الجزء الاول
أنا عاصم26 سنة أعيش مع أمى نورا 46 سنة و لى ثلاث أخوات غير متزوجات الكبرى نجوى 24 سنة و الثانية نادية 20 سنة و الصغرى رشا 19 سنة
كنت أعيش منذ الصغر نظراً لوفاة أبى فى حادث فى وقت مبكر من عمرى كان عمرى أنذاك 9 سنوات كنت أعيش مع أمى كأنى رجل البيت كنت أعود من الدراسة لأذهب إلى ورشة ميكانيكى لأساعد فى مصروف البيت و كان لذلك أثر كبير على مسار حياتى فكنت أعامل كرجل البيت منذ صغرى
مرت سنوات منذ ذلك الزمن و كبرت و كان لى أصدقاء عرفتهم من الدراسة كنا نخرج سويا و نذهب لأماكن كثيرة
و تبدأ حكايتى منذ 7 سنوات أى عندما كان عمرى 19 سنة عندما عدت للمنزل مبكرا عن ميعادى المعتاد و سمعت صوت يصدر من غرفة أمى أعرفه جيداً فإقتربت و أنا أغلى من داخلى فهل أمى تتناك من راجل غريب يا للفضيحة فذهبت نحو غرفتها فرأيت مشهد عجيب حيث أمى عارية تماماً و تدعك كسها لتنزل شهوتها فتسمرت مكانى لما أرى و على أثره تصلب زبرى كعمود حديد و كانت مغمضة عينيها و تهمهم بأصوات لا أفهمها فخلعت كل هدومى و إقتربت و أنا متردد مما أنوى فعله لكن شيئاً ما دفعنى لأقترب أكثر فأكثر و فجأة فتحت عينيها ووجدتنى أمامها عاريا فهجمت عليها ووضعت يدى على فمها قبل أن تصرخ و كتمت صوتها بشفتاى على شفتيها و أنا أحضنها بقوة و بدأت أمارس معها مع ولوج زبرى فى كسها ذلك النفق الضيق كأنها بنت بنوت و بدأت تهدأ و تندمج معى مع الوقت حتى أتتنا الشهوة فمع نزولى كانت قد أنزلت أربع خمس مرات و كنت أول مرة أمارس فيها الجنس فبعد نزول شهوتى نمت على صدرها فى حضن بعض فهمست لاهثة يخرب بيتك صحيت اللى كان مات خلاص من النهاردة أنا مراتك و أى حاجة تعوزها هتكون فى أى وقت فرديت عليها عجبتك فقالت إنت خلتنى طايرة فى السما فقلت لها إنتى كنتى على طول كدة فقالت من النهاردة أنا بتاعتك إنت فبوستها بوسة طويلة نزلت بها لحلماتها أرضعهم و أنعم برحيق كسها فلحسته حتى أتت شهوتها و تاهت فى بحر المتعة
قمت و إغتسلت و بعد حوالى ساعة أتوا أخواتى نجوى من الجامعة و نادية و رشا من مدارسهم و قامت أمى توضب لنا الغداء فجلست على قائمة السفرة و بجوارى أمى و أمامى نجوى من الناحية التانية و على يسارى نادية و بجوارها رشا و كنا نأكل و نتكلم فى أى شئ و فى أثناء حديثنا كنا نضحك و نهزر و بالطبع كنت أداعب بقدمى قدم أمى و أتصنع سقوط شئ فأنزل لأرفع عبائتها لأعلى ركبتها و أجلس و أتـحين الفرص لدعك كسها بإصبعى و بعد الغداء قامت هى أولا و ذهبت للمطبخ فتبعتها فقالت لى يا مجنون هتفضحنا إمسك نفسك لحد يشوفنا و بالليل هجيلك ماشى فرديت بقبلة كدنا نسرح معها لولا صوت أخواتى قادم
انا وامى المحنونه الجزء 2
مع أمى بالليل
بعد نوم إخواتى كانت الساعة 11 بالليل جائت نورا كما إتفقنا و هى ترتدى قميص نوم أسود شفاف قصير و ضيق جدا يظهر جميع مفاتنها فما كان منى حين رأيتها إلا صافرة إعجاب و سألت نفسى هعمل إيه مع الوحش ده فإقتربت منى و هى تقول :إيه مالك
لا مفيش
إنت إيه اللى خلاك تعمل معايا كدة النهاردة
أبداً لئيتك تعبانة قلت أريحك
بس إنت شيطان صحيت الوحش اللى جوايا
إنتى جواكى وحش لا الوحش لسة مدخلش جواكى
فأمسكت بها و بدأت أقبلها بنهم و سرحنا فى قبلتنا لمدة ثم أمسكت نهديها مسجتهم و أنا أقبلها و بدأت تخلع ملابسها حتى أصبحت عارية و أنا بالشورت فقط فبدأت أمص لها رقبتها فى قبل ساخنة و هى تلهث و تتنهد و نزلت أرضع بزازها و هى تقيد نار مما أفعل و إندمجنا حتى لهثت تماما فنزلت لبطنها و بدأت ألحس جسمها و قلبتها على وشها و كنت نائم فوقها و أنا أقبل كل جزء فى ظهرها حتى وصلت لطيزها ففتحت فلقتيها العملاقة و لحست حول خرم طيزها و فتحتها فكانت تستشيط أكثر و تطلب المزيد حتى بدأت تصرخ صرخات مكتومة و تأن مما أفعل بها فقلبتها على ظهرها و رجعت أقبلها و أنا أمسك بصدرها و ألعب بلسانى داخل فمها و سرحنا فى ذلك لمدة ثم نيمتها و فتحت كسها ألحس ماء شهوتها فكانت تنتفض و بدأت ترتفع بجسمها معلنة عن نزول شهوتها فى فمى بالكامل فذهبت فى غيبوبة إستغلتها أنا فى رفع درجة أتونها أكثر فما كانت إلا و تطلب المزيد و تشد على رأسى و أتت شهوتها مرة أخرى بسرعة فقامت و أنزلت الشورت و أمسكت قضيبى تلحسه و تقبله و تضعه بالكامل فى فمها و الكهرباء تسرى فى جسمى كله بسبب ما تفعل بى و أئن بصوت مبحوح فوجدت نفسى أقول لها أيوة كدة يا شرموطة يا منيوكة هاتى كمان طلعى كل اللى عندك متعينى أكتر فكانت على كلامى تزيد حتى أمسكت بأسها و بدأت أنا أحركه بنفسى فى فمها فكانت تعضعض به فشعرت بحرارة هواء فمها تحيط به فسخنت أكثر و كان شد زى العمود فكنت بخبط فى زورها فخرجته من فمها و هى تلهث و تقوللى يخرب بيتك كفاية عاوزاه يدخل فقلت فين فقالت عاوزاه فى كسى كسى مولع أيد نار طفيهالى بسرررررعة فتركتها نامت على ظهرها و فتحت رجليها فبان كسها فبدأت أفرش به و هى جن جنونها و بدأت تأن بسرعة و بصوت عالى فألصقت شفايفى فى شفايفها علشان أسكتها و بدأ زبرى يدخل فإنزلق من لزوجة كسها فشعرت بنار كسها تلسع جوانبه فشهقت منه و هى تتمتم بكلام مش عارف أميزه علشان كنت ببوسها و بدأت أدخله و أخرج و هى تقول كمان كمان دخله و خرجه كماااااان بسررررررعة مش قادرة أأأأأأأأأأه هه ه ه أه أه أأأأأأأأىىييييييييييى كمان دخله كمان ريح أمك يا عاصم يا حبيب قلبى نااااااااااااااااااااااااااااار فى كسسسسسى مش قادرة طفى نارى و أنا كنت بهيج أكتر من الكلام ده و بزيد فى سرعتى و عندما أحسست بها تقترب قمت و قلتلها لسة بدرى فصرخت لالالالالالالا و كانت تلهث حرام عليك فقلت إستنى بس فردت مش قاددددددرة دخله بسرعة فرفعت قدميها على كتفى و قلبتها و نمت فوقها من جديد و أدخلته دفعة واحدة فكانت تزمزئ و ضمتنى بيديها حول رأسى فرفعتها ووقفت بها و سنتها على الحيط و كنت أدخل و أخرجه بسرعة حتى صرخت صرخة أظن الشارع كله سمعها و بدأت تهدأ معلنة عن بلوغ شهوتها و كنت أنا لسة فى بداية المشوار فأنزلتها و رميتها على السرير و نزلت ألحس لها كسها و كنت أدخل لسانى لأعماقه حتى قالت كفاية إنت إيه مبتشبعش و بدأت تقوم من مكانها فأمسكت بها حتى حاولت أن تتخلص منى فكنت متشبث بها جامد فقلبت نفسها على وشها و هى تقول كفاية حرام عليك مش قادرة فأمسكت بطيزها و منعتها من القيام و قلت على فين لسة بدرى و كانت الساعة وقتها واحدة و نص و نمت فوق ظهرها و بدأت أبوسها و ألحسلها ظهرها من العرق و كان طعمه المملح يزيدنى رغبة فنزلت ألحس و أبوس طيزها حتى سمعتها تأن و هى تقول طب خلص مش قادرة فأدخلت صباع فى طيزها اللى كانت واضح إنها بكر فصرخت و قالت لا هنا لا فقلت لا تخافى مش هتحسى بحاجة و بالفعل بعد شوية هدئت فأخرجت صباعى و بدأت أفرش زبرى فى كسها اللزج و بصقت على فتحتها حتى لانت و بدأت أدفع فى زبرى لكنها كانت تحاول غلق فتحتها فكنت أدخل صباعى و بدأت أوسع فتحة طيزها حتى تهيأت تماما و بدأت أدخله تانى و بعد حوالى 10 دقائق بدأ يسحب للداخل فبدأت رأسه تدخل و إن كانت بصعوبة و هى تشد الملاية بأصابعها و تتألم بشدة فكنت أدفع أكثر فأكثر فأكثر لغاية ما دخل كله فى طيزها و أنا أشعر بنار فرن درجته عالية و هنا نمت فوقها و أنا أهمس لها خلاص يا عمرى مفيش وجع بعد دلوقتى و أنا أمسح على رأسها بيدى و أرجع شعرها عن وشها و أنفخ فى رقبتها حتى هدأت و بدأت تستجيب بعد حوالى ربع ساعة فقالتلى دخله و خرجه نيكنى فى طيزى جامد فرفعت نفسى عنها و بدأت معركة جديدة مع طيز نورا أمى عشيقتى و حبيبتى و هى كانت تأن و تصرخ بصوت غير مسموع و كان الصوت العالى هو صوت رزع زبرى فى طيزها مع لمسى لطيزها من العرق اللى كان مغطى كل جسمنا و كنت بضرب على طيزها و أقوللها يلا كمان يا شرموطة يا متناكة فكانت تدفع بطيزها لورا حتى بدأت أئن و أحس بالنشوة و هنا أسرعت أكثررررررررررررررر أأأأأأأأأأأأأأأأأه فأنزلت كل حمولتى بطيزها و نمت فوق ظهرها و هى كمان كانت جابت شهوتها ييجى خمس مرات و هدأنا و بعدها قامت و لبس هدومها بالعافية و هى تميل على شفايفى تقبلها و تقول بكرة هعملك مفاجئة أكبر بس دلوقتى هروح أنام علشان الصبح قرب و خرجت و أنا قمت بعد شوية ذهبت للحمام فوجدتها هناك و المرة اللى جاية هكمل باقى حكايتى مع نورا فى الحمام بس الردود يا شباب
الجزء الثالث
لبست ملابسى الداخلية و توجهت إلى الحمام فوجدت أمى هناك فجائتنى فكرة من شيطانى أن أدخل غرفة البنات و أحاول رؤية أى شئ من جسمهم و عندما دخلت الغرفة كان ترتيبها كالتالى مكتب مجاور للباب صغير الحجم عليه كتب البنات و بعض الأوراق الخاصة بالدراسة و حاسوب و على يمين المكتب سرير أختى نجوى و فى الواجهة الدولاب و على اليسار سرير من طابقين بسلم فى الأسفل ترقد نادية و فى الأعلى ترقد رشا الأخت الصغيرة فقلت لو توجهت لنجوى قد تستيقظ و تعارضنى و تكون فضيحة و لو نادية التى بدأت مرحلة البلوغ و المراهقة قد تستيقظ هى الأخرى لكن خطرها أقل فتوجهت ناحية نادية بحظر شديد و عند إقترابى وجدت أن أحد قدميها معرى تماما و كانت المفاجأة عند وصولى لها حيث كانت تنام عارية تماماً فهرعت و فزعت من المنظر فجسدها القمحى اللون لا يوصف جماله ولا يقارن بشئ و هنا أحسست برشا أعلى السرير تتحرك فتسحبت و خرجت متوجهاً للحمام و لكن أمى كانت تخرج منه فحدث صدام لنا فدخلت بها و أنا أضع يدى على فمها و كنت أقبلها فى شغف و هياج شديد مما رأيت فى غرفة البنات و لم أردأن أخبر أمى بما حدث حتى لا تأخذ حذرها على البنات منى و إندمجنا مع بعض حتى سمعنا صوت طرق الباب و نجوى تنادى أمى تريد الدخول فردت أمى أنها بعد قليل ستخرج و بالفعل ذهبت نجوى لغرفتها و بعد دخولها بقليل خرجت أنا من الحمام عارى تماما و قد نسيت ملابسى بالداخل و دخلت تحت غطاء سريرى لكن ما كان يشغل بالى هو عرى أختى الوسطى نادية و هل لها علاقة سحاقية مع نجوى أم أنها معتادة على النوم عارية فأنا أول مرة أدخل غرفتهم منذ إنتقلنا لهذا المنزل من سنوات قليلة و قد أخذ الموضوع حيذ من تفكيرى و نمت هكذا من كثرة التفكير لا أبالى بشئ حتى إستيقظت العصر على يد ترتب على كتفى حيث كانت رشا تيقظنى من النوم و تدعونى للغداء معهم فنهضت ناسيا أنى عارى تماما و لكن رشا كانت خرجت من الغرفة و لبست ملابس المنزل و خرجت لأتغدى معهم و أثناء جلوسى معهم على السفرة كنت أنظر لكل واحدة من أخواتى و أتأمل كل شئ فى تقسيم جسدهم لا أعرف ما ذلك التفكير المجنون الذى سيطر على عقلى لكن هيهات إنها الشهوة عندما تتملك من شخص لا يعرف تفكير أخر و كانت أمى نورا تجلس بجوارى و أخذت بالى أنها تلبس قميص نوم عارى تماماً شفاف إلى درجة كبيرة و كانت نجوى ترتدى بلوزة حمراء على إستريدج أسود ملفوف و ملتصق على جسمها و يظهر كل مفاتنها حتى تقسيم طيزها و كسها أما نادية فكانت ترتدى ملابس المدرسة و رشا كانت ترتدى بيجاما ***** و أثناء تناولى الغداء وقعت من يدى الملعقة فنزلت لألتقطها فرأيت نادية ترتدى الجيبة بدون كلوت و كسها ظاهر طرفه و الباقى مخبأ بالكرسى فهجت جدا على ذلك المنظر و عرفت بعد ذلك أنها تحب العراء لكن هل لهذا العرى علاقة جنسية مع أحد فهذا ما سعيت إليه حتى خطرت فى بالى فكرة و هى أن أضع كاميرا بغرفتهم أثناء ذهابهم للمدارس و بالفعل قدمت على ذلك و بعد الغداء خرجت و ذهبت لأصدقائى و يبدوا أن الشيطان كان يقودنى لهذا الطريق بشدة و أنا أنجرف معه بلا هوادة ذهبت لأصحابى عالقهوة و لعبنا الطاولة و الدومينة و شربنا كام حجر و ذهبنا كلنا عند صاحبنا محمود
محمود هو متخصص الشرائط الجنسية الجديدة و كان معاه 3 شرائط و جميعها كانت تتحدث عن جنس المحارم و عرفت من خلالها أننى لم أكن أول من ناك أمه لكن الحكاية منتشرة فى العالم كله و كنت أركز فى الأفلام و أصحابى كانوا يسردلون أزبارهم و ينطرون ما عدا أنا لأننى كان لى هدف أخر أكيد عارفينه
بالظبط هو ده إزاى أنيك إخواتى البنات لغاية ما شغل فيلم إسمه TABOO مكنتش عارف معناه لكن كان بيتكلم عن عائلتين يربطهم شئ واحد هو هيجان الأمهات و الأباء و الأبناء و البنات بالعائلتين و اللى كانت بتمارس مع أبوها أو أخوها أو اللى كان بيمارس مع بنته أو أمه و أعطانى هذا الفيلم أفكار كتير لممارسة الجنس مع إخواتى و فى نهاية السهرة قررنا البقاء عند محمود لليوم التالى لأن الساعة عدت 2 الصبح يعنى مينفعش ننزل لأن الوقت غير أمن و أغلبنا من غير بطاقة شخصية و أثناء جلوسنا تحدث كل واحد عن تجربة جنسية حدثت معه فأخبرنا حسام أنه عندما بلغ و كان عمره 13 سنة بدأ علاقة مع جارتهم أم على أنا عارفها كويس و كان لى علاقة معاها أنا كمان ففى يوم كان راجع من الورشة الساعة 12 بالليل و أم على ساكنة معاه فى نفس البيت نسيت أقوللكم إن حسام نجار و سمع صوت باب الشقة عند أم على بيتفتح فإختبأ فى بير السلم لما شافها خارجة بتتلفت يمين و شمال و عرف إنها هتخرج راجل و لما خرج مصدقش نفسه لما شاف خاله خارج من هناك و مشى و تانى يوم شافها فى السوق فمشى وراها لغاية مادخلت شارع فاضى و هناك وقفها و إتكلم معاها و أخبرها بإنه شاف خاله خارج بالليل من عندها
كانت تهانى أو أم على كما يناديها الناس لم تبلغ الثلاثين من عمرها أرملة من 3 سنين و كانت عايشة على معاش جوزها و طبعا من اللى بييجى من زباين الليل و مكانش حد قادر يفتح بقه علشان كانت كاسرة عين كل راجل فى الحارة بعلاقتها برجالة الحارة و عيالها اللى الشهوة وخداهم ده غير أصحابهم لما بيعرفوا بعلاقتهم بيها
إتفق حسام معاها إنه مش هيقول لحد طبعا بعد إستهزاء منها لكنه أخبرها بأنه سيقيم نساء الحارة كلهم فى كبسة عليها و شرط سكوته هو إنه يجيلها و ينام معاها ينيكها يعنى و بالفعل راح لها بعد الشغل و كانت الساعة 12 بالليل و أول ما دخل أخدها فى حضنه و بدأ يبوس فيها مع كل خطوة بإتجاه غرفة النوم و السرير اللى مبيرتحش 5 دقائق على بعضها من الهز طول اليوم و فضل ينيك فيها طول الليل و أخبرها إنه كل يوم هيجيلها و ينيكها و خلال سنتين ؟إتعلم فى النيك كتير منها
و بالطبع أى واحدة هتتعرف من الحكايات دى هتتناك من باقى أصحابنا يعنى هتتناك مننا كلنا
أما أحمد و هو حداد و بيدرس معايا فى الكلية فى نفس الصف بنيانه قوى جدا بحكم عمله حداد و عقله ذرى و علمه لا حدود له و إن لم يترك عمله كحداد للصرف على دراسته و إخواته البنات لأنهم مقطوعين من شجرة
أخبرنا أنه عندما كان فى ثانوى كانت له علاقة بزميلتنا وفاء و طبعا أنا عارف حكايتهم و ياما كنا بنتبادل عليه
وفاء كانت شرموطة بحق كانت عايشة مع جدتها لأن أبوها فى الخليج و أمها ماتت و كان ليها أخ أصغر منها بعامين كان بييجى ياخدها من المدرسة و يمشوا سوا
بيبدأ أحمد حكايته مع وفاء لما شافها فى مرة بعد المدرسة كانت ماشية مع أخوها و مكانش يعرف إنه أخوها و تتبعهم لغاية ما دخلوا العمارة اللى ساكنين فيها فى وسط البلد و مكانش فى بواب و العمارة بنيانها قديم فدخل وراهم و شاف أخوها ماسكها و بيبوسها فى بير السلم طبعا المنظر شده أوى و وقف يتفرج عليهم و لما سمعوا صوت عالسلم هندموا نفسهم و طلعوا
وفاء بدأت علاقتها مع أخوها الصغير نادر قبل حادثة أحمد بسنة و هى بنفسها حكيتلى إنها كانت فى الفترة دى بتمارس العادة السرية كتير و ياما كان نفسها فى زب حقيقى و فى يوم كان أخوها بيستحمى و ستها نايمة فدخلت على أخوها و خلعت كل هدومها بحجة إن نفسها تستحمى معاه زى زمان و حدث بينهم ملامسات و كان أخوها نادر فى موقف لا يحسد عليه لأن أخته كاملة الأنوثة عارية أمام زبه المنتصب لأخره و كانت تتمايل و تدلك جسده و تطلب منه تدليك ظهرها ليرى طيزها و أثناء تنظيفه لطيزها سرحت يده للأمام على كسها فأحست به فى نشوته و كانت تتلوى من لمساته و تتمايص حتى حدث أول لقاء جنسى كامل بينهم و فتح أخته بزبره و فرحت وفاء جدا و كان عشيقها الوحيد رغم علاقاتها التى لا تحصى هو أخوها نادر و لما ماتت ستهم بأزمة قلبية بعد رؤيتهم فى وضع جنسى كامل عاشوا فى الشقة وحدهم و لم يرضوا بالذهاب عند أقاربهم و كان والدهم يرسل لهم المال الوفير كل شهر
و لما شافهم أحمد قابل وفاء تانى يوم و هددها بفضحها إن لم تخضع له و تجعله ينيكها و بالفعل وافقت بدون تردد و أخبرنا أنه ذهب عندهم كثيرا و كان بينيكها أمام أخوها و أحيانا كانوا يتناوبا عليها و ياما كان بيكون فى صاحباتها فى المدرسة زى شيماء و سالىو كان هو و نادر بيتناوبوا عليهم مرة فى الكس و مرة فى الطيز لكن بعد كدة سافروا الخليج عند والدهم لكنهم بييجوا مصر كل فترة
و أخيراً جاء الدور على فقلت لهم أنا بئا نكت أم على و وفاء و شيماء و سالى و غيرهم من ستات الحى و بناته من الشراميط لكن اللى عمرى ما هنساها هى فاطمة مدرسة الكيمياء فى أولى ثانوى
كنت زى طلبة كتير باخد درس عند أبلة فاطمة فى بيتها و كان معى أحمد صاحبنا و إتعرفت عليه هناك و يوسف و على و ناصر و كان معانا سالى و وفاء
فى يوم روحت قبل ميعاد الدرس بساعة و لم يكن هناك سوى أبلة فاطمة و معها وفاء و سالى و لاحظت من منظرهم علامات النيك على وشهم و إنى جيت فى وقت مش مناسب لكنى تظاهرت باللا مبالاة و خلصت الدرس و إستنيت تحت لغاية ما لائيت وفاء و سالى نازلين و كان نادر مستنيهم على باب العمارة و تبعتهم حتى تركوا سالى و هنا تبعت سالى حتى خلت الشوارع من دوننا و لحقت بها و أخبرتها بعلمى بما كانوا يفعلوه عند فاطمة مدرسة الكيمياء و أنى سأخبر والديها بالموضوع حتى يتعاملوا مع بنتهم بطريقتهم لكنها كانت خفيفة و نفع تهديدى لها و قالت أنها مستعدة تعمل أى شئ بس أسكت و ماجبش سيرة لحد فوافقت بشرط أن تنتظرنى وحدها خلف المدرسة بعد خروج المدرسة بساعة حتى نتأكد من خلوها من الطلبة و المدرسين و بالفعل ذهبت فى الميعاد ووجدتها تنتظرنى و دخلنا المدرسة من الخلف عبر فتحة يهرب منها الطلبة كنت أعرفها و دخلنا أحد الفصول و كانت مرتبكة تماما و هنا قلت لها لما دخلت عند أبلة فاطمة كنتوا جوة بس منظركم مش تمام و شكلكم بيقول إنكم كنتم مع راجل فصرخت و قالت لا مكانش فى رجالة إنت غلطان الحكاية مش كدة فقاطعتها أمال الحكاية إيه فقالت أن وفاء و أبلة فاطمة هم اللى استدرجوها لكدة لكنها مالهاش دعوة و أول و أخر مرة تعمل كدة فقلت يعنى جوز أبلة فاطمة و مال وفاء بكدة ؟ فقالت لا أبلة فاطمة مطلقة من سنين لكن كل الحكاية إنها بتدخلنى أنا و وفاء معاها الأوضة و نقلع هدومنا و مع نقلع وقف زوبرى و ظهرت خيمته أمامها و بدأت تحكى و مع كل جملة أقترب منها و أفعل ما تقوله حتى خلعنا هدومنا و بدأت أنيكها و يبدوا أننا نسينا أنفسنا و فتحتها كس و طيز و هنا وجدنا عم غالى فراش المدرسة على راسنا و هددنا بفضح الأمر فأخرجت له عشرين جنيه كانت معايا و قلت له ألا يخبر أحد فوافق بشرط إنه ينيك سالى و بعد خوف و جدال و خوفا من الفضيحة وافقت سالى إن عم غالى ينيكها و بالفعل ناكها و قاللنا خدوا راحتكم و ضحك و مشى لكن سالى أرادت الرحيل و كانت تبكى لكننى هددها بما حدث و عليها طاعتى حتى لا تفضح و بالفعل أصبحت سالى مثل زوجتى تفعل ما أريد ولا تبخل على زوبرى بالمتعة فى مقابل متعتها و شوقها لى و هنا بعد تمكنى منها طلبت منها تصوير ما يحدث بينها و بين وفاء و الأبلة فاطمة عبر الموبايل دون علمهم و بالفعل بعدها بيومين جائنى الفيديو اللى صدمنى فيهم و طلبت بعد كدة إنها تهدد وفاء بالفيديو و تجيبهالى و طبعا عم غالى كل مرة كان بينيك و يتبادل و يتناوب معايا و بالفعل جائت وفاء و هى منهارة و تهدد بالويلات لكننى هددتها بنسخة الفيديو اللى معايا فأخيرا ركعت لى و رضت بنيكى لها و أثناء نيكى لها لم تكن بكر فشتمتها و قلت لها إن سالى أشرف منها فحكت لى حكايتها مع نادر أخوها و قصة الحب المتبادلة بينهم و أصبحت أقابل الإثنتان معا أو كل واحدة وحدها وزى ما قلت عم غالى ميتوصاش فلوس و نيك و عرفت بعد كدة إنه بيجيب طلبة تانية غيرنا و ناك أغلب طالبات المدرسة و أحيانا كا بينيكهم بحجة مرواحهم الحمام و يدخل ينيكهم فى حمام البنات
حتى جائتنى فرصة نيك أبلة فاطمة فأعطيت وفاء نسخة حتى لا تتملص من البنات و بالفعل فى أحد المرات بعد الدرس طلبت منى أبلة فاطمة البقاء و بعد مضى الوقت كانت مرتبكة و قالت طلباتك
و هنا سنحت لى الفرصة فقلت لها ألا يعلم أحد و سأبقى أخرس و سأمسح الفيديو من عندى و من عند الشراميط اللى جايباهم دول و همست فى أذنها ألا تخبر أحد بما سأقوله و طلبت منها درس لوحدى بعد المدرسة فى أحد الفصول و هذا هو الشرط المزعوم لكن الحقيقة هى أننا سيخلوا لنا المكان لكى أنام معها و بالفعل وافقت بعد تفكير و عناء و مرور أيام وجدتها تخبرنى الدرس النهاردة و بالفعل طلبت من عم غالى أن يخلى المدرسة بعد الدوام و لن يندم هذه المرة لأنه سيتذوق عسل أسياده و بالفعل خلت المدرسة من دوننا أنا و فاطمة و غالى و إقتربت منها لأريها الفيديو لتتأكد من أنه بحوزتى لألغيه بعد أن أجامعها أنييكها يعنى مر الوقت كالدهر و إندمجت مع الأبلة فاطمة فى قبلات سارقة و طويلة و بدأنا نخلع هدومنا لغاية ما بئينا عرايا واااااااااااااااااااااااااو
كانت مهيئة نفسها للنيك و مفيش شعر إلا شعر راسها بس و حضنتها فى قبلة طويلة و يدى تدعك بزازها الممتلئة و الأخرى بأصابعى أوسع كسها و أدك جوانبه و أخر فى طيزها اللى عاوزة تتفرتك من النيك و بدأت أهاتها تعلو و تعلو و نسيت أنها فى المدرسة و لحست لها حلماتها حلمة حلمة و نزلت لبطنها و وصلت أخيرا لكسها و اللى كانت بتتلوى من لحسى ليه و هنا علت أهاتها لأخرها و بدأت أنيكها و أول ما دخل زوبرى فى كسها شعرت بدنيا تانية خالص و نيكتها و جابت مرتين تلاتة لغاية ما جبت طهرى فى أعماق كسها و قللبتها على بطنها و لحست خرم طيزها الشهى و بدأت أنيكها الشرموطة كانت كييفة نيك فى الطيز و لما قلت جوزك كان غاوى ينيكك من طيزك قالت و المدرسين كمان فضحكت و مع ضحكنا كان عم غالى عارى تماما و قال أخيراً هنيكك يا شرمووووووووووطة ففزعت ليس من عم غالى و لكن من زوبره الطويل الواصل لكبه فحاولت لم نفسها لكن أنا رميت هدومها بعيد و بالفعل زنقها عم غالى و ناكها و كان كل ده علشان أضمن أنيكها تانى و تكون تحت أمرى فى أى وقت
تانى يوم رجعت البيت بعد ما اشتريت كاميرا كمبيوتر و سلك وصلة طويلة و دخلت غرفتى نزلت تعريفها عالجهاز و بدأت أوصلها بأوضة البنات اللى جانبى و فتحت خرم فى الحيطة فى الركن و مررت السلك و وضعت الكاميرة أعلى الدولاب بطريقة تكشف الأوضة كلها و فتحتها عالجهاز عندى علشان أتفرج عاللى بيحصل فى الأوضة و قمت بفتح التسجيل علشان يرمى عالجهاز و أول من دخل كانت الصغيرة رشا و خلعت مريلتها و بان جسمها اللى بيوحى ببداية النضوج لكنها لازالت **** خرجت و بعد قليل دخلت نجوى و خلعت هدومها واااااااااااااااااااااااااااااااااا ااااااااااااااااااااااااااااااااااا او نجوى من غير هدوم طويلة لحد ما بزازها دائرية و حلماتها هرمية و كسها محلوق يا بنت الشرموطة و طيزها مكورة و مستديرة و لبست هدومها عاللحم و خرجت و هنا دخلت نادية و خلعت هدوم المدرسة و لكن جسمها كان روعة تقصر عن نجوى و بزازها كروية و كبيرة و حلماتها مستديرة تنمى عن شرموطة كبيرة و كسها مهندماه و الشعر عليه بسيط وااااااااااو و طيزها مستديرة و أكبر من طيز نجوى و هنا قررت إنى أنيكها مهما كلفنى الأمر و أغلقت الجهاز و خرجت أجلس و أتغدى معهم و أنا أنظر لكل واحدة منهم و كانت نورا أمى على إشتياق فبعد الغداء قالت لى أن حنفية الدش عاوزة تتصلح فقلت لها هاتى مفتاح و مفك و أنا أصلحها و بالفعل دخلت معى و أغلقنا الباب خلفنا و كانت المساحة تساعنا و تساع ثالث لكن غلق الباب كان له هدفه ففتحت الحنفية بحجة إصلاحها و رفعت لها قميص النوم و أنزلت الكلوت و نكتها فى كسها من الخلف و أيضا جبتهم فى طيزها و كنا نكتم أنفاسنا بالعافية و كنت أخبط بالمفتاح أثناء نياكتى لها بحجة إصلاح الدش و خرجت بعدها و تركتها تستحم بحجة تجربة الصيانة و عند خروجى كانت نجوى تنظر لى بسخرية فإندهشت و خفت أن تكون علمت بما يدور بينى و بين أمنا نورا فتبعتها لأعرف ما ببالها و هذا ما سنعرفه المرة القادمة
أتمنى الردود تكون كتير
الجزء الرابع
ذهبت خلف نجوى لأعرف ما يدور ببالها فنظراتها لى بإستهزاء و سخرية تقلقنى خصوصا أنها المرة الأولى التى تفعل فيه ذلك معى و دخلت الأوضة و قلتلها مالك يا نوجا
مفيش
لا فى إنتى بصتيلى بصة مش طبيعية
إنت فى حاجة بينك و بين ماما؟
بينى و بين ماما إزاى ؟
و هنا أخرجت ملابسى الداخلية و قالت أنا لما شوفتهم الصبح قلت يمكن نسيتهم بس إزاى نسيتهم و ماما اللى جوة و كمان لو ماما اللى جوة و إنت سايبهم إزاى تسيبهم عالأرض زى ما هما ؟ ده معناه إنك كنت مع ماما فى الحمام و لما سمعتوا صوتى إستنيتوا دخولى الأوضة و خرجت إنت بس للأسف أنا شوفتك و إنت داخل أوضتك عريان ملط ...... تقدر تقوللى ده معناه إيه؟
لم أجد سوى أن أقول أيوة فى
من إمتى ؟
من أول إمبارح و كمان مش عاوز ماما تعرف إنك عرفتى
لا متخافش ماما دى سيبهالى
نوجا بلاش ماما لو عرفت إنك عرفتى ممكن يحصلها حاجة
مالكش دعوة إنت و كمان هى لو هاممها مكانتش توافق عالمسخرة دى " و كمان فى حاجة لازم تاخدها
إيه هى
دى و أخرجت الكاميرة
و حتى دى عرفتيها
أبداً كنت بجيب حاجة من فوق الدولاب و شوفتها و مشيت ورا السلك لغاية ما وصلت لجهازك أه على فكرة أنا مسحت الهباب اللى إنت عامله يعنى لما تحب تعمل حاجة زى كدة مش مع إخواتك
و خرجت من الأوضة خايب الأمل و كلى قلق من المستقبل القريب فتدخل نجوى أفسد كل شئ لكن لابد من طريقة تبعد نجوى عن طريقى أنا و نورا ولابد أن أكون حذر مما سيحدث فلابد أنها ستراقبنا ( بنت الشرموطة دى طلعتلى منين بس ؟) حاجة أرف
نزلت و روحت عند محمود صاحبى اللى بيتنا عنده إمبارح كلنا و هناك مكانش لوحده كان أحمد موجود و كمان كان فى مفاجأة تانية كانت أم على معاهم
إنتوا مبتستنوش لما صدقتوا
فردت أم على إنت اللى قلتلهم
فرد أحمد إيه يا عم إنت مش عاتئ حتى أم على
أم على دى واحدة من كتير مش عارف عددهم
فضحكنا و قلتلهم أمال فين عصام
فرد محمود راح يجيب حاجة ناكلها
يعنى كانت سهرة مش معزوم فيها ماشى يا ولاد الوسخة بئا كدة و إنتى يا تهانى إيه اللى جابك هنا
أبدا يا سى عاصم جالى الشرموط اللى إسمه عصام و قاللى أقابله برة و جابنى هنا و أداريه موطب القعدة و من أول ما دخلت و هما مستلمنى ده شوية و ده شوية متبئاش غيرك
فقلت لها بس أنا مزاجى مش رايئ
خلاص أروئهولك و قامت رقصت رقصة جنان تهيج الحجر و تنزل المطر و بعدها دخلت معاها الاوضة و نكتها لمدة ساعتين كانوا شاملين كل الأوضاع و أهاتها بيتهيألى كانوا بيسجلوها برة علشان ياخدوها نغمات و لكن كان مصدر هيجانى هو أختى نادية اللى صورة جسمها المنيوك اللى عاوز يتفرتك مش متشال من ذاكرتى
نادية عندها كان عندها وقتها 14 سنة و فى نهاية الإعدادية لكن تصرفاتها و نومها العريان و كمان عدم لبسها ملابس داخلية كل هذا يقول أن لها علاقات جنسية ممكن تكون زى فاطمة فى الأول مع تلميذاتها أو من الممكن تكون بتقابل شاب بس إزاى هى بتخرج مع رشا و بترجع معاها و كمان بتذاكر فى البيت و معرفش إن كان ليها صاحبة ولا لأ
المهم خلصت الساعتين و خرجنا عريانين ملط و كنا جالسين عالأرض و بنشيش و هنا محمود سأل أم على : هو إنتى يا تهانى بتتناكى من إمتى ؟ يعنى خبرتك دى قبل و لا بعد جوازك
تهانى : يااااااااه من زمان أوى من وانا بنت صغيرة عندى حوالى 10 سنين
كلنا : إزاى
و بدأت تحكى لنا إزاى بدأت حياتها الجنسية فقالت : أنا إتربيت فى حى الشرابية عند شارع المنياوى لو عارفينه و هناك كنت بخرج ألعب مع بنات الجيران و كنا بنلعب حاجات كتير و كنا فى بيت واحدة منهم على ما أظن كانت ناهد اللى هى جارتى أم ياسر مانت عارفها يا عاصم و نكتها معايا مرة
أاااااااااااااااااااااااااااااااه عارفها أم كس هايج على طول ده
أحمد : هو إنت مخليتش
ههههههههههههههه أه
تهانى : المهم فى يوم دخل أخوها مصطفى كان لسة راجع من المدرسة و هو كان فى تانية إعدادى و كان أكبر مننا بتلت سنين المهم ساب شنطته و خرج و رجع بعد ربع ساعة و معاه واحد صاحبه يمكن أكبر منه إسمه بالصلاة عالنبى .......سلامة و دخلوا أوضة مصطفى و بعد شوية كنت رايحة الحمام و مريت على أوضتهم و كانت متواربة و شوفتهم كانوا عريانين ملط و كان سالم بينيك الواد مصطفى أخو ناهد طبعا مكنتش فاهمة الكلام ده كنت عيلة لسة صغيرة مدراش على حاجة و شافونى أنا أول ما جت عينى فى عنيهم مت فى جلدى و جريت على طول و بعد شوية دخلوا علينا بحجة إنهم عاوزين يلعبوا معانا و فعلا لعبنا الأستغماية و كنا بنستخبى تحت الكراسى و الكنب و السراير و فى الدواليب و أنا إستخبيت تحت السرير و جه سالم إستخبى معايا و كنا ورا طشت الغسيل و فجأة نام فوقى و باسنى فى رقبتى أنا ساعتها خفت جدا و كنت هصرخ لكنه قالى بس لا يعرفوا مكاننا و باسنى كتير و أنا كنت خايفة أوى و فجأة إتحرك من فوقى و شد بنطلون البيجاما اللى كنت لابساها و الكلوت معاه هنا صرخت لكنه وضع يده على بقى و قالى بس لا تفضحينا أنا كنت برتعش جامد و هو كمان خلع بنطلونه و شوفت زوبره كان زى الحديدة و قلبنى و قربه من خرم طيزى و بدأ يحشره جامد و ساعتها كنت هموت لكن بعد شوية بعد ما كنت حاسة بوجع و حرئان حسيت بمتعة كبيرة و كنت بضحك من اللى بيعمله و كان كل ما يخرجه أطلب منه يدخله تانى لحد ما حسيت إنه عملها جوايا و من ساعتها هو و مصطفى كنت بروح عند ناهد مخصوص علشان أتناك مش ألعب و فى يوم روحت هناك شوفت ناهد و مصطفى كانوا عريانين ملط أنا جه فى بالى إنهم عملوها من ورايا بس لئيت سالم خارج من الأوضة هو كمان و كان عريان و قال لناهد تروح مع مصطفى الأوضة التانية فعرفت إنهم ناكوها هى كمان و إستغربت إزاى أخ و أخته يعملوا كدة بس قلت و ماله أخوها هيخاف يتكلم علشان أبوه لو عرف هيدبحهم فمفيش خوف و لما كبرنا شوية كنا بنتناك أنا و ناهد من كل المدرسة و لما إتجوزنا كنا بنتناك من إجوازنا مرة من جوزى و مرة من جوزها و ساعات من الاتنين مع بعض و أمام بعض و كمان كنا بنتنلك من سالم و مصطفى فى عدم وجودهم رغم علمهم بعلاقتنا لكن أبو ياسر ميعرفش العلاقة دى لغاية النهاردة
و هنا رد محمود : و أم ياسر ممكن تيجى معاكى المرة الجاية
تهانى : بس كدة من عينيا
أحمد : تعالى إنتى بئا دلوقتى علشان نارى أيدة من كلامك يا متناكة
هههههههههههههههههههههههههههه
خلصنا الليلة على أم على نيك و رقص و شرمطة و تحشيش و رجعت البيت كانت الساعة 11 بالليل و وجدت نجوى تنتظر بالصالة
نجوى : و كمان جاى متدهول
أنا : نوجا إنتى إيه اللى مصحيكى لغاية دلوقتى
نجوى: أبدا مستنياك علشان فى كلمتين عاوزاك فيهم
أنا : خير يا نوجا
نجوى : بص يا عاصم أنا لا هجيب سيرة لماما و لا لأى حد خالص و هعتبرك مش أخويا و بس لكن كمان زى ما طول عمرك راجل البيت بس ليا شرط
أنا فى دهشة من كلامها و فرح فى نفس الوقت : و ما هو ؟
نجوى: أنا فكرت كتير و عارفة إن الست بييجى عليها وقت بتكون محتاجة للشئ ده فقلت إنت أولى من الغريب و كمان علشان الفضائح بس........ تبعد عنى أنا و إخواتك
أنا : موافق بس بشرط
نجوى: و كمان بتتشرط
أنا : أه أصل اللى أوله شرط ..............
نجوى : و إيه هو ؟
أنا : تبعدى إنتى كمان عن نادية فنظرت لى فى ربكة و دهشة مما أقول إنتى عارفة إنى صورتكم مع بعض و إنتى بنفسك شوفتى الكاميرة و على فكرة أنا كنت بلغى كل حاجة بعد ما أنزلها على سى دى ها إيه رأيك .
نجوى : إنت كداب
أنا فى كل ثقة براحتك بس اللى يشوف و تركتها و لم أكن صادقا بشأن السى دى بس زى مانتوا عارفين جس نبض و يبدو أنهم فى علاقة ببعض فعلاً
دخلت أوضتى و تعريت تماماً و نمت على السرير بدون أى غطاء و بعد قليل الباب خبط و كانت نجوى عاوزة تتكلم معايا فأذنت لها بالدخول و أول ما دخلت و شافتنى عريان غطت وشها و جريت فقمت بسرعة و تبعتها و أنا عارى تماما لكنها أغلقت ا لباب من جوة فعدت لغرفتى ..................
أنا عاصم26 سنة أعيش مع أمى نورا 46 سنة و لى ثلاث أخوات غير متزوجات الكبرى نجوى 24 سنة و الثانية نادية 20 سنة و الصغرى رشا 19 سنة
كنت أعيش منذ الصغر نظراً لوفاة أبى فى حادث فى وقت مبكر من عمرى كان عمرى أنذاك 9 سنوات كنت أعيش مع أمى كأنى رجل البيت كنت أعود من الدراسة لأذهب إلى ورشة ميكانيكى لأساعد فى مصروف البيت و كان لذلك أثر كبير على مسار حياتى فكنت أعامل كرجل البيت منذ صغرى
مرت سنوات منذ ذلك الزمن و كبرت و كان لى أصدقاء عرفتهم من الدراسة كنا نخرج سويا و نذهب لأماكن كثيرة
و تبدأ حكايتى منذ 7 سنوات أى عندما كان عمرى 19 سنة عندما عدت للمنزل مبكرا عن ميعادى المعتاد و سمعت صوت يصدر من غرفة أمى أعرفه جيداً فإقتربت و أنا أغلى من داخلى فهل أمى تتناك من راجل غريب يا للفضيحة فذهبت نحو غرفتها فرأيت مشهد عجيب حيث أمى عارية تماماً و تدعك كسها لتنزل شهوتها فتسمرت مكانى لما أرى و على أثره تصلب زبرى كعمود حديد و كانت مغمضة عينيها و تهمهم بأصوات لا أفهمها فخلعت كل هدومى و إقتربت و أنا متردد مما أنوى فعله لكن شيئاً ما دفعنى لأقترب أكثر فأكثر و فجأة فتحت عينيها ووجدتنى أمامها عاريا فهجمت عليها ووضعت يدى على فمها قبل أن تصرخ و كتمت صوتها بشفتاى على شفتيها و أنا أحضنها بقوة و بدأت أمارس معها مع ولوج زبرى فى كسها ذلك النفق الضيق كأنها بنت بنوت و بدأت تهدأ و تندمج معى مع الوقت حتى أتتنا الشهوة فمع نزولى كانت قد أنزلت أربع خمس مرات و كنت أول مرة أمارس فيها الجنس فبعد نزول شهوتى نمت على صدرها فى حضن بعض فهمست لاهثة يخرب بيتك صحيت اللى كان مات خلاص من النهاردة أنا مراتك و أى حاجة تعوزها هتكون فى أى وقت فرديت عليها عجبتك فقالت إنت خلتنى طايرة فى السما فقلت لها إنتى كنتى على طول كدة فقالت من النهاردة أنا بتاعتك إنت فبوستها بوسة طويلة نزلت بها لحلماتها أرضعهم و أنعم برحيق كسها فلحسته حتى أتت شهوتها و تاهت فى بحر المتعة
قمت و إغتسلت و بعد حوالى ساعة أتوا أخواتى نجوى من الجامعة و نادية و رشا من مدارسهم و قامت أمى توضب لنا الغداء فجلست على قائمة السفرة و بجوارى أمى و أمامى نجوى من الناحية التانية و على يسارى نادية و بجوارها رشا و كنا نأكل و نتكلم فى أى شئ و فى أثناء حديثنا كنا نضحك و نهزر و بالطبع كنت أداعب بقدمى قدم أمى و أتصنع سقوط شئ فأنزل لأرفع عبائتها لأعلى ركبتها و أجلس و أتـحين الفرص لدعك كسها بإصبعى و بعد الغداء قامت هى أولا و ذهبت للمطبخ فتبعتها فقالت لى يا مجنون هتفضحنا إمسك نفسك لحد يشوفنا و بالليل هجيلك ماشى فرديت بقبلة كدنا نسرح معها لولا صوت أخواتى قادم
انا وامى المحنونه الجزء 2
مع أمى بالليل
بعد نوم إخواتى كانت الساعة 11 بالليل جائت نورا كما إتفقنا و هى ترتدى قميص نوم أسود شفاف قصير و ضيق جدا يظهر جميع مفاتنها فما كان منى حين رأيتها إلا صافرة إعجاب و سألت نفسى هعمل إيه مع الوحش ده فإقتربت منى و هى تقول :إيه مالك
لا مفيش
إنت إيه اللى خلاك تعمل معايا كدة النهاردة
أبداً لئيتك تعبانة قلت أريحك
بس إنت شيطان صحيت الوحش اللى جوايا
إنتى جواكى وحش لا الوحش لسة مدخلش جواكى
فأمسكت بها و بدأت أقبلها بنهم و سرحنا فى قبلتنا لمدة ثم أمسكت نهديها مسجتهم و أنا أقبلها و بدأت تخلع ملابسها حتى أصبحت عارية و أنا بالشورت فقط فبدأت أمص لها رقبتها فى قبل ساخنة و هى تلهث و تتنهد و نزلت أرضع بزازها و هى تقيد نار مما أفعل و إندمجنا حتى لهثت تماما فنزلت لبطنها و بدأت ألحس جسمها و قلبتها على وشها و كنت نائم فوقها و أنا أقبل كل جزء فى ظهرها حتى وصلت لطيزها ففتحت فلقتيها العملاقة و لحست حول خرم طيزها و فتحتها فكانت تستشيط أكثر و تطلب المزيد حتى بدأت تصرخ صرخات مكتومة و تأن مما أفعل بها فقلبتها على ظهرها و رجعت أقبلها و أنا أمسك بصدرها و ألعب بلسانى داخل فمها و سرحنا فى ذلك لمدة ثم نيمتها و فتحت كسها ألحس ماء شهوتها فكانت تنتفض و بدأت ترتفع بجسمها معلنة عن نزول شهوتها فى فمى بالكامل فذهبت فى غيبوبة إستغلتها أنا فى رفع درجة أتونها أكثر فما كانت إلا و تطلب المزيد و تشد على رأسى و أتت شهوتها مرة أخرى بسرعة فقامت و أنزلت الشورت و أمسكت قضيبى تلحسه و تقبله و تضعه بالكامل فى فمها و الكهرباء تسرى فى جسمى كله بسبب ما تفعل بى و أئن بصوت مبحوح فوجدت نفسى أقول لها أيوة كدة يا شرموطة يا منيوكة هاتى كمان طلعى كل اللى عندك متعينى أكتر فكانت على كلامى تزيد حتى أمسكت بأسها و بدأت أنا أحركه بنفسى فى فمها فكانت تعضعض به فشعرت بحرارة هواء فمها تحيط به فسخنت أكثر و كان شد زى العمود فكنت بخبط فى زورها فخرجته من فمها و هى تلهث و تقوللى يخرب بيتك كفاية عاوزاه يدخل فقلت فين فقالت عاوزاه فى كسى كسى مولع أيد نار طفيهالى بسرررررعة فتركتها نامت على ظهرها و فتحت رجليها فبان كسها فبدأت أفرش به و هى جن جنونها و بدأت تأن بسرعة و بصوت عالى فألصقت شفايفى فى شفايفها علشان أسكتها و بدأ زبرى يدخل فإنزلق من لزوجة كسها فشعرت بنار كسها تلسع جوانبه فشهقت منه و هى تتمتم بكلام مش عارف أميزه علشان كنت ببوسها و بدأت أدخله و أخرج و هى تقول كمان كمان دخله و خرجه كماااااان بسررررررعة مش قادرة أأأأأأأأأأه هه ه ه أه أه أأأأأأأأىىييييييييييى كمان دخله كمان ريح أمك يا عاصم يا حبيب قلبى نااااااااااااااااااااااااااااار فى كسسسسسى مش قادرة طفى نارى و أنا كنت بهيج أكتر من الكلام ده و بزيد فى سرعتى و عندما أحسست بها تقترب قمت و قلتلها لسة بدرى فصرخت لالالالالالالا و كانت تلهث حرام عليك فقلت إستنى بس فردت مش قاددددددرة دخله بسرعة فرفعت قدميها على كتفى و قلبتها و نمت فوقها من جديد و أدخلته دفعة واحدة فكانت تزمزئ و ضمتنى بيديها حول رأسى فرفعتها ووقفت بها و سنتها على الحيط و كنت أدخل و أخرجه بسرعة حتى صرخت صرخة أظن الشارع كله سمعها و بدأت تهدأ معلنة عن بلوغ شهوتها و كنت أنا لسة فى بداية المشوار فأنزلتها و رميتها على السرير و نزلت ألحس لها كسها و كنت أدخل لسانى لأعماقه حتى قالت كفاية إنت إيه مبتشبعش و بدأت تقوم من مكانها فأمسكت بها حتى حاولت أن تتخلص منى فكنت متشبث بها جامد فقلبت نفسها على وشها و هى تقول كفاية حرام عليك مش قادرة فأمسكت بطيزها و منعتها من القيام و قلت على فين لسة بدرى و كانت الساعة وقتها واحدة و نص و نمت فوق ظهرها و بدأت أبوسها و ألحسلها ظهرها من العرق و كان طعمه المملح يزيدنى رغبة فنزلت ألحس و أبوس طيزها حتى سمعتها تأن و هى تقول طب خلص مش قادرة فأدخلت صباع فى طيزها اللى كانت واضح إنها بكر فصرخت و قالت لا هنا لا فقلت لا تخافى مش هتحسى بحاجة و بالفعل بعد شوية هدئت فأخرجت صباعى و بدأت أفرش زبرى فى كسها اللزج و بصقت على فتحتها حتى لانت و بدأت أدفع فى زبرى لكنها كانت تحاول غلق فتحتها فكنت أدخل صباعى و بدأت أوسع فتحة طيزها حتى تهيأت تماما و بدأت أدخله تانى و بعد حوالى 10 دقائق بدأ يسحب للداخل فبدأت رأسه تدخل و إن كانت بصعوبة و هى تشد الملاية بأصابعها و تتألم بشدة فكنت أدفع أكثر فأكثر فأكثر لغاية ما دخل كله فى طيزها و أنا أشعر بنار فرن درجته عالية و هنا نمت فوقها و أنا أهمس لها خلاص يا عمرى مفيش وجع بعد دلوقتى و أنا أمسح على رأسها بيدى و أرجع شعرها عن وشها و أنفخ فى رقبتها حتى هدأت و بدأت تستجيب بعد حوالى ربع ساعة فقالتلى دخله و خرجه نيكنى فى طيزى جامد فرفعت نفسى عنها و بدأت معركة جديدة مع طيز نورا أمى عشيقتى و حبيبتى و هى كانت تأن و تصرخ بصوت غير مسموع و كان الصوت العالى هو صوت رزع زبرى فى طيزها مع لمسى لطيزها من العرق اللى كان مغطى كل جسمنا و كنت بضرب على طيزها و أقوللها يلا كمان يا شرموطة يا متناكة فكانت تدفع بطيزها لورا حتى بدأت أئن و أحس بالنشوة و هنا أسرعت أكثررررررررررررررر أأأأأأأأأأأأأأأأأه فأنزلت كل حمولتى بطيزها و نمت فوق ظهرها و هى كمان كانت جابت شهوتها ييجى خمس مرات و هدأنا و بعدها قامت و لبس هدومها بالعافية و هى تميل على شفايفى تقبلها و تقول بكرة هعملك مفاجئة أكبر بس دلوقتى هروح أنام علشان الصبح قرب و خرجت و أنا قمت بعد شوية ذهبت للحمام فوجدتها هناك و المرة اللى جاية هكمل باقى حكايتى مع نورا فى الحمام بس الردود يا شباب
الجزء الثالث
لبست ملابسى الداخلية و توجهت إلى الحمام فوجدت أمى هناك فجائتنى فكرة من شيطانى أن أدخل غرفة البنات و أحاول رؤية أى شئ من جسمهم و عندما دخلت الغرفة كان ترتيبها كالتالى مكتب مجاور للباب صغير الحجم عليه كتب البنات و بعض الأوراق الخاصة بالدراسة و حاسوب و على يمين المكتب سرير أختى نجوى و فى الواجهة الدولاب و على اليسار سرير من طابقين بسلم فى الأسفل ترقد نادية و فى الأعلى ترقد رشا الأخت الصغيرة فقلت لو توجهت لنجوى قد تستيقظ و تعارضنى و تكون فضيحة و لو نادية التى بدأت مرحلة البلوغ و المراهقة قد تستيقظ هى الأخرى لكن خطرها أقل فتوجهت ناحية نادية بحظر شديد و عند إقترابى وجدت أن أحد قدميها معرى تماما و كانت المفاجأة عند وصولى لها حيث كانت تنام عارية تماماً فهرعت و فزعت من المنظر فجسدها القمحى اللون لا يوصف جماله ولا يقارن بشئ و هنا أحسست برشا أعلى السرير تتحرك فتسحبت و خرجت متوجهاً للحمام و لكن أمى كانت تخرج منه فحدث صدام لنا فدخلت بها و أنا أضع يدى على فمها و كنت أقبلها فى شغف و هياج شديد مما رأيت فى غرفة البنات و لم أردأن أخبر أمى بما حدث حتى لا تأخذ حذرها على البنات منى و إندمجنا مع بعض حتى سمعنا صوت طرق الباب و نجوى تنادى أمى تريد الدخول فردت أمى أنها بعد قليل ستخرج و بالفعل ذهبت نجوى لغرفتها و بعد دخولها بقليل خرجت أنا من الحمام عارى تماما و قد نسيت ملابسى بالداخل و دخلت تحت غطاء سريرى لكن ما كان يشغل بالى هو عرى أختى الوسطى نادية و هل لها علاقة سحاقية مع نجوى أم أنها معتادة على النوم عارية فأنا أول مرة أدخل غرفتهم منذ إنتقلنا لهذا المنزل من سنوات قليلة و قد أخذ الموضوع حيذ من تفكيرى و نمت هكذا من كثرة التفكير لا أبالى بشئ حتى إستيقظت العصر على يد ترتب على كتفى حيث كانت رشا تيقظنى من النوم و تدعونى للغداء معهم فنهضت ناسيا أنى عارى تماما و لكن رشا كانت خرجت من الغرفة و لبست ملابس المنزل و خرجت لأتغدى معهم و أثناء جلوسى معهم على السفرة كنت أنظر لكل واحدة من أخواتى و أتأمل كل شئ فى تقسيم جسدهم لا أعرف ما ذلك التفكير المجنون الذى سيطر على عقلى لكن هيهات إنها الشهوة عندما تتملك من شخص لا يعرف تفكير أخر و كانت أمى نورا تجلس بجوارى و أخذت بالى أنها تلبس قميص نوم عارى تماماً شفاف إلى درجة كبيرة و كانت نجوى ترتدى بلوزة حمراء على إستريدج أسود ملفوف و ملتصق على جسمها و يظهر كل مفاتنها حتى تقسيم طيزها و كسها أما نادية فكانت ترتدى ملابس المدرسة و رشا كانت ترتدى بيجاما ***** و أثناء تناولى الغداء وقعت من يدى الملعقة فنزلت لألتقطها فرأيت نادية ترتدى الجيبة بدون كلوت و كسها ظاهر طرفه و الباقى مخبأ بالكرسى فهجت جدا على ذلك المنظر و عرفت بعد ذلك أنها تحب العراء لكن هل لهذا العرى علاقة جنسية مع أحد فهذا ما سعيت إليه حتى خطرت فى بالى فكرة و هى أن أضع كاميرا بغرفتهم أثناء ذهابهم للمدارس و بالفعل قدمت على ذلك و بعد الغداء خرجت و ذهبت لأصدقائى و يبدوا أن الشيطان كان يقودنى لهذا الطريق بشدة و أنا أنجرف معه بلا هوادة ذهبت لأصحابى عالقهوة و لعبنا الطاولة و الدومينة و شربنا كام حجر و ذهبنا كلنا عند صاحبنا محمود
محمود هو متخصص الشرائط الجنسية الجديدة و كان معاه 3 شرائط و جميعها كانت تتحدث عن جنس المحارم و عرفت من خلالها أننى لم أكن أول من ناك أمه لكن الحكاية منتشرة فى العالم كله و كنت أركز فى الأفلام و أصحابى كانوا يسردلون أزبارهم و ينطرون ما عدا أنا لأننى كان لى هدف أخر أكيد عارفينه
بالظبط هو ده إزاى أنيك إخواتى البنات لغاية ما شغل فيلم إسمه TABOO مكنتش عارف معناه لكن كان بيتكلم عن عائلتين يربطهم شئ واحد هو هيجان الأمهات و الأباء و الأبناء و البنات بالعائلتين و اللى كانت بتمارس مع أبوها أو أخوها أو اللى كان بيمارس مع بنته أو أمه و أعطانى هذا الفيلم أفكار كتير لممارسة الجنس مع إخواتى و فى نهاية السهرة قررنا البقاء عند محمود لليوم التالى لأن الساعة عدت 2 الصبح يعنى مينفعش ننزل لأن الوقت غير أمن و أغلبنا من غير بطاقة شخصية و أثناء جلوسنا تحدث كل واحد عن تجربة جنسية حدثت معه فأخبرنا حسام أنه عندما بلغ و كان عمره 13 سنة بدأ علاقة مع جارتهم أم على أنا عارفها كويس و كان لى علاقة معاها أنا كمان ففى يوم كان راجع من الورشة الساعة 12 بالليل و أم على ساكنة معاه فى نفس البيت نسيت أقوللكم إن حسام نجار و سمع صوت باب الشقة عند أم على بيتفتح فإختبأ فى بير السلم لما شافها خارجة بتتلفت يمين و شمال و عرف إنها هتخرج راجل و لما خرج مصدقش نفسه لما شاف خاله خارج من هناك و مشى و تانى يوم شافها فى السوق فمشى وراها لغاية مادخلت شارع فاضى و هناك وقفها و إتكلم معاها و أخبرها بإنه شاف خاله خارج بالليل من عندها
كانت تهانى أو أم على كما يناديها الناس لم تبلغ الثلاثين من عمرها أرملة من 3 سنين و كانت عايشة على معاش جوزها و طبعا من اللى بييجى من زباين الليل و مكانش حد قادر يفتح بقه علشان كانت كاسرة عين كل راجل فى الحارة بعلاقتها برجالة الحارة و عيالها اللى الشهوة وخداهم ده غير أصحابهم لما بيعرفوا بعلاقتهم بيها
إتفق حسام معاها إنه مش هيقول لحد طبعا بعد إستهزاء منها لكنه أخبرها بأنه سيقيم نساء الحارة كلهم فى كبسة عليها و شرط سكوته هو إنه يجيلها و ينام معاها ينيكها يعنى و بالفعل راح لها بعد الشغل و كانت الساعة 12 بالليل و أول ما دخل أخدها فى حضنه و بدأ يبوس فيها مع كل خطوة بإتجاه غرفة النوم و السرير اللى مبيرتحش 5 دقائق على بعضها من الهز طول اليوم و فضل ينيك فيها طول الليل و أخبرها إنه كل يوم هيجيلها و ينيكها و خلال سنتين ؟إتعلم فى النيك كتير منها
و بالطبع أى واحدة هتتعرف من الحكايات دى هتتناك من باقى أصحابنا يعنى هتتناك مننا كلنا
أما أحمد و هو حداد و بيدرس معايا فى الكلية فى نفس الصف بنيانه قوى جدا بحكم عمله حداد و عقله ذرى و علمه لا حدود له و إن لم يترك عمله كحداد للصرف على دراسته و إخواته البنات لأنهم مقطوعين من شجرة
أخبرنا أنه عندما كان فى ثانوى كانت له علاقة بزميلتنا وفاء و طبعا أنا عارف حكايتهم و ياما كنا بنتبادل عليه
وفاء كانت شرموطة بحق كانت عايشة مع جدتها لأن أبوها فى الخليج و أمها ماتت و كان ليها أخ أصغر منها بعامين كان بييجى ياخدها من المدرسة و يمشوا سوا
بيبدأ أحمد حكايته مع وفاء لما شافها فى مرة بعد المدرسة كانت ماشية مع أخوها و مكانش يعرف إنه أخوها و تتبعهم لغاية ما دخلوا العمارة اللى ساكنين فيها فى وسط البلد و مكانش فى بواب و العمارة بنيانها قديم فدخل وراهم و شاف أخوها ماسكها و بيبوسها فى بير السلم طبعا المنظر شده أوى و وقف يتفرج عليهم و لما سمعوا صوت عالسلم هندموا نفسهم و طلعوا
وفاء بدأت علاقتها مع أخوها الصغير نادر قبل حادثة أحمد بسنة و هى بنفسها حكيتلى إنها كانت فى الفترة دى بتمارس العادة السرية كتير و ياما كان نفسها فى زب حقيقى و فى يوم كان أخوها بيستحمى و ستها نايمة فدخلت على أخوها و خلعت كل هدومها بحجة إن نفسها تستحمى معاه زى زمان و حدث بينهم ملامسات و كان أخوها نادر فى موقف لا يحسد عليه لأن أخته كاملة الأنوثة عارية أمام زبه المنتصب لأخره و كانت تتمايل و تدلك جسده و تطلب منه تدليك ظهرها ليرى طيزها و أثناء تنظيفه لطيزها سرحت يده للأمام على كسها فأحست به فى نشوته و كانت تتلوى من لمساته و تتمايص حتى حدث أول لقاء جنسى كامل بينهم و فتح أخته بزبره و فرحت وفاء جدا و كان عشيقها الوحيد رغم علاقاتها التى لا تحصى هو أخوها نادر و لما ماتت ستهم بأزمة قلبية بعد رؤيتهم فى وضع جنسى كامل عاشوا فى الشقة وحدهم و لم يرضوا بالذهاب عند أقاربهم و كان والدهم يرسل لهم المال الوفير كل شهر
و لما شافهم أحمد قابل وفاء تانى يوم و هددها بفضحها إن لم تخضع له و تجعله ينيكها و بالفعل وافقت بدون تردد و أخبرنا أنه ذهب عندهم كثيرا و كان بينيكها أمام أخوها و أحيانا كانوا يتناوبا عليها و ياما كان بيكون فى صاحباتها فى المدرسة زى شيماء و سالىو كان هو و نادر بيتناوبوا عليهم مرة فى الكس و مرة فى الطيز لكن بعد كدة سافروا الخليج عند والدهم لكنهم بييجوا مصر كل فترة
و أخيراً جاء الدور على فقلت لهم أنا بئا نكت أم على و وفاء و شيماء و سالى و غيرهم من ستات الحى و بناته من الشراميط لكن اللى عمرى ما هنساها هى فاطمة مدرسة الكيمياء فى أولى ثانوى
كنت زى طلبة كتير باخد درس عند أبلة فاطمة فى بيتها و كان معى أحمد صاحبنا و إتعرفت عليه هناك و يوسف و على و ناصر و كان معانا سالى و وفاء
فى يوم روحت قبل ميعاد الدرس بساعة و لم يكن هناك سوى أبلة فاطمة و معها وفاء و سالى و لاحظت من منظرهم علامات النيك على وشهم و إنى جيت فى وقت مش مناسب لكنى تظاهرت باللا مبالاة و خلصت الدرس و إستنيت تحت لغاية ما لائيت وفاء و سالى نازلين و كان نادر مستنيهم على باب العمارة و تبعتهم حتى تركوا سالى و هنا تبعت سالى حتى خلت الشوارع من دوننا و لحقت بها و أخبرتها بعلمى بما كانوا يفعلوه عند فاطمة مدرسة الكيمياء و أنى سأخبر والديها بالموضوع حتى يتعاملوا مع بنتهم بطريقتهم لكنها كانت خفيفة و نفع تهديدى لها و قالت أنها مستعدة تعمل أى شئ بس أسكت و ماجبش سيرة لحد فوافقت بشرط أن تنتظرنى وحدها خلف المدرسة بعد خروج المدرسة بساعة حتى نتأكد من خلوها من الطلبة و المدرسين و بالفعل ذهبت فى الميعاد ووجدتها تنتظرنى و دخلنا المدرسة من الخلف عبر فتحة يهرب منها الطلبة كنت أعرفها و دخلنا أحد الفصول و كانت مرتبكة تماما و هنا قلت لها لما دخلت عند أبلة فاطمة كنتوا جوة بس منظركم مش تمام و شكلكم بيقول إنكم كنتم مع راجل فصرخت و قالت لا مكانش فى رجالة إنت غلطان الحكاية مش كدة فقاطعتها أمال الحكاية إيه فقالت أن وفاء و أبلة فاطمة هم اللى استدرجوها لكدة لكنها مالهاش دعوة و أول و أخر مرة تعمل كدة فقلت يعنى جوز أبلة فاطمة و مال وفاء بكدة ؟ فقالت لا أبلة فاطمة مطلقة من سنين لكن كل الحكاية إنها بتدخلنى أنا و وفاء معاها الأوضة و نقلع هدومنا و مع نقلع وقف زوبرى و ظهرت خيمته أمامها و بدأت تحكى و مع كل جملة أقترب منها و أفعل ما تقوله حتى خلعنا هدومنا و بدأت أنيكها و يبدوا أننا نسينا أنفسنا و فتحتها كس و طيز و هنا وجدنا عم غالى فراش المدرسة على راسنا و هددنا بفضح الأمر فأخرجت له عشرين جنيه كانت معايا و قلت له ألا يخبر أحد فوافق بشرط إنه ينيك سالى و بعد خوف و جدال و خوفا من الفضيحة وافقت سالى إن عم غالى ينيكها و بالفعل ناكها و قاللنا خدوا راحتكم و ضحك و مشى لكن سالى أرادت الرحيل و كانت تبكى لكننى هددها بما حدث و عليها طاعتى حتى لا تفضح و بالفعل أصبحت سالى مثل زوجتى تفعل ما أريد ولا تبخل على زوبرى بالمتعة فى مقابل متعتها و شوقها لى و هنا بعد تمكنى منها طلبت منها تصوير ما يحدث بينها و بين وفاء و الأبلة فاطمة عبر الموبايل دون علمهم و بالفعل بعدها بيومين جائنى الفيديو اللى صدمنى فيهم و طلبت بعد كدة إنها تهدد وفاء بالفيديو و تجيبهالى و طبعا عم غالى كل مرة كان بينيك و يتبادل و يتناوب معايا و بالفعل جائت وفاء و هى منهارة و تهدد بالويلات لكننى هددتها بنسخة الفيديو اللى معايا فأخيرا ركعت لى و رضت بنيكى لها و أثناء نيكى لها لم تكن بكر فشتمتها و قلت لها إن سالى أشرف منها فحكت لى حكايتها مع نادر أخوها و قصة الحب المتبادلة بينهم و أصبحت أقابل الإثنتان معا أو كل واحدة وحدها وزى ما قلت عم غالى ميتوصاش فلوس و نيك و عرفت بعد كدة إنه بيجيب طلبة تانية غيرنا و ناك أغلب طالبات المدرسة و أحيانا كا بينيكهم بحجة مرواحهم الحمام و يدخل ينيكهم فى حمام البنات
حتى جائتنى فرصة نيك أبلة فاطمة فأعطيت وفاء نسخة حتى لا تتملص من البنات و بالفعل فى أحد المرات بعد الدرس طلبت منى أبلة فاطمة البقاء و بعد مضى الوقت كانت مرتبكة و قالت طلباتك
و هنا سنحت لى الفرصة فقلت لها ألا يعلم أحد و سأبقى أخرس و سأمسح الفيديو من عندى و من عند الشراميط اللى جايباهم دول و همست فى أذنها ألا تخبر أحد بما سأقوله و طلبت منها درس لوحدى بعد المدرسة فى أحد الفصول و هذا هو الشرط المزعوم لكن الحقيقة هى أننا سيخلوا لنا المكان لكى أنام معها و بالفعل وافقت بعد تفكير و عناء و مرور أيام وجدتها تخبرنى الدرس النهاردة و بالفعل طلبت من عم غالى أن يخلى المدرسة بعد الدوام و لن يندم هذه المرة لأنه سيتذوق عسل أسياده و بالفعل خلت المدرسة من دوننا أنا و فاطمة و غالى و إقتربت منها لأريها الفيديو لتتأكد من أنه بحوزتى لألغيه بعد أن أجامعها أنييكها يعنى مر الوقت كالدهر و إندمجت مع الأبلة فاطمة فى قبلات سارقة و طويلة و بدأنا نخلع هدومنا لغاية ما بئينا عرايا واااااااااااااااااااااااااو
كانت مهيئة نفسها للنيك و مفيش شعر إلا شعر راسها بس و حضنتها فى قبلة طويلة و يدى تدعك بزازها الممتلئة و الأخرى بأصابعى أوسع كسها و أدك جوانبه و أخر فى طيزها اللى عاوزة تتفرتك من النيك و بدأت أهاتها تعلو و تعلو و نسيت أنها فى المدرسة و لحست لها حلماتها حلمة حلمة و نزلت لبطنها و وصلت أخيرا لكسها و اللى كانت بتتلوى من لحسى ليه و هنا علت أهاتها لأخرها و بدأت أنيكها و أول ما دخل زوبرى فى كسها شعرت بدنيا تانية خالص و نيكتها و جابت مرتين تلاتة لغاية ما جبت طهرى فى أعماق كسها و قللبتها على بطنها و لحست خرم طيزها الشهى و بدأت أنيكها الشرموطة كانت كييفة نيك فى الطيز و لما قلت جوزك كان غاوى ينيكك من طيزك قالت و المدرسين كمان فضحكت و مع ضحكنا كان عم غالى عارى تماما و قال أخيراً هنيكك يا شرمووووووووووطة ففزعت ليس من عم غالى و لكن من زوبره الطويل الواصل لكبه فحاولت لم نفسها لكن أنا رميت هدومها بعيد و بالفعل زنقها عم غالى و ناكها و كان كل ده علشان أضمن أنيكها تانى و تكون تحت أمرى فى أى وقت
تانى يوم رجعت البيت بعد ما اشتريت كاميرا كمبيوتر و سلك وصلة طويلة و دخلت غرفتى نزلت تعريفها عالجهاز و بدأت أوصلها بأوضة البنات اللى جانبى و فتحت خرم فى الحيطة فى الركن و مررت السلك و وضعت الكاميرة أعلى الدولاب بطريقة تكشف الأوضة كلها و فتحتها عالجهاز عندى علشان أتفرج عاللى بيحصل فى الأوضة و قمت بفتح التسجيل علشان يرمى عالجهاز و أول من دخل كانت الصغيرة رشا و خلعت مريلتها و بان جسمها اللى بيوحى ببداية النضوج لكنها لازالت **** خرجت و بعد قليل دخلت نجوى و خلعت هدومها واااااااااااااااااااااااااااااااااا ااااااااااااااااااااااااااااااااااا او نجوى من غير هدوم طويلة لحد ما بزازها دائرية و حلماتها هرمية و كسها محلوق يا بنت الشرموطة و طيزها مكورة و مستديرة و لبست هدومها عاللحم و خرجت و هنا دخلت نادية و خلعت هدوم المدرسة و لكن جسمها كان روعة تقصر عن نجوى و بزازها كروية و كبيرة و حلماتها مستديرة تنمى عن شرموطة كبيرة و كسها مهندماه و الشعر عليه بسيط وااااااااااو و طيزها مستديرة و أكبر من طيز نجوى و هنا قررت إنى أنيكها مهما كلفنى الأمر و أغلقت الجهاز و خرجت أجلس و أتغدى معهم و أنا أنظر لكل واحدة منهم و كانت نورا أمى على إشتياق فبعد الغداء قالت لى أن حنفية الدش عاوزة تتصلح فقلت لها هاتى مفتاح و مفك و أنا أصلحها و بالفعل دخلت معى و أغلقنا الباب خلفنا و كانت المساحة تساعنا و تساع ثالث لكن غلق الباب كان له هدفه ففتحت الحنفية بحجة إصلاحها و رفعت لها قميص النوم و أنزلت الكلوت و نكتها فى كسها من الخلف و أيضا جبتهم فى طيزها و كنا نكتم أنفاسنا بالعافية و كنت أخبط بالمفتاح أثناء نياكتى لها بحجة إصلاح الدش و خرجت بعدها و تركتها تستحم بحجة تجربة الصيانة و عند خروجى كانت نجوى تنظر لى بسخرية فإندهشت و خفت أن تكون علمت بما يدور بينى و بين أمنا نورا فتبعتها لأعرف ما ببالها و هذا ما سنعرفه المرة القادمة
أتمنى الردود تكون كتير
الجزء الرابع
ذهبت خلف نجوى لأعرف ما يدور ببالها فنظراتها لى بإستهزاء و سخرية تقلقنى خصوصا أنها المرة الأولى التى تفعل فيه ذلك معى و دخلت الأوضة و قلتلها مالك يا نوجا
مفيش
لا فى إنتى بصتيلى بصة مش طبيعية
إنت فى حاجة بينك و بين ماما؟
بينى و بين ماما إزاى ؟
و هنا أخرجت ملابسى الداخلية و قالت أنا لما شوفتهم الصبح قلت يمكن نسيتهم بس إزاى نسيتهم و ماما اللى جوة و كمان لو ماما اللى جوة و إنت سايبهم إزاى تسيبهم عالأرض زى ما هما ؟ ده معناه إنك كنت مع ماما فى الحمام و لما سمعتوا صوتى إستنيتوا دخولى الأوضة و خرجت إنت بس للأسف أنا شوفتك و إنت داخل أوضتك عريان ملط ...... تقدر تقوللى ده معناه إيه؟
لم أجد سوى أن أقول أيوة فى
من إمتى ؟
من أول إمبارح و كمان مش عاوز ماما تعرف إنك عرفتى
لا متخافش ماما دى سيبهالى
نوجا بلاش ماما لو عرفت إنك عرفتى ممكن يحصلها حاجة
مالكش دعوة إنت و كمان هى لو هاممها مكانتش توافق عالمسخرة دى " و كمان فى حاجة لازم تاخدها
إيه هى
دى و أخرجت الكاميرة
و حتى دى عرفتيها
أبداً كنت بجيب حاجة من فوق الدولاب و شوفتها و مشيت ورا السلك لغاية ما وصلت لجهازك أه على فكرة أنا مسحت الهباب اللى إنت عامله يعنى لما تحب تعمل حاجة زى كدة مش مع إخواتك
و خرجت من الأوضة خايب الأمل و كلى قلق من المستقبل القريب فتدخل نجوى أفسد كل شئ لكن لابد من طريقة تبعد نجوى عن طريقى أنا و نورا ولابد أن أكون حذر مما سيحدث فلابد أنها ستراقبنا ( بنت الشرموطة دى طلعتلى منين بس ؟) حاجة أرف
نزلت و روحت عند محمود صاحبى اللى بيتنا عنده إمبارح كلنا و هناك مكانش لوحده كان أحمد موجود و كمان كان فى مفاجأة تانية كانت أم على معاهم
إنتوا مبتستنوش لما صدقتوا
فردت أم على إنت اللى قلتلهم
فرد أحمد إيه يا عم إنت مش عاتئ حتى أم على
أم على دى واحدة من كتير مش عارف عددهم
فضحكنا و قلتلهم أمال فين عصام
فرد محمود راح يجيب حاجة ناكلها
يعنى كانت سهرة مش معزوم فيها ماشى يا ولاد الوسخة بئا كدة و إنتى يا تهانى إيه اللى جابك هنا
أبدا يا سى عاصم جالى الشرموط اللى إسمه عصام و قاللى أقابله برة و جابنى هنا و أداريه موطب القعدة و من أول ما دخلت و هما مستلمنى ده شوية و ده شوية متبئاش غيرك
فقلت لها بس أنا مزاجى مش رايئ
خلاص أروئهولك و قامت رقصت رقصة جنان تهيج الحجر و تنزل المطر و بعدها دخلت معاها الاوضة و نكتها لمدة ساعتين كانوا شاملين كل الأوضاع و أهاتها بيتهيألى كانوا بيسجلوها برة علشان ياخدوها نغمات و لكن كان مصدر هيجانى هو أختى نادية اللى صورة جسمها المنيوك اللى عاوز يتفرتك مش متشال من ذاكرتى
نادية عندها كان عندها وقتها 14 سنة و فى نهاية الإعدادية لكن تصرفاتها و نومها العريان و كمان عدم لبسها ملابس داخلية كل هذا يقول أن لها علاقات جنسية ممكن تكون زى فاطمة فى الأول مع تلميذاتها أو من الممكن تكون بتقابل شاب بس إزاى هى بتخرج مع رشا و بترجع معاها و كمان بتذاكر فى البيت و معرفش إن كان ليها صاحبة ولا لأ
المهم خلصت الساعتين و خرجنا عريانين ملط و كنا جالسين عالأرض و بنشيش و هنا محمود سأل أم على : هو إنتى يا تهانى بتتناكى من إمتى ؟ يعنى خبرتك دى قبل و لا بعد جوازك
تهانى : يااااااااه من زمان أوى من وانا بنت صغيرة عندى حوالى 10 سنين
كلنا : إزاى
و بدأت تحكى لنا إزاى بدأت حياتها الجنسية فقالت : أنا إتربيت فى حى الشرابية عند شارع المنياوى لو عارفينه و هناك كنت بخرج ألعب مع بنات الجيران و كنا بنلعب حاجات كتير و كنا فى بيت واحدة منهم على ما أظن كانت ناهد اللى هى جارتى أم ياسر مانت عارفها يا عاصم و نكتها معايا مرة
أاااااااااااااااااااااااااااااااه عارفها أم كس هايج على طول ده
أحمد : هو إنت مخليتش
ههههههههههههههه أه
تهانى : المهم فى يوم دخل أخوها مصطفى كان لسة راجع من المدرسة و هو كان فى تانية إعدادى و كان أكبر مننا بتلت سنين المهم ساب شنطته و خرج و رجع بعد ربع ساعة و معاه واحد صاحبه يمكن أكبر منه إسمه بالصلاة عالنبى .......سلامة و دخلوا أوضة مصطفى و بعد شوية كنت رايحة الحمام و مريت على أوضتهم و كانت متواربة و شوفتهم كانوا عريانين ملط و كان سالم بينيك الواد مصطفى أخو ناهد طبعا مكنتش فاهمة الكلام ده كنت عيلة لسة صغيرة مدراش على حاجة و شافونى أنا أول ما جت عينى فى عنيهم مت فى جلدى و جريت على طول و بعد شوية دخلوا علينا بحجة إنهم عاوزين يلعبوا معانا و فعلا لعبنا الأستغماية و كنا بنستخبى تحت الكراسى و الكنب و السراير و فى الدواليب و أنا إستخبيت تحت السرير و جه سالم إستخبى معايا و كنا ورا طشت الغسيل و فجأة نام فوقى و باسنى فى رقبتى أنا ساعتها خفت جدا و كنت هصرخ لكنه قالى بس لا يعرفوا مكاننا و باسنى كتير و أنا كنت خايفة أوى و فجأة إتحرك من فوقى و شد بنطلون البيجاما اللى كنت لابساها و الكلوت معاه هنا صرخت لكنه وضع يده على بقى و قالى بس لا تفضحينا أنا كنت برتعش جامد و هو كمان خلع بنطلونه و شوفت زوبره كان زى الحديدة و قلبنى و قربه من خرم طيزى و بدأ يحشره جامد و ساعتها كنت هموت لكن بعد شوية بعد ما كنت حاسة بوجع و حرئان حسيت بمتعة كبيرة و كنت بضحك من اللى بيعمله و كان كل ما يخرجه أطلب منه يدخله تانى لحد ما حسيت إنه عملها جوايا و من ساعتها هو و مصطفى كنت بروح عند ناهد مخصوص علشان أتناك مش ألعب و فى يوم روحت هناك شوفت ناهد و مصطفى كانوا عريانين ملط أنا جه فى بالى إنهم عملوها من ورايا بس لئيت سالم خارج من الأوضة هو كمان و كان عريان و قال لناهد تروح مع مصطفى الأوضة التانية فعرفت إنهم ناكوها هى كمان و إستغربت إزاى أخ و أخته يعملوا كدة بس قلت و ماله أخوها هيخاف يتكلم علشان أبوه لو عرف هيدبحهم فمفيش خوف و لما كبرنا شوية كنا بنتناك أنا و ناهد من كل المدرسة و لما إتجوزنا كنا بنتناك من إجوازنا مرة من جوزى و مرة من جوزها و ساعات من الاتنين مع بعض و أمام بعض و كمان كنا بنتنلك من سالم و مصطفى فى عدم وجودهم رغم علمهم بعلاقتنا لكن أبو ياسر ميعرفش العلاقة دى لغاية النهاردة
و هنا رد محمود : و أم ياسر ممكن تيجى معاكى المرة الجاية
تهانى : بس كدة من عينيا
أحمد : تعالى إنتى بئا دلوقتى علشان نارى أيدة من كلامك يا متناكة
هههههههههههههههههههههههههههه
خلصنا الليلة على أم على نيك و رقص و شرمطة و تحشيش و رجعت البيت كانت الساعة 11 بالليل و وجدت نجوى تنتظر بالصالة
نجوى : و كمان جاى متدهول
أنا : نوجا إنتى إيه اللى مصحيكى لغاية دلوقتى
نجوى: أبدا مستنياك علشان فى كلمتين عاوزاك فيهم
أنا : خير يا نوجا
نجوى : بص يا عاصم أنا لا هجيب سيرة لماما و لا لأى حد خالص و هعتبرك مش أخويا و بس لكن كمان زى ما طول عمرك راجل البيت بس ليا شرط
أنا فى دهشة من كلامها و فرح فى نفس الوقت : و ما هو ؟
نجوى: أنا فكرت كتير و عارفة إن الست بييجى عليها وقت بتكون محتاجة للشئ ده فقلت إنت أولى من الغريب و كمان علشان الفضائح بس........ تبعد عنى أنا و إخواتك
أنا : موافق بس بشرط
نجوى: و كمان بتتشرط
أنا : أه أصل اللى أوله شرط ..............
نجوى : و إيه هو ؟
أنا : تبعدى إنتى كمان عن نادية فنظرت لى فى ربكة و دهشة مما أقول إنتى عارفة إنى صورتكم مع بعض و إنتى بنفسك شوفتى الكاميرة و على فكرة أنا كنت بلغى كل حاجة بعد ما أنزلها على سى دى ها إيه رأيك .
نجوى : إنت كداب
أنا فى كل ثقة براحتك بس اللى يشوف و تركتها و لم أكن صادقا بشأن السى دى بس زى مانتوا عارفين جس نبض و يبدو أنهم فى علاقة ببعض فعلاً
دخلت أوضتى و تعريت تماماً و نمت على السرير بدون أى غطاء و بعد قليل الباب خبط و كانت نجوى عاوزة تتكلم معايا فأذنت لها بالدخول و أول ما دخلت و شافتنى عريان غطت وشها و جريت فقمت بسرعة و تبعتها و أنا عارى تماما لكنها أغلقت ا لباب من جوة فعدت لغرفتى ..................