جدو سامى 🕊️ 𓁈
كبير المشرفين
إدارة ميلفات
كبير المشرفين
مستر ميلفاوي
كاتب ذهبي
ناشر قصص
ناشر صور
ناشر أفلام
فضفضاوي متألق
ميلفاوي متميز
ميلفاوي كوميدي
إستشاري مميز
ميلفاوي شاعر
ناشر موسيقي
ميلفاوي سينماوي
ميلفاوي نشيط
ناشر قصص مصورة
نجم ميلفات
ملك الصور
ناقد قصصي
زعيم الفضفضة
باهر ورحلات اهل زوجته واهله
باهر كان راجل موظف في شركة في مدينة ٦ أكتوبر بصحراء الجيزة. عنده ٣0 سنة متجوز من نشوى 19 سنة .... مقيمين في مدينة الشيخ زايد ... حياتهم مستقرة ... عندهم ولدين صغيرين . .. نشوى جريئة و كانت بتحب بتتكلم كتير مع امها عزيزة و خالتها سعاد عن علاقتها الزوجية مع باهر . و كانت تتباهي برجولة باهر علي السرير .. في الوقت اللي خالتها سعاد كانت تشتكي من اهمال زوجها صالح لها الفترة دي .. خالتها سعاد في نفس عمر باهر .. ٣0 سنة ... متجوزة مهندس بترول اسمه صالح زي ما قلنا و مقيمة في الغردقة ... عزيزة ام نشوى عمرها ٤1 سنة أرملة مقيمة في المعادي مع ابنها فتحي الشاب اللي بيستعد للجواز و الإقامة مع أمه في المعادى وفتحي 22 سنة خاطب وفاء اخت باهر اللي قده في العمر بقاله ست سنين وفتح كسها وفض بكارتها من اول شهر لهم في الخطوبة وعلاقتهم رومانسية جنسية كاملة كل اسبوع بينيك وفاء وبينزل لبنه في كسها سرا من ورا ضهر باهر بيتقابلوا عند وفاء في غياب امها ام باهر عالية الارملة اللي عمرها 46 سنة اكبر من عزيزة ام نشوى وفتحي، عالية اللي بتروح السوق كل يوم وتقعد بالساعات وترجع فرحانة ووشها مورد زي العروسة ومعهاش الا حزمة بقدونس ولا كيلو بادنجان رومي وكيلو فلفل رومي..وفاء ملاحظة نظرات الاستاذ عامر لامها ونظرات امها له كلما يتقابلوا معاه في الشارع سلام طويل بالايدين ونظرات كسوف على حب يا ترى ماما بتروح فين كل يوم والتاني وتغيب بالساعات يكونش الموضوع له علاقة بالاستاذ عامر المطلق استاذ الجامعة اللي عمره اربعين سنة... وكان لباهر ووفاء اختين نجلاء 19 سنة وصفاء 18 سنة واخ ممدوح 17 سنة .. ولنشوى وفتحي تلات اخوات بنات سامية 18 سنة وشيماء 21 سنة وسوسن 17 سنة.. سعاد خالة نشوى وصلت المعادي في زيارة لأختها عزيزة ام نشوى لمدة أسبوع .... نشوى لما عرفت كانت منتظرة باهر يرجع من الشغل تستأذنه تروح لامها تسلم علي خالتها....كانت لابسة قميص نوم جديد قصير لونه بينك .. علشان عارفة أنه ما بيعرفش يمسك نفسه قصاد جسمها.. و سربت عيالها في النادى قصاد البيت ... باهر وصل البيت شاف منظر نشوى
باهر: ايه ده كله .. ايه ده كله .. هو الغدا لحمة بيضة النهاردة ؟ و دخل الاوضة و عمل معاها الصح وناكها.. بوس و لحس واحضان ونظرات ولمسات و نيك و نشوى مستمتعة .. بعد ما خلصوا وجاب لبنه فى كس مراته نشوى.. مراته نشوى بتعرفه و تستأذنه تروح لامها .
باهر : يعني خالتك سعاد عند مامتك ؟ دا انا جاي اقولك اني رايح بعد ٣ ايام الغردقة مأمورية اسبوع للمكتب بتاع الشركة هناك ... عموما انزلي و سلمي عليهم .
نشوى نزلت يومها و سلمت علي خالتها سعاد و طبعا حكت لها بالتفصيل باهر وافق ازاي أنها تنزل تشوفها و حكت بالتفصيل اللي عمله و كل مرة تحكي كانت بتوصف حجم قضيب باهر و طوله ..و عرفت خالتها سعاد إنه رايح مأمورية جنبهم في الغردقة بعد ٣ أيام..سعاد استبعدت أنه ينزل في فندق و قررت أنها تسافر مع باهر و عزيزة و نشوى... التلاتة وافقوا ... و نشوى اتصلت بباهر و عرفته و اتفقوا أنه يقابلها في موقف السوبرجيت يوم السفر ... و إتقابل باهر مع سعاد خالة مراته نشوى و ركبوا الباص و اتحرك ... الجو كان برد و المطر خفيف و بدأوا يدردشوا في مواضيع عامة و المطر بدأ يبقي قوي وجامد في نص السكة .. كانت عيون باهر في عيون سعاد باستمرار وماكانتش اول مرة يتقابلوا اتقابلوا مرات كتيرة اوي وكانوا اصحاب مقربين لبعض وكانت بينهم مشاعر رومانسية جياشة كل واحد مخبيها عن التاني ومش قادر يواجه التاني بيها... المرور قفل الطريق و طلب من الباص يتحرك لأقرب استراحة لغاية ما الأوضاع الجوية تستقر و الطريق يتفتح.
باهر : و بعدين دا احنا كدا زي اللي رقصنا ع السلم .. لا احنا في القاهرة و لا احنا وصلنا
سعاد : المشكلة اني سمعتهم بيقولوا ٤٨ ساعة ... هنتصرف ازاي ؟
باهر: مش هنروح استراحة ؟ خلاص يبقى هنقعد نشرب حاجة و نفكر ..
الباص وصل الاستراحة .. وكل الركاب نزلوا و بيسألوا علي فندق .. صاحب الاستراحة كان عنده مبيت للعمالة... استغل الموقف و عرض الغرف علي انها غرف مجهزة للطوارئ .. باهر جري حجز اوضة .. بس سرير واحد ..
سعاد : طب هنتصرف ازاي
باهر : ماتقلقيش ... ادخلي استريحي انتي و لما تصحي هنام أنا
سعاد دخلت الاوضة .. لقت سرير صغير و بطانية خفيفة و الاوضة تلاجة من السقعة.. رجعت لباهر
سعاد : لا قوم نام انت .. الاوضة تلج و الغطاء خفيف
باهر: ما تشغليش بالك بيا .. روحي استريحي انتي
سعاد : طب تعالي معايا الاوضة علشان تصدق
باهر دخل مع سعاد خالة مراته نشوى الاوضة.. والاوضة فعلا كانت ساقعة جدا ... افتكر أنه شاف غفير مولع راكية نار .. خرج له و طلب منه راكية نار في الاوضة و اداله ١٠٠ جنيه .. جاب الراكية في نص الاوضة .. قفل الباب و قعد ع الأرض قصاد الراكية .. سعاد قلعت الجاكت وطلعت ع السرير بالبلوزة و الجيبة ..
باهر : بيتهيألي كدة احسن
سعاد : احسن بكتير .. بس انا لسه سقعانة برضه ...
باهر بضحك : هاهاها اجيب الراكية تحت السرير ؟
سعاد بتترعش من البرد: بجد بردانة ... نشوى كانت قالت لي انها مرة كانت بردانة و جيت انت جنبها نفخت في ضهرها لغاية ما حست بالدفا..
باهر بدهشة : نشوى مراتى؟ قالت لك ؟
سعاد : انا ما بكدبش ... أنا ميتة من البرد بجد .
باهر قام بسرعة جه جنب سعاد خالة مراته نشوى مش عارف يتصرف .. سعاد اتحركت علي حرف السرير .. لفت و ضهرها بقي ناحية باهر .. باهر نام جنبها ... حط شفايفه علي سلسلة ضهرها و بدأ ينفخ ...
سعاد : أيوة ... أيوة... كدة في دفا ... نفسك سخن ..
باهر : ادعي لنشوى ... يا تري قالت لك ايه تاني ؟
سعاد : هاهاهاها ... كل حاجة . هاهاهاها بأمارة القميص البينك .. هاهاهاها
باهر اتلخبط . و ارتبك و رجع ينفخ في ضهرها
سعاد : و انت مش بردان ؟
باهر : اكيد بردان .. بس هعمل ايه
سعاد : انزل تحت البطانية طيب ... مش واخد بالك اني خالة مراتك يعني زي خالتك ؟ انزل انزل
باهر نزل تحت البطانية .. وشه في ضهرها.. حط أيده تحت خده و الايد التانية علي كتفها
سعاد : قرب مني ماتخافش .. حاول تدفي رجلي برجلك
باهر قرب .. لزق فيها قوي و بدأ يمشي أيده علي دراعها
سعاد : أيوة كدة .. ايدك دافية .. حتي رجلك سخنة ...
باهر بدأ يمشي أيده علي وسطها و دراعها في حب وعشق اكتر منه رغبة وشهوة ..
باهر : يعني ينفع نشوى تحكي لك الحاجات دي ؟
سعاد : انت زعلان ؟ دي بتقول فيك شعر ..
باهر : و بتقول فيا شعر ايه بقي
سعاد : هو الشعر مش فيك انت انت . ... ها بتقول شعر في حاجة فيك .. هاهاهاهاها
باهر : هاهاهاهاها ينفع الفضايح دى ؟ و إنتي سايباها تتكلم كدة ؟ طب اقولك علي سر ؟ مرة كانت بتحكيلي مشكلتك مع جوزك و زعقتلها و ماخليتهاش تكمل
سعاد : مشكلة ؟ مشكلة ايه ؟
سألت و هي بتلف نفسها و وشها بقي في وش باهر وعيونها مليانة حب ورومانسية حسها باهر اخيرا في اللحظة دي وماكانش ملاحظ عشقها له قبل اللحظة دي
باهر: مش قلنا بلاش فضايح ؟ هاهاهاهاها.. خلاص يا سوسو
سعاد : لا صحيح .. مشكلة إيه ؟
باهر: مشكلة نومه الكتير و أنه مش بي.....
سعاد : خلاص متكملش ...أنا غلطانة
سعاد بدأت تعيط و زعلانة
باهر : لا كدة هزعل من نفسي .. صدقيني لو مابطلتيش عياط هخرج برة
سعاد بتعيط : لا خلاص خلاص .. بس اتضايقت ..و فكرتني بالبيه بتاعي و زعلي منه .. تخيل يا باهر .. القميص اللي مراتك لبستهولك ده كنت جايبة اخوه بس لونه اسود .. و لبستهوله و مع الاسف نام .... خلاص بقي ماتفكرنيش .. أنا بردانة ...
سعاد رفعت أيدها علي كتف باهر ... باهر بص علي صدر سعاد ..اتشد و قضيبه انتصب...
باهر : ممكن طب تديني ضهرك
سعاد: لا خليني كدة .. نفسك سخن.. مدفي صدرى ... بس قرب نفسك من صدري ..
باهر لف أيده و بدأ يمشيها علي ضهرها .. وقرب شفايفه من صدرها ....
سعاد : عاوزة رجلك تدفي رجلي المتلجة. اصلي معملتش حسابي و ملبستش بنطلون تحت الجيبة
باهر قرب رجليه منها .. وهي فتحت رجليها و رجلين باهر بين رجليها ...قرب اكتر
باهر : هو جوزك نظره وحش يا سوسو
سعاد : لا ليه ؟
باهر : اومال مش شايف الحلاوة دى ازاي
سعاد : هاهاهاهاها . طيب يا باهر ... بتعاكسني ؟
باهر : هاهاهاها لا صحيح ..
سعاد : سيبك بقي من جوزي و قولي .. انت مبسوط مع نشوى ؟
باهر : نشوى دى حياتي .. بس ساعات بتضايقني ...
سعاد : عارفة عارفة .. ساعات بتقول لها كلام وحش .. هاهاهاهاها .. صح؟
باهر : وحش ؟ الكلمة دي بتضايقني ... المفروض انها تحب تسمع الكلام ده .. و تقوله كمان
سعاد : بجد بجد .. كلام ايه ؟ هي مش عاوزة تقولي على فكرة .. رغم جرأتها دى بس بتقولي مبحبش اسمعه . هاهاهاها
باهر : كلام زي اي كلام من راجل مع مراته
سعاد : اتكلم و انت بتسخني .... قصدي و انت بتدفيني
باهر سمع اول كلمة و اخد قرار ينفذ ... بدأ يدعك ضهرها ... و ينزل لغاية اول طيزها ... بدأ يزنق رجله بين وراكها و ركبته في كسها ... وعيونه مليانة حب وشهوة مع بعض تجاه سعاد
باهر : بصي يا ستي هو الراجل مع مراته بيعملوا ايه ع السرير
سعاد : بيناموا مع بعض .. و كدة يعني هاهاها
باهر : أيوة بقي كدة دي اللي هي ايه؟
سعاد : هاهاهاهاها انت عاوزها تقول الكلمة التانية ؟ هاهاهاها
باهر سرح و انفعل و نسي نفسه
باهر : أيوة .. فيها ايه لما تقول نيكني
سعاد : يا خرابي ..
قالتها و زقت نفسها اكتر في باهر .. باهر رفع راسه قصاد رأسها .. وبقى صدره لازق علي صدرها .. ونزل بايده علي طيزها و ركبته لازقة في كسها ... و سعاد بتحرك وسطها علي ركبته .
باهر : يا خرابي ايه ؟ ما قولتيهاش لجوزك يعني خالص؟
سعاد : يوووووووه .. كنت بقولها.. بس خلاص بطلت اقول
باهر نزل بإيده يسحب الجيبة لفوق و يكشف وراكها و يلمس طيزها من ع الكيلوت
باهر : انتي كنتي بتقوليها له ؟
سعاد بصوت يرتعش : أيوة كنت بقولهاله
باهر : بتقولي ايييييه
سعاد سكتت .. باهر دخل أيده جوة الكيلوت كيلوت سعاد خالة مراته نشوى... شده لتحت.. لف إيده من طيزها وكسها ... حسس عليه .... مليان شعر.
باهر : كله ده شعر ؟
سعاد : مش بقولك بطلت اقولها ...
باهر: انا بهيج من شعر الكس على فكرة
سعاد: عارفة نشوى قالتلي .. وبتضحك
باهر: يخرب عقلك يا نشوى
باهر طلع بإيده علي بطنها . يفك زراير البلوزة .. ووصل لحد صدرها .. عصر بزازها و نزل تاني علي كسها .. زنق صباعه في شفايف كسها يلعب في زنبورها
باهر : بطلتي تقولي إيه ؟
سعاد : .... اححححح .. ايدك سخنة ...... بطلت اقول و خلاص ...
باهر وصل بصباعه عند باب كسها ... ودخل بصباعه في كسها و هو باصص في عينيها .. وهي بتعض شفايفها .. ومغمضة عينيها
باهر: بطلتي تقولي إيه يا سوسو
سعاد : ااااااااه.... صباعك..... صباعك ... اححححح
باهر : ماله صباعي .... سخن ؟
سعاد : قوي...
باهر : عاجبك ؟
سعاد : قوي ...
باهر خرج صباعه من كسها ولحسه ومص عسلها الغزير اللي عليه بنهم وعيونه في عيونها
ونزل على ضوافر قدمينها يمامة وحمامة يبوسهم ويلحسهم وجاب القصافة وقصهم لانهم كانوا طوال شوية ومضايقينها زي ما قالتله وابتدا يحطلها الاوكلادور الاحمر عليهم بعدما باس ومص قدمينها يمامة وحمامة بمشطهم وكعبهم وصوابعهم وكفهم.. ورجع يتامل في وش سعاد بحب ورغبة وهي كمان بتتامله بنفس الطريقة وباس شفايف بوقها بشفايفه زي ما باس شفايف كسها البارزة العريضة الكبيرة المتهدلة الحلوة زي حلاوة شفايف كس مراته نشوى.. وابتدت سعاد تلاعب لسانها مع لسانه جوه بوقها وتمص ريقه ويمص ريقها.. وابتدا باهر يبوس ودان سعاد وحلقانها ويبوس ايديها وصوابعهم وغوايشهم زي ما باس خلخالها اللي في قدمها وخاتم صباع قدمها اللي زي خواتم صوابع قدم الهنديات وباس خاتم ابهام ايدها.. وسلسلة الكورانبوك اللي في رقبتها.. ويبوس شعرها وهما الاتنين بيتاوهوا ومبسوطين ومتمتعين وبيتبادلوا الاحضان واللمسات والهمسات والوشوشات والنظرات..
باهر مسك إيدها قربها من زبه الواقف زي الحديد اللي خارج من البنطلون..... وهي مسكت زبه ...
سعاد : طالع ليه ده ؟ هو مش بردان
باهر : بردان قوي .. بس عاوز مكان سخن يدفيه
سعاد ممحونة جدا: مكان ؟ فين
باهر بيلعب اكتر في كسها : هنا
سعاد قفلت قوي علي أيده اللي في كسها
سعاد : هيعمل ايه هنا
باهر : انتي عاوازه يعمل ايه ...
سعاد بدلع و منيكة و هي ماسكة زبه تدعكه : أنا مش عايزاه يعمل حاجة .. هو اللي عاوز
باهر :طب انتي عارفة هو عاوز يعمل ايه؟
سعاد رفعت رجلها علي وسط باهر ... قربت وسطها من زبه وهي ماسكاه ... ودخلت رأسه في كسها و لزقت نفسها قوي في جسم باهر
سعاد : أيوة ... عاوز ينيكني
باهر : ايه ...مش سامع
سعاد : اااااااه اححححح نيكني ... عايز تسمعها ؟ طيب اعملها ... نيك بقى ... من زمان نفسي فيه.
باهر : نفسك في إيه يا منيوكة
سعاد : أيوة كدة .. أنا منيوكة ... لبوة ... نفسي في زبك ... نفسي ينيكني .... قوي ... اححححح... انسى خالص اني خالة مراتك ... أنا منيوكتك .... أنا الشرموطة بتاعتك .. أنا مراتك زيي زيها انت ملكي وبتاعي.. أنا الجيرلفريند بتاعتك.. أنا حبيبتك اللي بتموت فيك.. أنا الخاضعة بتاعتك في النيك وفي حياتنا كلها.... اركبني بقى .... دخله كله بقى ...
باهر عدلها علي ضهرها .. وفتح رجليها ... ودخل بزبه كله جوة كسها والاتنين اتاوهوا بنهم اوي اوي ولحسوا شفايفهم من المتعة والهيجان
سعاد : يا لهوي علي زبك ... ارقعني بقي علشان انا عطشانة و جعانة نيك... اشتمني .. اشتمني
باهر : يا لبوة.... اتناكي في كسك يا شرموطة ....... مش انتي شرموطة ؟
سعاد : أيوة انا شرموطة.... بتتناك ... نيكني في كسي .. قوي .. هاتهم جوة.... عايزة ادوق لبنك ... ادوق لبن زبك و هو بيكيفني ... اححححح...
ونزل باهر يغرق وش سعاد بوس وشفايفها ورقبتها ويمص حلماتها ويقفش بزازها الكبار زي بزاز مراته نشوى.. ويضمها من تحت جسمها الملبن جامد ويرزع زبره في كسها ومهبلها جامد وعصارة لعابه المنوي وعسلها المهبلي بيشروا كتير اوي اوي جوه مهبلها وحوالين زبره وعاملين شوربة ومخليهم هيجانين ومتلذذين اوي مع بعض
سعاد: ايه عسل زبرك ده كله انت خليت كسي شوربة من جوه احححححح
باهر: مش اكتر من عسل كسك يا منيوكتي.. يا قطتي الحلوة الهيجانة
سعاد: اححححححح اوووووووووف ااااااااااااااااه امممممممممممم كمان يا حبيبي نكني اوي نيك حبيبتك سوسو نيك بير العسل ومص سكرة وجوهرة وقفش في فستق وبندق
باهر: هي ..
سعاد: اااااااااااااااه نشوى قالتلي بتدلع حلماتها وهالاتها وبزازها وكسها بايه ويمامة وحمامة كمان عارفاهم
باهر: اه يا نشوى يا متناكة دانا هنيكك
سعاد: اححححححح هو انت لسه هتنيكها دانت مشبعها نيك وحب ورومانسية وفسح وثقافة الدور والباقي عليا انا بقى نكني كمان اوووووووووف
وسعاد بتحسس على وش باهر وشعره الطويل وصدره وبطنه وضهره وطيزه وهو شغال رزع في كسها بزبره وهما الاتنين بيوحوحوا ويغنجوا سوا وهما بيمتعوا بعض..
فضل باهر ينيك سعاد خالة مراته نشوى فى الوضع التبشيري نص ساعة لما شبعوا وبعدين راح واخدها ومقلوب وقلبها معاه وبقى نايم على ضهره وسعاد قاعدة فوقه وزبره لسه جوه كسها ومهبلها وفهمت هي وابتدت تطلع وتنزل وتتنطط بكسها على زبره ووشها في وشه وبزازها الكبار زي المدافع قدامه وابتدا باهر يحسس على فخاد سعاد وباطن قدمينها وركبها وضهرها ووشها وشعرها ويضمها ويرزع فيها بنفسه شوية وشوية يسيب هي اللي تتنطط وتتناك منه بنفسها وادته بزازها بزها اليمين وبزها الشمال يمص ويقرص حلماتها ويقفش في بزازها ونزلت تغرق وشه بوس وشفايفه ورقبته وتحسس على بطنه وصدره.. وسعاد وباهر شغالين اهات ووحوحة وغنج وشخر وصويت والنيكة بينهم تسخن وتسرع شوية وياخدوها بالبطئ وعلى الهادي شوية بيطولوها على قد ما يقدروا عشان يتمتعوا اكتر واكتر .. وباهر يمسك ايد سعاد يشبك صوابعه في صوابعها وياخد ايدها يبوسها في اجلال واحترام واعجاب وتاليه وهي مبسوطة لانها عارفة من نشوى انه بيعتبرها الهته وملاكه وربته وملكته وسلطانته ونبيته وبنت بروفته ومرات بروفته وبيقولها نشوى هانم وسمعته في اللحظة دي بيقول بحبك يا سعاد هانم. اتبسطت انها مقامها عنده زي مقام نشوى وهي كمان حسته بقى جوزها وابنها واخوها وصديقها وحبيبها وربها والهها وسيدها وسلطانها وملكها..
وبعدما ناكها باهر على الوضع ده وضع راعية البقر نزلت من عليه وريحت راسها على بطنه وابتدت تتامل زبره بحب ورغبة وباسته بشفايفها بوسة ورا التانية ورا التالتة وبتلحسه على خفيف لحسات ورا بعض وتلحس عسل زبره بتهيجه وتغريه اكتر وابتدا باهر يهيج ويتعذب عذاب لذيذ وهي بتبتسم وتبصله باغراء وابتدت تدعك زبره بايدها بفن وعسل زبره عمال يشر وهي تلقطه بلسانها وتمصه واخيرا بعدما ادته هاندجوب محترم لفترة معتبرة نزلت وفتحت بوقها وابتدت تدخل زبر باهر جوه بوقها وتمصه من راسه لقاعدته ديبثروت لبعض الوقت وبلوجوب عادي لبعض الوقت.. ولما سعاد شبعت من مص زبر باهر راحت طالعة قعدت على زبره بكسها من تاني بس ادت ضهرها له وابتدت تطلع وتنزل وتتنطط وتوحوح وباهر يرد عليها بالاهات .. وراح باهر مقومها منيمها على ضهرها ونزل بين فخادها يبوس كسها ابو شفايف كبيرة عريضة متهدلة ويبوس شعر كسها وكانت ريحتها حلوة ريحة عطر وصابون مستحمية كويس ونضيفة جدا وابتدا يلاعب شفايف كسها الغرقانة بعسلها وعسله وبتلمع ويلاعب زنبورها ويبوس شفايف كسها من تاني بوسات عشق وغرام وحب ويدخل لسانه جوه اوي في مهبلها وشغال لحس زي القط العطشان للبن وسعاد ماسكة راسه بايدها ومفشخة رجليها وبتوحوح جامد وتعض شفتها وجسمها بيتنفض من المتعة .. وباهر عمال يلحس شفايف كسها وينيك مهبلها غويط اوي جوه مهبلها لحد ما جاتها الرعشة وجابت السبعة ونص في بوقه وبلعهم كلهم وراح يبوسها بوسات فرنسية وهي تبوسه بنهم وتاخد وشه في ايديها وتتف في بوقه ويبلع تفافتها وتضربه بالاقلام ويهيج اكتر وراحوا نايمين على جنبهم وشهم في وش بعض في وضع الملعقة جنبا لجنب لكن وجها لوجه ومسكت زبر باهر ودخلته بايدها في كسها وراح باهر مدخل زبره ورزعه في كسها ومهبلها لاخره والاتنين وحوحوا وحضنوا بعض وشغالين بوس وتحسيس ووشوشة وزبر باهر داخل طالع داخل طالع في كس ومهبل سعاد خالة مراته وقدمينها بتلاعب قدمينه ورجليها بتهرك في رجليه وايديهم بتحسس على ضهور بعض وطيازهم وصباعه بعبص خرم طيزها وصباعه شغال بعبصة في خرم طيزه وعمل عضات حب ومص رقبتها وبزها.. وفضل باهر ينيك سعاد ساعة على الوضع ده لحد ما شهق وجاب طوفان من لبنه في اعماق كس ومهبل سعاد اللي لما حست بلبنه بيضرب زي الرصاص جواها اهتز جسمها زي الزلزال هي كمان وجابت عسلها معاه وضمته وحضنته اوي لحد ما خلصوا وهديوا وهما ضامين بعض..
سعاد: احححححح نيكة عسل اوووووي اووووف يالهوي
باهر: انتي رهيبة يا سوسو كسك متع زبري متعة مش معقولة
باهر ناك سعاد ٧ مرات في اليومين اللي قعدوهم في الاستراحة في كسها وطيزها وايديها وبزازها وفخادها وقدمينها وبوقها وحماها بلبنه من جوه وبره كل جسمها من ورا وقدام من شعرها ووشها لحد صوابع قدمينها... و بعد ما الطريق ما انفتح وصلوا البيت .. و كان جوزها في شغله و مش راجع قبل أسبوعين و اولادها عند حماتها علشان دراستهم.. و باهر فضل اسبوع ينام مع سعاد كل يوم وينيكها.. و دي كانت أول رحلة من رحلات باهر مع عيلة مراته.
==
كانت الرحلة التانية هي رحلة عزيزة ام نشوى وفتحي لشرم الشيخ مع فتحي وخطيبته وفاء وباهر اخوها ومراته نشوى ومعاهم شيماء ونجلاء وصاحبة وزميلة نشوى فى الكلية عفاف السورية المسيحية.. كانت عزيزة بيضا وجسمها مليان وشعرها اسود ناعم وطويل واصل لحد طيزها دونا عن كل ستات القصة وكانت دلوعة ومايصة وناعمة اوي اوي في كلامها وحركاتها وتصرفاتها وزي البنت المراهقة طفولية اوي لكنها زي كل ستات وبنات القصة شيك اوي فساتين بقى وكعب عالي ومتوسط وبناطيل جينز وجيبات وبلوزات اشكال والوان وتسريحات شعر جميلة..
والآن يتكلم الفتى المغربي الاصل عن حكايته في شرم الشيخ مع : عزيزة المحرومة مثلي شبيهة طبق الاصل من خديجة زوجة خالى
التقيت بعزيزة الارملة المصرية مع اولادها واصهارها في شرم الشيخ حيث كانت في رحلة. وتعرفت بها وانبهرت بشبهها المذهل طبق الاصل من فتاة احلامي والهتي خديجة زوجة خالي نفس الملامح والوجه والعيون نفس الشفاه والضحكة والصوت نفس البزاز والكعب العالي والمياصة والدلع.. نفس الانوثة المتقدة الوهاجة كانها ابنة الشمس.. وقد وقعنا في حب بعضنا انا وعزيزة حبا جما واشتهاءا جنسيا رهيبا حتى قلت لها: من اليوم سنكتب قصة ابطالها انا وانت ولكن ساناديك فيها واسميك خديجة زوجة خالي فقالت جزلة: موافقة افعل ذلك .. قلت لها: فلنبدأ القصة ونعيش احداثها بالواقع معا فأنا من أنيكك فيها وأغريك وأنت عزيزة/خديجة في آن واحد.. وبدأت أقص معها قصتنا ونمثلها سويا مثل لعب الأدوار والرول بلاي.... كانت زوجة خالي من اشيك واجمل نساء العائلة، عاشت طول حياتها مع خالي في بلجيكا .
كان خالي يشتغل هناك مدة حصل على اثرها على تعويض كبير عن المرض الذي سببه له عمله في منجم للفحم الحجري.
اصيب خالي بمرض في القلب اجرى له عملية غير ناجحة مما جعله غير قادر على الحركة ويتحرك الان بصعوبة.
خلال العطلة السنوية اقلتهما من المطار لأتفرغ لهما كل الصيف وسخرت لهما سيارتي بعد ان تكلف خالي بكل المصاريف الخاصة بالبنزين والاكل والمبيت وغيرها.
كانت زوجة خالي (اسمها خديجة/عزيزة) متفتحة الا انها متذمرة شيئا ما خصوصا انها عاقر لا تلد ، واحتفظ بها خالي لطيبوبتها اللا متناهية .
اخذتهما الى اجمل المناطق بالمغرب ، وكان اجمل مكان خلف اثرا كبيرا في قلبي هو ذهبنا الى حامة معدنية يقال انها ستفيد خالي في محنته.
بعد ان تكلف احد العاملين بالتدليك بخالي جلست انا وخديجة/عزيزة في مقهى نرشف العصير، كانت نظراتي تلاحق شفتيها العسليتين كنحلة متعطشة للرحيق ، كنت احسد ذلك الكوب الذي يلامس تلك الشفاه التي زادها جمالا ذلك المسحوق الخفيف الذي وضعته، كانت تلاحظ كل حركاتي وسالتني لماذا الاحق الفتيات بعيني (لاني كلما مرت فتاة جميلة الاحقها بعيني اللتين تشعان نارا..قلت لها اني احب ان انظر الى الجمال واشتقت للفتيات . قالت لي وهل انت تملك صديقة ، قلت لها نعم إلا انني الان كجائع لا يملك رغيفا. قالت وهل تمارسان الجنس؟قلت نعم يا خديجة...قالت خديجة/عزيزة كده مرة واحدة ؟ قلت لها خديجة وخداجة واجمل مارات عيني..اتعرفين ان ممارسة الجنس السطحي مع صديقتي لا تعجبني؟ ما اجمل ممارسة الجنس في مكانه المخصص له والاحساس بذلك الدفء والسخونة وتبادل المتعة . طلبت مني ان اختشي لكني استمررت في الحديث بعد ان وجدت الفرصة سانحة وقلت لها ، انا محروم وممنوح بينما انت وزوجك تستمتعان بالممارسة وتنامان بمفردكما بعد ان ترموني في غرفة منفردة.
تنهدت تنهيدة استنتجت انها غير سعيدة وقلت لها مابك؟ قالت لا شئ ..لكني ترجيتها وقلت لها اني ناضج واعتبريني صديقا ، حكت انها لم تعد تمارس الجنس مع خالي بعد ان ساءت حالته كثيرا. قلت لها لم لا تطلبي الطلاق؟ قالت لا يمكن ، هو ضحى من اجلي ولن افعل سوى مثله. قلت لها لكن حرام امراة بجمالك تحرك من اجمل متعة في الدنيا، زهرة عطرة و متفتحة ما دورها ان لم نستمتع بها؟
قلت لها يا خديجة لما لا تجربين معي وساسعدك كثيرا ، قاطعتني ونهرتني ووصفتني باني عديم الحياء عكس ما كانت تتوقع وعكس ما كان يظنه خالك.
غيرنا الموضوع الا اني احسست انها بدات تهتم بنفسها وبدات تقترح على خالي اخذنا الى اماكن اخرى للاستمتاع بالعطلة فاقترحت الذهاب الى البحر . كان يوافق على كل شئ ولم يعد يسيطر على اي شئ، بل همه الوحيد من يعتني به ويقدم له دواءه .
ذهبنا الى شاطئ خاص بالاسر والعائلات ، وضعنا مظلتنا في مكان بعيد ودفنا ارجل خالي في الرمال ليستمتع بحرارة الشمس الدافئة ليتركني انا استمتع بدفء مشاعر خديجة التي اصرت على السباحة . لم ترتدي ملابس عارية الا انها تلبس ملابس البحر تحت عباءتها ووضعت خطتها ووضعت خطتي ايضا.
دخلنا الماء بعد ان ابتعدنا عن انظار عمي ، كانت لا تجيد السباحة عكسي تماما ، اخذتها لاعلمها السباحة خوفا من غرقها إلا انني غرقت من فرط التفكير فيها. ازلت لها العباءة لتندهش عيوني مما رات ، امراة تجاوزت الاربعين تملك هذا الجسد الطفولي؟ نهدان نافران رغم صغرهما ، جلد ابيض كالشمع يفيض بياضا ، افخاد ناصعة صافية لا سيلوليت فيها ابدا ، يكسوهما زغب خفيف اشقر اللون ليزيدها جمالا لا يقاوم، احست باندهاشي وبدات التغزل بها ووصفت كل جمالها مما جعلها تذوب .
كان جسمها صغيرا ومثيرا (تشبه روبي في جسدها) واخذتها لاعلمها السباحة ، لامست يديها فاحسست كاني مصعوق ، احست بارتباكي واحسست ايضا بارتجافها . تاتي الامواج عاتية كلما تقدمنا الى الامام ، خافت من الامواج لتلتصق بي ، تجرات قليلا وامسكت نهديها ووجدت عندها رغبة ممزوجة بالتمنع وهددتني الا انني قلت لها، يا خديجة/عزيزة ماذا ستخسرين لو منحتيني هذا الجسد ؟ قالت وماذا ستربح انت؟ قلت لها ساربح متعة جنسية حلمت بها لسنين ، ساربح جسدا لم تمسسه الشمس يوما ، ساربح قلبا بكرا . قبلتها في عنقها وهي تحاول ان تتفادى موجة كبيرة ، اخيرا ذابت المراة وانسجمت مع الدور خصوصا بعد ان احست بي متحكما في زمامها ، كان زبي منتصبا الى غاية انه سيطير في السماء . صاروخ ارض ارض بنتظر الانفجار بينما كسها كقنبلة موقوتة تنتظر الانفجار . اخرجت زبي من الكيلوت ليلامس كسها ، احست باني سانيكها مهما كان الثمن إلا أنها خافت من أعين الناس إلا انني اصررت ان تاخذه بيدها ...اندهشت كثيرا لكبره وتناسقه التام ، لعبت به في الماء بيدها وقبلتها في فمها قبلة خفيفة حتى لا اثير نظر الناس ، اصررت ان امارس معها الجنس في الماء ، منعتني وقالت الايام جاية سنعمل كل ما بيدينا، لكنني اصررت ان اتذوقها فقط ..امرر اصابعي على كسها وهي ملتصقة بي خوفا من الغرق، ادخلت يدي الى بظرها ولعبت بزنبورها الذي يشبه حبة الفول . ادخلت زبي في كسها وتاوهت كثيرا وقالت انت مجنون؟ لم يلاحظ احد اني امارس معها الجنس في الماء ، كانت ملتصقة بي ، حاولت ان ادخل ماتبقى من زبي الا انه صعب في وضعنا هذا إلا انني انتشيت بالنصر اخيرا، زبي دخل كسها هذا اهم شئ ، لم اصل الى رعشتي لان الماء كان عائقا لنا، كما انها احست بالم في كسها من الملوحة التي توجد بالماء.كانت تلك بداية لمتعة حقيقة ، اخيرا فزت بكل ذلك الجمال البكر الذي لم يمسسه سوى خالي ، اعرف الان انها ستخوض معي متعة اكبر لاني ادخلت زبي في كسها.
لما حل اللليل ذهبت لانام في غرفة مجاورة بينما هي وزوجها في غرفة مزدوجة.
دقت علي الغرقة ودخلت ، كانت متزينة كعروس في ليلة الدخلة ، ترتدي ثيابا شفافة ...اخذتها بين ذراعي لارميها علي السرير لاشلح لها كل ملابسها وهي تضحك، وابدأ في تقبيل اجمل فم ، رشفت من رحيقها ومصصت لسانها لاهبط الى عالمي المفضل وهو نهديها الصغيرين كتفاحتين بارزتين. مصصت حلماتها الصغيرة حتى بدات تئن وتطلب مني ان ادخل زبي في كسها فورا..طلبت منها الانتظار حتى نعمل اشياء إلا انها كمن اغتصبني اخذت زبي بقوة لتسلمه رهينة الى كسها الضيق الصغير ، ادخلته بصعوبة حيث ادخلته شيئا فشيئا لان كسها صغير وانشف . مارست الجنس بطريقتي إلا انها طلبتني ان اسرع في الممارسة لانها تحب ذلك النوع. ادخلته بقوة وسرعة واحس به يشق كسها شقا . تئن من فرط الممارسة لترسل انينا يسمع من بعيد ، تدفعني بقوة حتي احسست بها قد افرغت ماءها لتلصقني وتضمني ضما شديدا، تقول احبك احبك ، ما احلى ممارسة الجنس معك. ولاول مرة في حياتي امارس الجنس بطريقة افضل رغم اني متزوجة ، والان بعد ان افرغت ماءها وروت عطشها .. افاقت عزيزة معي وطوفان لبن زبري قد ملأ كسها ومهبلها وفاض وهي عارية حافية تحتي وضممتها بقوة وقلت: أحبك يا عزيزة .. قالت ببسمة: تحب عزيزة أم خديجة.. قلت بخجل: أنت عزيزة وخديجة معا.. وأريدك أن تكوني جيرلفريندي للابد.. قالت: ولكني كبيرة عليك ولعلك تريد فتاة بسنك.. قلت: لا أريد سوى عزيزة الارملة المصرية التي تتقن ايضا دور خديجة.. قالت بدلال: اذن تريدني لاني خديجة.. قلت: بل اريد عزيزة .. قالت: اخشى ان يغضب اولادي.. قلت: كلا لن يفعلوا.. لكل حياته وحريته فكما اعطيتهم واعطيتهن حريتهم للحب والنيك فمن حقك مثلهم ..
نجلاء قعدت في اوضتها بالفندق في شرم وسارحة زي عادتها في فيلم من افلام شادية الابيض واسود في الاربعينات.. وكانت دايما بتتمنى تعود بالزمن لايام رومانسية وجمال وسفور وتبرج الابيض واسود والالوان من الاربعينات مرورا بالخمسينات والستينات وحتى السبعينات والثمانينات والتسعينات.. وفجأة أغمى عليها واختفت ودوروا عليها في كل مكان في شرم وفي مصر كلها محدش لاقيها.. فاقت نجلاء ولقت نفسها في شارع من شوارع وسط البلد في القاهرة والناس مستغربة لبسها وهي مستغربة لبسها كأنها في فيلم من افلام شادية وكمال الشناوي في الاربعينات نفس الفساتين والبدل والطرابيش.. مسك ايدها شاب وسيم وعاوج طربوشه.. مالك يا مدموازيل تعبانة اوصلك؟ بصته وبصلها وحصل ما بينهم شرارة حب واعجاب.. وبص على هدومها الغريبة بنطلونها الجينز وتسريحة شعرها والبلوزة وقالها شكلك غريبة عن البلد.. قالتله بارتباك اه.. خدها من ايدها واتمشوا شوية.. ماكانش قدامها غير انها تكدب وهي حاسة انها في حلم هتصحى منه بعد شوية.. قالتله بصراحة انا غريبة عن البلد فعلا .. قالها طب ومعاكي فلوس او عندك حد تعرفيه هتسكني عنده.. نجلاء قالتله لا بصراحة مامعييش فلوس ولا عندي حد اسكن عنده.. قالها يا خبر طب كويس اني لاقيتك بقى انا هسلفك قرشين تمشي بيهم حالك لحد ما تشتغلي وتلاقي وظيفة.. انا فريد.. قالتله وانا نجلاء.. قالها تشرفنا يا مدموازيل نجلاء هانم.. ماقدرتش نجلاء تكدب اكتر من كده قدام طيبة الشاب ده وقالتله بتردد عارفة انك ممكن تقول عليا مجنونة ومش هتصدقني بس دي الحقيقة فعلا.. بس الاول قولي احنا سنة كام ؟ قالها باستغراب مش عارفة احنا سنة كام انتي تعبانة ولا ايه ؟ قالتله باصرار بس قولي.. قالها باستسلام احنا سنة 1945 يا ستي.. قالتله انا بقى من سنة 2023 .. ضحك فريد كتير اوي .. ورته نجلاء الموبايل الذكي بتاعها وكان لسه فيه شحن لاقى السنة والتاريخ فعلا 2023.. وابتدت تشرح له الموبايل الذكي وقدراته.. بقى فريد مذهول وقالها معقولة اتطورنا للدرجة دي.. كان فريد ابن صاحب بيت وادا لنجلاء شقة تقعد فيها وقرشين تمشي حالها بيهم لحد ما قدر يعمل لها ورق يناسب الزمن عشان تعيش حياتها.. ومع الوقت نجلاء حبت فريد حب كبير وهو كمان واتجوزوا
وهنا تبدأ نجلاء في الحديث: تبدا قصتي من خمس سنوات حيث اني ابلغ من العمر 25 سنه وكنت متزوجه من موظف حكومي اسمه فريد وكانت الحياه دائره بيننا يوم حلو ويوم مر وماشيه الدنيا وفي يوم وهو عائد من الشغل تعرض لحادثه اصابته في الحوض وعمل عمليات كان من نتيجتها انه اتوفى في النهاية واخذت الولد والبنت معي وقد ترك لنا الشقه ودفن في مقابر اهله وبعد سنه توفي ابوه من جراء المرض جلست في بيت اهلي وكل فتره اتفقد بيتي وارجع جاء لي عرسان كتير ورفضت .. المهم في يوم قلت لماما اريد ان اذهب الي الشقه لدفع الايجار وتنظيفها قالت حتتاخري قلت لا طيب استني جارنا صدقي زي اخوكي يروح معاكي اتصلنا عليه قالتله تروح مع اختك نجلاء الشقه قال خليها تروح وانا ححصلها علي هناك روحت للشقه نص ساعه وهوحضر وحسيت انه متعاطي حاجه مكانش طبيعي حتي اني خفت وقلت اخلص بسرعه ونمشي كنت بمسح البلاط وهو جالس بالغرفه الخارجيه بيشرب سيجاره علي غفله وانا بمسح وقعت علي الارض وصرخت من الوقعه التوت قدمي وانامستعجله للعلم كنت لابسه جلبيه خفيفه ودون قميص من تحت والمياه مخليه الجلبيه ملتصقه بجسمي جاء جري علي الصوت شالني من علي الارض واجلسني علي الكرسي وانا خايفه منه ومد ايده ومسك رجلي وقعد يدعك فيها بالراحه ولم اشعر الا وانا مرتاحه وعندي شعور غريب حيث ان جسمي مع حركه ايده تحرك عليه وشعرت بشهوه لم احسها من وقت طويل وحضر .. شهوتي تجاهه وقتها واوعز لي عقلي ان احرك جاري صدقي تركت له قدمي وتفننت في اظهار الوجع حيث انني اوهمته ان الالتواء عند الركبه واني لم استطيع الجلوس علي الكرسي وديني علي السرير المهم سندني وانا اتعمد ان التصق بيه ودخلنا غرفه النوم وكنت قد انتهيت من تنظيفها واغلقت البلكونه والنور حطني علي السرير وهم بفتح البلكونه صحت لا تفتحها حد يشوفنا يفتكر ايه وانا نايمه علي السرير وكانت كلماتي تلك حركته قال ايوه صحيح طيب خليكي دقيقه قلت انت رايح فين قال جاي المهم دقيقه وجه قلت له روحت فين قال احنا نسينا باب الشقه مفتوح قفلته لحسن حد يخش يلاقينا في غرفه النوم يفتكر حاجه قلت حاجه ايه احنا بنعمل حاجه قال اضمن المهم سالني عن الوجع فين مديت ايدي علي فخدي وقلتله هنا رفع الجلابيه وقعد يدعك رجلي وتعمدت ان ارفع رجلي حتي يري لباسي ونظرت الي زبه ورئيته وهو يكاد ان ينفجر من البنطلون ايقنت ان خطتي نجحت بس باقي المبادره من طرفي قلت له انا حاسه ان الوجع زاد جيب كريم وادهن لي رجلي بس بالراحه جاب الكريم ورفعت الجلبيه وقعد يدعك وكان بيحسس وانا اتعمدت ان اقول اه اف بالراحه بميوعه قلت له الفخد من ورا شادد عليه هالف وانت ادهنه بس بالراحه المهم لفيت ورفع الجلابيه وحط كريم وقعد يدهن وحسيت انه بيطلع بايده فوق شوية شوية وعلشان اساعده اقوله ايوه هنا علشان مايرجعش قالي انتي عايزاني اخليكي تخفي سيبيني انا اعملك مساج لجسمك وهو حيفك قلتله معقول قالي حتشوفي قلتله نفسي اخف وريني انا كنت بتكلم معاه وانا نايمه علي بطني وهو واقف قدام السرير لقيته قلع القميص بقوله قلعت ليه القميص قال علشان اخد راحتي وقتها رن التليفون وكانت امي بتطمئن ان اخي جه قلتلها جه ونايم في الغرفه التانيه وانا قدامي بتاع ساعتين علشان الشقه متربه طبعا فهم من التليفون انا عايزه ايه استهبل وسالني انتي قلتلها ساعتين ليه قلت علشان تكون براحتك كنت انظر الي زبه واري انقباضه مع كلماتي المهم قالي ياله علشان اعملك المساج نمت وفتحت رجولي وقتها احسست انه بيخلع البنطلون بتاعه عملت مش واخده بالي ووشي الناحيه التانيه دهن رجلي من تحت لفوق وشوي شوي بيطلع بايده لطيزي وانا محسساه اني مرتاحه دخل ايده من تحت اللباس ورجعها تاني رفع الجلبيه علي وسطي لم اتكلم دهن وسطي وبايده قعد يدعك في وسطي وانا رحت خلاص الود ودي اشلح هدومي المهم قال سيبي لي نفسك قلت ازاي قال حقلعك اللباس علشان زانق علي وسطك قلت لا مش ممكن قال مش حتخسري حاجه حترتاحي قلت انت ادري بسرعه شال اللباس واصبحت امامه نصفي التحتاني منور امامه وعريان دهن كريم وابتدا يدعك رجلي حتي طيزي ويمد صباعه في كسي وانا عامله اني مش حاسه وعارفه انه بايده التانيه بيوقف زبه المهم حسيت بزبه علي رجلي واتعمد يحطه في بطن رجلي قلتله ايه ده ضحك وقالي سماعه الدكتور... ضحكت وقولتله حتقول كمان ان انت الدكتور .. قال وانتي احلي مريضه ضحكت طيب يلا يادكتور لحسن المريضه عيانه قوي قوي قوي .. في لحظه كان نايم فوقي وزبه جوه كسي وانا تحته ايه ده وعملت اني مش عايزه واني اتفاجئت لفيت نفسي خليت وشي لفوق وهو فوقي وانا عامله اني رافضه بس برجلي عماله اشده عليا عملت اني سحت باسني ومص رقبتي قمت حضنته ورفعت رجلي علي وسطه وهو عمال يدخله ويخرجه وانا بجيب رعشتي الاولي لفني ورفع رجلي ودخله من ورا وتفنن في نيكي قرابه الساعتين لم اتعب واحسست باني اول مره انام مع راجل والي الان وهو ينكني كل يوم حيث اني عدت الي الشقه وهو عايش معي امام الناس جاري وبيني وبينه زوجته....
أما شيماء فكانت عاشقة للتاريخ وخصوصا فترة الامبراطورية الالمانية وبعد اختفاء نجلاء بعدة ايام اختفت شيماء ايضا في شرم الشيخ دون ان يعثر عليها احد ودون ان تخلف اي اثر.. ولم يعلموا انها افاقت لتجد نفسها في برلين زمن الامبراطورية الالمانية سنة 1870 وانها بطريقة عجائبية صارت تتكلم الالمانية بطلاقة كأنها ابنة ألمانيا أبا عن جد وأما عن جدة ولكنها بقيت مشردة في الشوارع لعدة أيام وأسابيع تنام بالشارع واتسخت ملابسها وجسدها واعتاشت على التسول تسول الطعام والمال اليسير الذي يجود به بعض الناس العابرين والمارة والعابرات عليها .. ومرت على شيماء أسابيع مريرة وهي على هذه الحال التي لا تطاق لانسان لم يألف معيشة المشردين والهومليس البؤساء حتى رآها أحد الشبان الأثرياء وهو راكب في حنطوره الذي يجره الحوذي الخاص به فأمره بالوقوف ونزل بقبعته السوداء الطويلة التوب هات ومعطفه الطويل وعصاه وسوالفه ولحيته على موضة العصر ورأى في شيماء جمال روحها وقلبها وعقلها وتعطف عليها ملقيا إليها عدة عملات ذهبية التقطتها في ذهول ولهفة وهي تهوي على يديه تقبلهما وتشكره لكنه أنهضها معه لتذهب معه كانت مترددة بالبداية فقد ذاقت الأمرين من مشردي الشوارع القدماء الذين تحرشوا بها طيلة الأسابيع الماضية لكنها لم تمكنهم من نفسها.. ذهبت شيماء مع فريدريك وهذا اسمه الى قصره المنيف ذي الحديقة المترامية الاطراف الملآى بالاشجار والخضرة واستعادت شيماء اعجابها القديم بتاريخ تلك الحقبة التاريخية والفترة الزمنية بعدما اندفن عقلها وقلبها وروحها تحت اكوام التشرد والجوع والضياع لاسابيع واشهر مضت في الشوارع.. ادخلها فريدريك الى القصر وامر الخادمات بتحميم شيماء وتنظيفها والباسها ملابس نظيفة.. ولما عادت شيماء اليه انبهر بشعرها الاسود وملامحها المصرية وجلست وسالها لتحكي له فبدات بتردد تحكي قصتها العجيبة .. ومن اي عام وزمن جاءت ومن اي دولة جاءت فاستمع فريدريك غير مصدق لما تقوله وبكت وهي تشعر انه سيتهمها بالكذب والتلفيق والجنون .. قالت له هذه هي الحقيقة كلها ولم أكذب أو ألفق حرفا واحدا .. مرت الايام والشهور وفريدريك يعامل شيماء مثل اخت له وكذلك فعل اهله واخته حتى دب الحب من جانب شيماء لفريدريك ولم يبادلها فريدريك الحب بالبداية لكن بمرور زمن طويل بدا يحبها مما ادى لزواجهما ولم تكترث هي لاختلاف معتقديهما وقررت تخيير اولادهما لاحقا بين ما يشاؤون/يشأن من المعتقدات حول العالم.. والآن تحكي شيماء قصتها بعد زواجها وانجابها من فريدريك..
أنا شيماء وعمري الآن 38 سنه متزوجه من زوجي فريدريك وعمره 39 سنه و بعد أن قضيت 17 سبعة عشرة سنة مع زوجي في خدمته وخدمة أبنائي وبناتي الثلاثة فجعت بخبر كاد أن يقضي على حياتي فقد سمعت أن زوجي فريدريك قد طلقني وتزوج من فتاة بعمر أبنته ، لم أصدق الخبر إلا عندما حضر زوجي فريدريك البيت وسألته عن مما سمعت ، ولقد فوجئت بأجابته بنعم وأنه طلقني ويقولها بكل هدوء وكأنه أمر عادي علماً بأنه كالصاعقه علي وكان ممكن ان يؤدي هذا الخبر لأنهاء حياتي ، فبكيت وحزنت كثيراً وندبت حظي العاثر ، وطلبت منه أن يبرر لي سبب طلاقه لي وسبب زواجه من هذة البنت التي بسن أبنته ، إلا أنه أجابني لا يوجد شيء ولكنه مجرد تغيير لشعوره بالملل مني ، فتسبب لي هذا الكلام بالأنكسار وجرح الكرامه ، ولم يهتم بأحاسيسي وشعوري تجاهه ، فتركني وسط أحزاني ودموعي وأتجه إلى عروسه الحسناء الشابه ذات 15 الخمسة عشر ربيعاً ، ومضت الأيام دون أن يهتم طليقي فريدريك بي وتركنا أنا وأبنائي ، وانا أحاول أن أجد مبرر لفعله بتطليقي والزواج من هذة الشابه ولم أجد شيء ولم أقصر في واجبي تجاه زوجي وأولادي ، فقد كرست وقتي وجهدي للمحافظه على هذا بيتي الذي هدمه زوجي ، ولم أتحمل تصرفات زوجي وأهماله لبيته فجلست معه وطلبت منه أن يعدل بيني وبين زوجته الجديدة وأن أبنائه لا زالوا بحاجة له ولرعايته حتى وإن طلقني إلا أنه ثار بوجهي غاضباً وحذرني من توجيه النصح له لعدم حاجته لنصائحي وأنه هو الذي يعرف الصح والخطأ ولن يتقبل مني نصحاً ولما حاولت أن أناقشه بالأمر مرات لم أحصل منه إلا على أنه يثور ويسب ويكيل لي الشتائم والضرب أحياناً حين يأتي ليزور أبناءنا وتركت هذا الأمر للظروف لعله يرجع لرشدة في يوم من الأيام ، إلا أن وصل به الأمر يريدني أن أخدم زوجته الألمانية مثله والتي تصغرني بأعوام كثيره لتتكفل برعاية أبنائي ماليا ولم أتحمل هذا الأمر فقررت الأنتقام منه ومن زوجته التي خطفته مني ومن أبنائي وبدأ أبنائي مرحلة التشرد وعدم سيطرتي عليهم وأصبح أبني الأكبر يقضي كل وقته خارج المنزل وبرفقة رفاق السوء ، ففكرت كثيراً ما هو الحل ؟ وبينما أنا على هذا الحال جاءت أحدى صديقاتي الألمانيات ولما رأت ما آلت عليه أحوالي .. أشارت علي أن أرى نفسي مع غيره وأتركه لزوجته الشابه وأعيش حياتي مع شخص يقدر قيمتي ، فأعترضت وغضبت من صديقتي أشد الغضب ومرت الأيام وبينما كنت شاردة بأفكاري رن جرس الهاتف فهرعت وتناولت سماعة الهاتف ، فإذا بالمتصل صديقتي أنجليكا وتدعوني لحضور حفل عيد ميلادها ، فأعتذرت في البدايه وبعد أصرار أنجليكا وافقت على الحضور ، وعندما جاء موعد الحفله جهزت نفسي وذهبت إلى صالة الحفل وتفاجأت بأن الحفل مختلط فحاولت أن أنسحب بعدما قدمة التهنئه لصديقتي إلا أن صديقتي أنجليكا قالت لي سوف أزعل عليك ولن أكلمك في حالة خروجك وطلبت متوسله لي أن أبقى حتى نهاية الحفل فوافقتها على طلبها ، وبعد أخذ في الكلام أستطاعت صديقتي بأن تعرفني على أحد الشباب خلال تلك الحفله وكان الشاب أصغر مني سناً ولكنه وسيم إلى أبعد الحدود وفي بادي الأمر كانت علاقتي بهذا الشاب وأسمه وولفجانج مجرد رسائل وخطابات متبادلة وأستطاع وولفجانج أن يسلب عقلي ويمتلك مشاعري ويشغل تفكيري الذي كان متمركزاً على زوجي وطليقي فريدريك وكنت أشكو له حالي مع زوجي وكان وولفجانج يتظاهر بالحزن على حالي وفي أحد المرات تمكن وولفجانج من التحدث معي وبأنه يحبني وبصراحه عشت معه هذا الحب رغم أن ما يجمعنا سوى مكالمات هاتفيه .. ومرت الأيام وأستطاع وولفجانج أن يقنعني بالخروج معه لكي يبعدني عن عزلتي ومرافقته للأماكن العامه وأستمرينا على هذا الحال لمدة من الزمن حتى أنه قال لي هذه المره سوف أصحبك لشقتي لكي تشاهديها ، وهنا عرفت أن وولفجانج يريد أن ينيكني ، تظاهرت بأني لا أعلم بتصرفات وحركات الشباب وبأنه مجرد أعطاءة توجيهات بخصوص الشقه ، وأنا بصراحه ممكن صار لي عدة أشهر لم أرى زب طليقي مطلقاً منذ زواجه من عروسه الشابه ، وأنتم تعرفون معنى أن زوجة لم ترى زب زوجها ، تلك الأمور صعبه جداً على الزوجه المتعودة على النيك يومياً ؟ وذهبنا إلى الشقه وما أن دخلنا الشقة حتى بدأ وولفجانج يرحب ويهلي بي ويقول هذا يوم شرف لي بدخولك الشقة ، والشقه تتبارك بقدومك حبيبتي شيماء..قالها وهو يمعن النظر في نهداي النافران وجسدي .. ثم قال لي تفضلي حبيبتي أجلسي وأنا راح أحضر لك عصير معتق ومحفوظ بالتسكير ومعلش المفروض أنتي تشربين فرش لكن مره ثانيه ، وكان ينظر لي ويبدوا اني فهمت نظراته تلك وقلت له لو سمحت حبيبي وولفجانج لا تتأخر علشان الوقت أدركنا ترى أنا ماراح أطول في الشقه وهنا رأيت مجموعه كبيرة من الكتب والرسومات وسألته وولفجانج حبيبي ما كل هذة الكتب والرسومات فرد علي قائلاً حبيبتي هذة كلها كتب ورسومات نساء عارية و سكس فقلت له هل أستطيع أن أستعير منك هذة الكتب والرسوم فقال لي بأمكانك تاخذي كل الكتب والرسمات أن أردتي ذلك فقلت له لا لا أريد فقط ثلاثة كتب وثلاث رسمات فقال لي ألا تريدين أن تري ما ستاخذينه فقلت له لا لا بالبيت أشوفهم بس اريدك أنت أن تختار لي ما تراة مناسب على ذوقك وهنا أختار لي ثلاثة كتب وثلاث رسمات ، ثم اقترح ان أقوم وأتجول في الشقه وقال لي معلش الشقه تحتاج ترتيب شويه بس أنتي تعرفين البيت أو الشقه بدون أمرأة لا يمكن أن ترتب أو تنظم بشكل جيد ..وقلت أنا راح أرتب لك الشقه بس ليس اليوم في يوم آخر وذلك لأني متأخره اليوم ، فقال لي لا أنا سأقوم بترتيبها وتنظيفها خصوصاً إذا وعدتيني بأنك ستحضرين معي في المرة القادمه فقلت له وعد سأحضر معك ثم قال لي إلا تريدين أن تتفرجي على الشقه والغرف ، فقلت له بلى فقال لي هيا تفضلي وأنا كنت أمشي أمامه وهو خلفي فأشر لي هذا المطبخ ودخلت المطبخ وكان يتبعني ..كنت لابسه ملابس جذابه للجنس بشكل جدي وأنا أجزم أن منظر طيزي يحرك شهية حبيبي وولفجانج وما أن دخلت المطبخ قمت بفتح بعض الأدراج إلا وشعرت بوولفجانج يلتصق بي تدريجياً و زبة يقف دون شعور ويلتمس مؤخرتي ومتعذراً أنه يريد أن يعلمني ما بداخل هذة الأدراج .. ثم ألتفت براسي لأرى ذلك المنتصب وهنا رجع وولفجانج للخلف ثم خرجنا لنرى الحمام ثم دخلنا غرفة النوم وكانت جميله جداً ، الظاهر أن وولفجانج تعب جداً في ترتيبها ووضعها بهذا المنظر وكيفية تنسيق ألوانها والأنارة الحمراء بصراحة توحي لجو رومانسي وسكسي بنفس الوقت وما أن دخلنا الغرفة حتى بدأ يلتصق بي ويعمل نفس الحركات اللي عملها بالمطبخ متعذراً بأنه يريد يشرح لي ، وأنا ساكته وبدء يلتصق بمؤخرتي أكثر واكثر.. ونظرت نحوة مبتسمه وقلت له ماهذة الحركات حبيبي وولفجانج وهنا أندفع نحوي وقال لي حبيبتي شيماء أنتي بصراحة فاتنه وجميله بحق وذوقك بالملابس على مستوى عال ويجذبني إليك .. وكان يسحبني إلى السرير وهو يكلمني ويقبلني ثم وضع يدة على رأسي ويتحسس شعري ودفعني بأتجاة السرير وأنا أحاول ان أتهرب منه وأدفعه وهو يقبلني من خدودي ورقبتي ثم قام بتقبيلي من فمي ويقوم بمص شفتي وأنا احاول المقاومة وبنفس الوقت من الداخل أتمنى أن يزداد ويستمر في تقبيلي وكنت أقول له لا لا لا لم نتفق على هذا خلاص خلاص ثم مد يدة على نهودي وأنا سعيدة وبنفس الوقت ارفض علناً بينما في داخلي أقول أريد المزيد وكان يداعب حلمات نهودي من وراء الملابس ، وكان يفرك لي عنقي ثم صدري ويداعب حلماتي ثم رفعني وهنا جلست مسترخية ومستسلمة في نفس الوقت وقام بخلع جميع ملابسي عدا حمالة الصدر والكلوت بهدوء وانا ادير ظهري عنه وانا أتعزز واقول له ماذا تعمل لالالالالا أرجوك وبداخلي أقول له لا تتوقف لقد كنت محرومه من هذة المعاشره من زمن بعيد بعيد وأنا متعودة على ؟؟؟؟ لعن الرب تلك العروس اللعينه التي حرمتني زوجي وحرمتني أسعد اللحظات معه ، وكان حبيبي وولفجانج يقبلني ويمصص شفتاي ويلعب بنهودي مدخلا يدة تحت حمالة صدري ويلعب بحلماتي وأنا لا شعورياً انحني واتعرى كي تبدو طيزي كاملة لة مغطاة بالكلوت ومستعدة بانتظار نزعه لهذا الكلوت ونزعه لستياني أيضاً ، ثم طلب مني ان أقوم بخلع ملابسه واعرية بيدي اقتربت منة واقوم بفصخه ملابسه وتعريتة قطعة قطعة وهو يتحسس جسدي ومؤخرتي وأنا أنزع ملابسه وأخيراً سرواله وكان زبه منتصباً من وراء السروال حتى أصبح عاريا تماما ثم انقضيت على زبة ياله من زب كبير ، لقد كان أكبر من زب زوجي واحس بأشتياق لهذا الزب الضخم كم كنت أريد أن امصه واقبله علما بأن زوجي لا يحب أن أقوم بمص زبه ولا هو في يوم من الأيام قام بتقبيل ولحس كسي ، أريد أن أتمتع مع حبيبي وولفجانج وأتجهت بفمي امام زبه تماما واكلمه واقول له حبيبي وولفجانج مأجملك وما أجمل زبك ، زبك كبير وحلو بنفس الوقت هذا الزب الذي تتمناه كل وحدة مثلي ، وقال لي أنا نفسي أعرف زوجك لماذا طلقك وتزوج غيرك وترك هذه الجواهر والدرر وأنتي الآن شفتي زبي بس ولكن ماشفتي كيف راح أنيكك..فقلت حبيبي وولفجانج الوقت ضيق بسرعه نيكني .نيكني . نيكني .نيكني ريحني قال لي أنا راح أنيكك من كسك ومن طيزك ومن فمك بينما يدة تتحسس كسي المتبلل بالشهوه ويحرك بظري وشفرتاي من وراء الكلوت .. هنا فقدت السيطرة على نفسي وأستسلمت لحبيبي وولفجانج وأنا أتنهد وأئن آه آه آه آه آه بين يدية ويدة الأخرى تلتف على مؤخرتي ويتلمس طيزي ويحاول أن يلمس فتحة طيزي من وراء الكلوت وأنا أصرخ اكثر وأكثر وما هي لحظات ولا أدري كيف قام حبيبي وولفجانج بفصخ حمالة صدري وإذا أنا من النصف العلوي بدون ملابس وما هي ثوان حتى انقض على نهداي كالوحش يمصمصهما ويلحسهما ويلعب بهما بيديه وأنا أكاد لا أراة من الهيجان والشهوه وما هي لحظات حتى طلب مني أن يعمل لي مساج .. فقلت له وولفجانج حبيبي وهل أنت تعرف تعمل مساج فقال جربي وشوفي وأحكمي ، ثم طلب مني أن انام على بطني وانا لازلت لابسه فقط الكلوت وبدء يدلك ويعمل لي مساج مبتداً من رقبتي وأكتافي ثم ظهري ونزولاً حتى وصل طيزي وهو يدلك طيزي من وراء الكلوت ، وبصراحه لم يعجبني هذا التصرف كنت أتمنى أنه منذ أن وصل إلى طيزي إن يقوم بنزع الكلوت عن طيزي وأنا أغلي من الداخل ، ومن ثم نزل إلى فخوذي وساقي وانا لازلت لابسه الكلوت وأعتقد إني إغرقت السرير بماءي ثم وصل إلى قدماي وبدء يدلكهما وما أن أنتهى من تدليكهما حتى بدء يقبلهما ويلحسهما وبدء بالصعود على فخوذي وكان يلحسهما حتى وصل إلى طيزي وأحس بأنه يبوس طيزي ويشم كلوتي من جهة طيزي وكنت أحس بأنفاسه ثم شعرت بأصبع من جهة اليمين وآخر من جهة اليسار يحاولا أنتزاع كلوتي وانا أحاول أن أرفع طيزي لكي أسهل عليه التخلص من هذا الكلوت اللعين اشلحني الكلوت وبدء يقبل طيزي وهو يتكلم ويتمتم آخ ياشيماء ما أحلى طيزك لم أرى طيز مثله وكان يفتح فلقتي ويغلقها ويشم طيزي ويتنهد ثم يفتح طيزي ويدخل وجهه ثم يحاول أغلاق طيزي على وجهه وأنا أحس بشفتاي حبيبي وولفجانج على فتحة طيزي وطلب مني أن أستلقي على السرير وأن أفتح رجلاي ومباعدة بين أفخاذي . و بدا يلحس كسي ويفركه ويشمه ويمصه.. بلغت به حده الاثاره انه رفع رجلاي عالياً ونزل تحت كسي وبدا يلعب بفتحه طيزي بلسانه.. لم اكن متعوده على هذه الاشياء من قبل زوجي فلقد كانت قمة المتعه .. لكني استسلمت تحته من شده الهيجان.. بدء يلحس فتحت طيزي ثم ادخل لسانه في فتحة طيزي للاخر احسست بمتعه جنونية.. استرخت فتحه طيزي وبدءت تتوسع تدريجياً من كثره الحركات التي يعملها فيها .. طلب مني الجلوس وأن أطوبز كاكلبه وارفع طيزي عالياً .. وما هي ثواني قليله حتى أحسست بأن زبه على فتحة طيزي وركب فوقي وكأننا حيوانات نتنايك ونحن نطبق هذة الوضعيه في النيك .. نعم لقد بدأ يدخل زبه في فتحة طيزي وبدا ينيكني تدريجياً بهدوء تدخله وما هي لحظات حتى بدء ينيك نيكا عنيفا جعلني اصرخ من اللذه والألم معاً خصوصاً أن زوجي حسين لم يطبق معي النيك من الطيز وكان يقول هذا مايفعله إلا الشاذين والآن أكتشفت أن زوجي كان مخطأ فهو حرمني من أمتع حركات النيك لقد وجدت للنيك معنى مع حبيبي وولفجانج.. وبينما كان زبه داخلاً في طيزي ويدة تتلمس كسي.. وانني لم اتمالك نفسي وبدا كسي يذرف سائل النيك الساخن على يدة وعلى فراش السرير ويرفع يدة حبيبي وولفجانج ليلعق ماء كسي بلسانه .. هو بدوره يسألني ويقول لي أين تريدين أن اقذف حليب زبي فقلت له أقذفه في فمي .. اريد أن أتذوقه لم اذق ماء الزب بحياتي أريد أن أجرب طعمه وبعد ثوان معدوده.. اخرج زبه وفتحة فمي له وهنا قذف بحليب زبه بفمي وابتلعت حليبه لقد كان مالح ولكنه كان لذيذ جداً .. وطلب مني ان امص زبه وانظفه بفمي.. وصرت الحسه وامصه.. ثم طلب مني ان استلقي على ظهري وبدء يلعب ويمصص نهودي ونزل إلى بطني حتى وصل إلى كسي وبدء يشمم كسي ويبوسه ويستنشقه ويلحسه ويداعب بظري وشفرتاي ويدخل لسانه بكسي ويتذوق ماء كسي اللزج ويقول لي شيماء حبيبتي تسمحين لي أن أكل من عسلك وقد اومات برأسي له ، ومن غزارة الشهوه الموجوده عندي لقد ذرفت ماء بدرجه كبيرة ولقد بلعه حبيبي وولفجانج كله ، حتى وصلت إلى مرحلة الهيجان وكنت أصرخ وأقول وولفجانج كفايه خلاص نيكني نيكني نيكني حرام عليك بس كافي ، دخل زبك حبيبي ، اريد أن أستمتع بزبك ، وماهي لحظات حتى أدخل زبه في كسي وأنا أدفع بكل جسمي ناحية زبه وأصرخ وأقول حبيبي كله كله لاتبقي منه شيء خارج أريد أن تدخله كله وكان وما هي لحظات حتى بدء ينيكني بعنف ورجلاي مرفوعتين للأعلى وزبه في كسي للأخر حتى أني أحسست أنه بداخل رحمي .. وبعد لحظات قال لي حبيبتي أين تريدينني أن اقذف حليب زبي فقلت له على وجهي وجسمي وفعلا أخرج زبه وأغرقني بماء زبه وعلى جسمي ثم جلس بجانبي وأنا مبتل من ماء زبه وهنا نهض لتنظيف جسمي من ماء زبه وكان يعاملني بكل عطف وحب وحنان ثم قمنا ودخلنا الحمام وأستحمينا مع بعض ياله من حمام رائع وكان يفرك جسمي ويسبحني .. . جعلني أستلذ كملكه وسلطانة والهة وربة وملاك ونبية وهو مخدومي ..ثم أحضر فوطه ونشف جسمي وألبسني الكلوت وحمالة الصدر والقميص وتنورتي وأنا أقف كملكه وما أن ألبسني جميع ملابسي وهو عارياً ، قمت بتقبيل زبه ثم بدءت بألباسه ملابسه.. وأرجعني الى البيت .. لكي انام فهذه أحلى نومه نمتها . . ثم أستمرت مقابلاتنا ولا زلنا نقوم ونعاشر بعضنا معاشرة الأزواج ونذهب للشقة ونفعل مانفعله هناك شبه يومياً... حتى تزوجنا بعد عدة سنوات وانجبت منه
عفاف صديقة وزميلة نشوى في الكلية ومعهم في رحلة شرم الشيخ كما قلنا.. كانت عفاف سورية الابوين وسورية مـسيحية ابا عن جد واما عن جدة وهي مغتربة في مصر بسبب ظروف الأزمة السورية منذ 2011 .. وتعرفت بشاب أمه سورية من أصول عثمانية وأبوه فرنسي وهذا الشاب يدعى رعد وقامت بينهما علاقة رومانسية جنسية كاملة وفض بكارتها وأنزل دم عذريتها وظلوا في علاقة بويفريند جيرلفريند كاملة لسنوات عديدة واتجوزوا بعد كده وعاشوا في مصر لحد ما في يوم لقوا بنت وولد رضيعين –بس في مكانين مختلفين- في رقبتهم سلسلة كورانبوك اهلهم رموهم وسابوهم وحن قلب عفاف ورعد عليهم وخدوهم ربوهم وكتبوهم على اسمهم ومعتقدهم ورجعوا سوريا بعد استقرار الاوضاع وهناك اتربت البنت المصرية الرضيعة والولد المصري الرضيع تربية سورية فرنسية مختلطة بين أبوهم رعد وأمهم عفاف وجدتهم السورية لأبوهم وجدهم الفرنسي وكان الولد والبنت سوريين فرنسيين الثقافة واللهجة واللغة والعادات تماما مفيهاش من مصر الا ملامحهم الفرعونية وبشرتهم القمحاوية .. وأنجبت عفاف من رعد اضافة الى البنت المصرية والولد المصري باعتبارهما ابنتهما وابنهما ولداً وبنتاً أيضا.. أما البنت المصرية واسمها نهى والولد المصري اسمه نور وكلا الشابين نهى ونور كانا نهمين جدا للحب والشهوة ..
وهكذا بدأت قصة سكس نياكه نور الرومانسية للسورية الشهية وفاء فوق السطح حيث كانت تستلقي في يوم اجازتها
بالرغم من ان وفاء عبد الرحمن مضى على زواجها اكثر من ثلاثة اعوام لكنها لم تشعر بالرغبة الجامحة مع زوجها الذ يشكو العقم…لذلك تلجا احيانا الى مداعبة بظرها وكسها بالحمام للوصول الى الرعشة المفقودة…وفي يوم مشمس واثناء عطلتها الوظيفية جلست على سطح المنزل رافعة الثوب الاحمر بدون اكتراث لظهور كل ساقيها الممتلئة باللحم الابيض الناصع وبدات بغسل الملابس ولا تدري بان جارها الوسيم نور ينظر الى جسمها ويحرك زبه اثناء ظهور لباسها الاصفر ومن داخله الكس المنفوخ….حتى بدا زب نور كقطعة من حديد يريد ان يقفز من السطح ليمسك بكس وفاء….واثناء نهوض وفاء لتنشر الغسيل اصطدمت عيونها بزب نور المنتصب ارتجفت خوفا وفزعا مصحوبا بلذة غريبة جعلتها تترك الملابس المبلولة وتهرب الى الداخل لا تعرف ماذا تفعل…..وعند عودة السكون اليها بعد التفكير بزب نور امسكت كسها بدون شعور وعصرته لاعنة الايام التي مضت وهي بحضن رجل لا يعرف معنى شهوة كسها العنيفة وبعيدة عن اجمل شاب في الحي بل بعيدة عن احلى واروع زب تتمناه كل فتاة…..اما نور الذي نزل الى الحمام مباشرة ليمارس العادة السرية وهو يلهث من كثرة فرك زبه الحالم بكس وفاء المختفي تحت اللباس الاصفرالى ان انهمر بدون شعور منه اللبن الابيض…..وفي اليوم التالي تشجع نور ليقف قبالة الشارع الذي تاتي منه وفاء ذاهبة الى وظيفتها ليقول بشفة خجولة عندما اقتربت منه (صباح الخير) وبعد برهة ردت عليه وفاء تحية الصباح ليخبرها بكل ادب معتذرا عن وقوفه يوم امس فوق السطح وهي تغسل الملابس وان الموضوع كان مجرد صدفة…عندها قاطعته وفاء وهي تشير الى موضع زبه الذي كان بحالة وقوف يوم امس هل مجرد صدفة ايضا؟؟؟ لا يا عزيزي نور انها ليست الصدفة..بل انه القدر الذي صحاني من عدة مواجع ..وبهذه الكلمات التي نطقت بها وفاء جعلت من نور شخصا اخر وشجاعا لا يعرف الخجل طالبا منها توضيح قصدها ليفاجأ بصيحتها الغريبة بان هذا المكان ليس مناسبا لكي ابوح عما اشعر به…اذن فلنرحل يا وفاء الى مكان اكثر امانا الا وهو شقة تركها صديقي منذ فترة ليرحل الى اهله بالريف فردت عليه وفاء (وهو كذلك) ولم تمضي دقائق معدودات لتنظر وفاء الى نفسها جالسة على كرسي مريح بشقة متواضعة ممسكة بسماعة الهاتف طالبة اجازة من مديرها العجوز لهذا اليوم فقط بسبب مرضها المفاجىء….والان التقت العيون وتكلم نور عما يدور بداخله بدون قيود واصفة اياها بملكة البنات واجمل مافيها هو الجسم الشامخ والخلفية المتروسة ..عندها قاطعته وفاء (هل تقصد طيزي؟) نظر اليها نور مستغربا من جراتها ولم يشعر الا ويده تصفعها على خدها المحمر وينهال عليها بالقبلات مرة وبالصفعات مرة اخرى..ولم يترك مكان في وجهها الا وكان عليه اثر من قبلة طائشة حتى تركها تتاوه من اللذة المحرومة وتمسك بزبه الجائع من فوق البنطلون وتعصره وهي تمصمص رقبته واذنيه تاركة حال نور يعبث بيده بين نهديها ويقرص حلمتيها من تحت الستيان الاسود واليد الاخرى تلعب وتمرح بلباسها الابيض المطرز بالورود الحمراء وتمسك الكس المنفوخ وتعصره ويتحسس لزوجة الشهوة تنهال من فتحته…..واستمروا على هذه الحال لاكثر من ربع ساعة حتى خلعا كل ملابسهما على عجل لتجلس وفاء على الكنبة القريبة منهما وتفتح ساقيها كلها ليظهر كسها الابيض المنتوف والخالي من الشعيرات ليتقدم نور بزبه العنيف ويدخله كله بلا رحمة بكسها الذي جعلها تصرخ باعلى صوتها اه اه اه اه اها اه اها اه ادخله اكثر اكثر ولاتبالي لصرخاتي المحرومة منها ..اها اها اها اها نعم نعم لا تترك من زبك شيئا الا ويدخل برحم كسي…انا لا اريده …لا اريده ارجوك ياحبيبي قطعه وافتقه واقسمني الى نصفين ..ارجوك اريد ان اعود الى زوجي بدون كس..هل تفهمني بدون كس اه اه اه اها اها اه …كل هذا الصياح ولم يتفوه نور ببنت شفة الى ان قال لقد افرغت حليبي بكسك يا وفاء ….وانا كذلك..نعم قالت وفاء وانا ايضا قذفت من كسي عسلي مرتين ..وسقطا على الارض …وظلا متعانقين لفترة عندها احس نور بواجب الضيافة ليخبرها *هل انتي جائعة؟*فردت عليه وفاء بالايجاب ….وماذا تحبين ان تاكلي؟صرخت وفاء(ليس انا بل طيزي المحروم هو الجائع) وغاب الاثنان بوابل من القبلات لتسكن اخيرا شفتي نور بطيز وفاء تلحس الفتحة الصغيرة وترطبها بلعاب فمه حتى رفعت وفاء ساقيها الى الاعلى وهي على الارض هذه المرة لتكون فتحة الطيز قريبة لزب نور الذي جلب قليلا من زيت الشعر المتروك على الطاولة ويمسح به زبه الذي افاق مرة اخرى وبدا يدخله قليلا قليلا حتى دخلت الحشفة جاعلة وفاء تصرخ اكثر من الم كسها اه اه اه اه اه اه اريده رغم الامه وكبره ..اريده رغم كل شي ..لااحب الخجل ..لن يكون هناك خجل بعد اليوم…اه اه اها اها اه انا عاهرة ..اه اها اه انا ساقطة..انا امراة تحب الزب ..ونور لا يكترث لصراخها ولا الى كلماتها المبهمة ..بل كان مهتما بفتحة طيزها الضيقة والعجيبة التي بلعت زبا كبيرا مثل زبه…حتى سقط على وجهها يقبله ويلحس انفها وهي تمصمص خده الايسر..عندها علمت بان نور قد قذف الحليب مرة اخرى ولكن بطيزها هذه المرة…….وبعد الاستحمام وعندما لبست وفاء لباسها طلبت من نور ان يكون موعد لقياهم كل عطلة….عندها ابتسم نور وقال انها فكرتي ..فعلا انا اريد ان تكوني زوجة لي كل عطلة ياحبيبتي وفاء……وبهذه الاثناء تعانق العاشقين وقوفا ليمسك نور طيز وفاء وهو يهمس باذنيها انك حقا احلى امراة وبنت بين بنات الحي
وما زال يعشق طيزها وكسها الى اليوم ويحب ان ينيكها دوما دون ملل او تعب
أما عفاف نفسها فيروي قصتها ابنها البيولوجي غسان..
كى لا اطيل عليكم سادخل بدون مقدمات القصه هذه قديمة يعنى من حوالى 6 سنوات كان عمرى وقتها انا غسان 17 سنه وامى على ما اعتقد 42 المهم امى عفاف امراه جميله لا يختلف فى جمالها اتنين وصدقونى كل ما يتقدم بها السن يزداد جمالها بيضاء البشره شعرها اصفر طبيعى وعينيها خضراء ...لم افكر يوما او يخطر على بالى ان افعل ما ستسمعونه منى بعد لحظات . ..الكل يعرف فتره المراهقه هي من اخطر فترات نمو الشاب او الفتاه وكانت فتره مراهقتى جنسيه للغايه اشاهد قنوات السكس وادخل النت لتصفح المواقع وكانت عندى مئات المقاطع على جهاز الكومبيوتر عموما وكونت ذائقة رومانسية جنسية خاصة وكنت من الاصل اعشق امى كثيرا واعتبرها فتاة احلامى وحبيبتى وزوجتى وربتى والهتى وملاكى .. لكن بدات قصتى معها تتخذ منحى شهوانيا اضافة لمنحاها الرومانسى لمجرد مشاهدتى ولاول مره امى عاريه فى الحمام ففى احدى الليالى الصيفيه قمت متاخرا من النوم وتوجهت الى الحمام فتحت الباب لاشاهد اروع واحلى جسم شاهدته لاجمل امراة فى العالم واجمل امراه فى حياتى جسم ابيض متناسق ومدور شعر اصفر طويل يصل الى تحت الظهر ليلامس مناطق حساسه فى جسمها شعر العانه كان كثيفا ويغطى كسها بالكامل فقد كان واضح وحالك كالليل يبدو انها لم تحلق شعر كسها منذ فتره ( مازال هذا المشهد امام عينى ) كم احب شعر كسها جدا اقسم بان جسمها كان يلمع لحظه مشاهدتى لها تفاجئت امى بدخولى للحمام وفى هدا الوقت المتاخر من الليل فاستدارت واعطتنى بظهرها وهنا شاهدت تلك المؤخره الجميله وكان رسام قام برسمها وقالت لى بصوت عالى كيف تدخل وانا هنا قلت لها انا اسف لم اعرف ان احد فى الحمام وبعدين انت لماذا لم تقفلى الباب ورائك قالت لى لم اكن اعلم بان احد صاحى فى هذا الوقت قلت لها انا اسف يا امى قالت لا عليك اخرج كى البس ملابسى قلت لها حاضر خرجت من الحمام وعندما خرجت احسست بأن زبرى كاد ان يخرج من البنطلون لا اعرف ما هذا التفكير ايعقل ان افكر بامى حبيبتى وربتى والهتى وفتاة احلامى وملكة جمال عالمى هكذا جلست فى الصاله انتظر خروجها وعندما سمعت صوت باب الحمام يفتح قلت فى نفسى سانتظر حتى تدخل غرفتها واذهب انا الى الحمام فلشده الموقف لم استطيع ان انظر فى وجه امى عفاف تلك اللحظات وما هى الا ثوانى لاسمع قرب خطوات من غرفتى وفجاه دخلت عليا امى الغرفه وهيا بروب نوم اول مره اشاهد امى بروب نوم فقد كان شفاف جدا روب نوم وردى من قطعه واحده فقط ولكن طويل الى اسفل قدميها وكان كل جسمها واضح برغم قله الاناره فى الليل فقد شاهدت حلماتها وشاهدت شعر كسها من خلف الروب واحست امى بأنى اراقبها فتقدمت منى وقالت لى اعرف انك محرج بالنظر الى ولكن انا جئت اليك كى اقول لك بأننى شعرت بانك زعلت منى وانا اصرخ فى وجهك قلت لها لا عليكى يا امى
فابتسمت لى ابتسامه جميله وقالت لى الا تريد ان تذهب الى الحمام قلت لها اجل ساذهب فابتسمت ابتسامه خفيفه فخرجت متسرعا الى الحمام فقد كان وجهى احمر من شده الحرج دخلت الى الحمام ومنظر امى عفاف عاريه امامى لا يفارقنى بصراحه ومن دون وعى امسكت بزبرى ودعكته على مشهد رؤيتى لامى عاريه منذ لحظات وانا ادعك زبرى شاهدت ملابس امى عفاف الداخليه ملقاه على ارضيه الحمام كلوت ابيض وسنتيان اسود ذهبت لكى اشاهد الملابس واذا بى اشاهد كلوت امى الابيض وقد كانت به بعض بقع من الدم فعرفت ان سبب دخول امى الى الحمام كانت لتغير ملابسها الداخليه فبرغم مراهقتى لم اعرف لماذا ينزل الدم من امى برغم انا ابى فى هذه الليله بالذات لم يكون موجود معنا ولكن بينما انا افكر فاذا بطرقات على الحمام قطعت تفكير ذهبت الى باب الحمام وانا عارى تماما من ملابسى وقلت مين فاذا بصوت امى من خلف الباب وهيا تقول لى افتح يا غسان انا امك فلقد نسيت شيئا فى الحمام قلت لها ما هو يا امى انا ساحضره لكى فقالت لى لا انا سادخل لوحدى افتح بسرعه قلت لها ثوانى البس اى حاجه فانا عارى من ملابسى قالت بسرعه يا غسان فلفيت المنشف على جسمى وفتحت الباب لامى ودخلت امى الى الحمام واتجهت الى ملابسها الداخليه واخدت ملابسها وهيا تبتسم فقلت لها امى هل انتى مريضه فقالت امى عفاف لا حبيبى لماذا قلت لها ماهذا الدم على الكلوت فضحكت ضحكه عاليه ربما سمعها اخوتى النائمون فقالت لى غسان حبيبى انت مازلت صغير على الحاجات ده قلت لها انا رجل وعمرى 17 سنه فضحكت وقالى لى حاضر ياسيدى هذا الدم هو دم العاده الشهريه فكل امراه عندها فتره معينه من الشهر ينزل فيها الدم من هنا واشارت الى كسها قلت لها لماذا ينزل من هنا وبينما انا كنت اريد ان اشير الى كسها لمسته هنا رعشت امى وقالت اه اه فقلت لها ماما مالك انتى مريضه فقالت غسان بجد انا تعبانه قلتلها من ايه ماما فقالت تعال نروح لغرفتى وانا احكيلك
فقلت لها حاضر سالبس ملابسى واتى الى غرفتك فقالت لا غسان حبيبى تعال هيك عادى انا امك ماتستحى منى اعلم انك ترانى الهتك وربتك وحبيبتك وفتاة احلامك وقد قرات قصصك ومذكراتك عنى وخيالاتك واحلامك انت كاتب لامع ليس فقط فى مجال الحب بل مثقف ومتنور كثيرا فقلت لها الفضل لك يا امى ولكن ممكن يصحى اى حد من اخواتى فقالت حبيبى اخوتك ونايمين ولو صحى احدهما مايعرفو حاجه بعدين انا لسه كنت فى غرفتهم هما فى اخر نومه فقلت لها حاضر امى
ذهبنا الى غرفتها واشعلت النور وجلست امى عفاف على السرير ومازلت بنفس الروب الوردى الشفاف بصراحه جسمها من تحت الروب والنور مضاء كان مغرى فانتصب زبرى بشكل غريب جدا واصبح كحجر الصوان حتى ان امى شاهدت ذلك فقالت لى تعال حبيبى اجلس جنبى جلست على السرير جنب امى عفاف وساقى يلامس ساق امى فاحسست بتيار كهربائى يسرى فى جسدى قالت لى غسان انت هلا مش صغير وبتفهم قلت لها اكيد يا ماما انا رجال قالت لى ما انا عارفه انك رجال اول ما شفت هذا ومسكت امى بزبرى من فوق المنشف( الفوطه) قلت لها امى مالك قالت لى حبيبى انا تعبانه قلت لها من ايه قالت ومسكت زبرى مره تانيه من هذا وهنا ازاحت امى عفاف المنشف عن جسمى واصبحت عاريا امامها بينما انا كنت ساتكلم فنزلت امى براسها على زبرى وبدات فى لحس راس زبرى قلت لها ماما ماذا تفعلين قالت لى غسان شو حلو زبرك كل هذا وجسمى يرتعش بشده لا اصدق ما ارى ماما بتلحس زبرى هل انا احلم ..لا انا لا احلم فى هذه الاتناء كان زبرى كله يدخل فى فم امى هنا تفاعلت معها ومسكت شعرها وبدات ادخل راس امى عفاف فى زبرى واخرجه وانا اتلوى من اللذه قلت لها مامى استمرى فهذا احساس جميل فقالت لى انت لسه مشفتش حاجه يا غسان واخدت امى فى لحس ومص زبرى وهي تتلوى وتتلفظ بالفاظ جعلتنى ارتعش من اللذه فكانت تقول حبيبى غسان شو كبير زبك ما احلى ايرك يلا حبيبى يلا جيبهم فى فم امك حبيبتك وزوجتك وجيرلفريندك وفتاة احلامك او بالفرنسية ماذا نقول قلت بيتيت آمي petite amie وما هي الا ثوانى وكنت اقذف فى فم امى عفاف وانا اصرخ مش شده الاستمتاع وتساقط المنى من زبرى فى فم امى وعلى صدرها وبطنها فمسحت امى منيى على صدرها بيديها وهي تنظر الى وتبتسم ونامت على السرير وقالت حبيبى غسان اطفى النور وتعال جنبى ..طفيت النور ونمت بجانب امى ونحن عاريين قالت لى شو حاسس غسان قلت لها احساس جميل قالت لى حنفضل كده على طول قلت لها ماما وابى قالت مش حيعرف ابوك رعد بحاجه وانت مش تقول لحد على حصل بينى وبينك وانا حبسطك كل يوم قلت لها اتفقنا ماما فقامت تقبيلى على شفتى فهجمت على امى عفاف بشده وقفزت فوقها وانا اعض على شفايفها بقوه وهي تصرخ وتقول لى غسان بالراحه حبيبى وبدات اقبلها فى كل انحاء وجهها فى شفتيها وخدها ورقبتها وحتى فى اذنها ونزلت امص حلمات صدرها واضغط عليهم بقوه وامى عفاف تتلوى وتتالم وتصيح وتقول لى ايوه حبيبى كمان غسان اه اه عايزاك تنيكنى غسان دخلو فى كسى وهنا تذكرت فانى لم افكر فى كس امى ابدا طول هذه الفتره فنزلت الى كس امى وادخلت راسى فى كسها لارى كميه كبيره من السوائل تنزل من كس امى عفاف فادخلت لسانى فى كسها فقفزت وقالت اه وبدات ادخل فى لسانى فى كس امى وهي تتنهد بصوت عالى جدا وتقول لى يلا غسان بسرعه دخل زبك فى كسى يلا ما قادره اصبر فقمت وامسكت بزبرى وادخلت راسه فى كس امى كان كس امى عفاف ساخن جدا ووجود الشعر عليه جعله مغريا جدا فقمت بادخال زبرى فى مره واحده بالكامل فى كس امى وهنا صرخت صرخه عاليه قالت ماهذا ااه بالراحه غسان زبرك كبير بيوجعنى بالراحه عليا ماما لم استمع لصرخات امى فنكتها بكل قوه حد كادت ان تدخل بيضاتى داخل كسها وهي مازالت تصرخ صدقونى كادت ان تبكى من شده نيكى لها واصلت نيكى القوى لامى وهي تقول لى غسان جيب حليبك فى كسى ماما ما تجيبو بره اوكى لم تكمل امى عفاف كلامها لا وانا اصرخ واقذف حممى المنيه فى كسها وامى تصرخ وتتلوى فقد شعرت به فى كسها وتقول اه ماما شو حلو زبرك اخرجت زبرى من كس امى فمسكت امى عفاف بزبرى ومسحت المنى بالمنشف فابتسمت وقالت لى معقوله كل الزبر هذا يعمل في هيك ضحكت انا وامى وقالت لى ما بدك تاخد دش معى ماما قلت لها الساعه الان 5 الفجر ممكن حد يشوفنى قالت لى يلا وسحبتنى بالقوه من يدى وتوجهنا الى الحمام
وهذه كانت اول نيكاتى لامى صدقونى انا الان عندى 23 سنه وامى عمرها 48 ومازلنا نمارس الجنس والحب والرومانسية معا لا استطيع ان اترك نيك وحب امى عفاف الهتى وربتى وزوجتى وملاكى وحبيبتى وفتاة احلامى والبيتيت آمي خاصتي ابدا ...
أما نهى فلجمالها وغرورها أسموها نهى عالية ونسوا اسمها الأصلى نهى وأصبح اسمها بين الناس عالية أو العالية دلالة على دلالها ومياصتها واشرئباب أنفها وشموخها مع حسن فائق لا يزول.. وقد تزوجت نهى عالية عن حب وعاشت حياة زوجية ثرية بالرومانسية والجنس مع زوجها السوري لسنوات عديدة لكن شهوانيتها الرهيبة وجوعها النهم للحب والرغبة جعلاها لا تكتفي بزوجها .. وهنا تروي نهى العالية قصتها بنفسها فتقول:
انا الآن زوجه في ال37 سنه وزوجي في ال40 سنه ومتزوجه من سنوات كثيرة وعندنا اولاد ومع ان زوجي يحبني كثيرا واحبه وهو قوى وممتع جنسيا الا انه وللاسف لا يحقق لي رغباتي الجنسيه الكبيره لاننى شهوانية لا اكتفى برجل واحد ونهمة للحب المتعدد الرومانسى ايضا ورغم اني جميله وجسمي رشيق ومتناسق قد حاولت بكل الطرق الاكتفاء بنيكاته العديدة لى لكن دون فائده وكنت حقيقه في كل يوم ولمده سنوات اشعر بالكابه والحزن لان زوجي لا يستطيع تحقيق رغباتي غم فحولته ورومانسيته الشديدة.... وعندي صديقه مقربه جدا سورية ايضا مثله وكثيرا ما كنا نتبادل الاسرار لبعض وقد قادني الفضول لمعرفه طبيعه العلاقه العاطفيه مع زوجها لعلها تكون مثلي وارتاح نفسيا ولكن نفسيتي تحطمت اكثر واكثر فقد تفاجات انها تتحدث عن علاقتها بمنتهى السعاده واخذت تمدح في زوجها وفي قوته الجنسيه وكيف انها مبسوطه وساعات تتهرب منه بسبب نهمه للجنس اليومى وانها تعلم انها على علاقات متعددة بنساء اخريات غيرها لكنها لا تمانع لانها لا تقوى على نهمه الرومانسى والجنسى وانا ايضا اعترفت لها بمشكلتي كنت عكسها من جهة انها تكتفى برجل واحد جنسيا ورومانسيا ولكن انا لا اكتفى رغم فحولته ورومانسيته الهائلة..
ولكن صديقتي لم تحفظ السر فقد اكتشفت فيما بعد انها قد قالت لزوجها عن مشكلتي وانا وفيما بعد اصابني شعور غريب فقد اصبحت افكر في زوج صديقتي فانا اعرفه وهو يعرفني فهو محامي واعرف مكتبه وقد كنت اشاهده احيانا عندما اكون في زياره صديقتي وبدات عندي رغبه في زيارته في مكتبه بحجه استشاره قانونيه وفعلا اتصلت به وذهبت اليه في الموعد المحدد ودخلت الي مكتبه وطبعا انا لا اعلم انه بعرف عن مشكلتي العاطفيه والشهوانية مع زوجي -فقد رحب بي بسعاده بالغه وشعرت انه ينظر لي مثل الاسد الجائع الذي اوقع الفريسه وبدا يسالني بعض الاسئله بطربقه لبقه جميله جدا في البدايه كنت ارد عليه في خجل وادب ولكن سرعان ما اصبحت اتحاور معه في اعجاب وقد مرت ساعه كامله من الاحاديث ولم اشعر بمرور الوقت وقد اتفقنا علي زيارته فيما بعد لتكمله الحديث وقد خرجت من عنده وانا اشعر بسعاده بالغه وافكر في كلامه الجميل واذا به يتصل بي مساء بحجه الاطمئنان ونمت علي سريري وانا افكر في زوج صديقتي الذي اسر قلبي ومن اول لقاء وكنت متشوقه للقائه غدا كنت اعلم ان هذا غلط فانا في بدايه الخيانه وساخون صديقتي وساخون زوجي ولكن لم يكن يهمني شي فانا ومنذ سنوات محرومه من تعدد العلاقات الرومانسى الجنسى المشبع مع عدة رجال وذهبت اليه ثاني يوم ودخلت اليه مكتبه وكان الاشتياق والحب واضحا في عيونه وجلست وجلس بجانبي وتبادلنا احاديث عاطفيه اقوي من الامس بعد ذالك تفاجات انه يعترف بحبه الكبير لي ومن اول لقاء وانه يعرف مشكلتي وفراغي العاطفي وبدا يتغزل في جمالي وبدا يحضني ويقبلني مثل العشاق وبدات استسلم له استسلام تام في مكتبه تحولت الي علاقه رومانسية وجنسية كامله داخل مكتبه فنمت له وسلمت له نفسى بمزاجى وخلعت ملابسى بسرعة بلوزتى وجونلتى وكومبليزونى وكولوتى وسوتيانى وكعبى العالى وجوربى وصرت امامه عارية حافية وهو كذلك تعرى من بنطاله وحذاءه وجوربه وقميصه حيث انه اعتلانى وامطرنى بقبلات على وجهى وشفتى فمى وعنقى ومص حلماتى وقبض على نهدى وانا ابادله القبلات واللمسات والاحضان والوشوشات واتحسس ظهره ومؤخرته وصدره وبطنه ووجهه وشعره بحنان وامسكت زبره المنتصب القوى الكبير مثل زبر زوجى وادخلته فى كسى ومهبلى بعدما داعبت شفاه كسى العريضة الكبيرة المتهدلة به اولا وبظرى ثم تركت له القيادة فبدا يدخل ويخرج زبره فى كسى ومهبلى وانا اتاوه واشخر واصيح واغنج وهو كذلك معى ونحن نمارس الحب والجنس معا ممارسه لذيذة كامله كاننى زوجته وقد شعرت بالسعاده العاطفيه المحرومه منها من سنين ووصلت منزلي وانا لا اعلم هل اضحك لانه اخيرا تحققت رغباتي العاطفيه والشهوانية بتعدد الازواج والعشاق ام ابكي لاني خنت زوجي وخنت صديقتي ولكن وجدت نفسي اندفع له وتكررت اللقاءات واصبحنا نحب بعضنا اكثر حتي هو بدأ يعترف انه اصبح ينسي زوجته – ولم يقل نساءه الاخريات - وكنت اظنه يبالغ في كلامه ولكن تاكدت انه كلامه صحيح فبعد اسبوعين جاءت صديقتي عندي ولكنها كانت تختلف عن السابق فقد كانت حزينه وتشتكي لي زوجها الذي اصبح بعيد عنها عاطفيا وقالت لي باكيه انها تشعر ان في حياه زوجها امراه اخري ولم تكن تعلم صديقتي اني انا فعلا تلك المراه الاخري التي تخونها مع زوجها وامام دموع صديقتي استيقظ ضميري مع عشيقى وقلت له عن المي وحزني واننا يجب ايقاف هذه العلاقه ولكنه اعترف لي انه يحبني لدرجه الجنون وانه لا يمكنه الاستغناء عني واقترح ان اتطلق من زوجي وان يفتح لي بيت ويتزوجني وانا حقيقه لا اريد ترك زوجي واولادي فانا احب زوجي وعشيقي معا ولكني اتالم لخيانة زوجي وخيانه صديقتي وفي نفس الوقت لا استطيع الاكتفاء بزوجي وحده لانه لا يكفيني عاطفيا وشهوانيا وايضا كيف ستكون رده فعل صديقتي لو علمت بعلاقتي الرومانسية الجنسية من زوجها -كل هذه الامور واسراري وضعتنى فى حيره
هل استمر فى خيانة زوجى الذى لا يشبعنى بمفرده
هل استمر مع عشيقى واحتويه على حساب صديقتى؟
هل اقاسمها متعتها مع زوجها واتمتع انا ايضا فى السر
فقلت لها تعالى زورينى وتركتها مع زوجى ونزلت الى السوق
لعلها تعمل علاقه مع زوجى الرومانسى الشهوانى فقد يعوضها ويعوض نفسه عن خيانتى له وعدم اكتفائى به ولا بعشيقى زوجها ولعلها بذلك تترك لى المجال مع زوجها
وتكررت زيارتها لى وبعدها قالت لى كتر خيرك انا عايشه سعيدة ومتمتعة مع زوجك الرومانسى الشهوانى كزوجى ولكنه افضل لانه يشبع مثلى وقانع وليس نهما كثيرا للرومانسية والشهوانية مثل زوجى واعترفت انها استمتعت معاه بنيكه لها وقذفه لبنه فى كسها لما اكتشفت ان زوجها ابتعد عنها بسببى وهى لا تعلم السبب
فقلت لها تسمحى لى ان احاول مع زوجك المحامى مثل محاولتك مع زوجى لعله لا يطلقك ولا يشرد اسرتكما واولادكما ويقنع بعلاقتى معه ومع زوجى وعلاقتك مع زوجى؟ فقالت هو اصلا بقى بعيد عنى يريد الطلاق منى باصرار.. لكن حاولى معه فانت السبب وانا ايضا السبب
فتشجعت وذهبت للمحامى واخبرته بما دار بينى وبين زوجته واشترطت عليه ان يبقيه زوجة لها ويرعاها ويرعى اولادهما كاب صالح ويضاجعها ان ارادت ويضاجعنى والا ساتركه للابد ولن ابقى معه فخاف كثيرا من تهديدى ووافق على شرطى وعادت المياه لمجاريها بينه وبين زوجته واكتفيت بممارسته الحب و الجنس معى فى السر عدة مرات فى الاسبوع اضافة الى ممارستى الحب والجنس مع زوجى.. وممارسة زوجته الحب والجنس مع زوجى..
ولما كبرت نهى العالية وكبر ابن جارتها المتوفاة من ولادته وربته نهى وصار شابا.. وكان يناديها دوما ماما ويعتبرها امه بالفعل وتعتبره ابنها.. وهو يروي الان قصته معها:
انا سعيد طالب بكلية التجارة اعيش مع ابى وامى – هى ليست امى الحقيقية فامى الحقيقية توفت بعد ولادتها لى مباشرة لكن امى هذه ربتنى منذ كنت رضيعا واعتبرها امى وتعتبرنى ابنها – امى اسمها عالية وكان فرق السن بينى وبين امى لا يتعدى 15 سنة فانا عمرى 20 وهى 35 بيضاء جميلة ممتلئة وجسمها يفتن العابد اما ابى فهو يكبرها بعشرين سنة ويعمل فى مناجم البحر الاحمر ولا يزورنى الا كل شهر ولى ثلاث اخوات اصغر منى بنتين وولد وامى او جارتى عالية قد لاحظت كثيرا انها لا تلبس سوتيان او كيلوت فى المنزل حين ازورها فالباب فى الباب وكثيرا ما شاهدت كسها الطرى الذى يشبه الملبن وكنت اعصر زبى وانا اتخيل نفسى فوقها وزبى يدخل ويخرج فى كسها وهى تغنج وتتاوه من المتعة ولكن كيف السبيل .
انا اشعر انها ظماى للجنس رغم اننى اسمع تاوهاتها المتمتعة مع زوجها وابو اولادها ولكنى اشعر بنهمها العاطفى الرومانسى والجنسى الشهوانى فهى ليست من نوع النساء التى تكتفى بزوج وحبيب واحد مهما كان فحلا ورومانسيا ولكن اخاف ان افاتحها حتى كان يوم زواج ابن خالتى –اخت عالية- فى الارياف السورية فقالت امى نهى عالية ان اسافر معها على ان نترك اخوتى حيث ان اختى الاصغر منى عمرها 18 سنة وتستطيع ان ترعى اخوتها وبالفعل سافرنا الى الفرح وكانت قرية صغيرة وفى ليلة الدخلة جلست مع الشباب واخذنا ندخن حتى شعرت بالنشوة والخدر اللذيذ وكالعادة فى الارياف دخل العريس بدرى بعد ان قام الشباب بالواجب معه وسطلوه وبعدها استاذنت منهم لادخل لانام وهنا كانت الصدفة اللذيذة حيث اننى سابيت مع امى نهى العالية فى نفس الغرفة وعلى نفس السرير .
دخلت الغرفة واغلقتها علينا بالمزلاج كما طلبوا منا حتى لا يحدث خطا حيث ان الشباب كلهم مساطيل وبدلت ملابسى وصعدت على السرير ابو عمدان ودخلت تحت الناموسية وهنا رايت امى كانت تلبس قميصا قصيرا وبدون كيلوت او سوتيان حيث اننا كنا فى فصل الصيف وعلى ضوء لمبة الجاز اخذت اتامل هذا الجسد وهذه السيقان والطيز والبطن والكس الطرى مثل الملبن وقد اعطانى الدخان جراة لا توصف فمددت يدى اتحسس هذا الكس وكان ساخنا كالاتون وكانت امى نهى العالية نائمة او تظاهرت بانها نائمة وهنا بدات اضع اصبعى فى كسها فلم تتحرك فنزلت بفمى ولسانى واخذت الحس والعق فى زنبورها حتى سمعت صوت ململتها ولكنى لم اعر الامر انتباها وبدات العب فى ثدييها واعتصرهم بيدى وهنا اهتزت هزة كبيرة وقذفت عسلا من كسها فعرفت انها شبقة وهنا لم اضيع اى وقت وكان زبى واقفا كالحجر فخلعت لباسى وكل ملابسى وجردتها من القميص فاصبحنا عرايا تماما ووضعت راس زبى على كسها وهنا افاقت وقالت لى ( حاتعمل ايه ياخول ) فقلت لها (اللى نفسك فيه يالبوة) فقالت (لا بلاش حرام) فقلت ( الحرام انى اسيبك النهارده) وادخلت زبى كله فى كسها فجاة فصرخت فعاجلتها بفمى على فمها بقبلة طويلة حتى تكتم صرختها وبعد لحظات جاء عسلها مرة اخرى فقلت لها ( ده انا لحقتك فى الوقت المناسب ) قالت ( يعنى ايه ) فقلت ( انتى هايجة على الاخر ) فقالت (وحياة امك) فقلت لها (يعنى اطلعه) وهممت باخراجه فضمت قدميها عليا وقالت (لا بلاش يا ابن المتناكة ده امك تعبانة قوى انت عارف ان ابوك رغم فحولته ورومانسيته الا انى مش بشبع من راجل واحد وانا لسة شابة) فقلت لها (خلاص بعد كده اعتبرى نفسك متجوزة اتنين انا وابويا –جوزها بعتبره ابويا زى ما هى زى امى- وخلى التقيلة عليا انا) فقالت ( على فكرة زبك اكبر من زب ابوك واطخن بصراحة مكيفنى اوى اوووووووووووف احححححححححح) فقلت لها ( ايه يامتناكة بيحرق) فقالت ( ايوة حرقان بحلاوة يخليك ليا ياحبيبى) وهنا اخذتها فى وضع اخر من ورا وهى شبه ساجدة وزبى داخل طالع فى كسها من ورا حتى جاء عسلها مرة ثالثة فقالت (انا جبت ثلاث مرات وانت لسة انت واخد ايه) فقلت لها (انا شارب دخان لما معمى) فقالت (ليلتك طويلة الليلة دى) ثم امرتها ان تقوم وتركب زبرى وانا نائم على ظهرى فقالت بتمثيل البراءة ( انا معرفش) قلت لها (حاعلمك كل حاجة واخليكى مومس رسمى) فقامت ودخلت زبى فى كسها واخذت تقوم وتقعد على زبى وهى تصرخ من اللذة وتقول (يخرب بيت ابوك ده انا ماكنتش باتناك قبل كده) وشوية ورحت مدخل زبرى فى خرم طيزهافقلت لها (على فكرة دى شكلها مش اول مرة تتناكى فيها) فقالت (انت ناسى ابوك ياخول) فقلت لها ( لا مش ناسى ياشرموطة بس انتى اتنكتى قبل كده من حد غير ابويا) فصمتت قليلا ثم قالت (بصراحة مرة واحدة روحت مع صاحبتى مشوار اتفسحنا واتناكنا سوا انا من جوزها وهى من جوزى ودى كانت اول واخر مرة) على فكرة صاحبتها دى شرموطتى وحبيبتى برضه وانا نكتها كتير بعد ماما عالية فقلت لها (قولى الصراحة لانها قالتلى) فقالت ( بصراحة كل ما باحس انى هايجة كنت باروح معاها واتناك من جوزها وراجلين تانيين بعينهم) فقلت لها (كنتى بتاخدى فلوس) فقالت (لا انا كنت باتناك لمزاجى انما هى كانت بتتناك بس من جوزها وجوزى معندهاش الشهية المفتوحة للرومانسية والجنس زى اللى عندى) وهنا شعرت اننى على وشك القذف فقمت ونيمتها على ظهرها ونمت فوقها وادخلت زبى وبدات ادخله واطلعه بسرعة وهى تتلوى من تحتى حتى قذفت وهى معى فى نفس اللحظة لبنى فى مهبلها وعسلها حول زبرى.
قامت امى نهى العالية بعدها وذهبت للحمام واحضرت لى لقمة وتعشينا معا ثم بعد ذلك دخلنا فى وصلة ثانية من النيك ثم الثالثة وقذفت لبنى فى كسها فى هذه الليلة ثلاث مرات حتى اغمى عليها من الاعياء فتركتها تنام وزبى مازال واقفا فضربت عشرة مرة اخرى وانزلتهم على وجهها وصدرها وبطنها واخذت ادعك جسمها بلبنى ثم نمت .
وفى الصباح قمنا فتبادلنا القبل وقلت لها ( صباحية مباركة ) فقالت (عليا وعليك) وقمنا وتناولنا الفطور ثم صبحنا على العريس بالهدية المناسبة وانصرفنا الى بلدنا وفى الطريق قلت لها (هتروحى بعد كده مع امل صاحبتك) فقالت (يضايقك) قلتلها (لأ انا عارف انك نفسك مفتوحة للحب والنيك مقدرش اقف فى طريق سعادتك بس ماتنسينيش يا ماما عالية) ضحكت بمياصة وقالتلى (طبعا انا خلاص عرفت السكة) ومن هذا اليوم اصبحت امى نهى العالية عشيقتى انيكها فى اى وقت اريد دون حرج فقد انكسر الحاجز الذى بيننا .
أما صالح زوج سعاد.. فكان على علاقة رومانسية جنسية بامراة اخرى متزوجة ونتركه الآن يروي بداية قصته مع حبيبته:
هذه هي قصتي مع زوجة زميلي في العمل. كان لنا زميل في العمل يُعرف عنه الصمت الشديد حيث كان لا يحب المجاملات أو المرح، ويحب الصراحة دائماً. المهم أنه لم تكن تربطني به أي صفة مشتركة إلا الصراحة، أما بالنسبة للمرح، فأنا كنت متميزا في ذلك وأحب مجاملة الناس، وأحياناً كنت أحب التطلع إلى مؤخرات النساء وأحاول أن أفتح أي حوار مع الفتيات والنساء حتى أتمتع بالنظر إلى نهودهن، ونحن نسير بسرعة أو نقفز على الرصيف. المهم كان صديقي يعيش في قرية ريفية مع زوجته المشهورة بالجمال، وقد استأجر شقة من غرفة واحدة في القاهرة لكي يكون قريباً من مكان عملنا. وفي يوم أصابه الأعياء وأضطررنا أن ننقله إلى المستشفى، وهناك فوجئت به يقترب من أذني ويطلب مني أن أتصل بمنزله لكي أطمئن زوجته ، وأخبرهم أنه لن يستطيع الحضور هذا الأسبوع، وإنه في حال سألتني عنه أبتدع أي قصة أخرى. المهم ذهبت أنفذ ما قال لي، وهاتفت زوجته وأخبرتها بما قاله لي لكنها تفاجأت وظلت تسألني كثيراً حتى أغلقت الهاتف معها لكي أهرب من أسئلتها. ذهبت إلى البيت ونمت حتى أستيقظت على جرس الهاتف. رددت عليه، وفوجئت بإنها زوجته تحادثني، وتسألني إذا كنت أنا الذي أتصل بها بالأمس بخصوص زوجها. أجبتها بالإيجاب. فأخبرتني إنها تريدني أن أقابلها في محطة القطار لإنها حضرت إلى القاهرة، لكنها لا تعرف أي شيء هنا. رغم أنني تفاجأت، لكنني وجدت نفسي أخبرها بأنني قادم في الطريق.
ذهبت إلى محطة القطار، وأنا لا أدري ما علي فعله، واتساءل في نفسي لماذا جاءت الآن؟ ولماذا لم تنتظر حتى الصباح، خاصة وأنني شعرت من مكالمتي أنها سعيدة لإن زميلي لن يحضر إليها هذا الأسبوع. المهم ذهبت وياللتني لم أذهب … فجأة وجدت جرس الهاتف يرن بنفس الرقم الذي هاتفتني منه زوجته، وقبل أن أضغط على زر الرد كان الهاتف فصل شحن، وفي نفس اللحظة شعرت بيد تلمس كتفي بحنان وسيدة تسألني: أستاذ؟!! أجبتها: نعم. وجدت نفسي أنطقها بتنغيم طويل وأنا منبهر من فتاة أقل ما يقال عنها أنها بريئة تحتاج فقط إلى جناحين لكي تصير ملاكا، هادئة لكن يعلوها مسحة من الحزن، لكنها جميلة جداً. ترتدي جلبابا فلاحيا ملونا.. المهم سلمت عليها، وجلست اسألها عن السبب وراء مجيئها وسبب عدم تصديقها لي، وغيره وغيره، وهي سائرة بجواري حتى خرجنا من محطة القطار، والتفتت لي فجأة وقالت لي: بالفعل مثلما أخبرني زوجي فقد وصفك بأنك خفيف الظل ذو لسان طلق وجسم أحلى، هلا تتوقف عن الاسئلة ولنذهب لتناول العشاء لأني جائعة. لم تعطني فرصة لكي أرد، وجذبتني من يدي وأدخلتني إلى الحاتي، وطلبت الطعام، ووضعت النقود في جيبي خفية. حاولت أن أدفع يديها أو أتحدث، لكنها قاطعتني: لو تحدثت سأصرخ في المحل وأخبرهم بأنك تحاول معاكستي. قلت لها: يا بنت الناس بالنسبة للأكل فأنا لا أريد أما بالنسبة لك فخذي الطعام وكليه مع زوجك في المستشفى.
فتحت كف يدها بشيء يلمع، ولما دققت نظري عليها، وجدته مفتاح. وقبل أن اسأل، أخذت الطعام وجذبتني من ذراعي، وأستوقفت أحد التاكسيات، وأشارت عليه بالذهاب إلى أحد المناطق الراقية. وقبل أن أتحدث، أخبرتني بأنها تعلم أن زوجي في المستشفى وأن الشركة أتصلت بها وأخبرتها بالموضوع قبل أن أتصل أنا بها. المهم توقفنا أمام عمارة عادية، لكنها ذات مدخل فسيح. ووجدتها تفتح شقة كبيرة أكبر حتى من مقر شركتنا أنا وزملائي العشرين. وبدون أي مقدمات، دخلت إلى الحمام وأخبرتي أنها ستزيل من أثر السفر عن جسدها، واستحمت وارتدت ثيابها المنزلية وخرجت وشعرها مبتل تصففه بدلال.. وجلست على الاريكة وجلست جوارها وفتحنا التلفاز ولم اركز على ما يذاع فيه مثلها فقد انهمكت في المشاهدة ولم تلحظ متابعتي لكل تفصيلة من تفاصيل جسدها اذناها قرطاها شفتاها عبق الصابون بشرتها الناعمة الانثوية يداها الجميلتان وقدماها الحافيتان واصابعها واظافر يديها وقدميها.. شعرها وغوايشها.. سلسلتها، خلخال قدمها.. خاتم ابهامها وخاتم اصبع قدمها.. وبدأت تشرح لي تفاصيل الحلقات القديمة من المسلسل الذي تتابعه باهتمام وأنا أتلذذ بسماع صوتها وحركة شفتيها وهي تتكلم وأود لو أقبل خدها أو أضم يدها بيدي وقد استشعرت تجاهها اعجابا وانجذابا غامضا جعل قلبي يدق وانفاسي تتسارع ويعتريني قلق وخوف غامض السبب .. تعشينا معا ثم نام كل منا بغرفة واستمر مرض زوجها وبقاؤه في المستشفى للعلاج لأسابيع وعدة أشهر بقيت زوجته معي في شقتهما وأنا بعيد عن زوجتي سعاد لشهور .. وبدأت تظهر بيننا ألفة واعجاب مع تشاركنا الطعام والشراب والهوايات ومشاهدة التلفاز وزيارة زوجها والتنزه بمعالم القاهرة والجلوس على كورنيش النيل.. وتحولت الألفة والاعجاب والصداقة مع الوقت إلى حب جارف واشتهاء حارق... تبادلناه وتبادلنا الشعور به حتى جاء يوم رأيتها فيه بجلبابها الريفي الملون الذي التقيتها به أول مرة في محطة القطار وأعجبني كثيرا عليها يومها واليوم أيضا..
وبدون أي مقدمات أنزلت سحاب “سوستة” الجلباب الريفي الملون الذي كانت ترتديه حتى تخلصت منه لتكشف عن نهدين متناسقين كأنهما مرسومان بريشة فنان، ونظرت في المرآة عليها ونادت علي لكي أحضر إليها. سألتها عما تريدني أن أفعله، فطلبت مني أن أغلق نافذة الحمام. لكي لا أطيل عليكم، ظللت أسحب في قدمي وأنا لا أدري ما هي نهاية الامر معها، وبمجرد ما وصلت إلى الحمام، فوجئت بها تلقي بنفسها علي، ودفعتني إلى الباب لأصطدم به. ووجدتها تطلب مني النزول في البانيو، وبدأت تمسح بكفيها على شعر صدري. شعرت بالرعشة تسري في جسدي. سألتني: هل تشعر بالبرد، خذ هذه لكي تدفأك. ووضعت شفتها على شفتي السفلية، وأدخلت لسانها بقوة إلى داخل فمي، وشعرت بلسانها مثل الهلام يتمايل في سقف حلقي، وأصابعها على ذهبت إلى سحاب بنطلوني الجينز، وفتحته بلمسة واحدة، ليمتد أمامها قضيبي المنتصب، وصاحت بنشوة: ياااه كل هذا تخبئه عني تحت البنطلون. وأنزلت الكيلوت الذي كانت ترتديه، ونزلت على ركبتيها وبدأت تمص في قضيبي كأنها أول مرة تشعر بطعمه في فمها، وتصل بها إلى منتصفه في فمها وتخرجه مبللا بلعابها حتى قذفت لبني الذي أبتلعته كله في فمها. جذبتها من يديها لأوقفها أمامي ونظرت في عينيها طويلاً، ثم قبلتها بكل شهوة شعرت بها منذ رأيتها، حتى ذهبت في دنيا أخرى، وظللت أرجع بها إلى الخلف حتى وضعتها في البانيو، وأعتليتها فيه، وفتحت المياه لتنهمر علينا ونحن فيه. قلعتها الكيلوت الذي كان قد أبتل من الماء المنهمر لأرى كسها كان لونه ورديا مثيرا. ظللت ألحس فيه وأمص الشهد من كسها حتى طلبت مني بصوت خافت أن أرحمها وأضع قضيبي في كسها المحروم. رفعت رجليها على كتفي ووضعت قضيبي في كسها ليذوب في بركة شهدها المنهمر مثل المطر وكأنها أول مرة يدخل فيها أي شيء، وظللت أنيكها ببطء ومزاج وروية وكلانا يتأوه مستمتعا ومتلذذا بالاخر ونحن نتبادل القبلات والاحضان والهمسات واللمسات والنظرات وهى تضمني إليها بقوة وتحسس وجهي وصدري وبطني وظهري ومؤخرتي وأنا أمص حلماتها وأقبض على نهديها وظللت أمارس الحب الحلو معها لساعة حتى لم نعد نحتمل المتعة أكثر من ذلك وقذفت لبني طوفانا غزيرا في داخل مهبلها. ظللنا طيلة هذا الأسبوع نذهب إلى زوجها في المستشفى في الصباح لنعود لأنيكها في الفراش طيلة اليوم. وبعد خروجه من المستشفى ظللت على علاقة رومانسية جنسية مستمرة مع جميلتي والهتي وربتي وحبيبتي زوجة صديقي الريفية ..
أما عن صفاء حياة – فهم يدللونها باسم حياة لانها مفعمة بالحياة والحيوية والامل والاشراق كثيرا كانها ابنة الشمس - فقد تزوجت عن حب أيضا ولكن زوجها لم يتمكن من فض بكارتها.. وتروي صفاء الان قصتها:
وقفت حياة أمام المرآه عارية حافية متجردة من ملابسها ..تتغزل في جسدها الأنثوي الجميل الفتان وأخذت تتلمس ثدياها وحلمتيها ثم تلمست شفتاها ثم مؤخرتها وإنهارت في البكاء ..تتحسر على هذه المغريات المتعطشات للمسات زوجها الحبيب البعيد عنها ..ثم إنحنت على كسها الذي لا يزالا بكرا وأخذت تدعك في شفراته وبظرها المنتصب وتحدثهما.. يا محرومان من لمسات زوبر الحبيب ولمسات رأسه على شفراتها وبظرها ومصات فمه لهما ورعشتها وشبقها وأتتها رعشتها فصرخت.. أريد زوبر يدخل كسي وبفض بكارتي ويمتعني ويمتع مهبلي يا حرقتي على الحرمان .. يا ويلي مضى على زواجي عامان ولم أنعم فيهما بالزوبر قط إلا في يدي أو فمي ومرات تعد على الأصابع !! لماذا هذا الحرمان وجسمي متعطش للجنس ..أنا ما زلت صغيرة ..مازلت عروسة لم أنجب ..وحظي مع الجنس قليل .. أين أنت يا أزبار الرجال لتروي ظمأي فكسي أصبح كالأرض الجرداء البور التي لم ترتوي بمياه الرجال ..آه من الوحدة ..آه من الشهوة..آه من الحرمان!! ثم جريت على الثلاجة وأحضرت موزة ضخمة وطويلة ودخلت على سريرها ومسكتها وأدخلتها بيدها اليمنى في شرجها المفتوح بالموز لا بالزبر وأخذت تدخلها وتخرجها وهي تتأوه وتتوَحْوَحْ وبيدها اليسرى تدعك في بظرها ..حتى إرتج جسدها برعشة عارمة أتتها مع شهوتها .. فهدأ جسدها وإرتمت على ظهرها على سريرها فاشخة بين ساقيها عن أخرهما ..وما زالت المَوْزة بداخل شرجها لم تستطع إخراجها لحظة هجمة رعشتها ونفضة جسدها .. ثم أخرجت المَوْزة بيدها ونظرت إليها بحسرة..فهيْهات.. هيهات ..بين المَوْزة التي ليس فيها حياة وزوبر الرجل النابض بالحياة والذي يتحرك من غير مساعدتها داخل شرجها ويفض بكارة كسها الذي لا يزال بكرا ..
رن هاتفها الخلوي ليعيدها إلى واقعها المر ..وكان المتصل أبو زوجها الأرمل منذ سنوات مضت.. إبنتي الحبيبة ..كيف أحوالك ..قالت لست بخير فغياب إبنك عني حيجنني.. ويشعرني بالوحدة القاتلة .. قال ولكنك تعلمين بأن زوجك في عمله ويجب أن تتحملي فراقه ..ردت بدون تفكير ..عمي أنا في قمة شبابي وحاجتي لزوجي تقتلني وتجعلني في نار .. فقال إصبري يا إبنتي هانت ويرجع لك بالسلامة ..قالت خمسة أيام يقضيها معي ثم يتغيب عني سنتان..حرام ..حرام يا عمي..
قالت أنا آسفة يا عمي على هذا الكلام ..ولكن حبي لك وإحساسي بأنك لا تتركني لحظة ..ولكن هذا لا يعوضني .. قال أنا أعذرك يا إبنتي و حاسس بيك تعالي شرفيني في بيتي ونقسم اللقمة وناخد حس بعض لغاية ما يرجع إبني ..أو أعيش معاكي في بيت إبني أنا برده محتاج ونيس وحد يرعاني ..ويا ريت تطلبي من إبني تيجي تنوريني في بيتي لغاية ما يرجع من غربته.. قالت فكرة طيبة يا عمي على الأقل تاخد حسي ..بدل ما أنا قاعدة بين أربع حيطان لوحدي..وإنت عارف ما ليش حد غيرك يسأل عني ..وإتصلت على زوجها ورحب جدا بهذه الفكرة ..فلن تجد مثل والده يرعاها ويؤنسها في وحدتها.. وإنتقل حماها لبيتها الكبير ليسعها في قلبه ويحميها من وحدتها القاتلة ..
وفرحت بقدومه معها وأعدت له حجرة خاصة به..تنهدت وهي تخاطب نفسها ..وقالت أخيرا سأجد من يملأ علي حياتي .. وأصبح حماها معها يلازمها في المأكل والمشرب والتنزه والتسوق يسهران بالخارج وبالمنزل معا ..يرجع كل منهما من عمله فيجتمعان على طعام الغداء أو يكون الغداء بالخارج إن لم تستطع من إعداده حال إنشغالها وعند الليل يذهب كل منهما لحجرته ..
ودخل الصيف عليهما ولشدة حرارته.. كانت تتحرر في لبسها وترتدي القمصان القصيرة فوق الركبة الرقيقة الشفافة فهي ما زالت عروسا ولا تزال بكرا!!وتتحرر من سوتيانها .. ما كان يظهر كل أنوثتها المتفجرة من ثديان منصبي الحلمة دائما ومنتفخان..ومؤخرة فاجرة ترمي بسهام الشهوة على الحجر.. وكانت تجلس وقد يظهر منها كثيرا فخديها المرميان وأحيانا كثيرة يظهر جليا كلوتها الفتلة الخارج عنه شفراتها المتورمة..ولأن حماها أرمل من فترة وله زوبر ينبض ..قد دخل الكس ويعرف حلاوته ومتعة الجنس وكيفية الإستمتاع بجسد الأنثى وكيفية إمتاعها ..فكان كثيرا ما ينتصب زوبره رافعا خيمته فوق رأسه..أو يخرج من مطلا من بوكسره فحر الصيف يجعل كلا من المرأة والرجل يتحرران من كثير من ملابسهما ..والتي عادة بعدها تظهر أجزاء أو كل عورات كلا منهما!!
وكانت زوجة الإبن ترى زوبره المنتصب الضخم الطويل نافرا من بوكسره أو رافعا خيمته وهو يرى ثدياها وحلماتها وطيزها ومعالم كثيرة من كسها ..وأصبح كل منهما يتربص للآخر كيف يوقع به؟!! فلا تنام إذا رأت زوبره منتصبا فهو على الأقل أفضل من الموْزة التي كانت تحركها بيدها لتحصل على شهوتها وكذلك له فم سيقبل به ويمص به وله لسان سيلحس به ولمسات يد تحسس على جسدها ورأس زوبر تفرش كسها وبظرها وزوبر تمارس به الجنس الفموي..!!
تذكرت موجة الإثارة التي اجتاحت جسدها من رأسها إلى أخمص قدميها عندما رأته يُبصبص ويتلصص على ساقيها محاولا رؤية ما يُخفيه قميصها القصير الشفاف.. في البداية انزعجت من أن والد زوجها ينظر إليها هذه النظرة، غير أنها أحست برعشة الإثارة، العائدة بدون شك إلى حرمانها، تجتاحها من جديد .. وأصبحت تتعمد الكشف عن فخذيها وأحيانا تفتح ما بين ساقيها مظهرة كسها المنزوع عنه كلوته .. وبالمقابل أصبح يرتدي حماها جلبابا قصيرا ويجلس القرفصاء ليظهر زوبره المنتصب بوضوح ..فتهتاج لمنظر زوبره ويهتاج لمنظر كسها ..!! كما أن المودة والألفة والاعجاب والحب قد دبا في قلبيهما مع التنزه وتشارك الطعام والمسكن والحياة معا وذكريات حياته منذ مراهقته حتى زواجه وحبه لامراته المتوفاة وهواياته وحبه للفنون والعلوم والاداب واللغات والثقافة كلها امور تشاركها معها وتشاركت معه ذكريات حياتها وطباعها.. واحب كل منهما طباع وهوايات الاخر..
وفي ليلة ما قبل يوم العطلة سهرا مع أحد الأفلام بدار أحد السنيمات ثم خرجا من بعد السهرة وتعشيا ثم عادا في وقت متأخر من الليل إلى البيت
ودخل حماها حجرته و لبست شورت وتيشرت بدون أكمام وتعمد عدم لبس بوكسر تحت الشورت ممنيا نفسه بنيكة رومانسية عاشقة معها اخيرا ..ودخلت هي حجرتها وخرجت بقميص نوم قصير شفاف يا دوبك مغطي كلوتها وغير مرتدية معه سوتيان ..وتقابلا بالهول فرأته ينظر إليها وكأنه يجردها من ملابسها .. فقالت بتبصلي كدة ليه؟ إنت عارف إن ده هو العادي بتاعي خاصة في الصيف.. قال حياة بهرني جمالك ملعون إبني الذي تركك وفضل الغربة.. فأنت جوهرة لا يجوز التفريط فيها ..قالت شكرا يا بابا يا حبيبي على حلاوة كلامك .. أنا عاوزة أنام يا حبيبي تصبح على خير.. وتركته ودخلت حجرتها وأغلقت الباب وراءها ..قلت يا خسارة راحت علي النيكة اللي منتظرها بفارغ الصبر.. وإنتظر ما يقرب للربع ساعة وهو يعلم رعبها إذا إنقطع التيار الكهربي .. ولا تستطيع النوم فحجرة نومها دائما مضاءة ..وجرى على لوحة الكهرباء وأنزل مفاتيحها فإنقطع التيار.. وأظلمت حجرتها وجرى على حجرته يدعي النوم
وراقبها حتى وجدها تخرج من حجرتها متجهة لحجرته.. وقلبها يدق ومرعوبة فعمل نفسه نائم ..فأخذت تهزه وتنادينه حتى قام لها وقال في إيه يا حياة؟ قالت: النور إنقطع يا عمي وأنا مرعوبة أنام في الظلام لوحدي. قال عاوزة إيه؟ قالت تعالي نام معايا على سريري لغاية ما يرجع النور قال ولكن لا يجوز!! قالت عمي أرجوك أنا مرعوبة انت زى بابا قال.. نامي جنبي أنا مش قادر أقوم لغاية حجرتك قالت حاضر أمرك.. وطلعت على سريره وقلبه يرقص من الفرحة.. أخيرا حياة.. ستكون في حضني وزوبري جوة كسها أخيرا.. ونامت بالداخل وهو بطرف السرير وبعد فترة وجدها تلتصق بظهره من الرعب وبزازها لاصقة في ظهره وساقيها ملتصقة بساقاه وشعر بسخونتها فإنتصب زوبره وتسارعت أنفاسه وجفاه النوم ثم بعد ذلك إنقلبت فأعطته وجهها ولم تتحرك ثم وضع يده تحت رقبتها فإلتصق صدرها بصدره ووضع يده الأخرى على طيزها ومتصنعا النوم الشديد وأحس بها تتصارع أنفاسها ثم رفع ساقه فوقها فإصطدم زوبره المنتصب بفخذها العاري ثم فعصها بصدره ووجدها تكلمه بهمس عمي.. إتعدل في نومك.. وعمل نفسه في سابع نومة ووجد وجهه بوجهها تماما وفمه بقرب فمها و شفتيه ملتصقة بشفتيها ..وكأنه نائم !!
ولم تستطع أن تبعد فمها فقربت شفتاها من شفتيه وضمت شفتاها على شفتيه وهو عامل نفسه نائم ثم تحرك قليلا فإلتصق زوبره بفخذها وهو على اللحم وكأنه خرج من الشورت وشعرت به فأنزلت كفها فوجدته خارج الشورت منتصبا فمسكته وفعصت في رأسه ثم قاست طوله وإختبرت سمكه ثم قامت ونزعت أندرها ووضعته تحت الوسادة ثم إقتربت منه ونيمته على ظهره وأخرجت الشورت من ساقاه فأصبح عاريا وتحرر زبره تماما ثم نامت وتركته وأعطته ظهرها وبعد برهة تقلبت وإحتضنته من ظهرها ..فرفعت مؤخرتها قليلا حتى أصبح رأس زوبره داخل كسها تماما ثم حركت نفسها أكثر حتي دخل كل زوبره كسها وصرخت صرخة قصيرة وفض بكارتها وأنزل دم عذريتها وأخذت تحرك نفسها لتسمح لزوبره بالاحتكاك بجدران كسها وأخذت تحرك نفسها لفترة حتى جاءت رعشتها وإرتعش معها وفاض زوبره بلبنه في كسها فأحست به ثم إرتخى فأخرجته من كسها ولبست كلوتها وقامت بالراحة وألبسته الشورت ثم نامت وأعطته وجهها ونامت وعمل نفسه نائم.. وفعلا ناما في حضن بعض لوقت متأخر من الصباح وكأن شيئا لم يكن!!
وقام قبلها وأرجع المفاتيح بلوحة الكهرباء لمكانها وقامت بعده ووجدته جالسا بالهول ووجهه ناحية التلفاز وصبحت عليه.. فقالت لقد عادت الكهرباء قال لها نعم عادت قالت أنا نمت نوم وكنت مرعوبة وما نمتش غير لما إنت أخذتني في حضنك قال لها دا إنت بنتي حبيبتي ولازم أحميكي دا أنا بابكي وراجلك الآن.. فقالت وحاميني كمان وأنا مبسوطة منك.. قالت علشان كدة أنا كافأتك بالليل وأعطيتك ما كنت تتمناه ..قلت طبعا حبك وحنانك قالت عمي بطل إستعباط دا إنت دخلت زوبرك في كسي بالليل ونزلت كمان لبنك قال لها كيف؟ وأنا لابس الشورت قالت ما أنا نزعتهولك وعلى فكرة إنت كنت بتساعدني في دخول وخروج زوبرك جوة كسي بطّل بقى بعدين مش حخليك تقرب مني بعد كدة قال لها حياة حبيبتي صدقيني أنا إستمتعت معاكي دا أنا محروم من الجنس من سنين ..وكسك كان بكر وانا فتحته وكان ضيق قوي قالت من عدم الإستعمال..وكمان كان شرقان ومحروم ..قالت إنت نزلت لبنك جوة كسي ليه ؟قال غصب عني زوبري مجرد ما دخل كسك وحس بالسخونية وكمان ضيق كسك وقبضته على زوبري عجل بقذفي وكمان دا لبن مخزن من سنين ..قالت لحسن الحظ أنا في فترة الأمان..وعلى فكرة يا عمي زوبرك يجنن كبير وطخين قوي وكنت حاسة بإحتكاكه في جدران مهبلي..وكان شعرت بالكمية الرهيبة التي تدفقت وإندفعت جوة كسي وكانت سخنة خالص!!..
قالت لي طيب.. بذمتك التيار الكهربي إنقطع لوحده ولا فعل فاعل !! و إشتغالة منك علشان أنام في حضنك قال لها أيوة أنا عارف إنك بتخافي جدا من الظلام وهي الحاجة الوحيدة اللي حتخليكي تجري وتلتصقي بي ..لحم راجل على لحم أنثي لازم يلتحموا.. قالت كيف؟ قال اللحام الوحيد بالمرأة عند الراجل هو زوبره اللي بيدخل كسها فيلتحموا.. فضحكت و قالت له دا أنتو يا رجالة لما ترموا حبالكو على المره لازم زوبركو يشتغل في كسها فورا ..
ثم دخلت المطبخ وحضرت فطورا وتناولا الافطار ثم حملها بين ذراعيه كأنها عروس في ليلة دخلتها وهي مازالت مرتدية القميص الشفاف وهو بالشورت لحجرتها هذه المرة ورماها علي السرير ونزع عنها كل ملابسها ،وبدأ في تقبيل فمها ، ورشف من رحيقها ومص لسانها ثم هبط إلى عالمه المفضل وهو نهديها المنتصبان.. ومص حلماتها وكأنه *** رضيع حتى بدأت تئن وتتأوّه ونزع شورته عنه و زوبره منتصب بشدة ولاحظت هي هذا الإنتصاب ورغم أنها شهقت إلا أنها أشارت على زوبره وقالت له ما هذا؟؟.. فأمسك يدها ووضعها عليه فضمت يدها عليه بشدة وقالت لى ياه ده زوبرك جامد أوى فقال لها انه متصلب من شدة الهياج ومن شوقه للدخول في كس شابة عفيَّة.. فضحكت وقالت له ممكن أمسكه قال لها إمسكيه وظهرت رأس زوبره منتفخة وحمراء فلمستها وأخذت تتحسسها بأناملها فإزداد إنتصابه أمامها بشدة فقالت ياه ده فعلا زوبرك كبير أوى ده أكبر من الأزبار التي شاهدتها في حياتي بالأفلام و المجلات وضحكت وقلت لها زوبر رجل عجوز كبر وطول من الزمن مش زي زوبر الشباب بتوع الأيام دي!! ..
وأمسكت زوبره بيدها ولم تستطع ضم إصبعي السبابة والإبهام أن تُطبق عليه لتحدد سمكه وتخانته !!وقالت إيه ده كل ده دخل في إمبارح يا لهوي ..!! وضحك علي كلامها واستغرابها فأمسك يدها بيده فوق زوبره وأخذ يدعك زوبره بيدها ، وبدأ يحسس على أفخاذها وأدخل يده إلى كسها يدعكه لها ثم أدخل أصبعه داخل كسها وأخذ يلعب لها في بظرها وهى تدعك زوبره بيدها ثم أوقفها فوق السرير وأصبح كسها فوق رأسه ثم أنزلها بكسها على فمه وهو نائم على المخدة وبدأ في لحس ومص كسها وطلب منها أن تمص زوبره كما يمص كسها وبظرها ..فبدأت تمسك زوبره وتلحسه بلسانها وهى مازالت غير متمكنة من المص الجيد .. وأدخلت زوبره فى فمها وأخذ يلحس كسها وزنبورها ويعض زنبورها وهى تصرخ وتتأوه ثم إرتعشت بشدة وإندفع عسلها يسرسب من كسها فلحسه بشهوة وهي تتأوه وتتوحوح وتتغنج من الشهوة وأخذت تمص لي زوبره جامد وتعضه حتى قذفت في فمها ..
وأخرج زوبره من فمها بسرعة وقالت لى لبنك نازل سخن ، قالت له أنا أول مرة في حياتي أمص زوبر راجل وأول مرة حد يمص لي كسي.. وكمان أول مرة أتذوق طعم لبن الرجالة ..دا أنا ما كنتش عايشة يا لهوي عليك أنا يا شابة خايبة علي الآخر دا إنت عفريت بصحيح يا عمي !!..
ونامت على ظهرها طالبة منه أن يدخل زوبره ودخل بين فخذيها .. ووضع وسادة تحت طيزها ورافعا رجلاها بين كتفيه فظهر له كسها الجميل بشفايفه ومسك بزوبره وأخذ يدعك رأسه ببظرها حتي إهتاجت تماما , وطلبت منه أن يدخله ولكنه أخذ برأس زوبره مرة أخري وأخذ يدلك به أشفارها التي إنفتحت علي أخرها و تمادى في تفريش رأس زوبره لأشفارها ووجدها تزعق بكل قواها .. قائلة بعدين معاك دخله أرجوك أنا مش مستحملة كدة عاوزة زوبرك في كسي دخله ..دخله وخلليه يحك في جدران كسي المشتاق ومسك زوبره وأدخل رأسه بين الشفرتين فغابت الرأس بينهما بالكامل ثم رجع بمؤخرته للوراء قليلا وأخرج رأس زوبره.. فصوتت !!, ثم تقدم للأمام مدخلا زوبره برأسه وجسمه بالراحة حتي سمع منها .. أح ..أح .. معلنة دخوله وأسرع في الحركة حتي ضربت بيوضه أشفار كسها وصدر صوت الإرتطام الشديد الذي تبعته الأح والأوف والآهات وأخرج زوبره ليري ما ذا حدث له؟ بعد أن إرتطمت رأسه بأعماق كسها الصغير فخرج تعلوه بعض من الإفرازات البيضاء من كسها, المهمل إستخدامه من أي زوبر لمدة كبيرة .. ولم يدخله الا زوبره بالامس وفض بكارته..
و أدخل زوبره وأخذ يدخل ويخرج مرات عديدة وعندما إقتربت شهوتها علي المجيء أحس بجدران كسها تقبض علي قضيبه بكل قوة وجبروت وتزيد من قوة إحتكاكه بمهبلها فتألم وتأوه … وقال آه ..آه ووجدها ترتعش بشدة وجنون وتتأوه هي الأخرى ووجد شلالا من عسلها يتدفق بكل قوة وصدرت منها آهات الأح.. والأوف ..والصراخ وهو يقذف طوفانا من لبنه بداخل مهبلها فقال لها مالك ؟؟..قالت لبنك شطة داخل كسي ولقد أحسست بقذائف منيَك كالمدفع داخل كسي , فتأوهت وتوحوحت . ولم يخرج زوبره من كسها وإرتمى عليها وألصق صدره بصدرها وأخذ يقبلها في فمها وأدخل لسانه وهي تدخل لسانها فإنتصب زوبره وأحست به داخلها عندما أخذت تتلوي من الشبق والشهوة وقالت في إيه؟؟.. زوبرك واقف ولسة ما خرجش أنت إيه حديد وأخذ يحركه داخل كسها يمينا ويسارا ويدخله ويخرجه حتي إهتاجت مرة أخري وإلتصقت شفراتها بعانته ثم صفعتها بيوضه.. وإرتفع صوت الإرتطام مرة أخري وقالت له.. دا أنت عنيك فارغة أح.. آه.. أح.. أح.. أح ..آه.. آه.. آه… أنت طلعت لي منين أنت حطبّق زوبر تاني آه ياني يا كسي ..حرام عليك ولعته نار ثم أخرجه من كسها ..فقالت خرجته ليه ؟؟!!..أنا عاوزاه خرجته ليه... بس إنتى زعلتى؟؟.. دا جميل قوي دخله ثاني وحياتي أنا آسفة ..دا أنا ما صدقت لقيت زوبر يمتعني دخله بقي حرام عليك كسي مولع نار عاوزة أطفيها ..
قال لها حاضر ..حأدخله بس أصبري أنا حأنام علي ظهري وإنت فوقي مثل الفرسة وجاءت فوقه.. ووجها لوجهه.. ثم قال لها ..إنزلي بالراحة.. ودخلي زوبري بالراحة حتي يدخل بكامله.. وفعلت ثم أخذت تحرك زوبره داخلها يمينا ويسارا وتحت وفوق ..وهو يلعب ببظرها حتي إرتعشت وقالت أنا حتبوِّل علي نفسي هذه شهوتي نزلت مني ..وأحس بكسها بقبض على زوبره ويعصره.. فلم يتمالك نفسه وإنفجر لبنه داخل كسها وإنسال علي زوبره وعانته ..ثم قامت من فوقه.. وتمددت جانبه علي السرير ومسحت عنه ما نزل من منيه علي عانته.. ومسحت كسها ووجد علي وجهها الرضا والسرور والبهجة ..لما وصلت إليه معه من نشوة لم تحصل عليها في حياتها من قبل.. وقالت ياه .. دا أنا ما كنتش عايشة وكنت فعلا محتاجة الجنس دا إنت خلتني أحس بالراحة والهدوء دا فعلا الجسم بيحتاج الجنس علشان يرتاح إنت ريّحت قلبي ثم قاما للحمام يغتسلا وإرتديا ملابسهما ..
وقضى هو وحياة أحلى الأيام وجعلها تعشق الجنس معه وتتمتع به.. وتفننا في ممارسة كل جديد من طرق الجنس ولم تنقطع علاقتهما الجنسية والرومانسية إطلاقا لسنين عديدة….. كانت حياة تبلغ متعتها مرات ومرات تحت تأثير اللسان الخبير وكانت ترفع طيزها ليلتصق كسها بفم عمها أكثر فأكثر مرددة : أوووووووووه .. يا عمي .. إنك تأكل كسي … إنك تجعلني أرتعش .. أيضا وأيضا …. أووووووووه … بلغت النشوة … نعم م م م …ه ه ه ه ه … فيقول لها أنت زوجة ابني الرائعة وهو يلحس ما علق على شفتيه .
وأخيرا تمكن عمها من إشباع رغباته التي كان يكتمها منذ سنوات. عندما ينزلق بين فخذيها المنفتحين واسعا له، واضعا رأس زوبره الملتهب في وسط مركز أنوثتها الذي لم يعد يقوى على الصبر… قائلا : أوه يا حبيبتي الصغيرة … إني أنتظر هذه اللحظة منذ سنوات. يقول لها بصوت ساحر.ثم يدفع بزبه الغليظ بين شفتي كسها المنتفختين، فترتعش عندما تحس أن كسها الضيق يضم بقوة زوبره الضخم….ثم يقول أوه يا حبيبتي الصغيرة … إنك ضيقة جدا … ضيقة جدا.. جدا …. يقولها بصوت متهدج وقد غمرته اللذة…ثم تقول : هم م م م ….و تتنهد صفاء حياة بحنان بينما كان يغرس زوبره بكامل طوله في كسها الضيق…
وهو آخذ في نيكها دخولا وخروجا، موفرا لها نياكة طاقت إليها منذ وقت طويل ! …ويتبادل العشيقان القبلات بجنون في المخدع الزوجي، الذي لم يشهد من قبل إلا حياة وزوجها… وتطوّق صفاء حياة ظهر والد زوجها بفخذيها بينما تستمر ساقاها بالشد عليه. وتتقوّس لتـُعاظم إحساسها بضربات الزوبر في كسها المجنون…كانت سعيدة بأن تحس أخيرا أن رجلا ينيكها بمثل هذه القوة… ويفض بكارتها ويفتح كسها وينزل دم عذريتها..
كانت تحس به بإستمرار وهو يندفع في أعماقها المهبلية الحميمة وتتذكر أنه لم يضع واقيا على زوبره…لم تهتم صفاء حياة حتى هذه اللحظة، إلا بالمتعة التي يوفرها لها والد زوجها من دون أن تقدّر الأخطار المحتملة لمثل هذا التصرّف…وإستطاعت أن توفر لنفسها وسيلة آمنة لمنع الحمل ولا تخافه عندما يقول لها …
أوه صفاء حياة …. أوه يا حبيبتي …. سوف ينزل حليبي …. سوف أنزله في كسك الصغير …. أوه يا حبيبتي …. سوف أعطيك اللبن والزوبر الذي رغبت فيه دوما …. يقول ذلك والد الزوج بصوت متهدج وهو ينيكها… ثم يعود ليضرب كسها بقوة مدخلا زوبره، ذهابا وإيابا بكل هياج في كسها الذي كان يستقبله بكل سرور، كانت تشد عضلات كسها لتـُحيط زوبره بيد من حديد في قفاز من مخمل…كان ذلك من اللذة بحيث تخطى جميع أحلامه الشبقة، لم يأمل يوما أن تتحقق هذه الأحلام الشهوانية والرومانسية.
كان يسمعها أحلى الكلام : أووووه …. إنه شيء لذيذ …. حبيبتي …. إنك ضيقة جدا …. أووووه … حياة …. حياة …. إنه شيء لذيذ … تماما كما تخيلته في أحلامي العابقة بالشبق والحب…. يقول والد زوجها بصوت متهدج وهو ينيكها بقوة لا تكل…وهى دائما ما تردد : أوووووه يا عمي …. أوووووه ….كمان ….كمان … نكني … كمان يا عمي … نكني حتى العظم … تتمتم حياة وهي تتقوّس تحت والد زوجها الشهواني الرومانسي…
وبينما كانت لا تزال تشد على خصر والد زوجها، تصلـّب فخذا حياة مساعدة له حتى يدفع زوبره إلى أعماق كسها المنفلت من عقاله، كما يتصلّب والد زوجها بدوره عندما يبدأ ينتفض ويضمها بشدة وتضمه وهو يقذف لبنه الوفير الغزير في أعماق كس زوجة ابنه. ويسترخى فوقها ، ثم يبدأ جولة جديدة من نيك كنته صفاء حياة…
وبعد استمرار علاقة صفاء حياة مع حماها والد زوجها بسنوات عديدة أنجبت خلالها ابنها وابن حماها وفي يوم زفاف ابنها.. تعرفت إلى حبيبها الثاني لأنها لم تكتفي بحبيب رومانسي شهواني واحد كانت نهمة لحبيبين معا.. وتروي صفاء حياة قصتها:
صاحب زوجى ركبنى ليلة زفاف ابنى!!!
طول حفل زفاف ابنى عصام اللى كان فى فندق شهير بالقاهرة الجديدة كنت ملاحظة ان صديق زوجى من زمان الاستاذ مجدى عينة بتاكلنى اكل ومش شايل عينه عن جسمى طوال الفرح فانا فى الاربعينات وجسمى زى فيفى عبده تقريبا وكنت لابسة عباية عربى خليجى فخمة جدا وبتلمع ومخليانى نجمة فى الحفل...
زوجى مجاش لانه قعيد فى السرير ولا يتحرك من 4 سنوات بسبب مرض فى الاعصاب والاستاذ مجدى هو اللى بيطمن عليه دائما وياتى يزورنا باستمرار وهو الى رشح العروسة لابنى واسرته ومراته اصدقاء لنا ....بس يوم الفرح كنت حاسة انه مش طبيعى خاصة لما جه ورايا للبوفيه وبارك لى ولاول مرة بيقولى " ايه الجمال ده؟؟دانتى احلى من العروسة !!المعازيم فاكرينك انتى العروسة ودخلتك النهاردة !!
انا مكنتش مصدقة واخدت الامر كاعجاب مش اكثر ...بعدها بساعة وبعد رقصة دينا واستراحة للبوفية وقالى " حرام على محمد جوزك يسيبك كده... انا لو منه مكنتش عتقتك الليلة دى "وكان شكله شارب ويسكى ومتقل ...
اخذت الامر عادى وهزار من اعجاب علشان الفرح يعدى ..وخلص الفرح والعريس خد العروسة لغرفتهم ...وكنا خلاص بنمشى وفوجئت ان الاستاذ مجدى مصمم يوصلنا انا وبنت اختى وابن خالتى بسيارته الهامر لان السيارات كلها مشيت بالمعازيم والسائق هايتاخر علينا ، ووصلناهم لشارع التسعين وكان معاة السواق بتاعه وقاله انزل انت لبيتك وانا هاوصل الهانم ونزل السائق ومكنش الا انا وهو فى السيارة ...وحسيت بالخوف وقلت له انا لازم ارجع علشان محمد اطمنه ومفيش حد معاة والعلاج بتاعه .
قالى :هالف من اخر التسعين ونرجع تانى وفجاءة دخل جراج فيلا كان مفتوح واتاريها فيلته التانية وقالى انزلى نرتاح شوية واوصلك ..وفجاة لقيت شفايفه على شفايفى وبيبوس فيا بالعافية وبيمص لسانى وحاولت ابعدة مقدرتش لان ريحة الخمرة كمان فى فمه وقلت له :
- ايه ده هصوت والم الناس انت مجنون وشارب .
قالى: مجنون بيكى وهانيكك الليلة وبرضاكى !! ودى دخلتى عليك وهانشوف مين هايحبل الاول انتى ولا مرات ابنك !!
حاولت انزل من العربية وفتحت الباب فوجئت الا باتنين معاه فى الجراج بيسحبونى لجوه الفيلا وهو معاهم وقفل الباب وخرجوا وهوب .
ومفيش 5 دقائق كنت على السرير وهو نايم على وبيقطع فى العباءة وبيقلع هدومه ملط وبيقولى مش هاسيبك !!هادخل عليكى وبعدين تروحى عروسة الصبح لزوجك !!انا النهاردة نايكك.... يعنى نايكك انا صابر عليكى بقالى 5 سنوات وكسك زمانة مشتاق ولم اشعر بشىء الا وانا عريانة تماما وحافية تحتة وبيدخل ويطلع زبرة من كسى وانا غرقانة عسل لانى محرومة من النيك من 5 سنوات من ساعة ما حمايا حبيبى مات وابن اخو جوزى حبيبى سافر وسابنى محرومة من الحب والنيك اللى كنت باخده منه ومن حمايا جده حتى انى رقعت غشاء بكارتى وخليت حمايا وحفيده ابن اخو جوزى يفتحونى فى ليلة دخلة بايلاج مهبلى مزدوج سوا ويفضوا بكارتى وينزلوا دم عذريتى على ازبارهم اللى جوه كسى ومهبلى سوا فى وقت واحد...وكمان كان واضح انه –مجدى- حاطط حاجة لى فى عصير الفرح اللى شربناه فى الاخر !!!
كنت غايبة عن الدنيا وهو بيقطع فى على السرير ومش حاسة الا بصوتة بيقول انه ما هايسيبنى الا وانا حامل !!! وانا اصرخ واتاوه واغنج من المتعة الرهيبة واللذة العارمة وزبر مجدى داخل طالع تخين وعريض جوه كسى ومهبلى وبيضاته بتخبط فى خرم طيزى وشعر زبره بيزغزغ زنبورى وشفايف كسى العريضة الكبيرة المتهدلة.. وعمال يبوس شفايفي ورقبتي ووشي ويمص حلماتي ويقفش في بزازي وانا اجيب في عسلي وتجيني الرعشة ..
ولم اشعر بالدنيا الا الساعة 7 الصبح عريانة ملط وحافية وهو بجوارى وجسمى كله عض وقرص ولبن جوه كسى وبراه!!!!
لبست هدومى ونزلت وهو نايم قتيل وقفت تاكسى وروحت البيت اخدت دوش نمت وانا ببكى من اللى حصل خصوصا انى استلذيت منه اوى واتمتعت معاه جدا جدا !!!
اعمل ايه ؟؟؟
أما سامية أمل – اسمها مركب سامية أمل – فكانت بايسكشوالية واتجوزت واحد ما عرفش قيمتها زى ما حصل بعدين لما اتعرفت على احمد اللى حبها واتجوزها بعدما خلاها تتطلق من جوزها .. يروي حبيبها وكاهنها أحمد ومنشئ الكالت الخاص بها كالت سامية أمل الالهة الربة في قصتهما كما يلي: مع السلامة أحمد..
هذه القصه حدثت بصيف 2023 وكان عندى شغل فى اسكندرية واجرت شقه مفروشه هناك ..كانت تسكن امامي مدام امل زوجها صاحب تجاره كبيره هناك وكان يخرج بالعاشرة صباحا ولا يرجع يوميا الا في الثانيه صباحا فجرا..كانت امل سيده بالخامسه والعشرين سيده جميله الوجه وجسمها ممتلئ نوعا ما .. بس تتميز ببشره جميله وانوثه بمشيتها وصوتها وطريقه تعبيراتها
كنت اخرج دائما من شقتي واري باب شقتها المفتوح وهي تجلس علي الكنبه تشاهد التلفاز .. كانت شقتها مفروشه بافخم الاثاث ولكني كنت اجد فيها الشعور بالوحده ..وكان شباك مطبخ شقتي يواجه مطبخ شقتها وكذلك شباك الحمام ..
كنت اراها دائما تقف بالمطبخ وهي بقمصان نوم تعد الطعام لاولادها .. وكانت من حين لاخر حين اقوم بالخروج والدخول اشاهدها جالسه بالصالون تبتسم لي فقط ..كنت ارى زوجها يركب سيارته بالصباح للذهاب لتجارته .. كان عندي فضول غريب ان اعرف هذه السيده اللي ابتسامتها الدائمه جعلتني اثار واحبها واشتهيها لاني اريد ان اتعرف اكثر الى روح وقلب وعقل هذه السيده الرقيقه الناعمه..
ابتدات بالدخول والخروج اقول لها السلام وصباح الخير وصباح النور ...وهي ترد
تعودنا علي بعض .. وابتدات مدام امل بالوقوف وبالحديث معي .. وتسالني انت من اي بلد وتعرفت علي وعرفت مني اني لست متزوجا واني اعيش بالقاهرة .. وتوطدت علاقتنا ... وحسيت بان عيونها تتكلم لي بانها تريد شيئا مني بس عندها خجل ..
ابتدات امل بالليل عندما ينام اولادها تدخل المطبخ وهي في ارقي زينه وتلبس عريان والمكياج الصارخ وتتعمد ان تلفت نظري ليها .. وبعد ذلك تختفي بابتسامه ..
ابتدات ادخل المطبخ بالليل بمايوه السباحه السليب اللي يظهر من الخارج حجم زوبري .. وابتدات اظهر زوبري ليها حتي انها كانت تقفل المطبخ وتجري وباليوم الثاني تسلم علي وعيونها بالارض ..
احسست اني ابتدات اثير امل قليلا بس انا كمان حسيت اني عاوز انيكها بقوه ..
احسست ان امل محرومه ومكبوته وانها باحتياج لرجل بس طير من الصعب اصطياده الا اذا هو ترك نفسه للفخ ..
ابتدات ادخل المطبخ بالليل واتعمد اخرج راس زوبري من جانب مايوه السباحه كانت تنظر وتجري .. وترجع تاني .
المهم حسيت انها كمان بتلبس اسخن قمصان نوم وتظهر صدرها وفخادها المليانه..
بيوم كنت بالمطبخ ولقيتها ببييبي دول ازرق .. يجنن وكسها مالي كلوت البيبي دول وصدرها نافر للامام وابتدات اقول لها اقلعي وهي تشاور لالالالا بصباعها .. المهم انا اشاور لها ان تريني صدرها وهي تشاور لالالا ..
المهم اخرجت لها زوبري شافته وجريت قفلت الشباك..
باليوم التالي خرجت وكان باب شقتها لاول مره مقفل ..انا كمان تعمدت قفل شباك المطبخ ولم تراني يومين.. خرجت من شقتي وكانت جالسه علي الكنبه طنشتها وماقلتش لا صباح الخير ولا صباح النور .. ومشيت لحالي رجعت في المساء ووجدتها جالسه لقيتها بتقولي لا سلام ولا كلام قلتلها لا لا ابدا انا فقط مش عاوز ازعجك قالت لا ابدا مافيش ازعاج ..
المهم لقتها بتقولي بكره انت معزوم علي الغدا ح اطبخلك واجبلك غداء .. قلت شكرا وقفلت الباب ودخلت ... المهم جلست اشاهد التلفزيون وهنا سمعت دش سامية امل شغال والمياه تنسال جريت لقيت نور الدش واكاد اري ظلال سامية امل من خلف الزجاج الغامق ...اتجننت من المنظر وحسيت ان زوبري شادد وراسه نفسها تقتحم كسها ..
باليوم التالي بالظهر كانت سامية امل امام الشقه بصينيه اكل فيها المحمر والرز والمكرونات اكل يكفي اكتر من شخصين
اخدت الصينيه وطلبت منها الدخول قالت لا لا لا ما اقدرش .. المهم حسيت اني عاوز انيكها وليكلفني ذلك ما يكلفني حتي السجن او الاعدام فرقتها ونعومتها وعيونها جننوني قلت لنفسي لازم هناك طريقه اجعلها تدخل بيتي ...بس ازاى ؟؟؟
حسيت ان زوبري يريدها بس باي طريقه اولادها بالبيت وزوجها بالشغل .. كنت اعلم ان لها ولد وبنت يذهبون لحمام سباحه نادي سبورتنج ... يوميا بفتره الظهر وهي تكون لوحدها .. المهم قلت لنفسي لازم اوقعها ... المهم لازم طريقه لازم فخ ..
قلتلها ايه رايك تشوفي صور القاهرة دى هتعجبك .. لقتها بتقول مقدرش ادخلك عندي قلتلها تعالي انتي عندي .. قالت لا لا لا مستحيل المهم طنشتها وقفلت بابي وشباك الحمام وبالروحه والجايه لا اسلم ..
المهم لاقتها بيوم بتقولي انت حصلك ايه قلتلها انتي مش عاوزه تيجي تشوفي الصور .. قالت لو عرف زوجي ح يقتلني قلتلها من اللي ح يقول لزوجك .. دخلت الشقه وبعد نصف ساعه لقيت الباب بيخبط فتحت لقيت سامية امل علي الباب وبسرعه دخلت الشقه ..
كانت سامية امل تلبس عبايه كحلي وعطرها رهيب ..
المهم دورت لها الكمبيوتر النوت بوك.. وجلست تشاهد الصور ..احسست اني لازم انيكها .. المهم قالت انا لازم اروح .. مسكتها من يدها وقلت لها انتظري شويه قالت اولادي ممكن ييجوا من سوف يفتح لهم قلتلها ربع ساعه فقط المهم صممت علي الخروج قلت لنفسي فرصه ماتسبهاش تروح من يدك طالما هي عندك اعمل اللي انت عاوزه واللي يحصل يحصل بحبها وبموت في تراب رجليها الهتي وربتي سامية امل .
المهم ضميتها لي وهي تقولي احمد انت بتعمل ايه وبتدفعني ابتدات ابوس شفايفها وهي تلف وجهها يمين ويسار .. وانا اضمها بقوه ناحيتي المهم زنقت زوبري بجسمها وضميتها بالقوه وهي تدفعني وكنت اقوي منها المهم ضميتها بيدي اليسار ويدي اليمين مسكت كسها بقوه وقررت ان لا اتركه ..
مسكتها من كسها وهي تحاول ان تخلص كسها من قبضه يدي ...بيدي الثانيه مسكت بزها وابتدات ادعك بزها وهي تقاوم كانت الكنبه بجانبي نيمتها علي الكنبه ونمت فوقها ومسكت كسها بقوه وهي تقول لي عيب وحرام عليك انا ست متزوجه ولا تستطيع الصراخ خوفا من الفضيحه .
مسكتها بيدي اليمين وشليت حركتها واليد الاخري ابتدات احطها من تحت العبايه حتي وصلت الي الكيلوت وكان كيلوت كحلي ستان كلو اثاره حاولت ادخل يدي من تحت الكيلوت وهي تجرح يدي باظافرها وانا لا احس باي الم احس فقط اني عاوز اقتحم كسها .. ابتدات قوتها بالضعف وحسيت ان كسها ابتدات يحس رفعت العبايه ووصلت لصدرها وهي تقاومني وتدفع راسي اللي ابتدات تزحف لصدرها حتي تمص حلمات صدرها .. اخرجت بز من بزازها وكانت حلمته ورديه ووضعته بشفايفي وهي تتاوه وتصرخ بهدوء .. احسست ان مقاومتها ابتدات تقل وقوه دفعها لي ابتدات تقل .. وصلت يدي الشمال الي اول كسها من تحت الكيلوت وابتدات احسس علي كسها وابتدات تتاوه وتقول افففففففففففففففف حرام حرام انا ست متزوجه ارجوك اتركني احمد ابوس رجلك سيبني .. كل ما اسمع كده شهوتي تزداد ابتدات اقلعها الكيلوت وهي تقاوم يدي واخيرا حسيت ان الكيلوت يتمزق مني ومن اظافرها ومن يدي ..ظهر لي من فتحه الكيلوت كسها نظيف ومنتوف وخالي من اي شعر .. وانا بحب الكس ابو شعر والمحلوق كمان عادي الاتنين حلوين
ابتدا صباعي يعرف طريق فتحه كسها وحسيت بان سوائلها انفجرت وان بركان جنس خرج من كسها وابتدات تستسلم لصباعي .. ابتدات احاول ان اقلعها العبايه والكيلوت واخيرا نجحت ان اقلعها العبايه وكان بزها يخرج من السنتيان ..اخدت ادعك كسها بيدي وصباعي يدخل ويخرج من كسها وهي تتاوه وتقاوم... نزلت علي كسها بفمي وابتدات الحس كسها وهي تتاوه وتقاوم وتشد شعري وابتدات مقاومتها تختفي ... كانت بين نارين الشهوه والحب من جهة والزوجه المخلصه من جهة...
نزلت بنطلوني بالعافيه وانا حذر انها لا تجري مني .. المهم حطيت زوبري علي كسها وانا لابس الكيلوت وهي تشهق ..
واخيرا نزلت الكيلوت وكان زوبري مشدود وراسه نفسها ان تقتحم كسها حسيت بقوه الشهوه فقدت تفكيري ولم افكر الا براس زوبري وهي تتوسل لي ان لا اعمل شئ لانها زوجه وام وقالت انا كنت لا اتصور انك كده ..هي تقول كده وشهوتي تتفاعل اكتر واكتر وشهوتي متل حمم البركان عاوزها باي طريقه عاوز احط زوبري بداخلها باي طريقه ...اخدت بضم فخديها علي بعض وانا قوتي تزيد اكتر واحاول ان افتح فخديها وكان زوبري شديد يلمس فخديها فقط ..
المهم استعملت كامل قوتي وبقوه رهيبه من شهوتي فتحت فخديها ورايت كسها امامي وهو ملئ بالخيوط البيضاء .. وهنا دفعت فخديها علي صدرها ورجليها علي كتافي وضغط بصدري علي الفخدين وظهر لي الكس امامي ودخلت زوبري بداخل كسها ومهبلها وهي تبكي وتدمع وبعد كده دخل زوبري فشهقت شهقه رهيبه وتوقفت عن المقاومه وهنا ابتدات اروح وارجع بكسها ومهبلها متل المكوك وشفايفي تلامس شفايفها ولفيت يدي حول فخدها ومسكت بزازها .. وابتدات انيك بقوه وافتري .. ابتدات بفعص بزازها بقوه .. وزوبري يخبط باعماق كسها من الداخل وهي راحت بعالم الشهوه والمتعه
جلست انيك فيها وهي تقذف حممها .. حسيت انها خلاص استسلمت للامر الواقع ابتدات تقذف عسلها المهبلي كانها عمرها لم تتناك من قبل .. وحسيت ان قوتها تزداد وتزداد وانا بكل شهوه وقوه ادفع زوبري بداخلها .. واتفنن بلمس كسها بيدي .. وامسك باليد الاخري بزازها .. وهي تقول لي كفايه كفايه حرام حرام انا خلاص مش قادره .. المهم مسكتها بقوه ... ودفعت زوبري بداخلها اكتر حتي اني حسيت ان المني بيندفع مني بدرجه حراره عاليه طوفان من لبني ملا كس سامية امل ومهبلها.. وهنا اخرجت زوبري منها وهي ابتدات بالبكاء وتقول لي ليه كده انا متزوجه ولبست ملابسها ونظرت من العين السحريه ودخلت شقتها .. كانت متعه رهيبة امراه كلها شهوه ورومانسية..احسست بعدها بغلطه رهيبه واحسست بعدها ايضا بمتعه واحسست انها كانت بتقاوم نفسها وعواطفها وقضيت بعدها اسبوع لا اراها لا بالباب ولا الشباك ... باخر يوم اخرجت شنطه سفري .. وافاجئ انها فتحت الباب وتقول لي مع السلامه احمد وتقفل الباب وانا ذهبت لحال سبيلي واتذكر احلي انسانة والهة وربة في الوجود سامية امل.. وانا حائر لماذا شجعتني؟ ولماذا قاومتني؟ ولماذا اختفت؟ ولماذا الوداع
كس غريب وعجيب ولكني عرفت طعمه بالقوه لانو لا يناك الا بهذه الطريقه كس مكبوت ومحروم ولكنه صعب المنال... ثم ما لبثت ان نسيت كل شئ وعدت بحقيبة سفري الى الشقة المفروشة والقيت بالحقيبة بداخل الشقة واغلقت الباب وبقيت بالخارج وفتحت سامية امل بابها وقالت: مش هتسافر يا احمد.. قلت لها: لسه ماخلصناش كلامنا يا ستو انا.. وادخلتها لداخل الشقة وهي تصطنع مقاومتي: بلاش يا احمد كفاية المرة اللي فاتت حرام انا ست متجوزة.. قلتلها وانا اضمها واقبلها بنهم واضم جسدها بقوة الى جسدي بحب وحنان ورغبة وجوع .. تتطلقي واتجوزك ميستاهلكيش انا اللي استاهلك.. قالتلي هتتجوز واحدة مطلقة ومخلفة واكبر منك وتكون اول بختك.. قلتلها انتي الهتي وربتي وملاكي يا سامية امل ومش عايز غيرك.. وهي بتقاومني وانا بقلعها وبقلع لحد ما استسلمت لي وبتبص في عيوني بحب ورغبة مع بعض.. وطلعت زبري وعريت كسي ورزعت زبري في كسها ومهبلها.. قالت اااااااااااه طب بالراحة اااااااااااه طب استنى نقلع .. قلتلها مش قادرة استنى .. وعمال ارزع فيها بافترا.. وابوسها واضم جسمها الملبن وهدومنا لسه علينا وسامية امل توحوح مني وتتمايص خالص واوشوشها انا عايزك ليا انا عبدك والهك وانتى امتى والهتى انا كاهن معبدك و رئيس كالتك كالت الالهة الربة سامية امل اللي هيعبدها ويقدسها ويمتعها خمسة رجالة منهم كبير كهنة معبدها وجوزها احمد انا..
وكانت سامية امل بايسكشوالية لما اتطلقت واتجوزت احمد اتعرفت على حماتها ام احمد نبيلة وفاء – اسم مركب – وكانت نبيلة وفاء لها بنت.. وسامية امل اشتهت حماتها اوي وعشقتها بجنون وكانت عايزة تغريها باي شكل وفي نفس الوقت كان ممدوح اخو باهر بايسكشوال وبيعشق احمد بجنون ونفسه ينيكه ويفتح طيزه ويتناك منه واحمد يفتح طيزه ويبوسوا ازبار بعض وكمان كان ممدوح ديوث وفحل في نفس الوقت ديث على مرات اخوه نشوى وناك ام اللي ناك نشوى ومتعها.. وكان ممدوح كمان فيرساتايل متبادل عايز ينيك ويتناك من راجل يعني توب وبوتوم وموجب وسالب في نفس الوقت..
نرجع لنبيلة وفاء ونحكي قصتها..
حكاية الست نبيلة وفاء المحترمه
حكايه اليوم هي للسيده نبيلة وفاء الارمله 44 عاما. توفي زوجها من اربع سنوات . كانت ست محترمه بكل شئ باخلاقها وتصرفاتها . كانت عندها بنتين وولد اسمه احمد جوز سامية امل..... ابنتها الكبري 22 عاما . كانت دائما تفكر بمستقبل البنات وكانت دائما تتمني ان تري بناتها عرائس وكانت تتمني ان يحضر لبناتها العرسان اللي يشيلوا عنها حمل البنات. فهي الان تسمع عن الزواج العرفي بالجامعات وتسمع ان البنات بيتزوجوا من وراء اهلهم باسم الزواج العرفي .
كان الست وفاء فيها لمسات جمال حتي ان اقاربها وجيرانها بيقولوا انها احلي من بناتها . كانت هناك اشياء بحياتها لا تفهمها . عمرها ماتكلمت مع احد بالجنس والغرام . كانت معاملاتها رسمي مع الجميع.
كانت الست نبيلة وفاء فيها سذاجه وطيابه اهل الريف وكان تعليمها لا يتعدي الاعداديه حين حضر لها الباشمهندس جمال من اسره طيبه وتم الزواج فوق سطوح المنزل اللي بيعيشوا فيه .
كانت لا تعرف اي شئ بالزواج والمتعه الا عندما ابتدا زوجها بلمس جسمها وكانت بالاول ترفض ذلك وتقول عيب . كانت لا تعرف معني الزواج والجنس لان احدا من اسرتها لم يشرح لها زي ماقلتلكم الام والاب محترمين جدا. واي كلام حتي يتعرض لجسم الانثي فهو عوره وهو شئ غير عادي وقله ادب وحياء وعار .
حقيقي هناك اسر لحد الان كده. كانت الست وفاء تراعي بناتها وكل يوم تسالهم عن احوالهم وهي خائفه علي بناتها كالمثل اللي بيقول (يامخلفه البنات ياشايله الهم للممات ) وده متل مصري.
بيوم دق باب البيت عريس لبنتها الكبيره زينب وكان عريس ابن ناس متنور وله وظيفه باحد الشركات الاستثماريه .وتمت الخطوبه واشترطت علي الاهل كتب كتاب فقط وعلي العريس انتظار الزفاف حتي تكمل بنتها الليسانس او الدراسه.
تم كل شئ حسب ما ارادت الست وفاء وتم كتب الكتاب بنتها وكانت تستقبل عريس بنتها زينب يوم بالاسبوع . وكانت تتركهم بالبلكونه لحالهم يتكلمون . ولا تتركهم لحالهم كانت بتراعي بناتها كتير وكانت دائما تنصحهم . كانت هناك بعض المشاكل بين بنتها زينب وخطيبها وكانت ساعات تتدخل وكان رايها حكيم . وكان خطيب بنتها يعطيها جرعه من المدح في حكمتها ورجاحه عقلها وكان يتمني ان خطيبته تكون برجاحه عقل امها . وكانت امها تصبره وتقول له انتم لسه صغار بكره تتعلمون الكثير من الحياه.
كانت الست وفاء شغلها الشاغل ابنتها الكبري زينب حتي يتم الزفاف .
المهم بيوم كان البنت والولد بالغرفه لحالهم وهي بالخارج وبلحظه عم السكون الغرفه فاستغربت لا يكون هناك مكروه واذا بها تجد خطيب بنتها زينب معبط بالبت والبنت معبطه بالولد والدنيا شايطه وبوسه مولعه نار نار .
استشاطت غضبا واتنرفزت وجري خطيب بنتها الي الشارع واخدت تسب بنتها بافظع الكلمات العصبيه . وانتهي اليوم
ذهبت الست نبيلة وفاء الي سريرها وهي حزينه علي تصرف بنتها وكانت تدمع عينيها وهي تتذكر ايام خطبتها وان زوجها لم يمسها حتي لمس ايدها .
تذكرت الست نبيلة وفاء ايام زواجها وابتدا الماضي يمشي زي فيلم سينما امام عينيها وهي تتذكر ابو الاولاد باخلاقه وتربيته .
واخيرا سالت نفسها ما معني اللي عملوه .. كانت بنتها بعالم تاني سايحه ورايحه بقبلة خطيب بنتها .. تذكرت الموقف وحصل عندها شئ من الفكر واحست بالموقف الصعب واتمنت ان لم تراه.
نامت الست وفاء واخدت تحلم بقبله بنتها وهي تبكي بالحلم. ظلت قبله البنت امام عينيها ايام وايام . تاره تغتاظ وتاره اخري تقول مامعني هذا.
مرت الايام وتزوجت البنت زينب وكانت ليله جميله للست نبيلة وفاء وكانت البنت سعيده بزوجها وانتهي الحمل الاول للست نبيلة وفاء .
كانت البنت تحضر لزياره امها من حين لاخر . وكانت قد احست بفقدان بنتها وكانت دائما تتمني ان تبيت ليله او ليلتين هي وزوجها عندها بغرفتها الي كانت ملاصقه لغرفه الست وفاء .
بيوم كانت البنت زينب وزوجها بزياره بحكم عطله نهايه الاسبوع وتاخر عليهم الوقت وطلبت منهم المبيت بالبيت وكان خطيب البنت رافض لانها كانت ليله الجمعه وما ادراك ماليله الجمعه عند العرب .
المهم وافق الاتنان ودخلا غرفتهما ودخلت الست نبيلة وفاء الغرفه بتاعتها المجاوره. وكانت اسعد انسانه ان بنتها وزوج بنتها بالبيت حيث احست بالامان .
اخدت الست وفاء تتذكر ابام زواجها وكانت سعيده بزكرياتها .
وفجاه احست باصوات غريبه افف اح اه اه اه اه واصوات تاوهات وانفاس منقطعه وكلام غريب جدا . افتكرت الست وفاء ان مكروها قد حدث لبنتها ذهبت لغرفه بنتها وكانت محروجه ان تدق باب الغرفه فقررت استطلاع الامر من خرم الباب.
وهنا وجدت منظر عمرها ماشافته فلم سكس امامها زوج البنت رافع رجل البنت علي اكتافه حاطط زبه بكسها ونازل بالبنت حركات غريبه رايح جاي صعقت الست نبيلة وفاء من المنظر ورجعت الي غرفتها وهي تستغرب .
اخدت الست نبيلة وفاء تتخيل المنظر وتتخيل زوبر الولد وهو داخل كس البنت زينب.استمرت الاصوات اكتر من نصف ساعه واخيرا سمعت الست وفاء صرخه بنتها وعم السكون غرفه البنت للصباح.
بالصباح كانت الست نبيلة وفاء مع افراد اهلها علي السفره وكانت عينيها لا تنظران لهم من شده خجلها مما فعلته .
المهم تعددت زيارات بنتها زينب بعطلات نهايه الاسبوع وكان بنتها وزوجها دائما الجلوس بجانب بعضهما وزوج بنتها يضع ايده علي شعرها وكتافها وكانت تلاحظ الحركات دي من بعيد لبعيد وتستغرب . كيف ان زوج بنتها يفعل ده وليه وليه بنتها بمنتهي السعاده مع العلم ان زوجها كان لا يلمس جسمها الا بالسرير.
كانت الست وفاء تتذكر ان زوجها كان فقط بالفجر يقوم بتقليعها الكيلوت بتاعها ويدخل زبه لمده دقيقه وينطر لبنه داخلها وكانت الدقيقه دي فقط هي متعتها وكانت دائما تنتظر الدقيقه اللي تحس فيها ان شئ سخن يخش كسها.
كانت لا تفهم معني الجنس ومعني الزوج اللي يمتع زوجته.
كان زوج بنتها يسجل افلام من التلفزيون الستاليت ويعطيه لحماته تشاهده نظرا انها لم تكن عندها دش او ستاليت. ومن ضمن الافلام احد الافلام الحديثه اللي بيتطرق للعلاقه الزوجيه وبالذات الجنسيه عن طريق دكتوره نفسيه متخصصه بالعلاقات الزوجيه وكان بالفلم مناظر ساخنه وكيفيه ان الزوجه بتشتكي من عدم متعته ورعشتها مع زوجها والرجل يقول ان زوجته بارده . الفلم ده فلم حلو لو تحبوا اتفرجوا عليه.
بعد ماشاهدت الست نبيلة وفاء الفلم وكانت هناك قصص واشياء تخجل منها وابتدات تفكر الست وفاء بمعني الجنس وايه اللي الناس بتعمله ده وان فيه حاجه اسمها الرعشه الجنسيه وكانت تتمني ان تعرف من ابنتها كل شئ ولكن حيائها دائما يمنعها .
بيوم كانت بنتها زينب مع زوجها بالغرفه وسمعت اشياء غريبه وسمعت زوجها بيقول لها نامي علي وشك وكانت تظن ان زوج بنتها بيطلب من بنتها الحرام وهو نيك الطيظ سمعت من بنتها عدم الرفض وهنا اغتاظت وراحت تبص من خرم الباب وجدت الست وفاء بنتها تنام متل الكلب وزوجها من الخلف يضع زبه بكسها وكان زب زوج البنت كبير وكانت البنت تنتشي وكانت العمليه الجنسيه بتطول وكان زوج البنت بيطول بالنيك.
رجعت الست نبيلة وفاء لسريرها واحست ان جسمها كله ولع نار واتمنت زب زوج بنتها واتمنت تجرب ماتحس بيه بنتها زينب ولاول مره بحياتها وضعت ايدها علي كسها المنسي اللي كان لا يستعمل قبل الزواج وبعده .
اخدت بمسك زنبورها واحست ان هناك حنفيه ميه تخرج من جسمها واحست ان جسمها يرتعش واحست ان عضلاتها تسترخي ولم تدري بعدها الا و ضوء النهار عليها.
تغيرت حياه الست وفاء بعد ماتعلمت اشياء بجسمها وظهر بجسمها اشياء لم تكن تعرفها من قبل .
ابتدات الست وفاء تغير الالوان الغامقه بملابسها وابتدات تلبس اشياء اكتر اثاره حتي ان بنتها قالت لها انتي حلوه بالاشياء دي ياماما .
اتمنت الست نبيلة وفاء ان تحس اكتر بالحياه ولكن تربيتها وادبها يمنعوها من اي شئ.
كانت دائمة الجلوس لحالها بالبيت وكان ياتي لها صبي المكوجي وكشاف عداد النور والبواب وانواع كتير من الناس اللي متعلقين بحياتنا اليوميه .
ابتدات الست وفاء كل ليله تحس بغريزتها وطلبت من زوج بنتها ان يركب لها الدش وفعلا ركب لها الدش .
وبليه كانت تبحث بالدش ووجدت ما لا تتخيله فيلم سكس سكس اصلي احمر وجه الست وفاء ونشف ريقها وهي تنظر هذا الرجل اللي ماسك بنت ونازل فيها نيك والبنت تصرخ وتتاوه من المتعه .
وهي تشاهد الفلم وضعت رجل علي رجل وابتدات بالضغط علي كسها بفخادها واحست بنقر رهيب بكسها واحست بان الكيلوت بتاعها كان شربه ميه .
وقفلت الدش ورجعت لسريرها وهي خجلانه من نفسهأ كانت كل يوم الست نبيلة وفاء تتعرف علي انوثتها ورغباتها واحست ان هناك تغييرات جنسيه بحياتها واللي كان بيحصل مع الباشمهندس جمال زوجها كان فقط لعب عيال واحست ان حياتها الزوجيه لم تكن مكتمله.
احست الست بانها كانت مظلومه بحياتها واحست انها تريد التجربه وتريد ان تتمتع بس لا تقدر علي فعل الغلط.
ابتدا جسم الست نبيلة وفاء بالتعبير عن جوعه بالتعبير عن مطالبه بالتعبير عن شهوته وكانت طريقه لبسها اكتر فكانت تظهر جسمها الممتلئ قليلا وصدرها البارز وكمان اردافها او طيظها اللي خارجه من الخلف .
اذا رايت الست نبيلة وفاء او الحاجه وفاء كما يدعوها الان تظن انها شرموطه متمرسه ولكن كان فقط احاسيسها الداخليه المعبره .
طلبت من زوج ابنتها تركيب تلفزيون لها بغرفه نومها حتي لا تزعج البنت بمذاكرتها وكانت دائما تبحث بالدش عن ما يروي ظماها وعطشها وحرمانها واشتياقها .
كانت الست نبيلة وفاء تلبس قمصان النوم القصيره وكان صدرها مغري جدا وكانت كقطعه فاكه تطلب الاكال.
بيوم دخل عندها كاشف عداد النور والغاز وكانت بقميص نومها وكانت لحالها بالبيت . احست ان كاشف عداد النور وهو شاب يافع بالعشرينيات تقريبا عينه لم تنزل من علي صدرها . احست الست نبيلة وفاء بالخجل ومشي كاشف عداد النور وبعد ذلك ذهبت للمراه اللي بغرفه نومها ونظرت لصدرها بالمراه واخدت تمسك صدرها وتتخيل ان كاشف عداد النور يلعب بيهم وتمنته .
اخدت الست نبيلة وفاء تتمني ولكن هناك اشياء تمنعها من اي شئ غلط تفعله . كانت تتمني شاب يحسسها باللي شافته بغرفه نوم بنتها وبالستاليت.
كانت محرومه ومشتاقه وعمل عندها كبت وشوق جنسي بيولد الانفجار.
باليوم التالي كانت لحالها ولابسه جلبيه نوم من غير اكمام وقصيره وكان صدرها باين من الماش الشفاف وكان فخادها الممتلئين يعني اي انسان يشوفها لازم يشتهيها. فوجئت بكشاف النور امامها ويطلب منها قراءه العداد تانيا لانه امس حدث غلط ويجب مراجعه العدادات. فسمحت له بالدخول ولكنه تنح امامها وعينه ابتدات تركز علي صدرها ومن نظره عينين الشاب احست ان جسمها كله غير قادر علي الحركه واحست بنشوه واحست ان الماء ابتدا ينزل من كسها . احست ان كاشف العداد نفسه فيها وهي تقاوم مابداخلها .
وهناك بالمطبخ دخلت معها للكشف علي عداد الكهربا واحست بيد كشاف النور تلمس صدرها واحست بهجوم كاشف النور عليها وهي تقاوم واحست بقبلات كاشف النور علي خدودها وهي تقاوم كانت بين نارين تريد ولا تريد. خرجت نبيلة وفاء من المطبخ ووقفت بعيد بغرفه الصالون وقالت له اخرج والا اصوت والم عليك الجيران وهي من داخلها خلاص علي الاخر .
هجم عليها الولد بعد مارمي مامعه من اوراق وهجم عليها تاني وجردها من كل ملابسها حتى اصبحت عارية حافية وتجرد مثلها من ملابسه واخد يمسك صدرها ويقبلها واخيرا تملك من كسها ومسكها بقوه وهي تصرخ وتقول اه اه اه حرام عليك. واخدها علي الكنبه ونام عليها وكانت تقاومه واخيرا استسلمت الست وفاء لقبلات الشاب .
وهنا كان الشاب متمكن بتصرفاته الجنسيه وكان زبه زب حقيقي وكان وفاء سايحه وبتنتشي.
احست بكسها يفتح وشفرتيه مشدوداتان واحست انه يطلب زائر يستضيفه لمده طويله . وهنا اخرج الشاب زبه وهنا نظرت لزب الشاب وانهارت وتركته يفعل مابده. لم تقل شئ فكانت من غير قوه وكانت مسيره معه مش مخيره . فكسها وجد ضالته المنشوده . وهنا رفع الشاب رجلها علي كتفه وحط راس زبه علي باب كسها ودفعه للداخل وهي تشهق وتصرخ ولاول مره زب بداخلها منذ خمس سنوات واخد الشاب ينيك فيها بحركات زبه المكوكيه بكسها وهي تقول اف اف اف اف اح اح اح اح اه اه اه اه اه وكلام وشعور يطلع من احاسيسها الحقيقيه .
كانت اول مره بالنسبه له على الاطلاق مع امراة وكانت تجربه فظيعه واخيرا نطر الشاب حممه المنوية بكسها وهنا طلبت من الشاب الذهاب حتي لا يحضر اولادها وطلبت منه الا يقول لحد اي شئ وذهب الشاب .
بعد ماخرج الشاب احس باهانتها لنفسها وليه عملت كده وهي الشريفه العفيفه وبجانب اخر احست انها اول مره بحياتها تعرف معني شئ اسمه الرعشه الجنسيه. واخدت تفكر بالفضايح واحست ان كاشف العداد سوف يفضحها بيوم من الايام.
اخدت الست وفاء كل ليله تتذكر كشاف النور وهي تفعل مع نفسها بس قررت انها لا تفعل ذلك تانيا بالحقيقه . ومرت الايام وهي مشتاقه لتري كاشف النور ومن داخلها تريد ولا تريد.
وفي يوم بالصبح رن جرس الباب واذا برجل كبير بالسن وقال لها كاشف النور والغاز فسالته عن الشاب الاخر فقال لها قد سافر بلده لظروف خاصة ولا اعلم ايعود ام لا.
اخدت الست نبيلة وفاء تحس بالحزن والحسره علي حظها .واحست بالالم اكتر بعدما تعرفت علي الجنس ومعانيه وحقيقته بعدما كانت متزوجه من رجل لا يعرف شئ بالدنيا اسمه متعه المراه والزوجه... وهنا تدخلت سامية امل التي تشتهي حماتها نبيلة وفاء كثيرا وتعشقها بجنون ..
ممدوح فارس وام صاحبه اللى ديثه على مرات اخوه نشوى وناكها
ازيكم .... قبل ما ابتدي احب اعرفكم ب نفسي انا ممدوح فارس – اسم مركب - عندي 19سنه
جارتي عندها 42 سنه لكن جسمها فتان .... مليانه شويه وطيزها كبيره وبزازها متوسطه
كنت كل يوم بشوفها وانا نازل الصبح مبينه بزازها ومن نظراتها تحس انها هيجانه وتعبانه اوي
قعدت كتير اقف قدامها وزوبري واقف وتبص عليا وتضحك .... بس كنت تحسها عبيطه ودا اللى كان بيبقا مخوفني
فضلت كام شهر على كدا وانا كل يوم اشوف بزازها وهي واقفة ف الشباك وبحكم ان الشارع بيبقا حركته قليله فكان عادي
من هنا ل هنا بداءت اتكلم معاها كلام عادي لكني برده عايزها
عرفت من ابنها صاحبي – اللى خليته ينيك ويمتع مرات اخويا نشوى ويديثنى عليها - انها هيجانه وابوه او جوزها مش بينيكها لانه كبير ف السن
فرحت جدا وبداءت كل. يوم انزل وانا زبي هيجان وعاوز انيكها خصوصا انها بشرتها قمحاويه وانا بحب اللون دا وفى مره كانت واقفه ف الشارع وبتنضف السجاده فهي وهي بترفع جسمها اترفع معاها وبان من القميص بزازها
كنت بعمل حجه اني عاوز اطلع ل صاحبي واقولها تفتح لي الباب وكانت بتفتح وتجري ع الشقه وتبصلي من قبل ما تقفل
مره فى اتنين بداءت امسك زبي قدامها وتبص اكتر عليه وبقت تشوفني تقعد تبص عليه كل شويه
قولت خلاص لازم انام معاها والعمارة كانت فاضيه يعتبر
خبطت على شباكها قالتلي نعم قولتلها انا ممدوح فارس فتحت على طول روحت قايلها ممكن الباب بس
كانت بتفتح الباب ولسه هتجري عملت نفسي بقع روحت مديها بعبوص وشها احمر وراحت داخله الشقه وبصتلي بصه هيجان
بعدها بكام يوم شوفتها فاتحه الشباك عملت نفسي وقعت وروحتلها قولتلها ممكن اغسل ايدي عشان اتعورت لما وقعت
فتحتلي ودخلت الشقه وكانت اول مره ادخل
دخلت لقتها قالعه. ولابسه قميص نوم بمبي وبزازها باينه جسمها متقسم والطيز ملبن
دخلت على الحمام غسلت ايدي وطلعت لقتها موطيه بتنضف الارض و الكلوت كان باين
عدلت نفسها وبصتلي وقالتلي خلصت
قولتلها اه
لقتها سكتت بس جسمها كان مهيجني روحت مقرب منها وزبي واقف وكان عينها عليه
وقولتلها شكرا
قالتلي حاجه تانيه يا فارس قولتلها اه عاوز حضن
لقيت وشها احمر روحت مقرب جسمي ليها وحاطط ايدي على ضهرها ومقربها ليا
لقيتها بتقولي بس يا فارس عيب
روحت ممشي ايدي على طيزها وشها احمر وسكتت
روحت ماسك ايدها وحاططها على زوبري اللى كان هيفشخ البنطلون مسكته وبدأت تمشي ايدها على زوبري وانا ماسك طيزها مش مصدق
روحت شايلها لحد ما وصلنا السرير وروحت نايم بيها وبدأت ابوسها من شفايفها وهي عماله تتنهد وخلاص ساحت
روحت ماسك بزازها وبداءت امسك فيهم جامد وهيا مغمضه عينها ومستمتعه وبتقول اه اه براحه خالص
وشفايفها كانت بنت متناكه حكايه .. مسكتها وقلعتها القميص وبان جسمها قدامي
مشوفتش حاجه اجمل من كدا
الوزن المليان شويه وقصيره ومفيش ترهلات ف جسمها
نيمتها على السرير وروحت مقلعها الاندر الاسود براحه وروحت حاطط لساني على كسها لقيتها جايبه شهوتها من ساعتها
بداءت الحس كسها والزنبور وهي هاجت خالص وتضغط براسي على كسها وبتقول اه اه براحه
دخلت صباعي فى كسها لقتها قالت اه طويله بكل شرمطه
بعد حبه حلوين من اللحس للكس روحت طالع على بزازها وبداءت ارضع بتاع عشر دقايق وحاطط صباعي ف طيزها
قلعت البنطلون وراحت نازله ماسكه زوبري وبداءت تمص بكل غباء كانها محرومه بقالها سنين
روحت مقومها وخليتها تاخد وضع الكلب وروحت بالل زبي ومدخل راسه فى كسها براحه لقتها بتصوت
بداءت ادخل زبي كله وهو طويل مكنتش قادره بداءت انيك وانا بضربها على طيزها الملبن
نيمتها ع ضهرها وفتحت رجليها ودخلته فى كسها وبداءت انيك فيها وعمال اشتمها ومع كل شتيمه تهيج اكتر
مسكت عليا برجلها وبداءت ابوس فى شفايفها لحد ما ضهري وجعني روحت نايم على ضهري وهى قعدت على زبي وبداءت تطلع وتنزل
بتاع حوالي ساعه الا تلت نيك عمال بنيك فيها وهي عماله تصوت وانا عمال اشتمها يا شرموطه يا لبوه وهي عماله تهيج لحد ما لقيت نفسى هجيبهم روحت قايلها قالتلي هاتهم جوا وروحت مالي كسها بلبني الكتير اوى اوى وحضنتها بحب وعشق وعمال ابوسها واوشوشها وادلعها وابص فى عيونها واحسس عليها وهى كمان
سامية امل وابنها بعد سنين كتيرة
هده القصه حكاها لى صاحبها
فى البداية احب اعرفكم ان الحكاية دى حصلت فعلا معايا فى صيف سنة 2046
اعرفكم بنفسى انا اسمى احمد , عايش مع امى سامية امل و اخويا الصغير و والدى مسافر بره فى الخليج , عندى حاليا 23 سنة و امى 44 سنة و اخويا 17 سنة و عايش فى القاهرة
انا كنت اسمع كتير عن جنس وحب وزواج المحارم و قصصه كانت بتهيجنى اوى لكن عمرى ما فكرت فى امى من ناحية الجنس غير لما حصل موقف بالصدفة و هو انى كنت مرة بتفرج على البومات الصور القديمة و لاقيت صورة لامى سامية امل و هى بترضع اخويا بصراحة منظر بزازها جننى مع انى كان ليا علاقات كتير و شفت كتير اوى بس عمرى ما شفت صدر بالجمال ده كبير و مدور ساعتها اتجننت و بتاعى وقف جامد اوى و بقيت امارس العادة السرية على الصورة كتير و بقى منظر بزازها مسيطر على تفكيرى و ابتديت اراقبها و هى بتغير هدومها و قدرت انى اشوفها اكتر من مرة عريانة و امى قصيرة شوية و بيضا اووووووووى و عليها بزاز و طيز تجنن اوى و جسمها مشدود يعنى جسمها يدى ان سنها اصغر من كده بكتير .
ابتديت افكر فعلا ازاى انيكها و خصوصا ان ابويا او جوز امى عامل لها كالت على اعتبارها الهتنا وربتنا وهو وخمس رجالة بينيكوها سوا ويحبوها حب عبادة ويحترموها اوى وهى رغم كده نهمة جنسيا وجعانة للرومانسية والتجديد و اكيد هى محتاجة و دى حاجة هتسهلى موضوعى و بقيت افكر اعمل لحد ما جاتلى فرصة , احنا عندنا شقة تانية و كنا بنوضب فيها و نجدد فيها حاجات بويات و حاجات كده , كانت الشقة خلصت و كان المفروض انا و هى نروح نوضب شوية حاجات هناك و ننظف بعد ما العمال خلصت , اتفقت مع امى سامية امل انى هسبقها و انها تحصلنى على هناك و طلعت على الشقة و بعد ما روحت على الشقة فتحت دولابها و مسكت كل هدومها وسختها بوية و حاجات من اللى كان العمال شغالين بيها ما عدا قميص نوم كنت انا بحبه اوى عليها لون اخضر كده و حمالات و قصير و كان بيبين صدرها كله تقريبا .
شوية و جت و وضبنا الشقة و خلصنا و كانت عاوزة تاخد دش دخلت تشوف الهدوم لاقتها كلها متوسخة قلتلها لما كان العمال بيحركو الدولاب اتفتح و كل اللى فيه وقع اتوسخ و ملاقتش غير القميص ده تلبسه , المهم دخلت استحمت و طلعت لابساه عملنا سندوتشات و اكلنا و شربنا العصير و قعدنا نتفرج على التليفزيون و بعد شوية ابتديت الاحظ ان حركة امى بقيت كتير و عمالة تحط رجل على رجل و تضم رجلها هنا عرفت ان شهوتها وجوعها الرومانسى الجنسى ابتدا يشتغل فابتديت اهرج معاها و اقولها نكت و شوية و ابتديت ازغزغها و وسط ما احنا بنهرج خبطت ايدى فى محبس الستيان فاتفك و شفت احلى صدر فى الدنيا كانت اول مرة اشوفه من قريب, امى سامية امل طبعا اتلخمت و اتكسفت اوى و انا بصراحة كنت متنح و رحت قايلها ده على كده انا كنت حمار و مش بفهم فسألتنى ليه ؟ رديت عشان مكنتش برضى ارضع من صدرك و انا صغير مفيش حد بيفهم يسيب صدر بالجمال ده , هى اتكسفت اوى و انا كملت فى كلامى و قولتلها ده انا لو تجيلى فرصة انى ارجع عيل و ارضع منه مش هسيبه ابدا , هى قالتلى ليه كل ده , قولتها و**** لو جاتلى الفرصة انى ارضع منه تانى مش هسيبه ابدا و قعدت الف و ادور و اعيد نفس الجملة انى لو جاتلى فرصة انى ارضع منه مش هسيبه لحد ما لاقتها بتقولى للدرجة هما عاجبينك و نفسك ترضع منهم ؟ قولتلها اه , قالتلى و لو حققتلك امنيتك ؟ قولتلها ابقى خدامك طول العمر , قالتلى بس ده بينى و بينك و حلفتلها انى عمرى ما هقول لحد و فعلا لاقتها جت قعدت على الكنبة و طلعت صدرها –بزازها- من الستيان , انا مكنتش مصدق نفسى … رحت مقرب عليهم و قعدت ابوس فيهم و امصمص فى حلمتها و اقفش فيهم و قعدت على كده كتير و كنت حاسس بصوت هيجانها و هى عمالة تتأوه شوية و حاولت ارفع القميص و احط ايدى على كسها ….. راحت مزعقالى و سابتنى و قامت و دخلت الاوضة و قفلت على نفسها …. هنا انا حسيت ان كل احلامى راحت .
تانى يوم الصبح جت صحتنى و صبحت عليا و لا كأن فى حاجة حصلت … شوية و سالتنى لو عاوز افطر قولتلها انى عاوز اشرب لبن فقالت لى ان مفيش فى البيت و لو عاوز انزل اشترى … قولتلها لا انا عاوز لبن زى بتاع امبارح … لاقتها بصت و ابتسمت و جت ناحيتى و طلعت صدرها و انا بينى و بين نفسى قولت هى هاتسيب نفسها المرة دى مسكت صدرها و قعدت ابوس فيه و ارضع و برده اول ما حاولت احط ايدى على كسها قالتلى ايه اللى بتعمله و سابتنى و قامت و فضلنا ساكتين لحد الغدا اكلنا و كل واحد ساكت
هى متعودة بعد الغدا بتخش تنام ساعة و هى متعودة تنام على ظهرها مش على جنب …. المهم انا كنت قاعد فى الصالة مولع و على اخرى و كنت يعنى لو رسيت انى هغتصبها هعمل كده كنت خلاص على اخرى …. شوية و دخلت عليها الاوضة لاقتها نايمة و رجلها مفتوحة شوية و القميص عشان قصير اوى لما نامت اترفع شوية فبقت فخادها كلها باينة …. انا معرفش ازاى كنت فى اقل من ثوانى بين رجلها و موسع الاندر بتاعها و بلحس كسها اللى يجنن و بجد احلى كس فى الدنيا … هى صحيت على المنظر مستحملتش لاقتها بتصوت ااااااااااااه …… ااااااااه بتلحس حلو اوى يا احمد …. عمر ما ابوك لحسه بالشكل ده ولا غيره ………. تجنن و انا كل ده مركز بس فى انى الحس كسها و من كتر هيجانها و انها نهمة جابت شهوتها مرتين و انا بلحس كسها بس ……. شوية و لاقتها راحت شدتنى و جابتنى على جنب السرير و راحت منزلالى الشورت و البوكسر و قعدت تدعك فى زوبرى و انا رحت مطلع بزازها و قعدت امصمص فيهم و ارضع منهم جامد اوى و رجعت تانى الحس كسها و قعدت الحس جامد اوى و هى خلاص مش قادرة و عمالة تصوت اااااااااااااااااه و تجنن يا احمد و الحس جامد و انا مركز و بلحس كسها اوى لحد ما لاقتها شوية و بتصوت دخله بقى و ارحمنى ……… دخله ……. ارحمنى و دخله … بصراحة انا ما صدقت رحت قايم و رحت حاطط زبرى كله مرة واحدة فى كس امى سامية امل ومهبلها راحت شاهقة و مصوتة بجد لحد دلوقتى فاكرها و قعدت انيك فيها جامد اوى و هى تقولى انت جامد اوى و تصوت و انا عمال انيك و هى جابتهم كتير اووووووووووووى و فضلت انيك فيها و لما قربت انزل قالتلى اوعى تنزل جوا و فعلا رحت منزلهم على بطنها …. و دى كانت اول مرة انيك فيها امى سامية امل و كانت احلى نيكة و احنا دلوقتى بقالنا سنة و كام شهر سوا كاننا عاشق و عشيقته و بنعمل كل حاجة و بنعمل حاجات غريبة اوى
سوسن وابنها بعد سنين طويلة جدا
فى البداية احب اعرفكم ان القصة دة حقيقية 100%100 وحصلت فى عام 2045 فى حوارى مصر
أنا أحمد شاب مصري في 18 من عمري أسكن مع أمي سوسن البالغة من العمر 35 سنة بعد أن طلقها أبي او زوج امي وسافر وانقطعت أخباره . أنا طالب جامعي من مواليد برج العذراء وأمي تعمل موظفة وهي من مواليد برج السرطان وبالمناسبة جميلة قمحية البشرة ممتلئة الجسم قوية الشخصية ، وكانت ملامحها تشبه ماريسا أرويو Mariesa Arroyo جدا وأيضا إيفا أنجلينا Eva Angelina. وهي دائمة العناية بنفسها. ومنذ مغادرة والدي تضاعفت مسؤوليات وأصبحت أعمل وأدرس للعناية بأمي وتسيير حياتنا بشكل طبيعي . كانت أمي ترتدي عادة الجلباب أثناء العمل والتنقل في العمل ، كما كنت أطهو الطعام وأرتب البيت أثناء أوقات فراغي . أما داخل البيت فهي ترتدي عادة بلوزة تبرز صدرها وتنورة قصيرة أو قمصان نوم وكانت تحب الاكتحال جدا وكان الكحل يفعل بعينيها أفاعيله ويكسبهما وجفونها جمالا وفتنة مذهلة تخلب لبي وتذهب بعقلي واتزاني وقد أبلغتني منذ البداية أنها لا تأخذ حريتها داخل البيت بالملابس الثقيلة خاصة في فصل الصيف وقد أبلغتها بأنني أتفهم ذلك ومضت الأمور على هذا بضعة أشهر بعد أن غادرنا الوالد فكنت أشتري لها الكثير من الأغراض وأهدي لها عطورا فواحة وحليا ذهبية لأنني كنت أحب رؤية الغوايش في يديها والخلخال في قدمها والقرط فى أذنها وأرافقها للأسواق والمتاجر بسبب ملاحقة الشبان لها في البداية نظرا لجمالها وجسمها المغري . حتى أن أحد زملائي في الجامعة رآني معها ذات مرة في أحد المتاجر فقال لي بعد مدة أن شقيقتك جميلة وأرغب في التقدم لخطبتها مما جعلني أضحك من كلامه فاستغرب وقال ما هو المضحك في الموضوع فأخبرته بأن التي رآها معي هي أمي وليست شقيقتي علماً بأنني وحيد أمي . وقد أخبرت أمي سوسن بذلك فضحكت وسألتني هل أنا جميلة لهذا الحد وما هو الشيء الذي يبزر جمالي يا أحمد فأجبتها بصراحة وجهك جميل وجسمك وأجمل من ذلك صدرك البارز وساقيك الملفوفتان وأنا بالطبع محظوظ لأن لي أماً رائعة مثلك ، فأعجبت أمي بكلامي وقامت وقبلتني .وبعد أيام جاءت تبلغني أنها تشعر ببعض الألم في ظهرها وأنها بحاجة إلى تدليك ، لعلمها بأنني قد أخذت دورة في التدليك من قبل فطلبت منها أن تخلع ملابسها وعلى الفور قامت وخلعت البلوزة ونامت على بطنها على السرير وأخذت أدلك لها ظهرها واستمتعت بلمس جسمها الناعم اللذيذ وفي هذه الأثناء كان جزء من صدرها عاريا وتمكنت من مشاهدته . وبعد فترة كنا جالسين أمام التلفاز وكنت وقتها أمعن النظر فى الأجزاء المكشوفة من جسمها خاصة الجزء المكشوف من صدرها فقالت لي فجأة فيك إيه شايفاك بتبص على صدري كذا باين إنه عاجبك وعايزني أرضعك زي ما كنت أرضعك وأنت صغير قلت لها أنا لا أذكر إن كنت أرضعتني وأنا صغير أم لا وعلى أي حال أتمنى أن ترضعيني فقالت ما ينفعش الآن ونحن هنا جالسين أمام التلفاز ولكن الليلة أنا مستعدة أرضعك زي زمان . وحوالي الساعة 11 ليلاً دخلت إلى غرفتها ونادتني أحمد تعال حبيبي دخلت الغرفة وكانت شبه عارية ويا لهول ما رأيت: نهدين من أروع النهود وكانت ساقيها وفخذيها مكشوفتين أيضا . فقالت لي امي سوسن تعالي علشان أرضعك على الفور دخلت معها تحت اللحاف وأخذت أقبلهم بنهم ثم أمصهم وبعد ذلك أرضعهم وتشجعت وأخذت أمسكهم بحنان وكنت أشعر بأن أمي بدأت تشعر بلذة شديدة من جراء مصي لحلمات نهودها . ثم قالت لي لهذا الحد تحبني يا أحمد ؟ فقلت وأكثر وأخذت أقبل وخدودها وفمها ثم انحدرت إلى أفخاذها وكسها أتحسسها وأقبلها بشغف ثم أمسكت ساقيها لأفتحهما لكنها مانعت قليلاً بشيء من الحياء والدلال وقالت عيب عليك يا أحمد لكنني أخذت أقبل كسها الوردي وكان زبي قد انتصب من كثرة الإثارة فوضعته بين فخديها وأخذت أفركه بهما وهي تحاول منعي حتى بدأت تتجاوب معي قليلاً ثم أولجته عنوة داخل كسها وبدأت أدخله وأخرجه وهي تحتي تئن بصوت منخفض ومكتوم وتقول ياه دانت زبك أكبر من زب أبوك وكان كس ماما سوسن متهدل الأشفار وأحمر ومولع ورطب بيقرقر مثل المرجل ورفعت قدمها الجميلة إلى فمي لأعضها وألعقها وأقبلها وهبطت بفمي على فمها فى أمتع وأطول وأعمق قبلات رومانسية وأمتعت فمي ويدي بثدييها وحلمتيها مصا ولحسا ولمسا وقرصا وعضا وعندما قاربت على القذف قالت احذر يا أحمد أن تقذف بداخلي حتى لا أحمل فأجبتها أتمنى أن تحملي مني يا ماما وأكون رجلك وبعلك وتتحرك بذرتي في أحشائك ولكني سأقذف على بطنك هذه المرة وأخرجت أيري من كسها وقذفت دفقات وأحبالا كثيرة من المني على بطنها وفي سرتها وعلى ثدييها. وبعد قليل طلبت منها أن تنام على بطنها لأتمعن وأستمتع بطيزها البيضاء الحلوة ففعلت وأخذت أقبلها بنهم ثم أخذت أتفحص فتحة طيزها وكانت ضيقة لا تدل على أنها قد مارست الجنس الخلفي من قبل . فأدخلت إصبعي الممتلئ بماء كسها داخل طيزها فصاحت لا لا تفعل ذلك فقلت لها لا يمكن أن تستمري هكذا ولا بد من فض بكارة طيزك الجميلة المغرية فقالت وهل تستمتعون بالنيك بهذه الطريقة فأجبتها فورا بأننا نستلذ ونستمتع من الاحتكاك الذي يحدث عند دخول الزب في الفتحة الضيقة كما أن المرأة تستلذ ذلك بعد شعورها بالامتلاء وذهبت إلى حجرتي وأتيت بفازلين و أنال بلاج anal plug لأوسع شرج أمي سوسن فلما اتسع بريقي والفازلين وأناملي والبلاج بدأت أدخل زبي في طيزها الضيقة حتى وصل أعماق أحشائها في وضع الكلب الكسول lazy dog وعندها أخذت تتأوه من الألم وصرخت وقالت لقد شقيتني نصين وفلقت طيزي يا أحمد بزبك الكبير ولكنني استمررت في الرهز حتى قذفت داخل فتحتها ومن غزارة المني أخذ يسيل على فخديها وساقيها مختلطا ببعض الدم الناتج عن التمزق في فتحتها والذي سرعان ما التئم بعد أن نظفت جسمها .بعد أن انتهيت من نيكتي لطيزها أخذت أتظاهر بالاعتذار وقلت لها بأن شهوتي أغرتني لكنها قالت أنا لا ألومك فأنا أيضا بحاجة إلى الجنس وإشباع رغبتي الجنسية ولا أريد أن يتم ذلك خارج البيت حتى لا يشك أحد بي وتتغير نظرتهم لي ولكن معك لا أحد ممكن يشك وأهم شيء أنا أحبك وأعلم أنك تبادلني هذا الحب فكان كلامها معي بداية علاقة جنسية مع أمي سوسن وأصبحنا بعدها نمارس الجنس بكافة أشكاله وأنواعه وبمختلف الوضعيات وأصبحت أحب أمي وأعشقها ولم تكن ترفض لي أي طلب وكانت تلبي كل طلباتي وتطورت علاقتنا ببعض وكنا كزوجين وحبيبين وليس أما وابنها فقط وكان حبنا وشهوتنا مطعمة بحب الأمومة والبنوة فهو بذلك كان فريدا لا مثيل له بين الغرباء. أصبحت أمي سوسن تجيد كافة فنون الحب وأصبحت تلعق زبي وتبتلع سائلي بعد أن عرفت فائدته للمرأة ، وكنت أقذف على بطنها وصدرها أو ظهرها أو قدميها أو أستعمل الواقي الذكري condom كيلا تحمل. وأنا كل ليلة أنام في حضنها حتى الصباح لو لم تحدث أي ممارسة جنسية معها . وأصبحت أعاملها معاملة الأزواج ومن كثرة حبها وعشقها لي طلبت مني أن نسافر معاً إلى مدينة أخرى تكون كبيرة ولا يعرفنا فيها أحد كالقاهرة لكي نأخذ راحتنا كرجل وامرأة ونعيش حياة الأزواج خصوصاً بعد أن أصبح وضعنا المادي أصبح جيداً بعد تخرجي من الجامعة فقد استطعت أن أكون شركة خاصة بي في خلال فترة قصيرة وسافرنا إلى القاهرة وأقمنا فيها حيث قمت بتنفيذ مشروع تجاري وبعد فترة أثمر هذا المشروع وحقق لي أرباحا جيدة وكانت علاقتي بماما هذه الفترة في قمة تألقها وأصبحت ترتدي الملابس الجميلة والمثيرة وكل مرة أراها فيها أرى ملكة جمال ومن كثرة اعتنائها بنفسها وبأناقتها تهيج من يراها وفي مرة ونحن نمارس الجنس قالت لي أحمد أنا نفسي أحقق لك أمنيتك وأمنيتي وأحمل منك وأجيب *** يونسني أثناء غيابك عني خصوصاً لما تكون مشغولاً في عملك ويكون ثمرة لحبنا وتتويج لغرامنا. فقلت لها أنت مجنونة وكيف يكون ذلك وماذا سيقولون عنا الناس عندما نرجع إلى بلدنا ونحن نحمل ذلك الطفل قالت سأقول لهم لقد تبنيناه أو أنه ابنك من زوجة وتعلم بأن الناس هنا لا يتدخلون في حياة بعضهم وكل مهتم بعمله وحياته ولا يسألون من هو والد الطفل وأخذت تقنعني وتحاول إقناعي وأنا مقتنع أصلا ولكني أحببت أن أسمع ذلك منها لأنه يثيرني للغاية رديت وقلت طيب يا أمي ردت وقالت ما تنادينيش أمي بس ناديني كمان سوسن أو سوزي أو سوسو وعاملني كأنني زوجتك مفهوم وطبعا ده كان على قلبي زي العسل وكنت أناديها يا عسولة ويا روح قلبي ويا قمراية ويا قطة ويا حبيبة قلبي وأدللها وجلسنا نتحدث وكعادتها أخذت تغريني بلباسها المثير والسكسي وأنوثتها الطاغية ورائحتها العطرية الفواحة التي تثير أقوى رجال العالم وتجعل أزبارهم واقفة مثل أعمدة الإنارة وبدأت تغنج في حديثها وتقترب مني شيئا فشيئا حتى لامست شفايفها شفايفي لم أستطع المقاومة وانهرت أمامها وأصبحنا نكيل لبعضنا القبل وأخذت أمص شفايفها ورقبتها وصولاً على نهديها التي أسرتني بهم وقمت أشيل عنها ملابسها حتى تعرت وأنا مثلها وأصبحنا عراة وأخذت أمص نهديها وحلمات صدرها وهي تئن وتقول آآآآآآآه أأأأأأأه يا حبيبي كمان أرضع من أمك حبيبتك ومراتك أنا زوجتك زوجتك سوسن أرضعهم مصهم عضهم بقوة ونزلت على بطنها حتى وصلت لكسها الجميل وكأني أراه لأول مرة وأخذت ألحسه وأمصمص أشفاره وهي تئن وتتأوه وتصرخ وأنا أزيد من لحسي لكسها ومص زنبورها الذي احمر من كثر مصي له وهي تقول خلاص يا أحمد أنا مش قادرة كفاية وأنا أدخل لساني في كسها وأخرجه وهي في قمة الهيجان والإثارة وأنزلت ماء شهوتها أكثر من مرة وهي تتأوه وتتألم ومسكت رأسي وقالت لي كفاية مش قادرة أستحمل مصك كفاية تعبت إديني زبك وحشني إديني حبيبي عايزة أمصه خلي مراتك تمص زبك وتشرب لبنه وتبادلنا الوضعية وأصبح زبي أمام فمها وكسها أمام فمي ونزلت مصاً عنيفاً لزبي وأنا أتأوه وهي تزيد من مصها لزبي حتى أفرغت منيي في فمها وشربته لآخره ولم تترك نقطة منه وأخذنا راحة صغيرة وذهبت لتحضر ما نأكله وعادت وهي تتمايل في مشيتها وجلسنا نأكل ما أعدته من أكل وقالت كل هذا الأكل لكي تعوض ما فقدته من طاقة وكان الأكل يحتوي على الجمبري والكثير من المأكولات البحرية التي تزيد من طاقة وحرارة الجسم وبعد أن انتهينا من الأكل وغسلنا أيادينا ذهبت إلى غرفة النوم وغيرت ملابسها وعادت بقميص نوم وردي مثير جداً ونصف بزازها طالعين منه مما أثارني كثيراً فقمت وحضنتها وقعدت أبوس فيها وأمصمص شفايفها وقالت لي أحمد مش هنا حبيبي تعال معايا وأخذتني وذهبنا غرفة النوم وهي تمسك يدي وتتمايل في مشيتها ومنظر جسمها يغريني وأنا في قمة الهياج من كثرة الإثارة نيمتها على السرير ونزلت مصاً عنيفاً لشفايفها ووجهها ورقبتها ونهودها وبطنها حتى وصلت لكسها وهي تصرخ وبدأ صوتها يعلو وأنا أزيد من مصي لكسها وأشرب من سائلها الشهي الذي لا يقاوم وهي تقول خلاص نيكني نيكني نيك مراتك وحبيبتك ومامتك سوسن كسي مولع ويحتاج على زبك يطفي ناره فكان كلامها يثيرني أكثر وأكثر بعد ذلك وقفت وأخذت ساقيها ورفعتها عالياً ووضعتهما على أكتافي وأخذت زبي أفركه بين أشفار كسها وهي تئن وتتأوه وتقول دخله دخله أنا مش قادرة فكنت أدخل رأس زبي وأخرجه وهي تصيح دخله دخله لا تعذبني ثم دفعة به مرة واحدة داخل كسها حتى أحسست أنني لامست جدار رحمها حتى أنها صرخت صرخة قوية أحسست بأنه قد أغمي عليها وبدأت أدخله وأخرجه بقوة وهي تصرخ من شدة اللذة والمتعة وصراخها يملئ غرفة النوم وأنا غير مهتم لصراخها فقد كنت في قمة الهياج وأخذت أدخله وأخرجه وهي تئن وتتأوه وتقول كمان كمان يا أحمد متعني بزبك الكبير متع كسي المولع وطفي ناري آآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآه بقوة بقوة أكثر وأنا أزداد تهيجاً من كلامها وأخذت أزيد من رهزي لها وهي تثيرني بكلامها وتقول لي لا تخرجه لا تخرج زبك من كسي خليه جوه ونزل جوايا علشان أحبل منك آآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآه حبلني حبلني آآآآآآآآآآه آآآآآآآآخ آآآآآآآآي آآآآآآآآآآآآآآووووف كمان كمان وأنا مثار لأبعد الحدود حتى إنني قذفت منيي في كسها أكثر من مرة في هذه الليلة ولم تدعني أخرج زبي من كسها ومن كثرة ما قذفت فيها أصبح كسها ممتلئاً بمنيي ولم أخرجه حتى ارتخى زبي داخل كسها وخرج وبسرعة وضعت يدها على كسها لكي تمنع خروج المني ولم تدع نقطة تخرج من كسها وطلبت مني أن أعطيها علبة المناديل التي بجانبي على الكومودينو وأخذت منه وسدت بها فتحة كسها مانعة له من الخروج ونمنا ونحن في غاية التعب من كثرة النيك ومن كثرة ما نزلت داخل كسها الجميل وكانت تلك الليلة من أحلى وأجمل الليالي واستمرينا على ذلك يومياً ومن يومها ألقينا بعلبة الواقي في القمامة وتوقفنا عن العزل وأصبح القذف داخليا internal و creampie ، حتى فوجئت بها في يوم تخبرني بأنها حملت مني وأنها سعيدة بهذا الحمل الذي سوف يوثق علاقتنا ببعض ، حتى خلال فترة حملها لم ننقطع من ممارسة الجنس وكانت تشتهيني في هذه الفترة أكثر من قبل ، ومرت الأيام وأنجبت **** جميلة ابنة لي وأخت لي فى الوقت نفسه أسميناها شذى وقالت لي شوف بنتك حلوة إزاي قلت لها تشبهك يا ماما طالعة لك وقالت كمان تشبهك يا حبيبي تشبه باباها الأمور ابتسمت وبستها على رأسها وقلت لها يا حبيبتي يا ماما باموت فيكي بس البنت طالعة حلوة زيك ضحكت وقالت يعني أنا لسه حلوة قلت لها حلوة وبس أنت ملكة جمال العالم في الإغراء والأنوثة يا زوجتي الحبيبة . وأثناء تلك الفترة كانت دائماً ما تقولي لي أحمد أنت وحشتني كثير ونفسي تنيكني زبك واحشني قلت لها لسه أنتي في فترة النفاس لازم تتحملي وتصبري شوية هانت وبعد انتهاء فترة ولادتها عاد اللقاء الجنسي بيننا أكثر وأعنف من قبل ولم نتوقف عن ممارسة الجنس حتى الآن بصراحة أصبحت لا أستغني عنها ولا عن كسها وجسمها السكسي وخصوصاً هي ترضعني من حليبها الدافئ الذي يزيد من شهوتي وهياجي مما يجعلني أنيكها أقوى وأعنف من قبل واستمرت اللقاء بيننا وما زال وهذا هو الحب الحقيقي . وكنت أطعمها بيدي ونتجول معا على شاطئ النيل ونجري فى الحدائق كالعشاق المراهقين ونتمشى فى الروضة وحلوان ومصر القديمة وأهمس لها بكلمات الحب وأقدم لها الزهور والحلوى والحلي على الدوام وأحب الجلوس أمام أمي سوسن وهي تكتحل وتتزين وتكون هذه أسعد لحظات حياتي وأنا أراها تكتحل.
سوسن سارة تتفتح وتحبل من حبيبها فيسيبها ويحبها ويتجوزها وهي حامل من غيرها ويتقبل ابنها حبيبها وجوزها رامى ويعامله كابنه ويسجله باسمه في شهادة الميلاد.. وهتحكي حكايتها..
انا سوسن ساره 27 سنه اعيش بالقاهره متزوجه من صديقى فى الجامعه رامى وهو يعيش بدوله الامارات ويمكث هناك سنتين وياخذ اجازه اسبوعين فكنت لا اراه تقريبا ليس لدينا اولاد
----------------------------------------------------------
اسمحولى بعد ما عرفت بنفسي اكتب باللغه العاميه
----------------------------------------------------------
انا كنت فى كليه تجاره انا ورامى هو اكبر منى بسنه ولما اتخرج كنت انا فى رابعه وحامل من حبيبى اللى سابنى بندالة وراح رامى واتقدملى – وهو عارف بحملى من غيره - واهلى وافقو وبعد تخرجى اتجوزنا وبعد شهرين من الزواج قالى انه جايله عقد فى الامارات وانه هيسافر بعد اسبوع كنت ممانعه ولكنه اصر لتحسين الوضع المادى لنا
وسافر رامى وتركنى اعيش وحيده فى منزلى فابوه يسكن فى احدى المحافظات لان لديه ارضه يزرعها ووالدته متوفيه وكان بيكلمنى فى اليوم مرتين وبدات تقل مكالماته كل ما كان بيتقل عليه الشغل لدرجه مره فى الاسبوع وكنت محتاجه لحد يهتم بيا ويلبي لى احتياجاتى الجنسيه وكنت بريح نفسي بعمل العاده السريه وفيه يوم كنت رايحه مشوار وركبت الاوتوبيس وكان زحمه جدا لدرجه انى مكنتش عارفه ادخل بس قعدت احاول لحد ما دخلت وبعدها بشويه العربيه اخدت مطب وحسيت حد اتزق فيا من ورا وزبه خبط فى طيزى حسيت برعشه فى قلبى من اللى حصل وبعديها بشويه لقيته بدا يلمسنى اكتر وانا مش ممانعه بل مستمتعه وانا حاسه بزب راجلى بين فلقات طيزى ومبقتش قادره اقف سندت على الكراسى وضميت رجلى على زبه اكتر وفضلنا كدا ربع ساعه لحد ما جات المحطه بتاعتى خلصت المشوار واستنيت الاوتوبيس وركبت بس كان قرب المغرب وفاضى فقعدت ولما وصلت البيت اترميت على السرير وانا بافتكر اللى حصل فى الاوتوبيس شويه بتانيب ضمير وشويه بمتعه وشويه افتكر رامى لما كان معايا ونمت من التعب مصحيتش غير على الساعه 11 قومت اكلت وقعدت اتفرج على التلفويون ونمت على الساعه واحده وبعديها باسبوع وانا بتفرج على اليوتيوب جاتلى بالصدفه غرف دردشه بين ولد وبنت وهنا جاتلى فكره انى اعمل صفحه على الفيس باسم مزيف واستمتع وفعلا عملت اكونت على الفيس وبدات اكلم شباب وكدا وشويه شويه بدات اكلمهم صوت لحد ما وصلت انى بضرب لهم 7.5 قدام الكاميرا وبدات اهتم بجسمى وازاله الشعر واضافه العطور الفواحه ولبس الملابس الضيقه اه نسيت اوصف لكم جسمى انا طولى 160 سنتى اوزعه عارفه بس غزاله بزازى متوسطه مش كبيره قوى ولا صغيره قوى طيزى كبيره نسبيا مقلوظه بمعنى اصح .. المهم انا ايقنت انى بقيت شرموطه وعاوزه اتناك وادوق كل الازبار بتاعه الرجاله اللى انا شوفتها الكبير والصغير الطخين والرفيع كله عاوزه ادوق كله المهم فى شاب عرض عليا اجيله البيت وهيدينى فى الليله 500 جنيه انا غنية ومرتاحة جدا جدا مش فارقه معايا الفلوس اهم حاجه انى اتحب واتحضن واتباس واتوشوش ويتحن عليا والاقى اللى يدلعنى ويفسحنى وادوق الزب بعد 6 شهور حرمان وافقت بس كنت خايفه قوى المهم انى روحت له بيته بيت ايه دى كانت فيلا يرمح فيها الخيل المهم استقبلنى وقال لى اطلعى فوق فى الاوضه كذا هتلاقى دولاب فيه هدوم البسي اللى يعجبك وانزلى .. طلعت اخدت شاور وبفتح الدولاب لقيته كله لانجيرى لبست واحد اسود كلوته فتله وسنتيانه مش مخبيه غير الحلمه بس ولبست روب لتحت الرقبه بحاجه بسيطه ونشفت شعرى ولقيت عنده مكياج كامل وبرفانات بالهبل .. المهم حطيت مكياج ولقيت نوع بيرفيوم غالى جدا حطيت منه ونزلت لقيته مولع شموع كتير ومجهز طرابيزه اكل وجو رومانسي كدا خلانى اطمن ونزلت لقيته قاعد وبيقولى اقعدى قصادى وبدانا ناكل ونتكلم وطلع دمه خفيف جدا ..المهم بعد ما خلصنا اكل طلعلى عقد وادهولى وقالى دى هديه اول مره وبعد كدا طلعنا فوق فى اوضه تانيه كانت كلها شموع برضو وشغل اغنيه هاديه وقالى تحبى ترقصى سلو قلتلو اكيد واقعدنا نرقص شويه وقلتله انت متاكد انك جايبنى هنا علشان تمارس معايا قالى ايوا انا عارف انك مستغربه طريقتى بس انا مش زى البهايم التانيه اللى عاوزه تركب اول ما تشوف الواحده انا بحب الهداوه والرومانسيه وراح حاطط شفته على شفتى وبيبوسنى بكل حنيه وبيمص شفايفه بهداوه خلانى ادوب وانا فى حضنه وبدا يدخل لسانه جوا بوقى وانا كمان وبدا يقلعنى الروب ونزل على رقبتى يبوسها وانا بقيت زى الميه فى ايده من كتر حنيته وبعد كدا فك لى البرا وقعد يلحس بز ويفعص فى بز بحنيه وطلع على الحلمه حطها فى بوقه وبدا يرضع منها بشفايفه وانا بدات اهاتى بتطلع ونزل على الاندر سحبه وبقى يبوس حوالين كسى وبعد كدا شم كسي ونفخ فيه نفسه الدافى ولع كسي وبدا بلسانه يلحس كسى ويمص زنبورى فضلنا كدا حوالى 10 دقايق وبعدين قالى مصي لى زبى روحت ونزلت تحتيه وقلعته البنطلون وبعد كدا البوكسر ومسك زبه وبدات العب فيه وبدات احطه فى بوقى وامصه وارضعه لحد ما قومنى وراح مدينى بوسه من شفتى وهو قافش فى طيزى حاجه خيال وروحنا على السرير واحنا بنبوس بعض وراح حاطط راس زبه بين شفراتى وبدا يحرك زبه فوق كسي وبين شفراتى وانا بترجاه يحطه وبعدين حط راس زبه على فتحه كسي وبدا يدخله اكنه خايف ليكسر حاجه زجاج وبدا يدخل اكتر واكتر لحد ما كسي ومهبلي بلع زبه كله وبعدها بدا يسرع وانا اهاتى تطلع ويقفش فى بزازى وهو بينكنى لحد ما قالى انا هنزل قلتله طلعه نزل لى على وشي وفعلا طلع زبه واقعده امص فيه وادعكه لحد مانزل لى فى بوقى وعلى وشى ونزل يمص لى تانى بهداوته وحنيته لحد ما ارتعشت ونزلت عسلى وسابنى ارتاح شويه ودخل ياخد دش وانا بفكر فى حنيته وازاى كان بيتعامل معايا مش زى رامى يركب ينزل يسيبنى وينام ولما طلع قالى انتى هتباتى هنا النهارده كنت ممانعه بس هو اصر وقال لى متخافيش مش هنعمل حاجه تانى ودخلت اخدت دش وبقول هو صحيح زبه اصغر من رامى شويه وبينزل اسرع من رامى بس حسيت معاه بحاجه حلوه اوى اوى خليتنى شبعت منه وطلعت وانا لابسه البشكير جاب لى بيجامه واندر وسنتيانه وخرج على ما لبستهم انا استغربت مع انه لسا نايكنى بس مش مشكله واخدنى على الاوضه اللى كان فيها اللبس ونمنا واخدنى فى حضنه ونمنا وصحيت وانا فى حضنه .. عمر رامى ما عمل معايا كدا كان بينزل لبنه ويدينى ضهره وينام وعلى فكره الشاب دا اسمه (شهاب) المهم صحيت وانا فى حضنه صحيته ولقيته بيقولى خدى الشنطه دى قلتله ايه دى قالى افتحيها لقيت فيها جميع انواع ادوات التجميل واجود البرفيوم وقالى دا عربون محبه ولقيته ادانى 3000 جنيه قلتله دا كتير احنا متفقين على 500 بس قالى 500 لو كنتى شرموطه عاوزه تتناك وتمشى انما انتى عاوزه اهتمام وحب واصر عليا اخدهم ولبست هدومى وروحت وانا فى قمه السعاده
وفضلت معاه سنين زي زوجين او حبيبين وكنت انا كمان بجيبله هدايا غالية اوى عشان بحبه وعشان يعرف انى مش استغلالية وانى غنية مش محتاجة منه فلوس
سوسن سارة الحامل وابنها.. يحكي قصتها ابنها
وصفت لكم نعومة وبياض جسم أمي المربربة قليلاً وبداية شهوتي لها وسبب ذلك (حتى ركبتيها بيضاء).
مرة من المرات زارنا والدي في إجازة من عمله كي يطمأن على أمي الحامل منذ 4 شهور
وقتها كان عمري 16 سنة.
امي سوسن سارة كان عمرها 39 سنة. جسمها كان شديد الأنوثة والنعومة.... مجرد النظر إلى ثدييها النازلين كان يعطيني رعشة متعة وكنت أستغرب لماذا لا تعجبني امرأة غيرها. ربما لإنها بيضاء وأفخاذها عريضة أنثوية ناعمة كنعومة الحرير.
المهم الوقت كان في الصيف وكنت عائدا من عند اصدقائي. كان لدينا غرفة معيشة انام فيها انا
وغرفة صغيرة بجانبها ينام فيها ابي مع امي عندما يكون في البيت . ولكن هذه الغرفة كان فيها اغراضي ايضا لذلك كنت ادخل عليها كثيرا.
في تلك المرة عندما عدت الى المنزل ذهبت لتلك الغرفة لاني احتاج شاحن هاتفي ولكن وجدتها مقفلة فعرفت انهم في الداخل وابي ينيكها.
مع انه وقت ظهيرة ولكن امي سوسن سارة شهوانية جدا ولم تستطيع ان تصبر لليل على ما يبدو.
حاولت ان اسمع صوتها ولكن لم استطيع. يبدو ان ابي لا يستطيع ان يجعلها تتأوه من الشهوة (ستعرفون لماذا).
بعد نصف ساعة عدت مجددا الى البيت لاني احتاج شاحن هاتفي فرأيت ابي يذهب الى الاستحمام وعرفت فورا انهم انتهوا.
دخلت الى الغرفة ورأيت منظرا من أجمل المناظر في حياتي.
أمي متمددة على الفراش وتلبس قميصا طويلا (تحته على الأغلب كسها العاري بدون ملابس داخليه)
وكانت اقدامها مرفوعة قليلة (ركبتيها الى الاعلى قليلا) وجزء من افخاذها ظاهر.
كنت اتظاهر اني اخذ اغراضي ولكني كنت اراقبها.
كان وجهها احمر وكأن والدي ضربها ومغلقة عينيها. ربما ضربها والدي لإنها تريد المزيد وهو لا يستطيع.
كان يبدو عليها خيبة الأمل وواضح جداً من تعابير وجهها أنها تحتاج المزيد .
أي شخص عنده خبرة سيلاحظ انها ليست سعيدة وان والدي لم يداعبها جيدا ولم يجعلها تصل لقمة النشوة. المهم ان يدخل ويخرج ثم يقذف. او لعلها نهمة جنسيا لاكثر من حبيب ونياك..
كانت في الشهر الرابع من الحمل وقرأت في النت أنه في هذا الوقت تزداد رغبة المرأة بالجنس بسبب زيادة الهرمونات الأنثوية بشكل كبير . ثدياها كانا كبيرين جدا أكثر من العادة بسبب ذلك.
بعد استحمام والدي ذهب الى احد الاعراس في مدينة ثانية وقال بانه سينام الليله هناك.
طوال الوقت كنت افكر في منظر امي سوسن سارة وذهبت الى الحمام كي العب بزبي واتخيل شكلها في تلك الوضعية.
جاء الليل ونام الجميع الا انا. ذهبت الى غرفة امي (كان امرا عاديا لاني دائما ادخل هذه الغرفة فيها ملابسي واغراضي) ورأيت أمي سوسن سارة يبدو أنها نائمة . كانت ترتدي قميصا طويلا خفيفا لأن الجو حار جدا وافخاذها كانت ظاهرة لان القميص مرفوع. كنت اتمنى لو الحس هذه الافخاذ الحليبية الناعمة التي جعلت زبي ينتصب مثل الحديد رغم اني قبل عدة ساعات انزلت شهوتي وانا اتخيلها.
ولكن نار الشهوة اشتعلت مجددا خصوصا اني كنت افكر في انها اليوم انتاكت ولم تشبع.
في هذه اللحظات وبسبب نار الشهوة ذهب من رأسي كل الخوف وقلت في نفسي سوف أملك الجرأة لأقترب أكثر وتخيلت أنه في أسوأ حال سوف تعرف وتصمت خوفا على من الفضيحة. سوف تفهمني لأني مراهق لا أملك امرأة انيكها واستمتع بها وامتعها بمداعباتي وزبي الكبير،
ابنها الصغير اصبح شابا وزبه كبر وبالتأكيد هي تعرف ذلك.
من أكثر الأشياء التي كنت أشتهيها هي أن أحضن أمي من الخلف وزبي يلمس طيزها وكسها من الخلف.
بعد تردد كبير جدا تجرأت وتمددت خلفها وحضنتها وأنا لست في كامل عقلي (لأني لو كنت في كامل عقلي لما فعلت ذلك) ولكني قلت فليحدث ما يحدث، لن أتوقف حتى تعرف كل ما في داخلي .
بعد أن حضنتها تحركت وتمددت على ظهرها وأنا أصبحت فوقها وبدأت تستيقظ .
هنا لم أستطع النظر في وجهها ولكني وجدت طريقة جميلة للاختباء من النظر أليها وفي نفس الوقت للتعبير عن شهوتي لها .
أنزلت قميصها عن ثدييها وبدأت أمص ثدييها مثل الطفل الرضيع وهي وضعت يديها على رأسي لتبعدني وتقول ماذا تفعل ولكني استمريت ارضع حلماتها وثدييها الدافئين وحليبها ينزل قليلا في فمي وكنت اتظاهر اني ابكي قليلا وقلت ارجوكي يا امي اسمحي لي انا أحبكي، فتوقفت وبدأت تتأوه وهنا عرفت أنها تريد المزيد .
لم أتخيل في حياتي أن هذه اللحظة ستصبح واقعا ولكن نار الشهوة ورائحة صدرها الجميلة جعلتني أنسى الدنيا كلها.
صدقوني لا يوجد رائحة في الحياة أجمل من رائحة صدر الأم. كل ابن يستحق هذا الحنان والقرب من أمه إذا كان يجدها جذابة. أجمل شيء هي رضاعتها مثل ما يفعل الابن عندما كان صغيرا.
زبي أصبح تماما مثل الحديد وأنا أرضعها وبدأت أمص رقبتها وأضع يدي على زبي لأخرجه من الشورت ثم رفعت قميصها ولم تقاوم أبدا بل استمرت تغمض عينيها . ادخلت زبي في كسها ومهبلها وشعرت برعشة شديدة من شدة سخونته ورطوبته وصوتها تقول اه. هذه اللحظة هي الأجمل في حياتي .
بعد أقل من نصف دقيقة من الادخال والاخراج قذفت حليبي بداخلها وزبي ما زال منتصبا. عدت أمص حلماتها وأحضنها والمس طيزها وهي تتأوه وتشعر بالمتعة. استمريت في الادخال والإخراج لأن الشهوة لم تنتهي تقريباً 5 دقائق هذه المرة لأني حاولت أن لا أقذف بسرعة.
كنت في قمة المتعة والغياب عن الدنيا وهمست لأمي وأنا أنيكها أنها أجمل امرأة في العالم.
بعد أن انتهيت بدأت أمي سوسن سارة تبكي .
قلت لها أرجوكي يا أمي لا تبكي.. قد حدث ما حدث.. احبك حب عبادة يا ربتي والهتي وملاكي وحبيبتي وسلطانتي ومليكتي وامي وبدأت أحضنها. بعدها قالت لي سوف نعتبر ان هذا لم يحدث وقلت لها لا طبعا سيحدث مرارا وتكرارا انت حبيبتي والهتي وربتي وزوجتي وجيرلفريندي ومساكنتي الان.
مغامرة تانية لممدوح فارس
كنت في مرسى مطروح في الصيف
بشتغل في ريسبشن قرية سياحية مشهورة
هناك كانت ساكنة مدام ***** اسمها لميس
كان عندى انقباض دايما من اللون الاسود (/ النقاب (/ وفي نفس الوقت عندي فضول اعرف شكل وشها وملامحها وعينيها وجسمها ومشيتها هل لابساه لانها حلوة اوى ولا لانها وحشة اوى
كانت بتمشي ..كل الموجودين يبصوا عليها
كانت واثقة من نفسها جدا جدا
بس جوزها كان كبير في السن شوية و مش لايق عليها
هي كانت 30 سنة وهو كان حاجة وخمسين
كان دايما يسيب الشالية ويقعد عالبحر
اتصلت مدام لميس بيا الساعة 7 صباحا
وكان عندها مشكلة في التكييف
طبعا في العادي ببعت اي حد من بتوع الصيانة
لكن دي الغالية روحت جري علي هناك واللي فتح كان جوزها
دخلت اظبطه بالريموت لقيت الباب مفتوح بتاع الاوضة
وهي مستلقية علي ضهرها من الحر ولابسة قميص كحلي ورافعة ورك وفاردة ورك
اول مرة اشوف البياض دا.. جوزها ماكانش واخد بالة وهي حاطة ايدها علي عنيها وتحت باطها ابيض شمع وشوفت وشها من غير نقاب كانت كلها سكس فتحت وبصتلي بدلت وشي بسرعة واكملت عملي وخرجت
تاني يوم اتصلت ف نفس المعاد ونفس الموضوع بس جوزها كان خرج راح البحر دخلت كانت لابسة (/ النقاب (/ قالتلي انت بصيت عليا لية امبارح
قولتلها بصراحة ماقدرتش اقاوم جمالك استغربت من جراتي قالتلي ومش عاوز تشوف وشي قولتلها اتمني شالت (/ النقاب (/ عنين سكس لقيت نفسي حاضنها وببوسها ولقيتها بتنهج وبتقولي اهدي مش كدا قولتلها مالك قالتلي اصلي محرومة جوزي كبير ف السن وسايبها من غير سكس وهي دايما هايجة وغرقانة مية ومولعة من السخونية
نزلت بوس ف شفايفها ورقبتها وقلعتها الاندر و البرا وشدت البوكسر شافت زبري وبيضاني قالت كل دا زبر وفضلت تدعك وتمص ب ايديها البيضاء الناعمة ف زبري وهي حاطة مونكير ودعكت بيضاني روحت فاتح وراكها ولاحس كسها الي كان ابيض شمع زي بنت البنوت وضيق واحمر دم من جوة ومسيل سوائل وبرفانها السكسي وحطيت زبري في كسها ومهبلها زي ما يكون اول مرة يدخل فيها زبر شهقت وكان كسها سخن نار دفستة كلوا وطلعتة بسرعة بسرعة ونيكتها ف كسها ولعبت ف بزاز لميس لحد ما قربت اجيب قالتلي هاتهم علي صدري وفعلا نزلت لبن عليها ودعكت بيه صدرها وجابت شهوتها بصوابعها ونطرت مية كسها
بعد كدا قولتلها انا عاوز انيكك ف طيزك ف الاول رفضت جدا بس كانت طيز ملبن مغرية اوي
وكان خرمها ضيق وردي ماكانتش تعرف نيك الطيز دا مع جوزها
حطيتلها لحسة شامبو ف خرمها وفشخت طيزها وكان اللبن نازل من خرم طيزها علي وراكها وخليتها تمصلي زبري ونيكة من الف نيكة ونيكة واستحمينا سوا وعملنا واحد ف المية بعديها سافرت
وكان اجمل اسبوع قضيتة ف حياتي
باهر كان راجل موظف في شركة في مدينة ٦ أكتوبر بصحراء الجيزة. عنده ٣0 سنة متجوز من نشوى 19 سنة .... مقيمين في مدينة الشيخ زايد ... حياتهم مستقرة ... عندهم ولدين صغيرين . .. نشوى جريئة و كانت بتحب بتتكلم كتير مع امها عزيزة و خالتها سعاد عن علاقتها الزوجية مع باهر . و كانت تتباهي برجولة باهر علي السرير .. في الوقت اللي خالتها سعاد كانت تشتكي من اهمال زوجها صالح لها الفترة دي .. خالتها سعاد في نفس عمر باهر .. ٣0 سنة ... متجوزة مهندس بترول اسمه صالح زي ما قلنا و مقيمة في الغردقة ... عزيزة ام نشوى عمرها ٤1 سنة أرملة مقيمة في المعادي مع ابنها فتحي الشاب اللي بيستعد للجواز و الإقامة مع أمه في المعادى وفتحي 22 سنة خاطب وفاء اخت باهر اللي قده في العمر بقاله ست سنين وفتح كسها وفض بكارتها من اول شهر لهم في الخطوبة وعلاقتهم رومانسية جنسية كاملة كل اسبوع بينيك وفاء وبينزل لبنه في كسها سرا من ورا ضهر باهر بيتقابلوا عند وفاء في غياب امها ام باهر عالية الارملة اللي عمرها 46 سنة اكبر من عزيزة ام نشوى وفتحي، عالية اللي بتروح السوق كل يوم وتقعد بالساعات وترجع فرحانة ووشها مورد زي العروسة ومعهاش الا حزمة بقدونس ولا كيلو بادنجان رومي وكيلو فلفل رومي..وفاء ملاحظة نظرات الاستاذ عامر لامها ونظرات امها له كلما يتقابلوا معاه في الشارع سلام طويل بالايدين ونظرات كسوف على حب يا ترى ماما بتروح فين كل يوم والتاني وتغيب بالساعات يكونش الموضوع له علاقة بالاستاذ عامر المطلق استاذ الجامعة اللي عمره اربعين سنة... وكان لباهر ووفاء اختين نجلاء 19 سنة وصفاء 18 سنة واخ ممدوح 17 سنة .. ولنشوى وفتحي تلات اخوات بنات سامية 18 سنة وشيماء 21 سنة وسوسن 17 سنة.. سعاد خالة نشوى وصلت المعادي في زيارة لأختها عزيزة ام نشوى لمدة أسبوع .... نشوى لما عرفت كانت منتظرة باهر يرجع من الشغل تستأذنه تروح لامها تسلم علي خالتها....كانت لابسة قميص نوم جديد قصير لونه بينك .. علشان عارفة أنه ما بيعرفش يمسك نفسه قصاد جسمها.. و سربت عيالها في النادى قصاد البيت ... باهر وصل البيت شاف منظر نشوى
باهر: ايه ده كله .. ايه ده كله .. هو الغدا لحمة بيضة النهاردة ؟ و دخل الاوضة و عمل معاها الصح وناكها.. بوس و لحس واحضان ونظرات ولمسات و نيك و نشوى مستمتعة .. بعد ما خلصوا وجاب لبنه فى كس مراته نشوى.. مراته نشوى بتعرفه و تستأذنه تروح لامها .
باهر : يعني خالتك سعاد عند مامتك ؟ دا انا جاي اقولك اني رايح بعد ٣ ايام الغردقة مأمورية اسبوع للمكتب بتاع الشركة هناك ... عموما انزلي و سلمي عليهم .
نشوى نزلت يومها و سلمت علي خالتها سعاد و طبعا حكت لها بالتفصيل باهر وافق ازاي أنها تنزل تشوفها و حكت بالتفصيل اللي عمله و كل مرة تحكي كانت بتوصف حجم قضيب باهر و طوله ..و عرفت خالتها سعاد إنه رايح مأمورية جنبهم في الغردقة بعد ٣ أيام..سعاد استبعدت أنه ينزل في فندق و قررت أنها تسافر مع باهر و عزيزة و نشوى... التلاتة وافقوا ... و نشوى اتصلت بباهر و عرفته و اتفقوا أنه يقابلها في موقف السوبرجيت يوم السفر ... و إتقابل باهر مع سعاد خالة مراته نشوى و ركبوا الباص و اتحرك ... الجو كان برد و المطر خفيف و بدأوا يدردشوا في مواضيع عامة و المطر بدأ يبقي قوي وجامد في نص السكة .. كانت عيون باهر في عيون سعاد باستمرار وماكانتش اول مرة يتقابلوا اتقابلوا مرات كتيرة اوي وكانوا اصحاب مقربين لبعض وكانت بينهم مشاعر رومانسية جياشة كل واحد مخبيها عن التاني ومش قادر يواجه التاني بيها... المرور قفل الطريق و طلب من الباص يتحرك لأقرب استراحة لغاية ما الأوضاع الجوية تستقر و الطريق يتفتح.
باهر : و بعدين دا احنا كدا زي اللي رقصنا ع السلم .. لا احنا في القاهرة و لا احنا وصلنا
سعاد : المشكلة اني سمعتهم بيقولوا ٤٨ ساعة ... هنتصرف ازاي ؟
باهر: مش هنروح استراحة ؟ خلاص يبقى هنقعد نشرب حاجة و نفكر ..
الباص وصل الاستراحة .. وكل الركاب نزلوا و بيسألوا علي فندق .. صاحب الاستراحة كان عنده مبيت للعمالة... استغل الموقف و عرض الغرف علي انها غرف مجهزة للطوارئ .. باهر جري حجز اوضة .. بس سرير واحد ..
سعاد : طب هنتصرف ازاي
باهر : ماتقلقيش ... ادخلي استريحي انتي و لما تصحي هنام أنا
سعاد دخلت الاوضة .. لقت سرير صغير و بطانية خفيفة و الاوضة تلاجة من السقعة.. رجعت لباهر
سعاد : لا قوم نام انت .. الاوضة تلج و الغطاء خفيف
باهر: ما تشغليش بالك بيا .. روحي استريحي انتي
سعاد : طب تعالي معايا الاوضة علشان تصدق
باهر دخل مع سعاد خالة مراته نشوى الاوضة.. والاوضة فعلا كانت ساقعة جدا ... افتكر أنه شاف غفير مولع راكية نار .. خرج له و طلب منه راكية نار في الاوضة و اداله ١٠٠ جنيه .. جاب الراكية في نص الاوضة .. قفل الباب و قعد ع الأرض قصاد الراكية .. سعاد قلعت الجاكت وطلعت ع السرير بالبلوزة و الجيبة ..
باهر : بيتهيألي كدة احسن
سعاد : احسن بكتير .. بس انا لسه سقعانة برضه ...
باهر بضحك : هاهاها اجيب الراكية تحت السرير ؟
سعاد بتترعش من البرد: بجد بردانة ... نشوى كانت قالت لي انها مرة كانت بردانة و جيت انت جنبها نفخت في ضهرها لغاية ما حست بالدفا..
باهر بدهشة : نشوى مراتى؟ قالت لك ؟
سعاد : انا ما بكدبش ... أنا ميتة من البرد بجد .
باهر قام بسرعة جه جنب سعاد خالة مراته نشوى مش عارف يتصرف .. سعاد اتحركت علي حرف السرير .. لفت و ضهرها بقي ناحية باهر .. باهر نام جنبها ... حط شفايفه علي سلسلة ضهرها و بدأ ينفخ ...
سعاد : أيوة ... أيوة... كدة في دفا ... نفسك سخن ..
باهر : ادعي لنشوى ... يا تري قالت لك ايه تاني ؟
سعاد : هاهاهاها ... كل حاجة . هاهاهاها بأمارة القميص البينك .. هاهاهاها
باهر اتلخبط . و ارتبك و رجع ينفخ في ضهرها
سعاد : و انت مش بردان ؟
باهر : اكيد بردان .. بس هعمل ايه
سعاد : انزل تحت البطانية طيب ... مش واخد بالك اني خالة مراتك يعني زي خالتك ؟ انزل انزل
باهر نزل تحت البطانية .. وشه في ضهرها.. حط أيده تحت خده و الايد التانية علي كتفها
سعاد : قرب مني ماتخافش .. حاول تدفي رجلي برجلك
باهر قرب .. لزق فيها قوي و بدأ يمشي أيده علي دراعها
سعاد : أيوة كدة .. ايدك دافية .. حتي رجلك سخنة ...
باهر بدأ يمشي أيده علي وسطها و دراعها في حب وعشق اكتر منه رغبة وشهوة ..
باهر : يعني ينفع نشوى تحكي لك الحاجات دي ؟
سعاد : انت زعلان ؟ دي بتقول فيك شعر ..
باهر : و بتقول فيا شعر ايه بقي
سعاد : هو الشعر مش فيك انت انت . ... ها بتقول شعر في حاجة فيك .. هاهاهاهاها
باهر : هاهاهاهاها ينفع الفضايح دى ؟ و إنتي سايباها تتكلم كدة ؟ طب اقولك علي سر ؟ مرة كانت بتحكيلي مشكلتك مع جوزك و زعقتلها و ماخليتهاش تكمل
سعاد : مشكلة ؟ مشكلة ايه ؟
سألت و هي بتلف نفسها و وشها بقي في وش باهر وعيونها مليانة حب ورومانسية حسها باهر اخيرا في اللحظة دي وماكانش ملاحظ عشقها له قبل اللحظة دي
باهر: مش قلنا بلاش فضايح ؟ هاهاهاهاها.. خلاص يا سوسو
سعاد : لا صحيح .. مشكلة إيه ؟
باهر: مشكلة نومه الكتير و أنه مش بي.....
سعاد : خلاص متكملش ...أنا غلطانة
سعاد بدأت تعيط و زعلانة
باهر : لا كدة هزعل من نفسي .. صدقيني لو مابطلتيش عياط هخرج برة
سعاد بتعيط : لا خلاص خلاص .. بس اتضايقت ..و فكرتني بالبيه بتاعي و زعلي منه .. تخيل يا باهر .. القميص اللي مراتك لبستهولك ده كنت جايبة اخوه بس لونه اسود .. و لبستهوله و مع الاسف نام .... خلاص بقي ماتفكرنيش .. أنا بردانة ...
سعاد رفعت أيدها علي كتف باهر ... باهر بص علي صدر سعاد ..اتشد و قضيبه انتصب...
باهر : ممكن طب تديني ضهرك
سعاد: لا خليني كدة .. نفسك سخن.. مدفي صدرى ... بس قرب نفسك من صدري ..
باهر لف أيده و بدأ يمشيها علي ضهرها .. وقرب شفايفه من صدرها ....
سعاد : عاوزة رجلك تدفي رجلي المتلجة. اصلي معملتش حسابي و ملبستش بنطلون تحت الجيبة
باهر قرب رجليه منها .. وهي فتحت رجليها و رجلين باهر بين رجليها ...قرب اكتر
باهر : هو جوزك نظره وحش يا سوسو
سعاد : لا ليه ؟
باهر : اومال مش شايف الحلاوة دى ازاي
سعاد : هاهاهاهاها . طيب يا باهر ... بتعاكسني ؟
باهر : هاهاهاها لا صحيح ..
سعاد : سيبك بقي من جوزي و قولي .. انت مبسوط مع نشوى ؟
باهر : نشوى دى حياتي .. بس ساعات بتضايقني ...
سعاد : عارفة عارفة .. ساعات بتقول لها كلام وحش .. هاهاهاهاها .. صح؟
باهر : وحش ؟ الكلمة دي بتضايقني ... المفروض انها تحب تسمع الكلام ده .. و تقوله كمان
سعاد : بجد بجد .. كلام ايه ؟ هي مش عاوزة تقولي على فكرة .. رغم جرأتها دى بس بتقولي مبحبش اسمعه . هاهاهاها
باهر : كلام زي اي كلام من راجل مع مراته
سعاد : اتكلم و انت بتسخني .... قصدي و انت بتدفيني
باهر سمع اول كلمة و اخد قرار ينفذ ... بدأ يدعك ضهرها ... و ينزل لغاية اول طيزها ... بدأ يزنق رجله بين وراكها و ركبته في كسها ... وعيونه مليانة حب وشهوة مع بعض تجاه سعاد
باهر : بصي يا ستي هو الراجل مع مراته بيعملوا ايه ع السرير
سعاد : بيناموا مع بعض .. و كدة يعني هاهاها
باهر : أيوة بقي كدة دي اللي هي ايه؟
سعاد : هاهاهاهاها انت عاوزها تقول الكلمة التانية ؟ هاهاهاها
باهر سرح و انفعل و نسي نفسه
باهر : أيوة .. فيها ايه لما تقول نيكني
سعاد : يا خرابي ..
قالتها و زقت نفسها اكتر في باهر .. باهر رفع راسه قصاد رأسها .. وبقى صدره لازق علي صدرها .. ونزل بايده علي طيزها و ركبته لازقة في كسها ... و سعاد بتحرك وسطها علي ركبته .
باهر : يا خرابي ايه ؟ ما قولتيهاش لجوزك يعني خالص؟
سعاد : يوووووووه .. كنت بقولها.. بس خلاص بطلت اقول
باهر نزل بإيده يسحب الجيبة لفوق و يكشف وراكها و يلمس طيزها من ع الكيلوت
باهر : انتي كنتي بتقوليها له ؟
سعاد بصوت يرتعش : أيوة كنت بقولهاله
باهر : بتقولي ايييييه
سعاد سكتت .. باهر دخل أيده جوة الكيلوت كيلوت سعاد خالة مراته نشوى... شده لتحت.. لف إيده من طيزها وكسها ... حسس عليه .... مليان شعر.
باهر : كله ده شعر ؟
سعاد : مش بقولك بطلت اقولها ...
باهر: انا بهيج من شعر الكس على فكرة
سعاد: عارفة نشوى قالتلي .. وبتضحك
باهر: يخرب عقلك يا نشوى
باهر طلع بإيده علي بطنها . يفك زراير البلوزة .. ووصل لحد صدرها .. عصر بزازها و نزل تاني علي كسها .. زنق صباعه في شفايف كسها يلعب في زنبورها
باهر : بطلتي تقولي إيه ؟
سعاد : .... اححححح .. ايدك سخنة ...... بطلت اقول و خلاص ...
باهر وصل بصباعه عند باب كسها ... ودخل بصباعه في كسها و هو باصص في عينيها .. وهي بتعض شفايفها .. ومغمضة عينيها
باهر: بطلتي تقولي إيه يا سوسو
سعاد : ااااااااه.... صباعك..... صباعك ... اححححح
باهر : ماله صباعي .... سخن ؟
سعاد : قوي...
باهر : عاجبك ؟
سعاد : قوي ...
باهر خرج صباعه من كسها ولحسه ومص عسلها الغزير اللي عليه بنهم وعيونه في عيونها
ونزل على ضوافر قدمينها يمامة وحمامة يبوسهم ويلحسهم وجاب القصافة وقصهم لانهم كانوا طوال شوية ومضايقينها زي ما قالتله وابتدا يحطلها الاوكلادور الاحمر عليهم بعدما باس ومص قدمينها يمامة وحمامة بمشطهم وكعبهم وصوابعهم وكفهم.. ورجع يتامل في وش سعاد بحب ورغبة وهي كمان بتتامله بنفس الطريقة وباس شفايف بوقها بشفايفه زي ما باس شفايف كسها البارزة العريضة الكبيرة المتهدلة الحلوة زي حلاوة شفايف كس مراته نشوى.. وابتدت سعاد تلاعب لسانها مع لسانه جوه بوقها وتمص ريقه ويمص ريقها.. وابتدا باهر يبوس ودان سعاد وحلقانها ويبوس ايديها وصوابعهم وغوايشهم زي ما باس خلخالها اللي في قدمها وخاتم صباع قدمها اللي زي خواتم صوابع قدم الهنديات وباس خاتم ابهام ايدها.. وسلسلة الكورانبوك اللي في رقبتها.. ويبوس شعرها وهما الاتنين بيتاوهوا ومبسوطين ومتمتعين وبيتبادلوا الاحضان واللمسات والهمسات والوشوشات والنظرات..
باهر مسك إيدها قربها من زبه الواقف زي الحديد اللي خارج من البنطلون..... وهي مسكت زبه ...
سعاد : طالع ليه ده ؟ هو مش بردان
باهر : بردان قوي .. بس عاوز مكان سخن يدفيه
سعاد ممحونة جدا: مكان ؟ فين
باهر بيلعب اكتر في كسها : هنا
سعاد قفلت قوي علي أيده اللي في كسها
سعاد : هيعمل ايه هنا
باهر : انتي عاوازه يعمل ايه ...
سعاد بدلع و منيكة و هي ماسكة زبه تدعكه : أنا مش عايزاه يعمل حاجة .. هو اللي عاوز
باهر :طب انتي عارفة هو عاوز يعمل ايه؟
سعاد رفعت رجلها علي وسط باهر ... قربت وسطها من زبه وهي ماسكاه ... ودخلت رأسه في كسها و لزقت نفسها قوي في جسم باهر
سعاد : أيوة ... عاوز ينيكني
باهر : ايه ...مش سامع
سعاد : اااااااه اححححح نيكني ... عايز تسمعها ؟ طيب اعملها ... نيك بقى ... من زمان نفسي فيه.
باهر : نفسك في إيه يا منيوكة
سعاد : أيوة كدة .. أنا منيوكة ... لبوة ... نفسي في زبك ... نفسي ينيكني .... قوي ... اححححح... انسى خالص اني خالة مراتك ... أنا منيوكتك .... أنا الشرموطة بتاعتك .. أنا مراتك زيي زيها انت ملكي وبتاعي.. أنا الجيرلفريند بتاعتك.. أنا حبيبتك اللي بتموت فيك.. أنا الخاضعة بتاعتك في النيك وفي حياتنا كلها.... اركبني بقى .... دخله كله بقى ...
باهر عدلها علي ضهرها .. وفتح رجليها ... ودخل بزبه كله جوة كسها والاتنين اتاوهوا بنهم اوي اوي ولحسوا شفايفهم من المتعة والهيجان
سعاد : يا لهوي علي زبك ... ارقعني بقي علشان انا عطشانة و جعانة نيك... اشتمني .. اشتمني
باهر : يا لبوة.... اتناكي في كسك يا شرموطة ....... مش انتي شرموطة ؟
سعاد : أيوة انا شرموطة.... بتتناك ... نيكني في كسي .. قوي .. هاتهم جوة.... عايزة ادوق لبنك ... ادوق لبن زبك و هو بيكيفني ... اححححح...
ونزل باهر يغرق وش سعاد بوس وشفايفها ورقبتها ويمص حلماتها ويقفش بزازها الكبار زي بزاز مراته نشوى.. ويضمها من تحت جسمها الملبن جامد ويرزع زبره في كسها ومهبلها جامد وعصارة لعابه المنوي وعسلها المهبلي بيشروا كتير اوي اوي جوه مهبلها وحوالين زبره وعاملين شوربة ومخليهم هيجانين ومتلذذين اوي مع بعض
سعاد: ايه عسل زبرك ده كله انت خليت كسي شوربة من جوه احححححح
باهر: مش اكتر من عسل كسك يا منيوكتي.. يا قطتي الحلوة الهيجانة
سعاد: اححححححح اوووووووووف ااااااااااااااااه امممممممممممم كمان يا حبيبي نكني اوي نيك حبيبتك سوسو نيك بير العسل ومص سكرة وجوهرة وقفش في فستق وبندق
باهر: هي ..
سعاد: اااااااااااااااه نشوى قالتلي بتدلع حلماتها وهالاتها وبزازها وكسها بايه ويمامة وحمامة كمان عارفاهم
باهر: اه يا نشوى يا متناكة دانا هنيكك
سعاد: اححححححح هو انت لسه هتنيكها دانت مشبعها نيك وحب ورومانسية وفسح وثقافة الدور والباقي عليا انا بقى نكني كمان اوووووووووف
وسعاد بتحسس على وش باهر وشعره الطويل وصدره وبطنه وضهره وطيزه وهو شغال رزع في كسها بزبره وهما الاتنين بيوحوحوا ويغنجوا سوا وهما بيمتعوا بعض..
فضل باهر ينيك سعاد خالة مراته نشوى فى الوضع التبشيري نص ساعة لما شبعوا وبعدين راح واخدها ومقلوب وقلبها معاه وبقى نايم على ضهره وسعاد قاعدة فوقه وزبره لسه جوه كسها ومهبلها وفهمت هي وابتدت تطلع وتنزل وتتنطط بكسها على زبره ووشها في وشه وبزازها الكبار زي المدافع قدامه وابتدا باهر يحسس على فخاد سعاد وباطن قدمينها وركبها وضهرها ووشها وشعرها ويضمها ويرزع فيها بنفسه شوية وشوية يسيب هي اللي تتنطط وتتناك منه بنفسها وادته بزازها بزها اليمين وبزها الشمال يمص ويقرص حلماتها ويقفش في بزازها ونزلت تغرق وشه بوس وشفايفه ورقبته وتحسس على بطنه وصدره.. وسعاد وباهر شغالين اهات ووحوحة وغنج وشخر وصويت والنيكة بينهم تسخن وتسرع شوية وياخدوها بالبطئ وعلى الهادي شوية بيطولوها على قد ما يقدروا عشان يتمتعوا اكتر واكتر .. وباهر يمسك ايد سعاد يشبك صوابعه في صوابعها وياخد ايدها يبوسها في اجلال واحترام واعجاب وتاليه وهي مبسوطة لانها عارفة من نشوى انه بيعتبرها الهته وملاكه وربته وملكته وسلطانته ونبيته وبنت بروفته ومرات بروفته وبيقولها نشوى هانم وسمعته في اللحظة دي بيقول بحبك يا سعاد هانم. اتبسطت انها مقامها عنده زي مقام نشوى وهي كمان حسته بقى جوزها وابنها واخوها وصديقها وحبيبها وربها والهها وسيدها وسلطانها وملكها..
وبعدما ناكها باهر على الوضع ده وضع راعية البقر نزلت من عليه وريحت راسها على بطنه وابتدت تتامل زبره بحب ورغبة وباسته بشفايفها بوسة ورا التانية ورا التالتة وبتلحسه على خفيف لحسات ورا بعض وتلحس عسل زبره بتهيجه وتغريه اكتر وابتدا باهر يهيج ويتعذب عذاب لذيذ وهي بتبتسم وتبصله باغراء وابتدت تدعك زبره بايدها بفن وعسل زبره عمال يشر وهي تلقطه بلسانها وتمصه واخيرا بعدما ادته هاندجوب محترم لفترة معتبرة نزلت وفتحت بوقها وابتدت تدخل زبر باهر جوه بوقها وتمصه من راسه لقاعدته ديبثروت لبعض الوقت وبلوجوب عادي لبعض الوقت.. ولما سعاد شبعت من مص زبر باهر راحت طالعة قعدت على زبره بكسها من تاني بس ادت ضهرها له وابتدت تطلع وتنزل وتتنطط وتوحوح وباهر يرد عليها بالاهات .. وراح باهر مقومها منيمها على ضهرها ونزل بين فخادها يبوس كسها ابو شفايف كبيرة عريضة متهدلة ويبوس شعر كسها وكانت ريحتها حلوة ريحة عطر وصابون مستحمية كويس ونضيفة جدا وابتدا يلاعب شفايف كسها الغرقانة بعسلها وعسله وبتلمع ويلاعب زنبورها ويبوس شفايف كسها من تاني بوسات عشق وغرام وحب ويدخل لسانه جوه اوي في مهبلها وشغال لحس زي القط العطشان للبن وسعاد ماسكة راسه بايدها ومفشخة رجليها وبتوحوح جامد وتعض شفتها وجسمها بيتنفض من المتعة .. وباهر عمال يلحس شفايف كسها وينيك مهبلها غويط اوي جوه مهبلها لحد ما جاتها الرعشة وجابت السبعة ونص في بوقه وبلعهم كلهم وراح يبوسها بوسات فرنسية وهي تبوسه بنهم وتاخد وشه في ايديها وتتف في بوقه ويبلع تفافتها وتضربه بالاقلام ويهيج اكتر وراحوا نايمين على جنبهم وشهم في وش بعض في وضع الملعقة جنبا لجنب لكن وجها لوجه ومسكت زبر باهر ودخلته بايدها في كسها وراح باهر مدخل زبره ورزعه في كسها ومهبلها لاخره والاتنين وحوحوا وحضنوا بعض وشغالين بوس وتحسيس ووشوشة وزبر باهر داخل طالع داخل طالع في كس ومهبل سعاد خالة مراته وقدمينها بتلاعب قدمينه ورجليها بتهرك في رجليه وايديهم بتحسس على ضهور بعض وطيازهم وصباعه بعبص خرم طيزها وصباعه شغال بعبصة في خرم طيزه وعمل عضات حب ومص رقبتها وبزها.. وفضل باهر ينيك سعاد ساعة على الوضع ده لحد ما شهق وجاب طوفان من لبنه في اعماق كس ومهبل سعاد اللي لما حست بلبنه بيضرب زي الرصاص جواها اهتز جسمها زي الزلزال هي كمان وجابت عسلها معاه وضمته وحضنته اوي لحد ما خلصوا وهديوا وهما ضامين بعض..
سعاد: احححححح نيكة عسل اوووووي اووووف يالهوي
باهر: انتي رهيبة يا سوسو كسك متع زبري متعة مش معقولة
باهر ناك سعاد ٧ مرات في اليومين اللي قعدوهم في الاستراحة في كسها وطيزها وايديها وبزازها وفخادها وقدمينها وبوقها وحماها بلبنه من جوه وبره كل جسمها من ورا وقدام من شعرها ووشها لحد صوابع قدمينها... و بعد ما الطريق ما انفتح وصلوا البيت .. و كان جوزها في شغله و مش راجع قبل أسبوعين و اولادها عند حماتها علشان دراستهم.. و باهر فضل اسبوع ينام مع سعاد كل يوم وينيكها.. و دي كانت أول رحلة من رحلات باهر مع عيلة مراته.
==
كانت الرحلة التانية هي رحلة عزيزة ام نشوى وفتحي لشرم الشيخ مع فتحي وخطيبته وفاء وباهر اخوها ومراته نشوى ومعاهم شيماء ونجلاء وصاحبة وزميلة نشوى فى الكلية عفاف السورية المسيحية.. كانت عزيزة بيضا وجسمها مليان وشعرها اسود ناعم وطويل واصل لحد طيزها دونا عن كل ستات القصة وكانت دلوعة ومايصة وناعمة اوي اوي في كلامها وحركاتها وتصرفاتها وزي البنت المراهقة طفولية اوي لكنها زي كل ستات وبنات القصة شيك اوي فساتين بقى وكعب عالي ومتوسط وبناطيل جينز وجيبات وبلوزات اشكال والوان وتسريحات شعر جميلة..
والآن يتكلم الفتى المغربي الاصل عن حكايته في شرم الشيخ مع : عزيزة المحرومة مثلي شبيهة طبق الاصل من خديجة زوجة خالى
التقيت بعزيزة الارملة المصرية مع اولادها واصهارها في شرم الشيخ حيث كانت في رحلة. وتعرفت بها وانبهرت بشبهها المذهل طبق الاصل من فتاة احلامي والهتي خديجة زوجة خالي نفس الملامح والوجه والعيون نفس الشفاه والضحكة والصوت نفس البزاز والكعب العالي والمياصة والدلع.. نفس الانوثة المتقدة الوهاجة كانها ابنة الشمس.. وقد وقعنا في حب بعضنا انا وعزيزة حبا جما واشتهاءا جنسيا رهيبا حتى قلت لها: من اليوم سنكتب قصة ابطالها انا وانت ولكن ساناديك فيها واسميك خديجة زوجة خالي فقالت جزلة: موافقة افعل ذلك .. قلت لها: فلنبدأ القصة ونعيش احداثها بالواقع معا فأنا من أنيكك فيها وأغريك وأنت عزيزة/خديجة في آن واحد.. وبدأت أقص معها قصتنا ونمثلها سويا مثل لعب الأدوار والرول بلاي.... كانت زوجة خالي من اشيك واجمل نساء العائلة، عاشت طول حياتها مع خالي في بلجيكا .
كان خالي يشتغل هناك مدة حصل على اثرها على تعويض كبير عن المرض الذي سببه له عمله في منجم للفحم الحجري.
اصيب خالي بمرض في القلب اجرى له عملية غير ناجحة مما جعله غير قادر على الحركة ويتحرك الان بصعوبة.
خلال العطلة السنوية اقلتهما من المطار لأتفرغ لهما كل الصيف وسخرت لهما سيارتي بعد ان تكلف خالي بكل المصاريف الخاصة بالبنزين والاكل والمبيت وغيرها.
كانت زوجة خالي (اسمها خديجة/عزيزة) متفتحة الا انها متذمرة شيئا ما خصوصا انها عاقر لا تلد ، واحتفظ بها خالي لطيبوبتها اللا متناهية .
اخذتهما الى اجمل المناطق بالمغرب ، وكان اجمل مكان خلف اثرا كبيرا في قلبي هو ذهبنا الى حامة معدنية يقال انها ستفيد خالي في محنته.
بعد ان تكلف احد العاملين بالتدليك بخالي جلست انا وخديجة/عزيزة في مقهى نرشف العصير، كانت نظراتي تلاحق شفتيها العسليتين كنحلة متعطشة للرحيق ، كنت احسد ذلك الكوب الذي يلامس تلك الشفاه التي زادها جمالا ذلك المسحوق الخفيف الذي وضعته، كانت تلاحظ كل حركاتي وسالتني لماذا الاحق الفتيات بعيني (لاني كلما مرت فتاة جميلة الاحقها بعيني اللتين تشعان نارا..قلت لها اني احب ان انظر الى الجمال واشتقت للفتيات . قالت لي وهل انت تملك صديقة ، قلت لها نعم إلا انني الان كجائع لا يملك رغيفا. قالت وهل تمارسان الجنس؟قلت نعم يا خديجة...قالت خديجة/عزيزة كده مرة واحدة ؟ قلت لها خديجة وخداجة واجمل مارات عيني..اتعرفين ان ممارسة الجنس السطحي مع صديقتي لا تعجبني؟ ما اجمل ممارسة الجنس في مكانه المخصص له والاحساس بذلك الدفء والسخونة وتبادل المتعة . طلبت مني ان اختشي لكني استمررت في الحديث بعد ان وجدت الفرصة سانحة وقلت لها ، انا محروم وممنوح بينما انت وزوجك تستمتعان بالممارسة وتنامان بمفردكما بعد ان ترموني في غرفة منفردة.
تنهدت تنهيدة استنتجت انها غير سعيدة وقلت لها مابك؟ قالت لا شئ ..لكني ترجيتها وقلت لها اني ناضج واعتبريني صديقا ، حكت انها لم تعد تمارس الجنس مع خالي بعد ان ساءت حالته كثيرا. قلت لها لم لا تطلبي الطلاق؟ قالت لا يمكن ، هو ضحى من اجلي ولن افعل سوى مثله. قلت لها لكن حرام امراة بجمالك تحرك من اجمل متعة في الدنيا، زهرة عطرة و متفتحة ما دورها ان لم نستمتع بها؟
قلت لها يا خديجة لما لا تجربين معي وساسعدك كثيرا ، قاطعتني ونهرتني ووصفتني باني عديم الحياء عكس ما كانت تتوقع وعكس ما كان يظنه خالك.
غيرنا الموضوع الا اني احسست انها بدات تهتم بنفسها وبدات تقترح على خالي اخذنا الى اماكن اخرى للاستمتاع بالعطلة فاقترحت الذهاب الى البحر . كان يوافق على كل شئ ولم يعد يسيطر على اي شئ، بل همه الوحيد من يعتني به ويقدم له دواءه .
ذهبنا الى شاطئ خاص بالاسر والعائلات ، وضعنا مظلتنا في مكان بعيد ودفنا ارجل خالي في الرمال ليستمتع بحرارة الشمس الدافئة ليتركني انا استمتع بدفء مشاعر خديجة التي اصرت على السباحة . لم ترتدي ملابس عارية الا انها تلبس ملابس البحر تحت عباءتها ووضعت خطتها ووضعت خطتي ايضا.
دخلنا الماء بعد ان ابتعدنا عن انظار عمي ، كانت لا تجيد السباحة عكسي تماما ، اخذتها لاعلمها السباحة خوفا من غرقها إلا انني غرقت من فرط التفكير فيها. ازلت لها العباءة لتندهش عيوني مما رات ، امراة تجاوزت الاربعين تملك هذا الجسد الطفولي؟ نهدان نافران رغم صغرهما ، جلد ابيض كالشمع يفيض بياضا ، افخاد ناصعة صافية لا سيلوليت فيها ابدا ، يكسوهما زغب خفيف اشقر اللون ليزيدها جمالا لا يقاوم، احست باندهاشي وبدات التغزل بها ووصفت كل جمالها مما جعلها تذوب .
كان جسمها صغيرا ومثيرا (تشبه روبي في جسدها) واخذتها لاعلمها السباحة ، لامست يديها فاحسست كاني مصعوق ، احست بارتباكي واحسست ايضا بارتجافها . تاتي الامواج عاتية كلما تقدمنا الى الامام ، خافت من الامواج لتلتصق بي ، تجرات قليلا وامسكت نهديها ووجدت عندها رغبة ممزوجة بالتمنع وهددتني الا انني قلت لها، يا خديجة/عزيزة ماذا ستخسرين لو منحتيني هذا الجسد ؟ قالت وماذا ستربح انت؟ قلت لها ساربح متعة جنسية حلمت بها لسنين ، ساربح جسدا لم تمسسه الشمس يوما ، ساربح قلبا بكرا . قبلتها في عنقها وهي تحاول ان تتفادى موجة كبيرة ، اخيرا ذابت المراة وانسجمت مع الدور خصوصا بعد ان احست بي متحكما في زمامها ، كان زبي منتصبا الى غاية انه سيطير في السماء . صاروخ ارض ارض بنتظر الانفجار بينما كسها كقنبلة موقوتة تنتظر الانفجار . اخرجت زبي من الكيلوت ليلامس كسها ، احست باني سانيكها مهما كان الثمن إلا أنها خافت من أعين الناس إلا انني اصررت ان تاخذه بيدها ...اندهشت كثيرا لكبره وتناسقه التام ، لعبت به في الماء بيدها وقبلتها في فمها قبلة خفيفة حتى لا اثير نظر الناس ، اصررت ان امارس معها الجنس في الماء ، منعتني وقالت الايام جاية سنعمل كل ما بيدينا، لكنني اصررت ان اتذوقها فقط ..امرر اصابعي على كسها وهي ملتصقة بي خوفا من الغرق، ادخلت يدي الى بظرها ولعبت بزنبورها الذي يشبه حبة الفول . ادخلت زبي في كسها وتاوهت كثيرا وقالت انت مجنون؟ لم يلاحظ احد اني امارس معها الجنس في الماء ، كانت ملتصقة بي ، حاولت ان ادخل ماتبقى من زبي الا انه صعب في وضعنا هذا إلا انني انتشيت بالنصر اخيرا، زبي دخل كسها هذا اهم شئ ، لم اصل الى رعشتي لان الماء كان عائقا لنا، كما انها احست بالم في كسها من الملوحة التي توجد بالماء.كانت تلك بداية لمتعة حقيقة ، اخيرا فزت بكل ذلك الجمال البكر الذي لم يمسسه سوى خالي ، اعرف الان انها ستخوض معي متعة اكبر لاني ادخلت زبي في كسها.
لما حل اللليل ذهبت لانام في غرفة مجاورة بينما هي وزوجها في غرفة مزدوجة.
دقت علي الغرقة ودخلت ، كانت متزينة كعروس في ليلة الدخلة ، ترتدي ثيابا شفافة ...اخذتها بين ذراعي لارميها علي السرير لاشلح لها كل ملابسها وهي تضحك، وابدأ في تقبيل اجمل فم ، رشفت من رحيقها ومصصت لسانها لاهبط الى عالمي المفضل وهو نهديها الصغيرين كتفاحتين بارزتين. مصصت حلماتها الصغيرة حتى بدات تئن وتطلب مني ان ادخل زبي في كسها فورا..طلبت منها الانتظار حتى نعمل اشياء إلا انها كمن اغتصبني اخذت زبي بقوة لتسلمه رهينة الى كسها الضيق الصغير ، ادخلته بصعوبة حيث ادخلته شيئا فشيئا لان كسها صغير وانشف . مارست الجنس بطريقتي إلا انها طلبتني ان اسرع في الممارسة لانها تحب ذلك النوع. ادخلته بقوة وسرعة واحس به يشق كسها شقا . تئن من فرط الممارسة لترسل انينا يسمع من بعيد ، تدفعني بقوة حتي احسست بها قد افرغت ماءها لتلصقني وتضمني ضما شديدا، تقول احبك احبك ، ما احلى ممارسة الجنس معك. ولاول مرة في حياتي امارس الجنس بطريقة افضل رغم اني متزوجة ، والان بعد ان افرغت ماءها وروت عطشها .. افاقت عزيزة معي وطوفان لبن زبري قد ملأ كسها ومهبلها وفاض وهي عارية حافية تحتي وضممتها بقوة وقلت: أحبك يا عزيزة .. قالت ببسمة: تحب عزيزة أم خديجة.. قلت بخجل: أنت عزيزة وخديجة معا.. وأريدك أن تكوني جيرلفريندي للابد.. قالت: ولكني كبيرة عليك ولعلك تريد فتاة بسنك.. قلت: لا أريد سوى عزيزة الارملة المصرية التي تتقن ايضا دور خديجة.. قالت بدلال: اذن تريدني لاني خديجة.. قلت: بل اريد عزيزة .. قالت: اخشى ان يغضب اولادي.. قلت: كلا لن يفعلوا.. لكل حياته وحريته فكما اعطيتهم واعطيتهن حريتهم للحب والنيك فمن حقك مثلهم ..
نجلاء قعدت في اوضتها بالفندق في شرم وسارحة زي عادتها في فيلم من افلام شادية الابيض واسود في الاربعينات.. وكانت دايما بتتمنى تعود بالزمن لايام رومانسية وجمال وسفور وتبرج الابيض واسود والالوان من الاربعينات مرورا بالخمسينات والستينات وحتى السبعينات والثمانينات والتسعينات.. وفجأة أغمى عليها واختفت ودوروا عليها في كل مكان في شرم وفي مصر كلها محدش لاقيها.. فاقت نجلاء ولقت نفسها في شارع من شوارع وسط البلد في القاهرة والناس مستغربة لبسها وهي مستغربة لبسها كأنها في فيلم من افلام شادية وكمال الشناوي في الاربعينات نفس الفساتين والبدل والطرابيش.. مسك ايدها شاب وسيم وعاوج طربوشه.. مالك يا مدموازيل تعبانة اوصلك؟ بصته وبصلها وحصل ما بينهم شرارة حب واعجاب.. وبص على هدومها الغريبة بنطلونها الجينز وتسريحة شعرها والبلوزة وقالها شكلك غريبة عن البلد.. قالتله بارتباك اه.. خدها من ايدها واتمشوا شوية.. ماكانش قدامها غير انها تكدب وهي حاسة انها في حلم هتصحى منه بعد شوية.. قالتله بصراحة انا غريبة عن البلد فعلا .. قالها طب ومعاكي فلوس او عندك حد تعرفيه هتسكني عنده.. نجلاء قالتله لا بصراحة مامعييش فلوس ولا عندي حد اسكن عنده.. قالها يا خبر طب كويس اني لاقيتك بقى انا هسلفك قرشين تمشي بيهم حالك لحد ما تشتغلي وتلاقي وظيفة.. انا فريد.. قالتله وانا نجلاء.. قالها تشرفنا يا مدموازيل نجلاء هانم.. ماقدرتش نجلاء تكدب اكتر من كده قدام طيبة الشاب ده وقالتله بتردد عارفة انك ممكن تقول عليا مجنونة ومش هتصدقني بس دي الحقيقة فعلا.. بس الاول قولي احنا سنة كام ؟ قالها باستغراب مش عارفة احنا سنة كام انتي تعبانة ولا ايه ؟ قالتله باصرار بس قولي.. قالها باستسلام احنا سنة 1945 يا ستي.. قالتله انا بقى من سنة 2023 .. ضحك فريد كتير اوي .. ورته نجلاء الموبايل الذكي بتاعها وكان لسه فيه شحن لاقى السنة والتاريخ فعلا 2023.. وابتدت تشرح له الموبايل الذكي وقدراته.. بقى فريد مذهول وقالها معقولة اتطورنا للدرجة دي.. كان فريد ابن صاحب بيت وادا لنجلاء شقة تقعد فيها وقرشين تمشي حالها بيهم لحد ما قدر يعمل لها ورق يناسب الزمن عشان تعيش حياتها.. ومع الوقت نجلاء حبت فريد حب كبير وهو كمان واتجوزوا
وهنا تبدأ نجلاء في الحديث: تبدا قصتي من خمس سنوات حيث اني ابلغ من العمر 25 سنه وكنت متزوجه من موظف حكومي اسمه فريد وكانت الحياه دائره بيننا يوم حلو ويوم مر وماشيه الدنيا وفي يوم وهو عائد من الشغل تعرض لحادثه اصابته في الحوض وعمل عمليات كان من نتيجتها انه اتوفى في النهاية واخذت الولد والبنت معي وقد ترك لنا الشقه ودفن في مقابر اهله وبعد سنه توفي ابوه من جراء المرض جلست في بيت اهلي وكل فتره اتفقد بيتي وارجع جاء لي عرسان كتير ورفضت .. المهم في يوم قلت لماما اريد ان اذهب الي الشقه لدفع الايجار وتنظيفها قالت حتتاخري قلت لا طيب استني جارنا صدقي زي اخوكي يروح معاكي اتصلنا عليه قالتله تروح مع اختك نجلاء الشقه قال خليها تروح وانا ححصلها علي هناك روحت للشقه نص ساعه وهوحضر وحسيت انه متعاطي حاجه مكانش طبيعي حتي اني خفت وقلت اخلص بسرعه ونمشي كنت بمسح البلاط وهو جالس بالغرفه الخارجيه بيشرب سيجاره علي غفله وانا بمسح وقعت علي الارض وصرخت من الوقعه التوت قدمي وانامستعجله للعلم كنت لابسه جلبيه خفيفه ودون قميص من تحت والمياه مخليه الجلبيه ملتصقه بجسمي جاء جري علي الصوت شالني من علي الارض واجلسني علي الكرسي وانا خايفه منه ومد ايده ومسك رجلي وقعد يدعك فيها بالراحه ولم اشعر الا وانا مرتاحه وعندي شعور غريب حيث ان جسمي مع حركه ايده تحرك عليه وشعرت بشهوه لم احسها من وقت طويل وحضر .. شهوتي تجاهه وقتها واوعز لي عقلي ان احرك جاري صدقي تركت له قدمي وتفننت في اظهار الوجع حيث انني اوهمته ان الالتواء عند الركبه واني لم استطيع الجلوس علي الكرسي وديني علي السرير المهم سندني وانا اتعمد ان التصق بيه ودخلنا غرفه النوم وكنت قد انتهيت من تنظيفها واغلقت البلكونه والنور حطني علي السرير وهم بفتح البلكونه صحت لا تفتحها حد يشوفنا يفتكر ايه وانا نايمه علي السرير وكانت كلماتي تلك حركته قال ايوه صحيح طيب خليكي دقيقه قلت انت رايح فين قال جاي المهم دقيقه وجه قلت له روحت فين قال احنا نسينا باب الشقه مفتوح قفلته لحسن حد يخش يلاقينا في غرفه النوم يفتكر حاجه قلت حاجه ايه احنا بنعمل حاجه قال اضمن المهم سالني عن الوجع فين مديت ايدي علي فخدي وقلتله هنا رفع الجلابيه وقعد يدعك رجلي وتعمدت ان ارفع رجلي حتي يري لباسي ونظرت الي زبه ورئيته وهو يكاد ان ينفجر من البنطلون ايقنت ان خطتي نجحت بس باقي المبادره من طرفي قلت له انا حاسه ان الوجع زاد جيب كريم وادهن لي رجلي بس بالراحه جاب الكريم ورفعت الجلبيه وقعد يدعك وكان بيحسس وانا اتعمدت ان اقول اه اف بالراحه بميوعه قلت له الفخد من ورا شادد عليه هالف وانت ادهنه بس بالراحه المهم لفيت ورفع الجلابيه وحط كريم وقعد يدهن وحسيت انه بيطلع بايده فوق شوية شوية وعلشان اساعده اقوله ايوه هنا علشان مايرجعش قالي انتي عايزاني اخليكي تخفي سيبيني انا اعملك مساج لجسمك وهو حيفك قلتله معقول قالي حتشوفي قلتله نفسي اخف وريني انا كنت بتكلم معاه وانا نايمه علي بطني وهو واقف قدام السرير لقيته قلع القميص بقوله قلعت ليه القميص قال علشان اخد راحتي وقتها رن التليفون وكانت امي بتطمئن ان اخي جه قلتلها جه ونايم في الغرفه التانيه وانا قدامي بتاع ساعتين علشان الشقه متربه طبعا فهم من التليفون انا عايزه ايه استهبل وسالني انتي قلتلها ساعتين ليه قلت علشان تكون براحتك كنت انظر الي زبه واري انقباضه مع كلماتي المهم قالي ياله علشان اعملك المساج نمت وفتحت رجولي وقتها احسست انه بيخلع البنطلون بتاعه عملت مش واخده بالي ووشي الناحيه التانيه دهن رجلي من تحت لفوق وشوي شوي بيطلع بايده لطيزي وانا محسساه اني مرتاحه دخل ايده من تحت اللباس ورجعها تاني رفع الجلبيه علي وسطي لم اتكلم دهن وسطي وبايده قعد يدعك في وسطي وانا رحت خلاص الود ودي اشلح هدومي المهم قال سيبي لي نفسك قلت ازاي قال حقلعك اللباس علشان زانق علي وسطك قلت لا مش ممكن قال مش حتخسري حاجه حترتاحي قلت انت ادري بسرعه شال اللباس واصبحت امامه نصفي التحتاني منور امامه وعريان دهن كريم وابتدا يدعك رجلي حتي طيزي ويمد صباعه في كسي وانا عامله اني مش حاسه وعارفه انه بايده التانيه بيوقف زبه المهم حسيت بزبه علي رجلي واتعمد يحطه في بطن رجلي قلتله ايه ده ضحك وقالي سماعه الدكتور... ضحكت وقولتله حتقول كمان ان انت الدكتور .. قال وانتي احلي مريضه ضحكت طيب يلا يادكتور لحسن المريضه عيانه قوي قوي قوي .. في لحظه كان نايم فوقي وزبه جوه كسي وانا تحته ايه ده وعملت اني مش عايزه واني اتفاجئت لفيت نفسي خليت وشي لفوق وهو فوقي وانا عامله اني رافضه بس برجلي عماله اشده عليا عملت اني سحت باسني ومص رقبتي قمت حضنته ورفعت رجلي علي وسطه وهو عمال يدخله ويخرجه وانا بجيب رعشتي الاولي لفني ورفع رجلي ودخله من ورا وتفنن في نيكي قرابه الساعتين لم اتعب واحسست باني اول مره انام مع راجل والي الان وهو ينكني كل يوم حيث اني عدت الي الشقه وهو عايش معي امام الناس جاري وبيني وبينه زوجته....
أما شيماء فكانت عاشقة للتاريخ وخصوصا فترة الامبراطورية الالمانية وبعد اختفاء نجلاء بعدة ايام اختفت شيماء ايضا في شرم الشيخ دون ان يعثر عليها احد ودون ان تخلف اي اثر.. ولم يعلموا انها افاقت لتجد نفسها في برلين زمن الامبراطورية الالمانية سنة 1870 وانها بطريقة عجائبية صارت تتكلم الالمانية بطلاقة كأنها ابنة ألمانيا أبا عن جد وأما عن جدة ولكنها بقيت مشردة في الشوارع لعدة أيام وأسابيع تنام بالشارع واتسخت ملابسها وجسدها واعتاشت على التسول تسول الطعام والمال اليسير الذي يجود به بعض الناس العابرين والمارة والعابرات عليها .. ومرت على شيماء أسابيع مريرة وهي على هذه الحال التي لا تطاق لانسان لم يألف معيشة المشردين والهومليس البؤساء حتى رآها أحد الشبان الأثرياء وهو راكب في حنطوره الذي يجره الحوذي الخاص به فأمره بالوقوف ونزل بقبعته السوداء الطويلة التوب هات ومعطفه الطويل وعصاه وسوالفه ولحيته على موضة العصر ورأى في شيماء جمال روحها وقلبها وعقلها وتعطف عليها ملقيا إليها عدة عملات ذهبية التقطتها في ذهول ولهفة وهي تهوي على يديه تقبلهما وتشكره لكنه أنهضها معه لتذهب معه كانت مترددة بالبداية فقد ذاقت الأمرين من مشردي الشوارع القدماء الذين تحرشوا بها طيلة الأسابيع الماضية لكنها لم تمكنهم من نفسها.. ذهبت شيماء مع فريدريك وهذا اسمه الى قصره المنيف ذي الحديقة المترامية الاطراف الملآى بالاشجار والخضرة واستعادت شيماء اعجابها القديم بتاريخ تلك الحقبة التاريخية والفترة الزمنية بعدما اندفن عقلها وقلبها وروحها تحت اكوام التشرد والجوع والضياع لاسابيع واشهر مضت في الشوارع.. ادخلها فريدريك الى القصر وامر الخادمات بتحميم شيماء وتنظيفها والباسها ملابس نظيفة.. ولما عادت شيماء اليه انبهر بشعرها الاسود وملامحها المصرية وجلست وسالها لتحكي له فبدات بتردد تحكي قصتها العجيبة .. ومن اي عام وزمن جاءت ومن اي دولة جاءت فاستمع فريدريك غير مصدق لما تقوله وبكت وهي تشعر انه سيتهمها بالكذب والتلفيق والجنون .. قالت له هذه هي الحقيقة كلها ولم أكذب أو ألفق حرفا واحدا .. مرت الايام والشهور وفريدريك يعامل شيماء مثل اخت له وكذلك فعل اهله واخته حتى دب الحب من جانب شيماء لفريدريك ولم يبادلها فريدريك الحب بالبداية لكن بمرور زمن طويل بدا يحبها مما ادى لزواجهما ولم تكترث هي لاختلاف معتقديهما وقررت تخيير اولادهما لاحقا بين ما يشاؤون/يشأن من المعتقدات حول العالم.. والآن تحكي شيماء قصتها بعد زواجها وانجابها من فريدريك..
أنا شيماء وعمري الآن 38 سنه متزوجه من زوجي فريدريك وعمره 39 سنه و بعد أن قضيت 17 سبعة عشرة سنة مع زوجي في خدمته وخدمة أبنائي وبناتي الثلاثة فجعت بخبر كاد أن يقضي على حياتي فقد سمعت أن زوجي فريدريك قد طلقني وتزوج من فتاة بعمر أبنته ، لم أصدق الخبر إلا عندما حضر زوجي فريدريك البيت وسألته عن مما سمعت ، ولقد فوجئت بأجابته بنعم وأنه طلقني ويقولها بكل هدوء وكأنه أمر عادي علماً بأنه كالصاعقه علي وكان ممكن ان يؤدي هذا الخبر لأنهاء حياتي ، فبكيت وحزنت كثيراً وندبت حظي العاثر ، وطلبت منه أن يبرر لي سبب طلاقه لي وسبب زواجه من هذة البنت التي بسن أبنته ، إلا أنه أجابني لا يوجد شيء ولكنه مجرد تغيير لشعوره بالملل مني ، فتسبب لي هذا الكلام بالأنكسار وجرح الكرامه ، ولم يهتم بأحاسيسي وشعوري تجاهه ، فتركني وسط أحزاني ودموعي وأتجه إلى عروسه الحسناء الشابه ذات 15 الخمسة عشر ربيعاً ، ومضت الأيام دون أن يهتم طليقي فريدريك بي وتركنا أنا وأبنائي ، وانا أحاول أن أجد مبرر لفعله بتطليقي والزواج من هذة الشابه ولم أجد شيء ولم أقصر في واجبي تجاه زوجي وأولادي ، فقد كرست وقتي وجهدي للمحافظه على هذا بيتي الذي هدمه زوجي ، ولم أتحمل تصرفات زوجي وأهماله لبيته فجلست معه وطلبت منه أن يعدل بيني وبين زوجته الجديدة وأن أبنائه لا زالوا بحاجة له ولرعايته حتى وإن طلقني إلا أنه ثار بوجهي غاضباً وحذرني من توجيه النصح له لعدم حاجته لنصائحي وأنه هو الذي يعرف الصح والخطأ ولن يتقبل مني نصحاً ولما حاولت أن أناقشه بالأمر مرات لم أحصل منه إلا على أنه يثور ويسب ويكيل لي الشتائم والضرب أحياناً حين يأتي ليزور أبناءنا وتركت هذا الأمر للظروف لعله يرجع لرشدة في يوم من الأيام ، إلا أن وصل به الأمر يريدني أن أخدم زوجته الألمانية مثله والتي تصغرني بأعوام كثيره لتتكفل برعاية أبنائي ماليا ولم أتحمل هذا الأمر فقررت الأنتقام منه ومن زوجته التي خطفته مني ومن أبنائي وبدأ أبنائي مرحلة التشرد وعدم سيطرتي عليهم وأصبح أبني الأكبر يقضي كل وقته خارج المنزل وبرفقة رفاق السوء ، ففكرت كثيراً ما هو الحل ؟ وبينما أنا على هذا الحال جاءت أحدى صديقاتي الألمانيات ولما رأت ما آلت عليه أحوالي .. أشارت علي أن أرى نفسي مع غيره وأتركه لزوجته الشابه وأعيش حياتي مع شخص يقدر قيمتي ، فأعترضت وغضبت من صديقتي أشد الغضب ومرت الأيام وبينما كنت شاردة بأفكاري رن جرس الهاتف فهرعت وتناولت سماعة الهاتف ، فإذا بالمتصل صديقتي أنجليكا وتدعوني لحضور حفل عيد ميلادها ، فأعتذرت في البدايه وبعد أصرار أنجليكا وافقت على الحضور ، وعندما جاء موعد الحفله جهزت نفسي وذهبت إلى صالة الحفل وتفاجأت بأن الحفل مختلط فحاولت أن أنسحب بعدما قدمة التهنئه لصديقتي إلا أن صديقتي أنجليكا قالت لي سوف أزعل عليك ولن أكلمك في حالة خروجك وطلبت متوسله لي أن أبقى حتى نهاية الحفل فوافقتها على طلبها ، وبعد أخذ في الكلام أستطاعت صديقتي بأن تعرفني على أحد الشباب خلال تلك الحفله وكان الشاب أصغر مني سناً ولكنه وسيم إلى أبعد الحدود وفي بادي الأمر كانت علاقتي بهذا الشاب وأسمه وولفجانج مجرد رسائل وخطابات متبادلة وأستطاع وولفجانج أن يسلب عقلي ويمتلك مشاعري ويشغل تفكيري الذي كان متمركزاً على زوجي وطليقي فريدريك وكنت أشكو له حالي مع زوجي وكان وولفجانج يتظاهر بالحزن على حالي وفي أحد المرات تمكن وولفجانج من التحدث معي وبأنه يحبني وبصراحه عشت معه هذا الحب رغم أن ما يجمعنا سوى مكالمات هاتفيه .. ومرت الأيام وأستطاع وولفجانج أن يقنعني بالخروج معه لكي يبعدني عن عزلتي ومرافقته للأماكن العامه وأستمرينا على هذا الحال لمدة من الزمن حتى أنه قال لي هذه المره سوف أصحبك لشقتي لكي تشاهديها ، وهنا عرفت أن وولفجانج يريد أن ينيكني ، تظاهرت بأني لا أعلم بتصرفات وحركات الشباب وبأنه مجرد أعطاءة توجيهات بخصوص الشقه ، وأنا بصراحه ممكن صار لي عدة أشهر لم أرى زب طليقي مطلقاً منذ زواجه من عروسه الشابه ، وأنتم تعرفون معنى أن زوجة لم ترى زب زوجها ، تلك الأمور صعبه جداً على الزوجه المتعودة على النيك يومياً ؟ وذهبنا إلى الشقه وما أن دخلنا الشقة حتى بدأ وولفجانج يرحب ويهلي بي ويقول هذا يوم شرف لي بدخولك الشقة ، والشقه تتبارك بقدومك حبيبتي شيماء..قالها وهو يمعن النظر في نهداي النافران وجسدي .. ثم قال لي تفضلي حبيبتي أجلسي وأنا راح أحضر لك عصير معتق ومحفوظ بالتسكير ومعلش المفروض أنتي تشربين فرش لكن مره ثانيه ، وكان ينظر لي ويبدوا اني فهمت نظراته تلك وقلت له لو سمحت حبيبي وولفجانج لا تتأخر علشان الوقت أدركنا ترى أنا ماراح أطول في الشقه وهنا رأيت مجموعه كبيرة من الكتب والرسومات وسألته وولفجانج حبيبي ما كل هذة الكتب والرسومات فرد علي قائلاً حبيبتي هذة كلها كتب ورسومات نساء عارية و سكس فقلت له هل أستطيع أن أستعير منك هذة الكتب والرسوم فقال لي بأمكانك تاخذي كل الكتب والرسمات أن أردتي ذلك فقلت له لا لا أريد فقط ثلاثة كتب وثلاث رسمات فقال لي ألا تريدين أن تري ما ستاخذينه فقلت له لا لا بالبيت أشوفهم بس اريدك أنت أن تختار لي ما تراة مناسب على ذوقك وهنا أختار لي ثلاثة كتب وثلاث رسمات ، ثم اقترح ان أقوم وأتجول في الشقه وقال لي معلش الشقه تحتاج ترتيب شويه بس أنتي تعرفين البيت أو الشقه بدون أمرأة لا يمكن أن ترتب أو تنظم بشكل جيد ..وقلت أنا راح أرتب لك الشقه بس ليس اليوم في يوم آخر وذلك لأني متأخره اليوم ، فقال لي لا أنا سأقوم بترتيبها وتنظيفها خصوصاً إذا وعدتيني بأنك ستحضرين معي في المرة القادمه فقلت له وعد سأحضر معك ثم قال لي إلا تريدين أن تتفرجي على الشقه والغرف ، فقلت له بلى فقال لي هيا تفضلي وأنا كنت أمشي أمامه وهو خلفي فأشر لي هذا المطبخ ودخلت المطبخ وكان يتبعني ..كنت لابسه ملابس جذابه للجنس بشكل جدي وأنا أجزم أن منظر طيزي يحرك شهية حبيبي وولفجانج وما أن دخلت المطبخ قمت بفتح بعض الأدراج إلا وشعرت بوولفجانج يلتصق بي تدريجياً و زبة يقف دون شعور ويلتمس مؤخرتي ومتعذراً أنه يريد أن يعلمني ما بداخل هذة الأدراج .. ثم ألتفت براسي لأرى ذلك المنتصب وهنا رجع وولفجانج للخلف ثم خرجنا لنرى الحمام ثم دخلنا غرفة النوم وكانت جميله جداً ، الظاهر أن وولفجانج تعب جداً في ترتيبها ووضعها بهذا المنظر وكيفية تنسيق ألوانها والأنارة الحمراء بصراحة توحي لجو رومانسي وسكسي بنفس الوقت وما أن دخلنا الغرفة حتى بدأ يلتصق بي ويعمل نفس الحركات اللي عملها بالمطبخ متعذراً بأنه يريد يشرح لي ، وأنا ساكته وبدء يلتصق بمؤخرتي أكثر واكثر.. ونظرت نحوة مبتسمه وقلت له ماهذة الحركات حبيبي وولفجانج وهنا أندفع نحوي وقال لي حبيبتي شيماء أنتي بصراحة فاتنه وجميله بحق وذوقك بالملابس على مستوى عال ويجذبني إليك .. وكان يسحبني إلى السرير وهو يكلمني ويقبلني ثم وضع يدة على رأسي ويتحسس شعري ودفعني بأتجاة السرير وأنا أحاول ان أتهرب منه وأدفعه وهو يقبلني من خدودي ورقبتي ثم قام بتقبيلي من فمي ويقوم بمص شفتي وأنا احاول المقاومة وبنفس الوقت من الداخل أتمنى أن يزداد ويستمر في تقبيلي وكنت أقول له لا لا لا لم نتفق على هذا خلاص خلاص ثم مد يدة على نهودي وأنا سعيدة وبنفس الوقت ارفض علناً بينما في داخلي أقول أريد المزيد وكان يداعب حلمات نهودي من وراء الملابس ، وكان يفرك لي عنقي ثم صدري ويداعب حلماتي ثم رفعني وهنا جلست مسترخية ومستسلمة في نفس الوقت وقام بخلع جميع ملابسي عدا حمالة الصدر والكلوت بهدوء وانا ادير ظهري عنه وانا أتعزز واقول له ماذا تعمل لالالالالا أرجوك وبداخلي أقول له لا تتوقف لقد كنت محرومه من هذة المعاشره من زمن بعيد بعيد وأنا متعودة على ؟؟؟؟ لعن الرب تلك العروس اللعينه التي حرمتني زوجي وحرمتني أسعد اللحظات معه ، وكان حبيبي وولفجانج يقبلني ويمصص شفتاي ويلعب بنهودي مدخلا يدة تحت حمالة صدري ويلعب بحلماتي وأنا لا شعورياً انحني واتعرى كي تبدو طيزي كاملة لة مغطاة بالكلوت ومستعدة بانتظار نزعه لهذا الكلوت ونزعه لستياني أيضاً ، ثم طلب مني ان أقوم بخلع ملابسه واعرية بيدي اقتربت منة واقوم بفصخه ملابسه وتعريتة قطعة قطعة وهو يتحسس جسدي ومؤخرتي وأنا أنزع ملابسه وأخيراً سرواله وكان زبه منتصباً من وراء السروال حتى أصبح عاريا تماما ثم انقضيت على زبة ياله من زب كبير ، لقد كان أكبر من زب زوجي واحس بأشتياق لهذا الزب الضخم كم كنت أريد أن امصه واقبله علما بأن زوجي لا يحب أن أقوم بمص زبه ولا هو في يوم من الأيام قام بتقبيل ولحس كسي ، أريد أن أتمتع مع حبيبي وولفجانج وأتجهت بفمي امام زبه تماما واكلمه واقول له حبيبي وولفجانج مأجملك وما أجمل زبك ، زبك كبير وحلو بنفس الوقت هذا الزب الذي تتمناه كل وحدة مثلي ، وقال لي أنا نفسي أعرف زوجك لماذا طلقك وتزوج غيرك وترك هذه الجواهر والدرر وأنتي الآن شفتي زبي بس ولكن ماشفتي كيف راح أنيكك..فقلت حبيبي وولفجانج الوقت ضيق بسرعه نيكني .نيكني . نيكني .نيكني ريحني قال لي أنا راح أنيكك من كسك ومن طيزك ومن فمك بينما يدة تتحسس كسي المتبلل بالشهوه ويحرك بظري وشفرتاي من وراء الكلوت .. هنا فقدت السيطرة على نفسي وأستسلمت لحبيبي وولفجانج وأنا أتنهد وأئن آه آه آه آه آه بين يدية ويدة الأخرى تلتف على مؤخرتي ويتلمس طيزي ويحاول أن يلمس فتحة طيزي من وراء الكلوت وأنا أصرخ اكثر وأكثر وما هي لحظات ولا أدري كيف قام حبيبي وولفجانج بفصخ حمالة صدري وإذا أنا من النصف العلوي بدون ملابس وما هي ثوان حتى انقض على نهداي كالوحش يمصمصهما ويلحسهما ويلعب بهما بيديه وأنا أكاد لا أراة من الهيجان والشهوه وما هي لحظات حتى طلب مني أن يعمل لي مساج .. فقلت له وولفجانج حبيبي وهل أنت تعرف تعمل مساج فقال جربي وشوفي وأحكمي ، ثم طلب مني أن انام على بطني وانا لازلت لابسه فقط الكلوت وبدء يدلك ويعمل لي مساج مبتداً من رقبتي وأكتافي ثم ظهري ونزولاً حتى وصل طيزي وهو يدلك طيزي من وراء الكلوت ، وبصراحه لم يعجبني هذا التصرف كنت أتمنى أنه منذ أن وصل إلى طيزي إن يقوم بنزع الكلوت عن طيزي وأنا أغلي من الداخل ، ومن ثم نزل إلى فخوذي وساقي وانا لازلت لابسه الكلوت وأعتقد إني إغرقت السرير بماءي ثم وصل إلى قدماي وبدء يدلكهما وما أن أنتهى من تدليكهما حتى بدء يقبلهما ويلحسهما وبدء بالصعود على فخوذي وكان يلحسهما حتى وصل إلى طيزي وأحس بأنه يبوس طيزي ويشم كلوتي من جهة طيزي وكنت أحس بأنفاسه ثم شعرت بأصبع من جهة اليمين وآخر من جهة اليسار يحاولا أنتزاع كلوتي وانا أحاول أن أرفع طيزي لكي أسهل عليه التخلص من هذا الكلوت اللعين اشلحني الكلوت وبدء يقبل طيزي وهو يتكلم ويتمتم آخ ياشيماء ما أحلى طيزك لم أرى طيز مثله وكان يفتح فلقتي ويغلقها ويشم طيزي ويتنهد ثم يفتح طيزي ويدخل وجهه ثم يحاول أغلاق طيزي على وجهه وأنا أحس بشفتاي حبيبي وولفجانج على فتحة طيزي وطلب مني أن أستلقي على السرير وأن أفتح رجلاي ومباعدة بين أفخاذي . و بدا يلحس كسي ويفركه ويشمه ويمصه.. بلغت به حده الاثاره انه رفع رجلاي عالياً ونزل تحت كسي وبدا يلعب بفتحه طيزي بلسانه.. لم اكن متعوده على هذه الاشياء من قبل زوجي فلقد كانت قمة المتعه .. لكني استسلمت تحته من شده الهيجان.. بدء يلحس فتحت طيزي ثم ادخل لسانه في فتحة طيزي للاخر احسست بمتعه جنونية.. استرخت فتحه طيزي وبدءت تتوسع تدريجياً من كثره الحركات التي يعملها فيها .. طلب مني الجلوس وأن أطوبز كاكلبه وارفع طيزي عالياً .. وما هي ثواني قليله حتى أحسست بأن زبه على فتحة طيزي وركب فوقي وكأننا حيوانات نتنايك ونحن نطبق هذة الوضعيه في النيك .. نعم لقد بدأ يدخل زبه في فتحة طيزي وبدا ينيكني تدريجياً بهدوء تدخله وما هي لحظات حتى بدء ينيك نيكا عنيفا جعلني اصرخ من اللذه والألم معاً خصوصاً أن زوجي حسين لم يطبق معي النيك من الطيز وكان يقول هذا مايفعله إلا الشاذين والآن أكتشفت أن زوجي كان مخطأ فهو حرمني من أمتع حركات النيك لقد وجدت للنيك معنى مع حبيبي وولفجانج.. وبينما كان زبه داخلاً في طيزي ويدة تتلمس كسي.. وانني لم اتمالك نفسي وبدا كسي يذرف سائل النيك الساخن على يدة وعلى فراش السرير ويرفع يدة حبيبي وولفجانج ليلعق ماء كسي بلسانه .. هو بدوره يسألني ويقول لي أين تريدين أن اقذف حليب زبي فقلت له أقذفه في فمي .. اريد أن أتذوقه لم اذق ماء الزب بحياتي أريد أن أجرب طعمه وبعد ثوان معدوده.. اخرج زبه وفتحة فمي له وهنا قذف بحليب زبه بفمي وابتلعت حليبه لقد كان مالح ولكنه كان لذيذ جداً .. وطلب مني ان امص زبه وانظفه بفمي.. وصرت الحسه وامصه.. ثم طلب مني ان استلقي على ظهري وبدء يلعب ويمصص نهودي ونزل إلى بطني حتى وصل إلى كسي وبدء يشمم كسي ويبوسه ويستنشقه ويلحسه ويداعب بظري وشفرتاي ويدخل لسانه بكسي ويتذوق ماء كسي اللزج ويقول لي شيماء حبيبتي تسمحين لي أن أكل من عسلك وقد اومات برأسي له ، ومن غزارة الشهوه الموجوده عندي لقد ذرفت ماء بدرجه كبيرة ولقد بلعه حبيبي وولفجانج كله ، حتى وصلت إلى مرحلة الهيجان وكنت أصرخ وأقول وولفجانج كفايه خلاص نيكني نيكني نيكني حرام عليك بس كافي ، دخل زبك حبيبي ، اريد أن أستمتع بزبك ، وماهي لحظات حتى أدخل زبه في كسي وأنا أدفع بكل جسمي ناحية زبه وأصرخ وأقول حبيبي كله كله لاتبقي منه شيء خارج أريد أن تدخله كله وكان وما هي لحظات حتى بدء ينيكني بعنف ورجلاي مرفوعتين للأعلى وزبه في كسي للأخر حتى أني أحسست أنه بداخل رحمي .. وبعد لحظات قال لي حبيبتي أين تريدينني أن اقذف حليب زبي فقلت له على وجهي وجسمي وفعلا أخرج زبه وأغرقني بماء زبه وعلى جسمي ثم جلس بجانبي وأنا مبتل من ماء زبه وهنا نهض لتنظيف جسمي من ماء زبه وكان يعاملني بكل عطف وحب وحنان ثم قمنا ودخلنا الحمام وأستحمينا مع بعض ياله من حمام رائع وكان يفرك جسمي ويسبحني .. . جعلني أستلذ كملكه وسلطانة والهة وربة وملاك ونبية وهو مخدومي ..ثم أحضر فوطه ونشف جسمي وألبسني الكلوت وحمالة الصدر والقميص وتنورتي وأنا أقف كملكه وما أن ألبسني جميع ملابسي وهو عارياً ، قمت بتقبيل زبه ثم بدءت بألباسه ملابسه.. وأرجعني الى البيت .. لكي انام فهذه أحلى نومه نمتها . . ثم أستمرت مقابلاتنا ولا زلنا نقوم ونعاشر بعضنا معاشرة الأزواج ونذهب للشقة ونفعل مانفعله هناك شبه يومياً... حتى تزوجنا بعد عدة سنوات وانجبت منه
عفاف صديقة وزميلة نشوى في الكلية ومعهم في رحلة شرم الشيخ كما قلنا.. كانت عفاف سورية الابوين وسورية مـسيحية ابا عن جد واما عن جدة وهي مغتربة في مصر بسبب ظروف الأزمة السورية منذ 2011 .. وتعرفت بشاب أمه سورية من أصول عثمانية وأبوه فرنسي وهذا الشاب يدعى رعد وقامت بينهما علاقة رومانسية جنسية كاملة وفض بكارتها وأنزل دم عذريتها وظلوا في علاقة بويفريند جيرلفريند كاملة لسنوات عديدة واتجوزوا بعد كده وعاشوا في مصر لحد ما في يوم لقوا بنت وولد رضيعين –بس في مكانين مختلفين- في رقبتهم سلسلة كورانبوك اهلهم رموهم وسابوهم وحن قلب عفاف ورعد عليهم وخدوهم ربوهم وكتبوهم على اسمهم ومعتقدهم ورجعوا سوريا بعد استقرار الاوضاع وهناك اتربت البنت المصرية الرضيعة والولد المصري الرضيع تربية سورية فرنسية مختلطة بين أبوهم رعد وأمهم عفاف وجدتهم السورية لأبوهم وجدهم الفرنسي وكان الولد والبنت سوريين فرنسيين الثقافة واللهجة واللغة والعادات تماما مفيهاش من مصر الا ملامحهم الفرعونية وبشرتهم القمحاوية .. وأنجبت عفاف من رعد اضافة الى البنت المصرية والولد المصري باعتبارهما ابنتهما وابنهما ولداً وبنتاً أيضا.. أما البنت المصرية واسمها نهى والولد المصري اسمه نور وكلا الشابين نهى ونور كانا نهمين جدا للحب والشهوة ..
وهكذا بدأت قصة سكس نياكه نور الرومانسية للسورية الشهية وفاء فوق السطح حيث كانت تستلقي في يوم اجازتها
بالرغم من ان وفاء عبد الرحمن مضى على زواجها اكثر من ثلاثة اعوام لكنها لم تشعر بالرغبة الجامحة مع زوجها الذ يشكو العقم…لذلك تلجا احيانا الى مداعبة بظرها وكسها بالحمام للوصول الى الرعشة المفقودة…وفي يوم مشمس واثناء عطلتها الوظيفية جلست على سطح المنزل رافعة الثوب الاحمر بدون اكتراث لظهور كل ساقيها الممتلئة باللحم الابيض الناصع وبدات بغسل الملابس ولا تدري بان جارها الوسيم نور ينظر الى جسمها ويحرك زبه اثناء ظهور لباسها الاصفر ومن داخله الكس المنفوخ….حتى بدا زب نور كقطعة من حديد يريد ان يقفز من السطح ليمسك بكس وفاء….واثناء نهوض وفاء لتنشر الغسيل اصطدمت عيونها بزب نور المنتصب ارتجفت خوفا وفزعا مصحوبا بلذة غريبة جعلتها تترك الملابس المبلولة وتهرب الى الداخل لا تعرف ماذا تفعل…..وعند عودة السكون اليها بعد التفكير بزب نور امسكت كسها بدون شعور وعصرته لاعنة الايام التي مضت وهي بحضن رجل لا يعرف معنى شهوة كسها العنيفة وبعيدة عن اجمل شاب في الحي بل بعيدة عن احلى واروع زب تتمناه كل فتاة…..اما نور الذي نزل الى الحمام مباشرة ليمارس العادة السرية وهو يلهث من كثرة فرك زبه الحالم بكس وفاء المختفي تحت اللباس الاصفرالى ان انهمر بدون شعور منه اللبن الابيض…..وفي اليوم التالي تشجع نور ليقف قبالة الشارع الذي تاتي منه وفاء ذاهبة الى وظيفتها ليقول بشفة خجولة عندما اقتربت منه (صباح الخير) وبعد برهة ردت عليه وفاء تحية الصباح ليخبرها بكل ادب معتذرا عن وقوفه يوم امس فوق السطح وهي تغسل الملابس وان الموضوع كان مجرد صدفة…عندها قاطعته وفاء وهي تشير الى موضع زبه الذي كان بحالة وقوف يوم امس هل مجرد صدفة ايضا؟؟؟ لا يا عزيزي نور انها ليست الصدفة..بل انه القدر الذي صحاني من عدة مواجع ..وبهذه الكلمات التي نطقت بها وفاء جعلت من نور شخصا اخر وشجاعا لا يعرف الخجل طالبا منها توضيح قصدها ليفاجأ بصيحتها الغريبة بان هذا المكان ليس مناسبا لكي ابوح عما اشعر به…اذن فلنرحل يا وفاء الى مكان اكثر امانا الا وهو شقة تركها صديقي منذ فترة ليرحل الى اهله بالريف فردت عليه وفاء (وهو كذلك) ولم تمضي دقائق معدودات لتنظر وفاء الى نفسها جالسة على كرسي مريح بشقة متواضعة ممسكة بسماعة الهاتف طالبة اجازة من مديرها العجوز لهذا اليوم فقط بسبب مرضها المفاجىء….والان التقت العيون وتكلم نور عما يدور بداخله بدون قيود واصفة اياها بملكة البنات واجمل مافيها هو الجسم الشامخ والخلفية المتروسة ..عندها قاطعته وفاء (هل تقصد طيزي؟) نظر اليها نور مستغربا من جراتها ولم يشعر الا ويده تصفعها على خدها المحمر وينهال عليها بالقبلات مرة وبالصفعات مرة اخرى..ولم يترك مكان في وجهها الا وكان عليه اثر من قبلة طائشة حتى تركها تتاوه من اللذة المحرومة وتمسك بزبه الجائع من فوق البنطلون وتعصره وهي تمصمص رقبته واذنيه تاركة حال نور يعبث بيده بين نهديها ويقرص حلمتيها من تحت الستيان الاسود واليد الاخرى تلعب وتمرح بلباسها الابيض المطرز بالورود الحمراء وتمسك الكس المنفوخ وتعصره ويتحسس لزوجة الشهوة تنهال من فتحته…..واستمروا على هذه الحال لاكثر من ربع ساعة حتى خلعا كل ملابسهما على عجل لتجلس وفاء على الكنبة القريبة منهما وتفتح ساقيها كلها ليظهر كسها الابيض المنتوف والخالي من الشعيرات ليتقدم نور بزبه العنيف ويدخله كله بلا رحمة بكسها الذي جعلها تصرخ باعلى صوتها اه اه اه اه اها اه اها اه ادخله اكثر اكثر ولاتبالي لصرخاتي المحرومة منها ..اها اها اها اها نعم نعم لا تترك من زبك شيئا الا ويدخل برحم كسي…انا لا اريده …لا اريده ارجوك ياحبيبي قطعه وافتقه واقسمني الى نصفين ..ارجوك اريد ان اعود الى زوجي بدون كس..هل تفهمني بدون كس اه اه اه اها اها اه …كل هذا الصياح ولم يتفوه نور ببنت شفة الى ان قال لقد افرغت حليبي بكسك يا وفاء ….وانا كذلك..نعم قالت وفاء وانا ايضا قذفت من كسي عسلي مرتين ..وسقطا على الارض …وظلا متعانقين لفترة عندها احس نور بواجب الضيافة ليخبرها *هل انتي جائعة؟*فردت عليه وفاء بالايجاب ….وماذا تحبين ان تاكلي؟صرخت وفاء(ليس انا بل طيزي المحروم هو الجائع) وغاب الاثنان بوابل من القبلات لتسكن اخيرا شفتي نور بطيز وفاء تلحس الفتحة الصغيرة وترطبها بلعاب فمه حتى رفعت وفاء ساقيها الى الاعلى وهي على الارض هذه المرة لتكون فتحة الطيز قريبة لزب نور الذي جلب قليلا من زيت الشعر المتروك على الطاولة ويمسح به زبه الذي افاق مرة اخرى وبدا يدخله قليلا قليلا حتى دخلت الحشفة جاعلة وفاء تصرخ اكثر من الم كسها اه اه اه اه اه اه اريده رغم الامه وكبره ..اريده رغم كل شي ..لااحب الخجل ..لن يكون هناك خجل بعد اليوم…اه اه اها اها اه انا عاهرة ..اه اها اه انا ساقطة..انا امراة تحب الزب ..ونور لا يكترث لصراخها ولا الى كلماتها المبهمة ..بل كان مهتما بفتحة طيزها الضيقة والعجيبة التي بلعت زبا كبيرا مثل زبه…حتى سقط على وجهها يقبله ويلحس انفها وهي تمصمص خده الايسر..عندها علمت بان نور قد قذف الحليب مرة اخرى ولكن بطيزها هذه المرة…….وبعد الاستحمام وعندما لبست وفاء لباسها طلبت من نور ان يكون موعد لقياهم كل عطلة….عندها ابتسم نور وقال انها فكرتي ..فعلا انا اريد ان تكوني زوجة لي كل عطلة ياحبيبتي وفاء……وبهذه الاثناء تعانق العاشقين وقوفا ليمسك نور طيز وفاء وهو يهمس باذنيها انك حقا احلى امراة وبنت بين بنات الحي
وما زال يعشق طيزها وكسها الى اليوم ويحب ان ينيكها دوما دون ملل او تعب
أما عفاف نفسها فيروي قصتها ابنها البيولوجي غسان..
كى لا اطيل عليكم سادخل بدون مقدمات القصه هذه قديمة يعنى من حوالى 6 سنوات كان عمرى وقتها انا غسان 17 سنه وامى على ما اعتقد 42 المهم امى عفاف امراه جميله لا يختلف فى جمالها اتنين وصدقونى كل ما يتقدم بها السن يزداد جمالها بيضاء البشره شعرها اصفر طبيعى وعينيها خضراء ...لم افكر يوما او يخطر على بالى ان افعل ما ستسمعونه منى بعد لحظات . ..الكل يعرف فتره المراهقه هي من اخطر فترات نمو الشاب او الفتاه وكانت فتره مراهقتى جنسيه للغايه اشاهد قنوات السكس وادخل النت لتصفح المواقع وكانت عندى مئات المقاطع على جهاز الكومبيوتر عموما وكونت ذائقة رومانسية جنسية خاصة وكنت من الاصل اعشق امى كثيرا واعتبرها فتاة احلامى وحبيبتى وزوجتى وربتى والهتى وملاكى .. لكن بدات قصتى معها تتخذ منحى شهوانيا اضافة لمنحاها الرومانسى لمجرد مشاهدتى ولاول مره امى عاريه فى الحمام ففى احدى الليالى الصيفيه قمت متاخرا من النوم وتوجهت الى الحمام فتحت الباب لاشاهد اروع واحلى جسم شاهدته لاجمل امراة فى العالم واجمل امراه فى حياتى جسم ابيض متناسق ومدور شعر اصفر طويل يصل الى تحت الظهر ليلامس مناطق حساسه فى جسمها شعر العانه كان كثيفا ويغطى كسها بالكامل فقد كان واضح وحالك كالليل يبدو انها لم تحلق شعر كسها منذ فتره ( مازال هذا المشهد امام عينى ) كم احب شعر كسها جدا اقسم بان جسمها كان يلمع لحظه مشاهدتى لها تفاجئت امى بدخولى للحمام وفى هدا الوقت المتاخر من الليل فاستدارت واعطتنى بظهرها وهنا شاهدت تلك المؤخره الجميله وكان رسام قام برسمها وقالت لى بصوت عالى كيف تدخل وانا هنا قلت لها انا اسف لم اعرف ان احد فى الحمام وبعدين انت لماذا لم تقفلى الباب ورائك قالت لى لم اكن اعلم بان احد صاحى فى هذا الوقت قلت لها انا اسف يا امى قالت لا عليك اخرج كى البس ملابسى قلت لها حاضر خرجت من الحمام وعندما خرجت احسست بأن زبرى كاد ان يخرج من البنطلون لا اعرف ما هذا التفكير ايعقل ان افكر بامى حبيبتى وربتى والهتى وفتاة احلامى وملكة جمال عالمى هكذا جلست فى الصاله انتظر خروجها وعندما سمعت صوت باب الحمام يفتح قلت فى نفسى سانتظر حتى تدخل غرفتها واذهب انا الى الحمام فلشده الموقف لم استطيع ان انظر فى وجه امى عفاف تلك اللحظات وما هى الا ثوانى لاسمع قرب خطوات من غرفتى وفجاه دخلت عليا امى الغرفه وهيا بروب نوم اول مره اشاهد امى بروب نوم فقد كان شفاف جدا روب نوم وردى من قطعه واحده فقط ولكن طويل الى اسفل قدميها وكان كل جسمها واضح برغم قله الاناره فى الليل فقد شاهدت حلماتها وشاهدت شعر كسها من خلف الروب واحست امى بأنى اراقبها فتقدمت منى وقالت لى اعرف انك محرج بالنظر الى ولكن انا جئت اليك كى اقول لك بأننى شعرت بانك زعلت منى وانا اصرخ فى وجهك قلت لها لا عليكى يا امى
فابتسمت لى ابتسامه جميله وقالت لى الا تريد ان تذهب الى الحمام قلت لها اجل ساذهب فابتسمت ابتسامه خفيفه فخرجت متسرعا الى الحمام فقد كان وجهى احمر من شده الحرج دخلت الى الحمام ومنظر امى عفاف عاريه امامى لا يفارقنى بصراحه ومن دون وعى امسكت بزبرى ودعكته على مشهد رؤيتى لامى عاريه منذ لحظات وانا ادعك زبرى شاهدت ملابس امى عفاف الداخليه ملقاه على ارضيه الحمام كلوت ابيض وسنتيان اسود ذهبت لكى اشاهد الملابس واذا بى اشاهد كلوت امى الابيض وقد كانت به بعض بقع من الدم فعرفت ان سبب دخول امى الى الحمام كانت لتغير ملابسها الداخليه فبرغم مراهقتى لم اعرف لماذا ينزل الدم من امى برغم انا ابى فى هذه الليله بالذات لم يكون موجود معنا ولكن بينما انا افكر فاذا بطرقات على الحمام قطعت تفكير ذهبت الى باب الحمام وانا عارى تماما من ملابسى وقلت مين فاذا بصوت امى من خلف الباب وهيا تقول لى افتح يا غسان انا امك فلقد نسيت شيئا فى الحمام قلت لها ما هو يا امى انا ساحضره لكى فقالت لى لا انا سادخل لوحدى افتح بسرعه قلت لها ثوانى البس اى حاجه فانا عارى من ملابسى قالت بسرعه يا غسان فلفيت المنشف على جسمى وفتحت الباب لامى ودخلت امى الى الحمام واتجهت الى ملابسها الداخليه واخدت ملابسها وهيا تبتسم فقلت لها امى هل انتى مريضه فقالت امى عفاف لا حبيبى لماذا قلت لها ماهذا الدم على الكلوت فضحكت ضحكه عاليه ربما سمعها اخوتى النائمون فقالت لى غسان حبيبى انت مازلت صغير على الحاجات ده قلت لها انا رجل وعمرى 17 سنه فضحكت وقالى لى حاضر ياسيدى هذا الدم هو دم العاده الشهريه فكل امراه عندها فتره معينه من الشهر ينزل فيها الدم من هنا واشارت الى كسها قلت لها لماذا ينزل من هنا وبينما انا كنت اريد ان اشير الى كسها لمسته هنا رعشت امى وقالت اه اه فقلت لها ماما مالك انتى مريضه فقالت غسان بجد انا تعبانه قلتلها من ايه ماما فقالت تعال نروح لغرفتى وانا احكيلك
فقلت لها حاضر سالبس ملابسى واتى الى غرفتك فقالت لا غسان حبيبى تعال هيك عادى انا امك ماتستحى منى اعلم انك ترانى الهتك وربتك وحبيبتك وفتاة احلامك وقد قرات قصصك ومذكراتك عنى وخيالاتك واحلامك انت كاتب لامع ليس فقط فى مجال الحب بل مثقف ومتنور كثيرا فقلت لها الفضل لك يا امى ولكن ممكن يصحى اى حد من اخواتى فقالت حبيبى اخوتك ونايمين ولو صحى احدهما مايعرفو حاجه بعدين انا لسه كنت فى غرفتهم هما فى اخر نومه فقلت لها حاضر امى
ذهبنا الى غرفتها واشعلت النور وجلست امى عفاف على السرير ومازلت بنفس الروب الوردى الشفاف بصراحه جسمها من تحت الروب والنور مضاء كان مغرى فانتصب زبرى بشكل غريب جدا واصبح كحجر الصوان حتى ان امى شاهدت ذلك فقالت لى تعال حبيبى اجلس جنبى جلست على السرير جنب امى عفاف وساقى يلامس ساق امى فاحسست بتيار كهربائى يسرى فى جسدى قالت لى غسان انت هلا مش صغير وبتفهم قلت لها اكيد يا ماما انا رجال قالت لى ما انا عارفه انك رجال اول ما شفت هذا ومسكت امى بزبرى من فوق المنشف( الفوطه) قلت لها امى مالك قالت لى حبيبى انا تعبانه قلت لها من ايه قالت ومسكت زبرى مره تانيه من هذا وهنا ازاحت امى عفاف المنشف عن جسمى واصبحت عاريا امامها بينما انا كنت ساتكلم فنزلت امى براسها على زبرى وبدات فى لحس راس زبرى قلت لها ماما ماذا تفعلين قالت لى غسان شو حلو زبرك كل هذا وجسمى يرتعش بشده لا اصدق ما ارى ماما بتلحس زبرى هل انا احلم ..لا انا لا احلم فى هذه الاتناء كان زبرى كله يدخل فى فم امى هنا تفاعلت معها ومسكت شعرها وبدات ادخل راس امى عفاف فى زبرى واخرجه وانا اتلوى من اللذه قلت لها مامى استمرى فهذا احساس جميل فقالت لى انت لسه مشفتش حاجه يا غسان واخدت امى فى لحس ومص زبرى وهي تتلوى وتتلفظ بالفاظ جعلتنى ارتعش من اللذه فكانت تقول حبيبى غسان شو كبير زبك ما احلى ايرك يلا حبيبى يلا جيبهم فى فم امك حبيبتك وزوجتك وجيرلفريندك وفتاة احلامك او بالفرنسية ماذا نقول قلت بيتيت آمي petite amie وما هي الا ثوانى وكنت اقذف فى فم امى عفاف وانا اصرخ مش شده الاستمتاع وتساقط المنى من زبرى فى فم امى وعلى صدرها وبطنها فمسحت امى منيى على صدرها بيديها وهي تنظر الى وتبتسم ونامت على السرير وقالت حبيبى غسان اطفى النور وتعال جنبى ..طفيت النور ونمت بجانب امى ونحن عاريين قالت لى شو حاسس غسان قلت لها احساس جميل قالت لى حنفضل كده على طول قلت لها ماما وابى قالت مش حيعرف ابوك رعد بحاجه وانت مش تقول لحد على حصل بينى وبينك وانا حبسطك كل يوم قلت لها اتفقنا ماما فقامت تقبيلى على شفتى فهجمت على امى عفاف بشده وقفزت فوقها وانا اعض على شفايفها بقوه وهي تصرخ وتقول لى غسان بالراحه حبيبى وبدات اقبلها فى كل انحاء وجهها فى شفتيها وخدها ورقبتها وحتى فى اذنها ونزلت امص حلمات صدرها واضغط عليهم بقوه وامى عفاف تتلوى وتتالم وتصيح وتقول لى ايوه حبيبى كمان غسان اه اه عايزاك تنيكنى غسان دخلو فى كسى وهنا تذكرت فانى لم افكر فى كس امى ابدا طول هذه الفتره فنزلت الى كس امى وادخلت راسى فى كسها لارى كميه كبيره من السوائل تنزل من كس امى عفاف فادخلت لسانى فى كسها فقفزت وقالت اه وبدات ادخل فى لسانى فى كس امى وهي تتنهد بصوت عالى جدا وتقول لى يلا غسان بسرعه دخل زبك فى كسى يلا ما قادره اصبر فقمت وامسكت بزبرى وادخلت راسه فى كس امى كان كس امى عفاف ساخن جدا ووجود الشعر عليه جعله مغريا جدا فقمت بادخال زبرى فى مره واحده بالكامل فى كس امى وهنا صرخت صرخه عاليه قالت ماهذا ااه بالراحه غسان زبرك كبير بيوجعنى بالراحه عليا ماما لم استمع لصرخات امى فنكتها بكل قوه حد كادت ان تدخل بيضاتى داخل كسها وهي مازالت تصرخ صدقونى كادت ان تبكى من شده نيكى لها واصلت نيكى القوى لامى وهي تقول لى غسان جيب حليبك فى كسى ماما ما تجيبو بره اوكى لم تكمل امى عفاف كلامها لا وانا اصرخ واقذف حممى المنيه فى كسها وامى تصرخ وتتلوى فقد شعرت به فى كسها وتقول اه ماما شو حلو زبرك اخرجت زبرى من كس امى فمسكت امى عفاف بزبرى ومسحت المنى بالمنشف فابتسمت وقالت لى معقوله كل الزبر هذا يعمل في هيك ضحكت انا وامى وقالت لى ما بدك تاخد دش معى ماما قلت لها الساعه الان 5 الفجر ممكن حد يشوفنى قالت لى يلا وسحبتنى بالقوه من يدى وتوجهنا الى الحمام
وهذه كانت اول نيكاتى لامى صدقونى انا الان عندى 23 سنه وامى عمرها 48 ومازلنا نمارس الجنس والحب والرومانسية معا لا استطيع ان اترك نيك وحب امى عفاف الهتى وربتى وزوجتى وملاكى وحبيبتى وفتاة احلامى والبيتيت آمي خاصتي ابدا ...
أما نهى فلجمالها وغرورها أسموها نهى عالية ونسوا اسمها الأصلى نهى وأصبح اسمها بين الناس عالية أو العالية دلالة على دلالها ومياصتها واشرئباب أنفها وشموخها مع حسن فائق لا يزول.. وقد تزوجت نهى عالية عن حب وعاشت حياة زوجية ثرية بالرومانسية والجنس مع زوجها السوري لسنوات عديدة لكن شهوانيتها الرهيبة وجوعها النهم للحب والرغبة جعلاها لا تكتفي بزوجها .. وهنا تروي نهى العالية قصتها بنفسها فتقول:
انا الآن زوجه في ال37 سنه وزوجي في ال40 سنه ومتزوجه من سنوات كثيرة وعندنا اولاد ومع ان زوجي يحبني كثيرا واحبه وهو قوى وممتع جنسيا الا انه وللاسف لا يحقق لي رغباتي الجنسيه الكبيره لاننى شهوانية لا اكتفى برجل واحد ونهمة للحب المتعدد الرومانسى ايضا ورغم اني جميله وجسمي رشيق ومتناسق قد حاولت بكل الطرق الاكتفاء بنيكاته العديدة لى لكن دون فائده وكنت حقيقه في كل يوم ولمده سنوات اشعر بالكابه والحزن لان زوجي لا يستطيع تحقيق رغباتي غم فحولته ورومانسيته الشديدة.... وعندي صديقه مقربه جدا سورية ايضا مثله وكثيرا ما كنا نتبادل الاسرار لبعض وقد قادني الفضول لمعرفه طبيعه العلاقه العاطفيه مع زوجها لعلها تكون مثلي وارتاح نفسيا ولكن نفسيتي تحطمت اكثر واكثر فقد تفاجات انها تتحدث عن علاقتها بمنتهى السعاده واخذت تمدح في زوجها وفي قوته الجنسيه وكيف انها مبسوطه وساعات تتهرب منه بسبب نهمه للجنس اليومى وانها تعلم انها على علاقات متعددة بنساء اخريات غيرها لكنها لا تمانع لانها لا تقوى على نهمه الرومانسى والجنسى وانا ايضا اعترفت لها بمشكلتي كنت عكسها من جهة انها تكتفى برجل واحد جنسيا ورومانسيا ولكن انا لا اكتفى رغم فحولته ورومانسيته الهائلة..
ولكن صديقتي لم تحفظ السر فقد اكتشفت فيما بعد انها قد قالت لزوجها عن مشكلتي وانا وفيما بعد اصابني شعور غريب فقد اصبحت افكر في زوج صديقتي فانا اعرفه وهو يعرفني فهو محامي واعرف مكتبه وقد كنت اشاهده احيانا عندما اكون في زياره صديقتي وبدات عندي رغبه في زيارته في مكتبه بحجه استشاره قانونيه وفعلا اتصلت به وذهبت اليه في الموعد المحدد ودخلت الي مكتبه وطبعا انا لا اعلم انه بعرف عن مشكلتي العاطفيه والشهوانية مع زوجي -فقد رحب بي بسعاده بالغه وشعرت انه ينظر لي مثل الاسد الجائع الذي اوقع الفريسه وبدا يسالني بعض الاسئله بطربقه لبقه جميله جدا في البدايه كنت ارد عليه في خجل وادب ولكن سرعان ما اصبحت اتحاور معه في اعجاب وقد مرت ساعه كامله من الاحاديث ولم اشعر بمرور الوقت وقد اتفقنا علي زيارته فيما بعد لتكمله الحديث وقد خرجت من عنده وانا اشعر بسعاده بالغه وافكر في كلامه الجميل واذا به يتصل بي مساء بحجه الاطمئنان ونمت علي سريري وانا افكر في زوج صديقتي الذي اسر قلبي ومن اول لقاء وكنت متشوقه للقائه غدا كنت اعلم ان هذا غلط فانا في بدايه الخيانه وساخون صديقتي وساخون زوجي ولكن لم يكن يهمني شي فانا ومنذ سنوات محرومه من تعدد العلاقات الرومانسى الجنسى المشبع مع عدة رجال وذهبت اليه ثاني يوم ودخلت اليه مكتبه وكان الاشتياق والحب واضحا في عيونه وجلست وجلس بجانبي وتبادلنا احاديث عاطفيه اقوي من الامس بعد ذالك تفاجات انه يعترف بحبه الكبير لي ومن اول لقاء وانه يعرف مشكلتي وفراغي العاطفي وبدا يتغزل في جمالي وبدا يحضني ويقبلني مثل العشاق وبدات استسلم له استسلام تام في مكتبه تحولت الي علاقه رومانسية وجنسية كامله داخل مكتبه فنمت له وسلمت له نفسى بمزاجى وخلعت ملابسى بسرعة بلوزتى وجونلتى وكومبليزونى وكولوتى وسوتيانى وكعبى العالى وجوربى وصرت امامه عارية حافية وهو كذلك تعرى من بنطاله وحذاءه وجوربه وقميصه حيث انه اعتلانى وامطرنى بقبلات على وجهى وشفتى فمى وعنقى ومص حلماتى وقبض على نهدى وانا ابادله القبلات واللمسات والاحضان والوشوشات واتحسس ظهره ومؤخرته وصدره وبطنه ووجهه وشعره بحنان وامسكت زبره المنتصب القوى الكبير مثل زبر زوجى وادخلته فى كسى ومهبلى بعدما داعبت شفاه كسى العريضة الكبيرة المتهدلة به اولا وبظرى ثم تركت له القيادة فبدا يدخل ويخرج زبره فى كسى ومهبلى وانا اتاوه واشخر واصيح واغنج وهو كذلك معى ونحن نمارس الحب والجنس معا ممارسه لذيذة كامله كاننى زوجته وقد شعرت بالسعاده العاطفيه المحرومه منها من سنين ووصلت منزلي وانا لا اعلم هل اضحك لانه اخيرا تحققت رغباتي العاطفيه والشهوانية بتعدد الازواج والعشاق ام ابكي لاني خنت زوجي وخنت صديقتي ولكن وجدت نفسي اندفع له وتكررت اللقاءات واصبحنا نحب بعضنا اكثر حتي هو بدأ يعترف انه اصبح ينسي زوجته – ولم يقل نساءه الاخريات - وكنت اظنه يبالغ في كلامه ولكن تاكدت انه كلامه صحيح فبعد اسبوعين جاءت صديقتي عندي ولكنها كانت تختلف عن السابق فقد كانت حزينه وتشتكي لي زوجها الذي اصبح بعيد عنها عاطفيا وقالت لي باكيه انها تشعر ان في حياه زوجها امراه اخري ولم تكن تعلم صديقتي اني انا فعلا تلك المراه الاخري التي تخونها مع زوجها وامام دموع صديقتي استيقظ ضميري مع عشيقى وقلت له عن المي وحزني واننا يجب ايقاف هذه العلاقه ولكنه اعترف لي انه يحبني لدرجه الجنون وانه لا يمكنه الاستغناء عني واقترح ان اتطلق من زوجي وان يفتح لي بيت ويتزوجني وانا حقيقه لا اريد ترك زوجي واولادي فانا احب زوجي وعشيقي معا ولكني اتالم لخيانة زوجي وخيانه صديقتي وفي نفس الوقت لا استطيع الاكتفاء بزوجي وحده لانه لا يكفيني عاطفيا وشهوانيا وايضا كيف ستكون رده فعل صديقتي لو علمت بعلاقتي الرومانسية الجنسية من زوجها -كل هذه الامور واسراري وضعتنى فى حيره
هل استمر فى خيانة زوجى الذى لا يشبعنى بمفرده
هل استمر مع عشيقى واحتويه على حساب صديقتى؟
هل اقاسمها متعتها مع زوجها واتمتع انا ايضا فى السر
فقلت لها تعالى زورينى وتركتها مع زوجى ونزلت الى السوق
لعلها تعمل علاقه مع زوجى الرومانسى الشهوانى فقد يعوضها ويعوض نفسه عن خيانتى له وعدم اكتفائى به ولا بعشيقى زوجها ولعلها بذلك تترك لى المجال مع زوجها
وتكررت زيارتها لى وبعدها قالت لى كتر خيرك انا عايشه سعيدة ومتمتعة مع زوجك الرومانسى الشهوانى كزوجى ولكنه افضل لانه يشبع مثلى وقانع وليس نهما كثيرا للرومانسية والشهوانية مثل زوجى واعترفت انها استمتعت معاه بنيكه لها وقذفه لبنه فى كسها لما اكتشفت ان زوجها ابتعد عنها بسببى وهى لا تعلم السبب
فقلت لها تسمحى لى ان احاول مع زوجك المحامى مثل محاولتك مع زوجى لعله لا يطلقك ولا يشرد اسرتكما واولادكما ويقنع بعلاقتى معه ومع زوجى وعلاقتك مع زوجى؟ فقالت هو اصلا بقى بعيد عنى يريد الطلاق منى باصرار.. لكن حاولى معه فانت السبب وانا ايضا السبب
فتشجعت وذهبت للمحامى واخبرته بما دار بينى وبين زوجته واشترطت عليه ان يبقيه زوجة لها ويرعاها ويرعى اولادهما كاب صالح ويضاجعها ان ارادت ويضاجعنى والا ساتركه للابد ولن ابقى معه فخاف كثيرا من تهديدى ووافق على شرطى وعادت المياه لمجاريها بينه وبين زوجته واكتفيت بممارسته الحب و الجنس معى فى السر عدة مرات فى الاسبوع اضافة الى ممارستى الحب والجنس مع زوجى.. وممارسة زوجته الحب والجنس مع زوجى..
ولما كبرت نهى العالية وكبر ابن جارتها المتوفاة من ولادته وربته نهى وصار شابا.. وكان يناديها دوما ماما ويعتبرها امه بالفعل وتعتبره ابنها.. وهو يروي الان قصته معها:
انا سعيد طالب بكلية التجارة اعيش مع ابى وامى – هى ليست امى الحقيقية فامى الحقيقية توفت بعد ولادتها لى مباشرة لكن امى هذه ربتنى منذ كنت رضيعا واعتبرها امى وتعتبرنى ابنها – امى اسمها عالية وكان فرق السن بينى وبين امى لا يتعدى 15 سنة فانا عمرى 20 وهى 35 بيضاء جميلة ممتلئة وجسمها يفتن العابد اما ابى فهو يكبرها بعشرين سنة ويعمل فى مناجم البحر الاحمر ولا يزورنى الا كل شهر ولى ثلاث اخوات اصغر منى بنتين وولد وامى او جارتى عالية قد لاحظت كثيرا انها لا تلبس سوتيان او كيلوت فى المنزل حين ازورها فالباب فى الباب وكثيرا ما شاهدت كسها الطرى الذى يشبه الملبن وكنت اعصر زبى وانا اتخيل نفسى فوقها وزبى يدخل ويخرج فى كسها وهى تغنج وتتاوه من المتعة ولكن كيف السبيل .
انا اشعر انها ظماى للجنس رغم اننى اسمع تاوهاتها المتمتعة مع زوجها وابو اولادها ولكنى اشعر بنهمها العاطفى الرومانسى والجنسى الشهوانى فهى ليست من نوع النساء التى تكتفى بزوج وحبيب واحد مهما كان فحلا ورومانسيا ولكن اخاف ان افاتحها حتى كان يوم زواج ابن خالتى –اخت عالية- فى الارياف السورية فقالت امى نهى عالية ان اسافر معها على ان نترك اخوتى حيث ان اختى الاصغر منى عمرها 18 سنة وتستطيع ان ترعى اخوتها وبالفعل سافرنا الى الفرح وكانت قرية صغيرة وفى ليلة الدخلة جلست مع الشباب واخذنا ندخن حتى شعرت بالنشوة والخدر اللذيذ وكالعادة فى الارياف دخل العريس بدرى بعد ان قام الشباب بالواجب معه وسطلوه وبعدها استاذنت منهم لادخل لانام وهنا كانت الصدفة اللذيذة حيث اننى سابيت مع امى نهى العالية فى نفس الغرفة وعلى نفس السرير .
دخلت الغرفة واغلقتها علينا بالمزلاج كما طلبوا منا حتى لا يحدث خطا حيث ان الشباب كلهم مساطيل وبدلت ملابسى وصعدت على السرير ابو عمدان ودخلت تحت الناموسية وهنا رايت امى كانت تلبس قميصا قصيرا وبدون كيلوت او سوتيان حيث اننا كنا فى فصل الصيف وعلى ضوء لمبة الجاز اخذت اتامل هذا الجسد وهذه السيقان والطيز والبطن والكس الطرى مثل الملبن وقد اعطانى الدخان جراة لا توصف فمددت يدى اتحسس هذا الكس وكان ساخنا كالاتون وكانت امى نهى العالية نائمة او تظاهرت بانها نائمة وهنا بدات اضع اصبعى فى كسها فلم تتحرك فنزلت بفمى ولسانى واخذت الحس والعق فى زنبورها حتى سمعت صوت ململتها ولكنى لم اعر الامر انتباها وبدات العب فى ثدييها واعتصرهم بيدى وهنا اهتزت هزة كبيرة وقذفت عسلا من كسها فعرفت انها شبقة وهنا لم اضيع اى وقت وكان زبى واقفا كالحجر فخلعت لباسى وكل ملابسى وجردتها من القميص فاصبحنا عرايا تماما ووضعت راس زبى على كسها وهنا افاقت وقالت لى ( حاتعمل ايه ياخول ) فقلت لها (اللى نفسك فيه يالبوة) فقالت (لا بلاش حرام) فقلت ( الحرام انى اسيبك النهارده) وادخلت زبى كله فى كسها فجاة فصرخت فعاجلتها بفمى على فمها بقبلة طويلة حتى تكتم صرختها وبعد لحظات جاء عسلها مرة اخرى فقلت لها ( ده انا لحقتك فى الوقت المناسب ) قالت ( يعنى ايه ) فقلت ( انتى هايجة على الاخر ) فقالت (وحياة امك) فقلت لها (يعنى اطلعه) وهممت باخراجه فضمت قدميها عليا وقالت (لا بلاش يا ابن المتناكة ده امك تعبانة قوى انت عارف ان ابوك رغم فحولته ورومانسيته الا انى مش بشبع من راجل واحد وانا لسة شابة) فقلت لها (خلاص بعد كده اعتبرى نفسك متجوزة اتنين انا وابويا –جوزها بعتبره ابويا زى ما هى زى امى- وخلى التقيلة عليا انا) فقالت ( على فكرة زبك اكبر من زب ابوك واطخن بصراحة مكيفنى اوى اوووووووووووف احححححححححح) فقلت لها ( ايه يامتناكة بيحرق) فقالت ( ايوة حرقان بحلاوة يخليك ليا ياحبيبى) وهنا اخذتها فى وضع اخر من ورا وهى شبه ساجدة وزبى داخل طالع فى كسها من ورا حتى جاء عسلها مرة ثالثة فقالت (انا جبت ثلاث مرات وانت لسة انت واخد ايه) فقلت لها (انا شارب دخان لما معمى) فقالت (ليلتك طويلة الليلة دى) ثم امرتها ان تقوم وتركب زبرى وانا نائم على ظهرى فقالت بتمثيل البراءة ( انا معرفش) قلت لها (حاعلمك كل حاجة واخليكى مومس رسمى) فقامت ودخلت زبى فى كسها واخذت تقوم وتقعد على زبى وهى تصرخ من اللذة وتقول (يخرب بيت ابوك ده انا ماكنتش باتناك قبل كده) وشوية ورحت مدخل زبرى فى خرم طيزهافقلت لها (على فكرة دى شكلها مش اول مرة تتناكى فيها) فقالت (انت ناسى ابوك ياخول) فقلت لها ( لا مش ناسى ياشرموطة بس انتى اتنكتى قبل كده من حد غير ابويا) فصمتت قليلا ثم قالت (بصراحة مرة واحدة روحت مع صاحبتى مشوار اتفسحنا واتناكنا سوا انا من جوزها وهى من جوزى ودى كانت اول واخر مرة) على فكرة صاحبتها دى شرموطتى وحبيبتى برضه وانا نكتها كتير بعد ماما عالية فقلت لها (قولى الصراحة لانها قالتلى) فقالت ( بصراحة كل ما باحس انى هايجة كنت باروح معاها واتناك من جوزها وراجلين تانيين بعينهم) فقلت لها (كنتى بتاخدى فلوس) فقالت (لا انا كنت باتناك لمزاجى انما هى كانت بتتناك بس من جوزها وجوزى معندهاش الشهية المفتوحة للرومانسية والجنس زى اللى عندى) وهنا شعرت اننى على وشك القذف فقمت ونيمتها على ظهرها ونمت فوقها وادخلت زبى وبدات ادخله واطلعه بسرعة وهى تتلوى من تحتى حتى قذفت وهى معى فى نفس اللحظة لبنى فى مهبلها وعسلها حول زبرى.
قامت امى نهى العالية بعدها وذهبت للحمام واحضرت لى لقمة وتعشينا معا ثم بعد ذلك دخلنا فى وصلة ثانية من النيك ثم الثالثة وقذفت لبنى فى كسها فى هذه الليلة ثلاث مرات حتى اغمى عليها من الاعياء فتركتها تنام وزبى مازال واقفا فضربت عشرة مرة اخرى وانزلتهم على وجهها وصدرها وبطنها واخذت ادعك جسمها بلبنى ثم نمت .
وفى الصباح قمنا فتبادلنا القبل وقلت لها ( صباحية مباركة ) فقالت (عليا وعليك) وقمنا وتناولنا الفطور ثم صبحنا على العريس بالهدية المناسبة وانصرفنا الى بلدنا وفى الطريق قلت لها (هتروحى بعد كده مع امل صاحبتك) فقالت (يضايقك) قلتلها (لأ انا عارف انك نفسك مفتوحة للحب والنيك مقدرش اقف فى طريق سعادتك بس ماتنسينيش يا ماما عالية) ضحكت بمياصة وقالتلى (طبعا انا خلاص عرفت السكة) ومن هذا اليوم اصبحت امى نهى العالية عشيقتى انيكها فى اى وقت اريد دون حرج فقد انكسر الحاجز الذى بيننا .
أما صالح زوج سعاد.. فكان على علاقة رومانسية جنسية بامراة اخرى متزوجة ونتركه الآن يروي بداية قصته مع حبيبته:
هذه هي قصتي مع زوجة زميلي في العمل. كان لنا زميل في العمل يُعرف عنه الصمت الشديد حيث كان لا يحب المجاملات أو المرح، ويحب الصراحة دائماً. المهم أنه لم تكن تربطني به أي صفة مشتركة إلا الصراحة، أما بالنسبة للمرح، فأنا كنت متميزا في ذلك وأحب مجاملة الناس، وأحياناً كنت أحب التطلع إلى مؤخرات النساء وأحاول أن أفتح أي حوار مع الفتيات والنساء حتى أتمتع بالنظر إلى نهودهن، ونحن نسير بسرعة أو نقفز على الرصيف. المهم كان صديقي يعيش في قرية ريفية مع زوجته المشهورة بالجمال، وقد استأجر شقة من غرفة واحدة في القاهرة لكي يكون قريباً من مكان عملنا. وفي يوم أصابه الأعياء وأضطررنا أن ننقله إلى المستشفى، وهناك فوجئت به يقترب من أذني ويطلب مني أن أتصل بمنزله لكي أطمئن زوجته ، وأخبرهم أنه لن يستطيع الحضور هذا الأسبوع، وإنه في حال سألتني عنه أبتدع أي قصة أخرى. المهم ذهبت أنفذ ما قال لي، وهاتفت زوجته وأخبرتها بما قاله لي لكنها تفاجأت وظلت تسألني كثيراً حتى أغلقت الهاتف معها لكي أهرب من أسئلتها. ذهبت إلى البيت ونمت حتى أستيقظت على جرس الهاتف. رددت عليه، وفوجئت بإنها زوجته تحادثني، وتسألني إذا كنت أنا الذي أتصل بها بالأمس بخصوص زوجها. أجبتها بالإيجاب. فأخبرتني إنها تريدني أن أقابلها في محطة القطار لإنها حضرت إلى القاهرة، لكنها لا تعرف أي شيء هنا. رغم أنني تفاجأت، لكنني وجدت نفسي أخبرها بأنني قادم في الطريق.
ذهبت إلى محطة القطار، وأنا لا أدري ما علي فعله، واتساءل في نفسي لماذا جاءت الآن؟ ولماذا لم تنتظر حتى الصباح، خاصة وأنني شعرت من مكالمتي أنها سعيدة لإن زميلي لن يحضر إليها هذا الأسبوع. المهم ذهبت وياللتني لم أذهب … فجأة وجدت جرس الهاتف يرن بنفس الرقم الذي هاتفتني منه زوجته، وقبل أن أضغط على زر الرد كان الهاتف فصل شحن، وفي نفس اللحظة شعرت بيد تلمس كتفي بحنان وسيدة تسألني: أستاذ؟!! أجبتها: نعم. وجدت نفسي أنطقها بتنغيم طويل وأنا منبهر من فتاة أقل ما يقال عنها أنها بريئة تحتاج فقط إلى جناحين لكي تصير ملاكا، هادئة لكن يعلوها مسحة من الحزن، لكنها جميلة جداً. ترتدي جلبابا فلاحيا ملونا.. المهم سلمت عليها، وجلست اسألها عن السبب وراء مجيئها وسبب عدم تصديقها لي، وغيره وغيره، وهي سائرة بجواري حتى خرجنا من محطة القطار، والتفتت لي فجأة وقالت لي: بالفعل مثلما أخبرني زوجي فقد وصفك بأنك خفيف الظل ذو لسان طلق وجسم أحلى، هلا تتوقف عن الاسئلة ولنذهب لتناول العشاء لأني جائعة. لم تعطني فرصة لكي أرد، وجذبتني من يدي وأدخلتني إلى الحاتي، وطلبت الطعام، ووضعت النقود في جيبي خفية. حاولت أن أدفع يديها أو أتحدث، لكنها قاطعتني: لو تحدثت سأصرخ في المحل وأخبرهم بأنك تحاول معاكستي. قلت لها: يا بنت الناس بالنسبة للأكل فأنا لا أريد أما بالنسبة لك فخذي الطعام وكليه مع زوجك في المستشفى.
فتحت كف يدها بشيء يلمع، ولما دققت نظري عليها، وجدته مفتاح. وقبل أن اسأل، أخذت الطعام وجذبتني من ذراعي، وأستوقفت أحد التاكسيات، وأشارت عليه بالذهاب إلى أحد المناطق الراقية. وقبل أن أتحدث، أخبرتني بأنها تعلم أن زوجي في المستشفى وأن الشركة أتصلت بها وأخبرتها بالموضوع قبل أن أتصل أنا بها. المهم توقفنا أمام عمارة عادية، لكنها ذات مدخل فسيح. ووجدتها تفتح شقة كبيرة أكبر حتى من مقر شركتنا أنا وزملائي العشرين. وبدون أي مقدمات، دخلت إلى الحمام وأخبرتي أنها ستزيل من أثر السفر عن جسدها، واستحمت وارتدت ثيابها المنزلية وخرجت وشعرها مبتل تصففه بدلال.. وجلست على الاريكة وجلست جوارها وفتحنا التلفاز ولم اركز على ما يذاع فيه مثلها فقد انهمكت في المشاهدة ولم تلحظ متابعتي لكل تفصيلة من تفاصيل جسدها اذناها قرطاها شفتاها عبق الصابون بشرتها الناعمة الانثوية يداها الجميلتان وقدماها الحافيتان واصابعها واظافر يديها وقدميها.. شعرها وغوايشها.. سلسلتها، خلخال قدمها.. خاتم ابهامها وخاتم اصبع قدمها.. وبدأت تشرح لي تفاصيل الحلقات القديمة من المسلسل الذي تتابعه باهتمام وأنا أتلذذ بسماع صوتها وحركة شفتيها وهي تتكلم وأود لو أقبل خدها أو أضم يدها بيدي وقد استشعرت تجاهها اعجابا وانجذابا غامضا جعل قلبي يدق وانفاسي تتسارع ويعتريني قلق وخوف غامض السبب .. تعشينا معا ثم نام كل منا بغرفة واستمر مرض زوجها وبقاؤه في المستشفى للعلاج لأسابيع وعدة أشهر بقيت زوجته معي في شقتهما وأنا بعيد عن زوجتي سعاد لشهور .. وبدأت تظهر بيننا ألفة واعجاب مع تشاركنا الطعام والشراب والهوايات ومشاهدة التلفاز وزيارة زوجها والتنزه بمعالم القاهرة والجلوس على كورنيش النيل.. وتحولت الألفة والاعجاب والصداقة مع الوقت إلى حب جارف واشتهاء حارق... تبادلناه وتبادلنا الشعور به حتى جاء يوم رأيتها فيه بجلبابها الريفي الملون الذي التقيتها به أول مرة في محطة القطار وأعجبني كثيرا عليها يومها واليوم أيضا..
وبدون أي مقدمات أنزلت سحاب “سوستة” الجلباب الريفي الملون الذي كانت ترتديه حتى تخلصت منه لتكشف عن نهدين متناسقين كأنهما مرسومان بريشة فنان، ونظرت في المرآة عليها ونادت علي لكي أحضر إليها. سألتها عما تريدني أن أفعله، فطلبت مني أن أغلق نافذة الحمام. لكي لا أطيل عليكم، ظللت أسحب في قدمي وأنا لا أدري ما هي نهاية الامر معها، وبمجرد ما وصلت إلى الحمام، فوجئت بها تلقي بنفسها علي، ودفعتني إلى الباب لأصطدم به. ووجدتها تطلب مني النزول في البانيو، وبدأت تمسح بكفيها على شعر صدري. شعرت بالرعشة تسري في جسدي. سألتني: هل تشعر بالبرد، خذ هذه لكي تدفأك. ووضعت شفتها على شفتي السفلية، وأدخلت لسانها بقوة إلى داخل فمي، وشعرت بلسانها مثل الهلام يتمايل في سقف حلقي، وأصابعها على ذهبت إلى سحاب بنطلوني الجينز، وفتحته بلمسة واحدة، ليمتد أمامها قضيبي المنتصب، وصاحت بنشوة: ياااه كل هذا تخبئه عني تحت البنطلون. وأنزلت الكيلوت الذي كانت ترتديه، ونزلت على ركبتيها وبدأت تمص في قضيبي كأنها أول مرة تشعر بطعمه في فمها، وتصل بها إلى منتصفه في فمها وتخرجه مبللا بلعابها حتى قذفت لبني الذي أبتلعته كله في فمها. جذبتها من يديها لأوقفها أمامي ونظرت في عينيها طويلاً، ثم قبلتها بكل شهوة شعرت بها منذ رأيتها، حتى ذهبت في دنيا أخرى، وظللت أرجع بها إلى الخلف حتى وضعتها في البانيو، وأعتليتها فيه، وفتحت المياه لتنهمر علينا ونحن فيه. قلعتها الكيلوت الذي كان قد أبتل من الماء المنهمر لأرى كسها كان لونه ورديا مثيرا. ظللت ألحس فيه وأمص الشهد من كسها حتى طلبت مني بصوت خافت أن أرحمها وأضع قضيبي في كسها المحروم. رفعت رجليها على كتفي ووضعت قضيبي في كسها ليذوب في بركة شهدها المنهمر مثل المطر وكأنها أول مرة يدخل فيها أي شيء، وظللت أنيكها ببطء ومزاج وروية وكلانا يتأوه مستمتعا ومتلذذا بالاخر ونحن نتبادل القبلات والاحضان والهمسات واللمسات والنظرات وهى تضمني إليها بقوة وتحسس وجهي وصدري وبطني وظهري ومؤخرتي وأنا أمص حلماتها وأقبض على نهديها وظللت أمارس الحب الحلو معها لساعة حتى لم نعد نحتمل المتعة أكثر من ذلك وقذفت لبني طوفانا غزيرا في داخل مهبلها. ظللنا طيلة هذا الأسبوع نذهب إلى زوجها في المستشفى في الصباح لنعود لأنيكها في الفراش طيلة اليوم. وبعد خروجه من المستشفى ظللت على علاقة رومانسية جنسية مستمرة مع جميلتي والهتي وربتي وحبيبتي زوجة صديقي الريفية ..
أما عن صفاء حياة – فهم يدللونها باسم حياة لانها مفعمة بالحياة والحيوية والامل والاشراق كثيرا كانها ابنة الشمس - فقد تزوجت عن حب أيضا ولكن زوجها لم يتمكن من فض بكارتها.. وتروي صفاء الان قصتها:
وقفت حياة أمام المرآه عارية حافية متجردة من ملابسها ..تتغزل في جسدها الأنثوي الجميل الفتان وأخذت تتلمس ثدياها وحلمتيها ثم تلمست شفتاها ثم مؤخرتها وإنهارت في البكاء ..تتحسر على هذه المغريات المتعطشات للمسات زوجها الحبيب البعيد عنها ..ثم إنحنت على كسها الذي لا يزالا بكرا وأخذت تدعك في شفراته وبظرها المنتصب وتحدثهما.. يا محرومان من لمسات زوبر الحبيب ولمسات رأسه على شفراتها وبظرها ومصات فمه لهما ورعشتها وشبقها وأتتها رعشتها فصرخت.. أريد زوبر يدخل كسي وبفض بكارتي ويمتعني ويمتع مهبلي يا حرقتي على الحرمان .. يا ويلي مضى على زواجي عامان ولم أنعم فيهما بالزوبر قط إلا في يدي أو فمي ومرات تعد على الأصابع !! لماذا هذا الحرمان وجسمي متعطش للجنس ..أنا ما زلت صغيرة ..مازلت عروسة لم أنجب ..وحظي مع الجنس قليل .. أين أنت يا أزبار الرجال لتروي ظمأي فكسي أصبح كالأرض الجرداء البور التي لم ترتوي بمياه الرجال ..آه من الوحدة ..آه من الشهوة..آه من الحرمان!! ثم جريت على الثلاجة وأحضرت موزة ضخمة وطويلة ودخلت على سريرها ومسكتها وأدخلتها بيدها اليمنى في شرجها المفتوح بالموز لا بالزبر وأخذت تدخلها وتخرجها وهي تتأوه وتتوَحْوَحْ وبيدها اليسرى تدعك في بظرها ..حتى إرتج جسدها برعشة عارمة أتتها مع شهوتها .. فهدأ جسدها وإرتمت على ظهرها على سريرها فاشخة بين ساقيها عن أخرهما ..وما زالت المَوْزة بداخل شرجها لم تستطع إخراجها لحظة هجمة رعشتها ونفضة جسدها .. ثم أخرجت المَوْزة بيدها ونظرت إليها بحسرة..فهيْهات.. هيهات ..بين المَوْزة التي ليس فيها حياة وزوبر الرجل النابض بالحياة والذي يتحرك من غير مساعدتها داخل شرجها ويفض بكارة كسها الذي لا يزال بكرا ..
رن هاتفها الخلوي ليعيدها إلى واقعها المر ..وكان المتصل أبو زوجها الأرمل منذ سنوات مضت.. إبنتي الحبيبة ..كيف أحوالك ..قالت لست بخير فغياب إبنك عني حيجنني.. ويشعرني بالوحدة القاتلة .. قال ولكنك تعلمين بأن زوجك في عمله ويجب أن تتحملي فراقه ..ردت بدون تفكير ..عمي أنا في قمة شبابي وحاجتي لزوجي تقتلني وتجعلني في نار .. فقال إصبري يا إبنتي هانت ويرجع لك بالسلامة ..قالت خمسة أيام يقضيها معي ثم يتغيب عني سنتان..حرام ..حرام يا عمي..
قالت أنا آسفة يا عمي على هذا الكلام ..ولكن حبي لك وإحساسي بأنك لا تتركني لحظة ..ولكن هذا لا يعوضني .. قال أنا أعذرك يا إبنتي و حاسس بيك تعالي شرفيني في بيتي ونقسم اللقمة وناخد حس بعض لغاية ما يرجع إبني ..أو أعيش معاكي في بيت إبني أنا برده محتاج ونيس وحد يرعاني ..ويا ريت تطلبي من إبني تيجي تنوريني في بيتي لغاية ما يرجع من غربته.. قالت فكرة طيبة يا عمي على الأقل تاخد حسي ..بدل ما أنا قاعدة بين أربع حيطان لوحدي..وإنت عارف ما ليش حد غيرك يسأل عني ..وإتصلت على زوجها ورحب جدا بهذه الفكرة ..فلن تجد مثل والده يرعاها ويؤنسها في وحدتها.. وإنتقل حماها لبيتها الكبير ليسعها في قلبه ويحميها من وحدتها القاتلة ..
وفرحت بقدومه معها وأعدت له حجرة خاصة به..تنهدت وهي تخاطب نفسها ..وقالت أخيرا سأجد من يملأ علي حياتي .. وأصبح حماها معها يلازمها في المأكل والمشرب والتنزه والتسوق يسهران بالخارج وبالمنزل معا ..يرجع كل منهما من عمله فيجتمعان على طعام الغداء أو يكون الغداء بالخارج إن لم تستطع من إعداده حال إنشغالها وعند الليل يذهب كل منهما لحجرته ..
ودخل الصيف عليهما ولشدة حرارته.. كانت تتحرر في لبسها وترتدي القمصان القصيرة فوق الركبة الرقيقة الشفافة فهي ما زالت عروسا ولا تزال بكرا!!وتتحرر من سوتيانها .. ما كان يظهر كل أنوثتها المتفجرة من ثديان منصبي الحلمة دائما ومنتفخان..ومؤخرة فاجرة ترمي بسهام الشهوة على الحجر.. وكانت تجلس وقد يظهر منها كثيرا فخديها المرميان وأحيانا كثيرة يظهر جليا كلوتها الفتلة الخارج عنه شفراتها المتورمة..ولأن حماها أرمل من فترة وله زوبر ينبض ..قد دخل الكس ويعرف حلاوته ومتعة الجنس وكيفية الإستمتاع بجسد الأنثى وكيفية إمتاعها ..فكان كثيرا ما ينتصب زوبره رافعا خيمته فوق رأسه..أو يخرج من مطلا من بوكسره فحر الصيف يجعل كلا من المرأة والرجل يتحرران من كثير من ملابسهما ..والتي عادة بعدها تظهر أجزاء أو كل عورات كلا منهما!!
وكانت زوجة الإبن ترى زوبره المنتصب الضخم الطويل نافرا من بوكسره أو رافعا خيمته وهو يرى ثدياها وحلماتها وطيزها ومعالم كثيرة من كسها ..وأصبح كل منهما يتربص للآخر كيف يوقع به؟!! فلا تنام إذا رأت زوبره منتصبا فهو على الأقل أفضل من الموْزة التي كانت تحركها بيدها لتحصل على شهوتها وكذلك له فم سيقبل به ويمص به وله لسان سيلحس به ولمسات يد تحسس على جسدها ورأس زوبر تفرش كسها وبظرها وزوبر تمارس به الجنس الفموي..!!
تذكرت موجة الإثارة التي اجتاحت جسدها من رأسها إلى أخمص قدميها عندما رأته يُبصبص ويتلصص على ساقيها محاولا رؤية ما يُخفيه قميصها القصير الشفاف.. في البداية انزعجت من أن والد زوجها ينظر إليها هذه النظرة، غير أنها أحست برعشة الإثارة، العائدة بدون شك إلى حرمانها، تجتاحها من جديد .. وأصبحت تتعمد الكشف عن فخذيها وأحيانا تفتح ما بين ساقيها مظهرة كسها المنزوع عنه كلوته .. وبالمقابل أصبح يرتدي حماها جلبابا قصيرا ويجلس القرفصاء ليظهر زوبره المنتصب بوضوح ..فتهتاج لمنظر زوبره ويهتاج لمنظر كسها ..!! كما أن المودة والألفة والاعجاب والحب قد دبا في قلبيهما مع التنزه وتشارك الطعام والمسكن والحياة معا وذكريات حياته منذ مراهقته حتى زواجه وحبه لامراته المتوفاة وهواياته وحبه للفنون والعلوم والاداب واللغات والثقافة كلها امور تشاركها معها وتشاركت معه ذكريات حياتها وطباعها.. واحب كل منهما طباع وهوايات الاخر..
وفي ليلة ما قبل يوم العطلة سهرا مع أحد الأفلام بدار أحد السنيمات ثم خرجا من بعد السهرة وتعشيا ثم عادا في وقت متأخر من الليل إلى البيت
ودخل حماها حجرته و لبست شورت وتيشرت بدون أكمام وتعمد عدم لبس بوكسر تحت الشورت ممنيا نفسه بنيكة رومانسية عاشقة معها اخيرا ..ودخلت هي حجرتها وخرجت بقميص نوم قصير شفاف يا دوبك مغطي كلوتها وغير مرتدية معه سوتيان ..وتقابلا بالهول فرأته ينظر إليها وكأنه يجردها من ملابسها .. فقالت بتبصلي كدة ليه؟ إنت عارف إن ده هو العادي بتاعي خاصة في الصيف.. قال حياة بهرني جمالك ملعون إبني الذي تركك وفضل الغربة.. فأنت جوهرة لا يجوز التفريط فيها ..قالت شكرا يا بابا يا حبيبي على حلاوة كلامك .. أنا عاوزة أنام يا حبيبي تصبح على خير.. وتركته ودخلت حجرتها وأغلقت الباب وراءها ..قلت يا خسارة راحت علي النيكة اللي منتظرها بفارغ الصبر.. وإنتظر ما يقرب للربع ساعة وهو يعلم رعبها إذا إنقطع التيار الكهربي .. ولا تستطيع النوم فحجرة نومها دائما مضاءة ..وجرى على لوحة الكهرباء وأنزل مفاتيحها فإنقطع التيار.. وأظلمت حجرتها وجرى على حجرته يدعي النوم
وراقبها حتى وجدها تخرج من حجرتها متجهة لحجرته.. وقلبها يدق ومرعوبة فعمل نفسه نائم ..فأخذت تهزه وتنادينه حتى قام لها وقال في إيه يا حياة؟ قالت: النور إنقطع يا عمي وأنا مرعوبة أنام في الظلام لوحدي. قال عاوزة إيه؟ قالت تعالي نام معايا على سريري لغاية ما يرجع النور قال ولكن لا يجوز!! قالت عمي أرجوك أنا مرعوبة انت زى بابا قال.. نامي جنبي أنا مش قادر أقوم لغاية حجرتك قالت حاضر أمرك.. وطلعت على سريره وقلبه يرقص من الفرحة.. أخيرا حياة.. ستكون في حضني وزوبري جوة كسها أخيرا.. ونامت بالداخل وهو بطرف السرير وبعد فترة وجدها تلتصق بظهره من الرعب وبزازها لاصقة في ظهره وساقيها ملتصقة بساقاه وشعر بسخونتها فإنتصب زوبره وتسارعت أنفاسه وجفاه النوم ثم بعد ذلك إنقلبت فأعطته وجهها ولم تتحرك ثم وضع يده تحت رقبتها فإلتصق صدرها بصدره ووضع يده الأخرى على طيزها ومتصنعا النوم الشديد وأحس بها تتصارع أنفاسها ثم رفع ساقه فوقها فإصطدم زوبره المنتصب بفخذها العاري ثم فعصها بصدره ووجدها تكلمه بهمس عمي.. إتعدل في نومك.. وعمل نفسه في سابع نومة ووجد وجهه بوجهها تماما وفمه بقرب فمها و شفتيه ملتصقة بشفتيها ..وكأنه نائم !!
ولم تستطع أن تبعد فمها فقربت شفتاها من شفتيه وضمت شفتاها على شفتيه وهو عامل نفسه نائم ثم تحرك قليلا فإلتصق زوبره بفخذها وهو على اللحم وكأنه خرج من الشورت وشعرت به فأنزلت كفها فوجدته خارج الشورت منتصبا فمسكته وفعصت في رأسه ثم قاست طوله وإختبرت سمكه ثم قامت ونزعت أندرها ووضعته تحت الوسادة ثم إقتربت منه ونيمته على ظهره وأخرجت الشورت من ساقاه فأصبح عاريا وتحرر زبره تماما ثم نامت وتركته وأعطته ظهرها وبعد برهة تقلبت وإحتضنته من ظهرها ..فرفعت مؤخرتها قليلا حتى أصبح رأس زوبره داخل كسها تماما ثم حركت نفسها أكثر حتي دخل كل زوبره كسها وصرخت صرخة قصيرة وفض بكارتها وأنزل دم عذريتها وأخذت تحرك نفسها لتسمح لزوبره بالاحتكاك بجدران كسها وأخذت تحرك نفسها لفترة حتى جاءت رعشتها وإرتعش معها وفاض زوبره بلبنه في كسها فأحست به ثم إرتخى فأخرجته من كسها ولبست كلوتها وقامت بالراحة وألبسته الشورت ثم نامت وأعطته وجهها ونامت وعمل نفسه نائم.. وفعلا ناما في حضن بعض لوقت متأخر من الصباح وكأن شيئا لم يكن!!
وقام قبلها وأرجع المفاتيح بلوحة الكهرباء لمكانها وقامت بعده ووجدته جالسا بالهول ووجهه ناحية التلفاز وصبحت عليه.. فقالت لقد عادت الكهرباء قال لها نعم عادت قالت أنا نمت نوم وكنت مرعوبة وما نمتش غير لما إنت أخذتني في حضنك قال لها دا إنت بنتي حبيبتي ولازم أحميكي دا أنا بابكي وراجلك الآن.. فقالت وحاميني كمان وأنا مبسوطة منك.. قالت علشان كدة أنا كافأتك بالليل وأعطيتك ما كنت تتمناه ..قلت طبعا حبك وحنانك قالت عمي بطل إستعباط دا إنت دخلت زوبرك في كسي بالليل ونزلت كمان لبنك قال لها كيف؟ وأنا لابس الشورت قالت ما أنا نزعتهولك وعلى فكرة إنت كنت بتساعدني في دخول وخروج زوبرك جوة كسي بطّل بقى بعدين مش حخليك تقرب مني بعد كدة قال لها حياة حبيبتي صدقيني أنا إستمتعت معاكي دا أنا محروم من الجنس من سنين ..وكسك كان بكر وانا فتحته وكان ضيق قوي قالت من عدم الإستعمال..وكمان كان شرقان ومحروم ..قالت إنت نزلت لبنك جوة كسي ليه ؟قال غصب عني زوبري مجرد ما دخل كسك وحس بالسخونية وكمان ضيق كسك وقبضته على زوبري عجل بقذفي وكمان دا لبن مخزن من سنين ..قالت لحسن الحظ أنا في فترة الأمان..وعلى فكرة يا عمي زوبرك يجنن كبير وطخين قوي وكنت حاسة بإحتكاكه في جدران مهبلي..وكان شعرت بالكمية الرهيبة التي تدفقت وإندفعت جوة كسي وكانت سخنة خالص!!..
قالت لي طيب.. بذمتك التيار الكهربي إنقطع لوحده ولا فعل فاعل !! و إشتغالة منك علشان أنام في حضنك قال لها أيوة أنا عارف إنك بتخافي جدا من الظلام وهي الحاجة الوحيدة اللي حتخليكي تجري وتلتصقي بي ..لحم راجل على لحم أنثي لازم يلتحموا.. قالت كيف؟ قال اللحام الوحيد بالمرأة عند الراجل هو زوبره اللي بيدخل كسها فيلتحموا.. فضحكت و قالت له دا أنتو يا رجالة لما ترموا حبالكو على المره لازم زوبركو يشتغل في كسها فورا ..
ثم دخلت المطبخ وحضرت فطورا وتناولا الافطار ثم حملها بين ذراعيه كأنها عروس في ليلة دخلتها وهي مازالت مرتدية القميص الشفاف وهو بالشورت لحجرتها هذه المرة ورماها علي السرير ونزع عنها كل ملابسها ،وبدأ في تقبيل فمها ، ورشف من رحيقها ومص لسانها ثم هبط إلى عالمه المفضل وهو نهديها المنتصبان.. ومص حلماتها وكأنه *** رضيع حتى بدأت تئن وتتأوّه ونزع شورته عنه و زوبره منتصب بشدة ولاحظت هي هذا الإنتصاب ورغم أنها شهقت إلا أنها أشارت على زوبره وقالت له ما هذا؟؟.. فأمسك يدها ووضعها عليه فضمت يدها عليه بشدة وقالت لى ياه ده زوبرك جامد أوى فقال لها انه متصلب من شدة الهياج ومن شوقه للدخول في كس شابة عفيَّة.. فضحكت وقالت له ممكن أمسكه قال لها إمسكيه وظهرت رأس زوبره منتفخة وحمراء فلمستها وأخذت تتحسسها بأناملها فإزداد إنتصابه أمامها بشدة فقالت ياه ده فعلا زوبرك كبير أوى ده أكبر من الأزبار التي شاهدتها في حياتي بالأفلام و المجلات وضحكت وقلت لها زوبر رجل عجوز كبر وطول من الزمن مش زي زوبر الشباب بتوع الأيام دي!! ..
وأمسكت زوبره بيدها ولم تستطع ضم إصبعي السبابة والإبهام أن تُطبق عليه لتحدد سمكه وتخانته !!وقالت إيه ده كل ده دخل في إمبارح يا لهوي ..!! وضحك علي كلامها واستغرابها فأمسك يدها بيده فوق زوبره وأخذ يدعك زوبره بيدها ، وبدأ يحسس على أفخاذها وأدخل يده إلى كسها يدعكه لها ثم أدخل أصبعه داخل كسها وأخذ يلعب لها في بظرها وهى تدعك زوبره بيدها ثم أوقفها فوق السرير وأصبح كسها فوق رأسه ثم أنزلها بكسها على فمه وهو نائم على المخدة وبدأ في لحس ومص كسها وطلب منها أن تمص زوبره كما يمص كسها وبظرها ..فبدأت تمسك زوبره وتلحسه بلسانها وهى مازالت غير متمكنة من المص الجيد .. وأدخلت زوبره فى فمها وأخذ يلحس كسها وزنبورها ويعض زنبورها وهى تصرخ وتتأوه ثم إرتعشت بشدة وإندفع عسلها يسرسب من كسها فلحسه بشهوة وهي تتأوه وتتوحوح وتتغنج من الشهوة وأخذت تمص لي زوبره جامد وتعضه حتى قذفت في فمها ..
وأخرج زوبره من فمها بسرعة وقالت لى لبنك نازل سخن ، قالت له أنا أول مرة في حياتي أمص زوبر راجل وأول مرة حد يمص لي كسي.. وكمان أول مرة أتذوق طعم لبن الرجالة ..دا أنا ما كنتش عايشة يا لهوي عليك أنا يا شابة خايبة علي الآخر دا إنت عفريت بصحيح يا عمي !!..
ونامت على ظهرها طالبة منه أن يدخل زوبره ودخل بين فخذيها .. ووضع وسادة تحت طيزها ورافعا رجلاها بين كتفيه فظهر له كسها الجميل بشفايفه ومسك بزوبره وأخذ يدعك رأسه ببظرها حتي إهتاجت تماما , وطلبت منه أن يدخله ولكنه أخذ برأس زوبره مرة أخري وأخذ يدلك به أشفارها التي إنفتحت علي أخرها و تمادى في تفريش رأس زوبره لأشفارها ووجدها تزعق بكل قواها .. قائلة بعدين معاك دخله أرجوك أنا مش مستحملة كدة عاوزة زوبرك في كسي دخله ..دخله وخلليه يحك في جدران كسي المشتاق ومسك زوبره وأدخل رأسه بين الشفرتين فغابت الرأس بينهما بالكامل ثم رجع بمؤخرته للوراء قليلا وأخرج رأس زوبره.. فصوتت !!, ثم تقدم للأمام مدخلا زوبره برأسه وجسمه بالراحة حتي سمع منها .. أح ..أح .. معلنة دخوله وأسرع في الحركة حتي ضربت بيوضه أشفار كسها وصدر صوت الإرتطام الشديد الذي تبعته الأح والأوف والآهات وأخرج زوبره ليري ما ذا حدث له؟ بعد أن إرتطمت رأسه بأعماق كسها الصغير فخرج تعلوه بعض من الإفرازات البيضاء من كسها, المهمل إستخدامه من أي زوبر لمدة كبيرة .. ولم يدخله الا زوبره بالامس وفض بكارته..
و أدخل زوبره وأخذ يدخل ويخرج مرات عديدة وعندما إقتربت شهوتها علي المجيء أحس بجدران كسها تقبض علي قضيبه بكل قوة وجبروت وتزيد من قوة إحتكاكه بمهبلها فتألم وتأوه … وقال آه ..آه ووجدها ترتعش بشدة وجنون وتتأوه هي الأخرى ووجد شلالا من عسلها يتدفق بكل قوة وصدرت منها آهات الأح.. والأوف ..والصراخ وهو يقذف طوفانا من لبنه بداخل مهبلها فقال لها مالك ؟؟..قالت لبنك شطة داخل كسي ولقد أحسست بقذائف منيَك كالمدفع داخل كسي , فتأوهت وتوحوحت . ولم يخرج زوبره من كسها وإرتمى عليها وألصق صدره بصدرها وأخذ يقبلها في فمها وأدخل لسانه وهي تدخل لسانها فإنتصب زوبره وأحست به داخلها عندما أخذت تتلوي من الشبق والشهوة وقالت في إيه؟؟.. زوبرك واقف ولسة ما خرجش أنت إيه حديد وأخذ يحركه داخل كسها يمينا ويسارا ويدخله ويخرجه حتي إهتاجت مرة أخري وإلتصقت شفراتها بعانته ثم صفعتها بيوضه.. وإرتفع صوت الإرتطام مرة أخري وقالت له.. دا أنت عنيك فارغة أح.. آه.. أح.. أح.. أح ..آه.. آه.. آه… أنت طلعت لي منين أنت حطبّق زوبر تاني آه ياني يا كسي ..حرام عليك ولعته نار ثم أخرجه من كسها ..فقالت خرجته ليه ؟؟!!..أنا عاوزاه خرجته ليه... بس إنتى زعلتى؟؟.. دا جميل قوي دخله ثاني وحياتي أنا آسفة ..دا أنا ما صدقت لقيت زوبر يمتعني دخله بقي حرام عليك كسي مولع نار عاوزة أطفيها ..
قال لها حاضر ..حأدخله بس أصبري أنا حأنام علي ظهري وإنت فوقي مثل الفرسة وجاءت فوقه.. ووجها لوجهه.. ثم قال لها ..إنزلي بالراحة.. ودخلي زوبري بالراحة حتي يدخل بكامله.. وفعلت ثم أخذت تحرك زوبره داخلها يمينا ويسارا وتحت وفوق ..وهو يلعب ببظرها حتي إرتعشت وقالت أنا حتبوِّل علي نفسي هذه شهوتي نزلت مني ..وأحس بكسها بقبض على زوبره ويعصره.. فلم يتمالك نفسه وإنفجر لبنه داخل كسها وإنسال علي زوبره وعانته ..ثم قامت من فوقه.. وتمددت جانبه علي السرير ومسحت عنه ما نزل من منيه علي عانته.. ومسحت كسها ووجد علي وجهها الرضا والسرور والبهجة ..لما وصلت إليه معه من نشوة لم تحصل عليها في حياتها من قبل.. وقالت ياه .. دا أنا ما كنتش عايشة وكنت فعلا محتاجة الجنس دا إنت خلتني أحس بالراحة والهدوء دا فعلا الجسم بيحتاج الجنس علشان يرتاح إنت ريّحت قلبي ثم قاما للحمام يغتسلا وإرتديا ملابسهما ..
وقضى هو وحياة أحلى الأيام وجعلها تعشق الجنس معه وتتمتع به.. وتفننا في ممارسة كل جديد من طرق الجنس ولم تنقطع علاقتهما الجنسية والرومانسية إطلاقا لسنين عديدة….. كانت حياة تبلغ متعتها مرات ومرات تحت تأثير اللسان الخبير وكانت ترفع طيزها ليلتصق كسها بفم عمها أكثر فأكثر مرددة : أوووووووووه .. يا عمي .. إنك تأكل كسي … إنك تجعلني أرتعش .. أيضا وأيضا …. أووووووووه … بلغت النشوة … نعم م م م …ه ه ه ه ه … فيقول لها أنت زوجة ابني الرائعة وهو يلحس ما علق على شفتيه .
وأخيرا تمكن عمها من إشباع رغباته التي كان يكتمها منذ سنوات. عندما ينزلق بين فخذيها المنفتحين واسعا له، واضعا رأس زوبره الملتهب في وسط مركز أنوثتها الذي لم يعد يقوى على الصبر… قائلا : أوه يا حبيبتي الصغيرة … إني أنتظر هذه اللحظة منذ سنوات. يقول لها بصوت ساحر.ثم يدفع بزبه الغليظ بين شفتي كسها المنتفختين، فترتعش عندما تحس أن كسها الضيق يضم بقوة زوبره الضخم….ثم يقول أوه يا حبيبتي الصغيرة … إنك ضيقة جدا … ضيقة جدا.. جدا …. يقولها بصوت متهدج وقد غمرته اللذة…ثم تقول : هم م م م ….و تتنهد صفاء حياة بحنان بينما كان يغرس زوبره بكامل طوله في كسها الضيق…
وهو آخذ في نيكها دخولا وخروجا، موفرا لها نياكة طاقت إليها منذ وقت طويل ! …ويتبادل العشيقان القبلات بجنون في المخدع الزوجي، الذي لم يشهد من قبل إلا حياة وزوجها… وتطوّق صفاء حياة ظهر والد زوجها بفخذيها بينما تستمر ساقاها بالشد عليه. وتتقوّس لتـُعاظم إحساسها بضربات الزوبر في كسها المجنون…كانت سعيدة بأن تحس أخيرا أن رجلا ينيكها بمثل هذه القوة… ويفض بكارتها ويفتح كسها وينزل دم عذريتها..
كانت تحس به بإستمرار وهو يندفع في أعماقها المهبلية الحميمة وتتذكر أنه لم يضع واقيا على زوبره…لم تهتم صفاء حياة حتى هذه اللحظة، إلا بالمتعة التي يوفرها لها والد زوجها من دون أن تقدّر الأخطار المحتملة لمثل هذا التصرّف…وإستطاعت أن توفر لنفسها وسيلة آمنة لمنع الحمل ولا تخافه عندما يقول لها …
أوه صفاء حياة …. أوه يا حبيبتي …. سوف ينزل حليبي …. سوف أنزله في كسك الصغير …. أوه يا حبيبتي …. سوف أعطيك اللبن والزوبر الذي رغبت فيه دوما …. يقول ذلك والد الزوج بصوت متهدج وهو ينيكها… ثم يعود ليضرب كسها بقوة مدخلا زوبره، ذهابا وإيابا بكل هياج في كسها الذي كان يستقبله بكل سرور، كانت تشد عضلات كسها لتـُحيط زوبره بيد من حديد في قفاز من مخمل…كان ذلك من اللذة بحيث تخطى جميع أحلامه الشبقة، لم يأمل يوما أن تتحقق هذه الأحلام الشهوانية والرومانسية.
كان يسمعها أحلى الكلام : أووووه …. إنه شيء لذيذ …. حبيبتي …. إنك ضيقة جدا …. أووووه … حياة …. حياة …. إنه شيء لذيذ … تماما كما تخيلته في أحلامي العابقة بالشبق والحب…. يقول والد زوجها بصوت متهدج وهو ينيكها بقوة لا تكل…وهى دائما ما تردد : أوووووه يا عمي …. أوووووه ….كمان ….كمان … نكني … كمان يا عمي … نكني حتى العظم … تتمتم حياة وهي تتقوّس تحت والد زوجها الشهواني الرومانسي…
وبينما كانت لا تزال تشد على خصر والد زوجها، تصلـّب فخذا حياة مساعدة له حتى يدفع زوبره إلى أعماق كسها المنفلت من عقاله، كما يتصلّب والد زوجها بدوره عندما يبدأ ينتفض ويضمها بشدة وتضمه وهو يقذف لبنه الوفير الغزير في أعماق كس زوجة ابنه. ويسترخى فوقها ، ثم يبدأ جولة جديدة من نيك كنته صفاء حياة…
وبعد استمرار علاقة صفاء حياة مع حماها والد زوجها بسنوات عديدة أنجبت خلالها ابنها وابن حماها وفي يوم زفاف ابنها.. تعرفت إلى حبيبها الثاني لأنها لم تكتفي بحبيب رومانسي شهواني واحد كانت نهمة لحبيبين معا.. وتروي صفاء حياة قصتها:
صاحب زوجى ركبنى ليلة زفاف ابنى!!!
طول حفل زفاف ابنى عصام اللى كان فى فندق شهير بالقاهرة الجديدة كنت ملاحظة ان صديق زوجى من زمان الاستاذ مجدى عينة بتاكلنى اكل ومش شايل عينه عن جسمى طوال الفرح فانا فى الاربعينات وجسمى زى فيفى عبده تقريبا وكنت لابسة عباية عربى خليجى فخمة جدا وبتلمع ومخليانى نجمة فى الحفل...
زوجى مجاش لانه قعيد فى السرير ولا يتحرك من 4 سنوات بسبب مرض فى الاعصاب والاستاذ مجدى هو اللى بيطمن عليه دائما وياتى يزورنا باستمرار وهو الى رشح العروسة لابنى واسرته ومراته اصدقاء لنا ....بس يوم الفرح كنت حاسة انه مش طبيعى خاصة لما جه ورايا للبوفيه وبارك لى ولاول مرة بيقولى " ايه الجمال ده؟؟دانتى احلى من العروسة !!المعازيم فاكرينك انتى العروسة ودخلتك النهاردة !!
انا مكنتش مصدقة واخدت الامر كاعجاب مش اكثر ...بعدها بساعة وبعد رقصة دينا واستراحة للبوفية وقالى " حرام على محمد جوزك يسيبك كده... انا لو منه مكنتش عتقتك الليلة دى "وكان شكله شارب ويسكى ومتقل ...
اخذت الامر عادى وهزار من اعجاب علشان الفرح يعدى ..وخلص الفرح والعريس خد العروسة لغرفتهم ...وكنا خلاص بنمشى وفوجئت ان الاستاذ مجدى مصمم يوصلنا انا وبنت اختى وابن خالتى بسيارته الهامر لان السيارات كلها مشيت بالمعازيم والسائق هايتاخر علينا ، ووصلناهم لشارع التسعين وكان معاة السواق بتاعه وقاله انزل انت لبيتك وانا هاوصل الهانم ونزل السائق ومكنش الا انا وهو فى السيارة ...وحسيت بالخوف وقلت له انا لازم ارجع علشان محمد اطمنه ومفيش حد معاة والعلاج بتاعه .
قالى :هالف من اخر التسعين ونرجع تانى وفجاءة دخل جراج فيلا كان مفتوح واتاريها فيلته التانية وقالى انزلى نرتاح شوية واوصلك ..وفجاة لقيت شفايفه على شفايفى وبيبوس فيا بالعافية وبيمص لسانى وحاولت ابعدة مقدرتش لان ريحة الخمرة كمان فى فمه وقلت له :
- ايه ده هصوت والم الناس انت مجنون وشارب .
قالى: مجنون بيكى وهانيكك الليلة وبرضاكى !! ودى دخلتى عليك وهانشوف مين هايحبل الاول انتى ولا مرات ابنك !!
حاولت انزل من العربية وفتحت الباب فوجئت الا باتنين معاه فى الجراج بيسحبونى لجوه الفيلا وهو معاهم وقفل الباب وخرجوا وهوب .
ومفيش 5 دقائق كنت على السرير وهو نايم على وبيقطع فى العباءة وبيقلع هدومه ملط وبيقولى مش هاسيبك !!هادخل عليكى وبعدين تروحى عروسة الصبح لزوجك !!انا النهاردة نايكك.... يعنى نايكك انا صابر عليكى بقالى 5 سنوات وكسك زمانة مشتاق ولم اشعر بشىء الا وانا عريانة تماما وحافية تحتة وبيدخل ويطلع زبرة من كسى وانا غرقانة عسل لانى محرومة من النيك من 5 سنوات من ساعة ما حمايا حبيبى مات وابن اخو جوزى حبيبى سافر وسابنى محرومة من الحب والنيك اللى كنت باخده منه ومن حمايا جده حتى انى رقعت غشاء بكارتى وخليت حمايا وحفيده ابن اخو جوزى يفتحونى فى ليلة دخلة بايلاج مهبلى مزدوج سوا ويفضوا بكارتى وينزلوا دم عذريتى على ازبارهم اللى جوه كسى ومهبلى سوا فى وقت واحد...وكمان كان واضح انه –مجدى- حاطط حاجة لى فى عصير الفرح اللى شربناه فى الاخر !!!
كنت غايبة عن الدنيا وهو بيقطع فى على السرير ومش حاسة الا بصوتة بيقول انه ما هايسيبنى الا وانا حامل !!! وانا اصرخ واتاوه واغنج من المتعة الرهيبة واللذة العارمة وزبر مجدى داخل طالع تخين وعريض جوه كسى ومهبلى وبيضاته بتخبط فى خرم طيزى وشعر زبره بيزغزغ زنبورى وشفايف كسى العريضة الكبيرة المتهدلة.. وعمال يبوس شفايفي ورقبتي ووشي ويمص حلماتي ويقفش في بزازي وانا اجيب في عسلي وتجيني الرعشة ..
ولم اشعر بالدنيا الا الساعة 7 الصبح عريانة ملط وحافية وهو بجوارى وجسمى كله عض وقرص ولبن جوه كسى وبراه!!!!
لبست هدومى ونزلت وهو نايم قتيل وقفت تاكسى وروحت البيت اخدت دوش نمت وانا ببكى من اللى حصل خصوصا انى استلذيت منه اوى واتمتعت معاه جدا جدا !!!
اعمل ايه ؟؟؟
أما سامية أمل – اسمها مركب سامية أمل – فكانت بايسكشوالية واتجوزت واحد ما عرفش قيمتها زى ما حصل بعدين لما اتعرفت على احمد اللى حبها واتجوزها بعدما خلاها تتطلق من جوزها .. يروي حبيبها وكاهنها أحمد ومنشئ الكالت الخاص بها كالت سامية أمل الالهة الربة في قصتهما كما يلي: مع السلامة أحمد..
هذه القصه حدثت بصيف 2023 وكان عندى شغل فى اسكندرية واجرت شقه مفروشه هناك ..كانت تسكن امامي مدام امل زوجها صاحب تجاره كبيره هناك وكان يخرج بالعاشرة صباحا ولا يرجع يوميا الا في الثانيه صباحا فجرا..كانت امل سيده بالخامسه والعشرين سيده جميله الوجه وجسمها ممتلئ نوعا ما .. بس تتميز ببشره جميله وانوثه بمشيتها وصوتها وطريقه تعبيراتها
كنت اخرج دائما من شقتي واري باب شقتها المفتوح وهي تجلس علي الكنبه تشاهد التلفاز .. كانت شقتها مفروشه بافخم الاثاث ولكني كنت اجد فيها الشعور بالوحده ..وكان شباك مطبخ شقتي يواجه مطبخ شقتها وكذلك شباك الحمام ..
كنت اراها دائما تقف بالمطبخ وهي بقمصان نوم تعد الطعام لاولادها .. وكانت من حين لاخر حين اقوم بالخروج والدخول اشاهدها جالسه بالصالون تبتسم لي فقط ..كنت ارى زوجها يركب سيارته بالصباح للذهاب لتجارته .. كان عندي فضول غريب ان اعرف هذه السيده اللي ابتسامتها الدائمه جعلتني اثار واحبها واشتهيها لاني اريد ان اتعرف اكثر الى روح وقلب وعقل هذه السيده الرقيقه الناعمه..
ابتدات بالدخول والخروج اقول لها السلام وصباح الخير وصباح النور ...وهي ترد
تعودنا علي بعض .. وابتدات مدام امل بالوقوف وبالحديث معي .. وتسالني انت من اي بلد وتعرفت علي وعرفت مني اني لست متزوجا واني اعيش بالقاهرة .. وتوطدت علاقتنا ... وحسيت بان عيونها تتكلم لي بانها تريد شيئا مني بس عندها خجل ..
ابتدات امل بالليل عندما ينام اولادها تدخل المطبخ وهي في ارقي زينه وتلبس عريان والمكياج الصارخ وتتعمد ان تلفت نظري ليها .. وبعد ذلك تختفي بابتسامه ..
ابتدات ادخل المطبخ بالليل بمايوه السباحه السليب اللي يظهر من الخارج حجم زوبري .. وابتدات اظهر زوبري ليها حتي انها كانت تقفل المطبخ وتجري وباليوم الثاني تسلم علي وعيونها بالارض ..
احسست اني ابتدات اثير امل قليلا بس انا كمان حسيت اني عاوز انيكها بقوه ..
احسست ان امل محرومه ومكبوته وانها باحتياج لرجل بس طير من الصعب اصطياده الا اذا هو ترك نفسه للفخ ..
ابتدات ادخل المطبخ بالليل واتعمد اخرج راس زوبري من جانب مايوه السباحه كانت تنظر وتجري .. وترجع تاني .
المهم حسيت انها كمان بتلبس اسخن قمصان نوم وتظهر صدرها وفخادها المليانه..
بيوم كنت بالمطبخ ولقيتها ببييبي دول ازرق .. يجنن وكسها مالي كلوت البيبي دول وصدرها نافر للامام وابتدات اقول لها اقلعي وهي تشاور لالالالا بصباعها .. المهم انا اشاور لها ان تريني صدرها وهي تشاور لالالا ..
المهم اخرجت لها زوبري شافته وجريت قفلت الشباك..
باليوم التالي خرجت وكان باب شقتها لاول مره مقفل ..انا كمان تعمدت قفل شباك المطبخ ولم تراني يومين.. خرجت من شقتي وكانت جالسه علي الكنبه طنشتها وماقلتش لا صباح الخير ولا صباح النور .. ومشيت لحالي رجعت في المساء ووجدتها جالسه لقيتها بتقولي لا سلام ولا كلام قلتلها لا لا ابدا انا فقط مش عاوز ازعجك قالت لا ابدا مافيش ازعاج ..
المهم لقتها بتقولي بكره انت معزوم علي الغدا ح اطبخلك واجبلك غداء .. قلت شكرا وقفلت الباب ودخلت ... المهم جلست اشاهد التلفزيون وهنا سمعت دش سامية امل شغال والمياه تنسال جريت لقيت نور الدش واكاد اري ظلال سامية امل من خلف الزجاج الغامق ...اتجننت من المنظر وحسيت ان زوبري شادد وراسه نفسها تقتحم كسها ..
باليوم التالي بالظهر كانت سامية امل امام الشقه بصينيه اكل فيها المحمر والرز والمكرونات اكل يكفي اكتر من شخصين
اخدت الصينيه وطلبت منها الدخول قالت لا لا لا ما اقدرش .. المهم حسيت اني عاوز انيكها وليكلفني ذلك ما يكلفني حتي السجن او الاعدام فرقتها ونعومتها وعيونها جننوني قلت لنفسي لازم هناك طريقه اجعلها تدخل بيتي ...بس ازاى ؟؟؟
حسيت ان زوبري يريدها بس باي طريقه اولادها بالبيت وزوجها بالشغل .. كنت اعلم ان لها ولد وبنت يذهبون لحمام سباحه نادي سبورتنج ... يوميا بفتره الظهر وهي تكون لوحدها .. المهم قلت لنفسي لازم اوقعها ... المهم لازم طريقه لازم فخ ..
قلتلها ايه رايك تشوفي صور القاهرة دى هتعجبك .. لقتها بتقول مقدرش ادخلك عندي قلتلها تعالي انتي عندي .. قالت لا لا لا مستحيل المهم طنشتها وقفلت بابي وشباك الحمام وبالروحه والجايه لا اسلم ..
المهم لاقتها بيوم بتقولي انت حصلك ايه قلتلها انتي مش عاوزه تيجي تشوفي الصور .. قالت لو عرف زوجي ح يقتلني قلتلها من اللي ح يقول لزوجك .. دخلت الشقه وبعد نصف ساعه لقيت الباب بيخبط فتحت لقيت سامية امل علي الباب وبسرعه دخلت الشقه ..
كانت سامية امل تلبس عبايه كحلي وعطرها رهيب ..
المهم دورت لها الكمبيوتر النوت بوك.. وجلست تشاهد الصور ..احسست اني لازم انيكها .. المهم قالت انا لازم اروح .. مسكتها من يدها وقلت لها انتظري شويه قالت اولادي ممكن ييجوا من سوف يفتح لهم قلتلها ربع ساعه فقط المهم صممت علي الخروج قلت لنفسي فرصه ماتسبهاش تروح من يدك طالما هي عندك اعمل اللي انت عاوزه واللي يحصل يحصل بحبها وبموت في تراب رجليها الهتي وربتي سامية امل .
المهم ضميتها لي وهي تقولي احمد انت بتعمل ايه وبتدفعني ابتدات ابوس شفايفها وهي تلف وجهها يمين ويسار .. وانا اضمها بقوه ناحيتي المهم زنقت زوبري بجسمها وضميتها بالقوه وهي تدفعني وكنت اقوي منها المهم ضميتها بيدي اليسار ويدي اليمين مسكت كسها بقوه وقررت ان لا اتركه ..
مسكتها من كسها وهي تحاول ان تخلص كسها من قبضه يدي ...بيدي الثانيه مسكت بزها وابتدات ادعك بزها وهي تقاوم كانت الكنبه بجانبي نيمتها علي الكنبه ونمت فوقها ومسكت كسها بقوه وهي تقول لي عيب وحرام عليك انا ست متزوجه ولا تستطيع الصراخ خوفا من الفضيحه .
مسكتها بيدي اليمين وشليت حركتها واليد الاخري ابتدات احطها من تحت العبايه حتي وصلت الي الكيلوت وكان كيلوت كحلي ستان كلو اثاره حاولت ادخل يدي من تحت الكيلوت وهي تجرح يدي باظافرها وانا لا احس باي الم احس فقط اني عاوز اقتحم كسها .. ابتدات قوتها بالضعف وحسيت ان كسها ابتدات يحس رفعت العبايه ووصلت لصدرها وهي تقاومني وتدفع راسي اللي ابتدات تزحف لصدرها حتي تمص حلمات صدرها .. اخرجت بز من بزازها وكانت حلمته ورديه ووضعته بشفايفي وهي تتاوه وتصرخ بهدوء .. احسست ان مقاومتها ابتدات تقل وقوه دفعها لي ابتدات تقل .. وصلت يدي الشمال الي اول كسها من تحت الكيلوت وابتدات احسس علي كسها وابتدات تتاوه وتقول افففففففففففففففف حرام حرام انا ست متزوجه ارجوك اتركني احمد ابوس رجلك سيبني .. كل ما اسمع كده شهوتي تزداد ابتدات اقلعها الكيلوت وهي تقاوم يدي واخيرا حسيت ان الكيلوت يتمزق مني ومن اظافرها ومن يدي ..ظهر لي من فتحه الكيلوت كسها نظيف ومنتوف وخالي من اي شعر .. وانا بحب الكس ابو شعر والمحلوق كمان عادي الاتنين حلوين
ابتدا صباعي يعرف طريق فتحه كسها وحسيت بان سوائلها انفجرت وان بركان جنس خرج من كسها وابتدات تستسلم لصباعي .. ابتدات احاول ان اقلعها العبايه والكيلوت واخيرا نجحت ان اقلعها العبايه وكان بزها يخرج من السنتيان ..اخدت ادعك كسها بيدي وصباعي يدخل ويخرج من كسها وهي تتاوه وتقاوم... نزلت علي كسها بفمي وابتدات الحس كسها وهي تتاوه وتقاوم وتشد شعري وابتدات مقاومتها تختفي ... كانت بين نارين الشهوه والحب من جهة والزوجه المخلصه من جهة...
نزلت بنطلوني بالعافيه وانا حذر انها لا تجري مني .. المهم حطيت زوبري علي كسها وانا لابس الكيلوت وهي تشهق ..
واخيرا نزلت الكيلوت وكان زوبري مشدود وراسه نفسها ان تقتحم كسها حسيت بقوه الشهوه فقدت تفكيري ولم افكر الا براس زوبري وهي تتوسل لي ان لا اعمل شئ لانها زوجه وام وقالت انا كنت لا اتصور انك كده ..هي تقول كده وشهوتي تتفاعل اكتر واكتر وشهوتي متل حمم البركان عاوزها باي طريقه عاوز احط زوبري بداخلها باي طريقه ...اخدت بضم فخديها علي بعض وانا قوتي تزيد اكتر واحاول ان افتح فخديها وكان زوبري شديد يلمس فخديها فقط ..
المهم استعملت كامل قوتي وبقوه رهيبه من شهوتي فتحت فخديها ورايت كسها امامي وهو ملئ بالخيوط البيضاء .. وهنا دفعت فخديها علي صدرها ورجليها علي كتافي وضغط بصدري علي الفخدين وظهر لي الكس امامي ودخلت زوبري بداخل كسها ومهبلها وهي تبكي وتدمع وبعد كده دخل زوبري فشهقت شهقه رهيبه وتوقفت عن المقاومه وهنا ابتدات اروح وارجع بكسها ومهبلها متل المكوك وشفايفي تلامس شفايفها ولفيت يدي حول فخدها ومسكت بزازها .. وابتدات انيك بقوه وافتري .. ابتدات بفعص بزازها بقوه .. وزوبري يخبط باعماق كسها من الداخل وهي راحت بعالم الشهوه والمتعه
جلست انيك فيها وهي تقذف حممها .. حسيت انها خلاص استسلمت للامر الواقع ابتدات تقذف عسلها المهبلي كانها عمرها لم تتناك من قبل .. وحسيت ان قوتها تزداد وتزداد وانا بكل شهوه وقوه ادفع زوبري بداخلها .. واتفنن بلمس كسها بيدي .. وامسك باليد الاخري بزازها .. وهي تقول لي كفايه كفايه حرام حرام انا خلاص مش قادره .. المهم مسكتها بقوه ... ودفعت زوبري بداخلها اكتر حتي اني حسيت ان المني بيندفع مني بدرجه حراره عاليه طوفان من لبني ملا كس سامية امل ومهبلها.. وهنا اخرجت زوبري منها وهي ابتدات بالبكاء وتقول لي ليه كده انا متزوجه ولبست ملابسها ونظرت من العين السحريه ودخلت شقتها .. كانت متعه رهيبة امراه كلها شهوه ورومانسية..احسست بعدها بغلطه رهيبه واحسست بعدها ايضا بمتعه واحسست انها كانت بتقاوم نفسها وعواطفها وقضيت بعدها اسبوع لا اراها لا بالباب ولا الشباك ... باخر يوم اخرجت شنطه سفري .. وافاجئ انها فتحت الباب وتقول لي مع السلامه احمد وتقفل الباب وانا ذهبت لحال سبيلي واتذكر احلي انسانة والهة وربة في الوجود سامية امل.. وانا حائر لماذا شجعتني؟ ولماذا قاومتني؟ ولماذا اختفت؟ ولماذا الوداع
كس غريب وعجيب ولكني عرفت طعمه بالقوه لانو لا يناك الا بهذه الطريقه كس مكبوت ومحروم ولكنه صعب المنال... ثم ما لبثت ان نسيت كل شئ وعدت بحقيبة سفري الى الشقة المفروشة والقيت بالحقيبة بداخل الشقة واغلقت الباب وبقيت بالخارج وفتحت سامية امل بابها وقالت: مش هتسافر يا احمد.. قلت لها: لسه ماخلصناش كلامنا يا ستو انا.. وادخلتها لداخل الشقة وهي تصطنع مقاومتي: بلاش يا احمد كفاية المرة اللي فاتت حرام انا ست متجوزة.. قلتلها وانا اضمها واقبلها بنهم واضم جسدها بقوة الى جسدي بحب وحنان ورغبة وجوع .. تتطلقي واتجوزك ميستاهلكيش انا اللي استاهلك.. قالتلي هتتجوز واحدة مطلقة ومخلفة واكبر منك وتكون اول بختك.. قلتلها انتي الهتي وربتي وملاكي يا سامية امل ومش عايز غيرك.. وهي بتقاومني وانا بقلعها وبقلع لحد ما استسلمت لي وبتبص في عيوني بحب ورغبة مع بعض.. وطلعت زبري وعريت كسي ورزعت زبري في كسها ومهبلها.. قالت اااااااااااه طب بالراحة اااااااااااه طب استنى نقلع .. قلتلها مش قادرة استنى .. وعمال ارزع فيها بافترا.. وابوسها واضم جسمها الملبن وهدومنا لسه علينا وسامية امل توحوح مني وتتمايص خالص واوشوشها انا عايزك ليا انا عبدك والهك وانتى امتى والهتى انا كاهن معبدك و رئيس كالتك كالت الالهة الربة سامية امل اللي هيعبدها ويقدسها ويمتعها خمسة رجالة منهم كبير كهنة معبدها وجوزها احمد انا..
وكانت سامية امل بايسكشوالية لما اتطلقت واتجوزت احمد اتعرفت على حماتها ام احمد نبيلة وفاء – اسم مركب – وكانت نبيلة وفاء لها بنت.. وسامية امل اشتهت حماتها اوي وعشقتها بجنون وكانت عايزة تغريها باي شكل وفي نفس الوقت كان ممدوح اخو باهر بايسكشوال وبيعشق احمد بجنون ونفسه ينيكه ويفتح طيزه ويتناك منه واحمد يفتح طيزه ويبوسوا ازبار بعض وكمان كان ممدوح ديوث وفحل في نفس الوقت ديث على مرات اخوه نشوى وناك ام اللي ناك نشوى ومتعها.. وكان ممدوح كمان فيرساتايل متبادل عايز ينيك ويتناك من راجل يعني توب وبوتوم وموجب وسالب في نفس الوقت..
نرجع لنبيلة وفاء ونحكي قصتها..
حكاية الست نبيلة وفاء المحترمه
حكايه اليوم هي للسيده نبيلة وفاء الارمله 44 عاما. توفي زوجها من اربع سنوات . كانت ست محترمه بكل شئ باخلاقها وتصرفاتها . كانت عندها بنتين وولد اسمه احمد جوز سامية امل..... ابنتها الكبري 22 عاما . كانت دائما تفكر بمستقبل البنات وكانت دائما تتمني ان تري بناتها عرائس وكانت تتمني ان يحضر لبناتها العرسان اللي يشيلوا عنها حمل البنات. فهي الان تسمع عن الزواج العرفي بالجامعات وتسمع ان البنات بيتزوجوا من وراء اهلهم باسم الزواج العرفي .
كان الست وفاء فيها لمسات جمال حتي ان اقاربها وجيرانها بيقولوا انها احلي من بناتها . كانت هناك اشياء بحياتها لا تفهمها . عمرها ماتكلمت مع احد بالجنس والغرام . كانت معاملاتها رسمي مع الجميع.
كانت الست نبيلة وفاء فيها سذاجه وطيابه اهل الريف وكان تعليمها لا يتعدي الاعداديه حين حضر لها الباشمهندس جمال من اسره طيبه وتم الزواج فوق سطوح المنزل اللي بيعيشوا فيه .
كانت لا تعرف اي شئ بالزواج والمتعه الا عندما ابتدا زوجها بلمس جسمها وكانت بالاول ترفض ذلك وتقول عيب . كانت لا تعرف معني الزواج والجنس لان احدا من اسرتها لم يشرح لها زي ماقلتلكم الام والاب محترمين جدا. واي كلام حتي يتعرض لجسم الانثي فهو عوره وهو شئ غير عادي وقله ادب وحياء وعار .
حقيقي هناك اسر لحد الان كده. كانت الست وفاء تراعي بناتها وكل يوم تسالهم عن احوالهم وهي خائفه علي بناتها كالمثل اللي بيقول (يامخلفه البنات ياشايله الهم للممات ) وده متل مصري.
بيوم دق باب البيت عريس لبنتها الكبيره زينب وكان عريس ابن ناس متنور وله وظيفه باحد الشركات الاستثماريه .وتمت الخطوبه واشترطت علي الاهل كتب كتاب فقط وعلي العريس انتظار الزفاف حتي تكمل بنتها الليسانس او الدراسه.
تم كل شئ حسب ما ارادت الست وفاء وتم كتب الكتاب بنتها وكانت تستقبل عريس بنتها زينب يوم بالاسبوع . وكانت تتركهم بالبلكونه لحالهم يتكلمون . ولا تتركهم لحالهم كانت بتراعي بناتها كتير وكانت دائما تنصحهم . كانت هناك بعض المشاكل بين بنتها زينب وخطيبها وكانت ساعات تتدخل وكان رايها حكيم . وكان خطيب بنتها يعطيها جرعه من المدح في حكمتها ورجاحه عقلها وكان يتمني ان خطيبته تكون برجاحه عقل امها . وكانت امها تصبره وتقول له انتم لسه صغار بكره تتعلمون الكثير من الحياه.
كانت الست وفاء شغلها الشاغل ابنتها الكبري زينب حتي يتم الزفاف .
المهم بيوم كان البنت والولد بالغرفه لحالهم وهي بالخارج وبلحظه عم السكون الغرفه فاستغربت لا يكون هناك مكروه واذا بها تجد خطيب بنتها زينب معبط بالبت والبنت معبطه بالولد والدنيا شايطه وبوسه مولعه نار نار .
استشاطت غضبا واتنرفزت وجري خطيب بنتها الي الشارع واخدت تسب بنتها بافظع الكلمات العصبيه . وانتهي اليوم
ذهبت الست نبيلة وفاء الي سريرها وهي حزينه علي تصرف بنتها وكانت تدمع عينيها وهي تتذكر ايام خطبتها وان زوجها لم يمسها حتي لمس ايدها .
تذكرت الست نبيلة وفاء ايام زواجها وابتدا الماضي يمشي زي فيلم سينما امام عينيها وهي تتذكر ابو الاولاد باخلاقه وتربيته .
واخيرا سالت نفسها ما معني اللي عملوه .. كانت بنتها بعالم تاني سايحه ورايحه بقبلة خطيب بنتها .. تذكرت الموقف وحصل عندها شئ من الفكر واحست بالموقف الصعب واتمنت ان لم تراه.
نامت الست وفاء واخدت تحلم بقبله بنتها وهي تبكي بالحلم. ظلت قبله البنت امام عينيها ايام وايام . تاره تغتاظ وتاره اخري تقول مامعني هذا.
مرت الايام وتزوجت البنت زينب وكانت ليله جميله للست نبيلة وفاء وكانت البنت سعيده بزوجها وانتهي الحمل الاول للست نبيلة وفاء .
كانت البنت تحضر لزياره امها من حين لاخر . وكانت قد احست بفقدان بنتها وكانت دائما تتمني ان تبيت ليله او ليلتين هي وزوجها عندها بغرفتها الي كانت ملاصقه لغرفه الست وفاء .
بيوم كانت البنت زينب وزوجها بزياره بحكم عطله نهايه الاسبوع وتاخر عليهم الوقت وطلبت منهم المبيت بالبيت وكان خطيب البنت رافض لانها كانت ليله الجمعه وما ادراك ماليله الجمعه عند العرب .
المهم وافق الاتنان ودخلا غرفتهما ودخلت الست نبيلة وفاء الغرفه بتاعتها المجاوره. وكانت اسعد انسانه ان بنتها وزوج بنتها بالبيت حيث احست بالامان .
اخدت الست وفاء تتذكر ابام زواجها وكانت سعيده بزكرياتها .
وفجاه احست باصوات غريبه افف اح اه اه اه اه واصوات تاوهات وانفاس منقطعه وكلام غريب جدا . افتكرت الست وفاء ان مكروها قد حدث لبنتها ذهبت لغرفه بنتها وكانت محروجه ان تدق باب الغرفه فقررت استطلاع الامر من خرم الباب.
وهنا وجدت منظر عمرها ماشافته فلم سكس امامها زوج البنت رافع رجل البنت علي اكتافه حاطط زبه بكسها ونازل بالبنت حركات غريبه رايح جاي صعقت الست نبيلة وفاء من المنظر ورجعت الي غرفتها وهي تستغرب .
اخدت الست نبيلة وفاء تتخيل المنظر وتتخيل زوبر الولد وهو داخل كس البنت زينب.استمرت الاصوات اكتر من نصف ساعه واخيرا سمعت الست وفاء صرخه بنتها وعم السكون غرفه البنت للصباح.
بالصباح كانت الست نبيلة وفاء مع افراد اهلها علي السفره وكانت عينيها لا تنظران لهم من شده خجلها مما فعلته .
المهم تعددت زيارات بنتها زينب بعطلات نهايه الاسبوع وكان بنتها وزوجها دائما الجلوس بجانب بعضهما وزوج بنتها يضع ايده علي شعرها وكتافها وكانت تلاحظ الحركات دي من بعيد لبعيد وتستغرب . كيف ان زوج بنتها يفعل ده وليه وليه بنتها بمنتهي السعاده مع العلم ان زوجها كان لا يلمس جسمها الا بالسرير.
كانت الست وفاء تتذكر ان زوجها كان فقط بالفجر يقوم بتقليعها الكيلوت بتاعها ويدخل زبه لمده دقيقه وينطر لبنه داخلها وكانت الدقيقه دي فقط هي متعتها وكانت دائما تنتظر الدقيقه اللي تحس فيها ان شئ سخن يخش كسها.
كانت لا تفهم معني الجنس ومعني الزوج اللي يمتع زوجته.
كان زوج بنتها يسجل افلام من التلفزيون الستاليت ويعطيه لحماته تشاهده نظرا انها لم تكن عندها دش او ستاليت. ومن ضمن الافلام احد الافلام الحديثه اللي بيتطرق للعلاقه الزوجيه وبالذات الجنسيه عن طريق دكتوره نفسيه متخصصه بالعلاقات الزوجيه وكان بالفلم مناظر ساخنه وكيفيه ان الزوجه بتشتكي من عدم متعته ورعشتها مع زوجها والرجل يقول ان زوجته بارده . الفلم ده فلم حلو لو تحبوا اتفرجوا عليه.
بعد ماشاهدت الست نبيلة وفاء الفلم وكانت هناك قصص واشياء تخجل منها وابتدات تفكر الست وفاء بمعني الجنس وايه اللي الناس بتعمله ده وان فيه حاجه اسمها الرعشه الجنسيه وكانت تتمني ان تعرف من ابنتها كل شئ ولكن حيائها دائما يمنعها .
بيوم كانت بنتها زينب مع زوجها بالغرفه وسمعت اشياء غريبه وسمعت زوجها بيقول لها نامي علي وشك وكانت تظن ان زوج بنتها بيطلب من بنتها الحرام وهو نيك الطيظ سمعت من بنتها عدم الرفض وهنا اغتاظت وراحت تبص من خرم الباب وجدت الست وفاء بنتها تنام متل الكلب وزوجها من الخلف يضع زبه بكسها وكان زب زوج البنت كبير وكانت البنت تنتشي وكانت العمليه الجنسيه بتطول وكان زوج البنت بيطول بالنيك.
رجعت الست نبيلة وفاء لسريرها واحست ان جسمها كله ولع نار واتمنت زب زوج بنتها واتمنت تجرب ماتحس بيه بنتها زينب ولاول مره بحياتها وضعت ايدها علي كسها المنسي اللي كان لا يستعمل قبل الزواج وبعده .
اخدت بمسك زنبورها واحست ان هناك حنفيه ميه تخرج من جسمها واحست ان جسمها يرتعش واحست ان عضلاتها تسترخي ولم تدري بعدها الا و ضوء النهار عليها.
تغيرت حياه الست وفاء بعد ماتعلمت اشياء بجسمها وظهر بجسمها اشياء لم تكن تعرفها من قبل .
ابتدات الست وفاء تغير الالوان الغامقه بملابسها وابتدات تلبس اشياء اكتر اثاره حتي ان بنتها قالت لها انتي حلوه بالاشياء دي ياماما .
اتمنت الست نبيلة وفاء ان تحس اكتر بالحياه ولكن تربيتها وادبها يمنعوها من اي شئ.
كانت دائمة الجلوس لحالها بالبيت وكان ياتي لها صبي المكوجي وكشاف عداد النور والبواب وانواع كتير من الناس اللي متعلقين بحياتنا اليوميه .
ابتدات الست وفاء كل ليله تحس بغريزتها وطلبت من زوج بنتها ان يركب لها الدش وفعلا ركب لها الدش .
وبليه كانت تبحث بالدش ووجدت ما لا تتخيله فيلم سكس سكس اصلي احمر وجه الست وفاء ونشف ريقها وهي تنظر هذا الرجل اللي ماسك بنت ونازل فيها نيك والبنت تصرخ وتتاوه من المتعه .
وهي تشاهد الفلم وضعت رجل علي رجل وابتدات بالضغط علي كسها بفخادها واحست بنقر رهيب بكسها واحست بان الكيلوت بتاعها كان شربه ميه .
وقفلت الدش ورجعت لسريرها وهي خجلانه من نفسهأ كانت كل يوم الست نبيلة وفاء تتعرف علي انوثتها ورغباتها واحست ان هناك تغييرات جنسيه بحياتها واللي كان بيحصل مع الباشمهندس جمال زوجها كان فقط لعب عيال واحست ان حياتها الزوجيه لم تكن مكتمله.
احست الست بانها كانت مظلومه بحياتها واحست انها تريد التجربه وتريد ان تتمتع بس لا تقدر علي فعل الغلط.
ابتدا جسم الست نبيلة وفاء بالتعبير عن جوعه بالتعبير عن مطالبه بالتعبير عن شهوته وكانت طريقه لبسها اكتر فكانت تظهر جسمها الممتلئ قليلا وصدرها البارز وكمان اردافها او طيظها اللي خارجه من الخلف .
اذا رايت الست نبيلة وفاء او الحاجه وفاء كما يدعوها الان تظن انها شرموطه متمرسه ولكن كان فقط احاسيسها الداخليه المعبره .
طلبت من زوج ابنتها تركيب تلفزيون لها بغرفه نومها حتي لا تزعج البنت بمذاكرتها وكانت دائما تبحث بالدش عن ما يروي ظماها وعطشها وحرمانها واشتياقها .
كانت الست نبيلة وفاء تلبس قمصان النوم القصيره وكان صدرها مغري جدا وكانت كقطعه فاكه تطلب الاكال.
بيوم دخل عندها كاشف عداد النور والغاز وكانت بقميص نومها وكانت لحالها بالبيت . احست ان كاشف عداد النور وهو شاب يافع بالعشرينيات تقريبا عينه لم تنزل من علي صدرها . احست الست نبيلة وفاء بالخجل ومشي كاشف عداد النور وبعد ذلك ذهبت للمراه اللي بغرفه نومها ونظرت لصدرها بالمراه واخدت تمسك صدرها وتتخيل ان كاشف عداد النور يلعب بيهم وتمنته .
اخدت الست نبيلة وفاء تتمني ولكن هناك اشياء تمنعها من اي شئ غلط تفعله . كانت تتمني شاب يحسسها باللي شافته بغرفه نوم بنتها وبالستاليت.
كانت محرومه ومشتاقه وعمل عندها كبت وشوق جنسي بيولد الانفجار.
باليوم التالي كانت لحالها ولابسه جلبيه نوم من غير اكمام وقصيره وكان صدرها باين من الماش الشفاف وكان فخادها الممتلئين يعني اي انسان يشوفها لازم يشتهيها. فوجئت بكشاف النور امامها ويطلب منها قراءه العداد تانيا لانه امس حدث غلط ويجب مراجعه العدادات. فسمحت له بالدخول ولكنه تنح امامها وعينه ابتدات تركز علي صدرها ومن نظره عينين الشاب احست ان جسمها كله غير قادر علي الحركه واحست بنشوه واحست ان الماء ابتدا ينزل من كسها . احست ان كاشف العداد نفسه فيها وهي تقاوم مابداخلها .
وهناك بالمطبخ دخلت معها للكشف علي عداد الكهربا واحست بيد كشاف النور تلمس صدرها واحست بهجوم كاشف النور عليها وهي تقاوم واحست بقبلات كاشف النور علي خدودها وهي تقاوم كانت بين نارين تريد ولا تريد. خرجت نبيلة وفاء من المطبخ ووقفت بعيد بغرفه الصالون وقالت له اخرج والا اصوت والم عليك الجيران وهي من داخلها خلاص علي الاخر .
هجم عليها الولد بعد مارمي مامعه من اوراق وهجم عليها تاني وجردها من كل ملابسها حتى اصبحت عارية حافية وتجرد مثلها من ملابسه واخد يمسك صدرها ويقبلها واخيرا تملك من كسها ومسكها بقوه وهي تصرخ وتقول اه اه اه حرام عليك. واخدها علي الكنبه ونام عليها وكانت تقاومه واخيرا استسلمت الست وفاء لقبلات الشاب .
وهنا كان الشاب متمكن بتصرفاته الجنسيه وكان زبه زب حقيقي وكان وفاء سايحه وبتنتشي.
احست بكسها يفتح وشفرتيه مشدوداتان واحست انه يطلب زائر يستضيفه لمده طويله . وهنا اخرج الشاب زبه وهنا نظرت لزب الشاب وانهارت وتركته يفعل مابده. لم تقل شئ فكانت من غير قوه وكانت مسيره معه مش مخيره . فكسها وجد ضالته المنشوده . وهنا رفع الشاب رجلها علي كتفه وحط راس زبه علي باب كسها ودفعه للداخل وهي تشهق وتصرخ ولاول مره زب بداخلها منذ خمس سنوات واخد الشاب ينيك فيها بحركات زبه المكوكيه بكسها وهي تقول اف اف اف اف اح اح اح اح اه اه اه اه اه وكلام وشعور يطلع من احاسيسها الحقيقيه .
كانت اول مره بالنسبه له على الاطلاق مع امراة وكانت تجربه فظيعه واخيرا نطر الشاب حممه المنوية بكسها وهنا طلبت من الشاب الذهاب حتي لا يحضر اولادها وطلبت منه الا يقول لحد اي شئ وذهب الشاب .
بعد ماخرج الشاب احس باهانتها لنفسها وليه عملت كده وهي الشريفه العفيفه وبجانب اخر احست انها اول مره بحياتها تعرف معني شئ اسمه الرعشه الجنسيه. واخدت تفكر بالفضايح واحست ان كاشف العداد سوف يفضحها بيوم من الايام.
اخدت الست وفاء كل ليله تتذكر كشاف النور وهي تفعل مع نفسها بس قررت انها لا تفعل ذلك تانيا بالحقيقه . ومرت الايام وهي مشتاقه لتري كاشف النور ومن داخلها تريد ولا تريد.
وفي يوم بالصبح رن جرس الباب واذا برجل كبير بالسن وقال لها كاشف النور والغاز فسالته عن الشاب الاخر فقال لها قد سافر بلده لظروف خاصة ولا اعلم ايعود ام لا.
اخدت الست نبيلة وفاء تحس بالحزن والحسره علي حظها .واحست بالالم اكتر بعدما تعرفت علي الجنس ومعانيه وحقيقته بعدما كانت متزوجه من رجل لا يعرف شئ بالدنيا اسمه متعه المراه والزوجه... وهنا تدخلت سامية امل التي تشتهي حماتها نبيلة وفاء كثيرا وتعشقها بجنون ..
ممدوح فارس وام صاحبه اللى ديثه على مرات اخوه نشوى وناكها
ازيكم .... قبل ما ابتدي احب اعرفكم ب نفسي انا ممدوح فارس – اسم مركب - عندي 19سنه
جارتي عندها 42 سنه لكن جسمها فتان .... مليانه شويه وطيزها كبيره وبزازها متوسطه
كنت كل يوم بشوفها وانا نازل الصبح مبينه بزازها ومن نظراتها تحس انها هيجانه وتعبانه اوي
قعدت كتير اقف قدامها وزوبري واقف وتبص عليا وتضحك .... بس كنت تحسها عبيطه ودا اللى كان بيبقا مخوفني
فضلت كام شهر على كدا وانا كل يوم اشوف بزازها وهي واقفة ف الشباك وبحكم ان الشارع بيبقا حركته قليله فكان عادي
من هنا ل هنا بداءت اتكلم معاها كلام عادي لكني برده عايزها
عرفت من ابنها صاحبي – اللى خليته ينيك ويمتع مرات اخويا نشوى ويديثنى عليها - انها هيجانه وابوه او جوزها مش بينيكها لانه كبير ف السن
فرحت جدا وبداءت كل. يوم انزل وانا زبي هيجان وعاوز انيكها خصوصا انها بشرتها قمحاويه وانا بحب اللون دا وفى مره كانت واقفه ف الشارع وبتنضف السجاده فهي وهي بترفع جسمها اترفع معاها وبان من القميص بزازها
كنت بعمل حجه اني عاوز اطلع ل صاحبي واقولها تفتح لي الباب وكانت بتفتح وتجري ع الشقه وتبصلي من قبل ما تقفل
مره فى اتنين بداءت امسك زبي قدامها وتبص اكتر عليه وبقت تشوفني تقعد تبص عليه كل شويه
قولت خلاص لازم انام معاها والعمارة كانت فاضيه يعتبر
خبطت على شباكها قالتلي نعم قولتلها انا ممدوح فارس فتحت على طول روحت قايلها ممكن الباب بس
كانت بتفتح الباب ولسه هتجري عملت نفسي بقع روحت مديها بعبوص وشها احمر وراحت داخله الشقه وبصتلي بصه هيجان
بعدها بكام يوم شوفتها فاتحه الشباك عملت نفسي وقعت وروحتلها قولتلها ممكن اغسل ايدي عشان اتعورت لما وقعت
فتحتلي ودخلت الشقه وكانت اول مره ادخل
دخلت لقتها قالعه. ولابسه قميص نوم بمبي وبزازها باينه جسمها متقسم والطيز ملبن
دخلت على الحمام غسلت ايدي وطلعت لقتها موطيه بتنضف الارض و الكلوت كان باين
عدلت نفسها وبصتلي وقالتلي خلصت
قولتلها اه
لقتها سكتت بس جسمها كان مهيجني روحت مقرب منها وزبي واقف وكان عينها عليه
وقولتلها شكرا
قالتلي حاجه تانيه يا فارس قولتلها اه عاوز حضن
لقيت وشها احمر روحت مقرب جسمي ليها وحاطط ايدي على ضهرها ومقربها ليا
لقيتها بتقولي بس يا فارس عيب
روحت ممشي ايدي على طيزها وشها احمر وسكتت
روحت ماسك ايدها وحاططها على زوبري اللى كان هيفشخ البنطلون مسكته وبدأت تمشي ايدها على زوبري وانا ماسك طيزها مش مصدق
روحت شايلها لحد ما وصلنا السرير وروحت نايم بيها وبدأت ابوسها من شفايفها وهي عماله تتنهد وخلاص ساحت
روحت ماسك بزازها وبداءت امسك فيهم جامد وهيا مغمضه عينها ومستمتعه وبتقول اه اه براحه خالص
وشفايفها كانت بنت متناكه حكايه .. مسكتها وقلعتها القميص وبان جسمها قدامي
مشوفتش حاجه اجمل من كدا
الوزن المليان شويه وقصيره ومفيش ترهلات ف جسمها
نيمتها على السرير وروحت مقلعها الاندر الاسود براحه وروحت حاطط لساني على كسها لقيتها جايبه شهوتها من ساعتها
بداءت الحس كسها والزنبور وهي هاجت خالص وتضغط براسي على كسها وبتقول اه اه براحه
دخلت صباعي فى كسها لقتها قالت اه طويله بكل شرمطه
بعد حبه حلوين من اللحس للكس روحت طالع على بزازها وبداءت ارضع بتاع عشر دقايق وحاطط صباعي ف طيزها
قلعت البنطلون وراحت نازله ماسكه زوبري وبداءت تمص بكل غباء كانها محرومه بقالها سنين
روحت مقومها وخليتها تاخد وضع الكلب وروحت بالل زبي ومدخل راسه فى كسها براحه لقتها بتصوت
بداءت ادخل زبي كله وهو طويل مكنتش قادره بداءت انيك وانا بضربها على طيزها الملبن
نيمتها ع ضهرها وفتحت رجليها ودخلته فى كسها وبداءت انيك فيها وعمال اشتمها ومع كل شتيمه تهيج اكتر
مسكت عليا برجلها وبداءت ابوس فى شفايفها لحد ما ضهري وجعني روحت نايم على ضهري وهى قعدت على زبي وبداءت تطلع وتنزل
بتاع حوالي ساعه الا تلت نيك عمال بنيك فيها وهي عماله تصوت وانا عمال اشتمها يا شرموطه يا لبوه وهي عماله تهيج لحد ما لقيت نفسى هجيبهم روحت قايلها قالتلي هاتهم جوا وروحت مالي كسها بلبني الكتير اوى اوى وحضنتها بحب وعشق وعمال ابوسها واوشوشها وادلعها وابص فى عيونها واحسس عليها وهى كمان
سامية امل وابنها بعد سنين كتيرة
هده القصه حكاها لى صاحبها
فى البداية احب اعرفكم ان الحكاية دى حصلت فعلا معايا فى صيف سنة 2046
اعرفكم بنفسى انا اسمى احمد , عايش مع امى سامية امل و اخويا الصغير و والدى مسافر بره فى الخليج , عندى حاليا 23 سنة و امى 44 سنة و اخويا 17 سنة و عايش فى القاهرة
انا كنت اسمع كتير عن جنس وحب وزواج المحارم و قصصه كانت بتهيجنى اوى لكن عمرى ما فكرت فى امى من ناحية الجنس غير لما حصل موقف بالصدفة و هو انى كنت مرة بتفرج على البومات الصور القديمة و لاقيت صورة لامى سامية امل و هى بترضع اخويا بصراحة منظر بزازها جننى مع انى كان ليا علاقات كتير و شفت كتير اوى بس عمرى ما شفت صدر بالجمال ده كبير و مدور ساعتها اتجننت و بتاعى وقف جامد اوى و بقيت امارس العادة السرية على الصورة كتير و بقى منظر بزازها مسيطر على تفكيرى و ابتديت اراقبها و هى بتغير هدومها و قدرت انى اشوفها اكتر من مرة عريانة و امى قصيرة شوية و بيضا اووووووووى و عليها بزاز و طيز تجنن اوى و جسمها مشدود يعنى جسمها يدى ان سنها اصغر من كده بكتير .
ابتديت افكر فعلا ازاى انيكها و خصوصا ان ابويا او جوز امى عامل لها كالت على اعتبارها الهتنا وربتنا وهو وخمس رجالة بينيكوها سوا ويحبوها حب عبادة ويحترموها اوى وهى رغم كده نهمة جنسيا وجعانة للرومانسية والتجديد و اكيد هى محتاجة و دى حاجة هتسهلى موضوعى و بقيت افكر اعمل لحد ما جاتلى فرصة , احنا عندنا شقة تانية و كنا بنوضب فيها و نجدد فيها حاجات بويات و حاجات كده , كانت الشقة خلصت و كان المفروض انا و هى نروح نوضب شوية حاجات هناك و ننظف بعد ما العمال خلصت , اتفقت مع امى سامية امل انى هسبقها و انها تحصلنى على هناك و طلعت على الشقة و بعد ما روحت على الشقة فتحت دولابها و مسكت كل هدومها وسختها بوية و حاجات من اللى كان العمال شغالين بيها ما عدا قميص نوم كنت انا بحبه اوى عليها لون اخضر كده و حمالات و قصير و كان بيبين صدرها كله تقريبا .
شوية و جت و وضبنا الشقة و خلصنا و كانت عاوزة تاخد دش دخلت تشوف الهدوم لاقتها كلها متوسخة قلتلها لما كان العمال بيحركو الدولاب اتفتح و كل اللى فيه وقع اتوسخ و ملاقتش غير القميص ده تلبسه , المهم دخلت استحمت و طلعت لابساه عملنا سندوتشات و اكلنا و شربنا العصير و قعدنا نتفرج على التليفزيون و بعد شوية ابتديت الاحظ ان حركة امى بقيت كتير و عمالة تحط رجل على رجل و تضم رجلها هنا عرفت ان شهوتها وجوعها الرومانسى الجنسى ابتدا يشتغل فابتديت اهرج معاها و اقولها نكت و شوية و ابتديت ازغزغها و وسط ما احنا بنهرج خبطت ايدى فى محبس الستيان فاتفك و شفت احلى صدر فى الدنيا كانت اول مرة اشوفه من قريب, امى سامية امل طبعا اتلخمت و اتكسفت اوى و انا بصراحة كنت متنح و رحت قايلها ده على كده انا كنت حمار و مش بفهم فسألتنى ليه ؟ رديت عشان مكنتش برضى ارضع من صدرك و انا صغير مفيش حد بيفهم يسيب صدر بالجمال ده , هى اتكسفت اوى و انا كملت فى كلامى و قولتلها ده انا لو تجيلى فرصة انى ارجع عيل و ارضع منه مش هسيبه ابدا , هى قالتلى ليه كل ده , قولتها و**** لو جاتلى الفرصة انى ارضع منه تانى مش هسيبه ابدا و قعدت الف و ادور و اعيد نفس الجملة انى لو جاتلى فرصة انى ارضع منه مش هسيبه لحد ما لاقتها بتقولى للدرجة هما عاجبينك و نفسك ترضع منهم ؟ قولتلها اه , قالتلى و لو حققتلك امنيتك ؟ قولتلها ابقى خدامك طول العمر , قالتلى بس ده بينى و بينك و حلفتلها انى عمرى ما هقول لحد و فعلا لاقتها جت قعدت على الكنبة و طلعت صدرها –بزازها- من الستيان , انا مكنتش مصدق نفسى … رحت مقرب عليهم و قعدت ابوس فيهم و امصمص فى حلمتها و اقفش فيهم و قعدت على كده كتير و كنت حاسس بصوت هيجانها و هى عمالة تتأوه شوية و حاولت ارفع القميص و احط ايدى على كسها ….. راحت مزعقالى و سابتنى و قامت و دخلت الاوضة و قفلت على نفسها …. هنا انا حسيت ان كل احلامى راحت .
تانى يوم الصبح جت صحتنى و صبحت عليا و لا كأن فى حاجة حصلت … شوية و سالتنى لو عاوز افطر قولتلها انى عاوز اشرب لبن فقالت لى ان مفيش فى البيت و لو عاوز انزل اشترى … قولتلها لا انا عاوز لبن زى بتاع امبارح … لاقتها بصت و ابتسمت و جت ناحيتى و طلعت صدرها و انا بينى و بين نفسى قولت هى هاتسيب نفسها المرة دى مسكت صدرها و قعدت ابوس فيه و ارضع و برده اول ما حاولت احط ايدى على كسها قالتلى ايه اللى بتعمله و سابتنى و قامت و فضلنا ساكتين لحد الغدا اكلنا و كل واحد ساكت
هى متعودة بعد الغدا بتخش تنام ساعة و هى متعودة تنام على ظهرها مش على جنب …. المهم انا كنت قاعد فى الصالة مولع و على اخرى و كنت يعنى لو رسيت انى هغتصبها هعمل كده كنت خلاص على اخرى …. شوية و دخلت عليها الاوضة لاقتها نايمة و رجلها مفتوحة شوية و القميص عشان قصير اوى لما نامت اترفع شوية فبقت فخادها كلها باينة …. انا معرفش ازاى كنت فى اقل من ثوانى بين رجلها و موسع الاندر بتاعها و بلحس كسها اللى يجنن و بجد احلى كس فى الدنيا … هى صحيت على المنظر مستحملتش لاقتها بتصوت ااااااااااااه …… ااااااااه بتلحس حلو اوى يا احمد …. عمر ما ابوك لحسه بالشكل ده ولا غيره ………. تجنن و انا كل ده مركز بس فى انى الحس كسها و من كتر هيجانها و انها نهمة جابت شهوتها مرتين و انا بلحس كسها بس ……. شوية و لاقتها راحت شدتنى و جابتنى على جنب السرير و راحت منزلالى الشورت و البوكسر و قعدت تدعك فى زوبرى و انا رحت مطلع بزازها و قعدت امصمص فيهم و ارضع منهم جامد اوى و رجعت تانى الحس كسها و قعدت الحس جامد اوى و هى خلاص مش قادرة و عمالة تصوت اااااااااااااااااه و تجنن يا احمد و الحس جامد و انا مركز و بلحس كسها اوى لحد ما لاقتها شوية و بتصوت دخله بقى و ارحمنى ……… دخله ……. ارحمنى و دخله … بصراحة انا ما صدقت رحت قايم و رحت حاطط زبرى كله مرة واحدة فى كس امى سامية امل ومهبلها راحت شاهقة و مصوتة بجد لحد دلوقتى فاكرها و قعدت انيك فيها جامد اوى و هى تقولى انت جامد اوى و تصوت و انا عمال انيك و هى جابتهم كتير اووووووووووووى و فضلت انيك فيها و لما قربت انزل قالتلى اوعى تنزل جوا و فعلا رحت منزلهم على بطنها …. و دى كانت اول مرة انيك فيها امى سامية امل و كانت احلى نيكة و احنا دلوقتى بقالنا سنة و كام شهر سوا كاننا عاشق و عشيقته و بنعمل كل حاجة و بنعمل حاجات غريبة اوى
سوسن وابنها بعد سنين طويلة جدا
فى البداية احب اعرفكم ان القصة دة حقيقية 100%100 وحصلت فى عام 2045 فى حوارى مصر
أنا أحمد شاب مصري في 18 من عمري أسكن مع أمي سوسن البالغة من العمر 35 سنة بعد أن طلقها أبي او زوج امي وسافر وانقطعت أخباره . أنا طالب جامعي من مواليد برج العذراء وأمي تعمل موظفة وهي من مواليد برج السرطان وبالمناسبة جميلة قمحية البشرة ممتلئة الجسم قوية الشخصية ، وكانت ملامحها تشبه ماريسا أرويو Mariesa Arroyo جدا وأيضا إيفا أنجلينا Eva Angelina. وهي دائمة العناية بنفسها. ومنذ مغادرة والدي تضاعفت مسؤوليات وأصبحت أعمل وأدرس للعناية بأمي وتسيير حياتنا بشكل طبيعي . كانت أمي ترتدي عادة الجلباب أثناء العمل والتنقل في العمل ، كما كنت أطهو الطعام وأرتب البيت أثناء أوقات فراغي . أما داخل البيت فهي ترتدي عادة بلوزة تبرز صدرها وتنورة قصيرة أو قمصان نوم وكانت تحب الاكتحال جدا وكان الكحل يفعل بعينيها أفاعيله ويكسبهما وجفونها جمالا وفتنة مذهلة تخلب لبي وتذهب بعقلي واتزاني وقد أبلغتني منذ البداية أنها لا تأخذ حريتها داخل البيت بالملابس الثقيلة خاصة في فصل الصيف وقد أبلغتها بأنني أتفهم ذلك ومضت الأمور على هذا بضعة أشهر بعد أن غادرنا الوالد فكنت أشتري لها الكثير من الأغراض وأهدي لها عطورا فواحة وحليا ذهبية لأنني كنت أحب رؤية الغوايش في يديها والخلخال في قدمها والقرط فى أذنها وأرافقها للأسواق والمتاجر بسبب ملاحقة الشبان لها في البداية نظرا لجمالها وجسمها المغري . حتى أن أحد زملائي في الجامعة رآني معها ذات مرة في أحد المتاجر فقال لي بعد مدة أن شقيقتك جميلة وأرغب في التقدم لخطبتها مما جعلني أضحك من كلامه فاستغرب وقال ما هو المضحك في الموضوع فأخبرته بأن التي رآها معي هي أمي وليست شقيقتي علماً بأنني وحيد أمي . وقد أخبرت أمي سوسن بذلك فضحكت وسألتني هل أنا جميلة لهذا الحد وما هو الشيء الذي يبزر جمالي يا أحمد فأجبتها بصراحة وجهك جميل وجسمك وأجمل من ذلك صدرك البارز وساقيك الملفوفتان وأنا بالطبع محظوظ لأن لي أماً رائعة مثلك ، فأعجبت أمي بكلامي وقامت وقبلتني .وبعد أيام جاءت تبلغني أنها تشعر ببعض الألم في ظهرها وأنها بحاجة إلى تدليك ، لعلمها بأنني قد أخذت دورة في التدليك من قبل فطلبت منها أن تخلع ملابسها وعلى الفور قامت وخلعت البلوزة ونامت على بطنها على السرير وأخذت أدلك لها ظهرها واستمتعت بلمس جسمها الناعم اللذيذ وفي هذه الأثناء كان جزء من صدرها عاريا وتمكنت من مشاهدته . وبعد فترة كنا جالسين أمام التلفاز وكنت وقتها أمعن النظر فى الأجزاء المكشوفة من جسمها خاصة الجزء المكشوف من صدرها فقالت لي فجأة فيك إيه شايفاك بتبص على صدري كذا باين إنه عاجبك وعايزني أرضعك زي ما كنت أرضعك وأنت صغير قلت لها أنا لا أذكر إن كنت أرضعتني وأنا صغير أم لا وعلى أي حال أتمنى أن ترضعيني فقالت ما ينفعش الآن ونحن هنا جالسين أمام التلفاز ولكن الليلة أنا مستعدة أرضعك زي زمان . وحوالي الساعة 11 ليلاً دخلت إلى غرفتها ونادتني أحمد تعال حبيبي دخلت الغرفة وكانت شبه عارية ويا لهول ما رأيت: نهدين من أروع النهود وكانت ساقيها وفخذيها مكشوفتين أيضا . فقالت لي امي سوسن تعالي علشان أرضعك على الفور دخلت معها تحت اللحاف وأخذت أقبلهم بنهم ثم أمصهم وبعد ذلك أرضعهم وتشجعت وأخذت أمسكهم بحنان وكنت أشعر بأن أمي بدأت تشعر بلذة شديدة من جراء مصي لحلمات نهودها . ثم قالت لي لهذا الحد تحبني يا أحمد ؟ فقلت وأكثر وأخذت أقبل وخدودها وفمها ثم انحدرت إلى أفخاذها وكسها أتحسسها وأقبلها بشغف ثم أمسكت ساقيها لأفتحهما لكنها مانعت قليلاً بشيء من الحياء والدلال وقالت عيب عليك يا أحمد لكنني أخذت أقبل كسها الوردي وكان زبي قد انتصب من كثرة الإثارة فوضعته بين فخديها وأخذت أفركه بهما وهي تحاول منعي حتى بدأت تتجاوب معي قليلاً ثم أولجته عنوة داخل كسها وبدأت أدخله وأخرجه وهي تحتي تئن بصوت منخفض ومكتوم وتقول ياه دانت زبك أكبر من زب أبوك وكان كس ماما سوسن متهدل الأشفار وأحمر ومولع ورطب بيقرقر مثل المرجل ورفعت قدمها الجميلة إلى فمي لأعضها وألعقها وأقبلها وهبطت بفمي على فمها فى أمتع وأطول وأعمق قبلات رومانسية وأمتعت فمي ويدي بثدييها وحلمتيها مصا ولحسا ولمسا وقرصا وعضا وعندما قاربت على القذف قالت احذر يا أحمد أن تقذف بداخلي حتى لا أحمل فأجبتها أتمنى أن تحملي مني يا ماما وأكون رجلك وبعلك وتتحرك بذرتي في أحشائك ولكني سأقذف على بطنك هذه المرة وأخرجت أيري من كسها وقذفت دفقات وأحبالا كثيرة من المني على بطنها وفي سرتها وعلى ثدييها. وبعد قليل طلبت منها أن تنام على بطنها لأتمعن وأستمتع بطيزها البيضاء الحلوة ففعلت وأخذت أقبلها بنهم ثم أخذت أتفحص فتحة طيزها وكانت ضيقة لا تدل على أنها قد مارست الجنس الخلفي من قبل . فأدخلت إصبعي الممتلئ بماء كسها داخل طيزها فصاحت لا لا تفعل ذلك فقلت لها لا يمكن أن تستمري هكذا ولا بد من فض بكارة طيزك الجميلة المغرية فقالت وهل تستمتعون بالنيك بهذه الطريقة فأجبتها فورا بأننا نستلذ ونستمتع من الاحتكاك الذي يحدث عند دخول الزب في الفتحة الضيقة كما أن المرأة تستلذ ذلك بعد شعورها بالامتلاء وذهبت إلى حجرتي وأتيت بفازلين و أنال بلاج anal plug لأوسع شرج أمي سوسن فلما اتسع بريقي والفازلين وأناملي والبلاج بدأت أدخل زبي في طيزها الضيقة حتى وصل أعماق أحشائها في وضع الكلب الكسول lazy dog وعندها أخذت تتأوه من الألم وصرخت وقالت لقد شقيتني نصين وفلقت طيزي يا أحمد بزبك الكبير ولكنني استمررت في الرهز حتى قذفت داخل فتحتها ومن غزارة المني أخذ يسيل على فخديها وساقيها مختلطا ببعض الدم الناتج عن التمزق في فتحتها والذي سرعان ما التئم بعد أن نظفت جسمها .بعد أن انتهيت من نيكتي لطيزها أخذت أتظاهر بالاعتذار وقلت لها بأن شهوتي أغرتني لكنها قالت أنا لا ألومك فأنا أيضا بحاجة إلى الجنس وإشباع رغبتي الجنسية ولا أريد أن يتم ذلك خارج البيت حتى لا يشك أحد بي وتتغير نظرتهم لي ولكن معك لا أحد ممكن يشك وأهم شيء أنا أحبك وأعلم أنك تبادلني هذا الحب فكان كلامها معي بداية علاقة جنسية مع أمي سوسن وأصبحنا بعدها نمارس الجنس بكافة أشكاله وأنواعه وبمختلف الوضعيات وأصبحت أحب أمي وأعشقها ولم تكن ترفض لي أي طلب وكانت تلبي كل طلباتي وتطورت علاقتنا ببعض وكنا كزوجين وحبيبين وليس أما وابنها فقط وكان حبنا وشهوتنا مطعمة بحب الأمومة والبنوة فهو بذلك كان فريدا لا مثيل له بين الغرباء. أصبحت أمي سوسن تجيد كافة فنون الحب وأصبحت تلعق زبي وتبتلع سائلي بعد أن عرفت فائدته للمرأة ، وكنت أقذف على بطنها وصدرها أو ظهرها أو قدميها أو أستعمل الواقي الذكري condom كيلا تحمل. وأنا كل ليلة أنام في حضنها حتى الصباح لو لم تحدث أي ممارسة جنسية معها . وأصبحت أعاملها معاملة الأزواج ومن كثرة حبها وعشقها لي طلبت مني أن نسافر معاً إلى مدينة أخرى تكون كبيرة ولا يعرفنا فيها أحد كالقاهرة لكي نأخذ راحتنا كرجل وامرأة ونعيش حياة الأزواج خصوصاً بعد أن أصبح وضعنا المادي أصبح جيداً بعد تخرجي من الجامعة فقد استطعت أن أكون شركة خاصة بي في خلال فترة قصيرة وسافرنا إلى القاهرة وأقمنا فيها حيث قمت بتنفيذ مشروع تجاري وبعد فترة أثمر هذا المشروع وحقق لي أرباحا جيدة وكانت علاقتي بماما هذه الفترة في قمة تألقها وأصبحت ترتدي الملابس الجميلة والمثيرة وكل مرة أراها فيها أرى ملكة جمال ومن كثرة اعتنائها بنفسها وبأناقتها تهيج من يراها وفي مرة ونحن نمارس الجنس قالت لي أحمد أنا نفسي أحقق لك أمنيتك وأمنيتي وأحمل منك وأجيب *** يونسني أثناء غيابك عني خصوصاً لما تكون مشغولاً في عملك ويكون ثمرة لحبنا وتتويج لغرامنا. فقلت لها أنت مجنونة وكيف يكون ذلك وماذا سيقولون عنا الناس عندما نرجع إلى بلدنا ونحن نحمل ذلك الطفل قالت سأقول لهم لقد تبنيناه أو أنه ابنك من زوجة وتعلم بأن الناس هنا لا يتدخلون في حياة بعضهم وكل مهتم بعمله وحياته ولا يسألون من هو والد الطفل وأخذت تقنعني وتحاول إقناعي وأنا مقتنع أصلا ولكني أحببت أن أسمع ذلك منها لأنه يثيرني للغاية رديت وقلت طيب يا أمي ردت وقالت ما تنادينيش أمي بس ناديني كمان سوسن أو سوزي أو سوسو وعاملني كأنني زوجتك مفهوم وطبعا ده كان على قلبي زي العسل وكنت أناديها يا عسولة ويا روح قلبي ويا قمراية ويا قطة ويا حبيبة قلبي وأدللها وجلسنا نتحدث وكعادتها أخذت تغريني بلباسها المثير والسكسي وأنوثتها الطاغية ورائحتها العطرية الفواحة التي تثير أقوى رجال العالم وتجعل أزبارهم واقفة مثل أعمدة الإنارة وبدأت تغنج في حديثها وتقترب مني شيئا فشيئا حتى لامست شفايفها شفايفي لم أستطع المقاومة وانهرت أمامها وأصبحنا نكيل لبعضنا القبل وأخذت أمص شفايفها ورقبتها وصولاً على نهديها التي أسرتني بهم وقمت أشيل عنها ملابسها حتى تعرت وأنا مثلها وأصبحنا عراة وأخذت أمص نهديها وحلمات صدرها وهي تئن وتقول آآآآآآآه أأأأأأأه يا حبيبي كمان أرضع من أمك حبيبتك ومراتك أنا زوجتك زوجتك سوسن أرضعهم مصهم عضهم بقوة ونزلت على بطنها حتى وصلت لكسها الجميل وكأني أراه لأول مرة وأخذت ألحسه وأمصمص أشفاره وهي تئن وتتأوه وتصرخ وأنا أزيد من لحسي لكسها ومص زنبورها الذي احمر من كثر مصي له وهي تقول خلاص يا أحمد أنا مش قادرة كفاية وأنا أدخل لساني في كسها وأخرجه وهي في قمة الهيجان والإثارة وأنزلت ماء شهوتها أكثر من مرة وهي تتأوه وتتألم ومسكت رأسي وقالت لي كفاية مش قادرة أستحمل مصك كفاية تعبت إديني زبك وحشني إديني حبيبي عايزة أمصه خلي مراتك تمص زبك وتشرب لبنه وتبادلنا الوضعية وأصبح زبي أمام فمها وكسها أمام فمي ونزلت مصاً عنيفاً لزبي وأنا أتأوه وهي تزيد من مصها لزبي حتى أفرغت منيي في فمها وشربته لآخره ولم تترك نقطة منه وأخذنا راحة صغيرة وذهبت لتحضر ما نأكله وعادت وهي تتمايل في مشيتها وجلسنا نأكل ما أعدته من أكل وقالت كل هذا الأكل لكي تعوض ما فقدته من طاقة وكان الأكل يحتوي على الجمبري والكثير من المأكولات البحرية التي تزيد من طاقة وحرارة الجسم وبعد أن انتهينا من الأكل وغسلنا أيادينا ذهبت إلى غرفة النوم وغيرت ملابسها وعادت بقميص نوم وردي مثير جداً ونصف بزازها طالعين منه مما أثارني كثيراً فقمت وحضنتها وقعدت أبوس فيها وأمصمص شفايفها وقالت لي أحمد مش هنا حبيبي تعال معايا وأخذتني وذهبنا غرفة النوم وهي تمسك يدي وتتمايل في مشيتها ومنظر جسمها يغريني وأنا في قمة الهياج من كثرة الإثارة نيمتها على السرير ونزلت مصاً عنيفاً لشفايفها ووجهها ورقبتها ونهودها وبطنها حتى وصلت لكسها وهي تصرخ وبدأ صوتها يعلو وأنا أزيد من مصي لكسها وأشرب من سائلها الشهي الذي لا يقاوم وهي تقول خلاص نيكني نيكني نيك مراتك وحبيبتك ومامتك سوسن كسي مولع ويحتاج على زبك يطفي ناره فكان كلامها يثيرني أكثر وأكثر بعد ذلك وقفت وأخذت ساقيها ورفعتها عالياً ووضعتهما على أكتافي وأخذت زبي أفركه بين أشفار كسها وهي تئن وتتأوه وتقول دخله دخله أنا مش قادرة فكنت أدخل رأس زبي وأخرجه وهي تصيح دخله دخله لا تعذبني ثم دفعة به مرة واحدة داخل كسها حتى أحسست أنني لامست جدار رحمها حتى أنها صرخت صرخة قوية أحسست بأنه قد أغمي عليها وبدأت أدخله وأخرجه بقوة وهي تصرخ من شدة اللذة والمتعة وصراخها يملئ غرفة النوم وأنا غير مهتم لصراخها فقد كنت في قمة الهياج وأخذت أدخله وأخرجه وهي تئن وتتأوه وتقول كمان كمان يا أحمد متعني بزبك الكبير متع كسي المولع وطفي ناري آآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآه بقوة بقوة أكثر وأنا أزداد تهيجاً من كلامها وأخذت أزيد من رهزي لها وهي تثيرني بكلامها وتقول لي لا تخرجه لا تخرج زبك من كسي خليه جوه ونزل جوايا علشان أحبل منك آآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآه حبلني حبلني آآآآآآآآآآه آآآآآآآآخ آآآآآآآآي آآآآآآآآآآآآآآووووف كمان كمان وأنا مثار لأبعد الحدود حتى إنني قذفت منيي في كسها أكثر من مرة في هذه الليلة ولم تدعني أخرج زبي من كسها ومن كثرة ما قذفت فيها أصبح كسها ممتلئاً بمنيي ولم أخرجه حتى ارتخى زبي داخل كسها وخرج وبسرعة وضعت يدها على كسها لكي تمنع خروج المني ولم تدع نقطة تخرج من كسها وطلبت مني أن أعطيها علبة المناديل التي بجانبي على الكومودينو وأخذت منه وسدت بها فتحة كسها مانعة له من الخروج ونمنا ونحن في غاية التعب من كثرة النيك ومن كثرة ما نزلت داخل كسها الجميل وكانت تلك الليلة من أحلى وأجمل الليالي واستمرينا على ذلك يومياً ومن يومها ألقينا بعلبة الواقي في القمامة وتوقفنا عن العزل وأصبح القذف داخليا internal و creampie ، حتى فوجئت بها في يوم تخبرني بأنها حملت مني وأنها سعيدة بهذا الحمل الذي سوف يوثق علاقتنا ببعض ، حتى خلال فترة حملها لم ننقطع من ممارسة الجنس وكانت تشتهيني في هذه الفترة أكثر من قبل ، ومرت الأيام وأنجبت **** جميلة ابنة لي وأخت لي فى الوقت نفسه أسميناها شذى وقالت لي شوف بنتك حلوة إزاي قلت لها تشبهك يا ماما طالعة لك وقالت كمان تشبهك يا حبيبي تشبه باباها الأمور ابتسمت وبستها على رأسها وقلت لها يا حبيبتي يا ماما باموت فيكي بس البنت طالعة حلوة زيك ضحكت وقالت يعني أنا لسه حلوة قلت لها حلوة وبس أنت ملكة جمال العالم في الإغراء والأنوثة يا زوجتي الحبيبة . وأثناء تلك الفترة كانت دائماً ما تقولي لي أحمد أنت وحشتني كثير ونفسي تنيكني زبك واحشني قلت لها لسه أنتي في فترة النفاس لازم تتحملي وتصبري شوية هانت وبعد انتهاء فترة ولادتها عاد اللقاء الجنسي بيننا أكثر وأعنف من قبل ولم نتوقف عن ممارسة الجنس حتى الآن بصراحة أصبحت لا أستغني عنها ولا عن كسها وجسمها السكسي وخصوصاً هي ترضعني من حليبها الدافئ الذي يزيد من شهوتي وهياجي مما يجعلني أنيكها أقوى وأعنف من قبل واستمرت اللقاء بيننا وما زال وهذا هو الحب الحقيقي . وكنت أطعمها بيدي ونتجول معا على شاطئ النيل ونجري فى الحدائق كالعشاق المراهقين ونتمشى فى الروضة وحلوان ومصر القديمة وأهمس لها بكلمات الحب وأقدم لها الزهور والحلوى والحلي على الدوام وأحب الجلوس أمام أمي سوسن وهي تكتحل وتتزين وتكون هذه أسعد لحظات حياتي وأنا أراها تكتحل.
سوسن سارة تتفتح وتحبل من حبيبها فيسيبها ويحبها ويتجوزها وهي حامل من غيرها ويتقبل ابنها حبيبها وجوزها رامى ويعامله كابنه ويسجله باسمه في شهادة الميلاد.. وهتحكي حكايتها..
انا سوسن ساره 27 سنه اعيش بالقاهره متزوجه من صديقى فى الجامعه رامى وهو يعيش بدوله الامارات ويمكث هناك سنتين وياخذ اجازه اسبوعين فكنت لا اراه تقريبا ليس لدينا اولاد
----------------------------------------------------------
اسمحولى بعد ما عرفت بنفسي اكتب باللغه العاميه
----------------------------------------------------------
انا كنت فى كليه تجاره انا ورامى هو اكبر منى بسنه ولما اتخرج كنت انا فى رابعه وحامل من حبيبى اللى سابنى بندالة وراح رامى واتقدملى – وهو عارف بحملى من غيره - واهلى وافقو وبعد تخرجى اتجوزنا وبعد شهرين من الزواج قالى انه جايله عقد فى الامارات وانه هيسافر بعد اسبوع كنت ممانعه ولكنه اصر لتحسين الوضع المادى لنا
وسافر رامى وتركنى اعيش وحيده فى منزلى فابوه يسكن فى احدى المحافظات لان لديه ارضه يزرعها ووالدته متوفيه وكان بيكلمنى فى اليوم مرتين وبدات تقل مكالماته كل ما كان بيتقل عليه الشغل لدرجه مره فى الاسبوع وكنت محتاجه لحد يهتم بيا ويلبي لى احتياجاتى الجنسيه وكنت بريح نفسي بعمل العاده السريه وفيه يوم كنت رايحه مشوار وركبت الاوتوبيس وكان زحمه جدا لدرجه انى مكنتش عارفه ادخل بس قعدت احاول لحد ما دخلت وبعدها بشويه العربيه اخدت مطب وحسيت حد اتزق فيا من ورا وزبه خبط فى طيزى حسيت برعشه فى قلبى من اللى حصل وبعديها بشويه لقيته بدا يلمسنى اكتر وانا مش ممانعه بل مستمتعه وانا حاسه بزب راجلى بين فلقات طيزى ومبقتش قادره اقف سندت على الكراسى وضميت رجلى على زبه اكتر وفضلنا كدا ربع ساعه لحد ما جات المحطه بتاعتى خلصت المشوار واستنيت الاوتوبيس وركبت بس كان قرب المغرب وفاضى فقعدت ولما وصلت البيت اترميت على السرير وانا بافتكر اللى حصل فى الاوتوبيس شويه بتانيب ضمير وشويه بمتعه وشويه افتكر رامى لما كان معايا ونمت من التعب مصحيتش غير على الساعه 11 قومت اكلت وقعدت اتفرج على التلفويون ونمت على الساعه واحده وبعديها باسبوع وانا بتفرج على اليوتيوب جاتلى بالصدفه غرف دردشه بين ولد وبنت وهنا جاتلى فكره انى اعمل صفحه على الفيس باسم مزيف واستمتع وفعلا عملت اكونت على الفيس وبدات اكلم شباب وكدا وشويه شويه بدات اكلمهم صوت لحد ما وصلت انى بضرب لهم 7.5 قدام الكاميرا وبدات اهتم بجسمى وازاله الشعر واضافه العطور الفواحه ولبس الملابس الضيقه اه نسيت اوصف لكم جسمى انا طولى 160 سنتى اوزعه عارفه بس غزاله بزازى متوسطه مش كبيره قوى ولا صغيره قوى طيزى كبيره نسبيا مقلوظه بمعنى اصح .. المهم انا ايقنت انى بقيت شرموطه وعاوزه اتناك وادوق كل الازبار بتاعه الرجاله اللى انا شوفتها الكبير والصغير الطخين والرفيع كله عاوزه ادوق كله المهم فى شاب عرض عليا اجيله البيت وهيدينى فى الليله 500 جنيه انا غنية ومرتاحة جدا جدا مش فارقه معايا الفلوس اهم حاجه انى اتحب واتحضن واتباس واتوشوش ويتحن عليا والاقى اللى يدلعنى ويفسحنى وادوق الزب بعد 6 شهور حرمان وافقت بس كنت خايفه قوى المهم انى روحت له بيته بيت ايه دى كانت فيلا يرمح فيها الخيل المهم استقبلنى وقال لى اطلعى فوق فى الاوضه كذا هتلاقى دولاب فيه هدوم البسي اللى يعجبك وانزلى .. طلعت اخدت شاور وبفتح الدولاب لقيته كله لانجيرى لبست واحد اسود كلوته فتله وسنتيانه مش مخبيه غير الحلمه بس ولبست روب لتحت الرقبه بحاجه بسيطه ونشفت شعرى ولقيت عنده مكياج كامل وبرفانات بالهبل .. المهم حطيت مكياج ولقيت نوع بيرفيوم غالى جدا حطيت منه ونزلت لقيته مولع شموع كتير ومجهز طرابيزه اكل وجو رومانسي كدا خلانى اطمن ونزلت لقيته قاعد وبيقولى اقعدى قصادى وبدانا ناكل ونتكلم وطلع دمه خفيف جدا ..المهم بعد ما خلصنا اكل طلعلى عقد وادهولى وقالى دى هديه اول مره وبعد كدا طلعنا فوق فى اوضه تانيه كانت كلها شموع برضو وشغل اغنيه هاديه وقالى تحبى ترقصى سلو قلتلو اكيد واقعدنا نرقص شويه وقلتله انت متاكد انك جايبنى هنا علشان تمارس معايا قالى ايوا انا عارف انك مستغربه طريقتى بس انا مش زى البهايم التانيه اللى عاوزه تركب اول ما تشوف الواحده انا بحب الهداوه والرومانسيه وراح حاطط شفته على شفتى وبيبوسنى بكل حنيه وبيمص شفايفه بهداوه خلانى ادوب وانا فى حضنه وبدا يدخل لسانه جوا بوقى وانا كمان وبدا يقلعنى الروب ونزل على رقبتى يبوسها وانا بقيت زى الميه فى ايده من كتر حنيته وبعد كدا فك لى البرا وقعد يلحس بز ويفعص فى بز بحنيه وطلع على الحلمه حطها فى بوقه وبدا يرضع منها بشفايفه وانا بدات اهاتى بتطلع ونزل على الاندر سحبه وبقى يبوس حوالين كسى وبعد كدا شم كسي ونفخ فيه نفسه الدافى ولع كسي وبدا بلسانه يلحس كسى ويمص زنبورى فضلنا كدا حوالى 10 دقايق وبعدين قالى مصي لى زبى روحت ونزلت تحتيه وقلعته البنطلون وبعد كدا البوكسر ومسك زبه وبدات العب فيه وبدات احطه فى بوقى وامصه وارضعه لحد ما قومنى وراح مدينى بوسه من شفتى وهو قافش فى طيزى حاجه خيال وروحنا على السرير واحنا بنبوس بعض وراح حاطط راس زبه بين شفراتى وبدا يحرك زبه فوق كسي وبين شفراتى وانا بترجاه يحطه وبعدين حط راس زبه على فتحه كسي وبدا يدخله اكنه خايف ليكسر حاجه زجاج وبدا يدخل اكتر واكتر لحد ما كسي ومهبلي بلع زبه كله وبعدها بدا يسرع وانا اهاتى تطلع ويقفش فى بزازى وهو بينكنى لحد ما قالى انا هنزل قلتله طلعه نزل لى على وشي وفعلا طلع زبه واقعده امص فيه وادعكه لحد مانزل لى فى بوقى وعلى وشى ونزل يمص لى تانى بهداوته وحنيته لحد ما ارتعشت ونزلت عسلى وسابنى ارتاح شويه ودخل ياخد دش وانا بفكر فى حنيته وازاى كان بيتعامل معايا مش زى رامى يركب ينزل يسيبنى وينام ولما طلع قالى انتى هتباتى هنا النهارده كنت ممانعه بس هو اصر وقال لى متخافيش مش هنعمل حاجه تانى ودخلت اخدت دش وبقول هو صحيح زبه اصغر من رامى شويه وبينزل اسرع من رامى بس حسيت معاه بحاجه حلوه اوى اوى خليتنى شبعت منه وطلعت وانا لابسه البشكير جاب لى بيجامه واندر وسنتيانه وخرج على ما لبستهم انا استغربت مع انه لسا نايكنى بس مش مشكله واخدنى على الاوضه اللى كان فيها اللبس ونمنا واخدنى فى حضنه ونمنا وصحيت وانا فى حضنه .. عمر رامى ما عمل معايا كدا كان بينزل لبنه ويدينى ضهره وينام وعلى فكره الشاب دا اسمه (شهاب) المهم صحيت وانا فى حضنه صحيته ولقيته بيقولى خدى الشنطه دى قلتله ايه دى قالى افتحيها لقيت فيها جميع انواع ادوات التجميل واجود البرفيوم وقالى دا عربون محبه ولقيته ادانى 3000 جنيه قلتله دا كتير احنا متفقين على 500 بس قالى 500 لو كنتى شرموطه عاوزه تتناك وتمشى انما انتى عاوزه اهتمام وحب واصر عليا اخدهم ولبست هدومى وروحت وانا فى قمه السعاده
وفضلت معاه سنين زي زوجين او حبيبين وكنت انا كمان بجيبله هدايا غالية اوى عشان بحبه وعشان يعرف انى مش استغلالية وانى غنية مش محتاجة منه فلوس
سوسن سارة الحامل وابنها.. يحكي قصتها ابنها
وصفت لكم نعومة وبياض جسم أمي المربربة قليلاً وبداية شهوتي لها وسبب ذلك (حتى ركبتيها بيضاء).
مرة من المرات زارنا والدي في إجازة من عمله كي يطمأن على أمي الحامل منذ 4 شهور
وقتها كان عمري 16 سنة.
امي سوسن سارة كان عمرها 39 سنة. جسمها كان شديد الأنوثة والنعومة.... مجرد النظر إلى ثدييها النازلين كان يعطيني رعشة متعة وكنت أستغرب لماذا لا تعجبني امرأة غيرها. ربما لإنها بيضاء وأفخاذها عريضة أنثوية ناعمة كنعومة الحرير.
المهم الوقت كان في الصيف وكنت عائدا من عند اصدقائي. كان لدينا غرفة معيشة انام فيها انا
وغرفة صغيرة بجانبها ينام فيها ابي مع امي عندما يكون في البيت . ولكن هذه الغرفة كان فيها اغراضي ايضا لذلك كنت ادخل عليها كثيرا.
في تلك المرة عندما عدت الى المنزل ذهبت لتلك الغرفة لاني احتاج شاحن هاتفي ولكن وجدتها مقفلة فعرفت انهم في الداخل وابي ينيكها.
مع انه وقت ظهيرة ولكن امي سوسن سارة شهوانية جدا ولم تستطيع ان تصبر لليل على ما يبدو.
حاولت ان اسمع صوتها ولكن لم استطيع. يبدو ان ابي لا يستطيع ان يجعلها تتأوه من الشهوة (ستعرفون لماذا).
بعد نصف ساعة عدت مجددا الى البيت لاني احتاج شاحن هاتفي فرأيت ابي يذهب الى الاستحمام وعرفت فورا انهم انتهوا.
دخلت الى الغرفة ورأيت منظرا من أجمل المناظر في حياتي.
أمي متمددة على الفراش وتلبس قميصا طويلا (تحته على الأغلب كسها العاري بدون ملابس داخليه)
وكانت اقدامها مرفوعة قليلة (ركبتيها الى الاعلى قليلا) وجزء من افخاذها ظاهر.
كنت اتظاهر اني اخذ اغراضي ولكني كنت اراقبها.
كان وجهها احمر وكأن والدي ضربها ومغلقة عينيها. ربما ضربها والدي لإنها تريد المزيد وهو لا يستطيع.
كان يبدو عليها خيبة الأمل وواضح جداً من تعابير وجهها أنها تحتاج المزيد .
أي شخص عنده خبرة سيلاحظ انها ليست سعيدة وان والدي لم يداعبها جيدا ولم يجعلها تصل لقمة النشوة. المهم ان يدخل ويخرج ثم يقذف. او لعلها نهمة جنسيا لاكثر من حبيب ونياك..
كانت في الشهر الرابع من الحمل وقرأت في النت أنه في هذا الوقت تزداد رغبة المرأة بالجنس بسبب زيادة الهرمونات الأنثوية بشكل كبير . ثدياها كانا كبيرين جدا أكثر من العادة بسبب ذلك.
بعد استحمام والدي ذهب الى احد الاعراس في مدينة ثانية وقال بانه سينام الليله هناك.
طوال الوقت كنت افكر في منظر امي سوسن سارة وذهبت الى الحمام كي العب بزبي واتخيل شكلها في تلك الوضعية.
جاء الليل ونام الجميع الا انا. ذهبت الى غرفة امي (كان امرا عاديا لاني دائما ادخل هذه الغرفة فيها ملابسي واغراضي) ورأيت أمي سوسن سارة يبدو أنها نائمة . كانت ترتدي قميصا طويلا خفيفا لأن الجو حار جدا وافخاذها كانت ظاهرة لان القميص مرفوع. كنت اتمنى لو الحس هذه الافخاذ الحليبية الناعمة التي جعلت زبي ينتصب مثل الحديد رغم اني قبل عدة ساعات انزلت شهوتي وانا اتخيلها.
ولكن نار الشهوة اشتعلت مجددا خصوصا اني كنت افكر في انها اليوم انتاكت ولم تشبع.
في هذه اللحظات وبسبب نار الشهوة ذهب من رأسي كل الخوف وقلت في نفسي سوف أملك الجرأة لأقترب أكثر وتخيلت أنه في أسوأ حال سوف تعرف وتصمت خوفا على من الفضيحة. سوف تفهمني لأني مراهق لا أملك امرأة انيكها واستمتع بها وامتعها بمداعباتي وزبي الكبير،
ابنها الصغير اصبح شابا وزبه كبر وبالتأكيد هي تعرف ذلك.
من أكثر الأشياء التي كنت أشتهيها هي أن أحضن أمي من الخلف وزبي يلمس طيزها وكسها من الخلف.
بعد تردد كبير جدا تجرأت وتمددت خلفها وحضنتها وأنا لست في كامل عقلي (لأني لو كنت في كامل عقلي لما فعلت ذلك) ولكني قلت فليحدث ما يحدث، لن أتوقف حتى تعرف كل ما في داخلي .
بعد أن حضنتها تحركت وتمددت على ظهرها وأنا أصبحت فوقها وبدأت تستيقظ .
هنا لم أستطع النظر في وجهها ولكني وجدت طريقة جميلة للاختباء من النظر أليها وفي نفس الوقت للتعبير عن شهوتي لها .
أنزلت قميصها عن ثدييها وبدأت أمص ثدييها مثل الطفل الرضيع وهي وضعت يديها على رأسي لتبعدني وتقول ماذا تفعل ولكني استمريت ارضع حلماتها وثدييها الدافئين وحليبها ينزل قليلا في فمي وكنت اتظاهر اني ابكي قليلا وقلت ارجوكي يا امي اسمحي لي انا أحبكي، فتوقفت وبدأت تتأوه وهنا عرفت أنها تريد المزيد .
لم أتخيل في حياتي أن هذه اللحظة ستصبح واقعا ولكن نار الشهوة ورائحة صدرها الجميلة جعلتني أنسى الدنيا كلها.
صدقوني لا يوجد رائحة في الحياة أجمل من رائحة صدر الأم. كل ابن يستحق هذا الحنان والقرب من أمه إذا كان يجدها جذابة. أجمل شيء هي رضاعتها مثل ما يفعل الابن عندما كان صغيرا.
زبي أصبح تماما مثل الحديد وأنا أرضعها وبدأت أمص رقبتها وأضع يدي على زبي لأخرجه من الشورت ثم رفعت قميصها ولم تقاوم أبدا بل استمرت تغمض عينيها . ادخلت زبي في كسها ومهبلها وشعرت برعشة شديدة من شدة سخونته ورطوبته وصوتها تقول اه. هذه اللحظة هي الأجمل في حياتي .
بعد أقل من نصف دقيقة من الادخال والاخراج قذفت حليبي بداخلها وزبي ما زال منتصبا. عدت أمص حلماتها وأحضنها والمس طيزها وهي تتأوه وتشعر بالمتعة. استمريت في الادخال والإخراج لأن الشهوة لم تنتهي تقريباً 5 دقائق هذه المرة لأني حاولت أن لا أقذف بسرعة.
كنت في قمة المتعة والغياب عن الدنيا وهمست لأمي وأنا أنيكها أنها أجمل امرأة في العالم.
بعد أن انتهيت بدأت أمي سوسن سارة تبكي .
قلت لها أرجوكي يا أمي لا تبكي.. قد حدث ما حدث.. احبك حب عبادة يا ربتي والهتي وملاكي وحبيبتي وسلطانتي ومليكتي وامي وبدأت أحضنها. بعدها قالت لي سوف نعتبر ان هذا لم يحدث وقلت لها لا طبعا سيحدث مرارا وتكرارا انت حبيبتي والهتي وربتي وزوجتي وجيرلفريندي ومساكنتي الان.
مغامرة تانية لممدوح فارس
كنت في مرسى مطروح في الصيف
بشتغل في ريسبشن قرية سياحية مشهورة
هناك كانت ساكنة مدام ***** اسمها لميس
كان عندى انقباض دايما من اللون الاسود (/ النقاب (/ وفي نفس الوقت عندي فضول اعرف شكل وشها وملامحها وعينيها وجسمها ومشيتها هل لابساه لانها حلوة اوى ولا لانها وحشة اوى
كانت بتمشي ..كل الموجودين يبصوا عليها
كانت واثقة من نفسها جدا جدا
بس جوزها كان كبير في السن شوية و مش لايق عليها
هي كانت 30 سنة وهو كان حاجة وخمسين
كان دايما يسيب الشالية ويقعد عالبحر
اتصلت مدام لميس بيا الساعة 7 صباحا
وكان عندها مشكلة في التكييف
طبعا في العادي ببعت اي حد من بتوع الصيانة
لكن دي الغالية روحت جري علي هناك واللي فتح كان جوزها
دخلت اظبطه بالريموت لقيت الباب مفتوح بتاع الاوضة
وهي مستلقية علي ضهرها من الحر ولابسة قميص كحلي ورافعة ورك وفاردة ورك
اول مرة اشوف البياض دا.. جوزها ماكانش واخد بالة وهي حاطة ايدها علي عنيها وتحت باطها ابيض شمع وشوفت وشها من غير نقاب كانت كلها سكس فتحت وبصتلي بدلت وشي بسرعة واكملت عملي وخرجت
تاني يوم اتصلت ف نفس المعاد ونفس الموضوع بس جوزها كان خرج راح البحر دخلت كانت لابسة (/ النقاب (/ قالتلي انت بصيت عليا لية امبارح
قولتلها بصراحة ماقدرتش اقاوم جمالك استغربت من جراتي قالتلي ومش عاوز تشوف وشي قولتلها اتمني شالت (/ النقاب (/ عنين سكس لقيت نفسي حاضنها وببوسها ولقيتها بتنهج وبتقولي اهدي مش كدا قولتلها مالك قالتلي اصلي محرومة جوزي كبير ف السن وسايبها من غير سكس وهي دايما هايجة وغرقانة مية ومولعة من السخونية
نزلت بوس ف شفايفها ورقبتها وقلعتها الاندر و البرا وشدت البوكسر شافت زبري وبيضاني قالت كل دا زبر وفضلت تدعك وتمص ب ايديها البيضاء الناعمة ف زبري وهي حاطة مونكير ودعكت بيضاني روحت فاتح وراكها ولاحس كسها الي كان ابيض شمع زي بنت البنوت وضيق واحمر دم من جوة ومسيل سوائل وبرفانها السكسي وحطيت زبري في كسها ومهبلها زي ما يكون اول مرة يدخل فيها زبر شهقت وكان كسها سخن نار دفستة كلوا وطلعتة بسرعة بسرعة ونيكتها ف كسها ولعبت ف بزاز لميس لحد ما قربت اجيب قالتلي هاتهم علي صدري وفعلا نزلت لبن عليها ودعكت بيه صدرها وجابت شهوتها بصوابعها ونطرت مية كسها
بعد كدا قولتلها انا عاوز انيكك ف طيزك ف الاول رفضت جدا بس كانت طيز ملبن مغرية اوي
وكان خرمها ضيق وردي ماكانتش تعرف نيك الطيز دا مع جوزها
حطيتلها لحسة شامبو ف خرمها وفشخت طيزها وكان اللبن نازل من خرم طيزها علي وراكها وخليتها تمصلي زبري ونيكة من الف نيكة ونيكة واستحمينا سوا وعملنا واحد ف المية بعديها سافرت
وكان اجمل اسبوع قضيتة ف حياتي