقامت وفاء واتعدلت وباسته من شفايفه فبادلها سعيد البوسة وهي مبسوطة جدا بعدها دخلت الحمام الملحق بالغرفة وملت البانيو ونامت فيه وهي في قمة السعادة وفي نفس الوقت دخل سعيد الحمام واستحمى في كابينة الدش ولف جسمه بالبشكير وخرج أما بالنسبة لصدقى أول ما خرج من الحمام بعد ما أخد الدش لاقى هلال نايمة ببيبي دول أسود شفاف مجسم جسدها الأبيض ورغم إن عودها مش زي عود أختها إلا إن عودها جميل ورائع صدقى كان لابس برنس وسايبه مفتوح وأول ماشاف هلال زبه وقف على طول ونط على السرير وقعد يبصلها في عينيها فقالت : - مالك يا جوز أختي ؟ فكشر صدقى وقال : ليه بس كدة ؟ هلال : ليه إيه ؟ صدقى : بتفكريني ليه إني جوز أختك هلال : مش دي الحقيقة يا ميزو ، وزي ما أختي بيمتعها جوزي دلوقت ، أنا هنا عشان أشوف جوز أختي هيمتعني ازاي صدقى : صدقيني مش هتندمي وهتشوفي الزب المصري ولا الزب اللبناني خلص كلمته وراح شاددها عليه وباسها من شفايفها وراح نازل على بزازها وقعد يمص فيهم ويضمهم على بعض ويلحس ما بينهم وهي مغمضة عينها ومستمتعة وفجأة قام صدقى وقعد فوق هلال وحط زبه بين بزازها وفضل ينيكها في بزازها اتفاجأت هي بالحركة وراحت رافعها راسها وخرجت لسانها عشان يلمس راس زب صدقى كل ما يدخله بين بزازها اتبسط هو من الحركة اللي عملتها هلال وراح سايب بزازها ومقرب زبه من شفايفها واتفاجأ انها دخلت زبه في بوقها وقعدت تمص فيه حس هو بمتعة جامدة جدا وشوية وطلب منها إنهم يعملوا 69 وبالفعل نام على ضهره ونامت فوقه هلال وخلت كسها ناحية بوقه قعد يلحس لها وهي تمص له لحد ما هلال جابت شهوتها بعدها طلب منها صدقى إنها تتعدل وتدخل زبه في كسها وفعلا قعدت هلال على زبه ودخلته كله جواها وحست بألم بسيط لأن زب صدقى يكبر حاجة بسيطة عن زب سعيد بس حست بمتعة لذيذة خليتها مبسوطة وبدأت تطلع وتنزل على زبه لحد ما عضلات رجليها وجعتها فحس هو بيها عشان كدة نيمها على ضهرها ورفع رجليها على شكل رقم 7 ودخل زبه فيها ويفضل يدخله ويخرجه وشوية وطلعه وحطه على كسها وفضل يحكه في كسها بيحس يلمس بظرها فارتعشت جامد من اللذة وجابت شهوتها للمرة الثانية فدخل صدقى زبه تاني وراح ضمم رجليها من غير ما يخرج زبه وراح منيمها على جنبها وفضل ينيك فيها لحد ما جاب شهوته ولأن هلال كانت عايزة تجيب شهوتها للمرة الثالثة فطلبت من صدقى إنه يقعد ويريح ضهره وراحت قاعدة على زبه اللي كان مرتخي وفضلت تحك كسها فيه لحد ما صرخت وهي بتجيب شهوتها للمرة الثالثة والأخيرة بعدها نامت في حضنه وهي مبسوطة من التجربة الشيطانية اللي جربتها قامت استحمت هي وصدقى وهما بيقطعوا شفايف بعض من البوس وقبل ما تخرج من الحمام لاقت موبايلها بيرن فخرجت ترد لاقت سعيد هو اللي بيرن ففتحت عليه : هلال : خاصتوا يا حبيبي سعيد : آه يا حياتي ، وأنتي خلصتي هلال : آه يا روحي أنا جايه سعيد : يا بعد عمري ناطرك لا تتأخري علي لبست هلال روب وخرجت من الأوضة لاقت وفاء خارجة وهي مبسوطة فقالت لها بهمس هلال : حبيبة أختك إيه الأخبار وفاء : تمام يا حبيبتي هلال : يعني الراجل اللي جوة ده قام بالواجب ولا قصر اتكسفت وفاء وقالت لهلال : إيه الجرأة اللي إنتي فيها دي هلال : على العموم أنا واثقة في قدرة جوزي ، وما تقلقيش جوزك طلع مالوش حل وفاء : أنتي مجنونة راحت هلال بايساها من شفايفها وقالت لها : يلا تصبحوا على خير نرجع مصر ونشوف شمس عمل إيه رجع شمس على شقة خاله ، وأول ما فتح الباب سمع صوت واحد بيقول : - أه أه بالراحة مش كدة فايز : كدة كويس الصوت : أيوة أيوة كدة كويس استغرب شمس من الصوت وراح قافل الباب بالراحة واتسحب بالراحة لحد ما قرب من أوضة خاله وبص من غير ما حد ياخد باله فلاقي واحد نايم على بطنه وفايز بينيكه من طيزه اتفاجأ شمس وحس باشتعال الشهوة جواه لدرجة إنه كان هيدخل عشان يستمتع بزب خاله إلا إنه تراجع عشان ما يفاجأش خاله وقرر إنه لازم يجرب زب خاله بعدها دخل أوضته ونام فايز بعد ما جاب شهوته وقام لاحظ إن باب أوضة شمس مقفول فاتخض وراح مقرب من الاوضة وفاتح الباب فشاف شمس نايم فراح راجع اوضته بسرعة وطلب من الشاب اللي معاه إنه يلبس ويمشي وبالفعل الشاب مشي وبعدها دخل فايز استحمى ولبس هدومه وراح يبص على شمس فلاقاه نايم فاطمأن وظن إن شمس رجع تعبان ونام من غير مايشوفه المهم دخل فايز نام وبعد شوية شمس صحي من النوم فقام دخل الحمام وبعدها دخل أوضة خاله ولقاه نايم فرجع دخل المطبخ يحضر أي حاجة ياكلها ودماغة بتفكر ازاي يستمتع بزب خاله وأوفاء سرحانة اتفاجيء بصوت خاله فايز بيقوله : - ازيك يا شمس شمس اتخض وكان هيوقع الأكل اللي في إيديه فايز : ايه ياحبيبي مالك شمس : لا ياخالو مفيش بس اتفاجأت بصوت حضرتك فايز كان قلقان إن شمس يكون شافه وعايز يتأكد ، وفي نفس الوقت شمس عينيه مركزه على منطقة زب خاله ، وعشان فايز يتأكد من شكوكه فكر إنه يختصر الطريق ويسأل شمس فايز : إنت جيت دخلت على أوضتك على طول يعني مجيتش سلمت عليا ليه شمس اتفاجيء بسؤال خاله فايز وتردد إنه يعرف خاله باللي شافه بس هو كمان قال بين وبين نفسه طالما هو اختصر الطريق انا كمان هاختصر الطريق شمس : ماحبيتش أقطع عليك اتخض فايز من كلمة شمس فقاله : ما تقطعش عليا إيه ؟ ابتسم شمس ابتسامة خبيثة لخاله وقاله : - ما قطعش عليك متعة ده (وراح ماسكه من زبه) اتخض فايز ورجع لورا بجسمه وسكت شوية وقال : - إنت شوفتني شمس : طبعا يا خالو يا حبيبي ، بس بصراحة أنا زعلت جدا فايز : معلش يا شمس يا حبيبي أصل .. شمس : لا أصل ولا فصل أنا زعلت جدا وقلت أزاي نكون قاعدين لوحدنا وتسيبني وتدور على غيري اتفاجيء فايز من كلمة شمس وسكت ثواني يحاول يستوعب كلمة شمس بعدها قاله : - بتقول ايه يا شمس ؟ راح شمس مقرب من خاله وقاله وهو بيمد إيده ويحسس على زب خاله من على الهدوم : - بقولك مش أنا اولى بشوية المتعة دول مع تحسيس شمس على زب فايز بدأ فايز يهيج وزبه يقف راح قايل لشمس : - طب ما تيجي ندخل الأوضة شمس : معلش يا خالو أجلها لبعد الأكل عشان أنا جعان راح فايز مطلع أكل وقعد يجهز مع شمس وبعد ما كلوا وغسلوا إيديهم دخلوا أوضة النوم وقلعوا هدومهم بص شمس على جسم فايز لقاه لونه خمري مش معضل وعنده كرش صغير وزبه طوله حوالي 15 سم ومش تخين قرب منه وقعدوا يبوسوا بعض وشوية ونزل شمس على زب فايز وقعد يمص فيه وعليه قعد فايز يحسس على طيز شمس ويلحس الخرم ويدخل صباعه وشوية ويدخل صباعين وبعدين 3 أصابع لحد ما حس إن طيز شمس جاهزة راح طالب منه ينام على بطنه بعدها نام فايز فوق شمس وهو بيلحس في ودنه وبدأ يدخل زبه في طيز شمس ، وشمس يأن من المتعة والشهوة وشوية فايز جاب شهوته في طيز شمس فشمس زعل وقال: - إيه يا خالو جبتهم بسرعة ليه كدة فايز اتعدل وقعد وبص لشمس وهو بيبتسم وقاله : - يبقى معايا قمر زيك ومش عايزني أجيب أول مرة بسرعة شمس : معنى كدة إنك لسة هاتعمل تاني فايز : لو تعبت بلاش شمس : لا طبعا يا خالو يا حبيبي (وقام باسه من فمه) أنا مش هتعب طول ما انا في حضنك فرد فايز جسمه على السرير جنب شمس ونام على ضهره وسكت شوية وبعدها قرب من شمس ونام على جنبه وقال لشمس : - إيه رأيك يا شمس لو سافرنا عند جدك شمس : ماشي يا خالو ، بس ليه ، ما إحنا هنا مبسوطين ولا ............... فايز : ولا إيه ؟ شمس : ولا زهقت مني وعايز تسافر لحد عند جدو ضحك فايز وقاله : بالعكس ، ده انا عايز أسافر عشان خاطرك إنت شمس : إزاي يعني ؟ فايز : دي مفاجأة هتعجبك أوي شمس : مفاجأة إيه دي يا خالو ؟ فايز : لما نسافر عند جدك هتعرفها قام شمس مادد إيده ومسك زب خاله فايز وقاله بمياعة : - كدة يا خالو ، ده أنا قلت إنك هتقولي فايز ميل على شمس وباسه بوسة سكسي من شفايفه وقاله : - ما تستعجليش يا قطة خالك ، أنا متأكد إن المفاجأة دي هتخليكي مبسوطة وراح مادد إيده على زب شمس لقاه كبير وواقف زى الحديد راح فايز منزل صباعه على خرم طيزه وقاله : - طب وطيزك اخبارها إيه قام شمس رافع رجليه لفوق وقاله : - مستعدة تبلع زبك جواها راح فايز نايم فوق شمس يبوسه من شفايفه وفي نفس الوقت بيدخل زبه في طيزه وشمس مستمتع وحاسس بسعادة جامدة خليته يحضن خاله ويضمه جامد ، وعليها بدأ فايز يدخل زبه ويخرجه في خرم طيز شمس الوردي ويمتع زبه وبعد شوية فايز طلب من شمس ينام على بطنه بعدها نام فوقه ودخل زبه من جديد وفضل يدخل زبه ويخرجه حوالي خمس دقايق وفي وسط النيك فايز قال لشمس : - عارف يا شمس إن أنا بعشق نيك الصبيان شمس : وأنا بين إيديك يا حبيبي متعني ومتع نفسك فايز : بس إنت طيزك أحلى من طيز سليمان شمس : سليمان مين يا خالو فايز : سليمان ابني شمس : هو إنت نكته فايز : بصراحة آه شمس : دي عايزة قاعدة يا خالو ، بعد ما نخلص لازم تحكي لي فايز : ماشي وأنا قربت أجيب أهو ، آه آه آآآآآآآآآآآآآآآآه ، خلاص جيبتهم فضل فايز نايم فوق شمس لحد ما زبه نام وخرج لوحده من طيز شمس ، راح قايم من عليه ونام على ضهره ، وفضل شمس نايم على بطنه وعينيهم راحت في النوم هما الاتنين صحي فايز من النوم وقام استحمى ورجع صحى شمس عشان يستحمى ودخل يحضر أكل يتعشوا بيه وأوفاء العشاء سأل شمس خاله عن حكايته مع سليمان ابنه فقاله : - من حوالي سنتين كنا عند جدك في الشرقية وكنت محتاج سليمان في حاجة مش فاكر إيه هي فدورت عليه وبعد شويه قولت يمكن طلع عند جده وخصوصا إن بابا في الوقت ده كان بيطلع ينام شوية فطلعت الدور الثاني عند أوضة بابا فسمعت صوت بابا بيقول : - يااااااه يا سليمان أنا عمري ما بكون مبسوط زي ما بكون مبسوط معاك إنت فسمعت صوت سليمان بيرد عليه وبيقوله - بجد يا جدو يعني طيزي بتعجبك صابر : أكيد يا حبيبي أنا مهما نكت مش هاحب الا إنت فايز قال لشمس : أنا في اللحظة دي اتصدمت لأن أبويا بينيك ابني وكنت هافتح الباب بس شيطاني قالي : طب : ما أنت ياما نكت أولاد ورجاله مع أبوك إشمعنا دلوقت زعلت هنا شمس قال : معقولة يا خالو إنت وجدو كنتم بتنيكو مع بعض فايز : آه شمس : أنا مستغرب فايز : أصبر للآخر عشان الاستغراب يكون مرة واحدة شمس : حاضر فايز : الغريبة إني لاقيت زبي وقف وشيطاني قالي ادخل نيك سليمان ومتع نفسك وبالفعل خبطت على الباب ورد عليا صوت بابا : - مين فايز : أنا يا بابا خلي سليمان يفتح لي عدت كام دقيقة من الواضح إن سليمان كان بيلبس فيهم وفتح لي الباب وأول ما دخلت كنت مخرج زبي من البنطلون واقف وشادد على آخره فقلت : ها يا بابا لبنك نشف من على طيز سليمان ولا لسة ساعتها بابا اتفاجيء من رد فعلي وروحت مقلع سليمان ومطلعه على السرير ونيمته على ضهره ورفعت رجليه وبدأت أدخل زبي في طيزه وهو بيتألم وبابا قعد يتفرج واندمجت مع طيز سليمان اللي واضح جدا إنها وسعت من زب بابا المهم فضلت ادخل زبي في طيز سليمان ابني وأخرجه وانا بصراحة مستمتع جدا لحد ما جبت شهوتي بعد ما خلصت فردت جسمي علي السرير وقلت لبابا وانا مبتسم : - إيه يا سي صابر بتردهالي في سليمان ولا إيه فضحك بابا وقال : لا طبعا بس بصراحة طيزه عجبتني فايز : وده حصل ازاي صابر : كنت في يوم باستحمى وهو خبط عليا وقالي : - جدو عايز ادخل الحمام وبعد ما دخل وشوفته فكرت إني أجربه هههه فقولت لسليمان : ها يا مرمر إيه رأيك في زب جدك سليمان : جميل أوي يا بابا صابر : ما تفتكرش إنك عشان نيكت ثروت أخوك إني هاحط الموضوع ده في دماغي ، طب ما أنا نكته معاك فايز : هههههههههههه عندك حق صابر : لسة بتنيكه فايز :آه طبعا ونكت كريمة مراته كمان صابر : يا ابن الكلب هو إنت مش عاتق راح فايز قال لشمس : بقولك ايه انا سخنت من الكلام في الموضوع ده تعالى نعمل واحد شمس : يلا يا حبيبي دخل شمس وفايز أوضة النوم وطلعوا على السرير وفايز راح مقلع شمس وراح منيمه على بطنه وبدأ يدخل زبه في طيزة وشمس بيتوجع من زب خاله وفي وسط ده كله موبايل فايز رن فلقى ان صابر أبوه اللي بيرن راح فاتح الميكروفون ورد عليه وقاله : - أيييووه يا حبيبي عامل ايه صابر : ايه يا ابني ما جيتوش ليه ، ولا طيز شمس منعاك اتفاجيء شمس من كلمة جده فايز : احنا هنيجي الصبح يا حبيبي عشان راحت علينا نومة صابر : انت بتنيك شمس ولا إيه فايز : عرفت منين يا شقي صابر : يا ابن الكلب احترمني شوية إنت ناسي إن أنا أبوك فايز : ثواني يا بابا أنا ها جيب اهو وهافضالك آآآآآآه آآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه صابر : أنا مش عارف أنا بحبك ليه فايز : عشان صريح معاك صابر : طب يا عم الصريح ما تتأخروش فايز : حاضر يا جبورة صابر : أومال شمس ساكت ليه شمس : لا أبدا يا جدو بس بأسمعكم ، عامل إيه يا جدو صابر : بخير يا حبيب جدك ، طمني عليك خالك مظبطك ولا ما بيعرفش شمس : لا يا جدو ما تقلقش ده خالو شاطر صابر : ولسة لما تجيني وتدوق زبي مش هاتندم شمس : اكيد يا جدو صابر : ماشي يا حبيبي مش عايزين حاجة فايز : لا يا حبيبي شكرا مع السلامة بعد ما متع فايز نفسه بطيز شمس قاموا استحموا ولبسوا هدومهم وركبوا عربية فايز وسافروا على بيت صابر كانت مقابلة صابر لشمس مختلفة تماما لأنه حضنوا وقعد يبوس فيه بطريقة جنسية ويحسس على طيزه ففايز قاله : - إيه يا جبورة إنت هتنيك في الصالة ولا إيه ؟ صابر : أصل الواد شمس ده موز أوي ويتاكل أكل شمس : شكرا يا جدو فايز مسك زب صابر وقاله : زبك اتشاقى كتير في غيابي ولا إيه ظروفك ؟ صابر : يا حبيب أبوك أنا لو وقفت قدام البيت وطلعت زبي كدة ؛ هتلاقي الرجالة والستات واقفين طوابير عشان بس يلمسوه فايز : ههههههههههههه بالراحة على نفسك صابر : على أساس إنك مش عارفه فايز : لا عارفه بس من بعيد لبعيد وسيبك من طيزي صابر : هههههههههههه لا ماتخافش يا خول طيزك ناشفة شمس ضحك وقال : واحنا في الطريق يا جدو سألت خالو ازاي ناك خالو ثروت قالي لما نوصل إسأل جدك صابر : هههههه ليه حقك شمس : ازاي يا جدو ؟ صابر : في يوم كان خالك فايز شافني وأنا بنيك واد كدة والواد كان بيصوت تحت مني ، فقعد يتفرج وشافني كذا مرة فقرر إنه يجرب بس المشكلة إنه ماكانش عارف يجرب مع مين وفي مرة دخل على ثروت وكان ثروت مميل يجيب البوكسر بتاعه عشان كان لسة خارج من الحمام ومستحمي فقرر إنه يطبق اللي شافني باعمله مع أخوه ثروت وأهو على الأقل يبقوا ستر وغطا على بعض فايز : وفعلا في نفس الليلة كان ثروت نايم وثروت نومه تقيل جدا فقررت إني أستغل النقطة دى ونزلت من سريري وطلعت سرير ثروت اللي كان نايم بالسليب بس من شدة الحر ، ونزلت السليب من على طيز ثروت وبصيت لطيزه شويه وكنت محتار أعمل إيه فافتكرت مرة شوفت بابا بيحط مخدة تحت وسط اللي كان بينيكه ، فعملت كدة ساعتها بانت طيز ثروت قدامي فجبت زيت من المطبخ ودلقت منه شويه صغيرة على خرم ثروت وروحت نايم فوقه وبدأت أحاول أدخل زبي وأول ما دخل قام ثروت مفزوع وبيصرخ فانا اتخضيت ورغم الخضة الا إني فضلت مثبت زبي في طيزه وروحت حاطط إيدي على بوقه وانا نايم فوقه وبحاول ادخل زبي في طيزه وفعلا اتمكنت وجبتهم فيه شمس : طب ورد فعل خالو ثروت كان إيه لما فاق ؟ فايز : صارحته بكل حاجة وفهم اللي حصل وقام غسل طيزه ومعرفناش ننام لحد الصبح وبعد يومين لاقيت ثروت بيطلب مني أنيكه لأنه حاسس إنه عايز يكرر التجربة مرة تانية ، وفعلا نكته بس من كتر الوجع ماعرفتش امتع نفسي بطيزه وساعتها جدك شافنا والمفاجأة إنه بدل ما يزعقلنا دخل وساعدني إني أدخل زبي في طيز ثروت ولما سخن قلع هدومه وطلع زبه وحطه في بوق ثروت صابر : ومن ساعتها بقينا ننيكه مع بعض حس شمس بزب جده منتصب فمسكه وقال : إنت سخنت ولا إيه يا جدو ؟ صابر : أكيد يا حبيب جدك ، ما تيجي تظبطني شمس : يلا يا حبيبي بعد ما دخل شمس مع جده سمع موبايله بيرن وكل مدى صوته بيعلى قام من سريره وبص في الموبايل اللي سكت لقى مستر فخرى هو اللي كان بيرن عليه بص حواليه لقى نفسه نايم في سرير خاله ومتغطي ولقى نفسه عريان ومحتلم قعد على السرير يفكر شوية في اللي حصل ويفكر في جده وخاله اكتشف انه فعلا خاله ناكه وافتكر لما سأله : ) - إيه يا خالو جبتهم بسرعة ليه كدة فايز اتعدل وقعد وبص لشمس وهو مبتسم وقاله : - يبقى معايا قمر زيك ومش عايزني أجيب أول مرة بسرعة شمس : أقصدك إنك لسة هاتعمل تاني فايز : لو تعبت بلاش شمس : لا طبعا يا خالو يا حبيبي (وقام باسه من فمه) أنا مش هتعب طول ما انا في حضنك فرد فايز جسمه على السرير جنب شمس ونام على ضهره وسكت شوية وبعدها نام وشمس نام هو كمان وحلم بكل اللي حصل ولما ركز شوية افتكر ان هو شاف اللي حصل أو أحداث مشابهة في فيلم من الأفلام اللي اتفرج عليها مع سلامة قام شمس استحمى وبعدها خرج من الحمام يدور على خاله فملقاهوش موجود فافتكر المستر فخرى اللي رن عليه فاعاد الاتصال بيه فخرى : ألو أيوا يا شمس يا حبيبي عامل ايه ؟ شمس : بخير يا روبي ، أخبارك إيه ؟ فخرى : بخير يا حبيبي معلش يا شمس الموبايل كنت عامله صامت لما رنيت علي شمس : ولا يهمك يا حبيبي أصل أنا كنت محتاجك قوي فخرى : وياترى لسة محتاجني اتنهد شمس وقال بكل رقة وحنية : مقدرش استغنى عنك أبدا فخرى : طب إيه ظروفك دلوقت طمني ؟ شمس : هاشوف كدة وارن عليك فخرى : اوكيه منتظر ردك شمس : ماشي سلام فخرى : سلام يا حبيبي == كانت نورهان مرات فايز خال شمس امها يابانية وكانت نورهان صورة طبق الاصل من امها اليابانية الوش البدر القمر الاسيوى والعيون الاسيوية والشعر الناعم الاسود والجسم الرشيق الرفيع واللون كله كله امها اليابانية حتى بعد كده عرف ان حتى شعرة كسها ناعمة حرير زى شعرها.. وشافها شمس واتكلم معاها كتير قبل كده وكان عندها ولدين 14 و 16 سنة شبهها برضه وشبه جدتهم.. وفى يوم راح فايز فى مامورية سفر اسبوعين وخبط شمس على الباب وكانوا الولاد فى المدرسة فتحت له نورهان نورهان: اهلااااااا يا شمس يا حبيبى ازيك عامل ايه شمس: بخير يا طنط نورهان نورهان: خالك فايز مش هنا مسافر اسبوعين مامورية تبع شغله شمس: مانا عارف انا جايلك انتى استغربت نورهان وقالتله: اتفضل يا حبيبى هعملك سحلب انا وانت عارفة انك بتحبه من ايدى وقعد شمس على الكنبة وراحت نورهان وجات بالسحلب وشربوه على مهلهم ولما خلصوا راح شمس حاضن مرات خاله فايز نورهان جامد وعمال يدعك فى بزازها الاسيوية الصغيرة وفى كسها من فوق الهدوم وغرق وشها اليابانى وشفايفها ورقبتها بوس نورهان: اااااااااااه بتعمل ايه يا شمس عيب كده انا مرات خالك فايز شمس: بحبك اوى اوى يا نورهان من زمان ونفسى فيكى وعايزك نورهان: مينفعش يا حبيبى انا ست متجوزة وبحب جوزى ومخلصة له وجوزى يبقى خالك ونورهان عمالة تفلفص وتقاوم بس شمس كان اقوى منها وشغال دعك فى بزازها وكسها وبوس فى وشها وشفايفها ورقبتها لحد ما مقاومتها ابتدت تضعف شوية بشوية وابتدت نورهان تدوب وتسيح بين احضان شمس ابن اخت جوزها وراح قايم واخدها من ايدها وهى ماشية وراه زى المسحورة لحد ما دخلوا اوضة نومها وابتدا شمس يقلعها هدومها حتة حتة وهى مش مانعاه لحد ما بقت نورهان عريانة ملط وحافية بجسمها الرفيع الرشيق اليابانى وشعرها ووشها اليابانى وبزازها اليابانية الصغيرة وراح قالع هدومه فى ثوانى وبقى عريان ملط وزوبره واقف وكبير وعيون نورهان ركزت على زوبره وراح منيم نورهان على ضهرها على السرير ونزل يغرق وشها اليابانى بوس ورقبتها وشفايفها وهى تبادله البوس بحرارة ونهم ومص حلماتها وقفش فى بزازها اليابانية الصغيرة ونزل يبعبص ويلحس كسها اليابانى ابو شعرة ناعمة حرير وزنبورها وشفايف كسها بصوابعه ولسانه وهى توحوح وتتاوه وتغنج وتافاف ونام على ضهره جنبها وراحت لافة صوابع ايدها اليابانية حوالين زوبره وابتدت تدعكه وتدلكه بايدها من راسه لقاعدته وشوية وراحت نورهان راكعة بين رجلين شمس ودخلت زوبره جوه بوقها وابتدت تمصه من راسه لقاعدته وراح شمس منيمها على ضهرها ونزل يبوس ويتامل فخادها وركبها ويبوس ويمص قدمينها الحلوين بصوابعهم بكفهم بكعبهم بمشطهم وقلبها على بطنها ونزل بوس وتحسيس ونظر فى ضهرها وطيزها وباطن فخادها وباطن ركبها وباطن سمانتها وباطن قدمينها ورجعها تنام على ضهرها ورفع رجليها وفتحهم وعيونها اليابانية كلها اغراء وراح رزع زوبره فى كسها اليابانى راحت قالت احححححححححححح وابتدا شمس ينيك مرات خاله فايز نورهان اليابانية وزوبره داخل طالع داخل طالع داخل طالع فى كسها وهى شغالة اه اه اه اح اح اح اف اف اف نكنى يا شمس يا حبيبى نيك مرات خالك اللى هتموت عليها قالها شمس وبعدما انيكك يا مرات خالى هجيبلك خمس رجالة اوروبيين شعرهم اصفر وعيونهم زرق ينيكوا كسها اليابانى العسل ده قالت احححححححححححح قالها هيعملوا عليكى حفلة نيك يابانية مع خمس شقر الشعر زرق العيون دانتى هتتدلعى اخر دلع قالت اححححححححححححححح بس يا وسخ قالها ووردة النوبية كمان هخليكى تجيبى لها اخوالك اليابانيين الخمسة ينيكوها ويعملوا عليها حفلة نيك نوبية سمرا مع خمس يابانيين يا لهوى دى هتتناك نيك قالت احححححححححححححححح مين وردة دى قالها هعرفك بيها عشان تتناكوا سوا هى من اليابانيين الخمسة اخوالك وانتى من الاوروبيين الشقر الشعر الزرق العيون الخمسة يا يابانية يا ملبن قالت احححححححححححححح انت وسخ وشرموط اوى يا واد قالها دانا هشرمط كسمك النهارده يا بت قالت اححححححححح مالكش دعوة بامى يا واد قالها هنيكك انتى وهى على سرير واحد واخليكى ترفعى لى رجليها كمان قالت ااااااااااااااااااااااح يا خول يخربيت هيجانك هموت من الهيجان احححححححححححح ونزل شمس راحت نورهان لاهطة شفايفه ووشه ورقبته بوس بنهم وهيجان وعمالة تحسس على ضهره وطيزه وضربته كذا كف على طيزه وهو مص حلماتها وقفش فى بزازها اليابانية الصغيرة وعمال يرزع وينيك فى كسها بزوبره جامد لحد ما قلبته نورهان وهى بتضحك وبقت فوقه ووشها فى وشه وبزازها اليابانية الصغيرة قدامه وابتدت تطلع وتنزل وتتنطط على زوبره بكسها اليابانى وهى هيجانة موووووت من كلامه الوسخ وتخيلاته وهو بيحسس على ضهرها وطيزها وفخادها وركبها وباطن قدمينها وهى تحسس على صدره وبطنه ونزلت تغرق وشه وشفايفه ورقبته بوس وعمال يمص حلماتها وبزازها اليابانيين الصغيرين جوه بوقه وهى توحوح وتغنج وتتاوه وتافاف وشوية وراح شمس قالبها فى وضع الملعقة جنبا لجنب ولكن وجها لوجه وفضل يرزع فيها بزوبره فى كسها ويحضنوا ويبوسوا ويحسسوا على بعض لحد ما عدا ساعتين وشمس بينيك مرات خاله فايز نورهان اليابانية فى كسها وشهق وجاب شلالات من لبنه فى كس ومهبل نورهان وناموا جنب بعض بيبوسوا ويوشوشوا ويحضنوا ويحسسوا على بعض == اتصل شمس بخاله وغاب في الرد عليه وأول ما رد كلمة بصوت فيه حاجة غير معتادة فايز : أيوا يا ........ شمس شمس : أيوا يا حبيبي فايز سكت شوية وبعدها قال : في حاجة يا شمس ؟ حس شمس إن في حاجة غريبة ومتغيرة في خاله فقاله : - مالك يا خالو ؟ - مفيش حاجة - أومال حضرتك صوتك متغير ليه ؟ - اقفل يا شمس أنا طالع قفل شمس وهو مش فاهم حاجة وبعد ثواني فتح خاله فايز الباب ودخل فشمس جري عليه وحضنه وفايز حضنه بطريقة فاترة وقال لشمس : - ممكن نتكلم سوا يا شمس - خير يا خالو سكت فايز لحظات وبعد كدة قال بصوت مهزوز : - أنا ضميري مأنبني بعد اللي عملته معاك - مش فاهم قصدك يا خالو - كل ما افتكر إني مارست الجنس مع ابن اختي ازعل من نفسي قوي قرب شمس من فايز وقاله : - يا خالو اللي حصل ده كان بمزاجي وأنا اللي طلبته منك وتأكد إن الهدف منه هو المتعة فقط - بس إنت ابن أختي - وفيها إيه يعني ، عادي أنا ابن أختك مش بنت أختك - ................................ ( سكت فايز فشمس قرب منه وقاله وهو بيمد إيده ناحية زب خاله : ) - ولا إنت بتعمل كدة عشان تحرمني من ده رجع فايز لورا وما سابش شمس يمسك زبه فشمس قاله : - براحتك يا خالو بس بعد إذنك أنا نازل وهتأخر شوية - رايح فين ؟ - رايح أمتع نفسي ( شمس قال كدة وفتح باب الشقة وخرج ) وقف فايز مصدوم من رد فعل شمس ومش عارف يعمل إيه ، لكن شمس اتصل بفخرى وعرف منه إنه مستنيه على نار ركب شمس تاكسي وبص على السواق لقاه رجل شعره أبيض ولبسه مهندم وكرشة صغير بس واضح ولابس بنطلون ترينج مش مكسم أي حاجة ، ومع تركيز شمس في منطقة الزب والتفاته كل شويه ناحية السواق ، السواق خد باله وحس بإثارة من جمال شمس ومفيش دقايق وبدأ زبه ينتصب وانتصابه واضح فلاحظ شمس وحس برعشة في جسمه واتفاجيء بالسواق بيقوله : - تحب تشوفه ؟ - هو إيه ؟ - اللي عينك هاتطلع عليه من ساعة ما ركبت اتكسف شمس ووشه احمر وشكله زاد جمال فلا شعوريا السواق مسك ايد شمس وحطها على زبه ، فاتجرأ شمس وقعد يدعك له فيه راح السواق قايله : - بقولك إيه ؟ - نعم - أنا بصراحة طيزي واسعة ووكلاني ما تعرفش حد يريحني ويريحك اتخض شمس وسحب ايده من على زب السواق وقاله : - قصدك إيه ؟ وقف السواق على جنب وقال لشمس : - ما تفهمنيش غلط يا ابني ، أنا غصب عني باعمل كدة - لا ولا يهمك بس استأذنك أنا - طب خد رقم تليفوني ولو عوزت حاجة اتصل بيا كتب السواق رقمه في ورقة واداها لشمس وكمل طريقة من غير ولا كلمة ، نزل شمس عند بيت فخرى وطلع جري ونار الشوق لزب فخرى مخلياه عايز يطير فتح فخرى الباب وهو لابس كلسون وفانله نص كم واخد شمس في حضنه وقعد يبوس فيه بطريقة أثارت شمس جدا بعدها شاله على إيديه وكأنه عروسة في ليلة دخلتها ودخل بيه غرفة النوم ونيمه على السرير وقعد يبوسه من شفايفه ويلحس له ودنه ، فشمس استأذنه يقلع ، وبالفعل قلع شمس هدومه كلها واترمي في حضن فخرى المشعر وقعد فخرى يمص في بزازه ويلحس سرته وشويه وقلبه على بطنه وقعد يلحس له في خرم طيزه وشمس بيأن من المتعة والإثارة بعد كده نام فخرى فوق شمس وهو بيحك زبه بين الفلقتين وشمس هيتجنن ومن شدة الإثارة قاله : - دخله بقا أنا جسمي ولع - حاضر يا حبيبتي هادخله كله وامتعك بيه - بس بالراحة عليا - من عيني إنتي تأمريني راح فخرى حاطط راسي زبه على خرم طيز شمس الوردي وبدأ يدخله واحدة واحدة ولما كان شمس يحس بالألم ينبهه لحد ما قدر فخرى يدخله كله في طيز شمس وهو نايم فوقه وفضل يدخل زبه ويخرجه حوالي 5 دقايق بعدها طلب فخرى من شمس إنه ينام على جنبه راح جاي فخرى من وراه ودخل زبه من جديد ساعتها كان شمس مبسوط جدا وحاسس بمتعة جامدة خلت زبه يجيب شهوته وبعد شوية مسك فخرى رجل شمس وعدله على ضهره من غير ما يخرج زبه وراح مقرب من شفايف شمس وقعد يبوس فيه جامد وهو بيزوم ويأن لأنه في اللحظة دي جاب شهوته في طيز شمس وفضل نايم فوقه وهو بيبوس فيه وشمس كان مبسوط قوي بعد ما زب فخرى نام فضل فخرى يبوس في شمس ويشكره على إنه بيمتعه نام فخرى على السرير وقال لشمس : - مبسوط معايا يا شمس - طبعا مبسوط - عارف لو بإيدي لاتجوزك ابتسم شمس وقال : لا يا حبيبي أنا لو اتجوزتك هاتحرم من الرجالة كلهم - ليه هو زبي مش مكفيك ضحك شمس وقال : بصراحة مكفيني وممتعني بس الطيز ما بكفيهاش زب واحد ابتسم فخرى وقال : عندك حق قام شمس استحمى وهو تحت الدش افتكر السواق فقرر يحكي لفخرى عليه ففخرى قاله : - عنده كام سنة ؟ - شكله فوق الخمسين - ده تلاقي طيزه مهرية وواسعة ، بس مفيش مانع نجربه ضحك شمس وقال : شوفت بقا إن إنت اللي مش هتكفيك طيزي ضحك فخرى من كلام شمس وكان شمس لبس فسلم على فخرى ومشى وروح لقى خاله قاعد مستنيه فسلم على خاله وقرب منه وحضنه وقاله : - ايه مزعلك بس يا خاله ؟ - محتار قوي يا شمس - ليه يا حبيبي بس - خايف أمارس معاك أدمنك ولو أدمنتك وأمك عرفت هتقاطعني - بص يا حبيبي الموضوع ده بيكون في السر وصعب يتعرف عن طريقي وراح مادد إيده وبدأ يحسس على زب فايز اللي بدأ يستجيب لشمس وبالفعل انتصب راح شمس نازل على ركبه وطلع زب خاله وقعد يمص فيه من غير أي رد فعل من فايز لحد ما جاب شهوته في بوق شمس بعدها شمس قام دخل الحمام اتمضمض ورجع لقى خاله نايم عريان في سريره فقاله : - مبسوط يا خالو - أه يا حبيبي - طب أنا هنام شوية تصبح على خير ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ الفصل العاشر كان فايز بالنسبة لشمس مصدر متعة ما ينفعش يخسره عشان كدة كان لازم يقنعه إنهم طول ما هم لوحدهم عادي يعملوا اللي هما عايزينه وبالفعل طول فترة إجازة نصف السنة وفايز بيستمتع بشمس لكن لما رجعت هلال قطع علاقته بشمس ورجعت الحياة بينهم طبيعية وابتدى العام الدراسي وشمس كل ما يحس باحتياجه للجنس كان يلجأ لأصحابه وبعد ما انتهى العام الدراسي وفي مرة وهو قاعد يقلب في الموبايل لقى نمرة سواق التاكسي ، فقرر يتصل بيه ضغط اتصال وثواني ورد : - ألو - ألو - أيوا مين معايا ؟ - أيوا يا عمو حضرتك سواق تاكسي - أيوا يا ابني عايز مين ؟ - أنا حضرتك كنت ركبت معاك مرة وحضرتك اديتني نمرتك ولما السواق مافتكرش شمس قام شمس حاكيله الموقف اللي حصل بينهم وبطبيعة الحال السواق خد فترة على ما افتكر شمس ولما افتكره وقاله : - ياااااه ولسة فاكرني - معلش يا عمو الدراسة بقا - المهم يا ابني أنت كنت عاوزني في حاجة - بصراحة أنا تعبان وكنت محتاجك سكت السواق شوية وقال : - طب أنا رايح لواحد دلوقت لو تحب أقابلك وأخدك معايا - ماشي موافق وفعلا نزل شمس وقابل سواق التاكسي وركب معاه وسلموا على بعض - إنت اسمك إيه بقا ؟ - شمس - قمر يا شمس ، وأنا عمك جمال - أهلا بيك يا عمو - ما شوفتليش طلبي - موجود طبعا يا عمو - خلاص تعالى معايا دلوقت ، ومرة ثانية نبقى نظبط مع بعض - وده مين اللي هنروحله يا عم جمال - ده شاب كان ركب معايا كذا مرة ، من اللي بيروحوا الجيم وجسمه كله عضلات - وده لضمت معاه ازاي - صادف إنه ركب معايا أكتر من مرة وبصراحة كان كل مرة بيركب معايا ببقى هاتجنن وعايز أمسك زبه بأي شكل ، وفي مرة من المرات كان لابس شورت ، وكان مكسم زبه بطريقة ولعتني ومادريتش بنفسي إلا وأنا بقوله - إيه يا ابني ده هي العضلات بتعمل في الرجل كدة ليه استغرب من كلمتي وقال : - قصد حضرتك إيه ؟ روحت مادد إيدي وحطيتها عل زبه وقولت له : - أصل العضلة دي شكلها غريب لاقيته مسك إيدي وقالي بكل هدوء : - بس إيه رأيك فيها ؟ أنا بصراحة اتخضيت وخفت يضربني ولا يعمل فيا حاجة وخفت لدرجة إني خفت أتكلم فقالي : - مالك ساكت ليه ؟ تحب تجرب العضلة دي ؟ - أنا هزيت له راسي بأني موافق ، وفعلا خدني معاه في بيته ومتعني بصراحة شمس : وزبه كبير ولا صغير جمال : متوسط شمس : طب إنت عرفته إني جاي معاك جمال : بكل تأكيد وبعد شوية وصلوا لبيت الشاب واللي كان اسمه هيثم وأول ما عينه شافت شمس صفر صفارة إعجاب وطلب من جمال إنه يبدأ بشمس ، لكن جمال قاله : - أنا مش مطول أنا بس عايزك تجيبهم بسرعة في طيزي وهامشي على طول هيثم : من عيني يا جيمي ودخل هيثم وجمال وشمس أوضة النوم وقلع هيثم وبانت عضلاته المثيره وزبه الجميل وقلع جمال ونام على السرير ورجليه على الأرض وجه هيثم من وراه وبدأ يدخل زبه لحد ما دخله كله وبدأ يدخل ويخرج لحد ما جابهم وراح نايم فوق جمال لحد ما زبه خرج من طيز جمال وراح واقف وبص لشمس وقاله : - إيه رأي القمر ؟ اتكسف شمس ووشه أحمر وقاله بصوت ناعم : حلو قوي قام جمال لبس ونزل من غير ما يتشطف وشمس عرف بعد كدة إن جمال بيحب يخلي المني في شرجه وإنه بكدة بيكون مستمتع بعد ما نزل جمال بدأ هيثم يقرب من شمس ويبوسه ويحضنه ويلحس له في حلمات صدره وبعد شويه قاله : يلا تعالى مص زبي نزل شمس على زب هيثم اللي كان نايم وقعد يمص فيه لحد ما بدأ يوقف تاني بعدها هيثم قاله : - تعالى أقعد عليه قام شمس وظبط خرم طيزه على زب هيثم وبدأ يقعد بالراحة لحد ما دخل كله وبدأ يقوم ويقعد عليه وشويه ورجله وجعته فقال لهيثم فهيثم طلب منه يقعد على رجليه وإيديه وبدأ هيثم يدخل زبه في طيز شمس لحد ما حس إنه هيجيبهم فضم شمس عليه جامد وبدأ يصرح ااااااااه ااااااااااه ااااااااه وفضل يبوس في شمس من ضهره فرح هيثم بالتجربة الجديدة وبقا كل فترة يروح لهيثم يستمتع بزبه ، لحد ما شاف فيلم اتمنى إنه يجرب الوضع اللي شافه وهو إنه يدخل زبه في طيز واحد ويجي واحد من وراه وينيكه ويبقى بينيك ويتناك في نفس الوقت وقال لهيثم على أمنيته دي فهيثم قاله : - سهل جدا إنك تعمل الوضع ده - ازاي - إنت تنيك جمال وفي نفس الوقت أنا هنيكك ، ها إيه رأيك ؟ - تصور فكرة جميلة فعلا ،امتى هنعمل كدة - ثواني اتصلك على جمال أشوف ظروفه إيه وفعلا اتصل على جمال ورد عليه واتفقوا وراح جمال وقلع ودخل أوضة النور وجه شمس اللي زبه كان واقف ومشدود ووقف ورا جمال وبدأ يدخل زبه فحس برعشة لأنه أول مرة ينيك وأول ما هيثم حس إنه شمس دخل زبه طلب منه ينام على ضهر جمال وعليها بدأ يدخل زبه في طيز شمس وكان شمس مستمتع جدا لأنه حاسس بالفرن اللي زبه داخل فيه وبالنار اللي والعة في طيزه وجاب شمس في طيز جمال بس هيثم كان لسة وعليه بدأ هيثم يسرع لحد ما جابهم في طيز شمس قام شمس وهو مبسوط جدا == وكان هيثم بيشتغل فى فرع شركة سعيد ابو شمس الفرع اللى فى مصر واتصل شمس بابوه سعيد وطلب منه خدمة ونفذهاله سعيد من غير سؤال .. بعت سعيد لهيثم يساومه على مراته سارة عشان ابنه شمس ينيكها. فى الاول هيثم رفض لكن سعيد هدده بفصله من الشركة ومنعه من الشغل فى اى شركة تانية لان له نفوذه وعلاقاته وعشمه بترقية كبيرة جدا لو سمع الكلام .. وكانت سارة مرات هيثم فلاحة ***** ريفية من الوجه البحرى عمرها ما عرفت رجالة غير جوزها هيثم ولها بيت فى القرية قاعدة فيه وهيثم بيجيلها فى الاجازات يقعد معاها وهى مخلفة منه ولدين .. راح هيثم لسارة اللى فرحت بمجيه وقعدت تحضنه وتبوس فيه وكان متغير وقعدوا وحكالها الموضوع رفضت سارة طبعا بشدة فى الاول ووبخت هيثم ازاى يقبل او يفكر انها ممكن تقبل بحاجة زى كده قالها خلاص يغور الشغل والمستقبل المهم انتى يا سوسو فكرت سارة تانى اسبوع بحاله وفى الاخر قالت لهيثم ووشها فى الارض انا موافقة استغرب هيثم وماكانش يتصور مراته الفلاحة القطة المغمضة المتزمتة جدا المحترمة جدا جدا توافق انها تتناك من راجل تانى غيره جوزها .. واستاجر شمس شقة مفروشة لمدة شهر عشان خاطر القطة سارة وبلغ هيثم سعيد بموافقة سارة جات عربية بسواق واشترطت تاخد سارة لوحدها ومايجيش معاها حد ولا حتى جوزها هيثم خافت سارة بس ما باليد حيلة وركبت العربية وهى بتدمع واتحركت العربية من القرية ووصلت للعمارة اللى فيها الشقة المفروشة بتاعة شمس وطلع السواق سارة لحد الشقة وخبط وفتح له شمس وقال هلت الانوار يا اهلا يا اهلا بالقمر تعالى يا قطة وشد سارة على جوه الشقة وشكر السواق وقفل الباب كانت سارة واقفة ولابسة حجابها اللى مخلى وشها القمر جذاب اوى اوى بالنسبة لشمس ولابسة جلابية فلاحى مزركشة كانت فلاحة خام خدها شمس من ايدها وقعدها على الكنبة ولزق جنبها وهى باصاله بخوف قالها تشربى ايه يا قطة ؟ سارة: مش عايزة حاجة منك شمس: ليه كده يا قطة خليكى حلوة عشان خاطر شغل ومستقبل جوزك ومستقبلك معاه خافت سارة وقالتله: طيب هاشرب شاى سكر زيادة شمس: طبعا السكر يحب السكر زيادة اتكسفت سارة وبصت فى وشه الوسيم ومحتارة فى مشاعرها قام شمس وعملهم كوبايتين شاى وهى شربت الشاى بنهم وتلذذ قرب شمس منها وفك لها الطرحة والحجاب لحد ما بان شعرها كان طويل اوى ومضفر وناعم شمس: مفاجاة حلوة اوى اوى ان شعرك طويل وناعم بموت فى الشعر المضفر الطويل الناعم انا وابتدا يحسس على شعرها سارة: شيل ايدك اوعى كده شمس: هتعملى ايه لو ما شلتهاش واستمر يحسس على شعرها راحت ماسكة ايده عاضاها شمس: اى اى قطة صحيح بتخربش وتعض وراح رافع دقنها وبص فى وشها وعيونها ونزل يبوس شفايفها وهى بتفلفص منه بس هو اقوى منها وماسكها كويس وعضها فى شفتها عورها ومص دمها وراح جايب كمامة كلاب وربطها على بوقها وهى بتقاومه وتحاول تمنعه بصلها ودخل ايده قدامها من فتحة جلابيتها الفلاحى لحد بزازها الكبار وقفش فيهم وفى حلماتهم على اللحم وهى بتقاوم جامد وقالها بزاز ملمسها قشطة عسل يا بختك يا هيثم امال شكلها يبقى ايه بقى وراح شمس مقومها ومقلعها الجلابية الفلاحى المزركشة وهى عمالة تقاومه جامد بس برضه قدر واتمكن يقلعها الجلابية وكانت لابسة كومبليزون فلاحى طويل ومعتم وبمبى قلعه لها برضه لاقاها لابسة لباس وسوتيان فلاحى عريض شالهم ورماهم وقلعها شبشبها الفلاحى وبقت عريانة ملط وحافية بين احضانه كان جسمها ملفوف وملبن وصغيرة فى سنها اوى يمكن تكون اكبر من شمس بست سنين بس اتجوزت هيثم وعمرها 15 سنة وجابت الولدين ورا بعض بس كانت عنيدة اوى وده هيج شمس عليها اكتر وجمالها مش طبيعى على بساطته شالها شمس وخدها على الاوضة ورماها على السرير على ضهرها وقلع فى ثوان وزوبره واقف وكبير وهى حاولت تقوم وتجرى تهرب راح شمس واخدها فى حضنه وهى بتجرى قالها على فين يا قطة انتى مش طالعة من البيت ده ولا من على السرير ده الا للحمام او الاكل وبس لمدة شهر انتى مراتى وبتاعتى وملكى لمدة شهر بمزاجك او غصب عنك وعمال يحسس على طيزها وخرم طيزها وشفايف كسها وهى بتقاومه جامد وقالها لازم تتعودى بقى ان ايدى تلمس كل حتة فى جسمك الملبن ده طيزك وكسك وبزازك وحلماتك وهالاتك وحرك ايده على بزازها الكبار الملبن وقرص حلماتها ورسم دواير بصباعه على هالاتها ورماها على السرير تانى وراح رازع زوبره فى كسها راحت مصوتة وقالها عقابا ليكى مفيش لحس كس نيك على طول وابتدا ينيكها وكان كسها مش محتاج لحس كان غرقان عسل قالها طب مانتى هيجانة اهو وكسك غرقان يا بت امال ليه بتعاندى مع نفسك وشغال نيك ورزع فى كس سارة بزوبره وزوبره داخل طالع داخل طالع داخل طالع فى كس سارة وقالها انا ممكن اشيل الكمامة دى بشرط متحاوليش تعضينى تانى ماشى هزت سارة راسها انها موافقة راح شمس شايل كمامة الكلاب من بوقها لاقاها ودت وشها بعيد عنه وهو بينيكها وعيونها بتدمع خفيف بس فى نفس الوقت جسمها بيتنفض نفضات خفيفة من المتعة واللذة اللى بتجرى وتسرى فى كل حتة فى جسمها بسبب رزع زوبره فى كسها وهى بتتاوه بصوت واطى اوى اوى اوى وكاتمة بوقها بايدها وراح بالل صباعه ورازعه فى خرم طيزها البكر بصتله وصوتت وبرقت كده وطلع صباعه وركز على نياكتها فى كسها وابتدا شمس يمشى ايديه على بزازها وحلماتها وبطنها وجنابها بالراحة خالص رايح جاى باستمرار وهى جسمها عمال يتنفض نفضاته الخفيفة ومخبية وشها بايدها قالها المتعة مش عيب عشان تخبى وشك يا سوسو يا قطة وابتدا يدعك فى زنبورها بفن لحد ما خلاه وقف زى الحجر وعمال يدعك فى راس زنبورها وهى شالت ايدها من على وشها وبصتله وبرقت وقالت اااااااااااااااااااااااح شيل صباعك من عليه قالها مش هاشيله الا لما تنطرى عسلك وترتعشى وعمال يفرك فى راس زنبورها وهى بدات توحوح بصوت عالى ونسيت كسوفها ودموعها لحد ما قوست ظهرها ونطرت عسلها جامد ولما هديت عضت شفتها ونزل شمس يبص فى وشها وهى تبص فى وشه وراحت لاهطة شفايفه ووشه ورقبته بوس وخد قدمينها الحلوين فى بوقه يمصهم ويبوسهم بصوابعهم بكفهم بمشطهم بكعبهم وقالها انتى مراتى يا بت يا سارة وهنيكك فى كل حتة فى جسمك جسمك ده بتاعى ملكى وسارة تبصله وتبعد وشها بعيد وتخبى وشها بايدها تانى وشمس عمال يحرك زوبره فى كسها بمعلمة ونام زنبور سارة رجع شمس يدعكه وهى شالت ايدها من على وشه وبرقتله تانى ماهموش قالتله بلاش ارجوك قالها بس يا بت اتمتعى وانتى ساكتة وفضل يدعك لحد ما رجع زنبورها وقف تانى زى الحجر وركز دعكه على راس زنبورها لحد ما وحوحت جامد وجسمها اتنفض جامد وجاتها الرعشة تانى بس من غير ما تطلع عسل وهو عمال ينيك ويرزع فى كسها بزوبره لحد ما شهق وهى حست قالتله بره بره هات بره بلاش جوه ارجوك قالها بس يا شرموطة وراح مغرق كسها ومهبلها بشلالات من لبنه لطمت وقالت يا لهوى يا لهوى كده هحبل منك وحتى لو واخدة موانع انا متجوزة وكده نجست كسى قالها بس يا شرموطة قالتله انا مش شرموطة انا متجوزة ومحترمة ومتربية وعمر ما حد لمسنى الا جوزى قالها لازم تتعودى على لمساتى انا كمان جوزك قالتله هى الواحدة ينفع تتجوز اتنين سوا قالها طبعا لو عجبها واحد تانى غير جوزها ليه ما تتجوزوش وتتناك منه ومن جوزها الاولانى كمان قالتله يا لهوى انت عايز تقلب نظام الكون ولا ايه نام شمس جنبها وايديه سارحة تلمس ظهرها وبزازها وجنابها وبطنها ورجليها ولازق جسمه فيها وبل صباعه ورجع رزعه فى خرم طيزها ونزل نيك وبعبصة في خرم طيزها البكر قالتله ايه ده اى بيوجع طلع صباعك عيب كده عمر ما هيثم ما عمل معايا كده قالها عشان حمار وفضل ينيكها فى طيزها بصباعه لحد ما راح الوجع وابتدت تستمتع وتوحوح وتقوله حلو اوى راح مدخل صباع تانى كمان فى طيزها وهكذا لحد ما دخل اربع صوابع وهى تتعود وتستمتع ورجع زوبره وقف زى الحديد راح دهنه بدهنيات هو وخرم طيز سارة وراح مدخل زوبره فى طيزها وهى على جنبها فى وضع الملعقة قالتله ايه ده انت حطيت ايه بدل صوابعك قالها زوبرى طبعا قالتله لا لا طلعه حرام كده حرام قالها بس يا شرموطة اتمتعى وانتى ساكتة ودخل زوبره بسهولة لاخره رغم ان طيزها بكر عشان مرنها كويس بصوابعه وبالدهنيات وابتدا يدخل ويطلع زوبره فى طيزها وهى ابتدت توحوح وتتمتع قالها مش يمكن خلال الشهر ده تحبينى يا سارة وماتستغنيش عنى ولما تمشى بعد الشهر ترجعى لجوزك تفضلى حيرانة بمشاعرك بينى بين جوزك قالتله ابدا انا بحب جوزى هيثم حبيبى وبس انما انت بكرهك كره العمى انا معاك غصب عنى مش برضايا قالها رغم انى خليتك تنطرى عسلى وتجيكى الرعشة اترددت سارة وقالت مش عارفة ده حصل لى ازاى انا مش كده انا مبحبكش عشان اتمتع معاك جسمى خانى قالها بس كسك حلو اوى بصراحة حوالين زوبرى ودلوقتى طيزك كمان روعة وعمال يرزع فيها وفى طيزها بزوبره وسارة اتمكنت منها الشهوة من تانى وجسمها بيتنفض نفضات خفيفة صغيرة وقالت احححححححح لا تانى لا انا مش كده ااااااااااااااااه افففففففففففففف بجيييييييييب وايد شمس سارحة على بزازها الكبار وحلماتها وجنابها وبطنها وبيدعك فى زنبورها ويبعبص كسها وعمال يبوس فى قفاها وشعرها المضفر الطويل ويقولك بحبك يا سارة بحبك يا قطة يا ملبن انتى يا ملبن وهى بصتله وادته وشها عشان يبوسها وهى دايبة من الشهوة والوضع الغريب اللى هى فيه وقعد يبوسها بوسات ورا بعض ويكلمها كلام حب وهى تبصله وعمال ينيكها فى طيزها بحنية ومزاج وراحت فجاة مرعوشة وقالت اححححححححححح ورعشت تانى وقالتله حلو اوى يا شمس ماكنتش اعرف ان من ورا حلو اوى كده وقعد شمس ينيكها شوية كمان فى طيزها وهى فى حضنه على جنبها لحد ما شهق وغرق طيزها من جوه لبن وخرج زوبره من طيزها وخدها الحمام استحموا ولبست هدومها الفلاحى ولبس هدومه وقالتله بكسوف انا جعانة قالها من عيونى اجيبلك ناكل سوا يا قطة وجاب الاكل وقعدت سارة تاكل بنهم لحد ما شبعت راح شمس واخدها شايلها ونيمها على السرير ونام جنبها وخدها فى حضنه وعمال يبوسها وهى مكسوفة ولسه حاسة بالذنب وبالليل اوى صحيت سارة لقت نفسها عريانة ملط وحافية وفوقها شمس بينيكها من كسها بزوبره تانى وهى مش قادرة تمنع نفسها من الرعشة والوحوحة وخبت وشها تانى لحد ما رعشت كذا مرة وهو جاب لبنه فى مهبلها وكسها وراحوا فى النوم فى حضن بعض واتعودت سارة كل يوم وليل على نيكات شمس لها فى كسها وطيزها وهى مش قادرة تحبه وكارهاه جدا بس ساعة النيك مش بتقدر تمنع جسمها يخونها ويستمتع ويرتعش مرة واتنين وتلاتة لحد ما خلص الشهر ومشيت سارة وهى فرحانة اوى انها هترجع بيتها ولجوزها هيثم لكن بعد شهرين من رجوعها وهيثم معاملته معاها متغيرتش بالعكس شايفها ضحية ولسه بيحبها وينيكها ويمتعها لكن بعد شهرين من رجوعها ابتدت تفكر فى شمس والشهر اللى قضته معاه وابتدت مشاعرها تميل له رغم مشاعرها تجاه جوزها هيثم وبقت ترتعش وتهيج لمجرد التفكير فى وش شمس وكلامه ولمساته وايديه وزوبره وكان شمس مديها كارت بتليفونه وعنوانه لو احتاجته لكن هى قطعته ورمته وسط كراكيب البيت عندها فضلت تدور فى الكراكيب لحد ما لاقت قطع الكارت المقطع وجمعتها بصعوبة == خلص شمس الثانوية العامة ودخل الجامعة وبدأ دنيا جديدة مختلفة كتير فيها بنات وأولاد ، بس في مرة كان قاعد هو وشموس أخته لوحدهم ففكر إنه يجرب ويمتع نفسه بأسلوب جديد اسلوب الجنس مع محارمه البنات بعدما جرب الجنس مع امهات واخوات اصحابه ومراتات مدرسينه وخصوصا إن شموس قريبة منه أكتر من منيرة افتكر فيلم لولد وأخته وسرح جامد في الفكرة وفضل يفكر يبدأ ازاي ،كالعادة قال اختصر الطريق وقالها : - بقولك إيه يا شموس - نعم - هو إنتي تعرفي حاجة عن الجنس ؟ - قصدك إيه ؟ - يعني بصراحة كدة لو واحد عرض عليكي إنه يستمتع معاكي جنسيا . هتوافقي ؟ - طب وإنت توافق ؟ - أقولك على سر ، بس اوعديني إنك تحافظي عليه - أكيد يا شمس - أنا باعمل علاقات جنسية اتفاجأت شموس وقالت له : مع مين يا شمس ؟ وقعد شمس يحكي لشموس عن كل حاجة حصلت له ، وبعد ما خلص قالها : - وبصراحة نفسي أجرب الجنس مع محارمى البنات - طب وده هيحصل ازاي ؟ - ما تيجي أنا وأنتي نمتع بعض ؟ - ازاي يا شمس أنا عذراء - مانا عارف ، إحنا نمتع بعض من غير ما افتحك - مش عارفة بصراحة - لو قعدتي تفكري هاتضيعي الفرصة اللي احنا فيها - فرصة إيه ؟ - ماما ومنيرة مش موجودين ، وأنا وإنتي لوحدنا ، وماما هتتأخر - آآآه فهمت قصدك - يعني موافقة - بس اوعي تفتحني - لا ما تخافيش وبدأت شموس تقلع هدومها هي وشمس وبدأو يبوسو بعض وشمس زبه مش واقف ولما لاحظت شموس ده فمدت إيديها ومسكت زبه وقعدت تمص فيه لحد ما وقف وبقى كبير اوى وزى الحديد راحت ضامه بزازها الصغيرين بزاز بنت عمرها 13 سنة وحطت زبه بينهم وقالت له ينيكها بين بزازها ، وبدا ينيكها بين بزازها بزبه و طلبت منه شموس يخليها هي كمان تجيب شهوتها ولما سألها ازاي طلبت منه يقعد على السرير ويفرد رجله وسند ضهره وبعد ما عمل كدة طلعت شموس وقعدت على زب شمس الواقف ودخلته فى خرم طيزها وفضلت تحك في كسها وتتناك من زب اخوها شمس فى طيزها لحد ما اترعشت وجابت شهوتها فرح شمس جدا وحس بمتعة جديدة عليه ، وقرر إنه يجرب المتعة دي كل ما تتاح فرصة ، وبعد ما استحمو شموس قالت له : - عايزة أقولك على سر - إيه هو ؟ - أنا على علاقة بسليمان ومازن اتفاجيء شمس وقالها : سليمان ومازن مين ؟ - ولاد خالو ثروت - حد منهم فتحك ؟ - لا طبعا بس سليمان بينكني من طيزي زيك - طب وخبيتي عليا ليه - أنا كنت خايفة أقولك - اخص عليكي وخايفة مني أنا - لا يا حبيبي خلاص ما تزعلش مني وفي يوم كانت هلال وأولادها راحو عند أختها وفاء ولأن البيت ملك صدقى فعامل دور لأولاده ودور ليه هو ومراته ودور للضيوف اللي هتبات أما السطح مجهز للعب والجلوس وحفلات الشوي وما شابه المهم صدقى كان قاعد هو ووفاء وهلال لوحدهم فطلب منهم إنه يستمتع بيهم هما الاتنين ورغم إن هلال اتفاجأت بطلب صدقى إلا إنها ما نسيتش المتعة اللي حست بيها معاه ، فطبعا كانت مفاجإة إن هي وأختها يبقوا في حضن رجل واحد ، وعشان الموضوع أثار هلال فبكل تأكيد وافقت ، ودخلت هلال ووفاء أوضة النوم وقلعوا وقعدوا يمارسوا سحاق مع بعض على ما صدقى يطلع يتطمن على الاولاد ويرجع فلقاهم بلعبوا بلاي ستيشن فرجع ودخل الشقة وقفل بالمفتاح وقلع هدومه كلها ودخل لقى هلال فوق وفاء بيبوسو بعض نازلين لعب وتحسيس في البزاز والاكساس راح صدقى طالع على السرير وموجه زبه لكس هلال وبدأ يدخله فيها وهي فوق وفاء وهي بتأن من المتعة وبتتلوى تحت صدقى وشوية وطلع زبه وحطه في كس وفاء مراته وبعد ما متعها شوي طلعه وحطه في كس هلال وفضل يخرجه من دي ويحطه في دي لحد ما حس إنه هيجيب شهوته راح مدخله في هلال قاموا الثلاثة مبسوطين جدا وبالأخص هلال لأنها محرومة وفي وسط ده كله كان شمس وفادي طلعوا مع بعض السطح يقعدوا مع بعض شويه كان فادي بقا عمره 15 سنة وشمس بقا عمره 20 وشمس بص على فادي اللي كان لابس شورت ورجليه باين فيها الشعر حس شمس بأنه عايز يحسس على رجل فادي وبدأ يحس بإثارة وفجأة فادي طلب من شمس يمسك رجله عشان يلعب تمرين البطن شمس فرح من جواه أنه هيمسك رجل فادي ومسكها وعينيه مركزة على منطقة زب فادي وتخيلاته واخداه لحجم وشكل ومواصفات الزب المختفي تحت الشورت اللي لابسه فادي ولقى نفسه الشهوة غلبته وقال لفادي : - هو إنت زبك كبير ؟ اتفاجيء فادي من كلمة شمس وقعد مرة واحدة وقال : بتقول إيه ؟ اتخض شمس ومبقاش عارف يقول إيه ففادي قاله : كنت بتقول إيه يا شمس ؟ - لا مفيش حاجة - أنا سمعتك بتقول هو إنت زبك كبير شمس سكت ووشه احمر وبص لقى فادي سحب الشورت وقال لشمس : - إيه رأيك في زبي ؟ طبعا شمس فضل باصص ومركز على زب فادي من غير ما يتكلم ولا كلمة ففادي قاله : - عجبك يا شمس - آه طبعا - طب سايبه ليه انتبه شمس لنفسه وإنه كشف أمره لفادي وممكن فادي يفضحه وكأن فادي قرا أفكاره فقاله : - ماتخافش يا شمس الموضوع ده هيبقا سر بيني وبينك ابتسم شمس واطمأن وقاله : شكرا يا فادي - هو إنت بتتناك - بصراحة أه - طب أنا عايز أنيكك - ينفع هنا - تعالى معايا في أوضة الي جوة دخل شمس وقلع بنطلونه ونام على بطنه ففادي قاله : - نام على ضهرك أحسن وارفع رجليك - إنت نكت قبل كدة - آه ليا واحد صاحبي هو اللي علمني نام شمس على ضهره ورفع رجليه وفادي وقف وراه ومسك زبه وبدأ يدخله فدخل بسهوله لأن زبه صغير ، وبدأ يدخله ويخرجه وهو على الوضع ده قاله : - إنت تعرف إن طيزك حلوة قوي ، وأحلى من طيز صاحبي - يعني عجبتك - أكيد ، بس اعذرني لأني مش خبرة - أأأأأه بالراحة يا فادي زبك وجعني بدأ فادي يسرع في الحركة ويضغط بزبه جامد لحد ما جاب شهوته في طيز شمس وفضل واقف شوية لحد ما زبه نام وخرج من طيز شمس الفصل الحادى عشر بعد ما فادي ناك شمس واستمتعوا هما الاثنين قام شمس وجاب شهوته بإيده وبعد ما خلصوا شمس قال لفادي : - عارف يا فادي في مرة حلمت بجدو صابر إنه بينكني وبيمتعني بزبه ، وزبه كان جميل قوي - وحلمت بإيه يا شمس ؟ - رغم إنه الحلم من زمان بس أنا فاكر فيه حاجات كتير - طب احكيهولي - أنا فاكر إني سافرت عند جدو وكنت قاعد على رجله وبعد شوية بدأ زبه يقف وأنا حسيت بيه فبدأت أتحرك وألمسه ولما جدو حس بحركتي خدني ودخلنا أوضته ، وراح بايسني من شفايفي جامد وقعد يقلعني لحد ما بقيت عريان تماما وبدأ يقلع ولقيت صدره مليان شعر كأنه مفيش لحم شعر صدره كتير - ما هو فعلا كده بيبان من القميص - المهم قلع هدومه خالص ونام جنبي على السرير وحضني وهو بيبوس في شفايفي ويشدني ليه وهو بيحسس على ضهري وبيلعب بصوابعه في خرم طيزي ، فأنا قمت وخليته ينام على ضهره وروحت ماسك زبه اللي كان في الحلم كبير بطريقة تجنن - على فكرة جدو فعلا زبه كبير - وعرفت ازاي - شوفته مرة وهو واقف يترتر - يا بختك - المهم حصل إيه بعد كده - أنا مسكت زبه وقعدت أمص فيه وأمص في بيضانه ، راح هو شاددني من رجلي وبل صباعه من ريقه ودخله في طيزي ويقعد ينيكني بصباعه وأنا بصوت منه روحت قايم وقعدت على زبه وخليته بين طيزي وفضلت أتحرك عليه وأنا بولع وكان وشى لجدو راح جدو رافعني من وسطي وظبط زبه على خرم طيزي وبدأت أنزل عليه واحدة واحدة لحد ما دخل كله ، ويا جمال زبه وهو جوايا حسيت بمتعه مفيش زيها - أوعى تكون عملت كدة بجد مع جدو وبتضحك عليا وبتقول حلم - يا ريت يا فادي لو ينفع كنت عشت معاه وكأني مراته - طب كمل - بعد كده جدو قومني ونيمني على بطني وحد مخدتين تحت مني ونام فوقي وفضل يحفر بزبه في طيزي وأنا كنت مبسوط قوي بعد كدة وقف على الأرض وشدني على حرف السرير ونيمني على ضهري وفتح رجلي ودخل زبه الجامد في طيزي من جديد وفضل ينيكني ولا أجدعها شاب وراح شاددني ومقومني وخلاني في حضنه وهو واقف وأنا اتشعلقت في رقبته وهو راشق زبه في طيزي وبعد شويه بدأ ينهج ويأن راح منزلني على السرير وأنا فاتح رجلي وفضل يرزع فيا لحد ما نزل لبنه السخن في خرمي وأنا كنت مبسوط جدا جدا جدا ، ومن ساعتها كل ما نسافر عند جدو بافضل أبوس فيه وببقا عايز أقوله نيكني - ماحلمتش بيه تاني - أقولك على سر - قول - في مرة كنا عند جدو ونمت معاه في السرير وقلقت حوال الساعة 2 بالليل وببص لجدو لاقيته نايم على ضهره وكان نايم بالملابس الداخليه وأنت عارف جدو بيحب يلبس سليب ، فأنا ببص على جدو لاقيت زبه واقف وخارج بره السليب فحسيت بجسمي كله بيترعش وكأننا في عز الشتا - هاتضحك عليا وتقولي ناكك - يا ريت ، أنا بس اتجرأت ومسكته وكان جميل قوي ، وأول ما قربت منه وحطيته في بوقي جابهم ، وحسيت بيه قلق ، فعملت نايم - وما خوفتش يعرف اللي عملته - أنا بصراحة كنت مرعوب - والكلام ده حصل إمتا - في آخر زيارة بعد فترة كانت هلال مسافرة هي واخواتها وخدت معاها منيرة ، وعرفته إن سليمان ومازن وفادي وشموس وعادل هيقعدوا معاهم على ما يرجعوا ، عشان والدة صدقى تعبانة وفي المستشفى طبعا شمس كان فرحان عشان حس إن دي أجمل فرصة ممكن تحصل ويتجمع فيها مع مازن وسليمان لأنه كان نفسه يخليهم يمتعوه المهم شمس طلب من شموس إنه عايز يخلي مازن وسليمان ينيكوه فقالت له : - طب ما فادي موجود هو وعادل ومش هينفع نعمل كدة وهما معانا - بصراحة فادي بينكني - يا خبيث وماقولتليش - معلش أصل ده من قريب قوي - طب كده ما فاضلش غير عادل - يعني كلنا هنستمتع - خلاص هاقول لسليمان يتصرف وراحت شموس بلغت سليمان بموضوع شمس ومازن فقالها : - عادل مفيش مشكلة من ناحيته - اشمعنا - بصراحة في مرة اتحرشت بيه وقعدته على زبي ، ورغم إنه زعل بس لما يلاقينا كلنا مع بعض ممكن ما يتكلمش دخل سليمان لشمس وكان معاه فادي وبيبوسو بعض فسليمان قلع ووقف ورا شمس وبدأ يبوسه من رقبته حس شمس بإثارة جامدة وبدأ يقلع هدومه كلها هو وفادي وبقوا الثلاثة عريانين تماما ونزل سليمان يلحس في طيز شمس وشمس بيإن من المتعة ومازن بيلحس له في حلمات صدره ودخل عليهم عادل وشموس ومازن بعد ما شموس أقنعت عادل بالمتعة اللي حتحصل قلعوا كلهم وشمس قعد على زب سليمان وبدأ يطلع وينزل لحد ما فادي قالهم : - أنا هادخل زبي مع زب سليمان شمس اتخض وقاله : ازاي فادي : عادي بشوفها في الافلام السكس شمس : طب بالراحة عليا ووقف فادي وبدأ يدخل زبه مع زب سليمان في طيز شمس وشمس بيصرخ من الوجع وقدر يدخل زبه كله وبدأ فادي وسليمان ينيكوه مع بعض أما شموس فكانت قاعدة على ايديها ورجليها ومازن بينيكها من طيزها وهي ماسكة زب عادل الصغير وقاعدة تمص فيه ، وانتهت حفلة الجنس العائلي واللي كانت بتتكرر كل فترة ولأوضاع مختلفة ومع الوقت سليمان فتح عادل وخلوه يشارك معاهم في حفلاتهم الجنسية ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ الفصل الثانى عشر بعد مدة صغيرة من المرة اللي اتناك فيها شمس من مازن كان قاعد يفكر في جده صابر وقد إيه زبه كان حلو وهو في فمه ، ورغم إنه مالحقش يستمتع بيه إلا إنه كل ما يفتكر يحس بسعادة المهم وهو سرحان في جده موبايله رن ، ولما بص لقى إن جده هو المتصل رد بسرعة : - ألو - حبيب جدك ، عامل إيه ؟ - بخير يا حبيبي ، واحشني جدا - ولما أنا واحشك جدا ، ما بتجيش تشوفني ليه ؟ - هجيلك طبعا يا جدو - خلاص تعالالي بكرة - بكرة ؟ - أه بكرة ، ولا مش عايز تيجي - لا طبعا يا حبيبي عايز آجي - خلاص تعالى قضى اليوم معايا - حاضر هاقول لماما وآجي - لا سيب أمك عليا وبالفعل سافر شمس عند جده وهو مبسوط جدا لأنه كان عشمان يتفرج على زب جده وهو نايم بعد ما اتغدى شمس مع جده لقى صابر بيقوله : - ما تيجي نقيل شوية يا شمس - دلوقت يا جدو ؟ - إيه مش تعبان من السفر ؟ - خلاص يلا بينا وأول ما طلعوا اتفاجيء شمس بإن جده قلع هدومه كلها ونام عريان تماما من غير حتى السليب فشمس اتكسف وقال : - إيه ده يا جدو ؟ - إيه يا حبيب جدو مكسوف ولا إيه ؟ - طبعا مكسوف - طب قولي بصراحة - نعم - إنت حطيت زبي في بوقك وبلعت لبنه المرة اللي فاتت شمس اتفاجيء من كلام جده وما بقاش عارف يقول إيه ، لكن صابر كمل كلامه وقال : - طبعا مستغرب أنا عرفت ازاي ، اقولك أنا وفي اللحظة دى صابر قرب من شمس وحضنه من ضهره وقال - لما أصحى ألاقي زبي مبلول ولبني اللي نزل منه مش موجود ده معناه إيه - ................ - مالك يا شمس حياة جدو ساكت ليه - آسف يا جدو - آسف إيه ، ده أنا فكرتك هتستغل الفرصة وتحط زبي في بوقك استغرب شمس من كلمة صابر ولف وبص لزب جده لقاه واقف ومشدود على آخره فابتسم واترمى في حضن جده وقال : - يعني حضرتك جايبني النهاردة عشان كدة - طبعا يا حبيبي - مش قادر أقولك أنا سعيد قد إيه يا جدو - طب اقلع بقا وتعالى مص لي عشان زبي محروم بقاله فترة بسرعة شمس قلع وهجم على زب جده يمص فيه ويبوسه وينزل على بيضانه يمصها وفضل يمص فيه لحد ما بوقه وجعه ، وكان صابر مستمتع جدا من مص شمس عشان كدة كان بيحسس على جسمه الأبيض وطيزه الوردية وبل صباعه بدأ يدخله في خرم شمس اللي اتفاجيء إنه واسع ، ولما شمس تعب من المص قال لجده : - مش هتنيكني بقا - يلا يا حبيبي تعالى نام شمس على ضهره وصابر حط له مخدتين تحت وسطه رفعته جامد بطريقة خلت خرمه واضح قدام صابر وعليها نزل صابر يلحس خرم شمس ، وشمس بيأن من المتعة لدرجة إنه جاب شهوته من غير ما يلمس زبه ولما صابر شاف كدة راح جايب جل ودهن زبه ودهن خرم شمس وشال مخدة من تحت شمس وبدأ يدخل زبه وكان حاسس بسخونة شرج شمس وشمس كان مستمتع جدا بزب جده العريض وهو بينحت فيه وشوية وصابر شد شمس في حضنه وخلاه يتشعلق في رقبته وفضل شمس يتنطط على زب جده وبعد شوية قام ونام على بطنه وصابر نام فوقه وهو بيبوس في رقبته وشمس مستمتع بشعر صدر جده وهو لامس ضهره وبدأ يدخل زبه لخد ما دخل كله وشمس قفش عليه جامد فصابر طلعت منه آه متعة وقال لشمس : - طيزك أروع من كس أمك - شكرا يا جدو - لا بجد يا شمس وفي اللحظة دي صابر دخل زبه جامد وجاب شهوته وشمس بيأن من لسعة لبن جده وهو بينزل فيه وبعد شويه قام صابر وزبه بينقط فهجم شمس عليه وقعد يمص فيه لحد ما نام فشمس قال لجده : - هو حضرتك نيكت ماما يا جدو - طبعا يا روح جدو ، ما تنساش إنها بتتحرم مدة طويلة - وده حصل ازاي - من كام سنة كنت إنت وأمك وأخواتك وخالك ثروت وعياله جيتوا تقضوا يومين ساعة ما أم مرات خالك ثروت كانت تعبانة ومرات خالك كانت سافرت تطمن عليا - آه فاكر المرة دي - المهم كنت عايز خالك ثروت في موضوع وقعدت أدور عليه ومالقيتهوش ولا كنت شايف أمك ، فاستغربت وقولت يمكن طلعوا السطح ، فطلعت مالقيتهومش قاعدين بس لمحت أوضة مقفولة فقربت منها وسمعت آهات أمك وخالك ثروت - ماما وخالو ثروت - أيوة أمك كانت بقالها فترة أبوك بعيد عنها فخالك ثروت ريحها - وحضرتك عملت إيه ؟ - خبطت عليهم ، وطبعا فتحوا بعد شوية ، وبعد ما فتحوا قلت لثروت إنزل إنت ، وطبعا أمك كانت مرعوبة بس بصراحة أنا كنت تعبان وعايز أنيك فقلعت وقلت لأمك - يعني يا لبوة لما أنتي محرومة وعارفة إن أبوكي محروم تسيبيه كدة لاقيت أمك ضحكت وقالت لي : - حقك عليا يا حبيبي - ومن يومها لما باشوفها بانيكها شمس : بصراحة يا جدو أنا كنت باحلم باليوم اللي أقدر أمتع نفسي فيه بزبك صابر : زبي تحت أمرك يا حبيب جدك ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ الفصل الثالث عشر في مرة شمس كان قاعد على النت بيتفرج على أفلام سكس وموبايله رن ، ولأنه كان مشدود للفيلم لأنه بطولة نجم البورنو ( كيرت لوكوود Kurt Lockwood) الممثل الوسيم البايسكشوال ، فلم يسمع صوت الموبايل وبعد ما الفيلم خلص مسك الموبايل عشان يعرف الساعة كام فشاف رقم علاء صديق الثانوي متصل عليه مرتين ، فأعاد شمس الاتصال برقم علاء : - آلو ! - ازيك يا ندل ياللي ما بتسألش - معلش يا لولي اعذرني كنت بجد مش موجود في القاهرة الفترة اللي فاتت - وأخبارك الجنسية إيه ؟ - عادي - عادي ازاي يعني ، أوعى يكون زبك ما بيوقفش - لا طبعا بيوقف - وبيوقف على مين يا نمس - عادي يا لولي - عادي ازاي ، شكلك بتضحك عليا - عايز أسألك على حاجة يا لولي - اسأل - أنت ازاي بتقنع البنات إنك تفتحهم ؟ - عادي - عادي إزاي يعني - إنت بتسأل ليه ، عندك بنت عايز تفتحها - تقريبا - سلام يا شمس - إيه يا لولي في إيه ؟ - طالما إنت مش بتتكلم بصراحة فمالوش لازمة نتكلم - طب اصبر بس - على إيه ؟ - هاقولك كل حاجة - قول - بصراحة بقالي فترة بانيك شموس أختي من طيزها ، ونفسي أنيكها من كسها - إنت بتتكلم جد يا شمس - آه طبعا - طب ما تسيبلي الطلعة دي - نفسي أنا اللي افتحها يا لولي إنت جربت قبل كدة كذا مرة - طب بص يا شوشو ، إنت إلعب لها في كسها كتيير وحك زبك فيه وحاول تدخل جزء صغير وتخرجه والحس حلمة صدرها يعني وصلها لقمة الهيجان وهي اللي هاتطلب منك تفتحها - بجد أشكرك يا لولي - بس ليا عندك طلب - أؤمرني - عايز بعد ما تفتحها أنيكها - بس كدة من عيوني - بس خد بالك - خير - ما تستعجلش إنت وتحاول تفتحها خليها هي اللي تتحايل عليك - شكرا يا حبيب قلبي - طب مش هنتقابل - لو فاضي تعالى دلوقت - خلاص أنا جايلك - وأنا في انتظارك المهم علاء راح لشمس اللي عدت خمس سنين على علاقتهم وعلاء زادت فيه ملامح الرجولة وجسمه زادت عضلاته ، وشمس كان بيحب علاء جدا عشان كدة اتعلق فيه وباسة بطريقة كلها لهفة علاء شاله ودخل به غرفته وعلاء باسه من شفايفه بوسة جننت شمس وخليته يتعلق أكتر بعلاء بعدها علاء مسك بزاز شمس وقعد يمصهم بشهوة وشمس بيتلوى من تحته بجسمه الأبيض الناعم ، وبعد شوية كان علاء حط مخدة تحت وسط شمس وبدأ يدخل زبه لحد ما دخل كله وبدأ يمارس بهدوء وبعد شوية خلى شمس ينام على جنبه من غير ما يخرج زبه وبدأ يسرع من حركة زبه في طيز شمس لحد ما جاب شهوته شمس كان مبسوط جدا لأن علاء ناكه تاني يوم كان قاعد هو وشموس لوحدهم فبدأ ينفذ خطته وبالفعل زادت شهوة شموس بعد كذا مقابلة بينها وبين شمس وضعفت وطلبت منه يفتحها ، وفعلا شمس دخل زبه في كس أخته شموس وفتح غشاء بكاراتها ومتع نفسه لأول مرة بالكس المحارمى.. :g014: ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ الفصل الرابع عشر سافرت هلال وعيالها مع أختها وفاء مصيف في الساحل الشمالي ، وفي أول يوم كان صدقى واقف بالمايوه ولما شمس شافه انبهر جدا بجسمه المشعر وفحصه بكل شهوة ومتعة واتمنى لو يستمتع بحضنه وطبعا بص على منطقة زبه وشافه مكور ازاي بطريقة تبين انه كبير شمس في اليوم ده كان في حالة غير طبيعية وقرب من صدقى أكتر من مرة في البحر عشان يلمس عضلات دراعه أو شعر صدره لكنه خاف طبعا أنه يلمس زبه لأنه زوج خالته وما يضمنش رد فعله ايه خلص أول يوم وشمس على نار وحاسس بجنون الشهوة ، ولما راح غرفة الدش كان في شاب بيستحمى ومفيش غيره في الغرفة ففكر شمس يتلصص عليه وأوفاء ما كان بيحاول يلاقي مكان يقدر يشوف منه الشاب ده ، دخل رجل في الخمسينات من عمره وقفش شمس شمس اتخض جدا ومبقاش عارف يتصرف ازاي بس الرجل مد ايده ومسك زب شمس وقاله : - زبك صغير ولا كبير - مش فاهم قصدك - عايز اعرف زبك لو دخل في طيزي هيمتعني ولا لأ اتطمن شمس بعد ما فهم قصد الرجل العجوز وفعلا راح معاه على غرفته والرجل قلع هدومه تماما شمس لقى زبه تخين فهجم عليه يمصه فالرجل قاله : - مش بيوقف من ساعة ما جالي السكر ، خليك في خرم طيزي شمس اتضايق لأنه عشم نفسه إنه ممكن يستمتع بزب الرجل العجوز ، فقرر إنه يمتع زبه ويأجل طيزه لوقت تاني فتح فلقة طيزه ونزل على خرمه بلسانه يلحس فيه والعجوز بيأن ويتأوه من المتعة ويقوله : - مش قادر ، اااااااه ، لسانك بيولعني شمس غرق خرم العجوز من ريقه وبدأ يدخل صوابعه واحد ورا التاني لحد ما دخل كف إيده والرجل بيصوت تحت منه ويقوله : - ارحمني أنا مش قادر شمس لما لقى طيز الرجل واسعة خاف يكون عنده مرض جنسي ، فطلب منه كاندوم فالعجوز قاله : - عارف ايه اللي موسع طيزي كدة - ايه ؟ - الحصان بتاعي شمس استغرب جدا وقاله : - مش فاهم ، حصان ايه - خد الكاندوم وهافهمك وأنت بتنيكني خد شمس الكاندوم ولبسه وبدأ يدخل زبه في طيز العجوز بعدها بدأ العجوز كلامه وقاله : - وأنا عندي 13 سنة كنت مسافر فرنسا مع الأسرة وهناك اتعرف عليا واحد وهو اللي علمني المثلية وكنت مبسوط معاه لحد ما نزلت مصر وكنا على اتصال ببعض وفي مرة بعت له صورتي وأنا راكب حصان فسألني إذا كنت بمارس الجنس مع الحصان ولا لأ فاستغربت وسألته هو ينفع أمارس الجنس مع حصان وطبعا شرح لي ازاي ده بيحصل وفعلا اتجرأت ونكت الحصان زي ما علمني بس ما استمتعتش لأني كنت قرفان فقالي طب خلي الحصان اللي ينيكك بس بصراحة خوفت المهم جريت السنين واتجوزت وخلفت ولدين بس ما بطلتش ممارسة الجنس بس كنت باعمل كدة على فترات متباعدة لظروف شغلي وحياتي الأسرية ولما بقى النت متاح مش زي زمان بدأت أشوف فديوهات لأحصنة بتنيك شباب ، فافتكرت كلام صاحبي الفرنسي وقررت إجرب وخدت حصان وغرقت زبه چل وغرفت خرمي چل وأول ما الحصان زبه دخل أنا صرخت جامد بس ما حدش لحق يسمعني لأني كتمت الصرخة وبعدت عن الحصان وخوفت أكرر التجربة بس طيزي ما طاوعتنيش وبقيت بحاول لحد ما اتعودت على زبه وبقا بيدخل بكل سهولة تأكيد شمس كان جاب شهوته في الكاندوم وقعد على السرير يسمع قصة الرجل العجوز ، وبعد ما سكت شمس قاله : - ولسة بتخلي الحصان ينيكك ، طبعا بس المشكلة انه بيجيب شهوته بسرعة - وأولادك فين ؟ - واحد منهم متجوز وعايش في انجلترا ، والتاني معايا هنا - حد منهم عارف انك مثلي - الاتنين - ايه ؟ إنت بتتكلم جد ؟ - وهاضحك عليك ليه - طب رد فعلهم ايه على كدة - أنا ربيتهم على إنهم يكونوا open minded وبصراحة ابني الصغير لما عرف طلب مني يمارس معايا وطبعا كانت فرصة - عموما أرجو إني أكون أمتعتك - بكل تأكيد مشي شمس من عند الرجل العجوز وهو مش مصدق ومستغرب من كل كلمة سمعها وراح الشاليه ونام وتاني يوم مامته قالت له : - شمس عايزاك تروح للشاليه اللي فيه خالتك وتشوفهم هينزلوا امتى للسوق فعلا شمس راح الشاليه وخبط وخالتو ه فادي ولما سأل على خالته وفاء عرف إنها بتاخد دش وسمع صوتها بتسأل مين اللي بيخط ، فرد عليها شمس وعرفها إن هو اللي بيخبط وسألها هينزلوا السوق امتى قالت له : - معلش يا شمس ادخل صحي عمك صدقى عشان ياخدنا السوق دخل شمس غرفة نوم صدقى ولقاه نايم ومتغطي بملاية وصدره عريان ورجله طالعة برة الملاية فشك إن صدقى نايم عريان فقرر يرفع الملاية ويتأكد وفعلا اتفاجيء انه عريان وبقى هايج جدا لإنه شاف زب صدقى وبقى نفسه يمسكه بس خاف فغطاه وقام وقف وصحى صدقى ولما صدقى صحي كان ناسي إنه مش لابس حاجة وكمان مش واخد باله إن شمس اللي بيصحيه فرفع الغطا وقام لبس شورت ، كل ده وشمس واقف هيتجنن وصدقى خرج من الأوضة ودخل الحمام ، شمس خرج من الأوضة لقا خالته داخلة ، فقالها : - أنا رايح أقول لماما إنكم بتجهزوا - ماشي يا حبيبي ، وتعالى إنت وأخواتك عشان تقعدوا مع أولادي - حاضر يا خالتو رجع شمس يعرف مامته وهو مبسوط لأنه هينفرد بفادي لأن هلال بتحب تاخد معاها منيرة وهي خارجة ووفاء بتاخد شذى فطبيعي إن شمس وشموس وعادل وفادي هيكونوا مع بعض شمس في الوقت ده بقا عنده 22 سنة يعني شموس بقا عمرها 16 سنة وفادي عمره 17 وعادل 13 واشوفكم في الفصل القادم الفصل الخامس عشر بعد ما اتطمن شمس إن صدقى أخد هلال ووفاء ومشيوا دخل لقى فادي بيبوس في شموس والاتنين هايجين على بعض ، فنزل شمس على ركبه ومسك طيز شموس وفتحها بإيده وقعد يلحس لها في خرم طيزها ، فشموس قالت له : - أنت هاتخلي فادي ينيكني من كسي فادي : ما ينفعش شموس : ليه ؟ فادي : أخاف أفتحك شموس : صحيح ده أنت ما تعرفش فادي : ما أعرفش إيه ؟ شمس : أنا فتحتها فادي (وهو متفاجيء) : إنت بتتكلم جد يا شمس شمس : وهي دي فيها هزار فادي بسرعة مد إيده ومسك كس شموس وشدها عليه وهو بيلعب بصباعة في كسها وفي الوقت ده كان شمس ماسك زب فادي بيمصه طبعا عادل كان نايم ومش دريان باللي بيحصل ، بدأ فادي يبوس شموس وشمس يلحس لأخته شوية ويمص لفادي شوية لحد ما فادي بدأ يدخل زبه في كس شموس ويرزع فيها جامد لكنه جاب بسرعة وما استحملش لأنه أول مرة ينيك بنت في كسها ، وبعد ما خلص نام على ضهره وساب شموس ، فشمس قاله : - المفروض ما تسيبش شموس لحد ما هي كمان تجيب شهوتها ففادي رد عليه وقاله : - معلش أصل دي أول مرة أنيك الكس فضحك شمس وقاله : - ولا يهمك راح شمس رافع رجل شموس ودخل زبه في كسها وبدأ ينيك فيها وهو بيمصمص في بزها وهي بتأن وتتأوه من الشهوة لحد ما شدت شمس جامد عليها وحضنته برجليها وهي بتتنفض ، فعرف شمس إنها جابت شهوتها فبدأ يسرع لحد ما جاب شهوته فيها فادي هاج من اللي شمس بيعمله في شموس وزبه وقف تاني فشمس قاله : - المرة دي من نصيبي أنا بقا - ماشي كلامك فنزل شمس على زب فادي يمص فيه بجنون وينزل على بيضانه يلحسهم ويمصهم لحد ما فادي قاله كفاية قام شمس ونام على ضهره وحط مخدة تحت وسطه ورفع رجليه لفوق وجه فادي رشق زبه مرة واحدة فشمس صرخ وعادل اتخض وقام مفزوع من النوم عادل : في إيه ؟ شموس : ماتتخضش ده فادي رزع زبه في طيز شمس شمس : بقيتي سافلة أوى يا شموس ضحكت شموس جامد وقالت : تلميذتك يا أخويا الكبير فادي : شكلي خدت على نيك الطيز ما استحملتش كسك يا شموس عادل : طب وأنا مش هتنيكني يا فادي فادي : يا ابني مش هينفع إحنا إخوات ضحك شمس جامد أوي وقاله : وهي شموس مش أختي بردو فادي : أه طبعا شمس : طب خلاص فيها إيه لما تنيكه فادي : مش متخيل إني أنيك إخويا شمس : تصور معاك حق ، بس من فضلك ممكن تقولي ازاي تخيلت إنك تنيك ابن وبنت خالتك فادي : هه شمس : يا دودي المتعة هي الأهم ، مجرد ما تدخل زبك في طيزه وتحس بالمتعة هتنسى إنه أخوك فادي : معاك حق ، يلا يا دولة شمس : طب وأنا فادي : أجرب طيزه واتعود عليها شمس : ماشي براحتك وجه عادل نام على بطنه وبدأ فادي يدخل زبه لحد ما طيز عادل بلعته كله وبص لشمس وقاله : طيزه ضيقة يا شمس طب خلص وهاتهم قبل ما الجماعة يجوا من السوق المهم تاني يوم والأسرتين على البحر شمس لقى صدقى مش موجود ولما سأل عليه خالته قالت له : ده نايم وهاروح اصحيه كمان ساعة شمس : طب وليه تتعبي نفسك يا خالتو ، أنا ممكن أروح له وأصحيه وفاء : لا يا حبيبي خليك أنت ، أنا عارفاك بتحب البحر شمس : لا يا حبيبتي ولا أي حاجة ، أنا ماليش مزاج أعوم النهاردة وفاء : ليه يا حبيبي شمس : عومت كتير إمبارح ودراعاتي وجعاني وفاء : يعني أنزل أنا البحر واعتمد عليك شمس : طبعا يا خالتو بعد ما نزلت وفاء البحر ، قام شمس وراح للشاليه اللي فيه صدقى وفتح بالمفتاح اللي خده من خالته ، ودخل أوضة النوم ولقى صدقى نايم ومتغطي بملاية حس شمس بنبض قلبه سريع من الرهبة ، لأنه فعلا نفسه يجرب زب زوج خالته ومد إيده ورفع الملاية بالراحة فلقى صدقى عريان تماما وزبه واقف وشكله روعة فنسي نفسه ونزل عليه وحطه في بوقه ومصه لكن صدقى صحي من نومه واتفاجيء بشمس الفصل السادس عشر اتفاجيء صدقى بشمس ماسك زبه وبيمصه فقاله : في إيه يا شمس ؟ شمس اتخض وقال : مفيش حاجة يا عمو صدقى : طب ماسك زبي ليه بص شمس اكتشف إنه نسي إنه ماسك زب صدقى ، فسحب إيده وهو مكسوف صدقى : قولي الحقيقة يا شمس هو إنت gay ؟ بص شمس للأرض وهو مكسوف ومش عارف يرد ، فكمل صدقى وقال : أنا بس حابب أعرفك إن ماليش في الصبيان ، لو كنت بنت ما كنتش عتقتك اطمن شمس من كلام صدقى وبص له وقاله : يعني إنت مش زعلان مني يا عمو ؟ صدقى : لا طبعا ، دي حرية شخصية شمس : طب عشان خاطري اسقيني من لبنك اتفاجيء صدقى من طلب شمس ، بس ماحبش يزعله وفعلا هجم شمس على زب صدقى وقعد يمص فيه وينزل على بيضانه ويلحس فيهم كان صدقى ماسك موبايله بيتفرج على فيديوهات جنسية عشان يحس بالإثارة وما يزعلش شمس وبعد حوالي 10 دقائق قال لشمس : تعالي أقعد على زبي فرح شمس وقام بسرعة قلع المايوه وضبط زب صدقى على خرمه وبدأ يقعد عليه لحد ما دخل كله ، كان مبسوط جدا رغم الحرقان اللي كان جوه طيز شمس ، نظرا لأن زب صدقى عريض وتخين بعد شوية حضنه صدقى وقف بيه وزبه لسه جوه طيز شمس ونيمه على بطنه ونزل بتقله على شمس فدخل زبه كله لحد البيضان ، ساعتها شمس حس بإن زب صدقى هيخرح من زوره وكان مبسوط جدا صدقى قعد حوالي 20 ساعة بينيك في طيز شمس ، ونرة واحدة جابهم وهو بيزوم ويأن ، فسحب زبه مرة واحدة من طيز شمس ، فصرخ شمس من الألم إلا إن صدقى اعتذر له وسابه ودخل الحمام وبعد ما اتشطف ، لبس تيشيرت ومايوه وشمس اتشطف فصدقى قاله : ما تزعلش مني يا شمس ، أنا نيكتك بس عشان حسيت إنك تعبان ، لكن لو عايزني أهري لك طيزك دي من النيك ، هات لي واحدة وأنا أمتعك وأمتعها خرج شمس وهو مبسوط جدا ، وحضن صدقى وشكره قضى شمس يومه بيعوم ويلعب في البحر وهو سعيد ومبسوط جدا وفي آخر اليوم اتصل على تليفون صدقى وقاله : البنت موجودة يا عمو ، ومستنيه زبك يدخل فيها يمتعها صدقى : للدرجة دي يا شمس ، عايزني أنيكك شمس : آآآآه قالها وهو بيتنهد صدقى : وأنا عيني لك يا حبيب قلبي شمس : حبيبي يا عمو اتفق صدقى إنهم هيتقابلوا تاني يوم وياخده هو والبنت بعربيته لمكان بعيد عن القرية و تاني يوم راح شمس ومعاه البنت ووقفوا يستنوا صدقى في المكان اللي اتفقوا عليه ، وأول ما وصل صدقى ركب شمس ومعاه شموس اتفاجيء صدقى وقال لشمس : إيه ده يا شمس ، هي شموس هينفع أنيكها من كسها ، إنت بتلعب بيا شمس : أنا أقدر برضه يا عمو ، أضحك عليك صدقى : يعني إيه ؟ شموس : يعني أنا مفتوحة يا عمو صدقى : بردو أخاف أجيب فيكي تحملي شموس : ما أعتقدش صدقى : اشمعنا شمس : أنا بقالي 3 سنين بنيكها وما حملتش صدقى : أفرض إنت ما بتخلفش شمس : ما تقلقش بقا يا عمو صدقى : صارحوني ، وقولولي حد نام معاها غيرك يا شمس شمس : هتفرق يا عمو ، ما تشغلش بالك صدقى : براحتكم ، يلا نرجع شمس : ليه بس يا عمو صدقى : ما بحبش اللف والدوران ، طالما هنيكها ، فيها إيه لما تصارحوني شموس : أيوه ، يا عمو في ثلاثة ناكوني غير شمس ، وجابوا فيا ومحملتش شمس : ثلاثة ازاي ، هو في حد غير علاء صاحبي ، وفادي صدقى : فادي مين شمس : فادي ابنك يا عمو وقف صدقى مرة واحدة بالعربية فاتخض شمس وشموس وقالوا : في إيه يا عمو ؟ صدقى : فاجأتوني بأن فادي بقا راجل وبينيك ، (وسكت شوية وقال) ، شذى بنتي حد لمسها شمس : ولا عمر حد فكر فيها ، مفيش غير شموس بس اللي أنا فتحتها عشان نمتع بعض صدقى : طب يلا بينا وصل صدقى لفندق ودخل أخد المفتاح وطلع أوضة ودخل هو وشمس وشموس ، وقلعوا كلهم ومسك صدقى شموس وقعد يمص في بزازها وشمس مسك زب صدقى وقعد يمص فيه شموس هاجت جدا من حركات صدقى وخصوصا إنه رجل مش شاب صغير وجابت شهوتها بسرعة بعد كدة طلب صدقى من شمس يعمل وضع دوجي ستايل وشال شموس ونيمها على ضهر شمس وهي رافعة رجلها لفوق وبدأ يدخل زبه في كسها اللي كان ضيق على زبه واتألمت منه وخرجت آهاتها قوية من غير ما تمانع إنه يكمل وفعلا كمل ودخل زبه بأكمله وبيضانه خبطت في طيز شمس فهيجته وصدقى بخبرته ساب زبه في كس شموس شوية عشان ما يوجعهاش بس بعد كدة بدأ يدخل ويخرج فيها وبعد شوية خرج زبه وهو مبلول من كسها ودخله في طيز شمس ، وده خلى شمس مستمتع جدا وفضل يبدل من كس شموس لطيز شمس وبعد شوية جابهم في طيز شمس ، وطلب من شمس يقوم يتشطف ، ولما شمس قام خلى شموس تعمل دوجي ستايل ودخل زبه فيها وهي على الوضع ده فشهقت من المتعة وفضل ينيكها وهي مبسوطة جدا ، وبعد شوية نيمها على بطنها من غير ما يخرج زبه وكمل نيك وبعد شوية نيمها على جنبها وفضل ينيك فيها وهي تعبت ومش قادرة فطلب منها تلف وتنام على ضهرها من غير ما تخرج زبه فجاب رجلها بين رجليه وضمهم على زبه وهي بتأن من المتعة حوالي تلت ساعة وهو بيلحس في بزازها ورقبتها وهي هتتجنن من المتعة ومرة واحدة زنق زبه فيها جامد وجاب شهوته فيها ونام عليها وهي حاسة بسعادة ومتعة ما حصلتش قبل كدة ، بعد ما استحموا سابوا الفندق عشان يرجعوا للقرية السياحية ، وفي الطريق صدقى قالهم : ها يا حبايبي اتبسطوا ؟ شمس : طبعا يا عمو ، اتبسطنا جدا صدقى : يعني زبي ولا زب فادي شموس : فادي أيه بقى ، ده أنت معلم ضحك صدقى وقال لشموس : الواد عادل عمل معاكي حاجة شموس : أيوة يا عمو ، ما هو ده تالت واحد كنت أقصده شمس : تالت مين يا بنتي هو عادل يعرف يعمل كدة صدقى : يا شمس ذاك الشبل من هذا الأسد ضحك شمس وقال : بس ما تقولش شبل اتخض صدقى وقاله : قصدك إيه ؟ الفصل السابع عشر بعد ما صدقى متع نفسه بطيز شمس وكس شموس أخدهم عشان يرجعوا القرية اللي نازلين فيها وفي الطريق سأل شموس عن عادل ابنه وقال : الواد عادل عمل معاكي حاجة شموس : أيوة يا عمو ، ما هو ده تالت واحد كنت أقصده شمس : تالت مين يا بنتي هو عادل يعرف يعمل كدة صدقى : يا شمس ذاك الشبل من هذا الأسد ضحك شمس وقال : بس ما تقولش شبل اتخض صدقى وقاله : قصدك إيه ؟ ارتبك شمس من سؤال صدقى ومبقاش عارف يقول إيه ، فردت شموس وقالت : يا عمو شمس مستصغر عادل ومش شايفه يقدر يمتع نفسه شمس : لا طبعا ، مش ده قصدي صدقى وقف بالعربية وبص لشمس وقال : مخبي إيه عليا يا شمس شمس : بص يا عمو حضرتك إنسان متفتح بدليل إنك لما عرفت إني gay قلت دي حرية شخصية والحقيقة إن عادل هو كمان gay صدقى (بتوتر) : إنت بتتكلم جد يا شمس شمس : بص يا عمو أنا عارف كويس جدا علاقتك الجنسية مع ماما وقلت في نفسي من حقها تعوض حرمانها وبعدها عن بابا ، فممكن حضرتك تقولي ليه اديت نفسك الحق تمتع زبك مع اللي أنت عايزه ومش مدي الحق لعادل يمتع نفسه بالطريقة اللي تبسطه ليه ؟ حط صدقى راسه على عجلة القيادة وسكت دقايق وقام وقال لشمس : معاك حق يا شمس ، بس من فضلك بلاش حد يعرف اللي حصل النهاردة رجعوا القرية ، وعدى اليوم عادي بس تاني يوم بعد العصر صدقى أخد عادل وخرج ورجعوا بعد المغرب شمس وشموس كانوا قلقانين جدا على عادل ، ولما رجع كان شكله مبسوط جدا شمس جري عليه وشده وراحوا عند الشاطيء وقاله : كنت فين ده كله إنت وعمو صدقى ؟ عادل (وهو مبتسم) : وبتسأل ليه بقا ؟ شمس : عشان خاطري طمني ، أنا فعلا عايز أعرف في إيه ؟ عادل : مالك يا شمس بتسأل بإصرار كدة ليه ؟ شمس (وهو متوتر ) : مش عارف أقولك ولا لأ عادل : في إيه بجد يا شمس شمس : بصراحة يا عادل عمو صدقى كنت معاه امبارح عشان ينيكني وعرف مني إن فادي بينكني وإنك بتتناك بس معرفش من مين عادل : كدة أنا فهمت شمس : فهمت إيه ؟ عادل : الصبح بابا طلب مني أروح معاه مشوار ، وفعلا ركبت معاه العربية وروحنا فندق وطلعت معاه غرفة وقعدنا مع بعض شوية كان بابا قلع هدومه وفضل بالسليب ، وبعد شوية قالي : عادل حبيبي عادل : نعم يا بابا صدقى : بمناسبة إنك كبرت ، أنا بعد شوية هتيجي واحدة أنام معاها ، وجبتك معايا عشان أمك ما تحسش عادل : (ساكت من المفاجأة) صدقى : وعلى فكرة لو تحب تنام معاها إنت كمان مفيش مانع عادل : مش فاهم صدقى : إيه يلا مالكش في الحريم ولا إيه ؟ عادل (وهو بيلع ريقه من المفاجأة) : لا يا بابا ليا طبعا بابا قام مرة واحدة وهجم عليا ونيمني على ضهري وهو ماسك راسي برجليه وبيقرب بيضانه كل شوية من وشي وفي نفس الوقت بيقلعني البنطلون وأنا بحاول أمسكه كويس وأول ما حسيت ببيضانه بتلمسني سحت وهجت جدا وفتحت بوقي لا إراديا عشان أمص بيضانه فجأة بابا سحب السليب على جنب وخرج البيضان منه فنسيت نفسي ولحستهم ، لاقيت بابا اترعش رعشة غريبة فخرج زبه وقربه من بوقي فطلعت لساني ولحسته بطريقة هيجت بابا جدا ، لكنه قام فجأة وقعد على كرسي جنب السرير في اللحظة دي انتبهت إن اللي عملته ده كان مع بابا واكتشفت إني كنت زي المتخديت ولما بص ناحية بابا لقيته مرجع راسه لورا وساندها على الكرسي وزبه طالع من السليب وواقف على آخره فقررت إني أمتع نفسي بمص زبه وفعلا نزلت عند رجله ومسكت زبه وقعدت أمصه بشهوة مجنونة ، وبابا مستسلم ومش راضي يعمل أي رد فعل بس بعد شوة قمت قلعت بسرعة ومسكت زبه عشان أقعد عليه في اللحظة دي بابا زقني وقالي : لا يا عادل بلاش عادل : ليه يا بابا ؟ صدقى : معلش مص لحد ما يجوا عادل (باصص لأبوه باستعطاف) : أرجوك يا بابا دخله فيا صدقى : مش هاتتحمله ، طيزك صغيرة عادل : متخافش يا بابا صدقى : طب لو ما استحملتش مش لازم تغصب على نفسك عادل : حاضر قعدت على زبه وفعلا ما تحملش وقمت من الوجع ، طبطب عليا وقالي : - نام على بطنك نمت لقيته نام فوقي وحط زبه بين طيزي وقعد يبوسني من رقبتي وشعر صدره بيزغزغني في ظهري وفضل يمارس معايا من غير ما يدخل زبه فيا لحد ما جابهم باسني من خدي وقام من عليا وفرد جسمه على السرير ، بصيت لقيت زبه واقف فاتعدلت ومسكته وبوسته لاقيت بابا بيقولي : - من الواضح إنك بتحب الزب أكتر من الكس ابتسمت وأنا ببص له فقالي : - عموما إنت حر ، دي حياتك الشخصية شمس استغرب جدا من القصة اللي حكاها له عادل ، واستغرب من تصرف صدقى الفصل الثامن عشر اتخرج شمس من الجامعة ووالده سعيد اتصل بيه عشان يسافر يخلص أوراق الجيش ، وفعلا سافر شمس وكان سعيد ومعاه فؤاد أخوه في انتظار شمس في المطار ، فرح شمس جدا لما شاف عمه فؤاد لأنه كان بقاله سنين ماشفوش ، راح شمس على بيت سعيد نام شوية ، ولما صحي كان زعلان جدا لأنه هيغيب عن كل اللي بيمتعوه قرر شمس إنه ينزل حمام السباحة يعوم شوية وهناك لقى فؤاد قاعد تحت المظلة ولابس نظارة شمس ولابس مايوه سبيدو مبين حجم زبه الكبير ، صعق شمس من شكل عمه وجمال جسمه الرياضي الغير مشعر الخمري من لون الشمس ، ومن شدة انبهاره من جسم عمه قرب منه وعينيه مركزة على زبه المختفي وراء المايوه فجأة سمع عمه بيقوله : أهلين عمو ، كيفك حبيبي ؟ اتخض شمس وما ردش على عمه فؤاد ، ففؤاد قاله : شو فيك حبيبي ليش ما بترد علي شمس : بخير يا عمو ، حضرتك عامل إيه ؟ فؤاد : منيح حبيب عمو قعد شمس وعينيه ماتشلتش من على زب فؤاد ، لكن فؤاد قام وقال لشمس : فيك تسبح معي وافق شمس ونزل حمام السباحة وأمنية حياته إنه يلمس زب عمه فعمل نفسه بيعوم وقرب من عمه عشان يلمس زبه اتفاجيء إن عمه قالع المايوه وزبه الرائع مكشوف ، اتخض من المنظر وبص لعمه لقاه غمز له وقاله : - شو رأيك بعيري احمرت خدود شمس من الكسوف ومعرفش يرد يقول إيه لكن فؤاد كمل كلامه وقال : - لوبدك تمسك إياه فيك تقرب وتمسكه شمس فرح جدا وقرب من عمه ومسك زبه وهو في قمة السعادة بعد شوية خرجوا من الميه وفؤاد نام على ضهره وشمس مسك زبه وقعد يمص فيه ، ووسط ماهو مندمج مع زب عمه سمع صوت أبوه سعيد بيقوله : - شو عم تعمل شمس اتلجم وحاول يقول أي حاجة معرفش ، لكن فؤاد قال : - شو فيك إنت ، اتركه يستمتع سعيد : إنت مجنون يا زلمي ، أتركك تنيك ابني فؤاد : لا تظن إني نسيت إنه ابن خي ، بعرف هيك ، لكن كل اللي فكرت فيه إن شمس ما بيعرف حدا هون ، ولو الشهوي غلبته وحاول إنه يعمل أيا علاقي مع أيا حدن من الممكن تصير فضيحي سكت سعيد شوية وبعد كدة قال لشمس : - قلي شمس ، أنت شيال عيور شمس : بصراحة آه يا بابا سعيد : شو فيني أعمل فؤاد : دخيلك اتركنا ، شمس ماهر بمص العير ، إما تستمتع وتمتع عيرك أو اتركنا ولا تبوظ علينا هالشاغلة مشي سعيد وسابهم ، وهو عينه مش سيباهم ، وشاف شمس وهو بيمص لعمه وشويه وقلع ونام على بطنه وبدأ فؤاد يدخل زبه في طيز شمس وشمس في قمة الاستمتاع وفي وسط ما فؤاد عمال يدخل زبه ويخرجه في طيز شمس اتفاجيء بسعيد ماسك زبه بيقربه في بوقه وبيقوله : شو رأيك تشرب حليب بيّك فرح شمس جدا ومسك زب أبوه وحطه في بوقه وقعد يمص فيه وحس ساعتها بإنه في قمة سعادته لأن زب عمه في طيزه وزب أبوه في بوقه ، فؤاد قذف شهوته على ظهر شمس وسعيد قذف على صدره طلع شمس الحمام يتشطف وهو سعيد جدا ، لأنه كان زعلان لما وصل لبنان إنه مش هيلاقي مجال للمتعة لكن المتعة وصلته من أهم الناس عمه وأبوه ، قضي شهر في لبنان وخلص أوراق الجيش لأنه الولد الوحيد وطبعا مكانش عايز يرجع مصر ويفارق زب فؤاد اللي كان بينيكه كل يوم تقريبا لكن سعيد كان بيكتفي بإن شمس يمص له فقط مرت الأيام وشمس عاش على قد المتعة فقط وبعد فترة رجع لبنان وبقى عنده حبيبة لبنانية اسمها كلوديا بينيكها وحبيب اسمه باسم بيتناك منه [/B].. وشمس اتجوز كلوديا رسمى وتقبلت علاقته بحبيبه باسم ومشاركة باسم لها فى شمس بس ماتناكتش من باسم ولا كانت عايزة تتناك الا من شمس وباسم كمان ميوله كانت لشمس وبس.. الفصل التاسع عشر وهنا تبدأ قصة شموس اخت شمس.. شموس اتجوزت واحد جزائرى اسمه عبد القادر وخلفت منه ولد .. وعاشوا فى مصر واتعرفت على شاب عراقى اسمه مروان بس بيتكلم مصرى كويس وضربوا صحوبية وصداقة لفترة .. ومروان هو اللى يحكى حكايته مع شموس.. انا مروان اعزب وميسور الحال ولى صديقة جميلة جدا وأجمل ما فيها طيزها ووشها وبزازها متزوجة وعندها ولد سنة ونصف كنت احبها جدا وهيا كمان ولم أفكر بها مطلقا جنسيا واعتقد هيا كمان كان جوزها بخيل جدا حتى فى كل شىء واتصلت صديقتى بى ان محتاجة تودى ابنها لدكتور فى القاهرة وفعلا روحنا ولم أذهب بعربييتى ورحنا للدكتور ولكن حسينا ان مش كويس وبعدها نزلنا وركبنا اتوبيس وكان زحمة جدا وكانت شموس واقفة قدامى ومن زحمة الاتوبيس لزقت فيها من ورا جامد جدا وهنا تبدأ قصتى زوبرى قام على الاخر ودخل بين طيزها وانا مكسوف منها جدا وهيا كمان وشموس كانت ماسكة فيا خايفة على ابنها من الزحمة وكانت المسافة طويلة جدا وانا خلاص على اخرى وانا بقولها قربنا نوصل وهيا قالتلى ولا يهمك الاتوبيس زحمة واول ما نزلنا لقيتها بصت على زوبرى كدة وانا عملت نفسى مش واخد بالىى ونزلنا ورجعنا الفندق ونمنا ورجعنا ووديتها بيت جوزها ورحت بيتى وانا موقف الاتوبيس مش قادر أنساه وبعدها بقيت اتصل اطمن على ابنها وعدت ايام وشهور ولقيتها بتكلمنى لقيتها بتقولى فى دكتور فى الغردقة كويس عايزة ترحلوا وفعلا حجزت عند الدكتور ورحتلها واخذتها هيا وابنها وكشف طلب تحاليل واسعة وفعلا حجزت فى فندق غرفة واحدة ليا انا وهيا مع بعض ورحنا الفندق ودخلنا الغرفة وكانت على البحر فى طابق علوى المهم ارتحنا شويا وخرجنا عملنا التحاليل وقال بعد ٤٨ ساعة ورحنا اتعشينا ورجعنا الفندق وموقف الاتوبيس مش قادر انساه ودخلنا الغرفة حسيت ان شموس معندهاش لبس وقالتى هتغير هدومها ولبست حاجة بيتى عادية وبعدها دخلت اخذت شاور وطلعت بالبوكسر وكان زوبري واضح منو قوى حسيت وشها احمر وقعدت فى البلكونة شربت سجاير وكان ديسكو فى الفندق كنت هنزل قالتلى اجى معاك قولتلها ماشى سبنا الولد نايم نزلنا روحنا الديسكو وطبعا شافت البوس والاحضان روحنا خرجنا نتمشى على المرينا وماسك ايدها كأنها عروستى واتمشينا الاخر المرينا ووقفت قدامى وانا وقفت وراها نتفرج روحت مقرب منها قوى وماسكها من كتفها بس من ورا زوبرى جيه على طيزها وكانت لابسة جيببة واسعة وتحتها اندر حسيت زوبرى دخل بين الفردتين وقولتلها متخفيش على ابنك هيبقا كويس وانا معاكى ومش هسيبك قالتلى انت حنين قوى وانا مسكتها قوى وزبري مش قادر المهم حكتلى على جوزها وانت بخيل جدا حتى فى عواطفو ورجعنا الأوضة وقلعنا وجابت ابنها ترضعوا وكانت اول مرة اشوف بزازها وحسيت انها بتتعامل عادى مفيش اى شىء وبعدها دخلنا ننام قولتلها هنام هنا قالتلى السرير كبير ويسعنا قلعت انا بالبوكسر وهيا زى ما هيا لان فعلا كانت جايبة لبس قليل وخلت ابنها ناحيتها وانا وراها روحت حاضنها من من وسطها وخذتها فى حضنى ونمنا وانا زوبرى على طيزها طول الليل وصحينا فطرنا وخرجنا روحت اشترتلها لبس قمصان نوم واندرات وليس خروج ورجعنا اتغدينا وكنا هنام شويا دخلت اخدت شاور ولبست قميص نوم تحفة وانا قصدت ان الاندرات تبقى كلها فتلة وهيا اخذت بالها وانا قلعت ودخلت جنبها واخدتها فى حضنى ووشها فى وشى وكانت بتشكرنى على اللبس روحت بايسها جنب شفايفها وحضنتها قوى وصدرها جيه على صدرى وزبرى داخل بين رجلها وهيا وشها محمر وجابت ابنها ترضعوا وهيا نايمة وصدرها جميل قوى وحلماتها واقفة ونمنا وصحينا نزلنا اتعشينا فى المطعم وكانت احلى واحدة فى المطعم اسف القصة طويلة بس احداثها مثيرة وبعدها رجعنا الأوضة قبلها جبت كوتشينة نتسلى بيها وقعدنا نتكلم وبعدها نزلنا الديسكو شويا وقالتلى نفسها ترقص قولتلها نرجع الأوضة ونرقص اسلو واتمشينا شويا فى الفندق ورجعنا الأوضة وشغلتها اغانى سلو ورقصنا وبعدها غيرنا هدومنا وخرجنا البلكونة وكان الوقت متاخر وطفينا نور البلكونة وكان فى شزلونج وكرسى وكانت لابسة قميص نوم قصير قوى وانا بالبوكسر وكنت قاعد على الكرسى بدخن وجات قعدت على رجلى قولتلها هاتى غطا من على السرير ومخدة ونمنا على الشزلونج وادتنى ظهرها حسيت نار فى جسمى اول مرة اكون لازق فيها كدة واللحم على اللحم وزبرى بين طيزها وبراحة روحت مطلع راسو من البوكسر وحطيتها بين طيزها حسيتها نفسها بقا عالى ومتحركتش ولا هيا فضلنا نايمين شويا ودخلنا على السرير ننام وكانت اول مرة اشوف كسها وهيا نايمة ابيض ونمت وانا حضنها وصحينا على تليفون الإستقبال علشان أدفع فلوس وجات معايا لقيتنى دفعت اربع ايام كمان وفلوس كتير جدا ورحنا جلسنا على حمام السباحة وكنت بلعب طايرة مع بتوع النشاط الرياضى وببص عليها وهيا قاعدة لقيت واحد من بتوع النشاط الرياضى بيشدها من ايدها علشان تشارك فى لعبة جريت روحت ضاربو بالقلم وقامت خناقة كبيرة جدا ووقعت على ظهرى وخلصت المشكلة ورجعت بيها الاوضة وهيا حست انى بغير عليها ويخاف عليها قوى راحت حضنانى قوى وباستنى جنب شفايفى وظهرى كان وجعنى وطلبت بتاع الشنط يجبلى كريم للظهر وفعلا جاب وكان معايا تامول فى الشنطة بس محبتش اخدو اقدامها واخدت الكريم وقالتلى هتغير هدومها وبعدين تتدهن ظهرى ولبست قميص النوم الى كانت نايمة بيه وجات قعدت جنبى تدهنلى قولتلها لا اطلعى فوق ظهرى و افتحى رجلك حسيتها اتكسفت بس طلعت وفتحت رجلها وقعدت على طيزى من تحت ودهنت ظهرى قولتها وصدرى كمان روحت معدول على ظهرى وزبرى جيه على كسها بالظبط حسيتها اتكسفت قوى وحطت الكريم وزبرى قام على آخره وشفتها عرقت قولتلها خلاص كفاية وقامت كانت رأس زوبرى خارجة من البوكسر عملت نفسها مش واخدة بالها الفصل العشرون كنت حاسس انها نفسها فيا وانا كمان بس تيجى ازاى وبالليل روحنا جبنا تحليل ابنها طلعت كويسة جدا ورحنا اتعشينا فى مطعم وقاالتلى نفسها تنزل حمام السباحة او البحر معايا وفعلا روحت بكينى قطعتلن الى هما بيطربطوا بالجنب ورجعنا الأوضة ولعبنا كوتشينة حاولت أجرها انها تقلع موفقتش وقعدت فى حضنى قدام التلفزيون شويا وقولتلها تقوم تلبس البكينى علشان هنزلها البحر نومت ابنها وراحت لبستو وقولتها تلبس عليه عباية لين ما نروح هناك قالت ماشى وانتظرنا لين تقريبا ٣ الفجر ونزلنا ومشينا بعيد عن اى حد يشوفنا وقلعت التيشرت ونزلت قدامها وهيا قلعت بالبكيني ومكسوفة تنزل وانا كأنى اول مرة اشوفها وجات على الشط روحت راشش ميه عليها جرت على الرملا جريت وراها وقعت وقعت عليها روحت داخل بين رجلها ثوانى كنت قايم من عليها مسكتها من ايديها وقومتها ونزلنا وخلصنا ولبسنا ورجعنا الأوضة وقلعت بالبكينى وابنها عيط ورضعتوا وانا مش قادر خلاص ودخلت اخدت دوش وخرجت لافف الفوطة على وسطى بس من غير اى شىء لقيتها طافية نور البلكونة وواقفة بالبكينى جيت من وراها ولازق فى طيزها حست بزوبرى قوى قولتلها بتفكرى فى ايه لقيتها مش عارفة ترد وزى ما إحنا كدة قالتلى انت عايز ايه معرفتش ارد بردو قالتلى يا مروان حرام وغلط قولتلها ايه قالتلى الى فى دماغك قولتلها ودماغك انتى كمان قالتلى قصدك ايه قولتها ولا حاجة قولتها متخفيش مفيش حاجة هتتعمل اكتر من اننا مع بعض هزت راسها روحت ماسك رأس زوبرى ومشيتها بين طيزها بالراحة قالتلى مروان حبيبى بلاش قولتها انا مش هعمل حاجة اكتر من كدة قالتلى من يوم الاتوبيس وانا مش قادر انسى قولتلها وانا كمان قالتلى بلاش نتمادى فى الغلط احنا اصحاب وانا متجوزة وحرام قولتلها متخفيش قولتها بتيجى تحطيلى كريم دخلت جابت الكريم وجات قالتلى الدنيا ضلمة قوى قولتها احسن ودهنتلى ظهرى وسالتنى هدهن صدرى اتعدلت وقعدت تحت زوبرى شويا قولتلها اطلعى فوق شويا قالتلى مينفعش سبتها براحتها لقيتها جات على زوبرى وقاعدة علشان تدهن كتفى روحت حاطط ايدى على طيزها قالتلى انت هتجنن احنا قولنا بلاش قولتلها خفيف خفيف سكتت روحت محرك نفسى من تحتها وما وسطها بحركوا حسيتها اخذت على الوضع روحت ضاربها على طيزها وقولتها كفاية قومى خدى شاور علشان مية البحر فجأة قالتلى مروان هرجع روحت حاطط ايدى عند بوقها رجعت فيها وجرت على الحمام رميت الترجيع من البلكونة ورحت وراها دخلت لقيتها بترجع مسكتها لحد ما خلصت وغسلت ايدى ودخلتها على السرير ريحت شويا وانا معاها قالتلى انت مبتقرفش قولتلها ابدا قامت تاخد شاور قولتلها ادخل معاكى أسندك قالتلى وسخ قوى روحت ضاربها على طيزها ودخلت اخدت شاور بس انا حسيت انا هنام معاها وجات لابسة الفوطة على كدة لانها مكنتش خدت هدومها معاها وكنت انا فى البلكونة وهيا بتدور على الكياس الى حاطين فيها الهدوم روحت داخل حسيتها خافت منى قولتلها مالك قالتلى بدور على الهدوم الى اشتريناها قولتلها حطيطها فى شنطتك قولتلها تعالى نطلع البلكونة شويا قالتلى لا حد يشوفنا قولتها احنا فى طابق علوى وطافين النور حسيت ساعتها انها عايزة وخايفة جات ولعت سجارة قالتلى ادينى أجرب واحدة قولتلها خدى بس اوعى تكوحى وولعتها وكحت روحت ماسكها من ورا وزبرى اول مرة يكون على الفتحة راحت عادلة نفسها وواقفة قالتلى مروان حبيبى سيبنى أروح البس واجى وتبص على زوبرى من تحت الى تحت وشويا كدة ويقولى جعانة دخلت طلبت من خدمة الغرف ساندويتشات ورجعت لقيتها واقفة مولعة السجارة على الحيطة روحت واقف قبالها وأخدت منها السجارة وشربت منها ومقرب منها قوى بقى صدرها على صدرى وزبرى عند كسها بصتلى قربت شفايفى منها وايدى طلعت زوبرى من الفوطة ومشيتوا على كسها من برة اتنفضت وبعدت شفايفها منى روحت حاضنها ودخلت بيها وقفلت الستارة وقعدنا على الجلسة الى قدام التلفزيون وهيا حاطة راسها على كتفى حاولت أبوسها مرضيتش وقامت تلبس وفعلا لبست ونامت على السرير ورضعت ابنها ونمنا وصحينا فطرنا وخرجنا عجبها خاتم دهب فى محل مشتريتهوش واحنا فى العربية قولتها ايه رايك نلعب كوتشينة فوزتى هشتريه انا فوزت هطلب منك طلب واحد قالتلى مروان مش هينفع قولتلها لا مش الى فى دماغك قالتلى ماشى المهم روحنا جلسة علاج طبيعى لابنها وخلصنا ورجعنا الأوضة بعد ما اتغدينا قولتها ايه يلا قالت لا بالليل وطلعت بزازها رضعت ابنها ونيمتو ونامت على بطنها وانا كنت جالس قدام التلفزيون روحت نايم فوقها وبقولها بتفكرى فى إيه لقيتها بتقولى انت هتتطلب منى ايه اذا كسبت قولتلها فكرى لين بالليل قالتلى طاب قوم وقمت وصحينا نزلنا اتعشينا وانا كنت عايز ارجع على الأوضة باى طريقة وصلتها الأوضة ورحت اشتريت الخاتم ورجعت دخلت لقيتها بتتفرج على التلفزيون لابسة قميص اسود حكاية على اندر اسود فتلة روحت بوست ابنها وبايسها على خدها راحت نيمت ابنها وضلمنا البلكونة وقعدنا فى البلكونة وقولتلها مستعدة قالتلى يلا المهم لعبنا وانا كسبت قالتلى قول طلبك قولتلها تحطيلى كريم فى ضهرى وصدى وانتى مش لابسة اندر ردت لا لا مش هينفع بلاش نروح للغميق قوى كدة احنا فضلنا يومين نعديهم قولتلها مش هيحصل حاجة قالتلى ازاى وانا هكون قاعدة وسكنت قولتلها بس جربى قالت لا قولتلها خلاص نلعب تانى والخاتم اهو انتى كسبتى خلاص انا كسبت هتنفذى ومتخفيش الى فى بتفكرى انو يحصل مش حيصل وانا كنت عارف انو هيحصل قالتلى ماشى ولعبنا وانا كسبت وعطيتها الخاتم وطلعنا البلكونةشربنا سجاير روحت جاي جنبها حاطط ايدى على طيزها سكتت مدتش رد فعل واخدت برشامة لظهرى ورجعت لقيتها سرحانة قولتها شموس لا يمكن هجبرك على حاجة قالتلى مروان وقت الحاجة دى الراجل بيقى همو انو يعمل كل حاجة قولتلها ما انا اذا عايز اى اجنبية فى الفندق اروح معاها الغرفة فكرت شويا كدة وبصلتى وابتسمت قالتلى ادهنلك دلوقتى قعدت اضحك قولتلها انتى مستعجلة قالت لا لا قولتلها اسألك قالتلى أسأل جوزك نام معاكى من ورا قالت لا طبعا جوزى بنام على ظهرى يخلص وينام قالت ليه بتسأل قولتها ابدا خطر على بالى وقعدنا دخلنا الأوضة قولتلها يلا قالت بدخل الحمام وبجيك روحت داهن زوبرى بزيت ولافف فوطة ونايم على السرير وجات شموس وجابت الكريم وطلعت فوق ظهرى روحت شايل الفوطة بقت كسها على طيزى إحساس لا يوصف صراحة وخلصت ظهرى قولتها ارفعى نفسك شويا اتعدل وبقيت على ظهرى وهيا بصت على زوبرى وقعدت عليه من تحت قولتها اطلعى فوق شويا قالتلى مروان قولتلها متخفيش مش هعمل حاجة غصب عنك وقعدت بكسها عليه وبتحط الكريم على صدرى روحت رافع قميصها من على طيزها وسحبها من طيزها على زوبرى ونفسها على قوى انا عايزها تستجيب وبقيت ارقصها على زوبرى وكان هيدخل روحت رفعتها لفوق علشان ميدخلش قربت من شفايفها عايزانى انا الى أبدا روحت بايسها خفيف روحت منيمها كدة على صدرى يصدرها وبقيت افرش زوبرى فى كسها وفضلنا على الوضع دة لين سمعت اهاتها روحت منزلها من على زوبرى ونامت جنبى بتنهد روحت بايسها تانى روحت هحط ايدى على كسها قالتلى بلاش دلوقتى جسمى مش متحمل خليتها هديت خالص ونامت على وشها روحت قايم ونايم فوقها خافت انى ادخلوا راحت قالتلى ادخل الحمام قمت قالتلى مروان كفاية كدا بكرة اكملكم الفصل الحادى والعشرون شموس دخلت الحمام اخدت شاور وطلعت لابسة قميص النوم من غير اندر وجت جنبى اتكلمنا على جوزها هيا بتحبوا بس بتكره بخلوا سالتها عن الجنس معاه قالتلى العادى الى هو خمس دقايق يخلص وينام قولتلها نقعد فى البلكونة وبعدين نروح ننزل البحر زى إمبارح قالتلى طلبنا شاى من خدمة الغرف جيه الشاى ودخلنا البلكونة وطفينا النور كالعادة وولعنا سجاير واحنا واقفين جنب بعض عادى ودخلت الغرفة جبت مخدة وغطاء ونمت على الشزلونج قولتلها تيجى قالتلى لا ضلمة قوى أخاف منك بس بضحك روحت قايم أجرى وراها ضحكنا وجبتها على الشزلونج واتغطينا وحطة رجلها على فخدى وكسها لامس رجلى وانا زوبرى شد قوى وحططت راسها على صدرى ونايمة قعدنا شويا وانا مش عايزها تحس انى بستغلها المهم قولتلى قومى غيرى علشان نروح البحر قالت ماشى وانا قمت اغير مردتش تغير بردو قدامى دخلت الحمام وانا غيرت ونزلنا مشينا بعيد عن الفندق كتير علشان اعرف اخد راحتى معاها نزلت وهيا قلعت العباية وجات نزلت ومسكتها رفعتها ودخلت رجليها بين وسطى وكسها على زوبرى قولتها اقلعى البكينى الى تحت انتى كدة كدة وسطك مغطيه الميه قالتلى لا لا كفاية فى الأوضة روحت فاكر وشديتو قالتلى هزعل منك روحت قالع انا كمان روحت امسكها طلعت تجرى منى بضحك خايفة تطلع من المياه حد يشوفنا روحت ماسكها قولتها تعالى بقى ودخلت بيها شويا فى البحر قولتلها انتى جننتينى قالتلى انا تاعب روحى على الفاضى روحت حاضنها وقولتلها انا اسف بس بزعل كدة قالتلى انا مش عايزة اتمادى معاك علشان مندمش قولتلها مش هنتمادى بس انتى طوعينى قالتلىيعنى اعمل ايه قولتلها خليها تيجى بظروفها واذا حصل هتبقى اخرنا الاجازة دى قالتلى لا مش هينفع قولتلها طيب نسبها للظروف قالت ماشى جيت أبوسها قالت لا حد يشوفنا تبقى مصيبة روحت رافع رجلها بين وسطى وزبرى كان على كسها حاولت ادخلو معرفتش وقعدنا شويا وهنطلع عطتها البكينى بتاعها ولبستها وخرجنا روحنا الأوضة روحت شادد البكينى منها الى فوق وحطط ايدها على بزازها جرت على الحمام دخلت وراها قالتلى متسهبلش واطلع برة هاخد شاور قولتها ناخدو مع بعض روحت قافل باب الحمام وشديتها ناحية الدش وحطيتها على الحيطة وانا واقف قصدها مسكت شامبو وحطيت على راسى وراسها وبدأت استحمى روحت منزل المايوه بتاعى راحت لفت وشها للحيطة والميه نازلة علينا وفكتلها باقى البكينى ونزلتو ما بين رجليها وجبت شاور جل وحطيتو على جسمها وجسمى ولزقت فيها ودخلت زوبرى بين طيزها قالت اه اه وانا فى قمة نشوتى ودعكت جسمها شاور جل وكنت اول مرة امسك جسمها وبزازها باديدى وهيا راضية وفضلت بزوبرى على خرم طيزها علشان بس اكسر الحاجز انو اعمل معاها جنس كامل مقدرتش روحت نازل بوس فى ظهرها لين ما نزلت لحد طيزها وفضلت ابوس فيها وحطييت لسانى على الفتحة لقيتها ضمت طيزها على بعض وانا هموت مش قادر روحت لفيتها لقيتها فى دنيا تانية وبوستها فى شفايفها جامد وفضلنا نبوس فى بعض ودخلت زوبرى بين رجليها على كسها ورفعت ناحية من رجليها وزبرى على كسها وجبت رأس زوبرى على الفتحة ودخلت جزء بسيط جدا منو صرخت شموس وانا بستعباط قولتلها ايه قالتلى كفاية كدا وكانت نزلت هيا كتير قوى قولتلها طيب وانا قالتلى مالك قولتلها اكمل ازاى قالتلى شوف انت انا طالعة. قولتلها طيب امسكيه قالتلى لا قولتلها طيب اقفى قدامى وانا هخلص بايدى قالتلى انا عطيك ظهرى وخلص قولتلها ماشى روحت حاطط زيت عليه ورحت حطيتو بين طيزها وهيا رفعت ايديها على الحيطة تسند قولتها وطى شويا قالت ليه هتعمل ايه قولتلها همشيه بس ووطت روحت حاطط زيت بين طيزها ودخلت زوبرى بين طيزها شويا كسها وردى من جوة وصغير روحت ممشى زوبرى على كسها مرة واثنين حاولت ادخل راسو بس بحذر اول ما حست بيها راحت واقفة فتحت الدش من غير ما نتكلم وكملنا الشاور وخرجنا لافين الفوط سرحت شعرها وحطط روج خفيف وجات جانبى لافة الفوطة وقالتلى وبعدين هنروح فى الغلط لحد فين قولتلها محصلش حاجة قالتلى حصل قولتلها لا قالتلى دخل شويا منو انا حسيت بيه قولتلها طيب كنت سبتينى انزل قالتلى مينفعش يا مروان دة اذا حصل مش هنقدر نبطل هيبقى انت عايز وانا عايزة حتى لو فى بيوتنا وهنضفضح صدقنى وحرام قولتلها انا بحبك جدا وانتى كمان صح قالتلى اه قولتها طيب نخليها بس الاجازة دى قالتلى سطحى كدة زى ما إحنا لكن نوم كامل لا قولتلها طيب انا عايز انزل مش قادر قالتلى طيب اعمل ايه قولتها بايدك او ببؤوك قولتى لا بؤى معرفش بايدى او اقعد عليه بس اروح واجى عليه بس من برة قولتلها ماشى يلا الفصل الثانى والعشرون جابت ابنها على الكنبة الى قدام التلفزيون وفضت السرير وطفينا النور وخلينا نور اباجورة بس واخدتها لحد السرير بوس وشلنا الفوط وقالت نتغطا قولتلها ماشى وفضلنا نبوس فى بعض وكانت اول مرة تحط ايدها على زوبرى قالتلى طويل وتخين كنت كل ما اجى احط ايدى على كسها تشيلها وطلعت فوقى وضع الفرسة وجات زوبرى بين شفرات كسها وهيا ماسكة رأس زوبرى بايدها والباقى على شفرات كسها فضلت رايحة جاية واهاتها طلعت ونزلت على زوبرى كتير وارتعشت روحت حاضنها قوى وبوست ايديها وانا عمال اتحرك تحت منها ورأس زوبرى على الفتحة بالظبط هيا حست راحت قامت ونامت على ظهرها قالتلى تعالى فوقى وحطو بين رجلى وهو هينزل قولتلها انا عندى فكرة احسن الحس فيه بس وادخل صباعى بس وبايدى التانية انزل قالتلى انى قليل الادب أؤوى انا مش عايزاك تشوفه قولتلها انا شوفتو فى الحمام قالتلى سافل قولتلها تحياتى المرة دى بس قالتلى تحت الغطا قولتها ماشى وفعلا اتغطينا ورحت رافع رجلها وحططت لسانى عليه ولحست فيه واهاتها فى الأوضة كلها ودخلت صباعى لقيتو كسها ضيق بالراحة شديت الغطا زيادة وقمت على رقبتى وحطيت رأس زوبرى على الفتحة ودخلت جزء صرخت ابنها اتخض وعيط بصتلى جامد وقامت راحتلوا وشفتها زعلت روحت رايح وراها اعتذرلها قالتلى محصلش حاجة بس كان إحساس فوق الوصف قالتلى روح البس حاجة انت هتفضل كدة حسيتها بتكلم بحدة قولتلها انا اسف قالتلى انا كنت واثقة انك مش هتجيبها لبر قولتلها بس انا لسة منزلتش قالتلى مع نفسك قولتلها يرضيكى قالتلى مروان انا مش شرموطة انا صديقتك ولو الى حصل دة هيخليك تفتكر كدة انا عايزة ارجع بيتى قولتلها بس بس ايه الكلام الكبير دة انتى ست الناس كلها وانا اسف اسف ورحت على السرير انام وسبتها رضعت ابنها ونيمتو عطيتها ضهرى وهنام قالتلى يا مروان انا لو سبتلك نفسى مش هنقدر نبطل صدقنى خلينا كدة لين ما نخلص العلاج الطبيعى وبعدين كل واخد يروح بيتوا او هات مراتك وخد غرفة تانية مردتش عليها وسبتها راحت جات جنبى قالتلى انت زعلت هو مين الى مفروض يزعل انا ولا انت قولتلها انا مش زعلان قالتلى علمنى ازاى أمص وانا هنزلهملك ببوؤى روحت اتعدلت وجبت الموبايل وشغلت فيلم سكس بس جامد وقعدت تتفرج معايا شويا كدة لين ما البنت خلصت مص روحت حاطط ايدى على بزازها وفضلت أمص فيهم وقولتلها يلا مصى روحت عملت ٦٩ قالتلى هتعمل ايه قولتلها هلحسلك وعملنا ٦٩ وفضلت تمص وانا مستمتع جدا وهيا كمان واهاتها مالية الأوضة قولتلها شموس عسلك طعموا حلو قالتلى وسخ أؤوى انت يا مروان وقمت قالتلى وبعدين مش هينزل قولتها ادخل راسو بس قالتلى وتحياتى بلاش قولتلها تحياتى عندك ان كنت غالى عندك قالتلى انت هتضحك عليا وادخلوا كلوا قولتلها ابدا راسو بس واذا دخلوا كلوا مش هنعمل اى اى حاجة تانية قالتلى طيب تعالى بالراحة عليا وانا من كلامها كنت هنزل ورفعت رجليها لحست فى كسها وشفت تعبيرات واهاتها تحت اكتر وحطيت زوبرى على فتحت كسها وفرشاة شويا وبعدين دخلت راسو روحت مرتين وجيت روحت منزل على جسمها ووشها وجت حته على شفايفها روحت اكل شفايفها باللبن لحد ما وزبري نام خدتها فى حضنى قالتلى ارتحت دلوقتى قولتلها هو انا لحقت قعدت تضحك قولتلها كسك سخن أؤوى قالتلى بطل قلة ادب قولتلها اتمتعتى قالتلى رغم أننا معملناش علاقة كاملة بس متعة ما بعدها متعة قولتلها خلينا نعملها كاملة حتى لو فى الضلمة ضحكنا قوى قالتلى لا مش هينفع احنا كدة تمام أؤوى قولتلها اذا اعتراضك على قدام خلينى ادخلو من ورا قالتلى لا ما يحصل قالتلى اعرف انو ورا صعب اووى قولتلها مع الغشيم بس قالتلى أنسى لا ورا ولا قدام ويلا ننام علشان هنروح نعمل علاج طبيعى لابنها قولتلها ماشى واستحمينا كل واحد لوحده ونمنا صحينا اتغدينا ورحنا العلاج الطبيعى وسالونى المتخصص قالنا لسة كمان خمس ايام رجعنا الفندق دفعت خمس ايام كمان قالتلى حبيبى مروان نطلع ناخد شقة عادية قولتلها انا كلى ليكى الحمد *** مستورة قالتلى بس كدة غالى أؤوى ورحنا الأوضة وكلمت جوزها وقالتلوا قالها براحتك وقفلت معاه وغيرت هدومها وفرحت ان ابنها بقى كويس وجاى الى العلاج روحت على علقت ممنوع الازعاج ودخلت قولت ننام شويا وشموس رضعت ابنها ونيمتوا وجات على السرير كنت قالع هدومى كلها وهيا كمان قلعت بالبرا والاندر روحت قايم وبوستها وباستنى روحت منزل ألبرا والاندر ورضعت فى بزها ونزلت على كسها الحسوا ورحت رافع رجلها على الكرسى قالتلى راسو بس قولتلها ماشى وبليتوا قالتلى انا غرقانة لوحدى ورحت حاطط راسو على الفتحة وكأنى بشق بطن دخلت راسو واخدت شفايفها بوس وادخل شويا كمان من زوبرى تقولى كفاية انت بتعمل ايه وخرجت شويا وادخل وهيا تصرخ و تقولى مش قادرة بتاعك كبير يا مروان خرجوا وانا هجت بس خفت انها تاخد موقف وتحرمنى قولتلها طيب اتعامل ازاى قالتلى تعالى على السرير ورحت نايم على السرير وهيا جات فوقى ودخلت الراس بايديها وانا مش بتحرك قالتلى اوعى تنزل جوا انا مش عاملة حسابى بذكاء منى روحت ماسك رجليها الإثنين وفاتحهم لقيتها نزلت على زوبرى ودخل كلو صرخت روحت بصتلها قولتلها منك مش منى انتى الى متحكمة وزبرى جواها وواقفين بنبص لبعض قالتلى قولتلك بلاش يا مروان قولتلها طيب ايه هتقومى ولا هنكمل قالتلى انت عايزنى اقوم قولتلها انا مش عايز ازعلك قالتلى نكمل بس اياك تنزل جوه وهيا قالتها وانا اخدت شفايفها وبزازها قالتلى بالراحة بالراحة روحت منيمها على ظهرها ورافع رجليها على كتفى وادخلوا جامد لاخرو صرخت اه اه جامد ابنها صحى وقفت وقولتلها قومى شوفى ابنك قالتلى خلص طيب وبعدين انا لسة مرضعاه هيرجع ينام قولتلها لا حرام قومى رضعيه وقامت دخلت الحمام استحمت روحت ضارب نصف حباية و معاها واحدة سيالس وخرجت لافة فوطة وبترضع ابنها وانا طلبت شاى ليا وليها علشان الحيوية تاخد مفعولها واول ما جيه خدمة الغرف دخلت الحمام وانا لبست شورت وتيشرت طلعتلوا اخدت الشاى وراح وندهت عليها جاتنى قالتلى انت لبست قولتلها اه المهم قلعت هدومى كلها وشربت شاى مع سجاير وهيا بتبص على زوبرى لقيتو نايم قعدت تضحك وبعدها بقى قعدنا اتكلمنا حسيت ان الدنيا تمام روحت مقرب منها بوس وبرضه فى صدرها اشرب لبنها وقولتلها مصى حططتوا وهو نايم فى بقها واخدتها على السرير قالتلى وتحياتى بالراحة ولحست كسها ورفعت رجليها ودخلتوا الاخر واهات وصراخ وعملت معاها فرنساوى ونزلت لحست خرم طيزها لقيتها بتترعش وبتنزل شهوتها روحت مدخل زوبرى فى كسها واشتغلت بقى وهيا فى دنيا تانية وادخل صباعى جوا طيزها والصباع التانى لين هيا قالتلى انا خلاص مش قادرة نزل قولتلها شويا كدة وقعدت عليه وتبوس شفايفى بكرة اكملكوا.......... الفصل الثالث والعشرون انا وقفت شموس قعدت على زوبرى وقالتلى طويل أؤوى وانا مش مصدق انى بنيكها روحت رافعها شويا وفضلت رايح جاى فى كسها وهيا تصرخ وانا برضع فى صدرها لين عرقنا قالتلى مروان تعبت ونزلت ونامت جنبى قالتلى انت كدة مع مراتك قولتلها اه قالتلى خلاص بقى كدة انت عملت معايا واتمتعت صح وصراحة انا كمان اتمتعت بس كفاية انا ندمانة على حصل كل دة واحنا عرايا قولتلها طيب خلاص براحتك وقامت اخدت شاور وانا قمت اخدت شاور قالتلى انا عملت دة علشانك خلينا نرجع زى الاول قولتلها بس انا بحبك قوى قالتلى وانا اكتر المهم سكتنا ونمنا شويا ونزلنا اتعشينا وتمشينا فى الفندق شويا ورحنا سينما وخلصنا ورجعنا انا قلعت عريان بالبوكسر وهيا دخلت الحمام غيرت ولبست البكينى وقالتلى مش هنروح البحر قولتلها ماشى بس من غير نفس عملت نفسها مش واخدة بالها وطلعت البلكونة وطفت النور وانا فضلت داخل بتفرج على تلفزيون وندهت عليا قالتلى مش هدخن طلبت شاى وجيه واخدتو وخرجت البلكونة وعطيتها سجارة اتكلمنا شويا قالتلى قاعد باحترام يعنى قولتلها انا مش عايز اشوفك حتى معصبة انا هعمل الى يرضيكى يا شموس قالتلى دة حرام وجرم كبير قولتلها وحصل خلاص قالتلى يعنى ايه انت بتعايرنى قولتلها لا مقصدش بس كنا كملنا ولما رجعنا نرجع زى الاول قالتلى انى تعبتها وهيا مش واخدة على كدة واحساس الندم كلو جيه مع بعض قولتلها خلاص حصل خير قالتلى هدخل اجيب مخدة وغطا قولتلها ماشى ونمنا على الشزلونج وهيا بالبكينى وانا بالبوكسر روحت حاطط ايدى على طيزها قالتلى وجعانى انت دخلت صباعك وجعانى روحت قولتلها اسف قالتلى ميبقاش دمك تقيل خلينا كدة خفيف خفيف علشان منتعلقش زيادة قولتلها شموس انتى بتنزلى شهوتك وبترتاحى وانا لا قالتلى ما انت بتتاخر اوؤؤى انت قاعد نصف ساعة ومنزلتش وانا مش واخدة على كدة انا كنت عايز افك الليلة قولتلها طيب اقلعى قالتلى هنا قولتلها متخفيش محدش هيشوفنا الدنيا ضلمة بصتلى كدة وقلعت من البكينى وانا قلعت قولتلها مصى ومصت بضانى قولتلها هنام والحسى فى فتحت طيزى بصتلى باستغراب قوى قولتلها فكرك ميروحش لبعيد انا مش منهم بس بتمتع قالتلى ماشى وفعلا قعدت تلحس وبعدين قالتلى انا هقعد عليه بس همشيه من برة قعدت عكسى وعطتنى ظهرها وفعلا فرشت كسها ونامت فى حضنى شويا قولتلها يلا نروح البحر شويا قالتلى هترضع ابنها وبعدين نروح ورضعتوا ونزلنا المهم هيا لابسة العباية وبعدنا أؤوى وكان فى تبة عالية المهم قلعت وهيا قلعت وقعدت على الرملة وحطيت الفوطة تحتها وولعنا سجاير وقعدنا والجو تحفة والدنيا ضلمة باين بس بياض شموس وحنا قاعدين روحت فكيت البكينى بالجنب قالتلى مروان متسهبلش حد يجى علينا تبقى مشكلة كبيرة خلينا ننزل المياه قولتلها دقيقتين وهننزل روحت منيمها بالراحة وقطعت شفايفها من البوس ورضعت فى صدرها ورفعت رجليها الحس كسها وحطيت زوبرى على الفتحة روحت مدخلو كلو واخدت شفايفها ونكتها قالتلى طيب ننزل الميه واعمل الى انت عايزو انا خايفة قمنا لبسنا ونزلنا لحد ما الميه جات لحد بعد نصفنا كدة روحت منزلها البكينى ورفعها بوسطها على زوبرى وهيا مسكتوا دخلتوا وعمالة أح اح روحت منزلها وعطتنى ظهرها علشان اكمل همست فى ودنها قولتلها ادخلو فى طيزك بالراحة قالتلى لا وجعانى قولتلها الراس بس الصراحة معرفتش الدنيا كانت ضلمة قوى وكملت فى كسها وجيت انزل روحت مطلعوا ونزلت برا قالت أخيرا نزلت بستها وعمنا شويا وطلعنا ولبسنا وكنا جعناين طلبنا ساندويتشات واخدنا شاور وقعدنا قدام التلفزيون كان الوقت متأخر دخلنا ننام كانت شموس لابسة قميص نوم روحت قالع انا كلو بصتلى قالت تعبانة قولتلها تعالى بس وهيا جاية قلعت والاندر دخلت تحت الغطا قمت جبت شويت زيت ودهنت زوبرى ونيمتها على وشها ودخلت زوبرى فى كسها ونكتها احلى نيكة ونزلت على طيزها وهيا بتنهج مع انها صغيرة جدا فى السن ولما هديت خدتنى فى حضنها جامد وباست شفايفى بنهم ولهفة وقالتلى بحبك اوى اوى اوى يا مروان متسيبنيش بعد كده ابدا بس كمان متستناش منى انى اسيب جوزى انا بحبه هو كمان صرف نفسك بقى على كده.. زوبرى كان شادد تانى قالتلى يا لهوى هو مبيتهدش قلتلها بحبك وبيحبك هو كمان يا شموس قالتلى بمياصة طب يلا نكنى كمان مرة اححححححح [B] [/B] [/QUOTE]
إدراج الإقتباسات…
التحقق
1+1
رد
قسم قصص السكس
قصص سكس جنسية
هوامش على دفتر الزمان
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.
موافق
معرفة المزيد…
أعلى
أسفل