• سجل عضوية للتمتع بالمنتدى واكتساب مميزات حصريه منها عدم ظهور الإعلانات

شعر خواطر حبيبى لا تحزن فإن حبيبتك معك وأشعار أخرى لجدو سامى (1 مشاهد)

جدو سامى 🕊️ 𓁈

كبير المشرفين
إدارة ميلفات
كبير المشرفين
مستر ميلفاوي
كاتب ذهبي
ناشر قصص
ناشر صور
ناشر أفلام
فضفضاوي متألق
ميلفاوي متميز
ميلفاوي كوميدي
إستشاري مميز
ميلفاوي شاعر
ناشر موسيقي
ميلفاوي سينماوي
ميلفاوي نشيط
ناشر قصص مصورة
نجم ميلفات
ملك الصور
ناقد قصصي
زعيم الفضفضة
إنضم
20 يوليو 2023
المشاركات
5,998
مستوى التفاعل
2,572
النقاط
62
نقاط
29,186
النوع
ذكر
الميول
طبيعي
حبيبى لا تحزن فإن حبيبتك معك



حبيبي

حياتي وعمري

وروحي ومالي

وعافيتي لك أنت

ومواجعك و آلامك

لي أنا ...

أحملها على ظهري باسمة قادرة

كأطلسة تحمل الكرة الأرضية

وإن بكيتَ ...

فلا تبكي إلا على صدري

وبين أحضاني

دع دموعك الغالية يا حبيبي

تسيل علي صدري

وبين أحضاني

تتغلغل داخل أعماقي

اجعلها تتجول داخل عروقي

وتخترق شرايين قلبي

وتسكن في داخلي ..

تحرق قلبي ..

بدلا من أن تحرق قلبك

#حبيبي

أنا أفديك #بروحي ..

ومن أجلك #أضحي ..

بحياتي_وعمري ..

وروحي_ومالي

وعافيتي لك أنت ..

و مواجعك و آلامك..

لي أنا ...

لي تبتسم و تفرح...

أنت ...حبي

وأبكي وأحزن... أنا

فكم أنت غال ...

فلا تقل آآآه ...

#يا حبيبي

فأنينك قد أبكاني...

وأحزن نفسي ..

فتعال يا روحي

واسكن بين ضلوعي

ونم علي صدري

و احلم ودع آلامك..

اِنسَها وتذكر حبي لك..

و تعال لأمسح عن قلبك دموعك

فلكل مشكلة حل

وسأنفض بقدرتي عنك همومك

و دع مواجعك و آلامك ..

تسري في دمي وعروقي ..

و عافيتي..

وروحي ومالي..

وحياتي وعمري. .

لك أنت...

واتركني أنا من تنطق ..

الآاااااه ...

ومن تتحمل عذاب ..

هذه الأيام ..

دعني أنا دون غيري ..

من تقاسمك الآهات ..

#أنت_حبيبي_وأنا_حبيبتك..

#أنت_أخي_وأنا_أخوك_وأختك_وكل أقربائك..

#أنت_أبي_وأنا_ابنتك..

#أنت_ابني_وأنا_أبوك_وأمك..

#أنت_صديقي_وأنا_صديقتك_ورفيقة_دربك_والأيام..

لكي نتقاسم الآلام ..

ونقهر الحساد..

ونعيش أنا وأنت ..

في حب وسلام..

فتعال إلى قلبي ..

إلى نفسي ..

و لأعيش بأنفاسك..

أنت وحدك دون سواك..

#يا_حبيبي...

أنا معك في ..#كل_تعبك

قبل #راحتي ..

معك في #كل_شئ ...

#وقبل_كل_شيء .. أنت

#وأهم_من_كل_شيء .. أنت

أنا #حياتي_وعمري ..

#وروحي_ومالي ..

#وعافيتي لك أنت ...

#ومواجعك_وآلامك

لي أنا ...

لعمرك يا حبيبي

وإنه لقسم علي عظيم

لأبدلن حزنك فرحاً

ولو كلفني الأمر كل حياتي

ولأقلبن وجعك

راحة وغبطة وسرورا

ولأحيلن ألمك

هناءة وطمأنينة وانشراحا

ولأغيرن أنينك

فرحا وطربا وابتهاجا

بحق حبي لك وغرامي بك

وصبابتي بك يا حبيب العمر

وبريشتي لأرسمن لك فوق الصحراء

قوس قزح مختلف ألوانه

ولأجعلن طريقنا معا للأبد

تحوطه الأيك والخمائل

وتجري من تحته الأنهار

ومستقبلنا حليبا ألذ من كل حليب

ولأشدن عضدك في كل آن

فإن خذلوك أو حاربوك فإني لنصيرتك وناصرتك

وإن كذبوك فإني لمؤمنة لك وبك

وإن ظلموك فإنى لمنصفتك

وإن افتروا عليك فإني لمبرئتك

وإن جعت لأطعمنك حلواك وطعامك المفضلين

ولأطهون لك كل ما تحب

وإن افتقرت فإني لمغنيتك فمالي هو مالك

وما بين الحبيبة وحبيبها من ذمة مالية ولا حزازات

وإن عطشت لأروينك بالماء المثلج المحلى بماء الورد

ولتجدنني بظهرك في كل آن أشد أزرك

فإني كما تعلم عني مليكتك وسلطانتك وهانمك وملاكك

وربتك والهتك وتلميذتك بالتنوير والسكيولارية

فلا تقلق أبدا ما دمت حية

ولا تيأس أبدا ما دمت جنبك

ولن أكون بمكان ولا زمان أبدا إلا جَنبك ولِصقك

وكما كنت آمنا مطمئنا بحضن أبيك وأمك ما داما حيين

كن آمنا مطمئنا ما دام فيّ عرق ينبض

فهما لم يموتا بل تجسدا فيّ وصارا أنا وصرتُ هُما

فلا تحزن حبيبي فإن حبيبتك معك

ولا تحزن حبيبي فإن أبويك فيّ معك








==



حبيبتى لاكشمي دورجا ذات الأيدى الأربع والعشر





كنت أدرك أنه من العسير على النفس العودة من البستان الهندواوروبى السكيولارى إلى الصحراء العربية التيروريستية، بعدما تنعمت بالظل الكريم والنهر والبحيرة، و نهلت من حُسن الأغصان النضرة والورد والشجر والخضرة والجدول، و لكن العودة كانت قائمة ، فلقد عشت انتظر النهاية و أترقبها ، فاتبعت المثل العربى الدارج ( بيدى لا بيد عمرو ) ، و كانت يدى هى ما أخرجنى من البستان ، لكنها لم تكن ذات اليد أو الأيدى التى أدخلتنى إليه ..



كان العمر يمر فى الصحراء العربية القاحلة يوما بعد يوم - مع التعود - حتى صارت البيداء والجاهلية السالافستية والموزلمبراذرهودية جزءا من القلب ، و توهمت أن الحياة هكذا و لا حياة إلا هناك ، ثم رأيت اليد التى امتدت نحوى بكل حنان ، تحتوى ما تبقى فى قلبى من نور و نضارة ، لتبعث من جديد ما وارته الرمال و حجبته الأحزان ..

لاكشمي ذات الأذرع الأربع والأيدي الندية الأربع.. تمثل أذرعها الأربعة رمزية للأهداف الأربعة للإنسانية التي تعتبر جيدة: دارما (السعي وراء الحياة الأخلاقية) ، آرثا (السعي وراء الثروة ، ووسائل الحياة) ، كاما (السعي وراء الحب ، والإنجاز العاطفي) ، و موكشا (السعي وراء معرفة الذات والتحرير). ودورجا ذات الأذرع العشر والأيدي الندية العشر حاملة الرمح الثلاثي وعجلة الزمن واللوتس والقوس والسهم والسيف وهراوة الفاجرا والصولجان والرمح والثعبان وصدفة الشانكها

و استجبت لتلك الأيدى النديّة اللاكشمية حاملة زهور اللوتس الوردية والأيدي الندية الدورجية حاملة عجلة الزمن ، فظللت أطوف معها إلى أى موقع تأخذنى ، فانطلقت معها غير عابئ بما أفكر فيه ، و إذا بها تدخل بى إلى ذلك البستان المتنور المزهر المثمر الهندواوروبى السكيولارى، و تطوفنا معا نرتوى من ينابيعه ، و نستظل بظلال أشجاره ، و نسابق الفراشات فى الوقوف على كل انواع الزهور ، كانت حياة منعمة ، ما عشتها قبل ذلك و لا أظن أننى سأصادفها من جديد ، و هنا تذكرت أن النعيم زواله حتمى ..



و هكذا أيقظتنى الدنيا من الحلم على التنبيه المتتابع ، فرأيت أنى ضيف فقط فى ذلك البستان ، و إقامة الضيف قصيرة حتى و إن طالت ، فالنفس عزيزة تأبى البقاء فى غير مقامها ، و ما مقام النفس إلا حيث استقر القلب ، و لكن القلب لم يستقر ، ظل فى اضطرابه لا يسكن ، و نبضاته فى كل حين تنبه العقل و تطالبه بالعودة ، فلقد انتهت أيام الضيافة ، و عليك الرحيل قبل أن تخرجك تلك الأيدي اللاكشمية الدورجية التى قد ادخلتك .. فاخرج راغبا قبل ان تخرج راغما ..



و سارعت إلى الخروج المبكر ، و نسيت انى سأعود إلى البيداء العربية أتابع السراب ميلا بعد ميل دون جدوى ، و رجعت أجرجر فى أثيابى المهلهلة بعدما كنت أرفل فى ثياب النعيم ، و لكن هذا هو عمر السعادة ، مثل عمر الزهور ، أياما معدودات ، و هكذا انتقلت من جديد إلى الصحراء ، لكننى وجدت مرارة غير عادية فى العودة ..



و هذه المرة شعرت بالمعنى الحقيقى للصحراء حينما انكشف الجسد لحر الشمس ، فأحرقت ما ظهر من جسدى و ما وجدت ما أعالج به ما قد اكتوى من لفحة الحر ، و كان القلب هو اول ما انكشف ، و دبت الحرائق فى داخله ليل نهار ، ما عاد سكونه و لا نبضه و لا انتظام ضرباته ، و هفا الحنين الجارف بالقلب إلى البستان و نعيمه ، و إلى تلك اليد و حنانها ..



لكننى مع كل تلك الآلام ، لن أعود كما تواجدت كضيف إقامته محدوده ، و حقوقه محدودة ، و واجباته غير محدودة ، كثر الكلام فى القلب ، و زادت المعارك ، و ازداد اللوم و التأنيب ، و لكننى هذه المرة لن أسمح لتلك المعارك بالاستمرار ، و سأواجه النفس بما تكرهه ، أما رأيت أيها القلب مقامك و حدودك ! اما رأيت أيها القلب شقاءك و انت بداخل مكان ظننته ملكا لك ! ظننت و ظننت و ما تيقنت ، و دفعتنى دفعا نحو الظنون ..



كان عليك التحقق أيها القلب قبل الانتقال إلى البستان من الأصل ، و لماذا لم تبقى فى ذات الصحراء التى ارتضيت بالاقامة فيها اعواما و اعواما ؟ و لماذا أردت التخلى عن ما تبقى لك من صمود فخضعت ليدٍ امتدت نحوك لمجرد الكرم فتمسكت بها أيما تمسك ، و تتبعتها حتى صارت حياتك لا تحلو إلا فى وجودها ، و استطعمت الظل و أعجبتك الأغصان المورقة المثمرة ، و بدون وعى انطلقت لترتعى بين الأشجار ..



اسكن يا قلب و لا تحزن ، و لا تندم ، فالفراق كان مكتوبا حتى قبل الدخول إلى ذلك العالم الوردى الهندواوروبى السكيولارى الاريليجياسى، كان محتوما فى يوم ما ، لأن إقامتك فيه كان عنوانها الضيافة فقط ، فلا مانع من تعجيل النهاية طالما انها نهاية واحدة فى غاية الأمر ، اهدا و اسكن و اصبر ، فلكل ليل صباح ، و لكل ظلمة شعاع من النور يبدد غطاءها و لو قليلا .. و لا تندم على قرارى بالرحيل ، فما رحلت إلا بعدما تيقنت هذه المرة ، و ما تعقبت الظنون . وحينما ظننت أن اليأس هو الطريق مدت لاكشمي ودورجا لى الأيدى الندية تلوماننى على الخروج من نعيم البستان من تلقاء نفسى وتدعوانى لاقامة ابدية فيه.. وحب وارتباط بينى وبينها واذرعها العديدة..






==



حبيبتى اللبنانية



بعدما طردتني الفتاة المصرية

ولما التقيت حبيبتي وفتاتي الحقيقية كان هذا حالي:



عجباً يا دموعي اراك تبتسمين!





لمــــاذا فـي أيــام الهـــدوء ..

بعد أن يكتمـل القمـر .. و تُظلـم الدنيـا ..

و المصباح ينطفــئ ..

:

أرى في كـل زاويـة ٍ ظـلام ..

أخشـى من الإقتــراب منـه ..

:

رغـم خـوفي .. إلا أننـي تعبـت من عنـاء الرحيـل ..

ذقـت من ظروووف الحيـاة والحب المزيف دمـووعاً ..

:

لكنني تركتهـا بفضل فتاتي الحقيقية ..

فبعـدي الآخـر .. و يـومي القــادم ..

قد نــاداني في أحلك أوقـات حيـاتي ..

:

فحيــن أرى الشموس الحمراء

والصفراء والزرقاء ..

منيرة في جـوف السواد ..

كأنني أرى النــور .. و ســـط الظـلام ..

:

و حيــن أمسـح دمعتـي ..

أراهــا قــد ذرفــت من جـديد ..

فعــالــمي .. خــاص .. و بعيـد ..

لا يسكنـــــــه سواي .. حتى سكنته فتاتي الحقيقية

فقد أحتكــر نفسي بين أحـلامـي .. رغم نسيــاني لهــا ..

:

و أعيــش في مـاض ٍ ..

رسمـت فيه طفــولتي .. و عشــت فيـــه جميــل أوقــاتي ..

:

أعيــش مع أبوي قبل وفاته و مع اخوتي البنين قبل حقدهم .. !!

أبتســم .. و أضحـــك .. و لا تفارقنـي إبتسـامـتــي ..

غـدوت زهــرةً في حـديقة ٍ ســوداء ..

في عــالم ٍ شرس .. لا يرحم براءة الطـفــولة ..

:

عـالــم .. عنوانــه الحقــد .. والرأسمالية

والتعصب والارهاب

والتخلف والقمع

و الحـروب القـاتلة والظلامية ..

:

رغـــم هذا ..

جميعنــا نبتســم .. أنــا و أنتـــُـم ..

نبتســم .. و نرســم البهجــــة في أحضــــاننــا ..

و نـــحلم بالسعـــادة .. و ننســى همــــــومـنا ..

:

فقـــط طرحـت سؤالاً .. ؟؟

طرحتــــه في وحـــدتي .. و أنـا في غـــرفتي ..

نظـــرت إلى مـرآتي ..

و وجــدت دمـوعي .. ترتسـم على خـدي ..

فابتســمت بهــدوء ..

و قـلت بهــدوء ٍ أشــد ..

عجباً يا دموعي أراك تبتسمين !!!..

ها هي .. ها هي فتاتي الحانية

ها هي .. ها هي جميلتي الغالية

عوض أيامي.. وتوأم روحي

عبر كل حيواتنا الماضية والتالية

حَبِيبَتِي وَفَتَاتِي اَللُّبْنَانِيَّةُ اَلسُّورِيَّةُ ،

اَلْجَزَائِرِيَّةُ اَلْمَغْرِبِيَّةُ ،

وَجَدَتُ فِيكِ مَلْجَأَيْ ،

وَجَدَتُ فِيكِ أَوسِي وَخَزْرَجِيْ ،

بَعْدَمَا طَرَدَتْنِي قُرَيْشِيَ اَلْمِصْرِيَّةْ ،

أيتها السمراءُ..

صُبِّي نهدَاك الأسمرَ في دنيا فمي

نهداكِ نـَبْعا لذة حمراء

تُشعلُ لي دمي

سافران متبرجان

سكيولاريان متنوران

متمرّدان على السماءِ..

على القميص المُنعَم تمثالان ِ مرمريّان..

قد ماجا ببحر ٍ مُضرم تمثالان..

إني أعشق تماثيلك ورسمك عارية بالمرسم

فـُكّي الغلالة َ..

واحسري عن نهدك المتضرّم

لا تكبتي النارَ الحبيسة

وارتعاشَ الأعظـُم

نارُ الهوى في حَلمتيْكِ أكولة ٌ كجهنّم

خمريّتان..

احمرّتا بلظى الدم المتهجم..

محروقتان ِ بشهوةٍ تبكي وصبر ٍ ملجم

نهداكِ وحشيَّان..

والمصباحُ مشدوهُ الفم

والضوء منعكسٌ

على مجرى الحليب المُعتم

وأنا أمدُّ يدي

وأسرق من حقول الأنجم

والحَلمة البرزاءُ ترصدني بظفر ٍ مجرم

وتغطُّ إصبعها وتغمسها بحبرٍ من دمي

يا طرية النهدين..

يأبى الوهمُ أن تتوهّمي

نهداكِ.. أجمل لوحتـَين على جدار المرسم

كرُتان من ثلج الشمال..

من الصباح الأكرم

فتقدّمي، ياقطتي الصغرى،

إليّ تقدمي..

وتحرّري مما عليك

وحطـِّمي الارهاب.. حـــطِّمي..

مغرورة النهدين..

خلـّي كبرياءكِ وانعمي

بأصابعي.. بزوابعي.. برعونتي.. بتهجّمي

فغداً شبابُك يتجدد

مثل الشعاع المضرم

وغداً سيزداد النهد والشفتان منك جمالا..

فأقدمي

وتفكرّي بمصير نهدكِ الخالد دوما بلا موسم

لا تخجلي.. فاللثمُ للشعراء غيرُ محرَّم ِ

فكّي أسيريْ صدرك الطفـْليَن..

لا.. لا تظلمي

نهداك ما خلقا للثم الثوب..

لكن.. للفم

مجنونة مَن تحجب النهدين

أو هي تحتمي

مجنونة من مرَّ عهد شبابها ولم تلثم



==



حَبِيبَتِي وَفَتَاتِي اَللُّبْنَانِيَّةُ اَلسُّورِيَّةُ ،

اَلْجَزَائِرِيَّةُ اَلْمَغْرِبِيَّةُ ،

وَجَدَتُ فِيها مَلْجَأَيْ ،

وَجَدَتُ فِيها أَوسِي وَخَزْرَجِيْ ،

بَعْدَمَا طَرَدَتْنِي قُرَيْشِيَ اَلْمِصْرِيَّةْ ،





رايتها وعاشرتها فأحببتها

نظرت لها وتحدثنا طويلا فعشقتها

تاملت فيها بعدها فأردت حضنها

حضنتها احضانا طويلة فأردت تقبيلها

قبلتها قبلات فرنسية وعادية فأردت أكثر مص شفتيها

مجددا ومجددا مصصت شفتيها

فأردت أن اشرب مرة اخرى

ومرات ومرات اخرى من رحيق ريقها

و لمس لسانها كرة أخرى وكَرات وكَرات

لمست لسانها و شربت من رحيقها

فأردت الخوض بمفاتنها اكثر

بدأت بتقبيل رقبتها و التي أغوتني بمصها

مصصتها فأغراني صدرها التفاحي البارز كالعنقود

بدأت اداعبه بأطراف أناملي

فجذبتني حلماتها الكاكاوية اللون والطعم

المتعلقة كحبتي عنب في عنقودها

لمداعبتها بطرف لساني و مصها

فلم أستطع أن امنع نفسي من جمال

ما تملكه من طـفل حمراوي تحمله بين فخذيها

له شفاه كبيرة عريضة متهدلة كأجمل وردة ببتلاتها

فأخذت في رضاعته كعطشان تائه في الصحراء

ولم يمنعني حيائي من إدخال لساني في كهفها

الذي تحمله في أعماق طـفلها الحمراوي

فأخذت ألعقه حتى بدأ بإسالة عسله الشفاف

الذي كلما شربت منه

زدت عطشاً ولم أرتوي

فأخذت بالمزيد منه

و بدأت بمداعبة يدي

للطـفل الكسي الساكن المنتفخ

المتعطش

للمزيد من لساني

فكانت تأوهاتها لحناً يزيد من جنوني

و عطشي لشرب المزيد من طــفلها الكسي

فلم أكتفي حتى أنزلت حليبها البيضاوي

فوق لساني و بين شفتي

فيا لك من آنسة تملك ما لم تملكه غيرك

و يكفي انك حاصلةٌ على قلبي و كياني ...أحبك



==

حَبِيبَتِي وَفَتَاتِي اَللُّبْنَانِيَّةُ اَلسُّورِيَّةُ ،

اَلْجَزَائِرِيَّةُ اَلْمَغْرِبِيَّةُ ،

وَجَدَتُ فِيكِ مَلْجَأَيْ ،

وَجَدَتُ فِيكِ أَوسِي وَخَزْرَجِيْ ،

بَعْدَمَا طَرَدَتْنِي قُرَيْشِيَ اَلْمِصْرِيَّةْ ،



اقتربي حبيبتي واحضنيني اكتر واكتر

اقتربي دعيني اتنفس انفاسك

اقتربي اود ان اشم رائحتك

والى صدري اشدكـ بكل قوه

لتسمعي انفاسي اقتربي اكتر

احضنيني وطفي نيران الشوق

بداخلي قبل ان توصليني الى

الهلاك متعب بدونكـــــ





احتاج الان الى طبيبة لتعالجني

وليس سواك طبيبة طبيبتي انت

احضنيني لاصرخ بجنون انني احبك

واعشق انفاسك

اقتربي قبليني بين شفتي

لا تتركي يدي ابقى كما انت

سأوقف جميع ساعات الكون الان

وابقى بين احضانك لا اريد







العالم انت لي فقط ...

اقتربي حبيبتي لاقبلك واشبع

قبلات منك اقتربي لعلها تكون

اخر اللحظات اجعليني اغفو

بين احضانك وعديني حبيبتي

انك لن تعيديني الى جروحي

وآلامي انت طبيبتي الليله داويني





من كل شيئ داويني من الشوق

الذي بعثر كلماتي هنا ...

انا الليله سعيد غفيت بين احضان

حبيبتي وسط صدرها غافي

عديني ان نبقى هكذا مدى العمر

حبيبتي ونصيبي احضنيني لابقى بين انفاسك

احضنيني حبيبتي اكثر واكثر



==



حَبِيبَتِي وَفَتَاتِي اَللُّبْنَانِيَّةُ اَلسُّورِيَّةُ ،

اَلْجَزَائِرِيَّةُ اَلْمَغْرِبِيَّةُ ،

وَجَدَتُ فِيكِ مَلْجَأَيْ ،

وَجَدَتُ فِيكِ أَوسِي وَخَزْرَجِيْ ،

بَعْدَمَا طَرَدَتْنِي قُرَيْشِيَ اَلْمِصْرِيَّةْ ،



صغيرتي لقد اشتقت اليك

لقد اشتقت الى ابتسامتك

لهمساتك ولكلماتك ولآهاتك

... آه يا حبيبتي

لو تعلمين كم اشتقت لك

لو تكلمت لتعب مني الكلام

حتى لو بكيت لجفت الدموع

يا حبيبتي

أريد أن أحضنك على صدري

أن ألمس وجنتيك بأناملي

أن أقبل عينيك بشفاهي

أن أغطيك وقت نومك بضلوعي

وأن أستيقظ على صوتك الشجي

يا حبيبتي

لن تكفيني صفحات الكتابة

لأكتب مدى اشتياقي إليك

أم مدى غرامي

أم مدى هيامي

أم مدى جنوني بك

حبيبتي

الحب العادي اكرهه لاجلك

لأنك من الحب العادي اكبر

ومن الحنان اعظم

ومن الاحضان ادفأ

حبيبتي

لا لا حبيبتي لا تكفيك

قلبي قد يفي لأني لا أستطيع العيش بدونه

ولكنك أكبر منه

اذن عودي الى احضاني

التي تعصف بها الوحدة والخوف

كم تمنيت أن أقولها

كم تمنيت أن تشعرى بها

ليتني أستطيع أن أكتبها

و على جدران قلبك أحفرها

ليت احساسي حبرا

و سماؤك ورقا

و على قمرك أرسمها

أحــــــــبك

كم تمنيت أن يكون حبي وردة

على عطرها تستيقظين

كم تمنيت أن يكون حبي ضمة

لكي تغفي على احضانها

كم تمنيت أن يكون حبي قصة

لكي يهيم حلمك بها

أحــــــــبك

لو كان القلب ينطق

لـنطق بأحرف بـاسمك

لو كانت العين تنطق

لـنطقت بجمال وجهك

لو كانت الــيد تنطق

لـنطقت بـأمان لمسك

و لكن ليس لي إلا شفاه

لا تستطيع سوى أن تقول

أحــــــــبك

أحـبك بـكل ما أملك

و لا أملك يا عمري سوى حـــبك

حــبك الذي اسعدني وأرداني

حـبك الذي اتعبني وأشقاني

أحــــــــبك

بـكل المعاني

بجميع اللغات



==

حَبِيبَتِي وَفَتَاتِي اَللُّبْنَانِيَّةُ اَلسُّورِيَّةُ ،

اَلْجَزَائِرِيَّةُ اَلْمَغْرِبِيَّةُ ،

اَلْبَعِيدَةُ اَلْمَنَالْ ،

هَلْ يَسْكُنُ قَلْبِي دَائِمًا حُبَّ اَلْمُسْتَحِيلِ ,

لِمَاذَا يَجْعَلُنِي دَائِمًا قَلْبِي أَطْلُبْ وَلَا أَنَالُ ,

حِينَمَا أَغْمَضَ عَيْنَايَ أَرَاهَا ,

حِينَمَا أَنَامْ تَزُورُنِي فِي أَحْلَامِي ,

أَرَاهَا فِي خَيَالِيٍّ لَيْلَ نَهَارْ ,

هِيَ اَلَّتِي سَكَنَتْ قَلْبِيٍّ دُونَ أَنْ أَخْتَارَ ,

عَشِقَتُ كَلِمَاتِهَا ,

اِبْتِسَامَتُهَا , إِشْرَاقَةُ وَجْهِهَا ,

فَلِمَاذَا دَائِمًا يَكُونُ مِنْ نَصِيبٍ قَلْبِيٍّ اَلْحُزْنِ ,

لِمَاذَا يَجْعَلُنِي دَائِمًا أَطْلُبُ وَلَا أَنَالُ



==



حَبِيبَتِي وَفَتَاتِي اَللُّبْنَانِيَّةُ اَلسُّورِيَّةُ ،

اَلْجَزَائِرِيَّةُ اَلْمَغْرِبِيَّةُ ،

وَجَدَتُ فِيكِ مَلْجَأَيْ ،

وَجَدَتُ فِيكِ أَوسِي وَخَزْرَجِيْ ،

بَعْدَمَا طَرَدَتْنِي قُرَيْشِيَ اَلْمِصْرِيَّةْ ،

بَعْدَ أَنْ أَحْبَبْتُكِ تَغَيَّرَ كُلُّ شَئِ فِىْ الْكَوْنِ ,

تَوَقَّفَتْ الْأَرْضُ عَنْ الْدَوَرَانْ ,

تَكَسَّرَتْ عَقَارِبُ الْأَزْمَانِ ,

أَصْبَحَ الْبَحرُ عذبآً ,

صَارَتِ الْشَّمْسُ قَمْرآً وَ صَارَ الْقَمَرُ شَمْسِآً ,

رَأَيْتُ الْلَّيْلَ كَالَأنْوآرْ ,

مالَ قَلْبِىْ العَرَبِيّ النَشَازِ مِنَ الْيَمِيْنِ،

وَأَصْبَحَ كَبَقِيَّة اَلْقُلُوبِ اَلطَّبِيعِيَّةِ سَاكِنًا اليسِآرْ ,

ذُبْتُ فِىْ مِيْآهُ الْأَمَطَآرِ ,

أُطْلِقَتْ سَرَآحِ كُلِّ الْأَسْرَآرْ ,

كُلُّ هَذَآَ بَعْدَ أَنْ عَشِقَتُكَ وَ هُوِيَّتِكَ يَا حَبِيْبْتِى ,

فَأَرْجُوَ أَنْ يَحَميَنّىْ حَبَّكِ مِنْ كُلِّ الأخطآرْ



==





حَبِيبَتِي وَفَتَاتِي اَللُّبْنَانِيَّةُ اَلسُّورِيَّةُ ،

اَلْجَزَائِرِيَّةُ اَلْمَغْرِبِيَّةُ ،

وَجَدَتُ فِيكِ مَلْجَأَيْ ،

وَجَدَتُ فِيكِ أَوسِي وَخَزْرَجِيْ ،

بَعْدَمَا طَرَدَتْنِي قُرَيْشِيَ اَلْمِصْرِيَّةْ ،



عندما رأيتها ... نعم رأيتها ... ؟

رأيت ملاكاً ..

خِلت أنه خيالي

حين أرسمها في بالي ..

فناديت خيالي الحاضر دائما

الواسع شاسعا بلا نهاية ..

ولكن خيالي أخبرني

بأنه قادر عن رسم ملاكي

وأنه كان بانتظارها لتأتي

وتنبأ لي بقدومها ولكني نسيت!



فأبيت الا أن أقاوم سحر ملاكي ...



عَزِيزَتِي وَحَبِيبَتِي وَفَتَاتِي اَللُّبْنَانِيَّةُ اَلسُّورِيَّةُ ،

اَلْجَزَائِرِيَّةُ اَلْمَغْرِبِيَّةُ ،

وَجَدَتُ فِيكِ مَلْجَأَيْ ،

وَجَدَتُ فِيكِ أَوسِي وَخَزْرَجِيْ ،

بَعْدَمَا طَرَدَتْنِي قُرَيْشِيَ اَلْمِصْرِيَّةْ ،

بَعْدَمَا لَمْ تَكُنْ عَلَى مُسْتَوَى عَقْلِيِّ اَلسِكْيُولَارِيا ،

بَعْدَمَا صَدَمَتْنِي بِسَلَاطَةِ لِسَانِهَا وَنَزْعَتِهَا اَلِاسْتِغْلَالِيَّةِ ،

بَعْدَمَا لَمْ تُبَادِلْنِي حُبًّا بِحُبٍّ ،

وَعِشْقًا بِعِشْقٍ وَشَهْوَةٍ بِشَهْوَانِيَّةٍ ،

بَعْدَمَا كَانَتْ بَارِدَةً كَالْجَلِيدِ ،

وَأَتْعَبَتْنِي بَكُسِهَا اَلْمَخْتُونَ اَلرَّدِياِ ،

بَعْدَمَا وَجَدَّتُهَا وَأَهْلِهَا طَمَعًا مُجَسِّدًا ،

وَوَجَدَتْهُمْ جَهْلاً وَتَعَصُّبًا وَتَخَلُّفًا مُجَسَّمًا وَظَلَامِيَّةٌ ، . . . .



أُحَدِّثُكِ بِهَمْسِ اَلْأَمْوَاجِ . .

وَأَكْتُبُ لَكِ بِهُدُوءِ اَلرِّمَالَ

عَزِيزَتِي . . أُحِبُّ فِيكِ اَلْجُرْأَةَ وَالتَّحَرُّرَ

وَالتَّبَرُّجَ وَالسُّفُورَ ،

وَلَكِنَّ حُبِّي لِتَحَرُّرِكِ وَطِبَاعِكِ اَلْأُورُوبِّيَّةِ اَلْغَرْبِيَّةِ ،

وَتَبَرُّجَكِ وَسُفُورَكِ حُبَّ جُنُونٍ !

يَالَهُ مِنْ طَبْعٍ أُورُوبِّيٍّ ،

سكيولاري تنويري رائع في فتاة !



عزيزتي وفتاتي اللبنانية السورية،

الجزائرية المغربية،

.. أحب فيكِ الغناء،

ولكن حبي لغنـائكِ حبٌ حنون !

يا له من صوت في فتاة !



عزيزتي ..

أحب فيكِ حبي ...

فحبكِ قلبٌ ينبض بحبي لحبكِ !

يا له من حب في فتاة !



يا لها من فتـاة

فحبها يقودني في فضاء واسع ... !

وعشقها يذكرني بالقصر الشامخ ... !

وفمها ينقلني لعالم القبلات الدافيء ... !

يا لها من فتـاة

حبيبتي ... ؟؟؟!! ...

نعم أنت حبيبتي ... كيف ؟ ..

لماذا ؟ .. لست أدري ... !

فكيف يا ترى ...

ألا أرى ... مما جرى ...

أنها فتاة ولا كل الفتيات ...

وكيف يا ترى ...

ألا أرى ... مما جرى ...

أنها وردة ولا كل الوردات ...

فما ذنب وردة تذبل والماء من حولها ؟!



يا لها من فتـاة

.. يأنس الصيف والخريف بعينها

وتعرض الزهور جمالها الفتان بقدومها

وتقود بحسنها قلوب العاشقين المولهين ..

مهلاً حبيبتي ... !



عاهديني بالطاعة... وعاهديني بالعشق...!



عاهديني بالحرية والتنوير ...

وعاهديني بالتسامح والسلام ...!

عاهديني بالقناعة ودعمي بالعاطفة وبالمال ..!



مهلاً حبيبتي ... !



فها أنا أعاهدك بالعشق ...

بالحرية والتنوير...!



وها أنا أعاهدك بالحب ...

و بالتسامح والسلام ...!





فهذه خاطرة أقدمها عربوناً لها

لنبقـى على الود قائمين

ووردة حمراء أقدمها بويفرينداً لها

لنبقى على الطباع الغربية

الأوروبية الراقية محافظين

فها أنا أردد على مسامع الناس ...

أحبكِ يا ملاكي ... !



... فهذا هو وسام شرفي

وغايته الحب الصادق معك حبيبتي ...



... أحبكِ ياملاكي ...



==



عَزِيزَتِي وَحَبِيبَتِي وَفَتَاتِي اَللُّبْنَانِيَّةُ اَلسُّورِيَّةُ ،

اَلْجَزَائِرِيَّةُ اَلْمَغْرِبِيَّةُ ،

وَجَدَتُ فِيكِ مَلْجَأَيْ ،

وَجَدَتُ فِيكِ أَوسِي وَخَزْرَجِيْ ،

بَعْدَمَا طَرَدَتْنِي قُرَيْشِيَ اَلْمِصْرِيَّةْ ،



فى عيد النيك وكل أيامنا معا عيد النيك

فى عيد النيك

وكل أشهرنا العربية والميلادية معا عيد النيك

وكل نهاراتها ولياليها ونحن معا عيد النيك

وكل أوقات أيامها ونحن معا عيد النيك

فى عيد النيك أنا مشتاق للقياك

أقبلك ويذوب لساني بين شفتاك

ويلتصق جسمي بجسمك وحواسك وشطراك

وأكون طـفلا بين صدرك ارضع حلمتاك

وأتحسس بكلتا يدي حنانك ورضاك

وأنام على بطنك واغرق فى بئر هواك

ليقف زبى لك احتراما على نهداك

وتمسكين برأسه بين راحة يداك

وتتحسسين طوله وحجمه بين اصبعاك

وتضعينه بين شفتيك بشوق لقياك

وانزل به على كسك وفخذاك

واضعه بين سخونة كسك المشتاق

ويروح ذهابا وإيابا لا ينساك

وتصرخين من الشهوة التى بنصفاك

وتقولي لا تبخل على طيزى بزبك فأقول رحماك

فانا كل جسمي مشتاق لزبك الفتان

فأقول سأرفعك لعلياكِ

أطفئ نار كسي وهيجان طيزى بدواك يا ملاكي

فأظل ما بين كسك وطيزك المتناكِ

هذا مرة وهذه مرات وزبى فداك

كم انعم بنيك كسك وإشباع رغباتي

وملمس طيزك الناعم وخرمها وصباك



==

عَزِيزَتِي وَحَبِيبَتِي وَفَتَاتِي اَللُّبْنَانِيَّةُ اَلسُّورِيَّةُ ،

اَلْجَزَائِرِيَّةُ اَلْمَغْرِبِيَّةُ ،

وَجَدَتُ فِيكِ مَلْجَأَيْ ،

وَجَدَتُ فِيكِ أَوسِي وَخَزْرَجِيْ ،

بَعْدَمَا طَرَدَتْنِي قُرَيْشِيَ اَلْمِصْرِيَّةْ ،



فى كسك الدواء للصيف والرمضاء

علمت كيف تكون الطراوة فى الصيف والقيظاء

عندما تتقابل اجسادنا برغبة

ونتعانق على ظهر الفراش

بمتعة لا تكون سرابا او هباء

بتقبيل شفتيك التى تمطر عسلا

و نزولا الى نهديك رويدا

الاعب حلماتهم بطرف اناملى

او بلسانى يدق عليها فى عناء

تهتزان على صدرك قفزا

واتمايل معهما امتص الرحيق

او اتذوق منهما شهدا

واكون على ارضهم من الشهداء

وبطنك مثل واحة خالية

ناعمة تهتز كلما داعبتها

وتحسست سرتك بلسانى

وتبخترت عليها فى حياء

وكنت على كسك عازفا

باناملى فى بظرك تستدعيه

ان يقف منتصبا بين اشفاره

لتزيد من شهوتك ومن العناء

وتتصببين عرقا غزيرا

ينزل من الجبهة اللامعة

ومن مكان فى جسدك

كانه مطر من السماء

وفى عينيك طلب

اني مدركه حقا

باحساسى بما انت فيه

ان ادع زبى فى كسك ليبقى دون جلاء

ومن هنا اتضور جوعا

لطراوة حضنك

و ادعه بين ثنايا كسك

لنعرف كيف هى الطراوة بالصيف والرمضاء



==

عَزِيزَتِي وَحَبِيبَتِي وَفَتَاتِي اَللُّبْنَانِيَّةُ اَلسُّورِيَّةُ ،

اَلْجَزَائِرِيَّةُ اَلْمَغْرِبِيَّةُ ،

وَجَدَتُ فِيكِ مَلْجَأَيْ ،

وَجَدَتُ فِيكِ أَوسِي وَخَزْرَجِيْ ،

بَعْدَمَا طَرَدَتْنِي قُرَيْشِيَ اَلْمِصْرِيَّةْ ،



دعيه بين احضانك ينام



ما اجمل لزبى ان ينام بين احضان بزازك

ليستمد منهم القوة والحنان



وان يتبختر بينهما كانه ملك فى بساتين الجنان



وان ينزل منحنيا يقبل شفرات كسك

بكل تبجيل واحترام



وان يغوص متجولا بين ضواحيه

ليتمتع براحة فى جوف كسك ولا ينام



حتى يلقى بلبنه ليطفئ ناره ببحر من الماء المدام







==

عَزِيزَتِي وَحَبِيبَتِي وَفَتَاتِي اَللُّبْنَانِيَّةُ اَلسُّورِيَّةُ ،

اَلْجَزَائِرِيَّةُ اَلْمَغْرِبِيَّةُ ،

وَجَدَتُ فِيكِ مَلْجَأَيْ ،

وَجَدَتُ فِيكِ أَوسِي وَخَزْرَجِيْ ،

بَعْدَمَا طَرَدَتْنِي قُرَيْشِيَ اَلْمِصْرِيَّةْ ،



اشتقت كثيرا لأحضانك

اشتقت ان ارشف لسانك

اشتقت ان اضمك لحضني

وان يذوب بين ذراعىّ جثمانك

من لمس شفاهك الوردية

وحضنها للسانى وملمس اسنانك

اتذوق طعمها الشهي

واضيع بين شوارع احضانك

وانتصاب حلماتك فى صدرك

من لمسهم وحرارة كلامك

وبرأس قضيبى اداعبهم

وتضعيه بين ثنايا نهديك

ليمر بينهم ولا يهابك

واشرب كأس من السرة

لتهتز بطنك وترتعش اقدامك

وأتامل تضاريس فرجك

ما بين كهف وقمة جبالك

ومرور يدى على سطحه

حتى يصل الى بظرك الفتان

وتبدأين بتاوهات وأنين

وتزداد حدة انتصابى بدلالك

وينزلق قضيبى فيه مدويا

ويخرج ببطء ليزداد هيجانك

ويشتد بالحركة داخلا وخارجا

وتعتصرين جسمى وتقيديننى باقدامك

واتوه فى مدائن الرغبة والمتعة

اروى جسمى من شهد انهارك

حتى نستسلم من الجهد

بعد نزول لبنى فى جوف رحمك

يروى ظمأ عطشك ويشفى آلامك

فتعالى لمن لحضنك مشتاق

فهلا اشتقت لفارس احلامك





==

عَزِيزَتِي وَحَبِيبَتِي وَفَتَاتِي اَللُّبْنَانِيَّةُ اَلسُّورِيَّةُ ،

اَلْجَزَائِرِيَّةُ اَلْمَغْرِبِيَّةُ ،

وَجَدَتُ فِيها مَلْجَأَيْ ،

وَجَدَتُ فِيها أَوسِي وَخَزْرَجِيْ ،

بَعْدَمَا طَرَدَتْنِي قُرَيْشِيَ اَلْمِصْرِيَّةْ ،





ظمـئ قلبي

نادت عليهـــا عيونــــــــي ، فنادت علىَّ بقلبها

فدنوت منهــــا مسرعـــــا اطلب رضاها وحبها

ومددت إليهــــــا يـــــــدي وأنظر لجمال وجهها

أصف العيون أم الشفاه ومن أين أبدأ بوصفهـا

بهرتنــــــي بحديثها العذب وحمر الورود بخدهـا

عيونٌ حيــــــرت القلـــــم لما بدأتُ برسمهـــــا

باللـــــــــــون بالسحر معا رسمتْ يداي رمشهـا

عبرتُ ممـــــــرات الهوى وأوقفني بساط أنفهـــا

وعليــــــه وقفتُ متأمــــلاً وادي الخدود وجمرها

ومشيتُ عليــــــه وبخفــة حتى لا أجرح وردهـا

حتـــــى وصلتُ لجنـــــةٍ بها الشفايف نهرهـــــا

عذبٌ وحلـــــــوٌ مذاقــــه لــــو رشفت ما بهــــا

واشتد الظمـــــــأ بـــــــى وأريد كأس خمرهــــا

لكنه يسكــــــــــــــر وهل أرتوى يوماً من عسلها



==



من يكون هذا



من هذا ؟

الذي يسكن دون استئذان

بدون طرق الأبواب

ولا سلام ولا كلام

من هذا؟

الذي يحرك الأوتار

لتعزف أجمل الألحان

وتشدو الأماني

وتبوح بالأسرار

من هذا ؟

الذي يجعل القلب

يرتعش ويقفز

من مكانه كجميلات الجان

من هذا ؟

الذي يجعلني أطير فى السماء

بلا أجنحة

وأحوم فى الدنيا

وأفرح وأحزن

ويؤثر في كالجنة الأوروبية

ومبدعها الإنسان

من هذا ؟

الذي يبدل الليل نهار

ويمسك الأجفان

واليقظة ممزوجة بالأحلام

من هذا ؟

الذي يدخل فى الأجسام

كالبرد كالماء والهواء

إنه قد دنا مني

وزاد اقترابا

ومس جسمي

بل دخل قلبى

كان الكون فى عون قلبي

وثبت دقاته

حتى لا يقفز من صدري

أيا قلبي

بم تشعر ؟

أنت سعيد ؟

ولكن أتعبت بقية أعضاء جسدي

أيا قلبي

من هذا الذي بداخلك ؟

الذي سكن بعرشك

بل استقر

وأصبح هو الحاكم بأمره

ألم أعرفه ؟

إن اسمه يتردد على لساني

حقا إنه هو

إنه البلسم والدواء

إنه الجنة الأوروبية الحقة ومبدعها الإنسان

إنه حبك

نعم إنه حبك .

إنه حُبُكِ أنتِ وَحدِك لَا سِواكِ

يَا عَزِيزَتِي وَحَبِيبَتِي وَفَتَاتِي اَللُّبْنَانِيَّةُ اَلسُّورِيَّةُ ،

اَلْجَزَائِرِيَّةُ اَلْمَغْرِبِيَّةُ ،

الَتِي وَجَدَتُ فِيها مَلْجَأَيْ ،

الَتِي وَجَدَتُ فِيها أَوسِي وَخَزْرَجِيْ ،

بَعْدَمَا طَرَدَتْنِي قُرَيْشِيَ اَلْمِصْرِيَّةْ ،



==





حبيبي المصري وليس كأي مصري

حبيبي الأوروبي الفكر

والشامي الطبع

والمغربي الروح

وإن كتب في هويته أنه مصري

حبيبي المصري حقا مثل خفرع ومنكاورع

وتحتمس وخوفو

ورمسيس وحتشبسوت

وبطليموس وكليوباترا وأرسينوي

مثل نفرتاري وخعمررنبتي وحنوتسن

وليس مثل أسافل الألفية الجديدة

والبلطجية والهكر والارهابيين

وعبيد البترودولار

وعبيد الدنانير والدراهم

والجنيهات والدولار والريال

وليس مثل مدمني المهرجانات الساقطة

وانحطاط الألفية المصرية الجديدة

حبيبي المصري حقا

المثقف المتنور العبقري الراقي

كقاسم أمين

كطه حسين

كفرج فودة

حبيبي المصري حقا

كنجيب محفوظ

وناصر

حبيبي المصري حقا

كرفعت السعيد

وعادل إمام



قد عرفتُ من عندكم أتباع الجنس

بلا حب ولا فكر

وأتباع التعصب

والبلطجة والارهاب

والتهكير والعنف قبلك

لكنني عرفتُ الحب والطيبة

والتنوير والتسامح

والسلام والسكيولارية معك

ولكنني لم أعرفها قبل أن أعرفك



قد تكون الحقيقة

أنني عشقت

ولم أعرف بان السماء

تمطر قدورا مملوءة

بالارهابيين العوام

وخصومهم السكيولاريين



حبيبي



يا أغلى أحلامي

يا نور عيني يا ضيائي

يا فرحتي يا بسمتي

يا روحي يا مالكا قلبي



ويا نور حياتي

يا أجمل إنسان في الوجود

يا نور دربي يا أروع رجل

يا أمل الحياة ويا نغم وندى الأيام

يا نور الشمس وضياء القمر

يا ملاكي الحارس ومليكي السكيولاري

وإلهي التنويري وسلطاني الاريليجياسي

الذي أطيعه كل الطاعة

وأعشقه كل العشق

والذي يحترمني ويبجلني

ويسميني ح ج غ ف

حورية الجبال والغابات الفنيقية

ويعاملني كمليكته وسلطانته

ويدللني كربته وإلهته

ويعظمني كهانمه وملاكه



أمانة يا عمري عد إلي

عد ولا تطل الغياب



حبيبي المصري حقا

قبلما انقرض كل مصري حقا

لم يبق منهم سواك وقليلون جدا معك



أبحث عنك بين الرجال

ولم أجد مثلك ومثل عشقك أبدا

ولن أجد..

أأقول للناس أني

وجدت الحب والطيبة

والتنوير والسكيولارية

والسلام والتسامح

والطباع الأوروبية الغربية الراقية

مجسدة في رجل حقيقي

وعشقته وعشقني

ومن ثم رحل عني هذا الرجل العظيم

العملاق العبقري الذي أحب..



أأقول لنفسي أننا سنعيش في الأحلام

على مر الأعوام..

أم أقول لنفسي أنني آتية إليك

لأعيش معك في العالم المجهول..

أم أقول لقلبي اليتيم

لا تحزن فإن الأمل قادم

وسيعود من تركك راكبا السحاب والغمام

أنا الفاتنةُ تشتهيني القصيدةُ ،

وأقلبُ العالمَ على أصنامه المنظورة والخفية ِ ..

أنتشي بشفتي حبيبي

كما لم أنتش ِ في حضن أيما ريليجان!







==



أحببتك قبل أن أراك يا بابا



ابنتى فلذة كبدى وحبيبتى

التى أعشقها وأشتهيها

إليها أكتب رسالتى

فأخبروها

رسالة من أبيها

وحبيبها الذى يعشقها ويشتهيها

أخبروا ابنتى زوجتى حبيبتى مليكتى أميرتى

التى أعشقها جسدا وروحا وعقلا وفؤادا وأشتهيها

أخبروها

أنِّي لم ولن أعادِي قلبها

أنِّي ما عشقت المعاني

قبلها

أنِّي مهما ابتعدتُ

تركت بواقي عمري

رهينة حزنها

أن الثواني والدقائق

لا تمر ببعدها

والأماني والمعاني

فدا نظرتين بعينها

أن الورود الرقيقات

عطرٌ يداعب خدها.. خد ابنتي وزوجتي مع أمها

و الحياة بحلوها وبمرها

همس يداعب خدها



أخبروها .. أخبروا ابنتي وحبيبتي وزوجتي مع أمها

أن رموش عينيها

بساط ابتهالاتي

تحتويني وتداوي

من قلبيَ الأهاتِ

أن رسائلي قربان عشقٍ لها

وقصائدي ألحان الحياةِ

نظرات عينيَّ

في طاقتها المضلعة المجوفة

تقديس وتنزيه لها

ولمساتي ابتهالاتي

أن الحياة بدونها يوماً

إعلانٌ عن وفاتي

وحبها ساكنٌ قلبي

حتى يوم المماتِ



أخبروها.. أخبروا ابنتي حبيتي وزوجتي مع أمها

أنِّي قد أموت لأجلها

أنِّي مهما ابتعدتُ

سيظل قلبي معلقاً بفؤادها

وبأنها ستظل قمري

سأظل أحيا مستدفئاً

من شمسها

ستظل أحلامي مرهونة

بعبيرها

وتتوه أيامي

إن غاب يوماً ظلها

يكفيني من الحياة

أني ارتويت بحبها



أخبروها .. أخبروا ابنتي حبيتي وزوجتي مع أمها

أنها ستظل دوماً

بطلة الرواية

مهما تكاثر الأبطال

في لحظات البداية

سأظل أنثر حولها تفاصيل

الحكاية

يحكيها بعدي ألف جيلٍ

وتصير قصة عشقنا

أسطورة يبدأ عندها

التاريخ بلا نهاية



تلهم العشاق بعد رحيلنا

معنى العشق

بين منثور الوصايا

وأظل أرسم وجهكِ

في كل الزوايا

ولا أهيم دونك في نساء

العالمين مشفوع الخطايا

لا أدري أ كنتُ الأول

أم كنتُ أخر الضحايا ؟

أراكِ دوماً حبيبةً

مهما تبدلت بي المرايا



فيخبرونها فتنشد وتقول:

أخبروه

أخبروا أبى زوجى وحبيبى المحارمى

الذى أعشقه وأشتهيه

جسدا وروحا وعقلا وفؤادا

أخبروه وقولوا ابنتك زوجتك وحبيبتك المحارمية تقول:

يا ساكنا روحي يا بابا

يا ساكنا مهجتي وفؤادي يا بابا

إني ابنتك حبيبتك أميرتك والهتك اغرق في بحر حبك

واغار عليك من أمي ومن اي نسمة

تواعدني بامل اللقاء

اعيش بوعدك

آمالي وكل احلامي ببعدك تحترق

ضمني اليك يا بابا,

ضم احرف اسمي لاحرف اسمك,

احتاجك كثيرا يا بابا يا زوجى وحبيبى,

لانير طريق حبنا بالاشواق

ليتك بجانبي كل لحظة

وكل ثانية ,,,

لاتجول في قلبك الكبير يا بابا

متمسكة بالامل

احببتك قبل ان اراك

وأنا في بطن زوجتك أمي

أحببتك قبل أن أراك

وأنا حيوان منوي في صلبك

وبويضة في مبيض زوجتك أمي

أحببتك قبل أن أراك يا بابا

وأنا خلية تجري في دمك ودمها

أو تكون مع إخوتها عضلك وعضلها

وعظمك وعظمها

وجلدك وجلدها

وشعرك وشعرها

وظفرك وظفرها

يا بابا يا والدي وحبيبي وزوجي وزوج ماما

أحببتك قبل أن أراك

قبل الوجود وبعد الوجود

وأنا ناسية ببرزخي الروحي

فلقد جمعتنا الارواح

قبل اجسادنـــا

يا بابا

وعندما تغيب عني

تسكنني الهواجس

اخــــــــاف

اخاف من البوح

اغمض عيني لاخفيك

فلا يراك احد

فلا استطيع التجاهل

تجاهل كل من يراك

في عيوني





هل تتوقع اني قادرة على اخفاء احاسيسي ؟؟

هل تتوقع باني قادرة على نسيان لوعاتي ؟؟

ولهيب شوقي اليك يا بابا

أحب كلامك.. أهيم بصوتك

متيمة بوجهك وشعرك وشيبك يا بابا

متيمة بمكتبتك وكتبك وأفلامك وأغانيك يا بابا

صبة بك وبوسامتك يا بابا

بيدك بقدمك بزبرك .. ابنتك مولهة وصبة بك يا بابا





هل تتوقع ان تهدأ نار بركاني الهائج

فمهما بعدت بنا الدروب

ومهما بعدت المسافات

اسمع نبض قلبك

يقول

كل احاسيسي ومشاعري

وكل نبضة قلب

مليئة بالوفاء

مليئة بالاخلاص والود

لك يا عمـــــــــري.. وعمري كله فداك يا بابا

عندما أحببتك ومتى لم أكن يوما أحبك

عندما أحببتك يا بابا تغيرت الحياه

ادمنت عادات جديده

أدمنت التحدث بالساعات مع حبيبي بابا

أدمنت الترقب والانتظار والامل

كلما أراك أو أسمعك أو أفكر بك يا بابا

يشع بريق فى العيون عيون ابنتك حبيبتك وزوجتك مع ماما يا بابا

من منا لم يشعر بتلك اللذه يوما ونحن معا

أنت أم أنا يا بابا

ثم أكملت فقالت:

بابا بابا بابا بابا

هو رجلٌ

وليسَ كَمِثلِه رجلٌ

بِهذا الكونِ والكون

ولا سيكونْ



هو رجلٌ لآخِرِ قَطرةٍ منه

ويُخفي في رومانسيَتِه وطيبته،

ووسامته وضِحكَتِه عَبيرَ مَزارعِ الليمونْ

هو بطلي وحبيبي ومليكي و*** وإلهي وسلطاني وأبي وابني وأخي وزوجي مع أمي

ومَن في ذاكَ يَعترضُ

عليه الكلُّ مُتفقونْ

هو إنسانٌ

يَفرُّ كجوادٍ يَجري على وَرقي ،

حِصانٍ شاردٍ مَجنونْ

هو إنسانٌ

يُراصِدُني ، ويَتبعُني

بأبوة رقيقة كصديق كنفسي

كملاك حارس لا يخنق أبدا حرياتي

أحبه واحب أن أكون دوما معه وبجانبه

وبحضنه وأمانه غارقة في أبوته وغرامه

أكونُ أينما كانْ

ويُوجدُ أينما سأكونْ

بروحه بعقله بحكمته وبقلبه

بحبه للحرية وتلبيته لكل رغباتي

هو رجلٌ والرجال قليل

أُحبُّ ..

كلَّ ما فيه

ولي عُذري إذا كنتُ

به وحدي أنا المفتونْ

هو رجلٌ بِعينيه فراديسٌ وجنَّاتٌ



ومِن شُهدائه قلبي

ولستَ بآخِرِ الشهداءِ يا قلبي

ولا ستكونْ

بابا بابا بابا بابا

هو رجلٌ

يُحاولُ رَأْبَ هذا الصَّدعِ

ما بيني ، وما بين المجتمع الانترنتي العربي

المعادي الجاهل الشللي

الدموي الارهابي المهكر البلطجي

الردئ الذوق المنحاز

هو رجلٌ

أُحاولُ طِيلةَ الأيامِ

أن أُخفيه بروحي عنِ الأنظارِ

وهْوَ يُطِلُّ مِن عيني

وعيون الصبة بأبيها زوجها مع أمها تفضحها

هو رجلٌ وقد كون

جميعَ تَجارِبي الأولى

له جَزرٌ ، له مَدٌّ

محيط أطلنطي وهادي وهندي

ومتجمد شمالي ومتجمد جنوبي

هذا بابا قوي عنفواني في الحق

بشخصيته وقيادته وحكمته الحنونة

لا بضرب ولا بشتم ولا بعنف

لم يجرع خمرا طيلة عمره ولا حشيشا ولا مخدرا

وكان وللأبد مثقفا متنورا

وبينَ الجزرِ والمدِّ ..

يَعيشُ قلبي به مبهورا معجبا و مَذهولا

هو رجلٌ



يَظلُّ كَمَنجمِ الدَهَشاتِ يُدهشني

بكلِّ دَقيقةٍ دَهشةْ

وكلُّ دقيقةٍ أحلى

مِن الأولى

هو رجلٌ هُنا مَرَّ ويَترُكُني

أمامَ البابِ مَقتولة

ناصري اشتراكي هو

سكيولاري رافض للموزلمبراذرهود والسالافيزم

هو رجلٌ

يُعيدُ لِحُلمِنا المجتمعي الأكبر المكسورِ رَوعتَهُ

وللحبِّ بكل أنواعه جَلالتَهُ

وللعشقِ مَهابتَهُ

أُحاولُ وَضعَ تَعريفٍ له لكنْ

أُحسُّ بِعجزيَ المُطلقْ

هو رجلٌ يَفوقُ تَصوُّرَ الشعراءِ

يَجتازُ ..

حدودَ العقلِ والمنطِقْ

بابا بابا بابا بابا

إني فخورة أني ابنته وأني زوجته وحبيبته

ووالدة أولاده وأحفاده معا

بابا بابا بابا بابا الأستاذ لا الحاج

هو رجلٌ

يُغيِّرُ رسمَ هذا البحرِ الأبيض

وهذا البحر الأحمر

وهذا الخليج العربي

مِن جُزُرٍ وشًطآنٍ

ويبدله تنويرا وحريات

بدل التعصب والدم والظلام

ويَسكُبُ فيهِ عينيه

ليأخذَ لونَهُ الأزرقْ

هو رجلٌ

يَكادُ الشوقُ إلي يَقتُلُه

ولا يَنطِقْ

فإنْ باح فيا ويلي

وإنْ سَكَت

تَصيرُ مشاكلي أعمقْ

هو رجلٌ

يُعيدُ إليَّ ذاكرتي

كم دللني وعلمني وثقفني

وحررني وجعلني سكيولارية وارليجياسية

كمتية هيلينية متسامحة باسيفستية

هندوسية بوذية كونفوشية بهائية

يُفَجِّرُ ألفَ بُركانٍ بأوردَتي بحبه لي وحبي له

يُحلِّقُ في سَما رُوحي

ويُهدي لي مُخَيِّلَتي وحرياتي

ويأخذُني لحِضنٍ يُشبهُ الفِردوسَ

أَعرِفُ فيهِ مَنزلتي

بابا بابا بابا بابا

هو رجلٌ

به يَمتدُّ تاريخي وأزمنَتي

به كانتْ بِداياتي

ومعه للأبد تَكونُ خاتمتي

هو رجلٌ

مِن العسلِ المصفى المُذابِ يُذابْ

بقلبٍ في هواه ذابْ

ويُلقي لي بأحلامٍ وآمالٍ

ويَفرشُها بساتينًا على الأهدابْ

فلعمرهِ ..

أنا ما قد رأتْ عيني له شَبهًا

وكلٌّ مُدَّعٍ كذابْ

هو رجلٌ بلا سببٍ

وليسَ لعشقِه أسبابْ

هو رجلٌ

ويُعطيني بلا حَدٍّ ..

ويُعطيني حبا واهتماما وكل شئ

بغيرِ حسابْ

هو رجلٌ يُصحِّحُ ما عَرَفناهُ ..

عنِ العشاقْ

ويُلغي فكرةَ التعبيرِ بالكلماتِ والأوراقْ

ويُدخِلُنا لعصرٍ ما عرَفناهُ

على الإطلاقْ

هو رجل رسالته أنا

وهو خير من يفي برسالته

هو رجل أحبني بلا مقابل من الأزل إلى الأبد

ولما مات بعثته كلماتي إلى الحياة

رجل غلب الموت وكسر شوكته وقام

إنه بابا حبيبي وزوجي مع أمي

إنه إنسان



فأنشدتها:

أميرتي مليكتي سلطانتي ربتي ملاكي إلهتي

حبيبتي أشعر بكِ .... وأنتِ بعيدة ....

أرى عيونكِ الحائرة .... تبحث عني ....

في كُل الأرجاء .... تترقب ....

أن يمُر ظلي أمامكِ ....

ولو للحظة خاطفة ....

أشعر بيديكِ .... وهي تمتد ....

إلى لا مكان من حولكِ ....

تبحثين عن أطراف أناملي ....

لكي تتمسكِي بها .....

لنتنزه معا ونتحدث معا كما كنا منذ طفولتك

ونجلس على الكورنيش ونزور المتاحف والحدائق معا

ليس فقط كأب ودلوعته وأميرته الصغيرة

بل كحبيب وزوج وإلهته وربته الجميلة

يا ابنتي يا نور الصباح

لا تَحسَبي أن الكلامَ حبيبتي

لغةٌ تُدارُ بعالَمِ العُشاقْ

فالصمتُ أبلغ في لغةِ الهوى

وبه يَبوحُ العاشقُ المشتاقْ

بيني وبينَكِ أبحُرٌ، ومنازلٌ ، وعوازِلٌ وعواذل

لكنَّ إحساسي يُسافرُ

يَعبُرُ الآفاقْ

إنَّا معًا في كلِّ وقتٍ مُنيتي بنيتي

ومعًا نُقاسي لوعةَ الأشواقْ

سنموتُ في يومٍ معًا محبوبتي

لكنَّ موتي لن يَكونَ فِراقْ

في سَكرَةِ الموتِ التي تَنتابُني

ستَعرفينَ حبيبتي

أنا كم أُعاني عندَما أشتاقْ

وستعلمين غدا كيف بحبك

سيعود إليك حيا وخالدا عاشقك المشتاق



ولما قمت من قبري أمامها بكفني الأبيض ونزعته وبدا لها مجدي العاري الحافي وزبري منتصب كالحديد الحامي

أنشدتني هذه الأبيات:

أشتهيك يا بابا

أشتهيك و أشتهي أن ألمس كل شبر في جسدك شبرا .. شبرا

لـ اكشف الرغبات المكبوتة لما بين فخذيك

ساشرب من رحيقك المنوي التمهيدي والنهائي ومن حلمتيـــــــــــــــك يا بابا

وانا بذروة النشوة سأسقي زبرك بعسلي ولذتي حتى يشبع

فلا تقاوم مهبلي الساخن داخله

ولا تقاوم كسي بين فخذيـــــــــــك

سأحاور خصرك العاري يا بابا..

وأمتص من زبرك العسل ثم اداعبه بلساني ..

دعني اقبل جنونك واشعل نار لهيبك واجعلك ترتعش من شدة الشهوة..

إروي عطش كسي يا بابا

حبيبي كسي كس ابنتك يناديك ويبكي

هديء من صراخه وإطفيء نيرانه

إرويه بمائك وأطفيء من ظمئه

أرحه وسكِّن من آلام شبقه

ونهداي آه من نهداي

أضمم حلماتهما بين شفاهك وإرتوي

وامسح عليهما بلمسات أناملك

سيتفاعل كسي ويفيض من مياهه

بظري بين شفاهك تداعبه بكمرة زوبرك

سيستجيب ويقشعر معه جسدي

فيفيض عسله طالبا فمك

زوبرك سيحتاج مأواه وعشه

أرحه وإجعله يسرح جيئة وذهابا

فيقشعر بدنك ويفيض لبنك



فأنشدتها:

يا ابنتي يانور الصباح

يا حب قلبي الذي لاح

أنا لك اصبحت متاح

وأنت لي مصباح

كسك مغلق في الصباح

وزبي له مفتاح

شدني وجهك العذب

وجذبني كسك الرطب

بزازك عاوز امص

ولبظرك عاوز ابص

نعومة جسمك جذبتني

واصابع يدك من زبي شدتني

صدرك الدافي حضني

وبين نهودك عصرني

وفخذك على جسمي ولعني

وبوقك لزبي يمصلي

عايز بكسك انيكك

وأدخل زبري بطيزك

وأنت تقولي آآآآآآآآآه

وأنا عنه ابعد ايدك

عايز انيكك عايز نيكك

لو قلتي بابي اقولك هممم يا روح بابي ومرات بابي وحبيبتي

لو قلتي بحبك اقولك وانا بموت فيكي

لو قلتي احضني جري اجيلك

لو قلتي بوسني ابوسك فورا واحضن ايدك

لو قلتي نستحمى سوا افرح بيوم عيدي وعيدك

بقينا سوا عريانين وحافيين وبابا جه يحبك وينيكك

يا ابنتي الى السرير اسرعي

ولقضيبي احلبي

ولرأسه ارضعي

وبلساني بكسك تنعمي

ولشفريك تداعبك اصابعي

ولرجليك ارفعي

لامص قدميك من اول لاخر اصبع

سأريك ضرب المدفع

حتى يعلو صوتك الألمعي

بآه وأح وأف ونهديك لفمي ترضعي

ولساني يعارك لسانك المتمنع

بقبلات فرنسية أبدعها لوذعي

ونتنهد لبعضنا تلذذا بنيك مقنع

ووشوشة من فمي لأذنك فاسمعي

همس حبيب وأب بابنته متولع

يا زوجتي مع أمك وابنتي أيضا لأبيك طاوعي

وهو يمتع مهبلك الحريري بعسله المنوي اللامع

وقضيبه يدخل ويخرج منتفخة وجناته ف عِ

فذريه يرتع ويلعب في ربوع مهبلك فمعه تشاقي وارتعي

ضحكت وبعيونك ووجهك وشفتيك الفاجرة أثرت تلوعي

شرموطة أنت كما أريدك أن تكوني تماما مذ فضضت بكارتك ولم ترقعي

قلت نعم أنا شرموطة أبي وابنته وأمه وأخته الأروع

وحبيبته ومليكته وزوجته مع زوجته أمي فلا تترفع

قلت وإنك لسلطانتي وهانمي وملاكي وربة أبيك والهته بكل موضع

وبعد حب حلو بيننا طويل ووضع نيك متنوع

شهقت وأطلقت طوفانا من حبال لبنى المتتابع

فى كس الفتاة التى أنجبتها يوما ومنذئذ على حبها مزمع

وارتعشنا سويا مع بعضنا بلذتنا القصوى ولبنى بعسلها متشعشع

فلما هدأنا وأفاقت وأنا أضمها وأقبل وأنظر وأشم وعليَّ سَعِي

صاحت إنه ما زال منتصبا يا بابا قلت يريدك ثانية فدعي

فالتقمته في فمها بحب بعدما قبلته بوجنتيه الابدع

وقالت بعد حين كم أحبه وأحبك يا بابا ومصته بشكل أسرع

حتى إذا أوشكتُ قلت استعدي والى اللبن ابلعي وتمتعي

فما لبثت حتى أطلقت طوفانا من حليبي فابتلعته بنهم دفقة تلو دفقة وأطلقت عسل كسها معي

وارتمينا في حضن بعضنا نزمع البقاء للأبد حبيبن وأبا وابنته وزوجته مع أمها فأسعدي فتاتي ولرأسك فارفعي




==



امرأة أخى الحب المستحيل الممكن



يا امرأة أخي الميزانية

يا امرأة أخي الحوتية

يا امرأة أخي الجديية أنشدتك قصيدة نزار قبانى الحب المستحيل التى لا شك كتبها لأنشدها على مسامعك:

أحبك جدا

واعرف ان الطريق الى المستحيل طويل

واعرف انك ست النساء

وليس لدي بديل

واعرف أن زمان الحبيب انتهى

ومات الكلام الجميل

لست النساء ماذا نقول..

احبك جدا..

احبك جدا وأعرف اني أعيش بمنفى

وأنت بمنفى..وبيني وبينك

ريح وبرق وغيم ورعد وثلج ونار.

واعرف أن الوصول اليك..اليك انتحار

ويسعدني..

أن امزق نفسي لأجلك أيتها الغالية

ولو..ولو خيروني لكررت حبك للمرة الثانية..

يا من غزلت قميصك من ورقات الشجر

أيا من حميتك بالصبر من قطرات المطر

أحبك جدا واعرف أني أسافر في بحر عينيك دون يقين

وأترك عقلي ورأيي وأركض..أركض..خلف جنوني

أيا امرأة..تمسك القلب بين يديها

سألتك بالكون ..لا تتركيني

لا تتركيني..

فما أكون أنا اذا لم تكوني

أحبك..

أحبك جدا ..وجدا وجدا وأرفض من نار حبك أن أستقيلا

وهل يستطيع المتيم بالحب أن يستقيلا..

وما همني..ان خرجت من الحب حيا

وما همني ان خرجت قتيلا

أحبك جداً

وأعرفُ أني تورطتُ جداً

وأحرقتُ خلفي جميع المراكبْ

وأعرفُ أني سأهزُم جداً

برغم أُلوف النساء

ورغم أُلوف الأصفار من اللاتجاربْ

أحبُكِ جداً ... !

وأعرفُ أني بغابات عينيكِ وحدي أحاربْ

وأني كـُكل المجانين حاولتُ صيد الكواكبْ

وأبقى أحبُك رغم اقتناعي

بأن بقائي إلى الآن حياً

أقاوُم حبُك إحدى العجائبْ

أحبُكِ جداً ... !

وأعرفُ أني أُغامر برأسي

وأن حصاني خاسرْ

وأن الطريق لبيت أبيكِ وبيت أخي زوجك

محاصر بألوف العساكرْ

وأبقى أحبُك رغم يقـيـني

بأن التلفُظ باسمكِ كفر

وأني أحاربُ فوق الدفاترْ

أحبُكِ جداً ... !

وأعرفُ أن هواكِ انتحارْ

وأني حين سأكمل دوري

سيُرخى علي الستارْ

والقي برأسي على ساعديك

وأعرفُ أن لن يجـئ النهارْ

وأقنعُ نفسي بأن سُقُوطي

قـتيلٍا على شفـتيك انتصارْ

أحبُكِ جداً !

وأعرفُ منذُ البداية بأني سأفشل

وأني خـلال فصُول الرواية سأقـتل

ويحُمل رأسي إليكِ

وأني سأبقى ثلاثين يوماً

مُسجـى كطفلٍ على رُكبتيكِ

وأفرح جداً بروعة تلك النهاية

وأبقى أحبُكِ

أحبكِ جداً ... !!!



فبكيتِ يا حبيبتي يا امرأة أخي وأنشدتنى تلك الأبيات:

حبيبي أخو زوجي الصغير...

لو كان القلب ينطق لنطق بإسمك

لو كانت العين تنطق لنطقت برسمك

و لو كانت اليد تنطق لنطقت بأمان لمسك

لكن ليس لي إلا شفاه لا تستطيع سوى أن

تقول أحبــــك ...





حبيبي وأخو زوجي الصغير...

لقد انتهى حبر قلمي,

و تكسرت رصاصات أقلامي,

وانتهت أوراقي و لم يبقى شئ من دفاتري...



حبيبي وأخو زوجي الصغير...

لقد تلاشت صفحاتي

و تهربت طوابعي و ظروفي,

لقد توقف عقلي عن الأستيعاب

و تعبت أناملي و أرهقت عيوني

من كثرة كتابة لم تصلك ,,

بعد أي رسالة حبيبي وأخو زوجي الصغير

بعثت رسائلي مع الحمام الزاجل

ليوصلها لك

ملأتها بأشعة الشمس

لتشعها على طول نهارك

حملتها أنوار القمر

لينيرها في سماء ليلك

امنتها مع هواء أنفاسي

ليوصلها لأنفاسك حبيبي وأخو زوجي الصغير

وأتفقت مع أمواج البحار والمحيطات

أن تبحر بها الى شاطئك

و همست للعصافير

أن تغردها لك كل صباح و مساء,

وحلفت أوراق الأشجار

أن ترف بعزفها على مسامعك,

وعبأتها بداخل كل وردة و زهرة

لتنثرها امام دربك حبيبي وأخو زوجي الصغير

و رتبت مع الغيوم

أن تنثرها عليك

بكل قطرة مطر

و لمحت الشهب

و وعدتني

ان تسحر عينيك بها

وقلت للنجوم

أن تلحنها لك

لتغفو على ألحانها...



حبيبي وأخو زوجي الصغير

تعالى معى الى ارض الحب

على درب العشاق نسير...

سألقى بمجدافى

وسأنزل شراعى

وسأرسى على شاطئ حبك

وستحملنى الرمال

الى وادى الغرام,

وسأنشد قصيده

ستبقى مع الايام



حبيبي وأخو زوجي الصغير

أحبك بكل ما أملك

ولا أملك يا عمري سوى حبك,

حبك الذي هنــــاني وأرداني,

حبك الذي أسعـــدني وأشقاني,

حبك الذي قتلــــني وأحياني,

أحبك بكل المعاني



حبيبي وأخو زوجي الصغير

إن حروفي و كلماتي وعدتني

أن تجعلك تلتمسها

وأمنتها لكل عائدٍ الى بلادي

-فحيث تكون أنت فثم بلادي ولا بلاد لي سواها-

أن يوصلها لأحضانك

فهل وصلتك أي من رسائلي لك ؟

حبيبي وأخو زوجي الصغير

إن قلت نعم

فقد عرفت مكنونها

و إن قلت لا

فعلي أن أبوح بسرها

خوفا أن تغدر بي الدنيا

و لا تصلك إحداها

و خوفا على أنفاسي و روحي

من مفارقة مضمون رسائلها

الى حبيبي الغالي زوجي الثاني وأخو زوجي الصغير,

الى روح سكنت روحي,

الى جسد تملك أجزائي,

الى عشيق عشق أنفاسي,

الى نبض دقات قلبي,

الى فكر يذهب عقلي,

الى ملاكٍ ملك كياني,

الى محتلٍ أحتل وجداني,

الى قيصر قلعتي,

الى أمير قلبي,

الى ملك مملكتي,

الى فارس أحلامي,

الى تاج رأسي,

الى ساحر عيني,

الى نور يضيئ سمائي,

الى أمل لكل دروبي,

الى حياتي,

أقول لك :

أحبك أحبك أحبك يا حبيبي وأخو زوجي الصغير... أتعلم لماذا ؟

لأني رأيت فيك ما لم أراه فى عيون الناس

فالحب منك يكفينى بأحساس

وقلبك يحدثنى بأخلاص

والقرب منك يكفينى كل الناس !

حبيبي وزوجي الثاني بحياة وأنا على ذمة أخيك زوجي الأول

حبيبي وأخو زوجي الصغير

هل تعرف كم احبك

هل تعرف كم اشتهي حديثك

ليتك تدرك معاناتي

ليلي طويل كئيب لا ينجلي

ونهاري متعب لا ينقضي

وما بين ليل ونهار. انتظرك

وما بين حال وحال احدثك

فياتيني صوتك املا في غدي

لو تعرف كم اشتاقك

كم ارغب في رؤية عينيك

فى ذراعيك تطوقني

لو عرفت كم احبك يا قدرى

ما تركتني يوما وحيدة

حبيبي وزوجي وأخو زوجي الصغير

وها أنت أخيرا قد جئت إلى فاتحا ذراعيك

عريانا وحافيا وقضيبك منتصب كالحديد من أجلى

من أجل حبيبتك امرأة أخيك

ويسيل منه عسله شهوانيا

لعابه على جمالى وحسنى وجاذبيتى يسيل

حينها تعرى قلمى الذى به أكتب مغامراتى الرومانسوجنسية معك يا حبيبى وأخو زوجى الصغير

وشريكه فى نهدى وكسى وطيزى

وشريكه فى مهبلى ورحمى

لأحمل أولادك كما حملت أولاده

لتلجاننى معا فى كسى وفى طيزى

أنت وأخوك تتشاركان زوجة واحدة

تعشقانها وتدللانها فهى إلهتكما وربتكما

ومليكتما وسلطانتكما وملاككما

هكذا تناديانها وتحترمانها وتبجلانها دوما

وتناديانها بالهانم

تعرى قلمى وقبّل عذرية الغزل وداعا



إحتضنته بأناملـي

ليقذف عبق الحبـر

لك ولأخيك وحدكما يا أنتما يا أنا

بلهيـب نيـران أنفاسـي

ورقـة بسمـة ثغــري

أعانـق صمـت السهـد.. سهدى شهوة إليكما

بخمـر سكـون الليـل.. خمر من عسل زبريكما

ودجـى تراتيـل الشـوق..شوقى كى أعانقكما

بسكـرات وجـد الهـوى..وجدى وصبابتى بكما

يتعـرى قلـمى بمهـد العشـق..

فيكتب ما يجرى بتختى وتخت العشاق بينى وبينكما

لأبـوح مـن فـردوس الكلمـات.. كلمات هيامى بكما

بأنامـل السلـوى ولـذة اللقـاء.. سلوتمانى عن كل حزنى وجروحى وهمومى بالقبلات والاحضان ولقياكما

تتراقـص خاصـرة الأبجديـة على أنغام أغنية حبى وشهوتى لكما

وهيامى بروحيكما

وغرامى بعقليكما

وصبابتى بقلبيكما

فتعال بحضن أمك وأختك وابنتك

حضن حبيبتك وإلهتك

حضن ربتك وسلطانتك وهانمك كما تسميها

حضن امرأة أخيك يا حبيبي وأخو زوجي الصغير

ويصبـح عنـاق الحـروف دواء

فحين لا تكون بجوارى يا حبيبى الصغير

أكتب اسمك وأقبله وأضمه وأعانقه

وأجسده أمامى أنت حيا مهما بعدت بيننا المسافات

بقلمى أرسمك وبقلمى أنحتك وبقلمى أنفخ فيك نسمة الحياة

فكأننى بيجماليون وكأنك غلاطية

يا حبيبى وأخو زوجى الصغير

أعـزف إيمانـاً على أوتـار الوفـاء.. إيمانا بعودتك لحضنى بعد طول فراق.. ووفاء لك ولأخيك يا زوجى الحبيبين

يا دلوعتى أنت سأدللك حبا وأمنحك من ذهبى كما تشاء

فأنا أمك من بعد أمك، وأبوك من بعد أبيك

وأنا أختك، وزوجتك بحياة أخيك وبينما أنا على ذمة أخيك

أنا أيضا زوجتك يا حبيبى وأخو زوجى الصغير

وأرتـل ترانيـم خرير الصفـاء

علـى عـرش أوراق الصفصـاف

يفيـض قلـمى بصمـت حنينـي إليك

يا حبيبى وأخو زوجى الصغير

ويلفـظ خجـلاً الحـاء والبــاء

ثمـلاً مبحـراً بالخواطـر دون يقيـن

عارية وحافيـة القدميـن أجـوب ثـرى البيـداء

العربية مكتوية بلظى الارهاب والقمع ولفح الدموية

والـروح تبحـث عـن محيـا طيفــك يا حبيبى وأخو زوجى الصغير

ليصفـر الإحسـاس حميـم الوصـال

بنـار فتيـل لهيـب الشهقــات

أتنشق وأنتشـي بعبـق ذوائــب شعرك الناعم الأسود الغزير الجميل

بزفـرات الآه ورغبـة ريعان الشباب وأول اللذة

ومخـاض عنـاق قوافـل الذكريـات.. ذكرياتى معك الأمس واليوم وغدا وللأبد يا حبيبى وأخو زوجى الصغير

تلـد الشفـاه لحـن صبـابة التنهـدات..

بصهيـل صخـب هفـوات اللحظـات

شريـدةً بوئـام همهمـات الهـوى

تتوحـد رعشـة القلـب باللمسـات

وتصـرخ رغبـة شغـف الـروح

ترتجـي رغـد قطـرات الـدواء

ولكنى لا أود من حبك أى شفاء

وإنى حين أكتب قصتنا أنا وأنت

يا حبيبى وأخو زوجى الصغير



أكون من أعمـاق مكنـون البحــار

حوريـة أجمـع عقيـق الكلمـات

بـلآلئ تملأ أطـواق الحـروف

وترانيم تسامح وسلام رقراقـة الهمـس

مفتونـة بسحـرك روحا وجسدا وعقلا

وقلبا يا حبيبى وأخو زوجى الصغير

بثراء معـراج كثرة المـوج

وأريـج حـروف حجيـج البـوح

أبوح بحبى العميق لك وأدلته وبراهينه

أبوح برغبتى واشتهائى الكبير لك وحججى الكثيرة

علـى أوتـار النثـر والإرتجــال

أعزف أغنية شهوتى نحوك وغرامى بك

يا حبيبى وأخو زوجى الصغير

وأرقص لك أجمل من سامية جمال

ومن تحية كاريوكا

ومن سهير زكى

ومن نعيمة عاكف

ومن نجوى فؤاد

على نغمـات حبى لك الزاهد عن سواك أنت وأخوك

وأنشدك من روحى وقلبى وعقلى وجسدى عـذب القصيـد

لأتمايـل غنجـاً بغــزل عذريــة

أراقـص رمـال البحـر بحنيـن

علـى شاطـىء مـولد العشـق

أكـون لكما جمـالاً وبلسمـاً وشفـاءً

وكلـي شغفـاً بمهـب الأشـواق للنثـر

أهمـس الكلمـات لك تصفيقاً وهتافاً وترحابا

وخضوعــاً واستكانة وسكونا وضراعة

يا حبيبى وأخو زوجى الصغير

ليتعــرى القلـم بحرمــة أوطانـي..

حيث تكون أنت وأخوك فثم أوطاني

في حضنيكما تكون أوطاني

في شفتيكما تكون أوطاني

في عيونكما يكون منزلي

في قلبيكما تكون اقامتي

في روحيكما يكون مقامي

في عقليكما أنام مطمنئة راضية

بين ملاكي الحارسين وزوجي العاشقين

أخوك وأنت يا حبيبى وأخو زوجى الصغير

وشريكه فى كسى وطبخى وجسدى

وشريكه فى رحمى وروحى وقلبى وعقلى

ووالد نصف أولادى وزوجى بحياة أخيك

وأنا لا أزال على ذمته وفى عصمته

أكون على ذمتك وفى عصمتك معه

لـكما وحــدكما يـا أنتما يا أنــا





حبيبى وأخو زوجى الصغير

ذات يـوم عاهدتـك ووعدتـك ...

ولا زلت على عهـدي ووعـدي للأبد

أن أكتــب لـك وحـدك يـا أنـا

وسأبقـى ... حتـي يجـف حبـري ...

ويتوقـف نبـض قلبـي

يا حبيبى وأخو زوجى الصغير

تعرى أيها القلم وقبلني بشغـف

ليتفجر إحساسي ينابيع تقذف حبر الحب

وترتاد الحروف مروج الخواطر

بهمسات اللامنتهى

لـك وحــدك يـا أنــا

حبيبى وأخو زوجى الصغير

أحببتك حباً يكفي البشرية حناناً وصفاء

أحببتك فقلبي لك سكن و وقاء

أحببتك فصدري لك دفء وغطاء

أحببتك فشمسي تشرق لك صباحاً ومساء



سأجعل قلمي يسطر لك أجمل كلمات حنينك

سأجعل أشعاري همسات وكلمات لحبك

سأجعل رواياتي تحكي دواوين عشقك

فأنا أدمنتك وأدمنت عشقك وحبك



أيها الحبيب يا أخو زوجى الصغير

إني أرجوك ألا تعالجني

من إدماني لك ولحبك ذلك الإدمان

الذي يسري في دمي من عشقك وحبك

وإني أعلن للجميع أني أدمنت حبك



فأنشدتها تلك الأبيات من عمق قلبى وروحى:

امرأة أخى وامرأتى.. دعيني

.. احضنك .....واذهب بك بعيدا...

احلق بك ..الى سماء الحب...

بعيدا...حيث الراحه والامان على صدرك...

احضنكِ...واترك نفسي اموت بين ذراعيكِ...

اتنفس هواكِ...فانا احبكِ...

احضنيني حبيبتي

وارحلي بي الى عينيكِ....الى دنياكِ....

وعالمكِ....الى هواكِ....الى شفتيكِ..

امرأة أخى وامرأتى

دعيني احضنك حبيبتي

فانا محتاج لسماع دقات قلبك...

دعيني احضنك حبيبتي

فانا محتاج الى حنانكِ...

دعيني احضنكِ حبيبتي ....

لا تجعليني اندم على حبك...

فانا اعشقك...

نعم يا فاتنتي يا امرأتى وامرأة أخى...اشعري بي...

لكم اتمنى ان اراك امامي ...

لكم اتمنى ان المس جبينك...

لكم اتمنى ان تلتقي اعيننا...

كما التقت اول مره..اتذكرين؟؟؟

اتذكرين تلك النظرات

التي انجبت حبنا... يا امرأة أخى وامرأتى

على ذمتى وذمته معا بوقت واحد

بعصمتى وعصمته بوقت واحد

اتذكرين تلك النظرات

التي حملت فينا جنينا يدعى الحب...

حملته فينا...مع ثقة منها لنحافظ عليه...

فلتبقي على وعدك حبيبتي ...

كما سابقى انا

دعيني أقبلك كيفما أشاء يا امرأة أخى وامرأتى

فانا عندما أكون معك يزداد شوقي اشتياق

دعيني أقبلك كيفما أشاء لأنك أنت المليكة

فقط نعم أنت فقط من خُلِق له الاشتياق

وعندما لا أكون معك يا امرأتى وامرأة أخى

فالليل والنهار عندي سواء

دعيني ارسم لك خارطة وطن الحب وطننا

دعيني اريك ماذا يفعل الحب بالأعماق

دعيني أبني على شوقنا وعناقنا أسس الحب واللقاء

وهبيني من رحمك أطفالا ذكورا وإناث ليزيدون شوقي لك اشتياق

نعم أنت حبيبتي أنت مليكتي أنت جلادتي

نعم وبكل ثقة أنت قاتلتي لا تستعجبي

نعم أنت قاتلتي فوجودك معي كالروح

كالدم في جسدي يحييني

أرجوك لا تبتعدي وتعذبيني

لا تبتعدي عني وترميني

أنا حبيبك يا امرأة أخى وامرأتى

نعم أنا الولهان

أنادي بأعلى الصوت ومجروح من الشوق

اسمعيني أناشدك باسم الحب أن تعودي

وثغرك الناعم هبيني

آه يا حبيبتي

لم يبقى من عمري أكثر مما مضى

أرجوك ابقي ليحين مماتي وأنت تضميني

أميرتي ربتي إلهتي ملاكي جنيتي سلطانتي هانمي مليكتي

يا امرأة أخى وامرأتى

يا من سكنت بين ضلوعي

لا تقفي حائرة بين ثنايا مطلبـــــي

تكلمي تحدثي انطقي لا تصمتــــي

لتأتي إلى حضن العاشق يريح هم

قد طال بين فجري وأمسي

أرخي العنان وتكلمي

ارتكبي كل الحماقات فيا

ناويلني مخمل يدك ليلمس جبيني

فالحب ليس لعبا قد يسلينــــي

بل مشاعر فيك قد تسحرينــــي

أميرتـــي ربتي الهتي ملاكي جنيتي سلطانتي هانمي مليكتي

يا امرأة أخى وامرأتى

دعيني أضمك ويرتاح هم من سنيني

دعيني أبوسك فيطفأ قيد ناري من حنينــــي

دعيني أحضنك لأزيل الحزن من عيني

أميرتي ربتي الهتي ملاكي جنيتي سلطانتي هانمي مليكتي

يا من سحرت كل جزء من جسدي

أنت اجمل امرأه رأيتها في حيــاتي

أميرتي ربتي الهتي ملاكي جنيتي سلطانتي هانمي مليكتي

يا امرأة أخى وامرأتى

غردي وابتسمي في سماء فكري

اختاري ما يشاء لك فأنت قلبي

أميرتي ربتي الهتي ملاكي جنيتي سلطانتي هانمي مليكتي

داعبي طرفي المشتاق وسايري حنيني

عوضيني اكتوائي بحبك وألهميني دوائــــــي



أميرتي يا امرأة أخى وامرأتى

أحبك

أحب كل حرف من أسمك

أحب كل مكان يلتمس فيه يدك



أميرتي يا امرأة أخى وامرأتى

أنت اجمل النساء في مدينتي

أنت اروع بستان في قريتي

لا اريد أي فتيات من غيرك

أنت فتاتي وفكري وقلبي وجسدي

أميرتـــي يا امرأة أخى وامرأتى

دعينا نختم على الحب بأيادينا

ونشتاق لقلوب بعض من حنايانا

ونسلب الشوق ورد من الريحانا

أميرتــي يا امرأة أخى وامرأتى

لا تنهكي جسدي الباري

لا تتغافلي عن حبي السامي

لا ترفضي فكري الشادي

لا تردمي ينبوعا من وجداني

لا تطفئي نوري وأنت سراجي

أميرتــي يا امرأة أخى وامرأتى

أنت القلب والجسد

وفكري من غير عقد

وجنتي معي لآخر أيام الأبــد

وملكتي وليحسد من حسد

وكل خيال يجمعني أنا وأنت فيه للأبد

أميرتي يا امرأة أخى وامرأتى

يا من سلبت عقلي العاشق الملتاع

انت فقط لك الحريه لتملكينــــي

أميرتي يا امرأة أخى وامرأتى

يا أمى بعد أمى وأبى بعد أبى

يا أختى وصديقتى وابنتى



بحثت عن غيرك فلم اجد ملاكا مثـــلك

ركضت في عالمي لم أرى سحرا غيرك

عانيت من صبري فلم أقوى على بعدك

أميرتي يا امرأة أخى وامرأتى

سوف ارتكب الخطأ لك

أعتذر لك فأحظى بقبلة منك

أميرتي ربتي الهتي ملاكي جنيتي سلطانتي هانمي مليكتي

ارتكبي انت فيا الأخطاء لتعتذري

مني فتقبليني فأمص لسانك

وتمصي لساني

وأرتشف رضابك وترتشفين رضابي

أميرتي يا امرأة أخى وامرأتى

أعشقك من بين كل السيدات

أهواك من بين الملكات

أحسدك عن كل النظرات

أميرتـي يا امرأة أخى وامرأتى

حتى خلايا جسدي تعشقك

ولا تتحرك الا بشوقـــك

أميرتـي يا امرأة أخى وامرأتى

ولأنني احبك فأحبيني

أنهي كل مكامن الحزن

التي تركوها من قبلك

وأنهي ازمات

من سنين قد انهت نصفا من جسدي

فأعيدي نصف جسدي الأخر

لا تبتعدي وتتركيني بلا جسد

فأنت الجسد والروح وبيدك القرار ..

أنت أميرتي نقطة ضعفي انت ..



أميرتــي يا امرأة أخى وامرأتى

أحبــك ... فأنا مشتاق لك



وتنشدنى حين أمارس معها الحب الحلو:

حبيبى وأخو زوجى الصغير

يسمعنى حين يضاجعنى

كلمات ليست كالكلمات






==



أنا وحبيبتى فى جزيرة مهجورة من جزر أيرلندا



جزيرة حبيبتى وقارتها وكوكبها..



جزيرتنا المهجورة



لها ألف وصف وألف صورة



لكن أبسطها إنها مكونة



من حبيبتى ومنى







وعيون من نرجس تطل على ورد الخدود







وتمر من تحتها انهار الشفايف







لتكون مملكة الوجه الجميل ومملكتى







وكل هذا فوق عنق من اللؤلؤ







من اسفله نهدين من الدر والمــــرمـــر







بهما من الطعم ما يشبه الشهد والعسل







ورائحة المسك والعنبر







من اسفلهم حشائش يتوسطها مركز الزلزال







ومن اسفلها بركان























جزيرةٌ مهجورة من جزر أيرلندا







نعيش فيها يوماً بعد يوم







و ليلة بعد ليلة ..







و في أول ليلة ألمس فيها شعرك الحريري







أتذوق فيها شهد شفتيكِ







فتستجيب أناملي نازعةً عنك ما ترتدين







كاشفة جمال ما تخبئين







تزحف على نهديكِ كاشفة إحمراراً ورديا







فأصبح رضيعاً على نهودٍ حريرية







و تنزع أناملي عن فخديكِ القماش الأوربي







لتمزق الساتان الأحمر الفرنسي







وينكشف عن بصري أجمل ما بصرت







وأتوجه إلى تلك الفتحة العذراء مقبلاً







و نتمتع بأجمل حرية















هنالك لغة لا يستطيع فك طلاسمها الا أنا وأنت















وتلك النوارس لا تحط الا على شواطئنا وضفاف أنهار جزيرتنا أيرلندا















فهذه شموع عشقنا تحترق وتذوب نشوة من أجلنا















وورود الحب تتمايل وتنحني خجلا من عطر أنفاسنا















جعلتك تتجولين في طرقات قلبي المتيم بهواك















ورقصنا نشوة على معزوفة غرامك ولحن عشقى















عانقت يداي عنقك















والتفت يداى حول ظهرك















ولم نسمع سوى صوت قلبي















المغرم بحبك















وصوت قلبك















الهائم بعشقي















وأخذت أتأمل تلك العينين















وسرحت في عالمهما















وتعطشت لتقبيل تلك الشفتين















لأروي عطش ايامي وظمأى من خمرهما















فأغمضتِ عينيك وأغمضت عيني















واقتربتُ واقتربتِ منى















لتسقيني وأشربك من خمرى















وشربنا وشربنا















حتى ثملنا















وارتمينا في حضن أريكتنا















التي كساها الحنين للقاء عشقنا















وجموح حبنا















وهمستِ لي: أُحبك يا معشوق روحى















فهمستُ لك: اعشق كيان نفسك وروحك















فعشقي لكِ قد بلغ عنان السماء















حتى عرق جسدك















فأنا طـفلك المدلل بين احضانك اصرخ من عشقى















وكلما زدت عشقا لا ارتوى منكِ















فدعيني أُقبلكِ حيثما اشاء















وأخذت أُداعب فى كل مسام جسدك















وأُدلل أطراف أناملك















وأطبع عليها قبلة ناعمة















آآآه منك يا حبيبتى















لقد غرقت مراكبي في بحورك انت















فلقد رقصنا بجنون















وأحببنا بجنون















وعشقنا بجموح















وذابت مشاعرنا بثورة عشق الانين















وثملنا بجنون















فأجمل مافينا الجنون















وأروع مافينا خروجنا عن القانون















فلا حدود عندنا















ولا حواجز بيننا















فاقتربى اكثر















فأنا دائما كلما شربت منك















لا اشبع من عشقك















فانا عاشق جامح ولن يخرج حضنك من حضنى















حتى يسيل عرق جسدك على جسدى















واستشعر بريق عينك وورود خدك قد تفتحت















من عشقى















وذات يوم رأيتك عارية على ضفاف نهر الجزيرة







بنهدين كبيرين في مقدمة كل منهما حلمة حمراء







كانتا كالجبال البركانية







إلا أن حلمتيك كانتا أكثر احمرارا من لهب البراكين







كنت تتمايلين على وحول ضفاف النهر كالغزلان







لا بل كنت تسبقين الغزلان بجمالها







- ساحرتي ماذا تفعلين ؟







- أتعرى من كل كذبات الدنيا







فالحقيقة لا تكون جميلة







إلا عندما تكون عارية















ولما كبرنا معا بالجزيرة فى حب وعشق




==



أنا وزوجات أبي الأربعة .. أو الخمسة !!



هدى ونجوى وشيماء وحورية .. وأمي المطلقة من أبي سلوى



حين شببت بهدى فقلت:

احببتكِ يا زوجة أبى يا هدى فاعذريني يا سيدتي

فأنا سأكون لك عاشق مختلف

فأنتِ من ستدخل في تكوين جسدي

سأسكنك حبال صوتي ..

ستحتلين جميع أوراقي وأقلامي



كتبي وحروفي ...

حتى زجاجات عطري ...



سأرى العالم معكِ بألوان أخرى

سأجعل لفصول السنة دور آخر

معكِ ستُخضر أيامي في الشتاء .. وتزهر

تغيم سمائي في الصيف .. وتمطر

واعلمي يا سيدتي انكِ

عندما أحببتِ رومانسيا عاطفيا مثلي

سيجعلكِ سيدة على كل نساء الكون

ستكونين حبيبة لرجل مختلف



رجل يهيم بكِ عشقاً

ويقلدك عرش قلبه

فأنتِ يا زوجة أبى يا هدى

امرأة تحولني من عاشق لأسطورة

وتجعل مني ملكا ... وتجعل مني رجلاً



فأي امرأة يا هدى ستكونين أنتِ ؟؟

وأي عاشقة يا هدى ستكونين أنتِ

فأنتِ أميرتي أنا

وعاشقتي أنا .. وسيدتي أنا يا هدى



حبكِ يسري في الأوردة والشريان..

يا عصفورة قد وقفت فوق الأغصان

أسمع صوتك يشدو أجمل الحان .....

فيزيد حنيني إليكِ يا من سكنتِ القلب والوجدان

فإن تهتُ أنا في الدنيا فحضنك هو العنوان

..........

تقابلنا وقد عانى كل منا من الحرمان

فنظرتِ إلي ونظرت أنا إلي أجمل عينان

..........

فعيناك قد أخذتني إلي بحر من السكون ...

فتناثرت أفكاري ولم اعد ادري من أكون

فالحب قادني إلي أقصي درجات الجنون...

وسألت نفسي من هي ومن تكون

..................

فأجابني القدر وقال لي هذا حبك وقد جاء من بعيد ...

سيكتب قلبك وقلبها عقدا يربطهما لعمر مديد

في كل سطر كلمات يملؤها الحب والوعود

ستشربون كأسا من لذات العشق بل يفيض

......................

ثم تلاشت كل أحلامي وآمالي عندما تزوجت أبي وافترقنا

وكأننا سبحنا في بحر من العذاب وغرقنا

فما أصعب لهيب البعد الذي يحرقنا

هذه هي الدنيا قد أرسلت لعناتها لتهلكنا

قد غضب علينا الزمن والآن يصعقنا

ولكن مازلت أراك في الأحلام بجواري

ومن يستطيع في الأحلام أن يفرقنا

واليوم أنت أمامي كل يوم

أشتهيك وأحبك بالصحو وبالنوم

أود لو أضمك وأشمك وأقبلك ولو لامني القوم

وأعري جسمك الملبن يا هدى ولو ألقى أبي علي اللوم

وأطارحك الغرام الحلو ونتمتع كتمتع الجائع بالفتة بالثوم

وأنزل طوفاني الغرامي الأبيض في عمق مهبلك كالكوم

ونستلقي بحضن بعضنا نهمس وننظر لبعضنا ونتلامس حتى يغلبنا النوم



وشببت بنجوى فقلت:



حبيبتي وزوجة أبى نجوى ..

تعالى حتى آخذكِ بأحضاني

حتى أسقيكِ من ودادي

حتى ألفك بين جنباتي

حتى أغدقكِ من ولهي وصبابتي

فقد أنسى نفسي !!

ولا أنسى انكِ مغروسة في ذاتي



حبيبتي وزوجة أبي نجوى أنتِ الهوى

أعانق وجدكِ

واركب سفن غرامكِ

حتى أبحر في كيانكِ

حتى أغوص في محيطات هيامكِ

وحتى تغمرني همساتكِ



تعالي وخذيني عندكِ

تعالي يا نجوى احضنيني في قلبكِ

تعالي لألمس روحكِ بنغماتي العازفة

وبفني وبعلمي وبآدابي وسكيولارياتي

وبالأولمبياد الصيفي والشتوي وحبي لرياضاته

تعالي فإني أهواكِ من أعماقي

لا أتصور الدنيا

إن لم تكن معناها أنتِ



لو الحكم لي يا نجوى.. لبعثرتكِ بقبلاتي

بنهمات أنفاسي تتدفأ بصدركِ

حبيبتي نجوى

أنا لست أنا

ولا ذاتي مازالت ذاتي

واعرف أنكِ تهوينني

وان تظاهرتِ باللامبالاة

أعرف أني اسري في عروقكِ

كالدم والروح والحياة

وإن أنكرتِ مئات من المرات

فإنكِ تقولين غير ما هو أكيد بالآلاف





وسهرت افكر فيك يا نجوى وكل القلـــــــــــوب نيـــــــــــــــــــــااام

وعندما حـــــاولت ان اغفــــــو ايقظتنى من الاحــــــــــلام

فكـــــــيف الهـــــــــــــروب يا نجوى منك االيك

وكيف النجــــــــاااااة مـــــــن االغرق فى بحـــــــور عينيـك

اتعــــــــذب وقلـــــبى من الفــــــراق يا نجوى امتلأ بالآلام

لم ارى عشــــــــقا بهذا الجــــــــبروت وبهــــــــــذا الانتـــــــقام

حبك فى قلبى محفور وعلى صدرى موشوم اعمق الاوشام

واذا ابتعــدت عـــن حضنى لا اتصــــور بدونك مـــــرارة الايام

ومازلت اتساءل هل يوجـــد عشق بهذا الجبروت وبهذا الانتقام

عشق فى حضرته تمايلت اغصان الزيتون طربا وتراقص الحمـام

حب بلغُة العيـــــون يا نجوى وبإحساس يعلــــو حــــد الهـــيام

عشق بهمسات القلــــوب وما على العـــــاشقين مــــــلام

ومازلت اتساءل هل يوجـد عشق بهذا الجبروت وبهذا الانتقام

فحلمى مع حبيبتى وزوجة أبى نجوى اجمل الاحلام



يا تقلانة عليا في البعاد يا نجوى

لا تدوقيني قربك....ولا اشوفك قصادي

شاطرة تقتليني شوق...وتزودي عذابي

ده حبي ليكي...نساني الماضي

فين ايديكي من حواليا...تاخدني للركن البعيد الهادي

لا جفا ولا حزن....ولا بعد يهز مكاني

في قلبك اللي علمني الحب...

والشوق اللي بيهز ....

كياني







وشببت بشيماء فقلت:



أريـــــــــــــــــــــــدكِ يا زوجة أبي يا شيماء

قلباً بالحنان يحتويني

و وطناً فى غربة أيامي يؤويني

ونجمة فى وحدتي تواسيني

وجسداً يحضنني ويدفيني

وروحاً تعانق روحي

ونطوف العالم من الصين إلى الصين

وعقلاً يماثل عقلي ندور

ونتنزه بين متحف وكورنيش وحدائق وبساتين

أريـــــــــــــــــــــــدكِ يا شيماء

نهراً يروي عطش سنيني

وعاصفة من الشوق تفجر براكيني

وكالإعصار يطفيء نيران حنيني



أريدكِ يا شيماء كأساً من خمر الهوى يسقيني

أريدكِ عشقاً يكسر قيودي يجتاح مشاعري

يحطم كل قوانينـــــــــــــــي



أريــــــــــــدكِ عشقاً يقتحم سكوني

يبعثرنـــــي يلملمنــــــــــي

بكلمة احبـــــــــــــك

من شفتيكِ تهمسينها

فى أذاني لتحييني..





بحبك يا شيماء يا اجمل حبيبه جوايا....

بجبك يا اجمل هديه من الخالق ادهالي

بحبك يا اول عمري اللي بتمناه...

بحبك يا نهر العشق اللي بيروي حياتي

نفسي انا ...وانتي معايا سوا...

سوا نطير للهوا.....

ده انتي كل منايا







وحين أرتني شيماء كسها المشعر كأكساس نجمات بورن السبعينات والثمانينات والتسعينات أنشدتها:



كسك تحت همس الأنامل



عذرا سيدتي وزوجة أبي شيماء ....

فانا عندما ارسلت اناملي ...

تتحسس كسك لم اجده وحده

ولم اشعر بنعومة ملمسه وحده.

اتدرين ماذا وجدت ..

احراش جميلة وغابات رقيقة

من الشعر تجمله وتزينه من اجلي ..

وجدت مجرى ما بين شفريك

واديا مزينا بشعرات من الابنوس .

وانا انبهرت منك بذلك

وانا لا تستهويني الا تلك الحالة .

يا سيدتي وزوجة أبي وحبيبتي شيماء.....

انا يستهويني الكس المشعر ..

الذي منابت الشعر حوله

خفيفة ناعمة

اشعر بحريريتها في اطراف اناملي .

كس عندما اتحسس مجرى شفريه

لا اسمع صوتا الا صوت شعره

وانفاسك الخافتة

كأنها آتيه من وادي عميق .

فانا في حضرة كسك

لا اريد ان اسمع صوت المتعة ..

بل احسها .

لا اريد ان يحول شئ

بيني وبين الاحساس

بذاك الدفء الكامل في كسك

وشفاهه وشعره.

اريد عندما يغوص اصبعي

في اعماق كسك

ان اشعر بالنار المستعرة فيه ..

فيا سيدتي ....

ليتك ..... ليتك دوما لا تحلقين كسك

ارجوك ايا سيدتى هذبيه فقط

ولكن لا تحلقيه

لا تحلقي كسك ............



وشببت بحورية فقلت:



أبـحـث عـنـــــــــــــــــــــكِ يا زوجة أبي وحبيبتي حورية

عــن ملامـحكِ وبســمتـكِ وصـــــوتـكِ

بيـن أنيـــــن العـاشقين وشــوقهـم



في مـدحهـم ... وغـزلهم .. ونبضهـم

يا مثالهم وقدوتهم وملهمتهم

يا مخترعة الحب الحقيقي معي

أبحـث عـنــكِ يا زوجة أبي وحبيبتي حورية بيـن الـعـبـــــــــــارات

و الـهـمســات و في كل الـروايــات

فأنت البطلة بكل ما أفضله من الأفلام والمسلسلات والروايات

أبحث عنكِ يا حورية

لــ تمنحي قلبـي أغنية

لـ يهــدأ شــوقي و يرتــوي ظمــأي

لنتشارك نيكة رومانسية

ونقرأ كتابا داروينيا

ونشاهد فيلما ومسلسلا خياليا

ونتابع معا الرياضات الأولمبية

وأعلم أن أبي يحبني جدا ولن يعزكن علي

وسيأمركن أمرا أنتن الخمس أن تتشاركن في

فأمتعكن وأتمتع بكن حبا ورغبة يا أغلى فاميليا

أبحث عنكِ يا حورية

أبحث عنكِ لـ تكـوني منـارة أيــامي

في ظلـمة الحنين و بحــر الأشواق

يا مرساة قلبي يا شاطيء أحلامي

يا عنــــوان حبــي يا كل الأوطـــانِ

الشرقية والغربية يا كل الأزمان

حجرية كانت أم فرعونية

ورومانية واغريقية

يا حورية يا زوجة أبي وحبيبتي يا حورية

يا كل الأزمان يا متناسخة الروح وخالدة أزلية أبدية

كنت بيزنطية وكنت ساسانية

وعشت حيوات ما بين بغداد ودمشق

والقاهرة والقسطنطينية

وولدت بالهند وصرت صينية

وشهدت مولد وشباب الامبراطورية الالمانية

واقمت باتحاد الجمهوريات السوفيتية

ادمنت حبك حبيبتى ادمانا

واصبح من المستحيل النسيانا

فانت حبيبتى يا حورية معى فى كل مكان



فى امسى وحاضرى وفى كل زمان

لا استطيع ان ابتعد عنك حبيبتى وافارق

فانا هائم متيم لهواك واني لحبك لعاشق

اصبحت مدمنا لحبك ولا اريد ان افارقك

اتمنى ان افعل اى شئ ولو صغير حتى حبيبتى يسعدك

مدمنك انا ولا اريد الدواء لادمانى

فقط اعطيك كل حبى ومشاعرى وحنانى

لا ابخل عليك ابدا فانت قلبى ومشاعرى ملكك

امتلكت الدنيا كلها عندما

سمعت منك يا حورية كلمه احبك

احببت الدنيا من اجلك وهل لى احد غيرك

كل البشر عندى سواء اما قلبى فلكن وحدكن

انت وزوجات ابي وماما يا حورية

ادعو وارجو واتمنى ان اكون دائما فى قلبك

اتنفس هواك وينبض قلبى بحبك يا حورية

واعيش فقط من اجل حبك يا حورية

يتحدثون عن ليلى والمجنون

ولا يعرفون اننى بك مجنون

فلا تكونى كليلى يا حورية وتتركينى اتعذب بهواك المكنون

كونى دائما معى قلبك على قلبى وحبك يوازى حبى

مدمن عليك ساحرتى ولن تجدى محبا له نفس عشقى ولا حتى زوجك أبى

احبك وحبك اجمل ما فى الحياه احبك احبك يا قلبى

يا زوجة أبى يا حورية



وشببت بماما – سلوى – فقلت:



يا ماما يا اللـي عشــقـك منتـهايــا

. نبــض قلبــي بيــن ايديــكي

نفســـي يوم تبـــقي معايــا

نفســي أشبـــع مـن عنيـكي

قلبــي حبـــك بــس خايـــــف

نفســي أبطــل خـوف عليـكي

امتــى يــــــوم تحســـي بيـــا

امتــى قلبــي يبـــقي ليــــكي

لــو جابــولي الكــون بحالـــــــه

هابيــــعـه كلـــــه واشتريــــكي

يا ماما خلتيـــني أغـــرق فــي حبـــك

وانتي مـش حساني ليــه ؟؟

عمــري كلـــــه قبــــل منــــك

وأنا من قبلك كنت ايه

كنت روح هايمة في برزخ

وانتي جيتي نفختي فيه

تسع شهور جوه بطنك

مدلعاني يا بنت الايه

بحبك يا ماما

واشتهيكي نفسي انيكك ساكتة ليه

كل عمر عشته قبلك

ابتــــديــــت أنــــدم عليــــــه

دي ساعـة واحـدة ويا حبــك

تســوى كل عمـر عشت فيـه

قـلـبــي بينــادي عـليـكي

يا اللــي عشقـك منتـهايــا

نبضه كلـه عشان عنيكي

نفسي يـوم تبـقي معايـا

يا اللي عشــقـك منتـهايـــا

كنت مش فاهم حياتي

كنت تايه يا ماما

ومازلت تايه

لحد ما لقيتك طريقي

انتي طريقي ووجهتي

هامشي فيه واونس وحدتي

لحظه بجوارك يا ماما تساوي من عمري الكتير

انا من غيرك يا ماما ما اساويش قليل ولا كتير

انتي اللي بتكمليني

وجودك فرحتي

حضورك بهجتي

وهافضل دايما ملازم ليكي

وهافضل دايما مخلص ليكي

من غير مقابل

من غير عتاب

فقط امنحيني

لحظه بجوارك



حبيبتي ماما... معشوقتى ماما طليقة بابا

معك رسمت أنا خريطة عمري ...

ونطقت عقارب زمني باسمك س ل و ى...

وتاهت نبضات قلبي ...

لتمتزج بنبض عروقك ..

ولتسكن حنايا صدرك...

ولتسافر بين ثنايا أضلعك يا ماما...

لتصبحى لي أنت العمر ...

ولقلبي النبض ...

وليتوقف عند حدودك مسار الزمن...

فلست إلا كيانا يهوى بصدق ..

وروحا تعشق بعمق ...

معك أنت ..أنت فقط ...

أشعر بوجودي ..أشعر بكياني ..

أشعر بالحب بالعشق بالشوق والاشتياق

معك أنت يا ماما ...

تذوقت أحلى معاني الحب ...

فعيناك ميناء فرحي ...ومرسى أشواقي ...

وأنفاسك عطر نثري ...وبستان بوحي ...

حبك يا سيدتي ...

تجاوز كل الحدود بالزمان والمكان...

ليبرهن كل نظريات العشق ...

وليرسم كل خطوط الهوى ...

أمامك تتكسر الكلمات على ثغري ...

وتتحجر الدموع في مقلتي ...

ويضيع صوتي وهمسي ...

فأنت يا ماما لحبي عنوان ..

ولعشقي وطن ...

ولروحي حياة ...

يا ماما حلق حبك بي بين عصافير الحب ...

ورسمتُِ من عيناي أروع لوحات الهوى ..

وحفرتُِ على أمواج البحر أصدق الكلمات ...

وكتبتُِ على حبات الرمال أروع القصص...

امتزجت ملامحك ..بالفصول الأربعة ...

لتجعل التاريخ لغزاً أبدياً ...

وأصبحت شيبشفتر تتشكلين وتغيرين حمضك النوويا

لتصبحين صورة طبق الأصل من ممثلة أو مطربة أو راقصة أو شهيرة من أي جنسية

في حبــــك لي يا ماما...نسمة الربيع....

في شوقــك لي يا ماما...حرارة الصيف ..

سيدتي .. بل محبوبتى

أشتاق إليك بشدة حتى وأنت بحضني...

بل إني أتبلور شوقاً...

سأهديك قلبي يا ماما

ليعزف من أعماق وجدي

أجمل الألحان...

سأهديك من الحروف

أصدق ما عرفته الأبجديات

وترجمته اللغات...

ليهمس لك ...بأني أحبك...



أ ح ب ك.. أ ع ش ق ك.. أ ه و ا ك.. ي ا .. س ل و ى



فهل يكفيك حبي ؟؟

وهل يكفيك عشقى؟؟؟





==



وأنشدتنى زوجة أبى الأولى هدى فقالت:

حبيبى وابن زوجى الصغير

أحبـــك... أحبـــك

ولـــست أدري لمــــــاذا أحببتــك

لمـــاذا

يخفق قلبــي عند ذكــر إسمك....?

لمــاذا أشتاق

إليـك..لمــاذا دائمـا أبحث عنــك..

لمـــاذا دائمـا

أنتظــرك .

.

آه مـــاأصعب لحظـــــات الإنتظـــــار..

وبالــذات إنتظــار مـن تحـب

ليتك تشعر

بمقدار الألــم الذي يعتريني

عندما أنتظرك

ولاأجدك..

ليتنـي أستطيـع أن أصـارحك بـما أكنه لك مـن

حـب

فأنــا أحببتك حبــا صادقــا مـن كـل

قلبــي

أحببتك مـن قبـل أن أراك

أتمنــى أن أبــوح لك بحبــي

فأصعـب شـيء علـى الإنســان أن يحـب

ثـم يكتـم هـذا الحـب فــي قلبــه

فحـبك فـي قلبـي ..

وقلـبـي ينتظــر إشــارة

منـك

ليقــــول لك..

أحبــــك ... أحـبـــك..

يـــاحبيــــب قلبـي ..

يــا مهجـة فـؤادي..

يا حبيبي وابن زوجي الصغير

أحببتـك.. لــدرجـة أنـي

أصبحـت أغــــار عليــك..

أصبحت لا أقوى على

بعدك..

ياترى ماهذا الحب

الذي سرعان ما يكبر في لحظات..؟

آه ليتــك تشعــر بحبــي لك يا ابن زوجي

فحبـك شغـل كـــل تفكيــري..

فـأنـا لازلـت

أنتظــر..

وأنتظــر..

ذلـك اليــوم الـذي يدق فيـه

قلبـك لـي

لأقــول لـك بـأعلى

صـوتـي...

أحـبـــــك ..أحـبــــك..

أحبـــــك



وقالت زوجة أبي الثانية نجوى:



يا حبيبي وابن زوجي الصغير

لا تسلني عن حياتي قبل أن ألقاك

إني قد بدأت العمر منذ لقاك

قد كان عمري في الحياة ضلالة

ورأيت كل النور بعضا من ضياك

لو كان عمري في الحياة خميلة

ما كنت أمنح ظلالها لسواك

لو ظل شعري في الوجود بعطره

فالشعر يا دنياي بعض شذاك

إني تعبت من المسير و لا أرى

في القلب شيئا.. غير أن يهواك

هيا معي لنصافح الأيام نغفر للقدر

ونعانق العمر الجديد وأنت لي.. كل العمر

قد صرت في دنياي أجمل زهرة

ولقد قضيت العمر.. أهفو للزهر

حتى رأيتك في خريف العمر عطرا ساحرا

يختال في قلبي.. حبات المطر

وعلى ظلال الحب تحملني المنى

فأكاد يا دنياي أشعر بالخطر





وقالت زوجة أبي الثالثة شيماء:

يا حبيبي وابن جوزي

آه يا وعـــــــــدى

آآآه يا وعدى

أنا من حلاوتك

عينى يا وعدى

آآآه أنا لما أشوفك

أمشى متلخبطة فى بعضى

آه يا وعدى

يا حبيبي وابن جوزي

الكلام ما بين شفايفك

أحلى من كل الكلام

آه يا وعدى

الهوى يلمس خدودك

وردها يفتح قوام

آه آه آه

و الرموش حراس عيونك

أقوى من كل السهام

صابوا قلبى

جرحونى دوبونى

آه يا قلبى

للسهر و الشوق خدونى

آه يا قلبى

آه يا قلبى

أوصفك بالورد

و لا بالنسايم و لا نور الفجر

و عيون الجمال

أوصفك بالشمس

و لا بالقمر

لا لا

لا لا لا

إنت فوق الوصف كله و الخيال

أوصفك بالشمس

و لا بالنسايم

و لا نور الفجر

و عيون الجمال

أوصفك بالشمس

و لا بالقمر

لا لا

لا لا لا

إنت فوق الوصف كله و الخيال

إنت دنيا ماحد شافها

إلا قلبى

إنت كل السحر و الشوق

و مالكش مثال

قربلى كلمنى ريحنى

آه يا عينى

من سهام الشوق آه

و الدلال

آآه يا عينى

من سهام الشوق دوبنى



وقالت زوجة أبى الرابعة الجريئة حورية تخاطب زبري:



بشفتاي الممحونتان قبلته

ومن سباته العميق ايقظته

مسكته بيداي ثم داعبته

و باجمل الكلام خاطبته

مسحت به وجهي وشممته

وتاجا على راسي وضعته

وحين وقف بوجهي شامخا

ووضع بين عيناي راسه

احسست اني قحبة منيوكة

وشرموطة عاهرة امامه

يا ويلى.. ما اجمل النظر اليه

وما اجمل الذل المهين تحته

صرت كالكس اقبل راسه

وكالكلب الذي يلهث اعضه

وحين وصل لحلقي وناكه

اطبقت عليه فمي والتهمته

وحين كدت منه ان اختنق

اخرج حبيبي من حلقي زبه

ونام على الارض مستلقيا

فقفزت على ايره وركبته

وصرت اصعد عليه

وانزل وبت ابكي من لذتي واتاوه

ويلي ما اجمل الركوب عليه

قيل لي ذلك و ما صدقته

ثم انزلني حبيبي عن زبه

واشارت الى السرير اصابعه

فذهبت الى السرير

واستلقيت ثم فتحت السبعة له

فاتى حبيييييبي ونام فوقي

وادخل في طيزي زبه

ناكني .. ومتع لي طيزي

وجعلني كالشرموطة اتاوه

لو كان بيدي طول العمر

ان ابقيه داخلي ما اخرجته

ثم نهض حبيييبي من فوقي

وجلس على كرسي احضره

و مسك زبه واخذ يخضه

ودعاني اليه لاشرب منيه

فحبوت الى زبه مسرعة

وجلست كالكس الشبق امامه

وفتحت له فمي كالقطة

حتى يقذف فيه حليبه

ثم قذفه على فمي ووجهي

وغطى بمنيه وجهي اكمله

ثم مصصت زبه وعصرته

ولاخر قطرة منه شربته

ثم وضع حبييبي حول عنقي

حبلا وربطه وشد وثاقه

ثم مشى الى الحمام بروية

وجرني كالجارية ورائه

وجعلني استلقي على الارض

ودعست على راسي قدمه

وبدأ ينيكني من جديد بكسي لآخر وقته

امتعني .. وافقدني عذريتي مجددا

وصرت من وقتها زوجة له



وأما ماما – سلوى – فقالت:



اسكت يا قلبي ........ كفاية عذاب

بلاش تبين أنك عليه ولهان

كل يوم تشوفه وتحلم بيه

وتفكر أزاي تكون ليه

مع أنك عارف إن القدر ممكن يلعب بيك

اسكت يا قلبي...... كفاية عذاب

خايف تتكلم معاه لتحبه وتشتهيه كمان وكمان

ويبان اللي طول عمرك مخبيه

جواك آهات حب وغرام ليه

مش عارف تعيش حياتك

من غير ما تفكر فيه

اسكت يا قلبي.......كفاية عذاب

خبي يا قلبي عشان

ما يحسش بشوقك ليه

ويكون قلبه لغيرك مشغول بيه

ويوم ما ينطقها قلبك

قلبه يكسرك ويلوم عليك

ما أنت اللي قلبك عشق

من غير ما قلبه يقرب ليك

اسكت يا قلبي..... كفاية عذاب

مين عارف أيه اللي هيكون

ياترى هيملا حياتك جرح وعذاب

ولا هيكون ليك حضن

يشيلك من بين كل الهموم

ولا أقولك سيبك يا قلبي وأنسى اللي جواك

اسكت يا قلبي...... كفاية عذاب



==



وقلت لهن الخمس نسوة معا ..



سأمتص حلماتكِن سأمتصها

واقتطع قوتي من اثدائكِن

وعلى اعناقكن نهر النشوة سيجري

وستضرب خصيتيَّ افخاذكِن

اقتربن إمتصصن عضوي لعلكِن

تخرجن الاه من اعماقكِن

حبيباتى امتطين زبري بسرعة

ستنجبن مني اولادكنِ

أروني هذا الاطياز الملساء الكبيرة

دعوا لبنى يُلَوِن عيونكِن

دعوني اشم هذا الغور الجميل

وألمس بأصابعي جدران نهودكِن

خذن مني شعوري تجاه الجنس

إخلعن غطاء الخجل عن مدينتي

سأسكن بين الشَعْرِ وأذوق حلاكِن

سأزرع في كلّ ثغرٍ بكن لبنى

اجسامكن تغريني، أحب شفاهكِن

فراشي ينادي جميلاتي

سأطفئ حرَّكن إن عضوي غزاكِن

اضطجعن تحتي فما اجمل الجنس

ليلات سأسهر اقبل خواصركِن

سأُدخل وأُخرج مرّات فيكِن

ستمتلئ بالصراخ سماواتكِن

اتركن الأجهزة الصناعية بعيدًا

طبيعي انا أجمِّل مساءكِن

إني لا آخذ ولا ادفع لكن شيئا

فيكن ألبي حبي ورغبتي غريزتي واعطيكن مشتهاكِن

لعمري بعمري لساني لن يفارق السنتكِن

لن ابعد ابهامي عن خدّودكنِ

سأجعل الفِراش يهتز

واصوات خشب التخت أعلاكِن

إتصلن بأي وقت تطلبن ان تفرحن

أنا بكل وقت اكون لكِن

أكون إن تطلبن فداءكِن

فقط حضّرن اجسامكن لرحلة

تحتي اخضكن وافتح اوراكَكن

فتعالين أنيككن وأذيقكن أمتع الملذات

فألحس كسك يا ماما وتقعد على زبري ضرتك نجوى مفعمة بالشهوات

تصعد وتهبط وهي تغنج وتتأوه وأكومككن فوق بعضكن وهيئتكن مثيرة للرغبات

في جانج بانج معكوس من رجل محظوظ واحد وخمس جميلات

وتتبادلن خدمة زبري واراحته بأيديكن وأفواه نهمات

متعة هاندجوب وبلوجوب من زوجات أبي الخمس الفاتنات

وأضع زبري بين نهود ماما ونهود هدى ونهود الثلاث الباقيات

وأنيك أجمل النهود العشرة وبين أفخاذهن يعبث زبري ويبحث عن السعادات

بين مليكاتي الخمس وسلطاناتي

ورباتي الخمس والهاتي

أمهاتي وشقيقاتي وصديقاتي

وهوانمي وامبراطوراتي

وملائكتي وبناتي

وأمص حلمة شيماء وحورية ونجوى وأدور بأصابعي على الهالات

وأقبض على النهود السمينة وأنا أضاجعهن بالكس والطيز بكل ما للنيك من وضعيات

وتحيرن بين من منهن تنال لذة شرب حليبى بالنهاية أو تلقيه بكسها أو طيزها وقمنا باقتراعات

حتى رسى العطاء على ماما لتكون من بين نساء أبي الخمس ونسائي أولى المتلقيات

فأطلقت طوفانا من لبني في أعماق مهبل ماما روح قلبي مليكة الجوزائيات

فارتعشت معي بقوة وعض شفتها شبقا من أقوى الرعشات

وكان اليوم بطوله أمامنا بعدها لتنال كل منهن حظها من بذراتي

وأصبحن لي ولأبي برضاه وسماحته زوجات وحبيبات

ما عدا ماما فهي لي وحدي جيرلفريند وبأوروبا تزوجنا رسميا وصارت وهن أم أولادي






==



اهداء من فتاة إلى حبيبة قلبها



اهداء من فتاة الى حبيبة قلبها



أحبك يا فتاتى أحبك يا امرأتى أحبك يا أختى وأمى وحياتى





من كسى إلى كسك.. أحبك أوى

من مهبلى إلى مهبلك.. أحبك خالص

ومن رحمى إلى رحمك.. أحبك مالص

ومن مصنع بويضاتى إلى مصنع بويضاتك.. أحبك جدا

من نهدك إلى نهدك.. أهواكِ

ومن يدى إلى يدك.. أهيم بك ولا أنساك

ومن قدمى إلى قدمك.. أحلم بك بالصحو وبالمنام أراكِ

من وجهى إلى وجهك.. صباح الخير يا حلوة

ومن شفتى إلى شفتيك .. مساء النور يا من أود نجواك

من اصبع احمر شفاهى الى اصبع شفاهك .. مشتاقة

من وسادة بودرة وجناتى إلى أختها عندك.. نبضاتى بعشقك خفاقة

من كعبى العالى لكعبك ومن كوتشيا الى كوتشيكى .. هلمى لنقيم علاقة

أحبـــكـ

نعــم جداـ

نعــم اثنتان

نعــم ألفـــــــان

نعــم مليـــــــون ..

نعــم .. أحبــــكـ ..

لو يصيــر الكـــون

حــــــاسدا ..

وعــــاذلا ..

ومجنــــــون ..

أنا روحــكـ ..

أنا بـــوحكـ ..

أنا التي في هــواكـى اهيـــمـ ..

وأبني عــالي صــروحكـ ..

أنا صدقــكـ ..

أنا ظنــكـ ..

أنا المقتــــولة في دنيــــاكـى ..

وغيــري ما اهتم لك وما درى عنـــكـ



...



أحبك كثيرا ولا أدرى لأحسب كم أحبك ولا كيف ولا متى

أحبك قبل أن نولد وقبل أن يكون بك لقائى

أحبك وأنا فى بطن أمى أنثى شقية ألهو فى كيسى ومائى

أحبك وأنت فى بطن أمك تتكون أناملك وشعرك وشفاه كسك التى يسيل عليها رضابى

أحب كل تفاصيلك يا حياتى

ولا تدرين ولا تبالين كم أحبك كثيرا كثيرا جدا

حين يقطف خيالك ورودا

من شفاه كسك يهديها الى كسى

فتذهب عنى ظلمة أيامي

وأحس بحروفي تكرهني إن غبتِ عن حبري وعن غزلي

وما إن أكتب اسمك بقصتى على الورق

التى تقبل فيها حلماتنا بعضها

وتعانق فيها

شفاه كسى المورقة العريضة الكبيرة

اختيها اللتين عندك

حتى أحس بضحكة

وألمس بحنان اسمك المنقوش على خاتم ابهامي

أنا أحلم بما يوافق مشيئتي

مادام الحلم عنك وبك فلك عذري وعليك

أنتِ يا حبي (أن تأتي وتفسري احلامي)



...



أريدك أنا عروسى والشاهد الكون

أنا أريدك عروسى وأنا عروسك ..

وإن لم تريديني احفر اليوم قبري

يالكثرة ماأحبك

ويالكثرة ماأراك الغالية يا نجمتى العالية ..

ويالكثرة ماتطرأين على بالي

ويضيق صدري كلما خفت أن ترفضيني

كم أود لو أهوى على قدميك

وأقبل يديك يا مثيلتى يا ربتى وإلهتى وملاكى

نهودى يا هوى البال وصبابة القلب

يا هيام الروح وغرام العقل

نهودى تناديك وتحب نهودك ..

زوجى نهودى لنهودك فإنى بهما أذوب..

زوجى كسى لكسك فإنى عنه لا أتوب..

فإن صدرى يضيق كلما خفت أن ترفضينى

وإنى أود لو أحملك يا قطتى يا ملكيتى ومليكتى

وأدللك وأهننك وأقبلك

كلما قابلت صعاب الحياة وضاق صدري



...



كل خليلة تحب خليلتها في

حدود

لكن

أنا قد جاوزت حدي في

حبك وغلاوتك عندى

والسبب انه ليس لك شبيهة

بالوجود

صورك الكون على صورة

ربة وإلهة وملاك

كل كائنات الكون

على جمالك وحسنك شهود

صفاتك لم يعطها

الكون لسواك



...





أود ان اكتب قصيدة حب فيك وأود ان تفهمى معانيها

أريدك ان تفاخرى بحبى لك وحبك لى بين سكان العالم يوم عليهم تقراينها ومن عندك تزيديها

اريدك ان تطربى لحروفها.. أريد منك ان تغنيها

أريدك حين يسألك انسان من التي فيك قالتها ؟

ان تقولى قالتها التي سكنت قلبي وروحها إلي تهديها



...



أحبك لماذا ؟ لا أدري .. قد أخذت من قلبي الاحساس

أحسك نبضا في قلبي وأراك واقعا وليس فقط بأحلامي

تعالي وخذيني من الدنيا ومن فيها ومن كل الناس

تعالي ودعيني ألقاك وأراك حقا بحضنى وامامــي



...



من لي غيرك ياحبيبتي في دنياي

إن شكا قلبي من تسمعه وبه تعتني سواك

في غيابك تغيب بسمتي وتختفي

ولا يعيدها إلا لقياك

وفي وجودك لا أثر لدمعتي فلا حبيبة لى إلاك

أحــــــــبــك



...





لا تحسبي كلماتي زلة لسان

معك يا غاليتى لا شك بل يقين

لسانى بساعة بوحى لحبى لك منطلق مثل الحصان

وقلمى عنك جرئ وهيامى بك مكتوب على الجبين

معك ينساب الكلام بالحب والحنان

وكل شدة بأس بحضنك لى وقبلاتك تلين

لم يبق للصمت في صدري أى مكان



...



تعالى شاركيني شوقا لك كتمته

وفي ضلوعي اسمك بحق درب اللبانة نقشته

وبوسط الحشى خيالك رسمته

وفي عيوني طيفك الذي لمحته

ومبسمك الذي كلامك الحلو منك سمعته

فيك شيء يجذبني لك وما عرفته



...



أحبك بقدر كثرة الحب وكثرة كثرته

وأحبك بقدر كثرة ماعشقتك وكثرة ماتمنيتك

وبقدر كثرة ماتنفستك عاشقتك عشقا بصدرها وتوقا لقطته

وبقدر كثرة ماصحيت بنومى فجأه وناديتك

وبقدر كثرة ماتعب شوقى وانقضى صبره واشتاق لنشوته

وبقدر كثرة مابين جفن عينى وهدبها ضممتك وعلى رئاسة جمهورية حياتى وليتك



...



أتدرين ؟ إني أحبك حتى الموت وأفتقدك و أتوله عليك

أتدرين ؟ إنه غالي قدرك عندى وقلبي سلمته بيديك

من فرط عشقها روحي تضمك وتصرخ: أحضاني تبغيك لتكون نور عينيك

فدعيها تنعم بقربك وليتها تصل اليك

ضميها لروحك وجسدك

ضميها لقلبك وعقلك من قبل ان تسمعى انها

( ماتـــــــــــت محرومة من غفوة على ذراعيــك)



...

أحبك بقدر كثرة ماضمت مياه البحر رمال شطآنها

أحبك بقدر كثرة ساعات عمري ودقائقها وزمانها

أحبك بقدر كثرة أيامي وماكانت نفسى تخفيه بوجدانها

بإختصار فإن الدنيا بغير رؤياك يُتم الحزن يعصف بوديانها

مثل غيمة لا تمطر على الدنيا ولا تخضر صفرة كثبانها



...





أتصدقين؟ فإن كلمة أحبك وأحبك جدا لا تكفيني

فإن الود ودي أن أبتكر كلمة لم يلفظها من البشر غيري وأخرج فيها أنيني

تعبر لك عن إحساسي تبين منتهى وصفي وحنيني

تبين لك غلاوتك التي لا يكفي فيها تعبيري وجنوني

أرجوك شُقي صدري..وانظري ما أحمل لك داخل ضلوعي حمل الأم الرؤوم للجنين

والكون تدمع عيونه بحب عنه لا تدرين فاشفقي على قلبي الحزين



...



أحـــــــــــــــــبك.. لا والكون لا أحبك وحسب بل أهيم فيك

لا يكفيني أن حبك يجري بعروقي

أحــــــــــــــــبك.. ماعرفت الحب إلا من شفتك

واللعنة على الحب إذا لم يكن يحبك

يا تاج رأسي فوق رأسي اضعك من تا التى لا تحبك؟

...



أحبك والوله بى يبدو بنظرة عيونى

أحبك يانور عينى وانا لك عاشقة ولهانة

انا يامن سكن قلبي بحبك صرت ملووثة بجنونى

الا ياليت تسقينى من اشواق الوله فانى عطشانة

فان بُعدك يعذبنى وتزيد في قلبى طعونى

وتعالى نحك كسى بكسك فأنا لؤلؤتك وأنت المرجانة

حتى يسيل عسلى وعسلك جداول وينابيع ريانة

وينتفض جسدى وجسدك بعشق قوس قزح مختلفة ألوانهْ

وأقبل شفاه كسك التى أعشقها وأعشق صاحبتها وأري مهبلك بأصابعي ولسانى أروع الفنون

وأقبض على ساقيك وأقف بين فخذيك فأحك كسى بكسك وأمص قدميك بمشطهما وكعبهما وكفهما وأصابعهما بحمرتهما وانتشار اسفل جلدهما النعمانا

وإن شئتِ لبستُ الاسترابون بقضيبين أحدهما بمهبلى والآخر بمهبلك يا أنور من اللجين والجمانة

حتى أمتعك وأتمتع بك ومعك يا أجمل إنسانة

وأطعمك وتطعمينى وأسقيك من أنوثتى على أنوثتك وأغمرك حبا وحنانا

ونتنزه ونطوف العالم متشابكتى الأيدى وأنا عروسك وأنت عروسى ونجد فى بعضنا سلوانا

نتبادل القبلات واللمسات والوشوشات والضمات على الفراش وبشوارع المدن وعلى النهر والبحر بملابسنا تارة وتارة تقعد كل منا حافية وعريانة

وغوايشى تطارح غوايشك الغرام

وخلاخيلنا تبوح لبعضها بأقوى معانى الهيام

فأنت أمى وأختى وصديقتى وابنتى ومليكتى وسلطانتى

أنت ربتى وإلهتى وفتاتى وامرأتى وملاكى بين الأنام






==





بائع الأحلام



اشرقت الشمس كعاده كل يوم على تلك القريه الصغيره



ولكن اليوم كان يوما غير عادى........ فاليوم يأتى بائع الاحلام



ذلك الرجل الغريب الذى يهب السعاده.



دقت الاجراس معلنه الوصول وفتح الحراس باب المدينه ودخلت ذلك الرجل الوسيم الجميل يحمل بيده جوالا وباليد الاخرى مصباح



كان الجوال يحمل كل الامنيات التى تهب السعاده



والمصباح ينير الطريق لمن يأخذ أمنيه



ظل الرجل اياما وليال يدق ابواب القريه يسأل كل انسان فيها عن امنيه ليحققها له ليهبه السعاده



حتى اصبح كل سكان القريه سعداء . وجد بائه الاحلام انه لم يعد هناك تعساء بتلك القريه



جلس يلتقط انفاسه فلقد تعب فى السنوات الماضيه وهو يهبهم السعاده



وهنا وجد نفسه وقد نفذت منه الاحلام والامنيات وهبها كلها ولم يعد بالجوال اى امنيات له



نعم لقد نسي نفسه وهو يهب الاحلام



وجد نفسه وحيدا لا يملك اى سعاده لنفسه او احلام



نسي نفسه فنسيه الناس



جلس حزينا وقد انطفأ مصباحه



وهنا مرت بجانبه امراة قالت



لن انسى انك وهبتنى السعاده يوما وهبتنى السعاده كامله وحملت جوال الاحلام



فلنتقاسم حلمى سويا ونصبح سعداء معا






==



حبلى عشقتنى



منذ فترة طويلة وهي تتمناني وتشتهيني،

عيونها تفضحها، يداها تكشفها،

كلماتها معي بالصباح والمساء وعند كل لقاء

بيننا بين الحروف والسطور تقول

أشتهيك وأحبك

كانت متزوجة منذ خمس سنوات،

وحبلت منذ عدة أشهر،

وبعد حملها بأربعة أشهر،

طلقها زوجها بعد مشاحنات،

ومشاكل كان بادئها،

وكان المعتدي فيها،

شهدت زفافها،

وشهدت نظراتها إلي من قبله،

ومن بعده،

لكنني لم أفهمها وقتها،

وبعد عام من زواجهما،

كنت أراها معه بغاية الابتسام والفرح،

كنت أراها وتنظر إلي،

ورغم فرحها معه،

لم تتبدل نظرات عيونها،

تجاهي،

وبوجود زوجها أو غيابه،

لم تفوت الفرصة يوما لتكلمني،

ولتلمس كتفي،

أو تختلق أي مشاكسة أو نكتة،

لتضحك معي،

ولو اسطاعت بشكل يبدو عفويا،

تمسك يدي،

وتشرد بنظراتها في عيوني،

وبالحقيقة،

كنت أكن لها مودة ومعزة،

ولها غلاوة كبيرة عندي،

لم أستطع تصنيف علاقتي بها،

أو شعوري نحوها أبدا،

وبيوم قلت لها بعد نظرة فاحصة،

أأنت حبلى،

احمر وجهها قليلا،

وخفت أن تنهرني لتدخلي بشؤونها،

لكنها همست بخجل،

لا أدري لقد مرت أيام،

وتأخر طمثي عن العادة هذا الشهر،

قلت فلم لا تذهبي للطبيب لتتأكدي،

نظرت لعيوني طويلا نظراتها،

التي أفهمها ولا أفهمها،

وطأطأت رأسها بخجل أكبر، وقالت،

سأنتظر بعض الوقت وأرى،

ثم نظرت إلي دهشة،

ولكن لم توقعت أني حبلى،

كان دوري لأخجل،

وهمست لا أدري،

لكنك اليوم أجمل كثيرا،

وشعرت أنك لست وحدك،

مع أنك تبدين وحدك،

قالت بدلال أتريدين أن أحبل،

تحيرت بمشاعري،

واحترمت صمتي الطويل،

ثم قلت، متنهدا لا أعلم لم،

أريدك فقط أن تكوني سعيدة،

قالت أحقا تراني جميلة،

قلت بسرعة أنت دوما جميلة،

قالت ولكنك قلت إني اليوم أجمل،

قلت اليوم عليك هالة مشعة جديدة،

لا أدري هل أضافت إليك،

أم أضفت إليها،

وجدت أناملها مشتبكة بأصابع يدي،

لم أتكلم،

لم تتكلم،

وحين ابتلت يدي بعرقها كعادتي،

لم تشمئز كغيرها،

لم يبد عليها سوى المزيد من السعادة،

وطمأنتني نظراتها،

أخذت ما تريد من محلي، وانصرفت،

ولا زلت أستشعر يدها وأناملها،

أحتفظ بذاكرتي بتفصيلة،

واحساس كل عقلة،

وكل شبر في كفها،

تشابكت أو عانقت يدي،

مر شهر،

ونصف شهر آخر،

ورأيتها،

قالت دون مقدمات،

أنا حبلى كما قلت،

كيف عرفت كيف،

وبعيونها مزيج من العتاب،

والحب والرغبة،

وكأنها تقول ألم يكن من الأفضل،

أن تزرعه أنت برحمي بدلا منه،

قلت بحنان اليوم تبدين أبهى،

تبدين إلهة وربة،

لأنك تهبين حياة جديدة،

وروحا عبقرية للعالم،

يا سلطانة،

كنت أدللها بهذا الاسم،

قالت،

إذن لماذا لا يراني كما تراني،

لماذا أنت وحدك،

من يبجلني وينزهني،

لم يفعلها أبي ولا أخي،

ولا زوجي،

ولن يفعلها هذا القادم،

إنه منذ أشهر الآن،

وهو يعاملني باساءة،

وظننت هذا سيسعده،

لكن العكس ما حصل،

لن أهمك بمشاكلي،

وانصرفت،

بعدها بأشهر قليلة،

كان فراقهما والطلاق،

كانت صورة طبق الأصل،

من نورا أخت بوسي،

نفس الصوت،

نفس الجسم،

نفس الشعر،

نفس العيون،

نفس البياض والطبع،

واليوم جاءت تتهادى ببطنها العالية،

وأجلستها وهي تلهث متعرقة،

قالت بين اللهثات،

أتعلم أني تطلقت،

قلت أعلم،

قالت اجلس جواري،

جلست،

قالت،

النذل يرفض تسجيل طفلي باسمه،

رغم أنه موقن أنه ابنه،

لقد أخرج قيحا مختزنا من قلبه،

يوم الشجار الأكبر،

إنه يكرهني منذ البداية،

وكان يتظاهر بحبي،

لأنه عبر معارفنا المشتركين،

علم أني سخية وثرية،

وأني سأعين زوجي بمالي،

ولن أستغله ماليا،

فلما كشفت قماره،

وتعاطيه المخدرات قبل أشهر،

منعت عنه مالي،

ويومها ظهرت حقيقته،

من تحت القناع،

واليوم ينتقم مني ومن ابني،

سكتت وهي في حضني،

وفوجئت أنا أنها بحضني،

لم أدر كيف حصل،

نظرت إلي وأنا أربت عليها بحنان،

وضمتني إليها،

وكنت أنا والمطلقة الحبلى،

المنفوخة البطن،

هذه المراة المطلقة الحبلى تحبني،

وهي تقول أني لا مثيل لي،

تجلس بجانبي،

أشعر أني في حلم،

أو أني في عالم الحقيقة

أعيشه قبل الأوان

.



لا أدري ماذا

تريد مني

تلك المراة

التى رفض طليقها

تسجيل ابنها منه باسمه

امعانا في اذلالها

لشدة كراهيته لها،

تلك المراة

الشهية الجميلة

مثل امرأة

مسافرة عبر الزمن

وخالدة جوالة

قادمة من الماضي السحيق،

أنا موجود

وهي ملاك

مكلف بمصاحبتي،

مثل خادمة المنزل

تقودني للمدرسة

.



كنت جالسًا

أنظر للعالم،

فجاءت هي

وجلست جانبي

ببطنها العالي

وجعلت عالمي

يتفجر كالفيضان

فيغطي أي عالم سواه،

وكانت هي هناك

فوق إحدى الأمواج

ترفع يدها تناديني

.



تقعد فوق فخذي،

أراها تخرج وتجذب قضيبي

وبعدها تغيبه لداخل مهبلها،

لم تفعل لي فتاة

ولا امراة غيرها

هذا من قبل،

فإني بتول ..

هذا حدث هام

لم تحصل

مثل هذه الأشياء

لي في الماضي

حتى أتت هي

.



هل تريد أن تأخذني لعالمها،

هل عندها أماكن جميلة،

شاطئ ذهبت إليه

وهي صغيرة؟،

هل كانت تغني

مع النساء

في المجالس؟

.



تقاومنا

كل الأشياء المتبقية

في الأرض،

ترفض أن نتركها،

تقف أسرتانا

وأصحابي

وصاحباتها

ينظرون إلينا

ونحن نمارس الجنس

في معركة محمومة فاصلة

نحاول الفرار منا إلينا

.



ترتعد من متعة الشهوة،

تأخذ لساني وتمصه في فمها،

تثور إليها جوارحي،

يلتهب جسمي من الفرح،

أعانقها

أجذبها إلى صدري

أضمها

.



ياحبيبي

يلا نعيش

في عيون الليل

ونقول للشمس

تعالي تعالي .

بعد سنة

مش قبل سنة

دي ليلة حب حلوه

بألف ليلة وليلة .

بكل العمر ،

هو العمر إيه

غير ليلة .

زي الليلة ،

غني معي،

ارفعي صوتك أعلى وأعلى،

هو العمر إيه

غير ليلة .

زي الليلة ،



وأنشد مصورا لقاءنا الرومانسي الجنسي أنا وحبيبتي المطلقة الحبلى:



حين يصير لون السماء رماديا..غائما

والمطر يصيغ للدفء الف سؤال...ازليا..ودائما

اين صبابة قلبك ...

اين الشوق يعشق جسدا ملائكيا..ونائما

تتفتح ورود الف لمسة ليديك ....

واكون عندها....انشودة للحب الحالما

وتكونين انت....درعي وردائي من المجتمع المظلما



...............................



ستائر الغيوم تعتصر عيني...

ونهودك تتقافز بين اصابع يدي

أعتصرك عسلا يسيل بين فخذيك

ويتلهف لتناوله لساني وشفتي

يتنزه عضوي بين مخمل لمسته

اه من نار الجنس وماذا علي؟؟

أن أفعل وفارسة مثلك تمتطي عضوي

تأخذني من برد شتاء يطرب اذني

وانشودة الجنس العنيف تتغنى بها

شفتاك من الاهات

و شعرك يتطاير يغمر وجنتي



................................... ...........



احملك بين ذراعي ....

سارقا ضحكاتك ووجودك

وعضوي يتخلل جسدك ....

ينهل من عسل مكنونك

تأوهاتك تجذبني للمزيد....

وتغيب الرؤيه من عيونك

اناملي تتحسس حرير ظهرك....

ينعشني مع اجمل عطورك

لسانك يرقص مع لساني

في زفاف لا يمل من حضورك

................................... ............... ...................



تتقافز من داخلي اسراب

من رحيق وحمم واحلام

داخل فخذيك لتدفئ

غرفة من الشتاء بدون ايلام

تتكسر مقذوفاتي على شاطيء

مهبلك مع اعذب كلام

اريدك من جديد.....

اريدك في مملكة الاوهام

حيث اطير بك من جديد

بموكب الحب...لأيام ...وايام

وتدوم ذكرى بسماتك واشواقي....

وسكرنا اللذيذ من الهناء.....

اه منها حقيقة بدأت باحلام

وأغرقت وجه جنينك ابني ولو لم يكن بيولوجيا

بطوفان من حبي الابيض،

وكتبت عليك،

وكتبت ولدك باسمي،

وأحببته تماما كولدي،

وانجبت منك بعده أخاه،

وأطعمتني وشاركتني كل هواية،

واحترمت طبعي،

فتعالي عريانة حافية،

بحضني بالفراش استلقي،

فإني مشتاق للأبد أن تظلي بحضني،

لأنظر إليك،

وتشبع منك عيوني،

وتشبع يدي،

وتشبع أذني من وشوشاتك الرومانسوجنسية،

وقلبك يدق معانقا قلبي،

كم أحبك، لكنني أسكت،

لتتوهمي، أنك وحدك تحبينني،

وأني لا أبادلك،

فتخرجين معي أجمل ما عندك،

وتخشين جدا من فراقي لك،

وتشعلين أصابعك العشرة،

شموعا لرضاي ومن أجلي،

فتغرقينني بعسل سعادتك،

ومحيطه اللامتناهي،

وتسكينني بكوكب من الروعة المجسدة،

وتتفوقين بارضائي دوما كل يوم على نفسك.

باختصار باختصار أحبك أحبك أحبك أحبك






==



حبيبتي ومليكتى ماما



مَن ًيتأملَ اًنوَثتكً وَشعًركَ وًجمَالً سَاقًيك َوامًتلاَء نهَديكً لاَبدً لَه اًن َيكًتبَ لكً يا ماماَ وًيتفَننً بًالغَزل



أماه..ماما..حبيبتى وزوجتى..

ربتى وإلهتى وملاكى.. التى أوجدتنى ثم حملتنى فى بطنها تسعة أشهر..

وأرضعتنى من نهديها وأطعمتنى وخدمتنى وطهت لى وشغلت لى بلوفرات التريكو وأنفقت على ولبت كل طلباتى..

عشقتك أما وامرأة..

عشقتك والدة وحبيبة..

عشقتك يا ماما

ورأيت فيك ملكة جمال الكون بلا منازعة

ورأيت فيك فتاة أحلامى فلا زوجة لى إلا أنت يا أمى..

ولا حبيبة لى إلا إياك يا أمى..

ولا والدة لأولادى ومؤسسة لأسرتى

ولا رئيسة لجمهوريتى السكيولارية فى بيتى سواك يا أمى

يا مبعوثة من بين الأموات

يا قاهرة الموت ومخترعة الخلود

يا من كنت قبل التاريخ وبعد التاريخ



لا أعلم إن كنا سنعود ليجمعنا غطاء دافئ من جديد يحتضن دفء أجسادنا وهي مشتعلة شوقاً وعشقاً وجنونا



و لكني أعلم أنك أبدا لن تنسي حرارة جسدي عندما كان يتمدد على جسدك



ويداك تداعب كل جزء منه حتى يتفجر بنا

بركان العشق وتزداد حرارة أنفاسنا إلى أن تصرخ أجسادنا



أأه منك ومن نهديك يا ماما وهما بين يدي يمتصهما فمى



وأآآه من دفء جسدك الجميل يا ماما كلما التصقت بك وتحركت أجزاء بدني بين يديك



حينها أشعر بدمائي تجري لتملأ كل أرجاء جسدي حيوية ونشاطا



وكلما لمس جزء من جسدي ما يلائمه منك شعرت بامتزاجنا



فأنت لن تنسى مذاق شفتاي عندما تنطق بصمت لتخبرك



كم أنها تعشق أن تداعب شفتيك

وكم تتناغم أنفاسي مع أنفاسك



عندما كانت خصلات شعرك تداعب وجنتيك

وتنساب من بين يديك



ولن أنسى أبدا نظراتك التي ترمقني بهدوء

لتخبريني بأنك معجبة بي حد الجنون ويدي تشبك يديك



وصدرك يحتك بصدري وفخذاكِ يحتكان بفخذي

وما بينهما يهمسان لبعضهما ويقبلان بعضهما تارة



ويعضان بعضهما تارة ويدخلان في بعضهما أخرى ويخرجان



وأنت تمسكين أيرى أير ابنك حبيبك وزوجك بيديك وتدخلينه فى مهبلك وكسك مرة ثانية ونشوتنا تعلو آهاتنا وحرارتنا



وعيناك ترفض أن يرمش طرفها حتى لا تضيع منها ثانية دون أن تراني

وأنت تذوبين بين أحضاني



وجسدك يتحرك بشوق واشتعال من تحتي ويرتفع صوتك المبحوح العذب كلما اهتز جسمي عليكِ



واندفع شوقي إليك وتعمق مجدافي داخل بحرك المهبلي الامومي الحنون واشتد في تجديفه وحركته



حتى تبللينه من ماء شهوتك الملتهبة فيقذف شظاياه ليطفئ

تلك النيران المتوهجة في داخلك



وينكشف الغطاء فوقنا وتظهر أجسادنا عارية حافية

وقد التهم كلٌ منا الآخر وامتص رحيقه



فهل لك أن تنسي نبض قلبك عندما كان جسدك بكل إحساس وحب ودفء يحتضن جسدي العاري

حتى يحتــــــــويني ويمارس معي الحب الحلو والجنس من جديد؟؟



انظري إلينا ونحن نداعب الأشواق وتأملي صورنا فموقفنا لن يتكرر إلا بالحب



فاندفعي نحوي وعانقيني



أأأه يا قلبي دائما مشتاق للمسة حبيبتك الحاني

فأين أجد اشتياقا لحضني المشتاق السامي



ودايما بحبك

وهحبك لآخر عمرى

يا كل عمرى أنا..........



قبلينى من جبينى يا ماما

قبلينى واعشقينى

انظرى لى وارقصى لى

كم من ليالٍ انتظرتها حتى اعشقك

كم من ليالٍ انتظرتها حتى أفشخك



كم من سنين قضيتها اتأملك



هيا بنا نُحقق أحلامنا



هيا بنا نقضى شهواتنا



هيا ارقصى وتمايلى

بثوب زفافك الابيض علىّ

ببذلة الرقص الشرقى يا ماما

وعلى سريرك تأملى

روعة مهبلك يرتوى

من قضيبى تأملى



حبيبـــــــــــــــتــــــى ماما الشيبشفتر

أنا من جئت إلى الدنيا لينتظر عشق هــواك يا ماما

أنا من تعلمت الحب والعشق على يداك

أنا من يطـير قلـبي مــن بين أضـلعي متيما بلقياك

عند هـمسك ويموت عند جفاك

أحببت الدنـيا وما فـيها لأجــلك أحببت هواك

أحـبك أنت وأهـــواك

أنا أحـبك لأجـل قلبك فهو بحور من الحنان

أنت من تزينين حياتى



يا من ملكت قلبي وكل كياني

يا نبض قلبي وكل إحساسي

يا حبيبتي ونور عمري

يا يومي وأمسي وغدي

يا من لك تتنفس أحرفي وكلماتي يا ماما

يا من اروي من رحيق حبها كل حياتي

يا من بين شفتيك ترسمني فبكل فرح أحتويك يا ماما

فكل كلمه وكل همسه تنبض حبا وشوقا وولها

تتدفق أملا كتبتها وهي تستنشق وجودك بحياتي

كل إحساس هو إيصال لمشاعري لك ووجودك بقربي

فـ روحك ربيعي وطيفك نسيمي



وحين ماتت لفترة جلست عند قبرها وكنت أنشدها تلك الأبيات قبل انبعاثها من الموت حية ومنحها الخلود:

سانتظرك و سابحث عنك يا ماما٠٠

يكفيني ان اعرف انك موجوده حولي٠٠

ساجدك و ساتي اليك٠٠

يكفيني ان اشعر بوجودك بقربي٠٠

سالمحك و سانظر اليك٠٠...

يكفيني ان تكحلي عيوني بوجودك٠٠

ساصادفك و سيهزني صوت شفتيك٠٠

يكفيني ان اتخيل حديثك٠٠

ساشتاق لك و ساكلمك يا ماما٠٠

يكفيني ذكرياتي معك٠٠

لن انساكي ولن انسى حبي لك٠٠

يكفيني اني عشت احلم به فوجدته بين يديك٠٠

ساحبك دائما وفوق كل شىء يا ماما يا زوجتى وحبيبتى وإلهتى وربتى وملاكى ومليكتى وسلطانتى٠٠

يكفيني من كل هذا ان حبي كان ولا زال حقيقيا٠٠

حب لن يحبه لك رجل غيري وأبي٠٠

فى قبرك ملهمتى حين مت عيونك كانت

عيون حورية أرهقها السهر

كعيون السهل الذابلة بعد ان هجرها المطر

هجرها النوم وباتت تقلب الصور

ارغمتني ان أكون حارسا لها وأواجه الخطر

لائحة الاعذار طويت بقربها

وأضحيت كالأطفال منشغل برضاها بلا ضجر

سيدة العفاف ماما زوجتى ووالدتى أنا زوجك مذ كنت جنينا فى بطنك

لقد أرهقني البعد والسفر

وتمتمات الشوق في القلب انتِ لها القرار

عيناك شمعات تضيء ليلي الحالك

شفتاك بلسم يطبب جسدي المتهالك

يداكِ الرقيقة فيها العطف والحنان بلا سابق

سعادتي تكتمل

على الحان صوتك الهامس في صندوق الامل

بكلماتك العذبة وهي تزلزل كياني

وتشاركني الحب

جميلتي في مرضك

في بعدك وموتك

في حيرتك والمك شقائي

ابتسامتك جل ما اتمناه

انهضي حية أخيرا قريره العين ملهمتي

فانتِ الحياه



وحين كنت أيضا فى قبرك هاجعة فى نومك الأبدى

أنشدتك تلك القصيدة فقمت حية خالدة أبدية أزلية:

عندما قلت لك يا ماما احبك

كنت اعرف أنني اخترع

أبجديه جديدة لمدينه لا تقرأ

مارست لأجلك طقوس الدمع

و نسيت أني لا أزال طفلا يرهقه الألم

أين أنتي و أين أنا

إلي متي سأظل أتسلل بالأحلام خفية إليك

اعلم إنني احلم ... فقط احلم ...

و إني في كل مرة آخذك معي إلي البعيد

و أصحو فجأة فلا أجدك

تنتابني حالة من البكاء و الحزن الشديد

استجدي لحظات العمر

أُقَبِل كَفَيّ الأيام لعلها تجمعني بك يا ماما

ولو ساعة حقيقة بدلا من سنين حلم

و أناجي القدر لربما يحن علي و يأخذني اليك يا ماما

رسمتِ عينيكِ على أوراقي بقلم الرّصاص

ورسمتُهما أنا بكلّ أشواقي وبكلّ إخلاص

عيناك الّلتان تخترقان صدري كالرّصاص

من أنتِ؟ يا من سلبتِ مشاعري وأحاسيسي

من أنتِ؟ يا من تفجّر بركان شوقي إليها

من أنتِ؟ يا من هلّت مدامعي من أجلها

من أنتِ؟ يا من عجزت الرّوح عن نسيانها

من أنتِ؟ يا من جعلتني أتحسّر ألماً على ما مضى من عمري بدونك

رحماكِ سيّدتي.. رحماك يا ماما

رحماكِ على قلبٍ ينشطر ألماً في غيابك

رحماكِ على روحٍ ترتوي من عذب همساتك

رحماكِ يا سيّدتي، رحماك يا ماما

ما عدت أقوى على الحياة بدونك

وأنهت قصيدتى ...

وقلت ناهضة من قبرك بأتم صحة وشباب وأنوثة:

ها أنذا مليكتك ربتك إلهتك ماما التى تعشقها وزوجتك

وحينها فرحت وأنشدتك :

لاجلكِ انتِى رفعت الشراع وابحرت في لجهٍ من بحار



لاجلكِ انتِى اكتسحت المدينــه على حيـن غفلةٍ وإندثار



لاجلكِ انتِى تناسيت نفسي واهديتـكِ حُبي قبل الدمار



لاجلكِ حُبً تراقص موجً له الاجتذاب نحو التيار



لاجلكِ امسي ويومي واملي وكل حضاراتي حتى الاحتضار



لاجلكِ يا من تعالت منابركِ بالانين المبهرج فوق الغُبار



لاجلكِ سيفي يقاتل وسهمي يصيب العدو بكل إحتقار



لاجلكِ كهف الاسى قد تغير

لاجلكِ روح الملامه قد تحير

لاجلكِ نامت مشاعري يوماً وبعد المنام عادت في المسار

لاجلكِ عمري غرسته في ارضكِ الخصبه فغدت بثمــار

وماءك يا عذبه الروح ماء نقي بهِ يروي الشيء ليس مرار



لاجلكِ فقط انتى



وأنشدتك أيضا يا ماما:



لو برد الشتاء قارص حضنك يدفيني

لو عطش الدنيا دائم شفايفك بترويني

لو احساسي بالامان ضاع لمسة من ايديك تكفيني

لو جرح الزمان زاد مابين رجليكى يشفيني يا ماما

لحضنك انا مشتاق وحبك هاويني

جسدك جسد ملاك وحرارته بتشجيني

انا فارس الزمان يا حلوة ضميني

نسرح مع الاحلام ومن بزازك ارويني

كل جزء في جسمك ياقمر يناديني

بيقولي تعالي انت نور عيني

اعصر بزازي كمان وبايدك خليني

اتوه في دنيا الاحلام والشهوة تأتيني يا ماما

وحين أقبلت على يا ماما خارجة من كفنك الأبيض عريانة حافية فى أوج مجدك العارى وجسدك الشاب الغض البض البادى سارعت للتجرد عاريا مثلك لآخذك بحضنى وأضم جسدك الى جسدى وأدخل أيرى فى أعماق مهبلك الذى خرجت منه قبل أعوام طـفلا وابنا لك هربت منى بدلال ضاحكة فأنشدتك:

لآتهربي سألسعك بلسآني سأدآعبك بأسناني

أستسلمي أيا عشقي فقد كبلت فخذيك بأذرعي

بقوتي وعنفي وقسوتي .ولن أتركك حتى ترتعشي

وتطرحي مآأنتظر#عاهرتي يا شرموطة ابنك



وحين منعتنى من نفسك فى البداية وكنا على رحلة بالسفينة بالبحر فألهمنى الجو حولنا تلك القصيدة فأنشدتك اياها أستعطفك بها يا ماما:

حبيبتي ماما

أني أجلس كل مساء

داخل سفينتي التائهه

التي تبحر في بحار عينيك

منذ أعوام

لا أعلم إلي أين سوف ترسي سفينتي

و في داخلي خوف

من أن ترسي سفينتي

خارج بحار عينيك

الجميله التي أعشقها

فلا أملك سوي أن أتمنى

أن أظل تائها لا محاله

فهذه هي حياتي أقدمها إليك يا ماما

فهل ستقبلين روحي كبحار

وقبطان في بحار عينيك الرقيقه

ما هذه البحار التي لا و لم أري مثيلا لها

أن حبك يتملكني لأوصالي

و يصل إلي وجداني

فأنا متيقن يا ماما

أنه سوف يأتي اليوم

الذي سوف أرتاح فيه

علي شواطيئ أحضانك الغاليه

التي طالما حلمت بها

لا أدري شيئا سوي اني أحبك

حبيبتي الغاليه ماما

ماذا أقول أو كيف أصل إلي قلبك

الذي لا أستطيع الحياة بدونه

فحبك لي هو المسكن

و هو الأهل

و هو كل شيئ

فأنت لست أمى ولست حبيبتي فقط

أنت نور عيني و تفكير عقلي

و نبض قلبي و روحي التي تكن بجسدي

فهلمي إلي ما تمتلكيه

فأنا ملك لك و تائها في بحار عينيك يا ماما



وحين ماتت لفترة كنت أجلس عند قبرها وأنشدتها هذه الأبيات:

أناجيك أيها القمر الغائب

اكتب إليك من ضعف قلبي و قله حيلتي

فكل ما املك هو قلبي و حبي و روحي

فهل تكفيك يا ماما يا زوجتى

وحبيبتى ومليكتى والهتى وربتى وملاكى وهانمى وسلطانتى

وروح قلبي يا أرق القلوب يا أعذب الكلمات

يا احن البشر هل تكفيك

لا أستطيع وصف مدي حبي و شوقي إلي لقائك

و رؤيتك تنيرين روحي البائسه

لا أعلم لماذا كل هذه القسوه علي قلبي الضعيف

أن قلبي لا يتمني شيئا سوى الموت و رؤيتك

لانك سوف تعيدين الحياة لقلبي

و البهجه لروحي

ولو جلست تحت الف شجرة اناجيك و اناديك

لسألتنى الأشجار اهكذا تحبها

فأجيب ان عمري وروحي ملك لك

و أتمني الحياة بجانبك

فأن قلبي ملك لك

و يرفض البقاء معي

فارأفى بهذا القلب الذي يعيش بك و لك

احبك و لا استطيع الحياة بدونك .

المرسل : قلب يعيش بك و يعشقك ولا يستطيع الحياة بدونك يا ماما يا زوجتى



وحين كنت بحضنى عارية حافية يا ماما وأنا بحضنك عار حاف فى فصل الشتاء وشهر كانون الثانى شهر ميلادك أنشدتك تلك الأبيات:



كانونٌ أتى و قد أعلن قدوم النعيم المقيم,



و برده قد تبسم و كشف عن كل أنواره ...



و لكني بجواركِ لم أعد أهواه,



لم أعد أهوى التلذذ في صقيع الفكر ...



لن أتمتع بنشوة الشتاء,



لن أتشرب في حليب الرباب الشتوى...



فجسدكِ لجسدي أجمل من الشتاء ,



و قلبكِ ألذ من نعيم كانون المقيم...



و روحكِ فانوس الفكر والأحلام,



و أنفاسكِ بألف ألف فصلٌ شتويٌ و ريحانٌ و عطر ...



وبعد فراقنا الطويل بالموت أنا وماما ومعاناتى بالحياة ومن الناس وانبعاثها اخيرا حية من الموت ونيلها الخلود وممارستنا أروع حب حلو وجنس ورومانسية أنشدتها هذه الكلمات:



أحببتك لا أعرف كيف ولا متى

أحببتك حتى صرت لا أعرف صباحي من المسا

أحببتك بعد ما كان قلبي وحيداً على سنين مدى

أحببتك حتى تفعم قلبي وروحي بالهوى

أحببتك يا من محوت من حياتي الآهات والأسى

أحببتك يا بلسما لجروحي، يا كلّ المنى

أحببتك يا من معك فقط عرفت طعم الهنا





وحين كنت أصارع الوحدة بعد وفاتها وفراقها وقبل انبعاثها أنشدت تلك الكلمات:

بانتظار انتهاء بؤسي

انتظر الغدّ السّعيد

يأتي على المشارف العاليات

أطوف نظري على السّنبلات المنهكات

أحدّق بصمتي أين الأمل؟

ماذا هناك؟

ما الأمر؟

لعلّي الآن أقضي الوقت

لكن أين تمضي سنون عمري؟

تمرّ أمامي وهي تجري

أين الأمل ما الذي حدث لصبري؟

يا بحراً أسوداً يكاد يضيع في طيّاته الأمل

يا شخصاً أخرقاً لم يعرف كيف يتقن اللّعبة،

يا عصفوراً مكسور الجناح أضناه السّهر

يا حلماً ضاع منّي،

محي من قلبي،

يا جبلاً أتاه الرّيح

فتركه ثرى يسري على جنبات الحقول

وضفاف النّهر

تلهث نفسي

يا شوقاً للماضي يدفعني ويمضي عليّ

ليتركني بين الحسرة والشّوق

أين الأمل؟

ما زلت لا أدري



حسنا انا الان وحيدا .. فسمعت هاتفا سماويا يقول اصبر ولن تظل وحيدا فهى ستعود بأمر من سادة الوجود



وحين تألقت ماما أمامى مليكة إلهة ربة بتاجها الأبنوسى الغزير الناعم الطويل ومن فوقها تاج الملك والملكوت مرصع بالزمرد واللؤلؤ وفصوص الياقوت وكل حجر كريم ومعدن نفيس أنشدتها تلك الأبيات:

فهل انت إلا كل النساء يا ماما ؟؟؟

بين نهديك كل امرأة بالعالم

بأهاتك تجسدت حواء

وما عشقك الا قدر

وصوتك قدر

وسحر عينيك قدر



وهل للمرء فرار



من القدر ؟؟؟؟



وأنشدتها:

يا من اكتفيت بها عن ذاتى

يا ورده نبتت فى قلبى واعيش بعطرها

أنتى قلبى وروحى واحساسى

أغلقت عليا الابواب دونك

فلا أريد أحدا سواك يا ماما

وجدت النفاق أالوانا

وما وجدت الاخلاص إلا فى يداك يا ماما يا زوجتى

وجدت اللامبالاه سائده

ووجدت الاهتمام فحواك

وجدت عدم الشعور قانونا

ووجدت رقه الاحساس أهم صفاتك

وجدت تكسير مجاديف وعدم ثقه

ووجدت الثقه الكامله فى عيناك

وجدت فرقه الأصحاب عنى

ووجدت نعمه الصحبه بين يداك

أحبك يا من أغنيتنى

عن كل احد ولا احتاج لاحد سواك



فأدعو الكون مجتهدا ينولنى

قلبك وروحك وعقلك

فأكتفى عن الدنيا بتقبيل يمناك

احبك يا ماما



وحين كانت ماما تتمنع على وترفض أن نقيم علاقة رومانسية جنسية كحبيبن بالبداية أنشدتها تلك الأبيات:



كنت اعلم ان الطريق الى المستحيل طويل

كنت اعلم انك مليكة قلبي العليل

وليس لدي بديل

واعرف أن زمان الحبيب انتهى

ومات الكلام الجميل

أحبك جدا ..وجدا وجدا وأرفض من نار حبك أن أستقيل

وهل يستطيع المتيم بالحب أن يستقيل..

وما همني..ان خرجت من الحب حيا اوعليل

وما همني ان خرجت قتيل

ربما عجزت روحي ان تلقاك يا ماما

وعجزت عيني ان تراك ولكن يعجز قلبي ان ينساك يا ماما.

اذا العين لم تراك فالقلب لن ينساك .

احبك موت.... لا تسأليني ما الدليل

ارايت رصاصه تسأل القتيل



وأنشدتها بالعامية:



مش هقول انك حبيبتي

مش هقول انك منايا

مش هقول انك طبيبتي

للوجع اللي ف هوايا

انتى صورة قصاد عنيا

بشوفها ديما ف كل حاجة

انتى عايشة جوة قلبي

انتى منبع للسعادة

مش هقول انك ياروحي بس روحي

مش هقول انك دوايا

او بكلمة تطيبى جروحي

انتى اكبر من كلامي

انتى اعظم من غرامي

انتى كل حكاية حلوة

اتحكت عالعاشقين

انتى لحن لكل غنوة

اتقالت للمغرمين

مش هقول انك حبيبتي

مش هقول انك منايا

مش هقول انك طبيبتي

للوجع اللى في هوايا

انتى اكبر من اني اقول انك حبيتبي

انتى اعظم من اني اوصفلك حنيني

انتى عايشة جوا دمي جوة روحي

انتى عايشة بين ضلوعي دانتى روحي

انتى قلبي .. انتى نبضي ..

انتى اكبر من اني اقول

انك حبيبتي



وحين ماتت ماما لفترة قبل انبعاثها حية ومنحها الخلود كنت اجلس عند قبرها وأنشدها تلك الأبيات:

وحشتيني..

وبُعدي عن عنيكى السودْ..

على عيني .

وحشتيني ..

وشوقي كل يوم بيزيدْ ..

لأحلى خدودْ..

تزينها نجومْ وورودْ..



وصوتكْ لو يصحيني.

وحشتيني.

وحشني الهمس في همسكْ .

ونبض الحب في حِسِّكْ .



وغيرتي لو نسيم الصبحْ ...



يا عمري...



في يوم مسِّكْ.



أنا بكرة اللي جاي ليكِ



أنا يومكْ .



أنا أَمسكْ .



وبعدي عن دفا قلبك بيكويني



وحشتيني



بجد بقول وحشتيني



و شيء يرضيك يرضيني .



وتفديكِ عيون القلبْ ..



تفديكِ شراييني



وعين ما شافتشْ غير حسنكْ .



بتشهد لكْ ..



وكل الكون بيشهد لكْ ...



بإنكْ شمس في جبيني .



وحشتيني



ولما في يوم أعود ليكِ



وأحط ايديا في إيديكِ



وابدأ خطوتي بيك ..



وأضمك ضمة المشتاق ..



تضميني.



وترويني .



ومين غيرك يا ماما هيرويني



ومين زيك يا ماما هيسقيني



وأنا العطشان و طال بعدي



و حبك أغلى شيء عندى

يا ماما



وفى إحدى لحظات عشقنا المتيم أنا وماما أنشدتها:

لانك مراتى وامى فممكن ابكى فى حضنك من غير كسوف



زى العيل الصغير مستنى امه –مانتى فعلا امى- تهننه وتسكته



وتمسح دمعته



لانك مراتى وامى فممكن اتشحتف على صدرك زى العيل

اللى ضاع منه المصروف



لانى عرفتك من اول لاخر عمرى



لانك مراتى وامى فممكن ابوس ايديكى لانك فعلا امى اللى حملت فيا وولدتنى وحبيتها حب محارم وبقت مراتى وحياتى



ماما اللى بقت مراتى بحنانها وطيبتها وقلبها الكبير

ولانك مراتى وامى فممكن ابوس راسك لانك بمقام اختى

بتحتوينى وتشيلينى وتشاكسينى



ولانك مراتى وامى فممكن اشيلك فوق راسى زى العيال الصغيرين نلعب مع بعض

لانك صاحبتى ومش بتكسف فى اى حاجه وانا معاكى



انتى عمرى واملى وقلبى

واعملى معروف اوعى تسيبينى

انا مغيب فى حبك يا ماما



وأنشدت فراشتى ماما التى تزوجتها زواج محارم هذه الأبيات:



فراشة تسمو في كل مكان

امتصت رحيق الزهر والأغصان





متباهيةٌ حسناء الحسان

تستوطن القلب دون إستئذان





مسافرة أنت عبر الزمان

تتراقص على أعذب الألحان





جميلةٌ جمالها فتان

توقد الأجفان في كل أوان



كشمس تضيء سائر البلدان

من حُلي دُرّ رصائع مرجان





نور عيونى أحبك بكل عنفوان

مزيج زينة الياسمين والأقحوان





جميلةٌ بكل الألوان

يغار منها الجورى والريحان





والدهر شاهد عيان

أنك أميرة الأكوان و الأزمان





قد امتلكت القدرة على تغيير الهيئة

واستبدال دناك بالحمض النووى لاى انسان

فتارة أراك يا ماما حمراء الشعر طبيعيا وكأنك الرمان

وتارة تصيرين شقراء الشعر زرقاء العينان

وتارة تكونين نورا أخت بوسى

وتارة تصبحين وردة الجزائرية بفيلم آه يا ليل يا زمان

وتسافرين بى عبر العصور والأزمان والمكان

حتما خلف النهرِ الحليدي

تسكنُ نهودٌ من ساكسونيا القديمة

عيونهنَ كزرقةِ السماء

حلماتهنَ ورديةٌ كشقائقِ النعمان

لهجاتهنَ تثيرُ اعجاب نبلاءِ مقدونيا

تغنجهنَ يداعبُ القضبانَ من وراءِ حـجاب

اكشف عن ماما التى صارت احداهنَ ردائها واتمتعْ بفردوسىَ الالهي

اصعد علي ساقى ماما واغرس قضيبى في بركان نيرانها الخلفية , من قال أن براكين ماوراء النهر خامدة ؟؟؟

انها تشتعلُ وبحاجةٍ الي سائلٍ يخمدُ لهيبها

وما أمتعها اذا تأخر الإمداد

اقبَّل شفتيها شفتى ماما كما لو كنت في مجاعة

ألتهم مابين فخذيها كشبعانٍ يشتاقُ المطر

أحتضنها كمسكينٍ بلا مأوي وكانت هي مأواى

أعاملها بالرفقِ تارةً وبالعنف تارة

أذيقها طعم حلواى الغليظة وأذوق طعم حلواها الرقيق

وماما تصيح بأجمل آهات تلذذها بقضيبى قضيب ابنها فى أعماق مهبلها الذى جئت يوما رضيعا منه

ونكت ماما بوضعنا التبشيرى والكلبى

وبوضع راعية البقر وراعية البقر المعكوسة

وبوضع الملعقة ووضع الملعقة وجها لوجه

ووضع اللوتس حتى شهقت

وأطلقت طوفان لبنى من قضيبى

إلى مهبل ماما ورحمها

جاعلا اياها حبيبتى وجيرلفريندى

وزوجتى وأم أولادى وأحفادها وإخوتى

ننام في أحضانِ بعضنا لنستريح

كى تنهض ماما بعد قليل وتمص قضيبى باقتدار

وتدعكه وتدلكه بهاندجوب بعد البلوجوب الحار

وأنا أقبل شفاه كس ماما العريضة المورقة الكبيرة بانبهار

وأعبدها وأعبد كل شبر فى جسدها من الشمال للجنوب ومن الشرق الى الغرب ومن الامام والخلف لحسا وتقبيلا ولمسا من شعرها حتى قدميها كمغنى يدندن بالاشعار

انها ماما التى ستظل ماما وستكون ايضا حبيبتى وزوجتى انها ماما مع بعض الاضافات وقليل من تغيير المسار

وفي الغد وكل غد قادم نعيد الكرةَ بأفجر من هذا ونكرر المتعة أشهى تكرار

لتحبل مليكتى وربتى وملاكى والهتى وسلطانتى وهانمى وزوجتى ماما باولادى واحفادها واخوتى .. أحبك يا ماما يا ألذ من الفول المدمس بالبصل والطعمية والزيت الحار



==





رحلة البحث عن صديق وآخرين

رحلة البحث صديق في زمن لم يعد فيه أصدقاء

رحلة البحث عن شقيق في زمن كرهك فيه الأشقاء

رحلة البحث عن أبوين بدل أبويك المتوفيين العظيمين اللذين أحباك

رحلة البحث عن حبيبة مطيعة عاشقة متنورة سكيولارية هي وأهلها وغير استغلالية



يمكنك اعتبارها رحلة للبحث عن أي من هؤلاء



رحلة البحث عن صديق .. فأين أنت يا صديقي ؟



بحثت كثيراً … في كل مكان …وكل زمان …



في أنحاء الأرض … في البحار والأنهار…



أدمت قدماي .. تعبت من البحث …



شل عقلي عن التفكير …



وعجز لساني عن التعبير أين الصديق في هذا الزمان ؟؟



صرخت بأعلى صوتي من القهر … ولكن …



لم يجبني إلا صدى صوتي من بعيد !!



كدت أصل إلى مرحلة اليأس في رحلة البحث عن صديق ..









وجدتك أنت أمامي تلفت انتباهي …



تحرك كل الأحاسيس بداخلي اقتربت منك بحذر ..



ولكن شئ ما كان يجذبني إليك …



متخوف منك لكن كلما نظرت إلى عينك..



أجدها قد أبحرت بي إلى بر الأمان اجتذبت روحي إليك ..



حتى صرت أسيرك امتلكت عقلي .. روحي عمري ..



كل حياتي وجدت فيك الصديق الذي ابحث فالصدق توأمك …



والحب قلبك … والمرح حياتك سكوتك حكمة … ونظرتك عبرة …



وحديثك بلسم للجروح التقت أفكارنا ونظرتنا للحياة …



فلم يعرف اليأس طريقة إلينا حتى أصبحنا جسدين بروح واحدة !



التقينا على دروب الخير معاً …







تحدينا الصعاب سوياً …



تعلمنا من بعضنا الكثير أشكو منك إليك …



وتشتكى منى إلي فحروف اسمك تشهد لك بأنك



بارع حقاً ..



اسد شجاع مقدام..



سيف للحق ضد الظلم..



لهيب من الحب.



والآن وقد فرقتنا الأقدار عن بعضنا



أشعر بوحدة شديدة من دونك



اشتقت إليك كثيراً ابحث عنك في كل وقت



في كل مكان ولكن ....



أين آنت من عيني .... أنت بداخلها



أين أنت من قلبي ... لقد ملكته قبلي



أين أنت من روحي ... روحي هي أنت



اشتاقت إليك كل حواسي ......ا



اشتاق بصري لنور وجهك الصبوح الجميل



اشتقت أن استنشق ربيع نفسك وعطرك



اشتاق سمعي لصوتك العذب وحكمتك الرائعة



اشتاق لساني ليخاطب عقلك



اشتاقت يداي لتلمس يداك



نعم كل حواسي تنطق باسمك



كيف لا ... وأنت روحي وعمري وعقلي وكل حياتي



أخ عزيز وفى وصديق حميم صدوق



عجز القلم عن وصفك وعن وصف أحاسيسي



فهي اكبر من ذلك بكثير



فلا الأقلام تكفيها ولا الأوراق تحويها ولا الدنيا بما فيها



احبك واشتاق إليك بكل معاني تلك الكلمات





==



دعيه يدخل يا أختي



أخوكِ صديقي

وإني كنت دوما بكِ معجبِ

وكان يعلم ذلك

ويوما قال لي

أختي البكر ملك يمينك صديقي

ولكن دعني أتفرجِ

فإنها تحبك وأنت تحبها

ومن أنا لأعوق حرية حبيبة قلبي ودلوعتي

وقد كنت دوما

ألبي لها طلباتها

وأفرح حين تعلو وجهها البسمةِ

فإني أدعوك اليوم لتأتي بيتنا

فقد تهيأت لك بشعر كسها الذي

يروقك كما رأيت من تصفحك

لأفلام العهد الذهبي للبورنوجرافي

وإني رأيتها مستحمة يوما ودققت بأشفارها

فوجدتها عريضة كبيرة متهدلة كأشهى وردةِ

تماما كشفاه الكس المفضلة

عندك صديقي فهيا لنغتدي

فرُحتُ مع أخيكِ

وأنا لهذا الحلم الجميل غير مصدقِ

حتى إذا بلغنا بيتكم بيت الحبيبة الأروعِ

غنيا بالنقوش ومزينا بتماثيل الفتيات يحملن

العواميد على رؤوسهن بطراز معماري أوروبِيْ

وطرق أخوك الباب ففتحتِ له

بغلالة طويلة شفافة قليلا

وعيونك شمس الشهوةِ

فدخلنا وسرتِ حافية بجمال قدميك المفردِ

ونظرتِ إلينا بدلال وغلمةِ

وقلت لأخيك أأنت متأكد

أنك موافق أن ينال صديقك عذريتي

فقال ألست تحبينه ؟

احمر وجهك وقلت بلى وهو جنتي

قال فكيف أمنعك عمن تحبين وأنا أحبك أختاه

وأنت بهجتي

قلت ومصمم أن تشاهدنا ونحن.. ونحن معا

قال نعم لأن في متعتك متعتي

والنظر إليك تَعَبُدٌ

ولأحرص أن تكون مرتك الأولى أجمل مرةِ

فنهضنا أنا وأنت متشابكي الأيدي معا

ضاحكين نستبشر باليوم والغدِ

وأخوك قادم من ورائنا ببطء

حتى جلسنا على الفراش المرتبِ

وهو قد جلس على كرسيه يراقب برفق

ويتأمل فَجر وصالنا الجنسي الصَبِيْ

حيث تجردنا تدريجيا

وجردنا بعضنا من

ثيابنا التي

تبعثرت بأرجاء غرفتك

بشكل غير مهندمِ

وصرنا عراة حفاة كما ولدتنا أمهاتنا

وعدنا للجمال الأولي

حيث شربتُ منكِ أ خمرتي

شربتُ وشربتُ ولم ارتوي

رحتُ ألثم جيدكِ

وبين شفاهكِ انتهي

واهمس أحبكِ

وتعتصرني شفتاكِ في قُبَلٍ

ونهدكِ اشتاق لقُبلتي

ولاعبتُ حلمة وثبتْ

من نار ثغري تشتكي

وجمعتُ الحلمتين معانقا

بثثتُ بهما لوعتي

وتحدرتُ تطوف اناملي

على جسدٍ به رغبتي

مرة لجبالكِ تلامس

ومرة من نبعكِ ترتوي

وصهيلكِ صار جامحا

وأرخيتِ فوقي شعركِ

وقلتِ إليكَ ضُمني

إني منحتك انوثتي

وقالت حين تُحدثني

فتحتُ لك نبعي

ونبعي من غيرك لا يرتوي

ورحتُ بكسها محلقا

ورديٌ لونُهُ طوته شفتي

وارتاح لساني بجماعها

رطبا بماء الشهوةِ

احتار كيف يغوص وكسك فاتحا

اشفاره تنبض وترتخي

ووقفت لها حاضنا

اجدد لها ضمتي

وقلتُ حبيبتي

كيف آتيكِ تخيري

تركتُ قراري لكِ فافعلي

اجيد فنون وصالكِ

انتِ فقط اطلبي

كيفما شئتِ وكما ترغبي

اشاحت برأسها وانحنت

اطلقت ردفيها لتستوي

ورحتُ اقبل ظهرها

ويدي تلاعب نهدكِ

وقلتُ حين زرعتُ سيفي بغمدها

وقد صرخت صرخة سريعة خاطفة

وقد فضضت بكارتها أخيرا

وأنزلت دم العذريةِ

قلتُ ارتفعي عليه وانخفضي

دعيه يدخل غمدكِ

وينساب نارا لمهبلكِ

وحين يشق طريقهُ

اعصريه واعصري

وهزي عليه وادفعي

وراقصي امام الناس

يشاهدوننا ردفكِ

وماء غمدكِ اذرفي

بللي سيفي بماءكِ

ورحنا بأحلى لحظة

بها صرت تصرخي

انتِ انزلتِ شهوة

وانا بعد لم انتهي

قومي تعالي اجدد رغبتكِ

نارٌ ما زالت رغبتي

نامي فوقي وتمددي

وكل جسدك تماما افردي

بعدما تركت غمدكِ لثغري

اجدد به رعشة

وخذي بشفتيكِ مهندي

لاعبيه لا تخجلي

قومي فوقي واركبي

كتمرين الضغط

تحتكِ بناره شامخا

اهبطي عليه وتأني

وتحملي قليلا لتتعودي

واسندي يديك على الفراش

حول كتفي اسندي

وأصابع قدميك بالسرير ملتصقة

عليهن فاعتمدي

اهبطي اسرعي

خمسة عشر بكِ اسكنتها

عبى جدران غمدكِ

ودعيني امتص نهدكِ

وانت ترتفعين وتنزلي

ورحت ازيد بخضكِ

وتقربين انت مني لحظة رعشتي

وصرخت احبكِ

وحليبي راح مسرعا

طلقات سيفي

تتابعت بغمدكِ

وجذبتكِ لصدري بقوة

وقلت احبكِ

وسألتكِ كم رعشة

ضحكتِ من كثرتها

وقلتِ ضمني

قلتُ تعالي حبيبتي

وفوق صدري تمددي

وأخيرا نظرنا لأخيك

لنجده مخرجا قضيبه

وقد أغرق نفسه

بطوفان من لبنه المتلألئِ

وقلت له ضاحكة

إذن فقد متعت نفسك أيضا يا أخي

معنا فلسنا وحدنا اليوم من تلذذ وتمتعِ

قال كلما التقيتما سأكون حاضرا متفرجا

لأرى أختي العارية الحافية

بألذ لحظات الشبقِ

وصديقي يغمد سيفه بكسها

وهي تقول وتفعل

كما الشرموطة بماخورها المتألقِ

فقد رأيت منك اليوم يا أختاه

من العُهر الجميل ما لم أتوقعِ

وأنا انتصب سيفي بقوة مجددا

من حديثكما معا وجذبتك من قدمك

لأجعلك بوضع الملعقة

وأدفع سيفي تارة أخرى لعمق غمدكِ

ووجهك لأخيك تغرينه به

عيناك وشفتاك تثير صديقي

ليعود سيفه

لوضع المنتصبِ

وقلت له سأريك بعدما يهدأ هذا الثور الهائجِ

كيف أمص له سيفه وأدلكه كما رأيت بأفلام كل نائكِ

شكرا لك أخي حبيبي على

هذه الهدية والمتعة

أح آه أف

فقد جعلت مني الفتاة الأسعدِ






==



عازف الجيتار







ها أنا أستيقظ من نومي



ونظرات عيني تدور



بين أرجاء غرفتي



تبحث عن جيتاري



فوجدت هاتفي يدق



على أنغام قلبي



لأجد محبوبتي



لا بل عشيقتي وجيرلفريندي



هي من ألهمتني الحياة بعد موتي



لأرد قائلا حبيبتي وعشيقتي



يدق قلبي شوقا لك



تعتصر أذني حبا



من نبرات صوتك



تعالي إلي يا فتاتي



فأنا متعطش شوقا ولهيبا



أشتاق إلى أنفاسك



أشتاق إلى كلماتك



حين تذوب بين شفتي



أشتاق إلى عطر جسدك



أشتاق إليك



يدي تشتاق إليك



حينا تلمس جسدك



حينا تداعب نهدك



حينا تلمس اردافك



متى تأتين يا عشيقتي وجيرلفريندي ومساكنتي



فأنا في انتظارك



قالت آتية فورا يا وسيمي وناعمي الجميل



وأقفلت السكة



فسارعت لأنظر بالمرآة



وأعدل شعري الطويل



كان كثيرون يعتبرونني،



فيمبوي femboy او بنوتي،



لرفع صوتي ورقة حديثي وتصرفاتي،



ولشعري الطويل وقلة شعر بدني،



ونعومة جسدي،



لكنني كنت أخفي تحت هذا المظهر الخادع،



شهوة رجولية كبيرة، وفحولة،



فلا تخدعنكم المظاهر،



ودق الباب،



ففتحت لأجدها أمامي،



ملاكا بصورة إنسانة،



ببنطالها الجينز،



وشعرها المسترسل الطويل،



وبسمتها الأخاذة،



وتوبها الصيفي الجميل،



وأخذت يدها في يدي،



وتلاقت العيون،



تقول حديثا طويلا بلا كلام،



يخفى عن كل الأنام،



وجلستْ مرتاحة،



ووضعتْ ساقا فوق ساق،



وكعبها العالي الجلدي الأسود اللامع،



بسنه المدبب،



يزيد جمال بنطالها وساقيها،



جمالا فوق الجمال،



ومددت يدي،



وأمسكت جيتاري بحنان،



وضعته في حجري،



وبدأت أدندن،



وتلعب أناملي فوق الأوتار،



وبدأت موسيقاي تتصاعد،



وفتاتي بغنائي تطرب،



وبشدو الألحان،



وبدأت تغني معي،



كانت أغنيتي التي ألفتها،



بعد أول لقاء بيننا،



حين رأيتك وأنت وسط الناس تدندن،



وأناملك تطير خاطفة فوق خيوط الجيتار،



تولع قلبي بك واشتهيتك،



وتمنيت لو أنهض ووسط الجميع آخذك بحضني،



وأغمرك بالقبلات الكِثار،



وأجردك من كل ثوب يعيقنا عن جمال بدنك،



يا وسيمي طويل الشعر، الناعم،



وألف يدي حول الفنار،



وأقبل بدنك الأملس الأجرد،



وأطرب لصوتك الرقيق،



وألثم فنارك الغليظ الرجولي الجبار،



حتى إذا أنهيت أغنيتي،



نهضت فتاتي وأخذت مني الجيتار،



وجلست جواري،



والتقت شفتانا بقبلات سطحية وقبلات فرنسية،



وضممتها إلي، وضمتني بقوة وانبهار



فلما شبعنا من اللثم والشم والضم،

أمسكت بأناملها قميصي،

وبدأت تفك من عراويه الأزرار



زرا زرا، حتى انفتح فدست يداها بنهم

لتتلمس وتحتضن لحم جسدي الحار



وأزالت قميصي،

فكان نصفي العلوي ناعما عاريا أمامها،

لتنظر وتتملى منه،

وتحرك أناملها عليه ذات اليمين وذات اليسار



وعادت لتقبلني

وتضمني كطـفل بين ذراعي أمه

وتلذذت بيديها على ظهري

تسير عبره وتنشد الديار



فلما شبعت واكتفت من نصفي العلوي،

هبطت بيدها لتفك حزامي وتنزل سحابي،

وتكشف ما خفي عليها من أسرار



وأنزلت معه كولوتي،

وجردتني من حذائي وجوربي،

وجينزي،

وبدا أمامها منتصبا بقوة صانع الأمطار



فابتسمت بسمة نجمة البورن أنيت هافن

حين ترى الأير بفرح،

وخبث أنثوي جذاب ومذاب،

ومدت يدها تدلك المزمار



من الرأس للقاعدة

وهو ينتفخ بيدها شبقا فحبيبته تدلـله

وسرعان ما أبدلت يدها بفمها

تقبل وتوشوش حبيبها المسبار



وتضحك له كأم تدلل طفلها وتعابثه بشقاوة،

ونهضت لتتجرد من كل ما يحجب عني جمال الآثار



قطعة قطعة تسقط من ثيابها،

حتى بدت وتجلت من بعيد شيئا فشيئا

معابدها وأهرامها وأقصرها المقدسة

من الأزل للأبد رغم أنف البترودولار



مصر القديمة مصغرة ومجسمة فيها

بعظمتها وآلهتها،

مليكة قلب وروح وعقل

وجسد عازف الجيتار



فارتمت في حضني عارية حافية،

فتنهدت مسرورا

أشعر كما لو أن روحي

قد ردت إلي بعد طول انتظار



وتنهدت معي ونحن نلتقط

ونختطف القبلات والضمات من بعضنا

بنهم واشتياق فكل مرة كأنها أول مرة لنا،

وكل مرة نوليها كل اعتبار



وهي تضحك من نهمي إليها

وأضحك من نهمها إلي

وسرعان ما وضعت

في بئر العسل المسبار



فشهقت وشهقت معها،

ونحن نتشرب بدء المتعة،

ولذة اللقاء،

ومصصت قدميها الجميلتين،

وبدأنا نتبع الايقاع،

ونمشي في المسار



ونهداها الجميلان يرتجان تحتي،

مع كل دفعة حب وعشق رومانسوجنسية

من أيري في كسها المغوار



وينعكس على جمال وجهها

وبدنها العاري الحافي

من شباك غرفتنا ضوء النهار



فإننا نمارس الحب الحلو دوما بالنهار،

ولا نحب الظلمات أبدا

بل نحب أن نملي عيوننا

بعرينا الجميل وسط الأنوار



فنحن نفعل أقدس وأطهر فعل بالوجود

وليس كما زعموا نجسا ورجسا ودنسا

بل نمارس الحب الحلو بكل افتخار



فنحن من قبل ممارستنا الحب الحلو ومن بعده،

وحين تنبع فطيرة الكرز

من كس حبيبتي،

في كل الأحوال نحن أطهار



وكانت اليوم فطيرة كرزها على أشدها،

وكانت مسلتي تتحرك بحنان وبطء وغرام

بين شفاه كسها المورقة المتهدلة

كبتلات أجمل الأزهار



ومسلتي تدخل لأعماق مهبلها الرهيب،

ممتعة ومتمتعة،

مكرمة بفطيرة كرز فتاتي الحلوة هانم الليل والنهار



بنت الشمس، وبنت إبط الجوزاء،

بنت درب اللبانة، وبنت الكون وسادته،

الست مسكة سلطانة البَهَار



وقلبتني معها،

ومسلتي بداخل كسها،

حتى جلست علي تتراقص رقصة الحب

وتصعد وتهبط بخيلاء وانتصار



وهي تشدو وأشدو معها

بأروع ألحان الحب من آه وأف وأح

وطفنا العالم والزمان كله بلحظة

وكأننا وسط الروابي الخضر

وبين الغابة والبحيرة والجبل

والثلج والأنهار



ح ج غ ف.. حورية الجبال والغابات الفنيقية،

فتاتي اللبنانية،

التي تمسك سماء النجاة

بأيدٍ واقتدار



وانكمشنا بحضن بعضنا متواجهين

بوضع الملعقة جنبا لجنب ولكن وجها لوجه

وبوضع اللوتس نتبادل الضم والشم

واللثم واللمس والنظرات باستمرار



حتى ارتعشتُ فربتت علي وضمتني بحنان،

وارتعشت معي،

وامتزج طوفان لبني وينبوع عسلها،

وعضضنا شفاهنا من شدة متعتنا،

بين انتفاضاتنا الطوال والقصار



فلما هدأنا أخيرا ما بعد البريق واللمعان

والتوهج الأفترجلو ونور شفق الصباح والمساء

والشروق والغروب،

بقينا متلاحمين مفتخرين

بعرقنا ولبننا وعسلنا وفطيرة كرزنا،

وكان مشهدا يخطف الأنظار



فتاتي وامرأتي وجيرلفريندي ومليكتي ..

ربتي والهتي وتلميذتي،

التي فضضت بكارتها بغير زواج،

وعشنا مساكنة لسنوات،

ولما أيقنا أننا قد أحسنا الاختيار



عقدنا العزم على الارتباط

بعقد زواج مدني، واتخذنا القرار



وكنا نتقاسم المال وكل شئ معا،

ونعمل، ولم نعترف يوما بمهر

ولا شبكة ولا مؤخر ولا قائمة أثاث،

ولا صنيع الأشرار






==



عريسى أنت وأنا عريسك



اترك لى بعضا من كبريائى يا حبيبى فإنى أريدك

أشتهيك أقبلك وأشم نفسى فى عطرك

وأحك ذقنى الشوكية بشوك ذقنك

يا مثيلى ..

وأراقب جمال أيرك وهو يكبر ويكبر

وينتفخ ويزداد طولا وعرضا

حين يرى أيرى يسلم عليه

ويقبل رأسه وبيضتيه

أيها الوسيم تغازلنى بشعرك

وتقول إن كنتُ وسيما فأنت منى أجمل

بتلك الهمسات بين قطرات الندى

وجداول عسلك

ينسال ببطء من فتحة طربوش حلوك

تمهيدا لما سيكون بينى وبينك،

تلك الدغدغات داخل شرايين جسمي

أعصابي تتبعثر دون اللحاق بأطراف أصابعك

شعور جميل يعتريني حين أقبل خيالك صباحا ،

حين أركب قطار العشق معك من بلاد الى بلاد

وأضم يدى إلى يدك وعيونى تسرح في عينك

و أسافر بين صفحات شفتيك

لأضيع بين سطورها الرقيقة .

ويعانق أيرى أيرك

وتلثم بيضاتى بيضاتك

وأكتب تلك الكتابة الغزلية السحرية بطربوشى

بأعماق شرجك

وطربوشك يستكشف كهوف ما بين الردفين

وانتصابك يمتع أعماقى الحريرية الاسفنكتارية

وعمودك يدغدغ بروستاتتى الكروية

ويمس الجنون أيرى بروح أيرك فيتحجر مثل النصب التذكاريا

تسعدنى ببطء ومزاج وحنان وروية

بعدما هيأت كهوفى بغزير من كريماتك الدهنية

فلا ألم ولا دم ولا جروح بل متعة غاية فى اللذة العجائبية

نزلت على فمى بشفتيك نهما وشبقا ولم أكن اقل عنك شهوانية

أريد إنتزاعها من هناك فليس بيدي أنني أشتهيها و أشتهى اختطاف كل تفاصيل جسدك الباهرة الذكرية ،

يا حبيب القلب والروح يا عشيق عقلى وجسدى

ضمنى أكثر وأنت تضاجعى بأيرك السحريا

واقبض بيدك على أيرك الصخريا

فدلكه وادعكه وألقى عليه التحية

فهو مشتاق من بعد انطلاق طوفانك المنويا

فى قلب كهوفى الشرجية

كى يلهو ويرتع ويلعب فى ممرات ما بين ردفيك الشهية

كى يمتعها ويتمتع ويملأها تلذذا متبادلا وثريا

وأنتظر دوري لعلني أنتصر بقبلة من شفتيك الوردية

لأترك بصمة حمراء على رقبتك الرجولية

بعنف أمتص حلمة صدرك حتى أدرك بطنك البارز بيدى ومن فوقها شعر صدرك الزغبيا

ويسيل لعابك المنوى التمهيدى داخل كهوفى وأيرك يتحرك ذهابا وإيابا يا له من فتى شقيا .

ويدك الناعمة تلتف حول أيرى وتعلو وتهبط بالمتعة الغنية

ثم تستلقى على ظهرك وأعتليك ملكا على عرش حبيبى المثليا

ويدخل أيرك الحنون العاشق فى نجمة الشوكولا بين ردفيا

ووجهى قبالة وجهك أصعد وأنزل على برج غرامك اللحميا

ليمرح ويرتع ويلعب فى أرجاء كهوفى الديباجية

مسيلا عسله وعسلى التمهيديا

وسط اهتياجى واهتياجك الجنسيا

حتى شهقت اخيرا واطلقت فى كهوفى شلالات حبك الهوموسكشوالية

حبلا تلو حبل منها يمتع أعماقى الخفية

وينعشك ويبث فيك رعشة يوفورية

وأيرك المرتعش ينبض بكهوفى ويطلى جدرانى بحليبه الزبديا

أترك لي بعضا من كبريائي لأعود لك بين الحين و الآخر ،

لتلامس خصلات شعرك صدري

و تمكث مؤخرتك المستديرة فوق خصري .

وأيرى يعيد أيرك المنكمش المتراخى

بعد قذفه بكهوفى حيا..

وهو يركض داخل كهوفك الاسفنكتارية

يمتعك ويتمتع ويدغدغ طربوشه تغضنات عضلتك العاصرة الشرجية

يا حبيب القلب ومنية الهوى دعنى من بعد وقبل لقائنا الجنسيا

أقبل بشفتى أيرك البديع الجمال كأنه أروع منحوتة وتمثال

صورتها أيدى عبقرى فنان وألمعى لوذعى مَثَّال

وأحتضنه داخل كفى أير حبيبى الدافئ السميك كم أحبك

فأراك تقلدنى وتقدم لأيرى حبيبك التبجيل والاجلال بيدك وفمك تقبله وتدلـله وتدلكه وتمتصه وتورشبه وورشيبنج وتبلله بريق صبابتك غاية الابتلال

ثم ننازل أيورنا ببعضها فيقبل رأس أيرى رأس أيرك كلقاء المحال

ويعانق عموده عمودك وتستلقى بيضاته بعشق على بيضاتك تلالا فوق تلال

ونتأوه مسرورين معا ونئن ونعض شفاهنا ونلعقها باللسان

حتى أملأ كهوفك بطوفان حليبى ونلقى على أيور بعضنا باللبن ألف صباح ومساء وألف ألف سلام

وأنام فى حضنك وتنام فى حضنى وأيرك يرشق فى ردفى وردفك فى أيرى فى نعيم من الأحضان

ونحيا حياتنا معا فى بيتنا الجميل ونعمل ونكون لبعضنا زوجان

أتنزه معك فى الحدائق وعلى النهر والبحر وبين الجنان

أتجول معك بالشوارع والمتاحف ونتبادل الفكر والثقافة يا حبيبى السكيولارى الإنسان

وأحلق لك ذقنك وتحلق لى شعر وجهى وألبسك وتلبسنى ونكون لبعضنا صديقا وأبا وأخوان..

عريسى أنت وأنا عريسك.. عريسك أنا وأنت عريسى.. ونلبس لبعضنا ثياب وحلى ومكياج بنات ببعض الأحيان

نطوف العالم معا نضحك ونمرح ونتعلم فى العلوم والفنون واللغات والاداب والرياضات الاولمبية بأنفسنا مكتفيان

ونكون لنا عائلة وأسرة وننجب بالتكنولوجيا الحديثة فيتكون منى ومنك طـفلان

أصلهما حيوانان منويان وبويضتان

من جلدى وجلدك بهندسة خلايا جذعية ينشآن






==



لا تستخف بأحدهم

لا تستخفن بأحدهم

فأحدهم أقام امبراطورية وحده

وأحدهم أسس معتقدا وحده

وأحدهم اخترع المضادات الحيوية وحده

وأحدهم أنشأ دولة وحده

وأحدهم غير مسار مجتمع ودولة

من اليسار إلى اليمين

أو من اليمين إلى اليسار وحده

أحدهم أرسى أيديولوجية بكتبه وخطبه

اعتنقها ألوف وملايين وحده

وأحدهم قام بثورة وحده

وسار خلفه ألوف وملايين

وأثر خارج بلاده ببقاع وأصقاع بعيدة بعيدة

أحدهم أيضا ألقى بذرة

فاستغلظت واستفحلت وصارت أيكة

وأحدهم فك رموز لغة قديمة بأكملها

وفتح الباب لمعرفة تاريخ أمة عظمى

من البداية للنهاية وحده

كما أن أحدهم أقام تركيا الحديثة

وغير مسارها وحروف لغتها حتى

وأسموه أبو الأتراك وحده

وأحدهم كشف الغطاء

وغير مسار النساء وحده

أحدهم

صنع أثرا

بقي يتردد عبر التاريخ

لقرون وقرون بعده

أحدهم أيقظ أمة نيام تخلفت وجهلت

وكانت بانتظاره بشدة وفعلها وحده

أحدهم في التاريخ فعل الكثير والكثير

فلا تستقل ولا تستهن بأحدهم






==



لستُ كباقى الرجال



لستُ كباقى الرجال

انا غير شرقيي الرجال سيدتي..

أنا الذي لا تثيره فقط مفاتن النساء

أنا أيا سيدتي قصة

سأحكيها لك من الألف الى الياء

أنا حبر يسيل للحب سيدتي

وليس فقط للنساء

إن هويتك

فليس لعينيك او شفتيك

او جسدك وحدها...علاقة بالأمر

أنا من يترفع عن

اعتباري أحد الرجال

أو حتى سيد الرجال..

لأني غير كثير من شرقيي الرجال

فأنا أغير

من قصص الرجال والنساء

وأنسج قصص رجال آخرين ونساء أخريات

افهميني يا سيدتى التى

ظنت أنها فهمت

كل الرجال..!!

أنا غير الرجال !!

بسيط سيدتي

بساطة الأوفياء

وعميق عمق البحار

أنا لو أحتاج امرأة

فلن اجد واحدة منهن تقبلنى

ولن اجد واحدة منهن تعشقنى وتحبنى وتطهو لى وتخدمنى

ولن اجد واحدة منهن تنفق على وتكفلنى

لانهن عربيات هكذا تربين

ونسوا فضل أولى زوجات سيد الخلق

ولو أحتاج كعثبا

فإن كل الكعاثب تتشابه إلا إن ختنت

وإنما يختلف القلب والطبع يا سيدتى

يختلف العقل والروح يا صديقتى

يختلف الوجه والملامح والصوت

تختلف المشاعر والعواطف والثياب

تختلف الأصابع واليدان والقدمان

والنهدان الطبيعيان

والشعر والبودى ستوكنج والشفتان

والكعبان العاليان والتاتو والبرسينج والقرطان

والذهب المصاغ والجوهر والمكياج والفستان

ومحبتك لحبيبك أيا سيدتى وكأنك له الأبوان

أمه وأبوه أنت ويداك بمالك له مبسوطتان

وأن تكونى مطيعة لى وقنوعة غير مادية ولا استغلالية لى ولأى إنسان

وأن تطهى لى بحبك أجمل الحلوى وأشهى الطعام

وأن تحبى العلوم والاداب واللغات والرياضات الاولمبية وفنون الفنانة والفنان

هذا ما يهمنى فيك أيا سيدتى

وأن تكونى مثقفة ومؤمنة بالحريات كلها جنسية ودينية وابداعية وفكرية على طول الزمان

فكونى متنورة سكيولارية بوليدايزمية اريليجياسية

كمتية هيلينية رائيلية هندوسية بوذية يا بنت الدبران

هذا ما أبحث فيك عنه فقط أيا سيدتي

أنا تاج يبحث عن مليكته

ونور يبحث عن إلهته

وسلام يسعى إلى ربته

أنا نبض من حياة

بغير عروق

أنا العقل والقلب أيا سيدتي ..

هل تفهمين معنى العقل والقلب؟

لست ملكاً ..

ولست مهتما بالغرائز فحسب

او مغرما بالشهوات وكفى

يا امرأة مستغلة مادية بلا عاطفة قد ظنت

أن بجمالها تسلسل الرجال

أنا لا تقوم لي نسمة

ولا تقعد لي الجبال

أنا لا أسيل الينابيع

ولا يرهبون بي الأطفال

انا يا سيدتي مجرد انسان

أنا عالم من السماحة والرومانسية والشهوانية

واللين والحب والتواضع والخجل والعاطفية

أبسط من البساطة

وأوضح من ضوء النهار

وأنا أيا سيدتي

قد أعتقلت في هواك

بجريمة العشق

وذنب الانبهار

أنا طـفل صغير

لن يكبر أبداً

في كونك الاستغلالى المادى المظلم أيا سيدتي

ولست طـفلاً

في عالم لا أدخله

الا عاشقاً

عالم النساء .

فهلا فهمتني يا امرأة

رأيتها ليست كالنساء.

أنا أيا سيدتي

نوع لم تعرفيه بعد من الرجال

أنا درس جديد

تتعلمينه في مدرسة الحياة!!






==



كان مليكى

بكل معاني الحروف وصفته

فوق السطور كتبته و على الحوائط و الجدارن نقشته

بألف ريشة رسمته

وبألف تمثال صورته ونحته

ما تنفست هواء بصدرى بل تنفسته

أعلنته الملك وبعرش القلب أجلسته

وهبته عمرى و روحى

وجعلت من حواسى حراسا له

فهو كان كل الرجال

حبيبى مليكى وسلطانى، سيدى ومولاى

معشوقى ومعبودى

حبك ملحمة

لا زال صدى همساتك يسكنني.

يتجول في أزقة قلبي المعتمة.

يشعل في شوارعها ووسط بلد عقلي مشاعل فنوني

ويتنقل بين مدن روحى ملاحم حب...

يخلق في سمائها قمراً و نجوماً و ذاكرة شوق.



أنت الحلم الجميل والواقع الأجمل

المطعم بأروع الخيال

الذي انقض على آلامي,

ففارقت جسدي وأحلامي و غادرت لحظاتي وأيامي...

دخان بخورك المفعم بنكهة التحدي,

لازال يتسلل إلى نوافذي كل مساء...

يطارد أوهام مجتمعي العربي و تلك الأشباح القبيحة,

التي تسرق رغباتي. وتقمع حرياتي.

وتقتلني من أجل غشاء تطوري ثديياتي بين أفخاذي

ولا تطيق أن أظهر تاجي

تاجي الجميل الأبنوسي الطويل

المرصع بمشطي العاجي

وخرزات عجيبة تبهرك

أنت الأمل الخاطف الذي إغتال بؤسي,

و رمى لروحي المكبوتة طوق نجاة.

و استوطن تفاصيلي ...

و امتزج دمه بدمائي ....

حبيبـــــــي



دعني أعشقك

ويسألني الليل أين حبيبك

أين حلمك وحلم العاشقين

أين النجوم منك يا ابن الدبران

وقد هزتها أشواق وحنين

وخيوط الشمس يا ابن منكب الجوزاء

أيدي تخرج من بين الرباب

تنسج أملاً للحب

والنسيم قد هام شوقاً بعطرك

يا ملاكي الوسيم يا ابن تحتمس يا زهر الياسمين

في كل يوم طيور تغرد باسمك وتناجي إليك الحنين

ورغم نور القمر قلبي حزين

سيظل عشقك في قلبي سجين

وسيظل حبي المهووس بك ولك بين أحضاني دفين

حلواك وطعامك المفضلان أعدهما بحبي

وأنثر فيهما هيامي وشوقي

حبيبي اااااااااااااحبك يا ابن رأس الجاثي

اااااااااااااااااااحبك يا ابن الميلكي واي

درب اللبانة فلا تكن قاسِ

بعشقـــك حبيبـــــــي

نتكاسل معا ولا نبالي كثيرا بتغيير ملابسنا

او ملاءتنا او الاستحمام

فأنا أحبك بكل حالاتك وأنت تحبنى

فما الداعى للتظاهر بعكس ما نحن

أحب عرقك وتحب عرقى

أحب قدمك وتحب قدمى

أنت مليكى وإلهى الوسيم ولو قمت من نومك

الحلو حلو ولو قام من النوم

والكريه كريه ولو غسل وجهه كل يوم

وأنت حُلْوي .. دُبي المَحشُو الجميل

بعرقك أو بصابونك

بمسكك أو بشيكولاتتك الخلفية

أعشقك يا إنساني الخارق

فترد علي وأنا أهيم بك يا إنسانتي الخارقة

لا ثيوس لاتيني لي إلا أنت

لا ثيا لك إلا أنا

لا لورد لي إلا أنت

لا ثيوس إلا الهومو سابيانز

أنا وأنت وهو وهى ونحن وهم وهن وأنتم وأنتن

لا أنـجيلوس ولا ديابولوس إلا الهومو سابيانز

أنا وأنت وهو وهى ونحن وهم وهن وأنتم وأنتن



أنا أمك بعد أمك، وأبوك بعد أبيك

أنا أختك وأنا صديقتك وأنا أخوك

أنا ابنتك وابنك وملاكك الحارس..

أنا مليكتك وهانمك سلطانتك إلهتك ربتك إن أردتنى

وأنت مليكى وسلطانى وإلهى وربى اااااااااااااااااحبك حبيبى

أضمك وأقبلك وأداعبك وأتلمسك وآكلك بعيونى

وأتعرى لك من ملابسى قطعة قطعة

من فستانى ومن سوتيانى

من كلوتى ومن كومبليزونى

من جونلتى والبلوزة وكعبى العالى

وأمتعك بوجهى وشعرى وقرطى ونهودى

وأريك شفاه كسى التى تهواها وأبهرك بوجودى

شفاهه المورقة العريضة الكبيرة المتهدلة

وأُرَقِص لك سيقانى وفخوذى

وأطعم عينيك الجميلتين بمهلبية ظهرى الشاسع

وأظفار يدى وقدمى حمراء بالأوكلادور الياقوتى

وأعطيك يمنى ويسرا أيدى ربتك الودودِ

فتسارع إلى تقبيل يمامة وحمامة قدمى حبيبتك

وتعابث اسورة الثعبان على زنودى

وخلخال إلهتك ايلوهيما يتلألأ بناظريك كالأفق السعيدِ

وتعشق شفتاك باللثمات عطر جسدى فى هدومى

ويهيم ذهنك بمغامراتى الرومانسية وأوديستى الجنسية مع غيرك قبلك ومعك وبعدك

إنك تهوانى جريئة قوية الشخصية

سيدة منيرة سنية

حليمة بديعة غنية

رئيفة عليمة سلوى عالية

جليلة بهية

تهوانى إنسية وجنية

أبهرك بصفاتى الملائكية

وقدراتى كسوبرهيروين إلهية

تحبنى شرموطة عاشقة لك

ولخمسة وسيمين معك

تهوانى قوية وادارية

ادير الجانج بانج بين أزواجى الخمسة باحترافية

تهوانى بطباعى الغربية

==

ومر مساء ومر صباح يوم جديد

وذات صباح سارت - نحن هى أنا - إيلوهيما بنت إيلوهيم بن آمونرع

فى جنات أبيها وحدائقه بين أنهاره وبساتينه

والنخيل والأعناب

بين ساتيره ونيمفاته

عارية حافية تتهادى

وشعرها الطويل

الأسود الغزير

معها جنبا بجنب يسير

تاجها المرصع بمشطها العاجي

مع نسمات الشتاء يطير

نعومته كالحرير

وكانت بدلال تسير

وكأنها لم تزل مستلقية على السرير

روبينيزكية القوام أذناها أجمل قرط

وذراعاها أروع اسورة

وقدماها أشهى خلخال

وأناملها أبهى خاتم

فسمعتُ هاتفا ينادى

إيلوهيما إيلوهيما

ماذا

إيلوهيما إيلوهيما

ماذا

انه لكِ وانتِ له

همس لى ورق الشجر قائلا لى :انه لكِ وانتِ له فروحه مثل الريحان

وطلعته مثل طلعة النرجس

واذا ذهبتِ وبحثتِ فى البحار والمحيطات

وفوق الجبال وبين الروابى والوديان

وعلى ضفاف كل نهر وبحيرة

وعلى ساحل كل بر وجزيرة

وفى أنتاركتيكا

ووسط السحاب فلن تجدى مثله

لانه هو لكِ وانتِ له

عندما نظرتُ الى القمر

ابتسم وقال لى: اجرى فى اتجاهه

فانه لكِ وانتِ له

فاذا صعدتِ إليّ وبحثتِ فى أراضيّ

وبين بحيراتي اللاتينية وفوهاتي

ولو تمشيتِ بقدميك الحافيتين

فوق لهيب الشمس وذنب الدجاجة وصدرها

ولو دحرجتِ السماك الرامح من مداره

وجلستِ على كرسى ذات الكرسى

وركضتِ خلف الجبار وكلبه

وقبضتِ بيمناكِ على قلب العقرب

وتزحلقت أناملك العملاقة على حلقات زحل وأورانوس

وكان الكون جميعا قبضة كفك ودرة تاجك

يا سيدة الكوكبات

وعاهلة المجرات

وامبراطورة الوجود

فلن تجدى مثله

فانه لكِ وانتِ له



عندما نظرتُ الى عصافير الكناريا

قاموا باصدار أصواتٍ زقزقة وتغريد علوية

وكانها موسيقى شرقية غربية

وكأنها تنادينى فذهبتُ اليها

وقلتُ: ما بالكم ؟

فقالوا لى: انه لكِ وانتِ له

اجرى وأمسِكِى به فلن تجدى مثله

فهكذا أخبرونا

فانه لكِ وانتِ له




==





كنت أبا مثاليا وحققت لابنتى السعادة

كانت ابنتى المراهقة تعيش معى ومع أمها

وكانت مدللتنا، وفجأة اكتأبت وانطوت عنا ففتشت بأوراقها

بعدما رفضت مصارحتى بما يؤرقها وأصل همها

فوجدت بأوراقها قصيدة كتبتها بقلمها

قالت ابنتى فيها :

اعمل ايه واسوى ايه فى البويفريند بتاعى

سافر وسابنى العب وافرك فى الكس البكر بتاعى

نسانى خالص كانى مافيش ليا داعى

وحشنى زبه الصلب الطويل قد دراعى

امصه وادعكه لكن تركنى للرجاله طمعانه فيا زى الافاعى

كسى بيوجعنى ومهبلى البكر مش لاقى اى راعى

بلغوه انى هاخونه واتفتح مع اى زب واعى



ثم وجدت قصيدة أخرى لها بتاريخ بعد تاريخ قصيدة مجونها

تقول فيها:





تعطرت لك وانتظرتك

ارتديت جسدى النابض باللـهفة وانتظرتك

وجلست كما تحب ان ترانى لا يغطينى الكثير وانتظرتك

تململت من الملل و تجملت اكثر واكثر

فهل تدق الباب الان

هل تترجل من فوق الكبرياء وتدعونى لحضنك

فانا كما انا مشتاقة على الدوام اليك ومازلت اجلس وانتظرك

هل ستخطف انفاسى فى شفتيك

هل ستسمع نبض قلبى واشتياقى بين ذراعيك

هل القاك الان ياعمرى ام سينقضى العمر وانا مازلت انتظرك

ثم قصيدة تالية بالتاريخ:



حبيبي عينيكـ

أمطار على خصلات شعري

تسرق مني ألذ اللحظات

تسرح حرقة الأشواق إلى عينيّ



أحدثك مستسلمة أعياها فجركـ

... و أمسكـ ويومكـ وكل المساءات

لا ثائرة تحترف فن الحوارات



فأي ثورة على شفتيكـ تنتهي بالانهزامات

وأي حروف تغزلت بعينيكـ

انتحرت فيها كل الكلمات



وأي امرأة كانت بين يديكـ رفعت

بيض الرايات

سأرمي أسلحتي وأصرخ عبر اللحظات



أصرخ بكامل قواي الأنثوية

آآآآآآآآآآآآه

أنت رجل والرجولة فيكـ .. امممم

متاهات لا بداية فيها لا انتهاءات



لأني في عينيكـ بدأت

وعلى شفتيكـ النهايات..

فمتى تحس بي

وتقبل بأن تكون فاتح بكارتي

ومانحي اللذات

وتتعرى وأتعرى معك

وتأخذني بحضنك

وتدفع أيرك لتفض غشائي

وتنزل من دم عذريتي القطرات

فإني شبقة

وقد تركني بويفريندي النذل

وانفصل عني

وبقيت أعاني من شبقي

وشهوتي ورغبتي بالحب السكرات

ولما رأيتك بعده

وكلمتك وعاشرتك

وعرفتك أياما متتاليات

أثرت جنوني وغلمتي

واشتعلت رغبتي بحبك

أنت بالذات

فمتى توافق وتقبل بي جيرلفريندا لك

وتفض لي كل البكارات

فأشفقت على ابنتي مدللتي

ومدللة أمها

وصارحت أمها بالأمر

فقالت علينا أن نشجعه

ونقدم له التسهيلات

وسأترك لك أنت هذا الأمر

فأنت والدها ورجل مثله

فكلامك معه سيخلو من الحزازات

وبالفعل تتبعت ابنتي

حتى علمت بعد عدة مرات

من الفتى المنشود الذي تعشقه

وكان زميلها بالجامعة مع اختلاف الكليات

فتعرفت على الفتى

وأخفيت كوني أبوها

وأصبحنا مع الوقت

نعم الأصدقاء بالفعل لا بالكلمات

حتى رأيتها فتححجت

لأنصرف للحمام

وتركتها تنظر إليه وتقترب وتكلمه

وهو يرد وقد بدا على وجهها علائم الخيبات

وانصرفت وعدت أنا

وسألته عنها فقال إنها تحبه

وهو يحبها

لكنه لا يخبرها وجرأتها بالحديث تقلقه

كما يخشى من والديها

لو نفذ لها ما تريده من الرغبات

فسألته عن رغباتها

فأخبرني بأنها تريدهما

أن يدخلا علاقة بويفريند جيرلفريند كاملة

كأمريكا ومراهقيها وبناتها المراهقات

وأن يفض بكارة كسها

ويمارس معها الحب الحلو دون زواج

على سبيل التجربة

فإن علما أنهما قد أحسنا الاختيار

فيتزوجان مدنيا بعد عدة سنوات

وإن لا فليفترقا

وليبحث كل منهما عن بويفريند أو جيرلفريند أخرى

ليقيم معها العلاقات الكاملات

وإنه لا يتقبل الفكرة

بسبب تفكير أهله ومجتمعه وزملائه

المصرى العربى الشرقى،

ويخشى أيضا أن يؤذيه أهلها لو علموا،

وأن تجر عليه النكبات

وهنا صارحته أنني أبوها

وأنني موافق على طلباتها

وما تريده منه من رغبات

فتفاجأ وانصدم

وطلب مني مهلة للتفكير

واستيعاب كل تلك الصدمات

ولم نلتق أو نتهاتف بالهاتف

بعدها لأيام كثيرات

حتى هاتفني يوما فجأة

وسألني إن كنت حقا راض وموافق

ولن أتسبب له أنا وأمها بأية مشكلات

طمأنته وكان يعرفني جيدا

بعشرتنا التدريجية العميقة

فوثق بكلامي

ودعوته للقاء ابنتي في بيتنا

في إحدى الأمسيات

فجاء مترددا قلقا

لكنه سرعان ما اطمأن

من ترحاب زوجتي وترحابي به

وجاءت ابنتي ببذلة رقص شرقي

ورقصت له كأمهر الراقصات

وغلبت سامية جمال وكاريوكا

وسهير زكي ونعيمة عاكف ونجوى فؤاد

فلم يستطع تمالك نفسه

وبتشجيع مني ومن أمها حملها

وهي تطلق أعلى الضحكات

ولقربها مني عن أمها سمحت لي وحدي

بمشاهدتها وهي تتعرى وتعري حبيبها

لتتأهب لتناك.. وتبادلا القبلات

أمامي بخجل أولا

ثم تملكت منهما الرغبة والشهوات

وتبادلا الأحضان والهاندجوب

والبلوجوب والتيتجوب

والفووتجوب والريمجوب

والثايجوب والباتجوب

وتبادلا الوشوشات

حتى استلقت ابنتي

وتناولت يدي بيدها

وساقاها مرفوعتان

وهي عارية حافية جميلة الجميلات

ودفع الفتى زبره في كسها

فصرخت صرخة سريعة قصيرة

وقبضت على يدي أقوى القبضات

حتى هدأت وعضت شفتها

وهو ينيكها بزبره في كسها

مغموسا ببكارتها المفضوضة

ودم عذريتها

وباركت لها بأروع المباركات

عروس بليلة دخلتها ابنتي الحلوة،

وبدأت تغنج وتهتاج،

مستمتعة وتقول لحبيبها أقذر العبارات

ونهودها الكبيرة ترتج أمامي باثارة

مع كل دفعة من زبر حبيبها في مهبلها

وهي تقول زبره حلو أوي يا بابا خليه ينيكني على طول

رددت عليه بصوتي كل ما لدى أميرتي الصغيرة من طلبات

وتقلبا بكل الأوضاع أمامي

ويدها لا تفارق يدي

وهي راعية البقر واللوتس والملعقة

والشلال ومخضة الزبدة والوقوفي

والكلبي والتبشيري المعتاد

والعربة اليدوية الجالسة وتمرين الضغط الحريمي

والملعقة لكن وجها لوجه

حتى أطلق حبيبها طوفانا من لبنه أخيرا في مهبلها

وهي معه تنزل عسلها بشدة وترتعش أقوى الرعشات

ولما هدآ ونزلا من أعلى السموات

تلاصقا ونظرتْ إليّ ابنتي متعرقة مبتسمة

تقبل حبيبها وتعانقه

وتوشوشه وتضمه

وتلثمه وتتبادل بيني وبينه النظرات

وشكرتني كثيرا جدا

لأنني سمحت لها

بتلك السعادة الرهيبة وأجمل المتعات




==



مذكرات رجل شرقى محروم عبد للشهوة وهم كُثرُ



اني انا ذكر .. وفي خاطري امراة بكل العنفوان ...

انيكها ثم ألعنها وأشتمها وهذا كل المرام..

وفي خاطري قصة شاذة أقرأها أو مقززة أكتبها..

ومن حولي هتيفتي يهللون

ويمجدون ويعظمون

لسيد المحال..

وحين يأتي غريب عن شلتي ينافسني

ويكتب قصة رقيقة جياشة العواطف..

أسلط عليه كلابي المفترسات لتمزق رداءه..

ومخبري وهكري دائما وراءه..

أيريد هذا أن يفسد سوقي العشوائي..

أيريد هذا لتجارتي الكساد..

فليضع ما يضع من ثقافة وسكيولارية

فإما التجاهل والتسفيه والتقليل والمضايقات

وإما السخرية والشتيمة

وعدم الحمد

وعدم الشكر وعدم الامتنان

وإما الترهيب ليترك البلاد..

وأكتب وأحتكر كتابة القصص

على هوى مجتمعي

وهوى كفر ونجع العُجْم

فأبيح الجنس الشرجي

لبطلة القصة العذراء

ولا أبيح لها وللبطل

كسر تابو البكارة

بكفر ونجع وضيعة الغباء

وأجعل البطل

فحل الفحول

وحده ينيك كل البنات والنساء

بالقصة وحده وكل رجال القصة

لا ينيكون ولو حذاء

ويوم يتجاسر "أحدهم"

على خرق دستور الهتيفة ودستوري

ويجعل من أختى أو أمى

فحلة تناك

من الرجال بكل جنسياتهم وأعمارهم

كما تشاء

أسبه وألعنه وأغري به صبياني

ليسبوه ويجرسوه ويلقوه بالعراء

وأعض عليه وهتيفتي أناملنا منه غيظا

حتى في الخيال نلاحق أمثاله

ونريه عاقبة تحدي السفهاء

حتى أقلامهم نخنقها والحبر والأوراق

ولو كان دستورنا يقضي بتغطية الشمس

لغطيناها حتى فى القصص والتلفاز

قصصنا نكتبها بما لا يخالف دستور الأغبياء

فلا امرأة تفك قيدها وتفلح

ولا فتاة تناك كما تشاء

ولا ترتدي فستانا أو تكشف تاج رأسها كما تشاء

بقصصنا نعلي مثال الذكر الغيور

لدرجة الجنون واللوثات

فيقتل ويضرب الرجال

ويزعق ويخرب

ويخنق التعسة

التي ساقها حظها العاثر وأهلها

لتكون تحت نير زواج الصالونات

زواج الخبط لزق

وزواج الغصب

ولم العجب

فهي قاصر لا تزوج إلا بولي

ولو بلغت سن الرشاد

ذكر أنا وأفتخر

بصورة عضوي

منتصبا لا ينام

وأعرضها على العلن للجميع

ظنا بأن

النساء والبنات

سيرتمين عند قدمي

على الفور بتلك الصورة

ساجدات

وحين تشرئب فتاة بكر

لتطالب بحريتها في فض بكارتها

قبل الزواج

أو امرأة مطلقة أو أرملة

قريبة أو غريبة

تطالب بحقها

في مضاجعة أي حبيب تشاء

أستشيط غضبا

وأثور وأفور

وأرتدي عباءة الشيخ

وأبدأ بالوعظ والارشاد

وأرتدي عباءة الهجاء

فأنعتها بأقذع النعوت

وأنعت من يتشدد لها

بالزنا والفجور والفساد

فأنا الرجل حريتي مكفولة

بلا حدود من الأزل إلى نهاية الآباد..

هكذا ربوني وهكذا أوهموني

وهكذا أقنعوني

بأن أخنق أمي وأختي

وابنتي وخطيبتي

بالملبس والحياة

وإلا أسموني ديوثا

ووصموني وصمة

فما ينفع مع صلبي الرقبة هؤلاء العناد..

وهكذا مسموح لي

أن أمارس الجنس

مع العذراء

ومع الأرملة والمطلقة والمتزوجة

ومع أختى وأمى

وأخته وأمه

لكني حين تريد أختي وأمي

أن تعدد العشاق والأزواج أقتلها

ويبرئني مجتمعي وقانون البلاد..

هكذا أقنعت نفسى

أن الظلم عين العدل

وأن الميزان الأعوج هو خير ميزان.. :

ذكر أنا وبين افخاذي

كائن عشق التمرد والعصيان

للخمول وللذبول ...

زبري ومهلك ذاتي وكياني .

ارى نفسي الفحل

والاسد الذي لا يقهر..

وزبري اطول من برج ايفل..

وإن نامت الدنيا فزبري أبدا لا ينام..

به أكسر عين الرجال..

وبيميني أبلطج عليهم

لكما وضربا كما أشاء..

زبري الذي يهيم

بوهم جميل

يدغدغ مشاعري .

لذا بالانابة عن زبري

انقل ما يختلج دواخلي .......

احلم بكس عظيم الشفاه ..

ارفشه يحاوط زبري

اخترقه رويدا ..

اغوص على مهل ...

حتى اذا ما بانت مقدمات شهوتها

تطفو ..

واهة مكتومة تخرج منها ..

هذه الشرموطة المتناكة

الزانية الفاجرة

بنت كوم الزوانى

الكذا وكذا أنيكها

ثم أتفو عليها

فهي اشارات استسلامها .

عندها آن لي ان أجتاح كسها وأغوص عميقا ..

داخلها

وبكل العنف والدم

–عايزين دم عايزين دم عايزين غرز ودم –

اريد ان اسمع ضربات بيضاتي عند بوابة كسها ...

اريد ان تحس نبض عروقي في داخلها ...

اريد ان تطبق عليه بجدران كسها ...

اريد ان تختلط الامها بمتعتي .

اريد ان ترتفع نبرة اهاتها

لتكون صراخا عاليا ..

وتتوسل الي وتتذلل

وانا احرمها واشتمها

لانها تحب الجنس مثلي فيالها من زانية

اريد ان اروي شبقي ..

اصرخ ليعرف العالم اني انييييك

واني زبير جبار ونييك.

وانا زبري حديد والاهلي حديد

وكل الرجالة ومعاهم الزمالك صفيح

تريدني ان لا اهدأ من دك حصونها ..

دك وهدم وخلع وتقطيع وكل فعل عنيف

معنديش رومانسية انا

احسن يقولوا مش راجل

معنديش بابا انا ولا ماما

احسن يقولوا مش راجل

عندي ابويا ويا امي ويا حاج ويا حاجة

حتى تنهار كل ذرة فيها ..

فانا الذكر المغوار

ذو الزبر الجبار

لأصيبها بانهيار

تلك الآهة العميقة

التي تعلن خروج اخر رمق من شهوتها

لتخالط آخر قطرة من حليبى .

عقدنا الفتيات والنساء بعقدنا

وختناهن ماديا ومعنويا

فصرن علينا حاقدات

وصرن بالعقل ناقصات

فلم تعد تدخل الفيسبوك والمنتديات

إلا رجال يكتبن أنهن نساء وفتيات

فهل من امرأة تجرؤ بعد أو فتاة أن تعبر عن شهوتها بالفعل أو الكلمات

وإن وجدت فهن بالجنس بالمال عاملات

ولسن بنات ونساء عاديات

تلك هي اماني .... ذكر عربى التى استحالت عليه وعلى الجميع كوابيس مرعبات




==



نسرين وحبيبها السجين



توفي أبوه وترملت أمه في الثالثة والثلاثين

وأما هو فكان بالسابعة عشرة من عمر السنين

وكان يلحظ أمه تختلي بنفسها مع مغلف بدين

فتلصص عليها خفية فوجدها تبكي ماما لماذا تبكين

انتفضت أمه وأخفت الرسالة والمغلف باليمين

قالت لا شئ يا روح قلبى فقط تذكرت أباك المسكين

ونهضت تلملم نفسها بسرعة هل الكريم كراميل ستطهين

ابتسمت وقالت نعم حلواك المفضلة بالفانيلين

فلما انصرفت الى المطبخ دس يده فلأرى ماذا تخفين

وفتح المغلف وبدأ يقرأ الرسالة:



حبيبتى نسرين



لحن الحب ينساب على قلب

واي قلب بعد الحبيب يكون؟

حب احيته ذكرى عينين

تحسبهما من الصفاء لؤلؤا مكنون؟

تطفو ذكراه بين قطرات دمع

وعذاب احساس يا ليته يهون

فتارة مهجتي تتلون بالانين

فاتذكر عينيك فيغلبني الحنين

عصام قلبي يتفتت تائها

ابحث عن ذكرى ماض دفين

فلا انا وجدت حبي ولا انا

عوضت من عمري السنين

جسدي تموت به اشواق

لشفاه شربت منها حبا كنين

ويداي تفتقدان اصابع

كانت نعم الوطن ونعم الامين

نهدان نافران اضاعاني

بين غرام الانوثه وحضن حضين

أ حبيبتي انت بالكون حولي

ام اماتك العمر وتركني حزين

وحيدا اناديك ليلا وكأنني

صدى حب لم يعد في ذاك الحين



التوقيع

وحيدا عنيدا ضائعا مخلصا متألما عاشقا

تائها محبا ميتا حبيبك السجين

15/1/2023

قال الفتى لنفسه إن هذا الخطاب أرسل من شهرين وثلاثة أشهر زائدين

بحياة بابا إذن كانوا يتراسلون

==

حبيبتي نسرين

أيتها المرأة الرقيقة الرومانسيه

أحبيني أنا الرجل الرقيق الخجول العاطفي الرومانسي



أحبيني بكل ما احمل من جراح وألم

بكل ما في من ظلم

فلقد أدمنتني الأحزان

وأضنتني الأوهام

وضيعتني الأيام

فأصبحت مجرد رجل واحد

وأنت مجموعة من النساء

أيا امرأة أمسكت بيدي بين كفيها



أحبيني ... حبيبتي

أحبيني ودعيني أبحر في عمق عينيك واغرق

أحبيني

لـ أداعب شعرك وأغفى

لـ أموت بين شفتيك وأشقى

وادفن في حضنك واحيا

وأكفن بين حنايا صدرك

مليكتي

انثريني بلمسك .. لملميني بهمسك

قولي احبك سأقول

أحبيني

ودعينا نغير طلاسم التاريخ العربي

دعينا ننهل من كل الحضارات

دعينا نسكن عصر العلم والادب

والرياضات الاولمبية والفنون



غاليتي نسرين

لنرحل عن هذه الأرض القاحلة

لنودع تلك الوجوه البائسة

لنعبر المحيطات والبحار والأنهار

ونمضي إلى موطن العشاق

فأنا لا أريد شيئا من هذه الدنيا

أريدك فقط أن تحبيني



أحبيني ... فاتنتي



وضعيني إحدى اهتماماتك

أحبيني

بكل قوه .. بكل انوثه

بكل رقه .. بكل شقاوة

بكل حماقة .. بكل حضارة

فكل الحضارات بحبك ازدهرت

وجميع العادات لأجلك غيرت

يا الهتي وربتي ومليكتي وسلطانتي وهانمي وملاكي نسرين

أحبيني ... أميرتي نسرين

ودعيني أضيع في محيط خصرك

دعيني اسكن قلبك

دعيني امضي معك إلى المجهول

إلى بحرا بلا مرسى ,, إلى المنفى

أحبيني

وأبحري في موطني .. ضيعي في خطوطي

تنقلي بين موانئ وسفني

حتما ستجدين قلبي الذي

يهمس ..

يغني ..

احبك ..



احبك ... فاتنتي

في كل يوم اشتاق اليك أكثر

رغم حبنا الكبير .. رغم قاربنا الصغير

رغم العواصف .. رغم الريح

احبك أكثر فأكثر

فأحبيني







دثريني ثم فاجئيني

قبليني ثم عانقيني

أسألك بالكون لا تتركيني فقط أحبيني

فأنا ابحث عن امرأة أذوب بين يديها كقطعة سكر

اقبلها واسكر

ابحث عن امرأة تغير تاريخي

ابحث عن امرأة فيها شعر قباني يذكر

ابحث عن امرأة أعيد بها أوطاني

أجد فيها هذياني

ابحث عن امرأة عندما تعانقني أملك الدنيا

فتصور...

ابحث عن امرأة عندما تفرق على شفتي رحيقها

أتزلزل ...



ابحث عن امرأة تحبني بكل شغف

ابحث عن امرأة اقبلها بعاداتي وتقاليدي

الاوروبية السكيولارية

التي ولت ببلادي العربية الغبية ولم تعد تذكر

أحبيني ولا تخافي أو تبالي

فلقد وجدتك بين نساء العالم كقطعة جوهر

ابحث عن امرأة تحبني

أحبيني ... مليكتي



أحبيني ... صغيرتي

لـ اجعل كل النساء تغار منك

أحبيني يا شموسا تسطع في السماء



حبيبك السجين

14/2/2005

قال الفتى وهذا الخطاب قبل زواج ماما ببابا بعام واحد لا أكثر



==



حبيبتي نسرين



اتركينى اسبح عاريا

بين أحاسيسك الوردية

لعلى أستريح من نار أفكارى

خذينى اليك بقوة …

ازرعيني بين حدائق أشواقك





اشتقت كثيرا اليك

لرحلة الذوبان

ومتعة السباحة بين أنهار انوثتك

قربيني من لهيب شفتيك

واقتربي بجرأة مني

احرقيني فوق براكين جسدك

فانا وردة ستنمو شفتاها فوق ثدييك

علمينى التحليق فوق مدينتك الصاخبة

لا تهدأي

كوني دائما أنثى ثائرة

لن أتركك تنامين

فاليوم يوم السفر

لعالم أسرارك الغامضة

احترقي لتحرقيني

ذوبي لأذوب بجسدك

بين كنوزك الثمينة

هنا سأنام

وهنا سألعب

وهنا سأحاول أن اغرق

أكثر فأكثر



وهنا سأرتشف رحيق عشقك الأبدي

وهنا سأستمر ولن أتوقف

وهنا سأهرب منك داخل أجزائك الجامحة

شمعتي الاستثنائية …

فتاتي الغير عادية

أحبك بمنتهى جرأتي

وجنوني



أحبك بعمق رغباتي …

وبشهقتي بين بساتينك

احبك فلا تتأخري عنى …

تعال بسرعة

لمملكتي

فشوقي يئن ويحترق

ولهفتي لا تستكين



وذوباني في تزايد مستمر

مستمر …… حبيبتي

حبيبك السجين

19/5/2010



قال الفتى وهذا الخطاب بعد زواج ماما وبابا وولادتى بعدة أعوام متواصلين

إذن علاقتهما استمرت من قبل وبعد زواجها ببابا باليقين



==



خُذْني إلى أنوثتي . .

خُذْني إلى حقيقتي

خذني لما وراء الوقت والأيَّامْ

خذني لما وراء البوح والكلامْ

فإنني أريدُ أن أنامْ . .

ما أجمل السُّكنى معكْ

على حدود الضوءِ والسَحَابْ

أو تحتَ جَفْنَيْ كلْمةٍ

أو دّفَّتَيْ كتَابْ

ما أجملَ الهُروُبَ في الفجر معكْ

من غير تفكير.. ولا خوفٍ .. ولا نَدَامَة

ياليتني أُقيمُ في صدرِكً . . كالحَمَاَمَة

وبَعْدَها فَلتقُمْ القيامَة!

ولْيبدأ الطُوفانْ . . !



يا أيُّها المسافرُ الليليُّ في الشفاهِ والأحداقْ

يا أيُّها الآكلُ من فواكه البحرِ . .

ومن حشائش الأعماقْ

خُذْني إلى المرافئ المجهولَة

خُذْني إلى الفوضى . . إلى الطُفُولَة . .

وخُذْ تراثي كلَّهُ . . وحِكمةَ القبيلة

وارميه في أقرب سلة قمامة

يا أيُّها الزارِعُني شمساً على الآفاقْ

خُذْني إلى أيِّ مكانٍ شئتْ

خُذني إلى خلف حدودِ الوقتْ

فليس لي عقلٌ معك

وليس عنديِ موقفٌ آخُذهُ . . إلا معكْ

خُذني بلا ترددٍ

للهندِ .. أو للسنْدْ

فما أنا شاعرةٌ بالحرّْ

ولا أنا شاعرةٌ بالبردْ

ولا معي حقائبٌ . ولا معي أوراقْ

وليس عندي وطنٌ أسكنُهُ إلا مَعَكْ



حبيبتك نسرين 7/6/2015



==

حبيبتي نسرين

أخيرا وجدتك يا حبيبتي نسرين وداويت فؤادي

صديقتك دلتني عليك ولو أصابك مكروه لكان مماتي

تمكنت منك الشهوه فقلت ضع

سيفك بين افخادى

فأحتضنتك وتركت سيفي يعزف على

اوتار كسك الحانى

فعزف سيفي لحنه وهاجت طيزك

عند سماع انغامى

وتمايلت ارتشف من عسل كسك

بشفتى ولسانى

فأرتعشت وتهاويت وسقطت مستلقيه

تتمايلين امامى

فأستلقيت فوقك ورفعت ساقيك فأنفتح

كسك الوردي أمامى

وداعبت براس سيفي شفرتيك ويدك

تداعب بيضانى

فغاص سيفي لأعماق كسك وثارت

مع غنجاتك قوتى وثوراتى

حبيبك السجين 3/2/2023



==



حبيبتي نسرين

مـارأيـك أن أهـواكِ عـلى طـريـقتي..

بهدوئي..بصخـبي ..

بـتمردي..بـجنونـي..

بـمكري..بـشــقاوتي..

سأصـدر دســتوراً جـديداً للـغرام..

يـخالـف كـل شــعائر وشرائع الـهوى العربية..

أخـط بـنوده حــسب مبادئ الحضارة الأوروبية الغربية...

و بالتأكيد سيعجـبك الـحال فانت مثلي سكيولارية

حبيبك السجين 10/2/2023



==





في كرسي العربيه الوراني

قعدتني وشلحت فستاني

في كرسي العربيه الوراني

قلعتني كلوتي وسوتياني

في كرسي العربيه الوراني

مسكتنى من واحد ورضعت في التاني

في كرسي العربيه الوراني

لعبتلي في كسي اللعب التاني

في كرسي العربيه الوراني

بللت حلماتى وشفراتى بلسانى

في كرسي العربيه الوراني

خلتنى اقول ااااه ياااانى

في كرسي العربيه الوراني

نكتنى واحد وقلت هات التانى

في كرسي العربيه الوراني

تعالا نعمل واحد تاني

حبيبتك نسرين 17/2/2023



==

نداء زب حبيبي





سمعت نداء الزب إذ صاح متوسلا.......

أريحيني حبيبتي من لهيـبي ومن محنتي

فلبيته ُ فوراً وأطــــــفأت نـــاره........



بنيك ٍ عنيف ٍ والنيــــــاكة مــن فنـّي

أغوص برأس الزب في عمق عمق كسي ِ.....

وأمتعه متعة بمهبلي ً فيصرخ اسعدنى اكثر

فيزداد نيكــــــي كراعية البقر إندفاعاً وقـــوة.... ..



ويعلو اصطفاق اللحم باللحم كاللـّحن

اقطـــعه بمهبلي بالحــك ِّ أعــــلاه تارة ً........



واســـــــفله أُخرى..أحكُّ بما يغني

وأرفـــعه فوقي ليدفــق موجه المنوي........

وأخفــــضه تحتي لأدفـــــق العسل مني

تعال وراقب إذ رخت عضلاته ُوانكمشت كمرته........

طريحا ً متلذذا ً قاطراً ما جرى مني

ليعرف كون النيك فنـّــاً وخبرة ً...........

واني خبيرةٌ فسائلوا زبره مرة ً عني

حبيبتك نسرين 24/2/2023

==



ﻻﺟﻠـﻚ ﺍﻧـﺖ ﻳـﺎ ﺳﻴـﺪ الرجال

ﻋﺸﻘـﺖ ﺍﻟﺤﻴـﺎﺓ ﻭﻋــﺪﺕ ﻟـﺪﺭﺑـﻲ

ﻳﺎﻣـﻦ ﻋﺸﻘـﺘـﻚ ﺣـﺘـﻲ ﺍﻟﺴـﻤـﺎﺀ

ﻻﺟـﻠـﻚ ﺍﻧــﺖ ﺍﺣــﺐ ﺍﻟﻜـﻴـﺎﻥ

ﻭﻓﻲ ﺑﺤـﺮ ﻋﻴﻨﻴـﻚ ﻭﺟـﺪﺕ ﺍﻻﻣـﺎﻥ

ﻭﻓﻴك ﻳـﺎ ﻋﻤـﺮﻱ ﺍﻻﻗـﻲ ﺍﻟﺒﻘـﺎﺀ

ﻓـﻔـﻲ ﻋـﺬﺑـﻚ ﺍﻟﻨـﻬـﺮ ﺍﻟﺠﻤـﻴـﻞ

ﻭﺑﻴـﻦ ﻣﻨﻬـﻞ ﺷﻔﺘـﻴـﻚ ﺍﻟﺼـﻔـﺎﺀ

ﺍﺣﺒـﻚ ﻧــﻮﺭﺍ ﻭﻓـﺠـﺮﺍ ﻭﺑـﺤـﺮﺍ

ﻭﻋﻴﻨـﺎ ﺗﺼـﻔـﻮ ﻭﻗـﻠـﺐ ﺍﻟـﻮﻓـﺎﺀ

ﻻﺟﻠـﻚ ﻳﺎﻣـﻦ ﺯﺭﻋﺘﻬـﺎ ﻓـﻲ ﺩﻣـﻲ

ﺍﻗـﺎﺳـﻲ ﺍﻟﺤـﻠـﻢ ﻣــﺮ ﺍﻟـﺒـﻜـﺎﺀ

ﺑﻜﺎﺋﻲ ﻳـﺎ ﺻﻐﻴﺮـﻲ ﻟﻴـﺲ ﺿﻌﻔـﺎ

ﻓـﺎﻧـﻲ ﺍﺣـﺒـﻚ ﺣــﺐ ﺍﻟـﻠـﻘـﺎﺀ

ﻻﺟﻠـﻚ ﻳــﺎ ﺣﺒﻴﺒـﻲ ﺍﻟﺠﻤﻴـﻠـ

ﻳــﺎ ﺯﻫــﺮ ﺍﻟـﺤـﺐ ﻭﺍﻟﻌﺒـﻴـﺮا

ﺍﻟـﻴــﻚ ﺍﻓـﻀــﺢ ﻟـﻮﻋـﺘــﻲ

ﻓﺎﻧـﺖ ﻟﺴﺠـﻨـﻲ ﺍﻻﺑــﺪﻱ ﻋﺒـﻴـﺮا

ﻭﺟــﺪتﻙ ﻓﻜﻨـﺘ ﻟــﻲ ﺍﻟﺤـﻴـﺎﺓ

ﻭﻛﻨـﺖ ﻟﻘﻠﺒـﻲ ﻣـﻦ ﺍﻻﺳـﺮ ﺗﺤﺮﻳـﺮا

ﺣـﺮﺭﺕ ﻗﻴـﺪﻱ ﻭﻛــﻞ ﺳــﺪﻭﺩﻱ

ﻭﺍﻟـﻴـﻮﻡ ﺍﻧــﺎ ﻟـــﻚ ﺍﺳـﻴــﺮة

ﻓﻜـﻤـﺎ ﺗﺸﺎء ﻓــﻲ ﻓﺎﻓﻌﻠ

ﻓﺎﻧـﻲ ﻳـﺎ ﻋﻤـﺮﻱ ﻟـﻚ ﻣﺴﺘﻜـﻴـﻦة

ﻭﻣﻬﻤـﺎ ﻓﻌﻠﺘـ ﻓـﻲ ﺍﻟﻘﻠـﺐ ﺍﻟﺤﺰﻳـﻦا

ﻓﻠﻘـﺪ ﺗﻌـﻮﺩ ﺟـﺮﺍﺡ ﺍﻟﺤـﺐ ﺍﻟﺪﻓﻴـﻦا

ﺗـﻌـﻮﺩ ﻗﻠـﺒـﻲ ﺑــﺎﻥ ﻳـﻜــﻮﻥ

ﺑـﻴـﻦ ﺍﻟـﺼـﺮﺍﻉ ﻗﻠـﺒـﺎ ﺩﻓـﻴـﻦا



حبيبتك نسرين 3/3/2023



==





حبيبتي نسرين



وأسندتك الى الحائط

وتركت وجهك يسافر في الجدران وعيونك

تحدق في المجهول

ويداي تتسللان من تحت ذراعيك ببطء

بدفء بخبث

واقتربت بكل جسدي منك والتصقت بك

اكثر واكثر

ألامس ظهرك وعنقك وقدميك

اتحسس خاصرتك وبطنك وصدرك

وأترك شفاهي تنهش عنقك بكل حرارة

بكل حب وبكل رغبة



ويداي المجنونتان تمارسان عملية التكوير

على صدرك المتفجر

أنفاسي حمم بركانية تذوب على رقبتك

فينتفض جسدك من هذا الحريق

دقات قلبي طبول معارك تعلن عليك الحرب

بكل شراهة بكل قوة

أصابعي مشروع حملة تنتهك انوثتك

وتغتصب جنونك ولا ترحمك

وأسندتك الى الحائط

وسمعت تنهيدتك تتخبط بالجدار كأنها

قذيفة جوع أنثوي

وترتد على وجهي كصاعقة قاسية تضرب

رأسي الى أخمص قدمي

تغريني أن اتوحش عليك أكثر

أن ألتهمك أكثر

أن أفترسك أكثر

فأعريك من ظهرك وأشعلك بشفاهي

بأسناني بأظافري

وأقسو عليك .. وأحنو عليك

وأتمدد وأتقلص ورائك

وتصرخين بي





أيها المجنون أيها العاشق ألا يكفيك

ألم تشبع بعد ؟

فأجيبك بكل دلال وخبث

إن شبعتِ .. أنا حينها أشبع ..؟

فتنتفض عروقك ويعلو لهاثك وتقتربين

مني أكثر

وتسحبينني إليك وتهمسين في أذني بكل عذوبة

أيها الشقي

أسند ظهري هذه المرة الى الحائط

ونتعرى معا أنا وأنت حتى نصبح عاريين حافيين

وأدفع أيري في كسك الرائع حتى قعر مهبلك

وأبدأ في نيكك

يا أم ابنك المراهق

من زوجك الذي غصبك أهلك

أن تتزوجينه وتتركيني أنا حبيبك

حتى أملأ مهبلك شاهقا بطوفان من لبني الوفير

وارتعشنا معا بقوة ومتعة

فلما هدأنا أخيرا قلت وها أنا بين يديك الآن

فانهل من عسل مهبلي

ولذات جسدي كما تشاء

بيدك وفمك وعينيك وأيرك

قلت هكذا أود أن نكون برضا وعلم ابنك

قلت آه أح أف تثيرني الفكرة ولكن كيف

قلت ألست مامته ويحب لك السعادة

إذن فليرانا معا عاريين حافيين نمارس الحب الحلو

سينصدم بالبداية ثم بذكائك تقنعينه

قلت أخشى أن أخسره هو ابني الأصغر

واخوته البنون الثلاثة التوائم المختلفون متزوجون

وهو وحده الباقي لي يؤنسني ويسعدني

قلت لا تخافي وجربي ألا تريدننا معا أنا وهو

قلت آه أح أف نعم أريدك بويفريندي وساكني

بعلمه ورضاه وليس بالخفاء والسر والسرقة كما نفعل

ولكن أخاف خسارته

كم أود أن يتحقق هذا الحلم يا حبيبتي

كما كتبته لك بهذا الخطاب

ويتحقق حلمك بالكرسي الوراني وغيره

فلليوم ليس بيننا سوى الخطابات وخيالاتها

وتخشين لقائي وتخشين أن أدخل أيري

لأول مرة بحياتي بكس امرأة وبنت

والتي أريدها دوما منذ سنين أن تكون أنت

حبيبك السجين.. سجين المحابس الثلاثة مجتمعه وعصره ومعتقدهم

10/3/2023

==



حبيبتي نسرين

نفسى فيكى ادوق طعم عسلك ..

ابوس شفايفك و امصمصها

و الحس لسانك و ادوب

فى الشهد اللى نازل من شفايفك

و انتى بتتأوهى بكل حنية ,

ابوس رقبتك و الحس فيها لحس

و الحس تحت باطك ,

ابوس كل حتة فى جسمك

من شعرك ووشك

لحد صوابع رجليكى ,

امسك رجليكى القشطة

ابوس كل حتة فيها

و الحس كعب ومشط وكف رجليكى الزبدة

و اشم ريحة المسك

و الحس بلسانى من تحت لفوق

الحس على قد الشوق

و امصمص الصوابع

و الحس بين الصوابع

و ادوب فى الطعامة ,

ابوس و الحس فى فخادك المهلبية

و امصمص فيها لحد كسك المولع ,

ادخل صباعى فى كسك

و لسانى بيغرف القشطة بين شفراته

و امصمص الزنبور

و العسل نازل على لسانى

كأنى ملكت الكون ,

ابوس فى سرتك

و الحس كل حتة فى بطنك

و امسك بزازك الملبن المدلدلين

دعك و تقفيش

و حلماتك الواقفة امصمصهم

و ارضع احلى و اطعم لبن ,

انام على ظهرى

و تنامى عليا بالعكس

و انتى ماسكة زبى

هارياه مص بكل شهوانية

و لسانى بيلحس العسل

اللى نازل من كسك المبلول

و ايدى بتلعب فى طيزك المهلبية ,

تنامى على ظهرك و ترفعى رجليكى

و اسند عليها على الاخر

و احط زبى فى كسك جامد

و اهريكى نيك بقوة

و صوت الآه منك

بعدها النيكة فى كسك

بقت اقوى من الاول ,

امسك رجليكى القشطة

احطها فى فمى

و امصمص صوابع رجليكى

و زبى فى كسك عامل ملحمة ,

توطى و اركب عليكى

و زبى فاشخ فى خرم طيزك الملهلب

و ايديا بتدعك فى بزازك

و نازل فيكى نيك هاريكى

و طيزك بتترجرج زى الجيلى ,

تنامى على ظهرك و تفتحى رجليكى

و انا راسى بين فخادك

مغمض العينين

بمصمص فى كسك المبلول

و لسانى بيغرف العسل

بين شفرات كسك

و دايب انا فى النشوة ,

اشيلك من فخادك

و ازنقك فى الحيطة

و ادخل زبى الهيجان

فى كسك الملهلب

و انيك بقوة

و انا بلحس حلمات بزازك المشعللة ,

انزل بيكى على الكرسى

و انتى بتتنططى على زبى بجنون

و انا ماسك بزازك دعك و تقفيش

و مص و برضع منك احلى لبن

و زبى ينزل لبنه فى كسك

كأن ماسورة لبن انفجرت ,

تنامى و زبى بين بزازك الملبن

و حلمات بزازك هيجانة و واقفة

و انا بدعكه فى بزازك جامد

و تستقبلى فى فمك

احلى دفعة لبن دافى ...



حبيبك السجين 17/3/2023



لملم الفتى مغلف أمه السمين

وأعاد الرسائل في مكانها المخفي الأمين

ثم قال لعمرك يا ماما وإنه لقسم عظيم

لأجمعن بينكما وتحت ناظري تتمتعين

أنت وحبيبك السجين

لقد طال حرمانكما الأليم

وتصاعدت أنات بؤسكما لعليين

فأشفقت عليكما كائنات الكون أجمعين

فلعمرك يا ماما لأجمعكما وأراك وأنت تتمتعين

وكسك ممتلئ بزبر حبيبك السجين

لأول مرة بينكما بالواقع بعد خيال طوال سنين

ولأرضين عن مساكنتكما وعلاقة البويفريند الجيرلفريند التي تنشدين

فاطمئني يا ماما واطمئن وطب نفسا وخاطرا يا حبيب ماما السجين

وهرع لأمه وأخبرها بأنه لغرامها من العالمين

فخافت وكادت تسقط من أيديها قنينة الفانيلين

لكن الفتى طمأنها وبالمساء كان الثلاثة مجتمعين

الفتى وأمه وحبيبها السجين

الذي فرح بالفتى كثيرا وبخبر السعادة المتين

وسارع حاملا أم الفتى وهي تضحك خجلة وهو والفتى من المبتسمين

وجلس الفتى يجرد أمه وحبيبها السجين

بنفسه حتى صارا من العراة الحافين

وتركهما لبعضهما وجلس بأقصى الركن اليمين

يشاهد بينما يحقق حبيب أمه السجين

كل ما تخيله وتخيلته معه حبيبته نسرين

فصار ما بالخطابات والأوراق والحبر حق اليقين

وتمتع الفتى بسعادة أمه وآهاتها وهي تمص وتدعك زب حبيبها السمين

ثم وحبيبها يلحس ويبعبص كسها الرطب السخين

ثم وأمه تصعد وتهبط على زب حبيبها بكسها ولابنها كانت من المواجهين

تبتسم له بخجل وهو كان لها من المشجعين

وارتعشت وبدأت تتلفظ بما لم يتوقعه الفتى الرصين

كأنها شرموطة منذ مولدها وأثاره أنها لم تعد أمه الرزين

وتقلبت مع حبيبها أمامه ملعقة وراعية بقر وكلبي وتبشيري ونهودها تهتز كالعجين

حتى شهق حبيبها أخيرا وملأ مهبل أم الفتى أمام عينيه بطوفان من لبنه الثخين

وبقيا بحضن بعضهما عراة حفاة يتبادلان الهمس واللمس والنظر واللثم متعرقين

ونظرت نسرين إلى الفتى ابنها وأرسلت له بيدها وفمها قبلة امتنان وشكر وعرفان بالجميل

وبدا على الفتى غاية الغبطة لأنه حقق حلم أمه بحب حياتها حبيبها السجين






==



هاتى عشيقك الى فراشى



جلس والحزن يغطيه



قال



افعلى ما شئت



تصفحى كل صفحات الجنون



احرقى كل شئ



مزقى كل شئ



لكن يا عشقى



لا تتركينى



لا تهجرى بيتى



لا تتوقفى عن شمة عطر جسدى



لا تبعدى كسك



عن زبرى



لا تغادرى سريرى



افعلى ما يحلو لك



هاتى عشيقك



الى فراشى



الى سريرى



جامعيه امامى



لكن لا تتركينى



فانا تعودت عليك أدمنتك أدمنت مياهى فى فرجك



هاتى عشيقك



الى فراشى



اطفئى نارك



صدقينى سأكون سعيدا



وكسك



يسافر بين زبرينا



يعصف بنا



يلهبنا




==



وأستحي لأنني بنت هوى



يا سيدي عشقتـك ..

حتى وإن كنت نمت بين كل أحضان الرجال ..

ثم أحببتـك

يا سيدي عشقتك ..



يا سيدي ما اهتز نهدي مثلما اهتز حينما التقينا

يا سيدي يا ليتنا للعمر فوق ذلك السرير قد بقينا

أتذكر النقود التي رميتها علي بعدما انتهيت ؟

لا زلت كلما رأيتها بكيت عليك ، ليت ما انتهينا



وليتني ما كنت فعلاً بنت هوى

وليتني التقيتك بسهرةٍ ، بموعدٍ ، بصدفة في طائرة



يا سيدي ، للتو قد عرفت أن النهد يهوى

فبعد ما قبلتهُ

ما عاد ينتشي من ألف قبلةٍ

من غيرك

ولا عاد يُروى



يا سيدي ،

ملابسي التي قذفت فوقها الرحيق

أصبحت أشتهيها ،

أصبحت لو أشمها أنتشي وأنتشي

أنام فوقها بكل ليلة ،

وعليك أستفيق





وهل نسيت يا سيدي أردافي البيضاء ؟

وهل نسيت حينما انزرعت بين فلقتي ؟

وهل نسيت ساقي ساقٌ تحت فخذِك وساقٌ في السماء؟

وهل نسيت شعرك فوق نهدي وبين راحتي؟





يا سيدي ، أحبك

وأستحي لأنني يا سيدي بنت هوى باهرة

وأستحي يا سيدي لأنني محرمٌ علي الحبُ

واستحي لأنني للحب كم كنت يا سيدي مكابرة



يا سيدي فاذكرني ، في لياليك العابرة

والتقيني في فندقٍ ، في شارعٍ

ونم علي مثلما تنام فوق أي بنت هوى ساهرة



يا سيدي أُحبك

قال: وإنني أيضا أحبك يا فتاتي الجميلة

ولا يهمني ماضيك

فقد ناديت قلبي وكنت المطيعة العاشقة التي اريد

وإنك عندي

أفضل من بنات البنوت ومدعيات الفضيلة

الاستغلاليات وأهلهن

وبالمهر الباهظ

والمؤخر وقائمة الأثاث

وغيرها لا يختلفن عن العاهرات

أما أنت فمثقفة متنورة سافرة

متبرجة كما أريد

وطاهية ماهرة

وأنا لم أمارس الحب الحلو إلا معك

وكنت لعلمك أول وآخر بختي

وكنت من فضضت بكارتي يا حبيبتي المسامرة

فلنكن أنا وأنت لبعضنا

بويفريندا وجيرلفريندا بالقاهرة

لأعوام ثم بعدها نتزوج زواجا مدنيا ونقيم حفلا للزفاف عامرا

وقد عوضتك الأيام خيرا بعدما عانيت

وكنت صابرة

فلا تعودي للاستحياء بعد اليوم فقد أصبحت مليكتي وقرة عيني وروح قلبي وتوأم روحي وسلطانتي وعشتاري الآمرة








==



يا بنت أخى إن أجمل أنثى هى أنت

والانوثه تكمن داخل عينيك

والرقه تذوب يا بنت أخى من شفتيك

فذابت القلوب هاويه عند قدميك

وبريق الشوق يشع يا بنت أخى من مقلتيك

فصارت الشمس غائبه ما دامت تشرق عينيك

أحبينى فأعطيك يا بنت أخى اضعاف عشق ما لديك

فأن شئت ام أبيت

فقلبى لم يهوي فحسب تحت قدميك

ولكنه أيضا خاضع يا بنت أخى فى راحه كفيك

فان شئت يا مليكتى وبنت أخى ام أبيت

اخبرينى يا إلهتى وبنت أخى بأى شئ تمنيت

فأعطيك يا زوجتى وبنت أخى اضعاف اضعاف ما تمنيت

فان شئت ام أبيت

فستظل قصائد شعرى يا بنت أخى قبلات على خديك

من بعدما فرقتنا السنون والأيام يا بنت أخى

اشتاقك حدّ الوجع ..

تركت كل ما يُناديني ..

و التزمتُ بالتفكير بِك ..

محكوم على عيني أن لا ترى سواك يا بنت أخى..

محكوم على قلبي أن لا ينبض إلا بك يا بنت أخى ..

محكوم على صدري أن لا يستنشق إلا طيفك يا بنت أخى..

محكوم على عمري بالإعدام لو نسيتك ..



عالمي يدور حول محورك ..

وما أنـا إن لــم أكن أنت يا من أحبك حبا رومانسيا وأتوق لتحبلى بولدى وتكون لى الزوجة يا بنت أخى



أتذكر يوم صارحتك بحبى لك واشتهائى فأنشدتنى ما صارحتنى بها بحبك المماثل لى:

عماه عماه ياحبى الوحيد

عماه عماه ياقدري...ياعمري

ياحياتي..يا نبض قلبى

واجمل واحلى احلامى وذكرياتى

حبيبي وزوجي عماه

عندما الدنيا تجرحني

انادي بأعلي صوتي لحبك يحميني

اهرب اليك كعصفورة بللها

المطر فى ليله بارده

لاختبىء بحضنك ولاشعر

بالدفء بين يديك عماه

فلمستك تداويني

وتشعرنى بالحب والامان

حبيبي وزوجي عماه ليالى

كثيرا اخفيت جراحي ببسمتي

وكتمت احزاني في سكوتي

وبكيت وتالمت فى صمت

ولم يكن احد يسمعنى

او يمسح بيده عنى دمعتى

كثيرا ما احسست بالبرد

ولكن الان اعيش مع حبك يا عماه

في حنان يدفيني و يمنحنى

الامان مسحت برقتك

كل الاحزان وملأت قلبى

بالعشق والغرام

عماه عماه يا زوجي وحبيب وكل حياتي

يا أول حب في حياتي

يا آخر عشق يعرفه كياني

عيناك اول الاشياء فى حياتي

وآخر الاحزان في فؤادي

وهبت لك روحي وعمري

وارتحت بين احضانك وغرامك

وحبك الحنون واحة الامان

ووجهك نهري الذي

يمنحني الحياة

حبك النجاة والأمان

من غدر السنين والايام

فانا بدونك حبيبي

شجرة بلا اوراق بلا ثمار بلا ازهـــار

وسماء بلا سحاب بلا نجوم بلا هواء

ولـيلة مظلمه بلا قـمر ونجوم

انــا من غيرك حبيبي وزوجي عماه

انــسـانة بلا احــلام

جــسـد بـــدون روح

لانك انت الروح والحياه يا عماه



عماه عماه عماه عماه ﺳـــــﺄﺫﻭﺏ ﺑﻴﻦ ﺣﺮﻭﻑ ﺍﻟﻌﺸــــــــﻖ عشقى لعماه أخو بابا

ﻭﻛﻠﻤﺎﺕ ﺍﻟﺤﺐ ﺳﺄﻣﺰﺟﻬﺎ ﺑﺪﻣﻰ ... ﻭﺃﺯﻳﻨﻬﺎ ﺑﻌﻴﻮﻧﻰ

ﻭﺳﺄﻛﺘﺒﻬـــــﺎ ﻋﻠﻰ ﺟﺪﺍﺭ ﺍﻟﺰﻣﻦ ..... ﺃﺣﺒـــــــــــﻚ عماه يا زوجي وحبيبي

ﺃﺣﺒﺒﺘﻚ عماه .... ﻭﺳﺄﺣﺒﻚ .... ﻋﺸﻘﺘﻚ ... ﻭﺳﺄﻋﺸﻘﻚ

ﺳﺄﻛﺘﺒﻬﺎ عماه زوجي وحبيبي.... ﻭﺃﻧﺸﺮﻫﺎ ... ﻭﺃﻋﻠﻨﻬﺎ ﻓﻮﻕ ﺍﻟﺴﺤـــﺎﺏ

ﻣﻊ ﺍﻟﺮﻳﺢ ... ﻣﻊ ﺣﺒﺎﺕ ﺍﻟﻤﻄﺮ ... ﺳﺄﺧﺒﺮ ﻛﻞ ﺍﻟﺒﺸﺮ

ﺑﺄﻧﻰ ﺳـــــﺄﺫﻭﺏ ﺑﻴﻦ ﺣﺮﻭﻑ ﺍﻟﻌﺸــــــــﻖ عشقى لعماه أخو بابا

ﻭﻛﻠﻤﺎﺕ ﺍﻟﺤﺐ ﺳﺄﻣﺰﺟﻬﺎ ﺑﺪﻣﻰ ... ﻭﺃﺯﻳﻨﻬﺎ ﺑﻌﻴﻮﻧﻰ

ﻭﺳﺄﻛﺘﺒﻬـــــﺎ ﻋﻠﻰ ﺟﺪﺍﺭ ﺍﻟﺰﻣﻦ ..... ﺃﺣﺒـــــــــــﻚ

ﺃﺣﺒﺒﺘﻚ .... ﻭﺳﺄﺣﺒﻚ .... ﻋﺸﻘﺘﻚ ... ﻭﺳﺄﻋﺸﻘﻚ

ﺳﺄﻛﺘﺒﻬﺎ .... ﻭﺃﻧﺸﺮﻫﺎ ... ﻭﺃﻋﻠﻨﻬﺎ ﻓﻮﻕ ﺍﻟﺴﺤـــﺎﺏ

ﻣﻊ ﺍﻟﺮﻳﺢ ... ﻣﻊ ﺣﺒﺎﺕ ﺍﻟﻤﻄﺮ ... ﺳﺄﺧﺒﺮ ﻛﻞ ﺍﻟﺒﺸﺮ

ﺑﺄﻧﻰ ﺃﺣﺒﻚ .... ﻭﺳﺄﻇﻞ ﺃﺣﺒﻚ ﻣﻬﻤﺎ ﻋﺎﻧﺪﻧﻰ ﺍﻟﻘﺪﺭ

ﺳﺄﻛﺘﺒﻬﺎ ﻛﻞ ﻟﺤﻈــﻪ .... ﺑﻞ ﺑﻴﻦ ﺃﺟــــﺰﺍﺀ ﺍﻟﻠﺤﻈﻪ

ﻭﺳﺄﺣﻔﺮ ﺃﺳﻤﻚ عماه زوجي وحبيبي ﻓﻰ ﻗﻠﺒـــﻰ ... ﻭﺳﺄﻇﻞ ﺃﺣﺒﻚ ﻣﻬﻤﺎ ﻋﺎﻧﺪﻧﻰ ﺍﻟﻘﺪﺭ

ﺳﺄﻛﺘﺒﻬﺎ ﻛﻞ ﻟﺤﻈــﻪ .... ﺑﻞ ﺑﻴﻦ ﺃﺟــــﺰﺍﺀ ﺍﻟﻠﺤﻈﻪ

ﻭﺳﺄﺣﻔﺮ ﺃﺳﻤﻚ ﻓﻰ ﻗﻠﺒـــﻰ . يا زوج بنت أخيك العاشقة المتيمة بك..





وأكملت من بعد تذكرى لنشيدك انشودتى التى تحن اليك وتناديك وسط غربتى وفراقى عنك حبيبتى وزوجتى بنت أخى:

ابنة أخي حبيبتى اشتقت اليك فمر اليـــــوم بألـــــف عـــــــــام

وسهرت افكر فيك وكل القلـــــــــــوب نيـــــــــــــــــــــااام

وعندما حاولت ان اغفـــــو ايقظتنى يا فتاة احلامي من الاحلام

فكـــــــيف الهـــــــــــــروب منك االيك

وكيف النجــــــــاااااة مـــــــن االغرق فى بحـــــــور عينيـك يا بنت أخي

اتعــــــــذب وقلـــــبى من الفــــــراق امتلـأ بالآلام

قولي لأمك وأبيك أني بحبك لا أرضى عنك بديلا من الأنام

لم ارى عشــــــــقا بهذا الجــــــــبروت وبهــــــــــذا الانتـــــــقام

حبك فى قلبى محفورا وعلى صدرى موشوما اعمق الاوشام

واذا ابتعــدت عـــن حضنى لا اتصــــور بدونك مـــــرارة الايام

ومازلت اتسائل هل يوجـــد عشق بهذا الجبروت وبهذا الانتقام

عشقا فى حضرتة تمايلت اغصان الزيتون طربا وتراقص الحمـام

حبــــــــــا بلغُة العيـــــون وبإحساس يعلــــو حــــد الهـــيام

عشقاااا بهمسات القلــــوب وما على العـــــاشقين مــــــلام

ومازلت اتسائل هل يوجـد عشقااا بهذا الجبروت وبهذا الانتقام

فحلمى مع حبيبتى بنت أخي البكر الجميلة اجمل الاحلام

وإنى من يوم صارحتك بحبى وصارحتنى بأنك تكنين لى كل الهيام

وعانقتك وقبلت شفتيك ومصصت لسانك يا بنت أختى يا سيدة النساء ونور الظلام

ووجدتك تضميننى بقوة وتقولين لم أرك يوما عمى فقط يا أجمل الأعمام

بل كنت دوما فارس أحلامى منذ سال دم طمثى وبلغت وبلغت منى شهوتى المرام

كنت حبيبى ورجلى وزوجى بك أحلم بالصحو وبالمنام

وحين أراك يرتجف جسدى من الرغبة والحب ويسيل عسل كسى البكر شبقا إليك يا عشقى لآخر الأيام

قبلنى وعانقنى يا عم قبل ابنة أخيك التى تهيم بها وليلق عدوك في الرغام

إن جسدى ينادى جسدك وكسى ينادى زبرك وروحى تهوى روحك وعقلى متيم بعقلك وأود لو أحمل منك غلام

وفرقتنا من بعدها سنون وأيام حتى عدت إلى حضنى يا حبيبة عمك وقلت أهلا بزوجى سيد الأعمام

فحملتك يا ابنة أخي وقد لبست لى ثوب العرس والزفاف الأبيض وكنت بأجمل فستان

وقبلتك بنهم ووحشة قد أوحشتنى يا مهجتى وتوأم روحى يا أمى وأختى وصديقتى وابنتى وحبيبتى وجيرلفريندى ومليكتى وربتى وملاكى وسلطانتى وإلهتى يا بنت أخى يا غاية المرام

ضحكت بدلال العذارى والنساء وقلت انتظر ولا تتعجل فإن لدي ثوب سيجعلك تشتعل بالحب والرغبة والشهوات يا أروع إنسان

فاخرج وانتظرنى حتى أبدل ثيابى وأناديك يا عماه فترى عروسك أجمل من ملاك أو جميلة جميلات الجان

فخرجت وأنا على نار وكلى اشتياق لحضن زوجتى ابنة أخى البكر الحسناء

وما لبثت طويلا حتى صفرت ونادتنى بنعومة تذيب ثلوج الهيمالايا والألب وتنزل أمطار الغابات على أقسى الصحراء

فدخلت ويالهول ما رأيت ابنة أخى البكر الحسناء ترفل فى ثوب ابيض دانتيل شفاف على بدنها دون حاجز يمنع عنى مجدها العارى والبهاء

ونهودها وحلماتها البنية بادية وشعرة كسها السوداء

وتضاريس جسمها الملبنى المائل للسمرة تصعد وتهبط بكل مكان مناسب باغراء

فاقتربت منها وهى تمد إلى يديها باشتياق وعيونها تمتلئ بالحب والرغبة والاشتهاء

ونهضت حين جلست وضمتنى فى حضنها انها أمى حقا وليست بنت أخى هامسة أحبك يا عماه أحبك يا حبيبى وزوجى وأنشدت بوفاء:

عماه عماه يا عاشقي

اناديك من كل حين الي حين

الم تسمع النداء والحنين؟؟؟؟

نهداي يرفضان نوم السجين

يثوران علي ويريدان الرحيل

الي ثنايا شفتيك ويابون البديل



اه لو تحس حراره حلماتي

لعملت ما مدي احتراقاتي

واشتياقي للسانك يداعب ثدياي

ويرتوي مني ويرضي نهداي



كم اشتاق ليديك يا عم تحضن خصري

وتضمني بلهفه وتقبل شفتاي

وتذوق من ريقي وتلعق لساني

وتمصه بشده حتي يثار كياني



متي؟؟ متي؟؟ تداعب خصري خصر بنت أخيك يداك

وتجول علي جسدي جسد بنت أخيك وتنول رضاك

وتهمس بفرجي فرج بنت أخيك اني مشتهاك

وترضع منه كطفل عسل بنت أخيك وتابي فطماك

وتجول فيه بلسانك بمهبل بنت أخيك لتصل لمنتهاك

وتستاثر بمائي ماء بنت أخيك لا يذوقه الا شفتاك

وتداعبه بلسانك وعلي (طيزي) طيز بنت أخيك

يكون لقاك

تلعقه بعنفوان شبابك يا عم وهو يابي

ان يكون مسكنا لسواك



العقها حبيبي وامتع لسانك

فقد وعدتك ان لن تكون لاحد الاك؟



امتعها طيز بنت أخيك وقرب قضيبك منها

وداعبها

وادخله تارة ببكارة طيزي طيز بنت أخيك

وتارة ببكارة كسي كس بنت أخيك

وفض بكارتي وأنزل دم عذريتي

بقوه جموحك وعانقها

انها مشتاقة لك وانها لمشتاقه

ولا يسهو عليك موعد لقياي

حين ياتي قضيبك لفمي ونهداي

بعدما يملأ طيز وكس بنت أخيك

بطوفان لبنك يا عماه يا زوج بنت أخيك

فأمصه لك يا عم وأدلكه بيدى

وإنها يد بنت أخيك حول قضيبك آه آه يا عماه

آه وأف وأح أح أح أح يا عماه

بنت أخيك تحبك وتشتهيك

ملأت مهبلها ورحمها ببذرتك

لتنمو وتنبت لك أولادا وبناتا

من زوجتك وحبيبتك بنت أخيك

فعانقتها وتجردت من ثيابى بيديها لا بيدى

وكنا بغاية الاستعجال

انتظرنا طويلا ليتحقق حلمنا المحال

وأقشر ثوبها الأبيض عن جمالها الفتان

فتتبدى لى بنت أخى وزوجتى بكامل مجدها الحافى والعريان

ثم ألتقم شفتيها بشفتى التقام الرضيع نهد أمه المفعم بأشهى الالبان

فأقبلها وأمص لسانها وأضمها لصدرى بشوق الأنهار للجنان

وأنزل لأمص أجمل حلمات فتاة بالدنيا كلها حلمات بنت أخى جميلة جميلات الإنس والجان

وأقبض على أروع نهدين لفتاة بنت أخى امبراطورة الأكوان

وأسمع منها أجمل نغمات الأح والأف وأرد عليها كغناء الفنان

ونتنافس بأيدينا وأفواهنا بامتاع زبرى وكسها حتى يسيل منا العسل كالجمان

ثم أرفع ساقيها وأباعدهما وأدفع سيفى لأعماق مهبل بنت أخى التى صارت زوجتى وأفض بكارتها وأنزل دم عذرية مراهقتى ذات الجمال الفتان

فتصرخ صرخة قصيرة خاطفة وسرعان ما تحل المتعة محل الألم سرعان

وأمضى طويلا فى نيك بنت أخى على مهل وبطء بمزاج حريصا على جعل تجربتنا الأولى مثالا رائعا يحتذيه البتولان

وأقبل شفتيها برومانسية وتردها بعاطفة وعيوننا ملآى بالحب والعشق وفى ملكوت المتعة تسرحان

وأقلبها معى فوقى وتحتى وعلى جنب وأذيقها الشهد بمهبلها كما تذيقنى من كريم كراميله طبقان

حتى إذا شبعنا من لذاتنا الصغرى أخذنا القرار وأطلقنا من لبنى وعسلها أقوى طوفان

وأنا أرتعش وهى ترتعش العم وبنت أخيه بمتعتهما الرومانسوجنسية ينتفضان

بتلذذ هائل مررنا متشبثين ببعضنا بقوة كغريق بالموج العاتى متشبث بصخرة الأزمان

حتى إذا استمتع كل شبر فى جسدينا باللذة القصوى هدأنا وتبادلنا القبلات واللمسات والنظرات والضمات بحب وحنان

متعاهدين على البقاء حبيبين بحب خالد وزوجين بزواج للأبد وعم وبنت أخيه التى ستحبل وتلد منه وله أروع البنات وأوسم الصبيان




==



ترانيم اشتهاء .. حكايات بينى وبين حبيبتى المخلصة

ترانيم الاشتهاء

الترنيمة الأولى

اللحن الأول

تدخل معشوقتى الامبراطورة الكونية شموس الكواكبية كعادتها متلألئةَ الأنوار يشع منها ذلك الضوء المعتاد بابتسامة ثغر تبهر الناظرين

بكامل زينتها وكعبها العالى وفستانها وحليها كَشَرَكِ الصائدين لا ترتدى سواه تحمل فى يدها كأسا من العصير الحلو الذى تسكرك حلاوته وبين شفتيها مصاصة لوليباب التقطتها بإصبعيها من بين شفاهها واستندت إلى الجدار ونفثت انفاسها عاليا

ثم احتست رشفة من كأسها ونظرت إلى لتلتقينى على كرسيِّى واضعا قدما على أخرى

اقتربت منى وركعت أمامى على ركبتيها وقربت الكأس من فمى وهى تميل بوجهها على صدرى وتضع عليه قبلة

فأخذت رشفة من الكأس وانتابتنى رجفة فظنت أن الكأس يثملنى ولم تعلم أن ما أثملنى هو تلامس اجسادنا ؛



اللحن الثانى

فاتنتى السمائية هى وفتنتى دوما ما تبهر عينى بجمالها الفتان وأناقتها الخلابة وعطرها النفاذ ورونقها الأخاذ ،تذوق من فمها أعتى العصائر فتكا ويسيل من فرجها أشد العسل صفاء ، ترانى امامها ثابتا شامخا وهى التى أذابت الجبال لطغيان أنوثتها فتعجب منى ولا تعرف أن بداخلى اضطرابات وأهيج كأشد البراكين ،

رفعت وجهها من على صدرى

جذبتها من رقبتها للأعلى وهمست فى أذنيها وأنا أسحب الكأس من يدها: دعينى أذوق عسل شفتيكِ ودعيها تشعر بحرارة شفتىَّ ثم التهمت شفتيها فى قبلة جعلتها ترتعش من أول ملامسة ؛



اللحن الثالث

يخمر عقلى غيبة كلما أصابنى السكر من فرط جمال العسل فأزداد ارتشافا حتى الثمالة وكلما ثملت أطلب المزيد ،

أوقفتها وقد ثمل كلانا وأسندتها على ذلك الجدار الذى شهد ألاعيب عشقنا وبقيت ٱثاره عليه واضحة

فتحركت شفاهى على وجهها لتحظى من كل ذاك الجمال حتى بلغت قرب أذنيها وقرطيها فخرج لسانى يعبث هو الٱخر ويتراقص تحتها

وتسللت يدى عبر جسدها حتى وصلت لموطن متعتها التى لا وجود لها معى وما إن لامست فرجها مع ملامسة طرف لسانى لشحمة أذنها حتى ارتعش كامل جسدها معلنا عن أول دفقة لذلك العسل فى تلك الليلة .





ترانيم الاشتهاء



الترنيمة الثانية



اللحن الأول

فاتنتى وحبيبتى ربتى والهتى هى فتنتى التى عنها لا أتوب أدمنت بها الكفر

فلا وصل ولا إيمان

وكيف أؤمن بأى امرأة ومالى وللنساء وقد أهدتنى كل شئ !

تجيد فنون الاشتهاء وترقص على أنغام دقات قلبى ونبضات قضيبى الذى ينفر معلنا استعداده لأى هجوم من فرسان جسدها الفتاك وتراقص عينى التى تتبع اهتزازات نهديها والتواءات خصرها كلما تقدمت إلىّ ،

إنها تشعر به من بعيد ينبض وينتصب عبر حلقة الوصل بينه وبين القلب الذى يحتضنه نهد شامخة حلمته واقفة تشير نحوى تسبقها إلىّ

وأشعر بحركات انفراج وانغلاق مهبلها رغم أنها تخفيه عنى لا تعلم ما بينه وبينى من اتصال ولا تعرف أن عيونها تفضح ما تستره فعيون كل منا تفضحه ،

تقترب منى تلوح بحمالة صدرها وهى تَعُض على شفاهها تفصل بيننا مترات قليلة فأشير إليها بسبابتى فتنزل من فورها على الأرض واضعة حمالتها فى فمها وتأتينى زاحفة تنظر فى عينىّ بشغف وقد بات واضحا انتصاب قضيبى تحت سرواله فيجذب عينها إليه

تصل عندى فتقبل قدمى وتصعد بيدها وفمها حتى تصل إلى هدفها فتمرر لسانها عليه وتترك أثر رِيِّها وتنتزع الحزام عن وسطى وتفك سحاب بنطالى وتنزله

فتمرر يدها على قضيبى ناظرة إلى عينى بشبق ؛



اللحن الثانى

تمتلك معشوقتى من المغريات ما لا تمتلكه أكبر نجمات الإباحة البورنوجرافية وتهوى ألعاب الجنس كمراهقة بلغت توها مرحلة بلوغها ولها خبرة امراة ذات مغامرات رومانسية جنسية جاوزت الأربعين بكثير وتعرف جيدا فنون الإثارة والاشتهاء

تستطيع بحركات لسانها ولمسات أصابعها أن تهيج الحجر الساكن على نفور جسدها وتعلم أنها لعنة تصيب كل من يرضخ لها إلا لاعب محترف واحد يعرف كيف يشعلها وله قدرة على إطفائها ،

تعبث معشوقتى بلسانها على فخذى حتى وصلت إلى قضيبى تحرك لسانها حوله وتلعقه من خصيتيه إلى رأسه ثم أمسكته بيدها تضرب به نهديها وعينها فى عينى وتبل شفاهها بدورة عليها من لسانها ثم تغمز لى أن المعركة قد بدأت فتفتح فمها وتطبق شفتيها على رأسه ؛



اللحن الثالث

تكاد الأنوثة تنفجر انفجارا من جسد محبوبتى فلا امرأة تضاهيها ولا أنثى تجاريها فى هذا المضمار

كلها يستحق الالتهام ولا يترك منها شئ على حالته

فكما أمتعتنى بما تفعله بفمها ولسانها حُقَّ علىّ امتاعها وأكثر ،

أطوق رقبتها بيدى أخفف من حدة شهيقها وزفيرها وأزيد من انقباضات مهبلها الذى يصرخ من فرك يدى له وتذهب عقله ضربات كفى عليه ويلهث خلفى من سرعة يدى فى دعكه وحكه

تغمض عينها تحاول مساعدة نفسها على التنفس والاسترخاء من فرط الإثارة لتفاجئ باختراق إصبعين لحصونها المهبلية التى حاولت الدفاع عنها بدلال والصمود لها بمياصة حتى لا تعلن تراخيها واستسلامها بين يديى فخارت قواها تمثيلا ورفعت الراية البيضاء وأطلقت ماءها العسل المصفى من بين اجمل شفاه كس مورقة كبيرة عريضة متهدلة فتنة عجائبية معجزة فى جمالها وحسنها فلم يفوتنى أن أذيقها إياه من على أصابعى التى امتصتها كالظمٱن الذى كاد يقتله ظمؤه فوجد مصدرا للماء يروى عطشه



#ترانيم_الاشتهاء

#الترنيمة_الثالثة

#اللحن_الأول

أعلم يا صغيرتى يا كريم كراميل حياتى أننى تأخرت عليكِ كثيرا لكننى أشتاق إليكِ كاشتياق أب لوحيدته وأخ لأخته التى لم يرها منذ سنين

كاشتياق طـفل اختطفته عصابة الزمن وحبسته فى أدوار الحياة ودسته بين سواقى الدنيا إلى أمه الحنون

فدعينى أرتشف من كل مغريات أنوثتك فأنا مدمن السكّر الذى لم يذق العسل أياما وشهور وأنتِ قنينة شهد معتقة تناديه وبسبوسة وحلاوة طحينية تغريه

ودعينى أشرب من فيض بحر أنوثتك العذب فأنا ظمٱن اجتاز صحراء افريقيا الشمالية ولم يلاقى إلا أطلالا ولم يرتشف من الماء رشفة واحدة ثم تراءى له نهرا عذب الماء صافيه يجرى لينبت حوله جنانا من الثمار

اروِنى وأدركى ظمأى ولا تردينى كما رددتِ العطاشى أو تلهينى بسحر عينك كما ألهيتِ الحيارى

بل دعينى أغوص فى بحار الفَجر مع قديسة الاشتهاء المنيرة وشيخة العشق السنية هانمي خانمي؛



#اللحن_الثانى



أعلم أنكِ إلىَّ أظمأ وعنى أجرأ ولاشتهائى أقرأ

أعلم أنك علىَّ لا تصبرين وإياى تريدين

أعلم أنى إليك أظمأ وعنك أجرأ ولاشتهائك أقرأ

أعلم أنى عليك لا أصبر وإياك أريد

لكنى لجمال وجهك أتشوق ولابتسامة ثغرك أتوحش ولسحر عينك قتيل وضمة صدرك أحن

لكِ كَسْمٌ يعجز الرُّسام عن تطبيقه على لوحاتهم بكل براعتهم ونبوغهم

دعينى أحتضنك فلنا سرير مل من شوقه إلى هزاته ؛



#اللحن_الثالث



اشتقت إلى تمزيق أثوابك عليها لعنات اشتهائنا فما يمنعنا من ملامسة أجسادنا بعضها البعض بلا حائل سواها

سأمزقها قطعة قطعة وأذوق بشفتى ما تخبئه عنى

اهٍ يا ابنتى ابنة الشمس والكواكب ابنة المجرات وامبراطورة الاكوان يا سلطانتى والهتى ومليكتى وربتى وملاكى ونبيتى يا ابنة امونرع واولاده وحفيده ايلوهيم قد اشتاقت شفتى إلى قلبك اشتاقت أن توصل إليه القبلات عبر صدرك

ولم يعرف لسانى اليأس من محاولة الوصول إليه من حلماتك ولم ترجع أسنانى عن إعلان عنفها على تلك الحلمات المنتصبة ولم تترك يدى قوة قبضتها التى تعصر صدرك عصرا ولم يبتعد لسانى عن عادة العبث فى كل أنحاء صدرك ،

بل لم يتأدب حتى فى التعامل مع بطنك وخصرك

مازال يحب التلاعب بهما وترك رِيَّه عليهما

حتى أصابعى عادت لتفرك حلماتك بينها كما كانت تفعل فى الماضى لكن الٱن أشد

لسانى لا يتوقف عن صنيعه وبحثه حتى يصل إلى الكنز المنسدل بين فخذيكِ ،

هاهو قد حصل عليه ووجده

ومن هنا تنطلق أولى برامج حفل عشقنا .





#ترانيم_الاشتهاء

#الترنيمة_الرابعة



#اللحن_الأول

*صوت صفعة مدوية* يضرب كف يدى مؤخرتها المكورة فيصدر صوتا مدويا وتهتز هذه المؤخرة اللبنة وترتج حتى يبتعد نصفاها عن بعضهما ويعودا فيرتطمان مرة أخرى فتصير كبحر يرتطم موج بعضه ببعض وقبل أن تكمل صرختها الأولى أُلحقها بصفعة ثانية

فتنظر لى بعين تحكى ما لا تستطيع دفتى كتاب أن تحويه ولا ينطلق لسانها إلا بٱهات لكن عينى تقرأ من سطور عينها ما يعجز لسانها أن يتفوه به وتعجز حروف اللغة التسعة والعشرين أن تحوط به وتأبى الشفاه أن تفوه به

نظراتها تحكى عنها ما لا تقوى على التحدث فيها ولم يقطع هذا الوصل بين الأعين إلا إغماضة من عينيها جاءت إثر صفعة أخرى فتمتمت بكلمات فهمت أقلها وراح أكثرها أدراج رياح تأوهاتها لأجذبها من كِلتَى يديها وندور حول أعقابنا وأنا أشدها لتستقر واقفة بظهر إلى الحائط مستندة عليه وأرفع يديها مقيدا إياهما بإحدى يدى وأطوق الأخرى على رقبتها وأرفع وجهها لأهجم على شفتيها بشراسة أقبلها وتدور بيننا إحدى معاركنا المفضلة فتارة أشد شفاهها بشفتى وتارة أجذب لسانها من الداخل لأمتص من ريـِّه وأخرى أهوى بصفعة على خدها وأخرى تشد أسنانى شفتيها فينفرج ساقاها أكثر وأعلم أن مهبلها يريد خوض المعركة معنا فتهبط يدى بمَهَلٍ لتلقى إليه سلامى الخاص بضربة فى منتصفه بين شفرتيه وعلى بظره فتنتفض من فورها ويندفق شهدها ليغرق يدى فأصعد بها إلى فمها وأدخلها بين شفتيها لتمتص أصابعى ثم أنزل بيدى مرة أخرى فالٱن فقط قد بدأت معركة الأجملَيْن ،



#اللحن_الثانى

ملاكى الصغيرة وقطتى ليست بالهاوية

إنما هى محترفة تجيد اللعب والتخطيط للمعارك وتعرف كيف تصول وتجول فى أرض المعركة وتعرف كيف ومتى تَكِر وتفر فلم تعرف معنى الهزيمة سابقا ولم تدرِ أن للهزيمة حلاوةً تفوق الفوز فى مثل هذه المعارك إلا بعد أن عرفتنى ومن حينها لم تذق طعم الفوز وهى لا تريد

فمليكتى والهتى معبودة كالتى cult لا تحب إلا أن تهزم أمامى فنشوة الخسارة تزيد ٱلاف الأضعاف عن حلاوة النصر

ودائما ترفع رايتها مستسلمة وترجونى التوقف

وبعد هذه المعركة التى ذقنا بها كل ألوان المتعة والإنتشاء وبعد أن ألبستها قميص من قمصانى لم ترتدى سواه حملتها على يدى إلى حديقتنا الخاصة الصغيرة ونهرنا وكوخنا وبحيرتنا

وأجلستها أمامى أتفرس فى عينيها: حقا من أين لها هذا الجمال ؟ قد اجتمعت كل أصناف الحلوى والجمال ووضعت فيها ولو أن أعظم رسامىِّ الكون اجتمعوا كى يقدموا لوحة بهذا الجمال لوقفت أقلامهم ورِيَشِهم عاجزة عن نقل ما تراه إلى تلك اللوحة

ولو اجتمع شعراء العرب من أولهم إلى ٱخرهم لزهد كل محب منهم بمحبوبته بل لزهدوا بٱلهتهم واتبعوك يا ربتى

ولترك امرؤ القيس ما يشغله وهام على الأرض يرجو إطلالة ونظرة رضا من عينها الالهية وما استطاع دهره كله ان يصف عينها ولو أنشد ٱلاف القصائد وهو الذى وصف فتاته كلها فى بيت واحد ،

ولألقى عنترة رمحه الأصم الذى شق به جيوب أعداءه تحت قدميها وخر لها راكعا واستأمرها أن يقتل نفسه برمحه مقابل عطفة منها عليه ،

ولأنست ابتسامة ثغر منها كُثَيِّرا عَزَّته ،

ولردت طلة منها إلى قيس عقله

وهجا ليلى من أشعاره ما لم تسمع مثله ؛

بل إنى لا أعجب من جمالها بقدر ما أعجب من براءتها فهى الٱن كالطفلة الرضيعة فى براءتها ومنذ قليل كانت الهة فاتنة وشمس مجسدة بانسانة حسناء،

اقتربت منها وقبلتها وصببت لى كأسا ولها

وأخذت رشفة من كأسى وأعطيتها

ورشفت من كأسها وسقيتها ،

ثم أثارنى احمرار وجهها وخجلها فوضعت يدى بين فخذيها وسألتها:

عزيزتى تُرى أيهما أشد فتكا عسل العنب أم عسل شفتيكِ

وأيهما أسكر وأذهب للعقل: شهد الكأس هذا أم شهد هذا الكنز ما بين فخذيكِ ؟



#اللحن_الثالث



ثم بدأنا معركتنا الثانية فى حديقتنا . حيث يغوص غواصى الغليظ الطويل النابض من طربوشه مرورا بعموده حتى كوكبيه المنويين بين اجمل شفاه كس عرفها التاريخ

يذهب ويجئ ويجئ ويذهب .. يدخل ويخرج ويخرج ويدخل وقد غطته لمعة العسل الحلو من أعماق كهف أنوثة معشوقتى ابنة ايلوهيم وابنة امراته ابنة الشمس وابنة المشترى وابنة الشعرى اليمانية وابنة الدبران وابنة منكب الجوزاء..

يذهب غواصى ويجئ ونغمات أغنية الأح والأف والآه تنطلق عذبة من شفتى فمك يا سلطانتى ونهداك يهتزان مع الأغنية والموسيقى يا بطلة الرياضة الأولمبية فى المباريات النيكية ..

ويداك الانثويتان الكاملتان ترسمان لوحة العشق وتمثال الغرام على وجهى وصدرى، على شعرى وظهرى، على بطنى .. بينما ألتقم قدمى ربتى معبودتى بنت الدبران الخالدة لاضع عليهما قبلة الاجلال وادخلهما ضيفين مبجلين جليلين فى حجرة فمى يدللهما لسانى مشطا وكفا وكعبا واصابع علوية

وانادى ارجاء بدن معشوقتى هانمى باسماء دلالها.. يمامة وحمامة لاجمل قدمين.. وفستق وبندق لاروع نهدين.. وسكرة وجوهرة لاشهى هالتين مقرونتين باطيب حلمتين.. ورعد وبرق لابدع ردفين.. وبئر العسل بين اجمل شفاه مورقة كبيرة وعريضة ومصنع الشوكولا بين الرعد والبرق..

وانادى معشوقتى بكل اسم مركب لامراة بكل لغات الكوكب.. وغواصى اللحمى المنتصب الفولاذى يمتع مهبلها ثم تلقينى تحتها وتجلس مليكة على عرش جسدى كما جلست الهة على كرسى قلبى وربة على صرح عقلى وروحى وسلطانة ارواح وامبراطورة اكوان على جمهورية اسرتنا السكيولارية

وتصعد وتهبط وتعلو وتنخفض وتتراقص رقصة الحب والغرام بكسها ومهبلها على قضيبى الغواص .. ويداى تتحسسان كل شبر من مليكة كالتى كالتها من باطن يمامة وحمامة حتى صحراء الظهر السامى والركبة المرمرية والفخذ المهلبية ويداها تسقطان فى فمى الرطب الجنيا وعناقيد الاعناب الشهية من فستق وبندق وشقاوة سكرة وجوهرة ووجه حبيبتى النورانيا قطتى السيامية

ويعانق عسلى المنوى عسلها المهبليا وسط معركتنا الملتهبة الغرامية.. واستغرقنا فى متعتنا ونسينا مضى الدقائق والساعات اليومية.. حتى اذا شبعنا من وضع راعية البقر الامريكية انقلبنا فكنا على جنبينا وجها لوجه نتبادل اللمسات والضمات والهمسات والنظرات الهنية.. وغواصى لا يكف عن عبثه فى اعماق كهف مرجانها ولؤلؤها وبئر عسلها اللانهائيا.. لو القيناه على رفات ميت لانقلب حيا.. فلما بلغنا ذروة جبال الالب الثلجية وطفنا بالعلوم والفنون والاداب بلحظة شهوانية وارتعشت ملاكى مغرقة ملاءتنا وفراشنا بعسلها النهريا.. انفتحت سدود حبى لها بشلالات فيضية.. وتلاحمنا عناقا ونظرا ولمسا وقبلات حنونة رومانسية.. نتشرب جمال الأفترجلو معا باقين كجسد واحد بالفراش فى حديقة الحب وكوخ الغرام وبحيرة الهيام لفترة ابدية







==



لاقيتك يا ملكتي وبحبك وانتى كلبوظة بلاس سايز







بحبك انتي كلبوظه وملفوفه كده وفي نفسك



مش حته خله كده تنكسر من حضن خفيف او ضمه



بحبك يا اللي تملي العين ومعرفش حدودك فين



بحبك انتي يا مرايتي وفي عيونك بعوم واغرق



في نظراتك وتنهيدك حتي في حضنك الدافي



وكيرفي جسمك ده لوحده جمال ما بعده جمال



الانثي في عيوني هي الكيرفي ودونها مفيش



ومش حكايه جمال تضاريس بس ايه يعني



ومعني الرفع في عيوني ملهوش لازمه



هي الكلبوظه والكيرفي هي اللي تشدني ليها.



ومفيش غيرها تفتح نفسي علي الستات



واكل المحشي ده حرفه مع البشاميل



اوعي تخسي ولا تفكري ولا تكرهي نفسك



كلبظي ولاتشيلي هم دايت ولا سعرات







==



حبيبتى التى أريد قبل ان اجد ملكتي وحبيبتي الكلبوظة البلاس سايز







مازلت ابحث عنك في كل ركن من اركان



الدنيا



مازلت ابحث عنك بين عيني ....ومازلت ابحث



عنك بين ضلوعي



يا من سكنت فؤادي ... واشعلت نار قلبي



بغيابك



مازلت ابحث عنك وان طال الزمان ....



مازالت ابحث عنك وان لاقيت الاهوال



مازلت ابحث عنك وقلبي على يقين بلقائك



مازلت ابحث عنك



==







مازلت ابحث عن ملكه



بجد ملكه فى احساسها الدافئ



فى رقتها وانوثتها



ملككه فى الاحساس بي وعيونى



ملكه تتكلم بعينيها دون ان تنطق



انا الامير اليتيم الذى فقد كل اهله



و مدينته و عائش فى غربه



وكل من يراهم هم باردات ومستغلات



ومتسليات وممثلين وبلطجية

وارهابيين وجهلة

ومتعصبين وهكر وماسكات



ربما يكون كلامى لم يعبر عن مابداخلى



لكن مابداخلى اكبر بكثير من ان اتكلم به



اخيرا انا بانتظارك سمو الملكه



الامير..باتريك



==







وقفت مع ملكتي الكلبوظة السكيولارية باعتدال



في منتصف كومة من البشر، في منتصف



الحشود ..... أستمع الى الاصوات...أستمع



جيداً.....



نعم إنها أصوات أغلال وسلاسل.... بريق



الموت يلمع بعيونهم!!



بالكاد لم ينجرف مع التيار....حيث ان



قلوبهم متشابهة ,افكارهم متشابهة, قطيع



ذو اتجاه واحد, عقول محنطة حسب مواصفات



تخلف مجتمعاتهم



نعم



أنهم لم يدركوا الحب والعدل

والخير والتنوير السكيولارية

ولا الكتابة

نعم انهم يجهلون الفن والعلم والتسامح والسلام



..حبهم عادي، أرواحهم عادية، وفنائهم



عادي، حزنهم عادي... ......



نعم يحاولون دائما قتله بعاديتهم ورفضهم التطور

وقتله بالعدوانية والارهاب والدموية

والتعصب ورفض

السكيولارية

والتنور والتسامح

وقيم الحضارة الغربية.!!



==



يا حبيبتي وجيرلفريندي ومساكنتي ومامتي بعد مامتي



يا أم شفايف قطايف



-



يا اللي قلبك في المحبة



أوفى قلب



مهما أصدك أو أردك



لسه قلبك كله حب



لما أتعب ما ألقى غير



قلبك طبيب



لما أحزن ما ألقى غير



حضنك قريب



يا حتة مني



هواكي اسرني



حنانك شملني



وحبك ملكني



جري دمي في العروق



خلا قلبي يعلنها ليكي



بعلو صوته ويناديكي



انه مالوش في هواكي شريك



وأنا آســــــف وبعتذرلك



من قلبي وبعترفلك



كنت اخاصمك وانتي تصالحي



كنت انا بغلط وانتي تسامحي



كنتي تمللي تداوي في جرحي



كنتي تقولي اني احنا اتنين حبيبين



ومافيش بنا اي خلاف



ولما تصيبني رعشة برد



مالقاش غيرك غطا ولحاف



يا نبع صافي وارض طاهره



ونهر ساري بين الضفاف



يا ام شفايف قطايف



يا ام القلب الكبير



حبك نساني جرحي



ومبروك عليكي طرحي



بعد سنين العذاب



==







قالتلي ملكتي الكلبوظة ام شفايف قطايف:



وحدي بانتظار حريقك ..أوهنني الاشتياق



..عطشى تكاد شفتاي تلمس قطرات المياه



..فقط اجتاحني بكل جنون .. تشتاقك مفاتني



..يناديك فراشي عشقا لتدفئه …سأتأنق



بإغرائك .. فبأي المفاتن تريد أن تكون



البدايات ؟؟سأهرب معك إلى واحة الشهوة ..



حيث كل شيء مباح .. فقط اعتصر جسدي الذي



لا يضئ سوى بين يديك ..تعلم أنى جريئة ..



ولا تدرى ما قد أفعل تحت الغطاء ..أعلم



أنك تعشق رقصي العاري لك في ليلاتنا



الباردة.. واقترابي بمفاتني من أصابعك



وشفتيك .. دون لمس. سأوقظ قضيبك .. ليرقص



معي ..تتمتع برؤيتي عارية حافية في ليلة باردة



.. ثملى ترقص لك وحدك وتتمايل بشهوانية بين



يديك .. تشتهيني بوضوح .. تنظر بعينيك



لحلمات نهدي فيقفان لتحيتك ..ماذا ستفعل



بحلمات منتصبة .. انتصبت لك .. وزادت



شراستي في استعراض مفاتني بين يديك ..



فقط لا تحرك عيناك عنى ..أباعد ما بين



فخذاي لتتمكن من تتبع رائحة شهوتي ..أقرا



بعينيك انك تود الارتشاف .. فاستلقى على



ظهري عارية مباعدة ما بين فخذاي .. تعال



..ستضع رأسك بين فخذاي فألمس خديك بحنان



فاحش وقبل أن تلمس فرجي بلسانك .. أبتعد



عنك ولا تطأه بلسانك ..جن جنونك .. أشتاقك



بضعفي جنونك .. وهل سيكون للذة لعقي مثل



هذه الشهوة بعد جنونك ..أتوق لأن تمضغ



لساني بين أسنانك ..تتلمس دفء مؤخرتي



بأطراف أصابعك ..



تمنى نفسك بالعبث في خرقي



بإصبعك .. فانفلت مبتعدة وعيناي تداعب



عينيك ..تطاردني .. تتابعني بسخونة



أنفاسك على رقبتي .. وتداعب بنعومة ذقنك الحليقة



أعلى كتفي .. كم هي مثيره رجولتك .. أستسلم



لك لبرهة تتلمس فيها نهداي



تتصاعد أنفاسك وتثيرني اغتصابك الأنفاس



من فتاتك الشهوانية ..



. ضيق عينيك .. أصوات دقات قلبك .. تنبئنى كم



تشتهيني ..أطيل النظر في عينيك .. وأنا



مضجعة على سريري .. ارضع أمامك شفتي ..



و أرى في عينيك مشهدا لمضاجعتي وأنا



أمزق ظهرك بأظافري اشتهاء ..تتعانق سحب



شهوتنا في سقف الغرفة .. وتتطاير



أفكارنا المحملة شهوانية كل للأخر ..بحركة



غادرة تباعد فخذيك .. فيطل ماكرا .. واقفا



شامخا .. مغريا .. رطب من الشهوات .. لكم



أثرتك .... أتقلب فوق سريري



....



فتنظر باشتهاء صارخ على كل خلية صارخة



بجسدي ..أنهض ببطء مثير ما ان اقترب



حتى تشدني فاتحا فخذيك لاحتضاني



..أستسلم ماكرة لأحضانك المباغتة ..



تتلمس شفتاي في محاوله منك لإعلان خضوعي



.. أباغت قضيبك بلمسة مثيرة من فخذي



فتزيده اشتعالا .. وتشوقا وفحشا ..يهتاج



قضيبك صارخا .. أعلم أنه يبكي شوقا



لاقتحامي .. لملامسه بلل فرجي .. وبعد



استسلامي .. أباعد يديك عن ظهري .. دعني



..تهمس بأذني قبل أن تتركني ..أشتهيك بجنون ..وتجعلني أفلت من بين يديك .. لاستلقى على بطني أمامك هذه



المرة ..



.لكم أستمع لضجيج أفكار شهوانيتك



وأنت تضاجعني وتصفني بكل ما يشهي رجل



لامرأة .أحرك مؤخرتي حركات متأنية



مرسومة فأنا أعلم ولعك بها ..وأعلم بم



تفكر..شهوانية هي أفكارك



.. قذرة هي شتائمك التي تصفني بها في



خيالك..أنتهي وكأنه إيذانا



منى لك بالاقتحام .تقترب وتحاصرني ممدة



تهمس بفحش باذخ في أذني .. تداعب رقبتي ..



تقلبني فأستدير وتتمايل أردافي..ترفع



شفتيك في مقابل شفتي .. فتصدم بي أنفاسك ..



تلامس نهداي بشبق .. ويغيب قضيبك في



احتضان فرجي ..تلعق شفتي بلسانك .. وتزيد



رطوبة فرجي .. مما يزيد شراستك لاقتحامي



.. أتوه في قبلة ساخنة تكاد تخلع قلبي ..



تكاد تفتك بي .. وتفرز كل ماء فرجي ..تنهمر



على جسدي بالقبلات .. وتهمس بأذني كم أنت



مثيرة أيتها الحبيبة الشهوانية ..فأتوه في بحر



الرغبة بين يديك..اقترب أكثر وحطم أسوار



الصمت اقترب وانزع معطف التردد اقترب



ولا تبتعد بعد اليوم سكبتك بين أنفاسي



همسا ..أتسلل مباغتة لأضع بعضا من لعابي



الساخن على رأس قضيبك .. مما يزيده تصلبا



.. لتسهل منازلتك لفرجي ..أمصه ببطء وعهر



..ترغب في الاستزادة من شهوانيتي وجرأتي فوق قضيبك ..



لأدخله كاملا داخل فمي .. على أنغام



أهاتك .. أتلذذ..إدخالا وإخراجا ..



أخرجه مبطئة لاستزادة النشوة .. وألعقه



خروجا بطرف لساني .. أرفعه عاليا ..



وأتودد بلساني لخصيتيك المنتصبتين



..ألعقها بتأن وصبر ..أمصها بين شفتي ..



أداعب شعيراتك بأسناني .. كم تثيرني



رجولة قضيبك ورائحته ..انزلق في وضعية



تسمح لي بمصه كاملا داخل فمي .. تزيده



اقتحاما .. وتزيد سخونة لعابي



وكميته..تتصاعد رائحة ماء شهواتي ..



وترغب بإدخال لسانك بين شفراته.. وتطبق



شفتيك على بظري .. وتمص بعنف .. لتتلذذ بكل



سائل ساخن يخرج من فرجي على لسانك



..تباعد بين فخذاي إيذانا باقتراب



اقتحامك .. تشدني في قبله ترتعش بها



شفتيك شهوة واشتهاء ..وفجأة ..ينزلق



قضيبك .. داخل فرجي .. محتكا بسقف مهبلي



بضربة قوية تخرج كل شهواتك ..فيتدفق ماء



فرجي ساخنا عربيدا ثملا منتشيا ..كم أصبح



صارخة شهوانية .. عندما أسمع ارتطام خصيتيك



بفرجي .. متلذذة لاستزادتك .. اااااااه ..



تشتعل أهاتى لذة وشبق ..كم أصبح ماجنة



شهوانية جريئة بين يديك .. تستزيد صرخاتي بتقبيلك



لجسدي .. يا لك من منقم شرس .. أريدك بكل



عنف واشتهاء ..سكبت جزء من ماءك بفرجي



فأطفئ ماؤه بعض من ناري ..أخرجته لتعذبني



.. أدرتني لتقبل مؤخرتي اشتهاء .. وتعدها



لسحق ماجن..تضع بعض الكريم بين فلقتي



مؤخرتي .. لتعدها لدخول قضيبك الشرس بها



.. كم تقتلني مداعباتك لشرجي ..استمتع



بصوت ارتطام قضيبك بمؤخرتي .. أستمتع



باستماعي لآهاتك المميزة .. الطويلة



الأخاذة .. كم تقتلك مؤخرتي ..أعطيك ظهري



ينزل قضيبك بين هضاب مؤخرتي تضع شفتيك



على شفتي رافضا سماع أهاتى التي تقتلك



جنونا .تحك ذقنك الناعمة الحليقة برقبتي .ويتحرك



إصبعك على بظري ..تديرني وتعلم كم حولتني



للبؤة شرسة جائعة .. ينزلق قضيبك بفرجي



فاغرس أظافري بظهرك.. وأئن بشغف .. فتطبق



شفتيك على شفتي .. فينهمر ماءك ...بفرجي



-







==



قالت لي ملكتي وحبيبتي الكلبوظة :



حبيبي



أخاف أن أقول لك احبك.. فتتكسر السماء



وتتناثر النجوم



أخاف أن أقول لك أحبك.. فيلتهب الشتاء



وتتفجر الغيوم



حبيبي..



أحمل لك حبا خرافيا



أحمل لك أوراق الشجر المتناثره في



الخريف



أنا قبلك كنت منفية



كنت كالليل غامـــــــضة.. كنت مريبة



مخيفة مثل مجتمعي العربي



مهددة بالختان.. محاطة بالارهاب



والتعصب والدموية والقمع



لكنني بقيت بفضلك منطلقة



سافرة ومتبرجة كما اشاء



سكيولارية متنورة متسامحة



غربية اوروبية الفكر والطباع



الآن أقول وبأعلى صوتي



بأنني أحبك..



وسأظل أحـبك مهمـــــــا كلفني الأمر



وسأظل أحبك كل لحظات أيام العمر



سأقول بأعلى صوتي



بأنك حبيبي..



وسأظل أحبك وسأشعل نفسي كالجمر



لأحميك من برد الشتاء وأكون كالخمر



لأنك حبيبي..



إني أحبك.. حبيبي



وتشهد علي الغيوم والجبال



والبحيرات والانهار



والروابي الخضر



والثلوج والصحاري والرمال



إني أحبك.. حبيبي



وحبي يجتاح الدنيا كمــــــــــــا



الزلزال



أصرخ بإسمــــــــك



لأهز به البحار والأشجار و الجبال



سأظل أحبــــــــــك



يا من لون الدنيـــــــا بالسعادة



والجمال



كل الطيور تهتف بإسمك



كل الأمواج تسأل عنك.. ويغمرها الحنين



حبيبي يا عطر الورود



يا بلســــم كل الجروح.. والدموع



والأنين



حبــــي لك.. بلا حدود



يحميك حبيبي.. أينما كنت وأينما تذهب



راح الربيع وها هو يعود



يا من أدخلت السعـــــادة.. لقلبي



الحزين



سأظل أحبك



سأظل أحبك



وسأكتب أسمك فوق كل جدران البيوت



لأنــــي أحبك



وسأظل أحبك



وسيخلد حبـــي لك.. حتى بعدما أموت











فرددت على حبيبتى الكلبوظة الكيرفي الملبن البلاس سايز دون سمنة مفرطة بل امتلاء مناسب:







يا أحلى النساء



يافتنة الأرض والسماء



يامن يغفو على ثغرها النجوم



وقمر المساء



يا من أعادت إليّ شبابي



وأرجعتني عشرين عاما لــ الوراء



تحية عطرة اليك يا امرأة إلهة



أزكــى من ورود الدنيا الفيحاء



سلام على امرأة مليكة لما أشرقت عليا بنوريها



ماعدت أرى في الكون نساء



سلام على امرأة خالدة ملاك لما غاب طيفها



خبت الروح وحزن القلب وبكت السماء



ورغـم الألـم والوجــــع وبيـــن



الخيــــبة والرجاء



ما زااالت حـروفـــي لا تشــــتهي



الكــــتابة



إلا عنــــــــــك يا سلطانتي وربتي وهانمي يا أحلى النساء



قد نلتقي بأرواح لا نعرف ملامحها وحيوات



و نحب كلمات دون النظر لمن يكتبها



بأملاء



‏وقد نبكي مع عيون لم تبصرها عيوننا



ولكن يبقى حب الروح أسمى ما عرفنا



والوفاء



اعشـــــــــــــــقك ..



واعشق كل شي فيك



اعشــــــــــــــــقك....



واعشق نظرة حنونه من عينيك



اعشـــــــــــقك...



و اعشق كلمة احبك من شفتيك



اعشــــــــــقك....



واعشق نسماتك عندما تلامس وجهي من حرارة



انفاسك



اعشــــــــــــقك...



واعشق دقات قلبك عندما اكون بين يديك



اعشــــــــقك....



واعشق همسة منك ولمسة من يديك



اعشـــــــــقك...



واعشق نظرة رومانسية عاشقة او راغبة شبقة من أعماق عينيك



اعشــــــــقك...



عندما اكون بين احضانك وانفاسى تخالط



انفاسك



اعشــــــــقك...



عندما تتراقص شفتاى فوق شفتيك



اعشــــــــقك....



عندما تفترس اصابعى حلامات نهديك



اعشــــــــقك....



عندما يقتحم قضيبى معقل مهبلك



اعشــــــــقك....



عندما تتعالى اهاتنا وتتوالى صرخاتك



اعشــــــــقك....



عندما يفيض شلال نشوتنا من بين فخذيك



اعشــــــــقك....



عندما تغفين هانئة على صدرى وترتاح



خلجاتك



حبــــــــــــــيبتــــــــــــي



الهيفاااااااء



بكل معاني العشق اعشقك يا أحلى



النسااااااء.







==











أختاه أماه ابنتاه صديقتاه جيرلفرينداه الكلبوظة البلاس سايز طال انتظاري اياما وساعات



أختاه مليكتاه ربتاه إلهتاه سلطانتاه هانماه الكلبوظة البلاس سايز متي نعيد ما بيننا من نشوات



تهيجني شهوتي وتثيرني الذكريات



يوم كنت اداعب نهديك والمسات



وارتشق رحيق فمك ومص الشفات



نزولا لنحرك ولصدرك ومنك الاهات



ممسكا نهديك وبفمي ارضع الحلمات



وتشهقين من لوعتك بأحلى الكلمات



تحبثين عن قضيبي وتقولي هات



وبفمك تدخليه وتمصيه بشهوات



وانت باحضاني من اجمل اللحظات



معك وجدت متعتي وجميع لذاتي



انتظر عودتك من سفرك القصير الطويل لنعيد ايامنا وما فات




==



لك وحدك يا حبيبتنا نكتب



كُوني لنا حبيبةً كما شاء القدر

ولا تتركينا وحيدين كاللّيل بلا قمر

فكيف لنا بدونك أن نعيش بين البشر

فهل للزّرع أن ينبت دون أن يسقط عليه المَطر؟

وما كنا ممّن يدخل العشق قلبهم

ولكن من يبصر جفونك يعشـق

أغرّك مِنّا أن حبّك قاتلنا

وأنّك مهما تأمري قلوبنا تفعل

تهواك ما عشت قلوبنا فإن نمت

يتبع صدانا صداك في الأقبر

أنتَ النّعيم لقلوبنا والعذاب لها

فما أمرّك في قلوبنا وأحلاك

وما عجبٌ موت المُحبّين في الهوى

ولكن بقاء العاشقين عجـيب

لقد دبّ الهوى لك في افئدتنا

دبيب دم الحياة إلى عروقنا

لو تعلمين كم نحّبك وكم نغار عليكِ

نغار عليك من أحلامنا

من لهفتنا واشتياقنا ومن خفقات قلوبنا

نغار عليكِ من لحظة صمتٍ بينك وبيننا

قد تبعدك بأفكارك عنّا

نغار عليك من لفتة نداء

قد تبعد عينيك عن عيوننا

نغار عليك من كل كلمة تقولينها

إذا لم نكن نحن حروفها وأبجديتها

نغار عليك من أصابع النّاس

إذا التقت بأصابعك في سلام عابر

نغار عليك من فكرة تخطر ببالك

من حلم لا نكون نحن فيه

نغار عليكِ لأنا نحبّك

لو أنَّ حبَّكِ كانْ في القلوبِ عاديَّا

لمَلَلْناهُ مِن كَثرةِ التَّكرارْ

لكنَّ أجملَ ما رأينا بِحبِّنا

هذا الجنونُ، وكثرةُ الأخطارْ

حينًا يُغرِّدُ في وَداعةِ طِفلةٍ

حيناً نراهُ كمارِدٍ جبَّارْ

لا يَستريحُ ولا يُريحُ فدائماً

شمسٌ تلوحُ وخَلفَها أمطارْ

حينًا يجيءُ مُدمِّراً فَيضانُهُ

ويجيءُ مُنحسِراً بِلا أعذارْ

لا تعجَبي

هذا التَّقلُّبُ مِن صَميمِ طِباعِهِ

إنَّ الجنونَ طبيعةُ الأنهارْ

مادُمتِ قد أحببتِ يا مَحبوبتي

فتَعلَّمي أن تلعبي بالنّارْ

فالحبُّ أحيانًا يُطيلُ حياتَنا

ونراهُ حيناً يَقصِفُ الأعمارْ

لا تَحسَبي أنّا نُحبُّكِ مثلما

تتصوَّرينَ مَشاعرنا فوقَ الورقْ

إنا شعراءٌ في كلِّ شيءٍ إنّما

عندَ الكتابةِ عن هوانا

نحتَرِقْ

لا تَحسَبي أن الكتابةَ عن هوانا عَبَّرَتْ

هي ليسَ إلا بعضَ دُخَّانٍ قَلقْ

إن المشاعرَ لا تُقاسُ بنظرةٍ أو لمسةٍ

أو ما بهِ يومًا لسانٌ قد نَطَقْ

فرقٌ كبيرٌ بينَ ما نُخفي ونُعلِنُ

في العواطفِ، والعواصفِ، والأرَقْ

حتى السّكوتُ حبيبتي

لغَةٌ تُعبِّرُ في الهوى

فإذا سَكتْنا

فاعلمي أنَّا على وَشْكِ الغرقْ

أنا كلُّ ما سطَّرناهُ مِن فِتنَةٍ

هو ليسَ إلا ذَرَّةً

مِن وَحيِ كَونٍ في جَوانحِنا خُلِقْ

إذا ما رأت عيوننا جمالك مقبلاً

وحقّك يا روحنا سكرنا بلا شرب

لعمرك نحبّك حبّاً لو يفيض يسيره على

الخلق مات الخلق من شدّة الحبّ



فقالت:

ابحثا عني بين ضلوعكما

تجداني أحمي قلبيكما

ابحثا عني في أنفاسكما

تجداني آهآت في فرحكما

أنآت في حزنكما

تجداني نسائم تعانق روحكما

ابحثا عني في ترحالكما

تجداني وطنآ يضمكما

فأنتما مني وأنا لكما



امــتـــزجا بـــي واجعلاني أروع ألوانكما



واسقياني غرامكما

فبأي مظاهر حُسني تهيمان

فإني متجردة لكما بين العري والحفاء

وإني مجردة لكما من الملبس والحذاء

فتعاليا لتعانقاني يا عريسي بليلة دخلتي

وقبلاني أقبلكما وعانقاني أعانقكما

وداعبا نهودي وكسي

أداعب زبريكما والبيضات

والعقا كسي كما أمصكما

فتعلو مني ومنكما الآهات

حتى إذا استلقيت لكما وقلت

هيت لكما أسرعتما نحوي الخطوات

ورفعتما ساقي بحضنكما

ودسستما زبريكما معي بكسي البكر حتى البيضات

فصرخت صرخة سريعة خاطفة

وزبراكما يفضان معا غشائي

وينزلان من دم عذريتي القطرات

بايلاج مهبلي مزدوج أعلنتما

عن ليلة دخلتكما علي

بعدما جردتماني

من فستان الزفاف الأبيض

الذي أظهرني كالفراشات

أحببتكما وأحببتماني ..

اشتهيتكما واشتهيتماني

فهيا لنقضي ألذ وأمتع الأوقات

ونتنزه معا في الحدائق

والمتاحف والآثار

ونجلس على كورنيش النهر والبحر

وتعلو منا الضحكات

أنت تمسك يمناي

وأنت تمسك يسراي

ونسير معا سعداء

بمثلث حبنا أروع الثلاثيات

ولكن الآن باشراني

وأدخلا وأخرجا زبريكما

المنتصبين الرائعين

في جنبات مهبلي

وأنتما تمصان قدماي

كأنهما غزل البنات

حتى أغني معكما

أح وآه وأووووووف

صداحة كأجمل الأغنيات

وتستلمان نهدي

أيمن وأيسر بأيديكما والشفاه

والمتعة تسري لجسدي

لتبدأ بحياتي أولى النيكات

وجعلتماني بكل أوضاع

الايلاج المزدوج المهبلي

والمهبلوشرجي الستة عشر

من أمازون لزاوية صحيحة

وزاوية صحيحة معكوسة

وشعرت كأنني أتناسخ روحي بلحظة

بين كل ما لها من حيوات

ومن راعية بقر

لراعية بقر معكوسة

يذرع زبراكما مهبلي دأباً

وتمتعاني..

ومن البايلدرايفر

للبايلدرايفر المعكوس

وملك القلوب إلى الملعقة

إلى الوقوفي

بحضنيكما تؤنساني..

إلى عظمة الفريقة الويشبون

إلى التعرض الجنوبي

والتعرض الشمالي

والتبشيري المزدوج

هيا هلما أكثر أمتعاني

نعود ونتجه للكلبي المزدوج

فأحسست أني

أموت وأبعث

وأموت وأبعث

وأموت وأبعث

وأتحصن بالخلود

من الممات

فبأي مظاهر حُسني تهيمان..

حتى شبعت

وشبعتما من لذاتنا الصغرى

وقررنا التوجه إلى كبرى الملذات

فسارعتما بنيكي بكسي بزبريكما

حتى

أطلقتما طوفانين من اللبن

في أعماق مهبلي

قبالة بوابة البوابات

بوابة رحمي

وسرير عرش البويضات

وانتفض جسدي

بحضنيكما

بكبرى الرعشات

ليسيل عسلي

على زبريكما

مترقرقا كشراب الحلويات

ويظل زبرك وزبره

منتصبين

مستعدين لثاني الجولات

ليفض أحدكما

بكارة طيزي وحده

ثم لما أعتاد ضيفه الكريم

يدخل معه ضيفي الثاني

ولكنهما آثرا أن

يفض أحدهما

بكارة طيزي وحده

ويتأكد الثاني

من اتمام فض أولى البكارات

فذرع هو كهوف طيزي

بزبره الرائع

بينما تذرع أنت

بئر عسلي

بزبرك

لنكون معا

أشهى السندويتشات

وتعلو أناتي وغنجي

وأووووفي والأح

وهما لا يصدقان

كم أنا شرموطة معهما

رغم مظهري كملاك

من البريئات

حتى يطلقان أخيرا

فيضانين من الحليب

كامل الدسم

في كلتا الفوهات

ويظلان بداخلي

فترة من أطول الفترات

يضمانني

ويتبادلان معي

النظر والهمس

واللمس والقبلة

والوشوشات

ونمنا لا أدري

لكم من الساعات

فصحوت ووجدتهما

يتبادلان مع بعضهما

ألذ القبلات

فساعدتهما

وحككت كل سيف

بسيف صاحبه

في أمتع المنازلات

وعسله

يغرق سيف الآخر

بعسله

وقد انتفخ وجه كل سيف

شهوة والوجنات

ثم مد كل منهما يده

لسيف الآخر

يداعبه بيده

بأشهى المداعبات

حتى إذا شبعا

تبادلت وهما

مص سيفيهما

بأفواهنا

وبدأت أناملي

تتحف فوهتيهما

بأمتع البعبصات

ثم ارتمى أحدهما

على الآخر

ودفع سيفه

في كهف طيز صاحبه

بعدما أغرقت سيفه

بدهن غزير وكريمات

وكلاهما منتصب سيفه

يتأوه ويتمتع

نائك ومناك



حتى إذا أطلق النائك

طوفان لبنه

في أعماق مؤخرة صاحبه

اندفع الآخر ليكون

النائك بعدما كان المناك



فصرتُ أمص

لهذا لسيفه

ولهذا سيفه

وهو يناك

وصرتُ مهتاجة جدا

فأنا زوجة لاثنين

من البايسكشواليين

الفيرساتايلات

وبعدما أطلق

كل منهما طوفانه

في كهف مؤخرة الثاني

ظلا منتصبين بقوة

متشوقين لغزو فوهتين لي

من ما امتلكه

من الثلاث فوهات

فنام هو على جنبه أمامي

وأنا على جنبي يواجهني

ونمت أنت خلفي

ودفعتما سيفيكما

بطيزي وكسي معا

وعملتما بنشاط كالنحلات

فبأي مظاهر حُسني تهيمان..

وقلتما نحبك يا ماما

أنت ماما ونحن ابناك

فأثارني الخيال

وتخيلتنا حقا أماً وولديها

ولسنا حبيبين

يتقاسمان بينهما

واحدة لا ضرة لها

من الزوجات

وظلا يمتعاني وأمتعهما

بكل وضع من الأوضاع

الستة عشر المذهلات

وكأنما مضت بنا لا دقائق

بل ساعات وساعات

حتى ارتعشا

وارتعشت معهما

واختلط عسلي نافورة

بالفيضان اللبني والشلالات

وضماني وهمسا

ونظرا وتحسسا

ولم أكن أقل منهما جرأة

بالضم والتقبيل

واللمس والوشوشات





==





أنا والمراهقة شبه الأمريكية



عمرك عمر مراهقة أمريكية

طباعك طباع مراهقة أمريكية

فكرك فكر سكيولارى حرياتى فكر مراهقة أمريكية

لكنك لست أمريكية

روحك روحها وعقلك عقلها

وجسمك جسمها

فأنت مراهقة شبه أمريكية

لكنتك بالانجليزية

لكنة مراهقة أمريكية

كلها دلال وأنوثة ورقة وحنية

حبيبتي المراهقة شبه الامريكية يا ضوء القمر

انت ليلي الجميل ونهاري انت النوم والسهر

انت اجمل ما بَعث الي من هدايا القدر

كم احبكِ كم اعشقكِ

اتعرفين من أين اعشقُكِ

من أخمصِ قدميكِ الى شعركِ البهي الطويل

احبكِ يا فتاة

احبكِ حباً يعجز الكونُ عن وصفهِ

احبكِ احبكِ احبكِ

أراكِ قمة الجبال

وانا المتسلقُ الطموح

الذي يريد الوصول الى تلك القمم

اه يا حلوتي اه يا طفلتي المدللة

كم احبكِ حين تضحكين

كم احبُ الدمع الذي تذرفين

فدموعُ الاطـفال تجعلنا خاضعين

رائعةٌ انت يا غصن الياسمين

أنت صيفي انت شتائي انت فصولي الاربعة

انت أجملُ ما رأت عيني

تعالي اليَ وتذوقي دفء صدري

تعالي والمسي طيبة قلبي

تعالي اليَ كفاكِ بعداً

لم أعد اطيقُ البُعد

تعالي تعالي تعالي

اتوسلُ اليكِ فتاتي

تعالي أقبلي يا منارتي

انا كتلةٌ من الاشتياق

وانت يا حبيبتي الامل

وانت أجمل شيء في حياتي حصل



تجردتِ من ثيابك

من بنطالك الجينز

وتوبك وسوتيانك والبانتيز

وكعبك العالى او حذائك الرياضي

وبدوتِ في كامل مجدك العاري الحافي

وتبعتُ خطواتك متجردا مثلك يا فتاتي

وضممتك بحب ضممتك إلى جسدي

أشتهي منك القبلة تلو القبلة

ونهداك ينتصبان بين أناملي

يزداد لعاب شفتيك بالشهوة

وترتشفين أعماقي من شفتي

كمراهقة مجنونة لا تتلذذ إلا بيدي

لا أكتفي بقبلة واحدة

سأتمادى على نهديك بحركات شديدة بأناملي

لم أكن أول بويفريند لك لكنكِ كنتِ لي الجيرلفريند الأولى

تمددتِ على الفراش تفرقين بين ساقيك

تقتلنـــي الشهوة حين تجلس هى وساقاها تفترق ,,,

وتذيب كياني من بين فخذيها بعطـــر الشبق ,,,

وتزيد رغبتــي بزرع المتعة بين شفريها بأمكر الطرق ,,,

أقسم أنــه لم يبقى في جسدي أي جزء لم يحترق ,,,



أعشقك عارية حافية يا مراهقتى بجسدك الفاجر

بنهديك الكبيرين ومبسمهم المتورد الاحمر

كأنهما الجبال البركانية

إلا أن حلمتيهما أكثر احمرارا من لهب البراكين

تتمايلين علي سريرك بلوعة فاجرة

ساحرتي ومراهقتي شبه الامريكية ماذا تفعلين؟؟

أرى نارك مشتعلة ويد على نهدك

ويد على صغيرك كتكوتك وصيحات لوعتك تتعالى

فهيا نتعرى من كل اكاذيب الحياة العربية وظلامها

ولنعتنق التنوير ونغدو فى نعيم الحرية

والباسيفيزم السلامية وبساتين السكيولارية

تاركين وراءنا بيداء الارهاب والتعصب والقمع والدموية

فالحقيقة لا تكون جميلة

الا عندما تكون عارية



عشقت تضاريس جسدك

يا مراهقتى شبه الأمريكية

فانها تصيبنى بالجنون

تلك الشفاه تنادينى بسكون

تلك النهود الحالمة

تشتاق لكفى الحنون

وتلك العيون

وعطر أنفاسك

وذلك القابع بين فخذيك

تراثى المدفون

كل ما فيك حبييتى

يزيدنى جنون



رائِحةُ جَسَدِك ،

هَمَساتُكِ المُثيرَة ،

إغراءُ نَهدَيكِ ،



تَدفَعُني أنْ أقول :

أهلاً بالهَلاكْ وكَمْ أَوَدُّ



أنْ أوقِفَ الزَمَنَ

في اللحْظة التي فيها تَتَعرّينَ



وَ تَهمُسين لي؛

حَبيبي المُدَلَّل

هَاتَان الرُّمانَتَانِ لَكَ

وهذا الكس ذو الشفاه العراض الكبار المتهدلين

فأدخل بزبري من اليسار ومن اليمين

وشفاه كسك وهو متعانقين

فيدخل ويخرج مبللا بعسله وعسلك الثمين

باعثا ألف رعشة ومتعة بين جنبات عقلك وعقلي ليتصاعد مني ومنك الأنين

وتوحوحين

وتغنجين

وتشخرين

وتصوتين

وأنا أمص وأقبل قدميك بنهم كمن يأكل عنبا وتين

وأنت من تحتي ترتجين

بزازا بيضاء كالياسمين

كما كنت من قبل زبري تمصين

وبيديك الجميلين تدلكين

وكما كنت أقبل وألعق وأبعبص كسك ذي الشفر المتهدل العريض المورق السمين

وتقلبنا أنا وأنت بمختلف الأوضاع للحب الحلو ممارسين

فأنا تحتك وأنت فوقي مفرودة بكامل جسمك بتمرين الضغط تصعدين وتهبطين

وبوضع راعية البقر معدولا ومعكوسا تنهضين وتقعدين

بكسك على زبري تتراقصين

وبالدوجي ستايل والملعقة والملعقة لكن وجها لوجه ووضع اللوتس أقعد وتقعدين

والشلال ومخضة الزبدة والعربة اليدوية الجالسة ووقوفا نشطين كالطواحين

أشهق وتشهقين

أتأوه وتتأوهين

أوحوح وتوحوحين

وعسلي وعسلك بمهبلك ممتزجين

حتى أتتنا الرعشة سويا وأخرجنا لبنا وعسلا طوافين

وضممتك يا مراهقتي الشبه أمريكية وتبادلنا الهمس واللمس والنظر وتعانقنا متواجهين متلاصقين متلاحمين التحام النخالة والسويداء بالجنين

وتعاهدنا على البقاء معا بويفريند وجيرلفريند متساكنين

رغم أني بالأربعين وهي تقترب من العشرين

لكننا سنبقى معا بحب يدوم أبد الآبدين







 

المستخدمون الذين يشاهدون هذا الموضوع

أعلى أسفل