• سجل عضوية للتمتع بالمنتدى واكتساب مميزات حصريه منها عدم ظهور الإعلانات

متسلسلة المتمكن والخجولة حتي الجزء الرابع 28/9/2024 (1 مشاهد)

ابو دومة

ميلفاوي رايق
عضو
ناشر قصص
إنضم
11 يوليو 2024
المشاركات
178
مستوى التفاعل
66
النقاط
0
نقاط
215
النوع
ذكر
الميول
طبيعي
كيف حالكم اسمي رؤوف عمري 24 عام
أعمل في أحد دوائر الشركات التي لن يكن له ذكر في قصتنا
كنت أسكن لوحدي في منطقة بعيداً عن عائلتي.
لا يوجد لي أي تجارب جنسية سابقة سوى هذه الأفلام الإباحية التي قتلت شبابنا في طيّاتها.
في أحد الأيام المملة كنت أجلس في مكتبي أمارس العمل ثم أتى إلي مديري ومعه فتاة غير مألوفة قال لي بنبرة الآمر - رؤوف هذه الفتاة وظفت حديثاً لدينا وستكون أنت المسؤول عن تعليمها وأجرى معي حديث عن العمل الممل وغادر وتركنا لوحدنا
نظرت إليها وقلت أهلاً بك بيننا يا آنسة.. ما اسمك؟
  • هند اسمي هند
  • أهلاً بك بيننا آنسة هند، سنكون مع بعض في القترات القادمة إلى أن تتعلمي جميع متطلبات العمل، لن تفعلي أي شيء بدون أن تريني إياه
لا أريد أن أتعرض للمسائلة من أحد عن فعلٍ خاطئٍ فعلتيه.
كانت تصغي إلي بطاعة وتنظر إلي وتردد - تمام أستاذ رؤوف سأفعل كل ما تقوله لي آمل أن أكن عند حسن ظنك.
هند ذات ال ٣٢ عام كانت مليئة إلى حدٍ ما من النساء اللواتي يزن ما يقارب ٨٠ كيلو أو إلى ذلك ذات عيون سوداء والبشرة الحنطية الجميلة وعلمت لاحقاً أنها عزباء وأنها من عائلة ميسورة الحال لكنها أتت للعمل من أجل تعبئة وقتها وكسب معارفٍ جدد.
كانت تخجل من نفسها وترى أنها ليست جميلة لذلك تحاول أن تشغل نفسها بشيءٍ آخر لم يتقدم أحد لخطبتها لم يعامل رجل هذا الجسد الجميل كما يستحق، أما بحب ومودة أو تخضيعها له.
بعد مدة وأثناء العمل كنت أراها تتجنب الجمبيع سواي، تسمع كل ما أقوله وفي أوقات الراحة تجلس وحيدةً تأكل طعامها أو تشرب مشروبها وتكتفي بذلك دون الاختلاط مع الآخرين كثيراً سوى بضع فتياتٍ كن يعملن معنا لكن في الأقسام الأخرى من الشركة.
في أحد الأيام أتت إلى العمل وترتدي ملابس جميلة غير مألوفة لم ترتديها من قبل ملابس ملونة إلى حد ما باللون الأزرق والأحمر وتفوح منها رائحة عطر قوية تثير الجميه وحذاء ذو كعبٍ عالي لونه أبيض دخولها جعل الجميع يالتفت إليها وهي تمشي.
عندما وصلت إلي رأيتها وجهها محمر من الخجل يبدو أنها لم تعتد على فعل مثل ذلك من قبل.
لأنها كانت لطالما ترتدي الملابس الرسمية للعمل بدون أي لفتٍ للأنظار.
وكعادتي نظرة إليها بنظرةٍ حادة بدون أي تعبيرٍ يرى على وجههي وانتظرتها تدخل القت علي التحية ثم قالت
- ماذا لدينا اليوم أستاذ رؤوف
قلت لها بدون أن انظر إليها متصفح حاسوبي
  • لا أعلم من المفترض أنتي التي تقولين لي ماذا يجب أن نفعل وماذا لدينا من العمل.
  • متأسفة أستاذي لقد قمت بتجهيز الملفات التي نحتاجها مثل ما وجهتني بالأمس لكنني تأخرت فيها لظرفٍ حصل لي
  • هل هذا الظرف أهم من وجودك في العمل يا سيدة؟
  • متأسفة لن يحدث ذلك مرةً أخرى
قلت لها
- حاولي أن تهتمي أكثر انا لا أحب الاستهتار في العمل وإن أردتي الاستئذان أو تأخرتي في شيءٍ ما قومي بإبلاغي قبل ذلك حسناً؟
شعرت بالراحة لما قلته ثم قالت: - قالت أمرك أستاذي
قلت لها: بالمناسبة تبدين جميلة اليوم.
شعرت هنا أنني قلت لها ما كانت تنتظره نظرت إلي نظرة ****ٍ وقالت: حقاً أعجبك ؟
وكأنها كانت ترتديه لتلفت نظري دون الجميع
قلت لها: لكنه مبالغٌ فيه قليلاً لا أحب ذلك
قالت: متأسفة فقط أردت أن أبدو جميلة.
قلت لها : لمن ؟ من الذي تريدين ان تريه جمالك؟
- لا أعلم فقط أردت ان أشعر ذلك اليوم
علمت لاحقاً أنها تعاني من مشاكل ثقة في حياتها حيث أنها كانت تتجنب كل الرجال.
وتتأثر للكلام الذي يلقى عليها بسبب جسدها المتين قليلاً.
لا أعلم ما الذي حدث لي لكنني أردت أن استغل ذلك لنفسي
قلت لها: أنتي دائماً كذلك تمتلكين جسداً جميلاً وعيون جميلة أيضاً.
اندهشت مني وتفاجئت لما قلته لها، لم يكن كلاماً متوقع من رجلٍ بليد المشاعر وحاد مثلي.
  • شكراً أستاذي هذا إطراءٌ جميل منك
  • حسناً لنكمل عملنا لا تشغليني في ذلك.
في كل ردٍ لي كانت تتوتر أكثر فأكثر وتقول في عقلها - ما الذي يريده هذا الرجل، هل هو يراني جميلة أو بشعة؟ هل هو أصلاً يراني؟
هل أحب أحداً من قبل وكيف هو يحب
أرادت دوماً أن تكتشف ما الذي أخبئه في داخلي.

وإلى هنا ينتهي الجزء الأول ربما كان قصيراً وبدون أحداث ولكن الأجزاء القادمة ستكون مليئة.

الجزء الثاني

بعد مرور عدة أيام من انخلاط *هند في العمل كان كل ما يشغلها هو معرفة شخصية هذا الرجل وتتشائل باستمرار
-ما سر غموضه .. هل هو متزوج؟ هل هو يحبني أم يكرهني لم يتعامل معي بهذه الطريقة الباردة
لماذا أسلوبه متساوي مع الجميع.
استمرت هند على ذلك تحاول أن تلفت انتباهه كل يومٍ أكثر من اللذي قبله حتى جاءت في يوم ترتدي ملابس رسمية وطويلة لكنها مفتوحة من طرف القدم
ألقت التحية ورددتها عليها ببرادة معتادة لم تكن تستغربها مني لكنها تفرح عندما تسمع كلامي
جلست بمقابله وباشرا بالعمل مباشرة
ذهبت هند إلى ماكينة تحضير القهوة وجهزت لنا كوبين، أتت إلي وانحنت واعطتني كوبي ، لم أكن أعلم هل هي فقط تريد إغرائي أم تريد بفت انتباهي وفقط لكي تشعر بوجودها، جاريتها قليلاً حتى أرى ما الذي تريده.
- شكراً هند
استغربت لأنني لأول مرة اناديها مجرداً جميع الرسميات السابقة.
جلست على كرسيها وبدأت بالعمل وكل تفكيرها هو كيف تلفت انتباهي
وضعت ساقها فوق الأخرى حتى ارتفعت ملابسها قليلاً وبان جزء من ساقها أمامي،
نظرت إليها نظرةً حادة وقلت
-ليش هيك قاعدة؟
-آسفة أستاذ بس كنت حابة آخد راحتي ما بقصد شي
- قلتلها تمام بس انتبهي ما بحب هي الحركات
تجرأت قليلاً وسألتني
  • بس ليش؟ مو المرة الماضية قلتلي انو جسمي حلو يعني اليوم ما عجبك؟
  • اذا قلت هاد الشي ما بيعني انك تاخدي راحتك بزيادة قدامي،
شعرت أنني يجب أن أفعل شيئاً لأزيد من تقويمها أمامي ذهبت إليها ونظرت في عينيها وبدون سابق انذار وضعت يدي على كتفيها دلكتهم قليلاً ، حتى كانت تشعر بالخوف وأصابها الجمدان لم تستطع أن تتفوه بأي كلمة ، استمريت بالتدليك حتى استسلمت لي ثم أمسكت قدمها وانزلتها على الأرض وقلت لها
- وهلق نزلي رجلك وخليكي محترمتيني أفضل.
لم تعلم ما الذي تقوله في هذه الحالة، ما الذي أردته من تدليك كتفيها، لماذا وقفت خلفها وفعلت ذلك وبعد ترددٍ كبير منها قالت
-شكراً عالمساج بس ليه عملتلي هيك؟
قلت - أنتي متوترة شوي كان لازم خليكي ترتاحي.
كانت تظن أنني فعلت أغرب ما يمكن أن يحدث لم تستطع التفوه بأي كلمة فقط احمرت وجنتيها وأصبح جسدها بارد جداً لا تقوى الحراك رغم حرارة الشمس في الخارج.
قلت لها سأذهب بعد العمل للتمرين، وكنت أملك خزانة خاصة بي في المكتب كما هو الحال مع جميع الموظفين لدينا أضع فيها ملابسي
بعد يومٍ آخر في العمل وقبل الانصراف دون أن أقل شيئاً بدأت بخلع قميص العمل والسروال الذي ارتديهما وهند جالسة تنظر إلي بخوف مستغربة من الجرأة مركزة في تفاصيل جسدي الرياضي الذي أهملته في انشغالي بالعمل والحياة الروتينية،
بقيت واقفاً أمامها بملابسي الداخلية فقط ودون أن ألقي لها بالاً لبست السروال القصير وقميص التمرين فوقه. ثم نظرت لها وقلت: انا رح روح قبل ما تمشي نظفي المكتب وجهزي شغل بكرة.
نظرت إلي باستغراب وخوف لم تستطع أن تقل شيء سوى : حاضر أستاذي أمرك.
وقبل خروجي من الباب قلت لها.
- بكرة تعالي بدون مكياج أو عطر على المكتب المكان هون مو للتسلاية.
ثم انصرفت دون أن أسمع ما تقول.
شعرت لوهلة بالإثارة أعجبها شعور أن يتم السيطرة عليها بهذا الشكل من قبل رجل لم تعرفه سوى منذ شهرين ولا تعرف عنه شيء سوى اسمه حتى اسمه الثلاثي لا تعرفه لكنها رأت فيه الرجل الذي كان في مكان ما في مخيلتها.
كانت تتعرق أكثر فأكثر قامت من كرسيها وبدأت بترتيب المكتب كعادتها قبل الانصراف.
وصلت إلى ملابسي وشيء فيها كان يدفعها لأن تشتم رائحة الملابس.
بدأت تشعر أن حلماتها تنتصب وقميصي بيدها تشتمه مغمضةً عيناها أمسكت بهم وبدأت بعصر ثدييها، فتحت قميصها الأبيض التي كانت ترتديه وأخرجتهم من حمالة صدرها الكبير وبدأت بفرك حلماتها ومسكهم بقوة أكثر فأكثر شعرت أن شيءً فيها عاد للحياة بعد أن تخلت عن فكرة الزواج والتقرب من الرجال.
بعد أن استمرت بفرك جسدها نزلت بيدها إلى ملابسها الداخلية شعرت أنها مبتلة بشكلٍ لم تشعر به من قبل وضعت اصبعيها على بظرها وبدأت بفركه تتخيل نفسها في حضني خاضعةً لي حتى أنزلت ماءها.
استفاقت بعد ذلك قالت في نفسها ماذا فعلت انا الآن؟ هل حقاً ما حدث ؟
ما الذي أفكر فيه
يجب أن أطرد هذه الأفكار من رأسي لا يمكن هو فقط مرؤوسي في العمل ليس إلا
قامت بترتيب المكان بسرعة وربطت أزرار القميص ثم رتبت شكلها، ما لم تستطع مسحه هو الماء النازل من قدميها لكنها قالت
ما رح أعمل هيك شي مرة تانية شو هاد الهبل يا بنت اصحي عحالك.
لم تكن تعلم ما أخبئه لها مستقبلاً هي من أرادت ذلك وسأعطيها إياه وذلك ما يجعلني سعيد!.
كنت أعلم أن ما أفعله فيها يعذبها فقط وذلك ما كان يشعرني بالمتعة، أريدها أن تنضج حتى تأتي إلي على قدميها راجيةً مني أن افعل بها ما تشاء.
وإلى هنا ينتهي الجزء الثاني.

الجزء الثالث
بعد أن شعرت هند أنها مقيدة بي وبدأت تشعر انهل أنثى لمرة أخرى في الحياة وهنالك من هو موجود في مخيلتها
بدأت ألعب بها أكثر فأكثر
في الأيام الثلاثة التالية غبت عن العمل قاصداً ذلك
أرسلت لي في اليوم الثاني
- أستاء رؤوف مساء الخير، شفتك ما داومت هي اليومين وحبيت اتطمن عليك في شي؟
قلت بدون أن أطيل
- لا مافي
قالت طيب في شي بدك ياه مني اعملو للشغل
قلت
- اهتمي بالشغل بس
هنا شعرت بالانزعاج مني ولكنها لم تكن تستطيع أن تقل شيء سوى كلمة
- حاضر
تركتها على ذلك الحال وأغلقت هاتفي
في صباح اليوم التالي أتيت متأخراً إلى عملي على غير عادتي
دخلت إلى مكتبي وكانت بالداخل
رأيت في وجهها الفرحة عندما رأتني أدخل من الباب وهي تسمع صوت أقدامي تقترب وكأنها **** رأت الآيسكريم
لم أعرها الكثير من الاهتمام سوى
صباح الخير
صباح النور أستاذ نورت مكتبك
قلت لها
شوفي شي جديد اليوم؟
عملتي كل الشغل يلي كلفتك فيه؟
قالت حل الشغل جاهز متل ما طلبت
كنت أريد أن أعبث معها قليلاً فأوجدت مشكلةً من العدم في العمل
قلت بصوت مرتفع قليلاً
ليش هيك عاملة هاد الشغل بتعرفي انو هي الطريقة غلط
شعرت بالخوف قليلاً مني لأنه حدث ما لم تكن تتوقعه أن أعود غاضباً بعد كل فترة الغياب تلك
قالت بخضوع
آسفة أستاذي ما رح تتكرر
قلت لها
وين اصرفها آسفة لازم تتعاقبي !
نظرت إلي بخوف
اتعاقب؟
أردت أن أرى مدى خضوعها لي وهل من الممكن أن تقبل مني أمر غريب:
قلت الها أي اليوم كامل ممنوع تجلسي
كانت تعلم أنها بإمكانها رفض ذلك لسنا في مدرسةٍ ابتدائية ما هذا الطلب الغريب الذي يريده هذا الرجل
لكن شيء مافي داخلها جعلها تقول؟
ضل واقفة؟
تمام متل ما بدك استاذي
كانت تمضي الساعات المتبقية لدوامها وهي منحنية على حاسوبها وتعمل دون ان تجلس
أتيت من خلفها دون سابق انذار وقمت بحك مؤخرتها قليلاً
خافت ولكنها لم تتحرك
نظرت بداخل عينيها وسألت ماذا تفعلين؟
قالت لي
ثم سألتها
تعبتي من الوقوف؟
قالت
لا أستاذي متل ما انت بتقول
قلت لها
تمام حتى ولو خليكي واقفة بتستاهلي هاد العقاب
قالت لي : أمرك أستاذي
في آخر ساعة من الدوام ناديتها وقلت
تعالي اجلسي أمامي
أتت مستغربة وقالت
انتهى عقابي؟
لم أرد عليها وانتظرتها أن تجلس
قلت لها
ارفعي قدميك على الطاولة
وكان هنالك طاولة ارتفاعها قليل عن الأرض
استغربت من كلامي وقالت لماذا
نظرت إليها دون أن أتكلم ثم رفعتهم خوفاً ورغبةً في معرفة الآتي
كانت قدميها بدأت بالانتفاخ بسبب طول الوقفة اليوم
اخرجت علبة زيت من داخل درجي الخاص
واقتربت منها ورفعت التنورة عن قدميها إلى ركبتيها
استغربت مني ماذا أفعل وخلعت لها حذائها وجوربيها و وضعت القليل من الزيت في يدي وبدأت أدلك قدميها من الأسفل إلى الأعلى وأقول
تستحقين ذلك لقد سمعتي كلامي
الآن أريدك أن تعيشي اللحظة فقط سأعوضك عن تعب اليوم بهذه التدليكة
قالت - تمام أستاذي متل ما بدك
كانت خائفة من أن يدخل علينا أحد وكنت مستمر في تدليك قدميها دون أن أعيرها أدنى اهتمام
بدأت يدي ترتفع إلى ساقيها ثم ركبتيها شيئاً فشيئاً
إلى أن بدأت أن ألمس فخذيهل وهي مسترخية تماماً
بدأ يظهر لي لباسها الداخلي أزرق اللون
كنت مستمتعاً باللعب بهذين القدمين الممتلئين
أمتع ناظري بهما وهي تحاول أن توقفني لكن قوتها خارت
استمريت في رفع يدي أكثر فأكثر لم يكن يمنعني سوى التنورة التي ترتديها كانت ضيقةً فوق هذين الفخذين الذي لطالما أردت أن أصل إليهما
ها انا أتحكم بهما وبصاحبتهم بيدي وهي لا تمانع أمامي بدون قوة
ارتفعت يدي أكثر فأكثر حتى أعلى فخذيها حتى لمست كلوتها الذي كان مبتلاً بشدة من ماء شهوتها وبدون إنذار توقفت وقلت لها
أحسنتي
سمعتي الكلام اليوم وهي كانت مكافأتك شو رأيك المساج تبعي حلو؟
استفاقت من غيبوبتها ومن عالم الخيال التي كانت تغوص به واعدلت جلستها وبدأت تمسح التعرق الذي أصابها وقالت
شكراً أستاذي أول مرة بحياتي بيصير معي هيك شي كتير شكراً
قلت
سمعي كلامي ورح تاخدي كتير أشياء بتعجبك
بكرة مافي تأخير

انتهى الجزء الثالث

قبل أن اكمل
ربما هذه القصة ليست مليئة بالأحداث الجنسية وبعضها ليس حقيقي مئة بالمئة ولم تعجبك أيها القارئ
انا فقط أكتب ما أراه مناسباً لنفسي وما أفكر به وكيف حدث معي ذلك الموقف
اذا كنت تنتظر الكثير من الخيال الذي تقرأه فذلك ليش متوفرٌ عندي انا فقط اكتب ما حدث وما أردته أن يحدث
شكراً

الجزء الرابع
في صباح اليوم التالي ذهبت مبكراً جداً للعمل قبل أن يأتي أحد
بعد مرور بعض الوقت جاءت هند إلى العمل بلبسها المعتاد دخلت إلى المكتب ورأتني أمامها
تفاجئت ظناً منها أنها متأخرة عن العمل قلت لها بصوتٍ حازم
- ما قلتلك مافي تأخير اليوم، ليش تأخرتي؟
شعرت هند بالخوف فعلياً لأنها لم كانت تبحث عن إرضائي بشتى الأشكال
بدأت تتلعثم بالكلام وقالت
- أس أستاذ مم ما كنت بعرف ما انتبهت للوقت
أصابها الجمدان لم تنظر هند إلى ساعتها لترى أنها كانت على الوقت بل قبل الحضور بربع ساعة لكنها كانت خائفة من نظراتي.
ثم ابتسمت فجأة وقلت لها
- عم أمزح معك أنتي أجيتي عالوقت أنا مبكر اليوم
يلا فوتي عمليلنا قهوة مشان نبلش شغل
تنفست هند الصعداء وعاد الدم إلى وجهها ثم نظرت إلى ساعة الحائط أدركت لتعي كم الوقت
قالت
- أمرك شوي بتكون جاهزة
لمحت عند دخولها أنها كانت جميلةً لهذا اليوم فوق عادتها
ارتدا ملابسها المعتادة لكنني لمحت ملابسها الداخلية من النوع المشدود
لم تكن تشهر هند عندما أنظر إليها كانت تريد فقط أن تطيع أوامري
انتهى همها في اثبات نفسها في العمل وأصبح لديها هدف جديد وهو أن تفعل ما أقول
أدركت هنا أنها وصلت مرحلة النضوج وأنني أستطيع فعل ما أريد معها وأن آمرها بما أريد ومتأكدٌ بأنها ستطيع أوامري
أردت اختبارها فقلت بعد أن انتيهنا من شرب القهوة
-هند تعالي عمليلي مساج لكتافي ورقبتي
نظرت إليّ بدهشة وقامت بدون تردد
بدأت تدلك لم تكن خبيرةً بذلك
قلت لها
-إيديكي حلوين لو بعرف كان قلتلك من قبل
قالت لي شكراً
 قلت
- انتي يا هند ليش لهلأ ما اتزوجتي؟
قالت
- ما حدا رغب فيني ويلي اتقدمولي قلال يمكن بسبب وزني الزايد ما بعرف
قلت
- مين قال انو وزنك زايد جسمك كتير حلو ومتأكد رح تبسطيه لزوجك والرجال يلي رح يكون معك
شعرت هند بالخجل قليلاً وشعرت بالسعادة أيضاً بأنني أرى أن جسدها جميل وأنها مرغوبة من قبل الرجال
قالت لي بفرح - عنجد حلو؟
قلت
- أي كتير جسمك متناسق وكتير من الرجال بيحبوه
طولك حلو ووزنك حلو وصدرك وجسمك حلوين
كتير رجال بيحبو هيك تكون المرة يلي معهم
لم تكن تتوقع مني كلمةً كهذه ان اشير إلى صدرها بكلامي
احمر وجهها وصمتت قليلاً وقالت
- شكراً كتير أستاذي، محظوظة زوجتك فيك
قلت
- بس انا مو متزوج
قالت باستغراب.
- عنجد؟
كنت مفكرتك متزوج انت رجال عايش حياتك ومرتاح وبتعرف كيف تتعامل مع النسوان
قلت
- يمكن انتي هيك بتشوفي ، انا مخي صعب عندي أشياء معينة بحب تكون بالحرمة يلي معي
قالت
- أشياء متل شو.
قلتلها ما بدك تعرفي
وقمت بسرعة اقتربت منها حتى بقي سنتيمترات بين وجهي ووجهها وقلت
- خلصنا شغل لليوم بتقدري تروحي
شعرت بأنفاسي وانا اتكلم وكادت أن تفقد توازنها لكن تمالكت نفسها قليلاً وقالت
- لا مو مشكلة انا بدي ضل قاعدة معك أكتر
هنا شعرت أنها أثيرت وأصبحت ممحونةً قليلاً
قلت لها
-بدك اعملك مساج متل مبارح؟
قالت - ما بدي عذبك معي
قلت - مو مشكلة رح اعملك لكتافك متل ما عملتيلي
جلست على كرسيها واقتربت منها وبدأت بتدليك هذين الكتفين على هذا الجسد التحفة الفنية من جماله بدأت تسترخي قليلاً
أردت أن أزيد العيار قليلاً اقتربت بيداي إلى ازرار القميص التي كانت ترتديه وفتحتها وقلت لها
- رح نزل القميص شوي مشان ارتاح بالمساج ما تخافي
كانت تريد ان تمنعني عن فعل ذلك لكن شهوتها منعتها
كنت أسمع منها أصوات همهمة وأنين أمم حلو كتير ااه
نزلت بيداي قليلاً إلى ما فوق ثديها واستمررت بالتدليك ولا اسمع منها سوى صوت التدليك
اقتربت أكثر حتى انزاح القميص الذي كان يخفي كنزاً تحته
كانت تلبس حمالة صدرٍ زرقاء غامقة اللون من النوع الذي يجعل الثدي مشدود لأعلى
نزلت بيداي أكثر إلى ان بدات بتدليك ثدييها فككت باقي أزرار القميص عنها وهي مغمضةٌ عينيها مستسلمة تماماً لي حتى لو قمت بفتحها الآن لن تقول لي لا
امسكت ثدييها وبدأت بعصرهم وهي تقول- أكتر ااه كماان اكتر حلو كتيير
استمريت بذلك حتى بدأ قضيبي بالانتصاب
لم أكن أحب ان انتصب من أي موقف لكن لن تلومونني على ما كان بين يداي قلت
اقتربت من اذنها وهمست
-مبسوطة ولا بدك وقف
قالت - لا ببوس ايدك كمل كمل
كانت تظن انها قالت "ببوس ايدك" كتعبيرٍ مجازي لكنني قربت يدي إلى فمها وقلت - بوسي
نظرت إلى يدي وبدون تردد بدأت بتقبيلها
لم تكن قبلة يدٍ عادية بل كانت عدت قبلات مملوئة بشهوة وانا كنت ادلك ثدييها أكثر حتى قالت
- بترجاك ارحمني ارحمني خلص اعمل يلي بدك ياه فيني بيكفي تعذبني بترجاك
قلت - ما رح تتحملي شو بدي
قالت - مستعدة أعمل يلي بدك ياه بس لا تعذبني هيك
قلت - ليش شو يلي بدك ياه أنتي؟
قالت - يعني كل يوم عم تلمسني وتلعب فيني وبقلبي وعم تسألني شو بدك.
قمت بدون أن أرد عليها وقلت
- بكرة بتداومي بدوت ستيان وكلسون
خرجت من المكتب دون أن أنظر إليها حتى أو أن أدع لها فرصةً بالكلام
هند الفتاة التي كان الجميع يضرب المثل باحترامها كانت قبل ثواني معدودة تحت رحمة رجل ينهش ثدييها


انتهى الجزء الرابع
 

المستخدمون الذين يشاهدون هذا الموضوع

أعلى أسفل