جدو سامى 🕊️ 𓁈
كبير المشرفين
إدارة ميلفات
كبير المشرفين
مستر ميلفاوي
كاتب ذهبي
ناشر قصص
ناشر صور
ناشر أفلام
فضفضاوي متألق
ميلفاوي متميز
ميلفاوي كوميدي
إستشاري مميز
ميلفاوي شاعر
ناشر موسيقي
ميلفاوي سينماوي
ميلفاوي نشيط
ناشر قصص مصورة
نجم ميلفات
ملك الصور
ناقد قصصي
زعيم الفضفضة
تحتمس عبد المسيح وعائلة الاستاذ طه
تحتمس عبد المسيح وعائلة الاستاذ طه
فى البدايه احب اقول ان القصة فيها جزء حقيقى وجزء كبير خيال وكمان الاسماء متغيرة كلها
ودلوقتى نبدا القصة
الجزء الاول
فى البدايه اعرفكم بنفسى اسمى تحتمس عبد المسيح وهبدا القصة من الاول يمكن مش فيها جنس فى الاول تبدا القصة وانا صغير جدا كنت اعيش مع ابى وامى واخى حسام الاصغر منى با 5 سنوات ونسكن فى حى شعبى من احياء الاسكندرية وكنا نسكن فى بيت مكون من 3 ادروا فى كل دور فيه شقتين كنا نسكن فى الدور الاخير وفى الشقة المقابله كان يسكن عائلة استاذ طه وزوجته الاصغر منه بحوالى 10 سنوات مشيرة وابنها محمد من سنى وبنتها فاطمة من سن اخى حسام كان والد محمد يعمل محاسب فى فندق فى الغردقة وكان بيقعد شهر هناك وبيجى اسبوع اجازة فقط
بدات القصة انى كنت العب دائما انا ومحمد كل يوم واحنا صغيرين ودخلنا المدرسة سوا وكنا دائما مع بعض نذهب سوا وفى نفس الفصل وفى نفس التخته ونروح مع بعض لحد ما فى يوم محمد اتخانق مع واد اكبر مننا وكنا وقتها 10 سنوات كده فى رابعة ابتدئى دخل واحد من خامسة ابتدئى وكان بيضرب محمد كان اسمه سيد وفعلا ضرب محمد بوكس وقع على الارض ونام فوقيه وقعد يضربه وانا شوفت كده روحت ضربت الواد ده جامد ودافعت عن محمد والموضوع كبر اوى ووصل لمدير المدرسة مدير المدرسة قالنا لازم نجيب والى الامر تانى يوم وفعلا تانى يوم جت ام محمد اقصد مشيرة وجى ابى وخلصوا الموضوع مع مدير المدرسة ومن ساعتها وهى تعاملنى مثل ابنها محمد بالضبط ام محمد حبتنى اوى وبقت تخلينى على طوال مع محمد فى البيت وانا بقيت انادى عليها واقولها يا خالتوا نلعب سوا وكان استاذ طه زوج مشيرة بيعمل محاسب فى فندق فى الغردقة وكان ميسور الحال وكان بيحب يجيب كل حاجة لولاده وكان جايب لمحمد اتارى القديمة اللى كانت ساعتها جديدة اوى ومحدش عنده الاتارى ده وكنت على طوال مع محمد فى ا لبيت اما بنذاكر سوا او نلعب بالاتارى لحد ما كبرنا وبقى عندى حوالى 13 او 14 سنة كنت انا ومحمد لا نعرف اى شىء عن الجنس ابدا ولا كنا حتى بنعرف بنات كنت هذا الفترة صعبة جدا للتعرف على البنات عكس الان وكنت انا ومحمد بنتكسف جامد اوى نتكلم مع بنات خصوصا اننا كنا فى مدرسة صبان من الصغر المهم بدات قصتى الجنسية فى يوم كنت سهران وكنا فى اجازة اخر السنة و انا ومحمد قاعدين فى البيت وكان ابوه جايب الفيديو وكنا بنتفرج دائما على افلام عاليه وفى هذا اليوم محمد قالى انه وجد افلام كتيرة ابوه مخبيها فى مكتبته فى اوضه نومه وكان الفيديو فى اوضه محمد وسهرنا وشغلنا الفيلم طلع فيلم سكس وكان اول فيلم سكس نشوفه فى حياتنا اول ما شوفنا كده قفلنا باب الاوضه ووطينا الصوت اوى وقعدنا نتفرج وانا لقيت زوبرى بيقف اوى وكان اول مرة زوبرى بيقف الوقفه ده ومحمد شافاه وقالى ايه ده يا تحتمس قولتله زوبرى وقف وقفه اول مرة اشوفه كده وكنا مستغربين اوى من الفيلم اول مرة نشوف كس وطيز وبزاز اى ست
شوفنا كل حاجة ست بتتناك من راجل واتنين وكنا مستغربين اوى من احجام الازبار اللى بنشوفها وكان محمد مركز اوى على حجم الازبار اللى بنشوفها وقالى متورينى زوبرك كبير زيها ولا ايه وكان الساعة واحدة بالليل وكنت متعود انى ابات مع محمد كتير فى الاجازة علشان نلعب سوا اتارى او نتفرج على افلام فيديو المهم قالى طلع زوبرك طلعته وكان زوبرى واقف ومش كبير طبعا زى اللى فى الافلام بس كان واقف اوى قولتله متورينى انت كمان راح طلع زوبره كان اصغر من زوبرى وواقف نص وقفه وانا عمال ادعك جامد اوى فى زوبرى ومحمد بيبص اوى على زوبرى
انا : - ايه يا محمد بتبص ليه على زوبرى اوى كده مالك ايه هو عجبك
محمد : - زوبرك مش كبير زى اللى فى الافلام بس شكله حلو برده علشان واقف وعرقه نفره اوى عاوز امسكه واشوف العروق ده من قريب
انا : - تعالى قرب كده وشوفه
محمد قرب من زوبرى ومسكه بايدى واعجب بزوبرى اوى وقعد يدعك فى زوبرى وانا مكنتش قادر خالص وكنت هايج اوى من الفيلم فجاءة زوبرى نطر كل اللبن اللى فيه وجى على وش محمد
انا : - انا اسف يا محمد غصبن عنى مش تزعل منى
محمد : - ولا يهمك يا تحتمس بس ايه ده انت نزلت لبن كتير اوى
وكان اللبن نزل على شفايف محمد وشوية من اللبن دخلوا جوه فمه وقالى طعمه غريب بس حلو وعمال زى الست اللى فى الفيلم لما شربت اللبن
انا : - عارف انى اول مرة انزل لبن اصلا عمرى ما عملت كده
محمد : - انا كمان عمرى ما نزلت لبن زيك بس اظاهر انك انت كبرت عنى وبقيت راجل الاول
المهم خلصنا وقومنا ننام كان سرير محمد مش كبير على قده وكنت انام جنبه فى اليوم ده نمت وصحيت الفجر كده قومت ادخل الحمام وكان الحمام امام غرفة نوم طه ومشيرة وكان طه فى الشغل فى الغردقة كان بيقعد شهر هناك وبيجى اجازة اسبوع لقيت الباب مفتوح وكان مشيرة ام محمد نايمه ولمبة صغيرة منورة جدا وهى فى سابع نومه وكانت اول مرة الاحظ فيها ام محمد انها ست وانها جميلة وان جسمها جميل
ام محمد من اسكندرية تزوجت وهى عندها 18 سنة وخلفت محمد قبل ما تتم 20 سنة كانت تكبرنى بحوالى 20 سنة وكانت بيضاء البشرة جدا وجسمها وسط لا تخينة ولا رفيعة وكانت بزازها اكبر من جسمها قليلا ومشدودة اوى وطيزها كانت اكبر شىء فيها المهم وانا رايح الحمام شوفتها نايمه بقميص نوم وكان مرفوع اوى ورجليها منورة اوى وكان القميص لونه اسود ولما شوفتها كده زوبرى وقف على طوال من غير اى مقدمات استغربت جدا لانى شوفت ام محمد كتير بقمصان نوم وبجلابيات بيتى وعمر ما زوبرى وقف كده وقفت اتفرجت شويه على جسمها ودخلت الحمام وكان زوبرى وقف اوى ومش قادر وهجت اوى وهجت اكتر لما شوفت اندر فى الحمام متعلق بتاع ام محمد كنت اشوف الحاجات ده كتير بس مكنتش بهيج عليها عادى بس اظاهر ان الفيلم السكس اللى اتفرجت عاليه هيجنى اوى وخلانى ابدا الاحظ حاجات عمرى ما كنت هاخد بالى منها مسكت الاندر وكان لونه اسود وكان صغير سبعه مش فتله مسكته وقعدت اشمه وكانت ريحته جميلة اوى قعدت ادعك زوبرى بالاندر بتاع مشيرة لحد ما نزلتهم فيه وسبته وخرجت دخلت انام مع محمد وكان زوبرى لسه واقف نمت وانا تعبان جدا حلمت انى بنيك مشيرة ام محمد ومال انيكها جامد فى كسها وهى مدينى طيزها فوقت بعد ساعتين لقيت نفسى نايم وواخد محمد فى حضنى وزوبرى لازق فى طيزه وزوبرى واقف وهايج اوى وكان محمد يشبه امه فى كل شىء ابيض مثلها جدا وانت طيزها كبيرة اكبر حاجة فى جسمه دون ان اشعر لقيت زوبرى بيخبط جامد اوى فى طيز محمد وكانى انيكه اتصدمت جدا لما قومت ولقيت نفسى بنيك فى طيز محمد بس الغريب ان زوبرى مش نام عادى روحت طلعت زوبرى من البنطلون الترنج وبدات احطها فى خرم محمد وانيكه وهو لابس هدومه وبعد شوية هجت اكتر ونزلتله البنطلون وحطيت زوبرى بين فلقة طيزه وبدات انيكه وزوبرى بين طيزه واحرك زوبرى عاليه لحد ما نزلتهم على طيزه وهو كان نايم او عامل نفسه نايم مش عارف
الغريب لما صحيت الصبح لاقيت مشيرة بتصحينى وبتصحى محمد وبتقولنا
مشيرة : - اصحوا بقى يا ولاد الساعة 11 ايه انتوا سهرتوا لحد الساعة كام امبارح
وصحينا وكان مش فى حاجة عادى قومنا انا ومحمد هو دخل الحمام الاول وانا بعد منه
لما دخلت الحمام بصيت لقيت ام محمد بتغسل ومبهدله الدنيا والغسالة شغاله واطباق فيها هدوم بتتغسل
وشوفت الاندر بتعها مش موجود قولت خلاص هى اكيد خدته تغسله قولت يانهار انا ازاى عملت كده اكيد شافت لبنى عاليه وانكسفت جدا خرجت من الحمام لقيت مشيرة لابسه جلابيه بيتى نص كم وفلقة بزازها باينه ويدوب على ركبتها عندما خرجت من الحمام نظرت الى مشيرة نظرة غريبة جدا كانت اول مرة تنظر الى هذا النظرة وقالت ليه كبرت بدرى اوى يا تحوتى وكانت مشيرة تحب تدلعنى من زمان وكانت تقولى يا تحوتى يا تحوتى يا تحوتى ولما قالت ليه كد انا انكسفت وبصيت فى الارض
ذهبت الى السفرة لاجد محمد قاعد مستنينى علشان نفطر جلست وببص لمحمد وبقوله
انا : - بقرب من محمد وبوطى صوتى علشان امه مش تسمع ايه يا محمد نمت كويس ولا لا اصلى نمت وحلمت بحاجات غريبة اوى وقومت لقيت زوبرى وقف اوى وهايج من الفيلم اللى شوفنا امبارح
محمد : - انا كمان كنت بحلم انى برده بنيك فى فيلم السكس اللى شوفنا امبارح بس قومت لقيت لبن على طيزى من ورا
انا : - ضحكت وبقوله يمكن كنت بتتناك مش بتنيك
اليوم ده من زمان اوى بس لحد دلوقتى متذكر كل حاجة فيه كانها كانت امبارح علشان كانت اول مرة اتفرج على فيلم سكس واول مرة انزل لبنى واول مرة احس انى عاوز انيك مشيرة ام محمد
وفضلت فى اليوم ده مع محمد وامه كانت بتغسل ومشيرة كانت بالضبط زى الصورة ده بس مشيرة كانت ابيض منها وفى نفس جسمها بالضبط وبزازها كانت مرفوعه عنها ومشدودة اوى وكانها مش خلفت مرتين ورضعت
وبعد ما فطرنا دخلنا لعب على الاتارى شوية وانا قومت ادخل الحمام وانا رابح الحمام وداخل لقيت مشيرة قدامى وموطيه والجلابية كلها مرفوعة ورجليها المرمر كلها باينه وكما الاندر باين وانا اول ما شوفت كده وشى احمر اوى فقد كنت خجولا جدا واول مرة اشوف الحاجات ده حقيقى وقفت متنح شويه ببص على رجليها وطيزها وهى حست ان حد وراها لقت وقامت وقالت
مشيرة : - ايه يا تحوتى عاوز حاجة يا حبيبى
انا : - اه يا خالتو ( كنت دايما بنادى اقولها يا خالتو علشان متربى فى بيتها ومع ابنها ) عاوز الحمام
مشيرة بصتلى اوى وكان باين على وشى انى هايج ووضى محمر اوى بصتلى مشيرة على زوبرى وكان واقف وباين اوى من الترنج روحت حطيت ايدى الاتنين قدام زوبرى وانكسفت جدا ومشيرة خارجه من الحمام وانا بوسعلها راح جسمى لمس جسمها وكان اول مرة جسمى يلمس جسم ست وانا هايج عليها
خلصت الحمام ورجعت تانى لمحمد قعدت شوية وانا هايج على مشيرة برده قولت اقوم اجيب ميه من الثلاجة فى المطبخ واتفرج تانى على رجليها وطيزها لانى علشان ادخل المطبخ هعدى على الحمام قولت لمحمد هقوم اجيب ميه سقعة من الثلاجة قالى ماشى على ما اخلص الجيم ده
روحت وانا معدى لقيت مشيرة موطيه تانى والاندر باين برده ورجليها كلها باينه قعدت اتفرج شوية روحت دخلت المطبخ علشان مش تاخد بالها وفتحت الثلاجة وجبت ازازة ميه وقفلت الثلاجة وبعدت شوية عنها علشان اقدر اشوف مشيرة وهى موطية ولما شوفتها عمل نفسى بشرب ميه وانا واقف بتفرج عليها هى سمعت صوتى راحت قامت وقفت وبصتلى وقالتلى هات اشرب يا تحوتى لحسن عطشانة اوى يا حبيبى روحت عندها بديها الازازة هى مسكتها ولمست ايدى وانا كانى اتكهربت وانا مركز اوى مع فلقة بزازها لقتها شرب وبتقولى
مشيرة : - ايه يا تحتمس مالك يا واد كده انت مغير كده ليه اول مرة احس انك كبرت كده يا حبيبى
انا : - انسكفت كده وبقولها متغير ازاى يا خالتو
مشيرة : - يعنى بقيت راجل كده وشوفت حاجات كده على الاندر بتاعى وشايفك واخد بالك منى اوى كده
كانت صدمة جدا ان مشيرة تكلمنى بكل هذا الجراة وانا شاب مراهق ليس لدى اى خبرة مع البنات فما بالكم بست زى مشيرة جميلة وجسمها كرباج كده طبعا انكسفت جدا منها ودخلت قعدت العب مع محمد
انتهى الجزء الاول ارجو ان يعجبكم انا عارف هو مش فى جنس كتير بس ده البداية وانا عموما مش بحب احكى تفاصيل والمقدمات الجنسية لانها مثيرة وتثيرنى جدا
شكرا لكل الناس اللى قرات القصة وعجبتها وللناس اللى قالى على تعديلات اعملها زى فرق السن بينى وبين مشيرة وده انا بطلب من المشرف يعدها هخلى الفرق بينى وبين مشيرة 20 سنة يعنى انا عندى 14 سنة وهى عندها 34 سنة وكمان فى ناس بتقولى انى اكتبا لقصة كلها مرة واحدة وده هيبقى صعب اوى علشان اللى فى دماغى هياخد اجزاء كتير اوى وهياخد وقت كتير اوى ودلوقتى اسيبكم مع الجزء الجديد
الجزء الثانى
بعد ما تكملت معى مشيرة بجراة كبيرة جدا وانا كنت مكسوف اوى منها كنت مكسوف علشان صغير ومراهق وعمرى ما حاولت اكلم بنت ازاى هتكمل مع ست زى مشيرة ست رقيقة وجميلة وبيضة مثل اللبن وجدت نفسى اذهب واجلس مع محمد شوية ولم انام معه فى ذلك اليوم
( ملاحظة : - انا ابات مع محمد كل يوم خميس فقط فى وقت الدراسة وفى الاجازة ابات براحتى تماما فى اى يوم )
فى صباح اليوم الجديد صحيت من النوم على صوت امى وكانت تقولى اصحى بقى يا تحتمس ايه ده انت نايم بدرى امبارح
صحيت من النوم وقمت ادخل الحمام ووجدت مشيرة عندنا فى البيت فهى جارتنا وتحب امى وامى تحبها ولكن كانت امى اكبر من مشيرة
( ملاحظة انا دلوقتى فى السن 14 سنة ومشيرة اكبر منى ب 20 سنة عندها 34 سنة وامى اكبر من مشيرة عندها 42 سنة )
كانت مشيرة تعتبر امى زى اختها الكبيرة عندما وجدتها عندنا خوفت اوى قولت خلاص مشيرة هتقول لامى على اللى انا عملته فى الاندر بتعها وانى ضربت عشرة عاليه قعدت الافكار تودينى وتجبنى وانا فى الحمام وتعبت من كترر التفكير والزهق روحت غسلت وشى بالميه كتير اوى ولما لقيت نفسى مش قادر دخلت تحت الدوش اخد شور خلصت وخرجت ولم اجد مشيرة فى الصاله ولكنى سمعت صوتها فى المطبخ مع امى دخلت غرفتى علشان البس ملابسى دخلت واغلقت على الباب وبدات انشف جسمى وانا واقف امام المرايه ونظرت الى نفسى اعاتبها على ما فلعت ازاى اعمل كده ده خالتو مشيرة ده طيبة اوى وحنينة اوى معايه وكمان محمد صديقى منذ الطفولة ازاى اعمل كده معاه ومع امه وانا بحب محمد جدا فهو ايضا طيب القلب وبيحبنى اوى كل هذا وانا ملط ومش واخد بالى انى مش لبست حتى البوكسر فى هذا الوقت اجد باب غرفتى بيتفتح وتدخل مشيرة على وانا ملط وتنظر الى نظرة كبيرة وانا عندما رايتها خوفت اوى وبقيت ادارى نفسى بالفوطة وكلن مش عارف روحت نمت علىا لسرير واتغطيت بالملاية وكل ده ومشيرة واقفة لم تتحرك بتبص على وساكته خالص لحد ما اتغطيت بالملاية جاءت مشيرة نحوى وهى تخطو كل خطوة من قدمها تدق مع دقة من قلبى الذى يدق بسرعة كبيرة جدا وبقول
انا : - مش تخبطى يا خالتو قبل ما تدخلى
مشيرة : - اخبط ليه هو انا غريبة ده انت زى محمد بالضبط وعلى فاكرة انا كنت بحميك انت ومحمد وانتوا صغيرين مع بعض
انا : - ايوة يا خالتو مشيرة بس الكلام ده واحنا صغيرين احنا خلاص كبرنا وبقينا رجالة
جلست مشيرة جنبى على السرير ووضعت يدها على خدى وتنظر فى عينى وتقول
مشيرة : - هو يعنى خلاص علشان تطلعك شوية شعر فى رجلك وتحت ذقنك بقيت راجل يا واد يا تحتمس
انا : - طبعا لا يا خالتو مش بالشعر طب ما محمد مش عنده شعر خالص ولا جوزك عمو طه مش مشعر يبقوا مش رجالة بقى
مشيرة : - لا طبعا يا حبيبى رجالة اوى كمان
انا : - يعنى محمد وعمو طه رجالة ولا مش راجل يا خالتو شكرا اوى بجد انا زعلان منك اوى
مشيرة : - بدات تحسس على خدى وذقنى وتقولى ده انت مش راجل يا تحوتى انت سيد الرجالة ونزلت وادتنى بوسة على خدى
انا وقتها روحت فى دنيا تانية خالص اول مرة احس ببوسة بالاحساس ده الغريب ان هذا البوسة ليست الاولى لى مع مشيرة فانا من صغرى وانا متعود انها تبوسنى من خدى وتحضنى كمان بس ده اول بوسة احس بيها من انثى الى رجل مش من ست الى ولد صغير
سرحت شوية بعد البوسة وفوقت على كلامها
مشيرة : - تحتمس تحتمس ايه ياواد روحت فين كل ده علشان حته بوسه على خدك قوم يلا البس وتعالى العب مع محمد هو لسه نايم تعالى صحيه والعبوا سوا واعمل حسابك تفطر معانا انا عامله حسابك فى الفطار مش تفطر مع اخوك وامك وانا هقول لامك وخرجت مشيرة من غرفتى وانا عينى لم تنزل من على طيزها الجميلة وهى تهتز ويهتز لها قلبى
بعد ان خرجت مشيرة قومت من على السرير وانا ملط وذهبت الى المراية وزوبرى كان واقف طبعا نظرت اليه قولت فى نفسى من شوية كنت بتعاتب نفسك علشان عملت كده مع صاحبك محمد وامه مشيرة ودلوقتى زوبرك وقف تانى على مشيرة وعاوز تروح البيت تانى عندهم قررت ان انسى عتابى الى نفسى والبس ملابسى ووضعت عطر من عطر ابى وسرحت شعرى وذهبت الى بيت محمد فلقد هجت من مشيرة ومن طيزها ومن بوسها ليه ونسيت نفسى والعادات والتقاليد
ذهبت الى شقة محمد وضربت الجرس وتفتح مشيرة الباب وهى لابسه جلابيه بيتى لونها اسود فهى من عشاق اللون الاسود لانها بياض الثلج وكانت الجلابية ضيقة جدا عليها وتحدد كل جسمها بالكامل وكانت تحت الركبة بشوية
فتحت مشيرة الباب وانا انظر اليها نظرة من فوق لتحت نظرة فاحصة لكل شىء فى جسمها نظرة رجل الى ست بل الى ملكة جمال
والحق يقال ان مشيرة كانت ملكة جمال بالفعل فى كل شىء
مشيرة : - ايه يا تحوتى متدخل هتقف تبصلى كده كتير ايه عجبتك ولا ايه ؟
انا : - طبعا عجبتينى وعجبانى من زمان اوى
مشيرة : - ياواد يا بكاش بطل بكش وادخل صحى صحبك اللى نايم الفجر ده
دخلت واغلقت الباب ووجدت فاطمة اخت محمد الصغيرة امامى
انا : - صباح النور ازيك يا بطة عامله ايه يا حبيبتى
فاطمة : - كويسة ازيك يا تحوتى عامل ايه وحسام فين مش هيجى يلعب معايه
انا : - حسام فى البيت بيفطر روحى انتى العبى معاه
وفعلا خرجت بطة وذهبت الى حسام اخى لكى تلعب معاه
وانا دخلت علشان اصحى محمد لقيت محمد نايم على سريره بالبوكسر وبس ما احنا فى الصيف
اصحى يلا يا محمد علشان نفطر يلا يا واد وعمال احرك فيه صحى وقالى سبنى يا تحتمس بجد انا نايم الفجر ومش قادر اصحى دلوقتى
قولت فى نفسى طب حلو كويس علشان افطر انا ومشيرة لوحدينا من غير اى حد
خرجت ودخلت المطبخ على مشيرة وهى واقفة امام البوتجاز وبتعمل الفطار دخلت على طرطيف صوابعى وبحركة بصباعى حطيت ايدى تحت باطها علشان اخطها وازغزها وفعلا مشيرة اتخطت اوى وكانت هتوقع الطبق من على البوتجاز لولا انى سندته بايدى وعدلته
وقعدت اضحك اوى عليها وهى بتضحك على نفسها وتبضربنى بايدها على كتفى وتقول
مشيرة : - كده تخضنى كده يا تحتمس وبتقول على نفسك راجل وبتعمل شغل عيال
انا : - وهما الرجالة مش بيهزروا يا خالتوا وبيعملوا كده يعنى عمو طه مش بيعمل كده معاكى
تضحك مشيرة وتقول
مشيرة : - هو فين عمك طه مش فاضى غير لشغله وبس تصدق يا تحوتى عمره ما عمل معايه اللى انت عملته دلوقتى انت خضنتى اوى بس برده ضحكنتى اوى **** يخليك ليه يا تحوتى وخدتنى فى حضنها اوى
فى الوقت ده حسيت بمشيرة اوى حسيت انها فى فى قمة جمالها وفى قمة انوثتها لكن جوزها مش معاها وسيبها لوحدها بيسبها شهر كامل وبعد كده بيجى اسبوع ومن الحضن ده اتغيرت تماما بعده لقد حضنت مشيرة وجسمى لمس كل جسمها كانت بزازها الجميلة الكبيرة تلمس صدرى وبطنها تملس بطنى وزوبرى يلمس كسها وهى تضع خدها على كتفى وتلف يدها حولين وسطى وانا احضنها جامد والف يدى على ظهرها من الخلف فوق طيزها بشوية كان حضن حلو اوى وكانى فى الجنة وفى الوقت ده طبعا زوبرى وقف ومشيرة حست بيه لما وقف ولمسها بعدت عنى وقالتى روح يا تحتمس صحى محمد علشان نفطر سوا
انا : - محمد تعبان مش قادر يصحى وقالى افطروا انتوا
مشيرة : - طب خد يلا الاكل معايه
اخدت الاكل مع مشيرة وهى تمشى امامى وتهزر طيزها وانا عينى على طيزها وزوبرى واقف وصعنا الاكل على السفرة وجلسنا امام بعض لكى نفطر وانا اكل وانظر اليها وهى لا تنظر الى
انا : - حطيت ايدى على ايدها لمستها وبقولها مالك يا خالتوا انتى زعلتى منى فى حاجة
مشيرة : - لا يا حبيبى مش زعلت منك بس لما اجى احضنك تانى خد بالك من نفسك انا زى مامتك
انا : - انكسفت جدا من كلامها ووشى احمر اوى وقولت حاضر
مشيرة : - انت وشك بيحمر كده ليه بس قال يعنى الواد بيتكسف يعنى عاوز تقولى انك مش عرفت بنت او اتكلمت مع بنت
انا : - بضحك اوى هههه وبقولها بنت ياريت اتعرف على بنت هى فن البنات ده هو انا اعرف حد غير ابنك محمد وياريته بنت معرفش بنت غير بطة بنتك وده لسه عيل صغيرة
مشيرة : - هههههههه العيلة ده كلها سنة او اتنين بالكتير مش هتعرف تتكلم معاها يا تحوتى ده هتبقى عروسة البنات بتفور قبل الشباب بكتير اوى
انا : - لما تكبر و تفور كده هبقى اعاكسها اكيد هتبقى زى القمر طالعه لامها
مشيرة : - شوف الواد وقال ايه عمرك ما اتكلمت مع بنت ده كلامك ده كانك عرفت 100 بت
انا : - ابدا و**** يا خالتوا عمرى ما كلمت بنت
مشيرة : - مبلاش خالتوا ده يا تحوتى انت بتحسسنى انى كبرت اوى بخالتوا ده وكان نفسى اقولك من زمان مش تقولى كده
انا : - انتى زى مامتى يا خالتوا
مشيرة : - لا طبعا امك اكبر منى بكتير يا تحوتى انا اصغر منها انا 34 سنة وامك فوق 40 سنة
انا : - طب اقولك ايه يا خالتوا
مشيرة :- قولى زى ما طه ما بيقولى يا مشمش
انا : - هههههههه مشمش طب اقولك كده ازاى بس قدام محمد وبطة وامى وحسام والناس
مشيرة : - قول قدام اى حد يا تحوتى مش انا بدلعك قدام كل الناس حتى طه جوزى يبقى انت كمان تعمل زى ما بعمل ماشى
انا : - حاضر يا مشمش
مشيرة : - مشمش طالعة من بقك زى العسل يا حبيب مشمش
انا بدات اتجر شوية مع مشيرة اقصد مشمش
انا : - كده هتخلينى احب المشمش اوى يا مشمشتى
مشيرة : - ليه هو انت مش بتحب المشمش هو المشمش وحش يا تحوتى ده حتى زى العسل
انا : - لا طبعا ده زى السكر والعسل والقشطة انا اموت فى المشمش
ومنذ هذا اليوم تغيرت مشاعرى نحو مشيرة واصحبت انظر لها نظرة راجل يشتهى امراة مش نظرة انها ام صديقى الوحيد
بعد ما فطرنا انا ومشمش قالت لى انها ستدخل تاخد شور لحسن الجو حر اوى
انا قولت فى نفسى معقولة بتقولى انها هتاخد شور وانا لوحدى فى البيت ومحمد نايم
دخلت مشيرة الى الحمام واغلقت الباب وانا ذهبت الى محمد لقيته فى سابع نومة وروحت على طوال لحد باب الحمام وبصيت من خرم الباب كانت مشيرة تقف ورا الباب وتخلع ملابسها وتعلقها على الشماعة قلعت مشيرة الجلابيه البيتى وكانت تلبس تحتها اندر وبراه لونهم موووووف اووووووف انا شوفت كده زوبرى وقف اوى وانا بشوف جسمها ومش مصدق اول مرة فى حياتى اشوف ست حقيقى مش فيليم سكس بتقلع قدامى مشيرة مسكت البراه وقلعته وبزازها طلعت اووووووف بجد بزازها زى القشطة بيضة اوى لدراجة ان البراه معلم على جسمها فقد كانت رقيقة جدا وجسمها بيظهر فيه اى علامة او ضربه بسيطة تحدث له كانت بزاز مشيرة كبيرة اوى بالنسبالى وقتها وحلمتها وسط وكانت الهاله اللى حولين حلمتها صغيرة وجميلة اوى وكانت حلمات مشيرة واقفة اوى وبزازها مشدودة اوى لفت مشيرة واعطت ظهرها للباب وبدات تنزل الاندر الموف من على طيزها وكسها كان الاندر يتنزل من بين رجليها وقلبى يدق دقات كثيرة اوى وخايف محمد يصحى فى اى وقت يشوفنى كده وانا بتفرج على امه وهى بتقلع وهى فى الحمام كنت فى حاله يرثى لها من بين خوفى من محمد وزوبرى اللى هايج اوى وخلاص مش بقيت قادر استحمل اللى بشوفه ده لذا قررت ان اتفرج لحد الاخر كان زوبرى وقف اوى ومولع نااااار عندم نزل الاندر رايت اجمل طيز فى الدنيا جميلة اوى ومدورة ومش كبيرة اوى هى كبيرة بالنسبة الى جسدها ولكنها ليست كبيرة بالنسبالة الى ستات فى سنها ورايت خرم طيزها ورايت كسها ورايت شعر كسها وقد كان طويلا ولكن هذا اول مرة اراى كس وطيز حقيقى مش فيلم كنت مبهور جدا بكسها وطيزها وبزازها فهى اول ست فى حياتى ومش اى ست ست شوفتها جلت مشيرة على قاعدة الحمام وانا انظر من خرم الباب وهى تنظر الى الباب وكانها تريد ان تتاكد هل انا ببص عليها ولا لا كنت احس انها تنظر فى عينى مباشرة لذلك خوفت وبعدت عينى ولما لم اجد شىء حدث رجعت ابص تانى كانت بتقوم علشان تدخل البانيو تاخد شور كنت ارى جزء من جسمها وليس كل جسمها وهى فى البانيو كنت خلاص مش قادر مسكت زوبرى لحد ما نزلتهم فى البوكسر وقومت دخلت اوضة محمد وحاولت اصحيه تانى مش عاوز يصحى شغلت الفيديو لقيت فى فيلم سكس شكل محمد كان بيتفرج طوال الليل على سكس وهو لوحده قعدت اتفرج كان الفيلم جنس جماعى 3 رجال و2 ستات والجرالة ماسكه الستات عماله تفشخهم نيك فى كل خرم فى جسمهم بس الغريب انى لقيت واحد مدخل زوبره فى كس ست منهم جى راجل من ورا راح مدخل زوبره فى طيز الراجل اللى بينك ده وبقى الراجل اللى فى النص بينيك الست وبتناك من الراجل كان اول مرة اشوف راجل بيتناك سمعت صوت باب الحمام بيتفتح روحت قفلت الفيديو وخرجت من اوضه محمد علشان ابص على مشيرة هتخرج وهى لابسه ايه لقتها خارجة ولفة الفوطة حولين جسمها ورجليها باينه من تحت لحد فوق ركبتها وفلقة بزازها باينة من فوق وشعرها نازل على صدرها ومبلول وبينقط ميه وكان شعرها اصفر ذهبى وطويل وناعم جدا نظرت اليها نظرة اسد ينظر الى فريسته وهى تمشى من باب الحمام الى باب غرفتها ببطىء شديد جدا وكانها تقول لى اتفرج براحتك على جسمى يا تحتمس انا تنحت لما شوفتها كده بس فرحت وقولت
انا : ايوة بقى يا مشمش هو ده الجمال بجد
مشيرة : - بس بقى يا تحوتى بتكسف ودخلت اوضتها وقفلت الباب
انا بصيت على محمد تانى لقيته نايم روحت على اوضته مشمش وقعدت ابص عليها من خرم الباب اول ما بصيت لقيت مشيرة فكت الفوطة ووقفة ملط قدام التسريحة وكانت التسريحة امام الباب بالضبط وهى واقفة تنشف جسدها المرمرى من شعرها الى قدمها وانا انظر وزوبرى هايج جدا من كل ده كانت مشمش تنظر ناحيه الباب وكانها تعرف ومتاكدة انى ببص عليها وكانها تتنظر انى ادخل عليها
استجمعت قواى وقولت انا هدخل وهى كده واللى يحصل يحصل بقى بس خجلى وكسوفى وخوفى من محمد اللى نايم فى اوضته خلانى مش ادخل على طوال بس خبطت على الاوضه
وكانها لا تعرف وتتصنع البرأة و تقول
مشيرة : - مين اللى على الباب
انا : - ايوة يا مشمش ده انا يا قمر
مشيرة : - ايه يا تحوتى عاوز حاجة يا حبيبى
انا : - بصراحة عاوزك فى موضوع مهم دلوقتى اوى وفتحت باب الاوضه بس مش دخلت دخلت راسى من الباب ببص عليها اشوف رد فعلها ايه
مشيرة : - مسكت الفوطة وغطت جسمها وعملت زى ما انا ما عملت راحت على السرير واتغطت بالملاية
انا دخلت لما شوفتها اتغطت كده وقفلت الباب وانا ماشى ورايح ناحيه السرير وانا انظر اليها وزوبرى واقف وباين انه واقف اوى من البنطلون وهايج جدا وداخل عليها لحد ما وصلت عند السرير قعدت جنبها علىا لسرير ومسكت ايدها وببص فى عيونها وبقول
انا : ايه يا مشمش مالك خايفه منى ولا ايه ثم مش انتى دخلتى اوضته على وانا كده برده كده نبقى خالصين واحدة بواحدة
مشيرة : - انت بقيت جرىء وقليلى الادب اوى يا تحوتى انا زى مامتك عيب اللى بتعمله ده ازاى تدخل اوضتى وانا كده
انا : - مكست ايدها وقربت شفايفى من ايدها وببوسها فى ايدها وببص فى عيونها اوى وبقول بحبك اوى يا مشمش بموت فيكى بجد انا مش عارف ازاى بقولك كده بس خلاص مش قادر انا فعلا بحبك اوى ومش قادر اكون بعيد عنك تانى
مشيرة : - وانا كمان بحبك اوى يا تحوتى
وتضع شفايفها على شفايفى ونغيب فى قبلة ساخنة اسكرتنى توهتنى عن الدنيا كلها فان شفايف مشيرة جميلة وحلوة مثل السكر طعمها جميل انها اول قبلة لى فى حياتى ولست مثل مشيرة معقولة انا ببوس مشيرة وهى ملط فى سريرها بدات مشيرة تبوس شفايفى جامد اوى وتعصرها وكانها اول مرة تبوس راجل قامت مشيرة من على السرير ووقفت واوقفتى واكمل بوس فى شفايفى وحضنتى جامد جدا وانا حضنتها جامد جدا وانا اشع شفايفى فوق شفايف مشمش وصدرى فوق بزازها وايدى من ورا بتحسس على ظهرها ونازل تحسس على طيزها وزوبرى لازق فى كسها اوووووووووف ان يدى على طيزها واحسس عليها وامسك طيزها جامد انا فى حلم ولا ايه معقولة انا فى حضن مشيرة
تركت مشيرة شفايفى بعد قبلة طويلة جدا وبدات تقلعنى ملط مثل ما هى ملط الى ان انزلت البوكسر وظهر زوبرى امامها مكسته مشيرة وقالت
مشيرة : - زوبرك حلو اوى يا تحوتى كبير وهايج اوى وعرقة نفره اوى انا احب الزوبر اللى زى زوبرك كده وبتحسس على زوبرى وعلى شعرتى وبتقولى شعرتك كبرت يا تحوتى اوى كبرت
( ملاحظة انا مش ابيض مثلها او مثل زوجها او محمد او بطة انا لونى قحمى ومشعر وزوجها غير مشعر )
وبدات مشيرة تبوس زوبرى وراسه وتلعب بلسانها على خرم زوبرى وانا لا اصدق ان مشيرة ام محمد صديقى الوحيد تلحس زوبرى
وادخلت راس زوبرى فى فمها وبدات تمصه مص وترضعه وكانها تاكل ايس كريم وانا فى دنيا تانيه لا اعرف اين انا وبدات مشمش تمص زوبرى بقوة وتدفعه دفع الى فمها الجميل وزوبرى اصبح مثل قطعة حديد وانا اتاوه من اللذة
وقفت مشيرة ونامت على السرير لاجد نفسى انام فوقها وابوس خدوها والحسهم اوى اوى اوووووووووووف
انا : - جسمك ناعم وحلو اوى يا مشمش
مشمش : - عبجك جسمى يا تحوتى علشان تبطل تبص على خرم الباب مش كده احسن
انا : - احسن بكتير هو انتى شوفتينى وانا ببص
مشمش : - شوفتك ومش شوفتك كمل نيك دلوقتى
كنت ولت الى رقبة مشيرة ابوسها والحسها كانت هذه اول مرة انيك ست لذلك لم يكن لدى الخبرة الكبيرة فى النيك لذلك قررت ان اقلد فيلم سكس شوفته وعجبنى ان الراجل بيبوس وبيلحس جسم الست وبعد كده بينكها فى كسها
ووصلت الى بزاز مشمش مسكت بزازها بادى الاتنين وعمال ادعكهم اوى اوى اوى
ومشيرة صوتها يعلى اكتر واكتر وانفاسها تتصاعد وانا انفاسى تتصاعد وانا اقبل حلمة بزها الايسر واخرج لسانى والعب بلسانى فى الحلمة وادخلتها فى فمى اوووووووف طعمها جميل اوى انها حلمة عذارء وليست ست تزوجت وخلفت اتنين وانا امص حلمتها فى فمى واتذوقها واذوب حلمتها فى فمى ويدى تتحرك رويدا رويدا الى جسدها الى ان وصلت يدى الى كسها واحسس والعب فى كسها وانا امص حلمتها ومشيرة تهتاج متتلوى تحتى مثل الافعى من افعالى وتقول
مشيرة : - كفايه يا تحوتى مش قادر دخل زوبرك فى كسى يلا يا حبيبى
انا : - سبينى شوية امص بزازك بحب بزازك اوى يا حبيبتى
مشيرة : - نكنى دلوقتى وابقى مص بزازى وقت تانى الايام جايه كتير بس نكنى
انا قومت ونمت فوق كس مشيرة ووضعت زوبرى على كسها الجميل الوردى الذى يوجد عاليه شعر جميل بيزوده اثارة على اثارة وبدات ادخل زوبرى فى كسها ولكنى لم اعرف ان ادخله صح انها اول مرة لى انيك ست وادخل زوبرى فى كسها امسكت مشيرة زوبرى بيدها وادخلته فى كسها واخدتنى فى حضنى وكانها تخاف ان اهرب منها وبدات انيك مشيرة فى كسها واخرجه وادخله فى كس مشيرة بشويش اوى وهى مستمتعة ومتلذذة وانا فى قمة نشوتى وقالت
مشيرة : - نيكنى اوى يا تحتمس نيك جامد اخبط زوبرك اوى فى كسى كسى تعبان وعاوز زوبرك اوى يا حبيبى
انا :/ - بدات ادخل زوبرى فى كسها واخرجه جامد وانيكها جامد خدى يا مشمش يا حبيبتى بنيكك اوى اوى اوى ااااااااااااااااه
اوووووووووف وانا صوتى يرتفع من كثرة نيكى فى كس مشيرة وهى ايضا صوتها واهاتها ترتفع اكتر واكثر وانا خلاص مش بقيت قادر عاوز انزلهم زوبرى هيفرتك كسها قولت لها انا هنلزهم اهو هنزلهم يا حبيبتى
مشيرة : - نزلهم يا تحوتى فى كسى جواه كسى من جواه اوووووف
عندما سمعت كلامها لم اعد اتحمل وقذفت كل حممى الى داخل كسها وتخشب جسدى وانا فوقها واحضنها جامد اوى واقول
انا : بحبك اوى يا مشمش بحبم وبعشقك يا حبيبتى بموت فيكى يا قلبى
مشيرة : - وانا كمان بحبك اوى يا تحوتى وبموت فيك وبعشقك وبعشق زوبرك ده
ارحت جسدى على السرير بجوار مشيرة وهى اخدتنى فى حضنها بلطف وكانت انفاسنا تتصاعد وتهدا الى ان هدات انفاسى وانفاسها وقالت قوم البس هدوم وانا هدخل اخد شور وروح صحى محمد
انتهى الجزء الثانى ارجو ان ينا اعجبكم واذا كان فى خطا كتابى ارجو المعذرة ولو محدش عجبته قصتى يقول وانا اتقبل اى نقد فى ا لقصة
مشاهدة ممتعة مع البوب تحتمس
اللى جاى احلى
الجزء الثالث
صحيت من النوم لقيت نفسى على سريرى والبوكسر غرقان لبن وكانى عامل حمام على روحى كنت مصدوم ازاى ده حصل انا كنت بنيك مشيرة فى بيتها انا كنت معاها وبنيكها حقيقى ازاى ده كله يطلع حلم ووهم وخيال فى دماغى ازاى معقولة ممكن حلم يحسسنى بالاحاسيس ده كلها وكانى بنيك حقيقى انا بقيت كده ازاى وقعدت على السرير شوية لحد ما استوعبت ان مش نكت مشيرة وده كله حلم من احلام اليقظة الجميلة اللى عمرى ما هنساه لانه كان زى ما يكون حقيقى قومت دخلت الحمام واخدت شور وخرجت ولبست شورت خروج فوق الركبة وتى شيرت علشان الجو كان حر موووووت فى اليوم ده وحطيت ريحة وخرجت من الشقة وضربت جرس شقة محمد فتحت الباب ام محمد وكانت فى ابهى صورة شوفتها لانها كانت حاطه مكياج كامل ومنكير وكانها خارجه بس لسه بلبس البيت وكانى اول مرة اشوفها وانا اصلا لسه كنت بحلم انى بنيكها وبقول فى بالى ياترى هيجى يوم وانيكك حقيقى يا مشمش ولا هفضل عايش كده كتير فى الاحلام والاوهام وكل ده وانا سرحان وهى قدامى
مشيرة : - صباح النور يا ودا يا تحتمس مالك على الصبح سرحان كده ليه ولا لسه نايم
انا : - صباح الفل يا مشمش لا صاحى اوى بس اول مرة اشوفك حلوة اوى كده وبالجمال ده كله
مشيرة : - ايه مشمش ده يا تحتمس محدش بيقولى كده غير جوزى وانت مش ينفع تقولى كده
انا : - هو مش انتى بتدلعينى وبتقوليلى يا تحوتى ويا تحتوحى خلاص انا كمان هدلعك زى ما بدلعينى
( حبيت احاول ابقى جرىء شوية واسيب الخجل ده اللى هيضيع منى انى انيك مشيرة )
مشيرة : - ايوة انا ادلعك براحتى زى ما انا ما عاوزه انت زى محمد ابنى وكنت بحميلك انت وهو وانتوا صغيرين وكمان كنت بغيرلك لحد وقت قريب
انا : - طب خلاص مدام كده بقى سبينى ادلعك زى ما انا ما عاوز
وقربت من ودنها وقولتلها
انا : - هدلعلك لما اكون انا وانتى لوحدينا مش قدام حد ايه رايك ؟
مشيرة : - ممممممم طب خش انت هتقضيها قدام الباب ادخل صحى الامور اللى نايم ده وقوله الساعة 12 الظهر
انا : - حاضر
دخلت وقفلت الباب وكانت مشيرة تلبس جلابيه بيتى بس واسعة اوى اكيد كلكم عارفينها الجلابيه اللى كملها طويل ولما الست ترفع ايدها تحت باطها كله بيكون باين وكام بزازها تبقى باينه هى والبراه وكانت الجلابيه يدوب على ركبتها
انا دخلت وعمال ابص على طيزها وجسمها وهى ماشية ناحيه المطبخ وانا رايح اوضه محمد دخلت الاوضه لقيت محمد نايم قعدت جنبه على السرير وصحيته
محمد : - ايه يا تحتمس فى ايه ينى انام شوية
انا : - ايه يا واد متصحى بقى ايه انت نايم امتى
محمد : - قام وقعد مش فاكر بس شوفت فيلم جامد نيك هبقى اخليك تشوفه معايه
انا : - ماشى ياعم اسيب يوم اجى القيك مقضيها كده
محمد : - سبنى اقوم اخد شور وهبقى اعرفك كل حاجة بعدين
محمد قام وراح على الحمام وانا قولت ادخل على مشمش احاول معاها شوية
دخلت عليها المطبخ واتفكرت انى عملت حاجة فيها فى الحلم قولت اعملها يمكن تنفع وتضحك وتحبنى كده وتحب الهزار معايه
وفعلا دخلت وانا بتسحب لحد ما خضتها زى الحلم وهى اتخضت جامد اوى وقعدت تقول كلام مش مفهوم وانا عمال اضحك لحد ما بقت تضحك وتقولى
مشيرة : - بقى انت تعمل فيه كده يا واد يا تحتمس انا بجد زعلانه منك اوى
انا : مسكت ايدها وبوستها وببص فى عيونها اوى وبقولها انا مقدرش على زعلك يا مشمش يا ست الكل ومش عاوز اسيب ايدها وهى بتبصلى بصة غريبة اوى
مشيرة : - مش انا قولتلك بلاش مشمش ده
انا : - مش احنا اتفقنا اقولهالك لما اكون انا وانتى وبس
مشيرة :- لا مش تقولى كده خالص حتى لو بينى وبينك وعيب تبصلى كده يا تحتمس انت مالك فيك ايه انا مشيرة ام محمد صاحبك
صدمتنى مشيرة بكلامها جدا وحسستنى بتانيب الضمير اوى وفى لحظة تركت ايد مشيرة وقولتلها انا اسف يا خالتو مشيرة مش هعمل كده تانى
وتركت المطبخ وخرجت الى غرفة محمد زعلت جدا منها وزعلت جدا من نفسى وحسيت ان خلاص لازم ابطل افكر كده هى شكلها مش عاوزنى انيكها وكل اللى فى دماغى ده كله كان خيال مراهق واحلام يقظة ومش معقول اخون محمد صديق الطفولة وصديقى الوحيد واخون عمو طه اللى اكرمنى ودخلنى بيته وعاملنى زى ابنه محمد واخون مشيرة اللى بتحبنى زى ابنها ولا بتخل على باى شىء
دخل محمد على وهو يلف فوطة وكان قد اخد شور وانا كنت سرحان وفى دنيا تانية
محمد : - ايه يا تحتمس مالك عاوز تنام ولا ايه
انا : - لا يا محمد بس بصراحة زهقان شوية من قاعدة البيت ما تيجى بدل ما احنا بنقعد هنا بنقى نخرج فى اى حته
محمد : - ماشى زى ما تحب خليها بالليل
انا قولتله هخرج بره فى الصاله على ما تلبس هدومك انا اتحججت علشان اخرج لانه دايما كان يلبس قدامى عادى
خرجت واغلقت باب الغرفة على محمد وعملت نفسى رايح المطبخ لحد ما وصلت امام غرفة مشيرة وقفت قولت ابص عليها وهى فى الغرفة يمكن اشوف حاجة ببص من خرم الباب لقيتها كنت واقفة بالاندر والبراه امام المراية وبتكمل باقى لبسها وكانت بطة بنتها معاها فى الغرفة وقفت اقل من دقيقة خوفا من محمد ومنها ايضا ودخلت المطبخ جبت زجاجة مياه ورجعت تانى على غرفة محمد
كان لبس هدومة وبقوله انت خارج دلوقتى ولا ايه يا محمد
محمد : - اه يا سيدى واحدة صاحبة ماما عزمتنا على كتب كتاب بنتها
انا : - وده فين ده يا محمد بعيد ولا قريب
محمد : - قريب اوى فى الجامع اللى فى شارع كذا
انا : - وياترى بيبقى فى مزز هناك ولا اى كلام
محمد : - ههههههههههه ايه يا تحتمس اول مرة تقول مزز هو انا احنا بتوع مزز احنا اظاهر اخرنا نقعد نتفرج على سكس وخلاص مش هنعرف بنات خالص
انا : - ههههههههههههه شكلنا كده يا محمد
محمد : - تحب تيجى معانا
انا : - بجد هو ينفع يعنى ولا مش ينفع
محمد :- مش عارف نسال ماما
كان محمد خلص لبسه وخرج وذهب الى غرفة امه وخبط عليها
مشيرة : - عاوز ايه يا محمد
محمد : - ماما هو تحتمس ينفع يجى معانا ولا لا ؟
فتحت مشيرة الباب وانا كنت بعيد عند غرفة محمد خرجت مشيرة من غرفتها ووقفت تنظر الى وكانت قد اكملت لبسها كانت تلبس جيبة فوق الركبة بشوية ورجليها قشطة بتنور فى الظلمة ولابسه من فوق تايير وكانت الوانهم تميل الى اللبنى والازرق وانا انظر اليها مبتسم
مشيرة : - ايه يا تحتمس عاوز تيجى معانا
انا : - هو ينفع اجى يا خالتو ؟
مشيرة : - اه ينفع يا روح خالتو وبص على لبسى وقالتى طب روح غير الشورت ده بس والبس بنطلون غيره
انا فرحت اوى وقولت ماشى وذهبت الى شقتى وغيرت هدومى واخبرت امى بانى ذاهب الى فرح مع خالتو مشيرة ووافقت
خرجت وضربت الجرس كانوا كلهم جاهزين خرجوا واغلقوا باب الشقة وبدنا ننزل على السلم كانت مشيرة تمسك يد بطة وتنزل امامنا انا ومحمد وانا انظر الى طيزها ورجلها من ورا ومحمد جنبى
وصلنا الى الشارع واوقفت خالتوا مشيرة تاكسى وركبنا التاكسى وقالت خالتوا لمحمد اقعد قدام انت يا محمد وانت يا تحتمس تعالى جنبى ورا وتحرك التاكسى وانا لا افعل شىء سو انى انظر الى رجل خالتوا مشيرة وعندما تنظر هى الى انظر من الشباك خايف ابص فى عيونها ووصلنا سريعا الى مكان كتب الكتاب فقد كان المكان قريب ونزلنا ودخلنا الجامع وكانت اول مرة ادخله فى حياتى ولقد انبهرت بكل ما فيه من ايات ورسوم هندسية جميلة ولبست خالتو اسدال يدارى لبسها العريان وما بهرنى اكثر هما المزز اللى فى كتب الكتاب رغم انهم ملفوفين فى الاسدال والحجاب كانت قعدة جميلة جدا والعروسة كانت جميلة اوى وكانت بزازها كبيرة اوى وبقيت اتخيلها من غير الاسدال والحجاب ولابسة فستان مبين نص بزازها وجلست خالتوا مشيرة بجانبى على الارض على السجاد حافية طبعا وانا جلست على الحرف جنب عمود من عواميد الجامع وكنت انظر دايما الى اقدامها الجميلة الملفوفة ونظرت الى كل بنت وست فى الفرح وكانوا فى قمة الجمال والشياكة رغم الاسدال والحجاب اللى مغطيهم كنت جنب الستات لانى *** صغير بقية الرجالة بعيد مع الشيخ اللى بيكتب كتاب العريس مع ابو العروسة بعيد وكانت ام العروسة وكان اسمها سامية جميلة وانيقة ولابسه برده عباية وحجاب سلمت على خالتوا مشيرة وعلى محمد وعلى بطة وكلهم بالقبلات وكانت سامية تعرفهم ولكن لا تعرفنى عرفتنى مشيرة وقالت ده تحوتى جارنا وصاحب محمد الروح بالروح وانا بعتبره زى محمد بالضبط سامية دخلت على وخدتنى بوسة من هنا وبوسة واخدتنى فى حضنها واحسست بانتصاب زوبرى على سامية وجلست سامية بجوار مشيرة وانا بجوار سامية ولقد كانت سامية اكبر من مشيرة واتخن منها وكانت بزازها كبيرة اوى وطيزها كبيرة وبدات انظر الى قدام ورجل سامية والى بزازها الكبيرة اللى كلها متغطية للاسف بالاسدال الحجاب وهى بجوارى وتتكلم مع مشيرة وافخادها المتغطية تلتصق فى افخادى المتغطية وزوبرى هاج ووقف من سامية فلقد كانت جميلة ولكن مش اجمل من مشيرة بس حضنتى وباستنى ومشيرة لم تفعل ذلك حتى وانا ومشيرة فى التاكسى لم تلتصق فى كانت مشيرة تتكلم مع سامية وتبارك لها وانا عينى على سامية الى ان اردت ان تقوم لتسلم على باقى المعزومين قومت لكى تخرج لانى جالس على الطرف وهى خارجه طيزها لمست زوبرى اللى كان واقف اوى وهى لم تنظر الى او تقول اى شىء وكانه شىء عادى أوبالخطأ
كانت مشيرة تنظر ورات كل ما حدث جلست بجوار مشيرة اقتربيت مشيرة من ودنى وميلت على وقالت
مشيرة : - تحتمس انت كبرت اوى يا حبيبى وبقيت راجل وبقيت جرىء اوى بس عيب اللى بتعمله ده يا حبيبى امسك نفسك شوية سامية ده ست كبيرة وزى مامتك
انا وشى احمر وكان زوبرى باين انه واقف وحطيت ايدى عاليه لما قالتى مشيرة كده
انا : - انا اسف ياخالتو مش هعمل كده تانى بس غضبن عنى صدقينى
مشيرة : - طب نتكلم بعدين فى الموضوع ده لما نروح خليك بقى مؤدب لحد ما نروح ماشى
انا : - حاضر
ولكنى لم استطع ان انزل عيونى عن سامية بعد ما زوبرى لزق فى طيزها الكبيرة ولكنى بطلت ابص على مشيرة
لقيت مشيرة بتحط ايدها على رجلى وبتقولى بصوت واطى
مشيرة : - ايه يا تحتمس بطل تبص كده على سامية عيب قولتلك انا كده هزعل منك ومش هاخد اى مشوار معايه تانى
انا مش عرفت ارد ونزلت علينى فى الارض علشان مشيرة تسكت لقتنى ببص على رجليها الحلوين راحت مشيرة اتحركت شوية لحد ما فخدها لازق فى فخدى وانا زوبرى بقى زى الحديدة من جسم مشيرة الطرى مش عارف ازاى مشيرة لزقت فيه كده سرحت وقولت معقولة مشيرة تكون قاصدة تلزق فيه ولا غضبن عنها ده كانت لسه بتقولى ابطل ابص على سامية وبقولها غضبن عنى معقولة مش واخدة بالها ان رجليها الحلوة ده لزقه فيه وخلتنى مولع ناااار وبقيت عرقان ولون المرواح كتير وشغالة نظرت الى مشيرة لقتنى ببص فى الارض وعرقان وبشر عرق
مشيرة : - خد يا تحوتى المنديل ده نشف عرقك الجو شكله حر اوى عليك
انا : - شكرا يا خالتوا مشيرة
مشيرة : - هههههه
وخلص الفرح وانا كمان كنت خلصت فى ايد مشيرة وخرجنا واخدنا تاكسى بعدما قلعت خالتو الاسدال ورجعت بلبسها المكشوف والمرة دى جلست مشيرة بجوارى ولزق رجليها فى رجلى تانى وكانها تقول ليه ان اللى حصل فى الفرح ده البداية وهيحصل تانى
روحنا البيت وطالعين على السلم كان محمد بيحب يطلع بسرعة وبطة طلعت معاه وانا ماشى بالراحه مع مشيرة علشان الكعب اللى هى لابسه وانا ماشى جنبها شوية ووراها شوية علشان ابص على طيزها وكنت اتحجج باى حجة علشان امسك ايدها او المس جسمها لحد ما وصلن الشقة بتعتها
دخلنا كان محمد وبطة فتحوا ودخلوا وسايبين الباب مفتوح علشان ندخل احنا كمان دخلنا كان محمد بيغير هدومه فى غرفتة وكذلك بطة فى غرفتها
دخلت مشيرة الى غرفتها لتغير هدومها وانا دخلت الى الحمام علشان كنت خلاص هنزلهم على نفسى ودخلت الحمام وقفلت على نفسى وقاعد افتكر كل حاجة وامسك زوبرى واحسس عاليه واضرب عشرة على بزاز وطيز ساميه والعروسة بنتها وعلى مشيرة وانا بدعك زوبرى لقيت اندر بتاع مشيرة مسكته وشميته وقعدت ابوسه اوى واشمه اوى وحطيت على زوبرى وقعدت اضرب بيه العشرة لحد ما نزلتهم عاليه ومش رضيت اغسله وسبته باللبن بتاعى كان لازم اتجراء شوية لانى لو مش بقيت جرىء وفضلت الشاب الخجول اللى انا عاليه مش هعرف انيك مشيرة ولا ى بنت او ست قدام وكمان علشان ده مكنتش اول مرة يبقى خلاص ما هى عرفت المرة اللى فاتت مش هيحصل حاجة زى المرة اللى فاتت وفعلا خرجت من الحمام لقيت مشيرة لبست الجلابية اللى كانت لابسها اللى كومها واسع ويبين جسمها لو رفعت ايدها انا خرجت وهى دخلت الحمام بسرعة
دخلت لقيت محمد قاعد وغير هدومه وشغل الاتارى وبيلعب قعدت جنبة العب معاه شوية لحد ما مشيرة جت وقالت
مشيرة : - انزل يا محمد هاتلنا خيار من السوق علشان نعمل سلطة علشان الخيار خلص
كنت شايف فى نظرتها ليه انها عاوزه تقولى حاجة
محمد : اخد الفلوس منها يلا يا تحتمس تعالى معايه
انا : - ماشى يلا وكمان اروح اغير هدومى
مشيرة : - لا سيب تحتمس انا عاوزه فى حاجة وروح انت وكمان خد اختك خليها تلعب شوية مع حسام على الاكل ما يخلص
انا فى عقلى قولت بس ده انا باين ليلتى مش فايتة اظاهر مشيرة ناوية على نية وحشة معايه
محمد خرج وخد بطة معاه وانا قاعد على الاتارى ومشيرة راحت المطبخ ورجعلتى تانى بعد ما مشيوا دخلت مشيرة وجلست بجوارى على الكنبة اللى بنلعب انا ومحمد عليها مسكت الدراع بتاع الاتارى وحطته وقالت
مشيرة : - مالك يا تحتمس بقى فيك ايه انا حاسه انك حد مش اعرفه خالص ولا كانى انا اللى مربياك
انا : - مالى يا خالتوا بس ما انا كويس اهو
مشيرة : - كويس فين انت بقيت كده ازاى يا حبيبى انت مش شايف بتعمل ايه وبتبص ازاى للستات والبنات كده مش ينفع يا حبيبى
وحطت ايدها على شعرى وبتملس عاليه
مشيرة : - صحتك يا حبيبى بالراحه على نفسك شوية انت بقيت راجل بس مش كده ثم هو باباك او مامتك مش اتكلموا معاك لما بلغت وفهموك كل حاجة
انا : - لا محدش اتكلم ولا حد سال فى حاجة زى ده ومعتقدش ان ممكن حد يتكلم معايه كده
مشيرة : - بص يا حبيبى انا بحبك اوى زى محمد وعاوزك تبقى كويس ومؤدب وتحافظ على صحتك وعاوزك تمسك نفسك مش كل ما تشوف حاجة تجرى على الحمام لما تشوف حاجة تانى مش تعمل كده حاول مش تبص عليها وشيلها من دماغك
انا : -( كنت خلاص انكسفت ووشى احمر اوى ) طب ازاى بس يا خالتوا انا مش عارف اتحكم فى اللى بيحصل ده صدقينى غضبن عنى اوى الموضوع صعب جدا على
مشيرة : - عارفه يا حبيبى الموضوع صعب عليك انت لسه بالغ ولسه مراهق مش عندك خبرة فى المواضيع ده الحاجات ده فى الاول بتبقى صعبة بس بالتعود هتلقيها سهلة بس انا زعلانة منك اوى يا تحتمس
مسكت ايدها وبوستها وببص فى عيونها
انا : - وانا مقدرش على زعلك يا ست الكل يا مشمش
مشيرة : - هههههههههه هو مش انا قولتلك محدش بيقولى يا مشمش غير جوزى وقولتلك مش تقولى كده تانى
انا : - يعنى هو ده اللى مزعلك منى انى بقولك يا مشمش
مشيرة : - لا اللى زعلنى انك مش شيلت عينك من على العروسة وامها طول الفرح وكمان لزقت فى سامية مش عيب تعمل كده يا حبيبى
وهى تضع يدها على ذقنى
انا : - انا اسف يا خالتوا بس بجد اللى شوفته ده عمرى فى حياتى ما شوفته ولا حتى فى صور
مشيرة : - هو انت عندك صور كمان انا كده هزعل اكتر منك
انا : - طب اعمل ايه يا مشمش بس يعنى لما يحصل حاجة زى كده افكر فى ايه ولا اكلم مين ما انتى شايفه اهو بابا على طوال فى شغله وماما زى ما انتى عارفه هتكسف اتكلم معاها فى حاجة زى كده
مشيرة : - اغص عليك اومال انا روحت فين يا حبيبى واخدتنى فى حضنى
انا : - بس انا اتكسف اتكلم معاكى انتى كمان فى الحاجات ده
مشيرة : - هههههههههههه انت بتتكسف منى يا واد انت مشيلتش عينك من على رجلى واحنا فى التاكسى
اصبح الحديث بينى وبين مشيرة صريح وواضح ولقد كنت اتمنى من زمان ان تتكلم مشيرة معى بهذا الطريقة لكن مش عارف ازاى خوفت وكنت هتكسف لما كلمتنى كده بس مع انتصاب زوبرى عليها وهايجى عليها قررت اشيل كل الحواجز بينى وبينها
انا : - يعنى لو حصل حاجة زى ده اجى اقولك انى شوفت حاجة وانتى هتقوليلى اعمل ايه
مشيرة : - اه تعالى قولى يا تحوتى وانا هريحك بس تتكلم فى حدود الادب ومش تدخل تانى وتعمل كده تانى فى هدومى وطلعت الاندر بتعها اللى كان فى ايدها ومخبيه وانا مش واخد بالى منه
انا اتكسفت اوى ووشى احمر وبقول يا ارض انشقى وابلعينى بس قولت هى عاوزه نتكلم بصراحة يبقى هتكسف ليه كنت انظر الناحية التانيه مكست مشيرة دقنى ولفتنى كى انظر اليها
مشيرة : - خلاص يا تحوتى بقى بطل كسوف منى احنا قولنا ايه خد بالك يا حبيبي كل الشباب والبنات اللى فى سنك بيمروا بالحاجات ده وانا كمان مريت بيها لما كنت فى سنك وانا هساعدك علشان تعديها ماشى
كنت انظر فى عيونها العسلية الجميلة ووجها الجميل اللى لسه عاليه المكياج والروج الاحمر اللى مخلى شفايفها مثل حبات الرومان الشهى
انا : - طب هتخلينى اقولك يا مشمش
مشيرة : - ههههههههههه انت ليه عاوز تقولى يا مشمش طيب فهمنى
انا : - بصراحة حلمت بيكى بتقوليلى اقولك يا مشمش
مشيرة : - ههههههههه هو انت كمان بتحلم بيه وياترى كان حلم حلو
انا : - اه حلو اوى وطبعا حلمت بيكى اومال تفتكرى هحلم بمين غيرك ومسكت ايدها وقولتلها انتى اجمل ست شوفتها فى حياتى
هنا كشرت مشيرة قليلا على وجهها واحست انى اغازلها واقول لها كلام حب وغرم حاولت ان تتهرب من كلامى
مشيرة : - انت بكاش اوى يا واد لما انا اجمل ست شوفتها اومال قعدت تبص ليه اوى على ا لعروسة وامها انت مش شيلت عينك من عليهم
فى هذه اللحظة ادركت شىء لم يخطر فى بالى ابدا ان مشيرة تغار على ان انظر الى سامية وبنتها العروسة ولا انظر اليها لا اعرف اهى تغير على ام انها تقول كلام عادى فانا لست خبير فى الحب والغرام والغيرة ولكنى احسست بذلك
انا : - اصل بصراحة العروسة وامها كانوا حلوين اوى
مشيرة تقف وتضع يدها فى وسطها والاخرى ترجع بها شعرها الى الخلف وتنظر الى
مشيرة : - يعنى سامية وبنتها اجمل منى
فى هذه اللحظة احسست انها فعلا تغير على فقمت من مكانى وامسكت يدها وقبلتها وقولت لها
انا : - انتى اجمل ست شفتها عينى وهتشوفها كمان عينى سامية مين وبنتها مين انتى اجمل منهم مليون مرة
ضحكت مشيرة واحست بنفسها وبجمالها وفى هذا الوقت جاء محمد من السوق وجاب الخيار واتغديت انا ومحمد ومشمش وانا لا افعل شىء سوا انى انظر الى امه قدامه وهو لا يدرى انى اريد ان انيك امه
وكانت مشيرة فى قمة روعتها ومبسوطة اوى واحنا بناكل مش عارف هل كلامى اثر فيها الى هذه الدرجة لقد كانت تاكل محمد بيدها ثم تاكلنى بيدها بعد محمد وكانها ترد لى كلامى بالفعل لقد زاد غرور مشيرة بجمالها وبنفسها وكانها اول مرة تسمع هذه الكلام وكان زوجها لم يقل لها هذه الكلام ابدا
احسست فى هذه الوقت ان مشيرة احست بحبى وعشقى لها وانها مبسوطة انى افعل واقول كل هذا الكلام اللى من زمان مش سمتعه من جوزها حتى
لقد كانت مشيرة معى تسترجع ايام خطوبتها واول جوزها مع عمو طه هذا ما كان فى داخلها كانت مبسوطة ان حد اخد باله من جمالها وجسمها ويقولها كلام حلو زى ده لم تكن تتخيل او تحلم ان اللى هيقول كده عيل مراهق من دور ابنها محمد
انتهى الجزء الثالث
الجزء الرابع
جلسنا انا ومحمد وامه مشيرة لكى نتغدا وكانت مشيرة تجلس فى الكرسى اللى على راس الترابيزة وانا على يسارها ومحمد على يمنها وكانت تلبس نفس الجلابية البيتى وكنت انظر من كمها لاجد جنب صدرها يظهر من قميص النوم والبراه التى تلبسهم وجلست تاكل وبدات تدلع محمد وتاكله بيدى
انا : - وانا يا خالتوا مش هتاكلينى بايدك
مشيرة : - ولا تزعل يا تحوتى وتضع لقمة فى فمى
وانا اريد انا اكل صوابع يدها الجميلة ولكن اخاف ان يرى محمد اى شىء خاطىء ولكنها كانت تسحب يدها من فمى ببطىء مما جلنى احس انى امص صوابع يدها الجميلة والتى كان بها المونكير الاحمر الذى احبه واعشقه
بعد ما اتغدينا انا ومشمش وابنها محمد وانا طوال الغداء وعينى مش راحت غير على عيون مشمش وجسمها خلصنا غداء وقامت مشيرة واخدت بعض الاطباق معاها وانا قومت واخد الباقى معى وذهب محمد الى الحمام لكى يغسل يده وانا ماشى ورا مشيرة الى المطبخ انظر الى طيزها وهى تهتز لقد نسيت نفسى مع مشيرة ونسيت ان ابنها محمد صديقى الوحيد والاتنيم وانه معنا اخدتنى مشيرة الى دنيا جديدة لم ولن اكن اعرف انها موجودة فى هذه الحياة ان مشيرة بالنسبة لى ليست امراة اعجبت بجسدها فقط لا لا لا
انها اول امراة فى حياتى انها حب حياتى وحب عمرى فعلا لقد احببت مشيرة لدراجة كبيرة جدا وعشقت كل تفصيلة فى جسدها وكل سنتى متر فى جسدها عشقت شعرها الذهبى الناعم الطويل وعشقت عيونها العسلى والشقاوة اللى فيها وعشقت بزازها الجميلة وفلقة بزازها التى عندما اراها اكاد ان اجن من حلاوتها وهايجى عليها وعشقت صوابع رجليها المرمرية التى دائما تضع فيها المونيكير لا اكذب عليكم لقد عشقت حتى المونكير الذى تضعه فى اقدامها وعشقت ارجلها الجميلة الملفوفة التى ارها دايما فى البيت وخارج البيت ذهبت الى المطبخ مع مشيرة وعندما وصلنا وضعت الاطباق ومسكت ايدها وبوستها وانا تانظر الى عيونها الجميلة وقولت
انا : - تسلم ايدك يا مشمش بجد الاكل كان زى العسل من ايدك الحلوة ده
كنت اقول كل هذه الكلام وانا اقبل يدها وانظر فى عيونها لداجة انى حطيت صوابع ايدها فى فمى ومصصتها وفى هذه الحظة سحبت مشيرة يدها وكسرت وقالت بصوت واطى وكله حنيه
مشيرة : - ايه اللى انت بتعمله ده يا تحتمس كده مش ينفع خالص محمد فى الحمام
انا : - يا مشمش اصلى بصراحه وانتى بتاكلينى كنت عاوز اكل صوابعك ورا الاكل
مشيرة : - ههههههههه انت بقت بكاش اوى يا يا تحوتى انت اتعلمت كل الكلام الحلو ده كله فين بس وبتقول مش عرفت بنات
انا : - انا لو بقول كلام حلو ده بس علشان انتى اللى حلوة والكلام ده بيطلع من قلبى من حلاوتك وجمالك
مشيرة : - بسسسسسسسسس خلاص اسكت كفاية انت شكلك كده هتدخل فى الغريق يلا روح خبط على محمد علشان تغسل ايدك انت بقيت مجرم اوى
اقتربت منها ووطيت ووضعت قبلة على خدها الايسر وخرجت من المطبخ وانا غير مصدق انى قبلت مشيرة على خدها وهى لم تفعل او تقوم باى رد فعل وكان زوبرى فى قمة هايجه عليها
غسلت يدى وخرجت الى محمد لاجده فارد جسمه على السرير يحاول ان ينام كان الساعة حوال 6 مساءا وانا كنت مرهق ايضا قولت
انا : - قوم يا محمد هاتلى ترنج من بتوعك
محمد : - افتح الدولاب وخد اللى يعجبك
فتحت الدولاب واخدت بنطلون ترنج صيفى وبدات اقلع هدومى قلعت التى شيرت والبنطلون واصبح بالملابس الداخلية وكان محمد ينظر الى بنظرة غريبة لم افهمها
محمد : - الفيلم اللى هنشوفه بالليل ملوش حل على فاكرة
انا : هو ده اللى قولتلى عاليه الصبح
محمد : - اها بس ده دمار شامل ده مش فيلم مش عادى
انا : - طيب خدنى جنبك لما نصحى نشوفوا
ونمت بجوار محمد وطبعا مش عرفت انام فى الاول علشان القبلة التى وضعتها على خد مشيرة وبدات احلم بيها احلام يقظة وانها فى حضنى واقبلها الى ان نمت لا اعرف نمت قد ايه واذا بى اجد احدا يصحينى ويقول اصحى يا تحوتى
فتحت عينى لاجد مشيرة تقف امامى وعلى وجهها ابتسامة جميلة قولت
انا : - يا صباح الفل يا مشمش
مشيرة : - قول مساء الفل مش صباح الفل قوم يا حبيبى الساعة 9 بالليل
قومت لاجد محمد نايم جنبى ومشيرة لم تحاول ان تصحيه قولت فرصة
ذهبت الى الحمام وغسلت وجهى علشان افوق شوية وخرجت لاجد مشيرة قد غيرت ملابسها فلقد كانت تلبس قبل نومى جلابية بيتى والان تلبس استرتش لونة ازرق جميل ومن فوق تى شيرت وكانت تجلس فى الصالة بتتفرج على فيلم عربى فى التليفزيون وكانت تجلس على الكرسى وتضع قدم فوق الاخرى ذهبت لاجلس على الكرسى الاخر وبدات اتكلم
انا : - ايه يا مشمش بتتفرجى على ايه
نظرت الى نظرة وهى غير مبتسمة نظرة عتاب ولوم
مشيرة : - انا زعلانة منك اوى يا تحتمس
سكت وتعجبت جدا من هذه المرأة فمنذ دقيقة واحدة كانت بتصحينى وعلى وجهها ابتسامة جميلة والان تقولى زعلانة منى قومت ووقفت امامها وقولت
انا : - ليه يا مشمش هو انا زعلتك فى حاجة ووضعت يدى على ذقنها كى تنظر فى عيونى
مشيرة : - يعنى انت مش عارف عملت ايه قبل ما تنام
طبعا تذكرت القبلة التى وضعتها على خدها الايسر
انا : - ايه يا مشمش مش انتى قولتى انك هتساعدينى وتريحينى لحد ما اعدى فترة المراهقة واقتربت منها وزغزتها علشان تضحك وتفك شوية
مشيرة : - هههههههههههه بس يا تحوتى ثم انا اساعدك بالكلام مش بالفعل
انا : - انا مش فاهم كلام ايه ده اللى هتساعدينى بيه
مشيرة : - اقعد هنا هروح اعمل كوبايتين شاى لينا ونتكلم قبل ما محمد يصحى
قامت مشيرة ووقفت وانا واقف امامها لم اصدق ما رايت ان مشيرة تلبس تى شيرت على اللحم انى ارى حلمة بزازها وهى باينة من تحت ال تى شيرت هذه اول مرة اشوفها مش لابسه براه فى البيت لقد كان ال تى شيرت لونه ابيض وكانت الحلمات باينة وظاهرة اوى كده ومشيت مشيرة متجة الى المطبخ وانا غير مصدق اووووووف ان الاسترتش ده مبين طيزها جامد اوى ولازق اوى فى طيزها
وكمان حز الاندر باين انا مش مصدق اللى انا شايفة ده وقفت سارح فى جسد مشيرة ثوانى وعندما افقت ذهبت الى المطبخ خلفها وعندما ذهبت كانت واقفة امام البتوجاز وظهرها لى كنت عاوز اخدها فى حضنى من ورا والزق زوبرى فى طيزها ولكنى خوفت والحقيقة انى جبنت افعل ذلك ولكنى ذهبت خلفها ووضعت يدى على كفتها ولفتتها امامى وانا انظر فى عيونها واقول
انا : - تصدقى يامشمش اول مرة اشوف ست حقيقى لابسه الاسترتش الجميل بتاعك ده
مشيرة : - ههههههههه ايه هو عجبك
انا : - ده يعجب اى حد يشوفه كفاية بس انه لامس جسم احلى ست فى العالم
مشيرة : - انت كده هتخلينى اتغر وابقى مغرورة بكلامك الحلو ده
انا : - اتغرى يا مشمش براحتك بس المهم مش تزعلى منى
راحت ضربتنى بوكس بيدها الجميلة فى كتفى وقالت
مشيرة : - بقى انت تبوسنى على خدى وتجرى
انا : - طب وايه المشكلة يا مشمش ده انا بوستك من خدك مش من بقك
مشيرة : - بس يا قليل الادب
لفت مشيرة وسكبت الشاى وانا واقف بتفرج على احلى طيز فى الدنيا بتقول
مشيرة : - يلا اتحرك علشان نقعد هناك ولا هنقف هنا طوال الليل
انا : - اتفضلى يا قمر لاديس فرست
مشيرة تضحك وتقول
مشيرة : - بطل بقى يا واد يامجرم
ومشيت مشيرة وانا خلفها وانا مستمتع بالنظر الى طيزها التى تعلو وتنزل وكانها تحفة فنية جميلة
جلسنا جلست مشيرة على الكنبة وانا على الكرسى ووضعت قدم فوق الاخرى فقد كانت تحب ان تضع قد فوق الاخر جدا وبدات مشيرة تشرب الشاى وانا كمان
وقالت
مشيرة : - تعالى ياتحوتى يا حبيبى اقعد جنبى هنا علشان نتكلم علشان انت مش هتجبها لبر
انا : - حاضر وذهبت جلست بجوارها
مشيرة : - انا عاوزك ياتحوتى تتكلم معايه بكل صراحة بس بادب ماشى علشان اقدر اساعدك
انا : - حاضر يا مشمش مش هقل ادبى ههههه
مشيرة : - بس بقى مش بهزر انا بتكلم بجد قولى بقى انت ازاى تعمل اللى عملته ده النهاردة فى الفرح
انا : - انا قولتلك كان غضبن عنى يا مشمش مكنش قصدى صدقينى
مشيرة : - عارفه يا حبيبى انا اقصد ازاى جتلك الجرأة انك تعمل كده
انا : - على فاكرة يا مشيرة انا مش عملت حاجة صاحبتك سامية هى اللى لزقت فيه انا مش روحت عندها ولا لمستها اصلا
مشيرة : - ازاى يعنى مش فاهمة انا شوفت انت اللى لزقت مش هى
انا : - هى اول ما قعدت جنبى وجنبك كانت رجليها كلها لزقة فيه وبصراحة ممممممم
مشيرة : - بصراحة ايه يا تحوتى متقول يا واد
انا : - خايف اقول تقولى يا قليل الادب
مشيرة : - قول بس بادب شوية
انا : - لما لزقت فيه ورجلى كانت فى رجليها انا وشى احمر وعرقت
وفى هذه الوقت كانت مشيرة تقترب منى واحنا على الكنبة وافخادها بدات تلمس افخادى
مشيرة : - اه اه فهمت فانت بقى قولت الست ده ست وحشة روحت وهى قايمة قولت تتحرش بيها
انا : - اتحرش بيها ايه بس انا على فاكرة مكنش فى بالى انى اعمل كده هى اللى رجعت ووطت لورا فلزقت فيها وده كان غضبن عنى يا مشمش انا تعبان اوى بجد ومش عارف اعمل ايه
فى هذه الوقت احست مشيرة بى اوى وبضعفى تجاه الجنس الاخر فاقتربت منى وانزلت راسى على صدرها بتحضنى وياله من حضن لم اصدق نفسى انا فى حضن مشيرة واشم رائحتها الزكية الجميلة وارى فلقة بزازها بجوار عينى وراسى يلمس بزازها الطرية الشهية كنت نسيت نفسى لذلك وضعت يدى على وسطها كى احضنها انا الاخر ولكنى حضنتك بقوة اكبر من اللازم وكانى اخاف ان تهرب منى بعد ما وجدتها
وانا بدات احاول ان تلمس شفايفى جزء من صدرها الرهيب وطبعا زوبرى واقف اوى اوى واصبحت هايج جدا
وفجاة مشيرة تبعدنى عنها وتنظر فى عينى وتقول
مشيرة : - بص يا حبيبى لما تحس بالاحساس ده تانى على طوال تسيب المكان اللى انت فيه وتبطل تبص للست اللى بتبصلها وتروح الحمام تاخد شور او تغسل وشك علشان تفوق من اللى انت فيه
انا : - يعنى اقوم اخد شور دلوقتى
نظرت مشيرة الى زوبرى وكان باين اوى من بنطلون الترنج فسكتت وسرحت قليلا
وقالت
مشيرة : - تحتمس انت بتهيج على يا حبيبى ؟
نزل السؤال على كالصاعقة لم اكن اتخيل ان تقول مشيرة مثل هذه السؤال لى وفى وقت مثل هذه وبدات اتلعثم فى الكلام وعرقت ولم اعرف ان ارد عليها ووضعت راسى فى الارض وسكت وصمت صمت الزمهرير رفعت راسى مشيرة كاى تنظر الى عينى واقتربت منى ووضعت قبلة على خدى وقالت
مشيرة : - يلا قوم اغسل وشك الاحمر ده وبطل تبصلى البصات ده يا تحتمس عيب انا مربياك وبحبك زى محمد
قومت وذهبت الى الحمام واغلقت الباب على ونظرت فى المراية وبدا صراع داخل نفسى وكانى شيطان وملاك فى نفس الوقت الملاك يعاتبنى ويلومنى ازاى افكر فى مشيرة ازاى احبها ده بجد طيبة اوى وحنينة اوى وبتحبى زى ابنها محمد وكل ده خيالات من مراهق واحلام يقظة مش اكتر
والشطيان يقول ليه انت بتحبها وهى كمان بدات تحبك ولو مش بدات تحبك مكنتش غارت من سامية لما لزقت فيها وقعدت تبص عليها لو مكنتش بتحبك مكنتش هتسيبك تبوسها فى خدها وهى كمان تبوسك مش واخد بالك هى لابسه ايه قدامك لابسه تى شيرت على اللحم وحلمتها باينة وبارزة منها اكيد مشيرة ده عاوزك تنكها
اصحبت مش عارف اصدق مين وحسيت انى مش فاهم مشيرة مرة تزعل منى ومرة تفرح بيه ياترى كل الستات كده زى مشيرة ولا هى وبس اللى كده
فى الاخر قولت انا هتعامل لحد النقظة اللى وصلتلها وهتعامل عادى وهشوف ايه اللى هيحصل بعد كده
خرجت من الحمام لاجد محمد صحى ودخل الحمام وانا اخدت كوباية الشاى بتعتى ودخلت الى غرفة محمد كى نبدا السهرة على الفيديو
وبدات اجهز الفيديو وجاء محمد واغلق علينا الباب وكانت الساعة بقت 11
وقال
محمد : - ايه انت عاوز تشغل الفيلم بدرى كده ليه اصبر لحد ما ماما وبطة يناموا علشان محدش يسمع حاجة
توجه محمد وفصل وصلات الفيديو وشغل الاتارى وقعدنا نلعب لحد ما بقت الساعة واحدة بالليل
انا : - انا هخرج ابص اشوف امك واختك ناموا ولا لا
محمد : - طب بسرعة على ما اجهزلك الفيلم ده جامد اوى
خرجت انا وذهبت الى غرفة بطة وفتحت عليها الباب لاجدها فى سابع نومه
كانت بطة لسه صغيرة 9 سنوات ولكن كانت تشبه امها فى كل شىء بس فى شكل مصغر
اغلقت الباب وذهبت الى اوضة مشيرة لاجد باب الاوضة مفتوح ومشيرة نايمة بالاسترتش الازرق ونايمه على بطنها وال تى شيرت مرفوع شوية وجزء من ظهرها باين وطيزها قابة لفوق وباينه اوى دخلت قليلا الى غرفة مشيرة ووقفت اتاملها وهى نائمة وطيزها تعلن عن ظهورها اهتجت كتير ووقف زوبرى وقولت فى نفسى لازم انام فى حضنك يا مشيرة انا بحبك ومش هقدر استغنى عنك ابدا
خرجت حتى لا اتاخر على محمد وياتى ويرانى وانا انظر الى امه وزوبرى واقف
دخلت الاوضه واغلقت الباب بالترباس
انا : - امك وبطة ناموا يلا شغل
وبدا الفيلم لقد كان اجمل فيلم رايته فى حياتى فعلا دمار شامل اول حاجة كان الفيلم مترجم وده اول مرة اشوف فيلم سكس اجنبى مترجم الى العربية
تانى حاجة كان قصة مش نيك وبس وكان فيه كل انواع النيك التى لم ارها فى حياتى
كان فى راجل بينك ست وراجل مع اتنين ستات وست مع ست واتنين رجاله مع اتنين وشوفت واحد منهم كان بيتناك من التانى وبيمص زوبره كمان
واحنا فى الفيلم ومندمجين وانا كنت هجت اوى وبقيت العب فى زوبرى ومحمد كان مركز مع الفيلم ومع زوبرى وانا مكنتش واخد بالى بدا الفيلم بزوج بينيك مراته وكانت الست اللى فى الفيلم تشبه مشيرة جدا شعرها ذهبى عيونها عسلى جسمهما نفس الجسم والبياض نظرت الى محمد وقولت
انا : - عارف يا محمد الست ده تشبه مين
نظر محمد الى
محمد : - مين
انا : - مش واخد بالك من الشبه بجد ايه ده احدة انت تعرفها
محمد بص تانى على الفيلم ودقق اوى فى الست اللى بتتناك فيه وسكت ومش اتكلم
انا : - ده شبه امك اوى يا محمد صح
محمد : - ايه اللى انت بتقوله ده يا تحتمس مش عيب كده تقول ان امى شبه واحدة بتتناك زى ده
ذهبت الى جوار محمد اكتر وقلت
انا : - انت عبيط يا محمد انا بقول شبهه هو انا بقول امك بتتناك مش عيب يا خول تقول كده ده انا بقول لامك يا خالتوا
محمد : - طب اسكت خلينا نتفرج كويس على الاحسن منك
وبدا الفيلم كل شوية يظهر نوع جديد من النيك لحد ما جى اتنين رجالة مع بعض وواحد منهم بيمص زوبر التانى نظر محمد الى الفيلم جامد اوى ونظر الى زوبرى اللى انا كان واقف اوى وباين من البنطلون وقال
محمد : - مطلع زوبرك ياتحتمس ورهونى
انا : - ايه يا خول مالك هو زوبرى وحشك ولا ايه ولا الفيلم سخنك
محمد : - ايه يا تحتمس هى اول مرة تورينى زوبرك يعنى
روحت انا قومت وقفت قدام محمد وطلعت زوبرى وكان واقف اوى وعرقه شده جامد اوى وقولت
انا : - اهو يا محمد قدامك اهو ادعه شوية يلا لحسن تعبان اوى الفيلم دمار شامل فعلا
مسك محمد زوبرى وقعد يدعكه ويلعب فيه وانا انظر الى الفيلم وهو ينظر ايضا
كان الخول اللى فى الفيلم بيمص زوبر الراجل التانى وانا انظر ومحمد ينظر الى الفيلم والى زوبرى وكانه عاوز يمص زوبرى عمال يقرب زوبرى من بقه وبيبعده انا كنت هايج جدا ومش قادر ومحتاج انيك اى حد قدامى ومكنش قدامى غير محمد
من غير ما اشعر بدات اقرب زوبرى من فم محمد واحركه على فمه وعلى شفايفه وانا امسك زوبرى واحركه على شفايفه وادخله فى فم محمد وهو بيحاول يدخل زوبرى فى فمه ونحن ننظر قولت
انا : -- شايف يا محمد الواد ده بيلحس ازاى طلع لسانك والحس زوبرى زى ما هو ما بيلحس كده
وبدا محمد يخرج لسانة ويلحس زوبرى اوى اوى من تحت لفوق ويلحس بيضانى اوى وبيحاول يقلد الفيلم بالضبط ووبيمض بضانى زى الفيلم
انا : - ايه رايك تحب نقلد كل حاجة فى الفيلم ده بتحصل
محمد : - ماشى
انا : - طب يلا اقلع وانا كمان هقلع اهو
وفعلا قلعت ملط ومحمد قلع ونزل يمص زوبرى والمرة ده بيمص بمزاج اوى وبدات اعمل زى الفيلم بالضبط قومت محمد وخليته يلف ويدينى ظهره واخدته فى حضنى من ورا ولزقت زوبرى فى طيزه وتذكرت طيز امه هى لابسه الاسترتش وهجت وبدات ادخل زوبرى بين فلقات طيزه الجميلة التى تشبه طيز امه وهو مستسلم ومبسوط وبيبص على الفيلم وانا ببص معاه كان وشنا ناحيه الفيلم واحنا فوق السرير وبدا محمد يحرك طيزه على زوبرى ويلزق فى زوبرى اوى لحد ما وطى زى الفيلم وانا بدات احط زوبرى على خرم طيزه وادعك زوبرى فى خرم طيزه الضيق وكان زوبرى مليان نقط لبن ودعكت بها خرم طيزه وحاول ان انيكه زى الفيلم بس كانت طيزه ضيقة اوى شيلت زوبرى وبدات ابعبصه وادخل صباعى فى خرم طيزه وانيكه بصباعى وهو بقى زى الست الممحوننة
محمد : - اااااااااااااه اوووووووووووف بالراحه يا تحتمس ايه ده طيزى وجعتنى
انا : - وجعتك من ايه يا خول هو بنيكك ده صباعى مش زوبرى اومال لو زوبرى دخل فى طيزك هيعمل فيها ايه
محمد : - لا زوبرك ده كبير على طيزى مش هقدر عاليه بعبصنى اوى يا تحوتى يا حبيبى بعبص طيزى اوى
انا : - طيزك بيضة وطرية اوى يا كسمك ( كنت اول مرة فى حياتى اشتم محمد واقوله يا كسمك مش عارف خرجت من بقى ازاى بس كنت هايج اوى وكنت عاوز اجيب سيرة طيز امه مشيرة وانا بنيكه واقوله ان طيزك شبه طيز امك اوى بس مش قدرت اقوله كده )
محمد : - اااااااااااااح اووووووووف عجبتك طيزى يا تحوتى
انا : - اوى اوى يا خول يا متناك وانا عمال ابصعبصه ومدخل صباعى فى طيزه وبخرجه جامد اوى
وهو هاج وكان زوبره واقف وانا عمال ابعبصه هو كان ماسك زوبره بيدعكه علشان يجيبهم
لحد ما محمد نزل لبنه على ايده راح نام على السرير روحت انا نمت فوقيه وزوبرى على طيزه وبدات ادعك زوبرى جامد اوى فى خرم طيزه لحد ما حسيت ان زوبرى بداات راسه تدخل فى خرم طيزه وحسيت ان زوبرى خلاص هينفجر روحت نزلت لبنى على خرم طيزه وانا مش قادر خلاص وعمال احضنه جامد اوى وادخل زوبرى فى خرم طيزه الضييق اوى اللى مش دخل غير راس زوبرى ونمت فوقيه قليلا وبعد كده قومت ونمت على ظهرى ومحمد مش اتحرك ولبنى مغرق خرم طيزه وبيبصلى بصة مش عارف ده بصة اعجاب ولا عتاب كان فيها حزن وفرح
قام محمد ولبس هدومه وانا كمان واحنا لا نتكلم خالص لحد ما نمنا على السرير نام محمد واعطانى وجهه مش عارف هو خاف يدينى طيزه ولا ايه
ونمت من التعب وصحيت الساعة 6 الصبح كده لقيت محمد مدينى طيزه وزوبرى راشق فى طيزه وكان زوبرى واقف اوى وكنت عاوز ادخل الحمام حاسس انى مزنوق اوى قومت وروحت الحمام وانا ماشى شوفت مشيرة نايمه مش وقفت روحت على الحمام على طوال دخلت خلصت وطلعت ودخلت غرفة مشيرة اتفرج شوية على جسمها ولحمها اللى مجننى ده ولكنى استغربت لقد كانت مشيرة الساعة 1 صباحا عندما جيت اتاكد انها نامت تلبس استرتش وتى شيرت اما الان انها تلبس قميص نوم احمر يدوب مغطى طيزها ورجليها كلها باينه ومنورة فى الاوضة وطيزها كلها باينه علشان الاندر كان صغير اوى انا شوفت المنظر ده هجت اوى اوى وزوبرى بقى واقف اكتر من الاول وقفت وطلعت زوبرى وبقيت ادعك زوبرى وهى نايمة كان نفسى انام عليها وافشخها نيك بس حسيت انى مش هعرف انزلهم كده وخوفت اقرب منها لحسن تصحى وتعمل مشكة قولت اروح انيك محمد فى طيزه وانزلهم وانا رايح فكرت قولت يعنى كده ممكن مشيرة تكون صحيت وسمعتنى وانا بنيك محمد او شفتنا من خرم الباب ولا ايه مش عارف خوفت لتكون مشيرة شافتنى وانا بنيك محمد طب لو شافتنى تفتكر هتسكت وتسبنى انيك ابنها
بقيت مش عارف لحد ما وصلت لمحمد واخدته فى حضنى ونزلتله البنطلون والبوكسر ودخلت زوبرى فى خرم طيزه وعمال انيكه وراي زوبرى تدخل حبه صغيرين فى طيزه وهو بدا يفوق ويحس انى بنيكه تانى وقال
محمد : - ايه يا تحوتى بالراحه ايه هى طيزى عجبتك اوى كده علشان توقف زوبرى جامد كده
( مش عارف ان زوبرى كان واقف على طيز امه )
انا : - اه طيزك حلوة اوى يا كسمك اوووووووف هفشخك نيك يا خول
هقطع طيزك نيك يا شرموط يا متناك
محمد : - اوووووووووف بالراحه يا تحوتى انت كده هتفشخ طيزى
انا : - هفشخك طيز وطيز امك يا خول طيزك زى طيز امك حلوة اوى يا شرموط
عندما سمع محمد طيز امه هاج اكثر وقال
محمد : - يعنى طيزى زى طيز امى يا تحوتى
انا : - اه يا كسمك طيز بالضبط زى طيز امك اووووووووف وانا عمال ادخل زوبرى واطلعه لحد ما نزلتهم على طيزه تانى وهدات وهداء محمد والمرة ده محمد كان مبسوط عن المرة اللى فاتت لانه بعد ما نزلتهم رجع بظهر ولزق اوى فى زوبرى وقال
محمد : - احضنى اوى يا تحوتى والزق فيه اوى بجد زوبرى حلو اوى وبيدفينى يا حبيبى
انا حضنته جامد اوى
وهو حاول يقبلنى من فمى ولكنى لم استطع ان اقبله من فمه وجلعته يقبلنى من خدى ولبسنا هدومنا ونمنا فى حضن بعض
انتهى الجزء الرابع
الجزء الخامس
بعد ما نكت محمد ونمنا فى حضن بعض صحينا الصبح على صوت ام محمد وهى بتصحينا
مشيرة : - اصحى يلا يا محمد اصحى يا تحتمس عاوزين نروح مشوار يا محمد
محمد فتح عينه ومكنش قادر يقوم من النوم من التعب علشان اللى جرى لطيزه امبارح وتعبان ومش قادر يقوم
محمد قام وهو مفشوخ اوى وفاتح رجاليه الاتنين وكانه عنده تسلخات
مشيرة بصتله
مشيرة : - مالك يا محمد فى ايه يا حبيبى رجلها مالها
محمد : - رجلى وجعانى اوى يا ماما مش هقدر اخرج معاكى ثم انتى هتروحى فين دلوقتى
مشيرة : - هروح ازور سامية فى بيتها اباركلها على خطوبة بنتها
محمد : - لا مش هقدر اجى معاكى انا هدخل الحمام وهرجع انام تانى
مشيرة : - ياودا عيب عاوزنى امشى فى الشارع من غير راجل معايه
فى الوقت ده انا اتكلمت وقولت
انا : - تحبى اجى معاكى ياخالتوا بدل محمد
نظرت الى مشيرة وكانت بتقول فى بالها ايه عاوز تروح تلزق فى طيزها الكبيرة تانى بس المرة ده فى بيتها
انا : - ايه يا خالتوا مش عاوزنى اجى معاكى
مشيرة : - مش عاوز اتعبك معايه يا تحتوحى
انا : - تعب راحه يا حبيبتى
مشيرة : - طب يلا روح شقتك افطر البس وتعالى على افطر و البس انا وبطة
وفعلا روحت شقتى واخدت شور وغيرت هدومى وفطرت وحطيت ريحة وخرجت ضربت جرس شقة مشيرة فتحت بطة
انا : - صباح النور يا بطة يا قمر واخدتها فى حضنى وبوستها انتى جهزتى اهو مامتك جهزت ولا لسه
بطة : - جوه يا تحوتى بتلبس
ذهبت الى باب غرفة نوم مشيرة وتركت بطة فى الصالون وكان مفتوح وكانت مشيرة جهزت ولبست كل هدومها بس كانت بتحط ميك اب
روحت دخلت
انا : - ايه القمر ده كله على فاكرة انتى مش محتاجة تحطى اى حاجة على وشك انتى قمر من غير اى حاجة
مشيرة : - تنظر الى بابتسامة وهى ممكسة بالفرشاة التى تضع بيها الميك اب وتقولى مش هتبطل البكش ده انا مش عارف مين علمك البكش ده كله نفسى اعرفه بس وانا هوريه
انا : - هو انا اعرف حد غير محمد يا مشمش
مشيرة : - هههههههه بلا حصرة محمد ايه ده ده خايب ميعرفش الكلام بتاعك ده
انا : - اديكى قولتى محمد مش يعرف يبقى انا اتعملته منين بقى انا معرفش حد غير محمد وانتى
مشيرة : - هههههه يعنى انا يا واد اللى عملتك الكلام الحلو والبكش ده كله
انا : - هههههههه طبعا انتى يا مشمش اللى علمتينى كل حاجة
مشيرة : - انا علمتك كل الكلام ده والبكش ده امتى يا واد
انا : - هو التعليم ده يعنى لازم درس اخده منك ده كفايه بس ابص فى عيونك الحلوين دوال وانا اقولك كلام حلو من هنا لبكره
كانت مشيرة خلصت واحست انى بدات ادخل واغوت فى الكلام
مشيرة : - طب يلا يا حبيبى علشان مش نتاخر ونرجع بدرى
انا : - يلا يا مشمش اتفضلى لاديس فرست
مشيرة : - ايه الادب ده كله بس وحطت ايدها على خدى بتقرصنى منه وهى معديه قدامى حاولت اقرب منها عاوز الزق فيها بس كان المكان واسع هى بعدت عنى
خرجنا وكانت مشيرة تلبس بلوزة وجيبة عند الركبه وهى تمشى امامى وانا انظر الى اهتزاز طيزها الجميلة اخدنا بطة وخرجنا ونازلين على السلم وانا ماشى على طول ورا مشيرة وعينى على طيزها
نزلنا
انا : - ايه يا ابله هى سامية ده بعيدة ولا قريبة هنركب تاكسى ولا اتوبيس
مشيرة : - نركب الباص احسن
ومشينا لحد المحطة لحد ما جى الباص وبدنا نركب بطة ركبت الاول
وبعدها مشيرة وانا ورا مشيرة
كانت الساعة بقت حوالى 1 كده وكانت الدنيا بقت زحمة من خروج الموظفين طلعت مشيرة ودخلت لجواه شوية ووقفت امام كرسى ووقفت بطة بجوارها وانا وقفت ورا مشيرة وحطيت ايدى على وسطها علشان الدنيا زحمة وبدا زوبرى فى الانتصاب لقربه من طيز مشيرة وكمان وشى كان جنب ودنها وشعرها اهتجتت واشعلت مشيرة النار فى من رائحتها الجميلة التى قلبت الاتوبيس وشمها كل اللى فى الاتوبيس وبص على مشيرة
وبعد قليل لقيت الدنيا اتزجمت اكتر روحت زوبرى دخل بالضبط على فلقة طيز مشيرة وكان واقف اوى اكيد مشيرة حست بزوبرى
مشيرة تلتفت ليه وتقول بصوت واطى
مشيرة : - عيب يا تحتمس اللى انت بتعمله ده خليت ايه للغريب بس
انا : - غضبن عنى يا مشيرة بجد مش قادر الدنيا زحمة اوى يعنى لو حد غريب واقف مكانى مش هيحس بكده برده
مشيرة : - تتكلم فى ضيق ماشى لما نروح انا هوريك
انا : - يعنى هتعملى ايه يعنى يا مشمش
مشيرة : - هعلمك الادب يا تحتوحى
انا : - ماشى يا روح تحوتى وبدا زوبرى يلزق اكتر فيها وهيجنى اكتر واحمر وجهى وتسببت عرقا فبدات احرك زوبرى على طيز مشيرة لفوق ولتحت
مشير : ايه اللى واقف ده
انا : - غضبن عنه يا مشمش وقف احتراما ليكى علشان بيحبك
مشيرة : طب قوله ينام علشان الناس
انا : - يعنى تفتكرى انى قادر اخليه ينام
مشيرة : - لم نفسك بقى شوية عيب كده اوى
مشيرة فى نفسها هاجت جدا من لزق زوبرى فى طيزها وفجاءة اخرجت صوت واطى عندما دخلت زوبرى جامد فى طيزها من فوق الجيبه
مشيره : - اه وكانها تصدر من جواها
انا : - بصوت واطى وفى اذنها الف سلامه عليك يا مشمش
مشيرة : - انا هوريك بجد لما نروح حسابك بقى عسير
وبعد شوية جت المحطة اللى هننزل فيها وانا زعلت اوى اننا هننزل بسرعة اوى كده نزلنا وكان البيت قريب اتمشينا شوية لحد البيت دخلنا الاسناسير اقتربت منى مشيرة وقالت فى ودنى بصوت واطى علشان بطة
مشيرة : - احنا رايحين عن ناس مش عاوزن فضايح عندهم ماشى ونيم اللى واقف ده بقى عيب كده
انا وضعت يدى على زوبرى اخبيه بايدى وقولت
انا : - حاضر
وصلنا وضربت مشيرة الجرس
وفتحت سامية وكانت تلبس بيجامه نوم لان مشيرة صحبتها مكنتش عارفه انى جى معاها
مشيرة : - صباح الفل يا ام العروسة ودخلت وحضنت سامية وبوسه من هنا وبوسه من هنا
وبعد ذلك سامية اخدت بطة فى حضنها وادتها بوسة من هنا ومن هنا
وجت سامية على وخدتنى فى حضنها وقالت ازيك يا تحوتى عامل ايه يا حبيبى وبستنى برده من هنا وطبعا كان زوبرى بدا ينام شوية بس من حضن سامية بدا يقف تانى وخصوصا انها ست حلوة وجسمها سكسى فقد كانت فى جسم الهام شاهين بس لون بشرتها قمحى وكانت اكبر حاجة فيها طيزها اللى انا لزقت فيها فى خطوبة بنتها وهى ست حنينة اوى وبتحب البوس والاحضان
سامية : - ادخلوا اتفضلوا البيت بيتكم يا حبايبى
دخلنا وجلسنا فى الصالون ومشيرة وسامية عمالين يتكلموا ومشيرة تبارك لسامية على خطوبة بنتها سحر وازاى ان العروسة كانت زى القمر وحلوة وعريسها كمان كان حلو وكويس
وكنت انا جالس ساكت وانظر الى بزاز سامية الجميلة اللى باينه من البيجامة الخضراء الجميلة وزوبرى هاج اكثر بقيت ابص على فلقة بزاز مشيرة ورجليها وبزاز سامية
وبدات اهيج اوى واحسست انى عاوز انزلهم
مشيرة : ايه ياسامية اومال العروسة فين وجوزك فين ؟
سامية جوزى فى الشغل والبت سحر فى شغلها
قامت سامية وقفت وقالت تشربى ايه يا مشمش
مشيرة : - ايه يا سمسمة اقعدى هو انا غريبة علشان تقومى تعمليلى حاجة مش عاوزين نتعبك
سامية : - ياحبيبتى تعبك راحه ثم الغرب بيشربوا انتوا بقى مش هتشربوا ده انتوا تشربوا وتاكلوا وتناموا وتباتوا كمان
مشيرة : - هههههههه يا حبيبتى **** يديم المعروف اى حاجة من ايدك يا قلبى وهاتى اى عصير لبطة ونظرت مشيرة الى وقالت سامية فى هذا الوقت عندما وقفت امامى وبتكلمنى وبتضع يدها على شعرى
سامية : - ايه يا تحتوحى تحب تشرب ايه
وكانت موطيه فبزازها بانت اكتر ليه
انا : - اى حاجة يا طنط سامية
سامية : - هههههههه اسمى طالع منك زى السكر يا تحتمس بس بلاش طنط ده انت كده هتكبرنى يا حبيبى قولى سمسمة زى ما مشمش بتقولى
فرحت وابتسمت جدا من كلام سامية واحسست انها دلوعة اوى رغم انها اكبر من مشيرة يمكن تكون 40 سنة تقريبا كده
ذهبت سامية الى المطبخ وهى تهز طيزها الكبيرة اللى هيجتنى اوى وكان زوبرى لسه واقف كنت اجلس على كرسى لوحدى قالت مشيرة
مشيرة : - تعالى اقعد جنبى هنا يا تحتوحى على الكنبه
ذهبت وجلست بجوارها اقتربت من ودنى وقالت
مشيرة : - انا بجد هزعل منك اوى اكتر ما انا ما زعلانه ايه اللى انت بتعمله ده عيب يا حبيبى عينك مش متشاله من على الست ولا على وحاول تنيم اللى واقف ده بقى ولم نفسك شوية
انا : - طب اعمل ايه بجد غضبن عنى مش انتى قولتيلى هتساعدينى وتريحينى انا تعبان ريحينى انتى بقى
لسه هتتكلم مشيرة كانت سامية جت وجابت عصير مانجة على صينية وفيها كاسات ووطت لتضع الصينية على الترابيزة التى امامنا انا انظر الى بزازها اوووووووف ده يعتبر بزازها كلها بانت علشان وطت اوى وبزازا اكبر من بزاز مشيرة اوى قدها مرتين كده
وطبعا مشيرة خدت بالها خبطتنى بكوع يدها الايمين علشان مش ابص وكده وبدنا نشرب العصير ومشيرة بتتكلم مع سامية انا خلصت العصير الاول وبسرعة كنت عطشان اوى من الطريق ومن هايج زوبرى قولت يمكن يطفىء النااااااااااار اللى مولعه زوبرى ده وينام شوية ولن لقيته وقف اكتر فى هذا الوقت وطيت على ودن مشيرة وقولت
انا : - عاوز اروح الحمام يا مشيرة حاسس انى عندى مغص
مشيرة : - فى حد فى الحمام يا سامية علشان تحتمس عنده مغص عاوز يدخل الحمام
سامية : - الف سلامة عليك يا تحوتى الحمام قدام قبل المطبخ الباب اللى على الشمال
قومت وكان زوبرى باين انه واقف فى البنطلون وكان وشى احمر اوى ونظرت مشيرة الى واحست بانى هعمل حاجة فى الحمام ونظرت سامية الى زوبرى اللى كان واقف ما هى جربته قبل كده لما لزق فيها فى فرح سحر بينتها
دخلت الحمام وقعدت شوية فيه
كانت مشيرة مع سامية قالت مشيرة
مشيرة : - هروح اخبط على تحتمس اشوفه اتاخر ليه واطمن عاليه
ذهبت مشيرة الى الحمام لترى ماذا افعل وتركت سامية وبطة لوحدها
وقفت سامية امام الحمام وقالت ادخل عاليه فجاءة وامسكه ولا ابص الاول اشوفه بيعمل ايه نظرت مشيرة من الخرم على وجدتنى امسك زوبرى وادعكه وكان زوبرى واقف اوى امامها
وكنت امسك اندر بيدى خافت مشيرة ان انزل لبنى على هذا الاندر كما افعل فى اندرها فى بيتها فتحت الباب ودخلت واغلقته سريعا
فى هذا الوقت انا مكنتش حاسس من الهياج اتخضيت شوية بس لما لقتها مشيرة سكت وحاولت اخبى زوبرى بس هى كانت عاوز تاخد منى الاندر وبصوت واطى
مشيرة : - ايه ده يا تحتمس مش قولتلك مش عاوزه فضايح هنا مش عيب كده وكمان عاوز تنزل على اندر الست مش كفايه بتعمل على الاندرات بتعتى وبشوفها وبسكت لما الست تشوف لبنك بقى هتقول ايه عليك
انا : - مش قادر بجد غضبن عنى صدقينى يا حبيبتى
مدت مشيرة يدها لتاخد الاندر وهى بتاخده ايدها لمست زوبرى وقف اكتر
انا : - مش نتى قولتى هتساعدينى يا مشمش يلا بقى ساعدينى لحسن سامية تيجى
اساعدك ازاى يا تحتمس بس انت مجنون
امسكت يد مشيرة وقولت
انا : - ادعكيه شوية يا حبيبتى
مشيرة عندما امسكت يدها ووضعتها على زوبرى احمر وجهها وتلعثمت فى الكلام وبدات تدعك زوبرى وهى تنظر الى عيونى وانا انظر الى عيونها الجميلة اغمضت مشيرة عيونها وبدات انا اقترب منها الى ان اقتربت شفايفى من شفايفها الجميلة والروج الاحمر يكسوها وضعت شفايفعى على شفايف مشيرة وبدات اقبلها وهى تدعك زوبرى ورحنا فى قبلة ذوبتنا فى عالم اخر وانا بدات اقبل شفايفها بنهم وشغف وحب شديد وامص شفايفها اللى فوق واللى تحت واخرجت لسانى وبدات الحس شفايفها كنت بحاول ابوس زى الافلام السكس اللى بشوفها وبيبوسوا بعض وبيمصوا شفايفك ولسان بعض اخرجت لسانى وبدات الحس شفايف مشيرة وادخل لسانى فى فمها فاقلت مشيرة فمها على لسانى وكانها تاكله واخدت انا الاخر لسانها لامصه اوى اوى اوى وكان زوبرى فى يد مشيرة وانا ادعك بزبزها من فوق البلوزة
هنا انتبهت مشيرة خافت سامية تيجى وتدخل علينا ونتفضح نزلت بسرعة على الارض وبدات تدع زوبرى جامد بايدها زوبرى وقالت
مشيرة : - يلا يا حبيبى نزل بسرعة علشان سامية مش نتفضح وبدات تدعك اوى اوى اوى
الى ان اطلقت حممى ولبنى على وش وفم مشيرة وكانت هذه اول مرة ست تمصلى زوبرى ورايت مشيرة تتذوق لبنى وتاكله حتى لا ينزل على ملابسها وتراها سامية او ينزل على الارض
مشيرة : - يلا البسى واعدل هدومك بسرعة وحسابك معايه بعدين وهى بدات تغسل يدها ووشها من لبنى وخرجت انا ومشيرة وذهبنا الى سامية
التى تنظر الينا واحنا جيين واحست اننا تاخرنا وان شكلنا اختلف كثير احست بشىء فى قلبها ولكنها لم تقل شىء سوا
سامية : - ايه يا تحتمس يا حبيبى عامل ايه دلوقتى ايه هى المانجه كانت وحشه هى اللى عملت فيك كده
مشيرة : - لا ما احنا كلنا شربنا منها يمكن هو بس عنده شوية برد فى معدته لما شرب المانجه عملته مغص من المرواح والنوم فيها
مشيرة : - احنا هنمشى بقى ياسمسمة علشان مش نتاخر وهبقى اجيلك مرة تاينه لوحدى ولا انتى ابقى هاتى البت سحر وتعالى زورونى
سامية : - انتوا يابنتى لحقتى تقعدوا خليكوا شوية انا هفتح التلفزيون اللى فى اوضه سحر لتحتمس وبطة يفرجوا عاليه وانتى تقعدى معايه شوية
مشيرة : - معليش بقى يا حبيبتى احنا بقالنا ساعة واكتر اهو هبقى اجى تانى يلا يا تحتمس يلا يا بطة وفعلا قومنا وماشيين كلنا ناحيه الباب وكنت سامية قدام علشان تفتحلنا الباب وتسلم علينا سلمت على مشيرة وبالحضن وذهبت مشيرة تضغطت على زر استدعاء الاسناسير وبطة برده حضنتها سامية وجيت انا احضنها واقبلها بس المرة ده حطيت ايدى على ظهرها وحضنتها اوى وبزازها لمست صدرى وزوبرى خبط في كسها من تحت واحست سامية به وانا قولت
انا : - مع السلامة يا سمسمة هتوحشينى اوى
سامية : - مع السلامة يا تحتوحى وانت كمان هتوحشنى اوى هبقى اتصل بمشيرة اسال عليك وكانت تنظر الى زوبرى اللى واقف وحست بيه لمس كسها
انا : ماشى يا سمسمة يلا باى
كان الاسناسير وصل دخلت مشيرة وبطة وانا بعدهم ونزلنا
انا : - يلا نروح المحطة يا مشمش
اقتربت مشيرة من اذنى وقالت
مشيرة : - علشان تلزق فيه تانى وتفضحنا فى الشارع مش كفايه فضحنتا عند سامية
انا : - فضحتك فين بس هى سامية شافت حاجة
مشيرة : - ما انت مش عارف سامية ده دماغها سم واى حاجة فيها نيك وجنس بتشمها على طوال
اوقفت مشيرة تاكسى وانا جلست بجوار السواق الى ان وصلنا الى البيت
وحسابنا التاكسى وقالت
بطة : - انا هسبقمك انا يا ماما هروح لحسام
وكانت بطة تجرى على السلم كى تلعب مع حسام
وانا ومشيرة طالعين سوا وهى امامى وانا انظر الى طيزها على السلم
وكنت ماشى وراها على طوال كنت عاوز ابعبصها فى طيزها مش رديت روحت حطيت ايدى على طيزها وحسست عليها واحنا طالعين
نظرت مشيرة الى نظرة فيها ضيق وقالت
مشيرة : - ناوى تفضحنا على السلم كمان امسك نفسك شوية بقى
انا بجد هعلمك الادب لما نطلع
طلعنا فوق وفتحت مشيرة الباب ودخلت وانا دخلت وكانت بطة دخلت تلعب مع حسام فى شقتنا دخلت مشيرة وان وراها واغلقت الباب دخلت مشيرة بسرعة الى غرفتها واغلقت عليها الباب جامد مما يدل على غضبها منى
دخلت انا الى محمد لاجده لسه نائم كانت الساعة بقت 4 ونص كده
دخلت ويدات اصحى محمد واحركه اصحكى يا ياض يا محمد
الى ان فتح عينه
محمد : - صباح الفل يا حبيبى وحشتنى اوى
انا : - ياخول انت هتفضل نايم كده طوال النهار ايه انت تعبت اوى كده
امسك محمد زوبرى من فوق البنطلون وقعد يدعكه وقال
محمد : - زوبرك ده اللى تعبنى وفشخنى وفشخ طيزى يا حبيبى
انا : - طب يلا قوم يا كسمك وبطل كلامك ده لحسن امك تسمع ولا تاخد بالها ساعتها هى اللى هتنيكك هههههههههه
قام محمد وذهب الى الحمام وانا قومت وقلعت ملابسى واخدت الترنج بتاع محمد اللى انا كنت لابسه وبدات البسه وخرجت مشيرة من غرفتها وكانت قد لبست قميص نوم اصفر تقيل شوية كت يصل الى فوق الركبه قليلا وكانت لا تلبس براه من تحته وكانت حلمتها باينه وجات وقفت على باب الغرفة والباب كان مفتوح وقفت مشيرة وهى تضع يدها الاتنين فى وسطها وتنظر الى وانا كنت بالبوكسر فقط وكنت هلبس الترنج
نظرت اليها لاجدها تنظر الى وعلى وجهة ابتسامة خفيفة وقلبتها الى تكشيره عندما نظرت لها دخلت على مشيرة وقالت
مشيرة : - انت واد قليل الادب اوى ولازم اعلمك الادب بجد
كنت مسكت البنطلون ولابسته بسرعة علشان لو محمد جى
وامسكت يدها ووضعت على يدها قبلة طويلة شوية ونظرت فى عيونها وقولت
انا : - انا قليل الادب ولازم اتعلم الادب مدام هتعلم من ايدك الحلوة ده انا موافق يلا بقى علمينى الادب
ابتسمت وفرحت مشيرة بكلامى ولكن لم تريد ان تظهر فرحتها بالكامل لى وبدات تعمل مقارنة فى نفسها بينى وبين زوجها وسرحت فى ما كان يفعله معاها طه تحاول ان تتذكر كلامه الحلو مش فاكره اوى تحاول ان تتذكر امتى اخر مرة قالها بحبك او بعشقك انها تحس بالوحدة القاتلة طوال الشهر الذى يعمل فيه واذا جاء بيكون تعبان من السفر يوم ومش بتعرف تقعد معاه وتشبع منه كتيرا وهو ايضا مش بقى يمارس معاها الجنس زى اول جوزها بس فالح يتفرج ويفرجنى على افلام سكس ويهيجنى معاه ومش يعرف يشبعنى تحتمس صحى كل حاجة حلوة فى قلبى مش هجنى وبس لا ده كمان حسسنى بانثوتى وصحى الحب فى قلبى وكمان هيجنى عاليه وهو حنين وطيب وبيحاول يعمل اى حاجة علشان يرضينى وهى الست عاوزه ايه تانى غير واحد يحبها ويحسسها بانوثتها ويكون طيب وحنين معاها ويقولها كلام حلو اه يا تحتمس لو كنت انت جوزى مش طه او كنت من سنى كان كل ده فى راس مشيرة وقتها
انا : - ايه يا مشمشتى روحتى فين ؟
فى الوقت ده كان محمد جى ودخل علينا الاوضة وانا كنت ماسك ايد امه لما مشيرة شافت محمد نزلت ايدها وحاولت تتكلم عادى فى اى حاجة مش جى على بالها غير موضوع سامية وقالت
مشيرة : - سامية شكلها حبتك اوى يا تحتوحى
انا : - ده سمسمة بصراحة زى العسل هى تتحب
محمد : - وكمان بقيت تدلع طنط سامية وتقولها ياسمسمة مش كفاية مامتى
اقتربت من مشيرة ومسكت يدها امام محمد وبوستها قدام ابنها فى يدها وقولت
انا : - انت مالك انت يا واد يا محمد ده مشمشتى انا وبس ايه انت بتغير منى ولا ايه يا واد
ضحكت مشيرة اوى على كلامى ههههههه
مشيرة : - لا طبعا يا حبيبى يا تحتوحى هو عارف انى بحبك اوى زى ما بحب محمد وحضنتى مشيرة امام محمد وفتحت درعها لمحمد علشان يبقى حضن جماعى
وجاء محمد وحضن امه معى وكان زوبرى لازق فى رجلين مشيرة ووقف ومحمد حضنها فى الناحيه التانيه
مشيرة : - كفايه بقى يلا علشان اروح اجهزلكم الغداء ولا مش جعانين دلوقتى
انا : - انا ميت من الجوع يا مشمشتى يا حبيبتى
محمد : - وانا كمان جعان اوى يا ماما
مشيرة : - طب يلا حد يجى يساعدنى علشان ناكل كده اكيد بطة هتاكل مع حسام
انا : - روح انت يا محمد اقعد وانا هساعد مشمش فى الاكل
خرجت مشيرة من الغرفة لاجد محمد ينظر الى زوبرى اللى واقف من حضن امه وباين من البنطلون اقترب منى ومسك زوبرى وقال
محمد : - هو وقف اوى كده ليه
حاولت اغير الموضوع علشان مش اكسف محمد مش عاوزه يعرف انى عاوز انيك امه وبهيج عليها على طول كده
انا : - اصل طيزك وحشته يا خول عاوز ينكها تانى روحت حطيت ايدى على طيزه وبدات احسس عليها وابعبصه وهو ماسك زوبرى
محمد : - هههههههه يا حبيبى نفسى اوى امس زوبرك دلوقتى
انا : - بس ياكسمك مش وقته بالليل مصه براحتك وهينك طيزك اوى انا هايج اوى وزى ما انت شايف زوبرى واقف ازاى بس امك هنا لما تنام بالليل بقى
محمد : - وانت كنت حاضن امى وزوبرك كان واقف كده اكيد حست بيه
انا : - مش عارف يمكن تكون حست انه واقف بس هو كان واقف من ساعة ما شوفت بزاز سامية صاحبه امك اووووووف بزازها قنابل اوى الست ده
محمد : - اه ده بزازها كبيرة اوى وطيزها كمان
انا : - اه اوى اوى يلا انا هروح اساعد امك وهنجيب الاكل ونيجى
ذهبت الى مشيرة فى المطبخ وجيت من ورها واخدتها فى حضنى اوى وبوستها فى خدودها وايدى على بطنها وبحسس على بزازها وبطنها
ضربتنى مشيرة بالمعلقة الخشب على يدى وقالت بصوت واطى
مشيرة : - بس يا تحتوحى محمد يدخل يشوف حاجة عيب كده انا بجد كده لازم اعلمك الادب من الاول وجديد
انا : - بحبك اوى يا مشمشتى ومش قادر على بعدك خلاص وانا بحاول اخليها تلف وشها وانا زوبرى فى طيزها علشان ابوسها
لفت مشيرة وجهها وانا حطيت شفايفى على شفايفها وغبنا فى قبلة طويلة يجى دقيقة كده وبعدتنى عنها وزقتنى بايدها وقالت
مشيرة : - مش عاوزك تعمل كده تانى وامشى وانا هجيب الاكل وجايه مش عاوزه مساعدتك يلا
انا مشيت وانا ساكت وعمال افكر هو فى ايه انا بجد الست ده هتجننى مرة تسبنى اعمل ومرة تزعل وتقولى لا هو ده دلع ولا ده اسمه ايه هى مشيرة ده مجنونة ولا ده العادى عند اى ست
روحت وقعدت جنب محمد على السفرة وبعد شوية جت مشيرة وجابت الاكل وقعدت وبدانا ناكل وانا مكشر وزعلان اوى ووشى باين عاليه وعامل نفسى باكل ومش ليه نفس اكل كان الكرسى بتاع محمد اقرب لمشيرة شوية بدات مشيرة تاكله بايدها وكانت مشيرة متعمدة ان تغيظنى بتاكل محمد بايدها وبتبوسه وسايبنى كده وانا ببص وكشرت اكتر واضايقت اوى وكانت مشيرة بتلعب فى شعر محمد وانا قاعد ساكت
وبدات اغير اوى من محمد ومن اللى بتعمله مشيرة معاه قدامى كنت عاوز اقول لمشيرة تاكلنى زى ما بتعمل لمحمد بس خايف اقولها علشان مش تكسفنى قدام محمد
نظرت الى مشيرة بابتسامة مليانة مكر وعملت روحها مش واخدة بالها منى وانى زعلت وانى مش فارق معاها اكملت مشيرة فى اكل محمد وبوس محمد قدامى لحد ما محمد شبع وقام علشان يغسل ايده وسبنى انا وامه لوحدينا واول ما محمد بقى بعيد قولت
انا : - انا زعلان منك اوى يا مشيرة
مشيرة : - وانا كمان زعلانة منك برده يا تحتمس وايه الجديد
انا : - بس انا بحبك يا مشيرة ومش بحبك تبقى زعلانة منى وهقوم اصالحك
وقومت وجلست فى الكرسى بتاع محمد ومسكت ايدها وقعدت ابوسها اوى وببص فى عيونك وبقولها حقك على يا مشمشتى انا بحبك اوى
مشيرة : - لا لسه زعلانة برده انت بقيت قليل الادب اوى يا تحتمس وزوتها اوى وانت بقى زعلان ليه منى
انا : - زعلان علشان مش حسه بيه ولا حسه بمشاعرى ناحيتك وحبى ليكى
مشيرة : - لا طبعا حاسه بس مشاعرك ده غلط ولازم تغيرها انت فى سن المراهقة كلنا كنا بنجب على نفسينا فى الوقت ده ولما بنكبر عرفنا انه مش حب انت زى محمد يا تحتوحى وبحبك زيه
انا : - لا مش غلط ومش هغيرها ابدا وانا مش ابنك محمد هو اللى ابنك وقربت من مشيرة وبوستها بوسه فى شفايفها ورجعت تانى بسرعة
اخرجت مشيرة من فمها صوت مممم وكانها كانت تتذوق البوسه
مشيرة : يعنى انت بقى مش ناوى تحرم من اللى بتعمله ده عيب
انا : - لا مش هحرم وهعمل تانى وتالت ورابع انا بحبك ومش قادر ابعد عنك
مشيرة : - ازعل واقفل منك يعنى
انا : - مش هحرم برده
ابتسمت مشيرة ابتسامة خفيفة ونظرت الى الارض كى تدريها
روحت مسكت ايد مشيرة وببص فى عيونها وبقولك
انا : - مش هتقدرى تزعلى منى
ابتسمت مشيرة ابتسامة خفيفة وقالت
مشيرة : - لا هزعل
انا : - مسكت يد مشيرة ونظرت فى عيونها انا بحبك وبموت فيكى وبعشقك وعمرى ما هزعل منك وعارف انك بتحبينى وبتخافى على زعلى
مشيرة : - طب قوم ارجع مكانك محمد قرب يخرج ويجى
انا : - مش هرجع غير لما نتصالح صافى يا لبن
مشيرة : - ارجع يا واد بسرعة
انا : - هو ايه اللى بسرعة يا مشمشتى عادى حتى لو محمد شافنى وانا بحضنك وببوسك هى ده اول مرة
مشيرة : - ايوة بس مش عادى انك تقعد جنبى اول ما هو ما يقوم روح ارجوك
انا : - بشرط نتصالح وتاكلينى بايدك واكلك انا كمان
مشيرة : - ضحكت مشيرة وقالت طب روح بقى روح
روحت ورجعت على الكرس اللى كنت قاعد عاليه
انا : - يلا بقى يا مشمش انا جعان اوى وببتسملها وبغمزلها بعيونى
وبعتلها بوسه فى الهوا بايدى
ابتسمت مشيرة على خفيف ونظرت الى ناحيه محمد اللى كان خرج من الحمام وذهب الى غرفتة
امسكت مشيرة لقمة وانا كمان مسكت لقمة وانا بدات اضع الاكل فى فمها وهى فى نفس الوقت بدات تضع الاكل فى فمى وكاننا عرسان فى شهر العسل او فى الكوشة وفى فرحنا وانا باكل مشيرة كنت اسيب صوابعى فى فمها واطلعهم بشويش اوى وكانت مشيرة بتعض صوابعى بشويش علشان اشيلهم بسرعة وانا فى نفس الوقت كنت امص واكل صوابع مشيرة واعضها برده اووووف زوبرى بدا يقف من اللى بيحصل ده كله
انا : - بحبك اوى يا مشمشتى
مشيرة : - وطى صوتك الواد محمد يسمع
نظرت مشيرة الى زوبرى اللى بقى باين من البنطلون وعضت على شفايفها عضة بسيطة
مشيرة : - نيم البغل ده بقى
وهى تشاور على زوبرى
انا : - قوللك هو بيحبك وبيقف احتراما ليكى اول ما بيشوفك بيقف
اطلقت مشيرة ضحكة جميلة وعاليه من كلامى واعتقد ان محمد قد سمعها فى غرفته واكلت مشيرة وبتاكلنى تانى وانا بمص صوابعها اوى اوى
انا : - هو ده بقى الاكل اللى تاكل صوابعك ورا
مشيرة : - يالهوى عليك يا واد يا مجرم وعلى بكشك ده
ضحكت مشيرة بصوت واطى ولكن بدلع اكتر وضحكت انا كمان
وبدات اتجراء وحطيت ايدى على رجلين مشيرة الجميلة العارية وبدات احسس عليها بشويش اوى
مشيرة : - وبعدين معاك محمد ممكن يخرج فى اى وقت
انا : - اووووف رجلك ناعمة اوى يا حبيبتى
امسكت مشيرة يدى وشيلتها من على رجلها بسرعة
وضعت يدى تانى على رجلين مشيرة وبحسس عليها
مشيرة : - ايه يا تحتمس بقى قولت كده عيب
وكان صوت مشيرة قد ضعف وكانها اصبحت ممحونة ومثارة ممكن افعله
انا : - ايه يا مشمشتى ايه يا روح تحتمس اصل رجلك ناعمة اوى يا حبيبتى
مشيرة : - طب سيبها فى حالها بقى
وشالت ايدى تانى مشيرة
انا : - وضعت يدى تانى وبحسس على رجلك اوى وعلى افخادك اصلى بحب رجلك وبحب صاحبتها اوى
قامت مشيرة وكانت بتشيل الاطباق وقالت
مشيرة : - انا هدخل اغسل الاطباق
وهى بتشيل الاطباق وبتوطى وبزازها كانت باينه وانا ببص عليها اوى ومشيرة خدت بالها
مشيرة : - عينك يا ياواد يا مجرم عن اذنك يا تاعبنى
انا لم اصدق ما قالته مشيرة اول مرة تقول كلام زى ده انا تعبت مشيرة ده تتعب كل رجالة البلد انا هتعبها
مشيت مشيرة وهى بتدلع وماشيه بالراحه اوى وكانها كانت تقول لى انظر الى طيزى ولا هى مش ليها نفس هى كمان زى رجلى وبزازى
انا قولت اوووووف بصوت واطى اوى وقولت
انا : - مصر عليت اوى يامشمشتى بصوت واطى وصفرت
ضحكت مشيرة الى ان ذهبت الى المطبخ وانا قومت روحت الحمام وقفلت على الباب واخرجت زوبرى اللى كان واقف اوى من كل اللى بيحصل ده وقعدت ادعك فيه وببص لقيت اندر مشيرة متعلق فى نفس المكان وكأن مشيرة تعودت ان تضع الاندر هنا كى انزل عاليه لبنى
مسكت الاندر وكان لونه اسود وعلى شكل سبعة وقعدت ابوسه واشمه اوى وكانت رائحة كسها فيه اووووووووف ومسكت الاندر وحطيته تانى على زوبرى وقعدت افكر فى رجلين بزاز وطيز مشيرة الى ان انزلتهم على الاندر وعلقت الاندر مكانة وهو فيه لبنى وخرجت ودخلت على محمد لقيته بيلعب قعدت العب معاه شوية
بعد ما طلعت من الحمام دخلت مشيرة الى الحمام ووجدت الاندر بتاعها مليان بلبنى ضحكت مشيرة وابتسمت وقالت فى نفسها الواد خلاص مش عاوز يبطل ده كل شوية ينزل لبن كتير اوى فينك يا طه سايبنى كده هايجة وممحونة كده وبدات تقترب بفمها من اللبن بتاعى اللى على اندرها لحد ما تذوقته واعجبها لحد ما شربت كل نقطة من لبنى على اندرها لقد غسلت مشيرة الاندر بتاعى بفمها ولسانها وخرجت مشيرة ودخلت الى المطبخ وبتنادى بصوت عالى
مشيرة : - يا تحتمس تعالى يا حبيبى عاوزك فى حاجة هنا
انا سمعت صوتها سبت الدراع بتاع الاتارى وروحت الى المطبخ
انا : - ايوة يا مشمشتى عاوزه حاجة يا حبيبتى
مشيرة : - مش هتبطل حركاتك ده يعنى بقى وكانت مشيرة تمسك الاندر بتاعها فى يدها
وانا اقتربت منها
مشيرة : - افرض محمد دخل مرة وشافه قبل ما ادخل انا واشوفه واخبية واشيله واغسله
وضعت يدى على كتف مشيرة وقولت
انا : - ياحبيبتى غضبن عنى بحبك ومش قادر على بعدك مش انتى قولتى هتساعدينى وهتريحينى
مشيرة : - مش بالطريقة ده طبعا وكفاية اللى حصل لحد كده
ببس على الاندر ومش لاقى اى لبن عاليه قولت
انا : - بس ده مش فى حاجة اهو يا مشمش
تكلمت مشيرة وهى تتلعثم فى كلامها
مشيرة : - ايه بتقول ايه اه ما انا غسلته اكيد مش هسيبه كده يعنى
انا مسكت الاندر ولقيت فيه لبنى لازق اوى فيه
انا : - بس اظاهر مش طلع كله
مشيرة : - انا بس غسلته بشوية ميه لسه هحطه فى ميه علشان يطلع لحسن ده لبنك ده بيلزق اوى
مشيرة : - طب يلا روح اقعد مع محمد علشان مش يحس بحاجة
انا : - ماشى يا حبيبتى بس همشى كده من غير تصبيره
مشيرة : - تصبيره ايه يا واد انت انت مش لسه منزلهم فى الحمام وكمان نزلتهم من شوية فى بيت سامية وكنت عاوز تنزله على اندرها ايه هى سامية عجبتك اوى كده بزازها وطيزها الكبار هيجوك اوى كده
انا : - هى فعلا سامية هيجتنى اوى ببزازها الكبيرة وطيزها بس انا بحبك انتى وعاوزك انتى سامية مين ده اللى بتقارنى نفسك بيها انا معاكى يا مشمشتى بحب انزلهم كل شوية وكل يوم وقربت من مشيرة واخدتها فى حضنى ووضعت شفايفى على شفايفها وغبنا فى قبلة وبوسة
نظرت الى مشيرة نظرة كسوف وخجل وقالت
مشيرة : - اديك عملتها يلا امشى من هنا يا مجنون
انا : - ااااااااه انا لو كنت جوزك مكنتش هخليكى تقومى من على السرير
مشيرة : - بقولك عمك طه جى بكره اياك تعمل حاجة كده ولا كده وهو هنا
انا : - يعنى ايه بقى
مشيرة : - انا كنت ساكتلك مع محمد لكن جوزى مستحيل
انتهى الجزء الخامس
ارجو ان ينال اعجباكم
مشاهدة ممتعة مع البوب تحتمس
الجزء السادس
مشيرة : - انا كنت ساكتلك مع محمد لكن مع جوزى مستحيل
تركت مشيرة وذهبت الى محمد وقعدت نلعب لحد ما الساعة عدت 12 بالليل روحنا قفلنا باب الاوضه وشغلنا فيلم سكس وبدا محمد يطلع زوبرى ويمصه زى كل مرة
المرة ده كان الفيلم عبارة عن واحد بيروح البيت يزور صاحبه
ام صاحبه بتفتح الباب وهى بقميص نوم وتدخله وتغريه ويخليه ينكها وابنها يجى من بره يشوفها وهى بتتناك ويقعد يتفرج عليها وهى بتتناك من صاحبه ويلعب فى زوبره كان اول فيلم يعدى علينا كده بيتكلم عن التعريص والدياثة محمد هاج اوى وانا كمان هجت اوى
انا : - اووووووووف الفيلم ده ابن متناكة جامد اوى يا خول
محمد : - اه يا حبيبى فعلا عندك حق
انا : - والست ده كمان بنت متناكة فاجرة شوف كسها وطيزها وبزازها عاملين ازاى بت الفاجرة
محمد : - زوبرك واقف اوى يا تحتمس
انا : - تخيل كده يا محمد لو انت اللى بتتفرج على امك وهى بتتناك هتحس بايه
محمد : - طلع زوبرى من بقه ونظر محمد الى وقالى تانى ياتحتمس هتتكلم بالاسلوب ده
انا : - يا كسمك انا بقولك تخيل هو انا قولتلك حقيقى
نظر محمد الى الفيلم وسرح قليلا وبدا يمص زوبرى وهو ساكت وبيمص جامد اوى عن الاول وحسيته بيعض زوبرى
انا : - ايه يا كسمك بالراحه زوبرى يا عرص يا ابن المتناكة وضربته بالقلم على وشه بس مش جامد اوى يعنى
كانت اول مرة اقوله الشتيمة ده يا عرص يا ابن المتناكة واول مرة اضربه فى حياتى بعد ما دافعت عنه واحنا صغيرين
محمد زعل شوية علشان ضربته بالقلم بس مش قالى حاجة على الشتيه
محمد : - ايه يا تحتمس بطل ضرب انت ايه مش كده بالراحه
انا : - علشان ياكسمك عضيت زوبرى اوى ايه يا كسمك ايه اللى هيجك كده ايه تخيلت امك وهى بتتناك يا عرص
محمد اقترب من زوبرى ومسكه وقعد يمص فيه وهو لا يتكلم خالص
انا : - ههههههه ايه يا كسمك انت بجد اتخيلت امك وهى بتتناك طب ياترى اتخيلت مين بينكها انا ولا مين يا عرص ؟
محمد مص زوبرى اكتر كلامى كان بيهيجه اوى وانا مش واخد بالى
انا : - انت شوفت امك وهى بتتناك يا عرص قبل كده ولا لا ؟
محمد : - اه يا تحتمس شوفت ابويه وهو بينكها
انا : - شوفتها منين يا خول
محمد : - من البلكونة ( شقة محمد على الشارع والبلكونة كبيرة اوى خارجه من اوضه نوم ام محمد وكمان اوضه محمد يعنى بلكونة واحدة وليها بابين باب من غرفة مشيرة وباب من غرفة محمد )
كنت فى مرة سهران وبلعب لوحدى وانت مش كنت عندى وسمعت صوت ماما وهى بتصوت كده روحت عند باب الاوضه ولسه هفتح لقيت ماما بتقول
مشيرة : - بالرحه يا راجل العيال تسمع
عندما سمعت كده بصيت من خرم الباب وشافت بابا وهو حاضن ماما ونايم فوقيها هربت ورحت اوضتى ولما رحت حبيت اتفرج تانى بس خوفت اروح هناك روحت خرجت الى البلكونة اشم شوية هوا لقيت باب البلكونة بتاعت ماما مفتوحة نزلت على الارض ومشيت بشويش لحد الباب وببص من الجنب وشوفت ماما وهى بتتناك من بابا على السرير وكانت اول مرة اشوفها ملط وكمان بتتناك
انا : - يا كسمك ومش قولتلى على الموضوع ده ليه يا معرص من زمان
محمد : - هقولك ايه انى شوفت امى وهى بتتناك من ابويه
كان محمد ماسك زوبرى وبيمص وبيتكلم
انا : - كفايه مص يا كسمك اطلع فوق السرير وادينى طيزك
وبدات احط زوبرى على طيز محمد وادخله بس كان ناشف اوى وطيزه كمان ناشفة
انا : - انا هروح اجيب ازازة زيت من المطبخ علشان يدخل بسهولة زى الفيلم اللى شوفنا قبل كده
وانا رايح عند المطيخ لقيت غرفة مشيرة مفتوحة وهى مش جواه ولقيت نور الحمام منور قولت اتفرج على كسها شوية ببص لقيتها فى الحمام وعمال تشيل شعر كسها الجميل كنت اول مرة فى حياتى اشوف كسها اوووووف كس حلو اوى لونه زى لون جسمها بس محمر شوية وشفايف كسها وسط انا شوفت كده زوبرى بقى واقف اكتر ما هو واقف روحت جبت الزيت ورجعت لمحمد
حطيت زيت على زوبرى وغرقت زوبرى وغرقت طيز محمد وبدات ادخل زوبرى فى طيزه راح زوبرى دخل كله وبدات انيكه اوى اوى اوى وانا بنيكه جتلى فكرة روحت طلعت زوبرى
انا : - تعالى يا محمد وامشى ورايه بالراحه ومش تلبس هدومك ومش تتكلم خالص
محمد : - هنخرج ملط كده ازاى
انا : - ضربته ضربه على طيزه وبعبصته امشى ياكسمك وانت هتعرف كل حاجة
مشينا لحد الحمام وانا بصيت من خرم الباب وشوفت كس مشيرة ولسه بتعمل كسها
شورت لمحمد علشان يجى ويبص
قعد محمد قدامى وبيبص من خرم الباب وشاف امه ملط وشاف كس امه قدامه اللى زى القشطة وهى عماله تشيل شعر كسها
وكانت امه زى الصورة ده كده
انا كنت حاطط زوبرى على خرم طيز محمد عندما نظر محمد الى امه سرح وتنح شوية ونظر الى وكان محمد هايج من الفيلم وهايج من زوبرى اللى على طيزه وهاج اكتر لما شاف امه ملط وكان هاج لم عرف انى ببص على امه وهى ملط ولسه هيتكلم حطيت ايدى على فمه حتى لاتسمع امه اى صوت من الحمام عندما فعلت كده كان محمد ينظر الى نظرة غريبة جدا ولكن زوبرى اللى فى طيزها وهايج طيزه جعله يصمت وانا بصت شوية انا كمان قدام محمد وهو سكت ولم يتكلم روحت خليته يفلقس ويحط عينه على باب الحمام وانا حطيت زوبرى على خرم طيزه وبدات ادخل زوبرى فيها وزوبرى بدا يدخل راسه دخلت وعمود زوبرى دخل لحد ما زوبرى دخل كله فى طيزه وفتحت طيزه كانت اول مرة زوبرى كله يدخل فى طيزه لحد الاخر كان محمد هيطلع صوت روحت حطيت ايدى على فمه حتى لا تسمعنا مشيرة وبدات انيكه بشويش وهو بيبص على كس امه الجامد وانا بنيكه وانا مبسوط اوى ان محمد شافنى وانا ببص وبشوف امه ملط وشوفت بزازها وكسها وهو بقى عادى لا ومش كده وبس كمان موافق وهايج حسيت ان خلاص محمد بقى معرص وديوث على لحم امه الجامدة ولما فكرت فى كده لقيت لبنى بينزل شلال فى طيز محمد اللى هاج واتحرك اوى من لبنى اللى غرق طيزه مسكت محمد وقومته بشويش علشان نرجع الاوضه لما قام بصيت شوية تانى على امه من خرم الباب ورجعنا سوا الى الاوضه بتاعته وقفلنا علينا
انا : - اوووووووف شفت يا عرص جسم امك وكسها وبزازها جامدين ازاى يا خول
وكنت ماسك زوبرى بايدى قدامه
كان محمد سارح شوية كان بيفكر وبيقول لنفسه ازاى حصل ده كله تحتمس ينكنى وكمان يشوف امى ملط وانا ساكت وكمان بيشتمنى ازاى كل ده حصل ثم قال لنفسه بس الغريب انى مبسوط اوى انه نكنى وهجت اكتر لما شوفته بيبص وبيشوف امى ملط هو فعلا كده بقيت ديوث ومعرص زى الواد اللى فى الفيلم
روحت ضربته على طيزه وقلت
انا : - ايه يا كسمك روحت فين متتكلم
محمد : - هتكلم هقول ايه بس مخلاص بقى انت مش شوفت كل حاجة ومبسوط
احسست ان محمد زعلان من اللى حصل شوية فقتربت منه ولزقت زوبرى فى طيزه من ورا وحضنته من وراه وبقوله فى ودنه
انا : - ايه يا مزتى انتى زعلتى علشان شوفت امك وشوفت بزاز امك وشوفت كس امك ملط ولا زعلت علشان زوبرى هاج عليها ومش هاج على طيزك ايه انت غيرت من امك على خايف امك تاخد زوبرى منك يا خول
محمد : - ايه كل ده اللى بتقوله ده معقوله هغير من امى
تانى حاجة مين قال انك هتنيك امى
روحت لزقت زوبرى ونيمت محمد قدامى وخليته يوطى وبدات احرك زوبرى على خرم طيزه
انا : - هنيكك يا كسمك يا معرص براحتى ولو عاوز انيك امك هنيكها وقدامك كمان يا معرص
هاج محمد من زوبرى اللى هيج طيزه اوى وسرح قليلا وسكت
انا : - ايه يا كسمك روحت فين متتكلم
مسك محمد الرموت ورجعه لحد ما الواد جى وداخل البيت وسمع امه وهى بتتناك وقعد يتفرج على امه وهى بتتناك وهو بيلعب فى زوبره ولم يتكلم ونظر الى الفيلم وانا بحرك زوبرى على خرم طيزه وكانه مكسوف يقول ولكن جاب الفيلم كاى افهم ما يثيره
انا : - ايه يا كسمك نفسك تدخل كده وتشوفنى وانا بنيك امك
محمد : - اه نفسى اوى يا تحتوحى يلا نيك طيزى اوى
ااااااااااه اوووووووف اححححححححح نكنى اوى يا حبيبى ونيك امى المتناكة ده
انا : - خد يا كسمك زوبرى بينكك وبينك امك مشيرة المتناكة
خد زوبرى ي اابن الشرموطة ااااااااح
وكان زوبرى داخل طالع فى طيزه جامد اوى وبرزع زوبرى فى طيزه جامد اوى هيجنى اوى ابن اللبوة محمد وهو عمال يقولى انى انيك امه
انا : - هنزل تانى يا كسمك هنزل تانى مش قادر هيجتنى اوى على امك يا ابن اللبوة
قام محمد وخرج زوبرى من طيزه وقال
محمد : - عاوزها على بقى ووشى
وفعلا بدات انزلهم على وشه وعلى فمه وهو عمال بيطلع لسانه وبيدوق لبنى بيه
انا : - ايه يا كسمك ده انت هيجتنى اوى يا عرص كلامك انى انيك امك هيجنى اوى يعنى الكلام هيجنى كده اومال لو حقيقى هيحصلى ايه ده اكيد هفشخ امك نيك فى كسها الجامد ده
محمد : - هههه حقيقى عمرك ما تقدر تنيكها طبعا
انا : - هههههههه مالك يا كسمك بتتكلم بثقة كبيرة اوى كده ليه يا عرص وانت تعرف منين ما يمكن اصلا نكتها قبل ما انيكك
كان محمد لسه على الارض وعلى وجهه لبنى وهو ينظر الى ومندهش اوى من كلامى وبدا يفكر ويحس انى الفترة اللى فاتت كنت بعامل امه بطريقة مختلفة شوية
محمد : - اوعى تكون ياتحتمس بجد نكتها انت فعلا الفترة اللى فاتت ده متغير وبقيت تقعد تتكلم كتير معاها وتبوسها وتحضنها قدامى وكمان بتقولها يا مشمش ده انا عمرى ما قولتلها كده
انا : - الناس مقامات يا كسمك انا ادلعها براحتى ومالك يا كسمك واثق اوى انى مقدرش انيك امك كده ليه انا لو عاوز انيك امك هنيكها
محمد : - هههههههه لا طبعا مش هتعرف
انا : - هههههههه تراهن يا محمد انى اقدر انيك امك ؟
محمد : - ماشى موافق تحب نراهن على ايه ؟
انا : - ايه رايك على 100 جنية
محمد : - ماشى بس الراهن ده هيبقى لحد امتى ؟
انا : - لحد قبل المدارس ما تبدا يعنى طول الاجازة لو مش قدرت انيك امك هديك ال 100 جنيه
ولو نكتها هخليك كمان تشوفنا سوا وانت تدينى 100 جنيه
( 100 جنيه ده سنة 98 كده كانت فلوس بالنسبالة لينا كتير )
خلصنا الفيلم وقفلنا ونمنا انا ومحمد لحد الصبح
صحيت على مشيرة وهى بتصحينى وبفتح عيونى بلقيها فى وشى على الصبح
انا : - صباح الفل يا مشمشتى ده احلى صباح على الصبح
مشيرة : - صباح الفل ياتحوتى اصحى بقى عاوز اقولك حاجة قبل ما محمد ما يصحى
انا : - حاضر وقومت ومشيت معاها لحد بره ايه يا مشمشتى فى ايه
مشيرة : - بص بقى كل اللى فات كوم واللى جى كوم تانى انا مش عاوزك تعمل اى حاجة قدام طه او حتى تقولى يا مشمش ماشى علشان مش ازعل منك
انا : - حاضر يا مشمشتى هو عمو طه جى امتى وببص فى الساعة كانت 11 الصبح
مشيرة : - زمانة على وصول هو كده نزل من الباص
انا : - طب مفيش تصبيره كده يا مشمشتى
مشيرة : - تصبيره ايه يا واد انا بقولك ايه تقولى ايه بجد انا كده هزعل منك اوى
لم اكن الاحظ ما تلبسه مشيرة كانت لابسه روب خفيف وتحت منه قميص نوم فوق الركبه ورجليها باينه من الروب وهى قفله الروب بالحزام
انا : - بس ايه ده انتى منورة اوى النهاردة كده ليه وحطيت ايدى على خدودها وبحسس عليها ايه النعومة ده كلها انتى مجهزة نفسك لجوزك
مشيرة : - هههههههه يا واد بطل كلامك ده بقى انت مالك مجهزة ايه لجوزى وثم ده جوزى اجهز براحتى معاه
انا : - وانا مش نازيه تجهزيلى حاجة
مشيرة : - انت فعلا بقيت قليل الادب اوى يلا ادخل صحى محمد علشان ابوه جى
فى الوقت ده جرس الباب ضرب ومشيرة راحت فتحت وكان جوزها عمو طه واول ما شافها اخدها فى حضنه اوى وقعد يبوس فيها ويحضنها اوى اوى اوى ومكنش واخد باله انى واقف وشايف كل حاجة لدراجة انة كان بيقفشها من طيزها من ورا وبيبعبصها اوووووووى وبيقول
طه : - وحشتينى اوى يا مشمش هموت عليكى اوى يا حبيبتى
كانت مشيرة تعبانة اوى ومشتاقة لجوزها اوى نسيت برده وجودى وراحت فى بوسه مع جوزها وانا واقف وزوبرى وقف من المنظر وكل ده وباب الشقة مفتوح لما شوفت كده زعلت اوى وغيرت اوى على مشيرة من جوزها طه روحت وانا واقف كحيت مرتين كده بصوت عالى
انتبه طه ومشيرة الى وجودى وكانوا مكسوفين اوى علشان كده قررت اقول مشمش عادى بقى قدام جوزها
انا : - ايه يا عمو طه هى مشمش وحشاك اوى كده لدراجة انك مش شايفنى واقف قدامك
طه : - ازيك يا تحوتى عامل ايه كبرت يا تحتمس وبقيت راجل اهو واخدنى فى حضنه
انا : - ازيك يا عمو نورت بيتك
ومشيرة تنظر الى من ظهر طه وبتعملى حركة انها هتورينى علشان قولت مشمش طبعا قدام طه
طه : - ايه اومال فين محمد وبطة
مشيرة :- دوال لسه نايمين يا حبيبى هو تحتمس بس اللى لسه صاحى دلوقتى
طه : - ماشى يا حبيبتى انا هدخل اغير هدومى لحد ما تعملى الفطار
عندما دخل طه غرفتة نظرت الى مشيرة نظرة حادة وقالت بصوت واطى
مشيرة : - هو مش انا قولتلك بلاش مشمش ده قدام طه
انا : - اه بس بصراحة غيرت منه اوى لما لقيته بيحضنك اوى كده قدامى وببوس شفايفك وبيبعصبك كده فى طيزك
مشيرة :- بس انت ايه ايه الكلام ده كله بقيت قليل الادب اوى معايه يا تحتمس بجد زعلانة منك اوى
قربت منهها اوى واخدتها فى حضنى وقعدت ابوسها اوى فى شفايفها وهى كانت خايف علشان جوزها مش يسمع
انا : - انا هروح شقتنا علشان افطر هناك واسيبكم براحتكم بقى علشان جوزك يضبطك وبايدى بعبصتها بعبوص فى طيزها جامد اوى
مشيرة : - ماشى لما طه يمشى لينا قاعدة
مشيت وروحت شقتنا دخلت وكان بابا فى اليوم ده اجازة ومكنش راح الشغل وكانوا بيفطروا قعدت افطر معاهم
بابا : - انا جالى شغل فى السعودية وانا خلاص قررت اسافر
طبعا انا اتصدمت من الكلام ده
انا : - واحنا يابابا هتسبنا لوحدنا هنا
بابا : - لا طبعا هتيجوا معايه كلكم وهتكملوا تعليمكم هناك
انا : - بس انا داخل اولى ثانوى والتعليم هناك وحش وهناك الثانوى اسمع انو وحش ولما تيجى هنا علشان تدخل الجامعة بتبقى فى حاجات كتير بتعملها ومعادلة كان الحكومة المصرية مش بتعترف بيه
بابا : - لا مش اوى كده يعنى
انا : - علشان خاطرى يابابا سبنى انا هنا واهو عمو طه وطنط مشيرة ياخدوا بالهم منى واهو محمد يقعد معاية هنا فى شقتى ونذاكر سوا
بابا : - لا طبعا ازاى اسيب عيل صغير زيك هنا فى شقة لوحدها
انا : - ماما قوليله انى مش عاوز اسافر
ماما : - طيب هنتلم انا وباب فى الموضوع ده بعدين
انا : - ماشى
بابا : - بعدين امتى احنا لو هنسافر كلها اسبوع ونسافر انا قدمت خلاص على الفيزا
انا : - بس انا مش عاوز اسافر وقومت وسبت الاكل وخرجت من الشقة
روحت ضربت الجرس عند مشيرة وفتحت بطة ودخلت وسلمت عليهم وكانوا فطروا
مشيرة شافتنى وانا مضايق اوى ومكشر
مشيرة : - مالك يا تحتمس مكشر كده ليه مين ضايقك اوى كده
انا : - شوفتى يا خالتوا بابا مسافر السعودية وعاوزنى اسافر معاه انا عاوز اقعد هنا ومش اسافر عاوز اخد الثانوى من مصر علشان خاطرى ياخالتوا اتكلمى مع ماما وقوليلها انك هتاخدى بالك منى واهو محمد يقعد معايه فى شقتى فى الثانوى ونذاكر مع بعض وكنت امسك ايد مشيرة وابوسها قدام جوزها وابنها وبنتها
مشيرة : - ياحبيبى يا تحتوحى هتسافر وتسبنى لوحدى
انا : - انا مش عاوز اسيبك يا خالتوا بجد اتكلمى مع ماما بقى
مشيرة : - مامتك ممكن توافق بس المشكلة فى ابوك
انا : - خلاص عمو طه يكلموا
مشيرة : - طه كلم ابو تحتمس علشان يقعد معانا هنا
طه : - هو تحتمس مش صغير تعالى اقعد جنبى ياتحتمس عاوز اتكلم معاك شوية
روحت وقعدت جنبه
طه : - عارف انا كنت بسافر لعمى وولاده فى ايطاليا لوحدى وانا كنت فى الثانوى ولحد ما خلصت الجامعة كنت بسافر اشتغل هناك فى الصيف وارجع تانى اكمل دراستى ولما خلصت روحت قعدت هناك 10 سنين قبل ما ارجع واتجوز مشيرة وكنت هناك عايش حياتى وكنت كمان لو عاوز اتجوز كنت اتجوزت بس كنت عاوز اتجوز بنت مصرية جدعة وانا شايفك كبرت وبقيت راجل وتقدر تعتمد على نفسك خلاص انا هكلم ابوك
قام طه وقالى هقوم البس واروح اتكلم مع ابوك وانا هقنعه
ذهبت بطة لتلعب مع حسام ومحمد قعد وقالى
محمد : - متخافش يا تحتمس اكيد بابا هيقنع عمو انك تقعد معاية وبيوطى على ودنى وبيقول بصوت واطى قدام امه
محمد : - انا مقدرش ابعد عن زوبرك ابدا
ضربت محمد بالكوع فى صدره علشان يسكت لحسن مشيرة تسمع كلامه ولو عرفت هتوافق انى اسافر
انا : - سبنى شوية يا محمد مع مشمش عاوزها فى حاجة
دخل محمد الى غرفتة ولكنه كان عاوز يعرف هنيك امه ازاى وقف على باب الغرفة علشان يعرف هقول لامه ايه
مشيرة : - مش انا قولتلك بلاش مشمش قدام طه
انا : - معليش يا حبيبتى كان غضبن عنى بجد بس اقفى جنبى علشان خاطرى انا دلوقتى مليش غيرك روحى مع عمو طه اتكلمى مع ماما علشان بابا يوافق
مشيرة اخدتنى فى حضنها ونظرت الى عيونى وقالت
مشيرة : - يا حبيبى انا مقدرش على بعدك انا كمان بس لو مكنتش قليل الادب بس برده هعلمك الادب
انا : - يعنى مش هتروحى
مشيرة : - لا يا حبيبى هروح علشان خاطرك وحضنتنى وادتنى بوسه فى خدى وكان طه خارج من اوضته وشاف مشيرة وهى بتحضنى وبتبوسنى فى خدى
طه : - ايه يا تحتمس قولتلك مش تخاف انا هكلم ابوك
وكنت لسه فى حضن مشيرة قدام جوزها مشيرة لما شافت كده مش رديت تبعدنى عنها علشان جوزها مش ياخد باله من حاجة
وانا فى الوقت ده قولت استعبط اكتر روحت حضنت مشيرة جامد اوى قدام جوزها وكان زوبرى وقف ولزق فى فخادها
مشيرة : - سبنى بقى يا حبيبى انا هروح اتكلم مع عمك طه ودخلت مشيرة غيرت هدومها وراحوا وانا قعدت مع محمد فى اوضته لحد ما يرجعوا وفعلا بعد ساعة كده جم
وانا كنت مستنى على نااار
اول ما دخلوا
انا : - ايه يا خالتوا بابا وافق ولا لا ؟
مشيرة : - اه يا حبيبى وافق طبعا خلاص
لما سمعت كده ارتميت فى حضن مشيرة وقعدت ابوسها اوى قدام محمد وعمو طه وبحضنها اوى وبقولها
انا : بحبك اوى يا مشمش انا مش عارف من غيرك كنت هعمل ايه
وكان محمد بيبص على وعارف خلاص انى بحضنها حضن راجل لست مش حضن صاحب ابنها وكان بيقول لنفسه معقولة يا تحتمس هتقدر تنيك امى وكمان هتخلينى اتفرج عليها وهى بتتناك منك
عمو طه كان بيبص على كانى زى محمد وبحضن مراتة قدامه ومش جى على باله انى ممكن اكون بحب مراتة زى اى راجل ما بيحب اى ست بس كان برده شايف انى مزودها اوى بقولها يا مشمش قدامه عادى وكمان بحضنها وببوصها جامد اوى قدامه بس كان ليه عذرى
وبعد كده اخدت عمو طه فى حضنى
انا : - انا متشكر اوى يا عمو بجد مش عارف اقولك ايه
طه : - مش تقول حاجة يا تحوتى بس ابوك حط شرط مهم لو مش اتنفذ مش هتقعد لوحدك هنا
انا : - شرط شرط ايه ده يا عمو ؟
طه : - انك لازم تنجح كل سنة وبتقدير كويس ولو فى سنة سقطت هتروح تعيش معاهم ماشى
انا : - ماشى يا عمو انا موافق
سبتهم وروحت قعدت مع بابا وماما واتفقنا على كل حاجة وفى الاسبوع اللى كان عمو طه موجود كان ممنوع انى ابات هناك بامر من ابويه علشان طبعا هو عارف ان الراجل بيبقى شهر مسافر اكيد طبعا عاوز ينيك مراته براحته وهو طبعا مش كان بيقولى كده بس الواحد لما كبر فهم
وكان عمو طه بياخد التلفزيون اللى فى اوضه محمد على اوضته علشان يتفرج على افلام سكس اللى كنا بنسرقها منه من غير ما هو ما يعرف يعنى انا ومحمد مش هنعرف نلعب اتارى ولا حتى نتفرج على فيلم
وعدى 5 ايام وانا بروح بس اسلم على محمد على عمو طه ومشيرة و بقيت انا ومحمد بنخرج بقى
وفى الاسبوع ده محمد عرفنى على بيتر ابن طنط سامية واخو سحر العروسة اللى اتخبطت كان من سننا وخرجنا واتصاحبنا احنا الثلاثة اوى فى الاسبوع ده بس طبعا مش عرفته انى بنيك محمد ولا محمد قاله حاجة
وبابا جى وقال انه خلاص هيسافر بعد 3 ايام وكان عمو طه فضله يوم ويسافر فى اليوم ده روحت بالليل عند محمد وقولت لبابا انى هنام هناك ووافق وقعدنا انا ومحمد على التلفزيون اللى فى الصالة نتفرج على فيلم اجنبى وكانت مشيرة لابسه جلابية بيتى لونها احمر ومكنتش لابسه براه خالص وكانها خلاص اتعودت تورينى حلماتها وهى باينه من الجلابية وكنا قاعدين كلنا لحد ما بطة دخلت اوضتها تنام وبقينا انا ومحمد ومشيرة وطه
وكانت مشيرة على الكنبة جنب طه ورجليها بينة قدامى وهى حطه رجل على رجل قاعدتها المفضلة وكان طه حاطط ايده على كتفها وواخدها فى حضنه وهى تنظر الى وانا انظر الى نظرة غيره
وهى كانت كانها بتغزنى وكانها بتخلينى اغير عليها وفعلا خلتنى اغير اوى من جوزها عليها
وكانت مشيرة كل شوية تقوم تدخل تعملنا شاى وتجبلنا حاجات حلوة ناكلها وطبعا كل ما تقوم وتمشى قدامى تهز طيزها وانا اقعد اتفرج عليها وكان زوبرى بيهيج اوى من طيزها
وكان محمد بدا ياخد باله منى اوى ومن نظراتى الى امه وكمان بدا ياخد باله من نظرات امه الى واحس ان فى حاجة غلط وان امه فعلا عاوزه تتناك منى
وفى مرة ومشيرة رايحه المطبخ قومت ومشيت وراها وانا ماشى وراها لحد المطبخ وكان محمد بيبص علينا اوى وطه عادى ولا هو هنا
واول ما دخلنا المطبخ حضنت مشيرة اوى من ورا وكنت ببوسها من ورا تحت ودنها ولزقت زوبرى فى طيزها اوى وايدى مسكت بزازها اوى اوووووف هيجت زوبرى اوى مشيرة وخلتنى اغير عليها حتى من جوزها
مشيرة تتكلم بصوت واطى
مشيرة : - بس يا تحتمس عيب كده جوزى بره هتفضحنى يا حبيبى احنا مش قولنا اوعى تعمل حاجة زى ده وهو هنا مش اتفقنا على كده
انا : - مش قادر بجد انا استحملت 6 ايام بس خلاص بجد مش قادر على بعدك انا بحبك اوى يا مشمشتى
مشيرة : - وانا كمان بحبك بس اوعى كده وشالت ايدى من على بزازها وبعدتنى عنها
مشيرة : - بطل قلة ادب بقى ده هو كلها سواد الليل والراجل هيسافر بكره لحسن اروح اقول لامك وابوك واخليهم ياخدوك معاهم السعودية
انا : - لالالالا يا مشيرة انا اسف مش هعمل كده تانى خلاص
ومشيت ورحت قعد مع طه ومحمد وكان محمد بيبصلى اوى وانا جى عليهم وكان بيبص على زوبرى وكان باين من البنطلون
المهم مشيرة وطه قاموا علشان يناموا علشان طه هيسافر بكره الى شغله
وانا ومحمد كملنا الفيلم وقولنا نقوم ننام بس انا قولت ادخل الحمام روحت دخلت وانا خارج سمعت صوت اهات جى من اوضة مشيرة وطه قولت فى نفسى يابختك يا طه بتنيك مشيرة فضولى خلانى ابص من خرم الباب لقيت مشيرة وطه على السرير مشيرة كانت قالعه الجلابيه وبزازها باينة ولابسه اندر وبس طبعا زوبرى هاج اوى من بزاز مشيرة ومش بيعملوا بس حاجة لسه وكان صوت فيلم سكس ولقيت البلكونة مفتوحة قولت فكرة روحت اوضة محمد ودخلت وقفلت الباب
محمد : - ايه يا تحتمس مش هتبطل اللى بتعمله ده
انا : - ابطل ايه يا خول بتتكلم عن ايه
محمد : - انت روحت ورا ماما المطبخ كنت بتعمل ايه هناك
انا : - ههههه ايه يا كسمك مالك مش احنا اتفقنا واتراهنا انا وانت ولا نسيت
محمد : - لا مش نسيت بس بابا هنا افرض خد باله من حاجة
انا : - هههههههه اه يا معرص هو ده اللى همك وبس
سكت محمد وانا مسكت زوبرى من فوق البنطلون وبقول
انا : - زوبرى هايج اوى يا كسمك شايف واقف ازى على جسم امك المتناكة ايه هو مش وحشك يا كسمك باقلك 6 ايام مش مصيته
محمد نزل بسرعة وقلعنى البنطلون وطلع زوبرى وقعد يمص فيه اوى اوى اوى
انا : - بس يا ابن المتناكة بالراحه يا كسمك مالك اول مرة تشوف زوبرى
محمد : - اصل زوبرك وحشنى اوى بس مكنتش عارف امصه واخليك تنكنى وكمان لما كنا بنخرج كنت بخاف اقولك علشان بيتر مش ياخد باله يروح يقول لامه سامية وسامية هتقول طبعا لامى
انا : - مص اوى يا كسمك لحسن زوبرى هايج اوى لسه شايف بزاز امك دلوقتى هيجتنى اوى
محمد : - شوفتها فين ؟
انا : - شوفتها من خرم الباب ابوك مقلع امك وبيتفرجوا على فيلم سكس وبزاز امك جامدة اوى
لما سمع محمد كده هاج اكتر وبقى يمص زوبرى جامد اوى
انا : - بس يا معرص يا ابن اللبوة مشيرة كفاية مص تعالى عاوز اتفرج على ابوك وهو بينك امك من البلكونة
محمد : - لا طبعا مش هينفع انت اتجننت عاوز ابويه وامى يشوفنا
انا : - متخافش يا كسمك زى ما انت شوفتهم قبل كده ومش شافوك احنا كمان هنتفرج ومش هيشوفونا
انا : - ما هو لو مش اتفرجت على امك مش هنيكك النهاردة
محمد : - طب بالراحه علشان محدش ياخد باله
وكانت خلاص الساعة بقت واحدة ونص بالليل كده والناس كلها نامت خرج محمد الى البلكونة ونزل على ركبوا زى القطط ومشى لحد ما وصل لحد باب البلكونة بتاعت امه ووقف وانا جيت ورا وعملت زى ما عمل لما وصلنا شوفنا مشيرة ملط خالص وكمان طه كان ملط بس احنا كنا شايفي من الجنب يعنى نشوف من صدرهم لحد رجليهم وشهم مش نشوفه بس التلفزيون كان قدامنا وشايفين الفيلم السكس وواضح اوى قدامنا وانا طبعا زوبرى وقف اوى من اللى انا شايفه
وكان الفيلم السكس ده شوفنا قبل كده عن ست بتتناك من 3 رجالة وكانت ازبارهم كبيرة مش طبيعية استغربت اوى ازاى طه بيخلى مراته تتفرج على افلام سكس وكمان 3 بينكوا واحدة ست هو مش خايف ان مشيرة تقارن زوبره بيهم او تبقى شرموطة
وبدا الحوار بين مشيرة وطه وكان صوتهم واطى شوية بس كنا نقدر نسمعه انا ومحمد وكانوا لسه مش بدوا نيك كان طه باين كده بيحب يتفرج الاول على سكس علشان يعرف ينيك
طه : - ايه رايك يا حبيبتى فى الفيلم ده عجبك ؟
مشيرة : - حلو يا حبيبى بس كتير اوى 3 عليها
طه : - كتير ليه يعنى عادى هما متعودين على كده
مشيرة : - بس ازبارهم كبيرة اوى يا حبيبى
طه : - هههههههههه ايه عجبوكى
مشيرة : - هههههههه انت قليل الادب شغلك فى السياحة ومع الاجانب خلاك بقيت سافل اوى
طه : - احلى حاجة السافلة يا حبيبتى والاجانب دوال علمونى حاجت حلوة كتير اوى
مشيرة : - علموك ايه يعنى حلو انك تفرج مراتك على سكس
هو ده الحلو الى اتعلمته منهم
طه : - انا مش خبيت عنك حاجة يا مشيرة انتى عارفه انى قعدت 10 سنين فى ايطاليا وحكيتلك كل حاجة عملتها هناك وعرفتى انى شوفت ستات وعرفت ستات وبنات هناك كتير اوى ونمت معاهم وكنت صريح معاكى
مشيرة : - اه قولتلى بس مش قولتلى بتنام معاهم لحد دلوقتى فى الغردقة ولا لا ؟
طه : - حرام عليكى هنام مع مين بس ده انا طالع ميتين امى فى الشغل وانتى تقوليلى كده
مشيرة : - بس انا برده شاكه فيك يعنى كل الافلام السكس ده كلها بتجبها منين
طه : - قولتلك قبل كده الاجانب بيجيبوا معاهم وبيقعدوا يتفرجوا عليها فى الشاليهات ولما بيجوا يسافروا بيسبوهم عادى
مشيرة : - يعنى محدش منهم هو اللى بيجبلك الافلام ده مخصوص
طه : - لا طبعا مخصوص ليه هو انا كنت قريبه يعنى انتى ناويه تضيعى اليوم انا مسافر بكره
مشيرة : - قال يعنى هتعرف تنيكنى زى الفيلم
طه : - ايه هو انا مش بعرف انيكك يعنى
مشيرة : - هههههههه بتعرف بس مش زى الفيلم ده دوال بيقعدوا اكتر من ساعة بينكوا وزوبرهم كبير ومش بينام وانت زوبرك اصغر منهم وبتنزل بسرعة وكمان لبنك قليل اوى عنهم دوال بيغرقوا الست لبن ومش بيتعبوا اوامل بس كنت فى ايطاليا وكنت بتنيك بنات ستات هناك ازاى مش عارفه
طه : - يعنى انتى عاوزه ايه حد زوبره كبير وينكك ساعة ويغرقك بلبنه
مشيرة : - ااااااه بس هو فين ده
طه : - يعنى عاوزه واحد تانى غيرى ينكك
مشيرة : - اعمل ايه طيب كسى هايج اوى يا طه
طه : - طب استنى كده معايه فيلم جديد ومكنتش هخليكى تتفرجى عاليه النهاردة قولت اخليه الاجازة الجاية بس مش خسارة فيكى
قام طه وجاب فيلم لونه احمر كان لونه مميز عن باقى الافلام من المكتبة وشغاله وراح نام فى حضن مشيرة تانى
كل ده وانا ومحمد بنتفرج معاهم وسمعين كل كلامهم ولو ان الكلام واطى شوية وزوبرى كان واقف اوى ولزقته فى طيز محمد وهو قاعد قدامى
بدا الفيلم وكان الفيلم راجل ومراته وهو عمال ينكها وكان الفيلم مترجم كان واحد عمال ينيك فى واحدة وهو بينكها كان بيشتمها ويقولها يا شرمومة يا متناكة يابنت المتناكة شتايم كتير اوى كانت الترجمة بعيد اوى مكنش ينفع انا ومحمد اننا نشوفها بس احنا بعد كده جبنا الفيلم ده وشوفته انا ومحمد
وفى الاخر طلع اللى كان بينكها ده جوزها وبيحب ينكها وهو بيشتم اوى وهى كمان كان بتشمته ومش كده وبس ده كمان كانت بتحلس زوبره وخرم طيزه وبنيكه فى طيزه وهى بتشتمه
مشيرة : - ايه اللى انت شغلته ده يا طه ده مراته بتشتمه وبتنيكه
طه : - اه يا حبيبتى ايه رايك عجبك
مشيرة : - انت قبل كده كنت فى مرة وانت بتنكنى قعدت تشتمنى بس عمرك ما خلتنى اشتمك وكمان عاوزنى انيكك فى طيزك
طه : - لا طبعا انا قولتلك كده انا بقولك على الفيلم عجبك
مشيرة : - مش اوى يعنى لحد دلوقتى
طه : - طب يلا نكمل
فى الفيلم خلصوا وبعد ما خلصوا مراته قالته انت لازم تجبلى واحد ينكنى وينكك انا خلاص مش قادرة قالها نجيب مين قالته اى حد وفعلا جابوا شاب 17 سنة كان بيجى يعملهم حمام السباحة
كان طه عندما يريد ان يتكلم مع مشيرة يوقف الفيلم ويتكلم معاها
مشيرة : - ايه ده الواد ده صغير اوى عليها ده قد امه
طه : - اه يا حبيبتى بقى شاب بيخيره وعنده لبن كتير ما مراته عاوزه زيك واحد ينكها كتير وزوبره يكون كبير وكمان يغرقها لبن
مشيرة سرحت فى خيالها وافتركتنى وقالت ياسلام يا تحتوحى لو تنكنى زى الواد اللى فى الفيلم ده كده
طه : - ايه يا مشمش روحت فين سرحت فى ايه كل ده
مشيرة : - لا ابدا يا حبيبى
طه : - ايه الواد ده زوبره عجبك ولا ايه ؟
مشيرة : - ههههههههه ما تكسفنيش بقى يا بلبل
طه : - خلاص لو عجبك كده انا ممكن اجيبلك واحد زيه
مشيرة : - هههههههه انت كداب طبعا عمرك ما تعمل كده
طه : - لا طبعا اقدر اعمل كده ما تيجى نتخيل شاب معانا دلوقتى زى الفيلم
مشيرة : - لا انت اتخيلت قبل كده ومش عجبنى
طه : - هنتخيل الشاب ده اللى فى الفيلم هو اللى معانا
مشيرة نظرت الى الفيلم والى زوبرى الشاب وقالت
مشيرة : - لا مش عجبنى
طه : - طب تحبى نتخيل حد نعرفه
مشيرة : - لالا طبعا مش ينفع
طه : - مش ينفع ليه عادى هو انا بقولك حقيقى بقولك خيال
مشيرة : - لا علشان مش تزعل ولا انا كمان ازعل او اتخيل حد اعرفه لما اتخيلنا قبل كده كنا بنتخيل حد فى فيلم اشمعنى عاوزنى اتخيل حد اعرفه دلوقتى
طه : - مش عارف بس حاسس انها هتكون حلوة
مشيرة : - خلاص اختار انت واحد
طه : - ايه رايك فى ابو تحتمس جارنا
مشيرة : - هههههههههههه هو ده الشاب اللى هينكنى ويغرقنى ده اكبر منك يا راجل
طه : - اه بس شكله بصحته
مشيرة : - لا انا عاوزه شاب صغير زى الفيلم كده
طه : - بس احنا مش نعرف حد فى نفس السن كده كل اللى نعرفهم اما اكبر او اصغر
كانت مشيرة تريد ان توصل لطه انها تريد ان تتناك منى انا ولكن كانت خايفه من رد فعله لو عرف ان مشيرة بتفكر فى تحتمس اللى قد ابنها انه ينكها
مشيرة : - لا مش اكبر لو اصغر شوية مش اشكال
طه : - اصغر احنا عندنا مين اصغر من 18 سنة اه بس ده بعيد اوى يا مشيرة
مشيرة : - هو مين ده اللى بعيد اوى يا بلبل
طه : - هو مفيش شاب على طوال هنا غير تحتمس بس انا شايفك بتعمليه زى محمد
مشيرة : - ليه هو انا هخليه ينكنى حقيقى ولا ايه هو مش ده كله خيال ولا انت بتتكلم جد
طه : - هههههههههه طبعا خيال يا حبيبتى جد ايه بس
يعنى انتى عاوزه تتخيلى تحتمس هو اللى بينكك
مشيرة : - لا انا مش عاوزه بس هو مش فى غيره شاب نعرفه فى السن ده اقولك بلاش احسن نتخيل الموضوع ده
وكان طه بدا يتخيل تحتمس وهو بينك مراته قدامه وسرح فى خياله
مشيرة : - ايه يا بلبل سرحت فى ايه
طه : - لا يا مشمش مش سرحت يلا بقى هنخيل مين معانا
مشيرة : - انت مصمم يعنى يا حبى
طه : - اه يا حبيبتى وخليه تحتمس كويس شاب ولسه بخيره وكبر خلاص اهو
مشيرة : - يعنى عاوز تحتمس ينكنى قدامك يا بلبل
طه : - اه ينكك وبدا طه يحضن مشيرة ويبوسها ويبوس كل حته فيها بجنون
مشيرة : - بالراحه ايه ده كله مالك هجت اوى كده ليه
طه : - مش عارف يا مشمش بس لما فكرنا ان تحتمس هو اللى يبقى معانا هجت اوى
مشيرة : - ايه هو انت نفسك بجد تحتمس ينكنى حقيقى
طه : - اها اها اها ياريت تحتمس ينكك حقيقى
وكان طه بيمص حلمة مشيرة وبمصه اوى اوى اوى وهى بتتاواه من الذة
مشيرة : - اكيد انت بتهزر مش بتتكلم جد هتخلى تحتمس ينكنى ويمص بززاك كده
طه : - ااااااااووووووف تحتمس اهو بيمص بزازك يا شرموطة
كل ده وانا ومحمد براه البلكونة كنا بنموت من الى بيحصل واللى سمعينوا ده كله وكان زوبرى خلاص هيقطع البنطلون كان هاين على ادخل عليهم وانيك مشيرة قدام جوزها حقيقى وانيكه هو كمان زى اينه محمد
بس مش قدرت طبعا بس كنت راشق زوبرى فى طيز محمد اللى مش مصدق اللى بيحصل ده واللى بيعمله ابوه وامه
طه : - اه يا كسمك بزازك قشطة اوى تفتكرى تحتمس لو شاف بزازك ده ملط هيعمل فيها ايه ؟
مشيرة : - مش عارفه بصراحة بس هو مرة كده شافنى وانا كنت بغير وباين شاف بزازى وكنت لابسه اندر صغير
كانت مشيرة تريد ان تهيج طه بالكدب باى حاجة عاوزه تعرف رد فعله
طه : - اوووووووووووف بجد شاف بزازك القشطة ده يا مشيرة يا متناكة
مشيرة : - اها ها اها شاف بزازى وكمان يمكن يكون شاف كسى وطيزى ملط مبسوط يا خول كده ان تحتمس شافنى ملط كده
طه : - اااااااااااح مبسوط اوى يا متناكة تحتمس خلى تحتمس ينكك بقى
مشيرة هاجت اوى من كل الكلام ده واللى بيحصل ده وخلاص مع الهيجان نسيت كل حاجة وبقت بتتكلم بحرية اكتر
مشيرة : - تعالى يا تحتمس انزل بوس كسى والحسى يا حبيبى يا تحتوحى انا متناكتك مشيرة انا شرموطتك
كانت مشيرة بتقول زى الست اللى فى الفيلم ما كانت بتقول للشاب اللى بينكها
طه : - نزل طه يبوس كس مشيرة وقعدت يلحسه اوى كسك ابن متناكة اوى زيك يا مشيرة عاوز زوبر تحتمس ينكه
مشيرة : - اااااااااااه عاوزه زوبر تحتمس فى كسى يلا دخل زوبرك فى كسى يا تحتوحى يا حبيبى
طه : - هو تحتمس بيدخل زوبره فى كسك وكان طه دخل زوبره فى كس مشيرة وقعد يدخل ويطلع زوبرى فى كسها وينكها اوى
مشيرة : - زوبرك واقف اوى كده ليه يا تحتوحى زوبرك حلو اوى نكنى يا حبيبى افشخنى نيك قدام المعرص طه جوزى
طه : - اوووووووف زوبرى واقف اوى يا مشمش من كلامك اشتمينى كمان تحتمس بينكك اهو فى كسك
مشيرة : - نكنى وافشخنى اوى يا تحتوحى فى كسى وطيزى قدام الخول المتناك المعرص جوزى
طه عندما سمع كل ده راح منزلهم فى كس مشيرة ونام فى حضنها من كثر الهيجان اللى هو فيه
وكنت انا نزلتهم انا كمان فى البوكسر وانا لزق فى طيز محمد
هدا طه وهدات مشيرة والفيلم كان لسه شغال والواد اللى فى الفيلم ماسك الست فشخها نيك فى طيزها وكسها وجوزها بيمص زوبره كمان
كان طه بيبوس مشيرة وبيقولها بحبك يا مشمش
طه : - ايه رايك فى الفيلم والخيال المرة ده يا حبيبتى عجبك ؟
مشيرة : - عجبنى اوى يا بلبل بس انا هايجه اوى لسه كسى مولع عاوزه اتناك اوى بجد انت نزلتهم بسرعة اوى
طه : - مش قدرت من كتر الهيجان
مشيرة : - هجت اوى لما اتخيل ان تحتمس بينكنى فى كسى
طه : - اوى اوى يا مشمش
مشيرة : - طب ما تروح تجبلى تحتمس ينكنى دلوقتى حقيقى انا بجد مش قادرة كسى مولع
طه : - اروح اصحيه حاضر واجيبه واجيلك
مشيرة : - ههههههههه كداب كبير اوى
طه : - على فاكرة انا بتكلم بجد
مشيرة : - لا مش بتتكلم بجد انت بتكدب وعمرى ما تقدر تعمل كده
طه : - لا اقدر اعمل كده بس مش النهاردة
مشيرة : - بس انا كسى مولع وعاوزه زوبر تحتمس دلوقتى
طه : - خلاص هنزل الحس كسك لحد ما تنزليهم
مشيرة : - طب يلا انزل يا خول مستنى ايه
نزل طه وقعدت يبوس ويلحس كس مشيرة ويدخل صباعه فى كسها وينكها بيه
مشيرة : - دخل صباع كمان فى كسى كسى مولع اوى نكنى اوى يا تحتوحى زوبرك وحشنى اوى اوى اوى
طه : - ااااااااااااااااح يا شرموطة تحتمس تحتمس بينكك اهو فى كسك بزوبره بينكك اوى
مشيرة : - نكنى وافشخنى يا تحتوحى قدام المعرص جوزى ونيك جوزى كمان
طه : - اااااااااااه نفسى تحتمس ينكك وينكنى اوى اااااااااااااح
مشيرة : - دخل اوى اوى دخل كمان قربت انزلهم اهو قطع كسى يا تحوتى
طه قعد يدخل صوابعه ويخرجها اوى
مشيرة : - بنزلهم اهو بنزل يا تحتوحى
نزل طه وفتح بقه وخلى عسل مشيرة ينزل على وشه وفمه وقعدت يبوس كسها ويلحس عسل كسها من عاليه
نظرت مشيرة الى طه وقالت
مشيرة : - بتعمل ايه يا معرص بتلحس لبن تحتمس من على كسى ؟
طه : - اه يا لبوة تحتمس بلحسه طعم عسل كسك مع لبن تحتمس حلو اوى يا متناكة
رجعت انا ومحمد بشويش اوى لحد ما رجعنا اوضه محمد وكان زبورى غرق البوكسر دخلت وطلعت زوبرى قدام محمد وكان كله لبن
انا : - شوفت يا كسمك امك طلعت متناكة ازى وابوك كمان طلع معرص ازاى عرفت بقى يا كسمك انت طلعت خول ومعرص لمين
محمد : - اوووووووف اه عرفت يا حبيبى
انا : - انزل يا كسمك الحس لبنى زى ما ابوك كان بيلحسه من شوية
نزل محمد وقعد يلحس لبنى من على زوبرى
انا : - نظف زوبرى اوى يا كسمك ده كان فى كس امك دلوقتى الحس عسل امك ولبنى زى ابوك يا خول يا عرص يا ابن المعرص
محمد هاج اوى من كلامى وقعد يلحس ويمص زوبرى اوى لحد ما نزلت تانى
انتهى الجزء السادس
الجزء السابع
استيقظت مشيرة على صوت طه زوجها وهو يقول لها
طه : - اصحى يا مشمش يا حبيبتى عاوز افطر علشان امشى
مشيرة تستفيق وتفتح عنيها
طه : - صباح الفل يا حبيبتى
مشيرة : - صباح النور يا حبيبى ( تذكرت مشيرة ما فعله طه بالليل وسرحت قليلا )
مشيرة : - ايه اللى انت عملته وقولته ده امبارح بقى يا طه
طه : - عملت ايه بس يا حبيبتى وذهب طه وجلس على ركبتيه ومشيرة لسه فى السرير
مشيرة : - ازاى تدخل تحتمس فى موضوع زى ده بس انت كده خلتنى احس انى بتناك من تحتمس امبارح
طه : - ليه يامشمش بس هو مش عجبك امبارح وكان مهيجك
مشيرة : - امممم هو فعلا كنت هايجه اوى امبارح يا طه
طه : - ده انتى كنتى هايجة هيجان عمرى ما شوفتك كده فى حياتى شكل الواد تحتمس عجبك ولا ايه ؟
مشيرة : - ازاى بس تقول كده لا انا زعلانة منك اوى
طه يمسك ايد مشيرة ويقبلها وينظر اليها ويقول
طه : - زعلانة من ايه يا حبيبتى بس ده انا بعمل كل ده علشان بحبك وعاوز امتعك
مشيرة : - علشان دخلت تحتمس فى الموضوع انت حسستنى ان تحتمس نكنى بجد دلوقتى ازاى هقابل تحتمس واتكلم معاه عادى وانا حاسه ااااامممممممم
طه : - حسه بايه يا مشيرة حاسه انك عاوزه تتناكى منه
حقيقى ؟
مشيرة تسكت ولا تنطق ابدا وتنظر فى الارض يمسك طه وجهها ويرفع وجهها كى ينظر اليها فى عيونها
طه : - انا على فاكرة بتكلم بجد لو عاوز تحتمس ينكك خليه ينكك عادى انا بحبك ومش عاوزك تبقى محرومة من حاجة وانا بسيبك بالشهر لوحدك واكيد بتحسى انك محتاجة راجل جنبك واهو تحتمس مش غريب واحنا اللى مربينه اومال انتى فاكرة انى وافقت ليه ان تحتمس يبقى معانا وروحت كلمت ابوه ليه علشان عاوزه يريحك
ابتسمت مشيرة وفرحت من داخلها بكلام زوجها ولكن حاولت ان لا تظهر هذه الفرحة وقالت
مشيرة : - انت بتقول ايه بس انت خلاص اتجننت شغلك مع الاجانب خلاك تبقى زيهم
طه : - لو مش عاوزه ينكك خلاص مش لازم ينكك كفايه بس ينكك فى الحلم بس بشرط انك تغريه قدامى
مشيرة : - ازاى يعنى؟
طه : - يعنى تقومى كده وتقلعى الاندر اللى انتى لابسه ده وتخرجى بقميص النوم الحلو ده تصحى تحتمس تقوليله ان عمك طه عاوزك تفطر معاه قبل ما يمشى وهيتكلم معاك شوية
مشيرة : - يا لهوى انت عاوزنى اخرج اروح اصحى تحتمس كده بقميص النوم ده ده شفاف اوى كانى ملط انت اتجننت ولا ايه يا طه طب ما اروحله ملط احسن بقى ثم ده انا ريحتى كلها من لبنك وعسلى الريحة باينة اوى
طه : - ههههههههه ياريت يا مشمش تروحيله ملط وانا كمان شامم الريحة ومهيجانى اوى خليه هو كمان يشمها علشان يهيج عليكى
مشيرة تضع يدها على ذقن طه وتنظر فى وجهه وتقول
مشيرة : - انت بتتكلم جد يا طاطا
طه : - اه طبعا بتكلم جد يامشمش
مشيرة : - لا انت بتهزر طبعا
طه ينظر الى عيون مشيرة ويقبل يدها ويقول
طه : - قومى اقلعى الاندر واعملى اللى بقولك عاليه
مشيرة : - انت عاوز تحتمس يشوف بزازى وحلماتى ملط كده وكمان ممكن يشوف كسى وطيزى كده ملط انا لو وطيت هيشوف كسى وطيزى
طه : - اااااااااااه عاوزه يشوف بزازك وكسك وطيزك ملط
مشيرة تقف وطه قاعد على ركبتيه وتقول
مشير : - طب يلا لو انت بتتكلم بجد فعلا قلعنى الاندر بايدك وانا هروح اصحى تحتمس وانا كده
يحضن طه مشيرة من قدمها ويقبل رجليها ويبدا يدخل يده من تحت القميص اللى يدوب مغطى طيز مشيرة ويمسك الاندر وينزله بيده وكان ينزله ببطء شديد ومع سقوط الاندر سقط هو من نظر مشيرة وسقطت العادات والتقاليد واحست مشيرة انها ست حرة ولازم تعمل اللى نفسها فيه مدام جوزها موافق على كده
يمسك طه الاندر ويشمه ويقبله ويلحسه امام مشيرة
ويرفع الاندر ويدخل راسه ويبدا فى لحس وبوس كس مشيرة حتى تهيج اكثر
كانت مشيرة هايجه اصلا من كلام طه عن تحتمس وعندما بدا طه يبوس ويلحس كسها اصبحت فى قمة هايجها
تضع مشيرة يدها على شعر طه وتمسك براسه وتدفن راسه اكثر فى كسها كى يطفى الناااااار التى اشعلها هو بكلامه عن تحتمس
مشيرة : - ااااااااااااااااااه اااااااااااااااح اوووووووووووف بالراحه كسى مولع اوووووووى هيجتنى اوى يا طاطا
طه : - انا مش هيجتك انتى هايجة من كلامى عن تحتمس شكل تحتمس داخل مزاجك اوى ونفسك ينكك حقيقى
مشيرة : - ااااااااااااه عاوزه تحتمس ينكنى حقيقى اووووووووى نكنى يا تحتمس افشخنى قدام جوزى المعرص
فى الوقت ده تنفجر شلالات من كس مشيرة وتغرق بيها وجه طه اللى انبسط اوى وقعد يلحس عسل مشيرة ويشربه وهو ينظر الى مشيرة اللى مش قادرة تقف على رجليها
طه : - يلا يا حبيبتى روحى وانتى كده صحى تحتمس وبعد كده حضرى الفطار على ما اخد شور وابقى اعملى اللى اقول عاليه وسارينى فى الكلام والحاجات اللى هعملها قدام تحتمس
مشيرة : - حاضر يا مجنون لما نشوف اخرتها ايه معاك بس
قامت مشيرة وذهبت الى غرفة محمد كى تفعل ما قال لها طه
كنت نائم وزوبرى كان واقف وكنت لابس شورت ورجلى كلها كانت باينة وكنت نايم وزوبرى باين انه واقف من الشورت دخلت مشيرو ووصلت الى السرير ووقفت تنظر الى وانا نائم وزوبرى واقف من الشورت اقتربت مشيرة منى علشان تصحينى ومش تصحى محمد وبدات تهزر صدرى بيدها وتقول
مشيرة : - تحوتى اصحى يا حبيبى اصحى يا تحوتى يلا
انا بفتح عينى وبشوف مشيرة
مشيرة : - صباح الفل يا تحوتى عامل ايه يا حبيبى نمت كويس
انا : - صباح الفل يا مشمشتى ايه الجمال ده كله ياقمر
مشيرة : - مش انا قولت بلاش مشمش ده
انا : - هو عمو مش مشى خلاص
مشيرة : - لا عمو فى اوضته وهيقوم ياخد شور ويمشى وعاوزك تفطر معاه عاوزك فى حاجة
انا قومت من على السرير وكانت مشيرة متجه الى باب الغرفة وكان محمد لسه نايم وكنت مشيرة لسه لابسه القميص اللى كانت بتتناك فيه بالليل مع عمو طه وكانت ماشية وخارجه من الاوضة وشوفت طيزها من القميص اللى كان شفاف وحسيت انها مش لابسه اندر استغربت ازاى تيجى تصحينى وهى لابسه كده اكيد المعرص جوزها طه هو اللى قالها كده ماشى انا هوريكم
انا : - حلو اوى القميص ده يا مشمش
كانت مشيرة خارجه من باب غرفة محمد نظرت الى ومشيت راحت على المطبخ
انا خرجت ورايح على الحمام وشوفت عمو طه واقف فى غرفته
انا : - صباح النور يا عمو عامل ايه النهاردة
طه : - صباح النور يا تحوتى عامل ايه يا حبيبى
انا : - كويس يا عمو
( وببص لطه اوى واقول فى نفسى اه يا معرص بقى عاوزنى انيك مراتك قدامك ماشى ماشى هتشوف )
ذهبت الى الحمام وغسلت وشى وخلصت وخارج كان طه مستنى اخرج علشان يدخل ياخد شور وكان بهدومه الداخلية
خرجت ودخل طه وانا دخلت على مشيرة المطبخ وكانت واقفة قدام البتوجاز روحت حضنتها من ورا ولزقت زوبرى فى فلقة طيزها وكان واقف اوى منها
انا : - خلاص انا هموت مش قادر عاوزك اوى يا حبيبتى
مشيرة : - هو مش انا قولت طول ما طه هنا ممنوع تعمل ايه حاجة و نيم الوحش اللى واقف هو على طوال واقف كده حتى وانت نايم
انا : - طبعا لازم يبقى على طوال واقف كل ما بيشوفك بيقف يا حبيبتى وكمان وانا نايم كنت بحلم انى بنيكك طول الليل
( كنت عاوز ارمى بقى شوية كلام علشان اهيجها علشان تقرب منى براحتها زى ما جوزها عاوز )
مشيرة : - طب يلا روح استنى على السفرة على ما اجيب الاكل علشان عمك طه هيخرج يفطر ويمشى وعاوزك
قررت فى نفسى انى اسكت ومش اقول اى حاجة شوفتها ولا سعتها امبارح لما كان طه بينك مشيرة وقالها انه نفسه يشوفها وانا بنيكها وسكت وروحت على السفرة علشان عاوز اعرف طه عاوز يعمل ايه معايه وهيتكلم فى ايه وهل هو فعلا جاد فى اللى قاله ولا ده وقت النيك وبس ومش هيقدر يعمل كده حقيقى
خرج طه ودخل غرفته ولبس وجى على السفرة وجلس على راس السفرة
طه : - ايه يا تحتمس اخبارك ايه
انا : - تمام يا عمو
طه : - بص بقى انت هتبقى هنا فى بيتك واعتبر مشيرة ده زى مامتك او اختك الكبيرة وعاوزك تاخد راحتك كانك فى بيتك ماشى
انا : - حاضر يا عمو
طه : - انا عارف انك راجل علشان كده انا بقولك انت راجل البيت من النهاردة تاخد بالك من محمد وبطة ومشمش اقصد مشيرة
انا : - طبعا يا عمو دوال كلهم فى عنيه واولهم مشمش اقصد مشيرة ولا اقولك انا هقولها يامشمش بقى زى ما انت بتقولها مش انا راجل البيت دلوقتى
( كنت عاوز ادلع مشيرة قدام طه علشان اشوف هو فعلا جاد ولا لا وحبيت اقول انى راجل البيت برده علشان اشوف رد فعله )
طه : - قول زى ما انت عاوز انت راجل البيت دلوقتى ومشمش ده زى اختك او مرات صاحبك
كان اللى فى دماغ طه يهيج تحتمس على مشيرة ويخليه يحاول معاها بس من غير ما يقوله كده صراحة
انا : - طبعا ياعمو طه
طه : - مدام هتقول لمشيرة مشمش يبقى خلاص انا بقى طاطا مش عمو طه
انا : - ماشى ياطاطا
فى الوقت ده خرجت مشيرة من المطبخ وهى شايله الاطباق اللى فيها الفطار وبدات مشيرة تحط الاكل وكانت بتوطى وبزازها نصها طالع منها وانا عينى على بزازها اوى وطه كان بيبص على اوى عاوز يعرف هبص على بزاز مراته ولا لا
اتاكد طه انى هجت على مراته لما بصيت على بزازها
انا : - تسلم ايدك يا مشمش تعبناكى معانا يا حبيبتى
مشيرة استغربت جدا من انى بقولها يا مشمش قدام طه مع انها منبه على كتير اوى فى الموضوع ده
انا : - ايه يا مشمش مالك يا حبيبتى طاطا خلاص قالى على كل حاجة
(رميت الكلمة ده قولت اشوف رد فعل مشيرة ورد فعل طه
عليها )
مشيرة وشها جاب الون واحمر اوى فكرت ان طه جوزها قالى انى انيكها بجد وطه وشه احمر هو كمان وفكر ان مشيرة هتفهم ان هو قالى انى انيكها
تلعثمت مشيرة وتلعثم طه مش عارفين يقولوا ايه
مشيرة : - نهار اسود انت قولتله ايه يا راجل ؟
طه : - قولتله انه هيبقى فى غيابى راجل البيت ويخلى باله منك انتى ومحمد وبطة خلاص تحتمس كبر وبقى راجل هو واحد من العيلة
ارتاحت مشيرة عندما تكلم طه وارتسمت على وجهها ابتسامة وقالت
مشيرة : - طبعا ده تحتمس كبر وبقى سيد الرجالة خلاص اهو
انا : - وانتى ست الستات يا مشمش
طه : - ايه يا تحوتى انت هتعاكس مراتى قدامى طب اصبر لما امشى
انا : - هههههه لا احب اعاكسها قدامك مش شايف القمر اللى معانا يا طاطا
مشيرة تضحك اوى بتحاول بتهرب من كلامى
مشيرة : - كفايه بقى معاكسة خلونا ناكل
وبدانا ناكل وبدا طه ياكل مشيرة بايده وهى كمان بتاكله بايده
لما شوفت كده روحت جبت لقمة بايدى وبدات احطه على فم مشيرة وانا انظر اليها وانظر الى رد فعل طه
انا : - خدى يا مشمش من ايدى يا حبيبتى
مشيرة تنظر الى طه الذى يهز وجهه لها بالموافقة فتفتح مشيرة فمها لاضع الاكل فيه واسحب يدى ببطء شديد امام زوجها
انا : - ايه يا مشمش عاوزه تاكلى صوابعى مع الاكل
تهيج طه مما يحدث ان ما يحث يفوق خياله بكثير كان فاكر اللى هيحصل حاجات اقل من كده بكتير بس لقى انى بعمل اكتر من اللى فى خياله
انا : - قولها يا طاطا تاكلنى بايدها زى ما اكلتك
كنت عاوز اخلى طه هو اللى يقول لمشيرة انها تاكلنى علشان اشوف هيسمع كلامى ولالا
طه : - اكلى تحوتى بايدك يا مشمش زى ما اكلك
مشيرة : - حاضر يا حبيبى هو انا ليه غير تحوتى
تمسك مشيرة لقمة بيدها وتقربها من فمى وتضعها فى فمى وطه ينظر الى والى مشيرة فى ذهول مما يحدث وانا اغلق فمى على ايد مشيرة وشفايفى تلمس يدها الجميلة واسنانى عضتها بسيط كده عندما احست مشيرة خافت من زوجها بسحبت يدها بسرعة انا امص صوابعها
انا : - هههههههه شوفت يا طاطا خافت اكل صوابعها ازاى
طه : - هههههههههههه
يضحك طه وهو لا يصدق ما يحدث بينى وبين زوجته من حركات دلع وكاننا زوين فى شهر العسل
كل ده طبعا هيجنى اوى وخلى زوبرى يقف وانا عارف ان طه عاوزنى انيك مراته بس مش عارف هو هيخلينى انيك مراته قدامه ولا من وراه ومش عارف هو موافق فعلا ولا لا ؟
خلصنا فطار وقامت مشيرة تشيل الاطباق وانا بشيل معاها وهى بتوطى واشوف بزازها اووووووووف وزوبرى هاج اكتر وانا ماشى ورا مشيرة وهى بتهزر طيزها ورجليها كلها باينه قدامى وانا ماشى واها وطه قاعد بيتفرج على وانا ماشى ورا مراته وببص على طيزها تعمدت مشيرة ان توقع طب علشان توطى علشان اعرف انها من غير اندر واشوف كسها وطيزها وفعلا وطت مشيرة قدامى وانا شوفتها كده وطباع زوبرى هاج ووقف اكتر من اللى شوفته وبصيت وتنحت اوى وكان طه بيبص على وتنح هو كمان لانه شافنى انى ببص على كس وطيز مراته اللى بقوا ملط قدامى خلاص
دخلت مشيرة المطبخ وانا وراها ولما دخلنا جواه حضنتها اوى من ظهرها وقولت
انا : - ايه يا مزتى ده انتى قالعه الاندر اووووف كسك وطيزك جامدين اوى انتى حشتينى اوى يا مشمشتى وعاوزك اوى شوفتى جوزك مش قال حاجة ازاى لما دلعتك قدامه ولما اكلتك جوزك طاطا ده بقى عسل اوى وفرى وسبور بجد زى الاجانب اللى شغال معاهم وكمان شايبك تخرجى كده من غير اندر قدامى
كنت عاوز اقول كلام من اللى هى كانت بتقولوا لطه بس على المدراى
مشيرة : - اه ده سبور اوى يا حبيبى بس مش اوى كده ابعد بقى جوزى بره
انا : - طيب بس لما يمشى هوريكى هعمل فيكى ايه
فى الوقت ده جرس الباب ضرب وكان حسام اخويه روحتله قالى بابا عاوزك
انا : - طب روح انت وانا جى يا حسام
دخلت على مشيرة كانت فى المطبخ وكان طه فى غرفتة بيكمل لبسه علشان يمشى
انا : - انا ماشى يا مشمش هروح لبابا عاوزنى
مشيرة : - روح يا حبيبى
انا : - مع السلامة يا طاطا
طه : - سلام يا تحوتى اشوف الشهر اللى جى وعندى ليك مفاجاة حلوة اوى انت ومشمش
مشيت وانا قاعد اقول ياترى ايه هى المفاجاة اللى هيعملها طه ليه انا ومشمش اكيد هيخلينى انيك مراته قدامه
قعدت افكر لحد ما زهقت قولت ياخبر النهاردة بفلوس بكره هيبقى ببلاش
روحت الشقة وقعدت مع بابا وماما وكانوا عاوزين حاجات كتير علشان السفر والتجهيز ليه وبابا قالى خليك بقى معانا اليومين دوال لحد ما نسافر علشان هتوحشنا اوى وكمان تساعدنا فى السفر قعدوا يومين لحد ما بابا وماما وحسام اخوية سافروا السعودية وخلاص بقيت فى الشقة لوحدى يعنى انيك محمد فى اى وقت فى شقتى يعنى ممكن انيك كمان مشيرة من غير ما بطة تشوف حاجة فى شقتى
بقيت حر ولوحدى اعمل كل اللى انا عاوزه
ذهبت الى بيت مشيرة وضربت الجرس فتحت مشيرة الباب وكانت واحشانى اوى بقالى يومين مش فاضى اشوفها واقعد اتكلم معاها شوفتها بس وهى بتسلم على ماما وبابا وحسام وكانت اكتر واحدة متاثرة هى بطة علشان كانت بتحب حسام اوى وبتحب تلعب معاه كانت مشيرة لابسه جلابية بيتى لونها بنى وفلقة بزازها كانت باينه منها وهى عند الركبة
مشيرة : - ازيك يا تحوتى عامل ايه يا حبيبى خلاص ركبوا ومشوا بالسلامة
انا : - اه يا مشمشتى هيوحشونى اوى و خلاص بقيت فاضيلك خالص وقاعد معاكى على طوال روحت اخدت مشيرة فى حضنى علشان كانت وحشانى
مشيرة تحضنى اوى هى كمان وبتعدنى عنها وتقول
مشيرة : - ادخل واقفل الباب وراك وتعالى ليك وحشه يا حبيبى
انا : - اومال فين محمد وبطة
مشيرة : - محمد جوه فى اوضته وبطة بقى يعينى عليها فى اوضتها وزعلانة اوى علشان حسام مشى ابقى ادخل اتكلم معاها والعب معاها شوية يا تحوتى انت برده زى حسام علشان مش تحس بغياب حسام عنها
انا : - من العين ده قبل ده يا روح قلبى انتى بس بجد ايه الجمال ده كله يا مشمشتى هو انتى كل يوم بتبقى احلى من التانى ولا ايه بقى
مشيرة : - انت لسه برده بكاش زى ما انت وبتقول كلام حلو
انا : - وهو الكلام الحلو اتخلق الا علشان يتقال للحلو
جلست مشيرة على الكنبة وقالت
مشيرة : - تعالى يا تحوتى اقعد جنبى عاوزك
روحتت قعدت جنبها
انا : - خير يا حبيبتى
مشيرة : - بص بقى انت بقيت عايش لوحدك دلوقتى بس مش معنى ان ابوك وامك مش هنا يبقى هتخرج براحتك وترجع براحتك لا ابوك وامك سيبنك امانة عندى علشان كده انت مش هتروح شقتك خالص غير لو على النوم وبس تفضل قاعد معايه هنا على طول ولو عاوز تخرج فى اى مكان تستاذن منى
انا : - هههههههههه لا طبعا يا مشمش انا مصدقت ابقى حر هتيجى انتى وتسجنينى ثم طاطا قالك انى انا راجل البيت
مشيرة :- طبعا راجل البيت وسيد الرجالة بس انت لو مش عملت كده وبقيت كويس هتصل بامك وابوك اخليهم ياخدوك هناك
انا : - لالالالا هسمع كلامك بس بشرط انتى كمان تسمعى كلامى
مشيرة : - هو مين اللى كبير فينا انا ولا انت ؟
انا : - طبعا انتى يا حبيبتى بس تعاملينى كانى راجل البيت كانى طاطا بالضبط
وحطيت ايدى من ورا على وسطها مشيرة بتشيل ايدى وبتقول
مشيرة : - اه كويس انك فكرتنى انا عاوزك تنسى اى حاجة حصلت بينا ومش تفكر فيها تانى انت هنا ابنى زى محمد ماشى وتسمع كلامى واللى اقوله تعمله ماشى
انا : - بصى بقى يا مشمش اسمع كلامك على عينى وراسى لكن انسى اللى حصل ده عمرها ما هتحصل وحطيت ايدى تانى على وسطها وببص فى عيونها اوى وبقرب منها اوى
انا : - بحبك اوى يا مشمشتى
مشيرة : - تانى مش قولتلك بطل بقى كلامك ده
مسكت ايد مشيرة وقعدت ابوسها اوى وابص فى عيونها
روحت اخدتها فى حضنى وغبنا فى بوسه شوية لحد ما مشيرة زقتنى وقالت
مشيرة : - انت اتجننت خلاص محمد وبطة جواه
انا : - طب انا بجد عاوزك وحطيت ايدى على ظهرها وبحسس عاليه اوى وبنزل على طيزها تحسيس
مشيرة : - انت اتجننت ولا ايه يا تحتمس عاوزنى ازاى ؟
انا : - عاوزك زى اى ما راجل بيعوز ست
مشيرة : - يا حبيبى انت لسه صغير على الكلام ده
كانت مشيرة فى نفسها قررت انها تجعلنى الشاب البديل لجوزها اللى يقدر يشبعها نيك ولسه بخيره وكمان زوبره واقف على طول وكمان متوفر فى اى وقت واقرب حد ليها ومش هيعملها فضايح وكمان جوزها موافق على كده بس كانت عاوزه تحتمس يسمع كلامها وهى هتخليه يعمل كل حاجة بس فى الوقت والمكان المناسب علشان محمد وبطة مش يعرفوا حاجة
انا : - مشيرة هو انتى شايفنى صغير ولا ايه ؟
مشيرة : - طبعا صغير انت قد ابنى محمد
انا : - بس الموضوع ده مش بالسن على فاكرة يعنى اعرف ان فى ناس كبار ويمكن فى سن طاطا مش بيقدروا يمعتوا ستاتهم وبيجيبوا بسرعة علشان كده الصغيرين لسه بخيرهم
( اتعمدت ارمى كلام قريب من كلام مشيرة مع طه عن ان الشباب لسه بخيره لما كانوا بيتكلموا وهى طبعا مش عارفه لسه انى سمعتها مع جوزها انا وابنها محمد )
مشيرة : - يا خربيتك يا تحتمس عرفت كل الحاجات ده كلها منين ده الحاجات مش يعرفها غير الكبار انت شكلك اتشقيت يا واد مع ست او بنت ومش قولتلى عليها
انا : - لا طبعا يا مشمش عمرى ما عرفت ست ولا بنت غيرك انتى اللى فى القلب ولا عمرى هبقى شقى غير معاكى انتى وبس
مشيرة : - ههههههههههه حلوة اوى الكلمة ده يا تحوتى ولا عمرى هبقى شقى الا معاكى هههههه انت مجرم بجد
كنت ساعتها عمال احسس على طيزها اوى وابعبصها فيها اوى وهى ساكتة خالص وكنت هيجت اوى وزوبرى وقف
انا : - بقى انا مجرم يا مشمش برده لو انا مجرم اومال جوزك ايه بس
مشيرة : - ايه انت هتتكلم عن جوزى كمان مش عيب يا واد وشيلت ايدى من على طيزها
انا : - انا اقصد انه مجرم اكتر منى انه قدر يوقع قمر زيك ويتجوزها ويقدر لحد النهاردة يحبها وبيدلعها وبيمتعها وبيشبعها
( كنت بقول الكلام ده كله ومن جوايه بضحك انا بس كنت عاوز افتح الكلام على جوزها )
مشيرة : - هههههههههههه كله فى الاول بتاع كلام وبس يا حبيبى وفى الاخر برده كلام مش فى فعل ابدا ههههه
انا : - ليه هو جوزك بتاع كلام وبس مش بيمتعك وبيشبعك كويس ؟
( كنت عاوز مشيرة تفتحلى قلبها وهى اللى تتكلم وتقولى على كل حاجة بدل ما انا اقولها انى سمعت كلامها مع جوزها وشوفت كل حاجة )
مشيرة : - بطل اسئلتك ده يا تحتمس مش هقدر ارد عليها بس شكلك انت كمان بتاع كلام
انا : - خلاص انا هوريكى بتاع الكلام ده هيعمل ايه اعملى حسابك بالليل لما محمد وبطة يناموا هجيلك اوضتك
مشيرة اتبسمت ابتسامة خفيفة وكانت على وجهها فرحة ولكنها دراتها اوى
مشيرة : - انت مجنون ايه اللى انت بتقوله ده بطل يا مجرم كلامك ده وقوم يلا كفايه لحسن محمد يخرج علينا كده
انا : - بالليل يا مشمش هجيلك وعاوزك تجهزيلى نفسك زى ما تجهزتى نفسك لجوزك
مشيرة : - بطل جنان يا تحتمس مش هيحصل اللى انت بتقوله ده
انا : - هيحصل يا مشمشتى وهتشوفى بالليل
روحت على محمد لقيته قاعد بيلعب على الاتارى قعدت العب معاه شوية لحد ما بقت الساعة 4 كده
مشيرة جت على باب الاوضة
مشيرة : - محمد تعالى عاوزك تنزل تشترى شوية حاجات علشان نتغدى يلا
محمد : - حاضر يا ماما
وانا ببص على مشيرة اوى اللى دخلت على المطبخ وقام محمد راح لامه فى المطبخ وخد منها فلوس وعرف منها هيشترى ايه ومشى راح نزل قومت ودخلت على مشيرة فى المطبخ وكانت واقفة على البتوجاز
وكانت مشيرة لابسه جلابيه بيتى لحد الركبة لونها اصفر وكانت موطيه وفاتحه الفرن وكان الاندر باين وهى موطيه كده دخلت على مشيرة وقربت وحطيت ايدى على كسها من فوق الاندر احسس بشويش اوى اوووووووووف
مشيرة : - بتعمل ايه يا تحوتى بطة فى اوضتها تشوفك عيب كده بقى
ومش قامت ولا اتحرت فضلت زى ما هى
انا : - وايه يعنى ما بطة فى اوضتها
وعمال احسس اكتر على كسك اللى كان سخن مولع نااااااااار
انا : - كسك حلو اوى يا مششمتى
مشيرة : - بس بقى عيب يا تحوتى
روحت نزلت على الارض وقعدت ابوس كس مشيرة من فوق الاندر
انا : - اوووووووووف كسك طعمه حلو اوى يا حبيبتى
مشيرة : - امممممممم
مشيرة بتوطى اكتر وانا مسكت الاندر ونزلته وقعدت ابوس كس مشيرة اوى اوى والحسه اوى اوى
مشيرة : - ااااااااااااح اووووف اااااااااااااه
انا : - كسك ناعم اوى يا مشمش بحب كسك اوى يا حبيبتى
مشيرة : - ايوة يا حبيبى علشان عملته
انا : - علشانى برده يا متناكتى ولا علشان جوزك ينكك
( كنت قاصد اقولها الكلمة ده علشان اشوف رد فعلها كلمة متناكتى اللى كان طه جوزها بيقولها انها متناكة تحتمس )
هاجت مشيرة اوى لما سمعت كلمة متناكتى ولم تقل اى كلمة بل على صوتها فى المطبخ
مشيرة : - لا عملته علشان انت يا راجلى يا دكرى انت دكرى مش طه مش هو قبل ما يمشى قالك انك راجل البيت
بقيت ببوس وبلحس زنبور مشيرة اوى وحطيت زنبورها فى بقى وبمصه اوى اوى اوى اووووووف
عمال اكل كس مشيرة اوى ببقى ولسانى بياكل كسها اكل
انا : - كدابة يا مشمش انتى عملتى كسك ده قبل ما جوزك ما يجى وانا شوفتك وانتى فى الحمام بتعمليه
مشيرة : - يا لهوى اوعى يكون محمد شافك ؟
انا : - ههههههههههه اه شافنى واتفرج معايه على كسك هو كمان
مشيرة : - ايه بتقول ايه ؟؟؟؟؟؟
انا : - ههههههههه بهزر طبعا يا متناكتى ثم ايه المشكله ان محمد يشوفك ملط ويشوف كسك ملط مش هو نازل من كسك ده عادى بقى
عندما سمعت مشيرة ان ابنها شافها حتى لو انا كدبت عليها هاجت واطلقت عسلها وانزلت على لسانى
انا : - ايه يا مشمشتى كده تنزلى بسرعة كده ايه هجتى لما عرفتى ان محمد شافك ملط وشاف كسك
مشيرة : - بس يا واد عيب كده بقى يا مجرم
انا : - عيب ايه بس يامتناكتى ده انا هفشخك نيك بالليل
كانت مشيرة كل ما تسمع كلمة متناكتى تنزل اكتر من كسها
انا : - غرقتى الارض يا مشمشتى
مشيرة : - اححححححححح اووووووووووف
انا : - ياخربيتك بتهيجى اوى كده لما عرفتى ان محمد شافك ملط اومال لما اخليه يشوفنى وانا بنيكك هتعملى ايه او حتى انيكك قدام جوزك ؟
كنت كل شوية اقول كلام علشان اخلى مشيرة تفتح قلبها وتتكلم براحتها بس للاسف مش قدرت تتكلم بصراحة لان الكلام ده مش ينفع يتقال كده خبط لزق
كان زوبرى مولع جدا وانا بلحس كس مشيرة وكنت عاوز اقوم انيكها وهى كده وادخل زوبرى فى كسها ولكن خوفت بطة تسمعنا او محمد يجى من بره يشوفنا
انا : - قومى يلا البسى يا مشمش علشان بطة ومحمد وانا بالليل لما محمد وجاى يناموا هاجى انيكك
قومت وضربت مشيرة على طيزها ضربة كده جامدة شوية حمرت طيزها
راحت مشيرة قعدت على الارض من التعب
مشيرة : - مش قادرة حرام عليك كده
انا : - احا انتى تعبتى من لحس كسك وبس اومال لو نكتك بزوبرى طب يلا قومى يا متناكتى ومن النهاردة انا عشيقك وراجل البيت ده والكلام اللى اقوله يتسمع من النهاردة مش تلبس ولا براه ولا اندر طول ما انتى فى البيت
مشيرة : - حاضر يا رجلى بس الولاد يشوفونى كده ازاى بس
انا : - عادى يشوفوكى عادى هما يعنى هيشوفوكى ملط ما انتى هتكونى لابسه جلابية والجلابية مش خفيفة يعنى يا لبوتى
مشيرة : - حاضر يا حبيبى بس ايه الكلام ده كله عرفته منين ده كله
مش رديت وسيبت مشيرة ومشيت قولت اروح اطمن على بطة روحت ونسيت وفتحت الاوضه بسرعة من غير ما اخبط
كانت بطة بتغير هدومها وكانت ملط اتكسفت بطة اوى ولفت وشها
بطة : - ايه يا تحتمس مش تخبط قبل ما تدخل
انا تنحت شوية و قفلت وخرجت بسرعة
ده اول مرة كنت اشوف بطة ملط بزازها كانت لسه نونو اوى
وشوفت كمان كسها وطيزها الصغيرين
خرجت من عند بطة وجلست على السفر انتظر محمد وجاء محمد وفتحتله ودخل ادى الحاجات لمشيرة ومشيرة جابت الغداء وقعدنا كلنا انا ومشيرة ومحمد وبطة ناكل
كانت مشيرة على راس الترابيزة وانا على يمنها ومحمد على شمالها وبطة بجوار محمد
بطة كانت بتبصلى ومكسوفة اوى علشان شوفتها ملط
وبدنا ناكل وبدات اكل مشيرة بايدى قدام محمد وبطة
بطة كانت عادى لكن محمد كان عارف انى عاوز انيك امه وانا عمال اكل مشيرة بايدى وهى كمان بتاكلنى بايدها وانا حاطط ايدى الشمال على رجلين مشيرة وبحسس عليها من تحت الترابيزة وزوبرى بدا يقف ويهيج
مشيرة خبطتنى برجليها فى رجلى علشان اشيل ايدى علشان محمد بيبص علينا شيلت ايدى شوية وكملت اكل وبعد شوية حطتها تانى والمرة ده دخلتها لجواه شوية وبقت على كس مشيرة اللى كانت سمعت كلامى وقاعدة من غيرا ندر
عمال احسس على كس مشيرة بايدى قدام محمد وبطة وهما مش عارفين انا بعمل ايه
مشيرة وهى بتاكل غمضت عنيها شوية وبتعض على شفايفها من تحسيسى على كسها
مشيرة بللت كسها قليلا ولكن لم تنزل شهوتها بالكامل وجى فى ايدى شوية من عسلها شيلت ايدى وقعدت الحسها كانى بلحسها من الاكل اللى فى ايدى ومشيرة ومحمد ينظرون الى اوى
كانت مشيرة تنظر بحب وحنية ورضا علشان بلحس علسها قدامها كده وقدام ابنها وبنتها
سرحت مشيرة وقعدت تقول ياااااااا يا تحوتى معقولة بتحبنى اوى كده تلحس عسلى وتاكله كده يا حبيبى
خلصت بطة الاكل وقامت تغسل ايدها وبعدا كده محمد قام بعد ما محمد ما مشى
مشيرة : - مش ناوى تبطل انت اللى بتعمله ده غير لما تنفضح قدام محمد وبطة
انا : - لا مش تخافى محدش خد باله من حاجة يا مزتى
مشيرة : - بجد هوريك على قلة ادبك ده كلها انت بقيت جرىء اوى بجد كده عيب اوى
اقتربت من مشيرة بوجهى وقولت
انا : - هو مش انا قولتلك انى راجل البيت ده واعمل اللى انا عاوزه واللى اقوله تسمعى كلامى فيه
مشيرة : - ايوة يا حبيبى بس مش لدرجه تحط ايدك فى كسى قدام محمد وبطة كده طب لو حد منهم شافك اكيد مش هيحصل كويس
انا : - ماشى عندك حق بس انا كنت واخد بالى كويس اوى ومش هعمل حاجة تانى قدامهم واعملى حسابك لما يناموا بالليل هجيلك اوضتك توضبى نفسك كويس
ابتسمت مشيرة ابتسامة خفيفة ولم تتكلم خلصنا اكل ودخلت غسلت ايدى وقعدت افكر ياترى انيك مشيرة لوحدها من غير ما اقول لمحمد ولا اعرفه واخليه يشوفنى وانا بنيك امه علشان اخلص من الرهان ده وكمان اكسر عينه وانيك مشيرة بقى فى اى وقت عادى وبراحتى بقى وكمان هو هيساعدنا علشان بطة مش تشوفنا
بجد احترت اوى ومش عارف انيك مشيرة ومحمد عارف ويتفرج ولا لا لحد ما خرجت من الحمام ودخلت غرفة محمد وكنت تعبت من التفكير قررت انام شوية علشان اقدر اسهر بالليل وانيك مشيرة نمت فوق السرير وانا بفكر برده ومن كتر التفكير تعبت ونمت ومش قدرت اخد قرار قبل ما انام
ياترى انيك مشيرة بعلم ابنها وقدامه اول مرة انيكها ولا انيكها لوحدها اول مرة لما محمد ينام ؟
انتهى الجزء السابع
ياريت يعجبكم وياريت اللى يعلق يقول رايه اول مرة انيك مشير انيكها لوحدها من غير ما اقول لمحمد ولا انيكها ومحمد عارف واخليه يتفرج من البلكونة زى ما شوفنا ابوه وامه ؟
الجزء الثامن
نمت وصحيت وانا جسمى تعبان اوى ومكسر اوى وكنت بحلم انى بنيك مشيرة قدام محمد ابنها لما صحيت لقيت النهار طلع استغربت اوى معقولة انا مش صحيت بالليل خالص وقعدت اقول يعنى كمان مش نكت مشيرة ازاى راحت على نومه كل ده بصيت فى الساعة كانت 7 الصبح قومت دخلت الحمام وغسلت وشى علشان افوق كده من اللى انا فيه دخلت اوضة مشيرة مش لقتها ولا كمان فى المطبخ ولا فى اوضة بطة ولا اى مكان فى الشقة هى مشيرة نزلت بدرى اوى كده راحت فين افتكرت ان مامتى سايبة الفراخ فوق السطح لمشيرة والمفروض ان مشيرة تاكلها وتاخد بالها منها ولما تحب تدبح منها تدبح وناكل كلنا منها روحت خرجت وطلعت السطح واحنا فى الدور الثالث ومش فى حد فوقينا خالص روحت طلعت على السطح لقيت مشيرة وافقة وكانت لابسه روب وتحت منه جلابية بيتى
انا : - صباح الفل يا مشمشتى ايه يا حبى صاحية بدرى كده ليه
مشيرة : - صباح النور ياتحوتى باكل الفراخ علشان جعانة
دخلت ووقفت جنب مشيرة وزوبرى كان واقف لما شافها وباين من الترنج اللى انا لابسه
مشيرة : - تحوتى كنت عاوز اقولك على حاجة
انا : - قولى يا قلبى
مشيرة : - اللى حصل امبارح ده ميتكررش تانى لا واحنا لوحدنا ولا قدام حد انا متجوزة ومقدرش اعمل كده لان ده خيانة وغلط
انا اقرب من مشيرة وزوبرى يلمس جسمها وابص فى عيونها واقول
انا : - هيحصل تانى وتالت ورابع وكل يوم وكل شوية
مشيرة : - تحتمس بجد هزعل منك
امسك ايد مشيرة وابوسها والزق زوبرى اكتر فيها
انا : - انا رجلك ودكرك زى ما جوزك قالك
مشيرة : - تحتمس ايه ده انت بتعمل ايه احنا على السطح انت عاوز تفضحنا
انا : - وايه المشكلة الناس كلها لسه نايمة ومحدش شايفنا
مشيرة : - ثم جوزى قال انك راجل البيت فى طلبات البيت مش طلبات مراته الجنسية
انا : - ههههههه روحى اساليه هيقولك فى كل حاجة
سكتت مشيرة ونظرت الى الارض
روحت انا شديتها من ايدها على السلم علشان ننزل لتحت ومحدش يقدر يشوفنا وفعلا جت معايه بس وهى بتقول
مشيرة : - ابعد عنى يا تحتمس سبنى انت اتجننت ولا ايه انا لسه باكل الفراخ
انا ولا بتكلم لحد ما نزلنا على السلم وباقى بسطة واحدة وننزل على الدور بتعنا وخدتها فى حضنى اوى وزنقتها اوى فى الحيطة وحطيت شفايفى على شفايفها ولزقت صدرى فى بزازها ولزقت زوبرى فى كسها وعمال احرك زوبرى على كسها طالع نازل وببوسها اوى اوى اوى
مشيرة تتكلم وصوتها رايح خالص وبصوت واطى اوى
مشيرة : - بس بس يا تحوتى حرام عليك كده انا مش قادرة خلاص سبنى بقى سبنى انت بتعمل ايه
انا : - بعمل اللى نفسى اعمله من زمان و مش هسيبك ولا قادر اسيبك انا بحبك اوى يا مشمشتى بموت فيكى ومش هقدر ابعد عنك
وانا عمال ابوسها اوى فى شفايفها وامص شفايفها اوى اوى اوى وبحرك زوبرى جامد اوى على كسها اااااااح وبحضنها جامد اوى
مشيرة : - امممم تحتمس بقى
انا : - حضنك دافىء اوى يا مشمش بيخلينى انسى الدنيا
مشيرة : - يا تحوتى اعقل احنا بره البيت
انا : - انا خلاص بقيت مجنون بيكى هنيكك بره البيت وجوه البيت وفى كل مكان
مشيرة تتكلم بصوت واطى وبدى عليها الهيجان
مشيرة : - وبعدين فى شقاوتك ده يا تحوتى
وبقيت ببوس فى خدودها وبلحسها ونزلت بوس على فلقة بزازها اوووووف روحت طلعت الفردة الشمال من بزازها اوووووووووف
مشيرة : - يا تحتمس لا بقى مش كده
مشيرة بتمسك بزها وبتدخلها تانى مكانها
روحت انا طلعتها تانى وبقولك
انا : - ايه ده يا مزتى انتى مش لابسه براه
مشيرة : - ااااااااااااه مش انت قولتلى مش البسه
قعدت ابوس فى بزازها اوى اوى اوى
مشيرة : - اااااااااااح اووووووووووف ااااااااااااااه لالالا سيب بزازى
وسندت على مشيرة وكانها فى حالة دوخة
وكانت بزاز مشيرة بيضة زى القشطة وحلمتها وسط وواقفة وحلوين حلمتها هاله تميل الى اللون الاحمر اكتر من البنى
حطيت الحلمة فى بقى وقعدت ابوسها وامصها اوى اوى اوى
وكانى *** رضيع وجائع يريد ان ياكل وكانت وجبتى من بزاز مشيرة
انا : - اااااااااااح اووووووف اااااااااااااااه بحب بزازك اوى يا متناكتى
مشيرة : - اها يا تحوتى بالراحه
مشيرة بدات تحط ايدها على كتفى وراسى وتحسس على شعرى
وكان زوبرى واقف اوى اوى ومكتنش مصدق بجد انى بعمل كده مع مشيرة
روحت حطيت ايدى على كس مشيرة من فوق القميص وبدات احسس على كسها وانا بمص بزازها
روحت دخلت ايدى من تحت القميص وحطيت ايدى على كسها على طول
انا : - اوووووووف يا متناكتى كمان مش لابسه اندر ده انتى سمعتى كلامى بالحرف
مشيرة : - كفاية بقى تعبتهم اى اى اى بطل شقاوة يا حبيبى بقى
بدات مشيرة تتجاوب معاية وتحط ايدها على زوبرى وتدلعه اوى اوى
وانا اول ما مشيرة مسكت زوبرى
وبدات احسس على كسها اوى اوى اوى وبمص بزازها اوى اوى اوى
راحت مشيرة طلعت حلمتها من بقى ونزلت تحت وطلعت زوبرى من الشورت
مشيرة : - يالهوى عليك ياتحوتى زوبرك كبير وحلو اوى يا حبيبى
انا : - يعنى مين اللى زوبره اكبر انا ولا جوزك ؟
مشيرة : - طبعا جوزى بس علشان هو اكبر منك بس انت زوبرك كبير بالنسبه لسنك
وقعدت تبوسه اوى اوى اوى
انا : - فاكرة يا مشمشتى لما مصتيه عند سمسة
مشيرة : - بس يا واد بقى اتلم
ومشيرة ترجع تمص زوبرى تانى
كانت مشيرة فنانة فى المص بدات تحلس عمود زوبرى بلحسه واحدة بشويش اوى من تحت عند بضانى الى فوق عند راس زوبرى وكانت هذه الحركة بتموتنى اوى وتهيجنى اوى اوى وقعدت تعملها كتير وبعد كده بدات بتوس زوبرى وتلحس طربوش زوبرى وخرم زوبرى وهى بتبص لفوق على وشى وعينى فى عيونها وتضغط بايدها وتفتح خرم زوبرى وتدخل لسانها جوه وتبوسه اوى وتلحسه اوى ودخلت زوبرى كله فى بقها وقعدت تمصه اوى اوى اوى
انا : - اااااااااااااح ااااااااااااااااااااااااه يا مشمش بالراحه على زوبرى انا خلاص مش قادر زوبرى هينفجر يا متناكتى
وفجاءة قذفت ونزلتهم على وش وبق مشيرة غرقت وش مشيرة وبقها من لبنى
تغير وجهه مشيرة اوى وكانها زعلت انى نزلتهم بسرعة كده
مشيرة : - ينفع تجبها بسرعة كده والبهدلة اللى انت عملتها ده كلها يلا روح نظف نفسك
انا : - لا نظفيه انتى ببقك احسن
مشيرة : - ههههههه اه منك ده انت مش ناوى تجبها لبر
وبدات تمص زوبرى وتنظفه من اللبن وكمان كانت بتبلع لبنى
انا : - احححححححح ااااااااااااااااه عجبك لبنى يا مزتى
تبتسم مشيرة ولم ترد
مشيرة تقوم وتقف وتضبط هدومها وتقول
مشيرة : - يلا انا هروح انظف البهدلة ده وانت روح كمل نومك
انا : - لا خلاص انا نمت كتير اوى مش هنام تانى
مشيرة : - طب روح نام كانك لسه نايم علشان اجى اصحيكوا
انا : - ماشى يا مزتى
وفعلا روحت عملت نفسى نايم جنب محمد
دخلت مشيرة الحمام بتنظف لبنى من عليها وبتحطه فى بقها
وبتقول لنفسها فى المرايه
مشيرة : - اه يا طه ياعرص لو تعرف اللى حصل ده .... كله من تفكيرك خلتنى اهيج على الواد الصغير كده
وتتذوق اللبن تانى وتقول
مشيرة : - طعمه جامد اوى الواد نزل كتير اوى قد اللى بينزلهم طه مرتين خلصت مشيرة تنظيف وخرجت وقلعت الروب ودخلت علينا الاوضة علشان تصحينا
جت مشيرة من ناحيتى وميلت مشيرة ببزازها على وشى جت على راسى وبقى وبزازها كلها فوق وشى
قال يعنى بتصحى محمد
وانا انتهزتها فرصة وقعدت ابوس بزاز مشيرة وحطيت ايدى من تحت على رجليها وبحسس على رجليها اوى من تحت
مشيرة : - اصحى يا واد يا محمد كفايه نوم
خبطتنى مشيرة يبدها خبطة خفيفة علشان اسكت من اللى بعمله
مشيرة : - يلا بقى قوموا كل ده نوم
روحت طلعت ايدى من ورا على طيز مشيرة وبحسس على طيزها وببعبصها فيها اوى ما هى مش لابسه اندر بقى
مسكت مشيرة ايدى ورجعتها مكانها وقربت منى وقالت فى ودنى
مشيرة : - اتلم بقى يا واد انت مش لسه منزلهم ايه هو انت مش بتتهد خالص كده
انا اقوم من النوم وانا ماشى اخبط زوبرى فى طيز مشيرة من ورا
مشيرة : - ايه مش تحاسب يا تحوتى هى ده صباحك على تخبطنى كده
بقرب منها وبقولها فى ودنها
انا : - زوبرى اللى مش بيحاسب اعمله ايه بس
مشيرة تضحك هههههه
انا بقرب من مشيرة وبحضنها وببوسها فى خدودها وكان محمد فى الوقت ده بدا يفوق وشافنى وانا ببوس امه
انا : - صباح الفل يا مشمشتى
مشيرة : - قوم يا واد يا محمد بقى صح النوم يا كسلان كل ده نوم
انا : - اه يا حبيبتى تعبانين بقى
مشيرة : - تحوتى روح صحى بطة لو سمحت
انا : - حاضر يا حبيبتى
وانا ماشى ببعبص مشيرة فى طيزها ومحمد مش شافنى
نظرت الى مشيرة وابتسمت
وانا ماشى بقول لنفسى لازم انيكك بقى خلاص مش قادر بجد ولازم كمان انيكك قدام ابنك الخول المعرص ده
روحت على اوضة بطة ودخلت وكانت بطة لسه نونو 9 سنين لابسه بجامة من فوف فيها 3 زراير والبنطلون للركبه كده
كانت بطة نايمة فى نوم عميق جدا وكانت بتحلم كمان
حطيت ايدى على جسم بطة علشان اصحيها
انا : - يلا يا بطة اصحى يا حبيبتى
وبحرك جسمها وايدى بتلمس حته من صدرها النونو خالص
كانت بطة بتحلم وبتقول
بطة : - مممممم ايه يا دكتور كفاية مش عاوزه دوا ولاحقن
كان زوبرى واقف من امها مشمش واللى بتعمله معايه وكان زوبرى قريب من جسمها لقيت زوبرى لزق فيها وهى نايمة
انا : - ايه يا بطة انتى بتحلمى يا حبيبتى
وايدى جت على بزازها اللى كانت لسه بتنبت بزازها نونو خالص اصغر من الليمونة بطة صحيت وفاقت وهى مخضوضة علشان ايدى على بزازها
بطة : - تحتمس ايه ده فى ايه
انا : - مش فى حاجة يا حبيبتى بصحيكى صباح النور
بطة : - صباح النور يا تحوتى ازيك
كنت بعدت ايدى من بزازها
انا : - ايه مالك يا حبيبتى اتخضيتى كده ليه
بطة : - لا ابدا بس مش متعودة انك تصحينى
انا : - لا اتعودى بقى انا احتمال اصحيكى كل يوم
بطة : - ده يبقى احلى صبح يا حبيبى ماشى يا تحوتى
انا : - ايه بقى حكاية الدكتور ده اللى كنتى بتحلمى بيه وبتقولوا مش عاوزه دوا ولا حقن ؟
بطة : - اه ده دكتور رخم وغلس كان عاوز يدينى دوا وحقنة
انا : - هههههههه
بطة : - بتضحك على يا تحتمس ماشى يا تحتمس
انا : - انا بكره لما هبقى دكتور مش هديكى غير حقنة واحدة وبس ( وكانت نيتى على زوبرى وهى عيلة صغيرة اكيد مش هتفهمها )
بطة : - انت عاوز تطلع دكتور علشان تدينى حقنة لا بخاف منها
انا : - هههههههه مش تخافى هدهالك بالراحه اه عاوز اطلع دكتور للستات وبس هههههه
بطة : - تحتمس حسام وحشنى اوى بجد نفسى اشوف اوى ليه مش خليته يقعد معنا هنا
ساعتها حسيت بحبها لحسام اخويه وصعبت على اوى وقولت
انا : - مش تزعلى نفسك يا بطة اعتبرينى حسام ما انا اخوه برده واى حاجة عاوزها قوليها بس انتى امرى وانا هعملهالك
بطة : - بس انت كبير ومخك مش زى مخنا
انا احط ايدى على كتف بطة واحضنها واقول
انا : - انا حسام بالضبط وهلعب معاكى زيه
بطة : - لما نشوف شكلك كده هتطلع زى الدكتور اللى كان فى الحلم كده
انا : - ليه كان بيعمل فيكى ايه ؟
بطة : - كان بيدينى حقنة وكانت ايده ناشفة اوى وكمان الدوا كان طعمة وحش اوى
انا بحضن بطة تانى والمرة ده اوى وايدى بقت على ظهرها وبدعك ايدى على ظهرها طالع نازل علشان اطمنها بس للاسف ايدى نزلت لتحت فلمست طيزها وحسست عليها
كانت بطة انبسطت ودخلت فى حضنى بس لما ايدى جت على طيزها قالت
بطة : - ايه ده يا تحوتى ده ايدك
انا : - اه ايدى يا حبيبتى( حبيت اغير الموضوع علشان مش تركز انى حسست على طيزها رحت قولت ) واى وقت عاوزنى العب معاكى فيه قوليلى ونلعب سوا فى اوضتك براحتنا
بطة : - مش عيب كده يا تحتمس ماما قالتى محدش يلمسك هنا غير الدكتور اللى بيعالجك
انا : - ههههههههه ماما قالتلك كده طب ما انا هبقى دكتور ومش تقولى لماما
روحت حطيت ايدى تانى على طيزها وبحسس تانى وبقول
انا : - بكره يا بطة هتكبرى وانتى هتفهمى وانا هفهمك كل حاجة واى حاجة عاوزها مش تسالى مشمش اسالينى انا ماشى
بطة : - بس يا تحتمس انت مش بقيت لسه دكتور وليه مش اقول لماما انا بقولها كل حاجة
انا : - لما اكبر هدخل كلية الطب وهبقى دكتور والحاجات اللى هعملها معاكى واللعب بينى وبينك مش تقوليله لماما هو انتى كنتى بتقولى لمامتك على لعبك مع حسام والحاجات اللى بتحصل بينك وبينه
بطة : - لا كنت بتكسف اقولها على الحاجات اللى بتحصل بينى وبين حسام
انا : - ههههههههه ليه هو حسام كان بيعمل ايه معاكى كان بيبوسك وبيضحك ولا ايه ؟
بطة : - اششششش اسكت لحسن ماما تسمع حاجة انت عرفت منين ؟
انا : - هههههه معقولة حسام كان بيعمل معاكى كده وانا اللى كنت بقول عليكى عيلة صغيرة ومفعوصة لسه
سكتت بطة ونظرت الى الارض
روحت حطيت ايدى على ذقنها ورفعت وشها علشان تبص فى عيونى
انا : - لو عاوزه اى حاجة من اللى حسام كان بيعملها معاكى انا جاهز
بطة : ممممم لا طبعا مستحيل
روحت قومت بطة من على السرير ووقفت قدامى وقربت منها ولزقت زوبرى فى جسمها وكان زوبرى يدوب واصل عند نص بطنها وشفايفى بتقرب من شفايف بطة وكنت عاوز ابوسها
بطة : - لالا يا تحتمس مستحيل ابعد ابعد اتجوز اتنين ازاى ؟
انا : - ههههه تتجوزى اتنين ازاى هو حسام اتجوزك كمان ؟
بطة : - امممممم اه
انا : - ههههههههه اتجوزك ازاى بقى وعمل ايه معاكى ؟
بطة : - ماما قالتى مدام حد باسك فى بقك يبقى جوزك وحسام باسنى فى بقى فبقى جوزى
انا : - هههههههه لا طبعا ماما ضحكت عليكى يا بطة علشان تعرفك الحقيقة علشان انتى لسه صغيرة
بطة : - لا انا كبيرة وفاهمة ومش تقولى صغيرة ده تانى بس ازاى يعنى ماما تضحك على وليه
انا : -ماشى يا ست الكبيرة بس لازم تعرفى مش البوس بس يابطة فى حاجات كتير اوى لازم تتعمل علشان اتنين يتجوزوا بعض هبقى اعرفك عليها بعدين مش وقته بقى
بطة : - ااامممممم بس على الاقل البوس من ضمن الحاجات
انا : - هههههههه اه من ضمنها بس فى حاجات كتير اوى بعد البوس
بطة : - طب ممكن متقولش لماما حاجة لو سمحت
انا : - طبعا مش هقولها حاجة يا بطة
تبتسم بطة وتنظر الى تقول
بطة : - مرسيه يا تحوتى
انا : - العفو يا بطة
وبقرب من بطة وبخدها فى حضنى وببوسها فى خدها وبحسس على ظهرها تانى
كانت بطة بتحضنى كانى زى اخوها
انا : - اظاهر حسام وحشك اوى يا بطة
بطة : - اه يا تحوتى وحشنى اوى
انا : - يبختك يا حسام فى حد بيحبك هنا اوى على العموم انا هبقى اقوله لما يكلمنى فى الفون انك وحشتيه اوى
تضحك بطة وتنكسف وتنظر فى الارض
انا : - خلاص يابطة انا اخو حسام وزيه بالضبط فى كل حاجة لو عاوزه حاجة منه انا هعملها
بطة : - اممممم لا ياتحتمس مينفعش كده هخون حسام
انا : - تخونى ايه يا بطة انتى فاكرة ان حسام جوزك لا طبعا مش جوزك الواحد علشان يتجوز بيعمل حاجات كتير وبيجيب شقة وعفش ويتجوز عند ماذون
بطة : - اممممم اه انا حاسه انى هخلف منه اصلا
انا : - حاسه بايه
( كنت مندش جدا من كلام بطة ده عيلة مفعوصة يطلع منها كل ده وازاى حصل حاجة بينها وبين حسام وايه هى )
بطة : - حاسه ان بطنى وجعانى ومكركبه وان فى بيبى جوه
انا : - ليه هو حسام عمل ايه معاكى بالضبط احكيلى
بطة : - لا مش هقدر بتكسف
انا : - انا تحتمس هتتكسفى منى
وبحضن بطة اوى
انا : - قولى يابطة انتى حبيبتى حسام عمل ايه
بطة : - قلعنى وشاف كل جسمى من غير هدوم ونمنا فى حضن بعض وباسنى فى بقى وفى جسمى
انا كنت مندهش جدا من اللى بسمعه ده كله معقولة ده كله يطلع من حسام وبطة لسه مش وصلوا لكده المفروض
انا : - اووووووف بقى حسام عمل كل ده وايه تانى
بطة : - وكشف على كل حته فيه
انا بحضن بطة اوى وبحسس على جسمها اوى مع انها كانت لسه صغيرة بس مش عارف ازاى هجت عليها وزوبرى وقف من كلامها
بطة : - اه يا تحتمس بتوجعنى كده
روحت حطيت ايدى على طيزها وبحسس عليها وببعبصها فيها
بطة كانت نسخة من امها مشيرة بس على صغير وانا بعمل كده قولت بكره بطة ده تكبر وتبقى احلى كمان من امها احسن حاجة اعمل معاها واحنا صغيرين علشان تتربى على ايدى وكمان لو شافتنى وانا بنيك امها تسكت مش تقول حاجة
بطة : - بتعمل ايه يا تحتمس
انا : - هعمل زى ما حسام ما عمل معاكى
وبدات ابعبص طيزها اوى اوى اوى وزوبرى وقف عليها
بطة : - تحتمس لا لا يا تحتمس مش هخون حسام لا
سكت وقولت اجبها من ناحيه تانيه
انا : - طب تعالى ورينى بطنك مش كنتى بتقولى ان بطنك وجعاكى ارفعى ورينى وبرفعلك البيجامة
بطة : - اوريك ازاى يا تحتمس بتكسف
انا : - انا هبقى دكتور مش تتكسفى انا هكشف عليكى مش فى كسوف بقى
بطة : - يووووووه يا تحتمس لما تبقى وماما لو عرفت هتقطعنى
انا : - ومين قال انى هقول لمامتك
بطة : - افرض دخلت علينا دلوقتى
انا : - مش تخافى مش هتدخل امك مش فاضية دلوقتى ولو انا هقول لمامتك حاجة كنت قولتلها ان حسام باسك
بطة : - هس هس وطى صوتك ارجوك
انا : - طب يلا نامى على السرير
وفعلا بطة نامت وانا لزقت زوبرى فى جسمها ورفعت البيجامة وحطيت ايدى على بطنها وبحسس عليها وبقول
انا : - هنا الوجع يا بطة
بطة : - لا
انا احسس اكتر واطلع بايدى فوق شوية على بزازها النونو
بطة : - تحتمس بتطلع فوق ليه
انا : - يمكن الوجع هنا وبمسك بزازك وبدعكها بشويش
كانت حلمتها لسه نونه خالص ومش كبرت بس كنت عاوز اخليها تحبنى وتسبنى اعمل اللى انا عاوزه من صغرها علشان لما تكبر تبقى عادى معايه
بطة : - امممم اه تحتمس بتعمل ايه
انا : - ايه يا بطة بكشف عليكى مش تخافى
وقعدت احسس على بزازها وادعكهم شوية براحتى وبحسس على بطنها لحد ما قولت فى نفسى كفايه كده علشان البت لسه صغير
انا : - مش فى حاجة يا بطة قومى مش تخافى يا حبيبتى
يوم تانى بقى هبقى اجيب العدة بتعتى واكشف عليكى وقت تانى علشان مامتك فى المطبخ ومحمد صحى كمان
وسمعنا صوت من بره
مشيرة : - يلا يا ولاد تعالوا بقى عاوزكوا
خرجنا بعد ما بطة عدلت هدومها وروحنا لمشيرة
انا : - ايه يا مششمتى عاوزه ايه
مشيرة : - انا زهقانة يلا ناخد معانا سندوتشان ونروح نتفسح شوية فى النادى اللى على البحر
احنا من اسكندرية وعايشين هناك بس مش بنحب نروح البحر فى الصيف علشان الدنيا بتبقى زحمة اوى بس النادى ده على البحر ومحدش بيدخل غير الناس اللى مشتركين فيه ولو حد عاوز يدخل بيدفع فلوس كتير علشان المكان مش يبقى زحمة لانه مكان راقى وشيك وطه انت حالته المادية كويسة ويقدر يشتر فيه بحكم عمله فى السياحة
انا : - اه فكرة حلوة اوى يا مشمش انا هدخل اغير ونروح النادى
بطة : - وانا كمان
كان محمد فى اوضه
مشيرة : - قول لمحمد يلبس علشان مش نتاخر وكل واحد يجيب المايوه بتاعه
ذهبت الى محمد قولتله ولابسنا هدومنا وجبنا المابوهات بتعتنا ونزلنا وكانت مشيرة لابسه جيبة على الركبة بالضبط كده وبلوزة وكانت بطة تلبس سلوبيت على الركبه او فوقيها بشوية وركبنا تاكسى كان محمد عاوز يركب ورا مع امه واخته
انا : - لا يا محمد اركب انت قدام وسبنى ورا
وقربت من ودنه وقولته فى ودنه
انا : - ايه نسيت انى متراهن معاك ولا مش عاوزنى انيك امك
نظر محمد الى وعليه علامات الدهشة والهيجان
ركب محمد جنب السواق وانا ركبت ورا مع مشيرة وبطة وكانت بطة قاعدة بينى وبين مشيرة ولزقه فى رجلى وانا ببص على رجلين مشيرة لحد ما وصلنا النادى ودخلنا
واخدت مشيرة بطة واخدت الشنطة اللى فيها المايوه بتعها هى وبطة وراحت تغير فى مكان المخصص للستات وانا ومحمد روحنا وغيرنا فى مكان الرجالة وكنت انا ومحمد لوحدنا المكان كان رايق ومش فى حد كتير ومحمد كان هايج من كلامى على امه
دخلنا وكانت عبارة عن غرف صغيرة وكل غرفة عليها ستارة دخلت وبدات اقلع لحد ما بقيت ملط وجبت الشورت بتاعى وولبسته وكمان محمد كان خلص لقيت محمد خرج ببصلى اوى وببص على زوبرى
محمد مسك ايدى وقالى
محمد : - تعالى عاوزك
ودخلنا ورا الستارة راح منزل محمد الشورت بتاعى وطلع زوبرى وقعدت يبوسه اوى اوى
محمد : - زوبرك وحشنى اوى يا حبيبى يا تحوتى
انا : - اااااااااااه يا كسمك بالراحه انت هتاكله سنانك يا خول يا معرص
محمد : - اصله واحشنى اوى اوى ونفسى ينكنى اوى
انا : - لا يا كسمك مش هينفع انيكك هنا لما نروح البيت لحسن تفضحنا هنا انا لو كده ممكن انيك امك هنا مش انيكك انت
محمد : - ااااااااااااح اووووووف نكها يا تحوتى نيك امى مشمش
انا : - هنيك امك يا كسمك وهوريك كل حاجة وانا بنيك امك
كفايه كده بقى يا عرص ودخلت زوبرى يلا علشان نطلع لحسن حد يدخل علينا
خرجنا وقعدنا على تربيزة قريبة من البحر وجت مشيرة وبطة
كانت مشيرة لابسه بدله سباحة لونها اسود عبارة عن بنطلون استرتش وتى شيرت بنص كم وكانت بطة لابسه مايوه بكينى قطعة واحدة ورجليها باينه وظهرها باين ما هى عيلة بقى لسه
انا لما شوفت مشيرة وهى جايه فولت لمحمد
انا : - مش عاوزك تتكلم ولا تقول اى حاجة تحرج بيها امك النهاردة خالص اللى اقوله او اعمله مش عاوزك ولا تبص وتنح ولا تقول ولا كلمة ماشى ياخول
محمد : - حاضر يا حبى خد راحت خالص
جت مشيرة وانا ببصلها وعينى عاوزه تاكلها
انا : - ايه الجمال كله كله يا مشمشتى انا مقدرش على كل ده
مشيرة : - يا واد يا تحتمس بطل بكش بقى شوف يا محمد صاحبك بيعاكسنى
محمد بيقول لنفسه بيعاكسك ايه ده عاوز ينكك ياماما وينظر الى امه ويقول ليك حق يا تحتمس تهيج عليها شعرها الاصفر ده وعيونها العسلية وبيضها الحلو ده وبزازها الجامد ده اللى هتفرتك ال تى شيرت ولا رجليها اوووف ولا طيزها المدورة الحلوة ده
مشيرة : - ايه يا محمد هتسيب تحتمس يعاكس امك كده قدامك مش هتقوله حاجة
محمد : - براحته يا ماما بصراحة هو عنده حق فى كل كلمة قالها علشان انتى جميلة اوى يا ماما
مشيرة : - هههههههه بجد انا جميلة فى نظرك يا محمد
محمد : - طبعا يا ماما ومش فى نظرى وبس فى نظر تحتمس كمان وفى نظر كل راجل يشوفك
مشيرة : - هههههههههه يعنى كمان عاوز الرجاله كلها تعاكسنى مش تحتمس وبس
محمد : - هههههه كفايه دلوقتى تحتمس
انا مسكت ايد مشيرة وبوستها قدام محمد وبطة
انا : - شوفتى بقى كان عندى حق انى اعاكسك علشان مش فى ست هنا اجمل منك
مشيرة تضحك وتجلس وتقلع الشبشب وتضع قدم فوق الاخرى وانا انظر الى رجليها الحلوة وكان البنطلون تحت الركبة بشوية صغيرين ورجليها البيضة باينة وصوابع رجليها حلوة اوى بالمنكير الاحمر
بطة : - انا هنزل الميه يا ماما
مشيرة : - قوم يا محمد يا حبيبى انزل مع اختك يلا
محمد : - يلا ياتحتمس مش هتيجى
اغمز لمحمد من غير ما حد يشوفنى
انا : - روح انت يا محمد انا هنزل كمان شوية
محمد يقوم وياخد بطة وينزلوا
انا : - وحشتينى اوى يا مشمشتى
مشيرة : - ياواد بطل بكش بقى هو انا سبتك علشان اوحشك ما انا معاك اهو من اول ما صحيت من النوم
انا : - انا اقصد وحشنى اللى كنا بنعمله الصبح سوا
مشيرة : - انت مش هتسكت غير لما تفضحنى كده
انا : - انا بحبك وعاوزك اوى يا مشمش
مسكت ايد مشيرة وبحسس عليها وهى كانت قاعدة جنبى فى الكرسى وببص فى عيونها
انا : - انا عاوزك لوحدك فى الشقة يا مشمش متيجى نسيب محمد وبطة هنا ونروح ونرجع كمان ساعتين كده
مشيرة : - انت اتجننت يا تحوتى ولا ايه اسيب ولادى هنا علشان حد يغرق ولا حد يحصله حاجة
انا : - طب اعمل ايه عاوزك يا حبيبتى بجد نفسى اخد راحتى معاكى اوى
مشيرة : - طب ماشى بس مش دلوقتى قوم انزل اميه العب مع محمد وبطة
انا : - لا مش هنزل غير معاكى ومش هلعب غير معاكى
مشيرة : - لا انا مش متعودة انزل الميه غير مع طاطا جوزى انا هتمشى شوية بس على البحر وابل رجلى مش اكتر من كده
انا : - هو مش طاطا قالك انى راجل البيت وانا قولتلك انى رجلك ودكرك لازم تسمعى كلامى
مشيرة نظرت الى وهى مبتسمة وفرحانة بكلامى ولكنها تحاول ان تدارى هذه الفرحة
مشيرة : - طب قوم العب مع محمد وبطة وانا هنزل كمان شوية
انا : - ماشى انا هروح وفكرى بقى بجد عاوزك لوحدك فى الشقة
روحت نزلت البحر مع محمد وبطة نلعب شوية
ومشيرة تنظر الينا والى البحر وتتكلم فى نفسها وتفكر
وضميرها بيقولها ايه يا مشيرة خلاص هتخلى تحتمس ينكك حقيقى ده قد ابنك اعقلى وفكرى كويس لو تحتمس ناكك مرة مش هيسبك خالص وانتى كمان مش هتقدرى تستغنى عنه وعن زوبره
وفى المقابل كان شيطان شهوتها يتكلم ويقول خليه ينكك يامشمش الواد زوبره حلو وكبير وكمان لبنه لسه بخيره ومليان رجولة وشباب
تانى حاجة مخلاص انتى مصيتى زوبره وشافك ملط ولحس كسك مش هينفع بعد ده كله تقوليله لا تانى وكمان جوزك العرص ده هو اللى خلاكى تهيجى اكتر عاليه وبيشجعك ان تحتمس ينكك يبقى خلاص خليه ينكك حاولى تودى الولاد عند حد وتخلى تحتمس ينكك النهاردة وفعلا مشيرة اتخدت قرارها ان تحتمس هينكها النهاردة
انا كنت فى الميه بلعب مع محمد وبطة وكل شوية محمد يمسك زوبرى وانا ابعبصه من تحت الميه من غير ما بطة تاخد بالها وكل شوية اشيل بطة واحدفها فى الميه بنلعب واجى من ورا الزق زوبرى فى طيزها وكان زوبرى وقف من محمد وكمان كنت بحسس على طيزها وهى كانت ساكته عادى
زهقت قولت اطلع اشوف مشيرة
انا : - انا طالع هتيجوا ولا قاعدين
محمد : - لا انا هقعد شوية انا وبطة
مشيت طلعت لقيت مشيرة بتبصلى ومش بتبص على اى حد تانى وانا جى عليها وانا ببصلها لحد ما وصلت وهى مسكت الفوطة وقامت بتغطينى بيها ومسكت ايدها وهى بتحط الفوطة على ظهرى وقعدت وانا قعدت جنبها
انا : - شكرا يا حبيبتى ايه الحب والحنيه ده كلها
مشيرة : - هههههه ايه انت عندك شك انى مش بحبك يا تحوتى ولا بخاف عليك
انا : - لا طبعا يا حبيبتى عارف انك بتحبينى وبتخافى على
مشيرة : - زى محمد وبطة طبعا
انا : - لا طبعا انا خلاص عشيقك ولازم ابقى معاكى لوحدينا النهاردة ايه رايك انام فى شقتى النهاردة وانتى بعد ما محمد وبطة يناموا تجيلى
مشيرة : - لا طبعا انت مجنون بس عندى حاجة حلوة ليك
انا : - ايه هى يا حبيبتى قولى
مشيرة : - لا ده مفاجاة بقى هقولك عليها كمان شوية
انا : - طب انا جعت فين السندوتشات
مشيرة طلعت الاكل وقعدت اكل لحد ما محمد وبطة طلعوا واكلنا وبعد الاكل
انا : - يلا بقى يا مشمش انزلى معايه الميه
مشيرة : - مش ليه نفس خليها وقت تانى
انا قومت ومسكت مشيرة من ايدها وشدتها
انا : - لا يلا
وفعلا قامت مشيرة وقامت بطة علشان تنزل معانا
انا : - خليك بقى انت هنا يا محمد جنب الحاجات لحسن تتسرق
وانا كنت بعمز لمحمد
محمد : - حاضر يا تحوتى
ومشيت وانا ماسك مشيرة من ايد والناحيه التانيه كنت ماسك بطة
كنت فرحان اوى ان مشيرة هتنزل معايه الميه
لحد ما نزلنا الميه انا كنت بعرف اعوم طبعا وكمان مشيرة بس كانت بطة لسه بتتعلم العوم وكنت انا دايما جنب مشيرة وبحسس على طيزها وببعبصها فى الميه من غير ما بطة تاخد بالها وكانت بطة عاوزه تتعلم السباحة وانا كنت بساعدها
كنت بنيم بطة على الميه واشيلها بايدى وايدى من تحت بتحسس على طيزها وظهرها
وفى مرة وانا بعمل كده بطة شرقت وقعدت تكح اوى
مشيرة : - يا حبيبتى بالراحه على مهلك مش كده بس بقى يا تحتمس كفايه مش تنيمها تانى على ظهرها
مشيرة : - اخرجى يلا يا بطة اقعدى بره شوية ونشفى جسمك
خرجت بطة وتركتنى مع مشيرة مش عارف هل مشيرة كانت متعمدة تخرج بطة علشان نبقى انا وهى لوحدينا ولا علشان خايفة عليها
بعد ما بطة خرجت نظرت الى مشيرة وقالت
مشيرة : - ايه رايك تحب نتسابق انا وانتى
انا : - مش عاوز اتسابق معاكى عاوز العب فيكى عاوز اروح شقتك ونكون لوحدينا
مشيرة : - طب نتسابق ولو كسبتنى هخليك تعمل كل اللى فى بالك وهكون انا وانت فى فى الشقة لوحدبنا
انا : - بجد يا مشمش
مشيرة : - اه بجد يا روح مشمش هى ده المفاجاة اللى قولتلك عليها بس لازم الاول تكسبنى شايف البرميل الى هناك ده هنروح لحد عنده ونرجع
انا : - ماشى بس لو انتى اللى كسبتى مش هنروح الشقة لوحدينا يعنى
مشيرة : - امممممم لا مش هنروح لانك لازم تكسب وتورينى قوتك وتورينى انا غاليه عليك ولا لا ؟
انا : - ماشى يا حبيبتى هتشوفى
وفعلا بدانا سباق ومشيرة وانا بنعوم وانا عمال اعوم واحاول اسبقها لحد ما روحنا عند البرميل وكنا ماشيين جنب بعض وبدنا نرجع وانا بدات اسبقها بشوية بسيطة وشديت وسبتقها بس حسيت ان مشيرة خفت سرعتها وكانها عاوزنى اكسبها علشان نروح الشقة لوحدينا
وفعلا عديتها بكذا متر ووصلت للمكان اللى كنا فيه وانا كسبت وكنت فرحان اوى ومبسوط اوى اوى
ومشيرة جتلى وهى فرحانة ومبسوطة اكتر منى مع انها خسرت بس كانت من جواها عاوزنى اكسب
انا : خلاص يا حبيبتى مش فى اعذار تانى انا كسبتك اهو
مشيرة : - ماشى يا تحوتى بص بقى انت لما تخرج هتقول انك هتروح تزور خالتك واحتمال تبات عندها وانا اقولك ماشى امشى يا حبيبى وانا هاخد محمد وبطة وهروح عند اختى مارينا وهناك هسيب بطة ومحمد لاختى وهتحجج باى حاجة وهرجع على الشقة وهبات لوحدى وطبعا انت هتكون معايه يا حبيبى
انا : - ماشى يا مشمشتى انا موافق وحضنتها جامد اوى وانا فى الميه وزوبرى لزق فى كسها وايدى حسست على طيزها
مشيرة : - بس بقى خلى شوية لحد بالليل والناس كمان هنا
وكان محمد كل ده بيبص علينا وشايف كل حاجة بتحصل
انا : - ماشى يلا نخرج يا حبيبتى
وفعلا خرجنا من الميه وقعدنا شوية وبدانا ننفذ الخطة
انا : - انا هقوم البس يا مشمش وهروح ازور خالتى وهبات عندها النهاردة علشان وحشتنى اوى
مشيرة : - ماشى يا حبيبى روح ايه رايكم ياولاد احنا نروح نسلم على خالتكم مارينا احنا كمان (مارينا اخت مشيرة اصغر منها عندها 29 سنة وهى بيضة جدا وقصيرة اقصر من مشيرة وطيزها مدورة وحلوة بس طيزها اكبر من مشيرة وبزازها قريبة من بزاز مشيرة كده وعندها ولد صغير عنده سنتين اسمه جون بطة ومحمد بيحبوا يلعبوا معاه اوى )
بطة : - اه يا ماما خالتوا وحشتنا اوى وكمان جون ابنها وحشنا اوى
محمد كان متعجب من اللى بيحصل وكان مستغرب ليه انا همشى واسيبهم اروح عند خالتى كان محمد عاوزنى انيكه بالليل وزعل طبعا بس مش قدر يعترض انا مشيت وروحت البيت ودخلت شقة مشيرة كنت خلاص بقى واحد من البيت وبقى معايه نسخة دخلت وغيرت هدومى وروحت جبت شريط الفيديو الاحمر اللى كان طه بيفرج عاليه مع مشيرة وقعدت اتفرج عاليه علشان مش كنت شايف الترجمة كويس وفعلا طلع فيلم ابن متناكة فاجر اوى وهجت اوى وزوبرى واقف بس مش رضيت انزلهم علشان عاوز اوفر اللبن لمشيرة
وشوية لقيت تليفون البيت رن كانت مشيرة بتتصل بيه
قعدت متردد ارد ولا لا لحد ما قررت ارد
مشيرة : - الو ايوة يا تحوتى
وكانت بتتكلم بصوت واطىء علشان محدش عند مارينا اختها يسمعها
انا : - ايه يا حبيبتى وحشتينى اوى يلا بقى هتيجى امتى ؟
مشيرة : - احنا هنتغدى وهقعد كده لحد الساعة 6 وهاجى انت لو عاوز تتغدى الاكل عندك فى الثلاجة بس مش تاكل كتير علشان هجبلك عشا معايه ونام شوية علشان تقدر تسهر ولا ناوى تنام بدرى النهاردة
انا : - ههههههههه لا يا حبيبتى هسهر لحد الصبح وهطبق كمان تعالى انتى بس
مشيرة : - ماشى يا تحوتى لما نشوف باى
انا : - باى يا حبيبتى
قفلت مع مشيرة وكانتا لساعة 4 كده روحت قومت واكلت ودخلت على سرير مشيرة ونمت فوقه وكان زوبرى واقف اوى وكانت مشيرة معلقة صورة ليها كبيرة متعلقة قدام السرير يعنى اى حد قاعد فوق السرير هيلاقى الصورة فى وشه قعدت ابص للصورة والعب فى زوبرى لحد ما نمت
ومشيرة قدرت تهرب من بطة و محمد واشترت اكله سمك وجمبرى وجت على البيت ودخلت وكنت لسه نايم مش رضيت تصحينى وقعدت تقلع هدومها قدامى وانا نايم لحد ما بقت ملط وراحت دخلت الحمام وملت البانيو ميه وقعدت فيها بتستحمى علشان الجو حر وقعدت وغمضت عنيها وبدات تفتكر اللى حصل بينا واخر مرة الصبح لما زنقتها على السلم وقعدت امص فى بزازها وهى بدات تهيج وتحسس على بزازها بشويش وهاجت اوى اكتر لما تخيلت انى بنيكها قدام جوزها فتحت عنيها ومش رضيت تعمل حاجة تانى قامت شطفت نفسها ولبست البورنوس وخرجت ودخلت اوضتها وانا كنت لسه نايم نشفت نفسها كويس وراحت قلعت البورنوس وبقت ملط وهى عامله تبص على وعلى زوبرى اللى واقف فى الشورت وانا نايم
مسكت زجاجة البرفان بتعتها وقعدت تحط على نفسها ورقابتها وعلى تحت باطها ورشت كمان على كسها بعد كده قعدت تسرح شعرها قدام المرايه لحد ما عملته وبدات تحط ميك اب كامل وروج وبودرة لحد ما خلصت كل ده وهى ملط كانت الساعة بقت 8 كده وهى كانت منورة لمبة الاوضه بتعتها وانا بتحرك على السرير فتحت عينى وشوفت مشيرة وهى ملط وواقفة قدام المرايه انا قولت انا بحلم ولا ده حقيقى معقولة مشيرة جت من بره وقلعت ملط وانا مش حسيت بيها كانت مشيرة مش واخده بالها انى صحيت وكنت انظر الى طيزها الجميلة المدورة المشدودة
انا : - انتى جيتى يا حبيبتى من امتى ؟
التفت الى مشيرة وهى ملط
مشيرة : - ههههههه بقالى ساعة وانت نايم ولا انت هنا ده انا جيت واستحميت وانت برده لسه نايم ده لو حرامى دخل يسرقنا هيسرق ويمشى وانت مش هتحس بيه ايه كل النوم شكلك تعبان اوى وهتنام بدرى
انا قومت وروحت عندها وحنتضها اوى اوى اوى من ورا ولزقت زوبرى فى طيزها ومسكت بزازها بايدى الاتنين وعمال ابوسها فى رقابتها وكتفها
انا : - هنشوف مين فينا اللى هينام قبل التانى ياحبيبتى
كان زوبرى وقف وراشق فى طيزها
مشيرة : - هههههه ايه هو زوبرك ده على طول واقف كده مش بينام خالص
انا : - اول ما زوبرى بيشوفك بيقف ثم ايه انتى هتقرى بقى من اولها انتى عاوزه ينام يعنى زى طاطا جوزك
مشيرة : - هههههه انت بقيت قليل الادب اوى يا تحوتى ثم انت عرفت منين ان طاطا زوبره مش بيقف طبعا زوبره بيقف
انا كل ده عمال ابوسها واحرك زوبرى على طيزها وادعك بزازها وامسك الحلمات افركها وهيجتنى اوى بجد
انا : - ههههههههه عارف انه بيقف بس مش بيبقى واقف على طوال زى زوبرى كده صح ولا لا يا مشمشتى
مشيرة : - طب اوعى كده لسه بعمل حاجات مش هنعمل حاجة دلوقتى
انا : - لا طبعا هعمل دلوقتى انا مش قادر عاوزك اوى
مشيرة : - هههههه وانا كمان عاوزك اوى بس اقعد على السرير هنا وسبنى بس اخلص اللى بعمله والبس ونبدا
ومسكتنى مشيرة وقعدتنى على السرير وراحت على المراية ورجعت تكمل اللى بتعمله وانا عينى على طيزها وعلى بزازها وماسك زوبرى عمال ادعك فيه من فوق البوكسر ومشيرة بتبصلى من المرايه وبتقولى
مشيرة : - شايفك يا قليل الادب بطل بص ولعب فى المجرم اللى واقف ده واصبر مش قادر تصبر خمس دقايق
انا : - طبعا مش قادر اصبر حتى ثانية
وفكرت فى حاجة روحت قومت وفتحت دولاب مشيرة اللى اول مرة افتحه وقعدت اتفرج على قمصان النوم واطلع واحد واحد واشوف بره الدولاب مشيرة كانت خلصت الميك اب وجت وقفت من ورايه وحضنتى وهى ملط وبزازها لزقت اوى فى ظهرى
مشيرة : - ايه يا حبيبى انى واحد عجبك فيهم ؟
انا : - كلهم حلوين اوى يا حبيبتى
وكملت لحد ما قليت قميص نوم لونه احمر وقصير اوى وشفاف خالص وكمان كل ظهره باين وبتربط برباط على الرقبة كده
طلعته وعجبنى اوى
انا : - خدى ده البسيه يا مشمش
مشيرة : - ههههههههه ذوقك حلو اوى يا تحوتى ده طاطا بيحب اوى قميص النوم ده
وبدات مشيرة تلبس قميص النوم ولبسته قدام المراية وانا وراها
مشيرة : - خد يا حبيبى اربط الرباط ده
انا كنت متوتر جدا برده اول مرة ليه انيك ست ومش اى ست ده مشيرة مشمش حلم وحب حياتى اللى كنت اتمنى ابوسها واحضنها وبس
واهى واقفة قدامى ملط وبتلبسلى قميص نوم كمان انا منقيه مشيرة ده مش انا بس اللى نفسى انيكها اعتقد اى راجل بجد لازم يشوفها اكيد هيقعد يبصلها طول ما هو شايفها واكيد زوبره هيقف عليها ويتمنى ينكها حتى ولو فى الخيال وبس
مسكت الرباط وبربطه وكان باين على ايدى رعشة بسيطة ومشيرة حست بكده
مشيرة : - ايه يا حبيبى مالك مش عارف تربط حته رباط اومال هتعمل ايه كمان شوية مش هتعرف برده ولا ايه
كلام مشيرة جى على رجولتى وفحولتى وخلانى اتجرا ومش اخاف ولا اتوتر علشان اوريها انى راجل مش راجل وبس لا انا الراجل اللى هى بتحلم بيه انا ارجل من جوزها نفسه
روحت ربطت الرباط وخلصته
مشيرة : - ايوة كده يا حبيبى
ومسكت مشيرة اندر صغير جدا كان فتلة كان متعلق على شماعة القميص ولم اعرف ما هذا الا عندما شاهدت مشيرة بتمسكه وبتلبسه ودخلت الفتله من ورا كلها فى طيزها الجميلة ومن قدام غاصت فى كسها الابيض الناعم
روحت لفيت مشيرة وخدتها فى حضنى اوى اوى اوى
وبدات ابوسها فى شفايفها واحسس على كل جته فى جسمها ايدى بتحسس على اللى تقدر تطوله من جسمها الابيض الناعم اللى زى جلد الاطفال ناعم اوى وبدات ابوس مشيرة فى فمها
ووضعت شفايفى على شفايف مشيرة اللى عليها الروج الاحمر الجميل اللى مزودها جمالا على جمال وببوسها جامد شوية وانا عمال ابعبصها جامد اوى فى طيزها ابعدتنى مشيرة عنها ونظرت الى بنظرة حب وحنيه وبتقولى
مشيرة : - بص بقى يا حبيبى انت لسه عيل صغير وفى حاجات هتحصل دلوقتى اول مرة هتشوفها واول مرة هتعملها فى حياتك علشان كده عاوزه اقولك تسمع كلامى فى اللى هقوله علشان تتعلم اللى اقول تعمله تعمله بالراحه يبقى بالراحه جامد يبقى جامد يعنى تسمع كلامى فى كل اللى اقوله
(كانت مشيرة فى نفسها عاوزه تعلمنى كل حاجة عن الجنس قبل ما نبدا حاجة علشان ابقى استاذ جنس مش زى جوزها وعلشان مش اعمل حاجة غلط وكمان ابقى تحت ايدها واسمع كلامها كانت عاوزه تسيطر على علشان مش افضحها او اعمل حاجة تزعلها )
انا : - هههههههههه ليه هو انتى مدرسة يعنى هتعلمينى
مشيرة : - اه مدرسة ليك لوحدك ايه مش انفع مدرسة
ووقفت مشيرة ووضعت يدها اليمنى فى وسطها وهى تنظر الى
انا : - لا طبعا ده انتى تنفعى اوى ده انتى احلى واجمل مدرسة شوفتها فى حياتى
مشيرة : - بص بقى اقعد على السرير واقلع الفنلة ده وخليك بالبوكسر وبس ومش عاوزك تتحرك من على السرير خالص
ووقفت قدامى وبدات تتكلم
مشيرة : - بص بقى يا تحوتى هسالك سوال فى الاول وجاوبنى عاليه ايه اكتر حاجة بتعجبك فى جسمى ؟
نظرت الى مشيرة من فوق لتحت وانا انظر الى شعرها الاصفر الذهبى والى عيونها العسليتين والى ووجها الجميل وشفايفها اللى عامله زى الكريزة الجميلة الحمراء وخدودها اللى محمرة طبيعى والى بزازها الوسط اللى واقفه كانهم مدفعين ولا رجليها المرمرية ناصعة البياض ولا صوابع رجليها الحلوين
انا : - امممممم كلك على بعضك يا مشمش مش فى حاجة فى جسمك مش عجبانى
مشيرة : - هههههههههههه يا واد بطل بكش قول بقى احلى حاجة بتحبى فى جسمى ايه هى
انا : - بصراحة انا بحب بزازك اوى يا مشمشتى
مشيرة : - بزازى بس اللى عجباك يا تحوتى
ولفت مشيرة لفه كامله ببطء شديد وكانها عاوزه تورينى طيزها
ولما مشيرة لفت روحت حطيت ايدى على طيزها وبحسس على
انا : - وبحب طيزك اوى بالذات لما تمشى قدامى فى البيت وتقعدى تهزيها اوى كان زوبرى ساعتها عاوز يفرتكك
مشيرة : - ههههههههه ساعتها بس يعنى هو مش عاوز يفرتكنى دلوقتى
انا : - لا عاوز طبعا
مشيرة : - طب بص بقى انا هعلمك كل حاجة دلوقتى وهعلمك ازاى تخلى اى ست مش انا وبس تتمتع معاك
انا : - يا ريت يا مشمش علمينى يا حبيبتى بس انا عمرى ما اى ست هتمتعنى غيرك
ومسكت ايدها وببوسها
مشيرة : - بطل بكش بقى اول درس واهم درس انك مش تنام مع اى بنت او ست غير لما تحبها وتعجب بيها لو نمت مع ست وخلاص كده مش هتحس باى متعة تنزلهم وخلاص يعنى واسمع الستات انواع كتير طبعا فى ست بتحب الرومانسية والحنية والمحن والكلام الحلو وقت النيك ومش بتحب غير الرومانسى وبس وفى ست بتحب العنف والشتيمة و الاغتصاب كمان وانك تزلها وانت بتنكها وتحسسها انها ضعيفة تحت منك وفى نوع من الستات بيحب يسيطر ويكون هو القائد فى العلاقة وتخلى الراجل اللى معاها دلدول ليها فى النيك وفى الحياه كلها وفى نوع تانى بيحب انك تبدا معاها برومانسية وبعد كده لما بتهيج بتحب العنف والشتيمة والزل كمان وفى نوع تانى بيحب كل اللى فات ده كله بيحب يغير علشان مش يزهق يعنى على حسب مزاجه يعنى ممكن فى يوم يكون عاوز رومانسى وبس ويوم تانى عاوز عنف وشتيمة وزل وبس ويوم ****** وبس ويوم تبدا رومانسى وتقلب على عنيف ويوم عاوزه تبقى هى المسيطرة على الراجل وتعمل فيه كل اللى هى عاوزه
كنت قاعد على السرير ونسيت ان مشيرة معايه وانى هنيكها وحسيت فعلا انها مدرسة وبتعلمنى حاجات مهمة جدا فى الحياة وحاجات مش هتفدنى دلوقتى وبس لا ده هتفدنى طول حياتى مع اى ست هشوفها قدام وكنت مستغرب من كلام مشيرة ازاى عرفت كل الحاجات ده كلها انا شوفت افلام سكس بس عادى يعنى مش قعدت افصص كل ست كده زيها
مشيرة : - ايه يا تحتمس فاهم اللى بقوله
انا : - اه يا حبيبتى كده خلاص ولا فى حاجة تانى
مشيرة : - ههههههه ده فى حاجات كتير اوى يا حبيبى بص بقى الستات بتهيج من اماكن مختلفة
فى ست بتهيج من لمسة وكلمة وفى من حاجات تانية زى مثلا شفايفها وكمان انك تبوس وتلحس رقابتها وتبوس تحت ودنها كده وتلحسه وفى ستات بتهيج من اى لمسه لبزازها ومن انك بتبوس بزازها وتلحسها اوى تبوس حلمتها وتمصها وفى ستات بتحب تبوس وتلحس كل حته فى جسمها وفى بتوس وتلحس بطنها وسرتها وفى انك تبوس تحت باطها وتلحسه وفى انك تبوس صوابع رجليها ورجليها وتلحسها وفى الكبيرة بقى انك تبوس وتلحس كسها ومش اى راجل بيقدر يبوس ويلحس كس مراته بالذات العرب بيقرفوا بس الاجانب بيعملوا كل ده عادى وبيحبوا كده اوى وفى ست بتحب تنكها فى كسها وبس وفى ست تحب تنكها فى كسها وطيزها وبقها وفى كل خرم فيها
كانت مشيرة بتتكلم وانا متنح وببصلها باهتمام ومركز اوى فى كلامها
ده اول درس لازم تعرفه والباقى بقى هيبقى عملى مع الوقت
كنت بدات اخرج من حالة الهيجان اللى كنت فيها وركزت شوية فى كلام مشيرة
مشيرة : - ايه يا تحوتى مش هتبدا بقى ولا هنقضيها نظرى كتير ههههههه
انا بدات اركز بقى تانى مع مشيرة ومع جسمها روحت قومت من على السرير وقربت من مشيرة ولزقت فيها
مشيرة : - اخر حاجة انت بقى اللى لازم تعرف انا انى نوع من كل الستات اللى قولتلك عليهم ولازم تعرف كمان ايه الحاجات اللى بتهيجنى لوحدك وانا مش هساعدك فيها
انا بدات اركز اكتر روحت ببص فى عيون مشيرة وانا بقرب شفايفى من شفايفها بشويش اوى لحد ما شفايفى لمست شفايف مشيرة عندها اغمضت عينى وبدات اقبل مشيرة بشويش اوى وبالراحه خالص وبدات استطعم ريق مشيرة فى فمى وغبنا فى هذه القبلة دقائق معددودة وانا امص شفايف مشيرة السفلية وادخل لسانى فى فم مشيرة واحركه يمحمد ويسارا وبدات مشيرة تمص لسانى مصا فيختلط ريقى مع ريق مشيرة وبعد ما انتهت مشيرة من مص لسانى احببت ان افعل مثلها وبدات امص لسانها بشويش وهى اخرجت لسانها ووضعته فى فمى وانا بمصه بالراحه وبشويش اوى واستمتع بهذا الطعم انه طعم جديد على ليس له مثيل وكنت بحسس على جسم مشيرة وظهرها من ورا بشويش اوى وبالراحه خالص وكانى حبيت انيك مشيرة بالنوع الاول الرومانسى لكى اعرف ماذا تحب مشيرة وانا اضع يدى على طيز مشيرة واحسس بشويش اوى وادخل يدى من تحت القميص اللى يدوب مغطى ربع طيزها واحسس على طيزها اللى كلها كانت باينه علشان الاندر داخل فيها ومش باين وابعبصها فى طيزها بشويش اوى اوى اوى وكان زوبرى لزق اوى فى كس مشيرة وكان هاج ووقف وقفة جامدة اوى
وبدات ابوس خدود مشيرة والحس خدودها الناعمة الجميلة وانزل بشويش الحس رقبة مشيرة وابوسها وكنت بلحس رقابتها من تحت لفوق بلسانى بلسحه واحدة كده بشويش اوى
مشيرة : - ااااااااااااح اااااااااااااه يا تحوتى كمل كمل يا حبيبى شكلك هتبقى استاذ ورئيس قسم مش هتحتاج تتعلم حاجة
انا كنت مندمج جدا فى لحس رقبة مشيرة ووصلت بلحسى وبوسى الى ودنها وتحت ودنها والى كتفها
كنت عاوز ابوس والحس كل حته قالت عليها مشيرة انها بتثير الست
ونزلت بوس على فلقة بزاز مشيرة وكان القميص مخرج نص بزاز مشيرة منه وانا ببوس وبلحس فى الفلقة وبس ونزلت بوس على باقى بزازها من فوق القميص روحت بايدى فكيت رباط القميص الاحمر من فوق رقبة مشيرة من ورا اللى انا ربطته
ونزلته وسقط القميص الى الارض على رجلين مشيرة وبقت مشيرة قدامى ملط معدا الاندر الفتلة وبس واللى مبين كسها وكانه مش موجود اصلا وظهرت بزاز مشيرة الاتنين امامى روحت مسكت بزاز مشيرة بايدى الاتنين وبدات ادعك فى بزازها بشويش وبالراحه اوى وانا احرك البزاز يمين وشمال وبزاز مشيرة بتترج اوى وبدات ارج بزاز مشيرة اكتر روحت وقفت وبقيت ابوس والحس كل حته فى بزاز مشيرة ولحست بزازها كلها وبدات ابوس الحلمة اليمين
مشيرة : - لا ابدا بالشمال علشان فوق قلبى وبتهيج اكتر
روحت سبت الحلمة اليمين وروحت ببوس الحلمة الشمال بشويش اوى والحلمة كانت وسط مش كبيرة ولا صغيرة وكانت واقفة اوى اوى اوى وكان صدر مشيرة مشدود وواقف اوى زى اى بنت او ست دلوقتى تلقيها ماشية فى الشارع ولابسه براه رافع صدرها اوى وتلاقى بزازها مرفوعة ومش واقعة بسبب البراه ده لكن مشيرة كانت بزازها نفسها مرفوعة ومش واقعة منها واقفة اوى بدات ابوس الحلمة اوى اوى اوى
مشيرة : - طلع لسانك يا تحوتى والحس الحلمة واللى حلوينها يا حبيبى كده ولف لسانك عليها كانك بتعمل حرف خمسة
بدات اعمل اللى مشيرة قالت عاليه وبقيت ببوس الحلمة وحلوينها وطلعت لسانى وبلحس الحلمة بلسانى وحولينا وبعمل حرف خمسة على الحلمة
مشيرة : - ااااااااااااح اوووووووووووف ياخربيتك يا واد انت طلعت مجرم اوى
انا مش كان عندى وقت اتكلم و ارد على مشيرة اللى بدات ايدها تسرح وتدع فى زوبرى من فوق البوكسر وانا بلحس حلمتها
مشيرة : - حط بقى الحلمة فى بقك وارضعها يلا يا تحوتى
وانا خلاص بقيت بسمع كلام مشيرة علشان اتعلم وعلشان افهم هى عاوزه ايه وامتعها وبدات احط الحلمة فى بقى وامصها بشويش اوى اوى اوى
انا : - اااااااااااااح اوووووف بزازك طعمه حلو اوى يا مشمش حلمتك حلوة اوى بجد
مشيرة تمسكنى من راسى وتدفنى اكتر فى بزازها
مشيرة : - مص اوى بزازى يا حبيبى من زمان محدش مصها
انا : - اااااااااه اااااااااااااااح ليه هو طاطا مش بيمصها
مشيرة : - بيمصها بس مش زيك كده يا تحوتى مص اوى اوى
وانا بمص سنانى عضت مشيرة
مشيرة : - ااااه ااه لالا لا يا تحوتى مش تعض بزازى بالراحه مش كده
واخرجت مشيرة الحلمة من فمى وبدات تعلمنى ازاى امص حلمتها من غير ما سنانى تيجى على الحلمة بدات مشيرة تبوس حلمة صدرى وبتلحسها وكانت حلمة صدرى لسه صغيرة بس مدببة شوية
مشيرة : - بص يا حبيبى عاوز تعرف الست بقت هايجه ولا لا هتلاقى حلمتها واقفة ومسكت حلمتها وقالتى شوفت الحلمة هايجة وواقفة ازاى اتغيرت صح وانت كمان حلمتك واقفة علشان انت كمان هجت وبدات تمص حلمتى وتقولى بص مص بشفايفك وبس ومش تعض وخلى العض وقت تانى
راحت مشيرة مسكت الحلمة اليمين المرة ده وبتقولى كفايه على الشمال كده اليمين كده هتزعل منك
روحت حطيت بقى على الحملة اليمين وبدات ابوسها والحسها اوى اوى اوى واطلع لسانى واعمل خمسات عليها
وكانت مشيرة فى الوقت ده دخلت ايدها من تحت البوكسر وعمله تحسس على زوبرى بشويش اوى وبتحرك صوابعها عاليه من تحت لفوق كده
روحت دخلت الحلمة اليمين فى بقى وبدات امصها وابعد سنانى عن الحلمة واحاول امص الحلمة بشفايفى زى ما مشمش علمتنى
وفعلا بمصها اوى اوى اوى
مشيرة : - ااااااااااااااح اووووووووف ااااااااه منك يا مهيجنى انت انا اول مرة اهيج اوى كده من مص بزازى اومال هتعمل ايه ايه تحت
وانا بمص حلمة مشيرة اليمين نظرت اليها وقلت
انا : - عجبك مصى يا مشمشتى
مشيرة تحضنى اوى وتحسس على ظهرى وعلى شعرى وتقول
مشيرة : - عجبنى وبس ده انا بقالى 15 سنة متجوزة طه عمره ما مص بزازاى كده يا مجرم انت طلعت مجرم وشقى اوى كمل
خلصت مص فى بزاز مشيرة ونزلت بوس ولحس على بطن مشيرة وهى واقفة قدامى على الارضوانا بوطى وبلحس بطنها وقعدت على الارض بركبى ولحست كمان سرة مشيرة
ودخلت لسانى فيها
وكانت مشيرة تضع يدها على شعرى وتحسس على شعرى وبدات انزل على اول كس مشيرة من فوق وبدات ابوس والحس اول كس مشيرة وعندما بدات اعمل كده هاجت مشيرة واتكهربت جامد اوى وحست ان اقدامها لا تسطتيع ان تحملها سندت مشيرة على
مشيرة : - بس بس استنى يا تحتمس
انا توقفت عن لحس كس مشيرة وسندتها لحد السرير
انا : - مالك يا حبيبتى فى ايه ؟
مشيرة : - انت بجد دوختنى حسيت انى هقع على الارض من اللى بتعمله
اقتربت من مشيرة اللى ريحت على السرير ورجليها نازلة على الارض وبدات اقبلها فى فمها حتى تهدا وتعود الى طبيعتها
مشيرة : - انت بجد مجرم اوى يا حبيبى كنت فين من زمان
ومسكتنى مشيرة من شعرى وبتنزلنى بايدها عند كسها علشان الحسه وفعلا بدات تانى ابوس كس مشيرة والمرة ده كنت ببص لمشيرة وانا بلحس كسها وهى كمان كانت بتبصلى اوى وبتحسس على شعرى وانا بلحس كش مشيرة بشويش اوى من اخر كسها تحت وبطلع لفوق بشويش اوى فى لحسه واحدة مشيرة : - اووووووووف الحركة ده جامدة اوى ده بتموتنى عرفتها منين ده يا حبى
انا : - شوفتها فى فيلم سكس يا مزتى
مشيرة : - انت كمان شوفت افلام سكس بعدين نتكلم فى الموضوع ده كمل
وبدات احط زنبور مشيرة فى بقى وامصه
انا : - ااااااااااااح يا مشمش زنبورك مولع اوى يا متناكتى وطعمه حلو اوى يا حبيبتى وريحته حلوة اوى يا مزتى
مشيرة : -- اااااااااااه يا تحوتى مش قادرة انت بتموتنى كده اوووووف كسى ولع ناااااار كده
وكنت فتحت كس مشيرة ودخلت لسانى جوه كسها وانا عمال الحس كسهام ن جوه واحرك لسانى جوه كسها واعمل خمسات
طعم كس مشيرة كان مذاقة حلو اوى بالنسبالى لو قولتلكم انى لحد دلوقتى بحس بطعم كسها فى بقى وريحتها الفواحة اللى معروفة لكل واحد ناك ست وشم ريحتها
انا : - عجبك مصى لكسك يا مشمشتى
مشيرة : - اااااااااااح طبعا يا لهوى ده انا جوزى جنبك خول بقى انا مش قادرة حاسه انى هنزلهم مش قادرة ااااااااااااح
واطلقت مشيرة حممها وعسلها وكانها اول مرة تنزل من كسها ونزل عسل مشيرة على بقى وجزء منه بينزل على كسها وبدات اتذوق طمعه بفمى
كانت مشيرة فى قمة محنتها
مشيرة : - ااااااااااااح ااااااااااه اوووووووووووف انت جننتى يا تحوتى انا متناكتك خلاص انا متناكة تحتمس
انا : - اووووووووف يا مشمشتى عسلك طمعه يجنن يا متناكتى وريحته اوووووف تولع حلوة اوى
مشيرة تشدنى وتقوم وتنام على السرير وتفتح كسها بايدها وتقولى
مشيرة : - يلا تعالى بقى دخل زوبرك فى كسى مش قادرة عاوزه اتناك يا دكرى
اقوم واقعد فوق مشيرة واحضنها اوى واحط شفايفى فوق شفايفها وابوسها وزوبرى على كسها اول مرة زوبرى يلمس كس ست كان كس مشيرة واول مرة هنيك ست هنيك مشيرة
مشيرة ابعتدنى وقالت
مشيرة : - ابعد شوية يا تحوتى وامسك زوبرك بايدك الاتنين وافركه على كسى من بره كده يمين وشمال وفوق وتحت
اعمل خمسات بزوبرك على كسى زى ما كنت بتعمل بلسانك على بزازى
انا : - انا بس يا ابله علشان انا تلميذ نجيب ومجتهد هسمع كلامك
وبدات امسك زوبرى بايدى الاتنين وكان زوبرى واقف اوى وبدات اعمل زى ما مشيرة قالت بالضبط بحرك زوبرى بشويش على كسها من فوق لتحت ومن اليمين للشمال واعمل خمسات
مشيرة : - ااااااااااااح اووووووووف انت كده بتفرشنى بزوبرك
فرش كسى بزوبرك اوى يا حبيبى ااااااااااااح
انا : - اهو يا متناكتى بفرشه اوى اوى ااااااااااااه
مشيرة : - بس مش قادرة حرام عليك نكنى بقى يا تحوتى دخله فى كسى
ومدت مشيرة ايدها الى زوبرى ومسكته وبدات توجه الى كسها
وانا كنت خلاص مش قادر بجد راح زوبرى بدا يدخل بسهولة اوى فى كس مشيرة بسبب افرازات مشيرة اللى كسها مليان بيه وغرفت وغرقت زوبرى لما لمسها
وبدا زوبرى يدخل فى كس مشيرة وكنت بدخله بشويش اوى راس زوبرى بتدخل اهى وبعد كده عمود زوبرى بيدخل ومشيرة تنظر الى وهى مبتسمة ابتسامة اللبوة الممحونة اللى اخيرا اخدت غرضها من اسدها
عندما دخل زوبرى كله فى كس مشيرة وكان كس مشيرة ضيق ومش واسع ولا تحس انها اتجوزت واتناكت وخلفت مرتين
انا : - كسك سخن اووووى يا مشمش وضيق اوى ايه هو كل ست كسها زيك كده
مشيرة : - اااااااااااااح انا كسى مولع منك انت يا تحوتى وضيق علشان محدش بينكه واديك شايف جوزى بينكنى كل شهر مرة او اتنين لازم طبعا يبقى ضيق يلا نكنى يا حبيبى بقى متعنى ومتع كسى مش قادرة
انا : - اهو بنيكك فى كسك يا مشمش انا رجلك ودكرك وجوزك مش طه
مشيرة : - اوووووف اه انت جوزى مش هو ده خول مش بيعرف ينكنى افشخنى بقى يا حبى
انا بدات ادخل واطلع زوبرى جامد فى كس مشيرة وزوبرى بقى زى المكنة طالع داخل جامد اوى
مشيرة : - ااااااااااااااه اووووووووف احححححححح بالراحة بالراحه مش كده يا تحتمس ااااااااااااه
انا : - هفشخك نيك يا كسمك مش قادر زوبرى هيفشخك نيك مش انتى عاوزه تتفشخى هفشخك يالبوة
مشيرة : - اه انا لبوة اووووووى افخشك لبوتك
وزوبرى داخل طالع اوى فى كس مشيرة وكنت ساعتها حاسس انى ملك على كس مشيرة لم اكن اعلم او اتخيل انى هحس احساس زى ده ابدا احساس الملك المنتصر
وبدات احس انى خلاص هنزلهم ومش قادر
انا : - مشيرة مش قادر خلاص عاوز انزلهم انزلهم فى كسك عادى
مشيرة : - لا يا حبيبى مش تنزل دلوقتى انا عاوزه اتناك تانى طلع زوبرك بسرعة من كسى
انا مش كنت فعلا قادر واطلقت حممى ولبنى داخل كس مشيرة
وانتفض زوبرى داخل كس مشيرة وعندما احست مشيرة بلبنى فى كسها حضنتنى اوى وقعدت تبوسنى اوى اوى وانا جسمى كان بيتخشب وزوبرى بينزل لبن
مشيرة : - اااااااااااح اووووووف لبنك سخن اوى يا حبيبى يا تحوتى مولع ناااااااااار هيطفى كسى اووووووى نزل يا حبيبى لبنك فى كسى
وانا زوبرى داخل كس مشيرة واحضنها واقبلها وانا مش قادر اخد نفسى وقلبى بينبض جامد اوى اوى اوى
اول مرة احس ان ضربات قلبى سريعة اوى كده
لدرجه ان مشيرة حسه بيها وخافت على
مشيرة : - بس بس يا تحتمس فى ايه اهدى يا حبيبى وبتحضنى وتحسس على علشان اهدى وضربات قلبى تهدى شوية
وانا مكنتش عارف اتنفس ساعتها وكان نفسى عالى اوى
مشيرة : - طلع زوبرك من كسى يا حبيبى علشان تهدى بسرعة كده مش هتهدى بسعة
وفعلا طلعت زوبرى من كس مشيرة وبدات اتنفس بالراحه لحد ما هديت بعد كام دقيقة كده
وكنت نايم فى حضن مشيرة وهى بتحسس على علشان اهدى
ونظرت الى مشيرة وقولت
انا : - انا اسف يا حبيبتى علشان مش قدرت امسك نفسى ونزلتهم بسرعة
مشيرة : - ياحبيبى يا تحوتى انت تعمل اللى انت عاوزه المهم تبقى بخير انت خوفتنى اوى عليك دلوقتى
انا : - ليه هو مش كل راجل بيحصله كده يعنى
مشيرة : - بيحصل بس انت زادت عندك شوية يا حبيبى
انا : - المهم طلعت تلميذ شاطر ولا سقطت ؟
مشيرة : - هههههههههههه ده انت طلعت استاذ يا حبيبى انت بس فى شوية حاجات صغيرة هقولك عليها وهتبقى مدير المدرسة
انا : - هههههههههه بحبك اوى يا مشمشتى
مشيرة تحضنى اكتر وتقول
مشيرة : - وانا كمان بحبك يا تحوتى ومش هسيبك ابدا مهما حصل
تحتمس عبد المسيح وعائلة الاستاذ طه
فى البدايه احب اقول ان القصة فيها جزء حقيقى وجزء كبير خيال وكمان الاسماء متغيرة كلها
ودلوقتى نبدا القصة
الجزء الاول
فى البدايه اعرفكم بنفسى اسمى تحتمس عبد المسيح وهبدا القصة من الاول يمكن مش فيها جنس فى الاول تبدا القصة وانا صغير جدا كنت اعيش مع ابى وامى واخى حسام الاصغر منى با 5 سنوات ونسكن فى حى شعبى من احياء الاسكندرية وكنا نسكن فى بيت مكون من 3 ادروا فى كل دور فيه شقتين كنا نسكن فى الدور الاخير وفى الشقة المقابله كان يسكن عائلة استاذ طه وزوجته الاصغر منه بحوالى 10 سنوات مشيرة وابنها محمد من سنى وبنتها فاطمة من سن اخى حسام كان والد محمد يعمل محاسب فى فندق فى الغردقة وكان بيقعد شهر هناك وبيجى اسبوع اجازة فقط
بدات القصة انى كنت العب دائما انا ومحمد كل يوم واحنا صغيرين ودخلنا المدرسة سوا وكنا دائما مع بعض نذهب سوا وفى نفس الفصل وفى نفس التخته ونروح مع بعض لحد ما فى يوم محمد اتخانق مع واد اكبر مننا وكنا وقتها 10 سنوات كده فى رابعة ابتدئى دخل واحد من خامسة ابتدئى وكان بيضرب محمد كان اسمه سيد وفعلا ضرب محمد بوكس وقع على الارض ونام فوقيه وقعد يضربه وانا شوفت كده روحت ضربت الواد ده جامد ودافعت عن محمد والموضوع كبر اوى ووصل لمدير المدرسة مدير المدرسة قالنا لازم نجيب والى الامر تانى يوم وفعلا تانى يوم جت ام محمد اقصد مشيرة وجى ابى وخلصوا الموضوع مع مدير المدرسة ومن ساعتها وهى تعاملنى مثل ابنها محمد بالضبط ام محمد حبتنى اوى وبقت تخلينى على طوال مع محمد فى البيت وانا بقيت انادى عليها واقولها يا خالتوا نلعب سوا وكان استاذ طه زوج مشيرة بيعمل محاسب فى فندق فى الغردقة وكان ميسور الحال وكان بيحب يجيب كل حاجة لولاده وكان جايب لمحمد اتارى القديمة اللى كانت ساعتها جديدة اوى ومحدش عنده الاتارى ده وكنت على طوال مع محمد فى ا لبيت اما بنذاكر سوا او نلعب بالاتارى لحد ما كبرنا وبقى عندى حوالى 13 او 14 سنة كنت انا ومحمد لا نعرف اى شىء عن الجنس ابدا ولا كنا حتى بنعرف بنات كنت هذا الفترة صعبة جدا للتعرف على البنات عكس الان وكنت انا ومحمد بنتكسف جامد اوى نتكلم مع بنات خصوصا اننا كنا فى مدرسة صبان من الصغر المهم بدات قصتى الجنسية فى يوم كنت سهران وكنا فى اجازة اخر السنة و انا ومحمد قاعدين فى البيت وكان ابوه جايب الفيديو وكنا بنتفرج دائما على افلام عاليه وفى هذا اليوم محمد قالى انه وجد افلام كتيرة ابوه مخبيها فى مكتبته فى اوضه نومه وكان الفيديو فى اوضه محمد وسهرنا وشغلنا الفيلم طلع فيلم سكس وكان اول فيلم سكس نشوفه فى حياتنا اول ما شوفنا كده قفلنا باب الاوضه ووطينا الصوت اوى وقعدنا نتفرج وانا لقيت زوبرى بيقف اوى وكان اول مرة زوبرى بيقف الوقفه ده ومحمد شافاه وقالى ايه ده يا تحتمس قولتله زوبرى وقف وقفه اول مرة اشوفه كده وكنا مستغربين اوى من الفيلم اول مرة نشوف كس وطيز وبزاز اى ست
شوفنا كل حاجة ست بتتناك من راجل واتنين وكنا مستغربين اوى من احجام الازبار اللى بنشوفها وكان محمد مركز اوى على حجم الازبار اللى بنشوفها وقالى متورينى زوبرك كبير زيها ولا ايه وكان الساعة واحدة بالليل وكنت متعود انى ابات مع محمد كتير فى الاجازة علشان نلعب سوا اتارى او نتفرج على افلام فيديو المهم قالى طلع زوبرك طلعته وكان زوبرى واقف ومش كبير طبعا زى اللى فى الافلام بس كان واقف اوى قولتله متورينى انت كمان راح طلع زوبره كان اصغر من زوبرى وواقف نص وقفه وانا عمال ادعك جامد اوى فى زوبرى ومحمد بيبص اوى على زوبرى
انا : - ايه يا محمد بتبص ليه على زوبرى اوى كده مالك ايه هو عجبك
محمد : - زوبرك مش كبير زى اللى فى الافلام بس شكله حلو برده علشان واقف وعرقه نفره اوى عاوز امسكه واشوف العروق ده من قريب
انا : - تعالى قرب كده وشوفه
محمد قرب من زوبرى ومسكه بايدى واعجب بزوبرى اوى وقعد يدعك فى زوبرى وانا مكنتش قادر خالص وكنت هايج اوى من الفيلم فجاءة زوبرى نطر كل اللبن اللى فيه وجى على وش محمد
انا : - انا اسف يا محمد غصبن عنى مش تزعل منى
محمد : - ولا يهمك يا تحتمس بس ايه ده انت نزلت لبن كتير اوى
وكان اللبن نزل على شفايف محمد وشوية من اللبن دخلوا جوه فمه وقالى طعمه غريب بس حلو وعمال زى الست اللى فى الفيلم لما شربت اللبن
انا : - عارف انى اول مرة انزل لبن اصلا عمرى ما عملت كده
محمد : - انا كمان عمرى ما نزلت لبن زيك بس اظاهر انك انت كبرت عنى وبقيت راجل الاول
المهم خلصنا وقومنا ننام كان سرير محمد مش كبير على قده وكنت انام جنبه فى اليوم ده نمت وصحيت الفجر كده قومت ادخل الحمام وكان الحمام امام غرفة نوم طه ومشيرة وكان طه فى الشغل فى الغردقة كان بيقعد شهر هناك وبيجى اجازة اسبوع لقيت الباب مفتوح وكان مشيرة ام محمد نايمه ولمبة صغيرة منورة جدا وهى فى سابع نومه وكانت اول مرة الاحظ فيها ام محمد انها ست وانها جميلة وان جسمها جميل
ام محمد من اسكندرية تزوجت وهى عندها 18 سنة وخلفت محمد قبل ما تتم 20 سنة كانت تكبرنى بحوالى 20 سنة وكانت بيضاء البشرة جدا وجسمها وسط لا تخينة ولا رفيعة وكانت بزازها اكبر من جسمها قليلا ومشدودة اوى وطيزها كانت اكبر شىء فيها المهم وانا رايح الحمام شوفتها نايمه بقميص نوم وكان مرفوع اوى ورجليها منورة اوى وكان القميص لونه اسود ولما شوفتها كده زوبرى وقف على طوال من غير اى مقدمات استغربت جدا لانى شوفت ام محمد كتير بقمصان نوم وبجلابيات بيتى وعمر ما زوبرى وقف كده وقفت اتفرجت شويه على جسمها ودخلت الحمام وكان زوبرى وقف اوى ومش قادر وهجت اوى وهجت اكتر لما شوفت اندر فى الحمام متعلق بتاع ام محمد كنت اشوف الحاجات ده كتير بس مكنتش بهيج عليها عادى بس اظاهر ان الفيلم السكس اللى اتفرجت عاليه هيجنى اوى وخلانى ابدا الاحظ حاجات عمرى ما كنت هاخد بالى منها مسكت الاندر وكان لونه اسود وكان صغير سبعه مش فتله مسكته وقعدت اشمه وكانت ريحته جميلة اوى قعدت ادعك زوبرى بالاندر بتاع مشيرة لحد ما نزلتهم فيه وسبته وخرجت دخلت انام مع محمد وكان زوبرى لسه واقف نمت وانا تعبان جدا حلمت انى بنيك مشيرة ام محمد ومال انيكها جامد فى كسها وهى مدينى طيزها فوقت بعد ساعتين لقيت نفسى نايم وواخد محمد فى حضنى وزوبرى لازق فى طيزه وزوبرى واقف وهايج اوى وكان محمد يشبه امه فى كل شىء ابيض مثلها جدا وانت طيزها كبيرة اكبر حاجة فى جسمه دون ان اشعر لقيت زوبرى بيخبط جامد اوى فى طيز محمد وكانى انيكه اتصدمت جدا لما قومت ولقيت نفسى بنيك فى طيز محمد بس الغريب ان زوبرى مش نام عادى روحت طلعت زوبرى من البنطلون الترنج وبدات احطها فى خرم محمد وانيكه وهو لابس هدومه وبعد شوية هجت اكتر ونزلتله البنطلون وحطيت زوبرى بين فلقة طيزه وبدات انيكه وزوبرى بين طيزه واحرك زوبرى عاليه لحد ما نزلتهم على طيزه وهو كان نايم او عامل نفسه نايم مش عارف
الغريب لما صحيت الصبح لاقيت مشيرة بتصحينى وبتصحى محمد وبتقولنا
مشيرة : - اصحوا بقى يا ولاد الساعة 11 ايه انتوا سهرتوا لحد الساعة كام امبارح
وصحينا وكان مش فى حاجة عادى قومنا انا ومحمد هو دخل الحمام الاول وانا بعد منه
لما دخلت الحمام بصيت لقيت ام محمد بتغسل ومبهدله الدنيا والغسالة شغاله واطباق فيها هدوم بتتغسل
وشوفت الاندر بتعها مش موجود قولت خلاص هى اكيد خدته تغسله قولت يانهار انا ازاى عملت كده اكيد شافت لبنى عاليه وانكسفت جدا خرجت من الحمام لقيت مشيرة لابسه جلابيه بيتى نص كم وفلقة بزازها باينه ويدوب على ركبتها عندما خرجت من الحمام نظرت الى مشيرة نظرة غريبة جدا كانت اول مرة تنظر الى هذا النظرة وقالت ليه كبرت بدرى اوى يا تحوتى وكانت مشيرة تحب تدلعنى من زمان وكانت تقولى يا تحوتى يا تحوتى يا تحوتى ولما قالت ليه كد انا انكسفت وبصيت فى الارض
ذهبت الى السفرة لاجد محمد قاعد مستنينى علشان نفطر جلست وببص لمحمد وبقوله
انا : - بقرب من محمد وبوطى صوتى علشان امه مش تسمع ايه يا محمد نمت كويس ولا لا اصلى نمت وحلمت بحاجات غريبة اوى وقومت لقيت زوبرى وقف اوى وهايج من الفيلم اللى شوفنا امبارح
محمد : - انا كمان كنت بحلم انى برده بنيك فى فيلم السكس اللى شوفنا امبارح بس قومت لقيت لبن على طيزى من ورا
انا : - ضحكت وبقوله يمكن كنت بتتناك مش بتنيك
اليوم ده من زمان اوى بس لحد دلوقتى متذكر كل حاجة فيه كانها كانت امبارح علشان كانت اول مرة اتفرج على فيلم سكس واول مرة انزل لبنى واول مرة احس انى عاوز انيك مشيرة ام محمد
وفضلت فى اليوم ده مع محمد وامه كانت بتغسل ومشيرة كانت بالضبط زى الصورة ده بس مشيرة كانت ابيض منها وفى نفس جسمها بالضبط وبزازها كانت مرفوعه عنها ومشدودة اوى وكانها مش خلفت مرتين ورضعت
وبعد ما فطرنا دخلنا لعب على الاتارى شوية وانا قومت ادخل الحمام وانا رابح الحمام وداخل لقيت مشيرة قدامى وموطيه والجلابية كلها مرفوعة ورجليها المرمر كلها باينه وكما الاندر باين وانا اول ما شوفت كده وشى احمر اوى فقد كنت خجولا جدا واول مرة اشوف الحاجات ده حقيقى وقفت متنح شويه ببص على رجليها وطيزها وهى حست ان حد وراها لقت وقامت وقالت
مشيرة : - ايه يا تحوتى عاوز حاجة يا حبيبى
انا : - اه يا خالتو ( كنت دايما بنادى اقولها يا خالتو علشان متربى فى بيتها ومع ابنها ) عاوز الحمام
مشيرة بصتلى اوى وكان باين على وشى انى هايج ووضى محمر اوى بصتلى مشيرة على زوبرى وكان واقف وباين اوى من الترنج روحت حطيت ايدى الاتنين قدام زوبرى وانكسفت جدا ومشيرة خارجه من الحمام وانا بوسعلها راح جسمى لمس جسمها وكان اول مرة جسمى يلمس جسم ست وانا هايج عليها
خلصت الحمام ورجعت تانى لمحمد قعدت شوية وانا هايج على مشيرة برده قولت اقوم اجيب ميه من الثلاجة فى المطبخ واتفرج تانى على رجليها وطيزها لانى علشان ادخل المطبخ هعدى على الحمام قولت لمحمد هقوم اجيب ميه سقعة من الثلاجة قالى ماشى على ما اخلص الجيم ده
روحت وانا معدى لقيت مشيرة موطيه تانى والاندر باين برده ورجليها كلها باينه قعدت اتفرج شوية روحت دخلت المطبخ علشان مش تاخد بالها وفتحت الثلاجة وجبت ازازة ميه وقفلت الثلاجة وبعدت شوية عنها علشان اقدر اشوف مشيرة وهى موطية ولما شوفتها عمل نفسى بشرب ميه وانا واقف بتفرج عليها هى سمعت صوتى راحت قامت وقفت وبصتلى وقالتلى هات اشرب يا تحوتى لحسن عطشانة اوى يا حبيبى روحت عندها بديها الازازة هى مسكتها ولمست ايدى وانا كانى اتكهربت وانا مركز اوى مع فلقة بزازها لقتها شرب وبتقولى
مشيرة : - ايه يا تحتمس مالك يا واد كده انت مغير كده ليه اول مرة احس انك كبرت كده يا حبيبى
انا : - انسكفت كده وبقولها متغير ازاى يا خالتو
مشيرة : - يعنى بقيت راجل كده وشوفت حاجات كده على الاندر بتاعى وشايفك واخد بالك منى اوى كده
كانت صدمة جدا ان مشيرة تكلمنى بكل هذا الجراة وانا شاب مراهق ليس لدى اى خبرة مع البنات فما بالكم بست زى مشيرة جميلة وجسمها كرباج كده طبعا انكسفت جدا منها ودخلت قعدت العب مع محمد
انتهى الجزء الاول ارجو ان يعجبكم انا عارف هو مش فى جنس كتير بس ده البداية وانا عموما مش بحب احكى تفاصيل والمقدمات الجنسية لانها مثيرة وتثيرنى جدا
شكرا لكل الناس اللى قرات القصة وعجبتها وللناس اللى قالى على تعديلات اعملها زى فرق السن بينى وبين مشيرة وده انا بطلب من المشرف يعدها هخلى الفرق بينى وبين مشيرة 20 سنة يعنى انا عندى 14 سنة وهى عندها 34 سنة وكمان فى ناس بتقولى انى اكتبا لقصة كلها مرة واحدة وده هيبقى صعب اوى علشان اللى فى دماغى هياخد اجزاء كتير اوى وهياخد وقت كتير اوى ودلوقتى اسيبكم مع الجزء الجديد
الجزء الثانى
بعد ما تكملت معى مشيرة بجراة كبيرة جدا وانا كنت مكسوف اوى منها كنت مكسوف علشان صغير ومراهق وعمرى ما حاولت اكلم بنت ازاى هتكمل مع ست زى مشيرة ست رقيقة وجميلة وبيضة مثل اللبن وجدت نفسى اذهب واجلس مع محمد شوية ولم انام معه فى ذلك اليوم
( ملاحظة : - انا ابات مع محمد كل يوم خميس فقط فى وقت الدراسة وفى الاجازة ابات براحتى تماما فى اى يوم )
فى صباح اليوم الجديد صحيت من النوم على صوت امى وكانت تقولى اصحى بقى يا تحتمس ايه ده انت نايم بدرى امبارح
صحيت من النوم وقمت ادخل الحمام ووجدت مشيرة عندنا فى البيت فهى جارتنا وتحب امى وامى تحبها ولكن كانت امى اكبر من مشيرة
( ملاحظة انا دلوقتى فى السن 14 سنة ومشيرة اكبر منى ب 20 سنة عندها 34 سنة وامى اكبر من مشيرة عندها 42 سنة )
كانت مشيرة تعتبر امى زى اختها الكبيرة عندما وجدتها عندنا خوفت اوى قولت خلاص مشيرة هتقول لامى على اللى انا عملته فى الاندر بتعها وانى ضربت عشرة عاليه قعدت الافكار تودينى وتجبنى وانا فى الحمام وتعبت من كترر التفكير والزهق روحت غسلت وشى بالميه كتير اوى ولما لقيت نفسى مش قادر دخلت تحت الدوش اخد شور خلصت وخرجت ولم اجد مشيرة فى الصاله ولكنى سمعت صوتها فى المطبخ مع امى دخلت غرفتى علشان البس ملابسى دخلت واغلقت على الباب وبدات انشف جسمى وانا واقف امام المرايه ونظرت الى نفسى اعاتبها على ما فلعت ازاى اعمل كده ده خالتو مشيرة ده طيبة اوى وحنينة اوى معايه وكمان محمد صديقى منذ الطفولة ازاى اعمل كده معاه ومع امه وانا بحب محمد جدا فهو ايضا طيب القلب وبيحبنى اوى كل هذا وانا ملط ومش واخد بالى انى مش لبست حتى البوكسر فى هذا الوقت اجد باب غرفتى بيتفتح وتدخل مشيرة على وانا ملط وتنظر الى نظرة كبيرة وانا عندما رايتها خوفت اوى وبقيت ادارى نفسى بالفوطة وكلن مش عارف روحت نمت علىا لسرير واتغطيت بالملاية وكل ده ومشيرة واقفة لم تتحرك بتبص على وساكته خالص لحد ما اتغطيت بالملاية جاءت مشيرة نحوى وهى تخطو كل خطوة من قدمها تدق مع دقة من قلبى الذى يدق بسرعة كبيرة جدا وبقول
انا : - مش تخبطى يا خالتو قبل ما تدخلى
مشيرة : - اخبط ليه هو انا غريبة ده انت زى محمد بالضبط وعلى فاكرة انا كنت بحميك انت ومحمد وانتوا صغيرين مع بعض
انا : - ايوة يا خالتو مشيرة بس الكلام ده واحنا صغيرين احنا خلاص كبرنا وبقينا رجالة
جلست مشيرة جنبى على السرير ووضعت يدها على خدى وتنظر فى عينى وتقول
مشيرة : - هو يعنى خلاص علشان تطلعك شوية شعر فى رجلك وتحت ذقنك بقيت راجل يا واد يا تحتمس
انا : - طبعا لا يا خالتو مش بالشعر طب ما محمد مش عنده شعر خالص ولا جوزك عمو طه مش مشعر يبقوا مش رجالة بقى
مشيرة : - لا طبعا يا حبيبى رجالة اوى كمان
انا : - يعنى محمد وعمو طه رجالة ولا مش راجل يا خالتو شكرا اوى بجد انا زعلان منك اوى
مشيرة : - بدات تحسس على خدى وذقنى وتقولى ده انت مش راجل يا تحوتى انت سيد الرجالة ونزلت وادتنى بوسة على خدى
انا وقتها روحت فى دنيا تانية خالص اول مرة احس ببوسة بالاحساس ده الغريب ان هذا البوسة ليست الاولى لى مع مشيرة فانا من صغرى وانا متعود انها تبوسنى من خدى وتحضنى كمان بس ده اول بوسة احس بيها من انثى الى رجل مش من ست الى ولد صغير
سرحت شوية بعد البوسة وفوقت على كلامها
مشيرة : - تحتمس تحتمس ايه ياواد روحت فين كل ده علشان حته بوسه على خدك قوم يلا البس وتعالى العب مع محمد هو لسه نايم تعالى صحيه والعبوا سوا واعمل حسابك تفطر معانا انا عامله حسابك فى الفطار مش تفطر مع اخوك وامك وانا هقول لامك وخرجت مشيرة من غرفتى وانا عينى لم تنزل من على طيزها الجميلة وهى تهتز ويهتز لها قلبى
بعد ان خرجت مشيرة قومت من على السرير وانا ملط وذهبت الى المراية وزوبرى كان واقف طبعا نظرت اليه قولت فى نفسى من شوية كنت بتعاتب نفسك علشان عملت كده مع صاحبك محمد وامه مشيرة ودلوقتى زوبرك وقف تانى على مشيرة وعاوز تروح البيت تانى عندهم قررت ان انسى عتابى الى نفسى والبس ملابسى ووضعت عطر من عطر ابى وسرحت شعرى وذهبت الى بيت محمد فلقد هجت من مشيرة ومن طيزها ومن بوسها ليه ونسيت نفسى والعادات والتقاليد
ذهبت الى شقة محمد وضربت الجرس وتفتح مشيرة الباب وهى لابسه جلابيه بيتى لونها اسود فهى من عشاق اللون الاسود لانها بياض الثلج وكانت الجلابية ضيقة جدا عليها وتحدد كل جسمها بالكامل وكانت تحت الركبة بشوية
فتحت مشيرة الباب وانا انظر اليها نظرة من فوق لتحت نظرة فاحصة لكل شىء فى جسمها نظرة رجل الى ست بل الى ملكة جمال
والحق يقال ان مشيرة كانت ملكة جمال بالفعل فى كل شىء
مشيرة : - ايه يا تحوتى متدخل هتقف تبصلى كده كتير ايه عجبتك ولا ايه ؟
انا : - طبعا عجبتينى وعجبانى من زمان اوى
مشيرة : - ياواد يا بكاش بطل بكش وادخل صحى صحبك اللى نايم الفجر ده
دخلت واغلقت الباب ووجدت فاطمة اخت محمد الصغيرة امامى
انا : - صباح النور ازيك يا بطة عامله ايه يا حبيبتى
فاطمة : - كويسة ازيك يا تحوتى عامل ايه وحسام فين مش هيجى يلعب معايه
انا : - حسام فى البيت بيفطر روحى انتى العبى معاه
وفعلا خرجت بطة وذهبت الى حسام اخى لكى تلعب معاه
وانا دخلت علشان اصحى محمد لقيت محمد نايم على سريره بالبوكسر وبس ما احنا فى الصيف
اصحى يلا يا محمد علشان نفطر يلا يا واد وعمال احرك فيه صحى وقالى سبنى يا تحتمس بجد انا نايم الفجر ومش قادر اصحى دلوقتى
قولت فى نفسى طب حلو كويس علشان افطر انا ومشيرة لوحدينا من غير اى حد
خرجت ودخلت المطبخ على مشيرة وهى واقفة امام البوتجاز وبتعمل الفطار دخلت على طرطيف صوابعى وبحركة بصباعى حطيت ايدى تحت باطها علشان اخطها وازغزها وفعلا مشيرة اتخطت اوى وكانت هتوقع الطبق من على البوتجاز لولا انى سندته بايدى وعدلته
وقعدت اضحك اوى عليها وهى بتضحك على نفسها وتبضربنى بايدها على كتفى وتقول
مشيرة : - كده تخضنى كده يا تحتمس وبتقول على نفسك راجل وبتعمل شغل عيال
انا : - وهما الرجالة مش بيهزروا يا خالتوا وبيعملوا كده يعنى عمو طه مش بيعمل كده معاكى
تضحك مشيرة وتقول
مشيرة : - هو فين عمك طه مش فاضى غير لشغله وبس تصدق يا تحوتى عمره ما عمل معايه اللى انت عملته دلوقتى انت خضنتى اوى بس برده ضحكنتى اوى **** يخليك ليه يا تحوتى وخدتنى فى حضنها اوى
فى الوقت ده حسيت بمشيرة اوى حسيت انها فى فى قمة جمالها وفى قمة انوثتها لكن جوزها مش معاها وسيبها لوحدها بيسبها شهر كامل وبعد كده بيجى اسبوع ومن الحضن ده اتغيرت تماما بعده لقد حضنت مشيرة وجسمى لمس كل جسمها كانت بزازها الجميلة الكبيرة تلمس صدرى وبطنها تملس بطنى وزوبرى يلمس كسها وهى تضع خدها على كتفى وتلف يدها حولين وسطى وانا احضنها جامد والف يدى على ظهرها من الخلف فوق طيزها بشوية كان حضن حلو اوى وكانى فى الجنة وفى الوقت ده طبعا زوبرى وقف ومشيرة حست بيه لما وقف ولمسها بعدت عنى وقالتى روح يا تحتمس صحى محمد علشان نفطر سوا
انا : - محمد تعبان مش قادر يصحى وقالى افطروا انتوا
مشيرة : - طب خد يلا الاكل معايه
اخدت الاكل مع مشيرة وهى تمشى امامى وتهزر طيزها وانا عينى على طيزها وزوبرى واقف وصعنا الاكل على السفرة وجلسنا امام بعض لكى نفطر وانا اكل وانظر اليها وهى لا تنظر الى
انا : - حطيت ايدى على ايدها لمستها وبقولها مالك يا خالتوا انتى زعلتى منى فى حاجة
مشيرة : - لا يا حبيبى مش زعلت منك بس لما اجى احضنك تانى خد بالك من نفسك انا زى مامتك
انا : - انكسفت جدا من كلامها ووشى احمر اوى وقولت حاضر
مشيرة : - انت وشك بيحمر كده ليه بس قال يعنى الواد بيتكسف يعنى عاوز تقولى انك مش عرفت بنت او اتكلمت مع بنت
انا : - بضحك اوى هههه وبقولها بنت ياريت اتعرف على بنت هى فن البنات ده هو انا اعرف حد غير ابنك محمد وياريته بنت معرفش بنت غير بطة بنتك وده لسه عيل صغيرة
مشيرة : - هههههههه العيلة ده كلها سنة او اتنين بالكتير مش هتعرف تتكلم معاها يا تحوتى ده هتبقى عروسة البنات بتفور قبل الشباب بكتير اوى
انا : - لما تكبر و تفور كده هبقى اعاكسها اكيد هتبقى زى القمر طالعه لامها
مشيرة : - شوف الواد وقال ايه عمرك ما اتكلمت مع بنت ده كلامك ده كانك عرفت 100 بت
انا : - ابدا و**** يا خالتوا عمرى ما كلمت بنت
مشيرة : - مبلاش خالتوا ده يا تحوتى انت بتحسسنى انى كبرت اوى بخالتوا ده وكان نفسى اقولك من زمان مش تقولى كده
انا : - انتى زى مامتى يا خالتوا
مشيرة : - لا طبعا امك اكبر منى بكتير يا تحوتى انا اصغر منها انا 34 سنة وامك فوق 40 سنة
انا : - طب اقولك ايه يا خالتوا
مشيرة :- قولى زى ما طه ما بيقولى يا مشمش
انا : - هههههههه مشمش طب اقولك كده ازاى بس قدام محمد وبطة وامى وحسام والناس
مشيرة : - قول قدام اى حد يا تحوتى مش انا بدلعك قدام كل الناس حتى طه جوزى يبقى انت كمان تعمل زى ما بعمل ماشى
انا : - حاضر يا مشمش
مشيرة : - مشمش طالعة من بقك زى العسل يا حبيب مشمش
انا بدات اتجر شوية مع مشيرة اقصد مشمش
انا : - كده هتخلينى احب المشمش اوى يا مشمشتى
مشيرة : - ليه هو انت مش بتحب المشمش هو المشمش وحش يا تحوتى ده حتى زى العسل
انا : - لا طبعا ده زى السكر والعسل والقشطة انا اموت فى المشمش
ومنذ هذا اليوم تغيرت مشاعرى نحو مشيرة واصحبت انظر لها نظرة راجل يشتهى امراة مش نظرة انها ام صديقى الوحيد
بعد ما فطرنا انا ومشمش قالت لى انها ستدخل تاخد شور لحسن الجو حر اوى
انا قولت فى نفسى معقولة بتقولى انها هتاخد شور وانا لوحدى فى البيت ومحمد نايم
دخلت مشيرة الى الحمام واغلقت الباب وانا ذهبت الى محمد لقيته فى سابع نومة وروحت على طوال لحد باب الحمام وبصيت من خرم الباب كانت مشيرة تقف ورا الباب وتخلع ملابسها وتعلقها على الشماعة قلعت مشيرة الجلابيه البيتى وكانت تلبس تحتها اندر وبراه لونهم موووووف اووووووف انا شوفت كده زوبرى وقف اوى وانا بشوف جسمها ومش مصدق اول مرة فى حياتى اشوف ست حقيقى مش فيليم سكس بتقلع قدامى مشيرة مسكت البراه وقلعته وبزازها طلعت اووووووف بجد بزازها زى القشطة بيضة اوى لدراجة ان البراه معلم على جسمها فقد كانت رقيقة جدا وجسمها بيظهر فيه اى علامة او ضربه بسيطة تحدث له كانت بزاز مشيرة كبيرة اوى بالنسبالى وقتها وحلمتها وسط وكانت الهاله اللى حولين حلمتها صغيرة وجميلة اوى وكانت حلمات مشيرة واقفة اوى وبزازها مشدودة اوى لفت مشيرة واعطت ظهرها للباب وبدات تنزل الاندر الموف من على طيزها وكسها كان الاندر يتنزل من بين رجليها وقلبى يدق دقات كثيرة اوى وخايف محمد يصحى فى اى وقت يشوفنى كده وانا بتفرج على امه وهى بتقلع وهى فى الحمام كنت فى حاله يرثى لها من بين خوفى من محمد وزوبرى اللى هايج اوى وخلاص مش بقيت قادر استحمل اللى بشوفه ده لذا قررت ان اتفرج لحد الاخر كان زوبرى وقف اوى ومولع نااااار عندم نزل الاندر رايت اجمل طيز فى الدنيا جميلة اوى ومدورة ومش كبيرة اوى هى كبيرة بالنسبة الى جسدها ولكنها ليست كبيرة بالنسبالة الى ستات فى سنها ورايت خرم طيزها ورايت كسها ورايت شعر كسها وقد كان طويلا ولكن هذا اول مرة اراى كس وطيز حقيقى مش فيلم كنت مبهور جدا بكسها وطيزها وبزازها فهى اول ست فى حياتى ومش اى ست ست شوفتها جلت مشيرة على قاعدة الحمام وانا انظر من خرم الباب وهى تنظر الى الباب وكانها تريد ان تتاكد هل انا ببص عليها ولا لا كنت احس انها تنظر فى عينى مباشرة لذلك خوفت وبعدت عينى ولما لم اجد شىء حدث رجعت ابص تانى كانت بتقوم علشان تدخل البانيو تاخد شور كنت ارى جزء من جسمها وليس كل جسمها وهى فى البانيو كنت خلاص مش قادر مسكت زوبرى لحد ما نزلتهم فى البوكسر وقومت دخلت اوضة محمد وحاولت اصحيه تانى مش عاوز يصحى شغلت الفيديو لقيت فى فيلم سكس شكل محمد كان بيتفرج طوال الليل على سكس وهو لوحده قعدت اتفرج كان الفيلم جنس جماعى 3 رجال و2 ستات والجرالة ماسكه الستات عماله تفشخهم نيك فى كل خرم فى جسمهم بس الغريب انى لقيت واحد مدخل زوبره فى كس ست منهم جى راجل من ورا راح مدخل زوبره فى طيز الراجل اللى بينك ده وبقى الراجل اللى فى النص بينيك الست وبتناك من الراجل كان اول مرة اشوف راجل بيتناك سمعت صوت باب الحمام بيتفتح روحت قفلت الفيديو وخرجت من اوضه محمد علشان ابص على مشيرة هتخرج وهى لابسه ايه لقتها خارجة ولفة الفوطة حولين جسمها ورجليها باينه من تحت لحد فوق ركبتها وفلقة بزازها باينة من فوق وشعرها نازل على صدرها ومبلول وبينقط ميه وكان شعرها اصفر ذهبى وطويل وناعم جدا نظرت اليها نظرة اسد ينظر الى فريسته وهى تمشى من باب الحمام الى باب غرفتها ببطىء شديد جدا وكانها تقول لى اتفرج براحتك على جسمى يا تحتمس انا تنحت لما شوفتها كده بس فرحت وقولت
انا : ايوة بقى يا مشمش هو ده الجمال بجد
مشيرة : - بس بقى يا تحوتى بتكسف ودخلت اوضتها وقفلت الباب
انا بصيت على محمد تانى لقيته نايم روحت على اوضته مشمش وقعدت ابص عليها من خرم الباب اول ما بصيت لقيت مشيرة فكت الفوطة ووقفة ملط قدام التسريحة وكانت التسريحة امام الباب بالضبط وهى واقفة تنشف جسدها المرمرى من شعرها الى قدمها وانا انظر وزوبرى هايج جدا من كل ده كانت مشمش تنظر ناحيه الباب وكانها تعرف ومتاكدة انى ببص عليها وكانها تتنظر انى ادخل عليها
استجمعت قواى وقولت انا هدخل وهى كده واللى يحصل يحصل بقى بس خجلى وكسوفى وخوفى من محمد اللى نايم فى اوضته خلانى مش ادخل على طوال بس خبطت على الاوضه
وكانها لا تعرف وتتصنع البرأة و تقول
مشيرة : - مين اللى على الباب
انا : - ايوة يا مشمش ده انا يا قمر
مشيرة : - ايه يا تحوتى عاوز حاجة يا حبيبى
انا : - بصراحة عاوزك فى موضوع مهم دلوقتى اوى وفتحت باب الاوضه بس مش دخلت دخلت راسى من الباب ببص عليها اشوف رد فعلها ايه
مشيرة : - مسكت الفوطة وغطت جسمها وعملت زى ما انا ما عملت راحت على السرير واتغطت بالملاية
انا دخلت لما شوفتها اتغطت كده وقفلت الباب وانا ماشى ورايح ناحيه السرير وانا انظر اليها وزوبرى واقف وباين انه واقف اوى من البنطلون وهايج جدا وداخل عليها لحد ما وصلت عند السرير قعدت جنبها علىا لسرير ومسكت ايدها وببص فى عيونها وبقول
انا : ايه يا مشمش مالك خايفه منى ولا ايه ثم مش انتى دخلتى اوضته على وانا كده برده كده نبقى خالصين واحدة بواحدة
مشيرة : - انت بقيت جرىء وقليلى الادب اوى يا تحوتى انا زى مامتك عيب اللى بتعمله ده ازاى تدخل اوضتى وانا كده
انا : - مكست ايدها وقربت شفايفى من ايدها وببوسها فى ايدها وببص فى عيونها اوى وبقول بحبك اوى يا مشمش بموت فيكى بجد انا مش عارف ازاى بقولك كده بس خلاص مش قادر انا فعلا بحبك اوى ومش قادر اكون بعيد عنك تانى
مشيرة : - وانا كمان بحبك اوى يا تحوتى
وتضع شفايفها على شفايفى ونغيب فى قبلة ساخنة اسكرتنى توهتنى عن الدنيا كلها فان شفايف مشيرة جميلة وحلوة مثل السكر طعمها جميل انها اول قبلة لى فى حياتى ولست مثل مشيرة معقولة انا ببوس مشيرة وهى ملط فى سريرها بدات مشيرة تبوس شفايفى جامد اوى وتعصرها وكانها اول مرة تبوس راجل قامت مشيرة من على السرير ووقفت واوقفتى واكمل بوس فى شفايفى وحضنتى جامد جدا وانا حضنتها جامد جدا وانا اشع شفايفى فوق شفايف مشمش وصدرى فوق بزازها وايدى من ورا بتحسس على ظهرها ونازل تحسس على طيزها وزوبرى لازق فى كسها اوووووووووف ان يدى على طيزها واحسس عليها وامسك طيزها جامد انا فى حلم ولا ايه معقولة انا فى حضن مشيرة
تركت مشيرة شفايفى بعد قبلة طويلة جدا وبدات تقلعنى ملط مثل ما هى ملط الى ان انزلت البوكسر وظهر زوبرى امامها مكسته مشيرة وقالت
مشيرة : - زوبرك حلو اوى يا تحوتى كبير وهايج اوى وعرقة نفره اوى انا احب الزوبر اللى زى زوبرك كده وبتحسس على زوبرى وعلى شعرتى وبتقولى شعرتك كبرت يا تحوتى اوى كبرت
( ملاحظة انا مش ابيض مثلها او مثل زوجها او محمد او بطة انا لونى قحمى ومشعر وزوجها غير مشعر )
وبدات مشيرة تبوس زوبرى وراسه وتلعب بلسانها على خرم زوبرى وانا لا اصدق ان مشيرة ام محمد صديقى الوحيد تلحس زوبرى
وادخلت راس زوبرى فى فمها وبدات تمصه مص وترضعه وكانها تاكل ايس كريم وانا فى دنيا تانيه لا اعرف اين انا وبدات مشمش تمص زوبرى بقوة وتدفعه دفع الى فمها الجميل وزوبرى اصبح مثل قطعة حديد وانا اتاوه من اللذة
وقفت مشيرة ونامت على السرير لاجد نفسى انام فوقها وابوس خدوها والحسهم اوى اوى اوووووووووووف
انا : - جسمك ناعم وحلو اوى يا مشمش
مشمش : - عبجك جسمى يا تحوتى علشان تبطل تبص على خرم الباب مش كده احسن
انا : - احسن بكتير هو انتى شوفتينى وانا ببص
مشمش : - شوفتك ومش شوفتك كمل نيك دلوقتى
كنت ولت الى رقبة مشيرة ابوسها والحسها كانت هذه اول مرة انيك ست لذلك لم يكن لدى الخبرة الكبيرة فى النيك لذلك قررت ان اقلد فيلم سكس شوفته وعجبنى ان الراجل بيبوس وبيلحس جسم الست وبعد كده بينكها فى كسها
ووصلت الى بزاز مشمش مسكت بزازها بادى الاتنين وعمال ادعكهم اوى اوى اوى
ومشيرة صوتها يعلى اكتر واكتر وانفاسها تتصاعد وانا انفاسى تتصاعد وانا اقبل حلمة بزها الايسر واخرج لسانى والعب بلسانى فى الحلمة وادخلتها فى فمى اوووووووف طعمها جميل اوى انها حلمة عذارء وليست ست تزوجت وخلفت اتنين وانا امص حلمتها فى فمى واتذوقها واذوب حلمتها فى فمى ويدى تتحرك رويدا رويدا الى جسدها الى ان وصلت يدى الى كسها واحسس والعب فى كسها وانا امص حلمتها ومشيرة تهتاج متتلوى تحتى مثل الافعى من افعالى وتقول
مشيرة : - كفايه يا تحوتى مش قادر دخل زوبرك فى كسى يلا يا حبيبى
انا : - سبينى شوية امص بزازك بحب بزازك اوى يا حبيبتى
مشيرة : - نكنى دلوقتى وابقى مص بزازى وقت تانى الايام جايه كتير بس نكنى
انا قومت ونمت فوق كس مشيرة ووضعت زوبرى على كسها الجميل الوردى الذى يوجد عاليه شعر جميل بيزوده اثارة على اثارة وبدات ادخل زوبرى فى كسها ولكنى لم اعرف ان ادخله صح انها اول مرة لى انيك ست وادخل زوبرى فى كسها امسكت مشيرة زوبرى بيدها وادخلته فى كسها واخدتنى فى حضنى وكانها تخاف ان اهرب منها وبدات انيك مشيرة فى كسها واخرجه وادخله فى كس مشيرة بشويش اوى وهى مستمتعة ومتلذذة وانا فى قمة نشوتى وقالت
مشيرة : - نيكنى اوى يا تحتمس نيك جامد اخبط زوبرك اوى فى كسى كسى تعبان وعاوز زوبرك اوى يا حبيبى
انا :/ - بدات ادخل زوبرى فى كسها واخرجه جامد وانيكها جامد خدى يا مشمش يا حبيبتى بنيكك اوى اوى اوى ااااااااااااااااه
اوووووووووف وانا صوتى يرتفع من كثرة نيكى فى كس مشيرة وهى ايضا صوتها واهاتها ترتفع اكتر واكثر وانا خلاص مش بقيت قادر عاوز انزلهم زوبرى هيفرتك كسها قولت لها انا هنلزهم اهو هنزلهم يا حبيبتى
مشيرة : - نزلهم يا تحوتى فى كسى جواه كسى من جواه اوووووف
عندما سمعت كلامها لم اعد اتحمل وقذفت كل حممى الى داخل كسها وتخشب جسدى وانا فوقها واحضنها جامد اوى واقول
انا : بحبك اوى يا مشمش بحبم وبعشقك يا حبيبتى بموت فيكى يا قلبى
مشيرة : - وانا كمان بحبك اوى يا تحوتى وبموت فيك وبعشقك وبعشق زوبرك ده
ارحت جسدى على السرير بجوار مشيرة وهى اخدتنى فى حضنها بلطف وكانت انفاسنا تتصاعد وتهدا الى ان هدات انفاسى وانفاسها وقالت قوم البس هدوم وانا هدخل اخد شور وروح صحى محمد
انتهى الجزء الثانى ارجو ان ينا اعجبكم واذا كان فى خطا كتابى ارجو المعذرة ولو محدش عجبته قصتى يقول وانا اتقبل اى نقد فى ا لقصة
مشاهدة ممتعة مع البوب تحتمس
اللى جاى احلى
الجزء الثالث
صحيت من النوم لقيت نفسى على سريرى والبوكسر غرقان لبن وكانى عامل حمام على روحى كنت مصدوم ازاى ده حصل انا كنت بنيك مشيرة فى بيتها انا كنت معاها وبنيكها حقيقى ازاى ده كله يطلع حلم ووهم وخيال فى دماغى ازاى معقولة ممكن حلم يحسسنى بالاحاسيس ده كلها وكانى بنيك حقيقى انا بقيت كده ازاى وقعدت على السرير شوية لحد ما استوعبت ان مش نكت مشيرة وده كله حلم من احلام اليقظة الجميلة اللى عمرى ما هنساه لانه كان زى ما يكون حقيقى قومت دخلت الحمام واخدت شور وخرجت ولبست شورت خروج فوق الركبة وتى شيرت علشان الجو كان حر موووووت فى اليوم ده وحطيت ريحة وخرجت من الشقة وضربت جرس شقة محمد فتحت الباب ام محمد وكانت فى ابهى صورة شوفتها لانها كانت حاطه مكياج كامل ومنكير وكانها خارجه بس لسه بلبس البيت وكانى اول مرة اشوفها وانا اصلا لسه كنت بحلم انى بنيكها وبقول فى بالى ياترى هيجى يوم وانيكك حقيقى يا مشمش ولا هفضل عايش كده كتير فى الاحلام والاوهام وكل ده وانا سرحان وهى قدامى
مشيرة : - صباح النور يا ودا يا تحتمس مالك على الصبح سرحان كده ليه ولا لسه نايم
انا : - صباح الفل يا مشمش لا صاحى اوى بس اول مرة اشوفك حلوة اوى كده وبالجمال ده كله
مشيرة : - ايه مشمش ده يا تحتمس محدش بيقولى كده غير جوزى وانت مش ينفع تقولى كده
انا : - هو مش انتى بتدلعينى وبتقوليلى يا تحوتى ويا تحتوحى خلاص انا كمان هدلعك زى ما بدلعينى
( حبيت احاول ابقى جرىء شوية واسيب الخجل ده اللى هيضيع منى انى انيك مشيرة )
مشيرة : - ايوة انا ادلعك براحتى زى ما انا ما عاوزه انت زى محمد ابنى وكنت بحميلك انت وهو وانتوا صغيرين وكمان كنت بغيرلك لحد وقت قريب
انا : - طب خلاص مدام كده بقى سبينى ادلعك زى ما انا ما عاوز
وقربت من ودنها وقولتلها
انا : - هدلعلك لما اكون انا وانتى لوحدينا مش قدام حد ايه رايك ؟
مشيرة : - ممممممم طب خش انت هتقضيها قدام الباب ادخل صحى الامور اللى نايم ده وقوله الساعة 12 الظهر
انا : - حاضر
دخلت وقفلت الباب وكانت مشيرة تلبس جلابيه بيتى بس واسعة اوى اكيد كلكم عارفينها الجلابيه اللى كملها طويل ولما الست ترفع ايدها تحت باطها كله بيكون باين وكام بزازها تبقى باينه هى والبراه وكانت الجلابيه يدوب على ركبتها
انا دخلت وعمال ابص على طيزها وجسمها وهى ماشية ناحيه المطبخ وانا رايح اوضه محمد دخلت الاوضه لقيت محمد نايم قعدت جنبه على السرير وصحيته
محمد : - ايه يا تحتمس فى ايه ينى انام شوية
انا : - ايه يا واد متصحى بقى ايه انت نايم امتى
محمد : - قام وقعد مش فاكر بس شوفت فيلم جامد نيك هبقى اخليك تشوفه معايه
انا : - ماشى ياعم اسيب يوم اجى القيك مقضيها كده
محمد : - سبنى اقوم اخد شور وهبقى اعرفك كل حاجة بعدين
محمد قام وراح على الحمام وانا قولت ادخل على مشمش احاول معاها شوية
دخلت عليها المطبخ واتفكرت انى عملت حاجة فيها فى الحلم قولت اعملها يمكن تنفع وتضحك وتحبنى كده وتحب الهزار معايه
وفعلا دخلت وانا بتسحب لحد ما خضتها زى الحلم وهى اتخضت جامد اوى وقعدت تقول كلام مش مفهوم وانا عمال اضحك لحد ما بقت تضحك وتقولى
مشيرة : - بقى انت تعمل فيه كده يا واد يا تحتمس انا بجد زعلانه منك اوى
انا : مسكت ايدها وبوستها وببص فى عيونها اوى وبقولها انا مقدرش على زعلك يا مشمش يا ست الكل ومش عاوز اسيب ايدها وهى بتبصلى بصة غريبة اوى
مشيرة : - مش انا قولتلك بلاش مشمش ده
انا : - مش احنا اتفقنا اقولهالك لما اكون انا وانتى وبس
مشيرة :- لا مش تقولى كده خالص حتى لو بينى وبينك وعيب تبصلى كده يا تحتمس انت مالك فيك ايه انا مشيرة ام محمد صاحبك
صدمتنى مشيرة بكلامها جدا وحسستنى بتانيب الضمير اوى وفى لحظة تركت ايد مشيرة وقولتلها انا اسف يا خالتو مشيرة مش هعمل كده تانى
وتركت المطبخ وخرجت الى غرفة محمد زعلت جدا منها وزعلت جدا من نفسى وحسيت ان خلاص لازم ابطل افكر كده هى شكلها مش عاوزنى انيكها وكل اللى فى دماغى ده كله كان خيال مراهق واحلام يقظة ومش معقول اخون محمد صديق الطفولة وصديقى الوحيد واخون عمو طه اللى اكرمنى ودخلنى بيته وعاملنى زى ابنه محمد واخون مشيرة اللى بتحبنى زى ابنها ولا بتخل على باى شىء
دخل محمد على وهو يلف فوطة وكان قد اخد شور وانا كنت سرحان وفى دنيا تانية
محمد : - ايه يا تحتمس مالك عاوز تنام ولا ايه
انا : - لا يا محمد بس بصراحة زهقان شوية من قاعدة البيت ما تيجى بدل ما احنا بنقعد هنا بنقى نخرج فى اى حته
محمد : - ماشى زى ما تحب خليها بالليل
انا قولتله هخرج بره فى الصاله على ما تلبس هدومك انا اتحججت علشان اخرج لانه دايما كان يلبس قدامى عادى
خرجت واغلقت باب الغرفة على محمد وعملت نفسى رايح المطبخ لحد ما وصلت امام غرفة مشيرة وقفت قولت ابص عليها وهى فى الغرفة يمكن اشوف حاجة ببص من خرم الباب لقيتها كنت واقفة بالاندر والبراه امام المراية وبتكمل باقى لبسها وكانت بطة بنتها معاها فى الغرفة وقفت اقل من دقيقة خوفا من محمد ومنها ايضا ودخلت المطبخ جبت زجاجة مياه ورجعت تانى على غرفة محمد
كان لبس هدومة وبقوله انت خارج دلوقتى ولا ايه يا محمد
محمد : - اه يا سيدى واحدة صاحبة ماما عزمتنا على كتب كتاب بنتها
انا : - وده فين ده يا محمد بعيد ولا قريب
محمد : - قريب اوى فى الجامع اللى فى شارع كذا
انا : - وياترى بيبقى فى مزز هناك ولا اى كلام
محمد : - ههههههههههه ايه يا تحتمس اول مرة تقول مزز هو انا احنا بتوع مزز احنا اظاهر اخرنا نقعد نتفرج على سكس وخلاص مش هنعرف بنات خالص
انا : - ههههههههههههه شكلنا كده يا محمد
محمد : - تحب تيجى معانا
انا : - بجد هو ينفع يعنى ولا مش ينفع
محمد :- مش عارف نسال ماما
كان محمد خلص لبسه وخرج وذهب الى غرفة امه وخبط عليها
مشيرة : - عاوز ايه يا محمد
محمد : - ماما هو تحتمس ينفع يجى معانا ولا لا ؟
فتحت مشيرة الباب وانا كنت بعيد عند غرفة محمد خرجت مشيرة من غرفتها ووقفت تنظر الى وكانت قد اكملت لبسها كانت تلبس جيبة فوق الركبة بشوية ورجليها قشطة بتنور فى الظلمة ولابسه من فوق تايير وكانت الوانهم تميل الى اللبنى والازرق وانا انظر اليها مبتسم
مشيرة : - ايه يا تحتمس عاوز تيجى معانا
انا : - هو ينفع اجى يا خالتو ؟
مشيرة : - اه ينفع يا روح خالتو وبص على لبسى وقالتى طب روح غير الشورت ده بس والبس بنطلون غيره
انا فرحت اوى وقولت ماشى وذهبت الى شقتى وغيرت هدومى واخبرت امى بانى ذاهب الى فرح مع خالتو مشيرة ووافقت
خرجت وضربت الجرس كانوا كلهم جاهزين خرجوا واغلقوا باب الشقة وبدنا ننزل على السلم كانت مشيرة تمسك يد بطة وتنزل امامنا انا ومحمد وانا انظر الى طيزها ورجلها من ورا ومحمد جنبى
وصلنا الى الشارع واوقفت خالتوا مشيرة تاكسى وركبنا التاكسى وقالت خالتوا لمحمد اقعد قدام انت يا محمد وانت يا تحتمس تعالى جنبى ورا وتحرك التاكسى وانا لا افعل شىء سو انى انظر الى رجل خالتوا مشيرة وعندما تنظر هى الى انظر من الشباك خايف ابص فى عيونها ووصلنا سريعا الى مكان كتب الكتاب فقد كان المكان قريب ونزلنا ودخلنا الجامع وكانت اول مرة ادخله فى حياتى ولقد انبهرت بكل ما فيه من ايات ورسوم هندسية جميلة ولبست خالتو اسدال يدارى لبسها العريان وما بهرنى اكثر هما المزز اللى فى كتب الكتاب رغم انهم ملفوفين فى الاسدال والحجاب كانت قعدة جميلة جدا والعروسة كانت جميلة اوى وكانت بزازها كبيرة اوى وبقيت اتخيلها من غير الاسدال والحجاب ولابسة فستان مبين نص بزازها وجلست خالتوا مشيرة بجانبى على الارض على السجاد حافية طبعا وانا جلست على الحرف جنب عمود من عواميد الجامع وكنت انظر دايما الى اقدامها الجميلة الملفوفة ونظرت الى كل بنت وست فى الفرح وكانوا فى قمة الجمال والشياكة رغم الاسدال والحجاب اللى مغطيهم كنت جنب الستات لانى *** صغير بقية الرجالة بعيد مع الشيخ اللى بيكتب كتاب العريس مع ابو العروسة بعيد وكانت ام العروسة وكان اسمها سامية جميلة وانيقة ولابسه برده عباية وحجاب سلمت على خالتوا مشيرة وعلى محمد وعلى بطة وكلهم بالقبلات وكانت سامية تعرفهم ولكن لا تعرفنى عرفتنى مشيرة وقالت ده تحوتى جارنا وصاحب محمد الروح بالروح وانا بعتبره زى محمد بالضبط سامية دخلت على وخدتنى بوسة من هنا وبوسة واخدتنى فى حضنها واحسست بانتصاب زوبرى على سامية وجلست سامية بجوار مشيرة وانا بجوار سامية ولقد كانت سامية اكبر من مشيرة واتخن منها وكانت بزازها كبيرة اوى وطيزها كبيرة وبدات انظر الى قدام ورجل سامية والى بزازها الكبيرة اللى كلها متغطية للاسف بالاسدال الحجاب وهى بجوارى وتتكلم مع مشيرة وافخادها المتغطية تلتصق فى افخادى المتغطية وزوبرى هاج ووقف من سامية فلقد كانت جميلة ولكن مش اجمل من مشيرة بس حضنتى وباستنى ومشيرة لم تفعل ذلك حتى وانا ومشيرة فى التاكسى لم تلتصق فى كانت مشيرة تتكلم مع سامية وتبارك لها وانا عينى على سامية الى ان اردت ان تقوم لتسلم على باقى المعزومين قومت لكى تخرج لانى جالس على الطرف وهى خارجه طيزها لمست زوبرى اللى كان واقف اوى وهى لم تنظر الى او تقول اى شىء وكانه شىء عادى أوبالخطأ
كانت مشيرة تنظر ورات كل ما حدث جلست بجوار مشيرة اقتربيت مشيرة من ودنى وميلت على وقالت
مشيرة : - تحتمس انت كبرت اوى يا حبيبى وبقيت راجل وبقيت جرىء اوى بس عيب اللى بتعمله ده يا حبيبى امسك نفسك شوية سامية ده ست كبيرة وزى مامتك
انا وشى احمر وكان زوبرى باين انه واقف وحطيت ايدى عاليه لما قالتى مشيرة كده
انا : - انا اسف ياخالتو مش هعمل كده تانى بس غضبن عنى صدقينى
مشيرة : - طب نتكلم بعدين فى الموضوع ده لما نروح خليك بقى مؤدب لحد ما نروح ماشى
انا : - حاضر
ولكنى لم استطع ان انزل عيونى عن سامية بعد ما زوبرى لزق فى طيزها الكبيرة ولكنى بطلت ابص على مشيرة
لقيت مشيرة بتحط ايدها على رجلى وبتقولى بصوت واطى
مشيرة : - ايه يا تحتمس بطل تبص كده على سامية عيب قولتلك انا كده هزعل منك ومش هاخد اى مشوار معايه تانى
انا مش عرفت ارد ونزلت علينى فى الارض علشان مشيرة تسكت لقتنى ببص على رجليها الحلوين راحت مشيرة اتحركت شوية لحد ما فخدها لازق فى فخدى وانا زوبرى بقى زى الحديدة من جسم مشيرة الطرى مش عارف ازاى مشيرة لزقت فيه كده سرحت وقولت معقولة مشيرة تكون قاصدة تلزق فيه ولا غضبن عنها ده كانت لسه بتقولى ابطل ابص على سامية وبقولها غضبن عنى معقولة مش واخدة بالها ان رجليها الحلوة ده لزقه فيه وخلتنى مولع ناااار وبقيت عرقان ولون المرواح كتير وشغالة نظرت الى مشيرة لقتنى ببص فى الارض وعرقان وبشر عرق
مشيرة : - خد يا تحوتى المنديل ده نشف عرقك الجو شكله حر اوى عليك
انا : - شكرا يا خالتوا مشيرة
مشيرة : - هههههه
وخلص الفرح وانا كمان كنت خلصت فى ايد مشيرة وخرجنا واخدنا تاكسى بعدما قلعت خالتو الاسدال ورجعت بلبسها المكشوف والمرة دى جلست مشيرة بجوارى ولزق رجليها فى رجلى تانى وكانها تقول ليه ان اللى حصل فى الفرح ده البداية وهيحصل تانى
روحنا البيت وطالعين على السلم كان محمد بيحب يطلع بسرعة وبطة طلعت معاه وانا ماشى بالراحه مع مشيرة علشان الكعب اللى هى لابسه وانا ماشى جنبها شوية ووراها شوية علشان ابص على طيزها وكنت اتحجج باى حجة علشان امسك ايدها او المس جسمها لحد ما وصلن الشقة بتعتها
دخلنا كان محمد وبطة فتحوا ودخلوا وسايبين الباب مفتوح علشان ندخل احنا كمان دخلنا كان محمد بيغير هدومه فى غرفتة وكذلك بطة فى غرفتها
دخلت مشيرة الى غرفتها لتغير هدومها وانا دخلت الى الحمام علشان كنت خلاص هنزلهم على نفسى ودخلت الحمام وقفلت على نفسى وقاعد افتكر كل حاجة وامسك زوبرى واحسس عاليه واضرب عشرة على بزاز وطيز ساميه والعروسة بنتها وعلى مشيرة وانا بدعك زوبرى لقيت اندر بتاع مشيرة مسكته وشميته وقعدت ابوسه اوى واشمه اوى وحطيت على زوبرى وقعدت اضرب بيه العشرة لحد ما نزلتهم عاليه ومش رضيت اغسله وسبته باللبن بتاعى كان لازم اتجراء شوية لانى لو مش بقيت جرىء وفضلت الشاب الخجول اللى انا عاليه مش هعرف انيك مشيرة ولا ى بنت او ست قدام وكمان علشان ده مكنتش اول مرة يبقى خلاص ما هى عرفت المرة اللى فاتت مش هيحصل حاجة زى المرة اللى فاتت وفعلا خرجت من الحمام لقيت مشيرة لبست الجلابية اللى كانت لابسها اللى كومها واسع ويبين جسمها لو رفعت ايدها انا خرجت وهى دخلت الحمام بسرعة
دخلت لقيت محمد قاعد وغير هدومه وشغل الاتارى وبيلعب قعدت جنبة العب معاه شوية لحد ما مشيرة جت وقالت
مشيرة : - انزل يا محمد هاتلنا خيار من السوق علشان نعمل سلطة علشان الخيار خلص
كنت شايف فى نظرتها ليه انها عاوزه تقولى حاجة
محمد : اخد الفلوس منها يلا يا تحتمس تعالى معايه
انا : - ماشى يلا وكمان اروح اغير هدومى
مشيرة : - لا سيب تحتمس انا عاوزه فى حاجة وروح انت وكمان خد اختك خليها تلعب شوية مع حسام على الاكل ما يخلص
انا فى عقلى قولت بس ده انا باين ليلتى مش فايتة اظاهر مشيرة ناوية على نية وحشة معايه
محمد خرج وخد بطة معاه وانا قاعد على الاتارى ومشيرة راحت المطبخ ورجعلتى تانى بعد ما مشيوا دخلت مشيرة وجلست بجوارى على الكنبة اللى بنلعب انا ومحمد عليها مسكت الدراع بتاع الاتارى وحطته وقالت
مشيرة : - مالك يا تحتمس بقى فيك ايه انا حاسه انك حد مش اعرفه خالص ولا كانى انا اللى مربياك
انا : - مالى يا خالتوا بس ما انا كويس اهو
مشيرة : - كويس فين انت بقيت كده ازاى يا حبيبى انت مش شايف بتعمل ايه وبتبص ازاى للستات والبنات كده مش ينفع يا حبيبى
وحطت ايدها على شعرى وبتملس عاليه
مشيرة : - صحتك يا حبيبى بالراحه على نفسك شوية انت بقيت راجل بس مش كده ثم هو باباك او مامتك مش اتكلموا معاك لما بلغت وفهموك كل حاجة
انا : - لا محدش اتكلم ولا حد سال فى حاجة زى ده ومعتقدش ان ممكن حد يتكلم معايه كده
مشيرة : - بص يا حبيبى انا بحبك اوى زى محمد وعاوزك تبقى كويس ومؤدب وتحافظ على صحتك وعاوزك تمسك نفسك مش كل ما تشوف حاجة تجرى على الحمام لما تشوف حاجة تانى مش تعمل كده حاول مش تبص عليها وشيلها من دماغك
انا : -( كنت خلاص انكسفت ووشى احمر اوى ) طب ازاى بس يا خالتوا انا مش عارف اتحكم فى اللى بيحصل ده صدقينى غضبن عنى اوى الموضوع صعب جدا على
مشيرة : - عارفه يا حبيبى الموضوع صعب عليك انت لسه بالغ ولسه مراهق مش عندك خبرة فى المواضيع ده الحاجات ده فى الاول بتبقى صعبة بس بالتعود هتلقيها سهلة بس انا زعلانة منك اوى يا تحتمس
مسكت ايدها وبوستها وببص فى عيونها
انا : - وانا مقدرش على زعلك يا ست الكل يا مشمش
مشيرة : - هههههههههه هو مش انا قولتلك محدش بيقولى يا مشمش غير جوزى وقولتلك مش تقولى كده تانى
انا : - يعنى هو ده اللى مزعلك منى انى بقولك يا مشمش
مشيرة : - لا اللى زعلنى انك مش شيلت عينك من على العروسة وامها طول الفرح وكمان لزقت فى سامية مش عيب تعمل كده يا حبيبى
وهى تضع يدها على ذقنى
انا : - انا اسف يا خالتوا بس بجد اللى شوفته ده عمرى فى حياتى ما شوفته ولا حتى فى صور
مشيرة : - هو انت عندك صور كمان انا كده هزعل اكتر منك
انا : - طب اعمل ايه يا مشمش بس يعنى لما يحصل حاجة زى كده افكر فى ايه ولا اكلم مين ما انتى شايفه اهو بابا على طوال فى شغله وماما زى ما انتى عارفه هتكسف اتكلم معاها فى حاجة زى كده
مشيرة : - اغص عليك اومال انا روحت فين يا حبيبى واخدتنى فى حضنى
انا : - بس انا اتكسف اتكلم معاكى انتى كمان فى الحاجات ده
مشيرة : - هههههههههههه انت بتتكسف منى يا واد انت مشيلتش عينك من على رجلى واحنا فى التاكسى
اصبح الحديث بينى وبين مشيرة صريح وواضح ولقد كنت اتمنى من زمان ان تتكلم مشيرة معى بهذا الطريقة لكن مش عارف ازاى خوفت وكنت هتكسف لما كلمتنى كده بس مع انتصاب زوبرى عليها وهايجى عليها قررت اشيل كل الحواجز بينى وبينها
انا : - يعنى لو حصل حاجة زى ده اجى اقولك انى شوفت حاجة وانتى هتقوليلى اعمل ايه
مشيرة : - اه تعالى قولى يا تحوتى وانا هريحك بس تتكلم فى حدود الادب ومش تدخل تانى وتعمل كده تانى فى هدومى وطلعت الاندر بتعها اللى كان فى ايدها ومخبيه وانا مش واخد بالى منه
انا اتكسفت اوى ووشى احمر وبقول يا ارض انشقى وابلعينى بس قولت هى عاوزه نتكلم بصراحة يبقى هتكسف ليه كنت انظر الناحية التانيه مكست مشيرة دقنى ولفتنى كى انظر اليها
مشيرة : - خلاص يا تحوتى بقى بطل كسوف منى احنا قولنا ايه خد بالك يا حبيبي كل الشباب والبنات اللى فى سنك بيمروا بالحاجات ده وانا كمان مريت بيها لما كنت فى سنك وانا هساعدك علشان تعديها ماشى
كنت انظر فى عيونها العسلية الجميلة ووجها الجميل اللى لسه عاليه المكياج والروج الاحمر اللى مخلى شفايفها مثل حبات الرومان الشهى
انا : - طب هتخلينى اقولك يا مشمش
مشيرة : - ههههههههههه انت ليه عاوز تقولى يا مشمش طيب فهمنى
انا : - بصراحة حلمت بيكى بتقوليلى اقولك يا مشمش
مشيرة : - ههههههههه هو انت كمان بتحلم بيه وياترى كان حلم حلو
انا : - اه حلو اوى وطبعا حلمت بيكى اومال تفتكرى هحلم بمين غيرك ومسكت ايدها وقولتلها انتى اجمل ست شوفتها فى حياتى
هنا كشرت مشيرة قليلا على وجهها واحست انى اغازلها واقول لها كلام حب وغرم حاولت ان تتهرب من كلامى
مشيرة : - انت بكاش اوى يا واد لما انا اجمل ست شوفتها اومال قعدت تبص ليه اوى على ا لعروسة وامها انت مش شيلت عينك من عليهم
فى هذه اللحظة ادركت شىء لم يخطر فى بالى ابدا ان مشيرة تغار على ان انظر الى سامية وبنتها العروسة ولا انظر اليها لا اعرف اهى تغير على ام انها تقول كلام عادى فانا لست خبير فى الحب والغرام والغيرة ولكنى احسست بذلك
انا : - اصل بصراحة العروسة وامها كانوا حلوين اوى
مشيرة تقف وتضع يدها فى وسطها والاخرى ترجع بها شعرها الى الخلف وتنظر الى
مشيرة : - يعنى سامية وبنتها اجمل منى
فى هذه اللحظة احسست انها فعلا تغير على فقمت من مكانى وامسكت يدها وقبلتها وقولت لها
انا : - انتى اجمل ست شفتها عينى وهتشوفها كمان عينى سامية مين وبنتها مين انتى اجمل منهم مليون مرة
ضحكت مشيرة واحست بنفسها وبجمالها وفى هذا الوقت جاء محمد من السوق وجاب الخيار واتغديت انا ومحمد ومشمش وانا لا افعل شىء سوا انى انظر الى امه قدامه وهو لا يدرى انى اريد ان انيك امه
وكانت مشيرة فى قمة روعتها ومبسوطة اوى واحنا بناكل مش عارف هل كلامى اثر فيها الى هذه الدرجة لقد كانت تاكل محمد بيدها ثم تاكلنى بيدها بعد محمد وكانها ترد لى كلامى بالفعل لقد زاد غرور مشيرة بجمالها وبنفسها وكانها اول مرة تسمع هذه الكلام وكان زوجها لم يقل لها هذه الكلام ابدا
احسست فى هذه الوقت ان مشيرة احست بحبى وعشقى لها وانها مبسوطة انى افعل واقول كل هذا الكلام اللى من زمان مش سمتعه من جوزها حتى
لقد كانت مشيرة معى تسترجع ايام خطوبتها واول جوزها مع عمو طه هذا ما كان فى داخلها كانت مبسوطة ان حد اخد باله من جمالها وجسمها ويقولها كلام حلو زى ده لم تكن تتخيل او تحلم ان اللى هيقول كده عيل مراهق من دور ابنها محمد
انتهى الجزء الثالث
الجزء الرابع
جلسنا انا ومحمد وامه مشيرة لكى نتغدا وكانت مشيرة تجلس فى الكرسى اللى على راس الترابيزة وانا على يسارها ومحمد على يمنها وكانت تلبس نفس الجلابية البيتى وكنت انظر من كمها لاجد جنب صدرها يظهر من قميص النوم والبراه التى تلبسهم وجلست تاكل وبدات تدلع محمد وتاكله بيدى
انا : - وانا يا خالتوا مش هتاكلينى بايدك
مشيرة : - ولا تزعل يا تحوتى وتضع لقمة فى فمى
وانا اريد انا اكل صوابع يدها الجميلة ولكن اخاف ان يرى محمد اى شىء خاطىء ولكنها كانت تسحب يدها من فمى ببطىء مما جلنى احس انى امص صوابع يدها الجميلة والتى كان بها المونكير الاحمر الذى احبه واعشقه
بعد ما اتغدينا انا ومشمش وابنها محمد وانا طوال الغداء وعينى مش راحت غير على عيون مشمش وجسمها خلصنا غداء وقامت مشيرة واخدت بعض الاطباق معاها وانا قومت واخد الباقى معى وذهب محمد الى الحمام لكى يغسل يده وانا ماشى ورا مشيرة الى المطبخ انظر الى طيزها وهى تهتز لقد نسيت نفسى مع مشيرة ونسيت ان ابنها محمد صديقى الوحيد والاتنيم وانه معنا اخدتنى مشيرة الى دنيا جديدة لم ولن اكن اعرف انها موجودة فى هذه الحياة ان مشيرة بالنسبة لى ليست امراة اعجبت بجسدها فقط لا لا لا
انها اول امراة فى حياتى انها حب حياتى وحب عمرى فعلا لقد احببت مشيرة لدراجة كبيرة جدا وعشقت كل تفصيلة فى جسدها وكل سنتى متر فى جسدها عشقت شعرها الذهبى الناعم الطويل وعشقت عيونها العسلى والشقاوة اللى فيها وعشقت بزازها الجميلة وفلقة بزازها التى عندما اراها اكاد ان اجن من حلاوتها وهايجى عليها وعشقت صوابع رجليها المرمرية التى دائما تضع فيها المونيكير لا اكذب عليكم لقد عشقت حتى المونكير الذى تضعه فى اقدامها وعشقت ارجلها الجميلة الملفوفة التى ارها دايما فى البيت وخارج البيت ذهبت الى المطبخ مع مشيرة وعندما وصلنا وضعت الاطباق ومسكت ايدها وبوستها وانا تانظر الى عيونها الجميلة وقولت
انا : - تسلم ايدك يا مشمش بجد الاكل كان زى العسل من ايدك الحلوة ده
كنت اقول كل هذه الكلام وانا اقبل يدها وانظر فى عيونها لداجة انى حطيت صوابع ايدها فى فمى ومصصتها وفى هذه الحظة سحبت مشيرة يدها وكسرت وقالت بصوت واطى وكله حنيه
مشيرة : - ايه اللى انت بتعمله ده يا تحتمس كده مش ينفع خالص محمد فى الحمام
انا : - يا مشمش اصلى بصراحه وانتى بتاكلينى كنت عاوز اكل صوابعك ورا الاكل
مشيرة : - ههههههههه انت بقت بكاش اوى يا يا تحوتى انت اتعلمت كل الكلام الحلو ده كله فين بس وبتقول مش عرفت بنات
انا : - انا لو بقول كلام حلو ده بس علشان انتى اللى حلوة والكلام ده بيطلع من قلبى من حلاوتك وجمالك
مشيرة : - بسسسسسسسسس خلاص اسكت كفاية انت شكلك كده هتدخل فى الغريق يلا روح خبط على محمد علشان تغسل ايدك انت بقيت مجرم اوى
اقتربت منها ووطيت ووضعت قبلة على خدها الايسر وخرجت من المطبخ وانا غير مصدق انى قبلت مشيرة على خدها وهى لم تفعل او تقوم باى رد فعل وكان زوبرى فى قمة هايجه عليها
غسلت يدى وخرجت الى محمد لاجده فارد جسمه على السرير يحاول ان ينام كان الساعة حوال 6 مساءا وانا كنت مرهق ايضا قولت
انا : - قوم يا محمد هاتلى ترنج من بتوعك
محمد : - افتح الدولاب وخد اللى يعجبك
فتحت الدولاب واخدت بنطلون ترنج صيفى وبدات اقلع هدومى قلعت التى شيرت والبنطلون واصبح بالملابس الداخلية وكان محمد ينظر الى بنظرة غريبة لم افهمها
محمد : - الفيلم اللى هنشوفه بالليل ملوش حل على فاكرة
انا : هو ده اللى قولتلى عاليه الصبح
محمد : - اها بس ده دمار شامل ده مش فيلم مش عادى
انا : - طيب خدنى جنبك لما نصحى نشوفوا
ونمت بجوار محمد وطبعا مش عرفت انام فى الاول علشان القبلة التى وضعتها على خد مشيرة وبدات احلم بيها احلام يقظة وانها فى حضنى واقبلها الى ان نمت لا اعرف نمت قد ايه واذا بى اجد احدا يصحينى ويقول اصحى يا تحوتى
فتحت عينى لاجد مشيرة تقف امامى وعلى وجهها ابتسامة جميلة قولت
انا : - يا صباح الفل يا مشمش
مشيرة : - قول مساء الفل مش صباح الفل قوم يا حبيبى الساعة 9 بالليل
قومت لاجد محمد نايم جنبى ومشيرة لم تحاول ان تصحيه قولت فرصة
ذهبت الى الحمام وغسلت وجهى علشان افوق شوية وخرجت لاجد مشيرة قد غيرت ملابسها فلقد كانت تلبس قبل نومى جلابية بيتى والان تلبس استرتش لونة ازرق جميل ومن فوق تى شيرت وكانت تجلس فى الصالة بتتفرج على فيلم عربى فى التليفزيون وكانت تجلس على الكرسى وتضع قدم فوق الاخرى ذهبت لاجلس على الكرسى الاخر وبدات اتكلم
انا : - ايه يا مشمش بتتفرجى على ايه
نظرت الى نظرة وهى غير مبتسمة نظرة عتاب ولوم
مشيرة : - انا زعلانة منك اوى يا تحتمس
سكت وتعجبت جدا من هذه المرأة فمنذ دقيقة واحدة كانت بتصحينى وعلى وجهها ابتسامة جميلة والان تقولى زعلانة منى قومت ووقفت امامها وقولت
انا : - ليه يا مشمش هو انا زعلتك فى حاجة ووضعت يدى على ذقنها كى تنظر فى عيونى
مشيرة : - يعنى انت مش عارف عملت ايه قبل ما تنام
طبعا تذكرت القبلة التى وضعتها على خدها الايسر
انا : - ايه يا مشمش مش انتى قولتى انك هتساعدينى وتريحينى لحد ما اعدى فترة المراهقة واقتربت منها وزغزتها علشان تضحك وتفك شوية
مشيرة : - هههههههههههه بس يا تحوتى ثم انا اساعدك بالكلام مش بالفعل
انا : - انا مش فاهم كلام ايه ده اللى هتساعدينى بيه
مشيرة : - اقعد هنا هروح اعمل كوبايتين شاى لينا ونتكلم قبل ما محمد يصحى
قامت مشيرة ووقفت وانا واقف امامها لم اصدق ما رايت ان مشيرة تلبس تى شيرت على اللحم انى ارى حلمة بزازها وهى باينة من تحت ال تى شيرت هذه اول مرة اشوفها مش لابسه براه فى البيت لقد كان ال تى شيرت لونه ابيض وكانت الحلمات باينة وظاهرة اوى كده ومشيت مشيرة متجة الى المطبخ وانا غير مصدق اووووووف ان الاسترتش ده مبين طيزها جامد اوى ولازق اوى فى طيزها
وكمان حز الاندر باين انا مش مصدق اللى انا شايفة ده وقفت سارح فى جسد مشيرة ثوانى وعندما افقت ذهبت الى المطبخ خلفها وعندما ذهبت كانت واقفة امام البتوجاز وظهرها لى كنت عاوز اخدها فى حضنى من ورا والزق زوبرى فى طيزها ولكنى خوفت والحقيقة انى جبنت افعل ذلك ولكنى ذهبت خلفها ووضعت يدى على كفتها ولفتتها امامى وانا انظر فى عيونها واقول
انا : - تصدقى يامشمش اول مرة اشوف ست حقيقى لابسه الاسترتش الجميل بتاعك ده
مشيرة : - ههههههههه ايه هو عجبك
انا : - ده يعجب اى حد يشوفه كفاية بس انه لامس جسم احلى ست فى العالم
مشيرة : - انت كده هتخلينى اتغر وابقى مغرورة بكلامك الحلو ده
انا : - اتغرى يا مشمش براحتك بس المهم مش تزعلى منى
راحت ضربتنى بوكس بيدها الجميلة فى كتفى وقالت
مشيرة : - بقى انت تبوسنى على خدى وتجرى
انا : - طب وايه المشكلة يا مشمش ده انا بوستك من خدك مش من بقك
مشيرة : - بس يا قليل الادب
لفت مشيرة وسكبت الشاى وانا واقف بتفرج على احلى طيز فى الدنيا بتقول
مشيرة : - يلا اتحرك علشان نقعد هناك ولا هنقف هنا طوال الليل
انا : - اتفضلى يا قمر لاديس فرست
مشيرة تضحك وتقول
مشيرة : - بطل بقى يا واد يامجرم
ومشيت مشيرة وانا خلفها وانا مستمتع بالنظر الى طيزها التى تعلو وتنزل وكانها تحفة فنية جميلة
جلسنا جلست مشيرة على الكنبة وانا على الكرسى ووضعت قدم فوق الاخرى فقد كانت تحب ان تضع قد فوق الاخر جدا وبدات مشيرة تشرب الشاى وانا كمان
وقالت
مشيرة : - تعالى ياتحوتى يا حبيبى اقعد جنبى هنا علشان نتكلم علشان انت مش هتجبها لبر
انا : - حاضر وذهبت جلست بجوارها
مشيرة : - انا عاوزك ياتحوتى تتكلم معايه بكل صراحة بس بادب ماشى علشان اقدر اساعدك
انا : - حاضر يا مشمش مش هقل ادبى ههههه
مشيرة : - بس بقى مش بهزر انا بتكلم بجد قولى بقى انت ازاى تعمل اللى عملته ده النهاردة فى الفرح
انا : - انا قولتلك كان غضبن عنى يا مشمش مكنش قصدى صدقينى
مشيرة : - عارفه يا حبيبى انا اقصد ازاى جتلك الجرأة انك تعمل كده
انا : - على فاكرة يا مشيرة انا مش عملت حاجة صاحبتك سامية هى اللى لزقت فيه انا مش روحت عندها ولا لمستها اصلا
مشيرة : - ازاى يعنى مش فاهمة انا شوفت انت اللى لزقت مش هى
انا : - هى اول ما قعدت جنبى وجنبك كانت رجليها كلها لزقة فيه وبصراحة ممممممم
مشيرة : - بصراحة ايه يا تحوتى متقول يا واد
انا : - خايف اقول تقولى يا قليل الادب
مشيرة : - قول بس بادب شوية
انا : - لما لزقت فيه ورجلى كانت فى رجليها انا وشى احمر وعرقت
وفى هذه الوقت كانت مشيرة تقترب منى واحنا على الكنبة وافخادها بدات تلمس افخادى
مشيرة : - اه اه فهمت فانت بقى قولت الست ده ست وحشة روحت وهى قايمة قولت تتحرش بيها
انا : - اتحرش بيها ايه بس انا على فاكرة مكنش فى بالى انى اعمل كده هى اللى رجعت ووطت لورا فلزقت فيها وده كان غضبن عنى يا مشمش انا تعبان اوى بجد ومش عارف اعمل ايه
فى هذه الوقت احست مشيرة بى اوى وبضعفى تجاه الجنس الاخر فاقتربت منى وانزلت راسى على صدرها بتحضنى وياله من حضن لم اصدق نفسى انا فى حضن مشيرة واشم رائحتها الزكية الجميلة وارى فلقة بزازها بجوار عينى وراسى يلمس بزازها الطرية الشهية كنت نسيت نفسى لذلك وضعت يدى على وسطها كى احضنها انا الاخر ولكنى حضنتك بقوة اكبر من اللازم وكانى اخاف ان تهرب منى بعد ما وجدتها
وانا بدات احاول ان تلمس شفايفى جزء من صدرها الرهيب وطبعا زوبرى واقف اوى اوى واصبحت هايج جدا
وفجاة مشيرة تبعدنى عنها وتنظر فى عينى وتقول
مشيرة : - بص يا حبيبى لما تحس بالاحساس ده تانى على طوال تسيب المكان اللى انت فيه وتبطل تبص للست اللى بتبصلها وتروح الحمام تاخد شور او تغسل وشك علشان تفوق من اللى انت فيه
انا : - يعنى اقوم اخد شور دلوقتى
نظرت مشيرة الى زوبرى وكان باين اوى من بنطلون الترنج فسكتت وسرحت قليلا
وقالت
مشيرة : - تحتمس انت بتهيج على يا حبيبى ؟
نزل السؤال على كالصاعقة لم اكن اتخيل ان تقول مشيرة مثل هذه السؤال لى وفى وقت مثل هذه وبدات اتلعثم فى الكلام وعرقت ولم اعرف ان ارد عليها ووضعت راسى فى الارض وسكت وصمت صمت الزمهرير رفعت راسى مشيرة كاى تنظر الى عينى واقتربت منى ووضعت قبلة على خدى وقالت
مشيرة : - يلا قوم اغسل وشك الاحمر ده وبطل تبصلى البصات ده يا تحتمس عيب انا مربياك وبحبك زى محمد
قومت وذهبت الى الحمام واغلقت الباب على ونظرت فى المراية وبدا صراع داخل نفسى وكانى شيطان وملاك فى نفس الوقت الملاك يعاتبنى ويلومنى ازاى افكر فى مشيرة ازاى احبها ده بجد طيبة اوى وحنينة اوى وبتحبى زى ابنها محمد وكل ده خيالات من مراهق واحلام يقظة مش اكتر
والشطيان يقول ليه انت بتحبها وهى كمان بدات تحبك ولو مش بدات تحبك مكنتش غارت من سامية لما لزقت فيها وقعدت تبص عليها لو مكنتش بتحبك مكنتش هتسيبك تبوسها فى خدها وهى كمان تبوسك مش واخد بالك هى لابسه ايه قدامك لابسه تى شيرت على اللحم وحلمتها باينة وبارزة منها اكيد مشيرة ده عاوزك تنكها
اصحبت مش عارف اصدق مين وحسيت انى مش فاهم مشيرة مرة تزعل منى ومرة تفرح بيه ياترى كل الستات كده زى مشيرة ولا هى وبس اللى كده
فى الاخر قولت انا هتعامل لحد النقظة اللى وصلتلها وهتعامل عادى وهشوف ايه اللى هيحصل بعد كده
خرجت من الحمام لاجد محمد صحى ودخل الحمام وانا اخدت كوباية الشاى بتعتى ودخلت الى غرفة محمد كى نبدا السهرة على الفيديو
وبدات اجهز الفيديو وجاء محمد واغلق علينا الباب وكانت الساعة بقت 11
وقال
محمد : - ايه انت عاوز تشغل الفيلم بدرى كده ليه اصبر لحد ما ماما وبطة يناموا علشان محدش يسمع حاجة
توجه محمد وفصل وصلات الفيديو وشغل الاتارى وقعدنا نلعب لحد ما بقت الساعة واحدة بالليل
انا : - انا هخرج ابص اشوف امك واختك ناموا ولا لا
محمد : - طب بسرعة على ما اجهزلك الفيلم ده جامد اوى
خرجت انا وذهبت الى غرفة بطة وفتحت عليها الباب لاجدها فى سابع نومه
كانت بطة لسه صغيرة 9 سنوات ولكن كانت تشبه امها فى كل شىء بس فى شكل مصغر
اغلقت الباب وذهبت الى اوضة مشيرة لاجد باب الاوضة مفتوح ومشيرة نايمة بالاسترتش الازرق ونايمه على بطنها وال تى شيرت مرفوع شوية وجزء من ظهرها باين وطيزها قابة لفوق وباينه اوى دخلت قليلا الى غرفة مشيرة ووقفت اتاملها وهى نائمة وطيزها تعلن عن ظهورها اهتجت كتير ووقف زوبرى وقولت فى نفسى لازم انام فى حضنك يا مشيرة انا بحبك ومش هقدر استغنى عنك ابدا
خرجت حتى لا اتاخر على محمد وياتى ويرانى وانا انظر الى امه وزوبرى واقف
دخلت الاوضه واغلقت الباب بالترباس
انا : - امك وبطة ناموا يلا شغل
وبدا الفيلم لقد كان اجمل فيلم رايته فى حياتى فعلا دمار شامل اول حاجة كان الفيلم مترجم وده اول مرة اشوف فيلم سكس اجنبى مترجم الى العربية
تانى حاجة كان قصة مش نيك وبس وكان فيه كل انواع النيك التى لم ارها فى حياتى
كان فى راجل بينك ست وراجل مع اتنين ستات وست مع ست واتنين رجاله مع اتنين وشوفت واحد منهم كان بيتناك من التانى وبيمص زوبره كمان
واحنا فى الفيلم ومندمجين وانا كنت هجت اوى وبقيت العب فى زوبرى ومحمد كان مركز مع الفيلم ومع زوبرى وانا مكنتش واخد بالى بدا الفيلم بزوج بينيك مراته وكانت الست اللى فى الفيلم تشبه مشيرة جدا شعرها ذهبى عيونها عسلى جسمهما نفس الجسم والبياض نظرت الى محمد وقولت
انا : - عارف يا محمد الست ده تشبه مين
نظر محمد الى
محمد : - مين
انا : - مش واخد بالك من الشبه بجد ايه ده احدة انت تعرفها
محمد بص تانى على الفيلم ودقق اوى فى الست اللى بتتناك فيه وسكت ومش اتكلم
انا : - ده شبه امك اوى يا محمد صح
محمد : - ايه اللى انت بتقوله ده يا تحتمس مش عيب كده تقول ان امى شبه واحدة بتتناك زى ده
ذهبت الى جوار محمد اكتر وقلت
انا : - انت عبيط يا محمد انا بقول شبهه هو انا بقول امك بتتناك مش عيب يا خول تقول كده ده انا بقول لامك يا خالتوا
محمد : - طب اسكت خلينا نتفرج كويس على الاحسن منك
وبدا الفيلم كل شوية يظهر نوع جديد من النيك لحد ما جى اتنين رجالة مع بعض وواحد منهم بيمص زوبر التانى نظر محمد الى الفيلم جامد اوى ونظر الى زوبرى اللى انا كان واقف اوى وباين من البنطلون وقال
محمد : - مطلع زوبرك ياتحتمس ورهونى
انا : - ايه يا خول مالك هو زوبرى وحشك ولا ايه ولا الفيلم سخنك
محمد : - ايه يا تحتمس هى اول مرة تورينى زوبرك يعنى
روحت انا قومت وقفت قدام محمد وطلعت زوبرى وكان واقف اوى وعرقه شده جامد اوى وقولت
انا : - اهو يا محمد قدامك اهو ادعه شوية يلا لحسن تعبان اوى الفيلم دمار شامل فعلا
مسك محمد زوبرى وقعد يدعكه ويلعب فيه وانا انظر الى الفيلم وهو ينظر ايضا
كان الخول اللى فى الفيلم بيمص زوبر الراجل التانى وانا انظر ومحمد ينظر الى الفيلم والى زوبرى وكانه عاوز يمص زوبرى عمال يقرب زوبرى من بقه وبيبعده انا كنت هايج جدا ومش قادر ومحتاج انيك اى حد قدامى ومكنش قدامى غير محمد
من غير ما اشعر بدات اقرب زوبرى من فم محمد واحركه على فمه وعلى شفايفه وانا امسك زوبرى واحركه على شفايفه وادخله فى فم محمد وهو بيحاول يدخل زوبرى فى فمه ونحن ننظر قولت
انا : -- شايف يا محمد الواد ده بيلحس ازاى طلع لسانك والحس زوبرى زى ما هو ما بيلحس كده
وبدا محمد يخرج لسانة ويلحس زوبرى اوى اوى من تحت لفوق ويلحس بيضانى اوى وبيحاول يقلد الفيلم بالضبط ووبيمض بضانى زى الفيلم
انا : - ايه رايك تحب نقلد كل حاجة فى الفيلم ده بتحصل
محمد : - ماشى
انا : - طب يلا اقلع وانا كمان هقلع اهو
وفعلا قلعت ملط ومحمد قلع ونزل يمص زوبرى والمرة ده بيمص بمزاج اوى وبدات اعمل زى الفيلم بالضبط قومت محمد وخليته يلف ويدينى ظهره واخدته فى حضنى من ورا ولزقت زوبرى فى طيزه وتذكرت طيز امه هى لابسه الاسترتش وهجت وبدات ادخل زوبرى بين فلقات طيزه الجميلة التى تشبه طيز امه وهو مستسلم ومبسوط وبيبص على الفيلم وانا ببص معاه كان وشنا ناحيه الفيلم واحنا فوق السرير وبدا محمد يحرك طيزه على زوبرى ويلزق فى زوبرى اوى لحد ما وطى زى الفيلم وانا بدات احط زوبرى على خرم طيزه وادعك زوبرى فى خرم طيزه الضيق وكان زوبرى مليان نقط لبن ودعكت بها خرم طيزه وحاول ان انيكه زى الفيلم بس كانت طيزه ضيقة اوى شيلت زوبرى وبدات ابعبصه وادخل صباعى فى خرم طيزه وانيكه بصباعى وهو بقى زى الست الممحوننة
محمد : - اااااااااااااه اوووووووووووف بالراحه يا تحتمس ايه ده طيزى وجعتنى
انا : - وجعتك من ايه يا خول هو بنيكك ده صباعى مش زوبرى اومال لو زوبرى دخل فى طيزك هيعمل فيها ايه
محمد : - لا زوبرك ده كبير على طيزى مش هقدر عاليه بعبصنى اوى يا تحوتى يا حبيبى بعبص طيزى اوى
انا : - طيزك بيضة وطرية اوى يا كسمك ( كنت اول مرة فى حياتى اشتم محمد واقوله يا كسمك مش عارف خرجت من بقى ازاى بس كنت هايج اوى وكنت عاوز اجيب سيرة طيز امه مشيرة وانا بنيكه واقوله ان طيزك شبه طيز امك اوى بس مش قدرت اقوله كده )
محمد : - اااااااااااااح اووووووووف عجبتك طيزى يا تحوتى
انا : - اوى اوى يا خول يا متناك وانا عمال ابصعبصه ومدخل صباعى فى طيزه وبخرجه جامد اوى
وهو هاج وكان زوبره واقف وانا عمال ابعبصه هو كان ماسك زوبره بيدعكه علشان يجيبهم
لحد ما محمد نزل لبنه على ايده راح نام على السرير روحت انا نمت فوقيه وزوبرى على طيزه وبدات ادعك زوبرى جامد اوى فى خرم طيزه لحد ما حسيت ان زوبرى بداات راسه تدخل فى خرم طيزه وحسيت ان زوبرى خلاص هينفجر روحت نزلت لبنى على خرم طيزه وانا مش قادر خلاص وعمال احضنه جامد اوى وادخل زوبرى فى خرم طيزه الضييق اوى اللى مش دخل غير راس زوبرى ونمت فوقيه قليلا وبعد كده قومت ونمت على ظهرى ومحمد مش اتحرك ولبنى مغرق خرم طيزه وبيبصلى بصة مش عارف ده بصة اعجاب ولا عتاب كان فيها حزن وفرح
قام محمد ولبس هدومه وانا كمان واحنا لا نتكلم خالص لحد ما نمنا على السرير نام محمد واعطانى وجهه مش عارف هو خاف يدينى طيزه ولا ايه
ونمت من التعب وصحيت الساعة 6 الصبح كده لقيت محمد مدينى طيزه وزوبرى راشق فى طيزه وكان زوبرى واقف اوى وكنت عاوز ادخل الحمام حاسس انى مزنوق اوى قومت وروحت الحمام وانا ماشى شوفت مشيرة نايمه مش وقفت روحت على الحمام على طوال دخلت خلصت وطلعت ودخلت غرفة مشيرة اتفرج شوية على جسمها ولحمها اللى مجننى ده ولكنى استغربت لقد كانت مشيرة الساعة 1 صباحا عندما جيت اتاكد انها نامت تلبس استرتش وتى شيرت اما الان انها تلبس قميص نوم احمر يدوب مغطى طيزها ورجليها كلها باينه ومنورة فى الاوضة وطيزها كلها باينه علشان الاندر كان صغير اوى انا شوفت المنظر ده هجت اوى اوى وزوبرى بقى واقف اكتر من الاول وقفت وطلعت زوبرى وبقيت ادعك زوبرى وهى نايمة كان نفسى انام عليها وافشخها نيك بس حسيت انى مش هعرف انزلهم كده وخوفت اقرب منها لحسن تصحى وتعمل مشكة قولت اروح انيك محمد فى طيزه وانزلهم وانا رايح فكرت قولت يعنى كده ممكن مشيرة تكون صحيت وسمعتنى وانا بنيك محمد او شفتنا من خرم الباب ولا ايه مش عارف خوفت لتكون مشيرة شافتنى وانا بنيك محمد طب لو شافتنى تفتكر هتسكت وتسبنى انيك ابنها
بقيت مش عارف لحد ما وصلت لمحمد واخدته فى حضنى ونزلتله البنطلون والبوكسر ودخلت زوبرى فى خرم طيزه وعمال انيكه وراي زوبرى تدخل حبه صغيرين فى طيزه وهو بدا يفوق ويحس انى بنيكه تانى وقال
محمد : - ايه يا تحوتى بالراحه ايه هى طيزى عجبتك اوى كده علشان توقف زوبرى جامد كده
( مش عارف ان زوبرى كان واقف على طيز امه )
انا : - اه طيزك حلوة اوى يا كسمك اوووووووف هفشخك نيك يا خول
هقطع طيزك نيك يا شرموط يا متناك
محمد : - اوووووووووف بالراحه يا تحوتى انت كده هتفشخ طيزى
انا : - هفشخك طيز وطيز امك يا خول طيزك زى طيز امك حلوة اوى يا شرموط
عندما سمع محمد طيز امه هاج اكثر وقال
محمد : - يعنى طيزى زى طيز امى يا تحوتى
انا : - اه يا كسمك طيز بالضبط زى طيز امك اووووووووف وانا عمال ادخل زوبرى واطلعه لحد ما نزلتهم على طيزه تانى وهدات وهداء محمد والمرة ده محمد كان مبسوط عن المرة اللى فاتت لانه بعد ما نزلتهم رجع بظهر ولزق اوى فى زوبرى وقال
محمد : - احضنى اوى يا تحوتى والزق فيه اوى بجد زوبرى حلو اوى وبيدفينى يا حبيبى
انا حضنته جامد اوى
وهو حاول يقبلنى من فمى ولكنى لم استطع ان اقبله من فمه وجلعته يقبلنى من خدى ولبسنا هدومنا ونمنا فى حضن بعض
انتهى الجزء الرابع
الجزء الخامس
بعد ما نكت محمد ونمنا فى حضن بعض صحينا الصبح على صوت ام محمد وهى بتصحينا
مشيرة : - اصحى يلا يا محمد اصحى يا تحتمس عاوزين نروح مشوار يا محمد
محمد فتح عينه ومكنش قادر يقوم من النوم من التعب علشان اللى جرى لطيزه امبارح وتعبان ومش قادر يقوم
محمد قام وهو مفشوخ اوى وفاتح رجاليه الاتنين وكانه عنده تسلخات
مشيرة بصتله
مشيرة : - مالك يا محمد فى ايه يا حبيبى رجلها مالها
محمد : - رجلى وجعانى اوى يا ماما مش هقدر اخرج معاكى ثم انتى هتروحى فين دلوقتى
مشيرة : - هروح ازور سامية فى بيتها اباركلها على خطوبة بنتها
محمد : - لا مش هقدر اجى معاكى انا هدخل الحمام وهرجع انام تانى
مشيرة : - ياودا عيب عاوزنى امشى فى الشارع من غير راجل معايه
فى الوقت ده انا اتكلمت وقولت
انا : - تحبى اجى معاكى ياخالتوا بدل محمد
نظرت الى مشيرة وكانت بتقول فى بالها ايه عاوز تروح تلزق فى طيزها الكبيرة تانى بس المرة ده فى بيتها
انا : - ايه يا خالتوا مش عاوزنى اجى معاكى
مشيرة : - مش عاوز اتعبك معايه يا تحتوحى
انا : - تعب راحه يا حبيبتى
مشيرة : - طب يلا روح شقتك افطر البس وتعالى على افطر و البس انا وبطة
وفعلا روحت شقتى واخدت شور وغيرت هدومى وفطرت وحطيت ريحة وخرجت ضربت جرس شقة مشيرة فتحت بطة
انا : - صباح النور يا بطة يا قمر واخدتها فى حضنى وبوستها انتى جهزتى اهو مامتك جهزت ولا لسه
بطة : - جوه يا تحوتى بتلبس
ذهبت الى باب غرفة نوم مشيرة وتركت بطة فى الصالون وكان مفتوح وكانت مشيرة جهزت ولبست كل هدومها بس كانت بتحط ميك اب
روحت دخلت
انا : - ايه القمر ده كله على فاكرة انتى مش محتاجة تحطى اى حاجة على وشك انتى قمر من غير اى حاجة
مشيرة : - تنظر الى بابتسامة وهى ممكسة بالفرشاة التى تضع بيها الميك اب وتقولى مش هتبطل البكش ده انا مش عارف مين علمك البكش ده كله نفسى اعرفه بس وانا هوريه
انا : - هو انا اعرف حد غير محمد يا مشمش
مشيرة : - هههههههه بلا حصرة محمد ايه ده ده خايب ميعرفش الكلام بتاعك ده
انا : - اديكى قولتى محمد مش يعرف يبقى انا اتعملته منين بقى انا معرفش حد غير محمد وانتى
مشيرة : - هههههه يعنى انا يا واد اللى عملتك الكلام الحلو والبكش ده كله
انا : - هههههههه طبعا انتى يا مشمش اللى علمتينى كل حاجة
مشيرة : - انا علمتك كل الكلام ده والبكش ده امتى يا واد
انا : - هو التعليم ده يعنى لازم درس اخده منك ده كفايه بس ابص فى عيونك الحلوين دوال وانا اقولك كلام حلو من هنا لبكره
كانت مشيرة خلصت واحست انى بدات ادخل واغوت فى الكلام
مشيرة : - طب يلا يا حبيبى علشان مش نتاخر ونرجع بدرى
انا : - يلا يا مشمش اتفضلى لاديس فرست
مشيرة : - ايه الادب ده كله بس وحطت ايدها على خدى بتقرصنى منه وهى معديه قدامى حاولت اقرب منها عاوز الزق فيها بس كان المكان واسع هى بعدت عنى
خرجنا وكانت مشيرة تلبس بلوزة وجيبة عند الركبه وهى تمشى امامى وانا انظر الى اهتزاز طيزها الجميلة اخدنا بطة وخرجنا ونازلين على السلم وانا ماشى على طول ورا مشيرة وعينى على طيزها
نزلنا
انا : - ايه يا ابله هى سامية ده بعيدة ولا قريبة هنركب تاكسى ولا اتوبيس
مشيرة : - نركب الباص احسن
ومشينا لحد المحطة لحد ما جى الباص وبدنا نركب بطة ركبت الاول
وبعدها مشيرة وانا ورا مشيرة
كانت الساعة بقت حوالى 1 كده وكانت الدنيا بقت زحمة من خروج الموظفين طلعت مشيرة ودخلت لجواه شوية ووقفت امام كرسى ووقفت بطة بجوارها وانا وقفت ورا مشيرة وحطيت ايدى على وسطها علشان الدنيا زحمة وبدا زوبرى فى الانتصاب لقربه من طيز مشيرة وكمان وشى كان جنب ودنها وشعرها اهتجتت واشعلت مشيرة النار فى من رائحتها الجميلة التى قلبت الاتوبيس وشمها كل اللى فى الاتوبيس وبص على مشيرة
وبعد قليل لقيت الدنيا اتزجمت اكتر روحت زوبرى دخل بالضبط على فلقة طيز مشيرة وكان واقف اوى اكيد مشيرة حست بزوبرى
مشيرة تلتفت ليه وتقول بصوت واطى
مشيرة : - عيب يا تحتمس اللى انت بتعمله ده خليت ايه للغريب بس
انا : - غضبن عنى يا مشيرة بجد مش قادر الدنيا زحمة اوى يعنى لو حد غريب واقف مكانى مش هيحس بكده برده
مشيرة : - تتكلم فى ضيق ماشى لما نروح انا هوريك
انا : - يعنى هتعملى ايه يعنى يا مشمش
مشيرة : - هعلمك الادب يا تحتوحى
انا : - ماشى يا روح تحوتى وبدا زوبرى يلزق اكتر فيها وهيجنى اكتر واحمر وجهى وتسببت عرقا فبدات احرك زوبرى على طيز مشيرة لفوق ولتحت
مشير : ايه اللى واقف ده
انا : - غضبن عنه يا مشمش وقف احتراما ليكى علشان بيحبك
مشيرة : طب قوله ينام علشان الناس
انا : - يعنى تفتكرى انى قادر اخليه ينام
مشيرة : - لم نفسك بقى شوية عيب كده اوى
مشيرة فى نفسها هاجت جدا من لزق زوبرى فى طيزها وفجاءة اخرجت صوت واطى عندما دخلت زوبرى جامد فى طيزها من فوق الجيبه
مشيره : - اه وكانها تصدر من جواها
انا : - بصوت واطى وفى اذنها الف سلامه عليك يا مشمش
مشيرة : - انا هوريك بجد لما نروح حسابك بقى عسير
وبعد شوية جت المحطة اللى هننزل فيها وانا زعلت اوى اننا هننزل بسرعة اوى كده نزلنا وكان البيت قريب اتمشينا شوية لحد البيت دخلنا الاسناسير اقتربت منى مشيرة وقالت فى ودنى بصوت واطى علشان بطة
مشيرة : - احنا رايحين عن ناس مش عاوزن فضايح عندهم ماشى ونيم اللى واقف ده بقى عيب كده
انا وضعت يدى على زوبرى اخبيه بايدى وقولت
انا : - حاضر
وصلنا وضربت مشيرة الجرس
وفتحت سامية وكانت تلبس بيجامه نوم لان مشيرة صحبتها مكنتش عارفه انى جى معاها
مشيرة : - صباح الفل يا ام العروسة ودخلت وحضنت سامية وبوسه من هنا وبوسه من هنا
وبعد ذلك سامية اخدت بطة فى حضنها وادتها بوسة من هنا ومن هنا
وجت سامية على وخدتنى فى حضنها وقالت ازيك يا تحوتى عامل ايه يا حبيبى وبستنى برده من هنا وطبعا كان زوبرى بدا ينام شوية بس من حضن سامية بدا يقف تانى وخصوصا انها ست حلوة وجسمها سكسى فقد كانت فى جسم الهام شاهين بس لون بشرتها قمحى وكانت اكبر حاجة فيها طيزها اللى انا لزقت فيها فى خطوبة بنتها وهى ست حنينة اوى وبتحب البوس والاحضان
سامية : - ادخلوا اتفضلوا البيت بيتكم يا حبايبى
دخلنا وجلسنا فى الصالون ومشيرة وسامية عمالين يتكلموا ومشيرة تبارك لسامية على خطوبة بنتها سحر وازاى ان العروسة كانت زى القمر وحلوة وعريسها كمان كان حلو وكويس
وكنت انا جالس ساكت وانظر الى بزاز سامية الجميلة اللى باينه من البيجامة الخضراء الجميلة وزوبرى هاج اكثر بقيت ابص على فلقة بزاز مشيرة ورجليها وبزاز سامية
وبدات اهيج اوى واحسست انى عاوز انزلهم
مشيرة : ايه ياسامية اومال العروسة فين وجوزك فين ؟
سامية جوزى فى الشغل والبت سحر فى شغلها
قامت سامية وقفت وقالت تشربى ايه يا مشمش
مشيرة : - ايه يا سمسمة اقعدى هو انا غريبة علشان تقومى تعمليلى حاجة مش عاوزين نتعبك
سامية : - ياحبيبتى تعبك راحه ثم الغرب بيشربوا انتوا بقى مش هتشربوا ده انتوا تشربوا وتاكلوا وتناموا وتباتوا كمان
مشيرة : - هههههههه يا حبيبتى **** يديم المعروف اى حاجة من ايدك يا قلبى وهاتى اى عصير لبطة ونظرت مشيرة الى وقالت سامية فى هذا الوقت عندما وقفت امامى وبتكلمنى وبتضع يدها على شعرى
سامية : - ايه يا تحتوحى تحب تشرب ايه
وكانت موطيه فبزازها بانت اكتر ليه
انا : - اى حاجة يا طنط سامية
سامية : - هههههههه اسمى طالع منك زى السكر يا تحتمس بس بلاش طنط ده انت كده هتكبرنى يا حبيبى قولى سمسمة زى ما مشمش بتقولى
فرحت وابتسمت جدا من كلام سامية واحسست انها دلوعة اوى رغم انها اكبر من مشيرة يمكن تكون 40 سنة تقريبا كده
ذهبت سامية الى المطبخ وهى تهز طيزها الكبيرة اللى هيجتنى اوى وكان زوبرى لسه واقف كنت اجلس على كرسى لوحدى قالت مشيرة
مشيرة : - تعالى اقعد جنبى هنا يا تحتوحى على الكنبه
ذهبت وجلست بجوارها اقتربت من ودنى وقالت
مشيرة : - انا بجد هزعل منك اوى اكتر ما انا ما زعلانه ايه اللى انت بتعمله ده عيب يا حبيبى عينك مش متشاله من على الست ولا على وحاول تنيم اللى واقف ده بقى ولم نفسك شوية
انا : - طب اعمل ايه بجد غضبن عنى مش انتى قولتيلى هتساعدينى وتريحينى انا تعبان ريحينى انتى بقى
لسه هتتكلم مشيرة كانت سامية جت وجابت عصير مانجة على صينية وفيها كاسات ووطت لتضع الصينية على الترابيزة التى امامنا انا انظر الى بزازها اوووووووف ده يعتبر بزازها كلها بانت علشان وطت اوى وبزازا اكبر من بزاز مشيرة اوى قدها مرتين كده
وطبعا مشيرة خدت بالها خبطتنى بكوع يدها الايمين علشان مش ابص وكده وبدنا نشرب العصير ومشيرة بتتكلم مع سامية انا خلصت العصير الاول وبسرعة كنت عطشان اوى من الطريق ومن هايج زوبرى قولت يمكن يطفىء النااااااااااار اللى مولعه زوبرى ده وينام شوية ولن لقيته وقف اكتر فى هذا الوقت وطيت على ودن مشيرة وقولت
انا : - عاوز اروح الحمام يا مشيرة حاسس انى عندى مغص
مشيرة : - فى حد فى الحمام يا سامية علشان تحتمس عنده مغص عاوز يدخل الحمام
سامية : - الف سلامة عليك يا تحوتى الحمام قدام قبل المطبخ الباب اللى على الشمال
قومت وكان زوبرى باين انه واقف فى البنطلون وكان وشى احمر اوى ونظرت مشيرة الى واحست بانى هعمل حاجة فى الحمام ونظرت سامية الى زوبرى اللى كان واقف ما هى جربته قبل كده لما لزق فيها فى فرح سحر بينتها
دخلت الحمام وقعدت شوية فيه
كانت مشيرة مع سامية قالت مشيرة
مشيرة : - هروح اخبط على تحتمس اشوفه اتاخر ليه واطمن عاليه
ذهبت مشيرة الى الحمام لترى ماذا افعل وتركت سامية وبطة لوحدها
وقفت سامية امام الحمام وقالت ادخل عاليه فجاءة وامسكه ولا ابص الاول اشوفه بيعمل ايه نظرت مشيرة من الخرم على وجدتنى امسك زوبرى وادعكه وكان زوبرى واقف اوى امامها
وكنت امسك اندر بيدى خافت مشيرة ان انزل لبنى على هذا الاندر كما افعل فى اندرها فى بيتها فتحت الباب ودخلت واغلقته سريعا
فى هذا الوقت انا مكنتش حاسس من الهياج اتخضيت شوية بس لما لقتها مشيرة سكت وحاولت اخبى زوبرى بس هى كانت عاوز تاخد منى الاندر وبصوت واطى
مشيرة : - ايه ده يا تحتمس مش قولتلك مش عاوزه فضايح هنا مش عيب كده وكمان عاوز تنزل على اندر الست مش كفايه بتعمل على الاندرات بتعتى وبشوفها وبسكت لما الست تشوف لبنك بقى هتقول ايه عليك
انا : - مش قادر بجد غضبن عنى صدقينى يا حبيبتى
مدت مشيرة يدها لتاخد الاندر وهى بتاخده ايدها لمست زوبرى وقف اكتر
انا : - مش نتى قولتى هتساعدينى يا مشمش يلا بقى ساعدينى لحسن سامية تيجى
اساعدك ازاى يا تحتمس بس انت مجنون
امسكت يد مشيرة وقولت
انا : - ادعكيه شوية يا حبيبتى
مشيرة عندما امسكت يدها ووضعتها على زوبرى احمر وجهها وتلعثمت فى الكلام وبدات تدعك زوبرى وهى تنظر الى عيونى وانا انظر الى عيونها الجميلة اغمضت مشيرة عيونها وبدات انا اقترب منها الى ان اقتربت شفايفى من شفايفها الجميلة والروج الاحمر يكسوها وضعت شفايفعى على شفايف مشيرة وبدات اقبلها وهى تدعك زوبرى ورحنا فى قبلة ذوبتنا فى عالم اخر وانا بدات اقبل شفايفها بنهم وشغف وحب شديد وامص شفايفها اللى فوق واللى تحت واخرجت لسانى وبدات الحس شفايفها كنت بحاول ابوس زى الافلام السكس اللى بشوفها وبيبوسوا بعض وبيمصوا شفايفك ولسان بعض اخرجت لسانى وبدات الحس شفايف مشيرة وادخل لسانى فى فمها فاقلت مشيرة فمها على لسانى وكانها تاكله واخدت انا الاخر لسانها لامصه اوى اوى اوى وكان زوبرى فى يد مشيرة وانا ادعك بزبزها من فوق البلوزة
هنا انتبهت مشيرة خافت سامية تيجى وتدخل علينا ونتفضح نزلت بسرعة على الارض وبدات تدع زوبرى جامد بايدها زوبرى وقالت
مشيرة : - يلا يا حبيبى نزل بسرعة علشان سامية مش نتفضح وبدات تدعك اوى اوى اوى
الى ان اطلقت حممى ولبنى على وش وفم مشيرة وكانت هذه اول مرة ست تمصلى زوبرى ورايت مشيرة تتذوق لبنى وتاكله حتى لا ينزل على ملابسها وتراها سامية او ينزل على الارض
مشيرة : - يلا البسى واعدل هدومك بسرعة وحسابك معايه بعدين وهى بدات تغسل يدها ووشها من لبنى وخرجت انا ومشيرة وذهبنا الى سامية
التى تنظر الينا واحنا جيين واحست اننا تاخرنا وان شكلنا اختلف كثير احست بشىء فى قلبها ولكنها لم تقل شىء سوا
سامية : - ايه يا تحتمس يا حبيبى عامل ايه دلوقتى ايه هى المانجه كانت وحشه هى اللى عملت فيك كده
مشيرة : - لا ما احنا كلنا شربنا منها يمكن هو بس عنده شوية برد فى معدته لما شرب المانجه عملته مغص من المرواح والنوم فيها
مشيرة : - احنا هنمشى بقى ياسمسمة علشان مش نتاخر وهبقى اجيلك مرة تاينه لوحدى ولا انتى ابقى هاتى البت سحر وتعالى زورونى
سامية : - انتوا يابنتى لحقتى تقعدوا خليكوا شوية انا هفتح التلفزيون اللى فى اوضه سحر لتحتمس وبطة يفرجوا عاليه وانتى تقعدى معايه شوية
مشيرة : - معليش بقى يا حبيبتى احنا بقالنا ساعة واكتر اهو هبقى اجى تانى يلا يا تحتمس يلا يا بطة وفعلا قومنا وماشيين كلنا ناحيه الباب وكنت سامية قدام علشان تفتحلنا الباب وتسلم علينا سلمت على مشيرة وبالحضن وذهبت مشيرة تضغطت على زر استدعاء الاسناسير وبطة برده حضنتها سامية وجيت انا احضنها واقبلها بس المرة ده حطيت ايدى على ظهرها وحضنتها اوى وبزازها لمست صدرى وزوبرى خبط في كسها من تحت واحست سامية به وانا قولت
انا : - مع السلامة يا سمسمة هتوحشينى اوى
سامية : - مع السلامة يا تحتوحى وانت كمان هتوحشنى اوى هبقى اتصل بمشيرة اسال عليك وكانت تنظر الى زوبرى اللى واقف وحست بيه لمس كسها
انا : ماشى يا سمسمة يلا باى
كان الاسناسير وصل دخلت مشيرة وبطة وانا بعدهم ونزلنا
انا : - يلا نروح المحطة يا مشمش
اقتربت مشيرة من اذنى وقالت
مشيرة : - علشان تلزق فيه تانى وتفضحنا فى الشارع مش كفايه فضحنتا عند سامية
انا : - فضحتك فين بس هى سامية شافت حاجة
مشيرة : - ما انت مش عارف سامية ده دماغها سم واى حاجة فيها نيك وجنس بتشمها على طوال
اوقفت مشيرة تاكسى وانا جلست بجوار السواق الى ان وصلنا الى البيت
وحسابنا التاكسى وقالت
بطة : - انا هسبقمك انا يا ماما هروح لحسام
وكانت بطة تجرى على السلم كى تلعب مع حسام
وانا ومشيرة طالعين سوا وهى امامى وانا انظر الى طيزها على السلم
وكنت ماشى وراها على طوال كنت عاوز ابعبصها فى طيزها مش رديت روحت حطيت ايدى على طيزها وحسست عليها واحنا طالعين
نظرت مشيرة الى نظرة فيها ضيق وقالت
مشيرة : - ناوى تفضحنا على السلم كمان امسك نفسك شوية بقى
انا بجد هعلمك الادب لما نطلع
طلعنا فوق وفتحت مشيرة الباب ودخلت وانا دخلت وكانت بطة دخلت تلعب مع حسام فى شقتنا دخلت مشيرة وان وراها واغلقت الباب دخلت مشيرة بسرعة الى غرفتها واغلقت عليها الباب جامد مما يدل على غضبها منى
دخلت انا الى محمد لاجده لسه نائم كانت الساعة بقت 4 ونص كده
دخلت ويدات اصحى محمد واحركه اصحكى يا ياض يا محمد
الى ان فتح عينه
محمد : - صباح الفل يا حبيبى وحشتنى اوى
انا : - ياخول انت هتفضل نايم كده طوال النهار ايه انت تعبت اوى كده
امسك محمد زوبرى من فوق البنطلون وقعد يدعكه وقال
محمد : - زوبرك ده اللى تعبنى وفشخنى وفشخ طيزى يا حبيبى
انا : - طب يلا قوم يا كسمك وبطل كلامك ده لحسن امك تسمع ولا تاخد بالها ساعتها هى اللى هتنيكك هههههههههه
قام محمد وذهب الى الحمام وانا قومت وقلعت ملابسى واخدت الترنج بتاع محمد اللى انا كنت لابسه وبدات البسه وخرجت مشيرة من غرفتها وكانت قد لبست قميص نوم اصفر تقيل شوية كت يصل الى فوق الركبه قليلا وكانت لا تلبس براه من تحته وكانت حلمتها باينه وجات وقفت على باب الغرفة والباب كان مفتوح وقفت مشيرة وهى تضع يدها الاتنين فى وسطها وتنظر الى وانا كنت بالبوكسر فقط وكنت هلبس الترنج
نظرت اليها لاجدها تنظر الى وعلى وجهة ابتسامة خفيفة وقلبتها الى تكشيره عندما نظرت لها دخلت على مشيرة وقالت
مشيرة : - انت واد قليل الادب اوى ولازم اعلمك الادب بجد
كنت مسكت البنطلون ولابسته بسرعة علشان لو محمد جى
وامسكت يدها ووضعت على يدها قبلة طويلة شوية ونظرت فى عيونها وقولت
انا : - انا قليل الادب ولازم اتعلم الادب مدام هتعلم من ايدك الحلوة ده انا موافق يلا بقى علمينى الادب
ابتسمت وفرحت مشيرة بكلامى ولكن لم تريد ان تظهر فرحتها بالكامل لى وبدات تعمل مقارنة فى نفسها بينى وبين زوجها وسرحت فى ما كان يفعله معاها طه تحاول ان تتذكر كلامه الحلو مش فاكره اوى تحاول ان تتذكر امتى اخر مرة قالها بحبك او بعشقك انها تحس بالوحدة القاتلة طوال الشهر الذى يعمل فيه واذا جاء بيكون تعبان من السفر يوم ومش بتعرف تقعد معاه وتشبع منه كتيرا وهو ايضا مش بقى يمارس معاها الجنس زى اول جوزها بس فالح يتفرج ويفرجنى على افلام سكس ويهيجنى معاه ومش يعرف يشبعنى تحتمس صحى كل حاجة حلوة فى قلبى مش هجنى وبس لا ده كمان حسسنى بانثوتى وصحى الحب فى قلبى وكمان هيجنى عاليه وهو حنين وطيب وبيحاول يعمل اى حاجة علشان يرضينى وهى الست عاوزه ايه تانى غير واحد يحبها ويحسسها بانوثتها ويكون طيب وحنين معاها ويقولها كلام حلو اه يا تحتمس لو كنت انت جوزى مش طه او كنت من سنى كان كل ده فى راس مشيرة وقتها
انا : - ايه يا مشمشتى روحتى فين ؟
فى الوقت ده كان محمد جى ودخل علينا الاوضة وانا كنت ماسك ايد امه لما مشيرة شافت محمد نزلت ايدها وحاولت تتكلم عادى فى اى حاجة مش جى على بالها غير موضوع سامية وقالت
مشيرة : - سامية شكلها حبتك اوى يا تحتوحى
انا : - ده سمسمة بصراحة زى العسل هى تتحب
محمد : - وكمان بقيت تدلع طنط سامية وتقولها ياسمسمة مش كفاية مامتى
اقتربت من مشيرة ومسكت يدها امام محمد وبوستها قدام ابنها فى يدها وقولت
انا : - انت مالك انت يا واد يا محمد ده مشمشتى انا وبس ايه انت بتغير منى ولا ايه يا واد
ضحكت مشيرة اوى على كلامى ههههههه
مشيرة : - لا طبعا يا حبيبى يا تحتوحى هو عارف انى بحبك اوى زى ما بحب محمد وحضنتى مشيرة امام محمد وفتحت درعها لمحمد علشان يبقى حضن جماعى
وجاء محمد وحضن امه معى وكان زوبرى لازق فى رجلين مشيرة ووقف ومحمد حضنها فى الناحيه التانيه
مشيرة : - كفايه بقى يلا علشان اروح اجهزلكم الغداء ولا مش جعانين دلوقتى
انا : - انا ميت من الجوع يا مشمشتى يا حبيبتى
محمد : - وانا كمان جعان اوى يا ماما
مشيرة : - طب يلا حد يجى يساعدنى علشان ناكل كده اكيد بطة هتاكل مع حسام
انا : - روح انت يا محمد اقعد وانا هساعد مشمش فى الاكل
خرجت مشيرة من الغرفة لاجد محمد ينظر الى زوبرى اللى واقف من حضن امه وباين من البنطلون اقترب منى ومسك زوبرى وقال
محمد : - هو وقف اوى كده ليه
حاولت اغير الموضوع علشان مش اكسف محمد مش عاوزه يعرف انى عاوز انيك امه وبهيج عليها على طول كده
انا : - اصل طيزك وحشته يا خول عاوز ينكها تانى روحت حطيت ايدى على طيزه وبدات احسس عليها وابعبصه وهو ماسك زوبرى
محمد : - هههههههه يا حبيبى نفسى اوى امس زوبرك دلوقتى
انا : - بس ياكسمك مش وقته بالليل مصه براحتك وهينك طيزك اوى انا هايج اوى وزى ما انت شايف زوبرى واقف ازاى بس امك هنا لما تنام بالليل بقى
محمد : - وانت كنت حاضن امى وزوبرك كان واقف كده اكيد حست بيه
انا : - مش عارف يمكن تكون حست انه واقف بس هو كان واقف من ساعة ما شوفت بزاز سامية صاحبه امك اووووووف بزازها قنابل اوى الست ده
محمد : - اه ده بزازها كبيرة اوى وطيزها كمان
انا : - اه اوى اوى يلا انا هروح اساعد امك وهنجيب الاكل ونيجى
ذهبت الى مشيرة فى المطبخ وجيت من ورها واخدتها فى حضنى اوى وبوستها فى خدودها وايدى على بطنها وبحسس على بزازها وبطنها
ضربتنى مشيرة بالمعلقة الخشب على يدى وقالت بصوت واطى
مشيرة : - بس يا تحتوحى محمد يدخل يشوف حاجة عيب كده انا بجد كده لازم اعلمك الادب من الاول وجديد
انا : - بحبك اوى يا مشمشتى ومش قادر على بعدك خلاص وانا بحاول اخليها تلف وشها وانا زوبرى فى طيزها علشان ابوسها
لفت مشيرة وجهها وانا حطيت شفايفى على شفايفها وغبنا فى قبلة طويلة يجى دقيقة كده وبعدتنى عنها وزقتنى بايدها وقالت
مشيرة : - مش عاوزك تعمل كده تانى وامشى وانا هجيب الاكل وجايه مش عاوزه مساعدتك يلا
انا مشيت وانا ساكت وعمال افكر هو فى ايه انا بجد الست ده هتجننى مرة تسبنى اعمل ومرة تزعل وتقولى لا هو ده دلع ولا ده اسمه ايه هى مشيرة ده مجنونة ولا ده العادى عند اى ست
روحت وقعدت جنب محمد على السفرة وبعد شوية جت مشيرة وجابت الاكل وقعدت وبدانا ناكل وانا مكشر وزعلان اوى ووشى باين عاليه وعامل نفسى باكل ومش ليه نفس اكل كان الكرسى بتاع محمد اقرب لمشيرة شوية بدات مشيرة تاكله بايدها وكانت مشيرة متعمدة ان تغيظنى بتاكل محمد بايدها وبتبوسه وسايبنى كده وانا ببص وكشرت اكتر واضايقت اوى وكانت مشيرة بتلعب فى شعر محمد وانا قاعد ساكت
وبدات اغير اوى من محمد ومن اللى بتعمله مشيرة معاه قدامى كنت عاوز اقول لمشيرة تاكلنى زى ما بتعمل لمحمد بس خايف اقولها علشان مش تكسفنى قدام محمد
نظرت الى مشيرة بابتسامة مليانة مكر وعملت روحها مش واخدة بالها منى وانى زعلت وانى مش فارق معاها اكملت مشيرة فى اكل محمد وبوس محمد قدامى لحد ما محمد شبع وقام علشان يغسل ايده وسبنى انا وامه لوحدينا واول ما محمد بقى بعيد قولت
انا : - انا زعلان منك اوى يا مشيرة
مشيرة : - وانا كمان زعلانة منك برده يا تحتمس وايه الجديد
انا : - بس انا بحبك يا مشيرة ومش بحبك تبقى زعلانة منى وهقوم اصالحك
وقومت وجلست فى الكرسى بتاع محمد ومسكت ايدها وقعدت ابوسها اوى وببص فى عيونك وبقولها حقك على يا مشمشتى انا بحبك اوى
مشيرة : - لا لسه زعلانة برده انت بقيت قليل الادب اوى يا تحتمس وزوتها اوى وانت بقى زعلان ليه منى
انا : - زعلان علشان مش حسه بيه ولا حسه بمشاعرى ناحيتك وحبى ليكى
مشيرة : - لا طبعا حاسه بس مشاعرك ده غلط ولازم تغيرها انت فى سن المراهقة كلنا كنا بنجب على نفسينا فى الوقت ده ولما بنكبر عرفنا انه مش حب انت زى محمد يا تحتوحى وبحبك زيه
انا : - لا مش غلط ومش هغيرها ابدا وانا مش ابنك محمد هو اللى ابنك وقربت من مشيرة وبوستها بوسه فى شفايفها ورجعت تانى بسرعة
اخرجت مشيرة من فمها صوت مممم وكانها كانت تتذوق البوسه
مشيرة : يعنى انت بقى مش ناوى تحرم من اللى بتعمله ده عيب
انا : - لا مش هحرم وهعمل تانى وتالت ورابع انا بحبك ومش قادر ابعد عنك
مشيرة : - ازعل واقفل منك يعنى
انا : - مش هحرم برده
ابتسمت مشيرة ابتسامة خفيفة ونظرت الى الارض كى تدريها
روحت مسكت ايد مشيرة وببص فى عيونها وبقولك
انا : - مش هتقدرى تزعلى منى
ابتسمت مشيرة ابتسامة خفيفة وقالت
مشيرة : - لا هزعل
انا : - مسكت يد مشيرة ونظرت فى عيونها انا بحبك وبموت فيكى وبعشقك وعمرى ما هزعل منك وعارف انك بتحبينى وبتخافى على زعلى
مشيرة : - طب قوم ارجع مكانك محمد قرب يخرج ويجى
انا : - مش هرجع غير لما نتصالح صافى يا لبن
مشيرة : - ارجع يا واد بسرعة
انا : - هو ايه اللى بسرعة يا مشمشتى عادى حتى لو محمد شافنى وانا بحضنك وببوسك هى ده اول مرة
مشيرة : - ايوة بس مش عادى انك تقعد جنبى اول ما هو ما يقوم روح ارجوك
انا : - بشرط نتصالح وتاكلينى بايدك واكلك انا كمان
مشيرة : - ضحكت مشيرة وقالت طب روح بقى روح
روحت ورجعت على الكرس اللى كنت قاعد عاليه
انا : - يلا بقى يا مشمش انا جعان اوى وببتسملها وبغمزلها بعيونى
وبعتلها بوسه فى الهوا بايدى
ابتسمت مشيرة على خفيف ونظرت الى ناحيه محمد اللى كان خرج من الحمام وذهب الى غرفتة
امسكت مشيرة لقمة وانا كمان مسكت لقمة وانا بدات اضع الاكل فى فمها وهى فى نفس الوقت بدات تضع الاكل فى فمى وكاننا عرسان فى شهر العسل او فى الكوشة وفى فرحنا وانا باكل مشيرة كنت اسيب صوابعى فى فمها واطلعهم بشويش اوى وكانت مشيرة بتعض صوابعى بشويش علشان اشيلهم بسرعة وانا فى نفس الوقت كنت امص واكل صوابع مشيرة واعضها برده اووووف زوبرى بدا يقف من اللى بيحصل ده كله
انا : - بحبك اوى يا مشمشتى
مشيرة : - وطى صوتك الواد محمد يسمع
نظرت مشيرة الى زوبرى اللى بقى باين من البنطلون وعضت على شفايفها عضة بسيطة
مشيرة : - نيم البغل ده بقى
وهى تشاور على زوبرى
انا : - قوللك هو بيحبك وبيقف احتراما ليكى اول ما بيشوفك بيقف
اطلقت مشيرة ضحكة جميلة وعاليه من كلامى واعتقد ان محمد قد سمعها فى غرفته واكلت مشيرة وبتاكلنى تانى وانا بمص صوابعها اوى اوى
انا : - هو ده بقى الاكل اللى تاكل صوابعك ورا
مشيرة : - يالهوى عليك يا واد يا مجرم وعلى بكشك ده
ضحكت مشيرة بصوت واطى ولكن بدلع اكتر وضحكت انا كمان
وبدات اتجراء وحطيت ايدى على رجلين مشيرة الجميلة العارية وبدات احسس عليها بشويش اوى
مشيرة : - وبعدين معاك محمد ممكن يخرج فى اى وقت
انا : - اووووف رجلك ناعمة اوى يا حبيبتى
امسكت مشيرة يدى وشيلتها من على رجلها بسرعة
وضعت يدى تانى على رجلين مشيرة وبحسس عليها
مشيرة : - ايه يا تحتمس بقى قولت كده عيب
وكان صوت مشيرة قد ضعف وكانها اصبحت ممحونة ومثارة ممكن افعله
انا : - ايه يا مشمشتى ايه يا روح تحتمس اصل رجلك ناعمة اوى يا حبيبتى
مشيرة : - طب سيبها فى حالها بقى
وشالت ايدى تانى مشيرة
انا : - وضعت يدى تانى وبحسس على رجلك اوى وعلى افخادك اصلى بحب رجلك وبحب صاحبتها اوى
قامت مشيرة وكانت بتشيل الاطباق وقالت
مشيرة : - انا هدخل اغسل الاطباق
وهى بتشيل الاطباق وبتوطى وبزازها كانت باينه وانا ببص عليها اوى ومشيرة خدت بالها
مشيرة : - عينك يا ياواد يا مجرم عن اذنك يا تاعبنى
انا لم اصدق ما قالته مشيرة اول مرة تقول كلام زى ده انا تعبت مشيرة ده تتعب كل رجالة البلد انا هتعبها
مشيت مشيرة وهى بتدلع وماشيه بالراحه اوى وكانها كانت تقول لى انظر الى طيزى ولا هى مش ليها نفس هى كمان زى رجلى وبزازى
انا قولت اوووووف بصوت واطى اوى وقولت
انا : - مصر عليت اوى يامشمشتى بصوت واطى وصفرت
ضحكت مشيرة الى ان ذهبت الى المطبخ وانا قومت روحت الحمام وقفلت على الباب واخرجت زوبرى اللى كان واقف اوى من كل اللى بيحصل ده وقعدت ادعك فيه وببص لقيت اندر مشيرة متعلق فى نفس المكان وكأن مشيرة تعودت ان تضع الاندر هنا كى انزل عاليه لبنى
مسكت الاندر وكان لونه اسود وعلى شكل سبعة وقعدت ابوسه واشمه اوى وكانت رائحة كسها فيه اووووووووف ومسكت الاندر وحطيته تانى على زوبرى وقعدت افكر فى رجلين بزاز وطيز مشيرة الى ان انزلتهم على الاندر وعلقت الاندر مكانة وهو فيه لبنى وخرجت ودخلت على محمد لقيته بيلعب قعدت العب معاه شوية
بعد ما طلعت من الحمام دخلت مشيرة الى الحمام ووجدت الاندر بتاعها مليان بلبنى ضحكت مشيرة وابتسمت وقالت فى نفسها الواد خلاص مش عاوز يبطل ده كل شوية ينزل لبن كتير اوى فينك يا طه سايبنى كده هايجة وممحونة كده وبدات تقترب بفمها من اللبن بتاعى اللى على اندرها لحد ما تذوقته واعجبها لحد ما شربت كل نقطة من لبنى على اندرها لقد غسلت مشيرة الاندر بتاعى بفمها ولسانها وخرجت مشيرة ودخلت الى المطبخ وبتنادى بصوت عالى
مشيرة : - يا تحتمس تعالى يا حبيبى عاوزك فى حاجة هنا
انا سمعت صوتها سبت الدراع بتاع الاتارى وروحت الى المطبخ
انا : - ايوة يا مشمشتى عاوزه حاجة يا حبيبتى
مشيرة : - مش هتبطل حركاتك ده يعنى بقى وكانت مشيرة تمسك الاندر بتاعها فى يدها
وانا اقتربت منها
مشيرة : - افرض محمد دخل مرة وشافه قبل ما ادخل انا واشوفه واخبية واشيله واغسله
وضعت يدى على كتف مشيرة وقولت
انا : - ياحبيبتى غضبن عنى بحبك ومش قادر على بعدك مش انتى قولتى هتساعدينى وهتريحينى
مشيرة : - مش بالطريقة ده طبعا وكفاية اللى حصل لحد كده
ببس على الاندر ومش لاقى اى لبن عاليه قولت
انا : - بس ده مش فى حاجة اهو يا مشمش
تكلمت مشيرة وهى تتلعثم فى كلامها
مشيرة : - ايه بتقول ايه اه ما انا غسلته اكيد مش هسيبه كده يعنى
انا مسكت الاندر ولقيت فيه لبنى لازق اوى فيه
انا : - بس اظاهر مش طلع كله
مشيرة : - انا بس غسلته بشوية ميه لسه هحطه فى ميه علشان يطلع لحسن ده لبنك ده بيلزق اوى
مشيرة : - طب يلا روح اقعد مع محمد علشان مش يحس بحاجة
انا : - ماشى يا حبيبتى بس همشى كده من غير تصبيره
مشيرة : - تصبيره ايه يا واد انت انت مش لسه منزلهم فى الحمام وكمان نزلتهم من شوية فى بيت سامية وكنت عاوز تنزله على اندرها ايه هى سامية عجبتك اوى كده بزازها وطيزها الكبار هيجوك اوى كده
انا : - هى فعلا سامية هيجتنى اوى ببزازها الكبيرة وطيزها بس انا بحبك انتى وعاوزك انتى سامية مين ده اللى بتقارنى نفسك بيها انا معاكى يا مشمشتى بحب انزلهم كل شوية وكل يوم وقربت من مشيرة واخدتها فى حضنى ووضعت شفايفى على شفايفها وغبنا فى قبلة وبوسة
نظرت الى مشيرة نظرة كسوف وخجل وقالت
مشيرة : - اديك عملتها يلا امشى من هنا يا مجنون
انا : - ااااااااه انا لو كنت جوزك مكنتش هخليكى تقومى من على السرير
مشيرة : - بقولك عمك طه جى بكره اياك تعمل حاجة كده ولا كده وهو هنا
انا : - يعنى ايه بقى
مشيرة : - انا كنت ساكتلك مع محمد لكن جوزى مستحيل
انتهى الجزء الخامس
ارجو ان ينال اعجباكم
مشاهدة ممتعة مع البوب تحتمس
الجزء السادس
مشيرة : - انا كنت ساكتلك مع محمد لكن مع جوزى مستحيل
تركت مشيرة وذهبت الى محمد وقعدت نلعب لحد ما الساعة عدت 12 بالليل روحنا قفلنا باب الاوضه وشغلنا فيلم سكس وبدا محمد يطلع زوبرى ويمصه زى كل مرة
المرة ده كان الفيلم عبارة عن واحد بيروح البيت يزور صاحبه
ام صاحبه بتفتح الباب وهى بقميص نوم وتدخله وتغريه ويخليه ينكها وابنها يجى من بره يشوفها وهى بتتناك ويقعد يتفرج عليها وهى بتتناك من صاحبه ويلعب فى زوبره كان اول فيلم يعدى علينا كده بيتكلم عن التعريص والدياثة محمد هاج اوى وانا كمان هجت اوى
انا : - اووووووووف الفيلم ده ابن متناكة جامد اوى يا خول
محمد : - اه يا حبيبى فعلا عندك حق
انا : - والست ده كمان بنت متناكة فاجرة شوف كسها وطيزها وبزازها عاملين ازاى بت الفاجرة
محمد : - زوبرك واقف اوى يا تحتمس
انا : - تخيل كده يا محمد لو انت اللى بتتفرج على امك وهى بتتناك هتحس بايه
محمد : - طلع زوبرى من بقه ونظر محمد الى وقالى تانى ياتحتمس هتتكلم بالاسلوب ده
انا : - يا كسمك انا بقولك تخيل هو انا قولتلك حقيقى
نظر محمد الى الفيلم وسرح قليلا وبدا يمص زوبرى وهو ساكت وبيمص جامد اوى عن الاول وحسيته بيعض زوبرى
انا : - ايه يا كسمك بالراحه زوبرى يا عرص يا ابن المتناكة وضربته بالقلم على وشه بس مش جامد اوى يعنى
كانت اول مرة اقوله الشتيمة ده يا عرص يا ابن المتناكة واول مرة اضربه فى حياتى بعد ما دافعت عنه واحنا صغيرين
محمد زعل شوية علشان ضربته بالقلم بس مش قالى حاجة على الشتيه
محمد : - ايه يا تحتمس بطل ضرب انت ايه مش كده بالراحه
انا : - علشان ياكسمك عضيت زوبرى اوى ايه يا كسمك ايه اللى هيجك كده ايه تخيلت امك وهى بتتناك يا عرص
محمد اقترب من زوبرى ومسكه وقعد يمص فيه وهو لا يتكلم خالص
انا : - ههههههه ايه يا كسمك انت بجد اتخيلت امك وهى بتتناك طب ياترى اتخيلت مين بينكها انا ولا مين يا عرص ؟
محمد مص زوبرى اكتر كلامى كان بيهيجه اوى وانا مش واخد بالى
انا : - انت شوفت امك وهى بتتناك يا عرص قبل كده ولا لا ؟
محمد : - اه يا تحتمس شوفت ابويه وهو بينكها
انا : - شوفتها منين يا خول
محمد : - من البلكونة ( شقة محمد على الشارع والبلكونة كبيرة اوى خارجه من اوضه نوم ام محمد وكمان اوضه محمد يعنى بلكونة واحدة وليها بابين باب من غرفة مشيرة وباب من غرفة محمد )
كنت فى مرة سهران وبلعب لوحدى وانت مش كنت عندى وسمعت صوت ماما وهى بتصوت كده روحت عند باب الاوضه ولسه هفتح لقيت ماما بتقول
مشيرة : - بالرحه يا راجل العيال تسمع
عندما سمعت كده بصيت من خرم الباب وشافت بابا وهو حاضن ماما ونايم فوقيها هربت ورحت اوضتى ولما رحت حبيت اتفرج تانى بس خوفت اروح هناك روحت خرجت الى البلكونة اشم شوية هوا لقيت باب البلكونة بتاعت ماما مفتوحة نزلت على الارض ومشيت بشويش لحد الباب وببص من الجنب وشوفت ماما وهى بتتناك من بابا على السرير وكانت اول مرة اشوفها ملط وكمان بتتناك
انا : - يا كسمك ومش قولتلى على الموضوع ده ليه يا معرص من زمان
محمد : - هقولك ايه انى شوفت امى وهى بتتناك من ابويه
كان محمد ماسك زوبرى وبيمص وبيتكلم
انا : - كفايه مص يا كسمك اطلع فوق السرير وادينى طيزك
وبدات احط زوبرى على طيز محمد وادخله بس كان ناشف اوى وطيزه كمان ناشفة
انا : - انا هروح اجيب ازازة زيت من المطبخ علشان يدخل بسهولة زى الفيلم اللى شوفنا قبل كده
وانا رايح عند المطيخ لقيت غرفة مشيرة مفتوحة وهى مش جواه ولقيت نور الحمام منور قولت اتفرج على كسها شوية ببص لقيتها فى الحمام وعمال تشيل شعر كسها الجميل كنت اول مرة فى حياتى اشوف كسها اوووووف كس حلو اوى لونه زى لون جسمها بس محمر شوية وشفايف كسها وسط انا شوفت كده زوبرى بقى واقف اكتر ما هو واقف روحت جبت الزيت ورجعت لمحمد
حطيت زيت على زوبرى وغرقت زوبرى وغرقت طيز محمد وبدات ادخل زوبرى فى طيزه راح زوبرى دخل كله وبدات انيكه اوى اوى اوى وانا بنيكه جتلى فكرة روحت طلعت زوبرى
انا : - تعالى يا محمد وامشى ورايه بالراحه ومش تلبس هدومك ومش تتكلم خالص
محمد : - هنخرج ملط كده ازاى
انا : - ضربته ضربه على طيزه وبعبصته امشى ياكسمك وانت هتعرف كل حاجة
مشينا لحد الحمام وانا بصيت من خرم الباب وشوفت كس مشيرة ولسه بتعمل كسها
شورت لمحمد علشان يجى ويبص
قعد محمد قدامى وبيبص من خرم الباب وشاف امه ملط وشاف كس امه قدامه اللى زى القشطة وهى عماله تشيل شعر كسها
وكانت امه زى الصورة ده كده
انا كنت حاطط زوبرى على خرم طيز محمد عندما نظر محمد الى امه سرح وتنح شوية ونظر الى وكان محمد هايج من الفيلم وهايج من زوبرى اللى على طيزه وهاج اكتر لما شاف امه ملط وكان هاج لم عرف انى ببص على امه وهى ملط ولسه هيتكلم حطيت ايدى على فمه حتى لاتسمع امه اى صوت من الحمام عندما فعلت كده كان محمد ينظر الى نظرة غريبة جدا ولكن زوبرى اللى فى طيزها وهايج طيزه جعله يصمت وانا بصت شوية انا كمان قدام محمد وهو سكت ولم يتكلم روحت خليته يفلقس ويحط عينه على باب الحمام وانا حطيت زوبرى على خرم طيزه وبدات ادخل زوبرى فيها وزوبرى بدا يدخل راسه دخلت وعمود زوبرى دخل لحد ما زوبرى دخل كله فى طيزه وفتحت طيزه كانت اول مرة زوبرى كله يدخل فى طيزه لحد الاخر كان محمد هيطلع صوت روحت حطيت ايدى على فمه حتى لا تسمعنا مشيرة وبدات انيكه بشويش وهو بيبص على كس امه الجامد وانا بنيكه وانا مبسوط اوى ان محمد شافنى وانا ببص وبشوف امه ملط وشوفت بزازها وكسها وهو بقى عادى لا ومش كده وبس كمان موافق وهايج حسيت ان خلاص محمد بقى معرص وديوث على لحم امه الجامدة ولما فكرت فى كده لقيت لبنى بينزل شلال فى طيز محمد اللى هاج واتحرك اوى من لبنى اللى غرق طيزه مسكت محمد وقومته بشويش علشان نرجع الاوضه لما قام بصيت شوية تانى على امه من خرم الباب ورجعنا سوا الى الاوضه بتاعته وقفلنا علينا
انا : - اوووووووف شفت يا عرص جسم امك وكسها وبزازها جامدين ازاى يا خول
وكنت ماسك زوبرى بايدى قدامه
كان محمد سارح شوية كان بيفكر وبيقول لنفسه ازاى حصل ده كله تحتمس ينكنى وكمان يشوف امى ملط وانا ساكت وكمان بيشتمنى ازاى كل ده حصل ثم قال لنفسه بس الغريب انى مبسوط اوى انه نكنى وهجت اكتر لما شوفته بيبص وبيشوف امى ملط هو فعلا كده بقيت ديوث ومعرص زى الواد اللى فى الفيلم
روحت ضربته على طيزه وقلت
انا : - ايه يا كسمك روحت فين متتكلم
محمد : - هتكلم هقول ايه بس مخلاص بقى انت مش شوفت كل حاجة ومبسوط
احسست ان محمد زعلان من اللى حصل شوية فقتربت منه ولزقت زوبرى فى طيزه من ورا وحضنته من وراه وبقوله فى ودنه
انا : - ايه يا مزتى انتى زعلتى علشان شوفت امك وشوفت بزاز امك وشوفت كس امك ملط ولا زعلت علشان زوبرى هاج عليها ومش هاج على طيزك ايه انت غيرت من امك على خايف امك تاخد زوبرى منك يا خول
محمد : - ايه كل ده اللى بتقوله ده معقوله هغير من امى
تانى حاجة مين قال انك هتنيك امى
روحت لزقت زوبرى ونيمت محمد قدامى وخليته يوطى وبدات احرك زوبرى على خرم طيزه
انا : - هنيكك يا كسمك يا معرص براحتى ولو عاوز انيك امك هنيكها وقدامك كمان يا معرص
هاج محمد من زوبرى اللى هيج طيزه اوى وسرح قليلا وسكت
انا : - ايه يا كسمك روحت فين متتكلم
مسك محمد الرموت ورجعه لحد ما الواد جى وداخل البيت وسمع امه وهى بتتناك وقعد يتفرج على امه وهى بتتناك وهو بيلعب فى زوبره ولم يتكلم ونظر الى الفيلم وانا بحرك زوبرى على خرم طيزه وكانه مكسوف يقول ولكن جاب الفيلم كاى افهم ما يثيره
انا : - ايه يا كسمك نفسك تدخل كده وتشوفنى وانا بنيك امك
محمد : - اه نفسى اوى يا تحتوحى يلا نيك طيزى اوى
ااااااااااه اوووووووف اححححححححح نكنى اوى يا حبيبى ونيك امى المتناكة ده
انا : - خد يا كسمك زوبرى بينكك وبينك امك مشيرة المتناكة
خد زوبرى ي اابن الشرموطة ااااااااح
وكان زوبرى داخل طالع فى طيزه جامد اوى وبرزع زوبرى فى طيزه جامد اوى هيجنى اوى ابن اللبوة محمد وهو عمال يقولى انى انيك امه
انا : - هنزل تانى يا كسمك هنزل تانى مش قادر هيجتنى اوى على امك يا ابن اللبوة
قام محمد وخرج زوبرى من طيزه وقال
محمد : - عاوزها على بقى ووشى
وفعلا بدات انزلهم على وشه وعلى فمه وهو عمال بيطلع لسانه وبيدوق لبنى بيه
انا : - ايه يا كسمك ده انت هيجتنى اوى يا عرص كلامك انى انيك امك هيجنى اوى يعنى الكلام هيجنى كده اومال لو حقيقى هيحصلى ايه ده اكيد هفشخ امك نيك فى كسها الجامد ده
محمد : - هههه حقيقى عمرك ما تقدر تنيكها طبعا
انا : - هههههههه مالك يا كسمك بتتكلم بثقة كبيرة اوى كده ليه يا عرص وانت تعرف منين ما يمكن اصلا نكتها قبل ما انيكك
كان محمد لسه على الارض وعلى وجهه لبنى وهو ينظر الى ومندهش اوى من كلامى وبدا يفكر ويحس انى الفترة اللى فاتت كنت بعامل امه بطريقة مختلفة شوية
محمد : - اوعى تكون ياتحتمس بجد نكتها انت فعلا الفترة اللى فاتت ده متغير وبقيت تقعد تتكلم كتير معاها وتبوسها وتحضنها قدامى وكمان بتقولها يا مشمش ده انا عمرى ما قولتلها كده
انا : - الناس مقامات يا كسمك انا ادلعها براحتى ومالك يا كسمك واثق اوى انى مقدرش انيك امك كده ليه انا لو عاوز انيك امك هنيكها
محمد : - هههههههه لا طبعا مش هتعرف
انا : - هههههههه تراهن يا محمد انى اقدر انيك امك ؟
محمد : - ماشى موافق تحب نراهن على ايه ؟
انا : - ايه رايك على 100 جنية
محمد : - ماشى بس الراهن ده هيبقى لحد امتى ؟
انا : - لحد قبل المدارس ما تبدا يعنى طول الاجازة لو مش قدرت انيك امك هديك ال 100 جنيه
ولو نكتها هخليك كمان تشوفنا سوا وانت تدينى 100 جنيه
( 100 جنيه ده سنة 98 كده كانت فلوس بالنسبالة لينا كتير )
خلصنا الفيلم وقفلنا ونمنا انا ومحمد لحد الصبح
صحيت على مشيرة وهى بتصحينى وبفتح عيونى بلقيها فى وشى على الصبح
انا : - صباح الفل يا مشمشتى ده احلى صباح على الصبح
مشيرة : - صباح الفل ياتحوتى اصحى بقى عاوز اقولك حاجة قبل ما محمد ما يصحى
انا : - حاضر وقومت ومشيت معاها لحد بره ايه يا مشمشتى فى ايه
مشيرة : - بص بقى كل اللى فات كوم واللى جى كوم تانى انا مش عاوزك تعمل اى حاجة قدام طه او حتى تقولى يا مشمش ماشى علشان مش ازعل منك
انا : - حاضر يا مشمشتى هو عمو طه جى امتى وببص فى الساعة كانت 11 الصبح
مشيرة : - زمانة على وصول هو كده نزل من الباص
انا : - طب مفيش تصبيره كده يا مشمشتى
مشيرة : - تصبيره ايه يا واد انا بقولك ايه تقولى ايه بجد انا كده هزعل منك اوى
لم اكن الاحظ ما تلبسه مشيرة كانت لابسه روب خفيف وتحت منه قميص نوم فوق الركبه ورجليها باينه من الروب وهى قفله الروب بالحزام
انا : - بس ايه ده انتى منورة اوى النهاردة كده ليه وحطيت ايدى على خدودها وبحسس عليها ايه النعومة ده كلها انتى مجهزة نفسك لجوزك
مشيرة : - هههههههه يا واد بطل كلامك ده بقى انت مالك مجهزة ايه لجوزى وثم ده جوزى اجهز براحتى معاه
انا : - وانا مش نازيه تجهزيلى حاجة
مشيرة : - انت فعلا بقيت قليل الادب اوى يلا ادخل صحى محمد علشان ابوه جى
فى الوقت ده جرس الباب ضرب ومشيرة راحت فتحت وكان جوزها عمو طه واول ما شافها اخدها فى حضنه اوى وقعد يبوس فيها ويحضنها اوى اوى اوى ومكنش واخد باله انى واقف وشايف كل حاجة لدراجة انة كان بيقفشها من طيزها من ورا وبيبعبصها اوووووووى وبيقول
طه : - وحشتينى اوى يا مشمش هموت عليكى اوى يا حبيبتى
كانت مشيرة تعبانة اوى ومشتاقة لجوزها اوى نسيت برده وجودى وراحت فى بوسه مع جوزها وانا واقف وزوبرى وقف من المنظر وكل ده وباب الشقة مفتوح لما شوفت كده زعلت اوى وغيرت اوى على مشيرة من جوزها طه روحت وانا واقف كحيت مرتين كده بصوت عالى
انتبه طه ومشيرة الى وجودى وكانوا مكسوفين اوى علشان كده قررت اقول مشمش عادى بقى قدام جوزها
انا : - ايه يا عمو طه هى مشمش وحشاك اوى كده لدراجة انك مش شايفنى واقف قدامك
طه : - ازيك يا تحوتى عامل ايه كبرت يا تحتمس وبقيت راجل اهو واخدنى فى حضنه
انا : - ازيك يا عمو نورت بيتك
ومشيرة تنظر الى من ظهر طه وبتعملى حركة انها هتورينى علشان قولت مشمش طبعا قدام طه
طه : - ايه اومال فين محمد وبطة
مشيرة :- دوال لسه نايمين يا حبيبى هو تحتمس بس اللى لسه صاحى دلوقتى
طه : - ماشى يا حبيبتى انا هدخل اغير هدومى لحد ما تعملى الفطار
عندما دخل طه غرفتة نظرت الى مشيرة نظرة حادة وقالت بصوت واطى
مشيرة : - هو مش انا قولتلك بلاش مشمش ده قدام طه
انا : - اه بس بصراحة غيرت منه اوى لما لقيته بيحضنك اوى كده قدامى وببوس شفايفك وبيبعصبك كده فى طيزك
مشيرة :- بس انت ايه ايه الكلام ده كله بقيت قليل الادب اوى معايه يا تحتمس بجد زعلانة منك اوى
قربت منهها اوى واخدتها فى حضنى وقعدت ابوسها اوى فى شفايفها وهى كانت خايف علشان جوزها مش يسمع
انا : - انا هروح شقتنا علشان افطر هناك واسيبكم براحتكم بقى علشان جوزك يضبطك وبايدى بعبصتها بعبوص فى طيزها جامد اوى
مشيرة : - ماشى لما طه يمشى لينا قاعدة
مشيت وروحت شقتنا دخلت وكان بابا فى اليوم ده اجازة ومكنش راح الشغل وكانوا بيفطروا قعدت افطر معاهم
بابا : - انا جالى شغل فى السعودية وانا خلاص قررت اسافر
طبعا انا اتصدمت من الكلام ده
انا : - واحنا يابابا هتسبنا لوحدنا هنا
بابا : - لا طبعا هتيجوا معايه كلكم وهتكملوا تعليمكم هناك
انا : - بس انا داخل اولى ثانوى والتعليم هناك وحش وهناك الثانوى اسمع انو وحش ولما تيجى هنا علشان تدخل الجامعة بتبقى فى حاجات كتير بتعملها ومعادلة كان الحكومة المصرية مش بتعترف بيه
بابا : - لا مش اوى كده يعنى
انا : - علشان خاطرى يابابا سبنى انا هنا واهو عمو طه وطنط مشيرة ياخدوا بالهم منى واهو محمد يقعد معاية هنا فى شقتى ونذاكر سوا
بابا : - لا طبعا ازاى اسيب عيل صغير زيك هنا فى شقة لوحدها
انا : - ماما قوليله انى مش عاوز اسافر
ماما : - طيب هنتلم انا وباب فى الموضوع ده بعدين
انا : - ماشى
بابا : - بعدين امتى احنا لو هنسافر كلها اسبوع ونسافر انا قدمت خلاص على الفيزا
انا : - بس انا مش عاوز اسافر وقومت وسبت الاكل وخرجت من الشقة
روحت ضربت الجرس عند مشيرة وفتحت بطة ودخلت وسلمت عليهم وكانوا فطروا
مشيرة شافتنى وانا مضايق اوى ومكشر
مشيرة : - مالك يا تحتمس مكشر كده ليه مين ضايقك اوى كده
انا : - شوفتى يا خالتوا بابا مسافر السعودية وعاوزنى اسافر معاه انا عاوز اقعد هنا ومش اسافر عاوز اخد الثانوى من مصر علشان خاطرى ياخالتوا اتكلمى مع ماما وقوليلها انك هتاخدى بالك منى واهو محمد يقعد معايه فى شقتى فى الثانوى ونذاكر مع بعض وكنت امسك ايد مشيرة وابوسها قدام جوزها وابنها وبنتها
مشيرة : - ياحبيبى يا تحتوحى هتسافر وتسبنى لوحدى
انا : - انا مش عاوز اسيبك يا خالتوا بجد اتكلمى مع ماما بقى
مشيرة : - مامتك ممكن توافق بس المشكلة فى ابوك
انا : - خلاص عمو طه يكلموا
مشيرة : - طه كلم ابو تحتمس علشان يقعد معانا هنا
طه : - هو تحتمس مش صغير تعالى اقعد جنبى ياتحتمس عاوز اتكلم معاك شوية
روحت وقعدت جنبه
طه : - عارف انا كنت بسافر لعمى وولاده فى ايطاليا لوحدى وانا كنت فى الثانوى ولحد ما خلصت الجامعة كنت بسافر اشتغل هناك فى الصيف وارجع تانى اكمل دراستى ولما خلصت روحت قعدت هناك 10 سنين قبل ما ارجع واتجوز مشيرة وكنت هناك عايش حياتى وكنت كمان لو عاوز اتجوز كنت اتجوزت بس كنت عاوز اتجوز بنت مصرية جدعة وانا شايفك كبرت وبقيت راجل وتقدر تعتمد على نفسك خلاص انا هكلم ابوك
قام طه وقالى هقوم البس واروح اتكلم مع ابوك وانا هقنعه
ذهبت بطة لتلعب مع حسام ومحمد قعد وقالى
محمد : - متخافش يا تحتمس اكيد بابا هيقنع عمو انك تقعد معاية وبيوطى على ودنى وبيقول بصوت واطى قدام امه
محمد : - انا مقدرش ابعد عن زوبرك ابدا
ضربت محمد بالكوع فى صدره علشان يسكت لحسن مشيرة تسمع كلامه ولو عرفت هتوافق انى اسافر
انا : - سبنى شوية يا محمد مع مشمش عاوزها فى حاجة
دخل محمد الى غرفتة ولكنه كان عاوز يعرف هنيك امه ازاى وقف على باب الغرفة علشان يعرف هقول لامه ايه
مشيرة : - مش انا قولتلك بلاش مشمش قدام طه
انا : - معليش يا حبيبتى كان غضبن عنى بجد بس اقفى جنبى علشان خاطرى انا دلوقتى مليش غيرك روحى مع عمو طه اتكلمى مع ماما علشان بابا يوافق
مشيرة اخدتنى فى حضنها ونظرت الى عيونى وقالت
مشيرة : - يا حبيبى انا مقدرش على بعدك انا كمان بس لو مكنتش قليل الادب بس برده هعلمك الادب
انا : - يعنى مش هتروحى
مشيرة : - لا يا حبيبى هروح علشان خاطرك وحضنتنى وادتنى بوسه فى خدى وكان طه خارج من اوضته وشاف مشيرة وهى بتحضنى وبتبوسنى فى خدى
طه : - ايه يا تحتمس قولتلك مش تخاف انا هكلم ابوك
وكنت لسه فى حضن مشيرة قدام جوزها مشيرة لما شافت كده مش رديت تبعدنى عنها علشان جوزها مش ياخد باله من حاجة
وانا فى الوقت ده قولت استعبط اكتر روحت حضنت مشيرة جامد اوى قدام جوزها وكان زوبرى وقف ولزق فى فخادها
مشيرة : - سبنى بقى يا حبيبى انا هروح اتكلم مع عمك طه ودخلت مشيرة غيرت هدومها وراحوا وانا قعدت مع محمد فى اوضته لحد ما يرجعوا وفعلا بعد ساعة كده جم
وانا كنت مستنى على نااار
اول ما دخلوا
انا : - ايه يا خالتوا بابا وافق ولا لا ؟
مشيرة : - اه يا حبيبى وافق طبعا خلاص
لما سمعت كده ارتميت فى حضن مشيرة وقعدت ابوسها اوى قدام محمد وعمو طه وبحضنها اوى وبقولها
انا : بحبك اوى يا مشمش انا مش عارف من غيرك كنت هعمل ايه
وكان محمد بيبص على وعارف خلاص انى بحضنها حضن راجل لست مش حضن صاحب ابنها وكان بيقول لنفسه معقولة يا تحتمس هتقدر تنيك امى وكمان هتخلينى اتفرج عليها وهى بتتناك منك
عمو طه كان بيبص على كانى زى محمد وبحضن مراتة قدامه ومش جى على باله انى ممكن اكون بحب مراتة زى اى راجل ما بيحب اى ست بس كان برده شايف انى مزودها اوى بقولها يا مشمش قدامه عادى وكمان بحضنها وببوصها جامد اوى قدامه بس كان ليه عذرى
وبعد كده اخدت عمو طه فى حضنى
انا : - انا متشكر اوى يا عمو بجد مش عارف اقولك ايه
طه : - مش تقول حاجة يا تحوتى بس ابوك حط شرط مهم لو مش اتنفذ مش هتقعد لوحدك هنا
انا : - شرط شرط ايه ده يا عمو ؟
طه : - انك لازم تنجح كل سنة وبتقدير كويس ولو فى سنة سقطت هتروح تعيش معاهم ماشى
انا : - ماشى يا عمو انا موافق
سبتهم وروحت قعدت مع بابا وماما واتفقنا على كل حاجة وفى الاسبوع اللى كان عمو طه موجود كان ممنوع انى ابات هناك بامر من ابويه علشان طبعا هو عارف ان الراجل بيبقى شهر مسافر اكيد طبعا عاوز ينيك مراته براحته وهو طبعا مش كان بيقولى كده بس الواحد لما كبر فهم
وكان عمو طه بياخد التلفزيون اللى فى اوضه محمد على اوضته علشان يتفرج على افلام سكس اللى كنا بنسرقها منه من غير ما هو ما يعرف يعنى انا ومحمد مش هنعرف نلعب اتارى ولا حتى نتفرج على فيلم
وعدى 5 ايام وانا بروح بس اسلم على محمد على عمو طه ومشيرة و بقيت انا ومحمد بنخرج بقى
وفى الاسبوع ده محمد عرفنى على بيتر ابن طنط سامية واخو سحر العروسة اللى اتخبطت كان من سننا وخرجنا واتصاحبنا احنا الثلاثة اوى فى الاسبوع ده بس طبعا مش عرفته انى بنيك محمد ولا محمد قاله حاجة
وبابا جى وقال انه خلاص هيسافر بعد 3 ايام وكان عمو طه فضله يوم ويسافر فى اليوم ده روحت بالليل عند محمد وقولت لبابا انى هنام هناك ووافق وقعدنا انا ومحمد على التلفزيون اللى فى الصالة نتفرج على فيلم اجنبى وكانت مشيرة لابسه جلابية بيتى لونها احمر ومكنتش لابسه براه خالص وكانها خلاص اتعودت تورينى حلماتها وهى باينه من الجلابية وكنا قاعدين كلنا لحد ما بطة دخلت اوضتها تنام وبقينا انا ومحمد ومشيرة وطه
وكانت مشيرة على الكنبة جنب طه ورجليها بينة قدامى وهى حطه رجل على رجل قاعدتها المفضلة وكان طه حاطط ايده على كتفها وواخدها فى حضنه وهى تنظر الى وانا انظر الى نظرة غيره
وهى كانت كانها بتغزنى وكانها بتخلينى اغير عليها وفعلا خلتنى اغير اوى من جوزها عليها
وكانت مشيرة كل شوية تقوم تدخل تعملنا شاى وتجبلنا حاجات حلوة ناكلها وطبعا كل ما تقوم وتمشى قدامى تهز طيزها وانا اقعد اتفرج عليها وكان زوبرى بيهيج اوى من طيزها
وكان محمد بدا ياخد باله منى اوى ومن نظراتى الى امه وكمان بدا ياخد باله من نظرات امه الى واحس ان فى حاجة غلط وان امه فعلا عاوزه تتناك منى
وفى مرة ومشيرة رايحه المطبخ قومت ومشيت وراها وانا ماشى وراها لحد المطبخ وكان محمد بيبص علينا اوى وطه عادى ولا هو هنا
واول ما دخلنا المطبخ حضنت مشيرة اوى من ورا وكنت ببوسها من ورا تحت ودنها ولزقت زوبرى فى طيزها اوى وايدى مسكت بزازها اوى اوووووف هيجت زوبرى اوى مشيرة وخلتنى اغير عليها حتى من جوزها
مشيرة تتكلم بصوت واطى
مشيرة : - بس يا تحتمس عيب كده جوزى بره هتفضحنى يا حبيبى احنا مش قولنا اوعى تعمل حاجة زى ده وهو هنا مش اتفقنا على كده
انا : - مش قادر بجد انا استحملت 6 ايام بس خلاص بجد مش قادر على بعدك انا بحبك اوى يا مشمشتى
مشيرة : - وانا كمان بحبك بس اوعى كده وشالت ايدى من على بزازها وبعدتنى عنها
مشيرة : - بطل قلة ادب بقى ده هو كلها سواد الليل والراجل هيسافر بكره لحسن اروح اقول لامك وابوك واخليهم ياخدوك معاهم السعودية
انا : - لالالالا يا مشيرة انا اسف مش هعمل كده تانى خلاص
ومشيت ورحت قعد مع طه ومحمد وكان محمد بيبصلى اوى وانا جى عليهم وكان بيبص على زوبرى وكان باين من البنطلون
المهم مشيرة وطه قاموا علشان يناموا علشان طه هيسافر بكره الى شغله
وانا ومحمد كملنا الفيلم وقولنا نقوم ننام بس انا قولت ادخل الحمام روحت دخلت وانا خارج سمعت صوت اهات جى من اوضة مشيرة وطه قولت فى نفسى يابختك يا طه بتنيك مشيرة فضولى خلانى ابص من خرم الباب لقيت مشيرة وطه على السرير مشيرة كانت قالعه الجلابيه وبزازها باينة ولابسه اندر وبس طبعا زوبرى هاج اوى من بزاز مشيرة ومش بيعملوا بس حاجة لسه وكان صوت فيلم سكس ولقيت البلكونة مفتوحة قولت فكرة روحت اوضة محمد ودخلت وقفلت الباب
محمد : - ايه يا تحتمس مش هتبطل اللى بتعمله ده
انا : - ابطل ايه يا خول بتتكلم عن ايه
محمد : - انت روحت ورا ماما المطبخ كنت بتعمل ايه هناك
انا : - ههههه ايه يا كسمك مالك مش احنا اتفقنا واتراهنا انا وانت ولا نسيت
محمد : - لا مش نسيت بس بابا هنا افرض خد باله من حاجة
انا : - هههههههه اه يا معرص هو ده اللى همك وبس
سكت محمد وانا مسكت زوبرى من فوق البنطلون وبقول
انا : - زوبرى هايج اوى يا كسمك شايف واقف ازى على جسم امك المتناكة ايه هو مش وحشك يا كسمك باقلك 6 ايام مش مصيته
محمد نزل بسرعة وقلعنى البنطلون وطلع زوبرى وقعد يمص فيه اوى اوى اوى
انا : - بس يا ابن المتناكة بالراحه يا كسمك مالك اول مرة تشوف زوبرى
محمد : - اصل زوبرك وحشنى اوى بس مكنتش عارف امصه واخليك تنكنى وكمان لما كنا بنخرج كنت بخاف اقولك علشان بيتر مش ياخد باله يروح يقول لامه سامية وسامية هتقول طبعا لامى
انا : - مص اوى يا كسمك لحسن زوبرى هايج اوى لسه شايف بزاز امك دلوقتى هيجتنى اوى
محمد : - شوفتها فين ؟
انا : - شوفتها من خرم الباب ابوك مقلع امك وبيتفرجوا على فيلم سكس وبزاز امك جامدة اوى
لما سمع محمد كده هاج اكتر وبقى يمص زوبرى جامد اوى
انا : - بس يا معرص يا ابن اللبوة مشيرة كفاية مص تعالى عاوز اتفرج على ابوك وهو بينك امك من البلكونة
محمد : - لا طبعا مش هينفع انت اتجننت عاوز ابويه وامى يشوفنا
انا : - متخافش يا كسمك زى ما انت شوفتهم قبل كده ومش شافوك احنا كمان هنتفرج ومش هيشوفونا
انا : - ما هو لو مش اتفرجت على امك مش هنيكك النهاردة
محمد : - طب بالراحه علشان محدش ياخد باله
وكانت خلاص الساعة بقت واحدة ونص بالليل كده والناس كلها نامت خرج محمد الى البلكونة ونزل على ركبوا زى القطط ومشى لحد ما وصل لحد باب البلكونة بتاعت امه ووقف وانا جيت ورا وعملت زى ما عمل لما وصلنا شوفنا مشيرة ملط خالص وكمان طه كان ملط بس احنا كنا شايفي من الجنب يعنى نشوف من صدرهم لحد رجليهم وشهم مش نشوفه بس التلفزيون كان قدامنا وشايفين الفيلم السكس وواضح اوى قدامنا وانا طبعا زوبرى وقف اوى من اللى انا شايفه
وكان الفيلم السكس ده شوفنا قبل كده عن ست بتتناك من 3 رجالة وكانت ازبارهم كبيرة مش طبيعية استغربت اوى ازاى طه بيخلى مراته تتفرج على افلام سكس وكمان 3 بينكوا واحدة ست هو مش خايف ان مشيرة تقارن زوبره بيهم او تبقى شرموطة
وبدا الحوار بين مشيرة وطه وكان صوتهم واطى شوية بس كنا نقدر نسمعه انا ومحمد وكانوا لسه مش بدوا نيك كان طه باين كده بيحب يتفرج الاول على سكس علشان يعرف ينيك
طه : - ايه رايك يا حبيبتى فى الفيلم ده عجبك ؟
مشيرة : - حلو يا حبيبى بس كتير اوى 3 عليها
طه : - كتير ليه يعنى عادى هما متعودين على كده
مشيرة : - بس ازبارهم كبيرة اوى يا حبيبى
طه : - هههههههههه ايه عجبوكى
مشيرة : - هههههههه انت قليل الادب شغلك فى السياحة ومع الاجانب خلاك بقيت سافل اوى
طه : - احلى حاجة السافلة يا حبيبتى والاجانب دوال علمونى حاجت حلوة كتير اوى
مشيرة : - علموك ايه يعنى حلو انك تفرج مراتك على سكس
هو ده الحلو الى اتعلمته منهم
طه : - انا مش خبيت عنك حاجة يا مشيرة انتى عارفه انى قعدت 10 سنين فى ايطاليا وحكيتلك كل حاجة عملتها هناك وعرفتى انى شوفت ستات وعرفت ستات وبنات هناك كتير اوى ونمت معاهم وكنت صريح معاكى
مشيرة : - اه قولتلى بس مش قولتلى بتنام معاهم لحد دلوقتى فى الغردقة ولا لا ؟
طه : - حرام عليكى هنام مع مين بس ده انا طالع ميتين امى فى الشغل وانتى تقوليلى كده
مشيرة : - بس انا برده شاكه فيك يعنى كل الافلام السكس ده كلها بتجبها منين
طه : - قولتلك قبل كده الاجانب بيجيبوا معاهم وبيقعدوا يتفرجوا عليها فى الشاليهات ولما بيجوا يسافروا بيسبوهم عادى
مشيرة : - يعنى محدش منهم هو اللى بيجبلك الافلام ده مخصوص
طه : - لا طبعا مخصوص ليه هو انا كنت قريبه يعنى انتى ناويه تضيعى اليوم انا مسافر بكره
مشيرة : - قال يعنى هتعرف تنيكنى زى الفيلم
طه : - ايه هو انا مش بعرف انيكك يعنى
مشيرة : - هههههههه بتعرف بس مش زى الفيلم ده دوال بيقعدوا اكتر من ساعة بينكوا وزوبرهم كبير ومش بينام وانت زوبرك اصغر منهم وبتنزل بسرعة وكمان لبنك قليل اوى عنهم دوال بيغرقوا الست لبن ومش بيتعبوا اوامل بس كنت فى ايطاليا وكنت بتنيك بنات ستات هناك ازاى مش عارفه
طه : - يعنى انتى عاوزه ايه حد زوبره كبير وينكك ساعة ويغرقك بلبنه
مشيرة : - ااااااه بس هو فين ده
طه : - يعنى عاوزه واحد تانى غيرى ينكك
مشيرة : - اعمل ايه طيب كسى هايج اوى يا طه
طه : - طب استنى كده معايه فيلم جديد ومكنتش هخليكى تتفرجى عاليه النهاردة قولت اخليه الاجازة الجاية بس مش خسارة فيكى
قام طه وجاب فيلم لونه احمر كان لونه مميز عن باقى الافلام من المكتبة وشغاله وراح نام فى حضن مشيرة تانى
كل ده وانا ومحمد بنتفرج معاهم وسمعين كل كلامهم ولو ان الكلام واطى شوية وزوبرى كان واقف اوى ولزقته فى طيز محمد وهو قاعد قدامى
بدا الفيلم وكان الفيلم راجل ومراته وهو عمال ينكها وكان الفيلم مترجم كان واحد عمال ينيك فى واحدة وهو بينكها كان بيشتمها ويقولها يا شرمومة يا متناكة يابنت المتناكة شتايم كتير اوى كانت الترجمة بعيد اوى مكنش ينفع انا ومحمد اننا نشوفها بس احنا بعد كده جبنا الفيلم ده وشوفته انا ومحمد
وفى الاخر طلع اللى كان بينكها ده جوزها وبيحب ينكها وهو بيشتم اوى وهى كمان كان بتشمته ومش كده وبس ده كمان كانت بتحلس زوبره وخرم طيزه وبنيكه فى طيزه وهى بتشتمه
مشيرة : - ايه اللى انت شغلته ده يا طه ده مراته بتشتمه وبتنيكه
طه : - اه يا حبيبتى ايه رايك عجبك
مشيرة : - انت قبل كده كنت فى مرة وانت بتنكنى قعدت تشتمنى بس عمرك ما خلتنى اشتمك وكمان عاوزنى انيكك فى طيزك
طه : - لا طبعا انا قولتلك كده انا بقولك على الفيلم عجبك
مشيرة : - مش اوى يعنى لحد دلوقتى
طه : - طب يلا نكمل
فى الفيلم خلصوا وبعد ما خلصوا مراته قالته انت لازم تجبلى واحد ينكنى وينكك انا خلاص مش قادرة قالها نجيب مين قالته اى حد وفعلا جابوا شاب 17 سنة كان بيجى يعملهم حمام السباحة
كان طه عندما يريد ان يتكلم مع مشيرة يوقف الفيلم ويتكلم معاها
مشيرة : - ايه ده الواد ده صغير اوى عليها ده قد امه
طه : - اه يا حبيبتى بقى شاب بيخيره وعنده لبن كتير ما مراته عاوزه زيك واحد ينكها كتير وزوبره يكون كبير وكمان يغرقها لبن
مشيرة سرحت فى خيالها وافتركتنى وقالت ياسلام يا تحتوحى لو تنكنى زى الواد اللى فى الفيلم ده كده
طه : - ايه يا مشمش روحت فين سرحت فى ايه كل ده
مشيرة : - لا ابدا يا حبيبى
طه : - ايه الواد ده زوبره عجبك ولا ايه ؟
مشيرة : - ههههههههه ما تكسفنيش بقى يا بلبل
طه : - خلاص لو عجبك كده انا ممكن اجيبلك واحد زيه
مشيرة : - هههههههه انت كداب طبعا عمرك ما تعمل كده
طه : - لا طبعا اقدر اعمل كده ما تيجى نتخيل شاب معانا دلوقتى زى الفيلم
مشيرة : - لا انت اتخيلت قبل كده ومش عجبنى
طه : - هنتخيل الشاب ده اللى فى الفيلم هو اللى معانا
مشيرة نظرت الى الفيلم والى زوبرى الشاب وقالت
مشيرة : - لا مش عجبنى
طه : - طب تحبى نتخيل حد نعرفه
مشيرة : - لالا طبعا مش ينفع
طه : - مش ينفع ليه عادى هو انا بقولك حقيقى بقولك خيال
مشيرة : - لا علشان مش تزعل ولا انا كمان ازعل او اتخيل حد اعرفه لما اتخيلنا قبل كده كنا بنتخيل حد فى فيلم اشمعنى عاوزنى اتخيل حد اعرفه دلوقتى
طه : - مش عارف بس حاسس انها هتكون حلوة
مشيرة : - خلاص اختار انت واحد
طه : - ايه رايك فى ابو تحتمس جارنا
مشيرة : - هههههههههههه هو ده الشاب اللى هينكنى ويغرقنى ده اكبر منك يا راجل
طه : - اه بس شكله بصحته
مشيرة : - لا انا عاوزه شاب صغير زى الفيلم كده
طه : - بس احنا مش نعرف حد فى نفس السن كده كل اللى نعرفهم اما اكبر او اصغر
كانت مشيرة تريد ان توصل لطه انها تريد ان تتناك منى انا ولكن كانت خايفه من رد فعله لو عرف ان مشيرة بتفكر فى تحتمس اللى قد ابنها انه ينكها
مشيرة : - لا مش اكبر لو اصغر شوية مش اشكال
طه : - اصغر احنا عندنا مين اصغر من 18 سنة اه بس ده بعيد اوى يا مشيرة
مشيرة : - هو مين ده اللى بعيد اوى يا بلبل
طه : - هو مفيش شاب على طوال هنا غير تحتمس بس انا شايفك بتعمليه زى محمد
مشيرة : - ليه هو انا هخليه ينكنى حقيقى ولا ايه هو مش ده كله خيال ولا انت بتتكلم جد
طه : - هههههههههه طبعا خيال يا حبيبتى جد ايه بس
يعنى انتى عاوزه تتخيلى تحتمس هو اللى بينكك
مشيرة : - لا انا مش عاوزه بس هو مش فى غيره شاب نعرفه فى السن ده اقولك بلاش احسن نتخيل الموضوع ده
وكان طه بدا يتخيل تحتمس وهو بينك مراته قدامه وسرح فى خياله
مشيرة : - ايه يا بلبل سرحت فى ايه
طه : - لا يا مشمش مش سرحت يلا بقى هنخيل مين معانا
مشيرة : - انت مصمم يعنى يا حبى
طه : - اه يا حبيبتى وخليه تحتمس كويس شاب ولسه بخيره وكبر خلاص اهو
مشيرة : - يعنى عاوز تحتمس ينكنى قدامك يا بلبل
طه : - اه ينكك وبدا طه يحضن مشيرة ويبوسها ويبوس كل حته فيها بجنون
مشيرة : - بالراحه ايه ده كله مالك هجت اوى كده ليه
طه : - مش عارف يا مشمش بس لما فكرنا ان تحتمس هو اللى يبقى معانا هجت اوى
مشيرة : - ايه هو انت نفسك بجد تحتمس ينكنى حقيقى
طه : - اها اها اها ياريت تحتمس ينكك حقيقى
وكان طه بيمص حلمة مشيرة وبمصه اوى اوى اوى وهى بتتاواه من الذة
مشيرة : - اكيد انت بتهزر مش بتتكلم جد هتخلى تحتمس ينكنى ويمص بززاك كده
طه : - ااااااااووووووف تحتمس اهو بيمص بزازك يا شرموطة
كل ده وانا ومحمد براه البلكونة كنا بنموت من الى بيحصل واللى سمعينوا ده كله وكان زوبرى خلاص هيقطع البنطلون كان هاين على ادخل عليهم وانيك مشيرة قدام جوزها حقيقى وانيكه هو كمان زى اينه محمد
بس مش قدرت طبعا بس كنت راشق زوبرى فى طيز محمد اللى مش مصدق اللى بيحصل ده واللى بيعمله ابوه وامه
طه : - اه يا كسمك بزازك قشطة اوى تفتكرى تحتمس لو شاف بزازك ده ملط هيعمل فيها ايه ؟
مشيرة : - مش عارفه بصراحة بس هو مرة كده شافنى وانا كنت بغير وباين شاف بزازى وكنت لابسه اندر صغير
كانت مشيرة تريد ان تهيج طه بالكدب باى حاجة عاوزه تعرف رد فعله
طه : - اوووووووووووف بجد شاف بزازك القشطة ده يا مشيرة يا متناكة
مشيرة : - اها ها اها شاف بزازى وكمان يمكن يكون شاف كسى وطيزى ملط مبسوط يا خول كده ان تحتمس شافنى ملط كده
طه : - اااااااااااح مبسوط اوى يا متناكة تحتمس خلى تحتمس ينكك بقى
مشيرة هاجت اوى من كل الكلام ده واللى بيحصل ده وخلاص مع الهيجان نسيت كل حاجة وبقت بتتكلم بحرية اكتر
مشيرة : - تعالى يا تحتمس انزل بوس كسى والحسى يا حبيبى يا تحتوحى انا متناكتك مشيرة انا شرموطتك
كانت مشيرة بتقول زى الست اللى فى الفيلم ما كانت بتقول للشاب اللى بينكها
طه : - نزل طه يبوس كس مشيرة وقعدت يلحسه اوى كسك ابن متناكة اوى زيك يا مشيرة عاوز زوبر تحتمس ينكه
مشيرة : - اااااااااااه عاوزه زوبر تحتمس فى كسى يلا دخل زوبرك فى كسى يا تحتوحى يا حبيبى
طه : - هو تحتمس بيدخل زوبره فى كسك وكان طه دخل زوبره فى كس مشيرة وقعد يدخل ويطلع زوبرى فى كسها وينكها اوى
مشيرة : - زوبرك واقف اوى كده ليه يا تحتوحى زوبرك حلو اوى نكنى يا حبيبى افشخنى نيك قدام المعرص طه جوزى
طه : - اوووووووف زوبرى واقف اوى يا مشمش من كلامك اشتمينى كمان تحتمس بينكك اهو فى كسك
مشيرة : - نكنى وافشخنى اوى يا تحتوحى فى كسى وطيزى قدام الخول المتناك المعرص جوزى
طه عندما سمع كل ده راح منزلهم فى كس مشيرة ونام فى حضنها من كثر الهيجان اللى هو فيه
وكنت انا نزلتهم انا كمان فى البوكسر وانا لزق فى طيز محمد
هدا طه وهدات مشيرة والفيلم كان لسه شغال والواد اللى فى الفيلم ماسك الست فشخها نيك فى طيزها وكسها وجوزها بيمص زوبره كمان
كان طه بيبوس مشيرة وبيقولها بحبك يا مشمش
طه : - ايه رايك فى الفيلم والخيال المرة ده يا حبيبتى عجبك ؟
مشيرة : - عجبنى اوى يا بلبل بس انا هايجه اوى لسه كسى مولع عاوزه اتناك اوى بجد انت نزلتهم بسرعة اوى
طه : - مش قدرت من كتر الهيجان
مشيرة : - هجت اوى لما اتخيل ان تحتمس بينكنى فى كسى
طه : - اوى اوى يا مشمش
مشيرة : - طب ما تروح تجبلى تحتمس ينكنى دلوقتى حقيقى انا بجد مش قادرة كسى مولع
طه : - اروح اصحيه حاضر واجيبه واجيلك
مشيرة : - ههههههههه كداب كبير اوى
طه : - على فاكرة انا بتكلم بجد
مشيرة : - لا مش بتتكلم بجد انت بتكدب وعمرى ما تقدر تعمل كده
طه : - لا اقدر اعمل كده بس مش النهاردة
مشيرة : - بس انا كسى مولع وعاوزه زوبر تحتمس دلوقتى
طه : - خلاص هنزل الحس كسك لحد ما تنزليهم
مشيرة : - طب يلا انزل يا خول مستنى ايه
نزل طه وقعدت يبوس ويلحس كس مشيرة ويدخل صباعه فى كسها وينكها بيه
مشيرة : - دخل صباع كمان فى كسى كسى مولع اوى نكنى اوى يا تحتوحى زوبرك وحشنى اوى اوى اوى
طه : - ااااااااااااااااح يا شرموطة تحتمس تحتمس بينكك اهو فى كسك بزوبره بينكك اوى
مشيرة : - نكنى وافشخنى يا تحتوحى قدام المعرص جوزى ونيك جوزى كمان
طه : - اااااااااااه نفسى تحتمس ينكك وينكنى اوى اااااااااااااح
مشيرة : - دخل اوى اوى دخل كمان قربت انزلهم اهو قطع كسى يا تحوتى
طه قعد يدخل صوابعه ويخرجها اوى
مشيرة : - بنزلهم اهو بنزل يا تحتوحى
نزل طه وفتح بقه وخلى عسل مشيرة ينزل على وشه وفمه وقعدت يبوس كسها ويلحس عسل كسها من عاليه
نظرت مشيرة الى طه وقالت
مشيرة : - بتعمل ايه يا معرص بتلحس لبن تحتمس من على كسى ؟
طه : - اه يا لبوة تحتمس بلحسه طعم عسل كسك مع لبن تحتمس حلو اوى يا متناكة
رجعت انا ومحمد بشويش اوى لحد ما رجعنا اوضه محمد وكان زبورى غرق البوكسر دخلت وطلعت زوبرى قدام محمد وكان كله لبن
انا : - شوفت يا كسمك امك طلعت متناكة ازى وابوك كمان طلع معرص ازاى عرفت بقى يا كسمك انت طلعت خول ومعرص لمين
محمد : - اوووووووف اه عرفت يا حبيبى
انا : - انزل يا كسمك الحس لبنى زى ما ابوك كان بيلحسه من شوية
نزل محمد وقعد يلحس لبنى من على زوبرى
انا : - نظف زوبرى اوى يا كسمك ده كان فى كس امك دلوقتى الحس عسل امك ولبنى زى ابوك يا خول يا عرص يا ابن المعرص
محمد هاج اوى من كلامى وقعد يلحس ويمص زوبرى اوى لحد ما نزلت تانى
انتهى الجزء السادس
الجزء السابع
استيقظت مشيرة على صوت طه زوجها وهو يقول لها
طه : - اصحى يا مشمش يا حبيبتى عاوز افطر علشان امشى
مشيرة تستفيق وتفتح عنيها
طه : - صباح الفل يا حبيبتى
مشيرة : - صباح النور يا حبيبى ( تذكرت مشيرة ما فعله طه بالليل وسرحت قليلا )
مشيرة : - ايه اللى انت عملته وقولته ده امبارح بقى يا طه
طه : - عملت ايه بس يا حبيبتى وذهب طه وجلس على ركبتيه ومشيرة لسه فى السرير
مشيرة : - ازاى تدخل تحتمس فى موضوع زى ده بس انت كده خلتنى احس انى بتناك من تحتمس امبارح
طه : - ليه يامشمش بس هو مش عجبك امبارح وكان مهيجك
مشيرة : - امممم هو فعلا كنت هايجه اوى امبارح يا طه
طه : - ده انتى كنتى هايجة هيجان عمرى ما شوفتك كده فى حياتى شكل الواد تحتمس عجبك ولا ايه ؟
مشيرة : - ازاى بس تقول كده لا انا زعلانة منك اوى
طه يمسك ايد مشيرة ويقبلها وينظر اليها ويقول
طه : - زعلانة من ايه يا حبيبتى بس ده انا بعمل كل ده علشان بحبك وعاوز امتعك
مشيرة : - علشان دخلت تحتمس فى الموضوع انت حسستنى ان تحتمس نكنى بجد دلوقتى ازاى هقابل تحتمس واتكلم معاه عادى وانا حاسه ااااامممممممم
طه : - حسه بايه يا مشيرة حاسه انك عاوزه تتناكى منه
حقيقى ؟
مشيرة تسكت ولا تنطق ابدا وتنظر فى الارض يمسك طه وجهها ويرفع وجهها كى ينظر اليها فى عيونها
طه : - انا على فاكرة بتكلم بجد لو عاوز تحتمس ينكك خليه ينكك عادى انا بحبك ومش عاوزك تبقى محرومة من حاجة وانا بسيبك بالشهر لوحدك واكيد بتحسى انك محتاجة راجل جنبك واهو تحتمس مش غريب واحنا اللى مربينه اومال انتى فاكرة انى وافقت ليه ان تحتمس يبقى معانا وروحت كلمت ابوه ليه علشان عاوزه يريحك
ابتسمت مشيرة وفرحت من داخلها بكلام زوجها ولكن حاولت ان لا تظهر هذه الفرحة وقالت
مشيرة : - انت بتقول ايه بس انت خلاص اتجننت شغلك مع الاجانب خلاك تبقى زيهم
طه : - لو مش عاوزه ينكك خلاص مش لازم ينكك كفايه بس ينكك فى الحلم بس بشرط انك تغريه قدامى
مشيرة : - ازاى يعنى؟
طه : - يعنى تقومى كده وتقلعى الاندر اللى انتى لابسه ده وتخرجى بقميص النوم الحلو ده تصحى تحتمس تقوليله ان عمك طه عاوزك تفطر معاه قبل ما يمشى وهيتكلم معاك شوية
مشيرة : - يا لهوى انت عاوزنى اخرج اروح اصحى تحتمس كده بقميص النوم ده ده شفاف اوى كانى ملط انت اتجننت ولا ايه يا طه طب ما اروحله ملط احسن بقى ثم ده انا ريحتى كلها من لبنك وعسلى الريحة باينة اوى
طه : - ههههههههه ياريت يا مشمش تروحيله ملط وانا كمان شامم الريحة ومهيجانى اوى خليه هو كمان يشمها علشان يهيج عليكى
مشيرة تضع يدها على ذقن طه وتنظر فى وجهه وتقول
مشيرة : - انت بتتكلم جد يا طاطا
طه : - اه طبعا بتكلم جد يامشمش
مشيرة : - لا انت بتهزر طبعا
طه ينظر الى عيون مشيرة ويقبل يدها ويقول
طه : - قومى اقلعى الاندر واعملى اللى بقولك عاليه
مشيرة : - انت عاوز تحتمس يشوف بزازى وحلماتى ملط كده وكمان ممكن يشوف كسى وطيزى كده ملط انا لو وطيت هيشوف كسى وطيزى
طه : - اااااااااااه عاوزه يشوف بزازك وكسك وطيزك ملط
مشيرة تقف وطه قاعد على ركبتيه وتقول
مشير : - طب يلا لو انت بتتكلم بجد فعلا قلعنى الاندر بايدك وانا هروح اصحى تحتمس وانا كده
يحضن طه مشيرة من قدمها ويقبل رجليها ويبدا يدخل يده من تحت القميص اللى يدوب مغطى طيز مشيرة ويمسك الاندر وينزله بيده وكان ينزله ببطء شديد ومع سقوط الاندر سقط هو من نظر مشيرة وسقطت العادات والتقاليد واحست مشيرة انها ست حرة ولازم تعمل اللى نفسها فيه مدام جوزها موافق على كده
يمسك طه الاندر ويشمه ويقبله ويلحسه امام مشيرة
ويرفع الاندر ويدخل راسه ويبدا فى لحس وبوس كس مشيرة حتى تهيج اكثر
كانت مشيرة هايجه اصلا من كلام طه عن تحتمس وعندما بدا طه يبوس ويلحس كسها اصبحت فى قمة هايجها
تضع مشيرة يدها على شعر طه وتمسك براسه وتدفن راسه اكثر فى كسها كى يطفى الناااااار التى اشعلها هو بكلامه عن تحتمس
مشيرة : - ااااااااااااااااااه اااااااااااااااح اوووووووووووف بالراحه كسى مولع اوووووووى هيجتنى اوى يا طاطا
طه : - انا مش هيجتك انتى هايجة من كلامى عن تحتمس شكل تحتمس داخل مزاجك اوى ونفسك ينكك حقيقى
مشيرة : - ااااااااااااه عاوزه تحتمس ينكنى حقيقى اووووووووى نكنى يا تحتمس افشخنى قدام جوزى المعرص
فى الوقت ده تنفجر شلالات من كس مشيرة وتغرق بيها وجه طه اللى انبسط اوى وقعد يلحس عسل مشيرة ويشربه وهو ينظر الى مشيرة اللى مش قادرة تقف على رجليها
طه : - يلا يا حبيبتى روحى وانتى كده صحى تحتمس وبعد كده حضرى الفطار على ما اخد شور وابقى اعملى اللى اقول عاليه وسارينى فى الكلام والحاجات اللى هعملها قدام تحتمس
مشيرة : - حاضر يا مجنون لما نشوف اخرتها ايه معاك بس
قامت مشيرة وذهبت الى غرفة محمد كى تفعل ما قال لها طه
كنت نائم وزوبرى كان واقف وكنت لابس شورت ورجلى كلها كانت باينة وكنت نايم وزوبرى باين انه واقف من الشورت دخلت مشيرو ووصلت الى السرير ووقفت تنظر الى وانا نائم وزوبرى واقف من الشورت اقتربت مشيرة منى علشان تصحينى ومش تصحى محمد وبدات تهزر صدرى بيدها وتقول
مشيرة : - تحوتى اصحى يا حبيبى اصحى يا تحوتى يلا
انا بفتح عينى وبشوف مشيرة
مشيرة : - صباح الفل يا تحوتى عامل ايه يا حبيبى نمت كويس
انا : - صباح الفل يا مشمشتى ايه الجمال ده كله ياقمر
مشيرة : - مش انا قولت بلاش مشمش ده
انا : - هو عمو مش مشى خلاص
مشيرة : - لا عمو فى اوضته وهيقوم ياخد شور ويمشى وعاوزك تفطر معاه عاوزك فى حاجة
انا قومت من على السرير وكانت مشيرة متجه الى باب الغرفة وكان محمد لسه نايم وكنت مشيرة لسه لابسه القميص اللى كانت بتتناك فيه بالليل مع عمو طه وكانت ماشية وخارجه من الاوضة وشوفت طيزها من القميص اللى كان شفاف وحسيت انها مش لابسه اندر استغربت ازاى تيجى تصحينى وهى لابسه كده اكيد المعرص جوزها طه هو اللى قالها كده ماشى انا هوريكم
انا : - حلو اوى القميص ده يا مشمش
كانت مشيرة خارجه من باب غرفة محمد نظرت الى ومشيت راحت على المطبخ
انا خرجت ورايح على الحمام وشوفت عمو طه واقف فى غرفته
انا : - صباح النور يا عمو عامل ايه النهاردة
طه : - صباح النور يا تحوتى عامل ايه يا حبيبى
انا : - كويس يا عمو
( وببص لطه اوى واقول فى نفسى اه يا معرص بقى عاوزنى انيك مراتك قدامك ماشى ماشى هتشوف )
ذهبت الى الحمام وغسلت وشى وخلصت وخارج كان طه مستنى اخرج علشان يدخل ياخد شور وكان بهدومه الداخلية
خرجت ودخل طه وانا دخلت على مشيرة المطبخ وكانت واقفة قدام البتوجاز روحت حضنتها من ورا ولزقت زوبرى فى فلقة طيزها وكان واقف اوى منها
انا : - خلاص انا هموت مش قادر عاوزك اوى يا حبيبتى
مشيرة : - هو مش انا قولت طول ما طه هنا ممنوع تعمل ايه حاجة و نيم الوحش اللى واقف هو على طوال واقف كده حتى وانت نايم
انا : - طبعا لازم يبقى على طوال واقف كل ما بيشوفك بيقف يا حبيبتى وكمان وانا نايم كنت بحلم انى بنيكك طول الليل
( كنت عاوز ارمى بقى شوية كلام علشان اهيجها علشان تقرب منى براحتها زى ما جوزها عاوز )
مشيرة : - طب يلا روح استنى على السفرة على ما اجيب الاكل علشان عمك طه هيخرج يفطر ويمشى وعاوزك
قررت فى نفسى انى اسكت ومش اقول اى حاجة شوفتها ولا سعتها امبارح لما كان طه بينك مشيرة وقالها انه نفسه يشوفها وانا بنيكها وسكت وروحت على السفرة علشان عاوز اعرف طه عاوز يعمل ايه معايه وهيتكلم فى ايه وهل هو فعلا جاد فى اللى قاله ولا ده وقت النيك وبس ومش هيقدر يعمل كده حقيقى
خرج طه ودخل غرفته ولبس وجى على السفرة وجلس على راس السفرة
طه : - ايه يا تحتمس اخبارك ايه
انا : - تمام يا عمو
طه : - بص بقى انت هتبقى هنا فى بيتك واعتبر مشيرة ده زى مامتك او اختك الكبيرة وعاوزك تاخد راحتك كانك فى بيتك ماشى
انا : - حاضر يا عمو
طه : - انا عارف انك راجل علشان كده انا بقولك انت راجل البيت من النهاردة تاخد بالك من محمد وبطة ومشمش اقصد مشيرة
انا : - طبعا يا عمو دوال كلهم فى عنيه واولهم مشمش اقصد مشيرة ولا اقولك انا هقولها يامشمش بقى زى ما انت بتقولها مش انا راجل البيت دلوقتى
( كنت عاوز ادلع مشيرة قدام طه علشان اشوف هو فعلا جاد ولا لا وحبيت اقول انى راجل البيت برده علشان اشوف رد فعله )
طه : - قول زى ما انت عاوز انت راجل البيت دلوقتى ومشمش ده زى اختك او مرات صاحبك
كان اللى فى دماغ طه يهيج تحتمس على مشيرة ويخليه يحاول معاها بس من غير ما يقوله كده صراحة
انا : - طبعا ياعمو طه
طه : - مدام هتقول لمشيرة مشمش يبقى خلاص انا بقى طاطا مش عمو طه
انا : - ماشى ياطاطا
فى الوقت ده خرجت مشيرة من المطبخ وهى شايله الاطباق اللى فيها الفطار وبدات مشيرة تحط الاكل وكانت بتوطى وبزازها نصها طالع منها وانا عينى على بزازها اوى وطه كان بيبص على اوى عاوز يعرف هبص على بزاز مراته ولا لا
اتاكد طه انى هجت على مراته لما بصيت على بزازها
انا : - تسلم ايدك يا مشمش تعبناكى معانا يا حبيبتى
مشيرة استغربت جدا من انى بقولها يا مشمش قدام طه مع انها منبه على كتير اوى فى الموضوع ده
انا : - ايه يا مشمش مالك يا حبيبتى طاطا خلاص قالى على كل حاجة
(رميت الكلمة ده قولت اشوف رد فعل مشيرة ورد فعل طه
عليها )
مشيرة وشها جاب الون واحمر اوى فكرت ان طه جوزها قالى انى انيكها بجد وطه وشه احمر هو كمان وفكر ان مشيرة هتفهم ان هو قالى انى انيكها
تلعثمت مشيرة وتلعثم طه مش عارفين يقولوا ايه
مشيرة : - نهار اسود انت قولتله ايه يا راجل ؟
طه : - قولتله انه هيبقى فى غيابى راجل البيت ويخلى باله منك انتى ومحمد وبطة خلاص تحتمس كبر وبقى راجل هو واحد من العيلة
ارتاحت مشيرة عندما تكلم طه وارتسمت على وجهها ابتسامة وقالت
مشيرة : - طبعا ده تحتمس كبر وبقى سيد الرجالة خلاص اهو
انا : - وانتى ست الستات يا مشمش
طه : - ايه يا تحوتى انت هتعاكس مراتى قدامى طب اصبر لما امشى
انا : - هههههه لا احب اعاكسها قدامك مش شايف القمر اللى معانا يا طاطا
مشيرة تضحك اوى بتحاول بتهرب من كلامى
مشيرة : - كفايه بقى معاكسة خلونا ناكل
وبدانا ناكل وبدا طه ياكل مشيرة بايده وهى كمان بتاكله بايده
لما شوفت كده روحت جبت لقمة بايدى وبدات احطه على فم مشيرة وانا انظر اليها وانظر الى رد فعل طه
انا : - خدى يا مشمش من ايدى يا حبيبتى
مشيرة تنظر الى طه الذى يهز وجهه لها بالموافقة فتفتح مشيرة فمها لاضع الاكل فيه واسحب يدى ببطء شديد امام زوجها
انا : - ايه يا مشمش عاوزه تاكلى صوابعى مع الاكل
تهيج طه مما يحدث ان ما يحث يفوق خياله بكثير كان فاكر اللى هيحصل حاجات اقل من كده بكتير بس لقى انى بعمل اكتر من اللى فى خياله
انا : - قولها يا طاطا تاكلنى بايدها زى ما اكلتك
كنت عاوز اخلى طه هو اللى يقول لمشيرة انها تاكلنى علشان اشوف هيسمع كلامى ولالا
طه : - اكلى تحوتى بايدك يا مشمش زى ما اكلك
مشيرة : - حاضر يا حبيبى هو انا ليه غير تحوتى
تمسك مشيرة لقمة بيدها وتقربها من فمى وتضعها فى فمى وطه ينظر الى والى مشيرة فى ذهول مما يحدث وانا اغلق فمى على ايد مشيرة وشفايفى تلمس يدها الجميلة واسنانى عضتها بسيط كده عندما احست مشيرة خافت من زوجها بسحبت يدها بسرعة انا امص صوابعها
انا : - هههههههه شوفت يا طاطا خافت اكل صوابعها ازاى
طه : - هههههههههههه
يضحك طه وهو لا يصدق ما يحدث بينى وبين زوجته من حركات دلع وكاننا زوين فى شهر العسل
كل ده طبعا هيجنى اوى وخلى زوبرى يقف وانا عارف ان طه عاوزنى انيك مراته بس مش عارف هو هيخلينى انيك مراته قدامه ولا من وراه ومش عارف هو موافق فعلا ولا لا ؟
خلصنا فطار وقامت مشيرة تشيل الاطباق وانا بشيل معاها وهى بتوطى واشوف بزازها اووووووووف وزوبرى هاج اكتر وانا ماشى ورا مشيرة وهى بتهزر طيزها ورجليها كلها باينه قدامى وانا ماشى واها وطه قاعد بيتفرج على وانا ماشى ورا مراته وببص على طيزها تعمدت مشيرة ان توقع طب علشان توطى علشان اعرف انها من غير اندر واشوف كسها وطيزها وفعلا وطت مشيرة قدامى وانا شوفتها كده وطباع زوبرى هاج ووقف اكتر من اللى شوفته وبصيت وتنحت اوى وكان طه بيبص على وتنح هو كمان لانه شافنى انى ببص على كس وطيز مراته اللى بقوا ملط قدامى خلاص
دخلت مشيرة المطبخ وانا وراها ولما دخلنا جواه حضنتها اوى من ظهرها وقولت
انا : - ايه يا مزتى ده انتى قالعه الاندر اووووف كسك وطيزك جامدين اوى انتى حشتينى اوى يا مشمشتى وعاوزك اوى شوفتى جوزك مش قال حاجة ازاى لما دلعتك قدامه ولما اكلتك جوزك طاطا ده بقى عسل اوى وفرى وسبور بجد زى الاجانب اللى شغال معاهم وكمان شايبك تخرجى كده من غير اندر قدامى
كنت عاوز اقول كلام من اللى هى كانت بتقولوا لطه بس على المدراى
مشيرة : - اه ده سبور اوى يا حبيبى بس مش اوى كده ابعد بقى جوزى بره
انا : - طيب بس لما يمشى هوريكى هعمل فيكى ايه
فى الوقت ده جرس الباب ضرب وكان حسام اخويه روحتله قالى بابا عاوزك
انا : - طب روح انت وانا جى يا حسام
دخلت على مشيرة كانت فى المطبخ وكان طه فى غرفتة بيكمل لبسه علشان يمشى
انا : - انا ماشى يا مشمش هروح لبابا عاوزنى
مشيرة : - روح يا حبيبى
انا : - مع السلامة يا طاطا
طه : - سلام يا تحوتى اشوف الشهر اللى جى وعندى ليك مفاجاة حلوة اوى انت ومشمش
مشيت وانا قاعد اقول ياترى ايه هى المفاجاة اللى هيعملها طه ليه انا ومشمش اكيد هيخلينى انيك مراته قدامه
قعدت افكر لحد ما زهقت قولت ياخبر النهاردة بفلوس بكره هيبقى ببلاش
روحت الشقة وقعدت مع بابا وماما وكانوا عاوزين حاجات كتير علشان السفر والتجهيز ليه وبابا قالى خليك بقى معانا اليومين دوال لحد ما نسافر علشان هتوحشنا اوى وكمان تساعدنا فى السفر قعدوا يومين لحد ما بابا وماما وحسام اخوية سافروا السعودية وخلاص بقيت فى الشقة لوحدى يعنى انيك محمد فى اى وقت فى شقتى يعنى ممكن انيك كمان مشيرة من غير ما بطة تشوف حاجة فى شقتى
بقيت حر ولوحدى اعمل كل اللى انا عاوزه
ذهبت الى بيت مشيرة وضربت الجرس فتحت مشيرة الباب وكانت واحشانى اوى بقالى يومين مش فاضى اشوفها واقعد اتكلم معاها شوفتها بس وهى بتسلم على ماما وبابا وحسام وكانت اكتر واحدة متاثرة هى بطة علشان كانت بتحب حسام اوى وبتحب تلعب معاه كانت مشيرة لابسه جلابية بيتى لونها بنى وفلقة بزازها كانت باينه منها وهى عند الركبة
مشيرة : - ازيك يا تحوتى عامل ايه يا حبيبى خلاص ركبوا ومشوا بالسلامة
انا : - اه يا مشمشتى هيوحشونى اوى و خلاص بقيت فاضيلك خالص وقاعد معاكى على طوال روحت اخدت مشيرة فى حضنى علشان كانت وحشانى
مشيرة تحضنى اوى هى كمان وبتعدنى عنها وتقول
مشيرة : - ادخل واقفل الباب وراك وتعالى ليك وحشه يا حبيبى
انا : - اومال فين محمد وبطة
مشيرة : - محمد جوه فى اوضته وبطة بقى يعينى عليها فى اوضتها وزعلانة اوى علشان حسام مشى ابقى ادخل اتكلم معاها والعب معاها شوية يا تحوتى انت برده زى حسام علشان مش تحس بغياب حسام عنها
انا : - من العين ده قبل ده يا روح قلبى انتى بس بجد ايه الجمال ده كله يا مشمشتى هو انتى كل يوم بتبقى احلى من التانى ولا ايه بقى
مشيرة : - انت لسه برده بكاش زى ما انت وبتقول كلام حلو
انا : - وهو الكلام الحلو اتخلق الا علشان يتقال للحلو
جلست مشيرة على الكنبة وقالت
مشيرة : - تعالى يا تحوتى اقعد جنبى عاوزك
روحتت قعدت جنبها
انا : - خير يا حبيبتى
مشيرة : - بص بقى انت بقيت عايش لوحدك دلوقتى بس مش معنى ان ابوك وامك مش هنا يبقى هتخرج براحتك وترجع براحتك لا ابوك وامك سيبنك امانة عندى علشان كده انت مش هتروح شقتك خالص غير لو على النوم وبس تفضل قاعد معايه هنا على طول ولو عاوز تخرج فى اى مكان تستاذن منى
انا : - هههههههههه لا طبعا يا مشمش انا مصدقت ابقى حر هتيجى انتى وتسجنينى ثم طاطا قالك انى انا راجل البيت
مشيرة :- طبعا راجل البيت وسيد الرجالة بس انت لو مش عملت كده وبقيت كويس هتصل بامك وابوك اخليهم ياخدوك هناك
انا : - لالالالا هسمع كلامك بس بشرط انتى كمان تسمعى كلامى
مشيرة : - هو مين اللى كبير فينا انا ولا انت ؟
انا : - طبعا انتى يا حبيبتى بس تعاملينى كانى راجل البيت كانى طاطا بالضبط
وحطيت ايدى من ورا على وسطها مشيرة بتشيل ايدى وبتقول
مشيرة : - اه كويس انك فكرتنى انا عاوزك تنسى اى حاجة حصلت بينا ومش تفكر فيها تانى انت هنا ابنى زى محمد ماشى وتسمع كلامى واللى اقوله تعمله ماشى
انا : - بصى بقى يا مشمش اسمع كلامك على عينى وراسى لكن انسى اللى حصل ده عمرها ما هتحصل وحطيت ايدى تانى على وسطها وببص فى عيونها اوى وبقرب منها اوى
انا : - بحبك اوى يا مشمشتى
مشيرة : - تانى مش قولتلك بطل بقى كلامك ده
مسكت ايد مشيرة وقعدت ابوسها اوى وابص فى عيونها
روحت اخدتها فى حضنى وغبنا فى بوسه شوية لحد ما مشيرة زقتنى وقالت
مشيرة : - انت اتجننت خلاص محمد وبطة جواه
انا : - طب انا بجد عاوزك وحطيت ايدى على ظهرها وبحسس عاليه اوى وبنزل على طيزها تحسيس
مشيرة : - انت اتجننت ولا ايه يا تحتمس عاوزنى ازاى ؟
انا : - عاوزك زى اى ما راجل بيعوز ست
مشيرة : - يا حبيبى انت لسه صغير على الكلام ده
كانت مشيرة فى نفسها قررت انها تجعلنى الشاب البديل لجوزها اللى يقدر يشبعها نيك ولسه بخيره وكمان زوبره واقف على طول وكمان متوفر فى اى وقت واقرب حد ليها ومش هيعملها فضايح وكمان جوزها موافق على كده بس كانت عاوزه تحتمس يسمع كلامها وهى هتخليه يعمل كل حاجة بس فى الوقت والمكان المناسب علشان محمد وبطة مش يعرفوا حاجة
انا : - مشيرة هو انتى شايفنى صغير ولا ايه ؟
مشيرة : - طبعا صغير انت قد ابنى محمد
انا : - بس الموضوع ده مش بالسن على فاكرة يعنى اعرف ان فى ناس كبار ويمكن فى سن طاطا مش بيقدروا يمعتوا ستاتهم وبيجيبوا بسرعة علشان كده الصغيرين لسه بخيرهم
( اتعمدت ارمى كلام قريب من كلام مشيرة مع طه عن ان الشباب لسه بخيره لما كانوا بيتكلموا وهى طبعا مش عارفه لسه انى سمعتها مع جوزها انا وابنها محمد )
مشيرة : - يا خربيتك يا تحتمس عرفت كل الحاجات ده كلها منين ده الحاجات مش يعرفها غير الكبار انت شكلك اتشقيت يا واد مع ست او بنت ومش قولتلى عليها
انا : - لا طبعا يا مشمش عمرى ما عرفت ست ولا بنت غيرك انتى اللى فى القلب ولا عمرى هبقى شقى غير معاكى انتى وبس
مشيرة : - ههههههههههه حلوة اوى الكلمة ده يا تحوتى ولا عمرى هبقى شقى الا معاكى هههههه انت مجرم بجد
كنت ساعتها عمال احسس على طيزها اوى وابعبصها فيها اوى وهى ساكتة خالص وكنت هيجت اوى وزوبرى وقف
انا : - بقى انا مجرم يا مشمش برده لو انا مجرم اومال جوزك ايه بس
مشيرة : - ايه انت هتتكلم عن جوزى كمان مش عيب يا واد وشيلت ايدى من على طيزها
انا : - انا اقصد انه مجرم اكتر منى انه قدر يوقع قمر زيك ويتجوزها ويقدر لحد النهاردة يحبها وبيدلعها وبيمتعها وبيشبعها
( كنت بقول الكلام ده كله ومن جوايه بضحك انا بس كنت عاوز افتح الكلام على جوزها )
مشيرة : - هههههههههههه كله فى الاول بتاع كلام وبس يا حبيبى وفى الاخر برده كلام مش فى فعل ابدا ههههه
انا : - ليه هو جوزك بتاع كلام وبس مش بيمتعك وبيشبعك كويس ؟
( كنت عاوز مشيرة تفتحلى قلبها وهى اللى تتكلم وتقولى على كل حاجة بدل ما انا اقولها انى سمعت كلامها مع جوزها وشوفت كل حاجة )
مشيرة : - بطل اسئلتك ده يا تحتمس مش هقدر ارد عليها بس شكلك انت كمان بتاع كلام
انا : - خلاص انا هوريكى بتاع الكلام ده هيعمل ايه اعملى حسابك بالليل لما محمد وبطة يناموا هجيلك اوضتك
مشيرة اتبسمت ابتسامة خفيفة وكانت على وجهها فرحة ولكنها دراتها اوى
مشيرة : - انت مجنون ايه اللى انت بتقوله ده بطل يا مجرم كلامك ده وقوم يلا كفايه لحسن محمد يخرج علينا كده
انا : - بالليل يا مشمش هجيلك وعاوزك تجهزيلى نفسك زى ما تجهزتى نفسك لجوزك
مشيرة : - بطل جنان يا تحتمس مش هيحصل اللى انت بتقوله ده
انا : - هيحصل يا مشمشتى وهتشوفى بالليل
روحت على محمد لقيته قاعد بيلعب على الاتارى قعدت العب معاه شوية لحد ما بقت الساعة 4 كده
مشيرة جت على باب الاوضة
مشيرة : - محمد تعالى عاوزك تنزل تشترى شوية حاجات علشان نتغدى يلا
محمد : - حاضر يا ماما
وانا ببص على مشيرة اوى اللى دخلت على المطبخ وقام محمد راح لامه فى المطبخ وخد منها فلوس وعرف منها هيشترى ايه ومشى راح نزل قومت ودخلت على مشيرة فى المطبخ وكانت واقفة على البتوجاز
وكانت مشيرة لابسه جلابيه بيتى لحد الركبة لونها اصفر وكانت موطيه وفاتحه الفرن وكان الاندر باين وهى موطيه كده دخلت على مشيرة وقربت وحطيت ايدى على كسها من فوق الاندر احسس بشويش اوى اوووووووووف
مشيرة : - بتعمل ايه يا تحوتى بطة فى اوضتها تشوفك عيب كده بقى
ومش قامت ولا اتحرت فضلت زى ما هى
انا : - وايه يعنى ما بطة فى اوضتها
وعمال احسس اكتر على كسك اللى كان سخن مولع نااااااااار
انا : - كسك حلو اوى يا مششمتى
مشيرة : - بس بقى عيب يا تحوتى
روحت نزلت على الارض وقعدت ابوس كس مشيرة من فوق الاندر
انا : - اوووووووووف كسك طعمه حلو اوى يا حبيبتى
مشيرة : - امممممممم
مشيرة بتوطى اكتر وانا مسكت الاندر ونزلته وقعدت ابوس كس مشيرة اوى اوى والحسه اوى اوى
مشيرة : - ااااااااااااح اووووف اااااااااااااه
انا : - كسك ناعم اوى يا مشمش بحب كسك اوى يا حبيبتى
مشيرة : - ايوة يا حبيبى علشان عملته
انا : - علشانى برده يا متناكتى ولا علشان جوزك ينكك
( كنت قاصد اقولها الكلمة ده علشان اشوف رد فعلها كلمة متناكتى اللى كان طه جوزها بيقولها انها متناكة تحتمس )
هاجت مشيرة اوى لما سمعت كلمة متناكتى ولم تقل اى كلمة بل على صوتها فى المطبخ
مشيرة : - لا عملته علشان انت يا راجلى يا دكرى انت دكرى مش طه مش هو قبل ما يمشى قالك انك راجل البيت
بقيت ببوس وبلحس زنبور مشيرة اوى وحطيت زنبورها فى بقى وبمصه اوى اوى اوى اووووووف
عمال اكل كس مشيرة اوى ببقى ولسانى بياكل كسها اكل
انا : - كدابة يا مشمش انتى عملتى كسك ده قبل ما جوزك ما يجى وانا شوفتك وانتى فى الحمام بتعمليه
مشيرة : - يا لهوى اوعى يكون محمد شافك ؟
انا : - ههههههههههه اه شافنى واتفرج معايه على كسك هو كمان
مشيرة : - ايه بتقول ايه ؟؟؟؟؟؟
انا : - ههههههههه بهزر طبعا يا متناكتى ثم ايه المشكله ان محمد يشوفك ملط ويشوف كسك ملط مش هو نازل من كسك ده عادى بقى
عندما سمعت مشيرة ان ابنها شافها حتى لو انا كدبت عليها هاجت واطلقت عسلها وانزلت على لسانى
انا : - ايه يا مشمشتى كده تنزلى بسرعة كده ايه هجتى لما عرفتى ان محمد شافك ملط وشاف كسك
مشيرة : - بس يا واد عيب كده بقى يا مجرم
انا : - عيب ايه بس يامتناكتى ده انا هفشخك نيك بالليل
كانت مشيرة كل ما تسمع كلمة متناكتى تنزل اكتر من كسها
انا : - غرقتى الارض يا مشمشتى
مشيرة : - اححححححححح اووووووووووف
انا : - ياخربيتك بتهيجى اوى كده لما عرفتى ان محمد شافك ملط اومال لما اخليه يشوفنى وانا بنيكك هتعملى ايه او حتى انيكك قدام جوزك ؟
كنت كل شوية اقول كلام علشان اخلى مشيرة تفتح قلبها وتتكلم براحتها بس للاسف مش قدرت تتكلم بصراحة لان الكلام ده مش ينفع يتقال كده خبط لزق
كان زوبرى مولع جدا وانا بلحس كس مشيرة وكنت عاوز اقوم انيكها وهى كده وادخل زوبرى فى كسها ولكن خوفت بطة تسمعنا او محمد يجى من بره يشوفنا
انا : - قومى يلا البسى يا مشمش علشان بطة ومحمد وانا بالليل لما محمد وجاى يناموا هاجى انيكك
قومت وضربت مشيرة على طيزها ضربة كده جامدة شوية حمرت طيزها
راحت مشيرة قعدت على الارض من التعب
مشيرة : - مش قادرة حرام عليك كده
انا : - احا انتى تعبتى من لحس كسك وبس اومال لو نكتك بزوبرى طب يلا قومى يا متناكتى ومن النهاردة انا عشيقك وراجل البيت ده والكلام اللى اقوله يتسمع من النهاردة مش تلبس ولا براه ولا اندر طول ما انتى فى البيت
مشيرة : - حاضر يا رجلى بس الولاد يشوفونى كده ازاى بس
انا : - عادى يشوفوكى عادى هما يعنى هيشوفوكى ملط ما انتى هتكونى لابسه جلابية والجلابية مش خفيفة يعنى يا لبوتى
مشيرة : - حاضر يا حبيبى بس ايه الكلام ده كله عرفته منين ده كله
مش رديت وسيبت مشيرة ومشيت قولت اروح اطمن على بطة روحت ونسيت وفتحت الاوضه بسرعة من غير ما اخبط
كانت بطة بتغير هدومها وكانت ملط اتكسفت بطة اوى ولفت وشها
بطة : - ايه يا تحتمس مش تخبط قبل ما تدخل
انا تنحت شوية و قفلت وخرجت بسرعة
ده اول مرة كنت اشوف بطة ملط بزازها كانت لسه نونو اوى
وشوفت كمان كسها وطيزها الصغيرين
خرجت من عند بطة وجلست على السفر انتظر محمد وجاء محمد وفتحتله ودخل ادى الحاجات لمشيرة ومشيرة جابت الغداء وقعدنا كلنا انا ومشيرة ومحمد وبطة ناكل
كانت مشيرة على راس الترابيزة وانا على يمنها ومحمد على شمالها وبطة بجوار محمد
بطة كانت بتبصلى ومكسوفة اوى علشان شوفتها ملط
وبدنا ناكل وبدات اكل مشيرة بايدى قدام محمد وبطة
بطة كانت عادى لكن محمد كان عارف انى عاوز انيك امه وانا عمال اكل مشيرة بايدى وهى كمان بتاكلنى بايدها وانا حاطط ايدى الشمال على رجلين مشيرة وبحسس عليها من تحت الترابيزة وزوبرى بدا يقف ويهيج
مشيرة خبطتنى برجليها فى رجلى علشان اشيل ايدى علشان محمد بيبص علينا شيلت ايدى شوية وكملت اكل وبعد شوية حطتها تانى والمرة ده دخلتها لجواه شوية وبقت على كس مشيرة اللى كانت سمعت كلامى وقاعدة من غيرا ندر
عمال احسس على كس مشيرة بايدى قدام محمد وبطة وهما مش عارفين انا بعمل ايه
مشيرة وهى بتاكل غمضت عنيها شوية وبتعض على شفايفها من تحسيسى على كسها
مشيرة بللت كسها قليلا ولكن لم تنزل شهوتها بالكامل وجى فى ايدى شوية من عسلها شيلت ايدى وقعدت الحسها كانى بلحسها من الاكل اللى فى ايدى ومشيرة ومحمد ينظرون الى اوى
كانت مشيرة تنظر بحب وحنية ورضا علشان بلحس علسها قدامها كده وقدام ابنها وبنتها
سرحت مشيرة وقعدت تقول ياااااااا يا تحوتى معقولة بتحبنى اوى كده تلحس عسلى وتاكله كده يا حبيبى
خلصت بطة الاكل وقامت تغسل ايدها وبعدا كده محمد قام بعد ما محمد ما مشى
مشيرة : - مش ناوى تبطل انت اللى بتعمله ده غير لما تنفضح قدام محمد وبطة
انا : - لا مش تخافى محدش خد باله من حاجة يا مزتى
مشيرة : - بجد هوريك على قلة ادبك ده كلها انت بقيت جرىء اوى بجد كده عيب اوى
اقتربت من مشيرة بوجهى وقولت
انا : - هو مش انا قولتلك انى راجل البيت ده واعمل اللى انا عاوزه واللى اقوله تسمعى كلامى فيه
مشيرة : - ايوة يا حبيبى بس مش لدرجه تحط ايدك فى كسى قدام محمد وبطة كده طب لو حد منهم شافك اكيد مش هيحصل كويس
انا : - ماشى عندك حق بس انا كنت واخد بالى كويس اوى ومش هعمل حاجة تانى قدامهم واعملى حسابك لما يناموا بالليل هجيلك اوضتك توضبى نفسك كويس
ابتسمت مشيرة ابتسامة خفيفة ولم تتكلم خلصنا اكل ودخلت غسلت ايدى وقعدت افكر ياترى انيك مشيرة لوحدها من غير ما اقول لمحمد ولا اعرفه واخليه يشوفنى وانا بنيك امه علشان اخلص من الرهان ده وكمان اكسر عينه وانيك مشيرة بقى فى اى وقت عادى وبراحتى بقى وكمان هو هيساعدنا علشان بطة مش تشوفنا
بجد احترت اوى ومش عارف انيك مشيرة ومحمد عارف ويتفرج ولا لا لحد ما خرجت من الحمام ودخلت غرفة محمد وكنت تعبت من التفكير قررت انام شوية علشان اقدر اسهر بالليل وانيك مشيرة نمت فوق السرير وانا بفكر برده ومن كتر التفكير تعبت ونمت ومش قدرت اخد قرار قبل ما انام
ياترى انيك مشيرة بعلم ابنها وقدامه اول مرة انيكها ولا انيكها لوحدها اول مرة لما محمد ينام ؟
انتهى الجزء السابع
ياريت يعجبكم وياريت اللى يعلق يقول رايه اول مرة انيك مشير انيكها لوحدها من غير ما اقول لمحمد ولا انيكها ومحمد عارف واخليه يتفرج من البلكونة زى ما شوفنا ابوه وامه ؟
الجزء الثامن
نمت وصحيت وانا جسمى تعبان اوى ومكسر اوى وكنت بحلم انى بنيك مشيرة قدام محمد ابنها لما صحيت لقيت النهار طلع استغربت اوى معقولة انا مش صحيت بالليل خالص وقعدت اقول يعنى كمان مش نكت مشيرة ازاى راحت على نومه كل ده بصيت فى الساعة كانت 7 الصبح قومت دخلت الحمام وغسلت وشى علشان افوق كده من اللى انا فيه دخلت اوضة مشيرة مش لقتها ولا كمان فى المطبخ ولا فى اوضة بطة ولا اى مكان فى الشقة هى مشيرة نزلت بدرى اوى كده راحت فين افتكرت ان مامتى سايبة الفراخ فوق السطح لمشيرة والمفروض ان مشيرة تاكلها وتاخد بالها منها ولما تحب تدبح منها تدبح وناكل كلنا منها روحت خرجت وطلعت السطح واحنا فى الدور الثالث ومش فى حد فوقينا خالص روحت طلعت على السطح لقيت مشيرة وافقة وكانت لابسه روب وتحت منه جلابية بيتى
انا : - صباح الفل يا مشمشتى ايه يا حبى صاحية بدرى كده ليه
مشيرة : - صباح النور ياتحوتى باكل الفراخ علشان جعانة
دخلت ووقفت جنب مشيرة وزوبرى كان واقف لما شافها وباين من الترنج اللى انا لابسه
مشيرة : - تحوتى كنت عاوز اقولك على حاجة
انا : - قولى يا قلبى
مشيرة : - اللى حصل امبارح ده ميتكررش تانى لا واحنا لوحدنا ولا قدام حد انا متجوزة ومقدرش اعمل كده لان ده خيانة وغلط
انا اقرب من مشيرة وزوبرى يلمس جسمها وابص فى عيونها واقول
انا : - هيحصل تانى وتالت ورابع وكل يوم وكل شوية
مشيرة : - تحتمس بجد هزعل منك
امسك ايد مشيرة وابوسها والزق زوبرى اكتر فيها
انا : - انا رجلك ودكرك زى ما جوزك قالك
مشيرة : - تحتمس ايه ده انت بتعمل ايه احنا على السطح انت عاوز تفضحنا
انا : - وايه المشكلة الناس كلها لسه نايمة ومحدش شايفنا
مشيرة : - ثم جوزى قال انك راجل البيت فى طلبات البيت مش طلبات مراته الجنسية
انا : - ههههههه روحى اساليه هيقولك فى كل حاجة
سكتت مشيرة ونظرت الى الارض
روحت انا شديتها من ايدها على السلم علشان ننزل لتحت ومحدش يقدر يشوفنا وفعلا جت معايه بس وهى بتقول
مشيرة : - ابعد عنى يا تحتمس سبنى انت اتجننت ولا ايه انا لسه باكل الفراخ
انا ولا بتكلم لحد ما نزلنا على السلم وباقى بسطة واحدة وننزل على الدور بتعنا وخدتها فى حضنى اوى وزنقتها اوى فى الحيطة وحطيت شفايفى على شفايفها ولزقت صدرى فى بزازها ولزقت زوبرى فى كسها وعمال احرك زوبرى على كسها طالع نازل وببوسها اوى اوى اوى
مشيرة تتكلم وصوتها رايح خالص وبصوت واطى اوى
مشيرة : - بس بس يا تحوتى حرام عليك كده انا مش قادرة خلاص سبنى بقى سبنى انت بتعمل ايه
انا : - بعمل اللى نفسى اعمله من زمان و مش هسيبك ولا قادر اسيبك انا بحبك اوى يا مشمشتى بموت فيكى ومش هقدر ابعد عنك
وانا عمال ابوسها اوى فى شفايفها وامص شفايفها اوى اوى اوى وبحرك زوبرى جامد اوى على كسها اااااااح وبحضنها جامد اوى
مشيرة : - امممم تحتمس بقى
انا : - حضنك دافىء اوى يا مشمش بيخلينى انسى الدنيا
مشيرة : - يا تحوتى اعقل احنا بره البيت
انا : - انا خلاص بقيت مجنون بيكى هنيكك بره البيت وجوه البيت وفى كل مكان
مشيرة تتكلم بصوت واطى وبدى عليها الهيجان
مشيرة : - وبعدين فى شقاوتك ده يا تحوتى
وبقيت ببوس فى خدودها وبلحسها ونزلت بوس على فلقة بزازها اوووووف روحت طلعت الفردة الشمال من بزازها اوووووووووف
مشيرة : - يا تحتمس لا بقى مش كده
مشيرة بتمسك بزها وبتدخلها تانى مكانها
روحت انا طلعتها تانى وبقولك
انا : - ايه ده يا مزتى انتى مش لابسه براه
مشيرة : - ااااااااااااه مش انت قولتلى مش البسه
قعدت ابوس فى بزازها اوى اوى اوى
مشيرة : - اااااااااااح اووووووووووف ااااااااااااااه لالالا سيب بزازى
وسندت على مشيرة وكانها فى حالة دوخة
وكانت بزاز مشيرة بيضة زى القشطة وحلمتها وسط وواقفة وحلوين حلمتها هاله تميل الى اللون الاحمر اكتر من البنى
حطيت الحلمة فى بقى وقعدت ابوسها وامصها اوى اوى اوى
وكانى *** رضيع وجائع يريد ان ياكل وكانت وجبتى من بزاز مشيرة
انا : - اااااااااااح اووووووف اااااااااااااااه بحب بزازك اوى يا متناكتى
مشيرة : - اها يا تحوتى بالراحه
مشيرة بدات تحط ايدها على كتفى وراسى وتحسس على شعرى
وكان زوبرى واقف اوى اوى ومكتنش مصدق بجد انى بعمل كده مع مشيرة
روحت حطيت ايدى على كس مشيرة من فوق القميص وبدات احسس على كسها وانا بمص بزازها
روحت دخلت ايدى من تحت القميص وحطيت ايدى على كسها على طول
انا : - اوووووووف يا متناكتى كمان مش لابسه اندر ده انتى سمعتى كلامى بالحرف
مشيرة : - كفاية بقى تعبتهم اى اى اى بطل شقاوة يا حبيبى بقى
بدات مشيرة تتجاوب معاية وتحط ايدها على زوبرى وتدلعه اوى اوى
وانا اول ما مشيرة مسكت زوبرى
وبدات احسس على كسها اوى اوى اوى وبمص بزازها اوى اوى اوى
راحت مشيرة طلعت حلمتها من بقى ونزلت تحت وطلعت زوبرى من الشورت
مشيرة : - يالهوى عليك ياتحوتى زوبرك كبير وحلو اوى يا حبيبى
انا : - يعنى مين اللى زوبره اكبر انا ولا جوزك ؟
مشيرة : - طبعا جوزى بس علشان هو اكبر منك بس انت زوبرك كبير بالنسبه لسنك
وقعدت تبوسه اوى اوى اوى
انا : - فاكرة يا مشمشتى لما مصتيه عند سمسة
مشيرة : - بس يا واد بقى اتلم
ومشيرة ترجع تمص زوبرى تانى
كانت مشيرة فنانة فى المص بدات تحلس عمود زوبرى بلحسه واحدة بشويش اوى من تحت عند بضانى الى فوق عند راس زوبرى وكانت هذه الحركة بتموتنى اوى وتهيجنى اوى اوى وقعدت تعملها كتير وبعد كده بدات بتوس زوبرى وتلحس طربوش زوبرى وخرم زوبرى وهى بتبص لفوق على وشى وعينى فى عيونها وتضغط بايدها وتفتح خرم زوبرى وتدخل لسانها جوه وتبوسه اوى وتلحسه اوى ودخلت زوبرى كله فى بقها وقعدت تمصه اوى اوى اوى
انا : - اااااااااااااح ااااااااااااااااااااااااه يا مشمش بالراحه على زوبرى انا خلاص مش قادر زوبرى هينفجر يا متناكتى
وفجاءة قذفت ونزلتهم على وش وبق مشيرة غرقت وش مشيرة وبقها من لبنى
تغير وجهه مشيرة اوى وكانها زعلت انى نزلتهم بسرعة كده
مشيرة : - ينفع تجبها بسرعة كده والبهدلة اللى انت عملتها ده كلها يلا روح نظف نفسك
انا : - لا نظفيه انتى ببقك احسن
مشيرة : - ههههههه اه منك ده انت مش ناوى تجبها لبر
وبدات تمص زوبرى وتنظفه من اللبن وكمان كانت بتبلع لبنى
انا : - احححححححح ااااااااااااااااه عجبك لبنى يا مزتى
تبتسم مشيرة ولم ترد
مشيرة تقوم وتقف وتضبط هدومها وتقول
مشيرة : - يلا انا هروح انظف البهدلة ده وانت روح كمل نومك
انا : - لا خلاص انا نمت كتير اوى مش هنام تانى
مشيرة : - طب روح نام كانك لسه نايم علشان اجى اصحيكوا
انا : - ماشى يا مزتى
وفعلا روحت عملت نفسى نايم جنب محمد
دخلت مشيرة الحمام بتنظف لبنى من عليها وبتحطه فى بقها
وبتقول لنفسها فى المرايه
مشيرة : - اه يا طه ياعرص لو تعرف اللى حصل ده .... كله من تفكيرك خلتنى اهيج على الواد الصغير كده
وتتذوق اللبن تانى وتقول
مشيرة : - طعمه جامد اوى الواد نزل كتير اوى قد اللى بينزلهم طه مرتين خلصت مشيرة تنظيف وخرجت وقلعت الروب ودخلت علينا الاوضة علشان تصحينا
جت مشيرة من ناحيتى وميلت مشيرة ببزازها على وشى جت على راسى وبقى وبزازها كلها فوق وشى
قال يعنى بتصحى محمد
وانا انتهزتها فرصة وقعدت ابوس بزاز مشيرة وحطيت ايدى من تحت على رجليها وبحسس على رجليها اوى من تحت
مشيرة : - اصحى يا واد يا محمد كفايه نوم
خبطتنى مشيرة يبدها خبطة خفيفة علشان اسكت من اللى بعمله
مشيرة : - يلا بقى قوموا كل ده نوم
روحت طلعت ايدى من ورا على طيز مشيرة وبحسس على طيزها وببعبصها فيها اوى ما هى مش لابسه اندر بقى
مسكت مشيرة ايدى ورجعتها مكانها وقربت منى وقالت فى ودنى
مشيرة : - اتلم بقى يا واد انت مش لسه منزلهم ايه هو انت مش بتتهد خالص كده
انا اقوم من النوم وانا ماشى اخبط زوبرى فى طيز مشيرة من ورا
مشيرة : - ايه مش تحاسب يا تحوتى هى ده صباحك على تخبطنى كده
بقرب منها وبقولها فى ودنها
انا : - زوبرى اللى مش بيحاسب اعمله ايه بس
مشيرة تضحك هههههه
انا بقرب من مشيرة وبحضنها وببوسها فى خدودها وكان محمد فى الوقت ده بدا يفوق وشافنى وانا ببوس امه
انا : - صباح الفل يا مشمشتى
مشيرة : - قوم يا واد يا محمد بقى صح النوم يا كسلان كل ده نوم
انا : - اه يا حبيبتى تعبانين بقى
مشيرة : - تحوتى روح صحى بطة لو سمحت
انا : - حاضر يا حبيبتى
وانا ماشى ببعبص مشيرة فى طيزها ومحمد مش شافنى
نظرت الى مشيرة وابتسمت
وانا ماشى بقول لنفسى لازم انيكك بقى خلاص مش قادر بجد ولازم كمان انيكك قدام ابنك الخول المعرص ده
روحت على اوضة بطة ودخلت وكانت بطة لسه نونو 9 سنين لابسه بجامة من فوف فيها 3 زراير والبنطلون للركبه كده
كانت بطة نايمة فى نوم عميق جدا وكانت بتحلم كمان
حطيت ايدى على جسم بطة علشان اصحيها
انا : - يلا يا بطة اصحى يا حبيبتى
وبحرك جسمها وايدى بتلمس حته من صدرها النونو خالص
كانت بطة بتحلم وبتقول
بطة : - مممممم ايه يا دكتور كفاية مش عاوزه دوا ولاحقن
كان زوبرى واقف من امها مشمش واللى بتعمله معايه وكان زوبرى قريب من جسمها لقيت زوبرى لزق فيها وهى نايمة
انا : - ايه يا بطة انتى بتحلمى يا حبيبتى
وايدى جت على بزازها اللى كانت لسه بتنبت بزازها نونو خالص اصغر من الليمونة بطة صحيت وفاقت وهى مخضوضة علشان ايدى على بزازها
بطة : - تحتمس ايه ده فى ايه
انا : - مش فى حاجة يا حبيبتى بصحيكى صباح النور
بطة : - صباح النور يا تحوتى ازيك
كنت بعدت ايدى من بزازها
انا : - ايه مالك يا حبيبتى اتخضيتى كده ليه
بطة : - لا ابدا بس مش متعودة انك تصحينى
انا : - لا اتعودى بقى انا احتمال اصحيكى كل يوم
بطة : - ده يبقى احلى صبح يا حبيبى ماشى يا تحوتى
انا : - ايه بقى حكاية الدكتور ده اللى كنتى بتحلمى بيه وبتقولوا مش عاوزه دوا ولا حقن ؟
بطة : - اه ده دكتور رخم وغلس كان عاوز يدينى دوا وحقنة
انا : - هههههههه
بطة : - بتضحك على يا تحتمس ماشى يا تحتمس
انا : - انا بكره لما هبقى دكتور مش هديكى غير حقنة واحدة وبس ( وكانت نيتى على زوبرى وهى عيلة صغيرة اكيد مش هتفهمها )
بطة : - انت عاوز تطلع دكتور علشان تدينى حقنة لا بخاف منها
انا : - هههههههه مش تخافى هدهالك بالراحه اه عاوز اطلع دكتور للستات وبس هههههه
بطة : - تحتمس حسام وحشنى اوى بجد نفسى اشوف اوى ليه مش خليته يقعد معنا هنا
ساعتها حسيت بحبها لحسام اخويه وصعبت على اوى وقولت
انا : - مش تزعلى نفسك يا بطة اعتبرينى حسام ما انا اخوه برده واى حاجة عاوزها قوليها بس انتى امرى وانا هعملهالك
بطة : - بس انت كبير ومخك مش زى مخنا
انا احط ايدى على كتف بطة واحضنها واقول
انا : - انا حسام بالضبط وهلعب معاكى زيه
بطة : - لما نشوف شكلك كده هتطلع زى الدكتور اللى كان فى الحلم كده
انا : - ليه كان بيعمل فيكى ايه ؟
بطة : - كان بيدينى حقنة وكانت ايده ناشفة اوى وكمان الدوا كان طعمة وحش اوى
انا بحضن بطة تانى والمرة ده اوى وايدى بقت على ظهرها وبدعك ايدى على ظهرها طالع نازل علشان اطمنها بس للاسف ايدى نزلت لتحت فلمست طيزها وحسست عليها
كانت بطة انبسطت ودخلت فى حضنى بس لما ايدى جت على طيزها قالت
بطة : - ايه ده يا تحوتى ده ايدك
انا : - اه ايدى يا حبيبتى( حبيت اغير الموضوع علشان مش تركز انى حسست على طيزها رحت قولت ) واى وقت عاوزنى العب معاكى فيه قوليلى ونلعب سوا فى اوضتك براحتنا
بطة : - مش عيب كده يا تحتمس ماما قالتى محدش يلمسك هنا غير الدكتور اللى بيعالجك
انا : - ههههههههه ماما قالتلك كده طب ما انا هبقى دكتور ومش تقولى لماما
روحت حطيت ايدى تانى على طيزها وبحسس تانى وبقول
انا : - بكره يا بطة هتكبرى وانتى هتفهمى وانا هفهمك كل حاجة واى حاجة عاوزها مش تسالى مشمش اسالينى انا ماشى
بطة : - بس يا تحتمس انت مش بقيت لسه دكتور وليه مش اقول لماما انا بقولها كل حاجة
انا : - لما اكبر هدخل كلية الطب وهبقى دكتور والحاجات اللى هعملها معاكى واللعب بينى وبينك مش تقوليله لماما هو انتى كنتى بتقولى لمامتك على لعبك مع حسام والحاجات اللى بتحصل بينك وبينه
بطة : - لا كنت بتكسف اقولها على الحاجات اللى بتحصل بينى وبين حسام
انا : - ههههههههه ليه هو حسام كان بيعمل ايه معاكى كان بيبوسك وبيضحك ولا ايه ؟
بطة : - اششششش اسكت لحسن ماما تسمع حاجة انت عرفت منين ؟
انا : - هههههه معقولة حسام كان بيعمل معاكى كده وانا اللى كنت بقول عليكى عيلة صغيرة ومفعوصة لسه
سكتت بطة ونظرت الى الارض
روحت حطيت ايدى على ذقنها ورفعت وشها علشان تبص فى عيونى
انا : - لو عاوزه اى حاجة من اللى حسام كان بيعملها معاكى انا جاهز
بطة : ممممم لا طبعا مستحيل
روحت قومت بطة من على السرير ووقفت قدامى وقربت منها ولزقت زوبرى فى جسمها وكان زوبرى يدوب واصل عند نص بطنها وشفايفى بتقرب من شفايف بطة وكنت عاوز ابوسها
بطة : - لالا يا تحتمس مستحيل ابعد ابعد اتجوز اتنين ازاى ؟
انا : - ههههه تتجوزى اتنين ازاى هو حسام اتجوزك كمان ؟
بطة : - امممممم اه
انا : - ههههههههه اتجوزك ازاى بقى وعمل ايه معاكى ؟
بطة : - ماما قالتى مدام حد باسك فى بقك يبقى جوزك وحسام باسنى فى بقى فبقى جوزى
انا : - هههههههه لا طبعا ماما ضحكت عليكى يا بطة علشان تعرفك الحقيقة علشان انتى لسه صغيرة
بطة : - لا انا كبيرة وفاهمة ومش تقولى صغيرة ده تانى بس ازاى يعنى ماما تضحك على وليه
انا : -ماشى يا ست الكبيرة بس لازم تعرفى مش البوس بس يابطة فى حاجات كتير اوى لازم تتعمل علشان اتنين يتجوزوا بعض هبقى اعرفك عليها بعدين مش وقته بقى
بطة : - ااامممممم بس على الاقل البوس من ضمن الحاجات
انا : - هههههههه اه من ضمنها بس فى حاجات كتير اوى بعد البوس
بطة : - طب ممكن متقولش لماما حاجة لو سمحت
انا : - طبعا مش هقولها حاجة يا بطة
تبتسم بطة وتنظر الى تقول
بطة : - مرسيه يا تحوتى
انا : - العفو يا بطة
وبقرب من بطة وبخدها فى حضنى وببوسها فى خدها وبحسس على ظهرها تانى
كانت بطة بتحضنى كانى زى اخوها
انا : - اظاهر حسام وحشك اوى يا بطة
بطة : - اه يا تحوتى وحشنى اوى
انا : - يبختك يا حسام فى حد بيحبك هنا اوى على العموم انا هبقى اقوله لما يكلمنى فى الفون انك وحشتيه اوى
تضحك بطة وتنكسف وتنظر فى الارض
انا : - خلاص يابطة انا اخو حسام وزيه بالضبط فى كل حاجة لو عاوزه حاجة منه انا هعملها
بطة : - اممممم لا ياتحتمس مينفعش كده هخون حسام
انا : - تخونى ايه يا بطة انتى فاكرة ان حسام جوزك لا طبعا مش جوزك الواحد علشان يتجوز بيعمل حاجات كتير وبيجيب شقة وعفش ويتجوز عند ماذون
بطة : - اممممم اه انا حاسه انى هخلف منه اصلا
انا : - حاسه بايه
( كنت مندش جدا من كلام بطة ده عيلة مفعوصة يطلع منها كل ده وازاى حصل حاجة بينها وبين حسام وايه هى )
بطة : - حاسه ان بطنى وجعانى ومكركبه وان فى بيبى جوه
انا : - ليه هو حسام عمل ايه معاكى بالضبط احكيلى
بطة : - لا مش هقدر بتكسف
انا : - انا تحتمس هتتكسفى منى
وبحضن بطة اوى
انا : - قولى يابطة انتى حبيبتى حسام عمل ايه
بطة : - قلعنى وشاف كل جسمى من غير هدوم ونمنا فى حضن بعض وباسنى فى بقى وفى جسمى
انا كنت مندهش جدا من اللى بسمعه ده كله معقولة ده كله يطلع من حسام وبطة لسه مش وصلوا لكده المفروض
انا : - اووووووف بقى حسام عمل كل ده وايه تانى
بطة : - وكشف على كل حته فيه
انا بحضن بطة اوى وبحسس على جسمها اوى مع انها كانت لسه صغيرة بس مش عارف ازاى هجت عليها وزوبرى وقف من كلامها
بطة : - اه يا تحتمس بتوجعنى كده
روحت حطيت ايدى على طيزها وبحسس عليها وببعبصها فيها
بطة كانت نسخة من امها مشيرة بس على صغير وانا بعمل كده قولت بكره بطة ده تكبر وتبقى احلى كمان من امها احسن حاجة اعمل معاها واحنا صغيرين علشان تتربى على ايدى وكمان لو شافتنى وانا بنيك امها تسكت مش تقول حاجة
بطة : - بتعمل ايه يا تحتمس
انا : - هعمل زى ما حسام ما عمل معاكى
وبدات ابعبص طيزها اوى اوى اوى وزوبرى وقف عليها
بطة : - تحتمس لا لا يا تحتمس مش هخون حسام لا
سكت وقولت اجبها من ناحيه تانيه
انا : - طب تعالى ورينى بطنك مش كنتى بتقولى ان بطنك وجعاكى ارفعى ورينى وبرفعلك البيجامة
بطة : - اوريك ازاى يا تحتمس بتكسف
انا : - انا هبقى دكتور مش تتكسفى انا هكشف عليكى مش فى كسوف بقى
بطة : - يووووووه يا تحتمس لما تبقى وماما لو عرفت هتقطعنى
انا : - ومين قال انى هقول لمامتك
بطة : - افرض دخلت علينا دلوقتى
انا : - مش تخافى مش هتدخل امك مش فاضية دلوقتى ولو انا هقول لمامتك حاجة كنت قولتلها ان حسام باسك
بطة : - هس هس وطى صوتك ارجوك
انا : - طب يلا نامى على السرير
وفعلا بطة نامت وانا لزقت زوبرى فى جسمها ورفعت البيجامة وحطيت ايدى على بطنها وبحسس عليها وبقول
انا : - هنا الوجع يا بطة
بطة : - لا
انا احسس اكتر واطلع بايدى فوق شوية على بزازها النونو
بطة : - تحتمس بتطلع فوق ليه
انا : - يمكن الوجع هنا وبمسك بزازك وبدعكها بشويش
كانت حلمتها لسه نونه خالص ومش كبرت بس كنت عاوز اخليها تحبنى وتسبنى اعمل اللى انا عاوزه من صغرها علشان لما تكبر تبقى عادى معايه
بطة : - امممم اه تحتمس بتعمل ايه
انا : - ايه يا بطة بكشف عليكى مش تخافى
وقعدت احسس على بزازها وادعكهم شوية براحتى وبحسس على بطنها لحد ما قولت فى نفسى كفايه كده علشان البت لسه صغير
انا : - مش فى حاجة يا بطة قومى مش تخافى يا حبيبتى
يوم تانى بقى هبقى اجيب العدة بتعتى واكشف عليكى وقت تانى علشان مامتك فى المطبخ ومحمد صحى كمان
وسمعنا صوت من بره
مشيرة : - يلا يا ولاد تعالوا بقى عاوزكوا
خرجنا بعد ما بطة عدلت هدومها وروحنا لمشيرة
انا : - ايه يا مششمتى عاوزه ايه
مشيرة : - انا زهقانة يلا ناخد معانا سندوتشان ونروح نتفسح شوية فى النادى اللى على البحر
احنا من اسكندرية وعايشين هناك بس مش بنحب نروح البحر فى الصيف علشان الدنيا بتبقى زحمة اوى بس النادى ده على البحر ومحدش بيدخل غير الناس اللى مشتركين فيه ولو حد عاوز يدخل بيدفع فلوس كتير علشان المكان مش يبقى زحمة لانه مكان راقى وشيك وطه انت حالته المادية كويسة ويقدر يشتر فيه بحكم عمله فى السياحة
انا : - اه فكرة حلوة اوى يا مشمش انا هدخل اغير ونروح النادى
بطة : - وانا كمان
كان محمد فى اوضه
مشيرة : - قول لمحمد يلبس علشان مش نتاخر وكل واحد يجيب المايوه بتاعه
ذهبت الى محمد قولتله ولابسنا هدومنا وجبنا المابوهات بتعتنا ونزلنا وكانت مشيرة لابسه جيبة على الركبة بالضبط كده وبلوزة وكانت بطة تلبس سلوبيت على الركبه او فوقيها بشوية وركبنا تاكسى كان محمد عاوز يركب ورا مع امه واخته
انا : - لا يا محمد اركب انت قدام وسبنى ورا
وقربت من ودنه وقولته فى ودنه
انا : - ايه نسيت انى متراهن معاك ولا مش عاوزنى انيك امك
نظر محمد الى وعليه علامات الدهشة والهيجان
ركب محمد جنب السواق وانا ركبت ورا مع مشيرة وبطة وكانت بطة قاعدة بينى وبين مشيرة ولزقه فى رجلى وانا ببص على رجلين مشيرة لحد ما وصلنا النادى ودخلنا
واخدت مشيرة بطة واخدت الشنطة اللى فيها المايوه بتعها هى وبطة وراحت تغير فى مكان المخصص للستات وانا ومحمد روحنا وغيرنا فى مكان الرجالة وكنت انا ومحمد لوحدنا المكان كان رايق ومش فى حد كتير ومحمد كان هايج من كلامى على امه
دخلنا وكانت عبارة عن غرف صغيرة وكل غرفة عليها ستارة دخلت وبدات اقلع لحد ما بقيت ملط وجبت الشورت بتاعى وولبسته وكمان محمد كان خلص لقيت محمد خرج ببصلى اوى وببص على زوبرى
محمد مسك ايدى وقالى
محمد : - تعالى عاوزك
ودخلنا ورا الستارة راح منزل محمد الشورت بتاعى وطلع زوبرى وقعدت يبوسه اوى اوى
محمد : - زوبرك وحشنى اوى يا حبيبى يا تحوتى
انا : - اااااااااااه يا كسمك بالراحه انت هتاكله سنانك يا خول يا معرص
محمد : - اصله واحشنى اوى اوى ونفسى ينكنى اوى
انا : - لا يا كسمك مش هينفع انيكك هنا لما نروح البيت لحسن تفضحنا هنا انا لو كده ممكن انيك امك هنا مش انيكك انت
محمد : - ااااااااااااح اووووووف نكها يا تحوتى نيك امى مشمش
انا : - هنيك امك يا كسمك وهوريك كل حاجة وانا بنيك امك
كفايه كده بقى يا عرص ودخلت زوبرى يلا علشان نطلع لحسن حد يدخل علينا
خرجنا وقعدنا على تربيزة قريبة من البحر وجت مشيرة وبطة
كانت مشيرة لابسه بدله سباحة لونها اسود عبارة عن بنطلون استرتش وتى شيرت بنص كم وكانت بطة لابسه مايوه بكينى قطعة واحدة ورجليها باينه وظهرها باين ما هى عيلة بقى لسه
انا لما شوفت مشيرة وهى جايه فولت لمحمد
انا : - مش عاوزك تتكلم ولا تقول اى حاجة تحرج بيها امك النهاردة خالص اللى اقوله او اعمله مش عاوزك ولا تبص وتنح ولا تقول ولا كلمة ماشى ياخول
محمد : - حاضر يا حبى خد راحت خالص
جت مشيرة وانا ببصلها وعينى عاوزه تاكلها
انا : - ايه الجمال كله كله يا مشمشتى انا مقدرش على كل ده
مشيرة : - يا واد يا تحتمس بطل بكش بقى شوف يا محمد صاحبك بيعاكسنى
محمد بيقول لنفسه بيعاكسك ايه ده عاوز ينكك ياماما وينظر الى امه ويقول ليك حق يا تحتمس تهيج عليها شعرها الاصفر ده وعيونها العسلية وبيضها الحلو ده وبزازها الجامد ده اللى هتفرتك ال تى شيرت ولا رجليها اوووف ولا طيزها المدورة الحلوة ده
مشيرة : - ايه يا محمد هتسيب تحتمس يعاكس امك كده قدامك مش هتقوله حاجة
محمد : - براحته يا ماما بصراحة هو عنده حق فى كل كلمة قالها علشان انتى جميلة اوى يا ماما
مشيرة : - هههههههه بجد انا جميلة فى نظرك يا محمد
محمد : - طبعا يا ماما ومش فى نظرى وبس فى نظر تحتمس كمان وفى نظر كل راجل يشوفك
مشيرة : - هههههههههه يعنى كمان عاوز الرجاله كلها تعاكسنى مش تحتمس وبس
محمد : - هههههه كفايه دلوقتى تحتمس
انا مسكت ايد مشيرة وبوستها قدام محمد وبطة
انا : - شوفتى بقى كان عندى حق انى اعاكسك علشان مش فى ست هنا اجمل منك
مشيرة تضحك وتجلس وتقلع الشبشب وتضع قدم فوق الاخرى وانا انظر الى رجليها الحلوة وكان البنطلون تحت الركبة بشوية صغيرين ورجليها البيضة باينة وصوابع رجليها حلوة اوى بالمنكير الاحمر
بطة : - انا هنزل الميه يا ماما
مشيرة : - قوم يا محمد يا حبيبى انزل مع اختك يلا
محمد : - يلا ياتحتمس مش هتيجى
اغمز لمحمد من غير ما حد يشوفنى
انا : - روح انت يا محمد انا هنزل كمان شوية
محمد يقوم وياخد بطة وينزلوا
انا : - وحشتينى اوى يا مشمشتى
مشيرة : - ياواد بطل بكش بقى هو انا سبتك علشان اوحشك ما انا معاك اهو من اول ما صحيت من النوم
انا : - انا اقصد وحشنى اللى كنا بنعمله الصبح سوا
مشيرة : - انت مش هتسكت غير لما تفضحنى كده
انا : - انا بحبك وعاوزك اوى يا مشمش
مسكت ايد مشيرة وبحسس عليها وهى كانت قاعدة جنبى فى الكرسى وببص فى عيونها
انا : - انا عاوزك لوحدك فى الشقة يا مشمش متيجى نسيب محمد وبطة هنا ونروح ونرجع كمان ساعتين كده
مشيرة : - انت اتجننت يا تحوتى ولا ايه اسيب ولادى هنا علشان حد يغرق ولا حد يحصله حاجة
انا : - طب اعمل ايه عاوزك يا حبيبتى بجد نفسى اخد راحتى معاكى اوى
مشيرة : - طب ماشى بس مش دلوقتى قوم انزل اميه العب مع محمد وبطة
انا : - لا مش هنزل غير معاكى ومش هلعب غير معاكى
مشيرة : - لا انا مش متعودة انزل الميه غير مع طاطا جوزى انا هتمشى شوية بس على البحر وابل رجلى مش اكتر من كده
انا : - هو مش طاطا قالك انى راجل البيت وانا قولتلك انى رجلك ودكرك لازم تسمعى كلامى
مشيرة نظرت الى وهى مبتسمة وفرحانة بكلامى ولكنها تحاول ان تدارى هذه الفرحة
مشيرة : - طب قوم العب مع محمد وبطة وانا هنزل كمان شوية
انا : - ماشى انا هروح وفكرى بقى بجد عاوزك لوحدك فى الشقة
روحت نزلت البحر مع محمد وبطة نلعب شوية
ومشيرة تنظر الينا والى البحر وتتكلم فى نفسها وتفكر
وضميرها بيقولها ايه يا مشيرة خلاص هتخلى تحتمس ينكك حقيقى ده قد ابنك اعقلى وفكرى كويس لو تحتمس ناكك مرة مش هيسبك خالص وانتى كمان مش هتقدرى تستغنى عنه وعن زوبره
وفى المقابل كان شيطان شهوتها يتكلم ويقول خليه ينكك يامشمش الواد زوبره حلو وكبير وكمان لبنه لسه بخيره ومليان رجولة وشباب
تانى حاجة مخلاص انتى مصيتى زوبره وشافك ملط ولحس كسك مش هينفع بعد ده كله تقوليله لا تانى وكمان جوزك العرص ده هو اللى خلاكى تهيجى اكتر عاليه وبيشجعك ان تحتمس ينكك يبقى خلاص خليه ينكك حاولى تودى الولاد عند حد وتخلى تحتمس ينكك النهاردة وفعلا مشيرة اتخدت قرارها ان تحتمس هينكها النهاردة
انا كنت فى الميه بلعب مع محمد وبطة وكل شوية محمد يمسك زوبرى وانا ابعبصه من تحت الميه من غير ما بطة تاخد بالها وكل شوية اشيل بطة واحدفها فى الميه بنلعب واجى من ورا الزق زوبرى فى طيزها وكان زوبرى وقف من محمد وكمان كنت بحسس على طيزها وهى كانت ساكته عادى
زهقت قولت اطلع اشوف مشيرة
انا : - انا طالع هتيجوا ولا قاعدين
محمد : - لا انا هقعد شوية انا وبطة
مشيت طلعت لقيت مشيرة بتبصلى ومش بتبص على اى حد تانى وانا جى عليها وانا ببصلها لحد ما وصلت وهى مسكت الفوطة وقامت بتغطينى بيها ومسكت ايدها وهى بتحط الفوطة على ظهرى وقعدت وانا قعدت جنبها
انا : - شكرا يا حبيبتى ايه الحب والحنيه ده كلها
مشيرة : - هههههه ايه انت عندك شك انى مش بحبك يا تحوتى ولا بخاف عليك
انا : - لا طبعا يا حبيبتى عارف انك بتحبينى وبتخافى على
مشيرة : - زى محمد وبطة طبعا
انا : - لا طبعا انا خلاص عشيقك ولازم ابقى معاكى لوحدينا النهاردة ايه رايك انام فى شقتى النهاردة وانتى بعد ما محمد وبطة يناموا تجيلى
مشيرة : - لا طبعا انت مجنون بس عندى حاجة حلوة ليك
انا : - ايه هى يا حبيبتى قولى
مشيرة : - لا ده مفاجاة بقى هقولك عليها كمان شوية
انا : - طب انا جعت فين السندوتشات
مشيرة طلعت الاكل وقعدت اكل لحد ما محمد وبطة طلعوا واكلنا وبعد الاكل
انا : - يلا بقى يا مشمش انزلى معايه الميه
مشيرة : - مش ليه نفس خليها وقت تانى
انا قومت ومسكت مشيرة من ايدها وشدتها
انا : - لا يلا
وفعلا قامت مشيرة وقامت بطة علشان تنزل معانا
انا : - خليك بقى انت هنا يا محمد جنب الحاجات لحسن تتسرق
وانا كنت بعمز لمحمد
محمد : - حاضر يا تحوتى
ومشيت وانا ماسك مشيرة من ايد والناحيه التانيه كنت ماسك بطة
كنت فرحان اوى ان مشيرة هتنزل معايه الميه
لحد ما نزلنا الميه انا كنت بعرف اعوم طبعا وكمان مشيرة بس كانت بطة لسه بتتعلم العوم وكنت انا دايما جنب مشيرة وبحسس على طيزها وببعبصها فى الميه من غير ما بطة تاخد بالها وكانت بطة عاوزه تتعلم السباحة وانا كنت بساعدها
كنت بنيم بطة على الميه واشيلها بايدى وايدى من تحت بتحسس على طيزها وظهرها
وفى مرة وانا بعمل كده بطة شرقت وقعدت تكح اوى
مشيرة : - يا حبيبتى بالراحه على مهلك مش كده بس بقى يا تحتمس كفايه مش تنيمها تانى على ظهرها
مشيرة : - اخرجى يلا يا بطة اقعدى بره شوية ونشفى جسمك
خرجت بطة وتركتنى مع مشيرة مش عارف هل مشيرة كانت متعمدة تخرج بطة علشان نبقى انا وهى لوحدينا ولا علشان خايفة عليها
بعد ما بطة خرجت نظرت الى مشيرة وقالت
مشيرة : - ايه رايك تحب نتسابق انا وانتى
انا : - مش عاوز اتسابق معاكى عاوز العب فيكى عاوز اروح شقتك ونكون لوحدينا
مشيرة : - طب نتسابق ولو كسبتنى هخليك تعمل كل اللى فى بالك وهكون انا وانت فى فى الشقة لوحدبنا
انا : - بجد يا مشمش
مشيرة : - اه بجد يا روح مشمش هى ده المفاجاة اللى قولتلك عليها بس لازم الاول تكسبنى شايف البرميل الى هناك ده هنروح لحد عنده ونرجع
انا : - ماشى بس لو انتى اللى كسبتى مش هنروح الشقة لوحدينا يعنى
مشيرة : - امممممم لا مش هنروح لانك لازم تكسب وتورينى قوتك وتورينى انا غاليه عليك ولا لا ؟
انا : - ماشى يا حبيبتى هتشوفى
وفعلا بدانا سباق ومشيرة وانا بنعوم وانا عمال اعوم واحاول اسبقها لحد ما روحنا عند البرميل وكنا ماشيين جنب بعض وبدنا نرجع وانا بدات اسبقها بشوية بسيطة وشديت وسبتقها بس حسيت ان مشيرة خفت سرعتها وكانها عاوزنى اكسبها علشان نروح الشقة لوحدينا
وفعلا عديتها بكذا متر ووصلت للمكان اللى كنا فيه وانا كسبت وكنت فرحان اوى ومبسوط اوى اوى
ومشيرة جتلى وهى فرحانة ومبسوطة اكتر منى مع انها خسرت بس كانت من جواها عاوزنى اكسب
انا : خلاص يا حبيبتى مش فى اعذار تانى انا كسبتك اهو
مشيرة : - ماشى يا تحوتى بص بقى انت لما تخرج هتقول انك هتروح تزور خالتك واحتمال تبات عندها وانا اقولك ماشى امشى يا حبيبى وانا هاخد محمد وبطة وهروح عند اختى مارينا وهناك هسيب بطة ومحمد لاختى وهتحجج باى حاجة وهرجع على الشقة وهبات لوحدى وطبعا انت هتكون معايه يا حبيبى
انا : - ماشى يا مشمشتى انا موافق وحضنتها جامد اوى وانا فى الميه وزوبرى لزق فى كسها وايدى حسست على طيزها
مشيرة : - بس بقى خلى شوية لحد بالليل والناس كمان هنا
وكان محمد كل ده بيبص علينا وشايف كل حاجة بتحصل
انا : - ماشى يلا نخرج يا حبيبتى
وفعلا خرجنا من الميه وقعدنا شوية وبدانا ننفذ الخطة
انا : - انا هقوم البس يا مشمش وهروح ازور خالتى وهبات عندها النهاردة علشان وحشتنى اوى
مشيرة : - ماشى يا حبيبى روح ايه رايكم ياولاد احنا نروح نسلم على خالتكم مارينا احنا كمان (مارينا اخت مشيرة اصغر منها عندها 29 سنة وهى بيضة جدا وقصيرة اقصر من مشيرة وطيزها مدورة وحلوة بس طيزها اكبر من مشيرة وبزازها قريبة من بزاز مشيرة كده وعندها ولد صغير عنده سنتين اسمه جون بطة ومحمد بيحبوا يلعبوا معاه اوى )
بطة : - اه يا ماما خالتوا وحشتنا اوى وكمان جون ابنها وحشنا اوى
محمد كان متعجب من اللى بيحصل وكان مستغرب ليه انا همشى واسيبهم اروح عند خالتى كان محمد عاوزنى انيكه بالليل وزعل طبعا بس مش قدر يعترض انا مشيت وروحت البيت ودخلت شقة مشيرة كنت خلاص بقى واحد من البيت وبقى معايه نسخة دخلت وغيرت هدومى وروحت جبت شريط الفيديو الاحمر اللى كان طه بيفرج عاليه مع مشيرة وقعدت اتفرج عاليه علشان مش كنت شايف الترجمة كويس وفعلا طلع فيلم ابن متناكة فاجر اوى وهجت اوى وزوبرى واقف بس مش رضيت انزلهم علشان عاوز اوفر اللبن لمشيرة
وشوية لقيت تليفون البيت رن كانت مشيرة بتتصل بيه
قعدت متردد ارد ولا لا لحد ما قررت ارد
مشيرة : - الو ايوة يا تحوتى
وكانت بتتكلم بصوت واطىء علشان محدش عند مارينا اختها يسمعها
انا : - ايه يا حبيبتى وحشتينى اوى يلا بقى هتيجى امتى ؟
مشيرة : - احنا هنتغدى وهقعد كده لحد الساعة 6 وهاجى انت لو عاوز تتغدى الاكل عندك فى الثلاجة بس مش تاكل كتير علشان هجبلك عشا معايه ونام شوية علشان تقدر تسهر ولا ناوى تنام بدرى النهاردة
انا : - ههههههههه لا يا حبيبتى هسهر لحد الصبح وهطبق كمان تعالى انتى بس
مشيرة : - ماشى يا تحوتى لما نشوف باى
انا : - باى يا حبيبتى
قفلت مع مشيرة وكانتا لساعة 4 كده روحت قومت واكلت ودخلت على سرير مشيرة ونمت فوقه وكان زوبرى واقف اوى وكانت مشيرة معلقة صورة ليها كبيرة متعلقة قدام السرير يعنى اى حد قاعد فوق السرير هيلاقى الصورة فى وشه قعدت ابص للصورة والعب فى زوبرى لحد ما نمت
ومشيرة قدرت تهرب من بطة و محمد واشترت اكله سمك وجمبرى وجت على البيت ودخلت وكنت لسه نايم مش رضيت تصحينى وقعدت تقلع هدومها قدامى وانا نايم لحد ما بقت ملط وراحت دخلت الحمام وملت البانيو ميه وقعدت فيها بتستحمى علشان الجو حر وقعدت وغمضت عنيها وبدات تفتكر اللى حصل بينا واخر مرة الصبح لما زنقتها على السلم وقعدت امص فى بزازها وهى بدات تهيج وتحسس على بزازها بشويش وهاجت اوى اكتر لما تخيلت انى بنيكها قدام جوزها فتحت عنيها ومش رضيت تعمل حاجة تانى قامت شطفت نفسها ولبست البورنوس وخرجت ودخلت اوضتها وانا كنت لسه نايم نشفت نفسها كويس وراحت قلعت البورنوس وبقت ملط وهى عامله تبص على وعلى زوبرى اللى واقف فى الشورت وانا نايم
مسكت زجاجة البرفان بتعتها وقعدت تحط على نفسها ورقابتها وعلى تحت باطها ورشت كمان على كسها بعد كده قعدت تسرح شعرها قدام المرايه لحد ما عملته وبدات تحط ميك اب كامل وروج وبودرة لحد ما خلصت كل ده وهى ملط كانت الساعة بقت 8 كده وهى كانت منورة لمبة الاوضه بتعتها وانا بتحرك على السرير فتحت عينى وشوفت مشيرة وهى ملط وواقفة قدام المرايه انا قولت انا بحلم ولا ده حقيقى معقولة مشيرة جت من بره وقلعت ملط وانا مش حسيت بيها كانت مشيرة مش واخده بالها انى صحيت وكنت انظر الى طيزها الجميلة المدورة المشدودة
انا : - انتى جيتى يا حبيبتى من امتى ؟
التفت الى مشيرة وهى ملط
مشيرة : - ههههههه بقالى ساعة وانت نايم ولا انت هنا ده انا جيت واستحميت وانت برده لسه نايم ده لو حرامى دخل يسرقنا هيسرق ويمشى وانت مش هتحس بيه ايه كل النوم شكلك تعبان اوى وهتنام بدرى
انا قومت وروحت عندها وحنتضها اوى اوى اوى من ورا ولزقت زوبرى فى طيزها ومسكت بزازها بايدى الاتنين وعمال ابوسها فى رقابتها وكتفها
انا : - هنشوف مين فينا اللى هينام قبل التانى ياحبيبتى
كان زوبرى وقف وراشق فى طيزها
مشيرة : - هههههه ايه هو زوبرك ده على طول واقف كده مش بينام خالص
انا : - اول ما زوبرى بيشوفك بيقف ثم ايه انتى هتقرى بقى من اولها انتى عاوزه ينام يعنى زى طاطا جوزك
مشيرة : - هههههه انت بقيت قليل الادب اوى يا تحوتى ثم انت عرفت منين ان طاطا زوبره مش بيقف طبعا زوبره بيقف
انا كل ده عمال ابوسها واحرك زوبرى على طيزها وادعك بزازها وامسك الحلمات افركها وهيجتنى اوى بجد
انا : - ههههههههه عارف انه بيقف بس مش بيبقى واقف على طوال زى زوبرى كده صح ولا لا يا مشمشتى
مشيرة : - طب اوعى كده لسه بعمل حاجات مش هنعمل حاجة دلوقتى
انا : - لا طبعا هعمل دلوقتى انا مش قادر عاوزك اوى
مشيرة : - هههههه وانا كمان عاوزك اوى بس اقعد على السرير هنا وسبنى بس اخلص اللى بعمله والبس ونبدا
ومسكتنى مشيرة وقعدتنى على السرير وراحت على المراية ورجعت تكمل اللى بتعمله وانا عينى على طيزها وعلى بزازها وماسك زوبرى عمال ادعك فيه من فوق البوكسر ومشيرة بتبصلى من المرايه وبتقولى
مشيرة : - شايفك يا قليل الادب بطل بص ولعب فى المجرم اللى واقف ده واصبر مش قادر تصبر خمس دقايق
انا : - طبعا مش قادر اصبر حتى ثانية
وفكرت فى حاجة روحت قومت وفتحت دولاب مشيرة اللى اول مرة افتحه وقعدت اتفرج على قمصان النوم واطلع واحد واحد واشوف بره الدولاب مشيرة كانت خلصت الميك اب وجت وقفت من ورايه وحضنتى وهى ملط وبزازها لزقت اوى فى ظهرى
مشيرة : - ايه يا حبيبى انى واحد عجبك فيهم ؟
انا : - كلهم حلوين اوى يا حبيبتى
وكملت لحد ما قليت قميص نوم لونه احمر وقصير اوى وشفاف خالص وكمان كل ظهره باين وبتربط برباط على الرقبة كده
طلعته وعجبنى اوى
انا : - خدى ده البسيه يا مشمش
مشيرة : - ههههههههه ذوقك حلو اوى يا تحوتى ده طاطا بيحب اوى قميص النوم ده
وبدات مشيرة تلبس قميص النوم ولبسته قدام المراية وانا وراها
مشيرة : - خد يا حبيبى اربط الرباط ده
انا كنت متوتر جدا برده اول مرة ليه انيك ست ومش اى ست ده مشيرة مشمش حلم وحب حياتى اللى كنت اتمنى ابوسها واحضنها وبس
واهى واقفة قدامى ملط وبتلبسلى قميص نوم كمان انا منقيه مشيرة ده مش انا بس اللى نفسى انيكها اعتقد اى راجل بجد لازم يشوفها اكيد هيقعد يبصلها طول ما هو شايفها واكيد زوبره هيقف عليها ويتمنى ينكها حتى ولو فى الخيال وبس
مسكت الرباط وبربطه وكان باين على ايدى رعشة بسيطة ومشيرة حست بكده
مشيرة : - ايه يا حبيبى مالك مش عارف تربط حته رباط اومال هتعمل ايه كمان شوية مش هتعرف برده ولا ايه
كلام مشيرة جى على رجولتى وفحولتى وخلانى اتجرا ومش اخاف ولا اتوتر علشان اوريها انى راجل مش راجل وبس لا انا الراجل اللى هى بتحلم بيه انا ارجل من جوزها نفسه
روحت ربطت الرباط وخلصته
مشيرة : - ايوة كده يا حبيبى
ومسكت مشيرة اندر صغير جدا كان فتلة كان متعلق على شماعة القميص ولم اعرف ما هذا الا عندما شاهدت مشيرة بتمسكه وبتلبسه ودخلت الفتله من ورا كلها فى طيزها الجميلة ومن قدام غاصت فى كسها الابيض الناعم
روحت لفيت مشيرة وخدتها فى حضنى اوى اوى اوى
وبدات ابوسها فى شفايفها واحسس على كل جته فى جسمها ايدى بتحسس على اللى تقدر تطوله من جسمها الابيض الناعم اللى زى جلد الاطفال ناعم اوى وبدات ابوس مشيرة فى فمها
ووضعت شفايفى على شفايف مشيرة اللى عليها الروج الاحمر الجميل اللى مزودها جمالا على جمال وببوسها جامد شوية وانا عمال ابعبصها جامد اوى فى طيزها ابعدتنى مشيرة عنها ونظرت الى بنظرة حب وحنيه وبتقولى
مشيرة : - بص بقى يا حبيبى انت لسه عيل صغير وفى حاجات هتحصل دلوقتى اول مرة هتشوفها واول مرة هتعملها فى حياتك علشان كده عاوزه اقولك تسمع كلامى فى اللى هقوله علشان تتعلم اللى اقول تعمله تعمله بالراحه يبقى بالراحه جامد يبقى جامد يعنى تسمع كلامى فى كل اللى اقوله
(كانت مشيرة فى نفسها عاوزه تعلمنى كل حاجة عن الجنس قبل ما نبدا حاجة علشان ابقى استاذ جنس مش زى جوزها وعلشان مش اعمل حاجة غلط وكمان ابقى تحت ايدها واسمع كلامها كانت عاوزه تسيطر على علشان مش افضحها او اعمل حاجة تزعلها )
انا : - هههههههههه ليه هو انتى مدرسة يعنى هتعلمينى
مشيرة : - اه مدرسة ليك لوحدك ايه مش انفع مدرسة
ووقفت مشيرة ووضعت يدها اليمنى فى وسطها وهى تنظر الى
انا : - لا طبعا ده انتى تنفعى اوى ده انتى احلى واجمل مدرسة شوفتها فى حياتى
مشيرة : - بص بقى اقعد على السرير واقلع الفنلة ده وخليك بالبوكسر وبس ومش عاوزك تتحرك من على السرير خالص
ووقفت قدامى وبدات تتكلم
مشيرة : - بص بقى يا تحوتى هسالك سوال فى الاول وجاوبنى عاليه ايه اكتر حاجة بتعجبك فى جسمى ؟
نظرت الى مشيرة من فوق لتحت وانا انظر الى شعرها الاصفر الذهبى والى عيونها العسليتين والى ووجها الجميل وشفايفها اللى عامله زى الكريزة الجميلة الحمراء وخدودها اللى محمرة طبيعى والى بزازها الوسط اللى واقفه كانهم مدفعين ولا رجليها المرمرية ناصعة البياض ولا صوابع رجليها الحلوين
انا : - امممممم كلك على بعضك يا مشمش مش فى حاجة فى جسمك مش عجبانى
مشيرة : - هههههههههههه يا واد بطل بكش قول بقى احلى حاجة بتحبى فى جسمى ايه هى
انا : - بصراحة انا بحب بزازك اوى يا مشمشتى
مشيرة : - بزازى بس اللى عجباك يا تحوتى
ولفت مشيرة لفه كامله ببطء شديد وكانها عاوزه تورينى طيزها
ولما مشيرة لفت روحت حطيت ايدى على طيزها وبحسس على
انا : - وبحب طيزك اوى بالذات لما تمشى قدامى فى البيت وتقعدى تهزيها اوى كان زوبرى ساعتها عاوز يفرتكك
مشيرة : - ههههههههه ساعتها بس يعنى هو مش عاوز يفرتكنى دلوقتى
انا : - لا عاوز طبعا
مشيرة : - طب بص بقى انا هعلمك كل حاجة دلوقتى وهعلمك ازاى تخلى اى ست مش انا وبس تتمتع معاك
انا : - يا ريت يا مشمش علمينى يا حبيبتى بس انا عمرى ما اى ست هتمتعنى غيرك
ومسكت ايدها وببوسها
مشيرة : - بطل بكش بقى اول درس واهم درس انك مش تنام مع اى بنت او ست غير لما تحبها وتعجب بيها لو نمت مع ست وخلاص كده مش هتحس باى متعة تنزلهم وخلاص يعنى واسمع الستات انواع كتير طبعا فى ست بتحب الرومانسية والحنية والمحن والكلام الحلو وقت النيك ومش بتحب غير الرومانسى وبس وفى ست بتحب العنف والشتيمة و الاغتصاب كمان وانك تزلها وانت بتنكها وتحسسها انها ضعيفة تحت منك وفى نوع من الستات بيحب يسيطر ويكون هو القائد فى العلاقة وتخلى الراجل اللى معاها دلدول ليها فى النيك وفى الحياه كلها وفى نوع تانى بيحب انك تبدا معاها برومانسية وبعد كده لما بتهيج بتحب العنف والشتيمة والزل كمان وفى نوع تانى بيحب كل اللى فات ده كله بيحب يغير علشان مش يزهق يعنى على حسب مزاجه يعنى ممكن فى يوم يكون عاوز رومانسى وبس ويوم تانى عاوز عنف وشتيمة وزل وبس ويوم ****** وبس ويوم تبدا رومانسى وتقلب على عنيف ويوم عاوزه تبقى هى المسيطرة على الراجل وتعمل فيه كل اللى هى عاوزه
كنت قاعد على السرير ونسيت ان مشيرة معايه وانى هنيكها وحسيت فعلا انها مدرسة وبتعلمنى حاجات مهمة جدا فى الحياة وحاجات مش هتفدنى دلوقتى وبس لا ده هتفدنى طول حياتى مع اى ست هشوفها قدام وكنت مستغرب من كلام مشيرة ازاى عرفت كل الحاجات ده كلها انا شوفت افلام سكس بس عادى يعنى مش قعدت افصص كل ست كده زيها
مشيرة : - ايه يا تحتمس فاهم اللى بقوله
انا : - اه يا حبيبتى كده خلاص ولا فى حاجة تانى
مشيرة : - ههههههه ده فى حاجات كتير اوى يا حبيبى بص بقى الستات بتهيج من اماكن مختلفة
فى ست بتهيج من لمسة وكلمة وفى من حاجات تانية زى مثلا شفايفها وكمان انك تبوس وتلحس رقابتها وتبوس تحت ودنها كده وتلحسه وفى ستات بتهيج من اى لمسه لبزازها ومن انك بتبوس بزازها وتلحسها اوى تبوس حلمتها وتمصها وفى ستات بتحب تبوس وتلحس كل حته فى جسمها وفى بتوس وتلحس بطنها وسرتها وفى انك تبوس تحت باطها وتلحسه وفى انك تبوس صوابع رجليها ورجليها وتلحسها وفى الكبيرة بقى انك تبوس وتلحس كسها ومش اى راجل بيقدر يبوس ويلحس كس مراته بالذات العرب بيقرفوا بس الاجانب بيعملوا كل ده عادى وبيحبوا كده اوى وفى ست بتحب تنكها فى كسها وبس وفى ست تحب تنكها فى كسها وطيزها وبقها وفى كل خرم فيها
كانت مشيرة بتتكلم وانا متنح وببصلها باهتمام ومركز اوى فى كلامها
ده اول درس لازم تعرفه والباقى بقى هيبقى عملى مع الوقت
كنت بدات اخرج من حالة الهيجان اللى كنت فيها وركزت شوية فى كلام مشيرة
مشيرة : - ايه يا تحوتى مش هتبدا بقى ولا هنقضيها نظرى كتير ههههههه
انا بدات اركز بقى تانى مع مشيرة ومع جسمها روحت قومت من على السرير وقربت من مشيرة ولزقت فيها
مشيرة : - اخر حاجة انت بقى اللى لازم تعرف انا انى نوع من كل الستات اللى قولتلك عليهم ولازم تعرف كمان ايه الحاجات اللى بتهيجنى لوحدك وانا مش هساعدك فيها
انا بدات اركز اكتر روحت ببص فى عيون مشيرة وانا بقرب شفايفى من شفايفها بشويش اوى لحد ما شفايفى لمست شفايف مشيرة عندها اغمضت عينى وبدات اقبل مشيرة بشويش اوى وبالراحه خالص وبدات استطعم ريق مشيرة فى فمى وغبنا فى هذه القبلة دقائق معددودة وانا امص شفايف مشيرة السفلية وادخل لسانى فى فم مشيرة واحركه يمحمد ويسارا وبدات مشيرة تمص لسانى مصا فيختلط ريقى مع ريق مشيرة وبعد ما انتهت مشيرة من مص لسانى احببت ان افعل مثلها وبدات امص لسانها بشويش وهى اخرجت لسانها ووضعته فى فمى وانا بمصه بالراحه وبشويش اوى واستمتع بهذا الطعم انه طعم جديد على ليس له مثيل وكنت بحسس على جسم مشيرة وظهرها من ورا بشويش اوى وبالراحه خالص وكانى حبيت انيك مشيرة بالنوع الاول الرومانسى لكى اعرف ماذا تحب مشيرة وانا اضع يدى على طيز مشيرة واحسس بشويش اوى وادخل يدى من تحت القميص اللى يدوب مغطى ربع طيزها واحسس على طيزها اللى كلها كانت باينه علشان الاندر داخل فيها ومش باين وابعبصها فى طيزها بشويش اوى اوى اوى وكان زوبرى لزق اوى فى كس مشيرة وكان هاج ووقف وقفة جامدة اوى
وبدات ابوس خدود مشيرة والحس خدودها الناعمة الجميلة وانزل بشويش الحس رقبة مشيرة وابوسها وكنت بلحس رقابتها من تحت لفوق بلسانى بلسحه واحدة كده بشويش اوى
مشيرة : - ااااااااااااح اااااااااااااه يا تحوتى كمل كمل يا حبيبى شكلك هتبقى استاذ ورئيس قسم مش هتحتاج تتعلم حاجة
انا كنت مندمج جدا فى لحس رقبة مشيرة ووصلت بلحسى وبوسى الى ودنها وتحت ودنها والى كتفها
كنت عاوز ابوس والحس كل حته قالت عليها مشيرة انها بتثير الست
ونزلت بوس على فلقة بزاز مشيرة وكان القميص مخرج نص بزاز مشيرة منه وانا ببوس وبلحس فى الفلقة وبس ونزلت بوس على باقى بزازها من فوق القميص روحت بايدى فكيت رباط القميص الاحمر من فوق رقبة مشيرة من ورا اللى انا ربطته
ونزلته وسقط القميص الى الارض على رجلين مشيرة وبقت مشيرة قدامى ملط معدا الاندر الفتلة وبس واللى مبين كسها وكانه مش موجود اصلا وظهرت بزاز مشيرة الاتنين امامى روحت مسكت بزاز مشيرة بايدى الاتنين وبدات ادعك فى بزازها بشويش وبالراحه اوى وانا احرك البزاز يمين وشمال وبزاز مشيرة بتترج اوى وبدات ارج بزاز مشيرة اكتر روحت وقفت وبقيت ابوس والحس كل حته فى بزاز مشيرة ولحست بزازها كلها وبدات ابوس الحلمة اليمين
مشيرة : - لا ابدا بالشمال علشان فوق قلبى وبتهيج اكتر
روحت سبت الحلمة اليمين وروحت ببوس الحلمة الشمال بشويش اوى والحلمة كانت وسط مش كبيرة ولا صغيرة وكانت واقفة اوى اوى اوى وكان صدر مشيرة مشدود وواقف اوى زى اى بنت او ست دلوقتى تلقيها ماشية فى الشارع ولابسه براه رافع صدرها اوى وتلاقى بزازها مرفوعة ومش واقعة بسبب البراه ده لكن مشيرة كانت بزازها نفسها مرفوعة ومش واقعة منها واقفة اوى بدات ابوس الحلمة اوى اوى اوى
مشيرة : - طلع لسانك يا تحوتى والحس الحلمة واللى حلوينها يا حبيبى كده ولف لسانك عليها كانك بتعمل حرف خمسة
بدات اعمل اللى مشيرة قالت عاليه وبقيت ببوس الحلمة وحلوينها وطلعت لسانى وبلحس الحلمة بلسانى وحولينا وبعمل حرف خمسة على الحلمة
مشيرة : - ااااااااااااح اوووووووووووف ياخربيتك يا واد انت طلعت مجرم اوى
انا مش كان عندى وقت اتكلم و ارد على مشيرة اللى بدات ايدها تسرح وتدع فى زوبرى من فوق البوكسر وانا بلحس حلمتها
مشيرة : - حط بقى الحلمة فى بقك وارضعها يلا يا تحوتى
وانا خلاص بقيت بسمع كلام مشيرة علشان اتعلم وعلشان افهم هى عاوزه ايه وامتعها وبدات احط الحلمة فى بقى وامصها بشويش اوى اوى اوى
انا : - اااااااااااااح اوووووف بزازك طعمه حلو اوى يا مشمش حلمتك حلوة اوى بجد
مشيرة تمسكنى من راسى وتدفنى اكتر فى بزازها
مشيرة : - مص اوى بزازى يا حبيبى من زمان محدش مصها
انا : - اااااااااه اااااااااااااااح ليه هو طاطا مش بيمصها
مشيرة : - بيمصها بس مش زيك كده يا تحوتى مص اوى اوى
وانا بمص سنانى عضت مشيرة
مشيرة : - ااااه ااه لالا لا يا تحوتى مش تعض بزازى بالراحه مش كده
واخرجت مشيرة الحلمة من فمى وبدات تعلمنى ازاى امص حلمتها من غير ما سنانى تيجى على الحلمة بدات مشيرة تبوس حلمة صدرى وبتلحسها وكانت حلمة صدرى لسه صغيرة بس مدببة شوية
مشيرة : - بص يا حبيبى عاوز تعرف الست بقت هايجه ولا لا هتلاقى حلمتها واقفة ومسكت حلمتها وقالتى شوفت الحلمة هايجة وواقفة ازاى اتغيرت صح وانت كمان حلمتك واقفة علشان انت كمان هجت وبدات تمص حلمتى وتقولى بص مص بشفايفك وبس ومش تعض وخلى العض وقت تانى
راحت مشيرة مسكت الحلمة اليمين المرة ده وبتقولى كفايه على الشمال كده اليمين كده هتزعل منك
روحت حطيت بقى على الحملة اليمين وبدات ابوسها والحسها اوى اوى اوى واطلع لسانى واعمل خمسات عليها
وكانت مشيرة فى الوقت ده دخلت ايدها من تحت البوكسر وعمله تحسس على زوبرى بشويش اوى وبتحرك صوابعها عاليه من تحت لفوق كده
روحت دخلت الحلمة اليمين فى بقى وبدات امصها وابعد سنانى عن الحلمة واحاول امص الحلمة بشفايفى زى ما مشمش علمتنى
وفعلا بمصها اوى اوى اوى
مشيرة : - ااااااااااااااح اووووووووف ااااااااه منك يا مهيجنى انت انا اول مرة اهيج اوى كده من مص بزازى اومال هتعمل ايه ايه تحت
وانا بمص حلمة مشيرة اليمين نظرت اليها وقلت
انا : - عجبك مصى يا مشمشتى
مشيرة تحضنى اوى وتحسس على ظهرى وعلى شعرى وتقول
مشيرة : - عجبنى وبس ده انا بقالى 15 سنة متجوزة طه عمره ما مص بزازاى كده يا مجرم انت طلعت مجرم وشقى اوى كمل
خلصت مص فى بزاز مشيرة ونزلت بوس ولحس على بطن مشيرة وهى واقفة قدامى على الارضوانا بوطى وبلحس بطنها وقعدت على الارض بركبى ولحست كمان سرة مشيرة
ودخلت لسانى فيها
وكانت مشيرة تضع يدها على شعرى وتحسس على شعرى وبدات انزل على اول كس مشيرة من فوق وبدات ابوس والحس اول كس مشيرة وعندما بدات اعمل كده هاجت مشيرة واتكهربت جامد اوى وحست ان اقدامها لا تسطتيع ان تحملها سندت مشيرة على
مشيرة : - بس بس استنى يا تحتمس
انا توقفت عن لحس كس مشيرة وسندتها لحد السرير
انا : - مالك يا حبيبتى فى ايه ؟
مشيرة : - انت بجد دوختنى حسيت انى هقع على الارض من اللى بتعمله
اقتربت من مشيرة اللى ريحت على السرير ورجليها نازلة على الارض وبدات اقبلها فى فمها حتى تهدا وتعود الى طبيعتها
مشيرة : - انت بجد مجرم اوى يا حبيبى كنت فين من زمان
ومسكتنى مشيرة من شعرى وبتنزلنى بايدها عند كسها علشان الحسه وفعلا بدات تانى ابوس كس مشيرة والمرة ده كنت ببص لمشيرة وانا بلحس كسها وهى كمان كانت بتبصلى اوى وبتحسس على شعرى وانا بلحس كش مشيرة بشويش اوى من اخر كسها تحت وبطلع لفوق بشويش اوى فى لحسه واحدة مشيرة : - اووووووووف الحركة ده جامدة اوى ده بتموتنى عرفتها منين ده يا حبى
انا : - شوفتها فى فيلم سكس يا مزتى
مشيرة : - انت كمان شوفت افلام سكس بعدين نتكلم فى الموضوع ده كمل
وبدات احط زنبور مشيرة فى بقى وامصه
انا : - ااااااااااااح يا مشمش زنبورك مولع اوى يا متناكتى وطعمه حلو اوى يا حبيبتى وريحته حلوة اوى يا مزتى
مشيرة : -- اااااااااااه يا تحوتى مش قادرة انت بتموتنى كده اوووووف كسى ولع ناااااار كده
وكنت فتحت كس مشيرة ودخلت لسانى جوه كسها وانا عمال الحس كسهام ن جوه واحرك لسانى جوه كسها واعمل خمسات
طعم كس مشيرة كان مذاقة حلو اوى بالنسبالى لو قولتلكم انى لحد دلوقتى بحس بطعم كسها فى بقى وريحتها الفواحة اللى معروفة لكل واحد ناك ست وشم ريحتها
انا : - عجبك مصى لكسك يا مشمشتى
مشيرة : - اااااااااااح طبعا يا لهوى ده انا جوزى جنبك خول بقى انا مش قادرة حاسه انى هنزلهم مش قادرة ااااااااااااح
واطلقت مشيرة حممها وعسلها وكانها اول مرة تنزل من كسها ونزل عسل مشيرة على بقى وجزء منه بينزل على كسها وبدات اتذوق طمعه بفمى
كانت مشيرة فى قمة محنتها
مشيرة : - ااااااااااااح ااااااااااه اوووووووووووف انت جننتى يا تحوتى انا متناكتك خلاص انا متناكة تحتمس
انا : - اووووووووف يا مشمشتى عسلك طمعه يجنن يا متناكتى وريحته اوووووف تولع حلوة اوى
مشيرة تشدنى وتقوم وتنام على السرير وتفتح كسها بايدها وتقولى
مشيرة : - يلا تعالى بقى دخل زوبرك فى كسى مش قادرة عاوزه اتناك يا دكرى
اقوم واقعد فوق مشيرة واحضنها اوى واحط شفايفى فوق شفايفها وابوسها وزوبرى على كسها اول مرة زوبرى يلمس كس ست كان كس مشيرة واول مرة هنيك ست هنيك مشيرة
مشيرة ابعتدنى وقالت
مشيرة : - ابعد شوية يا تحوتى وامسك زوبرك بايدك الاتنين وافركه على كسى من بره كده يمين وشمال وفوق وتحت
اعمل خمسات بزوبرك على كسى زى ما كنت بتعمل بلسانك على بزازى
انا : - انا بس يا ابله علشان انا تلميذ نجيب ومجتهد هسمع كلامك
وبدات امسك زوبرى بايدى الاتنين وكان زوبرى واقف اوى وبدات اعمل زى ما مشيرة قالت بالضبط بحرك زوبرى بشويش على كسها من فوق لتحت ومن اليمين للشمال واعمل خمسات
مشيرة : - ااااااااااااح اووووووووف انت كده بتفرشنى بزوبرك
فرش كسى بزوبرك اوى يا حبيبى ااااااااااااح
انا : - اهو يا متناكتى بفرشه اوى اوى ااااااااااااه
مشيرة : - بس مش قادرة حرام عليك نكنى بقى يا تحوتى دخله فى كسى
ومدت مشيرة ايدها الى زوبرى ومسكته وبدات توجه الى كسها
وانا كنت خلاص مش قادر بجد راح زوبرى بدا يدخل بسهولة اوى فى كس مشيرة بسبب افرازات مشيرة اللى كسها مليان بيه وغرفت وغرقت زوبرى لما لمسها
وبدا زوبرى يدخل فى كس مشيرة وكنت بدخله بشويش اوى راس زوبرى بتدخل اهى وبعد كده عمود زوبرى بيدخل ومشيرة تنظر الى وهى مبتسمة ابتسامة اللبوة الممحونة اللى اخيرا اخدت غرضها من اسدها
عندما دخل زوبرى كله فى كس مشيرة وكان كس مشيرة ضيق ومش واسع ولا تحس انها اتجوزت واتناكت وخلفت مرتين
انا : - كسك سخن اووووى يا مشمش وضيق اوى ايه هو كل ست كسها زيك كده
مشيرة : - اااااااااااااح انا كسى مولع منك انت يا تحوتى وضيق علشان محدش بينكه واديك شايف جوزى بينكنى كل شهر مرة او اتنين لازم طبعا يبقى ضيق يلا نكنى يا حبيبى بقى متعنى ومتع كسى مش قادرة
انا : - اهو بنيكك فى كسك يا مشمش انا رجلك ودكرك وجوزك مش طه
مشيرة : - اوووووف اه انت جوزى مش هو ده خول مش بيعرف ينكنى افشخنى بقى يا حبى
انا بدات ادخل واطلع زوبرى جامد فى كس مشيرة وزوبرى بقى زى المكنة طالع داخل جامد اوى
مشيرة : - ااااااااااااااه اووووووووف احححححححح بالراحة بالراحه مش كده يا تحتمس ااااااااااااه
انا : - هفشخك نيك يا كسمك مش قادر زوبرى هيفشخك نيك مش انتى عاوزه تتفشخى هفشخك يالبوة
مشيرة : - اه انا لبوة اووووووى افخشك لبوتك
وزوبرى داخل طالع اوى فى كس مشيرة وكنت ساعتها حاسس انى ملك على كس مشيرة لم اكن اعلم او اتخيل انى هحس احساس زى ده ابدا احساس الملك المنتصر
وبدات احس انى خلاص هنزلهم ومش قادر
انا : - مشيرة مش قادر خلاص عاوز انزلهم انزلهم فى كسك عادى
مشيرة : - لا يا حبيبى مش تنزل دلوقتى انا عاوزه اتناك تانى طلع زوبرك بسرعة من كسى
انا مش كنت فعلا قادر واطلقت حممى ولبنى داخل كس مشيرة
وانتفض زوبرى داخل كس مشيرة وعندما احست مشيرة بلبنى فى كسها حضنتنى اوى وقعدت تبوسنى اوى اوى وانا جسمى كان بيتخشب وزوبرى بينزل لبن
مشيرة : - اااااااااااح اووووووف لبنك سخن اوى يا حبيبى يا تحوتى مولع ناااااااااار هيطفى كسى اووووووى نزل يا حبيبى لبنك فى كسى
وانا زوبرى داخل كس مشيرة واحضنها واقبلها وانا مش قادر اخد نفسى وقلبى بينبض جامد اوى اوى اوى
اول مرة احس ان ضربات قلبى سريعة اوى كده
لدرجه ان مشيرة حسه بيها وخافت على
مشيرة : - بس بس يا تحتمس فى ايه اهدى يا حبيبى وبتحضنى وتحسس على علشان اهدى وضربات قلبى تهدى شوية
وانا مكنتش عارف اتنفس ساعتها وكان نفسى عالى اوى
مشيرة : - طلع زوبرك من كسى يا حبيبى علشان تهدى بسرعة كده مش هتهدى بسعة
وفعلا طلعت زوبرى من كس مشيرة وبدات اتنفس بالراحه لحد ما هديت بعد كام دقيقة كده
وكنت نايم فى حضن مشيرة وهى بتحسس على علشان اهدى
ونظرت الى مشيرة وقولت
انا : - انا اسف يا حبيبتى علشان مش قدرت امسك نفسى ونزلتهم بسرعة
مشيرة : - ياحبيبى يا تحوتى انت تعمل اللى انت عاوزه المهم تبقى بخير انت خوفتنى اوى عليك دلوقتى
انا : - ليه هو مش كل راجل بيحصله كده يعنى
مشيرة : - بيحصل بس انت زادت عندك شوية يا حبيبى
انا : - المهم طلعت تلميذ شاطر ولا سقطت ؟
مشيرة : - هههههههههههه ده انت طلعت استاذ يا حبيبى انت بس فى شوية حاجات صغيرة هقولك عليها وهتبقى مدير المدرسة
انا : - هههههههههه بحبك اوى يا مشمشتى
مشيرة تحضنى اكتر وتقول
مشيرة : - وانا كمان بحبك يا تحوتى ومش هسيبك ابدا مهما حصل