جدو سامى 🕊️ 𓁈
كبير المشرفين
إدارة ميلفات
كبير المشرفين
مستر ميلفاوي
كاتب ذهبي
ناشر قصص
ناشر صور
ناشر أفلام
فضفضاوي متألق
ميلفاوي متميز
ميلفاوي كوميدي
إستشاري مميز
ميلفاوي شاعر
ناشر موسيقي
ميلفاوي سينماوي
ميلفاوي نشيط
ناشر قصص مصورة
نجم ميلفات
ملك الصور
ناقد قصصي
زعيم الفضفضة
الجزء الاول
اولا احب اعرفكم ان القصه دى حصلت معايا يعنى حقيقيه ....ثانيا ...انا من مده كنت بفكر اكتبها وانشرها فى المنتدى لغايه ما اخذت القرار..
نبدأ ... انا اسمى احمد تحتمس –اسم مركب- مهندس باشتغل فى مكتب مقاولات (قطاع خاص) وطبعا الشغل فى القاهره ... وانا اساسا من بلد ريفى قريب من القاهرة عملت علاقة بويفريند جيرلفريند ومساكنة كاملة من حوالى 18 سنه ... الجيرلفريند بتاعتى وهى ليها 3 صاحبات بنات مقربات منها جدا واصغر منها سنا وبتعتبرهم اخواتها وطبيعى وعادى انى مرتبط بويفريند جيرلفريند مساكنة باكبر واحده فيهم فكلهم بيعملونى كانى اخوهم .. المهم بدأت قصتي فى 2012 كنت فى يوم مسافر الصبح من البلد نسيت اقولكم اننا لينا شقه فى القاهره اللى عيشت فيها انا عائلتى قبل ما نروح نعيش فى بيتنا اللى فى البلد ... و انا فى الشغل ببات فى الشقه تقريبا الاسبوع كله فيما عدا الخميس والجمعه .... المهم وانا مسافر وخارج بالعربيه شفت صاحبة الجيرلفريند بتاعتى واسمها شفق نور –اسم مركب- ووكانت الخالق الناطق صورة طبق الاصل من نورا اخت بوسى فى الشعر والوش والبياض والجسم والصوت والعيون وكله كله وكانت من اصول عثمانية ومن اصول من اسرة محمد على شفتها عند موقف الميكروباص فى البلد فطبعا وقفت .. وما كانتش دى اول مرة نتقابل لكن اتقابلنا واتكلمنا مع بعض كتير جدا لمدة شهور وسنين وقربنا من بعض وماكانش القرب سريع انما تدريجى وسرى بعيدا عن الجيرلفريند بتاعتى والبويفريند بتاعها فى الاول بدا بينا صداقة اتحولت مع الوقت لاعجاب على الاقل من ناحية شفق نور اما انا ماكنتش حاسس ناحيتها الا انها اختى .. وبعد العلاقة الطويلة دى اللى كانت افلاطونية من ناحيتى وماكنتش اعرف انها علاقة رومانسية وشهوانية من ناحيتها تجاهى .. جه اليوم ده وبدا بينا الحوار كالاتى وده كان اليوم اللى غيرت علاقتنا للابد بعد شهور وسنين من العلاقة الافلاطونية الاخوية الصداقاتية من جهتى الرومانسية الشهوانية من جهتها بالتدريج .. على فكرة انا برج العذراء وشفق نور برج الثور بطالع جوزاء وكانت شفق نور مثقفة جدا جدا ومتنورة وحرياتية وارلجيوس وبوليدايست اثيست ورائيلية وكمتية هيلينية متسامحة متحررة عقليا صوفية روحانية بتحب كل الحضارات والعلوم والفنون والاداب واللغات والاديان القديمة والحديثة كلها
انا : ايه يابنتى فى ايه خير
هى : صباح الخير ... انا ريحه مصر
انا : ليه خير فى حاجه ..
هى : لا هشترى شويه حاجات و كمان احتمال اتاخر شويه علشان البويفريند بتاعى هيبات فى الشغل ...
انا : طيب ... تعالى اركبى ... المهم ركبت ..وطول الطريق بتسالنى ... هو انت هتتاخر فى الشغل ... هو انت شغلك فين ... هو انت بتروح الشقه على امتى ... هى الشقه ده فين اصلى عمرى ما شفتها .... اصل انا ممكن مشتريش حاجه النهارده ... انا اصلا قولت اخرج اغير جو لانى نفسييتى تعبانه .... وانا طول الوقت بفكر فى كل اللى بتقال ... وطبعا دى صاحبة الجيرلفريند بتاعتى بس كل كلامها كان واضح انها عايزه تروح الشقه مع العلم انها عارفه كويس ان الشقه فاضيه ... وانا اللى ببات فيها لوحدى .... المهم فى اخر الرغى ده كله كنا وصلنا اول القاهره ...
انا : انتى ريحه فين علشان اقرب عليكى المكان ...
هى : هو انت لازم تروح الشغل ... انا عايزه اتكلم معاك شويه واقولك ايه اللى تعبنى .... ممكن ...
انا : هو الموضوع كبير قوى كده ....
هى : قوى قوى
انا : اصبرى بقى اتكلم فى التليفون افهم ايه الاخبار فى الشغل ... واذا الوضع تمام ... يبقى رزقك ...
المهم اتكلمت فى الشغل وكان كله تمام ...
انا : تحبى نقعد فى مكان هادى علشان نتكلم برحتنا
هى : انت بتهرج صح ... انا بقولك عايزه اتكلم معاك واقولك ايه اللى تعبنى فى حياتى .... وانا مش لابسه حاجه كويسه يعنى تنفع انى ادخل بيها مكان .... من الاخر كده انا عايزه اروح معاك الشقه ...
انا : ماشى انا قلت يمكن انتى عايزه تقعدى فى حته هاديه الاول ....
هى : بص انا عايزه فى خلال 5 دقايق اكون فى الشقه ...
انا : اوك ...انا نسيت اوضح حاجه ... صاحبة الجيرلفريند بتاعتى دى التانيه سنا بعدها .... واصغر منها ب 2 سنه وعلطول كانت بتهرج معايا وبتتكلم معايا عادى جدا وعمرى ما فكرت فيها الا انها زى اختى .... وكمان اللى عرفته عنها انها حريصه على نفسها قوى من ناحيه جسمها .. مفيش حد شفها خالص حتى بقميص نوم ... المهم علشان مطولش اكتر من كده ... وصلنا الشقه ... فتحت ودخلنا ... وبعدين قمت علشان اعمل شاى ولا قهوه .... رجعت علشان اشوفها لاقيتها بتتفرج على الشقه ... وكانت لسه واقفه
انا : ايه رايك فى الشقه ؟
هى : اقولك على حاجه وتصدقنى ؟ ... انا بحلم بالشقه دى من حوالى 6 سنيين
انا : اشمعنى 6 سنيين
هى : لانى كنت فى يوم عندك فى البيت وسمعت ابوك وهو بيقول انك مخلى الشقه زى الفيلا .... وكمان عرفت انك بتبات فيها لوحدك يعنى لو حد جه معاك هنا ... محدش هيعرف حاجه ...
انا : وايه سبب انك بتحلمى تيجى الشقه ؟
هى : علشان انا الوحيده اللى ممكن اعرف ان الشقه دى فاضيه ولا حد بييجى هنا
انا : ايه ... ودلوقتى عرفتى ايه ؟
هى : عرفت اللى عرفته بقى ..... المهم هو فين الحمام .... علشان نفسى اتكلم معاك واحكي لك موضوع مهم ....
المهم قولتلها مكان الحمام ... بس قعدت افكر فى كلامها شويه ... وبعدين وانا قاعد لقيتها بتقولى انت بتنام فين ؟
انا : فى الاوضه دى .... ليه ؟
هى : ثوانى .... ولقيتها دخلت الاوضه ونورت النور ....وشويه لاقيتها بتقولى هات الشاى وتعالى .... قمت ودخلت الاوضه لقيتها قاعده على السرير وقلعت العبايه اللى لبسها وشفت جسم منور زى اللمبه الليد ..... ابيض اكتر من الشمع ... كانت لبسه بدى كت احمر مبين صدرها وشورت اسود مزود بياضها قوى ..وجسم فرنساوى ملوش حل .....
انا : ايه يا بت ده
هى : ايه فى ايه ...انت زى اخويا ....وانا عايزه اقعد برحتى .... ولا انت متضايق
انا : لا مش متضايق ... خدى رحتك على الاخر ....(فى الوقت ده كنت انا فى دنيا تانيه وبدات افكر انام معاها ازى)
هى : بص بقى ... انا من زمان وانا بفكر هتكلم واحكى اللى جوويا ازى ومع مين ... وبعدين قلت مفيش غيرك انت .. بص بقى سبنى احكى واقول كل اللى انا عيزه اقوله .. ومتقطعنيش خالص ... وكمان متقوليش عيب وميصحش وكلام اللى خرب بيتى ودمرنفسيتى ..طبعا انت عارف البويفريند بتاعى وطبعا هتقولى محترم ومؤدب ....و و و ..صح ... الحقيقه فعلا انه كل الحاجات الحلوه دى فيه بس فى حاجه مهمه قوى ليه انا كا ست مش موجوده ..ولما حولت مره انى اقوله انت انانى قوى ... وحبيت اوضحه المشكله قلى انتى مش محترمه .... قلت ماشى ..قلت اجرب اغير اسلوبى انا معاه وافضل ادلع فيه واعمله كل اللى يبتعمل فى البيت او حتى فى اوضه النوم وبرده مفيش فايده ... لغايه ما فى مره كنا معزومين فى فرح بره البلد عند جماعه معارف البويفريند بتاعى ... والمهم وانا فى الفرح طبعا كنت مع الحريم وبتكلم معاهم وبضحك عادى ... شويه ولقيته جاى بيقولى يلاه هانمشى بسرعه وكان باين على انه متضايق قوى .... قولته يلا ... ومش عارفه ليه جالى احساس انى هقضى ليله حلوه زى دخله العريس فى اليوم ده ... المهم مشينا ووصلنا البيت وبعد شويه قولت اغير واللبس حاجه حلوه واخرج له تانى .. دخلت وانا بغير لسه لقيته دخل عليه الاوضه وزعق فيه وقلى انتى مش هتخرجى من البيت ده تانى وتروحى افرح بره البلد ... انا ليه مش تقولى ايه اللى حصل ... قلى انا قلت كده وخلاص ... طبعا كان يوم نكد وسبنى ونام وانا بموت من جوايا (المهم فى الوقت ده عنيها بقيت كلها دموع) ومره تانيه كنا فى فرح تانى هنا فى القاهره يعنى عند خالته وكانت اخته معانا وبرده واحنا فى الفرح جه وقالى اطلعى اقعدى فوق فى الشقه ...وطبعا طلعت وانا بعيط .... شويه ولقيت اخته طالعه وهى بتضحك وبتقولى ايه فيه ايه يا عروسه .... عروسه انتى بتهرجى ..... لا انا مش بهرج ...انتى عرفتى البويفريند بتاعك طلعك ليه .... لانى كان فى واحد فى الفرح بيسال عليكى وعايز يتجوزك .... ودى مش اول مره ..... (فى الوقت ده عيطتت قوى) وغيره وغيره .....
انا : طيب اهدى شويه
هى : ممكن تقولى انا ذنبى ايه ؟
انا : طبعا ذنبك ... مش حلوه وزى القمر وبيضه ..وهو اسمر وغامق ...هههههههه
هى : يعنى انت شيفنى حلوه بجد ؟
انا : بعد اللى انتى عملها ده طبعا زى القمر
هى : هو انا ممكن اطلب منك طلب ؟ .....ممكن تأخذني فى حضنك انا مخنوقه قوى
ومره واحده كانى احلامى كلها بتتحقق مره واحده ..... ولقيتها مره واحده فى حضنى وجسمها مولع نار ....ولقيتها بتشدنى قوى علىها وصدرها جميل ومنفوخ وبطنها ملبن ..... وبتقولى احضنى قوى .... انا محرومه من الحضن الحنيين ... المهم انا بقيت على اخرى وزبى بقى عمود حديد وبدات احط ايدى على شعرها وضهرها وعلى رقبتها ...ومره وحده رفعت وشها على وزى ما يكون كانت قصده ان تقرب شفيفها من شفيفى وبصوت كله دلع ومياصه .... بتقول انى انا حلوه .... لا انت اللى حلم حياتى وانت اللى بحلم يبقى بويفريندى وجوزى وحبيبى وعشيقى ..... لاقيت نفسى بحضنها قوى وببوس فيها فى كل حته فى وشها وبعدين بدات احط ايدى على صدرها .... لاقيتها بتدوب وبتقولى ... عيزاك تلمس كل حته فيه علشان اتاكد انى صحيه مش لسه بحلم .... كلمتها دى ولعتنى وبدات انزل بايدى على رقبتها لحد وسطها .... وهى اه اه ... كمان يا حبيبى وبعدين طلعت بايدى على البدى اللى لبساه وبدات ارفعه وحده وحده لغايه ما شفت البزاز اللى ملهاش حل .... نزلت عليهم امصهم واعض اعض فيهم وابوسهم وهى ... قوى كلهم ...قوى قطعهم ....خلاص دول بقو بتوعك انت وبس .....قوى يا حبيبى ..... وبدات اقلع هدومى وهى بتشد الهدوم من عليا ...وبعدين قلت ابتدى العب فى كسها قبل ما تقلع لقيتها سابتنى وبعديت عنى وهى بتقولى ...لا ..لا ..لا ..... انا هو فى ايه ... مالك قاللتى مش هينفع نعمل مع بعض حاجه النهارده ..... انا ليه ..انتى خايفه منى .... هى ..انا هموت عليك مش خايفه منك ..... بس مش هينفع خالص
نهايه الجزء الاول
الجزء الثانى
انا : ليه مش هينفع خالص .... ممكن تقوللى . هى : حبيبى صدقنى مش هينفع وانا هموت وانا بقولك الكلام ده ... (وبدات تعيط بحرقه) ..انا : طيب خلاص اهدى .... اهدى خالص ... اسيبك لوحدك شويه ... هى : لا لا .. اوعى تبعد عنى ... انا ما صدقت انك جنبى ...بس ..... انا : اهدى طيب ولما تحسى انك هديتى وحبه تتكلمى معايا تانى .... انا هسمعك ... ومش هقرب منك تانى دلوقتى ... هى: متبعدش عنى...اناعايزاك فى حضنى شويه علشان اهدى...انا:يعنى انتى تهدى وانا اولع يعنى ..... هى : بعد الشر عليك من الولعه .... المهم فضلت فى حضنى حوالى 5 دقايق وبعدين لقيتها بتبوس فى صدرى ورقبتى ودقنى ... وبتقولى انا بحبك قوى ..وسامحنى على اللى بيحصل النهارده لانى اانا مش قادره امسك نفسى . وفى نفس الوقت مش هينفع .... انا : انتى مجنونه صح .... قولى صح .... بعتى عنى وانتى فىحضنى وقولتى لا ... قلنا ماشى .... قولتى مش هينفع ... قلنا ماشى ..... عيطى زى العيال الصغيره ... طبطبنا عليكى وكان ناقص ننيمك وقلنا ماشى ... سبناكى تهدى .. لا مينفعش ... تبوسى فيا وتلعبى فى شعر صدرى وانا بحبك ....مش كده تبقى ست المجنيين كمان ..... هى مع ضحكه خفيفه على وشها : لا مش مجنونه ... ولما تعرف انا بعمل ليه كده هتسامحنى انا : مش هستنى كتير علشان افهم ... ممكن براحه وبهدوء تقوليلى فى ايه ..هى : انا هقولك ... الموضوع ان انا من زمان وانا بحلم بيك وانا نايمه تقريبا كل يوم ...واليوم اللى محلمش فيه بيك اتفرج على cd يوم دبحى ونكدى اللى انا عشته من يوميها علشان انت فى الفيلم كنت جنبى وقت كبير وكمان كنت ماسك ايدى واحنا نزلين من على المسرح .... عرفت دلوقتى انا مجنونه ب مين ... المهم ... وكان بيبقى يوم اسود عليا لما اشوفك فى اى حته وتكون كلمتنى او لا واروح البس حاجه حلوه كده اقعد مع نفسى واتخيل نفسى وانا معاك وبعمل معاك زى اللى كنت بعمله من شويه وطبعا بتبقى احلام واكون خلاص على اخرى .. وييجى البيه البويفريند بتاعى يقعد يجعر ويزعق فى ويقولى ايه اللى انتى للبساه ده ويتلكك على اى حاجه ويسبنى وينام .... وانا ببقى بموت من جواه ... وطبعا انا ومش هتكسف منك تانى ولازم اقولك .. انى وحده ست مولعه ... وبولع اكتر لما باشوفك ولو تعرف انا بخطط اننا نتقابل بقالى اده ايه ... مش هتصدق ... لانى تقريبا كل يوم سبت اكون فاضيه والبيه يكون هيتاخر او هيبات فى الشغل واكون عارفه انك مسافر طبعا بروح اقف فى الموقف زى ما شوفتنى النهارده كده على امل انى اشوفك بس ... وعلى فكره انا شفتك كذا مره بس كان بيبقى معاك حد فطبعا مكنش ينفع اكلمك ....وطبعا اللى حصل النهارده كان بالنسبالى ولا فى الاحلام بس اهو حصل .... وانا كنت بحاول اقرب منك كتير ومن جوايا بقول .. لا يابت ...مينفعش ... ده عمره ما بص لحد ... د انتى اخت مراته ... لا .. ده طول حياته .اه بس زى اخته . لغايه الاسبوع اللى فات ... لما كنت عندك فى البيت وانت كنت فى الشغل وجت سيرتك معنا كلنا ... ما انا كنت انا واخواتى الاتنين عندكو .. المهم جت سيرتك لما اتكلمنا مع الجيرلفريند بتاعتك كلام كده ستتاتى مع بعض ... وانا اللى فهمت من كلامها انها مبتحبش الحاجات اللى بين الراجل ومراته انها تعملها كتير .... وهقولك اماره علشان تصدقنى ... مش انت عمال تقولها انها لازم تخس شويه علشان هتبقى احلا .. صح ... (طبعا انا فى الوقت ده مش عارف اسيطر على نفسى خالص من المفاجأه وكمان من اللى بتقوله .. وكمان فى الجسم اللى ملوش حال اللى قاعد قدامى اللى انا كنت بحلم بيه فعلا) وكمان ديما لما بتروح بتلاقيها قاعد بلبس طويل ومقفول حتى لما بتيجى هى تنام ... صح .. المهم انا من اليوم ده انا قلت انا اللى هعملك كل اللى نفسك فيه وهوريك اللى ميخطرش فى بالك .... بس .... انا : يخرب بيت بس .... ما انتى كنتى ماشيه زى الفل ... ليه بس تانى .... هى : لانى اليوم اللى اتحقق فيه حلمى اللى بحلم بيه من سنين .. اكون انا مش فورمه ... يعنى لو نفسك فيه النهارده .... تتعامل معايا على اساس انى بنت بنوت مش ست ... وطبعا انا نفسى هموت عليك لانى مش مصدقه لغايه دلوقتى انى معاك ... وقعده معاك كده ... بس هو ده الموضوع بختصار .. انا : ممكن انا اسالك سؤال الاول كده قبل ما اقتلك ... فى وسط كلامك قولتى انك ست مولعه ... ماشى السؤال بقى هو الاخ مش عارف يطفى الولعه دى ولا الاخ بينام بدرى ؟ .... هى : لا الاخ بمزاجه هو بس وكمان عادى او اقل من العادى ... يعنى بتاع 3 او 4 دقايق وينام وخلاص ... وده كمان كل يوم خميس او جمعه بس ...وملوش دعوه خالص بالحيوانه اللى معاه .... انا : يا نهار اسود ... ده هو اللى حيوان ومش حاسس باللى معاه ... يعنى افهم من كده انى اللى خلاكى بعتى عنى وقعدتى تقولى لا لا .. علشان انتى مش فورمه .. هى : اه طبعا .... يعنى لما اكون هموت كده عليك .. وكنت بفرح قوى لما اشوفك حتى من بعيد بس وافضل ابص على جسمك ... ودلوقتى فى حضنك اهو ومش هعرف اعمل معاك حاجه .... يبقى ايه ... انا : طيب .. ايه رايك انى هتعامل معاكى انك بنت بنوت وانا مش زعلان خالص ... ده ممكن يريحيك ويحسسك انك فى علم مش فى حلم ... هى : بس انا مش هقدر استحمل كده خالص وممكن الجنونه تقوم وتلاقينى بغتصبك انا ... انا : طيب انت عايزه ايه دلوقتى ... هى : افضل فى حضنك شويه .... واوعدك انى مش هعمل حاجه تتعبك ... وكمان انت توعدنى ان يوم الاثنين تيجى البلد تبات فى البيت من غير متقرب من الجيرلفريند بتاعتك خالص والثلاثاء الصبح نتقابل وتكون واخد الثلاثاء والاربعاء اجازه علشان هنقضى اليومين دول هنا فى الشقه ... على السرير ده... واعمل حسابك انى مش هسيبك تنزل من هنا الا لما تعوضنى عن كل اللى انت عرفته وكمان اللى لسه معرفتوش ... انا : ايه الجبروت ده ... يعنى انتى اللى مش فورمه وكمان بتتشرطى على .. ليه يعنى ... هى : علشان انت حقى انا ... انت من النهارده بتاعى انا ... وكمان علشان انت حبيبى انا وهخليك تحس ان يوم الثلاثاء هو يوم دخلتك الحقيقى .... انا : طيب مفيش حاجه تحت الحساب النهارده يعنى .. هى : يا لهوى ... ازى يعنى ده انا كلى ملكك ... وراحت مقربه منى وبدات ابوس فيها واحده واحده وبين كل بوسه وبوسه تقولى انت حبيبى ... انت نور عينى .. انت عمرى ... انت حبى .. انت ..انت وبعدين راحت قايمه وهى بتبوس فيه وراحت قاعده على حجرى واحنا على السرير .. وفضلت ريحه جايه على زبى وهى بتقول اه ... اه .. انا بعشقك .. انا بموت فيك .... وانا ببوس فيها وبدعك فى صدرها وبلعب فى حلمات بزها ... وهى كل شويه بتولع زياده .... حضنتها قوى وقربتها على صدرى ولفيت بيها على السرير وخلتها هى اللى تحت ونزلت على بزازها تانى اعضعض وامصمص واكلهم اكل ... وهى قطعهم ...كلهم .. هما بيحبوك انت ... اه .. اه ..قوى... قوى ...كلهم ... قطعهم .... مصهم ... انا بحب كده ... وفى عز ما هى بتوحوح بدات امش بايدى على جسمها وعلى ايدها وعلى رقبتها ... وطبعا هى صوتها بدء يعلى قوى .... انت مولعنى .... هموت عليك .... ارحمنى .... انا بحبك ... وانا مولع من جسمها الفرنساوى اللى عمرى ما تخيلته بالجمال والحلاوه دى ... وكمان شغال على جسمها كله ... وفى عز ما هى عمال تمسك فى ايدي شويه وتمسكنى من وسطى شويه ... ومره وحده لاقيتها بدات تحسس على زبى من فوق البوكس وبتقولى ده حبيبى وبتاعى انا ... ده ليا انا بس ... انا بحبه قوى ... ومره واحده راحت حضنانى قوى ولفت بي وبقيت هى اللى فوق ... وراحت مسكه ايدىا التنين وقلتلى ارحمنى بقى .... انا مش قادره .... وبدات تبوس فيى وفى كل جسمى وهى نازله لتحت .. وسابت ايديا ومسكت البوكس وبدات تشده براحه لتحت وهى بتقول ... حبيبى اللى هريحه فين .... واول ما شافته .... قالت ... حبيبى هو ده ... اللى بحلم بيه .هو ده ... وراحت بصالى وقلتلى ... ممكن احب فىه شويه ... علشان انا عارفه انى تعبته قوى .... وراحت مسك زبى وهى بتبوس فيه وتقول ... حبيبى ... انا بحلم بيك ... اه .... جميل قوى .... كبير قوى ...بعشقك قوى ... بدات انقل نفسى واحده واحه لغايه ما بقيت شبه جنبها عكس بعض ...وبدات احسس على ضهرها .. وامشى ايدى على سلسله ضهرها براحه .. وهى بتنهج وصوت نفسها زاد اكنها بتجرى .. ومره واحده .... لقتها بتقولى قوى ... خلى ايدك على ضهرى .. اه .... اه ... اح..اح.. اهو ...اهو ... كمان ..كمان ..... يا .... حبيبى .... ولقيت جسمها كله بيترعش قوى .... اه .... اه ..... اوف....اوف ..... احححححح .... ولقيت جسمها بدء يهدا خالص .... وجت على ... وباستنى بوسه وقالتلى انا بموت فيك ..... ثوانى وجيالك اوعى تقوم... وقامت ريحه على الحمام .... وشويه ... لقيتها بتقولى ... ايه دلوقتى الحل ... انا : الحل فى ايه ... الحل فى الجميل اللى مرتحش ده ... اعمله ايه انا دلوقتى ( بتقول كده وهى بتشور على زبى) يعنى لو انا فورمه ... مش كنت زمانى مرياحه وهو مريحنى .... ممكن تقولى اعمل ... انا : انا معرفش ... مش انتى اللى مفروض تعرفى تريحى ازى .... هى: بص يا نور عينى .... انا عارفه هريحه ازى بس انا اللى فعلا مش قادره خالص ... لازم تعرف انك اتنجت منى لما انا جبتهم دلوقتى لانى لو كنت انت اتاخرت شويه فى موضوع ضهرى ده ... كان زمانى وخده حبيبى جوايه فى حبيبه اللى من هنا وجاى هيبقى حبيبه هو وبس وكان الللى يحصل يحصل .... بس انا برده لازم اخاف عليك وعليه ..... انا : طيب يعنى هتسبيه كده ... مش هتعملى معاه اى حاجه .... هى : لا طبعا بس ملكش دعوه انت ... انا وحبيبى هنتصرف معا بعض دلوقتى انا هخلى يجبهم فى مكان ميحلمش بيه .... وراحت جايه جنبى على السرير ونامت على ضهرها وقلتلى لو سمحت هات حبيبى بين بزازى هنا وقرب على علشان اصلح حبيبى وارضى ..... المهم مسكت زبى الاول وباست فيه كتير وطبعا كان لسه واقف وزى الحديد وبعدين مسكت احلى بزين شوفتهم وضمتهم عليه ... وكانت بزازها نار مولعين وكمان حلوين قوى زى بزاز البنات ... يعنى مش مرهدلين قوى ... ومش نشفين قوى ... وبدات تمشى بزازها على زبى رايح وجاى ....وتبصلى وتحدفى بوسه بمنتهى المياصه والدلع ... ومره تعض على شفيفها .... وانا بدات اولع تانى ... وبعد شويه مسكت بزازها الاتنين على زبى بيد واحده وبدات تمشى ايدها التانيه على جسمى وضهى وصدرى ... وبعدين بدات تضغط على وسطى من ورا عيزانى انا اللى اروح واجى على صدرها ... المهم اول ما بدات اروح واجى على صدرها ... بقت كل ما زبى يقرب عند شفايفها ... مره تبوسه .. ومره تلمسه بلسنها ... واول بدات تعمل كده انا هجت قوى ... وكمان نظرات عنيها كانت كلها دلع ومياصه وحرمان .... ده زود هيجانى قوى وبدات اروح واجى اسرع وهيا كمان بتقول ...اه حبيبى ... نور عينى قوى ...اه ..... ومره واحده حسيت انى خلاص هجيبهم لاقيتها راحت ضم صدرها زياده شويه على زبى وضغطت بصوبعها على اخر صدرها من تحت زبى بطريقه غريبه كده ادتنى احساس ان زبى جو كس مش بزاز ... ده كمان هيجنى اكتر .... ولاقيت زبى خلاص على اخره ... زى يكون هى حست انى هجيب قالت .. هات بقى ... هات بقى عسلك ... اول ما قالت كده بدات اجيب بين صدرها راحت هى بدات تحرك صدها معايا وانا بجيب حسيت انى اول مره اجيب فى حياتى من حلاوه احساس صدرها وهو بيتحرك على زبى وانا بجيب وهى برده مكمله بصدرها كانت بصالى وبتعض على شفيفها ... وبتدلع فى حركتها تحتى .... وبعد ما خلصت خالص لاقتها بتقولى .... ينفع كده يا نور عينى ... انا : طبعا تنفعى .. هى : لا انا قصدى ينفع العسل اللى على صدرى ده ميكنش فى مكانه ... حتى يبرد نارى شويه ... انا : انتى مصممه تقوعى نفسك فى الغلط .. هى : اول واخر مره ... واوعدك بعد كده ان كل حاجه هتبقى فى مكنها .... قالت كده وراحت قايمه على الحمام وغابت شويه ولما جت لقيتها لبسه البدى والشرت
انا : ايه خلاص كده ... هى : صدقنى انا مش عايزه ولا البس حاجه خالص ولا امشى من هنا .. بس احنا لازم نمشى من هنا والا هنولع فى بعض اكتر من كده .... قمت انا كمان دخلت الحمام واستحميت وانا مش مصدق اللى بيحصل خالص .. وخرجت لبست هدومى وهى كانت لبست هدومها ولقتها بتقولى اوعى تنسى اللى قولته كله .... انا : هو ايه اللى انتى قولتيه ... هى وهى مبتسمه : اه طيب جت على وحطت ايدها الاتنين على رقبتى من ورا وقربت على بصدرها وشفيفها على شفيفى ... هفكرك تانى وتبوسنى .. يوم وتبوسنى ..الاثنين وتبوسنى ..تروح .وتبوسنى ........ وهكذا لغايه اخركل اللى اتفقنا عليه ... وقلتلى طبعا كده عمرك ما هتنسى ...هههههههه .... انا : تصدقى انا نسيت تانى .... هى : يوم الثلاثاء اوعدك مش هخيك تنسانى ولا تنسى اى حاجه هقولك ابدا ..... واعمل حسابك على اننا مش هننزل من الشقه اليومين دول .... نزلنا من الشقه وركبنا العربيه واحنا فى الطريق رايح على الموقف اللى فيه عربيات البلد لاقيتها بتقولى .. ما تيجى نرجع الشقه تانى هههههه .. انا : بعينك انتى وحده مولعه وهيجه ومش فورمه ... يعنى المسكله عندك ... والعقل يقول اللى بيته من ازاز ميحدفش الناس بالطوب ...هههههه ... وصلنا وهى نزله من العربيه عملت نفسها بتجيب حاجه من جنب الكرسى ولقيتها بتمسك زبى ... انا : ايه يا بت .. انتى مجنونه .... هى : انت مالك انت ... بسلم على حبيبى ولا هنبتدى نغير .... ومشيت وانا مش مصدق كل اللى حصل وعارف اللى حصل ده حصل ازى .... المهم لفيت بالعربيه ومشيت وقلت اروح على المكتب وبعد حوالى 10 دقايق لاقيتها بتكلمنى فى المحمول .. رديت هى : مش انا بحبك ... مش انا بموت فيك .... مش انت كل حاجه فى حياتى .... انا : مش انتى مجنونه ... هو انتى فين وبتقولى الكلام ده .. هى : فى العربيه .... والعربيه مشيت كمان .. بس انا قعده فى الكنبه اللى فى الاخر من الميكروباص لوحدى علشان كده بتكلم برحتى .... طمنى عليك كل شويه ... انا : ايه رايك منكلمش بعض خالص اليومين دول لغايه ما نضبط المواعيد يو الاتنين .. ونتقابل يوم الثلاثاء ... هى : ليه كده يعنى .. انا : مش العروسه اللى دخلتها فاضل عليها يومين بتبقى مش فاضيه وبتعمل حاجات كده وحملات نظافه وحاجات تخليها زى البنور ..... هى : اه ... وانا اللى كنت فكراك طيب ..... طيب يا عريس ... ماشى .. بس يوم الثلاثاء اللى هيتعيب هنقطع وشه .... ماشى .. ماشى .... ممكن بقى اطلب طلب من نور عينى .... جهز اكل وعصاير وحطهم فى الثلاجه علشان بجد انا عايزه ابقى عروسه اليومين دول .... ومتتحركش من حضنى ... ماشى ....انا : تأمر يا قمر ... سلام ... سلام ...
نهايه الجزء الثانى
الجزء الثالث
بعد ما قفلت معاها الخط رحت على الشغل وانا مش مركز فى اى حاجه غير جسمها واللى عملته وقالته ... وبعد ما خلصت شغل وانا مروح على الشقه كانت حوالى الساعه 11 ونص بالليل لقيت الموبيل بيرن وببص لقيتها هى ...انا : خير يا مجنونه .. هى : مؤ (بوسه) مؤ ..مؤ ...وحشتنى قوى يا نور عينى ....ايه انت لسه فى الشغل .انا : لا انا فى الطريق لسه رايح على الشقه .....هى : يعنى انا بتصل فى الوقت الصح ... انا : ليه يعنى الوقت الصح وانتى فين ... هى: انا فى البيت وقاعده لوحدى ..ينفع كده...انا :ليه قاعده لوحدك....هى : ما البيه بايت فى الشغل .. انا : طيب لما انتى قاعده لوحدك متصلتيش من بدرى ليه .... هى : لانى انا استنيت لغايه دلوقتى علشان اضمن انك فى الشقه واعرف احب فيك شويه بعيد عن الشغل ....انا : طيب انا لسه فى الطريق .. وبعدين انا دلوقتى بسوق العربيه .. هى : يعنى ايه اقفل ولما توصل ترن على .... علشان انا عايزه اقولك على حاجه مهمه .... انا : لا كملى كلامك بس بلاش حكايه تحبى فى دى وانا فى الشارع ... هى: هههههههه .... خايف اعصابك تسيب ... ولا خايف متعرفش تسوق ..... انا : لا ولا كده ولا كده ...انا قصدى لما اروح وانام على السرير علشان اركز كويس معاكى ... هى : ماشى .... اسمع بقى ياسيدى ... اتصلت بالبيه لما جيت وعرفت انه بايت فى الشغل النهارده وهيرجع بكره ويقعد فى البيت الاحد والاثنين ويمشى الثلاثاء الفجر علشان رايح ماموريه وهيرجع الاربعاء بالليل ..... ايه رايك فى المفاجأه دى ... انا : ده بجد .... يعنى هو قلك كده .... يعنى هنقضى اليومين مع بعض كده رسمى ... هى : ومن غير قلق منه .. مش كفايه هبقى عروسه يومين بس .... انا : انتى خلاص عيشتى دور العروسه خلاص ... هى : ايوه طبعا عروسه ... وعروسه جديده كمان ... وعايزه عريسى حبيبى نور عينى يمتعنى ويدلعنى .... وانا كمان هدلعه ومتعه ... مش هو رجلى اللى كنت بحلم بيه طول حياتى ... انا : بس كفايه كده علشان انتى بداتى تولعى .... هى : وايه يعنى .... مش انا بكلم حبيبى وعشيقى .... انا : طيب ...واللى بتكلمى ده يعمل ايه دلوقتى .... الجو ليل ... وهيروح ينام لوحده ... والشقه فاضيه .... يعنى ينحرف يعنى .... ولا يدور على مزه تبات معاه .... هى : يا نهارك الاسود .... عارف لو سمعت منك الكلام ده تانى ... عارف انا هعمل فيك ايه ..... هقتلك .. فاهم هقتلك بجد ... لازم تفهم انك بقيت بتاعى لوحدى انا ..... وبعدين استنا لما نبقى مع بعض .. وبعدين ابقى شوف هيبقى ليك نفس ولا مزاج لاى ست تانى ولا لا ... ماشى ... انا : طيب .... طيب ... خلاص ..انا بهرج معاكى يا مجنونه .... هى : اوعى تقول الكلام ده تانى حتى ولو بهزار ... فاهم .... انا : تأمر يا قمر ... خلاص بقى متزعليش .... هى : انا هسمحك علشان اول مره بس .... انا : المهم ... العروسه عايزه اجهز ايه تاكله وايه تشربه فى ثلاجه ... هى : اى حاجه انت بتحب تاكلها انا عارفه انا هاكل ايه .... انا هكلك انت .... انا : انتى اللى هتخسرى ... لانك هتموتى من الجوع والتعب ... ابقى دورى على اللى يجبك اكل بقى ... هى : لا ... انا هعرف اشبع منك من غير متعبك ..... علشان انت حب عمرى ...... فى الوقت ده كنت انا وصلت المطعم اللى بجيب منه اى حاجه اكلها قبل ما انام ... هى : انت بتكلم مين .. انا : بكلم بتاع المطعم علشان يجبلى اى حاجه جاهزه اتعشى بيها .... هى : عندهم اكل ايه ... انا : كبده ومخ وسمك وجمبرى وسبيط وسجق وشاورمه... هى : قوله يجبلك سنوتشات جمبرى وسبيط وكل كويس ...انا : تصدقى انتى واحده وطيه .. وطيه ... هى : ههههههه لا انا وحده بموت فى نور عينى اللى عايزاه يمتعنى ويدلعنى ... وكمان متنساش اللى هيتعب هنقطع وشه .... اتفقنا .... انا : اتفقنا ..... هى : خلاص اسيبك بقى تاكل برحتك وتريح علشان شغلك الصبح ... وانا هقوم استحمى واغير هدومى وانا .... تصبح على خير يا روح قلبى ... انا : سلام ..... المهم اليومين عدو وجه اليوم الموعود الثلاثاء الصبح الساعه 8 الصبح ... زى ما اتفقت معها اتصلت بيها لاقيتها بتقولى .. صح النوم .... حتى يتاخر على عروسته كده ... انا : اتاخرت ايه دى الساعه لسه 8 .... وبعدين هو فيه عروسه بتروح لعريسها الساعه 8 الصبح ... هى : وحياتك عندى انا جاهزه من 6 الصبح ... بس قلت انك هتخرج فى ميعادك برده .... انت فين بقى .. انا : مقرب على الموقف اه ... هى : انا بره على الطريق لانى اتمشيت شويه علشان محدش يركب معاك ..... المهم وصلت عندها ... واول ما شفتها مصدقتش انها هى ... لقيت مزه ... لابسه عبايه سودا غير اللى كانت لابسها قبل كده ...لازقه على جسمها اللى ملهوش حل .. وميكاج خفيف بس مخليها زى بنات تركيا كده ... وطبعا بزازها مدفعين قدمها .... ومعاها شنطه جلد (حريمى) ... المهم ركبت .... وبعد ما ركبنا الطريق العمومى لاقيتها حطط ايدها على وعلى زبى وبتقول : مش انت ملاحظ انك مسلمتش عليه ؟ ... انا : وهو انتى كده هتخلينى اسلم عليكى ولا .. هى : طيب خلاص ... سيبنى اسلم على حبيبى بمعرفتى ..... ما انا لازم اطمن عليه علشان عنده شغل وشقى كتيرر قوى .... انا : برحتك ... هى : ممكن تجرى شويه ... علشان انا مستعجله شويه .... الشقه وحشانى قوى ... انا : الشقه برده .... المهم انتى فطرتى ..... هى : لا ... بس انا شبعانه قوى وشبعت اكتر لما شوفتك ..... انا : لا صحيح .... قولى ... هى : المطعم اللى بتجيب من عنده الاكل يبقى فاتح دلوقتى ؟ ... انا : اه ...شغال 24 ساعه .... طيب خلاص ... هنجيب من عنده .... وصلنا عند المطعم ... وطبعا جبنا سندوتشات مشكله بس فيها جمبرى وسبيط ... ووصلنا عند الشقه ... هى : ممكن مفتاح الشقه .. وانت اركن العربيه برحتك وبعدين اطلع ... انا : ... هو فى ايه ... ما احنا هنطلع سوى ... هى : لا ... انا هطلع الاول وبعدين انت اطلع بعد شويه .... واسمع الكلام .... انا : طيب انا هركن وهجيب سجاير ... واجى .... هى : ايوه ... كده تمام ... المهم نزلت ... وانا ركنت العربيه .. ورحت علشان اجيب سجاير ... وبعد ما رجعت وضربت جرس الباب ... لاقيتها بتقولى هفتح الباب ... لكن متتدخلش لغايه ما انا ادخل الاوضه ..... انا : ماشى ... المهم .. دخلت .. وبرحه روحت ناحيه الاوضه وببص عليها ..... ياهووووووو ... ايه القمر ده ..... لابسه قميص نوم احمر قصير ولازق عليها ومفتوح لغايه نص ضهرها. ... بفتحه صغيره على رجلها اليمين .... وطبعا بزازها اكتر من نصها بره ...وواقفه بجنب وتانيه رجل ... ومنظرها يهيج الميت ... ومع كل ده جسم ابيض شمع ونضيف مفيش ولاشعره ... بتلمع ... انا : ياصباح المزز اللى زى القمر .... هى وبتشور بصبعا : تعالى هنا بسرعه ..... روحت عليها وبدات ابوس فيها واحسس على رقبتها وصدرها وضهرها وهى بدات تفكلى زراير القميص وتشده من البنطلون ...ومسكت الفانله الداخليه وبدات تشدها لفوق ...وقلعت الفانله .... وبدات تحط ايدها على صدرى وتشد وتفرك شعر صدى ... كل ده وانا ببوس فيها وبلعب بلسانى فى لسانها .. وبعض فى شفيفها ... وبدات امسك بززها وافرك فى حلمت بزها وادعك فيهم ... فى الوقت ده لاقيتها بتفك لى الحزام ... وكبسونات البنطلون .....وانا مكمل بوس وتافيش فيها ... وبعد ما البنطلون اتقلع ومعرفش ازى ...بدات تحط ايدها على زبى ..... وكان لسه مشدش قوى .... لقيتها بتقولى هو زعلان منى لسه .... انا: لا ... مين قال انه زعلان ... بس هو لسه دوره مجاش .... هى : بس انا عيزاه دلوقتى ... انا : طيب .... اتصرفى معاه انتى ..... مسكت انا وشها وخت شفيفها ورجعت ابوس فيها .. وهى بدات تدعك وتحسس على زبى من فوق البوكسر ....وبعد شويه قربنا على السرير واحنا على وضعنا كده .... وقعدنا على السرير .... هى : البوكسر بتاعك معطلنى ... وراحت منزلاه ..ومسكت زبى ..تبوس فيه وتلعب بلسنها علي راسه ..... وانا بدعك فى صدرها الجميل ... وكانت حلمات بزها بدات توقف ... المهم قعدت على السرير وخلتها تلف وتقعد على وشها فى وشى ... وبدات احسس على ضهرها وطبعا كان زبى بدء يشد وهى قاعده على حجرى .. فكان كسها اللى لسه ما شفتوش بيلزق كل شويه على زبى من فوق ... وبدات تتحرك بكسها على زبى ... وكان احساس ميتوصفش .وهى بتقولى .... بحبك ... بموت فيك ....كملت انا بوس وتافيش فى صدرها وبعدين نزلتلها جملات قميص النوم ...وكملت بوس فى كل حته فى جسمها من فوق ... وهى بدات تسخن قوى وحسيت بعسل كسها نازل على زبى مولع .... مسكت ان قميص النوم وبدات ارفعه من عليها لغايه ما بقى عند رقبتها .... ورحت رفعه من عليها ... بقت ملط قدامى ..... ختها فى حضنى قوى .. ورحت نايم على ضهرى على السرير بالعرض وهى فى حضنى بقيت فوقى وضع الحصان .... لما قامت بجسمها بس من حضنى علشان تلم رجيلها على شويه شوفت كسها الابيض المنتوف المنفوخ .. وظاهر منه زنبور شكله روعه و ملوش حل غير النيك الجامد .... وهى بتعدل نفسها على وبتلم شعرها شفتنى وانا ببص على كسها لاقتها بتقولى ... ايه رأيك عجبك ... انا : ده شكله يهبل .... هى : ولسه لما تجربه ...... هيعجبك قوى لانه مشتقالك قوى ... ونفسه فيك قوى .. انا : نفسه فى انا برده ... هى : لا ... مش فيك انت ... نفسه فى حبيبه اللى كان قريب منه دلوقتى .... انت عايز ايه دلوقتى .... ورحت نايمه علي تانى وبدات تبوس في بكل لهفه وحرمان وانا بحسس على جسمها وفخدها من قدام وهى مسكه شفيفى مقطعها .... ومش مخلينىى عارف اعمل حاجه غير انى احسس عليها .. وبدات تروح وتيجى على زبى تانى بس كانت المره دى موحوحه على الاخر ... وشويه لاقيتها بتقوم بوسطها من على ولقيت ايدها بتمسك زبى وبتقربه من كسها .... ومره وحده لاقيتها نامت تانى على وبتحاول تلفنى علشان تبقى هى تحت ....... المهم لفيت بيها وخليتها تحتيى وبدات افرش كسها واحرك زبى على كسها براحه وهى موحوحه وعلى اخرها .... لاقيتها بتقولى ..... ممكن براحه وانت بتدخل على يا روح قلبى .... مش انا عروستك اللى بتحبها .... انا : انتى تأمرى يا روح قلبى .... كملت انا تفريش فى كسها ودعك فى جسمها وصدها وهى ...اه ...كمان يا حبيبى .... حلو قوى اللى انت بتعمله ده ..... كمل كده ...اه ...اوف .....اح ...قوى ....انت حبيبى ...انت عمرى ...انت جميل قوى ...اح ... اه ......بدات انا كمان اعيش معاها ..... وسخنت قوى على منظر جسمها ودلعها وميصتها فى كل اللى بتقوله .... ميلت عليها وبدات ابوس فيها قوى واعض فى شفيفها ..... وشويه حستها وهى بترفع نفسها كل ما زبى يبقى على فتحت كسها .... فرحت سايب زبى وبدات احسس بايدى التانيه كمان على صدرها ....شويه وسمعتها بتزوم وشفيفى على شفيفها ...لاقيتها بتقولى ...ابوس ايدك دخله بقى ...... ارحمنى ..... انا مش قادره ..... خلاص .... عيزاه يريحنى بقى ..... بدات داخله وحده وحده وطبعا كان كسها غرقان وهى مولعه ..... اه .....اه .....براحه .... براحه على عروستك ......اه ..اه ....اه ........اهوووو.... اه ...... حبيبى.... براحه ..... لغايه ما دخل كله ..... وهى بتفرك تحتيه ... قربت من ودنها وبراحه قولتلها : الف مبروك يا عروستى ...... هى : ... انا كده بقيت مراتك ..... نكنى بقى وريح كس عروستك .... بدات ادخل واخرج برده براحه ..وهى بتتلوى تحتى ... وجسمها بيتلوى تحتى زى التعبان ... وتقول ... اه ... كمان .... كمان ... دخله قوى ... انا بحبك ... انا بتعتك ..انا شرموطك .... دخله قوى ... وبدا صوتها يعلى شويه شويه .... وانا بدات ازود سرعهالدخول والخروج ... وهى مكمله الاهات والكلام اللى مولعنى .. وشويه لقيتها بدات تقفل على برجليها وكسها مولع نار وايدها بتتدعك فى صدرى وضهرى حسيت انها قربت تجيبهم رحت مهدى نفسى شويه ... لاقيتها بتقولى بكل لهفه وحرمان .. لا ... لا ... متهداش على .... انا خلاص مش قادره .... كمل قوى زى ما انت.. ومسكتنى من وسطى وبدات تشدنى عليها قوى ..... قلت مفيش فايده ... كملت زى ما انا وهى موحوحه ... اه ... اه ..... اوف .... اح .... زبك جميل قوى ... جامد .... دخله كله .... اه .. اه .... قوى ..... وبدات ترفع رجليها على ضهرى ... اول ما عملت كده عرفت انها قربت تجيب .... زودت دخولى وخروجى ... وبدات كمان ادوس على سوتها قوى .... وهى بدات تصرخ .....اه اه اه .... ارحمنى .... خلاص مش قادره .... حرام عليك كده .... اوف ...اوف ..اح ...اه .....ارحمنى .... وفى عز المعمعه دى لاقيتها بتخرب فى ضهرى ... وقربت على ومسكت شفيفى وعضتها جامده .... وشويه لاقيتها بتقولى ابوس ايدك .. جيب معايا ... انا خلاص ... هات معايا .... انا عايزه لبنك مع لبنى .... ارحمنى وهات معايا .....ومسكت جسمى بايدها ورجيلها وانا خلاص على اخرى .... وهى مولعه .... ااااااه .....اااااااااه ....... اححححح ..... اوووووووف ... اه ... اه ...جيب معايا .....خلاص ...... اااااااه .....كنا فى الوقت ده كنا بنجيب مع بعض .... وهى بتترعش تحتى وتتهز زى المتكهربه ....وعماله تبوس في .... وانا كل ما زبى ينطر فيها تترعش ..... وزى ما يكون فعلا يوم دخلتى واول مره انيك ..... فضلنا كده شويه .... وبعد ما هدينا لاقيتها بتقولى .... النهارده يوم دخلتى الحقيقى ....انا النهارده اول مره احس انى ست ..... انا وانا ببوسها : انتى مش ست .... انتى مزه ... واحلى مزه كمان .... هى : يعنى انت شايفنى مزه بجد ..... عجبتك يعنى ...... انا : طبعا عجبانى .... بس فى حاجه .... هى : ايه ... فى ايه يا عمرى .... انا : مش انتى اللى قلتى اللى هيتعب هنقطع وشه ..... ايه بقى اللى حصل ... هى وهى بتقرب من وشى : قطع زى ما تحب ... بس اقولك على حاجه .... انا : قولى ... هى : صدقنى انا محستش انى متجوزه الا دلوقتى .... فطبعا انا مكنتش اعرف ان فى فرق .... الرجاله زى بعضها .... انا : انتى كنتى فاكره انك هتيجى تقطعى وشى بقى ..... هى : بعد الشر عليك ...... انا : ودلوقتى .... هى وبقرب فى حضنى وبتبوسنى : انت سيد الرجاله ...مؤ ....انت راجلى ...مؤ .... انت نور عينى ....مؤ .... انا : مش واخده بالك انننا مكلناش .... هى : ههههه ..... انا كلت وشبعت كمان ..... انت مش واخد بالك ولا ايه هههههه .... انا : لا .... انتى لسه مكلتيش حاجه ..... ده انتى هتكلى اكل .... بس اصبرى .....هههه هى : انت ملكش دعوه بحاجه ..... قوم ادخل الحمام ولما ترجع هتلاقى الاكل مستنيك ......قمت دخلت الحمام استحميت ولفيت نفسى ببشكير ...وخرجت لاقيتها مجهزه الاكل وبتقولى ممكن تستننانى لغايه ما ادخل الحمام وارجعلك علشان ااكلك بايدى انا ... انا : ممكن ..... دخلت الحمام وشويه لاقيتها واقفه على الباب وبتقولى اتاخرت عليك يا نور عينى ..... انا وانا ببص عليها لاقيتها لابسه قميص نوم تانى ملوش حل ...... مولع ....لونه اسود ..... طويل بس لازق على جسمها وفيه فتحه من اخره من تحت لغايه كسها .... وبحماله واحده ومتبطن من عند الصدر .....قولتلها ... هو احنا هناكل ايه بالضبط .....هى : كل اى حاجه تعجبك .....
نهايه الجزء الثالث
الجزء الرابع
انا : انا هاكل الاول السندوتشات .... وبعدين اكل اللحمه البيضا دى .... المهم قعدنا على السرير وبدانا ناكل وهى كل شويه تاكلنى .. وكل ما امد ايدى على حاجه ... هى تسبق ايدى وتجيبها بايدها .. وهى بتقولى : انت تشور بس على اى حاجه يا روح قلبى... وانا خدمتك اجبهالك .يا حبى ... ولما قربنا نخلص اكل ....هى : نور عينى يامر بايه .... شاى قهوه نسكافيه بوسه حضن .... ايه تامر بايه ... انا : فنجان قهوه ... وتعالى علشان نكمل الدخله ... هى : تامرنى يا نور عينى ..... بعد شويه لاقيتها جابت القهوه ... وطلعت جنبى على السرير وراحت نايمه جنبى وحطيت راسها على صدرى وايدها بتلعب فى شعر صدرى ورجلها اليمين على رجلى .. ولعت سجاره ... وبدات اشرب القهوه وهى عماله تلعب فى شعر صدرى وتبوس فيى .. ولقيتها بتقولى : ياه ... انا كنت بدات افقد الامل فى حياتى كلها .... بس انت جيتلى نجده .... وايه مش اى نجده ... نجده زى القمر .... انا : ايه يا بت انتى لسه مش مصدقه انك معايا وفى حضنى ... هى : لا .... لسه مش مصدقه ..... انا : وانتى عايزه تصدقى ازاى .... هى : خدنى فى حضنك قوى ..... وخلى ايدك عليا طول ما احنا جنب بعض ..... وكمان تحسسنى انى خدامتك ... اامرنى بكل اللى انت عايزوه .... انا : ايه يا بنتى كل ده ... هو انتى لسه فاكره ان الرجاله كلها زى بعض .... هى : ممكن تتكلم عنى وعنك بس ..... وبعدين انت ناسى انى لسه عروسه من ساعه واحده ... انا : على اساس انك مكنتيش عروسه قبل كده .... ولا انك كنتى بنت بنوت دلوقتى وانا مختش بالى .... هى : اه .... كنت بنت وانت لسه فتحنى من شويه ..... وكمان لسه انا مشبعتش منك .... دانت متعرفش انا كنت عايشه ازى لغايه يوم السبت اللى فات .... ومن السبت لغايه النهارده الصبح ازاى ..... ودلوقتى ازاى .....انت فعلا خلتنى احس انى ست ... انا : بس انا عايز اعرف كل حاجه عملتيها من يوم السبت لغايه ما اتقبلنا ..... هى وكانت بتتعدل جنبى على السرير (بتقعد) وربعت رجليها وطبعا القميص مفتوح فطبعا فخدها الابيض عايز يتلحس .. ومش لابسه حاجه تحته وكسها باين بين رجليها ومنظره يهيج الميت ...لاقيتها بتقولى هقولك على اى حاجه انت عايز تعرفها وكمان اللى انا عايزه اعرفهولك ... بس مش دلوقتى خالص .... لانى انا دلوقتى معنديش استعداد لاى حاجه غير انى احب فيك .... وقربت منى وبدات تبوس فيا ... وايدها بتحسس بيها على صدرى وجسمى وشويه شويه بدات تشيل البشكير من على .. وبدات تمسك زبى وتلعب فيه ... وانا كنت ماسك شفيفها بقطع ومصمص واعض على خفيف ... وايدى على بزازها ... مع انى اول ما حطيت ايدى عليهم لاقيت حلماتها واقفين ... فضلنا كده شويه حسيت انها بدات تسخن ...بدات انا احط ايدى على كسها لاقيته مولع .. بدات العب فى كسها .... وامشى صوابعى على زنبورها ...فى الوقت ده بدات تنهج ... وبدء صوت نفسها يعلى ..وانا مش مديها فرصه ... ايد على بزازها .. وايد على كسها .... وشفيفى على شفيفها .... لاقيتها بتقرب ايدها من رقبتى .. ومسكت دقنى علشان اسيب شفايفها ...لاقيتها بتقولى بصوت ممحون قوى ..... انا بحبك قوى ..... انا بموت فيك ..... انا بعشقك ..... وانا زى ما انا بس كل ما كانت تقولى كده ابوسها .... وقلت ازود العيار كمان شويه .... بدات اضغط على كسها ... واعصر واشد فى حلمات بزازها .... وهى ممحونه قوى وبتللوى بين ايديا رجعت تانى تقولى ممكن ترحمنى وتدخله وطفى نارى ..... انا هزت دماغى (لا) وانا ببوس فى شفيفها ... هى : ليه .... مش انا حبيبتك .... انا : كنت بهز دماغى وابوس فيها ...... هى : يعنى انا مش حبيبتك ..... وانا زى ما انا .... هى : علشان خطرى ..... انا : : علشان خطرك ... كمان شويه ..... مش انتى قولتى عايزه تحبى فى ..... انا بقى هو ده الحب اللى عندى .... فى الوقت ده كان صوتها بدء يعلى شويه كمان .... هى : حبيبى ... انا مولعه قوى .... ونفسى تدخله دلوقتى ..... انا : هو ايه اللى ادخله ..... هى وهى بتشد فى زبى .. حبيبى ده .. انا : برده مستعجله ... هى : حبيبى انا محرومه قوى ..... وهيجت قوى ..... انت مش حاسس بيه ليه ..... انا : حاسس بيكى قوى بس انا بحاول نطول مع بعض علشان نتمتع ببعض ... هى : ارحمنى انا دلوقتى ..... وبعد كده اعمل اللى انت عايزه فيا انا خلاص مش قادره ....ولاقيتها بتشدنى عليها وهى كانت بتعدل نفسها على السرير وتفتح رجيلها .... وكملت كلامها بمياصه مش انا كنت بحلم بيك وانت نايم معاى كده .... خلاص حققلى حلمى دلوقتى .... ومسكت زبى على كسها علطول . وبدات تقرب بجسمها على زبى علشان تتدخله وكان احساس ممتع قوى . لانى عمرى ما حصل معاىا كده لكن انا كنت كل ما راس زبى تدخل فى كسها كنت ببعد شويه . وهى تولع زياده ... وتشد فى جسمى عليها . وتقولى ارحمنى بقى ..... هو انت ناوى تولعنى اكتر من كده ..... انا استويت خلاص ... ابوس ايدك سبنى ادخله ... كلامها هيجنى قوى ... واول ما دخلت زبى فى كسها لاقيتها بتشهق وكان كسها غرقان خالص وحسيت بيها وهى بتقفل بكسها على زبى وبتشدنى من رقبتى وبتبوس فيا من شفيفى بانتقام ... بدات انا كمان ابوس وامصمص شفيفها وادعك بايديا الاتنين فى بززها وكنت بدات ادخل واخرج على الهادى خالص وكانت هى زى المحرومه من الزب من سنيين.. فضلت كده حوالى عشر دقايق .. وبعدين خفيت جسمى من عليها ومسكت رجيلها اليمين ورفعتها لفوق وبدات امشى بدقنى على رجيلها طالع نازل وابوس فى فخدها من ورا ومن عند ركبتها من ورا واول ما عملت كده لاقيتها بتقول كمان ..... كمان .... انت بتجننى .... انت بتموتنى..... كمان وبعدين روحت رافع رجليها التانيه ووقفتهم عدلين لفوق وكملت زى ما انا ....وهى موحوحه على الاخر وكل ما ادخل وخرج تقولى ... انت حبيبى... انت عمرى .... انت وحشنى ..... كلامها هيجنى فبدات ازود الدخول والخروج شويه بشويه ... وبعد كده نزلت رجليها تانى ونمت عليها بجسمى وبدات امصمص شفيفها واعض فىهم ... لاقيتها بتلف ايدها على رقبتى وبتضم رجليها على وسطى . وانا مكنتش عايز اجيب وكنت عايز اكمل نيك فيها فقلت اغير الوضع ده .. رحت سايب بزازها وعديت ايديا من تحت ضهرها وقمت بيها وقعدت على ركبى وهى رجليها محوطانى من وسطى واول ما نزلت بجسمها على زبى راحت شهقه وعضانى من كتفى ولاقيتها بتقولى بمنتهى المنيكه... انت مجرم .... ايه اللى بتعمله فيه ده... قولتلها لازم امتعك .... هى : انت بتموتنى ... انا : لا ... انا بمتعك وبحقق احلامك .. هى : اللى انت بتعمله ده عدى مستوى احلامى ... انا : طيب ما انا بعمل الصح معاكى اهو ... هى : هو ده الصح .... لا انا عايزه الغلط بقى ...وراحت قلعه قميص النوم ورميته على الارض وبدات تحرك جسمها وهى على وزبى شادد فى كسها علشان تنيك نفسها مره والتانيه والثالثه .... لاقيتها بتقولى انها مش قادره تكمل كده ..... انا : ليه ..... هى : انا مش متعوده على كده ..... خدنى واحده واحده .... ممكن يا نور عينى .... انا : تامرى يا عروسه .... رجعت نيمتها على ضهرها تانى وبعدين وانا بعدل نفسى عليها افتكرت انى هخرج زبى من كسها .. هى : لا .. لا ... اوعى تخرج ... انا : ايه يا بت ... ده انا بعدل نفسى .. بس ... هى : انا عايزاه ميخرجش منى خالص انا لسه مشبعتش منه .... بتقول كده وهى بتشدنى عليها وتقفل بكسها على زبى وقالت تانى ممكن عريسى يمتعنى بقى اصل انا محرومه قوى ... بصراحه حركه قفلت كسها على زبى كانت بتسخنى قوى ... بدات ادخل واخرج بسرعه مره ادخله كله ومرتين ثلاثه راسه بس والموضوع ده كان بيجننها قوى ويخليها تولع وصوتها يعلى بزياده اهو..... احو...... اه ......اوف........ قوى ....كله ... جامد ..... وانا كنت مستمتع بكل اللى بتعمله وبتقوله وفى نفس الوقت مش مصدق انها بالجمال والحلاوه دى .... ركزت انا شويه معاها وهى بتتلوى تحتى وفى شكل بزازها وهى بتتهز وانا بنيك فيها . وايدها وهى بتحسس على رجلى وتمشى بضوافر ايدها على شعر صدرى وعلى باقى جسمى . فى الوقت ده بقيت هى على اخرها وصوتها اتحول من كلام ممحون لكلام فى شكل شبه صويت او صريخ .... حرام علييييك ...... ارحمنننننى ..... بتوجعننننننى ..... اااااه ....... اووووووووف ..... احححححححح .. فى الوقت ده حسيت بكسها بيقفل على زبى اوى وصرخت قوى ... ااااه ... وحسيت بيها بتجيب عسلها وبتترعش قوى ببص على كسها لاقيت زبى كانه غرقان فى عسلها وواصل لغايه سوتها من تحت ... عملت نفسى مش واخد بالى وزودت سرعتى لاقيتها مع كل دخله لى فيها بتصوت قوى رحت حاطط ايدى على بوقها . بس المفاجاه بقى لاقيتها مسكت ايدى بايديها وبدات تبوس فيها وتمصمص فى صوابعيى وهى بتزوم لاقيت نفسى خلاص بقيت على وشك انى هجيب ... روحت شايل أيدى من على بوقها ورحت ماسك بزازها بايديا الاتنين جامد قوى ... وفضلت ارزع فى كسها واشد فى بزازها ومره واحده انفجر زبى فى كسها ....هى حست انى بجيب خلاص لاقيتها بتحضنى قوى وبتقرب بوسطها منى قوى زى ما يكون عايزه زبى يدخل لغايه معدتها .وبتقولى بمنتهى المنيكه وصلوا بالسلامه ... وبستنى فى شفيفى .... فضلت حضنانى قوى لغايه ما نزلوا كلهم وجيت اقوم من عليها لاقيتها مسكه فى رقبتى وبتقولى وهى ممحونه ممكن اطلب عريسى طلب ... انا : قولى يا عروسه .... هى : ممكن نفضل نيمين زى ما احنا كده شويه .... انا : ممكن .... بس ازى و انا كده فوقك ... هى : لا انا قصدى ملط كده..فى حضن بعض .... نفسى فى كده .... انا : بس كده كل طلبات العروسه مجابه النهارده .... قومت من عليها ونمت جمبها لاقيتها مدت ايدها من تحت رقبتى وضمتنى عليها قوى راسى على بزازها وحطيت رجيلها بين رجليا وقالتى ايوه كده .... شويه بدات تلعبلى فى شعر راسى وانا كنت بحسس على جسمها ... شويه لاقيت الموبيل بيرن ...قمت مسكت الموبيل لاقيت مكالمه من الشغل .. المهم ردت وبعد ما قفلت المكالمه ببص فى الساعه لاقيتها الساعه 8 بالليل .... يا .... ايه ده .... رحت على السرير وبدات اصحى فيها .. واول ما فتحت عنيها لاقيتها بتقول ايه الوش القمر ده .... انا : قومى يا مجنونه .... انتى عارفه الساعه كام .... هى : كام يعنى ... انا : 8 بالليل .... هى : معقوله احنا نمنا 5 ساعات .. انا : فعلا ..... وكمان ولا انا قمت ... ولا انتى ... هى : وايه يعنى .... هو احنا مش عرسان ... ولازم ننام برحتنا .... انا : طيب قومى استحمى والبسى علشان هنخرج ..... هى : لا احنا متفقناش على كده .... انا : لا .... هنخرج علشان نجيب اكل جاهز ... وكمان نقعد شويه فى اى حته مش انتى عروسه .... يعنى لازم تتفسحى فى يومين العسل ..... هى : بص بقى يا نور عينى ... هنخرج علشان العشى ... دى ممكن اوافق عليها .... لكن نقعد ولا نروح فى اى حته .... دى بقى لا ..... بيتنا اولى بينا .... انا : طيب يا موزه ... قومى علشان نرجع بسرعه ... المهم استحمينا ولبسنا ونزلنا وفكرنا هنتعشى ايه لغايه ما اتفقنا نجيب كباب وكفته .... وطبعا الطلبات بتاخد وقت شويه ... قفلت العربيه وقلنا نتمشى شويه دخلنا شارع فى محلات كتيير قوى .... وفجأه وقفت قدم محل ... وقالت .... اتمشى انت قدم شويه كده وبعدين ارجعلى تانى .. انا : ليه ..... عايزه اجيب حاجه ومش عيزاك تشوفها .... ممكن .... انا : طيب ... خدى فلوس .... هى : لا .... انا معايا فلوس كتير .... انا : ماشى ... هتمشى كده وهرجع تانى تكونى خلصتى اخدك ونمشى ... هى : اوعى تبص على اى وحده فى الشارع ... ادبحك ... المهم مشيت انا شويه وانا بفكر تكون بتشترى ايه دى ... فرجعت ناحيه المحل ... لاقيت المحل فيه ركن لقمصان النوم والحاجات الجامده دى وانا بقرب من المحل لاقيتها خارجه ... وقفت وقولتلها ممكن اعرف انتى جبتيه شكله ايه .... هى : مش بقولك انت مجرم ..... مستعجل ليه ما انا جيباه ليك وشويه وهتشوفه عليا ... انا : طيب لونه ايه ... هى : انت رخم قوى ..... مش هقولك على حاجه ... انا : شكرا ..... رجعنا محل الحاتى وكان لسه مخلصش الطلبات ... قعدنا فى العربيه ولسه هتكلم لاقيتها بتقولى .... انا مش مصدقه انى معاك وهبات فى حضنك ... ومشيين فى الشارع واكتر حاجه مش دخله دماغى انى بشترى حاجاتى الخاصه وانا معاك .... ده انا بموت فيك .... انا : هو انتى عمرك ما اشترتى حاجه من الحاجات دى وهو معاكى .... هى : ممكن تتكلم عنى وعنك بس .... وبعدين انا مش قولتلك انى هقولك على كل واى حاجه انت عايز تعرفها .... اصبر وانا هقولك .... بس النهارده بلاش ... النهارده سيبنى افرح بيك واتمتع معاك ... انا : طيب ... ماشى ... سؤال تانى بقى .. واحنا مع بعض فوق وانتى قاعده على ... لاقيتك بتقوليلى انا مش واخده على كده ... ممكن افهم ... هى : انا كنت متاكده انك مش هتعدى الموضوع ده ... بس انا بقى اللى هقولك الاهم من كده .... اه انا فعلا مش واخده الا على الوضع العادى اللى احنا عملنا مرتيين .... وليه لانى مجبوره عليه ... فاهمينى طبعا .... بس اللى كان بيوجعنى قوى انى كنت بسمع من الستات جرانى وصحباتى المتجوزيين ان فى اوضاع تانيه كتيير ... وطبعا كل واحده كانت بتوصف الوضع وانا كنت بتقطع وهما بيحكوا ... بس مكنتش اقدر اتكلم ولا احكى .... واللى خلانى اطلب منك نفس الوضع تانى لانى لسه عطشانه وجعانه ومحرومه ومعرفش غيره .... بس اوعدك لما نروح هكون جاهزه لاى وضع ... وكمان عايزه احس واعرف الفرق بين الاوضاع ..... انا : يعنى افهم من كده انك متعرفيش اى حاجه ... يعنى جايه تتعلمى ؟ ... هى : اه .... جايه اتعلم .... عندك مانع ..... انا : ايه البجاحه دى ....هى : دى مش بجاحه .... ده حقى عليك ....فى الوقت ده كانت الطلبات جهزت خدنها ومشينا وطلعنا الشقه .... كانت الساعه تقريبا 10 بالليل .. وكنا مييتين من الجوع ... قعدنا كلنا وقامت تعملى القهوه قمت انا غيرت هدومى ولبست بوكسر بس .... ولما جابت القهوه لاقيتها بتقولى ... اشرب القهوه وانا هدخل الحمام هخد دش واغير وفرجك على اللى انا جبته وتقولى رايك ... انا : هو مش انتى اللى مختاره الاتنين اللى شوفناهم هى : طبعا .... ده انا لسه معايا فى الشنطه 3 تانى .... انا : طيب لما لسه معاكى 3 كمان ... ايه السر فى انك تشترى جديد ... هى : على فكره كلهم جداد واول مره البسهم ..... ده ليك انت بس ... ومتعطلنيش اكتر من كده .. المهم شربت قهوتى وشغلت التليفزيون قلت اتفرج على اى حاجه لغايه ما تخرج ... شويه ولقيتها بتنادى على بتلفت وببص عليها .....
نهايه الجزء الرابع
الجزء الخامس
لاقيتها واقفه كسره رجل ولابسه قميص نوم موف شفاف شكل فساتين السهره القصيره والضيقه قوى مشغول بدنتيل مموج من على بزها الشمال لغايه عند فخدها اليمين مخلى منظر جسمها يجنن وطبعا صدرها كله لبره. فعلا كانت زى القمر فقلت : ايه الموزه القمر دى ..... هى : بجد .... انت شايفنى موزه وحلوه .... انا : طبعا ..... هو ده اللى انتى اشتريتى دلوقتى .... هى : اه ..ايه رايك .... حلو ... انا : مش حلو بس ده تحفه .... هى : علشان تتاكد ان حبيبتك ذوقها حلو ... وبتعرف تجيب اللى بيعجب حبيب قلبها ... كانت فى الوقت ده جت جنبى ودخلت فى حضنى واحنا قاعدين على الكنبه ...وقالت انت بتتفرج على ايه ... انا : بقلب لسه ... مش لاقى حاجه حلوه ..... هى : حاجه حلوه زى ايه يعنى .... انا : فيلم حلو يعنى .... هى : انا بحب قوى الافلام اللى فيها حب ورومانسية . مع انى فى افلام منها كنت لما بتفرج عليها بحس انى مش عايشه اصلا .. لانى كنت بشوف رجاله بجد وكمان بيتعملوا ازى مع ستتهم ..... انا : يعنى ايه رجل بجد ..... هى : انت عايز تعرف ايه بسؤالك ده ..... انا : عايز اعرف قصديك ايه بالضبط ..... هى : اقولك قصدى ايه . قصدى انى لما بشوف رجاله بتخرج وتيجى وتتفسح وتتكلم مع ستتهم حتى فى الحياه مش فى الافلام بس بتحصر على اللى حصلى فى حياتى . لانى البيه فاهم انى الست تبقى فى البيت بس . كناسه وغساله ومساحه . وزباله كمان. ولما يجيى مزاجه منها . تبقى تحتيه زى المخده . يعمل هو اللى عايزه . وهى لا مش مهم خالص تبقى بالنسبه له زى البلاعه يفضى حجته فيها وخلاص . . بص بقى انا كنت ناويه احكي لك على كل حاجه بس مش النهارده . بس انا مرتاحه قوى دلوقتى وانا فى حضنك وبتكلم معاك . ويمكن يكون الوقت جه علشان افضفض واشيل من على قلبى الهم ده . وكمان علشان تفهم انا ليه ديما كنت مبتكلمش معاك كتير . بص بقى يا حبيبى من الاول كده هفكرك بكام حاجه كده ... فاكر يوم ماجيت عندى بعد دخلتى بكام يوم علشان تبارك لينا ... اليوم ده كان اول يوم اسود على . انت مشيت من هنا وهو بقى زى المجنون ... ازى تسلمى عليه كده ....وازى تقعدى جنبه ..... وازى تفضلى بالهدوم دى ....وازى تهزرى وتتضحكى معاه ... هو انتى نسيتى انك الجيرفريند بتاعتي وتعتبري في حكم مراتي ..... وازى وازاى ... وانا مش مصدقه اللى بيقوله .وموهومه من اللى بيحصل . وبدات اقوله ... هو انت مش عارف ان انا كنت من معازيم حفلة اعلانهم علاقتهم كجيرلفريند وبويفريند وان جيرلفرينده صاحبتي ... وكمان هو صديق عزيز ليا وفى مقام اخويا الكبيير . وهو انت نسيت انى هو اللى كان بيساعدنا علشان نعيش مع بعض انا وانت في مساكنة . وكمان هو اللى وقف جنبى فى كل المشاكل اللى حصلت من ايام ما بدات علاقتنا انا وانت كبويفريند وجيرلفريند .وانت كنت عارف وبتعرف كل ده اول باول.. وكل اللى عمله معاىا ... وفين وفين على ما هدى ونام .... ويوم تانى فاكر ايام فرح اختنا الصغيره لما قعدت عندك يومين علشان نكمل الحاجات بتاعت العروسه قبل ما نشيل العزال بتعها وبعدين لما جه وكان بلبس الشغل لسه وسلم عليك ودخلى جوه وانا مع اختى . وشويه ومشينا انا وهو ... عارف اليوم ده كنت خلاص ثوانى وهقوله رجعنى عند اختى تانى وبعد الفرح نشوف هنعمل ايه لكن فى اخر لحظه اخو الكبير سمعه وهو بيزعق معايا خبط علينا ودخل بقى ومسكه ضبطه واتخانق معاه وقله يعنى بدل ما توقف معاهم فى الظروف دى ... تجيبها من عند اختها والعزال هيتشال بكره وكمان بتتخانق معها . انت ايه .. المهم اخوه خرج وبدات انا اجهز الاكل لاقيته بيقولى عليك .. هو واخد اجازه ولا جه امتى من شغله .؟ هو انتى اتكلمتى معاه ؟ هو انتى كنتى بتباتى هناك اليومين دول ولا كنتى بتيجى هنا ؟ ولما كنتى بتروحى تشترى اى حاجه كان هو بيروح معاكى ؟ وطبعا كنت برد عليه بكل صراحه لانى مفيش حاجه تستدعى الكدب ... فى الاخر خالص قولت اغير الموضوع وادلع عليه شويه فقولتله ... هو ايه انت بتغير على منه ؟ .. صدمنى بالرد وقال : لا طبعا اغير عليكى انتى .. ليه .. انا بس عايزك تخلى بالك من تصرفاتك علشان سمعتى وكرمتى بس .. وعلى فكره انا بكره عندى شغل بدرى يعنى مش هحضر العزال . فياريت تخلى بالك قوى من كل تصرفاتك وانتى هناك .. ( فى الوقت ده كانت عينها بدات تتدمع ) قلت انا : بس كفايه ..... هى : لا مش كفايه . انا كنت عارفه انى هتعب قوى وانا بحكى . بس انا مرتاحه جدا وانا بحكى . وبعدين سبني اكمل علشان اخلص من كل اللى جوايا ..... انا : طيب هسيبك تكملى بس ناخد ريست خفيف كده ونشرب حاجه ... هى : يا حبيبى . اامرنى عايز تشرب ايه ؟ ... انا : مش انا بس اللى هشرب .. شوفى انتى كمان هتشربى ايه . وتعالى ندخل المطبخ سوى . نعمل اللى هنشربه وتكملى كلامك برحتك .. وقمت ومسكتها من وسطها ومشينا لغايه المطبخ وبدات تكمل كلامها . كل ده وغيره وغيره .. ومع كل ده انا كنت راضيه و عايشه وساكته لكن لما بدات احس انه فعلا مش طبيعى بذات لما نكون مع بعض قلت بينى وبين نفسى الاول لازم اشوف حل . فكنت بعمل معاه حاجات ميحلمش بيها . وفى يوم واحد ممكن اغير قميصين ولا 3 حتى . واوقات اقلع كل هدومى الداخليه والبس جلابيه مرحرحه كده وخفيفه وافضل اميل قدامه وادلع عليه . اقولك على حاجه ولازم ترد على فيها وتقولى انا صح ولا . جت فى ىماغى فكره قلت هو شغله فى كل حته يعنى اكيد بيشوف البنات والستات اللى لابسين محزق فروحت لاختى الصغيره وجبت من عندها بنطلون جينز وجزمه بكعب ونزلت اشتريت بدى مفتوح وضيق وقلت من ضمن التغير وكمان قلت يشوف فى البيت اللى بيشوفه بره يمكن الحال يتعدل. كلمنى وهو فى الطريق كالعاده كنت مخلصه كل حاجه فى البيت ومجهزه الاكل قلت اقوم البس واحط مكياج واجهز نفسى لغايه ما يوصل . انا كده صح ولا غلط رد على .... انا : انتى صح الصح كمان .... هى : انت عارف عمل ايه اول ما وصل وشافنى وانا لابسه كده . شتمنى وبهدلنى وفضل يزعق ولما ردت عليه وقولتله انت مش طبيعى . ده انا عامله فى نفسى كده ليك وعشانك . هو انت شفتنى خرجت كده ولا حد شفنى حتى ده كله ليك انت . انت مش واخد بالك انك مقصر معايا ... عارف اول ما قولتله كده عمل ايه . ضربنى قلم على وشى وخد عندك بقى . يا وسخه. يا شرموطه . انتى مش محترمه . ازاى تتكلمى معايا كده و و و و . سيبته خالص لغايه ما خلص كلامه وقمت غيرت هدومى وحطيت الاكل وعملتله الشاى ودخلت على السرير وكل ده دموعى نزله وهو ولا فى الدنيا . شويه وحسيت بيه وهو داخل الاوضه قلع هدومه ولبس تيشرت ونام جنبى على السرير وبدء يحسس على جسمى ويلعب فى صدرى وبصراحه انا كنت هموت عليه بس قولت هتقل شويه علشان يصالحنى الاول فضلت ماسكه نفسى ومرضتش الف وشى ناحيته خالص .شويه وسابنى خالص وانا بحسبه خل الحمام ولا بيجيب حاجه . مره واحده لاقيت ايده بتمسكنى من كتفى وبينيمنى على ضهرى وبيشد الجلابيه من على جسمى بمنتهى الغباء . كانه بتخانق معايا وبيقولى مش انتى من شويه كنتى بتقولى ده ليا انا . طيب انا اهو .. لسه بقوله طيب براحه وخليك فاكر انك برده مزعلنى وانا مش هاين على ازعلك .. تخيل يقولى . انا ازعلك واضربك كمان وانتى لا . انا الراجل فاهمه انا الراجل .فى الوقت ده كان بقى فوقى ومن غير هدوم خالص فردت عليه وقولتله طيب يا راجل انت عارف بقالك اده ايه منمتش معايا. يرد عليا ويقولى مش بقولك انتى مش محترمه انتى مش عارفه ان الست لما تقول للبويفريند بتاعها الكلام ده تبقى بتشتمه . وبدء يضربنى تانى بالاقلام على وشى ويقولى اوعى صوتك يطلع .انا هموتك النهارده وهبطلك تتكلمى معايا كده . تعرف بعد كل ده عمل ايه .. نام معايا . وكان يوم اسود من يوم دخلتى . البيه معرفش يكمل معايا 3 دقايق وجبهم . طبعا انا كنت خلاص عايزه اقوم اقتله واخلص .ومن غيظى منه قولت : خلاص كده ... انام بقى .. مردش عليا وقام راح الحمام استحمى وجه نام ... ايه رايك ..... انا : ايه خلاص كده ... طبعا انا كنت بقولها كده علشان افكها شويه من النكد ... هى : لا لسه فى تانى تحب اكملك .... انا : لا لا شكرا . كفايه قوى كده . ايه رايك تقومى تغسلى وشك الجميل ده .. وتهدى خالص لغايه ما اخرج وارجع .... هى : رايح فين دلوقتى ... انا : هجيب لب وسوانى وحاجه ساقعه وشوفى انتى لو عايزه حاجه اجيبها ... واضح كده ان السهره صباحى .... هى : انت عايز تسهر ولا هتنزل تجيب الحاجات دى علشانى ..... انا : لا طبعا علشان خاطر عيونك انتى ... هى : لا متنزلش ...انا هقوم اعمل نسكافيه لى وليك ونقعد مع بعض شويه نتفرج على التليفزيون ونقوم ننام والصبح نبقى نجيب كل اللى عايزينه .... قامت هى وانا قعدت افكر فيها وفى كل اللى قالتو . وازى تبقى بالجمال والحلاوه دى وبتتعامل كده .. دى فعلا موزه فى كل حاجه . وايه سبب انه بيعاملها كده . وسرحت شويه فى دماغها . وانها كانت بتفكر صح وبتحاول تسعده وتدلعه بس هو فعلا مش طبيعى . او ممكن يكون حاسس انها كتيير عليه . بس كل اللى خطف تفكيرى انه بيغير منى .ليه . ده انا حتى مليش كلام كتير معها . يعنى لما كنا نتقابل كان بيبقى كلام عادى ومش كتيير . بس وانا براجع المواقف كلها .لاقيت انها كانت بتتكلم وبتهزر معايا كتيير عن لما يكون هو موجود . وكمان كنت ساعات بحسها بتركز معايا قوى حتى وانا بتكلم معها او مع غيرها . فى الوقت ده كانت عملت النسكافيه وبتقولى . نور عينى سارح فى ايه .... انا : من غير فتح اى مواضيع تانى . سرحان فيك وفى كل الحصل .... هى : ليه من غير فتح الموضوع . اوعى تكون فاكر انى زعلانه ولا متضايقه .. لا ده انا دلوقتى حاسه براحه كبيره قوى ولو عايز تفهم حاجه او تعرف حاجه اسالنى برحتك .. . انا : معلش يعنى .. هو ليه ديما بيغير عليكى من انا بالذات ؟ .. اكيد فى سبب .. هى : صدقنى معرفش ...بس وبصراحه كل ما كانت تيجى سيرتك كنت بشكر فيك قوى والموضوع ده كان بيعصبوه قوى . وكل ما كان يضيقنى او يزعلنى اقوله مفيش راجل بيعمل زيك كده . طبعا يتجنن ويقولى انتى من زمان وانتى بتدفعى عنه زى ما يكون هو اللى البويفريند بتاعك .... انا : طيب ما انتى اللى كبرتى الموضوع .... .هى : الموضوع كان كبير من زمان . بس انت اللى مكنتش واخد بالك .... انا : واخد بالى من ايه بالضبط .... هى وكانت خلصت شرب النسكافيه وبتقرب على . انى بحبك وبموت فيك من زمان. وكان نفسى قوى تبقى انت البويفريند بتاعى وجوزى انا واقولك على سر ميعرفوش حد غيرى انا والممرضه اللى فى العياده . انا يوم ما كنت بعمل عمليه الزيده وانا بفوق من البنج فضحت الدنيا وقعدت اقول .... بحبك ...بحبك قوى يا .... انت بعيد عنى ليه ..... انا بموت فيك . وكلام كتيير زى كده .. وطبعا لما فوقت لاقيت الممرضه بتقولى يا بخته بيكى . ده انتى قولتى كلام ميقلش الا فى اوضه النوم .. وطبعا بالعافيه على ما رضية تقولى انا قولت ايه ولمين وكان مين اللى موجود ... وطبعا انت كنت عارف انى محدش عرف اى حاجه من دى لانى كنت فى غرفه الافاقه مع حالات كتيير علشان كده مكنش حد من عندنا معايا . مصدق ولا لسه .... انا : طبعا صدقت . انت فعلا مجنونه ..... هى : وانت لسه عارف دلوقتى .. وهو مين اللى جنننى . مش انت . بقولك ايه يلا نقوم ننام . كفايه كده قاعده .... انا : ليه هنشوف اى فيلم ولا مسرحيه نتفرج عليها ..... هى : لا قوم . انا اللى هعمل معاك فيلم دلوقتى ... انا : فيلم ايه .... قربت على ودنى شويه وقالتلى : فيلم قليل الادب . وشدتنى وقمنا دخلنا على السرير ...
نهايه الجزء الخامس
الجزء السادس
واول ما قعدت على السرير وبسحب سيجاره لاقيتها بتقولى : لا لا انا هديك حاجه احلى من السيجاره ... وبدات تبوس فيه وهى بتقول بحبك .. بموت فيك .. انت حبيبى ... انت واحشنى ... انت كل دنيتى ... وبدات تسخن كده .. فقولتلها : اهدى ... اهدى ... دلوقتى لازم تخدى اول حصه . والاول تعرفى واقولك الجزء النظرى ... هى وكانت بتقعد جنبى على السرير وكالعاده بتربع رجيلها وطبعا من غير اى حاجه . قول يا استاذ ... انا : شوفى بقى الوضع الطبيعى ده حلو وكل حاجه بس ممكن يكون احلى بشكل تانى . مثلا زى لما رفعت رجليك لفوق .. هى : اه صحيح ده كان جميل قوى واول مره اعمله بس كان مولعنى على الاخر .. انا : ممكن بقى تبقى رجل فوق والتانيه بين رجليا وانتى تنامى شبه على جنبك .... هى وبتضحك بمياصه ممكن يا استاذ نجرب ده .... انا : لا يا ميصه . انا قولت ده وقت النظرى مش العملى .... هى وبمياصه ودلع ماشى يا استاذ ... انا : فى وضع تانى حلو قوى هو انك تنامى على ضهرك وانا انام جنبك على جنبى اليمين او الشمال وانتى ترفعى رجليك اللى نحيتى وانا اقرب منك و ... راحت مقطانى .بس لغايه كده وانت لازم تورينى الوضع ده دلوقتى حالا .وراحت نايمه على ضهرها ورفعت رجيلها اللى جنبى وكملت كده صح يا استاذ .. طبعا منظرها وهى بتنام ورجليها اللى زى الشمع الابيض مرفوعه وكسها الوردى الجميل وبزازها اللى زى المدفعين كان منظر اخر هيجان . رحت نايم جنبها وهى كانت على يمينى . حطيت ايدى اليمين من تحت رقبتها ومسكت بزها وايدى الشمال ماسك رجيلها الشمال وقربت بوسطى على كسها وقربت شفيفى من خدها ولسه هقول لها الوضع كده . لاقيتها ضمت رجيله على وسطى من ورا وقربت شفيفها منى وهى بتقول بمنتهى المنيكه مش هسيبك تكمل نظرى هنكمل عملى . وراحت مسكه شفيفى بوس ومص .. بدات انا كمان ابوس فيها . واحسس على بزها و على فخدها اللى زى الحرير.. كملنا كده بوس وتحسيس وبصراحه كنت اول مره اعرف احساس الستات المولعه فى كل حاجه . يعنى هى جسمها ديما سخن . اول ما بلمس بزازها حلمتها تقف . كسها زى الفرن اللى علطول مولع . احساس كان حلو قوى ومختلف . وكمان هى كانت مكمله الاحساس ده بكل اللى بتعمله وبتقوله ولانى فعلا اكتشفت انها بتحبنى قوى من حركات جسمها وملامح وشها . قلت لازم امتعها بجد . واعملها كل اللى نفسها فيه واحاول اعوضها السواد اللى فات ..فى الوقت ده حسيت بيها بتحك كسها قوى فى زبى وطبعا انا كنت لسه بالبوكس .. قلت اسيبها تتعامل واشوف هتعمل ايه وفى نفس الوقت كنت حاسس انى عايز افضل معاها كده طول الليل ..كملت عادى زى ما انا بوس وتحسيس وتافيش وهى بتولع شويه شويه .. فقلت اخلص عليها بقى بدات احط ايدى على كسها براحه فى الاول وامشى بصوابعى على شفتين كسها من بره واحده واحده بس كان فعلا زى الفرن المولع وبدات العب بلسانى فى حلمه بزها . واول ما عملت كده همست فى ودنى بمنتهى اللبونه وقالت ااااه . انت بتدوبنى .. انت جميل قوى ..وحنيين قوى ....بصراحه من صوتها وطريقه كلامها اتاكدت ان عمرها ما عملت كده . ولا حتى اتعملت بالطريقه دى .. سيت حلمه بزها وبوستها وقلت لها : انتى اللى جميله قوى وانا حبيتك قوى وهمتعك قوى قوى قوى .. ورجعت تانى على حلمه بزها وبدات احشر صباعى بين شفتين كسها واحك فى زنبورها وبردوه واحده واحده وبراحه .. هى اول ما عملت كده قالت اوووووف ..... ايه يا عمرى اللى بتعمله فيه ده .. كل مره تتكلم فيها واحنا مع بعض بحس انها غير المره اللى قبلها .. يعنى مره بدلع ومره بمياصه ومره بمحن .. وده كان جديد على .. واول مره اعيشه واحس بيه ... المهم فضلت امصمص فى حلمت بزها وامشى صوبعى على كسها وركزت شويه على زنبورها فبدات توحوح وشويه لاقيتها بتمد ايدها على البوكسر وبتحاول تنزله بس الوضع واللى انا بعمله مخليها من غير اعصاب خالص .. لما معرفتش تنزل البوكسر مدت ايدها من تحته ومسكت زبى وفضلت تحسس عليه وتمسك راسه وتهرش بضوافرها شعرتى وكانت قصيره شويه . لما عملت كده شويه بدء زبى يشد وهى مش مبطله لعب فيه وانا بدات ادخل صباعى فى كسها مره ومره احسس بس .. ولما بدء صوت نفسها يعلى وحسيت انها على اخرها قولت ازود العيار كمان وابتدى اعض حلمه بزها . واول ما عملت كده شهقت وهمست تانى فى ودنى .. مش حرام عليك كده ..... ده انا بموت فيك .. تعمل كده فى حبيبتك.. بعد ما قالت كده روحت بايس حلمتها ورجعت امصمص والعب تانى . وكملت بوس على بزها كله وبدات انزل بشفيفى من تحت بزها على بطنها بتحت بطها واول ما عملت كده لاقيتها بتوحوح زياده قوى ... مكنتش واخد بالى انى شعر دقنى بيولعها قوى كده بالذات عند بطنها وتحت صدرها .. بصراحه استغليت الفرصه وفضلت طالع نازل بدقنى عليها وهى بتولع وصوتها بيعلى وفجاه ..هى : ممكن تخلصنى وتدخله .... انا : ممكن بس ... ولسه هكمل كلامى لاقيتها عملت حركه مستحيل تخطر فى بال حد . حطيت صوابع رجليها تحت استك البوكسر ومسكت وسطى بايدها كانى بتقولى ارفع وسطك . ومدت رجليها لتحت لاقيت البوكسر عند ركبتى .. ازاى .. معرفش .. ولاقيتها بتبوس فيه وبتقولى ملكش حجه .... عايزه اتعلم العملى بقى ... حركتها وكلمتها دى ولعتنى قوى رفعت رجلها ودخلت زبى واحده واحده كده لاقيتها بترفع نفسها كل ما يدخل شويه وطبعا مع صوت اه بمنتهى المياصه والمنيكه . واول ما زبى دخل كله راحت بص عليا ومسكت وشى بايديها الثنين وبستنى بوسه طويله شويه وبعدين قالت بصوت ممحون قوى : انت كنت فين من زمان .. اسلوب وطريقه كلامها كانوا بيهيجونى قوى . بدات ادخل واخرج براحه وبدلع لانى كان عجبنى قوى دلعها وشكل جسمها وكمان الوضع ده معها كان له مذاق مختلف وطبعا اول ما بدات اضغط شويه على كسها وانا بدخل بدات صوتها يعلى قوى بدات ادخله كله واضغط وبعدين اخرج لغايه ما راس زبى تبقى بره خالص .فى الوقت ده صرخت قوى وهى بتقول لا . لا ... براحه ... مش قوى كده ... مش انا حبيبتك ...براحه ... انا كملت زى ما انا شغال ....رجعت تانى هى تقول ...لا .. حرام بقى ... انت بتموتنى كده .... اول ما بدات اسرع شويه كمان سمعت منها احلى كلام يتسمع .... وانا داخل تقول . لا مش قادره ..... ولما اخرجه تقول ...دخله بسرعه .... وسخنت اكتر والكلام كله بقى .. انا بموت فى زبك .... نيكنى قوى ......قطع كسى المحروم ......كسى ولع خلاصصص ..... انت استاذ نيك ....كلامها زود هيجانى قوى وسخنت اكتر ...وهى ماتت خالص ومبقاش فى فرصه فى كلامها الا .... اااااه ..... اووووووف .... اححححححححح ....ياهوووووووووو ...وشويه اترعشت قوى وجسمها ساب خالص وحسيت بكسها وهو بينطر عسلها على زبى وكان مولع نار .... قولت اهدى عليها شويه رجعت هديت تانى وانا بدخل وبخرج وفضلت هى تترعش وتنطر على زبى وتعض قوى على شفيفها . وتزوم لغايه ما خلصت خالص . بس انا هيجت اكتر على منظر كسها وهو غرقان ورعشتها وهى بتنطر وكمان عضته شفيفها .رحت ماسك وشها وقربت منها قوى وقولتلها الف مبروك يا عروستى .... هى : عروستك انت بتموتها ... وراحت مقربه على وبيسنى بوسه ملهاش حل لانها كانت بوسه بطعم نيكه حلوه قوى ... وكملت كلامها : انت ناوى تكمل بالوضع ده . يبقى انا هموت منك ..... انا : بعد الشر عن عروستى وروح قلبى . بس اوعى تنكرى انك متكيفه ...... هى : متكيفه اه . بس كسى اتهرى . حرام عليك ..... حرام عليك ... انا وكنت بلعب فى بزازها : بلاش . اخرجه ... هى : اوعى تخرجه ... هقتلك لو خرجته . انا : طيب اعمل ايه فى المجنونه دى نقول اكمل .. لا كسى اتهرى ... طيب نخرجه ... لا هقتلك ... هى وكان على وشها ضحكه روعه انت ممكن تستنى على شويه اشم نفسى وتكمل .. لكن تخرجه منى .لا . فين بقى الجنان فى كده ... انت عارف يا روح قلبى الوضع ده فهمته وعجبنى وانت لسه بتكلمنى عليه .ولما عملنا .طلع حاجه تانيه خالص ... بس قولى بقى من غير ما تكدب عليا . عملت الوضع ده مع مين قبل كده ..... انا : هقولك عملته مع مين بس لما تقولى انتى الاول بتسالى السؤال ده ليه .. هى : لانى اللى تجرب الوضع ده مش هتعمل غيره ابدا . ده وضع روعه .. انا : ده وضع روعه ده لسه فيه اوضاع احلى من ده 100 مره .. وتخيلى بقى ان الوحيده اللى عملت معاها الوضع ده معجبهاش خالص وطبعا معملتوش تانى . طبعا فهمتى ... هى : خلاص .. ممكن تخليك معايا انا .وصحيح فى اوضاع احلى من كده . ده على كده انا جاهله ومعرفش حاجه خالص .. انا : هعلمك واكسب فيكى صواب ... هى : بس انت طلعت مجرم قوى ... انا : مجرم .. ليه علشان بعلمك صح ..... هى وبدات تحرك وسطها كانها ريحه جايه : بتعلمنى صح . اه منك انت ..... انا : انا . مالى .... هى : مجرم .. بس قمر. وبموت فيك . وقربت على . .بدات ابوس فىيها وادخل واخرج والعب فى بزها..... هى بصوت ممحون قوى : براحه علشان نجيب مع بعض ..... بعد ما قالت كده لاقيتها سخنت تانى وهى اللى بتحرك جسمها رايج جاى وكانها لسه متناكتش . طبعا انا كنت سخن قوى لسه لانى انا مجبتش. فقلت اسيبها هى اللى تنيك نفسها شويه واستمتع انا بمنظر جسمها وهو شغال وكمان صوتها وكلامها اللى فعلا بيهيجونى قوى . فى الوقت ده انا قلت اكيد هى هتاخد وقت شويه لانها لسه جيبه مفيش من ربع ساغه لكن المفاجاه انها سخنت قوى وبقيت سريعه قوى فى الدخول والخروج و كمان صوتها على وهى بتكلم .. جميل قوى ... ااااااه ...كبير قوى.... اااااااح ... ممتعنى قوى .. ..جامد قوى .... كل ده وانا مدخله بس وهى اللى شغاله فقلت العب فى كسها وزبى فيها كده . اول ما حطيت صوابع ايدى على كسها .صرخت بصوت عالى قوى وقالت ارحمنننننى .. مش قادره . قربت وشى منها فهمت وقربت وشها رحت ماسك شفيفها بوس ومصمصه علشان لو صوتها على تانى . وكنت انا خلاص قربت اجيبهم . اشتغلت انا وطبعا صوابعى على كسها وسرعت النيك فيها . اول ما سرعت صرخت تانى بس انا كتمت صوتها بشفيفى وكانى ببوسها وايدها وضوافرها بتقطع فى صدرى ورقبتى وبقى صوتها زوم وانيين واول ما جيبت بدات هى تترعش وضوافرها اتغرست فى صدرى وعضتنى من شفيفى . فطبعا سيبت شفيفها راحت مصرخه ااااااااااااااااااه .... ااااااه وفضلت تترعش وتنهج زى اللى كان بيجرى وسكتت خالص . بس انا كنت حاسس بكسها وهو بينبض وبعد شويه راحت نفخه ولفيت وشها نحيتى وقالت : انت مجرم قوى ... ووحش قوى .... بس انا بحبك قوى قوى قوى ... قربت منها وبوستها وقلت : وانتى موزه قوى .. وجميله قوى ... بس انا هقطع وشك قوى قوى قوى . وابتسمت .... هى : كمان عايز تقطع وشى ... مش كفايه اللى انت بتقطع فيه من الصبح . حرام عليك .... انا : هو ايه اللى بقطعه ده . ده انا بعلمك. واقولك كمان ده الحصه بتاعت النهارده لسه مخلصتش .... هى : يا لهوى ..... كمان لسه مخلصتش . لا خلصت وانا كمان خلصت . وبعدين يا حبيبى احنا لسه عندنا حصص كتير . فواحده واحده كده علشان اقدر اكمل الكورس كله . ماشى ..... انا : بتصعبى على قوى . ماشى . نقوم ولا .... هى : لا نقوم نستحمى وناكل لقمه لانى مت من الجوع وبعدين ننام بمنتهى الادب علشان انا مش قادره فعلا ولما نقوم من النوم الصبح بكره عايزه ااكلك الغدا من ايدى وعلى مزاجى انا ...... انا : لا لا العروسه متعملش حاجه خالص يوم الصباحيه . انا بعد الفطار هنزل اجيب حاجه جاهزه وانتى تقعدى زى الهانم ..... هى : ما انا قولت مفيش نزول .... انا : هنزل بسرعه وارجع . علشان نتمتع ببعض ....هى : اقولك لما نقوم من النوم نبقى نشوف ...
نهايه الجزء السادس
الجزء السابع
واتعدلت جنبى وباستنى وقامت بالعافيه . زى ما يكون مش قادره تمشى فعلا وبتقول : عجبك كده .....انا : اه طبعا زى القمر ...هى : قمر بالستر ودخلت الحمام وبعد شويه سمعتها بتقولى : قوم الحمام فاضى ... قومت وانا داخل الحمام لاقيتها فى المطبخ بدات تجهز الاكل وكانت لبسه جلابيه بيتى زى بدل الرقص كده لونها ازرق زهرى وطبعا مفتوحه من الناحيتين وشكلها فيها زى معلمات زمان اللى كان جسمهم بيوقف المنطقه كلها على رجل . دخلت الحمام ولبست فانله كات وشورت وخرجت كان الاكل جهز قعدنا ناكل وكان الحواربينا كده ..... انا : هو انتى لما بتخرجى من الحمام بيبقى وشك محمر وحلو قوى كده ...... هى : لا طبعا . مش كل مره بس المره دى محمر بزياده شويه. وطبعا انت عارف ايه السبب .... انا : هو ايه السبب ...... هى : يعنى انت مش عارف ايه السبب . اقولك السبب . اصل يا سيدى النهارده كانت دخلتى وحبيبى اللى بحبه وبموت فيه وبعشقه هو اللى عمل كده فيا . عرفت السبب ..... انا : معقوله . هو اللى عمل فيكى كده . ده يبقى قليل الادب قوى ..... هى : متقولش عليه قليل الادب . ده عدى مرحله قله الادب دى بكتير ..... انا : يعنى افهم من كده انه هو السبب طيب ايه رايك نقوله متعملش كده تانى ..... هى : وانت مالك انت . هو يعمل ايه حاجه وانا وهو حرين نعمل منعملش . ممكن انت متدخلش بينى وبين روح قلبى .... انا : طيب انا مش هتدخل بس استحملى كل اللى هيجرى معاكى ...... هى : برده وانت مالك .حبيبى وهو حر يعمل فىا كل اللى هو عايزه . وبعدين اكيد هو عارف انى بحبه قوى وبموت فيه فاكيد مش هيعمل حاجه تزعلنى ..وكنا خلصنا اكل فقلت لها : ممكن اشرب شاى .... هى : لا . انت هتقوم تدخل على السرير وانا هلم بقيه الاكل واجيلك علشان لازم ننام .الساعه بقيت 2 .... وفعلا دخلت على السرير وشويه جت وطفت النور وجت فى حضنى وضمتنى عليها قوى وبستنى فى خدى وقالت : حضنك جميل قوى . ورحنا فى النوم . الصبح صحيت عليها وهى بتبوس فىا وبتقول صباح الخير والفل والورد على احلى عريس فى الدنيا ...... انا : صباح الموزز اللى زى القمر وهما قميين من النوم .... هى : انا قومت من النوم من ربع ساعه . وجهزت الفطار والشاى .وقولت اصحى حبيبى نور عينى علشان يفطر ..... انا : ايه النشاط ده كله .... هى : نشاط ايه انت عارف الساعه كام الساعه 11 يعنى احنا الضهر .... قومت ودخلت الحمام وخرجت وقعدنا ناكل والحواردار كده : تسلم ايدك يا حبيبتى ... هى : تسلم ايدى على ايه . ده فطار انا نفسى اغديك واطبخلك بايدى مش جبنه وبيض ... انا : ما انا قولت لا انتى عروسه اخرك فطار .... هى : الموضوع مش فطار ولا غدا الموضوع انى الوقت اتاخر لاننا نمنا متاخر وقمنا متاخرين . وبنفطر الساعه 11 ولما نفكر نتغدى هيكون المفروض نمشى علشان الحق اروح واعمل اكل فى البيت ...... انا : ليه انتى عايزه تمشى على الساعه كام ...... هى : يعنى على 5 او 6 بالكتيير ..... انا : طيب . زى ما تحبى .... هى : زى ما احب . يبقى مش همشى من هنا .... المهم كملنا فطرنا وقامت تشيل الاكل فقولتلها : القهوه بقى ..... هى : هو فى بن تانى انت جايبه ..... انا : لا ليه .... هى: البن اللى هنا مش هيقضى . اعمل ايه ..... انا : يبقى انزل اجيب بن وشوفى لو عايزه حاجه من تحت .... هى : بردوه هتنزل ... انا : ده هنا فى اخر الشارع . بس شوفى انتى لو عايزه حاجه بالمره ..... هى : لا مش عايزه حاجه قوم بقى بسرعه ..... انا : حاضر ....ونزلت روحت اخر الشارع جبت البن ورجعت واول ما فتحت الباب لاقيتها فى حضنى وحطيت ايدها ورا رقبتى وبستنى وبتقول : مفاجأه .حز فز .ايه ..... انا : مفاجأه .ايه فى ايه يا مجنونه ..... هى : انا مش هروح النهارده تصدق ....... انا : ليه .ايه الحصل ...... هى : بعد ما نزلت تجيب البن كلمنى .وقالى ان الماموريه لسه مخلصتش وانه هيبات كمان النهارده فى الشغل وكمان هيخلص بكره على الساعه 10 بالليل . يعنى انا معاك النهارده وبكره طول النهار. وكده نبقى ننزل من هنا على الساعه 8 بالليل ونروح سوا بالعربيه وخلاص ..... انا : فعلا مفاجاه جميله جدا. طيب هنعمل ايه دلوقتى .... هى : بص بقى يا نورعينى هعملك القهوه وبعدين نقعد مع بعض شويه وبعد كده هقولك على حاجات للاكل تنزل تجيبها علشان اطبخ ونتعشى هنا ...... انا : لا انا هشرب القهوه واديكى الحصه التانيه وعلى المغرب هننزل احنا الاتنين هفسحك فسحه حلوه ونتعشى بره ونيجى علشان الحصه الثالثه .......هى : حبيبى موضوع الحصص انا موفقه عليها من دلوقتى لكن النزول والفسحه لا مش هينفع .... انا : ليه مش هينفع ننزل ..... هى : حبيبى انا جايه بالعبايه وطبعا مش هينفع اروح بيها اى حته معاك وانت متشيك وقمر كده ....... انا : بس كده . ده انتى عبيطه . طيب ايه رايك اننا هنلغى حصه دلوقتى وهنقوم ننزل نتمشى كده لغايه الشارع اللى كنا فيه امبارح ونجيب اشيك واحلى طقم لاحلى عروسه ..... هى وكانت عملت القهوه : يا روح قلب العروسه كده كتير عليا .بلاش .... انا : عقبال مخلص القهوه تكونى لبستى. ده كلام نهائى ..... بستنى ودخلت غيرت ونزلنا ورحنا الشارع ودخلنا محلات نتفرج وفى الاخر اشرينا جيب وبلوزه وتحجيبه ولما دخلت البروفه تقسيهم وخرجت كان شكلها زى القمر والطقم ده بين جسمها وصغر شكلها قوى . يعنى اللى يشوفها بالطقم ده يقول دى بنوته مش مدام خالص ... خلصنا واحنا رجعين كان الساعه تقريبا 2 ونص فقلتلها انتى حسيتى بالجوع ولا .... هى : ايه رايك لو كلنا اى حاجه خفيفه دلوقتى ونطلع علشان الحصه التانيه .وبعد كده لما ننزل بالليل نتعشى ...... انا : هى فكره حلوه .طيب نجيب ايه ..... هى : سندوتشات جمبرى طبعا .ههههههههه .... انا : وانا بردوه اللى مجرم . د انتى طلعتى واحده وسخه وهيجه. المهم جبنا السندوتشات وكلنا واحنا فى العربيه ووصلنا البيت وقولت اشرب كوبايه شاى بعد الجمبرى . وهى دخلت الاوضه وانا بصب الشاى لاقيتها بتقولى : لسه قدامك كتير ..... انا : جاى خلاص ودخلت الاوضه لاقيتها لابسه قميص نوم ابيض شفاف وقصير جدا يعنى وهى واقفه يبقى مغطى كسها وطيزها بس وواسع وطبعا بززها نصها بره وعلى الصدر خط او شريط فرو . منظرها بقميص النوم ده ملوش حل فعلا .رغم انى مبحبش اللون الابيض فى القمصان بس القميص عليها كان تحفه فعلا فقلت : نهارك لون قميص النوم ده ..... هى : هههههه عجبك ..... انا : ده مولعنى .... هى : خلص الشاى والسيجاره بتعتك دى وتعال علشان معاد الحصه فات وانا مستعجله على العلم .... انا : ايه الاجتهاد ده . خلاص مفعول الحصه اللى فاتت راح بسرعه كده .....هى : لا مرحش بس انا عايزه جرعه تانى وتكون احلى او زى اللى فاتت . وكمان من الاول كده انا مش عايزه نظرى .انا عايزه عملى علطول .علشان انت وحشنى قوى .... كنت خلصت القهوه والسيجاره وقمت علشان انام جنبها لاقيتها بتقولى : لو سمحت انا مش عايزه عطله تانى اقلع اللى انت لابسه . انا عايزه اشبع من جسمك كله وانت فى حضنى..... انا : القمر يأمر.. وقلعت ونمت جنبها وبدانا نبوس فى بعض واحسس على جسمها واافش فى بزازها وهى بتحسس على جسمى وتلعب فى شعر صدرى وشويه لما بدانا نسخن على بعض بدات تمسك زبى وتهرش فى شعريتى وانا بلعب فى كسها ومصمص فى شفيفها ولما بدات انزل على بزازها بلسانى قربت من ودنى قالت : ابدء الحصه بقى . وكملت بصوت منيوك كسى عايز زبك .. صوتها وهى بتتكلم هيجنى وولعنى قوى..بدات اتعدل شويه وبعد كده قومتها وخليتها تعمل وضع الدوجى وطبعا هى متعرفش عنه اى حاجه وفى الوقت ده ولا انا ولا هى بنتكلم خالص انا كنت بحركها واعدلها واضبط الوضع وانا شغال بوس فى اى حته من جسمها قدامى واول ما شفت منظر كسها فى الوضع ده وكان مرطب شويه زبى شد قوى و بدات احرك راسى زبى على كسها وكانى بفرشها . بدات احس بحركه جسمها وانها مستعجله ادخله . فضلت افرش شويه وادعك راس زبى فى كسها طالع نازل شويه وكانت بدات تسخن وحسيت ان كسها نزل شويه عسل فكملت تفريش ودعك بس زودت العيار شويه لاقيتها بتلف وشها لى وبتقولى : انت مش ناوى تكمل الحصه .... انا : لا طبعا هكمل . بس شويه .هو مش كده حلو برده ..... هى : حلو اه . بس اللى بتعملو ده مولعنى ..... انا : ما هو انا عايز اولعك علشان تتعلمى صح .... هى : يعنى انت بتحب تولعنى الاول ..... انا : انا عايز امتعك اكتر ...... هى : برحتك يا حبيبى .... وكملت انا. شويه ولاقيتها بتتحرك معايا وطبعا الاصوات عليت ومره وحده راحت رجعه بطيزها على زبى فدخل فى كسها وطبعا هى كانت بترجع بغل شويه فطبعا زبى دخل كله . فصرخت بصوت عالى قوى . ونزلت بوشها على السرير وكسها وطيزها لفوق .وحطيت ايدها على بوقها وهى بتقول ... لا لا لا ... انا : لا ايه يا طماعه ..... هى : لا ده وضع جبار استنى شويه متتحركش ..... انا : ليه مش انتى اللى طمعتى في زبى كله ..... هى : حقك على .... مش عمل كده تانى بس علشان خطرى اوعى تتحرك ...... انا : اتحركى انتى ...... هى : لا خرجه .بس وحده وحده ..... انا : بتتكلمى بجد اخرجه .... هى : الوضع ده جبار . وزبك كبر كده ليه ..... انا : هوالوضع ده اللى جامد ... هى وبتتحرك وحده وحده : ده وضع مجرم زيك بالضبط ..... انا : علشان اول مره بس وبعد كده .... هى : مفيش بعد كده .... انا : اصبرى بس ... وبدات انا احسس على ضهرها وبزازها وابوس فى ضهرها واحرك زبى براحه . وشويه بقيت بدخل واخرج وهى موحوحه على موجعه بس برده كلامها وصوتها كانوا كلهم منيكه ومحن .. ولما بدات ازود العيار كملت الهيجان ... اااااااه ..... حراااااام ..... اووووووووف ...ااااااااااااااااااااااح ... ارحمنى ..... وشويه حسيت ان جسمها ساب خالص .. وبدات تتعرش .. فمسكتها من وسطها وبدات اخليها هى اللى تتحرك على زبى .. بقيت بتصرخ وهى بتقول ..كفايه ... حرام عليك .... ابوس ايدك جيب .... جيب بقى ..مش قادره ... شويه وانا كنت مستمتع بضيق كسها فى الوضع ده ومنظر طيزها وهى بتتهز وانا داخل خارج مع هيجانى عليها . بدات اجيب واول ما حسيت انى بجيب ضمت كسها على زبى ومسكتنى من رجلى علشان متحركش .. فى الوقت ده كان جسمها ساب خالص زى ما تكون مخليه وبدات تتفرد واحده واحده على السرير وانا نايم بجسمى على ضهرها وزبى كان لسه فى كسها وببوس فى ضهرها ورقبتها من قفاها . وشويه هدينا خالص وبدات اقوم من عليها وبنام جنبها وببوسها من شفيفها ..لاقيتها بتقولى : انا مخصماك ومش بحبك..... انا : ليه ياحبيبى كده ..... هى : انت عارف انت عملت فيا ايه ..... انا : اه عارف كنت بدخل عليكى . هو مش انتى عروستى ..... هى : يقطع عروستك وسنينها . انت موت عروستك .... انا : بعد الشر عن عروستى . وبعدين ما انتى زى الفل وبتتكلمى .... هى : اه ما انا بتكلم بس .... انا : بس اوعى تنكرى انه وضع حلو .... هى : حلو من ناحيه ايه . ده انا يوم دخلتى متعبتش زى دلوقتى . مش بقولك انت مجرم .... انا : افهم من كده ان الوضع عجبك بس علشان انتى لسه مفتوحه دلوقتى فتعبتى . صح كده ..... هى : ممكن تقوم من جنبى ومسمعش صوتك خالص دلوقتى .... انا : ههههههههه ده انتى موجوعه بجد بقى .... هى : لا يا راجل . انت خدت بالك دلوقتى . ده انا حسه انى مش هقدر اقوم ..... انا : انا هقوم واشغل السخان علشان ناخد دش سخن مع بعض وبعد الدش هتبقى زى الفل ...... هى : مع بعض تانى لا لا ... انا : هبقى فى منتهى الادب . بس نستحمى مع بعض وكمان علشان ننزل بدرى علشان نتفسح برحتنا .... هى : تصدق حلوه قوى منتهى الادب دى . لا وانت مؤدب قوى قوى قوم طيب ....وانا بقوم من جنبها بوستها ورحت شغلت السخان وجهزت الحمام ودخلت عليها لاقيتها لسه نايمه على السرير بس نايمه على ضهرها وتانيه رجل وفرده رجل ومنظرها كان زى البنات بتوع مواقع السكس وببص عليها لاقيتها بتقولى : ممكن اسالك سؤال وتجوبنى بصراحه ..... انا : اسئلى يا عروستى ..... هى : هو انت بتعمل كده فى البيت برده .... انا : لا . وبعدين مش انتى اللى قولتى خلينا فيي وفيكى بس . ايه لازمته السؤال ده ......هى : بصراحه خلاص انا مش شايفه راجل فى حياتى غيرك انت عرفت تخلينى احس انى لسه ست وجنب ده حنين قوى ..... انا : بعد الاهات والوجع ومخصماك ومجرم بقيت حنين ..... هى : اقولك على حاجه . انا من زمان وانا كنت بحلم بجوزى اقصد البويفريند بتاعى اللى فى حكم جوزى ينام معايا بكل الاشكال والاوضاع . وكنت بتخيله زيك كده يقعد معى بشرت بس من غير هدوم خالص. يخرج يجيب حاجه واول ما يجى اخده بالحضن. نستحمى مع بعض. يفضل يتمسح فيا وانا اتمسح فيه. نتفرج على التليفزيون واحنا لازقين فى بعض .وكان نفسى قوى فى الاحساس ده . ابقى موجوعه كده بس متكيفه قوى ...... انا : حلو قوى الاعتراف ده .... هى : الحلو والجميل هو انت لانك عملت كل اللى نفسى فيه وانت متعرفش انى بحلم بكل ده ...... انا : ومحلمتيش بانك تتفسحى وتخرجى ولا الاحلام فى البيت والسرير بس .... هى : اوعى تنسى انى كأئن منزلى .... انا : طيب ايه رايك انى عمل معاكى حاجه مش فى احلامك . انا هشيلك من هنا لغايه الحمام ..... هى : يا نور عينى . بس هبقى تقيله عليك .... انا : هو انا شقيان اى نعم . بس انا راجل بصحتى وشديد قوى .... هى : حبيبى انت راجل وسيد الرجاله وسيدى وتاج راسى كمان .... كنت قربت عليها وهى على السرير وشيلتها على ايديا وهى لفت ايديها حول رقبتى وبتبوس فيا وبتهز فى رجليها وبتقولى : انا مش مصدقه ان احلامى كلها اتحققت فى لحظه كده ....... انا : ولسه ..كنا دخلنا الحمام ونزلتها وبدات اقلعها القميص وانا بقول : هنفتح المياه ونضبط السخن والبارد وندخل تحت المياه سوى ونعيش بقى تدليك ومساج علشان كسك يفك وينتعش ..... هى : ايه. ايه مساج وتدليك لايه بالضبط ....... انا : هو مش وجعك . هريحه على الاخر .... هى : اخرج استنانى بره . لاخرج انا . شكرا احنا مش هنستحمى مع بعض .... انا : ده انا عايز اريحك واريحه ....... هى : ملكش دعوه بينا خالص دلوقتى .... انا : خلاص انا بهزر .. كانت الميه ضبطت ومسكتها من وسطها وبوستها من شفيفها ودخلنا تحت الدش .وشويه احسس على جسمها وهى تحسس على جسمى ولما لفت تجيب الشاور مسكتها من طيزها من تحت لفت بسرعه وفكت سماعه الدش وبدات ترشنى فى وشى وعنيا وفضلنا نهز شويه كده وخلصنا وخرجنا واحنا فى حضن بعض . المهم لبسنا ونزلنا ركبنا العربيه واول ما اتحركنا سالتها : العروسه القمر تحب او نفسها تروح فين ...... هى : انا سايبه الموضوع ده لحبيبى يتصرف هو .... انا : طيب ايه رايك نروح حديقه الازهر بتبقى جميله قوى بالليل . وكمان علشان لما نخلص الفسحه ننزل على الحسين نتعشى ونقعد على الفيشاوى شويه ونروح بعد كده ..... هى : اه بمناسبه العشا . هو انت عايز تتعشى ايه ؟ .... انا : الحسين . يبقى كوارع ولحمه راس ..... هى : لا انا مبحبش الحاجات دى ..... انا : معقوله . انتى بتهزرى ..... هى : لا . انا فعلا مبكلش الحاجات دى . وبصراحه انا نفسى فى فراخ مشويه او شاورمه فراخ سورى ..... انا : القمر يأمر. ماشى . وبالنسبه للفسحه ماشى ولا تروحى تقعدى فى كافيه فى وسط البلد ..... هى : اللى انت شايفه اقرب واسرع ...
نهايه الجزء السابع
الجزء الثامن
بعد ما قالت كده قلت يبقى ننزل وسط البلد نلف شويه ونقعد فى اى كافيه شويه ويبقى بعد كده نشوف هناكل ايه ومنين . المهم وانا سايق العربيه ومركز فى الطريق لاقيتها بتقولى : احنا ريحين فين دلوقتى ..... انا : نزلين وسط البلد علشان نقعد فى اى كافيه شويه .... هى : حلو كده . انا عايزه اقعد انا وانت فى اى حته كده علشان نبقى زى العشاق وفى نفس الوقت اعيش الجو ده لانى عمرى ما تخيلت انى هقعد فى اى حته زى دى .... انا : ايه يا بت اللى انتى فيه ده . ده النهارده اول يوم . والايام جايه كتيير . انا كل مره هتكونى معايا هفسحك فى حته شكل ..... هى : انت روح قلبى ونور عينى وكل دنيتى .معلش اعذرنى لانى لغايه دلوقتى حسه انى فى حلم مش فى علم .... انا : لا انتى فى علم وانا جنبك اهو .وريحين نحب فى بعض شويه زى العشاق والحبيبه والمخطوبين ..... هى : حلوه المخطوبين دى .... انا : عايزه تجربى جو المخطوبين ده ..... هى : مخطوبين ازى وانا لسه مش عارفه امشى من الوجع . وتقولى مخطوبين ...... انا : دى نقره. ودى نقره . محدش هياخد باله انك مش قادره تمشى . وبعدين انتى بالطقم ده شكلك مخطوبه مش متجوزه . وكمان واحنا دخلين هتحطى ايدك فى ايدى ..... هى : طبعا هحط ايدى فى ايدك . انت ناسى انى كنت بحلم بكده ..... انا : يخرب بيت الاحلام . يا بت انتى فى علم ... هى وكانت بتحط راسها على كتفى وبتعدى ايدها حول ايدى اليمين : ممكن متبعدش عنى تانى ابدا ومتسبنيش تانى ابدا ونتقابل كل اسبوع حتى ولو يوم واحد ..... انا : يا حبيبتى وقت ما تحبى تشوفينى اتصلى بيه بس وهتلاقينى قدامك .. نامت على كتفى شويه ولما دخلنا الشارع اللى فيه الكافيه قولتلها : صح النوم .وصلنا ... هى : انا منمتش انا سرحت شويه وهقولك انا سرحت فى ايه لما نقعد ... المهم وصلنا وركنت العربيه ودخلنا والمكان ده انا كنت عارفه من زمان هو مقسوم نصفين . نص الاول ده مقفول وتكييف وكده . والنص التانى داخلى مكشوف ومفتوح وظريف قوى فى قعدته . المهم حطيت ايدها فى ايدى ودخلنا لغايه جوه وقعدنا على جنب كده .. انا : ايه رايك فى المكان ؟ ..... هى : حلو قوى وهادى وظريف .بس ليه انت قاعد قدامى كده . ماتيجى تقعد جنبى .... انا : زى ما تحبى .. بس من غير ما تتهورى هههههه ..... هى : واتهور هنا ليه . هو احنا مش لينا بيت وسرير نتهور عليه برحتنا . لا انا بقولك تعالى جانبى علشان عايزه اتكلم معاك شويه ... كان جه الجرسون وطلبت انا قهوه وهى عصير .. انا : قولى بقى اللى انتى عايزها ...... هى : انا بحبك قوى ومن زمان . وحبيتك اكتر امبارح والنهارده وده اللى شجعنى وخلانى هقولك على باقى المرار والنكد مع انى مكنتش عايزه ولا اتكلم ولا احكى. طبعا انت عارف انا اتجوزت امتى بالضبط . بس اللى انت متعرفوش انى بقيت مدام بعد 4 ايام من يوم دخلتى . انت عارف البيه مبينمش معايا كتير ليه . لانى بالنسبه له انا مش ست. انت عارف بنت خالته (000) بيحبها وبتحبه وطبعا علشان رضعين على بعض محدش بيتكلم بس الحقيقه مش كده ... افهمك بقى واحده واحده بعد مالفرح اقصد حفل ارتباطنا كجيرلفريند وبويفريند ومساكنة مع بعض خلص ودخلنا الشقه واللى صور واللى بارك واللى سلم وكله مشى ودخلت اوضه النوم وبصراحه انا كنت هموت وادخل الحمام فبدات افك الطرحه واقلع الجزمه فدخل على الاوضه وقولتله ثوانى ادخل الحمام وارجعلك . رحت الحمام ورجعت لاقيته بالفانله والشرت وبيقولى اخلصى بقى علشان الناس وقريبى اللى بره . فقولتله . انا عايزه منك حاجه واحده بس انك تتعامل معى بالراحه وانا مش هزعلك . ماشى الغريب انه قرب عليا وحضنى وبسنى ونزلى سوسته الفستان وكان لطيف قوى . المهم قلعت الفستان وكنت وقفه على جنب كده وطبعا كنت اول مره اعيش جو ان فى راجل معايا وفى وضه نومى والجو ده يعنى فكنت مش عايزه ابص نحيته وفى نفس الوقت ركزت على اللى بعمله علشان متكسفش اكتر . خلصت قلع وفضلت بالكلوت وطلعت قميص النوم من الدولاب ولبسته وبعد كده قلعت الكلوت وكل ده وهو مقربش منى خالص . خلصت كده وبتلفت لاقيته مقرب كرسى التسريحه من السرير ولاقيته زى ما هو مغيرش هدومه ولا حتى قلع حاجه . وقالى تعالى نامى هنا فقولتله هو انت مش هتطفى النور ده .قالى لا هو انتى هتتكسفى من البويفريند بتاعك حلالك . قربت منه وقعدت على طرف السرير وافتكرت انه هيقرب منى ويبوينى مثلا او يحضن او يعمل اى حاجه من الحاجات دى . البيه –لانه مفهم اهله اللى من كفر ونجع البهايم انه متجوزنى مش مساكنة وبويفريند جرلفريند فلازم يعملهم منديل العذرية- قام وراح وبمنتهى الغباء زقنى على السرير ورفع القميص ولاقيته بيلف الشاش على صوبعه . انا اول ما شفت كده انهرت وضمت رجلى وقولتله انت هتعمل ايه .. ليه كده .. انت هتتعبنى وممكن تعورنى ..وهو ولا هو هنا ... زعقلى واخرسى ومسمعش صوتك خالص .انتى هتفضحينا . وعلشان مطولش عليك حاول مره وانا كنت مش طايقه صوبعه ومره قفلت رجليا المره الثالثه بقى ضرب وشتم وسب واتغابى فى دخله صوبعه راح معونى . وطبعا دم كتيير وانا اغمى على ولما فوقت لاقيت امه واخته وقريبتهم الممرضه . وبقولوا متقلقيش انت كويسه بس الدم كان كتير قوى .. وطبعا مكنش ينفع يجى جنبى تانى . المهم الصبح ببص على نفسى لاقيت انى لسه بنت زى ما انا . وانا اللى مجروحه بس . بصراحه انا كنت مصدومه من الموضوع اللى حصل مش انى لسه بنت . بس قولت لازم اقنعه انى لسه مجروحه ومش هينفع ينام معايا الا بعد اخف خالص . وطبعا كنت مرعوبه ليعرف انى لسه بنت فيعيد الزفت ده تانى . وبعد ما كله بقى تمام كنا خدنا على بعض شويه وبصراحه انا كنت بهيج فيه قوى علشان يدخل على طبيعى مش بصباعه تانى . ويوم ما نام معايا وشاف الدم مغرقه . بقى زى المجنون . انتى ضحكتيى على . يعنى انا كنت مش راجل الايام اللى فاتت دى .وفين وفين على ما هدى وفهمته انى كده ولا كده مكنش هينفع ينام معايا وانا مجروحه .الحاجه التانيه بقى واللى انت متعرفوش . انى مش ست خالص .... الست او الموزه بالنسبه للبيه لازم يكون عندها صدر يرضع مصر وطياز حجم عائلى وبطن تبقى مرتبه ينام عليها . لكن انا معنديش الحاجات دى فطبعا انا مش ست . ومفروض ابوس ايدى وش وضهر انه بيفكر ينام معايا .الحاجه الثالثه . وبصريح العباره وبعينى البيه بنام مع بنت خالته . انا شوفتهم مرتين . مره فى بيت خالته اللى هنا وده كان بعد ما جوزها سافر بره بشهرين ونص . والمره التانيه كان فى بيت خالته اللى فى البلد اللى هو فى اخر شارعنا واليوم ده شوفته وهو فوقها . وطبعا انا لو اتكلمت مش بعيد نسيب بعض ليه لانهم اخوات فى الرضاعه بس هو بيحبها قوى علشان هى ست زى ما هو عايز . وفى الاخر كده عايزه اقولك بقى على حاجه ولازم تفهمها كويس انا عمرى فى حياتى ما فكرت فيك انك بويفريند صاحبتى ولا صديقى العزيز ولا اخويا والكلام ده خالص انا من يوم ما شوفتك وانا بعشقك وبعشق كل حاجه فيك وهو ده اللى شجعنى على كل اللى حصل وخلانى احكيلك كل ده ..بس عايز بقى تسال او تفهم حاجه .... انا : انا عايز اقولك هنتعشى ايه ؟ .... هى : وانا عايزه اقولك انى بموت فيك وكان ليا حق انى افضل وراك لغايه ما نبقى مع بعض كده . واقولك انا عايزه حضن وبوسه دلوقتى حالا ..... انا : وانا كنت خايف وقولت من شويه انك هتتهورى . هنتعشى ايه ..... هى : ما انا قولتلك .... انا : قولتيلى ايه شورمه وفراخ .. لا انا هغير الخطه . ايه رايك فى اكله سمك .... هى : سمك بس ههههههه .... انا : يا وطيه يا هيجه السمك اه ولا ..... هى : حبيبى اللى نفسه فيه يعمله من غير ما يسالنى ..... انا : طيب نقوم بقى ونكمل كلامنا فى الطريق وفى محل السمك علشان السمك بياخد وقت . ماشى . هى : ماشى وانا بنادى على الجرسون علشان الحساب لاقيتها بتقولى : بص . شايف ال 3 بنات اللى دخلين دول ..... انا : هههههه انتى اللى بتورينى البنات ..... هى : لا يا سكر . ده انا اقطع رقبتك . لا انا قصدى لابسين قصير قوى وهو ده عادى هنا ..... انا : اه عادى وبعدين هنا كل واحد حر .... هى : تصدق انا نفسى اجيب حاجه قصيره كده وتكون مفتوحه وجزمه بكعب والبسهم ليك وتشوف انت انى احلى من اى حد ....... انا : انتى موزه وقمر حتى لو مش لابسه حاجه خالص ..... هى : يعنى انت بجد شايفنى موزه وحلوه وكده ..... انا : يا بنتى انتى قمر وموزه ... كان جيه الجرسون و قمنا وخرجنا وطول ما احنا مشين مسكا ايدى وكل شويه تدخل صوابعها بين صوابع ايدى ورحنا محل السمك وبعد ما طلبنا لاقيتها بتقولى : طيب ايه رايك بدل ما ناكل هنا . ناخد الاكل وناكل فى البيت مش احسن ... انا : ايه سبب التغيير المفاجا ده ... هى : بصراحه انا مش عارفه اشبع منك واحنا بره كده وكمان هنقعد ناكل واحنا بعيد عن بعض وانا مش عايزه كده . انا عايزه ااكلك بايدى وانا قعده على رجلك . وطبعا ده مش هينفع فى المحل . قوم . قوم يا راجل بيتنا اولا بينا ..... انا : هههههه ماشى يا مجنونه . بلغت الراجل بتاع المحل وقالى لو حبيت سيب العنوان وابعتلك الاكل طبعا المجنونه اول ما سمعت كده . ادى العنوان للراجل ...... المهم مشينا وروحنا ودخلنا الشقه من هنا ولاقيتها فى حضنى وبتقولى احنا مش هنخرج تانى من هنا . انا من ساعت ما كنا فى الكافيه وانا هموت عليك ..... انا : يا مجنونه ما هو التغير حلو برده واهو ما احنا مع بعض وهنام فى حضن بعض . بس فى سؤال هنا . هتموتى على فى ايه بالضبط ؟ ..... هى : هموت عليك فى كل حاجه يا مجرم ... انا : يعنى افهم من كده قعده الكافيه والخروج حلوا مشكله الوجع والمشى ومش قادره اقف ومش قادره امشى ..... هى : انت عايز ايه يعنى . موجوعه وعايزه اتوجع اكتر ماشى ..... انا : انا قولت افكرك بس ابعد عنى خالص . انا مخصماك ومش بحبك . اوعى تيجى جنبى تانى . كل ده اتنسى دلوقتى ..... هى : انا فعلا غلطانه . انت مش مجرم . انت راجل سافل وقليل الادب وعلشان كده انا هخليك انت اللى متقدرش تقوم من على السرير . وهوريك ..... انا : هههههه تصدقى خوفت انا . كنا فى الوقت ده بنقلع هدومنا وهى كانت بالكلوت والسنتيان بس وقالتلى هدخل الحمام استحمى واغير ولما اخرج تكون جهزت القعده على الارض هنا فى الاوضه علشان هناكل هنا ..... انا : وانا لما اعمل كده هبقى مش قادر اقوم .ههههههه ..... هى : انت راجل سافل ....... ودخلت الحمام وانا جهزت القعده وشويه لاقيت الدليفرى بيكلمنى عرفته الدور وطلع خت منه الاكل ونزل وخبطت عليها . الاكل وصل .... هى : خلاص ثوانى .... خرجت وبدات افرد فى الاكل وانا قاعد لاقيتها بتقول : اوعى تكون كلت من غيرى وببص عليها .اووووووف . كانت لابسه قميص فعلا مجرم . لونه كحلى شفاف وطويل من جنب واصل لركبتها والجنب التاني قصير مغطى طيزها بس ومسرحه شعرها تسريحه جميله قوى مخلى شكلها زى ملكات الجمال فى عرضهم وهما بالبكينى وكانت ماسكه فى ايدها الكلوت بتاعه وبتقولى : طبعا ده مش مهم يتلبس . وحدفته على وانا قاعد وكان ريحه البرفان طلعه من الكلوت .... انا : كده انا لازم اعترف انى فعلا همشى على ركبى .... جريت على وقعدت على رجلى وشها فى وشى وبستنى وقالت : بعد الشر عنك يا حبيبى . انا بس اللى عايزه اعملك ايه حاجه تسعدك وتبسطك . كفايه انت بسطنى ومهنينى ومدلعنى ..... انا : طيب ناكل بقى ..... هى : ناكل بس انا اللى هاكل بايدى ...... وبدات تاكلنى مره وتبوسنى مره وهى قاعده على رجلى وكانت فعلا جميله قوى وشكل قميص النوم عليها تحفه . كملنا اكلنا وكل ما اقولها خلاص شبعت تقولى علشان خطرى دى وكانت بتتكلم بمنتهى الدلع والمياصه . خلصنا وجيت اقوم اشيل معاها حاجه لاقيتها بتقولى : نور عينى يدخل يغسل ايده وياخد دش ويخرج يلاقى قهوته جهزه يقعد يشربها . هو ده المطلوب منه بس ... قمت دخلت الحمام خت دش وخرجت ملفوف بالفوطه بس لاقيت القهوه جاهزه وهى قاعده على السرير وفرده رجليها وبتقولى تعال هنا جنبى علشان انا عايزه اسالك على حاجه ... انا كنت جيت جنبها على السرير . اسالى يا قمر ... هى : كنت فاكره انى لما احكيلك كل ده اكيد هيكون عندك كلام عايز تقوله . ممكن اعرف انت سكت وغيرت الموضوع ليه ..... انا : فعلا انا عندى اسئله كتير بس انا قولت مش وقته لانى الاهم انك حسيتى انك مرتاحه بعد ما حكيتى وكمان لانى عايز اعوضك عن كل ده الاول وبعد كده لما نفتح الموضوع هتكونى هديتى وتكون رجعتلك ثقتك فى نفسك من ناحيه انك موزه مش ست . ده البيه طلع مبيفهش فى الحريم خالص ...... هى : يعنى مش عايز تسال عن اى حاجه تانيه ؟ ...... انا : انا حاسس كده انك انتى اللى عايزه تقولى حاجه .. هى وبتقرب على وباستنى : فعلا انا عايزه اقول حاجه .... انا : قولى يا موزه ...... هى : هو انت فعلا ما نميتش مع حد قبلى خالص . وكمان انا عايزه منك وعد انك ما نبعدش عنى تانى ابدا انا بقيت بتاعتك انت .... انا : انا فعلا مانمتيش مع حد خالص ولا عرفت اى بنت ولا ست وكان فى دماغى انى انام معاهم ... وبالنسبه للوعد . اوعدك يا موزه . وبعدين ما انا قولتلك . وقت ما تكونى مضبطه وقتك كلمينى ونتفق ونتقابل . خلاص كده ... هى : اطلب منك طلب وتحققه لى .... انا : اطلبى كل اللى نفسك فيه .... هى : وقت ما اكلمك تعمل حسابك انك تفضل فى حضنى ومتسبنيش ابدا ابدا ...... انا : عندك استعداد نبدء الحصه ...... هى : عندى . بس انا عايزه احب فيك شويه وانا قاعده على حبيبى .. وقامت وقعدت على زبى ولاقيتها بتقولى انا عايزه اتقطع منك طول الليل .... انت اللى خلتنى اجيب مرتين وثلاثه فى يوم واحد وبدانا نبوس فى بعض وكانت فعلا سخنه قوى وجسمها مولع نار .
نهايه الجزء الثامن
الجزء التاسع
بس انا كنت عايز اخليها هى اللى تعمل كل حاجه لانى كنت حاسس وشايف فى عينها الحرمان .وحبها لى وللنوم معايا وكمان هى اللى قالت ان نفسها انى انام معها بكل الاشكال والاوضاع . وكل مره انام معها تحسسنى انها اول مره تتناك بكلامها ودلعها وحتى وجعها . كملنا بوس فى بعض وانا كنت بلعب فى بزازها واعصر فى حلمات بزازها وهى بتطول فى البوسه شويه وتلعب بلسنها فى لسانى وتمصمص فى شفيفى وايدها على اكتافى وضهرى مره تحسس بحنيه ومره تضغط على جسمى زى المساج ومره تخربش بضوافرها بس كل ده وجسمها كان مولع . وكنت بدات احس انها سخنت قوى وانا كنت مطنش خالص وعايز اعرف هى هتعمل ايه . فقولت ازود العيار وابتدى انا امصمص شفيفها واعضعض فيها ورفعت ايدى ومشيتها على رقبتها وعلى ودنها ومن تحت شعرها . لاقيت صوت نفسها زاد وسابت شفيفى وقالت : هو انت لازم كل مره تعمل حاجه تولعنى كده ...... انا : ليه . هو انا عملت حاجه . ده انا بحب فيكى بس ...... هى : بتحب فيا بس . طيب ممكن اعرف لما تزود الحب ده كمان شويه هتعمل فيا ايه ..... انا : هعمل فيكى كل اللى انتى بتحبى وعايزه ...... هى : لا حبيبى . انت بتطمعنى فيك اكتر من الاول . انت راجل اللى يعرفك صح ميسيبكش من حضنه وعايزه اقولك انى اول مره اعرف انى بسخن قوى من تحت شعرى . وعايزه اسالك على حاجه . هو انت بتشوف حاجات سكس ؟ ..... انا : طبعا بتسالى علشان بتقولى انا عرفت الاوضاع والحاجات التانيه دى منين . صح . اه اتفرجت وسمعت من اصحابى ...... هى : انا كمان اتفرجت . بس مره واحده من على تليفون واحده صحبتى . بس كانت حاجه غريبه قوى . كانوا 2 ستات . معرفش ازى ...... انا : مين صحبتك دى ..... هى : واحده فى شارعنا متعرفهش انت . اه . والسكر بقى بيسال ليه ..... انا : انتى عبيطه قوليلى بس الاول . هى متزوجه ولا ايه ..... هى : كانت متزوجه . واطلقت بعد جوازها ب 9 شهور . وبرده السكر بيسأل ليه علشان هدبحه دلوقتى ...... انا : ههههههه انتى بتغيرى يا قمر . يا عبيطه الست اللى تتفرج على افلام زى دى تبقى ملها ش فى الرجاله . يعنى يا سكر انتى هى بتحب الستات بس . وممكن تكون كانت حطاكى فى دمغها . طيب انتى متعرفيش اطلقت ليه .... هى : لا . انا معرفش اطلقت ليه . وبعدين استنى هى فعلا ساعات كده كانت وهى بتتكلم معايا تفضل تبص على صدرى وجسمى وكتير كانت تقولى جسمك حلو . وكمان كانت ساعات بتحط ايدها على رجلى بطريقه غريبه . ويوم ما فرجتنى على الفيلم ده كنت انا عندها وقبل ما تجيب التليفون وتشغل الفيلم دخلت لبست قميص نوم وكان شكلها سخنه قوى واول ما شفتها كده قلت عادى احنا ستات مع بعض بس اول ما شغلت الفيلم انا فعلا كنت قرفانه قوى لانهم كانوا بيعملوا حاجات وسخه قوى . فقمت مشيت علطول وهى من ساعتها كل ما تشوفنى تقولى تعالى وانا هوريكى حاجات حلوه . بس انا مرحتش تانى خالص . افهم من كده انها كانت بتفرجنى على الفيلم ده علشان اسخن ونعمل مع بعض كده ...... انا : اخيرا فهمتى ..... هى : يا نهار اسود . يعنى هى ممكن تكون اطلقت علشان كده . ممكن ...... انا : احتمال. لان اللى زى دى كتير دلوقتى . وكمان بتبقى زى الرجاله على السرير فطبعا مبتريحش الراجل اللى معاها .. المهم بقى . ابعدى عنها خالص ....... هى : ابعد . لا ده انا مش هعرفها تانى . وبعدين انا معايا دلوقتى حبيبى ونور عينى وعمرى اللى هيعوضنى عن كل اللى فات . صح ..... انا : طبعا . بس يعنى وانتى بتشوفى الفيلم ما سخنتيش ...... هى : اسخن على ايه . هو فى احلى من الطبيعى . راجل وست . وانا عن نفسى خلاص بقى عندى الراجل بتاعى اللى ملى عينى وملى قلبى وملى دنيتى كلها . هو احنا هنكمل الليله كلام . ولا ايه ..... انا : لا مش هنكمل كلام بس انتى اللى مفروض تورينى انك تلميذه شاطره واشوف انتى استفدتى من الحصص اللى فاتت ولا لا ..... هى : بس انا لسه فى سنه اولى يعنى لازم الاستاذ يعلمنى اكتر من الاول لغايه ما ابقى فى ثانوى مثلا ..... وبدات تبوس فيا تانى وايدها بتشيل الفوطه من على فقالت : ايه ده هو لسه نايم ليه .... انا : هو لاقى اللى يصحى ومصحيش ..... هى : لا ده لازم يصحصح معايا ده انا هموت عليه .. وبدات تمسك زبى وتلعب فيه وانا بدات ابوس فيها وادعك فى بزازها وبعد شويه من البوس والدعك كانت سخنت وكان زبى وقف وبدات تحرك جسمها عليا علشان تحك كسها فى زبى . وكنت انا فى الوقت ده ممدد رجليا وساند ضهرى بالمخدات وهى كانت قاعده فوق زبى بالضبط وطبعا لما سخنت وحبت تدخل زبى فى كسها قامت لفوق شويه ومسكت زبى وضبطت نفسها عليه واول ما نزلت وزبى دخل كله شهقت وقالت : انا بعشق زبك وهو فيا كده .. ومسكت شافيفى بوس بهيجان وتمص شافيفى قوى زى ما يكون جعانه بوس وبعد شويه بدات تتحرك بوسطها وكانها بتهز وسطها براحه وكنت حاسس بكسها من جوه زى ما يكون مولع وفى نفس الوقت ضامم وقافل على زبى . ومع كل ده انا كنت مكمل بايدى على بزازها ورقابتها وضهرها . وبعد شويه حبت تطلع وتنزل على زبى معرفتش لانها كانت مريحه رجليها . فقولتلها تضبط رجليها ازى ومسكتها من وسطها وبدات ارفعها وانزلها . اول ما عرفت تطلع وتنزل بقيت بتنيك نفسها بمزاج قوى وطبعا الكلام والمياصه فى منتهى الهيجان وكان شكل جسمها وبزازها وهى طالعه نزله يجنن ولما سخنت قوى كلامها كله اتحول قباحه .. يخرب بيت زبك .. زبك مجننى ... كسى ولع .. زبك اكبر من كسى .... وانا قولت .. كسك وجعك يا وسخه .... كسك وجعك يا متناكه .. نيكى نفسك يا هيجه ....و كملنا على كده شويه ولما حسيت انها قربت تجيب رفعتها وقلتلها نغير الوضع . فضلت انا زى ما انا وخلتها تلف وزبى فى كسها وقولتها تمسك رجلى بايدها وتروح وتيجى وهى ضهرها ليا . واول بدات تروح وتيجى لفت وشها ليا وقالت : حلو كده ..... انا : انتى اللى تقولى ..... هى : ده احلى من اللى فات . وبدات تروح وتيجى وتقفل بكسها على زبى وتسحب نفسها لغايه ما راس زبى تحرك فى زنبورها وترجع لغايه ما بضانى تحك فى كسها . وكانت موحوحه قوى بعد ما اشتغلت شويه وبدء صوتها يطلع : اوووف ... اححححححح ..... يالهوى على زبك ... انا شرومطك اللى بتعشقك .... ااااااااه .....اححححححححح ..... اووووووووووووووف . حركاتها وكلامها هيجونى قوى وهى كمان حسيت انها جابت بس مكمله . فقلتلها .هنجيب سوى ..... هى : انا عايزه اتنك قوى ..... اول ما قالت كده خرجت زبى من كسها وخليتها تنام على ضهرها وحطيت مخده صغيره تحت وسطها وبحط ايدى على كسها لاقيته غرقان فقولت اجيب منديل لاقيتها بتقولى لا . انا بحب كده .... بدات افرش كسها وادعك فى بزازها وهى كانت لسه مولعه شويه ولاقيتها بتقرب كسها من زبى بدات ادخل زبى براحه . لاقيتها بتقولى : ايوه كده . انا عايزه اتوجع قوى من زبك . دوس عليا قوى ... نكنى قوى يا روح قلبى . بدات انا ادخله كله وبسرعه وبعدين لاقيتها بترفع رجلها لفوق مسكت رجلها وبدات ابوس فى سمانه رجلها واحرك دقنى على رجليها وكانت بدات تصوت وتصرخ وتقول : قوى ...... قوى قطعنى ..... اوجعنى قوى يا روحى .... كله جو .... بعد ما سخنا قوى انا وهى وجبنا مع بعض ونمت بجسمى عليها لاقيتها بتقول بصوت تعبان وممحون : النيك منك متعه . انت حامى قوى وزبك نار ومولع كسى .... انا : انتى موزه ملكيش حل وانا هخلي كسك ينادى على فى كل وقت . بوستها وجيت اقوم من عليها لاقيتها بتمسكنى عليها ..... هى : انا مش عارفه اشبع منك خالص . كل مره ننام مع بعض اشتقلك اكتر من الاول ..... انا : ايه رايك فى الحصه دى ....... هى : يا هووو التغير فى الاوضاع فى المره الواحده حلجه ولا فى الخيال . ده انا مكنتش عايزاك تخلص . وكمان الوجع لذيذ قوى المره دى . انا : افهم من كده انك لسه متكيفتيش ..... هى : يالهوى . ده يبقى افترى منى . ده انا متكيفه ومبسوطه وشبعانه دلوقتى . بس كمان شويه معرفش ايه اللى هيحصل ...... انا : وكمان شويه ليه ما احنا فيها لسه ...... هى : لا يا روحى . انا بحب اتناك منك اه . بس بحبك انت اكتر . نريح شويه ولو انت عايز تانى انا عمرى ما اقولك لا ..... انا : وانا عمرى ما شفت زى جمالك وحلاوتك وانتى فىحضنى كده ..... هى : انا اللى بموت فيك ...... انا : نقوم بقى.... هى : نقوم . هو انت مش عايز تاكل حاجه ولا تشرب حاجه .... انا : هناكل ونشرب . انا جبت لب وسودانى وعصاير . هنعيش دلوقتى ... هى : انا هدخل الحمام الاول . ولما ارجع هجهز القعده و كل حاجه لغايه ما تخرج انت من الحمام .... انا : تأمر يا قمر .. وكنت انا قمت من عليها وهى بتقوم من جنبى ضربتها على طيزها وقولتلها : ادخلى الحمام وارجعى زى ما انتى كده ملط . لفت وشها وباستنى على الهوا وقالت : بردوه بموت فيك مهما تعمل فيا .... وراحت الحمام وشويه رجعت وقالت : احنا هنقعد فين هنا ولا قدام التلفزيون .... انا : زى ما تحبى .... ودخلت الحمام خت دش سريع وخرجت لاقيتها مجهزه القعد فى اوضه النوم . انا : ايه الجمال والحلاوه والقمر اللى قاعد معايا فى الاوضه ده .... هى : يا روح قلبى ده انت اللى عسل وسكر وقمر ودكر وانا بموت فيك .... انا : هو انتى ضبطتى القعده هنا ليه .... هى : انا قلت هنا اقرب . وبعدين انا نفسى اقعد معاك كده ابصلك واشوفك من غير ما تنشغلى عنى باى حاجه ..... انا : وانتى بصراحه القعده معاكى كده جميله وكمان علشان عينى تشبع منك ومن جسمك .... هى : يا حبيبى انا كلى ليك انت وقولتلك 100 مره انت تعمل اللى نفسك فيه ومن غير ما تقولى . يا حبيبى انت بقيت كل حياتى .... انا : وانتى فعلا قمر وعسوله قوى وانتى قاعده ملط كده ..... هى : تصدق انا بتكسف اقعد فى البيت كده حتى ولو لوحدى . انما هنا ومع نورعينى قاعده اهو ومش فى دماغى اصلا انى ملط ولا بهدم . انا حاسه انى بقيت حته منك ..... انا : ايه بت كميه الحب اللى جواكى ده . ده انتى كنز فى كل حاجه .... هى : انت اللى خلتنى ابقى كده . عارف ليه . لانى لو انت كنت صدتنى وقفلت فى وشى بابك صدقنى كنت هنتحر واخلص ..... انا : حرام عليكى تنتحرى . لا يا ستى . انا اهو . وقاعد معاكى وبكلمك وبنحب فى بعض وانا كلى ليكى ومعاكى . بس انا عايز اعرف منك حاجه ومن غير زعل ..... هى : قول عايز تعرف ايه يا عمرى .... انا : بلاحظ كده واحنا مع بعض انك بتحبى قوى اجبيهم جوه وبعد كده تفضلى نايمه على ضهرك شويه . ممكن افهم ليه .... هى : بص انا هقولك على حاجه الاول . انا اول مره احس بمتعه الحاجه دى وهى جو كده . وكمان انت وانت جوه قوى كده وتجيب بحس انى جسمى كله عايز الحاجه دى . فانا بفضل على ضهرى علشان افضل حسه بيهم وهما جوه . انا عمرى ما حصل معايا كده خالص . واقولك بقى على المهم . انت حاسس انى نفسى احبل منك . طيب يا ريت . انا نفسى فى عيل منك قوى . بس علشان تفهم صح . ومن غير زعل . انا عندى مشكله فى الرحم و الدكتره اللى روحتلهم قالولى انى لازم اعمل عمليه ومش مضمونه . فبصراحه انا خايفه من العمليه وكمان ما انا حكيتلك العيشه الطين اللى انا فيها . بس بعد اللى حصل بينى وبينك هفكر فى العمليه . واقولك انا على حاجه ومتزعلش انت منى . انا عايزه انك تبقى ليا انا بس . انا معرفش ازى . بس انا فعلا مش قادره اتخيل انك تنام مع حد غيرى ولا تقرب حتى من اى حد . لازم تخلى بالك بعد كده من كل تصرفاتك طول ما انت قدام عينى لانى مش عارفه هعمل ايه لو قربت من حد ..... انا : انتى فعلا مجنونه يعنى انتى مش عيزانى اروح البيت بقى . كده اضمن حاجه علشان مقربش من حد . صح كده ..... هى : اه هو ده اضمن حل ...... انا : وانا اروح فين بقى .... هى : تقعد هنا متتحركش لغايه ما اجى اقعد معاك انا ..... انا : اقولك انا على حلجه تعالى قومى على السرير لغايه ما اطفى النور واشغل النور الهادى علشان الحصه اللى جايه مهم قوى تبقى فى نور هادى ..... هى : يا روح قلبى تامر . وكمان بالنور الهادى . انا جاهزه للحصه . قمت طفيت النور وشغلت النور الهادى ونمت على ضهرى وفهمتها انها هتنام على عكس فى وضع 69 فقالت : انت هتعمل ايه بالضبط ..... انا : هنمتع بعض بس بحاجه مختلفه ...... هى: طيب . ادخل الحمام واجهز للحصه ..... دخلت الحمام وخرجت لاقيتها حطه برفان على جسمها كله وجت من غير ولا كلمه طلعت على واول ما مسكت زبى بدات تبوس فى راسه وكانت شفيفها بتبوس بطريقه جنان .وبدات انا العب بصوبعى فى كسها واحك صوبعى بين شفتين كسها وهى كانت فاكره انى هلعب بايدى بس فلما بدات اخليها تفرد رجلها شويه علشان كسها يقرب من لسانى واول ما بدات احط لسانى على كسها اترعشت للحظه وحطت زبى فى بوقها وكان احساس وهى بتدخل زبى فى بوقها كانه داخل فى كسها ويمكن احلى هى كملت مصمصه ولحس فى زبى وانا بدات العب بلسانى فى كسها وزنبورها وكل ما ازود لعب لسانى فى كسها احس جسمها بيترعش على خفيف وتقرب كسها على لسانى لغايه ما نامت بجسمها كله عليا .فى الوقت ده مسكت طيزها وبدات ادعك وامسك فيهم قوى وكان ريحه جسمها جميله وكان كسها مولع على لسانى وهى كانت بتمص فى زبى وهى بتزوم من المحنه وشويه تمسكه بايدها وصونها يطلع وتقول لسانك بيدوبنى ..... اه اه .... حلو قوى ....انت حبيبى اللى مدوبنى ..... لما قربت ايدى من كسها وبدات احرك صوبعى على اول كسها وانا مكمل بلسانى عليه كانت وحوحت على الاخر وبدء جسمها كله يترعش واول مره احس ان كسها بيقفل ويفتح وهو على لسانى وفجأه قامت من عليا وقعدت على السرير جنبى وهى بتقول : قوم . قوم دخله بسرعه انا خلاص هجيب وكانت فى الوقت ده نامت على ضهرها وفتحت رجليها وفتحت كسها بصوابع ايدها وهى بتتلوى وبتقول تانى : ارحمنى .. انا على اخرى ... دخله ..دخلللللله شكلها وهى فتحه رجليها وفتحه كسها بصوابع ايدها هيجنى قوى رحت مقرب منها واول ما دخلت زبى لاقيتها ضمت رجليها الاتنين على وسطى وبتشدنى عليها وبتقول : نيكنى جامد .... جامد قوى ...... بسرعه ... بسرعه انا ولعت .... وشدتنى قوى اترميت عليها وهى نايمه ومسكت رقبتى وفضلت تبوس فيا زى المجنونه وانا كنت بنيك فيها بسرعه قوى فضلت تبوس فيا لكن مره وحده مسكت شفتى باسنانها وعضتنى قوى وهى بتزوم بشكل صرخه وترعشت جامد قوى وحسيت بعسلها وهى بتجيب مولع نار على زبى . بس انا كنت لسه مجبتش فضلت مكمل هبد فى كسها وبنفس السرعه .سابت شفتى وبدات تصوت .... حرام علييييييك .... مش قادره ..... علشان خطرى جيب ..... انت مجرم قوى .....ارحمنى وجيب ..... مش قادره ..... زبك مموتنى .....شويه وانا كنت مستمتع بالنيك وجسمها وكلامها واول ما بدات اجيب ..خدتنى فى حضنها قوى ولفت ايدها على رقبتى ورجليها ضغطه بيهم على رجليا زى ما يكون عيزانى اجبهم فى معدتها مش فى كسها وبدات تقول : يا حبيبى ... يا نور عينى يا روح قلبى . جيبهم كلهم انا بحبك قوى وانت في حضنى كده وزبك بيملى كسى . واول ما خلصت وبرفع جسمى من عليها قربت وبوستها لاقيتها بتقولى : ايه رايح فين . انت مش هتقوم من عليا دلوقتى خالص ..... انا : ليه . هبقى تقيل على جسمك الجميل ده ..... هى : لا . انا بحبك عليا كده . بس انا الاول عايزه اعرف ايه اللى انت بتعمله فيا ده . يعنى انا مخلصتش لسه من زبك تنكنى بلسانك . وايه مش لسان . ده كنت فى دنيا تانيه خلص .كنت حاسه انى طايره فى الهو . قول ايه يخربيت لسانك ولا اقول يخربيتى انا علشان مش عارفه حاجه تكيفك زى ما انت بتكيفنى كل دقيقه . انت بقيت بتاعى خلاص . واقولك ولا انا ولا انت هنمشى من هنا .....
نهايه الجزء التاسع
الجزء العاشر
انا : يعنى الحصه دى كانت جامده . وبعدين ولا يخربيت بيتك ولابيتى مش احنا متمتعين كده مع بعض . خلاص .هو لازم يعنى انتى تعملى حاجه ما انا وانتى واحد . وايه كمان مش هنمشى من هنا يا مجنونه . انتى عارفه الساعه كام وكمان انا اجازتى خلصت يعنى مفروض انا الصبح فى الشغل ... هى : عند ام ترتر الشغل ده . والساعه كام يعنى . هومش انا قلت مش هنمشى من هنا خلاص . كل الكلام ده وانا كنت لسه نايم عليها بجسمى وساند بس بكوعى فكملت كلامها : واقولك على الجديد انت مش هتقوم من عليا خالص . انا عايزاك فوقى كده ..... انا : المجانين فى نعيم . ايه بت مالك هو لسانى طير عقلك . مالك يا حبيبتى انتى سخنه ...... هى : اه انا سخنه . بس مش مجنونه هو انا لما ابقى بحبك وبموت فيك وسخنه عليك ومش عيزاك تقوم من عليا ابقى مجنونه . وريح نفسك انت مش هتنزل من هنا الا رجلى على رجلك . ولا شغل ولا اى حته تانيه . مش كفايه انى هتحرم منك بكره خلاص . انا مش عارفه هقعد من غيرك ازى ..... انا : يعنى هنروح من هنا ولا لا . بقولك ايه ما تيجى نقوم نستحمى مع بعض ونخرج نكمل كلامنا وننام فى حضن بعض للصبح . الساعه بقيت 2 ...... هى : ماشى نقوم ... قمنا ودخلنا الحمام وفتحت الدش لاقيتها بتقول : بص بقى انا لازم احميك وادعك جسمك بالليفه علشان الجسم ده بتاعى انا .... انا : وانا كمان لازم احميكى وادعك جسمك كله بس بايدى علشان انتى جسمك رقيق وكمان جسمك ده ليا انا لوحدى ..... قالت لى اقعد على القاعده وبدات تحمينى بالليفه وتحركها على جسمى كله وانا كنت بدعك جسمها بايدى ولما قربت بايدى عند كسها قالت : انت عايز تعمل ايه . ابعد ايدك عنه خالص هو ايه زبك ولسانك على السرير وايدك فى الحمام ..... انا : اوعى تفهمى غلط . ده انا عايز احميه . هو مش من ضمن جسمك بردوه ..... هى : اتلم يا راجل . هو ايه انت متعرفش تقعد ساكت ابدا .... انا : يعنى انتى مش عايزنى احميه ..... هى : لا . انا هحميه بطرقتى انا . وانت خليك فى حالك . وكمان يا حبيبى احنا لازم نريح شويه علشان انا مش عايزه انك تتعب قوى . وبقولك ايه هو انا ممكن اغسل قمصانى فى الغساله دى ..... انا : طبعا ياحبيبتى ...... هى : انا هغسل القمصان كلها مع انى مش عارفه هلبس ايه دلوقتى وانام بيه ..... انا : عندى تيشرتات كتير اللى يعجبك البسيه ....... هى : هو انا هلبس تيشرت بس وانام جنبك وفى حضنك ..... انا : وايه المشكله ...... هى : اه ما انت عايزنى انام ملط . وليه جاى على نفسك قوى كده . تيشرت مره واحده . كتير عليا ...... انا : ههههههه تصدقى انا غلطان خلاص نامى كده ملط ...... هى : مش بقولك انت راجل سافل ومجرم وقليل الادب . شوف هتلبس ولا هتتلف بايه واخرج على بره .... انا : هخرج واستناكى بره هههههه . وخرجت قولت اشوف اى حاجه تنفع تلبسها هى وفعلا لاقيت تيشرتات وبديهات وكام حاجه حطيتهم على السرير وقولت اشوفها خلصت ولا لسه لاقيتها بتقولى خلاص انا خلصت بس القمصان لسه فى الغساله ..... انا : اخرجى انتى والغساله تخلص برحتها ..... المهم خرجت وكان شكلها تحفه وجميل قوى وهى بالبشكير الاحمر وشعرها مبلول ونازل على جسمها فقولت : واااو ايه الموزه القمر دى ...... هى : ابعد عنى وملكش دعوه بييا خالص لما اشوف هلبس ايه ..... انا : فى حاجات كتيير على السرير شوفى اى حاجه تعجبك البسيها وانا مسامح عادى ...... هى : لا قلبك كبير بصراحه ..... انا : هناكل حاجه ولا نشرب ..... هى وكانت دخلت الاوضه : اصبر وانا هخرج اشوف اى حاجه خفيفه ناكلها .... المهم دخلت المطبخ وقولت اشوف اى حاجه تتعمل لغايه ما هى تيجى . شويه ولاقيتها بتقولى : بتعمل ايه ..... ببص لاقيتها لابسه بدى كات من بتوعى اللى شبه فلنات كره السله وطبعا لازق على جسمها وكان بالنسبه لها زى قمصان النوم . فقولتلها : يعنى مش عجبك لما قولتلك تيشرتات . طيب ايه اخبار قميص النوم اللى انتى لابسه ده ... وكنت بحط ايدى على جسمها ..... هى : انت تقول اللى انت عايزه . وانا البس واعمل اللى نفسى فيه ...... انا : طيب متشكرين على الواجب ..... وبدات تجهز الاكل وكل ما تتحرك فى المطبخ قدامى ابوسها فى اى حته ضهرها . كتفها . ايدها . صدرها ... لغايه ما قالت : ممكن حبيبى يطلع بره ويجهز القعده علشان ناكل . طول ما انت واقف معايا فى المطبخ مش هخلص حاجه ..... انا : القمر يأمر ..... وخرجت جهزت القعده وشويه بدات تجيب الاكل وكل ما توطى تحط الاكل على الارض احسس على افخدها . مره والتانيه لاقيتها بتقول : اتلم يا راجل يا هايج ..... كانت جابت الاكل كله وقعدت وكالعاده من غير كلوت وشكل افخدها يجنن وقالت : يلاه كل ... انا : اكل ايه بالضبط .... هى : ايه يا حبيبى مالك . زى ما يكون لسه شايفنى دلوقتى . خلى بالك انت كده بتعذبنى اكتر ..... انا : ليه بعذبك ..... هى : ما انا بكره ولغايه ما نتقابل هتحرم من الدلع والحنيه دى ..... انا : طيب ما انا بزود جرعه الدلع والحنيه علشان تكفيكى لغايه ما تيجى تانى ...... هى : عرفت بقى انا بقولك مش عايزه امشى من هنا ليه ..... انا : خلاص طيب . انتى عايزه اعمل ايه وانا شايف قمر قاعد قدامى وموزه بيضه قشطه بتاكل معايا ...... هى : ما انا قولتك قمر بالستر . ابوس ايدك كفايه علشان انا فعلا مش عارفه هتعامل مع التانى ده ازى ..... انا : يا حبيبتى يا روحى انتى ليه نسيتى انك لسه هنا . فكى وكملى زى ما انتى لغايه ما تروحى ومتتعبيش نفسك من دلوقتى ..... هى : انا حبيبتك وروحك . ده انت اللى حبيبى وروحى وعمرى ونور عينى وكل دنيتى . خلاص هسمع كلامك واخلى كل حاجه فى وقتها ..... انا : طيب قومى بقى علشان عايز انيكك ..... هى : هو انا ممكن افهم حاجه . هو انت طبيعى كده ولا بقيت قليل الادب فى اليومين دول . ده انت ياحبيبى بقيت سافل سافل ...... انا : ههههههههه بس كده انتى كده فكيتى ورجعتى زى امبارح واحلى ..... كنا خلصنا اكل وقولتها : نشرب شاى بقى . كده تبقى تمام ..... هى : لا حبيبى انت قوم على السرير وانا هشيل الاكل واجى اطفى النور وننام والصبح بقى نشوف موضوع الشاى ده .... انا : دى اوامر ...... هى : اه اوامر ولازم تسمع كلامى زى انا ما هسمع كلامك ...... قمت ورحت على السرير وهى كانت شالت الاكل وطفت النور وجت باستنى ونامت فى حضنى وكنت انا نايم على ضهرى وهى نايمه على جنبها فعديت ايدى تحت رقبتها وحطيتها على بزازها وهى حطيت ايدها على صدرى وبتحرك ايدها فى شعر صدرى ودفست رجلها بين رجليا وقالت : هو انت ممكن تبعد عنى لاى سبب ..... انا : ليه بتقولى كده .... هى : انا حاسه ان السعاده والمتعه اللى شفتهم معاك مش هيدومه يعنى فتره وهتبعد عنى ..... انا : وابعد عنك ليه .... هى : يعنى تقول مش هينفع تعرفنى تانى . او تقول غلطه او نزوه .. ولسه هتكمل حطيت ايدى على بوقها وبوستها من خدها وقولت : بس مش عايز اسمع ولا كلمه تانى .... باست هى صوابعى اللى على شفيفها وقالت : انا خايفه قوى تبعد عنى . مش هعرف اعيش من غيرك تانى .... انا : انا مش قولت مش عايز اسمع ولا كلمه تانى . انا هقولك ايه اللى هيحصل . احنا هنروح بكره ويوم اليبت تيجى تقعدى معايا هنا وانا هجيبلك شغل معايا . كده يبقى انتى ضمنتى انى معاكى الاسبوع كله . ايه رايك كده ..... هى : انت بتخرجنى من اللى انا فيه صح . وانا موافقه . انا هعمل حسابى طول ما انا فاضيه هقعد على قلبك ومش هسيبك ابدا .... انا : وانا موافق . ممكن بقى نمضى الاتفاق ده ..... هى : نمضى . نمضى ازى ..... انا : انا اقولك . وبدات ابوسها من شفايفها ..... هى : هى دى الامضاء . عنك انت بقى ... ومسكتنى من وشى وفضلت تبوسنى من كل وشى وختمتها ببوسه من شفيفى وقالت : بعرف امضى كده .... انا : شكلك كده بتتعلمى بسرعه .... هى : خلاص كده كفايه .. تصبح على خير ... ودخلت فى حضنى تانى ونمنا . قمت انا من النوم على تليفون من الشغل وانا بتكلم فى التليفون صحيت على صوتى ولاقيتها بتشور بصوبعها لا يعنى وبتقول مفيش نزول ... كملت مكلمتى وعرفتهم انى مش هقدر اروح الشغل النهارده كمان . قفلت المكالمه وبصيت على الساعه لاقيتها 9 ونص لفيت وختها فى حضنى ولسه هنام لاقيتها بتبوسنى وبتقول : انت روح قلبى خدنى فى حضنك قوى ... ونمت تانى وقلقيت من النوم على ايد سخونه مولعه بتحسس على جسمى وشفايف مولعه على شفيفى واول ما فتحت عنيا لاقيتها بتقول : احلى صباح على احلى راجل موز فى الدنيا .... انا : يا صباح القشطه والجمال على اسخن موزه فى الدنيا ...... هى : حبيبى نام كويس ..... انا : طبعا نمت كويس . مش نايم فى حضن اجمل موزه فى الدنيا ومصتبح بوشها الجميل ده ..... هى : ده انت اللى وشك جميل وقمر .... قوم كفايه كسل . الفطار جهاز ..... انا : وكمان الفطار جاهز . لا كده كتير وهاخد انا على كده ..... هى : خد على كده برحتك وانا تحت امرك .... قمت ودخلت الحمام وخرجت وفطرنا وبعدين لما دخلت تعمل القهوه لاقيتها بتقولى : هنعمل ايه دلوقتى .... انا : فى ايه الساعه لسه 12 خير ..... هى : لا انا قصدى هنعمل ايه واحنا هنا . هتريح تانى . اجهز حاجه تاكلها قبل ما نمشى ..... انا : وهو لو هناكل حاجه قبل ما نمشى هتعمليها من دلوقتى ..... هى : لا طبعا مش هعمل حاجه بس بسال علشان اروق المطبخ وانضفه قبل ما نمشى ...... انا : طيب ما تيجى تروقينى انا الاول ......كانت جابت القهوه وقعدت جنبى وقالت : وما انا هروقك هروقك . مستعجل ليه هو انا هسيبك النهارده . بس قولى الاول هتاكل حاجه ولا .... انا : انا عايز اكلك انتى . لا مش هاكل ولو جعنا ناكل اى حاجه من الشارع واحنا مشيين .... هى : ممكن اطلب منك طلب ..... انا : اطلب يا قمر ..... هى : هو انا ممكن اسيب قمصان النوم هنا ..... انا : طبعا ممكن يا قمر. بس ممكن اعرف ليه . اه علشان اعيش على الذكرى وانا لوحدى ...... هى : لا طبعا ذكرى ايه ده انا قاعده على قلبك . القمصان دول بقوا بتوعك وليك . يبقى يفضلوا هنا . بس كده .... انا : طيب بالنسبه للبدى بتاعى اللى انتى لابسه ده هتخدى معاكى ولا خلاص ده بقى تبع القمصان ....... هى : تصدق بقى ده جميل قوى ومريحنى قوى فى اللبس بس انا عايزه تجبلى كمان واحد على ذوقك .... انا : يعنى ايه مريحك . وكمان اجيبلك واحد تانى هو انا كنت عملت حاجه بالاولانى ..... هى : يا راجل يا هايج ما انا قلت مريحنى فى اللبس . وهو انت عملت حاجه وحد قالك لا ...... اناوبقرب من شفيفها : بصراحه محدش قالى لا (بوسه من شفيفها) انا اللى وحش (بوسه تانى) انا اللى قليل الادب . وطولت فى البوسه وهى بدات تحط وتلعب بايدها فى شعر راسى وانا كمان بدات احسس على رقبتها وجسمها على افخدها وكان جسمها كله مولع نار زى اللى عنده سوخنيه فقولتها : يا موزه الولعه دى ..... هى : هو مش انا قولتلك انا ست مولعه. طفينى بقى ...... كانت قربت عليا وشبه نامت بجسمها عليا . كلامها وجسمها وسوخنيتها خلتنى انقض عليها بوس وتافيش وتحسيس وهى متجاوبه قوى ولما بدات العب بصوابعى فىشعرها مع تقطيع شفيفها من البوس لا قيتها بتسحب شفيفها وبتقول : ايه يا حبيبى فى ايه انت هتكلنى بجد . براحه ..... لما قالت كده كانت بتتكلم بدلع ومحن قوى وزى ما يكون بتقولى قطعنى اكتر . كملت انا زى ما انا تقطيع وتافيش ومصمصه ولعب فى شعرها وشويه نزلت بايدى على ضهرها وبدات احرك صوابعى على سلسله ضهرها . كانت سخنت قوى وبدات تزوم بصوتها لانى مكنتش سايب شفيفها خالص وشويه لاقيتها بتمسك ايدى اللى على بزازها وبتحطها على كسها واول ما ايدى جت على كسها لاقيته غرقان وانا لسه بحط صوابعى لاقيتها بتمسك ايدى وبتحركها على كسها وبتضغط على ايدى . بدات العب فى كسها وادخل صوبعى فى كسها واخرجه وبعدين بدات افرك زنبورها بين صوبعين لاقيتها بتعض شفيفى فسبتها لاقيتها بتقولى بمنتهى المنيكه : انت راجل مجرم . بس انا بحب اجرامك ده . حلو قوى اللى بتعمله ده . كمل يا حبيبى ..... كان طريقه كلامها كله هيجان ومحن قوى وكان جسمها بيتلوى ببمياصه . بدات انا العب وامص بزها بشفيفى وايد بدعك بزها التانى وايد على كوسها المولع الغرقان بعسلها وكانت هى بتلعب بايدها فى شعر راسى وصوت نفسها بدء يعلى ولما بدات ادغدغ حلمه بزها بدات توحوح وصوتها يطلع ...... اااااوف ....... ااااااه . كملت انا وبدات اضغط شوىه كمان على كسها وكانت خلاص بترفع فى وسطها كل ما صوبعى يدخل كسها . عرفت ساعتها انها سخنت قوى وبعد كده لاقيتها بتحط ايدها على البوكسر وبتحسس على زبى وقالت : هو هيفضل مستخبى كده انا عيزاه فى ايدى علشان وحشنى قوى ....... رفعت ايدى من على كسها وبدات انزل البوكسر وهى بتنزله معايا بايدها واول ما قلعت البوكسر لاقيتها بتقول : انا عاايزه حبيبى هنا وكانت بتشاور على بين بززها وكانت بتقلع الببدى ونامت على ضهرها واول ما ركبت عليها مسكت زبى وباسته وطلعت لسنها وبدات تلحس راس زبى وبعدين مسكت بززها وقالت : حط حبيبى فى وسط اصحابه ....... حطيت زبى بيين بزازها ومديتا يدى انا على كسها تانى وكملت لعب وفرك فى كسها وكالعاده سخنه مولعه وموحوحه على الاخر . فضلنا كده شويه ولما زودت انا فرك فى كسها لاقيتها بتقول : يخرب بيت صوبعاك انت ولعتنى ...... اول ما قالت كده رفعت ايدى من على كسها وقولت : قومى بقى علشان اطفى الولعه دى ....... قامت من على السرير وخليتها توقف جنب السرير وترفع رجل على السرير ووقفت انا ورها ومسكت انا وسطها وبدات ادخل زبى فى كسها وانا بقول : زى ما ولعت كسك هطفى ..... هى : طفى يا حبيبى برحتك ..... وبدات ادخل واخرج وبصراحه انا يومها كنت قايم من النوم هايج عليها وبعد ما عملت الوضع ده ودخلت زبى فى كسها كنت حاسس انها ضيقه قوى فكملت بسرعه نيك فيها وهى على كلمتين ااااااااااه ...... ااااااااااااااااح . شويه وجبتهم وكانوا كتير قوى ففضلت وقت طويل شويه وانا لسه بجيب فلفت وشها نحيتى وقالت : كل ده ليا انا . حلو علشان يشبعنى لغايه المره الجايه ....
نهايه الجزء العاشر
قبل اى شى احب اشكر كل من شجعنى وشكرنى على قصتى المتوضعه . واشكر كل من ساعدنى من اعضاء او مسئولين فى منتدنا الجميل . واحب اوضح انا هذه القصه حقيقه فعلا وانا بطلها الحقيقى . وسبب التوضيح لان بعض الاخوه الاعضاء وانا احترم كل الاعضاء ارسلوا لى بعض الرسائل على الخاص وكانت فيها بعض اللوم او العتاب على تفاصيل فى القصه .. فكان يجب عليا التوضيح للجميع ان المكتوب فى القصه حدث كما كتبته بالفعل وهى مستمره الى الان وبمنتهى الامانه وليست من الخيال ....... واخيرا اكرر شكرى للجميع .......
الجزء الاخير
انا : انتى اللى موزه وقمر ....... هى : ممكن تخدنى فى حضنك شويه انا نفسى انام فى حضنك شويه ..... خدتها فى حضنى ونمنا على السرير وكان وقت مش عارف اوصفه لانها كانت بتحرك جسمها كله وهى فى حضنى وبتحك رجيلها فى رجليا وبتلعب فى شعر صدرى وكنت حاسس انها لسه مولعه . بدات احسس على جسمها والعب فى بزازها وابوس فيها وكل ده من غير ولا كلمه .... وبعد شويه من الهيجان ده لاقيتها بتقولى : انا مش عارفه اشبع منك ولا من جسمك . اعمل ايه بقى ...... انا : انتى عايزه تشبعى منى فى ايه بالضبط ......... هى وبتتكلم بمنيكه ومياصه : عيزاك تنكنى تانى ...... انا : بس كده . حالا تتناكى . بس ده انتى اول مره تتطلبى . ولا انتى بدات شغل الدرر ...... هى : يالهوى عليك انا : لا كل ده مش ليكى انتى . كل ده لكسك العطشان الجميل ...... هى : كده يعنى . خلاص هو اللى حبيبك وانا لا ..... انا : ما كسك وانتى ايه . مش واحد ....... هى : لا مش واحد . انا عايزه اتمتع واشبع انا . وكانت لفت عليا وخدتنى فى حضنها وهى بتقول : انت روحى وحبيبى وكل دنيتى ...... هو انت مفيش حاجه بتفوت عليك . اه . انا مش عايزه انك تلمس حد غيرى . عندك مانع ....... انا : وانا اضمن منين انك لما تروحى والبيه يجى ميكنش نفسه ينام معاكى . هتعملى ايه معاه ...... هى : لا انت بس اللى انام معاه ومن غير ما يقول . لكن هو خلاص يبقى يدور على اللى بيحبها ينام معها برحته ..... انا : برده مردتيش علىا يعنى ايه ..... هى : لو روحت ولاقيته عايز ينام معايا هقوله انا تعبانه او مش فورمه وهو بيحب ينام بدرى . ده لو هو عايز . ممكن نقفل بقى على الموضوع ده ونعيش احنا مع بعض شويه علشان الساعه بقيت 2 ونص . ادخل الحمام وارجع علشان اعرف اشبع منك ..... انا : ما انا كمان هدخل الحمام . متيجى ندخل مع بعض ...... هى : كل واحد لوحده وبعدين انا عايزه ده على السرير مش فى اى حته تانيه ..... ودخلت الحمام وانا كنت قمت اشوف اى حاجه تتاكل فى المطبخ وانا بدور سمعت تليفونها بيرن فقلتلها فقالت لى هات التليفون لاقيت البويفريند بتاعها هو اللى بيرن . المهم ردت عليه وهى فى الحمام وخرجت متضايقه قوى وبتقولى : هو النكد والقرف كله ..... انا : ليه فى ايه ..... هى : البيه بيتصل علشان يقولى انه ساعه كده وهيروح علشان اجهز الاكل . فطبعا دلوقتى لازم اللبس ونمشى ..... انا : يا واحد ما تمش خدوه الغراب وطار ههههههه ...... هى : هو انت فرحان فيا . ولا فرحان علشان خلعت من اللى كنت ناويه اعمله فيك ....... انا : كل واحد ونيته بقى ...... هى وكانت بتدخل فى حضنى : انا متغاضه قوى ..... انا : وايه الحل دلوقتى ....... هى : الحل دلوقتى هدخل استحمى بسرعه واخرج اللبس ونمشى بسرعه . ماشى يا حبيبى ...... انا : ماشى يا نور عينى ..... شويه وخرجت وهى على اخرها . ودخلت انا بعدها واستحميت وخرجت لاقيتها لبست . بسرعه انا لبست هدومى وقفلت الشقه وخلاص هننزل لاقيتها بتقولى : انا مش هعرف اعيش من غيرك تانى . علشان خطرى متتاخرش عليا .... انا : يا حبيبتى وقت ما تكونى مضبطه دنيتك كلمينى ونتقابل فى اى وقت ....... هى : خلاص نتقابل الاسبوع الجاى . وكل اسبوع .... انا : بقولك فى اى وقت حتى ولو دلوقتى حتى .... لما قولت كده دخلت فى حضنى وقالت : احضنى قوى ...... انا : ماشى يا حبيبتى بس الوقت بيجرى .... هى : ماشى ... المهم حضنتها وبوستها كتير ونزلنا وركبنا العربيه . وفى الطريق كانت اغلبيه الوقت بتسكت ولما كانت بتتكلم كانت مبقولش الا بحبك وهتوحشنى . ومتتخرش عليا .... المهم انا كنت مركز انى اوصلها فى اسرع وقت علشان تلحق تخلص اى حاجه .. المهم بعد حوالى ساعه وربع كده وكان باقى على البلد حوالى 10 دقايق . لاقيتها بتقولى : هو انت هتروح على البيت ؟ .... انا : اه . طبعا . ليه بتسالى ..... هى : هو انت ممكن تتاخر شويه كده متروحش علطول . علشان انا عايزه اكلمك لما اوصل البيت وتكون لوحدك علشان تعرف تكلمنى . ممكن ..... انا : طبعا ممكن . بس فى حاجه مهمه يعنى ..... هى : اه ...... كنت خلاص قربت على اول الشارع اللى ساكنه فيه فقالت : نزلنى هنا وانا هكمل الباقى .... المهم نزلت وانا لفيت ورجعت وغيرت طريقى وقولت اخرج تانى بره على الطريق اقعد على قهوه لغايه ما تكلمنى واعرف فيه ايه . المهم وصلت وركنت العربيه وقعدت شويه وانا بشرب القهوه لاقيتها على التليفون واول ما فتحت الخط لاقيتها بتقول : مش انت حبيبى . مش انت وحشتنى . مش انا نفسى فى حضنك دلوقتى .... انا : وهو مش انتى مجنونه . هى دى الحاجه المهمه ..... هى : لا طبعا . هقولك انا خدت التيشرت بتاعك اللى كنت لابساه بالليل . وكمان سبت كل حاجاتى فى وسط هدومك . ولازم تكلمنى بكره بعد الجمعه . وكمان اوعى تعمل حاجه مع الجيرلفريند بتاعتك النهارده . هموتك .... انا : فعلا المجانين فى نعيم . هى دى الحاجات المهمه . طيب يا مجنونه مقولتيش ليه كل ده وانتى معايا فى العربيه ..... هى : بصراحه انا كنت عايزه اكلمك فكنت لازم اقولك ان فى حاجه مهمه . علشان انت بجد وحشتنى قوى ...... انا : وانتى كمان . المهم كده خلاص . اروح بقى ..... هى : ليه تروح من دلوقتى . لسه بدرى اتكلم معايا شويه ..... انا : هو انتى مش هتعملى حاجه فى البيت ولا للبيه اللى زمانه جاى فى السكه ..... هى : ما هو اللى انت متعرفوش انى كلمته من شويه وكان لسه فى الشغل . وكمان انا بدات اعمل الاكل . وغير كده انا بعد ما اخلص كل حاجه فى البيت هعيش دور التعبانه بقى علشان ينام بدرى وانا افضل شبعانه منك ...... انا : تصدقى . فعلا انتى مجنونه رسمى ..... هى : انا فعلا اتجننت بس بيك انت . هو انت لسه مش مصدق انك بقيت كل حاجه ليا . وكمان هو ينفع يعنى تبقى لسه واكل جمبرى وسمك وتبص للطعميه . ازى يعنى . انا عن نفسى ان شبعانه جمبرى وسمك ..... انا : يا نهار اسود . طعميه . يعنى مش فول حتى ....... هى : لا وحياتك عندى . ده محصلش طعميه حتى . يا حبيبى ما انا عرفت من اول امبارح انى اضحك عليا فى الموضوع ده . وعرفت ودقت طعم الدنيا مع الراجل اللى يستاهل انى احبه واعيش خدامه تحت رجليه ..... انا : طيب يا حبيبتى وبعدين ما هو لازم نعيش الواقع . شويه كده وشويه كده علشان الايام تعدى ...... هى : انت برحتك لكن انا لا خلاص . يا نور عينى ما انا لسه بوقلك اهو . انا دوقت الجمبرى مش هعرف اكل طعميه تانى .... انا : طيب . سيبك من الطعميه والجمبرى دلوقتى وقوليلى ايه اللى سخنك تخدى التيشرت بتاعى معاكى ......هى : انت عارف انى التيشرت ده عندى احلى من كل هدومى . كفايه منه من رحتك وكمان انا اتمتعت بيه قوى ...... انا : برحتك . بس انا خايف لا البيه يشوفه ويسالك او يلبسه .....هى : مين ده اللى هيشوفه اصلا . ده انا هشيله مع حاجاتى الداخليه . ومش اى حاجات كمان .... انا : طيب اللى هيريحك ويرضيكى ويبسطك اعملى فورا .... هى : طيب انت عارف ايه اللى يبسطنى دلوفتى ..... انا : لا مش عارف ومش عايز اعرف يا وسخه يا هيجه ..... هى : ههههههه انا ليا حق احبك واموت فيك . كده يعنى تبقى عارف ان حبيبتك نفسها فيك وعايزه تبقى فى حضنك ومتسالش فيها كده ...... انا : حلوه قوى السحلله دى بس مش هتاكل معايا خالص . روحى شوفى هتعملى ايه وبطلى سهوكه دلوقتى . واحنا هنشوف بعض الاسبوع الجاى ..... هى : ماشى . ماشى طيب لما اشوفك هقطعك . خلاص هستنى تكلمنى بكره ونشوف هنعمل ايه .. سلام ياحبيبى ...... قفلت معاها وقمت ركبت العربيه ورحت على البيت وتانى يوم وبعد الجمعه كلمتها لاقيتها بتقولى : اعمل حسابك انا هجيلك الشقه يوم الاحد الصبح . البيه بيقولى انه اجازه السبت كمان وهيسافر الاحد الصبح ويرجع الثلاثاء او الاربعاء . فاعمل حسابك انى هاجى الاحد واقعد على قلبك يومين تانى ..... انا : ماشى يا حبيبتى . بس انا مش هينفع اروح الشغل السبت وانا لسه راجع من اجازه واخد اجازه يومين تانى . اصبرى لما اشوف هضبطها ازى لانى كمان احتمال اخد اجازه يوم الثلاثاء الجاى لاننا فى البيت هنطلع مصيف فممكن ملحقش اروح الشغل يومين ورا بعض تانى . يبقى هيرفدونى من الشغل كده ..... هى : لا يا حبيبى انا عايزه اقعد معاك اليومين . اتصرف مليش دعوه . وكمان طالع مصيف ..... انا : ما انا لازم اروح الشغل وكمان طالع مصيف . ايه مش عيزانى اروح مصيف كمان ..... هى : اه متروحش مصيف من غيرى . ده انا نفسى انزل معاك الميه قوى . طيب اقولك على حاجه تانيه انا هاجى الاحد ولما اوصل الشقه روح انت الشغل بس متتاخرش عليا وابات معاك وامشى الاتنين الصبح . ماشى كده .... انا : بطلى نصب . هو انتى بتكلمى مين هو انتى عايزه تقنعينى ان لما تيجى هتقعدى طول النهار لوحدك او لو جيتى الشقه وانا لسه فيها هتسبينى انزل الشغل . لا بصراحه مصدقك ..... هى : وبعدين يعنى هو انا مش هعرف اقفشك خالص . ما انا لازم اشوفك ..... انا : بصى انا بكره هكلمك لما اكون عرفت هضبطها ازى . ووعد هشوفيك . ماشى .... هى : ماشى . انت وعدتنى ....وقفلت معاها . وكملت الاجازه ونمت وصحيت الصبح ورحت على الشغل وتقريبا الساعه 3 العصر لاقيتها بتكلمنى وبتقولى : حبيبى ونور عينى . انا زعلانه قوى لانى مش هقدر اقابك بكره ..... انا : ليه . خير فى حاجه .... هى : لا مفيش حاجه بس انا قولت اسيبك الاسبوع ده تضبط امورك فى الشغل وتبقى فاضى الاسبوع اللى جاى علشان نقعد مع بعض اكتر من يوم ..... انا : ماشى الحال . بس ايه العقل اللى نزل عليكى ده .... هى : علشان تعرف ان حبيبتك عاقله مش مجنونه زى ما انت بتقول ..... انا : ماشى يا ست العاقلين .. وخلصت المكالمه وكملتى شغلى عادى وروحت على الشقه وطبعا متصلتش بيها علشان جوزها كان اجازه المهم نمت وصحيت روحت الشغل واخر النهار لاحظت انها مكلمتنيش خالص فقلت انا مش هكلمها علشان انا مش عارف ايه الوضع معاها وخلصت الشغل ورحت نمت والصبح يوم الاتنين رحت الشغل وبرده لغايه اخر النهار مفيش ولا حس ولا خبر فقلت برده مش هكلمها . خلصت شغلى وعملت يوم الثلاثاء اجازه علشان المصيف وروحت على البيت وبرده من غير اى مكالمه منها خالص ووصلت البيت وطبعا كانوا بيجهزوا حاجات المصيف وانا قاعد فى البيت وكانت حوالى الساعه 11 بالليل لاقيتها جت عندى فى البيت وكانوا فى البيت كلهم بيسلموا عليها وانا قاعد مش فاهم حاجه المهم قربت علىا وقالت : ازيك . عامل ايه . ايه اخبارك . من زمان مشفتكش .... انا : اهلا وسهلا . ايه اخبارك انتى وعامله ايه ..... هى : انا تمام . التمام . ولما عرفت من صاحبتى الجيرلفريند بتاعتك امبارح انك جاى النهارده وهتروح معاهم المصيف فقلت اجى اشوفك علشان عايزه اكلم معاك فى موضوع مهم . وبالمره البويفريند بتاعى اللى فى حكم جوزى مش هنا فهروح معاكوا المصيف .........
كنا خلاص ناويين نروح المصيف انا والجيرلفريند بتاعتى ومعانا شفق نور فى غياب البويفريند بتاعها .. لكن كان للاقدار راى اخر لان البويفريند بتاعها خلص شغله بدرى ورجع لها وكان رومانسى لاول مرة معاها ماكانتش عارفة ده سببه ايه وقرر انهم ينزلوا سوا يتفسحوا ويقعدوا يرقصوا ويتعشوا فى مطعم كويس .. ونزلوا وركبت شفق نور مع البويفريند بتاعها فى عربيته وهما فى الطريق عملوا حادثة وماتوا هما الاتنين وكانت صدمة كبيرة بالنسبة كنت هتجنن وبقيت اخبط دماغى وايدى فى الحيط لما اتعورت وايدى اتكسرت ورحت المستشفى وعرفت الجيرلفريند بتاعتى انى مابقتش احبها وانى بحب شفق نور وسابتنى وهى بتعيط ومشيت ..
وانا نايم على سريرى فى المستشفى باسلى نفسى فى قراية كتاب عن الاورفيكية ومعراج اخنوخ ومعراج اورفيوس ومعراج عربى واتمنيت انى اكون زى اورفيوس اقدر اروح ازور عالم الاموات واتوسل للمسؤولين هناك سواء هاديس او عزرائيل انه يخلى حبيبتى شفق نور ترجع معايا للدنيا ونعيش سوا بسعادة وهناء ونخلف .. وانا منشغلة فى القراية بدموع وتاملات وامنيات غبت عن الوعى معرفش دى غيبوبة ولا نوم ولا موت .. كل اللى اعرفه انى نسيت انى مش فى وعيى اصلا وظانن ان انا فى الواقع والوعى فعلا ولاقيت قدامى راجل بدقن بيضا طويل وانا قدامه ولا حاجة خفت منه وحبيته فى نفس الوقت واخيرا اتجرات وسالته انت مين وانا فين ؟
قالى انا امونرع زيوس جوبيتر كبير الهة الكون ومراتى الالهة الام حتحور هيرا جونو واولادنا الالهة البنين والبنات زرادشت واودين وبهاء **** وطاو وكونفوش وبراهما وبوذا وايلوهيم وغيرهم .. وانت فى برزخ الارواح هنا النايم والميت بيتقابلوا الاحباب والاعداء .. انت فى المكان الوسط بين عالمك وعالم الاموات .. انا سمعت بكاك ودموعك على حبيبتك والجيرلفريند الجديدة بتاعتك شفق نور واتاثرت جدا بالامك وبحبك الكبير لها وهاديلك فرصة تقابلها هنا فى البرزخ قبل ما تروح فى طريقها لحقول الاليزيوم او نيران هاديس عشان تودعها
ولاقيته اختفى وظهرت حبيبتى شفق نور.. احمد حبيبى.. شفق روحى .. حضنا بعض كنا احنا الاتنين ارواح بس حسينا باجمل لذة ومتعة لما حضنا بعض الحب مبيموتش ومش مرتبط بالجسم والرغبة كمان مرتبطة بالروح .. كانت خايفة وبتتنفض وتررتعش جوه حضنى وقالتلى احنا فين يا حبيبى وايه المكان ده .. قلتلها متخافيش يا روحى احنا نايمين وهنصحى بعد شوية قالتلى انا اخر حاجة فاكراها لما البيه عمل حادثة بينا بعربيته والدنيا اسودت قدامى وكل شئ اختفى وبعدين لاقيت نفسى لوحدى فى المكان ده لأ مش لوحدى ناس كتير معايا لابسين لبس غريب اللى فرعونى واللى يونانى واللى اوروبى لبس من كل العصور ولا كأننا فى حفلة تنكرية وكل ما احاول اخرج من المكان ده ارجعله تانى مش عارفة اوله من اخره ولا تحت من فوق ولا نهار من ليل .. قلتلها متخافيش يا روحى انا معاكى .. وفجاة لاقيت اتنين واخدينها وظهر لى امونرع تانى وقالى كفاية كده دلوقتى وقت محاكمتها قدام ابنى اوزيريس .. وبعدها تخش اليزيوم او هاديس .. ولاقيت نفسى بصرخ وشفق بتصرخ وبنمد ايدينا لبعض مش طايلين بعض وهى بتبعد وانا ببعد وصحيت مفزوع بصرخ ولاقيت نفسى على سريرى فى المستشفى .. وقلت للممرضة اللى جت تهدينى انا بقيت كويس كان حلم وحش بس ممكن لو سمحتى تدينى جاكتة البدلة بتاعتى قالتلى بس حضرتك متقدرش تخرج دلوقتى قلتلها مش هخرج بس هجيب منها حاجة قالتلى تحت امرك وادتنى الجاكتة خدت علبة قطيفة صغيرة من جيب جاكتتى كانت العلبة فيها دبلتين دهب خواتم الوعد او خواتم ما قبل الخطوبة خواتم المساكنة والجيرلفريند البويفريند اللى منقوش عليهم اسمى واسم شفق وتاريخ ارتباطنا ببعض باليوم والشهر والسنة جوه وبره
Personalized ring or Name and date engraved ring
قعدت اتامل الدبلتين ودموعى نازلة فى صمت ورجعتهم للجيب كنت ناوى اقدمهم لشفق فى رحلة المصيف بس القدر كان له راى تانى ..
مرت ايام بعد الحلم او الرؤيا دى وكل ما انام افتكر انى هشوف شفق حبيبتى تانى لكن للاسف متكررش الحلم لحد ما خرجت من المستشفى ورجعت البيت مع الامى واحزانى ونمت وفى الليلة دى شفت شفق نور حبيبتى وكانت مبسوطة مع بابا وماما المتوفين وعرفت انهم فى اليزيوم وحواليهم سامية جمال وصباح وتحية كاريوكا وحتى ناهد يسرى رغم انها عايشة كانت موجودة معاهم لان روحها النايمة معاهم ما بين برزخ الارواح واليزيوم وممثلات ومطربات – مش معتزلات ولا رلجس فاناتك - وراقصات شرقيات مصريات واجانب مشاهير اموات او احياء شفتهم فى حقول الاليزيوم وشفت معاهم راقصات باليه شفت مارلين مونرو ومادونا وشفت هند رستم ونيللى ولبلبلة والهام شاهين وشفت فى حقول الاليزيوم كمان نجوم ونجمات البورن والسوفتكور والافلام الايروتيكية وشفت هناك داروين وداوكنز فى حقول الاليزيوم وشفت فرج فودة ونجيب محفوظ وطه حسين وحامد عبد الصمد وسيد القمنى كلهم مبسوطين فى نعيم بارادايس حقول الاليزيوم او الآرو المصرى القديم Aaru وشفت اتباع الاديان القديمة والحديثة كلهم مبسوطين فى حقول الاليزيوم والرياضيين الاولمبيين واينشتاين وعلماء العلوم البحتة والمخترعين والعلمانيين والاشتراكيين والبعثيين والناصريين فى حقول الاليزيوم .. وبصيت جهة تانية شفت جحيم الهاديس ونيرانه وعذابه وعذاب دمار الروح وفناءها الابدى اللى وقع فيه الموزلم براذرهود والسالافيست والواهابيست وتاليبان وكايدا ودايش و التاكفيري ز والتاحريمي والبلطجية وسفاكى الدماء بكل انواعهم تحت اى مبرر من الشرف والعرض المزعوم لاى مبرر رلجس او نان رلجس تانى.. ورجعت لحقول الاليزيوم بعدما مت من الرعب من اشكال العذاب اللى شفتها فى هاديس وخدت شفق نور حبيبتى فى حضنى وحضنت بابا وماما وقلتلهم وحشتونى ليه مش بشوفكم دايما فى المنام او الحقيقة قالولى مقابلتنا الليلة ليك استثناء للاسف مش القاعدة بس بالنهاية انت متنور ومؤمن بقيم الحضارة الغربية ولما يحين معاد وفاتك هتيجى لنا فى حقول الاليزيوم والآرو قلتلهم وامتى ده هيحصل بان عليهم الحزن فجاة ممزوج بالفرح حسيت انهم عارفين انى هجيلهم قريب وفرحانين انى هجيلهم بس فى نفس الوقت زعلانين انى مش هتمتع كتير بالحياة قالوا بغموض السنين عندكم لحظات عندنا يا حبيبى مفيش زمن طويل عندكم بالنسبة كل زمانكم قصير جدا بالنسبة لنا كأنه ثوانى ماحاولتش الح عليهم عشان اعرف وقت وتاريخ ومعاد وفاتى كان كل اللى يهمنى انى اعيش ايامى او سنينى الفاضلة لى مع حبيبتى شفق نور وفى حضنها ومانمونتش الا سوا فى نفس اللحظة زى ماعشنا سوا وقالوا حبيبتك جميلة جدا الجيلفريند بتاعتك لطيفة وحبيناها قالت شفق وانا كمان بحبكم يا بابا ويا ماما انتم اديتونى اغلى هدية حمام حبيبى قلت لشفق نور مبسوطة يا شفق قالتلى هنا كل حاجة جميلة وفيه كتب واغانى وموسيقى وحريات وتنوير ومفيش تيرورزم ولا رلجس فاناتكزم ولا موزلم براذرهود ولا سالافيست ولا واهابيست ولا تكفيريز ولا تاحريميز.. بس ناقصنى وجودك وحشتنى اوى ساعتها ناديت امونرع زيوس جوبيتر وزوجته حتحور هيرا جونو واولادهما البنين والبنات وابنهم ايلوهيم فظهر لى امونرع واختفت حقول الاليزيوم قلتله ارجوك يا اما تموتنى يا اما تحييها وتبعثها من الموت من تانى المهم نكون مع بعض انا مش قادر على فراقها اكتر من كده ابتسم لى امونرع وهز راسه ولاقيت نفسى صحيت وشفق نور عريانة ملط وحافية فى حضنى حاسس بنفسها ودقات قلبها بس نايمة نوم عميق زى الملاك قعدت ابوس فيها واحضنها وانا فرحان مش مصدق انى فى علم مش فى حلم.. صحيت وبقت تبوسنى وهى فرحانة اننا رجعنا سوا وقالتلى اننا بقى عندنا القدرة على عدم الاحتياج للنوم مدى حياتنا على الارض دونا عن كل البشر عشان نستمتع بحبنا ووقت فراغ كبير للتعلم وللحب ..
نهايه الجزء الاخير .. وشكرا لمتابعه الجميع
اولا احب اعرفكم ان القصه دى حصلت معايا يعنى حقيقيه ....ثانيا ...انا من مده كنت بفكر اكتبها وانشرها فى المنتدى لغايه ما اخذت القرار..
نبدأ ... انا اسمى احمد تحتمس –اسم مركب- مهندس باشتغل فى مكتب مقاولات (قطاع خاص) وطبعا الشغل فى القاهره ... وانا اساسا من بلد ريفى قريب من القاهرة عملت علاقة بويفريند جيرلفريند ومساكنة كاملة من حوالى 18 سنه ... الجيرلفريند بتاعتى وهى ليها 3 صاحبات بنات مقربات منها جدا واصغر منها سنا وبتعتبرهم اخواتها وطبيعى وعادى انى مرتبط بويفريند جيرلفريند مساكنة باكبر واحده فيهم فكلهم بيعملونى كانى اخوهم .. المهم بدأت قصتي فى 2012 كنت فى يوم مسافر الصبح من البلد نسيت اقولكم اننا لينا شقه فى القاهره اللى عيشت فيها انا عائلتى قبل ما نروح نعيش فى بيتنا اللى فى البلد ... و انا فى الشغل ببات فى الشقه تقريبا الاسبوع كله فيما عدا الخميس والجمعه .... المهم وانا مسافر وخارج بالعربيه شفت صاحبة الجيرلفريند بتاعتى واسمها شفق نور –اسم مركب- ووكانت الخالق الناطق صورة طبق الاصل من نورا اخت بوسى فى الشعر والوش والبياض والجسم والصوت والعيون وكله كله وكانت من اصول عثمانية ومن اصول من اسرة محمد على شفتها عند موقف الميكروباص فى البلد فطبعا وقفت .. وما كانتش دى اول مرة نتقابل لكن اتقابلنا واتكلمنا مع بعض كتير جدا لمدة شهور وسنين وقربنا من بعض وماكانش القرب سريع انما تدريجى وسرى بعيدا عن الجيرلفريند بتاعتى والبويفريند بتاعها فى الاول بدا بينا صداقة اتحولت مع الوقت لاعجاب على الاقل من ناحية شفق نور اما انا ماكنتش حاسس ناحيتها الا انها اختى .. وبعد العلاقة الطويلة دى اللى كانت افلاطونية من ناحيتى وماكنتش اعرف انها علاقة رومانسية وشهوانية من ناحيتها تجاهى .. جه اليوم ده وبدا بينا الحوار كالاتى وده كان اليوم اللى غيرت علاقتنا للابد بعد شهور وسنين من العلاقة الافلاطونية الاخوية الصداقاتية من جهتى الرومانسية الشهوانية من جهتها بالتدريج .. على فكرة انا برج العذراء وشفق نور برج الثور بطالع جوزاء وكانت شفق نور مثقفة جدا جدا ومتنورة وحرياتية وارلجيوس وبوليدايست اثيست ورائيلية وكمتية هيلينية متسامحة متحررة عقليا صوفية روحانية بتحب كل الحضارات والعلوم والفنون والاداب واللغات والاديان القديمة والحديثة كلها
انا : ايه يابنتى فى ايه خير
هى : صباح الخير ... انا ريحه مصر
انا : ليه خير فى حاجه ..
هى : لا هشترى شويه حاجات و كمان احتمال اتاخر شويه علشان البويفريند بتاعى هيبات فى الشغل ...
انا : طيب ... تعالى اركبى ... المهم ركبت ..وطول الطريق بتسالنى ... هو انت هتتاخر فى الشغل ... هو انت شغلك فين ... هو انت بتروح الشقه على امتى ... هى الشقه ده فين اصلى عمرى ما شفتها .... اصل انا ممكن مشتريش حاجه النهارده ... انا اصلا قولت اخرج اغير جو لانى نفسييتى تعبانه .... وانا طول الوقت بفكر فى كل اللى بتقال ... وطبعا دى صاحبة الجيرلفريند بتاعتى بس كل كلامها كان واضح انها عايزه تروح الشقه مع العلم انها عارفه كويس ان الشقه فاضيه ... وانا اللى ببات فيها لوحدى .... المهم فى اخر الرغى ده كله كنا وصلنا اول القاهره ...
انا : انتى ريحه فين علشان اقرب عليكى المكان ...
هى : هو انت لازم تروح الشغل ... انا عايزه اتكلم معاك شويه واقولك ايه اللى تعبنى .... ممكن ...
انا : هو الموضوع كبير قوى كده ....
هى : قوى قوى
انا : اصبرى بقى اتكلم فى التليفون افهم ايه الاخبار فى الشغل ... واذا الوضع تمام ... يبقى رزقك ...
المهم اتكلمت فى الشغل وكان كله تمام ...
انا : تحبى نقعد فى مكان هادى علشان نتكلم برحتنا
هى : انت بتهرج صح ... انا بقولك عايزه اتكلم معاك واقولك ايه اللى تعبنى فى حياتى .... وانا مش لابسه حاجه كويسه يعنى تنفع انى ادخل بيها مكان .... من الاخر كده انا عايزه اروح معاك الشقه ...
انا : ماشى انا قلت يمكن انتى عايزه تقعدى فى حته هاديه الاول ....
هى : بص انا عايزه فى خلال 5 دقايق اكون فى الشقه ...
انا : اوك ...انا نسيت اوضح حاجه ... صاحبة الجيرلفريند بتاعتى دى التانيه سنا بعدها .... واصغر منها ب 2 سنه وعلطول كانت بتهرج معايا وبتتكلم معايا عادى جدا وعمرى ما فكرت فيها الا انها زى اختى .... وكمان اللى عرفته عنها انها حريصه على نفسها قوى من ناحيه جسمها .. مفيش حد شفها خالص حتى بقميص نوم ... المهم علشان مطولش اكتر من كده ... وصلنا الشقه ... فتحت ودخلنا ... وبعدين قمت علشان اعمل شاى ولا قهوه .... رجعت علشان اشوفها لاقيتها بتتفرج على الشقه ... وكانت لسه واقفه
انا : ايه رايك فى الشقه ؟
هى : اقولك على حاجه وتصدقنى ؟ ... انا بحلم بالشقه دى من حوالى 6 سنيين
انا : اشمعنى 6 سنيين
هى : لانى كنت فى يوم عندك فى البيت وسمعت ابوك وهو بيقول انك مخلى الشقه زى الفيلا .... وكمان عرفت انك بتبات فيها لوحدك يعنى لو حد جه معاك هنا ... محدش هيعرف حاجه ...
انا : وايه سبب انك بتحلمى تيجى الشقه ؟
هى : علشان انا الوحيده اللى ممكن اعرف ان الشقه دى فاضيه ولا حد بييجى هنا
انا : ايه ... ودلوقتى عرفتى ايه ؟
هى : عرفت اللى عرفته بقى ..... المهم هو فين الحمام .... علشان نفسى اتكلم معاك واحكي لك موضوع مهم ....
المهم قولتلها مكان الحمام ... بس قعدت افكر فى كلامها شويه ... وبعدين وانا قاعد لقيتها بتقولى انت بتنام فين ؟
انا : فى الاوضه دى .... ليه ؟
هى : ثوانى .... ولقيتها دخلت الاوضه ونورت النور ....وشويه لاقيتها بتقولى هات الشاى وتعالى .... قمت ودخلت الاوضه لقيتها قاعده على السرير وقلعت العبايه اللى لبسها وشفت جسم منور زى اللمبه الليد ..... ابيض اكتر من الشمع ... كانت لبسه بدى كت احمر مبين صدرها وشورت اسود مزود بياضها قوى ..وجسم فرنساوى ملوش حل .....
انا : ايه يا بت ده
هى : ايه فى ايه ...انت زى اخويا ....وانا عايزه اقعد برحتى .... ولا انت متضايق
انا : لا مش متضايق ... خدى رحتك على الاخر ....(فى الوقت ده كنت انا فى دنيا تانيه وبدات افكر انام معاها ازى)
هى : بص بقى ... انا من زمان وانا بفكر هتكلم واحكى اللى جوويا ازى ومع مين ... وبعدين قلت مفيش غيرك انت .. بص بقى سبنى احكى واقول كل اللى انا عيزه اقوله .. ومتقطعنيش خالص ... وكمان متقوليش عيب وميصحش وكلام اللى خرب بيتى ودمرنفسيتى ..طبعا انت عارف البويفريند بتاعى وطبعا هتقولى محترم ومؤدب ....و و و ..صح ... الحقيقه فعلا انه كل الحاجات الحلوه دى فيه بس فى حاجه مهمه قوى ليه انا كا ست مش موجوده ..ولما حولت مره انى اقوله انت انانى قوى ... وحبيت اوضحه المشكله قلى انتى مش محترمه .... قلت ماشى ..قلت اجرب اغير اسلوبى انا معاه وافضل ادلع فيه واعمله كل اللى يبتعمل فى البيت او حتى فى اوضه النوم وبرده مفيش فايده ... لغايه ما فى مره كنا معزومين فى فرح بره البلد عند جماعه معارف البويفريند بتاعى ... والمهم وانا فى الفرح طبعا كنت مع الحريم وبتكلم معاهم وبضحك عادى ... شويه ولقيته جاى بيقولى يلاه هانمشى بسرعه وكان باين على انه متضايق قوى .... قولته يلا ... ومش عارفه ليه جالى احساس انى هقضى ليله حلوه زى دخله العريس فى اليوم ده ... المهم مشينا ووصلنا البيت وبعد شويه قولت اغير واللبس حاجه حلوه واخرج له تانى .. دخلت وانا بغير لسه لقيته دخل عليه الاوضه وزعق فيه وقلى انتى مش هتخرجى من البيت ده تانى وتروحى افرح بره البلد ... انا ليه مش تقولى ايه اللى حصل ... قلى انا قلت كده وخلاص ... طبعا كان يوم نكد وسبنى ونام وانا بموت من جوايا (المهم فى الوقت ده عنيها بقيت كلها دموع) ومره تانيه كنا فى فرح تانى هنا فى القاهره يعنى عند خالته وكانت اخته معانا وبرده واحنا فى الفرح جه وقالى اطلعى اقعدى فوق فى الشقه ...وطبعا طلعت وانا بعيط .... شويه ولقيت اخته طالعه وهى بتضحك وبتقولى ايه فيه ايه يا عروسه .... عروسه انتى بتهرجى ..... لا انا مش بهرج ...انتى عرفتى البويفريند بتاعك طلعك ليه .... لانى كان فى واحد فى الفرح بيسال عليكى وعايز يتجوزك .... ودى مش اول مره ..... (فى الوقت ده عيطتت قوى) وغيره وغيره .....
انا : طيب اهدى شويه
هى : ممكن تقولى انا ذنبى ايه ؟
انا : طبعا ذنبك ... مش حلوه وزى القمر وبيضه ..وهو اسمر وغامق ...هههههههه
هى : يعنى انت شيفنى حلوه بجد ؟
انا : بعد اللى انتى عملها ده طبعا زى القمر
هى : هو انا ممكن اطلب منك طلب ؟ .....ممكن تأخذني فى حضنك انا مخنوقه قوى
ومره واحده كانى احلامى كلها بتتحقق مره واحده ..... ولقيتها مره واحده فى حضنى وجسمها مولع نار ....ولقيتها بتشدنى قوى علىها وصدرها جميل ومنفوخ وبطنها ملبن ..... وبتقولى احضنى قوى .... انا محرومه من الحضن الحنيين ... المهم انا بقيت على اخرى وزبى بقى عمود حديد وبدات احط ايدى على شعرها وضهرها وعلى رقبتها ...ومره وحده رفعت وشها على وزى ما يكون كانت قصده ان تقرب شفيفها من شفيفى وبصوت كله دلع ومياصه .... بتقول انى انا حلوه .... لا انت اللى حلم حياتى وانت اللى بحلم يبقى بويفريندى وجوزى وحبيبى وعشيقى ..... لاقيت نفسى بحضنها قوى وببوس فيها فى كل حته فى وشها وبعدين بدات احط ايدى على صدرها .... لاقيتها بتدوب وبتقولى ... عيزاك تلمس كل حته فيه علشان اتاكد انى صحيه مش لسه بحلم .... كلمتها دى ولعتنى وبدات انزل بايدى على رقبتها لحد وسطها .... وهى اه اه ... كمان يا حبيبى وبعدين طلعت بايدى على البدى اللى لبساه وبدات ارفعه وحده وحده لغايه ما شفت البزاز اللى ملهاش حل .... نزلت عليهم امصهم واعض اعض فيهم وابوسهم وهى ... قوى كلهم ...قوى قطعهم ....خلاص دول بقو بتوعك انت وبس .....قوى يا حبيبى ..... وبدات اقلع هدومى وهى بتشد الهدوم من عليا ...وبعدين قلت ابتدى العب فى كسها قبل ما تقلع لقيتها سابتنى وبعديت عنى وهى بتقولى ...لا ..لا ..لا ..... انا هو فى ايه ... مالك قاللتى مش هينفع نعمل مع بعض حاجه النهارده ..... انا ليه ..انتى خايفه منى .... هى ..انا هموت عليك مش خايفه منك ..... بس مش هينفع خالص
نهايه الجزء الاول
الجزء الثانى
انا : ليه مش هينفع خالص .... ممكن تقوللى . هى : حبيبى صدقنى مش هينفع وانا هموت وانا بقولك الكلام ده ... (وبدات تعيط بحرقه) ..انا : طيب خلاص اهدى .... اهدى خالص ... اسيبك لوحدك شويه ... هى : لا لا .. اوعى تبعد عنى ... انا ما صدقت انك جنبى ...بس ..... انا : اهدى طيب ولما تحسى انك هديتى وحبه تتكلمى معايا تانى .... انا هسمعك ... ومش هقرب منك تانى دلوقتى ... هى: متبعدش عنى...اناعايزاك فى حضنى شويه علشان اهدى...انا:يعنى انتى تهدى وانا اولع يعنى ..... هى : بعد الشر عليك من الولعه .... المهم فضلت فى حضنى حوالى 5 دقايق وبعدين لقيتها بتبوس فى صدرى ورقبتى ودقنى ... وبتقولى انا بحبك قوى ..وسامحنى على اللى بيحصل النهارده لانى اانا مش قادره امسك نفسى . وفى نفس الوقت مش هينفع .... انا : انتى مجنونه صح .... قولى صح .... بعتى عنى وانتى فىحضنى وقولتى لا ... قلنا ماشى .... قولتى مش هينفع ... قلنا ماشى ..... عيطى زى العيال الصغيره ... طبطبنا عليكى وكان ناقص ننيمك وقلنا ماشى ... سبناكى تهدى .. لا مينفعش ... تبوسى فيا وتلعبى فى شعر صدرى وانا بحبك ....مش كده تبقى ست المجنيين كمان ..... هى مع ضحكه خفيفه على وشها : لا مش مجنونه ... ولما تعرف انا بعمل ليه كده هتسامحنى انا : مش هستنى كتير علشان افهم ... ممكن براحه وبهدوء تقوليلى فى ايه ..هى : انا هقولك ... الموضوع ان انا من زمان وانا بحلم بيك وانا نايمه تقريبا كل يوم ...واليوم اللى محلمش فيه بيك اتفرج على cd يوم دبحى ونكدى اللى انا عشته من يوميها علشان انت فى الفيلم كنت جنبى وقت كبير وكمان كنت ماسك ايدى واحنا نزلين من على المسرح .... عرفت دلوقتى انا مجنونه ب مين ... المهم ... وكان بيبقى يوم اسود عليا لما اشوفك فى اى حته وتكون كلمتنى او لا واروح البس حاجه حلوه كده اقعد مع نفسى واتخيل نفسى وانا معاك وبعمل معاك زى اللى كنت بعمله من شويه وطبعا بتبقى احلام واكون خلاص على اخرى .. وييجى البيه البويفريند بتاعى يقعد يجعر ويزعق فى ويقولى ايه اللى انتى للبساه ده ويتلكك على اى حاجه ويسبنى وينام .... وانا ببقى بموت من جواه ... وطبعا انا ومش هتكسف منك تانى ولازم اقولك .. انى وحده ست مولعه ... وبولع اكتر لما باشوفك ولو تعرف انا بخطط اننا نتقابل بقالى اده ايه ... مش هتصدق ... لانى تقريبا كل يوم سبت اكون فاضيه والبيه يكون هيتاخر او هيبات فى الشغل واكون عارفه انك مسافر طبعا بروح اقف فى الموقف زى ما شوفتنى النهارده كده على امل انى اشوفك بس ... وعلى فكره انا شفتك كذا مره بس كان بيبقى معاك حد فطبعا مكنش ينفع اكلمك ....وطبعا اللى حصل النهارده كان بالنسبالى ولا فى الاحلام بس اهو حصل .... وانا كنت بحاول اقرب منك كتير ومن جوايا بقول .. لا يابت ...مينفعش ... ده عمره ما بص لحد ... د انتى اخت مراته ... لا .. ده طول حياته .اه بس زى اخته . لغايه الاسبوع اللى فات ... لما كنت عندك فى البيت وانت كنت فى الشغل وجت سيرتك معنا كلنا ... ما انا كنت انا واخواتى الاتنين عندكو .. المهم جت سيرتك لما اتكلمنا مع الجيرلفريند بتاعتك كلام كده ستتاتى مع بعض ... وانا اللى فهمت من كلامها انها مبتحبش الحاجات اللى بين الراجل ومراته انها تعملها كتير .... وهقولك اماره علشان تصدقنى ... مش انت عمال تقولها انها لازم تخس شويه علشان هتبقى احلا .. صح ... (طبعا انا فى الوقت ده مش عارف اسيطر على نفسى خالص من المفاجأه وكمان من اللى بتقوله .. وكمان فى الجسم اللى ملوش حال اللى قاعد قدامى اللى انا كنت بحلم بيه فعلا) وكمان ديما لما بتروح بتلاقيها قاعد بلبس طويل ومقفول حتى لما بتيجى هى تنام ... صح .. المهم انا من اليوم ده انا قلت انا اللى هعملك كل اللى نفسك فيه وهوريك اللى ميخطرش فى بالك .... بس .... انا : يخرب بيت بس .... ما انتى كنتى ماشيه زى الفل ... ليه بس تانى .... هى : لانى اليوم اللى اتحقق فيه حلمى اللى بحلم بيه من سنين .. اكون انا مش فورمه ... يعنى لو نفسك فيه النهارده .... تتعامل معايا على اساس انى بنت بنوت مش ست ... وطبعا انا نفسى هموت عليك لانى مش مصدقه لغايه دلوقتى انى معاك ... وقعده معاك كده ... بس هو ده الموضوع بختصار .. انا : ممكن انا اسالك سؤال الاول كده قبل ما اقتلك ... فى وسط كلامك قولتى انك ست مولعه ... ماشى السؤال بقى هو الاخ مش عارف يطفى الولعه دى ولا الاخ بينام بدرى ؟ .... هى : لا الاخ بمزاجه هو بس وكمان عادى او اقل من العادى ... يعنى بتاع 3 او 4 دقايق وينام وخلاص ... وده كمان كل يوم خميس او جمعه بس ...وملوش دعوه خالص بالحيوانه اللى معاه .... انا : يا نهار اسود ... ده هو اللى حيوان ومش حاسس باللى معاه ... يعنى افهم من كده انى اللى خلاكى بعتى عنى وقعدتى تقولى لا لا .. علشان انتى مش فورمه .. هى : اه طبعا .... يعنى لما اكون هموت كده عليك .. وكنت بفرح قوى لما اشوفك حتى من بعيد بس وافضل ابص على جسمك ... ودلوقتى فى حضنك اهو ومش هعرف اعمل معاك حاجه .... يبقى ايه ... انا : طيب .. ايه رايك انى هتعامل معاكى انك بنت بنوت وانا مش زعلان خالص ... ده ممكن يريحيك ويحسسك انك فى علم مش فى حلم ... هى : بس انا مش هقدر استحمل كده خالص وممكن الجنونه تقوم وتلاقينى بغتصبك انا ... انا : طيب انت عايزه ايه دلوقتى ... هى : افضل فى حضنك شويه .... واوعدك انى مش هعمل حاجه تتعبك ... وكمان انت توعدنى ان يوم الاثنين تيجى البلد تبات فى البيت من غير متقرب من الجيرلفريند بتاعتك خالص والثلاثاء الصبح نتقابل وتكون واخد الثلاثاء والاربعاء اجازه علشان هنقضى اليومين دول هنا فى الشقه ... على السرير ده... واعمل حسابك انى مش هسيبك تنزل من هنا الا لما تعوضنى عن كل اللى انت عرفته وكمان اللى لسه معرفتوش ... انا : ايه الجبروت ده ... يعنى انتى اللى مش فورمه وكمان بتتشرطى على .. ليه يعنى ... هى : علشان انت حقى انا ... انت من النهارده بتاعى انا ... وكمان علشان انت حبيبى انا وهخليك تحس ان يوم الثلاثاء هو يوم دخلتك الحقيقى .... انا : طيب مفيش حاجه تحت الحساب النهارده يعنى .. هى : يا لهوى ... ازى يعنى ده انا كلى ملكك ... وراحت مقربه منى وبدات ابوس فيها واحده واحده وبين كل بوسه وبوسه تقولى انت حبيبى ... انت نور عينى .. انت عمرى ... انت حبى .. انت ..انت وبعدين راحت قايمه وهى بتبوس فيه وراحت قاعده على حجرى واحنا على السرير .. وفضلت ريحه جايه على زبى وهى بتقول اه ... اه .. انا بعشقك .. انا بموت فيك .... وانا ببوس فيها وبدعك فى صدرها وبلعب فى حلمات بزها ... وهى كل شويه بتولع زياده .... حضنتها قوى وقربتها على صدرى ولفيت بيها على السرير وخلتها هى اللى تحت ونزلت على بزازها تانى اعضعض وامصمص واكلهم اكل ... وهى قطعهم ...كلهم .. هما بيحبوك انت ... اه .. اه ..قوى... قوى ...كلهم ... قطعهم .... مصهم ... انا بحب كده ... وفى عز ما هى بتوحوح بدات امش بايدى على جسمها وعلى ايدها وعلى رقبتها ... وطبعا هى صوتها بدء يعلى قوى .... انت مولعنى .... هموت عليك .... ارحمنى .... انا بحبك ... وانا مولع من جسمها الفرنساوى اللى عمرى ما تخيلته بالجمال والحلاوه دى ... وكمان شغال على جسمها كله ... وفى عز ما هى عمال تمسك فى ايدي شويه وتمسكنى من وسطى شويه ... ومره وحده لاقيتها بدات تحسس على زبى من فوق البوكس وبتقولى ده حبيبى وبتاعى انا ... ده ليا انا بس ... انا بحبه قوى ... ومره واحده راحت حضنانى قوى ولفت بي وبقيت هى اللى فوق ... وراحت مسكه ايدىا التنين وقلتلى ارحمنى بقى .... انا مش قادره .... وبدات تبوس فيى وفى كل جسمى وهى نازله لتحت .. وسابت ايديا ومسكت البوكس وبدات تشده براحه لتحت وهى بتقول ... حبيبى اللى هريحه فين .... واول ما شافته .... قالت ... حبيبى هو ده ... اللى بحلم بيه .هو ده ... وراحت بصالى وقلتلى ... ممكن احب فىه شويه ... علشان انا عارفه انى تعبته قوى .... وراحت مسك زبى وهى بتبوس فيه وتقول ... حبيبى ... انا بحلم بيك ... اه .... جميل قوى .... كبير قوى ...بعشقك قوى ... بدات انقل نفسى واحده واحه لغايه ما بقيت شبه جنبها عكس بعض ...وبدات احسس على ضهرها .. وامشى ايدى على سلسله ضهرها براحه .. وهى بتنهج وصوت نفسها زاد اكنها بتجرى .. ومره واحده .... لقتها بتقولى قوى ... خلى ايدك على ضهرى .. اه .... اه ... اح..اح.. اهو ...اهو ... كمان ..كمان ..... يا .... حبيبى .... ولقيت جسمها كله بيترعش قوى .... اه .... اه ..... اوف....اوف ..... احححححح .... ولقيت جسمها بدء يهدا خالص .... وجت على ... وباستنى بوسه وقالتلى انا بموت فيك ..... ثوانى وجيالك اوعى تقوم... وقامت ريحه على الحمام .... وشويه ... لقيتها بتقولى ... ايه دلوقتى الحل ... انا : الحل فى ايه ... الحل فى الجميل اللى مرتحش ده ... اعمله ايه انا دلوقتى ( بتقول كده وهى بتشور على زبى) يعنى لو انا فورمه ... مش كنت زمانى مرياحه وهو مريحنى .... ممكن تقولى اعمل ... انا : انا معرفش ... مش انتى اللى مفروض تعرفى تريحى ازى .... هى: بص يا نور عينى .... انا عارفه هريحه ازى بس انا اللى فعلا مش قادره خالص ... لازم تعرف انك اتنجت منى لما انا جبتهم دلوقتى لانى لو كنت انت اتاخرت شويه فى موضوع ضهرى ده ... كان زمانى وخده حبيبى جوايه فى حبيبه اللى من هنا وجاى هيبقى حبيبه هو وبس وكان الللى يحصل يحصل .... بس انا برده لازم اخاف عليك وعليه ..... انا : طيب يعنى هتسبيه كده ... مش هتعملى معاه اى حاجه .... هى : لا طبعا بس ملكش دعوه انت ... انا وحبيبى هنتصرف معا بعض دلوقتى انا هخلى يجبهم فى مكان ميحلمش بيه .... وراحت جايه جنبى على السرير ونامت على ضهرها وقلتلى لو سمحت هات حبيبى بين بزازى هنا وقرب على علشان اصلح حبيبى وارضى ..... المهم مسكت زبى الاول وباست فيه كتير وطبعا كان لسه واقف وزى الحديد وبعدين مسكت احلى بزين شوفتهم وضمتهم عليه ... وكانت بزازها نار مولعين وكمان حلوين قوى زى بزاز البنات ... يعنى مش مرهدلين قوى ... ومش نشفين قوى ... وبدات تمشى بزازها على زبى رايح وجاى ....وتبصلى وتحدفى بوسه بمنتهى المياصه والدلع ... ومره تعض على شفيفها .... وانا بدات اولع تانى ... وبعد شويه مسكت بزازها الاتنين على زبى بيد واحده وبدات تمشى ايدها التانيه على جسمى وضهى وصدرى ... وبعدين بدات تضغط على وسطى من ورا عيزانى انا اللى اروح واجى على صدرها ... المهم اول ما بدات اروح واجى على صدرها ... بقت كل ما زبى يقرب عند شفايفها ... مره تبوسه .. ومره تلمسه بلسنها ... واول بدات تعمل كده انا هجت قوى ... وكمان نظرات عنيها كانت كلها دلع ومياصه وحرمان .... ده زود هيجانى قوى وبدات اروح واجى اسرع وهيا كمان بتقول ...اه حبيبى ... نور عينى قوى ...اه ..... ومره واحده حسيت انى خلاص هجيبهم لاقيتها راحت ضم صدرها زياده شويه على زبى وضغطت بصوبعها على اخر صدرها من تحت زبى بطريقه غريبه كده ادتنى احساس ان زبى جو كس مش بزاز ... ده كمان هيجنى اكتر .... ولاقيت زبى خلاص على اخره ... زى يكون هى حست انى هجيب قالت .. هات بقى ... هات بقى عسلك ... اول ما قالت كده بدات اجيب بين صدرها راحت هى بدات تحرك صدها معايا وانا بجيب حسيت انى اول مره اجيب فى حياتى من حلاوه احساس صدرها وهو بيتحرك على زبى وانا بجيب وهى برده مكمله بصدرها كانت بصالى وبتعض على شفيفها ... وبتدلع فى حركتها تحتى .... وبعد ما خلصت خالص لاقتها بتقولى .... ينفع كده يا نور عينى ... انا : طبعا تنفعى .. هى : لا انا قصدى ينفع العسل اللى على صدرى ده ميكنش فى مكانه ... حتى يبرد نارى شويه ... انا : انتى مصممه تقوعى نفسك فى الغلط .. هى : اول واخر مره ... واوعدك بعد كده ان كل حاجه هتبقى فى مكنها .... قالت كده وراحت قايمه على الحمام وغابت شويه ولما جت لقيتها لبسه البدى والشرت
انا : ايه خلاص كده ... هى : صدقنى انا مش عايزه ولا البس حاجه خالص ولا امشى من هنا .. بس احنا لازم نمشى من هنا والا هنولع فى بعض اكتر من كده .... قمت انا كمان دخلت الحمام واستحميت وانا مش مصدق اللى بيحصل خالص .. وخرجت لبست هدومى وهى كانت لبست هدومها ولقتها بتقولى اوعى تنسى اللى قولته كله .... انا : هو ايه اللى انتى قولتيه ... هى وهى مبتسمه : اه طيب جت على وحطت ايدها الاتنين على رقبتى من ورا وقربت على بصدرها وشفيفها على شفيفى ... هفكرك تانى وتبوسنى .. يوم وتبوسنى ..الاثنين وتبوسنى ..تروح .وتبوسنى ........ وهكذا لغايه اخركل اللى اتفقنا عليه ... وقلتلى طبعا كده عمرك ما هتنسى ...هههههههه .... انا : تصدقى انا نسيت تانى .... هى : يوم الثلاثاء اوعدك مش هخيك تنسانى ولا تنسى اى حاجه هقولك ابدا ..... واعمل حسابك على اننا مش هننزل من الشقه اليومين دول .... نزلنا من الشقه وركبنا العربيه واحنا فى الطريق رايح على الموقف اللى فيه عربيات البلد لاقيتها بتقولى .. ما تيجى نرجع الشقه تانى هههههه .. انا : بعينك انتى وحده مولعه وهيجه ومش فورمه ... يعنى المسكله عندك ... والعقل يقول اللى بيته من ازاز ميحدفش الناس بالطوب ...هههههه ... وصلنا وهى نزله من العربيه عملت نفسها بتجيب حاجه من جنب الكرسى ولقيتها بتمسك زبى ... انا : ايه يا بت .. انتى مجنونه .... هى : انت مالك انت ... بسلم على حبيبى ولا هنبتدى نغير .... ومشيت وانا مش مصدق كل اللى حصل وعارف اللى حصل ده حصل ازى .... المهم لفيت بالعربيه ومشيت وقلت اروح على المكتب وبعد حوالى 10 دقايق لاقيتها بتكلمنى فى المحمول .. رديت هى : مش انا بحبك ... مش انا بموت فيك .... مش انت كل حاجه فى حياتى .... انا : مش انتى مجنونه ... هو انتى فين وبتقولى الكلام ده .. هى : فى العربيه .... والعربيه مشيت كمان .. بس انا قعده فى الكنبه اللى فى الاخر من الميكروباص لوحدى علشان كده بتكلم برحتى .... طمنى عليك كل شويه ... انا : ايه رايك منكلمش بعض خالص اليومين دول لغايه ما نضبط المواعيد يو الاتنين .. ونتقابل يوم الثلاثاء ... هى : ليه كده يعنى .. انا : مش العروسه اللى دخلتها فاضل عليها يومين بتبقى مش فاضيه وبتعمل حاجات كده وحملات نظافه وحاجات تخليها زى البنور ..... هى : اه ... وانا اللى كنت فكراك طيب ..... طيب يا عريس ... ماشى .. بس يوم الثلاثاء اللى هيتعيب هنقطع وشه .... ماشى .. ماشى .... ممكن بقى اطلب طلب من نور عينى .... جهز اكل وعصاير وحطهم فى الثلاجه علشان بجد انا عايزه ابقى عروسه اليومين دول .... ومتتحركش من حضنى ... ماشى ....انا : تأمر يا قمر ... سلام ... سلام ...
نهايه الجزء الثانى
الجزء الثالث
بعد ما قفلت معاها الخط رحت على الشغل وانا مش مركز فى اى حاجه غير جسمها واللى عملته وقالته ... وبعد ما خلصت شغل وانا مروح على الشقه كانت حوالى الساعه 11 ونص بالليل لقيت الموبيل بيرن وببص لقيتها هى ...انا : خير يا مجنونه .. هى : مؤ (بوسه) مؤ ..مؤ ...وحشتنى قوى يا نور عينى ....ايه انت لسه فى الشغل .انا : لا انا فى الطريق لسه رايح على الشقه .....هى : يعنى انا بتصل فى الوقت الصح ... انا : ليه يعنى الوقت الصح وانتى فين ... هى: انا فى البيت وقاعده لوحدى ..ينفع كده...انا :ليه قاعده لوحدك....هى : ما البيه بايت فى الشغل .. انا : طيب لما انتى قاعده لوحدك متصلتيش من بدرى ليه .... هى : لانى انا استنيت لغايه دلوقتى علشان اضمن انك فى الشقه واعرف احب فيك شويه بعيد عن الشغل ....انا : طيب انا لسه فى الطريق .. وبعدين انا دلوقتى بسوق العربيه .. هى : يعنى ايه اقفل ولما توصل ترن على .... علشان انا عايزه اقولك على حاجه مهمه .... انا : لا كملى كلامك بس بلاش حكايه تحبى فى دى وانا فى الشارع ... هى: هههههههه .... خايف اعصابك تسيب ... ولا خايف متعرفش تسوق ..... انا : لا ولا كده ولا كده ...انا قصدى لما اروح وانام على السرير علشان اركز كويس معاكى ... هى : ماشى .... اسمع بقى ياسيدى ... اتصلت بالبيه لما جيت وعرفت انه بايت فى الشغل النهارده وهيرجع بكره ويقعد فى البيت الاحد والاثنين ويمشى الثلاثاء الفجر علشان رايح ماموريه وهيرجع الاربعاء بالليل ..... ايه رايك فى المفاجأه دى ... انا : ده بجد .... يعنى هو قلك كده .... يعنى هنقضى اليومين مع بعض كده رسمى ... هى : ومن غير قلق منه .. مش كفايه هبقى عروسه يومين بس .... انا : انتى خلاص عيشتى دور العروسه خلاص ... هى : ايوه طبعا عروسه ... وعروسه جديده كمان ... وعايزه عريسى حبيبى نور عينى يمتعنى ويدلعنى .... وانا كمان هدلعه ومتعه ... مش هو رجلى اللى كنت بحلم بيه طول حياتى ... انا : بس كفايه كده علشان انتى بداتى تولعى .... هى : وايه يعنى .... مش انا بكلم حبيبى وعشيقى .... انا : طيب ...واللى بتكلمى ده يعمل ايه دلوقتى .... الجو ليل ... وهيروح ينام لوحده ... والشقه فاضيه .... يعنى ينحرف يعنى .... ولا يدور على مزه تبات معاه .... هى : يا نهارك الاسود .... عارف لو سمعت منك الكلام ده تانى ... عارف انا هعمل فيك ايه ..... هقتلك .. فاهم هقتلك بجد ... لازم تفهم انك بقيت بتاعى لوحدى انا ..... وبعدين استنا لما نبقى مع بعض .. وبعدين ابقى شوف هيبقى ليك نفس ولا مزاج لاى ست تانى ولا لا ... ماشى ... انا : طيب .... طيب ... خلاص ..انا بهرج معاكى يا مجنونه .... هى : اوعى تقول الكلام ده تانى حتى ولو بهزار ... فاهم .... انا : تأمر يا قمر ... خلاص بقى متزعليش .... هى : انا هسمحك علشان اول مره بس .... انا : المهم ... العروسه عايزه اجهز ايه تاكله وايه تشربه فى ثلاجه ... هى : اى حاجه انت بتحب تاكلها انا عارفه انا هاكل ايه .... انا هكلك انت .... انا : انتى اللى هتخسرى ... لانك هتموتى من الجوع والتعب ... ابقى دورى على اللى يجبك اكل بقى ... هى : لا ... انا هعرف اشبع منك من غير متعبك ..... علشان انت حب عمرى ...... فى الوقت ده كنت انا وصلت المطعم اللى بجيب منه اى حاجه اكلها قبل ما انام ... هى : انت بتكلم مين .. انا : بكلم بتاع المطعم علشان يجبلى اى حاجه جاهزه اتعشى بيها .... هى : عندهم اكل ايه ... انا : كبده ومخ وسمك وجمبرى وسبيط وسجق وشاورمه... هى : قوله يجبلك سنوتشات جمبرى وسبيط وكل كويس ...انا : تصدقى انتى واحده وطيه .. وطيه ... هى : ههههههه لا انا وحده بموت فى نور عينى اللى عايزاه يمتعنى ويدلعنى ... وكمان متنساش اللى هيتعب هنقطع وشه .... اتفقنا .... انا : اتفقنا ..... هى : خلاص اسيبك بقى تاكل برحتك وتريح علشان شغلك الصبح ... وانا هقوم استحمى واغير هدومى وانا .... تصبح على خير يا روح قلبى ... انا : سلام ..... المهم اليومين عدو وجه اليوم الموعود الثلاثاء الصبح الساعه 8 الصبح ... زى ما اتفقت معها اتصلت بيها لاقيتها بتقولى .. صح النوم .... حتى يتاخر على عروسته كده ... انا : اتاخرت ايه دى الساعه لسه 8 .... وبعدين هو فيه عروسه بتروح لعريسها الساعه 8 الصبح ... هى : وحياتك عندى انا جاهزه من 6 الصبح ... بس قلت انك هتخرج فى ميعادك برده .... انت فين بقى .. انا : مقرب على الموقف اه ... هى : انا بره على الطريق لانى اتمشيت شويه علشان محدش يركب معاك ..... المهم وصلت عندها ... واول ما شفتها مصدقتش انها هى ... لقيت مزه ... لابسه عبايه سودا غير اللى كانت لابسها قبل كده ...لازقه على جسمها اللى ملهوش حل .. وميكاج خفيف بس مخليها زى بنات تركيا كده ... وطبعا بزازها مدفعين قدمها .... ومعاها شنطه جلد (حريمى) ... المهم ركبت .... وبعد ما ركبنا الطريق العمومى لاقيتها حطط ايدها على وعلى زبى وبتقول : مش انت ملاحظ انك مسلمتش عليه ؟ ... انا : وهو انتى كده هتخلينى اسلم عليكى ولا .. هى : طيب خلاص ... سيبنى اسلم على حبيبى بمعرفتى ..... ما انا لازم اطمن عليه علشان عنده شغل وشقى كتيرر قوى .... انا : برحتك ... هى : ممكن تجرى شويه ... علشان انا مستعجله شويه .... الشقه وحشانى قوى ... انا : الشقه برده .... المهم انتى فطرتى ..... هى : لا ... بس انا شبعانه قوى وشبعت اكتر لما شوفتك ..... انا : لا صحيح .... قولى ... هى : المطعم اللى بتجيب من عنده الاكل يبقى فاتح دلوقتى ؟ ... انا : اه ...شغال 24 ساعه .... طيب خلاص ... هنجيب من عنده .... وصلنا عند المطعم ... وطبعا جبنا سندوتشات مشكله بس فيها جمبرى وسبيط ... ووصلنا عند الشقه ... هى : ممكن مفتاح الشقه .. وانت اركن العربيه برحتك وبعدين اطلع ... انا : ... هو فى ايه ... ما احنا هنطلع سوى ... هى : لا ... انا هطلع الاول وبعدين انت اطلع بعد شويه .... واسمع الكلام .... انا : طيب انا هركن وهجيب سجاير ... واجى .... هى : ايوه ... كده تمام ... المهم نزلت ... وانا ركنت العربيه .. ورحت علشان اجيب سجاير ... وبعد ما رجعت وضربت جرس الباب ... لاقيتها بتقولى هفتح الباب ... لكن متتدخلش لغايه ما انا ادخل الاوضه ..... انا : ماشى ... المهم .. دخلت .. وبرحه روحت ناحيه الاوضه وببص عليها ..... ياهووووووو ... ايه القمر ده ..... لابسه قميص نوم احمر قصير ولازق عليها ومفتوح لغايه نص ضهرها. ... بفتحه صغيره على رجلها اليمين .... وطبعا بزازها اكتر من نصها بره ...وواقفه بجنب وتانيه رجل ... ومنظرها يهيج الميت ... ومع كل ده جسم ابيض شمع ونضيف مفيش ولاشعره ... بتلمع ... انا : ياصباح المزز اللى زى القمر .... هى وبتشور بصبعا : تعالى هنا بسرعه ..... روحت عليها وبدات ابوس فيها واحسس على رقبتها وصدرها وضهرها وهى بدات تفكلى زراير القميص وتشده من البنطلون ...ومسكت الفانله الداخليه وبدات تشدها لفوق ...وقلعت الفانله .... وبدات تحط ايدها على صدرى وتشد وتفرك شعر صدى ... كل ده وانا ببوس فيها وبلعب بلسانى فى لسانها .. وبعض فى شفيفها ... وبدات امسك بززها وافرك فى حلمت بزها وادعك فيهم ... فى الوقت ده لاقيتها بتفك لى الحزام ... وكبسونات البنطلون .....وانا مكمل بوس وتافيش فيها ... وبعد ما البنطلون اتقلع ومعرفش ازى ...بدات تحط ايدها على زبى ..... وكان لسه مشدش قوى .... لقيتها بتقولى هو زعلان منى لسه .... انا: لا ... مين قال انه زعلان ... بس هو لسه دوره مجاش .... هى : بس انا عيزاه دلوقتى ... انا : طيب .... اتصرفى معاه انتى ..... مسكت انا وشها وخت شفيفها ورجعت ابوس فيها .. وهى بدات تدعك وتحسس على زبى من فوق البوكسر ....وبعد شويه قربنا على السرير واحنا على وضعنا كده .... وقعدنا على السرير .... هى : البوكسر بتاعك معطلنى ... وراحت منزلاه ..ومسكت زبى ..تبوس فيه وتلعب بلسنها علي راسه ..... وانا بدعك فى صدرها الجميل ... وكانت حلمات بزها بدات توقف ... المهم قعدت على السرير وخلتها تلف وتقعد على وشها فى وشى ... وبدات احسس على ضهرها وطبعا كان زبى بدء يشد وهى قاعده على حجرى .. فكان كسها اللى لسه ما شفتوش بيلزق كل شويه على زبى من فوق ... وبدات تتحرك بكسها على زبى ... وكان احساس ميتوصفش .وهى بتقولى .... بحبك ... بموت فيك ....كملت انا بوس وتافيش فى صدرها وبعدين نزلتلها جملات قميص النوم ...وكملت بوس فى كل حته فى جسمها من فوق ... وهى بدات تسخن قوى وحسيت بعسل كسها نازل على زبى مولع .... مسكت ان قميص النوم وبدات ارفعه من عليها لغايه ما بقى عند رقبتها .... ورحت رفعه من عليها ... بقت ملط قدامى ..... ختها فى حضنى قوى .. ورحت نايم على ضهرى على السرير بالعرض وهى فى حضنى بقيت فوقى وضع الحصان .... لما قامت بجسمها بس من حضنى علشان تلم رجيلها على شويه شوفت كسها الابيض المنتوف المنفوخ .. وظاهر منه زنبور شكله روعه و ملوش حل غير النيك الجامد .... وهى بتعدل نفسها على وبتلم شعرها شفتنى وانا ببص على كسها لاقتها بتقولى ... ايه رأيك عجبك ... انا : ده شكله يهبل .... هى : ولسه لما تجربه ...... هيعجبك قوى لانه مشتقالك قوى ... ونفسه فيك قوى .. انا : نفسه فى انا برده ... هى : لا ... مش فيك انت ... نفسه فى حبيبه اللى كان قريب منه دلوقتى .... انت عايز ايه دلوقتى .... ورحت نايمه علي تانى وبدات تبوس في بكل لهفه وحرمان وانا بحسس على جسمها وفخدها من قدام وهى مسكه شفيفى مقطعها .... ومش مخلينىى عارف اعمل حاجه غير انى احسس عليها .. وبدات تروح وتيجى على زبى تانى بس كانت المره دى موحوحه على الاخر ... وشويه لاقيتها بتقوم بوسطها من على ولقيت ايدها بتمسك زبى وبتقربه من كسها .... ومره وحده لاقيتها نامت تانى على وبتحاول تلفنى علشان تبقى هى تحت ....... المهم لفيت بيها وخليتها تحتيى وبدات افرش كسها واحرك زبى على كسها براحه وهى موحوحه وعلى اخرها .... لاقيتها بتقولى ..... ممكن براحه وانت بتدخل على يا روح قلبى .... مش انا عروستك اللى بتحبها .... انا : انتى تأمرى يا روح قلبى .... كملت انا تفريش فى كسها ودعك فى جسمها وصدها وهى ...اه ...كمان يا حبيبى .... حلو قوى اللى انت بتعمله ده ..... كمل كده ...اه ...اوف .....اح ...قوى ....انت حبيبى ...انت عمرى ...انت جميل قوى ...اح ... اه ......بدات انا كمان اعيش معاها ..... وسخنت قوى على منظر جسمها ودلعها وميصتها فى كل اللى بتقوله .... ميلت عليها وبدات ابوس فيها قوى واعض فى شفيفها ..... وشويه حستها وهى بترفع نفسها كل ما زبى يبقى على فتحت كسها .... فرحت سايب زبى وبدات احسس بايدى التانيه كمان على صدرها ....شويه وسمعتها بتزوم وشفيفى على شفيفها ...لاقيتها بتقولى ...ابوس ايدك دخله بقى ...... ارحمنى ..... انا مش قادره ..... خلاص .... عيزاه يريحنى بقى ..... بدات داخله وحده وحده وطبعا كان كسها غرقان وهى مولعه ..... اه .....اه .....براحه .... براحه على عروستك ......اه ..اه ....اه ........اهوووو.... اه ...... حبيبى.... براحه ..... لغايه ما دخل كله ..... وهى بتفرك تحتيه ... قربت من ودنها وبراحه قولتلها : الف مبروك يا عروستى ...... هى : ... انا كده بقيت مراتك ..... نكنى بقى وريح كس عروستك .... بدات ادخل واخرج برده براحه ..وهى بتتلوى تحتى ... وجسمها بيتلوى تحتى زى التعبان ... وتقول ... اه ... كمان .... كمان ... دخله قوى ... انا بحبك ... انا بتعتك ..انا شرموطك .... دخله قوى ... وبدا صوتها يعلى شويه شويه .... وانا بدات ازود سرعهالدخول والخروج ... وهى مكمله الاهات والكلام اللى مولعنى .. وشويه لقيتها بدات تقفل على برجليها وكسها مولع نار وايدها بتتدعك فى صدرى وضهرى حسيت انها قربت تجيبهم رحت مهدى نفسى شويه ... لاقيتها بتقولى بكل لهفه وحرمان .. لا ... لا ... متهداش على .... انا خلاص مش قادره .... كمل قوى زى ما انت.. ومسكتنى من وسطى وبدات تشدنى عليها قوى ..... قلت مفيش فايده ... كملت زى ما انا وهى موحوحه ... اه ... اه ..... اوف .... اح .... زبك جميل قوى ... جامد .... دخله كله .... اه .. اه .... قوى ..... وبدات ترفع رجليها على ضهرى ... اول ما عملت كده عرفت انها قربت تجيب .... زودت دخولى وخروجى ... وبدات كمان ادوس على سوتها قوى .... وهى بدات تصرخ .....اه اه اه .... ارحمنى .... خلاص مش قادره .... حرام عليك كده .... اوف ...اوف ..اح ...اه .....ارحمنى .... وفى عز المعمعه دى لاقيتها بتخرب فى ضهرى ... وقربت على ومسكت شفيفى وعضتها جامده .... وشويه لاقيتها بتقولى ابوس ايدك .. جيب معايا ... انا خلاص ... هات معايا .... انا عايزه لبنك مع لبنى .... ارحمنى وهات معايا .....ومسكت جسمى بايدها ورجيلها وانا خلاص على اخرى .... وهى مولعه .... ااااااه .....اااااااااه ....... اححححح ..... اوووووووف ... اه ... اه ...جيب معايا .....خلاص ...... اااااااه .....كنا فى الوقت ده كنا بنجيب مع بعض .... وهى بتترعش تحتى وتتهز زى المتكهربه ....وعماله تبوس في .... وانا كل ما زبى ينطر فيها تترعش ..... وزى ما يكون فعلا يوم دخلتى واول مره انيك ..... فضلنا كده شويه .... وبعد ما هدينا لاقيتها بتقولى .... النهارده يوم دخلتى الحقيقى ....انا النهارده اول مره احس انى ست ..... انا وانا ببوسها : انتى مش ست .... انتى مزه ... واحلى مزه كمان .... هى : يعنى انت شايفنى مزه بجد ..... عجبتك يعنى ...... انا : طبعا عجبانى .... بس فى حاجه .... هى : ايه ... فى ايه يا عمرى .... انا : مش انتى اللى قلتى اللى هيتعب هنقطع وشه ..... ايه بقى اللى حصل ... هى وهى بتقرب من وشى : قطع زى ما تحب ... بس اقولك على حاجه .... انا : قولى ... هى : صدقنى انا محستش انى متجوزه الا دلوقتى .... فطبعا انا مكنتش اعرف ان فى فرق .... الرجاله زى بعضها .... انا : انتى كنتى فاكره انك هتيجى تقطعى وشى بقى ..... هى : بعد الشر عليك ...... انا : ودلوقتى .... هى وبقرب فى حضنى وبتبوسنى : انت سيد الرجاله ...مؤ ....انت راجلى ...مؤ .... انت نور عينى ....مؤ .... انا : مش واخده بالك انننا مكلناش .... هى : ههههه ..... انا كلت وشبعت كمان ..... انت مش واخد بالك ولا ايه هههههه .... انا : لا .... انتى لسه مكلتيش حاجه ..... ده انتى هتكلى اكل .... بس اصبرى .....هههه هى : انت ملكش دعوه بحاجه ..... قوم ادخل الحمام ولما ترجع هتلاقى الاكل مستنيك ......قمت دخلت الحمام استحميت ولفيت نفسى ببشكير ...وخرجت لاقيتها مجهزه الاكل وبتقولى ممكن تستننانى لغايه ما ادخل الحمام وارجعلك علشان ااكلك بايدى انا ... انا : ممكن ..... دخلت الحمام وشويه لاقيتها واقفه على الباب وبتقولى اتاخرت عليك يا نور عينى ..... انا وانا ببص عليها لاقيتها لابسه قميص نوم تانى ملوش حل ...... مولع ....لونه اسود ..... طويل بس لازق على جسمها وفيه فتحه من اخره من تحت لغايه كسها .... وبحماله واحده ومتبطن من عند الصدر .....قولتلها ... هو احنا هناكل ايه بالضبط .....هى : كل اى حاجه تعجبك .....
نهايه الجزء الثالث
الجزء الرابع
انا : انا هاكل الاول السندوتشات .... وبعدين اكل اللحمه البيضا دى .... المهم قعدنا على السرير وبدانا ناكل وهى كل شويه تاكلنى .. وكل ما امد ايدى على حاجه ... هى تسبق ايدى وتجيبها بايدها .. وهى بتقولى : انت تشور بس على اى حاجه يا روح قلبى... وانا خدمتك اجبهالك .يا حبى ... ولما قربنا نخلص اكل ....هى : نور عينى يامر بايه .... شاى قهوه نسكافيه بوسه حضن .... ايه تامر بايه ... انا : فنجان قهوه ... وتعالى علشان نكمل الدخله ... هى : تامرنى يا نور عينى ..... بعد شويه لاقيتها جابت القهوه ... وطلعت جنبى على السرير وراحت نايمه جنبى وحطيت راسها على صدرى وايدها بتلعب فى شعر صدرى ورجلها اليمين على رجلى .. ولعت سجاره ... وبدات اشرب القهوه وهى عماله تلعب فى شعر صدرى وتبوس فيى .. ولقيتها بتقولى : ياه ... انا كنت بدات افقد الامل فى حياتى كلها .... بس انت جيتلى نجده .... وايه مش اى نجده ... نجده زى القمر .... انا : ايه يا بت انتى لسه مش مصدقه انك معايا وفى حضنى ... هى : لا .... لسه مش مصدقه ..... انا : وانتى عايزه تصدقى ازاى .... هى : خدنى فى حضنك قوى ..... وخلى ايدك عليا طول ما احنا جنب بعض ..... وكمان تحسسنى انى خدامتك ... اامرنى بكل اللى انت عايزوه .... انا : ايه يا بنتى كل ده ... هو انتى لسه فاكره ان الرجاله كلها زى بعض .... هى : ممكن تتكلم عنى وعنك بس ..... وبعدين انت ناسى انى لسه عروسه من ساعه واحده ... انا : على اساس انك مكنتيش عروسه قبل كده .... ولا انك كنتى بنت بنوت دلوقتى وانا مختش بالى .... هى : اه .... كنت بنت وانت لسه فتحنى من شويه ..... وكمان لسه انا مشبعتش منك .... دانت متعرفش انا كنت عايشه ازى لغايه يوم السبت اللى فات .... ومن السبت لغايه النهارده الصبح ازاى ..... ودلوقتى ازاى .....انت فعلا خلتنى احس انى ست ... انا : بس انا عايز اعرف كل حاجه عملتيها من يوم السبت لغايه ما اتقبلنا ..... هى وكانت بتتعدل جنبى على السرير (بتقعد) وربعت رجليها وطبعا القميص مفتوح فطبعا فخدها الابيض عايز يتلحس .. ومش لابسه حاجه تحته وكسها باين بين رجليها ومنظره يهيج الميت ...لاقيتها بتقولى هقولك على اى حاجه انت عايز تعرفها وكمان اللى انا عايزه اعرفهولك ... بس مش دلوقتى خالص .... لانى انا دلوقتى معنديش استعداد لاى حاجه غير انى احب فيك .... وقربت منى وبدات تبوس فيا ... وايدها بتحسس بيها على صدرى وجسمى وشويه شويه بدات تشيل البشكير من على .. وبدات تمسك زبى وتلعب فيه ... وانا كنت ماسك شفيفها بقطع ومصمص واعض على خفيف ... وايدى على بزازها ... مع انى اول ما حطيت ايدى عليهم لاقيت حلماتها واقفين ... فضلنا كده شويه حسيت انها بدات تسخن ...بدات انا احط ايدى على كسها لاقيته مولع .. بدات العب فى كسها .... وامشى صوابعى على زنبورها ...فى الوقت ده بدات تنهج ... وبدء صوت نفسها يعلى ..وانا مش مديها فرصه ... ايد على بزازها .. وايد على كسها .... وشفيفى على شفيفها .... لاقيتها بتقرب ايدها من رقبتى .. ومسكت دقنى علشان اسيب شفايفها ...لاقيتها بتقولى بصوت ممحون قوى ..... انا بحبك قوى ..... انا بموت فيك ..... انا بعشقك ..... وانا زى ما انا بس كل ما كانت تقولى كده ابوسها .... وقلت ازود العيار كمان شويه .... بدات اضغط على كسها ... واعصر واشد فى حلمات بزازها .... وهى ممحونه قوى وبتللوى بين ايديا رجعت تانى تقولى ممكن ترحمنى وتدخله وطفى نارى ..... انا هزت دماغى (لا) وانا ببوس فى شفيفها ... هى : ليه .... مش انا حبيبتك .... انا : كنت بهز دماغى وابوس فيها ...... هى : يعنى انا مش حبيبتك ..... وانا زى ما انا .... هى : علشان خطرى ..... انا : : علشان خطرك ... كمان شويه ..... مش انتى قولتى عايزه تحبى فى ..... انا بقى هو ده الحب اللى عندى .... فى الوقت ده كان صوتها بدء يعلى شويه كمان .... هى : حبيبى ... انا مولعه قوى .... ونفسى تدخله دلوقتى ..... انا : هو ايه اللى ادخله ..... هى وهى بتشد فى زبى .. حبيبى ده .. انا : برده مستعجله ... هى : حبيبى انا محرومه قوى ..... وهيجت قوى ..... انت مش حاسس بيه ليه ..... انا : حاسس بيكى قوى بس انا بحاول نطول مع بعض علشان نتمتع ببعض ... هى : ارحمنى انا دلوقتى ..... وبعد كده اعمل اللى انت عايزه فيا انا خلاص مش قادره ....ولاقيتها بتشدنى عليها وهى كانت بتعدل نفسها على السرير وتفتح رجيلها .... وكملت كلامها بمياصه مش انا كنت بحلم بيك وانت نايم معاى كده .... خلاص حققلى حلمى دلوقتى .... ومسكت زبى على كسها علطول . وبدات تقرب بجسمها على زبى علشان تتدخله وكان احساس ممتع قوى . لانى عمرى ما حصل معاىا كده لكن انا كنت كل ما راس زبى تدخل فى كسها كنت ببعد شويه . وهى تولع زياده ... وتشد فى جسمى عليها . وتقولى ارحمنى بقى ..... هو انت ناوى تولعنى اكتر من كده ..... انا استويت خلاص ... ابوس ايدك سبنى ادخله ... كلامها هيجنى قوى ... واول ما دخلت زبى فى كسها لاقيتها بتشهق وكان كسها غرقان خالص وحسيت بيها وهى بتقفل بكسها على زبى وبتشدنى من رقبتى وبتبوس فيا من شفيفى بانتقام ... بدات انا كمان ابوس وامصمص شفيفها وادعك بايديا الاتنين فى بززها وكنت بدات ادخل واخرج على الهادى خالص وكانت هى زى المحرومه من الزب من سنيين.. فضلت كده حوالى عشر دقايق .. وبعدين خفيت جسمى من عليها ومسكت رجيلها اليمين ورفعتها لفوق وبدات امشى بدقنى على رجيلها طالع نازل وابوس فى فخدها من ورا ومن عند ركبتها من ورا واول ما عملت كده لاقيتها بتقول كمان ..... كمان .... انت بتجننى .... انت بتموتنى..... كمان وبعدين روحت رافع رجليها التانيه ووقفتهم عدلين لفوق وكملت زى ما انا ....وهى موحوحه على الاخر وكل ما ادخل وخرج تقولى ... انت حبيبى... انت عمرى .... انت وحشنى ..... كلامها هيجنى فبدات ازود الدخول والخروج شويه بشويه ... وبعد كده نزلت رجليها تانى ونمت عليها بجسمى وبدات امصمص شفيفها واعض فىهم ... لاقيتها بتلف ايدها على رقبتى وبتضم رجليها على وسطى . وانا مكنتش عايز اجيب وكنت عايز اكمل نيك فيها فقلت اغير الوضع ده .. رحت سايب بزازها وعديت ايديا من تحت ضهرها وقمت بيها وقعدت على ركبى وهى رجليها محوطانى من وسطى واول ما نزلت بجسمها على زبى راحت شهقه وعضانى من كتفى ولاقيتها بتقولى بمنتهى المنيكه... انت مجرم .... ايه اللى بتعمله فيه ده... قولتلها لازم امتعك .... هى : انت بتموتنى ... انا : لا ... انا بمتعك وبحقق احلامك .. هى : اللى انت بتعمله ده عدى مستوى احلامى ... انا : طيب ما انا بعمل الصح معاكى اهو ... هى : هو ده الصح .... لا انا عايزه الغلط بقى ...وراحت قلعه قميص النوم ورميته على الارض وبدات تحرك جسمها وهى على وزبى شادد فى كسها علشان تنيك نفسها مره والتانيه والثالثه .... لاقيتها بتقولى انها مش قادره تكمل كده ..... انا : ليه ..... هى : انا مش متعوده على كده ..... خدنى واحده واحده .... ممكن يا نور عينى .... انا : تامرى يا عروسه .... رجعت نيمتها على ضهرها تانى وبعدين وانا بعدل نفسى عليها افتكرت انى هخرج زبى من كسها .. هى : لا .. لا ... اوعى تخرج ... انا : ايه يا بت ... ده انا بعدل نفسى .. بس ... هى : انا عايزاه ميخرجش منى خالص انا لسه مشبعتش منه .... بتقول كده وهى بتشدنى عليها وتقفل بكسها على زبى وقالت تانى ممكن عريسى يمتعنى بقى اصل انا محرومه قوى ... بصراحه حركه قفلت كسها على زبى كانت بتسخنى قوى ... بدات ادخل واخرج بسرعه مره ادخله كله ومرتين ثلاثه راسه بس والموضوع ده كان بيجننها قوى ويخليها تولع وصوتها يعلى بزياده اهو..... احو...... اه ......اوف........ قوى ....كله ... جامد ..... وانا كنت مستمتع بكل اللى بتعمله وبتقوله وفى نفس الوقت مش مصدق انها بالجمال والحلاوه دى .... ركزت انا شويه معاها وهى بتتلوى تحتى وفى شكل بزازها وهى بتتهز وانا بنيك فيها . وايدها وهى بتحسس على رجلى وتمشى بضوافر ايدها على شعر صدرى وعلى باقى جسمى . فى الوقت ده بقيت هى على اخرها وصوتها اتحول من كلام ممحون لكلام فى شكل شبه صويت او صريخ .... حرام علييييك ...... ارحمنننننى ..... بتوجعننننننى ..... اااااه ....... اووووووووف ..... احححححححح .. فى الوقت ده حسيت بكسها بيقفل على زبى اوى وصرخت قوى ... ااااه ... وحسيت بيها بتجيب عسلها وبتترعش قوى ببص على كسها لاقيت زبى كانه غرقان فى عسلها وواصل لغايه سوتها من تحت ... عملت نفسى مش واخد بالى وزودت سرعتى لاقيتها مع كل دخله لى فيها بتصوت قوى رحت حاطط ايدى على بوقها . بس المفاجاه بقى لاقيتها مسكت ايدى بايديها وبدات تبوس فيها وتمصمص فى صوابعيى وهى بتزوم لاقيت نفسى خلاص بقيت على وشك انى هجيب ... روحت شايل أيدى من على بوقها ورحت ماسك بزازها بايديا الاتنين جامد قوى ... وفضلت ارزع فى كسها واشد فى بزازها ومره واحده انفجر زبى فى كسها ....هى حست انى بجيب خلاص لاقيتها بتحضنى قوى وبتقرب بوسطها منى قوى زى ما يكون عايزه زبى يدخل لغايه معدتها .وبتقولى بمنتهى المنيكه وصلوا بالسلامه ... وبستنى فى شفيفى .... فضلت حضنانى قوى لغايه ما نزلوا كلهم وجيت اقوم من عليها لاقيتها مسكه فى رقبتى وبتقولى وهى ممحونه ممكن اطلب عريسى طلب ... انا : قولى يا عروسه .... هى : ممكن نفضل نيمين زى ما احنا كده شويه .... انا : ممكن .... بس ازى و انا كده فوقك ... هى : لا انا قصدى ملط كده..فى حضن بعض .... نفسى فى كده .... انا : بس كده كل طلبات العروسه مجابه النهارده .... قومت من عليها ونمت جمبها لاقيتها مدت ايدها من تحت رقبتى وضمتنى عليها قوى راسى على بزازها وحطيت رجيلها بين رجليا وقالتى ايوه كده .... شويه بدات تلعبلى فى شعر راسى وانا كنت بحسس على جسمها ... شويه لاقيت الموبيل بيرن ...قمت مسكت الموبيل لاقيت مكالمه من الشغل .. المهم ردت وبعد ما قفلت المكالمه ببص فى الساعه لاقيتها الساعه 8 بالليل .... يا .... ايه ده .... رحت على السرير وبدات اصحى فيها .. واول ما فتحت عنيها لاقيتها بتقول ايه الوش القمر ده .... انا : قومى يا مجنونه .... انتى عارفه الساعه كام .... هى : كام يعنى ... انا : 8 بالليل .... هى : معقوله احنا نمنا 5 ساعات .. انا : فعلا ..... وكمان ولا انا قمت ... ولا انتى ... هى : وايه يعنى .... هو احنا مش عرسان ... ولازم ننام برحتنا .... انا : طيب قومى استحمى والبسى علشان هنخرج ..... هى : لا احنا متفقناش على كده .... انا : لا .... هنخرج علشان نجيب اكل جاهز ... وكمان نقعد شويه فى اى حته مش انتى عروسه .... يعنى لازم تتفسحى فى يومين العسل ..... هى : بص بقى يا نور عينى ... هنخرج علشان العشى ... دى ممكن اوافق عليها .... لكن نقعد ولا نروح فى اى حته .... دى بقى لا ..... بيتنا اولى بينا .... انا : طيب يا موزه ... قومى علشان نرجع بسرعه ... المهم استحمينا ولبسنا ونزلنا وفكرنا هنتعشى ايه لغايه ما اتفقنا نجيب كباب وكفته .... وطبعا الطلبات بتاخد وقت شويه ... قفلت العربيه وقلنا نتمشى شويه دخلنا شارع فى محلات كتيير قوى .... وفجأه وقفت قدم محل ... وقالت .... اتمشى انت قدم شويه كده وبعدين ارجعلى تانى .. انا : ليه ..... عايزه اجيب حاجه ومش عيزاك تشوفها .... ممكن .... انا : طيب ... خدى فلوس .... هى : لا .... انا معايا فلوس كتير .... انا : ماشى ... هتمشى كده وهرجع تانى تكونى خلصتى اخدك ونمشى ... هى : اوعى تبص على اى وحده فى الشارع ... ادبحك ... المهم مشيت انا شويه وانا بفكر تكون بتشترى ايه دى ... فرجعت ناحيه المحل ... لاقيت المحل فيه ركن لقمصان النوم والحاجات الجامده دى وانا بقرب من المحل لاقيتها خارجه ... وقفت وقولتلها ممكن اعرف انتى جبتيه شكله ايه .... هى : مش بقولك انت مجرم ..... مستعجل ليه ما انا جيباه ليك وشويه وهتشوفه عليا ... انا : طيب لونه ايه ... هى : انت رخم قوى ..... مش هقولك على حاجه ... انا : شكرا ..... رجعنا محل الحاتى وكان لسه مخلصش الطلبات ... قعدنا فى العربيه ولسه هتكلم لاقيتها بتقولى .... انا مش مصدقه انى معاك وهبات فى حضنك ... ومشيين فى الشارع واكتر حاجه مش دخله دماغى انى بشترى حاجاتى الخاصه وانا معاك .... ده انا بموت فيك .... انا : هو انتى عمرك ما اشترتى حاجه من الحاجات دى وهو معاكى .... هى : ممكن تتكلم عنى وعنك بس .... وبعدين انا مش قولتلك انى هقولك على كل واى حاجه انت عايز تعرفها .... اصبر وانا هقولك .... بس النهارده بلاش ... النهارده سيبنى افرح بيك واتمتع معاك ... انا : طيب ... ماشى ... سؤال تانى بقى .. واحنا مع بعض فوق وانتى قاعده على ... لاقيتك بتقوليلى انا مش واخده على كده ... ممكن افهم ... هى : انا كنت متاكده انك مش هتعدى الموضوع ده ... بس انا بقى اللى هقولك الاهم من كده .... اه انا فعلا مش واخده الا على الوضع العادى اللى احنا عملنا مرتيين .... وليه لانى مجبوره عليه ... فاهمينى طبعا .... بس اللى كان بيوجعنى قوى انى كنت بسمع من الستات جرانى وصحباتى المتجوزيين ان فى اوضاع تانيه كتيير ... وطبعا كل واحده كانت بتوصف الوضع وانا كنت بتقطع وهما بيحكوا ... بس مكنتش اقدر اتكلم ولا احكى .... واللى خلانى اطلب منك نفس الوضع تانى لانى لسه عطشانه وجعانه ومحرومه ومعرفش غيره .... بس اوعدك لما نروح هكون جاهزه لاى وضع ... وكمان عايزه احس واعرف الفرق بين الاوضاع ..... انا : يعنى افهم من كده انك متعرفيش اى حاجه ... يعنى جايه تتعلمى ؟ ... هى : اه .... جايه اتعلم .... عندك مانع ..... انا : ايه البجاحه دى ....هى : دى مش بجاحه .... ده حقى عليك ....فى الوقت ده كانت الطلبات جهزت خدنها ومشينا وطلعنا الشقه .... كانت الساعه تقريبا 10 بالليل .. وكنا مييتين من الجوع ... قعدنا كلنا وقامت تعملى القهوه قمت انا غيرت هدومى ولبست بوكسر بس .... ولما جابت القهوه لاقيتها بتقولى ... اشرب القهوه وانا هدخل الحمام هخد دش واغير وفرجك على اللى انا جبته وتقولى رايك ... انا : هو مش انتى اللى مختاره الاتنين اللى شوفناهم هى : طبعا .... ده انا لسه معايا فى الشنطه 3 تانى .... انا : طيب لما لسه معاكى 3 كمان ... ايه السر فى انك تشترى جديد ... هى : على فكره كلهم جداد واول مره البسهم ..... ده ليك انت بس ... ومتعطلنيش اكتر من كده .. المهم شربت قهوتى وشغلت التليفزيون قلت اتفرج على اى حاجه لغايه ما تخرج ... شويه ولقيتها بتنادى على بتلفت وببص عليها .....
نهايه الجزء الرابع
الجزء الخامس
لاقيتها واقفه كسره رجل ولابسه قميص نوم موف شفاف شكل فساتين السهره القصيره والضيقه قوى مشغول بدنتيل مموج من على بزها الشمال لغايه عند فخدها اليمين مخلى منظر جسمها يجنن وطبعا صدرها كله لبره. فعلا كانت زى القمر فقلت : ايه الموزه القمر دى ..... هى : بجد .... انت شايفنى موزه وحلوه .... انا : طبعا ..... هو ده اللى انتى اشتريتى دلوقتى .... هى : اه ..ايه رايك .... حلو ... انا : مش حلو بس ده تحفه .... هى : علشان تتاكد ان حبيبتك ذوقها حلو ... وبتعرف تجيب اللى بيعجب حبيب قلبها ... كانت فى الوقت ده جت جنبى ودخلت فى حضنى واحنا قاعدين على الكنبه ...وقالت انت بتتفرج على ايه ... انا : بقلب لسه ... مش لاقى حاجه حلوه ..... هى : حاجه حلوه زى ايه يعنى .... انا : فيلم حلو يعنى .... هى : انا بحب قوى الافلام اللى فيها حب ورومانسية . مع انى فى افلام منها كنت لما بتفرج عليها بحس انى مش عايشه اصلا .. لانى كنت بشوف رجاله بجد وكمان بيتعملوا ازى مع ستتهم ..... انا : يعنى ايه رجل بجد ..... هى : انت عايز تعرف ايه بسؤالك ده ..... انا : عايز اعرف قصديك ايه بالضبط ..... هى : اقولك قصدى ايه . قصدى انى لما بشوف رجاله بتخرج وتيجى وتتفسح وتتكلم مع ستتهم حتى فى الحياه مش فى الافلام بس بتحصر على اللى حصلى فى حياتى . لانى البيه فاهم انى الست تبقى فى البيت بس . كناسه وغساله ومساحه . وزباله كمان. ولما يجيى مزاجه منها . تبقى تحتيه زى المخده . يعمل هو اللى عايزه . وهى لا مش مهم خالص تبقى بالنسبه له زى البلاعه يفضى حجته فيها وخلاص . . بص بقى انا كنت ناويه احكي لك على كل حاجه بس مش النهارده . بس انا مرتاحه قوى دلوقتى وانا فى حضنك وبتكلم معاك . ويمكن يكون الوقت جه علشان افضفض واشيل من على قلبى الهم ده . وكمان علشان تفهم انا ليه ديما كنت مبتكلمش معاك كتير . بص بقى يا حبيبى من الاول كده هفكرك بكام حاجه كده ... فاكر يوم ماجيت عندى بعد دخلتى بكام يوم علشان تبارك لينا ... اليوم ده كان اول يوم اسود على . انت مشيت من هنا وهو بقى زى المجنون ... ازى تسلمى عليه كده ....وازى تقعدى جنبه ..... وازى تفضلى بالهدوم دى ....وازى تهزرى وتتضحكى معاه ... هو انتى نسيتى انك الجيرفريند بتاعتي وتعتبري في حكم مراتي ..... وازى وازاى ... وانا مش مصدقه اللى بيقوله .وموهومه من اللى بيحصل . وبدات اقوله ... هو انت مش عارف ان انا كنت من معازيم حفلة اعلانهم علاقتهم كجيرلفريند وبويفريند وان جيرلفرينده صاحبتي ... وكمان هو صديق عزيز ليا وفى مقام اخويا الكبيير . وهو انت نسيت انى هو اللى كان بيساعدنا علشان نعيش مع بعض انا وانت في مساكنة . وكمان هو اللى وقف جنبى فى كل المشاكل اللى حصلت من ايام ما بدات علاقتنا انا وانت كبويفريند وجيرلفريند .وانت كنت عارف وبتعرف كل ده اول باول.. وكل اللى عمله معاىا ... وفين وفين على ما هدى ونام .... ويوم تانى فاكر ايام فرح اختنا الصغيره لما قعدت عندك يومين علشان نكمل الحاجات بتاعت العروسه قبل ما نشيل العزال بتعها وبعدين لما جه وكان بلبس الشغل لسه وسلم عليك ودخلى جوه وانا مع اختى . وشويه ومشينا انا وهو ... عارف اليوم ده كنت خلاص ثوانى وهقوله رجعنى عند اختى تانى وبعد الفرح نشوف هنعمل ايه لكن فى اخر لحظه اخو الكبير سمعه وهو بيزعق معايا خبط علينا ودخل بقى ومسكه ضبطه واتخانق معاه وقله يعنى بدل ما توقف معاهم فى الظروف دى ... تجيبها من عند اختها والعزال هيتشال بكره وكمان بتتخانق معها . انت ايه .. المهم اخوه خرج وبدات انا اجهز الاكل لاقيته بيقولى عليك .. هو واخد اجازه ولا جه امتى من شغله .؟ هو انتى اتكلمتى معاه ؟ هو انتى كنتى بتباتى هناك اليومين دول ولا كنتى بتيجى هنا ؟ ولما كنتى بتروحى تشترى اى حاجه كان هو بيروح معاكى ؟ وطبعا كنت برد عليه بكل صراحه لانى مفيش حاجه تستدعى الكدب ... فى الاخر خالص قولت اغير الموضوع وادلع عليه شويه فقولتله ... هو ايه انت بتغير على منه ؟ .. صدمنى بالرد وقال : لا طبعا اغير عليكى انتى .. ليه .. انا بس عايزك تخلى بالك من تصرفاتك علشان سمعتى وكرمتى بس .. وعلى فكره انا بكره عندى شغل بدرى يعنى مش هحضر العزال . فياريت تخلى بالك قوى من كل تصرفاتك وانتى هناك .. ( فى الوقت ده كانت عينها بدات تتدمع ) قلت انا : بس كفايه ..... هى : لا مش كفايه . انا كنت عارفه انى هتعب قوى وانا بحكى . بس انا مرتاحه جدا وانا بحكى . وبعدين سبني اكمل علشان اخلص من كل اللى جوايا ..... انا : طيب هسيبك تكملى بس ناخد ريست خفيف كده ونشرب حاجه ... هى : يا حبيبى . اامرنى عايز تشرب ايه ؟ ... انا : مش انا بس اللى هشرب .. شوفى انتى كمان هتشربى ايه . وتعالى ندخل المطبخ سوى . نعمل اللى هنشربه وتكملى كلامك برحتك .. وقمت ومسكتها من وسطها ومشينا لغايه المطبخ وبدات تكمل كلامها . كل ده وغيره وغيره .. ومع كل ده انا كنت راضيه و عايشه وساكته لكن لما بدات احس انه فعلا مش طبيعى بذات لما نكون مع بعض قلت بينى وبين نفسى الاول لازم اشوف حل . فكنت بعمل معاه حاجات ميحلمش بيها . وفى يوم واحد ممكن اغير قميصين ولا 3 حتى . واوقات اقلع كل هدومى الداخليه والبس جلابيه مرحرحه كده وخفيفه وافضل اميل قدامه وادلع عليه . اقولك على حاجه ولازم ترد على فيها وتقولى انا صح ولا . جت فى ىماغى فكره قلت هو شغله فى كل حته يعنى اكيد بيشوف البنات والستات اللى لابسين محزق فروحت لاختى الصغيره وجبت من عندها بنطلون جينز وجزمه بكعب ونزلت اشتريت بدى مفتوح وضيق وقلت من ضمن التغير وكمان قلت يشوف فى البيت اللى بيشوفه بره يمكن الحال يتعدل. كلمنى وهو فى الطريق كالعاده كنت مخلصه كل حاجه فى البيت ومجهزه الاكل قلت اقوم البس واحط مكياج واجهز نفسى لغايه ما يوصل . انا كده صح ولا غلط رد على .... انا : انتى صح الصح كمان .... هى : انت عارف عمل ايه اول ما وصل وشافنى وانا لابسه كده . شتمنى وبهدلنى وفضل يزعق ولما ردت عليه وقولتله انت مش طبيعى . ده انا عامله فى نفسى كده ليك وعشانك . هو انت شفتنى خرجت كده ولا حد شفنى حتى ده كله ليك انت . انت مش واخد بالك انك مقصر معايا ... عارف اول ما قولتله كده عمل ايه . ضربنى قلم على وشى وخد عندك بقى . يا وسخه. يا شرموطه . انتى مش محترمه . ازاى تتكلمى معايا كده و و و و . سيبته خالص لغايه ما خلص كلامه وقمت غيرت هدومى وحطيت الاكل وعملتله الشاى ودخلت على السرير وكل ده دموعى نزله وهو ولا فى الدنيا . شويه وحسيت بيه وهو داخل الاوضه قلع هدومه ولبس تيشرت ونام جنبى على السرير وبدء يحسس على جسمى ويلعب فى صدرى وبصراحه انا كنت هموت عليه بس قولت هتقل شويه علشان يصالحنى الاول فضلت ماسكه نفسى ومرضتش الف وشى ناحيته خالص .شويه وسابنى خالص وانا بحسبه خل الحمام ولا بيجيب حاجه . مره واحده لاقيت ايده بتمسكنى من كتفى وبينيمنى على ضهرى وبيشد الجلابيه من على جسمى بمنتهى الغباء . كانه بتخانق معايا وبيقولى مش انتى من شويه كنتى بتقولى ده ليا انا . طيب انا اهو .. لسه بقوله طيب براحه وخليك فاكر انك برده مزعلنى وانا مش هاين على ازعلك .. تخيل يقولى . انا ازعلك واضربك كمان وانتى لا . انا الراجل فاهمه انا الراجل .فى الوقت ده كان بقى فوقى ومن غير هدوم خالص فردت عليه وقولتله طيب يا راجل انت عارف بقالك اده ايه منمتش معايا. يرد عليا ويقولى مش بقولك انتى مش محترمه انتى مش عارفه ان الست لما تقول للبويفريند بتاعها الكلام ده تبقى بتشتمه . وبدء يضربنى تانى بالاقلام على وشى ويقولى اوعى صوتك يطلع .انا هموتك النهارده وهبطلك تتكلمى معايا كده . تعرف بعد كل ده عمل ايه .. نام معايا . وكان يوم اسود من يوم دخلتى . البيه معرفش يكمل معايا 3 دقايق وجبهم . طبعا انا كنت خلاص عايزه اقوم اقتله واخلص .ومن غيظى منه قولت : خلاص كده ... انام بقى .. مردش عليا وقام راح الحمام استحمى وجه نام ... ايه رايك ..... انا : ايه خلاص كده ... طبعا انا كنت بقولها كده علشان افكها شويه من النكد ... هى : لا لسه فى تانى تحب اكملك .... انا : لا لا شكرا . كفايه قوى كده . ايه رايك تقومى تغسلى وشك الجميل ده .. وتهدى خالص لغايه ما اخرج وارجع .... هى : رايح فين دلوقتى ... انا : هجيب لب وسوانى وحاجه ساقعه وشوفى انتى لو عايزه حاجه اجيبها ... واضح كده ان السهره صباحى .... هى : انت عايز تسهر ولا هتنزل تجيب الحاجات دى علشانى ..... انا : لا طبعا علشان خاطر عيونك انتى ... هى : لا متنزلش ...انا هقوم اعمل نسكافيه لى وليك ونقعد مع بعض شويه نتفرج على التليفزيون ونقوم ننام والصبح نبقى نجيب كل اللى عايزينه .... قامت هى وانا قعدت افكر فيها وفى كل اللى قالتو . وازى تبقى بالجمال والحلاوه دى وبتتعامل كده .. دى فعلا موزه فى كل حاجه . وايه سبب انه بيعاملها كده . وسرحت شويه فى دماغها . وانها كانت بتفكر صح وبتحاول تسعده وتدلعه بس هو فعلا مش طبيعى . او ممكن يكون حاسس انها كتيير عليه . بس كل اللى خطف تفكيرى انه بيغير منى .ليه . ده انا حتى مليش كلام كتير معها . يعنى لما كنا نتقابل كان بيبقى كلام عادى ومش كتيير . بس وانا براجع المواقف كلها .لاقيت انها كانت بتتكلم وبتهزر معايا كتيير عن لما يكون هو موجود . وكمان كنت ساعات بحسها بتركز معايا قوى حتى وانا بتكلم معها او مع غيرها . فى الوقت ده كانت عملت النسكافيه وبتقولى . نور عينى سارح فى ايه .... انا : من غير فتح اى مواضيع تانى . سرحان فيك وفى كل الحصل .... هى : ليه من غير فتح الموضوع . اوعى تكون فاكر انى زعلانه ولا متضايقه .. لا ده انا دلوقتى حاسه براحه كبيره قوى ولو عايز تفهم حاجه او تعرف حاجه اسالنى برحتك .. . انا : معلش يعنى .. هو ليه ديما بيغير عليكى من انا بالذات ؟ .. اكيد فى سبب .. هى : صدقنى معرفش ...بس وبصراحه كل ما كانت تيجى سيرتك كنت بشكر فيك قوى والموضوع ده كان بيعصبوه قوى . وكل ما كان يضيقنى او يزعلنى اقوله مفيش راجل بيعمل زيك كده . طبعا يتجنن ويقولى انتى من زمان وانتى بتدفعى عنه زى ما يكون هو اللى البويفريند بتاعك .... انا : طيب ما انتى اللى كبرتى الموضوع .... .هى : الموضوع كان كبير من زمان . بس انت اللى مكنتش واخد بالك .... انا : واخد بالى من ايه بالضبط .... هى وكانت خلصت شرب النسكافيه وبتقرب على . انى بحبك وبموت فيك من زمان. وكان نفسى قوى تبقى انت البويفريند بتاعى وجوزى انا واقولك على سر ميعرفوش حد غيرى انا والممرضه اللى فى العياده . انا يوم ما كنت بعمل عمليه الزيده وانا بفوق من البنج فضحت الدنيا وقعدت اقول .... بحبك ...بحبك قوى يا .... انت بعيد عنى ليه ..... انا بموت فيك . وكلام كتيير زى كده .. وطبعا لما فوقت لاقيت الممرضه بتقولى يا بخته بيكى . ده انتى قولتى كلام ميقلش الا فى اوضه النوم .. وطبعا بالعافيه على ما رضية تقولى انا قولت ايه ولمين وكان مين اللى موجود ... وطبعا انت كنت عارف انى محدش عرف اى حاجه من دى لانى كنت فى غرفه الافاقه مع حالات كتيير علشان كده مكنش حد من عندنا معايا . مصدق ولا لسه .... انا : طبعا صدقت . انت فعلا مجنونه ..... هى : وانت لسه عارف دلوقتى .. وهو مين اللى جنننى . مش انت . بقولك ايه يلا نقوم ننام . كفايه كده قاعده .... انا : ليه هنشوف اى فيلم ولا مسرحيه نتفرج عليها ..... هى : لا قوم . انا اللى هعمل معاك فيلم دلوقتى ... انا : فيلم ايه .... قربت على ودنى شويه وقالتلى : فيلم قليل الادب . وشدتنى وقمنا دخلنا على السرير ...
نهايه الجزء الخامس
الجزء السادس
واول ما قعدت على السرير وبسحب سيجاره لاقيتها بتقولى : لا لا انا هديك حاجه احلى من السيجاره ... وبدات تبوس فيه وهى بتقول بحبك .. بموت فيك .. انت حبيبى ... انت واحشنى ... انت كل دنيتى ... وبدات تسخن كده .. فقولتلها : اهدى ... اهدى ... دلوقتى لازم تخدى اول حصه . والاول تعرفى واقولك الجزء النظرى ... هى وكانت بتقعد جنبى على السرير وكالعاده بتربع رجيلها وطبعا من غير اى حاجه . قول يا استاذ ... انا : شوفى بقى الوضع الطبيعى ده حلو وكل حاجه بس ممكن يكون احلى بشكل تانى . مثلا زى لما رفعت رجليك لفوق .. هى : اه صحيح ده كان جميل قوى واول مره اعمله بس كان مولعنى على الاخر .. انا : ممكن بقى تبقى رجل فوق والتانيه بين رجليا وانتى تنامى شبه على جنبك .... هى وبتضحك بمياصه ممكن يا استاذ نجرب ده .... انا : لا يا ميصه . انا قولت ده وقت النظرى مش العملى .... هى وبمياصه ودلع ماشى يا استاذ ... انا : فى وضع تانى حلو قوى هو انك تنامى على ضهرك وانا انام جنبك على جنبى اليمين او الشمال وانتى ترفعى رجليك اللى نحيتى وانا اقرب منك و ... راحت مقطانى .بس لغايه كده وانت لازم تورينى الوضع ده دلوقتى حالا .وراحت نايمه على ضهرها ورفعت رجيلها اللى جنبى وكملت كده صح يا استاذ .. طبعا منظرها وهى بتنام ورجليها اللى زى الشمع الابيض مرفوعه وكسها الوردى الجميل وبزازها اللى زى المدفعين كان منظر اخر هيجان . رحت نايم جنبها وهى كانت على يمينى . حطيت ايدى اليمين من تحت رقبتها ومسكت بزها وايدى الشمال ماسك رجيلها الشمال وقربت بوسطى على كسها وقربت شفيفى من خدها ولسه هقول لها الوضع كده . لاقيتها ضمت رجيله على وسطى من ورا وقربت شفيفها منى وهى بتقول بمنتهى المنيكه مش هسيبك تكمل نظرى هنكمل عملى . وراحت مسكه شفيفى بوس ومص .. بدات انا كمان ابوس فيها . واحسس على بزها و على فخدها اللى زى الحرير.. كملنا كده بوس وتحسيس وبصراحه كنت اول مره اعرف احساس الستات المولعه فى كل حاجه . يعنى هى جسمها ديما سخن . اول ما بلمس بزازها حلمتها تقف . كسها زى الفرن اللى علطول مولع . احساس كان حلو قوى ومختلف . وكمان هى كانت مكمله الاحساس ده بكل اللى بتعمله وبتقوله ولانى فعلا اكتشفت انها بتحبنى قوى من حركات جسمها وملامح وشها . قلت لازم امتعها بجد . واعملها كل اللى نفسها فيه واحاول اعوضها السواد اللى فات ..فى الوقت ده حسيت بيها بتحك كسها قوى فى زبى وطبعا انا كنت لسه بالبوكس .. قلت اسيبها تتعامل واشوف هتعمل ايه وفى نفس الوقت كنت حاسس انى عايز افضل معاها كده طول الليل ..كملت عادى زى ما انا بوس وتحسيس وتافيش وهى بتولع شويه شويه .. فقلت اخلص عليها بقى بدات احط ايدى على كسها براحه فى الاول وامشى بصوابعى على شفتين كسها من بره واحده واحده بس كان فعلا زى الفرن المولع وبدات العب بلسانى فى حلمه بزها . واول ما عملت كده همست فى ودنى بمنتهى اللبونه وقالت ااااه . انت بتدوبنى .. انت جميل قوى ..وحنيين قوى ....بصراحه من صوتها وطريقه كلامها اتاكدت ان عمرها ما عملت كده . ولا حتى اتعملت بالطريقه دى .. سيت حلمه بزها وبوستها وقلت لها : انتى اللى جميله قوى وانا حبيتك قوى وهمتعك قوى قوى قوى .. ورجعت تانى على حلمه بزها وبدات احشر صباعى بين شفتين كسها واحك فى زنبورها وبردوه واحده واحده وبراحه .. هى اول ما عملت كده قالت اوووووف ..... ايه يا عمرى اللى بتعمله فيه ده .. كل مره تتكلم فيها واحنا مع بعض بحس انها غير المره اللى قبلها .. يعنى مره بدلع ومره بمياصه ومره بمحن .. وده كان جديد على .. واول مره اعيشه واحس بيه ... المهم فضلت امصمص فى حلمت بزها وامشى صوبعى على كسها وركزت شويه على زنبورها فبدات توحوح وشويه لاقيتها بتمد ايدها على البوكسر وبتحاول تنزله بس الوضع واللى انا بعمله مخليها من غير اعصاب خالص .. لما معرفتش تنزل البوكسر مدت ايدها من تحته ومسكت زبى وفضلت تحسس عليه وتمسك راسه وتهرش بضوافرها شعرتى وكانت قصيره شويه . لما عملت كده شويه بدء زبى يشد وهى مش مبطله لعب فيه وانا بدات ادخل صباعى فى كسها مره ومره احسس بس .. ولما بدء صوت نفسها يعلى وحسيت انها على اخرها قولت ازود العيار كمان وابتدى اعض حلمه بزها . واول ما عملت كده شهقت وهمست تانى فى ودنى .. مش حرام عليك كده ..... ده انا بموت فيك .. تعمل كده فى حبيبتك.. بعد ما قالت كده روحت بايس حلمتها ورجعت امصمص والعب تانى . وكملت بوس على بزها كله وبدات انزل بشفيفى من تحت بزها على بطنها بتحت بطها واول ما عملت كده لاقيتها بتوحوح زياده قوى ... مكنتش واخد بالى انى شعر دقنى بيولعها قوى كده بالذات عند بطنها وتحت صدرها .. بصراحه استغليت الفرصه وفضلت طالع نازل بدقنى عليها وهى بتولع وصوتها بيعلى وفجاه ..هى : ممكن تخلصنى وتدخله .... انا : ممكن بس ... ولسه هكمل كلامى لاقيتها عملت حركه مستحيل تخطر فى بال حد . حطيت صوابع رجليها تحت استك البوكسر ومسكت وسطى بايدها كانى بتقولى ارفع وسطك . ومدت رجليها لتحت لاقيت البوكسر عند ركبتى .. ازاى .. معرفش .. ولاقيتها بتبوس فيه وبتقولى ملكش حجه .... عايزه اتعلم العملى بقى ... حركتها وكلمتها دى ولعتنى قوى رفعت رجلها ودخلت زبى واحده واحده كده لاقيتها بترفع نفسها كل ما يدخل شويه وطبعا مع صوت اه بمنتهى المياصه والمنيكه . واول ما زبى دخل كله راحت بص عليا ومسكت وشى بايديها الثنين وبستنى بوسه طويله شويه وبعدين قالت بصوت ممحون قوى : انت كنت فين من زمان .. اسلوب وطريقه كلامها كانوا بيهيجونى قوى . بدات ادخل واخرج براحه وبدلع لانى كان عجبنى قوى دلعها وشكل جسمها وكمان الوضع ده معها كان له مذاق مختلف وطبعا اول ما بدات اضغط شويه على كسها وانا بدخل بدات صوتها يعلى قوى بدات ادخله كله واضغط وبعدين اخرج لغايه ما راس زبى تبقى بره خالص .فى الوقت ده صرخت قوى وهى بتقول لا . لا ... براحه ... مش قوى كده ... مش انا حبيبتك ...براحه ... انا كملت زى ما انا شغال ....رجعت تانى هى تقول ...لا .. حرام بقى ... انت بتموتنى كده .... اول ما بدات اسرع شويه كمان سمعت منها احلى كلام يتسمع .... وانا داخل تقول . لا مش قادره ..... ولما اخرجه تقول ...دخله بسرعه .... وسخنت اكتر والكلام كله بقى .. انا بموت فى زبك .... نيكنى قوى ......قطع كسى المحروم ......كسى ولع خلاصصص ..... انت استاذ نيك ....كلامها زود هيجانى قوى وسخنت اكتر ...وهى ماتت خالص ومبقاش فى فرصه فى كلامها الا .... اااااه ..... اووووووف .... اححححححححح ....ياهوووووووووو ...وشويه اترعشت قوى وجسمها ساب خالص وحسيت بكسها وهو بينطر عسلها على زبى وكان مولع نار .... قولت اهدى عليها شويه رجعت هديت تانى وانا بدخل وبخرج وفضلت هى تترعش وتنطر على زبى وتعض قوى على شفيفها . وتزوم لغايه ما خلصت خالص . بس انا هيجت اكتر على منظر كسها وهو غرقان ورعشتها وهى بتنطر وكمان عضته شفيفها .رحت ماسك وشها وقربت منها قوى وقولتلها الف مبروك يا عروستى .... هى : عروستك انت بتموتها ... وراحت مقربه على وبيسنى بوسه ملهاش حل لانها كانت بوسه بطعم نيكه حلوه قوى ... وكملت كلامها : انت ناوى تكمل بالوضع ده . يبقى انا هموت منك ..... انا : بعد الشر عن عروستى وروح قلبى . بس اوعى تنكرى انك متكيفه ...... هى : متكيفه اه . بس كسى اتهرى . حرام عليك ..... حرام عليك ... انا وكنت بلعب فى بزازها : بلاش . اخرجه ... هى : اوعى تخرجه ... هقتلك لو خرجته . انا : طيب اعمل ايه فى المجنونه دى نقول اكمل .. لا كسى اتهرى ... طيب نخرجه ... لا هقتلك ... هى وكان على وشها ضحكه روعه انت ممكن تستنى على شويه اشم نفسى وتكمل .. لكن تخرجه منى .لا . فين بقى الجنان فى كده ... انت عارف يا روح قلبى الوضع ده فهمته وعجبنى وانت لسه بتكلمنى عليه .ولما عملنا .طلع حاجه تانيه خالص ... بس قولى بقى من غير ما تكدب عليا . عملت الوضع ده مع مين قبل كده ..... انا : هقولك عملته مع مين بس لما تقولى انتى الاول بتسالى السؤال ده ليه .. هى : لانى اللى تجرب الوضع ده مش هتعمل غيره ابدا . ده وضع روعه .. انا : ده وضع روعه ده لسه فيه اوضاع احلى من ده 100 مره .. وتخيلى بقى ان الوحيده اللى عملت معاها الوضع ده معجبهاش خالص وطبعا معملتوش تانى . طبعا فهمتى ... هى : خلاص .. ممكن تخليك معايا انا .وصحيح فى اوضاع احلى من كده . ده على كده انا جاهله ومعرفش حاجه خالص .. انا : هعلمك واكسب فيكى صواب ... هى : بس انت طلعت مجرم قوى ... انا : مجرم .. ليه علشان بعلمك صح ..... هى وبدات تحرك وسطها كانها ريحه جايه : بتعلمنى صح . اه منك انت ..... انا : انا . مالى .... هى : مجرم .. بس قمر. وبموت فيك . وقربت على . .بدات ابوس فىيها وادخل واخرج والعب فى بزها..... هى بصوت ممحون قوى : براحه علشان نجيب مع بعض ..... بعد ما قالت كده لاقيتها سخنت تانى وهى اللى بتحرك جسمها رايج جاى وكانها لسه متناكتش . طبعا انا كنت سخن قوى لسه لانى انا مجبتش. فقلت اسيبها هى اللى تنيك نفسها شويه واستمتع انا بمنظر جسمها وهو شغال وكمان صوتها وكلامها اللى فعلا بيهيجونى قوى . فى الوقت ده انا قلت اكيد هى هتاخد وقت شويه لانها لسه جيبه مفيش من ربع ساغه لكن المفاجاه انها سخنت قوى وبقيت سريعه قوى فى الدخول والخروج و كمان صوتها على وهى بتكلم .. جميل قوى ... ااااااه ...كبير قوى.... اااااااح ... ممتعنى قوى .. ..جامد قوى .... كل ده وانا مدخله بس وهى اللى شغاله فقلت العب فى كسها وزبى فيها كده . اول ما حطيت صوابع ايدى على كسها .صرخت بصوت عالى قوى وقالت ارحمنننننى .. مش قادره . قربت وشى منها فهمت وقربت وشها رحت ماسك شفيفها بوس ومصمصه علشان لو صوتها على تانى . وكنت انا خلاص قربت اجيبهم . اشتغلت انا وطبعا صوابعى على كسها وسرعت النيك فيها . اول ما سرعت صرخت تانى بس انا كتمت صوتها بشفيفى وكانى ببوسها وايدها وضوافرها بتقطع فى صدرى ورقبتى وبقى صوتها زوم وانيين واول ما جيبت بدات هى تترعش وضوافرها اتغرست فى صدرى وعضتنى من شفيفى . فطبعا سيبت شفيفها راحت مصرخه ااااااااااااااااااه .... ااااااه وفضلت تترعش وتنهج زى اللى كان بيجرى وسكتت خالص . بس انا كنت حاسس بكسها وهو بينبض وبعد شويه راحت نفخه ولفيت وشها نحيتى وقالت : انت مجرم قوى ... ووحش قوى .... بس انا بحبك قوى قوى قوى ... قربت منها وبوستها وقلت : وانتى موزه قوى .. وجميله قوى ... بس انا هقطع وشك قوى قوى قوى . وابتسمت .... هى : كمان عايز تقطع وشى ... مش كفايه اللى انت بتقطع فيه من الصبح . حرام عليك .... انا : هو ايه اللى بقطعه ده . ده انا بعلمك. واقولك كمان ده الحصه بتاعت النهارده لسه مخلصتش .... هى : يا لهوى ..... كمان لسه مخلصتش . لا خلصت وانا كمان خلصت . وبعدين يا حبيبى احنا لسه عندنا حصص كتير . فواحده واحده كده علشان اقدر اكمل الكورس كله . ماشى ..... انا : بتصعبى على قوى . ماشى . نقوم ولا .... هى : لا نقوم نستحمى وناكل لقمه لانى مت من الجوع وبعدين ننام بمنتهى الادب علشان انا مش قادره فعلا ولما نقوم من النوم الصبح بكره عايزه ااكلك الغدا من ايدى وعلى مزاجى انا ...... انا : لا لا العروسه متعملش حاجه خالص يوم الصباحيه . انا بعد الفطار هنزل اجيب حاجه جاهزه وانتى تقعدى زى الهانم ..... هى : ما انا قولت مفيش نزول .... انا : هنزل بسرعه وارجع . علشان نتمتع ببعض ....هى : اقولك لما نقوم من النوم نبقى نشوف ...
نهايه الجزء السادس
الجزء السابع
واتعدلت جنبى وباستنى وقامت بالعافيه . زى ما يكون مش قادره تمشى فعلا وبتقول : عجبك كده .....انا : اه طبعا زى القمر ...هى : قمر بالستر ودخلت الحمام وبعد شويه سمعتها بتقولى : قوم الحمام فاضى ... قومت وانا داخل الحمام لاقيتها فى المطبخ بدات تجهز الاكل وكانت لبسه جلابيه بيتى زى بدل الرقص كده لونها ازرق زهرى وطبعا مفتوحه من الناحيتين وشكلها فيها زى معلمات زمان اللى كان جسمهم بيوقف المنطقه كلها على رجل . دخلت الحمام ولبست فانله كات وشورت وخرجت كان الاكل جهز قعدنا ناكل وكان الحواربينا كده ..... انا : هو انتى لما بتخرجى من الحمام بيبقى وشك محمر وحلو قوى كده ...... هى : لا طبعا . مش كل مره بس المره دى محمر بزياده شويه. وطبعا انت عارف ايه السبب .... انا : هو ايه السبب ...... هى : يعنى انت مش عارف ايه السبب . اقولك السبب . اصل يا سيدى النهارده كانت دخلتى وحبيبى اللى بحبه وبموت فيه وبعشقه هو اللى عمل كده فيا . عرفت السبب ..... انا : معقوله . هو اللى عمل فيكى كده . ده يبقى قليل الادب قوى ..... هى : متقولش عليه قليل الادب . ده عدى مرحله قله الادب دى بكتير ..... انا : يعنى افهم من كده انه هو السبب طيب ايه رايك نقوله متعملش كده تانى ..... هى : وانت مالك انت . هو يعمل ايه حاجه وانا وهو حرين نعمل منعملش . ممكن انت متدخلش بينى وبين روح قلبى .... انا : طيب انا مش هتدخل بس استحملى كل اللى هيجرى معاكى ...... هى : برده وانت مالك .حبيبى وهو حر يعمل فىا كل اللى هو عايزه . وبعدين اكيد هو عارف انى بحبه قوى وبموت فيه فاكيد مش هيعمل حاجه تزعلنى ..وكنا خلصنا اكل فقلت لها : ممكن اشرب شاى .... هى : لا . انت هتقوم تدخل على السرير وانا هلم بقيه الاكل واجيلك علشان لازم ننام .الساعه بقيت 2 .... وفعلا دخلت على السرير وشويه جت وطفت النور وجت فى حضنى وضمتنى عليها قوى وبستنى فى خدى وقالت : حضنك جميل قوى . ورحنا فى النوم . الصبح صحيت عليها وهى بتبوس فىا وبتقول صباح الخير والفل والورد على احلى عريس فى الدنيا ...... انا : صباح الموزز اللى زى القمر وهما قميين من النوم .... هى : انا قومت من النوم من ربع ساعه . وجهزت الفطار والشاى .وقولت اصحى حبيبى نور عينى علشان يفطر ..... انا : ايه النشاط ده كله .... هى : نشاط ايه انت عارف الساعه كام الساعه 11 يعنى احنا الضهر .... قومت ودخلت الحمام وخرجت وقعدنا ناكل والحواردار كده : تسلم ايدك يا حبيبتى ... هى : تسلم ايدى على ايه . ده فطار انا نفسى اغديك واطبخلك بايدى مش جبنه وبيض ... انا : ما انا قولت لا انتى عروسه اخرك فطار .... هى : الموضوع مش فطار ولا غدا الموضوع انى الوقت اتاخر لاننا نمنا متاخر وقمنا متاخرين . وبنفطر الساعه 11 ولما نفكر نتغدى هيكون المفروض نمشى علشان الحق اروح واعمل اكل فى البيت ...... انا : ليه انتى عايزه تمشى على الساعه كام ...... هى : يعنى على 5 او 6 بالكتيير ..... انا : طيب . زى ما تحبى .... هى : زى ما احب . يبقى مش همشى من هنا .... المهم كملنا فطرنا وقامت تشيل الاكل فقولتلها : القهوه بقى ..... هى : هو فى بن تانى انت جايبه ..... انا : لا ليه .... هى: البن اللى هنا مش هيقضى . اعمل ايه ..... انا : يبقى انزل اجيب بن وشوفى لو عايزه حاجه من تحت .... هى : بردوه هتنزل ... انا : ده هنا فى اخر الشارع . بس شوفى انتى لو عايزه حاجه بالمره ..... هى : لا مش عايزه حاجه قوم بقى بسرعه ..... انا : حاضر ....ونزلت روحت اخر الشارع جبت البن ورجعت واول ما فتحت الباب لاقيتها فى حضنى وحطيت ايدها ورا رقبتى وبستنى وبتقول : مفاجأه .حز فز .ايه ..... انا : مفاجأه .ايه فى ايه يا مجنونه ..... هى : انا مش هروح النهارده تصدق ....... انا : ليه .ايه الحصل ...... هى : بعد ما نزلت تجيب البن كلمنى .وقالى ان الماموريه لسه مخلصتش وانه هيبات كمان النهارده فى الشغل وكمان هيخلص بكره على الساعه 10 بالليل . يعنى انا معاك النهارده وبكره طول النهار. وكده نبقى ننزل من هنا على الساعه 8 بالليل ونروح سوا بالعربيه وخلاص ..... انا : فعلا مفاجاه جميله جدا. طيب هنعمل ايه دلوقتى .... هى : بص بقى يا نورعينى هعملك القهوه وبعدين نقعد مع بعض شويه وبعد كده هقولك على حاجات للاكل تنزل تجيبها علشان اطبخ ونتعشى هنا ...... انا : لا انا هشرب القهوه واديكى الحصه التانيه وعلى المغرب هننزل احنا الاتنين هفسحك فسحه حلوه ونتعشى بره ونيجى علشان الحصه الثالثه .......هى : حبيبى موضوع الحصص انا موفقه عليها من دلوقتى لكن النزول والفسحه لا مش هينفع .... انا : ليه مش هينفع ننزل ..... هى : حبيبى انا جايه بالعبايه وطبعا مش هينفع اروح بيها اى حته معاك وانت متشيك وقمر كده ....... انا : بس كده . ده انتى عبيطه . طيب ايه رايك اننا هنلغى حصه دلوقتى وهنقوم ننزل نتمشى كده لغايه الشارع اللى كنا فيه امبارح ونجيب اشيك واحلى طقم لاحلى عروسه ..... هى وكانت عملت القهوه : يا روح قلب العروسه كده كتير عليا .بلاش .... انا : عقبال مخلص القهوه تكونى لبستى. ده كلام نهائى ..... بستنى ودخلت غيرت ونزلنا ورحنا الشارع ودخلنا محلات نتفرج وفى الاخر اشرينا جيب وبلوزه وتحجيبه ولما دخلت البروفه تقسيهم وخرجت كان شكلها زى القمر والطقم ده بين جسمها وصغر شكلها قوى . يعنى اللى يشوفها بالطقم ده يقول دى بنوته مش مدام خالص ... خلصنا واحنا رجعين كان الساعه تقريبا 2 ونص فقلتلها انتى حسيتى بالجوع ولا .... هى : ايه رايك لو كلنا اى حاجه خفيفه دلوقتى ونطلع علشان الحصه التانيه .وبعد كده لما ننزل بالليل نتعشى ...... انا : هى فكره حلوه .طيب نجيب ايه ..... هى : سندوتشات جمبرى طبعا .ههههههههه .... انا : وانا بردوه اللى مجرم . د انتى طلعتى واحده وسخه وهيجه. المهم جبنا السندوتشات وكلنا واحنا فى العربيه ووصلنا البيت وقولت اشرب كوبايه شاى بعد الجمبرى . وهى دخلت الاوضه وانا بصب الشاى لاقيتها بتقولى : لسه قدامك كتير ..... انا : جاى خلاص ودخلت الاوضه لاقيتها لابسه قميص نوم ابيض شفاف وقصير جدا يعنى وهى واقفه يبقى مغطى كسها وطيزها بس وواسع وطبعا بززها نصها بره وعلى الصدر خط او شريط فرو . منظرها بقميص النوم ده ملوش حل فعلا .رغم انى مبحبش اللون الابيض فى القمصان بس القميص عليها كان تحفه فعلا فقلت : نهارك لون قميص النوم ده ..... هى : هههههه عجبك ..... انا : ده مولعنى .... هى : خلص الشاى والسيجاره بتعتك دى وتعال علشان معاد الحصه فات وانا مستعجله على العلم .... انا : ايه الاجتهاد ده . خلاص مفعول الحصه اللى فاتت راح بسرعه كده .....هى : لا مرحش بس انا عايزه جرعه تانى وتكون احلى او زى اللى فاتت . وكمان من الاول كده انا مش عايزه نظرى .انا عايزه عملى علطول .علشان انت وحشنى قوى .... كنت خلصت القهوه والسيجاره وقمت علشان انام جنبها لاقيتها بتقولى : لو سمحت انا مش عايزه عطله تانى اقلع اللى انت لابسه . انا عايزه اشبع من جسمك كله وانت فى حضنى..... انا : القمر يأمر.. وقلعت ونمت جنبها وبدانا نبوس فى بعض واحسس على جسمها واافش فى بزازها وهى بتحسس على جسمى وتلعب فى شعر صدرى وشويه لما بدانا نسخن على بعض بدات تمسك زبى وتهرش فى شعريتى وانا بلعب فى كسها ومصمص فى شفيفها ولما بدات انزل على بزازها بلسانى قربت من ودنى قالت : ابدء الحصه بقى . وكملت بصوت منيوك كسى عايز زبك .. صوتها وهى بتتكلم هيجنى وولعنى قوى..بدات اتعدل شويه وبعد كده قومتها وخليتها تعمل وضع الدوجى وطبعا هى متعرفش عنه اى حاجه وفى الوقت ده ولا انا ولا هى بنتكلم خالص انا كنت بحركها واعدلها واضبط الوضع وانا شغال بوس فى اى حته من جسمها قدامى واول ما شفت منظر كسها فى الوضع ده وكان مرطب شويه زبى شد قوى و بدات احرك راسى زبى على كسها وكانى بفرشها . بدات احس بحركه جسمها وانها مستعجله ادخله . فضلت افرش شويه وادعك راس زبى فى كسها طالع نازل شويه وكانت بدات تسخن وحسيت ان كسها نزل شويه عسل فكملت تفريش ودعك بس زودت العيار شويه لاقيتها بتلف وشها لى وبتقولى : انت مش ناوى تكمل الحصه .... انا : لا طبعا هكمل . بس شويه .هو مش كده حلو برده ..... هى : حلو اه . بس اللى بتعملو ده مولعنى ..... انا : ما هو انا عايز اولعك علشان تتعلمى صح .... هى : يعنى انت بتحب تولعنى الاول ..... انا : انا عايز امتعك اكتر ...... هى : برحتك يا حبيبى .... وكملت انا. شويه ولاقيتها بتتحرك معايا وطبعا الاصوات عليت ومره وحده راحت رجعه بطيزها على زبى فدخل فى كسها وطبعا هى كانت بترجع بغل شويه فطبعا زبى دخل كله . فصرخت بصوت عالى قوى . ونزلت بوشها على السرير وكسها وطيزها لفوق .وحطيت ايدها على بوقها وهى بتقول ... لا لا لا ... انا : لا ايه يا طماعه ..... هى : لا ده وضع جبار استنى شويه متتحركش ..... انا : ليه مش انتى اللى طمعتى في زبى كله ..... هى : حقك على .... مش عمل كده تانى بس علشان خطرى اوعى تتحرك ...... انا : اتحركى انتى ...... هى : لا خرجه .بس وحده وحده ..... انا : بتتكلمى بجد اخرجه .... هى : الوضع ده جبار . وزبك كبر كده ليه ..... انا : هوالوضع ده اللى جامد ... هى وبتتحرك وحده وحده : ده وضع مجرم زيك بالضبط ..... انا : علشان اول مره بس وبعد كده .... هى : مفيش بعد كده .... انا : اصبرى بس ... وبدات انا احسس على ضهرها وبزازها وابوس فى ضهرها واحرك زبى براحه . وشويه بقيت بدخل واخرج وهى موحوحه على موجعه بس برده كلامها وصوتها كانوا كلهم منيكه ومحن .. ولما بدات ازود العيار كملت الهيجان ... اااااااه ..... حراااااام ..... اووووووووف ...ااااااااااااااااااااااح ... ارحمنى ..... وشويه حسيت ان جسمها ساب خالص .. وبدات تتعرش .. فمسكتها من وسطها وبدات اخليها هى اللى تتحرك على زبى .. بقيت بتصرخ وهى بتقول ..كفايه ... حرام عليك .... ابوس ايدك جيب .... جيب بقى ..مش قادره ... شويه وانا كنت مستمتع بضيق كسها فى الوضع ده ومنظر طيزها وهى بتتهز وانا داخل خارج مع هيجانى عليها . بدات اجيب واول ما حسيت انى بجيب ضمت كسها على زبى ومسكتنى من رجلى علشان متحركش .. فى الوقت ده كان جسمها ساب خالص زى ما تكون مخليه وبدات تتفرد واحده واحده على السرير وانا نايم بجسمى على ضهرها وزبى كان لسه فى كسها وببوس فى ضهرها ورقبتها من قفاها . وشويه هدينا خالص وبدات اقوم من عليها وبنام جنبها وببوسها من شفيفها ..لاقيتها بتقولى : انا مخصماك ومش بحبك..... انا : ليه ياحبيبى كده ..... هى : انت عارف انت عملت فيا ايه ..... انا : اه عارف كنت بدخل عليكى . هو مش انتى عروستى ..... هى : يقطع عروستك وسنينها . انت موت عروستك .... انا : بعد الشر عن عروستى . وبعدين ما انتى زى الفل وبتتكلمى .... هى : اه ما انا بتكلم بس .... انا : بس اوعى تنكرى انه وضع حلو .... هى : حلو من ناحيه ايه . ده انا يوم دخلتى متعبتش زى دلوقتى . مش بقولك انت مجرم .... انا : افهم من كده ان الوضع عجبك بس علشان انتى لسه مفتوحه دلوقتى فتعبتى . صح كده ..... هى : ممكن تقوم من جنبى ومسمعش صوتك خالص دلوقتى .... انا : ههههههههه ده انتى موجوعه بجد بقى .... هى : لا يا راجل . انت خدت بالك دلوقتى . ده انا حسه انى مش هقدر اقوم ..... انا : انا هقوم واشغل السخان علشان ناخد دش سخن مع بعض وبعد الدش هتبقى زى الفل ...... هى : مع بعض تانى لا لا ... انا : هبقى فى منتهى الادب . بس نستحمى مع بعض وكمان علشان ننزل بدرى علشان نتفسح برحتنا .... هى : تصدق حلوه قوى منتهى الادب دى . لا وانت مؤدب قوى قوى قوم طيب ....وانا بقوم من جنبها بوستها ورحت شغلت السخان وجهزت الحمام ودخلت عليها لاقيتها لسه نايمه على السرير بس نايمه على ضهرها وتانيه رجل وفرده رجل ومنظرها كان زى البنات بتوع مواقع السكس وببص عليها لاقيتها بتقولى : ممكن اسالك سؤال وتجوبنى بصراحه ..... انا : اسئلى يا عروستى ..... هى : هو انت بتعمل كده فى البيت برده .... انا : لا . وبعدين مش انتى اللى قولتى خلينا فيي وفيكى بس . ايه لازمته السؤال ده ......هى : بصراحه خلاص انا مش شايفه راجل فى حياتى غيرك انت عرفت تخلينى احس انى لسه ست وجنب ده حنين قوى ..... انا : بعد الاهات والوجع ومخصماك ومجرم بقيت حنين ..... هى : اقولك على حاجه . انا من زمان وانا كنت بحلم بجوزى اقصد البويفريند بتاعى اللى فى حكم جوزى ينام معايا بكل الاشكال والاوضاع . وكنت بتخيله زيك كده يقعد معى بشرت بس من غير هدوم خالص. يخرج يجيب حاجه واول ما يجى اخده بالحضن. نستحمى مع بعض. يفضل يتمسح فيا وانا اتمسح فيه. نتفرج على التليفزيون واحنا لازقين فى بعض .وكان نفسى قوى فى الاحساس ده . ابقى موجوعه كده بس متكيفه قوى ...... انا : حلو قوى الاعتراف ده .... هى : الحلو والجميل هو انت لانك عملت كل اللى نفسى فيه وانت متعرفش انى بحلم بكل ده ...... انا : ومحلمتيش بانك تتفسحى وتخرجى ولا الاحلام فى البيت والسرير بس .... هى : اوعى تنسى انى كأئن منزلى .... انا : طيب ايه رايك انى عمل معاكى حاجه مش فى احلامك . انا هشيلك من هنا لغايه الحمام ..... هى : يا نور عينى . بس هبقى تقيله عليك .... انا : هو انا شقيان اى نعم . بس انا راجل بصحتى وشديد قوى .... هى : حبيبى انت راجل وسيد الرجاله وسيدى وتاج راسى كمان .... كنت قربت عليها وهى على السرير وشيلتها على ايديا وهى لفت ايديها حول رقبتى وبتبوس فيا وبتهز فى رجليها وبتقولى : انا مش مصدقه ان احلامى كلها اتحققت فى لحظه كده ....... انا : ولسه ..كنا دخلنا الحمام ونزلتها وبدات اقلعها القميص وانا بقول : هنفتح المياه ونضبط السخن والبارد وندخل تحت المياه سوى ونعيش بقى تدليك ومساج علشان كسك يفك وينتعش ..... هى : ايه. ايه مساج وتدليك لايه بالضبط ....... انا : هو مش وجعك . هريحه على الاخر .... هى : اخرج استنانى بره . لاخرج انا . شكرا احنا مش هنستحمى مع بعض .... انا : ده انا عايز اريحك واريحه ....... هى : ملكش دعوه بينا خالص دلوقتى .... انا : خلاص انا بهزر .. كانت الميه ضبطت ومسكتها من وسطها وبوستها من شفيفها ودخلنا تحت الدش .وشويه احسس على جسمها وهى تحسس على جسمى ولما لفت تجيب الشاور مسكتها من طيزها من تحت لفت بسرعه وفكت سماعه الدش وبدات ترشنى فى وشى وعنيا وفضلنا نهز شويه كده وخلصنا وخرجنا واحنا فى حضن بعض . المهم لبسنا ونزلنا ركبنا العربيه واول ما اتحركنا سالتها : العروسه القمر تحب او نفسها تروح فين ...... هى : انا سايبه الموضوع ده لحبيبى يتصرف هو .... انا : طيب ايه رايك نروح حديقه الازهر بتبقى جميله قوى بالليل . وكمان علشان لما نخلص الفسحه ننزل على الحسين نتعشى ونقعد على الفيشاوى شويه ونروح بعد كده ..... هى : اه بمناسبه العشا . هو انت عايز تتعشى ايه ؟ .... انا : الحسين . يبقى كوارع ولحمه راس ..... هى : لا انا مبحبش الحاجات دى ..... انا : معقوله . انتى بتهزرى ..... هى : لا . انا فعلا مبكلش الحاجات دى . وبصراحه انا نفسى فى فراخ مشويه او شاورمه فراخ سورى ..... انا : القمر يأمر. ماشى . وبالنسبه للفسحه ماشى ولا تروحى تقعدى فى كافيه فى وسط البلد ..... هى : اللى انت شايفه اقرب واسرع ...
نهايه الجزء السابع
الجزء الثامن
بعد ما قالت كده قلت يبقى ننزل وسط البلد نلف شويه ونقعد فى اى كافيه شويه ويبقى بعد كده نشوف هناكل ايه ومنين . المهم وانا سايق العربيه ومركز فى الطريق لاقيتها بتقولى : احنا ريحين فين دلوقتى ..... انا : نزلين وسط البلد علشان نقعد فى اى كافيه شويه .... هى : حلو كده . انا عايزه اقعد انا وانت فى اى حته كده علشان نبقى زى العشاق وفى نفس الوقت اعيش الجو ده لانى عمرى ما تخيلت انى هقعد فى اى حته زى دى .... انا : ايه يا بت اللى انتى فيه ده . ده النهارده اول يوم . والايام جايه كتيير . انا كل مره هتكونى معايا هفسحك فى حته شكل ..... هى : انت روح قلبى ونور عينى وكل دنيتى .معلش اعذرنى لانى لغايه دلوقتى حسه انى فى حلم مش فى علم .... انا : لا انتى فى علم وانا جنبك اهو .وريحين نحب فى بعض شويه زى العشاق والحبيبه والمخطوبين ..... هى : حلوه المخطوبين دى .... انا : عايزه تجربى جو المخطوبين ده ..... هى : مخطوبين ازى وانا لسه مش عارفه امشى من الوجع . وتقولى مخطوبين ...... انا : دى نقره. ودى نقره . محدش هياخد باله انك مش قادره تمشى . وبعدين انتى بالطقم ده شكلك مخطوبه مش متجوزه . وكمان واحنا دخلين هتحطى ايدك فى ايدى ..... هى : طبعا هحط ايدى فى ايدك . انت ناسى انى كنت بحلم بكده ..... انا : يخرب بيت الاحلام . يا بت انتى فى علم ... هى وكانت بتحط راسها على كتفى وبتعدى ايدها حول ايدى اليمين : ممكن متبعدش عنى تانى ابدا ومتسبنيش تانى ابدا ونتقابل كل اسبوع حتى ولو يوم واحد ..... انا : يا حبيبتى وقت ما تحبى تشوفينى اتصلى بيه بس وهتلاقينى قدامك .. نامت على كتفى شويه ولما دخلنا الشارع اللى فيه الكافيه قولتلها : صح النوم .وصلنا ... هى : انا منمتش انا سرحت شويه وهقولك انا سرحت فى ايه لما نقعد ... المهم وصلنا وركنت العربيه ودخلنا والمكان ده انا كنت عارفه من زمان هو مقسوم نصفين . نص الاول ده مقفول وتكييف وكده . والنص التانى داخلى مكشوف ومفتوح وظريف قوى فى قعدته . المهم حطيت ايدها فى ايدى ودخلنا لغايه جوه وقعدنا على جنب كده .. انا : ايه رايك فى المكان ؟ ..... هى : حلو قوى وهادى وظريف .بس ليه انت قاعد قدامى كده . ماتيجى تقعد جنبى .... انا : زى ما تحبى .. بس من غير ما تتهورى هههههه ..... هى : واتهور هنا ليه . هو احنا مش لينا بيت وسرير نتهور عليه برحتنا . لا انا بقولك تعالى جانبى علشان عايزه اتكلم معاك شويه ... كان جه الجرسون وطلبت انا قهوه وهى عصير .. انا : قولى بقى اللى انتى عايزها ...... هى : انا بحبك قوى ومن زمان . وحبيتك اكتر امبارح والنهارده وده اللى شجعنى وخلانى هقولك على باقى المرار والنكد مع انى مكنتش عايزه ولا اتكلم ولا احكى. طبعا انت عارف انا اتجوزت امتى بالضبط . بس اللى انت متعرفوش انى بقيت مدام بعد 4 ايام من يوم دخلتى . انت عارف البيه مبينمش معايا كتير ليه . لانى بالنسبه له انا مش ست. انت عارف بنت خالته (000) بيحبها وبتحبه وطبعا علشان رضعين على بعض محدش بيتكلم بس الحقيقه مش كده ... افهمك بقى واحده واحده بعد مالفرح اقصد حفل ارتباطنا كجيرلفريند وبويفريند ومساكنة مع بعض خلص ودخلنا الشقه واللى صور واللى بارك واللى سلم وكله مشى ودخلت اوضه النوم وبصراحه انا كنت هموت وادخل الحمام فبدات افك الطرحه واقلع الجزمه فدخل على الاوضه وقولتله ثوانى ادخل الحمام وارجعلك . رحت الحمام ورجعت لاقيته بالفانله والشرت وبيقولى اخلصى بقى علشان الناس وقريبى اللى بره . فقولتله . انا عايزه منك حاجه واحده بس انك تتعامل معى بالراحه وانا مش هزعلك . ماشى الغريب انه قرب عليا وحضنى وبسنى ونزلى سوسته الفستان وكان لطيف قوى . المهم قلعت الفستان وكنت وقفه على جنب كده وطبعا كنت اول مره اعيش جو ان فى راجل معايا وفى وضه نومى والجو ده يعنى فكنت مش عايزه ابص نحيته وفى نفس الوقت ركزت على اللى بعمله علشان متكسفش اكتر . خلصت قلع وفضلت بالكلوت وطلعت قميص النوم من الدولاب ولبسته وبعد كده قلعت الكلوت وكل ده وهو مقربش منى خالص . خلصت كده وبتلفت لاقيته مقرب كرسى التسريحه من السرير ولاقيته زى ما هو مغيرش هدومه ولا حتى قلع حاجه . وقالى تعالى نامى هنا فقولتله هو انت مش هتطفى النور ده .قالى لا هو انتى هتتكسفى من البويفريند بتاعك حلالك . قربت منه وقعدت على طرف السرير وافتكرت انه هيقرب منى ويبوينى مثلا او يحضن او يعمل اى حاجه من الحاجات دى . البيه –لانه مفهم اهله اللى من كفر ونجع البهايم انه متجوزنى مش مساكنة وبويفريند جرلفريند فلازم يعملهم منديل العذرية- قام وراح وبمنتهى الغباء زقنى على السرير ورفع القميص ولاقيته بيلف الشاش على صوبعه . انا اول ما شفت كده انهرت وضمت رجلى وقولتله انت هتعمل ايه .. ليه كده .. انت هتتعبنى وممكن تعورنى ..وهو ولا هو هنا ... زعقلى واخرسى ومسمعش صوتك خالص .انتى هتفضحينا . وعلشان مطولش عليك حاول مره وانا كنت مش طايقه صوبعه ومره قفلت رجليا المره الثالثه بقى ضرب وشتم وسب واتغابى فى دخله صوبعه راح معونى . وطبعا دم كتيير وانا اغمى على ولما فوقت لاقيت امه واخته وقريبتهم الممرضه . وبقولوا متقلقيش انت كويسه بس الدم كان كتير قوى .. وطبعا مكنش ينفع يجى جنبى تانى . المهم الصبح ببص على نفسى لاقيت انى لسه بنت زى ما انا . وانا اللى مجروحه بس . بصراحه انا كنت مصدومه من الموضوع اللى حصل مش انى لسه بنت . بس قولت لازم اقنعه انى لسه مجروحه ومش هينفع ينام معايا الا بعد اخف خالص . وطبعا كنت مرعوبه ليعرف انى لسه بنت فيعيد الزفت ده تانى . وبعد ما كله بقى تمام كنا خدنا على بعض شويه وبصراحه انا كنت بهيج فيه قوى علشان يدخل على طبيعى مش بصباعه تانى . ويوم ما نام معايا وشاف الدم مغرقه . بقى زى المجنون . انتى ضحكتيى على . يعنى انا كنت مش راجل الايام اللى فاتت دى .وفين وفين على ما هدى وفهمته انى كده ولا كده مكنش هينفع ينام معايا وانا مجروحه .الحاجه التانيه بقى واللى انت متعرفوش . انى مش ست خالص .... الست او الموزه بالنسبه للبيه لازم يكون عندها صدر يرضع مصر وطياز حجم عائلى وبطن تبقى مرتبه ينام عليها . لكن انا معنديش الحاجات دى فطبعا انا مش ست . ومفروض ابوس ايدى وش وضهر انه بيفكر ينام معايا .الحاجه الثالثه . وبصريح العباره وبعينى البيه بنام مع بنت خالته . انا شوفتهم مرتين . مره فى بيت خالته اللى هنا وده كان بعد ما جوزها سافر بره بشهرين ونص . والمره التانيه كان فى بيت خالته اللى فى البلد اللى هو فى اخر شارعنا واليوم ده شوفته وهو فوقها . وطبعا انا لو اتكلمت مش بعيد نسيب بعض ليه لانهم اخوات فى الرضاعه بس هو بيحبها قوى علشان هى ست زى ما هو عايز . وفى الاخر كده عايزه اقولك بقى على حاجه ولازم تفهمها كويس انا عمرى فى حياتى ما فكرت فيك انك بويفريند صاحبتى ولا صديقى العزيز ولا اخويا والكلام ده خالص انا من يوم ما شوفتك وانا بعشقك وبعشق كل حاجه فيك وهو ده اللى شجعنى على كل اللى حصل وخلانى احكيلك كل ده ..بس عايز بقى تسال او تفهم حاجه .... انا : انا عايز اقولك هنتعشى ايه ؟ .... هى : وانا عايزه اقولك انى بموت فيك وكان ليا حق انى افضل وراك لغايه ما نبقى مع بعض كده . واقولك انا عايزه حضن وبوسه دلوقتى حالا ..... انا : وانا كنت خايف وقولت من شويه انك هتتهورى . هنتعشى ايه ..... هى : ما انا قولتلك .... انا : قولتيلى ايه شورمه وفراخ .. لا انا هغير الخطه . ايه رايك فى اكله سمك .... هى : سمك بس ههههههه .... انا : يا وطيه يا هيجه السمك اه ولا ..... هى : حبيبى اللى نفسه فيه يعمله من غير ما يسالنى ..... انا : طيب نقوم بقى ونكمل كلامنا فى الطريق وفى محل السمك علشان السمك بياخد وقت . ماشى . هى : ماشى وانا بنادى على الجرسون علشان الحساب لاقيتها بتقولى : بص . شايف ال 3 بنات اللى دخلين دول ..... انا : هههههه انتى اللى بتورينى البنات ..... هى : لا يا سكر . ده انا اقطع رقبتك . لا انا قصدى لابسين قصير قوى وهو ده عادى هنا ..... انا : اه عادى وبعدين هنا كل واحد حر .... هى : تصدق انا نفسى اجيب حاجه قصيره كده وتكون مفتوحه وجزمه بكعب والبسهم ليك وتشوف انت انى احلى من اى حد ....... انا : انتى موزه وقمر حتى لو مش لابسه حاجه خالص ..... هى : يعنى انت بجد شايفنى موزه وحلوه وكده ..... انا : يا بنتى انتى قمر وموزه ... كان جيه الجرسون و قمنا وخرجنا وطول ما احنا مشين مسكا ايدى وكل شويه تدخل صوابعها بين صوابع ايدى ورحنا محل السمك وبعد ما طلبنا لاقيتها بتقولى : طيب ايه رايك بدل ما ناكل هنا . ناخد الاكل وناكل فى البيت مش احسن ... انا : ايه سبب التغيير المفاجا ده ... هى : بصراحه انا مش عارفه اشبع منك واحنا بره كده وكمان هنقعد ناكل واحنا بعيد عن بعض وانا مش عايزه كده . انا عايزه ااكلك بايدى وانا قعده على رجلك . وطبعا ده مش هينفع فى المحل . قوم . قوم يا راجل بيتنا اولا بينا ..... انا : هههههه ماشى يا مجنونه . بلغت الراجل بتاع المحل وقالى لو حبيت سيب العنوان وابعتلك الاكل طبعا المجنونه اول ما سمعت كده . ادى العنوان للراجل ...... المهم مشينا وروحنا ودخلنا الشقه من هنا ولاقيتها فى حضنى وبتقولى احنا مش هنخرج تانى من هنا . انا من ساعت ما كنا فى الكافيه وانا هموت عليك ..... انا : يا مجنونه ما هو التغير حلو برده واهو ما احنا مع بعض وهنام فى حضن بعض . بس فى سؤال هنا . هتموتى على فى ايه بالضبط ؟ ..... هى : هموت عليك فى كل حاجه يا مجرم ... انا : يعنى افهم من كده قعده الكافيه والخروج حلوا مشكله الوجع والمشى ومش قادره اقف ومش قادره امشى ..... هى : انت عايز ايه يعنى . موجوعه وعايزه اتوجع اكتر ماشى ..... انا : انا قولت افكرك بس ابعد عنى خالص . انا مخصماك ومش بحبك . اوعى تيجى جنبى تانى . كل ده اتنسى دلوقتى ..... هى : انا فعلا غلطانه . انت مش مجرم . انت راجل سافل وقليل الادب وعلشان كده انا هخليك انت اللى متقدرش تقوم من على السرير . وهوريك ..... انا : هههههه تصدقى خوفت انا . كنا فى الوقت ده بنقلع هدومنا وهى كانت بالكلوت والسنتيان بس وقالتلى هدخل الحمام استحمى واغير ولما اخرج تكون جهزت القعده على الارض هنا فى الاوضه علشان هناكل هنا ..... انا : وانا لما اعمل كده هبقى مش قادر اقوم .ههههههه ..... هى : انت راجل سافل ....... ودخلت الحمام وانا جهزت القعده وشويه لاقيت الدليفرى بيكلمنى عرفته الدور وطلع خت منه الاكل ونزل وخبطت عليها . الاكل وصل .... هى : خلاص ثوانى .... خرجت وبدات افرد فى الاكل وانا قاعد لاقيتها بتقول : اوعى تكون كلت من غيرى وببص عليها .اووووووف . كانت لابسه قميص فعلا مجرم . لونه كحلى شفاف وطويل من جنب واصل لركبتها والجنب التاني قصير مغطى طيزها بس ومسرحه شعرها تسريحه جميله قوى مخلى شكلها زى ملكات الجمال فى عرضهم وهما بالبكينى وكانت ماسكه فى ايدها الكلوت بتاعه وبتقولى : طبعا ده مش مهم يتلبس . وحدفته على وانا قاعد وكان ريحه البرفان طلعه من الكلوت .... انا : كده انا لازم اعترف انى فعلا همشى على ركبى .... جريت على وقعدت على رجلى وشها فى وشى وبستنى وقالت : بعد الشر عنك يا حبيبى . انا بس اللى عايزه اعملك ايه حاجه تسعدك وتبسطك . كفايه انت بسطنى ومهنينى ومدلعنى ..... انا : طيب ناكل بقى ..... هى : ناكل بس انا اللى هاكل بايدى ...... وبدات تاكلنى مره وتبوسنى مره وهى قاعده على رجلى وكانت فعلا جميله قوى وشكل قميص النوم عليها تحفه . كملنا اكلنا وكل ما اقولها خلاص شبعت تقولى علشان خطرى دى وكانت بتتكلم بمنتهى الدلع والمياصه . خلصنا وجيت اقوم اشيل معاها حاجه لاقيتها بتقولى : نور عينى يدخل يغسل ايده وياخد دش ويخرج يلاقى قهوته جهزه يقعد يشربها . هو ده المطلوب منه بس ... قمت دخلت الحمام خت دش وخرجت ملفوف بالفوطه بس لاقيت القهوه جاهزه وهى قاعده على السرير وفرده رجليها وبتقولى تعال هنا جنبى علشان انا عايزه اسالك على حاجه ... انا كنت جيت جنبها على السرير . اسالى يا قمر ... هى : كنت فاكره انى لما احكيلك كل ده اكيد هيكون عندك كلام عايز تقوله . ممكن اعرف انت سكت وغيرت الموضوع ليه ..... انا : فعلا انا عندى اسئله كتير بس انا قولت مش وقته لانى الاهم انك حسيتى انك مرتاحه بعد ما حكيتى وكمان لانى عايز اعوضك عن كل ده الاول وبعد كده لما نفتح الموضوع هتكونى هديتى وتكون رجعتلك ثقتك فى نفسك من ناحيه انك موزه مش ست . ده البيه طلع مبيفهش فى الحريم خالص ...... هى : يعنى مش عايز تسال عن اى حاجه تانيه ؟ ...... انا : انا حاسس كده انك انتى اللى عايزه تقولى حاجه .. هى وبتقرب على وباستنى : فعلا انا عايزه اقول حاجه .... انا : قولى يا موزه ...... هى : هو انت فعلا ما نميتش مع حد قبلى خالص . وكمان انا عايزه منك وعد انك ما نبعدش عنى تانى ابدا انا بقيت بتاعتك انت .... انا : انا فعلا مانمتيش مع حد خالص ولا عرفت اى بنت ولا ست وكان فى دماغى انى انام معاهم ... وبالنسبه للوعد . اوعدك يا موزه . وبعدين ما انا قولتلك . وقت ما تكونى مضبطه وقتك كلمينى ونتفق ونتقابل . خلاص كده ... هى : اطلب منك طلب وتحققه لى .... انا : اطلبى كل اللى نفسك فيه .... هى : وقت ما اكلمك تعمل حسابك انك تفضل فى حضنى ومتسبنيش ابدا ابدا ...... انا : عندك استعداد نبدء الحصه ...... هى : عندى . بس انا عايزه احب فيك شويه وانا قاعده على حبيبى .. وقامت وقعدت على زبى ولاقيتها بتقولى انا عايزه اتقطع منك طول الليل .... انت اللى خلتنى اجيب مرتين وثلاثه فى يوم واحد وبدانا نبوس فى بعض وكانت فعلا سخنه قوى وجسمها مولع نار .
نهايه الجزء الثامن
الجزء التاسع
بس انا كنت عايز اخليها هى اللى تعمل كل حاجه لانى كنت حاسس وشايف فى عينها الحرمان .وحبها لى وللنوم معايا وكمان هى اللى قالت ان نفسها انى انام معها بكل الاشكال والاوضاع . وكل مره انام معها تحسسنى انها اول مره تتناك بكلامها ودلعها وحتى وجعها . كملنا بوس فى بعض وانا كنت بلعب فى بزازها واعصر فى حلمات بزازها وهى بتطول فى البوسه شويه وتلعب بلسنها فى لسانى وتمصمص فى شفيفى وايدها على اكتافى وضهرى مره تحسس بحنيه ومره تضغط على جسمى زى المساج ومره تخربش بضوافرها بس كل ده وجسمها كان مولع . وكنت بدات احس انها سخنت قوى وانا كنت مطنش خالص وعايز اعرف هى هتعمل ايه . فقولت ازود العيار وابتدى انا امصمص شفيفها واعضعض فيها ورفعت ايدى ومشيتها على رقبتها وعلى ودنها ومن تحت شعرها . لاقيت صوت نفسها زاد وسابت شفيفى وقالت : هو انت لازم كل مره تعمل حاجه تولعنى كده ...... انا : ليه . هو انا عملت حاجه . ده انا بحب فيكى بس ...... هى : بتحب فيا بس . طيب ممكن اعرف لما تزود الحب ده كمان شويه هتعمل فيا ايه ..... انا : هعمل فيكى كل اللى انتى بتحبى وعايزه ...... هى : لا حبيبى . انت بتطمعنى فيك اكتر من الاول . انت راجل اللى يعرفك صح ميسيبكش من حضنه وعايزه اقولك انى اول مره اعرف انى بسخن قوى من تحت شعرى . وعايزه اسالك على حاجه . هو انت بتشوف حاجات سكس ؟ ..... انا : طبعا بتسالى علشان بتقولى انا عرفت الاوضاع والحاجات التانيه دى منين . صح . اه اتفرجت وسمعت من اصحابى ...... هى : انا كمان اتفرجت . بس مره واحده من على تليفون واحده صحبتى . بس كانت حاجه غريبه قوى . كانوا 2 ستات . معرفش ازى ...... انا : مين صحبتك دى ..... هى : واحده فى شارعنا متعرفهش انت . اه . والسكر بقى بيسال ليه ..... انا : انتى عبيطه قوليلى بس الاول . هى متزوجه ولا ايه ..... هى : كانت متزوجه . واطلقت بعد جوازها ب 9 شهور . وبرده السكر بيسأل ليه علشان هدبحه دلوقتى ...... انا : ههههههه انتى بتغيرى يا قمر . يا عبيطه الست اللى تتفرج على افلام زى دى تبقى ملها ش فى الرجاله . يعنى يا سكر انتى هى بتحب الستات بس . وممكن تكون كانت حطاكى فى دمغها . طيب انتى متعرفيش اطلقت ليه .... هى : لا . انا معرفش اطلقت ليه . وبعدين استنى هى فعلا ساعات كده كانت وهى بتتكلم معايا تفضل تبص على صدرى وجسمى وكتير كانت تقولى جسمك حلو . وكمان كانت ساعات بتحط ايدها على رجلى بطريقه غريبه . ويوم ما فرجتنى على الفيلم ده كنت انا عندها وقبل ما تجيب التليفون وتشغل الفيلم دخلت لبست قميص نوم وكان شكلها سخنه قوى واول ما شفتها كده قلت عادى احنا ستات مع بعض بس اول ما شغلت الفيلم انا فعلا كنت قرفانه قوى لانهم كانوا بيعملوا حاجات وسخه قوى . فقمت مشيت علطول وهى من ساعتها كل ما تشوفنى تقولى تعالى وانا هوريكى حاجات حلوه . بس انا مرحتش تانى خالص . افهم من كده انها كانت بتفرجنى على الفيلم ده علشان اسخن ونعمل مع بعض كده ...... انا : اخيرا فهمتى ..... هى : يا نهار اسود . يعنى هى ممكن تكون اطلقت علشان كده . ممكن ...... انا : احتمال. لان اللى زى دى كتير دلوقتى . وكمان بتبقى زى الرجاله على السرير فطبعا مبتريحش الراجل اللى معاها .. المهم بقى . ابعدى عنها خالص ....... هى : ابعد . لا ده انا مش هعرفها تانى . وبعدين انا معايا دلوقتى حبيبى ونور عينى وعمرى اللى هيعوضنى عن كل اللى فات . صح ..... انا : طبعا . بس يعنى وانتى بتشوفى الفيلم ما سخنتيش ...... هى : اسخن على ايه . هو فى احلى من الطبيعى . راجل وست . وانا عن نفسى خلاص بقى عندى الراجل بتاعى اللى ملى عينى وملى قلبى وملى دنيتى كلها . هو احنا هنكمل الليله كلام . ولا ايه ..... انا : لا مش هنكمل كلام بس انتى اللى مفروض تورينى انك تلميذه شاطره واشوف انتى استفدتى من الحصص اللى فاتت ولا لا ..... هى : بس انا لسه فى سنه اولى يعنى لازم الاستاذ يعلمنى اكتر من الاول لغايه ما ابقى فى ثانوى مثلا ..... وبدات تبوس فيا تانى وايدها بتشيل الفوطه من على فقالت : ايه ده هو لسه نايم ليه .... انا : هو لاقى اللى يصحى ومصحيش ..... هى : لا ده لازم يصحصح معايا ده انا هموت عليه .. وبدات تمسك زبى وتلعب فيه وانا بدات ابوس فيها وادعك فى بزازها وبعد شويه من البوس والدعك كانت سخنت وكان زبى وقف وبدات تحرك جسمها عليا علشان تحك كسها فى زبى . وكنت انا فى الوقت ده ممدد رجليا وساند ضهرى بالمخدات وهى كانت قاعده فوق زبى بالضبط وطبعا لما سخنت وحبت تدخل زبى فى كسها قامت لفوق شويه ومسكت زبى وضبطت نفسها عليه واول ما نزلت وزبى دخل كله شهقت وقالت : انا بعشق زبك وهو فيا كده .. ومسكت شافيفى بوس بهيجان وتمص شافيفى قوى زى ما يكون جعانه بوس وبعد شويه بدات تتحرك بوسطها وكانها بتهز وسطها براحه وكنت حاسس بكسها من جوه زى ما يكون مولع وفى نفس الوقت ضامم وقافل على زبى . ومع كل ده انا كنت مكمل بايدى على بزازها ورقابتها وضهرها . وبعد شويه حبت تطلع وتنزل على زبى معرفتش لانها كانت مريحه رجليها . فقولتلها تضبط رجليها ازى ومسكتها من وسطها وبدات ارفعها وانزلها . اول ما عرفت تطلع وتنزل بقيت بتنيك نفسها بمزاج قوى وطبعا الكلام والمياصه فى منتهى الهيجان وكان شكل جسمها وبزازها وهى طالعه نزله يجنن ولما سخنت قوى كلامها كله اتحول قباحه .. يخرب بيت زبك .. زبك مجننى ... كسى ولع .. زبك اكبر من كسى .... وانا قولت .. كسك وجعك يا وسخه .... كسك وجعك يا متناكه .. نيكى نفسك يا هيجه ....و كملنا على كده شويه ولما حسيت انها قربت تجيب رفعتها وقلتلها نغير الوضع . فضلت انا زى ما انا وخلتها تلف وزبى فى كسها وقولتها تمسك رجلى بايدها وتروح وتيجى وهى ضهرها ليا . واول بدات تروح وتيجى لفت وشها ليا وقالت : حلو كده ..... انا : انتى اللى تقولى ..... هى : ده احلى من اللى فات . وبدات تروح وتيجى وتقفل بكسها على زبى وتسحب نفسها لغايه ما راس زبى تحرك فى زنبورها وترجع لغايه ما بضانى تحك فى كسها . وكانت موحوحه قوى بعد ما اشتغلت شويه وبدء صوتها يطلع : اوووف ... اححححححح ..... يالهوى على زبك ... انا شرومطك اللى بتعشقك .... ااااااااه .....اححححححححح ..... اووووووووووووووف . حركاتها وكلامها هيجونى قوى وهى كمان حسيت انها جابت بس مكمله . فقلتلها .هنجيب سوى ..... هى : انا عايزه اتنك قوى ..... اول ما قالت كده خرجت زبى من كسها وخليتها تنام على ضهرها وحطيت مخده صغيره تحت وسطها وبحط ايدى على كسها لاقيته غرقان فقولت اجيب منديل لاقيتها بتقولى لا . انا بحب كده .... بدات افرش كسها وادعك فى بزازها وهى كانت لسه مولعه شويه ولاقيتها بتقرب كسها من زبى بدات ادخل زبى براحه . لاقيتها بتقولى : ايوه كده . انا عايزه اتوجع قوى من زبك . دوس عليا قوى ... نكنى قوى يا روح قلبى . بدات انا ادخله كله وبسرعه وبعدين لاقيتها بترفع رجلها لفوق مسكت رجلها وبدات ابوس فى سمانه رجلها واحرك دقنى على رجليها وكانت بدات تصوت وتصرخ وتقول : قوى ...... قوى قطعنى ..... اوجعنى قوى يا روحى .... كله جو .... بعد ما سخنا قوى انا وهى وجبنا مع بعض ونمت بجسمى عليها لاقيتها بتقول بصوت تعبان وممحون : النيك منك متعه . انت حامى قوى وزبك نار ومولع كسى .... انا : انتى موزه ملكيش حل وانا هخلي كسك ينادى على فى كل وقت . بوستها وجيت اقوم من عليها لاقيتها بتمسكنى عليها ..... هى : انا مش عارفه اشبع منك خالص . كل مره ننام مع بعض اشتقلك اكتر من الاول ..... انا : ايه رايك فى الحصه دى ....... هى : يا هووو التغير فى الاوضاع فى المره الواحده حلجه ولا فى الخيال . ده انا مكنتش عايزاك تخلص . وكمان الوجع لذيذ قوى المره دى . انا : افهم من كده انك لسه متكيفتيش ..... هى : يالهوى . ده يبقى افترى منى . ده انا متكيفه ومبسوطه وشبعانه دلوقتى . بس كمان شويه معرفش ايه اللى هيحصل ...... انا : وكمان شويه ليه ما احنا فيها لسه ...... هى : لا يا روحى . انا بحب اتناك منك اه . بس بحبك انت اكتر . نريح شويه ولو انت عايز تانى انا عمرى ما اقولك لا ..... انا : وانا عمرى ما شفت زى جمالك وحلاوتك وانتى فىحضنى كده ..... هى : انا اللى بموت فيك ...... انا : نقوم بقى.... هى : نقوم . هو انت مش عايز تاكل حاجه ولا تشرب حاجه .... انا : هناكل ونشرب . انا جبت لب وسودانى وعصاير . هنعيش دلوقتى ... هى : انا هدخل الحمام الاول . ولما ارجع هجهز القعده و كل حاجه لغايه ما تخرج انت من الحمام .... انا : تأمر يا قمر .. وكنت انا قمت من عليها وهى بتقوم من جنبى ضربتها على طيزها وقولتلها : ادخلى الحمام وارجعى زى ما انتى كده ملط . لفت وشها وباستنى على الهوا وقالت : بردوه بموت فيك مهما تعمل فيا .... وراحت الحمام وشويه رجعت وقالت : احنا هنقعد فين هنا ولا قدام التلفزيون .... انا : زى ما تحبى .... ودخلت الحمام خت دش سريع وخرجت لاقيتها مجهزه القعد فى اوضه النوم . انا : ايه الجمال والحلاوه والقمر اللى قاعد معايا فى الاوضه ده .... هى : يا روح قلبى ده انت اللى عسل وسكر وقمر ودكر وانا بموت فيك .... انا : هو انتى ضبطتى القعده هنا ليه .... هى : انا قلت هنا اقرب . وبعدين انا نفسى اقعد معاك كده ابصلك واشوفك من غير ما تنشغلى عنى باى حاجه ..... انا : وانتى بصراحه القعده معاكى كده جميله وكمان علشان عينى تشبع منك ومن جسمك .... هى : يا حبيبى انا كلى ليك انت وقولتلك 100 مره انت تعمل اللى نفسك فيه ومن غير ما تقولى . يا حبيبى انت بقيت كل حياتى .... انا : وانتى فعلا قمر وعسوله قوى وانتى قاعده ملط كده ..... هى : تصدق انا بتكسف اقعد فى البيت كده حتى ولو لوحدى . انما هنا ومع نورعينى قاعده اهو ومش فى دماغى اصلا انى ملط ولا بهدم . انا حاسه انى بقيت حته منك ..... انا : ايه بت كميه الحب اللى جواكى ده . ده انتى كنز فى كل حاجه .... هى : انت اللى خلتنى ابقى كده . عارف ليه . لانى لو انت كنت صدتنى وقفلت فى وشى بابك صدقنى كنت هنتحر واخلص ..... انا : حرام عليكى تنتحرى . لا يا ستى . انا اهو . وقاعد معاكى وبكلمك وبنحب فى بعض وانا كلى ليكى ومعاكى . بس انا عايز اعرف منك حاجه ومن غير زعل ..... هى : قول عايز تعرف ايه يا عمرى .... انا : بلاحظ كده واحنا مع بعض انك بتحبى قوى اجبيهم جوه وبعد كده تفضلى نايمه على ضهرك شويه . ممكن افهم ليه .... هى : بص انا هقولك على حاجه الاول . انا اول مره احس بمتعه الحاجه دى وهى جو كده . وكمان انت وانت جوه قوى كده وتجيب بحس انى جسمى كله عايز الحاجه دى . فانا بفضل على ضهرى علشان افضل حسه بيهم وهما جوه . انا عمرى ما حصل معايا كده خالص . واقولك بقى على المهم . انت حاسس انى نفسى احبل منك . طيب يا ريت . انا نفسى فى عيل منك قوى . بس علشان تفهم صح . ومن غير زعل . انا عندى مشكله فى الرحم و الدكتره اللى روحتلهم قالولى انى لازم اعمل عمليه ومش مضمونه . فبصراحه انا خايفه من العمليه وكمان ما انا حكيتلك العيشه الطين اللى انا فيها . بس بعد اللى حصل بينى وبينك هفكر فى العمليه . واقولك انا على حاجه ومتزعلش انت منى . انا عايزه انك تبقى ليا انا بس . انا معرفش ازى . بس انا فعلا مش قادره اتخيل انك تنام مع حد غيرى ولا تقرب حتى من اى حد . لازم تخلى بالك بعد كده من كل تصرفاتك طول ما انت قدام عينى لانى مش عارفه هعمل ايه لو قربت من حد ..... انا : انتى فعلا مجنونه يعنى انتى مش عيزانى اروح البيت بقى . كده اضمن حاجه علشان مقربش من حد . صح كده ..... هى : اه هو ده اضمن حل ...... انا : وانا اروح فين بقى .... هى : تقعد هنا متتحركش لغايه ما اجى اقعد معاك انا ..... انا : اقولك انا على حلجه تعالى قومى على السرير لغايه ما اطفى النور واشغل النور الهادى علشان الحصه اللى جايه مهم قوى تبقى فى نور هادى ..... هى : يا روح قلبى تامر . وكمان بالنور الهادى . انا جاهزه للحصه . قمت طفيت النور وشغلت النور الهادى ونمت على ضهرى وفهمتها انها هتنام على عكس فى وضع 69 فقالت : انت هتعمل ايه بالضبط ..... انا : هنمتع بعض بس بحاجه مختلفه ...... هى: طيب . ادخل الحمام واجهز للحصه ..... دخلت الحمام وخرجت لاقيتها حطه برفان على جسمها كله وجت من غير ولا كلمه طلعت على واول ما مسكت زبى بدات تبوس فى راسه وكانت شفيفها بتبوس بطريقه جنان .وبدات انا العب بصوبعى فى كسها واحك صوبعى بين شفتين كسها وهى كانت فاكره انى هلعب بايدى بس فلما بدات اخليها تفرد رجلها شويه علشان كسها يقرب من لسانى واول ما بدات احط لسانى على كسها اترعشت للحظه وحطت زبى فى بوقها وكان احساس وهى بتدخل زبى فى بوقها كانه داخل فى كسها ويمكن احلى هى كملت مصمصه ولحس فى زبى وانا بدات العب بلسانى فى كسها وزنبورها وكل ما ازود لعب لسانى فى كسها احس جسمها بيترعش على خفيف وتقرب كسها على لسانى لغايه ما نامت بجسمها كله عليا .فى الوقت ده مسكت طيزها وبدات ادعك وامسك فيهم قوى وكان ريحه جسمها جميله وكان كسها مولع على لسانى وهى كانت بتمص فى زبى وهى بتزوم من المحنه وشويه تمسكه بايدها وصونها يطلع وتقول لسانك بيدوبنى ..... اه اه .... حلو قوى ....انت حبيبى اللى مدوبنى ..... لما قربت ايدى من كسها وبدات احرك صوبعى على اول كسها وانا مكمل بلسانى عليه كانت وحوحت على الاخر وبدء جسمها كله يترعش واول مره احس ان كسها بيقفل ويفتح وهو على لسانى وفجأه قامت من عليا وقعدت على السرير جنبى وهى بتقول : قوم . قوم دخله بسرعه انا خلاص هجيب وكانت فى الوقت ده نامت على ضهرها وفتحت رجليها وفتحت كسها بصوابع ايدها وهى بتتلوى وبتقول تانى : ارحمنى .. انا على اخرى ... دخله ..دخلللللله شكلها وهى فتحه رجليها وفتحه كسها بصوابع ايدها هيجنى قوى رحت مقرب منها واول ما دخلت زبى لاقيتها ضمت رجليها الاتنين على وسطى وبتشدنى عليها وبتقول : نيكنى جامد .... جامد قوى ...... بسرعه ... بسرعه انا ولعت .... وشدتنى قوى اترميت عليها وهى نايمه ومسكت رقبتى وفضلت تبوس فيا زى المجنونه وانا كنت بنيك فيها بسرعه قوى فضلت تبوس فيا لكن مره وحده مسكت شفتى باسنانها وعضتنى قوى وهى بتزوم بشكل صرخه وترعشت جامد قوى وحسيت بعسلها وهى بتجيب مولع نار على زبى . بس انا كنت لسه مجبتش فضلت مكمل هبد فى كسها وبنفس السرعه .سابت شفتى وبدات تصوت .... حرام علييييييك .... مش قادره ..... علشان خطرى جيب ..... انت مجرم قوى .....ارحمنى وجيب ..... مش قادره ..... زبك مموتنى .....شويه وانا كنت مستمتع بالنيك وجسمها وكلامها واول ما بدات اجيب ..خدتنى فى حضنها قوى ولفت ايدها على رقبتى ورجليها ضغطه بيهم على رجليا زى ما يكون عيزانى اجبهم فى معدتها مش فى كسها وبدات تقول : يا حبيبى ... يا نور عينى يا روح قلبى . جيبهم كلهم انا بحبك قوى وانت في حضنى كده وزبك بيملى كسى . واول ما خلصت وبرفع جسمى من عليها قربت وبوستها لاقيتها بتقولى : ايه رايح فين . انت مش هتقوم من عليا دلوقتى خالص ..... انا : ليه . هبقى تقيل على جسمك الجميل ده ..... هى : لا . انا بحبك عليا كده . بس انا الاول عايزه اعرف ايه اللى انت بتعمله فيا ده . يعنى انا مخلصتش لسه من زبك تنكنى بلسانك . وايه مش لسان . ده كنت فى دنيا تانيه خلص .كنت حاسه انى طايره فى الهو . قول ايه يخربيت لسانك ولا اقول يخربيتى انا علشان مش عارفه حاجه تكيفك زى ما انت بتكيفنى كل دقيقه . انت بقيت بتاعى خلاص . واقولك ولا انا ولا انت هنمشى من هنا .....
نهايه الجزء التاسع
الجزء العاشر
انا : يعنى الحصه دى كانت جامده . وبعدين ولا يخربيت بيتك ولابيتى مش احنا متمتعين كده مع بعض . خلاص .هو لازم يعنى انتى تعملى حاجه ما انا وانتى واحد . وايه كمان مش هنمشى من هنا يا مجنونه . انتى عارفه الساعه كام وكمان انا اجازتى خلصت يعنى مفروض انا الصبح فى الشغل ... هى : عند ام ترتر الشغل ده . والساعه كام يعنى . هومش انا قلت مش هنمشى من هنا خلاص . كل الكلام ده وانا كنت لسه نايم عليها بجسمى وساند بس بكوعى فكملت كلامها : واقولك على الجديد انت مش هتقوم من عليا خالص . انا عايزاك فوقى كده ..... انا : المجانين فى نعيم . ايه بت مالك هو لسانى طير عقلك . مالك يا حبيبتى انتى سخنه ...... هى : اه انا سخنه . بس مش مجنونه هو انا لما ابقى بحبك وبموت فيك وسخنه عليك ومش عيزاك تقوم من عليا ابقى مجنونه . وريح نفسك انت مش هتنزل من هنا الا رجلى على رجلك . ولا شغل ولا اى حته تانيه . مش كفايه انى هتحرم منك بكره خلاص . انا مش عارفه هقعد من غيرك ازى ..... انا : يعنى هنروح من هنا ولا لا . بقولك ايه ما تيجى نقوم نستحمى مع بعض ونخرج نكمل كلامنا وننام فى حضن بعض للصبح . الساعه بقيت 2 ...... هى : ماشى نقوم ... قمنا ودخلنا الحمام وفتحت الدش لاقيتها بتقول : بص بقى انا لازم احميك وادعك جسمك بالليفه علشان الجسم ده بتاعى انا .... انا : وانا كمان لازم احميكى وادعك جسمك كله بس بايدى علشان انتى جسمك رقيق وكمان جسمك ده ليا انا لوحدى ..... قالت لى اقعد على القاعده وبدات تحمينى بالليفه وتحركها على جسمى كله وانا كنت بدعك جسمها بايدى ولما قربت بايدى عند كسها قالت : انت عايز تعمل ايه . ابعد ايدك عنه خالص هو ايه زبك ولسانك على السرير وايدك فى الحمام ..... انا : اوعى تفهمى غلط . ده انا عايز احميه . هو مش من ضمن جسمك بردوه ..... هى : اتلم يا راجل . هو ايه انت متعرفش تقعد ساكت ابدا .... انا : يعنى انتى مش عايزنى احميه ..... هى : لا . انا هحميه بطرقتى انا . وانت خليك فى حالك . وكمان يا حبيبى احنا لازم نريح شويه علشان انا مش عايزه انك تتعب قوى . وبقولك ايه هو انا ممكن اغسل قمصانى فى الغساله دى ..... انا : طبعا ياحبيبتى ...... هى : انا هغسل القمصان كلها مع انى مش عارفه هلبس ايه دلوقتى وانام بيه ..... انا : عندى تيشرتات كتير اللى يعجبك البسيه ....... هى : هو انا هلبس تيشرت بس وانام جنبك وفى حضنك ..... انا : وايه المشكله ...... هى : اه ما انت عايزنى انام ملط . وليه جاى على نفسك قوى كده . تيشرت مره واحده . كتير عليا ...... انا : ههههههه تصدقى انا غلطان خلاص نامى كده ملط ...... هى : مش بقولك انت راجل سافل ومجرم وقليل الادب . شوف هتلبس ولا هتتلف بايه واخرج على بره .... انا : هخرج واستناكى بره هههههه . وخرجت قولت اشوف اى حاجه تنفع تلبسها هى وفعلا لاقيت تيشرتات وبديهات وكام حاجه حطيتهم على السرير وقولت اشوفها خلصت ولا لسه لاقيتها بتقولى خلاص انا خلصت بس القمصان لسه فى الغساله ..... انا : اخرجى انتى والغساله تخلص برحتها ..... المهم خرجت وكان شكلها تحفه وجميل قوى وهى بالبشكير الاحمر وشعرها مبلول ونازل على جسمها فقولت : واااو ايه الموزه القمر دى ...... هى : ابعد عنى وملكش دعوه بييا خالص لما اشوف هلبس ايه ..... انا : فى حاجات كتيير على السرير شوفى اى حاجه تعجبك البسيها وانا مسامح عادى ...... هى : لا قلبك كبير بصراحه ..... انا : هناكل حاجه ولا نشرب ..... هى وكانت دخلت الاوضه : اصبر وانا هخرج اشوف اى حاجه خفيفه ناكلها .... المهم دخلت المطبخ وقولت اشوف اى حاجه تتعمل لغايه ما هى تيجى . شويه ولاقيتها بتقولى : بتعمل ايه ..... ببص لاقيتها لابسه بدى كات من بتوعى اللى شبه فلنات كره السله وطبعا لازق على جسمها وكان بالنسبه لها زى قمصان النوم . فقولتلها : يعنى مش عجبك لما قولتلك تيشرتات . طيب ايه اخبار قميص النوم اللى انتى لابسه ده ... وكنت بحط ايدى على جسمها ..... هى : انت تقول اللى انت عايزه . وانا البس واعمل اللى نفسى فيه ...... انا : طيب متشكرين على الواجب ..... وبدات تجهز الاكل وكل ما تتحرك فى المطبخ قدامى ابوسها فى اى حته ضهرها . كتفها . ايدها . صدرها ... لغايه ما قالت : ممكن حبيبى يطلع بره ويجهز القعده علشان ناكل . طول ما انت واقف معايا فى المطبخ مش هخلص حاجه ..... انا : القمر يأمر ..... وخرجت جهزت القعده وشويه بدات تجيب الاكل وكل ما توطى تحط الاكل على الارض احسس على افخدها . مره والتانيه لاقيتها بتقول : اتلم يا راجل يا هايج ..... كانت جابت الاكل كله وقعدت وكالعاده من غير كلوت وشكل افخدها يجنن وقالت : يلاه كل ... انا : اكل ايه بالضبط .... هى : ايه يا حبيبى مالك . زى ما يكون لسه شايفنى دلوقتى . خلى بالك انت كده بتعذبنى اكتر ..... انا : ليه بعذبك ..... هى : ما انا بكره ولغايه ما نتقابل هتحرم من الدلع والحنيه دى ..... انا : طيب ما انا بزود جرعه الدلع والحنيه علشان تكفيكى لغايه ما تيجى تانى ...... هى : عرفت بقى انا بقولك مش عايزه امشى من هنا ليه ..... انا : خلاص طيب . انتى عايزه اعمل ايه وانا شايف قمر قاعد قدامى وموزه بيضه قشطه بتاكل معايا ...... هى : ما انا قولتك قمر بالستر . ابوس ايدك كفايه علشان انا فعلا مش عارفه هتعامل مع التانى ده ازى ..... انا : يا حبيبتى يا روحى انتى ليه نسيتى انك لسه هنا . فكى وكملى زى ما انتى لغايه ما تروحى ومتتعبيش نفسك من دلوقتى ..... هى : انا حبيبتك وروحك . ده انت اللى حبيبى وروحى وعمرى ونور عينى وكل دنيتى . خلاص هسمع كلامك واخلى كل حاجه فى وقتها ..... انا : طيب قومى بقى علشان عايز انيكك ..... هى : هو انا ممكن افهم حاجه . هو انت طبيعى كده ولا بقيت قليل الادب فى اليومين دول . ده انت ياحبيبى بقيت سافل سافل ...... انا : ههههههههه بس كده انتى كده فكيتى ورجعتى زى امبارح واحلى ..... كنا خلصنا اكل وقولتها : نشرب شاى بقى . كده تبقى تمام ..... هى : لا حبيبى انت قوم على السرير وانا هشيل الاكل واجى اطفى النور وننام والصبح بقى نشوف موضوع الشاى ده .... انا : دى اوامر ...... هى : اه اوامر ولازم تسمع كلامى زى انا ما هسمع كلامك ...... قمت ورحت على السرير وهى كانت شالت الاكل وطفت النور وجت باستنى ونامت فى حضنى وكنت انا نايم على ضهرى وهى نايمه على جنبها فعديت ايدى تحت رقبتها وحطيتها على بزازها وهى حطيت ايدها على صدرى وبتحرك ايدها فى شعر صدرى ودفست رجلها بين رجليا وقالت : هو انت ممكن تبعد عنى لاى سبب ..... انا : ليه بتقولى كده .... هى : انا حاسه ان السعاده والمتعه اللى شفتهم معاك مش هيدومه يعنى فتره وهتبعد عنى ..... انا : وابعد عنك ليه .... هى : يعنى تقول مش هينفع تعرفنى تانى . او تقول غلطه او نزوه .. ولسه هتكمل حطيت ايدى على بوقها وبوستها من خدها وقولت : بس مش عايز اسمع ولا كلمه تانى .... باست هى صوابعى اللى على شفيفها وقالت : انا خايفه قوى تبعد عنى . مش هعرف اعيش من غيرك تانى .... انا : انا مش قولت مش عايز اسمع ولا كلمه تانى . انا هقولك ايه اللى هيحصل . احنا هنروح بكره ويوم اليبت تيجى تقعدى معايا هنا وانا هجيبلك شغل معايا . كده يبقى انتى ضمنتى انى معاكى الاسبوع كله . ايه رايك كده ..... هى : انت بتخرجنى من اللى انا فيه صح . وانا موافقه . انا هعمل حسابى طول ما انا فاضيه هقعد على قلبك ومش هسيبك ابدا .... انا : وانا موافق . ممكن بقى نمضى الاتفاق ده ..... هى : نمضى . نمضى ازى ..... انا : انا اقولك . وبدات ابوسها من شفايفها ..... هى : هى دى الامضاء . عنك انت بقى ... ومسكتنى من وشى وفضلت تبوسنى من كل وشى وختمتها ببوسه من شفيفى وقالت : بعرف امضى كده .... انا : شكلك كده بتتعلمى بسرعه .... هى : خلاص كده كفايه .. تصبح على خير ... ودخلت فى حضنى تانى ونمنا . قمت انا من النوم على تليفون من الشغل وانا بتكلم فى التليفون صحيت على صوتى ولاقيتها بتشور بصوبعها لا يعنى وبتقول مفيش نزول ... كملت مكلمتى وعرفتهم انى مش هقدر اروح الشغل النهارده كمان . قفلت المكالمه وبصيت على الساعه لاقيتها 9 ونص لفيت وختها فى حضنى ولسه هنام لاقيتها بتبوسنى وبتقول : انت روح قلبى خدنى فى حضنك قوى ... ونمت تانى وقلقيت من النوم على ايد سخونه مولعه بتحسس على جسمى وشفايف مولعه على شفيفى واول ما فتحت عنيا لاقيتها بتقول : احلى صباح على احلى راجل موز فى الدنيا .... انا : يا صباح القشطه والجمال على اسخن موزه فى الدنيا ...... هى : حبيبى نام كويس ..... انا : طبعا نمت كويس . مش نايم فى حضن اجمل موزه فى الدنيا ومصتبح بوشها الجميل ده ..... هى : ده انت اللى وشك جميل وقمر .... قوم كفايه كسل . الفطار جهاز ..... انا : وكمان الفطار جاهز . لا كده كتير وهاخد انا على كده ..... هى : خد على كده برحتك وانا تحت امرك .... قمت ودخلت الحمام وخرجت وفطرنا وبعدين لما دخلت تعمل القهوه لاقيتها بتقولى : هنعمل ايه دلوقتى .... انا : فى ايه الساعه لسه 12 خير ..... هى : لا انا قصدى هنعمل ايه واحنا هنا . هتريح تانى . اجهز حاجه تاكلها قبل ما نمشى ..... انا : وهو لو هناكل حاجه قبل ما نمشى هتعمليها من دلوقتى ..... هى : لا طبعا مش هعمل حاجه بس بسال علشان اروق المطبخ وانضفه قبل ما نمشى ...... انا : طيب ما تيجى تروقينى انا الاول ......كانت جابت القهوه وقعدت جنبى وقالت : وما انا هروقك هروقك . مستعجل ليه هو انا هسيبك النهارده . بس قولى الاول هتاكل حاجه ولا .... انا : انا عايز اكلك انتى . لا مش هاكل ولو جعنا ناكل اى حاجه من الشارع واحنا مشيين .... هى : ممكن اطلب منك طلب ..... انا : اطلب يا قمر ..... هى : هو انا ممكن اسيب قمصان النوم هنا ..... انا : طبعا ممكن يا قمر. بس ممكن اعرف ليه . اه علشان اعيش على الذكرى وانا لوحدى ...... هى : لا طبعا ذكرى ايه ده انا قاعده على قلبك . القمصان دول بقوا بتوعك وليك . يبقى يفضلوا هنا . بس كده .... انا : طيب بالنسبه للبدى بتاعى اللى انتى لابسه ده هتخدى معاكى ولا خلاص ده بقى تبع القمصان ....... هى : تصدق بقى ده جميل قوى ومريحنى قوى فى اللبس بس انا عايزه تجبلى كمان واحد على ذوقك .... انا : يعنى ايه مريحك . وكمان اجيبلك واحد تانى هو انا كنت عملت حاجه بالاولانى ..... هى : يا راجل يا هايج ما انا قلت مريحنى فى اللبس . وهو انت عملت حاجه وحد قالك لا ...... اناوبقرب من شفيفها : بصراحه محدش قالى لا (بوسه من شفيفها) انا اللى وحش (بوسه تانى) انا اللى قليل الادب . وطولت فى البوسه وهى بدات تحط وتلعب بايدها فى شعر راسى وانا كمان بدات احسس على رقبتها وجسمها على افخدها وكان جسمها كله مولع نار زى اللى عنده سوخنيه فقولتها : يا موزه الولعه دى ..... هى : هو مش انا قولتلك انا ست مولعه. طفينى بقى ...... كانت قربت عليا وشبه نامت بجسمها عليا . كلامها وجسمها وسوخنيتها خلتنى انقض عليها بوس وتافيش وتحسيس وهى متجاوبه قوى ولما بدات العب بصوابعى فىشعرها مع تقطيع شفيفها من البوس لا قيتها بتسحب شفيفها وبتقول : ايه يا حبيبى فى ايه انت هتكلنى بجد . براحه ..... لما قالت كده كانت بتتكلم بدلع ومحن قوى وزى ما يكون بتقولى قطعنى اكتر . كملت انا زى ما انا تقطيع وتافيش ومصمصه ولعب فى شعرها وشويه نزلت بايدى على ضهرها وبدات احرك صوابعى على سلسله ضهرها . كانت سخنت قوى وبدات تزوم بصوتها لانى مكنتش سايب شفيفها خالص وشويه لاقيتها بتمسك ايدى اللى على بزازها وبتحطها على كسها واول ما ايدى جت على كسها لاقيته غرقان وانا لسه بحط صوابعى لاقيتها بتمسك ايدى وبتحركها على كسها وبتضغط على ايدى . بدات العب فى كسها وادخل صوبعى فى كسها واخرجه وبعدين بدات افرك زنبورها بين صوبعين لاقيتها بتعض شفيفى فسبتها لاقيتها بتقولى بمنتهى المنيكه : انت راجل مجرم . بس انا بحب اجرامك ده . حلو قوى اللى بتعمله ده . كمل يا حبيبى ..... كان طريقه كلامها كله هيجان ومحن قوى وكان جسمها بيتلوى ببمياصه . بدات انا العب وامص بزها بشفيفى وايد بدعك بزها التانى وايد على كوسها المولع الغرقان بعسلها وكانت هى بتلعب بايدها فى شعر راسى وصوت نفسها بدء يعلى ولما بدات ادغدغ حلمه بزها بدات توحوح وصوتها يطلع ...... اااااوف ....... ااااااه . كملت انا وبدات اضغط شوىه كمان على كسها وكانت خلاص بترفع فى وسطها كل ما صوبعى يدخل كسها . عرفت ساعتها انها سخنت قوى وبعد كده لاقيتها بتحط ايدها على البوكسر وبتحسس على زبى وقالت : هو هيفضل مستخبى كده انا عيزاه فى ايدى علشان وحشنى قوى ....... رفعت ايدى من على كسها وبدات انزل البوكسر وهى بتنزله معايا بايدها واول ما قلعت البوكسر لاقيتها بتقول : انا عاايزه حبيبى هنا وكانت بتشاور على بين بززها وكانت بتقلع الببدى ونامت على ضهرها واول ما ركبت عليها مسكت زبى وباسته وطلعت لسنها وبدات تلحس راس زبى وبعدين مسكت بززها وقالت : حط حبيبى فى وسط اصحابه ....... حطيت زبى بيين بزازها ومديتا يدى انا على كسها تانى وكملت لعب وفرك فى كسها وكالعاده سخنه مولعه وموحوحه على الاخر . فضلنا كده شويه ولما زودت انا فرك فى كسها لاقيتها بتقول : يخرب بيت صوبعاك انت ولعتنى ...... اول ما قالت كده رفعت ايدى من على كسها وقولت : قومى بقى علشان اطفى الولعه دى ....... قامت من على السرير وخليتها توقف جنب السرير وترفع رجل على السرير ووقفت انا ورها ومسكت انا وسطها وبدات ادخل زبى فى كسها وانا بقول : زى ما ولعت كسك هطفى ..... هى : طفى يا حبيبى برحتك ..... وبدات ادخل واخرج وبصراحه انا يومها كنت قايم من النوم هايج عليها وبعد ما عملت الوضع ده ودخلت زبى فى كسها كنت حاسس انها ضيقه قوى فكملت بسرعه نيك فيها وهى على كلمتين ااااااااااه ...... ااااااااااااااااح . شويه وجبتهم وكانوا كتير قوى ففضلت وقت طويل شويه وانا لسه بجيب فلفت وشها نحيتى وقالت : كل ده ليا انا . حلو علشان يشبعنى لغايه المره الجايه ....
نهايه الجزء العاشر
قبل اى شى احب اشكر كل من شجعنى وشكرنى على قصتى المتوضعه . واشكر كل من ساعدنى من اعضاء او مسئولين فى منتدنا الجميل . واحب اوضح انا هذه القصه حقيقه فعلا وانا بطلها الحقيقى . وسبب التوضيح لان بعض الاخوه الاعضاء وانا احترم كل الاعضاء ارسلوا لى بعض الرسائل على الخاص وكانت فيها بعض اللوم او العتاب على تفاصيل فى القصه .. فكان يجب عليا التوضيح للجميع ان المكتوب فى القصه حدث كما كتبته بالفعل وهى مستمره الى الان وبمنتهى الامانه وليست من الخيال ....... واخيرا اكرر شكرى للجميع .......
الجزء الاخير
انا : انتى اللى موزه وقمر ....... هى : ممكن تخدنى فى حضنك شويه انا نفسى انام فى حضنك شويه ..... خدتها فى حضنى ونمنا على السرير وكان وقت مش عارف اوصفه لانها كانت بتحرك جسمها كله وهى فى حضنى وبتحك رجيلها فى رجليا وبتلعب فى شعر صدرى وكنت حاسس انها لسه مولعه . بدات احسس على جسمها والعب فى بزازها وابوس فيها وكل ده من غير ولا كلمه .... وبعد شويه من الهيجان ده لاقيتها بتقولى : انا مش عارفه اشبع منك ولا من جسمك . اعمل ايه بقى ...... انا : انتى عايزه تشبعى منى فى ايه بالضبط ......... هى وبتتكلم بمنيكه ومياصه : عيزاك تنكنى تانى ...... انا : بس كده . حالا تتناكى . بس ده انتى اول مره تتطلبى . ولا انتى بدات شغل الدرر ...... هى : يالهوى عليك انا : لا كل ده مش ليكى انتى . كل ده لكسك العطشان الجميل ...... هى : كده يعنى . خلاص هو اللى حبيبك وانا لا ..... انا : ما كسك وانتى ايه . مش واحد ....... هى : لا مش واحد . انا عايزه اتمتع واشبع انا . وكانت لفت عليا وخدتنى فى حضنها وهى بتقول : انت روحى وحبيبى وكل دنيتى ...... هو انت مفيش حاجه بتفوت عليك . اه . انا مش عايزه انك تلمس حد غيرى . عندك مانع ....... انا : وانا اضمن منين انك لما تروحى والبيه يجى ميكنش نفسه ينام معاكى . هتعملى ايه معاه ...... هى : لا انت بس اللى انام معاه ومن غير ما يقول . لكن هو خلاص يبقى يدور على اللى بيحبها ينام معها برحته ..... انا : برده مردتيش علىا يعنى ايه ..... هى : لو روحت ولاقيته عايز ينام معايا هقوله انا تعبانه او مش فورمه وهو بيحب ينام بدرى . ده لو هو عايز . ممكن نقفل بقى على الموضوع ده ونعيش احنا مع بعض شويه علشان الساعه بقيت 2 ونص . ادخل الحمام وارجع علشان اعرف اشبع منك ..... انا : ما انا كمان هدخل الحمام . متيجى ندخل مع بعض ...... هى : كل واحد لوحده وبعدين انا عايزه ده على السرير مش فى اى حته تانيه ..... ودخلت الحمام وانا كنت قمت اشوف اى حاجه تتاكل فى المطبخ وانا بدور سمعت تليفونها بيرن فقلتلها فقالت لى هات التليفون لاقيت البويفريند بتاعها هو اللى بيرن . المهم ردت عليه وهى فى الحمام وخرجت متضايقه قوى وبتقولى : هو النكد والقرف كله ..... انا : ليه فى ايه ..... هى : البيه بيتصل علشان يقولى انه ساعه كده وهيروح علشان اجهز الاكل . فطبعا دلوقتى لازم اللبس ونمشى ..... انا : يا واحد ما تمش خدوه الغراب وطار ههههههه ...... هى : هو انت فرحان فيا . ولا فرحان علشان خلعت من اللى كنت ناويه اعمله فيك ....... انا : كل واحد ونيته بقى ...... هى وكانت بتدخل فى حضنى : انا متغاضه قوى ..... انا : وايه الحل دلوقتى ....... هى : الحل دلوقتى هدخل استحمى بسرعه واخرج اللبس ونمشى بسرعه . ماشى يا حبيبى ...... انا : ماشى يا نور عينى ..... شويه وخرجت وهى على اخرها . ودخلت انا بعدها واستحميت وخرجت لاقيتها لبست . بسرعه انا لبست هدومى وقفلت الشقه وخلاص هننزل لاقيتها بتقولى : انا مش هعرف اعيش من غيرك تانى . علشان خطرى متتاخرش عليا .... انا : يا حبيبتى وقت ما تكونى مضبطه دنيتك كلمينى ونتقابل فى اى وقت ....... هى : خلاص نتقابل الاسبوع الجاى . وكل اسبوع .... انا : بقولك فى اى وقت حتى ولو دلوقتى حتى .... لما قولت كده دخلت فى حضنى وقالت : احضنى قوى ...... انا : ماشى يا حبيبتى بس الوقت بيجرى .... هى : ماشى ... المهم حضنتها وبوستها كتير ونزلنا وركبنا العربيه . وفى الطريق كانت اغلبيه الوقت بتسكت ولما كانت بتتكلم كانت مبقولش الا بحبك وهتوحشنى . ومتتخرش عليا .... المهم انا كنت مركز انى اوصلها فى اسرع وقت علشان تلحق تخلص اى حاجه .. المهم بعد حوالى ساعه وربع كده وكان باقى على البلد حوالى 10 دقايق . لاقيتها بتقولى : هو انت هتروح على البيت ؟ .... انا : اه . طبعا . ليه بتسالى ..... هى : هو انت ممكن تتاخر شويه كده متروحش علطول . علشان انا عايزه اكلمك لما اوصل البيت وتكون لوحدك علشان تعرف تكلمنى . ممكن ..... انا : طبعا ممكن . بس فى حاجه مهمه يعنى ..... هى : اه ...... كنت خلاص قربت على اول الشارع اللى ساكنه فيه فقالت : نزلنى هنا وانا هكمل الباقى .... المهم نزلت وانا لفيت ورجعت وغيرت طريقى وقولت اخرج تانى بره على الطريق اقعد على قهوه لغايه ما تكلمنى واعرف فيه ايه . المهم وصلت وركنت العربيه وقعدت شويه وانا بشرب القهوه لاقيتها على التليفون واول ما فتحت الخط لاقيتها بتقول : مش انت حبيبى . مش انت وحشتنى . مش انا نفسى فى حضنك دلوقتى .... انا : وهو مش انتى مجنونه . هى دى الحاجه المهمه ..... هى : لا طبعا . هقولك انا خدت التيشرت بتاعك اللى كنت لابساه بالليل . وكمان سبت كل حاجاتى فى وسط هدومك . ولازم تكلمنى بكره بعد الجمعه . وكمان اوعى تعمل حاجه مع الجيرلفريند بتاعتك النهارده . هموتك .... انا : فعلا المجانين فى نعيم . هى دى الحاجات المهمه . طيب يا مجنونه مقولتيش ليه كل ده وانتى معايا فى العربيه ..... هى : بصراحه انا كنت عايزه اكلمك فكنت لازم اقولك ان فى حاجه مهمه . علشان انت بجد وحشتنى قوى ...... انا : وانتى كمان . المهم كده خلاص . اروح بقى ..... هى : ليه تروح من دلوقتى . لسه بدرى اتكلم معايا شويه ..... انا : هو انتى مش هتعملى حاجه فى البيت ولا للبيه اللى زمانه جاى فى السكه ..... هى : ما هو اللى انت متعرفوش انى كلمته من شويه وكان لسه فى الشغل . وكمان انا بدات اعمل الاكل . وغير كده انا بعد ما اخلص كل حاجه فى البيت هعيش دور التعبانه بقى علشان ينام بدرى وانا افضل شبعانه منك ...... انا : تصدقى . فعلا انتى مجنونه رسمى ..... هى : انا فعلا اتجننت بس بيك انت . هو انت لسه مش مصدق انك بقيت كل حاجه ليا . وكمان هو ينفع يعنى تبقى لسه واكل جمبرى وسمك وتبص للطعميه . ازى يعنى . انا عن نفسى ان شبعانه جمبرى وسمك ..... انا : يا نهار اسود . طعميه . يعنى مش فول حتى ....... هى : لا وحياتك عندى . ده محصلش طعميه حتى . يا حبيبى ما انا عرفت من اول امبارح انى اضحك عليا فى الموضوع ده . وعرفت ودقت طعم الدنيا مع الراجل اللى يستاهل انى احبه واعيش خدامه تحت رجليه ..... انا : طيب يا حبيبتى وبعدين ما هو لازم نعيش الواقع . شويه كده وشويه كده علشان الايام تعدى ...... هى : انت برحتك لكن انا لا خلاص . يا نور عينى ما انا لسه بوقلك اهو . انا دوقت الجمبرى مش هعرف اكل طعميه تانى .... انا : طيب . سيبك من الطعميه والجمبرى دلوقتى وقوليلى ايه اللى سخنك تخدى التيشرت بتاعى معاكى ......هى : انت عارف انى التيشرت ده عندى احلى من كل هدومى . كفايه منه من رحتك وكمان انا اتمتعت بيه قوى ...... انا : برحتك . بس انا خايف لا البيه يشوفه ويسالك او يلبسه .....هى : مين ده اللى هيشوفه اصلا . ده انا هشيله مع حاجاتى الداخليه . ومش اى حاجات كمان .... انا : طيب اللى هيريحك ويرضيكى ويبسطك اعملى فورا .... هى : طيب انت عارف ايه اللى يبسطنى دلوفتى ..... انا : لا مش عارف ومش عايز اعرف يا وسخه يا هيجه ..... هى : ههههههه انا ليا حق احبك واموت فيك . كده يعنى تبقى عارف ان حبيبتك نفسها فيك وعايزه تبقى فى حضنك ومتسالش فيها كده ...... انا : حلوه قوى السحلله دى بس مش هتاكل معايا خالص . روحى شوفى هتعملى ايه وبطلى سهوكه دلوقتى . واحنا هنشوف بعض الاسبوع الجاى ..... هى : ماشى . ماشى طيب لما اشوفك هقطعك . خلاص هستنى تكلمنى بكره ونشوف هنعمل ايه .. سلام ياحبيبى ...... قفلت معاها وقمت ركبت العربيه ورحت على البيت وتانى يوم وبعد الجمعه كلمتها لاقيتها بتقولى : اعمل حسابك انا هجيلك الشقه يوم الاحد الصبح . البيه بيقولى انه اجازه السبت كمان وهيسافر الاحد الصبح ويرجع الثلاثاء او الاربعاء . فاعمل حسابك انى هاجى الاحد واقعد على قلبك يومين تانى ..... انا : ماشى يا حبيبتى . بس انا مش هينفع اروح الشغل السبت وانا لسه راجع من اجازه واخد اجازه يومين تانى . اصبرى لما اشوف هضبطها ازى لانى كمان احتمال اخد اجازه يوم الثلاثاء الجاى لاننا فى البيت هنطلع مصيف فممكن ملحقش اروح الشغل يومين ورا بعض تانى . يبقى هيرفدونى من الشغل كده ..... هى : لا يا حبيبى انا عايزه اقعد معاك اليومين . اتصرف مليش دعوه . وكمان طالع مصيف ..... انا : ما انا لازم اروح الشغل وكمان طالع مصيف . ايه مش عيزانى اروح مصيف كمان ..... هى : اه متروحش مصيف من غيرى . ده انا نفسى انزل معاك الميه قوى . طيب اقولك على حاجه تانيه انا هاجى الاحد ولما اوصل الشقه روح انت الشغل بس متتاخرش عليا وابات معاك وامشى الاتنين الصبح . ماشى كده .... انا : بطلى نصب . هو انتى بتكلمى مين هو انتى عايزه تقنعينى ان لما تيجى هتقعدى طول النهار لوحدك او لو جيتى الشقه وانا لسه فيها هتسبينى انزل الشغل . لا بصراحه مصدقك ..... هى : وبعدين يعنى هو انا مش هعرف اقفشك خالص . ما انا لازم اشوفك ..... انا : بصى انا بكره هكلمك لما اكون عرفت هضبطها ازى . ووعد هشوفيك . ماشى .... هى : ماشى . انت وعدتنى ....وقفلت معاها . وكملت الاجازه ونمت وصحيت الصبح ورحت على الشغل وتقريبا الساعه 3 العصر لاقيتها بتكلمنى وبتقولى : حبيبى ونور عينى . انا زعلانه قوى لانى مش هقدر اقابك بكره ..... انا : ليه . خير فى حاجه .... هى : لا مفيش حاجه بس انا قولت اسيبك الاسبوع ده تضبط امورك فى الشغل وتبقى فاضى الاسبوع اللى جاى علشان نقعد مع بعض اكتر من يوم ..... انا : ماشى الحال . بس ايه العقل اللى نزل عليكى ده .... هى : علشان تعرف ان حبيبتك عاقله مش مجنونه زى ما انت بتقول ..... انا : ماشى يا ست العاقلين .. وخلصت المكالمه وكملتى شغلى عادى وروحت على الشقه وطبعا متصلتش بيها علشان جوزها كان اجازه المهم نمت وصحيت روحت الشغل واخر النهار لاحظت انها مكلمتنيش خالص فقلت انا مش هكلمها علشان انا مش عارف ايه الوضع معاها وخلصت الشغل ورحت نمت والصبح يوم الاتنين رحت الشغل وبرده لغايه اخر النهار مفيش ولا حس ولا خبر فقلت برده مش هكلمها . خلصت شغلى وعملت يوم الثلاثاء اجازه علشان المصيف وروحت على البيت وبرده من غير اى مكالمه منها خالص ووصلت البيت وطبعا كانوا بيجهزوا حاجات المصيف وانا قاعد فى البيت وكانت حوالى الساعه 11 بالليل لاقيتها جت عندى فى البيت وكانوا فى البيت كلهم بيسلموا عليها وانا قاعد مش فاهم حاجه المهم قربت علىا وقالت : ازيك . عامل ايه . ايه اخبارك . من زمان مشفتكش .... انا : اهلا وسهلا . ايه اخبارك انتى وعامله ايه ..... هى : انا تمام . التمام . ولما عرفت من صاحبتى الجيرلفريند بتاعتك امبارح انك جاى النهارده وهتروح معاهم المصيف فقلت اجى اشوفك علشان عايزه اكلم معاك فى موضوع مهم . وبالمره البويفريند بتاعى اللى فى حكم جوزى مش هنا فهروح معاكوا المصيف .........
كنا خلاص ناويين نروح المصيف انا والجيرلفريند بتاعتى ومعانا شفق نور فى غياب البويفريند بتاعها .. لكن كان للاقدار راى اخر لان البويفريند بتاعها خلص شغله بدرى ورجع لها وكان رومانسى لاول مرة معاها ماكانتش عارفة ده سببه ايه وقرر انهم ينزلوا سوا يتفسحوا ويقعدوا يرقصوا ويتعشوا فى مطعم كويس .. ونزلوا وركبت شفق نور مع البويفريند بتاعها فى عربيته وهما فى الطريق عملوا حادثة وماتوا هما الاتنين وكانت صدمة كبيرة بالنسبة كنت هتجنن وبقيت اخبط دماغى وايدى فى الحيط لما اتعورت وايدى اتكسرت ورحت المستشفى وعرفت الجيرلفريند بتاعتى انى مابقتش احبها وانى بحب شفق نور وسابتنى وهى بتعيط ومشيت ..
وانا نايم على سريرى فى المستشفى باسلى نفسى فى قراية كتاب عن الاورفيكية ومعراج اخنوخ ومعراج اورفيوس ومعراج عربى واتمنيت انى اكون زى اورفيوس اقدر اروح ازور عالم الاموات واتوسل للمسؤولين هناك سواء هاديس او عزرائيل انه يخلى حبيبتى شفق نور ترجع معايا للدنيا ونعيش سوا بسعادة وهناء ونخلف .. وانا منشغلة فى القراية بدموع وتاملات وامنيات غبت عن الوعى معرفش دى غيبوبة ولا نوم ولا موت .. كل اللى اعرفه انى نسيت انى مش فى وعيى اصلا وظانن ان انا فى الواقع والوعى فعلا ولاقيت قدامى راجل بدقن بيضا طويل وانا قدامه ولا حاجة خفت منه وحبيته فى نفس الوقت واخيرا اتجرات وسالته انت مين وانا فين ؟
قالى انا امونرع زيوس جوبيتر كبير الهة الكون ومراتى الالهة الام حتحور هيرا جونو واولادنا الالهة البنين والبنات زرادشت واودين وبهاء **** وطاو وكونفوش وبراهما وبوذا وايلوهيم وغيرهم .. وانت فى برزخ الارواح هنا النايم والميت بيتقابلوا الاحباب والاعداء .. انت فى المكان الوسط بين عالمك وعالم الاموات .. انا سمعت بكاك ودموعك على حبيبتك والجيرلفريند الجديدة بتاعتك شفق نور واتاثرت جدا بالامك وبحبك الكبير لها وهاديلك فرصة تقابلها هنا فى البرزخ قبل ما تروح فى طريقها لحقول الاليزيوم او نيران هاديس عشان تودعها
ولاقيته اختفى وظهرت حبيبتى شفق نور.. احمد حبيبى.. شفق روحى .. حضنا بعض كنا احنا الاتنين ارواح بس حسينا باجمل لذة ومتعة لما حضنا بعض الحب مبيموتش ومش مرتبط بالجسم والرغبة كمان مرتبطة بالروح .. كانت خايفة وبتتنفض وتررتعش جوه حضنى وقالتلى احنا فين يا حبيبى وايه المكان ده .. قلتلها متخافيش يا روحى احنا نايمين وهنصحى بعد شوية قالتلى انا اخر حاجة فاكراها لما البيه عمل حادثة بينا بعربيته والدنيا اسودت قدامى وكل شئ اختفى وبعدين لاقيت نفسى لوحدى فى المكان ده لأ مش لوحدى ناس كتير معايا لابسين لبس غريب اللى فرعونى واللى يونانى واللى اوروبى لبس من كل العصور ولا كأننا فى حفلة تنكرية وكل ما احاول اخرج من المكان ده ارجعله تانى مش عارفة اوله من اخره ولا تحت من فوق ولا نهار من ليل .. قلتلها متخافيش يا روحى انا معاكى .. وفجاة لاقيت اتنين واخدينها وظهر لى امونرع تانى وقالى كفاية كده دلوقتى وقت محاكمتها قدام ابنى اوزيريس .. وبعدها تخش اليزيوم او هاديس .. ولاقيت نفسى بصرخ وشفق بتصرخ وبنمد ايدينا لبعض مش طايلين بعض وهى بتبعد وانا ببعد وصحيت مفزوع بصرخ ولاقيت نفسى على سريرى فى المستشفى .. وقلت للممرضة اللى جت تهدينى انا بقيت كويس كان حلم وحش بس ممكن لو سمحتى تدينى جاكتة البدلة بتاعتى قالتلى بس حضرتك متقدرش تخرج دلوقتى قلتلها مش هخرج بس هجيب منها حاجة قالتلى تحت امرك وادتنى الجاكتة خدت علبة قطيفة صغيرة من جيب جاكتتى كانت العلبة فيها دبلتين دهب خواتم الوعد او خواتم ما قبل الخطوبة خواتم المساكنة والجيرلفريند البويفريند اللى منقوش عليهم اسمى واسم شفق وتاريخ ارتباطنا ببعض باليوم والشهر والسنة جوه وبره
Personalized ring or Name and date engraved ring
قعدت اتامل الدبلتين ودموعى نازلة فى صمت ورجعتهم للجيب كنت ناوى اقدمهم لشفق فى رحلة المصيف بس القدر كان له راى تانى ..
مرت ايام بعد الحلم او الرؤيا دى وكل ما انام افتكر انى هشوف شفق حبيبتى تانى لكن للاسف متكررش الحلم لحد ما خرجت من المستشفى ورجعت البيت مع الامى واحزانى ونمت وفى الليلة دى شفت شفق نور حبيبتى وكانت مبسوطة مع بابا وماما المتوفين وعرفت انهم فى اليزيوم وحواليهم سامية جمال وصباح وتحية كاريوكا وحتى ناهد يسرى رغم انها عايشة كانت موجودة معاهم لان روحها النايمة معاهم ما بين برزخ الارواح واليزيوم وممثلات ومطربات – مش معتزلات ولا رلجس فاناتك - وراقصات شرقيات مصريات واجانب مشاهير اموات او احياء شفتهم فى حقول الاليزيوم وشفت معاهم راقصات باليه شفت مارلين مونرو ومادونا وشفت هند رستم ونيللى ولبلبلة والهام شاهين وشفت فى حقول الاليزيوم كمان نجوم ونجمات البورن والسوفتكور والافلام الايروتيكية وشفت هناك داروين وداوكنز فى حقول الاليزيوم وشفت فرج فودة ونجيب محفوظ وطه حسين وحامد عبد الصمد وسيد القمنى كلهم مبسوطين فى نعيم بارادايس حقول الاليزيوم او الآرو المصرى القديم Aaru وشفت اتباع الاديان القديمة والحديثة كلهم مبسوطين فى حقول الاليزيوم والرياضيين الاولمبيين واينشتاين وعلماء العلوم البحتة والمخترعين والعلمانيين والاشتراكيين والبعثيين والناصريين فى حقول الاليزيوم .. وبصيت جهة تانية شفت جحيم الهاديس ونيرانه وعذابه وعذاب دمار الروح وفناءها الابدى اللى وقع فيه الموزلم براذرهود والسالافيست والواهابيست وتاليبان وكايدا ودايش و التاكفيري ز والتاحريمي والبلطجية وسفاكى الدماء بكل انواعهم تحت اى مبرر من الشرف والعرض المزعوم لاى مبرر رلجس او نان رلجس تانى.. ورجعت لحقول الاليزيوم بعدما مت من الرعب من اشكال العذاب اللى شفتها فى هاديس وخدت شفق نور حبيبتى فى حضنى وحضنت بابا وماما وقلتلهم وحشتونى ليه مش بشوفكم دايما فى المنام او الحقيقة قالولى مقابلتنا الليلة ليك استثناء للاسف مش القاعدة بس بالنهاية انت متنور ومؤمن بقيم الحضارة الغربية ولما يحين معاد وفاتك هتيجى لنا فى حقول الاليزيوم والآرو قلتلهم وامتى ده هيحصل بان عليهم الحزن فجاة ممزوج بالفرح حسيت انهم عارفين انى هجيلهم قريب وفرحانين انى هجيلهم بس فى نفس الوقت زعلانين انى مش هتمتع كتير بالحياة قالوا بغموض السنين عندكم لحظات عندنا يا حبيبى مفيش زمن طويل عندكم بالنسبة كل زمانكم قصير جدا بالنسبة لنا كأنه ثوانى ماحاولتش الح عليهم عشان اعرف وقت وتاريخ ومعاد وفاتى كان كل اللى يهمنى انى اعيش ايامى او سنينى الفاضلة لى مع حبيبتى شفق نور وفى حضنها ومانمونتش الا سوا فى نفس اللحظة زى ماعشنا سوا وقالوا حبيبتك جميلة جدا الجيلفريند بتاعتك لطيفة وحبيناها قالت شفق وانا كمان بحبكم يا بابا ويا ماما انتم اديتونى اغلى هدية حمام حبيبى قلت لشفق نور مبسوطة يا شفق قالتلى هنا كل حاجة جميلة وفيه كتب واغانى وموسيقى وحريات وتنوير ومفيش تيرورزم ولا رلجس فاناتكزم ولا موزلم براذرهود ولا سالافيست ولا واهابيست ولا تكفيريز ولا تاحريميز.. بس ناقصنى وجودك وحشتنى اوى ساعتها ناديت امونرع زيوس جوبيتر وزوجته حتحور هيرا جونو واولادهما البنين والبنات وابنهم ايلوهيم فظهر لى امونرع واختفت حقول الاليزيوم قلتله ارجوك يا اما تموتنى يا اما تحييها وتبعثها من الموت من تانى المهم نكون مع بعض انا مش قادر على فراقها اكتر من كده ابتسم لى امونرع وهز راسه ولاقيت نفسى صحيت وشفق نور عريانة ملط وحافية فى حضنى حاسس بنفسها ودقات قلبها بس نايمة نوم عميق زى الملاك قعدت ابوس فيها واحضنها وانا فرحان مش مصدق انى فى علم مش فى حلم.. صحيت وبقت تبوسنى وهى فرحانة اننا رجعنا سوا وقالتلى اننا بقى عندنا القدرة على عدم الاحتياج للنوم مدى حياتنا على الارض دونا عن كل البشر عشان نستمتع بحبنا ووقت فراغ كبير للتعلم وللحب ..
نهايه الجزء الاخير .. وشكرا لمتابعه الجميع