الشوارع الخلفية
قصص متنوعة من ::_
الفصل الأولــــــ1
زوجت أختي لزوجتي
انا باسل طالب مغترب بأحدي دول الخليج سافرت مع اختي سهيله التي تعمل ممرضة، كمحرم لها، وفي نفس الوقت اكمل دراستي الثانوية، تعلقت بمعلمي مختار، رغم انه كان قاسي وحاد الطباع ويعاقب التلاميذ بقسوة بالغه، لكنه كان يهتم بشئوني ويشجعني للتفوق، وبمرور الايام بدأ يتضح لي انه شاذ جنسيا محترف عاشق للمراهقين، حين طلب أن يعطيني درس خصوصي بمنزلي مجانيا، طبعا وافقت، كنت ارتدي ملابس خفيفة، وضع يده علي فخذي العاري وهو منهمك بشرح، درس الجهاز التناسلي الذكري، اقشعر جسمي وهو يحرك يده الناعمة فأنتصب زبي بقوة، نظر اليه بطرف عينه، فحاولت أخفائه، لكنه دفع يدي جانبا، وحاوطه بكفه، يدلكه وانا في حالة زهول، شعرت بالأبتلال والخجل، لكنه ترك، الكتاب، واخرجه وابتسم، لعق شفتيه ومال برأسه عليه يقبله ويلعقه، شعرت بمتعه فمددت يدي اتحرر من الشورت، فابتلعه، وظل يمتصه، بشراهة فائقة، حتي فرغت حليبي الأبيض داخل حلقة، فأبتلعه وقام بتنظيفه بلسانه، ثم قبلني وانصرف، قائلا إن ما حدث بيننا يجب أن يكون سرا، فوافقت، وبعد عدة لقاءات، افصح لي عن مافي نفسه، بخضوع، وحل حزام بنطاله واستدار لي، وكشف عن طيز ناصعة البياض ناعمه، قال لي انها لك وحدك، نزل علي ركبتيه ويديه، ثم وضع رأسه علي الارض، ومد يديه يسحب فلقتيه للخارج، ليظهر لي ثقبه الذي يكتسب لونا وردي، وبعد لحظة انفتح قليلا، وهو يترجاني، نيكني حبيبي، ادخل زوبرك الجميل القوي داخل كس مختار الخول، القحبه، ترددت قليلا، لكنه كان يسب نفسه بأبشع الألفاظ، فنزلت علي ركبتي خلفه واسقطت شورتى للأسفل يكاد زبي أن ينفجر، فبصقت داخل ثقبه المفتوح، وضعت الرأس عليه، فدفع نفسه بأتجاهي، لتبتلعه طيزه الساخنه، وهو ينغج ويتحرك للامام والخلف بسرعة، يصرخ نيكني حبيبي يا باسل، لي ايام طويلة طيزي الممحونه جائعة، يا بسوله، نيك قحبتك بقوة، مسكته من وسطه وأخذت اضرب فخزي في مؤخرة طيزه بقوة، لقد شعرت بالفخر، وانا انيك استاذي الذي كنت اهابه سابقآ، يقول اشتمني، اضربني، طبعا انا خجلت، فلم اسبه او اضربه، وانهمكت في ضرب زبي داخل وخارج اعماقه، حتي جائتني الحمية، وانفجر حليبي بقوة، والعرق يتصبب من وجهي يسقط علي طيزه، ثم انسحب ورفع رأسه والتف، يلعق زبي ويمتصه، ثم رفع ملابسه، ومسك رأسي بيديه، وابتلع شفتاي، خارت قواي، فرفعت لباسي، وجلست، اكمل شرح الدرس، وانا في عالم أخر، ثم قبلني وانصرف،
كنت انيكه كلما حانت الفرصة، يشتري لي افخر الملابس واعلاها سعرا، هذا لفت انتباه اختي سهيلة، وسألتني من اين لي المال، كذبت عليها، قولت لها اني اعمل بمحل ملابس، في وقت فراغي وابيعها لزملاء الدراسه، اعتقد أنها صدقتني، وهذا ما فعلته حقيقة بعد ذالك، اتفقت مع احد المحلات التجارية وكنت اسوق بضائعهم بالمدرسة بالتقسيط،
في أحد الايام دخلت اختي سهيلة حزينة، لاحظت أن دموعها كانت جافة علي خديها، فجلست بجوارها اواسيها واسئلها فلا تجيب، حاولت أن أخرج مافي نفسها دون جدوي، بعد ذالك شعرت بأنها تمرض، وكانت تبكي بصوت عالي في غرفتها، دخلت عليها وصرخت في وجهها، لماذا تبكي تحدثي انكي تقتليني بصمتك، وضعت رأسها داخل وسادتها، قالت أن الطبيب الليلي اتي مخمورا واغتصبني ليلة أمس، لقد افقدني عذريتي واضاع شرفي، ربطت علي رأسها، ما اسمه هذا الحيوان، أعطتني ورقة بها اسمه وعنوان والده، ارتديت ثيابي و ذهبت إلي والده الشيخ فخري صاحب سوبر ماركت، قريب من مسكننا، قصصت عليه ما سمعت، وقولت له اني ذاهب الي مغفر الشرطة لتقديم شكوة واثبات الواقعة، لكني لابد أن اكشف لك هذا لعلك تصلح خطيئة ولدك، نواف اولا، فتوجع الرجل، لكنه لم يتفوه بكلمة واحدة، احضر لي مشروب بنفسه، لكني رفضته لانصرف، قال لي لا تتسرع ومر علي غدا حتي اتحري الامر منه، عودت الي منزلي حزينا، دخلت غرفتي أفكر في الامر، لم تمر ساعة تقريبا حتي دق جرس الباب، فتحته وجدت الشيخ ومعه حرمته وشاب اعتقد أنه الطبيب نواف، رحبت بهم وجلسوا بغرفة الضيوف، طلبت الحرمه ال***** أن تري اختي سهيلة، فوجهتها الي غرفتها، احضرت سكينه اخفيتها بملابسي، قولت في نفسي لو لم يصلح غلطته لا يجب أن يعيش لحظة واحدة، واحضرت لهم مشروب بارد، الكل يجلس صامتا، ووجهه بالارض، استمر الوضع هكذا، حتي عادت حرمته، من غرفة أختي سهيلة التي ظهر السقم عليها، تحدثت بأذن زوجها، الذي قال إن نواف يستحق العقاب وهو معترف بما فعله، بحجة انه كان مخمورا، تحدثت أم نواف مع أختك، وطمئنتها سيصلح ولدي خطئه الان وليس غدا، رفع هاتفه وتحدث بصوت غير مفهوم، ثم شرب مشروبه، بعد قليل دخل جمع من الشيوخ ومعهم رجل *** عقدا زواجهم بهدوء، وبعد قليل دخل بعض الشباب واقاموا وليمة كبيرة، ووزعوا الشربات، ثم اعطوني وثيقة الزواج وانصرفوا، نزلت خلفهم فورا الي بيت القاضي، اظهرت له الوثيقة، قال انها جائزة، وقعها ووضع عليها شعار المحكمة، عودت اليها هنئتها، واطعمتها بعد صيام دام 36 ساعة كاملة، قالت ان نواف متزوج من ابنة أمير المدينة، وهذا يعني أن زواجه مني حبر علي الورق الرسمي فقط، وسيطلقها بعد شهر، وقد اتفقت امه معها ازا حملت منه الاعتراف بالمولود بهذه الوثيقة، واعطتها شيكين بنكي بالمهر و مؤخر الصداق والمتعة، وكذالك علبة المصوغات هذه، ماذا سأقول لبابا ماذا سأقول لماما، قولت لها عودي إلي حياتك انتي الان زوجه بعقد شرعي، اما عن اهلنا، فمازال امامنا 7 اشهر كاملة قبل نهاية العام الدراسي، في اليوم التالي اخذتها الي المصرف المركزي ووضعنا به قيمة الشيكين وعلبة المصوغات، كوديعة، وذهبت الي عملها وعدت الي المنزل، بعد ساعة تقريبا، دق جرس الهاتف، انه مختار، كان قلقا علي لماذا تغيبت عن الدراسة، قولت له كنت اشعر بوعكة بسيطة لكني تعافيت، وعدني بالزيارة لموعد الدرس الخصوصي، جلست أفكر في هذا الخول، وهل ما حدث بيننا، دفعت ثمنه سهيلة، ثم دارت في رأسي، فكرة،لماذا، لا يتزوج سهيلة، نعم سيتزوجها رغم انفه، سيوافق حتما حتي ولو كانت عاهرة، قمت اخذت شور ساخن، وارتديت ملابس رياضية، وجلست اراجع دروسي، لم تمر ساعة حتي وصل مختار، فتحت له مرحبا، فأغلق الباب بسرعة وارتمي بحوضني يقبلني ويحتضني، ثم توجهنا لغرفة الضيوف، لم يمهلني اي ثانية، احتضنني مرة أخرى، وهمس في اذني، بحبك بحبك بحبك، ونزل علي ركبتيه واحتضن نصفي الاسفل ودفن وجهه بين فخزي يقبلهم ويلعقهم، ثم سحب ملابسي لأسفل، وأدخل خصيتي في فمه ويرفع زبي لاعلي بيده اليسري واليمني تقبض علي فخزي من الامام، بعد ذالك طلب أن أجلس علي الاريكة وهو بين ساقيا يمضغ رأس زبي، ويرضعه حتي انتصب، طلب أن اضربه علي وجهه بكفي، فلطمته بقوة لم يتوقعها، ثم عدلته بالاخري، ارضع زب سيدك يا ابن العاهرة يا متناك، ظل يرضع وانا اضربه، وهو سعيد جدا، حتي ابتلع كل حليبي في بطنه، ثم رفع ملابسي وقبلني واخرج من حقيبته لفافة بها، طعام فاخر، لحوم مشوية تسمي مندي و ارز وظل يطعمني حتي امتلأت بطني، وبعد أن غسلنا يدينا، اكمل شرح الدروس، ثم قبلني وانصرف، بعد شهر طلق نواف اختي سهيلة، وارسل لها شيك بمبلغ كبير، وحقيبة بها ملابس نسائية غالية، انتقت مايصلح لها ووضعت بعض الملابس الداخلية الخليعة بكيس بلستيكي وطلبت مني القائها بالقمامه، لمعت عيني، سيرتديها حتما مختار الخول، لي حتي يمتعني بجسمه الناعم الانثوي، ظللت انيك مختار وهو يرتدي ملابس العاهرات لمدة ثلاث اشهر كاملة، هي نهاية عدة الطلاق لتصبح سهيلة حرة،
اصطحبت مختار الي حديقة الحيوان وجلست معه، قائلا لماذا لا نرتبط ببعض اكثر من تلميذ مع استاذة، ابتسم ابتسامة عريضة، وقال لي كيف هل ستتزوجني،" ضحكت " لا ستتزوج اختي سهيلة، وذالك يقربنا لبعض اكثر من اي وقت مضي، لكن زبي لا ينتصب الا اذا شعرت بالألم بطيزي، اترك وجع طيزك لي يا رحيبي،
وافق علي الفور وهو غير مصدق ما عرضته عليه، أنا حقا اصبحت أحب مختار، ولن استغني أو أتخلي عنه ابدآ، بعد أن اقنعت سهيلة و تعرفت عليه احبته، فهو رقيق جدا جسمه تفوح منه انوثه، تحبها النساء، اشتريت له بعض المنشطات الجنسية، وتم عقد قرانهم، وانتقلنا لشقة اكبر يملكها، الشيخ فخري والد طليقها نواف، كان مختار زوجتي بالنهار وزوج اختي في الليل، استمر الحال هكذا حتي انتهت الدراسة بتفوقي، وذهبنا الي وطننا في عطلة الدراسة، كنت قد مهدت لوالدتي علي الهاتف حتي لا تفاجأ بزواج سهيلة، وتم زفافهم ببلدتي مرة أخرى، ذالك للاشهار فقط،
كان مختار ثري يمتلك برجا مكون من 12 طابق بناه من مدخرات عمله بالغربة، اسس لها شقة واسعة للزواج، واسس لي ايضآ الشقة التي تعلوها بأفخر الاساس حتي اتزوج بعد انتهاء الدراسة، ووعدني أن يزوجني من أخته الصغيرة، وقال لي انه اسس الروف العلوي لقضاء ليالينا الجنسية، كنت انا ومختار نتعامل مع بعض امام الجميع، بوقار لانه حقا شاب له وقار يحترم، هو يكبرني بثمانية أعوام تقريبا، كنت اناديه امام الجميع أبيه مختار، وفي خلوتنا اناديه مختار الخول،
مرت ايام الاجازة سريعة وعدنا الي الغربة من جديد، هذا سيكون نهاية دراستي، ثم اعود الي وطني، الدراسات الجامعية، ظل مختار حبيبي يدرسلي بأجتهاد، وكنت انيكة في ليلة العطلة، ليستطيع أسعاد اختي سهيلة و يمتعها، كانت سهيلة تعشقه بجنون، وهو ايضا يعشقها، ويعشقني، الي أن انتهي عامي الدراسي و حصلت علي الثانوية العامة بتقدير ممتاز، شعرت أن مختار بدأ يشعر بالحزن لأقتراب فراقنا،
ثم سافرنا الي الوطن مرة أخرى، قدمت أوراقي بالجامعة، مختار كان لا يفارقني ليلا ونهارا، (لكن)
الفصل الثاني
إنحراف جزئي
(لكن) احسست بالحزن في عينيه وشعرت انه ليس سعيدا فصعدنا الي شقة سطح المنزل (الروف جاردن) التي هي عش العطلة، وجلسنا بحديقة المنزل الصغيرة جلس علي اريكته الكبيرة يتصفح جريدة، ووضعت رأسي علي ساقه، وتمددت بجواره اقرأ قصة بوليسية.
انا- حبيبي مختار اشعر انك تتألم، هل عندك مشكلة؟
مختار- سأفتقدك في الغربة يا حبيبي، ولن تكون سهيلة سعيدة معي اطلاقا، وانت تعرف السبب،
اناـ تقصد بأنك ستفقد قوتك الجنسية!
مختار- نعم لن ينتصب زبي، للاسف فأنت تعلم جيدا السبب،
انا- اعرف! يجب أن تنهي عملك بالغربة، وتستقر هنا فأنت لا تحتاج إلى المال،
مختار- لقد فكرت بهذا الأمر، لكن أحد الأمراء تلميذي ويعتمد على تدريسي له، ورفض أن أنهي تعاقدي، وهو في الصف النهائي، وسيكون امامي عام كامل.
انا- أمر واقع، اذا الحل الوحيد أن تترك سهيلة هنا، وتقضي هذا العام، بدونها!
مختار- عليك أن تقنعها انت، فهي اصبحت لا تتخلي أو تعيش بدوني او بعيدة عني،
وبدأ يقص كيف يقضي معها اوقاته الجنسية، من المداعبة والأثارة، حتي تفننه في ممارسة الجنس الفموي، والنيك العنيف، من حديثه هذا شعرت بالأثارة، وحلمت أن أكون في أحضان سهيلة، طلبت منه أن يستدعيها، هنا في عش حبنا، ويقضي معها ليلته، ويوفر مكان أمن، اتواري به، وأشاهدهم دون أن تشعر، لم يؤجل او يتواني، بل اتصل بها علي الفور، طالبها بأحضار طعام العشاء، معها وتجهز نفسها لليلة ورديه، بعد ساعة تقريبا، وجدتها نفذت علي الفور، ودخلت تحمل صينية العشاء، تناولنا العشاء ثلاثتنا، واستأذنت منهم بحجة اني عندي موعد، وبعد أن أغلقا المنزل عليهم، تسللت من باب المطبخ، لأتابعهم،
سهيلة ترتب الغرفة وتغير مفارش السرير، هي ترتدي عبائتها السوداء، في حين أن مختار، دخل الحمام ليستحم، سهيلة تخلع عبائتها، أنا اتلوي من المشهد، فهي لا ترتدي سوى، الجزء الاسفل من ملابسها الداخلية، لاول مرة اشاهد اختي عارية، فهي تمتلك ثديين كبيرتين مشدودتين، حلماتهم صغيرتين، وجسدها الابيض النحيف الذي يشبه تقاسيم، زجاجة الكولا، خصر نحيف، صدر واسع، مؤخرة كبيرة، ساقين مخروطتين طويلتين، هي تمشط شعرها الاسود اللامع الذي يتدلي الي منتصف مؤخرتها، تعدل مكياجها، انها فاتنه لقد اثارتني جدا، يدخل مختار، بجسده العاري، يرتدي تنوره خليجية، سهيلة تعطره وتتعطر، يحاول احتضانها من الخلف، تتسلل لاسفل وتهرب منه، وتلقي بنفسها علي الفراش، ينزع تنورته ويجلس بين قدميها، يبدأ في تدليكهم ويقبلهم، ترفع سهيلة نفسها مرتكزة علي كوعيها، وقد القت برأسها للخلف، مختار يمتص اصبع قدمها، تتنهد "اوووووه" يلعق ساقيها، حتي يصل إلى فخذيها، يفتح شفتي كسها بأبهاميه، يقترب بفمه منهم ويلعق بظرها، تتلوي من المتعة، "اححححح" يفصص كل مكونات هذا الكس الناعم الاملس، "مختار يمتصه كله"، هيا ترفع نصفها السفلي، فيضع كفيه اسفل اردافها، ويعمل علي شفط كل افرازتها، تصرخ بصوت عال، "هاححح نيكني" "لقد صنع من سهيلة شعله جنسية ملتهبة " ثم صعد إلي ثدييها عبر مثلث كسها الي سرتها، اصبحت انا نفسي مشتعل، اخرجت زبي الذي كاد ينفجر، ضم بززها بكفيه حول وجهة، هيا تتلوي وترفع كسها لاعلي ليبحث عن زوبر مختار، وبعد ان امتص حلمتيها أحتضنها، ورفعها وجلس بها، مدت يدها وامسكت زوبره ووجهته، بين شفايف كسها ودفعت نفسها لأسفل، ولصقت شفايفها بشفايف مختار، يهبط مختار بخصرها، ليبتلع كسها زوبره، حتي خصيتيه التي اصبحت سدادة، تداعب شفتا كسها، ثم ينام بها، ترفع ساقيها وتحتضن خصره، اصبح المشهد لي قاتل، حيث كان خرق طيز مختار، مفتوح متوهح، وانا ادلك زبي بقوة، وهوا يلطم بطنه ببطنها، تهاوت سهيلة كالزبيحة اسفله، فينبطح علي بطنها، وهوا يرفع طيزه ويهبط بها، وينيكها بقوة، لقد رأيت مختار شخصا أخر، فحل قوي، شتان الفرق بين، نفسيته المتضادتان، موجب ساخن قوي فوق اختي، وسالب خاضع خول اسفل مني، ظل ينيكها في هذا الوضع ما يقرب من 15 دقيقة قبل ان ينقلب بها، فيصبح هوا فراشها، وتنتصب هي جالسه علي زوبره تتراقص، تتلوي وترفع نفسها وتهبط عليه بقوة، وهو مازال صامدا تحت كس سهيلة الجائع، جلس مختار وهي ترقص علي زوبره ينظر إليا ويبتسم، رفعت له أصبعيا بعلامة النصر، تقوم سهيلة وتنام علي جانبها الأيمن، ينام مختار خلفها، يرفع ساقها الأيسر، يدخل زوبره ببطء، هو ينيكها بعنف، يميل عليها ويمتص بزها الايسر، بدأ يشخر وهيا تتأوه، خخخخخخ، ياحححح ، لقد انتصر علي مختار فأنا اصبحت لا اتحمل، ليندفع حليبي بقوه يضرب صدري، لكني قطعت المشاهدة، ونظفت نفسي، وهبطت الي شقتي، جسدي يفرز العرق بغزارة، دخلت تحت الدش، وانا اتخيل،
لقد كنت اتمني ان اشاركهم الجنس هذه الليلة، اتخيل نفسي انيك مختار، وهو ينيك اختي، وشعرت ايضآ بالغيرة، وبعض الهواجس الشاذة،
حين اختليت بسهيلة، بعض بضعة ايام، سألتها؟
ما رأيك في أن تستريحي من العمل؟
سهيلةـ وهل اترك مختار يعاني الغربة وحده؟
هو ايضآ يجب أن يستقر في ارض الوطن، حالته المادية مستقره،
سهيلةـ عليك بأقناعه اراه هذه الايام حزين وشارد الزهن،
قال لي انه مرتبط بالتدريس لاحد الأمراء الصغار وامامه 8 اشهر فقط وينهي تعاقده،
سهيلةـ نعم هو قال لي هذا بالفعل، (لكن) لي عندك سؤال بسيط،
تفضلي!
سهيلةـ لما اري بينك وبين مختار كل هذه المودة؟ وصلت الي حد العشق!
انا- هههههه هل تغارين علي زوجك من أخيكي الاصغر؟
سهيلةـ لا اطلاقا بل اغار عليك انت منه بالفعل
انا- لا تنسي انه سبب تفوقي بالدراسة، ولا تنسي انني سبب زواجك منه، انا اعتبر مختار اخي الكبير
سهيلةـ بصراحة انا لن و لم انسي فضلك ابدآ، انت تصرفت برجوله وشهامه، وحررتني من محنتي،
انا- لذالك ارجو ان لا تغيبي عني، وتقرري بل تنفذي ما طلبته منكي
وتركتها حائرة بين تنفيذ طلبي، واحتياجها لمختار الذي جعل منها امرأة عاشقة للجنس، ثم اتفقت مع مختار، ان يتمسك بسفرها معه لفترة، ثم يرضخ لرغبتي حين اصر علي ذالك، وبعد جدال ونقاش مفتعل، وافقت سهيلة علي البقاء، علي أن يقضي مختار اجازة نصف العام، معها في الوطن، "سافر مختار وهو حزين، وودعته سهيلة بالبكاء" هو يحدثني هاتفيا تقريبا، كلما كان في وقت فراغه، انا اقيم بصفة دائمة، في بيت اختي، اذهب الي دراستي و اهتم بشئون سهيلة، وفي احد الايام، عودت من جامعتي مبكرا، وفتحت عليها غرفة نومها، وايقظتها،
سهيلةـ باسل لماذا عودت علي غير عادتك؟ هل انت مريض؟
انا- لا شعرت بوعكة بسيطة فقط وشفيت، اني جائع
"وضعت يدها علي رأسي، وقامت مسرعة من تحت فراشها"، كانت ترتدي، ملابس نومها المثيرة، وارتدت الروب ودخلت حمام غرفتها، وبعد قليل غادرت الي المطبخ لتعد الطعام، وكانت فرصتي لمحاولة اغوائها، فقد مر علي فراق زوجها ثلاث أشهر كاملة، لم تمارس الجنس، وكنت اشعر بأشتياقها له، حين كانت تتحدث هاتفيا، مع مختار" بل اشبه بنيكه هاتفيه "دخلت عليها المطبخ، ووقفت بجوارها، بحجة مساعدتها، كانت تتعجب! فلم يحدث أن اهتممت بذالك من قبل، تعمدت اسقاط حبة طماطم بجوارها، فانحنت لتلتقطها، وانا ايضآ انحنيت معها، وبطريقة شبه لا ارادية، وضعت يدي اليسري، علي طيزها، وتناولت حبة الطماطم، وقامت تواصل تقطيع السلاطة، تناولت قطعة طماطم واكلتها، ثم تناولت قطعة اخري ووضعتها، بين ثدييها علي سبيل المزاح، قالت هاحح، ثم ضحكنا وجلسنا نتناول الطعام، ونتبادل النكات و كنت بين لحظة واخري، اغازلها بوقار، والمح لها عن لوعتها، واشتياقها لمختار، وكنت اتغزل بزوجها، "لمجرد أثارتها"، واتبعت معها سياسة النفس الطويل، مر علي تقربي لها، والتحرش بها اياما طويلة، وفي محادثة مع مختار كنت، انيكه هاتفيا،
شعرت بحميه شديدة الانحدار، ورفعت صوتي كأني اتغزل صديقة لي، دخلت علي سهيلة في ثوب شفاف، في يدها صينية القهوة، لمحت زبي منتفخ تحت، شورتي الرياضي، فحاولت اختطاف الهاتف من يدي، فكانت فرصتي، جذبته بعيدا ويدها عليه فسقطت علي ساقي منبطحه، فأغلقت الهاتف، ولطمتها علي طيزها، وضغطت عليها، فكان زبي المنتصب تحتضنه، دهون بطنها الساخنة، فصدرت منها انات ناعمه، ففركت احد اردافها، قائلا "مهلبية دي ولا ملبن، يا حظك يا ميخا"، ضحكت و قالت: نعم لقد افتقدته، لكنها لم تحاول النهوض او تعديل وضعها، فتماديت ادلك مؤخرة فخذيها، ويدي الاخري تداعب شفتي فمها، صدرت منها تنهيده عميقه، لابد انها شعرت بأنتصاب زبي في بطنها، فأقتربت بفمي من خلف أذنها، أنفخ الهواء الساخن فيقشعر جلدها، فتوغلت اصابع يديي الشقية بين شفتي كسها، لأجده مبلول تماما، همست في أذنها، انتي غزالة رقيقة، قالت وانت ذئب شرس، وقامت جلست بجواري وعينها تتابع، زوبري الذي كاد أن ينفجر، فاحتضنتها من خصرها، فوضعت مؤخرة رأسها علي كتفي، دفعت يدي الاخري علي بطنها افركها، وقبلتها من جانب شفتها، فقامت وسحبتني من يدي، الي غرفة نومها، اضائت مصباح خافت يشع ضوءا احمر، "لا يظهر معالم وجهها""
فاحتضنتها من الخلف ووضعت كفي علي، بزازها الكبيرة، وانا العق خلف أذنها، سهيلة في شبه سكرة او نشوة شديدة، دفعتها ببطء في اتجاه سريرها، وضغطت علي ظهرها بصدري، فوضعت يديها علي الفراش، لقد تسلل زبي الشقي من جانب، شورتي الرياضي، ليلامس فخذيها فيقطر، مياه شهوته الشفافة اللزجة، اشعر بـ رائحة الأنثي لأول مرة بحياتي، وضعت سهيلة يدها علي فمها، وهربت واسرعت بالدخول إلى حمامها، وانا خلفها، لقد افرغت ما بمعدتها، اتصلت بالطوارئ، بعد عدة فحوصات طبيه، قالت لنا الحكيمة، مبرووك سهيلة حامل في شهرها الرابع
"ههههه مختار حبيبتي سيصبح، والد "عجبي
الفصل الثالث
شقاوة باسل
بعد شهر من وصول خبر حمل سهيلة الي مختار، وجدت رسالة علي الهاتف، بموعد وصولة،بعد يومين، لقضاء عطلة منتصف العام الدراسي، قال اجعل الخبر سريا، لمفاجأة سهيلة، شعرت بأحباط شديد، صعدت الي شقة السطح، اراجع دروسي شعرت بالملل، في هذه اللحظة دخلت، سهيلة تحمل صينية الغداء، وترتدي عبائتها السوداء،
قالت: اعتقد أن مختار اقترب، موعد وصولة بالفعل،
قلت: "وانا مبتسم" اعلم انكي مشتعلة،
ضحكت وضربتني علي صدري، هيا الطعام ساخن، جلست الي جوارها لتناول الطعام،
وقولت: لعل مختار الأن مع عشيقة له،
قالت: مختار يحبني ان كان له عشيقة، فهذا شيء يسعدني،
قلت: نعم مختار مخلص و يحبك،
"بعد الانتهاء من الطعام" دخلت المطبخ لغسيل الصحون، وتجهيز الشاي،
دخلت خلفها واحتضنتها من الخلف، وهمست في اذنها، هل يصح أن اكون بجانب بطة، واتركها مشتاقة اتركي ما بيدك، سأنتظرك بغرفة النوم، بعد دقائق دخلت وبيدها كوبي عصير، وضعتهم علي الطاولة، وخلعت عبائتها،
ثم جلست الي جواري علي السرير، جذبتها برفق وجسدها يرتعد، دفنت رأسي بين ثدييها، ويدي علي مثلث كسها، رفعت رأسي لتنظر بعيني، كانت شبه ثمله سكرانه، وجدت نفسي اضع شفتي، علي شفتيها اقبلها بل، امتص شفتها السفلية، ويدي تتحسس هذا الكس الجائع المتعطش، الذي بدأ ينتفض، وهي تعصر فخذيها علي يدي، وبعد مداعبة لطيفه جلست بين ساقيها، ورفعت طرف قميصها لأعلي، لأجد كسها عاريا قد تم حلاقته، ليصبح ناعما وجميلا، يبدو انها قد نتفته منذ قليل لأقتراب عودة زوجها، رفعت ركبتيها وباعدت بينهم، ودفنت رأسي بين فخذيها، حتي لامست شفتاي اعلي شفايف كسها، اقبله والعقه، "سمعت انينها وزفيرها" ادخلت لساني ليلامس بظرها الذي بدأ ينتصب ويتحجر، ويدي تعصر اردافها، "صرخت بأنفاس مكتومه "اوووووه "، ووضعت يديها علي رأسي، تجذبني داخله، فأخذت اعضض "بظرها"، برفق حتي انطلقت دفعة عسلها، فسال علي ذقني التي تلامس خرق طيزها، فسقطت يديها بجوارها وارتخت ركبتيها، فطلبت منها الأرتقاء علي يديها و ركبتيها، وباعدت بين اردافها، اطالع ثقبة طيزها الصغيرة،
قولت: " في نفسي ليست لك تجربه في نيك النساء، خاصة ان سهيله حامل في شهرها الخامس، وخوفت عليها من فقدان جنينها، فكان الطريق الخلفي خير بديل طبيعي"
كان ثقب طيزها يلمع ببعض قطرات ماء شهوتها، فأدخلت لساني العقه وارطبه،
قالت لي: هل هذا طريقك،
فوضحت لها خوفي من اسقاط حملها فوافقت، وادخلت اصبعي برفق وهي تحاول قبض ردفيها، لكني استطعت ان اهدئها، وادخلته الفه والويه، ثم ادخلت لساني ابل اصابعي، ثم اخرجت اصبعي برفق وادخلته مع الاصبع الثاني، حتي ارتخت تماما عضلاتها العاصرة، وبيدي الأخري انزلت شورتي والبوكسر، لأدلك زبي واحفزه ثم بصقت في يدي، ودلكته مرة أخرى، واقتربت بفخذيا للامام، واخرجت اصابعي، ووضعت رأس زبي احركه بشكل دائري، ثم دفعته بهدوء، لتنزلق الرأس داخل ثقبها برفق، "صدرت منها ظفرة الم خفيفة، فاخرجته وعاودت ادخال الرأس حتي استرخت فتحتها ثم ادخلته حتي ربعه تقريبا وسحبته ثم دفعته للنصف و هكذا حتي ابتلعته احشائها، وملت عليها قليلا، وجذبت رأسها من شعرها، وسارعت في النيك، وهي تتوجع وتتأوه، كنت اشعر بمتعة لذيذة، كلما توجعت، كنت انيكها بعنف، واحيانا بلطف، شعرت بارتعاش سهيلة، وقد دفعت ماء شهوتها علي فخزيا وخصيتيا، وهي تئن منتشيه،
ثم قالت: كفاية انا تعبت،
فبطئت النيكة، واخرجت زبي، فقامت علي ركبتيها، ونزلت الي جانب السرير،
وقولت لها: هل نغير الوضع ام ستمتصي زبي،
لكنها فضلت الامتصاص لترضيني، فجلست انا وجلست بين ساقي، وانا تعمدت دفعه داخل حنجرتها، حتي ارتعش جسمي، فاخرجت زبي من فمها، وانطلقت تموجات حليبي علي وجهها، وثدييها ثم نظفتها ببوكسري، ورفعتها واحتضنتها وقبلتها، ودخلنا الحمام استحمينا، وارتدينا ملابس نظيفه، ودخلت المطبخ صنعت كوب، شاي لها و قهوة لي، وجلسنا نضحك ونتبادل الحديث، عن مختار وكيف أنه صنع، منها انثي جنسية ملتهبة، وقضيت ليلتي في احضانها، بعش حبيبي مختار، ومر اليوم التالي عادي قد تناسينا، او حاولنا ان نتناسي ليلتنا الحمراء،
ووصل مختار بالفعل في موعده، وكنت انتظره بفارغ الصبر، لكنه فاجأني ايضا بأنتظاري علي باب الجامعة، بعد الاحضان وتبادل القبلات، عودنا الي المنزل، كانت فرحة سهيلة بعودته، لا توصف وامتلأ البيت، بأفراد عائلته ليباركو له، بأقتراب وصول ولي العهد، جلست مع اخته الصغيرة وخالته، كان يراقبني بأبتسامه بارده، كانت خالته تتحدث عن طفولته، وكيف كانت امه تحبه وتطلق عليه، اسم مروة "وانخرطت هي في الضحك"، بعد التهاني انصرف الجميع، صعدت الي شقتي، حتي يستريح مختار من عناء السفر، جلست اراجع دراستي بهدوء، دخلت عليا سهيلة وضعت امامي، فنجانين من القهوة،
سألتها: انتي من امتي بتشربي قهوة،
قالت لي: لا ده مختار بيستحمي وهيطلع يشربها معاك، سانزل لأعد الطعام،
فودعتها ببعبوص بين اردافها وانصرفت، بعد قليل جلس مختار معي نتحدث، وبعد ان شربنا القهوة، قال،
مختار- قولي يا باسل بصراحة،
باسم- اي صراحة، من امتي وانا بخبي عليك شيء،
مختار- اصل لقيتك ميال لخالتي نجوي، وانا بغير عليك حبيبي،
باسم- ميخا تغير عليا من خالتك، يا راجل خلتك في منزلة أمي، المهم الف مبروك يا ابو؟؟؟ ايه؟،
مختار- باسل طبعآ اجمل أسم دخل فقلبي "ههههههه"
باسم- تسعد يا ابو باسل،
مختار- انا جبتلك شوية بنطلونات جينز، و تيشرتات و هههههه كام بكيني، تدلع بيهم نفسك، أخر موديلات العام،
باسم- يا ميخا انت حياتي كلها، لازم توفر اعلي قدر من مدخراتك، لباسل الصغير،
مختار- اخبار دراستك ايه يا بطل،
باسم- ما تخفش عليا، ومتنساش انك استاذي، وانا تلميذك،
مختار- انت انسان مجتهد بطبعك، كنت مفتقدك جدا، كنت أحصي الأيام و اقولها دوسي بنزين، نفسي أشوف حبيبي،
باسم- قولي يا ميخا، انا حاسس ان سهيلة، اصبحت جنسية من أول ما اتجوزتك، يا فحل، علمني ازاي اكون فحل،
مختار- الحب احترام اولا، المداعبة ¾ الجنس ثانيا، التركيز في أمر أخر، يشغلك بعيدا عن الجنس، هو فلسفة لتنال اطول مدة ممكنه،
باسم- استاذ يا باشا، معلم بحق، يلا قوم من غير مطرود، لاعب سهيلة، وهنزل وراك بعد شويه، لأني جوعان بجد،
مختار- متتأخرش حبيب قلبي،
وجذبني بين احضانه يعتصرني، وهو يكاد يأكل شفتيا، فأنزلت كفيا اعتصر اردافه، ودفعت لساني داخل فمه، و زبي كالمسمار، بين خصيتيه، يكاد يخترق قماش ملابسنا، ثم استدار بشوق لاحتضنه من الخلف،
قال: اتركني لنا ليلة ساخنه،
وانصرف جلست افكر كيف اغري مختار، ان يوافق علي نيكه ثلاثية، احيانا ابعد الفكرة، حتي لا يسقط مختار في نظر سهيلة، واحينا تقول لي نفسي، المتعه ليست بها سوى الغيوم، استبعدتها وذهبت اخدت حمام بارد، ونزلت لتناول العشاء معهم،
اثناء تناول الطعام، كنت اراقب نظرات سهيلة و مختار، اشعر برائحة الأنثي تخترق انفي، سهيلة ترتدي طقم كامل، ابيض شفاف، يظهر كل مفاتنها ثدييها امتلأت، وانتصبت حلماتها، استطيع ان اري انتصاب حلمتيها،من خلف قميصها، مختار يختلس النظرات مني، تري هل يشتاق الي زوبري، بالتأكيد هذا فيجب أن يثبت، فحولته مع سهيلة المشتعلة جنسيا، يجب أن انتهى من تناول الطعام، واتركهم،
باسم- سفرة دايمة يا عرايس، سأصعد الي غرفتي،
مختار- انتظر مازال طعامك لم ينتهي، ثم اريد منك استشارة،
سهيلة- خليك معانا شويه يا اخويا، اكيد وحشك مختار،
باسم- اذا سأصعد الي الروف جاردن، لملموا نفسكم بعد العشاء، سنتناول الشاي هناك،
صعدت الي السطح وجسدي يشتعل، بعد نصف الساعة صعدت سهيلة، جلست بجواري ومعها صينية، تحضير القهوة التركية،
قولت لها: اين ميخا،
قالت: بأهتمام: أن مختار غلبه النوم، قال انه مستيقظ منذ 24 ساعة، سيستريح ساعتين ويصعد علي الفور،
قالت لي نفسي انها فرصة فلا تضيعها، وقال لي عقلي لا تتسرع، ناولتني سهيلة فنجان القهوة، ثم
قالت: ان مختار قد فقد قليلا من وزنه، اراه بحاله غير مطمئنة،
اقتربت منها بل التصقت بها، وضعت زراعي علي كتفيها،
سألتها: هل ستنالين احضان دافئة الليلة؟
"ابتسمت" وقالت: حاولت معه، لكن لم يكن في مزاج مشتعل، حتي زوبره لم ينتصب،
قولت لها: يجب أن يستريح من عناء السفر الطويل، ثم لا تنسي ان عدم نومه، يضعف حميته،
ثم ضممتها ووضعت كفي علي ثديها،
"ضحكت" وقالت: كنت امامك 4 اشهر مشتعلة، وانت كنت بارد كالثلج، ثم اذا رضيت عني نكتني في طيزي،
قلت: لا لم اكن باردا اطلاقا، بل هو الخوف علي الجنين وحملك المفاجئ،
مدت يدها تتحسس انتفاخ زوبري،
قولت لها: في خزانتي حليب دسم،
ثم قومت وجذبتها من يدها، ودخلت بها إلى المطبخ،
قالت: فلنذهب لغرفة النوم افضل،
قولت: هنا أأمن حتي لو صعد زوجك فجأة، نستطيع أن نعالج الأمر بسرعة،
نافذة المطبخ، أعدها مختار للتجسس علي كامل السطح، مدخل المصعد و باب السلم، ايضآ مغلق بأحكام، كان مختار حريص ان لا يفاجأ، من اي متسلل، سهيلة مستسلمة تفوح منها ابخرة، العطور انحنت علي مائدة تجهيز الطعام، رأسي ثقلت علي كتفي, فجلست خلفها القرفصاء، دخلت بوجهي بين فخذيها، حرير ثوبها يشعر وجهي واردافها، قبضت علي اردافها، اقبل كسها من خلال الحرير، سهيلة تئن بأشتياق، رفعت ثوبها برفق، فمدت يديها تسحبه وتباعد بين ساقيها، سحبت كلسها لاسفل، دفعت لساني اتذوق بوسها و كسها، يرتجف وبعد لعقه وامتصاص، بظرها قمت وقفت خلفها، وادخلت زبي، بين شفايف كسها، فضمت فخزيها حتي لا يتعمق، بداخلها ويؤذي حملها، واحتضنتها ويديا علي ثدييها، ادفع زبي واسحبه، وانا اركز علي موتور المصعد، وبعد 10 دقائق تقريبا انفجرت ماء شهوتها، وبعدها بـ 5 دقائق انطلقت دفعات حليبي بين فخزيها،
وابتعدت عنها فدخلت الحمام تنظف نفسها، وانا دخلت اخدت شور سريع، وجلسنا بحديقة السطح،
وبعد ساعة صعد إلينا مختار، فقامت سهيلة لتصنع لنا القهوة،
قال لي: مختار كنت ضعيف امام سهيلة، فأصطنعت الارهاق و احتياحي للنوم،
قولت له: بعد أن تضع سهيلة صينية القهوة، اطلب منها أن تنزل الي شقتكم، لانك تشتهي صينية بسبوسه، وتخلي لنا الجو، وحشتني طيزك يا مروة يا لبوه،
ثم ضحكنا "هههههههه"
وقال: ملعونه خالتي نجوي،
وجلسنا نتناول قهوتنا (من ثما!)
الفصل الرابع
حارة جانيت
بعد قليل دخلت سهيلة وضعت، صينية القهوة، ونحن نتجادل انا ومختار عن، عائلته ونضحك بصوت عالِ، جلست سهيلة بجوار زوجها،
وقالت: نفسي في الفراولة،
"ابتسم مختار" وقال لها: اكيد بتتوحمي طيب انا نفسي، فالبسبوسة،
"ضحكت" وقولت لسهيلة: مختار بيتوحم علي البسبوسة، وانتي علي الفراولة، ممكن تناموا علي فراشكم، واعملكم كمادات ساخنة، واكيد المولود هيطلع بسبوسه بالفراولة،
وارتفعت ضحكاتنا فقامت سهيلة،
وقالت: سأصنع لك احلي صينية بسبوسه،
وبعد أن تأكد مختار، أن سهيلة قد نزلت الي شقتها، قام وحذبني واحتضنني
وقال: وحشتني يا اجمل حلم فحياتي، ثم لصق شفتيه بشفتاي "شعرت انها قد سحبت روحي"
فكنت ابادله القبلات، فقط لأرضائه فقد شعرت، بأحضان الانثي، ورائحتها من لقائي بسهيلة، تلك المرأة المشتعلة التي قد سلبت روحي،
وبعد ترنيمة الاحضان والقبلات، نزل مختار علي ركبتيه، يمتص زبي بأشتياق، حتي اصبحت في عالم ما فوق السحاب، ثم امسكت رأسه انيك فمه بعنف، وهو مستسلم تماما، اخذ يعضعض زبي برفق حتي ابتلع حليبي، ثم جذبني الي المطبخ ليشعر، بالأمان وانحني علي الطاولة، التي نكت عليها زوجته، واسقطت ملابسه السفلية و نكته بعنف، كان ينغج كـ العاهرة بهمس، "خفيف حتي يشجعني" وكنت اركز بخيالي، كيف استطيع ان امارس الجنس، معه هو و سهيلة، وبعد 15 دقيقة تقريبا،
همست: في أذنه تحبي، حليبي فين يا مروة ياشرموطه،
قال: انتظر يا فحلي، قليلا
ثم ارتعشت همساته، يبدو انه افرغ شهوته "صوت لسعات ارضية" ثم دفعني للخلف بطيزه، فأخرجت زبي فنزل يمتصه، بجنون لتنطلق نافورة حليبي المنوي، في حلقة وظل يمتص حتي تركه نظيفا، ثم نهض ورفع ملابسه، وعودنا الي حديقة السطح، وجلسنا علي الاريكة، وهو يشكرني ويقبلني، ثم استلقيت بجواره ووضعت رأسي، علي فخذه وانا انظر في، عينيه وقولت له،
قولي يا ميخا: هل لو لم اكن رحيبك وكنت، غريب عن سهيلة ستحبني هكذا،
"وضع يده علي فمي"
وقال: لو لم تكن انت اخو سهيلة يا باسل، كنت سأظل زوجتك، ولم اكن اتخيل ابدآ اني اتزوج امرأة،
شعرت بالابتلال لقد هزمني مختار، بـ دبلوماسية فقومت وقولت له سأنظف ارضية، المطبخ حتي لا تراها سهيلة، فشهق وسبقني علي المطبخ، فدخلت خلفه وجدته، ينظف الارضية من اثار حليبه،
وقال بحزن: نعم لقد ايقظتني فعلا، فالنساء تشم رائحة المني، اشكرك جدا
وعودنا مرة أخرى الي حديقة السطح، واستلقينا وكل واحد منا يتصفح، كتابة، الي ان عادت سهيلة ووضعت، صينية البسبوسة علي الطاولة، و قطعتها ووزعتها في ثلاثة اطباق، وجلست بينهم لنتناول الذ حلوي، من يدها اصبحت اغار عليها، حتي من زوجها وكان، من الطبيعي أن استأذنهم حتي، يتمتعان بليلة سعيدة،
في مساء اليوم التالي، عودت من الجامعة متأخرا، وكنت اشعر بالمرض و بالارهاق، فدخلت غرفتي واستلقيت، علي فراشي منبطحا بملابسي، اشعر برجفه باردة،
ثم شعرت بيد ناعمه تتحسس وجهي، ثم ابتعدت وبعد قليل دخلت، سهيلة و مختار ووضعوا كيس ثلج، علي رأسي يبدو أن احدهم يخلع، حذائي وصوت رقيق يقول، ان جسده ساخن يعاني، الحمي كنت ارتعد بشده، وهم يضعون علي الاغطيه الثقيلة، ثم كشف احدهم الغطاء من، علي مؤخرتي وامسك بنطالي وسحبه لاسفل قليلا، ثم شعرت بوخزة مؤلمة، اعلي ردفي يبدو أنها حقنة، لكني لم استطلع الامر وذهبت، في ثبات عميق،
واستيقظت تقريبا بعد الفجر، كان جسدي يتصبب عرقا، سهيلة تنام بجواري علي السرير، و مختار ينام جالسا علي فوتية بجواري، وعلي الاريكة جثة ملفوفة ببطانة، لا يظهر منها اي معالم، دفعت يدي لاسفل لارتفع واندفع للخلف، نصف جلسة كانت كافية لتوقظ، سهيلة وايضا مختار احضرت، منشفة تجفف وجهي في حين، ان مختار كان يضع وسادة، خلف ظهري مس مختار رأسي باصابعه،
وقال: تمام لقد انخفضت حرارته،
غادرت سهيلة الغرفة في حين، تحركت الجثة علي الاريكة، كانت جانيت اخت مختار الصغيرة،
"ابتسمت" وقالت: حمدا للسماء علي سلامتك،
فسألتهم: ماذا حدث؟ لم اشعر سوي بالثلج علي رأسي، ووخزة ابره في مؤخرتي،
"ضحكت جانيت و ضحك مختار "، احضرت جانيت اناء به ماء وقطعة قماش مبللة، وازال عني مختار قميصي المبتل، جانيت تمسح جسدي من اثار العرق، في حين سحب مختار الغطاء، وازال جوربي وبنطالي وتولي هو باقي تنظيف ساقيا، وطلب من جانيت احضار ملابس جافه، ثم نزع لباسي وغسل مناطقي الحساسة، وسترها بالمنشفه، حين دخلت جانيت وضعت الملابس، واعطت مختار زجاجة كولونيا ولفافة قطن، مسح جسمي كله من رأسي حتي قدمي، وكان كلما سنحت له الفرصة يداعب زبي، ثم البسني شورت واسع فقط و تيشيرت قطني،
بعد قليل دخلت سهيلة وجلست امامي،
وقالت: "لقد مزقت قلوبنا حبيبي"،
وفي يدها طبق شوربة لذيذ بالليمون، وهي تسقيني كطفل صغير، كانت جانيت تتحدث عن ارتفاع، حرارتي و كيف كان الجميع قلق علي، ظللت ملازم الفراش يومين، بناء على تعليمات الطبيب كانت، سهيلة و جانيت يتناوبان السهر، بجواري و يعطوني الطعام و الدواء في موعدة، لمعت جانيت في عيني فكان زبي ينتفض، حين تعطيني الحقنة في ردفي، وتلصق ثدييها الصغيرتين في كتفي، في حضور مختار احيانا او وجود سهيلة، بعد أن تعافيت وعدت امارس، الرياضة السويدية علي شقة السطح، حيث كانت تبيت جانيت في المساء،
وقد استدرجتها عدة مرات في، احضان دافئة وقبلات ساخنه، وفي ليلة الخميس بعد أن نكت مختار، وقبلني وانصرف، صعدت هيا لتخلي الجو له ليمتع سهيلة، كنت اراجع دروسي فصنعت لي فنجان، قهوة وجلست بجواري فبعد أن شربت قهوتي، تركت كتابي ونظرت في عينيها الناعسة، وخطفت قبله بريئة ثم وضعت يدي علي، ثديها فانهارت تماما ونامت علي صدري،
انا: جانيت حبيبتي اريد ان تحدثيني، عن احلامك وامنياتك، "وافرك ثدييها الصغيرتين"
جانيت: لن تصدق "ثم ضحكت واغمضت عينيها"
انا: "اطبع قبله علي فمها" لماذا لا اصدق؟ هل تتمنين ان تكوني اميرة بجناحين،
جانيت: منذ رأيتك اول مره، ووجدت حبك يثمر ورودا في قلب مختار، احببتك بصدق وتمنيت ان تكون، الفارس الذي يخطتفني علي حصانه،
انا: عيناكي الواسعتين واهدابك الطويلة، وانفك الصغير وفمك الذي يشبه خاتم سليمان، "ثم خطفت قبلة" كل وجهك يوحي لي، بأنكي فتاة جنتي التي اتمناها،
جانيت: "تبتسم" ان مختار قص علي حكاية رجولتك، وانك سبب سعادته وزواجه من اختك الجميلة سهيلة، لماذا يحبك اخي؟ رغم انه كان قاسيا جدا خاصة، مع الشباب لا يحبهم بل كان يعنفهم،
"يدي تنزلق الي بطنها" واقول: نعم وجدت مختار معلمي في غربته، حزين يعنف الطلاب و يحقرهم، كنت اخافه واتحاشي الوقوع في خطأ معه، لكن هذا الحب الذي ربط بيننا، ليست له اسباب معلنه كل ما اعرفه، ان الحب يولد في القلوب وله رباط غير معلوم، "ادعك بطنها واختطف عدة قبلات".
جانيت: مختار اخي الوحيد هو قدوتي، ولانه يحبك فقد احببتك بصدق، حتي من رسائله و قبل أن اراك،
ثم سحبتي الي داخل الشقة، حتي غرفتها و الي فراشها، وخلعت عبائتها ليظهر لي جسم مانيكان، متألقه في رداء زهري فضفاض، جسمها* لا يوصف، فاحتضنتها وزبي يحاول طعن بطنها، فنمت بها علي السرير، مخمور وامتص ثدييها واحك زبي بكسها البكر، حتي طلبت ان اخلع ملابسي، فلبيت ندائها فورا،وتجردت تماما الا من شورتي، وسحبت قميصها لاعلي، والعق صرتها ثم كشفت كسها لم يكن منتوفا، كعادات اهل الريف "العذراء لا تحلق، شعر كسها حتي تتزوج"، فباعدت بين شفتيه ليبرز بظرها المنتصب، فهجمت عليه امتصه، والعق شفتي هذا الكس، الصغير ثم وقفت اسقطت شورتي وانا ادلك زبي، وضممت فخذيها وادخلت رأس زبي افرشها كانت الرأس تدفع بظرها، ونمت عليها وقد احتضنتني بذراعيها، وانا امتعها بالتفريش ولعق رقبتها، وفجأة تنهدت وغمغمت تصرخ،"هاححححح"، لقد انطلقت ماء شهوتها، ثم انسحبت وجلست ومسكت زبي ترضعه، وتمتص من عليه رحيق شهوتها لم تكن، محترفة في الامتصاص كسهيلة او مختار، لذلك قلبتها علي بطنها وسحبتها، الي حرف السرير حتي تدلت ساقيها، ووضعت رأس زبي علي ثقبة طيزها، بعد أن بللته وبعد التفريش لمدة طويلة، دفعته ببطئ ليخترق شقها "هي تتوجع" لكنها مستمتعة، لم تكن ممانعة رفعت طيزها لاعلي، ليستقر رمحي داخل غمدها، كنت تصرخ بصوت ناعم، نيكني يا باسل فتشجعني لاسارع ضرباتي، كرفرفة اجنحة الحمام الزاجل في عشة صغيرة ليندفع حليبي بقوة في احشائها، وارتخيت علي ظهرها وثقلت، ومازال زبي ينبض داخل شقها، انه التنوع الحيوي، ساتزوج هذه العاهرة الصغيرة حتما، هيا من ستشجعني علي نيك اخيها مع اختي، لقد أكتسبت حارة خلفية جديدة، يبدوا انني قد كتب عليا، ان احفر انفاق فقط في الطرق الخلفية، لقد عشقت نيك المؤخرات اشعر بضغك عضلاتها، علي زبي كأنها تمتص كل انتاج حرارتي، ظلت جانيت معنا حتي سافر مختار، ليكمل عامه الاخير وبعد ان وصلته الي المطار، انا و سهيلة و جانيت "همست في اذنه برقة"هتوحشيني يا مروة يا لبوة"، فضحك وقبلني قائلا: خد بالك من نفسك سهيلة و جانيت امانه في رقبتك، و بالدموع والاشارات ودعناه وعدنا الي بيتنا، وجلسنا امام التلفاز جانيت علي يساري هره دافئة، سهيلة علي يميني غزالة شاردة، وضعت ذراعيا علي اكتافهم والقيت رأسي للخلف،
الفصل الخامس
خالتو نجوي
اقترب موعد ولادة سهيلة، وطالت مدة ملازمة جانيت لها، التي اصبحت لا استطيع الابتعاد عنها، ورمت بشباكها حولي لذا اصبحت انا، فعلا انوي الزواج منها برغبة من عقلي، لاني شعرت بصدق انها خادمة سرير مطيعة، كانت تنظم اوقاتي و تسهر بجواري وانا اراجع دراستي، وترفه عني كلما احست بانني اشعر بالملل،
وفي احد الايام كنت مع سهيلة و جانيت، نتفحص ملابس المولود الذي اقتربت، ايام وصوله لعالم الوجود الطبيعي، "دق جرس الباب" ففتحت انا علي الفور، لان الفتيات كانا يجلسان بملابس متحررة، فوجدت "نجوي" خالة جانيت و مختار،
دخلت بلا استأذن طبعآ، تصطحب شاب تقريبا في مثل عمري، له طلعة بهيه وقد اهتم بهيئة مشرقة، سلمت علي نجوي بحرارة، ثم علي الشاب وضغطت علي يده، وادخلتهم الي غرفة الضيافة، ظننت حين رأيته انه ابنها، وجلست معهم بعد قليل احتشمت الفتيات، ودخلنَ ليرحبا بخالتهم نجوي الفاتنة، وهذا الشاب الذي لا اعرفة،
همست: جانيت في اذني انه اخر ازواج خالتها "، لقد ابتسمت حين علمت أن هذه المرأة شعلة جنسية" ثم قدمت لي نجوي زوجها الصغير،
وقالت: نسيت اعرفكم ببعض هذا مهاب زوجي، يعمل كوافير نسائي، وهذا باسل اخو زوجة مختار تلموذ بالجامعة،
انا: تشرفت بك اخي مهاب،
مهاب: "بصوت ناعم شبه انثوي" الشرف لي استاذ باسل،
نجوي: في ايه يا بنات مالكم خدو حريتكم، مهاب مش غريب يا حبايبي،
فرفعت الفتيات غطاء رأوسهن، وجلسنا جميعا نتحدث ونضحك، ثم ذهبت جانيت لتجهيز واجب الغداء و الضيافة، واصطحبت سهيلة نجوي لتغيير ملابسها، وبعد حديث عفوي للتعارف مع مهاب شعرت، بانه شاب جاد و عملي عرفت منه ان نجوي، كانت زبونته في محل يعمل به بالاجر، ثم احبته وفتحت له صالون نسائي، وكتبته بأسمه ثم تزوجته،
وبعد الغداء قام مهاب سلم علينا وبارك لسهيلة، وتمني لها ولادة سهلة واعتذر لان عنده عمل قريبا من بلدتنا، ثم سلم عليا وهو ينظر بعيني،
وقال: اتمني لك التوفيق والنجاح،
وبعد ان انصرف وضعت كل تركيزي علي نجوي، فهي قد تكون في اوائل الخمسينيات، لكنها تتمتع بجمال فتان وجسم رشيق، ثديان كبيرتين ومؤخرة تنوريه بارزه، نظرت اليها بنشوة ثم وقفت وقدمت لها عصير الليمون، وعيني تبحلق في اعلي ثدييها،
قالت: ياااالهوي معقول تتعب نفسك يا دكتور، "ثم ضحكت بحنكة وميوعة"
سهيلة: اسكتي يا خالتشي مش باسل كان من شهر، هيضيع مننا،
نجوي: ليه سلامته ماهو مثل القمر في تمامه،
جانيت: يا خالتشي ده كان عنده حمي ومولع نار، تشوي عليه كيلوا كباب،
نجوي: اتحسدت يا ضانيا تعالي اقعد جمبي، احجمك و ابعدهم عنك،
انا: هما مين يا ست البنات،
نجوي: "تضحك" شوفي ياختى الواد بيعاكسني،
سارعت طبعآ وجلست بجاورها وكأني، خجول و مكسوف، مسكت راسي بأيد والتانيه تحسس علي شعري، وهي تتمتم ببعض العبارت وتشهق "هههههه زبي رقص من شهقتها"، سندت خدي علي ثديها وكتفي اصبح تحت ابطها، ثم صرخت ابعدي يا عين! ابعدي يا عين" عين الحسود فيها عود "، هههههه اتمني عمودي في عين كسها"، لابد ان اجاملها فثقلت برأسي بين ثدييها،
وقولت: "عاتسييييههه" انتي ساحرة يا خالتوا، كتر خيرك انا كانت دماغي هتنفجر،
نجوي: شوفتو انه محسود، ايوااا يا ابني ولاد الحرام كانو ساحرين لك،
جانيت: "يبدوا انها غارت عليا"
وقالت: وانا يا خالتشي حاسه اني محسودة "هههههههه"،
سهيلة: "تضحك" بقولك ايه ياخالتي اعمللهم "زار"، نفسي اجوزهم لبعض،
جانيت: يوه يا ابلتي متكسفنيش، خلي باسل يهتم بمذاكرته،
نجوي: لايقين لبعض يا اولاد، هتكونوا اجمل عرسان،
وضحكنا جميعا فابعدت رأسي عن صدرها، يبدوا انها لاحظت "زبي وهو يدفع الشورت لأعلي" فكسرت عينيها ونظرت لي بعيون ناعسة، وابتسمت وهيا تفرك اصابعها ولمحت عيني المتحجرة، في النظر الي نصف ثدييها العلوتين العاريتين، لكنها لم تسترهم بل حركتهم بيديها حتي تظهر منهم وحمه علي بزها الايسر، جذبت سهيلة جانيت بحجة أن يصنعا بعض الحلوي، "علي اثر غمزة مني لها"،
فقولت لـ نجوي: تخيلي يا ست البنات، اني اعاني فراغ عاطفي كبير في حياتي، وملل رهيب!
نجوي: بص يا باسل الدنيا مثل البيضه قشرة هشه، تحفظ الاصفر والابيض، سائل مايع ولين، لو انجرحت القشرة فسد المايع واللزج وتجمد،
انا: انتي فيلسوفة بحق علميني فأنا تلميذ جيد،
نجوي: يواد اتلم باين فعنيك انك مقطع السمكة وديلها، " اههههييه"
انا: يمكن يكون كلامك صح بس لسه، ماوصلتش لديلها لاني خجول وبتكسف موت،
نجوي: عيب عليك خلي الخجل والكسوف للبنات، انت شاب تملأ عين اي بنت، يا قمر انته يا ابو عيون جريئة،
انا: ايه رأيك نطلع افرجيكي علي الجنة، ال صنعها مختار فوق السطح،جنه ترد الروح بجد،
انتفضت ووقفت وخرجنا الي الهول، وطلبت من الفتاتان ان تصعدا خلفنا للروف، لنستمتع بوقتنا في الهواء الطلق، وفي المصعد التصقت بها لاشعر بحرارتها، واشعل حميتها، حين توقف المصعد فتحت لها الباب، بطريقة تجعلها تحتك بزبي الذي مازال ينبض، وجلسنا علي الاريكة اتصنع الشرود، وضعت يدي علي فخذها، وخطفت قبله بريئة لا تصدر الا عن مراهق متسرع، فوضعت يدها خلف رأسي وعانقتني فانحرفت يدي بين فخذيها، وقبلتها وامتصصت شفتيها داخل فمي، اداعبهم بلساني، "لقد انهارت المرأة" حين فتحت صدر عبائتها ودفنت رأسي بين ثديتيها الكبيرتين، وهيا تحرك كفها علي، ظهري فدخلت يدي من فتحة عبائتها السفلية، لتلمس حرير لباسها، واصبعي يتحرك داخل كسها، ثم تشجعت وامتصصت حلمة ثديها، يصدر منها انينا خافتا فيبتل اصبعي بعسلها، فهمست في اذني: كفايا يا باسل البنات علي وصول، خليها بليل انت ليك طعم تاني ونكهة خاصة، فاعتدلت ولعقت اصبعي ثم اخفيت زبي، وهي عدلت عبائتها، وبدأت في الحديث معها عن رحلتها مع ازواجها السابقين، وسألتها عن زوجها مهاب،
قالت: كل راجل فيهم فصل في قصة ورواية، لكن مهاب هو الفصل الاخير، لما بكون فحوضنه بيحسسني اني شابة، عمره ما قالي كلمة سيئة صوابعه تتلف في حرير،
انا: شايف انك صنعتي منه شاب ناعم ورقيق،
قالت: عادة عمال صالونات الستات، بيتعملوا معاهم بأنوثة وده الِ حببني فيه،
قولت لها: انتي يا نجوي سيدة فاضلة، دائما مبتسمه وضاحكة، سمعت من مختار انه تربيتك،
"ابتسمت" وقالت: مختار كان حته من قلبي، انا اتحرمت من الخلفه فكان هو ابني، رغم اني كنت لسه مراهقة،
سألتها: هل من الممكن للمرأة أن تجتمع مع رجلين معا؟
قالت: واكثر من ذالك هي خلقت لمتعة الرجال، وخلق الرجال لامتاعها،
قولت: اتمني ان اشعر بزبي داخل امرأة ناضجة،
قالت: بعد ان تنام الفتيات، ادخل غرفتي ستجدني جاهزة، في انتظارك انت دخلت قلبي يا عسل،
بعد فترة صعدت سهيلة و جانيت وجلسنا نأكل الحلوي، ونشرب العصائر وقضيناه ضحك وتهريج، لكن حدث على ما يبدوا انه سيعكر صفو ليلتي الساخنة، اذ اتصل مهاب زوج نجوي انه قادم بالطريق، فاستأذنتهم وهبطت الي شقتي اراجع دراستي، فقد اقترب وقت الاختبار كنت اشعر بالملل والاحباط، دق جرس الباب ففتحت كان الجمع يرتدين افخر الثياب و معهم مهاب، فرحبت بهم
قالت: نجوي ارتدي ملابسك فنحن معزومين علي مسرحية،
لكني اعتذرت لهم رغم اصرارهم بحجة دراستي، فانصرفوا وتركوني العق محنتي واسترتخيت علي سريري، استذكر حتي رن الهاتف، كان مختار قضيت معه فترة طويلة في الحديث، والضحك وبعد الانتهاء غفت عيني واستيقظت علي رنات الهاتف، كان الجميع قد عادوا من نزهتهم، فنزلت لتناول العشاء معهم وقد انتصف الليل، كانت نجوي متألقة بقميص نوم حريري، يبرز كل مفاتنها ليرتجف جسدي وكان ايهاب يرتدي ملابس النوم، وبعد قليل استأذنت نجوي وسحبت مهاب وصعدت الي شقة السطح لتبيت ليلتها، في احضان زوجها فانهارت نفسيتي لذالك صعدت الي شقتي اخذت شور بارد لعله يطفئ لهيبي،
وبعد ساعة تقريبا حيث كنت استرخي بالبوكسر فقط، سمعت خربشة علي الباب، ففتحت فكانت نجوي دفعتني و دخلت بسرعة واغلقت الباب، وارتمت بين احضاني تقبلني وتعتصرني، وانا اتعجب لجرأتها ودخلنا الي غرفتي فضحكت وهيا تتمايل و تترنح قليلا،
قولت لها: اين مهاب هل اسكرتيه بشهد عسلك؟
قالت: في سابع نومة بعد أن شربنا ورقصنا،وقضينا ساعة فرفشة ما تقلقش منه،
قولت: فهميني انتي اتجوزتيه ليه بالضبط،
قالت: مجرد ونيس ووجاهه، لان المطلقة لا تسلم من الهمس والغمز، بصراحة انا احببته ليس طلبا للجنس، او المتعة ابدآ، فهو زوجي السابع والاخير،
فلم ادعها تكمل حكاية شباب امرأة، فهجمت عليها كالمتعطش المراهق، وهيا تعتقد ذالك "نفسي انيك الكس العميق زهقت من الشوارع الخلفية" تجردنا من ثيابنا تماما، ثم فتحت ساقيها ونامت علي ظهرها، فجلست بينهم بعد ان رفعت ركبتيها، "كسها قد تم اعداده بعناية فائقة" نظرت اليها منتشيا ثم انحنيت اتفحصه واشعره " اري امامي كس امرأة قد خاض معارك كثيرة مع ستة ازبار لازواج سابقين و زوبر شاب سابع و اعتقد غيرهم الكثير من الازبار المتنوعة، كيف لي وانا حديث العهد ان اجعلها تصرخ من النشوة،
قالت: بما انك حديث الولادة، ادخل زوبرك بقوة اريده داخل كسي مش مهم نلعب حتي لا تتعجل وتستنزف طاقتك،
بمجرد أن وضعت رأسه بين شفتيها ودفعته كمراهق،
ضحكت: براحة يواد،
لكني اعتذرت لها بأدب، اسف انها اول مرة يا حبيبتي،
"ثم تذكرت وصاية استاذي مختار بالتركيز بعيدا عن الجنس" وتحركت ببطئ وانا انظر لزبي وهو يدخل ويخرج، ثم اسرعت النيك، وقد رفعت نظري عاليا لاركز في لوحة البزيل التي علي الحائط خلف سريري، لقد طالت ضرباتي حتي، تأوهت "اححححح معلم اوففففف" لتفرغ شهوتها فسحبته وطلبت منها، وضع "شرب الماعز من القناه" فتدحرجت حتي اصبحت كلبة تنتظر التزاوج كانت طيزها تبدوا انها فوهة قد حفرت من قبل، لكني ادخلت زبي المبلول حتي خصيته داخل كسها، واستندت علي فلقتيها واضربه بعمق، ومازالت لوحة البزيل تتجمع في زهني، لقد صرخت في: "بقا انت تلميذ ده انت رئيس قسم" شعرت بالفخر فجذبتها من شعرها وانا، انيكها بعنف لاسمعها تتألم، لكنها تبدوا مستمتعة، قولت لها: كسك عاوز زوبر مساعد يا نجوي، شهقت: ده زوبرك هو ال عاوز كوسين مع كسي، كفايا ياواد هريت كسي ريح شويا علشان صحتك، انت ايه واكل افيون، "بصراحة انا ايضا تعبت" فأخرجته وقد حل محله هواء الغرفة الذي اندفع داخلها، فانزلقت علي بطنها كالحيه ثم انقلبت الي ظهرها،
قالت: قولي يا باسل بصراحة انت استعطيت حاجة، ولا ده طبيعي،
فقصصت عليها بعد الاكاذيب علي انني، قد مسست من جنية البحر وانا تلميذ، وارتميت علي صدرها امضغ حلماته، وافرك خصرها بعنف كل مليمتر، من جسدها يبدو وكأنه تغذي بحليب الرجال، فأحتضنتي وانقلبت بي و كأننا نتصارع بين التقبيل والاحضان، ثم اعتدلت و جلست علي زبي حيث ابتلعه كسها الذي يبدوا انه سحب معه خصيتيا، في هذا الكهف المظلم شعرت ان شفتي كسها تبحث عن المزيد، كانت تتحرك عليه بدائرية وهيا وتتراقص وتنغج، "ياحححح انت ممتع وليك طعم تاني"، لقد كنت انظر الي بزتيها وهي تتموج وتتلاطم لافقد تركيزي فيندفع حليبي بقوة، فتنحني عليا وتهمس يا بختها الِ هتتجوزك، استمرت القبلات والاحضان حتي اقتراب موعد فجر الصباح، حيث نكتها مرتين اخرتين وقد طليت اجسامنا، بحليبي و عسلها كانت تجربة سريرية ممتعة، مع محترفة عاشقة للجنس و ذهبت تنظف نفسها، وترتدي ملابسها وهيا سعيدة وانا في وادي، الاحلام بعد ان غادرت واغلقت الباب خلفها،
شعرت براحة وفخر شديد، ان تمتع امرأة محترفة عاشقة للجنس، ستظل نجوي هيا اول تجربه حقيقة، ترسخ في رأسي مدي الحياة،
ظلت نجوي وزوجها معنا يوما اخر، وكنت اكلمها واتعامل معها بأحترام كبير، وهيا ايضآ كانت غير نادمة علي معاشرتي، مر يومين علي رحيلها ومازلت احلم بها.
الفصل السادس
مختار و لوزة
مع بداية اختباراتي بالجامعة، واقتراب ولادة اختي سهيلة كان المنزل في حالة من الغليان، منزل مختار يعج بأقاربه، لذلك قررت ان استقر بشقتي، ولا اشغل نفسي بممارسة الجنس، وكانت جانيت تسهر علي راحتي وتشجعني، وقد وصل مختار بعد نهاية الدراسة في الغربة، وهو ايضا قد استقر معي، لانه قد مل وجود كل هذا الجمع من اقاربه، وقد كان نعمة الصديق بفخر لم، يطالبني ابدآ بأي شيء غير الاهتمام بمذاكرتي، حتي انتهيت من الاختبارات وحانت لحظات المرح واللــهو، في هذا اليوم حيث كنا نتناول العشاء، وكانت لي رغبة، في ممارسة الجنس مع اخته جانيت، وكان مختار ايضآ في حالة من الهياج الغير مبرر، هو يرغب في الانفراد بي، وانا ارغب في مضاجعة اخته جانيت، لكن لاحظت ان من بين اقاربه امرأة شابة، تشبه إلى حد كبير خالته نجوي، ممتلئة و تشبه نساء البورنو الجنسية،
بعد انتهاء العشاء جلسنا جميعا بشقة السطح، عدا سهيلة و جانيت، عرفت ان هذه المرأة التي لفتت انتباهي، انها ابنة خاله وهي مطلقة منذ 4 شهور فقط، وقد خطبت لاحد اصدقاء مختار،
سألتها: هل انتي اخت نجوي الصغيرة،
"ضحكت بعلوقيه"وقالت: نجوي دي عمتي، كل الِ يشوفني يفتكرني بنتها، انا لوزة يا عنيا،
مختار: خالتي نجوي هي الِ مربية كل بنات و رجالة العيلة، هي حاجة مهمه في حياة الجميع،
"همست في اذنه": ونعمة التربية يا" مروه يا حلوة يا متناكة"،
بعد أن انصرف الجميع الي شقة مختار، واطمئن ان الوقت حان للتعبير عن حبه لي، جذبني من يدي الي داخل الشقة،
"واحتضنني بشوق" وقال: هذه الليلة ستكون ليلتي حتي الصباح ارجوا ان تكون في حالة صحية جيدة،
"همست له" بخوف: اليس لزبي الحق في السير بالطريق العام ايضآ،
قال: اعلم انك تقصد لوزة يا حبيبي، هي لك وسوف اساعدك ان اردت،
لقد شعرت بالفرحة فاحتضنته بقوة، وكفي تفرك ردفيه بقوة، وشفتي تأكل شفتيه، وزبي يضغط بقوة علي زوبره، اصابتني نشوة شديدة الانحدار، لقد انهار مختار كلية وصرخ "انت اليوم ممتع للغاية" ومد يديه يعتصرني، ورفع التيشرت و جردني، وهجم علي صدري يمتصه وانا ارفع عنه جلبابه الصيفي، ثم دورت حوله والتصقت بظهره واحتضنته واصابع يديا متشابكتان حول بطنه، مد يديه واسقط لباسه السفلي وانحني علي السرير، فنظرت الي طيزه لقد كانت جاهزة تتلألأ من كريم، يبدوا انه ثقلها بعد حلاقتها، فاخرجت زبي ووضعت رأسه بين شقتيه لينزلق بسرعة الي اعماق احشائه، مختار "نيكني بشدة اقتلني" كنت اركز في المرآة وانا انيكه بقوة "رأيت زوبره قد انتصب ويقطر، وهو يئن" ثم سحبت زبي، فالتف ونزل علي ركبتيه وفتح شفتيه ليتلقي زبي داخل حلقه، وانا انيكه في فمه حتي حنجرته، كان يمتصه بشوق وكفيه تمسكان خصري، ثم رفعته ودفعته علي شاطيء السرير ورفعت ساقيه واقحمت زبي الي الخصيتين، وواصلت نيكه بمنتهي العنف، لم يتحمل مختار وكان زوبره ينتفض ليطلق حممه علي بطنه وهو يصرخ "اه اه اه اوووووه" وانا ازيد وتيرة الدفع والسحب حتي افرغت حليبي الغزير داخل احشائه، ثم ارتميت عليه منهك ومستمتع، وهو يحتضنني بساقية وزراعية، استمر الوضع عدة دقائق، لنذهب الي الحمام ونزيل اثار ليلة ساخنة، ثم ارتدينا ملابسنا وجلسنا نتسامر في عدم الاستقرار،
قال: انه للاسف سيضطر للعودة إلى الغربة، لان تلميذه الامير رسب في الاختبارات، وكم هو غبي وغير مهتم بالمذاكرة،
قولت له: دعك منه اصبح وجودك بجوار اسرتك مهم، هو امير يستطيع أن يستأجر قنصولتو كامل من المعلمين،
قام مختار وفتح حقيبة صغيرة واخرج، بعض الصور للامير انه شبيه بالاناث، ان لم يكن اجمل من اي فتاة رأيتها، ابتسمت وانا اتفحص صورة كاملة له،
وقولت: لو كنت مكانك لاغتصبته انه اجمل من نساء الارض،
ضحك وقال: فيها قطع رقبتك، هل مازلت تستطيع مضاجعة لوزة،
قولت له: لا فليكن غدا حبيب قلبي، هيا اذهب الي سهيلة وانا سانام بشقتي،
وفي الصباح ايقظتني جانيت، وقالت: ان سهيلة الان قد جائها المخاض و ستلد بعد ساعات قليلة، قبلتها وارتديت ثيابي علي وجه السرعة، وذهبنا بها المشفى لتضع مولودها الجميل، ونحن في منتهى السعادة وبعد الاطمئنان عليهم، عدنا الي المنزل لقد كانت فرحة مختار لا توصف، وكانت سهيلة تنظر لي
وتقول: انه باسل طبق الأصل،
قولت لها: انه مختار الصغير لا يمكن ابدآ ان تنافقيني،
وضحك الجميع ثم تركتهم وصعدت الي شقتي استريح، وبعد دقائق قليلة دخل مختار يحمل زجاجة شربات و بعض الحلوي، ومن خلفه اخته جانيت و ابنة خاله لوزة تحمل مبخرة،
مختار: الجميع اتفق علي اقتباس اسمك، لابن اختك،
جانيت: باسل اسم فيه قوة و رقة،
لوزة: باسل مختار هيكون لاعب كرة قدم مشهور،
انا: يشرفني ان يكون ابنك يحمل اسمي، يا مختار،
وبعد شراب الشربات واكل الحلوي، طلب مختار من جانيت ان تكون بجوار سهيلة، فأنصرفت في الحال لكن لوزة، تجولت في شقتي تعطرها بالبخور، همس لي مختار: هسيبك مع لوزة، وانصرف واغلق الباب خلفه، ذهبت ابحث عن لوزة فوجدتها بمكتبي، تتصفح مجلة رياضية لابطال كمال الأجسام، فنظرت الي،
قالت: انا بحب الرجال الرياضيين، هو انت رياضي،
انا: طبعا تحبي استعرض امامك ولا، فيها خجل،
قالت: عادي يا حبيبي انت مثل اخي الغالي،
وعليها قلعت التيشرت والشورت ووقفت، اظهر عضلاتي واستعرض مثل الابطال، ضحكت،
وقالت: انت مشروع بطل حقيقي، اسمحلي استأذن،
انا: بصراحة يا لوزة انا حاسس انك، خوخه رقيقة تحبي تشربي معايا قهوة،
قالت: اعملك اجمل فنجان قهوة يا عنيا،
اول ما تحركت وجدت نفسها بين احضاني، حاولت ان تنسحب لكن منعها المكتب، كانت تلهث وتغمض عينيها فلم امهلها اي مقاومة، وامتصصت شفتيها بقوة وهي تحاول أن تدفعني بكلتا يديها من كتفي، حتي خارت قواها وشعرت بانتصاب حلمتي ثدييها، فرفعتها لتجلس علي مكتبي ثم نزلت برأسي بين ثدييها، العق بينهم كانت ساخنة وتتصبب عرقا فاعتصرتها، ورفعتها فلفت ساقيها حول خصري، وذهبت بها إلى غرفة نومي،
قالت: انت هتعمل في ايه يا باسل، ارجوك مختار هيقلق عليا،
انا: متقلقيش يا حبيبتي ربع ساعه مش اكتر،
ثم نمت بها علي حرف السرير، واخرجت ثديها الايسر، والتهمت حلمتها وزبي يضغط بقوة علي كسها من خلال ملابسنا، "تنهدت اوووووه" ثم انسحبت الي بطنها ورفعت عبائتها لالعق صرتها، بدأت بطنها بالارتعاش وكفيها علي رأسي، ثم نزلت الي كسها وبذقني سحبت لباسها، ووضعت شفايفي علي شفايف كسها، لم امهلها لحظة واحدة فادخلت لساني داخلة، "لوزة تتلوي وكسها ينقبض علي لساني"، لم تتحمل حتي انطلقت ماء شهوتها، المفعمة بالانوثة لقد شربت كل عسلها، صرخت: انت لذيذ، فقمت امصمص شفتيها وهي تلعق سوائلها من علي شفتي وخدي، ثم سحبتها لتجلس علي حرف السرير، واخرجت زبي ودفعته بين شفتيها كانت تمتصه بلطف و نعومة، واخذت انيك فمها بضع دقائق لادفعه بقوة الي، اعماق حنجرتها وانا اتنهد ليندفع حليبي داخل حلقها مباشرة، ومنعتها من بصقة فابتلعته، وجذبتها وحضنتها ونحن نقبل بعضنا البعض، ثم.
قالت: كفايا انا حبيتك من قلبي، اتمني ان تكون زوجي القادم،
قولت لها: اريدك في المساء علي ان تتناولي حبة منع الحمل،
قالت: انا فعلا اخدتها لكن مش هقدر اطلعلك، في الليل لان جانيت لا تفارقني،
قولت لها: تقدري تسحبيها معاكي لشقة السطح، واتركي الباقي علي حبيبك،
ثم عدلت ملابسها وشعرها وقبلتني وانصرفت، وفي موعد الغداء جلسنا جميعا عدا سهيلة طبعآ، كانت تتطلعلي بنعوسه وتبتسم وكنت اري عيون مختار يترقبنا بين حين واخر، ثم رفعوا الاطباق وجلست انا و مختار بغرفة المعيشة، وبعد قليل دخلت لوزة تحمل صينية الشاي، وجانيت وضعت طبق الفاكهة وانصرفت، لتطعم سهيلة فجلست لوزة بجانب مختار، تشرب الشاي وانا اتحدث معه عن نيتي العمل، في اجازة الصيف فتدخلت لوزة،
وقالت: عندي ليك شغلة مريحة يا استاذ باسل،
"ضحك مختار" وقال: بس يا عم اهي لوزة شغلتك في ثانية،
قولت لها: بصراحة شغلة ممتعة يامدام لوزة،
قالت: احيه هو انا قولت نوع الشغلة ايه يا رجالة،
رد مختار: طبعا قولتي ولا هتنكري "شغلة مريحة" ههههه،
"ضحكت بعلوقيه وقفت زبي ": يووووه اااه طيب ايه رأيك فيها تناسبك ولا لأ،
قولت لها: طيب حزميني علشان تعملي ليا اختبار، علي واحدة ونص،
وانفجر الجميع بالضحك، ودخلنا جلسنا مع سهيلة، لنونسها ونلعب بمولودها الجميل، ثم صعدت الي شقتي اخدت حمام بارد واسترخيت علي سريري اتابع التلفزيون، فنعست لفترة واستيقظت علي رنات الهاتف،
لوزة: صح النوم يا دكتور، الساعة الثامنة مساء نحن بشقة السطح،
انا: ياه وليه تركتوني انام كل هذه المدة، مين معاكي،
لوزة: انا و جانيت و سهيلة وابنها و الاستاذ مختار، حفلة شواء، اطلع رم عضمك،
ارتديت جلباب مغربي خفيف وتعطرت، وصعدت إليهم تناولنا العشاء، وتسامرنا ثم اصطحب مختار زوجته وابنه، وانصرفوا لانفرد بالجميلات جانيت و لوزة وكلي نشوة وشهوة وكنت اقول في نفسي "هل سيخضعان لي ام سيتمنعن"
.
الفصل السابع
ليلة ساخنة
جلست انا والفتيات نتجادل حول مشروع زواج لوزة، لتحفيزهم و ايقاظ حرارة الجنس، بين فخوذهن لقضاء ليلة حمراء،
انا: قوليلي يا لوزة مقشره معقول، حد يطلق فرسه اصيله تحير الخيال، اكيد كنتي مطلعه عنيه،
لوزة: علي فكره يا دكتور انا عن نفسي متجوزتش عن حب، لذلك فشلت جوازتي في وقت قصير،
انا: لا مش شرط ياما فيه زيجات ناجحة، بدون سابق معرفة لكن اعتقد انك اخترتي رجل غير مناسب،
جانيت: وحياتك يا سي باسل ده كان شاب مثل المرهم يتوضع علي الجرح يطيب، هيا ال مالهاش فالطيب نصيب،
انا: اعتقد أن لوزة محتاجة فحل يعرف قيمتها، قوليلي يا لوزة هو كان اسد ولا كان طيب معاكي،
لوزة: بصراحة كان طيب مش هكذب عليك، لكن كان متزمت مش مدردح كده وعنيه بصاصة،
انا: علي العموم الراجل غايب، وبلاش نجيب سيرته لأن اكيد ملاكه حاضر، هسألك سؤال بس تجوبي عليه بصراحة،
لوزة: اتفضل يا دكتور اسأل من غير كسوف،
جانيت: هقوم اعملكم اي حاجه تشربوها،
"انتظرت حتي انصرفت جانيت" وسألتها: اكيد يا لوزة انتي محتاجة راجل متفتح، يفسحك ويدلعك وما يغيرش عليكي، يعني راجل متحرر، انتي اكيد بتحبي التغيير،
لوزة: ياما كان نفسي فيك انت يا قمر انته، اههههههههاي انت جبت المفيد،
انا: تحت أمرك يا بطة انتي بصراحة تستاهلي، وزنك ذهب والماس، من اول ما شوفتك افتكرتك بنت، الست نجوي،
لوزة: بص يا سي الأستاذ انا احب الراجل الي يحسسني اني ملكة، ولا انا ما استهلش،
انا: بصراحة انتي ملكة عليكي جوز بزاز تروي العطشان، ولا الهانش وسادة يا بنت انتي فرسة محتاجة خيال، وانا خيالك،
عملت نفسها مكسوفة، وعليها لزقت فيها ودفنت راسي في صدرها، وايدي الشقيه ضغطت علي بطنها،
لوزة: عيب يا استاذ جانيت تشوفنا، لساها بنت تقول علينا ايه
انا: قومي يا بطتي تعالي ندخل نشوفها بتعمل ايه ليلتكم بامبي عاوزكم تدلعوا زوبري،
ومشيت قدامي "اوفففف" فرسة بجد فلقه طالعة و فلقه نازله، روحت مطبطب علي طيزها بدون شعور، ودخلنا علي جانيت لقيناها عملت عصير برتقال، وقاعدة امام المرايا تتمكيج، في غرفة النوم،
انا: قمر طبيعي يا ناس مش محتاجة مكياج، مش كده بردك ولا ايه يا لوزة،
لوزة: جانيت اسم علي مسمي بس يا بنت، قومي وانا ازوقك هخليكي مانيكان،
وعليها وطت ترسم عنيها وطيازها نطت للخلف، زوبري وقف زي المدفع عملت نفسي، باسحب المشط من علي التسريحة، وزبي رشق بين الهضبتين، طبعآ هيا عملت نفسها من كوكب كونتاسه، لكن جانيت الأروبه فهمت و غمزتلي، غمزتلها وقربت اكتر علشان اسرح شعرها، طبعا صحبتنا مسترخيه وانا شغال تدقير،
قالت: بصي فالمرايا ياعروسه شوفي بقا عينيكي نورت ازاي،
علي طول جاتلي فكرة جهنمية، فتحت الموبيل
وقلتلهم: تستهلوا كام صورة من مصور محترف، يلا اقعدوا علي السرير، وانا شغال انذل علي ركبي اصورهم واقف واصورهم، وبعدين قلعت العبائه و قعدت بينم علشان ناخد صورة سلفي، ومرا ايدي علي فخذ جانيت ومرة أخرى علي فخذ لوزة،
وقولت: ياه الصورة منورة ببطتين محتاجين يتزغطوا وبينهم كتكوت،
وقضيناه ضحك واديا شغالة، لعب هنا وهناك لحد ما جابوا اخرهم، ولاحظوا زوبري ال هيقطع الشرت، لقيت ايد جانيت نزلت عليه بدون شعور، وايدي ورا رسها، روحت لازق شفايفي في شفايفها، لقيت لوزة قلقانة روحت ساحب راسها، وفقعها قبله نار عمرها ما داقتها قبل كده، طبعا حسيتها مشتاقة
قولت: بصوا بقا يا حلوين قوموا خففوا ملابسكم، هنقضيها رقص وفرفشة،
وعليها قومت شغلت اغنية "يا بتاع الحنطور يا محنطر" وسحبت من البراد ثلاثة بيره كانز علشان نطري القاعدة وهديت الاضاءة ووقفت اتحزمت وهما وقفوا قلعوا عبايتهم يسقفوا ويشجعوني، واترمي علي بزاز جانيت ومرة علي بزاز لوزة، لحد ما ساخوا واصبحوا منتظرين الأعمق، روحت قالع التيشرت ووقفت اهز وسطي ولا اجدعها رقاصه، وحضنت لوزه وزوبري راشق بين اوركها، راحت مسكاه وحضنتني جانيت من ظهري، ضغطت علي رأس لوزة منزلها علي ركبها، وايدي ورا ظهري بتلعب في كس جانيت، ودفعت زوبري علي شفايف لوزة، حست بحرارته مديت ايدي ونزلت الشرت، لقيت صاروخ باليستي واقف علي شفايفها، وشافت جانيت بتصرخ من لعب صوابعي بين شفايف كسها، رفعت عنيها وابتسمت وفتحت شفايفها وقفلتها علي راسه، روحت ماسكها من خلف راسها ودفعته، دخل نصفه للبيرة مفعول جريء، بعد نصف دقيقة سحبتهم علي السرير، بجوار بعضهم البعض ونمت فوقهم وصوابعي بتلعب في اكساسهم، لحد ما جابوا شهوتهم، رحت قالع الشرت وسحبت اندر لوزة واندر جانيت، ونمت معاهم 69 الحس كس جانيت، ولوزه بترضع زوبري وصوابعي بتلعب في كسها، وبعد خمس دقائق غيرت الوضع، وسحبت لوزه علي حرف السرير، ورفعت رجليها وخليت جانيت تقعد علي صدارها وتحك كسها في شفايفها، وانا بفرش بين شفايف كسها، وضغطت بهدوء لحد مادخلت راسه في كسها المبلول، اول ما حست بيه بيدخل
قالت: "بصوت مكتوم لأه لأه اوه بلاش ياشقي اي اح"
روحت دفعه للأخر، واشتغلت طحن وانا بلعب بصوابعي في كس جانيت، لفت جانيت تتفرج علي زوبري وهو داخل خارج في كس لوزة، سحبتها نزلتها علي ركبها، وطلعت زوبري دخلته في طيزها واشتغلت طحن، بين كس لوزة وطيز جانيت، وصريخهم شغال علي نغمة، الحنطور يا محنطر، وانا مركز في اضواء الهاي فاي،
لوزة: "هاحححح"* كفايا حراام كسي ولع نار، طلعه يسعدك،
جانيت: امتى بقا اتجوز وادوق زوبرك فكسي، طيزي وجعتني،: اييييي"
انا: قريب هتجوزك يا جانيت، وانتي يالوزة طلعتي نمره، كنت فاكرك بطه طلعتي قطة،
المهم الشراميط عملوا عصيان وانسحبوا، من قدامي رجعت المطبخ وجبت 3 علب بيره تانيين، وقعدت بينهم وانا شغال فيهم تريقة، اتاريهم اتفقوا عليا هجموا الاتنين فوقت واحد، جانيت قعدت علي صدري، ولوزه مسكت زوبري تدعك فيه،
لوزة: احنا هنعرفوك مين اقوي، وهنحلبوك ياما لحد مانفضي حليبك،
انا: حراام عليكم يا بنات انا لسه، مدخلتش دنيا هتحبلوني،
لوزة: احاا امال لما هتدخلوا في دنيا احنا مين هيدخلوا فينا الليلة هنخلوك تندم تزل النسوان،
جانيت: الحس كس عروستك واشرب عسلها، وجعت طيزي يا مفتري،
وانا حاسس اني عيل اتخطف من قبل عصابة من الحريم، وبيغتصبوه استمرت لوزة تفرك، بزوبري اكتر من 10 دقايق، وانا بلحس كس جانيت واشرب عسل كسها،
لوزة: احاا بقي زوبرك ماله، ايه متخدر،
انا: طبعا مش شرب البيره من بوقك وسكر من خمرة كسك،
جانيت: ارضعيه يا لوزة ده بيلعب بازيل، يعني بيهرب من الشهوة هو علمني كدا،
وطلعت لوزة قعدت فوق زوبري، لكن دخلته في طيزها شعرت انه دخل حمام ساونا، قامت جانيت قعدت خلف رأسي، تتفرج، رفعت ايديا اعصر في حلامتها، ولوزة شغالة رقص وهي بتصرخ، نزلت ايديا وروحت كابسها علشان، تتوجع لكن سمعت رنة جرس الأسانسير،
لوزة: يا بختك يا بختك هيمتعك، ياريت منير طليقي كان اتعلم منك، يا دكتور،
انا: كفايا حرمت قوموا بسرعة الأسنسير طالع،
وفي لحظة لبسوا عبايتهم علي اللحم وجريوا علي المطبخ، وانا لبست الشرت و الجلابيه، وخرجت قعدت في الجاردن، لقيت مختار داخل مهموم وحزين،
انا: مالك يا ابو باسل ايه الزيارة البوليسية دي،
مختار: ابدآ خوفت علي جانيت من لوزة، مش منك احسن تشجعها تخليك تخرقها،
انا: معقول يا لبوتي اخونك طيب ايه رأيك انا كنت ناوي اطلب ايدها منك فالصباح،
مختار: وشبكتك عليا وكل مصاريف الفرح، وعلي فكرة انا حاطط لها وديعة فالبنك، تعيشكم ملوك،
انا: لسه قدامي سنين طويلة علي التخرج، انا يدوب خلصت أعدادي طب،
مختار: وايه المشكلة هتفرق ايه تكون طالب متزوج، فين البنات عملت ايه مع لوزة،
انا: هههه ولعتها طبعآ بس انت قطعت شهوتها،
مختار: و جانيت كانت معاكم وشافتكم، طبعا انت ايه مجنون ولا بايع نفسك،
انا: يا عم انتم تربية نجوي، وبصراحة اختك اصبحت محترفة شوارع خلفية،
مختار: نكتها في طيزها يا سفاح، البنت لسه صغيرة،
انا: قولي يا مروة يا حبيبة قلبي، ناويا تسافري تاني ولا راجعت نفسك،
مختار: بفكر لسه الأمير وعدني بمكافأة كبيرة لو ولده، تفوق ودخل الجامعة، انده جانيت او لوزة عاوز فنجان قهوة دماغي تقيله،
دخلت عليهم لقتهم مرعوبين من مختار، ولما طلبت منهم يعملو قهوة، رفضوا بحجة انهم نايمين، عملتها انا وطلعت لقيت مختار نايم علي بطنه،
انا: نايمين يا ابو باسل دوق قهوتي وايه الوضع المغري ده، مش خايف زوبري يقف عليك،
مختار: هههه ياما فشخها نايمين بجد ولا خايفين مني،
انا: بيمثلوا طبعا وميتين في جلدهم منك، خد قهوتك،
مختار: سهيلة باين عليها زهقت مني، اصبح باسل الصغير كل حياتها، ونايمه معاه في غرفة نومه،
انا: يعني ما نكتهاش ولا نزلتهم بسرعة،
مختار: لا قالت تعبانة ملهاش مزاج، المولود شغل بالها،
انا: يا مروة يالبوه انتي مش عملتي معاها واحد، بعد الضهر ولا زوبرك مش قادر ينام،
مختار: هههه علي فكره يا فحلي طيزي مشتاقة لزوبرك، تعال ننزل شقتك احسن بتكولني ومش جايلي نوم،
انا: بس انا لسه ماشبعتش من لوزة، ايه رأيك تخلي جانيت تنزل مع سهيلة، ونفترس لوزة مع بعض اهو تغيير،
مختار: انت اتجننت عاوزني انيك بنت خالي وانت معايا، عاوز تسقطني فنظرتها انسي،
انا: طيب هبص عليهم لو ناموا هنزل شقتي وارجع تاني للشوارع الخلفية،
دخلت عليهم لقيتهم نايمين ومفخدين غطيتهم، واخدت مختار علي شقتي "اهي، كلها اخرام وزبري الحيران بين طيز، جانيت و اخوها وطيز وكس بنت خالهم لوزة"،
واكمللكم الفصل القادم علشان، واقف في الأسنسير وزوبري واقف وتعبان وراشق بين فلقتي مختار رحيبي،
{ثانيا: وبعد قراءة هذا الجزء عزيزي، القاريء المحترم هذه القصة غير حقيقية، وكلها من وحي خيال الكاتب لذلك، اتمني لك قراءة ممتعة واتمني السعادة لقلبك، وارجوا كتابة تعليق فهو بمثابة، حافز او علاوة او بقشيش، نعم ليس ماديا اطلاقا ولكنه معنوي قدر، الأمكان كما أن نقضكم هو اصلاح ومساعدة لتحسين القصة،}
الفصل الثامن:
كيد النساء
اثناء تواجدنا في المصعد حيث كنت اداعب مختار، رن هاتفه فلم يرد حتي دخلنا شقتي، واغلق الباب خلفه فتح هاتفه واعاد الأتصال، حيث دخلت انا الي حمامي ووقفت تحت الدش، لانال حمام بارد يطفئ هذه الليلة الساخنه، وبعد ان وصلت إلى غرفتي الف منشفتي حول وسطي، حيث كان مختار مضطجع يتحدث بلـهجة خليجية، اشرت له ان يطلق الهاند فري، كان يتحدث مع والدة تلميذة الأمير، مختار يتلجلج في رده عليها ووجهه اصيب بالأحمرار، لم استطع ان افهم ما يدور بينهم، لكني توقعت ان احراج مختار، هو بسبب علاقة مشبوهة بينهم، فجلست الي جواره وطلبت منه بالأشارة ان اتحدث اليها، لكنه رفض فخطفت من يده الموبايل، ودار بيننا حديث متلجلج لجهلي بلـهجتها، فتحدثت معها بالفصحي،
انا: مرحبا سيدتي الأميرة الفاضلة، يؤسفني ان اتدخل فيما لا يعنيني، انا اخو زوجة مختار الصغير باسل،
هي: هلا يا وُليدي واهلا وسهلا بالغالي وينه الرجال مختار،
انا: لا تشغلي بالك يا سيدتي مغص بسيط في معدته، وذهب إلى الحمام فقولت اتساهر معكي حتي يعود،
:هي: ويش حرفتك يا باسل عساك بذر صغير من، نعومة حديتك،
انا: طالب بالطب في المرحلة الأولى، انا تلميذ اخي مختار فهو معلم بارع،
هي: اي بعرف بالتأكيد فهو معلم ولدي بالفعل، لكن ولدي ما يحب الدراسة،
انا: لماذا لا تشرفينا بزيارة عائلية، وتصطحبي ولدك معك انا قادر على اقناعه بأهمية التعليم،
هي: اي يا وليدي بيشرفني كتير كتير زيارتكم، بحاول مع زوجي ليصطحبانا معه،
انا: مش مصدق ابدآ ان لكي ولد بالثانوية، صوتك ملائكي لبنت في عمر الزهور،
هي: يا باسل انت تبالغ كلك زوء اسعدني حديتك، وينو مختار بجوارك اياك،
انا: تحبي اوصله الموبايل بالحمام لعلك، لا ترغبين في الحديث معي،
هي: لا لا يا باسل انت مهذب وحديتك شيق، متزوج انت اياك،
انا: نعم شبه ذالك انا خطيب اخت مختار، وسنتزوج قريبا جدا،
هي: نتمني الك زيجه موفقة وايش اسم العروس،
انا: جانيت يا مولاتي ولا تؤخذيني ما بعرف اسم الملكة،
هي: ملكة مين! اي يحظك شاب تقصد اسمي انا، شمس
انا: وانا اتعجب واقول هيا الدنيا منورة كدا ليه، اتاري الشمس معي،
هي: نورك يا باسل انا سعيدة بالحديت معك، وكيف الأجواء عنديكم،
انا: عندنا الجو ربيع طول العام، ونتمني تكوني معنا في اقرب وقت معكي مختار، سأرسل لكي رقم هاتفي "SMS"!
واكمل مختار حديثه معها ودخلت انا غرفتي، وارسلت لها رقم هاتفي وبعد قليل دخل مختار وهو سعيد، وكنت نائم علي ظهري عاريا وحولي منشفة الحمام،
مختار: انت حكاية يا باسل الوليه اتسحرت بيك، تخيل انا كنت اتمني اكون انا انت يا حبيبي يا ساحر،
انا: انت علي فكره راجل فلاتي يا جوز اختي،
مختار: انا فلاتي انت ظالمني لو كنت فلاتي، كان ده بقي حالي انت الوحيد ال عارف وجيعتي،
وسحب المنشفه من حولين وسطي، ليمارس هوايته المفضلة في امتصاص زوبري، كنت في حالة هيام فعلي وانا انظر إلى سقف غرفتي وانا اتخيل، ان الأميرة شمس هيا من تمتص زوبري، وليس مختار فوضعت يدي علي شعره، وحركت اصابعي اداعب شعرها الناعم، لكن ايقظني تجرد مختار من جلبابه، فنظرت في عينيه مباشرة وهو يهم بالجلوس فوق زوبري،
انا: تخيل يا مختار انك الأميرة شمس، كيف تكون نغجتها وهيا تجلس مكانك،
مختار: ما تتعبنيش يا حبيبي اجل كل اوهامك، بعد الجلسة لعلمك انا بغير عليك حتي من اختي، "احححححح "
انا: مالك يا مروه يا شرموطة اول مرا اسمع منك، كلمة الغيرة انتي ناسية انك اول لبوة، تعلمني الجنس وتقتنص عذرية زوبري،
مختار: زوبرك يا حبيبي اليوم ليه طعم جديد، لأول مرة يوجعني يا فحلي،
انا: اصله اتغذي من كس لوزة بنت خالك يا شرموطة، وانت كمان زوبرك شكله مش طبيعي،
مختار: "هااااح نيكني يا حبيبي افشخني " انت ال زوبرك بيكهربني ويطول زوبري،
انا: علي فكرة انا خلاص قررت اتقدم لك رسمي، واطلب كس اختك جانيت دبله لزوبري،
مختار: "نيكني جامد يا حبيبي" انت نايكني و نايك كل نسوان عيلتي يا سفاح، "اوووووه نيكني كلابي بقا تعبت"
انا: طيب غير الوضع واول ما انزلهم فبطنك، تنزل تصحي سهيلة اختي وتدلعها، عاوز اسمع صريخها في الموبايل،
وقمت فشخته كلابي ورغم اني كنت مركز، في الجنس علشان انزل حليبي بسرعة لكن بدون جدوي، لدرجة أن مختار اشتكي انه تعب وطيزه وجعته، وكفاية كده لانه مش قادر، وطلعت زوبري منه نزل يمصه علشان يريحني،
انا: خلاص يا مروة انزلي انتي كيفي سهيلة، وانا طالع اكمل علي لوزة العسل،
مختار: شكرا يا حبيبي يدوملي زوبرك، ابو عضلات وفولته العالي،
وانصرف مختار واخدت شاور سريع ولبست العبايه وطلعت، شقة السطح سحبت لوزة من جامب جانيت، وهيا مدروخه وماشيه معايا نايمة، واخدتها لغرفة المعيشة واجلستها علي الأريكة، وسحبت منها العبايه،
لوزة: ايه اوع لا ابعد عني، يووووه عاوزه انام انت وجعت كسي زبرك عالي،
"طبعا روحت مفوقها بلطمه علي صدرها"
انا: قومي يا شرموطة زوبري مش عاوز ينام، من ساعة ما تزوق عسل كسك،
لوزة: بس انا مدروخه من البيرة اصبر شويا، اعمل فنجانين قهوة يفوقونا، ثم انت اكيد بتستعطي حاجه، لازم تبطلها علشان صحتك،
دخلت اخدت شور سريع و صنعت القهوة ورجعت لفه نفسها في بشكير الحمام،
لوزة: قولي يا دي الجدع هو انت صحيح، في جن ساكن في زوبرك ولا هههههه مثل ما بيقولوا الشيطان ركبك،
انا: بصراحه يا لوزة زمان وانا صغير خطفتني جنية، وعملتلي مس زوبراوي،
لوزة: يا جن انت يا جن "يا بختك يا جانيت يا بنت خالي"
انا: عادي يا حلوه ممكن اتجوزكم انتم الأتنين، لان زوبري محتاج جروب كامل،
لوزة: ياااالهوي عوز تتجوزني علشان تدمرني، لا يعم انا كسي محتاج زب هادي،
انا: هادي صاحبي انا عارفه لكن عرفتيه من فين، يا فاجرة،
لوزة: يواد ده انت دمك عسل هههههه هادي يعني متوسط وما بيطولش، ده انت حكاية،
اثناء شرب القهوة وبصراحة، شعرت انها حطت شيء مش طبيعي فيها، من طعمها ورائحتها، رغم أن القهوة مشروب منبه، يا تري نويه تعمل معايا ايه،
انا: خلاص ادخلي كملي نومك، انا خلاص ما لي مزاج هنزل انام يا خاينه،
لوزة: ليه بس متخليك معايا، ثم خونتك فأيه فهمني،
انا: وضعتي لي السم بالعسل ليه حق جوزك يطلقك، انتي ناسيه اني دكتور يا غبية نوع المخدر ايه،
لوزة: تتقطع ايدي يا سي باسل وانا هجيب المنوم من فين،
انا: عارفة يا لوزة اسوء شيء في الحياة هي الخيانة،
ثم هجمت عليها كالوحش الضاري وطرحتها ارضا، ووضعت رأسها تحت قدمي ولففت ذراعها، خلف ظهرها وهي في حالة زهول لا تتوقعها،
انا: قولي يا شرموطة حطيتي ايه بالقهوة، والا هكسر ذراعك وانزلك لمختار عريانه،
لوزة: طيب اترك ذراعي وانا هفهمك، انا اسفه ارجوك سامحني مش كان قصدي،
انا: اعترفي بسرعة حركة واحدة وتفضلي عاجزة طول عمرك يا فاجرة،
لوزة: هي حبايه عطيتها الي جانيت قالت انها، بتخلي الراجل ينزل شهوته بسرعة انا حمارة، مش بعرف انجليزي اتركني بقي، "إهئ إهئ إهئ"
انا: فين باقي شريط الحبوب روحي هاتيه بسرعة والا هخلي مختار يكسر صوابعك يا خاينه يا واطيه،
رجعت وهي بتبكي واعطتني الشريط، وحين قرأته وجدته مخدر فاليم، لذلك قررت ان اهذبها وانزل الي شقتي، واحرمها من المتعة لكنها تشبست بجلبابي،
لوزة: حقك عليا انا اسفه ارجوك سامحني مش، تزعل مني هكون خدامة ليك انا حمارة،
طبعا انا متأكد ان جانيت خدعتها وكادت لها، لان المخدر له رائحة نفاذة وطبيعي انا سأكتشفه، انها غيوره من لوزة، فوضعت الدواء بجيبي ورفعت عبائتي، لأنتقم من لوزة اخدت العبايه ووضعتها علي الطاولة، ونزلت علي ركبتيها واحتضنت ساقيا وهي تقبلهم من ركبتيا صاعدة، حتي خصيتيا وتلف وجهها وتتمسح بمجموعتي التناسلية، ثم فتحت شفتيها وهي ترفع وجهها وتنظرني، وقلت لنفسي ماذا تريد؟ هل تريد أن ابصق في فمها؟ لا! لن افعل هذا، فضربت شفايفها برأس زوبري وانا احركه يمينا ويسارا، وهي تحاول التقاطه بفمها وتبتسم، لكنها امسكت بخصيتيا وضغطت قليلا، واستطاعت أن تلتقط رأس زوبري وظلت تمتصه وتلعق خصيتيا،، حتي رفعتها من شعرها واسقطت عنها البشكير ، ونزلت بها علي السجادة ودفنت رأسي بين ثدييها، وقد ثنت قدميها وفتحتهم علي مصرعيهم، ويديا تضغطان علي ثدييها، وانا امتص حلمتيها بالتناوب واعضعضهم، وهيا تئن "اوووووه'ههههههه'ناررررر" ، وقد احاطتني بذراعيها وتخربش ظهري بأظافرها، لتنزل بيدها اليمني تحاول أن تصل إلى زوبري، المدفون بين بطنها وبطني وكنت اضغط، حتي امنعها من الوصول إليه، فصرخت "كفاااااايا حراااااام بزازي هتنفجر" ولم ارحمها، فقفذت لاجلس علي بطنها وضممت ثدييها حول زوبري، وادفعه حتي يلامس شفتيها فتقبله، ثم اسحبه، لقد استمتعت بهذا الوضع فهو جديدا، بالنسبة لي علي الأقل "حين ادفعه واسحبه، تحتك خصيتيا ببطنها فأشعر بقشعريره كأنها لسعة كهربية" وبعد مدة
قالت: "ارجووووك اتوسل اليك نيكني بقي كسي مولع"
فعودت مرة أخرى بين فخذيها، وسحبت وساده من فوق الأريكة، ورفعت نصفها السفلي، ووضعتها اسفل طيزها ورفعت قدميها وقد فتحتهم علي اوسع نطاق، وضعت خصيتيا علي فتحة طيزها وزوبري مستند بين شفتي كسها وكفي يضغطان علي خلفية ركبتيها، قالت: "نييييييك كسي، طفي ناااااري"، فوجهته بعناية بين شفتي كسها ودفعته كله بقوة كخنجر مسموم، لتصرخ" ايييييي طلعوووووا المبايض انفجرت " فسحبته ودفعته بحركات متغيرة، وقد انتصب بظرها وظهر كلما سحبت زوبري، كنت انيكها وعقلي بعيدا عني، اري السلطان باسل يجلس علي كرسي جنسي، "كحجر مادونا وعلي يميني جاريتي لوزة ويساري جاريتي جانيت وبين قدمي نجوي خالة جانيت وعمة لوزة، تقدم لي كأس الحب وخلفي مختار و سهيلة، بيدهم مروحتان من ريش النعام، ليرطبان لنا الهواء ثم تدخل الأميرة شمس، لتيقظني لوزة المتناكة من حلمي" حراااااام كسي احترق انت ايه فحل آلي"
قولت: خليه يولع علشان هخبز فيه رغيفين بالحليب،
قالت: "كفاااااايا ارجووووك، دخلو فطيزي بقا تعبت خلااااااصصص"
(اذا لا مفر سنعود للشارع الخلفي) فسحبته ملطخ بعصائر كسها الزلقه لأزيت به فتحة طيزها، وادخلته برفق ليندفع ماء شهوتها كأنها تبول، وتعمدت ايلامها اثناء نيك طيزها، كعقاب لخيانته ومحاولة تخديري، كنت اسحبه حتي يخرج ويحل محله هواء الغرفة، ثم ادفعه ليكبس الهواء الي معدتها، صرخت "هو انا نعجة بتنفخها، ما تطلعوش يا حبيبي" ركزت عيني بعينيها واسرعت وتيرة السحب والدفع، بسرعة كبيرة وان ادق احشائها والعرق يتصبب، من كل انحاء جسمي ويتساقط علي بطنها، وصدرها وحتي وجهها، لقد وصلت زروتي بالفعل، وقد تقلصت عضلاتي ورفعت صوتي "اااااااااااااااه ااااااه" وسحبته لتنطلق قذائفه علي وجهها وصدرها وبطنها، وارتميت عليها ليستقر زوبري مرة اخري داخل كسها، شعرت انني جثة هامدة علي كتله من اللحم المفروم، والماء والعرق يخرج من كل مثام جلدي، وبعد دقائق قمت جلست علي الأريكة، وقد تبعتني جريا علي ركبتيها، بين قدمي لتحتضني وتدفن وجهها بين فخذي، وبعد استراحة بسيطة،
لوزة: سامحتني يا حبيبي ارجووووك، ما تقول للأستاذ مختار ايده جامده وضربه بيوجع،
انا: لا يا حبيبتي ما تخافي انتي قطة مغمضه، يا كس امك وعرفت جانيت تغرر بيكي،
لوزة: اااااااااااااااه معلش اصلها بتحبك اكيد غيرانه عليك،
انا: فهميها اني بلعت الطعم، و تركتك ونزلت نمت، يلا كملي نومك تصبحي علي زوبري،
وارتديت عبائتي ونزلت الي شقتي، اخذت شاور بارد ونمت علي الفور عاريا تماما، وبعد ان استيقظت اخدت شاور بارد اخر سريع وارتديت ملابس الخروج، وذهبت الي صيدلي صديقي واظهرت له الدواء، قال انه عقار مهدئ لمرضي النفسية، ولا تتناوله مرة أخرى، وحين عدت الي شقتي منفعلا اتصلت بها فنزلت الي علي الفور، خوفا من ان ابوح بسرها لأبن خالها، فرنت جرس الباب،
انا: ادخلي يا لوزة ما تخفيش، انا مصدقك يا حبيبتي،
لوزة: ارجوك سامحني يا باسل، وحياتك مش عارفه اقعد من الوجع فطيزي وكسي، يا مفترس كان عقاب اشد من الضرب،
انا: انتي عبيطة يا مره، وافرضي انه بيسرع القذف ما هي الفائدة التي ستعود عليكي،
لوزة: الواحدة مننا تحب تلاقي الراجل ضعيف قدمها، يعني سامحتني مش هتجيب سيرة لمختار، جميلك هيفضل فرقبتي،
انا: خلاص انسي روحي هاتي الفطار، بس من غير مخدر فاهمه يا شرموطة،
وغادرت مسرعة لكني هبطت خلفها، الي شقة مختار وتناولت معهم الأفطار، ووجدت سهيلة اختي في حالة جيدة، يبدوا ان مختار قد فعل معها ما يسعدها، وكنت اضع في رأسي الأنتقام من جانيت التي، كانت تعرف مفعول الدواء لأنها متعلمة، وتجيد الأنجليزية والتمريض وشعر مختار اني متجهم،
مختار: مالك يا بطل مش عادتك تخرج، بدري كده كنت فين لعله خير،
انا: ابدآ كنت قلقان فقررت التنزه قليلا لي يومين لم اغادر المنزل فشعرت بالملل،
مختار: عملت ايه في لوزة شكلها مرعوبه منك، اكيد تعبتها،
انا: لا بعد انصرافك نعست ونمت، تلاقيها زعلانة اني ما وجبتش معاها واهملتها، بس انا شايف خدودك انت وسهيلة مورده يا شقي اكيد طحنتها،
مختار: البركة في رجولتك ما اتحرمش منك ابدآ يا حبيبي،
انا: وضب لنا سهرة حلوة الليلة عاوزين نفرفش زهقت من جو الشقق وخنقتها،
مختار: من عيوني جهز نفسك هنذهب الي، كباريه فتح جديد حكاية شرق البلد،
وصعدت الي شقتي وبدلت ثيابي بملابس رياضية، ووقفت امارس الرياضة يبدوا انني نسيت او تناسيت الباب مفتوح، لأفوجئ بـ جانيت ومعها لوزة و بأيديهم شوب فرولة فرش مثلج، وبعد موسوعة اعتذارات من جانيت،
انا: لم اتوقع منكي هذا المكر والكيد، لو سمحتي يا لوزة انتظريني بشقة السطح،
جانيت: انا اتأسفت لك كتير طبعآ لازم تقبل اعتذاري او تضربني انا راضية،
انا: بصي يا حلوة انا عارف انك غيرانه من لوزة، وال حصل ده كنتي قصداه علشان تقطعي صلتي بيها، بس للاسف انتي كان ممكن تضريني،
جانيت: بصراحة انا قصدت اني اوقع بينكم، بس الصيدلي قال لي انه مهدأ مفيش منه ضرر،
انا: يا حمارة يا غبية انا خطبتك من مختار، وقريب هنعلنها رسمي لكن لوزة عندها شيء مش عندك، لأني لو ندل كنت خرقتك فهمتي لأني زهقت من اللعب في الشوارع الخلفية ولا تحبي اوضح اكتر،
ونزلت تحت رجليا تطلب الصفح، لكن كان قلبي لسه مغلول ومخي شايط، وبصراحة كان لازم اعاقبها وتكون نقطة ضعف ليها، مديت ايدي لها وقومتها، اترمت في حوضني وهي بتمثل البكاء، اخدتها علي شقة السطح حتي انتقم منها، اول ما دخلنا غرفة نوم السطح، لقيت لوزة نايمه علي بطنها في وضع مغري، قربت منها وبكفي صفعتها علي طيزها،
لوزة: اححح احححححح طيييييزي وجعتني، يا سي الدكتور هههههه،
انا: انتم لسه شوفتم حاجا اعملوا حسابكم، في المساء مختار عازمنا علي سهرة حلوة، وبعدها هفشخكم انتم الجوز يا مفضوحين،
لوزة: وليه بليل بس انا كنت فكراك هتضربنا دلوقتي يادي الجدع،
جانيت: ياريت يا سي باسل تطلع الحزام، وتقطع جسمنا من الضرب بصراحة احنا نستاهل الضرب،
لوزة: احا يا ختي ده لو مد ايده عليا اكل مصرينه، هو انا سهلة احاا يا عنيا،
انا: معاكي حق يا شرموطة انا عمري ما اضرب انثي ابدآ لكن علشان سفالتك دي وتاكلي مصاريني، هأدبك الأن،
لوزة: يقطعني يا سي باسل، لساني متبري مني بصراحة هههههه بس اضربني براحة، انا كنت بنكشك ييا عسل،
وعليها خرجت الجاردن اسقي الزهور، وهما بدأوا ينضفوا الشقة، دخل مختار ومعاه سهيلة و باسل الصغير،
سهيلة: قولي يا باسل هو صحيح انت طلبت ايد جانيت من مختار من غير ماتعرفني،
انا: لسه ما طلبتهاش رسمي، هو كان عرض لكن اكيد انتي ال هتخطبيها،
مختار: سهيلة يا سيدي بتقول، انك لسه صغير علي الجواز، وده هيعرقل مسيرة طريقك للتفوق،
انا: هتفرق ايه يا سهيلة يا اختي هي كده كدا، عايشة معانا وكانت بتسهر معايا طول فترة الدراسة، وبصراحة انا خايف عليها من شيطان نفسي، ما اكذبش عليكي،
سهيلة: قدامك اربع سنوات على التخرج، خايفة عليك الجواز مسئولية وممكن يبعدك عن الدراسة، نفسي بجد وبحلم اني اشوفك استاذ بكلية الطب،
لم يكن خوفا علي مستقبلي اطلاقا، شعرت انها ايضآ غيوره وغير مياله لزواجي من جانيت، او غيرها نعم معها حق ولكن علاقتي بها يجب أن تنتهي، حتي ولو علي فترات فمختار لا يمتعها الا اذا امتعته، انا من فعلت بسهيلة هذا لقد كانت اخت حنونة، مضاجعتي لها كانت طيش مراهقين،
انا: علي العموم يا ام باسل فلنأجل حديث الزواج، لوقت اخر وانت يا ميخا وحشنا شوائك اللذيذ،
مختار: طلباتك اوامر يا رحيبي، تحبها نيفا ولا ضاني،
انا: شكل يا ابو باسل انت استاذي و معلمي،
واتصل مختار بالحاتي وجلست البنات يتبادلون، حديث النميمة في حين اخذت مختار، الي المطبخ لأعداد فنجانين من القهوة التركية المنشطة، وقولت:-
انا: اسمع يا ابو باسل ايه رأيك نحجز فيلا، علي البحر مباشرة ونعزم الأميرة شمس، نفسي انيك كس عربي اصيل، وليه بظر كامل كل نسونا وبناتنا قطعين زنبورهم،
مختار: بس كده جاهز طلبك انا عندي شاليه، فخم فعلا لكن تأكد انها لو وفقت، هيكون معاها ابنها دلوعتها وطابور، من الخدم مش هتلاقي حريتك معاها،
انا: هات القهوة وتعال علي المكتب هتصل بيها، واخليها تجيب شهوتها في خمس دقائق،
واسترخينا علي الأريكة وحاولت الأتصال بها، عدة مرات دون جدوي يبدو أن الوقت غير، ملائم او عندها جلسة طرية،
انا: ما بتردش علي الهاتف للأسف، ولا هي بتنام لوقت متأخر، ولا تكون مستعيلاني ولا ايه يا جوز اختي!
مختار: هي عموما ما اتصلت ابدآ قبل منتصف الليل، هقوم انا اجهز الشواية وافرد انت جسمك، علشان سهرة المساء هتكون طويلة، وانت ما اخدتش كفايتك من النوم،
سمعت كلامه وانبطحت علي باطني ونمت، لأجد يد تدعك ظهري، وصوت ناعم يوقظني تمطعت ولففت رأسي، لأجد حورية تبتسم لي بعيونها الواسعة وجسدها النحيف، وشعرها الأسود اللامع الطويل، قربت رأسها من منتصف ظهري وقبلت جسدي، اقشعر بدني "كنت في الجنة حينها" لابد انها الأميرة شمس النهار، يالا سعادتي متي وصلت ان رائحتها، تمليء صدري شعرها الطويل يتدلي علي مؤخرتي، رفعت التيشرت وتشعر ظهري بشفتيها، لقد اخترق زوبري اسفنج الأريكة، فالتفت بسرعة لأحتضنها فذابت بين ذراعيا واضلعي، لقد كانت سراب وهواجس احلام فانبطحت مرة اخري محبطا، سمعت حينها بكاء باسل الصغير، كانت سهيلة تهدهده
وقالت: هيا يا اخي بدأت حفلة الشواء لقد نمت وقت طويل،
انا: ياااااااه معقوله تتركوني انام 4 ساعات، اسبقيني وانا هغسل وجهي واحصلك،
طبعا انتظرت حتي انصرفت لأن زوبري، كان في حالة هياج فعلي، ودخلت غسلت وجهي وارتديت جلباب واسع، وخرجت إليهم وجلست بجانب سهيلة اداعب وليدها،
انا: يخرب شيطانك يا بسوله، الواد زبو واقف من صغره هيطلع سبع لأبوه طبعآ ههههههه، "ضحك الجميع "
مختار: الولد بيطلع لخاله طبعآ اكيد، ابوه غلبان ومسكين يلا قربوا السفرة جاهزة،
والتففنا حول الطبليه نلتهم شرائح اللحم المشوي، والسلطات الشهيه ونطعم بعضنا البعض، كنت الأكثر حظا بينهم كان الجميع يتسابقون لأطعامي، شعرت حينها بأني كبير هذه العائلة و الملك المتوج بينهم، رجل و بنت وسيدتين كلهم كانوا فريساتي من قبل، ههههههه هم غزلان وانا الذئب بينهم، وبعد الانتهاء من الطعام رفعت الأواني بسرعة ووضع طبق من سلطات الفواكه، وقضينا غداء ممتع وشهي وجلسنا نتبادل النكات، والفوازير حتي اقبل الليل، فأفترق الجمع لأرتداء ملابس السهرة و التأنق لقضاء، سهرة المساء في كازينو حكاية،
كانت سهرة لطيفة جدا راقصات، وشراب ودخان واضواء ملونه متلألئة و موسيقي صاخبه، عودنا تقريبا قبل فجر اليوم التالي، وانصرف كل منا الي سكنه مختار مع سهيلة، و لوزة مع جانيت وانا المسكين لحالي،
فقط معي شيطاني يوسوس لي لابد من تأديب جانيت، الن تكون زوجتك ايها الرجل؟ هيا ادخل عليها لتتزوق طعم البكارة، اخرص يا شيطان يا ابن الوسخة روح لأمك، حتي رن جرس الهاتف فمددت يدي وسحبته، رائع انها الأميرة شمس النهار والليل و جنية احلامي،
انا: مرحا انا مش مصدق اذني معقول، سيدة العالم علي هاتفي المتواضع،
شمس: كيفك يا باسل وكيف من معك عساكم بخير،
انا: بخير يا ملكة لكن انا وحدي اتشاجر مع شيطاني،
شمس: اقتله ضربا واشعل البخور حتي يغور،
انا: علي فكري يا ملكتي لقد حجزت فيلا كبيرة علي شاطيء البحر، في مكان هاديء، متي تشرفينا؟
شمس: يا خوي هذا ما هو سهل بالنسبة الىِ محتاج، تجهيزات وأوامر عليا، اتصلت فيك لنتونس فقط،
انا: وحياة اغلي شيء عندك ما تحرميني من رؤية طلعتك البهية يا حياتي
شمس: علي عيني يا الغالي خلال ايام، بنكون بضيافتك كيف جالس او نايم،
انا: علي سريري الأبيض شبه عاري، فقط ارتدي بيكيني البحر الأزرق وعلي صدري وسادة مرسوم عليها شمس النهار،
شمس: مد يدك بين فخودك وتحسس اسفل بطنك ايش تلاقي هناك!
"اححح دي طلعت حكاية"
انا: مسكين يا ستي نايم حزين مش لاقي ونيسه تصحيه وتلاعبه،
شمس: انا نايمه بالكمبين الناري وايدي علي حلمة ثديي،
انا: اقرصيها وافركيها لحين تنتصب ثم حركي كفك، لأسفل ولفي اصبعك حول زر بطنك وضمي اصابعك وحركيهم داخل، خيوط العفه لحين تلمسي كستك الصغيرة، وحركي ابهامك بين شفايفها،
شمس: وي وي وي هات زوبرك مكان اصبعي، كيف حجمه،
انا: انا بين فخودك زوبري الأبيض رافع رأسه الأرجوانية عاليا، هو 19 سم وعرضه 5 سم، حين يقوم من غفوته لا ينام حتي تهدء كستك،
شمس: دخل رأسه بين شفايف كسي، كسي مبلول يا فحلي الصغير،
انا: لا لابد ان افتحه بأصابعي وانزل بشفيفي اقبله ثم بلساني انشطة وادلعه،
شمس: يا ازعر انت ممتع احححححح اححح،
انا: لساني بيلف حولين زنبورك لحين ينتصب فالتقطه بين شفتيا وامتصه وامتصه والعقه،
شمس: لذيذ يا فحلي انت نعم الرجال، وينك من زمن يا الغالي، هححححححح،
انا: رفعت فخودك اقبل قدميكي و زوبري بيقبل كستك المبلوله، كستك بتنبض وتقله اتفضل، ادخل بين احضاني،
شمس: هححححححح دخلوا بسرعة مشتاقة اوووووه،
انا: سندت صدري علي كفوف رجليكي، ورأس زوبري بين شفايف كسك، زوبري داخل يتراقص لحين سمحلو كسك بالرقص وخصواته نامت علي شفايفه،
شمس: يكفي هذا نيشني يا فحلي متعني بدي بزر منك في رحمي وبيت ولدي،
انا: سحبت ودفعت وراسي وصلت امام وجهك وشفيفي التهمت شفيفك الرقيقة، وزبري شغال رقص داخل كسك،
شمس: اوووووه اوووووه هححححححح، ممتع احححححح اححح فحل يا باسل، يكفي هذا جبت شهوتي تسعد لازم بجيك خلال اسبوع تمتعني حبيبي، ياريتك تعمل عندي انا حبيتك ارسلي صورتك،
انا: افتحي الفيسبوك ندردش كاميرا يا حياتي،
شمس: ارسل ميلك وهرسلك صداقة في الغد، تصبح بالخير يا حبوبي،
انا: تصبحي في حضني يا حياتي امووووووححح،
واغلقت الهاتف بقبله خطفت قلبي، اخخخخ اخيرا هدبح براني لا وايه أميرة مش اي دبيحه يا سعدك يا باسل، فردت جسمي وبتمطع ليرن الهاتف مجدد، تناولته علي الفور كانت جانيت ورددت
انا: الووووه انتي لسه صاحيه يا حياتي امووووووححح، ايه مش جايلك نوم،
جانيت: لا ما تيجي تونسني يا حبيبي، مشتاقة لك،
انا: فين لوزة هي صاحية ولا بتفرشوا لبعض يا قحايب،
جانيت: نايمه ومفشخه عطيتها حبايه، علشان مش كان جايلها نوم،
انا: خلاص تعالي هنا عندي زوبري مشتهيكي!
دقايك ولقيتها بتخربش علي الباب، فتحتلها، دخلت علي غرفة النوم جري تركتها وذهبت الي المطبخ، احضرت علبتي بيرة وزجاجة كولا وكوبين، وحين دخلت عليها وجدتها عاريه تماما، ومنبطحه في سريري، جلست علي الأريكة ووضعت الصينية علي الطاولة،
انا: مالك يا بنت هايجه كده ليه، قومي اقعدي جمبي لازم نروق الجو الأول،
جانيت: محروقه خالص مش عارفه فيا ايه، متتجوزني بقا نفسي ادوق زوبرك فكسي يووووه،
انا: يا بنت خليكي تقيلة "خدي اشربي" لازم تكوني في فستان الفرح وانتي عذراء،
جانيت: اشرب ايه شكلها غريب، انت حاطط كولا علي بيرة، هو انا لسه نونا انت شربتنا بيره امس،
انا: اشربي اشربي علشان تفضلي فايقة، لكن مين مزوقك كده المكياج جامد شبه عاهرات الليل،
جانيت: لوزة هي ال زوقتني اسقيني من شفيفك، البنت ال كانت جمبنا في الحفلة، كان الواد بتعها بيسقيها الخمرة من بقه، وبيلعب في كسها هي ال خلتني محروقه،
سحبتها علي حجري بين رجليا وسحبت، رشفه من كوب البيرة ودفعتها ببطئ داخل فمها، متعة بصراحة لكنها شرقت والبيرة نزلت علي بزازها، نيمتها علي ضهرها ونزلت الحس البيرة من فوق ثدييها، ثم اشارة الي سرتها فأخذت اسكب البيرة عليها والعقها، كانت تتلوي مثل الحيه وحين شاهدت كسها المشعر، حملتها ووضعتها علي سريري وسحبتها الي حافته وفتحت شفايف كسها، وادخلت لساني فارتعشت وكأنها اصيبت بصاعقه كهربية، لويت شعر كسها وربطه بين اصابعي، واخذت اكل كسها بشفتيا حتي صرخت: "ااااااااه ااااااح" ودفعت ماء شهوتها، في بضع ثواني، فسحبتني بجوارها ولعقت عسلها، من علي شفتي وذقني وهي تمسك زوبري، ثم انتقلت اليه وابتلعته وامتصته ويدها تقبض علي خصيتي، ونظرت الي،
جانيت: دخله في كسي مش قادره انتظر لما نتزوج، نيييييكني بقا يوووووه،
انا: تعالي نامي علي كتفي يا هبلة، فرضنا اني فتحتك وفي يوم حصلي حادث، ومات باسل هيكون مصيرك ايه،
جانيت: بعيد الشر عليك ما تفولش علي نفسك، ده لو حصل هتكون جثتي معاك فنعش واحد،
نيمتها علي بطنها وركبت فوقها، ودخلت زوبري بين فخذيها لتحتك رأسه بين شفتي كسها، كنت ادفعه حتي تدخل رأسه كامله، وهو نوع من التفريش العميق، كانت تئن من المتعه "اح اه اح اه اح اه" لذيذ حبيبي دخله شويا كمان، ظللت افرشها علي هذا الوضع حتي قالت: كفايا عوزاه جويا بقي، "كان شيطاني الحقير يضغط علي طيزي، حتي افض عذريتها" لكني سحبته ووضعته بين ردفيها، فرفعت طيزها قليلا حتي تسلل الي احشائها، ليلعب في حارتها الخلفية أئمن لها، ظللت انيكها علي هذا الوضع لبضع دقائق وامتص حلمة اذنها والعق رقبتها، ثم نهضت وقلبتها علي ظهرها، ورفعت رجليها وبعد وصلة تفريش عميقه داخل كسها، سحبته ووجهته لفتحة طيزها، ودفعته بقوة كما فعلت مع لوزة، فصرخت: "اي ايييييييي ايييييييي، شقتني حررررررام عليك"،* علشان تتعلمي تحافظي علي صحة، الراجل ال هيكون جوزك، خدي خدي خدي، " انا اسفه كفايا اضربني بس انت كدا بتقتلني " ثم هدأت الضرب والطعن وقد احتضنتني وهي تعضعض شفتي السفلية، حتي افرغت كل حليبي داخل بطنها، وارتميت بجوارها فقبلتني وارتدت عبائتها،
وقالت: احيه النهار طلع يا مفتري طيييييزي اتشقت، باي بقي احسن مختار زمانه صحي،
قولت: باي يا منيوكه ما تنسيش تطبطبي علي كس لوزة،
وسكرت الباب وغسلت جسمي، وارتديت جلباب خفيف بدون لباس تحتي، وشغلت المكيف لابرد جسمي المشتعل،
ثانيا: وبعد قراءة هذا الجزء عزيزي، القاريء المحترم هذه القصة غير حقيقية، وكلها من وحي خيال الكاتب لذلك، اتمني لك قراءة ممتعة واتمني السعادة لقلبك، وارجوا كتابة تعليق فهو بمثابة، حافز او علاوة او بقشيش، نعم ليس ماديا اطلاقا ولكنه معنوي قدر، الأمكان كما أن نقضكم هو اصلاح ومساعدة لتحسين القصة،
الفصل التاسع
دلال ام لوزة
مر يومين كاملين والبيت هادئ لم يكن، لي رغبة في ممارسة الجنس، حاولت أن أخذ راحة قبل وصول الأميرة شمس، كنت امارس الرياضة وتمارين اليوجا فقط، لأكون بصحة جيدة لأكسر وأكبت شهوتي،
لكن في مساء هذا اليوم ونحن جالسون نتسامر، جميعا ونتناقش حول زواج لوزة، دخلت أمرأة متجهمه وبعد الترحيب و سلمت علي الجميع وتجاهلتني، انزوت في غرفة اخري مع مختار و أرتفع صوتها تعاتبه وتوبخه، فدخلت عليهم للتهدئة وتلطيف الجو،
انا: في ايه يا جماعة صوتكم ايقظ الأموات،
مختار: نسيت اعرفك علي زوجة خالي برهان، ام لوزة زعلانة يا سيدي من بنتها، وبتتهمني اني بعصيها عليها،
أنا: مرحبا بأم العروسة زين بنات عيلة الناحية كلها، بنتك يا ستي ونعمة التربية خجولة، و مهذبة ما هي مشكلتك؟
أم لوزة: وده مين ده يا أستاذ مختار ده كمان، ابو نص لسان وايه دخله بينا،
مختار: اتلمي يا مره واحترمي نفسك، احسن اقوم اكسر رقبتك، مالك كده شايطه و متعجرفة، ده الدكتور باسل اخو سهيلة وخطيب اختي جانيت،
انا: اهدأ بس يا زوج اختي لازم فيه سوء تفاهم، اولا يا ام لوزة الأمور البسيطة لازم تكون، بأسلوب هادئ وليست بالصوت العالي،
ام لوزة: معلهش يا ابني "ال ما يعرفك يجهلك" اصلها مجنناني، وهربانه مش عاوزه تتجوز وبتقول، لازم تتجوز عن حب بعد فشل جوازتها الأولي، وهو احنا وش حب وكلام فارغ انا وجهي مثل السمسمة من جيراني،
انا: اولا: الحب مش عيب يا ست الستات، وهي مش هربانه من الزواج ولا حاجه، بنتك لسه صغيرة وألف راجل يتمني تراب رجليها، ثم الجيران مثل الزيت علي الماء لا يمتزجان،
ام لوزة: كلامك حكم رغم صغر سنك، وسيادتك بقي دكتور باطنة ولا قلب!
انا: "ههههههه لا هطلع دكتور نسوان" انا لسه طالب يدوب خلصت اعدادي طب، امامي 5 سنوات علي التخرج،
مختار: اتركم تكملوا حديثكم وتلين راسها وهاروح، اوصي علي عشوه تليق بزوجة خالي برهان، الا هو اخباره ايه يا دلال،
انا: اسمك دلال ياه اسم علي مسمي، روح انت يا ابو باسل وانا هلطف الجو،
ام لوزة (دلال): متتعبش نفسك يا استاذ مختار انا بنام من غير، عشا اما عن خالك برهان اصبح مش طايقني يظهر، ناوي يتزوج واحدة تانية بيقولي خلاص دلالك، بقي ماسخ ووشك يقطع الخميرة من البيت!
بعد ان تركنا مختار نظرت اليها اتفحصها، بعد أن خلعت ترحتها واظهرت شعرها، المصبوغ باللون الأحمر وعيونها الواسعة السوداء، وحوجبها الرفيعة التي تشبه الوشم، وخصرها النحيل اووووف عليها زوج بزاز صغيرات، ثم
سألتها: قوليلي يا ست دلال معقول تكوني ام لوزة صحيح، وحياتك ال يشوفك يقول عليكي اختها التوم،
دلال: ههههههه من زؤك بس يا دكتور، اصل انا اتجوزت وانا صغيرة جدا، كلامك بلسم وحياتك نزل عليا مثل الثلج برد قلبي،
انا: ايه رئيك نطلع كلنا نتعشي في جنة مختار، فوق انا هسيبك تغيري ملابسك، خففي يا قمر الجو حار ما في كسوف يلا سلام مؤقت،
قلت في نفسي "وحياة أمك لتكوني اليوم فريستي" وبعد أن تركتها لتغيير ثيابها ذهبت إلى مختار وجلست بجواره،
انا: قولي يا ابو باسل الوليه دي اصلها فرنساوي، ولا شامي يابخت خالك بيها، دي مره فشخ تقوم الزوبر الميت،
مختار: هههههههه يخرب بيت زوبرك ايه عينك منها، اهي دي بقي ال بنقول عليها ام اربعة واربعين كس، انت اصلك ماشوفتش خالي برهان قبل ما يتجوزها، تخيل كان بينافس علي بطولة كمال الأجسام، لو شوفته الأن هتلاقيه يدوب عود قصب، مرة شهوانية هي سبب طلاق بنتها! يظهر كانت بتغوي زوج بنتها، بس الشاب كان ملتزم، اعتبرها تلميذة خالتي نجوي،
انا: اووووف عليها وغلاوة طيزك عندي يا مروة يا حلوة لأخليها تكره صنف الرجال، بس الباقي عليك خلي العشا فوق السطح، وجهز غرفة للبنات عندك هنا وانا هفشخها صباحي،
مختار: صدقني يا بسوله مش هتقدر عليها، واذا اتكيفت منك مش هتقدر تخلع منها دي مثل الطاعون، وفي الأخر هتكون شبح برهان!
انا: طيب انا اهه وانت اهه هسجلك صريخها، علي الموبايل من أول شكة حتي ضربة السيف، ليكون لك برهان يا جوز اختي،
المهم سبقتهم علي شقة السطح ودخلت غرفة، النوم عطرتها برائحة الياسمين ووضعت كاميرا سرية، لتسجيل وقائع هذا اللقاء التاريخي لابد أن اثبت، لمختار انني فحل يستحق جائزة الكس الذهبي، ثم ثبت لوحة البازيل علي الحائط، ووضعت في درج الكوميدو مجلة بلاي بوي، ثم عدت الي شقتي ومارست، رياضة تقوية عضلات البطن بشكل مفرط،
وصعدت الي موعد العشاء لأجد الجميع، منهمك في تحضير العشاء "احتفالية تتويج زوبري"، بحفل شواء رائع، جلست و جانيت علي يساري و دلال عن يميني، ارتدي تيشيرت قت قصير و شيرت ساخن، كنت انتقي لهم افضل قطع الشواء، وانا اتناول السلطات فقط، بعد انتهاء العشاء سبقتهم الي حوض الأغتسال، ودخلت دلال خلفي فأمسكت لها بالمنشفة، حتي انتهت من الأغتسال، فأبتسمت وتناولتها ثم،
قالت: كلك زوء يا دكتور انا شاعرة اني بالجنه، ليها حق لوزة تعيش هنا وتنسي اهلها،
انا: اهم شيء تكون نفسيتك راضية يا ست الستات، فليس هناك مشكلة يستعصي حلها، انتي بصراحة تستحقي ان تكوني ملكة متوجة، شوفي ضحكتك منورة الحمام،
دلال: "تضحك بنعومة اههههاي" انت راجل جنتل يا عريس،
"اتجهت إلى حديقة السطح و انا خلفها"
قائلا: اووووف يا دلال انتي بطة، او قطة سيامي كيف غفل عنكي مكتشفي المواهب، اخرابي يا جدعان،
قالت للجميع: سفره دايمة تخيلوا الدكتور بيعاكسني، اههههاي بيقول عليا انفع ممثلة او ملكة جمال،
مختار: لو فيه مرايا الأن ونظرتي لنفسك فيها، كنتي عرفتي كيف تكون الأنثي وهي ضاحكة، يا وليه يا قرشانه يا ام وش يقطع الخميرة من البيت،
سهيلة: اتفضلي يا دلال هنا بجواري، خلي باسل الصغير علي حجرك علي ما اغسل ايدي،
"تجاهلتها وجلست بجوار مختار نتحدث في موضوع ما، كانت تنظر لي نظرات تفحص خاطفة"
فقلت لها: تعرفي يا ام لوزة انك تشبهي "سابرينا دونيس"
دلال: ودي مين بقا يا دكتور؟
انا: ملكة جمال العالم الثالث
"همس: مختار بأذن " ارسم يا مهندس عندك في براد غرفة النوم زجاجة روم معتقة" ثم رفع صوته " يلا بينا يا جماعه نترك زوجة خالي تستريح من السفر،
دلال: بصراحة يا استاذ مختار انا مش عارفه اشكرك، قد ايه علي الحفلة دي،
وانصرف الجميع وانا معهم بعد أن اخذت منها ***، اختي وتناسيت موبايلي بدرج الكوميدو علي المجلة، وبعد ان دخلت شقتي رننت عليه من هاتف اخر، فردت علي وقالت انه موجود معها، وصعدت طبعآ علي الفور، لأجدها في قميص نوم ناري تضجع علي الأريكة المعلقة متحررة وتتفحص صور ابطال كمال الأجسام، يكاد جسدها يضيء من الشهوة، وحين لمحتني، عدلت ثوبها و،
دلال: اتفضل يا دكتور الموبايل هو ماركته ايه، بصراحة النغمة بتاعته ساحرة،
انا: ما يغلاش عليكي يا قمر في الصباح، هيكون في يدك اخيه التؤم يا اجمل نساء الكون،
دلال: بصراحة يا دكتور انا مش جايني نوم، مش عارفه ليه الجماعة استعجلوا،
انا: وانا ايضآ عندي ارق لأني استيقظت متأخرا، تسمحيلي اجلس معكي،
دلال: يا نهار انت بتستأذن اتفضل يا جميل، احكيلي بقي وانصحني كيف اعالج، لوزة لأنها رافضه العريس ال انا اختارته لها،
انا: بنتك مش **** صغيرة يا دلال، اتركيها تاخد راحة قصيرة، و تفكر في الزواج بعدين، الحياة حلوة متعي نفسك وانسي همومها،
دلال: انت بلسم وحياتك انا كنت جاية، انكد عليها عيشتها هي ومختار لولا وجودك،
انا: غيري الموضوع وفهميني ايه الوشم ال، مرسوم علي معصم كاحلك ده، بصراحة مرسوم بيد فنان محترف،
"كشفت ساقيها حتي الركبتين، اههههاي ده ال رسمه عمك برهان، اصله استاذ رسم فالمعهد العالي للفنون،
امسكت قدمها بكلتا يديا اتفحص الوشم
وقلت: بصراحة رجليكي مثل الزبدة البلدي مخروطة بعناية فائقة،
دلال: يسلم فمك ال بينقط شهد مصفي، لكن بشعر بألم في مفصل ركبتي، احيانا بيكون مثل الشطة الحارة،
انا: لا بسيطة محتاج جلسة تدليك لتفريغ، غاز ثاني أكسيد الكربون، اتفضلي علي السرير وانا هجيب بعض الزيوت، وهتتحسني بعد جلسة واحدة فقط،
دخلت غرفة النوم وانا دخلت الحمام احضرت، زجاجة زيت الكافور وقفاز طبي ومنشفة كبيرة نظيفه، وإناء به ماء ساخن ولفافة قطن طبي،
انا: نامي علي بطنك وافردي رجليكي "وفعلت ما اريدة (فضغطت زر الكميرات) وبعد عمل بعض الكمادات بالماء الساخن خلعت القفاز، وبدأت بتدليك مؤخرة ركبتيها بنعومة بزيت الكافور"
دلال: يلهوي ايدك شافية وشقيه يحميك، هتكون دكتور مشهور يا جميل،
ثم جلست و تربعت ساقيا بين قدميها ووضعتهم علي حجري، وانا ادلكهم من قدميها صاعدا الي اسفل فخذيها، ولامست كعبيها زوبري المنتصب واصابعي تحاول الوصول إلى، ردفيها من اسفل ملابسها، ثم باعدت بين قدميها وارتكزت علي ركبتيا، وطلبت منها النوم علي ظهرها، لكنها رفضت وطلبت ان ادلك ظهرها، فدفعت قميصها للكتفين وقد ساعدتني لينكشف لي بيكيني زهري مربوط من الجانبين، علي ردفين كبيرتين وخصر نحيل، ليبدأ زوبري في الأنتفاض وكأنه يستعد للعدو في مسابقة، الجري الطويل في شارع الحمراء، فوضعت الزيت علي سلسلة، ظهرها وارتكزت عليها بكفيا افصص فقرات، عمودها وعيني لا تفارق طيزها، التي اصبحت تهتز مثل الجيلي وترتفغ وتنخفض، لقد تساقط اللعاب من فمي وخرج زوبري من فتحة ساقي يتشمم رائحة الجنس، فقبضت علي اردافها ابعدهم واقربهم حتي فوجئت بأنها التفت علي ظهرها وارتكزت علي كوعيها......
دلال: بااااسل حبيب قلبي انا خلاص مش قادرة، انت شيطان وكمان زوبرك طلع من رجل الشيرت،
انا: بصراحة يا بطة لو انتي مكاني كنتي عرفتي، قد ايه انتي فرسة جامحه تحتاج الترويض،
دلال: سووووووق يا اوسسسسسطي، الطريق مفتوح ما فيهوش تقاطع او اشارات
فهجمت عليها ونمت فوقها كمراهق وابتلعت شفتيها، ويداي تقبض علي ثدييها وتزيل حمالة صدرها، وفي هذه اللحظة قبضت علي رأسي، تقبلني كجائعة لتحرك كفيها علي ظهري وتنزع التيشرت، لقد تغيرت الأحوال بسرعة شديدة الانحدار، دفعتني علي ظهري وجلست بين فخذيا وسحبت الشيرت لينطلق زوبري من محبسه، ولفت قبضة يدها عليه تدلكه من اسفل لأعلي،
قائلة: هيا خالتك ابلة نجوي بتخبي عليا حاجة، انا جايه مستحلفالك يلهوي علي جسمك الناعم، وجمال زوبرك وحلاوة بيضانك انت، ايه تفصيل يا واد انته
اصبحت انا الضحية بعد أن كنت متخوف، من تعففها فيبدوا ان نجوي خالة مختار، صرحت لها بليلتها الساخنة معي،
قلت لها: خليكي حنينه عليا يا سفاحة، انا لسه ما دخلتش دنيا,
قالت: ايوووووه ده انت طحنت ابلة نجوي، انا جايا ناوية اتوبك يا عنيا قوم جوجو يلا,
فقبضت علي ثدييها الصغيرتين يبدوا ان زوجها، برهان لا يعرف ان بزاز المرأة هم وسيلة اخضاعها،
فقلت لها: هو برهان ما اكلش الفراولة دي يا دلال وقلبتها علي ظهرها امتص حلمات بززها واعضعضهم،
لتقول: يلهوي عليك يا معلم، عمك برهان بيدخلوا علي طول، لكن انت استاذ لعب اووووف ولعت بزازي، كفااااااايا هتكبرهم يا شقي
ولم ارحمها حتي تورمت حلماتها وكاد حليب صدرها، ينموا وينفجر بدون موعد ثم سحبت رأسي لألعق بطنها، كانت تنتفض وشبه منومه وبأصابعي حللت رباط البيكيني السفلي لأكشف عن كس موشوم بصورة بطل كمال اجسام، يبدوا انه برهان في شبابه،
قلت لها: لقد وضع برهان، نفسه حارس خاص علي كسك
قالت: هو كان معبده لكن لم يتزوق رحيقه ابدآ، والأن يرفض حتي رؤيته
فدفنت لساني بين الشفتين، ابحث عن بظرها (زنبورها) فوجدته حيا لم يتم اقتصاصه، (اي طهارتها) له شكل غريب وكأنه "زب غلام مراهق" اخذت ادور حوله بلساني ولا المسه الي ان,
"صرخت: يخرب بيتك يا برهان يحححححح عمره ما اكل كسي"
فثنت ركبتيها حتي برذ بظرها بالكامل ومازلت ادور حوله حتي اجعلنا تحترق،
لتقول: اووووه احححح خلصني بقي كسي مولع
فالتقمت بظرها بشفتي امتصه وكأني امتص زب "وليس بظر " لقد فجرت ماء شهوتها بعد دقيقة واحدة كمراهقه صغيرة، ابنتها لوزة اشد قوة منها، مدت يدها امسكت شعري "نييييييييكني بقيييييييي، الواد هزمني يا ابلة نجويييييييييي، فاقتربت بوجهي من شفتيها لتلعق رحيق كسها، في حين وجد زوبري طريقة ليطعنها، بين شفتي كسها المبلول لقد تاه في طريق موحل بأمطار موسمية وقد ابتلعه كسها، كان يحاول أن يخرج لكن كان هناك فاكيوم يمنعه، "كشفاط المكنسة الكهربية"، رفعت رأسي لأحل لغز لوحة البازيل المعقدة، وانا اضربها بطعنات خنجري المشتعل بعد 12 دقيقة تقريبا،
قالت: كفايييييييا حرااااااام كسي ناااااااااار
قلت لها: لقد التصق كفحل كلبي داخل كس كلبته انتي لكي مزاق خاص يا دلال
قالت: وغلاوتك عندي لأجوزك بنتي لوزة، واخليك سي السيد باسل سلطان يا حبيبي نييييييكني احححححح
قلت: لوزة مسكينة لا اعتقد أن تكون في مثل، موهبتك انتي شعله جنسية حارقة وانا عسكري اطفاء
وغيرت الوضع لتنام علي جانبها الأيمن، ومزال زوبري ملتصق داخل الطريق المظلم، وانا مرتكز علي ركبتي ادفعه واسحبه وخصيتاي تحتك بفخذها الأيمن و ساقها اليسري فوق كتفي، انه شعور رائع في حين اقتربت عينيا من حل لغز لوحة البازيل المعقدة،
قالت: ريح شويا يا حبيبي ريقي ناشف، شوف حاجة نشربها تعبت يا مفتريييييي
فسحبته ببطئ ودفعته ببطئ حتي اخرجته يقطر من عسل شهوتها، وجلست علي قدميا واشارت لها "تذوقي عسل كسك يا حماتي" وهجمت علي زوبري ترتوي من الظمأ، وبعد أن نظفته تماما تذكرت زجاجة الروم، فقمت فتحت البراد واحضرت كوبين، وبعض الثلج المجروش وجلست علي الأريكة، فقامت مسرعة وجلست بجواري وانا اضع الثلج، واسكب شراب الروم المعتق،
وقالت: لا تضع ثلج في كأسك، حتي لا تضر صحتك اشربه ببرودة البراد فقط
وجلسنا نحتسي الخمر وانا اتغزل في جمالها، كانت ترتشف الخمر بأناقة كملكة، ويدها تحتضن زوبري شربنا ثلاث كأوس ومازلت متعطشة،
وقالت: ارجوك اعد النظر في زواجك من جانيت، اريدك زوج لأبنتي لوزة وانا همتعك يا جميل
قلت: لقد تمت الخطبة بالفعل يا دلال، لكن استطيع ان اتزوج ابنتك بعد فترة، لأن جانيت علي ما يبدوا لن تكفيني، وحتي لو لم اتزوج ابنتك اعتبري زوبري، ملك لكي تستطيعي زيارتنا كلما اشتهيتيه
ثم سحبتها من يدها ووقفنا نحتضن بعض، امام الكاميرات وانا امتص شفتيها، ثم ضغطت علي كتفيها لتنزل علي ركبتيها، ووضعت كفيا خلف رأسها وضغطت زوبري بين شفتيها، لأنيك فمها ادفعه بالكمل حتي تختنق ثم اسحبه، شعرت بخضوعها الكامل وكانت مستمتعه، واصابع قدمي تداعب كسها، لقد طالت مدة اللقاء ساعة ونصف، بين المداعبة والنيك وتناول الشراب، فقررت ان انهيها، فجعلتها تستند علي شاطئ السرير، وادخلت زوبري بهدوء وباعدت بين ساقيها حتي، تنال منه اطول ما يمكنه، كانت تأن كمحترفة لتحفزني علي، افراغ حليبي لكن لوحة البازيل هي كانت موضع، تركيزي اصبحت قدميها لا تحملاها فصعدت بركبتيها، علي السرير وضع الكلبة فمددت يدي وجزبتها من شعرها، وسرعت وتيرة الضرب المتتالي لخصيتي علي فخذيها، هي تأن
وتصرخ: "احححح يا بطل دخلووووو كله في كسي نييييييييكني جامد، نييييييييك قحبتك"
واسقطت نظري لأستمتع بالنظر إلى زوبري وهو يدخل ويخرج، حتي "نبهتها هل اخذتي حبة منع الحمل"
قالت: عمك برهان فقعلي "المبايض" نزلهم داخل كسي نييييييييكني جامد واروي عطشي يا جامد، فدفعته الي اقصي عمق لتنفجر رخات لبني القوية 7 دفعات متتالية ثم 3 هادئه متقطعة، وبعد خمسة طعنات اخري سحبته بهدوء، حتي لا يخرج حليبي منها، ونظفت زوبري بالمنشفة ومسحت كسها، وعدت الي الأريكة أكمل كأسي،
فارتدت لباسها وقميصها وجلست علي حجري، تذكرت حكاية لوزة عن الفتاة التي شاهدتها في الكازينو، فملأت فمي بالخمر وافرغته في فمها، ثم قبلتني وشكرتني وذهبت الي سريرها، في حين ارتديت ملابسي لأودعها،
قالت: أن ما حدث بيننا يجب أن يكون كما لم يحدث، فلا تتفاخر بما فعلته مع اصدقائك،
قلت لها: وانتي لا تشي بي الي نجوي كما وشت لكي، حتي لا ينتشر الخبر وترفض جانيت الزواج مني،
قالت: اههههاي لا نجوي لازم تعرف هي سبب، هذه النيكة يا زوج أبنتي ارجوك، اتغذي كويس أنا هكون زائرة مستديمه،
وانصرفت الي شقتي واخذت شور بارد، وقد قررت أن امسح شريط الفيلم لأنه يهينها، بشكل غير لائق وهي وعدتني بأن تكون رفيقتي، طوال العمر وانا استمتعت معها كما لم، امارس الجنس من قبل، وارتديت جلبابي بدون ملابس داخلية، وتمددت في سريري سعيدا،
لكل أمرأة طعم ومعني ولكل شارع جمال وروعة،
ما اجمل الشوارع الأمامية "هههههههه هههه"
الفصل العاشر
الطرق الفرعية
في الصباح سافرت دلال واصطحبت، معها ابنتها لوزة وللأسف سافرت جانيت معهم، ومرت ثلاثة أيام طويلة لقد اضحي المنزل خاليا وممل، فقط كنت اسولف كل ليلة مع الأميرة شمس، ولكسر الملل جندت كل وقتي في ممارسة الرياضة، فكرت في شيء يخرجني من الملل،
سألت:نفسي هل سأظل احيا علي هامش الحياة؟،
لي صديق في الكلية اسمه سوماير من اصول، لاتينية طلب مني أن اصطحبه في جولة سياحية، يومين لمشاهدة التاريخ والأثار والترفيه عن أنفسنا،
جهزت أمتعتي و استأذنت سهيلة اختي وزوجها مختار، وذهبت انا و سوماير الي الجنوب و حجزنا غرفة، بسريرين في فندق بوسي وكان يعج بالسائحات الأجانب، من معظم جنسيات العالم بعد تناول العشاء، قضينا ليلتنا للأستراحة من ساعات السفر الطويلة، وفي الصباح طوفنا بين المعالم الأثرية القديمة والتقاط الصور، واثناء تناول طعام الغداء في احد المطاعم الفاخرة التقط سوماير سائحة، مكسيكية لأنه يجيد اللغة الأسبانية، فجلست معنا تتناول الطعام،
قال لي: انها اسمها لويزيانا معها اختها اسمها كونيكا ويريدنا أن يقضيا، معنا وقت ممتع فما رأيك،
قلت له: اسألها هل عندها سكن خاص ام نبحث عن شقة مفروشة،
قال: لا تقلق مسموح في الفندق، اصطحاب السائحات سنستأجر لهم غرفة قريبة من غرفتنا،
قلت: علي الرحب والسعة اجعلها تتصل بها، لنكمل جولتنا ثم نقضي ليلتنا، بالمرقص ثم نستمتع معهم،
اتت اختها كونيكا وبعد جوله سريعة، بين الجري والمرح والتقاط الصور، عدنا الي الفندق واستأجرتا الغرفة المجاورة لنا، وبعد شور سريع وغفوه قصيرة، تقابلنا بصالة الديسكو وبعد سهرة ممتعة وتناول العشاء، دخلنا غرفتنا من حظي أن كونيكا كانت تجيد اللغة الإنجليزية، فذهب سوماير مع لويزيانا الي غرفتها، وجلست انا مع كونيكا نتحدث في، بعض أمور الحياة الي ان قامت وخلعت فستانها وفتحت، حقيبتها واخرجت (توبس) الواقي الذكري، وقضينا وقتا جنسيا ممتعا كانت ليلة لذيذة، وفي الليلة التالية تبادلنا الأختين، وفي الليلة الثالثة وهي الأخيرة، ضاجعتهن معا كانتا متعلقتان بي، الي درجة كبيرة وعرضت عليا كونيكا، ان ترتبط بي كلما اتت للسياحة،
قال لي: سوماير انهن منحاك لقب "كونت باسيليو" وعدت من رحلتي التي يجب ان اطلق عليها، رحلة الجنس بين الأعراق،
وبمجرد دخولي الي منزلي ومعي، صديقي سوماير وجدته هائم بي، لا يريد أن يفارقني
سألته: لقد كانت رحلة ممتعة، ماذا قالتا لك عني الاختان؟
قال: انهن يتمنينا الزواج منك، لكن لي عندك طلب مخجل، ارجوا ان لا تفهمني خطأ
قلت له: يا صديقي سوماير انا سأعلمك كيف تكون، مروض للفتيات وساحر للحسنوات،
أولا "المداعبة" اي تجعل من الأنثي ملكة متوجهة
ثانيا "التركيز" ان تذهب بفكرك بعيدا اثناء المضاجعة حتي تفرغ كل شهواتها، قبل أن تفرغ انت شهوتك، فالمرأة تنتهي نشوتها بأفراغ شهواتها، بعد ذلك تكون اداة للمتعة،
قال: لقد جعلتني كونيكا اتمني أن اري زوبرك، وأصوره ليكون معبدا لهن، هل في هذا مبالغة يا صديقي؟
قلت له: يا سوماير هو ليس بالطلب المستحيل! وهو ليس عملاق او ضخم، العبرة بكيفية توظيفه ""
بعد اصرار منه لرؤية زوبري، قد رضخت له واخرجته فمد يده يتحسسه، وابتسم والتقط له عدة صور، ثم!
قال: انا احببتك وتمنيت أن اكون تلميذ لك، ارجوا ان نوطد علاقتنا الي درجة الصداقة الحميمة,
"قبلته" وقلت له: ستكون لي زيارة خاصة لعائلتك، اما ان تكون تلميذ لي! فهذا يعني أنك ترغب في تذوق زوبري، اليس كذالك،
قال: نووووووو ايها الذئب البشري، اوقات سعيدة الي اللقاء,
وودعته وقبلته بعد تناول الغداء وانصرف الي حال سبيله، وبعد استراحة قصيرة من متاعب السفر، هبطت الي شقة اختي سهيلة، التي هجمت عليا تقبلني كجائعة لتحرك في، شهوتي لها التي اكبتها لمحاولة، عدم الخوض في الطرق الخلفية، واستيقظ مختار وعانقني ايضآ لقد كان لقاء، حار وجلسنا في المساء ثلاثتنا بشقة السطح، تناولنا طعام العشاء ثم اعطتني سهيلة طفلها، وذهبت تصنع لنا القهوة،
مختار: لقد كنت افتقدك يا باسل، لك عندي خبر سار سيسعدك، فما هي مكافئتي؟
انا: "هههههههه" كما تحبي يا مروة يا منيوكه زوبري، ملكك من غير تكليف،
مختار: الأميرة شمس في اروبا، وستأتي في ضيافتنا هنا في بيتنا، لكن معها زوجها و ابنها وابنتيها و خادمتان وسائق، لقد جهزت لهم شقتين لأن اقامتهم، ستطول 10 ايام يجب عليك أن تكون جاهز وحذر وغير مندفع
"قبلته" وقلت: اجمل خبر يا زوجتي العزيزة، متي ستكون هنا الملكة اللذيذة؟
مختار: بعد ثلاثة أيام فعليك تخطيط برنامج، الزيارة وكأنك تستقبل سفيرة او امرأة مهمة، اريدها تتمني ان لا تفارق، بيتنا وتكون زياراتها متكررة، ضع في رأسك انها زيارة عملية و ترفيهية!
انه البيزنس يا رحيبي
سهيلة: تفضلا القهوة لكن من هذه المحظوظة؟، التي تتحدثان عنها
مختار: الأميرة شمس التي ادرس لأبنها بالخليج، ستزورنا يا ام الباسلين يا حبيبة قلبي،
طبعا كانت مكافئة مختار معروفة، وهي ساعة كاملة من النيك المتواصل، ليقضي ليلة في أمتاع زوجته سهيلة، وفي صباح اليوم التالي بعد تناول الأفطار، اختلي بي وهو حائر،
مختار: اولا:- اشكرك علي ليلة الأمس!
ثانيا:-* سهيلة ايضآ استمتعت! لكن اعتقد انها تشك في علاقتي بك!!! لقد سألتني: ما هي اسباب قوتي الجنسية، في وجود باسل؟ و لماذا كان يقبلك من فمك؟ اريد منك التوضيح يا عزيزي!
انا: اذا لنعجل بزواجي من جانيت، حتي نقطع الشك باليقين، يا مختار! ثم ماذا كان ردك عليها ايها الدبلوماسي؟
مختار: اخبرتها انك تقبل الجميع من فمهم، حتي انتي يا سهيلة يقبلك من فمك، فلما تتعجبي؟ باسل فتي ساحر و محبوب من الجميع، اما عن قوتي الجنسية فمنذ متي وانا ضعيف معكي؟
انا: اعتب عليك يا زوج اختي، ردك كان ضعيف جدا لابد لك، ان تكون قاسي معها احيانا،
مختار: نعم حديثك صائب لكن لو عنفتها، سأثبت الشك في قلبها وستراقبنا، الأن ندمت علي الزواج من اخت "زوجي يا حبيبي"
انا: اترك الأمر لي واذا وجدت الحل الأمثل، سأفهمك كيف تتصرف معها؟ لكي تصون كرامتك فأنت سبب سعادتنا
كانت وقع كلمات مختار علي مثل الصاعقة، ما هو الحل المثالي لهذة المشكلة؟ فقررت ان تشك سهيلة في عكس ما تتخيله، أن أكون انا المشكوك فيه, وليس هو! فأنا اخيها و هي تركتني, امارس الجنس الشرجي معها، فكيد النساء دائمآ ما يغلب كيد الشيطان
ذهب مختار الي شاليه الشاطئ لأعداده لأسقبال الأميرة شمس، وبهذه الطريقة استطعت ان اختلي بسهيلة، لأكيد لها وأنقذ زواجها الذي اضحي يهتز،
انا: تعالي يا أم باسل اريد استشارتك، في موضوع اعتقد انكي طرفا مهما به،
سهيلة: خير يا باسل سأضع باسل الصغير بفراشه، وأخلوا لك.........
سهيلة: موضوع ايه ال انا طرف فيه، هل تقصد زواجك من جانيت، انا متخوفه عليك من الزواج المبكر
انا: لا ليس هذا موضوع المناقشة، اري مختار اليوم في حالة غير سارة، هل تستطيعي ان توضحي لي ذلك؟
سهيلة: هل قال لك شيء؟ اعلم انه اقرب لك من زوجته
انا: اطلاقا انتي تعرفي مختار اكثر مني، لا يبوح بأسراره لأحد، هذا يعني انكي افتعلتي معه مشكلة،
سهيلة: كل ما هنالك انني سألته لماذا يقبلك من فمك؟
انا: اه يا غيوره! هل تناسيت اننا رجلين، ثم انا اقبل الجميع من فمهم! فما العيب في هذا؟
سهيلة: نعم اعلم انك رومانسي، لكنك شاب صغير واخاف عليك منه، فمختار جنسي يتعبني حقيقة، رغم انه يمتعني،
انا: هل فقدتي عقلك؟ تتهمي زوجك بأنه يتحرش بأخيكي ايتها الغيورة،
سهيلة: لا لا لم اقصد هذا يا حبيبي، انت رجل ممتاز ارك اسد العائلة، فكيف اشك فيك ان تكون متخنث؟
انا: ملعون ابو شيطانك ايتها الوقحة، انا استطيع ان انام عاريا وسط مجموعة، من الرجال ولا يستطع اي منهم ان، ينظر الي نظرة شهوانية، لذلك يجب أن تعتذري له ولا تتناسي مقدار حبه لنا،
سهيلة: "تبكي وترتمي بين احضاني" اقسم لك انني كنت اتمني ان اكون زوجتك انت، وخادمه لك ارجوك سامحني
وضعت يدي علي ظهرها وضممتها الي صدري، وقبلتها من شفتيها لأتذوق ملوحة دمعها، وانتفض الملعون ليطعنها اسفل أبطها، يا لا تعاستي لقد نظرت الي مبتسمه،
سهيلة: "امسكت زوبري" اريدك لي فقط، يا باسل انا اعشق حنانك، لكن ليلة الأمس ارهقني مختار جنسيا،
انا: هو ملكك حين يسافر زوجك اما الأن اجعليه لقاء فموي فقط
لقد اخرجته لها ووضعت كفي علي طيزها، افتح شهوتها فقبلت زوبري ولعقت رأسه لينزلق بين شفتيها، وانا وضعت اصابعي علي كسها، من خلال حرير قميصها ظلت تمتص زوبري بشراهة، وانا هائم بين احضان الشهوة، لماذا لسهيلة مذاق خاص؟ دون كل، النساء التي ضاجعتهن لكني نهضت، وتركتها وصعدت الي شقتي العن شيطاني، ابن الوسخة ووقفت بملابسي، تحت مياه الدش الباردة حتي شعرت، بأرتياح انني قد ذبحت شهوتي، وأنتقمت من سهيلة التي شكت ولو للحظة، بأني امارس الجنس مع زوجها،
في هذا اليوم اغلقت هاتفي وقتلت مللي في، ممارسة الرياضة حتي ارهقت جسدي، ونمت دون غداء او عشاء، لأستيقظ منتصف الليل علي طرقات عنيفة، علي باب شقتي لقد كان مختار، ففتحت له الباب ليوجه سيل من الأسئلة،
مختار: ماذا حدث؟ لماذا اغلقت هاتفك؟ لما تبكي سهيلة؟ لماذا لم تأكل طوال اليوم؟،
انا: لا شيء يا مختار ابدآ لقد انبتها، وقررت مخاصمتها حتي تعود إلى وعيها، لابد ان تعرف قيمتك وفضلك عليها
مختار: انك قد اعطيت الموضوع اكثر من حجمه، لقد ارتمت علي قدمي وهي تبكي وتعتذر، هيا اسبقني علي شقة السطح، حتي اسوي خلافتكم انتم اخوين وليس لكم احد أخر،
انا: يا اخي العزيز لا تشغل بالك، ليست هناك اي خلافات! اترك الموضوع لي انا كفيل بتسويته، ماذا اعددت لزيارة الأميرة شمس؟
مختار: كل شيء علي ما يرام، وأتفقت مع عدة مطاعم و كازينوهات، لتكون رحلتها ناجحة أطمئن، هيا لتأكل فأنت بدون غداء او عشاء
انا: سأخذ شاور سريع وأسبقكم علي شقة السطح..........،
تناولنا بعض السيندوتشات والعصائر، وتصافينا و جلسنا نتحاكي وتتبادل النكات، وعادت الأوضاع الي طبيعتها، ومر يومان ووصلت الأميرة شمس و مرافقيها، استقبلهم مختار بالمطار وبعد ان استقرت في، الشقة المخصصة لها هي وزوجها وابنائها، و سائقها والخادمتين في الشقة الأخري، تم اعداد وليمة كبيرة تليق بفخامتها،
الأميرة شمس: في أواخر الأربعينات، شديدة البياض نحيفه ناعمة، شعرها أسود طويل يغطي اردافها، جميلة الجميلات،
الأمير فهد زوج الأميرة "شيخ كبير قد تخطي الخمسين او في اواخرها من عمره، رجل طيب ووسيم
ولدها الأمير عدنان "جمال لا يوصف ان رأيته، بجوار أمه تعتقد أنه اختها الصغري
ابنتيها الأميرتان نوران و نورا " تؤمتان صغيرتان لا شأن لنا بهم
خادمتيها شيري و يارا تركمانيتان "غاية في الرقه والجمال"
حين سلمت علي الأميرة ضغطت بكفها علي يدي، وبلغة العيون أيقظت شيطاني الملعون! لكني سحبت يدي سلمت علي زوجها وابنها وبناتها، وبعد الوليمة كانت جلست تعارف طويلة، ذهب الجميع الي سكنهم للأسترحة من عناء السفر، في المساء ذهبت القافلة الي التنزه و نحن معهم، لقضاء سهرة شرقية في مرقص ليليان الراقي! كنت اتبادل معها النظرات، حتي تكون جاهزة للبرنامج العملي في شقتي! وكأنه عقد اتفاق عبر اضواء الكازينو المتلألئة، عدنا جميعا بعد السهرة وكان زوجها يترنح من كثرة الشراب، ودخلا شقتهم وظل عدنان يلازمني انا ومختار فصعدنا معه إلي شقة السطح، وفتح حاسوبه يلاعبني مباراة كرة القدم الألكترونية، ولأني أجهل العاب الفديو سحقني هذا المحترف، ثم هبطنا الي مساكننا وقد اعددت غرفة نومي، لأستقبال الأميرة اللذيذة، واعطتني رنة علي الموبايل فنزلت بالمصعد، واصطحبتها الي عش الحب لم احاول، التحرش بها وكأنني مازلت غلام مراهق، وحين اغلقت علينا باب شقتي، احتضنتني
همست: انت اجمل من صورتك التي ارسلتها لي،
قبلتها: وانتي لستِ مثل صورتك ايضآ، انتي حورية من رسم الخيال يا حبيبة قلبي، هل اعد لكي مشروب منعش؟
همست: نعم سأشرب من دمك يا باسل، اين غرفة النوم حتي اجهز نفسي؟ واحضر كأسين فهذه قنينة تاكيلا فاخرة
ذهبت الي المطبخ أحضرت كأسين، وزجاجة صودا وبعض الثلج، وحين دخلت عليها سقط فكي وسال لعابي، لقد فاجئتني في سالوبيت احمر ناري بعد أن خلعت عبائتها، وكأنها مروضة عصافير لقد ضغط زوبري علي قماش الشرت، يحاول وجود ثغرة لينطلق منها، ثم،
الفصل الحادي عشر
طريق شمس
جلست بجانب الأميرة نحتسي كأوس الخمر، والحب ودار بيننا حديث جانبي،
شمس: سأكلمك بلـهجة مصريه لأني أحبها،
انا: ولو ان لكنتكم بتوقف زوبري لكن كما تحبين،
شمس: لا تتخيل مدي ارتباطي بك، منذ ان سولفنا علي الفيسبوك، لقد جعلت مني ملكة لذلك سأعرض عليك، عرض ناري لا تحلم به
انا: لقد شوقتيني ايها الفاتنة؟
شمس: زوجي شيخ كبير يستخدم المنشطات الجنسية، ولا يمارس الجنس معي إلا يومين، من كل شهر نعم هو يمتعني لكن قليلا، سأزوجك احدي ابنتي بشرط أن تجتهد في، دراستك وتكون رفيق شخصي لي
انا: سعدت كثيرا بعرضك لكن يجب أن تعلمي، أنني مرتبط بفتاة اسمها جانيت وهي أخت مختار، ثم إن إبنتيكي مازلنا صغيرات
شمس: فاجأتني حقا! هل ترفض الزواج من ابنتي الأميرة؟
انا: سأحاول اقناع جانيت بأن زواجي من ابنتك، بزنس لكن تأكدي أنا لست بحاجة الي المال، أطلاقا كل مرادي أن أكون بجوارك،
طال الحديث واصاب زوبري الخمول والكسل، وأصبت بالملل فنهضت لأفصص عضلاتي، وأطرقع مفاصلي انها علي ما أعتقد تلاعبني!
شمس: هههههه لقد ظهرت عليك اعراض الأرهاق، فلنجعلها ليلة تعارف فقط، انا ايضا لا اشعر بميلي للجنس من ارهاق السفر،
انا: كما تحبين فلنكمل التعارف الدفين، بين فخذيكي اريد أن اري كسك يا شمس؟
شمس: هههههه انت ولد مراهق فعلا، تفحصه بنفسك لا مانع عندي! كما أريد أن اري ايرك أن كان يناسبني ام لا،
فقمنا واجلستها علي حافة السرير، وجردتها من ملابسها كما ولدت، قطعة من الزبدة البيضاء تم تشكيلها، بعناية فائقة الثديين متوسطي الحجم مشدودتان وحلماتيهم ذكورية ليست كبيرة، يبدوا أن الأميرات لا يرضعن صغارهن، بطنها كوسادة لينه يتوسطها زر من اللؤلؤ، فتحت فخذيها الممتلئتين لأجد شق مثقول لامع، اقتربت منه وباعدت، بين شفتي كسها فبرز من بينهم بظرها، المكتمل منتصب قليلا، ثم احضرت كأس التاكيلا وسكبت عدة قطرات، داخل سرتها وهي تنظر لي بتعجب واخذت العق الخمر من سرتها،
شمس: إنت حكاية من علمك هذه الألعوبه؟
انا: لا اتذكر يجب أن تعلمي اني لم أشرب الخمر من قبل،
شمس: هيا وريني زوبرك لقد نعست عيناي، وليكن سهرتنا في الليلة القادمة،
قضينا نصف ساعة بين القبلات والأحضان الدافئة، قبل استيقاظ زوجها للـــ!، وانصرفت وتركتني مشتعل احدث نفسي "كيف تزوجني صغيرتها هذه الملعونة؟" لابد أنها تلاعبني فيجب علي الأقل انتظارها اربعة سنوات! وتمددت علي سريري انظر الي لوحة البازيل المعقدة، حتي غفوت لأستيقظ علي صوت الهاتف، لقد انتصف النهار تقريبا فارتديت ملابسي الرياضية بعد شور سريع، وصعدت الي شقة السطح لأجد الجميع يتناولون الأفطار، فجلست بجوار الشيخ ورحبت به تقربا، شعرت انه رجل نقي فتحدثت معه،
انا: مرحبا بك ايها الأمير، لقد زدتونا شرفا بتقبل ضيافتنا،
الشيخ: يا ولدي نحن كلنا ابناء اب وأم واحدة،
انا: ما رأيك ان ادبر لك رحلة لزيارة اثار، الأجداد بالجنوب؟
الشيخ: نحنا ما نحب مشاهدة اثار الأقادم، يا ولدي يكفينا الأستمتاع بهذا الترابط العائلي، والجو الجميل ونقاء البحر،
لقد ابدي الرجل تقبله لي متواضعا، نظرت الي ابنتيها وأبنها فلم افرق بينهم، إلا أن الصبي هو الأجمل علي الأطلاق، أما الأميرة فهي بالنسبة لي أجمل ما رأت عيناي،
قضينا يومنا في اللــهو والمرح ولفت نظري أن، الأمير عدنان الجميل معجب بجسدي الرياضي، فهو دائمآ يتحسس عضلاتي يلعن شيطاني، سيكون نسيبي أخو زوجتي، تري كيف سأتعامل معه وفي المساء، ذهبنا الي الملاهي وقضينا سهرة اسطورية فعلا، عدنا جميعا سعداء بعد تناول عشاء عربي، وتفرقنا جميعا كل الي سكنه، فعطرت غرفتي واشعلت البخور، وغيرت شراشف السرير في استقبال، سيدة الخليج الأولي بل ملكة، جمال العرب علي الأطلاق،
وأشرقت الشمس ليلا
بعد منتصف الليل دق جرس الباب، فنظرت من الرؤية السحرية لأجد الفاتنة شمس، لكن بصحبة إحدي خادمتيها، ففتحت لهم وكلي اسي لما كل هذا التكلف، فأجلستهم بغرفة الصالون بكل أحترام وحين هممت لأحضار مشروب،
شمس: اجلس يا باسل الخادمة ستفعل ما، تريد فعله لا عليك،
انا: "همست" لماذا احضرتيها معكي الن تفشي سرك، وتكون نمامه؟
شمس: لا عليك هي كاتمة اسراري وحبيبتي، هل فهمت؟ ام تريد توضيح
انا: نعم هههههه فهمت عشيقتك يا خلبوصه، هل تضاجعينها حقا ام هي تؤنسك فقط؟
شمس: انني امرأة شهوانية يا خلبوص، ولا استطيع ممارسة الجنس مع خادم، او صديق فقصورنا مرصودة، ومن الصعب أن يشك أي مخلوق في خادمه،
انا: هيا بنا الليل قصير ولا وقت متبقي نضيعه،
وبعد تناول مشروب خفيف أدخلت الخادمة في غرفة الضيوف، ودخلت مع شمس غرفتي وحين أغلقت باب الغرفة، خلعت عبائتها التي كانت ترتديها بدون ملابس داخلية، يلا روعة المفاجأة سينال زبري تاج السلطنة،
هجمت عليها احتضنها وأقبلها كمراهق، هههههه لا كمحترف حتي تظن انني فتي خام، لقد زابت بين زراعيا وشعرت ببلل كسها علي انتفاخ زوبري داخل الشرت، فحملتها الي السرير ويكاد زوبري أن ينفجر، فمدت يديها تنزع عني التيشرت وانا اسقطت الشرت وتلويت وتخلصت منه، ونمت فوقها امتص شفتيها بل امضغهم بشفتي،
قالت: "ااااههههه انت ناعم جدا وعضلاتك قوية "،
فنزلت اقبل بين ثدييها لابد أن أعلمها كيف هي متعة امتصاص، حلماتها ومضغت حلمة ثديها الأيسر بطفوليه، شعرت بأرتعاش جسدها ففتحت ساقيها مطمئنة راضية، نظرت بعينيها الناعستان حين بدأ زوبري في البحث عن هدفه، وقلت لها: بين فخذيكي زائر، جديد يطلب الأذن بالدخول ليرتوي من شهد الملكة، قالت: دخلووووووا يا شيطاني كفاك تعزييب له، فدفعته قليلا عدة مرات حتي يتثني له، ان يشعرها بالخضوع والأشتياق لكنها لفت ساقيها حول خصري، وهمست: أنت مراهق شرس "دخلووووووا ارجوك كسييييي يحترق "، فأحتضنتها بكلتا ذراعيا ورفعتها وجلست بها وانا، امتص بين ثدييها لتتاوه وي وتدفع نفسها، لأسفل حتي دخلت الرأس بين الشفتين وهي ترتعش و تصرخ: بلش ولد لا تعذبني فأعتصرتها ودفعته بقوه، حتي اصبحت خصيتي تشعر بالبلل واستقر خنجري بداخل حسامه، فسقطت برأسها علي كتفي وهي تصعد وتهبط، وعينيا علي لوحة البازيل وابخرة الجنس، تختلط بروائح العطر والبخور وقلت: انتي ملكة تجلس علي عرش الإمبراطورية، قالت: أحححححح ااااههههه ده انت الأمبراطور "نييييييكني يا شيطاني، لك طعم تاني لم اتزوقه ابدآ ملعون يا شيخ فهد، فبحركة سريعة تلويت بها لأنام علي ظهري واتركها تصعد وتهبط، وكفيها علي صدري وهي تتراقص وتنغج بصوت مبحوح ويييييييييي هححححح، لترتمي علي صدري بعد أن افرغت شهوتها،
وهمست: ياه هههههه ما احلي روح الشباب، وقوتهم لقد عيشت حياتي كوسادة تحت عجوز،
انا: مازال هناك الكثير من الوقت هذه بداية فقط،
شمس: انها خمسة عشر دقائق في الجنة، كيف تتحكم في قوتك الجنسية؟ "واستلقت بجواري"
انا: هل تعبتي ام اكتفيتي لم نبدأ المداعبة بعد،
وقالت: "بعد أن أنبطحت علي بطنها" ان حياتي الماضية كانت وانتهت، ان معاملتك لي مثل الأفلام الرومانسية، الشيخ يعاملني كأنني ارض وهو يحرثها هههههه،
انا: انه زارع طيب، اما انا بستاني لا يملك سوي زهرة نادرة واحدة
شمس: يلا يا بستاني يا ابو خنجر حامي اعتني بزهرتك، لكن كسي التهب اعتني بالأحطياطي هههههه
جلست انظر الي طيزها التي اصبحت، أعلي جزء فيها يشدني الطريق الخلفي، فباعدت بين ردفيها لأشاهد ثقب طيزها مثيل نجمة البحر، يبدوا ان الشيخ محترف نيك الطيز هههههه، فجلست علي ركبتيا بين ساقيها وانحنيت العق منبت الذنب، اعلي شقها ما ألذ طعم التفاح الملكي،
قالت: هذه المنطقة معبد الشيخ فهد يا باسل منذ تزوجني،
انا: وستكون معبدي ايضا يا أميرة ما دمتي تحبين ذلك سأعتني بها، انها تشع ببريق الماس،
وادخلت لساني بين فخذيها العق شفتي كسها، حتي خرم طيزها فتنغج: "اووووووه مممممتع" يتساقط لعابي من فرط لذة ماء شهوتها، ليختلط به ويزيت خرم طيزها، فتقول: نيييييييكني يا شيطانيييي، اوووووف، فوضعت كفيا علي وسط خصرها واقتربت بزوبري المشتعل من خرمها وهو ينزلق بين فتحتيها وببضع ضربات خفيفة، اختار الثقب الخلفي النابض لينزلق بتروي، وجسدي يقطر العرق وحين لامست خصيتاي مؤخرة منحني طيزها، شعرت انني ادخلته في قناة شديدة التموج، وهي تضم عضلات اردافها بقوة، فصرخت: "ويييييييييي طلعوا وجعنييييي، فسحبته ودفعته حتي ارتخت عضلاتها، ورفعت رأسي لأشاهد لوحتي السحرية، واترك زوبري يمارس مهامه بين اللطم والدفع لكن بهدؤ، ثم ارتخيت فوقها وادخلت كفي ومسكت ثدييها، يبدوا ان الأميرة تحتاج إلى بعض العنف، فهمست لها: حين تكونين حماتي ستكوني كحبه مش فقط رفيقة، قالت: "هههههه كده تعجبنيييي تناسي الأحترام نكنيييييي بقوة" فزدت الدفع واللطم حتي تقلص جسدها وافرغت شهوتها للمرة الثانية،
وقالت: يكفي هذا لقد شعرت بالأرهاق وانت، تتصبب عرق ولن تنتهي ابدآ
قلت: متعتي هي شعورك بالمتعة واللذة إن كنت تعبتي، فلنسترح قليلا ونأخذ حمام بارد،
قالت: ارتدي لباسك واستدعي الخادمة يارا، احتاج الي مساج وهي تعرف كيف تدلكني،
ودخلت خادمتها في لباس بيكيني اسود جلدي، وفي يدها حقيبة وطلبت مني ان تنفرد بسيدتها، فدخلت حمامي ووقفت تحت مياه الدش الدافئة، لأسمع صراخ الأميرة مختلط بالضحكات، فلففت نفسي بالمنشفه واسرعت اليهم، لأجد الخادمة يارا تضربها بسوط متشعب، يالا العجب الأميرة عبدة خاضعة تتلذذ بالتعذيب، فهجمت علي الخادمة واختطفت منها السوط، ودفعتها بعيدا
وقلت لها: انتي خادمه وقحة انتي من علمتيها، الخضوع والأزلال وضربتها علي مؤخرتها وهي تتعجب من تصرفي،
قالت شمس: هههههه انت خايف عليا يا باسل، ده ضرب لا يؤلم مثله مثل المساج، انا استمتع به في خلوتي معها لينسيني التكلف من المحيطين بي
قلت: اسف لقد تعجبت لما رأيت، لكن إن كانت هذه متعتك السريه كان يجب أن تكون في مكان آخر،
قالت: انت اول رجل يضاجعني بعد الشيخ، فيجب أن تعرف كل اسراري
قلت: شكرا لثقتك بي لذلك سأترككم تكملوا، وقت متعتكم وسأذهب الي غرفة أخري،
قالت: انت لم تفرغ شهوتك بعد، اريدك ان تمتعني بمشاهدة افراغ حليبك داخل خادمتي، هههههه هي ايضا محرومة لأن زوجها بعيد عنها،
فنظرت الي يارا انها فعلا فتاة قوية عضليا، وجميلة علي نحو ما فأقتربت منها فسحبت المنشفة، من حول وسطي وعينيها تنظر الي زوبري، فأمسكته ونزلت علي ركبتيها ونظرت للأميرة،
وقالت: "اخيرا في يدي زوبر رجل حقيقي، هذا اطول من زوبر ريمون زوجي مرتين! ثم قبلت رأسه وادخلتها بين شفتيها ثم ابتلعته داخل حلقها، ووضعت كفيها علي مؤخرة ركبتيا ولسانها يدور حوله، يبدوا ان الأميرة تريد مشاهدة فلم اباحي حي، رغم انني لم اشبع من نيك شمس لكن يجب أن اسعدها
قلت: ماهي متعتك في مشاهدة حبيبك مع فتاة أخري؟
قالت الأميرة: هههههه ستتعجب أن علمت مهارة يارا، انها محرومة يا باسل الصناعي لا يمتعنا اطلاقا،
قالت يارا: أنظري يا سيدتي كفي لا يستوعب، القبض علي استدارة زوبره، زب ريمون اصغر بكثير
الأميرة: لن تستطيعي تحمله يا يارا، فكسك ضيق جدا بالنسبة لزوبر باسل،
لقد شوقتني شمس فمددت يدي وجذبت يارا، واسقطت عنها لباسها السفلي ودفعتها علي الأريكة، ورفعت ساقيها اوففففف حقيقي ال ينيك ياما يشوف، فتحة كسها لا تستوعب سوي اصبع ابهامي، وحين اردت ان ابتعد عنها اندفعت الينا الأميرة،
شمس: لماذا تهرب يا باسل؟ اريد ان استمع الي صرخات، هذه العاهرة انها تريد *** بأي وسيلة، زوجها عقيم تقريبا
انا: هل جننتم كيف أكون فحل جاموس، واترك طفلي في رعاية عائلة اخري، لا لا يمكن أن اكون هذا
شمس: سأعطيك ما تريد من المال، واذا رفضت سأكون مستائه منك للغاية
انا: سأنيكها من أجل عيونك، لكن سأقذف حليبي علي وجهك أنتي، هل توافقين؟
شمس: كما تحب لم اري شيطان عنده ضمير مثلك، هيا نيكها مزق كسها،
دهنت زوبري بالكريم ودهنت كس يارا، واجلستها وضع الكلبة وجلست الأميرة امام رأسها، وبدأت في تفريش كس يارا وكلما دفعته بين شفتي كسها، صرخت "نوووووووه بليييييييييز"، لكني ادخلت رأس زوبري وبدأت في التحرك برفق حتي دخل الثلث تقريبا، وكان هذا كل ما استطعته فنكتها بثلث زوبري فقط، وشعرت ان زوبري سيختق حتي افرغت شهوتها، فأخرجته وسحبت الأميرة الي السرير ووضعت يديها علي الفراش، فأدخلت زوبري داخل كسها،
قلت: انتي يا شمس نهاية العالم، جاريتك فتاة مخنوثه كسها غير طبيعي،
شمس: اقسم لك انها ليست فتاة بل زوجة، لكن ازبار الرجال في بلدها صغيرة هي ليست تركمانية، بل فلبينية تعيش مع زوجها بالعراق،
انا: هههههه هتوبك تسولفي تاني علي فيسبوك،
شمس: اييييييييي مالك يا باسل، هتفجرلي المبايض الحقيني يا يارا،
يارا: ده شق كسي خليه يطحنك هههههه، كسك محتاج مساج،
ظللت انيكها حتي افرغت شهوتها للمرة الثالثة، وكان لبد من تفريغ شحنتي فالليل قرب علي الأنتهاء، فأسرعت وتيرة الضرب والضغط حتي شعرت بأقتراب، حميتي فأخرجته وسحبت الأميرة لتجلس أمامي، ودلكته حتي اندفعت طلقات شهوتي لتغمر وجهها وصدرها، ودخلنا الحمام سريعا لنتروش ونستعيد نشاطنا، ثم ارتدينا ثيابنا وجلسنا نحتسي كأوس الخمر وتتبادل، لغة الغزل حتي بزغ ضوء النهار، فأنصرفنا وهن في غاية السعادة.
الفصل الثاني عشر
طريق نوران
احداث سريعة
مرت الأعوام سريعة وحدث فيها الكثير و الكثير جدا، لقد تخرجت من الجامعة بتقدير ممتاز، وقومت بتحضير الماجيستير، بعد تعييني معيد بكلية الطب ستسألوني، هل لمنحرف ان يتفوق وهو تائه بين دروب النساء؟
سأقول لكم صراحة إنني اتقن عملي جيدا جدا و بجدارة، و أقتدار وسأتقدم برسالة الدكتوراة بعد أن أحصل، علي ماجيستير طب النساء والتوليد، وأنا الأن امارس مهنتي في الطب بمستشفي الدكتورة لمياء زوجة استاذي بالجامعة، الدكتور منتصر فهو من شجعني لهذا التخصص، ولم يكن يعلم أن النساء هم سبب دخولي، كلية الطب اساسا فالنساء هن معبدي،
لقد تزوجت جانيت وأنجبت منها **** اسميتها، وسيلة وهي الأن في رعاية اختي سهيلة، بعد وفاة جانيت اثناء الولادة بسبب خطأ طبي، حدث هذا منذ ثلاثة اشهر تقريبا، ففقدت رفيقة دربي التي كانت تسهر، بجواري تشجعني للأجتهاد والتفوق، ستظل جانيت ذكري خالدة في نفسي.
أنا دائمآ علي اتصال عبر الفيسبوك، مع الأميرة شمس الذي توفي زوجها أيضآ في حادث سيارة بالأمس، وأصبحت أرملة وقررت السفر طبعا، لمواساتها وتقديم واجب العزاء في وفاة الشيخ فهد،
اما عن مختار فقد تقاعد عن العمل بعد انتهاء مدة أعارته، وفتح مدرسة خاصة بمشاركة الأميرة شمس وولدها عدنان، وقد انجبت سهيلة تؤام منذ عام اسمتهم روبي و روئي،
لقد جهزت حقيبتي لأستقل الطائرة الي، الخليج العربي ومعي زوج أختي مختار، واثناء جلوسي بالطائرة شاهدت الطبيبة لمياء زوجة استاذي منتصر، بالمقعد الامامي فرحبت بها وعلمت انها في زيارة لأختها التي ترافق، زوجها بالخليج فأستأذنت مختار ان يجلس بمقعدها وهي تجلس بجواري، فأبتسم وجلست هيا مكانه (ولي قصة معها سأكتبها لاحقا)،
لمياء: فرصة سعيدة يا باسل! اين مقصدك؟
انا: واجب عزاء في وفاة زوج شريكة، زوج اختي في مدرستهم الخاصة!
لمياء: من هي اذا؟ ومن جمع الشامي علي المغربي؟
انا: قصة طويلة بدأت...............! وهذه كل الحكايه.
لمياء: لقد سمعت عن هذه الأميرة فعلا، انها سيدة فاضله دائمة التبرع للمستشفيات بالأماره، انت محظوظ بمعرفتها،
وظللنا نتحاكي حتي وصلت الطائرة الي أرض المطار، واثناء مغادرتنا اخذت رقم هاتفها لتوفير الراحه لها، وقد استقبلنا بعد وصولنا سأئق الأميرة، وذهبت انا ومختار الي قصر يسمي قصر الزهور،
انها حقا تحيا حياة غير عادية يالا روعة وجمال قصرها، لن استطيع وصفه حقا ولكنه جنة صغيرة، بعد دخولنا قاعة العزاء وتأدية واجب رثاء للشيخ الفقيد فهد، ادخلونا قاعة الضيافة من كمية الطعام الضخمة ورائحته الشهيه، لم أستطع مطاوعة نفسي واكلت، فقط شريحة لحم وبعض الأرز و حساء النقانق، ثم أدخلونا غرفتي للأقامة وليست غرفة واحدة، وبعد قيلولة صغيرة استدعتنا الأميرة الي ديوانها، كانت ترتدي ملابس الحداد و نظارة سوداء، وترسم علي وجهها الحزن نعم كان رجل، قيم ويستحق الحزن فعلا سلمت عليها وقلت لها: فلتكن أخر الأحزان وضغط علي اصابعها، فقالت: سعيكم مشكور لقد قطعتم مسافة طويلة، لتقديم واجب العزاء، تقبل تعزيتي الخاصة في وفاة زوجتك، ثم سلمت علي مختار وقدمت له تعازيها في فقده أخته، وبعد جلسة طويلة حان موعد العشاء، وفي الليل خرجت الي حديقة القصر الكبيرة، فوجدت شاب صغير له لحية ناعمه، اتجه نحوي وقبلني
وقال: مرحبا باسل أنا عدنان هل نسيتني؟
قلت له: حبيبي عدنان لقد كبرت فعلا تعزينا الخاصة لوفاة البابا،
قال: انت ضيفي هذا الشهر كاملا، لن اتركك تعود إلى وطنك إلا بعد أن تمل السعادة،
قلت: يا رجل انا الان طبيب يكفيكم أسبوع واحد، ماذا وصلت في دراستك؟
قال: لا تشغل بالك انا انجح عام وأرسب عام لا أهوي الدراسة، ما رأيك أن اطوف بك انحاء المدينة لتشاهد روعة بلادنا؟
قلت: لا استطيع هذه الليلة فأنا مرهق من السفر، فلتكن في ضوء النهار يا جميل،
حين شاهدته اعتقدت انه فتاة لها لحية "ههههههه"، بعد نزهة صغيرة استأذنته لأستريح بغرفتي، وحين انفرد بي شيطاني وسوس لي هذا الفتي، اجمل من النساء" فقلت له كس أختك شيطان وسخ امه هي مرادي ههههههه" اخدت شاور سريع وارتديت ثوب أبيض، خليجي وجلست أمام التلفاز! وما هي إلا لحظات، وتم استدعائي الي جناح الأميرة شمس!
شمس: كيفك يا بسوله عساك بخير، بلغني انك الأن طبيب،
انا: نعم يا جميلتي طبيب نسوان طبعآ ههههههه،
شمس: ههههههه محظوظة مريضاتك يا شيطان، أكيد سيحملون بزرانك في بطونهن،
انا: الطب شرف وأمانة ههههههه، سأستعمل التوبسي طبعآ ههههههه، كيف حال الأزئوز وحش زوبري،
شمس: يلعن شيطانك ثرثري خلبوص، لقد استدعيتك لأمر هام يا دكتور،
انا: خير هل تريدين توقيع الكشف عليكي، سأذهب وأحضر حقيبة الكشف فورا!
شمس: لا يا ملعون لقد كبرت ابنتاي واصبحن عرائس، هل نسيت وعدك لي أن تتزوج أحدهن؟
انا: رائع سأتزوجكن جميعا انتم الأربعة جميعا، ووو ولا كفايا كده الطمع وحش ههههههه،
شمس: فاجر يا شيطان تستطيع فعلها، لكن من الرابعة تقصد؟
انا: مممم اعذريني نسيت انه ذكر ههههههه،
شمس: واه ههههههه ههههههه ههه تقصد ولدي عدنان، يلعن شيطانك أدري انك لواط، لكن ما اصدق أنك تغوي البزران،
انا: لا طبعا انه علي سبيل المزاح، أين البنات؟ أم سترين صورهم يا حماتي،
شمس: حماتك ههههههه خرجت من فمك مثل، الشهد هن الأن عند جدتهم بعيدا عن الأحزان،
انا: اشعر بالملل! اين واجبات الضيافة؟ رغم أن المناسبة محزنة لكن........!
شمس: اذهب الي غرفتك الأن وأسترح، قليلا سأرسل لك الخادمة يارا،
قضيت ليلتي بصحبة وصيفة الأميرة شمس، كنت انيكها بقوة وأعذبها فهذه لزتها هي، وسيدتها لا أعلم لما تحب المرفهات التعذيب؟!، استيقظت في تمام الحادية عشرة صباحا، وبعد الأفطار اصطحبني الأمير عدنان في جولة، لرؤية معالم الأمارة انها حقا بلد جميل، لكن ريحها ثقيل لم تروق لي لشعوري بالغربة علي ما أعتقد،
عدنان: كيفك يا بطل ما أعجبتك بلادنا؟
انا: تدري لو بلدكم خرابة يكفي انها بلد الحبايب، يا ولدي انتم اهلي هنا!
عدنان: عندنا ديار حمرا ان كنت ترغب، قضاء وقت ممتع يا بطل كمال الأجسام ههههههه،
انا: كيف اكيد كحبات اجانب يا شقي، اعتقد هن سبب فشلك بالتعليم، يا خلبوص،
عدنان: ما تدري كيف هن جميلات من كل بلاد العالم، جمال فارسي يا دكتور انا احبهن كالحلوي الباردة في حر الصيف الساخن، حتي الغلمان هنا اجمل من بنات بلدك!
انا: هل تعلم يا شيطان انني سأكون زوج اختك؟ كيف تحاول افسادي؟
عدنان: حييت يا خي شرف إلنا ولي بصفة خاصة، من منهن ستتزوج؟
انا: سأترك لك حرية التعبير من منهن التي تناسبني؟
عدنان: اقترح تتزوجهن هم الأثنتين ههههههه فلن تعرفهن من بعضهن البعض، لك انت حرية الإختيار،
انا: هيا عد بنا الي داركم حتي لا تكون، لعبتي ههههههه،
عدنا الي القصر وانا اشتهي ان اري الفتاتان، لفت نظري أن كل النساء هنا تحتاج الي فحص شامل ههههههه، اصطحبني الأمير عدنان الي جناحه الخاص، يالا الروعة انها حياة البذخ والترف، كم كان ابيه رجل ثري، اجلسني امام التلفاز وغاب عني قليلا، وعاد يرتدي ملابس رياضية ساخنة،
عدنان: تلاعبني مباراة كرة قدم علي ال بلايستيشن، سأهزمك حتما لن تستطيع احراز هدف واحد،
انا: مباراة ايه يا شيطان انا شاهدت لقطة، ساخنة فأغلقت الجهاز فورا أنت تهوي القنوات الإباحية!
عدنان: انها مدرسة يا صديقي ههههههه، هنا الحياة ممله وهذة الأفلام تسعدني،
انا: الوقت ضيق يا عدنان لا بد ان اعود الي، المستشفى في اقل وقت ممكن،
عدنان: انسسسسي لن تبرح الأمارة قبل انتهاء، سبوع الضيافة...... (رن هاتفه)... هيا بنا امي تريدك في أمر هام يا راحيبي،
ذهبت الي الأميرة بجناحها ودخلت ومعها وصيفتها، كانت ترتدي عبائتها الواسعة ومازالت ترتدي ثوب الحداد، رحبت بي وجلست أمامي وأشارت الي وصيفتها، وقالت لي،
شمس: أنا اليوم اشعر بالسعادة حقا، تخيل لو كنت قريبا مني بالعمر كنت تزوجتك فورا، للأسف تقاليدنا هنا تمنعني من الزواج من أجنبي!
انا: العمر سويعات قليلة جدا والسعادة لحظات، ما هو الأمر الهام التي تريديني فيه؟
شمس: تحدثت مع الشيخ فريح عم ابنائي، انك تريد الزواج من الأميرة نوران ابنتي، فقال يجب أن يجلس معك فأرجو أن تسحره بثقافتك، فهو فيلسوف عائلته رجل متفتح وغير عابيء بالتقاليد، القديمة سيأتي اثناء موعد الغداء،
انا: لا تشغلي بالك بهذا انا سأتزوجها لتكوني بجواري، دائما فأنتي حياتي السعيدة، اريد رؤية ابنتيكي،
بعد قليل دخلت وصيفة الأميرة ومعها، مانيكان ارتجف قلبي من رؤيتها ذات العيون الواسعة، والفم الصغير وشفتاها الحمرويين وخصرها الذي يشبه غصن البان، تسمرت في مقعدي وكاد زوبري أن يفضحني، فنهضت وسلمت عليها وقبلت يدها وهي تتصنع الخجل، ههههههه وقلت: لنفسي "هذه الفتاة ستقتلني بسحرها"،
انا: اين الشيخ فريح؟ احضروه حالا لن استطيع الصبر يا ناس، اين قاضي الزواج؟
شمس: ههههههه أحتشم يا رجل انت امام خطيبتك، هيا من اختارتك حينما كنا بضيافتك،
أنصرفت الخادمة ومعها نوران الرقيقة، فنظرت إليا شمس،
وقالت: زوبرك كان واضح اسفل الدشداشة يا شيطان، مسكينة يا نوران ستتألم كثير،
قلت: تخيلي أنا ارتدي لباس ضيق حتي لا يفضحني، هذا الخنجر ومع ذلك خانني ههههههه،
قالت: اذهب الأن وارتدي بدلتك فعمها علي وصول، اريدك في اكمل رجولتك فهو يحب أن يكون، افراد العائلة رجال يهابهم الجميع،
دخلت غرفتي وانا اكاد اطير من الفرح، يجب أن اتذوق هذه القشدة الليلة! لن استطيع انتظار اتمام الزواج؟ اخذت شاور سريع وحلقت ذقني وتعطرت وارتديت بدلتي، الزرقاء ومشطت شعري وذهبت إلي مختار، واستطحبته الي قاعة الطعام وفهمته انه غداء عمل من الدرجة، الأولى فأرتدي ثوبه ليكون هو منقذي لو غلبني عمها، وجدت الشيخ فريح يجلس علي الأرض فسلمنا عليه وجلست أمامه علي الأرض،
فريح: كيفك يا دكتور عساك بخير قلبي انشرح لرؤيتك،
انا: يسعد قلبك يا امير لماذا تجلس علي الأرض؟
فريح: حتي اكون قريب من قدميا، هذه تقاليدنا يا دكتور، ماهو تخصصك بالطب،
انا: انا اولا معيد بالجامعة احضر الماجيستير في طب النسا والتوليد، وحين احصل علي الدكتوراه سأكون مدرس بالجامعة،
فريح: زين يا خويا زين كنت اتمني أن تضغط، علي هذا الغلام عدنان لكي يغير منك، فهو فاشل وغير محب للتعليم، رغم أن استاذه مختار تعب معه،
انا: اطمئن سأجعله يعشق الورقة والقلم، ههههههه اليس كذالك يا عدنان!
عدنان: ايوه يا عم الأستاذ باسل علمني كيف اراجع دراستي بطريقة مبتكرة، هيا الي مائدة الطعام،
وجلست امامه اتناول الطعام بطريقة ارستقراطية، وكان يتفحصني كل لحظة وأخري وبعد الأنتهاء من الغداء جلسنا، بالحديقة نتناول القهوة العربية، ونتبادل احوال الثقافة وتدهور حالة التعليم بالمنطقة،
انا: ليس هناك تدهور بالتعليم يا شيخ، لكن الحداثة والموبايل والكمبيوتر اضعفوا ذاكرة الطالب العقلية، فأضحي رتم الحياة سريع فيجب أن تتغير مناهج التعليم،
فريح: بورك فيك يا ولدي لك عقل جبار، نعم يجب أن يعاصر التعليم رتم الحياة السريعة،
انفض اللقاء واحتضنني الشيخ فريح وبارك زواجي، من ابنة اخيه ولضيق وقتي سيتم عقد القران غدا، وسأسطحب عروستي الي اروبا لنقضي يومين عسل ههههههه بدل الشهر، كانت فرحة الأميرة شمس لا توصف،
تم عقد القران وتزوجت الأميرة نوران وسافرنا الي باريس، وعاد مختار الي الوطن ليجهز ويعيد طلاء شقتي ويغير أساسها لتليق، بأميرة!
ليلة غاب فيها الشيطان:
حين وصلنا الي الجناح الخاص بنا في الفندق، كان هناك احتفال خاص يليق بالأميرة، استقبلنا استقبال خاص شبه دبلوماسي، حضره سفير الأمارة وبعض الجاليات العربية، وكان حفل له مذاق رائع...........، وبعد انتهاء الحفل تم زفافنا بفرقة موسيقي القرب، واختليت بها هذه الصامته التي تهاب كل من حولها،
انا: اميرتي الجميلة لما انتي صامته هكذا، اريد سماع صوتك!
نوران: انا خجولة يا باسل وهذة أول مرة، اكون مع رجل بصراحة فنحن لم نعرف بعض الا من يوم واحد،
انا: معكي حق يا نوران اعتبري نفسك ولدتي من جديد، أنسي كل ما تعلمتيه ستكوني تلميذتي،
بصراحة عزيزي القاريء اشعر انني، حصلت علي جوهرة ثمينة يجب أن احفظها في خزانة، قلبي لم اتخيل ابدآ أن يعرف قلبي الحب بهذه السرعة،
فخلعت جاكت بدلتي والكرافيت، ورفعت عن رأسها طرحة العرس ورفعت وجهها بيدي من اسفل ذقنها، فبياضها يحتاج إلى اضاءة خافته فقبلتها من انفها، لأعلم لماذا؟ ولكن يجب أن تكون هذه الليلة رومانسية، بكل معاني الكلمه واسقطت عنها ثوب الزفاف، وهي تكاد تذوب من الخجل انها حقا مختلفة، كل من ضاجعتهم من قبل جميعهم متمرسات، وشبه عاهرات اما هذه قطعة من الشيكولاتة البيضاء،
نوران: ارجوك يا باسل اطفئ المصباح، فأنا لا استطيع ان اتجرد من ثيابي امام عينيك،
انا: ههههههه ما رأيك؟ أن ترتدي عبائتك ونجلس نتحدث، حتي يذوب الخجل يا وزتي،
نوران: ممكن اغير ملابسي في الحمام، ارجوك لا تغضب مني!
انا: سأذهب الي غرفة المعيشة وبعد ذلك، حصليني يا وزتي!
لقد خجلت أنا ايضآ من خجلها، شعرت بضعف شديد امامها فأتصلت بالريسبشن ليحضروا، زجاجة شمبانيا ولوازمها لعلها تشجعها، وبالفعل دخل النادل وجهز السهرة، واثناء ذلك اتصلت الأميرة شمس،
شمس: كيفك باسل ايش سويت مع حرمتك؟
انا: معقول يا أميرة أن تهملي أبنتك، ولا تدربيها علي ليلة الدخلة، البنت ستموت من الخجل ورفضت تبديل ملابسها في وجودي تخيلي!
شمس: ههههههه ليس زمبي يا بطل، من يتولي تربيتهم عمهم فريح، حاول معاها بهدوء ليلتك سعيدة،
انا: ليلتك بامبي!
بعد قليل دخلت نوران ترتدي قميص نوم فضي قصير، وجلست بعيد عني ووجهها متجه الي الأرض، فضغطت غطاء الزجاجة فأحدثت شبه أنفجار، فقامت تجري ههههههه،
انا: ههههههه تعالى يا خوافه ما تخافي،
نوران: الصوت هذا من أيش انه مرعب،
انا: هذا نخب حبنا تفضلي هنا بجواري، لأعطيكي درس خصوصي،
فجلست بجواري وأعطيتها كأس وانا أحدثها عن السعادة، وبعد ذلك اخذت منها الكأس وسحبتها من يدها، وأحتضنتها ولم تتلاقي عينانا ابدآ فحملتها كطفلة وذهبت بها إلي غرفة النوم، ووضعتها بالفراش وجلست بجوارها، اتأملها وأقول لنفسي "لماذا هذا الضعف؟ هل تمرست علي الحب الحرام فقط؟ "
تركتها متكوره في ركن السرير واعطيتها ظهري، وتناولت كأسين من النبيذ وانا افكر كيف ستنتهي ليلتنا؟ وهداني تفكيري الي فكرة شيطانية! فتجردت من ثيابي كما ولدت ، ونظرت إليها وجدتها ههههههه تغمض عينيها! فألقيت بنفسي بجوارها فأدارت اليا ظهرها فأحتضنتها من الخلف، وأخذت أقص عليها قصة الشاطر باسل والأميرة نوران ههههههه، وبيدي ادعك بطنها واقفش ثدييها، يبدوا انها اندمجت مع الحدوته ههههههه، فتحرك زوبري بين فخذيها من الخلف ليحتك بحرير لباسها التحتي، ووضعت يدي علي خدها اتلمس نعومتهم، فصدر منها تنهيدة "هيهاه" وتبلل كسها فدفعت مؤخرتها تجاهي، وبعد عدة ضغطات وتفريشات، أجلستها وظهرها لي وخلعت عنها قميصها الفضي، بدأ جسدها يتصبب عرقا وترتجف! فحملتها من وسطها واجلستها علي زوبري، ثم مزقت لباسها الحريري التحتي فوجدتها تنظر إلى أسفل، لتشاهد زوبري بين فخذيها، فمدت كفها تتحسسه وشعرت بأنتفاضة قوية بجسدي، من لمسات يدها الزبدية المتعرقة وبعد عدة مداعبات وقبلات خلفية، استسلمت تماما فأنزلقت لتنام علي ظهرها، فباعدت بين فخذيها اتفحص كسها الوردي المكتنز، كقطعة الجيلي الوردية فسال لعابي فنزلت برأسي أقبله، واتشمم رائحة أنوثتها العذرية وابعدت، بين شفتيه وأقحمت لساني اديره حول بظرها المكتمل المنتصب، لقد انهارت وزتي وأصبحت جاهزة للذبح هههههههه هههه، فرفعت قدميها بين ساعديا وأقتربت بزوبري من كسها، واخذت افرشه حتي شعرت بنبضه، فأقحمت الرأس رويدا رويدا بنعومة ،وهي تقبض عضلات فخذيها وظللت احرك الرأس للداخل والخارج، حتي ارتخت عضلاتها تماما فدفعته الي الثلث، لتصدر منه صرخات مكتومه "ييييييي ايييييييي" فسحبته وادخلته للنصف ثم دفعته حتي اكتمل، دخول ثلاثة ارباعه تقريبا لتصرخ صرخة عالي "ااااااااااه اييييييييي اخرجه انقذيني يا أمي"! هههههههه هههه وحركته عدة مرات وصراخها يزداد ارتفاعا، وبكاء ثم ادخلت كفيا اسفل خصرها ورفعتها وقمت بها، إلي وضع الجلوس ليدخل بالكامل، فعضتني هههه من كتفي فأعتصرتها بقوة، وبعد أن هدأت وتحول صراخها من الألم إلي أنين النشوة، مددت يدي وتناولت محرمة صغيرة ورفعتها لأجمع دماء بكارتها مع، افرازات كسها وكذالك من علي زوبري! لم تكن دماء حمراء كالتي جمعتها من كس الراحلة جانيت، كانت دماء ملكية تميل الي اللون الوردي، ثم قمت ولففت نصفي السفلي بإيزار أبيض، وأعطيتها روب حريري أحمر ثم جلسنا علي الأريكة، نحتسي النبيذ ونتناول حبات الكرز، وبدأ الخجل يذوب وحلت محله ابتسامة عريضة هههههههه هههه،
قلت لها: اخيرا يا نوران اصبحتي مدام باسل، هل تألمتي من زوبري هههههههه،
قالت: لو كنت أعلم أن الزواج يوووه انه مؤلم هكذا! ما كنت تزوجت اطلاقا؟، انت متوحش هههههه!
قلت: غدا ستتمنين زوبري يبيت داخل كسك، الي الأبد ثم تقبلينه وتجعليه رسم احلامك،
قالت: وي عيب يووه "انا لم اتحدث او أجالس رجال من قبل" سوي اخي عدنان فقط وعمي فريح،
قلت لها: هههه هههه اذا لم تعرفي إلا رجل واحد هو عمك فريح، هههههههه هههه،
قالت: هل تقصد أن عدنان أخي ليس رجل؟
قلت: لم أقصد هذا عدنان هو عم الشباب، يا وزتي، لكن اراه اختكم الثالثة هههههههه هههه،
قالت: هل سننام أم نرتدي ملابسنا ونطوف بين، دروب باريس انا سمعت عنها الكثير،
قلت لها: لا ليس قبل 7 أيام لكن سنتجول داخل حديقة الفندق، وحول حمام السباحة يا كتكوتتي،
قضينا ليلتنا في التقبيل وكلمات الغزل ثم دخلنا الحمام، لننعش اجسادنا ثم أحتضنتها علي فراشنا حتي الصباح، حيث ايقظتنا طرقات الباب ليدخل النادل دافعا امامه، عربة الشاي وعليها أفطار خفيف وقهوة الصباح، وبعد قضاء نهارنا نلهو بحديقة الفندق العتيق، وكانت نوران سعيدة وكأنها ولدت من جديد، وبعد العشاء سهرنا بالمرقص حيث نظم لنا مدير الفندق برنامج فرانكو أراب حافل، يليق بأميرة عربية في بداية الهانيمون، لنعود الي عش الأحلام الوردية وقد تغيرت نوران من فتاة خجولة، إلي سيدة صغيرة تشع أنوثه وخلعت ثيابها كاملة، وجلست علي حجري تقبلني وتتفحص عضة اسنانها علي كتفي هههههههه، فحملتها ورأسي بين ثدييها وقد احطت خصري، بساقيها ثم انزلقت لتلتقي شفاهنا في قبلة طويلة، وبعد قليل ذهبت بها إلي الفراش في دوامة مداعبة، ثم اجلستها وضع الكلبة وجلست خلفها ودفعت رأسها، لأسفل املي عيني بثقبيها الخلفي والسفلي، فأقتربت برأسي بين ردفيها اتشمم، عطر بستان زوبري ثم قبلت كسها، ونهضت علي ركبتي افرشها حتي تبلل كسها بماء النشوة، لينزلق زوبري داخل كسها بسلسه حت التصق وركي بمؤخرة وركيها، صدرت منها صرخة صغيرة ثم بدأت بالأنين، وانا اسحب زوبري وادفعه حتي يرتطم بمبيضيها، ثم وضعت كفي علي كتفيها ورفعت مقدمتها وانا انيكها برفق احيانا، وببعض القسوة احيانا اخري، وحين اطلقت ماء شهوتها من هزة الجماع الاولى، انت "اوووووووه ان الزواج لذيذ يا باسل"
استمريت في النيك حتي شعرت انها تعبت، فنمت بها جنابي ورفعت ساقها الأيسر وبعد تغيير عدة اوضاع، اخرجت زوبري وطلبت منها تتفحصه وعلمتها كيف، تمتصه وتلعقه وبعد أن تمرست كان لابد، من افرغ حليبي داخل رحمها حتي اصنع أمير صغير هههههههه هههه، في وضع سبعاوي كانت نوران سعيدة أنها تنال اول زبر في حياتها، ويرتوي كسها بحليب زوجها،
وقالت: كنت أحلم أن اكون زوجة لشيخ أمير، لكن الأن انا زوجة لملك جميل انت ممتع وحنون للغاية،
قلت لها: وانا ايضآ كنت أحلم بحورية من الجنة، ولكن منيت بملكه من الأساطير الإغريقية القديمة،
قضينا أسبوعا كاملا في سعادة بالغة، وقد اغلقنا هواتفنا طواله حتي لا تزعجنا، حماتي شمس التي ستصبح عاهرتي الأبدية، ثم استقلينا الطائرة لنقضي بقية فترة الهانيمون بين عواصم اروبا، بفرحة وسعادة حتي عدنا الي بيتنا بأرض الوطن، هناك نظموا لنا فرح مصري جديد حضره، باقة من نجوم الفن وأعضاء قنصلية الأمارة، وووووو؟
الفصل الثالث عشر
ليلة العمر مع حماتي
تأقلمت نوران بجو العائلة واصبحت ايقونة مضيئه ببيتنا، كنت اري الغيرة في عيون سهيلة اختي ومن العجب ان اراها ايضآ في عيون مختار، رغم انني لم أقصر معه بتاتا لكن اقتصدت لقائي به من ليلتان، الي ليلة واحدة بالأسبوع كان عملي ودراستي هو كل اهتمام زوجتي الأميرة نوران، ولكن كان الجنس عندها لا يملئ رغبتي المحمومة، فكانت تمل من طول ممارسة الجنس وتحثني علي الأنتهاء، بالعربي كانت باردة واعتقدت ان امها شمس قد رشحتها لي، لكي اكون مولع بها كأتفاقنا معا، كنت اشكو لها علي الفيسبوك برود ابنتها فكانت تقول: انت لي هههههه ملعونة وزكية، لولا انها بعيدة عني لكنت سحقت كسها حتي افرغ كل شهوتها في نيكة واحدة،
يبدوا ان الدكتورة لمياء زوجة استاذي منتصر، والتي اعمل بمستشفاهما الخاص لاحظت انني اغوي بعض الممرضات واعاكسهن، فأستدعتني الي مكتبها!
لمياء: تفضل يا دونجوان عصرك و فلنتينوا النساء، الست متزوج يا رجل من اميرة مشرقة،
انا: يا سيدتي لما هذا الدرس الطويل، هل اشتكي مني مجمع ممرضات الكون، يا دكتورة انا رجل ملتزم بعملي ودراستي علي اكمل وجه،
لمياء: انا لا احدثك كرئيسة عمل يا باسل، فقط انبهك نعم لم يشكو احد منك، لكن كاميرات المراقبة تنقل كل لمسه من هفواتك المحمومة،
انا: انها ملاطفات صغيرة يا مديره لتنشيطهن وحثهم علي العمل، وللحق سأحدثك كطبيبة امراض نساء، زوجتي الرائعة اشعر انها تعاني بعض البرود، فهي لا ترضي بممارسة الجنس لفترة طويلة،
لمياء: اعتقد هذا لصغر سنها او انها تحتاج إلى هرمون معين، لما لا تأتي بها كي اتفحصها كل داء وله دواء،
"هي تحدثني وانا اعيش في واقع خيالي المريض، حقا انها كبيرة في العمر لكنها مازلت شعلة متفجرة "
لمياء: لا لا انت لم تستمع الي كلماتي يا باسل، فيما سرحت يارجل استيقظ،
انا: هاه نعم نعم اسمعك سأحضرها غدا، لما لا يكون الكشف منزلي؟ انا حقا اخاف عليها من الحسد هههههه،
لمياء: فلتكن لي زيارة لها بالفعل لفحصها ونصحها، لكن يجب أن تجري بعض التحاليل المعملية، اولا وبعد غدا ستكون أجازتي واكون ضيفة عليكم،
تركتها وعدت لعملي واتصلت بسهيلة ان تسطحب نوران، الي معمل التحاليل الطبية لتكون التحاليل معي في اليوم التالي، وبعد انتهاء دوامي عودت الي المنزل وقرأت التحاليل، فكانت ايجابية لكن المفاجأة غير المنتظرة التي ازهلتني، انها حامل في شهرها الثاني نظرت الي السماء واغمضت عيني، وسقطت منها دمعة حزن وتذكرت جانيت التي لقيت حتفها يوم ولادة ابنتنا، يبدوا انني اصيبت برهبة وخوف علي نوران من مصير جانيت، ثم ابتسمت وقلت: لنفسي لما انا خائف هكذا الست طبيب وانا من سيولدها؟ واتصلت بحماتي علي الفور وانا في غاية السعادة،
شمس: كيفك يا نور العين،
انا: امسكي نفسك جيدا سألقي عليكي قنبلة نووية،
شمس: ايش فيك وكيف نووية؟ اراك سعيدا يا خلبوص،
انا: هتكوني جدة عجوزة و مكحكحة بعد سبعة اشهر،
شمس: يخروب عقلك! انت شو بيك زرعت بذرك ليلة الدخلة، مبارك عليك ولي العهد يا بطل،
انا: لو وصل ذكر بسميه شمس لو انثي بسميها قمر ايه رؤيك يا حماتي يا حلوة،
شمس: وينها نوران بريد اسمع صوتها، اعطهاني بسرعة،
واعطيت الهاتف لنوران وجلست اتصفح بعض، المرجعيات الطبية ليدخل عليا باسل الصغير يجري ومن خلفه مختار يحمل ابنتيه وسهيلة تحمل طفلتي من جانيت، وانقلب البيت الي روضة ***** هرج و مرج، جلست نوران وتناولت طفلتي وسيلة ووضعتها بحجرها، ومع صخب العائلة وفرحتهم بحمل نوران، رن هاتفي،
انا: الووو يا حماتي حصل خير ايه في!
شمس: بعد غدا بكون في ضيافتك انا وعدنان، سمح لنا الشيخ فريح بزيارة شهر،
انا: بيتك و مطرحك يا اميرة علي الرحب والسعة، ويجب ان تكون نورا معكي لقد توحشت لها نوران،
بعد الكشف علي زوجتي نوران نصحتها الطبيبة أن لا تجهد نفسها، وكذلك نصحتني بأن لا امارس الجنس حتي تضع جنينها، لابد ان امتثل لأوامر استاذتي لمياء فهي لها خبرة جيدة، فهجرت فراشنا وعدت انام نوم العازب مرت عليا ليلتي مؤرقة فقد تعودت علي النوم بحضنها، وفي اليوم التالي وانا في عملي بلغني وصول العائلة الملكية، وبعد انتهاء الدوام وعودتي للمنزل كانو مجتمعين بشقة السطح، حيث كانت حماتي شمس وابنائها عدنان و نورا وخادمتها، وكان موعد العشاء عدت الي شقتي اخذت شاور سريع، وارتديت جلباب واسع وصعدت اتناول العشاء، مع العائلة الموسعة قضينا وقت سعيد وصاخب حتي منتصف الليل، وبدأ الجمع في التفرق فأنصرف مختار وسهيلة والأبناء وكذلك نوران معهم، كنت اتفحص نورا اخت زوجتي ثم حماتي المشرقة ففكرت كيف اتخلص من عدنان ونورا، لأختلي بحماتي وخادمتها
انا: مارأيك يا عدنان في حياتنا هنا، هل تشعر بالملل او الغربة؟
عدنان: الحياة هنا صاخبة يا باسل، رغم بساطتها لكن هنا اليوم قصير اما عندنا يمر ببطئ،
انا: الم توحشك اختك نوران ايتها الأميرة الجميلة؟
نورا: نعم لماذا غادرت المكان؟ اريد ان اذهب لجوارها
شمس: اصطحب اختك يا عدنان فأختك نوران، اشتاقت لكم،
انصرف الاخوين وظلت الأميرة شمس وخادمتها، يجلسن ويتحدثن بصوت غير مسموع، ثم انصرفت الخادمة الي مخدعها بالدور الأسفل، فجلست بجانب شمس نتحدث عن صحة نوران، وخطورة المجامعه لها وكذلك برودها الجنسي، ثم اشرت لها ان تتبعني الي غرفة المعيشة، وجلسنا وقد اعطيتها اشارة ان المكان أمن،
شمس: منذ متي لم تجتمع مع نوران؟
انا: "كذبت" منذ اسبوعين تقريبا اشعر بشبق جنسي رهيب يا مولاتي، حتي اذا جامعتها فلا اشعر انها مشتهيه،
شمس: مممممم وهل من علاج لها، ام هي ستظل هكذا،
انا: اذا لم تمتعني الأميرة الصغيرة، فأمها هي متعتي سأنتقم منكي لسوء اختيارك
"لكنها قامت وهربت كالقطة المزعورة" وهي تقول: لا لا يمكن أن ترغمني ايها الشيطون علي الرزيلة هههههه،
انا: لا لا لن ارغمك يا حماتي ابدآ ابدآ، بل سأجعلك تتوسلين أن انيكك حتي تركعين،
فدخلت غرفة النوم واغلقت الباب خلفها باللوك! وحين وضعت اذنها علي الباب لتستمع ماذا سأفعل؟ كنت قد دخلت الي الغرفة من النافذة، وحين التفتت سقطت علي صدري من هول المفاجأة، وصرخت: كيف دخلت يا شيطون؟ قلت لها: من فتحة كسك بالطبع! لن أرحمك ايتها الجنية الجميلة، وأحتضنتها من خصرها وأعتصرتها، قالت: هذا ****** يا دكتور! قلت: دكتور مين يا ساحرة! واقترت بفمي من فمها وهي تمثل الممانعة تسحب وجهها ذات اليمين وذات اليسار، في هذه اللحظة كان زوبري قد استعر ودفع قماش عبائتي ليضغط علي كسها، فوضعت كفيها علي اكتافي ورضخت لقبلة ساخنة، فقد ابتلعت شفتيها ولساني يشق طريقه داخل فمها، وخففت ذراعيا عن خصرها فغافلتي وهربت مرة أخرى وارتمت علي بطنها، فوق الفراش فرفعت جلبابي والقيته علي الأريكه، واسقطت لباسي التحتي لأسفل حتي احرر زوبري من ضيقته، ونمت بجانبها عاريا،
قالت: اخاف ان يعود عدنان و نورا،
قلت لها: اطمئني سينشغل عدنان بألعاب البلاي استيشن التي اشتريتها من اجله، وبالطبع، ستظل نورا في احضان نوران، والمصعد مجهز بأنذار ضوئي اذا اقترب من هنا،
قالت: اتركني الأن فمازلت اشعر بالخوف، رغم انني متشوقة لك جدا
قلت لها: ومازمب هذا الوحش الجائع، سبق اخبرتك اننا في امان
"فعلا كانت متخوفه لكنها امسكت زوبري تدلكه ووضعت رأسها علي صدري"،
وقالت: صدقني انا مشتهيه جدا لكن وجودنا هنا، سيجعل الأفكار تدور في رئووس ابنائي،
قلت: مادام الشك دخل قلبك فلن ارغمك، فعلا الوضع صعب، هيا بنا نهبط الي شقتي وبعد ان ينام الجميع، سأتسلل الي غرفتك فقد خصصت لأبنائك سكن منفصل،
مع تخوفها احسست ان الأمر مستحيل، فقضينا نصف ساعة بين مداعبة وتقبيل ولكن زوبري، رافض الانكسار فطلبت منها الذهاب الي سكنها، حتي اهدأ ثم سأهبط خلفها، اخذت شاور بارد سريع، وارتديت ملابسي وهبطت الي شقتي فوجدت نورا تنام بجوار نوران، اما عدنان كان يجلس امام التلفزيون مندمج مع العاب البلاي استيشن، فنظرت الي الساعة وندبت حظي وجلست بجواره، فأغلق الأجهزة وفتح جهاز الأي باد يعرض عليا صوره مع، بعض المحترفات فأبتسمت له كانت 9 صور مع ثلاث فتيات، كل منهن منفردة معه لقد سعدت جدا ان خال ابنائي، لن يكون مخنثا او متخنثا وبدأ يقص عليا مغامراته معهن، لقد اشتعلت بالفعل ليس من اثر قصصه بل من صوته الذي يماثل صوت امه، فتاتوبت عدة مرات حتي اشعره بالنعاس ليذهب الي سكنه، لكن يبدوا ان الألعاب التي اشتريتها من اجل الهائه قد انعكست عليا بالفعل، لأنه شغلها ثانية، فنعست لفتره واستيقظت لأجده منبطح ورأسه علي فخذي، هههههه يلعنك شيطاني فحسست علي ظهره،
انا: عدنان عدنان استيقظ لتنام بفراشك، رأسك ستألمك هيا حبيبي، عندي عمل باكر
عدنان: هاه ايش بيك يا باسل، اشعر بالأرهاق وظهري يؤلمني، "ايمممم اه"
انا: اذهب لفراشك سأحضر بعض زيوت التدليك، وسأتي اليك ازيل عنك ألامك
احزنني انه اثناء صعوده من علي فخذي ان استند، علي زوبري الذي انتفض بدون قصد وذهب الغلام الي سكنه، واحضرت الزيوت وذهبت الي فراشه فوجدته في وضع، مغري حيث كان منبطح نصف عاري يرتدي بوكسر ضيق قد، جمعه بين فلقتيه ونظر اليا وابتسم، وحرك ساقه اليمني في وضع قاتل ثم اغمض عينيه، حاولت أن لا ابدي اي اهتمام وقطرت بعض خليط من الزيوت علي ظهره، واخذت ادلك خصره واضغط علي فقرات ظهره، يبدوا انه (يركب الهواء) هههههه كلما شعرت يدي علي جلده، يضحك ويرتعش،
وقال: سلمت يداك فهما مثل البلسم يا دكتور، اضغط اقوي، واقوي والي اسفلي،
انا: هل تشعر بالأرتياح الان، لقد تأخر الوقت ويجب أن انام قليلا
قال: انعس بجواري فأختاي ينامان بسريرك، اشعر بالأرتياح ويدك تلامس اسفل فقراتي الظهرية،
"احا بقي" لو نمت بجواره ستكون اخر لحظات عذريته، او علي الأقل سأفجر بداخله أنوثة سريريه، يالا شيطاني ووساخته فسحبت شرشف خفيف وغطيته به، حتي لا اري جسده الرقيق الناعم ولا تشتعل شهوتي، واسترخيت بجواره ووضعت كفي علي رأسه وبأصبعي ادلك بين حاجبيه موضوع التنويم، فصدرت منه انات الرضي حتي سمعت صوت شخير خفيف، فتسللت ونهضت لأذهب الي سكن أمه او اتصل بها،
قال: وين رايح انت ليش تتركني، نام هنا بجواري بريد يدك علي ظهري، ايش بيك انت نحن شباب مثل بعض،
قلت: يا ولد الشيطان بيننا وانا زوج اختك، هههههه لا تحل لي
فقال: "وهو يزيح الشرشف من فوق جسده" كيف يعني تحل؟ ايش هذه الخرابيط، تقصد تخاف تنيشني وليش فكرت هيك يا بسولة؟
انا: "بيني وبين نفسي بسولة هذه نداء امه في محادثات الشات" قلت له: بسولة! انت صحيح صديقي لكن لا أسمح لك بإهانتي،
وتركته وانصرفت الي شقة السطح، جلست اتعجب فيبدوا الولد مصاب بانفصام النفسية، كيف يفتخر بمعاشرة الساقطات؟ ويحاول مراودتي عن نفسي! واذا بشمس امه تتصل بي على الهاتف،
شمس: وينك يا بسولة، ليش ما جتني بغرفتي؟
انا: ولدك عدنان جعلني افر لشقة السطح، وتركته نائم في غرفة نومه،
شمس: شو صار منه؟
انا: لا شيء غير انه يريدني انام بجواره، ثم قال لي يا بسولة كيف عرف هذا الأسم؟
شمس: اي فهمت عليك فهذا اسمك علي لساني امام ابنائي، لا تقلق فهو يحبك كأخيه الكبير، ثم انا اشعر بالملل،
انا: تسللي الي هنا ومن الممكن ان تصطحبي خادمتك يا عيوني بصراحة انا مشتعل،
ما هي الا لحظات وسمعت انذار المصعد وحين فتحت بابه صدمت، كانت معها خادمتها وولدها عدنان، الذي قبل رأسي وأعتذر ثم انصرف بهدوء وترك امه والخادمه، حيث دخلت الخادمة المطبخ وصنعت لنا قهوة بالحليب، وتركتنا،
وقالت: ليلتكم كافية اوليه، لأنفرد بشمس ليلي وشربنا القهوة وانا اشكو لها ازدواج شخصية ولدها، ويجب أن تزوجه سريعا حتي لا ينحرف، ثم سحبتني الي غرفة النوم وحين اغلقت الباب فتحت عبائتها الثقيلة، لأجدها عارية تماما حتي بدون ملابس داخلية، وفي لمح البصر تجردت انا ايضا فارتمت بين احضاني، كأنها فتاة مراهقة فأعتصرتها وزبري الشقي اندفع بين فخذيها لتئن بأحتها المعهودة، ووضعت شفتاها بين عينيا شعرت برجفة لم اعهدها من قبل، فرفعت رأسي لتلتقي شفاهنا في قبلة ساخنة، سحبت روحها ثم رفعتها من علي الأرض ودورت بها، وقد ثنت ساقيها للخلف وكأننا راقصي باليه، وبدأت تنزلق من بين ساعديا وشفتاها، تلعق جسدي من صدري الي بطني حتي وصلت الي عانتي و زوبري يضغط بين ثدييها، الي ان وصل امام فمها فوضعت قبله صغيرة، علي رأسه ثم رفعته لأعلي لتمتص خصيتيا حتي انقبضت خصيتاي من القشعريرة، فصدرت مني تأوهات حالمه وامسكته من عموده وابتلعت نصفه، كانت تمتصه وكأنها محرومة لدرجة انها ادخلته لتختنق ثم تسعل، وتخرجه لتشهق من نقص الهواء وبعد ان امتعتني، سحبتها لأعلي واجلستها علي حافة الفراش ففتحت ساقيها علي مصرعيهم، فنزلت بينهم اشم عطر انوثتها الطاغية، وشفتاي تقبل شفتي كسها ويندفع لساني ليدور حول بظرها، الذي انتصب كزب غلام صغير، وهي تئن "بأحتها" لتصرخ "اااااااااااهاه" وبعد خمسة دقائق تقذف عسل كسها علي وجهي انها حقا مكبوته و مشتهيه، فنامت علي ظهرها وانا اتحرك بفمي صعودا لأعلي حتي سرتها ولعقتها بجنون، وهي شبه مخدرة ثم صعودا الي ما بين ثدييها الصغيران، وامتصصت كل حلمه علي حدي وهي تتمتم بعبارات، الرضي لتصرخ "يكفي هذا ستقتلني من النشوة" لأدفع زوبري، بين شفتي كسها فأبتلعه هذا الكس الأملس كفاكيم المكنسة الكهربائية، فرفعت ساقيها لا اراديا وهي تأح من الأشتياق "نيكني يا بسولة، انت رجل زين" فملت علي وجهها وهي تلعق عسلها من وجهي، زوبري يقوم بمهمته الإنتحارية داخل لحمه الساخن وانقبضات عضلات كسها، لم اكن في وعيي تقريبا وانا اعاملها برومانسية هادئة، لتصرخ "كن شديد يا بطل" فسرعت وتيرة الدخول والخروج وهي تتلوي مثل الأفعي، وبعد عشرة دقائق من النيك المتواصل، دفعت بماء شهوته للمرة الثانية، فأخرجته وهي تنسحب الي منتصف السرير، وضع القطة في موسم التزاوج وتهز طيزها يمينا ويسارا، لأنتفض خلفها واضع عنتيلي مرة أخرى بين، الشفتين فالتفت و تقول: وي لا اريده في هههههه، كانت فتحت طيزها ترتخي وتنكمش ففهت انها العودة للشوارع الخلفية، فأرتفعت فوقها ويداي تمسك فلقتيها وذهب بسولة الشقي، داخل احشائها مبلول بعسل كسها، استمريت اضخها احيانا برفق وأحيانا بقوة حتي تقلصت عضلاتها العاصرة، والتصقت خصيتاي علي شفتي كسها ليندفع حليبي الغزير، بقوة وانا اتباطيء في الدفع والسحب، ثم انسحبت علي بطنها وانا فوقها ومازال زوبري ملتصق داخلها، واسترخيت فوقها وجسدي يتصبب عرقا لتلوي رقبتها حتي تلتصق خدانا، ونحن في قمة الكسل والعسل، وبعد راحة قصيرة نمت بجوارها لــ
تقول: ليتني نوران زوجتك يا بسولة لقد اعدتني الي سن المراهقة، تستحق وسام ملكي يا ملك،
قلت: هذه الليلة لن انساها ابدآ يا جميلتي، فلم استخدم السحر معكي اطلاقا حقا ما امتعك وانتي "حماتي وحميتي"
"ابتسمت واغمضت عينيها" وقالت: اين كنت وانا فتاة يسعد بسولك الشقي انت طبيب جراح تداوي كل لجراح، سأنام وحليبك الغالي داخل بطني
ثم قامت ارتدت عبائتها واخذت خادمتها لأن النهار بدا يتلألأ به شفقات الشمس، ونمت كما انا عاريا دون استحمام ليظل جسدي يحمل روايح سوائلها وعطر عرقها،
الفصل الرابع عشر
دفع خلفي
بعد مرور ثلاثة أيام من ليلتي مع حماتي الممتعة، طلبت مني نوران زوجتي أن نقضي اسبوع صيفي، بالساحل الشمالي نحن وجميع افراد العائلات، وعلي الفور تقدمت بأجازة الي المستشفى، وذهب مختار زوج اختي الي هناك و أستأجر فيلا، كبيرة لنقضي رحلة ترفيهية وإستأجرنا باص كبير، ليجمع كل هؤلاء الحسناوات، الأميرة شمس و خادمتها و زوجتي نوران وأختها نورا و سهيلة واطفالها و نجوي خالة مختار و ابنت خاله لوزة، وانا ومختار وعدنان،
لقد لفت نظري خلال الرحلة تعلق عدنان اخو زوجتي، بسهيلة أختي وسط زهول مختار! حيث نبهني أن هذا الفتي، وقح في معاملة النساء وطلب مني أن استحوذ عليه لتلافي اي مشكلة، تعكر صفو رحلتنا فأشرت الي سهيلة أن تجلس بالخلف بجوار زوجها، وجلست أنا بجوار عدنان وفتحت الحاسوب لألهيه به عن التحرش بأقارب مختار، فهمس بأذني
عدنان: هل أستأمنك علي سر يا دكتور باسل، وارجوا ان لا تخيب رجائي،
انا: انت ولد خفيف يا عدنان هو ليس بسر اراك، تلاحق كل النساء هنا بالباص وعينك علي سهيلة، اليس كذالك،
عدنان: وي اطلاقا لا تظلمني كل ما طلبته من خويتك، ان تعرفني بهذه الفتاة التي بجوار النافذة هناك،
انا: هههههههه تقصد لوزة صدقني ستندم لو، اقتربت منها هل قلبك تعلق بها؟،
عدنان: وايت ارجوك انا عشقتها عرفني بها،
فذهبت الي لوزة وهمست لها أن تجلس بجواره، وتخرج ما في نفسه وسأضمن لها زواج ملكي، علي الفور تحركت لوزة الي خلفية الباص وتصنعت السقوط لتقع علي الكرسي، المجاور له وجلست أنا بجوار حماتي نتحدث، عن بعض الأمور وانا اراقبهم في مرآة الباص، فأبتسمت حين رأيت لوزة هي من تتحرش بعدنان وعلي وجهه حمرة الخجل، فأومأت برأسي الي امه لتلتفت وتراهم فأبتسمت و،
شمس: هههههههه وليدي عدنان هيمان بالبنية
انا: هذه علاج ولدك شجعيه للتقرب منها، فأنا اخاف عليه من الإنحراف الجنسي،
شمس: أي معك حق منذ شهرين وجدته يشاهد فيلم، مخانيث وحين رأني اغلق حاسوبه، لكني تصنعت وأوحيت له اني لم اشاهد ما شاهده،
انا: اذا اتركيه للوزة فهي دواء له!
حين وصلنا الي الساحل الشمالي ودخلنا الفيلا، كان عدنان اصبح علكة صائخة تحت اسنان لوزة،
عدنان: ارجوك يا باسل ساعدني انا احببت لوزة، وهي تعشقني اريد ان اختلي بها،
انا: ههههههههه هههه يا ولد انت سحرتها، بعد الغداء ستحلي بها
عدنان: يا خي مو قادر اصبر للغداء، يا خي زوبري هيفضحني، شوف كيف بللت نفسي،
بعد أن وزعت كل مجموعة في غرفتها، كان عدنان لابد وأن يسكن بغرفه منفرد وكذلك لوزة و الخادمة ونجوى خالت مختار، ومختار وسهيله وابنائهم بغرفة و الأميرة وابنتها نورا بغرفه وانا ونوران وابنتي بغرفه، ومازالت هناك غرفة فارغة وكنت انوي أن اجعلها خلوه لي انا والأميرة، لاحظت أن عدنان قد تسلل الي غرفة لوزة، فأنتظرت حتي اندمج معها ودخلت خلفهم علي اطراف اصابعي، و اختبأت خلف الخزانة اراقبهم كانا يحتضنها وهي تمتص شفتيه، لقد سحرها جماله بالفعل فكانت خاضعة له، "انا أعلم انها شهوانية ولن يستطيع اشباع نذوتها الساخنة" فتركتهم يلعبون بدون أن يشعروا بوجودي وانصرفت،
جلسنا جميعا نتناول طعام الغداء وبالطبع تغيب عدنان، وكذلك لوزة فهرعت علي الفور، لتنبيههم حتي لا ينكشف امرهم، وياويل ما شاهدت، فخرجت فورا ودققت علي بابهم فأفزعتهم وقالت: لوزة من بالخارج، قلت لها: الغداء جاهز لا تخرجي مع عدنان، "اعتقد أن عدنان شعر بي"
ومرت فترة الغداء دون أن يلاحظ احد ما حدث، لكن عدنان، كان لا ينظر بعيني من الخجل وحين انهيت غدائي، وذهبت الي الحمام اغسل يدي وجدته خلفي،
عدنان: أعلم أنك شاهدتني يا دكتور، ارجوك فليكن سرا ولا تفضحني هذه الشيطانية غررت بي،
انا: انت حر يا خال ابني لكن انت اصبحت كلب حقير خاضع لها، سأحاول ان احتويها حتي لا تفضحك
عدنان: اعلم انك شهم و رجل قوي، لا تخبر امي ارجوك ستقتلني،
بعد انتهاء فترة الغداء دخلت غرفتي اراجع، ابحاثي ودراستي في حين جلس الجميع بحديقة الفيلا، ارتفعت ضحكاتهم وكان صوت نجوي خالت مختار هو الأعلي، فسمعت طرقات خفيفة علي بابي
انا: ادخل
لوزة: لا مؤخذة يا دكتور، ممكن اتحدث معك في أمر هام،
انا: اتكلمي يا لوزة هو انا غريب عنك، ولا يمكن عدنان مشبعكيش نيك يا لبوة،
لوزة: بصراحة هو صحيح مش في كفائتك، لكن متعني بحنانه وجماله هو ده ال اتمني اعيش معاه باقي عمري،
انا: لكن انتي مطلقة واكبر منه تقريبا بثلاثة أعوام او اكتر، ولا تنسي انه أمير وانتي بلدي ولازم تتعلمي الإتيكيت
لوزة: علشان كده انا اريدك تكون مفتاح بيني وبين الأميرة شمس، انا بحب عدنان جدا! وشاعره انه هيكون سعيد معايا وانا مش هنسي جميلك ابدآ و هكون خدامة لزوبرك،
انا: طيب احكيلي! كيف احببتيه كده فجأة؟ رغم أنها أول مرة تشوفيه، ايه ال حصل بينكم،
لوزة: لما قعدت بجواره في الباص وضعت يدي علي زوبره، وهو مسك كسي ورغم أن الكل كان حولينا، لم يشعر بنا أحد! ولما دخل عليا في غرفتي كنت ببدل ملابسي، هجم عليا بوس وتقفيش وجدت روحي كأني سكرانه، ونزلت تحت رجليه واخرجت زوبره يا لهوي يا سي باسل تقول أصبع موز، وارد بنما هههه ههههههههه، لقيت نفسي بأكل فيه وكأني جوعانه لأني محرومة من يوم، ما كنت فحضنك من شهور طويلة مسكني من شعري وفضل ينيك فمي، لحد ما نطر كل لبنه داخل حنجرتي عسل بالحليب، الشاب جسمه انعم من النسوان ولون الكريمة يا دكتور، وبعدين نيمني علي ضهري وسحب الكورسيه وهجم علي كسي وأكله خلاني، طايره فوق فوق فوق صحيح أمير أبن أميرة، وراح راشق زوبره في كوسي وكأنه فايبريشن نزلت شهوتي مرتين في خمس دقائق، وزبره بيلعب داخلي مثل القرموط ههههههههه، جوزهوني يا دكتور مش هنسي جميلك ابدآ ابدآ ابدآ،
انا: من عيوني يا لوزة ههههههههه ولو قصر معاكي، طبعا انا هكمل فيكي، وايه تاني حصل بينكم يا شرموطة،
لوزة: ههههههههه هههه مفيش حاجة انت طرقت الباب، وقطعت متعته كل شاب وليه اسلوب بقي، يووووه افهم انت!
انا: قولي يا شرموطة ما تتكسفيش ال مش هتحكيه هاعرفه من فحلك الجميل!
لوزة: عارفة انك قلبك جب كبير، ما يخرج منه سر بعد ما شبعني نيك وكيفني نزلت انضف زوبره واشرب اخر قطفة عسل، كان نايم علي حرف السرير ورجليه علي الأرض وفاتحها وانا بينهم، اووووف لقيت فتحة طيزه لونها وردي حطيت أصبعي عليها وانا بأمتص زوبره، سمعته بيوحوح هههه طلعت زوبره من فمي ومسكته بأيدي ونزلت بلساني العق خصيتيه واكلهم بشفيفي، تقول برقوق فكيس، بعدين دخلت لساني العق خرم طيزه حسيت انه، مبسوط لانه فتح رجليه لأقصي مدي ممكن، وهو بينغج هههه وفتحت طيزه بتفتح وبتقفل رجعت ارضع زوبره ودخلت اصبعي، في خرم طيزه بعدين انت قطعت شهوته بقي هههه ههههههههه،
انا: اه يا لبوة كفايا كده وقفتي زوبري يا متناكة، واعملي حسابك وجهزي نفسك الليلة وحشني كسك، هنيكك و اشبعك يا لبوة يلا روحي كملي قعدتك هخلص، دراسة واحصلكم!
فكرت في متعة مروان الشاذة وطقطقت زوبري، وقلت كلها شهوات حيوانية وهي حرية جنسية مرحبا بسلفتي واخو زوجتي المنايك، واغلقت المراجع وذهبت لأكمل جلستي وسط العائلة السعيدة، وفي المساء ذهبنا الي كازينو ورقصنا ثم تناولنا العشاء بعد قضاء وقت ممتع، ذهبنا الي المسكن ودخل كل منا الي غرفته وخيم الصمت، بعد أن نامت نوران من أرهاق السفر فأغلقت عليها الباب، وجلست بالهول اشاهد التلفزيون، بعد قليل وجدت لوزة تفتح غرفتها ودخلت المطبخ ثم احضرت لي فنجان قهوة، وجلست بجواري وهي تبتسم،
لوزة: هههه انت نسيتني يعني،
انا: انتظرت حتي اتأكد أن عدنان قد نام، حتي لا يشك في انك شرموطة لزوج أخته،
لوزة: أنا سأذهب الي غرفتي هههه و تأكد أن مروان هو ال، هيطلب منك تنيك خطيبته انا مش بلعب يا باشا،
"هل علينا الأمير عدنان" وقال: كيفكم يا شباب يا خي مافي نوم ما عارف ليش؟ ايش تشرب قهوة! ممكن قهوة يا ست الحلوين،
لوزة: تأمرني يا جناب الأمير تحبها بالحليب يا عيوني،
عدنان: أي بس من حليب ثديك يا قلب عدنان، ههههههههه،
انا: انت يا ولد بتعاكس لوزة امامي؟
عدنان: بعرف انك تحبني يا زوج اختي، وتحب لي الخير ليش تجلس مع حبيبتي؟
انا: لوزة مثل أختي انت يا ولد جننتها، كيف حبتك بسرعة كبيرة كده؟
عدنان: كلمت أمي تخطبها لي رفضت تقول إنها مطلقة واكبر مني بكثير، بترجاك تريحني وتقنع الأميرة وانا تحت أمرك في أي شيء،
لوزة: احلي فنجان قهوة بالحليب لأجمل أمير، في بلاد الخليج كلها،
انا: اشرب يا عدنان ايه رأيكم نتحدث في غرفة مغلقة افضل، حتي لا يسمعنا أحد،
فأستدركتهم علي غرفة الخلوة وجلسنا ثلاثتنا علي الأريكة، وانا اتوسطهم ووضعت ذراعي علي كتف عدنان، وانشغلت لوزة باللعب علي هاتفها ووضعت قدمها علي قدمي تعاكسني،
انا: بما انكم احببتم بعض بهذه السرعة رغم فارق العمر والمقام بينكم، سأساعدكم بشرط أن لا تلفتوا نظر أحد بلهفتكم ببعض،
لوزة: لن ننسي جميلك طوال عمرنا ونحن، في امس الحاجة لدعمك لنا!
عدنان: سأتزوجها حتي لو كانت جدتي، لن تفرض أمي رأيها عليا سأتزوجها واهرب بها الي أروبا،
انا: قولي يا عدنان لما تسرعت وعرضت حبك للأميرة؟،
عدنان: أي تسرعت ويجب أن ترضخ أمي له، فأنا ولدها الوحيد الذي سيرث كل شيء، "ونزلت من عينه دمعة"
قامت لوزة وجلست بجوار عدنان، ووضعت يدها علي خده تمسح دمعته فأحتضنته لأخفف عنه، فغمزت لي لوزة الملعونة وامسكت زوبره، حاول ابعاد يدها حتي لا اراها فوضعت يدي الأخري علي وجهه، شعر عدنان بأنه سيسقط امامي فنظر بعيني، فأبتسمت له وقبلته فرفعت لوزة ثوبه واخرجت زوبره تمتصه، وفي سابقة لم تحدث منه تجاهي وضع كفه علي زوبري وأبتسم، فأومأت له برأسي موافقا ونهضت فسكرت الباب باللوك وخفضت الإضاءة، وجلست علي السرير فقام وهو يمسك بيد لوزة وصعد علي السرير، وخلع جلبابه ونام علي ظهره ونزلت لوزة علي ركبتيها وابتلعت زوبره وامسكت زوبري فأخرجته لها، وحين شاهده عدنان التف وابعد يدها و ("تنهد وي وي" كبير يا دكتور)، فمال عليه يقبله و لوزة الملعونة تقبل خد عدنان، حتي نزلت برأسها تلعق زوبري وتشجعه حتي ادخل رأسه بين شفتيه، فنهضت وانا مستاء مما وصل إليه هذا الشاب الجميل، لكنه كالمخدر توسل اليا أن لا أنصرف "اصبحت في حيره من أمري" فصببت كل غضبي علي الشيطانه لوزة وامسكت بشعرها ودفعت كامل عمودي داخل حلقها، في حين نزل عدنان يشاركها لعق خصيتي ويدلك زوبره، فرفعت لوزة والقيتها علي حرف السرير وطالبت من عدنان ان ينيكها، فعلي الفور دفع زوبره عميقا داخل كسها لكنه امسك زوبري حتي لا انصرف، وحين شعرت بالسخونه هدأت قليلا وأستجابت لرغبته وادخلت زوبري داخل فمه، شعرت بالخوف أن تتنبه والدته او شيء مثل ذلك، نظر لي مبتسما وهو يلعب بين فلقتي طيزه بأصبعه، قالت: لوزة الولد قطع كسي كفايا حرام، قلت لها: اه يا ملعونة جعلتي نسيبي ديوث و خول من أول يوم، قال: عدنان ريحني يا باسل اشتهيت زوبرك منذ عرفتك، نظرت إلي طيزه فكانت امامي مثل طيز امه شمس بل اشد بياضا منها، فنام علي لوزة وزبره يتجول بداخلها وهي في وضع سبعاوي، فوقفت خلفه افكر اي الخرقين اشهي خرقه ام خرق لوزة، فأدخلت زوبري طبعا في طيز لوزة هههه فهو من يستوعبه بهدوء، "صرخت يا حيه احححح" فألتفت عدنان وأبتسم واشار علي طيزه فابعدت بين فلقتيه فلم يكن الفتي فرجن، بل خرم طيزه مفتوح سألته: هل اتنكت قبل اليوم، هز رأسه بنعم نيكننننني بقي فأخرجت زوبري من طيز لوزة ودفعته، داخل طيزه هههه لكنه صرخ: يامي طلعوا طلعوا قتلني زوبرك ييييييييي، ضحكت لوزة وقالت: هنيئا لك يا دكتور بتنيكني انا وخطيبي، فأخرجت زوبري من طيزه ودفعته بقوة داخل طيزها لتصرخ هيا الأخري، وضربتاه ضربتين داخل احشائها وسحبته وضربته داخل طيز عدنان، الذي شهق بشوق يبدوا انه افرغ شهوته داخل كس لوزة، فأخرج زوبره ولبنه يسيل من شفتي كسها، وبدلت عليهم حتي شعرت بأقتراب قذف شهوتي فاخرجت زوبري ونزلت لوزة تمتصه، حتي افرغت كامل حمولتي علي وجهاها وداخل فمها، ثم نظفته ورفعت بنطالي وتركتهم يكملا نيكتهم التالية، وجلست امام التلفزيون واغمضت عينيا فنعست قليلا من الأرهاق، لتوقظني نجوي خالة مختار وتعطيني فنجان اخر من القهوة،
نجوي: وحشتني اوي اوي يا جوز الأميرة، ليه نايم هنا؟
انا: اهلا خالتي نجوي ليه التعب ده بس، تسلملي يدك كنت محتاج اتذوق قهوتك،
نجوي: صحيح هتجوز لوزة لأخو زوجتك؟
انا: ههههههههه بنت الأيه وقعته في حبالها،
نجوي: بنت عفريته بصراحة الولد اجمل منها مليون مرة،
انا: وانتي اخبار زوجك الكوافير ايه ممتعك ولا مقصر معاكي، يا بطة!
نجوي: بيتعاطي برشام يا دكتور، احيانا بيكون جيد واحيانا بشعر انه بنوتة مش راجل، اه منك انت عليك زوبر وتد،
انا: ههههههههه يلا قومي يا غزالة ادوقهولك، وحشني كسك الواسع،
نجوي: يا واد اختشي حد يسمعنا وطي صوتك، هي فين غرفة لوزة مش جايني نوم،
انا: اعتقد نامت اتركيها السفر كان طويل، واكيد مرهقة،
بعد قليل وجدت عدنان يتسلل الي غرفته، و كذلك لوزة فلما وجدت عمتها بجواري عدلت ثوبها، واتت لتجلس معنا فتركتهم معا وذهبت غرفة عدنان،
عدنان: ادخل يا دكتور واغلق الباب، يظهر زوبرك عورني طيزي بتحرقني،
انا: انا بصراحة مش مصدق انك امير و كل نساء الأرض تتمني اشارة منك وتطلع خول و متناك، من فعل بك هذا؟
عدنان: ما ناكني اي رجل اطمئن انت اول زوبر يدخل فيا، بنيك نفسي بالدسار الصناعي،
انا: مسكين حبيبي تأكد اني هاعلجك!
عدنان: نتشغل راسك ما في علاج ينفعني، سأتزوج لوزة وهي هتعالجني، نفسي تريحني في يوم خالي،
انا: اتروش بحمام ساخن وانا هأعطيك مرهم يخفف الحرقان ال عندك، تصبح بخير،
واحضرت له المرطب وعدت جلست مع نجوي و لوزة،
انا: انهضي يا لوزة نامي اكيد مرهقة، فالصباح اقترب من البزوغ،
نجوي: طيب انا كمان هقوم انام معاها فسرير واحد تصبح بخير يا دكتور،
لوزة: مفيش عندك منوم ومرهم للحرقان يا دكتور،
انا: ههههههههه حرقان فين بالضبط، يا لوزة!
نجوي: اتلمي يا بنت هتضحكي علينا الدكتور،
وانصرفوا واغلقوا باب غرفتهم، وذهبت لأنام بأحضان زوجتي نوران، ففوجأت بأن نورا اختها تنام بجوارها فأغلقت عليهم الباب وذهبت لأبيت بجوار عدنان اخيهم،
عدنان: كيفك يا دكتور ليش ما نومت؟
انا: وجدت اختك نورا علي سريري بجوار نوران، افسح سأنام بجوارك،
عدنان: احلي نومه خذ المرهم ادهن طيزي!
انا: ههههههههه لا احسن تحلو فعنيا و تغريني، هروح انام في غرفة تانيه،
عدنان: لا لا بريدك بجواري ريتني كنت نوران اختي وانت زوجي، نام حبيبي مش تخاف،
ونمت بجواره واحتضنته من الخلف، حتي منتصف الصباح ودخلت حمام غرفته، استحميت وايقظت الجميع لنبدأ يوم صيفي جميل علي الشاطيء، وارتدي الجميع لباس البحر وانا اتفحص خلفياتهم، تري من ستكون وليفتي هذه الليلة ممممممم ههههههههه،
الفصل الخامس عشـ15ــر
مخيم علي الشاطئ
اخترنا شاطئ خاص بعيدا عن الصخب بمنطقة معزولة لنتمتع بروح العائلة، فريق كبير من النساء والفتايات يرتدين البسة البحر المتحررة، إلا نوران زوجتي وسهيلة اختي ارتدين سراويل إستريتش وجلسنا يرعيان الإطفال، واربعة رجال انا ومختار وعدنان وسائق الحافلة مرجان الذي اسطحب معه زوجته، التي تبدوا فتاة اجنبية،
لقد انشغلنا نحن الأربعة بأقامة مخيم كبير للطعام بجوار الحافلة التي كانت تحتوي، علي حمام في الخلفية ومطبخ اسفلها في الحقيبة الجانبية، وانشأنا خمسة خيام للنوم ومظلة كبيرة للحماية من اشعة الشمس،
وجلست علي صخرة عاليه اراقب الجمع و التقط بعض الصور لهم وهم يمرحون، في مياه البحر المنعشة لمحت عدنان رحيبي ينزوي بـ لوزة خلف صخرة داخل البحر، صعدت اليا زوجة السائق بمشروب ومظلة لتقيني اشعة الشمس،
قالت: زوجي يطلب منك مراقبة البحر لساعتين وسيتناوب هوا وباقي الرجال المراقبة بعدك،
قلت لها: شكرا لكي هل انتي من الشام؟ وما اسمك؟؟
قالت: انا مغربية واعيش هنا منذ طفولتي، اسمي علياء،
قلت لها: مرحبا بكي اذهبي واستمتعي بالمرح، وسنتعارف اثناء تناول الطعام،
كانت خالتي نجوي وسهيلة وخادمة الأميرة يعدون طعام الأفطار، ثم اشارة لي نجوي لتناول الأفطار، فأطلقت صافرة انذار ليصعد الجميع الي خيمة الطعام، لكن عدنان و لوزة لم يمتثلان للنداء فنبهت مختار الذي صرخ في ابنة خاله،
مختار: هيا ايتها الوقحة هلمي والا مزقت جسدك بحزامي،
لوزة: يووووه بقي يا سي مختار مش كنت سامعة،
عدنان: اي معلمي كنا نصيد ما انتبهنا،
تناولنا افطارنا بمزيد من المرح وتتعالي ضحكات النساء، وبعد تناول المشروبات عاد الجميع للسباحة وصعد مختار لصخرة المراقبة، والقيت بنفسي في ماء البحر انا والسائق نتسابق ومن خلفنا عدنان و معه لوزة تتبعه، وكنا منهمكين حتي ابتعدنا عن الشاطئ فكانت الأمواج عاليه ويبدوا ان لوزة، فقدت قوتها فصرخ عدنان لوزة حبيبتي هتغرق، فعدنا اليها سريعا وحملها السائق علي ظهره وعدنا الي الشاطئ، لننقذها فرفعها الرجل من ساقيها ليفرغ ماء البحر من رئتيها، واجريت لها التنفس الصناعي وحين افاقت سمعت صرختها من، طرقعة حزام مختار علي طيزها الكبيرة، لكني ابعدته وساعدها السائق لتنام اسفل المظلة، وجلس عدنان بجوارها يواسيها وعادت الأميرة شمس اليهم ولطمته علي خده فأسرعت لفض الأشتباك،
شمس: "طرااااااخخخ ايش بيك يا مخنوث، ليش تشتغل البنية كنت ستغرقها انا رأيتك بعيني،
عدنان: يا ام لا تضربيني امام الناس، واني مو مخنوث يا مره قسما لو فعلتيها تاني لأقتل نفسي،
لوزة: وحياتك يا اميرة لولا هو كان زماني فبطن سمكة القرش ده شاب شهم،
شمس: حلي شباكك عن ولدي يا مره واسرحي بعيد، بعرف انك غاوياه ولدي ما يتزوج مطلقة، وهو لساه صغار!
انا: اهدئي يا اميرة نحن هنا للمرح فقط، مافعلتيه مع ولدك خطأ بالفعل يستحق الأعتذار،
شمس: هذا ولدي الوحيد ورأيته أعوج وكان يصارع البنية وهم يسبحان، ابعدها عن والدي يا دكتور والا قسما، "فقطعت قسمها"
انا: اذهبي يا لوزة اجلسي مع عمتك نجوي وانت يا عدنان، اصعد لصخرة المراقبة بديل لمختار هيا، حتي تهدأ الأميرة،
ثم اصطحبت الأميرة وصعدنا الي الباص وفتحت حقيبتي، واخرجت جهاز قياس الضغط وانا احدثها،
انا: يا اميرة ان الأنفعال لن يحل مشكلة، هاهو ضغط الدم ارتفع بسبب ذلك،
شمس: عدنان رجلي يا باسل كنت اتمني يحل محل، بوه لكن انا متأكدة انه مخنوث للاسف ولو علم عمه سيقتله،
انا: اعتقد انها نذوة ستنتهي بمرور الأيام، فالخول لا يصاحب الفتايات او يحبهم،
شمس: هاذي البنية تغويه بالفعل وتشجعة علي الشذوذ ليصير عبد خاضع لها، انا ماني غفلانه عن كيد العاهرات،
انا: لوزة ابدآ هي تعشقه بالفعل، اما عن عدنان انتي اخطأتي في تربيته كان لابد وأن تشعريه برجولته من صغره، لكن تركتيه يطيل شعره مثل الفتيات ويعيش بين اختاه فتلون بطباعهم اليس كذلك،
شمس: ماني السبب بوه المرحوم هو من كان يدلعه،
انا: وكيف تأكدتي انه خول؟ ومنذ متي شعرتي بذلك؟
شمس: الخادمة سمعته وكأنه في احضان الحارس الباكستاني بغرفته، منذ شهرين وينغج كالنساء،
انا: شئ مقزز بالفعل دعي الأمر لي، سأعرضه علي استاذي فهو استشاري في الأمراض النفسية، وهيا اذهبي واستمتعي بالمرح هيا هيا "ولطمتها علي طيزها" من له ام مثلك يجب أن يتلون بلونها! هههه،
انه لأمر مفجع حقيقي ان تعلم الأم ان ولدها، يشتهي الجنس المثلي كالفتيات وجلست حزينا انني نكته بالفعل فكيف استطيع علاجه، فذهبت اليه علي صخرة المراقبة ومعي علبتان بيرة مثلجتان وجلست بجواره واعطيته واحدة،
عدنان: ايش قالتك أمي؟
انا: كل خير لا تشغل بالك بها هي تحبك اكثر من اي شيء في الدنيا،
عدنان: انت تكذب علي يا باسل امي قالتلك اني مو رجل، كنت اشعر انها تتجسس علي،
انا: لن اكذب عليك هي متأكدة انك منيوك، لكن انا شرحت لها انها نزوة وستختفي حين تكبر، وقد اقتنعت يا حبيبي سأصلح امورك ثق بي،
عدنان: يا ويلي يا ويلي وين ادفن وجهي امي تعرف اني اتناك، يجب أن انهي حياتي لو عرف عمي سيفصل رأسي عن جسدي،
انا: هل حقا كان حارسك الخاص ينيكك في غرفتك؟
عدنان: يا ويلي لابد انها سمعتني، سأصدقك القول انا وهو نتبادل الجنس ينيكني وانيكه بالفعل،
انا: هل انت عبيط لتقتل نفسك ستكون فضيحة كبري علي صفحات الجرائد والمجلات وترتدي عائلتك العار طوال عمرها، دع الأمر لي وثق في قدرتك علي النقاء وتحدي هذه الشهوة،*
عدنان: انا خدامك يا زوج اختي من اليوم انا عبدك لن افعل شيء الا بأمرك، لكن ايش اسوي مع امي فهمني،
انا: كن طبيعي ومفتخر بنفسك وقص شعرك واطلق لحيتك، وكأنك رجل شيخ اريدك ان تمارس الرياضة لتكون قوي وصاحب عزيمه كبري، وانا سأشرح لها واقنعها انك انت من كان الفحل والحارس هو المنيوك وببعض المال تقنعه ان يعترف بذالك،
وتركته يكمل حراسته وذهبت لأسبح مع الفريق واداعب الفتيات والنساء، في البحر حتي حان موعد الغداء فخرجنا جميعا علي صافرة عدنان، وبعد الغداء دخل الجميع الي خيامهم لينالا ايلولة العصرية، وجلس السائق علي صخرة المراقبة ليتولي الحراسة، وانشغلت انا بأنشاء دش ماء عذب خلف الحافلة ووصلته بخزان المياه الذي اعلاها، واتصلت بشركة المياه الحلوة لترسل لنا سيارة تقطر فنطاس من المياه العذبة لتكفي هذا الجمع الغفير، واستيقظ الجميع ليكملا مرحهم حتي اقتربت الشمس من المغيب، فغسل الجميع اجسامهم وارتدو ملابسهم وجلسنا بداخل خيمة الطعام الكبيرة، نصفق ونرقص بعد أن شغل السائق مولد الكهرباء واستريو السيارة،
وانفردت بحماتي المحتقنه التي شعرت بأنها في مزاج معكر، وتجولنا علي الشاطئ لأخفف عنها صدمتها في خيبة املها بوليدها فحدثتها،
انا: اسمعيني الي اخر كلمة بدون مقاطعه، لقد كان تصرفك مع عدنان متسرع، لقد تحدثت معه في اتهامك له فبكي، وعلمت منه ان الحارس الباكستاني ورع سالب وهو من كان ينيكه، بالفعل واتصل به وتحدث معه علي الاسبيكر فتأكدت ان ولدك، بريئ من اتهامه بذالك، ووعدني انه لو تزوج من لوزة، لن يمارس الجنس مع الخولات ابدا، وسيقص شعره ويطلق لحيته لتتأكدي من رجولته،
شمس: يااااااه لقد ارحت قلبي لكن لوزة مطلقة وهو اصغر منها، وهذا سيجعل عمه يرفض وجودهم بيننا،
انا: هي اكبر منه بثلاثة اعوام من الممكن تزوير عمرها، وبعملية صغيرة نعيد إليها بكارتها واخفاء انها دخلت بزوجها الأول، "ثم حسست علي طيزها"
شمس: انت شيطون يا زوج بنتي، سأترك لك امر عدنان لانه يحبك، اشعر بجسدي قد برد تماما هيا نعود الي الجمع،
عقدت جلسة ثلاثية بينها وبين ابنها وعانقته وقبلته، وكان يبكي كالأطفال ويعاتبها بأتهامه بالشذوذ، فدفعتهم للرقص معا وقضينا باقي ليلتنا بسعادة وهناء، لكن لمعت بعينيا هذه الضيفة زوجة السائق انها تتمتع بجسم فرنساوى، كالكرباج وهي تتلوي في رقصتها وبما اننا قسمنا فترة الليل للحراسة فيما بيننا، علي صخرة المراقبة وتولي زوجها مهمته، تسللت الي الباص حيث تنام هيا، ودخلت الحمام اقضي حاجتي،
علياء: هل عدت يا مرجان؟
انا: اسف سيدتي انا باسل سأستخدم المرحاض لماذا تنامين هنا؟
علياء: خوفت من النوم بخيمتي لأن مرجان ليس معي،
انا: وجودك هنا خطأ لان الكل سيستخدم مرحاض الباص، اذهبي الي خيمتك وسوف اجلس معك حتي تقترب، عودة مرجان من حراسته،
بعد أن تبولت وغسلت زوبري وعطرته غادرت الباص وتممت علي المخيم وتأكدت ان الجميع يغط في نومه، تناولت من ثلاجة الباص اربعة علب بيرة وذهبت الي مرجان السائق، واعطيته اثناتين وجلست معه قليلا وودعته وعدت وتسللت الي خيمته،
انا: اطمئني يا علياء المكان أمن والعفاريت هاجرت إلى مكان اخر،
علياء: ههه كيف هاجرت وانت لاتزال هنا،
انا: معقول باسل عفريت انا مشروع ملاك يا جنية البحر،
علياء: زوجتك جميلة جدا زين ما اخترت يا دكتور،
انا: وانتي اجمل ما ولدت النساء احسد مرجان علي حسن اختياره الرائع، "واعطيتها علبة بيرة"
علياء: انه يغير عليا حتي من أمي وابي، لكنه حنون وعطوف جدا، انا احبه بجنون!
لم اجد منها ترحيب ولا حتي قبول بقبلة صغيرة، فنمت علي باب خيمتها وانا احتضن عصا الحراسة، الي ان عاد مرجان وايقظني،
مرجان: سيد باسل لما تنام علي الرمال، الا تخاف من سرطانات البحر!،
انا: من مرجان ابدآ غفوة قليلة لأني شعرت بأن زوجتك تخاف من العفاريت!
مرجان: انت رجل شهم نعم تخاف ان تكون وحدها بالفعل، هيا انها فترة حراستك الليلية،
فتناولت عدة الشاي وصعدت الي الصخرة وجلست اراقب المعسكر، فشعرت بحركة مريبة وشبحين يتسللان خلف الباص ودخلا اسفله ومعهم بطانية،
هههه اكيد عدنان و لوزة شعرت بالأحتراق فأنا متزوج مع وقف التنفيذ، جال بخاطري الخالة نجوي اعطيتها رنة علي الموبايل، فأتصلت بي،
نجوي: انت فين يا دكتور؟
انا: علي صخرة المراقبة محتاج ونيس يدعمني،
نجوي: البت لوزة مش موجوده معي بالخيمه، هي فين؟
انا: بتتناك تحت الباص اعملي فنجان قهوة وتعالي،
اشباح بتتحرك فالظلام يبدوا ان كل النسوان هايجه، مش لاقيه رجالة الشئ الوحيد ال انا متأكد منه، هي خيمة مرجان و علياء يظلل عليها كيوبيد بالفعل، هههه البطة نجوي شايلة صينية ومتجهه نحوي علي ضوء القمر،
انا: علي مهلك يابطة ناوليني الصينية،
نجوي: انا بطة يا واد يا دكتور احا انا فرسة عربي اصيله غلب فيها الخيال،
انا: هاتي رجلك ارفعها يوه اقصد ايدك ايه يا عسل الحلاوة دي،
نجوي: البت لوزة عمالة تنغج وصوتها طالع، ولا علي بالها يا بختها هتبقي اميرة،
انا: طلقي الواد ال اتجوزتيه وانا اجوزك عم مراتي وهتبقي ملكة،
نجوي: احا بلا نيلة اتجوز شيخ علي اخر الزمن اهو ده ال ناقص انا غاوية عيال لباني ازبارهم شابة،
وجلست تصنع القهوة وقد كشفت وركيها لينتفض زوبري، محاولة اغتيال كسها ثم لمحته فضحكت،
نجوي: ههاهههاااي لساك زوبرك هايج بعد ما اتجوزت اتنين وموت واحده منهم يا مفتري،
انا: اووووه ما تفكرنيش بالمرحومة جانيت يطيب ثراها كانت خير زوجة، لكن نوران للأسف رغم جمالها شعلة نار مطفأة،
بعد أن شربنا القهوة جمعت كلا الصينيتين خلفي، واخرجت لها زوبري فنظرت حولها ثم امسكته بيدها، تدلكه وانحنت عليه تمتصه فدفعت رجلي بين وركيها اداعب كسها بأصبع قدمي،
نجوي: تفتكر لو حد شافني وانا بأرضع فزوبرك، هيقول ايه،
انا: اتعدلي ببطئ يظهر مختار في طريقه إلى هنا،
نجوي: يا فضيحتي هات العدة علشان يفهم اني بعمل قهوة،
انا: وصل خدي وغطي فخذيكي!
مختار: يا حظك يا دكتور حتي في حراستك لاقي ال يعملك قهوة وشاي ويونسك، صباح الخير يا خالتي ايه مش جايلك نوم ولا ايه،
نجوي: بصراحه انا مش واخده علي النوم في مكان، بعيد عن الناس رحلة تقرف،
مختار: اصل الأميرة متعودة علي رحلات البر في بلادها ثم كلنا عيلة واحدة يا بطة، يا مربربة،
نجوي: يوه يفضحك انت بتعاكسني يا واد، هفضحك يا مروة يا حلوة هههه،
مختار: وايه المشكلة باسل عارف الأسم ده، غيري فين البت لوزة مش في خيمتها،
نجوي: بتجوجو مع خطيبها تحت الباص، خليها في حالها،
انا: وانت يا مختار قلقان ليه فاضل نص ساعه علي موعد استلامك للحراسة،
مختار: نمت ساعتين كفايا عليا، خد خالتي وصلها الخيمة، انت تعبت النهار الماضي، وطلع الشرموطة من تحت الباص كفايا فضايح الاميرة مش طايقاها،
شربنا القهوة واخدت الخالة نجوي لخيمتها وجدت لوزة نايمة في مكانها ومفشخة، الملعونة قطعت شهوتي وانا مشتعل، تركتهم وذهبت لخيمتي وجدت نورا نايمة مع اختها نوران، فرشت امام الخيمة ونمت واستيقظت علي ضوء الشمس نظرت علي صخرة المراقبة، وجدت مختار في طريقه للمخيم،
انا: حصل ايه عدنان خلي بيك يا جوز اختي،
مختار: مش مشكله لساه صغير هنغادر المخيم العصر، المكان غير أمن رأيت ذئب قبل الشروق يتلصص علينا!
قضينا نصف اليوم في السباحة واللعب وجمعنا كل اغرضنا بعد العصر واتجهنا لقرية مافيك السياحية، وطلب مرجان ان يذهب الي المدينة بالباص، لعمل الصيانة اللازمة وتفويلها بالوقود و سيعود في الصباح غدا، بعد تناول طعام العشاء دخل كل طاقم الي غرفته، وجلست انا والأميرة و علياء زوجة السائق مرجان، في ركن علي الشاطئ،
شمس: انتي بنية رقيقة كتير يا علياء، من وين انتي،
انا: مغربية لكن عاشت كل حياتها هنا، فكرتي في ما قولته لكي امس،
شمس: رأيك سديد يا دكتور وامرك مطاع اسمحولي اذهب للنوم،
بعد انصراف الأميرة اخذت علياء للتنزه علي الشاطئ، وقد عزمت ان تكون فريستي الليلة،
انا: منذ متي وانتي و مرجان متزوجان،
علياء: اربعة سنوات تقريبا لكن للأسف فشلنا في انجاب ***، رغم أن كل الأطباء قالوا ما في موانع للحمل،
انا: اربعة سنوات مش وقت كبير اعتقد أنكم تفتقدون للثقافة الجنسية، لكن بصفتي طبيب متخصص استطيع تشخيص حالتك، هل معكي كل الفوحصات؟
علياء: نعم في حقيبتي بالغرفة هيا لتطلع عليها،
انا: اسبقيني الي غرفتك وسوف احضر حقيبتي، والحق بكي لعله خير،
تناولت حقيبتي من غرفتي وذهبت الي غرفة مرجان و علياء، واطلعت علي كل التحاليل والفحوصات كانت ايجابية، بدون موانع للحمل!
انا: انتم بخير يا علياء لكن اريد ان اتفحصك، وحدثيني كيف يتم اللقاء الجنسي بينكم؟
علياء: مرجان شهواني جدا ويمارس معي كل يوم واحيانا مرتين او ثلاث مرات في اليوم،
نامت علي ظهرها فرفعت تنورتها لأعلي وسحبت لباسها السفلي الي ركبتيها، وارتديت منظار الفحص ووضعت الجفت بين شفتي كسها وقلت لها: بالتأكيد انتم غير مطلعين علي نصائح الطب الجنسي، تتكون البويضة بعد انتهاء الدورة الشهرية بخمسة ايام، فيجب أن يمتنع الزوج عن المضاجعة خمسة ايام ايضا، لان ممارسة الجنس يوميا تضعف حيواناته المنوية، قالت: نحن نجهل هذا تماما، فأدخلت منظار مجهري داخل كسها وحركته يمينا ويسارا، وهي مستسلمة تماما واخذت عينة من سائلها القلوي ووضعتها تحت المنظار الالكتروني، وبعد الفحص وجدت أن سوائلها جيدة، ثم عدت وفتحت شفتي كسها وادخلت اصبعي ادلك اسفل بظرها، ويدي الأخري علي بطنها بسماعة الكشف، قالت: ارجوك يكفي هذا! قلت: لابد من ان تفرزي شهوتك، وتلقائيا وبدون شعور فتحت فخذيها من المتعة، حتي تأوهت وافرزت شهوتها فأخذت عينة منها، وفحصتها ايضا كانت ايجابية بالفعل، لكن عدت وفتحت سالقيها وثنيت ركبتيها وابعدتهم واقتربت من كسها وكأني اتفحصه عن قرب، وقد اقشعر جلدها من دفئ انفاسي وفتحت شفتي كسها وادخلت لساني بدون تردد واخذت احركه في اتجاه عقارب الساعة حول بظرها فوضعت كفيها علي رأسي وضغطتها، فامتصصت بظرها بشفتي وكأني أأكله همست: "اوووووووووه ممممتع" وظللت العقه ذات اليمين وذات اليسار، حتي فقدت السيطرة تماما وسقطت يداها علي خديا، ثم رفعت وجهي العق عانتها الي ان وصلت لسرتها وانا ارفع تنورتها لأعلي ثم سحبتها حتي عريت نصفها السفلي ورفعت بلوزتها لأمتص ثديها قالت: "هاحححح مرجان لا يعلم اي شيء عن المداعبة و المتعه" قلت لها: وانا اعلمك كيف تجرئيه علي فعل هذا، ولامست كسها بزوبري من خلال قماش سروالي، لكنها جلست ومدت يديها تبعدني قد اصابني الأحباط بالفعل، لكنها اسقطت سروالي لأسفل واخرجت زوبري وفتحت عينيها علي مصرعيهم وشهقت: انه ضعف زوبر مرجان، قلت: هيا تزوقيه حتي تتعلمين كيف تكبرين زوبر زوجك، ودفعته بين شفتيها ففتحتهم وادخلته وسحبته ودفعته لاعلمها كيف تمتص وبعد دقيقتين تقريبا من الإمتصاص، سحبته ورفعت ساقيها وبدأت في تفريش كسها وادخلت الرأس احركها، صرخت: "دخلووووو مش قادرة" فادخلته برفق حتي الخصيتين وبعد عدة ضربات متتالية، اخرجته وقلبتها علي بطنها ثم سحبتها لتكون وضع الكلبة، وادخلته وسحبته ودفعته عدة مرات كانت فتحت طيزها تنبض مع كل دفعة داخل كسها، شعرت وكأنها قد لقت نحبها بعد قليل شهقت: انت كتير ممتع يا معلمي "نيكني بقوة زوبرك لذيذ" فأمسكت بكتفيها وانا ادقها بقوة كانت تهتز مع كل ضربة، وافرزت شهوتها للمرة الثانية فرفعتها من كتفيها وامسكت ثدييها وامتصصت حلمة اذنها بشفتي، وهمست لها: ساسحبه لأني سأفرغ شهوتي، همست: "جووووووه كسي يا دكتور" انا اشعر بالمتعة لأول مرة مرجان بجوارك تلميذ، ثم اسقطت رأسها علي الفراش وضغطت زوبري لأبعد مكان ليتدفق حليبي كطلقات رشاش متدفق، ثم سحبته ببطئ فنامت علي بطنها ورفعت سروالي ولملمت نفسي وجمعت اجهزتي الطبية وغادرت الي غرفتي منتشي وتركتها وكأنها عروس جديدة، لكنها همست: اريدك تعطيني درس اخر غدا،
كانت نوران تحتضن ولدي من جانيت فنمت خلفها واحتضنتها ومازال زوبري منتصب يبحث عن كس اخر، ودفنته بين فخذيها فتحركت،
لتسألني:أين كنت؟
قلت: كشف خاص مجاني يا ملوعاني وقاتله شهوتي هههههههه هههههه!
الفصل السادس عشـ16ــــر
غيوم صيفية
في الصباح بعد تناول الإفطار ذهب الجميع الي الشاطئ، وظللت انا اراجع بعض ابحاثي علي الإنترنت، بعد قليل وصل السيد مورجان بعد عمل الصيانة بالباص الخاص به،
مورجان: كيف الاخبار يا دكتور؟
انا: كله خير الجميع يمرح في سعادة، اجلس اريد التحدث معك في امر هام،
مورجان: خير هل حدث شيء لعلياء؟
انا: لقد قراءت كل الفحوصات والإشعة، واجريت لها عدة فحوصات، فهي بحالة ممتازة كل ما هناك انك تمارس الجنس معها يوميا واحيانا عدة مرات،
مورجان: اي هذا حقيقي وما العيب في ذلك؟
انا: خذ هذا الكتيب وأقرأه جيدا ونفذ كل ما فيه، ممارسة الجنس يوميا متعة بدون بذور لذلك، لم تنجبا حتي الأن!
مورجان: وكأني ما زلت مراهق للاسف لم ينصحني احد سابقآ،
بعد انصراف مورجان دخلت الاميرة شمس متجهمة وجلست علي الاريكة، فاغلقت حاسوبي وجلست بجوارها،
انا: ماذا حدث؟ اراكي في حالة انهيار ومتعكرة المزاج،
شمس: لا وقت للهرج يجب أن ننهي هذه الرحلة فورا!
انا: فهميني لعلها غيمة وتنقشع،
شمس: الشيخ فريح رفض زواج عدنان من لوزة وطالبني بالعودة فورا،
انا: هل يمكنني محادثته لاحاول الضغط عليه كي تكملي نزهتك معنا فانا لم اشبع منكي،
شمس: لن يغير رأيه فلا تحرج نفسك معه، سأسطحب زوجتك نوران معي حتي تضع مولودها،
انا: لكي ما تشائين لكن لماذا تذهب نوران معكي انا من يتابع حملها، ثم انها تعتني بطفلتي،
شمس: تأكد ان الرعاية الصحية عندنا افضل من هنا بكثير، وايضا ليحصل المولود علي جنسية والدته، وسوف اعتني بطفلتك من جانيت فهي بمثابة حفيدتي،
انتهت الرحلة مبكرا و سافرت الأميرة شمس وظلال، غيوم الخريف تعكر صفو اجواء العائلة الكبيرة، وعدنا بالفعل الي منزلنا ومعنا لوزة سبب المشكلة و عمتها نجوي، كان الحزن هو حصاد هذه الرحلة، فجلسنا جميعا بشقة السطح،
مختار: مبسوطة يا لوزة يا وسخة علاقتنا بعائلة الأميرة شمس، اصبحت علي المحك بسبب شهوتك يا عاهرة،
نجوي: عيب عليك يا استاذ مختار انت نسيت ان خالتك قاعدة ولا خلاص انعدم الاحترام،
انا: استهدوا بالحكمة يا جماعه دي غمامة صيف وهتنقشع، قومي يا لوزة ساعدي سهيلة في تحضير الغداء واصنعي قهوة لنا،
لوزة: اهيء اهيء اهيء كل مصيبة تلصقوها فيا انا بحبه وهو بيحبني اهيء اهيء اهيء،
مختار: اسف يا خالتي سامحيني يعز عليا ان يظل باسل وحيد بسبب لوزة،
انا: هههههه قوليلي يا خالة نجوي، ايه رأيك تتجوزيني لحد ما ترجع نوران بالسلامة،
نجوي: اهيييي احا عاوز تتجوز واحدة في عمر امك، وكمان جواز متعه قوم احسن السقف ينهار علي راسنا،
مختار: يخرب عقلك يا باسل عاوز تتجوز خالتي، وهي متجوزة هههههه ولا انتي نسيتي يا وليه،
نجوي: هههههه هههههه اي وحياتك يا مروة يا حلوة نسيت، طيب ما تتجوز لوزة يا دكتور واكسب فيها ثواب،
انا: لوزة هجوزها لعدنان رغم انف عمه الشيخ فريح والأميرة شمس، انا وعدتها ولم اخلف وعد في حياتي،
لوزة: اتفضلوا القهوة و ياريت يا دكتور تحاول تساعدني،
نجوي: يا نهار البت بالمطبخ وأذانها معانا، روحي يا لوزة المطبخ فضحتينا،
بعد جلسة مشاورة طويلة تناولنا الغداء وذهبت سهيلة و مختار وابنائهم لشقتهم وتركت نجوي ولوزة بشقة السطح وعدت الي شقتي اراجع دراستي، ليدق رقم هاتفي فإذا بـ علياء زوجة السائق،
انا: مرحبا عليا كيف حالكم؟
عليا: بخير و الحمد للسماء مورجان يستفسر عن موعد عملك بالمستشفى،
مورجان: عفوا يا دكتور لقد فكرت في موضوع الحمل جيدا، وتوصلت انا و علياء للحقن المجهري،
انا: التزم بالتعليمات سيد مورجان وبعد شهر نقرر ذلك، انت بخير وفي احسن حال ليست هناك ضرورة لزراعة جنين،
مورجان: سأنفذ كل التعليمات كما علمتني وارجوا، ان تتقبل دعوتي غدا للعشاء و للكشف الخاص علي علياء، لأنها تشعر بتغير هرموني في جسدها،
انا: سأكون عندكم في الموعد المحدد تقبل تحياتي،
كانت محادثة غريبة ولعب الشيطان برأسي، هل تريد علياء ممارسة الجنس معي؟ اما انها تشعر بعلامات الحمل، شيطاني الملعون يوسوس لي انها اصبحت شهوانية منذ ان ضاجعتها فلا تبخل عليها، لكني ابعدت كل هذه الهواجس عن رأسي، وذهبت في الموعد المحدد وانا في طريقي للمستشفى حيث قابلوني بالترحاب،
مورجان: شرفت بيتنا المتواضع يا دكتور،
انا: فيلتك جميلة وقد اخترت موقع ممتاز سيد مورجان،
علياء: مرحبا يا دكتور هيا العشاء جاهز،
بعد تناول الطعام وقعت الكشف عليها، وكانت مفاجأة سارة بالفعل، فأن التحليل اثبت احتمال حملها، لكن لن نتأكد الا بعد مرور موعد دورتها الشهرية، استشعر مورجان بالفرحة بقدوم ولي عهده،
مورجان: قسما برب الكون لو تحققت البشارة لأطلق اسمك علي المولود سواء كان ذكر او انثي،
انا: هههههه لو *** مقبول الاسم، لكن لو **** غير معقول،
مورجان: سمعت الأميرة تناديك بسولة لذلك لو **** سأسميها بسولة،
انا: اتمني لكم حياة سعيدة ساذهب الي المستشفى،
علياء: صاحبتك السلامة،
بعد أن انهيت نوبتجيتي بالمستشفى عودت الي المنزل متأخرا، منهكا من العمل و انا اشعر بالملل فدخلت شقتي ودخلت حمامي وغسلت جسدي بماء ساخن، وارتديت البوكسر فقط والقيت جسدي علي سريري وذهبت في ثبات عميق، لكن ايقظتني دقات الهاتف،
انا: احيء من؟
؟: حذر فزر مين معااك يا حلوووو،
انا: هههههه الوقت متأخر والصوت ملائكي وليس جديد علي اذني،
؟: همهمهم لن تتذكره حتي تنظر الي لوحة البازيل "بايييييي"،
تركتني في حيرة حقا لكن كيف علمت بسر لوحة البازيل،!!! تري من اخبرها بذلك؟ حتي رقم هاتفها لا اعرفه!!!
السلسلة الثانية
قصص متنوعة من ::_
الفصل الأولــــــ1
زوجت أختي لزوجتي
انا باسل طالب مغترب بأحدي دول الخليج سافرت مع اختي سهيله التي تعمل ممرضة، كمحرم لها، وفي نفس الوقت اكمل دراستي الثانوية، تعلقت بمعلمي مختار، رغم انه كان قاسي وحاد الطباع ويعاقب التلاميذ بقسوة بالغه، لكنه كان يهتم بشئوني ويشجعني للتفوق، وبمرور الايام بدأ يتضح لي انه شاذ جنسيا محترف عاشق للمراهقين، حين طلب أن يعطيني درس خصوصي بمنزلي مجانيا، طبعا وافقت، كنت ارتدي ملابس خفيفة، وضع يده علي فخذي العاري وهو منهمك بشرح، درس الجهاز التناسلي الذكري، اقشعر جسمي وهو يحرك يده الناعمة فأنتصب زبي بقوة، نظر اليه بطرف عينه، فحاولت أخفائه، لكنه دفع يدي جانبا، وحاوطه بكفه، يدلكه وانا في حالة زهول، شعرت بالأبتلال والخجل، لكنه ترك، الكتاب، واخرجه وابتسم، لعق شفتيه ومال برأسه عليه يقبله ويلعقه، شعرت بمتعه فمددت يدي اتحرر من الشورت، فابتلعه، وظل يمتصه، بشراهة فائقة، حتي فرغت حليبي الأبيض داخل حلقة، فأبتلعه وقام بتنظيفه بلسانه، ثم قبلني وانصرف، قائلا إن ما حدث بيننا يجب أن يكون سرا، فوافقت، وبعد عدة لقاءات، افصح لي عن مافي نفسه، بخضوع، وحل حزام بنطاله واستدار لي، وكشف عن طيز ناصعة البياض ناعمه، قال لي انها لك وحدك، نزل علي ركبتيه ويديه، ثم وضع رأسه علي الارض، ومد يديه يسحب فلقتيه للخارج، ليظهر لي ثقبه الذي يكتسب لونا وردي، وبعد لحظة انفتح قليلا، وهو يترجاني، نيكني حبيبي، ادخل زوبرك الجميل القوي داخل كس مختار الخول، القحبه، ترددت قليلا، لكنه كان يسب نفسه بأبشع الألفاظ، فنزلت علي ركبتي خلفه واسقطت شورتى للأسفل يكاد زبي أن ينفجر، فبصقت داخل ثقبه المفتوح، وضعت الرأس عليه، فدفع نفسه بأتجاهي، لتبتلعه طيزه الساخنه، وهو ينغج ويتحرك للامام والخلف بسرعة، يصرخ نيكني حبيبي يا باسل، لي ايام طويلة طيزي الممحونه جائعة، يا بسوله، نيك قحبتك بقوة، مسكته من وسطه وأخذت اضرب فخزي في مؤخرة طيزه بقوة، لقد شعرت بالفخر، وانا انيك استاذي الذي كنت اهابه سابقآ، يقول اشتمني، اضربني، طبعا انا خجلت، فلم اسبه او اضربه، وانهمكت في ضرب زبي داخل وخارج اعماقه، حتي جائتني الحمية، وانفجر حليبي بقوة، والعرق يتصبب من وجهي يسقط علي طيزه، ثم انسحب ورفع رأسه والتف، يلعق زبي ويمتصه، ثم رفع ملابسه، ومسك رأسي بيديه، وابتلع شفتاي، خارت قواي، فرفعت لباسي، وجلست، اكمل شرح الدرس، وانا في عالم أخر، ثم قبلني وانصرف،
كنت انيكه كلما حانت الفرصة، يشتري لي افخر الملابس واعلاها سعرا، هذا لفت انتباه اختي سهيلة، وسألتني من اين لي المال، كذبت عليها، قولت لها اني اعمل بمحل ملابس، في وقت فراغي وابيعها لزملاء الدراسه، اعتقد أنها صدقتني، وهذا ما فعلته حقيقة بعد ذالك، اتفقت مع احد المحلات التجارية وكنت اسوق بضائعهم بالمدرسة بالتقسيط،
في أحد الايام دخلت اختي سهيلة حزينة، لاحظت أن دموعها كانت جافة علي خديها، فجلست بجوارها اواسيها واسئلها فلا تجيب، حاولت أن أخرج مافي نفسها دون جدوي، بعد ذالك شعرت بأنها تمرض، وكانت تبكي بصوت عالي في غرفتها، دخلت عليها وصرخت في وجهها، لماذا تبكي تحدثي انكي تقتليني بصمتك، وضعت رأسها داخل وسادتها، قالت أن الطبيب الليلي اتي مخمورا واغتصبني ليلة أمس، لقد افقدني عذريتي واضاع شرفي، ربطت علي رأسها، ما اسمه هذا الحيوان، أعطتني ورقة بها اسمه وعنوان والده، ارتديت ثيابي و ذهبت إلي والده الشيخ فخري صاحب سوبر ماركت، قريب من مسكننا، قصصت عليه ما سمعت، وقولت له اني ذاهب الي مغفر الشرطة لتقديم شكوة واثبات الواقعة، لكني لابد أن اكشف لك هذا لعلك تصلح خطيئة ولدك، نواف اولا، فتوجع الرجل، لكنه لم يتفوه بكلمة واحدة، احضر لي مشروب بنفسه، لكني رفضته لانصرف، قال لي لا تتسرع ومر علي غدا حتي اتحري الامر منه، عودت الي منزلي حزينا، دخلت غرفتي أفكر في الامر، لم تمر ساعة تقريبا حتي دق جرس الباب، فتحته وجدت الشيخ ومعه حرمته وشاب اعتقد أنه الطبيب نواف، رحبت بهم وجلسوا بغرفة الضيوف، طلبت الحرمه ال***** أن تري اختي سهيلة، فوجهتها الي غرفتها، احضرت سكينه اخفيتها بملابسي، قولت في نفسي لو لم يصلح غلطته لا يجب أن يعيش لحظة واحدة، واحضرت لهم مشروب بارد، الكل يجلس صامتا، ووجهه بالارض، استمر الوضع هكذا، حتي عادت حرمته، من غرفة أختي سهيلة التي ظهر السقم عليها، تحدثت بأذن زوجها، الذي قال إن نواف يستحق العقاب وهو معترف بما فعله، بحجة انه كان مخمورا، تحدثت أم نواف مع أختك، وطمئنتها سيصلح ولدي خطئه الان وليس غدا، رفع هاتفه وتحدث بصوت غير مفهوم، ثم شرب مشروبه، بعد قليل دخل جمع من الشيوخ ومعهم رجل *** عقدا زواجهم بهدوء، وبعد قليل دخل بعض الشباب واقاموا وليمة كبيرة، ووزعوا الشربات، ثم اعطوني وثيقة الزواج وانصرفوا، نزلت خلفهم فورا الي بيت القاضي، اظهرت له الوثيقة، قال انها جائزة، وقعها ووضع عليها شعار المحكمة، عودت اليها هنئتها، واطعمتها بعد صيام دام 36 ساعة كاملة، قالت ان نواف متزوج من ابنة أمير المدينة، وهذا يعني أن زواجه مني حبر علي الورق الرسمي فقط، وسيطلقها بعد شهر، وقد اتفقت امه معها ازا حملت منه الاعتراف بالمولود بهذه الوثيقة، واعطتها شيكين بنكي بالمهر و مؤخر الصداق والمتعة، وكذالك علبة المصوغات هذه، ماذا سأقول لبابا ماذا سأقول لماما، قولت لها عودي إلي حياتك انتي الان زوجه بعقد شرعي، اما عن اهلنا، فمازال امامنا 7 اشهر كاملة قبل نهاية العام الدراسي، في اليوم التالي اخذتها الي المصرف المركزي ووضعنا به قيمة الشيكين وعلبة المصوغات، كوديعة، وذهبت الي عملها وعدت الي المنزل، بعد ساعة تقريبا، دق جرس الهاتف، انه مختار، كان قلقا علي لماذا تغيبت عن الدراسة، قولت له كنت اشعر بوعكة بسيطة لكني تعافيت، وعدني بالزيارة لموعد الدرس الخصوصي، جلست أفكر في هذا الخول، وهل ما حدث بيننا، دفعت ثمنه سهيلة، ثم دارت في رأسي، فكرة،لماذا، لا يتزوج سهيلة، نعم سيتزوجها رغم انفه، سيوافق حتما حتي ولو كانت عاهرة، قمت اخذت شور ساخن، وارتديت ملابس رياضية، وجلست اراجع دروسي، لم تمر ساعة حتي وصل مختار، فتحت له مرحبا، فأغلق الباب بسرعة وارتمي بحوضني يقبلني ويحتضني، ثم توجهنا لغرفة الضيوف، لم يمهلني اي ثانية، احتضنني مرة أخرى، وهمس في اذني، بحبك بحبك بحبك، ونزل علي ركبتيه واحتضن نصفي الاسفل ودفن وجهه بين فخزي يقبلهم ويلعقهم، ثم سحب ملابسي لأسفل، وأدخل خصيتي في فمه ويرفع زبي لاعلي بيده اليسري واليمني تقبض علي فخزي من الامام، بعد ذالك طلب أن أجلس علي الاريكة وهو بين ساقيا يمضغ رأس زبي، ويرضعه حتي انتصب، طلب أن اضربه علي وجهه بكفي، فلطمته بقوة لم يتوقعها، ثم عدلته بالاخري، ارضع زب سيدك يا ابن العاهرة يا متناك، ظل يرضع وانا اضربه، وهو سعيد جدا، حتي ابتلع كل حليبي في بطنه، ثم رفع ملابسي وقبلني واخرج من حقيبته لفافة بها، طعام فاخر، لحوم مشوية تسمي مندي و ارز وظل يطعمني حتي امتلأت بطني، وبعد أن غسلنا يدينا، اكمل شرح الدروس، ثم قبلني وانصرف، بعد شهر طلق نواف اختي سهيلة، وارسل لها شيك بمبلغ كبير، وحقيبة بها ملابس نسائية غالية، انتقت مايصلح لها ووضعت بعض الملابس الداخلية الخليعة بكيس بلستيكي وطلبت مني القائها بالقمامه، لمعت عيني، سيرتديها حتما مختار الخول، لي حتي يمتعني بجسمه الناعم الانثوي، ظللت انيك مختار وهو يرتدي ملابس العاهرات لمدة ثلاث اشهر كاملة، هي نهاية عدة الطلاق لتصبح سهيلة حرة،
اصطحبت مختار الي حديقة الحيوان وجلست معه، قائلا لماذا لا نرتبط ببعض اكثر من تلميذ مع استاذة، ابتسم ابتسامة عريضة، وقال لي كيف هل ستتزوجني،" ضحكت " لا ستتزوج اختي سهيلة، وذالك يقربنا لبعض اكثر من اي وقت مضي، لكن زبي لا ينتصب الا اذا شعرت بالألم بطيزي، اترك وجع طيزك لي يا رحيبي،
وافق علي الفور وهو غير مصدق ما عرضته عليه، أنا حقا اصبحت أحب مختار، ولن استغني أو أتخلي عنه ابدآ، بعد أن اقنعت سهيلة و تعرفت عليه احبته، فهو رقيق جدا جسمه تفوح منه انوثه، تحبها النساء، اشتريت له بعض المنشطات الجنسية، وتم عقد قرانهم، وانتقلنا لشقة اكبر يملكها، الشيخ فخري والد طليقها نواف، كان مختار زوجتي بالنهار وزوج اختي في الليل، استمر الحال هكذا حتي انتهت الدراسة بتفوقي، وذهبنا الي وطننا في عطلة الدراسة، كنت قد مهدت لوالدتي علي الهاتف حتي لا تفاجأ بزواج سهيلة، وتم زفافهم ببلدتي مرة أخرى، ذالك للاشهار فقط،
كان مختار ثري يمتلك برجا مكون من 12 طابق بناه من مدخرات عمله بالغربة، اسس لها شقة واسعة للزواج، واسس لي ايضآ الشقة التي تعلوها بأفخر الاساس حتي اتزوج بعد انتهاء الدراسة، ووعدني أن يزوجني من أخته الصغيرة، وقال لي انه اسس الروف العلوي لقضاء ليالينا الجنسية، كنت انا ومختار نتعامل مع بعض امام الجميع، بوقار لانه حقا شاب له وقار يحترم، هو يكبرني بثمانية أعوام تقريبا، كنت اناديه امام الجميع أبيه مختار، وفي خلوتنا اناديه مختار الخول،
مرت ايام الاجازة سريعة وعدنا الي الغربة من جديد، هذا سيكون نهاية دراستي، ثم اعود الي وطني، الدراسات الجامعية، ظل مختار حبيبي يدرسلي بأجتهاد، وكنت انيكة في ليلة العطلة، ليستطيع أسعاد اختي سهيلة و يمتعها، كانت سهيلة تعشقه بجنون، وهو ايضا يعشقها، ويعشقني، الي أن انتهي عامي الدراسي و حصلت علي الثانوية العامة بتقدير ممتاز، شعرت أن مختار بدأ يشعر بالحزن لأقتراب فراقنا،
ثم سافرنا الي الوطن مرة أخرى، قدمت أوراقي بالجامعة، مختار كان لا يفارقني ليلا ونهارا، (لكن)
الفصل الثاني
إنحراف جزئي
(لكن) احسست بالحزن في عينيه وشعرت انه ليس سعيدا فصعدنا الي شقة سطح المنزل (الروف جاردن) التي هي عش العطلة، وجلسنا بحديقة المنزل الصغيرة جلس علي اريكته الكبيرة يتصفح جريدة، ووضعت رأسي علي ساقه، وتمددت بجواره اقرأ قصة بوليسية.
انا- حبيبي مختار اشعر انك تتألم، هل عندك مشكلة؟
مختار- سأفتقدك في الغربة يا حبيبي، ولن تكون سهيلة سعيدة معي اطلاقا، وانت تعرف السبب،
اناـ تقصد بأنك ستفقد قوتك الجنسية!
مختار- نعم لن ينتصب زبي، للاسف فأنت تعلم جيدا السبب،
انا- اعرف! يجب أن تنهي عملك بالغربة، وتستقر هنا فأنت لا تحتاج إلى المال،
مختار- لقد فكرت بهذا الأمر، لكن أحد الأمراء تلميذي ويعتمد على تدريسي له، ورفض أن أنهي تعاقدي، وهو في الصف النهائي، وسيكون امامي عام كامل.
انا- أمر واقع، اذا الحل الوحيد أن تترك سهيلة هنا، وتقضي هذا العام، بدونها!
مختار- عليك أن تقنعها انت، فهي اصبحت لا تتخلي أو تعيش بدوني او بعيدة عني،
وبدأ يقص كيف يقضي معها اوقاته الجنسية، من المداعبة والأثارة، حتي تفننه في ممارسة الجنس الفموي، والنيك العنيف، من حديثه هذا شعرت بالأثارة، وحلمت أن أكون في أحضان سهيلة، طلبت منه أن يستدعيها، هنا في عش حبنا، ويقضي معها ليلته، ويوفر مكان أمن، اتواري به، وأشاهدهم دون أن تشعر، لم يؤجل او يتواني، بل اتصل بها علي الفور، طالبها بأحضار طعام العشاء، معها وتجهز نفسها لليلة ورديه، بعد ساعة تقريبا، وجدتها نفذت علي الفور، ودخلت تحمل صينية العشاء، تناولنا العشاء ثلاثتنا، واستأذنت منهم بحجة اني عندي موعد، وبعد أن أغلقا المنزل عليهم، تسللت من باب المطبخ، لأتابعهم،
سهيلة ترتب الغرفة وتغير مفارش السرير، هي ترتدي عبائتها السوداء، في حين أن مختار، دخل الحمام ليستحم، سهيلة تخلع عبائتها، أنا اتلوي من المشهد، فهي لا ترتدي سوى، الجزء الاسفل من ملابسها الداخلية، لاول مرة اشاهد اختي عارية، فهي تمتلك ثديين كبيرتين مشدودتين، حلماتهم صغيرتين، وجسدها الابيض النحيف الذي يشبه تقاسيم، زجاجة الكولا، خصر نحيف، صدر واسع، مؤخرة كبيرة، ساقين مخروطتين طويلتين، هي تمشط شعرها الاسود اللامع الذي يتدلي الي منتصف مؤخرتها، تعدل مكياجها، انها فاتنه لقد اثارتني جدا، يدخل مختار، بجسده العاري، يرتدي تنوره خليجية، سهيلة تعطره وتتعطر، يحاول احتضانها من الخلف، تتسلل لاسفل وتهرب منه، وتلقي بنفسها علي الفراش، ينزع تنورته ويجلس بين قدميها، يبدأ في تدليكهم ويقبلهم، ترفع سهيلة نفسها مرتكزة علي كوعيها، وقد القت برأسها للخلف، مختار يمتص اصبع قدمها، تتنهد "اوووووه" يلعق ساقيها، حتي يصل إلى فخذيها، يفتح شفتي كسها بأبهاميه، يقترب بفمه منهم ويلعق بظرها، تتلوي من المتعة، "اححححح" يفصص كل مكونات هذا الكس الناعم الاملس، "مختار يمتصه كله"، هيا ترفع نصفها السفلي، فيضع كفيه اسفل اردافها، ويعمل علي شفط كل افرازتها، تصرخ بصوت عال، "هاححح نيكني" "لقد صنع من سهيلة شعله جنسية ملتهبة " ثم صعد إلي ثدييها عبر مثلث كسها الي سرتها، اصبحت انا نفسي مشتعل، اخرجت زبي الذي كاد ينفجر، ضم بززها بكفيه حول وجهة، هيا تتلوي وترفع كسها لاعلي ليبحث عن زوبر مختار، وبعد ان امتص حلمتيها أحتضنها، ورفعها وجلس بها، مدت يدها وامسكت زوبره ووجهته، بين شفايف كسها ودفعت نفسها لأسفل، ولصقت شفايفها بشفايف مختار، يهبط مختار بخصرها، ليبتلع كسها زوبره، حتي خصيتيه التي اصبحت سدادة، تداعب شفتا كسها، ثم ينام بها، ترفع ساقيها وتحتضن خصره، اصبح المشهد لي قاتل، حيث كان خرق طيز مختار، مفتوح متوهح، وانا ادلك زبي بقوة، وهوا يلطم بطنه ببطنها، تهاوت سهيلة كالزبيحة اسفله، فينبطح علي بطنها، وهوا يرفع طيزه ويهبط بها، وينيكها بقوة، لقد رأيت مختار شخصا أخر، فحل قوي، شتان الفرق بين، نفسيته المتضادتان، موجب ساخن قوي فوق اختي، وسالب خاضع خول اسفل مني، ظل ينيكها في هذا الوضع ما يقرب من 15 دقيقة قبل ان ينقلب بها، فيصبح هوا فراشها، وتنتصب هي جالسه علي زوبره تتراقص، تتلوي وترفع نفسها وتهبط عليه بقوة، وهو مازال صامدا تحت كس سهيلة الجائع، جلس مختار وهي ترقص علي زوبره ينظر إليا ويبتسم، رفعت له أصبعيا بعلامة النصر، تقوم سهيلة وتنام علي جانبها الأيمن، ينام مختار خلفها، يرفع ساقها الأيسر، يدخل زوبره ببطء، هو ينيكها بعنف، يميل عليها ويمتص بزها الايسر، بدأ يشخر وهيا تتأوه، خخخخخخ، ياحححح ، لقد انتصر علي مختار فأنا اصبحت لا اتحمل، ليندفع حليبي بقوه يضرب صدري، لكني قطعت المشاهدة، ونظفت نفسي، وهبطت الي شقتي، جسدي يفرز العرق بغزارة، دخلت تحت الدش، وانا اتخيل،
لقد كنت اتمني ان اشاركهم الجنس هذه الليلة، اتخيل نفسي انيك مختار، وهو ينيك اختي، وشعرت ايضآ بالغيرة، وبعض الهواجس الشاذة،
حين اختليت بسهيلة، بعض بضعة ايام، سألتها؟
ما رأيك في أن تستريحي من العمل؟
سهيلةـ وهل اترك مختار يعاني الغربة وحده؟
هو ايضآ يجب أن يستقر في ارض الوطن، حالته المادية مستقره،
سهيلةـ عليك بأقناعه اراه هذه الايام حزين وشارد الزهن،
قال لي انه مرتبط بالتدريس لاحد الأمراء الصغار وامامه 8 اشهر فقط وينهي تعاقده،
سهيلةـ نعم هو قال لي هذا بالفعل، (لكن) لي عندك سؤال بسيط،
تفضلي!
سهيلةـ لما اري بينك وبين مختار كل هذه المودة؟ وصلت الي حد العشق!
انا- هههههه هل تغارين علي زوجك من أخيكي الاصغر؟
سهيلةـ لا اطلاقا بل اغار عليك انت منه بالفعل
انا- لا تنسي انه سبب تفوقي بالدراسة، ولا تنسي انني سبب زواجك منه، انا اعتبر مختار اخي الكبير
سهيلةـ بصراحة انا لن و لم انسي فضلك ابدآ، انت تصرفت برجوله وشهامه، وحررتني من محنتي،
انا- لذالك ارجو ان لا تغيبي عني، وتقرري بل تنفذي ما طلبته منكي
وتركتها حائرة بين تنفيذ طلبي، واحتياجها لمختار الذي جعل منها امرأة عاشقة للجنس، ثم اتفقت مع مختار، ان يتمسك بسفرها معه لفترة، ثم يرضخ لرغبتي حين اصر علي ذالك، وبعد جدال ونقاش مفتعل، وافقت سهيلة علي البقاء، علي أن يقضي مختار اجازة نصف العام، معها في الوطن، "سافر مختار وهو حزين، وودعته سهيلة بالبكاء" هو يحدثني هاتفيا تقريبا، كلما كان في وقت فراغه، انا اقيم بصفة دائمة، في بيت اختي، اذهب الي دراستي و اهتم بشئون سهيلة، وفي احد الايام، عودت من جامعتي مبكرا، وفتحت عليها غرفة نومها، وايقظتها،
سهيلةـ باسل لماذا عودت علي غير عادتك؟ هل انت مريض؟
انا- لا شعرت بوعكة بسيطة فقط وشفيت، اني جائع
"وضعت يدها علي رأسي، وقامت مسرعة من تحت فراشها"، كانت ترتدي، ملابس نومها المثيرة، وارتدت الروب ودخلت حمام غرفتها، وبعد قليل غادرت الي المطبخ لتعد الطعام، وكانت فرصتي لمحاولة اغوائها، فقد مر علي فراق زوجها ثلاث أشهر كاملة، لم تمارس الجنس، وكنت اشعر بأشتياقها له، حين كانت تتحدث هاتفيا، مع مختار" بل اشبه بنيكه هاتفيه "دخلت عليها المطبخ، ووقفت بجوارها، بحجة مساعدتها، كانت تتعجب! فلم يحدث أن اهتممت بذالك من قبل، تعمدت اسقاط حبة طماطم بجوارها، فانحنت لتلتقطها، وانا ايضآ انحنيت معها، وبطريقة شبه لا ارادية، وضعت يدي اليسري، علي طيزها، وتناولت حبة الطماطم، وقامت تواصل تقطيع السلاطة، تناولت قطعة طماطم واكلتها، ثم تناولت قطعة اخري ووضعتها، بين ثدييها علي سبيل المزاح، قالت هاحح، ثم ضحكنا وجلسنا نتناول الطعام، ونتبادل النكات و كنت بين لحظة واخري، اغازلها بوقار، والمح لها عن لوعتها، واشتياقها لمختار، وكنت اتغزل بزوجها، "لمجرد أثارتها"، واتبعت معها سياسة النفس الطويل، مر علي تقربي لها، والتحرش بها اياما طويلة، وفي محادثة مع مختار كنت، انيكه هاتفيا،
شعرت بحميه شديدة الانحدار، ورفعت صوتي كأني اتغزل صديقة لي، دخلت علي سهيلة في ثوب شفاف، في يدها صينية القهوة، لمحت زبي منتفخ تحت، شورتي الرياضي، فحاولت اختطاف الهاتف من يدي، فكانت فرصتي، جذبته بعيدا ويدها عليه فسقطت علي ساقي منبطحه، فأغلقت الهاتف، ولطمتها علي طيزها، وضغطت عليها، فكان زبي المنتصب تحتضنه، دهون بطنها الساخنة، فصدرت منها انات ناعمه، ففركت احد اردافها، قائلا "مهلبية دي ولا ملبن، يا حظك يا ميخا"، ضحكت و قالت: نعم لقد افتقدته، لكنها لم تحاول النهوض او تعديل وضعها، فتماديت ادلك مؤخرة فخذيها، ويدي الاخري تداعب شفتي فمها، صدرت منها تنهيده عميقه، لابد انها شعرت بأنتصاب زبي في بطنها، فأقتربت بفمي من خلف أذنها، أنفخ الهواء الساخن فيقشعر جلدها، فتوغلت اصابع يديي الشقية بين شفتي كسها، لأجده مبلول تماما، همست في أذنها، انتي غزالة رقيقة، قالت وانت ذئب شرس، وقامت جلست بجواري وعينها تتابع، زوبري الذي كاد أن ينفجر، فاحتضنتها من خصرها، فوضعت مؤخرة رأسها علي كتفي، دفعت يدي الاخري علي بطنها افركها، وقبلتها من جانب شفتها، فقامت وسحبتني من يدي، الي غرفة نومها، اضائت مصباح خافت يشع ضوءا احمر، "لا يظهر معالم وجهها""
فاحتضنتها من الخلف ووضعت كفي علي، بزازها الكبيرة، وانا العق خلف أذنها، سهيلة في شبه سكرة او نشوة شديدة، دفعتها ببطء في اتجاه سريرها، وضغطت علي ظهرها بصدري، فوضعت يديها علي الفراش، لقد تسلل زبي الشقي من جانب، شورتي الرياضي، ليلامس فخذيها فيقطر، مياه شهوته الشفافة اللزجة، اشعر بـ رائحة الأنثي لأول مرة بحياتي، وضعت سهيلة يدها علي فمها، وهربت واسرعت بالدخول إلى حمامها، وانا خلفها، لقد افرغت ما بمعدتها، اتصلت بالطوارئ، بعد عدة فحوصات طبيه، قالت لنا الحكيمة، مبرووك سهيلة حامل في شهرها الرابع
"ههههه مختار حبيبتي سيصبح، والد "عجبي
الفصل الثالث
شقاوة باسل
بعد شهر من وصول خبر حمل سهيلة الي مختار، وجدت رسالة علي الهاتف، بموعد وصولة،بعد يومين، لقضاء عطلة منتصف العام الدراسي، قال اجعل الخبر سريا، لمفاجأة سهيلة، شعرت بأحباط شديد، صعدت الي شقة السطح، اراجع دروسي شعرت بالملل، في هذه اللحظة دخلت، سهيلة تحمل صينية الغداء، وترتدي عبائتها السوداء،
قالت: اعتقد أن مختار اقترب، موعد وصولة بالفعل،
قلت: "وانا مبتسم" اعلم انكي مشتعلة،
ضحكت وضربتني علي صدري، هيا الطعام ساخن، جلست الي جوارها لتناول الطعام،
وقولت: لعل مختار الأن مع عشيقة له،
قالت: مختار يحبني ان كان له عشيقة، فهذا شيء يسعدني،
قلت: نعم مختار مخلص و يحبك،
"بعد الانتهاء من الطعام" دخلت المطبخ لغسيل الصحون، وتجهيز الشاي،
دخلت خلفها واحتضنتها من الخلف، وهمست في اذنها، هل يصح أن اكون بجانب بطة، واتركها مشتاقة اتركي ما بيدك، سأنتظرك بغرفة النوم، بعد دقائق دخلت وبيدها كوبي عصير، وضعتهم علي الطاولة، وخلعت عبائتها،
ثم جلست الي جواري علي السرير، جذبتها برفق وجسدها يرتعد، دفنت رأسي بين ثدييها، ويدي علي مثلث كسها، رفعت رأسي لتنظر بعيني، كانت شبه ثمله سكرانه، وجدت نفسي اضع شفتي، علي شفتيها اقبلها بل، امتص شفتها السفلية، ويدي تتحسس هذا الكس الجائع المتعطش، الذي بدأ ينتفض، وهي تعصر فخذيها علي يدي، وبعد مداعبة لطيفه جلست بين ساقيها، ورفعت طرف قميصها لأعلي، لأجد كسها عاريا قد تم حلاقته، ليصبح ناعما وجميلا، يبدو انها قد نتفته منذ قليل لأقتراب عودة زوجها، رفعت ركبتيها وباعدت بينهم، ودفنت رأسي بين فخذيها، حتي لامست شفتاي اعلي شفايف كسها، اقبله والعقه، "سمعت انينها وزفيرها" ادخلت لساني ليلامس بظرها الذي بدأ ينتصب ويتحجر، ويدي تعصر اردافها، "صرخت بأنفاس مكتومه "اوووووه "، ووضعت يديها علي رأسي، تجذبني داخله، فأخذت اعضض "بظرها"، برفق حتي انطلقت دفعة عسلها، فسال علي ذقني التي تلامس خرق طيزها، فسقطت يديها بجوارها وارتخت ركبتيها، فطلبت منها الأرتقاء علي يديها و ركبتيها، وباعدت بين اردافها، اطالع ثقبة طيزها الصغيرة،
قولت: " في نفسي ليست لك تجربه في نيك النساء، خاصة ان سهيله حامل في شهرها الخامس، وخوفت عليها من فقدان جنينها، فكان الطريق الخلفي خير بديل طبيعي"
كان ثقب طيزها يلمع ببعض قطرات ماء شهوتها، فأدخلت لساني العقه وارطبه،
قالت لي: هل هذا طريقك،
فوضحت لها خوفي من اسقاط حملها فوافقت، وادخلت اصبعي برفق وهي تحاول قبض ردفيها، لكني استطعت ان اهدئها، وادخلته الفه والويه، ثم ادخلت لساني ابل اصابعي، ثم اخرجت اصبعي برفق وادخلته مع الاصبع الثاني، حتي ارتخت تماما عضلاتها العاصرة، وبيدي الأخري انزلت شورتي والبوكسر، لأدلك زبي واحفزه ثم بصقت في يدي، ودلكته مرة أخرى، واقتربت بفخذيا للامام، واخرجت اصابعي، ووضعت رأس زبي احركه بشكل دائري، ثم دفعته بهدوء، لتنزلق الرأس داخل ثقبها برفق، "صدرت منها ظفرة الم خفيفة، فاخرجته وعاودت ادخال الرأس حتي استرخت فتحتها ثم ادخلته حتي ربعه تقريبا وسحبته ثم دفعته للنصف و هكذا حتي ابتلعته احشائها، وملت عليها قليلا، وجذبت رأسها من شعرها، وسارعت في النيك، وهي تتوجع وتتأوه، كنت اشعر بمتعة لذيذة، كلما توجعت، كنت انيكها بعنف، واحيانا بلطف، شعرت بارتعاش سهيلة، وقد دفعت ماء شهوتها علي فخزيا وخصيتيا، وهي تئن منتشيه،
ثم قالت: كفاية انا تعبت،
فبطئت النيكة، واخرجت زبي، فقامت علي ركبتيها، ونزلت الي جانب السرير،
وقولت لها: هل نغير الوضع ام ستمتصي زبي،
لكنها فضلت الامتصاص لترضيني، فجلست انا وجلست بين ساقي، وانا تعمدت دفعه داخل حنجرتها، حتي ارتعش جسمي، فاخرجت زبي من فمها، وانطلقت تموجات حليبي علي وجهها، وثدييها ثم نظفتها ببوكسري، ورفعتها واحتضنتها وقبلتها، ودخلنا الحمام استحمينا، وارتدينا ملابس نظيفه، ودخلت المطبخ صنعت كوب، شاي لها و قهوة لي، وجلسنا نضحك ونتبادل الحديث، عن مختار وكيف أنه صنع، منها انثي جنسية ملتهبة، وقضيت ليلتي في احضانها، بعش حبيبي مختار، ومر اليوم التالي عادي قد تناسينا، او حاولنا ان نتناسي ليلتنا الحمراء،
ووصل مختار بالفعل في موعده، وكنت انتظره بفارغ الصبر، لكنه فاجأني ايضا بأنتظاري علي باب الجامعة، بعد الاحضان وتبادل القبلات، عودنا الي المنزل، كانت فرحة سهيلة بعودته، لا توصف وامتلأ البيت، بأفراد عائلته ليباركو له، بأقتراب وصول ولي العهد، جلست مع اخته الصغيرة وخالته، كان يراقبني بأبتسامه بارده، كانت خالته تتحدث عن طفولته، وكيف كانت امه تحبه وتطلق عليه، اسم مروة "وانخرطت هي في الضحك"، بعد التهاني انصرف الجميع، صعدت الي شقتي، حتي يستريح مختار من عناء السفر، جلست اراجع دراستي بهدوء، دخلت عليا سهيلة وضعت امامي، فنجانين من القهوة،
سألتها: انتي من امتي بتشربي قهوة،
قالت لي: لا ده مختار بيستحمي وهيطلع يشربها معاك، سانزل لأعد الطعام،
فودعتها ببعبوص بين اردافها وانصرفت، بعد قليل جلس مختار معي نتحدث، وبعد ان شربنا القهوة، قال،
مختار- قولي يا باسل بصراحة،
باسم- اي صراحة، من امتي وانا بخبي عليك شيء،
مختار- اصل لقيتك ميال لخالتي نجوي، وانا بغير عليك حبيبي،
باسم- ميخا تغير عليا من خالتك، يا راجل خلتك في منزلة أمي، المهم الف مبروك يا ابو؟؟؟ ايه؟،
مختار- باسل طبعآ اجمل أسم دخل فقلبي "ههههههه"
باسم- تسعد يا ابو باسل،
مختار- انا جبتلك شوية بنطلونات جينز، و تيشرتات و هههههه كام بكيني، تدلع بيهم نفسك، أخر موديلات العام،
باسم- يا ميخا انت حياتي كلها، لازم توفر اعلي قدر من مدخراتك، لباسل الصغير،
مختار- اخبار دراستك ايه يا بطل،
باسم- ما تخفش عليا، ومتنساش انك استاذي، وانا تلميذك،
مختار- انت انسان مجتهد بطبعك، كنت مفتقدك جدا، كنت أحصي الأيام و اقولها دوسي بنزين، نفسي أشوف حبيبي،
باسم- قولي يا ميخا، انا حاسس ان سهيلة، اصبحت جنسية من أول ما اتجوزتك، يا فحل، علمني ازاي اكون فحل،
مختار- الحب احترام اولا، المداعبة ¾ الجنس ثانيا، التركيز في أمر أخر، يشغلك بعيدا عن الجنس، هو فلسفة لتنال اطول مدة ممكنه،
باسم- استاذ يا باشا، معلم بحق، يلا قوم من غير مطرود، لاعب سهيلة، وهنزل وراك بعد شويه، لأني جوعان بجد،
مختار- متتأخرش حبيب قلبي،
وجذبني بين احضانه يعتصرني، وهو يكاد يأكل شفتيا، فأنزلت كفيا اعتصر اردافه، ودفعت لساني داخل فمه، و زبي كالمسمار، بين خصيتيه، يكاد يخترق قماش ملابسنا، ثم استدار بشوق لاحتضنه من الخلف،
قال: اتركني لنا ليلة ساخنه،
وانصرف جلست افكر كيف اغري مختار، ان يوافق علي نيكه ثلاثية، احيانا ابعد الفكرة، حتي لا يسقط مختار في نظر سهيلة، واحينا تقول لي نفسي، المتعه ليست بها سوى الغيوم، استبعدتها وذهبت اخدت حمام بارد، ونزلت لتناول العشاء معهم،
اثناء تناول الطعام، كنت اراقب نظرات سهيلة و مختار، اشعر برائحة الأنثي تخترق انفي، سهيلة ترتدي طقم كامل، ابيض شفاف، يظهر كل مفاتنها ثدييها امتلأت، وانتصبت حلماتها، استطيع ان اري انتصاب حلمتيها،من خلف قميصها، مختار يختلس النظرات مني، تري هل يشتاق الي زوبري، بالتأكيد هذا فيجب أن يثبت، فحولته مع سهيلة المشتعلة جنسيا، يجب أن انتهى من تناول الطعام، واتركهم،
باسم- سفرة دايمة يا عرايس، سأصعد الي غرفتي،
مختار- انتظر مازال طعامك لم ينتهي، ثم اريد منك استشارة،
سهيلة- خليك معانا شويه يا اخويا، اكيد وحشك مختار،
باسم- اذا سأصعد الي الروف جاردن، لملموا نفسكم بعد العشاء، سنتناول الشاي هناك،
صعدت الي السطح وجسدي يشتعل، بعد نصف الساعة صعدت سهيلة، جلست بجواري ومعها صينية، تحضير القهوة التركية،
قولت لها: اين ميخا،
قالت: بأهتمام: أن مختار غلبه النوم، قال انه مستيقظ منذ 24 ساعة، سيستريح ساعتين ويصعد علي الفور،
قالت لي نفسي انها فرصة فلا تضيعها، وقال لي عقلي لا تتسرع، ناولتني سهيلة فنجان القهوة، ثم
قالت: ان مختار قد فقد قليلا من وزنه، اراه بحاله غير مطمئنة،
اقتربت منها بل التصقت بها، وضعت زراعي علي كتفيها،
سألتها: هل ستنالين احضان دافئة الليلة؟
"ابتسمت" وقالت: حاولت معه، لكن لم يكن في مزاج مشتعل، حتي زوبره لم ينتصب،
قولت لها: يجب أن يستريح من عناء السفر الطويل، ثم لا تنسي ان عدم نومه، يضعف حميته،
ثم ضممتها ووضعت كفي علي ثديها،
"ضحكت" وقالت: كنت امامك 4 اشهر مشتعلة، وانت كنت بارد كالثلج، ثم اذا رضيت عني نكتني في طيزي،
قلت: لا لم اكن باردا اطلاقا، بل هو الخوف علي الجنين وحملك المفاجئ،
مدت يدها تتحسس انتفاخ زوبري،
قولت لها: في خزانتي حليب دسم،
ثم قومت وجذبتها من يدها، ودخلت بها إلى المطبخ،
قالت: فلنذهب لغرفة النوم افضل،
قولت: هنا أأمن حتي لو صعد زوجك فجأة، نستطيع أن نعالج الأمر بسرعة،
نافذة المطبخ، أعدها مختار للتجسس علي كامل السطح، مدخل المصعد و باب السلم، ايضآ مغلق بأحكام، كان مختار حريص ان لا يفاجأ، من اي متسلل، سهيلة مستسلمة تفوح منها ابخرة، العطور انحنت علي مائدة تجهيز الطعام، رأسي ثقلت علي كتفي, فجلست خلفها القرفصاء، دخلت بوجهي بين فخذيها، حرير ثوبها يشعر وجهي واردافها، قبضت علي اردافها، اقبل كسها من خلال الحرير، سهيلة تئن بأشتياق، رفعت ثوبها برفق، فمدت يديها تسحبه وتباعد بين ساقيها، سحبت كلسها لاسفل، دفعت لساني اتذوق بوسها و كسها، يرتجف وبعد لعقه وامتصاص، بظرها قمت وقفت خلفها، وادخلت زبي، بين شفايف كسها، فضمت فخزيها حتي لا يتعمق، بداخلها ويؤذي حملها، واحتضنتها ويديا علي ثدييها، ادفع زبي واسحبه، وانا اركز علي موتور المصعد، وبعد 10 دقائق تقريبا انفجرت ماء شهوتها، وبعدها بـ 5 دقائق انطلقت دفعات حليبي بين فخزيها،
وابتعدت عنها فدخلت الحمام تنظف نفسها، وانا دخلت اخدت شور سريع، وجلسنا بحديقة السطح،
وبعد ساعة صعد إلينا مختار، فقامت سهيلة لتصنع لنا القهوة،
قال لي: مختار كنت ضعيف امام سهيلة، فأصطنعت الارهاق و احتياحي للنوم،
قولت له: بعد أن تضع سهيلة صينية القهوة، اطلب منها أن تنزل الي شقتكم، لانك تشتهي صينية بسبوسه، وتخلي لنا الجو، وحشتني طيزك يا مروة يا لبوه،
ثم ضحكنا "هههههههه"
وقال: ملعونه خالتي نجوي،
وجلسنا نتناول قهوتنا (من ثما!)
الفصل الرابع
حارة جانيت
بعد قليل دخلت سهيلة وضعت، صينية القهوة، ونحن نتجادل انا ومختار عن، عائلته ونضحك بصوت عالِ، جلست سهيلة بجوار زوجها،
وقالت: نفسي في الفراولة،
"ابتسم مختار" وقال لها: اكيد بتتوحمي طيب انا نفسي، فالبسبوسة،
"ضحكت" وقولت لسهيلة: مختار بيتوحم علي البسبوسة، وانتي علي الفراولة، ممكن تناموا علي فراشكم، واعملكم كمادات ساخنة، واكيد المولود هيطلع بسبوسه بالفراولة،
وارتفعت ضحكاتنا فقامت سهيلة،
وقالت: سأصنع لك احلي صينية بسبوسه،
وبعد أن تأكد مختار، أن سهيلة قد نزلت الي شقتها، قام وحذبني واحتضنني
وقال: وحشتني يا اجمل حلم فحياتي، ثم لصق شفتيه بشفتاي "شعرت انها قد سحبت روحي"
فكنت ابادله القبلات، فقط لأرضائه فقد شعرت، بأحضان الانثي، ورائحتها من لقائي بسهيلة، تلك المرأة المشتعلة التي قد سلبت روحي،
وبعد ترنيمة الاحضان والقبلات، نزل مختار علي ركبتيه، يمتص زبي بأشتياق، حتي اصبحت في عالم ما فوق السحاب، ثم امسكت رأسه انيك فمه بعنف، وهو مستسلم تماما، اخذ يعضعض زبي برفق حتي ابتلع حليبي، ثم جذبني الي المطبخ ليشعر، بالأمان وانحني علي الطاولة، التي نكت عليها زوجته، واسقطت ملابسه السفلية و نكته بعنف، كان ينغج كـ العاهرة بهمس، "خفيف حتي يشجعني" وكنت اركز بخيالي، كيف استطيع ان امارس الجنس، معه هو و سهيلة، وبعد 15 دقيقة تقريبا،
همست: في أذنه تحبي، حليبي فين يا مروة ياشرموطه،
قال: انتظر يا فحلي، قليلا
ثم ارتعشت همساته، يبدو انه افرغ شهوته "صوت لسعات ارضية" ثم دفعني للخلف بطيزه، فأخرجت زبي فنزل يمتصه، بجنون لتنطلق نافورة حليبي المنوي، في حلقة وظل يمتص حتي تركه نظيفا، ثم نهض ورفع ملابسه، وعودنا الي حديقة السطح، وجلسنا علي الاريكة، وهو يشكرني ويقبلني، ثم استلقيت بجواره ووضعت رأسي، علي فخذه وانا انظر في، عينيه وقولت له،
قولي يا ميخا: هل لو لم اكن رحيبك وكنت، غريب عن سهيلة ستحبني هكذا،
"وضع يده علي فمي"
وقال: لو لم تكن انت اخو سهيلة يا باسل، كنت سأظل زوجتك، ولم اكن اتخيل ابدآ اني اتزوج امرأة،
شعرت بالابتلال لقد هزمني مختار، بـ دبلوماسية فقومت وقولت له سأنظف ارضية، المطبخ حتي لا تراها سهيلة، فشهق وسبقني علي المطبخ، فدخلت خلفه وجدته، ينظف الارضية من اثار حليبه،
وقال بحزن: نعم لقد ايقظتني فعلا، فالنساء تشم رائحة المني، اشكرك جدا
وعودنا مرة أخرى الي حديقة السطح، واستلقينا وكل واحد منا يتصفح، كتابة، الي ان عادت سهيلة ووضعت، صينية البسبوسة علي الطاولة، و قطعتها ووزعتها في ثلاثة اطباق، وجلست بينهم لنتناول الذ حلوي، من يدها اصبحت اغار عليها، حتي من زوجها وكان، من الطبيعي أن استأذنهم حتي، يتمتعان بليلة سعيدة،
في مساء اليوم التالي، عودت من الجامعة متأخرا، وكنت اشعر بالمرض و بالارهاق، فدخلت غرفتي واستلقيت، علي فراشي منبطحا بملابسي، اشعر برجفه باردة،
ثم شعرت بيد ناعمه تتحسس وجهي، ثم ابتعدت وبعد قليل دخلت، سهيلة و مختار ووضعوا كيس ثلج، علي رأسي يبدو أن احدهم يخلع، حذائي وصوت رقيق يقول، ان جسده ساخن يعاني، الحمي كنت ارتعد بشده، وهم يضعون علي الاغطيه الثقيلة، ثم كشف احدهم الغطاء من، علي مؤخرتي وامسك بنطالي وسحبه لاسفل قليلا، ثم شعرت بوخزة مؤلمة، اعلي ردفي يبدو أنها حقنة، لكني لم استطلع الامر وذهبت، في ثبات عميق،
واستيقظت تقريبا بعد الفجر، كان جسدي يتصبب عرقا، سهيلة تنام بجواري علي السرير، و مختار ينام جالسا علي فوتية بجواري، وعلي الاريكة جثة ملفوفة ببطانة، لا يظهر منها اي معالم، دفعت يدي لاسفل لارتفع واندفع للخلف، نصف جلسة كانت كافية لتوقظ، سهيلة وايضا مختار احضرت، منشفة تجفف وجهي في حين، ان مختار كان يضع وسادة، خلف ظهري مس مختار رأسي باصابعه،
وقال: تمام لقد انخفضت حرارته،
غادرت سهيلة الغرفة في حين، تحركت الجثة علي الاريكة، كانت جانيت اخت مختار الصغيرة،
"ابتسمت" وقالت: حمدا للسماء علي سلامتك،
فسألتهم: ماذا حدث؟ لم اشعر سوي بالثلج علي رأسي، ووخزة ابره في مؤخرتي،
"ضحكت جانيت و ضحك مختار "، احضرت جانيت اناء به ماء وقطعة قماش مبللة، وازال عني مختار قميصي المبتل، جانيت تمسح جسدي من اثار العرق، في حين سحب مختار الغطاء، وازال جوربي وبنطالي وتولي هو باقي تنظيف ساقيا، وطلب من جانيت احضار ملابس جافه، ثم نزع لباسي وغسل مناطقي الحساسة، وسترها بالمنشفه، حين دخلت جانيت وضعت الملابس، واعطت مختار زجاجة كولونيا ولفافة قطن، مسح جسمي كله من رأسي حتي قدمي، وكان كلما سنحت له الفرصة يداعب زبي، ثم البسني شورت واسع فقط و تيشيرت قطني،
بعد قليل دخلت سهيلة وجلست امامي،
وقالت: "لقد مزقت قلوبنا حبيبي"،
وفي يدها طبق شوربة لذيذ بالليمون، وهي تسقيني كطفل صغير، كانت جانيت تتحدث عن ارتفاع، حرارتي و كيف كان الجميع قلق علي، ظللت ملازم الفراش يومين، بناء على تعليمات الطبيب كانت، سهيلة و جانيت يتناوبان السهر، بجواري و يعطوني الطعام و الدواء في موعدة، لمعت جانيت في عيني فكان زبي ينتفض، حين تعطيني الحقنة في ردفي، وتلصق ثدييها الصغيرتين في كتفي، في حضور مختار احيانا او وجود سهيلة، بعد أن تعافيت وعدت امارس، الرياضة السويدية علي شقة السطح، حيث كانت تبيت جانيت في المساء،
وقد استدرجتها عدة مرات في، احضان دافئة وقبلات ساخنه، وفي ليلة الخميس بعد أن نكت مختار، وقبلني وانصرف، صعدت هيا لتخلي الجو له ليمتع سهيلة، كنت اراجع دروسي فصنعت لي فنجان، قهوة وجلست بجواري فبعد أن شربت قهوتي، تركت كتابي ونظرت في عينيها الناعسة، وخطفت قبله بريئة ثم وضعت يدي علي، ثديها فانهارت تماما ونامت علي صدري،
انا: جانيت حبيبتي اريد ان تحدثيني، عن احلامك وامنياتك، "وافرك ثدييها الصغيرتين"
جانيت: لن تصدق "ثم ضحكت واغمضت عينيها"
انا: "اطبع قبله علي فمها" لماذا لا اصدق؟ هل تتمنين ان تكوني اميرة بجناحين،
جانيت: منذ رأيتك اول مره، ووجدت حبك يثمر ورودا في قلب مختار، احببتك بصدق وتمنيت ان تكون، الفارس الذي يخطتفني علي حصانه،
انا: عيناكي الواسعتين واهدابك الطويلة، وانفك الصغير وفمك الذي يشبه خاتم سليمان، "ثم خطفت قبلة" كل وجهك يوحي لي، بأنكي فتاة جنتي التي اتمناها،
جانيت: "تبتسم" ان مختار قص علي حكاية رجولتك، وانك سبب سعادته وزواجه من اختك الجميلة سهيلة، لماذا يحبك اخي؟ رغم انه كان قاسيا جدا خاصة، مع الشباب لا يحبهم بل كان يعنفهم،
"يدي تنزلق الي بطنها" واقول: نعم وجدت مختار معلمي في غربته، حزين يعنف الطلاب و يحقرهم، كنت اخافه واتحاشي الوقوع في خطأ معه، لكن هذا الحب الذي ربط بيننا، ليست له اسباب معلنه كل ما اعرفه، ان الحب يولد في القلوب وله رباط غير معلوم، "ادعك بطنها واختطف عدة قبلات".
جانيت: مختار اخي الوحيد هو قدوتي، ولانه يحبك فقد احببتك بصدق، حتي من رسائله و قبل أن اراك،
ثم سحبتي الي داخل الشقة، حتي غرفتها و الي فراشها، وخلعت عبائتها ليظهر لي جسم مانيكان، متألقه في رداء زهري فضفاض، جسمها* لا يوصف، فاحتضنتها وزبي يحاول طعن بطنها، فنمت بها علي السرير، مخمور وامتص ثدييها واحك زبي بكسها البكر، حتي طلبت ان اخلع ملابسي، فلبيت ندائها فورا،وتجردت تماما الا من شورتي، وسحبت قميصها لاعلي، والعق صرتها ثم كشفت كسها لم يكن منتوفا، كعادات اهل الريف "العذراء لا تحلق، شعر كسها حتي تتزوج"، فباعدت بين شفتيه ليبرز بظرها المنتصب، فهجمت عليه امتصه، والعق شفتي هذا الكس، الصغير ثم وقفت اسقطت شورتي وانا ادلك زبي، وضممت فخذيها وادخلت رأس زبي افرشها كانت الرأس تدفع بظرها، ونمت عليها وقد احتضنتني بذراعيها، وانا امتعها بالتفريش ولعق رقبتها، وفجأة تنهدت وغمغمت تصرخ،"هاححححح"، لقد انطلقت ماء شهوتها، ثم انسحبت وجلست ومسكت زبي ترضعه، وتمتص من عليه رحيق شهوتها لم تكن، محترفة في الامتصاص كسهيلة او مختار، لذلك قلبتها علي بطنها وسحبتها، الي حرف السرير حتي تدلت ساقيها، ووضعت رأس زبي علي ثقبة طيزها، بعد أن بللته وبعد التفريش لمدة طويلة، دفعته ببطئ ليخترق شقها "هي تتوجع" لكنها مستمتعة، لم تكن ممانعة رفعت طيزها لاعلي، ليستقر رمحي داخل غمدها، كنت تصرخ بصوت ناعم، نيكني يا باسل فتشجعني لاسارع ضرباتي، كرفرفة اجنحة الحمام الزاجل في عشة صغيرة ليندفع حليبي بقوة في احشائها، وارتخيت علي ظهرها وثقلت، ومازال زبي ينبض داخل شقها، انه التنوع الحيوي، ساتزوج هذه العاهرة الصغيرة حتما، هيا من ستشجعني علي نيك اخيها مع اختي، لقد أكتسبت حارة خلفية جديدة، يبدوا انني قد كتب عليا، ان احفر انفاق فقط في الطرق الخلفية، لقد عشقت نيك المؤخرات اشعر بضغك عضلاتها، علي زبي كأنها تمتص كل انتاج حرارتي، ظلت جانيت معنا حتي سافر مختار، ليكمل عامه الاخير وبعد ان وصلته الي المطار، انا و سهيلة و جانيت "همست في اذنه برقة"هتوحشيني يا مروة يا لبوة"، فضحك وقبلني قائلا: خد بالك من نفسك سهيلة و جانيت امانه في رقبتك، و بالدموع والاشارات ودعناه وعدنا الي بيتنا، وجلسنا امام التلفاز جانيت علي يساري هره دافئة، سهيلة علي يميني غزالة شاردة، وضعت ذراعيا علي اكتافهم والقيت رأسي للخلف،
الفصل الخامس
خالتو نجوي
اقترب موعد ولادة سهيلة، وطالت مدة ملازمة جانيت لها، التي اصبحت لا استطيع الابتعاد عنها، ورمت بشباكها حولي لذا اصبحت انا، فعلا انوي الزواج منها برغبة من عقلي، لاني شعرت بصدق انها خادمة سرير مطيعة، كانت تنظم اوقاتي و تسهر بجواري وانا اراجع دراستي، وترفه عني كلما احست بانني اشعر بالملل،
وفي احد الايام كنت مع سهيلة و جانيت، نتفحص ملابس المولود الذي اقتربت، ايام وصوله لعالم الوجود الطبيعي، "دق جرس الباب" ففتحت انا علي الفور، لان الفتيات كانا يجلسان بملابس متحررة، فوجدت "نجوي" خالة جانيت و مختار،
دخلت بلا استأذن طبعآ، تصطحب شاب تقريبا في مثل عمري، له طلعة بهيه وقد اهتم بهيئة مشرقة، سلمت علي نجوي بحرارة، ثم علي الشاب وضغطت علي يده، وادخلتهم الي غرفة الضيافة، ظننت حين رأيته انه ابنها، وجلست معهم بعد قليل احتشمت الفتيات، ودخلنَ ليرحبا بخالتهم نجوي الفاتنة، وهذا الشاب الذي لا اعرفة،
همست: جانيت في اذني انه اخر ازواج خالتها "، لقد ابتسمت حين علمت أن هذه المرأة شعلة جنسية" ثم قدمت لي نجوي زوجها الصغير،
وقالت: نسيت اعرفكم ببعض هذا مهاب زوجي، يعمل كوافير نسائي، وهذا باسل اخو زوجة مختار تلموذ بالجامعة،
انا: تشرفت بك اخي مهاب،
مهاب: "بصوت ناعم شبه انثوي" الشرف لي استاذ باسل،
نجوي: في ايه يا بنات مالكم خدو حريتكم، مهاب مش غريب يا حبايبي،
فرفعت الفتيات غطاء رأوسهن، وجلسنا جميعا نتحدث ونضحك، ثم ذهبت جانيت لتجهيز واجب الغداء و الضيافة، واصطحبت سهيلة نجوي لتغيير ملابسها، وبعد حديث عفوي للتعارف مع مهاب شعرت، بانه شاب جاد و عملي عرفت منه ان نجوي، كانت زبونته في محل يعمل به بالاجر، ثم احبته وفتحت له صالون نسائي، وكتبته بأسمه ثم تزوجته،
وبعد الغداء قام مهاب سلم علينا وبارك لسهيلة، وتمني لها ولادة سهلة واعتذر لان عنده عمل قريبا من بلدتنا، ثم سلم عليا وهو ينظر بعيني،
وقال: اتمني لك التوفيق والنجاح،
وبعد ان انصرف وضعت كل تركيزي علي نجوي، فهي قد تكون في اوائل الخمسينيات، لكنها تتمتع بجمال فتان وجسم رشيق، ثديان كبيرتين ومؤخرة تنوريه بارزه، نظرت اليها بنشوة ثم وقفت وقدمت لها عصير الليمون، وعيني تبحلق في اعلي ثدييها،
قالت: ياااالهوي معقول تتعب نفسك يا دكتور، "ثم ضحكت بحنكة وميوعة"
سهيلة: اسكتي يا خالتشي مش باسل كان من شهر، هيضيع مننا،
نجوي: ليه سلامته ماهو مثل القمر في تمامه،
جانيت: يا خالتشي ده كان عنده حمي ومولع نار، تشوي عليه كيلوا كباب،
نجوي: اتحسدت يا ضانيا تعالي اقعد جمبي، احجمك و ابعدهم عنك،
انا: هما مين يا ست البنات،
نجوي: "تضحك" شوفي ياختى الواد بيعاكسني،
سارعت طبعآ وجلست بجاورها وكأني، خجول و مكسوف، مسكت راسي بأيد والتانيه تحسس علي شعري، وهي تتمتم ببعض العبارت وتشهق "هههههه زبي رقص من شهقتها"، سندت خدي علي ثديها وكتفي اصبح تحت ابطها، ثم صرخت ابعدي يا عين! ابعدي يا عين" عين الحسود فيها عود "، هههههه اتمني عمودي في عين كسها"، لابد ان اجاملها فثقلت برأسي بين ثدييها،
وقولت: "عاتسييييههه" انتي ساحرة يا خالتوا، كتر خيرك انا كانت دماغي هتنفجر،
نجوي: شوفتو انه محسود، ايوااا يا ابني ولاد الحرام كانو ساحرين لك،
جانيت: "يبدوا انها غارت عليا"
وقالت: وانا يا خالتشي حاسه اني محسودة "هههههههه"،
سهيلة: "تضحك" بقولك ايه ياخالتي اعمللهم "زار"، نفسي اجوزهم لبعض،
جانيت: يوه يا ابلتي متكسفنيش، خلي باسل يهتم بمذاكرته،
نجوي: لايقين لبعض يا اولاد، هتكونوا اجمل عرسان،
وضحكنا جميعا فابعدت رأسي عن صدرها، يبدوا انها لاحظت "زبي وهو يدفع الشورت لأعلي" فكسرت عينيها ونظرت لي بعيون ناعسة، وابتسمت وهيا تفرك اصابعها ولمحت عيني المتحجرة، في النظر الي نصف ثدييها العلوتين العاريتين، لكنها لم تسترهم بل حركتهم بيديها حتي تظهر منهم وحمه علي بزها الايسر، جذبت سهيلة جانيت بحجة أن يصنعا بعض الحلوي، "علي اثر غمزة مني لها"،
فقولت لـ نجوي: تخيلي يا ست البنات، اني اعاني فراغ عاطفي كبير في حياتي، وملل رهيب!
نجوي: بص يا باسل الدنيا مثل البيضه قشرة هشه، تحفظ الاصفر والابيض، سائل مايع ولين، لو انجرحت القشرة فسد المايع واللزج وتجمد،
انا: انتي فيلسوفة بحق علميني فأنا تلميذ جيد،
نجوي: يواد اتلم باين فعنيك انك مقطع السمكة وديلها، " اههههييه"
انا: يمكن يكون كلامك صح بس لسه، ماوصلتش لديلها لاني خجول وبتكسف موت،
نجوي: عيب عليك خلي الخجل والكسوف للبنات، انت شاب تملأ عين اي بنت، يا قمر انته يا ابو عيون جريئة،
انا: ايه رأيك نطلع افرجيكي علي الجنة، ال صنعها مختار فوق السطح،جنه ترد الروح بجد،
انتفضت ووقفت وخرجنا الي الهول، وطلبت من الفتاتان ان تصعدا خلفنا للروف، لنستمتع بوقتنا في الهواء الطلق، وفي المصعد التصقت بها لاشعر بحرارتها، واشعل حميتها، حين توقف المصعد فتحت لها الباب، بطريقة تجعلها تحتك بزبي الذي مازال ينبض، وجلسنا علي الاريكة اتصنع الشرود، وضعت يدي علي فخذها، وخطفت قبله بريئة لا تصدر الا عن مراهق متسرع، فوضعت يدها خلف رأسي وعانقتني فانحرفت يدي بين فخذيها، وقبلتها وامتصصت شفتيها داخل فمي، اداعبهم بلساني، "لقد انهارت المرأة" حين فتحت صدر عبائتها ودفنت رأسي بين ثديتيها الكبيرتين، وهيا تحرك كفها علي، ظهري فدخلت يدي من فتحة عبائتها السفلية، لتلمس حرير لباسها، واصبعي يتحرك داخل كسها، ثم تشجعت وامتصصت حلمة ثديها، يصدر منها انينا خافتا فيبتل اصبعي بعسلها، فهمست في اذني: كفايا يا باسل البنات علي وصول، خليها بليل انت ليك طعم تاني ونكهة خاصة، فاعتدلت ولعقت اصبعي ثم اخفيت زبي، وهي عدلت عبائتها، وبدأت في الحديث معها عن رحلتها مع ازواجها السابقين، وسألتها عن زوجها مهاب،
قالت: كل راجل فيهم فصل في قصة ورواية، لكن مهاب هو الفصل الاخير، لما بكون فحوضنه بيحسسني اني شابة، عمره ما قالي كلمة سيئة صوابعه تتلف في حرير،
انا: شايف انك صنعتي منه شاب ناعم ورقيق،
قالت: عادة عمال صالونات الستات، بيتعملوا معاهم بأنوثة وده الِ حببني فيه،
قولت لها: انتي يا نجوي سيدة فاضلة، دائما مبتسمه وضاحكة، سمعت من مختار انه تربيتك،
"ابتسمت" وقالت: مختار كان حته من قلبي، انا اتحرمت من الخلفه فكان هو ابني، رغم اني كنت لسه مراهقة،
سألتها: هل من الممكن للمرأة أن تجتمع مع رجلين معا؟
قالت: واكثر من ذالك هي خلقت لمتعة الرجال، وخلق الرجال لامتاعها،
قولت: اتمني ان اشعر بزبي داخل امرأة ناضجة،
قالت: بعد ان تنام الفتيات، ادخل غرفتي ستجدني جاهزة، في انتظارك انت دخلت قلبي يا عسل،
بعد فترة صعدت سهيلة و جانيت وجلسنا نأكل الحلوي، ونشرب العصائر وقضيناه ضحك وتهريج، لكن حدث على ما يبدوا انه سيعكر صفو ليلتي الساخنة، اذ اتصل مهاب زوج نجوي انه قادم بالطريق، فاستأذنتهم وهبطت الي شقتي اراجع دراستي، فقد اقترب وقت الاختبار كنت اشعر بالملل والاحباط، دق جرس الباب ففتحت كان الجمع يرتدين افخر الثياب و معهم مهاب، فرحبت بهم
قالت: نجوي ارتدي ملابسك فنحن معزومين علي مسرحية،
لكني اعتذرت لهم رغم اصرارهم بحجة دراستي، فانصرفوا وتركوني العق محنتي واسترتخيت علي سريري، استذكر حتي رن الهاتف، كان مختار قضيت معه فترة طويلة في الحديث، والضحك وبعد الانتهاء غفت عيني واستيقظت علي رنات الهاتف، كان الجميع قد عادوا من نزهتهم، فنزلت لتناول العشاء معهم وقد انتصف الليل، كانت نجوي متألقة بقميص نوم حريري، يبرز كل مفاتنها ليرتجف جسدي وكان ايهاب يرتدي ملابس النوم، وبعد قليل استأذنت نجوي وسحبت مهاب وصعدت الي شقة السطح لتبيت ليلتها، في احضان زوجها فانهارت نفسيتي لذالك صعدت الي شقتي اخذت شور بارد لعله يطفئ لهيبي،
وبعد ساعة تقريبا حيث كنت استرخي بالبوكسر فقط، سمعت خربشة علي الباب، ففتحت فكانت نجوي دفعتني و دخلت بسرعة واغلقت الباب، وارتمت بين احضاني تقبلني وتعتصرني، وانا اتعجب لجرأتها ودخلنا الي غرفتي فضحكت وهيا تتمايل و تترنح قليلا،
قولت لها: اين مهاب هل اسكرتيه بشهد عسلك؟
قالت: في سابع نومة بعد أن شربنا ورقصنا،وقضينا ساعة فرفشة ما تقلقش منه،
قولت: فهميني انتي اتجوزتيه ليه بالضبط،
قالت: مجرد ونيس ووجاهه، لان المطلقة لا تسلم من الهمس والغمز، بصراحة انا احببته ليس طلبا للجنس، او المتعة ابدآ، فهو زوجي السابع والاخير،
فلم ادعها تكمل حكاية شباب امرأة، فهجمت عليها كالمتعطش المراهق، وهيا تعتقد ذالك "نفسي انيك الكس العميق زهقت من الشوارع الخلفية" تجردنا من ثيابنا تماما، ثم فتحت ساقيها ونامت علي ظهرها، فجلست بينهم بعد ان رفعت ركبتيها، "كسها قد تم اعداده بعناية فائقة" نظرت اليها منتشيا ثم انحنيت اتفحصه واشعره " اري امامي كس امرأة قد خاض معارك كثيرة مع ستة ازبار لازواج سابقين و زوبر شاب سابع و اعتقد غيرهم الكثير من الازبار المتنوعة، كيف لي وانا حديث العهد ان اجعلها تصرخ من النشوة،
قالت: بما انك حديث الولادة، ادخل زوبرك بقوة اريده داخل كسي مش مهم نلعب حتي لا تتعجل وتستنزف طاقتك،
بمجرد أن وضعت رأسه بين شفتيها ودفعته كمراهق،
ضحكت: براحة يواد،
لكني اعتذرت لها بأدب، اسف انها اول مرة يا حبيبتي،
"ثم تذكرت وصاية استاذي مختار بالتركيز بعيدا عن الجنس" وتحركت ببطئ وانا انظر لزبي وهو يدخل ويخرج، ثم اسرعت النيك، وقد رفعت نظري عاليا لاركز في لوحة البزيل التي علي الحائط خلف سريري، لقد طالت ضرباتي حتي، تأوهت "اححححح معلم اوففففف" لتفرغ شهوتها فسحبته وطلبت منها، وضع "شرب الماعز من القناه" فتدحرجت حتي اصبحت كلبة تنتظر التزاوج كانت طيزها تبدوا انها فوهة قد حفرت من قبل، لكني ادخلت زبي المبلول حتي خصيته داخل كسها، واستندت علي فلقتيها واضربه بعمق، ومازالت لوحة البزيل تتجمع في زهني، لقد صرخت في: "بقا انت تلميذ ده انت رئيس قسم" شعرت بالفخر فجذبتها من شعرها وانا، انيكها بعنف لاسمعها تتألم، لكنها تبدوا مستمتعة، قولت لها: كسك عاوز زوبر مساعد يا نجوي، شهقت: ده زوبرك هو ال عاوز كوسين مع كسي، كفايا ياواد هريت كسي ريح شويا علشان صحتك، انت ايه واكل افيون، "بصراحة انا ايضا تعبت" فأخرجته وقد حل محله هواء الغرفة الذي اندفع داخلها، فانزلقت علي بطنها كالحيه ثم انقلبت الي ظهرها،
قالت: قولي يا باسل بصراحة انت استعطيت حاجة، ولا ده طبيعي،
فقصصت عليها بعد الاكاذيب علي انني، قد مسست من جنية البحر وانا تلميذ، وارتميت علي صدرها امضغ حلماته، وافرك خصرها بعنف كل مليمتر، من جسدها يبدو وكأنه تغذي بحليب الرجال، فأحتضنتي وانقلبت بي و كأننا نتصارع بين التقبيل والاحضان، ثم اعتدلت و جلست علي زبي حيث ابتلعه كسها الذي يبدوا انه سحب معه خصيتيا، في هذا الكهف المظلم شعرت ان شفتي كسها تبحث عن المزيد، كانت تتحرك عليه بدائرية وهيا وتتراقص وتنغج، "ياحححح انت ممتع وليك طعم تاني"، لقد كنت انظر الي بزتيها وهي تتموج وتتلاطم لافقد تركيزي فيندفع حليبي بقوة، فتنحني عليا وتهمس يا بختها الِ هتتجوزك، استمرت القبلات والاحضان حتي اقتراب موعد فجر الصباح، حيث نكتها مرتين اخرتين وقد طليت اجسامنا، بحليبي و عسلها كانت تجربة سريرية ممتعة، مع محترفة عاشقة للجنس و ذهبت تنظف نفسها، وترتدي ملابسها وهيا سعيدة وانا في وادي، الاحلام بعد ان غادرت واغلقت الباب خلفها،
شعرت براحة وفخر شديد، ان تمتع امرأة محترفة عاشقة للجنس، ستظل نجوي هيا اول تجربه حقيقة، ترسخ في رأسي مدي الحياة،
ظلت نجوي وزوجها معنا يوما اخر، وكنت اكلمها واتعامل معها بأحترام كبير، وهيا ايضآ كانت غير نادمة علي معاشرتي، مر يومين علي رحيلها ومازلت احلم بها.
الفصل السادس
مختار و لوزة
مع بداية اختباراتي بالجامعة، واقتراب ولادة اختي سهيلة كان المنزل في حالة من الغليان، منزل مختار يعج بأقاربه، لذلك قررت ان استقر بشقتي، ولا اشغل نفسي بممارسة الجنس، وكانت جانيت تسهر علي راحتي وتشجعني، وقد وصل مختار بعد نهاية الدراسة في الغربة، وهو ايضا قد استقر معي، لانه قد مل وجود كل هذا الجمع من اقاربه، وقد كان نعمة الصديق بفخر لم، يطالبني ابدآ بأي شيء غير الاهتمام بمذاكرتي، حتي انتهيت من الاختبارات وحانت لحظات المرح واللــهو، في هذا اليوم حيث كنا نتناول العشاء، وكانت لي رغبة، في ممارسة الجنس مع اخته جانيت، وكان مختار ايضآ في حالة من الهياج الغير مبرر، هو يرغب في الانفراد بي، وانا ارغب في مضاجعة اخته جانيت، لكن لاحظت ان من بين اقاربه امرأة شابة، تشبه إلى حد كبير خالته نجوي، ممتلئة و تشبه نساء البورنو الجنسية،
بعد انتهاء العشاء جلسنا جميعا بشقة السطح، عدا سهيلة و جانيت، عرفت ان هذه المرأة التي لفتت انتباهي، انها ابنة خاله وهي مطلقة منذ 4 شهور فقط، وقد خطبت لاحد اصدقاء مختار،
سألتها: هل انتي اخت نجوي الصغيرة،
"ضحكت بعلوقيه"وقالت: نجوي دي عمتي، كل الِ يشوفني يفتكرني بنتها، انا لوزة يا عنيا،
مختار: خالتي نجوي هي الِ مربية كل بنات و رجالة العيلة، هي حاجة مهمه في حياة الجميع،
"همست في اذنه": ونعمة التربية يا" مروه يا حلوة يا متناكة"،
بعد أن انصرف الجميع الي شقة مختار، واطمئن ان الوقت حان للتعبير عن حبه لي، جذبني من يدي الي داخل الشقة،
"واحتضنني بشوق" وقال: هذه الليلة ستكون ليلتي حتي الصباح ارجوا ان تكون في حالة صحية جيدة،
"همست له" بخوف: اليس لزبي الحق في السير بالطريق العام ايضآ،
قال: اعلم انك تقصد لوزة يا حبيبي، هي لك وسوف اساعدك ان اردت،
لقد شعرت بالفرحة فاحتضنته بقوة، وكفي تفرك ردفيه بقوة، وشفتي تأكل شفتيه، وزبي يضغط بقوة علي زوبره، اصابتني نشوة شديدة الانحدار، لقد انهار مختار كلية وصرخ "انت اليوم ممتع للغاية" ومد يديه يعتصرني، ورفع التيشرت و جردني، وهجم علي صدري يمتصه وانا ارفع عنه جلبابه الصيفي، ثم دورت حوله والتصقت بظهره واحتضنته واصابع يديا متشابكتان حول بطنه، مد يديه واسقط لباسه السفلي وانحني علي السرير، فنظرت الي طيزه لقد كانت جاهزة تتلألأ من كريم، يبدوا انه ثقلها بعد حلاقتها، فاخرجت زبي ووضعت رأسه بين شقتيه لينزلق بسرعة الي اعماق احشائه، مختار "نيكني بشدة اقتلني" كنت اركز في المرآة وانا انيكه بقوة "رأيت زوبره قد انتصب ويقطر، وهو يئن" ثم سحبت زبي، فالتف ونزل علي ركبتيه وفتح شفتيه ليتلقي زبي داخل حلقه، وانا انيكه في فمه حتي حنجرته، كان يمتصه بشوق وكفيه تمسكان خصري، ثم رفعته ودفعته علي شاطيء السرير ورفعت ساقيه واقحمت زبي الي الخصيتين، وواصلت نيكه بمنتهي العنف، لم يتحمل مختار وكان زوبره ينتفض ليطلق حممه علي بطنه وهو يصرخ "اه اه اه اوووووه" وانا ازيد وتيرة الدفع والسحب حتي افرغت حليبي الغزير داخل احشائه، ثم ارتميت عليه منهك ومستمتع، وهو يحتضنني بساقية وزراعية، استمر الوضع عدة دقائق، لنذهب الي الحمام ونزيل اثار ليلة ساخنة، ثم ارتدينا ملابسنا وجلسنا نتسامر في عدم الاستقرار،
قال: انه للاسف سيضطر للعودة إلى الغربة، لان تلميذه الامير رسب في الاختبارات، وكم هو غبي وغير مهتم بالمذاكرة،
قولت له: دعك منه اصبح وجودك بجوار اسرتك مهم، هو امير يستطيع أن يستأجر قنصولتو كامل من المعلمين،
قام مختار وفتح حقيبة صغيرة واخرج، بعض الصور للامير انه شبيه بالاناث، ان لم يكن اجمل من اي فتاة رأيتها، ابتسمت وانا اتفحص صورة كاملة له،
وقولت: لو كنت مكانك لاغتصبته انه اجمل من نساء الارض،
ضحك وقال: فيها قطع رقبتك، هل مازلت تستطيع مضاجعة لوزة،
قولت له: لا فليكن غدا حبيب قلبي، هيا اذهب الي سهيلة وانا سانام بشقتي،
وفي الصباح ايقظتني جانيت، وقالت: ان سهيلة الان قد جائها المخاض و ستلد بعد ساعات قليلة، قبلتها وارتديت ثيابي علي وجه السرعة، وذهبنا بها المشفى لتضع مولودها الجميل، ونحن في منتهى السعادة وبعد الاطمئنان عليهم، عدنا الي المنزل لقد كانت فرحة مختار لا توصف، وكانت سهيلة تنظر لي
وتقول: انه باسل طبق الأصل،
قولت لها: انه مختار الصغير لا يمكن ابدآ ان تنافقيني،
وضحك الجميع ثم تركتهم وصعدت الي شقتي استريح، وبعد دقائق قليلة دخل مختار يحمل زجاجة شربات و بعض الحلوي، ومن خلفه اخته جانيت و ابنة خاله لوزة تحمل مبخرة،
مختار: الجميع اتفق علي اقتباس اسمك، لابن اختك،
جانيت: باسل اسم فيه قوة و رقة،
لوزة: باسل مختار هيكون لاعب كرة قدم مشهور،
انا: يشرفني ان يكون ابنك يحمل اسمي، يا مختار،
وبعد شراب الشربات واكل الحلوي، طلب مختار من جانيت ان تكون بجوار سهيلة، فأنصرفت في الحال لكن لوزة، تجولت في شقتي تعطرها بالبخور، همس لي مختار: هسيبك مع لوزة، وانصرف واغلق الباب خلفه، ذهبت ابحث عن لوزة فوجدتها بمكتبي، تتصفح مجلة رياضية لابطال كمال الأجسام، فنظرت الي،
قالت: انا بحب الرجال الرياضيين، هو انت رياضي،
انا: طبعا تحبي استعرض امامك ولا، فيها خجل،
قالت: عادي يا حبيبي انت مثل اخي الغالي،
وعليها قلعت التيشرت والشورت ووقفت، اظهر عضلاتي واستعرض مثل الابطال، ضحكت،
وقالت: انت مشروع بطل حقيقي، اسمحلي استأذن،
انا: بصراحة يا لوزة انا حاسس انك، خوخه رقيقة تحبي تشربي معايا قهوة،
قالت: اعملك اجمل فنجان قهوة يا عنيا،
اول ما تحركت وجدت نفسها بين احضاني، حاولت ان تنسحب لكن منعها المكتب، كانت تلهث وتغمض عينيها فلم امهلها اي مقاومة، وامتصصت شفتيها بقوة وهي تحاول أن تدفعني بكلتا يديها من كتفي، حتي خارت قواها وشعرت بانتصاب حلمتي ثدييها، فرفعتها لتجلس علي مكتبي ثم نزلت برأسي بين ثدييها، العق بينهم كانت ساخنة وتتصبب عرقا فاعتصرتها، ورفعتها فلفت ساقيها حول خصري، وذهبت بها إلى غرفة نومي،
قالت: انت هتعمل في ايه يا باسل، ارجوك مختار هيقلق عليا،
انا: متقلقيش يا حبيبتي ربع ساعه مش اكتر،
ثم نمت بها علي حرف السرير، واخرجت ثديها الايسر، والتهمت حلمتها وزبي يضغط بقوة علي كسها من خلال ملابسنا، "تنهدت اوووووه" ثم انسحبت الي بطنها ورفعت عبائتها لالعق صرتها، بدأت بطنها بالارتعاش وكفيها علي رأسي، ثم نزلت الي كسها وبذقني سحبت لباسها، ووضعت شفايفي علي شفايف كسها، لم امهلها لحظة واحدة فادخلت لساني داخلة، "لوزة تتلوي وكسها ينقبض علي لساني"، لم تتحمل حتي انطلقت ماء شهوتها، المفعمة بالانوثة لقد شربت كل عسلها، صرخت: انت لذيذ، فقمت امصمص شفتيها وهي تلعق سوائلها من علي شفتي وخدي، ثم سحبتها لتجلس علي حرف السرير، واخرجت زبي ودفعته بين شفتيها كانت تمتصه بلطف و نعومة، واخذت انيك فمها بضع دقائق لادفعه بقوة الي، اعماق حنجرتها وانا اتنهد ليندفع حليبي داخل حلقها مباشرة، ومنعتها من بصقة فابتلعته، وجذبتها وحضنتها ونحن نقبل بعضنا البعض، ثم.
قالت: كفايا انا حبيتك من قلبي، اتمني ان تكون زوجي القادم،
قولت لها: اريدك في المساء علي ان تتناولي حبة منع الحمل،
قالت: انا فعلا اخدتها لكن مش هقدر اطلعلك، في الليل لان جانيت لا تفارقني،
قولت لها: تقدري تسحبيها معاكي لشقة السطح، واتركي الباقي علي حبيبك،
ثم عدلت ملابسها وشعرها وقبلتني وانصرفت، وفي موعد الغداء جلسنا جميعا عدا سهيلة طبعآ، كانت تتطلعلي بنعوسه وتبتسم وكنت اري عيون مختار يترقبنا بين حين واخر، ثم رفعوا الاطباق وجلست انا و مختار بغرفة المعيشة، وبعد قليل دخلت لوزة تحمل صينية الشاي، وجانيت وضعت طبق الفاكهة وانصرفت، لتطعم سهيلة فجلست لوزة بجانب مختار، تشرب الشاي وانا اتحدث معه عن نيتي العمل، في اجازة الصيف فتدخلت لوزة،
وقالت: عندي ليك شغلة مريحة يا استاذ باسل،
"ضحك مختار" وقال: بس يا عم اهي لوزة شغلتك في ثانية،
قولت لها: بصراحة شغلة ممتعة يامدام لوزة،
قالت: احيه هو انا قولت نوع الشغلة ايه يا رجالة،
رد مختار: طبعا قولتي ولا هتنكري "شغلة مريحة" ههههه،
"ضحكت بعلوقيه وقفت زبي ": يووووه اااه طيب ايه رأيك فيها تناسبك ولا لأ،
قولت لها: طيب حزميني علشان تعملي ليا اختبار، علي واحدة ونص،
وانفجر الجميع بالضحك، ودخلنا جلسنا مع سهيلة، لنونسها ونلعب بمولودها الجميل، ثم صعدت الي شقتي اخدت حمام بارد واسترخيت علي سريري اتابع التلفزيون، فنعست لفترة واستيقظت علي رنات الهاتف،
لوزة: صح النوم يا دكتور، الساعة الثامنة مساء نحن بشقة السطح،
انا: ياه وليه تركتوني انام كل هذه المدة، مين معاكي،
لوزة: انا و جانيت و سهيلة وابنها و الاستاذ مختار، حفلة شواء، اطلع رم عضمك،
ارتديت جلباب مغربي خفيف وتعطرت، وصعدت إليهم تناولنا العشاء، وتسامرنا ثم اصطحب مختار زوجته وابنه، وانصرفوا لانفرد بالجميلات جانيت و لوزة وكلي نشوة وشهوة وكنت اقول في نفسي "هل سيخضعان لي ام سيتمنعن"
.
الفصل السابع
ليلة ساخنة
جلست انا والفتيات نتجادل حول مشروع زواج لوزة، لتحفيزهم و ايقاظ حرارة الجنس، بين فخوذهن لقضاء ليلة حمراء،
انا: قوليلي يا لوزة مقشره معقول، حد يطلق فرسه اصيله تحير الخيال، اكيد كنتي مطلعه عنيه،
لوزة: علي فكره يا دكتور انا عن نفسي متجوزتش عن حب، لذلك فشلت جوازتي في وقت قصير،
انا: لا مش شرط ياما فيه زيجات ناجحة، بدون سابق معرفة لكن اعتقد انك اخترتي رجل غير مناسب،
جانيت: وحياتك يا سي باسل ده كان شاب مثل المرهم يتوضع علي الجرح يطيب، هيا ال مالهاش فالطيب نصيب،
انا: اعتقد أن لوزة محتاجة فحل يعرف قيمتها، قوليلي يا لوزة هو كان اسد ولا كان طيب معاكي،
لوزة: بصراحة كان طيب مش هكذب عليك، لكن كان متزمت مش مدردح كده وعنيه بصاصة،
انا: علي العموم الراجل غايب، وبلاش نجيب سيرته لأن اكيد ملاكه حاضر، هسألك سؤال بس تجوبي عليه بصراحة،
لوزة: اتفضل يا دكتور اسأل من غير كسوف،
جانيت: هقوم اعملكم اي حاجه تشربوها،
"انتظرت حتي انصرفت جانيت" وسألتها: اكيد يا لوزة انتي محتاجة راجل متفتح، يفسحك ويدلعك وما يغيرش عليكي، يعني راجل متحرر، انتي اكيد بتحبي التغيير،
لوزة: ياما كان نفسي فيك انت يا قمر انته، اههههههههاي انت جبت المفيد،
انا: تحت أمرك يا بطة انتي بصراحة تستاهلي، وزنك ذهب والماس، من اول ما شوفتك افتكرتك بنت، الست نجوي،
لوزة: بص يا سي الأستاذ انا احب الراجل الي يحسسني اني ملكة، ولا انا ما استهلش،
انا: بصراحة انتي ملكة عليكي جوز بزاز تروي العطشان، ولا الهانش وسادة يا بنت انتي فرسة محتاجة خيال، وانا خيالك،
عملت نفسها مكسوفة، وعليها لزقت فيها ودفنت راسي في صدرها، وايدي الشقيه ضغطت علي بطنها،
لوزة: عيب يا استاذ جانيت تشوفنا، لساها بنت تقول علينا ايه
انا: قومي يا بطتي تعالي ندخل نشوفها بتعمل ايه ليلتكم بامبي عاوزكم تدلعوا زوبري،
ومشيت قدامي "اوفففف" فرسة بجد فلقه طالعة و فلقه نازله، روحت مطبطب علي طيزها بدون شعور، ودخلنا علي جانيت لقيناها عملت عصير برتقال، وقاعدة امام المرايا تتمكيج، في غرفة النوم،
انا: قمر طبيعي يا ناس مش محتاجة مكياج، مش كده بردك ولا ايه يا لوزة،
لوزة: جانيت اسم علي مسمي بس يا بنت، قومي وانا ازوقك هخليكي مانيكان،
وعليها وطت ترسم عنيها وطيازها نطت للخلف، زوبري وقف زي المدفع عملت نفسي، باسحب المشط من علي التسريحة، وزبي رشق بين الهضبتين، طبعآ هيا عملت نفسها من كوكب كونتاسه، لكن جانيت الأروبه فهمت و غمزتلي، غمزتلها وقربت اكتر علشان اسرح شعرها، طبعا صحبتنا مسترخيه وانا شغال تدقير،
قالت: بصي فالمرايا ياعروسه شوفي بقا عينيكي نورت ازاي،
علي طول جاتلي فكرة جهنمية، فتحت الموبيل
وقلتلهم: تستهلوا كام صورة من مصور محترف، يلا اقعدوا علي السرير، وانا شغال انذل علي ركبي اصورهم واقف واصورهم، وبعدين قلعت العبائه و قعدت بينم علشان ناخد صورة سلفي، ومرا ايدي علي فخذ جانيت ومرة أخرى علي فخذ لوزة،
وقولت: ياه الصورة منورة ببطتين محتاجين يتزغطوا وبينهم كتكوت،
وقضيناه ضحك واديا شغالة، لعب هنا وهناك لحد ما جابوا اخرهم، ولاحظوا زوبري ال هيقطع الشرت، لقيت ايد جانيت نزلت عليه بدون شعور، وايدي ورا رسها، روحت لازق شفايفي في شفايفها، لقيت لوزة قلقانة روحت ساحب راسها، وفقعها قبله نار عمرها ما داقتها قبل كده، طبعا حسيتها مشتاقة
قولت: بصوا بقا يا حلوين قوموا خففوا ملابسكم، هنقضيها رقص وفرفشة،
وعليها قومت شغلت اغنية "يا بتاع الحنطور يا محنطر" وسحبت من البراد ثلاثة بيره كانز علشان نطري القاعدة وهديت الاضاءة ووقفت اتحزمت وهما وقفوا قلعوا عبايتهم يسقفوا ويشجعوني، واترمي علي بزاز جانيت ومرة علي بزاز لوزة، لحد ما ساخوا واصبحوا منتظرين الأعمق، روحت قالع التيشرت ووقفت اهز وسطي ولا اجدعها رقاصه، وحضنت لوزه وزوبري راشق بين اوركها، راحت مسكاه وحضنتني جانيت من ظهري، ضغطت علي رأس لوزة منزلها علي ركبها، وايدي ورا ظهري بتلعب في كس جانيت، ودفعت زوبري علي شفايف لوزة، حست بحرارته مديت ايدي ونزلت الشرت، لقيت صاروخ باليستي واقف علي شفايفها، وشافت جانيت بتصرخ من لعب صوابعي بين شفايف كسها، رفعت عنيها وابتسمت وفتحت شفايفها وقفلتها علي راسه، روحت ماسكها من خلف راسها ودفعته، دخل نصفه للبيرة مفعول جريء، بعد نصف دقيقة سحبتهم علي السرير، بجوار بعضهم البعض ونمت فوقهم وصوابعي بتلعب في اكساسهم، لحد ما جابوا شهوتهم، رحت قالع الشرت وسحبت اندر لوزة واندر جانيت، ونمت معاهم 69 الحس كس جانيت، ولوزه بترضع زوبري وصوابعي بتلعب في كسها، وبعد خمس دقائق غيرت الوضع، وسحبت لوزه علي حرف السرير، ورفعت رجليها وخليت جانيت تقعد علي صدارها وتحك كسها في شفايفها، وانا بفرش بين شفايف كسها، وضغطت بهدوء لحد مادخلت راسه في كسها المبلول، اول ما حست بيه بيدخل
قالت: "بصوت مكتوم لأه لأه اوه بلاش ياشقي اي اح"
روحت دفعه للأخر، واشتغلت طحن وانا بلعب بصوابعي في كس جانيت، لفت جانيت تتفرج علي زوبري وهو داخل خارج في كس لوزة، سحبتها نزلتها علي ركبها، وطلعت زوبري دخلته في طيزها واشتغلت طحن، بين كس لوزة وطيز جانيت، وصريخهم شغال علي نغمة، الحنطور يا محنطر، وانا مركز في اضواء الهاي فاي،
لوزة: "هاحححح"* كفايا حراام كسي ولع نار، طلعه يسعدك،
جانيت: امتى بقا اتجوز وادوق زوبرك فكسي، طيزي وجعتني،: اييييي"
انا: قريب هتجوزك يا جانيت، وانتي يالوزة طلعتي نمره، كنت فاكرك بطه طلعتي قطة،
المهم الشراميط عملوا عصيان وانسحبوا، من قدامي رجعت المطبخ وجبت 3 علب بيره تانيين، وقعدت بينهم وانا شغال فيهم تريقة، اتاريهم اتفقوا عليا هجموا الاتنين فوقت واحد، جانيت قعدت علي صدري، ولوزه مسكت زوبري تدعك فيه،
لوزة: احنا هنعرفوك مين اقوي، وهنحلبوك ياما لحد مانفضي حليبك،
انا: حراام عليكم يا بنات انا لسه، مدخلتش دنيا هتحبلوني،
لوزة: احاا امال لما هتدخلوا في دنيا احنا مين هيدخلوا فينا الليلة هنخلوك تندم تزل النسوان،
جانيت: الحس كس عروستك واشرب عسلها، وجعت طيزي يا مفتري،
وانا حاسس اني عيل اتخطف من قبل عصابة من الحريم، وبيغتصبوه استمرت لوزة تفرك، بزوبري اكتر من 10 دقايق، وانا بلحس كس جانيت واشرب عسل كسها،
لوزة: احاا بقي زوبرك ماله، ايه متخدر،
انا: طبعا مش شرب البيره من بوقك وسكر من خمرة كسك،
جانيت: ارضعيه يا لوزة ده بيلعب بازيل، يعني بيهرب من الشهوة هو علمني كدا،
وطلعت لوزة قعدت فوق زوبري، لكن دخلته في طيزها شعرت انه دخل حمام ساونا، قامت جانيت قعدت خلف رأسي، تتفرج، رفعت ايديا اعصر في حلامتها، ولوزة شغالة رقص وهي بتصرخ، نزلت ايديا وروحت كابسها علشان، تتوجع لكن سمعت رنة جرس الأسانسير،
لوزة: يا بختك يا بختك هيمتعك، ياريت منير طليقي كان اتعلم منك، يا دكتور،
انا: كفايا حرمت قوموا بسرعة الأسنسير طالع،
وفي لحظة لبسوا عبايتهم علي اللحم وجريوا علي المطبخ، وانا لبست الشرت و الجلابيه، وخرجت قعدت في الجاردن، لقيت مختار داخل مهموم وحزين،
انا: مالك يا ابو باسل ايه الزيارة البوليسية دي،
مختار: ابدآ خوفت علي جانيت من لوزة، مش منك احسن تشجعها تخليك تخرقها،
انا: معقول يا لبوتي اخونك طيب ايه رأيك انا كنت ناوي اطلب ايدها منك فالصباح،
مختار: وشبكتك عليا وكل مصاريف الفرح، وعلي فكرة انا حاطط لها وديعة فالبنك، تعيشكم ملوك،
انا: لسه قدامي سنين طويلة علي التخرج، انا يدوب خلصت أعدادي طب،
مختار: وايه المشكلة هتفرق ايه تكون طالب متزوج، فين البنات عملت ايه مع لوزة،
انا: هههه ولعتها طبعآ بس انت قطعت شهوتها،
مختار: و جانيت كانت معاكم وشافتكم، طبعا انت ايه مجنون ولا بايع نفسك،
انا: يا عم انتم تربية نجوي، وبصراحة اختك اصبحت محترفة شوارع خلفية،
مختار: نكتها في طيزها يا سفاح، البنت لسه صغيرة،
انا: قولي يا مروة يا حبيبة قلبي، ناويا تسافري تاني ولا راجعت نفسك،
مختار: بفكر لسه الأمير وعدني بمكافأة كبيرة لو ولده، تفوق ودخل الجامعة، انده جانيت او لوزة عاوز فنجان قهوة دماغي تقيله،
دخلت عليهم لقتهم مرعوبين من مختار، ولما طلبت منهم يعملو قهوة، رفضوا بحجة انهم نايمين، عملتها انا وطلعت لقيت مختار نايم علي بطنه،
انا: نايمين يا ابو باسل دوق قهوتي وايه الوضع المغري ده، مش خايف زوبري يقف عليك،
مختار: هههه ياما فشخها نايمين بجد ولا خايفين مني،
انا: بيمثلوا طبعا وميتين في جلدهم منك، خد قهوتك،
مختار: سهيلة باين عليها زهقت مني، اصبح باسل الصغير كل حياتها، ونايمه معاه في غرفة نومه،
انا: يعني ما نكتهاش ولا نزلتهم بسرعة،
مختار: لا قالت تعبانة ملهاش مزاج، المولود شغل بالها،
انا: يا مروة يالبوه انتي مش عملتي معاها واحد، بعد الضهر ولا زوبرك مش قادر ينام،
مختار: هههه علي فكره يا فحلي طيزي مشتاقة لزوبرك، تعال ننزل شقتك احسن بتكولني ومش جايلي نوم،
انا: بس انا لسه ماشبعتش من لوزة، ايه رأيك تخلي جانيت تنزل مع سهيلة، ونفترس لوزة مع بعض اهو تغيير،
مختار: انت اتجننت عاوزني انيك بنت خالي وانت معايا، عاوز تسقطني فنظرتها انسي،
انا: طيب هبص عليهم لو ناموا هنزل شقتي وارجع تاني للشوارع الخلفية،
دخلت عليهم لقيتهم نايمين ومفخدين غطيتهم، واخدت مختار علي شقتي "اهي، كلها اخرام وزبري الحيران بين طيز، جانيت و اخوها وطيز وكس بنت خالهم لوزة"،
واكمللكم الفصل القادم علشان، واقف في الأسنسير وزوبري واقف وتعبان وراشق بين فلقتي مختار رحيبي،
{ثانيا: وبعد قراءة هذا الجزء عزيزي، القاريء المحترم هذه القصة غير حقيقية، وكلها من وحي خيال الكاتب لذلك، اتمني لك قراءة ممتعة واتمني السعادة لقلبك، وارجوا كتابة تعليق فهو بمثابة، حافز او علاوة او بقشيش، نعم ليس ماديا اطلاقا ولكنه معنوي قدر، الأمكان كما أن نقضكم هو اصلاح ومساعدة لتحسين القصة،}
الفصل الثامن:
كيد النساء
اثناء تواجدنا في المصعد حيث كنت اداعب مختار، رن هاتفه فلم يرد حتي دخلنا شقتي، واغلق الباب خلفه فتح هاتفه واعاد الأتصال، حيث دخلت انا الي حمامي ووقفت تحت الدش، لانال حمام بارد يطفئ هذه الليلة الساخنه، وبعد ان وصلت إلى غرفتي الف منشفتي حول وسطي، حيث كان مختار مضطجع يتحدث بلـهجة خليجية، اشرت له ان يطلق الهاند فري، كان يتحدث مع والدة تلميذة الأمير، مختار يتلجلج في رده عليها ووجهه اصيب بالأحمرار، لم استطع ان افهم ما يدور بينهم، لكني توقعت ان احراج مختار، هو بسبب علاقة مشبوهة بينهم، فجلست الي جواره وطلبت منه بالأشارة ان اتحدث اليها، لكنه رفض فخطفت من يده الموبايل، ودار بيننا حديث متلجلج لجهلي بلـهجتها، فتحدثت معها بالفصحي،
انا: مرحبا سيدتي الأميرة الفاضلة، يؤسفني ان اتدخل فيما لا يعنيني، انا اخو زوجة مختار الصغير باسل،
هي: هلا يا وُليدي واهلا وسهلا بالغالي وينه الرجال مختار،
انا: لا تشغلي بالك يا سيدتي مغص بسيط في معدته، وذهب إلى الحمام فقولت اتساهر معكي حتي يعود،
:هي: ويش حرفتك يا باسل عساك بذر صغير من، نعومة حديتك،
انا: طالب بالطب في المرحلة الأولى، انا تلميذ اخي مختار فهو معلم بارع،
هي: اي بعرف بالتأكيد فهو معلم ولدي بالفعل، لكن ولدي ما يحب الدراسة،
انا: لماذا لا تشرفينا بزيارة عائلية، وتصطحبي ولدك معك انا قادر على اقناعه بأهمية التعليم،
هي: اي يا وليدي بيشرفني كتير كتير زيارتكم، بحاول مع زوجي ليصطحبانا معه،
انا: مش مصدق ابدآ ان لكي ولد بالثانوية، صوتك ملائكي لبنت في عمر الزهور،
هي: يا باسل انت تبالغ كلك زوء اسعدني حديتك، وينو مختار بجوارك اياك،
انا: تحبي اوصله الموبايل بالحمام لعلك، لا ترغبين في الحديث معي،
هي: لا لا يا باسل انت مهذب وحديتك شيق، متزوج انت اياك،
انا: نعم شبه ذالك انا خطيب اخت مختار، وسنتزوج قريبا جدا،
هي: نتمني الك زيجه موفقة وايش اسم العروس،
انا: جانيت يا مولاتي ولا تؤخذيني ما بعرف اسم الملكة،
هي: ملكة مين! اي يحظك شاب تقصد اسمي انا، شمس
انا: وانا اتعجب واقول هيا الدنيا منورة كدا ليه، اتاري الشمس معي،
هي: نورك يا باسل انا سعيدة بالحديت معك، وكيف الأجواء عنديكم،
انا: عندنا الجو ربيع طول العام، ونتمني تكوني معنا في اقرب وقت معكي مختار، سأرسل لكي رقم هاتفي "SMS"!
واكمل مختار حديثه معها ودخلت انا غرفتي، وارسلت لها رقم هاتفي وبعد قليل دخل مختار وهو سعيد، وكنت نائم علي ظهري عاريا وحولي منشفة الحمام،
مختار: انت حكاية يا باسل الوليه اتسحرت بيك، تخيل انا كنت اتمني اكون انا انت يا حبيبي يا ساحر،
انا: انت علي فكره راجل فلاتي يا جوز اختي،
مختار: انا فلاتي انت ظالمني لو كنت فلاتي، كان ده بقي حالي انت الوحيد ال عارف وجيعتي،
وسحب المنشفه من حولين وسطي، ليمارس هوايته المفضلة في امتصاص زوبري، كنت في حالة هيام فعلي وانا انظر إلى سقف غرفتي وانا اتخيل، ان الأميرة شمس هيا من تمتص زوبري، وليس مختار فوضعت يدي علي شعره، وحركت اصابعي اداعب شعرها الناعم، لكن ايقظني تجرد مختار من جلبابه، فنظرت في عينيه مباشرة وهو يهم بالجلوس فوق زوبري،
انا: تخيل يا مختار انك الأميرة شمس، كيف تكون نغجتها وهيا تجلس مكانك،
مختار: ما تتعبنيش يا حبيبي اجل كل اوهامك، بعد الجلسة لعلمك انا بغير عليك حتي من اختي، "احححححح "
انا: مالك يا مروه يا شرموطة اول مرا اسمع منك، كلمة الغيرة انتي ناسية انك اول لبوة، تعلمني الجنس وتقتنص عذرية زوبري،
مختار: زوبرك يا حبيبي اليوم ليه طعم جديد، لأول مرة يوجعني يا فحلي،
انا: اصله اتغذي من كس لوزة بنت خالك يا شرموطة، وانت كمان زوبرك شكله مش طبيعي،
مختار: "هااااح نيكني يا حبيبي افشخني " انت ال زوبرك بيكهربني ويطول زوبري،
انا: علي فكرة انا خلاص قررت اتقدم لك رسمي، واطلب كس اختك جانيت دبله لزوبري،
مختار: "نيكني جامد يا حبيبي" انت نايكني و نايك كل نسوان عيلتي يا سفاح، "اوووووه نيكني كلابي بقا تعبت"
انا: طيب غير الوضع واول ما انزلهم فبطنك، تنزل تصحي سهيلة اختي وتدلعها، عاوز اسمع صريخها في الموبايل،
وقمت فشخته كلابي ورغم اني كنت مركز، في الجنس علشان انزل حليبي بسرعة لكن بدون جدوي، لدرجة أن مختار اشتكي انه تعب وطيزه وجعته، وكفاية كده لانه مش قادر، وطلعت زوبري منه نزل يمصه علشان يريحني،
انا: خلاص يا مروة انزلي انتي كيفي سهيلة، وانا طالع اكمل علي لوزة العسل،
مختار: شكرا يا حبيبي يدوملي زوبرك، ابو عضلات وفولته العالي،
وانصرف مختار واخدت شاور سريع ولبست العبايه وطلعت، شقة السطح سحبت لوزة من جامب جانيت، وهيا مدروخه وماشيه معايا نايمة، واخدتها لغرفة المعيشة واجلستها علي الأريكة، وسحبت منها العبايه،
لوزة: ايه اوع لا ابعد عني، يووووه عاوزه انام انت وجعت كسي زبرك عالي،
"طبعا روحت مفوقها بلطمه علي صدرها"
انا: قومي يا شرموطة زوبري مش عاوز ينام، من ساعة ما تزوق عسل كسك،
لوزة: بس انا مدروخه من البيرة اصبر شويا، اعمل فنجانين قهوة يفوقونا، ثم انت اكيد بتستعطي حاجه، لازم تبطلها علشان صحتك،
دخلت اخدت شور سريع و صنعت القهوة ورجعت لفه نفسها في بشكير الحمام،
لوزة: قولي يا دي الجدع هو انت صحيح، في جن ساكن في زوبرك ولا هههههه مثل ما بيقولوا الشيطان ركبك،
انا: بصراحه يا لوزة زمان وانا صغير خطفتني جنية، وعملتلي مس زوبراوي،
لوزة: يا جن انت يا جن "يا بختك يا جانيت يا بنت خالي"
انا: عادي يا حلوه ممكن اتجوزكم انتم الأتنين، لان زوبري محتاج جروب كامل،
لوزة: ياااالهوي عوز تتجوزني علشان تدمرني، لا يعم انا كسي محتاج زب هادي،
انا: هادي صاحبي انا عارفه لكن عرفتيه من فين، يا فاجرة،
لوزة: يواد ده انت دمك عسل هههههه هادي يعني متوسط وما بيطولش، ده انت حكاية،
اثناء شرب القهوة وبصراحة، شعرت انها حطت شيء مش طبيعي فيها، من طعمها ورائحتها، رغم أن القهوة مشروب منبه، يا تري نويه تعمل معايا ايه،
انا: خلاص ادخلي كملي نومك، انا خلاص ما لي مزاج هنزل انام يا خاينه،
لوزة: ليه بس متخليك معايا، ثم خونتك فأيه فهمني،
انا: وضعتي لي السم بالعسل ليه حق جوزك يطلقك، انتي ناسيه اني دكتور يا غبية نوع المخدر ايه،
لوزة: تتقطع ايدي يا سي باسل وانا هجيب المنوم من فين،
انا: عارفة يا لوزة اسوء شيء في الحياة هي الخيانة،
ثم هجمت عليها كالوحش الضاري وطرحتها ارضا، ووضعت رأسها تحت قدمي ولففت ذراعها، خلف ظهرها وهي في حالة زهول لا تتوقعها،
انا: قولي يا شرموطة حطيتي ايه بالقهوة، والا هكسر ذراعك وانزلك لمختار عريانه،
لوزة: طيب اترك ذراعي وانا هفهمك، انا اسفه ارجوك سامحني مش كان قصدي،
انا: اعترفي بسرعة حركة واحدة وتفضلي عاجزة طول عمرك يا فاجرة،
لوزة: هي حبايه عطيتها الي جانيت قالت انها، بتخلي الراجل ينزل شهوته بسرعة انا حمارة، مش بعرف انجليزي اتركني بقي، "إهئ إهئ إهئ"
انا: فين باقي شريط الحبوب روحي هاتيه بسرعة والا هخلي مختار يكسر صوابعك يا خاينه يا واطيه،
رجعت وهي بتبكي واعطتني الشريط، وحين قرأته وجدته مخدر فاليم، لذلك قررت ان اهذبها وانزل الي شقتي، واحرمها من المتعة لكنها تشبست بجلبابي،
لوزة: حقك عليا انا اسفه ارجوك سامحني مش، تزعل مني هكون خدامة ليك انا حمارة،
طبعا انا متأكد ان جانيت خدعتها وكادت لها، لان المخدر له رائحة نفاذة وطبيعي انا سأكتشفه، انها غيوره من لوزة، فوضعت الدواء بجيبي ورفعت عبائتي، لأنتقم من لوزة اخدت العبايه ووضعتها علي الطاولة، ونزلت علي ركبتيها واحتضنت ساقيا وهي تقبلهم من ركبتيا صاعدة، حتي خصيتيا وتلف وجهها وتتمسح بمجموعتي التناسلية، ثم فتحت شفتيها وهي ترفع وجهها وتنظرني، وقلت لنفسي ماذا تريد؟ هل تريد أن ابصق في فمها؟ لا! لن افعل هذا، فضربت شفايفها برأس زوبري وانا احركه يمينا ويسارا، وهي تحاول التقاطه بفمها وتبتسم، لكنها امسكت بخصيتيا وضغطت قليلا، واستطاعت أن تلتقط رأس زوبري وظلت تمتصه وتلعق خصيتيا،، حتي رفعتها من شعرها واسقطت عنها البشكير ، ونزلت بها علي السجادة ودفنت رأسي بين ثدييها، وقد ثنت قدميها وفتحتهم علي مصرعيهم، ويديا تضغطان علي ثدييها، وانا امتص حلمتيها بالتناوب واعضعضهم، وهيا تئن "اوووووه'ههههههه'ناررررر" ، وقد احاطتني بذراعيها وتخربش ظهري بأظافرها، لتنزل بيدها اليمني تحاول أن تصل إلى زوبري، المدفون بين بطنها وبطني وكنت اضغط، حتي امنعها من الوصول إليه، فصرخت "كفاااااايا حراااااام بزازي هتنفجر" ولم ارحمها، فقفذت لاجلس علي بطنها وضممت ثدييها حول زوبري، وادفعه حتي يلامس شفتيها فتقبله، ثم اسحبه، لقد استمتعت بهذا الوضع فهو جديدا، بالنسبة لي علي الأقل "حين ادفعه واسحبه، تحتك خصيتيا ببطنها فأشعر بقشعريره كأنها لسعة كهربية" وبعد مدة
قالت: "ارجووووك اتوسل اليك نيكني بقي كسي مولع"
فعودت مرة أخرى بين فخذيها، وسحبت وساده من فوق الأريكة، ورفعت نصفها السفلي، ووضعتها اسفل طيزها ورفعت قدميها وقد فتحتهم علي اوسع نطاق، وضعت خصيتيا علي فتحة طيزها وزوبري مستند بين شفتي كسها وكفي يضغطان علي خلفية ركبتيها، قالت: "نييييييك كسي، طفي ناااااري"، فوجهته بعناية بين شفتي كسها ودفعته كله بقوة كخنجر مسموم، لتصرخ" ايييييي طلعوووووا المبايض انفجرت " فسحبته ودفعته بحركات متغيرة، وقد انتصب بظرها وظهر كلما سحبت زوبري، كنت انيكها وعقلي بعيدا عني، اري السلطان باسل يجلس علي كرسي جنسي، "كحجر مادونا وعلي يميني جاريتي لوزة ويساري جاريتي جانيت وبين قدمي نجوي خالة جانيت وعمة لوزة، تقدم لي كأس الحب وخلفي مختار و سهيلة، بيدهم مروحتان من ريش النعام، ليرطبان لنا الهواء ثم تدخل الأميرة شمس، لتيقظني لوزة المتناكة من حلمي" حراااااام كسي احترق انت ايه فحل آلي"
قولت: خليه يولع علشان هخبز فيه رغيفين بالحليب،
قالت: "كفاااااايا ارجووووك، دخلو فطيزي بقا تعبت خلااااااصصص"
(اذا لا مفر سنعود للشارع الخلفي) فسحبته ملطخ بعصائر كسها الزلقه لأزيت به فتحة طيزها، وادخلته برفق ليندفع ماء شهوتها كأنها تبول، وتعمدت ايلامها اثناء نيك طيزها، كعقاب لخيانته ومحاولة تخديري، كنت اسحبه حتي يخرج ويحل محله هواء الغرفة، ثم ادفعه ليكبس الهواء الي معدتها، صرخت "هو انا نعجة بتنفخها، ما تطلعوش يا حبيبي" ركزت عيني بعينيها واسرعت وتيرة السحب والدفع، بسرعة كبيرة وان ادق احشائها والعرق يتصبب، من كل انحاء جسمي ويتساقط علي بطنها، وصدرها وحتي وجهها، لقد وصلت زروتي بالفعل، وقد تقلصت عضلاتي ورفعت صوتي "اااااااااااااااه ااااااه" وسحبته لتنطلق قذائفه علي وجهها وصدرها وبطنها، وارتميت عليها ليستقر زوبري مرة اخري داخل كسها، شعرت انني جثة هامدة علي كتله من اللحم المفروم، والماء والعرق يخرج من كل مثام جلدي، وبعد دقائق قمت جلست علي الأريكة، وقد تبعتني جريا علي ركبتيها، بين قدمي لتحتضني وتدفن وجهها بين فخذي، وبعد استراحة بسيطة،
لوزة: سامحتني يا حبيبي ارجووووك، ما تقول للأستاذ مختار ايده جامده وضربه بيوجع،
انا: لا يا حبيبتي ما تخافي انتي قطة مغمضه، يا كس امك وعرفت جانيت تغرر بيكي،
لوزة: اااااااااااااااه معلش اصلها بتحبك اكيد غيرانه عليك،
انا: فهميها اني بلعت الطعم، و تركتك ونزلت نمت، يلا كملي نومك تصبحي علي زوبري،
وارتديت عبائتي ونزلت الي شقتي، اخذت شاور بارد ونمت علي الفور عاريا تماما، وبعد ان استيقظت اخدت شاور بارد اخر سريع وارتديت ملابس الخروج، وذهبت الي صيدلي صديقي واظهرت له الدواء، قال انه عقار مهدئ لمرضي النفسية، ولا تتناوله مرة أخرى، وحين عدت الي شقتي منفعلا اتصلت بها فنزلت الي علي الفور، خوفا من ان ابوح بسرها لأبن خالها، فرنت جرس الباب،
انا: ادخلي يا لوزة ما تخفيش، انا مصدقك يا حبيبتي،
لوزة: ارجوك سامحني يا باسل، وحياتك مش عارفه اقعد من الوجع فطيزي وكسي، يا مفترس كان عقاب اشد من الضرب،
انا: انتي عبيطة يا مره، وافرضي انه بيسرع القذف ما هي الفائدة التي ستعود عليكي،
لوزة: الواحدة مننا تحب تلاقي الراجل ضعيف قدمها، يعني سامحتني مش هتجيب سيرة لمختار، جميلك هيفضل فرقبتي،
انا: خلاص انسي روحي هاتي الفطار، بس من غير مخدر فاهمه يا شرموطة،
وغادرت مسرعة لكني هبطت خلفها، الي شقة مختار وتناولت معهم الأفطار، ووجدت سهيلة اختي في حالة جيدة، يبدوا ان مختار قد فعل معها ما يسعدها، وكنت اضع في رأسي الأنتقام من جانيت التي، كانت تعرف مفعول الدواء لأنها متعلمة، وتجيد الأنجليزية والتمريض وشعر مختار اني متجهم،
مختار: مالك يا بطل مش عادتك تخرج، بدري كده كنت فين لعله خير،
انا: ابدآ كنت قلقان فقررت التنزه قليلا لي يومين لم اغادر المنزل فشعرت بالملل،
مختار: عملت ايه في لوزة شكلها مرعوبه منك، اكيد تعبتها،
انا: لا بعد انصرافك نعست ونمت، تلاقيها زعلانة اني ما وجبتش معاها واهملتها، بس انا شايف خدودك انت وسهيلة مورده يا شقي اكيد طحنتها،
مختار: البركة في رجولتك ما اتحرمش منك ابدآ يا حبيبي،
انا: وضب لنا سهرة حلوة الليلة عاوزين نفرفش زهقت من جو الشقق وخنقتها،
مختار: من عيوني جهز نفسك هنذهب الي، كباريه فتح جديد حكاية شرق البلد،
وصعدت الي شقتي وبدلت ثيابي بملابس رياضية، ووقفت امارس الرياضة يبدوا انني نسيت او تناسيت الباب مفتوح، لأفوجئ بـ جانيت ومعها لوزة و بأيديهم شوب فرولة فرش مثلج، وبعد موسوعة اعتذارات من جانيت،
انا: لم اتوقع منكي هذا المكر والكيد، لو سمحتي يا لوزة انتظريني بشقة السطح،
جانيت: انا اتأسفت لك كتير طبعآ لازم تقبل اعتذاري او تضربني انا راضية،
انا: بصي يا حلوة انا عارف انك غيرانه من لوزة، وال حصل ده كنتي قصداه علشان تقطعي صلتي بيها، بس للاسف انتي كان ممكن تضريني،
جانيت: بصراحة انا قصدت اني اوقع بينكم، بس الصيدلي قال لي انه مهدأ مفيش منه ضرر،
انا: يا حمارة يا غبية انا خطبتك من مختار، وقريب هنعلنها رسمي لكن لوزة عندها شيء مش عندك، لأني لو ندل كنت خرقتك فهمتي لأني زهقت من اللعب في الشوارع الخلفية ولا تحبي اوضح اكتر،
ونزلت تحت رجليا تطلب الصفح، لكن كان قلبي لسه مغلول ومخي شايط، وبصراحة كان لازم اعاقبها وتكون نقطة ضعف ليها، مديت ايدي لها وقومتها، اترمت في حوضني وهي بتمثل البكاء، اخدتها علي شقة السطح حتي انتقم منها، اول ما دخلنا غرفة نوم السطح، لقيت لوزة نايمه علي بطنها في وضع مغري، قربت منها وبكفي صفعتها علي طيزها،
لوزة: اححح احححححح طيييييزي وجعتني، يا سي الدكتور هههههه،
انا: انتم لسه شوفتم حاجا اعملوا حسابكم، في المساء مختار عازمنا علي سهرة حلوة، وبعدها هفشخكم انتم الجوز يا مفضوحين،
لوزة: وليه بليل بس انا كنت فكراك هتضربنا دلوقتي يادي الجدع،
جانيت: ياريت يا سي باسل تطلع الحزام، وتقطع جسمنا من الضرب بصراحة احنا نستاهل الضرب،
لوزة: احا يا ختي ده لو مد ايده عليا اكل مصرينه، هو انا سهلة احاا يا عنيا،
انا: معاكي حق يا شرموطة انا عمري ما اضرب انثي ابدآ لكن علشان سفالتك دي وتاكلي مصاريني، هأدبك الأن،
لوزة: يقطعني يا سي باسل، لساني متبري مني بصراحة هههههه بس اضربني براحة، انا كنت بنكشك ييا عسل،
وعليها خرجت الجاردن اسقي الزهور، وهما بدأوا ينضفوا الشقة، دخل مختار ومعاه سهيلة و باسل الصغير،
سهيلة: قولي يا باسل هو صحيح انت طلبت ايد جانيت من مختار من غير ماتعرفني،
انا: لسه ما طلبتهاش رسمي، هو كان عرض لكن اكيد انتي ال هتخطبيها،
مختار: سهيلة يا سيدي بتقول، انك لسه صغير علي الجواز، وده هيعرقل مسيرة طريقك للتفوق،
انا: هتفرق ايه يا سهيلة يا اختي هي كده كدا، عايشة معانا وكانت بتسهر معايا طول فترة الدراسة، وبصراحة انا خايف عليها من شيطان نفسي، ما اكذبش عليكي،
سهيلة: قدامك اربع سنوات على التخرج، خايفة عليك الجواز مسئولية وممكن يبعدك عن الدراسة، نفسي بجد وبحلم اني اشوفك استاذ بكلية الطب،
لم يكن خوفا علي مستقبلي اطلاقا، شعرت انها ايضآ غيوره وغير مياله لزواجي من جانيت، او غيرها نعم معها حق ولكن علاقتي بها يجب أن تنتهي، حتي ولو علي فترات فمختار لا يمتعها الا اذا امتعته، انا من فعلت بسهيلة هذا لقد كانت اخت حنونة، مضاجعتي لها كانت طيش مراهقين،
انا: علي العموم يا ام باسل فلنأجل حديث الزواج، لوقت اخر وانت يا ميخا وحشنا شوائك اللذيذ،
مختار: طلباتك اوامر يا رحيبي، تحبها نيفا ولا ضاني،
انا: شكل يا ابو باسل انت استاذي و معلمي،
واتصل مختار بالحاتي وجلست البنات يتبادلون، حديث النميمة في حين اخذت مختار، الي المطبخ لأعداد فنجانين من القهوة التركية المنشطة، وقولت:-
انا: اسمع يا ابو باسل ايه رأيك نحجز فيلا، علي البحر مباشرة ونعزم الأميرة شمس، نفسي انيك كس عربي اصيل، وليه بظر كامل كل نسونا وبناتنا قطعين زنبورهم،
مختار: بس كده جاهز طلبك انا عندي شاليه، فخم فعلا لكن تأكد انها لو وفقت، هيكون معاها ابنها دلوعتها وطابور، من الخدم مش هتلاقي حريتك معاها،
انا: هات القهوة وتعال علي المكتب هتصل بيها، واخليها تجيب شهوتها في خمس دقائق،
واسترخينا علي الأريكة وحاولت الأتصال بها، عدة مرات دون جدوي يبدو أن الوقت غير، ملائم او عندها جلسة طرية،
انا: ما بتردش علي الهاتف للأسف، ولا هي بتنام لوقت متأخر، ولا تكون مستعيلاني ولا ايه يا جوز اختي!
مختار: هي عموما ما اتصلت ابدآ قبل منتصف الليل، هقوم انا اجهز الشواية وافرد انت جسمك، علشان سهرة المساء هتكون طويلة، وانت ما اخدتش كفايتك من النوم،
سمعت كلامه وانبطحت علي باطني ونمت، لأجد يد تدعك ظهري، وصوت ناعم يوقظني تمطعت ولففت رأسي، لأجد حورية تبتسم لي بعيونها الواسعة وجسدها النحيف، وشعرها الأسود اللامع الطويل، قربت رأسها من منتصف ظهري وقبلت جسدي، اقشعر بدني "كنت في الجنة حينها" لابد انها الأميرة شمس النهار، يالا سعادتي متي وصلت ان رائحتها، تمليء صدري شعرها الطويل يتدلي علي مؤخرتي، رفعت التيشرت وتشعر ظهري بشفتيها، لقد اخترق زوبري اسفنج الأريكة، فالتفت بسرعة لأحتضنها فذابت بين ذراعيا واضلعي، لقد كانت سراب وهواجس احلام فانبطحت مرة اخري محبطا، سمعت حينها بكاء باسل الصغير، كانت سهيلة تهدهده
وقالت: هيا يا اخي بدأت حفلة الشواء لقد نمت وقت طويل،
انا: ياااااااه معقوله تتركوني انام 4 ساعات، اسبقيني وانا هغسل وجهي واحصلك،
طبعا انتظرت حتي انصرفت لأن زوبري، كان في حالة هياج فعلي، ودخلت غسلت وجهي وارتديت جلباب واسع، وخرجت إليهم وجلست بجانب سهيلة اداعب وليدها،
انا: يخرب شيطانك يا بسوله، الواد زبو واقف من صغره هيطلع سبع لأبوه طبعآ ههههههه، "ضحك الجميع "
مختار: الولد بيطلع لخاله طبعآ اكيد، ابوه غلبان ومسكين يلا قربوا السفرة جاهزة،
والتففنا حول الطبليه نلتهم شرائح اللحم المشوي، والسلطات الشهيه ونطعم بعضنا البعض، كنت الأكثر حظا بينهم كان الجميع يتسابقون لأطعامي، شعرت حينها بأني كبير هذه العائلة و الملك المتوج بينهم، رجل و بنت وسيدتين كلهم كانوا فريساتي من قبل، ههههههه هم غزلان وانا الذئب بينهم، وبعد الانتهاء من الطعام رفعت الأواني بسرعة ووضع طبق من سلطات الفواكه، وقضينا غداء ممتع وشهي وجلسنا نتبادل النكات، والفوازير حتي اقبل الليل، فأفترق الجمع لأرتداء ملابس السهرة و التأنق لقضاء، سهرة المساء في كازينو حكاية،
كانت سهرة لطيفة جدا راقصات، وشراب ودخان واضواء ملونه متلألئة و موسيقي صاخبه، عودنا تقريبا قبل فجر اليوم التالي، وانصرف كل منا الي سكنه مختار مع سهيلة، و لوزة مع جانيت وانا المسكين لحالي،
فقط معي شيطاني يوسوس لي لابد من تأديب جانيت، الن تكون زوجتك ايها الرجل؟ هيا ادخل عليها لتتزوق طعم البكارة، اخرص يا شيطان يا ابن الوسخة روح لأمك، حتي رن جرس الهاتف فمددت يدي وسحبته، رائع انها الأميرة شمس النهار والليل و جنية احلامي،
انا: مرحا انا مش مصدق اذني معقول، سيدة العالم علي هاتفي المتواضع،
شمس: كيفك يا باسل وكيف من معك عساكم بخير،
انا: بخير يا ملكة لكن انا وحدي اتشاجر مع شيطاني،
شمس: اقتله ضربا واشعل البخور حتي يغور،
انا: علي فكري يا ملكتي لقد حجزت فيلا كبيرة علي شاطيء البحر، في مكان هاديء، متي تشرفينا؟
شمس: يا خوي هذا ما هو سهل بالنسبة الىِ محتاج، تجهيزات وأوامر عليا، اتصلت فيك لنتونس فقط،
انا: وحياة اغلي شيء عندك ما تحرميني من رؤية طلعتك البهية يا حياتي
شمس: علي عيني يا الغالي خلال ايام، بنكون بضيافتك كيف جالس او نايم،
انا: علي سريري الأبيض شبه عاري، فقط ارتدي بيكيني البحر الأزرق وعلي صدري وسادة مرسوم عليها شمس النهار،
شمس: مد يدك بين فخودك وتحسس اسفل بطنك ايش تلاقي هناك!
"اححح دي طلعت حكاية"
انا: مسكين يا ستي نايم حزين مش لاقي ونيسه تصحيه وتلاعبه،
شمس: انا نايمه بالكمبين الناري وايدي علي حلمة ثديي،
انا: اقرصيها وافركيها لحين تنتصب ثم حركي كفك، لأسفل ولفي اصبعك حول زر بطنك وضمي اصابعك وحركيهم داخل، خيوط العفه لحين تلمسي كستك الصغيرة، وحركي ابهامك بين شفايفها،
شمس: وي وي وي هات زوبرك مكان اصبعي، كيف حجمه،
انا: انا بين فخودك زوبري الأبيض رافع رأسه الأرجوانية عاليا، هو 19 سم وعرضه 5 سم، حين يقوم من غفوته لا ينام حتي تهدء كستك،
شمس: دخل رأسه بين شفايف كسي، كسي مبلول يا فحلي الصغير،
انا: لا لابد ان افتحه بأصابعي وانزل بشفيفي اقبله ثم بلساني انشطة وادلعه،
شمس: يا ازعر انت ممتع احححححح اححح،
انا: لساني بيلف حولين زنبورك لحين ينتصب فالتقطه بين شفتيا وامتصه وامتصه والعقه،
شمس: لذيذ يا فحلي انت نعم الرجال، وينك من زمن يا الغالي، هححححححح،
انا: رفعت فخودك اقبل قدميكي و زوبري بيقبل كستك المبلوله، كستك بتنبض وتقله اتفضل، ادخل بين احضاني،
شمس: هححححححح دخلوا بسرعة مشتاقة اوووووه،
انا: سندت صدري علي كفوف رجليكي، ورأس زوبري بين شفايف كسك، زوبري داخل يتراقص لحين سمحلو كسك بالرقص وخصواته نامت علي شفايفه،
شمس: يكفي هذا نيشني يا فحلي متعني بدي بزر منك في رحمي وبيت ولدي،
انا: سحبت ودفعت وراسي وصلت امام وجهك وشفيفي التهمت شفيفك الرقيقة، وزبري شغال رقص داخل كسك،
شمس: اوووووه اوووووه هححححححح، ممتع احححححح اححح فحل يا باسل، يكفي هذا جبت شهوتي تسعد لازم بجيك خلال اسبوع تمتعني حبيبي، ياريتك تعمل عندي انا حبيتك ارسلي صورتك،
انا: افتحي الفيسبوك ندردش كاميرا يا حياتي،
شمس: ارسل ميلك وهرسلك صداقة في الغد، تصبح بالخير يا حبوبي،
انا: تصبحي في حضني يا حياتي امووووووححح،
واغلقت الهاتف بقبله خطفت قلبي، اخخخخ اخيرا هدبح براني لا وايه أميرة مش اي دبيحه يا سعدك يا باسل، فردت جسمي وبتمطع ليرن الهاتف مجدد، تناولته علي الفور كانت جانيت ورددت
انا: الووووه انتي لسه صاحيه يا حياتي امووووووححح، ايه مش جايلك نوم،
جانيت: لا ما تيجي تونسني يا حبيبي، مشتاقة لك،
انا: فين لوزة هي صاحية ولا بتفرشوا لبعض يا قحايب،
جانيت: نايمه ومفشخه عطيتها حبايه، علشان مش كان جايلها نوم،
انا: خلاص تعالي هنا عندي زوبري مشتهيكي!
دقايك ولقيتها بتخربش علي الباب، فتحتلها، دخلت علي غرفة النوم جري تركتها وذهبت الي المطبخ، احضرت علبتي بيرة وزجاجة كولا وكوبين، وحين دخلت عليها وجدتها عاريه تماما، ومنبطحه في سريري، جلست علي الأريكة ووضعت الصينية علي الطاولة،
انا: مالك يا بنت هايجه كده ليه، قومي اقعدي جمبي لازم نروق الجو الأول،
جانيت: محروقه خالص مش عارفه فيا ايه، متتجوزني بقا نفسي ادوق زوبرك فكسي يووووه،
انا: يا بنت خليكي تقيلة "خدي اشربي" لازم تكوني في فستان الفرح وانتي عذراء،
جانيت: اشرب ايه شكلها غريب، انت حاطط كولا علي بيرة، هو انا لسه نونا انت شربتنا بيره امس،
انا: اشربي اشربي علشان تفضلي فايقة، لكن مين مزوقك كده المكياج جامد شبه عاهرات الليل،
جانيت: لوزة هي ال زوقتني اسقيني من شفيفك، البنت ال كانت جمبنا في الحفلة، كان الواد بتعها بيسقيها الخمرة من بقه، وبيلعب في كسها هي ال خلتني محروقه،
سحبتها علي حجري بين رجليا وسحبت، رشفه من كوب البيرة ودفعتها ببطئ داخل فمها، متعة بصراحة لكنها شرقت والبيرة نزلت علي بزازها، نيمتها علي ضهرها ونزلت الحس البيرة من فوق ثدييها، ثم اشارة الي سرتها فأخذت اسكب البيرة عليها والعقها، كانت تتلوي مثل الحيه وحين شاهدت كسها المشعر، حملتها ووضعتها علي سريري وسحبتها الي حافته وفتحت شفايف كسها، وادخلت لساني فارتعشت وكأنها اصيبت بصاعقه كهربية، لويت شعر كسها وربطه بين اصابعي، واخذت اكل كسها بشفتيا حتي صرخت: "ااااااااه ااااااح" ودفعت ماء شهوتها، في بضع ثواني، فسحبتني بجوارها ولعقت عسلها، من علي شفتي وذقني وهي تمسك زوبري، ثم انتقلت اليه وابتلعته وامتصته ويدها تقبض علي خصيتي، ونظرت الي،
جانيت: دخله في كسي مش قادره انتظر لما نتزوج، نيييييكني بقا يوووووه،
انا: تعالي نامي علي كتفي يا هبلة، فرضنا اني فتحتك وفي يوم حصلي حادث، ومات باسل هيكون مصيرك ايه،
جانيت: بعيد الشر عليك ما تفولش علي نفسك، ده لو حصل هتكون جثتي معاك فنعش واحد،
نيمتها علي بطنها وركبت فوقها، ودخلت زوبري بين فخذيها لتحتك رأسه بين شفتي كسها، كنت ادفعه حتي تدخل رأسه كامله، وهو نوع من التفريش العميق، كانت تئن من المتعه "اح اه اح اه اح اه" لذيذ حبيبي دخله شويا كمان، ظللت افرشها علي هذا الوضع حتي قالت: كفايا عوزاه جويا بقي، "كان شيطاني الحقير يضغط علي طيزي، حتي افض عذريتها" لكني سحبته ووضعته بين ردفيها، فرفعت طيزها قليلا حتي تسلل الي احشائها، ليلعب في حارتها الخلفية أئمن لها، ظللت انيكها علي هذا الوضع لبضع دقائق وامتص حلمة اذنها والعق رقبتها، ثم نهضت وقلبتها علي ظهرها، ورفعت رجليها وبعد وصلة تفريش عميقه داخل كسها، سحبته ووجهته لفتحة طيزها، ودفعته بقوة كما فعلت مع لوزة، فصرخت: "اي ايييييييي ايييييييي، شقتني حررررررام عليك"،* علشان تتعلمي تحافظي علي صحة، الراجل ال هيكون جوزك، خدي خدي خدي، " انا اسفه كفايا اضربني بس انت كدا بتقتلني " ثم هدأت الضرب والطعن وقد احتضنتني وهي تعضعض شفتي السفلية، حتي افرغت كل حليبي داخل بطنها، وارتميت بجوارها فقبلتني وارتدت عبائتها،
وقالت: احيه النهار طلع يا مفتري طيييييزي اتشقت، باي بقي احسن مختار زمانه صحي،
قولت: باي يا منيوكه ما تنسيش تطبطبي علي كس لوزة،
وسكرت الباب وغسلت جسمي، وارتديت جلباب خفيف بدون لباس تحتي، وشغلت المكيف لابرد جسمي المشتعل،
ثانيا: وبعد قراءة هذا الجزء عزيزي، القاريء المحترم هذه القصة غير حقيقية، وكلها من وحي خيال الكاتب لذلك، اتمني لك قراءة ممتعة واتمني السعادة لقلبك، وارجوا كتابة تعليق فهو بمثابة، حافز او علاوة او بقشيش، نعم ليس ماديا اطلاقا ولكنه معنوي قدر، الأمكان كما أن نقضكم هو اصلاح ومساعدة لتحسين القصة،
الفصل التاسع
دلال ام لوزة
مر يومين كاملين والبيت هادئ لم يكن، لي رغبة في ممارسة الجنس، حاولت أن أخذ راحة قبل وصول الأميرة شمس، كنت امارس الرياضة وتمارين اليوجا فقط، لأكون بصحة جيدة لأكسر وأكبت شهوتي،
لكن في مساء هذا اليوم ونحن جالسون نتسامر، جميعا ونتناقش حول زواج لوزة، دخلت أمرأة متجهمه وبعد الترحيب و سلمت علي الجميع وتجاهلتني، انزوت في غرفة اخري مع مختار و أرتفع صوتها تعاتبه وتوبخه، فدخلت عليهم للتهدئة وتلطيف الجو،
انا: في ايه يا جماعة صوتكم ايقظ الأموات،
مختار: نسيت اعرفك علي زوجة خالي برهان، ام لوزة زعلانة يا سيدي من بنتها، وبتتهمني اني بعصيها عليها،
أنا: مرحبا بأم العروسة زين بنات عيلة الناحية كلها، بنتك يا ستي ونعمة التربية خجولة، و مهذبة ما هي مشكلتك؟
أم لوزة: وده مين ده يا أستاذ مختار ده كمان، ابو نص لسان وايه دخله بينا،
مختار: اتلمي يا مره واحترمي نفسك، احسن اقوم اكسر رقبتك، مالك كده شايطه و متعجرفة، ده الدكتور باسل اخو سهيلة وخطيب اختي جانيت،
انا: اهدأ بس يا زوج اختي لازم فيه سوء تفاهم، اولا يا ام لوزة الأمور البسيطة لازم تكون، بأسلوب هادئ وليست بالصوت العالي،
ام لوزة: معلهش يا ابني "ال ما يعرفك يجهلك" اصلها مجنناني، وهربانه مش عاوزه تتجوز وبتقول، لازم تتجوز عن حب بعد فشل جوازتها الأولي، وهو احنا وش حب وكلام فارغ انا وجهي مثل السمسمة من جيراني،
انا: اولا: الحب مش عيب يا ست الستات، وهي مش هربانه من الزواج ولا حاجه، بنتك لسه صغيرة وألف راجل يتمني تراب رجليها، ثم الجيران مثل الزيت علي الماء لا يمتزجان،
ام لوزة: كلامك حكم رغم صغر سنك، وسيادتك بقي دكتور باطنة ولا قلب!
انا: "ههههههه لا هطلع دكتور نسوان" انا لسه طالب يدوب خلصت اعدادي طب، امامي 5 سنوات علي التخرج،
مختار: اتركم تكملوا حديثكم وتلين راسها وهاروح، اوصي علي عشوه تليق بزوجة خالي برهان، الا هو اخباره ايه يا دلال،
انا: اسمك دلال ياه اسم علي مسمي، روح انت يا ابو باسل وانا هلطف الجو،
ام لوزة (دلال): متتعبش نفسك يا استاذ مختار انا بنام من غير، عشا اما عن خالك برهان اصبح مش طايقني يظهر، ناوي يتزوج واحدة تانية بيقولي خلاص دلالك، بقي ماسخ ووشك يقطع الخميرة من البيت!
بعد ان تركنا مختار نظرت اليها اتفحصها، بعد أن خلعت ترحتها واظهرت شعرها، المصبوغ باللون الأحمر وعيونها الواسعة السوداء، وحوجبها الرفيعة التي تشبه الوشم، وخصرها النحيل اووووف عليها زوج بزاز صغيرات، ثم
سألتها: قوليلي يا ست دلال معقول تكوني ام لوزة صحيح، وحياتك ال يشوفك يقول عليكي اختها التوم،
دلال: ههههههه من زؤك بس يا دكتور، اصل انا اتجوزت وانا صغيرة جدا، كلامك بلسم وحياتك نزل عليا مثل الثلج برد قلبي،
انا: ايه رئيك نطلع كلنا نتعشي في جنة مختار، فوق انا هسيبك تغيري ملابسك، خففي يا قمر الجو حار ما في كسوف يلا سلام مؤقت،
قلت في نفسي "وحياة أمك لتكوني اليوم فريستي" وبعد أن تركتها لتغيير ثيابها ذهبت إلى مختار وجلست بجواره،
انا: قولي يا ابو باسل الوليه دي اصلها فرنساوي، ولا شامي يابخت خالك بيها، دي مره فشخ تقوم الزوبر الميت،
مختار: هههههههه يخرب بيت زوبرك ايه عينك منها، اهي دي بقي ال بنقول عليها ام اربعة واربعين كس، انت اصلك ماشوفتش خالي برهان قبل ما يتجوزها، تخيل كان بينافس علي بطولة كمال الأجسام، لو شوفته الأن هتلاقيه يدوب عود قصب، مرة شهوانية هي سبب طلاق بنتها! يظهر كانت بتغوي زوج بنتها، بس الشاب كان ملتزم، اعتبرها تلميذة خالتي نجوي،
انا: اووووف عليها وغلاوة طيزك عندي يا مروة يا حلوة لأخليها تكره صنف الرجال، بس الباقي عليك خلي العشا فوق السطح، وجهز غرفة للبنات عندك هنا وانا هفشخها صباحي،
مختار: صدقني يا بسوله مش هتقدر عليها، واذا اتكيفت منك مش هتقدر تخلع منها دي مثل الطاعون، وفي الأخر هتكون شبح برهان!
انا: طيب انا اهه وانت اهه هسجلك صريخها، علي الموبايل من أول شكة حتي ضربة السيف، ليكون لك برهان يا جوز اختي،
المهم سبقتهم علي شقة السطح ودخلت غرفة، النوم عطرتها برائحة الياسمين ووضعت كاميرا سرية، لتسجيل وقائع هذا اللقاء التاريخي لابد أن اثبت، لمختار انني فحل يستحق جائزة الكس الذهبي، ثم ثبت لوحة البازيل علي الحائط، ووضعت في درج الكوميدو مجلة بلاي بوي، ثم عدت الي شقتي ومارست، رياضة تقوية عضلات البطن بشكل مفرط،
وصعدت الي موعد العشاء لأجد الجميع، منهمك في تحضير العشاء "احتفالية تتويج زوبري"، بحفل شواء رائع، جلست و جانيت علي يساري و دلال عن يميني، ارتدي تيشيرت قت قصير و شيرت ساخن، كنت انتقي لهم افضل قطع الشواء، وانا اتناول السلطات فقط، بعد انتهاء العشاء سبقتهم الي حوض الأغتسال، ودخلت دلال خلفي فأمسكت لها بالمنشفة، حتي انتهت من الأغتسال، فأبتسمت وتناولتها ثم،
قالت: كلك زوء يا دكتور انا شاعرة اني بالجنه، ليها حق لوزة تعيش هنا وتنسي اهلها،
انا: اهم شيء تكون نفسيتك راضية يا ست الستات، فليس هناك مشكلة يستعصي حلها، انتي بصراحة تستحقي ان تكوني ملكة متوجة، شوفي ضحكتك منورة الحمام،
دلال: "تضحك بنعومة اههههاي" انت راجل جنتل يا عريس،
"اتجهت إلى حديقة السطح و انا خلفها"
قائلا: اووووف يا دلال انتي بطة، او قطة سيامي كيف غفل عنكي مكتشفي المواهب، اخرابي يا جدعان،
قالت للجميع: سفره دايمة تخيلوا الدكتور بيعاكسني، اههههاي بيقول عليا انفع ممثلة او ملكة جمال،
مختار: لو فيه مرايا الأن ونظرتي لنفسك فيها، كنتي عرفتي كيف تكون الأنثي وهي ضاحكة، يا وليه يا قرشانه يا ام وش يقطع الخميرة من البيت،
سهيلة: اتفضلي يا دلال هنا بجواري، خلي باسل الصغير علي حجرك علي ما اغسل ايدي،
"تجاهلتها وجلست بجوار مختار نتحدث في موضوع ما، كانت تنظر لي نظرات تفحص خاطفة"
فقلت لها: تعرفي يا ام لوزة انك تشبهي "سابرينا دونيس"
دلال: ودي مين بقا يا دكتور؟
انا: ملكة جمال العالم الثالث
"همس: مختار بأذن " ارسم يا مهندس عندك في براد غرفة النوم زجاجة روم معتقة" ثم رفع صوته " يلا بينا يا جماعه نترك زوجة خالي تستريح من السفر،
دلال: بصراحة يا استاذ مختار انا مش عارفه اشكرك، قد ايه علي الحفلة دي،
وانصرف الجميع وانا معهم بعد أن اخذت منها ***، اختي وتناسيت موبايلي بدرج الكوميدو علي المجلة، وبعد ان دخلت شقتي رننت عليه من هاتف اخر، فردت علي وقالت انه موجود معها، وصعدت طبعآ علي الفور، لأجدها في قميص نوم ناري تضجع علي الأريكة المعلقة متحررة وتتفحص صور ابطال كمال الأجسام، يكاد جسدها يضيء من الشهوة، وحين لمحتني، عدلت ثوبها و،
دلال: اتفضل يا دكتور الموبايل هو ماركته ايه، بصراحة النغمة بتاعته ساحرة،
انا: ما يغلاش عليكي يا قمر في الصباح، هيكون في يدك اخيه التؤم يا اجمل نساء الكون،
دلال: بصراحة يا دكتور انا مش جايني نوم، مش عارفه ليه الجماعة استعجلوا،
انا: وانا ايضآ عندي ارق لأني استيقظت متأخرا، تسمحيلي اجلس معكي،
دلال: يا نهار انت بتستأذن اتفضل يا جميل، احكيلي بقي وانصحني كيف اعالج، لوزة لأنها رافضه العريس ال انا اختارته لها،
انا: بنتك مش **** صغيرة يا دلال، اتركيها تاخد راحة قصيرة، و تفكر في الزواج بعدين، الحياة حلوة متعي نفسك وانسي همومها،
دلال: انت بلسم وحياتك انا كنت جاية، انكد عليها عيشتها هي ومختار لولا وجودك،
انا: غيري الموضوع وفهميني ايه الوشم ال، مرسوم علي معصم كاحلك ده، بصراحة مرسوم بيد فنان محترف،
"كشفت ساقيها حتي الركبتين، اههههاي ده ال رسمه عمك برهان، اصله استاذ رسم فالمعهد العالي للفنون،
امسكت قدمها بكلتا يديا اتفحص الوشم
وقلت: بصراحة رجليكي مثل الزبدة البلدي مخروطة بعناية فائقة،
دلال: يسلم فمك ال بينقط شهد مصفي، لكن بشعر بألم في مفصل ركبتي، احيانا بيكون مثل الشطة الحارة،
انا: لا بسيطة محتاج جلسة تدليك لتفريغ، غاز ثاني أكسيد الكربون، اتفضلي علي السرير وانا هجيب بعض الزيوت، وهتتحسني بعد جلسة واحدة فقط،
دخلت غرفة النوم وانا دخلت الحمام احضرت، زجاجة زيت الكافور وقفاز طبي ومنشفة كبيرة نظيفه، وإناء به ماء ساخن ولفافة قطن طبي،
انا: نامي علي بطنك وافردي رجليكي "وفعلت ما اريدة (فضغطت زر الكميرات) وبعد عمل بعض الكمادات بالماء الساخن خلعت القفاز، وبدأت بتدليك مؤخرة ركبتيها بنعومة بزيت الكافور"
دلال: يلهوي ايدك شافية وشقيه يحميك، هتكون دكتور مشهور يا جميل،
ثم جلست و تربعت ساقيا بين قدميها ووضعتهم علي حجري، وانا ادلكهم من قدميها صاعدا الي اسفل فخذيها، ولامست كعبيها زوبري المنتصب واصابعي تحاول الوصول إلى، ردفيها من اسفل ملابسها، ثم باعدت بين قدميها وارتكزت علي ركبتيا، وطلبت منها النوم علي ظهرها، لكنها رفضت وطلبت ان ادلك ظهرها، فدفعت قميصها للكتفين وقد ساعدتني لينكشف لي بيكيني زهري مربوط من الجانبين، علي ردفين كبيرتين وخصر نحيل، ليبدأ زوبري في الأنتفاض وكأنه يستعد للعدو في مسابقة، الجري الطويل في شارع الحمراء، فوضعت الزيت علي سلسلة، ظهرها وارتكزت عليها بكفيا افصص فقرات، عمودها وعيني لا تفارق طيزها، التي اصبحت تهتز مثل الجيلي وترتفغ وتنخفض، لقد تساقط اللعاب من فمي وخرج زوبري من فتحة ساقي يتشمم رائحة الجنس، فقبضت علي اردافها ابعدهم واقربهم حتي فوجئت بأنها التفت علي ظهرها وارتكزت علي كوعيها......
دلال: بااااسل حبيب قلبي انا خلاص مش قادرة، انت شيطان وكمان زوبرك طلع من رجل الشيرت،
انا: بصراحة يا بطة لو انتي مكاني كنتي عرفتي، قد ايه انتي فرسة جامحه تحتاج الترويض،
دلال: سووووووق يا اوسسسسسطي، الطريق مفتوح ما فيهوش تقاطع او اشارات
فهجمت عليها ونمت فوقها كمراهق وابتلعت شفتيها، ويداي تقبض علي ثدييها وتزيل حمالة صدرها، وفي هذه اللحظة قبضت علي رأسي، تقبلني كجائعة لتحرك كفيها علي ظهري وتنزع التيشرت، لقد تغيرت الأحوال بسرعة شديدة الانحدار، دفعتني علي ظهري وجلست بين فخذيا وسحبت الشيرت لينطلق زوبري من محبسه، ولفت قبضة يدها عليه تدلكه من اسفل لأعلي،
قائلة: هيا خالتك ابلة نجوي بتخبي عليا حاجة، انا جايه مستحلفالك يلهوي علي جسمك الناعم، وجمال زوبرك وحلاوة بيضانك انت، ايه تفصيل يا واد انته
اصبحت انا الضحية بعد أن كنت متخوف، من تعففها فيبدوا ان نجوي خالة مختار، صرحت لها بليلتها الساخنة معي،
قلت لها: خليكي حنينه عليا يا سفاحة، انا لسه ما دخلتش دنيا,
قالت: ايوووووه ده انت طحنت ابلة نجوي، انا جايا ناوية اتوبك يا عنيا قوم جوجو يلا,
فقبضت علي ثدييها الصغيرتين يبدوا ان زوجها، برهان لا يعرف ان بزاز المرأة هم وسيلة اخضاعها،
فقلت لها: هو برهان ما اكلش الفراولة دي يا دلال وقلبتها علي ظهرها امتص حلمات بززها واعضعضهم،
لتقول: يلهوي عليك يا معلم، عمك برهان بيدخلوا علي طول، لكن انت استاذ لعب اووووف ولعت بزازي، كفااااااايا هتكبرهم يا شقي
ولم ارحمها حتي تورمت حلماتها وكاد حليب صدرها، ينموا وينفجر بدون موعد ثم سحبت رأسي لألعق بطنها، كانت تنتفض وشبه منومه وبأصابعي حللت رباط البيكيني السفلي لأكشف عن كس موشوم بصورة بطل كمال اجسام، يبدوا انه برهان في شبابه،
قلت لها: لقد وضع برهان، نفسه حارس خاص علي كسك
قالت: هو كان معبده لكن لم يتزوق رحيقه ابدآ، والأن يرفض حتي رؤيته
فدفنت لساني بين الشفتين، ابحث عن بظرها (زنبورها) فوجدته حيا لم يتم اقتصاصه، (اي طهارتها) له شكل غريب وكأنه "زب غلام مراهق" اخذت ادور حوله بلساني ولا المسه الي ان,
"صرخت: يخرب بيتك يا برهان يحححححح عمره ما اكل كسي"
فثنت ركبتيها حتي برذ بظرها بالكامل ومازلت ادور حوله حتي اجعلنا تحترق،
لتقول: اووووه احححح خلصني بقي كسي مولع
فالتقمت بظرها بشفتي امتصه وكأني امتص زب "وليس بظر " لقد فجرت ماء شهوتها بعد دقيقة واحدة كمراهقه صغيرة، ابنتها لوزة اشد قوة منها، مدت يدها امسكت شعري "نييييييييكني بقيييييييي، الواد هزمني يا ابلة نجويييييييييي، فاقتربت بوجهي من شفتيها لتلعق رحيق كسها، في حين وجد زوبري طريقة ليطعنها، بين شفتي كسها المبلول لقد تاه في طريق موحل بأمطار موسمية وقد ابتلعه كسها، كان يحاول أن يخرج لكن كان هناك فاكيوم يمنعه، "كشفاط المكنسة الكهربية"، رفعت رأسي لأحل لغز لوحة البازيل المعقدة، وانا اضربها بطعنات خنجري المشتعل بعد 12 دقيقة تقريبا،
قالت: كفايييييييا حرااااااام كسي ناااااااااار
قلت لها: لقد التصق كفحل كلبي داخل كس كلبته انتي لكي مزاق خاص يا دلال
قالت: وغلاوتك عندي لأجوزك بنتي لوزة، واخليك سي السيد باسل سلطان يا حبيبي نييييييكني احححححح
قلت: لوزة مسكينة لا اعتقد أن تكون في مثل، موهبتك انتي شعله جنسية حارقة وانا عسكري اطفاء
وغيرت الوضع لتنام علي جانبها الأيمن، ومزال زوبري ملتصق داخل الطريق المظلم، وانا مرتكز علي ركبتي ادفعه واسحبه وخصيتاي تحتك بفخذها الأيمن و ساقها اليسري فوق كتفي، انه شعور رائع في حين اقتربت عينيا من حل لغز لوحة البازيل المعقدة،
قالت: ريح شويا يا حبيبي ريقي ناشف، شوف حاجة نشربها تعبت يا مفتريييييي
فسحبته ببطئ ودفعته ببطئ حتي اخرجته يقطر من عسل شهوتها، وجلست علي قدميا واشارت لها "تذوقي عسل كسك يا حماتي" وهجمت علي زوبري ترتوي من الظمأ، وبعد أن نظفته تماما تذكرت زجاجة الروم، فقمت فتحت البراد واحضرت كوبين، وبعض الثلج المجروش وجلست علي الأريكة، فقامت مسرعة وجلست بجواري وانا اضع الثلج، واسكب شراب الروم المعتق،
وقالت: لا تضع ثلج في كأسك، حتي لا تضر صحتك اشربه ببرودة البراد فقط
وجلسنا نحتسي الخمر وانا اتغزل في جمالها، كانت ترتشف الخمر بأناقة كملكة، ويدها تحتضن زوبري شربنا ثلاث كأوس ومازلت متعطشة،
وقالت: ارجوك اعد النظر في زواجك من جانيت، اريدك زوج لأبنتي لوزة وانا همتعك يا جميل
قلت: لقد تمت الخطبة بالفعل يا دلال، لكن استطيع ان اتزوج ابنتك بعد فترة، لأن جانيت علي ما يبدوا لن تكفيني، وحتي لو لم اتزوج ابنتك اعتبري زوبري، ملك لكي تستطيعي زيارتنا كلما اشتهيتيه
ثم سحبتها من يدها ووقفنا نحتضن بعض، امام الكاميرات وانا امتص شفتيها، ثم ضغطت علي كتفيها لتنزل علي ركبتيها، ووضعت كفيا خلف رأسها وضغطت زوبري بين شفتيها، لأنيك فمها ادفعه بالكمل حتي تختنق ثم اسحبه، شعرت بخضوعها الكامل وكانت مستمتعه، واصابع قدمي تداعب كسها، لقد طالت مدة اللقاء ساعة ونصف، بين المداعبة والنيك وتناول الشراب، فقررت ان انهيها، فجعلتها تستند علي شاطئ السرير، وادخلت زوبري بهدوء وباعدت بين ساقيها حتي، تنال منه اطول ما يمكنه، كانت تأن كمحترفة لتحفزني علي، افراغ حليبي لكن لوحة البازيل هي كانت موضع، تركيزي اصبحت قدميها لا تحملاها فصعدت بركبتيها، علي السرير وضع الكلبة فمددت يدي وجزبتها من شعرها، وسرعت وتيرة الضرب المتتالي لخصيتي علي فخذيها، هي تأن
وتصرخ: "احححح يا بطل دخلووووو كله في كسي نييييييييكني جامد، نييييييييك قحبتك"
واسقطت نظري لأستمتع بالنظر إلى زوبري وهو يدخل ويخرج، حتي "نبهتها هل اخذتي حبة منع الحمل"
قالت: عمك برهان فقعلي "المبايض" نزلهم داخل كسي نييييييييكني جامد واروي عطشي يا جامد، فدفعته الي اقصي عمق لتنفجر رخات لبني القوية 7 دفعات متتالية ثم 3 هادئه متقطعة، وبعد خمسة طعنات اخري سحبته بهدوء، حتي لا يخرج حليبي منها، ونظفت زوبري بالمنشفة ومسحت كسها، وعدت الي الأريكة أكمل كأسي،
فارتدت لباسها وقميصها وجلست علي حجري، تذكرت حكاية لوزة عن الفتاة التي شاهدتها في الكازينو، فملأت فمي بالخمر وافرغته في فمها، ثم قبلتني وشكرتني وذهبت الي سريرها، في حين ارتديت ملابسي لأودعها،
قالت: أن ما حدث بيننا يجب أن يكون كما لم يحدث، فلا تتفاخر بما فعلته مع اصدقائك،
قلت لها: وانتي لا تشي بي الي نجوي كما وشت لكي، حتي لا ينتشر الخبر وترفض جانيت الزواج مني،
قالت: اههههاي لا نجوي لازم تعرف هي سبب، هذه النيكة يا زوج أبنتي ارجوك، اتغذي كويس أنا هكون زائرة مستديمه،
وانصرفت الي شقتي واخذت شور بارد، وقد قررت أن امسح شريط الفيلم لأنه يهينها، بشكل غير لائق وهي وعدتني بأن تكون رفيقتي، طوال العمر وانا استمتعت معها كما لم، امارس الجنس من قبل، وارتديت جلبابي بدون ملابس داخلية، وتمددت في سريري سعيدا،
لكل أمرأة طعم ومعني ولكل شارع جمال وروعة،
ما اجمل الشوارع الأمامية "هههههههه هههه"
الفصل العاشر
الطرق الفرعية
في الصباح سافرت دلال واصطحبت، معها ابنتها لوزة وللأسف سافرت جانيت معهم، ومرت ثلاثة أيام طويلة لقد اضحي المنزل خاليا وممل، فقط كنت اسولف كل ليلة مع الأميرة شمس، ولكسر الملل جندت كل وقتي في ممارسة الرياضة، فكرت في شيء يخرجني من الملل،
سألت:نفسي هل سأظل احيا علي هامش الحياة؟،
لي صديق في الكلية اسمه سوماير من اصول، لاتينية طلب مني أن اصطحبه في جولة سياحية، يومين لمشاهدة التاريخ والأثار والترفيه عن أنفسنا،
جهزت أمتعتي و استأذنت سهيلة اختي وزوجها مختار، وذهبت انا و سوماير الي الجنوب و حجزنا غرفة، بسريرين في فندق بوسي وكان يعج بالسائحات الأجانب، من معظم جنسيات العالم بعد تناول العشاء، قضينا ليلتنا للأستراحة من ساعات السفر الطويلة، وفي الصباح طوفنا بين المعالم الأثرية القديمة والتقاط الصور، واثناء تناول طعام الغداء في احد المطاعم الفاخرة التقط سوماير سائحة، مكسيكية لأنه يجيد اللغة الأسبانية، فجلست معنا تتناول الطعام،
قال لي: انها اسمها لويزيانا معها اختها اسمها كونيكا ويريدنا أن يقضيا، معنا وقت ممتع فما رأيك،
قلت له: اسألها هل عندها سكن خاص ام نبحث عن شقة مفروشة،
قال: لا تقلق مسموح في الفندق، اصطحاب السائحات سنستأجر لهم غرفة قريبة من غرفتنا،
قلت: علي الرحب والسعة اجعلها تتصل بها، لنكمل جولتنا ثم نقضي ليلتنا، بالمرقص ثم نستمتع معهم،
اتت اختها كونيكا وبعد جوله سريعة، بين الجري والمرح والتقاط الصور، عدنا الي الفندق واستأجرتا الغرفة المجاورة لنا، وبعد شور سريع وغفوه قصيرة، تقابلنا بصالة الديسكو وبعد سهرة ممتعة وتناول العشاء، دخلنا غرفتنا من حظي أن كونيكا كانت تجيد اللغة الإنجليزية، فذهب سوماير مع لويزيانا الي غرفتها، وجلست انا مع كونيكا نتحدث في، بعض أمور الحياة الي ان قامت وخلعت فستانها وفتحت، حقيبتها واخرجت (توبس) الواقي الذكري، وقضينا وقتا جنسيا ممتعا كانت ليلة لذيذة، وفي الليلة التالية تبادلنا الأختين، وفي الليلة الثالثة وهي الأخيرة، ضاجعتهن معا كانتا متعلقتان بي، الي درجة كبيرة وعرضت عليا كونيكا، ان ترتبط بي كلما اتت للسياحة،
قال لي: سوماير انهن منحاك لقب "كونت باسيليو" وعدت من رحلتي التي يجب ان اطلق عليها، رحلة الجنس بين الأعراق،
وبمجرد دخولي الي منزلي ومعي، صديقي سوماير وجدته هائم بي، لا يريد أن يفارقني
سألته: لقد كانت رحلة ممتعة، ماذا قالتا لك عني الاختان؟
قال: انهن يتمنينا الزواج منك، لكن لي عندك طلب مخجل، ارجوا ان لا تفهمني خطأ
قلت له: يا صديقي سوماير انا سأعلمك كيف تكون، مروض للفتيات وساحر للحسنوات،
أولا "المداعبة" اي تجعل من الأنثي ملكة متوجهة
ثانيا "التركيز" ان تذهب بفكرك بعيدا اثناء المضاجعة حتي تفرغ كل شهواتها، قبل أن تفرغ انت شهوتك، فالمرأة تنتهي نشوتها بأفراغ شهواتها، بعد ذلك تكون اداة للمتعة،
قال: لقد جعلتني كونيكا اتمني أن اري زوبرك، وأصوره ليكون معبدا لهن، هل في هذا مبالغة يا صديقي؟
قلت له: يا سوماير هو ليس بالطلب المستحيل! وهو ليس عملاق او ضخم، العبرة بكيفية توظيفه ""
بعد اصرار منه لرؤية زوبري، قد رضخت له واخرجته فمد يده يتحسسه، وابتسم والتقط له عدة صور، ثم!
قال: انا احببتك وتمنيت أن اكون تلميذ لك، ارجوا ان نوطد علاقتنا الي درجة الصداقة الحميمة,
"قبلته" وقلت له: ستكون لي زيارة خاصة لعائلتك، اما ان تكون تلميذ لي! فهذا يعني أنك ترغب في تذوق زوبري، اليس كذالك،
قال: نووووووو ايها الذئب البشري، اوقات سعيدة الي اللقاء,
وودعته وقبلته بعد تناول الغداء وانصرف الي حال سبيله، وبعد استراحة قصيرة من متاعب السفر، هبطت الي شقة اختي سهيلة، التي هجمت عليا تقبلني كجائعة لتحرك في، شهوتي لها التي اكبتها لمحاولة، عدم الخوض في الطرق الخلفية، واستيقظ مختار وعانقني ايضآ لقد كان لقاء، حار وجلسنا في المساء ثلاثتنا بشقة السطح، تناولنا طعام العشاء ثم اعطتني سهيلة طفلها، وذهبت تصنع لنا القهوة،
مختار: لقد كنت افتقدك يا باسل، لك عندي خبر سار سيسعدك، فما هي مكافئتي؟
انا: "هههههههه" كما تحبي يا مروة يا منيوكه زوبري، ملكك من غير تكليف،
مختار: الأميرة شمس في اروبا، وستأتي في ضيافتنا هنا في بيتنا، لكن معها زوجها و ابنها وابنتيها و خادمتان وسائق، لقد جهزت لهم شقتين لأن اقامتهم، ستطول 10 ايام يجب عليك أن تكون جاهز وحذر وغير مندفع
"قبلته" وقلت: اجمل خبر يا زوجتي العزيزة، متي ستكون هنا الملكة اللذيذة؟
مختار: بعد ثلاثة أيام فعليك تخطيط برنامج، الزيارة وكأنك تستقبل سفيرة او امرأة مهمة، اريدها تتمني ان لا تفارق، بيتنا وتكون زياراتها متكررة، ضع في رأسك انها زيارة عملية و ترفيهية!
انه البيزنس يا رحيبي
سهيلة: تفضلا القهوة لكن من هذه المحظوظة؟، التي تتحدثان عنها
مختار: الأميرة شمس التي ادرس لأبنها بالخليج، ستزورنا يا ام الباسلين يا حبيبة قلبي،
طبعا كانت مكافئة مختار معروفة، وهي ساعة كاملة من النيك المتواصل، ليقضي ليلة في أمتاع زوجته سهيلة، وفي صباح اليوم التالي بعد تناول الأفطار، اختلي بي وهو حائر،
مختار: اولا:- اشكرك علي ليلة الأمس!
ثانيا:-* سهيلة ايضآ استمتعت! لكن اعتقد انها تشك في علاقتي بك!!! لقد سألتني: ما هي اسباب قوتي الجنسية، في وجود باسل؟ و لماذا كان يقبلك من فمك؟ اريد منك التوضيح يا عزيزي!
انا: اذا لنعجل بزواجي من جانيت، حتي نقطع الشك باليقين، يا مختار! ثم ماذا كان ردك عليها ايها الدبلوماسي؟
مختار: اخبرتها انك تقبل الجميع من فمهم، حتي انتي يا سهيلة يقبلك من فمك، فلما تتعجبي؟ باسل فتي ساحر و محبوب من الجميع، اما عن قوتي الجنسية فمنذ متي وانا ضعيف معكي؟
انا: اعتب عليك يا زوج اختي، ردك كان ضعيف جدا لابد لك، ان تكون قاسي معها احيانا،
مختار: نعم حديثك صائب لكن لو عنفتها، سأثبت الشك في قلبها وستراقبنا، الأن ندمت علي الزواج من اخت "زوجي يا حبيبي"
انا: اترك الأمر لي واذا وجدت الحل الأمثل، سأفهمك كيف تتصرف معها؟ لكي تصون كرامتك فأنت سبب سعادتنا
كانت وقع كلمات مختار علي مثل الصاعقة، ما هو الحل المثالي لهذة المشكلة؟ فقررت ان تشك سهيلة في عكس ما تتخيله، أن أكون انا المشكوك فيه, وليس هو! فأنا اخيها و هي تركتني, امارس الجنس الشرجي معها، فكيد النساء دائمآ ما يغلب كيد الشيطان
ذهب مختار الي شاليه الشاطئ لأعداده لأسقبال الأميرة شمس، وبهذه الطريقة استطعت ان اختلي بسهيلة، لأكيد لها وأنقذ زواجها الذي اضحي يهتز،
انا: تعالي يا أم باسل اريد استشارتك، في موضوع اعتقد انكي طرفا مهما به،
سهيلة: خير يا باسل سأضع باسل الصغير بفراشه، وأخلوا لك.........
سهيلة: موضوع ايه ال انا طرف فيه، هل تقصد زواجك من جانيت، انا متخوفه عليك من الزواج المبكر
انا: لا ليس هذا موضوع المناقشة، اري مختار اليوم في حالة غير سارة، هل تستطيعي ان توضحي لي ذلك؟
سهيلة: هل قال لك شيء؟ اعلم انه اقرب لك من زوجته
انا: اطلاقا انتي تعرفي مختار اكثر مني، لا يبوح بأسراره لأحد، هذا يعني انكي افتعلتي معه مشكلة،
سهيلة: كل ما هنالك انني سألته لماذا يقبلك من فمك؟
انا: اه يا غيوره! هل تناسيت اننا رجلين، ثم انا اقبل الجميع من فمهم! فما العيب في هذا؟
سهيلة: نعم اعلم انك رومانسي، لكنك شاب صغير واخاف عليك منه، فمختار جنسي يتعبني حقيقة، رغم انه يمتعني،
انا: هل فقدتي عقلك؟ تتهمي زوجك بأنه يتحرش بأخيكي ايتها الغيورة،
سهيلة: لا لا لم اقصد هذا يا حبيبي، انت رجل ممتاز ارك اسد العائلة، فكيف اشك فيك ان تكون متخنث؟
انا: ملعون ابو شيطانك ايتها الوقحة، انا استطيع ان انام عاريا وسط مجموعة، من الرجال ولا يستطع اي منهم ان، ينظر الي نظرة شهوانية، لذلك يجب أن تعتذري له ولا تتناسي مقدار حبه لنا،
سهيلة: "تبكي وترتمي بين احضاني" اقسم لك انني كنت اتمني ان اكون زوجتك انت، وخادمه لك ارجوك سامحني
وضعت يدي علي ظهرها وضممتها الي صدري، وقبلتها من شفتيها لأتذوق ملوحة دمعها، وانتفض الملعون ليطعنها اسفل أبطها، يا لا تعاستي لقد نظرت الي مبتسمه،
سهيلة: "امسكت زوبري" اريدك لي فقط، يا باسل انا اعشق حنانك، لكن ليلة الأمس ارهقني مختار جنسيا،
انا: هو ملكك حين يسافر زوجك اما الأن اجعليه لقاء فموي فقط
لقد اخرجته لها ووضعت كفي علي طيزها، افتح شهوتها فقبلت زوبري ولعقت رأسه لينزلق بين شفتيها، وانا وضعت اصابعي علي كسها، من خلال حرير قميصها ظلت تمتص زوبري بشراهة، وانا هائم بين احضان الشهوة، لماذا لسهيلة مذاق خاص؟ دون كل، النساء التي ضاجعتهن لكني نهضت، وتركتها وصعدت الي شقتي العن شيطاني، ابن الوسخة ووقفت بملابسي، تحت مياه الدش الباردة حتي شعرت، بأرتياح انني قد ذبحت شهوتي، وأنتقمت من سهيلة التي شكت ولو للحظة، بأني امارس الجنس مع زوجها،
في هذا اليوم اغلقت هاتفي وقتلت مللي في، ممارسة الرياضة حتي ارهقت جسدي، ونمت دون غداء او عشاء، لأستيقظ منتصف الليل علي طرقات عنيفة، علي باب شقتي لقد كان مختار، ففتحت له الباب ليوجه سيل من الأسئلة،
مختار: ماذا حدث؟ لماذا اغلقت هاتفك؟ لما تبكي سهيلة؟ لماذا لم تأكل طوال اليوم؟،
انا: لا شيء يا مختار ابدآ لقد انبتها، وقررت مخاصمتها حتي تعود إلى وعيها، لابد ان تعرف قيمتك وفضلك عليها
مختار: انك قد اعطيت الموضوع اكثر من حجمه، لقد ارتمت علي قدمي وهي تبكي وتعتذر، هيا اسبقني علي شقة السطح، حتي اسوي خلافتكم انتم اخوين وليس لكم احد أخر،
انا: يا اخي العزيز لا تشغل بالك، ليست هناك اي خلافات! اترك الموضوع لي انا كفيل بتسويته، ماذا اعددت لزيارة الأميرة شمس؟
مختار: كل شيء علي ما يرام، وأتفقت مع عدة مطاعم و كازينوهات، لتكون رحلتها ناجحة أطمئن، هيا لتأكل فأنت بدون غداء او عشاء
انا: سأخذ شاور سريع وأسبقكم علي شقة السطح..........،
تناولنا بعض السيندوتشات والعصائر، وتصافينا و جلسنا نتحاكي وتتبادل النكات، وعادت الأوضاع الي طبيعتها، ومر يومان ووصلت الأميرة شمس و مرافقيها، استقبلهم مختار بالمطار وبعد ان استقرت في، الشقة المخصصة لها هي وزوجها وابنائها، و سائقها والخادمتين في الشقة الأخري، تم اعداد وليمة كبيرة تليق بفخامتها،
الأميرة شمس: في أواخر الأربعينات، شديدة البياض نحيفه ناعمة، شعرها أسود طويل يغطي اردافها، جميلة الجميلات،
الأمير فهد زوج الأميرة "شيخ كبير قد تخطي الخمسين او في اواخرها من عمره، رجل طيب ووسيم
ولدها الأمير عدنان "جمال لا يوصف ان رأيته، بجوار أمه تعتقد أنه اختها الصغري
ابنتيها الأميرتان نوران و نورا " تؤمتان صغيرتان لا شأن لنا بهم
خادمتيها شيري و يارا تركمانيتان "غاية في الرقه والجمال"
حين سلمت علي الأميرة ضغطت بكفها علي يدي، وبلغة العيون أيقظت شيطاني الملعون! لكني سحبت يدي سلمت علي زوجها وابنها وبناتها، وبعد الوليمة كانت جلست تعارف طويلة، ذهب الجميع الي سكنهم للأسترحة من عناء السفر، في المساء ذهبت القافلة الي التنزه و نحن معهم، لقضاء سهرة شرقية في مرقص ليليان الراقي! كنت اتبادل معها النظرات، حتي تكون جاهزة للبرنامج العملي في شقتي! وكأنه عقد اتفاق عبر اضواء الكازينو المتلألئة، عدنا جميعا بعد السهرة وكان زوجها يترنح من كثرة الشراب، ودخلا شقتهم وظل عدنان يلازمني انا ومختار فصعدنا معه إلي شقة السطح، وفتح حاسوبه يلاعبني مباراة كرة القدم الألكترونية، ولأني أجهل العاب الفديو سحقني هذا المحترف، ثم هبطنا الي مساكننا وقد اعددت غرفة نومي، لأستقبال الأميرة اللذيذة، واعطتني رنة علي الموبايل فنزلت بالمصعد، واصطحبتها الي عش الحب لم احاول، التحرش بها وكأنني مازلت غلام مراهق، وحين اغلقت علينا باب شقتي، احتضنتني
همست: انت اجمل من صورتك التي ارسلتها لي،
قبلتها: وانتي لستِ مثل صورتك ايضآ، انتي حورية من رسم الخيال يا حبيبة قلبي، هل اعد لكي مشروب منعش؟
همست: نعم سأشرب من دمك يا باسل، اين غرفة النوم حتي اجهز نفسي؟ واحضر كأسين فهذه قنينة تاكيلا فاخرة
ذهبت الي المطبخ أحضرت كأسين، وزجاجة صودا وبعض الثلج، وحين دخلت عليها سقط فكي وسال لعابي، لقد فاجئتني في سالوبيت احمر ناري بعد أن خلعت عبائتها، وكأنها مروضة عصافير لقد ضغط زوبري علي قماش الشرت، يحاول وجود ثغرة لينطلق منها، ثم،
الفصل الحادي عشر
طريق شمس
جلست بجانب الأميرة نحتسي كأوس الخمر، والحب ودار بيننا حديث جانبي،
شمس: سأكلمك بلـهجة مصريه لأني أحبها،
انا: ولو ان لكنتكم بتوقف زوبري لكن كما تحبين،
شمس: لا تتخيل مدي ارتباطي بك، منذ ان سولفنا علي الفيسبوك، لقد جعلت مني ملكة لذلك سأعرض عليك، عرض ناري لا تحلم به
انا: لقد شوقتيني ايها الفاتنة؟
شمس: زوجي شيخ كبير يستخدم المنشطات الجنسية، ولا يمارس الجنس معي إلا يومين، من كل شهر نعم هو يمتعني لكن قليلا، سأزوجك احدي ابنتي بشرط أن تجتهد في، دراستك وتكون رفيق شخصي لي
انا: سعدت كثيرا بعرضك لكن يجب أن تعلمي، أنني مرتبط بفتاة اسمها جانيت وهي أخت مختار، ثم إن إبنتيكي مازلنا صغيرات
شمس: فاجأتني حقا! هل ترفض الزواج من ابنتي الأميرة؟
انا: سأحاول اقناع جانيت بأن زواجي من ابنتك، بزنس لكن تأكدي أنا لست بحاجة الي المال، أطلاقا كل مرادي أن أكون بجوارك،
طال الحديث واصاب زوبري الخمول والكسل، وأصبت بالملل فنهضت لأفصص عضلاتي، وأطرقع مفاصلي انها علي ما أعتقد تلاعبني!
شمس: هههههه لقد ظهرت عليك اعراض الأرهاق، فلنجعلها ليلة تعارف فقط، انا ايضا لا اشعر بميلي للجنس من ارهاق السفر،
انا: كما تحبين فلنكمل التعارف الدفين، بين فخذيكي اريد أن اري كسك يا شمس؟
شمس: هههههه انت ولد مراهق فعلا، تفحصه بنفسك لا مانع عندي! كما أريد أن اري ايرك أن كان يناسبني ام لا،
فقمنا واجلستها علي حافة السرير، وجردتها من ملابسها كما ولدت، قطعة من الزبدة البيضاء تم تشكيلها، بعناية فائقة الثديين متوسطي الحجم مشدودتان وحلماتيهم ذكورية ليست كبيرة، يبدوا أن الأميرات لا يرضعن صغارهن، بطنها كوسادة لينه يتوسطها زر من اللؤلؤ، فتحت فخذيها الممتلئتين لأجد شق مثقول لامع، اقتربت منه وباعدت، بين شفتي كسها فبرز من بينهم بظرها، المكتمل منتصب قليلا، ثم احضرت كأس التاكيلا وسكبت عدة قطرات، داخل سرتها وهي تنظر لي بتعجب واخذت العق الخمر من سرتها،
شمس: إنت حكاية من علمك هذه الألعوبه؟
انا: لا اتذكر يجب أن تعلمي اني لم أشرب الخمر من قبل،
شمس: هيا وريني زوبرك لقد نعست عيناي، وليكن سهرتنا في الليلة القادمة،
قضينا نصف ساعة بين القبلات والأحضان الدافئة، قبل استيقاظ زوجها للـــ!، وانصرفت وتركتني مشتعل احدث نفسي "كيف تزوجني صغيرتها هذه الملعونة؟" لابد أنها تلاعبني فيجب علي الأقل انتظارها اربعة سنوات! وتمددت علي سريري انظر الي لوحة البازيل المعقدة، حتي غفوت لأستيقظ علي صوت الهاتف، لقد انتصف النهار تقريبا فارتديت ملابسي الرياضية بعد شور سريع، وصعدت الي شقة السطح لأجد الجميع يتناولون الأفطار، فجلست بجوار الشيخ ورحبت به تقربا، شعرت انه رجل نقي فتحدثت معه،
انا: مرحبا بك ايها الأمير، لقد زدتونا شرفا بتقبل ضيافتنا،
الشيخ: يا ولدي نحن كلنا ابناء اب وأم واحدة،
انا: ما رأيك ان ادبر لك رحلة لزيارة اثار، الأجداد بالجنوب؟
الشيخ: نحنا ما نحب مشاهدة اثار الأقادم، يا ولدي يكفينا الأستمتاع بهذا الترابط العائلي، والجو الجميل ونقاء البحر،
لقد ابدي الرجل تقبله لي متواضعا، نظرت الي ابنتيها وأبنها فلم افرق بينهم، إلا أن الصبي هو الأجمل علي الأطلاق، أما الأميرة فهي بالنسبة لي أجمل ما رأت عيناي،
قضينا يومنا في اللــهو والمرح ولفت نظري أن، الأمير عدنان الجميل معجب بجسدي الرياضي، فهو دائمآ يتحسس عضلاتي يلعن شيطاني، سيكون نسيبي أخو زوجتي، تري كيف سأتعامل معه وفي المساء، ذهبنا الي الملاهي وقضينا سهرة اسطورية فعلا، عدنا جميعا سعداء بعد تناول عشاء عربي، وتفرقنا جميعا كل الي سكنه، فعطرت غرفتي واشعلت البخور، وغيرت شراشف السرير في استقبال، سيدة الخليج الأولي بل ملكة، جمال العرب علي الأطلاق،
وأشرقت الشمس ليلا
بعد منتصف الليل دق جرس الباب، فنظرت من الرؤية السحرية لأجد الفاتنة شمس، لكن بصحبة إحدي خادمتيها، ففتحت لهم وكلي اسي لما كل هذا التكلف، فأجلستهم بغرفة الصالون بكل أحترام وحين هممت لأحضار مشروب،
شمس: اجلس يا باسل الخادمة ستفعل ما، تريد فعله لا عليك،
انا: "همست" لماذا احضرتيها معكي الن تفشي سرك، وتكون نمامه؟
شمس: لا عليك هي كاتمة اسراري وحبيبتي، هل فهمت؟ ام تريد توضيح
انا: نعم هههههه فهمت عشيقتك يا خلبوصه، هل تضاجعينها حقا ام هي تؤنسك فقط؟
شمس: انني امرأة شهوانية يا خلبوص، ولا استطيع ممارسة الجنس مع خادم، او صديق فقصورنا مرصودة، ومن الصعب أن يشك أي مخلوق في خادمه،
انا: هيا بنا الليل قصير ولا وقت متبقي نضيعه،
وبعد تناول مشروب خفيف أدخلت الخادمة في غرفة الضيوف، ودخلت مع شمس غرفتي وحين أغلقت باب الغرفة، خلعت عبائتها التي كانت ترتديها بدون ملابس داخلية، يلا روعة المفاجأة سينال زبري تاج السلطنة،
هجمت عليها احتضنها وأقبلها كمراهق، هههههه لا كمحترف حتي تظن انني فتي خام، لقد زابت بين زراعيا وشعرت ببلل كسها علي انتفاخ زوبري داخل الشرت، فحملتها الي السرير ويكاد زوبري أن ينفجر، فمدت يديها تنزع عني التيشرت وانا اسقطت الشرت وتلويت وتخلصت منه، ونمت فوقها امتص شفتيها بل امضغهم بشفتي،
قالت: "ااااههههه انت ناعم جدا وعضلاتك قوية "،
فنزلت اقبل بين ثدييها لابد أن أعلمها كيف هي متعة امتصاص، حلماتها ومضغت حلمة ثديها الأيسر بطفوليه، شعرت بأرتعاش جسدها ففتحت ساقيها مطمئنة راضية، نظرت بعينيها الناعستان حين بدأ زوبري في البحث عن هدفه، وقلت لها: بين فخذيكي زائر، جديد يطلب الأذن بالدخول ليرتوي من شهد الملكة، قالت: دخلووووووا يا شيطاني كفاك تعزييب له، فدفعته قليلا عدة مرات حتي يتثني له، ان يشعرها بالخضوع والأشتياق لكنها لفت ساقيها حول خصري، وهمست: أنت مراهق شرس "دخلووووووا ارجوك كسييييي يحترق "، فأحتضنتها بكلتا ذراعيا ورفعتها وجلست بها وانا، امتص بين ثدييها لتتاوه وي وتدفع نفسها، لأسفل حتي دخلت الرأس بين الشفتين وهي ترتعش و تصرخ: بلش ولد لا تعذبني فأعتصرتها ودفعته بقوه، حتي اصبحت خصيتي تشعر بالبلل واستقر خنجري بداخل حسامه، فسقطت برأسها علي كتفي وهي تصعد وتهبط، وعينيا علي لوحة البازيل وابخرة الجنس، تختلط بروائح العطر والبخور وقلت: انتي ملكة تجلس علي عرش الإمبراطورية، قالت: أحححححح ااااههههه ده انت الأمبراطور "نييييييكني يا شيطاني، لك طعم تاني لم اتزوقه ابدآ ملعون يا شيخ فهد، فبحركة سريعة تلويت بها لأنام علي ظهري واتركها تصعد وتهبط، وكفيها علي صدري وهي تتراقص وتنغج بصوت مبحوح ويييييييييي هححححح، لترتمي علي صدري بعد أن افرغت شهوتها،
وهمست: ياه هههههه ما احلي روح الشباب، وقوتهم لقد عيشت حياتي كوسادة تحت عجوز،
انا: مازال هناك الكثير من الوقت هذه بداية فقط،
شمس: انها خمسة عشر دقائق في الجنة، كيف تتحكم في قوتك الجنسية؟ "واستلقت بجواري"
انا: هل تعبتي ام اكتفيتي لم نبدأ المداعبة بعد،
وقالت: "بعد أن أنبطحت علي بطنها" ان حياتي الماضية كانت وانتهت، ان معاملتك لي مثل الأفلام الرومانسية، الشيخ يعاملني كأنني ارض وهو يحرثها هههههه،
انا: انه زارع طيب، اما انا بستاني لا يملك سوي زهرة نادرة واحدة
شمس: يلا يا بستاني يا ابو خنجر حامي اعتني بزهرتك، لكن كسي التهب اعتني بالأحطياطي هههههه
جلست انظر الي طيزها التي اصبحت، أعلي جزء فيها يشدني الطريق الخلفي، فباعدت بين ردفيها لأشاهد ثقب طيزها مثيل نجمة البحر، يبدوا ان الشيخ محترف نيك الطيز هههههه، فجلست علي ركبتيا بين ساقيها وانحنيت العق منبت الذنب، اعلي شقها ما ألذ طعم التفاح الملكي،
قالت: هذه المنطقة معبد الشيخ فهد يا باسل منذ تزوجني،
انا: وستكون معبدي ايضا يا أميرة ما دمتي تحبين ذلك سأعتني بها، انها تشع ببريق الماس،
وادخلت لساني بين فخذيها العق شفتي كسها، حتي خرم طيزها فتنغج: "اووووووه مممممتع" يتساقط لعابي من فرط لذة ماء شهوتها، ليختلط به ويزيت خرم طيزها، فتقول: نيييييييكني يا شيطانيييي، اوووووف، فوضعت كفيا علي وسط خصرها واقتربت بزوبري المشتعل من خرمها وهو ينزلق بين فتحتيها وببضع ضربات خفيفة، اختار الثقب الخلفي النابض لينزلق بتروي، وجسدي يقطر العرق وحين لامست خصيتاي مؤخرة منحني طيزها، شعرت انني ادخلته في قناة شديدة التموج، وهي تضم عضلات اردافها بقوة، فصرخت: "ويييييييييي طلعوا وجعنييييي، فسحبته ودفعته حتي ارتخت عضلاتها، ورفعت رأسي لأشاهد لوحتي السحرية، واترك زوبري يمارس مهامه بين اللطم والدفع لكن بهدؤ، ثم ارتخيت فوقها وادخلت كفي ومسكت ثدييها، يبدوا ان الأميرة تحتاج إلى بعض العنف، فهمست لها: حين تكونين حماتي ستكوني كحبه مش فقط رفيقة، قالت: "هههههه كده تعجبنيييي تناسي الأحترام نكنيييييي بقوة" فزدت الدفع واللطم حتي تقلص جسدها وافرغت شهوتها للمرة الثانية،
وقالت: يكفي هذا لقد شعرت بالأرهاق وانت، تتصبب عرق ولن تنتهي ابدآ
قلت: متعتي هي شعورك بالمتعة واللذة إن كنت تعبتي، فلنسترح قليلا ونأخذ حمام بارد،
قالت: ارتدي لباسك واستدعي الخادمة يارا، احتاج الي مساج وهي تعرف كيف تدلكني،
ودخلت خادمتها في لباس بيكيني اسود جلدي، وفي يدها حقيبة وطلبت مني ان تنفرد بسيدتها، فدخلت حمامي ووقفت تحت مياه الدش الدافئة، لأسمع صراخ الأميرة مختلط بالضحكات، فلففت نفسي بالمنشفه واسرعت اليهم، لأجد الخادمة يارا تضربها بسوط متشعب، يالا العجب الأميرة عبدة خاضعة تتلذذ بالتعذيب، فهجمت علي الخادمة واختطفت منها السوط، ودفعتها بعيدا
وقلت لها: انتي خادمه وقحة انتي من علمتيها، الخضوع والأزلال وضربتها علي مؤخرتها وهي تتعجب من تصرفي،
قالت شمس: هههههه انت خايف عليا يا باسل، ده ضرب لا يؤلم مثله مثل المساج، انا استمتع به في خلوتي معها لينسيني التكلف من المحيطين بي
قلت: اسف لقد تعجبت لما رأيت، لكن إن كانت هذه متعتك السريه كان يجب أن تكون في مكان آخر،
قالت: انت اول رجل يضاجعني بعد الشيخ، فيجب أن تعرف كل اسراري
قلت: شكرا لثقتك بي لذلك سأترككم تكملوا، وقت متعتكم وسأذهب الي غرفة أخري،
قالت: انت لم تفرغ شهوتك بعد، اريدك ان تمتعني بمشاهدة افراغ حليبك داخل خادمتي، هههههه هي ايضا محرومة لأن زوجها بعيد عنها،
فنظرت الي يارا انها فعلا فتاة قوية عضليا، وجميلة علي نحو ما فأقتربت منها فسحبت المنشفة، من حول وسطي وعينيها تنظر الي زوبري، فأمسكته ونزلت علي ركبتيها ونظرت للأميرة،
وقالت: "اخيرا في يدي زوبر رجل حقيقي، هذا اطول من زوبر ريمون زوجي مرتين! ثم قبلت رأسه وادخلتها بين شفتيها ثم ابتلعته داخل حلقها، ووضعت كفيها علي مؤخرة ركبتيا ولسانها يدور حوله، يبدوا ان الأميرة تريد مشاهدة فلم اباحي حي، رغم انني لم اشبع من نيك شمس لكن يجب أن اسعدها
قلت: ماهي متعتك في مشاهدة حبيبك مع فتاة أخري؟
قالت الأميرة: هههههه ستتعجب أن علمت مهارة يارا، انها محرومة يا باسل الصناعي لا يمتعنا اطلاقا،
قالت يارا: أنظري يا سيدتي كفي لا يستوعب، القبض علي استدارة زوبره، زب ريمون اصغر بكثير
الأميرة: لن تستطيعي تحمله يا يارا، فكسك ضيق جدا بالنسبة لزوبر باسل،
لقد شوقتني شمس فمددت يدي وجذبت يارا، واسقطت عنها لباسها السفلي ودفعتها علي الأريكة، ورفعت ساقيها اوففففف حقيقي ال ينيك ياما يشوف، فتحة كسها لا تستوعب سوي اصبع ابهامي، وحين اردت ان ابتعد عنها اندفعت الينا الأميرة،
شمس: لماذا تهرب يا باسل؟ اريد ان استمع الي صرخات، هذه العاهرة انها تريد *** بأي وسيلة، زوجها عقيم تقريبا
انا: هل جننتم كيف أكون فحل جاموس، واترك طفلي في رعاية عائلة اخري، لا لا يمكن أن اكون هذا
شمس: سأعطيك ما تريد من المال، واذا رفضت سأكون مستائه منك للغاية
انا: سأنيكها من أجل عيونك، لكن سأقذف حليبي علي وجهك أنتي، هل توافقين؟
شمس: كما تحب لم اري شيطان عنده ضمير مثلك، هيا نيكها مزق كسها،
دهنت زوبري بالكريم ودهنت كس يارا، واجلستها وضع الكلبة وجلست الأميرة امام رأسها، وبدأت في تفريش كس يارا وكلما دفعته بين شفتي كسها، صرخت "نوووووووه بليييييييييز"، لكني ادخلت رأس زوبري وبدأت في التحرك برفق حتي دخل الثلث تقريبا، وكان هذا كل ما استطعته فنكتها بثلث زوبري فقط، وشعرت ان زوبري سيختق حتي افرغت شهوتها، فأخرجته وسحبت الأميرة الي السرير ووضعت يديها علي الفراش، فأدخلت زوبري داخل كسها،
قلت: انتي يا شمس نهاية العالم، جاريتك فتاة مخنوثه كسها غير طبيعي،
شمس: اقسم لك انها ليست فتاة بل زوجة، لكن ازبار الرجال في بلدها صغيرة هي ليست تركمانية، بل فلبينية تعيش مع زوجها بالعراق،
انا: هههههه هتوبك تسولفي تاني علي فيسبوك،
شمس: اييييييييي مالك يا باسل، هتفجرلي المبايض الحقيني يا يارا،
يارا: ده شق كسي خليه يطحنك هههههه، كسك محتاج مساج،
ظللت انيكها حتي افرغت شهوتها للمرة الثالثة، وكان لبد من تفريغ شحنتي فالليل قرب علي الأنتهاء، فأسرعت وتيرة الضرب والضغط حتي شعرت بأقتراب، حميتي فأخرجته وسحبت الأميرة لتجلس أمامي، ودلكته حتي اندفعت طلقات شهوتي لتغمر وجهها وصدرها، ودخلنا الحمام سريعا لنتروش ونستعيد نشاطنا، ثم ارتدينا ثيابنا وجلسنا نحتسي كأوس الخمر وتتبادل، لغة الغزل حتي بزغ ضوء النهار، فأنصرفنا وهن في غاية السعادة.
الفصل الثاني عشر
طريق نوران
احداث سريعة
مرت الأعوام سريعة وحدث فيها الكثير و الكثير جدا، لقد تخرجت من الجامعة بتقدير ممتاز، وقومت بتحضير الماجيستير، بعد تعييني معيد بكلية الطب ستسألوني، هل لمنحرف ان يتفوق وهو تائه بين دروب النساء؟
سأقول لكم صراحة إنني اتقن عملي جيدا جدا و بجدارة، و أقتدار وسأتقدم برسالة الدكتوراة بعد أن أحصل، علي ماجيستير طب النساء والتوليد، وأنا الأن امارس مهنتي في الطب بمستشفي الدكتورة لمياء زوجة استاذي بالجامعة، الدكتور منتصر فهو من شجعني لهذا التخصص، ولم يكن يعلم أن النساء هم سبب دخولي، كلية الطب اساسا فالنساء هن معبدي،
لقد تزوجت جانيت وأنجبت منها **** اسميتها، وسيلة وهي الأن في رعاية اختي سهيلة، بعد وفاة جانيت اثناء الولادة بسبب خطأ طبي، حدث هذا منذ ثلاثة اشهر تقريبا، ففقدت رفيقة دربي التي كانت تسهر، بجواري تشجعني للأجتهاد والتفوق، ستظل جانيت ذكري خالدة في نفسي.
أنا دائمآ علي اتصال عبر الفيسبوك، مع الأميرة شمس الذي توفي زوجها أيضآ في حادث سيارة بالأمس، وأصبحت أرملة وقررت السفر طبعا، لمواساتها وتقديم واجب العزاء في وفاة الشيخ فهد،
اما عن مختار فقد تقاعد عن العمل بعد انتهاء مدة أعارته، وفتح مدرسة خاصة بمشاركة الأميرة شمس وولدها عدنان، وقد انجبت سهيلة تؤام منذ عام اسمتهم روبي و روئي،
لقد جهزت حقيبتي لأستقل الطائرة الي، الخليج العربي ومعي زوج أختي مختار، واثناء جلوسي بالطائرة شاهدت الطبيبة لمياء زوجة استاذي منتصر، بالمقعد الامامي فرحبت بها وعلمت انها في زيارة لأختها التي ترافق، زوجها بالخليج فأستأذنت مختار ان يجلس بمقعدها وهي تجلس بجواري، فأبتسم وجلست هيا مكانه (ولي قصة معها سأكتبها لاحقا)،
لمياء: فرصة سعيدة يا باسل! اين مقصدك؟
انا: واجب عزاء في وفاة زوج شريكة، زوج اختي في مدرستهم الخاصة!
لمياء: من هي اذا؟ ومن جمع الشامي علي المغربي؟
انا: قصة طويلة بدأت...............! وهذه كل الحكايه.
لمياء: لقد سمعت عن هذه الأميرة فعلا، انها سيدة فاضله دائمة التبرع للمستشفيات بالأماره، انت محظوظ بمعرفتها،
وظللنا نتحاكي حتي وصلت الطائرة الي أرض المطار، واثناء مغادرتنا اخذت رقم هاتفها لتوفير الراحه لها، وقد استقبلنا بعد وصولنا سأئق الأميرة، وذهبت انا ومختار الي قصر يسمي قصر الزهور،
انها حقا تحيا حياة غير عادية يالا روعة وجمال قصرها، لن استطيع وصفه حقا ولكنه جنة صغيرة، بعد دخولنا قاعة العزاء وتأدية واجب رثاء للشيخ الفقيد فهد، ادخلونا قاعة الضيافة من كمية الطعام الضخمة ورائحته الشهيه، لم أستطع مطاوعة نفسي واكلت، فقط شريحة لحم وبعض الأرز و حساء النقانق، ثم أدخلونا غرفتي للأقامة وليست غرفة واحدة، وبعد قيلولة صغيرة استدعتنا الأميرة الي ديوانها، كانت ترتدي ملابس الحداد و نظارة سوداء، وترسم علي وجهها الحزن نعم كان رجل، قيم ويستحق الحزن فعلا سلمت عليها وقلت لها: فلتكن أخر الأحزان وضغط علي اصابعها، فقالت: سعيكم مشكور لقد قطعتم مسافة طويلة، لتقديم واجب العزاء، تقبل تعزيتي الخاصة في وفاة زوجتك، ثم سلمت علي مختار وقدمت له تعازيها في فقده أخته، وبعد جلسة طويلة حان موعد العشاء، وفي الليل خرجت الي حديقة القصر الكبيرة، فوجدت شاب صغير له لحية ناعمه، اتجه نحوي وقبلني
وقال: مرحبا باسل أنا عدنان هل نسيتني؟
قلت له: حبيبي عدنان لقد كبرت فعلا تعزينا الخاصة لوفاة البابا،
قال: انت ضيفي هذا الشهر كاملا، لن اتركك تعود إلى وطنك إلا بعد أن تمل السعادة،
قلت: يا رجل انا الان طبيب يكفيكم أسبوع واحد، ماذا وصلت في دراستك؟
قال: لا تشغل بالك انا انجح عام وأرسب عام لا أهوي الدراسة، ما رأيك أن اطوف بك انحاء المدينة لتشاهد روعة بلادنا؟
قلت: لا استطيع هذه الليلة فأنا مرهق من السفر، فلتكن في ضوء النهار يا جميل،
حين شاهدته اعتقدت انه فتاة لها لحية "ههههههه"، بعد نزهة صغيرة استأذنته لأستريح بغرفتي، وحين انفرد بي شيطاني وسوس لي هذا الفتي، اجمل من النساء" فقلت له كس أختك شيطان وسخ امه هي مرادي ههههههه" اخدت شاور سريع وارتديت ثوب أبيض، خليجي وجلست أمام التلفاز! وما هي إلا لحظات، وتم استدعائي الي جناح الأميرة شمس!
شمس: كيفك يا بسوله عساك بخير، بلغني انك الأن طبيب،
انا: نعم يا جميلتي طبيب نسوان طبعآ ههههههه،
شمس: ههههههه محظوظة مريضاتك يا شيطان، أكيد سيحملون بزرانك في بطونهن،
انا: الطب شرف وأمانة ههههههه، سأستعمل التوبسي طبعآ ههههههه، كيف حال الأزئوز وحش زوبري،
شمس: يلعن شيطانك ثرثري خلبوص، لقد استدعيتك لأمر هام يا دكتور،
انا: خير هل تريدين توقيع الكشف عليكي، سأذهب وأحضر حقيبة الكشف فورا!
شمس: لا يا ملعون لقد كبرت ابنتاي واصبحن عرائس، هل نسيت وعدك لي أن تتزوج أحدهن؟
انا: رائع سأتزوجكن جميعا انتم الأربعة جميعا، ووو ولا كفايا كده الطمع وحش ههههههه،
شمس: فاجر يا شيطان تستطيع فعلها، لكن من الرابعة تقصد؟
انا: مممم اعذريني نسيت انه ذكر ههههههه،
شمس: واه ههههههه ههههههه ههه تقصد ولدي عدنان، يلعن شيطانك أدري انك لواط، لكن ما اصدق أنك تغوي البزران،
انا: لا طبعا انه علي سبيل المزاح، أين البنات؟ أم سترين صورهم يا حماتي،
شمس: حماتك ههههههه خرجت من فمك مثل، الشهد هن الأن عند جدتهم بعيدا عن الأحزان،
انا: اشعر بالملل! اين واجبات الضيافة؟ رغم أن المناسبة محزنة لكن........!
شمس: اذهب الي غرفتك الأن وأسترح، قليلا سأرسل لك الخادمة يارا،
قضيت ليلتي بصحبة وصيفة الأميرة شمس، كنت انيكها بقوة وأعذبها فهذه لزتها هي، وسيدتها لا أعلم لما تحب المرفهات التعذيب؟!، استيقظت في تمام الحادية عشرة صباحا، وبعد الأفطار اصطحبني الأمير عدنان في جولة، لرؤية معالم الأمارة انها حقا بلد جميل، لكن ريحها ثقيل لم تروق لي لشعوري بالغربة علي ما أعتقد،
عدنان: كيفك يا بطل ما أعجبتك بلادنا؟
انا: تدري لو بلدكم خرابة يكفي انها بلد الحبايب، يا ولدي انتم اهلي هنا!
عدنان: عندنا ديار حمرا ان كنت ترغب، قضاء وقت ممتع يا بطل كمال الأجسام ههههههه،
انا: كيف اكيد كحبات اجانب يا شقي، اعتقد هن سبب فشلك بالتعليم، يا خلبوص،
عدنان: ما تدري كيف هن جميلات من كل بلاد العالم، جمال فارسي يا دكتور انا احبهن كالحلوي الباردة في حر الصيف الساخن، حتي الغلمان هنا اجمل من بنات بلدك!
انا: هل تعلم يا شيطان انني سأكون زوج اختك؟ كيف تحاول افسادي؟
عدنان: حييت يا خي شرف إلنا ولي بصفة خاصة، من منهن ستتزوج؟
انا: سأترك لك حرية التعبير من منهن التي تناسبني؟
عدنان: اقترح تتزوجهن هم الأثنتين ههههههه فلن تعرفهن من بعضهن البعض، لك انت حرية الإختيار،
انا: هيا عد بنا الي داركم حتي لا تكون، لعبتي ههههههه،
عدنا الي القصر وانا اشتهي ان اري الفتاتان، لفت نظري أن كل النساء هنا تحتاج الي فحص شامل ههههههه، اصطحبني الأمير عدنان الي جناحه الخاص، يالا الروعة انها حياة البذخ والترف، كم كان ابيه رجل ثري، اجلسني امام التلفاز وغاب عني قليلا، وعاد يرتدي ملابس رياضية ساخنة،
عدنان: تلاعبني مباراة كرة قدم علي ال بلايستيشن، سأهزمك حتما لن تستطيع احراز هدف واحد،
انا: مباراة ايه يا شيطان انا شاهدت لقطة، ساخنة فأغلقت الجهاز فورا أنت تهوي القنوات الإباحية!
عدنان: انها مدرسة يا صديقي ههههههه، هنا الحياة ممله وهذة الأفلام تسعدني،
انا: الوقت ضيق يا عدنان لا بد ان اعود الي، المستشفى في اقل وقت ممكن،
عدنان: انسسسسي لن تبرح الأمارة قبل انتهاء، سبوع الضيافة...... (رن هاتفه)... هيا بنا امي تريدك في أمر هام يا راحيبي،
ذهبت الي الأميرة بجناحها ودخلت ومعها وصيفتها، كانت ترتدي عبائتها الواسعة ومازالت ترتدي ثوب الحداد، رحبت بي وجلست أمامي وأشارت الي وصيفتها، وقالت لي،
شمس: أنا اليوم اشعر بالسعادة حقا، تخيل لو كنت قريبا مني بالعمر كنت تزوجتك فورا، للأسف تقاليدنا هنا تمنعني من الزواج من أجنبي!
انا: العمر سويعات قليلة جدا والسعادة لحظات، ما هو الأمر الهام التي تريديني فيه؟
شمس: تحدثت مع الشيخ فريح عم ابنائي، انك تريد الزواج من الأميرة نوران ابنتي، فقال يجب أن يجلس معك فأرجو أن تسحره بثقافتك، فهو فيلسوف عائلته رجل متفتح وغير عابيء بالتقاليد، القديمة سيأتي اثناء موعد الغداء،
انا: لا تشغلي بالك بهذا انا سأتزوجها لتكوني بجواري، دائما فأنتي حياتي السعيدة، اريد رؤية ابنتيكي،
بعد قليل دخلت وصيفة الأميرة ومعها، مانيكان ارتجف قلبي من رؤيتها ذات العيون الواسعة، والفم الصغير وشفتاها الحمرويين وخصرها الذي يشبه غصن البان، تسمرت في مقعدي وكاد زوبري أن يفضحني، فنهضت وسلمت عليها وقبلت يدها وهي تتصنع الخجل، ههههههه وقلت: لنفسي "هذه الفتاة ستقتلني بسحرها"،
انا: اين الشيخ فريح؟ احضروه حالا لن استطيع الصبر يا ناس، اين قاضي الزواج؟
شمس: ههههههه أحتشم يا رجل انت امام خطيبتك، هيا من اختارتك حينما كنا بضيافتك،
أنصرفت الخادمة ومعها نوران الرقيقة، فنظرت إليا شمس،
وقالت: زوبرك كان واضح اسفل الدشداشة يا شيطان، مسكينة يا نوران ستتألم كثير،
قلت: تخيلي أنا ارتدي لباس ضيق حتي لا يفضحني، هذا الخنجر ومع ذلك خانني ههههههه،
قالت: اذهب الأن وارتدي بدلتك فعمها علي وصول، اريدك في اكمل رجولتك فهو يحب أن يكون، افراد العائلة رجال يهابهم الجميع،
دخلت غرفتي وانا اكاد اطير من الفرح، يجب أن اتذوق هذه القشدة الليلة! لن استطيع انتظار اتمام الزواج؟ اخذت شاور سريع وحلقت ذقني وتعطرت وارتديت بدلتي، الزرقاء ومشطت شعري وذهبت إلي مختار، واستطحبته الي قاعة الطعام وفهمته انه غداء عمل من الدرجة، الأولى فأرتدي ثوبه ليكون هو منقذي لو غلبني عمها، وجدت الشيخ فريح يجلس علي الأرض فسلمنا عليه وجلست أمامه علي الأرض،
فريح: كيفك يا دكتور عساك بخير قلبي انشرح لرؤيتك،
انا: يسعد قلبك يا امير لماذا تجلس علي الأرض؟
فريح: حتي اكون قريب من قدميا، هذه تقاليدنا يا دكتور، ماهو تخصصك بالطب،
انا: انا اولا معيد بالجامعة احضر الماجيستير في طب النسا والتوليد، وحين احصل علي الدكتوراه سأكون مدرس بالجامعة،
فريح: زين يا خويا زين كنت اتمني أن تضغط، علي هذا الغلام عدنان لكي يغير منك، فهو فاشل وغير محب للتعليم، رغم أن استاذه مختار تعب معه،
انا: اطمئن سأجعله يعشق الورقة والقلم، ههههههه اليس كذالك يا عدنان!
عدنان: ايوه يا عم الأستاذ باسل علمني كيف اراجع دراستي بطريقة مبتكرة، هيا الي مائدة الطعام،
وجلست امامه اتناول الطعام بطريقة ارستقراطية، وكان يتفحصني كل لحظة وأخري وبعد الأنتهاء من الغداء جلسنا، بالحديقة نتناول القهوة العربية، ونتبادل احوال الثقافة وتدهور حالة التعليم بالمنطقة،
انا: ليس هناك تدهور بالتعليم يا شيخ، لكن الحداثة والموبايل والكمبيوتر اضعفوا ذاكرة الطالب العقلية، فأضحي رتم الحياة سريع فيجب أن تتغير مناهج التعليم،
فريح: بورك فيك يا ولدي لك عقل جبار، نعم يجب أن يعاصر التعليم رتم الحياة السريعة،
انفض اللقاء واحتضنني الشيخ فريح وبارك زواجي، من ابنة اخيه ولضيق وقتي سيتم عقد القران غدا، وسأسطحب عروستي الي اروبا لنقضي يومين عسل ههههههه بدل الشهر، كانت فرحة الأميرة شمس لا توصف،
تم عقد القران وتزوجت الأميرة نوران وسافرنا الي باريس، وعاد مختار الي الوطن ليجهز ويعيد طلاء شقتي ويغير أساسها لتليق، بأميرة!
ليلة غاب فيها الشيطان:
حين وصلنا الي الجناح الخاص بنا في الفندق، كان هناك احتفال خاص يليق بالأميرة، استقبلنا استقبال خاص شبه دبلوماسي، حضره سفير الأمارة وبعض الجاليات العربية، وكان حفل له مذاق رائع...........، وبعد انتهاء الحفل تم زفافنا بفرقة موسيقي القرب، واختليت بها هذه الصامته التي تهاب كل من حولها،
انا: اميرتي الجميلة لما انتي صامته هكذا، اريد سماع صوتك!
نوران: انا خجولة يا باسل وهذة أول مرة، اكون مع رجل بصراحة فنحن لم نعرف بعض الا من يوم واحد،
انا: معكي حق يا نوران اعتبري نفسك ولدتي من جديد، أنسي كل ما تعلمتيه ستكوني تلميذتي،
بصراحة عزيزي القاريء اشعر انني، حصلت علي جوهرة ثمينة يجب أن احفظها في خزانة، قلبي لم اتخيل ابدآ أن يعرف قلبي الحب بهذه السرعة،
فخلعت جاكت بدلتي والكرافيت، ورفعت عن رأسها طرحة العرس ورفعت وجهها بيدي من اسفل ذقنها، فبياضها يحتاج إلى اضاءة خافته فقبلتها من انفها، لأعلم لماذا؟ ولكن يجب أن تكون هذه الليلة رومانسية، بكل معاني الكلمه واسقطت عنها ثوب الزفاف، وهي تكاد تذوب من الخجل انها حقا مختلفة، كل من ضاجعتهم من قبل جميعهم متمرسات، وشبه عاهرات اما هذه قطعة من الشيكولاتة البيضاء،
نوران: ارجوك يا باسل اطفئ المصباح، فأنا لا استطيع ان اتجرد من ثيابي امام عينيك،
انا: ههههههه ما رأيك؟ أن ترتدي عبائتك ونجلس نتحدث، حتي يذوب الخجل يا وزتي،
نوران: ممكن اغير ملابسي في الحمام، ارجوك لا تغضب مني!
انا: سأذهب الي غرفة المعيشة وبعد ذلك، حصليني يا وزتي!
لقد خجلت أنا ايضآ من خجلها، شعرت بضعف شديد امامها فأتصلت بالريسبشن ليحضروا، زجاجة شمبانيا ولوازمها لعلها تشجعها، وبالفعل دخل النادل وجهز السهرة، واثناء ذلك اتصلت الأميرة شمس،
شمس: كيفك باسل ايش سويت مع حرمتك؟
انا: معقول يا أميرة أن تهملي أبنتك، ولا تدربيها علي ليلة الدخلة، البنت ستموت من الخجل ورفضت تبديل ملابسها في وجودي تخيلي!
شمس: ههههههه ليس زمبي يا بطل، من يتولي تربيتهم عمهم فريح، حاول معاها بهدوء ليلتك سعيدة،
انا: ليلتك بامبي!
بعد قليل دخلت نوران ترتدي قميص نوم فضي قصير، وجلست بعيد عني ووجهها متجه الي الأرض، فضغطت غطاء الزجاجة فأحدثت شبه أنفجار، فقامت تجري ههههههه،
انا: ههههههه تعالى يا خوافه ما تخافي،
نوران: الصوت هذا من أيش انه مرعب،
انا: هذا نخب حبنا تفضلي هنا بجواري، لأعطيكي درس خصوصي،
فجلست بجواري وأعطيتها كأس وانا أحدثها عن السعادة، وبعد ذلك اخذت منها الكأس وسحبتها من يدها، وأحتضنتها ولم تتلاقي عينانا ابدآ فحملتها كطفلة وذهبت بها إلي غرفة النوم، ووضعتها بالفراش وجلست بجوارها، اتأملها وأقول لنفسي "لماذا هذا الضعف؟ هل تمرست علي الحب الحرام فقط؟ "
تركتها متكوره في ركن السرير واعطيتها ظهري، وتناولت كأسين من النبيذ وانا افكر كيف ستنتهي ليلتنا؟ وهداني تفكيري الي فكرة شيطانية! فتجردت من ثيابي كما ولدت ، ونظرت إليها وجدتها ههههههه تغمض عينيها! فألقيت بنفسي بجوارها فأدارت اليا ظهرها فأحتضنتها من الخلف، وأخذت أقص عليها قصة الشاطر باسل والأميرة نوران ههههههه، وبيدي ادعك بطنها واقفش ثدييها، يبدوا انها اندمجت مع الحدوته ههههههه، فتحرك زوبري بين فخذيها من الخلف ليحتك بحرير لباسها التحتي، ووضعت يدي علي خدها اتلمس نعومتهم، فصدر منها تنهيدة "هيهاه" وتبلل كسها فدفعت مؤخرتها تجاهي، وبعد عدة ضغطات وتفريشات، أجلستها وظهرها لي وخلعت عنها قميصها الفضي، بدأ جسدها يتصبب عرقا وترتجف! فحملتها من وسطها واجلستها علي زوبري، ثم مزقت لباسها الحريري التحتي فوجدتها تنظر إلى أسفل، لتشاهد زوبري بين فخذيها، فمدت كفها تتحسسه وشعرت بأنتفاضة قوية بجسدي، من لمسات يدها الزبدية المتعرقة وبعد عدة مداعبات وقبلات خلفية، استسلمت تماما فأنزلقت لتنام علي ظهرها، فباعدت بين فخذيها اتفحص كسها الوردي المكتنز، كقطعة الجيلي الوردية فسال لعابي فنزلت برأسي أقبله، واتشمم رائحة أنوثتها العذرية وابعدت، بين شفتيه وأقحمت لساني اديره حول بظرها المكتمل المنتصب، لقد انهارت وزتي وأصبحت جاهزة للذبح هههههههه هههه، فرفعت قدميها بين ساعديا وأقتربت بزوبري من كسها، واخذت افرشه حتي شعرت بنبضه، فأقحمت الرأس رويدا رويدا بنعومة ،وهي تقبض عضلات فخذيها وظللت احرك الرأس للداخل والخارج، حتي ارتخت عضلاتها تماما فدفعته الي الثلث، لتصدر منه صرخات مكتومه "ييييييي ايييييييي" فسحبته وادخلته للنصف ثم دفعته حتي اكتمل، دخول ثلاثة ارباعه تقريبا لتصرخ صرخة عالي "ااااااااااه اييييييييي اخرجه انقذيني يا أمي"! هههههههه هههه وحركته عدة مرات وصراخها يزداد ارتفاعا، وبكاء ثم ادخلت كفيا اسفل خصرها ورفعتها وقمت بها، إلي وضع الجلوس ليدخل بالكامل، فعضتني هههه من كتفي فأعتصرتها بقوة، وبعد أن هدأت وتحول صراخها من الألم إلي أنين النشوة، مددت يدي وتناولت محرمة صغيرة ورفعتها لأجمع دماء بكارتها مع، افرازات كسها وكذالك من علي زوبري! لم تكن دماء حمراء كالتي جمعتها من كس الراحلة جانيت، كانت دماء ملكية تميل الي اللون الوردي، ثم قمت ولففت نصفي السفلي بإيزار أبيض، وأعطيتها روب حريري أحمر ثم جلسنا علي الأريكة، نحتسي النبيذ ونتناول حبات الكرز، وبدأ الخجل يذوب وحلت محله ابتسامة عريضة هههههههه هههه،
قلت لها: اخيرا يا نوران اصبحتي مدام باسل، هل تألمتي من زوبري هههههههه،
قالت: لو كنت أعلم أن الزواج يوووه انه مؤلم هكذا! ما كنت تزوجت اطلاقا؟، انت متوحش هههههه!
قلت: غدا ستتمنين زوبري يبيت داخل كسك، الي الأبد ثم تقبلينه وتجعليه رسم احلامك،
قالت: وي عيب يووه "انا لم اتحدث او أجالس رجال من قبل" سوي اخي عدنان فقط وعمي فريح،
قلت لها: هههه هههه اذا لم تعرفي إلا رجل واحد هو عمك فريح، هههههههه هههه،
قالت: هل تقصد أن عدنان أخي ليس رجل؟
قلت: لم أقصد هذا عدنان هو عم الشباب، يا وزتي، لكن اراه اختكم الثالثة هههههههه هههه،
قالت: هل سننام أم نرتدي ملابسنا ونطوف بين، دروب باريس انا سمعت عنها الكثير،
قلت لها: لا ليس قبل 7 أيام لكن سنتجول داخل حديقة الفندق، وحول حمام السباحة يا كتكوتتي،
قضينا ليلتنا في التقبيل وكلمات الغزل ثم دخلنا الحمام، لننعش اجسادنا ثم أحتضنتها علي فراشنا حتي الصباح، حيث ايقظتنا طرقات الباب ليدخل النادل دافعا امامه، عربة الشاي وعليها أفطار خفيف وقهوة الصباح، وبعد قضاء نهارنا نلهو بحديقة الفندق العتيق، وكانت نوران سعيدة وكأنها ولدت من جديد، وبعد العشاء سهرنا بالمرقص حيث نظم لنا مدير الفندق برنامج فرانكو أراب حافل، يليق بأميرة عربية في بداية الهانيمون، لنعود الي عش الأحلام الوردية وقد تغيرت نوران من فتاة خجولة، إلي سيدة صغيرة تشع أنوثه وخلعت ثيابها كاملة، وجلست علي حجري تقبلني وتتفحص عضة اسنانها علي كتفي هههههههه، فحملتها ورأسي بين ثدييها وقد احطت خصري، بساقيها ثم انزلقت لتلتقي شفاهنا في قبلة طويلة، وبعد قليل ذهبت بها إلي الفراش في دوامة مداعبة، ثم اجلستها وضع الكلبة وجلست خلفها ودفعت رأسها، لأسفل املي عيني بثقبيها الخلفي والسفلي، فأقتربت برأسي بين ردفيها اتشمم، عطر بستان زوبري ثم قبلت كسها، ونهضت علي ركبتي افرشها حتي تبلل كسها بماء النشوة، لينزلق زوبري داخل كسها بسلسه حت التصق وركي بمؤخرة وركيها، صدرت منها صرخة صغيرة ثم بدأت بالأنين، وانا اسحب زوبري وادفعه حتي يرتطم بمبيضيها، ثم وضعت كفي علي كتفيها ورفعت مقدمتها وانا انيكها برفق احيانا، وببعض القسوة احيانا اخري، وحين اطلقت ماء شهوتها من هزة الجماع الاولى، انت "اوووووووه ان الزواج لذيذ يا باسل"
استمريت في النيك حتي شعرت انها تعبت، فنمت بها جنابي ورفعت ساقها الأيسر وبعد تغيير عدة اوضاع، اخرجت زوبري وطلبت منها تتفحصه وعلمتها كيف، تمتصه وتلعقه وبعد أن تمرست كان لابد، من افرغ حليبي داخل رحمها حتي اصنع أمير صغير هههههههه هههه، في وضع سبعاوي كانت نوران سعيدة أنها تنال اول زبر في حياتها، ويرتوي كسها بحليب زوجها،
وقالت: كنت أحلم أن اكون زوجة لشيخ أمير، لكن الأن انا زوجة لملك جميل انت ممتع وحنون للغاية،
قلت لها: وانا ايضآ كنت أحلم بحورية من الجنة، ولكن منيت بملكه من الأساطير الإغريقية القديمة،
قضينا أسبوعا كاملا في سعادة بالغة، وقد اغلقنا هواتفنا طواله حتي لا تزعجنا، حماتي شمس التي ستصبح عاهرتي الأبدية، ثم استقلينا الطائرة لنقضي بقية فترة الهانيمون بين عواصم اروبا، بفرحة وسعادة حتي عدنا الي بيتنا بأرض الوطن، هناك نظموا لنا فرح مصري جديد حضره، باقة من نجوم الفن وأعضاء قنصلية الأمارة، وووووو؟
الفصل الثالث عشر
ليلة العمر مع حماتي
تأقلمت نوران بجو العائلة واصبحت ايقونة مضيئه ببيتنا، كنت اري الغيرة في عيون سهيلة اختي ومن العجب ان اراها ايضآ في عيون مختار، رغم انني لم أقصر معه بتاتا لكن اقتصدت لقائي به من ليلتان، الي ليلة واحدة بالأسبوع كان عملي ودراستي هو كل اهتمام زوجتي الأميرة نوران، ولكن كان الجنس عندها لا يملئ رغبتي المحمومة، فكانت تمل من طول ممارسة الجنس وتحثني علي الأنتهاء، بالعربي كانت باردة واعتقدت ان امها شمس قد رشحتها لي، لكي اكون مولع بها كأتفاقنا معا، كنت اشكو لها علي الفيسبوك برود ابنتها فكانت تقول: انت لي هههههه ملعونة وزكية، لولا انها بعيدة عني لكنت سحقت كسها حتي افرغ كل شهوتها في نيكة واحدة،
يبدوا ان الدكتورة لمياء زوجة استاذي منتصر، والتي اعمل بمستشفاهما الخاص لاحظت انني اغوي بعض الممرضات واعاكسهن، فأستدعتني الي مكتبها!
لمياء: تفضل يا دونجوان عصرك و فلنتينوا النساء، الست متزوج يا رجل من اميرة مشرقة،
انا: يا سيدتي لما هذا الدرس الطويل، هل اشتكي مني مجمع ممرضات الكون، يا دكتورة انا رجل ملتزم بعملي ودراستي علي اكمل وجه،
لمياء: انا لا احدثك كرئيسة عمل يا باسل، فقط انبهك نعم لم يشكو احد منك، لكن كاميرات المراقبة تنقل كل لمسه من هفواتك المحمومة،
انا: انها ملاطفات صغيرة يا مديره لتنشيطهن وحثهم علي العمل، وللحق سأحدثك كطبيبة امراض نساء، زوجتي الرائعة اشعر انها تعاني بعض البرود، فهي لا ترضي بممارسة الجنس لفترة طويلة،
لمياء: اعتقد هذا لصغر سنها او انها تحتاج إلى هرمون معين، لما لا تأتي بها كي اتفحصها كل داء وله دواء،
"هي تحدثني وانا اعيش في واقع خيالي المريض، حقا انها كبيرة في العمر لكنها مازلت شعلة متفجرة "
لمياء: لا لا انت لم تستمع الي كلماتي يا باسل، فيما سرحت يارجل استيقظ،
انا: هاه نعم نعم اسمعك سأحضرها غدا، لما لا يكون الكشف منزلي؟ انا حقا اخاف عليها من الحسد هههههه،
لمياء: فلتكن لي زيارة لها بالفعل لفحصها ونصحها، لكن يجب أن تجري بعض التحاليل المعملية، اولا وبعد غدا ستكون أجازتي واكون ضيفة عليكم،
تركتها وعدت لعملي واتصلت بسهيلة ان تسطحب نوران، الي معمل التحاليل الطبية لتكون التحاليل معي في اليوم التالي، وبعد انتهاء دوامي عودت الي المنزل وقرأت التحاليل، فكانت ايجابية لكن المفاجأة غير المنتظرة التي ازهلتني، انها حامل في شهرها الثاني نظرت الي السماء واغمضت عيني، وسقطت منها دمعة حزن وتذكرت جانيت التي لقيت حتفها يوم ولادة ابنتنا، يبدوا انني اصيبت برهبة وخوف علي نوران من مصير جانيت، ثم ابتسمت وقلت: لنفسي لما انا خائف هكذا الست طبيب وانا من سيولدها؟ واتصلت بحماتي علي الفور وانا في غاية السعادة،
شمس: كيفك يا نور العين،
انا: امسكي نفسك جيدا سألقي عليكي قنبلة نووية،
شمس: ايش فيك وكيف نووية؟ اراك سعيدا يا خلبوص،
انا: هتكوني جدة عجوزة و مكحكحة بعد سبعة اشهر،
شمس: يخروب عقلك! انت شو بيك زرعت بذرك ليلة الدخلة، مبارك عليك ولي العهد يا بطل،
انا: لو وصل ذكر بسميه شمس لو انثي بسميها قمر ايه رؤيك يا حماتي يا حلوة،
شمس: وينها نوران بريد اسمع صوتها، اعطهاني بسرعة،
واعطيت الهاتف لنوران وجلست اتصفح بعض، المرجعيات الطبية ليدخل عليا باسل الصغير يجري ومن خلفه مختار يحمل ابنتيه وسهيلة تحمل طفلتي من جانيت، وانقلب البيت الي روضة ***** هرج و مرج، جلست نوران وتناولت طفلتي وسيلة ووضعتها بحجرها، ومع صخب العائلة وفرحتهم بحمل نوران، رن هاتفي،
انا: الووو يا حماتي حصل خير ايه في!
شمس: بعد غدا بكون في ضيافتك انا وعدنان، سمح لنا الشيخ فريح بزيارة شهر،
انا: بيتك و مطرحك يا اميرة علي الرحب والسعة، ويجب ان تكون نورا معكي لقد توحشت لها نوران،
بعد الكشف علي زوجتي نوران نصحتها الطبيبة أن لا تجهد نفسها، وكذلك نصحتني بأن لا امارس الجنس حتي تضع جنينها، لابد ان امتثل لأوامر استاذتي لمياء فهي لها خبرة جيدة، فهجرت فراشنا وعدت انام نوم العازب مرت عليا ليلتي مؤرقة فقد تعودت علي النوم بحضنها، وفي اليوم التالي وانا في عملي بلغني وصول العائلة الملكية، وبعد انتهاء الدوام وعودتي للمنزل كانو مجتمعين بشقة السطح، حيث كانت حماتي شمس وابنائها عدنان و نورا وخادمتها، وكان موعد العشاء عدت الي شقتي اخذت شاور سريع، وارتديت جلباب واسع وصعدت اتناول العشاء، مع العائلة الموسعة قضينا وقت سعيد وصاخب حتي منتصف الليل، وبدأ الجمع في التفرق فأنصرف مختار وسهيلة والأبناء وكذلك نوران معهم، كنت اتفحص نورا اخت زوجتي ثم حماتي المشرقة ففكرت كيف اتخلص من عدنان ونورا، لأختلي بحماتي وخادمتها
انا: مارأيك يا عدنان في حياتنا هنا، هل تشعر بالملل او الغربة؟
عدنان: الحياة هنا صاخبة يا باسل، رغم بساطتها لكن هنا اليوم قصير اما عندنا يمر ببطئ،
انا: الم توحشك اختك نوران ايتها الأميرة الجميلة؟
نورا: نعم لماذا غادرت المكان؟ اريد ان اذهب لجوارها
شمس: اصطحب اختك يا عدنان فأختك نوران، اشتاقت لكم،
انصرف الاخوين وظلت الأميرة شمس وخادمتها، يجلسن ويتحدثن بصوت غير مسموع، ثم انصرفت الخادمة الي مخدعها بالدور الأسفل، فجلست بجانب شمس نتحدث عن صحة نوران، وخطورة المجامعه لها وكذلك برودها الجنسي، ثم اشرت لها ان تتبعني الي غرفة المعيشة، وجلسنا وقد اعطيتها اشارة ان المكان أمن،
شمس: منذ متي لم تجتمع مع نوران؟
انا: "كذبت" منذ اسبوعين تقريبا اشعر بشبق جنسي رهيب يا مولاتي، حتي اذا جامعتها فلا اشعر انها مشتهيه،
شمس: مممممم وهل من علاج لها، ام هي ستظل هكذا،
انا: اذا لم تمتعني الأميرة الصغيرة، فأمها هي متعتي سأنتقم منكي لسوء اختيارك
"لكنها قامت وهربت كالقطة المزعورة" وهي تقول: لا لا يمكن أن ترغمني ايها الشيطون علي الرزيلة هههههه،
انا: لا لا لن ارغمك يا حماتي ابدآ ابدآ، بل سأجعلك تتوسلين أن انيكك حتي تركعين،
فدخلت غرفة النوم واغلقت الباب خلفها باللوك! وحين وضعت اذنها علي الباب لتستمع ماذا سأفعل؟ كنت قد دخلت الي الغرفة من النافذة، وحين التفتت سقطت علي صدري من هول المفاجأة، وصرخت: كيف دخلت يا شيطون؟ قلت لها: من فتحة كسك بالطبع! لن أرحمك ايتها الجنية الجميلة، وأحتضنتها من خصرها وأعتصرتها، قالت: هذا ****** يا دكتور! قلت: دكتور مين يا ساحرة! واقترت بفمي من فمها وهي تمثل الممانعة تسحب وجهها ذات اليمين وذات اليسار، في هذه اللحظة كان زوبري قد استعر ودفع قماش عبائتي ليضغط علي كسها، فوضعت كفيها علي اكتافي ورضخت لقبلة ساخنة، فقد ابتلعت شفتيها ولساني يشق طريقه داخل فمها، وخففت ذراعيا عن خصرها فغافلتي وهربت مرة أخرى وارتمت علي بطنها، فوق الفراش فرفعت جلبابي والقيته علي الأريكه، واسقطت لباسي التحتي لأسفل حتي احرر زوبري من ضيقته، ونمت بجانبها عاريا،
قالت: اخاف ان يعود عدنان و نورا،
قلت لها: اطمئني سينشغل عدنان بألعاب البلاي استيشن التي اشتريتها من اجله، وبالطبع، ستظل نورا في احضان نوران، والمصعد مجهز بأنذار ضوئي اذا اقترب من هنا،
قالت: اتركني الأن فمازلت اشعر بالخوف، رغم انني متشوقة لك جدا
قلت لها: ومازمب هذا الوحش الجائع، سبق اخبرتك اننا في امان
"فعلا كانت متخوفه لكنها امسكت زوبري تدلكه ووضعت رأسها علي صدري"،
وقالت: صدقني انا مشتهيه جدا لكن وجودنا هنا، سيجعل الأفكار تدور في رئووس ابنائي،
قلت: مادام الشك دخل قلبك فلن ارغمك، فعلا الوضع صعب، هيا بنا نهبط الي شقتي وبعد ان ينام الجميع، سأتسلل الي غرفتك فقد خصصت لأبنائك سكن منفصل،
مع تخوفها احسست ان الأمر مستحيل، فقضينا نصف ساعة بين مداعبة وتقبيل ولكن زوبري، رافض الانكسار فطلبت منها الذهاب الي سكنها، حتي اهدأ ثم سأهبط خلفها، اخذت شاور بارد سريع، وارتديت ملابسي وهبطت الي شقتي فوجدت نورا تنام بجوار نوران، اما عدنان كان يجلس امام التلفزيون مندمج مع العاب البلاي استيشن، فنظرت الي الساعة وندبت حظي وجلست بجواره، فأغلق الأجهزة وفتح جهاز الأي باد يعرض عليا صوره مع، بعض المحترفات فأبتسمت له كانت 9 صور مع ثلاث فتيات، كل منهن منفردة معه لقد سعدت جدا ان خال ابنائي، لن يكون مخنثا او متخنثا وبدأ يقص عليا مغامراته معهن، لقد اشتعلت بالفعل ليس من اثر قصصه بل من صوته الذي يماثل صوت امه، فتاتوبت عدة مرات حتي اشعره بالنعاس ليذهب الي سكنه، لكن يبدوا ان الألعاب التي اشتريتها من اجل الهائه قد انعكست عليا بالفعل، لأنه شغلها ثانية، فنعست لفتره واستيقظت لأجده منبطح ورأسه علي فخذي، هههههه يلعنك شيطاني فحسست علي ظهره،
انا: عدنان عدنان استيقظ لتنام بفراشك، رأسك ستألمك هيا حبيبي، عندي عمل باكر
عدنان: هاه ايش بيك يا باسل، اشعر بالأرهاق وظهري يؤلمني، "ايمممم اه"
انا: اذهب لفراشك سأحضر بعض زيوت التدليك، وسأتي اليك ازيل عنك ألامك
احزنني انه اثناء صعوده من علي فخذي ان استند، علي زوبري الذي انتفض بدون قصد وذهب الغلام الي سكنه، واحضرت الزيوت وذهبت الي فراشه فوجدته في وضع، مغري حيث كان منبطح نصف عاري يرتدي بوكسر ضيق قد، جمعه بين فلقتيه ونظر اليا وابتسم، وحرك ساقه اليمني في وضع قاتل ثم اغمض عينيه، حاولت أن لا ابدي اي اهتمام وقطرت بعض خليط من الزيوت علي ظهره، واخذت ادلك خصره واضغط علي فقرات ظهره، يبدوا انه (يركب الهواء) هههههه كلما شعرت يدي علي جلده، يضحك ويرتعش،
وقال: سلمت يداك فهما مثل البلسم يا دكتور، اضغط اقوي، واقوي والي اسفلي،
انا: هل تشعر بالأرتياح الان، لقد تأخر الوقت ويجب أن انام قليلا
قال: انعس بجواري فأختاي ينامان بسريرك، اشعر بالأرتياح ويدك تلامس اسفل فقراتي الظهرية،
"احا بقي" لو نمت بجواره ستكون اخر لحظات عذريته، او علي الأقل سأفجر بداخله أنوثة سريريه، يالا شيطاني ووساخته فسحبت شرشف خفيف وغطيته به، حتي لا اري جسده الرقيق الناعم ولا تشتعل شهوتي، واسترخيت بجواره ووضعت كفي علي رأسه وبأصبعي ادلك بين حاجبيه موضوع التنويم، فصدرت منه انات الرضي حتي سمعت صوت شخير خفيف، فتسللت ونهضت لأذهب الي سكن أمه او اتصل بها،
قال: وين رايح انت ليش تتركني، نام هنا بجواري بريد يدك علي ظهري، ايش بيك انت نحن شباب مثل بعض،
قلت: يا ولد الشيطان بيننا وانا زوج اختك، هههههه لا تحل لي
فقال: "وهو يزيح الشرشف من فوق جسده" كيف يعني تحل؟ ايش هذه الخرابيط، تقصد تخاف تنيشني وليش فكرت هيك يا بسولة؟
انا: "بيني وبين نفسي بسولة هذه نداء امه في محادثات الشات" قلت له: بسولة! انت صحيح صديقي لكن لا أسمح لك بإهانتي،
وتركته وانصرفت الي شقة السطح، جلست اتعجب فيبدوا الولد مصاب بانفصام النفسية، كيف يفتخر بمعاشرة الساقطات؟ ويحاول مراودتي عن نفسي! واذا بشمس امه تتصل بي على الهاتف،
شمس: وينك يا بسولة، ليش ما جتني بغرفتي؟
انا: ولدك عدنان جعلني افر لشقة السطح، وتركته نائم في غرفة نومه،
شمس: شو صار منه؟
انا: لا شيء غير انه يريدني انام بجواره، ثم قال لي يا بسولة كيف عرف هذا الأسم؟
شمس: اي فهمت عليك فهذا اسمك علي لساني امام ابنائي، لا تقلق فهو يحبك كأخيه الكبير، ثم انا اشعر بالملل،
انا: تسللي الي هنا ومن الممكن ان تصطحبي خادمتك يا عيوني بصراحة انا مشتعل،
ما هي الا لحظات وسمعت انذار المصعد وحين فتحت بابه صدمت، كانت معها خادمتها وولدها عدنان، الذي قبل رأسي وأعتذر ثم انصرف بهدوء وترك امه والخادمه، حيث دخلت الخادمة المطبخ وصنعت لنا قهوة بالحليب، وتركتنا،
وقالت: ليلتكم كافية اوليه، لأنفرد بشمس ليلي وشربنا القهوة وانا اشكو لها ازدواج شخصية ولدها، ويجب أن تزوجه سريعا حتي لا ينحرف، ثم سحبتني الي غرفة النوم وحين اغلقت الباب فتحت عبائتها الثقيلة، لأجدها عارية تماما حتي بدون ملابس داخلية، وفي لمح البصر تجردت انا ايضا فارتمت بين احضاني، كأنها فتاة مراهقة فأعتصرتها وزبري الشقي اندفع بين فخذيها لتئن بأحتها المعهودة، ووضعت شفتاها بين عينيا شعرت برجفة لم اعهدها من قبل، فرفعت رأسي لتلتقي شفاهنا في قبلة ساخنة، سحبت روحها ثم رفعتها من علي الأرض ودورت بها، وقد ثنت ساقيها للخلف وكأننا راقصي باليه، وبدأت تنزلق من بين ساعديا وشفتاها، تلعق جسدي من صدري الي بطني حتي وصلت الي عانتي و زوبري يضغط بين ثدييها، الي ان وصل امام فمها فوضعت قبله صغيرة، علي رأسه ثم رفعته لأعلي لتمتص خصيتيا حتي انقبضت خصيتاي من القشعريرة، فصدرت مني تأوهات حالمه وامسكته من عموده وابتلعت نصفه، كانت تمتصه وكأنها محرومة لدرجة انها ادخلته لتختنق ثم تسعل، وتخرجه لتشهق من نقص الهواء وبعد ان امتعتني، سحبتها لأعلي واجلستها علي حافة الفراش ففتحت ساقيها علي مصرعيهم، فنزلت بينهم اشم عطر انوثتها الطاغية، وشفتاي تقبل شفتي كسها ويندفع لساني ليدور حول بظرها، الذي انتصب كزب غلام صغير، وهي تئن "بأحتها" لتصرخ "اااااااااااهاه" وبعد خمسة دقائق تقذف عسل كسها علي وجهي انها حقا مكبوته و مشتهيه، فنامت علي ظهرها وانا اتحرك بفمي صعودا لأعلي حتي سرتها ولعقتها بجنون، وهي شبه مخدرة ثم صعودا الي ما بين ثدييها الصغيران، وامتصصت كل حلمه علي حدي وهي تتمتم بعبارات، الرضي لتصرخ "يكفي هذا ستقتلني من النشوة" لأدفع زوبري، بين شفتي كسها فأبتلعه هذا الكس الأملس كفاكيم المكنسة الكهربائية، فرفعت ساقيها لا اراديا وهي تأح من الأشتياق "نيكني يا بسولة، انت رجل زين" فملت علي وجهها وهي تلعق عسلها من وجهي، زوبري يقوم بمهمته الإنتحارية داخل لحمه الساخن وانقبضات عضلات كسها، لم اكن في وعيي تقريبا وانا اعاملها برومانسية هادئة، لتصرخ "كن شديد يا بطل" فسرعت وتيرة الدخول والخروج وهي تتلوي مثل الأفعي، وبعد عشرة دقائق من النيك المتواصل، دفعت بماء شهوته للمرة الثانية، فأخرجته وهي تنسحب الي منتصف السرير، وضع القطة في موسم التزاوج وتهز طيزها يمينا ويسارا، لأنتفض خلفها واضع عنتيلي مرة أخرى بين، الشفتين فالتفت و تقول: وي لا اريده في هههههه، كانت فتحت طيزها ترتخي وتنكمش ففهت انها العودة للشوارع الخلفية، فأرتفعت فوقها ويداي تمسك فلقتيها وذهب بسولة الشقي، داخل احشائها مبلول بعسل كسها، استمريت اضخها احيانا برفق وأحيانا بقوة حتي تقلصت عضلاتها العاصرة، والتصقت خصيتاي علي شفتي كسها ليندفع حليبي الغزير، بقوة وانا اتباطيء في الدفع والسحب، ثم انسحبت علي بطنها وانا فوقها ومازال زوبري ملتصق داخلها، واسترخيت فوقها وجسدي يتصبب عرقا لتلوي رقبتها حتي تلتصق خدانا، ونحن في قمة الكسل والعسل، وبعد راحة قصيرة نمت بجوارها لــ
تقول: ليتني نوران زوجتك يا بسولة لقد اعدتني الي سن المراهقة، تستحق وسام ملكي يا ملك،
قلت: هذه الليلة لن انساها ابدآ يا جميلتي، فلم استخدم السحر معكي اطلاقا حقا ما امتعك وانتي "حماتي وحميتي"
"ابتسمت واغمضت عينيها" وقالت: اين كنت وانا فتاة يسعد بسولك الشقي انت طبيب جراح تداوي كل لجراح، سأنام وحليبك الغالي داخل بطني
ثم قامت ارتدت عبائتها واخذت خادمتها لأن النهار بدا يتلألأ به شفقات الشمس، ونمت كما انا عاريا دون استحمام ليظل جسدي يحمل روايح سوائلها وعطر عرقها،
الفصل الرابع عشر
دفع خلفي
بعد مرور ثلاثة أيام من ليلتي مع حماتي الممتعة، طلبت مني نوران زوجتي أن نقضي اسبوع صيفي، بالساحل الشمالي نحن وجميع افراد العائلات، وعلي الفور تقدمت بأجازة الي المستشفى، وذهب مختار زوج اختي الي هناك و أستأجر فيلا، كبيرة لنقضي رحلة ترفيهية وإستأجرنا باص كبير، ليجمع كل هؤلاء الحسناوات، الأميرة شمس و خادمتها و زوجتي نوران وأختها نورا و سهيلة واطفالها و نجوي خالة مختار و ابنت خاله لوزة، وانا ومختار وعدنان،
لقد لفت نظري خلال الرحلة تعلق عدنان اخو زوجتي، بسهيلة أختي وسط زهول مختار! حيث نبهني أن هذا الفتي، وقح في معاملة النساء وطلب مني أن استحوذ عليه لتلافي اي مشكلة، تعكر صفو رحلتنا فأشرت الي سهيلة أن تجلس بالخلف بجوار زوجها، وجلست أنا بجوار عدنان وفتحت الحاسوب لألهيه به عن التحرش بأقارب مختار، فهمس بأذني
عدنان: هل أستأمنك علي سر يا دكتور باسل، وارجوا ان لا تخيب رجائي،
انا: انت ولد خفيف يا عدنان هو ليس بسر اراك، تلاحق كل النساء هنا بالباص وعينك علي سهيلة، اليس كذالك،
عدنان: وي اطلاقا لا تظلمني كل ما طلبته من خويتك، ان تعرفني بهذه الفتاة التي بجوار النافذة هناك،
انا: هههههههه تقصد لوزة صدقني ستندم لو، اقتربت منها هل قلبك تعلق بها؟،
عدنان: وايت ارجوك انا عشقتها عرفني بها،
فذهبت الي لوزة وهمست لها أن تجلس بجواره، وتخرج ما في نفسه وسأضمن لها زواج ملكي، علي الفور تحركت لوزة الي خلفية الباص وتصنعت السقوط لتقع علي الكرسي، المجاور له وجلست أنا بجوار حماتي نتحدث، عن بعض الأمور وانا اراقبهم في مرآة الباص، فأبتسمت حين رأيت لوزة هي من تتحرش بعدنان وعلي وجهه حمرة الخجل، فأومأت برأسي الي امه لتلتفت وتراهم فأبتسمت و،
شمس: هههههههه وليدي عدنان هيمان بالبنية
انا: هذه علاج ولدك شجعيه للتقرب منها، فأنا اخاف عليه من الإنحراف الجنسي،
شمس: أي معك حق منذ شهرين وجدته يشاهد فيلم، مخانيث وحين رأني اغلق حاسوبه، لكني تصنعت وأوحيت له اني لم اشاهد ما شاهده،
انا: اذا اتركيه للوزة فهي دواء له!
حين وصلنا الي الساحل الشمالي ودخلنا الفيلا، كان عدنان اصبح علكة صائخة تحت اسنان لوزة،
عدنان: ارجوك يا باسل ساعدني انا احببت لوزة، وهي تعشقني اريد ان اختلي بها،
انا: ههههههههه هههه يا ولد انت سحرتها، بعد الغداء ستحلي بها
عدنان: يا خي مو قادر اصبر للغداء، يا خي زوبري هيفضحني، شوف كيف بللت نفسي،
بعد أن وزعت كل مجموعة في غرفتها، كان عدنان لابد وأن يسكن بغرفه منفرد وكذلك لوزة و الخادمة ونجوى خالت مختار، ومختار وسهيله وابنائهم بغرفة و الأميرة وابنتها نورا بغرفه وانا ونوران وابنتي بغرفه، ومازالت هناك غرفة فارغة وكنت انوي أن اجعلها خلوه لي انا والأميرة، لاحظت أن عدنان قد تسلل الي غرفة لوزة، فأنتظرت حتي اندمج معها ودخلت خلفهم علي اطراف اصابعي، و اختبأت خلف الخزانة اراقبهم كانا يحتضنها وهي تمتص شفتيه، لقد سحرها جماله بالفعل فكانت خاضعة له، "انا أعلم انها شهوانية ولن يستطيع اشباع نذوتها الساخنة" فتركتهم يلعبون بدون أن يشعروا بوجودي وانصرفت،
جلسنا جميعا نتناول طعام الغداء وبالطبع تغيب عدنان، وكذلك لوزة فهرعت علي الفور، لتنبيههم حتي لا ينكشف امرهم، وياويل ما شاهدت، فخرجت فورا ودققت علي بابهم فأفزعتهم وقالت: لوزة من بالخارج، قلت لها: الغداء جاهز لا تخرجي مع عدنان، "اعتقد أن عدنان شعر بي"
ومرت فترة الغداء دون أن يلاحظ احد ما حدث، لكن عدنان، كان لا ينظر بعيني من الخجل وحين انهيت غدائي، وذهبت الي الحمام اغسل يدي وجدته خلفي،
عدنان: أعلم أنك شاهدتني يا دكتور، ارجوك فليكن سرا ولا تفضحني هذه الشيطانية غررت بي،
انا: انت حر يا خال ابني لكن انت اصبحت كلب حقير خاضع لها، سأحاول ان احتويها حتي لا تفضحك
عدنان: اعلم انك شهم و رجل قوي، لا تخبر امي ارجوك ستقتلني،
بعد انتهاء فترة الغداء دخلت غرفتي اراجع، ابحاثي ودراستي في حين جلس الجميع بحديقة الفيلا، ارتفعت ضحكاتهم وكان صوت نجوي خالت مختار هو الأعلي، فسمعت طرقات خفيفة علي بابي
انا: ادخل
لوزة: لا مؤخذة يا دكتور، ممكن اتحدث معك في أمر هام،
انا: اتكلمي يا لوزة هو انا غريب عنك، ولا يمكن عدنان مشبعكيش نيك يا لبوة،
لوزة: بصراحة هو صحيح مش في كفائتك، لكن متعني بحنانه وجماله هو ده ال اتمني اعيش معاه باقي عمري،
انا: لكن انتي مطلقة واكبر منه تقريبا بثلاثة أعوام او اكتر، ولا تنسي انه أمير وانتي بلدي ولازم تتعلمي الإتيكيت
لوزة: علشان كده انا اريدك تكون مفتاح بيني وبين الأميرة شمس، انا بحب عدنان جدا! وشاعره انه هيكون سعيد معايا وانا مش هنسي جميلك ابدآ و هكون خدامة لزوبرك،
انا: طيب احكيلي! كيف احببتيه كده فجأة؟ رغم أنها أول مرة تشوفيه، ايه ال حصل بينكم،
لوزة: لما قعدت بجواره في الباص وضعت يدي علي زوبره، وهو مسك كسي ورغم أن الكل كان حولينا، لم يشعر بنا أحد! ولما دخل عليا في غرفتي كنت ببدل ملابسي، هجم عليا بوس وتقفيش وجدت روحي كأني سكرانه، ونزلت تحت رجليه واخرجت زوبره يا لهوي يا سي باسل تقول أصبع موز، وارد بنما هههه ههههههههه، لقيت نفسي بأكل فيه وكأني جوعانه لأني محرومة من يوم، ما كنت فحضنك من شهور طويلة مسكني من شعري وفضل ينيك فمي، لحد ما نطر كل لبنه داخل حنجرتي عسل بالحليب، الشاب جسمه انعم من النسوان ولون الكريمة يا دكتور، وبعدين نيمني علي ضهري وسحب الكورسيه وهجم علي كسي وأكله خلاني، طايره فوق فوق فوق صحيح أمير أبن أميرة، وراح راشق زوبره في كوسي وكأنه فايبريشن نزلت شهوتي مرتين في خمس دقائق، وزبره بيلعب داخلي مثل القرموط ههههههههه، جوزهوني يا دكتور مش هنسي جميلك ابدآ ابدآ ابدآ،
انا: من عيوني يا لوزة ههههههههه ولو قصر معاكي، طبعا انا هكمل فيكي، وايه تاني حصل بينكم يا شرموطة،
لوزة: ههههههههه هههه مفيش حاجة انت طرقت الباب، وقطعت متعته كل شاب وليه اسلوب بقي، يووووه افهم انت!
انا: قولي يا شرموطة ما تتكسفيش ال مش هتحكيه هاعرفه من فحلك الجميل!
لوزة: عارفة انك قلبك جب كبير، ما يخرج منه سر بعد ما شبعني نيك وكيفني نزلت انضف زوبره واشرب اخر قطفة عسل، كان نايم علي حرف السرير ورجليه علي الأرض وفاتحها وانا بينهم، اووووف لقيت فتحة طيزه لونها وردي حطيت أصبعي عليها وانا بأمتص زوبره، سمعته بيوحوح هههه طلعت زوبره من فمي ومسكته بأيدي ونزلت بلساني العق خصيتيه واكلهم بشفيفي، تقول برقوق فكيس، بعدين دخلت لساني العق خرم طيزه حسيت انه، مبسوط لانه فتح رجليه لأقصي مدي ممكن، وهو بينغج هههه وفتحت طيزه بتفتح وبتقفل رجعت ارضع زوبره ودخلت اصبعي، في خرم طيزه بعدين انت قطعت شهوته بقي هههه ههههههههه،
انا: اه يا لبوة كفايا كده وقفتي زوبري يا متناكة، واعملي حسابك وجهزي نفسك الليلة وحشني كسك، هنيكك و اشبعك يا لبوة يلا روحي كملي قعدتك هخلص، دراسة واحصلكم!
فكرت في متعة مروان الشاذة وطقطقت زوبري، وقلت كلها شهوات حيوانية وهي حرية جنسية مرحبا بسلفتي واخو زوجتي المنايك، واغلقت المراجع وذهبت لأكمل جلستي وسط العائلة السعيدة، وفي المساء ذهبنا الي كازينو ورقصنا ثم تناولنا العشاء بعد قضاء وقت ممتع، ذهبنا الي المسكن ودخل كل منا الي غرفته وخيم الصمت، بعد أن نامت نوران من أرهاق السفر فأغلقت عليها الباب، وجلست بالهول اشاهد التلفزيون، بعد قليل وجدت لوزة تفتح غرفتها ودخلت المطبخ ثم احضرت لي فنجان قهوة، وجلست بجواري وهي تبتسم،
لوزة: هههه انت نسيتني يعني،
انا: انتظرت حتي اتأكد أن عدنان قد نام، حتي لا يشك في انك شرموطة لزوج أخته،
لوزة: أنا سأذهب الي غرفتي هههه و تأكد أن مروان هو ال، هيطلب منك تنيك خطيبته انا مش بلعب يا باشا،
"هل علينا الأمير عدنان" وقال: كيفكم يا شباب يا خي مافي نوم ما عارف ليش؟ ايش تشرب قهوة! ممكن قهوة يا ست الحلوين،
لوزة: تأمرني يا جناب الأمير تحبها بالحليب يا عيوني،
عدنان: أي بس من حليب ثديك يا قلب عدنان، ههههههههه،
انا: انت يا ولد بتعاكس لوزة امامي؟
عدنان: بعرف انك تحبني يا زوج اختي، وتحب لي الخير ليش تجلس مع حبيبتي؟
انا: لوزة مثل أختي انت يا ولد جننتها، كيف حبتك بسرعة كبيرة كده؟
عدنان: كلمت أمي تخطبها لي رفضت تقول إنها مطلقة واكبر مني بكثير، بترجاك تريحني وتقنع الأميرة وانا تحت أمرك في أي شيء،
لوزة: احلي فنجان قهوة بالحليب لأجمل أمير، في بلاد الخليج كلها،
انا: اشرب يا عدنان ايه رأيكم نتحدث في غرفة مغلقة افضل، حتي لا يسمعنا أحد،
فأستدركتهم علي غرفة الخلوة وجلسنا ثلاثتنا علي الأريكة، وانا اتوسطهم ووضعت ذراعي علي كتف عدنان، وانشغلت لوزة باللعب علي هاتفها ووضعت قدمها علي قدمي تعاكسني،
انا: بما انكم احببتم بعض بهذه السرعة رغم فارق العمر والمقام بينكم، سأساعدكم بشرط أن لا تلفتوا نظر أحد بلهفتكم ببعض،
لوزة: لن ننسي جميلك طوال عمرنا ونحن، في امس الحاجة لدعمك لنا!
عدنان: سأتزوجها حتي لو كانت جدتي، لن تفرض أمي رأيها عليا سأتزوجها واهرب بها الي أروبا،
انا: قولي يا عدنان لما تسرعت وعرضت حبك للأميرة؟،
عدنان: أي تسرعت ويجب أن ترضخ أمي له، فأنا ولدها الوحيد الذي سيرث كل شيء، "ونزلت من عينه دمعة"
قامت لوزة وجلست بجوار عدنان، ووضعت يدها علي خده تمسح دمعته فأحتضنته لأخفف عنه، فغمزت لي لوزة الملعونة وامسكت زوبره، حاول ابعاد يدها حتي لا اراها فوضعت يدي الأخري علي وجهه، شعر عدنان بأنه سيسقط امامي فنظر بعيني، فأبتسمت له وقبلته فرفعت لوزة ثوبه واخرجت زوبره تمتصه، وفي سابقة لم تحدث منه تجاهي وضع كفه علي زوبري وأبتسم، فأومأت له برأسي موافقا ونهضت فسكرت الباب باللوك وخفضت الإضاءة، وجلست علي السرير فقام وهو يمسك بيد لوزة وصعد علي السرير، وخلع جلبابه ونام علي ظهره ونزلت لوزة علي ركبتيها وابتلعت زوبره وامسكت زوبري فأخرجته لها، وحين شاهده عدنان التف وابعد يدها و ("تنهد وي وي" كبير يا دكتور)، فمال عليه يقبله و لوزة الملعونة تقبل خد عدنان، حتي نزلت برأسها تلعق زوبري وتشجعه حتي ادخل رأسه بين شفتيه، فنهضت وانا مستاء مما وصل إليه هذا الشاب الجميل، لكنه كالمخدر توسل اليا أن لا أنصرف "اصبحت في حيره من أمري" فصببت كل غضبي علي الشيطانه لوزة وامسكت بشعرها ودفعت كامل عمودي داخل حلقها، في حين نزل عدنان يشاركها لعق خصيتي ويدلك زوبره، فرفعت لوزة والقيتها علي حرف السرير وطالبت من عدنان ان ينيكها، فعلي الفور دفع زوبره عميقا داخل كسها لكنه امسك زوبري حتي لا انصرف، وحين شعرت بالسخونه هدأت قليلا وأستجابت لرغبته وادخلت زوبري داخل فمه، شعرت بالخوف أن تتنبه والدته او شيء مثل ذلك، نظر لي مبتسما وهو يلعب بين فلقتي طيزه بأصبعه، قالت: لوزة الولد قطع كسي كفايا حرام، قلت لها: اه يا ملعونة جعلتي نسيبي ديوث و خول من أول يوم، قال: عدنان ريحني يا باسل اشتهيت زوبرك منذ عرفتك، نظرت إلي طيزه فكانت امامي مثل طيز امه شمس بل اشد بياضا منها، فنام علي لوزة وزبره يتجول بداخلها وهي في وضع سبعاوي، فوقفت خلفه افكر اي الخرقين اشهي خرقه ام خرق لوزة، فأدخلت زوبري طبعا في طيز لوزة هههه فهو من يستوعبه بهدوء، "صرخت يا حيه احححح" فألتفت عدنان وأبتسم واشار علي طيزه فابعدت بين فلقتيه فلم يكن الفتي فرجن، بل خرم طيزه مفتوح سألته: هل اتنكت قبل اليوم، هز رأسه بنعم نيكننننني بقي فأخرجت زوبري من طيز لوزة ودفعته، داخل طيزه هههه لكنه صرخ: يامي طلعوا طلعوا قتلني زوبرك ييييييييي، ضحكت لوزة وقالت: هنيئا لك يا دكتور بتنيكني انا وخطيبي، فأخرجت زوبري من طيزه ودفعته بقوة داخل طيزها لتصرخ هيا الأخري، وضربتاه ضربتين داخل احشائها وسحبته وضربته داخل طيز عدنان، الذي شهق بشوق يبدوا انه افرغ شهوته داخل كس لوزة، فأخرج زوبره ولبنه يسيل من شفتي كسها، وبدلت عليهم حتي شعرت بأقتراب قذف شهوتي فاخرجت زوبري ونزلت لوزة تمتصه، حتي افرغت كامل حمولتي علي وجهاها وداخل فمها، ثم نظفته ورفعت بنطالي وتركتهم يكملا نيكتهم التالية، وجلست امام التلفزيون واغمضت عينيا فنعست قليلا من الأرهاق، لتوقظني نجوي خالة مختار وتعطيني فنجان اخر من القهوة،
نجوي: وحشتني اوي اوي يا جوز الأميرة، ليه نايم هنا؟
انا: اهلا خالتي نجوي ليه التعب ده بس، تسلملي يدك كنت محتاج اتذوق قهوتك،
نجوي: صحيح هتجوز لوزة لأخو زوجتك؟
انا: ههههههههه بنت الأيه وقعته في حبالها،
نجوي: بنت عفريته بصراحة الولد اجمل منها مليون مرة،
انا: وانتي اخبار زوجك الكوافير ايه ممتعك ولا مقصر معاكي، يا بطة!
نجوي: بيتعاطي برشام يا دكتور، احيانا بيكون جيد واحيانا بشعر انه بنوتة مش راجل، اه منك انت عليك زوبر وتد،
انا: ههههههههه يلا قومي يا غزالة ادوقهولك، وحشني كسك الواسع،
نجوي: يا واد اختشي حد يسمعنا وطي صوتك، هي فين غرفة لوزة مش جايني نوم،
انا: اعتقد نامت اتركيها السفر كان طويل، واكيد مرهقة،
بعد قليل وجدت عدنان يتسلل الي غرفته، و كذلك لوزة فلما وجدت عمتها بجواري عدلت ثوبها، واتت لتجلس معنا فتركتهم معا وذهبت غرفة عدنان،
عدنان: ادخل يا دكتور واغلق الباب، يظهر زوبرك عورني طيزي بتحرقني،
انا: انا بصراحة مش مصدق انك امير و كل نساء الأرض تتمني اشارة منك وتطلع خول و متناك، من فعل بك هذا؟
عدنان: ما ناكني اي رجل اطمئن انت اول زوبر يدخل فيا، بنيك نفسي بالدسار الصناعي،
انا: مسكين حبيبي تأكد اني هاعلجك!
عدنان: نتشغل راسك ما في علاج ينفعني، سأتزوج لوزة وهي هتعالجني، نفسي تريحني في يوم خالي،
انا: اتروش بحمام ساخن وانا هأعطيك مرهم يخفف الحرقان ال عندك، تصبح بخير،
واحضرت له المرطب وعدت جلست مع نجوي و لوزة،
انا: انهضي يا لوزة نامي اكيد مرهقة، فالصباح اقترب من البزوغ،
نجوي: طيب انا كمان هقوم انام معاها فسرير واحد تصبح بخير يا دكتور،
لوزة: مفيش عندك منوم ومرهم للحرقان يا دكتور،
انا: ههههههههه حرقان فين بالضبط، يا لوزة!
نجوي: اتلمي يا بنت هتضحكي علينا الدكتور،
وانصرفوا واغلقوا باب غرفتهم، وذهبت لأنام بأحضان زوجتي نوران، ففوجأت بأن نورا اختها تنام بجوارها فأغلقت عليهم الباب وذهبت لأبيت بجوار عدنان اخيهم،
عدنان: كيفك يا دكتور ليش ما نومت؟
انا: وجدت اختك نورا علي سريري بجوار نوران، افسح سأنام بجوارك،
عدنان: احلي نومه خذ المرهم ادهن طيزي!
انا: ههههههههه لا احسن تحلو فعنيا و تغريني، هروح انام في غرفة تانيه،
عدنان: لا لا بريدك بجواري ريتني كنت نوران اختي وانت زوجي، نام حبيبي مش تخاف،
ونمت بجواره واحتضنته من الخلف، حتي منتصف الصباح ودخلت حمام غرفته، استحميت وايقظت الجميع لنبدأ يوم صيفي جميل علي الشاطيء، وارتدي الجميع لباس البحر وانا اتفحص خلفياتهم، تري من ستكون وليفتي هذه الليلة ممممممم ههههههههه،
الفصل الخامس عشـ15ــر
مخيم علي الشاطئ
اخترنا شاطئ خاص بعيدا عن الصخب بمنطقة معزولة لنتمتع بروح العائلة، فريق كبير من النساء والفتايات يرتدين البسة البحر المتحررة، إلا نوران زوجتي وسهيلة اختي ارتدين سراويل إستريتش وجلسنا يرعيان الإطفال، واربعة رجال انا ومختار وعدنان وسائق الحافلة مرجان الذي اسطحب معه زوجته، التي تبدوا فتاة اجنبية،
لقد انشغلنا نحن الأربعة بأقامة مخيم كبير للطعام بجوار الحافلة التي كانت تحتوي، علي حمام في الخلفية ومطبخ اسفلها في الحقيبة الجانبية، وانشأنا خمسة خيام للنوم ومظلة كبيرة للحماية من اشعة الشمس،
وجلست علي صخرة عاليه اراقب الجمع و التقط بعض الصور لهم وهم يمرحون، في مياه البحر المنعشة لمحت عدنان رحيبي ينزوي بـ لوزة خلف صخرة داخل البحر، صعدت اليا زوجة السائق بمشروب ومظلة لتقيني اشعة الشمس،
قالت: زوجي يطلب منك مراقبة البحر لساعتين وسيتناوب هوا وباقي الرجال المراقبة بعدك،
قلت لها: شكرا لكي هل انتي من الشام؟ وما اسمك؟؟
قالت: انا مغربية واعيش هنا منذ طفولتي، اسمي علياء،
قلت لها: مرحبا بكي اذهبي واستمتعي بالمرح، وسنتعارف اثناء تناول الطعام،
كانت خالتي نجوي وسهيلة وخادمة الأميرة يعدون طعام الأفطار، ثم اشارة لي نجوي لتناول الأفطار، فأطلقت صافرة انذار ليصعد الجميع الي خيمة الطعام، لكن عدنان و لوزة لم يمتثلان للنداء فنبهت مختار الذي صرخ في ابنة خاله،
مختار: هيا ايتها الوقحة هلمي والا مزقت جسدك بحزامي،
لوزة: يووووه بقي يا سي مختار مش كنت سامعة،
عدنان: اي معلمي كنا نصيد ما انتبهنا،
تناولنا افطارنا بمزيد من المرح وتتعالي ضحكات النساء، وبعد تناول المشروبات عاد الجميع للسباحة وصعد مختار لصخرة المراقبة، والقيت بنفسي في ماء البحر انا والسائق نتسابق ومن خلفنا عدنان و معه لوزة تتبعه، وكنا منهمكين حتي ابتعدنا عن الشاطئ فكانت الأمواج عاليه ويبدوا ان لوزة، فقدت قوتها فصرخ عدنان لوزة حبيبتي هتغرق، فعدنا اليها سريعا وحملها السائق علي ظهره وعدنا الي الشاطئ، لننقذها فرفعها الرجل من ساقيها ليفرغ ماء البحر من رئتيها، واجريت لها التنفس الصناعي وحين افاقت سمعت صرختها من، طرقعة حزام مختار علي طيزها الكبيرة، لكني ابعدته وساعدها السائق لتنام اسفل المظلة، وجلس عدنان بجوارها يواسيها وعادت الأميرة شمس اليهم ولطمته علي خده فأسرعت لفض الأشتباك،
شمس: "طرااااااخخخ ايش بيك يا مخنوث، ليش تشتغل البنية كنت ستغرقها انا رأيتك بعيني،
عدنان: يا ام لا تضربيني امام الناس، واني مو مخنوث يا مره قسما لو فعلتيها تاني لأقتل نفسي،
لوزة: وحياتك يا اميرة لولا هو كان زماني فبطن سمكة القرش ده شاب شهم،
شمس: حلي شباكك عن ولدي يا مره واسرحي بعيد، بعرف انك غاوياه ولدي ما يتزوج مطلقة، وهو لساه صغار!
انا: اهدئي يا اميرة نحن هنا للمرح فقط، مافعلتيه مع ولدك خطأ بالفعل يستحق الأعتذار،
شمس: هذا ولدي الوحيد ورأيته أعوج وكان يصارع البنية وهم يسبحان، ابعدها عن والدي يا دكتور والا قسما، "فقطعت قسمها"
انا: اذهبي يا لوزة اجلسي مع عمتك نجوي وانت يا عدنان، اصعد لصخرة المراقبة بديل لمختار هيا، حتي تهدأ الأميرة،
ثم اصطحبت الأميرة وصعدنا الي الباص وفتحت حقيبتي، واخرجت جهاز قياس الضغط وانا احدثها،
انا: يا اميرة ان الأنفعال لن يحل مشكلة، هاهو ضغط الدم ارتفع بسبب ذلك،
شمس: عدنان رجلي يا باسل كنت اتمني يحل محل، بوه لكن انا متأكدة انه مخنوث للاسف ولو علم عمه سيقتله،
انا: اعتقد انها نذوة ستنتهي بمرور الأيام، فالخول لا يصاحب الفتايات او يحبهم،
شمس: هاذي البنية تغويه بالفعل وتشجعة علي الشذوذ ليصير عبد خاضع لها، انا ماني غفلانه عن كيد العاهرات،
انا: لوزة ابدآ هي تعشقه بالفعل، اما عن عدنان انتي اخطأتي في تربيته كان لابد وأن تشعريه برجولته من صغره، لكن تركتيه يطيل شعره مثل الفتيات ويعيش بين اختاه فتلون بطباعهم اليس كذلك،
شمس: ماني السبب بوه المرحوم هو من كان يدلعه،
انا: وكيف تأكدتي انه خول؟ ومنذ متي شعرتي بذلك؟
شمس: الخادمة سمعته وكأنه في احضان الحارس الباكستاني بغرفته، منذ شهرين وينغج كالنساء،
انا: شئ مقزز بالفعل دعي الأمر لي، سأعرضه علي استاذي فهو استشاري في الأمراض النفسية، وهيا اذهبي واستمتعي بالمرح هيا هيا "ولطمتها علي طيزها" من له ام مثلك يجب أن يتلون بلونها! هههه،
انه لأمر مفجع حقيقي ان تعلم الأم ان ولدها، يشتهي الجنس المثلي كالفتيات وجلست حزينا انني نكته بالفعل فكيف استطيع علاجه، فذهبت اليه علي صخرة المراقبة ومعي علبتان بيرة مثلجتان وجلست بجواره واعطيته واحدة،
عدنان: ايش قالتك أمي؟
انا: كل خير لا تشغل بالك بها هي تحبك اكثر من اي شيء في الدنيا،
عدنان: انت تكذب علي يا باسل امي قالتلك اني مو رجل، كنت اشعر انها تتجسس علي،
انا: لن اكذب عليك هي متأكدة انك منيوك، لكن انا شرحت لها انها نزوة وستختفي حين تكبر، وقد اقتنعت يا حبيبي سأصلح امورك ثق بي،
عدنان: يا ويلي يا ويلي وين ادفن وجهي امي تعرف اني اتناك، يجب أن انهي حياتي لو عرف عمي سيفصل رأسي عن جسدي،
انا: هل حقا كان حارسك الخاص ينيكك في غرفتك؟
عدنان: يا ويلي لابد انها سمعتني، سأصدقك القول انا وهو نتبادل الجنس ينيكني وانيكه بالفعل،
انا: هل انت عبيط لتقتل نفسك ستكون فضيحة كبري علي صفحات الجرائد والمجلات وترتدي عائلتك العار طوال عمرها، دع الأمر لي وثق في قدرتك علي النقاء وتحدي هذه الشهوة،*
عدنان: انا خدامك يا زوج اختي من اليوم انا عبدك لن افعل شيء الا بأمرك، لكن ايش اسوي مع امي فهمني،
انا: كن طبيعي ومفتخر بنفسك وقص شعرك واطلق لحيتك، وكأنك رجل شيخ اريدك ان تمارس الرياضة لتكون قوي وصاحب عزيمه كبري، وانا سأشرح لها واقنعها انك انت من كان الفحل والحارس هو المنيوك وببعض المال تقنعه ان يعترف بذالك،
وتركته يكمل حراسته وذهبت لأسبح مع الفريق واداعب الفتيات والنساء، في البحر حتي حان موعد الغداء فخرجنا جميعا علي صافرة عدنان، وبعد الغداء دخل الجميع الي خيامهم لينالا ايلولة العصرية، وجلس السائق علي صخرة المراقبة ليتولي الحراسة، وانشغلت انا بأنشاء دش ماء عذب خلف الحافلة ووصلته بخزان المياه الذي اعلاها، واتصلت بشركة المياه الحلوة لترسل لنا سيارة تقطر فنطاس من المياه العذبة لتكفي هذا الجمع الغفير، واستيقظ الجميع ليكملا مرحهم حتي اقتربت الشمس من المغيب، فغسل الجميع اجسامهم وارتدو ملابسهم وجلسنا بداخل خيمة الطعام الكبيرة، نصفق ونرقص بعد أن شغل السائق مولد الكهرباء واستريو السيارة،
وانفردت بحماتي المحتقنه التي شعرت بأنها في مزاج معكر، وتجولنا علي الشاطئ لأخفف عنها صدمتها في خيبة املها بوليدها فحدثتها،
انا: اسمعيني الي اخر كلمة بدون مقاطعه، لقد كان تصرفك مع عدنان متسرع، لقد تحدثت معه في اتهامك له فبكي، وعلمت منه ان الحارس الباكستاني ورع سالب وهو من كان ينيكه، بالفعل واتصل به وتحدث معه علي الاسبيكر فتأكدت ان ولدك، بريئ من اتهامه بذالك، ووعدني انه لو تزوج من لوزة، لن يمارس الجنس مع الخولات ابدا، وسيقص شعره ويطلق لحيته لتتأكدي من رجولته،
شمس: يااااااه لقد ارحت قلبي لكن لوزة مطلقة وهو اصغر منها، وهذا سيجعل عمه يرفض وجودهم بيننا،
انا: هي اكبر منه بثلاثة اعوام من الممكن تزوير عمرها، وبعملية صغيرة نعيد إليها بكارتها واخفاء انها دخلت بزوجها الأول، "ثم حسست علي طيزها"
شمس: انت شيطون يا زوج بنتي، سأترك لك امر عدنان لانه يحبك، اشعر بجسدي قد برد تماما هيا نعود الي الجمع،
عقدت جلسة ثلاثية بينها وبين ابنها وعانقته وقبلته، وكان يبكي كالأطفال ويعاتبها بأتهامه بالشذوذ، فدفعتهم للرقص معا وقضينا باقي ليلتنا بسعادة وهناء، لكن لمعت بعينيا هذه الضيفة زوجة السائق انها تتمتع بجسم فرنساوى، كالكرباج وهي تتلوي في رقصتها وبما اننا قسمنا فترة الليل للحراسة فيما بيننا، علي صخرة المراقبة وتولي زوجها مهمته، تسللت الي الباص حيث تنام هيا، ودخلت الحمام اقضي حاجتي،
علياء: هل عدت يا مرجان؟
انا: اسف سيدتي انا باسل سأستخدم المرحاض لماذا تنامين هنا؟
علياء: خوفت من النوم بخيمتي لأن مرجان ليس معي،
انا: وجودك هنا خطأ لان الكل سيستخدم مرحاض الباص، اذهبي الي خيمتك وسوف اجلس معك حتي تقترب، عودة مرجان من حراسته،
بعد أن تبولت وغسلت زوبري وعطرته غادرت الباص وتممت علي المخيم وتأكدت ان الجميع يغط في نومه، تناولت من ثلاجة الباص اربعة علب بيرة وذهبت الي مرجان السائق، واعطيته اثناتين وجلست معه قليلا وودعته وعدت وتسللت الي خيمته،
انا: اطمئني يا علياء المكان أمن والعفاريت هاجرت إلى مكان اخر،
علياء: ههه كيف هاجرت وانت لاتزال هنا،
انا: معقول باسل عفريت انا مشروع ملاك يا جنية البحر،
علياء: زوجتك جميلة جدا زين ما اخترت يا دكتور،
انا: وانتي اجمل ما ولدت النساء احسد مرجان علي حسن اختياره الرائع، "واعطيتها علبة بيرة"
علياء: انه يغير عليا حتي من أمي وابي، لكنه حنون وعطوف جدا، انا احبه بجنون!
لم اجد منها ترحيب ولا حتي قبول بقبلة صغيرة، فنمت علي باب خيمتها وانا احتضن عصا الحراسة، الي ان عاد مرجان وايقظني،
مرجان: سيد باسل لما تنام علي الرمال، الا تخاف من سرطانات البحر!،
انا: من مرجان ابدآ غفوة قليلة لأني شعرت بأن زوجتك تخاف من العفاريت!
مرجان: انت رجل شهم نعم تخاف ان تكون وحدها بالفعل، هيا انها فترة حراستك الليلية،
فتناولت عدة الشاي وصعدت الي الصخرة وجلست اراقب المعسكر، فشعرت بحركة مريبة وشبحين يتسللان خلف الباص ودخلا اسفله ومعهم بطانية،
هههه اكيد عدنان و لوزة شعرت بالأحتراق فأنا متزوج مع وقف التنفيذ، جال بخاطري الخالة نجوي اعطيتها رنة علي الموبايل، فأتصلت بي،
نجوي: انت فين يا دكتور؟
انا: علي صخرة المراقبة محتاج ونيس يدعمني،
نجوي: البت لوزة مش موجوده معي بالخيمه، هي فين؟
انا: بتتناك تحت الباص اعملي فنجان قهوة وتعالي،
اشباح بتتحرك فالظلام يبدوا ان كل النسوان هايجه، مش لاقيه رجالة الشئ الوحيد ال انا متأكد منه، هي خيمة مرجان و علياء يظلل عليها كيوبيد بالفعل، هههه البطة نجوي شايلة صينية ومتجهه نحوي علي ضوء القمر،
انا: علي مهلك يابطة ناوليني الصينية،
نجوي: انا بطة يا واد يا دكتور احا انا فرسة عربي اصيله غلب فيها الخيال،
انا: هاتي رجلك ارفعها يوه اقصد ايدك ايه يا عسل الحلاوة دي،
نجوي: البت لوزة عمالة تنغج وصوتها طالع، ولا علي بالها يا بختها هتبقي اميرة،
انا: طلقي الواد ال اتجوزتيه وانا اجوزك عم مراتي وهتبقي ملكة،
نجوي: احا بلا نيلة اتجوز شيخ علي اخر الزمن اهو ده ال ناقص انا غاوية عيال لباني ازبارهم شابة،
وجلست تصنع القهوة وقد كشفت وركيها لينتفض زوبري، محاولة اغتيال كسها ثم لمحته فضحكت،
نجوي: ههاهههاااي لساك زوبرك هايج بعد ما اتجوزت اتنين وموت واحده منهم يا مفتري،
انا: اووووه ما تفكرنيش بالمرحومة جانيت يطيب ثراها كانت خير زوجة، لكن نوران للأسف رغم جمالها شعلة نار مطفأة،
بعد أن شربنا القهوة جمعت كلا الصينيتين خلفي، واخرجت لها زوبري فنظرت حولها ثم امسكته بيدها، تدلكه وانحنت عليه تمتصه فدفعت رجلي بين وركيها اداعب كسها بأصبع قدمي،
نجوي: تفتكر لو حد شافني وانا بأرضع فزوبرك، هيقول ايه،
انا: اتعدلي ببطئ يظهر مختار في طريقه إلى هنا،
نجوي: يا فضيحتي هات العدة علشان يفهم اني بعمل قهوة،
انا: وصل خدي وغطي فخذيكي!
مختار: يا حظك يا دكتور حتي في حراستك لاقي ال يعملك قهوة وشاي ويونسك، صباح الخير يا خالتي ايه مش جايلك نوم ولا ايه،
نجوي: بصراحه انا مش واخده علي النوم في مكان، بعيد عن الناس رحلة تقرف،
مختار: اصل الأميرة متعودة علي رحلات البر في بلادها ثم كلنا عيلة واحدة يا بطة، يا مربربة،
نجوي: يوه يفضحك انت بتعاكسني يا واد، هفضحك يا مروة يا حلوة هههه،
مختار: وايه المشكلة باسل عارف الأسم ده، غيري فين البت لوزة مش في خيمتها،
نجوي: بتجوجو مع خطيبها تحت الباص، خليها في حالها،
انا: وانت يا مختار قلقان ليه فاضل نص ساعه علي موعد استلامك للحراسة،
مختار: نمت ساعتين كفايا عليا، خد خالتي وصلها الخيمة، انت تعبت النهار الماضي، وطلع الشرموطة من تحت الباص كفايا فضايح الاميرة مش طايقاها،
شربنا القهوة واخدت الخالة نجوي لخيمتها وجدت لوزة نايمة في مكانها ومفشخة، الملعونة قطعت شهوتي وانا مشتعل، تركتهم وذهبت لخيمتي وجدت نورا نايمة مع اختها نوران، فرشت امام الخيمة ونمت واستيقظت علي ضوء الشمس نظرت علي صخرة المراقبة، وجدت مختار في طريقه للمخيم،
انا: حصل ايه عدنان خلي بيك يا جوز اختي،
مختار: مش مشكله لساه صغير هنغادر المخيم العصر، المكان غير أمن رأيت ذئب قبل الشروق يتلصص علينا!
قضينا نصف اليوم في السباحة واللعب وجمعنا كل اغرضنا بعد العصر واتجهنا لقرية مافيك السياحية، وطلب مرجان ان يذهب الي المدينة بالباص، لعمل الصيانة اللازمة وتفويلها بالوقود و سيعود في الصباح غدا، بعد تناول طعام العشاء دخل كل طاقم الي غرفته، وجلست انا والأميرة و علياء زوجة السائق مرجان، في ركن علي الشاطئ،
شمس: انتي بنية رقيقة كتير يا علياء، من وين انتي،
انا: مغربية لكن عاشت كل حياتها هنا، فكرتي في ما قولته لكي امس،
شمس: رأيك سديد يا دكتور وامرك مطاع اسمحولي اذهب للنوم،
بعد انصراف الأميرة اخذت علياء للتنزه علي الشاطئ، وقد عزمت ان تكون فريستي الليلة،
انا: منذ متي وانتي و مرجان متزوجان،
علياء: اربعة سنوات تقريبا لكن للأسف فشلنا في انجاب ***، رغم أن كل الأطباء قالوا ما في موانع للحمل،
انا: اربعة سنوات مش وقت كبير اعتقد أنكم تفتقدون للثقافة الجنسية، لكن بصفتي طبيب متخصص استطيع تشخيص حالتك، هل معكي كل الفوحصات؟
علياء: نعم في حقيبتي بالغرفة هيا لتطلع عليها،
انا: اسبقيني الي غرفتك وسوف احضر حقيبتي، والحق بكي لعله خير،
تناولت حقيبتي من غرفتي وذهبت الي غرفة مرجان و علياء، واطلعت علي كل التحاليل والفحوصات كانت ايجابية، بدون موانع للحمل!
انا: انتم بخير يا علياء لكن اريد ان اتفحصك، وحدثيني كيف يتم اللقاء الجنسي بينكم؟
علياء: مرجان شهواني جدا ويمارس معي كل يوم واحيانا مرتين او ثلاث مرات في اليوم،
نامت علي ظهرها فرفعت تنورتها لأعلي وسحبت لباسها السفلي الي ركبتيها، وارتديت منظار الفحص ووضعت الجفت بين شفتي كسها وقلت لها: بالتأكيد انتم غير مطلعين علي نصائح الطب الجنسي، تتكون البويضة بعد انتهاء الدورة الشهرية بخمسة ايام، فيجب أن يمتنع الزوج عن المضاجعة خمسة ايام ايضا، لان ممارسة الجنس يوميا تضعف حيواناته المنوية، قالت: نحن نجهل هذا تماما، فأدخلت منظار مجهري داخل كسها وحركته يمينا ويسارا، وهي مستسلمة تماما واخذت عينة من سائلها القلوي ووضعتها تحت المنظار الالكتروني، وبعد الفحص وجدت أن سوائلها جيدة، ثم عدت وفتحت شفتي كسها وادخلت اصبعي ادلك اسفل بظرها، ويدي الأخري علي بطنها بسماعة الكشف، قالت: ارجوك يكفي هذا! قلت: لابد من ان تفرزي شهوتك، وتلقائيا وبدون شعور فتحت فخذيها من المتعة، حتي تأوهت وافرزت شهوتها فأخذت عينة منها، وفحصتها ايضا كانت ايجابية بالفعل، لكن عدت وفتحت سالقيها وثنيت ركبتيها وابعدتهم واقتربت من كسها وكأني اتفحصه عن قرب، وقد اقشعر جلدها من دفئ انفاسي وفتحت شفتي كسها وادخلت لساني بدون تردد واخذت احركه في اتجاه عقارب الساعة حول بظرها فوضعت كفيها علي رأسي وضغطتها، فامتصصت بظرها بشفتي وكأني أأكله همست: "اوووووووووه ممممتع" وظللت العقه ذات اليمين وذات اليسار، حتي فقدت السيطرة تماما وسقطت يداها علي خديا، ثم رفعت وجهي العق عانتها الي ان وصلت لسرتها وانا ارفع تنورتها لأعلي ثم سحبتها حتي عريت نصفها السفلي ورفعت بلوزتها لأمتص ثديها قالت: "هاحححح مرجان لا يعلم اي شيء عن المداعبة و المتعه" قلت لها: وانا اعلمك كيف تجرئيه علي فعل هذا، ولامست كسها بزوبري من خلال قماش سروالي، لكنها جلست ومدت يديها تبعدني قد اصابني الأحباط بالفعل، لكنها اسقطت سروالي لأسفل واخرجت زوبري وفتحت عينيها علي مصرعيهم وشهقت: انه ضعف زوبر مرجان، قلت: هيا تزوقيه حتي تتعلمين كيف تكبرين زوبر زوجك، ودفعته بين شفتيها ففتحتهم وادخلته وسحبته ودفعته لاعلمها كيف تمتص وبعد دقيقتين تقريبا من الإمتصاص، سحبته ورفعت ساقيها وبدأت في تفريش كسها وادخلت الرأس احركها، صرخت: "دخلووووو مش قادرة" فادخلته برفق حتي الخصيتين وبعد عدة ضربات متتالية، اخرجته وقلبتها علي بطنها ثم سحبتها لتكون وضع الكلبة، وادخلته وسحبته ودفعته عدة مرات كانت فتحت طيزها تنبض مع كل دفعة داخل كسها، شعرت وكأنها قد لقت نحبها بعد قليل شهقت: انت كتير ممتع يا معلمي "نيكني بقوة زوبرك لذيذ" فأمسكت بكتفيها وانا ادقها بقوة كانت تهتز مع كل ضربة، وافرزت شهوتها للمرة الثانية فرفعتها من كتفيها وامسكت ثدييها وامتصصت حلمة اذنها بشفتي، وهمست لها: ساسحبه لأني سأفرغ شهوتي، همست: "جووووووه كسي يا دكتور" انا اشعر بالمتعة لأول مرة مرجان بجوارك تلميذ، ثم اسقطت رأسها علي الفراش وضغطت زوبري لأبعد مكان ليتدفق حليبي كطلقات رشاش متدفق، ثم سحبته ببطئ فنامت علي بطنها ورفعت سروالي ولملمت نفسي وجمعت اجهزتي الطبية وغادرت الي غرفتي منتشي وتركتها وكأنها عروس جديدة، لكنها همست: اريدك تعطيني درس اخر غدا،
كانت نوران تحتضن ولدي من جانيت فنمت خلفها واحتضنتها ومازال زوبري منتصب يبحث عن كس اخر، ودفنته بين فخذيها فتحركت،
لتسألني:أين كنت؟
قلت: كشف خاص مجاني يا ملوعاني وقاتله شهوتي هههههههه هههههه!
الفصل السادس عشـ16ــــر
غيوم صيفية
في الصباح بعد تناول الإفطار ذهب الجميع الي الشاطئ، وظللت انا اراجع بعض ابحاثي علي الإنترنت، بعد قليل وصل السيد مورجان بعد عمل الصيانة بالباص الخاص به،
مورجان: كيف الاخبار يا دكتور؟
انا: كله خير الجميع يمرح في سعادة، اجلس اريد التحدث معك في امر هام،
مورجان: خير هل حدث شيء لعلياء؟
انا: لقد قراءت كل الفحوصات والإشعة، واجريت لها عدة فحوصات، فهي بحالة ممتازة كل ما هناك انك تمارس الجنس معها يوميا واحيانا عدة مرات،
مورجان: اي هذا حقيقي وما العيب في ذلك؟
انا: خذ هذا الكتيب وأقرأه جيدا ونفذ كل ما فيه، ممارسة الجنس يوميا متعة بدون بذور لذلك، لم تنجبا حتي الأن!
مورجان: وكأني ما زلت مراهق للاسف لم ينصحني احد سابقآ،
بعد انصراف مورجان دخلت الاميرة شمس متجهمة وجلست علي الاريكة، فاغلقت حاسوبي وجلست بجوارها،
انا: ماذا حدث؟ اراكي في حالة انهيار ومتعكرة المزاج،
شمس: لا وقت للهرج يجب أن ننهي هذه الرحلة فورا!
انا: فهميني لعلها غيمة وتنقشع،
شمس: الشيخ فريح رفض زواج عدنان من لوزة وطالبني بالعودة فورا،
انا: هل يمكنني محادثته لاحاول الضغط عليه كي تكملي نزهتك معنا فانا لم اشبع منكي،
شمس: لن يغير رأيه فلا تحرج نفسك معه، سأسطحب زوجتك نوران معي حتي تضع مولودها،
انا: لكي ما تشائين لكن لماذا تذهب نوران معكي انا من يتابع حملها، ثم انها تعتني بطفلتي،
شمس: تأكد ان الرعاية الصحية عندنا افضل من هنا بكثير، وايضا ليحصل المولود علي جنسية والدته، وسوف اعتني بطفلتك من جانيت فهي بمثابة حفيدتي،
انتهت الرحلة مبكرا و سافرت الأميرة شمس وظلال، غيوم الخريف تعكر صفو اجواء العائلة الكبيرة، وعدنا بالفعل الي منزلنا ومعنا لوزة سبب المشكلة و عمتها نجوي، كان الحزن هو حصاد هذه الرحلة، فجلسنا جميعا بشقة السطح،
مختار: مبسوطة يا لوزة يا وسخة علاقتنا بعائلة الأميرة شمس، اصبحت علي المحك بسبب شهوتك يا عاهرة،
نجوي: عيب عليك يا استاذ مختار انت نسيت ان خالتك قاعدة ولا خلاص انعدم الاحترام،
انا: استهدوا بالحكمة يا جماعه دي غمامة صيف وهتنقشع، قومي يا لوزة ساعدي سهيلة في تحضير الغداء واصنعي قهوة لنا،
لوزة: اهيء اهيء اهيء كل مصيبة تلصقوها فيا انا بحبه وهو بيحبني اهيء اهيء اهيء،
مختار: اسف يا خالتي سامحيني يعز عليا ان يظل باسل وحيد بسبب لوزة،
انا: هههههه قوليلي يا خالة نجوي، ايه رأيك تتجوزيني لحد ما ترجع نوران بالسلامة،
نجوي: اهيييي احا عاوز تتجوز واحدة في عمر امك، وكمان جواز متعه قوم احسن السقف ينهار علي راسنا،
مختار: يخرب عقلك يا باسل عاوز تتجوز خالتي، وهي متجوزة هههههه ولا انتي نسيتي يا وليه،
نجوي: هههههه هههههه اي وحياتك يا مروة يا حلوة نسيت، طيب ما تتجوز لوزة يا دكتور واكسب فيها ثواب،
انا: لوزة هجوزها لعدنان رغم انف عمه الشيخ فريح والأميرة شمس، انا وعدتها ولم اخلف وعد في حياتي،
لوزة: اتفضلوا القهوة و ياريت يا دكتور تحاول تساعدني،
نجوي: يا نهار البت بالمطبخ وأذانها معانا، روحي يا لوزة المطبخ فضحتينا،
بعد جلسة مشاورة طويلة تناولنا الغداء وذهبت سهيلة و مختار وابنائهم لشقتهم وتركت نجوي ولوزة بشقة السطح وعدت الي شقتي اراجع دراستي، ليدق رقم هاتفي فإذا بـ علياء زوجة السائق،
انا: مرحبا عليا كيف حالكم؟
عليا: بخير و الحمد للسماء مورجان يستفسر عن موعد عملك بالمستشفى،
مورجان: عفوا يا دكتور لقد فكرت في موضوع الحمل جيدا، وتوصلت انا و علياء للحقن المجهري،
انا: التزم بالتعليمات سيد مورجان وبعد شهر نقرر ذلك، انت بخير وفي احسن حال ليست هناك ضرورة لزراعة جنين،
مورجان: سأنفذ كل التعليمات كما علمتني وارجوا، ان تتقبل دعوتي غدا للعشاء و للكشف الخاص علي علياء، لأنها تشعر بتغير هرموني في جسدها،
انا: سأكون عندكم في الموعد المحدد تقبل تحياتي،
كانت محادثة غريبة ولعب الشيطان برأسي، هل تريد علياء ممارسة الجنس معي؟ اما انها تشعر بعلامات الحمل، شيطاني الملعون يوسوس لي انها اصبحت شهوانية منذ ان ضاجعتها فلا تبخل عليها، لكني ابعدت كل هذه الهواجس عن رأسي، وذهبت في الموعد المحدد وانا في طريقي للمستشفى حيث قابلوني بالترحاب،
مورجان: شرفت بيتنا المتواضع يا دكتور،
انا: فيلتك جميلة وقد اخترت موقع ممتاز سيد مورجان،
علياء: مرحبا يا دكتور هيا العشاء جاهز،
بعد تناول الطعام وقعت الكشف عليها، وكانت مفاجأة سارة بالفعل، فأن التحليل اثبت احتمال حملها، لكن لن نتأكد الا بعد مرور موعد دورتها الشهرية، استشعر مورجان بالفرحة بقدوم ولي عهده،
مورجان: قسما برب الكون لو تحققت البشارة لأطلق اسمك علي المولود سواء كان ذكر او انثي،
انا: هههههه لو *** مقبول الاسم، لكن لو **** غير معقول،
مورجان: سمعت الأميرة تناديك بسولة لذلك لو **** سأسميها بسولة،
انا: اتمني لكم حياة سعيدة ساذهب الي المستشفى،
علياء: صاحبتك السلامة،
بعد أن انهيت نوبتجيتي بالمستشفى عودت الي المنزل متأخرا، منهكا من العمل و انا اشعر بالملل فدخلت شقتي ودخلت حمامي وغسلت جسدي بماء ساخن، وارتديت البوكسر فقط والقيت جسدي علي سريري وذهبت في ثبات عميق، لكن ايقظتني دقات الهاتف،
انا: احيء من؟
؟: حذر فزر مين معااك يا حلوووو،
انا: هههههه الوقت متأخر والصوت ملائكي وليس جديد علي اذني،
؟: همهمهم لن تتذكره حتي تنظر الي لوحة البازيل "بايييييي"،
تركتني في حيرة حقا لكن كيف علمت بسر لوحة البازيل،!!! تري من اخبرها بذلك؟ حتي رقم هاتفها لا اعرفه!!!
السلسلة الثانية
التعديل الأخير بواسطة المشرف: