الرئيسية
ما الجديد
الأعضاء
الـتــيـــــــوب
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
تثبيت التطبيق
تثبيت
سجل عضوية للتمتع بالمنتدى واكتساب مميزات حصريه منها عدم ظهور الإعلانات
قسم قصص السكس
قصص سكس محارم
شتاء بلا نهاية .. اسماء انثى من نوع اخر
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="جدو سامى 🕊️ 𓁈" data-source="post: 29951" data-attributes="member: 731"><p><strong>شتاء بلا نهاية (اسماء انثى من نوع اخر)</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الجزء الأول</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فى البداية لازم انوه ان كل كلمة فى القصة حقيقية، واترددت كتير قبل ما ابدأ فيها لكن قررت ان احكى كل شئ علشان تعيشوا معايا المتعة اللى محدش يحلم بيها فى حياته.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا اسمى احمد رمسيس وعندى 17 سنة وعايش مع ماما سامية ودلعها سمسم 37 سنة وكانت صورة طبق الاصل من ميرفت امين فى فيلم حساب السنين واختى شاهندة ودلعها شوشو 17 سنة، حياتنا جميلة وطول عمرنا اسرة محافظة جدا، بابا اتوفى من 15 سنة وماما بقت هى الاب والام فى نفس الوقت وصرفت علينا من معاش بابا اللى كان وكيل فى وزارة التربية والتعليم وكان يادوب بيكفى مصاريفنا بس ماما كانت مدبرة وبتعرف تتصرف فى المواقف الصعبة، وأدت دورها على اكمل وجه وانا حاليا فى كلية اداب فى اخر سنة، اما شوشو بقى شغالة ممرضة وفرحها بعد شهر على عريسها سعد،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا كل يوم بسهر مع اصحابى جميل وعماد وهما من نفس سنى، ودول عشرة عمرى واصحابى من الطفولة، جميل هو اغنى واحد فينا مبسوط جدا ومن طبقة عالية جدا ابوة دايما مشغول فى الشركة بتاعته ومدلعهم على الاخر مصاريف وعربيات وكل حاجة، ام جميل طنط شيماء وبيقولولها شيمو عندها 37 سنة بس مهتمة جدا بنفسها ودايما لبسها قصير ووشها منور وجسمها متقسم تحسها فى اواخر العشرينات، وعماد بقى عايش مع امه لارا وبيدلعوها يقولولها لولو وعندها بردو 37 سنة وجسمها مليان شوية بس مش تخينة بزازها كبار وطيزها كبيرة اوى وده يحسسك انها مليانة بس الحقيقة انها فرسة وعايزة خيال وجوزها مسافر الخليج من سنين وبينزل كل سنة شهر،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كل يوم انا وجميل و عماد نخرج او نروح نقعد عند جميل فى الفيلا ونلعب بلايستيشن وانا بصراحة كنت بحب اوح عنده علشان اشوف شيمو واشوف جمال جسمها، بعشقها وممكن اعمل اى حاجة علشان اوصل لكسها، دايما قاعدة بقمصان نوم او تيشيرت وهوت شورت وعلطول حاطة ميك اب وبرفان، كل يوم تبقى احلى من اليوم اللى قبله كل يوم بضرب عشرة عليها واقول اسمها، اتجننت بيها لحد ما قررت اوصلها واللى يحصل يحصل، اكيد بردو هى محتاجة راجل وجوزها دايما مشغول عنها وسايبها، لحد ما فى يوم واحنا بنلعب بلايستيشن فى اوضة جميل قولتله هروح الحمام وخرجت براحة اشوفها فين واسرق بعينى شوية من لحمها الطرى، لقيتها نايمة على الكنبة قصاد التلفزيون ولابسة روب وتانية رجليها الشمال وفخدها كله باين وحتة من صدرها باينة، شوفتها اتوهمت فى جمالها وحلاوة جسمها، لقيت ايدى بتروح على زبرى وبمسكة وبترجاة ميوقفش وميفضحنيش، مقدرتش اتحكم فى نفسى وقولت دى فرصة عمرها ما هتتكرر تانى، مديت ايدى وانا برتعش من الخوف وزقيت الروب براحة من على بزها الشمال ولقيته كلها خرج اوووف على حلمتها البنى وبزها مشدود ويجنن، همووت وارضع منة وحاسس انى اتأخرت على اصحابى ومش هقدر اعمل اكتر من كده، طلعت الموبايل وصورتها ، صحيت وانا بأخد الصورة ، اتخضت واتفزعت وغطت نفسها بسرعة وقالتلى ايه ده انت بتعمل ايه ، ارتبكت ورجعت لورى وقولتلها انا انا كنت رايح الحمام ، قالتلى بعصبية اطلع بره، قولتلها ارجوكى انا اسف ارجوكى وطى صوتك علشان جميل حتى مش عشانى، بصيتلى وكانت عايزة تاكلنى بعنيها و وراحت اوضتها وانا رجعت لجميل ولعبت مع اصحابى ماتش وانا خايف من اللى ممكن يحصل وروحت ومش عارف انام من كتر التفكير، وتانى يوم جميل كلمنى وقالى اروحلة علشان نلعب شوية او نخرج قولتله لا نلعب عندك احسن، وفعلا روحت ولقيت عماد هناك ، واحنا قاعدين بنلعب دخلت شيمو بالعصير وعينى جت فى عنيها شوفت فيها الحنان وهى شافت فيا الخوف، بعد شوية قولتلهم هروح الحمام وطلعت ادور عليها وانا عايز اتكلم معاها واوصل معاها لحل يرحمنى من الخوف ده، لقيتها فى المطبخ بتعمل عشا فكحيت علشان تعرف انى واقف بصيتلى وقالت ايه جاى الحمام بردو، قولتلها انا لازم اتكلم معاكى قالتلى عايز تقول اية بعد اللى عملته، قولتلها شيمو انا مش عارف اعيش بسببك انتى مش حاسة بأى حاجة انا فى نظرك عيل من دور ابنك بس انتى فى عينى كل حاجة قالتى اسكت انت بتقول اية قولتلها مش هسكت حتى لو هتقولى لجميل وتزعقيلى او حتى تضربينى بس مش هسكت ولازم تعرفى انتى عندى ايه، انا مش عارف انام بسببك انا بعبدك ياشيمو ومش شايف غيرك قاطعتنى وحطت ايديها على بوقى وقالتلى اسكت يااحمد انت اتجننت ، قولتلها لا انا فوقت ومش هخبى اكتر من كدا ياحبيبتى انتى كل حاجة فى حياتى وهعمل اى حاجة علشانك بس انتى تؤمرينى وانا هنفذ، وهجمت عليها ودفست شفايفى فى شفايفها وحضنتها اوى حاولت تزقنى من غير كلام وانا بضغط عليها اكتر واترجها واقولها ارجوكى حضن واحد بس اعيش عليه بقية حياتى، كلامى لمس قلبها وبدات تزقنى بس بدلع شوية وانا ببوس شفايفها وامص فيهم واحضنها وامص فى لسانها واحسس على ضهرها كله بايدى واعصر فى شفايفها بشفايفى، وهى ايديها بقت على وسطى واستسلمت، مستحيل واحدة تشوف كمية الحب والهيجان دة كله ومتستسلمش، نزلت بشفايفى على رقبتها وايدى نزلت شوية احسس على طيزها وادعك فيهم وهى بتقولى طب كفاية كدا ارجع لصحابك، كفاية بقى علشان خاطرى، نزلت بشفايفى على بزازها من فوق التيشيرت بتاعها ابوس فيها واقولها بحبك، مسكت راسى بايدها وقالتلى فوق بقى ياحبيبى وارجع لاصحابك علشان مايقلقوش كفاية كدا علشان خطرى بعدت عنها وقولتلها طب يرضيكى كدا وانا بشاور على زبرى لقيتها بتحاول تدارى ضحكتها فمسكت ايدها وحطيتها على زبرى وعينى فى عنيها وقولتلها شوفتى عايزك ازاى ونفسة فيكى ازاى، فى الوقت ده كان لازم احترم رغبتها ومبقاش رخم وارجع لصحابها بعد ما نجحت فى البداية اللى كان نفسى فيها وقولتلها بكرة الصبح لما جميل يروح الجامعة انا هاجيلك وسيبتها ورجعتلهم وسيبتها للتفكير يعصر دماغها زى ما هى شاغلة تفكيرى طول الوقت،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وتانى يوم الصبح كلمت جميل واتاكدت منه انه رايح الجمعة وقولتلة انى مصدع شوية وتعبان ومش هروح انهاردة، ونزلت روحت لعشيقتى، رنيت الجرس وفتحتلى ودخلت، اول حاجة قولتها وحشتينى، قالتلى بس اقعد عايزة افهمك حاجة مهمة اللى حصل امبارح دة معرفش حصل ازاى بس كل اللى حسيت بيه هو انك فعلا بتحبنى، قولتلها بعشقك ، قالتلى واخرته اية انا ست متجوزة وكمان انت صاحب ابنى وزى ابنى، قولتلها يعنى مش حاسة بأى حاجة من نحيتى ، سكتت مردتش فقولتلها انا عارف انك عايزانى زى ما انا عايزك وقربت منها ابوسها وهى بتقولى انا خايفة من النهاية قولتلها متخافيش عيشى اللحظة وبس، وشفيفى اندمجت مع شفايفها وايدى بتحسس على كل حتة فى جسمها وهى حضنانى وبنمشى سوا ونلف ناحية اوضة نومها قلعتها التيشرت بتاعها ورضعت فى بزازها ، باكل فيهم والحس فى رقبتها وهى بتتأوة وتحضن راسى اوى وانا برضع من حلمتها وادعك فى بزازها ، وصلنا السرير واترمينا عليه، وهنا سابت نفسها لبركان الشهوة اللى جواها وكبت فوقيا تبوسنى وتاكل شفايفى وتحك كسها على زبرى وانا هموووت من النار اللى جوايا وبرضع فى حماتها وبزازها الطرية، لحمها دافى وريحة الشهوانية فايحة من كسها، بشخخخر وارضع وامصمص فيها وهى بتتجنن وتفكلى الحزام وتشد البوكسر واول ما شافت زبرى ضحكتلى ومسكتة وقالتلى مش دة اللى نفسك فية ، اااة ياشيمو مصيلى زبرى، حااضر ياقلب شيمو، ومسكتة بايديها الأتنين تدعك فيه وتمص من راسه وترضع فى بوضى وانا بموووت من عمايلها، محترفة فى المص والنيك بجد، من كتر الحرمان اللى هى فيه لما جتلها الفرصة تنتقم من زبر دكر انتقمت فيا انا وكان احلى انتقام، مقدرش اتحمل عمايلها وحسيت انى هجيب فزقيتها ونيمتها ونزلت على كسها معرفش هى قلعت الهوت شورت امتى اصلا وكان كسها احمر زى افلام السكس ، وشفيفها على الجنبين وكسها بيمع من السوايل اللى بتنزل منه، دفست وشى فى لحمها اشرب من شهوانية كسها وهى بتشد فى شعرى وتتأوة وتصرخ وتقولى ااااه يادكر كسسى الحس كس منيوكتك يامييدو ، وانا بلحس بجنووون باكل فى كسها واشرب من عسلها واشخر فى كسها والحس واشفط زنبورها لبره بشفايفى والحركة دى كانت بتجننها فكنت كل شوية بعملها ، قالتلى وهى بتنهج وتجيب فى عسلها البيض نيكنى بقا ، عشششر فى كسى واملانى لبن بقى، سمعت كلامها وحطيت راس زبرى على فتحة كسها ودخلته براحة كأنى دخلت زبرى فى فرن نااار، كسها سخن اوووى وشفايفى بتنيك شفايفها وزبرى بينيك فى كسها وهى قافلة رجليها على وسطى علشان مخرجش من كسها ابدا 10 دقايق على الوضع ده رزع ونيك واهاااات تدوب الحجر لحد ما جبت لبنى فى كسها وهى جابت عسلها ونمت على صدرها كأنى ابنها الصغير وهى فضلت تلعب فى شعرى، لقيتها بتمد ايدها التانية تاخد لبنى من كسها بصوابعها وتمصهم وهى مغمضة عينها ، قولتلها انتى طلعتى لبووة اوى، ضحكت وقالتلى الحرمان وحش يااماديوس، ضحكت وقولتلها انا دلوقتى اسعد واحد فى الدنيا، قالتلى السعادة دى هتفضل دايما موجودة بس انت تحافظ على السر دة بينا قولتلها اوعدك محدش هيعرف اى حاجة، باستنى من شفايفى وقالتلى يلا علشان جميل زمانة راجع .....</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>دى كانت البداية والجزء الجاى هتعرفوا ازاى جميل عرف كل حاجة وعملت ايه معاه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الجزء الثانى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بعد ما نجحت فى الوصول لحضن حبيبتى شيمو واتفقنا ان ده هيكون سرنا للابد افتكرت ان كدا انا مهمتى تمت بنجاح بس اكتشفت ان النجاح مش فى الوصول النجاح الحقيقى فى الاستمرار، فأزاى هقدر احافظ على العلاقة بينا ومفيش بينى وبينا مكان اقابلها فيه، مش كل مرة جميل هيبقى فى الكلية وانا اروحلها لما هو يمشى، لازم يبقى فية مكان اقابلها فيه براحتى ونعمل هناك كل اللى بنحلم بيه، وبعد تفكير متواصل لمدة يومين كلمتها فى التلفون وقولتلها وحشتينى، قالتلى انت اللى وحشتنى اوى يا اماديوس، لقيتها فتحت فى الكلام وضعفها ومحنها كله بان قصادى لما قالتلى انت فى بالى دايما ونفسى فيك فى كل لحظة انت رجعتنى لشبابى وحسستنى بجد انى مرة وده احلى احساس ممكن الست تحس بيه، قولتلها احنا لازم نتقابل ولازم يكون عندنا مكان خاص بينا، قالتلى انا فعلا كنت بفكر فى كده، قولتلها احنا لازم نأجر شقة لينا وتبقى شقة حبنا وعهرنا وكل حاجة بينا تفضل محفورة على جدران الشقة دى، فرحت اوى وقالتلى فكرة تجنن بس انت قصادك مكان ؟، قولتلها لا احنا هنأجر شقة وتبقى لينا ، قالتلى بس صاحب الشقة مش هيشك فينا لما يلاقينا نروح نقعد شوية ونمشى وبعدين نرجع ، اكيد هيشك فينا، قولتلها هشوف حل للموضوع دة واقولك عليه قوليلى بقى انتى لابسة اية دلوقتى، ضحكت وقالت لابسة كاش مايوة شفاف اوى (الكاش مايوه مش مايوه خالص بقطعة واحدة ولا مايوه بكينى بقطعتين انما الكاش مايوه هو فستان شاطئ beach dress طويل او قصير يعنى نوع من فساتين الصيف) وسنتيانة ونيمالك على ضهرى اهو وفتحالك رجلى ياقلبى، مسكت زبرى وقولتلها وانا ماسك زبرى وبتوف عليه وادعك فية ياشيمو انا بعشقك وبعشق كسك ونااره، اتأوهت وقالت اااه وشيمو بتحب زبك وبتحب دقك فيها وفى شرفها ياقلب شيمو، قولتلها مصى صوابعك وتفى على كسك وادعكى ياحبيبتى ، قالتلى اهوو ياروحى بفرك وادعك فى كسك اهووو ااااه ياحبيبى نااار فى كسى همووت واتناااك من زبرك .....كملنا المكالمة كده لحد ما جابت عسلها وانا جبت لبنى وفضلنا نتكلم نضحك ونهزر وبعد ما قفلت معاها عملت سيرش عن شقق الايجار ولقيت شقة كويسة جدا فى منطقة هادية صاحبها هينقل شغلة اسكندرية وهيعيش هناك وهيأجر الشقة دى، كانت فرصة ممتازة مش ممكن افوتها ابدا،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اتصلت على جميل وعماد واتفقنا نتقابل عند كيمو نلعب بلايستيشن وانا مش فى دماغى غير انى اشوف حبيبتى وبس، اول ما رنيت الجرس هى اللى فتحتلى وكانت لابسة قميص بيتى ومربوط من النص شبه الروب واكمامة طويله وناعم زى الحرير قولتلها جميل فين قالتلى فوق مع عماد، فروحت بايس شفايفها وهى بتزوقنى وتقولى يخربيتك هيشوفونا، وسمعنا صوت الباب فوق بيتفتح وجميل بيقول مين يا ماما، هى اتوترت وقالت دة اماديوس صاحبك ياحبيبى، فبصلى من فوق وقالى تعالى شوف صاحبك وهو خسران 6 صفر يقصد عماد، طلعت وفضلنا نلعب ونضحك وبعد ساعتين مسكت التلفلون وقولتلهم هعمل مكالمة وارجع تانى، فجميل قالى مش عايز تكلم الحتة بتاعتك قصادنا ولا اية، ضحكت وخرجت وكان نفسى اقولة من مصلحتك انى مكلمهاش قصادك يا صاحبى، المهم نزلت جرى ادور على حبيبتى لقيتها قاعدة فى الصالون قصاد التلفزيون زى ما تكون مستنيانى، قربت منها بشوق الدنيا كله قولتلها وحشتينى قالتلى يا احمد مينفعش جميل فوق ، شديتها من ايديها على المطبخ وقولتلها تعالى بس انا محتاجك اوى، قالتلى بدلع سلامتك محتاج اية بقى، حضنتها ودفست وشى فى رقبتها وقولتلها محتاج لحمك يريحنى ويطفى نار زبرى، قالتلى اااه واية كمان، فكيت حبل القيص بتاعها ودفست وشى بين بزازها ارضع وامصمص فى لحمها وهى بتحضنى وتقولى خايفة جميل ينزل، وانا فى دنيا تانية فى بزازها مغمض عينى وبرضع من حلماتها وادغدغ فيهم بسنانى براحة ، لقيتها مسكت زبرى لوحدها وقالتلى مش قادرة يااحمد انت تعبتنى اوى حرام عليك ابنى فوق ولو شافنى هتبقى مصيبة ابوس ايدك كفاية، رجعت براحسى لورا وقولتلها انا لقيت الشقة وكلمت صاحبها وطالب ايجار الفين فى الشهر ، انا هروح بكرة وهستلمها منه وهقابلك فيها بكرة او بعده بالكتير لكن انا مش هقدر اتحمل كده، هزت راسها موافقة وهى وشها احمر ومتوترة ومش قادرة تقف من الهيجان، وفجأة لقينا جميل داخل علينا المطبخ، كانت هى لحقت قفلت الروب تانى بس شكلها وشكلى كان باين ان فيه حاجة غلط، الانسان لما بيبقى هايج بيبقى مفضوح اوى، جميل وقف باصصلنا وقالى اية يابنى انت كنت فين، قولتله كنت فى الحمام، قالى مش كان معاك تلفون؟، قولتلة اه ما انا اتكلمت فى الفون وبعدها دخلت الحمام، هز راسه كده وهو مش مقتنع وبدأ الشك يدخل قلبه بس مبينش حاجة، شيماء قالتله استنى ياجميل خدوا العصير ده وانتو طالعين، طلعنا كملنا القعدة وجميل بيفكر هما كانوا بيعملو ايه او بيقولو ايه، وانا عارف ان بيفكر فى كدا بس انا وهو مش مبينين حاجة وقررت انى ابعد الشك عنى انا وهى خالص الفترة الجاية ولما ابقى عنده ما انزلش ولا اروح الحمام ولا اخرج من الاوضة خالص.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تانى روحنا الجامعة انا واصحابى ولما رجعت اتصلت بصاحب الشقة وروحت اتفقت معاه واديتله 6 الاف جنة مقدم اول 3 شهور وقولتله انى اصلا من البحيرة وشغال فى تجارة الالات الزراعية وباجى دايما القاهرة مع ماما نخلص شغل وبنسافر كتير كل يومين مثلا وبنتعب من السفر كل يومين فكان لازم مكان لينا هنا بحيث اننا بعد ما نخلص شغلنا نريح هنا بقية اليوم ونرجع الصبح البحيرة، الراجل اقتنع ودعالى بالتوفيق، روحت اتصلت على شيمو كانت زعلانة منى وقالتلى ينفع اللى حصل امبارح؟ قولتلها كان غصب عنى انا مبقدرش اقاوم سحرك، قالتلى احنا لو كنا كملنا دقيقتين كمان كان زمان جميل شاف كل حاجة انت لازم تسمع كلامى يااماديوس ولما اقولك مينفعش يبقى مينفعش قولتلها حاضر يا مزتى كلامك اوامر، صالحتها وعرفتها انى خلصت حوار الشقة قالتلى وجبت فلوس منين قولتلها دى فلوس الكلية والكتب وكده بس انتى عندى اهم من اى حاجة، اتبسطت لما سمعت كده واتفقنا نتقابل بكرة الساعة 2 بعد ما ارجع من الكلية ونقضى اليوم لحد بليل سوا.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نمت وانا بفكر يا ترى ايه هيحصل بكره، اخيرا هبقى مع حبيبتى ولبوتى فى شقة لينا لوحدنا ، نمت وانا بحلم ببكره يجى بسرعة وصحيت روحت الكلية وخرجت منها الساعة 1 قابلتها واخدتها على الشقة ودخلنا، فضلت تبص على الشقة وتلف فيها وقالتلى ده المكان اللى هيحفظ كل اسرارنا، حضنتها من ضهرها وبوست رقبتها وقولتلها بحبك، لفت وحطت ايديها على راسى وقالتلى انهارده انا عروستك ياقلبى، بس خد دول قبل ما انسى، واديتلى فلوس قولتلها ايه ده قالتلى علشان الكلية والكتب، قولتلها لا طبعا مستحي.. قاطعتنى وقالتلى احمد افهم، انت حبيبى وراجلى وعشيقى وجوزى ودكرى وابنى وصاحبى ومستحيل اسمح ان حبك ليا يخليك تيجى على دراستك ومستقبلك، امسك دول ، كانو كتير اوى ازيد من 10 الاف ، اخدتهم لانى فعلا كنت محتاجهم وهى دخلت تاخد شاور وانا جهزت السندوتشات وعملت عصير واستنيتها ولقيتها طالعة من الحمام فى منظر عمرى ما انساه فى حياتى، لافه الباشكير على جسمها من اول نص صدرها لحد وراكها بعد طيزها، شعرها مبلول وشكلها يدووب الصخر والنااار، قعدت جنبى وقالتلى خد شاور لحد ما اسرح شعرى، دخلت وخرجت بعد 5 دقايق لابس بوكسر بس ولقيتها قاعدة مستنيانى بالباشكير زى ما هى، فتحنا الاكل وبقيت اكلها فى بوقها وهى تأكلنى وكل ما احط حته فى بوقها تمص صابعى وتضحكلى، قربت منها اكتر وقربت من بوقها وقولتلها عايز اكل اللى فى بوقك، وفتحت بوقى وهى بتبوسنى وتدينى الاكل من بوقها واكل منها، اندمجت معاها فى بوسه واحنا مغمضين عنينا، بناكل شفايف بعض ونشدها باسنانا ونمص فى لسان بعض ونتأوااه فى بوق بعض ونشرب من ريق بعض، مديد ايدى لتحت عند كسها ومشيت صابعى على كسها براحة، اول ما لمستها قالتلى برااحة ياحبيبى، دخلت صابعى فى كسها ابعبصها واعصر في شفايفها وهى بتتكى عليا وتحضنى، مسكت ايدها وحطيتها على زبرى وقولتلها اتكى على ده احسن، وبقيت ابعبص فيها وهى بتفرك فى زبرى وشفيفي بتنتهك كل حته فى لحمها من شفايفها لرقابتها، لقيتها من كتر الهيجان فكت البشكير ورميته وقالتى بصوت تعبان دغدغ حلماتى وعضهم ياحبيبى، كلامها وهيجانها بيولع فى مشاعرى وبيخلونى ارضع فى لحمها بجنوون وابعبص جامد بصابعى واطلع صابعى وادهولها تمصه وارجع ادخله تانى، كل ده وانا بمصمص فى بزازها اللى عمرى ما شوفت ولا هشوف زيهم فى حياتى ومهما اوصف واقول انهم حلوين ومشدودين عمرى ما هعرف اوصف حلاوتهم، نزلت بشفايفى لحس ومص على بطنها وسرتها لحد كسها، كسها مبلول اوى وزنبورها كبير، اول ما لمسته بلسانى لقيتها حطت ايديها على بوقها تكتم صرختها، عجبنى اوى ان لبوتى بتصرخ من متعتى وحسيت بالفحولة، غمضت عينى وسبت لسانى يغوص فى كسها ويلحس من كل حته وهى رجليها بتترعش وتتاواه وتصرخ وبتقول كلام مش مفهوم من كتر الهيجان، زنبورها بينبض ويفتح ويقفل وانا مش قادر ابطل لحس ورضاعة من كسها، حسيت ان زبرى هينفجر من كتر الهيجان، فقومت وهى نايمة زى ما هى وقعدت على صدرها وحطيت زبرى بين بزازها وقولتلها اقفلى بزازك بايدك ياحبيبتى، قالتلى امرك يادكرى، وطلعت لسانها لبره وانا بنيك فى بزازها وزبرى بيطلع من فوق تلحس راسه، ومسكته ترضع فيه وتضربه على حلماتها وتحكه اوى فى حلماتها وقالتلى نيييك الحلمة الوسخة دى يا حبيبى، كلامها بيجننى ويخلينى هجيب من كتر الهيجان، كلامها وهيجانها صعب اوووى، قولتلها مش قادر عايز انيك خرمك ، قالتلى انا وخرمى تحت رحمة زبرك يا قلبى، نزلت بزبرى وحيته على اول كسها ولقيت كسها حرفيا بلع زبرى وقفلت على وسطى برجليها علشان تجبرنى مبطلش نيك ولا ابعد عن كسها فضلت انيك وادق فى خرمها وشفايفى فى شفايفها وهى حضنانى وبتغرس ظوافرها فى لحم ضهرى وتخربشنى، وكل ما توجعنى اكتر كل ما برزع اكتر وافشخ فيها وهى بتقولى عششر فيا يا حبيبى نيك حبيبتك ولبوتك، قلبتها وبقت هى اللى فوقيا وانا تحتها ولسه شفيفى فى شفايفها وبرزع من تحت زى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>المجنون مش متحكم فى نفسي ولا عارف اهدى نفسي بنيييك بغباااء واقولها بتحبي النيك والشرمطة يا لبوة؟، قالتلى اااه بحب شهوانيتك ومتعتك فى كسى يادكر كسى، قولتلها خدى فى لحمك يا متناكة، قالتلى انا ولحمى ملكك، شرمطنى وعلمنى الشهوانية يا قلبيييي، ضربتها اسبانك على طيزها وانا برزع فى كسها ومش قااادر اكمل اكتر من كده، قولتلها هجييبب لببن لبن لببن، قالتلى جووه فى رحمى ولحمى وقلبى هاتهم جوه جسمى ، صرخت وانا بجيب وهى مكملة تطلع وتنزل على زبرى، وانا اتأواااه واشخخخخر وهى بتعصر زبرى بكسها وتترعش معايا وتعض رقبتى وتكتم صريخها فى رقبتى وبدأنا نهدا شوية بشوية وفضل زبرى جواها وهى فوقيا وانا ببوسها براحه واقولها بحبك، قالتلى انا معاك عرفت طعم الدنيا وحلاوة الايام يااحمد، انا بحبك وهعمل اي حاجة علشان تفضل معايا، بوستها بوسة طويله من شفايفها اللى ميتشبعش منها ابدا وهى قامت من على زبرى اول ما قامت نزل من كسها لبن كتير اوى على السرير اخدته بصوابعها ولحستهم وهى بتبصلى بعهر واترمت على صدرى تحضنى ونامت فى حضنى، قولتلها عارفة الكلام اللى بنقولة واحنا مع بعض ده بيبقى هو سر المتعة كلها، ضحكت وقالت انا مش ببقى حاسة بنفسى اصلا بقول اية او بعمل ايه، ضحكت وهى بتكمل وتقولى اهم حاجة اننا فاهمين بعض ومرتاحين سوا، ومدت ايديها تدعك فى زبرى براحة وتلعب فى بيوضى، وتتوف على ايديها وتكمل فرك فى زبرى، لقيت تلفونى بيرن ببص لقيته جميل قولتلها ده جميل قالتلى طب شوفة عايز ايه رديت عليه وفتحت الاسبيكر قالى ايه ياصاحبى عامل ايه، قولتله تمام انت فين كده وبتعمل ايه، قالى فى البيت لوحدى ماما نزلت راحت لوحدة صاحبتها وانا قاعد مبضون اوى ماتيجى ننزل البسين شوية او نخرج فى حته، قولتله لا انهارده مش هينفع علشان رايح مشوار مع اختى وخطيبها، كل ده وامه نايمه على صدرى بتدعك فى زبرى وتحلب فى لبنى واحساسى فى الوقت ده كان احلى من اى وقت نكتها فيه، فى اللحظة دى دوقت طعم الخيانة وحلاوتها بجد وهى بردو قالتى معرفش لية لما سمعته بيقولك ياصاحبى حسيت انى وسخة ولبوة اوى، قولتلها علشان الممنوع دايما حلو ومرغوب وكل ما كان الغلط اكبر كل ما كانت متعتة اكبر، قالتلى وكمان طلعت فيلسوف، ضحكت وبوستها ومديت ايدى على كسها ادعك فيه وابعبص وهى بدأت تندمج ولقيتها قامت وقعدت على وشى بكسها ونزلت على زبرى ببوقها 69 وقالتلى همووتك وهكتم نفسك فى لحمى، قولتلها انا وزبرى وروحى وكل حاجة فيا ملكك ياقلبى موتينا واعملى فينا اللى انتى عيزاة، اخدت زبرى فى بوقها ترضع فيه وانا بلحس وارضع واشرب من سوايل كسها واشخخر فى لحمها والحس بلسانى من اول زنبورها لحد خرم طيزها وكان خرمها ضيق اوى وشكله وهو مقفول على بعضة يهووس ويجنن العقل، بليت صابعى من كسها ودخلته براحه فى طيزها لقيتها اتكت بسنانها على زبرى ووجعتنى اوى بس ده رد فعل طبيعى للوجع اللى هى حاسه بيه دخلت صابعى شوية كمان وهى بتقولى لالالا يااحمد انا عمرى ما اتناكت فيها برااااحة، طلعت صابعى وقولتلها ثقى فيا يا قلبى ومتخافيش مش هوجعك، ورجعت ادخل صابعى فى طيزها تانى براحة اوى والحس واتوف فى خرمها وابعبصها وازود فى السرعة تدريجى لحد مالقيتها بتغتصب زبرى مش بتمصه لا دى بتتكى عليه اوى وتضربة على خدها وتشد فى راسه بشفايفها وتدعك فى بيوضى ، فشخت زبرى وكنت انا فشخت طيزها، قولتلها يلا علشان اخرم طيزك، قالتلى انت بتعمل فيا ايه انت خلتنى مومس، ضحكت وقومت وهى موطية بتلعب بطيزها وتغرينى وهى اول مرة توطي قصادى بالشكل ده، تفيت فى طيزها وحطيت راس زبرى هى صرخت وانا مرضيتش ادخل اكتر من كده وطلعت زبرى ودخلت راسه تانى فضلت اوسع فى خرمها وانيك براحه لحد ما دخلته كله فى طيزها وكانت ضيقة اووى بتعصر زبرى عصر، ضربتها سبانك على طيزها قالتلى اااه كربكنى وادينى كمااان، ضربتها تانى قالتى ااااه علمنى الادب فى طيزززى، قولتلها طيزك المتناكة بتعصر زبرى يا شرموطة، قالتلى اااه طيزى الشهوانية عايزة لبببنك يرويها زى مارويت كسى ، طيزى بتغير من كسى وعايزة تشرب لبن، بدأت اسرع اكتر لقيتها بتتوجع فهديت تانى وطلعت زبرى وحطيته فى كسها وقولتلها مش هبطل رزع فى لحمك انهارده ياشرموطة لقيتها اتجننت ووصلت لقمة الهيجاااان ولفت وزقتنى على السرير وقعدت بكسها على زبرى وقالتلى يا انا يا انت انهارده يا بن الكلب هفضل اتناك منك لحد ماتمووت فى ايدى انهارده ، ضحكت واديتها سبانك على طيزها وقولتها هاتى اخرك يا قحبة هاتى اخرك ياشرموووطة، انا برزع بكل قوتى من تحت وباكل فى بزازها وحلماتها بشفايفى وهى بتتلوى على زبرى حسيت بزبرررى بينفجر فى كسها وهى بتترعش وتصررخ اووى وتنهج ومش متحكمة فى اعصابها ورعشات جسمها، قامت من على زبرى واترمت على السرير جنبى فبصيتلها وقولتلها كسم الجنان اللى احنا فيه، ضحكت وهى باين عليها انها تعبانه اووى ومدت ايديها على خدى وقربت منى وباستنى بوسه خفيفة على شفايفى، قولتلها انا جوعت اوى، قالتلى بصوت تعبان وانا ميييته من الجوع، مسكت الموبايل وطلبت دليفرى وقومنا اخدنا شاور سوا وكنا عمالين نضحك ونهزر تحت المياه، وخرجنا كان الدليفرى وصل ، اكلنا وقعدنا ندردش شوية لحد ما بقت الساعة 11 بليل واتفقنا نتقابل تانى بكرة، واتقابلنا وفاجئتنى بقميص نوم احمر خرااافة، وكانت كل يوم تلبسلى حاجات تجننى ومع الوقت بدأت تتعود على نيك الطيز بس الكس بالنسبالنا طبعا كان هو الاساس وفضلنا كل يوم نتقابل واستمرينا على الحال ده ومبقتش بقابل اصحابى خالص وكل يوم ارجع من الكلية اقابل حبيبتى واخدها على الشقة نتمتع سوا ونجيب دليفرى واستمرينا شهر تقريبا كده وكان فاضل على فرح اختى شوشو 4 ايام وحصل اللى مكناش نتخيله، فى يوم بعد ما نكتها وكنا طالبين دليفرى سمعنا جرس الباب فهى راحت تفتح وكنت انا خارج من الحمام، لقيتها واقفة متنحة قصاد الباب فبقولها ايه ياحبيبتى فيه ايه وببص لقيت جميل واقف وبيبصلها ولما شافنى غمض عينه كأنه اتصدم، فتح عينه وبصلى وتف عليا واخد بعضه ومشى وشيمو بتنادى عليه كريييم استنى انت مش فاهم حاجة، ودخلت فى ثوانى لبست ونزلت وراه وهى بتعيط...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الحكاية مخلصتش لحد كده، الجزء الجاى هتعرفوا ازاى صالحت جميل ورجعنا اصحاب اكتر من الاول وهحكيلكوا ازاى هو عرف مكانا اصلا ، بس ياريت تقولولى رايكوا وهل اكمل ولا لا؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الجزء الثالث</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بعد ما شيمو جريت ورا جميل فضلت واقف مكانى مش عارف اعمل ايه، كل حاجة عملتها بتنهار وكل المتعة اللى وصلتلها بتضيع ، خسرت صاحبى وخسرت عشيقتى، لبست ونزلت اشتريت سجاير لاول مرة فى حياتى وشربت من كتر الخنقة اللى حاسس بيها، كل ما افتكر نظرات جميل ليا بحس قد اية انا وحش وخاين، معرفتش انام يوميها واتصلت على شيماء بليل الساعة 4 الفجر ردت عليا وكان صوتها مبحوح من كتر العياط، قولتلها ايه اللى حصل قالتلى انها مش قادرة تسامح نفسها وانها كسرت قلبه ورجولته باللى عملته ده وانه قاعد فى اوضته مش بيرد عليها ولا بيفتحلها وسمعته وهو بيعيط ويصرخ جوه اوضته، كلامها كان صعب اوى عليا كصاحب وعليها كأم، قولتلها انهارده بس يعدى وبكره هاجى اقعد معاه ويعمل فيا اللى هو عايزة حتى لو عايز يمووتنى بس انتى متزعليش نفسك واهدى، حاولت اسيطر عليها واهديها بس الموضوع كان صعب اوى ومقدرتش اخليها تبطل عياط، اول مرة احس بالذنب اوى كدا، دمرت عيلتها وكسرت صاحبى وطعنته فى شرفة ، عدت الساعات عليا كأنها سنين لحد ما روحت فى النوم، صحيت الساعة 1 بعد الضهر ونزلت قعدت فى كافية اشرب قهوة وسجاير وافكر اعمل ايه، ومتأكد انه هو كمان قاعد بيفكر يعمل معايا ايه، عايز اكلمه بس مش عارف هقوله ايه، هقوله بحب امك وبعشقها ومش عايز ابعد عنها؟، ولا قوله انى بعيش اسعد لحظات حياتى وهى تحتيا فاتحه رجليها؟ ولا اقوله اييييه؟، تعبت من التفكير وروحت وانا طالع السلم لقيت جميل نازل!!!</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نازل من عندى من البيت!!، طب ازااااى؟؟ ، فضلت متنح وهو عدى من جنبى ولا بصلى حتى، طلعت جرى انادى على ماما، لقيتها قاعده على الكنبة فى الصالون ونظرتها ليها نظرة وجع وعتاب، قولتلها جميل كان بيعمل ايه هنا؟، وقفت وقالتلى كان بيحكلى على شهوانيتك، قولتلها قالك ايه بالظبط وعمل ايه؟؟، قالتلى قالى انك اوسخ صاحب فى الدنيا وانه مش عايز يعرفك تانى وقالى ابعدك عنه علشان ميأذكش، وبعد لحظات من الصمت قالتلى ليه كده؟، قولتلها ليه اية؟، قالتلى ليه تخون صاحبك ، ليه تلعب بمشاعر ست متجوزة وعندها عيال؟، قولتلها *** ما لعبت بيها انا حبيتها بجد، لاول مرة فى حياتى امى تضربنى بالقلم وتزعق فيا انت اتجننت خلاااص.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سيبتها ودخلت اوضتى، كنت تعبان اوى ومخنوووق دفست وشى فى المخدة وروحت فى النوم بس عقلى كان واعى لكل حاجة بتحصل حواليا، فضلت لحد بليل فى اوضتى لحد ما لقيت ماما داخلة عليا وقعدت جنبى على السرير ، كانت عارفة انى صاحى وقالتلى قوم يااحمد عايزة اتكلم معاك، اتعدلت وقعدت جنبها، قالتلى متزعلش منى لما مديت ايدى عليك بس انا معنديش غيرك وانت راجل البيت وبخاف عليك من الهوا، قولتلها عارف كده كويس بس انتى لازم تفهمى انتى مكنتش بلعب بيها وانى فعلا بحبها واكتر حاجة وجعانى فى كل ده هو الموقف اللى هى فيه دلوقتى والظروف هى اللى حطتنا فى الموقف ده، قالتلى انت عارف ان اللى عملته غلط ولا لا؟، قولتلها عارف انه غلط ، قالتلى يبقى لازم تتأسف وتروحله لحد عنده وتعمل اللى يرضيه، قولتلها بس انا مش ضامن رد فعله يا ماما جميل مخنوق منى اوى، قالتلى بالعكس ده لو حد تانى مكانه مكانش سابك بس ده عامل حساب للصداقة والعشرة ومعملش اكتر من انه مكلمكش ، صاحبك ده جدع وكويس يا احمد وبكرة هنروحله سوا ونراضيه وتعتذرله وتعرفه انك مش هتقرب من امه تانى، قولتلها وانا قلقان تمام بس ياريت هو مينفعلش علينا، قالتلى سيبها زى ما تيجى المهم نعمل اللى علينا،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تانى يوم اشترينا شوكولاته وروحنا الفيلا عند جميل، شيمو فتحتلنا ورحبت بينا ، مكنتش قادر ابص فى وشها وهى كمان كانت بتبعد عنيها عن عينى، ماما فضلت تتكلم وتهزر معاها كأن مفيش حاجة وقالتلها ناديلنا كيمو بقى عايزين نقعد معاه شوية، قالتلها حاضر وراحت نادت عليه وبعد شويه نزل ماما قالتله ازيك يا جميل، قالها تمام يا طنط، انتى عامله ايه ، قالتله بخير يا حبيبى اقعد عايزة اتكلم معاك شوية، قعد قصادى وعينه فى عينى، ماما شاورتلى اتكلم، فقولتله جميل انت اعز صاحب ليا، انت اخويا وعارف انى غلطت غلط كبير وانك صعب تسامحنى بس انا بجد مش قادر اعيش بعد اللى حصل، انا اسف يا جميل، بصلى وقالى بهدوء، اسف على ايه يا صاحبى، على خيانتك ليا لما كنت بتقولى اجي نلعب بلايستيشن وانت جاي تتجسس على لحم بيتى؟، ولا اسف علشان اكلت شرفى وطعنتنى فى عرضي وانا مديلك الامان؟، اسف على ايه ، على كسرك لقلبى ولا استغلالك ليا ولعبك بأمى، ازاى اللى اتكسر ممكن يتصلح ، رد وقولى ازاااى يا احمد؟، قولتله انا ملعبتش بيها وهى مالهاش ذنب فى اى حاجة انا السبب فى كل حاجة وانا اللى ضغطت عليها، وصدقنى انا مخونتكش انا حبيتها بجد ايوة حبيتها وخايف من رد فعلك لما اقولك انى بعشقها بس انا موافق على اي حاجة هتعملها وجاى ومتوقع منك اى رد فعل، قالى لو انت دخلت البت لقيتنى مع سمسم وشوفتنى زى ما شوفتك هتعمل فيا ايه يا احمد؟، هتسامحنى كده عادى؟، سكتت معرفتش ارد، ماما قطعت السكوت و طبطبت على جميل وقالتله خلاص بقى سامحهم ،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وفعلا جميل سامحنى .. وانا انقطعت العلاقة بينى وبين امه لفترة شهور كتيرة وخلال الشهور دى ابتدا يحصل استلطاف وصداقة بين امى وجميل اتقلبت بعد شهور لحب ورغبة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وجه يوم فرح اختى شوشو ورحت انا وماما لفيلا جميل وماما قالتله احنا جايين نعزمك على فرح شوشو بكره ، جميل قام وقف وقالنا هاجى الفرح مع ماما وبكره هتبقى ليلة دخلة شوشو على عريسها وليلة دخلتى على سمسم، يأما تنسوا علاقتنا دى خالص وتنسى انك تعرف حد اسمه جميل وعلى فكرة انا مفرقش معايا اعتذارك ولا اى حاجة من اللى قولتلها من شهور كتيرة فاتت بس احترمتك لما شيلت نفسك الليلة وقولت انك السبب فى كل حاجة وانها ملهاش ذنب فى حاجة، وسابنا وطلع وحطنى تحت الضغط وماما فضلت متنحة لحد ما خرجنا من الفيلا واحنا مصدومين من كلام جميل،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>روحت مع ماما واتعشينا وقولتلها هنعمل ايه بكره؟ قالتلى مش عارفة مكنتش اتوقع خالص انه يطلب الطلب ده، قولتلها ولا انا ، قالتلى وانت ناوى تعمل ايه، قولتلها بفكر اوافق ونتمتع كلنا، ضحكت وقالت ياسلااام، قولتلها لا بجد يا ماما، انتى بقالك قد ايه متلمستيش، قالتلى من ساعة ابوك الـلـه يرحمه، قولتلها ياااه وقدرتى تصبرى كل ده؟، قالتلى اتلم يا ولااا، ضحكت وقولتلها لا بجد احنا دلوقتى بنتكلم بصراحة وبعد اللى حصل اليومين اللى فاتو دول مفيش اسرار بينا، قالتلى شكلك مش ناوى تجيبها لبر، ضحكت وقولتلها يلا احكيلى، قالتلى بكسوف يعنى كنت بلعب كده مع نفسى، قولتلها ازاى اتكسفت اكتر وقامت دخلت اوضتها فضلت اضحك وحسيت انها بجد محتاجة راجل وانها مش ممانعة تتناك من جميل، دخلت نمت وانا مرتاح بعد اصعب يومين عدوا عليا فى حياتى وبفكر فى بكرة، اختى هتتناك من عريسها وامى هتتناك من صاحبى وانا هنيك شيمو وهتبقى ليلة تاريخية،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>صحيت الصبح روحت للحلاق ضبطت نفسى وماما راحت مع شوشو الكوافير وكان الفرح هادى جدا وشيك اوى، جميل جه مع شيمو وسلموا علينا وقعدوا لحد الاخر، وعماد جه مع مامته لارا وقعدوا على نفس ترابيزة جميل وشيمو، يوميها سمعت عماد بيهمس لجميل وبيقوله يابخت العريس انهارده، جميل قاله اشمعنى؟، عماد قالة انت مش شايف البت جامدة ازاى ده انا لو منه مش هبطل نيك فيها انهارده، جميل قاله هى اصلا باين عليها هايجة دى مبطلتش رقص من اول الفرح، عماد قاله تلاقيها مستنية اليوم ده بقالها كتير علشان تتناك ، فى الوقت ده جه ناس يسلموا عليا فنقدرتش اسمع باقى كلامهم ، وقبل ما جميل ياخد شيمو ويمشى وشوشنى وقالى انا هستناكوا عندى فى الفيلا ، وصلوا العروسة ومتتأخروش ، ابتسمتله وقولتله شكلك ناوى على تقيييل يا صاحبى ، ضحك واخد شيمو ومشيوا، وصلنا شوشو لحد باب البيت ودخلت مع عريسها وانا وماما روحنا البيت وبعدين نزلنا تانى روحنا الفيلا عند جميل، شيمو فتحتلنا وكانت لابسة قميص نوم اسود لحد نص فخادها وصدرها كله تقريبا باين، اول ما شوفتها صفرت، ماما ضحكت وقالتلى ولد اتلم، دخلنا وكانوا محضرين العشا، كان جميل لابس تيشيرت خفيف وشورت، وماما كانت لسة بالفستان بتاعها، فستان ازرق ضيق جدا على جسمها ومبين حلاوتها، قعدنا كلنا على السفرة انا جنب شيمو وجميل جنب ماما، جميل قالها انتى زى القمر انهاردة، قالتله انت اللى عيونك حلوة ياكيمو، وبدأ يأكلها فى بوقها وهى لسه مكسوفة منه، معذورة بردو بقالها سنين متلمستش ومسمعتش كلمة حلوة، كنت انا جنب شيمو بقولها كنت خايف كل حاجة تبوظ، قالتلى بعد اللى انت عملته والكلام اللى قولته ان ماليش ذنب وانك السبب حسيت بحبك بجد وهعمل علشانك اي حاجة، قربت منها ابوسها واعصر شفايفها اللى وحشانى واحضنها واحك جسمى فى جسمها، وجميل بيحسس على جسم ماما ويفتحلها سوستة الفستان، كانت لابسه كيلوت فتله وسنتيانه، جسم ماما بجد تحفففة بزازها كبيرة اكبر من بزاز شيمو وطيزها مدورة مفيهاش ترهلات وسوتها كبيرة ومغرية اوووى، جميل شالها من فخادها وزبره لازق فى كسها وشفايفها على شفايفة واخدها على اوضة النوم، كنت انا فى الوقت ده برضع فى بزاز شيمو وابعبص فى كسها، واخدتها على نفس الاوضة اللى فيها جميل وسمسم، كانت ماما نايمة وجميل بيلحس كسها وهى بتأن وتتوجع نيمت شيمو جنبها ونزلت الحس كسها وهما الاتنين نايمين ماسكين ايد بعض وبينهجوا ، قومت حطيتت راس زبرى على كس شيمو وفضلت ادعك زبرى فى كسها واضربة فى زنبورها قالتلى دخله بقى وارحمنى ، قولتلها على صوتك يا وسخخخة عشان مش سامعك، قالتلى نيكنى بقا وافشخ كسسسى ياحبيبى، جميل بصلى وضحك وقالى متعذبهاش بقا، ضحكت ودخلت زبرى فى كسها انيكها وجميل قعد على السرير وماما مسكت زبره تمصه وترضعة وهو يقولها كمان ياحبيبتى احلبى زبرى الوسخ، وهى تقوله امرك يا سيدى وهو ماسك شعرها بايده وهى بتتفنن فى مص زبره، لف وراها وهى موطيه زى ما هى ومسك زبره وحطه على كسها وبصلى وقالى تسمحلى انيك فى كس سمسم؟، قولتله كسها ولحمها كله ملك زبرك يا صاحبى، ماما قالت ياولاد الكلب يامعرصين كلامكو بيمووتنى، راح جميل مدخل زبره فى كسها وهى شهقت وصرخت فى الاول وبدأت تقوله اكتر ياحبيبى متبطلش نيييك اززع فى كسسى ، وانا راكب على كس شيمو برزع بجنوون من الكلام اللى بسمعة، وشيمو بتقولى طيزى عايزاك، خرم طيزى بينبض وعايز يتنااااك يااماديوس، قلبتها على بطنها وتفيت فى خرم طيزها وقولت لجميل تسمحلى اهتك عرض شيمو؟، قالى بس براحة على طيزها علشان متعورهاش، دخلت زبرى براحة فى طيزها وبدأت ازوود فى السرعة وجميل جنبى بينيك بنفس الوضع بس فى كس ماما مش طيزها، ويضربها اسبنكات، ويرززع جاامد لحد ما ماما ارتعشت وكسها نطر مياه كتير زى شراميط افلام السكس، جميل نام على ظهره وماما نزلت تمص زبره تانى، عمرى ما شوفت واحدة بتمص بالشغف والحماس ده، كانت فنانة بتدعك زبره بايدها الاتنين وتشفط فى بيوضة وترجع تمص راس زبره وتدعك جامد بايديها، جميل قالها جاامد يافااجره كسم شهوانيتك يا وسخخة، فبصتله ونامت على ظهرها وفشخت رجليها وقالها عايزة اية؟ قالتله عايزة لبنك جوايا، قالها مش سامعك، قالتله عايزة اتعشششر منك، راح حاطت زبره فى كسها ونزل رزع فيها وهى تترجاة يزوود، وانا فى دنيا تانية فى طيز شيمو، بنيك طيزها جااامد واطلع زبرى واحشره فى كسها واطلعه وارجعة لكسها ونمت على ظهرى وهى قعدت بكسها على زبرى وبقيت انا وماما نايمين جنب بعض وجميل فوقيها بينيكها وشيمو قاعدة على زبرى ، انا بصيت لماما جنبى ومسكت ايديها وهمستلها بحبك، ضحكتلى وكانت تعبت على الاخر وقالتلى وانا بعشقك، فى اللحظة دى كان جميل بيقرب بشفايفة من شفايف شيمو وغمضوا عينهم وغابوا عن الوعي فى بوسه طويله، منظرها وهى بتبوس ابنها وبتمص شفايفه وهى قاعده بتتلوى على زبرى خلانى اجيييب كل نقطة لبن جوااايا واشخخخر وانا بجيب وهى بتترعش وتكتم صريخها ورعشاتها فى شفايف جميل، لقيت ماما بتصرخ وترتعش وجميل بيشخر فى بوق شيمو ويتوووجع ففهمت انه بيجيب فى كس سمسم، شيماء اترمت على السرير جنب سمسم تنهج وانا وقفت جنب جميل بصينالهم وهما بينهجوا واكساسهم بتسرسب نقط اللبن وضربت انا وجميل كف فى كف وتمت مهمتنا بنجاح ..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اخدت شيمو واخدنا شاور وبعدينا دخل جميل مع سمسم، ولما خرجوا قعدنا كلنا على السفرة ناكل حاجة خفيفة ونشرب عصير و نتكلم ، شيماء قالت اللى احنا فيه ده حلم ولا جد؟، ماما قالتلها انا فعلا مش مصدقة كل اللى حصل دة، مفيش احساس ولا متعة بالشكل دة ابدا، جميل بصلى وقالى عايزك تعرف انك هتفضل اغلى صديق على قلبى مهما يحصل بينا، قولتله انا عارف كويس ان اللى بينا اكبر من اى حاجة وبعد اللى حصل انهارده ده بقى فيه بينا عهد ورابط مستحيل ينكسر فى يوم من الايام ...وبعد ساعة كان النهار طلع اخدت ماما ومشينا وجميل اصر يوصلنا بالعربية، وقبل ما ننزل قالنا هتوحشونى اوى، قولتله هكلمك بليل ونتفق هنيجى تانى امتى، قالى تمام وسلم عليا وباس ماما قبل ما تنزل ودخلنا انا وماما بيتنا طايرين من الفرح والسعااادة ....</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نكمل فى الجزء الرابع اللى هو بالنسبالى احلى وامتع جزء فى السلسلة كلها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الجزء الرابع</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>دخلت البيت مع ماما وكنا تعبانين جدا ومش قادرين حتى نتكلم ، دخلت نمت علطول نمت بعمق زى ******* ومحستش بنفسي غير وماما بتصحينى الساعة 8 بليل وتقولى كفاية نووم بقى اييه كل ده، صحيت بالعافية وسالتها عن الساعة ولما قالتلى الساعة 8 مكنتش فاهم احنا الصبح ولا بليل ولا ايه، قمت دخلت الحمام واخدت شاور واستعدت نشاطى تانى وخرجت لقيت ماما واقفة بتحضر الغدا كانها بنت فى العشرين يوم صباحيتها، خفيفة وسريعة وعيونها بتلمع وملامحها مبسوطة ، فى اللحظة دى عرفت قد اية هى كانت محرومة وشبعت واتأكدت ان الجنس والسكس هو سر الحياة الابدى ، ممكن تقولى لا مش للدرجادى انت مزودها اوى بس الحقيقة ان الجنس فعلا هو كل شئ ، انت نفسك جيت عن طريقه واسعد لحظات حياتك بتقضيها فى وقت الممارسة فبالتأكيد الجنس هو الحياة كلها او عن الاقل هو جزء كبير اوى من حياتنا وروحنا،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لما شوفتها واقفه بتحضر الاكل ولابسة روب ابيض طويل وشعرها ناعم ومفرود ، قربت منها وحطيت ايدى على وسطها وقولتلها صباح الخير يا قمر، ضحكت وقالتلى تقصد مساء الخير ، اخدت منها الاطباق وانا بضحك وحطيتها على السفرة وهى جابت الباقى ورايا وقعدت جنبى وأكلنا وكنت بأكلها فى بوقها وهى تأكلنى وتطبطب عليا وتهزر وتقولى اتغذى كويس انت بتعمل مجهود كبير ، كنا بنضحك سوا ونهزر باليد وكأن حاجز الامومة اللى بينا اتكسر ومبقتش امى بس بقت امى وصاحبتى ، تلفونى رن ، بصيت لقيته جميل فتحت الاسبيكر ورديت علية اية ياحبيبى عامل اية، قالى انا تمام انت وسمسم عاملين اية، قولتله احنا كويسين ونازلين دلوقتى رايحين لشوشو نصبح عليها، قالى لالا اجلوا كل حاجة ده انا عامل قعدة ملوكى هنا فى الفيلا ، خليها بكرة بقى يا كيمو ، قالى لا بجد مينفعش شيمو قاعدة مستنياك على نار، قولتله انا هكلمها واعتذرلها وصدقنى هعوضها بس فعلا انهارده مش هينفع، حسيت انه زعل وقالى بس سمسم وحشتنى اوووى ، راحت قايلاله وانت كمان وحشتنى ياروحى بس معلش بقى اتحمل انهارده، قالها ايه ده انتى سامعانى طب حيث كده بقى ماتقوليلى لابسة اية؟، ماما ضحكت واتكسفت وبصيتلى، هى بردو لسة مش واخدة على دور الشرموطة اوى ولسة مش عارفة معنى التحرر بجد ، شاورتلها براسى ، فقالتله لابسة روب ابيض وتحته برا خفيفة اوى واندر ، قالها وحلمات بزازك واقفين وناشفين ، قالتله اااه واقفين اوى ، قالها انا ماسك زبرى وبدعك فيه، هى معرفتش ترد عليه فهمستلها وقولتلها قوليله ياريتنى انا اللى امسكه وادعك فيه، مردتش تقولهاله وقالتله اتلم يا ولا بقى متسخنيش ، جميل ضحك واتفقنا هنتقابل بكرة او فى اقرب وقت وقفلنا ، بصيت لماما وقولتلها ماما هو انتى لسه بتنكسفى منى ليه انا عايزك تعملى كل اللى نفسك فيه وتتمتعى بحياتك وجسمك، قالتلى ياحبيبى مش كسوف بس متخليش المتعة تعميك عن كل حاجة ، مسألتش نفسك واخرة كل دة اية؟، افرض انت وهو اختلفتوا او اتخانقتوا او سافروا هيبقى اية الوضع هندور على ناس تانيين؟، قولتلها انا فعلا بفكر فى كل حاجة وكان ممكن اقوله هنروح لشوشو ونرجع على الفيلا عندك بس انا مرديتش علشان بردو خايف من المستقبل ومش عارف النهاية هتبقى شكلها اية؟، وسكتت شوية وكملت كلامى ماما انا عايز اعوضك عن كل الايام اللى اتحرمتى فيها من المتعة، انتى فضلتى اكتر من 15 سنة بعد بابا محافظة على نفسك وعلى بيتك وربتينى انا واختى احسن تربية وشبابك كله ضاع علشانا، انا مش عايز اكون سبب يحرمك من كل اللى نفسك فيه، قالتلى ياحبيبى افهمنى انا خايفة من سرعة الاحداث احنا من يومين كنا ابن وامه زي كل الناس مفيش غير كل احترام وحب وحنا وفى خلال يومين بس شوفتنى وانا بتناك من صاحبك من غير حتى ما اعارض الفكرة وشوفتنى وانا فاشخاله رجلى وشوفتك وانت راكب على امه ونازل فيها نيك، فى يوم وليلة كل الحواجز اترفعت وبقينا اسرة فى قمة التحرر بعد ما كنا فى قمة الالتزام، وكل ده بدون تمهيد وده اللى مخوفنى ومحسسنى انى بحلم وان كل ده مش حقيقة وبجد مش عارفة اعمل اية ، نكمل كل يوم انت وشيمو وانا وجميل ونتمتع بكل لحظة بنعيشها ولا نهدى ونفكر ازاى نقدر نتبسط من غير ماندخل حد فى حياتنا!!</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بصيت لها وابتسمت بخبث كده وقولتلها، ماما انتى تقصدى نعيش انا وانتى كزوجين؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ماما ، انا فكرت فعلا فى كدا بس مش هقدر ، هكلمك بصراحة ومفيش حاجة بينا ممكن نخبيها او نداريها، انا اه بحب النيك وفضلت اكتر من 15 سنة بقاوم وبصبر نفسى بقصص السكس والافلام وكنت كل يوم بدعك كل حته فى جسمى لحد ما ارتاح وكنت مبسوطة اوى مع جميل ونفسي فيه تانى ولما فكرت فيك لقيت انى مش هقدر اتحمل ابنى يعمل فيا كدا ، انت حته منى ومن كبدى وقلبى صعب اوى اكسر حاجز الامومة اوى كده وابقى لبوة ليك، احمد انت هتفضل ابنى وانا هفضل امك وهفضل فخورة بيك وبفحولتك ورجولتك وانت بتفشخ النسوان وانت بردو لازم تدينى مساحتى وحريتى انى اتبسط بالطريقة اللى احبها بس من غير ما نعمل حاجة مع بعض.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا ابتسمتلها وقولتلها ، وعد انى عمرى ما هقف فى طريق متعتك وسعادتك ابدا وهتفضلى فى نظرى احلى واحسن ماما فى الدنيا كلها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حضنتنى وقالتلى ، وانت هتفضل اجمل وارجل ابن فى الدنيا كلها .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وقومنا انا وهى غيرنا هدومنا ونزلنا روحنا لشوشو ، كانت شوشو سرحانة كده وشكلها عايزة تنام مش نشيطة كده وحيوية، انا فسرت ده ان سعد جوزها ممكن يكون اتغابى عليها وقولت مع الوقت هتتعود وتعرف تبسطة وتبسط نفسها ، ورجعنا انا وماما البيت وكنت هايج اوى وفكرت اكلم جميل واقوللة ان احنا هنجيلك بس حسيت ان شكلى هيبقى وحش بعد ما قولتله مش هينفع ، المهم روحت وقعدت فى اوضتى وقلعت وجبت زيت (مزلق) ديوريكس وشغلت فيلم سكس وفضلت ادعك فى زبرى براحه وكنت سايب الباب مفتوح ، اصل خلاص انا وماما بقينا فاهمين ومتصالحين جدا مع رغباتنا وميولنا ، هى شافتنى وانا عمال ادعك فى زبرى ضحكت وقالتلى، وفر اللبن ده لشيمو بكرة، قولتلها عادى عندى لبن كتير ، ضحكت وجت قعدت جنبى وفضلت تبصلى وهى مستمتعة وانا عمال ادعك فى زبرى واتأواااه لحد ما جبتهم ونمت ، صحيت الصبح كلمت جميل وقولتله انى هجيب سمسم واجي، قالى انه عنده فكرة احلى وهى اننا نطلع الساحل نستجم شوية هناك فى الفيلا بتاعتهم، وافقت طبعا وقولت لماما وتانى يوم الصبح اخدت سمسم وروحنا موقف السوبر جت ، انا اول ما شوفت شيمو حضنتها قاالتلى فى ودنى، وحشتنى اوى ووحشت كسى، كانت هايجة بطريقة مش طبيعية، اخدتها جنبى فى السوبر جت وفضلنا طول الطريق اكتر من 5 ساعات عمال ادعك فى وراكها وهى تمسك فى زبرى واحلى حاجة مكنش فية ركاب كتير، وكانت ماما قاعده قصادنا مع جميل عايشين حايتهم وجميل طول الطريقة ايدة متشالتش من على طيز ماما، وانا وشيمو نازلين دعك وفرك براحة ، لحد ما وصلنا ، دخلنا الفيلا ورتبنا هدومنا واتغدينا ودخلت اريح جسمى شوية وعينى راحت فى النوم ، صحيت باحسن طريقة ممكن حد يصحى بيها فى الدنيا، حاسس ان زبرى دااافى اوى ومبلووول ، حاسس انه بيتعصر ويتحلب وانا بتأوااه ، فتحت عينى ولقيت شيمو ماسكة زبرى بتااكلة مش بتمصة، ماسكاه بايديها الاتنين وبتدعك جامد وعنف وتمص فى راسه وانا فى قمة المتعة والهيجان، قولتلها برااحة في حد يصحى حد كدا، بصيتى بنظرة ماليانة شرمطة كانها نجمة افلام سكس وقالتلى اااه الشرموطة مبتصحيش دكرها غير كده ولا انت عايزنى ابطل؟،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قولتلها ، احااا تبطلى اية كملى، متبطلييش رضاعة فى زبرى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قالتلى وهى بتشرق، مش هبطل ابدا ، هفضل ارضع واحلب كل نقطة لبن فيك ، انت ملكى ، انت بتااع ى وزبرك دة ملكى انا بتاعى انا لوحدى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قولتلها، وطى صوتك ياو سخة ابنك يسمعنا!</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قالتلى ، ابنى مش فاضيلنا، نازل نيك فى امك من ساعة ما وصلنا مش زيك ياخول سايبنى ونايم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قولتلها، خول مين يامتناكة، وقومت نيمتها تحتيا ونزلت على كسها اعلمها ازااى تحترم فحلها ، حطيت لسانى على زنبورها وفضلت اشفط فيه وااتووف فى كسها وادعك وشى فى لحمها الاحمر وريحة النجااسة من كسها بتلسع وشى وتولع فى زبرى اكتر ماهو وااالع، دخلت صابع فى كسها وانا بحلس فى زنبورها وهى بتشدنى من شعرى بايد وتفرك بزازها بالايد التانية ، كمية الهيجان اللى هى فيها حسستنى ان انا قصاد امتحان صعب اوى، ازاى هطفى كمية الهيجان والنار دى كلها ، فى الحالة دى لازم اكون عنيف ومسيطر ، قومت وقفت ومسكتها من شعرها قومتها تنزل على ركبها قصادى ، جت تمسك زبرى قولتلها ، ايدك جنبك ياوسخخخة ، فنزلت ايديها ورا ظهرها وانا حطيت زبرى فى بوقها وفضلت انيك فى زورها واحشررة للاخر وهى وشها يحمر وتشرق وتتوف على زبرى وانا اخرجه علشان تاخد نفسها وارجع احشررة تانى ، وانا ماسك شعرها بنييك بكل عنف اتعلمتة وبطلع خبرة السنين كلها فى اصعب امتحان ممكن اى راجل يمر بيه وهو انك تكون مع واحدة شرموطة وجعاانة مش شرموطة بس ولا جعانة ومحتاجة بس لا الاتنين مع بعض، قولتلها، تووفى على زبرى ياوسخخة وواضربى كسمه فى خدودك ووشك، كانت بتصرخ وت~ن من الوجع والمتعة وهى بتضربه فى وشها وتقولى، كدا عايزنى اوسخ نفسى برجولتك كدا؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شديت شعرها لفوق وقومتها وشيلتها من وراكها وزبرى عااارف وحافظ طريق كسها،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قالتلى، اااه بحب اتنطط على زبك، بحب نيكك فيها وفى لحمى،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مطولتش فى الوضع ده ورميتها على السرير وانا زبرى لسه جواها وخنقت رقبتها وقولتها، كسك ابن المتناكة سخخن اووى،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قالتلى ، اااه عششر فيااا عايزة اجيب لجميل اخ من لبنك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كلامها ابن متنااكة بيموووتنى من المتعة، وكل ما افرض سيطرتى عليها تقول حاجة او تعمل حركة ترجعنى لورا وتبقى هي المسيطرة ،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حطيت وشى فى بزازها الحس وانيييك وارزززع بكل عنف الدنيا وهى حضنانىو وقافله رجليها على وسطى زى كل مرة وقافلى بزازها على وشى وبتدعكهم بايديها فى وشى وتقولى ، قطعنى ،انا ولحمى وشرفى تحت امرك زبرك ، كسى بتاعك وملكك ، هو البير بتاع لبنك،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بننيييك بغللل بعنننف واتكى على حلماتها بشفايفى واشدهم وارضع فى لحمهم وزبرى تحت بيرضع من عسل كسسها ، قلبت نفسى على ظهرى وكتفت ايديها الاتنين بايدى الشمال وهى تطلع وتنزل على زبرى وانا بضرب على لحم طيزها اسبانكاات ، وكل ما اضرب اسبانك هى تزود فى سرعتها وتصررخ، فرسسه راكبة على زبر خيالها وعماله تنكح فيه،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قولتلها، اتنططى كمان ياموومس ، ارقصى واتشرمطى على زبرى الشهوانى ياشهوانية،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شخرررت وغرست ظوافرها فى صدرى وقالتلى ، اااه احححح هفضل انيك بيك وبزبرك لحد ما اصفيك، كل نقطة لبن وسخة فى بيوضك ملكى ليا ولكسى ولحمى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>برززع من تحت وصوت فخادى في طيزها يدوووب الحجر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قولتلها ، اااه يا فااجرة يابنت الكلب يارخخيصة هفضل ادبببح فى شرف كسسك واطععن فى عرضك الشهوانى يا موومس</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قالتلى، اححح دككرى وفحلى انا لبوة زبرك، تحت امرك ، تحت رجلك ، كسى بتاااااااعك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قالتها وهى بترتعش وتعض رقبتى، عضتنى بغباااااء وجعتنى اوووى وهى عمالة تترعش وتتلوى وعسلها سخخخن بيلسع زبرى جوة كسها، مقدرتش اتحمل جحححيم كسها اكتر من كده وحسيت بلبن زبرى بيفوووور</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قولتلها ، هجييب، هجيييييييب</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قالتلى ، جوووة جووة كسى فى قلبى ورحححمى ، حبببلنى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>جببت كل نقطة لبن جوايا ومع كل نطرة لبن منى كنت بصرخ من كتر الناار اللى حاسس بيها،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>دقيقتين من غير كلام، ولقيتها نزلت من فوقيا ونامت على صدرى ، كانت بتنهج جامد اوى، وبصتلى بعنيها التعبانة وقالتلى، فشختتنى يابن الكلب</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ضحكت وحسيت بالسعااادة اووى ، كانى كنت فى تحدى مع نفسى ونجحت فيه ، وافتكرت ماما وقومت ابص عليها، دخلت الوضة اللى جنبنا لقيتها نايمة على صدر جميل ورافعة جليها على بطنة وحضناه وكسها غرقااان لبن وعمال ينقط وهى بتدعك وتلعب براحه فى زنبورها وتدخل صابع فى كسها تاخد من لبن جميل وتمص وجميل بيسألها طعمه حلو ، قالتله طعمة شهوانى وحلو اوووى،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>جميل اخد باله منى فقالى ، ابقوا وطوا صوتكوا شوية ، الساحل كله عرف انك كنت بتنيك شيمو</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ضحكت وهو قام راح يطمن على شيمو، وانا قربت من ماما وهى نايمة ، قولتلها، اية الاخباار؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قالتلى بمتعة، الاخبار دمااار</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ضحكت عليها وهى مستمتعة اوى كده، وبوستها من اورتها وخدها ورجعت للبوتى تانى علشان اتفاجئ بمنظر عمرى ما كنت اتخيله فى الوقت ده ، لقيت شيمو نايمة على ظهرها وجميل دافس وشه فى كسها بيشفط ويلحس لبنى من كسها ويمد صابعه لجوه ويطلع لبن اكتر ويشرب وهى تقوله، ااه ياقلب ماما ارضع شهوانية الفحل من كسى ياعرص،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يقولها، لبن فحلك مع عسلك طعمهم جنااان يا ماما،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شيمو ، اااه ياكسى يابن المتناااكة... اااه اييي ياجييمى عرررص عليييا واشرررب لبن صاحبك من خررمى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>واتكررت نيكاتى بام جميل ونيكات جميل بامى شهور كتيرة كمان وخلال الشهور دى ابتدا جميل ينجذب لامه وهى كمان تنجذب له رومانسيا وجنسيا وانا كمان انجذبت لماما وهى انجذبت لى رومانسيا وجنسيا بس ما قدمناش خطوة اولى خالص فى الموضوع لحد ما جه يوم بعدما خلصت نيك فى ام جميل وجميل خلص نيك فى ماما..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>جميل وصل لقمة الهيجان ومسك زبره وكان وقف زى الوتد، ودخله فى خرم امه وهى بدوون اى مقاومة، منظره وهو راكب على امه بيعبيها بزبره وهى حضنااه وبتئن وصوتها كأنها بتبكى من قوة المتعة، من اول ما دهخل زبره فيها وهى بتترعش وحضناااه، لقيت ماما جت وقفت جنبى واول ما شافتهم قالتلهم، اه يا وسخة! حتى ابنك معتأتهوش يا شرمووطة،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شيمو ردت عليها بصوت مبحوح وواطى وهى مش قادرة تتكلم اصلا، زبر المحاارم ابن ككلللب يا زيرزى بيموووت،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>جميل رد عليها ، ككسك اللى انا جيت منه للدنيا دلوقتى بزنى فى لحمممه، خخخخخخخ</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قالها وهو بيجججيب لبنة جوووه كسها وهى بتئن اووى وتترعش بغبااااء ووشها احمر نااار، وانا زبرى واقف من اللى شوفته وعايز ارتااح، قربت من شيمو وحطيت زبرى على بوقها، قالتلى مش قاادرة، ارحموونى، حطيته بالعافية فى بوقهاوهى رجعت براسها لورا وقالتلى ، طيب بس شوية وا*** ما قادرة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بصيت لسمسم وهى فهمت انا عايز اية ،قربت منها وقولتلها، عارف انك مش هتوافقى نعملها سوا ، بس ادينى فرصة انا تعبان اوى، قالتلى لا الاتفاق اتفاق، بس بردو متهونش عليا ومدت ايدها مسكته وعنيها فى عنيا، اول ما مسكته حسيت انى اتكهررربت وجسمى كله اتفض، مش مصدق انى عايش قصة محاارم بجد وماما دلوقتى ماسكة زبرى بتدعكة بايديها ، تفت على زبرى وهى بتدعك وفضلت تدعك بايديها الاتنييين وانا بترجاها تزوود وهى بتفررك في زبرى وبيوضى، ونزلت على ركبها قصادى علشان تبقى متحكمة اكتر ، حاولت ادخله فى بوقها ، قالتلى وبعديين معاك، فقولتها ، خلاص خلاص بس كملى، فضلت تدعك فى زبرى لحد ما بقيت بلطم على وشى من كتر النااار اللى جوايا وسبتها وهجمت على شيمو وهى نايمة على صدر جميل، وحشرته فى كسها وهو متغرق بلبن ابنها ، وفضلت انيكك فى كسها وهى مش قاادرة ومش متحملة نيك اكتر من كدا، وجميل ماسك ايديها ويقولها، اتحملى ياحبيبتى معلش اتحملى شوية انتى كسك هو البير اللى بنرمى فية حمم الناار اللى جوانا، اتحملى ياماما انتى بحر المتعة بتاعنا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قالتله ، حااضر ياحبيبى هتعمل علشان صاحبك يتبسط</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>جميل مسك رجليها وفتحهالى اكتر علشان انيك مامته ومنظره وهو مماسك رجليها كان ابن وسخة، محستش بنفسى وانا بشتمة، افتحلى رجل امك يا عررص، عررصلى عليها ياخووول،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>جميل، اهو ياحبيبى فاشخهالك اهو ارمى فيها ياحبيبى هى المتناكة بتاعتك وانا المعرص عليها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شخررت وانا بجييب لبنى تاانى جوها، واول ما جبت لقيت جميل نزل يلحس اللبن من كسها تانى ومسك زبرى يضغط عليه ويضربة على زنبورها لحد ما نزلت اخر نقطة لبن جوايا وجميل فضل يلحس كسها وكانت ماما فى اللحظة دى عمالة تدعك زنبورها لوحدها، جميل شاورهلها ونامت هى جنب ماما وهو فضل يلحس فى كل كس شوية، روحت جنبة واخدت منه شيمو وفضلت الحس فى كسها وهو فضل يلحس فى كس سمسم وانا مديت ايدى ادعك زنبور ماما وهى ممنعتنيش، نار المتعة لما بتتملك فى جسم حد بتخليه ينسى كل حاجة، فرحت اوى انى مديت ايدى على كسها ودعكت زنبورها وجميل بيااكل كسها وخرمها بلسانة وشفايفة لحد ما جابت عسلها فى وش جميل ...ويخلص اول يوم لينا فى الساحل وهما الاتنين نايمين مش قادرين يتحركو وانا وجميل نايمين على اكساسهم.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اشوفكم فى الجزء الخامس...تحياتى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الجزء الخامس</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نمنا احنا الاربعة جنب بعض عريانين كنت انا على الطرف جنب شيمو وهى فى حضنى ، وجميل واخد ماما فى حضنة ونايمين ، صحيت الصبح ملقتش حد جنبى ، قوم دخلت الحمام ، وخرجت وفتحت التلاجة جبت عصير ومياه ، وقعدت العب فى الفون شوية وبعدين سألت نفسى هما فين!، ورنيت على ماما ،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ردت عليا ، اية ياحبيبى صباح الخير</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا ، صباح الفل ياروحى، انتوا فين ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ماما ، احنا داخلين عليك اهو ، دقيقة وهنكون قصادك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وبعد خمس دقايق دخلو عليا ، كانت ماما لابسة هوت شورت وتيشيرت بحمالات ونص بزازها خارجه ، عمرها ماكانت بتخرج كدا ابدا، متعود انها بتلبس بناطيل جينز وباديهات او عبايات مقسمة جسمها ودايما شعرها مفرود، لكن هوت شورت وتخرج بالمنظر ده!! ، بس احنا فى الساحل اصلا وده الطبيعى هناك فقولت عادى ، و شيمو كانت لابسه بنطلون ليجند احمر شفاف مبين الكلوت وتفاصيل لحمها وتيشيرت ماسك اوى على جسمها وعاصر بزازاه وقصير كان مبين بطنها، سالتهم ، كنتوا فين وسايبينى لوحدى كدا؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شيمو ، ابدا ياروحى نزلنا نتمشى شوية ونجيب شوية حاجات</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قالتها وهى بتحط الاكياس وتطلع منها اكل وويسكى وفودكا ، مسكت ازازة فودكا وقولتلها ، اوبااا ده انتو ناوين على يوم عالمى بقى ، لقيت ماما اخدت جميل من التيشيرت وشديته وراها واخدته على الاوضة وقالتله تعالى معايا عايزاك ، استغربت من كتر هيجانها وسألت شيمو، هو فيه ايه ؟؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شيمو ضحكت وقالتلى واحنا فى المول بنشترى الحاجات ده وكنا واقفين مستنيين دورنا وكان فى واحد واقف ورا سمسم بيحسس على طيزها ويبعبصها وهى يقفش فيها وهى ساحت اوى ومن ساعتها وهى هيجانه كده</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قولتلها، وانتى مش هيجانه؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قربت منى وقالتلى ، انا دايما كسى بياكلنى،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قولتلها، عايزانى اشرمطك؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قالتلى ، اااه عايزة اتهتك واتعشر، كان نفسى اكون محترمة بس كسى ابن الشهوانية مبيشبعش من الشهوانية.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شيمو بتعرف تخلينى اتجنن من كلمتين، بتعرف تخلينى اطلع كل اللى جوايا عليها وتوصلنى لمرحلة الجنون من مجرد كلام .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مسكتها وخليتها توطى وقلعتها البنطلون وهى موطية فى وضع الدوجى واتفاجئت لما لقيتها عاملة تاتو على طيزها اليمين باسم احمد والناحية الشمال كاتبة جميل ، اتأكدت انهم اكيد عملوا التاتو ده لما كانو بره ،وغمضت عينى وحطيت وشى فى طيزها الحس و اشم برااحه ، ريحة الشهوانية من لحمها بتسحرنى وتخلينى عبد تحت رحمة لحمها ومستعد اعمل اى حاجة علشانها، فضلت الحس وانيك طيزها بلسانى وابعبص فى خرمها وهى بتدعك كسها بايديها وتتلوى ، بلحس بلسانى من اول خرم كسها لحد خرم طيزها وابلع كل الماية اللى بتنزل منها ، قلبتها على ظهرها واتفاجئت بتاتو فوق كسها عبارة عن نجمتين وفى النص كاتبة ( نيك هنا) ، ولابسة حاجه شبه الحلق اللى بيتلبس فى المناخير بس هى لابساه فى زنبورها، شكلها كسها مووتنى من كتر الهيجان ومن غير تفكير قلعت البوكسر وكان زبرى بينبض من كتر الهيجاان ، حطيته فى خرمها ونمت عليها وفضلت ارزع فى كسها بنفس الوضع وهى حضنانى وغارزة ظوافرها فى ظهرى وقافلة برجليها على وسطى وانا برزع فيها بكل قوتى لحد ماجبت وهى اترعشت معايا وشيلتها ودخلنا الاوضة عند جميل وكان هو نايم على ظهرة وماما بتمص زبره ووشها غرقان لبن وعماله تمص وتحلب فيه اكتر، نيمت شيمو جنب جميل ونزلت انيك فيها تانى وماما جنبى بتمص زبر جميل لحد ما وقفته تانى وقعدت عليه ، وفضلنا غرقانين فى بحر المتعة والعسل واللبن لحد ما النوم غلبنا وصحينا بليل على 10 تقريبا اكلنا ولبسنا ، ماما لبست فستان لحد نص فخادها وكانت نص بزازاها باينة وفردت شعرها ولبست كعب عالى وشيمو لبست فستان مفتوح من الجنب وظهرها كله عريان ، وجميل اخدنا نايت كلاب قالنا ان الناس اللى هناك كلهم متحررين وان المكان ده معروف جدا فى الساحل ، بغض النظر عن اسم المكان روحنا ودخلنا قعدنا وفعلا المكان ده تحفففة، هناك عرفت فعلا ان التحرر ده اجمل احساس ممكن الانسان يحس بيه، شوفنا اسرة جميله جدا مكونة من اب ومراته واولادهم ولدين وبنت وكانوا كلهم تقريبا فى اوائل العشرينات، شوفت الاب واخد بنته على صدره وبيشربها كاس الويسكى ويحسس على طيزها والاولاد اخدوا امهم يرقصوا سوا على انغام موسيقى الهيب هوب وجه واحد غريب شاركهم الرقص وكانوا كلهم مبسوطين ، الغريب ده اخد الام معاه الحمام بعد ما استأذن من الشباب وهما فضلوا يرقصو ورجعوا تانى لباباهم واختهم وقعدوا يشربوا ويضحكوا لحد ما الام رجعت وكان فيه نقطة لبن على رقبتها الاب اخد النقطة دى بصابعة وحطها فى بوق بنته، شوفنا اسرة تانية مكونة من اب واتنين بنات واتنين شباب ، الاربعة اولاده كلهم كانوا مبسوطين والبنات ماسكين ازبار الشباب والاب فخور جدا بأسرته الممتعة، واحنا قاعدين جه واحد فى نص الاربعينات مد ايده لشيمو وقالنا تسمحولى ؟، جميل قاله طبعا اتفضل ، اخدها يرقص معاها ويحسس عليها وهى كانت مبسوطة جدا واخدها وغابوا عن انظارنا وبعد نص ساعة رجعتلنا وكان شعرها منكوش شوية، قعدت ومدت ايديها لكسها وطلعتها مليانه لبن ، فضلت تلحس صوابعها وطول الساعتين اللى كنا قاعدين فيهم كان زبرى واقف زى النار وماما قاعدة جنبى تبص حواليا مش مصدقة اللى شايفاه ، المكان كلله متعة وفجر، رجعنا انا وجميل وشيمو وسمسم البيت واحنا مبسوطين جدا بعد ما اتأكدنا وشوفنا بعنينا اننا مش لوحدنا وفيه ناس كتير جدا زينا ، كنا حاسين بالفخر والسعادة لانتمائنا لمجتمع اللذة والمتعة، دخلنا كلنا الاوضة، شيمو قربت من سمسم تبوسها وتحسس على جسمها وانا وجميل قاعدين ماسكين ازبارنا بندعك ونتفرج وسمسم وشيمو بيبوسوا بعض ويحسسوا على اطياز بعض ويقلعوا بعض، بنتفرج على فيلم سكس لايف مباشر قصادنا، شيمو نيمت ماما ونزلت تبوس فى بزازها وتشد فى حلماتها وماما بتفرككسها من كتر الهيجان وبتقول لشيمو ، قطعي بزازى بسنانك يالبووة ، جميل مقدرش يتحمل وقام يلحس كس شيمو وهى موطيه بتلحس كس سمسم، دفس وشه فى طيز امه وفضل يلحس ويشخر فى لحمها ، نام على ظهره وشيمو قعدت بكسها على وشه وماما نزلت تمص تمص فى زبره وتفرك فيه، سمسم عموما فنانة اوووى فى المص والرضاعة، ماسكة بايديها التنين زبر جميل بتفرك فية وتمص فى راسه وتنزل تشفط بيوضه فى بوقها وتتوف على زبره وتدعك فيه وتضغط عليه بسنانها براحه وهو يقولها براااحة ياسمسم ، يااااماديوس قول لامك برااحة المتناكة هتقطع برى فى بوقها، شيمو قالتله الحس ياخوول ومتتكلمش احنا هنمووتك انهارده، انا خلاص زبرى هينفجر من كتر الهيجان وراسه لونها احمر اوى، سمسم وهى موطيه بتمص زبر كيمو وطيزها بتفتح وتقفل وخرم طيزها نضيييف وضيق اوى وعامله تاتو زى شيمو مكتوب فوق طيزها ( عشرنى )، قربت من طيزها وغمضت عينى وطلعت لسانى الحس فى خرمها الضيق وابعبص بلسانى ، قومتها وبصيت فى عنيها واحنا دايبين وغرقانين فى بحر الهيجان، شيمو قامت من على وش جميل ونزلت قعدت على زبره وهو بيرزع فى كسها من تحت ويضرب اسبنكات على طيزها وهى بتقوله، نيكنى ياحبيبى واملانى بشهوانيتك يابن قلبببى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>جميل ، خخخخخ كسم شهوانيتك ياشرموطة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ضربته بالقلم وقالتله ارزززع فى رحمممى اللى جبتك منه ياااعرص</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>جميل شخخر وحضنها وبقى ينيك بعنف ويرزززع بغببااااء وهى تصرخ وهو يترعش ويجيب لبن وينييك تانى ، كانوا فى دنيا تانية مش حاسين بأى حاجة حواليهم، بصيت لماما ونزلت على بزازها ارضع فيهم وامصمص فى حلماتها وهى بتتأواه ووتضمنى اوى على بزازها، وقربت من ودنى وهمستلى وقالتلى اجمل كلمة ممكن الابن يسمعها فى حياته من امه ، قالتلى عايزة لبنك يملى كسى يااحمد، بوستها بوسه طويله اووى ونيمتها على السرير وفتحتلى رجليها وابتسمتلى وغمضت عنيها وانا ماسك زبرى وبدعكه فى زنبورها ولحم كسها الوردى، دخلت راسه فى كسها حسيييت برووحى بتتسحب منى وكل وا ادخله اكتر احس انى بموووت من اللذة، ده الكس اللى جابنى للدنيا ودى البزاز اللى رضعت منها وكبرتنى وخلتنى رااجل، دلوقتى انا راكب على الكس ده بنيك فيه بزبرى وبرضع من البزاز اللى اكلتنى وانا صغير واتمتع بلحم احلى واجمل ام فى الدنيا، قولتلها كسك نار ياماما، قالتلى ااه كسى نار مش هتطفى غير بلبنك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قولتلها، مش هبطل نيك فيكى لحد اخر نفس فى حياتى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قالتلى، اه يامييدو زبرك بيعذبنى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الكلام ده مش بسمعه من واحده جايبها من الشارع دى امى!!</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بنيك واكتم اهااتى فى حلماتها وادفس متعتى فى خرم كسها وفى لحظة لبن بيوضى بقى جوة كسها وقلبها من جوة جسمى لجوة جسمها، اترعشت معايا وحسيت بضعفها وهى بتننهج وتترعش وتشد ملاية السرير تعض فيها ، قومت من على كسها بصعوبة ونقط اللبن بتنزل من زبرى وكسها، كان جميل فى اللحظة دى جاب حوالى 3 مرات فى كس شيمو، شاورلى وقالى ، دلوقتى بقى انزل الحس لبنك من كسها واشفطه واديهولها فى بوقها من بوقك، الفكرة مجنونة بس ممتعة، نزلت الحس كسها براحة واشفط مزيج اللبن والعسل من خرمها وقومت بوستها وهى شربت من بوقى وكانت بتمص لسانى وتئن،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فى الوقت ده جميل قام واخد شيماء ودخلوا الحمام وانا شيلت سمسم وروحت وراه وفضلنا كلنا نلعب تحت المياه ونبعبص وننيك ونتمتع ونيكت سمسم مرة كمان تحت المياه وفى المرة دة كنت اتجرأت اكتر وعملمت معاها دوجى ستايل وجبت جواها تانى وخرجنا كلنا اتعشينا و واتفرجنا على فيلم وكنا فى قمة السعادة والراحة والمتعة ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اشوفكم الجزء السادس</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الجزء السادس</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اتفرجنا على فيلم رومانسى وبعدها اخدت ماما ودخلنا الاوضة ننام وكنا فعلا تعبانين جدا وحيلنا مهدود من كتر النيك وجميل اخد شيمو فى اوضة تانية، اخدت ماما فى حضنى وراحت فى النوم علطول وانا دماغى مش مبطله تفكير ، حاسس انى عايش فى حلم ، معقول اللى بيحصل ده بجد ، خايف اكون بحلم واصحى من النوم والقى كل ده مجرد حلم ، احساسى تجاه ماما مش مجرد حب ابن لامه ولا حتى حب راجل لحبيبته او عشيقته، احساس غريب مالوش وصف ، بس هو عبارة عن عشق وحب من نوع مختلف ممزوج بدياثة وتحرر حقيقي معتقدش ان فيه حد عاش نفس الاحساس ده بجد قبلي، احساسى وانا واخدها فى حضنى وهى نايمة على كتفى عريانه بكل امان وراحة وهى اللى فى يوم من الايام كانت وخدانى فى حضنها بنفس الطريقة علشان تدفينى من البرد دلوقتى انا اللى واخدها فى حضنى وكأنى بردلها الجميل وبردو علشان ادفيها واديها من حنان قلبى كل الحب اللى فى الدنيا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>صحيت الساعة 8 بليل وكنت فى قمة الحيوية والنشاط ، مكنتش ماما جنبى ، طلعت اروح الحمام لقيت ماما مع شيمو بيحضرو السفرة وجميل فى البيسين ، شيمو قالتلى اية ياعم النوم ده كله انت بتنتقم ولا ايه؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ضحكتلها وبوستها وضربتها على طيزها وبوست ماما وهى بتقولى ، يلا متتاخرش علشان الغدا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>دخلت اخدت شاور بسرعة وخرجت كان جميل قاعد معاهم على السفرة ، اول ما شافنى قالى: تعالى ياعم شوف سمسم بتقول ايه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قعدت وقولتلهم خير فيه اية؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>جميل : عايزة ترجع القاهرة بكرة، ينفع كده؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بصيت لماما وقولتلها : ليه يا ماما؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ماما: يا حبايبى افهمونى، انا عايزة افضل معاكو دايما بس بردو شوشو بنتى وهى دلوقتى محتاجة ليا؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا : شوشو ؟؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ماما: ايوة يا احمد اتصلت عليا انهاردة وكانت تعبانة ومحتاجة تتكلم وتقعد معايا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا : هو سعد -جوزها- زعلها ولا اية ده لسة مكملوش اسبوع ؟؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ماما : مش عارفة لسة عايزة افهم منها، علشان كده لازم ارجعلها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شيمو : سمسم معاها حق يا حبايبى، البنت لسه متجوزة ومحتاجة تتكلم مع مامتها وتفضفضلها وانا فاهمة كويس احساس سمسم دلوقتى ولازم كلنا نرجع بكرة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>جميل : طيب نقعد يومين كمان بس</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سمسم حطت ايديها على خده وقالتله: ياحبيبى لازم تفهم موقفى وكمان انا معاك دايما سواء هنا او فى القاهرة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ضحكلها وهزلها راسة وقالها: خلاص ياحبيبتى اللى تشوفيه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قامت باسته وقعدت جنبه تأكله فى بوقه وانا بأكلها وشيمو بتأكلنى وجميل يأكل شيمو وكلنا ايد واحده بجد وبينا رابط عمرة ما يتكسر وهو رابط الشرف والمتعة،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اكلنا وشربنا وقومت اغير ولبست شورت جينز وتيشيرت وجميل بنطلون وقميص نص كم صيفى وشيمو لبست فستان اسود بحملات رفيعه وبزازها باينه الفستان لحد نص فخادها وفى رجليها الشمال خلخال والكعب العالى كان مخليها سيكسى اوى، وماما لبست برا شبه التيشيرت مدارية بزازها ومبينه بطنها ولابسة حاجة شبة الحلق فى سرتها وبنطلون اسود هيتقطع من على وراكها ومقسم طيزها وتفاصيلها بطريقة تخلى العاقل مجنون، اخدتها فى ايدى وجميل اخد شيمو وروحنا النايت كلاب اللى كنا فيه امبارح، قعدنا نسمع المزيكا الميكس بين الشرقى والغربى وحقيقى ده احلى مكان ممكن اى حد يزوره، شوفنا بنت عندها حوالى 20 سنة قاعده مع باباها واخوها وامها ولما المزيكا اللى بتحبها اشتغلت قامت ترقص قصاد كل الناس والشباب بياكلوها بعيونهم واسرتها فى قمة الفخر ببنتهم وهى بتميل على شاب ببزازها وترجع لورا وتروح على شب تانى تحك طيزها فى زبره وتسيبة وتروح لغيره وكل اللى قاعدين سقفولها وهى كانت مبسوطه جدا وباباها اخدها فى حضنة كانه بيقول لكل اللى قاعدين ايوة انا ابوها وليا الفخر، شوفنا واحدة عندها حوالى 40 سنة قاعدة مع جوزها واولادها راحت لراجل قاعد مع اسرته وطلبت منه يرقص معاها وطول الرقص عمال يحسس عليها ويحك فيها وجوزها واولادها كلهم مبسوطين باللى بيحصل، واحنا قاعدين بنشرب شامبانيا ونستمتع بالمجتع اللى احنا جزء منه، جه واحد وقف قصادنا وبص لسمسم ومد ايده وقالنا تسمحولى ارقص معاها، ماما فضلت متنحه شوية وانا ابتسمتلها وهزيت راسى معنديش مانع، وهى قامت معاه ، بس انا كنت مستغرب هى ليه اتفاجئت بيه وفضلت متنحة كدا؟ ، بس شيمو فهمتنى كل حاجة وقالتلى: فاكر لما قولتلك كان فيه واحد واقف وراها فى المول بيبعبصها وهى ساحت اوى فى ايده، قولتلها ايوة ، قالتى : اهو هو ده</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا كنت مفكر انه شاب فى التلاتينات لكن اتفاجئت انه راجل فى اواخر الاربيعينات او بداية الخمسينات، اشقر الشعر ازرق العيون ابيض وشعره ناعم وطويل وغزير وجسمه عريض اوى و وكتافة عريضة، كان بيرقص مع ماما وهى فى الاول كانت مكسوفة شوية وبدأت تدخل فى المود مع الموسيقى شوية بشوية وهو بيمسك وسطها وهى بتتلوى بين ايده ويلفها وهى كانها عصفوره طايرها على جناح فحلها، حسيت بزبرى بيقف وهى بتلف وتوطى وتلعب طيزها على زبره وهى بيحك فيها، ولما الرقصة خلصت ماما اخدته من ايده وقالتله تعالى اعرفك على عيلتى، وعرفته علينا وهو كان فى قمة الذوق، قعد معانا واتعرفنا عليه، اسمه جورج من اصول نصف مصرية ابوه امريكى وامه مصرية اكسموزلم كونفرتوكرستيانيتى وعايش فى امريكا وعنده بنتين وولد ومنفصل عن مراته</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سألته بيعمل اية فى مصر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>جورج: انا بحب السفر لكل حته فى العالم ودايما باجى مصر علشان افكر نفسي بأصولى ونشأتى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا : وبتشتغل اية؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>جورج: كنت شغال فى شركة هندسة ومقاولات فى امريكا.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شيمو: بس باين عليك رياضي ومهتم بنفسك جدا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>جورج: اه طبعا الرياضة هى غذاء الروح زيها زى الجنس بالظبط</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وبص لسمسم وقالها: من ساعة ما شوفتك فى المول وانتى عجبانى اوى علفكرة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سمسم: وانت كمان داخل دماغى اوى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قالها: طيب ممكن تيجى تسهرى معايا فى الشالية انهاردة؟ ده بعد اذنكوا طبعا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ده اختبار حقيقى ليا وقبل ما اوافق لازم افهم دماغه واعرف هو متحرر بجد ولا لا فقولتله: اكيد طبعا بس لما اجى امريكا لازم تمتعنى ببناتك؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قالى : انت بتردهالى يعنى ولا اية؟ ما يمكن تشوفهم ومش يعجبوك!، ولو حد فيهم عجبك وهى حبت تعيش الاحساس ده معاك انا مش هقدر امنعكوا، باختصار يا احمد كل انسان حر ما لم يضر، يعنى كل واحد فينا عنده حرية الاختيار فى كل شئ اهم حاجة يكون بالتراضي والموافقة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حسيت انه غلبنى بالرد ده وكان لازم اعدل موقفى وقولتله: كان لازم اتأكد يا جورج من ميولك، خفت تكون من ضمن البهايم اللى بيقولوا على نفسهم موجب فحل والشغل ده</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ضحك اوى وقالى: لا النوعية دى مش متحررين ولا حاجة دول بس بيبقوا عايزين يرزعوا فى اي خرم وخلاص لكن ثقافة التحرر مش فى دمهم يا حبيبى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كلامه وطريقة تفكيره عجبتنى جدا فقولتله: بصراحة انت انسان راقى جدا واسمحلى انهارده اعزمك عندنا فى الفيلا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وافق وقام معانا ورجعنا الفيلا، جميل رص ازايز الفوديكا قصادنا وقعدنا نشرب ونتكلم والنسوان طلعوا الاوضه يغيرو ورجعولنا فى منظر خيالى، كانت ماما لابسه شراب طويل شبك لونه احمر لحد نص فخادها متوصل بأندر فتله وسونتيان وكعب عالى شفاف وشعرها سايح على ظهرها، عمرى ما شوفت جمال بالطريقة دى، وشيمو جنبها لابسه شراب طويل شبك لونه بينك متوصل باندر فتله وسونتيان وكعب عالى، وهما نازلين على السلم بيضحكوا ويوشوشو بعض وصوت ضحكتهم مع خطوات الكعب على السلم خلونى اقف اصفر من جمال منظرهم، وقفوا قصادنا يبوصولنا وكل واحدة تتفنن فى اختراع اسلوب شرمطة جديد ، شيمو حطت ايديها على كسها وهى بتبصلى انا جميل وبتعض فى شفايفها وتئن وتوحوح وماما بتبتسم لجورج وتقفل بزازها بايديها على بعضهم وتلعبهم فشاورلها بصابعه وقالها: تعاليلى هنا على ركبك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سمعت كلامه ونزلت على ركبها وايديها كانها قطه بتتمخطر براحه ورايحه لفحلها، حطت راسها على فخده جنه زبره وفضلت تعض فى زبره من فوق البنطلون، قلعتها الحزام براحه وشديت البنطلون لتحت وزبره كان كبير ونايم على فخده، ماما مسكت زبره بايديها وقالت: يالهوى ايه كل ده</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>جورج ضحك وقالها: ده اللى هيفلقك نصين انهارده، فبصيتله وقالتله: ده انا اللى هقطعة واخد منه حته جوه كسى، وطلعت لسانه وبدأت تلحس براحة هو نايم متمتع بمصها وهى بتمص براحه فى زبره وتدعك فى بيوضه المدلدله وهو بيهيج اكتر يتحرك وينيك فى بوقها وهى مش قادره تاخد فى بوقها اكتر من نص زبره، مسكت بايديها الاتنين زبره تدعك فيه وترضع من الراس وهو ماسك شعرها بيرزع فى بوقها وبيقولها: عضينى واتكى بايدك يامتناكة، هى بتمص ومغمضه عينها وريقها نازل من بوقها على الارض وهو زبره بيلمع وبيزوم ويحشر وهى بتشرق ومش قادره تتنفس وبردو عماله تمص وتمسك زبره تدعكه فى وشها كلها وتضربه على خدها جامد، وانا وجميل واقفين وشيمو على ركبها بينا ماسكه ازبارنا بتمص فى كل واحد شويه وتدعك فى ازبارنا بايديها الاتنين، جميل قلعها الاندر وخلاها تقف وتوطى علشان يرضع من لحم كسها ويرتوى بعسلها وهى بتمص فى زبرى وهو بيوجعها وهى تطلع وجعها كله على زبرى وتعض فيها وانا هتجنن من طريقة مصها، جميل بيقف وراها ويدخل زبره فى رحمها وهى بتتنفض وانا بنيك فى وشها وبوقها وجورج جنبنا منيم ماما على ضهرها وماسك زبره بيدعكه فى زنبورها وهى بتقوله: دخله بقى حرام عليك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>جورج: قوليلى الاول مين المتناكة بتاعتى؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ماما: ياعم انا المتناكة بتاعتك انا المومس بنت الكلب بتاعتك وبتاعة زبرك ، دخلله بقااااااا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>دخل راسه وطلعه وفضل يعذب فيها وهى بتتلوى تحته زى التعبان من كتر الهيجان لحد ما حن عليها ودخل زبره كله جواهاهى اترعشت وشهقت وهو بينيك فيهاويرزع بكل قوته وهى حضناه ، فى الوقت ده كانت شيمو موطيه وانا برزع فى كسها واضربها على طيزها وهى ماسكه زبر جميل وبتقوله: زبر صاحبك بيوجعنى اوى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>جميل: معلش اتحملى ياماما علشان خاطر صاحبى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شيمو: طيب قول لصاحبك يرحم كسى شوية، قوله ينيك فى خرم طيزى ويمتعهالى.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>جميل : احمد افشخلها طيزها الشرموطه دى وسيبلى كسها اعشره بطريقتى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>طلعت زبرى من كسها وحطيته على خرم طيزها ولحم طيزها بترجج وهى كاتبه اسمى انا وجميل على طيزها، جميل بينيك فى كسها من تحت وانا وراها بوسخ طيزها وهى مدعوكة بينا وغرقانه فى الرعشات وانا وصاحبى بنييك فى لحمها ونتمتع وجميل بيقولها: اااه ياماما يامتنااكة، زبرى بينبض فى لحم كسك وبيشرب عسل لحمك الشهوانى، ردت عليه وقالتله: هفضل اتلبون واتشرمط على زبرك لحد ما اصفيك، انت ابنى وانا اولى واحدة فى الدنيا بقوتك، وضربته بالقلم وقالتله: عشررر كسى اللى نطرتك منه ياخوول</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>جميل بيرزع جامد وانا بنتهك شرف طيزها وهى بتضرب جميل بالقلم تانى جامد وتقوله: نيك فيا، نيك فيا، نيك بزبرك فى شرف كسسسى الشهوانى اللى جابك للدنياااااااه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>جميل اتجنن وبيجيب لبنه جواااها ويكمل رزع فيها وانا عقلى هيطيرررر من حلاوة كلامها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وجورج جنبنا شايل ماما من وراكها كانها عصفوره وبيرزع فى كسها ويرزع فى بزازها وهى ماسكه راسه ، نزلها على ركبها تمصله زبره تانى وهى بتااكل فى زبره وبيوضه وهو ماسك شعرها وبيشخرر ويقولها، ارضعى يارخيصة وبعبصى نفسك وانتى بتمصى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ماما: امرك يافحل كسى ، امررك يا دكر لحمى يامعشرنى ومشبعنى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قومها من شعرها وضربها قلم خفيف وتف فى بوقها وضربها اسبانك على طيزها ومد ايده يبعبص طيزها ويضربها تانى وهى بتقوله : نييك فيا وشبعنى واملانى لببن</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نيمها على ضهرها وهى فشختله رجليها ونزل على كسها ينتهك شرفها وياااكل من قلب كسها بزبره التخيين وهى بتترعش وجسمها كله بيتنفض فبيطلع زبره ويبعبها بصابعين بسرعة علشاان كسها ينفجر شلالات العسل ومياه ويرجع يحشر زبره فيها تاانى ويقولها: انتى الشرموطة الخصوصى بتاعة زبرى وانا اللى بيشرمطك، انتى الفاجره بتاعتى وانا اللى بيمتعك، انتى المومس بتاعتى وانا اللى بيرخصك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ماما: ااااه كل فيها قصاد ابنى، متعععععنى ابوس ايدك ، متعنى وهاتهم جوه قلبببى يافحل كسى ودكر لحمييييي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>زبره بينفجر جواااها وهو بيزووم ويئن ويشخخخر وهى بتترعش وتتنفض معاه، سبت شيمو وجريت على كس ماما المتغرق فى اللبن واشفط منه اللبن والعسل وانضفه بلسانى وبوقى بقى مليان ولسه فاضل لبن جوه كسها، قومت بوستها وايتلها اللبن كله فى بوقها وهى بلعته، جورج كان متفاجئ باللى انا عملته بس ده هيجه اكتر ولقيته قلب ماما على بطنه ورفع طيزها لفوق وتف فى خرمها ودخل راس زبره فى طيزها براحه وانا رجعت لكس شيمو وكان كسها حرفيا متغرق لبن، جميل جاب جواها اكتر من مرتين وانا جبت مره واحدة فى طيزها، جميل وقف وراها ينيك فى طيزها وهى قعدت على زبرى، جميل قالها: طيزك ماليانه لبن يامتناااكة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شيمو: البركة فى صاحبك الشهوانى ده اللى مش بيبطل شهوانية فيااا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>جميل: اااه ياماما على الحرااام ومتعته فى طيزك وانا بنيكها وهى متوسخة بلبن صاحبى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>جميل جاب في طيزها وانا جبت فى كسها وهى حرفيا غرقاانه فى لبنى ولبن ابنها ونزلت انا وجميل على كسها وطيزها نلحس فيها ونستنشق طعم النجااسه من اوسخ حته فى جسمها كسها وطيزها، جميل بيشفط ويحلس فى طيزها وانا غرقاان فى كسها ورعشاتها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>جورج بينتهك شرف طيز ماما ويضربها اسبانكات وهى بتترجاه يضربها اكتر، وهو بيطلع زبره من طيزها لكسها وينيك ويرجع تانى لطيزها وهى بتقوله: مووتنى موتنى موتنى نيك نيك نيك رخصنى وموتنى وعشرنى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مش حاسه بنفسها غرقانة فى بحر الشهوانيه فى حضن جورج وهو بيشخرر ويقولى: هجييب فى طيييز امك يا اماديوووس ، قولتله : ارجوووك هاااات فى طيزها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>جورج : ااااااااه يامتناكين ياولاد الكلب اااااااه زيزززززززى فى طيييزك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>جاب للمرة التانيه فى طيزها ولسه لبنه منشفش من على كسها، قعد على الكنبة وماما نامت على فخده تمص فى زبره وتشرب من لبنه ونقط اللبن بتنزل من طيزها وكسها على الارض وانا وجميل حاضنين شيمو وبنبوس فيها ونلعب معاها وهى بتضحك وتبوس فينا، ماما بصت لجورج وقالته : حبيتك اوووى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>جورج : انا اللى حبيتك وحبيت اسرتك الجميلة دى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا : احنا راجعين القاهرة بكرة ابقى تعالى لو فاضى فى اى وقت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>جورج : لا للاسف انا راجع كاليفورنيا بعد يومين بس اوعدكم اننا هنتقابل تانى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قومنا اخدنا شاور انا وشيمو وجميل، وجورج اخد ماما فى البيسين وفضلوا هناك مستجمين جدا وناكها فى المياه وخرج وودعنا على وعد اننا هنتقابل تانى فى يوم من الايام و كنا كلنا فى قمة السعادة ونمنا علشان نرتاح شوية قبل ما نسافر بكره...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اشوفكم فى الجزء السابع</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الجزء السابع</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>صحينا كلنا الصبح وجهزنا الشنط وركبنا السوبر جت، اخدت شيمو جنبى وجميل اخد ماما جنبة ، ولما وصلنا كنا تعبانين جدا ومحتاجين ننام، نمت وصحيت بليل لقيت ماما قاعدة سرحانة لدرجة انها ماخدتش بالها منى لما صحيت قربت منها وقولتلها: مالك ياقمر سرحانة فى اية ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ماما : مفيش ياحبيبى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قربت منها وبوستها وقولتلها : هتخبى عليا انا بردو؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ماما: انا لسه راجعة من عند اختك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا : وبعدين</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ماما : اختك تعبانة ومجروحة اوى يااحمد</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا : في ايه ياماما ؟؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ماما : جوزها طول الاسبوع ده مقربلهاش</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا : اواى الحمار ده هو مش بيشوف ولا اية ؟؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ماما : بتقولى انها كل ما بتقرب منه بيتلكك ويسيبها وينام او يعمل نفسه مشغول فى اى حاجة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>زعلت جدا من كلام ماما بس حبيت اغير المود وقولتلها : طيب ان كان هو مش قادر فانا اخوها حبيبها اولى من الغريب</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ماما ضربتنى على كتفى وقالتلى : الا اختك يا وسخ، اوعى تقربلها انت فاكرها شرموطة ولا اية</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا : لا ابدا اكيد محترمة زيك كدا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>راحت ماما ضربانى تانى بالقلم بهزار وقالتلى : ده انت محتاج تتربى من اول وجديد ياخول</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وراحت شده البوكسر ونزلت تمص زبرى وانا بضحك وبدأنا ندخل فى المود شوية بشوية وقومت لحست كسها ورطبته ونيكتها وعبتها لبن وقومنا اتعشينا ونزلت لانى انا وجميل وعماد متفقين هنتقابل ونلعب بلايستيشن عند جميل ، بقالنا كتير ماتجمعناش، روحت وشيمو فتحتلى الباب وشدتنى لجوة فى المطبخ ونزلت تمص زبرى وتقولى: وحشتنى ووحشنى طعم لبنك، عطشاانة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حشرته كله فى بوقها وخرجته وهى بتتنفس بصعوبة ورجعت حشرته تانى فى زورها وهى مسكته وفضلت تخبط بيه على وشها وتمص بيوضى وتخربشنى بظوافرها، لقيت جميل نازل يدخل الحمام ، لما شافنى قالى: طب تعالى سلم عليا وانزل نيك براحتك مش كده</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا: اعمل ايه ياصاحبى امك اول ما شافتنى مادتنيش فرصة ونزل تمص وبقالنا ربع ساعة على الحال ده</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>جميل بصلها وقالها: دايما كدهو يا شرموطة جيبالى الكلام</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شيمو: اعمل ايه ياحبيبى بس، كسى مبيشبعش</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>جميل : يخربيتك انا مش نكتك انهارده 3 مرات!!</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شيمو : ولسه شرقانة وكسى تاعبنى ياحبيى اعمل ايه يعنى، مزنيش؟؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>جميل : لا ازاى مينفعش طبعا ده انتى لو ماتمتعتيش كل يوم 10 مرات ماتبقيش انتى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وراح باصصلى وقالى : خلص وتعالى انا فوق مع عماد</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كلام جميل مع امه خلانى اجيب لبنى فى بوقها من غير ما احس وقومت رفعت رجليها اليمين على كرسى وخليتها توطى ونزلت بوشى كله فى كسها وطيزها اشرب وارتوى واكل من لحمها وقومت دلت زبرى فى كسها ونكتها وجبت فى كسها وسبتها وطلعت لاصحابى وقعدنا نلعب شوية وعرفنا ان عماد قدم معاد فرحة، هو خاطب والمفروض فاضل 3 شهور على الفرح بس خلاه بعد شهر واحد</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>خطيبته اسمها ياسمين وجسمها فرنساوى وجريئة شوية فى لبسها ودايما بتحصل مشاكل لعماد لما بيكون خارج معاها بس معاكسات الشباب ليها...خلصنا لعب واتعشينا مع بعض وروحت ولقيت ماما مستنيانى كأنها عروسه مستنية عريسها ، لابسه قميص نوم شفاف وتحته اندر فتله وبزازاها كلهم عريانين ، طبعا مش محاج اقول انى نكتها بكل الاوضاع وجبت فيها مرتين قبل ما اخدها فى حضنى وانام ، صحيت على صوت التلفون وكان جميل اللى بيرن : ايه ياكيمو</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>جميل : تعالى مستشفى *** بسرعة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا : فيه اية يلا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>جميل : عماد عمل حادثة جامدة ومحجوز فى المستشقفى ومستنين نشوف الدكاتروة هيقولو ايه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لبست ونزلت جرى وعرفت ان واحد داسه بعربيته بسبب انه جاتله غيبوبة سكر وهو سايق ، التشخيص المبدئى لعماد كسر مضاعف فى الساق وكسر فى الايد اليمين ونزيف داخلى وهيحتاج عمليتين ، حسينا ان صاحبنا بيروح مننا ، روحت انا وجميل قعدنا عنده فى الاوضة وكنا فى قمة الاحباط، كنا دايما تلاته بنقعد هنا دلوقتى التالت بتاعنا بين الحياة والموت، جميل قالى : انا حاسس انى ماليش نفس لاى حاجة فى الدنيا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا : ياعم متقلقش هيقوم بالسلامة وهيبقى كويس</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>جميل : اه صحيح انا مقولتلكش</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا : ايه في ايه تانى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>جميل : ابويا نقل كل شغله دبى وهنسافر فى خلال 3 او 4 ايام</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا : لا متهزرش!!!</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>جميل مردش واتنهد وبعدين قالى: هبقى اجيب متاما وننزل زيارات كل فترة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فى اللحظة دى دخلت علينا شيمو وسـألتها: انتو فعلا هسافرو؟؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ابتسمتلى وهى مكسورة وقالتلى : مفيش حاجة بتدوم يااحمد وهى دى الدنيا ولازم نتأقلم ونعيش فيها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا : لا ياشرين مينفعش، مش هقدر على بعدكوا، ازاى وافقتوا على كده</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شري اخدتنى فى حضنا وحطت راسى على صدرها وقالتلى : غصب عننا صدقنى ، ابو جميل بيمر بظروف صعبة هنا والبيزنس فى مصر بقى صعب ولازم نسافر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا: يسافر هو ياستى ويبقى ينزلكو اجازات</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>جميل : يااحمد مش علشان رغباتنا وميولنا نقوم نفكك اسرتنا ، اكيد مترضاش لينا بكده</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا : طب ما انا وسمسم وانتوا اسرة بردو ، وانتوا كدا بتدمروها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قولت الجملة دى وانا بحاول امسك دموعى ، لقيتهم هما التنين حضنونى جامد وقالولى وعد هننزل اجازات علشانكوا ، وهدونى شوية وشيمو جابتلى عصير وقعدت جنبى وقالتلى : انا هكلم سمسم تيجى بكرة ونسهر سوا ونشبع من بعض قبل ما نسافر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هزيت لها راسى موافق وانا جوايا متضايق وحاسس ان الحلم الجميلم بينتهى ، وهفضل انا وماما لوحدنا بعد كدا، روحت ونمت كتير جدا وصحيت تانى يوم اخدت جميل وروحنا لعماد المستشفى وكانت امه لولو هناك وخطيبته ياسمين ، ياسمين حرفيا مش طبيعية ، اجمل بنت شوفتها فى حياتى عندها 22 سنة ، جمالها يهوس بجد ملامح وشها وعيونها وشعرها المفرود ولونه الاصفر فظيييعة ، ولابسه تيشيرت اسود مخلى بزازها كانهم تفاحتين ومش لابسه سونتيان وكل ما تتحرك بزازاها بتترج وتهبلنى اكتر ، بصيت لجميل وهمستله : البت دى فشيخة كل اما اشوفها اهيج</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>جميل : لا لولو احلى بكتير</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لولو عندها 42 سنة قصيرة وجسمها مظبوط ودايما بتلبس عبايات سمرا على الموضة وانتو عارفين العبايات السمرا على واحدة سخنة وجسمها مظبوط بتبقى عاملة ازاى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قعدنا شوية جنب عماد ولولو كان باين عليها الزعل جدا بس ياسمين كانت حرفيا منهاارة دموعها بتنزل لوحدها كل شوية كان نفسى اخدها فى حضنى واطبطب عليها وواقولها انى جنبها لو محتاجة اى حاجة وده مش علشان هى عجبانى وانا نفسى فيها بس علشان بجد هى صعبت عليا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مشيت انا وجميل ورجعنا على الفيلا عنده ودخلنا لقينا سمسم وشيمو محضرين لنا الاكل والويسكى وكانوا مظبطين نفسهم ، سمسم لابسه عكب عالى شفاف زى بتوع افلام السكس معرفش جابته منين وشراب اسود طويل لحد نص فخادها واندر فتله وبرا مش مداريه حاجة غير حلماتها ، وشيمو لابسه لانجرى قطعة واحده حمالات نازلة بالطول على بزازلها والحمالات بيتقابلو عند سرتها لحد كسها ، كانه اندر وبرا بس قطعة واحده وطبعا اللانجرى داخل جوى كسها بين شفراتها ومعدى من بين طيزها لحد فوق ، قربت من شيمو ادعك وشى بين بزازاها وجميل مسك كس سمسم يشرب منه وهى بتدعك فى زنبورها وتبخ فى وشه عسلها وهو بيستحمى بالعسل وقام جابها من شعرها وقالها: انهاردة النيكة الاخيرة اللى هتعيشي بقية حياتك تفتكريها ، خليها نيكة تستحق تكون نيكة الوداع</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ماما سمعت كلامة وقالتله: اقعد على الكنبة كده وسيبنى اكل فى زبرك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ونزلت بايديها الاتنين وبوقها على زبر صاحبى مص ودعتك وفرك وريقها نازل على بزازها وعلى الارض وهى مش مبطله حلب فى زبره منظرها خلانى اجيب شيمو من شعرها وارزع زبرى فى كسها للاخر وهى بتقولى: ايه منظر امك طير عقلك للدرجادى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ضربتها على طيزها ودخلت صابعى جواها وانا ماسك شعرها باليد التانية، وبقولها كسك الوسخ ده هيوحشنى اوى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شيمو: اححح شرمطنى الليلة دى يااحمد، موتنى بزبرك واهتك عرضى ياحبيبى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>جميل لما سمع امه بتقول كدا هاج اكتر وخلى سمسم توطى جنب شيمو وتف فى خرم طيزها ودخله وهو جنبي وبيقولى: طيز سمسم بلعت زبرى كله، شرموطة اوى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>روحت مطلع ايدى زبرى ودخلت صابعين فى كس شيمو ابعبصها جامد وبعنننف لحد ما اترعشت وجابت ميتها ووروحت حاطت زبرى فى كسها تانى وانا بقول لجميل: المتناكة شيمو وهى بتترعش وتجيب عسلها على زبرى شكلها يجنن</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>راح جميل لافف ايده لتحت عند كس شيمو يدعك زنبورها بصابعين وركب كل طيزها كانه راكب على فرسه وينيك ويقولى: خرم امك ناار يااحمد، دبرها ضيق وبيعصر زبرررى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وراح شايل ايده من على كسها وهى مليانه من عسلها ومد ايده على طيزى وحط صابعة على خرمى وقالى : اعملى كده وانا بزنى فى امك، متعنى زى ما بمتعها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حطيت صابعى على خرم طيزه ودخلت عقله صابع واحده وهو بيجيب لبه فى طيزها وانا بجيب لبنى فى كس شيمو، اول ما جبت لبنى لقيت جميل زقنى جامد ونزل دفس وشه فى كس مامته شيمو وفضل يلحس ويشفط وشيمو بتقوله: الحس ياعرص ماما، اشفط لبن صاحبك من كسى اشفط جامد علشان هو جابهم جوة اوى فى رحمى ااااااححححح مد صابعك جوه وهات اللبن كله واشرب ،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>جريت على طيز ماما الحسها وانضفها انا كمان ومنظره وهو بياكل فى كس شيمو ويبعبصها قوانى وخلانى اشفط جامد من طيز سمسم وهى بتدفع اللبن لبره من طيزها وقلبتها على ظهرها وحشرت زبرى فى كسها وجميل جنبى بينيك شيمو وجبنا لبن تانى بس المرة دى كل واحد فى كس مامته وريحنا شويه وهزرنا وضحكنا واتعشينا و اخدت شيمو تانى وهو اخد سمسم والمره دى نكناهم بهدوء شوية وقبل مانمشي انا وسمسم ودعناهم واعاهدنا اننا هنتقابل تانى فى اقرب فرصة.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>روحت مع ماما ونمت اليوم كله وصحيت بليل متاخر فضلت العب فى الموبايل شوية وافتكرت عماد وقولت هقوم البس واروحله ولقيت ماما هى كمان بتلبس ونازلة وبتقولى: احمد ابقى شوف كهربائى علشان التكييف عطلان وكمان عايزة اعمل فيشة جنب السرير</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا : تمام ياروحى حاضر ، بس هو انتى رايحة فين كده؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ماما :رايحة لاختك اما اشوف ايه اخبارها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا : تقصدى رايحة تشوفيها اتفتحت ولا لسه ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ماما : اتلم يا وسخ علشان مفشخكش</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ضربتها على طيزها وقولتلها لا افشخينى كده ورينى ازاى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ماما : طب وحياة كسمك لاصفيك انهارده بس اتقل عليا لما ارجعلك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ضحكت ونزلنا سوا وصلتها لشوشو ومش فاهم ازاى جوزها (سعد) الحمار ده مناكهاش لحد دلوقتى، جسمها ابيض قشطة وبزازها وطيزها كبيرة اوى ، كيرفى بمعنى الكلمة وسوتها مليانة وتحس جسمها ده اتخلق للنيك وبس، المهم وصلت ماما وسلمت على شوشو ونزلت روحت لعماد ولقيت ياسمين هناك ، لابسه بنطلون طيق وحاطة رجل على رجل وتيشيرت ابيض ضيق عليها وملامحها باهته من كتر الزعل على حبيبها، كنت ساعات بحس انها زعلاتة عليه اكتر من لولو نفسها، وكنت بسأل نفسى للدرجادى بتحبه !!</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اطمنت عليهم وجبتيلهم شوية حاجات اكل وعصاير وكدا ومشيت روحت لعم عادل الكهربائى واتفقت معاه يجيلى بكره الصبح علشان يظبطلنا كهربة الشقة كلها،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وتانى يوم الصبح صحيت على صوت الجرس قومت علشان افتح لقيت ماما خارجة من المطبخ ورايحة تفتح وكانت لابسة روب تقيل مش مبين اى حته من جسمها بس كانت فاردة شعرها لورا وكان شكلها حلو فى الروب الابيض ده، دخل عم عادل ومعاه ولد صغير بيساعده فى الشغل عنده حوالى 12 سنة، عم عادل راجل محترم ومدرس تاريخ وعنده محل كهربائى والناس كلها تشهدله بده، دخل وسلم على ماما وبدأ يشوف طلباتها وظبطلها التكيف بس لاحظت انه كل شوية يبص عليها بنظرات شهوانية اوى ومفضوحة واتاكدت من ده لما قالها تجيب مفك من شنطة العدة اللى على الارض، راحت توطى وتجبله المفك لقيته برق اوى بعينة فى طيزها وهى بتوطى رغم ان مفيش اى حاجة باينة منها ، المهم ماما جابتله عصير هو والولد وانا دخلت اريح جسمى شوية حاسس انى لسه عايز انام لسه بروح فى النوم لقيت تلفونى بيرن اتنطرت من مكانى لما لقيتها ياسمين!!</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رديت عليها : الو</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ياسو: الو</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا : ازيك يا ياسمين عاملة ايه؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ياسو : انا كويسة وانت عامل ايه؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا : تمام ، عماد كويس؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ياسو : اه متقلقش عماد بقى بيتكلم معانا دلوقتى بس لسه قصاده شوية فى المستشفى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا : طب كويس انه بدأ يتكلم، لازم اجيلكوا انهارده اقعد معاكوا شوية</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ياسو: انا فعلا بكلمك علشان اقولك ياريت لو تعدى تقعد معانا انهاردة شوية بس ياريت يكون بعد الساعة 9 !</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا : تمام يا ياسمين 9 بالظبط هكون موجود</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وقفلت معاها وانا متوغوش وعقلى بيودى ويجيب ياترى عايزانى فى اية وليه ؟؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>طار النوم من عينى وقولت اخش اغسل وشى واسلم على عم عادل، خرجت ولما عديت من على اوضة ماما اتفاجئت بعم عادل منايم على ظهره وماما راكبه على زبره وعماله تئن وتتوجع وهو بيقولها: هقطع كسك الشهوانى ده ياشرموطة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ماما: اااه ياعادل شرمطنى ورخصننى بزبرك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وقف متنح جنب الباب وببص احااا ازاى ماما تعمل كده مع مدرس تاريخ فاتح محل كهربائى ممكن يقلب حياتنا ويهددنا فى اى وقت لييية كده ياماما ليييه؟؟؟؟ بس هى فى دنيا تانيه وهو بيبعبص طيزها ويدق كسها ويشخررر ويجعر مش خايف انى اصحى!!! وماما بقت خلاص شرموطة بطريقة غبية وده عيب الشرمطة بعد الادب والاحترام، امى بعد ما فضلت طول شبابها وحياتها محافظة على نفسها اتحولت على ايدى لشرموطة مبتقدرش تقاوم اى راجل</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عادل : كسك ناار يا متنااكة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ماما : اااه النار دة مش هتطفى غير بزبرك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مديت ايدى مسكت زبرى وبدأت العب فيه وانا بتفرج عليهم وبدأت استمتع بالمنظر ، عم عادل قوم ماما وخلاها توطى وتمصله زبره وهى بتمص بشراهة وجوع وراحت مشوراله: عشرلى طيزى ياعادل، اهتك عرضها ياعادل، لف وراها ودخل زبره دفعة واحده فى خرمها وهى اتنفضت وصرخت وهو انبسط بمنظرها فراح مطلعه ورازعه كله تانى مره واحدة وهى تتنفض وهو بيقولها: فى بيتك وعلى سريرك يا أحبة يابنت الشراميط</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ماما: اااه يا خررررمى حرام عليك كفايااك هتك فى شرفى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عادل : خخخخخخخ وانتى عندك شؤرف يا بنت الكلب يارخييصة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وراح ضربها على طيزها بكف ايده حوالى 15 مرة وهى بتترعش وتحك كسها بايدها، كل ده والولد الصغير واقف فى جنب متنح وعمال يدعك زبره، ماما شاورتلة وقالتله تعالى ، زبره كان على قد سنه وبرغم كدا ماما ماسبتهوش ومسكته زبره وحطيته فى بوقها تمصه، الولد متحملش دقيقتين وجاب فى بوقها، ورغم سنه الصغير بس جاب كمية لبن كويسة، عادل قلب ماما على ضهرها وحشر زبره فى كسها تانى واداها قلمين وهى جسمها كله بيترج ويتهز وهو بيطعن فى كسها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ماما : اااه يا عاادل زبرك جنني زبرك هووسنى وطير عقلى ومتع كسى وكيفه، نيكنى يا دكرى يامكيفنى ومشبعنى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عادل خنق رقبتها وشخر شخرة متهيئلى المحافظة كلها سمعتها وهو بيجيب فى كسها لبنه ويترعش ومكمل نيك بردو وفضل مكمل حوالى 10 دقايق مطلعوش من كسها كل ده</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نام جنبها على السرير وقالها: انزلى مصيلى زبرى ونضفيه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ماما: امرك يافحلى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ونزلت تمصله زبره وتشفط فيه برااحه وباسته</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عادل: اتبسطى يالبوة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ماما: ابقى مع دكر زيك ومتبسطش طب ازاى؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عادل: لما تعوزى تتكيفى ابقى ابعتيلى المحروس ابنك يقولى تعالى ضبط كهربه الشقة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ماما ضحكت وقالتله طب قوم يا وسخ البس قبل ما يصحى ويشوفك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عادل قام يلبس وانا رجعت اوضتى عملت نفسى لسه صاحى وسلمت على عادل والولد الصغير ،وعادل اخد شنطته وقال لماما: تؤمرينى بأى حاجة ياست الكل</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ماما: ماتحرمش منك يابو سليم بس استنى خد دول</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>واديتله ميتين جنية تقريبا وهو بيقولها مالوش لزوم ياست الكل وفى الخر اخدهم ومش وانا واقف بقول اه يابن الوسخة ، جيت نكت نيكه عمرك ماكنت تحلم بيها وكمان اخدت فلوس.. اول ما عادل نول هجمت على ماما ونزلت تحت كسها اشفط اللبن والحس وهى بتضحك وتقولى: لمحتك وانت بتتفرج ياخول</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا بمد صابعى جوه واشفط لبن عم عادل وهى بتقولى : اااه الراجل فشخنى اووى يااحمد</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>واللبن نازل من كسها على بوقى وصدرى..وبعد ما شربت من كسها قولتهلها: بس ليه عادل ياماما، ممكن يهددنا بعد كده، ده انسان معندوش ثقافة التحرر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ماما: انا مكنش فى دماغى اعمل اى حاجة بس هو كان بيعمل الفيشة جنب السرير وانا جيت اجربها، وبحط شاحن الموبايل وهو واقف ورايا بيحك فيا عملت نفسى مش واخده بالى وبلف وشى لقيت زبره هيخرم البنطلون محستش بنفسى وانا بمد ايدى وامسكه وحصل اللى حصل</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا : ياماما انا قلقان اكتر من الولد الصغير ده ممكن يروح يحكي لأهله</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ماما: يااحمد انت اكتر واحد عارف احتياجاتى ورغباتى وده كان غصب عنى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اخدتها فى حضنى وبوسها وقولتلها مفيش مشكله ياروحى بس ده كله من خوفى علينا فاهمانى!</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ماما: فماك ياقلبى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قالتهالى وهى بتمسك زبرى اللى واقف زى النار وتدعك فيه وقومت نكتها بعد ما مصتلى زبرى وجبت فى كسها ونمت شوية وصحيت اتغديت ونزلت روحت لعماد وياسمين فى المعاد اللى متفقين عليه، دخلت لقيت ياسمين قاعده جنب عماد اللى نايم على سريره وماسكه ايده ، دخلت سلمت عليهم وحضنت عماد بس براحة علشان صحته</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا: قلقتنى عليك ياعم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عماد : متقلقش ياحبيبى انا كويس، انا عايزك فى موضوع مهم اوى يا احمد</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قعدت جنبه الناحية التانية من السرير يعنى قصاد ياسمين، وهو بيقولى: انا قولتلها تقولك تيجى بعد 9 علشان ماما بتنام بدرى وهتكون روحت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا : في ايه يا عماد، قلقتنى !؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عماد: انت لازم تتجوز ياسمين خلال الشهر ده يا احمد</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تنحت وانا مش فاهم حاجة وهو بيكمل كلامه: انا حاجز القاعة يوم 12 فى الشهر الجاى، لازم الفرح يتم فى معاده وتكون جنبها فى الكوشة، لازم تتجوزها ياصاحبى علشان ابنى ميبقاش ابن حرام وعلشان احميها من الفضيحة!!!</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نكمل فى الجزء الثامن ومستنى رأيكوا فى الكومنتات</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الجزء الثامن</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بعد كلام عماد انى لازم اتجوز ياسمين قعدت مصدوم فترة ورديت عليه قولتله "حاضر يا عماد ارتاح انت واطمن وحبيبتك هتبقى فى عنيا لحد ما تقوم بالسلامة"</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ورجعت البيت وانا لسة بحاول استوعب كل الكلام اللى قالهولى، معقولة هتجوز خطيبته بداله، وكمان حامل وابنه بيكبر فى بطنها، قررت انى لازم اقف جنبهم وهتبقى دى بدايتى مع ياسمين ومستحيل حد يمنعنى من جسمها بعد الموقف ده، حكيت لماما كل حاجة وهى اتلغبطت ومبقتش عارفة تقولى اية وفى الاخر اقنعتها وهى وافقت، دخلت اوضتى وقررت اتكلم مع ياسمين، رنيت عليها فردت عليا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ياسو : الو</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا: ازيك يا ياسمين</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ياسو : بخير يا احمد، انت عامل ايه؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا : تمام يا حبيبتى بخير</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ياسو : حبيبتك؟؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا: اه طبعا حبيبتى، مش هتبقى مراتى ولا اية</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ضحكت ضحكة خفيفة وقالت: شكرا يا احمد على وقفتك جنبنا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا : ياسمين انا طول عمرى معجب بيكى، انا عارف انك خطيبة صاحبى وانى مينفعش اقولك كده بس انا بصارحك بمشاعرى، طول عمرى بفكر فيكى وبتمناكى وحقيقى بشكر النصيب انه هيجمعنى بيكى ، واوعدك طول فترتنا مع بعض هعمل كل اللى اقدر عليه علشان ابسطك واسعدك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سكتت وحسيت انها اتوترت وقالت: وانا كمان هحاول ابسطك طول ما احنا مع بعض بس لما عماد يقوم بالسلامة هنبقى لازم ننفصل</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا : طبعا انا مش باخدك منة ده صاحبى وعشرة عمرى وانتى معايا امانة لحد ما هو يقوم بالسلامة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وخلصت المكالمة بينا ودخلت نمت وصحيت الصبح فطرت مع ماما واحنا بنفطر قالتلى:</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ماما: حبيبى ممكن بعد ما تفطر تروح تناديلى عمك عادل عايزاة يظبطلى شوية حاجات فى الكهربا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا: انا مش لسة نايكك امبارح بليل يا متناكة لحقتى تهيجى تانى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ماما: هههههه ياخول انا حبيت زبره</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا : اية المميز فيه يعنى مهو زبر زى اى زبر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ماما : لا ياحبيبى كل دكر وله طعم، طعم لبنك انت غيره وهو غير اي حد وكل واحد ليه اسلوبة وطريقتة وانا بحب كل الطرق</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا: انتى بقيتى شرموطة محترفة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ماما: البركة فيك يا عرص</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا : ماشى ياوسخة هنزل اناديله كمان شوية</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بعد ما فطرنا ماما دخلت تجهز نفسها لعم عادل وانا روحت اناديله</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا: ازيك يا عم عادل</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عادل : ازيك ياحبيبى عامل ايه وماما عاملة اية</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا: كويسين بس ماما عايزة تظبط شوية حاجات فى البيت ممكن تبقى تعدى عليها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عادل : تحت امرها ياحبيبى بليل هعدى عليها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا : لا دلوقتى علشان التكييف بايظ خالص</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عادل : طيب رغم انى عندى شغل بس منقدرش نتاخر على الست الوالدة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا : شكرا ياعم عادل</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>واخدت عم عادل وروحت البيت وانا مش عارف هلاقى ماما مستنياه ازاى بس كنت متاكد انها هتكون لابسة حاجة سيكسى وفعلا اول ما ضربت الجرس فتحت لنا الباب وهى لابسه قميص نوم شفاف اسود وتحت كيلوت فتلة مش مدارى اى حاجة ومش لابسة سونتيان فبزازها كلها باينة، عم عادل اول ما شافها دارى وشة كانه اتصدم ماما شدته لجوة وانا دخلت وراهم وقفلت الباب، وبدون اى مقدمات لقيت ماما نزلت تفكله الحزام وهى بتقوله : زبرك وحشنى ، كسى المتناك عايز لبنك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عم عادل بيبصلى وهو مش مستوعب وانا بقعد على الكنبة وبضحك وبشاورلة واقولة : متستغربش خد راحتك كانى مش موجود وياريت تكسب فيا ثواب وتنيكها نيكة العمر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عم عادل اتطمن وبصلى وقالى : بس كده دة انت تؤمر ياديوث يابن المرة الشرموطة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ضحكت وماما مسكت زبرة تمص فيه وهو يحشر فى بقها وقامت ماما مسكته من زبره وشدته وهو يمشى وراها لحد اوضة النوم وراحت موطية قصادة وفضلت تحرك طيزها وتقوله: قصادك خرمين، نيك فى اللى يعجبك يافحلى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شاورلى وقالى انيكها فين، لقيت نفسى بقرب وبمسك زبره، زبره اسمر وطويل ومعووج شوية ناحية الشمال وراسة بارزة اوى ، طلعت لسانى معرفش ازاى عملت كده وسيبت نفسى لشهواتى تتحكم فيا واتمتع ومشيت لسانى على راس زبره ومصيتها وحطيها فى خرم طيزها وسيبت الباقى له هو يرزع ويخبط فيها ويضربها اسبنكات على طيزها وهى تصرخ وهو بينيك بكل عنف، حسيت بزبرى هينفجر من كتر الهيجان فطلعته وحطيته فى بوق ماما وعادل يقولها: اه يامومس يابنت الكلب يارخيصة، مبسوط يا خول وانا بعشر امك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا : اااه ياعم عادل ارجوك متبطلش نيك فيها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فضل ينيك فى طيزها ويشيله ويحطه فى كسها وكل ده بنفس الوضع لحد ما قرب يجيب لبنة وقالها : هجييب لبنى يا مومس فى كسك واجيبلك اخ يااحمد</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>جريت على زبره واخدته فى بوقى وفضلت امص وهو يترعش ويجيب فى بوقى وانا فى قمة السعادة وبعد ما اخدت لبنه كله روحت لطيز ماما اتوف فيها اللبن كله وادخله بصابعى لجوه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وبعد ما خلصنا قعدنا وشربنا عصير وقولت لعم عادل : اللى شوفته هنا ميطلعش لحد ياعم عادل</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عادل : ومعقولة اتكلم واخسر المتعة دى كلها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا : بالضبط كدا طول ما انت معانا هنخليك تعيش احلى ايام عمرك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وبعد ما مشى عم عادل اخدت ماما وروحنا زيارة لاختى شوشو وقعدنا هناك شوية وللاسف جوزها سعد الخول لسه مفتحهاش، نزلت وكنت زعلان اوى على اختى اللى نفسها تتناك بس جوزها زبره زى قلته وروحت ازو عماد واقعد معاه وقابلت ياسمين هناك، قعدت جنبها وحاولت اقرب منها اكتر وعماد كان قاعد معانا واتكلمنا كلنا سوا وهزرنا واخدت ياسمين معايا وصلتها وجبتلها شوية حاجات بسيطة شوكولاته وشيبسى وحاجات خفيفة تتسلى بيها وهى كانت مبسوطة وحسيت انها بدات تتعود عليا وتحب وجودى فى حياتها وانا فرحت اوى لكده، روحت البيت لقيت مفاجأة مستنيانى ، دخلت الشقة وسمعت صوت ماما بتصوت وتتوجع فقربت من اوضتها لقيتها راكبة على زبر دكر وعمالة تتنطط على زبره ، حاولت اركز فى ملامحة واعرف هو مين لقيته واحد معرفهوش!!</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ناكها وبعد ما خلصت سابلها فلوس على الكوميدينو ومشى ، دخلتهلها وسالتها : مين ده</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ماما : هههههه ده واحد عرفته من على النت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا : ياماما احنا كده الدنيا بتكبر مننا اوى ومش هينفع رجالة تفضل طالعة نازلة كده كل يوم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ماما : يااماديوس انت اكتر حد عارف رغباتى وانا مش بقدر اتحكم فيها انا بحب اتناك واتبتع على ازبار الفحول</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا : ياحبيبتى ماقولتش حاجة بس لازم تفكرى بردو فى عواقب الموضوع مينفعش واحد عارفاه من على النت تديله العنوان وتخليه يجي ينيكك كمان وبالفلوس!</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ماما : حبيت اجرب احساس انى اتناك بفلوس ولقيته احساس حلو اوى ولازم تجربه انت كمان وتجيبلى فحل ينيكنى ويديلك الثمن</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا : انتى مجنووونة رسمى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ماما : هههههه طب تعالى نضف كسى والحسه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قلعت ونزلت الحس كسها واشرب منه لبن الفحل، ومرت فترة كل يومين او تلاته عم عادل يجى يشاركنى نيك ماما وكنت بحب امصله زبره وانيكها معاه وهو كان حافظ سرنا كويس وكنت كل يوم ازور عماد وياسمين لحد يوم الفرح ويومها مكنتش مصدق ان انا العريس، يوميها عيون الرجالة كلها كانت بتحسدنى على ياسمين وجمالها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عدى يوم الفرح بهدوء واخدت عروستى وروحنا شقتنا وكنت متفق معاها انها هتعيش معايا انا وماما لانى مكنتش عامل حسابي اجهز شقة مخصوص للجواز لان كل حاجة جت فجأة وهى ما اعترضتش.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اول ما دخلنا الشقة واتعشينا سوا وماما كانت فى اوضتها وسابتنا براحتنا خالص، اخدت مراتى ودخلت اوضتنا قلعتها الفستان وبوستها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ياسو : احمد ممكن تكون هادى معايا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا : حاضر يا حبيبتى هنيكك براحة اوى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ياسو : هههه بلاش سفالة والكلام دة انا معاك اهو اعمل اللى نفسك فيه بس براحة عليا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا : حاضر ياحبيبتى هنيكك براحة اوى ومتقلقيش انتى فى عنيا ومش هحرمك من اى حاجة لحد ما حبيبك يقوم بالسلامة .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ونزلت الحس كسها وكان اجمل كس لحسه فى حياتى، لونه وردى فاتح وبيلمع مش بيبطل افرازات وريحة كسها خيال ، كنت بلحس ومتمتع اوى باهاتها وانينها وقومت اديتلها زبرى تمصة وهى كانت هادية ورومانسية اوى ومصتلى زبرى بهدوء مبالغ فيه اوى ونيكتها احلى نيكة ونمنا سوا، وبعد ما هى راحت فى النوم لقيت مسج جاتلى على التلفون فبصيت لقيتها ماما بعتالى بتقولى تعالالى دلوقتى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بعتلها : اجى واسيب اللبوة اللى جنبى دى لمين</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ماما : هتيجى ولا انادى لحد من الشارع يكيفنى؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا : جايلك يا شرموطة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وقومت براحة اتسحبت من جنب مراتى ودخلت اوضة ماما لقيتها عماله تلعب فى كسها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا : مش قادرة تصبرى شوية يا وسخة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ماما : لا كسي مبيقدرش يتحمل اااححح بتنفس شهوانية انا ااااح بعشق الللبن انااا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قالتهالى وهى عمالة تفرك فى كسها وتبعبص نفسها وتترعش، هجمت عليها بزبرى وحشرته فى كسها ونيكتها احلى نيكة وجبت جواها، وكنت مبسووط اوى وحاسس بجد بمعنى كلمة فحولة نكت مراتى وامى ومليت كس كل واحدة بلبنى ونيمتهم مبسوطين ومرتاحين.. ولسه هخلى جميل ينيك ويمتع مراتى الحامل بابن عماد ياسمين</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اما اختى شوشو فاتناكت من زميل لها فى المستشفى كان بيحبها وبتحبه اضافة لحبها لجوزها سعد وزميلها شوقى ده هو اللى فتح كسها ونزل دم عذريتها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وحصل حادثة غريبة ومستديمة فى مصر فى السنة دى جه مايو ويونيو ويوليو واغسطس لكن ماجاش الصيف ابدا فضلت درجة الحرارة فى مصر من اسكندرية للقاهرة لاسوان لابوسمبل لشرم الشيخ والسلوم العظمى عشرين درجة والصغرى عشر درجات او اقل فضلت الناس لابسة سويترات وبالطوهات وبلوفرات فى عز يوليو ويونيو واغسطس ومايو وسبتمبر واكتوبر ونوفمبر فى الصعيد والقاهرة وكل مكان فى جمهورية مصر .. وفاتت سنة وفضل الحال على ما هو عليه واللى زيى فرح طبعا لانى بموت فى الشتاء ويبدو انه هيكون شتاء بلا نهاية</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وانا نايم جنب ماما العريانة الحافية بعد نيكة سخنة ما بينا لاقيت رقمها القومى جنب جسمها خدته احطه فى البووك بتاعها بصيت عليه لاقيت اسمها مش سامية حسنى خالص اسمها اسماء حسنى .. طول عمرى اعرف ان ماما اسمها سامية حسنى امال ايه اسماء ده يمكن مش بتحب اسمها الحقيقى وحابة اسم دلع سامية او سمسم.. صحيت ماما ولاقتنى ماسكة بطاقتها الشخصية ومستغرب قلتلها انتى اسمك مش سامية يا ماما خطفت منى البطاقة وقالتلى بتدور فى البووك بتاعى ليه يا وسخ قلتلها ابدا ده انا لاقيتها تحت بزازك انتى اسمك اسماء يا ماما امال ايه سامية ده قالتلى ده دلع ولقب ليا واسمى بالكامل مش فى البطاقة لانه اسم مركب اسمى اسماء ملاك مريم ثيا Thea حسنى Asmaa Hosny وليا اسماء كتيرة وده معنى اسمى اسماء بمعنى الوسماء الوسيمة الجميلة الحسناء وبمعنى جمع الاسم لان ليا اسماء البنات والالهات بكل لغات العالم القديمة والحديثة لانى مش انسانة عادية .. انت متعرفش عنى الا قليل اوى اوى يا احمد ومتعرفش كتير عن قدراتى وقدراتك كونك ابنى .. انا اسماء بنت ايلوهيم بن امونرع واسمى كمان ادونيا وادوناه مؤنث ادونيس وادوناى.. وانا شيبشفتر ممكن اخد شكل اى ممثلة او مطربة او مذيعة او راقصة مشهورة فى مصر او بره. وليا فايف ازلاميك برايرز ايفريداى وسبشيال براير اون فرايداى نوون.. وممكن اظهر بشكل امراة لها دراع واحد زى لينا اولين فى فيلم روميو از بليدينج او ابقى باربع دراعات زى الالهة الهندية او زى القنطورة.. انا عمرى طويل جدا من عمر الكون نفسه ومن قبل الكون وهفضل شابة زى مانا بعد الكون كمان وانت كمان يا حبيبى..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نكمل فى الجزء التاسع</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ومسكتنى ماما واحنا عريانين وحافيين ولاقيت نفسى طاير معاها فوق السحاب شايفين الارض من فوق اوى وبقيت الارض تحتى صغيرة وبتتغير والشمس تطلع وتنزل والليل ييجى وراه النهار بسرعة بسرعة وشفت الديناصورات وشفت الانسان الحجرى شفت الانفجار الكبير وماما حاضنانى واحنا متعلقين فى الهوا بنتحدى اى جاذبية ممكنة ولاقيتها عملاقة جدا جدا كانها مش حاضنانى نسخة تانية منها بتبتسم لنا وبتشاور نسخة عملاقة بين راسها وكتفها مسافات ومسافات ومسافات متعلقة فى الفضاء فى اللاشئ فى العدم قبل الكون وقبل الوجود نفسه ولاقيتها قعدت على عرش دهبى عجيب وحواليها عمالقة زيها رجالة وستات بينهم راجل عجوز ودقنه بيضا قالتلى ده جدى امونرع زيوس جوبيتر وشفت جنبه راجل عجوز ودقنه بيضا برضه قالتلى وده بابا ايلوهيم .. والباقيين دول اخواتى الالهة البنين والبنات اوزيريس وايزيس وزرادشت وبوذا وكنفوش وبهاء الـلـه وطاو وبراهما واودين وغيرهم ودى جدتى حتحور هيرا جونو قلتلها امال فين بابا قالتلى باباك انسان فانى متوفى دلوقتى مش زيى ولا زيك رغم انك تشبهه كتير .. لاقيتها لابسة لبس فرعونى مخلوط بتاثير اغريقى رومانى وانا كمان لابس من نفس الموضة وقعدت على عرشها وانا على عرش صغير جمبها وحوالينا كائنات منيرة كتيرة بتلف حوالينا وتهمهم وانا فاهم لغتهم الغريبة مش عارف ازاى بيمدحونا انا وماما وعيلتها كلها .. وهما بيوصفوا ماما سامية اسماء حسنى بانها حورية اجمل من النيمفات ومن الحور العين وانها عشتروت عشيرة اللات ايلات الالهة وشفت فى ايدها الصولجان وعلى راسها التاج وابتدا وزراءها ييجوا ويسلموا عليها ويستشيروها فى امور الكون وشفت فى احكامها رحمتها وعدلها وطلعت منها ريحة مقدسة اجمل من ريحة المسك وشفت فى احكامها دعم التنوير والحريات وصنع السلام ومحاربة الحروب والعنف وسفك الدماء ومحاربة الارهاب والتاكفيريز والتاحريميز وشفت فيها الهيبة والهيمنة والاطلاع على نوايا الوزراء وقراءة افكارهم قبل ما يقولوها على لسانهم ولاقيتها انقسمت اتنين فضلت على العرش ما قامتش وفى نفس الوقت طرت معاها وقالتلى متستغربش انا عندى القدرة على تعدد المواقع البايلوكيشن والمالتيلوكيشن اقدر اتواجد فى اكتر من مكان وزمان فى وقت واحد انا عشتروت .. وضحكتها جلجلت وخدتنى ونزلنا كوكب الارض من تانى ورجعنا لحجمنا البشرى الصغير ومشينا وكأن محدش شايفنا انا ولا هى ورجعنا عريانين وحافيين ومرت على ارهابى هيدبح انسان متنور فانقذت باشارة منها الانسان من الدبح ومنحته الامان والاطمئنان بعد الخوف ووفت بوعدها له وجبرت بخاطره وقلبه المكسور.. قالها شكرا يا عزيزة يا اللى مش محتاجة لحد ولا لحاجة يا اللى متناميش .. قلتلها ازاى وانا بشوفك بتنامى كل ليلة ضحكت وقالت ده وهم كنت بعمله قدامك بصورة خادعة عشان تفتكرنى انسانة وعادية ومتعرفش حقيقتى الا فى الوقت المناسب .. وطرنا بره كوكب الارض وانا وهى عريانين وحافيين قلتلها ازاى مش بنتحرق ولا بنتخنق من انعدام الاوكسجين والغلاف الجوى للارض فى الفضاء ضحكت ضحكتها المجلجلة من تانى وقالتلى لسه فاكر نفسك انسان وفاكرنى انسانة وطارت بيا بسرعة خارج مجرتنا درب اللبانة وشاورت بدراعها لاقيت حجارة نيازك بتتجمع مع بعض بقوة وسرعة رهيبة وبتتشكل فى شكل كرة كبيرة ضخمة جدا وفجاة بتشع اشعة رهيبة وبتولع نار وبتتحول لكتلة من النار والمعادن المنصهرة وبينقسم عنها كور اصغر بتلف حواليها وحركت ماما دراعها وكأن الزمن بقى يجرى بسرعة زى لما تقدم الفيديو ولاقيت الكور الصغيرة بردت نارها وانطفت وفضلت الكورة الكبيرة موهوجة ومولعة نار قالتلى ادينى خلقتلك شمس ومجموعة كواكب حواليها عشان تعرف انا مين وتتاكد وانت كمان بعدما تتدرب هتكون زيى ابن امك وابن جدك وابن خالاتك واخوالك .. واتحركت قدامى بكبرياء وعظمة وتكبر رهيب وقالتلى لازم تفتخر انك ابن اسماء حسنى .. القاهرة للاشرار التيروريست الموزلمبراذهود والسالافيستس التاكفيريز التاحريميز السفاحين الظلاميين القمعيين المتخلفين الجهلة .. واندفعنا انا وهى وبقت اجسامنا باحجام ضخمة مش معقولة زى احجام مجلس امونرع واسرته وسكرتاريته الاعلى اكبر من المجرات واكبر من الكون المنظور وبقت ماما تحرك المجرات زى ما هى عايزة وتحرك الاكوان زى البلى وكور الازاز فى ايدها وتبتسم واحنا جنب بعض .. وبعدين صغرنا من تانى ودخلنا الكون كون البشر المعروف ونزلنا فى كوكب ماهول من اللى صنعتهم وخلقتهم ماما فى مجموعتها الشمسية وباشارة من ايدها اتكونت احلى لوحات الطبيعة من الجليد والغابات والبحيرات والاشجار والانهار والجبال والشروق والغروب والسحاب فى الكوكب اللى شبه كوكب الارض والالوان الاخضر والازرق والاحمر ودرجاتهم المهولة كانت رسامة ونحاتة ومصورة فى الاساس موهوبة جدا وابتدت ترقص معايا واحنا عريانين وحافيين اجمل رقصات السلو رقص الكابل التانجو والفوكستروت والفالز والفالز الفيينى وغيرها .. وباشارة من ايدها اتكون استاد رياضى مجهز للاولمبياد وبقت تلعب مع ابطال الالعاب الاولمبية المختلفة الصيفية والشتوية وتغلبهم او تتغلب منهم بمزاجها مش عايزة تبان قوية لا تقهر عشان متعة اللعب .. ومهما سمعت بسمعها الخارق او شافت بنظرها الخارق اللى بيشتموها او مش بيعترفوا بقدراتها بتسامحهم وتصبر عليهم .. وتديهم هى وابوها واخواتها وجدها اجمل الهدايا والمواهب والمتعة والسعادة وكل ما يتمنوه ويجوعوا عشانه.. ماسكة هى واسرتها مفاتيح الكون بفضاءه وكواكبه وشموسه تحركها زى ما هى عايزة.. موهوبة بكل الفنون والقوانين ومثقفة وجامعية ومتنورة وسكيولارية وحرياتية.. علمها واسع مالوش نهاية زى علم اسرة جدها تماما عليمة .. وخرجنا من الكوكب طايرين وانا فى حضنها وورتنى ازاى عبر التاريخ كانت بتحط ملوك وتشيل ملوك وورتنى ازاى كانت بتعالج المريض بلمسة او اشارة ايدها لو كان متنور او تمرض السليم لو كان تيروريست شرير.. وورتنى مشاركتها فى المحاكمة محاكمة الاموات فى بردية آنى وكتاب الموتى الفرعونى المصرى القديم فكانت من ضمن القضاة مع اخوها اوزيريس .. ورحب بيها خالى اوزيريس قالها ازيك يا عدالات ده ابنك طبعا حاجباه عننا ليه السنين دى كلها ضحكت ماما وقالتله استنيت لما يكبر ويبتدى ينضج ويتقبل حقيقتى وحقيقته وحقيقة عيلتنا وقدراتها.. وجت ايزيس سلمت علينا وباستنى ازيك يا حبيبتى قلتلها ازيك يا خالتى انتى احلى من رسوماتك على المعابد ضحكت بدلع وقالتلى اختشى يا واد وقالت لماما عاملة معاه ايه الواد الشقى ده يا ماكسميليانا يا عالية قالتلها ماما ده شقى اوى زى باباه وزى جده واخواله خصوصا جوزك واخوكى الشقى ده اوزيريس وجت خالتى نفتيس كمان تسلم علينا وقالت لماما ازيك يا حليمة يا لطيفة يا سلمى يا باشنس قلت فى نفسى هى ماما لها كام اسم مش هعرف فى الاخر اناديلها بايه ردت عليا وقالتلى وقرت افكارى بسهولة نادينى ماما وبس او ناديلى سمسم زى عادتنا انا سمسم سونة .. وجات كمان خالتى وجدتى حتحور وقالت لماما وهما بيحضنوا بعض ازيك يا جليلة كريمة .. ومرات خالى زرادشت اهورامزدا واسمها هفوفى سلمت على ماما وحضنتها وحضنتها وقالتلها ازيك يا حكمت وداد ماجدة خلود ومرات خالى بهاء **** اسية خانم جات وسلمت علينا وقالت لماما ازيك يا ثناء شهيرة شريفة.. ومرات خالى براهما سراسواتى جات وسلمت على ماما وقالتلها كيف حالك ايتها المقدمة للزمن والمؤخرة له والمسافرة عبر الزمن والجامعة العلوم والاداب والتنوير والثقافة والشهوانية والرومانسية والعشق والطاعة لحبيبها .. ومرات خالى بوذا ياسودارا جات وسلمت على ماما وقالتلها ازيك يا اعتماد سعاد.. يا محمودة ممدوحة.. يا الفا واوميجا.. يا رئيفة يا كاملة بس مش كاملة ابو ذكرى هههههه.. وبدات النيمفات وسكرتارية ماما يغنوا لها ويمجحوها باساميها يا نورانية يا منيرة .. يا رشيدة هادية.. يا بديعة روعة .. يا حنان جميلة.. يا سيدة ملاك.. يا بنت الشمس وبنت الكوكب وبنت امونرع الطيبة.. يا سيوبهانة .. يا امبراطورة النجوم والمجرات</strong> <strong>والكواكب والاكوان</strong>.. <strong>يا انتصار.. يا ولية النعم السلطانة</strong>.. <strong>الراضية عن المتنورين المسالمين السكيولاريين الاشتراكيين</strong>.. <strong>الغاضبة على التيروريست الموزلمبراذرهود السالافيست التاكفيريز التاحريميز الدمويين وضلالهم</strong>.. <strong>الحورية الاجمل من النيمفات والحور العين</strong>.. <strong>يا حورية.. يا روحية..يا شيبشفتر شكلها الاصلى ميرفت امين فى فيلم حساب السنين لكنها تاخذ اشكال وحمض نساء اخريات النووى</strong>.. <strong>لها فايف ازلاميك برايرز ايفريداى اند سبيشيال براير اون فرايداى نوون</strong>.. <strong>قعدت ماما على عرشها وجالها خالى تحوت هرمس جابى رسـول الالهة واتناقش معاها فى مهمته اللى بعتته عشانها فى كوكب من كواكب مجموعة شمسية فى مجرة اندروميدا وقالتله يكلف مبعوثه البشرى اللى من اهل الكوكب ده بمهام كذا وكذا هناك.. ولو الارهابيين رفضوا يسمعوا كلام ماما وتحوت ومبعوثهم البشرى هتنتقم منهم ماما اشد انتقام وتدمرهم للابد.. ولما مشى تحوت قالتلى ماما الناس ماعادتش بتنادينا وتطلب مننا طلبات زى زمان يا بنى انا وجدك واخوال كتير وخالات كتير من اخوالك وخالاتك .. لكن بينادوا لخالك ايلوهيم واخوالك زرادشت وبهاء وكنفوش وبوذا وبراهما وغيرهم ويطلبوا منهم طلباتهم وانا بتطوع انا وجدك واخواتى التانيين نلبى لهم طلباتهم حتى انهم مش بينادونا باسامينا ونسيونا لاننا رئيفة ورحمة انا وجدك واخواتى .. وزى مانت شايف اقدر اعمل اى حاجة وكل حاجة والناس بتعتمد عليا عشان كده اسمى اعتماد .. اسمى كمان ماعت الهة العدالة والحقيقة والبر والاخلاق وافعال الخير.. الحقيقة مجسدة فيا انا الحقيقة نفسها ..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ونزلنا لكوكب الارض بالحجم البشرى وضحكتلى وسط الناس وكانت عريانة ملط وحافية انا وهى وقالتلى مش شايفنا ولا سامعينا عندنا القدرة على الاختفاء الباطنى والظهور .. ورمت قدامى سبايك دهب مالهاش اخر وقالتلى شايف انا وانت اغنيا قد ايه عندنا ثروة مالهاش نهاية.. ورمت سبيكتين لمتشرد غلبان فرح بيهم وخباهم وتانى يوم لقيناه راجل اعمال ناجح .. قلتلها صحى بابا يا ماما من الموت مادمتى بالقدرات دى ليه سايباه ميت قالتلى لانه بشر يا حبيبى قلتلها بس انا عايزه عايش قالتلى من عيونى يا نور عينى ورحنا فى لمح البصر لقبر بابا وشاورت بايدها القبر اتفتح وطلع بابا وسلم علينا وحضنا ..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p></blockquote><p></p>
[QUOTE="جدو سامى 🕊️ 𓁈, post: 29951, member: 731"] [B]شتاء بلا نهاية (اسماء انثى من نوع اخر) الجزء الأول فى البداية لازم انوه ان كل كلمة فى القصة حقيقية، واترددت كتير قبل ما ابدأ فيها لكن قررت ان احكى كل شئ علشان تعيشوا معايا المتعة اللى محدش يحلم بيها فى حياته. انا اسمى احمد رمسيس وعندى 17 سنة وعايش مع ماما سامية ودلعها سمسم 37 سنة وكانت صورة طبق الاصل من ميرفت امين فى فيلم حساب السنين واختى شاهندة ودلعها شوشو 17 سنة، حياتنا جميلة وطول عمرنا اسرة محافظة جدا، بابا اتوفى من 15 سنة وماما بقت هى الاب والام فى نفس الوقت وصرفت علينا من معاش بابا اللى كان وكيل فى وزارة التربية والتعليم وكان يادوب بيكفى مصاريفنا بس ماما كانت مدبرة وبتعرف تتصرف فى المواقف الصعبة، وأدت دورها على اكمل وجه وانا حاليا فى كلية اداب فى اخر سنة، اما شوشو بقى شغالة ممرضة وفرحها بعد شهر على عريسها سعد، انا كل يوم بسهر مع اصحابى جميل وعماد وهما من نفس سنى، ودول عشرة عمرى واصحابى من الطفولة، جميل هو اغنى واحد فينا مبسوط جدا ومن طبقة عالية جدا ابوة دايما مشغول فى الشركة بتاعته ومدلعهم على الاخر مصاريف وعربيات وكل حاجة، ام جميل طنط شيماء وبيقولولها شيمو عندها 37 سنة بس مهتمة جدا بنفسها ودايما لبسها قصير ووشها منور وجسمها متقسم تحسها فى اواخر العشرينات، وعماد بقى عايش مع امه لارا وبيدلعوها يقولولها لولو وعندها بردو 37 سنة وجسمها مليان شوية بس مش تخينة بزازها كبار وطيزها كبيرة اوى وده يحسسك انها مليانة بس الحقيقة انها فرسة وعايزة خيال وجوزها مسافر الخليج من سنين وبينزل كل سنة شهر، كل يوم انا وجميل و عماد نخرج او نروح نقعد عند جميل فى الفيلا ونلعب بلايستيشن وانا بصراحة كنت بحب اوح عنده علشان اشوف شيمو واشوف جمال جسمها، بعشقها وممكن اعمل اى حاجة علشان اوصل لكسها، دايما قاعدة بقمصان نوم او تيشيرت وهوت شورت وعلطول حاطة ميك اب وبرفان، كل يوم تبقى احلى من اليوم اللى قبله كل يوم بضرب عشرة عليها واقول اسمها، اتجننت بيها لحد ما قررت اوصلها واللى يحصل يحصل، اكيد بردو هى محتاجة راجل وجوزها دايما مشغول عنها وسايبها، لحد ما فى يوم واحنا بنلعب بلايستيشن فى اوضة جميل قولتله هروح الحمام وخرجت براحة اشوفها فين واسرق بعينى شوية من لحمها الطرى، لقيتها نايمة على الكنبة قصاد التلفزيون ولابسة روب وتانية رجليها الشمال وفخدها كله باين وحتة من صدرها باينة، شوفتها اتوهمت فى جمالها وحلاوة جسمها، لقيت ايدى بتروح على زبرى وبمسكة وبترجاة ميوقفش وميفضحنيش، مقدرتش اتحكم فى نفسى وقولت دى فرصة عمرها ما هتتكرر تانى، مديت ايدى وانا برتعش من الخوف وزقيت الروب براحة من على بزها الشمال ولقيته كلها خرج اوووف على حلمتها البنى وبزها مشدود ويجنن، همووت وارضع منة وحاسس انى اتأخرت على اصحابى ومش هقدر اعمل اكتر من كده، طلعت الموبايل وصورتها ، صحيت وانا بأخد الصورة ، اتخضت واتفزعت وغطت نفسها بسرعة وقالتلى ايه ده انت بتعمل ايه ، ارتبكت ورجعت لورى وقولتلها انا انا كنت رايح الحمام ، قالتلى بعصبية اطلع بره، قولتلها ارجوكى انا اسف ارجوكى وطى صوتك علشان جميل حتى مش عشانى، بصيتلى وكانت عايزة تاكلنى بعنيها و وراحت اوضتها وانا رجعت لجميل ولعبت مع اصحابى ماتش وانا خايف من اللى ممكن يحصل وروحت ومش عارف انام من كتر التفكير، وتانى يوم جميل كلمنى وقالى اروحلة علشان نلعب شوية او نخرج قولتله لا نلعب عندك احسن، وفعلا روحت ولقيت عماد هناك ، واحنا قاعدين بنلعب دخلت شيمو بالعصير وعينى جت فى عنيها شوفت فيها الحنان وهى شافت فيا الخوف، بعد شوية قولتلهم هروح الحمام وطلعت ادور عليها وانا عايز اتكلم معاها واوصل معاها لحل يرحمنى من الخوف ده، لقيتها فى المطبخ بتعمل عشا فكحيت علشان تعرف انى واقف بصيتلى وقالت ايه جاى الحمام بردو، قولتلها انا لازم اتكلم معاكى قالتلى عايز تقول اية بعد اللى عملته، قولتلها شيمو انا مش عارف اعيش بسببك انتى مش حاسة بأى حاجة انا فى نظرك عيل من دور ابنك بس انتى فى عينى كل حاجة قالتى اسكت انت بتقول اية قولتلها مش هسكت حتى لو هتقولى لجميل وتزعقيلى او حتى تضربينى بس مش هسكت ولازم تعرفى انتى عندى ايه، انا مش عارف انام بسببك انا بعبدك ياشيمو ومش شايف غيرك قاطعتنى وحطت ايديها على بوقى وقالتلى اسكت يااحمد انت اتجننت ، قولتلها لا انا فوقت ومش هخبى اكتر من كدا ياحبيبتى انتى كل حاجة فى حياتى وهعمل اى حاجة علشانك بس انتى تؤمرينى وانا هنفذ، وهجمت عليها ودفست شفايفى فى شفايفها وحضنتها اوى حاولت تزقنى من غير كلام وانا بضغط عليها اكتر واترجها واقولها ارجوكى حضن واحد بس اعيش عليه بقية حياتى، كلامى لمس قلبها وبدات تزقنى بس بدلع شوية وانا ببوس شفايفها وامص فيهم واحضنها وامص فى لسانها واحسس على ضهرها كله بايدى واعصر فى شفايفها بشفايفى، وهى ايديها بقت على وسطى واستسلمت، مستحيل واحدة تشوف كمية الحب والهيجان دة كله ومتستسلمش، نزلت بشفايفى على رقبتها وايدى نزلت شوية احسس على طيزها وادعك فيهم وهى بتقولى طب كفاية كدا ارجع لصحابك، كفاية بقى علشان خاطرى، نزلت بشفايفى على بزازها من فوق التيشيرت بتاعها ابوس فيها واقولها بحبك، مسكت راسى بايدها وقالتلى فوق بقى ياحبيبى وارجع لاصحابك علشان مايقلقوش كفاية كدا علشان خطرى بعدت عنها وقولتلها طب يرضيكى كدا وانا بشاور على زبرى لقيتها بتحاول تدارى ضحكتها فمسكت ايدها وحطيتها على زبرى وعينى فى عنيها وقولتلها شوفتى عايزك ازاى ونفسة فيكى ازاى، فى الوقت ده كان لازم احترم رغبتها ومبقاش رخم وارجع لصحابها بعد ما نجحت فى البداية اللى كان نفسى فيها وقولتلها بكرة الصبح لما جميل يروح الجامعة انا هاجيلك وسيبتها ورجعتلهم وسيبتها للتفكير يعصر دماغها زى ما هى شاغلة تفكيرى طول الوقت، وتانى يوم الصبح كلمت جميل واتاكدت منه انه رايح الجمعة وقولتلة انى مصدع شوية وتعبان ومش هروح انهاردة، ونزلت روحت لعشيقتى، رنيت الجرس وفتحتلى ودخلت، اول حاجة قولتها وحشتينى، قالتلى بس اقعد عايزة افهمك حاجة مهمة اللى حصل امبارح دة معرفش حصل ازاى بس كل اللى حسيت بيه هو انك فعلا بتحبنى، قولتلها بعشقك ، قالتلى واخرته اية انا ست متجوزة وكمان انت صاحب ابنى وزى ابنى، قولتلها يعنى مش حاسة بأى حاجة من نحيتى ، سكتت مردتش فقولتلها انا عارف انك عايزانى زى ما انا عايزك وقربت منها ابوسها وهى بتقولى انا خايفة من النهاية قولتلها متخافيش عيشى اللحظة وبس، وشفيفى اندمجت مع شفايفها وايدى بتحسس على كل حتة فى جسمها وهى حضنانى وبنمشى سوا ونلف ناحية اوضة نومها قلعتها التيشرت بتاعها ورضعت فى بزازها ، باكل فيهم والحس فى رقبتها وهى بتتأوة وتحضن راسى اوى وانا برضع من حلمتها وادعك فى بزازها ، وصلنا السرير واترمينا عليه، وهنا سابت نفسها لبركان الشهوة اللى جواها وكبت فوقيا تبوسنى وتاكل شفايفى وتحك كسها على زبرى وانا هموووت من النار اللى جوايا وبرضع فى حماتها وبزازها الطرية، لحمها دافى وريحة الشهوانية فايحة من كسها، بشخخخر وارضع وامصمص فيها وهى بتتجنن وتفكلى الحزام وتشد البوكسر واول ما شافت زبرى ضحكتلى ومسكتة وقالتلى مش دة اللى نفسك فية ، اااة ياشيمو مصيلى زبرى، حااضر ياقلب شيمو، ومسكتة بايديها الأتنين تدعك فيه وتمص من راسه وترضع فى بوضى وانا بموووت من عمايلها، محترفة فى المص والنيك بجد، من كتر الحرمان اللى هى فيه لما جتلها الفرصة تنتقم من زبر دكر انتقمت فيا انا وكان احلى انتقام، مقدرش اتحمل عمايلها وحسيت انى هجيب فزقيتها ونيمتها ونزلت على كسها معرفش هى قلعت الهوت شورت امتى اصلا وكان كسها احمر زى افلام السكس ، وشفيفها على الجنبين وكسها بيمع من السوايل اللى بتنزل منه، دفست وشى فى لحمها اشرب من شهوانية كسها وهى بتشد فى شعرى وتتأوة وتصرخ وتقولى ااااه يادكر كسسى الحس كس منيوكتك يامييدو ، وانا بلحس بجنووون باكل فى كسها واشرب من عسلها واشخر فى كسها والحس واشفط زنبورها لبره بشفايفى والحركة دى كانت بتجننها فكنت كل شوية بعملها ، قالتلى وهى بتنهج وتجيب فى عسلها البيض نيكنى بقا ، عشششر فى كسى واملانى لبن بقى، سمعت كلامها وحطيت راس زبرى على فتحة كسها ودخلته براحة كأنى دخلت زبرى فى فرن نااار، كسها سخن اوووى وشفايفى بتنيك شفايفها وزبرى بينيك فى كسها وهى قافلة رجليها على وسطى علشان مخرجش من كسها ابدا 10 دقايق على الوضع ده رزع ونيك واهاااات تدوب الحجر لحد ما جبت لبنى فى كسها وهى جابت عسلها ونمت على صدرها كأنى ابنها الصغير وهى فضلت تلعب فى شعرى، لقيتها بتمد ايدها التانية تاخد لبنى من كسها بصوابعها وتمصهم وهى مغمضة عينها ، قولتلها انتى طلعتى لبووة اوى، ضحكت وقالتلى الحرمان وحش يااماديوس، ضحكت وقولتلها انا دلوقتى اسعد واحد فى الدنيا، قالتلى السعادة دى هتفضل دايما موجودة بس انت تحافظ على السر دة بينا قولتلها اوعدك محدش هيعرف اى حاجة، باستنى من شفايفى وقالتلى يلا علشان جميل زمانة راجع ..... دى كانت البداية والجزء الجاى هتعرفوا ازاى جميل عرف كل حاجة وعملت ايه معاه الجزء الثانى بعد ما نجحت فى الوصول لحضن حبيبتى شيمو واتفقنا ان ده هيكون سرنا للابد افتكرت ان كدا انا مهمتى تمت بنجاح بس اكتشفت ان النجاح مش فى الوصول النجاح الحقيقى فى الاستمرار، فأزاى هقدر احافظ على العلاقة بينا ومفيش بينى وبينا مكان اقابلها فيه، مش كل مرة جميل هيبقى فى الكلية وانا اروحلها لما هو يمشى، لازم يبقى فية مكان اقابلها فيه براحتى ونعمل هناك كل اللى بنحلم بيه، وبعد تفكير متواصل لمدة يومين كلمتها فى التلفون وقولتلها وحشتينى، قالتلى انت اللى وحشتنى اوى يا اماديوس، لقيتها فتحت فى الكلام وضعفها ومحنها كله بان قصادى لما قالتلى انت فى بالى دايما ونفسى فيك فى كل لحظة انت رجعتنى لشبابى وحسستنى بجد انى مرة وده احلى احساس ممكن الست تحس بيه، قولتلها احنا لازم نتقابل ولازم يكون عندنا مكان خاص بينا، قالتلى انا فعلا كنت بفكر فى كده، قولتلها احنا لازم نأجر شقة لينا وتبقى شقة حبنا وعهرنا وكل حاجة بينا تفضل محفورة على جدران الشقة دى، فرحت اوى وقالتلى فكرة تجنن بس انت قصادك مكان ؟، قولتلها لا احنا هنأجر شقة وتبقى لينا ، قالتلى بس صاحب الشقة مش هيشك فينا لما يلاقينا نروح نقعد شوية ونمشى وبعدين نرجع ، اكيد هيشك فينا، قولتلها هشوف حل للموضوع دة واقولك عليه قوليلى بقى انتى لابسة اية دلوقتى، ضحكت وقالت لابسة كاش مايوة شفاف اوى (الكاش مايوه مش مايوه خالص بقطعة واحدة ولا مايوه بكينى بقطعتين انما الكاش مايوه هو فستان شاطئ beach dress طويل او قصير يعنى نوع من فساتين الصيف) وسنتيانة ونيمالك على ضهرى اهو وفتحالك رجلى ياقلبى، مسكت زبرى وقولتلها وانا ماسك زبرى وبتوف عليه وادعك فية ياشيمو انا بعشقك وبعشق كسك ونااره، اتأوهت وقالت اااه وشيمو بتحب زبك وبتحب دقك فيها وفى شرفها ياقلب شيمو، قولتلها مصى صوابعك وتفى على كسك وادعكى ياحبيبتى ، قالتلى اهوو ياروحى بفرك وادعك فى كسك اهووو ااااه ياحبيبى نااار فى كسى همووت واتناااك من زبرك .....كملنا المكالمة كده لحد ما جابت عسلها وانا جبت لبنى وفضلنا نتكلم نضحك ونهزر وبعد ما قفلت معاها عملت سيرش عن شقق الايجار ولقيت شقة كويسة جدا فى منطقة هادية صاحبها هينقل شغلة اسكندرية وهيعيش هناك وهيأجر الشقة دى، كانت فرصة ممتازة مش ممكن افوتها ابدا، اتصلت على جميل وعماد واتفقنا نتقابل عند كيمو نلعب بلايستيشن وانا مش فى دماغى غير انى اشوف حبيبتى وبس، اول ما رنيت الجرس هى اللى فتحتلى وكانت لابسة قميص بيتى ومربوط من النص شبه الروب واكمامة طويله وناعم زى الحرير قولتلها جميل فين قالتلى فوق مع عماد، فروحت بايس شفايفها وهى بتزوقنى وتقولى يخربيتك هيشوفونا، وسمعنا صوت الباب فوق بيتفتح وجميل بيقول مين يا ماما، هى اتوترت وقالت دة اماديوس صاحبك ياحبيبى، فبصلى من فوق وقالى تعالى شوف صاحبك وهو خسران 6 صفر يقصد عماد، طلعت وفضلنا نلعب ونضحك وبعد ساعتين مسكت التلفلون وقولتلهم هعمل مكالمة وارجع تانى، فجميل قالى مش عايز تكلم الحتة بتاعتك قصادنا ولا اية، ضحكت وخرجت وكان نفسى اقولة من مصلحتك انى مكلمهاش قصادك يا صاحبى، المهم نزلت جرى ادور على حبيبتى لقيتها قاعدة فى الصالون قصاد التلفزيون زى ما تكون مستنيانى، قربت منها بشوق الدنيا كله قولتلها وحشتينى قالتلى يا احمد مينفعش جميل فوق ، شديتها من ايديها على المطبخ وقولتلها تعالى بس انا محتاجك اوى، قالتلى بدلع سلامتك محتاج اية بقى، حضنتها ودفست وشى فى رقبتها وقولتلها محتاج لحمك يريحنى ويطفى نار زبرى، قالتلى اااه واية كمان، فكيت حبل القيص بتاعها ودفست وشى بين بزازها ارضع وامصمص فى لحمها وهى بتحضنى وتقولى خايفة جميل ينزل، وانا فى دنيا تانية فى بزازها مغمض عينى وبرضع من حلماتها وادغدغ فيهم بسنانى براحة ، لقيتها مسكت زبرى لوحدها وقالتلى مش قادرة يااحمد انت تعبتنى اوى حرام عليك ابنى فوق ولو شافنى هتبقى مصيبة ابوس ايدك كفاية، رجعت براحسى لورا وقولتلها انا لقيت الشقة وكلمت صاحبها وطالب ايجار الفين فى الشهر ، انا هروح بكرة وهستلمها منه وهقابلك فيها بكرة او بعده بالكتير لكن انا مش هقدر اتحمل كده، هزت راسها موافقة وهى وشها احمر ومتوترة ومش قادرة تقف من الهيجان، وفجأة لقينا جميل داخل علينا المطبخ، كانت هى لحقت قفلت الروب تانى بس شكلها وشكلى كان باين ان فيه حاجة غلط، الانسان لما بيبقى هايج بيبقى مفضوح اوى، جميل وقف باصصلنا وقالى اية يابنى انت كنت فين، قولتله كنت فى الحمام، قالى مش كان معاك تلفون؟، قولتلة اه ما انا اتكلمت فى الفون وبعدها دخلت الحمام، هز راسه كده وهو مش مقتنع وبدأ الشك يدخل قلبه بس مبينش حاجة، شيماء قالتله استنى ياجميل خدوا العصير ده وانتو طالعين، طلعنا كملنا القعدة وجميل بيفكر هما كانوا بيعملو ايه او بيقولو ايه، وانا عارف ان بيفكر فى كدا بس انا وهو مش مبينين حاجة وقررت انى ابعد الشك عنى انا وهى خالص الفترة الجاية ولما ابقى عنده ما انزلش ولا اروح الحمام ولا اخرج من الاوضة خالص. تانى روحنا الجامعة انا واصحابى ولما رجعت اتصلت بصاحب الشقة وروحت اتفقت معاه واديتله 6 الاف جنة مقدم اول 3 شهور وقولتله انى اصلا من البحيرة وشغال فى تجارة الالات الزراعية وباجى دايما القاهرة مع ماما نخلص شغل وبنسافر كتير كل يومين مثلا وبنتعب من السفر كل يومين فكان لازم مكان لينا هنا بحيث اننا بعد ما نخلص شغلنا نريح هنا بقية اليوم ونرجع الصبح البحيرة، الراجل اقتنع ودعالى بالتوفيق، روحت اتصلت على شيمو كانت زعلانة منى وقالتلى ينفع اللى حصل امبارح؟ قولتلها كان غصب عنى انا مبقدرش اقاوم سحرك، قالتلى احنا لو كنا كملنا دقيقتين كمان كان زمان جميل شاف كل حاجة انت لازم تسمع كلامى يااماديوس ولما اقولك مينفعش يبقى مينفعش قولتلها حاضر يا مزتى كلامك اوامر، صالحتها وعرفتها انى خلصت حوار الشقة قالتلى وجبت فلوس منين قولتلها دى فلوس الكلية والكتب وكده بس انتى عندى اهم من اى حاجة، اتبسطت لما سمعت كده واتفقنا نتقابل بكرة الساعة 2 بعد ما ارجع من الكلية ونقضى اليوم لحد بليل سوا. نمت وانا بفكر يا ترى ايه هيحصل بكره، اخيرا هبقى مع حبيبتى ولبوتى فى شقة لينا لوحدنا ، نمت وانا بحلم ببكره يجى بسرعة وصحيت روحت الكلية وخرجت منها الساعة 1 قابلتها واخدتها على الشقة ودخلنا، فضلت تبص على الشقة وتلف فيها وقالتلى ده المكان اللى هيحفظ كل اسرارنا، حضنتها من ضهرها وبوست رقبتها وقولتلها بحبك، لفت وحطت ايديها على راسى وقالتلى انهارده انا عروستك ياقلبى، بس خد دول قبل ما انسى، واديتلى فلوس قولتلها ايه ده قالتلى علشان الكلية والكتب، قولتلها لا طبعا مستحي.. قاطعتنى وقالتلى احمد افهم، انت حبيبى وراجلى وعشيقى وجوزى ودكرى وابنى وصاحبى ومستحيل اسمح ان حبك ليا يخليك تيجى على دراستك ومستقبلك، امسك دول ، كانو كتير اوى ازيد من 10 الاف ، اخدتهم لانى فعلا كنت محتاجهم وهى دخلت تاخد شاور وانا جهزت السندوتشات وعملت عصير واستنيتها ولقيتها طالعة من الحمام فى منظر عمرى ما انساه فى حياتى، لافه الباشكير على جسمها من اول نص صدرها لحد وراكها بعد طيزها، شعرها مبلول وشكلها يدووب الصخر والنااار، قعدت جنبى وقالتلى خد شاور لحد ما اسرح شعرى، دخلت وخرجت بعد 5 دقايق لابس بوكسر بس ولقيتها قاعدة مستنيانى بالباشكير زى ما هى، فتحنا الاكل وبقيت اكلها فى بوقها وهى تأكلنى وكل ما احط حته فى بوقها تمص صابعى وتضحكلى، قربت منها اكتر وقربت من بوقها وقولتلها عايز اكل اللى فى بوقك، وفتحت بوقى وهى بتبوسنى وتدينى الاكل من بوقها واكل منها، اندمجت معاها فى بوسه واحنا مغمضين عنينا، بناكل شفايف بعض ونشدها باسنانا ونمص فى لسان بعض ونتأوااه فى بوق بعض ونشرب من ريق بعض، مديد ايدى لتحت عند كسها ومشيت صابعى على كسها براحة، اول ما لمستها قالتلى برااحة ياحبيبى، دخلت صابعى فى كسها ابعبصها واعصر في شفايفها وهى بتتكى عليا وتحضنى، مسكت ايدها وحطيتها على زبرى وقولتلها اتكى على ده احسن، وبقيت ابعبص فيها وهى بتفرك فى زبرى وشفيفي بتنتهك كل حته فى لحمها من شفايفها لرقابتها، لقيتها من كتر الهيجان فكت البشكير ورميته وقالتى بصوت تعبان دغدغ حلماتى وعضهم ياحبيبى، كلامها وهيجانها بيولع فى مشاعرى وبيخلونى ارضع فى لحمها بجنوون وابعبص جامد بصابعى واطلع صابعى وادهولها تمصه وارجع ادخله تانى، كل ده وانا بمصمص فى بزازها اللى عمرى ما شوفت ولا هشوف زيهم فى حياتى ومهما اوصف واقول انهم حلوين ومشدودين عمرى ما هعرف اوصف حلاوتهم، نزلت بشفايفى لحس ومص على بطنها وسرتها لحد كسها، كسها مبلول اوى وزنبورها كبير، اول ما لمسته بلسانى لقيتها حطت ايديها على بوقها تكتم صرختها، عجبنى اوى ان لبوتى بتصرخ من متعتى وحسيت بالفحولة، غمضت عينى وسبت لسانى يغوص فى كسها ويلحس من كل حته وهى رجليها بتترعش وتتاواه وتصرخ وبتقول كلام مش مفهوم من كتر الهيجان، زنبورها بينبض ويفتح ويقفل وانا مش قادر ابطل لحس ورضاعة من كسها، حسيت ان زبرى هينفجر من كتر الهيجان، فقومت وهى نايمة زى ما هى وقعدت على صدرها وحطيت زبرى بين بزازها وقولتلها اقفلى بزازك بايدك ياحبيبتى، قالتلى امرك يادكرى، وطلعت لسانها لبره وانا بنيك فى بزازها وزبرى بيطلع من فوق تلحس راسه، ومسكته ترضع فيه وتضربه على حلماتها وتحكه اوى فى حلماتها وقالتلى نيييك الحلمة الوسخة دى يا حبيبى، كلامها بيجننى ويخلينى هجيب من كتر الهيجان، كلامها وهيجانها صعب اوووى، قولتلها مش قادر عايز انيك خرمك ، قالتلى انا وخرمى تحت رحمة زبرك يا قلبى، نزلت بزبرى وحيته على اول كسها ولقيت كسها حرفيا بلع زبرى وقفلت على وسطى برجليها علشان تجبرنى مبطلش نيك ولا ابعد عن كسها فضلت انيك وادق فى خرمها وشفايفى فى شفايفها وهى حضنانى وبتغرس ظوافرها فى لحم ضهرى وتخربشنى، وكل ما توجعنى اكتر كل ما برزع اكتر وافشخ فيها وهى بتقولى عششر فيا يا حبيبى نيك حبيبتك ولبوتك، قلبتها وبقت هى اللى فوقيا وانا تحتها ولسه شفيفى فى شفايفها وبرزع من تحت زى المجنون مش متحكم فى نفسي ولا عارف اهدى نفسي بنيييك بغباااء واقولها بتحبي النيك والشرمطة يا لبوة؟، قالتلى اااه بحب شهوانيتك ومتعتك فى كسى يادكر كسى، قولتلها خدى فى لحمك يا متناكة، قالتلى انا ولحمى ملكك، شرمطنى وعلمنى الشهوانية يا قلبيييي، ضربتها اسبانك على طيزها وانا برزع فى كسها ومش قااادر اكمل اكتر من كده، قولتلها هجييبب لببن لبن لببن، قالتلى جووه فى رحمى ولحمى وقلبى هاتهم جوه جسمى ، صرخت وانا بجيب وهى مكملة تطلع وتنزل على زبرى، وانا اتأواااه واشخخخخر وهى بتعصر زبرى بكسها وتترعش معايا وتعض رقبتى وتكتم صريخها فى رقبتى وبدأنا نهدا شوية بشوية وفضل زبرى جواها وهى فوقيا وانا ببوسها براحه واقولها بحبك، قالتلى انا معاك عرفت طعم الدنيا وحلاوة الايام يااحمد، انا بحبك وهعمل اي حاجة علشان تفضل معايا، بوستها بوسة طويله من شفايفها اللى ميتشبعش منها ابدا وهى قامت من على زبرى اول ما قامت نزل من كسها لبن كتير اوى على السرير اخدته بصوابعها ولحستهم وهى بتبصلى بعهر واترمت على صدرى تحضنى ونامت فى حضنى، قولتلها عارفة الكلام اللى بنقولة واحنا مع بعض ده بيبقى هو سر المتعة كلها، ضحكت وقالت انا مش ببقى حاسة بنفسى اصلا بقول اية او بعمل ايه، ضحكت وهى بتكمل وتقولى اهم حاجة اننا فاهمين بعض ومرتاحين سوا، ومدت ايديها تدعك فى زبرى براحة وتلعب فى بيوضى، وتتوف على ايديها وتكمل فرك فى زبرى، لقيت تلفونى بيرن ببص لقيته جميل قولتلها ده جميل قالتلى طب شوفة عايز ايه رديت عليه وفتحت الاسبيكر قالى ايه ياصاحبى عامل ايه، قولتله تمام انت فين كده وبتعمل ايه، قالى فى البيت لوحدى ماما نزلت راحت لوحدة صاحبتها وانا قاعد مبضون اوى ماتيجى ننزل البسين شوية او نخرج فى حته، قولتله لا انهارده مش هينفع علشان رايح مشوار مع اختى وخطيبها، كل ده وامه نايمه على صدرى بتدعك فى زبرى وتحلب فى لبنى واحساسى فى الوقت ده كان احلى من اى وقت نكتها فيه، فى اللحظة دى دوقت طعم الخيانة وحلاوتها بجد وهى بردو قالتى معرفش لية لما سمعته بيقولك ياصاحبى حسيت انى وسخة ولبوة اوى، قولتلها علشان الممنوع دايما حلو ومرغوب وكل ما كان الغلط اكبر كل ما كانت متعتة اكبر، قالتلى وكمان طلعت فيلسوف، ضحكت وبوستها ومديت ايدى على كسها ادعك فيه وابعبص وهى بدأت تندمج ولقيتها قامت وقعدت على وشى بكسها ونزلت على زبرى ببوقها 69 وقالتلى همووتك وهكتم نفسك فى لحمى، قولتلها انا وزبرى وروحى وكل حاجة فيا ملكك ياقلبى موتينا واعملى فينا اللى انتى عيزاة، اخدت زبرى فى بوقها ترضع فيه وانا بلحس وارضع واشرب من سوايل كسها واشخخر فى لحمها والحس بلسانى من اول زنبورها لحد خرم طيزها وكان خرمها ضيق اوى وشكله وهو مقفول على بعضة يهووس ويجنن العقل، بليت صابعى من كسها ودخلته براحه فى طيزها لقيتها اتكت بسنانها على زبرى ووجعتنى اوى بس ده رد فعل طبيعى للوجع اللى هى حاسه بيه دخلت صابعى شوية كمان وهى بتقولى لالالا يااحمد انا عمرى ما اتناكت فيها برااااحة، طلعت صابعى وقولتلها ثقى فيا يا قلبى ومتخافيش مش هوجعك، ورجعت ادخل صابعى فى طيزها تانى براحة اوى والحس واتوف فى خرمها وابعبصها وازود فى السرعة تدريجى لحد مالقيتها بتغتصب زبرى مش بتمصه لا دى بتتكى عليه اوى وتضربة على خدها وتشد فى راسه بشفايفها وتدعك فى بيوضى ، فشخت زبرى وكنت انا فشخت طيزها، قولتلها يلا علشان اخرم طيزك، قالتلى انت بتعمل فيا ايه انت خلتنى مومس، ضحكت وقومت وهى موطية بتلعب بطيزها وتغرينى وهى اول مرة توطي قصادى بالشكل ده، تفيت فى طيزها وحطيت راس زبرى هى صرخت وانا مرضيتش ادخل اكتر من كده وطلعت زبرى ودخلت راسه تانى فضلت اوسع فى خرمها وانيك براحه لحد ما دخلته كله فى طيزها وكانت ضيقة اووى بتعصر زبرى عصر، ضربتها سبانك على طيزها قالتلى اااه كربكنى وادينى كمااان، ضربتها تانى قالتى ااااه علمنى الادب فى طيزززى، قولتلها طيزك المتناكة بتعصر زبرى يا شرموطة، قالتلى اااه طيزى الشهوانية عايزة لبببنك يرويها زى مارويت كسى ، طيزى بتغير من كسى وعايزة تشرب لبن، بدأت اسرع اكتر لقيتها بتتوجع فهديت تانى وطلعت زبرى وحطيته فى كسها وقولتلها مش هبطل رزع فى لحمك انهارده ياشرموطة لقيتها اتجننت ووصلت لقمة الهيجاااان ولفت وزقتنى على السرير وقعدت بكسها على زبرى وقالتلى يا انا يا انت انهارده يا بن الكلب هفضل اتناك منك لحد ماتمووت فى ايدى انهارده ، ضحكت واديتها سبانك على طيزها وقولتها هاتى اخرك يا قحبة هاتى اخرك ياشرموووطة، انا برزع بكل قوتى من تحت وباكل فى بزازها وحلماتها بشفايفى وهى بتتلوى على زبرى حسيت بزبرررى بينفجر فى كسها وهى بتترعش وتصررخ اووى وتنهج ومش متحكمة فى اعصابها ورعشات جسمها، قامت من على زبرى واترمت على السرير جنبى فبصيتلها وقولتلها كسم الجنان اللى احنا فيه، ضحكت وهى باين عليها انها تعبانه اووى ومدت ايديها على خدى وقربت منى وباستنى بوسه خفيفة على شفايفى، قولتلها انا جوعت اوى، قالتلى بصوت تعبان وانا ميييته من الجوع، مسكت الموبايل وطلبت دليفرى وقومنا اخدنا شاور سوا وكنا عمالين نضحك ونهزر تحت المياه، وخرجنا كان الدليفرى وصل ، اكلنا وقعدنا ندردش شوية لحد ما بقت الساعة 11 بليل واتفقنا نتقابل تانى بكرة، واتقابلنا وفاجئتنى بقميص نوم احمر خرااافة، وكانت كل يوم تلبسلى حاجات تجننى ومع الوقت بدأت تتعود على نيك الطيز بس الكس بالنسبالنا طبعا كان هو الاساس وفضلنا كل يوم نتقابل واستمرينا على الحال ده ومبقتش بقابل اصحابى خالص وكل يوم ارجع من الكلية اقابل حبيبتى واخدها على الشقة نتمتع سوا ونجيب دليفرى واستمرينا شهر تقريبا كده وكان فاضل على فرح اختى شوشو 4 ايام وحصل اللى مكناش نتخيله، فى يوم بعد ما نكتها وكنا طالبين دليفرى سمعنا جرس الباب فهى راحت تفتح وكنت انا خارج من الحمام، لقيتها واقفة متنحة قصاد الباب فبقولها ايه ياحبيبتى فيه ايه وببص لقيت جميل واقف وبيبصلها ولما شافنى غمض عينه كأنه اتصدم، فتح عينه وبصلى وتف عليا واخد بعضه ومشى وشيمو بتنادى عليه كريييم استنى انت مش فاهم حاجة، ودخلت فى ثوانى لبست ونزلت وراه وهى بتعيط... الحكاية مخلصتش لحد كده، الجزء الجاى هتعرفوا ازاى صالحت جميل ورجعنا اصحاب اكتر من الاول وهحكيلكوا ازاى هو عرف مكانا اصلا ، بس ياريت تقولولى رايكوا وهل اكمل ولا لا؟ الجزء الثالث بعد ما شيمو جريت ورا جميل فضلت واقف مكانى مش عارف اعمل ايه، كل حاجة عملتها بتنهار وكل المتعة اللى وصلتلها بتضيع ، خسرت صاحبى وخسرت عشيقتى، لبست ونزلت اشتريت سجاير لاول مرة فى حياتى وشربت من كتر الخنقة اللى حاسس بيها، كل ما افتكر نظرات جميل ليا بحس قد اية انا وحش وخاين، معرفتش انام يوميها واتصلت على شيماء بليل الساعة 4 الفجر ردت عليا وكان صوتها مبحوح من كتر العياط، قولتلها ايه اللى حصل قالتلى انها مش قادرة تسامح نفسها وانها كسرت قلبه ورجولته باللى عملته ده وانه قاعد فى اوضته مش بيرد عليها ولا بيفتحلها وسمعته وهو بيعيط ويصرخ جوه اوضته، كلامها كان صعب اوى عليا كصاحب وعليها كأم، قولتلها انهارده بس يعدى وبكره هاجى اقعد معاه ويعمل فيا اللى هو عايزة حتى لو عايز يمووتنى بس انتى متزعليش نفسك واهدى، حاولت اسيطر عليها واهديها بس الموضوع كان صعب اوى ومقدرتش اخليها تبطل عياط، اول مرة احس بالذنب اوى كدا، دمرت عيلتها وكسرت صاحبى وطعنته فى شرفة ، عدت الساعات عليا كأنها سنين لحد ما روحت فى النوم، صحيت الساعة 1 بعد الضهر ونزلت قعدت فى كافية اشرب قهوة وسجاير وافكر اعمل ايه، ومتأكد انه هو كمان قاعد بيفكر يعمل معايا ايه، عايز اكلمه بس مش عارف هقوله ايه، هقوله بحب امك وبعشقها ومش عايز ابعد عنها؟، ولا قوله انى بعيش اسعد لحظات حياتى وهى تحتيا فاتحه رجليها؟ ولا اقوله اييييه؟، تعبت من التفكير وروحت وانا طالع السلم لقيت جميل نازل!!! نازل من عندى من البيت!!، طب ازااااى؟؟ ، فضلت متنح وهو عدى من جنبى ولا بصلى حتى، طلعت جرى انادى على ماما، لقيتها قاعده على الكنبة فى الصالون ونظرتها ليها نظرة وجع وعتاب، قولتلها جميل كان بيعمل ايه هنا؟، وقفت وقالتلى كان بيحكلى على شهوانيتك، قولتلها قالك ايه بالظبط وعمل ايه؟؟، قالتلى قالى انك اوسخ صاحب فى الدنيا وانه مش عايز يعرفك تانى وقالى ابعدك عنه علشان ميأذكش، وبعد لحظات من الصمت قالتلى ليه كده؟، قولتلها ليه اية؟، قالتلى ليه تخون صاحبك ، ليه تلعب بمشاعر ست متجوزة وعندها عيال؟، قولتلها *** ما لعبت بيها انا حبيتها بجد، لاول مرة فى حياتى امى تضربنى بالقلم وتزعق فيا انت اتجننت خلاااص. سيبتها ودخلت اوضتى، كنت تعبان اوى ومخنوووق دفست وشى فى المخدة وروحت فى النوم بس عقلى كان واعى لكل حاجة بتحصل حواليا، فضلت لحد بليل فى اوضتى لحد ما لقيت ماما داخلة عليا وقعدت جنبى على السرير ، كانت عارفة انى صاحى وقالتلى قوم يااحمد عايزة اتكلم معاك، اتعدلت وقعدت جنبها، قالتلى متزعلش منى لما مديت ايدى عليك بس انا معنديش غيرك وانت راجل البيت وبخاف عليك من الهوا، قولتلها عارف كده كويس بس انتى لازم تفهمى انتى مكنتش بلعب بيها وانى فعلا بحبها واكتر حاجة وجعانى فى كل ده هو الموقف اللى هى فيه دلوقتى والظروف هى اللى حطتنا فى الموقف ده، قالتلى انت عارف ان اللى عملته غلط ولا لا؟، قولتلها عارف انه غلط ، قالتلى يبقى لازم تتأسف وتروحله لحد عنده وتعمل اللى يرضيه، قولتلها بس انا مش ضامن رد فعله يا ماما جميل مخنوق منى اوى، قالتلى بالعكس ده لو حد تانى مكانه مكانش سابك بس ده عامل حساب للصداقة والعشرة ومعملش اكتر من انه مكلمكش ، صاحبك ده جدع وكويس يا احمد وبكرة هنروحله سوا ونراضيه وتعتذرله وتعرفه انك مش هتقرب من امه تانى، قولتلها وانا قلقان تمام بس ياريت هو مينفعلش علينا، قالتلى سيبها زى ما تيجى المهم نعمل اللى علينا، تانى يوم اشترينا شوكولاته وروحنا الفيلا عند جميل، شيمو فتحتلنا ورحبت بينا ، مكنتش قادر ابص فى وشها وهى كمان كانت بتبعد عنيها عن عينى، ماما فضلت تتكلم وتهزر معاها كأن مفيش حاجة وقالتلها ناديلنا كيمو بقى عايزين نقعد معاه شوية، قالتلها حاضر وراحت نادت عليه وبعد شويه نزل ماما قالتله ازيك يا جميل، قالها تمام يا طنط، انتى عامله ايه ، قالتله بخير يا حبيبى اقعد عايزة اتكلم معاك شوية، قعد قصادى وعينه فى عينى، ماما شاورتلى اتكلم، فقولتله جميل انت اعز صاحب ليا، انت اخويا وعارف انى غلطت غلط كبير وانك صعب تسامحنى بس انا بجد مش قادر اعيش بعد اللى حصل، انا اسف يا جميل، بصلى وقالى بهدوء، اسف على ايه يا صاحبى، على خيانتك ليا لما كنت بتقولى اجي نلعب بلايستيشن وانت جاي تتجسس على لحم بيتى؟، ولا اسف علشان اكلت شرفى وطعنتنى فى عرضي وانا مديلك الامان؟، اسف على ايه ، على كسرك لقلبى ولا استغلالك ليا ولعبك بأمى، ازاى اللى اتكسر ممكن يتصلح ، رد وقولى ازاااى يا احمد؟، قولتله انا ملعبتش بيها وهى مالهاش ذنب فى اى حاجة انا السبب فى كل حاجة وانا اللى ضغطت عليها، وصدقنى انا مخونتكش انا حبيتها بجد ايوة حبيتها وخايف من رد فعلك لما اقولك انى بعشقها بس انا موافق على اي حاجة هتعملها وجاى ومتوقع منك اى رد فعل، قالى لو انت دخلت البت لقيتنى مع سمسم وشوفتنى زى ما شوفتك هتعمل فيا ايه يا احمد؟، هتسامحنى كده عادى؟، سكتت معرفتش ارد، ماما قطعت السكوت و طبطبت على جميل وقالتله خلاص بقى سامحهم ، وفعلا جميل سامحنى .. وانا انقطعت العلاقة بينى وبين امه لفترة شهور كتيرة وخلال الشهور دى ابتدا يحصل استلطاف وصداقة بين امى وجميل اتقلبت بعد شهور لحب ورغبة وجه يوم فرح اختى شوشو ورحت انا وماما لفيلا جميل وماما قالتله احنا جايين نعزمك على فرح شوشو بكره ، جميل قام وقف وقالنا هاجى الفرح مع ماما وبكره هتبقى ليلة دخلة شوشو على عريسها وليلة دخلتى على سمسم، يأما تنسوا علاقتنا دى خالص وتنسى انك تعرف حد اسمه جميل وعلى فكرة انا مفرقش معايا اعتذارك ولا اى حاجة من اللى قولتلها من شهور كتيرة فاتت بس احترمتك لما شيلت نفسك الليلة وقولت انك السبب فى كل حاجة وانها ملهاش ذنب فى حاجة، وسابنا وطلع وحطنى تحت الضغط وماما فضلت متنحة لحد ما خرجنا من الفيلا واحنا مصدومين من كلام جميل، روحت مع ماما واتعشينا وقولتلها هنعمل ايه بكره؟ قالتلى مش عارفة مكنتش اتوقع خالص انه يطلب الطلب ده، قولتلها ولا انا ، قالتلى وانت ناوى تعمل ايه، قولتلها بفكر اوافق ونتمتع كلنا، ضحكت وقالت ياسلااام، قولتلها لا بجد يا ماما، انتى بقالك قد ايه متلمستيش، قالتلى من ساعة ابوك الـلـه يرحمه، قولتلها ياااه وقدرتى تصبرى كل ده؟، قالتلى اتلم يا ولااا، ضحكت وقولتلها لا بجد احنا دلوقتى بنتكلم بصراحة وبعد اللى حصل اليومين اللى فاتو دول مفيش اسرار بينا، قالتلى شكلك مش ناوى تجيبها لبر، ضحكت وقولتلها يلا احكيلى، قالتلى بكسوف يعنى كنت بلعب كده مع نفسى، قولتلها ازاى اتكسفت اكتر وقامت دخلت اوضتها فضلت اضحك وحسيت انها بجد محتاجة راجل وانها مش ممانعة تتناك من جميل، دخلت نمت وانا مرتاح بعد اصعب يومين عدوا عليا فى حياتى وبفكر فى بكرة، اختى هتتناك من عريسها وامى هتتناك من صاحبى وانا هنيك شيمو وهتبقى ليلة تاريخية، صحيت الصبح روحت للحلاق ضبطت نفسى وماما راحت مع شوشو الكوافير وكان الفرح هادى جدا وشيك اوى، جميل جه مع شيمو وسلموا علينا وقعدوا لحد الاخر، وعماد جه مع مامته لارا وقعدوا على نفس ترابيزة جميل وشيمو، يوميها سمعت عماد بيهمس لجميل وبيقوله يابخت العريس انهارده، جميل قاله اشمعنى؟، عماد قالة انت مش شايف البت جامدة ازاى ده انا لو منه مش هبطل نيك فيها انهارده، جميل قاله هى اصلا باين عليها هايجة دى مبطلتش رقص من اول الفرح، عماد قاله تلاقيها مستنية اليوم ده بقالها كتير علشان تتناك ، فى الوقت ده جه ناس يسلموا عليا فنقدرتش اسمع باقى كلامهم ، وقبل ما جميل ياخد شيمو ويمشى وشوشنى وقالى انا هستناكوا عندى فى الفيلا ، وصلوا العروسة ومتتأخروش ، ابتسمتله وقولتله شكلك ناوى على تقيييل يا صاحبى ، ضحك واخد شيمو ومشيوا، وصلنا شوشو لحد باب البيت ودخلت مع عريسها وانا وماما روحنا البيت وبعدين نزلنا تانى روحنا الفيلا عند جميل، شيمو فتحتلنا وكانت لابسة قميص نوم اسود لحد نص فخادها وصدرها كله تقريبا باين، اول ما شوفتها صفرت، ماما ضحكت وقالتلى ولد اتلم، دخلنا وكانوا محضرين العشا، كان جميل لابس تيشيرت خفيف وشورت، وماما كانت لسة بالفستان بتاعها، فستان ازرق ضيق جدا على جسمها ومبين حلاوتها، قعدنا كلنا على السفرة انا جنب شيمو وجميل جنب ماما، جميل قالها انتى زى القمر انهاردة، قالتله انت اللى عيونك حلوة ياكيمو، وبدأ يأكلها فى بوقها وهى لسه مكسوفة منه، معذورة بردو بقالها سنين متلمستش ومسمعتش كلمة حلوة، كنت انا جنب شيمو بقولها كنت خايف كل حاجة تبوظ، قالتلى بعد اللى انت عملته والكلام اللى قولته ان ماليش ذنب وانك السبب حسيت بحبك بجد وهعمل علشانك اي حاجة، قربت منها ابوسها واعصر شفايفها اللى وحشانى واحضنها واحك جسمى فى جسمها، وجميل بيحسس على جسم ماما ويفتحلها سوستة الفستان، كانت لابسه كيلوت فتله وسنتيانه، جسم ماما بجد تحفففة بزازها كبيرة اكبر من بزاز شيمو وطيزها مدورة مفيهاش ترهلات وسوتها كبيرة ومغرية اوووى، جميل شالها من فخادها وزبره لازق فى كسها وشفايفها على شفايفة واخدها على اوضة النوم، كنت انا فى الوقت ده برضع فى بزاز شيمو وابعبص فى كسها، واخدتها على نفس الاوضة اللى فيها جميل وسمسم، كانت ماما نايمة وجميل بيلحس كسها وهى بتأن وتتوجع نيمت شيمو جنبها ونزلت الحس كسها وهما الاتنين نايمين ماسكين ايد بعض وبينهجوا ، قومت حطيتت راس زبرى على كس شيمو وفضلت ادعك زبرى فى كسها واضربة فى زنبورها قالتلى دخله بقى وارحمنى ، قولتلها على صوتك يا وسخخخة عشان مش سامعك، قالتلى نيكنى بقا وافشخ كسسسى ياحبيبى، جميل بصلى وضحك وقالى متعذبهاش بقا، ضحكت ودخلت زبرى فى كسها انيكها وجميل قعد على السرير وماما مسكت زبره تمصه وترضعة وهو يقولها كمان ياحبيبتى احلبى زبرى الوسخ، وهى تقوله امرك يا سيدى وهو ماسك شعرها بايده وهى بتتفنن فى مص زبره، لف وراها وهى موطيه زى ما هى ومسك زبره وحطه على كسها وبصلى وقالى تسمحلى انيك فى كس سمسم؟، قولتله كسها ولحمها كله ملك زبرك يا صاحبى، ماما قالت ياولاد الكلب يامعرصين كلامكو بيمووتنى، راح جميل مدخل زبره فى كسها وهى شهقت وصرخت فى الاول وبدأت تقوله اكتر ياحبيبى متبطلش نيييك اززع فى كسسى ، وانا راكب على كس شيمو برزع بجنوون من الكلام اللى بسمعة، وشيمو بتقولى طيزى عايزاك، خرم طيزى بينبض وعايز يتنااااك يااماديوس، قلبتها على بطنها وتفيت فى خرم طيزها وقولت لجميل تسمحلى اهتك عرض شيمو؟، قالى بس براحة على طيزها علشان متعورهاش، دخلت زبرى براحة فى طيزها وبدأت ازوود فى السرعة وجميل جنبى بينيك بنفس الوضع بس فى كس ماما مش طيزها، ويضربها اسبنكات، ويرززع جاامد لحد ما ماما ارتعشت وكسها نطر مياه كتير زى شراميط افلام السكس، جميل نام على ظهره وماما نزلت تمص زبره تانى، عمرى ما شوفت واحدة بتمص بالشغف والحماس ده، كانت فنانة بتدعك زبره بايدها الاتنين وتشفط فى بيوضة وترجع تمص راس زبره وتدعك جامد بايديها، جميل قالها جاامد يافااجره كسم شهوانيتك يا وسخخة، فبصتله ونامت على ظهرها وفشخت رجليها وقالها عايزة اية؟ قالتله عايزة لبنك جوايا، قالها مش سامعك، قالتله عايزة اتعشششر منك، راح حاطت زبره فى كسها ونزل رزع فيها وهى تترجاة يزوود، وانا فى دنيا تانية فى طيز شيمو، بنيك طيزها جااامد واطلع زبرى واحشره فى كسها واطلعه وارجعة لكسها ونمت على ظهرى وهى قعدت بكسها على زبرى وبقيت انا وماما نايمين جنب بعض وجميل فوقيها بينيكها وشيمو قاعدة على زبرى ، انا بصيت لماما جنبى ومسكت ايديها وهمستلها بحبك، ضحكتلى وكانت تعبت على الاخر وقالتلى وانا بعشقك، فى اللحظة دى كان جميل بيقرب بشفايفة من شفايف شيمو وغمضوا عينهم وغابوا عن الوعي فى بوسه طويله، منظرها وهى بتبوس ابنها وبتمص شفايفه وهى قاعده بتتلوى على زبرى خلانى اجيييب كل نقطة لبن جوااايا واشخخخر وانا بجيب وهى بتترعش وتكتم صريخها ورعشاتها فى شفايف جميل، لقيت ماما بتصرخ وترتعش وجميل بيشخر فى بوق شيمو ويتوووجع ففهمت انه بيجيب فى كس سمسم، شيماء اترمت على السرير جنب سمسم تنهج وانا وقفت جنب جميل بصينالهم وهما بينهجوا واكساسهم بتسرسب نقط اللبن وضربت انا وجميل كف فى كف وتمت مهمتنا بنجاح .. اخدت شيمو واخدنا شاور وبعدينا دخل جميل مع سمسم، ولما خرجوا قعدنا كلنا على السفرة ناكل حاجة خفيفة ونشرب عصير و نتكلم ، شيماء قالت اللى احنا فيه ده حلم ولا جد؟، ماما قالتلها انا فعلا مش مصدقة كل اللى حصل دة، مفيش احساس ولا متعة بالشكل دة ابدا، جميل بصلى وقالى عايزك تعرف انك هتفضل اغلى صديق على قلبى مهما يحصل بينا، قولتله انا عارف كويس ان اللى بينا اكبر من اى حاجة وبعد اللى حصل انهارده ده بقى فيه بينا عهد ورابط مستحيل ينكسر فى يوم من الايام ...وبعد ساعة كان النهار طلع اخدت ماما ومشينا وجميل اصر يوصلنا بالعربية، وقبل ما ننزل قالنا هتوحشونى اوى، قولتله هكلمك بليل ونتفق هنيجى تانى امتى، قالى تمام وسلم عليا وباس ماما قبل ما تنزل ودخلنا انا وماما بيتنا طايرين من الفرح والسعااادة .... نكمل فى الجزء الرابع اللى هو بالنسبالى احلى وامتع جزء فى السلسلة كلها الجزء الرابع دخلت البيت مع ماما وكنا تعبانين جدا ومش قادرين حتى نتكلم ، دخلت نمت علطول نمت بعمق زى ******* ومحستش بنفسي غير وماما بتصحينى الساعة 8 بليل وتقولى كفاية نووم بقى اييه كل ده، صحيت بالعافية وسالتها عن الساعة ولما قالتلى الساعة 8 مكنتش فاهم احنا الصبح ولا بليل ولا ايه، قمت دخلت الحمام واخدت شاور واستعدت نشاطى تانى وخرجت لقيت ماما واقفة بتحضر الغدا كانها بنت فى العشرين يوم صباحيتها، خفيفة وسريعة وعيونها بتلمع وملامحها مبسوطة ، فى اللحظة دى عرفت قد اية هى كانت محرومة وشبعت واتأكدت ان الجنس والسكس هو سر الحياة الابدى ، ممكن تقولى لا مش للدرجادى انت مزودها اوى بس الحقيقة ان الجنس فعلا هو كل شئ ، انت نفسك جيت عن طريقه واسعد لحظات حياتك بتقضيها فى وقت الممارسة فبالتأكيد الجنس هو الحياة كلها او عن الاقل هو جزء كبير اوى من حياتنا وروحنا، لما شوفتها واقفه بتحضر الاكل ولابسة روب ابيض طويل وشعرها ناعم ومفرود ، قربت منها وحطيت ايدى على وسطها وقولتلها صباح الخير يا قمر، ضحكت وقالتلى تقصد مساء الخير ، اخدت منها الاطباق وانا بضحك وحطيتها على السفرة وهى جابت الباقى ورايا وقعدت جنبى وأكلنا وكنت بأكلها فى بوقها وهى تأكلنى وتطبطب عليا وتهزر وتقولى اتغذى كويس انت بتعمل مجهود كبير ، كنا بنضحك سوا ونهزر باليد وكأن حاجز الامومة اللى بينا اتكسر ومبقتش امى بس بقت امى وصاحبتى ، تلفونى رن ، بصيت لقيته جميل فتحت الاسبيكر ورديت علية اية ياحبيبى عامل اية، قالى انا تمام انت وسمسم عاملين اية، قولتله احنا كويسين ونازلين دلوقتى رايحين لشوشو نصبح عليها، قالى لالا اجلوا كل حاجة ده انا عامل قعدة ملوكى هنا فى الفيلا ، خليها بكرة بقى يا كيمو ، قالى لا بجد مينفعش شيمو قاعدة مستنياك على نار، قولتله انا هكلمها واعتذرلها وصدقنى هعوضها بس فعلا انهارده مش هينفع، حسيت انه زعل وقالى بس سمسم وحشتنى اوووى ، راحت قايلاله وانت كمان وحشتنى ياروحى بس معلش بقى اتحمل انهارده، قالها ايه ده انتى سامعانى طب حيث كده بقى ماتقوليلى لابسة اية؟، ماما ضحكت واتكسفت وبصيتلى، هى بردو لسة مش واخدة على دور الشرموطة اوى ولسة مش عارفة معنى التحرر بجد ، شاورتلها براسى ، فقالتله لابسة روب ابيض وتحته برا خفيفة اوى واندر ، قالها وحلمات بزازك واقفين وناشفين ، قالتله اااه واقفين اوى ، قالها انا ماسك زبرى وبدعك فيه، هى معرفتش ترد عليه فهمستلها وقولتلها قوليله ياريتنى انا اللى امسكه وادعك فيه، مردتش تقولهاله وقالتله اتلم يا ولا بقى متسخنيش ، جميل ضحك واتفقنا هنتقابل بكرة او فى اقرب وقت وقفلنا ، بصيت لماما وقولتلها ماما هو انتى لسه بتنكسفى منى ليه انا عايزك تعملى كل اللى نفسك فيه وتتمتعى بحياتك وجسمك، قالتلى ياحبيبى مش كسوف بس متخليش المتعة تعميك عن كل حاجة ، مسألتش نفسك واخرة كل دة اية؟، افرض انت وهو اختلفتوا او اتخانقتوا او سافروا هيبقى اية الوضع هندور على ناس تانيين؟، قولتلها انا فعلا بفكر فى كل حاجة وكان ممكن اقوله هنروح لشوشو ونرجع على الفيلا عندك بس انا مرديتش علشان بردو خايف من المستقبل ومش عارف النهاية هتبقى شكلها اية؟، وسكتت شوية وكملت كلامى ماما انا عايز اعوضك عن كل الايام اللى اتحرمتى فيها من المتعة، انتى فضلتى اكتر من 15 سنة بعد بابا محافظة على نفسك وعلى بيتك وربتينى انا واختى احسن تربية وشبابك كله ضاع علشانا، انا مش عايز اكون سبب يحرمك من كل اللى نفسك فيه، قالتلى ياحبيبى افهمنى انا خايفة من سرعة الاحداث احنا من يومين كنا ابن وامه زي كل الناس مفيش غير كل احترام وحب وحنا وفى خلال يومين بس شوفتنى وانا بتناك من صاحبك من غير حتى ما اعارض الفكرة وشوفتنى وانا فاشخاله رجلى وشوفتك وانت راكب على امه ونازل فيها نيك، فى يوم وليلة كل الحواجز اترفعت وبقينا اسرة فى قمة التحرر بعد ما كنا فى قمة الالتزام، وكل ده بدون تمهيد وده اللى مخوفنى ومحسسنى انى بحلم وان كل ده مش حقيقة وبجد مش عارفة اعمل اية ، نكمل كل يوم انت وشيمو وانا وجميل ونتمتع بكل لحظة بنعيشها ولا نهدى ونفكر ازاى نقدر نتبسط من غير ماندخل حد فى حياتنا!! بصيت لها وابتسمت بخبث كده وقولتلها، ماما انتى تقصدى نعيش انا وانتى كزوجين؟ ماما ، انا فكرت فعلا فى كدا بس مش هقدر ، هكلمك بصراحة ومفيش حاجة بينا ممكن نخبيها او نداريها، انا اه بحب النيك وفضلت اكتر من 15 سنة بقاوم وبصبر نفسى بقصص السكس والافلام وكنت كل يوم بدعك كل حته فى جسمى لحد ما ارتاح وكنت مبسوطة اوى مع جميل ونفسي فيه تانى ولما فكرت فيك لقيت انى مش هقدر اتحمل ابنى يعمل فيا كدا ، انت حته منى ومن كبدى وقلبى صعب اوى اكسر حاجز الامومة اوى كده وابقى لبوة ليك، احمد انت هتفضل ابنى وانا هفضل امك وهفضل فخورة بيك وبفحولتك ورجولتك وانت بتفشخ النسوان وانت بردو لازم تدينى مساحتى وحريتى انى اتبسط بالطريقة اللى احبها بس من غير ما نعمل حاجة مع بعض. انا ابتسمتلها وقولتلها ، وعد انى عمرى ما هقف فى طريق متعتك وسعادتك ابدا وهتفضلى فى نظرى احلى واحسن ماما فى الدنيا كلها حضنتنى وقالتلى ، وانت هتفضل اجمل وارجل ابن فى الدنيا كلها . وقومنا انا وهى غيرنا هدومنا ونزلنا روحنا لشوشو ، كانت شوشو سرحانة كده وشكلها عايزة تنام مش نشيطة كده وحيوية، انا فسرت ده ان سعد جوزها ممكن يكون اتغابى عليها وقولت مع الوقت هتتعود وتعرف تبسطة وتبسط نفسها ، ورجعنا انا وماما البيت وكنت هايج اوى وفكرت اكلم جميل واقوللة ان احنا هنجيلك بس حسيت ان شكلى هيبقى وحش بعد ما قولتله مش هينفع ، المهم روحت وقعدت فى اوضتى وقلعت وجبت زيت (مزلق) ديوريكس وشغلت فيلم سكس وفضلت ادعك فى زبرى براحه وكنت سايب الباب مفتوح ، اصل خلاص انا وماما بقينا فاهمين ومتصالحين جدا مع رغباتنا وميولنا ، هى شافتنى وانا عمال ادعك فى زبرى ضحكت وقالتلى، وفر اللبن ده لشيمو بكرة، قولتلها عادى عندى لبن كتير ، ضحكت وجت قعدت جنبى وفضلت تبصلى وهى مستمتعة وانا عمال ادعك فى زبرى واتأواااه لحد ما جبتهم ونمت ، صحيت الصبح كلمت جميل وقولتله انى هجيب سمسم واجي، قالى انه عنده فكرة احلى وهى اننا نطلع الساحل نستجم شوية هناك فى الفيلا بتاعتهم، وافقت طبعا وقولت لماما وتانى يوم الصبح اخدت سمسم وروحنا موقف السوبر جت ، انا اول ما شوفت شيمو حضنتها قاالتلى فى ودنى، وحشتنى اوى ووحشت كسى، كانت هايجة بطريقة مش طبيعية، اخدتها جنبى فى السوبر جت وفضلنا طول الطريق اكتر من 5 ساعات عمال ادعك فى وراكها وهى تمسك فى زبرى واحلى حاجة مكنش فية ركاب كتير، وكانت ماما قاعده قصادنا مع جميل عايشين حايتهم وجميل طول الطريقة ايدة متشالتش من على طيز ماما، وانا وشيمو نازلين دعك وفرك براحة ، لحد ما وصلنا ، دخلنا الفيلا ورتبنا هدومنا واتغدينا ودخلت اريح جسمى شوية وعينى راحت فى النوم ، صحيت باحسن طريقة ممكن حد يصحى بيها فى الدنيا، حاسس ان زبرى دااافى اوى ومبلووول ، حاسس انه بيتعصر ويتحلب وانا بتأوااه ، فتحت عينى ولقيت شيمو ماسكة زبرى بتااكلة مش بتمصة، ماسكاه بايديها الاتنين وبتدعك جامد وعنف وتمص فى راسه وانا فى قمة المتعة والهيجان، قولتلها برااحة في حد يصحى حد كدا، بصيتى بنظرة ماليانة شرمطة كانها نجمة افلام سكس وقالتلى اااه الشرموطة مبتصحيش دكرها غير كده ولا انت عايزنى ابطل؟، قولتلها ، احااا تبطلى اية كملى، متبطلييش رضاعة فى زبرى قالتلى وهى بتشرق، مش هبطل ابدا ، هفضل ارضع واحلب كل نقطة لبن فيك ، انت ملكى ، انت بتااع ى وزبرك دة ملكى انا بتاعى انا لوحدى قولتلها، وطى صوتك ياو سخة ابنك يسمعنا! قالتلى ، ابنى مش فاضيلنا، نازل نيك فى امك من ساعة ما وصلنا مش زيك ياخول سايبنى ونايم قولتلها، خول مين يامتناكة، وقومت نيمتها تحتيا ونزلت على كسها اعلمها ازااى تحترم فحلها ، حطيت لسانى على زنبورها وفضلت اشفط فيه وااتووف فى كسها وادعك وشى فى لحمها الاحمر وريحة النجااسة من كسها بتلسع وشى وتولع فى زبرى اكتر ماهو وااالع، دخلت صابع فى كسها وانا بحلس فى زنبورها وهى بتشدنى من شعرى بايد وتفرك بزازها بالايد التانية ، كمية الهيجان اللى هى فيها حسستنى ان انا قصاد امتحان صعب اوى، ازاى هطفى كمية الهيجان والنار دى كلها ، فى الحالة دى لازم اكون عنيف ومسيطر ، قومت وقفت ومسكتها من شعرها قومتها تنزل على ركبها قصادى ، جت تمسك زبرى قولتلها ، ايدك جنبك ياوسخخخة ، فنزلت ايديها ورا ظهرها وانا حطيت زبرى فى بوقها وفضلت انيك فى زورها واحشررة للاخر وهى وشها يحمر وتشرق وتتوف على زبرى وانا اخرجه علشان تاخد نفسها وارجع احشررة تانى ، وانا ماسك شعرها بنييك بكل عنف اتعلمتة وبطلع خبرة السنين كلها فى اصعب امتحان ممكن اى راجل يمر بيه وهو انك تكون مع واحدة شرموطة وجعاانة مش شرموطة بس ولا جعانة ومحتاجة بس لا الاتنين مع بعض، قولتلها، تووفى على زبرى ياوسخخة وواضربى كسمه فى خدودك ووشك، كانت بتصرخ وت~ن من الوجع والمتعة وهى بتضربه فى وشها وتقولى، كدا عايزنى اوسخ نفسى برجولتك كدا؟ شديت شعرها لفوق وقومتها وشيلتها من وراكها وزبرى عااارف وحافظ طريق كسها، قالتلى، اااه بحب اتنطط على زبك، بحب نيكك فيها وفى لحمى، مطولتش فى الوضع ده ورميتها على السرير وانا زبرى لسه جواها وخنقت رقبتها وقولتها، كسك ابن المتناكة سخخن اووى، قالتلى ، اااه عششر فيااا عايزة اجيب لجميل اخ من لبنك كلامها ابن متنااكة بيموووتنى من المتعة، وكل ما افرض سيطرتى عليها تقول حاجة او تعمل حركة ترجعنى لورا وتبقى هي المسيطرة ، حطيت وشى فى بزازها الحس وانيييك وارزززع بكل عنف الدنيا وهى حضنانىو وقافله رجليها على وسطى زى كل مرة وقافلى بزازها على وشى وبتدعكهم بايديها فى وشى وتقولى ، قطعنى ،انا ولحمى وشرفى تحت امرك زبرك ، كسى بتاعك وملكك ، هو البير بتاع لبنك، بننيييك بغللل بعنننف واتكى على حلماتها بشفايفى واشدهم وارضع فى لحمهم وزبرى تحت بيرضع من عسل كسسها ، قلبت نفسى على ظهرى وكتفت ايديها الاتنين بايدى الشمال وهى تطلع وتنزل على زبرى وانا بضرب على لحم طيزها اسبانكاات ، وكل ما اضرب اسبانك هى تزود فى سرعتها وتصررخ، فرسسه راكبة على زبر خيالها وعماله تنكح فيه، قولتلها، اتنططى كمان ياموومس ، ارقصى واتشرمطى على زبرى الشهوانى ياشهوانية، شخرررت وغرست ظوافرها فى صدرى وقالتلى ، اااه احححح هفضل انيك بيك وبزبرك لحد ما اصفيك، كل نقطة لبن وسخة فى بيوضك ملكى ليا ولكسى ولحمى برززع من تحت وصوت فخادى في طيزها يدوووب الحجر قولتلها ، اااه يا فااجرة يابنت الكلب يارخخيصة هفضل ادبببح فى شرف كسسك واطععن فى عرضك الشهوانى يا موومس قالتلى، اححح دككرى وفحلى انا لبوة زبرك، تحت امرك ، تحت رجلك ، كسى بتاااااااعك قالتها وهى بترتعش وتعض رقبتى، عضتنى بغباااااء وجعتنى اوووى وهى عمالة تترعش وتتلوى وعسلها سخخخن بيلسع زبرى جوة كسها، مقدرتش اتحمل جحححيم كسها اكتر من كده وحسيت بلبن زبرى بيفوووور قولتلها ، هجييب، هجيييييييب قالتلى ، جوووة جووة كسى فى قلبى ورحححمى ، حبببلنى جببت كل نقطة لبن جوايا ومع كل نطرة لبن منى كنت بصرخ من كتر الناار اللى حاسس بيها، دقيقتين من غير كلام، ولقيتها نزلت من فوقيا ونامت على صدرى ، كانت بتنهج جامد اوى، وبصتلى بعنيها التعبانة وقالتلى، فشختتنى يابن الكلب ضحكت وحسيت بالسعااادة اووى ، كانى كنت فى تحدى مع نفسى ونجحت فيه ، وافتكرت ماما وقومت ابص عليها، دخلت الوضة اللى جنبنا لقيتها نايمة على صدر جميل ورافعة جليها على بطنة وحضناه وكسها غرقااان لبن وعمال ينقط وهى بتدعك وتلعب براحه فى زنبورها وتدخل صابع فى كسها تاخد من لبن جميل وتمص وجميل بيسألها طعمه حلو ، قالتله طعمة شهوانى وحلو اوووى، جميل اخد باله منى فقالى ، ابقوا وطوا صوتكوا شوية ، الساحل كله عرف انك كنت بتنيك شيمو ضحكت وهو قام راح يطمن على شيمو، وانا قربت من ماما وهى نايمة ، قولتلها، اية الاخباار؟ قالتلى بمتعة، الاخبار دمااار ضحكت عليها وهى مستمتعة اوى كده، وبوستها من اورتها وخدها ورجعت للبوتى تانى علشان اتفاجئ بمنظر عمرى ما كنت اتخيله فى الوقت ده ، لقيت شيمو نايمة على ظهرها وجميل دافس وشه فى كسها بيشفط ويلحس لبنى من كسها ويمد صابعه لجوه ويطلع لبن اكتر ويشرب وهى تقوله، ااه ياقلب ماما ارضع شهوانية الفحل من كسى ياعرص، يقولها، لبن فحلك مع عسلك طعمهم جنااان يا ماما، شيمو ، اااه ياكسى يابن المتناااكة... اااه اييي ياجييمى عرررص عليييا واشرررب لبن صاحبك من خررمى واتكررت نيكاتى بام جميل ونيكات جميل بامى شهور كتيرة كمان وخلال الشهور دى ابتدا جميل ينجذب لامه وهى كمان تنجذب له رومانسيا وجنسيا وانا كمان انجذبت لماما وهى انجذبت لى رومانسيا وجنسيا بس ما قدمناش خطوة اولى خالص فى الموضوع لحد ما جه يوم بعدما خلصت نيك فى ام جميل وجميل خلص نيك فى ماما.. جميل وصل لقمة الهيجان ومسك زبره وكان وقف زى الوتد، ودخله فى خرم امه وهى بدوون اى مقاومة، منظره وهو راكب على امه بيعبيها بزبره وهى حضنااه وبتئن وصوتها كأنها بتبكى من قوة المتعة، من اول ما دهخل زبره فيها وهى بتترعش وحضناااه، لقيت ماما جت وقفت جنبى واول ما شافتهم قالتلهم، اه يا وسخة! حتى ابنك معتأتهوش يا شرمووطة، شيمو ردت عليها بصوت مبحوح وواطى وهى مش قادرة تتكلم اصلا، زبر المحاارم ابن ككلللب يا زيرزى بيموووت، جميل رد عليها ، ككسك اللى انا جيت منه للدنيا دلوقتى بزنى فى لحمممه، خخخخخخخ قالها وهو بيجججيب لبنة جوووه كسها وهى بتئن اووى وتترعش بغبااااء ووشها احمر نااار، وانا زبرى واقف من اللى شوفته وعايز ارتااح، قربت من شيمو وحطيت زبرى على بوقها، قالتلى مش قاادرة، ارحموونى، حطيته بالعافية فى بوقهاوهى رجعت براسها لورا وقالتلى ، طيب بس شوية وا*** ما قادرة بصيت لسمسم وهى فهمت انا عايز اية ،قربت منها وقولتلها، عارف انك مش هتوافقى نعملها سوا ، بس ادينى فرصة انا تعبان اوى، قالتلى لا الاتفاق اتفاق، بس بردو متهونش عليا ومدت ايدها مسكته وعنيها فى عنيا، اول ما مسكته حسيت انى اتكهررربت وجسمى كله اتفض، مش مصدق انى عايش قصة محاارم بجد وماما دلوقتى ماسكة زبرى بتدعكة بايديها ، تفت على زبرى وهى بتدعك وفضلت تدعك بايديها الاتنييين وانا بترجاها تزوود وهى بتفررك في زبرى وبيوضى، ونزلت على ركبها قصادى علشان تبقى متحكمة اكتر ، حاولت ادخله فى بوقها ، قالتلى وبعديين معاك، فقولتها ، خلاص خلاص بس كملى، فضلت تدعك فى زبرى لحد ما بقيت بلطم على وشى من كتر النااار اللى جوايا وسبتها وهجمت على شيمو وهى نايمة على صدر جميل، وحشرته فى كسها وهو متغرق بلبن ابنها ، وفضلت انيكك فى كسها وهى مش قاادرة ومش متحملة نيك اكتر من كدا، وجميل ماسك ايديها ويقولها، اتحملى ياحبيبتى معلش اتحملى شوية انتى كسك هو البير اللى بنرمى فية حمم الناار اللى جوانا، اتحملى ياماما انتى بحر المتعة بتاعنا قالتله ، حااضر ياحبيبى هتعمل علشان صاحبك يتبسط جميل مسك رجليها وفتحهالى اكتر علشان انيك مامته ومنظره وهو مماسك رجليها كان ابن وسخة، محستش بنفسى وانا بشتمة، افتحلى رجل امك يا عررص، عررصلى عليها ياخووول، جميل، اهو ياحبيبى فاشخهالك اهو ارمى فيها ياحبيبى هى المتناكة بتاعتك وانا المعرص عليها شخررت وانا بجييب لبنى تاانى جوها، واول ما جبت لقيت جميل نزل يلحس اللبن من كسها تانى ومسك زبرى يضغط عليه ويضربة على زنبورها لحد ما نزلت اخر نقطة لبن جوايا وجميل فضل يلحس كسها وكانت ماما فى اللحظة دى عمالة تدعك زنبورها لوحدها، جميل شاورهلها ونامت هى جنب ماما وهو فضل يلحس فى كل كس شوية، روحت جنبة واخدت منه شيمو وفضلت الحس فى كسها وهو فضل يلحس فى كس سمسم وانا مديت ايدى ادعك زنبور ماما وهى ممنعتنيش، نار المتعة لما بتتملك فى جسم حد بتخليه ينسى كل حاجة، فرحت اوى انى مديت ايدى على كسها ودعكت زنبورها وجميل بيااكل كسها وخرمها بلسانة وشفايفة لحد ما جابت عسلها فى وش جميل ...ويخلص اول يوم لينا فى الساحل وهما الاتنين نايمين مش قادرين يتحركو وانا وجميل نايمين على اكساسهم. اشوفكم فى الجزء الخامس...تحياتى الجزء الخامس نمنا احنا الاربعة جنب بعض عريانين كنت انا على الطرف جنب شيمو وهى فى حضنى ، وجميل واخد ماما فى حضنة ونايمين ، صحيت الصبح ملقتش حد جنبى ، قوم دخلت الحمام ، وخرجت وفتحت التلاجة جبت عصير ومياه ، وقعدت العب فى الفون شوية وبعدين سألت نفسى هما فين!، ورنيت على ماما ، ردت عليا ، اية ياحبيبى صباح الخير انا ، صباح الفل ياروحى، انتوا فين ؟ ماما ، احنا داخلين عليك اهو ، دقيقة وهنكون قصادك وبعد خمس دقايق دخلو عليا ، كانت ماما لابسة هوت شورت وتيشيرت بحمالات ونص بزازها خارجه ، عمرها ماكانت بتخرج كدا ابدا، متعود انها بتلبس بناطيل جينز وباديهات او عبايات مقسمة جسمها ودايما شعرها مفرود، لكن هوت شورت وتخرج بالمنظر ده!! ، بس احنا فى الساحل اصلا وده الطبيعى هناك فقولت عادى ، و شيمو كانت لابسه بنطلون ليجند احمر شفاف مبين الكلوت وتفاصيل لحمها وتيشيرت ماسك اوى على جسمها وعاصر بزازاه وقصير كان مبين بطنها، سالتهم ، كنتوا فين وسايبينى لوحدى كدا؟ شيمو ، ابدا ياروحى نزلنا نتمشى شوية ونجيب شوية حاجات قالتها وهى بتحط الاكياس وتطلع منها اكل وويسكى وفودكا ، مسكت ازازة فودكا وقولتلها ، اوبااا ده انتو ناوين على يوم عالمى بقى ، لقيت ماما اخدت جميل من التيشيرت وشديته وراها واخدته على الاوضة وقالتله تعالى معايا عايزاك ، استغربت من كتر هيجانها وسألت شيمو، هو فيه ايه ؟؟ شيمو ضحكت وقالتلى واحنا فى المول بنشترى الحاجات ده وكنا واقفين مستنيين دورنا وكان فى واحد واقف ورا سمسم بيحسس على طيزها ويبعبصها وهى يقفش فيها وهى ساحت اوى ومن ساعتها وهى هيجانه كده قولتلها، وانتى مش هيجانه؟ قربت منى وقالتلى ، انا دايما كسى بياكلنى، قولتلها، عايزانى اشرمطك؟ قالتلى ، اااه عايزة اتهتك واتعشر، كان نفسى اكون محترمة بس كسى ابن الشهوانية مبيشبعش من الشهوانية. شيمو بتعرف تخلينى اتجنن من كلمتين، بتعرف تخلينى اطلع كل اللى جوايا عليها وتوصلنى لمرحلة الجنون من مجرد كلام . مسكتها وخليتها توطى وقلعتها البنطلون وهى موطية فى وضع الدوجى واتفاجئت لما لقيتها عاملة تاتو على طيزها اليمين باسم احمد والناحية الشمال كاتبة جميل ، اتأكدت انهم اكيد عملوا التاتو ده لما كانو بره ،وغمضت عينى وحطيت وشى فى طيزها الحس و اشم برااحه ، ريحة الشهوانية من لحمها بتسحرنى وتخلينى عبد تحت رحمة لحمها ومستعد اعمل اى حاجة علشانها، فضلت الحس وانيك طيزها بلسانى وابعبص فى خرمها وهى بتدعك كسها بايديها وتتلوى ، بلحس بلسانى من اول خرم كسها لحد خرم طيزها وابلع كل الماية اللى بتنزل منها ، قلبتها على ظهرها واتفاجئت بتاتو فوق كسها عبارة عن نجمتين وفى النص كاتبة ( نيك هنا) ، ولابسة حاجه شبه الحلق اللى بيتلبس فى المناخير بس هى لابساه فى زنبورها، شكلها كسها مووتنى من كتر الهيجان ومن غير تفكير قلعت البوكسر وكان زبرى بينبض من كتر الهيجاان ، حطيته فى خرمها ونمت عليها وفضلت ارزع فى كسها بنفس الوضع وهى حضنانى وغارزة ظوافرها فى ظهرى وقافلة برجليها على وسطى وانا برزع فيها بكل قوتى لحد ماجبت وهى اترعشت معايا وشيلتها ودخلنا الاوضة عند جميل وكان هو نايم على ظهرة وماما بتمص زبره ووشها غرقان لبن وعماله تمص وتحلب فيه اكتر، نيمت شيمو جنب جميل ونزلت انيك فيها تانى وماما جنبى بتمص زبر جميل لحد ما وقفته تانى وقعدت عليه ، وفضلنا غرقانين فى بحر المتعة والعسل واللبن لحد ما النوم غلبنا وصحينا بليل على 10 تقريبا اكلنا ولبسنا ، ماما لبست فستان لحد نص فخادها وكانت نص بزازاها باينة وفردت شعرها ولبست كعب عالى وشيمو لبست فستان مفتوح من الجنب وظهرها كله عريان ، وجميل اخدنا نايت كلاب قالنا ان الناس اللى هناك كلهم متحررين وان المكان ده معروف جدا فى الساحل ، بغض النظر عن اسم المكان روحنا ودخلنا قعدنا وفعلا المكان ده تحفففة، هناك عرفت فعلا ان التحرر ده اجمل احساس ممكن الانسان يحس بيه، شوفنا اسرة جميله جدا مكونة من اب ومراته واولادهم ولدين وبنت وكانوا كلهم تقريبا فى اوائل العشرينات، شوفت الاب واخد بنته على صدره وبيشربها كاس الويسكى ويحسس على طيزها والاولاد اخدوا امهم يرقصوا سوا على انغام موسيقى الهيب هوب وجه واحد غريب شاركهم الرقص وكانوا كلهم مبسوطين ، الغريب ده اخد الام معاه الحمام بعد ما استأذن من الشباب وهما فضلوا يرقصو ورجعوا تانى لباباهم واختهم وقعدوا يشربوا ويضحكوا لحد ما الام رجعت وكان فيه نقطة لبن على رقبتها الاب اخد النقطة دى بصابعة وحطها فى بوق بنته، شوفنا اسرة تانية مكونة من اب واتنين بنات واتنين شباب ، الاربعة اولاده كلهم كانوا مبسوطين والبنات ماسكين ازبار الشباب والاب فخور جدا بأسرته الممتعة، واحنا قاعدين جه واحد فى نص الاربعينات مد ايده لشيمو وقالنا تسمحولى ؟، جميل قاله طبعا اتفضل ، اخدها يرقص معاها ويحسس عليها وهى كانت مبسوطة جدا واخدها وغابوا عن انظارنا وبعد نص ساعة رجعتلنا وكان شعرها منكوش شوية، قعدت ومدت ايديها لكسها وطلعتها مليانه لبن ، فضلت تلحس صوابعها وطول الساعتين اللى كنا قاعدين فيهم كان زبرى واقف زى النار وماما قاعدة جنبى تبص حواليا مش مصدقة اللى شايفاه ، المكان كلله متعة وفجر، رجعنا انا وجميل وشيمو وسمسم البيت واحنا مبسوطين جدا بعد ما اتأكدنا وشوفنا بعنينا اننا مش لوحدنا وفيه ناس كتير جدا زينا ، كنا حاسين بالفخر والسعادة لانتمائنا لمجتمع اللذة والمتعة، دخلنا كلنا الاوضة، شيمو قربت من سمسم تبوسها وتحسس على جسمها وانا وجميل قاعدين ماسكين ازبارنا بندعك ونتفرج وسمسم وشيمو بيبوسوا بعض ويحسسوا على اطياز بعض ويقلعوا بعض، بنتفرج على فيلم سكس لايف مباشر قصادنا، شيمو نيمت ماما ونزلت تبوس فى بزازها وتشد فى حلماتها وماما بتفرككسها من كتر الهيجان وبتقول لشيمو ، قطعي بزازى بسنانك يالبووة ، جميل مقدرش يتحمل وقام يلحس كس شيمو وهى موطيه بتلحس كس سمسم، دفس وشه فى طيز امه وفضل يلحس ويشخر فى لحمها ، نام على ظهره وشيمو قعدت بكسها على وشه وماما نزلت تمص تمص فى زبره وتفرك فيه، سمسم عموما فنانة اوووى فى المص والرضاعة، ماسكة بايديها التنين زبر جميل بتفرك فية وتمص فى راسه وتنزل تشفط بيوضه فى بوقها وتتوف على زبره وتدعك فيه وتضغط عليه بسنانها براحه وهو يقولها براااحة ياسمسم ، يااااماديوس قول لامك برااحة المتناكة هتقطع برى فى بوقها، شيمو قالتله الحس ياخوول ومتتكلمش احنا هنمووتك انهارده، انا خلاص زبرى هينفجر من كتر الهيجان وراسه لونها احمر اوى، سمسم وهى موطيه بتمص زبر كيمو وطيزها بتفتح وتقفل وخرم طيزها نضيييف وضيق اوى وعامله تاتو زى شيمو مكتوب فوق طيزها ( عشرنى )، قربت من طيزها وغمضت عينى وطلعت لسانى الحس فى خرمها الضيق وابعبص بلسانى ، قومتها وبصيت فى عنيها واحنا دايبين وغرقانين فى بحر الهيجان، شيمو قامت من على وش جميل ونزلت قعدت على زبره وهو بيرزع فى كسها من تحت ويضرب اسبنكات على طيزها وهى بتقوله، نيكنى ياحبيبى واملانى بشهوانيتك يابن قلبببى جميل ، خخخخخ كسم شهوانيتك ياشرموطة ضربته بالقلم وقالتله ارزززع فى رحمممى اللى جبتك منه ياااعرص جميل شخخر وحضنها وبقى ينيك بعنف ويرزززع بغببااااء وهى تصرخ وهو يترعش ويجيب لبن وينييك تانى ، كانوا فى دنيا تانية مش حاسين بأى حاجة حواليهم، بصيت لماما ونزلت على بزازها ارضع فيهم وامصمص فى حلماتها وهى بتتأواه ووتضمنى اوى على بزازها، وقربت من ودنى وهمستلى وقالتلى اجمل كلمة ممكن الابن يسمعها فى حياته من امه ، قالتلى عايزة لبنك يملى كسى يااحمد، بوستها بوسه طويله اووى ونيمتها على السرير وفتحتلى رجليها وابتسمتلى وغمضت عنيها وانا ماسك زبرى وبدعكه فى زنبورها ولحم كسها الوردى، دخلت راسه فى كسها حسيييت برووحى بتتسحب منى وكل وا ادخله اكتر احس انى بموووت من اللذة، ده الكس اللى جابنى للدنيا ودى البزاز اللى رضعت منها وكبرتنى وخلتنى رااجل، دلوقتى انا راكب على الكس ده بنيك فيه بزبرى وبرضع من البزاز اللى اكلتنى وانا صغير واتمتع بلحم احلى واجمل ام فى الدنيا، قولتلها كسك نار ياماما، قالتلى ااه كسى نار مش هتطفى غير بلبنك قولتلها، مش هبطل نيك فيكى لحد اخر نفس فى حياتى قالتلى، اه يامييدو زبرك بيعذبنى الكلام ده مش بسمعه من واحده جايبها من الشارع دى امى!! بنيك واكتم اهااتى فى حلماتها وادفس متعتى فى خرم كسها وفى لحظة لبن بيوضى بقى جوة كسها وقلبها من جوة جسمى لجوة جسمها، اترعشت معايا وحسيت بضعفها وهى بتننهج وتترعش وتشد ملاية السرير تعض فيها ، قومت من على كسها بصعوبة ونقط اللبن بتنزل من زبرى وكسها، كان جميل فى اللحظة دى جاب حوالى 3 مرات فى كس شيمو، شاورلى وقالى ، دلوقتى بقى انزل الحس لبنك من كسها واشفطه واديهولها فى بوقها من بوقك، الفكرة مجنونة بس ممتعة، نزلت الحس كسها براحة واشفط مزيج اللبن والعسل من خرمها وقومت بوستها وهى شربت من بوقى وكانت بتمص لسانى وتئن، فى الوقت ده جميل قام واخد شيماء ودخلوا الحمام وانا شيلت سمسم وروحت وراه وفضلنا كلنا نلعب تحت المياه ونبعبص وننيك ونتمتع ونيكت سمسم مرة كمان تحت المياه وفى المرة دة كنت اتجرأت اكتر وعملمت معاها دوجى ستايل وجبت جواها تانى وخرجنا كلنا اتعشينا و واتفرجنا على فيلم وكنا فى قمة السعادة والراحة والمتعة ... اشوفكم الجزء السادس الجزء السادس اتفرجنا على فيلم رومانسى وبعدها اخدت ماما ودخلنا الاوضة ننام وكنا فعلا تعبانين جدا وحيلنا مهدود من كتر النيك وجميل اخد شيمو فى اوضة تانية، اخدت ماما فى حضنى وراحت فى النوم علطول وانا دماغى مش مبطله تفكير ، حاسس انى عايش فى حلم ، معقول اللى بيحصل ده بجد ، خايف اكون بحلم واصحى من النوم والقى كل ده مجرد حلم ، احساسى تجاه ماما مش مجرد حب ابن لامه ولا حتى حب راجل لحبيبته او عشيقته، احساس غريب مالوش وصف ، بس هو عبارة عن عشق وحب من نوع مختلف ممزوج بدياثة وتحرر حقيقي معتقدش ان فيه حد عاش نفس الاحساس ده بجد قبلي، احساسى وانا واخدها فى حضنى وهى نايمة على كتفى عريانه بكل امان وراحة وهى اللى فى يوم من الايام كانت وخدانى فى حضنها بنفس الطريقة علشان تدفينى من البرد دلوقتى انا اللى واخدها فى حضنى وكأنى بردلها الجميل وبردو علشان ادفيها واديها من حنان قلبى كل الحب اللى فى الدنيا صحيت الساعة 8 بليل وكنت فى قمة الحيوية والنشاط ، مكنتش ماما جنبى ، طلعت اروح الحمام لقيت ماما مع شيمو بيحضرو السفرة وجميل فى البيسين ، شيمو قالتلى اية ياعم النوم ده كله انت بتنتقم ولا ايه؟ ضحكتلها وبوستها وضربتها على طيزها وبوست ماما وهى بتقولى ، يلا متتاخرش علشان الغدا دخلت اخدت شاور بسرعة وخرجت كان جميل قاعد معاهم على السفرة ، اول ما شافنى قالى: تعالى ياعم شوف سمسم بتقول ايه قعدت وقولتلهم خير فيه اية؟ جميل : عايزة ترجع القاهرة بكرة، ينفع كده؟ بصيت لماما وقولتلها : ليه يا ماما؟ ماما: يا حبايبى افهمونى، انا عايزة افضل معاكو دايما بس بردو شوشو بنتى وهى دلوقتى محتاجة ليا؟ انا : شوشو ؟؟ ماما: ايوة يا احمد اتصلت عليا انهاردة وكانت تعبانة ومحتاجة تتكلم وتقعد معايا انا : هو سعد -جوزها- زعلها ولا اية ده لسة مكملوش اسبوع ؟؟ ماما : مش عارفة لسة عايزة افهم منها، علشان كده لازم ارجعلها شيمو : سمسم معاها حق يا حبايبى، البنت لسه متجوزة ومحتاجة تتكلم مع مامتها وتفضفضلها وانا فاهمة كويس احساس سمسم دلوقتى ولازم كلنا نرجع بكرة جميل : طيب نقعد يومين كمان بس سمسم حطت ايديها على خده وقالتله: ياحبيبى لازم تفهم موقفى وكمان انا معاك دايما سواء هنا او فى القاهرة ضحكلها وهزلها راسة وقالها: خلاص ياحبيبتى اللى تشوفيه قامت باسته وقعدت جنبه تأكله فى بوقه وانا بأكلها وشيمو بتأكلنى وجميل يأكل شيمو وكلنا ايد واحده بجد وبينا رابط عمرة ما يتكسر وهو رابط الشرف والمتعة، اكلنا وشربنا وقومت اغير ولبست شورت جينز وتيشيرت وجميل بنطلون وقميص نص كم صيفى وشيمو لبست فستان اسود بحملات رفيعه وبزازها باينه الفستان لحد نص فخادها وفى رجليها الشمال خلخال والكعب العالى كان مخليها سيكسى اوى، وماما لبست برا شبه التيشيرت مدارية بزازها ومبينه بطنها ولابسة حاجة شبة الحلق فى سرتها وبنطلون اسود هيتقطع من على وراكها ومقسم طيزها وتفاصيلها بطريقة تخلى العاقل مجنون، اخدتها فى ايدى وجميل اخد شيمو وروحنا النايت كلاب اللى كنا فيه امبارح، قعدنا نسمع المزيكا الميكس بين الشرقى والغربى وحقيقى ده احلى مكان ممكن اى حد يزوره، شوفنا بنت عندها حوالى 20 سنة قاعده مع باباها واخوها وامها ولما المزيكا اللى بتحبها اشتغلت قامت ترقص قصاد كل الناس والشباب بياكلوها بعيونهم واسرتها فى قمة الفخر ببنتهم وهى بتميل على شاب ببزازها وترجع لورا وتروح على شب تانى تحك طيزها فى زبره وتسيبة وتروح لغيره وكل اللى قاعدين سقفولها وهى كانت مبسوطه جدا وباباها اخدها فى حضنة كانه بيقول لكل اللى قاعدين ايوة انا ابوها وليا الفخر، شوفنا واحدة عندها حوالى 40 سنة قاعدة مع جوزها واولادها راحت لراجل قاعد مع اسرته وطلبت منه يرقص معاها وطول الرقص عمال يحسس عليها ويحك فيها وجوزها واولادها كلهم مبسوطين باللى بيحصل، واحنا قاعدين بنشرب شامبانيا ونستمتع بالمجتع اللى احنا جزء منه، جه واحد وقف قصادنا وبص لسمسم ومد ايده وقالنا تسمحولى ارقص معاها، ماما فضلت متنحه شوية وانا ابتسمتلها وهزيت راسى معنديش مانع، وهى قامت معاه ، بس انا كنت مستغرب هى ليه اتفاجئت بيه وفضلت متنحة كدا؟ ، بس شيمو فهمتنى كل حاجة وقالتلى: فاكر لما قولتلك كان فيه واحد واقف وراها فى المول بيبعبصها وهى ساحت اوى فى ايده، قولتلها ايوة ، قالتى : اهو هو ده انا كنت مفكر انه شاب فى التلاتينات لكن اتفاجئت انه راجل فى اواخر الاربيعينات او بداية الخمسينات، اشقر الشعر ازرق العيون ابيض وشعره ناعم وطويل وغزير وجسمه عريض اوى و وكتافة عريضة، كان بيرقص مع ماما وهى فى الاول كانت مكسوفة شوية وبدأت تدخل فى المود مع الموسيقى شوية بشوية وهو بيمسك وسطها وهى بتتلوى بين ايده ويلفها وهى كانها عصفوره طايرها على جناح فحلها، حسيت بزبرى بيقف وهى بتلف وتوطى وتلعب طيزها على زبره وهى بيحك فيها، ولما الرقصة خلصت ماما اخدته من ايده وقالتله تعالى اعرفك على عيلتى، وعرفته علينا وهو كان فى قمة الذوق، قعد معانا واتعرفنا عليه، اسمه جورج من اصول نصف مصرية ابوه امريكى وامه مصرية اكسموزلم كونفرتوكرستيانيتى وعايش فى امريكا وعنده بنتين وولد ومنفصل عن مراته سألته بيعمل اية فى مصر جورج: انا بحب السفر لكل حته فى العالم ودايما باجى مصر علشان افكر نفسي بأصولى ونشأتى انا : وبتشتغل اية؟ جورج: كنت شغال فى شركة هندسة ومقاولات فى امريكا. شيمو: بس باين عليك رياضي ومهتم بنفسك جدا جورج: اه طبعا الرياضة هى غذاء الروح زيها زى الجنس بالظبط وبص لسمسم وقالها: من ساعة ما شوفتك فى المول وانتى عجبانى اوى علفكرة سمسم: وانت كمان داخل دماغى اوى قالها: طيب ممكن تيجى تسهرى معايا فى الشالية انهاردة؟ ده بعد اذنكوا طبعا ده اختبار حقيقى ليا وقبل ما اوافق لازم افهم دماغه واعرف هو متحرر بجد ولا لا فقولتله: اكيد طبعا بس لما اجى امريكا لازم تمتعنى ببناتك؟ قالى : انت بتردهالى يعنى ولا اية؟ ما يمكن تشوفهم ومش يعجبوك!، ولو حد فيهم عجبك وهى حبت تعيش الاحساس ده معاك انا مش هقدر امنعكوا، باختصار يا احمد كل انسان حر ما لم يضر، يعنى كل واحد فينا عنده حرية الاختيار فى كل شئ اهم حاجة يكون بالتراضي والموافقة حسيت انه غلبنى بالرد ده وكان لازم اعدل موقفى وقولتله: كان لازم اتأكد يا جورج من ميولك، خفت تكون من ضمن البهايم اللى بيقولوا على نفسهم موجب فحل والشغل ده ضحك اوى وقالى: لا النوعية دى مش متحررين ولا حاجة دول بس بيبقوا عايزين يرزعوا فى اي خرم وخلاص لكن ثقافة التحرر مش فى دمهم يا حبيبى كلامه وطريقة تفكيره عجبتنى جدا فقولتله: بصراحة انت انسان راقى جدا واسمحلى انهارده اعزمك عندنا فى الفيلا وافق وقام معانا ورجعنا الفيلا، جميل رص ازايز الفوديكا قصادنا وقعدنا نشرب ونتكلم والنسوان طلعوا الاوضه يغيرو ورجعولنا فى منظر خيالى، كانت ماما لابسه شراب طويل شبك لونه احمر لحد نص فخادها متوصل بأندر فتله وسونتيان وكعب عالى شفاف وشعرها سايح على ظهرها، عمرى ما شوفت جمال بالطريقة دى، وشيمو جنبها لابسه شراب طويل شبك لونه بينك متوصل باندر فتله وسونتيان وكعب عالى، وهما نازلين على السلم بيضحكوا ويوشوشو بعض وصوت ضحكتهم مع خطوات الكعب على السلم خلونى اقف اصفر من جمال منظرهم، وقفوا قصادنا يبوصولنا وكل واحدة تتفنن فى اختراع اسلوب شرمطة جديد ، شيمو حطت ايديها على كسها وهى بتبصلى انا جميل وبتعض فى شفايفها وتئن وتوحوح وماما بتبتسم لجورج وتقفل بزازها بايديها على بعضهم وتلعبهم فشاورلها بصابعه وقالها: تعاليلى هنا على ركبك سمعت كلامه ونزلت على ركبها وايديها كانها قطه بتتمخطر براحه ورايحه لفحلها، حطت راسها على فخده جنه زبره وفضلت تعض فى زبره من فوق البنطلون، قلعتها الحزام براحه وشديت البنطلون لتحت وزبره كان كبير ونايم على فخده، ماما مسكت زبره بايديها وقالت: يالهوى ايه كل ده جورج ضحك وقالها: ده اللى هيفلقك نصين انهارده، فبصيتله وقالتله: ده انا اللى هقطعة واخد منه حته جوه كسى، وطلعت لسانه وبدأت تلحس براحة هو نايم متمتع بمصها وهى بتمص براحه فى زبره وتدعك فى بيوضه المدلدله وهو بيهيج اكتر يتحرك وينيك فى بوقها وهى مش قادره تاخد فى بوقها اكتر من نص زبره، مسكت بايديها الاتنين زبره تدعك فيه وترضع من الراس وهو ماسك شعرها بيرزع فى بوقها وبيقولها: عضينى واتكى بايدك يامتناكة، هى بتمص ومغمضه عينها وريقها نازل من بوقها على الارض وهو زبره بيلمع وبيزوم ويحشر وهى بتشرق ومش قادره تتنفس وبردو عماله تمص وتمسك زبره تدعكه فى وشها كلها وتضربه على خدها جامد، وانا وجميل واقفين وشيمو على ركبها بينا ماسكه ازبارنا بتمص فى كل واحد شويه وتدعك فى ازبارنا بايديها الاتنين، جميل قلعها الاندر وخلاها تقف وتوطى علشان يرضع من لحم كسها ويرتوى بعسلها وهى بتمص فى زبرى وهو بيوجعها وهى تطلع وجعها كله على زبرى وتعض فيها وانا هتجنن من طريقة مصها، جميل بيقف وراها ويدخل زبره فى رحمها وهى بتتنفض وانا بنيك فى وشها وبوقها وجورج جنبنا منيم ماما على ضهرها وماسك زبره بيدعكه فى زنبورها وهى بتقوله: دخله بقى حرام عليك جورج: قوليلى الاول مين المتناكة بتاعتى؟ ماما: ياعم انا المتناكة بتاعتك انا المومس بنت الكلب بتاعتك وبتاعة زبرك ، دخلله بقااااااا دخل راسه وطلعه وفضل يعذب فيها وهى بتتلوى تحته زى التعبان من كتر الهيجان لحد ما حن عليها ودخل زبره كله جواهاهى اترعشت وشهقت وهو بينيك فيهاويرزع بكل قوته وهى حضناه ، فى الوقت ده كانت شيمو موطيه وانا برزع فى كسها واضربها على طيزها وهى ماسكه زبر جميل وبتقوله: زبر صاحبك بيوجعنى اوى جميل: معلش اتحملى ياماما علشان خاطر صاحبى شيمو: طيب قول لصاحبك يرحم كسى شوية، قوله ينيك فى خرم طيزى ويمتعهالى. جميل : احمد افشخلها طيزها الشرموطه دى وسيبلى كسها اعشره بطريقتى طلعت زبرى من كسها وحطيته على خرم طيزها ولحم طيزها بترجج وهى كاتبه اسمى انا وجميل على طيزها، جميل بينيك فى كسها من تحت وانا وراها بوسخ طيزها وهى مدعوكة بينا وغرقانه فى الرعشات وانا وصاحبى بنييك فى لحمها ونتمتع وجميل بيقولها: اااه ياماما يامتنااكة، زبرى بينبض فى لحم كسك وبيشرب عسل لحمك الشهوانى، ردت عليه وقالتله: هفضل اتلبون واتشرمط على زبرك لحد ما اصفيك، انت ابنى وانا اولى واحدة فى الدنيا بقوتك، وضربته بالقلم وقالتله: عشررر كسى اللى نطرتك منه ياخوول جميل بيرزع جامد وانا بنتهك شرف طيزها وهى بتضرب جميل بالقلم تانى جامد وتقوله: نيك فيا، نيك فيا، نيك بزبرك فى شرف كسسسى الشهوانى اللى جابك للدنياااااااه جميل اتجنن وبيجيب لبنه جواااها ويكمل رزع فيها وانا عقلى هيطيرررر من حلاوة كلامها وجورج جنبنا شايل ماما من وراكها كانها عصفوره وبيرزع فى كسها ويرزع فى بزازها وهى ماسكه راسه ، نزلها على ركبها تمصله زبره تانى وهى بتااكل فى زبره وبيوضه وهو ماسك شعرها وبيشخرر ويقولها، ارضعى يارخيصة وبعبصى نفسك وانتى بتمصى ماما: امرك يافحل كسى ، امررك يا دكر لحمى يامعشرنى ومشبعنى قومها من شعرها وضربها قلم خفيف وتف فى بوقها وضربها اسبانك على طيزها ومد ايده يبعبص طيزها ويضربها تانى وهى بتقوله : نييك فيا وشبعنى واملانى لببن نيمها على ضهرها وهى فشختله رجليها ونزل على كسها ينتهك شرفها وياااكل من قلب كسها بزبره التخيين وهى بتترعش وجسمها كله بيتنفض فبيطلع زبره ويبعبها بصابعين بسرعة علشاان كسها ينفجر شلالات العسل ومياه ويرجع يحشر زبره فيها تاانى ويقولها: انتى الشرموطة الخصوصى بتاعة زبرى وانا اللى بيشرمطك، انتى الفاجره بتاعتى وانا اللى بيمتعك، انتى المومس بتاعتى وانا اللى بيرخصك ماما: ااااه كل فيها قصاد ابنى، متعععععنى ابوس ايدك ، متعنى وهاتهم جوه قلبببى يافحل كسى ودكر لحمييييي زبره بينفجر جواااها وهو بيزووم ويئن ويشخخخر وهى بتترعش وتتنفض معاه، سبت شيمو وجريت على كس ماما المتغرق فى اللبن واشفط منه اللبن والعسل وانضفه بلسانى وبوقى بقى مليان ولسه فاضل لبن جوه كسها، قومت بوستها وايتلها اللبن كله فى بوقها وهى بلعته، جورج كان متفاجئ باللى انا عملته بس ده هيجه اكتر ولقيته قلب ماما على بطنه ورفع طيزها لفوق وتف فى خرمها ودخل راس زبره فى طيزها براحه وانا رجعت لكس شيمو وكان كسها حرفيا متغرق لبن، جميل جاب جواها اكتر من مرتين وانا جبت مره واحدة فى طيزها، جميل وقف وراها ينيك فى طيزها وهى قعدت على زبرى، جميل قالها: طيزك ماليانه لبن يامتناااكة شيمو: البركة فى صاحبك الشهوانى ده اللى مش بيبطل شهوانية فيااا جميل: اااه ياماما على الحرااام ومتعته فى طيزك وانا بنيكها وهى متوسخة بلبن صاحبى جميل جاب في طيزها وانا جبت فى كسها وهى حرفيا غرقاانه فى لبنى ولبن ابنها ونزلت انا وجميل على كسها وطيزها نلحس فيها ونستنشق طعم النجااسه من اوسخ حته فى جسمها كسها وطيزها، جميل بيشفط ويحلس فى طيزها وانا غرقاان فى كسها ورعشاتها جورج بينتهك شرف طيز ماما ويضربها اسبانكات وهى بتترجاه يضربها اكتر، وهو بيطلع زبره من طيزها لكسها وينيك ويرجع تانى لطيزها وهى بتقوله: مووتنى موتنى موتنى نيك نيك نيك رخصنى وموتنى وعشرنى مش حاسه بنفسها غرقانة فى بحر الشهوانيه فى حضن جورج وهو بيشخرر ويقولى: هجييب فى طيييز امك يا اماديوووس ، قولتله : ارجوووك هاااات فى طيزها جورج : ااااااااه يامتناكين ياولاد الكلب اااااااه زيزززززززى فى طيييزك جاب للمرة التانيه فى طيزها ولسه لبنه منشفش من على كسها، قعد على الكنبة وماما نامت على فخده تمص فى زبره وتشرب من لبنه ونقط اللبن بتنزل من طيزها وكسها على الارض وانا وجميل حاضنين شيمو وبنبوس فيها ونلعب معاها وهى بتضحك وتبوس فينا، ماما بصت لجورج وقالته : حبيتك اوووى جورج : انا اللى حبيتك وحبيت اسرتك الجميلة دى انا : احنا راجعين القاهرة بكرة ابقى تعالى لو فاضى فى اى وقت جورج : لا للاسف انا راجع كاليفورنيا بعد يومين بس اوعدكم اننا هنتقابل تانى قومنا اخدنا شاور انا وشيمو وجميل، وجورج اخد ماما فى البيسين وفضلوا هناك مستجمين جدا وناكها فى المياه وخرج وودعنا على وعد اننا هنتقابل تانى فى يوم من الايام و كنا كلنا فى قمة السعادة ونمنا علشان نرتاح شوية قبل ما نسافر بكره... اشوفكم فى الجزء السابع الجزء السابع صحينا كلنا الصبح وجهزنا الشنط وركبنا السوبر جت، اخدت شيمو جنبى وجميل اخد ماما جنبة ، ولما وصلنا كنا تعبانين جدا ومحتاجين ننام، نمت وصحيت بليل لقيت ماما قاعدة سرحانة لدرجة انها ماخدتش بالها منى لما صحيت قربت منها وقولتلها: مالك ياقمر سرحانة فى اية ؟ ماما : مفيش ياحبيبى قربت منها وبوستها وقولتلها : هتخبى عليا انا بردو؟ ماما: انا لسه راجعة من عند اختك انا : وبعدين ماما : اختك تعبانة ومجروحة اوى يااحمد انا : في ايه ياماما ؟؟ ماما : جوزها طول الاسبوع ده مقربلهاش انا : اواى الحمار ده هو مش بيشوف ولا اية ؟؟ ماما : بتقولى انها كل ما بتقرب منه بيتلكك ويسيبها وينام او يعمل نفسه مشغول فى اى حاجة زعلت جدا من كلام ماما بس حبيت اغير المود وقولتلها : طيب ان كان هو مش قادر فانا اخوها حبيبها اولى من الغريب ماما ضربتنى على كتفى وقالتلى : الا اختك يا وسخ، اوعى تقربلها انت فاكرها شرموطة ولا اية انا : لا ابدا اكيد محترمة زيك كدا راحت ماما ضربانى تانى بالقلم بهزار وقالتلى : ده انت محتاج تتربى من اول وجديد ياخول وراحت شده البوكسر ونزلت تمص زبرى وانا بضحك وبدأنا ندخل فى المود شوية بشوية وقومت لحست كسها ورطبته ونيكتها وعبتها لبن وقومنا اتعشينا ونزلت لانى انا وجميل وعماد متفقين هنتقابل ونلعب بلايستيشن عند جميل ، بقالنا كتير ماتجمعناش، روحت وشيمو فتحتلى الباب وشدتنى لجوة فى المطبخ ونزلت تمص زبرى وتقولى: وحشتنى ووحشنى طعم لبنك، عطشاانة حشرته كله فى بوقها وخرجته وهى بتتنفس بصعوبة ورجعت حشرته تانى فى زورها وهى مسكته وفضلت تخبط بيه على وشها وتمص بيوضى وتخربشنى بظوافرها، لقيت جميل نازل يدخل الحمام ، لما شافنى قالى: طب تعالى سلم عليا وانزل نيك براحتك مش كده انا: اعمل ايه ياصاحبى امك اول ما شافتنى مادتنيش فرصة ونزل تمص وبقالنا ربع ساعة على الحال ده جميل بصلها وقالها: دايما كدهو يا شرموطة جيبالى الكلام شيمو: اعمل ايه ياحبيبى بس، كسى مبيشبعش جميل : يخربيتك انا مش نكتك انهارده 3 مرات!! شيمو : ولسه شرقانة وكسى تاعبنى ياحبيى اعمل ايه يعنى، مزنيش؟؟ جميل : لا ازاى مينفعش طبعا ده انتى لو ماتمتعتيش كل يوم 10 مرات ماتبقيش انتى وراح باصصلى وقالى : خلص وتعالى انا فوق مع عماد كلام جميل مع امه خلانى اجيب لبنى فى بوقها من غير ما احس وقومت رفعت رجليها اليمين على كرسى وخليتها توطى ونزلت بوشى كله فى كسها وطيزها اشرب وارتوى واكل من لحمها وقومت دلت زبرى فى كسها ونكتها وجبت فى كسها وسبتها وطلعت لاصحابى وقعدنا نلعب شوية وعرفنا ان عماد قدم معاد فرحة، هو خاطب والمفروض فاضل 3 شهور على الفرح بس خلاه بعد شهر واحد خطيبته اسمها ياسمين وجسمها فرنساوى وجريئة شوية فى لبسها ودايما بتحصل مشاكل لعماد لما بيكون خارج معاها بس معاكسات الشباب ليها...خلصنا لعب واتعشينا مع بعض وروحت ولقيت ماما مستنيانى كأنها عروسه مستنية عريسها ، لابسه قميص نوم شفاف وتحته اندر فتله وبزازاها كلهم عريانين ، طبعا مش محاج اقول انى نكتها بكل الاوضاع وجبت فيها مرتين قبل ما اخدها فى حضنى وانام ، صحيت على صوت التلفون وكان جميل اللى بيرن : ايه ياكيمو جميل : تعالى مستشفى *** بسرعة انا : فيه اية يلا جميل : عماد عمل حادثة جامدة ومحجوز فى المستشقفى ومستنين نشوف الدكاتروة هيقولو ايه لبست ونزلت جرى وعرفت ان واحد داسه بعربيته بسبب انه جاتله غيبوبة سكر وهو سايق ، التشخيص المبدئى لعماد كسر مضاعف فى الساق وكسر فى الايد اليمين ونزيف داخلى وهيحتاج عمليتين ، حسينا ان صاحبنا بيروح مننا ، روحت انا وجميل قعدنا عنده فى الاوضة وكنا فى قمة الاحباط، كنا دايما تلاته بنقعد هنا دلوقتى التالت بتاعنا بين الحياة والموت، جميل قالى : انا حاسس انى ماليش نفس لاى حاجة فى الدنيا انا : ياعم متقلقش هيقوم بالسلامة وهيبقى كويس جميل : اه صحيح انا مقولتلكش انا : ايه في ايه تانى جميل : ابويا نقل كل شغله دبى وهنسافر فى خلال 3 او 4 ايام انا : لا متهزرش!!! جميل مردش واتنهد وبعدين قالى: هبقى اجيب متاما وننزل زيارات كل فترة فى اللحظة دى دخلت علينا شيمو وسـألتها: انتو فعلا هسافرو؟؟ ابتسمتلى وهى مكسورة وقالتلى : مفيش حاجة بتدوم يااحمد وهى دى الدنيا ولازم نتأقلم ونعيش فيها انا : لا ياشرين مينفعش، مش هقدر على بعدكوا، ازاى وافقتوا على كده شري اخدتنى فى حضنا وحطت راسى على صدرها وقالتلى : غصب عننا صدقنى ، ابو جميل بيمر بظروف صعبة هنا والبيزنس فى مصر بقى صعب ولازم نسافر انا: يسافر هو ياستى ويبقى ينزلكو اجازات جميل : يااحمد مش علشان رغباتنا وميولنا نقوم نفكك اسرتنا ، اكيد مترضاش لينا بكده انا : طب ما انا وسمسم وانتوا اسرة بردو ، وانتوا كدا بتدمروها قولت الجملة دى وانا بحاول امسك دموعى ، لقيتهم هما التنين حضنونى جامد وقالولى وعد هننزل اجازات علشانكوا ، وهدونى شوية وشيمو جابتلى عصير وقعدت جنبى وقالتلى : انا هكلم سمسم تيجى بكرة ونسهر سوا ونشبع من بعض قبل ما نسافر هزيت لها راسى موافق وانا جوايا متضايق وحاسس ان الحلم الجميلم بينتهى ، وهفضل انا وماما لوحدنا بعد كدا، روحت ونمت كتير جدا وصحيت تانى يوم اخدت جميل وروحنا لعماد المستشفى وكانت امه لولو هناك وخطيبته ياسمين ، ياسمين حرفيا مش طبيعية ، اجمل بنت شوفتها فى حياتى عندها 22 سنة ، جمالها يهوس بجد ملامح وشها وعيونها وشعرها المفرود ولونه الاصفر فظيييعة ، ولابسه تيشيرت اسود مخلى بزازها كانهم تفاحتين ومش لابسه سونتيان وكل ما تتحرك بزازاها بتترج وتهبلنى اكتر ، بصيت لجميل وهمستله : البت دى فشيخة كل اما اشوفها اهيج جميل : لا لولو احلى بكتير لولو عندها 42 سنة قصيرة وجسمها مظبوط ودايما بتلبس عبايات سمرا على الموضة وانتو عارفين العبايات السمرا على واحدة سخنة وجسمها مظبوط بتبقى عاملة ازاى قعدنا شوية جنب عماد ولولو كان باين عليها الزعل جدا بس ياسمين كانت حرفيا منهاارة دموعها بتنزل لوحدها كل شوية كان نفسى اخدها فى حضنى واطبطب عليها وواقولها انى جنبها لو محتاجة اى حاجة وده مش علشان هى عجبانى وانا نفسى فيها بس علشان بجد هى صعبت عليا مشيت انا وجميل ورجعنا على الفيلا عنده ودخلنا لقينا سمسم وشيمو محضرين لنا الاكل والويسكى وكانوا مظبطين نفسهم ، سمسم لابسه عكب عالى شفاف زى بتوع افلام السكس معرفش جابته منين وشراب اسود طويل لحد نص فخادها واندر فتله وبرا مش مداريه حاجة غير حلماتها ، وشيمو لابسه لانجرى قطعة واحده حمالات نازلة بالطول على بزازلها والحمالات بيتقابلو عند سرتها لحد كسها ، كانه اندر وبرا بس قطعة واحده وطبعا اللانجرى داخل جوى كسها بين شفراتها ومعدى من بين طيزها لحد فوق ، قربت من شيمو ادعك وشى بين بزازاها وجميل مسك كس سمسم يشرب منه وهى بتدعك فى زنبورها وتبخ فى وشه عسلها وهو بيستحمى بالعسل وقام جابها من شعرها وقالها: انهاردة النيكة الاخيرة اللى هتعيشي بقية حياتك تفتكريها ، خليها نيكة تستحق تكون نيكة الوداع ماما سمعت كلامة وقالتله: اقعد على الكنبة كده وسيبنى اكل فى زبرك ونزلت بايديها الاتنين وبوقها على زبر صاحبى مص ودعتك وفرك وريقها نازل على بزازها وعلى الارض وهى مش مبطله حلب فى زبره منظرها خلانى اجيب شيمو من شعرها وارزع زبرى فى كسها للاخر وهى بتقولى: ايه منظر امك طير عقلك للدرجادى ضربتها على طيزها ودخلت صابعى جواها وانا ماسك شعرها باليد التانية، وبقولها كسك الوسخ ده هيوحشنى اوى شيمو: اححح شرمطنى الليلة دى يااحمد، موتنى بزبرك واهتك عرضى ياحبيبى جميل لما سمع امه بتقول كدا هاج اكتر وخلى سمسم توطى جنب شيمو وتف فى خرم طيزها ودخله وهو جنبي وبيقولى: طيز سمسم بلعت زبرى كله، شرموطة اوى روحت مطلع ايدى زبرى ودخلت صابعين فى كس شيمو ابعبصها جامد وبعنننف لحد ما اترعشت وجابت ميتها ووروحت حاطت زبرى فى كسها تانى وانا بقول لجميل: المتناكة شيمو وهى بتترعش وتجيب عسلها على زبرى شكلها يجنن راح جميل لافف ايده لتحت عند كس شيمو يدعك زنبورها بصابعين وركب كل طيزها كانه راكب على فرسه وينيك ويقولى: خرم امك ناار يااحمد، دبرها ضيق وبيعصر زبرررى وراح شايل ايده من على كسها وهى مليانه من عسلها ومد ايده على طيزى وحط صابعة على خرمى وقالى : اعملى كده وانا بزنى فى امك، متعنى زى ما بمتعها حطيت صابعى على خرم طيزه ودخلت عقله صابع واحده وهو بيجيب لبه فى طيزها وانا بجيب لبنى فى كس شيمو، اول ما جبت لبنى لقيت جميل زقنى جامد ونزل دفس وشه فى كس مامته شيمو وفضل يلحس ويشفط وشيمو بتقوله: الحس ياعرص ماما، اشفط لبن صاحبك من كسى اشفط جامد علشان هو جابهم جوة اوى فى رحمى ااااااححححح مد صابعك جوه وهات اللبن كله واشرب ، جريت على طيز ماما الحسها وانضفها انا كمان ومنظره وهو بياكل فى كس شيمو ويبعبصها قوانى وخلانى اشفط جامد من طيز سمسم وهى بتدفع اللبن لبره من طيزها وقلبتها على ظهرها وحشرت زبرى فى كسها وجميل جنبى بينيك شيمو وجبنا لبن تانى بس المرة دى كل واحد فى كس مامته وريحنا شويه وهزرنا وضحكنا واتعشينا و اخدت شيمو تانى وهو اخد سمسم والمره دى نكناهم بهدوء شوية وقبل مانمشي انا وسمسم ودعناهم واعاهدنا اننا هنتقابل تانى فى اقرب فرصة. روحت مع ماما ونمت اليوم كله وصحيت بليل متاخر فضلت العب فى الموبايل شوية وافتكرت عماد وقولت هقوم البس واروحله ولقيت ماما هى كمان بتلبس ونازلة وبتقولى: احمد ابقى شوف كهربائى علشان التكييف عطلان وكمان عايزة اعمل فيشة جنب السرير انا : تمام ياروحى حاضر ، بس هو انتى رايحة فين كده؟ ماما :رايحة لاختك اما اشوف ايه اخبارها انا : تقصدى رايحة تشوفيها اتفتحت ولا لسه ؟ ماما : اتلم يا وسخ علشان مفشخكش ضربتها على طيزها وقولتلها لا افشخينى كده ورينى ازاى ماما : طب وحياة كسمك لاصفيك انهارده بس اتقل عليا لما ارجعلك ضحكت ونزلنا سوا وصلتها لشوشو ومش فاهم ازاى جوزها (سعد) الحمار ده مناكهاش لحد دلوقتى، جسمها ابيض قشطة وبزازها وطيزها كبيرة اوى ، كيرفى بمعنى الكلمة وسوتها مليانة وتحس جسمها ده اتخلق للنيك وبس، المهم وصلت ماما وسلمت على شوشو ونزلت روحت لعماد ولقيت ياسمين هناك ، لابسه بنطلون طيق وحاطة رجل على رجل وتيشيرت ابيض ضيق عليها وملامحها باهته من كتر الزعل على حبيبها، كنت ساعات بحس انها زعلاتة عليه اكتر من لولو نفسها، وكنت بسأل نفسى للدرجادى بتحبه !! اطمنت عليهم وجبتيلهم شوية حاجات اكل وعصاير وكدا ومشيت روحت لعم عادل الكهربائى واتفقت معاه يجيلى بكره الصبح علشان يظبطلنا كهربة الشقة كلها، وتانى يوم الصبح صحيت على صوت الجرس قومت علشان افتح لقيت ماما خارجة من المطبخ ورايحة تفتح وكانت لابسة روب تقيل مش مبين اى حته من جسمها بس كانت فاردة شعرها لورا وكان شكلها حلو فى الروب الابيض ده، دخل عم عادل ومعاه ولد صغير بيساعده فى الشغل عنده حوالى 12 سنة، عم عادل راجل محترم ومدرس تاريخ وعنده محل كهربائى والناس كلها تشهدله بده، دخل وسلم على ماما وبدأ يشوف طلباتها وظبطلها التكيف بس لاحظت انه كل شوية يبص عليها بنظرات شهوانية اوى ومفضوحة واتاكدت من ده لما قالها تجيب مفك من شنطة العدة اللى على الارض، راحت توطى وتجبله المفك لقيته برق اوى بعينة فى طيزها وهى بتوطى رغم ان مفيش اى حاجة باينة منها ، المهم ماما جابتله عصير هو والولد وانا دخلت اريح جسمى شوية حاسس انى لسه عايز انام لسه بروح فى النوم لقيت تلفونى بيرن اتنطرت من مكانى لما لقيتها ياسمين!! رديت عليها : الو ياسو: الو انا : ازيك يا ياسمين عاملة ايه؟ ياسو : انا كويسة وانت عامل ايه؟ انا : تمام ، عماد كويس؟ ياسو : اه متقلقش عماد بقى بيتكلم معانا دلوقتى بس لسه قصاده شوية فى المستشفى انا : طب كويس انه بدأ يتكلم، لازم اجيلكوا انهارده اقعد معاكوا شوية ياسو: انا فعلا بكلمك علشان اقولك ياريت لو تعدى تقعد معانا انهاردة شوية بس ياريت يكون بعد الساعة 9 ! انا : تمام يا ياسمين 9 بالظبط هكون موجود وقفلت معاها وانا متوغوش وعقلى بيودى ويجيب ياترى عايزانى فى اية وليه ؟؟ طار النوم من عينى وقولت اخش اغسل وشى واسلم على عم عادل، خرجت ولما عديت من على اوضة ماما اتفاجئت بعم عادل منايم على ظهره وماما راكبه على زبره وعماله تئن وتتوجع وهو بيقولها: هقطع كسك الشهوانى ده ياشرموطة ماما: اااه ياعادل شرمطنى ورخصننى بزبرك وقف متنح جنب الباب وببص احااا ازاى ماما تعمل كده مع مدرس تاريخ فاتح محل كهربائى ممكن يقلب حياتنا ويهددنا فى اى وقت لييية كده ياماما ليييه؟؟؟؟ بس هى فى دنيا تانيه وهو بيبعبص طيزها ويدق كسها ويشخررر ويجعر مش خايف انى اصحى!!! وماما بقت خلاص شرموطة بطريقة غبية وده عيب الشرمطة بعد الادب والاحترام، امى بعد ما فضلت طول شبابها وحياتها محافظة على نفسها اتحولت على ايدى لشرموطة مبتقدرش تقاوم اى راجل عادل : كسك ناار يا متنااكة ماما : اااه النار دة مش هتطفى غير بزبرك مديت ايدى مسكت زبرى وبدأت العب فيه وانا بتفرج عليهم وبدأت استمتع بالمنظر ، عم عادل قوم ماما وخلاها توطى وتمصله زبره وهى بتمص بشراهة وجوع وراحت مشوراله: عشرلى طيزى ياعادل، اهتك عرضها ياعادل، لف وراها ودخل زبره دفعة واحده فى خرمها وهى اتنفضت وصرخت وهو انبسط بمنظرها فراح مطلعه ورازعه كله تانى مره واحدة وهى تتنفض وهو بيقولها: فى بيتك وعلى سريرك يا أحبة يابنت الشراميط ماما: اااه يا خررررمى حرام عليك كفايااك هتك فى شرفى عادل : خخخخخخخ وانتى عندك شؤرف يا بنت الكلب يارخييصة وراح ضربها على طيزها بكف ايده حوالى 15 مرة وهى بتترعش وتحك كسها بايدها، كل ده والولد الصغير واقف فى جنب متنح وعمال يدعك زبره، ماما شاورتلة وقالتله تعالى ، زبره كان على قد سنه وبرغم كدا ماما ماسبتهوش ومسكته زبره وحطيته فى بوقها تمصه، الولد متحملش دقيقتين وجاب فى بوقها، ورغم سنه الصغير بس جاب كمية لبن كويسة، عادل قلب ماما على ضهرها وحشر زبره فى كسها تانى واداها قلمين وهى جسمها كله بيترج ويتهز وهو بيطعن فى كسها ماما : اااه يا عاادل زبرك جنني زبرك هووسنى وطير عقلى ومتع كسى وكيفه، نيكنى يا دكرى يامكيفنى ومشبعنى عادل خنق رقبتها وشخر شخرة متهيئلى المحافظة كلها سمعتها وهو بيجيب فى كسها لبنه ويترعش ومكمل نيك بردو وفضل مكمل حوالى 10 دقايق مطلعوش من كسها كل ده نام جنبها على السرير وقالها: انزلى مصيلى زبرى ونضفيه ماما: امرك يافحلى ونزلت تمصله زبره وتشفط فيه برااحه وباسته عادل: اتبسطى يالبوة ماما: ابقى مع دكر زيك ومتبسطش طب ازاى؟ عادل: لما تعوزى تتكيفى ابقى ابعتيلى المحروس ابنك يقولى تعالى ضبط كهربه الشقة ماما ضحكت وقالتله طب قوم يا وسخ البس قبل ما يصحى ويشوفك عادل قام يلبس وانا رجعت اوضتى عملت نفسى لسه صاحى وسلمت على عادل والولد الصغير ،وعادل اخد شنطته وقال لماما: تؤمرينى بأى حاجة ياست الكل ماما: ماتحرمش منك يابو سليم بس استنى خد دول واديتله ميتين جنية تقريبا وهو بيقولها مالوش لزوم ياست الكل وفى الخر اخدهم ومش وانا واقف بقول اه يابن الوسخة ، جيت نكت نيكه عمرك ماكنت تحلم بيها وكمان اخدت فلوس.. اول ما عادل نول هجمت على ماما ونزلت تحت كسها اشفط اللبن والحس وهى بتضحك وتقولى: لمحتك وانت بتتفرج ياخول انا بمد صابعى جوه واشفط لبن عم عادل وهى بتقولى : اااه الراجل فشخنى اووى يااحمد واللبن نازل من كسها على بوقى وصدرى..وبعد ما شربت من كسها قولتهلها: بس ليه عادل ياماما، ممكن يهددنا بعد كده، ده انسان معندوش ثقافة التحرر ماما: انا مكنش فى دماغى اعمل اى حاجة بس هو كان بيعمل الفيشة جنب السرير وانا جيت اجربها، وبحط شاحن الموبايل وهو واقف ورايا بيحك فيا عملت نفسى مش واخده بالى وبلف وشى لقيت زبره هيخرم البنطلون محستش بنفسى وانا بمد ايدى وامسكه وحصل اللى حصل انا : ياماما انا قلقان اكتر من الولد الصغير ده ممكن يروح يحكي لأهله ماما: يااحمد انت اكتر واحد عارف احتياجاتى ورغباتى وده كان غصب عنى اخدتها فى حضنى وبوسها وقولتلها مفيش مشكله ياروحى بس ده كله من خوفى علينا فاهمانى! ماما: فماك ياقلبى قالتهالى وهى بتمسك زبرى اللى واقف زى النار وتدعك فيه وقومت نكتها بعد ما مصتلى زبرى وجبت فى كسها ونمت شوية وصحيت اتغديت ونزلت روحت لعماد وياسمين فى المعاد اللى متفقين عليه، دخلت لقيت ياسمين قاعده جنب عماد اللى نايم على سريره وماسكه ايده ، دخلت سلمت عليهم وحضنت عماد بس براحة علشان صحته انا: قلقتنى عليك ياعم عماد : متقلقش ياحبيبى انا كويس، انا عايزك فى موضوع مهم اوى يا احمد قعدت جنبه الناحية التانية من السرير يعنى قصاد ياسمين، وهو بيقولى: انا قولتلها تقولك تيجى بعد 9 علشان ماما بتنام بدرى وهتكون روحت انا : في ايه يا عماد، قلقتنى !؟ عماد: انت لازم تتجوز ياسمين خلال الشهر ده يا احمد تنحت وانا مش فاهم حاجة وهو بيكمل كلامه: انا حاجز القاعة يوم 12 فى الشهر الجاى، لازم الفرح يتم فى معاده وتكون جنبها فى الكوشة، لازم تتجوزها ياصاحبى علشان ابنى ميبقاش ابن حرام وعلشان احميها من الفضيحة!!! نكمل فى الجزء الثامن ومستنى رأيكوا فى الكومنتات الجزء الثامن بعد كلام عماد انى لازم اتجوز ياسمين قعدت مصدوم فترة ورديت عليه قولتله "حاضر يا عماد ارتاح انت واطمن وحبيبتك هتبقى فى عنيا لحد ما تقوم بالسلامة" ورجعت البيت وانا لسة بحاول استوعب كل الكلام اللى قالهولى، معقولة هتجوز خطيبته بداله، وكمان حامل وابنه بيكبر فى بطنها، قررت انى لازم اقف جنبهم وهتبقى دى بدايتى مع ياسمين ومستحيل حد يمنعنى من جسمها بعد الموقف ده، حكيت لماما كل حاجة وهى اتلغبطت ومبقتش عارفة تقولى اية وفى الاخر اقنعتها وهى وافقت، دخلت اوضتى وقررت اتكلم مع ياسمين، رنيت عليها فردت عليا ياسو : الو انا: ازيك يا ياسمين ياسو : بخير يا احمد، انت عامل ايه؟ انا : تمام يا حبيبتى بخير ياسو : حبيبتك؟؟ انا: اه طبعا حبيبتى، مش هتبقى مراتى ولا اية ضحكت ضحكة خفيفة وقالت: شكرا يا احمد على وقفتك جنبنا انا : ياسمين انا طول عمرى معجب بيكى، انا عارف انك خطيبة صاحبى وانى مينفعش اقولك كده بس انا بصارحك بمشاعرى، طول عمرى بفكر فيكى وبتمناكى وحقيقى بشكر النصيب انه هيجمعنى بيكى ، واوعدك طول فترتنا مع بعض هعمل كل اللى اقدر عليه علشان ابسطك واسعدك سكتت وحسيت انها اتوترت وقالت: وانا كمان هحاول ابسطك طول ما احنا مع بعض بس لما عماد يقوم بالسلامة هنبقى لازم ننفصل انا : طبعا انا مش باخدك منة ده صاحبى وعشرة عمرى وانتى معايا امانة لحد ما هو يقوم بالسلامة وخلصت المكالمة بينا ودخلت نمت وصحيت الصبح فطرت مع ماما واحنا بنفطر قالتلى: ماما: حبيبى ممكن بعد ما تفطر تروح تناديلى عمك عادل عايزاة يظبطلى شوية حاجات فى الكهربا انا: انا مش لسة نايكك امبارح بليل يا متناكة لحقتى تهيجى تانى ماما: هههههه ياخول انا حبيت زبره انا : اية المميز فيه يعنى مهو زبر زى اى زبر ماما : لا ياحبيبى كل دكر وله طعم، طعم لبنك انت غيره وهو غير اي حد وكل واحد ليه اسلوبة وطريقتة وانا بحب كل الطرق انا: انتى بقيتى شرموطة محترفة ماما: البركة فيك يا عرص انا : ماشى ياوسخة هنزل اناديله كمان شوية بعد ما فطرنا ماما دخلت تجهز نفسها لعم عادل وانا روحت اناديله انا: ازيك يا عم عادل عادل : ازيك ياحبيبى عامل ايه وماما عاملة اية انا: كويسين بس ماما عايزة تظبط شوية حاجات فى البيت ممكن تبقى تعدى عليها عادل : تحت امرها ياحبيبى بليل هعدى عليها انا : لا دلوقتى علشان التكييف بايظ خالص عادل : طيب رغم انى عندى شغل بس منقدرش نتاخر على الست الوالدة انا : شكرا ياعم عادل واخدت عم عادل وروحت البيت وانا مش عارف هلاقى ماما مستنياه ازاى بس كنت متاكد انها هتكون لابسة حاجة سيكسى وفعلا اول ما ضربت الجرس فتحت لنا الباب وهى لابسه قميص نوم شفاف اسود وتحت كيلوت فتلة مش مدارى اى حاجة ومش لابسة سونتيان فبزازها كلها باينة، عم عادل اول ما شافها دارى وشة كانه اتصدم ماما شدته لجوة وانا دخلت وراهم وقفلت الباب، وبدون اى مقدمات لقيت ماما نزلت تفكله الحزام وهى بتقوله : زبرك وحشنى ، كسى المتناك عايز لبنك عم عادل بيبصلى وهو مش مستوعب وانا بقعد على الكنبة وبضحك وبشاورلة واقولة : متستغربش خد راحتك كانى مش موجود وياريت تكسب فيا ثواب وتنيكها نيكة العمر عم عادل اتطمن وبصلى وقالى : بس كده دة انت تؤمر ياديوث يابن المرة الشرموطة ضحكت وماما مسكت زبرة تمص فيه وهو يحشر فى بقها وقامت ماما مسكته من زبره وشدته وهو يمشى وراها لحد اوضة النوم وراحت موطية قصادة وفضلت تحرك طيزها وتقوله: قصادك خرمين، نيك فى اللى يعجبك يافحلى شاورلى وقالى انيكها فين، لقيت نفسى بقرب وبمسك زبره، زبره اسمر وطويل ومعووج شوية ناحية الشمال وراسة بارزة اوى ، طلعت لسانى معرفش ازاى عملت كده وسيبت نفسى لشهواتى تتحكم فيا واتمتع ومشيت لسانى على راس زبره ومصيتها وحطيها فى خرم طيزها وسيبت الباقى له هو يرزع ويخبط فيها ويضربها اسبنكات على طيزها وهى تصرخ وهو بينيك بكل عنف، حسيت بزبرى هينفجر من كتر الهيجان فطلعته وحطيته فى بوق ماما وعادل يقولها: اه يامومس يابنت الكلب يارخيصة، مبسوط يا خول وانا بعشر امك انا : اااه ياعم عادل ارجوك متبطلش نيك فيها فضل ينيك فى طيزها ويشيله ويحطه فى كسها وكل ده بنفس الوضع لحد ما قرب يجيب لبنة وقالها : هجييب لبنى يا مومس فى كسك واجيبلك اخ يااحمد جريت على زبره واخدته فى بوقى وفضلت امص وهو يترعش ويجيب فى بوقى وانا فى قمة السعادة وبعد ما اخدت لبنه كله روحت لطيز ماما اتوف فيها اللبن كله وادخله بصابعى لجوه وبعد ما خلصنا قعدنا وشربنا عصير وقولت لعم عادل : اللى شوفته هنا ميطلعش لحد ياعم عادل عادل : ومعقولة اتكلم واخسر المتعة دى كلها انا : بالضبط كدا طول ما انت معانا هنخليك تعيش احلى ايام عمرك وبعد ما مشى عم عادل اخدت ماما وروحنا زيارة لاختى شوشو وقعدنا هناك شوية وللاسف جوزها سعد الخول لسه مفتحهاش، نزلت وكنت زعلان اوى على اختى اللى نفسها تتناك بس جوزها زبره زى قلته وروحت ازو عماد واقعد معاه وقابلت ياسمين هناك، قعدت جنبها وحاولت اقرب منها اكتر وعماد كان قاعد معانا واتكلمنا كلنا سوا وهزرنا واخدت ياسمين معايا وصلتها وجبتلها شوية حاجات بسيطة شوكولاته وشيبسى وحاجات خفيفة تتسلى بيها وهى كانت مبسوطة وحسيت انها بدات تتعود عليا وتحب وجودى فى حياتها وانا فرحت اوى لكده، روحت البيت لقيت مفاجأة مستنيانى ، دخلت الشقة وسمعت صوت ماما بتصوت وتتوجع فقربت من اوضتها لقيتها راكبة على زبر دكر وعمالة تتنطط على زبره ، حاولت اركز فى ملامحة واعرف هو مين لقيته واحد معرفهوش!! ناكها وبعد ما خلصت سابلها فلوس على الكوميدينو ومشى ، دخلتهلها وسالتها : مين ده ماما : هههههه ده واحد عرفته من على النت انا : ياماما احنا كده الدنيا بتكبر مننا اوى ومش هينفع رجالة تفضل طالعة نازلة كده كل يوم ماما : يااماديوس انت اكتر حد عارف رغباتى وانا مش بقدر اتحكم فيها انا بحب اتناك واتبتع على ازبار الفحول انا : ياحبيبتى ماقولتش حاجة بس لازم تفكرى بردو فى عواقب الموضوع مينفعش واحد عارفاه من على النت تديله العنوان وتخليه يجي ينيكك كمان وبالفلوس! ماما : حبيت اجرب احساس انى اتناك بفلوس ولقيته احساس حلو اوى ولازم تجربه انت كمان وتجيبلى فحل ينيكنى ويديلك الثمن انا : انتى مجنووونة رسمى ماما : هههههه طب تعالى نضف كسى والحسه قلعت ونزلت الحس كسها واشرب منه لبن الفحل، ومرت فترة كل يومين او تلاته عم عادل يجى يشاركنى نيك ماما وكنت بحب امصله زبره وانيكها معاه وهو كان حافظ سرنا كويس وكنت كل يوم ازور عماد وياسمين لحد يوم الفرح ويومها مكنتش مصدق ان انا العريس، يوميها عيون الرجالة كلها كانت بتحسدنى على ياسمين وجمالها عدى يوم الفرح بهدوء واخدت عروستى وروحنا شقتنا وكنت متفق معاها انها هتعيش معايا انا وماما لانى مكنتش عامل حسابي اجهز شقة مخصوص للجواز لان كل حاجة جت فجأة وهى ما اعترضتش. اول ما دخلنا الشقة واتعشينا سوا وماما كانت فى اوضتها وسابتنا براحتنا خالص، اخدت مراتى ودخلت اوضتنا قلعتها الفستان وبوستها ياسو : احمد ممكن تكون هادى معايا انا : حاضر يا حبيبتى هنيكك براحة اوى ياسو : هههه بلاش سفالة والكلام دة انا معاك اهو اعمل اللى نفسك فيه بس براحة عليا انا : حاضر ياحبيبتى هنيكك براحة اوى ومتقلقيش انتى فى عنيا ومش هحرمك من اى حاجة لحد ما حبيبك يقوم بالسلامة . ونزلت الحس كسها وكان اجمل كس لحسه فى حياتى، لونه وردى فاتح وبيلمع مش بيبطل افرازات وريحة كسها خيال ، كنت بلحس ومتمتع اوى باهاتها وانينها وقومت اديتلها زبرى تمصة وهى كانت هادية ورومانسية اوى ومصتلى زبرى بهدوء مبالغ فيه اوى ونيكتها احلى نيكة ونمنا سوا، وبعد ما هى راحت فى النوم لقيت مسج جاتلى على التلفون فبصيت لقيتها ماما بعتالى بتقولى تعالالى دلوقتى بعتلها : اجى واسيب اللبوة اللى جنبى دى لمين ماما : هتيجى ولا انادى لحد من الشارع يكيفنى؟ انا : جايلك يا شرموطة وقومت براحة اتسحبت من جنب مراتى ودخلت اوضة ماما لقيتها عماله تلعب فى كسها انا : مش قادرة تصبرى شوية يا وسخة ماما : لا كسي مبيقدرش يتحمل اااححح بتنفس شهوانية انا ااااح بعشق الللبن انااا قالتهالى وهى عمالة تفرك فى كسها وتبعبص نفسها وتترعش، هجمت عليها بزبرى وحشرته فى كسها ونيكتها احلى نيكة وجبت جواها، وكنت مبسووط اوى وحاسس بجد بمعنى كلمة فحولة نكت مراتى وامى ومليت كس كل واحدة بلبنى ونيمتهم مبسوطين ومرتاحين.. ولسه هخلى جميل ينيك ويمتع مراتى الحامل بابن عماد ياسمين اما اختى شوشو فاتناكت من زميل لها فى المستشفى كان بيحبها وبتحبه اضافة لحبها لجوزها سعد وزميلها شوقى ده هو اللى فتح كسها ونزل دم عذريتها وحصل حادثة غريبة ومستديمة فى مصر فى السنة دى جه مايو ويونيو ويوليو واغسطس لكن ماجاش الصيف ابدا فضلت درجة الحرارة فى مصر من اسكندرية للقاهرة لاسوان لابوسمبل لشرم الشيخ والسلوم العظمى عشرين درجة والصغرى عشر درجات او اقل فضلت الناس لابسة سويترات وبالطوهات وبلوفرات فى عز يوليو ويونيو واغسطس ومايو وسبتمبر واكتوبر ونوفمبر فى الصعيد والقاهرة وكل مكان فى جمهورية مصر .. وفاتت سنة وفضل الحال على ما هو عليه واللى زيى فرح طبعا لانى بموت فى الشتاء ويبدو انه هيكون شتاء بلا نهاية وانا نايم جنب ماما العريانة الحافية بعد نيكة سخنة ما بينا لاقيت رقمها القومى جنب جسمها خدته احطه فى البووك بتاعها بصيت عليه لاقيت اسمها مش سامية حسنى خالص اسمها اسماء حسنى .. طول عمرى اعرف ان ماما اسمها سامية حسنى امال ايه اسماء ده يمكن مش بتحب اسمها الحقيقى وحابة اسم دلع سامية او سمسم.. صحيت ماما ولاقتنى ماسكة بطاقتها الشخصية ومستغرب قلتلها انتى اسمك مش سامية يا ماما خطفت منى البطاقة وقالتلى بتدور فى البووك بتاعى ليه يا وسخ قلتلها ابدا ده انا لاقيتها تحت بزازك انتى اسمك اسماء يا ماما امال ايه سامية ده قالتلى ده دلع ولقب ليا واسمى بالكامل مش فى البطاقة لانه اسم مركب اسمى اسماء ملاك مريم ثيا Thea حسنى Asmaa Hosny وليا اسماء كتيرة وده معنى اسمى اسماء بمعنى الوسماء الوسيمة الجميلة الحسناء وبمعنى جمع الاسم لان ليا اسماء البنات والالهات بكل لغات العالم القديمة والحديثة لانى مش انسانة عادية .. انت متعرفش عنى الا قليل اوى اوى يا احمد ومتعرفش كتير عن قدراتى وقدراتك كونك ابنى .. انا اسماء بنت ايلوهيم بن امونرع واسمى كمان ادونيا وادوناه مؤنث ادونيس وادوناى.. وانا شيبشفتر ممكن اخد شكل اى ممثلة او مطربة او مذيعة او راقصة مشهورة فى مصر او بره. وليا فايف ازلاميك برايرز ايفريداى وسبشيال براير اون فرايداى نوون.. وممكن اظهر بشكل امراة لها دراع واحد زى لينا اولين فى فيلم روميو از بليدينج او ابقى باربع دراعات زى الالهة الهندية او زى القنطورة.. انا عمرى طويل جدا من عمر الكون نفسه ومن قبل الكون وهفضل شابة زى مانا بعد الكون كمان وانت كمان يا حبيبى.. نكمل فى الجزء التاسع ومسكتنى ماما واحنا عريانين وحافيين ولاقيت نفسى طاير معاها فوق السحاب شايفين الارض من فوق اوى وبقيت الارض تحتى صغيرة وبتتغير والشمس تطلع وتنزل والليل ييجى وراه النهار بسرعة بسرعة وشفت الديناصورات وشفت الانسان الحجرى شفت الانفجار الكبير وماما حاضنانى واحنا متعلقين فى الهوا بنتحدى اى جاذبية ممكنة ولاقيتها عملاقة جدا جدا كانها مش حاضنانى نسخة تانية منها بتبتسم لنا وبتشاور نسخة عملاقة بين راسها وكتفها مسافات ومسافات ومسافات متعلقة فى الفضاء فى اللاشئ فى العدم قبل الكون وقبل الوجود نفسه ولاقيتها قعدت على عرش دهبى عجيب وحواليها عمالقة زيها رجالة وستات بينهم راجل عجوز ودقنه بيضا قالتلى ده جدى امونرع زيوس جوبيتر وشفت جنبه راجل عجوز ودقنه بيضا برضه قالتلى وده بابا ايلوهيم .. والباقيين دول اخواتى الالهة البنين والبنات اوزيريس وايزيس وزرادشت وبوذا وكنفوش وبهاء الـلـه وطاو وبراهما واودين وغيرهم ودى جدتى حتحور هيرا جونو قلتلها امال فين بابا قالتلى باباك انسان فانى متوفى دلوقتى مش زيى ولا زيك رغم انك تشبهه كتير .. لاقيتها لابسة لبس فرعونى مخلوط بتاثير اغريقى رومانى وانا كمان لابس من نفس الموضة وقعدت على عرشها وانا على عرش صغير جمبها وحوالينا كائنات منيرة كتيرة بتلف حوالينا وتهمهم وانا فاهم لغتهم الغريبة مش عارف ازاى بيمدحونا انا وماما وعيلتها كلها .. وهما بيوصفوا ماما سامية اسماء حسنى بانها حورية اجمل من النيمفات ومن الحور العين وانها عشتروت عشيرة اللات ايلات الالهة وشفت فى ايدها الصولجان وعلى راسها التاج وابتدا وزراءها ييجوا ويسلموا عليها ويستشيروها فى امور الكون وشفت فى احكامها رحمتها وعدلها وطلعت منها ريحة مقدسة اجمل من ريحة المسك وشفت فى احكامها دعم التنوير والحريات وصنع السلام ومحاربة الحروب والعنف وسفك الدماء ومحاربة الارهاب والتاكفيريز والتاحريميز وشفت فيها الهيبة والهيمنة والاطلاع على نوايا الوزراء وقراءة افكارهم قبل ما يقولوها على لسانهم ولاقيتها انقسمت اتنين فضلت على العرش ما قامتش وفى نفس الوقت طرت معاها وقالتلى متستغربش انا عندى القدرة على تعدد المواقع البايلوكيشن والمالتيلوكيشن اقدر اتواجد فى اكتر من مكان وزمان فى وقت واحد انا عشتروت .. وضحكتها جلجلت وخدتنى ونزلنا كوكب الارض من تانى ورجعنا لحجمنا البشرى الصغير ومشينا وكأن محدش شايفنا انا ولا هى ورجعنا عريانين وحافيين ومرت على ارهابى هيدبح انسان متنور فانقذت باشارة منها الانسان من الدبح ومنحته الامان والاطمئنان بعد الخوف ووفت بوعدها له وجبرت بخاطره وقلبه المكسور.. قالها شكرا يا عزيزة يا اللى مش محتاجة لحد ولا لحاجة يا اللى متناميش .. قلتلها ازاى وانا بشوفك بتنامى كل ليلة ضحكت وقالت ده وهم كنت بعمله قدامك بصورة خادعة عشان تفتكرنى انسانة وعادية ومتعرفش حقيقتى الا فى الوقت المناسب .. وطرنا بره كوكب الارض وانا وهى عريانين وحافيين قلتلها ازاى مش بنتحرق ولا بنتخنق من انعدام الاوكسجين والغلاف الجوى للارض فى الفضاء ضحكت ضحكتها المجلجلة من تانى وقالتلى لسه فاكر نفسك انسان وفاكرنى انسانة وطارت بيا بسرعة خارج مجرتنا درب اللبانة وشاورت بدراعها لاقيت حجارة نيازك بتتجمع مع بعض بقوة وسرعة رهيبة وبتتشكل فى شكل كرة كبيرة ضخمة جدا وفجاة بتشع اشعة رهيبة وبتولع نار وبتتحول لكتلة من النار والمعادن المنصهرة وبينقسم عنها كور اصغر بتلف حواليها وحركت ماما دراعها وكأن الزمن بقى يجرى بسرعة زى لما تقدم الفيديو ولاقيت الكور الصغيرة بردت نارها وانطفت وفضلت الكورة الكبيرة موهوجة ومولعة نار قالتلى ادينى خلقتلك شمس ومجموعة كواكب حواليها عشان تعرف انا مين وتتاكد وانت كمان بعدما تتدرب هتكون زيى ابن امك وابن جدك وابن خالاتك واخوالك .. واتحركت قدامى بكبرياء وعظمة وتكبر رهيب وقالتلى لازم تفتخر انك ابن اسماء حسنى .. القاهرة للاشرار التيروريست الموزلمبراذهود والسالافيستس التاكفيريز التاحريميز السفاحين الظلاميين القمعيين المتخلفين الجهلة .. واندفعنا انا وهى وبقت اجسامنا باحجام ضخمة مش معقولة زى احجام مجلس امونرع واسرته وسكرتاريته الاعلى اكبر من المجرات واكبر من الكون المنظور وبقت ماما تحرك المجرات زى ما هى عايزة وتحرك الاكوان زى البلى وكور الازاز فى ايدها وتبتسم واحنا جنب بعض .. وبعدين صغرنا من تانى ودخلنا الكون كون البشر المعروف ونزلنا فى كوكب ماهول من اللى صنعتهم وخلقتهم ماما فى مجموعتها الشمسية وباشارة من ايدها اتكونت احلى لوحات الطبيعة من الجليد والغابات والبحيرات والاشجار والانهار والجبال والشروق والغروب والسحاب فى الكوكب اللى شبه كوكب الارض والالوان الاخضر والازرق والاحمر ودرجاتهم المهولة كانت رسامة ونحاتة ومصورة فى الاساس موهوبة جدا وابتدت ترقص معايا واحنا عريانين وحافيين اجمل رقصات السلو رقص الكابل التانجو والفوكستروت والفالز والفالز الفيينى وغيرها .. وباشارة من ايدها اتكون استاد رياضى مجهز للاولمبياد وبقت تلعب مع ابطال الالعاب الاولمبية المختلفة الصيفية والشتوية وتغلبهم او تتغلب منهم بمزاجها مش عايزة تبان قوية لا تقهر عشان متعة اللعب .. ومهما سمعت بسمعها الخارق او شافت بنظرها الخارق اللى بيشتموها او مش بيعترفوا بقدراتها بتسامحهم وتصبر عليهم .. وتديهم هى وابوها واخواتها وجدها اجمل الهدايا والمواهب والمتعة والسعادة وكل ما يتمنوه ويجوعوا عشانه.. ماسكة هى واسرتها مفاتيح الكون بفضاءه وكواكبه وشموسه تحركها زى ما هى عايزة.. موهوبة بكل الفنون والقوانين ومثقفة وجامعية ومتنورة وسكيولارية وحرياتية.. علمها واسع مالوش نهاية زى علم اسرة جدها تماما عليمة .. وخرجنا من الكوكب طايرين وانا فى حضنها وورتنى ازاى عبر التاريخ كانت بتحط ملوك وتشيل ملوك وورتنى ازاى كانت بتعالج المريض بلمسة او اشارة ايدها لو كان متنور او تمرض السليم لو كان تيروريست شرير.. وورتنى مشاركتها فى المحاكمة محاكمة الاموات فى بردية آنى وكتاب الموتى الفرعونى المصرى القديم فكانت من ضمن القضاة مع اخوها اوزيريس .. ورحب بيها خالى اوزيريس قالها ازيك يا عدالات ده ابنك طبعا حاجباه عننا ليه السنين دى كلها ضحكت ماما وقالتله استنيت لما يكبر ويبتدى ينضج ويتقبل حقيقتى وحقيقته وحقيقة عيلتنا وقدراتها.. وجت ايزيس سلمت علينا وباستنى ازيك يا حبيبتى قلتلها ازيك يا خالتى انتى احلى من رسوماتك على المعابد ضحكت بدلع وقالتلى اختشى يا واد وقالت لماما عاملة معاه ايه الواد الشقى ده يا ماكسميليانا يا عالية قالتلها ماما ده شقى اوى زى باباه وزى جده واخواله خصوصا جوزك واخوكى الشقى ده اوزيريس وجت خالتى نفتيس كمان تسلم علينا وقالت لماما ازيك يا حليمة يا لطيفة يا سلمى يا باشنس قلت فى نفسى هى ماما لها كام اسم مش هعرف فى الاخر اناديلها بايه ردت عليا وقالتلى وقرت افكارى بسهولة نادينى ماما وبس او ناديلى سمسم زى عادتنا انا سمسم سونة .. وجات كمان خالتى وجدتى حتحور وقالت لماما وهما بيحضنوا بعض ازيك يا جليلة كريمة .. ومرات خالى زرادشت اهورامزدا واسمها هفوفى سلمت على ماما وحضنتها وحضنتها وقالتلها ازيك يا حكمت وداد ماجدة خلود ومرات خالى بهاء **** اسية خانم جات وسلمت علينا وقالت لماما ازيك يا ثناء شهيرة شريفة.. ومرات خالى براهما سراسواتى جات وسلمت على ماما وقالتلها كيف حالك ايتها المقدمة للزمن والمؤخرة له والمسافرة عبر الزمن والجامعة العلوم والاداب والتنوير والثقافة والشهوانية والرومانسية والعشق والطاعة لحبيبها .. ومرات خالى بوذا ياسودارا جات وسلمت على ماما وقالتلها ازيك يا اعتماد سعاد.. يا محمودة ممدوحة.. يا الفا واوميجا.. يا رئيفة يا كاملة بس مش كاملة ابو ذكرى هههههه.. وبدات النيمفات وسكرتارية ماما يغنوا لها ويمجحوها باساميها يا نورانية يا منيرة .. يا رشيدة هادية.. يا بديعة روعة .. يا حنان جميلة.. يا سيدة ملاك.. يا بنت الشمس وبنت الكوكب وبنت امونرع الطيبة.. يا سيوبهانة .. يا امبراطورة النجوم والمجرات[/B] [B]والكواكب والاكوان[/B].. [B]يا انتصار.. يا ولية النعم السلطانة[/B].. [B]الراضية عن المتنورين المسالمين السكيولاريين الاشتراكيين[/B].. [B]الغاضبة على التيروريست الموزلمبراذرهود السالافيست التاكفيريز التاحريميز الدمويين وضلالهم[/B].. [B]الحورية الاجمل من النيمفات والحور العين[/B].. [B]يا حورية.. يا روحية..يا شيبشفتر شكلها الاصلى ميرفت امين فى فيلم حساب السنين لكنها تاخذ اشكال وحمض نساء اخريات النووى[/B].. [B]لها فايف ازلاميك برايرز ايفريداى اند سبيشيال براير اون فرايداى نوون[/B].. [B]قعدت ماما على عرشها وجالها خالى تحوت هرمس جابى رسـول الالهة واتناقش معاها فى مهمته اللى بعتته عشانها فى كوكب من كواكب مجموعة شمسية فى مجرة اندروميدا وقالتله يكلف مبعوثه البشرى اللى من اهل الكوكب ده بمهام كذا وكذا هناك.. ولو الارهابيين رفضوا يسمعوا كلام ماما وتحوت ومبعوثهم البشرى هتنتقم منهم ماما اشد انتقام وتدمرهم للابد.. ولما مشى تحوت قالتلى ماما الناس ماعادتش بتنادينا وتطلب مننا طلبات زى زمان يا بنى انا وجدك واخوال كتير وخالات كتير من اخوالك وخالاتك .. لكن بينادوا لخالك ايلوهيم واخوالك زرادشت وبهاء وكنفوش وبوذا وبراهما وغيرهم ويطلبوا منهم طلباتهم وانا بتطوع انا وجدك واخواتى التانيين نلبى لهم طلباتهم حتى انهم مش بينادونا باسامينا ونسيونا لاننا رئيفة ورحمة انا وجدك واخواتى .. وزى مانت شايف اقدر اعمل اى حاجة وكل حاجة والناس بتعتمد عليا عشان كده اسمى اعتماد .. اسمى كمان ماعت الهة العدالة والحقيقة والبر والاخلاق وافعال الخير.. الحقيقة مجسدة فيا انا الحقيقة نفسها .. ونزلنا لكوكب الارض بالحجم البشرى وضحكتلى وسط الناس وكانت عريانة ملط وحافية انا وهى وقالتلى مش شايفنا ولا سامعينا عندنا القدرة على الاختفاء الباطنى والظهور .. ورمت قدامى سبايك دهب مالهاش اخر وقالتلى شايف انا وانت اغنيا قد ايه عندنا ثروة مالهاش نهاية.. ورمت سبيكتين لمتشرد غلبان فرح بيهم وخباهم وتانى يوم لقيناه راجل اعمال ناجح .. قلتلها صحى بابا يا ماما من الموت مادمتى بالقدرات دى ليه سايباه ميت قالتلى لانه بشر يا حبيبى قلتلها بس انا عايزه عايش قالتلى من عيونى يا نور عينى ورحنا فى لمح البصر لقبر بابا وشاورت بايدها القبر اتفتح وطلع بابا وسلم علينا وحضنا .. [/B] [/QUOTE]
إدراج الإقتباسات…
التحقق
1+1
رد
قسم قصص السكس
قصص سكس محارم
شتاء بلا نهاية .. اسماء انثى من نوع اخر
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.
موافق
معرفة المزيد…
أعلى
أسفل