الرئيسية
ما الجديد
الأعضاء
الـتــيـــــــوب
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
تثبيت التطبيق
تثبيت
سجل عضوية للتمتع بالمنتدى واكتساب مميزات حصريه منها عدم ظهور الإعلانات
قسم قصص السكس
قصص سكس جنسية
المغامرات الجنسية الغريبة للدكتور غريب
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="جدو سامى 🕊️ 𓁈" data-source="post: 29973" data-attributes="member: 731"><p><strong>المغامرات الجنسية الغريبة للدكتور غريب</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لم اكن اتخيل فى يوم من الايام ان امر بهذا القدر الكبير من التجارب و لم اتصور ان غريب الشاب المؤدب المجتهد فى دراسته الحاصل على بكالوريوس الطب والجراحة و الحاصل على الماجستير فى الامراض الباطنيه فى داخله هذا القدر من الشهوه الجنسيه التى ربما نسيتها او تناسيتها بحكم العمل و بحكم سنوات الدراسه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>التحقت بالعمل فى احد مستشفيات وزاره الصحة المصريه بعد التخرج و كان عملى فى هذة المستشفى الباب الكبير الذى فتح امامى ابواب الشهوه بكل معانيها ... لم تمر الا ايام معدوده و بدات فى السهر فى المستشفى لم ارى نفسى بهذا القدر من الوسامه الذى اشعرنى به من حولى كنت ارى نفسى شخص عادى من حيث الشكل الخارجى ارانى مقبول و يرانى الاخرين مميز بقوام جسمى على الرغم من انى لم امارس الرياضه بانتظام</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مرت الايام الاولى فى المستشفى مخيفه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مكان جديد و جو جديد على لم استطع غير التركيز فى مهام وظيفتى الا ان بدات الامور تتغير تدريجيا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الممرضات فى المستشفى كانو كل على شكل ولون منهم السمرا - البيضا - المطلقه - المتزوجة و و و</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كان تعاملى معاهم فى الاول زوق بزيادة الطلب لازم تلاقى كلمه لو تسمحى بعده - الظاهر ان ده خلى انظباع عنى قدامهم انى ابن ناس اوى ومش ليه فى قله الادب - عالشان كده كان تعاملهم معايا بنفس المبدا - المهم مش بقيت اركز اوى انما فى وسط دول كان فى ممرضه ليها نظرة ليه مختلفه كنت بحسها من لمعه عيونها لما ادخل على الاستقبال او اشوف حاله وهيه موجوده كنت بقول لنفسى يا ابنى عادى بتبص عادى دماغك مش تروح بعيد</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كانت نظراتها كل يوم فيها جديد لحد ما فى يوم كنت سهران ف السكن اتصلوا عليه من الاستقبال فى حاله تعبانه تحت نزلت وكانت هيه هناك وقتها بصتلى بصه عمرى ما هنساها كانت شفايفها من الجمب تحت سنانها بتمص فيها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نسيت اعرفكم عليها - كان اسمها لمياء وكانت طويله يمكن قريبه من طولى ملامحها تحس انها بيور مش فيها تكلف ولا بهرجة و كان جسمها ملفوف لا هيه تخينه و لا هيه رفيعه وكان السؤال اللى بساله لنفسى هيه ليه لمياء رغم انها بنت صدرها كبير اوى كده تحس انها مرضعه بس كنت برجع اقول عاااااااادى ممكن جينات</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كان عينى عليها وانا بشوف الحاله وهيه مش مركزة غير فيه حتى لما كانت عينى بتيجى فى عيونها كنت بتلخبط وابص فى الارض خلصت الحاله و رجعت تانى على السكن اللى موجود فى الدور الرابع فى المستشفى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عشر دقائق بالظبط لقيتها بتتصل بيه بتقولى يا دكتور انت نسيت تحط الختم بتاعك على ورق المريض -</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حاضر يا لمياء ثوانى وهنزلك احط الختم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لمياء - لا يا دكتور خليك مستريح انا هجيبهم ليك تختمهم ( كنت متخيل انها هتيجى على الباب و تخبط واخرج امضى فى الطرقة الى فى مواجهه السكن )</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الى الان معرفش ازاى لقيتها جوه السكن وانا فى السكن لوحدى يمكن نسيت الباب مفتوح</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا - ايه يا لمياء اللى دخلك انا كنت هخرجلك اوقعلك الاوراق واحط الختم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لمياء - انا قولت اقعد اونسك شويه و بعدها توقع</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا - يا بنتى والاستقبال اللى تحت ده</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لمياء - مش تقلق انا خليت زميلتى مكانى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا - اتفضلى طيب اقعدى هتفصلى واقفه كده تشربى ايه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لمياء - عصير فرش</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا - لمياء فوقى يا ماما ده سكن المستشفى انتى مش داخله فرغلى اللى فى جامعه الدول</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لمياء - هههههههههه مين قالك بالعكس انا نفسى فى عصير فرش من نوع اخر ( و غمزت بعيونها )</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ابقى كذاب لو قولت ان بتاعى مش وقف و ابقى كذاب اكثر لو قولت انى مش اتمنيت انى اقلعها هدومها انما مسكت نفسى بالعافيه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا - من نوع اخر ايه بس شكلك مش سهله وهتتعبينى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لمياء - بالعكس العصير ده نزوله هيبقى ممتع</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا - طيب و فين العصاره اللى هتعصر العصير ده</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لمياء - تعالى اقولك بس</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فى لحظه حسيت ان الزمن كان واقف فيها وانا مش فى الدنيا لقيتها بتاخدنى لمطبخ السكن وبتقولى بص اقف انت بس كده وانا هوريك العصاره و اشرب العصير</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فى ثانيه لقيتها نزلت على ركبها بدات تفك رباط الاسكرب اللى كنت لاسه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بتاعى كان واقف بشكل غريب</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا غمضت عيونى و كان شعور واحساس لسنها على بتاعى فظيع حسيت انى مش قادر وانى هنزل - حاولت امسك نفسى على قد ما اقدر - كانت لمياء من الفن فى المص لدرجه انى مش قدرت امسك نفسى و انظلق شلال من الحليب السخن جدا اللى عمرى ما حسيت انى جيبت الكميه دى قبل كده</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وراحت لمياء قالعة عريانة ملط وحافية وقلعتنى ملط انا كمان ووقفت وشها فى وشى ودخلت زوبرى فى كسها ونزلت فيها نيك ورزع فى وضع راقصة الباليه واحنا واقفين ييجى نص ساعة او اكتر لحد ما شهقت وجبت لبنى الغزير فى كسها ومهبلها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وانا لسه مغمض و مش شايف</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حصلت المفاجاة ................................... ................................... ..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ام علاء ( عامله السكن - خمسينيه - تبدو عليها علامات الزمن - جسم يبدو للوهله الاولى انه من ايام الحرافيش والمماليك - لابسه دايما عبايه سمراء من يوم ما جوزها مات - و خمار مغطى صدر كبير - باين اوى انها نسيت كلمة انثى من زمن فات )</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ام علاء - يالهوى ايه ده يا دكتور و انتى يا شرموطه بتعملى ايه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كانت المفاجاه اللى خلتنى مبرق عيونى مش عارف ارد لمياء بسرعه خرجت زبى من كسها و هوه واقف شكله كان غير و هوه ملفوف بعسلها و عليه اثار من اللبن اللى كنت لسه منزله فى مهبلها فى لحظه لقيت لمياء خدت هدومها جريت على الباب عريانة ملط و خرجت من السكن و بقيت انا و بتاعى قدامى قدام ام علاء احنا الاتنين واقفين مش بنتحرك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ام علاء - وانا اللى بقول عليك يا دكتور انك محترم ومش بتاع الحجات دى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا - ................................... ................................... ...................... صمت رهيب</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>دخلت غرفتى اللى فى السكن و باصص فى السقف مش عارف اعمل ايه و لا اتصرف ازاى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مليون تفكير جالى فى التوقيت ده - اطلع اديها فلوس واشترى سكوتها - لا - انا هطلع اترجاها يفضل الموضوع سر - لا - انا هطلع اخلص عليها واخلص من الفضيحه - لا - انا لازم امسك عليها حاجه افضحها بيها وتبقى واحده بواحده</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>طلعت بعد ما تمالكت اعصابى كانت ام علاء فى المطبخ</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا - ام علاء لو سمحتى عاوز اتكلم معاك شويه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ام علاء- تتكلم فى ايه يا دكتور اللى حصل حصل</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا - لا معلش لو سمحتى انا عاوز اتكلم معاك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ام علاء - قول يا دكتور خير</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا - انتى طبعا شفتى اللى حصل وانتى عارفه يا ام علاء ان الشيطان بيقدر علينا انا مش حسيت انا بعمل ايه انا كنت زى المغيب عن الدنيا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ام علاء - صحيح اللى شفته كنت فى دنيا تانيه خالص و ضحكت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا - معلش يا ام علاء خلينى اكمل انتى طبعا عارفه ان كلنا لينا شهوه و اوقات مش بنقدر نتحكم فيها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>واكيد انت فاكره ده من ايام ابو علاء ....... يرحمه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ام علاء - يا دكتور اللى انا شفته النهارده عمرى ما شفت زيه ولا هشوف</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا - ازاى يا ام علاء هوه انتى مش كنتى بتعملى كده مع المرحوم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ام علاء - كنت بعمل يا دكتور بس هوه فين وانت فين انت مختلف انت شاب بصحتك واللى شفته عندك انا مش شفت زيه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا - عجبك ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ام علاء - عيب يا بيه انا فين وانت فين</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا - بس الحجات دى يا ام علاء مفيهاش انا فين وانت فين فيها راجل وست - وانا شايفك ست غير - غير اى ست هنا - جواكى انوثه مش موجوده فى بنات اليومين دول كل الفكره ان عليها تراب الزمن و الظروف</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>م علاء - كفايه يا دكتور انا مش قد كلامك الحلو</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا - كلام حلو ايه انا اللى لو فضلت اوصف فيكى للصبح مش هكفيكى حقك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>استمريت فى الكلام الحلو و كل شويه احس بيها نفسها بيزيد ومش قادره تستحمل الكلام - كان لازم استغل الموقف - قربت منها و هيه بصوت مبحوح مش طالع - انت عاوز ايه منى يا دكتور - عملت نفسى كانى مش سامع قربت منها اكثر و حاوطتها بايدى وضمتها جامد - زبى كان بيخبط فى سوتها علشان هيه ااقصر منى و قربت شفايفى منها و بدات ادوب فى شفايفها وهيه بدات مرحله الاستسلام مكنتش بتعمل اى شىء غير ان نفسها بيزيد ويزيد و انا بدات ازود فى الموضوع بدت الحس شفايفها ودخلت لسانى جوه بقها و قعدت احركه وهيه بدات اعصابها تسيب و مش قادره تقف نيمتها على الارض فى المطبخ و نمت فوقها - قلعتها الخمار اللى لابساه وبدات بايدى المس صدرها - كان صدرها كبير اوى و كان عندها حلمات ولا بتاع الطفل الصغير من كبرهم بدات الحس رقبتها وهيه فى عالم تانى اخيرا ام علاء طلعت صوت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ام علاء اااااااااااااااااااااااااه ااااااااااااااااااااااااااااااااااا اااااااااااااااااه كفايه كفااااااااااااااايه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا سمعتها كمل كمان اطفى النار اللى جوايا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بسرعه كنت مقلعها العبايه السودا اللى لابساها و عبايه تانيه خفيفه تحتها لقيتها مش لابسه براه كانت على اللحم ولابسه بانتى بلدى من بتوع الفلاحين نزلت على صدرها ارضع وامص فيه وكانى لسه بتعلم الرضاعه زودت فى المص اكثر و اكثر وهيه مش هن لا بتتكلم ولا بترد بقيت امص فى صدر وايدى ماسكه التانى بتلعب فيه وبتمرره دواير على الحلمة بتاعتها وانا مش حاسس ير ان نفسها من سخونيته بيلسع</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ام علاء كل ده وهيه مش بتنطق كانت كانها مغمى عليها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قولت لازم اكمل اللى بدات و اخليها مش تنسى الليله دى عمرها كله</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نزلت على رجليها باعت بينهم و فى الكهف المظلم و بين شعر كسها الكثيف ام علاء كانت جايبه افرزات وعسل يغرق الارض بتاع المطبخ والسكن كله</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بالراحه قعده ابعد الشعر لحد ما زنبورها بان و بدات امسكه بايدى وادعك فيه بالراحه وقتها سمعت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ااااااااااااااااااااااااااااااااااا اااااااااااااااااه ااااااااااااااااااااااااااااااااااا اااااااه حراااااااااااااااام مش قاااااااااااااااااااااااااااااااااا اادره</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>صوتها كان عالى اوى لدرجه ان ايدى التانيه فى ثانيه كتمت صوتها و دخلت راسى بين رجليها الحس زنبورها و العب فى بظرها الكبير</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اااااااااااااااااااااااه ارحمنى ارحمنى نيكنى طفى ناااااااااااااااااااااااااااااااااا اارى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ان كلمتها ليه مثيره اكثر من اثاره ريحه كسها ولا طعم عسلها لما جابت قبل ما ادخل فيها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مسكته بالراحه و دخلت الراس فى الاول</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ام علاء كانت ولا بنت البنوت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>س كبير من بره و ضيق اوى فى المدخل و فى جوه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ااااااااااااااااااااااااااااه كمان دخلو جوه كماااااااااااااااااااااااان</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نيك اوووووووووووووووووووووووووووووووووو وى نيك يا دكتور</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا عمرى ما تخيلت ان زبى كبير اوى كده ولا انه تخين بالشكل ده الا لما دخل جواها حسيت انه ماليها و مالى كسها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وهيه فى دنيا تانيه وعماله تخبط بايدها على الارض وتقولى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كماااااااااااااااان كمااااااااااااااااااااااااااااان</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بدات ازود فى دخولى وخروجى لحد ما خلاص مش قادر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هجيب يا ام علاء</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هات جوه هات جوه ططفينى طفيييييييييييينى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>محستش بنفسى غير وانا نايم جمبها على الارض و اللبن عمال ينزل من كسها و ينقط من زبى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فضلنا هوووووووووووووس ولا كلمه يمكن ربع ساعه لحد ما ام علاء قامت لبست هدومها وانا كمان قمت لبست ودخلت اوضتى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لا انا اتكلمت ولا هيه تطقت بكلمه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الجزىء الثانى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كانت عقارب الساعه تشير الى 12 منتصف الليل وانا مازلت فى صمت مما حدث قبل دقائق و لم اكن استوعب ما حدث و الصمت يخيم على المكان حتى سمعت طرقات الباب فى غرفتى فى السكن</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ام علاء - انا عاوزه اتكلم معاك يا دكتور غريب</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا - اتفضلى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ام علاء - انا مش ست شمال يا دكتور انا واحده محترمة لولا الظروف والزمن و اللى حصل من شويه معرفش حصل ازاى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا - مين قال انك شمال اللى حصل ده لا كان بارادة منى ولا منك يا ام علاء</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ام علاء - خلينى اكمل كلامى يا دكتور - انا ارمله من عشر سنين مفيش مخلوق لمسنى ولا جه جمبى الا المرحوم وانت من شويه انا عمرى ما اتمنيت حتى راجل يلمسنى كنت عايشه اربى ولادى وعالشان كده بشتغل فى المستشفى بالليل و بخدم فى البيوت الصبح و البيوت اللى بروحها بيوت ناس كبار فى السن محتاجين الخدمة و بس مش حاجه تانيه استر عليه يا دكتور استر عليه ...... عليك استر عليه انا وليه و بربى فى ايتام</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا - بس يا ام علاء مش تكملى عيب اللى بتقوليه ده - اعتبرى ولا كان شىء حصل و اعتبرى اننا زى قبل ساعه من دلوقتى بس بشرط</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ام علاء - الشرط اللى تقوله موافقه عليه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا - اهتمى بنفسك يا ام علاء وعيشى حياتك الدنيا دى مش تسوى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ام علاء - ازاى وانا يادوب بكفى البيت و مصاريف العيال</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا - سيبى الموضوع ده عليه اتفقنا ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ام علاء - اتفقنا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا - طيب يلا يا جميل انا جعت اوى - جهزيلى حاجه اكلها - انا جايب حجات معايا فى الثلاجة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ام علاء - عيونى - دقائق واحلى عشا هيبقى جاهز</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>دخلت غرفتى خدت من الشنطه غيار داخلى و روحت على الحمام اخد دش على ما تجهز العشا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>خرجت على جرس التليفون و رقم الاستقبال ظاهر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لمياء - دكتور فى حد جمبك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا - لا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لمياء - انا هموت من الرعب - ام علاء شافتنا و انا شكلى بقى زباله</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا - ام علاء مين والناس نايمين - كبرى دماغك يا لمياء انا قعدت اتكلمت معاها و اقنعتها ان دى لحظة شيطان ومش هتتكرر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لمياء - مش هتتكرر ؟؟؟؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا - ايوه طبعا لازم اقولها كده ومش هتتكرر يا لمياء الا اذاااااا الا اذاااااااا انتى عاوزاها تتكرر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لمياء - الا عاوزاها تتكرر دا انا عاوزاها و عاوزاها كمان</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا - طيب لمى نفسك بقه مش وقته سلام</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انهيت المناوبه و رجعت الى الشقه التى اسكنها فى شارع الوحدة فى امبابه حيث الشوارع ضيقه و الشقق اضيق و لكنها كانت افضل المتاح حيث انها ملك لعمى المتوفى و مغلقه منذ وفاته - حيث تقيم ارملته و اولاده فى بلدنا فى احد قرى المنصوره</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ارتميت على السرير وانا منهك بعد ليله لم تمر على مثلها قط و لم اكن اعلم ان هذه الليله هيه ليله الافتتاح العظيم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>افتتاح عوالم جديده لم اكن اعلم عنها شىء - كانت كل خبراتى فيها محدوده للغايه تتلخص فى بعض المقاطع الجنسيه التى كنا نتناقلها و تجارب قديمة فى مرحله الطفوله لا تتعدى كونها مجرد مشاهدات من فيلم عربى قديم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>استيقظت فى المساء على صوت الموبايل و على الطرف الاخر امى تطمان علي انهيت مكالمتى معاها و قمت الى المطبخ كنت محتاجا الى قهوه تركى تساعدنى على استعادة التركيز</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ازاى مخدتش بالى قبل كده من شباك المطبخ - شباك السعاده - يمكن عالشان كان على المنور - بس الشباك اللى قصادى فيه قمر منور - ازاى مش جالى فضول انى ابص عليها قبل كده - لا ارادى لقتنى ببص عليها من الشباك وبقولها مساء الخير</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هيه - مساء النور</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا - انا هستاذن حضرتك هقفل الشباك عالشان تبقى براحتك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هيه - لا خليه يا دكتور انت اصلا مش بتدخل المطبخ غير كل فين وفين</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ايه ده ............. هيه عرفت منين انى دكتور ؟؟؟.......... ومش بتدخل الا فين وفين - دا انتى مركزة معايا بقه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا - تمام حضرتك اتشرفت يا فندم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هيه - حضرتك وافندم ؟ هوه انت مؤدب كده علطول هههههههههههه و ضحكت ضحكه كلها شرمطه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا - هوه من حيث مؤدب مؤدب - انما علطول دى اللى فيها كلام</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هيه - ضحكت ضحكه اعلى من الاولى خلتنى وشى جاب الوان</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>( اهدى يا ابنى انت ايه - هتجيب لنفسك فضيحه هنا و فى المستشفى - طيب فى المستشفى عرفت تداريها - انما هنا اكيد عارفين مرات عمى و وقتها هتبقى فضيحتك بجلاجل فى البلد )</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عملت نفسى بصب القهوه و خدتها و روحت فتحت التلفزيون اتفرج و انا دماغى عماله تلف</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>خلصت قهوتى و قولت لنفسى قوم انزل اتمشى شويه منها تجيب عشا ومنها تغير جو</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فعلا نزلت و انا ماشى شفت محل بيبع لانجيرى و قمصان نوم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>خطرت فى بالى فكره ................................... ..........</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ام علاء لية مش اشترى ليها طقم لاتجرى وقميص نوم الست حرام محرومة ليه مش اساعدها ترجع الانثى اللى جواها و فعلا عملت كده واشتريت طقم احمر البانتى بتاعه فتله حاولت نى اجيب اكبر مقاس بس كان وان سايز مفيش منه مقاسات</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رجعت المستشفى بعد يوم اجازه مر عليه كانه سنه كنت مشتاق لحاجتين – عصاره لمياء و عسل ام علاء</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>خلصت شغلى عادى ولا كان في شيء بس لاحظت نظرات غير اى نظرات من مريم الممرضه اللى ماسكه قسم الحريم اللى في الدور السادس كانت بتتكلم مع لمياء وانا معدى لقيتها بتبصلى النظره دى و بتضحك وبتادى بقها عالشان مش اشوف انها بتضحك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مريت من جمبهم وطلعت على السكن .... كنت محتاج ارتاح ساعتين عالشان عندى سهر في المستشفى بس حظى الزفت كان معايا زميلى ومش كنت لوحدى في السكن</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نمت ساعتين و صحيت اخدت دش ولبست الاسكرب و نزلت الاستقبال كان في حالات كثير الوقت عدى مش حسيت بيه لحد ما الدنيا هديت شويه طلعت السكن</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا – اهلا يا دكتور ياسر انت خلصت شكلك من بدرى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ياسر = ايوه وقاعد مستنيك عاوز استاذن منك تغطينى عالشان عاوز اروح البيت ابنى الصغير تعبان وعاوز اروح اشوفه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا – ينهار ابيض يا راجل كنت مشيت علطول ان شا..... خير و هتلاقيه بقى كويس وخد راحتك معاه خالص لو مش عاوز تيجى تانى انا هغطيك للصبح</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ياسر – بتتكلم بجد يا غريب</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا طبعا يا ياسر احنا اخوات وانا من جوايا بالسلامه يا ياسر مش عاوزك ترجع انا مصدقت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ايه القرف ده الساعه بقت 11 بالليل وام علاء لسه مش جت السكن و انا هموت واشوفها مرت ساعه كمان كانها سنه و شويه لقيتها داخله السكن و اول وهله تحس انها كانت بتبكى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مالك يا ام علاء</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مليش يا كتور غريب انا كويسه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كويسه ازاى انتى شكلك كنتى بتعيطى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قالتلى مفيش ده موقف كده هبقى احكيهولك بعدين ادخل احضرلك العشا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قولتلها لا تعالى معايا ثوانى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>على فين يا دكتور بس</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يا ستى تعالى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>دخلتها غرفتى في السكن و دمتلها الطقم اللى كنت اشتريتهولها كنت لافه على شكل هديه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ايه ده يا دكتور غريب</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>دى هدية منى ليكى يا ام علاء **** تعجبك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هنا ام علاء مش استحملت و الدموع بدات تزيد اوى ما كان منى الا انى اخذتها في حضنى وقعدت اطبط عليها و اقولها في ايه بس ليه بتبكى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يا دكتور انا عمرى ما حد عمل معايا كده – وانا جايه بقت فرحانه انى هشوفك و في نفس الوقت بلوم نفسى على اللى حصل المره اللى فاتت – جوايا شعورين – واحد فرحان والتانى ندمان – تيجى انت تعملى المفاجاه الحلوه دى كمان – انا مش استحمل كل ده</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قولتلها بطلى بكش بقه يا بنوته انتى ( اول ما سمعتها فطست ضحك )</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بنوته ههههههههههههههههههه بنوته مين والناس نايمين يا دكتور هههههههههههههه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ولتلها طيب استنى انا هخرج وانتى شوفى الهديه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>واااااااااااااااااااااااااااااااااا اااااااااااو ايه ده يا ام علاء مين القمر اللى قدامى دى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بجد عجبتك يا دكتور</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نعم دا انتى تعجيبى بلد</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>( ام علاء لبست الطقم وكان يهبل عليها – صدرها داخل بالعافيه فيه و نص الحلمه باينه و كسها يالهوى على كسها ايه ده يا بنت الايه يا ام علاء – الوليه عامله سويت تحت ونضفت حشائش الساافانا اللى كانت موجوده اول امس وايه البانتى الفتله حرفيا داخل جوه كسها وبظرها مغطى الفتله من بره )</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وقتها مش قدرت اتمالك نفسى قربت منها بوستها في شفايفها و بدات الحس في شفايفها وهيه مغمضه و ف عالم تانى لسانى عمل دواير على لسانها و بدات اشفط ريقها ابلعه و هيه نفسها كل شويه يعلى ايدى من غير ما احس بقيت ماسكه حلمتها جامد</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ااااااااااه البنوبونى وجعنى يا دكتور</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لازم اصالحه استنى و نزلت على حلمة صدرها امص فيها بالراحه واحرك لسانى عليها وهيه بدات اهاتها تعلى و انا ازود في الرضاعه لحد ما الست بقت خلاص مش قادره و نامت على ضهرها نزلت بين رجليها شميت ريحه كسها النهارده مختلفه و نعموته كمان غير بدات العب فيه الأول بايدى و اشد بظرها و زنبورها بالراحه وهيه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اااااااااااااااااااااااه مش قادره ااااااااااااااااااااااااااه مش قادره</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ااااااااااااااااااااااااااه كمان كمان</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا لبوتك اعمل فيه اللى انت عاوزه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا حسيت ان زبى هينفجر من كلامها قمت منينمها على ضهرها و باعت رجليها ودخلت زبى بين فلقة طيزها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بقى زبى محاوطها من تحت بيحك في كسها و في طيزها في نفس الوقت وانا نايم على ضهرها و ايدى ماسكه صدرها بتلعب فيه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الست سكتت قطعت سكوتها لما زبى اتزحلق ودخل جوه كسها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يخرب بيتك كسك سخن اوى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ولعه كمان ولعه اووووووووووووووووووووووووووى عاوزه اجيب نار من تحت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>زاد دخولى واحده واحده لحد ما خلاص مش بقيت قادر و زبى هينفجر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لقيتها بتقولى استنى استنى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نام يا دكتور غريب ضهرك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>و بالراحه لقيتها طلعت الفرسه اللى جواها والخيال ركبت عليه و هيه مغمضه و رافعه ابدبها وبتتمرح وانا ماسك في صدرها عمال العب فيه لحد ما صوتها بدا يعلى وانا كمان صوتى بدا يعلى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لقيتها بتقولى كمااااااااااااااااااااان هجييييييييييييييييييييب هجييييييييييييييييييييييييييييب هجيب يا علاء</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا – علاء ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الجزىء الثالث</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عماااااااااد ؟؟؟؟ نزل الاسم عليه وانا تختها و زبى لسة في كسها كالصاعقه ايه ده الوليه بتنام مع ابنها و غلطت بلسانها ؟ مليون سؤال الى في التوقيت ده – كان سخونه كسها كفيله تنسينى اى سؤال و مش سيت غير وشلال لبنى بينزل جوة كسها و بعدها نامت بجسمها عليه وصدرها على وشى كنت هتخنق من حجمة الكبير و في نفس الوقت رجعت التسؤلات تانى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قمت في هدوء من جمبها – ودخلت على الحمام غسلت نفسى كويس وانا بفكر في اللى حصل و زلة لسانها انا اللى كنت فاكرها غلبانه و محرومه وكنت عاوز اعوضها عن قسوة الدنيا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>خرجت لقيتها لبست هدومها تانى وتعمدت انى مش أتكلم معاها و هيه حست انى فيه حاجه حاولت تكلمنى قولتلها معلش في حاله في الاستقبال و لازم انزل</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مرت الليله بكل افكارها و روحت شقتى الصبح مش عرفت انام رغم انى مرهق جدا بس الأفكار م عاوزة تفارقنى دخلت المطبخ و انا سرحان قطع السرحان ده صوت جاى من شياك المنور اللى قصادى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>صباح الخير يا دكتور</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>صباح الخير يا ست الكل **** تكونى بخير</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مش بخير اوى يا دكتور و...... طول الليل تعبانه عندى مغص جامد و بتلوى منه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا – خير يا ست الكل المغص ده من فين – وبدا ازاى – و بيسمع في مكان ولا لا و بدات اتعامل طبيا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هيه – ما بلاش ست الكل دى قولى يا عفاف – ثم انك هتكشف عليه عن بعد كده</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا – ما انا مش عارف اقولك اتفضلى يا عفاف – انتى عارفه انى لوحدى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عفاف – وايه المشكله يا دكتور انت بتكشف عليه – غير كده اغلب اللى في العماره يا نايمين بعد ما العيال نزلوا المدرسة يا في شغلهم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا – طيب اتفضلى ثوانى و هبقى جاهز</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>روحت فتحت باب الشقة وخليته موارب عالشان محدش ياخد باله منها وهيه داخله</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>في الأول من هبلى كنت فاكرها تعبانه فعلا و مش عاوزه غير كشف على السريع</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>دخلت بسرعه وقفلت الباب وراها و وقفت ورا الباب لثوانى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اتفضلى يا عفاف واقفه ليه ورا الباب</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عفاف – يزيد فضلك يا دكتور ادخل على اوضة الصالون – انا عارفه البيت كويس ياما كنت باجى لعمك اقصد لمرات عمك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا – اعتبرتها زلة لسان ومش قصدها – بس ايه ده هوه فيه ايه – الناس كلها لسانها فالت ليه النهارده – بالليل الشرموطه ام علاء و دلوقتى عفاف – صفى النيه يا دكتووووور الوليه مش قصدها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اتفضلى مكان ما تحبى البيت بيتك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>خير يا عفاف الألم فين</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عفاف – بص يا دكتور انا متجوزة وعندى خمسه وكلهم ولداهم طبيعى – بعد الواد الخامس ده وانا تعبانه اوى وكل فتره يجيلى مغص من تحت و القى حاجه لمؤخذه مش عارفه اقولهالك ازاى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا – حاجه زى حته اللحمه نازله منك من تحت ؟ ( الى الان انا بتعامل كطبيب وفقط – و شخصتها سريعا على انها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>uterine prolapse</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يعنى ان اربطه الرحم من بتضعف مع الحمل المتكرر و بتوصل ان الرحم من كثر الحمل جداره بتقلب زى الشراب و ينزل من عنق الرحم على المهبل و ممكن يوصل انه يخرج لبره من الفتحه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عفاف – ايوه يا دكتور كده بالظبط</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا – تمام كملى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عفاف – اكمل ايه يا دكتور ما انا جيبت التشخص من غير ما تكشف حتى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا – لا كملى الألم ده بيبدا ازاى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عفاف – انكسف اقولك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا – يا عفاف انا دكتور ولا حياء في العلم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عفاف – بص انا هقولك وانت افهمنى – لما ابوالعيال بيحاول كده كده يعنى مش بيطول هما ثانتين بالظبط و انا بعدها بقعد اتلوى في السرير من الألم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا – فهمت عليكى و هشرحلك ايه اللى بيحصل – بس بدون ما انكسف زيك – بصى يا ست الكل</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عفاف – تانى ست الكل انت ليه محسسنى انى مرات عم عبده البواب كده بتكلمنى رسمي هههههههههههههههههه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا – معلش يا عفاف – بصى يا فيفى كده حلو ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عفاف – هههههههههههههه حلو اوى حلو خالص حلو ويتاكل اكل</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا – قحم ........ الفكره انك عندك مشكله في الرحم من الحمل المتكرر – ومعلش في الكلمه دى – انتى ست انوثتك عاليه و هرموناتك عاليه و ليكى رغبه جنسيه مش بتكتمل – ده بيعملك احتقان في الحوض و ده بيخليكى علطول عندك افرازات و ممكن يحصلك عدوات في المهبل – و مع تكرارها ممكن يعملك قرحه في عنق الرحم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عفاف – يالهوى كله ده عالشان مش بتناك كويس</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا برقت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عفاف معلش يا دكتور طلعت منى من غير ماخد بالى – بس انت كل اللى قولته صح و انا روحت قبل كده لدكتوره نسا و عملتلى كى و قالتلى انى لو استمريت كده هحتاج عمليه عالشان ترجع الرحم مكانه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا – ولايهمك – اتفضلى بس مددى على كنبة الانتريه دى و جهزى نفسك انا هجيب بس جوانتى من جوه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عفاف ايه ده انا مش عامله حسابى يا دكتور</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا – مش مشكله يا عفاف انا هكشف على السريع عالشان اشوف الوضع عامل ايه و لو محتاجه علاج اكتبهولك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>روحت لبست الجوانتى فعلا و كان عندى ليدوكاين جيل في البيت قولت اجيبه يمكن احتاجة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>روحت اوضه الجلوس لقيتها مصدقت ونايمه على الكنبه و رافعه هدومها لحد صدرها و عريانه خالص من تحت و كمان ايه رافعالى رجولها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا – هدى نفسك خالص انا هشوف من بره الأول و بعدها هشوف لو فيه قرحة ولا لا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يخرب بيتك يا عفاف – كل ده كس – دى مغاره على بابا – كسها كان كبير اوى بحجم ايدى و مشعر بشكل رهيب و عليها بظر ناطر لقدام ولا كانه زب واقف – و ايه ده يخرب بيتك – شايف كسها كبيره اوى و بظرها لونه اسود بس عامل كونتراست مع لون كسها الوردى قربت شفت افرازاتها نازلة منها تخينه اوى و بيضا – بدات احط ايدى على كسها بالراحه – هنا في الم – طيب هنا – صوتها مش كان طالع فجاه نفسها زاد اوى وبقت بتطلع الكلمه بالعافيه – ايوه في الم يا دكتور – طيب هنا – طيب هنا – حطيت الجيل على صباعين السبابه والاوسط وبدات ادخله بالراحه –</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عفاف – اااااااااااااااااااه ااااااااااااااااااااااااااااااااااا ااااااااه بالراحه يا دكتور انا تعبانه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بالراحه حاضر يا عفاف بس ثوانى واخلص</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عفاف – لا اكشف براحتك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بدات ادخل بصباع الأول يخرب بيتك دى واسعه موت دخلت التانى وبدات اعملها زى مساج لكسها من جوه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عفاف – ااااااااااااااااااااااااه اااااااااااااااااااااااااه كمان كمان انا تعبااااااااااااااااااااااااااااااان ة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>زودت في دخول صباعينى جوه و بدات اسرع فيهم واحده واحده</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عفاف – ااااااااااااااااااااااااااااااااااا ااه اااااااااااااااااااااااااه مش قادره هموووووووووووووووووت ااااااااااااااااااه كمان كمان اوعى توقف</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>و فجاه لقيت شلال ميه بسوائل ناطر مغرق الدنيا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يخرب بيت اهلك يا عفاف غرقتى الدنيا – الهانم حصلها سكوارتينج و غرقت الدنيا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عفاف – اااااااااااااااه انت موتنى يا دكتور انا عمرى ما حسيت الإحساس ده</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا – مش بقولك هرموناتك وانوثتك عالية اوى يا عفاف</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>( وانا من جوايا – انا لولا خايف منك تعمليلى مصيبه في البلد مكنتش سيبتك ) قومى يا عفاف اتفضلى انا هدخل اغسل ايدى و اجى اكتبلك على كريمات و لبوس مهبلى هيساعدك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عفاف – وده مين اللى يساعده ( وشاورت على بتاعى اللى كان عامل خيمه في بنطلونى و شكله باين جدا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا – ده عالشان يرتاح دلوقتى هيعمل فيكى جريمه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عفاف – ههههههههههههههههههههههههه اموت في الجرايم انا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>روحت الحمام و طلعته قولت هضرب عشره واخلص بدل ما اعمل لنفسى مصيبه و فعلا عملت كده وانا في النص فجااااااااااااااااااااااااه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عفاف – يخرب بيتك يا دكتور كل ده زب و بتضرب عشره ليه وانا موجوده طيب ده ينفع</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لقيتها بتزقنى لحد ما قعدت على طرف البانيو و بتاعى قدامى و عفاف نزلت على ركبها تمص ولا اجدع لبوه و مسكاه تعصره جامد باحترافيه وتمشى لسانها عليه و تلحس العروق اللى بقت شكلها عجيب من كثر ما هوه واقف مسكت نفسى و طولت اوى في اللحس والمص فيه لحد ما جيبت لبنى في بقها و هيه مخلتش نقطه تنزل كانت بتشفط فيه ولا كانها ماسكه شاليمو</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عفاف – يخرب عقلك يا دكتور دا انت طلعت مؤدب اوى و بالمناسبه ابقى اغسل زبك كويس بتاعك عليه لسه عسل شرموطه كبير ههههههههههههههههههههههه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الجزىء الرابع</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هوه في ايه النهارده اليوم ده مش هيتنسى ابدا – كله مفاجات مفاجات – دا انا اتخضيت النهارده اكثر ما عملت – ايه عرف عفاف انى كنت نايم مع واحده بالليل – معقوله لسه في اثار لعسلها على بتاعى – يخرب بيتك يا عفاف – طيب دى عرفت ازاى – هيه ليها ميول للنسوان و بتنام معاهم – وايه بتقولى شرموطه كمان – ايه عرفها انها شرموطة مش بنت بنوت يعنى عملت نفسى مطنش ولا كانى سمعت حاجه و عفاف بعد ما خبطتنى الجمله في وشى قامت بهدوء بعد ما شربت لتر حليب دافى و راحت شقتها حرفيا كنت خلاص مش قادر و و نمت من التعب مش حسيت بالوقت الا وانا قايم من النوم مش عارف انا فين ولا الساعه كام والدنيا ضالمه حوليا قمت لقيتها بقت الساعه 10 بالليل قمت من السرير عملت كبايه القهوه الشهيره بس المره دى عفاف مكنتش في الشباك زى كل مره شكلها مش كانت في البيت أصلا شقتها كانت ضالمه مش فيها اى صوت خرجت بالبوكسر البلكونه اشرب القهوه و اشم هوا شويه ببص على الموبايل لقيت في رقم مش متسجل متصل 24 مرة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يتهار ابيض مين الرقم ده و عاوز ايه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اتصلت اشوف مين ده</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا – الو حضرتك اتصلتى على الرقم ده كثير مين معايا يا فندم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الطرف التانى – انا ام علاء يا دكتور غريب</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا – خير يا ام علاء في حاجه و جيبتى الرقم منين</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ام علاء – جيبته من الدكتور ياسر قولتله انى لفيت حاجه انت ناسيها في السكن وعاوزه اتصل بيك اعرفك تيجى تاخدها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا – حاجه ايه اللى نسيتها و مش استنيتى ليه لما اجى المستشفى تديهالى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ام علاء – مفيش حاجه انا قولتله بس كده عالشان اخد الرقم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا – طيب ايه اللى حصل</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ام علاء – وحشتنى اوى مبقتش قادره استغنى عنك كنت عاوزه اسمع صوتك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا – يا وليه يا بكاشه تعالى دوغرى عاوزه ايه بالظبط</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ام علاء – اصلى حسيتك اتغيرت امبارح بعد اللى حصل و قمت علطول ودماغى عماله تودى و تجيب انا عملت ايه زعلك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا – مفيش حاجه مستاهله يا ام علاء الموضوع بسيط و لما اشوفك هقولك ومعلش انا معايا تليفون انتظار هرد عليه سلام اشوفك في المستشفى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كنت بقفل معاها في الكلام الصراحة و غير كده اتخضيت من جرئتها انها تجيب رقمى بكره القاها على باب الشقه بتخبط</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مرت الليله هاديه عاوز انام مش عارف عالشان شارب قهوه من ناحيه و من ناحيه صاحى متأخر بس انا لازم انام عندى شغل الصبح وعندى عيادة اطقال في المستشفى الدور عليه فيها ( العيادات في المستشفى حريم – رجال – ***** بتتوزع بجدول بين الأطباء كل واحد بياخد فيها يوم الى جانب ان في عيادة تانيه عامه في قسم الاقتصادى في المستشفى دى كانت بفلوس كثير شويه مش تقريبا مجانى زى الأولى و كنت باخد فيها أيام النبطشيات شفت منه احسن دخلى شويه ومنه النبطشيه تعدى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يادى النيله انا مش عارف انام وخلاص الصبح طلع</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قمت عملت جردل قهوه مش كبايه و شربته و نزلت وكان يوم غير اى يوم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نزلت اركب عربيتى كانت 128 ابويا ----- يرحمه جايبهالى بعد ما خلصت الدراسه لقيت واحد قافل عليه ومش عارف اطلع منه – نزلت اشوف فين الراجل ده يجى يحرك عربيته لفيت ست تقريبا طولها زى عرضها واقفه في البلكونه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا – يا ست الكل معلش عربيه مين دى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هيه – ايوه يا اخويا دى عربيه ابنى بيشتغل عليها تاكس</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا طيب معلش لو سمحتى خليه يجي بس يحركها عالشان اطلع بالعربيه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هيه – حاضر يا اخويا – واد يا مرسى انزل للبيه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شويه ولقيت مرسى ده ----- يخرقه نازل</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اباشااااا سورى اباشاااااااا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اباشا و سورى دا انت عيل مبالغ فيك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>معلش حركها بس عالشان اطلع</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مرسى – عيب يا بيه ايه حركها و اطلع انت فاكرنى ايه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قولتله و ---- اتا مقصدتش اللى في بالك خالص انا قصدى العربيه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مرسى – ما انا عارف يا بيه بس بضحك معاك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا قشطه عليك صباحك ورد يا برنس البرانيس</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مرسى – انت اللى صباحك حليب و عسل يا بيه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>خدت عربيتى ووصلت المستشفى متأخر – لبست البالطوا بسرعه و جريت على العياده لقيت عيال المنطقه كلهم تقريبا تعبوا و امهاتهم جايبنهم قولت هوه يوم باين من اوله</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شفت تقريبا 70 حاله –اللى امه نضيفه واللى امه زباله وجايه ريحتها وحشه وابنها عامل على نفسه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>خلصت أخيرا و طلعت السكن ارتاح شويه علشان هستلم النبطشيه بعد اربعه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نمت صحيت على تليفون من الاستقبال</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الو – يا دكتور في حالات في الاستقابل</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا – مين معايا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا لمياء يا دكتور</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا – طيب يا لمياء حاولى تتصرفى انا لسه صاحى هاخد شاور على السريع وانزلك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>خدت شاور ونزلت لحد ما الدنيا هديت خالص و مكنش في حالات</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لمياء – خلاص يا دكتور لو حابب تطلع</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا – حابب بس ايه مفيش عصير النهارده</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لمياء – الوليه العقربه اللى اسمها ام علاء زمانها فوق مش هينفع انا مصدقت الموضوع الأول عدى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا – تعالى بس ملكيش دعوه انا هتصرف</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>طلعت لقيت ام علاء هانم ربه الصون والعفاف اللى مش نامت من أيام المرحوم غير معايا و علاء ابنها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ازيك يا ام علاء عامله ايه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لقيتها بتحضنى جامد</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ام علاء – اتاخرت ليه في الاستقبال انا على نار مستنياك من بدرى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا – اصبرى بس يا ام علاء انا محضرلك مفاجاه النهاردة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا من جوايا انا لازم اوضع حد لموضوع ام علاء الوليه دى بقت خطر عليه ومش هينفع اكمل معاها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا – مش تعشينى الأول يا ام علاء</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ام علاء – من عيونى يا دكتور دقائق و يبقى الاكل جاهز</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا – طيب بقولك ايه ما تتصلى بعلاء يجى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ام علاء – فتحت بقها – علاء ابنى ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا – ايوه علاء ابنك – امال ابن الجيران</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا عاوز اشوفه في واحد صاحبى عنده مصنع ومحتاج ناس و قولت هوه أولى يشتغل ويساعدك بس لازم اشوفه الأول لانه هيبقى في وشى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ام علاء – انا مش عارفه اودى جمايلك دى فين – اتصلت بيه وقالتله تعالى بعد نص ساعه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اتعشيت و فعلا شويه ولقيت علاء تحت الامن بتاع المستشفى مش عاوز يطلعه و بيتصل بامه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اتصلت انا بيهم وقولتلهم ده جايبلى حاجه وابن عامله السكن انا هبعتها تجيبه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فعلا نزلت ام علاء جابت ابنها وطلعت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قعدت انا و ام علاء وابنها ( واد طول بعرض و رغم ان عمره مايجيش 16 سنه الا انه ضلفه باب – انا خفت منه الصراحة )</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اقعد يا علاء اتفضل – والدتك قالتلك على الموضوع</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>علاء – ايوه يا دكتور بس شغل ايه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا – اصبر هتعرف كل حاجه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تعالى يا ام علاء اقعدى معانا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بصى بقه انا محترم فوق ما تتخيل بس موتى وسمى ان ابقى زى الأطرش في الزفه انا عارف انك بتنام مع امك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عناد – قام على امه يضربها – فضحتينا فضحتينا – قمت جرى حوشته انه يضربها – اهدى بقه كده يا عم الدكر وانا هرسيك على الليله</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ام علاء – انت عرفت منين يا دكتور يالهوى يالهوى يالهوى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بقولك ايه اهدى بقه كده خلينا نفكر بصوت عالى مش بصويت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اجيبلكم من الاخر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا بعشق كلمة سكس و بحب اتفرج على أفلام بس مش هيبقى احلى من فيلم لايف قدامى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>علاء – قصدك عاوز تنيكنى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انيكك مين يا كسمك ما تصحى معايا يا واد انت مبرشم ولا ايه ظروفك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا مليش في الخولات يلا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>علاء – امال عاوز ايه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عاوزك تنيك امك قدامى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ام علاء – شغاله تلطم و تقولى ابوس ايدك ورجلك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قولتلها بس بالراحه هوه انا بطلب حاجه مش بتحصل – انا كل الفكره اللى بتعملوه في البيت هتعملوه هنا قدامى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>علاء – حاضر يا بيه اللى تؤمر بيه بس مش تفضحنا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عيب عليك يا علاء انا لو عاوز اعمل كده كنت فضحتكم من زمان و كنت عملت مصيبه لامك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ام علاء – استر علينا يا دكتور</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يا وليه مش تخافى دى شكه دبوس</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يلا يا عمده عاوز اشوف مهارتك يا برنس</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>علاء قام وراح ناحيه امه و بدا يقرب منها و يحضنها والوليه بتعافر معاه ومش عاوزه وهوه زى ما يكون ما صدق و بدا يفعص فيها و يحاول يبوسها وهيه تزقه لحد ما بدات تستسلم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>طلعت موبايلى وبدات اصور عالشان يبقى معايا اثبات</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>علاء بدات يبوس رقبتها و قلعها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يا بنت الايه يا ام علاء – الوليه مش كانت لابسه حاجه تحت الجلبيه – كانت شكلها ناويه على ليله جامده معايا بس انا بوظتلها الدنيا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>علاء بدا يمص في حلمه امه و يفعص في صدرها جامد</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وامه بدات تستجيب وخلاص مش قادره</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الغشيم نيمها على طول و قلع الكلوت بتاعه و رزعها بزبره جامد الوليه طلعت صوت المستشفى كلها سمعته</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا – صوتك يا ام علاء هتفضحى الدنيا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>منظر ابنها وهوه عمال يزرع فيها هيجنى موت وخلى زبى قدامى مترين</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قمت وقفت الفيديو علشان مش اظهر فيه و قلعت و اديتها زبى تمص فيه وعلاء عمال يرزع في كسها لحد ما حصلت المفاجااااااااااااااااااااااااااااا ااااااااااااااااه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الجزىء الخامس</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يخرب بيت كدة الوليه مش بتنطق و أغمي عليها . علاء بدأ يصوت زى الحريم وانا مبقتش عارف اتصرف لحد ما مسكت نفسي وبدأت اتعامل مع الموقف ... تعرف تسكت خالص مش عاوز أسمع صوتك يا علاء ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>علاء. اسكت ازاى انا هشيلها وانزل بيها الطوارىء</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا .. انت مجنون هتنزل تقولهم ايه . كنت بنيك امي واغني عليها . انكتم مش عاوز اسمع نفس ( انا من جوايا كنت بترعش بس كنت يتمالك اعصابي وقولت دى اكيد vasovagal attack زى الي بيحصل لما واحد يغمي عليه لما يشوف حاجه بتندبح قدام عيونه ) رفعت رجليها لفوق و قعدت اعمل فيها مساج لحد ما بدأت تفتح عيونها وتقول ايه الي حصل وانا من جوايا قومي يا لبوة سيبني ركبي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قامت و استعادت وعيها وعرفت الي حصل و جيبتلها عصير لحد ما بقت كويسه وخدتها رزعت زوبرى فى كسها ونزلت فيها نيك وهى توحوح وتتاوه وتغنج قدام ابنها لحد ما نزلت شلالات لبن فى كسها وقلتلها دى مش اخر مرة لينا يا ام علاء انا وانتى لوحدك او انا وانتى وابنك ضحكت بميوعة وقالتلى انا تحت امرك يا حبيبى و خدت ابنها و روحت بيتها وانا كملت الليله في المستشفى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>والصبح روحت كالعادة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ايه يا هلي ... ايه اللي بيحصل ده.. كل يوم تتخض خضه جديده . انت مش بتحرم . انت ايه . كنت ملاك و بقيت شيطان</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا مش شيطان.. انا انسان .بني آدم عادى قضي عمره محني علي الكتاب وحاله اليوم اللي يعيش شبابه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تعيش شبابك ايه .. طيب ما تتجوز .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اتجوز ازاى واصرف عليها منين وبيت واسره وأطفال</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فضلت في صراع مع النفس لحد ما وقعت في النوم من التعب</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ايه ده ده صوت اذان الفجر معقوله انا نمت كل ده</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>صحيت اخدت دش و خرجت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مش عاوز اروح المستشفى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مش عاوز اشوف حد</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مش عاوز اغلط تاني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مرت ايام وانا في نفس الصراع النفسي الي أن رجلي خدتني الي مطعم ماما اللي في النيل بلو قولت أفطر هناك و اغير جو وفعلا عملت ده</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>روحت هناك واخترت طربيزة علي النيل بره في المكان المفتوح و طلبت فطار</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وانا بفطر كان قدامي اسره اب وام وأطفال</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تخيلت نفسي مكان الاب وان دى اسرتي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ابقي كذاب لو قولت مش اتمنيت ابقي مكانه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مرت دقائق ولقيت مدام شكلها هاي كلاس جدا و معاها بنت شكلها الخدامه بتاعتنا قعدت في طربيزة قصادى و القدر لعب دوره</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كان المشهد عادى جدا لحد ما لقيت المتر بيقول يا جماعه لو سمحتوا مفيش دكتور . في استاذ هنا في المطعم في الجزىء الداخلي عنده الم في صدرة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بشهامه قولت انا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اتفضل يا دكتور</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قمت روحت شفته لقيته فعلا عنده زبحة صدريه قولتلهم ده لازم يروح المستشفى حالا ده عنده جلطه في الشريان التاجي ومحتاجه مزيب للجلطه ده لو مش اتعمل قسطره</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وانا في طريقي اني اخد مكاني تاني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هيه .. دكتور دكتور .. حضرتك دكتور ايه .. قلب</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا . لا يا فندم انا دكتور امراض باطنه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هيه .. انا وقعت من السما وانت اتلقتني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا . خير يا هانم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هيه .. طيب اتفضل اقعد هتفضل واقف</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا مدام اجلال وانا مريضة سكر من النوع الثاني و ماشيه علي اماريل ٣ و سيوفاج</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا . تمام يا مدام اجلال و اخبار سكرك ايه .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اجلال . مش متظبط خالص يا دكتور وكل مكان اروحه لازم اخد الادويه معايا انا تعبت وفي نفس الوقت مش عاوزه اروح اكشف ولا اتبهدل خايفه يتقالي امشي علي انسولين</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا .. مش تقلقي انا هتابع مع حضرتك بس ياريت تعملي تحليل تراكمي في اي معمل كبير و تيجي المستشفى اشوفه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اجلال . مستشفيات ايه يا دكتور انا لسه بقولك بخاف من المستشفى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا . طيب هعرف النتيجه ازاى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اجلال . بسيطه هات رقمك وابقي ابعتلك نتيجه التحليل علي الواتس</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا تمام اتفضلي 0100 وقولتلها الرقم سجلته</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اجلال .. ميرسي اوى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا العفو يا فندم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اجلال كانت اربعينيه . انثي بمعني الكلمه . جمال يشد العين . عيون عليها اي شادو اسمر مخليها شبه باسكال مشعلاني . جسمها ملفوف. و اللي لفت نظري انها صدرها واقف اوى بالمقارنة بسنها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>روحت البيت مش في دماغي اي شىء لقيت رساله جايه علي الواتس</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اجلال . ازيك يا دكتور انا اجلال وده رقمي انا في المعمل كنت عاوزه اسم التحليل</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا . اهلا بحضرتك التحليل اسمه HBA1c يا فندم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اجلال . لازم يا فندم . حضرتك . اسمي اجلال يا دكتور</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا . المقامات محفوظه يا فندم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اجلال . يا دكتور مقامات و ما جلسات ايه بس</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الصراحه ضحكت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>و سكت معرفتش ارد</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>علي بالليل لقيتها بتبعت تاني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اجلال . دكتور نتيجه التحليل طلعت تحب اجيبهالك البيت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا . لا بيت ايه . ابعتي صورتها هنا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اجلال . لا مينفعش لازم تشوفها و فرصه اعزمك علي فنجان قهوه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا تمام يا فندم ابعتي اللوكيشين وانا اجي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اجلال . تاني يا فندم ماشي لما تيجي هنشوف موضوع الفندم ده</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بدأت اجهز نفسي و فعلا كانت بعتت اللوكيشين مكنش في مكان بعيد كان في الزمالك وانا في امبابه يعني بسيطه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عماره تحس انها من التاريخ طلعت الدور الثالث خبطت فتحت الخدامه اللي كانت معاها الصبح و دخلتني صالون خطير . اثاث ديكور واو بجد</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بعد شويه لقيت الخدامه داخله تقولي تشرب ايه يا بيه قولتلها قهوه علي الريحه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مرت ربع ساعه و مفيش حد جالي كمان ربع ساعة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>دخلت الخدامه معاها القهوه . هوه في ايه بالظبط هو انا جيت مكان غلط ولا ايه . ايه كميه الغموض دى . لو سمحتي هيه مدام اجلال فين .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قالتلي الخدامه ثواني احييييييه حتي انتي يا سنيه شويه لقيتها داخله عليه تقولي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>المدام بتستاذنك تقابلك جوه لأنها تعبانه مش قادره تيجي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قمت بكل قلق و روحت دخلت اوضة النوم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وااااااااااو</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ايه اللي انا شايفه ده . اجلال نايمه علي السرير . سانده علي ضهر السرير .لابسه قميص نوم اسمر باين منه فلقه صدرها اللي هتهبل عليه من اول لحظه شفتها فيه . و ايه ده البياض ده مش طبيعي مع اسمر القميص مخليني حرفيا قدام حوريه من الجنه بلعت ريقي وجاتلي الشجاعه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا خير يا مدام قلقتيني عليكي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اجلال . حقيقي سوري يا دكتور بس انا حاولت بس لسه حاسه اني دايخه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا . من امته الدوخه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اجلال . من ساعه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قربت منها عملت نفسي بقيس معدل النبض و قربت منها شميت احلي ببفيوم ممكن حد يشمه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قولتلها ما شاء .... انتي كويسه خالص</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اجلال . كويسه ايه يا دكتور انا حاسه نبضي سريع حتي شوف</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اخدت ايدى حطتها علي صدرها الشمال ال بتوريني النبض</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا بتاعي وقف هو فيه كدة ايه الصدر ده ده صدر متعرفش منفوخ ولا طبيعي انما فيه نعومه و طري بشكل يخض</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اجلال . هااااا جالك كلامي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هوه من حيث سريع سريع بس خدى بالك السريع مش حلو</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اجلال . امال ايه الحلو</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا . الهادى الواحدة واحده علي مهله .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اجلال .... ههههههههه ده قلبي ولا حاجه تانيه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كلمها و دلعها وشكلها خلاني في عالم تاني خالص</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا . هوه انا لو قولتلك اني شايف ملكة جمال قدامي هتعتبري اني مش مؤدب</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اجلال . انت لو مش قولت هعتبر انك ..... ولا بلاش .. ههههههههههههه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا . هيه وصلت لكده طيب ايه مش هكشف</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اجلال . اكشف حد مانعك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>طيب معلش ثواني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>( كان من جوايا . انا لو مش قولت ابقي حول . تقصدى كدة يا اجلال انا هوريكي )</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كان في زى طرحه صغيره علي بف موجود جمب السرير في ثانيه كنت مخليها علي عيونها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اجلال . ايه ده هنلعب استغمايه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا .. لا دى طريقتي في الكشف</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>غطيت عيونها وبدات الحس كل حته فيها بدأت بحلمه ودنها الحسها وامص فيها وهيه نفسها يزيد اوى ويعلي مع كل لمسه ليهم نزلت علي شفايفها حاولت تبادلني البوس قولتلها ولا حركه وانا بلحس في شفايفها ولسنها واخد ريقها ابلعه . طعمه حلو اوى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>علي رقبتها واحده واحده بدأت امشي بلساني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هنا كانت اجلال بدأت تقول الاه من جواها بس كانت بصوت واطي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نزلت حمالات القميص و جت اللحظه اللي كنت بحلم بيها فضلت أمص وامص في صدرها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وهيه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اااااااه ااااااه كمان مص فيهم ارضعهم نفسي فيك اوى ارضع كمان ارضع</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فضلت عشر دقايق كدة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نيمتها علي بطنها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وبدأت الحس ضهرها لحد ما وصلت لخرم طيزها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>من المتعه لقيتني بلحسه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اول ما لساني جه عليه هيه خلاص صوتها جاب امبابه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اااااااااااه هموووووووووووووووت اااااه كمااااااااااااان حلو اوووووووووي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فضلت الحس فيه وبصباعي العب في كسها . ايه ده اجلال مش مفتوحه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا زبي خلاص بقي عامود نور صلب</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بالراحه حطيت ريقي علي رأس بتاعي وبدأت احاول ادخله في طيزها اول ما رأسه دخلت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اااااااه خرجه خرجه هموت بتاعك هيموتني ااااااااااه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا مكمل انا مش سامع انا مش هنا انا فوق السحاب</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فضلت ادخل وأخرج من طيزها شوية وكسها شوية وركزت على كسها اكتر لحد ما بطلت تقولي خرجه بقت تقول</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كمااااااااااااان اااااااااااه كمل علوزاهم جوه عاوزاهم عاووزااااااااااهم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا زودت اوى من دخولي وخروجي لحد ما خلاص مش قادر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>خرجت بتاعي و جيبتهم علي ضهرها و فضلت ادعك بيهم ضهرها و طيزها ونمت جنبها وانا في عالم اخر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عالم من المتعه .........</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الجزىء السادس</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كنت انظر الي سقف الغرفه انفاسي تتلاحق أشعر بزيادة عدد ضربات قلبي بشكل ملحوظ كنت أشعر بشعور لم أشعر به من قبل . من هذه الحوريه التي لم اكمل يوم في معرفتها و وقبل أن ينتهي اليوم أنا معها في سرير واحد لا يفصل بين أجسادنا شىء احسن بسخونه نفسها و رائحه الشهوه تسيطر علي الغرفه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اجلال . انتي كويسه . ساكته ليه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اجلال ... كويسه بس انا فوق السحاب يا دكتور اخ منك ومن حلاوتك أنا عمري ما توقعت انك تكون بالحلاوة دى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا .. ههههه امال توقعتي ايه . استني انت مين و جيتيلي منين . انت ايه قصتك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اجلال .. واحده واحده عليه مش كفايه انك مش ادتني فرصه انطق اصلا ( نادت علي الشغاله تجيب عصير)</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ايه ده الشغاله هتدخل علينا كدة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اجلال انتي في وعيك احنا عريانين شغاله ايه وعصير مين</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اجلال . متقلقش انا اللي مربياها و تعرف عني كل حاجه و هيه اللي مرتبالي كل اللي انا فيه ده من اول ما شافتك قمت اشوف الراجل المريض في المطعم الصبح</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا . بتهرجي ......</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>طيب بدل العصير انا عاوز قهوه و احكيلي انت ايه حكايتك بالظبط</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>جلست علي كرسي انتريه و اجلال لسه في السرير سانده علي ضهره و معطيه جسمها وصدرها بفرش السرير</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا اجلال العاصي جدى العاصي باشا كنا من اغني أغنياء مصر ايام الملك و وتوارثه جدى و والدى بعد جدى وانا واخواتي بعد والدى . زى ما انت شايف انا عايشه لوحدى مع الخدامه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اخواتي متجوزين و انا منفصله من اربع سنوات ومش عندى اولاد</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عاوز تعرف ايه تاني انا مش بعرف احكي عن نفسي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا عاوز اعرف ازاى في حد يبقي معاه حوريه من الجنه ويفرط فيها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اجلال . هوه مش فرط بالمعني الحرفي انا اللي رفعت قضية خلع بعد جواز تقريبا ١٦ سنه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا . معقوله بعد كل المدة دى . ليه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اجلال .. بلاش تقليب مواجع يا دكتور</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا .. لا انا حابب اعرف و اوعدك انا مش هسالك تاني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اجلال . الموضوع بسيط . اظن انت دكتور شاطر ولاحظت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا . انا من حيث لاحظت لاحظت انك انتي لسه بنت ويمكن ده اللي شجعني اني اسف استعمل فتحات أخري ههههههههه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اجلال . دى حقيقه طليقي كان عاجز و كان اني اصرح بكدة لاهلي صعب جدا استحملت سنين كثير اوى وبعدها مش قدرت استحمل ومكنش قدامي الي اني اكون lesbian</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا .. امممممممممم نعم بجد</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اجلال ايوه بجد امال ليه انا ناديت علي الشغاله واحنا كدة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لانها كثيبر مارست معايا و النهارده كانت فكرتها اننا نروح مكان نضيف نجيب شاب كنوع من التغيير وهيه كان عينها منك قبل الموقف الي حصل و لما اناكدنا انك دكتور كنت بالنسبه لينا اختيار مناسب جدااا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا .. اهاااااا يعني انا مجرد وسيله تغير مش اكثر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اجلال ... امال انت فاكر ايه يا دكتور . فاكر اني وقعت في حبك من نظره وابتسامه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا . ههههههههه دا انا طلعت عبيط موووووت . بس عارفه . شابوووه علي صراحتك بجد</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اظن انا اديت المهمه بنجاح . اقدر استأذن</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>خرجت من عندها وانا علي وشي ابتسامه مش عارف دى ابتسامه الخدعه ولا ابتسامه رضي عن اللي حصل و انا راجع في الطريق مر بخيالي افكار كثيره جدا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وصلت الشقة لقتني داخل علي المطبخ ابص علي عفاف بس النور كان مطفي و مفيش حد في البيت عندها تقريبا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قعدت اتفرج علي التلفزيون لحد ما نمت علي كنبة الانتريه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>صحيت علي الم في رقبتي من النوم قمت خدت شاور سخن و لبست ونزلت خدت عربيتي وانا زي المنوم مغناطيسيا روحت علي نفس المكان بس المره دى فضلت اجلس جوة و كنت يراقب الناس وانا من جوايا يا تري اجلال هشوفها ولا لا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ايه ده</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مالك يا علي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ايه اللي انت بتعمله</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انت اتجننت اكيد</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انت عارف ده معناه ايه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انت بدأت تحبها ؟؟!!!!!!!!!</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فوق يا ابني فووووووووووق</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ايه ده . دى اجلال جت . مع الشغاله برضو . الحمد ..... مش شايفين اني موجود اقدر ابص عليها براحتي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فات ساعه وانا حرفيا متنح لحد ما حصل اللي عمري ما تمنيته . اجلال بتتكلم مع المتر اللي بينزلها الطلبات و بتاخد رقمه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ايووووة ده الزبون الجديد قوم يا علي روح قوم كتك خيبه دا انت مجرد نمره انت مش خدت بالك طيزها كانت سهله في الدخول ازاى . اه بتاعك كبير بس دخل بسهوله . ما هيه متعوووووووده دايماااااااااااااااااا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>دفعت الحساب و مشيت وانا بضرب نفسي بالجزمه اني جيت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ايه ده هوه كلهم كدة . اللي بتنام مع ابنها واللي بتخون جوزها والليسبن اللي بتحب التغير في الرجاله</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>طب وايه يعنى ما احنا كرجالة لينا مغامرات مع بنات ونسوان كتير ولا هو حلال لينا وحرام على البنات والنسوان يكون لهم مغامراتهم الجنسية زينا برضه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وايه المانع احب واتجوز بنت او ست لها مغامرات جنسية مع غيرى قبل او بعد الجواز مانا كمان زيها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>روحت علي الشقه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ايه ده .. حمدال.... السلامه يا مرات عمي انتي جيتي من البلد امته</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مرات عمي . لسه من شويه جيت ادفع الجمعيه و اجيب حجات لبنت عمك علشان جوازها انت عارف و هرجع البلد علي المغرب</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا لا طبعا ازاى كدة صد رد هتتعبي انتي فطرتي ولا لا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مرات عمي . لا يا علي لسه بس مش مهم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا . انا هنزل اجيب فطار ثواني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مرات عمى ( العمر 58 سنه سوت معاش بعد وفاة عمى واستقرت في البلد في شقتهم اللى في بيت جدى في البلد عالشان تبقى في وسط أهلها و اهل جوزها – مش باين عليها اثر السن انما باين عليها دايما الهم والقلق – إحساس مسؤليه قدر ليها انها تشيله – كانت ست بمعنى الكلمة تعرف تدير بيت – ( مش عارف ليه في وصفى ليها قلبت على اخصائى اجتماعى وكانى بدور ليها على عريس – يمكن علشان دى كانت نظرتى ليها طول عمرى ست بالف راجل شالت عمى في مرضه وربت بناته احسن تربيه – انما ك ست حدث ولا حرج – عود ملفوف – خست اوى من وقت ما جالها السكر و الضغط – انما لسه محتفظه بقدر كبير من انوثتها – دايما ليها ريحة برفيوم مميزة – كنت بشمها و اعرف وجودها حتى من غير ما اشوفها )</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رجعت بالفطار و ناديت عليها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مرات عمى الاكل جاهز اتفضلى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مرات عمى – تسلم يا غريب مش عارفه اشكرك ازاى – انا هفظر معاك والف على الجمعيه اللى عملاها هنا و اطلع من بره بره اجيب الحجات و اروح – متعرفش ام باسم فين ( عفاف طلعت ام باسم وانا مش عارف )</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا – مين ام باسم دى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مرات عمى – جارتنا اللى قصادنا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا – عملت نفسى ولا اعرفها – لا طبعا واعرف منين انا باجى من المستشفى احضن السرير لحد ما ارجع شغلى تانى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مرات عمى – اصلها معايا في الجمعيه و خبطت عليها و اتصلت بيها لا حد فتح وموبايلها مقفول</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا – خير **** – خلاص يا مرات عمى انا هبقى اشوفها و اخد منها الجمعيه و اجيبهالك معايا – او انتى لو خلصتى مشاويرك تعالى اتغدى معايا قبل ما تسافرى و شوفيها جت ولا لا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مرات عمى – تمام انا محتاجه لفلوس الجمعيه ضرورى ومش هقدر استنى لما ترجع انت البلد</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نزلت مرات عمى وانا دخلت خدت دش ونمت صحيت على العصر كانت لسه مش جت من بره اتصلت بمطعم قريب و طلبت حجات للغدا و دخلت اخد دش</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا طبعا واخد انى لوحدى في البيت – سيبت لبسى في الاوضه و خلصت الشاور و خرجت واثق الخطوة يمشى ملكا وإذ فجاه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ايه ده مرات عمى اووووووف انا عريان خالص قصادها و زبى مدلدل منى لا ارادى حطيت ايدى عليه زى لعيبه الكوره اللى واقفين حيطه عالشان اداريه بصيت على مرات عمى لقيتها مش بتنطق و بتبصلى وهيه متنحه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اسف و ------ انا هدخل البس</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مرات عمى – انا الى اسفه انا نسيت انك قاعد لوحدك وممكن تكون براحتك كان لازم اضرب الجرس</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا – جرس ايه يا مرات عمى الشقه شقتك أصلا وانتى كتر خيركم اللى مخلينى قاعد فيها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>دخلت لبست و كان الغدا جه اكلنا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مرات عمى – مرات عمى مالك – حاسس انك مش مظبوطه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مرات عمى – مش عارفه يا غريب بس دايخه اوى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا – طيب استنى انا عندى جلوكوميتر هجيبه اقيس سكرك - ينهار ابيض – سكرك 560 انتى ممكن يكون عندك حموضه في الدم من السكر العالى دى – احنا لازم نروح المستشفى –</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مرات عمى – لا يا غريب مش هينفع انا لازم اسافر بنات عمك لوحدهم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا – لوحدهم في الصحرا ده في بيت جدى يعنى امان الأمان انا لا يمكن اسيبك تمشى كده – انا هتصرف</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نزلت الصيليه اشتريت محاليل و كانيولا – وانسولين مائى – و بدات اتعامل مع مرات عمى على انها حاله مش مرات عمى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مر اكثر من ثلاث ساعات على ما السكر بدا يظبت و مرات عمى بدات تفوق لنفسها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مرات عمى – انا همشى يا غريب انا بقيت كويسه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا – و ---- ما يحصل ابدا انا هكلمهم في البلد انك تعبتى وهتباتى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مرات عمى – يا ابنى مش هينفع انا بلبسى من الصبح و و</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ارتاحى بس – نزلت اشتريت عبايه بيت نص كم و مفتوحة من صدرها شويه مرات عمى – اتفضلى قومى غيرى هدومك وارتاحى في السرير للصبح وبعدها نشوف موضوع السفر ده</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>على غير المتوقع مش قاومت خالص وخدت العبايه ودخلت الحمام غيرت و هيه خارجه من الحمام بعد ما خدت شاور</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>واوووووووووووووووووووووو مين دى – هيه ليلى علوى جت عندى البيت ولا ايه – وما هذه السيقان التي أرى – انشوى فؤاد بعثت من جديد</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مرات عمى – ههههههههههههههههههههههه ضحتنى وال—يا غريب **** يسعدك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا – خشى بقه يا قمر انتى ارتاحى و انا هنام على كنبه الانتريه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مرات عمى – لا خليك قريب منى خايفه اتعب بالليل ومش تسمعنى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا – حاضر يا مرات عمى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فردت بطانيه على الأرض تحت السرير و هيه نايمه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قلقت ادخل الحمام – ( وما ادراك ما قلق دخول الحمام وانت نايم – هتصحى على وحش بين رجليك منتصب انتصاب غريب )</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وانا قايم قولت ابص عليها و اشوفها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ايه اللى انت شاايفه ده يا غريب – مرات عمك في سابع نومه – وجسمها كله مكشوف – ايه ده – دى نايمه من غير بانتى – ايه الجمال اللى شايفه ده – كسها وردى بشكل فطيع و شكله مبلول اوى ولزج – ايه الجسم اللى يحرج الميت ده – بدات اهيج على منظرها و شكلها – بس غريبه هوه طبيعى انها تنام كده او كسها يبقى مبلول بالشكل ده – معقوله مرات عمى هاجت على منظر بتاعى وانا نايم و كانت بتلعب في نفسها وانا خربتلها الليله لما قمت ادخل الحمام</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اعقل يا غريب دى مرات عمك ----- يرحمه ادخل الحمام وتعالى كمل نومك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عملت كده فعلا و رجعت نمت على ضهرى مفتح عين ومغمض عين مش عارف انام من اللى شفته غصب عنى بتاعى وقف تانى و بدات احس باحتقان فما كان منى الى انى فتحت زرار البوكسر و سيبته ينطلق</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مر ربع ساعه تقريبا و حصل اللى توقعته – ايه ده مرات عمرى على جمبها و باصه لبتاعى و عماله تلعب في كسها – بدات انفسها تعلى و بدات احس انها ف عالم تانى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الموقف ولع لما مرات عمى جتلها الجراة و بدات تلمس بتاعى وانا عامل نفسى نايم و عمال احرك راسى يمين وشمال كانى بحلم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شهوتى زادت مع زياده حركه ايدها على بتاعى و بدات تطلع اه خفيفه منى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وقتها مقدرتش اتمالك نفسى – فتحت عيونى و بصيت ليها وعيونى في عيونها قالوا كلام كثير اوى من غير ولا كلمه كانت نظرات عشق ورغبه وشهوه في انتظار مين اللى هياخد الخطوة الأولى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ايوه انا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا اللى خدتها و مسكت ايدها و بدات اسحبها لتحت جمبى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شفايفى بتلمس شفايفها – زبى بين رجليها عمال يتغرق بعسلها و انا وهيه في عالم تانى – بدات ابوس رقبتها ونزلت لتحت مش عرفت امص صدرها قلعتها العبايه و هيه ساكته ومستجيبه و رفعت ايدها لفوق علشان تقلعها – واووووووووووو ايه الجسم ده مقدرتش اتحكم في نفسى نيمتها على الأرض و مسكت زبى احكه في كسها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اااااااااااااااه اااااااااااااااااااااااااااه كمان كمان اااااااااااااااااااااااه كمان يا غريب حكه فيه جامد</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كسها كان درجة حرارته توصل للغليان – بدات ازود في الحك فيها و ادعك كسها بزبى جامد وكسطت زبى بايدى واضرب في كسها بزبى وهيه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>موتنى – موتنى يا غريب مش قادره</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا مش كنت سامعها بتقول ايه ولا كنت عارف انا بعمل ايه بس كل اللى كنت حاسس بيه هوه المتعه وبس</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>خلاص مش قادر عاوز انيك يا مرات عمى عاوز اعشرك – عاوز احبلك – عاوز اجيب في كسك – بكل المعانى وكل الالفاظ بقيت اقولها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>دخل – دخل ااااااااااااااااااااااااااااااااااا اه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ادخل ايه قوليلى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>دخل بقه دحل بسرعه مش قاده</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ايوه ادخل ايه قولى عاوز اسمعها منك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>دخل زبك بقه ااااااااااااااااااااااااااااااااااا اااااه هموت عاوزه اتناك همووووووووووووووووووووووت كسى بيغلى حرام عليك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>دخلت زبى بالراحه – كانت ضيقه كسها ولا بنت بنوت – يمكن علشان بقالها سنين مش اتناكت – بس مع ضيقه ده ومع كثر افرازاتها دخل</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ااااااااااااخ كسك فظيع كسك هيموتنى اااااااااااااااااااااااااااه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اهريه – اهرى كسى يا غريب انا عاوزه كسى يتهرى منك اااااااااااااااه كمان دخله كله – اخبط في رحمى بيه – عاوزاك تقطعنى و تفشخنى اااااااااااااااااااااااه جامد – كمان اوووووووووووووووووووووووووووووووووو ى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رفعت رجليها و ضميتهم على كتفى و ضميت فتحت كسها على زبى اللى بقى مالى كسها و حاسس بنبضه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>زودت سرعه دخولى وخروجى و صوت ارتطام زبى بكسها وبيضانى بيها زاد اوى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اااااااااااااه مش قادر انا عاوز اجيبهم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هاتهم جوايا يا غريب هاتهم جوايا اوعى تخرجه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ااااااااااااااااااااااااااااااخ ااااااااااااااااااااااااااااه ااااااااااااااااااااااااااااااااااا اااااااااااااااااااااااااااه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نزلت رجلها و نمت على ضهرى جمبها كان في مسابقه في عدد مرات التنفس و عدد ضربات القلب بينا – بس مرات عمى تكسب</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كان صوت قلبها سامعه وحاسه وكانه حصان في سبق</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يتبع )()()()()()()()()()()()()()()()()() ()()()()()()()()()()()()()()</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بحبك اوى - بحبك اوى يا غريب انا عمرى ما حسيت انى ست الا النهاردة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لم استطع الرد و اكتفيت بالصمت المعبر - صمت الكلام مع الانفاس المتلاحقة و ضربات القلب الذى تسارعت نبضاته لكن لا تعلم اهى رقصات الفرح ام صيحات الندم على ما حدث - هل تدرك ما فعلت - ماذا فعلت خبرنى - لقد دنست ذكرى احد اقرب الاقربين اليك - لم اكن فى وعييى لقد استسلمت لرغبات الشيطانيه - عذر اقبح من ذنب لماذا لم تقاوم انت لم تقاوم يا غريب انت تمنيت ذلك انسيت عندما خرجت من الحمام عندما كنت فرحا انها رائت عضوك و انك تمنيت ان تاخذها فى احضانك فى هذا التوقيت - نعم تمنيت ذلك لماذا تتعمد ان تعاملنى ك اله من حديد انا بشر والبشر دائما ما يخطىء - لقد تكررت اخطائك تعدد علاقاتك و اصبحت شهوانيا يا غريب هذه حقيقتك المره التى لن اخفيك سرا - اصمت كفى لقد اتعبتنى كنت انت مصدر تعبى طوال حياتى فلتصمت الى الابد اصمت ولا اريد سماع صوتك مره اخرى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كان حوارى مع ضميرى موجع بس مقدرتش اتحمل انى اكمل الحوار معاه كان لازم اعيش اللحظه دى انا جمبى مرات عمى و فى حضنى واحنا نايمين على الارض بعد ما اقتحمت احلى حصون</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مرات عمى - ايه يا غريب ساكت ليه كده</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا - مفيش يا حبيبتى انا فى عالم تانى بس</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مرات عمى - حبيبتك ؟؟؟ انا حبيبتك يا غريب بجد ولا بتقول كلام وخلاص</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نا - طبعا حبيبتى و تاج راسى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مرات عمى - يعنى نظرتك مش اتغيرت ليه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا - لا طبعا - انا بنى ادم مش حيوان و مش ببص للناس الا فى حدود انهم بشر - وانتى انسانه -انثى - ودى حاجه جوانا بنحاول ننساها اوقات و بتغلبنا ساعات يوم ما تغلبنا ده مش يقلل من احترامنا لنفسنى لاننا فى الاول والاخر بشررررررررررررررررررررررررررررررررر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مرات عمى - عين العقل يا غريب بس برضو اللى حصل دلوقتى لازم مش يتكرر تانى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا - ليه يا مرات عمى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مرات عمى - مش تنادى ليه كده يا غريب الكلمه دى بتوجعنى نادى باسمى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا - حاضر يا نشوى كده كويس</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نشوى - ايوه كده كويس فى البلد انا زى ما قولت فى الاول مع بعض انا تجوى وبس</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حاولت تقوم من جمبى تروح الحمام تغسل الاثار اللى باقيه على جسمها من المعركه اللى لسه خلصانه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ايه ده تجوى انتى بتتطوحى ليه كده</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نشوى - الحقنى يا غريب انا هيغمى عليه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قمت بسرعه سندتها و نيمتها على السرير و رفعت رجليها لفوق عالشان ارفع ضغطها ( فى مرض اسمه postural hypotension يعنى هبوط الضغط الموضعى زى ما تبقى قاعد فى الحمام تيجى تقوم تلاقى الدنيا بتلف بيك ) بعد ما بدات تهدى شويه قست سكرها لقيته واطى ان 65 روحت جيبت عصير بسرعه واديته ليها علشات تفوق اكثر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نشوى مستحملتش اللى حصل جسمها انهار على اخر الموضوع - حرام عليك يا غريب تعمل فى الست كده هيه مش قدك لمت نفسى تانى و اللى افتكرته نام صحى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فضلت جمبها للصبح باصص ليها و خايف عليها لحد ما هيه فتحت عيونها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نشوى ايه اللى حصل يا غريب انا مش حسيت بنفسى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا - ولا حاجه يا حبيبتى انتى كويسه مش تقلقى بس لازم تاكلى كويس و تهتمى بصحتك مينفعش اللى بتعمليه فى نفسك ده</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نشوى - على ايدك يا غريب ما انت عارف اللى فيها وعارف المجهود اللى بعمله مع البنات</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا - خلاص هانت سميه قربت تتجوز و يبقى باقى نفين و علياء - بس برضو مع ده لازم تهتمى بنفسك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نشوى - ينهار ابيض انا قولتلهم انى من الفجر هبقى فى البلد - هات موبايلى من الشنطه يا غريب لو سمحت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شافت موبايلها لقت البنات رنوا كتير اوى عليها و هيه نايمه والموبايل كان سايلنت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نشوى - ايوه يا سميه انا ساعه وهرجع معلش اصلى تعبت شويه وعلى ابن عمك ...... يكرمه قام بالواجب وعلقلى محاليل انما انا احسن دلوقتى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا - احلى محاليل دى ولا ايه - محاليل عسل باللبن با نوجه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نشوى - هههههههههههههه هوس مش تضحكنى - خلاص يا بنتى مش تقلقى بقه انا كويسه و جايه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مفيش نزول دلوقتى لازم تفطرى كويس و تاخدى سوايل بما فيه الكفايه علشان تقدرى تسافرى غير كده مفيش سفر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نشوى - مينفعش يا غريب لازم اسافر البلد بس حاضر هسمع كلامك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا - ادينى بس دقائق</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>جهزت الفطار و عملتلها كمان نسكافيه بالحليب قولت منه يبقى فيه كافين يزود عدد ضربات القلب و يعمل انقباض فى الاوعيه الدمويه يرفعلها ضغطها شويه ومنه حليب يديها طاقه شويه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>خدى بالك من نفسك يا نشوى و مش تقلقينى عليكى - رنى عليه اسجل رقمك و هكون معاك طول الطريق</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نزلت معاها و لحد ما اطمن ان العربيه الى متحركه للبلد مشيت خدت بعضى ورجعت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نازل من العربيه لقيت مرسى ( اللى كان قافل عليه بالعربيه اللى عاملها تاكسى )</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مرسى ابشااااااااا صباحو صباحو</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا - صباحك ورد يا مرسى ايه اخبارك يا برنس و ترنس و كابو السنين والتنين</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مرسى - حلاوتك ادكتره فى اللغات</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا - صباحك قشطه يا كبير</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مرسى - مش عاوزنى اقضيلك اي حاجه يا دكتور الجيران لبعضيها وانا حبيتك ... فى .... من غير اى اسطباحه ولا حقنه ولا اى فيتامين سى حتى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا - انا اللى هظبتك يا مرسى مش تقلق بس السكه غلبت المحله بقه خلينى اطلع انام انا صاحى الليل بطوله</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مرسى - حلاوتك وحلاوة طوله هههههههههههههههههه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا - امشى يا عم انت مليش فى الخشن ههههههههههههههه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مرسى - حلاوتك يا شقيق حلاوتك وانت فاهمنى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مش نقصاك هيه خالص يا مرسى مش كفاية اسمك - طلعت الشقه - ريحة نشوى لسه فيها - البرفيوم بتاعها مالى المكان - سامحينى يا نشوى انا تعبتك - تخيلتها قدام وبعتذر ليها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حاولت اقاوم النوم عالشان اطمن انها وصلت وفعلا وصلت بالسلامة و اطمنت عليها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نمت وصحيت على العشا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عدناااااااااااااااااااااااااااااااا اااا الى نقطة الصفر يا غريب بدات بلمياء و ام علاء قصت الشريط و عفاف نابها من الحب جانب و اجلال ذلتنى قدام نفسى و نشوى كانت هتروح منك لولا .... ستر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ايه ناوى على ايه يا دكتور هتستمر ولا نقظه ومن اول السطر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>خد هدنة يا غريب و قيم وضعك تانى و شوف و المهم دلوقتى بطل تفكير</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شغلت التلفزيون - حلو قوى ده في ماتش قعدت اتفرجت و عملت قهوه بين الشوطين</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ايه ده - على انت نسيت نشوى قالتلك ايه - مش قالتلك ان عفاف مش فى البيت وموابيلها مقفول - روحت على المطبخ بصيت لقيت نفس الوضع النور مطفى - ياترى ايه اللى حصل و ليه كده</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يا خبر بفلوس بكره يبقى ببلاش لما نشوف</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نمت وصحيت لبست ونزلت المستشفى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا - صباح الخير يا دكتور عبدالمعطى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عبد المعطى - صباح الخير يا سبب المشاكل</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا - ( اوبس يا نهار بلاك هوه انا انكشفت واللى بيحصل فى السكن فى المستشفى ) تماسك وقولتله بكل هدوء انااااااااااااااااااااا انااااااااااااااااااااااااا انا بتاع مشاكل دا انا كيوت خالص</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عبدالمعطى - ما عالشان انت كيوت انا دخلت القسم لقيت اتنين تمريض بيتخانقوا - دى تقولها انتى اخدتى معاه الاسبوع اللى فات مرتين انا مش خدت غير يوم واحد - هوه انت بتعملهم ايه ايه بالظبط فى النبشطيات عالشان يتخانقوا على الجدول بسببك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا - ( اووووووووووووووووف ا... يحرقك وقعت قلبى فى رجلى ) انمكانيات لا يعرفها امثالك يا دكتور ههههههههههههههه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مخك ميروحش بعيد - بعزمهم على ايس كريم مثلا - نجيب عشا ونتعشى كلنا كده يعنى - بتعامل معاهم عادى بزوق مش اكثر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عبدالمعطى - قصدك انى انا مش زوق فى التعامل معاهم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا - لا طبعا فشر مين قال كده - انت ينبوع الحنان و بلاص الزوق كله - و فكك منى بقه عالشان اشوف شغلى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عبدالمعطى - ماشى يا غريب انا ينبوع وبلاص - هعرفك لما نلعب تنس طاوله الينبوع ه هيجبك اندر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا - اندر وير يا كوكو يلا بقه سلام انا طالع الدور السادس اعمل مرور</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مشى اليوم عادى خالص و بدات النبطشيه و على بالليل كانت ام علاء فى السكن معايا بس كانت بره دخلتها ونكتها احلى نيكة واتمتعنا على الاخر وبقيت بعدها انا كنت قافل على نفسى الغرفه و مش طلعت خالص ولا نويت اطلع الا لو فيه حاله تعبانه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا عاهدت نفسى انى اقاوم وانى اهدى الفتره دى عالشان اعيد ترتيب حساباتى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الجزىء السابع</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مرت الايام متثاقله اليوم مثل غد و الامس لا يختلف كثيرا عن اليوم روتين الحياه اليومى بدا يقتلنى تناسيت الفتره التى مرت خارج الشرنقه وعدت طواعيه الى الشرنقه مره اخرى فهل استمر بداخلها ام اعاود الكره للتسلل خارجها لبعض الوقت و استمر فى عالم المتعه عالم الجنس الذى اكتشفته -</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>دكتور عبدالمعطى - صباح الخير يا دكتور غريب انا عاوزك فى موضوع معلش</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا - صباحك ورد اؤؤمرنى يا دكتور</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عبدالمعطى - انت عارف انى عندى مركز طبى فى اول شارع فيصل وانت عارف انى مشغول الايام دى جدا - ايه رايك تروح مكانى يومين فى الاسبوع تغطى العيادة و فى نفس الوقت تشرف على المركز فى غيابى تبقى عارف الدنيا هناك كويس وتعرف تديرها - و اللى هيطلع من المركز فى الايام دى ليك النص</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا ( اه يا ندل عاوز تاخد نص الكشف وانت فى البيت قاعد ) حاضر يا دكتور هشوف ظروفى و ارد عليك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ايه يا غريب هتروح ولا مش هتروح - ما تروح يا اخى هوه انت عجبك يعنى تروح تقعد فى البيت تتفرج على التلفزيون بعد النبطشيات تبها بحيث انها تبقى بعد النبطشيه فى يوم راحتك منها تشغل نفسك ومنها تدخل اى دخل - بس ده حرامى عاوز ياخد نص الكشف - يا سيدى اثبت نفسك واعملك اسم وبعدها اتفاوض معاه ولا سيبه وافتح انت فى المنطقه جمبه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الو - ايوه يا دكتورنا انا على معاك - خلاص انا هرتبها وهروح ايام الاحد والاربعاء انت عارف انى نبطشى فى المستشفى ايام السبت والثلاثاء وانا هظبت جدولى على كده</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عبدالمعطى - تمام مناسب جدا و انا هديهم خبر انك الاحد اللى جاى هتكون موجود - السكرتيره اسمها وداد - معاك فنى معمل اسمه خميس - و فنى اشعه اسمه ايمن عالشان لو طلبت اشعه و تحاليل وكده</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا - تمام باذن ا... هكون هناك على 8 بالليل</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فعلا يوم الاحد بدات ارتب امورى و حلقت دقنى و خدت شاور و لبست هدومى البالطو ريت على المكوجى جيبته وروحت المركز</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>المركز كان فى الدور الاول فى عماره قديمه بس مش بطال و شكله شغال</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>دخلت - وداد ؟؟؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ايوه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا دكتور غريب يا وداد</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وداد - اهلا وسهلا اتفضل غرف جضرتك من هنا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا - متشكر جدا يا وداد - دخلت و قعدت على المكتب - وداد فى كشوفات بره</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وداد - ايوه يا دكتور فى متابعات جايه من بدرى و فيه كشف</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا - تمام يا وداد - نحاول نخلى المتابعات بتاع الدكتور عبددالمعطى تيجى فى ايامه هوه احسن - هوه اللى شافها وهوه اللى يتابعها افضل - و دخليلى الكشف</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وبدات امارس عملى العادى كنت بطول جدا فى الحاله لانى باخد تاريخ مرضى كامل من الحاله واكشف عليها من راسها لحد صباع رجليها حرفيا كنت بفلى الحالات</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مشى الحال و الامور بدات تبقى افضل و بدات اسمع احنا جايين لخضرتك مخصوص على السمعه بدل ما كنت بسمع احنا كنا جايين للدكتور عبدالمعطى لقيناك قولنا نجرب ( كنت من جوايا - امك على ام عبدالمعطى )</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فى يوم اربعاء بعد ما اشتغلت بفتره</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وداد - دكتور فى حاله - بس هيه مصره انى ادخل معاها لانها وحدها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا - حقها يا وداد ايه المشكله</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وداد - تمام - ايمن و خميس كانوا عاوزين يستاذنوا علشان وراهم مشوار</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا - طيب تمام قوليلهم يتفضلوا و هاتى الحاله وادخلى فى حالات تانيه وراها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وداد - لا دى اخر حاله ( يعنى كده باقى انا ووداد و الحاله )</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اتفضلى يا فندم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>دخلت الحاله و اه من الحاله - الحاله خلتنى فى حاله - هوه فيه كده - ايه الجمال اللى شايفه ده - يحقلك تطلبى البت الدكر دى تدخل معاك والا مسن هيقدر يقاوم وجودك انتى وهوه فى اوضه مقفوله</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اسم حضرتك ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مى الالفى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>السن ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>29 سنه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الحاله الاجتماعيه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ارملة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الاولاد و سن اصغرهم ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مفيش اولاد</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>من جوايا ( يس يس يس - دى لقطه ف الجون )</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اتفضلى يا مدام مى خير ايه المشكله</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>المشكله انى عندى الم فى صدرى بيروح وبيجى على فترات متباعدة و الالم ده بيبقى معاه مش قادره اخد نفسى بشكل كويس و بحس ان فى سكاكين فى صدرى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا - فى اى ضغط او سكر او بتاخدى اي ادويه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مى - لا مفيش</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نا - ريحة السجاير والدخان بتضايقك ( سؤال مستتر بنساله للست عالشان مش اقولها زى الجحش كده انتى بدخنى يا مدام - الى الان فيه ستات بتعتبر انى مجرد اسالها كده يبقى انا شايفها ست شمال )</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مى - لا عادى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>طيب اتفضلى حضرتك - ساعديها يا وداد لو تسمحى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فعلا قامت على الشيزلونج كشفت صدرها و اتغطت بملايه - و وداد - اتفضل يا دكتور</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بصيت لقيت قدامى صدر مش زى اى صدر - شفت صدر منه شلبى فى فيلم الساحر - اهو كان احلى - واقف و حلمات لونها وردى - و حجمه خطير - لا هوه كبير ولا تقدر تقول عليه صغير - يخرب بيت جمالك يا مى - انا هموت وانزل الحسه بس )</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بدات اكشف عليها وانا على اخرى بتاعى عامل خيمه و مزنوق زنقه السنين والتنين فى البنطلون و بدات احط السماعه خدى نفس - طيب نفس جامد - طلعى نفس واكتميه - سمعت جاجه اسمها pleural rub دى بنسمعها لما بيكون فى التهاب فى الغشاء البللورى و الغشاء ده اللى بيبقى مبطن للرئه بينها وبين القفص الصدرى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>خلصت كشف و سبقتها قعدت على المكتب وهيه بمساعدة وداد لبست هدومها - خير يا دكتور</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا - خير مش تقلقى - انتى عندك التهاب بس فى الغشاء اللى فى الرئه هنحتاج نعمل اشعه اكس عاديه على صدرك بس ده يكون يوم الاحد لان الوقت متاخر و فنى الاشعه استاذن بدرى النهارده و لحد الاحد هتمشى على العلاج ده وكتبتلها الدوا على الروشته اللى فيها اللوجو بتاع المركز و فى ضهرها لقيتنى بكتب رقم تليفونى وبقولها وده تليفونى لو احتجتى اى شىء فى اى وقت تحت امرك |( وداد بصت حته بصه - اه يا دكتور يا ابن الايه - دا انت عمرك ما عملتها و كنت بتزعل لما بدى رقمك للعيانين تقوم انت تكتبه ليها ااااه منك اااااه )</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مى - ميرسى لزوقك يا دكتور مش عارفه اشكرك ازاى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>روحت عملت فنجان قهوه و انا من جوايا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ايه يا غريب مالك فين المقاومه وفين التغير اللى عملته فى حياتك - انهار ليه كل حاجه لما شفت مى - هوه انت البعيد اعمى العين والنظر هوه نت مش شفت البت قمر ازاى - شفتها بس وبعدين هتتجوزها يعنى وتبقى حلالك - ما انت عارف يا زفت انى موضوع الجواز ده مليش فيه دلوقتى على الاقل - انت عارف الالتزمات اللى انا فيها و الحجات المطلوبه منى شهريا - طيب خلاص سيب البت فى حالها - هوه انا قمت اغتصبتها - دا انت عيل بيض بجد زهقتنى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فضل الحوار بينى وبين ضميرى اللى فشلت انى اقتله مرات كثيره فتره طويله و ارهقنى الكلام معاه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مرت الأيام واليوم الموعود جه النهارده الاحد – ايه يا غريب مالك فرحان ليه كده روحت قبل معادى العيادة و انا داخل حاولت ابص اشوفها جت ولا لا مش شفتها جالى اكئاب – دا انا جاى مخصوص عالشان خاطرها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وداد – ابدا ادخل الحالات يا دكتور</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا – هاتيلى قهوه بس الأول لسه 8 مش جت أصلا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وداد – مالك يا دكتور مضايق ليه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا – لا ابدا مفيش حاجه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وداد – مدام مى جت و حجزت و قالتلى هترجع على عشره هههههههههه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا – بجد</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وداد – ايوه يا دكتورى ( بمياصه ودلع )</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا – دكتورى لا مايصه يا بت يلا يا هانم هاتى القهوه خلينا نبدا ( ابقى كذاب لو قولت مش فرحت مش قلبى كان هيطير من الفرحة )</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كل شويه ابص في الساعه خلصت الحالات و جت الساعه الموعودة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لقيتها داخله عليه – لابسه نقاب – ايوه يا فندم اتفضلى اسم حضرتك –</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا مى يا دكتور – انت مش فاكرنى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا – مى ؟ مش عرفتك عالشان النقاب افتكرتك حاله تانيه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مى - انا مى و كشفت وشها ( ايه القمر اللى انا شايفه ده هوه في جمال بالشكل ده )</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا – طيب ليه النقاب</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مى – اخويا الكبير اصر عليه علشان اتخانق معايا انى اتاخرت يوم الأربعاء و اصر البسه وانا نازله عالشان لو اتاخرت في العياده وكانت زحمه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا – مالوش حق ناقصة سواد وتطرف هى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مى – اه فعلا يا دكتور</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا – بس ايه القمر اللى قدامى ده</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مى – هههههه انت مجامل بس يا دكتور مش للدرجه دى يعنى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا – لا للدرجه دى وابوها وخالتها كمان</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مى – ههههههههه ...... يسعدك يا دكتور انا متشكره اوى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا – طيب خلينا نعمل اشعه الأول وبعدها تيجى أكون خلصت باقى الحالات ونبقى براحتنا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مى خرجت ووداد دخلت – ادخل اللى بعدها ولا اعصابك مش مستحمله</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا – انتى اتجننتى يا وداد ايه اللى بتقوليه ده احترمى نفسك وحسك عينك تتكلمى بالشكل ده تانى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وداد – انا اسفه مش اقصد</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا – تقصدى ولا مش تقصدى اتفضلى دخلى بقيت الخالات</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>و فعلا خلصت بقيت الحالات و دخلت مى في ايدها لااشعه و شفتها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تمام يا مى زى ما توقعنا – الاشعه فيها التهاب في الغشاء اللى مبطن للرئه و مش هنغير كثير في الادويه هنضيف دوا واح بس</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انتى طمنينى عليكى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مى انا احسن كثير</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>طيب ممتاز يبقى معادنا الأربعاء</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>خرجت مى مستغربه انى خلصت معاها بسرعه كانت متخيله انى هكشف تانى او اننا هنقعد نتكلم فتره أطول وده كان هيحصل لولا بنت اللذين اللى اسمها وداد خلتنى عاوز ابعد اى شبهه عنى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>روحت فيه احباظ الدنيا كله كانت قدامى وحوارنا في الأول كان مشجع جدا و ضيعت الفرصه من ايدى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مرت ساعه و لقيت رساله على الواتس</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هوه انا صدر منى حاجه زعلتك ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا – عفوا مين معايا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مى – انا مى يا دكتور</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اهلا مدام مى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مى – انا مش مدام على فكره انا ارملة اه بس انسة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا – اسف مش اقصد اقلب عليكى المواجع بس ازاى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مى – انا انكتب كتابى و جوزى ال.... يرحمه عمل حادثه قبل الفرح باسبوع و اتوفى وانا من وقتها مش ارتبطت ولا هرتبط وفاءا ليه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا - ...... يرحمه بس سامحينى ده وفاء اه من نوع نادر بس ظلم ليكى انتى لسه صغيره والعمر قدامك و اللى زيك أصلا لسه مش اتخطبوا ليه تحكمى على نفسك تقضى عمرك بالشكل ده</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مى – نصيبى يا دكتور و يمكن ده الخير</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا – الخير هوه انك تتجوزى ويبقى ليكى حياتك و أولاد شوفيهم بيكبروا قدام عيونك الحلوة دى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مى – انت اللى عيونك حلوه يا دكتور علشان كده شايفنى حلوه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا – انا مش بجامل على فكره وانتى على راىء كاظم – كلك على بعض حلو</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مى – ميرسى بجد انت بترفع روحى المعنويه بجد بكلامك ده وانا مقدره ليك بس برضو مش قولتلى انا زعلت في حاجه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا – عاوزه الصراحة ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مى ايوه انا مش بطلت عياط من ساعه ما رجعت من العيادة و بسال نفسى ليه عاملنى ناشف كده</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا – ينهار ابيض عياط ليه بس كله من بنت اللذين امنو اللى اسمها وداد – جت ولمحت ليه انى بعاملك معامله خاصه غير و احرجتنى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مى – هوه انت فعلا بتعاملنى معامله انا مش شفتها قبل كده بس هيه كلامها صح ولا غلط</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا – صح وصح كمان – انا عمرى ما اديت رقمى لحد اديته ليكى – اول ما دخلت النهارده كانى بسال عليكى و بدور بين عيون اللى قاعدين على عيونك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مى – هوه انت كلامك حلو كده علطول</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا – لا انا مستغرب نفسى يا مى ومستغرب اللى انا فيه و مستغرب كلامى و مستغرب حجات كثير اوى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مى – قولت الكلام ده لكام واحده قبلى طيب</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ملحتش ارد لقيتها باعته</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مى – انا لازم اقفل سلام بعدين اكلمك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا – ايه اللى حصل مى تعالى هنا مش تمشى – خفت ابعت الرساله و مسحتها و بصيت للموبايل هوه ايه اللى حصل</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ايه اللى حصل</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اعتذر عن قصر الاجزاء ولكنى اكتبها بالمواقف التى حدثت ولا اريد كتابه اكثر من موقف فى كل جزىء</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اكرر اعتذارى للجميع</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الجزىء الثامن</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الليله احساسى غريب كانت اغنية كاظم اول ما توارد الى ذهنى بعد ما اضطرت مى الى انهاء الحوار القصير فجاه و لكن لماذا ماذا حدث هل فجاه احست بالخجل ام هناك سبب اخر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا – مى انت هنا ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مى – سورى يا دكتور غريب اخويا كان بيخبط على الباب و مش عرفت غير انى اقفل بسرعه معاك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا – على فكره مفيهاش حاجه كان سهل تقوليله ببعت للدكتور اساله على الدوا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مى – انت متعرفهوش يا دكتور – هوه طيب اوى بس عصبى بشكل غريب و عندة سر محدش يعرفه مخليه كده – لانه اتحول فجاه بعد جوازة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا – اكيد يا مى كل قلب جواه هموم كثير محدش يعرف الا جوة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مى – معاك حق بس سورى واحد زيي حضرتك ايه المشاكل اللى ممكن تكون عندك – انا شيفاك ولا غلطه – دكتور – وسيم – شاطر – محبوب</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا – انا ؟ كل ده</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مى – ايوه واكثر بلاش تواضع يا دكتور</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا – مش تتخدعى بالشكل يا مى ولا الضحكه ياما بيداروا حجات كثيره عارفه انا عمرى ما حكيت عن نفسى ولا حد سالنى قبل كده</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مى – اسمحلى ابقى انا اول من يسالك و انا حابه اسمعك اوى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا – طيب احنا هنكتب كده كثير الحكايات دى عاوزه مكالمه مش بس كتابه و اقولك على سر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مى – قول بسرعه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا – وحشنى صوتك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مى – بجد</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا – الهى اعدم اغلى ما املك اللى هوه موبايلى زي ما بقولك كده</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مى – ههههههههههههههههههه طيب خلاص كله الا الموبايل</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا – طيب ايه اكلمك دلوقتى ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مى – ادينى بس خمس دقائق</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا – خدى وقتك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مرت الخمس دقائق كانها خمس سنوات – مالذى جرى يا غريب – معقوله حبيت – انت اهبل هوه فيه حب بالسرعه دى – ليه لا – ايه اللى يمنع – طالما لقيت اللى بتدور عليه – يا ابنى مش تستعجل علشان مش تتصدم ثم تعالى هنا مش انت لسه شايف انك صعب تتجوز يبقى انت عاوز تحبها ليه وانت مش هتتجوزها – يعنى شايفها هتموت على الجواز ما هيه قالتلك انها مش بتفكر في الجواز – يا ابنى كلام هيه لو لقت اللى ينسيها مش هتتجوزه وبس دى هترقص ليه باليه بحيرة البجع كمان لو حب – تفتكر – الا افتكر افتكر ونص وخمسه كمان – طيب اهدى بقى كده مش توترنى ايه ده الخمس دقائق خلصو انا هبعتلها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا – مى هنا ؟ اتصل</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مى – ايوووووووووووووون</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الو – ازيك يا مى عامله ايه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ههههههههه انت لسه هتقولى عامله ايه يا دكتور يلا احكى انا نفسى اسمع</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يا بنتى اصبرى مش لما اسمع صوتك شويه ش بقولك صوتك وحشنى اوى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ضيف على القايمه بكااااااااش</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هههههههههههههه حرام عليكى انا مش بكاش على فكره تقدرى تقولى مبعرفش اخبى اللى جوايا وعموما صى يا ستى اقر انا الماثل امام سعادتكم ان كل ما سوف أقوله حقيقه ..... على ما أقوله شهيد</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هههههههههههههه دكتور انت محسسنى انى هقولك رفعت الجلسه و اخلاء سبيل المتهم في اخر المكالمه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ايوه او تقوليلى استمرار حبس ههههههههههههههههههه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لا انت من الطلاقاء يا غريب هههههههههه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>طلقاء من أولها هههههههههههههههههههههه ماشى يا مى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا على السيد عبدالجواد عارفه لو قولت ابن سى السيد هزعل منك هههههههههه الراجل كان ا... يرحمه اسم بس انما كان غلبان موت و أصيب واحن اب في الدنيا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شوف انت اللى بتستفزنى أتكلم اهو انا مش عاوزه غير انى اسمعك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مرت ساعات واحنا في المكالمه وانا مش فوقت غير وانا شايف الصبح بدا يطلع معقوله مر الوقت ده كله انا عمرى ما اتكلمت كده مع حد</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مى انتى نمتى منى ولا ايه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا فرحااااااااااااااااااااانة اوى يا دكتور و مش عارفه أقول ايه انا كنت مستمتعه بالكلام معاك بس خلاص لازم أقوم انام شويه في دكتور بينى وبينك روحتله مدينى دوا بيخلينى عاوزة انام بس مش تقوله بقه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ده دكتور اى كلام في حد يخلى القمر ينام امال مين اللى هينور الدنيا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لا مش تقول عليه كده ده اشطر دكتور واحلى دكتور كمان</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>طيب خلاص يا ستى ال.... يسهلووووو انا هسيبك ترتاحى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تصبح على خير يا احلى دكتور</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وانتى من اهله يا احلى واجمل من رائت عيونى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يسسسسسسسسسسسسسسسسسسسس يسسسسسسسسسسسسسسسسسسسس هيه دى – دى اللى كنت بدور عليها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نمت وصحيت على الضهر وانا فيه نشاط يخلينى اعمل خمسين ضغط ورا بعض – اول ما فتحت عيونى كتبتلها على الواتس</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اذا كنت معتقد اننى لم اراك فاعلم جيدا ان ملامحك لم تفارق عيونى حتى وانا في عالم اخر – صباح شريف حظرتكم مى هانم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مى – صباح شريف عفيف ابننا على – انتى جايه تشتغلى ايه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا – سووووووووووووووواقه يا هانم سوووووووووووووووواقه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مى – هههههههههههههههههههههه ايه الصباح الحلو ده انا عمرى ما صحيت على ضحكه كده</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا – تستاهلى و تستاهلى كمان مى عندى سؤال مهم كثير – هوه ايه اخرة مشينا مع بعض – عارفه لو قولتى اكيد هنقعد هغزك هههههههههههههههههه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مى – ههههههههههههههههه لا خلاص مفيش قاعده هنقضيها مشى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا – قومى يلا البسى بسرعه انا عازمك على الفطار في مكان تحفه على النيل</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مى – صعب جدا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا – ليه بس</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مى – هبقى مرعوبه ان اخويا يشوفنى ولا يسالنى رايحه فين واكذب</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا – خلاص بسيطه نروح العياده – النهارده اه مش يومى هناك بس محدش بيجى العياده قبل خمسه العصر و احنا هنبقى براحتنا انا معايا نسخه من المفتاح و لو قالك اخوكى رايحه فين قوليله إعادة كشف و كده مش هتكذبى لانى هتابع حالتك كمان</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مى – طيب خلينى افوق بس وافكر فيها وارد عليك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا – مستنى ردك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ايه يا غريب هتروح معاها العياده من غير ما حد يكون هناك – اوعى يا غريب يكون اللى في دماغك – لا طبعا انت بتهرج انا مش ناوى غير بس أتكلم معاها واشوفها مش اكثر – يا خوفى منك يا غريب</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مى – موافقه بس بشرط مش هتاخر عالشان اخويا انت عارف</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>على – تمام انا الساعه 3 هبقى هناك مستنيكى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مالى احدق في المراه اسالها باى ثوب من الاثواب القاها – كاتا كلمات نزار قبانى معبره عما يجول في خاطرى – أحاول ان اختار من اللبس اجمله ومن البرفيوم اكثر رجوله و من ومن اردي ان ابدو على اكمل وجه عندما ترانى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نزلت وروحت على العيادة بفتح بابها لقيته مفتوح – نعم ايه ده هوه في حد جوه – لقيت ام عزيزة الشغاله في وشى – خير يا دكتور غريب ايه اللى جابك دلوقت في حاجه –</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا انتى هنا بتعملى ايه دلوقتى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ام عزيزة – بمسح و انضف يا بيه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>طيب يا ام عزيزة .. ال... يعينك – انا نسيت حاجه في المكتب هجيبها و اقعد شويه ارتاح وانتى كملى شغلك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ايه المصيبه دى بقه هعمل ايه في الست دى و اتخلص منها ازاى –</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ام عزيزة – يا ام عزيزة – انتى زي والدتى و في حاجه انا عارف ان مش اى حد هيقدر يعملهالى غيرك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ام عزيزة – يتهار ابيض اللى تؤمر بيه يا دكتور مش هتاخر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا – انا نفسى في فطير مشلتت تعرفى تعمليه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ام عزيزة - دا انا استاذه فيه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا – حلو اوى بصى خدى الفلوس دى اشترى اللى انتى عاوزاه وروحى البيت اعمليه وانا هستناكى اخده منك اتغدى بيه النهارده</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ام عزيزة – بس انا لسه مش خلصت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا – مش مشكله محدش هيكلمك أصلا ولو مخلوق نظق انا اللى هقفله</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ام عزيزة – خلاص حاضر يا دكتور مش هتاخر عليك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا – لا خدى راحتك المهم يطلع فطير جامد</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حلاوتك يا غريب ايوه كده على الأقل ساعتين على ما ترجع لو مش كان اكثر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>خرجت ام عزيزة و بقيت قاعد اقرض في ضوافرى من كثر التوتر و القلق – مى على وصول وانا مش قادر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>دخلت مي العياده انا كنت قاعد مراقب الباب قمت بسرعه استقبلها من بره – اول ما شفتها مدت ايدها سلمت عليه وانا مسكت ايدها وبوستها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا – عارفه على الرغم انى شفتك قبل كده الا انى حاسس انى اول مره اشوفك فيها و انك اجمل واحلى من اى يوم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مى – بلاش الكلام ده انا مش بستحمل ومش استحملته و احنا بنتكلم فون و عدد ضربات قلبى بيزيد اوى حتى شوف</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مسكت ايدى حطتها على صدرها اشوف ضربات قلبها – حركه جريئه منها و مش متوقعه – مش كانت اول مره المس صدرها لمسته قبل كده في الكشف الا ان المره دى كان لمسى له مختلف</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>واحساسى بيه غير</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا – ينهار ابيض ده سريع اوى يا مى للدرجه دى طيب تعالى ارتاحى جوه وخدى نفس عميق كده عالشان يهدى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>دخلت مى و قعدت على الكرسى قدامى وانا قاعد على المكتب</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا – تحبى تشربى ايه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مى – مفيش مش مشكله انا لازم امشى دلوقتى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا – ليه بس انتى لسه مش قعدتى عشر ثوانى تقولى امشى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مى – مش عارفه مالى بس حاسه انى دايخه اوى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا – طيب قومى مددى شويه على الشيزلونج بتاع الكشف عالشان الدوخه تروح</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قامت مى نامت على الشيزلونج وانا جيبت كرسى وقعدت جمبها ماسك ايدها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مى – سيب ايدى يا غريب انا جسمى و قلبى مش بيستحمل حتى شوف</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وخدت ايدى تانى على صدرها المره دى حطتها من تحت البراه اللى كانت لابساها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ايه الإحساس الممتع ده انا ايدى على صدرها لامس الحلمه اللى واقفه واللى منبهر بيها من اول مره من لونها و حجمها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا الى الان كنت ماسك نفسى وبحاول اتحكم في مشاعرى انما اللى كنت فيه كان فوق كل احتمال</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قربت منها ومن شفايفها و ايدى لسه على صدرها و بدات شفايفنا تتلاقى في عالم المتعه شفايف ليها طعم الكريز و نعومه الحرير و تفسها له ريحه مختلفه ريحه شهيه تشتهى حتى تشمها – دابت شفايفى على شفايفها و امتزج ريقى بريقها و تعالت أنفاسها و دون ما احس ايدى التانيه عرفت طريقها لصدرها التانى تلمسه بنعومه و صباع ايدى بيعمل دواير على الحلمه اللى وقفت وقوف العاشق للمداعبه وقوف المتمنى انى ادوقها – بدون ما اشعر بدات الحس حلمتها بهدوء و صوت نفسها وسخونته كانت ماليه المكان كله صوتها بجد غير اهااااتها غير كل حاجه فيها غير</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>طلعت ابوسها تانى شفايفها وحشتنى و ادوقها طعم حلماتها كانت مى وصلت لمرحله غير مرحله انها مش بس بتبوسنى دى بتعض شفايفى – عضها ليها هيجنى اوى و ايديها كانت هتقطع قميصى و هيه بتضغط بضوافرها على ضهرى و تضمنى ليها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قلعت القميص في ثوانى و قلعتها البلوزه اللى لابساها و عيونى شافت اجمل صدر واحلى منظر و الحلمه الوردى واقفه و نظرات الشهوه في عيونها بتترجانى اكمل</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كملت لحد ما وصلت لسرتها – بدات الحس فيها و هيه مش سامع منها غير صوت نفسها اللى زاد قوى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نزلت للحظه اللى من جوايا اتمنتها و اتمنت تحصل و قلعتها الجيب اللى كانت لابساها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كل ما فيكى جميل يا مى حتى البانتى اللى مش مغطى شفايف كسك واللى باين انه غرقان و انك جيبتى بدل المره اتنين – نمت مع ستات قبلها انا ريحه كسها مش شميت في حلوتها – طعم عسلها وانا بلحس كسها كان له طعم تانى مى مى ايوه ااااااااه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ايه حاسه بيه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حاسه انى عاوزك ازاى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مى – وانا عاوزاك اوى عاوزاك جوايا يا غريب عاوزاك موت انا هموت عليك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا – مى دوقى طعم عسلك انا هجيبهولك على لسانى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مصى لسانى يا مى مصيه جامد</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مصت لسانى و عليه عسلها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مى – طعمه حلو اوى يا غريب تفسى ادوق طعم لبنك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا مش قادر مش قادر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>خرج زبى من سوسته البنطلون كلها اتقطعت من كثر ضغطه عليها و بقيت على شفايف كسها ادعك فيه و انا في عالم تانى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مى – ااااااااااااااااااااااااااه اااااااااااااااااااااااااااه كمااااااااااان كمان يا غريب كمان يا غريب انا مش قادره</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>زودت في الدعك وحاسس كسها بقى جاهز لاستقبال الضيف اللى واقف على بابه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا – هنينك يا مى انا بنبكك شايفه فتحى عيونك وشوفى زبى وهوه بيدخل جوه كسك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مى – دخله دخله بسرعه و اخبط فيه جامد عاوزه احس انه بيطلع من بقى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا – مى انا مش قادر انا هجيب هجيب</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مى هاتهم هاتهم هاتهم جوايا هاتهم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مسكت نفسى بالعافيه و خرجته و جيبتهم على سوتها وعلى بطنها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>و هيه اااااااااااااااااااااااه انا جيبت انا جيبت يا غريب انا وصلت وصلت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا فين انا ازاى انا مين انا عملت ايه انا في عالم اخر انا مش هنا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بس ايه ده مى مفتوحه قبل كده</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا زبى دخل جواها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مى كانت ست مش انسه زى ما قالت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا انا ...............................</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الجزىء التاسع</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>=اعتذر جدا عن التاخير لظروف خارجة عن ارادتى تماما و ظروف الكوفيد _ 19</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كانت اللحظه التي أخرجت مننى من ظهرى في رحم مى لحظة لا تنسى ولا استطيع نسيانها مهما مر على هذا الحدث من سنوات كانت لحظه للتاريخ لم يكن جنس عادى ولكنه كان جنس من نوع اخر جنس اختلطت فيه مشاعر العاطفة مع نداء الجسد</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لم تنظق مى بكلمة واحده و اكتفت بلبس ما تبقى من لبسها وسارعت بالانصراف ....................</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كنت اجلس على المكتب بعدما عاد الوضع الى ما قبل ز و تراودنى الأفكار – مى قالتلى انها انسه وانها ارمله – بس مش كانت انسة – يا غريب ما ممكن يكون غشائها مطاطى وانت دكتور وعارف ان ده اختراقه عادى مش بيعمل دم ( أصلا غشاء البكاره مفيهوش دم بيروح له كل الفكره وريد صغير بيبقى معدى وراه و الراجل بيخترق العشاء فبيقطع الوريد ده و يجى الدم المتعارف عليه – او يبقى غشيم و يعملها vaginal tear</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وفى الحاله دى هيخليها تجيب دم اكثر بس هيالمها اكثر وخصوصا ان حجم المهبل في التوقيت ده بيبقى اصغر ) ايوه معاك بس انا زبى دخل بسهوله اوى مش صعوبه اول مره واحده تتناك – معقوله مى تكون كمان بتخدعنى معقوله انها تبقى شمال هيه كمان – معقوله تطلع زى اجلال ولا زى ام علاء ولا عفاف ولا ولا – كلهم شمال – انا كل ما اطلع من نقره اقع في ضحضيره زى ما بنقول – هوه انت ايه مش هتقابل مره واحده بجد تامنها انك تديها اسمك وتبقى ام اولادك – استنى استنى يا غريب هوه انت اللى كيوت اوى ومش بتغلط ما انت اللى دورت انك تنيك كل اللى قولت عليهم هما اللى اغتصبوك يعنى – انت كمان شمال يا غريب واللى بتيجى تحت ايدك مش بترحمها و اخرهم مى – دا انت من جبروتك خرجت قدامك وانت مش نطقت – ايه اللى خرصك – كنت نطقت بكلمه ولا قولتلها معلش</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كسرت بخاطرها – بالراحة شويه عليه انا بشر مش ملاك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قطع حوارى مع ابن الوسخه ضميرى ال... يحرقه بجاز وسخ معذبنى ومطلع عين اهلى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ام عزيزة – انا خلصت الفطير يا دكتور و ايه طلع زى الحلاوه ريحته جايبه اخر الشارع</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا – فطير ايه ( انا نسيت أصلا انى وزعت ام عزيزة عالشان العيادة تفضى ) ايوه ايوه بالسرعه دى يا ام عزيزة دا انتى شكلك ست بيت شاطره اوى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ام عزيزة – وانت الصادق شكلى شغاله بيت شاطره اوى انما ست دى ما اظنش</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا – سيبك دا انتى ست الستات هاتى بقى الفطير انا هاخدة واروح اغتصبه في البيت واجيب وانا مروح عسل وجبنة قديمة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ام عزيزة – طيب اغتصبه بالراحة مش قدك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عيون ام عزيزة جت على الشيزلونج و كان عليه اثار المنى موجودة وريحته ريحة معركة النيك اللى كانت شغاله</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا – بتبصى على ايه يا وليه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ام عزيزة – هكون ببص على ايه ما انت شايف يا دكتور المنظر مش محتاج تفسير محتاج نضيف</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا – طيب نضفيه وانتى ساكته</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>في طريقى الى البيت كنت هعمل اكثر من مره حادثه من كثر عدم التركيز – في اللى حصل مع مى من ناحيه – وفى كلام الشرموطه اللى داخله تتشرمط عليه اللى اسمها ام عزيزة دى ( اللى يدور وراها يلاقيها كسها طلعله سنان و مصدى من عدم الاستخدام و عليه حشائش السافنانا والاستبس و في قطه والدة جوة )</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وصلت البيت و طلعت موبايلى و بعت لمى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا – مى صاحيه ولا نايمه ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مرت دقائق – الرساله لسه مش وصلتلها – ايه ده فين صورتها اللى كانت على الواتس – معقوله مى عملتلى بلوك – ملمش عليها الصراحة انا اللى استاهل انا اللى غلطان</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هتعمل ايه يا غريب – اصبر بس على بالليل – كلت ودخلت نمت و صحيت شربت فنجان قهوه دوبل و فوقت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا مش هصبر لازم اكلمها انا هنزل اجيب خط تانى شركة تانيه و خلاص و فعلا عملت كده</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بعتلها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا على يا مى لو سمحتى فكى البلوك ميصحش كده اظن اللى بيتحكم عليه بالاعدام بيسمعوا مرافعته</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مى – عاوز ايه بعد اللى عملته</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا – عملت ايه يا مى – اغتصبتك ؟ كانت حاجه بدون رغبتك وارغمتك عليها – نسيتى مين اللى حط ايدى على صدرك ومين بدا الشراره</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مى – انا مش كنت اقصد كده انت عارف</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا – اللى حصل حصل يا مى انا مش ببعتلك علشان اشوف مين اللى غلطان ولا اعفى نفسى من الغلط انا كمان غلطت و لازم اتحمل نصيبى من الغلط</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مى – ايوه يعنى حضرتك عاوز ايه مش فاهمه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا – عندى تساؤلات محتاجه لاجابه يا مى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مى – اتفضل يا دكتور</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا – انتى قولتليلى انك ارمله و انك انسه وانا قولت وقتها انك وراكى قصه عاوز اعرفها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مى – باى حق انت لغيت كل الحقوق</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا – بحق انى هبقى جوزك يا مى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مى – جوزى ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ خلاص يا دكتور انت وصلت للى انت عاوزة اظن مفيش دلعى تورط نفسك في جوازة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا – انا مكنش ليه غرض من الأول يا مى و مكنتش بدور على سكس اعمله معاك – انا لو عاوز سكس كل يوم هلاقى مليون واحدة وفي مليون واحده تتمنى – انا حبيبتك من اول يوم كنتى فيه في العياده ازاى حصل وبالسرعه دى معرفش و لما حصل اللى حصل لا كنت ناوى عليه ولا مرتبله – رغم انى مش هنكر – انا عمرى ما حسيت انى مستمتع قد ما كنت معاك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مى – واضح انك كنت مع ناس كثير قبل كده</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا – حتى لو – حاسبينى من يوم ما عرفتك وانا هحاسبك من يوم ما عرفتينى بس من حقى اعرف قصتك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مى – قصه ايه يا غريب اللى انت عمال تقول عليها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا – انتى قولتيلى انك بنت يا مى فاكره ؟ و لما حصل اللى حصل ( كنت هموت واقولها لما نكتك ) اظن انى دكتور واعرف دى بنت ولا ست</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مى – اهاااااا ده كل اللى شاغلك بنت ولا ست – لا ست يا غريب و ست جدا كمان و كنت حامل واجهضت – ارتحت كده – عرفت سرى – يلا اتفضل ممكن تروح تفضحنى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا – مش انا اللى اعمل كده و مش انا اللى افضح بنات الناس يا مى عيب اللى انتى بتقوليه ده انا مقدر نفسيتك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مى – نفسيتى ؟؟؟؟؟؟؟ تعرف انت ايه عن نفسيتى وانت سايبنى اخرج من قدامك وامشى ولا كانى شرموطه جايبها من الشارع واديتها القرشين وهتغور لكلاب السكك – انتى خلتنى احتقرت نفسى وكنت هرمى نفسى تحت عربيه وانا مروحه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا – انا مش كنت في وعيي ومش عارف عملت كده ازاى انا كنت في حوار مع نفسى و ضميرى بخلينى انسى انا فين وازاى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مى – ضميرك ؟ انت فعلا عتدك ضمير – لو كان عندك مكنتش سبتنى اخرج كده</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا – لا عندى والا منزلتش اجيب خط تانى عالشان اكلمك لما لقيتك عامله بلوك على الرقم التانى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مى – معلش انا اخويا جاى من الشغل ولازم اجهزله العشا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا – هستناكى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مى – طيب</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مرت اللحظات متثقلة و قرات المحادثه مرارا و تكرارا – مى كانت حامل و اجهضت و بتقولها بكل بساطه – على انت بجد هتتجوزها – ولا بتقولها بس كده عالشان تحكيلك يمكن تلاقى حاجه تهدى بيها ضميرك – مش عارف هيه كلمه و طلعت وخلاص اسمع منها يا غريب مش يمكن تكون مظلومة مش يمكن تكون ضحية</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مى – سورى اتاخرت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا – ولا يهمك انا كنت قاعد مستنيكى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مى – بص يا دكتور – انا مبحبش اصعب على حد ومش بحب القرارات السريعه و ردود الأفعال كون انك تطلب منى الجواز في التوقيت ده – ده ملوش عندى غير معنى واحد انى صعبانه عليك و انا مش بحب اصعب على حد ولا ان حد يفتكر انى ضعيفه – انا مش اول علاقة ليه اتصدم فيها اتصدمت قبل كده في جوزى اللى كنت على زمته بعد كتب الكتاب استعجل زيك و خلى بيه في يوم كنا بنرتب حجات في الشقة و كان العقاب انى بقيت حامل في *** ملهوش زنب واللى اضطريت انى اتخلص منه بعد ما جوزى اتوفى في حادثه قبل الدخله وقتها الموضوع ادارى انى حزينة و فقدت صحتى وكنت هموت وانا بيتعمل ليه الإجهاض ( الست في الحمل حجم الدم في جسمها بيزيد بنسبه 25-35 في المية – الاورده والشرايين اللى موجوده في المشيمه بعد ما تتكون حرفيا بتبقى شبه الخراطيم اللى بتروى الزرع – خطوره الإجهاض في النزيف و خطورته الأكبر في عدم تفريع الرحم بشكل اكبر بعد الإجهاض و امكانيه العدوات البكتريه اللى ممكن تخلى الست تدخل في حاجه اسمها انتان دموى او بالبلدى تسمم في الدم ) كل ده ومحدش يعرف عنى غير صحبتى و اقرب الناس ليه واللى كانت معايا – انا في الدنيا طول عمرى لوحدى بنت وحيده ليها اخ لاب وام ميتين – من يومها وانا مش كنت عاوزه اتجوز علشان عارفه انى هتحط في الموقف ده و سرى الكبير ينكشف – رغم انى عاوزة اهرب من تحكم اخويا فيه واللى زاد جدا في الفتره الاخيره الا انى ارتضيت الذل ده على الفضيحه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هااا يا دكتور عاوز تعرف ايه تانى – انا دلوقتى مش عاوزه منك ردود ومش هقبل منك اى رد</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اقعد مع نفسك و شوف هتعمل ايه و انا موافقه في اى قرار يتاخد</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا – اقدر ليكى صراحتك و هنفذ طلبك و اوعدك ان القرار اللى هناخدة هيبقى عن اقتناع ان ده افضل الحلول ليكى وليه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كان من اصعب الأوقات التي مرت على في حياتى كنت مطالب بقرار مصيرى القرار الذى من الممكن ان يكون قرار اندم عليه بقيه حياتى او قرار السعاده الابديه – تواردت الخواطر و تصارعت القرارات في داخلى ما بين مؤيد و معارض – المؤيد يقدر لها صراحتها و المعارض يحذرنى اننى لن انسى لها هذا و سوف يبقى الماضى حى يطل براسه كل فتره لينغص عليه حياتى – كم تمنيت ان تكون زوجتى انا اول شخص في حياتها – فما بالك اننى لست اول شخص كحب اننى سوف اصبح الثانى في الحب و الجنس – هل يعوض الحب حبا - هل ينسى الزوج زوجا – ام تظل الذكرى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مرت ايامى الأولى وانا في حاله يرثى لها و كان من الطبيعى والمنطقى ان أحاول ان اتناسى بان اهلك نفسى في العمل حتى اعود الى البيت وقد بلغ منى التعب مبلغه فلا اعرف مكاننا ياوينى الا السرير و اهرب بالنوم – لم يكن لي الصديق الصدوق الذى استطيع ان اتعرى امامه – حتى لو لى هل اعرى زوجتى المستقبليه امامه و انتظر ما ينصحنى به – لا لم ولن افعل – لن اخطا هذا الخطا – فلقد ااتمنتنى على سرها و لا يمكن ان اخون الامانه – نعم لي كثير من العيوب لكننى لست بخائن للامانه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>في هذه الاثناء و يوم الاحد المخصص لى في العياده قررت ان اخرج من المستشفى مباشرة على العياده وليتينى ما فعلت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>دخلت العياده كانت الساعه تقترب من الرابعه – كانت العياده نظيفه للوهله الأولى لا يوجد في اى احد فلا يوجد أصوات – اخدت طريقى الى الغرفه الأصوات بدات في الظهور</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ااااااااااخ الحسى الحسى جامد يا شرموطة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ايه ده وقفت على الباب شايف اللى بيحصل وهما مش واخدين بالهم منى – يخرب بيتك دى وداد و ام عزيزة و ايه ده – دى وداد نايمه على الشيزلونج و رافعه رجليها و ام عزيزة عماله تلحس في كسها و وداد ضاغطه على راسها جامد</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ااااااااااااااااااااااااااه اشفطى اشفطى بظرى جامد اشفطنى يا متناكه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اااااااااااااااااااااه جامد دخلى صباعك في طيزى جامد</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وداد واصله لحاله فظيعه و صوتها بدا يعلى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ام عزيزة – وطى صوتك يا شرموطه صوتك عالى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وداد – كملى يا متناكه قربت اجيبهم كماااان الحسى واشفطى وخلى صباعك بالراحة بيوجعنى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ام عزيزة – بيوجعك ايه يا وسخه دا واخد كيلو خيار</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وداد – اه ااااااااااااااااااااااااااااااااه هجيبهم يا متناكه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ام عزيزة – استنى يا متناكه هنيكك الأول</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ام عزيزة قلعت يخرب بيت كسك يا ام عزيزة زى ما تقوقعت عليها زنبور ولا الزبر و كبير اوى طلعت عليها تحك كسها بزنبورها في كس وداد و زنبورها وبدا صوت الشراميط يعلى اوى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ااااااااااااااااااااخ ااااااااااااااااااااااااااااااااااا ااخ جامد امد ااااااااااااااااااااااااااااااااااا ااخ</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ام عزيزة خبره عارفه ازاى تنيك البت ازاى و البت خلاص على تكه و هتموت منها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يخرب بيت كده انا زبرى وقف ونسيت نفسى و طلعته و قعدت ادعك فيه و انا شايف المنظر اللى قدامى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مسكت نفسى بالعافيه كان نفسى ادخل في وسطهم وانيكهم الاتنين الى الان في اللحظه اللى بكتبلك فيها معرفش مسكت ازاى نفسى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ااااااااااااااااخ ااااااااااااااااااخ شرموطة حكى حكى جامد يا متناكه حكى دا انتى متناكه من طوب الأرض</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اااااااااااااااااااااااااااه ااااااااااااااااااااااااااااااااااا ااااااااااااااااااااااااااااااااااا ااااااااااااااااااااااااااااااااااا اااااااااااه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شلال ميه اتفجر في كس وداد غرق الدنيا –</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ام عزيزة – غرقتينى يا متناكه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا – زى ما انتو عارفين لو حد اتحرك و حياه كساسكم دى لتبقى فضيحه و طلعت موبايلى و صورتهم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قومى بقه يا لبوه منك ليها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الجزىء العاشر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كانت المفاجاة مدوية بالنسبه لوداد و ام عزيزة فلم تكن تتوقعان ان يتم فضح علاقتهما الشاذة وعلى يد من على يد الطبيب اللذين يعملان في العيادة معه – كيف تسير الأمور بعد ذلك – لقد فضحت امرهم – كيف تجرا احداهن على رفع عينيها في بعد ذلك – لم تكن المفاجاه بالنسبه لي فلقد اعتد على مقابله و رؤيه نساء اكثر منهما وقاحة – اليس من تعاشر ابنها معاشرة الأزواج او من تصاد الشباب للمتعه اكثر وقاحه – اليس من ترتدى ثوب العفه و تمتلك ماضى قذر و عندما يحين لها ان تخرج اسوء ما فيها سوف تفعل اكثر وقاحه – كانت الدموع في عينيهم بالنسبه لي ما هي الا دموع في عيون وقحة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ام عزيزة – اوطى على رجلك ابوسها يا دكتور مش تفضحنا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بينما اكتفت وداد بالبكاء واللطم على خدودها و هي تحت اقدامى ابوس ايدك ابوس رجلك انا اهلى لو عرفوا هيموتونى ا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا – بس بس مش عاوز اسمع كلمه – انا مش خسيس عالشان افضح حد – ومش ندل عالشان استغل الموقف – انتى وهيه حريين انا مش **** علشان احاسبكم انا كل اللى اقدر اعمله انى مش عاوز اشوفكم هنا تانى ومش عالشان حاجه عالشان هبقى كل مره مشمئذ منكم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وداد – انا هسيب الشغل حاضر وهمشى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا – ( ايه يا غريب حرام عليك يا جدع انت هتقطع رزقهم – ما انت كنت في وضعهم من كام يوم وفى نفس المكان – اختشى على دمك يا جدع ايه اللى انت قولتلته ده ) خلاص مفيش داعى يا وداد بس بشرط توعدينى الموضوع ده مش يتكرر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ام عزيزة – ولا هيتكرر ابدا توبنا يا بيه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا – انتى ليه مش اتجوزتى يا وداد و وفرتى على نفسك كل ده</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وداد – ومين قالك انى مش متجوزة – انا متجوزة بس جوز كل همه كيفه والمخدرات – و كل ليله يرجع البيت مش شايف قدامة و يوم ما يفتكر ان في ست في البيت كل اللى يعمله من اوله لاخره مش يكمل ثوانى ويكون نايم بيشخر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا – اهاااا يعنى عنده سرعه قذف</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وداد – سرعه قذف وسرعه قله ادب و سرعه دباثه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا – هيه حصلت دياثه كمان</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وداد – ايوه يا دكتور – المريض ده بيحب يشوفنى مع رجاله و بيجيبهم البيت كل ليله معاه و يوم ما أقول لا يبقى نصيبى علقه سخنه – انا قرفت منه ومن شكله</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا – ازاى مش طلبتى الطلاق</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وداد – طلاق ايه يا دكتور وهوه ماسك فيديوهات عليه و بيهددنى انه يفضحنى بيها و لما اشتغلت هنا بقى شغلى ده وسيله النجاه اللى بهرب بيها من البيت و في نفس الوقت احوشه عنى بالفلوس اللى بياخدها منى بس انا بنى ادمة وليه مشاعر واللى انت شفته ده غصب عنى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا – غصب عنك ازاى بس يا وداد ثم ان ده سحاق مش علاقة عاديه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وداد – ايوه يا دكتور عارفه بس غصب عنى من المره اللى جاب صاحبه فيها ومراته البيت و خلانى عملت مع مرات صحبه و صحبه عمل معاه الخول و بعدها نام معايا انا ومراته وانا حبيت إحساس الست مع الست</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا – بس بس</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يخرب بيتك يا وداد – يا بنتى كفايه – استرى على نفسك انتى ايه اللى بتقوليه ده</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وداد – سيبنى يا دكتور هوه هيكون فضيحة اكثر من اللى شفته وسمعته و صورته دلوقتى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا – خلاص يا ستى مش عاوز اسمع</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وانت يا ام عزيزة دا انتى طلعتى مصيبه يا وليه احترمى سنك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ام عزيزة – سنى ايه يا دكتور دا انا لسه في اللفه وبرضع</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا – اتلمى يا سافله هههههههههههههه ضحكتينى ومليش نفس اضحك غورى يلا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لملمت وداد الثياب المبعثره و احسست انى احييت فيها امل قد مات – امل ان تحيي كريما شريفا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>المراه كالوردة و اجمل ما فيها حمرة خجلها و اطيب رائحه منها هيه رائحه الحياه التي تفوح منها كل صباح – اقترابك منها كفيل بتساقط اوراقها فلا تحاول ان تعبث بها لانها مهما ظهرت لك في قمه قوتها فهى في الأول والأخير – ورده</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أكملت يومى كالعاده ما بين الاستشارات والكشوفات الجديده و توجهت بسيارتى الى الشقه حيث مر يوم طويل الاحداث علي لم استطع حتى التفكير في مى وما هو قرارى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كانت خطواتى على السلم متثاقله من التعب و دخولى الى الشقه اشبه بدخولى السجن الانفرادى – متى يجيىء اليوم الذى اجد فيه من ينتظرنى خلف الباب – يطفىء نار شوقى وشوقه الى بقبله و يعاملنى كطفل كبير عاد الى امه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مى – ازيك يا دكتور انا بسال عليك بس مش اكثر و بقولك انى حلمت بيك امس</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا – انا كويس يا مى انتى اللى عامله ايه طمنينى و خير حلم ايه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مى – انا كويسه – مفيش – شفتك في مكان عالى على البحر و كان قدامك طربيزه فيها فنجان قهوه و لما شفتنى جايه عليك قومت من مكانك و قعدتنى جمبك و جيبتلى عصير و قعدنا مع بعض لحد لحظه الغروب</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا – ( ومقولتلكيش بالمره اذا غربت الشمس اذكرينى – ايه ده – ده فيلم عربى قديم يا مى – انا مش مصدقك على فكره – ثم انا اول مره قلبى يبقى مقبوض منك كده |) حقيقى – عله خير يا مى الحلم جميل اوى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مى – انا حبيت اطمن عليك و في نفس الوقت اسيبك براحتك زى ما اتفقنا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا – مى هوه انا ممكن اعرف عنوان بيتكم – ده لو تسمحيلى يعنى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مى – اممممممممممم مش وقته</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا – طيب براحتك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ايه ده ليه مش ادتنى العنوان وليه الغموض ده ومش وقته ليه مليون سؤال ملهاش اجوبه جت في بالى و فضلت صاحى افكر رغم انى هموت من التعب لحد ما نمت و صحيت على العصر تانى يوم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بدون وعى لقتنى بلبس وبروح العيادة رغم انه مش يومى وصلت على المغرب كان العياده فيها ناس و كانت وداد في مكانها على المكتب في الريسيبشن بره اول ما شافتنى اتخضت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وداد – خير يا دكتور غريب في حاجه ايه اللى جابك دلوقتى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا – مش تتخضى يا وداد انا كنت قريب قولت اشوفك جهزتى الورقه اللى طلبتها منك ولا لا و في نفس الوقت عاوز منك خدمة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وداد – خير عيونى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا – تسلم عيونك فاكره من أسبوعين تقريبا او اقل دخلتى مع حاله في اخر كشف</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وداد – ايوه مع مى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا – تعرفيها يا وداد</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وداد – الا اعرفها – انا اعرفها واعرفها كمان دى كانت زميلتى في ابتدائى وساكنه بعدنا بكام شارع</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا – طيب هايل في دكتور زميلى عاوز يتجوز و انا عاوز ارشحهاله</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وداد – تصدق انت طيب يا دكتور غريب – ملقتش غير مى سكة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا – مى سكه ازى مش فاهم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وداد – اسمها كده في المنطقه لانها بتيجى سكة مع اى حد وعندها اخ عاجز و مراته خلعاه و مش قادر عليها شكلها ماسكه عليه زله – فاكر لما بصيتلك اوى يوم ما دخلت تانى مره – كان نفسى اقولك - بس وقتها مقدرتش</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا – شكرا يا وداد و كويس انك قوتليلى صحيح امشى في جنازة ولا تمشى في جوازة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كانت كلمات وداد كالسوط على جلدى كانت كمن طعن سكين و اتى بحمض على الجرح – تعمتدت انهاء الحوار بسرعه و تعمدت الا اسمع المزيد من كلماتها يكفينى ما سمعت - كنت احس بشىء غريب و الان تاكد لي الإحساس – مررت بصدمات كثيره في حياتى و لكنى هذه المره مختلفه هذه المره كنت على وشك الزواج من من كانت شهرتها .................................. سكة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا – مى ازيك - انا اتمنالك كل خير من قلبى – انا كلمت اهلى و رفضوا و مش هقدر اقف قدامهم لان ظروفى صعبه – اتمنالك كل خير</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أرسلت الرساله و في طريقى الى الشقه رن هاتفى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مى – خلاص ده قرارك – مش قادر تقف قدام اهلك وقادر تضحك على بنات الناس و تخلى بيهم – انت فاكر نفسك ايه – انت زباله و ادوسك برجلى و بكره هجيب سيد سيدك انا ضفرى بعيلتك كلها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا – اظن ملوش داعى الكلام ده وملوش داعى الغلط – انا يوم ما غلطت مش اغتصبتك انتى كنتى بمزاجكك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مى – بمزاجى يا عرص يا ..............................قفلت السكه في وشها بعد ما ماسورة قله الادب بدات تطفح و ماسك البرائه وقناع الشرف سقط من غير رجعه – عملت ليها بلوك و قولت لنفسى درس واتعلم منه – درس قاسى ايوه – انما مفيش حد بيتعلم ببلاش</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كنت على مدخل العماره تراودنى الأفكار - افكر ان لا اصعد للحبس الانفرادى مره أخرى ولكن ماذا افعل لا يوجد مكان يؤوينى ولا من اشكو اليه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>صعدت على السلم اجر في ازيال الخيبه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>خيبه حب لم يكتمل</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>خيبه امل ضاع</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>خيبه صدمة العمر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ايه ده – عفاف – انتى ايه اللى موقفك على السلم كده</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عفاف – ايوه يا عيون عفاف وحشتنى اوى اوى اوى اوىىىىىىىىىىىىىىىىىىىىىىىىىىىىىىىىى ىىىىىى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا – انتى كنتى فين مختفيه و مرات عمى رنت عليكى كثير عالشان الجمعيه كان موبايلك مقفول</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عفاف – روحت المنصوره عند اهل المخفى جوزى – امه ماتت وروحنا هناك وعلى ما طلعوا اعلام الوراثه و الورث و و و اتحبست هناك معاه لحد ما رجعت من ساعتين عالشان اخد حجات من الشقه و هروح للعيال بكره</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا – جيتى في وقتك يا عفاف طيب ايه تعالى ادخلى فرصه نتعشى مع بعض و اطمن على سقط الرحم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عفاف – شفط الرحم ولا كس الرحم يا دكرى ههههههههههههههههههههههه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا – خشى يا سافله انا مش فايق لشرمطتك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عفاف خش يا دكرى خش</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>جهزت العشا و شربنا شاى بعدها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عفاف- اتعدل بقه كده عالشان العصير وحشنى لولا سقط الرحم اللى عندى كنت دخلت هش الدبابير يا دبور يا كبير</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عفاف زقتنى بالراحه لحد ما نمت على ضهرى ورجلى على الأرض زنزلت البوكسر بتاعى كان لسه نايم و قعدت تمص فيه و تلعب بلسانها في بضانى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يخرب بيتك يا عفاف – تفت في ايدها وقعدت تدلك زبى ولا خبير مساج – زبى بقى على اخره وهيه عماله تمشى لسانها على عروقه و انا في عالم من المتعه نسانى مى ونسانى نفسى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ااااااااااااااااااااااااااااااااااا ااااااااااه ااااااااااااااااااااااااااااااااااا ه يخرب بيتك يا عفاف</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بصيت عليها لقيت وشها كله غرقان بلبنى وكان لزج اوى و ابيض و بلسانها بدات تجيبه من على وشها و تلحسه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وانا في عالم تانى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كنت انتهيت من الحالات و دخلت وداد</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ها يا وداد في حالات تانى برة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وداد – لا يا دكتورى خلاص خلصنا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا – طيب ايه في الحلاوة بقه ( كنت امنى نفسى كعادة المصريين في الاحتفال ان تحضر طبق من الحلويات الشرقيه او ما شابه من طقوس اغلب المصرين )</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وداد – طيب غمض عنيك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا – لا يا شيخه شوف ازاى طيب اهو و غمضت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لم تكن عيناى تصدق ما أرى فلقد دخلت وداد و في يدها مى و قد لبست عباية سوداء تظهر ملامح جسدها المتناغم و تضع من المكياج ما يضعها في مصاف نجمات هوليود ليس بالكثير ولكنه يجعلها اكثر جاذبيه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ايه ده – انتى ايه اللى جابك هنا و دى الحلاوة يا وداد – تصدق انا اللى غلطان انى بثق فييك أصلا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وداد – اصبر بس يا دكتور متبقاش حمقى كده – مى انا اتكلمت معاها و وهيه جايه النهارده تمتعك وبس و انا هقفلكم بره لحد ما تخلصوا براحتكم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا – انتى شايفنى ايه يا متخلفه – حيوان زبه بيحركه – اول ما هيشوفها هيقف وينيك وخلاص – أقول ايه ما انتى شرموظه هنتظر ايه من واحده شرموطه زييك و انتى يا مى ازاى تقبلى بكده</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مى - انا مليش ذنب هيه هددتنى بالفيديوهات وانها هتفضحنى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا – كس ام الفيديوهات على كس ام وداد امشى يا شرموطة منك ليها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اخذت مفاتيح سيارتى و هممت بمغادرة العيادة وهنا ارتمت وداد على قدمى تقبلها و تبكى بكاء مرير</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وداد – ابوس ايدك اوعى تزعل منى انا عاوزة اردلك جميلك انا غبيه اه بس مش قصدى حاجه وحشه انا كنت حاسه انت تعبان قد ايه بعد مى و قولت أكون سبب انك تخرج من الحاله اللى انت فيها دى و ترجع الدكتور غريب اللى ضحكته كانت بتنور الدنيا و مى كمان ساعدتنى لانها حاسه بالذنب انها كذبت عليك مش بس موضوع فيدوهات</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هدى نفسك بس وانا هخليك تنسى الدنيا واللى فيها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ذهبت وداد و أغلقت باب العياده واطفائت نور الاستقبال و دخلت وانا في لحظه من لحظات الذهول التي فقد معها قدرتى على المقاومة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كانت خطوات وداد وهيه تخطوا في اتجاة مى إيذانا بتسارع نبضات قلبى وانا اشاهدها في بدايه مشهد من عشق وداد التي تعشق النساء</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كانت أصابع وداد خفيفه حتى انها جعلت مى تتعرى بالكامل في اقل من ثوانى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>و ماهى الا لحظات و د امتزجت شفتاهما معا و لسان وداد يعبث بفم مى و يعزف اعذب الالحان – الحان فنان محترف - و يدها تعبث في حلمات مى المنتصبه – التي أصبحت في عالم اخر و لم تستطع اى مقاومه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اااااااااااااااااه اااااااااااااااااااااه باالراحة يا وداد اااااااااااااااااااااه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لم تعبا وداد باهات مى و تاوهاتها و القت بها على سرير الكشف وقد نامت وداد على ظهرها و اعتلتها مى موجهه كسها الرطب الذى تغمره سوائل محنتها الى فم وداد التي اغمضت عينها و اطلقت العنان للسانها ليعبث كيفما يشاء في كس مى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اااااااااااااااااااااااااااه كمااااااااااااااان الحسى يا شرموطة يا بنت المتناكه ااااااااااااااااااااااااااه اشفطى جامد عاوزه اغرق وشك يا لبوه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ااااااااااااااااااااااااااااه ااااااااااااااااااااااااااااااااااا اااااااااااااااااه مش قادره الحقنى يا غريب كسى موووووووووووووووولع</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كانت كلماتها والمشهد كفيل بانتصاب لم احصل على مثله من قبل و وداد العقل المدبر لكل هذا تلتزم الصمت و تؤدى مهمتها في تفجير شهوه مى الى ابعد الحدود</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قامت وداد والقت مى على ظهرها و باعدت بين رجليها و أدخلت اصبعين في فرجها بكل سهوله و الاصبع الاخر يعبث ببظر و زنبور مى كم يعزف على القانون</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اااااااااااااااااااااااااااه اووووووووووووووووى كمان اهرى كسى ااااااااااااااااااااااااااااااااه اااااااااااااااااااااااااااااااااه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>صوت مى يتعالى اكثر واكثر و انفساها تغزو المكان حتى اطلقت شلال من كسها على يد وداد التي اخذت جزىء كبير منه بكل احترافيه و توجههت في اتجاهى و ماهى الا ثوانى وقد اطلقت العنان لزبى في الهواء و قامت بتدليكه بشهوه مى و قربته من فمها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يلا يا شرموطه مصى – مش عاوزه تدوقى طعم كسك يا لبوه – دوفى يا متناكه يا ام كس مهرى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كانت قدرات مى في المص و مداعبه زبى أروع مما تخيلت و توقعت في يوم من الأيام و كان لسانها يحكى حكايات الف ليله وليله لزبى و هو يداعب الراس تاره و تنزل على عروق زبى النافر طاره أخرى و خصيتى التي كانت على اهبه الاستعداد ل القاء حمم من المنى و لكنى تماسكت و أحببت ما تفعله مى و لكن وداد لم تمهلها و تمهلنى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أخرجت وداد زبى من فم مى و امسكت به بكل قوه كانها تخاف هروبه و جزبتنى منه و بكل سهوله كان زبى في كس مى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ااااااااااااااااااااااه كماااااااااااااااااااااااااان زبك حلو اوى يا غريب زبك فظظظظظظظظظظظظظظظظظظظظظيع</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كماااااااااااااااااان نيكنى يا غريب انا مى شرموطتك انا لبوتك اعمل فيه اللى انت عاوزة ااااااااااااااااااااااااااااااااااا اااااااه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وداد لم تمهل مى في الصياح كثيرا فقد كانت لحظات و وداد تضع كسها على فم مى التي بدات في التهام شفراته</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وداد – الحسى لستك يا متناكه الحسى جامد</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لم يعبا زبى بما يحدث و زاد في دخوله وخروجه من كس مى ما هذا كسها له مذاق خطير ينزلق زبى فيه بكل سهوله وترتطم خصيتاتى فيها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ااااااااااااااااااااااااااااااااااا ااااااه هجيييييييييييييييييييييييييييب هجييييييييييييييييييييييييييييييييي يييييييييييييييييييييب</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هكذا صاحت وداد و لم تكن تدرك ان صوتها من السهوله سماعه على بعد مئات الأمتار فما كان منى الا ان صفعتها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>صوتك يا متناكه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كانت صعتى لها متعتها المفقوده فلقد زادت من حركات كسها على فم مى و قعد اغمضت عينها و رفعت كتفها و كانها فارس يمتطى جواده بكل احترافيه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ااااااااااااااااااااااااااااااااااه ااااااااااااااااااااااااااااااااااا ااااااااااااااااااااااااااااااااااا ااااااااااااااااااااااااااااااااااا ااااااه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هيه أطول اه خرجت منى و قد اغرقت كس مى بمنى الذى سال على الشيزلونج بقوامه المتماسك و لونه الأبيض و لزوجته الغير عاديه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ارتعشت معى وداد و كانت مى كالفريسه التي اجتمع عليها مجتمع الأسود</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اخدت طريقى الى الكرسى فلقد احسست انى سوف اقع مغشى عليه – هل احسست يوما ان المنى يخرج من ظهرك وانك بعد القذف قد فقدت القدره على الحركه و الاتزان – هكذا كنت اشعر وهكذا كانت الحظات التي اغقبت تلك الحرب الجنسه الشعواء</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وداد – مش قولتلك هجيبلك حاجه حلوه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا – مى انتى كويسه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مى – دايخه بس شويه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا – روحى يا متناكه هاتيلها حاجه مسكره بسرعه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وداد – طيب مش تزق يا عم الزبير – البت الخبره جابت اخرها مع زبك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا – اتلمى يا متناكه و روحى هاتى الى قولتلك عليه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اطمئننت على مى و على استعاده عافيتها و اخذت طريقى الى خارج العياده متجهه الى شقتى و تركت وداد و مى في محاوله محو اثار ما حدث على مستوى أجسادهم وعلى مستوى العياده</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>في طريقى اخذت افكر في ما جرى – ولكنى كنت كمن اقلع عن التدخين و في لحظه شرب سيجاره مارلبورو احمر مستورد – سوف يشعر بالدوخه لزياده نسبه النيكوتين في الدم بسرعه و لكنه سرعات ما سوف يشعر بالنشوه – هكذا كنت انا دخلت شقتى وانا اتجه الى السرير والسرير وفقط ايقذنى صوت المنبه معلنا بدايه يوم جديد لى في العنايه المركزة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كان كمثل كل الأيام ولكنى كنت ليس كمثل كل الأيام – كنت مفعم بالطاقه و النشاط و يظهر على وجهى ارتياح لم يعهده ن حولى فلقد ان ظاهرا وواضحا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مر اليوم سريعا حتى جائت عقارب الساعه تعلنها تمام الثالثه صباحا هنا دق جرس تليفون العنايه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يا دكتور غريب يا دكتور غريب في حاله في الطوارئ</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>Arrested</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يعنى مريض في حاله توقف في عصله القلب ولازم يتعمل له انعاش قلبى رئوى – في الوقت ده العنايه هيه المسؤله عن تغطيه الحالات دى )</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>جريت على الطوارئ بسرعه ومعايا ممرضه وسايب ممرضه في العنايه علشان لو مريض حصله حاجه تتصرف داخل على غرفه الإنعاش اللى في الطوارئ كان في مكان بيجلس فيه التمريض المكان ده بنسميه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>Nursing station</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مكنش فيه حد غير – ايه ده – دى مى – ايه اللى جابها وايه اللى مقعدها كده – وانا بقرب منها ابتسمت و هيه كمان ابتسمت ليه – ايه يا مى ايه الى جابك – سكتت مش ردت عليه – يا بنتى في حاجه قلقتينى – اكتفت بالابتسامه – طيب انا هخلص الحاله واجيلك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>دخلت الى غرفه الإنعاش</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ايه ده مين اللى نايم على السرير والبنات شغالين انعاش فيه ده</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ايه ده</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مين</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لم اتمالك نفسى و ذهبت ف اغمائه لم اشعر بنفسى حتى وجت د احمد يحاول افاقتى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لقد كانت مى المريضه التي احضرتها الإسعاف في حاله توقف الى عضله القلب – ولكنى اقسم باغلط الايمان رائيتها و كلمتها وكانت تجلس – كيف ذلك – كيف ذلك – لم اشعر بنفسى مره أخرى فقد كان الموقف اكبر من تحمل البشر.. افاقت مي اخيرا وتنفست الصعداء وعقدت العزم على الزواج بها بقية حياتي فانا احبها مهما قالوا عنها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قلبها لم يتحمل هل انت المذنب يا علي . انت قاتل . حكمت عليها بحكم ماضيها كنت انت القاضي و الجلاد .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كيف كيف يا ضميري . انا انصرفت في هدوء من حياتها بدون اثاره اي مشاكل إلا أن ظهرت مع الشيطانه وداد وانا لا اعلم ولم أكن أستطيع المقاومة ما عسى أن افعل . كم انت متحامل علي يا ضميري يا سبب عذابي تتعبي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>زاع صيتى في البلد كان الترحاب و كلمات الثناء تحيطينى في كل مكان اذهب اليه حتى رياضه المشى اليوميه اصبح الترحاب و محاوله تقديم الشاي لى هوه سمتها المميزة – حتى اصبح رفيقى في الرياضه اليوميه احد اثرياء القريه الذى كان يصر على مصاحبتى نتجازب اطراف الحديث كان ابوالسعود بيه او كما اعتاد الناس على تسميته ب الباشا – هوه ذلك الشخص – كم كان مهذبا و متواضعا مع الجميع و كان يعانى من مرض السكرى نظرا لسمنته المفرطه و قرر الأطباء ان يمارس الرياضه يوميا لتقليل الوزن والسيطره على نسبه السكر في الدم –</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الباشا – انت مش متخيل انا مبسوط ازاى انى اتعرفت عليك يا دكتور غريب و شويه المشى بتوع كل يوم دول فارقين معايا جدا وحاسس انى احسن</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا – طبعا يا باشا – المشى بيقلل الدهون الثلاثيه والدهون الضاره وبيعلى نسبه الدهون النافعه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الباشا – بس انا عندى مشاكل كثير من السكر يا دكتور غريب تفتكر هتتحسن لما امشى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا – اكيد هتلاقى تحسن بس المهم المداومه عليها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الباشا – على كده انا همشى كل يوم ميت كيلو بس ابن الكلب اللى مات ده يصحى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا – هههههههههههههه هوه مين ده</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الباشااا – ابن الكلب اللى نام ومش عاوز يقوم يا دكتور افهمها بقه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا – بص يا باشا في تاثير للسكر اكيد – لانه بيزود تصلب الشرايين وبيقلل تدفق الدم للعضو و ده بيقلل الانتصاب ده من ناحيه الى جانب ان الالياف العصبيه الطرفيه بتتليف ومش بتنقل الإحساس و الشعور فيها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الباشا – انا مفهمش كل ده يعنى هيقوم ولا مش هيقوم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا – لو قولتلك انى اقدر احلفلك انه هيخف ابقى كذاب انما اكيد هيتحسن – ثم انت ليه مش روحت لدكتور امراض ذكوره اكيد هيفيدك احسن تقدر تروح القاهره في اساتذه في المجال ده</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الباشا – روحت كثير وكل مره ادويه شكل وسبراى شكل في الأول الفيجا كانت بتجيب تاثير دلوقتى لو خدت شريط ولا كانى واخد حبوب منع الحمل بينام اكثر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا – دا انت كده ممكن تحتاج عمليه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الباشا – قالولى محتاج دعامتين و شويه يقولولى مضخه و بعدها معملتش حاجه عالشان السكر اللى مش عاوز ينزل ده</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا – بقالك كثير يا باشااا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الباشا – سبع سنين على الوضع ده لما البيت بقى جحيم و ام العيال لو كانت تقدر كان زمنها خلعتنى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا – ليه بس الموضوع ده بيحصل والاهم العشره والاحترام</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>البااشا – عشره مين واحترام ايه يا دكتور اللى بتتكلم عليه – الست لما بتاعها بياكلها بتنسى كل حاجه الا نداء الكس</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا – ههههههههههه انا اعرف نداء الجسد انما الكس بينادى دى جديده</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الباشا – بينادى وبيشخر كمان هههههههههههههه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا – منك نتعلم يا باشا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الباشا – الوليه بجيبلها كل شهر بالف جنيه منومات عالشان اخليها تنام و اصحى اقولها انا عملت و سويت – دخلت عليها كام مره بس مش عارف هيه بتصدق كل مره ولا بتقول ده بيكذب – يا مؤمن دا انا كنت بجيب عسل و احط عليه دقيق وميه و اعجنه و احطه على انه المنى بتاعى و انى جيبت جواها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا – ده غلط ده كده هتجيب ليها التهابات في المهبل</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الباشا – ما يجيلها يلتهب ولا يولع ههههههههههه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا – يا اخى حرام بلاش لو مش هتريحها مش تاذيها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الباشا – انت طيب اوى يا دكتور</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا – يمكن المهم انا وضلت المستشفى انا مش حسيت بالطريق من الكلام</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الباشا – طيب انت وراك حاجه بالليل</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا – في الغالب لا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الباشا – يبقى خلاص العشا عندى النهارده</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا – هشوف حاضر لو قدرت هاجى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>غادرت المستشفى متوجها الى فيلا الباشا ..................</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الباشا – يا خطوة عزيزه ايه النور ه اتفضل يا دكتور دا ام العيال عملالك عشا ملوكى لما عرفت انك جاى تتعشى النهارده معانا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا – يجعله عامر يا باشا دايما بيت ذوق وكرم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>دخلت ترتدى عبائه سمراء يبدوا عليها انها من النوع الفاخر الذى لا يملك ثمنه الكثيرين على صدرها كميه كبيره من المشغولات الذهبيه وفى يديها اساور ذهبيه تكفى لحل مشكل المجاعه في الصومال – كانت ما تزال تحتفظ بملامح ارستقراطيه رغم سكنها في القريه و معاشرتها للباشا الذى يبدوا عليه انه اكبر منها سنا بمراحل عمريه – عيونها عليها اى شادو اسمر يعطى وجهها لمعانا و لعيونها اتساعا غريبا – صدرها يتقدمها من كبره و يبدوا عليه شموخ العظمه واقفا في عنان السماء – تمتلك الجسم الكيرفى كمان هوه مكتوب في الكتاب الانثوى – لونها ابيض كالثلج – تقدمت حامله اكواب من العصير</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مرات الباشا – الفيلا نورت يا دكتور ابوالسعود حكالى قصص وروايات عليك يا دكتور وعلى شهامتك وشطارتك و سيرتك في البلد زى الجنيه البرلنت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا – ده من اصلك يا ست الكل متشكر لذوقك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مرات الباشا – ست الكل ايه يا دكتور انا اسمى شاهندة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا – عاشت الاسامى اسم على مسمى – صحيح كل واحد له نصيب من اسمه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ألباشا – يعنى انا ابوالسعود – دا انا أبو التعوس أبو النحوس أبو الهموم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا – هههههههههه متقولش كده يا باشا انت سيد الناس كلها كفايه ذوقك وادبك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شاهندة – ايوه خليه يشوف نفسه علينا يا دكتور اكثر ما هوه شايف</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا – حقه يا شاهندة هانم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شاهندة – شاهندة بس من غير هانم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا – حاضر يا شاهندة بس</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شاهندة – ههههههههههه عسل من بقك يا دكتور</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وضعت العصير وذهبت مره أخرى للمطبخ – الباشا – شفت بقه ليه حق اديها منوم ولا ايه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا – يا راجل حرام عليك دى مراتك دى تحرك الصخر دى مش تستاهل منك كده</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الباشا – امال تستاهل ايه قولى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا – احسست إحساس داخلى انه يعجب بنظرات الاعجاب والكلام عن زوجته – يا نهار اسود – يكون اللى في بالى صحيح والباشا ديوس - ليه لا ما انت شايف الباشا قاعد ومراته بتقولى شاهندة وبس – عسل و شويه وهتقولى اركبنى ينوبك ثواب وده ولا لاالهوا – اما اشوف اخرتها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ماهى الا دقائق وكانت السفره محمله بما لذ وطاب من الاكل – وكانت المفاجاه انها كلها ماكولات بحريه – في البدايه لم ارتاح لهذا الاختيار ولكنى اثرت الصمت و رجبت طبعا بالاكل</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تناولنا طعام العشاء المحتوى على كميات من الفسفور كفيله بان أنور في الضلمة و جلسنا في الفرانده نشرب الشاي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الباشا – ايه رايك في الاكل</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا – يجعله عامر بس انا خلاص هفرهد من الفسفور – هوه مش جاب معاك اى نتيجه خالص ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الباشا – تفتكر ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا – ايوه قوم روح الحمام شيك عليه كده وشوف</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شاهندة – ايه يا دكتور الاكل عجبك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا – تسلم ايدك يا شاهندة الاكل تحفه – كنت لسه بقول للباشا قبل ما يروح الحمام</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شاهندة – انت اللى تحفه يا دكتور – هوه انا ممكن اسالك سؤال طبى – مش هعرف اساله قدام ابوالسعود</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا – طبعا اتفضلى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شاهندة – هوه الست معلش ف الكلمه دى لو نامت وصحيت لقت عسل ودقيق فيها من من - معلش يعنى من تحت و هيه مش حاست باى حاجه ده معناه ايه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا – معناه انها فاتحه منحل تحت و شكله قلب في فرن عيش</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شاهندة – هههههههههههههههههههه تصدق والمنحل ده مستنى نحله كبيره تدخله</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا – ما النحله الكبيره بتقرص و بتعض بس في الاخر بتجيب حجات ملزقه تطفي النار اللى بتعملها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شاهندة – شكلك عندك نحله كبيره اوى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا – النحله هتطير من الفسفور اللى كلته ده هههههههههههههه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شاهندة – هههههههههههههههههههه دا انت طلعت حكااااااااااااايه يا دكتور</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الباشا – شكلك خدتوا على بعض في الكلام وبقيتوا أصحاب</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نا – مدام شاهندة لا تمل يا باشا يا بختك يها – استاذنها بس لو ممكن تجيب شويه ميه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ذهبت شاهندة لاحضار المياه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا – هاا طمنى ايه الاخبار</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الباشا – زفت الزفت ولا الهوا ولا قام مره</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا – طيب وبعدين الست لما بتعمل الاكله دى بتبقى هايجه و عاوزه جوزها يكفها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الباشا – انا مش عارف هتصرف زى كل يوم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا – طيب انا عندى فكره اجسن – خدها انت الحبايه دى و اتحجج انك دوخت وانا موجود هقول ان جالك هبوط ولازم تنام وترتاح و تبقى عديت الموقف ده على خير</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الباشا – تصدق فكره انا هاخد حبتين كمان مش حبه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا – اتفقنا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وماهى الا عشر دقائق وبدا يترنح من النوم واقنعت شاهندة بانه لابد ان يرتاح و بالفعل صعد الى غرفته في الطابق الثانى وهممت بالرحيل</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شاهندة – يا دكتور يا دكتور</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا – نعم يا شاهندة تؤمرى بحاجه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شاهندة – رايح فين بدرى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا – الباشا نام وانا لازم اروح عندى شغل الصبح</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شاهندة – اخص عليك والمنحل يا دكتور</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا – ماله المنحل بس</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شاهندة – مش هتشوفه نفسه في النحله الكبيره</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا – طيب هوه رهن اشارتك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شاهندة – تعالى ورايا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كانت خطواتى متلاحقه ورائها وعينى لا تنزل من على خصرها و جسمها – كيف لى ان اخون صديقى – لم اخونه بل اقدم له خدمة الليس في افراغ شهوتها خدمة له ان تاتى بها هيه مع احد غير امين يستغلها – ثم انى لم اسعى اللى حد هوه من سعى و هوه من خطط و دبر و لا ادرى دعوته كانت على العشاء ام على زوجته</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>استنى يا شاهندة رايحه فيه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شاهندة – تعالى بس هنروح اوضه مش بتتفتح أصلا في الفيلا ومحدش معاه مفتاحها غيرى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>دخلنا و اغلقنا الباب واستدارت شاهندة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ما هذا انها حوريه من الجنه في لباس انثى رائحه البرفيوم كانت تغطى المكان اقتربت منها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لم اشعر الا وانا تتحرك شفتاى على شفتاها – غرقنا في قبله كم استمرت لا ادرى ولا اعلم ولا اريد ان اعلم و لكنى كل ما اذكره هوه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>طعم بقها كان حلو اوى كا ريقها كانه مسكر وله نكهه – ارتويت منك يا شاهندة – ارتويت من ريقك – نفسى ارتوى من صرك وكشك اوى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تعالى يا حبيبى قلعنى بس</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ما هي الا لحظات وكانت كما ولدت امامى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يخرب بيت جمالك ايه ده دا انتى ولا بنت بنوت في دخلتها يا شاهندة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اقتربت منها و اجلستها على طرف السرير و مالت بخصرها على السرير و نزلت على اطراف اصابعى اضع بصمتى بلسانى على كسها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اوووووووووووووف كسك عسل اوى دى خليه نحل بجد</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مش قولتلك الحس الحس كمان الحس يا دكتور عاوزك تشرمطنى عاوزك تروينى كسى عطشان اووووووووى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لسانى يتحرك ذهابا وإيابا بحركات دائريه اشفط بقدر ما استطيع ما ينزل من كسها – كم اشتقت الى لحسك أيها الكس</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لسانى يستمتع بها و ببظرها و زنبورها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اااااااااااااااااااه كمممممممممممممممممان الحس الحس اووى ااااااااااااااااااووووووووووووووووو ووووووووى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>صوتها يعلى ويعلى غير مكترثه اين هي ولا مع من انها الشهوه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>امسكت بزبى و بدات تحريكه على كسها من الخارج</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ااااااااااااااه زبك حلو اوى يا غريب – حكه – حكه كمان – فرشنى – انا شرموطتك النهارده انا شرموطتك يا غريب</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كانت كلماتها كفيله بزياده إيقاع الحك المستمر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كسك يا متناكه سخن اوى ايه مش عاوزه تنزلى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هنزل هنزل ااااااااااااااااااااااااااااااااااه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بتعرفى تعدى لحد كام انا هموتك من المتعه واخليكى تنزلى قبل ما ادخله</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ارحمنى ارحمنى مش قدك انا ارحمنى يا غريب ودخله</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>دخلت صباعين و بدات ممارسه المساج المفضل لى لكس المراه مساج يجعلها تنزل ماء كسها كانها نافوره</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ااااااااااااااااااااه همووووووووووووووووووووت همووووووووووووووووووووووووووووووووت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ايه يا لبوه تحبى اصحى الخول اللى نايم يجى يتفرج</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ااااااااااااااااااااااااااااااه كمان ايوه خليه يتفرج ااااااااااااااااااااااااااااااااااا اااه يشوفك وانت بتعشر مراته</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عشرنى يا غريب ات لبنك جوايا ااااااااااااااااااااااااااااااااااه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بدات ادخل زبى بقوه و لم اشعر بنفسى الا وانا اخرجه بسرعه و ادخله مره أخرى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>جلست على طرف السرير و اجلستها و ظهرها لى و زبى في أعماق رحمها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اااااااااااااااااااااه اااااااااااااااااااااااااه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انها تزيد من سرعتها ااااااااااااااااااااااخ ماهذا ااااااااااااااااااااااااااااااااخ انفجر زبى وقد اغرقها واغرق كسها و حصلت الخليه على نحل يكفيها سنين</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يخرب بيتك دا انت طلعت زبييييييييييييييييييييير</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هههههههههههههههه امال فاكرانى ايه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لا متوقعتش تبقى بالحلاوة دى دا انت هريت كسى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وطى صوتك يا شاهندة جوزك يصحى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هيء هيء هيء يصحى – ماهو صاحى وبيتفرج على الكميرات اللى معلقها هنا في الاوضه عالشان يشوفنى وانا بتناك منك ههههههههههه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا اوووووووووووووووووووووووووووووف بجد اه يا خول طيب كان قال كنت نكتك لايف قدامه بدل شغل المراهيقين ده</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ومن داخلى اااااااااااه يا غريب ماذا يحدث لك أيها الطبيب</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ماذا يحدث لك يا غريب – المره دى كانت مختلفه – مش حسيت بالذنب ولا جالى ضميرى يانبنى كالعادة – المره دى انا كلعادة ضحيه تدبير شاهندة والباشا – هما اللى دبروا كل حاجه وخططوا ليها لحد ما شاهندة كشفت ليه سر الكاميرات اللى الباشا كان بيتفرج علينا بيها و مش في باله غير انه يتمتع – بس كان في تساؤلات كثير اوى – هوه في راجل ممكن يتمتع بمراته وهيه في حضن راجل تانى – شعور الدياثه اللى ياما كنت بقرا عنه بس اول مره احتك بحد كده – مش ممكن يكون عالشان هوه عنده عدم انتصاب و حاسس بالذنب ناحيتها – طيب يكتفى انه يغمض عينه عن العلاقه اللى ممكن تشبع رغباتها وخلاص – ليه يصر انه يشوف بنفسه ليه يبقى الموضوع ممتع ليه – مش بعيد يكون كان بيستمنى وانا معاها – طيب انتى كست – خلاص الموضوع بقى بالنسبالك شهوه ولازم تتقضى – هما الستات خلاص كل تفكيرهم بقى كده – دى القاعدة ولا الاستناء – ده الصح ولا الغلط – هل الست يبرر ليها الكلام ده بحكم التجاهل أحيانا وبحكم عدم الاشباع أحيان أخرى - طيب ليه تقبل على نفسها كده – ليه مش تطلب الطلاق بكرامة و تتجوز تانى – ليه تبقى مستمتعه ان جوزها كمان يشوفها كده ايه اللى يوصل الراجل والست لكده اسئله كثيره مش لقيت ليها اجابه لحد ما غلبنى النوم وصحيت اكمل يومى كالعاده بس اليوم ده مش يوم عادى انا كنت بالليل في ما يشبه الحلم و تانى صحيت على ارض الواقع</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الباشا – صباح الخير يا دكتور انا بتصل بيك من بدرى بس شكلك كنت مشغول</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا – ايوه يا باشا فعلا كان عندى شغل كثير ولسه مخلص</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الباشا – طيب ايه مفيش تمشيه العصر النهارده</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا – ليه لا بس هحاول ارتاح النهارده بس عالشان سهره امس لسه تعبانى شويه و دماغى تقيله</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الباشا – انت اللى دماغك تقيله امال انا أقول ايه دا انا كنت حاسس انى مغمى عليه و في دنيا تانيه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا – ( انت لسه هتصيع عليه ما انا عارف انك شفت كل حاجه اما اشوف اخرتها ايه معاك ) انت فعلا نمت زى القتيل امبارح</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الباشا – طيب ما تيجى نسهر النهارده تانى مع بعض وخد راحتك دلوقتى و نتقابل على بالليل</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا – خلاص هشوف امورى واتصل عليك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>و فعلا ارتحت في السكن و على بالليل بعد العشا لبست ورحت للباشا في الفيلا اللى شهدت واحده من اجمل العلاقات الى عملتها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>دخلت المره دى غير – كنت حاسس انى كانى مقيم في الشقه بس من جوايا كنت مقلق من الباشا – أسلوبه في الكلام كنت حاسس انه بيجر رجلى عالشان اروح الفيلا و انا تعمت اروح عالشان اعرف ايه اخرتها معاه و ايه اللى بيخطط ليه – معقول أكون ظالمه و مكنش بيتفرج ولا حاجه وده كلام من مراته وخلاص – هنشوف يا خبر بفلوس</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اهلا اهلا يا دكتور نورت اتفضل ايه رايك نقعد في البرندا احسن الجو جميل بره – هكذا استقبلنى الباشا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا – ياريت فعلا الجو النهارده جميل</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>خرجنا و جلسنا وكان هوه السباق بالكلام كالعاده</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الباشا – نورت يا دكتور – قولى بقه عملت ايه امس بعد ما قمت انام</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا – ولا حاجه مفيش حاجه – هيه ست الكل مش قالتلك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الباشا – قالتلى انك مشيت وكنت مستعجل – ومش قالت تفاصيل تانيه – كانت مستعجله عندها زياره لاهلها و هتبات هناك النهارده</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا – اهااا يعنى مش هنشوفها النهارده – يا بختك بيها – ست زى الفل الحقيقه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الباشا – طيب ما تخلينا دوغرى يا دكتور و نجيب من الاخر وبلاش لف ودوران – انا عارف انك عارف انى كنت بشوفكم وانتوا مع بعض وعارف انك بتقول بينك وبين نفسك انى ديوث وانى خططت انك تنام مع مراتى علشان عجزى –</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا – كان كلامه الصريح وقع الصدمه لانه حتى مش حاول يتكلم على المتغطى انما كان صريح و واضح اكثر من الازم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الباشا – الموضوع مش زى ما انت متخيل يا دكتور – اعتبره نوع من العلاج و الموضوع مش اول مره الموضوع ده تانى مره يحصل المره الأولى كنت انا و شاهندة في الغردقه و نزلنا فندق عباره عن منتجع كانت الغرفه او الشاليه على البحر و كنا رايحين نستمتع ونغير جو و فعلا كانت الرحله ممتعه ومختلفه و اللى حصل فيها كمان مختلف – كنت بلاحظ ان شاهندة بتحاول تبرز جمالها و انوثتها من وقت للتانى و كانت ملفته جدا – الوقت ده اتعرفنا على كابلز كانوا نازلين في الغرفه اللى جمبنا وجمعت بينا صداقه – لحد ما حصل اللى حصل</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شاهندة – يا حبيبى مش تخلى عقلك صغير خلى عقلك كبير – جاكلين و ديفيد ناس عقلها متفتح وانا شيفاك عينك بتاكل جاكلين كل ما تبقى معانا و مش بتنزل من عليها دا انت حتى كمان لاحظت ان بتاعك الميت صحى عليها انا شفتك وهوه عامل خيمه في البرمودا اللى كنت لابسها لما قابلنهم على البحر وهيه لابسه البكينى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الباشا – انتى اكيد اتجننتى – لا مش حصل</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شاهندة – لا حصل وانا مش هابله يا ابوالسعود و عارفه انك اتحرك عاليها ومش زعلانه – لانى كمان شهوتى جت ل ديفيد بس انا صريحه عنك وبقول اللى جوايا مش بقعد الف وادور</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الباشا – تقصدى ايه وضحى اكثر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شاهندة – ايه رايك بقه اللى ينولك جاكلين بس بشرط انا هبقى مع ديفيد اهو تغير</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الباشا – انتى بقيتى ازاى كده</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شاهندة – متلومش عليه انت عارف انا بقالى سنين صابره وساكته ومش نطقت واحنا هنا محدش يعرف حد ودول أجانب يعنى اجازتهم وعلى بلدهم ولا من شاف ولا من درى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الباشا – انتى اللى بتقوليه ده جنون بس هخلينى معاكى لاخر المشوار لما اشوف اخرتها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شاهندة – سيب انت بس الموضوع عليه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وفعلا كانت شاهندة شاطره اوى لبست في اليوم ده لبس اقل حاجه يتقال عليه انه كاشف اكثر ما مغطى – كان صدرها و الفلق بتاعه ظاهر – كسها المنتفخ باين لانها مش لابسه اى بانتى تحت – حتى حلمة صدرها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>روحنا سهرنا و في الديسكو بدا الموضوع لقيت ديفيد بياخد ايد شاهندة ويقوموا يرقصوا وانا قعدت مع جاكلين نشرب و انا مليش في الشرب يومها جاكلين قربت منى و ايدها من تحت الطربيزه بتلعب في بتاعى الى فجاه وقف زى ما عمرة وقف و هيه بتبصلى و تضحك وعيونها على جوزها اللى حرفيا ايده بقت في كس شاهندة و هوه بيرقص معاها و راحوا في بوسه طويله ولا كاننا موجودين</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>جاكلين كانت بتضحك وعارفه ان جوزها ناوى ينكيك شاهندة ومش هيسيبها وهيه كانت موافقه على ده بس كانت مستنيه منى انى اخد الخطوه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شكل شاهندة وهيه بين ايد ديفيد كمان لقيته بيثيرنى اوى وانا شايف مراتى و ايد بتلعب في كسها والايد التانيه محاوطاها و شفايفها على شفايف ديفيد بيمص فيها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وقتها بقيت اشرب زى المجنون واللى زود هيجانى لما نزلت جاكلين على الأرض و تحت الطربيزه وطلعت بتاعى تمص فيه كنت بشرب و عيونى على شاهندة و جاكلين المحترفه بتمص كل حته فيه دماغى تقلت وبدات اطوح ومش حاسس بنفسى و شايف اللى بيحصل كانى بتفرج على فيلم وانا بين الوعى والاوعى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>جت شاهندة وديفيد و سندونى لحد ما وصلنا للغرفه – وهناك نمت على السرير عيونى شبه مفتحه بس مش قادر اتحرك ولا انطق وقتها شفت شاهندة ين ايدين ديفيد و انضمت ليهم جاكلين اللى قلعت شاهندة و نزلت على كسها تلحس فيه ومراتى ماله تبوس ديفيد اللى شويه و قلع واداها بتاعه تمص فيه و بقت شاهندة بينهم وانا بتفرج على اللى بيحصل و بتاعى واقف ومش قادر اتحكم لا فيه ولا في اللى بيحصل حوليا شاهندة شافتنى وانا كده جابتهم و جت على بتاعى تدعك فيه و جاكلين قلعت و قعدت عليه و في الوقت ده ديفيد نزلها على الأرض و نام على ضهره وهيه بقت فرسه راكبه خيال و زبه مالى كسها وهيه عماله تتنط عليه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الوضع ده استمر لحد امته معرفش كل اللى اعرفه انى كنت مستمتع جزىء منى كان رافض انما الوضع كان مثير لدرجه كبيره لحد ما غيبت على الوعى و صحيت لقيت شاهندة على الأرض نايمه عريانه و ريحتها كلها ريحه منى ونيك شكلها اتهرت نيك طول الليل وشكل جاكلين وديفيد خلصوا عليها و خلوها تغيب عن الوعى وانا نايم من غير هدوم قومت بالعافيه صحيت شاهندة و خدتها في حضنى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شاهندة – انا فين انا مش حاسه ايه اللى حصل – ايه اللى جابنى هنا و ايه اللى خلانى كده</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الباشا – احنا عملنا اللى خططتى ليه بس انتى شكلك كنتى زيي تحت تاثير الشرب</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شاهندة – ايه ده يعنى النيك اللى اتناكته ده مكنش حلم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الباشا – لا مش كان حلم انا شفت كل اللى حصل بس مش كنت قادر انطق</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>خلصنا الاجازة و من يومها منعرفش حاجه عن ديفيد و جاكلين الغريب انهم حتى مش ظهروا في الفندق من وقتها كانهم كانوا حاجزين اخر ليله الليله الموعوده</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يومها يا دكتور اللى انكسر جوايا عمره ما رجع زى الأول – أوقات بقول لنفسى ازاى سمحت بكده يحصل واوقات بقول كان لازم يحصل – كنت من جوايا فرحان انى لسه راجل ممكن امتع الستات و في نفس الوقت خفت ان ده يحصل تانى ويعملنا فضيحه – يوم ما اتعرفت عليك قولت هوه ده اللى ممكن اامنه انه يعمل كده مع شاهندة ومش هيفضحنا و في نفس الوقت انا عارف ان ده فتره محدوده و هترجع القاهره بعد ما فترك هنا – كنت حابب اطمن على نفسى واشوف هل لسه في امل في بتاعى عالشان كده حطيت الكاميرات علشان اتفرج و اشوف و فعلا لقيت بتاعى وقف و خلصت نفسى و هديتها بايدى – طبعا انت مستغرب انا بحكيك ليه – بحكيلك علشان انا عاوز منك وعد – أولا الموضوع ده يبقى سر بينا ومش تهديد بس الفيديو معايا و سهل اوى انى لو قتلتك محدش هيدينى يوم واحد سجن و يومها مفيش مخلوق هيقدر يثبت ان ده كان بتخطيط منى لانى كمان هقتلها معاك بس انا مش هعمل كده لانى من جوايا عارف انك ضحيه وانك محترم وسرنا ده مش هيطلع بره</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا – ملوش لازمه الكلام ده يا باشا – انا زى ما انت خايف على سمعتك انا كمان خايف على سمعتى و صدقنى انا تعبى النهارده مكنش من اللى حصل امس كان لانى مش نمت عالشان التفكير و القرار اللى لازم اخده – حتى النهارده وانت بتطلب منى اجيلك كنت متاكد انك هتفتح الموضوع و على فكره انا كمان مش بهددك بس الاتفاق اللى حصل بينك وبين شاهندة هيه سجلته واللى مش حكتلك عليه اننا امبارح بعد ما خلصنا اخدت منها التسجيلات دى ومحتفظ بيها و واحده بوحده يا باشا – زى ما قولتلك انا مش بهدد بس في نفس الوقت مينفعش انت كمان تهددنى باى شكل – زى ما قولتلك وانت قولت بنفسك انا هقضى الفتره اللى هنا في هدوء وامشى و اظن كده علاقتنا انتهت باشا – اتشرفت بيك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الباشا – انت ليه زعلت عاوزك تقدر موقفى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا – انا مقدر و عالشان كده فعلا كل شيء انتهى استاذنك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قمت من عند الباشا وانا في الطريق بقيت لأول مره خايف – وكل شويه ابص ورايا اشوف حد جاى ورايا ولا لا لحد ما وصلت السكن وقفلت على نفسى لأول مره و فضلت افكر هعمل ايه واتصرف ازاى و وصلت لقناعه انى لازم اتصرف عادى وانه اجبن من انه ياخد اى خطوة يفضح نفسه بيها و مرت الأيام</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كانت أيام عاديه كنت بعد الليالى عالشان امشى من المكان ده اللى شفت فيه أنماط بشر غريبه – ولا هما البشر في كل مكان بقوا كده – كل مره افتكر نفسى بعدت عن القرف ده القى القرف قدامى – بقيت تايه و مش عارف افكر ولا عارف اتصرف</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا – الو شاهندة – ازيك يا دكتور عامل ايه وحشتنا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا – اهلا مدام شاهندة ازيك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شاهندة – ايه مش عاوز تكلمنى ولا عاوز تشوفنى طيب – على فكره انا عرفت باللى حصل بينك و بين ابوالسعود ده غبى خوفك مننا على الفاضى ولا في فيديوهات أصلا ولا بتاع</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا – ولو فيه انا مش فارق معايا يعمل اللى عاوز يعمله</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شاهندة – متزعلش نفسك بس الموضوع مش مستاهل ده غبى رايح يحكيلك اللى حصل مع ديفيد وفى الاخر يهددك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا – انا مستغربه أصلا تصرفاته غريبه منين بيحكيلى و منين جاى يقولى ممكن اموتك انت وهيه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شاهندة – هوه قالك يموتنى ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا – هوه ده اللى فارق معاكى يعنى – ايوه قالى كده بس هوه اجبن من انه يقولك وعموما كانت غلطه و انتهت ومش هتتكرر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شاهندة – انت شايف انها غلطه ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا – ما انتى شايفه بنفسك بدل ما يحاول يخلينا ستر وغطا على بعض بيتصرف ازاى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شاهندة – سيبك منه انا المهم عندى انت و المفروض كمان انى ابقى المهم عندك مش هوه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا – شاهندة افهمى موقفى انا مش هكذب عليكى انا كنت متخيل انك اول مره و كنت من جوايا حاسس انى رغم علاقاتى اللى قبل كده كمان دى اول مره انما لما اكتشفت ان الموضوع مش اول مره وان الموضوع كان متخطط له بقيت مش محترم نفسى أصلا انا مش حيوان متاجر عالشان ينط و يعشر الحيوانه اللى في البيت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شاهندة – تقصد انى حيوانه ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا – انا مش قصدت كده افهمى كلامى كويس و انتى تعرفى انى بقولك لا انتى كده ولا انا كده وان كنت عملت وحصل اللى حصل لان مشاعرى قبل جسمى اتحركت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شاهندة – مشاعر ايه يا دكتور انت بتضحك على نفسك – مشاعر ايه اللى اتحركت لست متجوزة و قعدت معاها ربع ساعه ولا نص ساعه هوه انت مشاعرك دى باللمس</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا – لو سمحتى ملوش لازمه الكلام ده انا بقولك اللى جوايا عاوزه تصدقى براحتك مش عاوزه براحتك برضو</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شاهندة – تصدق انا اللى غلطانه انى جيت اكلمك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا – وانا غلطان انى مشاعرى اتحركت ليكى أساسا اظن كده كلامنا خلص سلام</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قفلت السكه و من جوايا كنت بغلى بعد ما كنت بقنع نفسى انها للحظه ممكن تكون مشاعرها اتحركت ليه علشان كده عملنا اللى عملناه – جت هيه اكدت ليه انى دكر بط جاوبوه ينط على بطه ورجعوه لاصحابه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حاولت ابعد عن الشر واغنيله زى ما بيقولوا وفعلا قدرت ابعد عنهم حتى عادة المشى بطلتها و اكتفيت انى اقضى الأيام زى ما تكون واخلص</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>المهم خلصت و رجعت البيت جالى تليفون من سميه بنت عمى غير حالى اكثر ما هوه متغير وشقلب كيانى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سميه – الو ازيك يا غريب ( صوتها بيقول انها كانت بتبكى بحرقة )</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا – سميه – مالك يا بنتى في ايه صوتك معيطه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سميه – امى يا غريب و جوزى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا – مالهم تانى اوعى يكون رجع يتحرش بيها تانى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سميه – الموضوع اكبر من التحرش دلوقتى يا غريب</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا – اهدى بس طيب وبالراحه قوليلى ايه اللى حصل</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سميه – انا اشتغلت في مكتب محامى من شهرين و كنت بودى ابنى الصغير عند امى كل يوم الصبح و احود اخده بعد شغلى واروح على بيتى و كانت الأمور عادى كنت اه بلاحظ من وقت للتانى نظرات من تحت لتحت بينهم بس كنت بقول انا اللى حاطه الموضوع في بالى من اخر مره شفتهم مع بعض و عيب انى اشك في امى تانى و خصوصا ان جوزى كمان يشتغل شغلتينى و مهدود حيله من الشغل ده للشغل ده و بيرجع اخر الليل تعبان – لحد ما من 3 أيام نفس الموضوع وديت ابنى و روحت شغلى جالى حاله قىء غريبه لدرجه انى افتكرت انى حامل زمايلى فضلوا يزنوا عليه انى اروح ارتاح في البيت روحت و عديت على امى انا معايا نسخه من مفتاح البيت وانا على الباب سامعه صوت ابنى بيبكى و مش بيسكت فتحت بسرعه لقيت ابنى في الشياله بتاعته في الصاله بيبكى و امى مش جمبه قولت يمكن نامت و هوه كان نايم وصحى شلت ابنى رضعته و سكته و قولت اشوف امى فين روحت ناحيه اوضه نومها مش لقيتها لفيت الشقه كلها مش لقيتها معقوله امى خرجت وسابت ابنى لوحده ف الشقه بدات اقلق و خفت يكون في حاجه حصلت افتكرت انها بتربى طيور على السطح و يمكن طلعت تطلعلهم اكل طلعت على السطح و ياريتنى ما طلعت يا غريب</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا – ليه يا سميه قوليلى ايه اللى حصل</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سميه – طلعت لقيت الاوضه اللى على السطح طالع منها صوت قربت وبصيت من الشباك لقيت امى نايمه على ضهرها و جوزى فوقها يا غريب انا الدنيا لفت بيه و دخت و ستر ...... ابنى كان هيقع من على ايدى – طيب اصوت واعملهم فضيحه ولا ادخل عليهم وابنى على ايدى ادور فيهم الضرب وهعمل فضيحه و هفضح مين امى و جوزى ... هدانى انى اخد ابنى و انزل و روحت على البيت وخدت ابنى معايا – بعد ما خلصوا نزلوا تحت مش لقوا ابنى و قلبوا الدنيا لحد وقت ما المفروض اروح اتصلت بيها قولتلها ابنى معايا و قفلت السكه في وشها وهيه من وقتها و عماله ترن عليه وانا حابسه نفسى في اوضتى لا بخرج ولا بكلم حد و قافله على نفسى و جوزى فاكر انى عندى حاله نفسيه و عاوز يجيبلى شيخ يقرا عليه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا – هيه امك دى اتجننت ولا اتهبلت ولا شكلها ايه بالظبط و الزفت جوزك ده عمر ديل الكلب صحيح ما ينعدل ولو علقوا فيه الف قالب خلاص يا سميه انا هتصرف مش تقلقى بس خليكى زى ما انتى و كلى يا سميه واهتمى بصحتك و خلى موبايلك مشحون انا هتصرف</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قفلت مع سميه – هتعمل ايه يا غريب بنت عمك لجات ليك يمكن عالشان انت الوحيد اللى عارف بالموضوع ده من الأول – هتطلقها من جوزها طيب و عيالها – هتكلم نشوى مرات عمك ولا هتعمل ايه – فكرت كثير و قولت هبدا بنشوى بس كلامى معاها مش هينفع في التليفون لازم اواجهها وجه لوجه طيب هتسافر البلد يا غريب – برضو مش هتعرف تستفرد بيها لازم الف سبب وسبب</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا – الو ازيك يا امى عامله ايه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>امى – ازيك انت يا حبيبى عملت ايه في ورقك وشغلك استلمت ولا لسه – مش كنت تيجى يا غريب يومين قبل ما تستلم بعد فتره الصعيد دى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا – معلش غصب عنى انتى عارفه يا امى الوضع كويس على عينى انى مش اجى البلد بس هاخد إجازة واجى حاضر – بس في حاجه عاوزها منك يا امى – نشوى مرات عمى داخله في جمعيات هنا و انا بينى وبينك كنت بدفع مكانها كثير و بعتبره ان زى الايجار اللى طبعا مش راضيه تاخده منى على الشقه اللى قاعد فيها بتاع عمى – بس في كام مشكله في الشقه لازم تيجى هيه علشان تتحل في حجات في الكهربا ولازم تروح شركة الكهربا و كمان الغاز – كلميها معلش و قوليلها على محتاجكك في الشقه يوم من اول النهار ياخدك وتخصوا المشاوير دى عالشان متجيش مشاكل للشقه بعد كده</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>امى – طيب يا حبيبى هكلمها ولا ابعت ليها حد حاضر انت عاوزها امته</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا – اسرع وقت يا امى الموضوع ده عاوز اخلص منه بأسرع وقت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>امى – طيب يا حبيبى حاضر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قفلت مع امى و اتصلت بسميه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا – الو ايوه يا سميه هديتى شويه ولا لسه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سميه – ايوه احسن بعد ما اتكلمت معاك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا – بصى يا سميه انا هقولك انا هعمل ايه و فكرى معايا بصوت عالى انا في الأول اتصلت ب امى عالشان تكلم امك انى محتاجها في الشقه هنا علشان مشاكل الكهربا – اى حجه والسلام انى اجيبها هنا أتكلم معاها – انا هعرف أتكلم معاها ازاى و حاجه كمان هعملها هكلم عمك عبدالغفور انتى عارفه ان مراته ماتت من سنين و عياله اتجوزا هقنعه انه يتجوز امك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سميه – ايه ؟؟ عمى عبدالغفور يتجوز امى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا – ايوه ليه لا منها الست تتجوز ويبقى ليها راجل وكمان انتى واخواتك كبرتوا ومسيرها تبقى لوحدها يبقى ليه لا – اه عمك عبدالغفور كبر بس شكله لسه صالب طوله</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سميه – اللى انت شايفه يا غريب و اللى هتقولى عليه هعمله</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا – انا هكلم امى على بالليل اشوف عملت ايه وانتى مش تردى علي امك عالشان مش تعرف انى عاوزها علشانك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وفعلا اتصلت بامى بالليل و عرفت انها كلمت نشوى و انها هتيجى بكره الصبح على الشقه عالشان نروح المشاوير انا وهيه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>دخلت نمت بدرى عالشان عارف ان مرات عمى هتيجى الصبح وعاوز ابقى فايق وانا بكلمها وفعلا 7 الصبح لقيت باب الشقه بيتفتح و دخلت مرات عمى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اهلا اهلا حمد .... على السلامة يا مرات عمى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نشوى – مرات عمك برضو انت أصلا مفيش فيك خير يا غريب ولا اتصال ولا كلمه ولا تسال عليه ولولا الشقه مكنتش جيت لانى زعلانه منك – حتى مش كلفت خاطرك تكلمنى باعتلى مع امك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا – انا مقصر في حقك انا عارف بس انتى عارفه انى كنت في خدمة المناطق النائيه و غير كده انا كنت بكلم امى بالصدفه افتكرت الموضوع وهيه قالتلى انها هتكلمك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نشوى – ماشى يا غريب هعديها المره دى لانك واحشنى – انا مصدقت و جيت علطول ركبت من البلد بعد الفجر عالشان اجى اصحيك بس انت شكلك مش نمت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا – لا انا نايم بدرى و صاحى مخصوص بدرى علشانك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نشوى – بس انت تحت عينك اسمر اوى يا غريب شكلك مرهق و مش بتنام كويس</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا – مش بقولك يا نشوى انا متروق حرفيا في الشغل</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نشوى – يااااااااه يا غريب ايوه كده وحشنى اسمع اسمى منك مش مرات عمى اللى بتححسنى فيها انى ماشيه بعكاز دى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا – نشوى و جوجو كمان لو تحبى هوه انا عندى كام نشوى يعنى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نشوى – اه يا بكاش هههههههههه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا – طيب تعالى بس نفطر انا مجهزلك الفطار و نشرب شاى و نقعد شويه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نشوى – بس كده هنتاخر على المشاوير</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا – مشاوير ايه – أساسا مفيش مشاوير وانا عملت فيلم علشان اجيبك هنا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نشوى – بجد يا غريب للدرجه دى وحشتك. تصدق قلبى كان حاسس و عملت حسابى و جايبه قميص نوم ما تلبسش ولا هيتلبس لحد غيرك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا – طيب اصبرى بس ارتاحى من السفر و افطرى ونشوف موضوع القميص ده</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نشوى – افطر مين انا عاوزة افطر عليك انا هدخل الحمام اخد شاور وجايه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>دخلت نشوى الحمام وانا كل تفكيرى – ايه يا غريب انت ايه اللى بتعمله ده – ليه مش وقفتها عند حدها و فتحت موضوع سميه و جوزها علطول – انت عاوز تنام معاها تانى يا غريب اعترف – عجبك الموضوع من اخر مره كنتوا فيها مع بعض – اعترف كمان ان اخر مره كنت معاها في بيتهم كل اللى منعك عنها انكم ممكن يحصل ليكم مشكله في البلد لو الموضوع اتعرف – طيب هتعمل ايه دلوقتى – هتنام معاها ولا هتشوف مخرج</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عجيب امر المراه تتحكم فيها مشاعرها و عاطفتها بشكل مخيف – قد يكون تصرفاتها تحت تاثير من هرموناتها – ولكن تبقى هيه الكائن الأضعف على الكوكب مهما أظهرت عكس ذلك يبقى في داخلها انثى تبحث عن الأمان – عزيزتى الانثى اذا وجدتى لحظات من الضعف الانسانى تتكرر فلا تلومى نفسك على ذلك انها طبيعتك الهشه من الداخل حتى مهما كانت قساوة الطبقه الخارجيه و مرت عليك الظروف والليالى والأيام تبقى قشره خارجيه عندما تزال تظهر معدنك الهش – انها طبيعتك سيدتى و طبيعه كل سيدة في تخجلى منها او تبذلى الجهد لاخفائها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا هنام معاها – هيه ست و اكيد محتاجه اللحظات دى و الحرمان اللى هيه فيه هوه الى دفعها لجوز بنتها – كفر عن ذنبك يا غريب انت اللى صحيت المارد اللى جواها ولا انت بتنسى – انت مش شايف ازاى الفرحه في عيونك – هيه لو عملت ده معاك هتعمله بحب وشهوه وده بيخلى متعتها غير – انت مش خدت بالك هيه نامت مع جوز بنتها فين – وقتها هيه كانت تحت تاثير الشهوه الحيوانيه اللى مش فرق فيها مكان ولا زمان ولا اشخاص انما الوضع معاك مختلف</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>واااااااااااااااااااااااااااو ايه القمر ده</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>خرجت نشوى من الحمام و هيه لابسه قميص نوم احمر قصير باين منه بانتى فتله رقيق قوى مفتوح كمان من تحت ظاهر منه كسها و هوه ابيض بيبرق مش فيه شعره شكلها كانت عامله حسابها كويس – شعرها لسه مبلول و جسمها كمان و البلل مخلى القميص لازق في جسمها و الحلمه باينه اوى و باين انها واقفه منتظره الصياد اللى هيلتهمها و يدوق طعمها و طعم عسلها قربت منها وانا باصص في عيونها خدتها في حضنى و انا قالع التيشيرت اللى كنت لابسه و جسمى على جسمها كنت في عالم تانى و انا باصص في عيونها و بايدى بلمس على شعرها و اشيله من على عيونها صوابعت بدات تتحسس ملامحها كانى لسه اول مره اشوفها كانى كفيف بيتعرف على الملامح باللمس لمست شفايفها ورسمتها بصباعى كريشه فنان بيرسم لوحه فنيه و نزلت على رقبتها حطيت ايدى مالت برقتها على ايدى وكانها نفسها تنام عليها وتحس بالأمان قربت منها اكثر و عيونى مش قادره تبعد عن عيونها اللى زاغت و بدات نفسها يعلى من مجرد لمسات خفيفه و نظرات شفايفنا التقت في بوسه كانت وحشانى و وحشنى طعمها لسانى بيكلم لسانها دار بينهم حوار من الشوق و****فه كانت رقيقه اوى حتى في لمسه لسانها خدت لسانى تشفط فيه كانها عاوزه تدخلنى جواها ايدى من غير ما احس قلعتها القميص و اطلقت العنان لصدر اقل ما يقال عنه انه مرمر عليه حلمه لونها المره دى غريب لونها واردى اوى لسه حوارشافيفنا مستمر و بدا حوار تانى بين ايدى وحلمه صدرها كانت واقفه بشكل غريب بقيت الف عليها دواير و امسكها بالراحه و اسيبها و هيه نفسها يعلى ويعلى من غير ما احس لقيتنى بحاوطها بايدى واضمها ليه جامد و فجاه قفت و خدتها وايدى محاوطاها و دخلت اوضه النوم – نشوى مش بتنطق نشوى بس بتبص لعيونى و بتقولى بلغه العيون انا ملكك انا كل حته فيه ملك ليك لوحدك دخلت بيها اوضه النوم و نيمتها على طرف السرير و نزلت على كسها وحشنى ريحته و حشنى لمسته حشنى طعمه إحساس رهيب وانا بلحسه وهوه بارز من فتحته البانتى اللى بدون ما احس شديته والفتله حسيتها بتضغط على خرم طيزها اوى – وقتها قالت اه حسيت ان الدنيا كلها سمعتها – اه كلها حرمان كله متعه كلها حب ايدى ماسكه صدرها و مالكاه وانا بلحس فيها من تحت و هيه عماله تضغط جامد على راسى كانها نفسى ادخل جواها ارتعشت نشوى من لسانى و لقيت عسلها مغرقنى كان طعمه مختلف كان ريحته مختلفه طلعت على شفايفها عاوز ادوقها طعم كسها بقت تلحس لسانى و ووشى اللى اتغرق وانا في متعه تانيه وايدى عماله تلعب في بظرها و تلمس زنبورها لحد ما دخلت صباعى وبدات احركه بالراحه نشوى مش استحملت و بدات تتاوه جامد كانت اول كلمه ليها من اول ما بدائنا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نكنى يا غريب عاوزه احس بيك جوايا عاوزاك تملانى تعصرنى عاوزاك تطفى نارى – كسى بينبض اوى يا غريب – كسى مشتاقلك نزلت البرمودا اللى كنت لابسها و بدات اجط زبى على كسها من بره و بايدى اغطيه بشفايف كسها مكنتش عاوز ادخل حبيت اوى احساسى وانا حاطه على الباب و بحك فيها اوى و هيه اهاتها كانت موسيقى بتهوفن كانت متعه ما بعدها متعه – فصلت احك فيها و بصباعى أوسع خرم طيزها كانت لحظات من الجنون والشهوه كانت طعمها غير كل حاجه فيها غير اللمسه غير حتى وقت ما دخلته جواها كانت شهقتها من دخوله غير كان كسها سخن جدا و مبلول جدا جدا احساسه كمان المره دى غير فضلت ادخل بالراحه واخرج لحد ما حسيت انى هنفجر مقدرتس امسك نفسى و يمتها على ضهرها و جيبتهم على ضهرها غرقت بيهم ضهرها و جسمها كانوا سخنين جدا وحسيت انى معاها كانى طاير في عالم اخر عالم من المتعه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نمنا في حضن بعض محدش فينا أتكلم كان صوت القلوب اللى في سباق هوه اللى واضح مش يعلى عليه سوى صوت نفسنا عيونى وعيونها راحوا في النوم ساعه او اكثر وجسمنا كان متشابك وحاسس بنعومتها فتحت عيونى و فضلت ابص ليها وهيه نايمه لحد ما فتحت عيونها لقيتنى ببص عليها ابتسمت ابتسامه عروس ليله الصباحيه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نشوى – انا نمت مش حسيت بحاجه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا – وانا كمان انا نمت كانى مش نمت بقالى سنه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نشوى – على انت المره دى مختلف اوى – انت كنت بتعزف موسيقى مش نايم معايا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا – عارفه يا نشوى انا مش هخبى عليكى انا نمت مع ستات اشكال و الوان – المره دى غير كل حاجه فيها غير</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يلا يا بنوته بقه اتفضلى قومى عالشان تاخدى شاور و تفطرى مش ناقص تدوخى ويغمى عليكى زى المره اللى فاتت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نشوى – بنوته هههههههههه انا تيتا يا غريب انت ناسى ولا ايه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا – تيتا دى في البلد انتى هنا معايا اجمل بنوته</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قامت نشوى دخلت الحمام تاخد شاور</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ايه يا غريب هتفاتحها ازاى في الموضوع دلوقتى انت نسيت المهمه الاساسيه ولا الشهوه نستك مكالمه بنت عمك تبكى ليك و تسنجد بيك – لا مش هتنسينى بس انا عاوز اشوف طريقه افتح بيها الموضوع – اقصر طريق بين نقطتين هوه الخط المستشقيم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>خرجت نشوى قعدنا نفطر – قوليلى يا نشوى البنات اخبارهم ايه و سميه عامله ايه مع جوزها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نشوى – كويس سميه اشتغلت وبتجيبلى ابنها الصبح و البنات في جامعتهم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا – طيب تمام مفيش حاجه حابه تقوليلى عليها طيب</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نشوى – مالك يا غريب في ايه – حاجه ايه اللى عاوزنى اقولها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا – لا عادى اى جديد يعنى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نشوى – من كام يوم سميه وقعت قلبى حودت خدت ابنها و نزلت من عند الطيور مش لقيته كنت هتجنن لحد ما قالتلى انها حودت خدته</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا – اه يوم ما نمتى مع ابوه في الاوضه اللى على السطح</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نشوى – يالهوى انت ايه اللى عرفك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا – يعنى انتى بتنامى مع جوز بنتك يا نشوى ومش عاوزة بنتك يجيلها اكتئاب لما تشوفكم مع بعض و تسكت علشان مش تفضح أمها كان فين عقلك يا نشوى كان فين</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نشوى – يا فضحتى يا فضحتى – هيه شافتنا يا فضحتى يا فضحتى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا – بصى يا نشوى اللطم ده مش هيفيد ولا هيقدم ولا هياخر انا عرفت الموضوع ولازم اتدخل سميه زى اختى وانتى عارفه ده كويس و لجات ليه و انا مش بلوم عليكى انا عارف ان انتى ست و ليكى احتياجات و ممكن تضعفى وعارف ان جوز بنتك عيل نجس مش مراعى اى خاجه غير شهوته بس الموضوع ده لا المفروض يتعرف ولا كمان المفروض يتكرر و هوه حل واحد ملهوش تانى و انتى مش في وضع اختيار للأسف انتى في وضع لازم تقولى فيه حاضر وبس</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نشوى – هتعمل ايه يا غريب هتموتنى ولا هطلقها من جوزها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا – لا ده ولا ده يا نشوى – هجوزك عمى عبدالغفور</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نشوى – يالهوى عاوزنى اتجوز عبالغفور ده رجله والقبر يا غريب</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا – مش احسن من انك تنامى مع جوز بنتك – صوتى على و اتعصبت – ولا تشوفى حد من الشارع و تجيبى لينا فضيحه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نشوى – اللى تشوفه يا غريب طيب ممكن طلب</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا – اتفضلى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نشوى – اتجوزنى انت و انا هبقى خدامه تحت رجليك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا – تفتكرى لو امى عرفت ولا حد من البلد هيقولوا ايه و بناتك هيقولوا ايه وانتى متجوزه ابن عمهم اللى اكبر منهم بكام سنه – انا عاوز احافظ على شكلك قدامهم – على الأقل اسمك اتجوزتى عمهم الارمل اللى برضو مش عجوز اوى عمى 56 سنه وده في عرف الرجاله لسه مش عجز مع شويه مساعدات هيبقى كويس وانا مش هسيبه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نشوى – ابوس رجلك يا غريب ابوس رجلك اتجوزنى و هفضل خدامتك طول العمر ولو غلطت تانى اقتلنى لا مش تقتلنى انا اللى هقتل نفسى عالشان مش يجرالك حاجه بسببى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ايه يا غريب قلبك ضعف ولا ايه – انت طول عمرك بتفكر بعقلك مش بقلبك ايه اللى حصلك المره دى ليه بدات تحن وتفكر فعلا تتجوزها – بس ازاى ده و الناس هتقول ايه – هوه الناس لازم تعرف ممكن اصونها و اعفها من غير ما حد يعرف</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا – طيب انا هعرض عليكى عرض</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نشوى – موافقه من غير ما اعرف بس اتجوزنى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا – هتجوزك يا نشوى بس مفيش مخلوق في الدنيا يعرف هتجوزك رسمى عند الماذون مع مراتى مى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نشوى – موافقه بس ممكن اطلب طلب</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا – اتفضلى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نشوى اجيللك زى النهارده مره في الأسبوع ولا كل أسبوعين مش اكثر احس انى مراتك وست وارجع لحياتى تانى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا – موافق يا نشوى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نشوى وطت على رجلى تبوسها رفعتها و قولتلها عيب مرات الدكتور غريب ميصحش تعمل كده – نشوى مفدرتش تمسك نفسها و زغرطت – يخرب بيتك هههههههههه الجيران هتعرف</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نشوى – هوس هوس انا سكت اهو</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كانت طايره من الفرحه باين في عيونها وكل حته فيها وانا من جوايا كان جوايا رضا نفسى غريب ليه مش عارف</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا – بس جوز بنتك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نشوى – قطه وقطع سيرته انا اول ما أوصل البلد ههدده لو مش بعد بالزوق هيبعد بالعافيه و لو عينه زاغت ولا زعل بنتى تانى انا هفضحه و اخلى اللى ما يشترى يتفرج عليه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا – لسه يا نشوى بنتك تروحى تحبى على راسها و تستسمحيها و توعديها انه مش هيتكرر و انها بنتك الى اغلى من عمرك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نشوى يتكرر مين انا هبقى حرم الدكتور غريب ارق قلب و ارجل راجل شفته في حياتى و ابص بس حتى بره ابقى لا عشت ولا كنت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>خلاص يلا بينا علشان نلحق نروح لمحامى عالشان مش تتاخرى على البنات</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شرطي التانى والاهم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تاخدى بالك من بناتك اوى و من نفسك و مش تزلى نفسك يا نشوى ده عندى بالدنيا وما فيها – حاجه كمان اوعدينى انى لو لقيت بنت الحلال اللى هتبقى مراتى ان موضوعنا يفضل سر و كمان ده مش يضايقك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نشوى – حقك يا غريب وانا مش هاخد اكثر من حقى ومش هنسى ليك انك سترتنى وسترت عليه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ولسه ليا مغامرات مع وداد نكتها لما شبعت واتمتعنا سوا واتجوزتها هى وام علاء بقيت متجوز احلى اربع نسوان فى حياتى مى ونشوى ووداد وام علاء وعايز انيك الدكتورة اسراء والدكتورة شيرين</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وسط هذه الوجوه و في المكتب حيث يوجد التوقيع الحضور والانصراف رائيت وجه جديد لأول مره – ماهذة الراحه النفسيه التي يعطيها لك هذا الوجه بمجرد النظر اليه – من هذه يا ترى ومن تكون – حاولت قرائه الاسم في التوقيع – اسراء عبدالكريم – بالتأكيد انها طبيبه جديده تم تكليفيها في المستشفى فلم تكن هذه الملامح الا لطفله و لكنها في بدايه طريق العمل – عيونها تحمل لمعه غريبه تراها للوهله الأولى تحس ان هذه العيون تحمل دمعه و عندما تقترب ترها تشرق – بسمتها ليس كاى بسمه – حتى صوتها و كلمة صباح الخير التي اول ما سمعت منها كانت مختلفه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الملاك المسمى شيرين التي لا يفصلها عن كونها احد نجمات هوليود الا البالطو الأبيض الذى أضاف الى جمالها جمال و الى انوثتها وقار</strong></p></blockquote><p></p>
[QUOTE="جدو سامى 🕊️ 𓁈, post: 29973, member: 731"] [B]المغامرات الجنسية الغريبة للدكتور غريب لم اكن اتخيل فى يوم من الايام ان امر بهذا القدر الكبير من التجارب و لم اتصور ان غريب الشاب المؤدب المجتهد فى دراسته الحاصل على بكالوريوس الطب والجراحة و الحاصل على الماجستير فى الامراض الباطنيه فى داخله هذا القدر من الشهوه الجنسيه التى ربما نسيتها او تناسيتها بحكم العمل و بحكم سنوات الدراسه التحقت بالعمل فى احد مستشفيات وزاره الصحة المصريه بعد التخرج و كان عملى فى هذة المستشفى الباب الكبير الذى فتح امامى ابواب الشهوه بكل معانيها ... لم تمر الا ايام معدوده و بدات فى السهر فى المستشفى لم ارى نفسى بهذا القدر من الوسامه الذى اشعرنى به من حولى كنت ارى نفسى شخص عادى من حيث الشكل الخارجى ارانى مقبول و يرانى الاخرين مميز بقوام جسمى على الرغم من انى لم امارس الرياضه بانتظام مرت الايام الاولى فى المستشفى مخيفه مكان جديد و جو جديد على لم استطع غير التركيز فى مهام وظيفتى الا ان بدات الامور تتغير تدريجيا الممرضات فى المستشفى كانو كل على شكل ولون منهم السمرا - البيضا - المطلقه - المتزوجة و و و كان تعاملى معاهم فى الاول زوق بزيادة الطلب لازم تلاقى كلمه لو تسمحى بعده - الظاهر ان ده خلى انظباع عنى قدامهم انى ابن ناس اوى ومش ليه فى قله الادب - عالشان كده كان تعاملهم معايا بنفس المبدا - المهم مش بقيت اركز اوى انما فى وسط دول كان فى ممرضه ليها نظرة ليه مختلفه كنت بحسها من لمعه عيونها لما ادخل على الاستقبال او اشوف حاله وهيه موجوده كنت بقول لنفسى يا ابنى عادى بتبص عادى دماغك مش تروح بعيد كانت نظراتها كل يوم فيها جديد لحد ما فى يوم كنت سهران ف السكن اتصلوا عليه من الاستقبال فى حاله تعبانه تحت نزلت وكانت هيه هناك وقتها بصتلى بصه عمرى ما هنساها كانت شفايفها من الجمب تحت سنانها بتمص فيها نسيت اعرفكم عليها - كان اسمها لمياء وكانت طويله يمكن قريبه من طولى ملامحها تحس انها بيور مش فيها تكلف ولا بهرجة و كان جسمها ملفوف لا هيه تخينه و لا هيه رفيعه وكان السؤال اللى بساله لنفسى هيه ليه لمياء رغم انها بنت صدرها كبير اوى كده تحس انها مرضعه بس كنت برجع اقول عاااااااادى ممكن جينات كان عينى عليها وانا بشوف الحاله وهيه مش مركزة غير فيه حتى لما كانت عينى بتيجى فى عيونها كنت بتلخبط وابص فى الارض خلصت الحاله و رجعت تانى على السكن اللى موجود فى الدور الرابع فى المستشفى عشر دقائق بالظبط لقيتها بتتصل بيه بتقولى يا دكتور انت نسيت تحط الختم بتاعك على ورق المريض - حاضر يا لمياء ثوانى وهنزلك احط الختم لمياء - لا يا دكتور خليك مستريح انا هجيبهم ليك تختمهم ( كنت متخيل انها هتيجى على الباب و تخبط واخرج امضى فى الطرقة الى فى مواجهه السكن ) الى الان معرفش ازاى لقيتها جوه السكن وانا فى السكن لوحدى يمكن نسيت الباب مفتوح انا - ايه يا لمياء اللى دخلك انا كنت هخرجلك اوقعلك الاوراق واحط الختم لمياء - انا قولت اقعد اونسك شويه و بعدها توقع انا - يا بنتى والاستقبال اللى تحت ده لمياء - مش تقلق انا خليت زميلتى مكانى انا - اتفضلى طيب اقعدى هتفصلى واقفه كده تشربى ايه لمياء - عصير فرش انا - لمياء فوقى يا ماما ده سكن المستشفى انتى مش داخله فرغلى اللى فى جامعه الدول لمياء - هههههههههه مين قالك بالعكس انا نفسى فى عصير فرش من نوع اخر ( و غمزت بعيونها ) ابقى كذاب لو قولت ان بتاعى مش وقف و ابقى كذاب اكثر لو قولت انى مش اتمنيت انى اقلعها هدومها انما مسكت نفسى بالعافيه انا - من نوع اخر ايه بس شكلك مش سهله وهتتعبينى لمياء - بالعكس العصير ده نزوله هيبقى ممتع انا - طيب و فين العصاره اللى هتعصر العصير ده لمياء - تعالى اقولك بس فى لحظه حسيت ان الزمن كان واقف فيها وانا مش فى الدنيا لقيتها بتاخدنى لمطبخ السكن وبتقولى بص اقف انت بس كده وانا هوريك العصاره و اشرب العصير فى ثانيه لقيتها نزلت على ركبها بدات تفك رباط الاسكرب اللى كنت لاسه بتاعى كان واقف بشكل غريب انا غمضت عيونى و كان شعور واحساس لسنها على بتاعى فظيع حسيت انى مش قادر وانى هنزل - حاولت امسك نفسى على قد ما اقدر - كانت لمياء من الفن فى المص لدرجه انى مش قدرت امسك نفسى و انظلق شلال من الحليب السخن جدا اللى عمرى ما حسيت انى جيبت الكميه دى قبل كده وراحت لمياء قالعة عريانة ملط وحافية وقلعتنى ملط انا كمان ووقفت وشها فى وشى ودخلت زوبرى فى كسها ونزلت فيها نيك ورزع فى وضع راقصة الباليه واحنا واقفين ييجى نص ساعة او اكتر لحد ما شهقت وجبت لبنى الغزير فى كسها ومهبلها وانا لسه مغمض و مش شايف حصلت المفاجاة ................................... ................................... .. ام علاء ( عامله السكن - خمسينيه - تبدو عليها علامات الزمن - جسم يبدو للوهله الاولى انه من ايام الحرافيش والمماليك - لابسه دايما عبايه سمراء من يوم ما جوزها مات - و خمار مغطى صدر كبير - باين اوى انها نسيت كلمة انثى من زمن فات ) ام علاء - يالهوى ايه ده يا دكتور و انتى يا شرموطه بتعملى ايه كانت المفاجاه اللى خلتنى مبرق عيونى مش عارف ارد لمياء بسرعه خرجت زبى من كسها و هوه واقف شكله كان غير و هوه ملفوف بعسلها و عليه اثار من اللبن اللى كنت لسه منزله فى مهبلها فى لحظه لقيت لمياء خدت هدومها جريت على الباب عريانة ملط و خرجت من السكن و بقيت انا و بتاعى قدامى قدام ام علاء احنا الاتنين واقفين مش بنتحرك ام علاء - وانا اللى بقول عليك يا دكتور انك محترم ومش بتاع الحجات دى انا - ................................... ................................... ...................... صمت رهيب دخلت غرفتى اللى فى السكن و باصص فى السقف مش عارف اعمل ايه و لا اتصرف ازاى مليون تفكير جالى فى التوقيت ده - اطلع اديها فلوس واشترى سكوتها - لا - انا هطلع اترجاها يفضل الموضوع سر - لا - انا هطلع اخلص عليها واخلص من الفضيحه - لا - انا لازم امسك عليها حاجه افضحها بيها وتبقى واحده بواحده طلعت بعد ما تمالكت اعصابى كانت ام علاء فى المطبخ انا - ام علاء لو سمحتى عاوز اتكلم معاك شويه ام علاء- تتكلم فى ايه يا دكتور اللى حصل حصل انا - لا معلش لو سمحتى انا عاوز اتكلم معاك ام علاء - قول يا دكتور خير انا - انتى طبعا شفتى اللى حصل وانتى عارفه يا ام علاء ان الشيطان بيقدر علينا انا مش حسيت انا بعمل ايه انا كنت زى المغيب عن الدنيا ام علاء - صحيح اللى شفته كنت فى دنيا تانيه خالص و ضحكت انا - معلش يا ام علاء خلينى اكمل انتى طبعا عارفه ان كلنا لينا شهوه و اوقات مش بنقدر نتحكم فيها واكيد انت فاكره ده من ايام ابو علاء ....... يرحمه ام علاء - يا دكتور اللى انا شفته النهارده عمرى ما شفت زيه ولا هشوف انا - ازاى يا ام علاء هوه انتى مش كنتى بتعملى كده مع المرحوم ام علاء - كنت بعمل يا دكتور بس هوه فين وانت فين انت مختلف انت شاب بصحتك واللى شفته عندك انا مش شفت زيه انا - عجبك ؟ ام علاء - عيب يا بيه انا فين وانت فين انا - بس الحجات دى يا ام علاء مفيهاش انا فين وانت فين فيها راجل وست - وانا شايفك ست غير - غير اى ست هنا - جواكى انوثه مش موجوده فى بنات اليومين دول كل الفكره ان عليها تراب الزمن و الظروف م علاء - كفايه يا دكتور انا مش قد كلامك الحلو انا - كلام حلو ايه انا اللى لو فضلت اوصف فيكى للصبح مش هكفيكى حقك استمريت فى الكلام الحلو و كل شويه احس بيها نفسها بيزيد ومش قادره تستحمل الكلام - كان لازم استغل الموقف - قربت منها و هيه بصوت مبحوح مش طالع - انت عاوز ايه منى يا دكتور - عملت نفسى كانى مش سامع قربت منها اكثر و حاوطتها بايدى وضمتها جامد - زبى كان بيخبط فى سوتها علشان هيه ااقصر منى و قربت شفايفى منها و بدات ادوب فى شفايفها وهيه بدات مرحله الاستسلام مكنتش بتعمل اى شىء غير ان نفسها بيزيد ويزيد و انا بدات ازود فى الموضوع بدت الحس شفايفها ودخلت لسانى جوه بقها و قعدت احركه وهيه بدات اعصابها تسيب و مش قادره تقف نيمتها على الارض فى المطبخ و نمت فوقها - قلعتها الخمار اللى لابساه وبدات بايدى المس صدرها - كان صدرها كبير اوى و كان عندها حلمات ولا بتاع الطفل الصغير من كبرهم بدات الحس رقبتها وهيه فى عالم تانى اخيرا ام علاء طلعت صوت ام علاء اااااااااااااااااااااااااه ااااااااااااااااااااااااااااااااااا اااااااااااااااااه كفايه كفااااااااااااااايه انا سمعتها كمل كمان اطفى النار اللى جوايا بسرعه كنت مقلعها العبايه السودا اللى لابساها و عبايه تانيه خفيفه تحتها لقيتها مش لابسه براه كانت على اللحم ولابسه بانتى بلدى من بتوع الفلاحين نزلت على صدرها ارضع وامص فيه وكانى لسه بتعلم الرضاعه زودت فى المص اكثر و اكثر وهيه مش هن لا بتتكلم ولا بترد بقيت امص فى صدر وايدى ماسكه التانى بتلعب فيه وبتمرره دواير على الحلمة بتاعتها وانا مش حاسس ير ان نفسها من سخونيته بيلسع ام علاء كل ده وهيه مش بتنطق كانت كانها مغمى عليها قولت لازم اكمل اللى بدات و اخليها مش تنسى الليله دى عمرها كله نزلت على رجليها باعت بينهم و فى الكهف المظلم و بين شعر كسها الكثيف ام علاء كانت جايبه افرزات وعسل يغرق الارض بتاع المطبخ والسكن كله بالراحه قعده ابعد الشعر لحد ما زنبورها بان و بدات امسكه بايدى وادعك فيه بالراحه وقتها سمعت ااااااااااااااااااااااااااااااااااا اااااااااااااااااه ااااااااااااااااااااااااااااااااااا اااااااه حراااااااااااااااام مش قاااااااااااااااااااااااااااااااااا اادره صوتها كان عالى اوى لدرجه ان ايدى التانيه فى ثانيه كتمت صوتها و دخلت راسى بين رجليها الحس زنبورها و العب فى بظرها الكبير اااااااااااااااااااااااه ارحمنى ارحمنى نيكنى طفى ناااااااااااااااااااااااااااااااااا اارى ان كلمتها ليه مثيره اكثر من اثاره ريحه كسها ولا طعم عسلها لما جابت قبل ما ادخل فيها مسكته بالراحه و دخلت الراس فى الاول ام علاء كانت ولا بنت البنوت س كبير من بره و ضيق اوى فى المدخل و فى جوه ااااااااااااااااااااااااااااه كمان دخلو جوه كماااااااااااااااااااااااان نيك اوووووووووووووووووووووووووووووووووو وى نيك يا دكتور انا عمرى ما تخيلت ان زبى كبير اوى كده ولا انه تخين بالشكل ده الا لما دخل جواها حسيت انه ماليها و مالى كسها وهيه فى دنيا تانيه وعماله تخبط بايدها على الارض وتقولى كماااااااااااااااان كمااااااااااااااااااااااااااااان بدات ازود فى دخولى وخروجى لحد ما خلاص مش قادر هجيب يا ام علاء هات جوه هات جوه ططفينى طفيييييييييييينى محستش بنفسى غير وانا نايم جمبها على الارض و اللبن عمال ينزل من كسها و ينقط من زبى فضلنا هوووووووووووووس ولا كلمه يمكن ربع ساعه لحد ما ام علاء قامت لبست هدومها وانا كمان قمت لبست ودخلت اوضتى لا انا اتكلمت ولا هيه تطقت بكلمه الجزىء الثانى كانت عقارب الساعه تشير الى 12 منتصف الليل وانا مازلت فى صمت مما حدث قبل دقائق و لم اكن استوعب ما حدث و الصمت يخيم على المكان حتى سمعت طرقات الباب فى غرفتى فى السكن ام علاء - انا عاوزه اتكلم معاك يا دكتور غريب انا - اتفضلى ام علاء - انا مش ست شمال يا دكتور انا واحده محترمة لولا الظروف والزمن و اللى حصل من شويه معرفش حصل ازاى انا - مين قال انك شمال اللى حصل ده لا كان بارادة منى ولا منك يا ام علاء ام علاء - خلينى اكمل كلامى يا دكتور - انا ارمله من عشر سنين مفيش مخلوق لمسنى ولا جه جمبى الا المرحوم وانت من شويه انا عمرى ما اتمنيت حتى راجل يلمسنى كنت عايشه اربى ولادى وعالشان كده بشتغل فى المستشفى بالليل و بخدم فى البيوت الصبح و البيوت اللى بروحها بيوت ناس كبار فى السن محتاجين الخدمة و بس مش حاجه تانيه استر عليه يا دكتور استر عليه ...... عليك استر عليه انا وليه و بربى فى ايتام انا - بس يا ام علاء مش تكملى عيب اللى بتقوليه ده - اعتبرى ولا كان شىء حصل و اعتبرى اننا زى قبل ساعه من دلوقتى بس بشرط ام علاء - الشرط اللى تقوله موافقه عليه انا - اهتمى بنفسك يا ام علاء وعيشى حياتك الدنيا دى مش تسوى ام علاء - ازاى وانا يادوب بكفى البيت و مصاريف العيال انا - سيبى الموضوع ده عليه اتفقنا ؟ ام علاء - اتفقنا انا - طيب يلا يا جميل انا جعت اوى - جهزيلى حاجه اكلها - انا جايب حجات معايا فى الثلاجة ام علاء - عيونى - دقائق واحلى عشا هيبقى جاهز دخلت غرفتى خدت من الشنطه غيار داخلى و روحت على الحمام اخد دش على ما تجهز العشا خرجت على جرس التليفون و رقم الاستقبال ظاهر لمياء - دكتور فى حد جمبك انا - لا لمياء - انا هموت من الرعب - ام علاء شافتنا و انا شكلى بقى زباله انا - ام علاء مين والناس نايمين - كبرى دماغك يا لمياء انا قعدت اتكلمت معاها و اقنعتها ان دى لحظة شيطان ومش هتتكرر لمياء - مش هتتكرر ؟؟؟؟ انا - ايوه طبعا لازم اقولها كده ومش هتتكرر يا لمياء الا اذاااااا الا اذاااااااا انتى عاوزاها تتكرر لمياء - الا عاوزاها تتكرر دا انا عاوزاها و عاوزاها كمان انا - طيب لمى نفسك بقه مش وقته سلام انهيت المناوبه و رجعت الى الشقه التى اسكنها فى شارع الوحدة فى امبابه حيث الشوارع ضيقه و الشقق اضيق و لكنها كانت افضل المتاح حيث انها ملك لعمى المتوفى و مغلقه منذ وفاته - حيث تقيم ارملته و اولاده فى بلدنا فى احد قرى المنصوره ارتميت على السرير وانا منهك بعد ليله لم تمر على مثلها قط و لم اكن اعلم ان هذه الليله هيه ليله الافتتاح العظيم افتتاح عوالم جديده لم اكن اعلم عنها شىء - كانت كل خبراتى فيها محدوده للغايه تتلخص فى بعض المقاطع الجنسيه التى كنا نتناقلها و تجارب قديمة فى مرحله الطفوله لا تتعدى كونها مجرد مشاهدات من فيلم عربى قديم استيقظت فى المساء على صوت الموبايل و على الطرف الاخر امى تطمان علي انهيت مكالمتى معاها و قمت الى المطبخ كنت محتاجا الى قهوه تركى تساعدنى على استعادة التركيز ازاى مخدتش بالى قبل كده من شباك المطبخ - شباك السعاده - يمكن عالشان كان على المنور - بس الشباك اللى قصادى فيه قمر منور - ازاى مش جالى فضول انى ابص عليها قبل كده - لا ارادى لقتنى ببص عليها من الشباك وبقولها مساء الخير هيه - مساء النور انا - انا هستاذن حضرتك هقفل الشباك عالشان تبقى براحتك هيه - لا خليه يا دكتور انت اصلا مش بتدخل المطبخ غير كل فين وفين ايه ده ............. هيه عرفت منين انى دكتور ؟؟؟.......... ومش بتدخل الا فين وفين - دا انتى مركزة معايا بقه انا - تمام حضرتك اتشرفت يا فندم هيه - حضرتك وافندم ؟ هوه انت مؤدب كده علطول هههههههههههه و ضحكت ضحكه كلها شرمطه انا - هوه من حيث مؤدب مؤدب - انما علطول دى اللى فيها كلام هيه - ضحكت ضحكه اعلى من الاولى خلتنى وشى جاب الوان ( اهدى يا ابنى انت ايه - هتجيب لنفسك فضيحه هنا و فى المستشفى - طيب فى المستشفى عرفت تداريها - انما هنا اكيد عارفين مرات عمى و وقتها هتبقى فضيحتك بجلاجل فى البلد ) عملت نفسى بصب القهوه و خدتها و روحت فتحت التلفزيون اتفرج و انا دماغى عماله تلف خلصت قهوتى و قولت لنفسى قوم انزل اتمشى شويه منها تجيب عشا ومنها تغير جو فعلا نزلت و انا ماشى شفت محل بيبع لانجيرى و قمصان نوم خطرت فى بالى فكره ................................... .......... ام علاء لية مش اشترى ليها طقم لاتجرى وقميص نوم الست حرام محرومة ليه مش اساعدها ترجع الانثى اللى جواها و فعلا عملت كده واشتريت طقم احمر البانتى بتاعه فتله حاولت نى اجيب اكبر مقاس بس كان وان سايز مفيش منه مقاسات رجعت المستشفى بعد يوم اجازه مر عليه كانه سنه كنت مشتاق لحاجتين – عصاره لمياء و عسل ام علاء خلصت شغلى عادى ولا كان في شيء بس لاحظت نظرات غير اى نظرات من مريم الممرضه اللى ماسكه قسم الحريم اللى في الدور السادس كانت بتتكلم مع لمياء وانا معدى لقيتها بتبصلى النظره دى و بتضحك وبتادى بقها عالشان مش اشوف انها بتضحك مريت من جمبهم وطلعت على السكن .... كنت محتاج ارتاح ساعتين عالشان عندى سهر في المستشفى بس حظى الزفت كان معايا زميلى ومش كنت لوحدى في السكن نمت ساعتين و صحيت اخدت دش ولبست الاسكرب و نزلت الاستقبال كان في حالات كثير الوقت عدى مش حسيت بيه لحد ما الدنيا هديت شويه طلعت السكن انا – اهلا يا دكتور ياسر انت خلصت شكلك من بدرى ياسر = ايوه وقاعد مستنيك عاوز استاذن منك تغطينى عالشان عاوز اروح البيت ابنى الصغير تعبان وعاوز اروح اشوفه انا – ينهار ابيض يا راجل كنت مشيت علطول ان شا..... خير و هتلاقيه بقى كويس وخد راحتك معاه خالص لو مش عاوز تيجى تانى انا هغطيك للصبح ياسر – بتتكلم بجد يا غريب انا طبعا يا ياسر احنا اخوات وانا من جوايا بالسلامه يا ياسر مش عاوزك ترجع انا مصدقت ايه القرف ده الساعه بقت 11 بالليل وام علاء لسه مش جت السكن و انا هموت واشوفها مرت ساعه كمان كانها سنه و شويه لقيتها داخله السكن و اول وهله تحس انها كانت بتبكى مالك يا ام علاء مليش يا كتور غريب انا كويسه كويسه ازاى انتى شكلك كنتى بتعيطى قالتلى مفيش ده موقف كده هبقى احكيهولك بعدين ادخل احضرلك العشا قولتلها لا تعالى معايا ثوانى على فين يا دكتور بس يا ستى تعالى دخلتها غرفتى في السكن و دمتلها الطقم اللى كنت اشتريتهولها كنت لافه على شكل هديه ايه ده يا دكتور غريب دى هدية منى ليكى يا ام علاء **** تعجبك هنا ام علاء مش استحملت و الدموع بدات تزيد اوى ما كان منى الا انى اخذتها في حضنى وقعدت اطبط عليها و اقولها في ايه بس ليه بتبكى يا دكتور انا عمرى ما حد عمل معايا كده – وانا جايه بقت فرحانه انى هشوفك و في نفس الوقت بلوم نفسى على اللى حصل المره اللى فاتت – جوايا شعورين – واحد فرحان والتانى ندمان – تيجى انت تعملى المفاجاه الحلوه دى كمان – انا مش استحمل كل ده قولتلها بطلى بكش بقه يا بنوته انتى ( اول ما سمعتها فطست ضحك ) بنوته ههههههههههههههههههه بنوته مين والناس نايمين يا دكتور هههههههههههههه ولتلها طيب استنى انا هخرج وانتى شوفى الهديه واااااااااااااااااااااااااااااااااا اااااااااااو ايه ده يا ام علاء مين القمر اللى قدامى دى بجد عجبتك يا دكتور نعم دا انتى تعجيبى بلد ( ام علاء لبست الطقم وكان يهبل عليها – صدرها داخل بالعافيه فيه و نص الحلمه باينه و كسها يالهوى على كسها ايه ده يا بنت الايه يا ام علاء – الوليه عامله سويت تحت ونضفت حشائش الساافانا اللى كانت موجوده اول امس وايه البانتى الفتله حرفيا داخل جوه كسها وبظرها مغطى الفتله من بره ) وقتها مش قدرت اتمالك نفسى قربت منها بوستها في شفايفها و بدات الحس في شفايفها وهيه مغمضه و ف عالم تانى لسانى عمل دواير على لسانها و بدات اشفط ريقها ابلعه و هيه نفسها كل شويه يعلى ايدى من غير ما احس بقيت ماسكه حلمتها جامد ااااااااااه البنوبونى وجعنى يا دكتور لازم اصالحه استنى و نزلت على حلمة صدرها امص فيها بالراحه واحرك لسانى عليها وهيه بدات اهاتها تعلى و انا ازود في الرضاعه لحد ما الست بقت خلاص مش قادره و نامت على ضهرها نزلت بين رجليها شميت ريحه كسها النهارده مختلفه و نعموته كمان غير بدات العب فيه الأول بايدى و اشد بظرها و زنبورها بالراحه وهيه اااااااااااااااااااااااه مش قادره ااااااااااااااااااااااااااه مش قادره ااااااااااااااااااااااااااه كمان كمان انا لبوتك اعمل فيه اللى انت عاوزه انا حسيت ان زبى هينفجر من كلامها قمت منينمها على ضهرها و باعت رجليها ودخلت زبى بين فلقة طيزها بقى زبى محاوطها من تحت بيحك في كسها و في طيزها في نفس الوقت وانا نايم على ضهرها و ايدى ماسكه صدرها بتلعب فيه الست سكتت قطعت سكوتها لما زبى اتزحلق ودخل جوه كسها يخرب بيتك كسك سخن اوى ولعه كمان ولعه اووووووووووووووووووووووووووى عاوزه اجيب نار من تحت زاد دخولى واحده واحده لحد ما خلاص مش بقيت قادر و زبى هينفجر لقيتها بتقولى استنى استنى نام يا دكتور غريب ضهرك و بالراحه لقيتها طلعت الفرسه اللى جواها والخيال ركبت عليه و هيه مغمضه و رافعه ابدبها وبتتمرح وانا ماسك في صدرها عمال العب فيه لحد ما صوتها بدا يعلى وانا كمان صوتى بدا يعلى لقيتها بتقولى كمااااااااااااااااااااان هجييييييييييييييييييييب هجييييييييييييييييييييييييييييب هجيب يا علاء انا – علاء ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ الجزىء الثالث عماااااااااد ؟؟؟؟ نزل الاسم عليه وانا تختها و زبى لسة في كسها كالصاعقه ايه ده الوليه بتنام مع ابنها و غلطت بلسانها ؟ مليون سؤال الى في التوقيت ده – كان سخونه كسها كفيله تنسينى اى سؤال و مش سيت غير وشلال لبنى بينزل جوة كسها و بعدها نامت بجسمها عليه وصدرها على وشى كنت هتخنق من حجمة الكبير و في نفس الوقت رجعت التسؤلات تانى قمت في هدوء من جمبها – ودخلت على الحمام غسلت نفسى كويس وانا بفكر في اللى حصل و زلة لسانها انا اللى كنت فاكرها غلبانه و محرومه وكنت عاوز اعوضها عن قسوة الدنيا خرجت لقيتها لبست هدومها تانى وتعمدت انى مش أتكلم معاها و هيه حست انى فيه حاجه حاولت تكلمنى قولتلها معلش في حاله في الاستقبال و لازم انزل مرت الليله بكل افكارها و روحت شقتى الصبح مش عرفت انام رغم انى مرهق جدا بس الأفكار م عاوزة تفارقنى دخلت المطبخ و انا سرحان قطع السرحان ده صوت جاى من شياك المنور اللى قصادى صباح الخير يا دكتور صباح الخير يا ست الكل **** تكونى بخير مش بخير اوى يا دكتور و...... طول الليل تعبانه عندى مغص جامد و بتلوى منه انا – خير يا ست الكل المغص ده من فين – وبدا ازاى – و بيسمع في مكان ولا لا و بدات اتعامل طبيا هيه – ما بلاش ست الكل دى قولى يا عفاف – ثم انك هتكشف عليه عن بعد كده انا – ما انا مش عارف اقولك اتفضلى يا عفاف – انتى عارفه انى لوحدى عفاف – وايه المشكله يا دكتور انت بتكشف عليه – غير كده اغلب اللى في العماره يا نايمين بعد ما العيال نزلوا المدرسة يا في شغلهم انا – طيب اتفضلى ثوانى و هبقى جاهز روحت فتحت باب الشقة وخليته موارب عالشان محدش ياخد باله منها وهيه داخله في الأول من هبلى كنت فاكرها تعبانه فعلا و مش عاوزه غير كشف على السريع دخلت بسرعه وقفلت الباب وراها و وقفت ورا الباب لثوانى اتفضلى يا عفاف واقفه ليه ورا الباب عفاف – يزيد فضلك يا دكتور ادخل على اوضة الصالون – انا عارفه البيت كويس ياما كنت باجى لعمك اقصد لمرات عمك انا – اعتبرتها زلة لسان ومش قصدها – بس ايه ده هوه فيه ايه – الناس كلها لسانها فالت ليه النهارده – بالليل الشرموطه ام علاء و دلوقتى عفاف – صفى النيه يا دكتووووور الوليه مش قصدها اتفضلى مكان ما تحبى البيت بيتك خير يا عفاف الألم فين عفاف – بص يا دكتور انا متجوزة وعندى خمسه وكلهم ولداهم طبيعى – بعد الواد الخامس ده وانا تعبانه اوى وكل فتره يجيلى مغص من تحت و القى حاجه لمؤخذه مش عارفه اقولهالك ازاى انا – حاجه زى حته اللحمه نازله منك من تحت ؟ ( الى الان انا بتعامل كطبيب وفقط – و شخصتها سريعا على انها uterine prolapse يعنى ان اربطه الرحم من بتضعف مع الحمل المتكرر و بتوصل ان الرحم من كثر الحمل جداره بتقلب زى الشراب و ينزل من عنق الرحم على المهبل و ممكن يوصل انه يخرج لبره من الفتحه عفاف – ايوه يا دكتور كده بالظبط انا – تمام كملى عفاف – اكمل ايه يا دكتور ما انا جيبت التشخص من غير ما تكشف حتى انا – لا كملى الألم ده بيبدا ازاى عفاف – انكسف اقولك انا – يا عفاف انا دكتور ولا حياء في العلم عفاف – بص انا هقولك وانت افهمنى – لما ابوالعيال بيحاول كده كده يعنى مش بيطول هما ثانتين بالظبط و انا بعدها بقعد اتلوى في السرير من الألم انا – فهمت عليكى و هشرحلك ايه اللى بيحصل – بس بدون ما انكسف زيك – بصى يا ست الكل عفاف – تانى ست الكل انت ليه محسسنى انى مرات عم عبده البواب كده بتكلمنى رسمي هههههههههههههههههه انا – معلش يا عفاف – بصى يا فيفى كده حلو ؟ عفاف – هههههههههههههه حلو اوى حلو خالص حلو ويتاكل اكل انا – قحم ........ الفكره انك عندك مشكله في الرحم من الحمل المتكرر – ومعلش في الكلمه دى – انتى ست انوثتك عاليه و هرموناتك عاليه و ليكى رغبه جنسيه مش بتكتمل – ده بيعملك احتقان في الحوض و ده بيخليكى علطول عندك افرازات و ممكن يحصلك عدوات في المهبل – و مع تكرارها ممكن يعملك قرحه في عنق الرحم عفاف – يالهوى كله ده عالشان مش بتناك كويس انا برقت عفاف معلش يا دكتور طلعت منى من غير ماخد بالى – بس انت كل اللى قولته صح و انا روحت قبل كده لدكتوره نسا و عملتلى كى و قالتلى انى لو استمريت كده هحتاج عمليه عالشان ترجع الرحم مكانه انا – ولايهمك – اتفضلى بس مددى على كنبة الانتريه دى و جهزى نفسك انا هجيب بس جوانتى من جوه عفاف ايه ده انا مش عامله حسابى يا دكتور انا – مش مشكله يا عفاف انا هكشف على السريع عالشان اشوف الوضع عامل ايه و لو محتاجه علاج اكتبهولك روحت لبست الجوانتى فعلا و كان عندى ليدوكاين جيل في البيت قولت اجيبه يمكن احتاجة روحت اوضه الجلوس لقيتها مصدقت ونايمه على الكنبه و رافعه هدومها لحد صدرها و عريانه خالص من تحت و كمان ايه رافعالى رجولها انا – هدى نفسك خالص انا هشوف من بره الأول و بعدها هشوف لو فيه قرحة ولا لا يخرب بيتك يا عفاف – كل ده كس – دى مغاره على بابا – كسها كان كبير اوى بحجم ايدى و مشعر بشكل رهيب و عليها بظر ناطر لقدام ولا كانه زب واقف – و ايه ده يخرب بيتك – شايف كسها كبيره اوى و بظرها لونه اسود بس عامل كونتراست مع لون كسها الوردى قربت شفت افرازاتها نازلة منها تخينه اوى و بيضا – بدات احط ايدى على كسها بالراحه – هنا في الم – طيب هنا – صوتها مش كان طالع فجاه نفسها زاد اوى وبقت بتطلع الكلمه بالعافيه – ايوه في الم يا دكتور – طيب هنا – طيب هنا – حطيت الجيل على صباعين السبابه والاوسط وبدات ادخله بالراحه – عفاف – اااااااااااااااااااه ااااااااااااااااااااااااااااااااااا ااااااااه بالراحه يا دكتور انا تعبانه بالراحه حاضر يا عفاف بس ثوانى واخلص عفاف – لا اكشف براحتك بدات ادخل بصباع الأول يخرب بيتك دى واسعه موت دخلت التانى وبدات اعملها زى مساج لكسها من جوه عفاف – ااااااااااااااااااااااااه اااااااااااااااااااااااااه كمان كمان انا تعبااااااااااااااااااااااااااااااان ة زودت في دخول صباعينى جوه و بدات اسرع فيهم واحده واحده عفاف – ااااااااااااااااااااااااااااااااااا ااه اااااااااااااااااااااااااه مش قادره هموووووووووووووووووت ااااااااااااااااااه كمان كمان اوعى توقف و فجاه لقيت شلال ميه بسوائل ناطر مغرق الدنيا يخرب بيت اهلك يا عفاف غرقتى الدنيا – الهانم حصلها سكوارتينج و غرقت الدنيا عفاف – اااااااااااااااه انت موتنى يا دكتور انا عمرى ما حسيت الإحساس ده انا – مش بقولك هرموناتك وانوثتك عالية اوى يا عفاف ( وانا من جوايا – انا لولا خايف منك تعمليلى مصيبه في البلد مكنتش سيبتك ) قومى يا عفاف اتفضلى انا هدخل اغسل ايدى و اجى اكتبلك على كريمات و لبوس مهبلى هيساعدك عفاف – وده مين اللى يساعده ( وشاورت على بتاعى اللى كان عامل خيمه في بنطلونى و شكله باين جدا انا – ده عالشان يرتاح دلوقتى هيعمل فيكى جريمه عفاف – ههههههههههههههههههههههههه اموت في الجرايم انا روحت الحمام و طلعته قولت هضرب عشره واخلص بدل ما اعمل لنفسى مصيبه و فعلا عملت كده وانا في النص فجااااااااااااااااااااااااه عفاف – يخرب بيتك يا دكتور كل ده زب و بتضرب عشره ليه وانا موجوده طيب ده ينفع لقيتها بتزقنى لحد ما قعدت على طرف البانيو و بتاعى قدامى و عفاف نزلت على ركبها تمص ولا اجدع لبوه و مسكاه تعصره جامد باحترافيه وتمشى لسانها عليه و تلحس العروق اللى بقت شكلها عجيب من كثر ما هوه واقف مسكت نفسى و طولت اوى في اللحس والمص فيه لحد ما جيبت لبنى في بقها و هيه مخلتش نقطه تنزل كانت بتشفط فيه ولا كانها ماسكه شاليمو عفاف – يخرب عقلك يا دكتور دا انت طلعت مؤدب اوى و بالمناسبه ابقى اغسل زبك كويس بتاعك عليه لسه عسل شرموطه كبير ههههههههههههههههههههههه انا ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ الجزىء الرابع هوه في ايه النهارده اليوم ده مش هيتنسى ابدا – كله مفاجات مفاجات – دا انا اتخضيت النهارده اكثر ما عملت – ايه عرف عفاف انى كنت نايم مع واحده بالليل – معقوله لسه في اثار لعسلها على بتاعى – يخرب بيتك يا عفاف – طيب دى عرفت ازاى – هيه ليها ميول للنسوان و بتنام معاهم – وايه بتقولى شرموطه كمان – ايه عرفها انها شرموطة مش بنت بنوت يعنى عملت نفسى مطنش ولا كانى سمعت حاجه و عفاف بعد ما خبطتنى الجمله في وشى قامت بهدوء بعد ما شربت لتر حليب دافى و راحت شقتها حرفيا كنت خلاص مش قادر و و نمت من التعب مش حسيت بالوقت الا وانا قايم من النوم مش عارف انا فين ولا الساعه كام والدنيا ضالمه حوليا قمت لقيتها بقت الساعه 10 بالليل قمت من السرير عملت كبايه القهوه الشهيره بس المره دى عفاف مكنتش في الشباك زى كل مره شكلها مش كانت في البيت أصلا شقتها كانت ضالمه مش فيها اى صوت خرجت بالبوكسر البلكونه اشرب القهوه و اشم هوا شويه ببص على الموبايل لقيت في رقم مش متسجل متصل 24 مرة يتهار ابيض مين الرقم ده و عاوز ايه اتصلت اشوف مين ده انا – الو حضرتك اتصلتى على الرقم ده كثير مين معايا يا فندم الطرف التانى – انا ام علاء يا دكتور غريب انا – خير يا ام علاء في حاجه و جيبتى الرقم منين ام علاء – جيبته من الدكتور ياسر قولتله انى لفيت حاجه انت ناسيها في السكن وعاوزه اتصل بيك اعرفك تيجى تاخدها انا – حاجه ايه اللى نسيتها و مش استنيتى ليه لما اجى المستشفى تديهالى ام علاء – مفيش حاجه انا قولتله بس كده عالشان اخد الرقم انا – طيب ايه اللى حصل ام علاء – وحشتنى اوى مبقتش قادره استغنى عنك كنت عاوزه اسمع صوتك انا – يا وليه يا بكاشه تعالى دوغرى عاوزه ايه بالظبط ام علاء – اصلى حسيتك اتغيرت امبارح بعد اللى حصل و قمت علطول ودماغى عماله تودى و تجيب انا عملت ايه زعلك انا – مفيش حاجه مستاهله يا ام علاء الموضوع بسيط و لما اشوفك هقولك ومعلش انا معايا تليفون انتظار هرد عليه سلام اشوفك في المستشفى كنت بقفل معاها في الكلام الصراحة و غير كده اتخضيت من جرئتها انها تجيب رقمى بكره القاها على باب الشقه بتخبط مرت الليله هاديه عاوز انام مش عارف عالشان شارب قهوه من ناحيه و من ناحيه صاحى متأخر بس انا لازم انام عندى شغل الصبح وعندى عيادة اطقال في المستشفى الدور عليه فيها ( العيادات في المستشفى حريم – رجال – ***** بتتوزع بجدول بين الأطباء كل واحد بياخد فيها يوم الى جانب ان في عيادة تانيه عامه في قسم الاقتصادى في المستشفى دى كانت بفلوس كثير شويه مش تقريبا مجانى زى الأولى و كنت باخد فيها أيام النبطشيات شفت منه احسن دخلى شويه ومنه النبطشيه تعدى يادى النيله انا مش عارف انام وخلاص الصبح طلع قمت عملت جردل قهوه مش كبايه و شربته و نزلت وكان يوم غير اى يوم نزلت اركب عربيتى كانت 128 ابويا ----- يرحمه جايبهالى بعد ما خلصت الدراسه لقيت واحد قافل عليه ومش عارف اطلع منه – نزلت اشوف فين الراجل ده يجى يحرك عربيته لفيت ست تقريبا طولها زى عرضها واقفه في البلكونه انا – يا ست الكل معلش عربيه مين دى هيه – ايوه يا اخويا دى عربيه ابنى بيشتغل عليها تاكس انا طيب معلش لو سمحتى خليه يجي بس يحركها عالشان اطلع بالعربيه هيه – حاضر يا اخويا – واد يا مرسى انزل للبيه شويه ولقيت مرسى ده ----- يخرقه نازل اباشااااا سورى اباشاااااااا اباشا و سورى دا انت عيل مبالغ فيك معلش حركها بس عالشان اطلع مرسى – عيب يا بيه ايه حركها و اطلع انت فاكرنى ايه قولتله و ---- اتا مقصدتش اللى في بالك خالص انا قصدى العربيه مرسى – ما انا عارف يا بيه بس بضحك معاك انا قشطه عليك صباحك ورد يا برنس البرانيس مرسى – انت اللى صباحك حليب و عسل يا بيه خدت عربيتى ووصلت المستشفى متأخر – لبست البالطوا بسرعه و جريت على العياده لقيت عيال المنطقه كلهم تقريبا تعبوا و امهاتهم جايبنهم قولت هوه يوم باين من اوله شفت تقريبا 70 حاله –اللى امه نضيفه واللى امه زباله وجايه ريحتها وحشه وابنها عامل على نفسه خلصت أخيرا و طلعت السكن ارتاح شويه علشان هستلم النبطشيه بعد اربعه نمت صحيت على تليفون من الاستقبال الو – يا دكتور في حالات في الاستقابل انا – مين معايا انا لمياء يا دكتور انا – طيب يا لمياء حاولى تتصرفى انا لسه صاحى هاخد شاور على السريع وانزلك خدت شاور ونزلت لحد ما الدنيا هديت خالص و مكنش في حالات لمياء – خلاص يا دكتور لو حابب تطلع انا – حابب بس ايه مفيش عصير النهارده لمياء – الوليه العقربه اللى اسمها ام علاء زمانها فوق مش هينفع انا مصدقت الموضوع الأول عدى انا – تعالى بس ملكيش دعوه انا هتصرف طلعت لقيت ام علاء هانم ربه الصون والعفاف اللى مش نامت من أيام المرحوم غير معايا و علاء ابنها ازيك يا ام علاء عامله ايه لقيتها بتحضنى جامد ام علاء – اتاخرت ليه في الاستقبال انا على نار مستنياك من بدرى انا – اصبرى بس يا ام علاء انا محضرلك مفاجاه النهاردة انا من جوايا انا لازم اوضع حد لموضوع ام علاء الوليه دى بقت خطر عليه ومش هينفع اكمل معاها انا – مش تعشينى الأول يا ام علاء ام علاء – من عيونى يا دكتور دقائق و يبقى الاكل جاهز انا – طيب بقولك ايه ما تتصلى بعلاء يجى ام علاء – فتحت بقها – علاء ابنى ؟ انا – ايوه علاء ابنك – امال ابن الجيران انا عاوز اشوفه في واحد صاحبى عنده مصنع ومحتاج ناس و قولت هوه أولى يشتغل ويساعدك بس لازم اشوفه الأول لانه هيبقى في وشى ام علاء – انا مش عارفه اودى جمايلك دى فين – اتصلت بيه وقالتله تعالى بعد نص ساعه اتعشيت و فعلا شويه ولقيت علاء تحت الامن بتاع المستشفى مش عاوز يطلعه و بيتصل بامه اتصلت انا بيهم وقولتلهم ده جايبلى حاجه وابن عامله السكن انا هبعتها تجيبه فعلا نزلت ام علاء جابت ابنها وطلعت قعدت انا و ام علاء وابنها ( واد طول بعرض و رغم ان عمره مايجيش 16 سنه الا انه ضلفه باب – انا خفت منه الصراحة ) اقعد يا علاء اتفضل – والدتك قالتلك على الموضوع علاء – ايوه يا دكتور بس شغل ايه انا – اصبر هتعرف كل حاجه تعالى يا ام علاء اقعدى معانا بصى بقه انا محترم فوق ما تتخيل بس موتى وسمى ان ابقى زى الأطرش في الزفه انا عارف انك بتنام مع امك عناد – قام على امه يضربها – فضحتينا فضحتينا – قمت جرى حوشته انه يضربها – اهدى بقه كده يا عم الدكر وانا هرسيك على الليله ام علاء – انت عرفت منين يا دكتور يالهوى يالهوى يالهوى بقولك ايه اهدى بقه كده خلينا نفكر بصوت عالى مش بصويت اجيبلكم من الاخر انا بعشق كلمة سكس و بحب اتفرج على أفلام بس مش هيبقى احلى من فيلم لايف قدامى علاء – قصدك عاوز تنيكنى انيكك مين يا كسمك ما تصحى معايا يا واد انت مبرشم ولا ايه ظروفك انا مليش في الخولات يلا علاء – امال عاوز ايه عاوزك تنيك امك قدامى ام علاء – شغاله تلطم و تقولى ابوس ايدك ورجلك قولتلها بس بالراحه هوه انا بطلب حاجه مش بتحصل – انا كل الفكره اللى بتعملوه في البيت هتعملوه هنا قدامى علاء – حاضر يا بيه اللى تؤمر بيه بس مش تفضحنا عيب عليك يا علاء انا لو عاوز اعمل كده كنت فضحتكم من زمان و كنت عملت مصيبه لامك ام علاء – استر علينا يا دكتور يا وليه مش تخافى دى شكه دبوس يلا يا عمده عاوز اشوف مهارتك يا برنس علاء قام وراح ناحيه امه و بدا يقرب منها و يحضنها والوليه بتعافر معاه ومش عاوزه وهوه زى ما يكون ما صدق و بدا يفعص فيها و يحاول يبوسها وهيه تزقه لحد ما بدات تستسلم طلعت موبايلى وبدات اصور عالشان يبقى معايا اثبات علاء بدات يبوس رقبتها و قلعها يا بنت الايه يا ام علاء – الوليه مش كانت لابسه حاجه تحت الجلبيه – كانت شكلها ناويه على ليله جامده معايا بس انا بوظتلها الدنيا علاء بدا يمص في حلمه امه و يفعص في صدرها جامد وامه بدات تستجيب وخلاص مش قادره الغشيم نيمها على طول و قلع الكلوت بتاعه و رزعها بزبره جامد الوليه طلعت صوت المستشفى كلها سمعته انا – صوتك يا ام علاء هتفضحى الدنيا منظر ابنها وهوه عمال يزرع فيها هيجنى موت وخلى زبى قدامى مترين قمت وقفت الفيديو علشان مش اظهر فيه و قلعت و اديتها زبى تمص فيه وعلاء عمال يرزع في كسها لحد ما حصلت المفاجااااااااااااااااااااااااااااا ااااااااااااااااه الجزىء الخامس يخرب بيت كدة الوليه مش بتنطق و أغمي عليها . علاء بدأ يصوت زى الحريم وانا مبقتش عارف اتصرف لحد ما مسكت نفسي وبدأت اتعامل مع الموقف ... تعرف تسكت خالص مش عاوز أسمع صوتك يا علاء ... علاء. اسكت ازاى انا هشيلها وانزل بيها الطوارىء انا .. انت مجنون هتنزل تقولهم ايه . كنت بنيك امي واغني عليها . انكتم مش عاوز اسمع نفس ( انا من جوايا كنت بترعش بس كنت يتمالك اعصابي وقولت دى اكيد vasovagal attack زى الي بيحصل لما واحد يغمي عليه لما يشوف حاجه بتندبح قدام عيونه ) رفعت رجليها لفوق و قعدت اعمل فيها مساج لحد ما بدأت تفتح عيونها وتقول ايه الي حصل وانا من جوايا قومي يا لبوة سيبني ركبي قامت و استعادت وعيها وعرفت الي حصل و جيبتلها عصير لحد ما بقت كويسه وخدتها رزعت زوبرى فى كسها ونزلت فيها نيك وهى توحوح وتتاوه وتغنج قدام ابنها لحد ما نزلت شلالات لبن فى كسها وقلتلها دى مش اخر مرة لينا يا ام علاء انا وانتى لوحدك او انا وانتى وابنك ضحكت بميوعة وقالتلى انا تحت امرك يا حبيبى و خدت ابنها و روحت بيتها وانا كملت الليله في المستشفى والصبح روحت كالعادة ايه يا هلي ... ايه اللي بيحصل ده.. كل يوم تتخض خضه جديده . انت مش بتحرم . انت ايه . كنت ملاك و بقيت شيطان انا مش شيطان.. انا انسان .بني آدم عادى قضي عمره محني علي الكتاب وحاله اليوم اللي يعيش شبابه تعيش شبابك ايه .. طيب ما تتجوز . اتجوز ازاى واصرف عليها منين وبيت واسره وأطفال فضلت في صراع مع النفس لحد ما وقعت في النوم من التعب ايه ده ده صوت اذان الفجر معقوله انا نمت كل ده صحيت اخدت دش و خرجت مش عاوز اروح المستشفى مش عاوز اشوف حد مش عاوز اغلط تاني مرت ايام وانا في نفس الصراع النفسي الي أن رجلي خدتني الي مطعم ماما اللي في النيل بلو قولت أفطر هناك و اغير جو وفعلا عملت ده روحت هناك واخترت طربيزة علي النيل بره في المكان المفتوح و طلبت فطار وانا بفطر كان قدامي اسره اب وام وأطفال تخيلت نفسي مكان الاب وان دى اسرتي ابقي كذاب لو قولت مش اتمنيت ابقي مكانه مرت دقائق ولقيت مدام شكلها هاي كلاس جدا و معاها بنت شكلها الخدامه بتاعتنا قعدت في طربيزة قصادى و القدر لعب دوره كان المشهد عادى جدا لحد ما لقيت المتر بيقول يا جماعه لو سمحتوا مفيش دكتور . في استاذ هنا في المطعم في الجزىء الداخلي عنده الم في صدرة بشهامه قولت انا اتفضل يا دكتور قمت روحت شفته لقيته فعلا عنده زبحة صدريه قولتلهم ده لازم يروح المستشفى حالا ده عنده جلطه في الشريان التاجي ومحتاجه مزيب للجلطه ده لو مش اتعمل قسطره وانا في طريقي اني اخد مكاني تاني هيه .. دكتور دكتور .. حضرتك دكتور ايه .. قلب انا . لا يا فندم انا دكتور امراض باطنه هيه .. انا وقعت من السما وانت اتلقتني انا . خير يا هانم هيه .. طيب اتفضل اقعد هتفضل واقف انا مدام اجلال وانا مريضة سكر من النوع الثاني و ماشيه علي اماريل ٣ و سيوفاج انا . تمام يا مدام اجلال و اخبار سكرك ايه . اجلال . مش متظبط خالص يا دكتور وكل مكان اروحه لازم اخد الادويه معايا انا تعبت وفي نفس الوقت مش عاوزه اروح اكشف ولا اتبهدل خايفه يتقالي امشي علي انسولين انا .. مش تقلقي انا هتابع مع حضرتك بس ياريت تعملي تحليل تراكمي في اي معمل كبير و تيجي المستشفى اشوفه اجلال . مستشفيات ايه يا دكتور انا لسه بقولك بخاف من المستشفى انا . طيب هعرف النتيجه ازاى اجلال . بسيطه هات رقمك وابقي ابعتلك نتيجه التحليل علي الواتس انا تمام اتفضلي 0100 وقولتلها الرقم سجلته اجلال .. ميرسي اوى انا العفو يا فندم اجلال كانت اربعينيه . انثي بمعني الكلمه . جمال يشد العين . عيون عليها اي شادو اسمر مخليها شبه باسكال مشعلاني . جسمها ملفوف. و اللي لفت نظري انها صدرها واقف اوى بالمقارنة بسنها روحت البيت مش في دماغي اي شىء لقيت رساله جايه علي الواتس اجلال . ازيك يا دكتور انا اجلال وده رقمي انا في المعمل كنت عاوزه اسم التحليل انا . اهلا بحضرتك التحليل اسمه HBA1c يا فندم اجلال . لازم يا فندم . حضرتك . اسمي اجلال يا دكتور انا . المقامات محفوظه يا فندم اجلال . يا دكتور مقامات و ما جلسات ايه بس الصراحه ضحكت و سكت معرفتش ارد علي بالليل لقيتها بتبعت تاني اجلال . دكتور نتيجه التحليل طلعت تحب اجيبهالك البيت انا . لا بيت ايه . ابعتي صورتها هنا اجلال . لا مينفعش لازم تشوفها و فرصه اعزمك علي فنجان قهوه انا تمام يا فندم ابعتي اللوكيشين وانا اجي اجلال . تاني يا فندم ماشي لما تيجي هنشوف موضوع الفندم ده بدأت اجهز نفسي و فعلا كانت بعتت اللوكيشين مكنش في مكان بعيد كان في الزمالك وانا في امبابه يعني بسيطه عماره تحس انها من التاريخ طلعت الدور الثالث خبطت فتحت الخدامه اللي كانت معاها الصبح و دخلتني صالون خطير . اثاث ديكور واو بجد بعد شويه لقيت الخدامه داخله تقولي تشرب ايه يا بيه قولتلها قهوه علي الريحه مرت ربع ساعه و مفيش حد جالي كمان ربع ساعة دخلت الخدامه معاها القهوه . هوه في ايه بالظبط هو انا جيت مكان غلط ولا ايه . ايه كميه الغموض دى . لو سمحتي هيه مدام اجلال فين . قالتلي الخدامه ثواني احييييييه حتي انتي يا سنيه شويه لقيتها داخله عليه تقولي المدام بتستاذنك تقابلك جوه لأنها تعبانه مش قادره تيجي قمت بكل قلق و روحت دخلت اوضة النوم وااااااااااو ايه اللي انا شايفه ده . اجلال نايمه علي السرير . سانده علي ضهر السرير .لابسه قميص نوم اسمر باين منه فلقه صدرها اللي هتهبل عليه من اول لحظه شفتها فيه . و ايه ده البياض ده مش طبيعي مع اسمر القميص مخليني حرفيا قدام حوريه من الجنه بلعت ريقي وجاتلي الشجاعه انا خير يا مدام قلقتيني عليكي اجلال . حقيقي سوري يا دكتور بس انا حاولت بس لسه حاسه اني دايخه انا . من امته الدوخه اجلال . من ساعه قربت منها عملت نفسي بقيس معدل النبض و قربت منها شميت احلي ببفيوم ممكن حد يشمه قولتلها ما شاء .... انتي كويسه خالص اجلال . كويسه ايه يا دكتور انا حاسه نبضي سريع حتي شوف اخدت ايدى حطتها علي صدرها الشمال ال بتوريني النبض انا بتاعي وقف هو فيه كدة ايه الصدر ده ده صدر متعرفش منفوخ ولا طبيعي انما فيه نعومه و طري بشكل يخض اجلال . هااااا جالك كلامي هوه من حيث سريع سريع بس خدى بالك السريع مش حلو اجلال . امال ايه الحلو انا . الهادى الواحدة واحده علي مهله . اجلال .... ههههههههه ده قلبي ولا حاجه تانيه كلمها و دلعها وشكلها خلاني في عالم تاني خالص انا . هوه انا لو قولتلك اني شايف ملكة جمال قدامي هتعتبري اني مش مؤدب اجلال . انت لو مش قولت هعتبر انك ..... ولا بلاش .. ههههههههههههه انا . هيه وصلت لكده طيب ايه مش هكشف اجلال . اكشف حد مانعك طيب معلش ثواني ( كان من جوايا . انا لو مش قولت ابقي حول . تقصدى كدة يا اجلال انا هوريكي ) كان في زى طرحه صغيره علي بف موجود جمب السرير في ثانيه كنت مخليها علي عيونها اجلال . ايه ده هنلعب استغمايه انا .. لا دى طريقتي في الكشف غطيت عيونها وبدات الحس كل حته فيها بدأت بحلمه ودنها الحسها وامص فيها وهيه نفسها يزيد اوى ويعلي مع كل لمسه ليهم نزلت علي شفايفها حاولت تبادلني البوس قولتلها ولا حركه وانا بلحس في شفايفها ولسنها واخد ريقها ابلعه . طعمه حلو اوى علي رقبتها واحده واحده بدأت امشي بلساني هنا كانت اجلال بدأت تقول الاه من جواها بس كانت بصوت واطي نزلت حمالات القميص و جت اللحظه اللي كنت بحلم بيها فضلت أمص وامص في صدرها وهيه اااااااه ااااااه كمان مص فيهم ارضعهم نفسي فيك اوى ارضع كمان ارضع فضلت عشر دقايق كدة نيمتها علي بطنها وبدأت الحس ضهرها لحد ما وصلت لخرم طيزها من المتعه لقيتني بلحسه اول ما لساني جه عليه هيه خلاص صوتها جاب امبابه اااااااااااه هموووووووووووووووت اااااه كمااااااااااااان حلو اوووووووووي فضلت الحس فيه وبصباعي العب في كسها . ايه ده اجلال مش مفتوحه انا زبي خلاص بقي عامود نور صلب بالراحه حطيت ريقي علي رأس بتاعي وبدأت احاول ادخله في طيزها اول ما رأسه دخلت اااااااه خرجه خرجه هموت بتاعك هيموتني ااااااااااه انا مكمل انا مش سامع انا مش هنا انا فوق السحاب فضلت ادخل وأخرج من طيزها شوية وكسها شوية وركزت على كسها اكتر لحد ما بطلت تقولي خرجه بقت تقول كمااااااااااااان اااااااااااه كمل علوزاهم جوه عاوزاهم عاووزااااااااااهم انا زودت اوى من دخولي وخروجي لحد ما خلاص مش قادر خرجت بتاعي و جيبتهم علي ضهرها و فضلت ادعك بيهم ضهرها و طيزها ونمت جنبها وانا في عالم اخر عالم من المتعه ......... الجزىء السادس كنت انظر الي سقف الغرفه انفاسي تتلاحق أشعر بزيادة عدد ضربات قلبي بشكل ملحوظ كنت أشعر بشعور لم أشعر به من قبل . من هذه الحوريه التي لم اكمل يوم في معرفتها و وقبل أن ينتهي اليوم أنا معها في سرير واحد لا يفصل بين أجسادنا شىء احسن بسخونه نفسها و رائحه الشهوه تسيطر علي الغرفه اجلال . انتي كويسه . ساكته ليه اجلال ... كويسه بس انا فوق السحاب يا دكتور اخ منك ومن حلاوتك أنا عمري ما توقعت انك تكون بالحلاوة دى انا .. ههههه امال توقعتي ايه . استني انت مين و جيتيلي منين . انت ايه قصتك اجلال .. واحده واحده عليه مش كفايه انك مش ادتني فرصه انطق اصلا ( نادت علي الشغاله تجيب عصير) ايه ده الشغاله هتدخل علينا كدة اجلال انتي في وعيك احنا عريانين شغاله ايه وعصير مين اجلال . متقلقش انا اللي مربياها و تعرف عني كل حاجه و هيه اللي مرتبالي كل اللي انا فيه ده من اول ما شافتك قمت اشوف الراجل المريض في المطعم الصبح انا . بتهرجي ...... طيب بدل العصير انا عاوز قهوه و احكيلي انت ايه حكايتك بالظبط جلست علي كرسي انتريه و اجلال لسه في السرير سانده علي ضهره و معطيه جسمها وصدرها بفرش السرير انا اجلال العاصي جدى العاصي باشا كنا من اغني أغنياء مصر ايام الملك و وتوارثه جدى و والدى بعد جدى وانا واخواتي بعد والدى . زى ما انت شايف انا عايشه لوحدى مع الخدامه اخواتي متجوزين و انا منفصله من اربع سنوات ومش عندى اولاد عاوز تعرف ايه تاني انا مش بعرف احكي عن نفسي انا عاوز اعرف ازاى في حد يبقي معاه حوريه من الجنه ويفرط فيها اجلال . هوه مش فرط بالمعني الحرفي انا اللي رفعت قضية خلع بعد جواز تقريبا ١٦ سنه انا . معقوله بعد كل المدة دى . ليه اجلال .. بلاش تقليب مواجع يا دكتور انا .. لا انا حابب اعرف و اوعدك انا مش هسالك تاني اجلال . الموضوع بسيط . اظن انت دكتور شاطر ولاحظت انا . انا من حيث لاحظت لاحظت انك انتي لسه بنت ويمكن ده اللي شجعني اني اسف استعمل فتحات أخري ههههههههه اجلال . دى حقيقه طليقي كان عاجز و كان اني اصرح بكدة لاهلي صعب جدا استحملت سنين كثير اوى وبعدها مش قدرت استحمل ومكنش قدامي الي اني اكون lesbian انا .. امممممممممم نعم بجد اجلال ايوه بجد امال ليه انا ناديت علي الشغاله واحنا كدة لانها كثيبر مارست معايا و النهارده كانت فكرتها اننا نروح مكان نضيف نجيب شاب كنوع من التغيير وهيه كان عينها منك قبل الموقف الي حصل و لما اناكدنا انك دكتور كنت بالنسبه لينا اختيار مناسب جدااا انا .. اهاااااا يعني انا مجرد وسيله تغير مش اكثر اجلال ... امال انت فاكر ايه يا دكتور . فاكر اني وقعت في حبك من نظره وابتسامه انا . ههههههههه دا انا طلعت عبيط موووووت . بس عارفه . شابوووه علي صراحتك بجد اظن انا اديت المهمه بنجاح . اقدر استأذن خرجت من عندها وانا علي وشي ابتسامه مش عارف دى ابتسامه الخدعه ولا ابتسامه رضي عن اللي حصل و انا راجع في الطريق مر بخيالي افكار كثيره جدا وصلت الشقة لقتني داخل علي المطبخ ابص علي عفاف بس النور كان مطفي و مفيش حد في البيت عندها تقريبا قعدت اتفرج علي التلفزيون لحد ما نمت علي كنبة الانتريه صحيت علي الم في رقبتي من النوم قمت خدت شاور سخن و لبست ونزلت خدت عربيتي وانا زي المنوم مغناطيسيا روحت علي نفس المكان بس المره دى فضلت اجلس جوة و كنت يراقب الناس وانا من جوايا يا تري اجلال هشوفها ولا لا ايه ده مالك يا علي ايه اللي انت بتعمله انت اتجننت اكيد انت عارف ده معناه ايه انت بدأت تحبها ؟؟!!!!!!!!! فوق يا ابني فووووووووووق ايه ده . دى اجلال جت . مع الشغاله برضو . الحمد ..... مش شايفين اني موجود اقدر ابص عليها براحتي فات ساعه وانا حرفيا متنح لحد ما حصل اللي عمري ما تمنيته . اجلال بتتكلم مع المتر اللي بينزلها الطلبات و بتاخد رقمه ايووووة ده الزبون الجديد قوم يا علي روح قوم كتك خيبه دا انت مجرد نمره انت مش خدت بالك طيزها كانت سهله في الدخول ازاى . اه بتاعك كبير بس دخل بسهوله . ما هيه متعوووووووده دايماااااااااااااااااا دفعت الحساب و مشيت وانا بضرب نفسي بالجزمه اني جيت ايه ده هوه كلهم كدة . اللي بتنام مع ابنها واللي بتخون جوزها والليسبن اللي بتحب التغير في الرجاله طب وايه يعنى ما احنا كرجالة لينا مغامرات مع بنات ونسوان كتير ولا هو حلال لينا وحرام على البنات والنسوان يكون لهم مغامراتهم الجنسية زينا برضه وايه المانع احب واتجوز بنت او ست لها مغامرات جنسية مع غيرى قبل او بعد الجواز مانا كمان زيها روحت علي الشقه ايه ده .. حمدال.... السلامه يا مرات عمي انتي جيتي من البلد امته مرات عمي . لسه من شويه جيت ادفع الجمعيه و اجيب حجات لبنت عمك علشان جوازها انت عارف و هرجع البلد علي المغرب انا لا طبعا ازاى كدة صد رد هتتعبي انتي فطرتي ولا لا مرات عمي . لا يا علي لسه بس مش مهم انا . انا هنزل اجيب فطار ثواني مرات عمى ( العمر 58 سنه سوت معاش بعد وفاة عمى واستقرت في البلد في شقتهم اللى في بيت جدى في البلد عالشان تبقى في وسط أهلها و اهل جوزها – مش باين عليها اثر السن انما باين عليها دايما الهم والقلق – إحساس مسؤليه قدر ليها انها تشيله – كانت ست بمعنى الكلمة تعرف تدير بيت – ( مش عارف ليه في وصفى ليها قلبت على اخصائى اجتماعى وكانى بدور ليها على عريس – يمكن علشان دى كانت نظرتى ليها طول عمرى ست بالف راجل شالت عمى في مرضه وربت بناته احسن تربيه – انما ك ست حدث ولا حرج – عود ملفوف – خست اوى من وقت ما جالها السكر و الضغط – انما لسه محتفظه بقدر كبير من انوثتها – دايما ليها ريحة برفيوم مميزة – كنت بشمها و اعرف وجودها حتى من غير ما اشوفها ) رجعت بالفطار و ناديت عليها مرات عمى الاكل جاهز اتفضلى مرات عمى – تسلم يا غريب مش عارفه اشكرك ازاى – انا هفظر معاك والف على الجمعيه اللى عملاها هنا و اطلع من بره بره اجيب الحجات و اروح – متعرفش ام باسم فين ( عفاف طلعت ام باسم وانا مش عارف ) انا – مين ام باسم دى مرات عمى – جارتنا اللى قصادنا انا – عملت نفسى ولا اعرفها – لا طبعا واعرف منين انا باجى من المستشفى احضن السرير لحد ما ارجع شغلى تانى مرات عمى – اصلها معايا في الجمعيه و خبطت عليها و اتصلت بيها لا حد فتح وموبايلها مقفول انا – خير **** – خلاص يا مرات عمى انا هبقى اشوفها و اخد منها الجمعيه و اجيبهالك معايا – او انتى لو خلصتى مشاويرك تعالى اتغدى معايا قبل ما تسافرى و شوفيها جت ولا لا مرات عمى – تمام انا محتاجه لفلوس الجمعيه ضرورى ومش هقدر استنى لما ترجع انت البلد نزلت مرات عمى وانا دخلت خدت دش ونمت صحيت على العصر كانت لسه مش جت من بره اتصلت بمطعم قريب و طلبت حجات للغدا و دخلت اخد دش انا طبعا واخد انى لوحدى في البيت – سيبت لبسى في الاوضه و خلصت الشاور و خرجت واثق الخطوة يمشى ملكا وإذ فجاه ايه ده مرات عمى اووووووف انا عريان خالص قصادها و زبى مدلدل منى لا ارادى حطيت ايدى عليه زى لعيبه الكوره اللى واقفين حيطه عالشان اداريه بصيت على مرات عمى لقيتها مش بتنطق و بتبصلى وهيه متنحه اسف و ------ انا هدخل البس مرات عمى – انا الى اسفه انا نسيت انك قاعد لوحدك وممكن تكون براحتك كان لازم اضرب الجرس انا – جرس ايه يا مرات عمى الشقه شقتك أصلا وانتى كتر خيركم اللى مخلينى قاعد فيها دخلت لبست و كان الغدا جه اكلنا مرات عمى – مرات عمى مالك – حاسس انك مش مظبوطه مرات عمى – مش عارفه يا غريب بس دايخه اوى انا – طيب استنى انا عندى جلوكوميتر هجيبه اقيس سكرك - ينهار ابيض – سكرك 560 انتى ممكن يكون عندك حموضه في الدم من السكر العالى دى – احنا لازم نروح المستشفى – مرات عمى – لا يا غريب مش هينفع انا لازم اسافر بنات عمك لوحدهم انا – لوحدهم في الصحرا ده في بيت جدى يعنى امان الأمان انا لا يمكن اسيبك تمشى كده – انا هتصرف نزلت الصيليه اشتريت محاليل و كانيولا – وانسولين مائى – و بدات اتعامل مع مرات عمى على انها حاله مش مرات عمى مر اكثر من ثلاث ساعات على ما السكر بدا يظبت و مرات عمى بدات تفوق لنفسها مرات عمى – انا همشى يا غريب انا بقيت كويسه انا – و ---- ما يحصل ابدا انا هكلمهم في البلد انك تعبتى وهتباتى مرات عمى – يا ابنى مش هينفع انا بلبسى من الصبح و و ارتاحى بس – نزلت اشتريت عبايه بيت نص كم و مفتوحة من صدرها شويه مرات عمى – اتفضلى قومى غيرى هدومك وارتاحى في السرير للصبح وبعدها نشوف موضوع السفر ده على غير المتوقع مش قاومت خالص وخدت العبايه ودخلت الحمام غيرت و هيه خارجه من الحمام بعد ما خدت شاور واوووووووووووووووووووووو مين دى – هيه ليلى علوى جت عندى البيت ولا ايه – وما هذه السيقان التي أرى – انشوى فؤاد بعثت من جديد مرات عمى – ههههههههههههههههههههههه ضحتنى وال—يا غريب **** يسعدك انا – خشى بقه يا قمر انتى ارتاحى و انا هنام على كنبه الانتريه مرات عمى – لا خليك قريب منى خايفه اتعب بالليل ومش تسمعنى انا – حاضر يا مرات عمى فردت بطانيه على الأرض تحت السرير و هيه نايمه قلقت ادخل الحمام – ( وما ادراك ما قلق دخول الحمام وانت نايم – هتصحى على وحش بين رجليك منتصب انتصاب غريب ) وانا قايم قولت ابص عليها و اشوفها ايه اللى انت شاايفه ده يا غريب – مرات عمك في سابع نومه – وجسمها كله مكشوف – ايه ده – دى نايمه من غير بانتى – ايه الجمال اللى شايفه ده – كسها وردى بشكل فطيع و شكله مبلول اوى ولزج – ايه الجسم اللى يحرج الميت ده – بدات اهيج على منظرها و شكلها – بس غريبه هوه طبيعى انها تنام كده او كسها يبقى مبلول بالشكل ده – معقوله مرات عمى هاجت على منظر بتاعى وانا نايم و كانت بتلعب في نفسها وانا خربتلها الليله لما قمت ادخل الحمام اعقل يا غريب دى مرات عمك ----- يرحمه ادخل الحمام وتعالى كمل نومك عملت كده فعلا و رجعت نمت على ضهرى مفتح عين ومغمض عين مش عارف انام من اللى شفته غصب عنى بتاعى وقف تانى و بدات احس باحتقان فما كان منى الى انى فتحت زرار البوكسر و سيبته ينطلق مر ربع ساعه تقريبا و حصل اللى توقعته – ايه ده مرات عمرى على جمبها و باصه لبتاعى و عماله تلعب في كسها – بدات انفسها تعلى و بدات احس انها ف عالم تانى الموقف ولع لما مرات عمى جتلها الجراة و بدات تلمس بتاعى وانا عامل نفسى نايم و عمال احرك راسى يمين وشمال كانى بحلم شهوتى زادت مع زياده حركه ايدها على بتاعى و بدات تطلع اه خفيفه منى وقتها مقدرتش اتمالك نفسى – فتحت عيونى و بصيت ليها وعيونى في عيونها قالوا كلام كثير اوى من غير ولا كلمه كانت نظرات عشق ورغبه وشهوه في انتظار مين اللى هياخد الخطوة الأولى انا ايوه انا انا اللى خدتها و مسكت ايدها و بدات اسحبها لتحت جمبى شفايفى بتلمس شفايفها – زبى بين رجليها عمال يتغرق بعسلها و انا وهيه في عالم تانى – بدات ابوس رقبتها ونزلت لتحت مش عرفت امص صدرها قلعتها العبايه و هيه ساكته ومستجيبه و رفعت ايدها لفوق علشان تقلعها – واووووووووووو ايه الجسم ده مقدرتش اتحكم في نفسى نيمتها على الأرض و مسكت زبى احكه في كسها اااااااااااااااه اااااااااااااااااااااااااااه كمان كمان اااااااااااااااااااااااه كمان يا غريب حكه فيه جامد كسها كان درجة حرارته توصل للغليان – بدات ازود في الحك فيها و ادعك كسها بزبى جامد وكسطت زبى بايدى واضرب في كسها بزبى وهيه موتنى – موتنى يا غريب مش قادره انا مش كنت سامعها بتقول ايه ولا كنت عارف انا بعمل ايه بس كل اللى كنت حاسس بيه هوه المتعه وبس خلاص مش قادر عاوز انيك يا مرات عمى عاوز اعشرك – عاوز احبلك – عاوز اجيب في كسك – بكل المعانى وكل الالفاظ بقيت اقولها دخل – دخل ااااااااااااااااااااااااااااااااااا اه ادخل ايه قوليلى دخل بقه دحل بسرعه مش قاده ايوه ادخل ايه قولى عاوز اسمعها منك دخل زبك بقه ااااااااااااااااااااااااااااااااااا اااااه هموت عاوزه اتناك همووووووووووووووووووووووت كسى بيغلى حرام عليك دخلت زبى بالراحه – كانت ضيقه كسها ولا بنت بنوت – يمكن علشان بقالها سنين مش اتناكت – بس مع ضيقه ده ومع كثر افرازاتها دخل ااااااااااااخ كسك فظيع كسك هيموتنى اااااااااااااااااااااااااااه اهريه – اهرى كسى يا غريب انا عاوزه كسى يتهرى منك اااااااااااااااه كمان دخله كله – اخبط في رحمى بيه – عاوزاك تقطعنى و تفشخنى اااااااااااااااااااااااه جامد – كمان اوووووووووووووووووووووووووووووووووو ى رفعت رجليها و ضميتهم على كتفى و ضميت فتحت كسها على زبى اللى بقى مالى كسها و حاسس بنبضه زودت سرعه دخولى وخروجى و صوت ارتطام زبى بكسها وبيضانى بيها زاد اوى اااااااااااااه مش قادر انا عاوز اجيبهم هاتهم جوايا يا غريب هاتهم جوايا اوعى تخرجه ااااااااااااااااااااااااااااااخ ااااااااااااااااااااااااااااه ااااااااااااااااااااااااااااااااااا اااااااااااااااااااااااااااه نزلت رجلها و نمت على ضهرى جمبها كان في مسابقه في عدد مرات التنفس و عدد ضربات القلب بينا – بس مرات عمى تكسب كان صوت قلبها سامعه وحاسه وكانه حصان في سبق يتبع )()()()()()()()()()()()()()()()()() ()()()()()()()()()()()()()() بحبك اوى - بحبك اوى يا غريب انا عمرى ما حسيت انى ست الا النهاردة لم استطع الرد و اكتفيت بالصمت المعبر - صمت الكلام مع الانفاس المتلاحقة و ضربات القلب الذى تسارعت نبضاته لكن لا تعلم اهى رقصات الفرح ام صيحات الندم على ما حدث - هل تدرك ما فعلت - ماذا فعلت خبرنى - لقد دنست ذكرى احد اقرب الاقربين اليك - لم اكن فى وعييى لقد استسلمت لرغبات الشيطانيه - عذر اقبح من ذنب لماذا لم تقاوم انت لم تقاوم يا غريب انت تمنيت ذلك انسيت عندما خرجت من الحمام عندما كنت فرحا انها رائت عضوك و انك تمنيت ان تاخذها فى احضانك فى هذا التوقيت - نعم تمنيت ذلك لماذا تتعمد ان تعاملنى ك اله من حديد انا بشر والبشر دائما ما يخطىء - لقد تكررت اخطائك تعدد علاقاتك و اصبحت شهوانيا يا غريب هذه حقيقتك المره التى لن اخفيك سرا - اصمت كفى لقد اتعبتنى كنت انت مصدر تعبى طوال حياتى فلتصمت الى الابد اصمت ولا اريد سماع صوتك مره اخرى كان حوارى مع ضميرى موجع بس مقدرتش اتحمل انى اكمل الحوار معاه كان لازم اعيش اللحظه دى انا جمبى مرات عمى و فى حضنى واحنا نايمين على الارض بعد ما اقتحمت احلى حصون مرات عمى - ايه يا غريب ساكت ليه كده انا - مفيش يا حبيبتى انا فى عالم تانى بس مرات عمى - حبيبتك ؟؟؟ انا حبيبتك يا غريب بجد ولا بتقول كلام وخلاص نا - طبعا حبيبتى و تاج راسى مرات عمى - يعنى نظرتك مش اتغيرت ليه انا - لا طبعا - انا بنى ادم مش حيوان و مش ببص للناس الا فى حدود انهم بشر - وانتى انسانه -انثى - ودى حاجه جوانا بنحاول ننساها اوقات و بتغلبنا ساعات يوم ما تغلبنا ده مش يقلل من احترامنا لنفسنى لاننا فى الاول والاخر بشررررررررررررررررررررررررررررررررر مرات عمى - عين العقل يا غريب بس برضو اللى حصل دلوقتى لازم مش يتكرر تانى انا - ليه يا مرات عمى مرات عمى - مش تنادى ليه كده يا غريب الكلمه دى بتوجعنى نادى باسمى انا - حاضر يا نشوى كده كويس نشوى - ايوه كده كويس فى البلد انا زى ما قولت فى الاول مع بعض انا تجوى وبس حاولت تقوم من جمبى تروح الحمام تغسل الاثار اللى باقيه على جسمها من المعركه اللى لسه خلصانه ايه ده تجوى انتى بتتطوحى ليه كده نشوى - الحقنى يا غريب انا هيغمى عليه قمت بسرعه سندتها و نيمتها على السرير و رفعت رجليها لفوق عالشان ارفع ضغطها ( فى مرض اسمه postural hypotension يعنى هبوط الضغط الموضعى زى ما تبقى قاعد فى الحمام تيجى تقوم تلاقى الدنيا بتلف بيك ) بعد ما بدات تهدى شويه قست سكرها لقيته واطى ان 65 روحت جيبت عصير بسرعه واديته ليها علشات تفوق اكثر نشوى مستحملتش اللى حصل جسمها انهار على اخر الموضوع - حرام عليك يا غريب تعمل فى الست كده هيه مش قدك لمت نفسى تانى و اللى افتكرته نام صحى فضلت جمبها للصبح باصص ليها و خايف عليها لحد ما هيه فتحت عيونها نشوى ايه اللى حصل يا غريب انا مش حسيت بنفسى انا - ولا حاجه يا حبيبتى انتى كويسه مش تقلقى بس لازم تاكلى كويس و تهتمى بصحتك مينفعش اللى بتعمليه فى نفسك ده نشوى - على ايدك يا غريب ما انت عارف اللى فيها وعارف المجهود اللى بعمله مع البنات انا - خلاص هانت سميه قربت تتجوز و يبقى باقى نفين و علياء - بس برضو مع ده لازم تهتمى بنفسك نشوى - ينهار ابيض انا قولتلهم انى من الفجر هبقى فى البلد - هات موبايلى من الشنطه يا غريب لو سمحت شافت موبايلها لقت البنات رنوا كتير اوى عليها و هيه نايمه والموبايل كان سايلنت نشوى - ايوه يا سميه انا ساعه وهرجع معلش اصلى تعبت شويه وعلى ابن عمك ...... يكرمه قام بالواجب وعلقلى محاليل انما انا احسن دلوقتى انا - احلى محاليل دى ولا ايه - محاليل عسل باللبن با نوجه نشوى - هههههههههههههه هوس مش تضحكنى - خلاص يا بنتى مش تقلقى بقه انا كويسه و جايه مفيش نزول دلوقتى لازم تفطرى كويس و تاخدى سوايل بما فيه الكفايه علشان تقدرى تسافرى غير كده مفيش سفر نشوى - مينفعش يا غريب لازم اسافر البلد بس حاضر هسمع كلامك انا - ادينى بس دقائق جهزت الفطار و عملتلها كمان نسكافيه بالحليب قولت منه يبقى فيه كافين يزود عدد ضربات القلب و يعمل انقباض فى الاوعيه الدمويه يرفعلها ضغطها شويه ومنه حليب يديها طاقه شويه خدى بالك من نفسك يا نشوى و مش تقلقينى عليكى - رنى عليه اسجل رقمك و هكون معاك طول الطريق نزلت معاها و لحد ما اطمن ان العربيه الى متحركه للبلد مشيت خدت بعضى ورجعت نازل من العربيه لقيت مرسى ( اللى كان قافل عليه بالعربيه اللى عاملها تاكسى ) مرسى ابشااااااااا صباحو صباحو انا - صباحك ورد يا مرسى ايه اخبارك يا برنس و ترنس و كابو السنين والتنين مرسى - حلاوتك ادكتره فى اللغات انا - صباحك قشطه يا كبير مرسى - مش عاوزنى اقضيلك اي حاجه يا دكتور الجيران لبعضيها وانا حبيتك ... فى .... من غير اى اسطباحه ولا حقنه ولا اى فيتامين سى حتى انا - انا اللى هظبتك يا مرسى مش تقلق بس السكه غلبت المحله بقه خلينى اطلع انام انا صاحى الليل بطوله مرسى - حلاوتك وحلاوة طوله هههههههههههههههههه انا - امشى يا عم انت مليش فى الخشن ههههههههههههههه مرسى - حلاوتك يا شقيق حلاوتك وانت فاهمنى مش نقصاك هيه خالص يا مرسى مش كفاية اسمك - طلعت الشقه - ريحة نشوى لسه فيها - البرفيوم بتاعها مالى المكان - سامحينى يا نشوى انا تعبتك - تخيلتها قدام وبعتذر ليها حاولت اقاوم النوم عالشان اطمن انها وصلت وفعلا وصلت بالسلامة و اطمنت عليها نمت وصحيت على العشا عدناااااااااااااااااااااااااااااااا اااا الى نقطة الصفر يا غريب بدات بلمياء و ام علاء قصت الشريط و عفاف نابها من الحب جانب و اجلال ذلتنى قدام نفسى و نشوى كانت هتروح منك لولا .... ستر ايه ناوى على ايه يا دكتور هتستمر ولا نقظه ومن اول السطر خد هدنة يا غريب و قيم وضعك تانى و شوف و المهم دلوقتى بطل تفكير شغلت التلفزيون - حلو قوى ده في ماتش قعدت اتفرجت و عملت قهوه بين الشوطين ايه ده - على انت نسيت نشوى قالتلك ايه - مش قالتلك ان عفاف مش فى البيت وموابيلها مقفول - روحت على المطبخ بصيت لقيت نفس الوضع النور مطفى - ياترى ايه اللى حصل و ليه كده يا خبر بفلوس بكره يبقى ببلاش لما نشوف نمت وصحيت لبست ونزلت المستشفى انا - صباح الخير يا دكتور عبدالمعطى عبد المعطى - صباح الخير يا سبب المشاكل انا - ( اوبس يا نهار بلاك هوه انا انكشفت واللى بيحصل فى السكن فى المستشفى ) تماسك وقولتله بكل هدوء انااااااااااااااااااااا انااااااااااااااااااااااااا انا بتاع مشاكل دا انا كيوت خالص عبدالمعطى - ما عالشان انت كيوت انا دخلت القسم لقيت اتنين تمريض بيتخانقوا - دى تقولها انتى اخدتى معاه الاسبوع اللى فات مرتين انا مش خدت غير يوم واحد - هوه انت بتعملهم ايه ايه بالظبط فى النبشطيات عالشان يتخانقوا على الجدول بسببك انا - ( اووووووووووووووووف ا... يحرقك وقعت قلبى فى رجلى ) انمكانيات لا يعرفها امثالك يا دكتور ههههههههههههههه مخك ميروحش بعيد - بعزمهم على ايس كريم مثلا - نجيب عشا ونتعشى كلنا كده يعنى - بتعامل معاهم عادى بزوق مش اكثر عبدالمعطى - قصدك انى انا مش زوق فى التعامل معاهم انا - لا طبعا فشر مين قال كده - انت ينبوع الحنان و بلاص الزوق كله - و فكك منى بقه عالشان اشوف شغلى عبدالمعطى - ماشى يا غريب انا ينبوع وبلاص - هعرفك لما نلعب تنس طاوله الينبوع ه هيجبك اندر انا - اندر وير يا كوكو يلا بقه سلام انا طالع الدور السادس اعمل مرور مشى اليوم عادى خالص و بدات النبطشيه و على بالليل كانت ام علاء فى السكن معايا بس كانت بره دخلتها ونكتها احلى نيكة واتمتعنا على الاخر وبقيت بعدها انا كنت قافل على نفسى الغرفه و مش طلعت خالص ولا نويت اطلع الا لو فيه حاله تعبانه انا عاهدت نفسى انى اقاوم وانى اهدى الفتره دى عالشان اعيد ترتيب حساباتى الجزىء السابع مرت الايام متثاقله اليوم مثل غد و الامس لا يختلف كثيرا عن اليوم روتين الحياه اليومى بدا يقتلنى تناسيت الفتره التى مرت خارج الشرنقه وعدت طواعيه الى الشرنقه مره اخرى فهل استمر بداخلها ام اعاود الكره للتسلل خارجها لبعض الوقت و استمر فى عالم المتعه عالم الجنس الذى اكتشفته - دكتور عبدالمعطى - صباح الخير يا دكتور غريب انا عاوزك فى موضوع معلش انا - صباحك ورد اؤؤمرنى يا دكتور عبدالمعطى - انت عارف انى عندى مركز طبى فى اول شارع فيصل وانت عارف انى مشغول الايام دى جدا - ايه رايك تروح مكانى يومين فى الاسبوع تغطى العيادة و فى نفس الوقت تشرف على المركز فى غيابى تبقى عارف الدنيا هناك كويس وتعرف تديرها - و اللى هيطلع من المركز فى الايام دى ليك النص انا ( اه يا ندل عاوز تاخد نص الكشف وانت فى البيت قاعد ) حاضر يا دكتور هشوف ظروفى و ارد عليك ايه يا غريب هتروح ولا مش هتروح - ما تروح يا اخى هوه انت عجبك يعنى تروح تقعد فى البيت تتفرج على التلفزيون بعد النبطشيات تبها بحيث انها تبقى بعد النبطشيه فى يوم راحتك منها تشغل نفسك ومنها تدخل اى دخل - بس ده حرامى عاوز ياخد نص الكشف - يا سيدى اثبت نفسك واعملك اسم وبعدها اتفاوض معاه ولا سيبه وافتح انت فى المنطقه جمبه الو - ايوه يا دكتورنا انا على معاك - خلاص انا هرتبها وهروح ايام الاحد والاربعاء انت عارف انى نبطشى فى المستشفى ايام السبت والثلاثاء وانا هظبت جدولى على كده عبدالمعطى - تمام مناسب جدا و انا هديهم خبر انك الاحد اللى جاى هتكون موجود - السكرتيره اسمها وداد - معاك فنى معمل اسمه خميس - و فنى اشعه اسمه ايمن عالشان لو طلبت اشعه و تحاليل وكده انا - تمام باذن ا... هكون هناك على 8 بالليل فعلا يوم الاحد بدات ارتب امورى و حلقت دقنى و خدت شاور و لبست هدومى البالطو ريت على المكوجى جيبته وروحت المركز المركز كان فى الدور الاول فى عماره قديمه بس مش بطال و شكله شغال دخلت - وداد ؟؟؟ ايوه انا دكتور غريب يا وداد وداد - اهلا وسهلا اتفضل غرف جضرتك من هنا انا - متشكر جدا يا وداد - دخلت و قعدت على المكتب - وداد فى كشوفات بره وداد - ايوه يا دكتور فى متابعات جايه من بدرى و فيه كشف انا - تمام يا وداد - نحاول نخلى المتابعات بتاع الدكتور عبددالمعطى تيجى فى ايامه هوه احسن - هوه اللى شافها وهوه اللى يتابعها افضل - و دخليلى الكشف وبدات امارس عملى العادى كنت بطول جدا فى الحاله لانى باخد تاريخ مرضى كامل من الحاله واكشف عليها من راسها لحد صباع رجليها حرفيا كنت بفلى الحالات مشى الحال و الامور بدات تبقى افضل و بدات اسمع احنا جايين لخضرتك مخصوص على السمعه بدل ما كنت بسمع احنا كنا جايين للدكتور عبدالمعطى لقيناك قولنا نجرب ( كنت من جوايا - امك على ام عبدالمعطى ) فى يوم اربعاء بعد ما اشتغلت بفتره وداد - دكتور فى حاله - بس هيه مصره انى ادخل معاها لانها وحدها انا - حقها يا وداد ايه المشكله وداد - تمام - ايمن و خميس كانوا عاوزين يستاذنوا علشان وراهم مشوار انا - طيب تمام قوليلهم يتفضلوا و هاتى الحاله وادخلى فى حالات تانيه وراها وداد - لا دى اخر حاله ( يعنى كده باقى انا ووداد و الحاله ) اتفضلى يا فندم دخلت الحاله و اه من الحاله - الحاله خلتنى فى حاله - هوه فيه كده - ايه الجمال اللى شايفه ده - يحقلك تطلبى البت الدكر دى تدخل معاك والا مسن هيقدر يقاوم وجودك انتى وهوه فى اوضه مقفوله اسم حضرتك ؟ مى الالفى السن ؟ 29 سنه الحاله الاجتماعيه ارملة الاولاد و سن اصغرهم ؟ مفيش اولاد من جوايا ( يس يس يس - دى لقطه ف الجون ) اتفضلى يا مدام مى خير ايه المشكله المشكله انى عندى الم فى صدرى بيروح وبيجى على فترات متباعدة و الالم ده بيبقى معاه مش قادره اخد نفسى بشكل كويس و بحس ان فى سكاكين فى صدرى انا - فى اى ضغط او سكر او بتاخدى اي ادويه مى - لا مفيش نا - ريحة السجاير والدخان بتضايقك ( سؤال مستتر بنساله للست عالشان مش اقولها زى الجحش كده انتى بدخنى يا مدام - الى الان فيه ستات بتعتبر انى مجرد اسالها كده يبقى انا شايفها ست شمال ) مى - لا عادى طيب اتفضلى حضرتك - ساعديها يا وداد لو تسمحى فعلا قامت على الشيزلونج كشفت صدرها و اتغطت بملايه - و وداد - اتفضل يا دكتور بصيت لقيت قدامى صدر مش زى اى صدر - شفت صدر منه شلبى فى فيلم الساحر - اهو كان احلى - واقف و حلمات لونها وردى - و حجمه خطير - لا هوه كبير ولا تقدر تقول عليه صغير - يخرب بيت جمالك يا مى - انا هموت وانزل الحسه بس ) بدات اكشف عليها وانا على اخرى بتاعى عامل خيمه و مزنوق زنقه السنين والتنين فى البنطلون و بدات احط السماعه خدى نفس - طيب نفس جامد - طلعى نفس واكتميه - سمعت جاجه اسمها pleural rub دى بنسمعها لما بيكون فى التهاب فى الغشاء البللورى و الغشاء ده اللى بيبقى مبطن للرئه بينها وبين القفص الصدرى خلصت كشف و سبقتها قعدت على المكتب وهيه بمساعدة وداد لبست هدومها - خير يا دكتور انا - خير مش تقلقى - انتى عندك التهاب بس فى الغشاء اللى فى الرئه هنحتاج نعمل اشعه اكس عاديه على صدرك بس ده يكون يوم الاحد لان الوقت متاخر و فنى الاشعه استاذن بدرى النهارده و لحد الاحد هتمشى على العلاج ده وكتبتلها الدوا على الروشته اللى فيها اللوجو بتاع المركز و فى ضهرها لقيتنى بكتب رقم تليفونى وبقولها وده تليفونى لو احتجتى اى شىء فى اى وقت تحت امرك |( وداد بصت حته بصه - اه يا دكتور يا ابن الايه - دا انت عمرك ما عملتها و كنت بتزعل لما بدى رقمك للعيانين تقوم انت تكتبه ليها ااااه منك اااااه ) مى - ميرسى لزوقك يا دكتور مش عارفه اشكرك ازاى روحت عملت فنجان قهوه و انا من جوايا ايه يا غريب مالك فين المقاومه وفين التغير اللى عملته فى حياتك - انهار ليه كل حاجه لما شفت مى - هوه انت البعيد اعمى العين والنظر هوه نت مش شفت البت قمر ازاى - شفتها بس وبعدين هتتجوزها يعنى وتبقى حلالك - ما انت عارف يا زفت انى موضوع الجواز ده مليش فيه دلوقتى على الاقل - انت عارف الالتزمات اللى انا فيها و الحجات المطلوبه منى شهريا - طيب خلاص سيب البت فى حالها - هوه انا قمت اغتصبتها - دا انت عيل بيض بجد زهقتنى فضل الحوار بينى وبين ضميرى اللى فشلت انى اقتله مرات كثيره فتره طويله و ارهقنى الكلام معاه مرت الأيام واليوم الموعود جه النهارده الاحد – ايه يا غريب مالك فرحان ليه كده روحت قبل معادى العيادة و انا داخل حاولت ابص اشوفها جت ولا لا مش شفتها جالى اكئاب – دا انا جاى مخصوص عالشان خاطرها وداد – ابدا ادخل الحالات يا دكتور انا – هاتيلى قهوه بس الأول لسه 8 مش جت أصلا وداد – مالك يا دكتور مضايق ليه انا – لا ابدا مفيش حاجه وداد – مدام مى جت و حجزت و قالتلى هترجع على عشره هههههههههه انا – بجد وداد – ايوه يا دكتورى ( بمياصه ودلع ) انا – دكتورى لا مايصه يا بت يلا يا هانم هاتى القهوه خلينا نبدا ( ابقى كذاب لو قولت مش فرحت مش قلبى كان هيطير من الفرحة ) كل شويه ابص في الساعه خلصت الحالات و جت الساعه الموعودة لقيتها داخله عليه – لابسه نقاب – ايوه يا فندم اتفضلى اسم حضرتك – انا مى يا دكتور – انت مش فاكرنى انا – مى ؟ مش عرفتك عالشان النقاب افتكرتك حاله تانيه مى - انا مى و كشفت وشها ( ايه القمر اللى انا شايفه ده هوه في جمال بالشكل ده ) انا – طيب ليه النقاب مى – اخويا الكبير اصر عليه علشان اتخانق معايا انى اتاخرت يوم الأربعاء و اصر البسه وانا نازله عالشان لو اتاخرت في العياده وكانت زحمه انا – مالوش حق ناقصة سواد وتطرف هى مى – اه فعلا يا دكتور انا – بس ايه القمر اللى قدامى ده مى – هههههه انت مجامل بس يا دكتور مش للدرجه دى يعنى انا – لا للدرجه دى وابوها وخالتها كمان مى – ههههههههه ...... يسعدك يا دكتور انا متشكره اوى انا – طيب خلينا نعمل اشعه الأول وبعدها تيجى أكون خلصت باقى الحالات ونبقى براحتنا مى خرجت ووداد دخلت – ادخل اللى بعدها ولا اعصابك مش مستحمله انا – انتى اتجننتى يا وداد ايه اللى بتقوليه ده احترمى نفسك وحسك عينك تتكلمى بالشكل ده تانى وداد – انا اسفه مش اقصد انا – تقصدى ولا مش تقصدى اتفضلى دخلى بقيت الخالات و فعلا خلصت بقيت الحالات و دخلت مى في ايدها لااشعه و شفتها تمام يا مى زى ما توقعنا – الاشعه فيها التهاب في الغشاء اللى مبطن للرئه و مش هنغير كثير في الادويه هنضيف دوا واح بس انتى طمنينى عليكى مى انا احسن كثير طيب ممتاز يبقى معادنا الأربعاء خرجت مى مستغربه انى خلصت معاها بسرعه كانت متخيله انى هكشف تانى او اننا هنقعد نتكلم فتره أطول وده كان هيحصل لولا بنت اللذين اللى اسمها وداد خلتنى عاوز ابعد اى شبهه عنى روحت فيه احباظ الدنيا كله كانت قدامى وحوارنا في الأول كان مشجع جدا و ضيعت الفرصه من ايدى مرت ساعه و لقيت رساله على الواتس هوه انا صدر منى حاجه زعلتك ؟ انا – عفوا مين معايا مى – انا مى يا دكتور اهلا مدام مى مى – انا مش مدام على فكره انا ارملة اه بس انسة انا – اسف مش اقصد اقلب عليكى المواجع بس ازاى مى – انا انكتب كتابى و جوزى ال.... يرحمه عمل حادثه قبل الفرح باسبوع و اتوفى وانا من وقتها مش ارتبطت ولا هرتبط وفاءا ليه انا - ...... يرحمه بس سامحينى ده وفاء اه من نوع نادر بس ظلم ليكى انتى لسه صغيره والعمر قدامك و اللى زيك أصلا لسه مش اتخطبوا ليه تحكمى على نفسك تقضى عمرك بالشكل ده مى – نصيبى يا دكتور و يمكن ده الخير انا – الخير هوه انك تتجوزى ويبقى ليكى حياتك و أولاد شوفيهم بيكبروا قدام عيونك الحلوة دى مى – انت اللى عيونك حلوه يا دكتور علشان كده شايفنى حلوه انا – انا مش بجامل على فكره وانتى على راىء كاظم – كلك على بعض حلو مى – ميرسى بجد انت بترفع روحى المعنويه بجد بكلامك ده وانا مقدره ليك بس برضو مش قولتلى انا زعلت في حاجه انا – عاوزه الصراحة ؟ مى ايوه انا مش بطلت عياط من ساعه ما رجعت من العيادة و بسال نفسى ليه عاملنى ناشف كده انا – ينهار ابيض عياط ليه بس كله من بنت اللذين امنو اللى اسمها وداد – جت ولمحت ليه انى بعاملك معامله خاصه غير و احرجتنى مى – هوه انت فعلا بتعاملنى معامله انا مش شفتها قبل كده بس هيه كلامها صح ولا غلط انا – صح وصح كمان – انا عمرى ما اديت رقمى لحد اديته ليكى – اول ما دخلت النهارده كانى بسال عليكى و بدور بين عيون اللى قاعدين على عيونك مى – هوه انت كلامك حلو كده علطول انا – لا انا مستغرب نفسى يا مى ومستغرب اللى انا فيه و مستغرب كلامى و مستغرب حجات كثير اوى مى – قولت الكلام ده لكام واحده قبلى طيب ملحتش ارد لقيتها باعته مى – انا لازم اقفل سلام بعدين اكلمك انا – ايه اللى حصل مى تعالى هنا مش تمشى – خفت ابعت الرساله و مسحتها و بصيت للموبايل هوه ايه اللى حصل ايه اللى حصل اعتذر عن قصر الاجزاء ولكنى اكتبها بالمواقف التى حدثت ولا اريد كتابه اكثر من موقف فى كل جزىء اكرر اعتذارى للجميع الجزىء الثامن الليله احساسى غريب كانت اغنية كاظم اول ما توارد الى ذهنى بعد ما اضطرت مى الى انهاء الحوار القصير فجاه و لكن لماذا ماذا حدث هل فجاه احست بالخجل ام هناك سبب اخر انا – مى انت هنا ؟ مى – سورى يا دكتور غريب اخويا كان بيخبط على الباب و مش عرفت غير انى اقفل بسرعه معاك انا – على فكره مفيهاش حاجه كان سهل تقوليله ببعت للدكتور اساله على الدوا مى – انت متعرفهوش يا دكتور – هوه طيب اوى بس عصبى بشكل غريب و عندة سر محدش يعرفه مخليه كده – لانه اتحول فجاه بعد جوازة انا – اكيد يا مى كل قلب جواه هموم كثير محدش يعرف الا جوة مى – معاك حق بس سورى واحد زيي حضرتك ايه المشاكل اللى ممكن تكون عندك – انا شيفاك ولا غلطه – دكتور – وسيم – شاطر – محبوب انا – انا ؟ كل ده مى – ايوه واكثر بلاش تواضع يا دكتور انا – مش تتخدعى بالشكل يا مى ولا الضحكه ياما بيداروا حجات كثيره عارفه انا عمرى ما حكيت عن نفسى ولا حد سالنى قبل كده مى – اسمحلى ابقى انا اول من يسالك و انا حابه اسمعك اوى انا – طيب احنا هنكتب كده كثير الحكايات دى عاوزه مكالمه مش بس كتابه و اقولك على سر مى – قول بسرعه انا – وحشنى صوتك مى – بجد انا – الهى اعدم اغلى ما املك اللى هوه موبايلى زي ما بقولك كده مى – ههههههههههههههههههه طيب خلاص كله الا الموبايل انا – طيب ايه اكلمك دلوقتى ؟ مى – ادينى بس خمس دقائق انا – خدى وقتك مرت الخمس دقائق كانها خمس سنوات – مالذى جرى يا غريب – معقوله حبيت – انت اهبل هوه فيه حب بالسرعه دى – ليه لا – ايه اللى يمنع – طالما لقيت اللى بتدور عليه – يا ابنى مش تستعجل علشان مش تتصدم ثم تعالى هنا مش انت لسه شايف انك صعب تتجوز يبقى انت عاوز تحبها ليه وانت مش هتتجوزها – يعنى شايفها هتموت على الجواز ما هيه قالتلك انها مش بتفكر في الجواز – يا ابنى كلام هيه لو لقت اللى ينسيها مش هتتجوزه وبس دى هترقص ليه باليه بحيرة البجع كمان لو حب – تفتكر – الا افتكر افتكر ونص وخمسه كمان – طيب اهدى بقى كده مش توترنى ايه ده الخمس دقائق خلصو انا هبعتلها انا – مى هنا ؟ اتصل مى – ايوووووووووووووون الو – ازيك يا مى عامله ايه ههههههههه انت لسه هتقولى عامله ايه يا دكتور يلا احكى انا نفسى اسمع يا بنتى اصبرى مش لما اسمع صوتك شويه ش بقولك صوتك وحشنى اوى ضيف على القايمه بكااااااااش هههههههههههههه حرام عليكى انا مش بكاش على فكره تقدرى تقولى مبعرفش اخبى اللى جوايا وعموما صى يا ستى اقر انا الماثل امام سعادتكم ان كل ما سوف أقوله حقيقه ..... على ما أقوله شهيد هههههههههههههه دكتور انت محسسنى انى هقولك رفعت الجلسه و اخلاء سبيل المتهم في اخر المكالمه ايوه او تقوليلى استمرار حبس ههههههههههههههههههه لا انت من الطلاقاء يا غريب هههههههههه طلقاء من أولها هههههههههههههههههههههه ماشى يا مى انا على السيد عبدالجواد عارفه لو قولت ابن سى السيد هزعل منك هههههههههه الراجل كان ا... يرحمه اسم بس انما كان غلبان موت و أصيب واحن اب في الدنيا شوف انت اللى بتستفزنى أتكلم اهو انا مش عاوزه غير انى اسمعك مرت ساعات واحنا في المكالمه وانا مش فوقت غير وانا شايف الصبح بدا يطلع معقوله مر الوقت ده كله انا عمرى ما اتكلمت كده مع حد مى انتى نمتى منى ولا ايه انا فرحااااااااااااااااااااانة اوى يا دكتور و مش عارفه أقول ايه انا كنت مستمتعه بالكلام معاك بس خلاص لازم أقوم انام شويه في دكتور بينى وبينك روحتله مدينى دوا بيخلينى عاوزة انام بس مش تقوله بقه ده دكتور اى كلام في حد يخلى القمر ينام امال مين اللى هينور الدنيا لا مش تقول عليه كده ده اشطر دكتور واحلى دكتور كمان طيب خلاص يا ستى ال.... يسهلووووو انا هسيبك ترتاحى تصبح على خير يا احلى دكتور وانتى من اهله يا احلى واجمل من رائت عيونى يسسسسسسسسسسسسسسسسسسسس يسسسسسسسسسسسسسسسسسسسس هيه دى – دى اللى كنت بدور عليها نمت وصحيت على الضهر وانا فيه نشاط يخلينى اعمل خمسين ضغط ورا بعض – اول ما فتحت عيونى كتبتلها على الواتس اذا كنت معتقد اننى لم اراك فاعلم جيدا ان ملامحك لم تفارق عيونى حتى وانا في عالم اخر – صباح شريف حظرتكم مى هانم مى – صباح شريف عفيف ابننا على – انتى جايه تشتغلى ايه انا – سووووووووووووووواقه يا هانم سوووووووووووووووواقه مى – هههههههههههههههههههههه ايه الصباح الحلو ده انا عمرى ما صحيت على ضحكه كده انا – تستاهلى و تستاهلى كمان مى عندى سؤال مهم كثير – هوه ايه اخرة مشينا مع بعض – عارفه لو قولتى اكيد هنقعد هغزك هههههههههههههههههه مى – ههههههههههههههههه لا خلاص مفيش قاعده هنقضيها مشى انا – قومى يلا البسى بسرعه انا عازمك على الفطار في مكان تحفه على النيل مى – صعب جدا انا – ليه بس مى – هبقى مرعوبه ان اخويا يشوفنى ولا يسالنى رايحه فين واكذب انا – خلاص بسيطه نروح العياده – النهارده اه مش يومى هناك بس محدش بيجى العياده قبل خمسه العصر و احنا هنبقى براحتنا انا معايا نسخه من المفتاح و لو قالك اخوكى رايحه فين قوليله إعادة كشف و كده مش هتكذبى لانى هتابع حالتك كمان مى – طيب خلينى افوق بس وافكر فيها وارد عليك انا – مستنى ردك ايه يا غريب هتروح معاها العياده من غير ما حد يكون هناك – اوعى يا غريب يكون اللى في دماغك – لا طبعا انت بتهرج انا مش ناوى غير بس أتكلم معاها واشوفها مش اكثر – يا خوفى منك يا غريب مى – موافقه بس بشرط مش هتاخر عالشان اخويا انت عارف على – تمام انا الساعه 3 هبقى هناك مستنيكى مالى احدق في المراه اسالها باى ثوب من الاثواب القاها – كاتا كلمات نزار قبانى معبره عما يجول في خاطرى – أحاول ان اختار من اللبس اجمله ومن البرفيوم اكثر رجوله و من ومن اردي ان ابدو على اكمل وجه عندما ترانى نزلت وروحت على العيادة بفتح بابها لقيته مفتوح – نعم ايه ده هوه في حد جوه – لقيت ام عزيزة الشغاله في وشى – خير يا دكتور غريب ايه اللى جابك دلوقت في حاجه – انا انتى هنا بتعملى ايه دلوقتى ام عزيزة – بمسح و انضف يا بيه طيب يا ام عزيزة .. ال... يعينك – انا نسيت حاجه في المكتب هجيبها و اقعد شويه ارتاح وانتى كملى شغلك ايه المصيبه دى بقه هعمل ايه في الست دى و اتخلص منها ازاى – ام عزيزة – يا ام عزيزة – انتى زي والدتى و في حاجه انا عارف ان مش اى حد هيقدر يعملهالى غيرك ام عزيزة – يتهار ابيض اللى تؤمر بيه يا دكتور مش هتاخر انا – انا نفسى في فطير مشلتت تعرفى تعمليه ام عزيزة - دا انا استاذه فيه انا – حلو اوى بصى خدى الفلوس دى اشترى اللى انتى عاوزاه وروحى البيت اعمليه وانا هستناكى اخده منك اتغدى بيه النهارده ام عزيزة – بس انا لسه مش خلصت انا – مش مشكله محدش هيكلمك أصلا ولو مخلوق نظق انا اللى هقفله ام عزيزة – خلاص حاضر يا دكتور مش هتاخر عليك انا – لا خدى راحتك المهم يطلع فطير جامد حلاوتك يا غريب ايوه كده على الأقل ساعتين على ما ترجع لو مش كان اكثر خرجت ام عزيزة و بقيت قاعد اقرض في ضوافرى من كثر التوتر و القلق – مى على وصول وانا مش قادر دخلت مي العياده انا كنت قاعد مراقب الباب قمت بسرعه استقبلها من بره – اول ما شفتها مدت ايدها سلمت عليه وانا مسكت ايدها وبوستها انا – عارفه على الرغم انى شفتك قبل كده الا انى حاسس انى اول مره اشوفك فيها و انك اجمل واحلى من اى يوم مى – بلاش الكلام ده انا مش بستحمل ومش استحملته و احنا بنتكلم فون و عدد ضربات قلبى بيزيد اوى حتى شوف مسكت ايدى حطتها على صدرها اشوف ضربات قلبها – حركه جريئه منها و مش متوقعه – مش كانت اول مره المس صدرها لمسته قبل كده في الكشف الا ان المره دى كان لمسى له مختلف واحساسى بيه غير انا – ينهار ابيض ده سريع اوى يا مى للدرجه دى طيب تعالى ارتاحى جوه وخدى نفس عميق كده عالشان يهدى دخلت مى و قعدت على الكرسى قدامى وانا قاعد على المكتب انا – تحبى تشربى ايه مى – مفيش مش مشكله انا لازم امشى دلوقتى انا – ليه بس انتى لسه مش قعدتى عشر ثوانى تقولى امشى مى – مش عارفه مالى بس حاسه انى دايخه اوى انا – طيب قومى مددى شويه على الشيزلونج بتاع الكشف عالشان الدوخه تروح قامت مى نامت على الشيزلونج وانا جيبت كرسى وقعدت جمبها ماسك ايدها مى – سيب ايدى يا غريب انا جسمى و قلبى مش بيستحمل حتى شوف وخدت ايدى تانى على صدرها المره دى حطتها من تحت البراه اللى كانت لابساها ايه الإحساس الممتع ده انا ايدى على صدرها لامس الحلمه اللى واقفه واللى منبهر بيها من اول مره من لونها و حجمها انا الى الان كنت ماسك نفسى وبحاول اتحكم في مشاعرى انما اللى كنت فيه كان فوق كل احتمال قربت منها ومن شفايفها و ايدى لسه على صدرها و بدات شفايفنا تتلاقى في عالم المتعه شفايف ليها طعم الكريز و نعومه الحرير و تفسها له ريحه مختلفه ريحه شهيه تشتهى حتى تشمها – دابت شفايفى على شفايفها و امتزج ريقى بريقها و تعالت أنفاسها و دون ما احس ايدى التانيه عرفت طريقها لصدرها التانى تلمسه بنعومه و صباع ايدى بيعمل دواير على الحلمه اللى وقفت وقوف العاشق للمداعبه وقوف المتمنى انى ادوقها – بدون ما اشعر بدات الحس حلمتها بهدوء و صوت نفسها وسخونته كانت ماليه المكان كله صوتها بجد غير اهااااتها غير كل حاجه فيها غير طلعت ابوسها تانى شفايفها وحشتنى و ادوقها طعم حلماتها كانت مى وصلت لمرحله غير مرحله انها مش بس بتبوسنى دى بتعض شفايفى – عضها ليها هيجنى اوى و ايديها كانت هتقطع قميصى و هيه بتضغط بضوافرها على ضهرى و تضمنى ليها قلعت القميص في ثوانى و قلعتها البلوزه اللى لابساها و عيونى شافت اجمل صدر واحلى منظر و الحلمه الوردى واقفه و نظرات الشهوه في عيونها بتترجانى اكمل كملت لحد ما وصلت لسرتها – بدات الحس فيها و هيه مش سامع منها غير صوت نفسها اللى زاد قوى نزلت للحظه اللى من جوايا اتمنتها و اتمنت تحصل و قلعتها الجيب اللى كانت لابساها كل ما فيكى جميل يا مى حتى البانتى اللى مش مغطى شفايف كسك واللى باين انه غرقان و انك جيبتى بدل المره اتنين – نمت مع ستات قبلها انا ريحه كسها مش شميت في حلوتها – طعم عسلها وانا بلحس كسها كان له طعم تانى مى مى ايوه ااااااااه ايه حاسه بيه حاسه انى عاوزك ازاى مى – وانا عاوزاك اوى عاوزاك جوايا يا غريب عاوزاك موت انا هموت عليك انا – مى دوقى طعم عسلك انا هجيبهولك على لسانى مصى لسانى يا مى مصيه جامد مصت لسانى و عليه عسلها مى – طعمه حلو اوى يا غريب تفسى ادوق طعم لبنك انا مش قادر مش قادر خرج زبى من سوسته البنطلون كلها اتقطعت من كثر ضغطه عليها و بقيت على شفايف كسها ادعك فيه و انا في عالم تانى مى – ااااااااااااااااااااااااااه اااااااااااااااااااااااااااه كمااااااااااان كمان يا غريب كمان يا غريب انا مش قادره زودت في الدعك وحاسس كسها بقى جاهز لاستقبال الضيف اللى واقف على بابه انا – هنينك يا مى انا بنبكك شايفه فتحى عيونك وشوفى زبى وهوه بيدخل جوه كسك مى – دخله دخله بسرعه و اخبط فيه جامد عاوزه احس انه بيطلع من بقى انا – مى انا مش قادر انا هجيب هجيب مى هاتهم هاتهم هاتهم جوايا هاتهم مسكت نفسى بالعافيه و خرجته و جيبتهم على سوتها وعلى بطنها و هيه اااااااااااااااااااااااه انا جيبت انا جيبت يا غريب انا وصلت وصلت انا فين انا ازاى انا مين انا عملت ايه انا في عالم اخر انا مش هنا بس ايه ده مى مفتوحه قبل كده انا زبى دخل جواها مى كانت ست مش انسه زى ما قالت انا انا ............................... الجزىء التاسع =اعتذر جدا عن التاخير لظروف خارجة عن ارادتى تماما و ظروف الكوفيد _ 19 كانت اللحظه التي أخرجت مننى من ظهرى في رحم مى لحظة لا تنسى ولا استطيع نسيانها مهما مر على هذا الحدث من سنوات كانت لحظه للتاريخ لم يكن جنس عادى ولكنه كان جنس من نوع اخر جنس اختلطت فيه مشاعر العاطفة مع نداء الجسد لم تنظق مى بكلمة واحده و اكتفت بلبس ما تبقى من لبسها وسارعت بالانصراف .................... كنت اجلس على المكتب بعدما عاد الوضع الى ما قبل ز و تراودنى الأفكار – مى قالتلى انها انسه وانها ارمله – بس مش كانت انسة – يا غريب ما ممكن يكون غشائها مطاطى وانت دكتور وعارف ان ده اختراقه عادى مش بيعمل دم ( أصلا غشاء البكاره مفيهوش دم بيروح له كل الفكره وريد صغير بيبقى معدى وراه و الراجل بيخترق العشاء فبيقطع الوريد ده و يجى الدم المتعارف عليه – او يبقى غشيم و يعملها vaginal tear وفى الحاله دى هيخليها تجيب دم اكثر بس هيالمها اكثر وخصوصا ان حجم المهبل في التوقيت ده بيبقى اصغر ) ايوه معاك بس انا زبى دخل بسهوله اوى مش صعوبه اول مره واحده تتناك – معقوله مى تكون كمان بتخدعنى معقوله انها تبقى شمال هيه كمان – معقوله تطلع زى اجلال ولا زى ام علاء ولا عفاف ولا ولا – كلهم شمال – انا كل ما اطلع من نقره اقع في ضحضيره زى ما بنقول – هوه انت ايه مش هتقابل مره واحده بجد تامنها انك تديها اسمك وتبقى ام اولادك – استنى استنى يا غريب هوه انت اللى كيوت اوى ومش بتغلط ما انت اللى دورت انك تنيك كل اللى قولت عليهم هما اللى اغتصبوك يعنى – انت كمان شمال يا غريب واللى بتيجى تحت ايدك مش بترحمها و اخرهم مى – دا انت من جبروتك خرجت قدامك وانت مش نطقت – ايه اللى خرصك – كنت نطقت بكلمه ولا قولتلها معلش كسرت بخاطرها – بالراحة شويه عليه انا بشر مش ملاك قطع حوارى مع ابن الوسخه ضميرى ال... يحرقه بجاز وسخ معذبنى ومطلع عين اهلى ام عزيزة – انا خلصت الفطير يا دكتور و ايه طلع زى الحلاوه ريحته جايبه اخر الشارع انا – فطير ايه ( انا نسيت أصلا انى وزعت ام عزيزة عالشان العيادة تفضى ) ايوه ايوه بالسرعه دى يا ام عزيزة دا انتى شكلك ست بيت شاطره اوى ام عزيزة – وانت الصادق شكلى شغاله بيت شاطره اوى انما ست دى ما اظنش انا – سيبك دا انتى ست الستات هاتى بقى الفطير انا هاخدة واروح اغتصبه في البيت واجيب وانا مروح عسل وجبنة قديمة ام عزيزة – طيب اغتصبه بالراحة مش قدك عيون ام عزيزة جت على الشيزلونج و كان عليه اثار المنى موجودة وريحته ريحة معركة النيك اللى كانت شغاله انا – بتبصى على ايه يا وليه ام عزيزة – هكون ببص على ايه ما انت شايف يا دكتور المنظر مش محتاج تفسير محتاج نضيف انا – طيب نضفيه وانتى ساكته في طريقى الى البيت كنت هعمل اكثر من مره حادثه من كثر عدم التركيز – في اللى حصل مع مى من ناحيه – وفى كلام الشرموطه اللى داخله تتشرمط عليه اللى اسمها ام عزيزة دى ( اللى يدور وراها يلاقيها كسها طلعله سنان و مصدى من عدم الاستخدام و عليه حشائش السافنانا والاستبس و في قطه والدة جوة ) وصلت البيت و طلعت موبايلى و بعت لمى انا – مى صاحيه ولا نايمه ؟ مرت دقائق – الرساله لسه مش وصلتلها – ايه ده فين صورتها اللى كانت على الواتس – معقوله مى عملتلى بلوك – ملمش عليها الصراحة انا اللى استاهل انا اللى غلطان هتعمل ايه يا غريب – اصبر بس على بالليل – كلت ودخلت نمت و صحيت شربت فنجان قهوه دوبل و فوقت انا مش هصبر لازم اكلمها انا هنزل اجيب خط تانى شركة تانيه و خلاص و فعلا عملت كده بعتلها انا على يا مى لو سمحتى فكى البلوك ميصحش كده اظن اللى بيتحكم عليه بالاعدام بيسمعوا مرافعته مى – عاوز ايه بعد اللى عملته انا – عملت ايه يا مى – اغتصبتك ؟ كانت حاجه بدون رغبتك وارغمتك عليها – نسيتى مين اللى حط ايدى على صدرك ومين بدا الشراره مى – انا مش كنت اقصد كده انت عارف انا – اللى حصل حصل يا مى انا مش ببعتلك علشان اشوف مين اللى غلطان ولا اعفى نفسى من الغلط انا كمان غلطت و لازم اتحمل نصيبى من الغلط مى – ايوه يعنى حضرتك عاوز ايه مش فاهمه انا – عندى تساؤلات محتاجه لاجابه يا مى مى – اتفضل يا دكتور انا – انتى قولتليلى انك ارمله و انك انسه وانا قولت وقتها انك وراكى قصه عاوز اعرفها مى – باى حق انت لغيت كل الحقوق انا – بحق انى هبقى جوزك يا مى مى – جوزى ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ خلاص يا دكتور انت وصلت للى انت عاوزة اظن مفيش دلعى تورط نفسك في جوازة انا – انا مكنش ليه غرض من الأول يا مى و مكنتش بدور على سكس اعمله معاك – انا لو عاوز سكس كل يوم هلاقى مليون واحدة وفي مليون واحده تتمنى – انا حبيبتك من اول يوم كنتى فيه في العياده ازاى حصل وبالسرعه دى معرفش و لما حصل اللى حصل لا كنت ناوى عليه ولا مرتبله – رغم انى مش هنكر – انا عمرى ما حسيت انى مستمتع قد ما كنت معاك مى – واضح انك كنت مع ناس كثير قبل كده انا – حتى لو – حاسبينى من يوم ما عرفتك وانا هحاسبك من يوم ما عرفتينى بس من حقى اعرف قصتك مى – قصه ايه يا غريب اللى انت عمال تقول عليها انا – انتى قولتيلى انك بنت يا مى فاكره ؟ و لما حصل اللى حصل ( كنت هموت واقولها لما نكتك ) اظن انى دكتور واعرف دى بنت ولا ست مى – اهاااااا ده كل اللى شاغلك بنت ولا ست – لا ست يا غريب و ست جدا كمان و كنت حامل واجهضت – ارتحت كده – عرفت سرى – يلا اتفضل ممكن تروح تفضحنى انا – مش انا اللى اعمل كده و مش انا اللى افضح بنات الناس يا مى عيب اللى انتى بتقوليه ده انا مقدر نفسيتك مى – نفسيتى ؟؟؟؟؟؟؟ تعرف انت ايه عن نفسيتى وانت سايبنى اخرج من قدامك وامشى ولا كانى شرموطه جايبها من الشارع واديتها القرشين وهتغور لكلاب السكك – انتى خلتنى احتقرت نفسى وكنت هرمى نفسى تحت عربيه وانا مروحه انا – انا مش كنت في وعيي ومش عارف عملت كده ازاى انا كنت في حوار مع نفسى و ضميرى بخلينى انسى انا فين وازاى مى – ضميرك ؟ انت فعلا عتدك ضمير – لو كان عندك مكنتش سبتنى اخرج كده انا – لا عندى والا منزلتش اجيب خط تانى عالشان اكلمك لما لقيتك عامله بلوك على الرقم التانى مى – معلش انا اخويا جاى من الشغل ولازم اجهزله العشا انا – هستناكى مى – طيب مرت اللحظات متثقلة و قرات المحادثه مرارا و تكرارا – مى كانت حامل و اجهضت و بتقولها بكل بساطه – على انت بجد هتتجوزها – ولا بتقولها بس كده عالشان تحكيلك يمكن تلاقى حاجه تهدى بيها ضميرك – مش عارف هيه كلمه و طلعت وخلاص اسمع منها يا غريب مش يمكن تكون مظلومة مش يمكن تكون ضحية مى – سورى اتاخرت انا – ولا يهمك انا كنت قاعد مستنيكى مى – بص يا دكتور – انا مبحبش اصعب على حد ومش بحب القرارات السريعه و ردود الأفعال كون انك تطلب منى الجواز في التوقيت ده – ده ملوش عندى غير معنى واحد انى صعبانه عليك و انا مش بحب اصعب على حد ولا ان حد يفتكر انى ضعيفه – انا مش اول علاقة ليه اتصدم فيها اتصدمت قبل كده في جوزى اللى كنت على زمته بعد كتب الكتاب استعجل زيك و خلى بيه في يوم كنا بنرتب حجات في الشقة و كان العقاب انى بقيت حامل في *** ملهوش زنب واللى اضطريت انى اتخلص منه بعد ما جوزى اتوفى في حادثه قبل الدخله وقتها الموضوع ادارى انى حزينة و فقدت صحتى وكنت هموت وانا بيتعمل ليه الإجهاض ( الست في الحمل حجم الدم في جسمها بيزيد بنسبه 25-35 في المية – الاورده والشرايين اللى موجوده في المشيمه بعد ما تتكون حرفيا بتبقى شبه الخراطيم اللى بتروى الزرع – خطوره الإجهاض في النزيف و خطورته الأكبر في عدم تفريع الرحم بشكل اكبر بعد الإجهاض و امكانيه العدوات البكتريه اللى ممكن تخلى الست تدخل في حاجه اسمها انتان دموى او بالبلدى تسمم في الدم ) كل ده ومحدش يعرف عنى غير صحبتى و اقرب الناس ليه واللى كانت معايا – انا في الدنيا طول عمرى لوحدى بنت وحيده ليها اخ لاب وام ميتين – من يومها وانا مش كنت عاوزه اتجوز علشان عارفه انى هتحط في الموقف ده و سرى الكبير ينكشف – رغم انى عاوزة اهرب من تحكم اخويا فيه واللى زاد جدا في الفتره الاخيره الا انى ارتضيت الذل ده على الفضيحه هااا يا دكتور عاوز تعرف ايه تانى – انا دلوقتى مش عاوزه منك ردود ومش هقبل منك اى رد اقعد مع نفسك و شوف هتعمل ايه و انا موافقه في اى قرار يتاخد انا – اقدر ليكى صراحتك و هنفذ طلبك و اوعدك ان القرار اللى هناخدة هيبقى عن اقتناع ان ده افضل الحلول ليكى وليه كان من اصعب الأوقات التي مرت على في حياتى كنت مطالب بقرار مصيرى القرار الذى من الممكن ان يكون قرار اندم عليه بقيه حياتى او قرار السعاده الابديه – تواردت الخواطر و تصارعت القرارات في داخلى ما بين مؤيد و معارض – المؤيد يقدر لها صراحتها و المعارض يحذرنى اننى لن انسى لها هذا و سوف يبقى الماضى حى يطل براسه كل فتره لينغص عليه حياتى – كم تمنيت ان تكون زوجتى انا اول شخص في حياتها – فما بالك اننى لست اول شخص كحب اننى سوف اصبح الثانى في الحب و الجنس – هل يعوض الحب حبا - هل ينسى الزوج زوجا – ام تظل الذكرى مرت ايامى الأولى وانا في حاله يرثى لها و كان من الطبيعى والمنطقى ان أحاول ان اتناسى بان اهلك نفسى في العمل حتى اعود الى البيت وقد بلغ منى التعب مبلغه فلا اعرف مكاننا ياوينى الا السرير و اهرب بالنوم – لم يكن لي الصديق الصدوق الذى استطيع ان اتعرى امامه – حتى لو لى هل اعرى زوجتى المستقبليه امامه و انتظر ما ينصحنى به – لا لم ولن افعل – لن اخطا هذا الخطا – فلقد ااتمنتنى على سرها و لا يمكن ان اخون الامانه – نعم لي كثير من العيوب لكننى لست بخائن للامانه في هذه الاثناء و يوم الاحد المخصص لى في العياده قررت ان اخرج من المستشفى مباشرة على العياده وليتينى ما فعلت دخلت العياده كانت الساعه تقترب من الرابعه – كانت العياده نظيفه للوهله الأولى لا يوجد في اى احد فلا يوجد أصوات – اخدت طريقى الى الغرفه الأصوات بدات في الظهور ااااااااااخ الحسى الحسى جامد يا شرموطة ايه ده وقفت على الباب شايف اللى بيحصل وهما مش واخدين بالهم منى – يخرب بيتك دى وداد و ام عزيزة و ايه ده – دى وداد نايمه على الشيزلونج و رافعه رجليها و ام عزيزة عماله تلحس في كسها و وداد ضاغطه على راسها جامد ااااااااااااااااااااااااااه اشفطى اشفطى بظرى جامد اشفطنى يا متناكه اااااااااااااااااااااه جامد دخلى صباعك في طيزى جامد وداد واصله لحاله فظيعه و صوتها بدا يعلى ام عزيزة – وطى صوتك يا شرموطه صوتك عالى وداد – كملى يا متناكه قربت اجيبهم كماااان الحسى واشفطى وخلى صباعك بالراحة بيوجعنى ام عزيزة – بيوجعك ايه يا وسخه دا واخد كيلو خيار وداد – اه ااااااااااااااااااااااااااااااااه هجيبهم يا متناكه ام عزيزة – استنى يا متناكه هنيكك الأول ام عزيزة قلعت يخرب بيت كسك يا ام عزيزة زى ما تقوقعت عليها زنبور ولا الزبر و كبير اوى طلعت عليها تحك كسها بزنبورها في كس وداد و زنبورها وبدا صوت الشراميط يعلى اوى ااااااااااااااااااااخ ااااااااااااااااااااااااااااااااااا ااخ جامد امد ااااااااااااااااااااااااااااااااااا ااخ ام عزيزة خبره عارفه ازاى تنيك البت ازاى و البت خلاص على تكه و هتموت منها يخرب بيت كده انا زبرى وقف ونسيت نفسى و طلعته و قعدت ادعك فيه و انا شايف المنظر اللى قدامى مسكت نفسى بالعافيه كان نفسى ادخل في وسطهم وانيكهم الاتنين الى الان في اللحظه اللى بكتبلك فيها معرفش مسكت ازاى نفسى ااااااااااااااااخ ااااااااااااااااااخ شرموطة حكى حكى جامد يا متناكه حكى دا انتى متناكه من طوب الأرض اااااااااااااااااااااااااااه ااااااااااااااااااااااااااااااااااا ااااااااااااااااااااااااااااااااااا ااااااااااااااااااااااااااااااااااا اااااااااااه شلال ميه اتفجر في كس وداد غرق الدنيا – ام عزيزة – غرقتينى يا متناكه انا – زى ما انتو عارفين لو حد اتحرك و حياه كساسكم دى لتبقى فضيحه و طلعت موبايلى و صورتهم قومى بقه يا لبوه منك ليها الجزىء العاشر كانت المفاجاة مدوية بالنسبه لوداد و ام عزيزة فلم تكن تتوقعان ان يتم فضح علاقتهما الشاذة وعلى يد من على يد الطبيب اللذين يعملان في العيادة معه – كيف تسير الأمور بعد ذلك – لقد فضحت امرهم – كيف تجرا احداهن على رفع عينيها في بعد ذلك – لم تكن المفاجاه بالنسبه لي فلقد اعتد على مقابله و رؤيه نساء اكثر منهما وقاحة – اليس من تعاشر ابنها معاشرة الأزواج او من تصاد الشباب للمتعه اكثر وقاحه – اليس من ترتدى ثوب العفه و تمتلك ماضى قذر و عندما يحين لها ان تخرج اسوء ما فيها سوف تفعل اكثر وقاحه – كانت الدموع في عينيهم بالنسبه لي ما هي الا دموع في عيون وقحة ام عزيزة – اوطى على رجلك ابوسها يا دكتور مش تفضحنا بينما اكتفت وداد بالبكاء واللطم على خدودها و هي تحت اقدامى ابوس ايدك ابوس رجلك انا اهلى لو عرفوا هيموتونى ا انا – بس بس مش عاوز اسمع كلمه – انا مش خسيس عالشان افضح حد – ومش ندل عالشان استغل الموقف – انتى وهيه حريين انا مش **** علشان احاسبكم انا كل اللى اقدر اعمله انى مش عاوز اشوفكم هنا تانى ومش عالشان حاجه عالشان هبقى كل مره مشمئذ منكم وداد – انا هسيب الشغل حاضر وهمشى انا – ( ايه يا غريب حرام عليك يا جدع انت هتقطع رزقهم – ما انت كنت في وضعهم من كام يوم وفى نفس المكان – اختشى على دمك يا جدع ايه اللى انت قولتلته ده ) خلاص مفيش داعى يا وداد بس بشرط توعدينى الموضوع ده مش يتكرر ام عزيزة – ولا هيتكرر ابدا توبنا يا بيه انا – انتى ليه مش اتجوزتى يا وداد و وفرتى على نفسك كل ده وداد – ومين قالك انى مش متجوزة – انا متجوزة بس جوز كل همه كيفه والمخدرات – و كل ليله يرجع البيت مش شايف قدامة و يوم ما يفتكر ان في ست في البيت كل اللى يعمله من اوله لاخره مش يكمل ثوانى ويكون نايم بيشخر انا – اهاااا يعنى عنده سرعه قذف وداد – سرعه قذف وسرعه قله ادب و سرعه دباثه انا – هيه حصلت دياثه كمان وداد – ايوه يا دكتور – المريض ده بيحب يشوفنى مع رجاله و بيجيبهم البيت كل ليله معاه و يوم ما أقول لا يبقى نصيبى علقه سخنه – انا قرفت منه ومن شكله انا – ازاى مش طلبتى الطلاق وداد – طلاق ايه يا دكتور وهوه ماسك فيديوهات عليه و بيهددنى انه يفضحنى بيها و لما اشتغلت هنا بقى شغلى ده وسيله النجاه اللى بهرب بيها من البيت و في نفس الوقت احوشه عنى بالفلوس اللى بياخدها منى بس انا بنى ادمة وليه مشاعر واللى انت شفته ده غصب عنى انا – غصب عنك ازاى بس يا وداد ثم ان ده سحاق مش علاقة عاديه وداد – ايوه يا دكتور عارفه بس غصب عنى من المره اللى جاب صاحبه فيها ومراته البيت و خلانى عملت مع مرات صحبه و صحبه عمل معاه الخول و بعدها نام معايا انا ومراته وانا حبيت إحساس الست مع الست انا – بس بس يخرب بيتك يا وداد – يا بنتى كفايه – استرى على نفسك انتى ايه اللى بتقوليه ده وداد – سيبنى يا دكتور هوه هيكون فضيحة اكثر من اللى شفته وسمعته و صورته دلوقتى انا – خلاص يا ستى مش عاوز اسمع وانت يا ام عزيزة دا انتى طلعتى مصيبه يا وليه احترمى سنك ام عزيزة – سنى ايه يا دكتور دا انا لسه في اللفه وبرضع انا – اتلمى يا سافله هههههههههههههه ضحكتينى ومليش نفس اضحك غورى يلا لملمت وداد الثياب المبعثره و احسست انى احييت فيها امل قد مات – امل ان تحيي كريما شريفا المراه كالوردة و اجمل ما فيها حمرة خجلها و اطيب رائحه منها هيه رائحه الحياه التي تفوح منها كل صباح – اقترابك منها كفيل بتساقط اوراقها فلا تحاول ان تعبث بها لانها مهما ظهرت لك في قمه قوتها فهى في الأول والأخير – ورده أكملت يومى كالعاده ما بين الاستشارات والكشوفات الجديده و توجهت بسيارتى الى الشقه حيث مر يوم طويل الاحداث علي لم استطع حتى التفكير في مى وما هو قرارى كانت خطواتى على السلم متثاقله من التعب و دخولى الى الشقه اشبه بدخولى السجن الانفرادى – متى يجيىء اليوم الذى اجد فيه من ينتظرنى خلف الباب – يطفىء نار شوقى وشوقه الى بقبله و يعاملنى كطفل كبير عاد الى امه مى – ازيك يا دكتور انا بسال عليك بس مش اكثر و بقولك انى حلمت بيك امس انا – انا كويس يا مى انتى اللى عامله ايه طمنينى و خير حلم ايه مى – انا كويسه – مفيش – شفتك في مكان عالى على البحر و كان قدامك طربيزه فيها فنجان قهوه و لما شفتنى جايه عليك قومت من مكانك و قعدتنى جمبك و جيبتلى عصير و قعدنا مع بعض لحد لحظه الغروب انا – ( ومقولتلكيش بالمره اذا غربت الشمس اذكرينى – ايه ده – ده فيلم عربى قديم يا مى – انا مش مصدقك على فكره – ثم انا اول مره قلبى يبقى مقبوض منك كده |) حقيقى – عله خير يا مى الحلم جميل اوى مى – انا حبيت اطمن عليك و في نفس الوقت اسيبك براحتك زى ما اتفقنا انا – مى هوه انا ممكن اعرف عنوان بيتكم – ده لو تسمحيلى يعنى مى – اممممممممممم مش وقته انا – طيب براحتك ايه ده ليه مش ادتنى العنوان وليه الغموض ده ومش وقته ليه مليون سؤال ملهاش اجوبه جت في بالى و فضلت صاحى افكر رغم انى هموت من التعب لحد ما نمت و صحيت على العصر تانى يوم بدون وعى لقتنى بلبس وبروح العيادة رغم انه مش يومى وصلت على المغرب كان العياده فيها ناس و كانت وداد في مكانها على المكتب في الريسيبشن بره اول ما شافتنى اتخضت وداد – خير يا دكتور غريب في حاجه ايه اللى جابك دلوقتى انا – مش تتخضى يا وداد انا كنت قريب قولت اشوفك جهزتى الورقه اللى طلبتها منك ولا لا و في نفس الوقت عاوز منك خدمة وداد – خير عيونى انا – تسلم عيونك فاكره من أسبوعين تقريبا او اقل دخلتى مع حاله في اخر كشف وداد – ايوه مع مى انا – تعرفيها يا وداد وداد – الا اعرفها – انا اعرفها واعرفها كمان دى كانت زميلتى في ابتدائى وساكنه بعدنا بكام شارع انا – طيب هايل في دكتور زميلى عاوز يتجوز و انا عاوز ارشحهاله وداد – تصدق انت طيب يا دكتور غريب – ملقتش غير مى سكة انا – مى سكه ازى مش فاهم وداد – اسمها كده في المنطقه لانها بتيجى سكة مع اى حد وعندها اخ عاجز و مراته خلعاه و مش قادر عليها شكلها ماسكه عليه زله – فاكر لما بصيتلك اوى يوم ما دخلت تانى مره – كان نفسى اقولك - بس وقتها مقدرتش انا – شكرا يا وداد و كويس انك قوتليلى صحيح امشى في جنازة ولا تمشى في جوازة كانت كلمات وداد كالسوط على جلدى كانت كمن طعن سكين و اتى بحمض على الجرح – تعمتدت انهاء الحوار بسرعه و تعمدت الا اسمع المزيد من كلماتها يكفينى ما سمعت - كنت احس بشىء غريب و الان تاكد لي الإحساس – مررت بصدمات كثيره في حياتى و لكنى هذه المره مختلفه هذه المره كنت على وشك الزواج من من كانت شهرتها .................................. سكة انا – مى ازيك - انا اتمنالك كل خير من قلبى – انا كلمت اهلى و رفضوا و مش هقدر اقف قدامهم لان ظروفى صعبه – اتمنالك كل خير أرسلت الرساله و في طريقى الى الشقه رن هاتفى مى – خلاص ده قرارك – مش قادر تقف قدام اهلك وقادر تضحك على بنات الناس و تخلى بيهم – انت فاكر نفسك ايه – انت زباله و ادوسك برجلى و بكره هجيب سيد سيدك انا ضفرى بعيلتك كلها انا – اظن ملوش داعى الكلام ده وملوش داعى الغلط – انا يوم ما غلطت مش اغتصبتك انتى كنتى بمزاجكك مى – بمزاجى يا عرص يا ..............................قفلت السكه في وشها بعد ما ماسورة قله الادب بدات تطفح و ماسك البرائه وقناع الشرف سقط من غير رجعه – عملت ليها بلوك و قولت لنفسى درس واتعلم منه – درس قاسى ايوه – انما مفيش حد بيتعلم ببلاش كنت على مدخل العماره تراودنى الأفكار - افكر ان لا اصعد للحبس الانفرادى مره أخرى ولكن ماذا افعل لا يوجد مكان يؤوينى ولا من اشكو اليه صعدت على السلم اجر في ازيال الخيبه خيبه حب لم يكتمل خيبه امل ضاع خيبه صدمة العمر ايه ده – عفاف – انتى ايه اللى موقفك على السلم كده عفاف – ايوه يا عيون عفاف وحشتنى اوى اوى اوى اوىىىىىىىىىىىىىىىىىىىىىىىىىىىىىىىىى ىىىىىى انا – انتى كنتى فين مختفيه و مرات عمى رنت عليكى كثير عالشان الجمعيه كان موبايلك مقفول عفاف – روحت المنصوره عند اهل المخفى جوزى – امه ماتت وروحنا هناك وعلى ما طلعوا اعلام الوراثه و الورث و و و اتحبست هناك معاه لحد ما رجعت من ساعتين عالشان اخد حجات من الشقه و هروح للعيال بكره انا – جيتى في وقتك يا عفاف طيب ايه تعالى ادخلى فرصه نتعشى مع بعض و اطمن على سقط الرحم عفاف – شفط الرحم ولا كس الرحم يا دكرى ههههههههههههههههههههههه انا – خشى يا سافله انا مش فايق لشرمطتك عفاف خش يا دكرى خش جهزت العشا و شربنا شاى بعدها عفاف- اتعدل بقه كده عالشان العصير وحشنى لولا سقط الرحم اللى عندى كنت دخلت هش الدبابير يا دبور يا كبير عفاف زقتنى بالراحه لحد ما نمت على ضهرى ورجلى على الأرض زنزلت البوكسر بتاعى كان لسه نايم و قعدت تمص فيه و تلعب بلسانها في بضانى يخرب بيتك يا عفاف – تفت في ايدها وقعدت تدلك زبى ولا خبير مساج – زبى بقى على اخره وهيه عماله تمشى لسانها على عروقه و انا في عالم من المتعه نسانى مى ونسانى نفسى ااااااااااااااااااااااااااااااااااا ااااااااااه ااااااااااااااااااااااااااااااااااا ه يخرب بيتك يا عفاف بصيت عليها لقيت وشها كله غرقان بلبنى وكان لزج اوى و ابيض و بلسانها بدات تجيبه من على وشها و تلحسه وانا في عالم تانى كنت انتهيت من الحالات و دخلت وداد ها يا وداد في حالات تانى برة وداد – لا يا دكتورى خلاص خلصنا انا – طيب ايه في الحلاوة بقه ( كنت امنى نفسى كعادة المصريين في الاحتفال ان تحضر طبق من الحلويات الشرقيه او ما شابه من طقوس اغلب المصرين ) وداد – طيب غمض عنيك انا – لا يا شيخه شوف ازاى طيب اهو و غمضت لم تكن عيناى تصدق ما أرى فلقد دخلت وداد و في يدها مى و قد لبست عباية سوداء تظهر ملامح جسدها المتناغم و تضع من المكياج ما يضعها في مصاف نجمات هوليود ليس بالكثير ولكنه يجعلها اكثر جاذبيه ايه ده – انتى ايه اللى جابك هنا و دى الحلاوة يا وداد – تصدق انا اللى غلطان انى بثق فييك أصلا وداد – اصبر بس يا دكتور متبقاش حمقى كده – مى انا اتكلمت معاها و وهيه جايه النهارده تمتعك وبس و انا هقفلكم بره لحد ما تخلصوا براحتكم انا – انتى شايفنى ايه يا متخلفه – حيوان زبه بيحركه – اول ما هيشوفها هيقف وينيك وخلاص – أقول ايه ما انتى شرموظه هنتظر ايه من واحده شرموطه زييك و انتى يا مى ازاى تقبلى بكده مى - انا مليش ذنب هيه هددتنى بالفيديوهات وانها هتفضحنى انا – كس ام الفيديوهات على كس ام وداد امشى يا شرموطة منك ليها اخذت مفاتيح سيارتى و هممت بمغادرة العيادة وهنا ارتمت وداد على قدمى تقبلها و تبكى بكاء مرير وداد – ابوس ايدك اوعى تزعل منى انا عاوزة اردلك جميلك انا غبيه اه بس مش قصدى حاجه وحشه انا كنت حاسه انت تعبان قد ايه بعد مى و قولت أكون سبب انك تخرج من الحاله اللى انت فيها دى و ترجع الدكتور غريب اللى ضحكته كانت بتنور الدنيا و مى كمان ساعدتنى لانها حاسه بالذنب انها كذبت عليك مش بس موضوع فيدوهات هدى نفسك بس وانا هخليك تنسى الدنيا واللى فيها ذهبت وداد و أغلقت باب العياده واطفائت نور الاستقبال و دخلت وانا في لحظه من لحظات الذهول التي فقد معها قدرتى على المقاومة كانت خطوات وداد وهيه تخطوا في اتجاة مى إيذانا بتسارع نبضات قلبى وانا اشاهدها في بدايه مشهد من عشق وداد التي تعشق النساء كانت أصابع وداد خفيفه حتى انها جعلت مى تتعرى بالكامل في اقل من ثوانى و ماهى الا لحظات و د امتزجت شفتاهما معا و لسان وداد يعبث بفم مى و يعزف اعذب الالحان – الحان فنان محترف - و يدها تعبث في حلمات مى المنتصبه – التي أصبحت في عالم اخر و لم تستطع اى مقاومه اااااااااااااااااه اااااااااااااااااااااه باالراحة يا وداد اااااااااااااااااااااه لم تعبا وداد باهات مى و تاوهاتها و القت بها على سرير الكشف وقد نامت وداد على ظهرها و اعتلتها مى موجهه كسها الرطب الذى تغمره سوائل محنتها الى فم وداد التي اغمضت عينها و اطلقت العنان للسانها ليعبث كيفما يشاء في كس مى اااااااااااااااااااااااااااه كمااااااااااااااان الحسى يا شرموطة يا بنت المتناكه ااااااااااااااااااااااااااه اشفطى جامد عاوزه اغرق وشك يا لبوه ااااااااااااااااااااااااااااه ااااااااااااااااااااااااااااااااااا اااااااااااااااااه مش قادره الحقنى يا غريب كسى موووووووووووووووولع كانت كلماتها والمشهد كفيل بانتصاب لم احصل على مثله من قبل و وداد العقل المدبر لكل هذا تلتزم الصمت و تؤدى مهمتها في تفجير شهوه مى الى ابعد الحدود قامت وداد والقت مى على ظهرها و باعدت بين رجليها و أدخلت اصبعين في فرجها بكل سهوله و الاصبع الاخر يعبث ببظر و زنبور مى كم يعزف على القانون اااااااااااااااااااااااااااه اووووووووووووووووى كمان اهرى كسى ااااااااااااااااااااااااااااااااه اااااااااااااااااااااااااااااااااه صوت مى يتعالى اكثر واكثر و انفساها تغزو المكان حتى اطلقت شلال من كسها على يد وداد التي اخذت جزىء كبير منه بكل احترافيه و توجههت في اتجاهى و ماهى الا ثوانى وقد اطلقت العنان لزبى في الهواء و قامت بتدليكه بشهوه مى و قربته من فمها يلا يا شرموطه مصى – مش عاوزه تدوقى طعم كسك يا لبوه – دوفى يا متناكه يا ام كس مهرى كانت قدرات مى في المص و مداعبه زبى أروع مما تخيلت و توقعت في يوم من الأيام و كان لسانها يحكى حكايات الف ليله وليله لزبى و هو يداعب الراس تاره و تنزل على عروق زبى النافر طاره أخرى و خصيتى التي كانت على اهبه الاستعداد ل القاء حمم من المنى و لكنى تماسكت و أحببت ما تفعله مى و لكن وداد لم تمهلها و تمهلنى أخرجت وداد زبى من فم مى و امسكت به بكل قوه كانها تخاف هروبه و جزبتنى منه و بكل سهوله كان زبى في كس مى ااااااااااااااااااااااه كماااااااااااااااااااااااااان زبك حلو اوى يا غريب زبك فظظظظظظظظظظظظظظظظظظظظظيع كماااااااااااااااااان نيكنى يا غريب انا مى شرموطتك انا لبوتك اعمل فيه اللى انت عاوزة ااااااااااااااااااااااااااااااااااا اااااااه وداد لم تمهل مى في الصياح كثيرا فقد كانت لحظات و وداد تضع كسها على فم مى التي بدات في التهام شفراته وداد – الحسى لستك يا متناكه الحسى جامد لم يعبا زبى بما يحدث و زاد في دخوله وخروجه من كس مى ما هذا كسها له مذاق خطير ينزلق زبى فيه بكل سهوله وترتطم خصيتاتى فيها ااااااااااااااااااااااااااااااااااا ااااااه هجيييييييييييييييييييييييييييب هجييييييييييييييييييييييييييييييييي يييييييييييييييييييييب هكذا صاحت وداد و لم تكن تدرك ان صوتها من السهوله سماعه على بعد مئات الأمتار فما كان منى الا ان صفعتها صوتك يا متناكه كانت صعتى لها متعتها المفقوده فلقد زادت من حركات كسها على فم مى و قعد اغمضت عينها و رفعت كتفها و كانها فارس يمتطى جواده بكل احترافيه ااااااااااااااااااااااااااااااااااه ااااااااااااااااااااااااااااااااااا ااااااااااااااااااااااااااااااااااا ااااااااااااااااااااااااااااااااااا ااااااه هيه أطول اه خرجت منى و قد اغرقت كس مى بمنى الذى سال على الشيزلونج بقوامه المتماسك و لونه الأبيض و لزوجته الغير عاديه ارتعشت معى وداد و كانت مى كالفريسه التي اجتمع عليها مجتمع الأسود اخدت طريقى الى الكرسى فلقد احسست انى سوف اقع مغشى عليه – هل احسست يوما ان المنى يخرج من ظهرك وانك بعد القذف قد فقدت القدره على الحركه و الاتزان – هكذا كنت اشعر وهكذا كانت الحظات التي اغقبت تلك الحرب الجنسه الشعواء وداد – مش قولتلك هجيبلك حاجه حلوه انا – مى انتى كويسه مى – دايخه بس شويه انا – روحى يا متناكه هاتيلها حاجه مسكره بسرعه وداد – طيب مش تزق يا عم الزبير – البت الخبره جابت اخرها مع زبك انا – اتلمى يا متناكه و روحى هاتى الى قولتلك عليه اطمئننت على مى و على استعاده عافيتها و اخذت طريقى الى خارج العياده متجهه الى شقتى و تركت وداد و مى في محاوله محو اثار ما حدث على مستوى أجسادهم وعلى مستوى العياده في طريقى اخذت افكر في ما جرى – ولكنى كنت كمن اقلع عن التدخين و في لحظه شرب سيجاره مارلبورو احمر مستورد – سوف يشعر بالدوخه لزياده نسبه النيكوتين في الدم بسرعه و لكنه سرعات ما سوف يشعر بالنشوه – هكذا كنت انا دخلت شقتى وانا اتجه الى السرير والسرير وفقط ايقذنى صوت المنبه معلنا بدايه يوم جديد لى في العنايه المركزة كان كمثل كل الأيام ولكنى كنت ليس كمثل كل الأيام – كنت مفعم بالطاقه و النشاط و يظهر على وجهى ارتياح لم يعهده ن حولى فلقد ان ظاهرا وواضحا مر اليوم سريعا حتى جائت عقارب الساعه تعلنها تمام الثالثه صباحا هنا دق جرس تليفون العنايه يا دكتور غريب يا دكتور غريب في حاله في الطوارئ Arrested يعنى مريض في حاله توقف في عصله القلب ولازم يتعمل له انعاش قلبى رئوى – في الوقت ده العنايه هيه المسؤله عن تغطيه الحالات دى ) جريت على الطوارئ بسرعه ومعايا ممرضه وسايب ممرضه في العنايه علشان لو مريض حصله حاجه تتصرف داخل على غرفه الإنعاش اللى في الطوارئ كان في مكان بيجلس فيه التمريض المكان ده بنسميه Nursing station مكنش فيه حد غير – ايه ده – دى مى – ايه اللى جابها وايه اللى مقعدها كده – وانا بقرب منها ابتسمت و هيه كمان ابتسمت ليه – ايه يا مى ايه الى جابك – سكتت مش ردت عليه – يا بنتى في حاجه قلقتينى – اكتفت بالابتسامه – طيب انا هخلص الحاله واجيلك دخلت الى غرفه الإنعاش ايه ده مين اللى نايم على السرير والبنات شغالين انعاش فيه ده ايه ده مين مى لم اتمالك نفسى و ذهبت ف اغمائه لم اشعر بنفسى حتى وجت د احمد يحاول افاقتى لقد كانت مى المريضه التي احضرتها الإسعاف في حاله توقف الى عضله القلب – ولكنى اقسم باغلط الايمان رائيتها و كلمتها وكانت تجلس – كيف ذلك – كيف ذلك – لم اشعر بنفسى مره أخرى فقد كان الموقف اكبر من تحمل البشر.. افاقت مي اخيرا وتنفست الصعداء وعقدت العزم على الزواج بها بقية حياتي فانا احبها مهما قالوا عنها قلبها لم يتحمل هل انت المذنب يا علي . انت قاتل . حكمت عليها بحكم ماضيها كنت انت القاضي و الجلاد . كيف كيف يا ضميري . انا انصرفت في هدوء من حياتها بدون اثاره اي مشاكل إلا أن ظهرت مع الشيطانه وداد وانا لا اعلم ولم أكن أستطيع المقاومة ما عسى أن افعل . كم انت متحامل علي يا ضميري يا سبب عذابي تتعبي زاع صيتى في البلد كان الترحاب و كلمات الثناء تحيطينى في كل مكان اذهب اليه حتى رياضه المشى اليوميه اصبح الترحاب و محاوله تقديم الشاي لى هوه سمتها المميزة – حتى اصبح رفيقى في الرياضه اليوميه احد اثرياء القريه الذى كان يصر على مصاحبتى نتجازب اطراف الحديث كان ابوالسعود بيه او كما اعتاد الناس على تسميته ب الباشا – هوه ذلك الشخص – كم كان مهذبا و متواضعا مع الجميع و كان يعانى من مرض السكرى نظرا لسمنته المفرطه و قرر الأطباء ان يمارس الرياضه يوميا لتقليل الوزن والسيطره على نسبه السكر في الدم – الباشا – انت مش متخيل انا مبسوط ازاى انى اتعرفت عليك يا دكتور غريب و شويه المشى بتوع كل يوم دول فارقين معايا جدا وحاسس انى احسن انا – طبعا يا باشا – المشى بيقلل الدهون الثلاثيه والدهون الضاره وبيعلى نسبه الدهون النافعه الباشا – بس انا عندى مشاكل كثير من السكر يا دكتور غريب تفتكر هتتحسن لما امشى انا – اكيد هتلاقى تحسن بس المهم المداومه عليها الباشا – على كده انا همشى كل يوم ميت كيلو بس ابن الكلب اللى مات ده يصحى انا – هههههههههههههه هوه مين ده الباشااا – ابن الكلب اللى نام ومش عاوز يقوم يا دكتور افهمها بقه انا – بص يا باشا في تاثير للسكر اكيد – لانه بيزود تصلب الشرايين وبيقلل تدفق الدم للعضو و ده بيقلل الانتصاب ده من ناحيه الى جانب ان الالياف العصبيه الطرفيه بتتليف ومش بتنقل الإحساس و الشعور فيها الباشا – انا مفهمش كل ده يعنى هيقوم ولا مش هيقوم انا – لو قولتلك انى اقدر احلفلك انه هيخف ابقى كذاب انما اكيد هيتحسن – ثم انت ليه مش روحت لدكتور امراض ذكوره اكيد هيفيدك احسن تقدر تروح القاهره في اساتذه في المجال ده الباشا – روحت كثير وكل مره ادويه شكل وسبراى شكل في الأول الفيجا كانت بتجيب تاثير دلوقتى لو خدت شريط ولا كانى واخد حبوب منع الحمل بينام اكثر انا – دا انت كده ممكن تحتاج عمليه الباشا – قالولى محتاج دعامتين و شويه يقولولى مضخه و بعدها معملتش حاجه عالشان السكر اللى مش عاوز ينزل ده انا – بقالك كثير يا باشااا الباشا – سبع سنين على الوضع ده لما البيت بقى جحيم و ام العيال لو كانت تقدر كان زمنها خلعتنى انا – ليه بس الموضوع ده بيحصل والاهم العشره والاحترام البااشا – عشره مين واحترام ايه يا دكتور اللى بتتكلم عليه – الست لما بتاعها بياكلها بتنسى كل حاجه الا نداء الكس انا – ههههههههههه انا اعرف نداء الجسد انما الكس بينادى دى جديده الباشا – بينادى وبيشخر كمان هههههههههههههه انا – منك نتعلم يا باشا الباشا – الوليه بجيبلها كل شهر بالف جنيه منومات عالشان اخليها تنام و اصحى اقولها انا عملت و سويت – دخلت عليها كام مره بس مش عارف هيه بتصدق كل مره ولا بتقول ده بيكذب – يا مؤمن دا انا كنت بجيب عسل و احط عليه دقيق وميه و اعجنه و احطه على انه المنى بتاعى و انى جيبت جواها انا – ده غلط ده كده هتجيب ليها التهابات في المهبل الباشا – ما يجيلها يلتهب ولا يولع ههههههههههه انا – يا اخى حرام بلاش لو مش هتريحها مش تاذيها الباشا – انت طيب اوى يا دكتور انا – يمكن المهم انا وضلت المستشفى انا مش حسيت بالطريق من الكلام الباشا – طيب انت وراك حاجه بالليل انا – في الغالب لا الباشا – يبقى خلاص العشا عندى النهارده انا – هشوف حاضر لو قدرت هاجى غادرت المستشفى متوجها الى فيلا الباشا .................. الباشا – يا خطوة عزيزه ايه النور ه اتفضل يا دكتور دا ام العيال عملالك عشا ملوكى لما عرفت انك جاى تتعشى النهارده معانا انا – يجعله عامر يا باشا دايما بيت ذوق وكرم دخلت ترتدى عبائه سمراء يبدوا عليها انها من النوع الفاخر الذى لا يملك ثمنه الكثيرين على صدرها كميه كبيره من المشغولات الذهبيه وفى يديها اساور ذهبيه تكفى لحل مشكل المجاعه في الصومال – كانت ما تزال تحتفظ بملامح ارستقراطيه رغم سكنها في القريه و معاشرتها للباشا الذى يبدوا عليه انه اكبر منها سنا بمراحل عمريه – عيونها عليها اى شادو اسمر يعطى وجهها لمعانا و لعيونها اتساعا غريبا – صدرها يتقدمها من كبره و يبدوا عليه شموخ العظمه واقفا في عنان السماء – تمتلك الجسم الكيرفى كمان هوه مكتوب في الكتاب الانثوى – لونها ابيض كالثلج – تقدمت حامله اكواب من العصير مرات الباشا – الفيلا نورت يا دكتور ابوالسعود حكالى قصص وروايات عليك يا دكتور وعلى شهامتك وشطارتك و سيرتك في البلد زى الجنيه البرلنت انا – ده من اصلك يا ست الكل متشكر لذوقك مرات الباشا – ست الكل ايه يا دكتور انا اسمى شاهندة انا – عاشت الاسامى اسم على مسمى – صحيح كل واحد له نصيب من اسمه ألباشا – يعنى انا ابوالسعود – دا انا أبو التعوس أبو النحوس أبو الهموم انا – هههههههههه متقولش كده يا باشا انت سيد الناس كلها كفايه ذوقك وادبك شاهندة – ايوه خليه يشوف نفسه علينا يا دكتور اكثر ما هوه شايف انا – حقه يا شاهندة هانم شاهندة – شاهندة بس من غير هانم انا – حاضر يا شاهندة بس شاهندة – ههههههههههه عسل من بقك يا دكتور وضعت العصير وذهبت مره أخرى للمطبخ – الباشا – شفت بقه ليه حق اديها منوم ولا ايه انا – يا راجل حرام عليك دى مراتك دى تحرك الصخر دى مش تستاهل منك كده الباشا – امال تستاهل ايه قولى انا – احسست إحساس داخلى انه يعجب بنظرات الاعجاب والكلام عن زوجته – يا نهار اسود – يكون اللى في بالى صحيح والباشا ديوس - ليه لا ما انت شايف الباشا قاعد ومراته بتقولى شاهندة وبس – عسل و شويه وهتقولى اركبنى ينوبك ثواب وده ولا لاالهوا – اما اشوف اخرتها ماهى الا دقائق وكانت السفره محمله بما لذ وطاب من الاكل – وكانت المفاجاه انها كلها ماكولات بحريه – في البدايه لم ارتاح لهذا الاختيار ولكنى اثرت الصمت و رجبت طبعا بالاكل تناولنا طعام العشاء المحتوى على كميات من الفسفور كفيله بان أنور في الضلمة و جلسنا في الفرانده نشرب الشاي الباشا – ايه رايك في الاكل انا – يجعله عامر بس انا خلاص هفرهد من الفسفور – هوه مش جاب معاك اى نتيجه خالص ؟ الباشا – تفتكر ؟ انا – ايوه قوم روح الحمام شيك عليه كده وشوف شاهندة – ايه يا دكتور الاكل عجبك انا – تسلم ايدك يا شاهندة الاكل تحفه – كنت لسه بقول للباشا قبل ما يروح الحمام شاهندة – انت اللى تحفه يا دكتور – هوه انا ممكن اسالك سؤال طبى – مش هعرف اساله قدام ابوالسعود انا – طبعا اتفضلى شاهندة – هوه الست معلش ف الكلمه دى لو نامت وصحيت لقت عسل ودقيق فيها من من - معلش يعنى من تحت و هيه مش حاست باى حاجه ده معناه ايه انا – معناه انها فاتحه منحل تحت و شكله قلب في فرن عيش شاهندة – هههههههههههههههههههه تصدق والمنحل ده مستنى نحله كبيره تدخله انا – ما النحله الكبيره بتقرص و بتعض بس في الاخر بتجيب حجات ملزقه تطفي النار اللى بتعملها شاهندة – شكلك عندك نحله كبيره اوى انا – النحله هتطير من الفسفور اللى كلته ده هههههههههههههه شاهندة – هههههههههههههههههههه دا انت طلعت حكااااااااااااايه يا دكتور الباشا – شكلك خدتوا على بعض في الكلام وبقيتوا أصحاب نا – مدام شاهندة لا تمل يا باشا يا بختك يها – استاذنها بس لو ممكن تجيب شويه ميه ذهبت شاهندة لاحضار المياه انا – هاا طمنى ايه الاخبار الباشا – زفت الزفت ولا الهوا ولا قام مره انا – طيب وبعدين الست لما بتعمل الاكله دى بتبقى هايجه و عاوزه جوزها يكفها الباشا – انا مش عارف هتصرف زى كل يوم انا – طيب انا عندى فكره اجسن – خدها انت الحبايه دى و اتحجج انك دوخت وانا موجود هقول ان جالك هبوط ولازم تنام وترتاح و تبقى عديت الموقف ده على خير الباشا – تصدق فكره انا هاخد حبتين كمان مش حبه انا – اتفقنا وماهى الا عشر دقائق وبدا يترنح من النوم واقنعت شاهندة بانه لابد ان يرتاح و بالفعل صعد الى غرفته في الطابق الثانى وهممت بالرحيل شاهندة – يا دكتور يا دكتور انا – نعم يا شاهندة تؤمرى بحاجه شاهندة – رايح فين بدرى انا – الباشا نام وانا لازم اروح عندى شغل الصبح شاهندة – اخص عليك والمنحل يا دكتور انا – ماله المنحل بس شاهندة – مش هتشوفه نفسه في النحله الكبيره انا – طيب هوه رهن اشارتك شاهندة – تعالى ورايا كانت خطواتى متلاحقه ورائها وعينى لا تنزل من على خصرها و جسمها – كيف لى ان اخون صديقى – لم اخونه بل اقدم له خدمة الليس في افراغ شهوتها خدمة له ان تاتى بها هيه مع احد غير امين يستغلها – ثم انى لم اسعى اللى حد هوه من سعى و هوه من خطط و دبر و لا ادرى دعوته كانت على العشاء ام على زوجته استنى يا شاهندة رايحه فيه شاهندة – تعالى بس هنروح اوضه مش بتتفتح أصلا في الفيلا ومحدش معاه مفتاحها غيرى دخلنا و اغلقنا الباب واستدارت شاهندة ما هذا انها حوريه من الجنه في لباس انثى رائحه البرفيوم كانت تغطى المكان اقتربت منها لم اشعر الا وانا تتحرك شفتاى على شفتاها – غرقنا في قبله كم استمرت لا ادرى ولا اعلم ولا اريد ان اعلم و لكنى كل ما اذكره هوه طعم بقها كان حلو اوى كا ريقها كانه مسكر وله نكهه – ارتويت منك يا شاهندة – ارتويت من ريقك – نفسى ارتوى من صرك وكشك اوى تعالى يا حبيبى قلعنى بس ما هي الا لحظات وكانت كما ولدت امامى يخرب بيت جمالك ايه ده دا انتى ولا بنت بنوت في دخلتها يا شاهندة اقتربت منها و اجلستها على طرف السرير و مالت بخصرها على السرير و نزلت على اطراف اصابعى اضع بصمتى بلسانى على كسها اوووووووووووووف كسك عسل اوى دى خليه نحل بجد مش قولتلك الحس الحس كمان الحس يا دكتور عاوزك تشرمطنى عاوزك تروينى كسى عطشان اووووووووى لسانى يتحرك ذهابا وإيابا بحركات دائريه اشفط بقدر ما استطيع ما ينزل من كسها – كم اشتقت الى لحسك أيها الكس لسانى يستمتع بها و ببظرها و زنبورها اااااااااااااااااااه كمممممممممممممممممان الحس الحس اووى ااااااااااااااااااووووووووووووووووو ووووووووى صوتها يعلى ويعلى غير مكترثه اين هي ولا مع من انها الشهوه امسكت بزبى و بدات تحريكه على كسها من الخارج ااااااااااااااه زبك حلو اوى يا غريب – حكه – حكه كمان – فرشنى – انا شرموطتك النهارده انا شرموطتك يا غريب كانت كلماتها كفيله بزياده إيقاع الحك المستمر كسك يا متناكه سخن اوى ايه مش عاوزه تنزلى هنزل هنزل ااااااااااااااااااااااااااااااااااه بتعرفى تعدى لحد كام انا هموتك من المتعه واخليكى تنزلى قبل ما ادخله ارحمنى ارحمنى مش قدك انا ارحمنى يا غريب ودخله دخلت صباعين و بدات ممارسه المساج المفضل لى لكس المراه مساج يجعلها تنزل ماء كسها كانها نافوره ااااااااااااااااااااه همووووووووووووووووووووت همووووووووووووووووووووووووووووووووت ايه يا لبوه تحبى اصحى الخول اللى نايم يجى يتفرج ااااااااااااااااااااااااااااااه كمان ايوه خليه يتفرج ااااااااااااااااااااااااااااااااااا اااه يشوفك وانت بتعشر مراته عشرنى يا غريب ات لبنك جوايا ااااااااااااااااااااااااااااااااااه بدات ادخل زبى بقوه و لم اشعر بنفسى الا وانا اخرجه بسرعه و ادخله مره أخرى جلست على طرف السرير و اجلستها و ظهرها لى و زبى في أعماق رحمها اااااااااااااااااااااه اااااااااااااااااااااااااه انها تزيد من سرعتها ااااااااااااااااااااااخ ماهذا ااااااااااااااااااااااااااااااااخ انفجر زبى وقد اغرقها واغرق كسها و حصلت الخليه على نحل يكفيها سنين يخرب بيتك دا انت طلعت زبييييييييييييييييييييير هههههههههههههههه امال فاكرانى ايه لا متوقعتش تبقى بالحلاوة دى دا انت هريت كسى وطى صوتك يا شاهندة جوزك يصحى هيء هيء هيء يصحى – ماهو صاحى وبيتفرج على الكميرات اللى معلقها هنا في الاوضه عالشان يشوفنى وانا بتناك منك ههههههههههه انا اوووووووووووووووووووووووووووووف بجد اه يا خول طيب كان قال كنت نكتك لايف قدامه بدل شغل المراهيقين ده ومن داخلى اااااااااااه يا غريب ماذا يحدث لك أيها الطبيب ماذا يحدث لك يا غريب – المره دى كانت مختلفه – مش حسيت بالذنب ولا جالى ضميرى يانبنى كالعادة – المره دى انا كلعادة ضحيه تدبير شاهندة والباشا – هما اللى دبروا كل حاجه وخططوا ليها لحد ما شاهندة كشفت ليه سر الكاميرات اللى الباشا كان بيتفرج علينا بيها و مش في باله غير انه يتمتع – بس كان في تساؤلات كثير اوى – هوه في راجل ممكن يتمتع بمراته وهيه في حضن راجل تانى – شعور الدياثه اللى ياما كنت بقرا عنه بس اول مره احتك بحد كده – مش ممكن يكون عالشان هوه عنده عدم انتصاب و حاسس بالذنب ناحيتها – طيب يكتفى انه يغمض عينه عن العلاقه اللى ممكن تشبع رغباتها وخلاص – ليه يصر انه يشوف بنفسه ليه يبقى الموضوع ممتع ليه – مش بعيد يكون كان بيستمنى وانا معاها – طيب انتى كست – خلاص الموضوع بقى بالنسبالك شهوه ولازم تتقضى – هما الستات خلاص كل تفكيرهم بقى كده – دى القاعدة ولا الاستناء – ده الصح ولا الغلط – هل الست يبرر ليها الكلام ده بحكم التجاهل أحيانا وبحكم عدم الاشباع أحيان أخرى - طيب ليه تقبل على نفسها كده – ليه مش تطلب الطلاق بكرامة و تتجوز تانى – ليه تبقى مستمتعه ان جوزها كمان يشوفها كده ايه اللى يوصل الراجل والست لكده اسئله كثيره مش لقيت ليها اجابه لحد ما غلبنى النوم وصحيت اكمل يومى كالعاده بس اليوم ده مش يوم عادى انا كنت بالليل في ما يشبه الحلم و تانى صحيت على ارض الواقع الباشا – صباح الخير يا دكتور انا بتصل بيك من بدرى بس شكلك كنت مشغول انا – ايوه يا باشا فعلا كان عندى شغل كثير ولسه مخلص الباشا – طيب ايه مفيش تمشيه العصر النهارده انا – ليه لا بس هحاول ارتاح النهارده بس عالشان سهره امس لسه تعبانى شويه و دماغى تقيله الباشا – انت اللى دماغك تقيله امال انا أقول ايه دا انا كنت حاسس انى مغمى عليه و في دنيا تانيه انا – ( انت لسه هتصيع عليه ما انا عارف انك شفت كل حاجه اما اشوف اخرتها ايه معاك ) انت فعلا نمت زى القتيل امبارح الباشا – طيب ما تيجى نسهر النهارده تانى مع بعض وخد راحتك دلوقتى و نتقابل على بالليل انا – خلاص هشوف امورى واتصل عليك و فعلا ارتحت في السكن و على بالليل بعد العشا لبست ورحت للباشا في الفيلا اللى شهدت واحده من اجمل العلاقات الى عملتها دخلت المره دى غير – كنت حاسس انى كانى مقيم في الشقه بس من جوايا كنت مقلق من الباشا – أسلوبه في الكلام كنت حاسس انه بيجر رجلى عالشان اروح الفيلا و انا تعمت اروح عالشان اعرف ايه اخرتها معاه و ايه اللى بيخطط ليه – معقول أكون ظالمه و مكنش بيتفرج ولا حاجه وده كلام من مراته وخلاص – هنشوف يا خبر بفلوس اهلا اهلا يا دكتور نورت اتفضل ايه رايك نقعد في البرندا احسن الجو جميل بره – هكذا استقبلنى الباشا انا – ياريت فعلا الجو النهارده جميل خرجنا و جلسنا وكان هوه السباق بالكلام كالعاده الباشا – نورت يا دكتور – قولى بقه عملت ايه امس بعد ما قمت انام انا – ولا حاجه مفيش حاجه – هيه ست الكل مش قالتلك الباشا – قالتلى انك مشيت وكنت مستعجل – ومش قالت تفاصيل تانيه – كانت مستعجله عندها زياره لاهلها و هتبات هناك النهارده انا – اهااا يعنى مش هنشوفها النهارده – يا بختك بيها – ست زى الفل الحقيقه الباشا – طيب ما تخلينا دوغرى يا دكتور و نجيب من الاخر وبلاش لف ودوران – انا عارف انك عارف انى كنت بشوفكم وانتوا مع بعض وعارف انك بتقول بينك وبين نفسك انى ديوث وانى خططت انك تنام مع مراتى علشان عجزى – انا – كان كلامه الصريح وقع الصدمه لانه حتى مش حاول يتكلم على المتغطى انما كان صريح و واضح اكثر من الازم الباشا – الموضوع مش زى ما انت متخيل يا دكتور – اعتبره نوع من العلاج و الموضوع مش اول مره الموضوع ده تانى مره يحصل المره الأولى كنت انا و شاهندة في الغردقه و نزلنا فندق عباره عن منتجع كانت الغرفه او الشاليه على البحر و كنا رايحين نستمتع ونغير جو و فعلا كانت الرحله ممتعه ومختلفه و اللى حصل فيها كمان مختلف – كنت بلاحظ ان شاهندة بتحاول تبرز جمالها و انوثتها من وقت للتانى و كانت ملفته جدا – الوقت ده اتعرفنا على كابلز كانوا نازلين في الغرفه اللى جمبنا وجمعت بينا صداقه – لحد ما حصل اللى حصل شاهندة – يا حبيبى مش تخلى عقلك صغير خلى عقلك كبير – جاكلين و ديفيد ناس عقلها متفتح وانا شيفاك عينك بتاكل جاكلين كل ما تبقى معانا و مش بتنزل من عليها دا انت حتى كمان لاحظت ان بتاعك الميت صحى عليها انا شفتك وهوه عامل خيمه في البرمودا اللى كنت لابسها لما قابلنهم على البحر وهيه لابسه البكينى الباشا – انتى اكيد اتجننتى – لا مش حصل شاهندة – لا حصل وانا مش هابله يا ابوالسعود و عارفه انك اتحرك عاليها ومش زعلانه – لانى كمان شهوتى جت ل ديفيد بس انا صريحه عنك وبقول اللى جوايا مش بقعد الف وادور الباشا – تقصدى ايه وضحى اكثر شاهندة – ايه رايك بقه اللى ينولك جاكلين بس بشرط انا هبقى مع ديفيد اهو تغير الباشا – انتى بقيتى ازاى كده شاهندة – متلومش عليه انت عارف انا بقالى سنين صابره وساكته ومش نطقت واحنا هنا محدش يعرف حد ودول أجانب يعنى اجازتهم وعلى بلدهم ولا من شاف ولا من درى الباشا – انتى اللى بتقوليه ده جنون بس هخلينى معاكى لاخر المشوار لما اشوف اخرتها شاهندة – سيب انت بس الموضوع عليه وفعلا كانت شاهندة شاطره اوى لبست في اليوم ده لبس اقل حاجه يتقال عليه انه كاشف اكثر ما مغطى – كان صدرها و الفلق بتاعه ظاهر – كسها المنتفخ باين لانها مش لابسه اى بانتى تحت – حتى حلمة صدرها روحنا سهرنا و في الديسكو بدا الموضوع لقيت ديفيد بياخد ايد شاهندة ويقوموا يرقصوا وانا قعدت مع جاكلين نشرب و انا مليش في الشرب يومها جاكلين قربت منى و ايدها من تحت الطربيزه بتلعب في بتاعى الى فجاه وقف زى ما عمرة وقف و هيه بتبصلى و تضحك وعيونها على جوزها اللى حرفيا ايده بقت في كس شاهندة و هوه بيرقص معاها و راحوا في بوسه طويله ولا كاننا موجودين جاكلين كانت بتضحك وعارفه ان جوزها ناوى ينكيك شاهندة ومش هيسيبها وهيه كانت موافقه على ده بس كانت مستنيه منى انى اخد الخطوه شكل شاهندة وهيه بين ايد ديفيد كمان لقيته بيثيرنى اوى وانا شايف مراتى و ايد بتلعب في كسها والايد التانيه محاوطاها و شفايفها على شفايف ديفيد بيمص فيها وقتها بقيت اشرب زى المجنون واللى زود هيجانى لما نزلت جاكلين على الأرض و تحت الطربيزه وطلعت بتاعى تمص فيه كنت بشرب و عيونى على شاهندة و جاكلين المحترفه بتمص كل حته فيه دماغى تقلت وبدات اطوح ومش حاسس بنفسى و شايف اللى بيحصل كانى بتفرج على فيلم وانا بين الوعى والاوعى جت شاهندة وديفيد و سندونى لحد ما وصلنا للغرفه – وهناك نمت على السرير عيونى شبه مفتحه بس مش قادر اتحرك ولا انطق وقتها شفت شاهندة ين ايدين ديفيد و انضمت ليهم جاكلين اللى قلعت شاهندة و نزلت على كسها تلحس فيه ومراتى ماله تبوس ديفيد اللى شويه و قلع واداها بتاعه تمص فيه و بقت شاهندة بينهم وانا بتفرج على اللى بيحصل و بتاعى واقف ومش قادر اتحكم لا فيه ولا في اللى بيحصل حوليا شاهندة شافتنى وانا كده جابتهم و جت على بتاعى تدعك فيه و جاكلين قلعت و قعدت عليه و في الوقت ده ديفيد نزلها على الأرض و نام على ضهره وهيه بقت فرسه راكبه خيال و زبه مالى كسها وهيه عماله تتنط عليه الوضع ده استمر لحد امته معرفش كل اللى اعرفه انى كنت مستمتع جزىء منى كان رافض انما الوضع كان مثير لدرجه كبيره لحد ما غيبت على الوعى و صحيت لقيت شاهندة على الأرض نايمه عريانه و ريحتها كلها ريحه منى ونيك شكلها اتهرت نيك طول الليل وشكل جاكلين وديفيد خلصوا عليها و خلوها تغيب عن الوعى وانا نايم من غير هدوم قومت بالعافيه صحيت شاهندة و خدتها في حضنى شاهندة – انا فين انا مش حاسه ايه اللى حصل – ايه اللى جابنى هنا و ايه اللى خلانى كده الباشا – احنا عملنا اللى خططتى ليه بس انتى شكلك كنتى زيي تحت تاثير الشرب شاهندة – ايه ده يعنى النيك اللى اتناكته ده مكنش حلم الباشا – لا مش كان حلم انا شفت كل اللى حصل بس مش كنت قادر انطق خلصنا الاجازة و من يومها منعرفش حاجه عن ديفيد و جاكلين الغريب انهم حتى مش ظهروا في الفندق من وقتها كانهم كانوا حاجزين اخر ليله الليله الموعوده يومها يا دكتور اللى انكسر جوايا عمره ما رجع زى الأول – أوقات بقول لنفسى ازاى سمحت بكده يحصل واوقات بقول كان لازم يحصل – كنت من جوايا فرحان انى لسه راجل ممكن امتع الستات و في نفس الوقت خفت ان ده يحصل تانى ويعملنا فضيحه – يوم ما اتعرفت عليك قولت هوه ده اللى ممكن اامنه انه يعمل كده مع شاهندة ومش هيفضحنا و في نفس الوقت انا عارف ان ده فتره محدوده و هترجع القاهره بعد ما فترك هنا – كنت حابب اطمن على نفسى واشوف هل لسه في امل في بتاعى عالشان كده حطيت الكاميرات علشان اتفرج و اشوف و فعلا لقيت بتاعى وقف و خلصت نفسى و هديتها بايدى – طبعا انت مستغرب انا بحكيك ليه – بحكيلك علشان انا عاوز منك وعد – أولا الموضوع ده يبقى سر بينا ومش تهديد بس الفيديو معايا و سهل اوى انى لو قتلتك محدش هيدينى يوم واحد سجن و يومها مفيش مخلوق هيقدر يثبت ان ده كان بتخطيط منى لانى كمان هقتلها معاك بس انا مش هعمل كده لانى من جوايا عارف انك ضحيه وانك محترم وسرنا ده مش هيطلع بره انا – ملوش لازمه الكلام ده يا باشا – انا زى ما انت خايف على سمعتك انا كمان خايف على سمعتى و صدقنى انا تعبى النهارده مكنش من اللى حصل امس كان لانى مش نمت عالشان التفكير و القرار اللى لازم اخده – حتى النهارده وانت بتطلب منى اجيلك كنت متاكد انك هتفتح الموضوع و على فكره انا كمان مش بهددك بس الاتفاق اللى حصل بينك وبين شاهندة هيه سجلته واللى مش حكتلك عليه اننا امبارح بعد ما خلصنا اخدت منها التسجيلات دى ومحتفظ بيها و واحده بوحده يا باشا – زى ما قولتلك انا مش بهدد بس في نفس الوقت مينفعش انت كمان تهددنى باى شكل – زى ما قولتلك وانت قولت بنفسك انا هقضى الفتره اللى هنا في هدوء وامشى و اظن كده علاقتنا انتهت باشا – اتشرفت بيك الباشا – انت ليه زعلت عاوزك تقدر موقفى انا – انا مقدر و عالشان كده فعلا كل شيء انتهى استاذنك قمت من عند الباشا وانا في الطريق بقيت لأول مره خايف – وكل شويه ابص ورايا اشوف حد جاى ورايا ولا لا لحد ما وصلت السكن وقفلت على نفسى لأول مره و فضلت افكر هعمل ايه واتصرف ازاى و وصلت لقناعه انى لازم اتصرف عادى وانه اجبن من انه ياخد اى خطوة يفضح نفسه بيها و مرت الأيام كانت أيام عاديه كنت بعد الليالى عالشان امشى من المكان ده اللى شفت فيه أنماط بشر غريبه – ولا هما البشر في كل مكان بقوا كده – كل مره افتكر نفسى بعدت عن القرف ده القى القرف قدامى – بقيت تايه و مش عارف افكر ولا عارف اتصرف انا – الو شاهندة – ازيك يا دكتور عامل ايه وحشتنا انا – اهلا مدام شاهندة ازيك شاهندة – ايه مش عاوز تكلمنى ولا عاوز تشوفنى طيب – على فكره انا عرفت باللى حصل بينك و بين ابوالسعود ده غبى خوفك مننا على الفاضى ولا في فيديوهات أصلا ولا بتاع انا – ولو فيه انا مش فارق معايا يعمل اللى عاوز يعمله شاهندة – متزعلش نفسك بس الموضوع مش مستاهل ده غبى رايح يحكيلك اللى حصل مع ديفيد وفى الاخر يهددك انا – انا مستغربه أصلا تصرفاته غريبه منين بيحكيلى و منين جاى يقولى ممكن اموتك انت وهيه شاهندة – هوه قالك يموتنى ؟ انا – هوه ده اللى فارق معاكى يعنى – ايوه قالى كده بس هوه اجبن من انه يقولك وعموما كانت غلطه و انتهت ومش هتتكرر شاهندة – انت شايف انها غلطه ؟ انا – ما انتى شايفه بنفسك بدل ما يحاول يخلينا ستر وغطا على بعض بيتصرف ازاى شاهندة – سيبك منه انا المهم عندى انت و المفروض كمان انى ابقى المهم عندك مش هوه انا – شاهندة افهمى موقفى انا مش هكذب عليكى انا كنت متخيل انك اول مره و كنت من جوايا حاسس انى رغم علاقاتى اللى قبل كده كمان دى اول مره انما لما اكتشفت ان الموضوع مش اول مره وان الموضوع كان متخطط له بقيت مش محترم نفسى أصلا انا مش حيوان متاجر عالشان ينط و يعشر الحيوانه اللى في البيت شاهندة – تقصد انى حيوانه ؟ انا – انا مش قصدت كده افهمى كلامى كويس و انتى تعرفى انى بقولك لا انتى كده ولا انا كده وان كنت عملت وحصل اللى حصل لان مشاعرى قبل جسمى اتحركت شاهندة – مشاعر ايه يا دكتور انت بتضحك على نفسك – مشاعر ايه اللى اتحركت لست متجوزة و قعدت معاها ربع ساعه ولا نص ساعه هوه انت مشاعرك دى باللمس انا – لو سمحتى ملوش لازمه الكلام ده انا بقولك اللى جوايا عاوزه تصدقى براحتك مش عاوزه براحتك برضو شاهندة – تصدق انا اللى غلطانه انى جيت اكلمك انا – وانا غلطان انى مشاعرى اتحركت ليكى أساسا اظن كده كلامنا خلص سلام قفلت السكه و من جوايا كنت بغلى بعد ما كنت بقنع نفسى انها للحظه ممكن تكون مشاعرها اتحركت ليه علشان كده عملنا اللى عملناه – جت هيه اكدت ليه انى دكر بط جاوبوه ينط على بطه ورجعوه لاصحابه حاولت ابعد عن الشر واغنيله زى ما بيقولوا وفعلا قدرت ابعد عنهم حتى عادة المشى بطلتها و اكتفيت انى اقضى الأيام زى ما تكون واخلص المهم خلصت و رجعت البيت جالى تليفون من سميه بنت عمى غير حالى اكثر ما هوه متغير وشقلب كيانى سميه – الو ازيك يا غريب ( صوتها بيقول انها كانت بتبكى بحرقة ) انا – سميه – مالك يا بنتى في ايه صوتك معيطه سميه – امى يا غريب و جوزى انا – مالهم تانى اوعى يكون رجع يتحرش بيها تانى سميه – الموضوع اكبر من التحرش دلوقتى يا غريب انا – اهدى بس طيب وبالراحه قوليلى ايه اللى حصل سميه – انا اشتغلت في مكتب محامى من شهرين و كنت بودى ابنى الصغير عند امى كل يوم الصبح و احود اخده بعد شغلى واروح على بيتى و كانت الأمور عادى كنت اه بلاحظ من وقت للتانى نظرات من تحت لتحت بينهم بس كنت بقول انا اللى حاطه الموضوع في بالى من اخر مره شفتهم مع بعض و عيب انى اشك في امى تانى و خصوصا ان جوزى كمان يشتغل شغلتينى و مهدود حيله من الشغل ده للشغل ده و بيرجع اخر الليل تعبان – لحد ما من 3 أيام نفس الموضوع وديت ابنى و روحت شغلى جالى حاله قىء غريبه لدرجه انى افتكرت انى حامل زمايلى فضلوا يزنوا عليه انى اروح ارتاح في البيت روحت و عديت على امى انا معايا نسخه من مفتاح البيت وانا على الباب سامعه صوت ابنى بيبكى و مش بيسكت فتحت بسرعه لقيت ابنى في الشياله بتاعته في الصاله بيبكى و امى مش جمبه قولت يمكن نامت و هوه كان نايم وصحى شلت ابنى رضعته و سكته و قولت اشوف امى فين روحت ناحيه اوضه نومها مش لقيتها لفيت الشقه كلها مش لقيتها معقوله امى خرجت وسابت ابنى لوحده ف الشقه بدات اقلق و خفت يكون في حاجه حصلت افتكرت انها بتربى طيور على السطح و يمكن طلعت تطلعلهم اكل طلعت على السطح و ياريتنى ما طلعت يا غريب انا – ليه يا سميه قوليلى ايه اللى حصل سميه – طلعت لقيت الاوضه اللى على السطح طالع منها صوت قربت وبصيت من الشباك لقيت امى نايمه على ضهرها و جوزى فوقها يا غريب انا الدنيا لفت بيه و دخت و ستر ...... ابنى كان هيقع من على ايدى – طيب اصوت واعملهم فضيحه ولا ادخل عليهم وابنى على ايدى ادور فيهم الضرب وهعمل فضيحه و هفضح مين امى و جوزى ... هدانى انى اخد ابنى و انزل و روحت على البيت وخدت ابنى معايا – بعد ما خلصوا نزلوا تحت مش لقوا ابنى و قلبوا الدنيا لحد وقت ما المفروض اروح اتصلت بيها قولتلها ابنى معايا و قفلت السكه في وشها وهيه من وقتها و عماله ترن عليه وانا حابسه نفسى في اوضتى لا بخرج ولا بكلم حد و قافله على نفسى و جوزى فاكر انى عندى حاله نفسيه و عاوز يجيبلى شيخ يقرا عليه انا – هيه امك دى اتجننت ولا اتهبلت ولا شكلها ايه بالظبط و الزفت جوزك ده عمر ديل الكلب صحيح ما ينعدل ولو علقوا فيه الف قالب خلاص يا سميه انا هتصرف مش تقلقى بس خليكى زى ما انتى و كلى يا سميه واهتمى بصحتك و خلى موبايلك مشحون انا هتصرف قفلت مع سميه – هتعمل ايه يا غريب بنت عمك لجات ليك يمكن عالشان انت الوحيد اللى عارف بالموضوع ده من الأول – هتطلقها من جوزها طيب و عيالها – هتكلم نشوى مرات عمك ولا هتعمل ايه – فكرت كثير و قولت هبدا بنشوى بس كلامى معاها مش هينفع في التليفون لازم اواجهها وجه لوجه طيب هتسافر البلد يا غريب – برضو مش هتعرف تستفرد بيها لازم الف سبب وسبب انا – الو ازيك يا امى عامله ايه امى – ازيك انت يا حبيبى عملت ايه في ورقك وشغلك استلمت ولا لسه – مش كنت تيجى يا غريب يومين قبل ما تستلم بعد فتره الصعيد دى انا – معلش غصب عنى انتى عارفه يا امى الوضع كويس على عينى انى مش اجى البلد بس هاخد إجازة واجى حاضر – بس في حاجه عاوزها منك يا امى – نشوى مرات عمى داخله في جمعيات هنا و انا بينى وبينك كنت بدفع مكانها كثير و بعتبره ان زى الايجار اللى طبعا مش راضيه تاخده منى على الشقه اللى قاعد فيها بتاع عمى – بس في كام مشكله في الشقه لازم تيجى هيه علشان تتحل في حجات في الكهربا ولازم تروح شركة الكهربا و كمان الغاز – كلميها معلش و قوليلها على محتاجكك في الشقه يوم من اول النهار ياخدك وتخصوا المشاوير دى عالشان متجيش مشاكل للشقه بعد كده امى – طيب يا حبيبى هكلمها ولا ابعت ليها حد حاضر انت عاوزها امته انا – اسرع وقت يا امى الموضوع ده عاوز اخلص منه بأسرع وقت امى – طيب يا حبيبى حاضر قفلت مع امى و اتصلت بسميه انا – الو ايوه يا سميه هديتى شويه ولا لسه سميه – ايوه احسن بعد ما اتكلمت معاك انا – بصى يا سميه انا هقولك انا هعمل ايه و فكرى معايا بصوت عالى انا في الأول اتصلت ب امى عالشان تكلم امك انى محتاجها في الشقه هنا علشان مشاكل الكهربا – اى حجه والسلام انى اجيبها هنا أتكلم معاها – انا هعرف أتكلم معاها ازاى و حاجه كمان هعملها هكلم عمك عبدالغفور انتى عارفه ان مراته ماتت من سنين و عياله اتجوزا هقنعه انه يتجوز امك سميه – ايه ؟؟ عمى عبدالغفور يتجوز امى انا – ايوه ليه لا منها الست تتجوز ويبقى ليها راجل وكمان انتى واخواتك كبرتوا ومسيرها تبقى لوحدها يبقى ليه لا – اه عمك عبدالغفور كبر بس شكله لسه صالب طوله سميه – اللى انت شايفه يا غريب و اللى هتقولى عليه هعمله انا – انا هكلم امى على بالليل اشوف عملت ايه وانتى مش تردى علي امك عالشان مش تعرف انى عاوزها علشانك وفعلا اتصلت بامى بالليل و عرفت انها كلمت نشوى و انها هتيجى بكره الصبح على الشقه عالشان نروح المشاوير انا وهيه دخلت نمت بدرى عالشان عارف ان مرات عمى هتيجى الصبح وعاوز ابقى فايق وانا بكلمها وفعلا 7 الصبح لقيت باب الشقه بيتفتح و دخلت مرات عمى اهلا اهلا حمد .... على السلامة يا مرات عمى نشوى – مرات عمك برضو انت أصلا مفيش فيك خير يا غريب ولا اتصال ولا كلمه ولا تسال عليه ولولا الشقه مكنتش جيت لانى زعلانه منك – حتى مش كلفت خاطرك تكلمنى باعتلى مع امك انا – انا مقصر في حقك انا عارف بس انتى عارفه انى كنت في خدمة المناطق النائيه و غير كده انا كنت بكلم امى بالصدفه افتكرت الموضوع وهيه قالتلى انها هتكلمك نشوى – ماشى يا غريب هعديها المره دى لانك واحشنى – انا مصدقت و جيت علطول ركبت من البلد بعد الفجر عالشان اجى اصحيك بس انت شكلك مش نمت انا – لا انا نايم بدرى و صاحى مخصوص بدرى علشانك نشوى – بس انت تحت عينك اسمر اوى يا غريب شكلك مرهق و مش بتنام كويس انا – مش بقولك يا نشوى انا متروق حرفيا في الشغل نشوى – يااااااااه يا غريب ايوه كده وحشنى اسمع اسمى منك مش مرات عمى اللى بتححسنى فيها انى ماشيه بعكاز دى انا – نشوى و جوجو كمان لو تحبى هوه انا عندى كام نشوى يعنى نشوى – اه يا بكاش هههههههههه انا – طيب تعالى بس نفطر انا مجهزلك الفطار و نشرب شاى و نقعد شويه نشوى – بس كده هنتاخر على المشاوير انا – مشاوير ايه – أساسا مفيش مشاوير وانا عملت فيلم علشان اجيبك هنا نشوى – بجد يا غريب للدرجه دى وحشتك. تصدق قلبى كان حاسس و عملت حسابى و جايبه قميص نوم ما تلبسش ولا هيتلبس لحد غيرك انا – طيب اصبرى بس ارتاحى من السفر و افطرى ونشوف موضوع القميص ده نشوى – افطر مين انا عاوزة افطر عليك انا هدخل الحمام اخد شاور وجايه دخلت نشوى الحمام وانا كل تفكيرى – ايه يا غريب انت ايه اللى بتعمله ده – ليه مش وقفتها عند حدها و فتحت موضوع سميه و جوزها علطول – انت عاوز تنام معاها تانى يا غريب اعترف – عجبك الموضوع من اخر مره كنتوا فيها مع بعض – اعترف كمان ان اخر مره كنت معاها في بيتهم كل اللى منعك عنها انكم ممكن يحصل ليكم مشكله في البلد لو الموضوع اتعرف – طيب هتعمل ايه دلوقتى – هتنام معاها ولا هتشوف مخرج عجيب امر المراه تتحكم فيها مشاعرها و عاطفتها بشكل مخيف – قد يكون تصرفاتها تحت تاثير من هرموناتها – ولكن تبقى هيه الكائن الأضعف على الكوكب مهما أظهرت عكس ذلك يبقى في داخلها انثى تبحث عن الأمان – عزيزتى الانثى اذا وجدتى لحظات من الضعف الانسانى تتكرر فلا تلومى نفسك على ذلك انها طبيعتك الهشه من الداخل حتى مهما كانت قساوة الطبقه الخارجيه و مرت عليك الظروف والليالى والأيام تبقى قشره خارجيه عندما تزال تظهر معدنك الهش – انها طبيعتك سيدتى و طبيعه كل سيدة في تخجلى منها او تبذلى الجهد لاخفائها انا هنام معاها – هيه ست و اكيد محتاجه اللحظات دى و الحرمان اللى هيه فيه هوه الى دفعها لجوز بنتها – كفر عن ذنبك يا غريب انت اللى صحيت المارد اللى جواها ولا انت بتنسى – انت مش شايف ازاى الفرحه في عيونك – هيه لو عملت ده معاك هتعمله بحب وشهوه وده بيخلى متعتها غير – انت مش خدت بالك هيه نامت مع جوز بنتها فين – وقتها هيه كانت تحت تاثير الشهوه الحيوانيه اللى مش فرق فيها مكان ولا زمان ولا اشخاص انما الوضع معاك مختلف واااااااااااااااااااااااااااو ايه القمر ده خرجت نشوى من الحمام و هيه لابسه قميص نوم احمر قصير باين منه بانتى فتله رقيق قوى مفتوح كمان من تحت ظاهر منه كسها و هوه ابيض بيبرق مش فيه شعره شكلها كانت عامله حسابها كويس – شعرها لسه مبلول و جسمها كمان و البلل مخلى القميص لازق في جسمها و الحلمه باينه اوى و باين انها واقفه منتظره الصياد اللى هيلتهمها و يدوق طعمها و طعم عسلها قربت منها وانا باصص في عيونها خدتها في حضنى و انا قالع التيشيرت اللى كنت لابسه و جسمى على جسمها كنت في عالم تانى و انا باصص في عيونها و بايدى بلمس على شعرها و اشيله من على عيونها صوابعت بدات تتحسس ملامحها كانى لسه اول مره اشوفها كانى كفيف بيتعرف على الملامح باللمس لمست شفايفها ورسمتها بصباعى كريشه فنان بيرسم لوحه فنيه و نزلت على رقبتها حطيت ايدى مالت برقتها على ايدى وكانها نفسها تنام عليها وتحس بالأمان قربت منها اكثر و عيونى مش قادره تبعد عن عيونها اللى زاغت و بدات نفسها يعلى من مجرد لمسات خفيفه و نظرات شفايفنا التقت في بوسه كانت وحشانى و وحشنى طعمها لسانى بيكلم لسانها دار بينهم حوار من الشوق و****فه كانت رقيقه اوى حتى في لمسه لسانها خدت لسانى تشفط فيه كانها عاوزه تدخلنى جواها ايدى من غير ما احس قلعتها القميص و اطلقت العنان لصدر اقل ما يقال عنه انه مرمر عليه حلمه لونها المره دى غريب لونها واردى اوى لسه حوارشافيفنا مستمر و بدا حوار تانى بين ايدى وحلمه صدرها كانت واقفه بشكل غريب بقيت الف عليها دواير و امسكها بالراحه و اسيبها و هيه نفسها يعلى ويعلى من غير ما احس لقيتنى بحاوطها بايدى واضمها ليه جامد و فجاه قفت و خدتها وايدى محاوطاها و دخلت اوضه النوم – نشوى مش بتنطق نشوى بس بتبص لعيونى و بتقولى بلغه العيون انا ملكك انا كل حته فيه ملك ليك لوحدك دخلت بيها اوضه النوم و نيمتها على طرف السرير و نزلت على كسها وحشنى ريحته و حشنى لمسته حشنى طعمه إحساس رهيب وانا بلحسه وهوه بارز من فتحته البانتى اللى بدون ما احس شديته والفتله حسيتها بتضغط على خرم طيزها اوى – وقتها قالت اه حسيت ان الدنيا كلها سمعتها – اه كلها حرمان كله متعه كلها حب ايدى ماسكه صدرها و مالكاه وانا بلحس فيها من تحت و هيه عماله تضغط جامد على راسى كانها نفسى ادخل جواها ارتعشت نشوى من لسانى و لقيت عسلها مغرقنى كان طعمه مختلف كان ريحته مختلفه طلعت على شفايفها عاوز ادوقها طعم كسها بقت تلحس لسانى و ووشى اللى اتغرق وانا في متعه تانيه وايدى عماله تلعب في بظرها و تلمس زنبورها لحد ما دخلت صباعى وبدات احركه بالراحه نشوى مش استحملت و بدات تتاوه جامد كانت اول كلمه ليها من اول ما بدائنا نكنى يا غريب عاوزه احس بيك جوايا عاوزاك تملانى تعصرنى عاوزاك تطفى نارى – كسى بينبض اوى يا غريب – كسى مشتاقلك نزلت البرمودا اللى كنت لابسها و بدات اجط زبى على كسها من بره و بايدى اغطيه بشفايف كسها مكنتش عاوز ادخل حبيت اوى احساسى وانا حاطه على الباب و بحك فيها اوى و هيه اهاتها كانت موسيقى بتهوفن كانت متعه ما بعدها متعه – فصلت احك فيها و بصباعى أوسع خرم طيزها كانت لحظات من الجنون والشهوه كانت طعمها غير كل حاجه فيها غير اللمسه غير حتى وقت ما دخلته جواها كانت شهقتها من دخوله غير كان كسها سخن جدا و مبلول جدا جدا احساسه كمان المره دى غير فضلت ادخل بالراحه واخرج لحد ما حسيت انى هنفجر مقدرتس امسك نفسى و يمتها على ضهرها و جيبتهم على ضهرها غرقت بيهم ضهرها و جسمها كانوا سخنين جدا وحسيت انى معاها كانى طاير في عالم اخر عالم من المتعه نمنا في حضن بعض محدش فينا أتكلم كان صوت القلوب اللى في سباق هوه اللى واضح مش يعلى عليه سوى صوت نفسنا عيونى وعيونها راحوا في النوم ساعه او اكثر وجسمنا كان متشابك وحاسس بنعومتها فتحت عيونى و فضلت ابص ليها وهيه نايمه لحد ما فتحت عيونها لقيتنى ببص عليها ابتسمت ابتسامه عروس ليله الصباحيه نشوى – انا نمت مش حسيت بحاجه انا – وانا كمان انا نمت كانى مش نمت بقالى سنه نشوى – على انت المره دى مختلف اوى – انت كنت بتعزف موسيقى مش نايم معايا انا – عارفه يا نشوى انا مش هخبى عليكى انا نمت مع ستات اشكال و الوان – المره دى غير كل حاجه فيها غير يلا يا بنوته بقه اتفضلى قومى عالشان تاخدى شاور و تفطرى مش ناقص تدوخى ويغمى عليكى زى المره اللى فاتت نشوى – بنوته هههههههههه انا تيتا يا غريب انت ناسى ولا ايه انا – تيتا دى في البلد انتى هنا معايا اجمل بنوته قامت نشوى دخلت الحمام تاخد شاور ايه يا غريب هتفاتحها ازاى في الموضوع دلوقتى انت نسيت المهمه الاساسيه ولا الشهوه نستك مكالمه بنت عمك تبكى ليك و تسنجد بيك – لا مش هتنسينى بس انا عاوز اشوف طريقه افتح بيها الموضوع – اقصر طريق بين نقطتين هوه الخط المستشقيم خرجت نشوى قعدنا نفطر – قوليلى يا نشوى البنات اخبارهم ايه و سميه عامله ايه مع جوزها نشوى – كويس سميه اشتغلت وبتجيبلى ابنها الصبح و البنات في جامعتهم انا – طيب تمام مفيش حاجه حابه تقوليلى عليها طيب نشوى – مالك يا غريب في ايه – حاجه ايه اللى عاوزنى اقولها انا – لا عادى اى جديد يعنى نشوى – من كام يوم سميه وقعت قلبى حودت خدت ابنها و نزلت من عند الطيور مش لقيته كنت هتجنن لحد ما قالتلى انها حودت خدته انا – اه يوم ما نمتى مع ابوه في الاوضه اللى على السطح نشوى – يالهوى انت ايه اللى عرفك انا – يعنى انتى بتنامى مع جوز بنتك يا نشوى ومش عاوزة بنتك يجيلها اكتئاب لما تشوفكم مع بعض و تسكت علشان مش تفضح أمها كان فين عقلك يا نشوى كان فين نشوى – يا فضحتى يا فضحتى – هيه شافتنا يا فضحتى يا فضحتى انا – بصى يا نشوى اللطم ده مش هيفيد ولا هيقدم ولا هياخر انا عرفت الموضوع ولازم اتدخل سميه زى اختى وانتى عارفه ده كويس و لجات ليه و انا مش بلوم عليكى انا عارف ان انتى ست و ليكى احتياجات و ممكن تضعفى وعارف ان جوز بنتك عيل نجس مش مراعى اى خاجه غير شهوته بس الموضوع ده لا المفروض يتعرف ولا كمان المفروض يتكرر و هوه حل واحد ملهوش تانى و انتى مش في وضع اختيار للأسف انتى في وضع لازم تقولى فيه حاضر وبس نشوى – هتعمل ايه يا غريب هتموتنى ولا هطلقها من جوزها انا – لا ده ولا ده يا نشوى – هجوزك عمى عبدالغفور نشوى – يالهوى عاوزنى اتجوز عبالغفور ده رجله والقبر يا غريب انا – مش احسن من انك تنامى مع جوز بنتك – صوتى على و اتعصبت – ولا تشوفى حد من الشارع و تجيبى لينا فضيحه نشوى – اللى تشوفه يا غريب طيب ممكن طلب انا – اتفضلى نشوى – اتجوزنى انت و انا هبقى خدامه تحت رجليك انا – تفتكرى لو امى عرفت ولا حد من البلد هيقولوا ايه و بناتك هيقولوا ايه وانتى متجوزه ابن عمهم اللى اكبر منهم بكام سنه – انا عاوز احافظ على شكلك قدامهم – على الأقل اسمك اتجوزتى عمهم الارمل اللى برضو مش عجوز اوى عمى 56 سنه وده في عرف الرجاله لسه مش عجز مع شويه مساعدات هيبقى كويس وانا مش هسيبه نشوى – ابوس رجلك يا غريب ابوس رجلك اتجوزنى و هفضل خدامتك طول العمر ولو غلطت تانى اقتلنى لا مش تقتلنى انا اللى هقتل نفسى عالشان مش يجرالك حاجه بسببى ايه يا غريب قلبك ضعف ولا ايه – انت طول عمرك بتفكر بعقلك مش بقلبك ايه اللى حصلك المره دى ليه بدات تحن وتفكر فعلا تتجوزها – بس ازاى ده و الناس هتقول ايه – هوه الناس لازم تعرف ممكن اصونها و اعفها من غير ما حد يعرف انا – طيب انا هعرض عليكى عرض نشوى – موافقه من غير ما اعرف بس اتجوزنى انا – هتجوزك يا نشوى بس مفيش مخلوق في الدنيا يعرف هتجوزك رسمى عند الماذون مع مراتى مى نشوى – موافقه بس ممكن اطلب طلب انا – اتفضلى نشوى اجيللك زى النهارده مره في الأسبوع ولا كل أسبوعين مش اكثر احس انى مراتك وست وارجع لحياتى تانى انا – موافق يا نشوى نشوى وطت على رجلى تبوسها رفعتها و قولتلها عيب مرات الدكتور غريب ميصحش تعمل كده – نشوى مفدرتش تمسك نفسها و زغرطت – يخرب بيتك هههههههههه الجيران هتعرف نشوى – هوس هوس انا سكت اهو كانت طايره من الفرحه باين في عيونها وكل حته فيها وانا من جوايا كان جوايا رضا نفسى غريب ليه مش عارف انا – بس جوز بنتك نشوى – قطه وقطع سيرته انا اول ما أوصل البلد ههدده لو مش بعد بالزوق هيبعد بالعافيه و لو عينه زاغت ولا زعل بنتى تانى انا هفضحه و اخلى اللى ما يشترى يتفرج عليه انا – لسه يا نشوى بنتك تروحى تحبى على راسها و تستسمحيها و توعديها انه مش هيتكرر و انها بنتك الى اغلى من عمرك نشوى يتكرر مين انا هبقى حرم الدكتور غريب ارق قلب و ارجل راجل شفته في حياتى و ابص بس حتى بره ابقى لا عشت ولا كنت خلاص يلا بينا علشان نلحق نروح لمحامى عالشان مش تتاخرى على البنات شرطي التانى والاهم تاخدى بالك من بناتك اوى و من نفسك و مش تزلى نفسك يا نشوى ده عندى بالدنيا وما فيها – حاجه كمان اوعدينى انى لو لقيت بنت الحلال اللى هتبقى مراتى ان موضوعنا يفضل سر و كمان ده مش يضايقك نشوى – حقك يا غريب وانا مش هاخد اكثر من حقى ومش هنسى ليك انك سترتنى وسترت عليه ولسه ليا مغامرات مع وداد نكتها لما شبعت واتمتعنا سوا واتجوزتها هى وام علاء بقيت متجوز احلى اربع نسوان فى حياتى مى ونشوى ووداد وام علاء وعايز انيك الدكتورة اسراء والدكتورة شيرين وسط هذه الوجوه و في المكتب حيث يوجد التوقيع الحضور والانصراف رائيت وجه جديد لأول مره – ماهذة الراحه النفسيه التي يعطيها لك هذا الوجه بمجرد النظر اليه – من هذه يا ترى ومن تكون – حاولت قرائه الاسم في التوقيع – اسراء عبدالكريم – بالتأكيد انها طبيبه جديده تم تكليفيها في المستشفى فلم تكن هذه الملامح الا لطفله و لكنها في بدايه طريق العمل – عيونها تحمل لمعه غريبه تراها للوهله الأولى تحس ان هذه العيون تحمل دمعه و عندما تقترب ترها تشرق – بسمتها ليس كاى بسمه – حتى صوتها و كلمة صباح الخير التي اول ما سمعت منها كانت مختلفه الملاك المسمى شيرين التي لا يفصلها عن كونها احد نجمات هوليود الا البالطو الأبيض الذى أضاف الى جمالها جمال و الى انوثتها وقار[/B] [/QUOTE]
إدراج الإقتباسات…
التحقق
1+1
رد
قسم قصص السكس
قصص سكس جنسية
المغامرات الجنسية الغريبة للدكتور غريب
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.
موافق
معرفة المزيد…
أعلى
أسفل