جدو سامى 🕊️ 𓁈
كبير المشرفين
إدارة ميلفات
كبير المشرفين
مستر ميلفاوي
كاتب ذهبي
ناشر قصص
ناشر صور
ناشر أفلام
فضفضاوي متألق
ميلفاوي متميز
ميلفاوي كوميدي
إستشاري مميز
ميلفاوي شاعر
ناشر موسيقي
ميلفاوي سينماوي
ميلفاوي نشيط
ناشر قصص مصورة
نجم ميلفات
ملك الصور
ناقد قصصي
زعيم الفضفضة
خلال ساعة من دلوقت، هيصطدم كويكب صغير بالأرض أعلى الفلبين، وهيتفتت تماما بلا أي ضرر على الأرض، بالعكس يمكن يعمل مشهد سماوي لطيف حينما يحترق.
.
خلال الفترة القادمة هتسمع أخبار كثيرة من هذا النوع، والسبب ليس كثرة الضربات على الأرض، لكن لأن التلسكوبات بقت متقدمة أكتر، وبقت يوم بعد يوم تقدر ترصد أجرام بقطر متر واحد وأقل وهيا بتصرب الأرض.
.
الطبيعي إن الأرض بنتضرب كل يوم بحوالي 48 طن من الصخور، لكن معظم هذه القطع الصخرية صغيرة مثل حبة الرمل، وتحترق تماما فور دخولها الغلاف الجوي للأرض.
.
كل إسبوعين تقريبا بتنضرب الأرض بصخرة عرضها متر، لكن يحتاج الأمر لعشر الاف سنة عشان تنضرب الأرض بصخرة عرضها 100 متر، وهنا تظهر الخطورة.
.
ده حصل قبل كده، سنة ففي سنة 1908، انفجر أحد النيازك بقُطر 50-60 متر في الغلاف الجوي، بما يعتبر أقوى بألف ضعف تقريبا من القنبلة النووية التي ضربت هيروشيما، وقع الانفجار في منطقة نائية جنوبي مقاطعة كراسنويارسك كراي الروسية ودمر ما يُقدر بنحو 80 مليون شجرة على مساحة 2150 كيلومترا مربعا من الغابات.
.
ويعتقد العلماء أن من 13 ألف سنة انضربت الأرض بصخرة أكبر شوية (عرضها عدة كيلومترات)، تسببت في حرائق غابات هائلة وأطلقت كميات كبيرة من الغبار والهباء الجوي في الغلاف الجوي، مما أدى إلى تبريد كبير للكوكب كله، ويعتقد فريق من علماء الأنثربولوجيا أن الضربة دي تحديدا غيرت من سلوك البشر، وكان ليها علاقة باستقرارهم بعد حياة الجمع والالتقاط، وفيه فريق بحثي مؤخرا اقترح إن أقدم تقويم سنوي تم تسجيله في موقع "جوبكلي تبة" في تركية مخصوص لتسجيل الحدث المدهش المخيف جدا ده.
.
المطمئن إن الاحتمالات عكسية، كل ما الصخرة تبقا أكبر احتمالات انها تضرب الأرض تبقا أقل، مثلا الأجسام التي يبلغ قطرها 10 كيلومترات يمكن أن تصطدم بالأرض مرة كل نحو 100 مليون سنة.
.
إلى الآن الوضع آمن، وليس من المحتمل في أي وقت قريب أن تتلقى الأرض ضربة كبرى في جنبها، بس تظل الدنيا ريشة في هوا.
.
خلال الفترة القادمة هتسمع أخبار كثيرة من هذا النوع، والسبب ليس كثرة الضربات على الأرض، لكن لأن التلسكوبات بقت متقدمة أكتر، وبقت يوم بعد يوم تقدر ترصد أجرام بقطر متر واحد وأقل وهيا بتصرب الأرض.
.
الطبيعي إن الأرض بنتضرب كل يوم بحوالي 48 طن من الصخور، لكن معظم هذه القطع الصخرية صغيرة مثل حبة الرمل، وتحترق تماما فور دخولها الغلاف الجوي للأرض.
.
كل إسبوعين تقريبا بتنضرب الأرض بصخرة عرضها متر، لكن يحتاج الأمر لعشر الاف سنة عشان تنضرب الأرض بصخرة عرضها 100 متر، وهنا تظهر الخطورة.
.
ده حصل قبل كده، سنة ففي سنة 1908، انفجر أحد النيازك بقُطر 50-60 متر في الغلاف الجوي، بما يعتبر أقوى بألف ضعف تقريبا من القنبلة النووية التي ضربت هيروشيما، وقع الانفجار في منطقة نائية جنوبي مقاطعة كراسنويارسك كراي الروسية ودمر ما يُقدر بنحو 80 مليون شجرة على مساحة 2150 كيلومترا مربعا من الغابات.
.
ويعتقد العلماء أن من 13 ألف سنة انضربت الأرض بصخرة أكبر شوية (عرضها عدة كيلومترات)، تسببت في حرائق غابات هائلة وأطلقت كميات كبيرة من الغبار والهباء الجوي في الغلاف الجوي، مما أدى إلى تبريد كبير للكوكب كله، ويعتقد فريق من علماء الأنثربولوجيا أن الضربة دي تحديدا غيرت من سلوك البشر، وكان ليها علاقة باستقرارهم بعد حياة الجمع والالتقاط، وفيه فريق بحثي مؤخرا اقترح إن أقدم تقويم سنوي تم تسجيله في موقع "جوبكلي تبة" في تركية مخصوص لتسجيل الحدث المدهش المخيف جدا ده.
.
المطمئن إن الاحتمالات عكسية، كل ما الصخرة تبقا أكبر احتمالات انها تضرب الأرض تبقا أقل، مثلا الأجسام التي يبلغ قطرها 10 كيلومترات يمكن أن تصطدم بالأرض مرة كل نحو 100 مليون سنة.
.
إلى الآن الوضع آمن، وليس من المحتمل في أي وقت قريب أن تتلقى الأرض ضربة كبرى في جنبها، بس تظل الدنيا ريشة في هوا.