الجزء الاول
اسمي حمادة وعمري 18 سنة.. اعيش مع أهلي في بيتنا المتواضع.. ولي اخت اسمها ندى تكبرني بخمس سنوات..وتزوجت ندى قبل عامين
كنت منذ طفولتي انام مع اختي ندى في غرفة واحدة واترك سريري وانام على سريرها..لانني كنت متعلقا بها لدرجة كبيرة لا يتصورها العقل…وكنت احبها اكثر من امي بكثير..ولم اكن اعرف شيئا عن الجنس…وكانت ندى تحضنني بالليل وانام بحضنها طوال الليل….وعندما تزوجت ندى بكيت عليها بمرارة….وايضا ندى بكت لفراقي….وطلبت مني ان ازورها دائما…وزوجها يعلم جيدا انني متعلق بها…وكان دائما يجعلني ابات عندهم ولكن بغرفة اخرى….
جاءت اجازة المدرسة الصيفية….وذهب زوج اختي ندى الى العسكرية…والتحق بالجيش…وكان يبات بالموقع….طلبت مني ندى ان ابات عندها في بيتها أثناء غياب زوجها…وبالفعل ذهبت اليها وكنت في قمة السعادة…وتعشينا وسهرنا على التلفزيون..وكنا نضحك ونمزح ونتذكر ايام زمان…وقالت لي اختي ندى…انني احبك اكثر من نفسي…واخبرتني انها حامل وعندما ستنجب ولدا ستسميه باسمي من كثرة حبها لي…ففرحت وشكرتها من كل قلبي….وعندما حان موعد النوم اردت ان اذهب الى الغرفة الاخرى كما كنت أفعل سابقا لانام بها ..فنادتني اختي وقالت لي تعال ونام بجواري على السرير …واعلمتني انها تخاف ان تنام لوحدها..فوافقتها ونمت بجوارها..
كانت اختي ترتدي قميص نوم منزلي …وانا ارتدى شورت وفانله رقيقة…وكان الجو شديد الحرارة…فنمت بجوار اختي وتذكرت ايام زمان وانا انام بحضنها…وكانت انفاس اختي ساخنة…وانفاسي ايضا عالية…لم ادري كيف انتصب زبي واصبح صلبا كالفولاذ…واصبح جسمي ساخنا …ولم اكن ادري هل اختي نائمة ام صاحية…وبخلاف المرات السابقة التي كنت أنام فيها بحضن أختي، فقد صرت افكر باختي كأنثى وكشريكة محتملة في عملية جنسية ملتهبة، كانت أنفاسي تتسارع انفاسي وهيجاني يزيد اكثر..وصرت اقترب من جسم اختي مشدودا بقوة خفية…
كانت أختي ندى نائمة على ظهرها…فأصبح زبي المتصلب يلامس فخذها الأملس الناعم فيتهيج ويثور أكثر…ووضعت يدي عليها وأنا أتصنع النوم حتى لا أحرج إذا لمست منها رفضا أو مقاومة…فاستقرت يدي على صدرها…وبقيت على هذا الوضع اكثر من ربع ساعة…وصرت التصق بجسم اختي وأحضنها وأنا ما زلت أتصنع النوم….تحركت اختي ونامت على جنبها واصبح وجهها مقابلا لوجهي…وامتزجت انفاسنا مع بعضها….واصبح صدري يضغط على صدرها…كنت اسمع انفاسها تتسارع…واحس بحرارتها…اقترب فمي من فم اختي لدرجة ان شفتاي كانت تلامس شفتي اختي…وكنت أستنشق أنفاس أختي وكانت انفاس اختي تدخل في رئتي..وابتلعها..واشعر بدفئها آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه ما أروع أنفاسك يا ندى وما أعذبها وأحلاها….
اقتربت بزبي من جسم اختي وكان واقفا بقوة وصلابة….فأصبح زبي يصطدم بجسم اختي…وكنت لا اتمالك نفسي واشعر بعرقي يتصبب غزيرا من وجهي من شدة الإثارة والهيجان….ولكن الذي جعلني اولع اكثر عندما رفعت اختي جسمها إلى الأعلى ليصطدم زبي الهائج بكسها مباشرة…..
شعرت باحساس غريب من نوعه…وشعرت ان درجة حرارة جسمي بلغت اكثر من الف درجة…وبسرعة وخفة استطعت ان انزل الشورت الذي كنت ارتديه للأسفل ليخرج زبي من مخبئه ويكون حرا دون قيود…واستطاع زبي ان يرتطم بشفرات كس اختي من فوق قميص نومها…وشعرت ان اختي تدفع جسمها باتجاه زبي وتقترب بجسمها شيئا فشيئا..واصبح زبي محصورا ومضغوطا بين شفرات كس اختي..ومن شدة هيجاني ضممتها لصدري اكثر وشعرت برعشة غريبة وشديدة لم اشعر بها طوال حياتي وكادت رعشتي ان تقضي علي من شدتها وانتفض زبي المنتصب ليقذف سائلا منويا كثيفا وحارا أبيض اللون على قميصها واخترق القميص ليبلل كيلوتها وشفرات كسها..وشعرت اختي بذلك وصارت انفاسها تتعالى باضطراب وانين لا يكاد يسمع…وبعد رعشتي القاتلة رفعت طرف الشرشف الذي يغطينا وقمت الى الحمام..
دخلت الحمام ونظرت الى زبي فوجدته غارقا بالسائل المنوي…فغسلته وكنت اتأمله وأنا أفكر كيف أنه قذف بالسائل المنوي على شفرات كس أختي وعندما فكرت بذلك، تهيجت فهاج زبي من جديد…واصبح كالصخرة في صلابته كأنه يقول لي إنه يتوق بشدة إلى الغوص في أعماق كس أختي ندى..
تسللت من جديد الى فراش اختي وأنا لا أفكر بشيء في هذا العالم سوى أن هناك أنثى يجب أن أكمل معها ما بدأته من عمل جنسي…فتجردت من جميع ملابسي..ودخلت تحت الشرشف وكان الشرشف يغطيها ويغطيني..وعندما التصقت بها من جديد..شعرت بان زبي يلامس كسها العريان…فعلمت انها قلعت الكيلوت في اللحظات التي كنت بها بالحمام…ورفعت قميصها إلى الأعلى فزاد هيجاني وزادت إثارتي…واصبحت كالكلب المصروع الذي يندفع إلى التهام فريسته…ولم ادري كيف اعتليت على جسم اختي واصبحت فوقها..وصدري فوق صدرها وشفتاي تعض شفتيها بدون استئذان وكأنني زوجها لا أخوها…وامتدت يداي الى قميصها لتنزعه بسرعة وعصبية وترميه بعيدا…واصبحت اختي عارية كما ولدتها امها…وشعرت أنني على وشك امتلاك هذا الجسد الأنثوي الناضج رغم أنه جسد أختي وكنت انتقل من شفتيها لحلمات صدرها التي هزت كل جسمي عندما تذوقت طعمها المميز…ولم ادري كيف دخل زبي دفعة واحدة بكس اختي ليصل الى قاع رحمها فصرخت اختي صرخة مدوية رفعت من مستوى هيجاني اكثر واكثر فأحتضنتها بقوة وأنا أشعر بشعور لم أشعر بمثله طوال حياتي…كان كس أختي دافئا ومخملي الملمس من الداخل وكانت جدران مهبلها تحتضن زبي المنتصب بحنان شديد وما زاد من نشوتي وروعة لذتي إحساسي العميق والأكيد بأنني كنت أنيك أختي …شقيقتي فبدأت أشهق وأتأوه من قوة الشهوة…وارتعشت اختي رعشة قوية جعلتها تشهق وترفع بكل جسدها الى اعلى…فانفجر زبي داخل رحم اختي وصار ينبض بشكل متواصل وهي تتآوة..وتتلعثم وتعتصرني وعيونها مقفولة..ولسانها يتحرك على شفتي بدون ارادة….واصبح جسدي وجسد اختي كتلة واحدة ممزوجة بلبني وماء كسها الذي يغطي بظرها وشفراتها ….وهدأت اختي…والقت بايديها الى جانبها على السرير…وأنا ما زلت نائما فوقها وزبي داخل مهبلها….وكنت متشوقا لارى كسها لانني لم أكن اعرف شكله…فالقيت بالشرشف الذي يغطينا بعيدا وسحبت زبي من كسها ببطئ فصارت تتوجع وتخرج صوتا ناعما وانينا لذيذا …وعندما أخرجت زبي من كسها ونظرت اليه كدت ان اصاب بهستيريا من منظر كسها الصغير وكانت فتحته الغرقانة تشبه خاتم سليمان…وكانت تكسو كسها قليلا من الشعيرات السوداء حديثة الولادة…فطار عقلي لمنظر هذا الكس الذي طالما حلمت برؤيته…واصبح الآن ملكي وفي متناول زبي…ومن شدة لهفتي وحرارتي العالية التهمت شفرات كسها وصرت ادغدغها وألحسها وأرضعها..وما ان لمس لساني بظر اختي حتى هاجت وماجت وصارت تدفع ببظرها لاعلى ليضغط على لساني اكثر….وصار لساني يتجول داخل كس اختي….واختي في قمة النشوة والحيصان….ورجعت الى بظرها من جديد وشفطته شفطا فطار صوابها وامسكت براسي وصارت تضغط عليه لألتهم بظرها اكثر وكأنها تريدني ان آكله وابتلعه من شدة هيجانها…وارتعشت اختي مرة أخرى لتطلق صيحة دوت في محيط الغرفة من شدتها واصبح بظرها يضخ سائلا ساخنا بفمي ليكوي لساني وشفتي…واعجبني رحيق شهوتها فابتلعته ولحسته لاخر نقطة فيه…ولم تكف اختي عن الانين والصراخ المتواصل…وانتصب زبي من جديد ولامس كسها…فرفعت اختي ارجلها عاليا ووضعتها على كتفي.. وامسكت زبي الغريق بأناملها الناعمة وانزلته لاسفل كسها ليستقر بخرم طيزها….فدفعت بزبي إلى الأمام فدخل راس زبي في طيزها وصارت تضغط عليه بعضلات طيزها وتفتح ارجلها اكثر فتهيجت وصرت أدفع زبي بقوة أكثر فانزلق زبي داخل طيزها لتشهق اختي شهقتين متواصلتين…وضغطت بعضلات طيزها على زبي بعد ان ضمت رجليها…فصار زبي يكبر اكثر واكثر داخل طيزها من شدة الحرارة والاعتصار ..وارتعش زبي وكان يضخ لبني داخل طيزها وهو ينازع منازعة من شدة الضيق والاحتشار…وعندما شعرت اختي بسخونة ماء زبي صارت تضربني بايديها وتكلبش باظافرها بجسدي من شدة الحرارة داخل طيزها….وشعرت بشئ جميل جدا يسري بجسدى وعروقي وكنت في لحظات غريبة ومنعشة لم احصل عليها من قبل…مما جعلني اقبل اختي من بطنها وسرتها وزبي ما يزال داخل طيزها..ونظرت الى اختي فوجدتها مغيبة عن الوجود من شدة اثارتها فخفت عليها وصرت اضربها بيدي على وجها ولكنها لم تتحرك ووبقيت مغمضة العينين….فسحبت زبي من طيزها بسرعة..فاذا بها تئن وتتوجع…فتطمنت عليها..وتركتها..وذهبت الى الحمام واخذت دوشا باردا..وجسمي كله يرجف من شدة شوقي واثارتي…
ذهبت الى الغرفة المجاورة واستلقيت على سرير بداخلها لاعطي لاختي المجال ان تذهب الى الحمام بدون خجل.. وتمددت على السرير وأنا أسترجع ما حدث بيني وبين أختي قبل لحظات وأنا أكاد لا أصدق نفسي…ولكن ما حدث لم يكن يفارق تفكيري..وبعد لحظات سمعت صوت اختي الحبيبة وهي تخرج إلى الحمام لتغتسل…وفكرت ان اذهب اليها داخل الحمام ولكنني تراجعت في اللحظات الاخيرة لانني أحسست بأنني سوف أخجل منها لأنني نكتها وأفرغت شهوتي في أعماق كسها..
وعادت اختي الى غرفة نومها..ومرة أخرى الخجل الشديد من اختي منعني من اللحاق بها الى غرفة نومها..ومضى نصف ساعة …وبعدما اعتقدت أن أختي قد نامت، ذهبت الى غرفتها ونمت خلفها حيث كانت تعطيني ظهرها فصرت أشمشم رائحتها وأنا أستعيد طعم مهبلها على كل جوانب زبي المنتصب…فتهيجت والتصقت بها وكنت في قمة الهيجان…وكأنني اول مرة التصق بها…وكان زبي كالصاروخ الذي ينفجر اذا ارتطم باي جسم..
كانت اختي ترتدي شلحة قصيرة بدون كيلوت…رفعت الشلحة ولمست طيزها بيدي…وكان زبي يعانق اشفارها..واستطعت ان ادخل اصبعي الاوسط بطيزها كاملا وكنت في قمة هيجاني حيث ضغطت براس زبي تجاه كسها فدخل زبي كاملا في كسها من الخلف فشهقت وأنا أحتضن جسمها بقوة وصار زبي ينحر في كسها نحرا وشعرت بضيق كسها لان زبي محشور بين الشفرتين لان اختي تضم رجليها على بعض وسمعت صوت اختي تئن وكانها تنازع وامتدت يدي الاخرى الى بظرها لمداعبته وتغير صوت اختي الى اعلى مستوى من الانين وشعرت باصبعي الذي يداعب بظرها يتبلل وشعرت برعشتها العالية التي زادت صوتها انينا…وما هي الا ثواني حتى ارتجف كل جسمي وأنا أحتضن أختي الحبيبة وأقبل رقبتها وألحس أذنيها وأنا أهمس لها أحلى كلمات الحب والغرام وانزلت كل ما في ظهري من حيوانات منوية داخل رحم اختي….وصرت اضربها على طيزها من شدة اثارتي وهي تعض على يدي من شدة الاثارة الجنسية والشبق القاتل…وبعد قليل هدأنا وحضنتها من الخلف وما زال زبي داخل كسها يغرق ….ونمنا وغفونا …نمنا الذ نومة بتاريخ حياتنا من شدة الارهاق والاثارة….واثناء الليل صحوت من نومي ولحست بظر اختي ببطئ حيث اطلت اللحس وكل برهة من الوقت اضع لساني على بظرها وارفعه حتى استوت اختي…وصارت تنهج…وارتعشت مرتين حيث لحست كل ماء كسها وبلعته بشوق ورغبة….ثم رضعت حلمات بزها حوالي نصف ساعة وكان زبي داخل مهبلها….وغفوت وانا ارضع حلماتها….ولم ادري كيف صحوت على قذف زبي داخل مهبلها…ثم نمت وغفوت من جديد…وبقينا نائمين حتى الساعة التاسعة صباحا….دخلت الحمام وتحممت…واحضرت اختي الافطار وبقينا نفطر صامتين ودون اي كلام..
وكانت اختي تنظر الى الارض من شدة الخجل…وايضا انا مثلها..لأننا كنا تشعر أننا أقدمنا على فعل شيء كان يجب أن لا نفعله ولكنه كان لذيذا بالنسبة لي ولأختي على حد سواء…أنا من جهتي كنت مستعدا أن أعيده ألف ألف مرة مع أختي ندى وكذلك أختي ندى كما أعتقد…وكان منظر أختي وهي تنظر إلى الأرض لتتحاشا النظر إلى عيوني منظرا مهيجا جدا فقد كان يذكرني بشدة وبقوة في كل لحظة أنني مارست الجنس معها ممارسة الزوج مع زوجته و وكذلك أختي كانت لا بد أنها تحس نفس إحساسي وهو إحساس لذيذ وممتع عندما نحس به أنا وأختي ندى سويا مع بعض…وقبل الانتهاء من الاكل بدقائق قرع جرس الباب…فذهبت اختي لتفتح الباب فاذا هي امي..
البقية في الجزء الثاني
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــ
الجزء التانى
وقبل الانتهاء من الاكل بدقائق قرع جرس الباب...فذهبت اختي لتفتح الباب فاذا هي امي..استقبلنا امي بالترحاب...وجلست معنا على مائدة الافطار..ودخلت اختي غرفة نومها بسرعة لتوضبها وتوضب السرير وتخفي كل ادوات الجريمة..مثل كلوتها وحاملة صدرها وشلحتها ..ثم دخلت الحمام واخفت ما به ..ورجعت باقل من دقيقتين ترحب بامي وتبوسها من جديد..وكانت امي مبتسمة كعادتها..ومن يراها يظن انها اختي وليست امي مع ان عمرها تجاوز الخامسة والاربعين سنة بقليل..
وكان قدوم امي قد ساعدنا أنا وأختي على التخلص من الخجل الذي كان يصيبنا وشجعنا على الكلام مع بعضنا ..وطلبت مني اختي ان اذهب الى الدكان لشراء بعض الحاجيات..ودخلت معها غرفة نومها لتعطيني الفلوس وكأن الامر عادي جدا وكأن شيئأ لم يحصل بيننا ..وعندما رجعت من الدكان وجدت امي تصلي..فأعطيت اختي الاغراض وباقي الفلوس وشكرتني وطلبت مني مساعدتها في المطبخ لاعداد الغداء..
وتناولنا الغداء بصحبة امي فاقترحت علينا امي ان نذهب معها الى بيتنا لنبات عندها..لان ابي يداوم في عمله ليلا لمدة اسبوع..حيث كان يعمل بمحطة للوقود..ويشتغل اسبوعا في النهار واسبوعا بالليل حيث يتناوب العمل مع رجل اخر..واقترحت اختي على امي ان تبات هي عندها..فرفضت امي وقالت لن اترك بيتي...وبالفعل ذهبت انا وامي واختي الى بيتنا بعد ان اقفلنا بيت اختي..وكنت في اقصى درجات الحزن والغيظ..
نامت اختي وامي بغرفة واحدة..ونمت انا بغرفتي مكفيا على وجهي..ولم تغمض لي عين..وكاد زبي أن يقتلني من شدة انتصابه وخصوصا حينما كنت اتذكر الليلة الساخنة الحمراء التي نكت فيها اختي..وفي منتصف الليل سمعت صوت الحمام ينفتح فخرجت مسرعا وكدت ان اتعثر في الكرسي من سرعتي ..وللاسف الشديد كانت امي تدخل الحمام لتبول..وبلمحة البرق فتحت الباب على اختي فوجدتها نائمة فرجعت على الفور إلى غرفتي وخرجت امي من الحمام بعد دقائق معدودة ونامت ..
صرت ادعي على امي من كل قلبي ...وغفوت قليلا واذا بي احلم انني التصق باختي وأحضنها من الخلف وأحك زبي على فلقات طيزها..وعندما استيقظت وعرفت انه حلم طار صوابي...
واستيقظت امي من نومها مع اذان الفجر لتصلي الصبح..ودخلت الحمام..فدخلتُ الغرفة على اختي بسرعة وكانت نائمة..فقبلتها قبلة حارة من شفتيها على الريق وتظاهرت اختي بالنوم العميق..وصرت اتحسس كسها بيدي من فوق ملابسها وكدت انسى نفسي..ولكنني تذكرت وجود أمي معنا وخرجت من غرفتها مسرعا ولكنني تهيجت فبدأ زبي ينتصب..وتصادفنا انا وامي في الممر الخارجي حيث كانت تخرج من الحمام..فقالت لي مالك يا حمادة؟؟!!هل كنت بغرفتي؟؟؟!!فتلعثمت بالحديث معها وقلت لها كنت احلم انك تنادين عليا..وأنا أخشى أن تلاحظ انتصاب زبي، فابتسمت وقالت روح نام يا حبيبي..فدخلت غرفتي وشعرت بالاحباط والخجل..
ومع طلوع الشمس كانت اختي تعد الافطار والشاي بالمطبخ وتعمدت ان اساعدها وان احك زبي بمؤخرتها حيثما أتيحت لي الفرصة وأنا أتحرق شوقا لنيكها..وكانت اختي تطلب مني ان اساعدها ونلتصق ببعض احيانا..والمس يدها احيانا والشهوة تملأ قلبي ..واغراني لبس اختي حيث كانت تلبس تنورة ضيقة وفانيلا رقيقة تفصل نهديها وحلماتها تفصيلا..وشدة هيجاننا أنستنا ان امي كانت موجودة معنا بالبيت..
وكانت امي شديدة الذكاء وعندها دهاء خارق..فلاحظت تقربي من اختي وتقرب أختي مني بشكل غير طبيعي..فلا بد أنها شكت في أمرنا فجاءت الينا وقالت لنا انها ستذهب الى جارتها في موضوع خاص وسترجع بعد نصف ساعة حينما يجهز الافطار ..فتنفستُ الصعداء ..وقلنا لها ماشي الحال وسنجهز الافطار ..خرجت امي واقفلت الباب خلفها..وعندما سمعت صوت الباب يقفل ذهبت الى الباب واقفلته من الداخل و هجمت على اختي كالكلب المسعور..ونيمتها على الارض ونمت فوق صدرها بدون وعي... ورفعت تنورتها وانزلت كلوتها وادخلت زبي في كسها بعد ان رفعت رجليها للأعلى على كتفي..وكانت اختي تئن وتتلوى من اللذة تحتي وقذفت لبني داخل كسها وارتميت فوقها اقبلها من شفتيها بلهفة..فاذا بامي تقف فوق رؤوسنا وتتفرج علينا...
قمنا مذعورين ومفزوعين وعجزنا عن الكلام من هول الصدمة..فجلست امي على الكرسي ووضعت يدها على خدها وصارت تبكي بحرقة من داخلها وتلطم وجهها وهي تقول: كنت اشك بكما من يوم ان رايت حمادةيدخل الغرفة بالليل ويتحجج بانه كان يحلم..واضافت انها لم تخرج من البيت لتذهب الى جارتها بل طبقت الباب من الداخل واختبأت فوق الدرج...وصارت امي تصرخ صراخا عنيفا وقويا..وتقول اخر ما توقعت ان يعاشر الاخ اخته؟؟!!!!!!!!!!!
لبست اختي هدومها بسرعة وتركت بيتنا وذهبت الى بيتها..وبقيت انا بغرفتي عاجزا عن الكلام..وفي حالة لا احسد عليها..ومضى اكثر من ساعة وانا حابس نفسي بغرفتي..ولم اسمع لامي اي صوت..وسمعت صوت ابي يدخل البيت..فطار عقلي وارتبكت ..واصبح جسمي يرتجف من الخوف..واقفلت الغرفة على نفسي بالمفتاح وصرت ابحث عن طريقة لاخرج من غرفتي واهرب الى الخارج..وايقنت ان امي لا محالة ستخبر ابي بما حدث..
وسمعت صوتا يناديني ...فاذا هو صوت ابي...فعاد ابي يناديني ويقول يالا يا حماده عشان الافطار جاهز..لم اصدق نفسي..وفتحت الباب بحذر ..ووجدت ابي وامي يجلسان حول مائدة الافطار وينتظراني!!!!!!!!!!!!!!استعدت قواي وغسلت وجهي وجلست بحذر على الكرسي...وبدانا نتناول الافطار..وعلمت من هذا الموقف ان امي لم تخبر ابي..وخاصة عندما كان ابي يحدثني ويمزح معي..وبعد الافطار ذهب ابي لينام لانه كان سهرانا طوال الليل في عمله وبقيت امي في المطبخ فذهبت اليها وصرت اشكرها وابوس يديها وجبينها وهي تهرب مني ..فقلت لها انها اول واخر مرة اعملها مع اختي..ونمت على الارض اقبل اقدام امي...ثم نهضت وصرت اقبل راسها فتحركت امي فاذا بي اقبل شفتيها دون قصد ...فتجمدت امي مكانها دون حراك..لتستقر شفتاي على شفتيها..وحضنتها بكل قوتي..وصار وجهها احمر ..وشعرت انها استسلمت وأنها لا تمانع في ممارسة الجنس معي ..غير أنها ما لبثت أن أفاقت من سكرة الشهوة و دفعتني دفعة قوية وذهبت الى غرفتها التي ينام بها ابي..ولم تخرج من غرفتها إلا بعد آذان الظهر لتتوضأ وتصلي الظهر..
وصحى ابي للصلاة وتناولنا الغداء..وكان الكلام في البيت فقط لابي فقد التزمت انا وامي الصمت لأننا كنا نفكر بشيء أهم..
وبعد اذان المغرب ذهب ابي الى عمله..ودخلت امي غرفتها ولم تخرج..وانتظرتها لتخرج لصلاة العشاء ولكنها لم تخرج ..فصرت افكر كيف اكسب رضاها وأعالج الموضوع الخطير الذي جعل اختي تموت وهي حية..وقررت ان ادخل غرفة امي بعد الساعة العاشرة ليلا وانيكها واكسر عينها واللي يحصل يحصل وبالفعل دفعت الباب ودخلت فوجدتها نائمة..وتجردت من جميع ملابسي وكان زبي منتصبا وعندما رفعت عنها الشرشف، وجدتها تلبس قميص نوم طويل فرفعته عن ارجلها باقصى سرعة وسحبت كيلوتها بكل قوتي فافاقت من نومها مذعورة فنمت فوقها والصقت شفتي بشفتيها وصدري بصدرها والتصق زبي بكسها...فصارت تقاوم وتدفعني بايديها ولكن بدون جدوى لان زبي انزلق بكسها واصبح غاطسا داخل مهبلها يقيس درجة حرارتها..وما هي الا ثواني معدودة حتى ارتعش زبي وقذف كل محتوياته من المني السخن داخل مهبلها..وكانت كمية كبيرة لأنني كنت متهيحا جدا وأنيك أمي لأول مرة وعندما شعرت امي بحرارة زبي واحست بدفئ ماء زبي، هدأت واستسلمت..وصارت تبلع ريقها واغمضت عينيها..فتجرأت وقلعتها القميص وانهوست عندما رأيت صدرها العاري وحلماتها الطويلة..انقضيت على حلماتها التهمها ...كانت طويلة بالفعل وحجمها مثل حجم حبة الزيتون..وعندما لحستها بطرف لساني هاجت امي الحبيبة وصارت تئن..وصوتها الحنون جعل زبي يكبر ويتصلب وينتصب من جديد وهو داخل رحمها..
وكلما شعرت به امي يكبر كانت تتوجع وتتغنج اكثر..واصبحت انيكها باحتراف حيث كنت ادخل زبي واخرجه من كسها بسرعة ثم اخرجت زبي الغرقان وصرت امسح برأسه بظرها فهاجت امي وصارت مثل الفرخة المذبوحة..وجائتها رعشة هزتها وهزتني وجعلتها تحضنني بكل قوتها وتضمني الى صدرها اكثر واكثر وهي تقول لي: نيكني يا ابن القحبة نيك أمك وفرغ لبنك في رحمها...فصرت أناديها وأقول: ماما حبيبتي أنا بعشقك وبموت في كسك... فانفجر زبي في كسها من جديد واصبح زبي وكسها يرتجفان لدرجة انني سمعت صوت كسها وهو ينبض ويرتعش حول زبي..وصرت امص صدرها اكثر واعض حلماتها باسناني ...حيث شعرت أن الأنثى التي تحتي هي أنسب أنثى يمكنها أن تروي ظمأي الجنسي ...ثم لحست رقبتها واذنها وهي مغمضة العينين..وما زالت يداها تحتضني..واعتدلت في نومي حتى صرت نائما على جنبي بجوارها وأنا ما زلت ارضع شفتيها ..وانتقلت بفمي الى بزها ورضعت حلمتها ونمت نوما عميقا وبزها بفمي وزبي داخل كسها يقيس حرارتها كالترمومتر..
ونامت امي نوما هنيئا..ونكتها اكثر من 6 مرات تلك الليلة من كسها وطيزها..ثم لحست كسها واعطيتها زبي تمصه في نفس الوقت..ونمنا ونحن بهذه الوضعية حتى الصباح..ثم صحوت من النوم ولم اجد امي..فوجدتها بالحمام تغتسل..ذهبت الى غرفتي لاكمل نومي..ولم استيقظ الا على صوت والدي يناديني لافطر معهم..وبالفعل افطرنا وكنت اختلس النظرات لوجه امي فاراها وكانها ملاك يجلس معنا فازدات حبي لها وتعلقي الجنسي بها..
وبعد الافطار تركتهم وذهبت الى بيت اختي..فوجدتها عابسة وعيونها ممتلئة بالدموع ووجهها اصفر ولم تنطق حتى بكلمة واحدة..فحضنتها وصرت امسح على شعرها واخبرتها بما حدث بيني وبين امي فلم تصدقني..فابتسمتُ بثقة وكبرياء وقلت لها سآخذك معي الى بيتنا وتختبئين فوق الدرج وسانيك امي بغرفتها وتدخلين علينا فجأة وبذلك تكسري عينها وتخرجي من محنتك وخجلك..
فبكت اختي من شدة فرحتها وحاولت نيكها فرفضت بشدة وقالت لي لن تقربني الا اذا رايتك تنيك أمك بالفعل...فوافقتها وبعد الساعة العاشرة ليلا اخذت اختي معي الى بيتنا وفتحت الباب وأختبأت اختي بغرفتي..ودخلت الى غرفة امي فوجدتها نائمة..فرجعت الى اختي وقلت لها تعالي لتريني وانا انيك امي وأمك وساترك باب الغرفة مفتوحا..وبالفعل دخلت غرفة امي واضأت نور الغرفة فوجدت امي نائمة وتلبس شلحة رقيقة وقصيرة وبدون كيلوت...رفعت طرف الشلحة واختي تنظر الي...وتجردت من جميع ملابسي ونمت فوق صدر امي ...ثم قلعتها الشلحة واصبحت عارية كما ولدتها امها..بدأت ارضع حلمات صدر امي والتصق صدري بصدرها ثم وضعت فمي على بظرها وبدات الحس كسها مما جعلها تفتح فخذيها وتمسك بشعري وتدفع راسي الى كسها اكثروهي تصدر انينا عاليا ومسموعا حيث كانت تسمعه اختي بوضوح..
وجاءتها الرعشة الشديدة التي جعلتها تنتفض وتصدر اصواتا عالية كلها تآوهات..فادخلت زبي بكسها حتى البيضات وصرت اضغط ببيضاتي على شفراتها فهاجت وصارت تضرب بيديها على ظهري من شدة نشوتها وشبقها..فارتعش جسمي رعشة جبارة وصرت اصدر اصواتا تدل على المحنة..وقذفت لبني بكسها وصار زبي ينبض بقوة...فحضنتني امي ودخلت علينا اختي وقالت: بالهنا والشفا يا ماما..وباست امي من جبينها وقالت لها الان احبك اكثر من الاول..كما قبلتني على خدودي وهي تهنؤني قائلة:مبروك عليك ماما يا حمادةفتفاجأت امي وتلعثمت...وحاولت النهوض من مكانها..لكن اختي تركتنا وذهبت الى الغرفة الاخرى..صارت الدموع تنزل من عيون امي فمسحتها لها بيدي وأنا أحضنها وأقبلها قائلا:اعتبري الامر عادي يا ماما وكلنا في الهوى سوى..وابتداء من هذة اللحظات سنعيش انا وانتي واختي اجمل لحظات عمرنا..وسننام على سرير واحد..فسكتت امي ولم تجب...ناديت على اختي بصوت عالي فجاءت...وجردتها من جميع ملابسها امام امي..ونيمتها على السرير بجانب امي وعملنا وضعية 69 وصرت الحس كسها وتمص زبي المشبع بالسائل المنوي...وامي تنظر الينا ..ثم وضعت زبي على بظر كس اختي وصرت الحس كس امي بنفس الوقت وكانت امي واختي في قمة الهيجان...
واخرجت زبي من كس اختي ووضعته بكس امي وصرت الحس كس اختي..ثم اضع زبي بكس كل واحدة دقيقة وانتقل الى الاخرى..ثم طلبت من اختي ان تنام فوق صدر امي وتمص حلماتها..وصرت اتجول بزبي بين طيز اختي وكس امي والكل منا يخرج انينا قويا..وتفاجئت عندما صارت اختي تلحس كس امها بجنون....وفي هذه اللحظات وضعت زبي بطيز امي..صارت اختي تلحس بظر امي وانا اضغط بزبي في طيزها فانفجر زبي في طيز امي واغرقها وارتعشت امي وصارت تتآآآآآآآآآآآآآآآآآآوه بشكل غير طبيعي...مما زاد هيجان اختي وجعلها تمص زبي بعد ان اخرجته بيدها من طيز امي..وامسكت راس امي ووضعت فمها على كس اختي لتلحسه..فرفضت الفكرة ولكنني صممت وسحبتها من راسها فالتهمت كس اختي بفمها وصارت تلحسه باحتراف..وكانت اختي في غاية النشوة والفرحة معا...وأنتصب زبي من شدة فرحتي باختي...وطلبت مني اختي ان انيكها بكسها لان حرارة كسها مرتفعة جدا..فاولجت زبي داخل كسها وكانت امي تلعب ببيضاتي وتمسك بزبي بيدها وتدفعه إلى داخل كس اختي فلم اسيطر على نفسي وانفجر زبي بكس اختي على الفور واختي في قمة الرعشة والهيجان واخرجت امي زبي بيدها من كس اختي وصارت تلعقه بقوة وتبتلع كل قطرة لبن فيه....
ثم ذهبنا ثلاثتنا الى الحمام لنتحمم..واعجبني منظر امي وهي تبول امامنا..فوضعت يدي تحت كسها لالتقط بولها وبالفعل امتلأت يدي ببول امي فاغرقت به زبي المتدلي..فانتصب زبي واصبح كالحديد..
حضنت اختي من الخلف وجعلتها تقف في وضعية الكلب وكان كسها من الخلف بارزا باتجاهي فصرت ادخل زبي بكسها من الخلف وهي ساجدة..واختي تئن ..وجعلت امي تقف بجانب اختي وتعمل نفس الوضعية وصار كس امي وكس اختي بارزان امام زبي وكنت ادخل زبي بكس اختي ثم بكس امي وجسمي يغلي غليانا من شدة اثارتي وخصوصا عندما اسمع تآآآآآوه الاثنتين..ولارضاء امي قذفت محتويات زبي داخل رحمها فانتفضت ..ولم تستطع السيطرة على نفسها فنامت على الارض من شدة رعشتها فشعرت اختي بامي وصارت تحضنها وتلتهم حلمات صدرها ثم التهمت كسها لتنظفه بلسانها...
وتحممنا تحت الدش ثلاثتنا وكانت يدي اليمنى تفرك كس امي ويدي اليسرى تفرك كس اختي..ويد امي واختي تفركان زبي وبيضاتي...وكانت ليلتنا الحمراء مثيرة جدا ومميزة...حيث رجعنا الى فراشنا لننام جميعا على سرير امي ونمت بالوسط وكنت اقبل شفاه امي تارة وشفاه اختي تارة أخرى ...وارضع حلمات امي تارة وحلمات اختي تارةأخرى..والحس كس اختي ثم كس امي...وكنت انتقل بزبي من فم اختي الى فم امي...ووضعت زبي بطيز امي فاغمضت عيونها وضغطت عليه بعضلات طيزها حيث لم استطع اخراجه...وبقي بطيز امي وغفوت...واثناء الليل شعرت بسخونة طيزها العالية فانتفض زبي وانا في سبات عميق واغرق طيز امي ...ومع الصباح وجدت اختي تنام فوقي وتفتح ارجلها وهي فوقي وتضع زبي داخل طيزها...وضغطت عليا باقصى ثقلها ...فتاه زبي داخل طيزها وصارت تضغط على بيضاتي مما جعل زبي ينفجر وشعرت انني اغوص بفرن عالي الحرارة.....وفي الصباح تساعدنا في تجهيز الافطار وانكسر حاجز الخوف والخجل بيننا وصرنا نضحك ونمزح وجاء ابي من عمله وافطرنا جميعا..
وصرنا ننام كل ليلة على سرير امي وانيك امي واختي...واحيانا نذهب جميعا الى بيت اختي لنمارس الجنس اللذيذ هناك...وفي يوم من الايام كان ابي بالعمل..فاحضرت اختي ووصلنا لبيتنا فوجدنا امي قد اعدت الحلاوة ونتفت شعرتها امامنا ونتفت شعرة اختي وايضا شعرتي...ثم علمتهن السحاق..
وصارت اختي تمارس السحاق العنيف مع امي وعندما اراهما تتساحقان، ينتصب زبي بشدة...فأنيكهما بشهوة قوية...وبالفعل قضيت اجمل لحظات عمري معهما...وما زلت انيكهما حتى هذه الساعة..وليعرف الجميع ان اجمل نيك بالكون كله هو نيك المحارم وخصوصا عندما تنيك اثنتين على سرير واحد وفي نفس الوقت...لانك ستشعر بشعور جميل جدا لا يوازيه شعور...
وهكذا ظل حمادة ينيك أخته الحبيبة ندى وأمه الحنون كلما أتيحت لهم الفرصة ولم يستطع أن يستغني عن كس أخته وأمه حتى بعد أن تزوج... لأنه أحس بالتجربة أنه لا مثيل في الكون لكس أمه وأخته
اسمي حمادة وعمري 18 سنة.. اعيش مع أهلي في بيتنا المتواضع.. ولي اخت اسمها ندى تكبرني بخمس سنوات..وتزوجت ندى قبل عامين
كنت منذ طفولتي انام مع اختي ندى في غرفة واحدة واترك سريري وانام على سريرها..لانني كنت متعلقا بها لدرجة كبيرة لا يتصورها العقل…وكنت احبها اكثر من امي بكثير..ولم اكن اعرف شيئا عن الجنس…وكانت ندى تحضنني بالليل وانام بحضنها طوال الليل….وعندما تزوجت ندى بكيت عليها بمرارة….وايضا ندى بكت لفراقي….وطلبت مني ان ازورها دائما…وزوجها يعلم جيدا انني متعلق بها…وكان دائما يجعلني ابات عندهم ولكن بغرفة اخرى….
جاءت اجازة المدرسة الصيفية….وذهب زوج اختي ندى الى العسكرية…والتحق بالجيش…وكان يبات بالموقع….طلبت مني ندى ان ابات عندها في بيتها أثناء غياب زوجها…وبالفعل ذهبت اليها وكنت في قمة السعادة…وتعشينا وسهرنا على التلفزيون..وكنا نضحك ونمزح ونتذكر ايام زمان…وقالت لي اختي ندى…انني احبك اكثر من نفسي…واخبرتني انها حامل وعندما ستنجب ولدا ستسميه باسمي من كثرة حبها لي…ففرحت وشكرتها من كل قلبي….وعندما حان موعد النوم اردت ان اذهب الى الغرفة الاخرى كما كنت أفعل سابقا لانام بها ..فنادتني اختي وقالت لي تعال ونام بجواري على السرير …واعلمتني انها تخاف ان تنام لوحدها..فوافقتها ونمت بجوارها..
كانت اختي ترتدي قميص نوم منزلي …وانا ارتدى شورت وفانله رقيقة…وكان الجو شديد الحرارة…فنمت بجوار اختي وتذكرت ايام زمان وانا انام بحضنها…وكانت انفاس اختي ساخنة…وانفاسي ايضا عالية…لم ادري كيف انتصب زبي واصبح صلبا كالفولاذ…واصبح جسمي ساخنا …ولم اكن ادري هل اختي نائمة ام صاحية…وبخلاف المرات السابقة التي كنت أنام فيها بحضن أختي، فقد صرت افكر باختي كأنثى وكشريكة محتملة في عملية جنسية ملتهبة، كانت أنفاسي تتسارع انفاسي وهيجاني يزيد اكثر..وصرت اقترب من جسم اختي مشدودا بقوة خفية…
كانت أختي ندى نائمة على ظهرها…فأصبح زبي المتصلب يلامس فخذها الأملس الناعم فيتهيج ويثور أكثر…ووضعت يدي عليها وأنا أتصنع النوم حتى لا أحرج إذا لمست منها رفضا أو مقاومة…فاستقرت يدي على صدرها…وبقيت على هذا الوضع اكثر من ربع ساعة…وصرت التصق بجسم اختي وأحضنها وأنا ما زلت أتصنع النوم….تحركت اختي ونامت على جنبها واصبح وجهها مقابلا لوجهي…وامتزجت انفاسنا مع بعضها….واصبح صدري يضغط على صدرها…كنت اسمع انفاسها تتسارع…واحس بحرارتها…اقترب فمي من فم اختي لدرجة ان شفتاي كانت تلامس شفتي اختي…وكنت أستنشق أنفاس أختي وكانت انفاس اختي تدخل في رئتي..وابتلعها..واشعر بدفئها آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه ما أروع أنفاسك يا ندى وما أعذبها وأحلاها….
اقتربت بزبي من جسم اختي وكان واقفا بقوة وصلابة….فأصبح زبي يصطدم بجسم اختي…وكنت لا اتمالك نفسي واشعر بعرقي يتصبب غزيرا من وجهي من شدة الإثارة والهيجان….ولكن الذي جعلني اولع اكثر عندما رفعت اختي جسمها إلى الأعلى ليصطدم زبي الهائج بكسها مباشرة…..
شعرت باحساس غريب من نوعه…وشعرت ان درجة حرارة جسمي بلغت اكثر من الف درجة…وبسرعة وخفة استطعت ان انزل الشورت الذي كنت ارتديه للأسفل ليخرج زبي من مخبئه ويكون حرا دون قيود…واستطاع زبي ان يرتطم بشفرات كس اختي من فوق قميص نومها…وشعرت ان اختي تدفع جسمها باتجاه زبي وتقترب بجسمها شيئا فشيئا..واصبح زبي محصورا ومضغوطا بين شفرات كس اختي..ومن شدة هيجاني ضممتها لصدري اكثر وشعرت برعشة غريبة وشديدة لم اشعر بها طوال حياتي وكادت رعشتي ان تقضي علي من شدتها وانتفض زبي المنتصب ليقذف سائلا منويا كثيفا وحارا أبيض اللون على قميصها واخترق القميص ليبلل كيلوتها وشفرات كسها..وشعرت اختي بذلك وصارت انفاسها تتعالى باضطراب وانين لا يكاد يسمع…وبعد رعشتي القاتلة رفعت طرف الشرشف الذي يغطينا وقمت الى الحمام..
دخلت الحمام ونظرت الى زبي فوجدته غارقا بالسائل المنوي…فغسلته وكنت اتأمله وأنا أفكر كيف أنه قذف بالسائل المنوي على شفرات كس أختي وعندما فكرت بذلك، تهيجت فهاج زبي من جديد…واصبح كالصخرة في صلابته كأنه يقول لي إنه يتوق بشدة إلى الغوص في أعماق كس أختي ندى..
تسللت من جديد الى فراش اختي وأنا لا أفكر بشيء في هذا العالم سوى أن هناك أنثى يجب أن أكمل معها ما بدأته من عمل جنسي…فتجردت من جميع ملابسي..ودخلت تحت الشرشف وكان الشرشف يغطيها ويغطيني..وعندما التصقت بها من جديد..شعرت بان زبي يلامس كسها العريان…فعلمت انها قلعت الكيلوت في اللحظات التي كنت بها بالحمام…ورفعت قميصها إلى الأعلى فزاد هيجاني وزادت إثارتي…واصبحت كالكلب المصروع الذي يندفع إلى التهام فريسته…ولم ادري كيف اعتليت على جسم اختي واصبحت فوقها..وصدري فوق صدرها وشفتاي تعض شفتيها بدون استئذان وكأنني زوجها لا أخوها…وامتدت يداي الى قميصها لتنزعه بسرعة وعصبية وترميه بعيدا…واصبحت اختي عارية كما ولدتها امها…وشعرت أنني على وشك امتلاك هذا الجسد الأنثوي الناضج رغم أنه جسد أختي وكنت انتقل من شفتيها لحلمات صدرها التي هزت كل جسمي عندما تذوقت طعمها المميز…ولم ادري كيف دخل زبي دفعة واحدة بكس اختي ليصل الى قاع رحمها فصرخت اختي صرخة مدوية رفعت من مستوى هيجاني اكثر واكثر فأحتضنتها بقوة وأنا أشعر بشعور لم أشعر بمثله طوال حياتي…كان كس أختي دافئا ومخملي الملمس من الداخل وكانت جدران مهبلها تحتضن زبي المنتصب بحنان شديد وما زاد من نشوتي وروعة لذتي إحساسي العميق والأكيد بأنني كنت أنيك أختي …شقيقتي فبدأت أشهق وأتأوه من قوة الشهوة…وارتعشت اختي رعشة قوية جعلتها تشهق وترفع بكل جسدها الى اعلى…فانفجر زبي داخل رحم اختي وصار ينبض بشكل متواصل وهي تتآوة..وتتلعثم وتعتصرني وعيونها مقفولة..ولسانها يتحرك على شفتي بدون ارادة….واصبح جسدي وجسد اختي كتلة واحدة ممزوجة بلبني وماء كسها الذي يغطي بظرها وشفراتها ….وهدأت اختي…والقت بايديها الى جانبها على السرير…وأنا ما زلت نائما فوقها وزبي داخل مهبلها….وكنت متشوقا لارى كسها لانني لم أكن اعرف شكله…فالقيت بالشرشف الذي يغطينا بعيدا وسحبت زبي من كسها ببطئ فصارت تتوجع وتخرج صوتا ناعما وانينا لذيذا …وعندما أخرجت زبي من كسها ونظرت اليه كدت ان اصاب بهستيريا من منظر كسها الصغير وكانت فتحته الغرقانة تشبه خاتم سليمان…وكانت تكسو كسها قليلا من الشعيرات السوداء حديثة الولادة…فطار عقلي لمنظر هذا الكس الذي طالما حلمت برؤيته…واصبح الآن ملكي وفي متناول زبي…ومن شدة لهفتي وحرارتي العالية التهمت شفرات كسها وصرت ادغدغها وألحسها وأرضعها..وما ان لمس لساني بظر اختي حتى هاجت وماجت وصارت تدفع ببظرها لاعلى ليضغط على لساني اكثر….وصار لساني يتجول داخل كس اختي….واختي في قمة النشوة والحيصان….ورجعت الى بظرها من جديد وشفطته شفطا فطار صوابها وامسكت براسي وصارت تضغط عليه لألتهم بظرها اكثر وكأنها تريدني ان آكله وابتلعه من شدة هيجانها…وارتعشت اختي مرة أخرى لتطلق صيحة دوت في محيط الغرفة من شدتها واصبح بظرها يضخ سائلا ساخنا بفمي ليكوي لساني وشفتي…واعجبني رحيق شهوتها فابتلعته ولحسته لاخر نقطة فيه…ولم تكف اختي عن الانين والصراخ المتواصل…وانتصب زبي من جديد ولامس كسها…فرفعت اختي ارجلها عاليا ووضعتها على كتفي.. وامسكت زبي الغريق بأناملها الناعمة وانزلته لاسفل كسها ليستقر بخرم طيزها….فدفعت بزبي إلى الأمام فدخل راس زبي في طيزها وصارت تضغط عليه بعضلات طيزها وتفتح ارجلها اكثر فتهيجت وصرت أدفع زبي بقوة أكثر فانزلق زبي داخل طيزها لتشهق اختي شهقتين متواصلتين…وضغطت بعضلات طيزها على زبي بعد ان ضمت رجليها…فصار زبي يكبر اكثر واكثر داخل طيزها من شدة الحرارة والاعتصار ..وارتعش زبي وكان يضخ لبني داخل طيزها وهو ينازع منازعة من شدة الضيق والاحتشار…وعندما شعرت اختي بسخونة ماء زبي صارت تضربني بايديها وتكلبش باظافرها بجسدي من شدة الحرارة داخل طيزها….وشعرت بشئ جميل جدا يسري بجسدى وعروقي وكنت في لحظات غريبة ومنعشة لم احصل عليها من قبل…مما جعلني اقبل اختي من بطنها وسرتها وزبي ما يزال داخل طيزها..ونظرت الى اختي فوجدتها مغيبة عن الوجود من شدة اثارتها فخفت عليها وصرت اضربها بيدي على وجها ولكنها لم تتحرك ووبقيت مغمضة العينين….فسحبت زبي من طيزها بسرعة..فاذا بها تئن وتتوجع…فتطمنت عليها..وتركتها..وذهبت الى الحمام واخذت دوشا باردا..وجسمي كله يرجف من شدة شوقي واثارتي…
ذهبت الى الغرفة المجاورة واستلقيت على سرير بداخلها لاعطي لاختي المجال ان تذهب الى الحمام بدون خجل.. وتمددت على السرير وأنا أسترجع ما حدث بيني وبين أختي قبل لحظات وأنا أكاد لا أصدق نفسي…ولكن ما حدث لم يكن يفارق تفكيري..وبعد لحظات سمعت صوت اختي الحبيبة وهي تخرج إلى الحمام لتغتسل…وفكرت ان اذهب اليها داخل الحمام ولكنني تراجعت في اللحظات الاخيرة لانني أحسست بأنني سوف أخجل منها لأنني نكتها وأفرغت شهوتي في أعماق كسها..
وعادت اختي الى غرفة نومها..ومرة أخرى الخجل الشديد من اختي منعني من اللحاق بها الى غرفة نومها..ومضى نصف ساعة …وبعدما اعتقدت أن أختي قد نامت، ذهبت الى غرفتها ونمت خلفها حيث كانت تعطيني ظهرها فصرت أشمشم رائحتها وأنا أستعيد طعم مهبلها على كل جوانب زبي المنتصب…فتهيجت والتصقت بها وكنت في قمة الهيجان…وكأنني اول مرة التصق بها…وكان زبي كالصاروخ الذي ينفجر اذا ارتطم باي جسم..
كانت اختي ترتدي شلحة قصيرة بدون كيلوت…رفعت الشلحة ولمست طيزها بيدي…وكان زبي يعانق اشفارها..واستطعت ان ادخل اصبعي الاوسط بطيزها كاملا وكنت في قمة هيجاني حيث ضغطت براس زبي تجاه كسها فدخل زبي كاملا في كسها من الخلف فشهقت وأنا أحتضن جسمها بقوة وصار زبي ينحر في كسها نحرا وشعرت بضيق كسها لان زبي محشور بين الشفرتين لان اختي تضم رجليها على بعض وسمعت صوت اختي تئن وكانها تنازع وامتدت يدي الاخرى الى بظرها لمداعبته وتغير صوت اختي الى اعلى مستوى من الانين وشعرت باصبعي الذي يداعب بظرها يتبلل وشعرت برعشتها العالية التي زادت صوتها انينا…وما هي الا ثواني حتى ارتجف كل جسمي وأنا أحتضن أختي الحبيبة وأقبل رقبتها وألحس أذنيها وأنا أهمس لها أحلى كلمات الحب والغرام وانزلت كل ما في ظهري من حيوانات منوية داخل رحم اختي….وصرت اضربها على طيزها من شدة اثارتي وهي تعض على يدي من شدة الاثارة الجنسية والشبق القاتل…وبعد قليل هدأنا وحضنتها من الخلف وما زال زبي داخل كسها يغرق ….ونمنا وغفونا …نمنا الذ نومة بتاريخ حياتنا من شدة الارهاق والاثارة….واثناء الليل صحوت من نومي ولحست بظر اختي ببطئ حيث اطلت اللحس وكل برهة من الوقت اضع لساني على بظرها وارفعه حتى استوت اختي…وصارت تنهج…وارتعشت مرتين حيث لحست كل ماء كسها وبلعته بشوق ورغبة….ثم رضعت حلمات بزها حوالي نصف ساعة وكان زبي داخل مهبلها….وغفوت وانا ارضع حلماتها….ولم ادري كيف صحوت على قذف زبي داخل مهبلها…ثم نمت وغفوت من جديد…وبقينا نائمين حتى الساعة التاسعة صباحا….دخلت الحمام وتحممت…واحضرت اختي الافطار وبقينا نفطر صامتين ودون اي كلام..
وكانت اختي تنظر الى الارض من شدة الخجل…وايضا انا مثلها..لأننا كنا تشعر أننا أقدمنا على فعل شيء كان يجب أن لا نفعله ولكنه كان لذيذا بالنسبة لي ولأختي على حد سواء…أنا من جهتي كنت مستعدا أن أعيده ألف ألف مرة مع أختي ندى وكذلك أختي ندى كما أعتقد…وكان منظر أختي وهي تنظر إلى الأرض لتتحاشا النظر إلى عيوني منظرا مهيجا جدا فقد كان يذكرني بشدة وبقوة في كل لحظة أنني مارست الجنس معها ممارسة الزوج مع زوجته و وكذلك أختي كانت لا بد أنها تحس نفس إحساسي وهو إحساس لذيذ وممتع عندما نحس به أنا وأختي ندى سويا مع بعض…وقبل الانتهاء من الاكل بدقائق قرع جرس الباب…فذهبت اختي لتفتح الباب فاذا هي امي..
البقية في الجزء الثاني
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــ
الجزء التانى
وقبل الانتهاء من الاكل بدقائق قرع جرس الباب...فذهبت اختي لتفتح الباب فاذا هي امي..استقبلنا امي بالترحاب...وجلست معنا على مائدة الافطار..ودخلت اختي غرفة نومها بسرعة لتوضبها وتوضب السرير وتخفي كل ادوات الجريمة..مثل كلوتها وحاملة صدرها وشلحتها ..ثم دخلت الحمام واخفت ما به ..ورجعت باقل من دقيقتين ترحب بامي وتبوسها من جديد..وكانت امي مبتسمة كعادتها..ومن يراها يظن انها اختي وليست امي مع ان عمرها تجاوز الخامسة والاربعين سنة بقليل..
وكان قدوم امي قد ساعدنا أنا وأختي على التخلص من الخجل الذي كان يصيبنا وشجعنا على الكلام مع بعضنا ..وطلبت مني اختي ان اذهب الى الدكان لشراء بعض الحاجيات..ودخلت معها غرفة نومها لتعطيني الفلوس وكأن الامر عادي جدا وكأن شيئأ لم يحصل بيننا ..وعندما رجعت من الدكان وجدت امي تصلي..فأعطيت اختي الاغراض وباقي الفلوس وشكرتني وطلبت مني مساعدتها في المطبخ لاعداد الغداء..
وتناولنا الغداء بصحبة امي فاقترحت علينا امي ان نذهب معها الى بيتنا لنبات عندها..لان ابي يداوم في عمله ليلا لمدة اسبوع..حيث كان يعمل بمحطة للوقود..ويشتغل اسبوعا في النهار واسبوعا بالليل حيث يتناوب العمل مع رجل اخر..واقترحت اختي على امي ان تبات هي عندها..فرفضت امي وقالت لن اترك بيتي...وبالفعل ذهبت انا وامي واختي الى بيتنا بعد ان اقفلنا بيت اختي..وكنت في اقصى درجات الحزن والغيظ..
نامت اختي وامي بغرفة واحدة..ونمت انا بغرفتي مكفيا على وجهي..ولم تغمض لي عين..وكاد زبي أن يقتلني من شدة انتصابه وخصوصا حينما كنت اتذكر الليلة الساخنة الحمراء التي نكت فيها اختي..وفي منتصف الليل سمعت صوت الحمام ينفتح فخرجت مسرعا وكدت ان اتعثر في الكرسي من سرعتي ..وللاسف الشديد كانت امي تدخل الحمام لتبول..وبلمحة البرق فتحت الباب على اختي فوجدتها نائمة فرجعت على الفور إلى غرفتي وخرجت امي من الحمام بعد دقائق معدودة ونامت ..
صرت ادعي على امي من كل قلبي ...وغفوت قليلا واذا بي احلم انني التصق باختي وأحضنها من الخلف وأحك زبي على فلقات طيزها..وعندما استيقظت وعرفت انه حلم طار صوابي...
واستيقظت امي من نومها مع اذان الفجر لتصلي الصبح..ودخلت الحمام..فدخلتُ الغرفة على اختي بسرعة وكانت نائمة..فقبلتها قبلة حارة من شفتيها على الريق وتظاهرت اختي بالنوم العميق..وصرت اتحسس كسها بيدي من فوق ملابسها وكدت انسى نفسي..ولكنني تذكرت وجود أمي معنا وخرجت من غرفتها مسرعا ولكنني تهيجت فبدأ زبي ينتصب..وتصادفنا انا وامي في الممر الخارجي حيث كانت تخرج من الحمام..فقالت لي مالك يا حمادة؟؟!!هل كنت بغرفتي؟؟؟!!فتلعثمت بالحديث معها وقلت لها كنت احلم انك تنادين عليا..وأنا أخشى أن تلاحظ انتصاب زبي، فابتسمت وقالت روح نام يا حبيبي..فدخلت غرفتي وشعرت بالاحباط والخجل..
ومع طلوع الشمس كانت اختي تعد الافطار والشاي بالمطبخ وتعمدت ان اساعدها وان احك زبي بمؤخرتها حيثما أتيحت لي الفرصة وأنا أتحرق شوقا لنيكها..وكانت اختي تطلب مني ان اساعدها ونلتصق ببعض احيانا..والمس يدها احيانا والشهوة تملأ قلبي ..واغراني لبس اختي حيث كانت تلبس تنورة ضيقة وفانيلا رقيقة تفصل نهديها وحلماتها تفصيلا..وشدة هيجاننا أنستنا ان امي كانت موجودة معنا بالبيت..
وكانت امي شديدة الذكاء وعندها دهاء خارق..فلاحظت تقربي من اختي وتقرب أختي مني بشكل غير طبيعي..فلا بد أنها شكت في أمرنا فجاءت الينا وقالت لنا انها ستذهب الى جارتها في موضوع خاص وسترجع بعد نصف ساعة حينما يجهز الافطار ..فتنفستُ الصعداء ..وقلنا لها ماشي الحال وسنجهز الافطار ..خرجت امي واقفلت الباب خلفها..وعندما سمعت صوت الباب يقفل ذهبت الى الباب واقفلته من الداخل و هجمت على اختي كالكلب المسعور..ونيمتها على الارض ونمت فوق صدرها بدون وعي... ورفعت تنورتها وانزلت كلوتها وادخلت زبي في كسها بعد ان رفعت رجليها للأعلى على كتفي..وكانت اختي تئن وتتلوى من اللذة تحتي وقذفت لبني داخل كسها وارتميت فوقها اقبلها من شفتيها بلهفة..فاذا بامي تقف فوق رؤوسنا وتتفرج علينا...
قمنا مذعورين ومفزوعين وعجزنا عن الكلام من هول الصدمة..فجلست امي على الكرسي ووضعت يدها على خدها وصارت تبكي بحرقة من داخلها وتلطم وجهها وهي تقول: كنت اشك بكما من يوم ان رايت حمادةيدخل الغرفة بالليل ويتحجج بانه كان يحلم..واضافت انها لم تخرج من البيت لتذهب الى جارتها بل طبقت الباب من الداخل واختبأت فوق الدرج...وصارت امي تصرخ صراخا عنيفا وقويا..وتقول اخر ما توقعت ان يعاشر الاخ اخته؟؟!!!!!!!!!!!
لبست اختي هدومها بسرعة وتركت بيتنا وذهبت الى بيتها..وبقيت انا بغرفتي عاجزا عن الكلام..وفي حالة لا احسد عليها..ومضى اكثر من ساعة وانا حابس نفسي بغرفتي..ولم اسمع لامي اي صوت..وسمعت صوت ابي يدخل البيت..فطار عقلي وارتبكت ..واصبح جسمي يرتجف من الخوف..واقفلت الغرفة على نفسي بالمفتاح وصرت ابحث عن طريقة لاخرج من غرفتي واهرب الى الخارج..وايقنت ان امي لا محالة ستخبر ابي بما حدث..
وسمعت صوتا يناديني ...فاذا هو صوت ابي...فعاد ابي يناديني ويقول يالا يا حماده عشان الافطار جاهز..لم اصدق نفسي..وفتحت الباب بحذر ..ووجدت ابي وامي يجلسان حول مائدة الافطار وينتظراني!!!!!!!!!!!!!!استعدت قواي وغسلت وجهي وجلست بحذر على الكرسي...وبدانا نتناول الافطار..وعلمت من هذا الموقف ان امي لم تخبر ابي..وخاصة عندما كان ابي يحدثني ويمزح معي..وبعد الافطار ذهب ابي لينام لانه كان سهرانا طوال الليل في عمله وبقيت امي في المطبخ فذهبت اليها وصرت اشكرها وابوس يديها وجبينها وهي تهرب مني ..فقلت لها انها اول واخر مرة اعملها مع اختي..ونمت على الارض اقبل اقدام امي...ثم نهضت وصرت اقبل راسها فتحركت امي فاذا بي اقبل شفتيها دون قصد ...فتجمدت امي مكانها دون حراك..لتستقر شفتاي على شفتيها..وحضنتها بكل قوتي..وصار وجهها احمر ..وشعرت انها استسلمت وأنها لا تمانع في ممارسة الجنس معي ..غير أنها ما لبثت أن أفاقت من سكرة الشهوة و دفعتني دفعة قوية وذهبت الى غرفتها التي ينام بها ابي..ولم تخرج من غرفتها إلا بعد آذان الظهر لتتوضأ وتصلي الظهر..
وصحى ابي للصلاة وتناولنا الغداء..وكان الكلام في البيت فقط لابي فقد التزمت انا وامي الصمت لأننا كنا نفكر بشيء أهم..
وبعد اذان المغرب ذهب ابي الى عمله..ودخلت امي غرفتها ولم تخرج..وانتظرتها لتخرج لصلاة العشاء ولكنها لم تخرج ..فصرت افكر كيف اكسب رضاها وأعالج الموضوع الخطير الذي جعل اختي تموت وهي حية..وقررت ان ادخل غرفة امي بعد الساعة العاشرة ليلا وانيكها واكسر عينها واللي يحصل يحصل وبالفعل دفعت الباب ودخلت فوجدتها نائمة..وتجردت من جميع ملابسي وكان زبي منتصبا وعندما رفعت عنها الشرشف، وجدتها تلبس قميص نوم طويل فرفعته عن ارجلها باقصى سرعة وسحبت كيلوتها بكل قوتي فافاقت من نومها مذعورة فنمت فوقها والصقت شفتي بشفتيها وصدري بصدرها والتصق زبي بكسها...فصارت تقاوم وتدفعني بايديها ولكن بدون جدوى لان زبي انزلق بكسها واصبح غاطسا داخل مهبلها يقيس درجة حرارتها..وما هي الا ثواني معدودة حتى ارتعش زبي وقذف كل محتوياته من المني السخن داخل مهبلها..وكانت كمية كبيرة لأنني كنت متهيحا جدا وأنيك أمي لأول مرة وعندما شعرت امي بحرارة زبي واحست بدفئ ماء زبي، هدأت واستسلمت..وصارت تبلع ريقها واغمضت عينيها..فتجرأت وقلعتها القميص وانهوست عندما رأيت صدرها العاري وحلماتها الطويلة..انقضيت على حلماتها التهمها ...كانت طويلة بالفعل وحجمها مثل حجم حبة الزيتون..وعندما لحستها بطرف لساني هاجت امي الحبيبة وصارت تئن..وصوتها الحنون جعل زبي يكبر ويتصلب وينتصب من جديد وهو داخل رحمها..
وكلما شعرت به امي يكبر كانت تتوجع وتتغنج اكثر..واصبحت انيكها باحتراف حيث كنت ادخل زبي واخرجه من كسها بسرعة ثم اخرجت زبي الغرقان وصرت امسح برأسه بظرها فهاجت امي وصارت مثل الفرخة المذبوحة..وجائتها رعشة هزتها وهزتني وجعلتها تحضنني بكل قوتها وتضمني الى صدرها اكثر واكثر وهي تقول لي: نيكني يا ابن القحبة نيك أمك وفرغ لبنك في رحمها...فصرت أناديها وأقول: ماما حبيبتي أنا بعشقك وبموت في كسك... فانفجر زبي في كسها من جديد واصبح زبي وكسها يرتجفان لدرجة انني سمعت صوت كسها وهو ينبض ويرتعش حول زبي..وصرت امص صدرها اكثر واعض حلماتها باسناني ...حيث شعرت أن الأنثى التي تحتي هي أنسب أنثى يمكنها أن تروي ظمأي الجنسي ...ثم لحست رقبتها واذنها وهي مغمضة العينين..وما زالت يداها تحتضني..واعتدلت في نومي حتى صرت نائما على جنبي بجوارها وأنا ما زلت ارضع شفتيها ..وانتقلت بفمي الى بزها ورضعت حلمتها ونمت نوما عميقا وبزها بفمي وزبي داخل كسها يقيس حرارتها كالترمومتر..
ونامت امي نوما هنيئا..ونكتها اكثر من 6 مرات تلك الليلة من كسها وطيزها..ثم لحست كسها واعطيتها زبي تمصه في نفس الوقت..ونمنا ونحن بهذه الوضعية حتى الصباح..ثم صحوت من النوم ولم اجد امي..فوجدتها بالحمام تغتسل..ذهبت الى غرفتي لاكمل نومي..ولم استيقظ الا على صوت والدي يناديني لافطر معهم..وبالفعل افطرنا وكنت اختلس النظرات لوجه امي فاراها وكانها ملاك يجلس معنا فازدات حبي لها وتعلقي الجنسي بها..
وبعد الافطار تركتهم وذهبت الى بيت اختي..فوجدتها عابسة وعيونها ممتلئة بالدموع ووجهها اصفر ولم تنطق حتى بكلمة واحدة..فحضنتها وصرت امسح على شعرها واخبرتها بما حدث بيني وبين امي فلم تصدقني..فابتسمتُ بثقة وكبرياء وقلت لها سآخذك معي الى بيتنا وتختبئين فوق الدرج وسانيك امي بغرفتها وتدخلين علينا فجأة وبذلك تكسري عينها وتخرجي من محنتك وخجلك..
فبكت اختي من شدة فرحتها وحاولت نيكها فرفضت بشدة وقالت لي لن تقربني الا اذا رايتك تنيك أمك بالفعل...فوافقتها وبعد الساعة العاشرة ليلا اخذت اختي معي الى بيتنا وفتحت الباب وأختبأت اختي بغرفتي..ودخلت الى غرفة امي فوجدتها نائمة..فرجعت الى اختي وقلت لها تعالي لتريني وانا انيك امي وأمك وساترك باب الغرفة مفتوحا..وبالفعل دخلت غرفة امي واضأت نور الغرفة فوجدت امي نائمة وتلبس شلحة رقيقة وقصيرة وبدون كيلوت...رفعت طرف الشلحة واختي تنظر الي...وتجردت من جميع ملابسي ونمت فوق صدر امي ...ثم قلعتها الشلحة واصبحت عارية كما ولدتها امها..بدأت ارضع حلمات صدر امي والتصق صدري بصدرها ثم وضعت فمي على بظرها وبدات الحس كسها مما جعلها تفتح فخذيها وتمسك بشعري وتدفع راسي الى كسها اكثروهي تصدر انينا عاليا ومسموعا حيث كانت تسمعه اختي بوضوح..
وجاءتها الرعشة الشديدة التي جعلتها تنتفض وتصدر اصواتا عالية كلها تآوهات..فادخلت زبي بكسها حتى البيضات وصرت اضغط ببيضاتي على شفراتها فهاجت وصارت تضرب بيديها على ظهري من شدة نشوتها وشبقها..فارتعش جسمي رعشة جبارة وصرت اصدر اصواتا تدل على المحنة..وقذفت لبني بكسها وصار زبي ينبض بقوة...فحضنتني امي ودخلت علينا اختي وقالت: بالهنا والشفا يا ماما..وباست امي من جبينها وقالت لها الان احبك اكثر من الاول..كما قبلتني على خدودي وهي تهنؤني قائلة:مبروك عليك ماما يا حمادةفتفاجأت امي وتلعثمت...وحاولت النهوض من مكانها..لكن اختي تركتنا وذهبت الى الغرفة الاخرى..صارت الدموع تنزل من عيون امي فمسحتها لها بيدي وأنا أحضنها وأقبلها قائلا:اعتبري الامر عادي يا ماما وكلنا في الهوى سوى..وابتداء من هذة اللحظات سنعيش انا وانتي واختي اجمل لحظات عمرنا..وسننام على سرير واحد..فسكتت امي ولم تجب...ناديت على اختي بصوت عالي فجاءت...وجردتها من جميع ملابسها امام امي..ونيمتها على السرير بجانب امي وعملنا وضعية 69 وصرت الحس كسها وتمص زبي المشبع بالسائل المنوي...وامي تنظر الينا ..ثم وضعت زبي على بظر كس اختي وصرت الحس كس امي بنفس الوقت وكانت امي واختي في قمة الهيجان...
واخرجت زبي من كس اختي ووضعته بكس امي وصرت الحس كس اختي..ثم اضع زبي بكس كل واحدة دقيقة وانتقل الى الاخرى..ثم طلبت من اختي ان تنام فوق صدر امي وتمص حلماتها..وصرت اتجول بزبي بين طيز اختي وكس امي والكل منا يخرج انينا قويا..وتفاجئت عندما صارت اختي تلحس كس امها بجنون....وفي هذه اللحظات وضعت زبي بطيز امي..صارت اختي تلحس بظر امي وانا اضغط بزبي في طيزها فانفجر زبي في طيز امي واغرقها وارتعشت امي وصارت تتآآآآآآآآآآآآآآآآآآوه بشكل غير طبيعي...مما زاد هيجان اختي وجعلها تمص زبي بعد ان اخرجته بيدها من طيز امي..وامسكت راس امي ووضعت فمها على كس اختي لتلحسه..فرفضت الفكرة ولكنني صممت وسحبتها من راسها فالتهمت كس اختي بفمها وصارت تلحسه باحتراف..وكانت اختي في غاية النشوة والفرحة معا...وأنتصب زبي من شدة فرحتي باختي...وطلبت مني اختي ان انيكها بكسها لان حرارة كسها مرتفعة جدا..فاولجت زبي داخل كسها وكانت امي تلعب ببيضاتي وتمسك بزبي بيدها وتدفعه إلى داخل كس اختي فلم اسيطر على نفسي وانفجر زبي بكس اختي على الفور واختي في قمة الرعشة والهيجان واخرجت امي زبي بيدها من كس اختي وصارت تلعقه بقوة وتبتلع كل قطرة لبن فيه....
ثم ذهبنا ثلاثتنا الى الحمام لنتحمم..واعجبني منظر امي وهي تبول امامنا..فوضعت يدي تحت كسها لالتقط بولها وبالفعل امتلأت يدي ببول امي فاغرقت به زبي المتدلي..فانتصب زبي واصبح كالحديد..
حضنت اختي من الخلف وجعلتها تقف في وضعية الكلب وكان كسها من الخلف بارزا باتجاهي فصرت ادخل زبي بكسها من الخلف وهي ساجدة..واختي تئن ..وجعلت امي تقف بجانب اختي وتعمل نفس الوضعية وصار كس امي وكس اختي بارزان امام زبي وكنت ادخل زبي بكس اختي ثم بكس امي وجسمي يغلي غليانا من شدة اثارتي وخصوصا عندما اسمع تآآآآآوه الاثنتين..ولارضاء امي قذفت محتويات زبي داخل رحمها فانتفضت ..ولم تستطع السيطرة على نفسها فنامت على الارض من شدة رعشتها فشعرت اختي بامي وصارت تحضنها وتلتهم حلمات صدرها ثم التهمت كسها لتنظفه بلسانها...
وتحممنا تحت الدش ثلاثتنا وكانت يدي اليمنى تفرك كس امي ويدي اليسرى تفرك كس اختي..ويد امي واختي تفركان زبي وبيضاتي...وكانت ليلتنا الحمراء مثيرة جدا ومميزة...حيث رجعنا الى فراشنا لننام جميعا على سرير امي ونمت بالوسط وكنت اقبل شفاه امي تارة وشفاه اختي تارة أخرى ...وارضع حلمات امي تارة وحلمات اختي تارةأخرى..والحس كس اختي ثم كس امي...وكنت انتقل بزبي من فم اختي الى فم امي...ووضعت زبي بطيز امي فاغمضت عيونها وضغطت عليه بعضلات طيزها حيث لم استطع اخراجه...وبقي بطيز امي وغفوت...واثناء الليل شعرت بسخونة طيزها العالية فانتفض زبي وانا في سبات عميق واغرق طيز امي ...ومع الصباح وجدت اختي تنام فوقي وتفتح ارجلها وهي فوقي وتضع زبي داخل طيزها...وضغطت عليا باقصى ثقلها ...فتاه زبي داخل طيزها وصارت تضغط على بيضاتي مما جعل زبي ينفجر وشعرت انني اغوص بفرن عالي الحرارة.....وفي الصباح تساعدنا في تجهيز الافطار وانكسر حاجز الخوف والخجل بيننا وصرنا نضحك ونمزح وجاء ابي من عمله وافطرنا جميعا..
وصرنا ننام كل ليلة على سرير امي وانيك امي واختي...واحيانا نذهب جميعا الى بيت اختي لنمارس الجنس اللذيذ هناك...وفي يوم من الايام كان ابي بالعمل..فاحضرت اختي ووصلنا لبيتنا فوجدنا امي قد اعدت الحلاوة ونتفت شعرتها امامنا ونتفت شعرة اختي وايضا شعرتي...ثم علمتهن السحاق..
وصارت اختي تمارس السحاق العنيف مع امي وعندما اراهما تتساحقان، ينتصب زبي بشدة...فأنيكهما بشهوة قوية...وبالفعل قضيت اجمل لحظات عمري معهما...وما زلت انيكهما حتى هذه الساعة..وليعرف الجميع ان اجمل نيك بالكون كله هو نيك المحارم وخصوصا عندما تنيك اثنتين على سرير واحد وفي نفس الوقت...لانك ستشعر بشعور جميل جدا لا يوازيه شعور...
وهكذا ظل حمادة ينيك أخته الحبيبة ندى وأمه الحنون كلما أتيحت لهم الفرصة ولم يستطع أن يستغني عن كس أخته وأمه حتى بعد أن تزوج... لأنه أحس بالتجربة أنه لا مثيل في الكون لكس أمه وأخته