الجنس عالم متعدد ومتشعب ومختلف ومتنوع بكل ما فيه وما يحتويه من المتعة والإثارة والرغبة والشهوة واللذة والعشق والشبق .
وفي عالم الجنس يتحدث الكثير والكثير من الرجال عن فحولتهم الجنسية وقدرتهم على الممارسة وينسجون القصص والأساطير حول متعتهم الجنسية .
وعلى العكس من ذلك فإن الفحولة الجنسية مرتبطة بشكل كبير بالنساء نظراً لقدرتهن على التنويع في مصادر الإحساس واللذة الجنسية من أجسادهن وكثرة وتعدد مصادرها بعكس الرجال .
بل إن هناك الكثير من الزوجات لديهم شبق جنسي ولا يستطيع الزوج بكل ما أوتي من فحولة جنسية إشباع رغبتها لعدم فهمه لطبيعة جسدها واحتياجاته ولأنه بمجرد القذف فقد انتهت كل فحولته بعكس الزوجة التي تحتاج للكثير والكثير والكثير .
إن المتعة الأكبر التي تحظى بها النساء تأتي من قدرتهنّ على الشعور بالنشوة الجنسية بشكلٍ أكبر وأكثر تنوعاً من الرجال.
حيث تتعدد مناطق الإثارة الجنسية لدى المرأة وهنالك على الأقل 4 مناطق إثارة موجودة في جسد الأنثى.
وهذه المناطق الأساسية تتركز في :ـ
1-الشفران الكبيران والصغيران .
2-البظر ( الزنبور ) .
3-المنطقة الداخلية المعروفة بـ G-Spot.
4-منطقة عنق الرحم .
إلا أن المرأة لديها العديد من الأماكن الإثارة الجنسية الأخرى في جسدها والتي تختلف مستويات الإثارة والمتعة فيها من امرأة لأخرى مثل :ـ
1-حلمات الثدي .
2-الشفايف واللسان .
3-حلمة الأذن والرقبة .
4-منطقة مابين الفخذين .
5-منطقة العانة وأسفل السرة .
6-الذراعين وأسفل الظهر .
7-المؤخرة .
وقد تكون الإثارة والمتعة الجنسية للمرأة من كل هذه الأماكن وفي نفس الوقت وقد تقتصر على أماكن دون أخرى أو تتركز في مكان واحد فقط .
وليس من الضروري أن تتشابه كل مناطق الإثارة مع كل النساء إذ أنها تختلف باختلاف الثقافات والتربية والفهم والمعرفة لطبيعة جسدها واحتياجاتها الجنسية .
وكل هذه الدلائل تشير الى تعدد مصادر وأماكن الجنسية لدى النساء وقدرتهم الهائلة على اختبار أنواع مختلفة من النشوة الجنسية.
والزوج الناجح هو الذي يساعد زوجته في اكتشاف جسدها واستنباط أماكن الاثارة الغير معلومة لديها من خلال التنويع والتجديد في المداعبات الجنسية والبعد عن الملل الجنسي .
والمرأة الذكية هي التي تختبر قدراتها واحتياجاتها الجنسية وأماكن الإثارة لديها
وفي عالم الجنس يتحدث الكثير والكثير من الرجال عن فحولتهم الجنسية وقدرتهم على الممارسة وينسجون القصص والأساطير حول متعتهم الجنسية .
وعلى العكس من ذلك فإن الفحولة الجنسية مرتبطة بشكل كبير بالنساء نظراً لقدرتهن على التنويع في مصادر الإحساس واللذة الجنسية من أجسادهن وكثرة وتعدد مصادرها بعكس الرجال .
بل إن هناك الكثير من الزوجات لديهم شبق جنسي ولا يستطيع الزوج بكل ما أوتي من فحولة جنسية إشباع رغبتها لعدم فهمه لطبيعة جسدها واحتياجاته ولأنه بمجرد القذف فقد انتهت كل فحولته بعكس الزوجة التي تحتاج للكثير والكثير والكثير .
إن المتعة الأكبر التي تحظى بها النساء تأتي من قدرتهنّ على الشعور بالنشوة الجنسية بشكلٍ أكبر وأكثر تنوعاً من الرجال.
حيث تتعدد مناطق الإثارة الجنسية لدى المرأة وهنالك على الأقل 4 مناطق إثارة موجودة في جسد الأنثى.
وهذه المناطق الأساسية تتركز في :ـ
1-الشفران الكبيران والصغيران .
2-البظر ( الزنبور ) .
3-المنطقة الداخلية المعروفة بـ G-Spot.
4-منطقة عنق الرحم .
إلا أن المرأة لديها العديد من الأماكن الإثارة الجنسية الأخرى في جسدها والتي تختلف مستويات الإثارة والمتعة فيها من امرأة لأخرى مثل :ـ
1-حلمات الثدي .
2-الشفايف واللسان .
3-حلمة الأذن والرقبة .
4-منطقة مابين الفخذين .
5-منطقة العانة وأسفل السرة .
6-الذراعين وأسفل الظهر .
7-المؤخرة .
وقد تكون الإثارة والمتعة الجنسية للمرأة من كل هذه الأماكن وفي نفس الوقت وقد تقتصر على أماكن دون أخرى أو تتركز في مكان واحد فقط .
وليس من الضروري أن تتشابه كل مناطق الإثارة مع كل النساء إذ أنها تختلف باختلاف الثقافات والتربية والفهم والمعرفة لطبيعة جسدها واحتياجاتها الجنسية .
وكل هذه الدلائل تشير الى تعدد مصادر وأماكن الجنسية لدى النساء وقدرتهم الهائلة على اختبار أنواع مختلفة من النشوة الجنسية.
والزوج الناجح هو الذي يساعد زوجته في اكتشاف جسدها واستنباط أماكن الاثارة الغير معلومة لديها من خلال التنويع والتجديد في المداعبات الجنسية والبعد عن الملل الجنسي .
والمرأة الذكية هي التي تختبر قدراتها واحتياجاتها الجنسية وأماكن الإثارة لديها