جدو سامى 🕊️ 𓁈
كبير المشرفين
إدارة ميلفات
كبير المشرفين
مستر ميلفاوي
كاتب ذهبي
ناشر قصص
ناشر صور
ناشر أفلام
فضفضاوي متألق
ميلفاوي متميز
ميلفاوي كوميدي
إستشاري مميز
ميلفاوي شاعر
ناشر موسيقي
ميلفاوي سينماوي
ميلفاوي نشيط
ناشر قصص مصورة
نجم ميلفات
ملك الصور
ناقد قصصي
زعيم الفضفضة
النساء العنيدات هن الفاشلات في الزواج
وفي علاقتهن حتى مع الأقارب ٠. بل حتى فى علاقتهن مع أولادهن .
المرأة التي تفتقد الذكاء العاطفي والمرونة في التعامل هي الأكثر فشلا في الزواج ، والحياة عموما .
لماذا :
١- لأنها ستدخل في شد وجذب دائم ومستمر وتتبع صوت أنانيتها وكأنها فى حرب ، وفي الحقيقة هي تفشل أمام عناد زوجها، وعناد من حولها فالرجال يشتدون عنادا أمام الزوجة العنيدة،أو الأخت العنيدة ويلينون أمام المرأة الخاضعة.
٢- المرأة العنيدة ،غبية ، تظن نفسها أنها حينما تتشبث برأيها وتقف أمام العاصفة أنها بذلك قوية ومستقلة وأنها ستفوز.
وتنسى أنها إن فازت رأيا وموقفا،فهي تراها انتصرت بحمقها إلا انما تخسر قلبا كان يحبها.. تنسى أن كسب القلوب اهم بكثير من كسب المواقف .
تراها تدمر أطفالها وبيتها من أجل انانيتها وحبها لذاتها .. وفى الحقيقة هى شخص ضعيف امام رغباته وانفعالاته.
٣- كثير من الروايات والاحاديث والحكم تمتدح المرأة الهينة اللينة الودودة ، وهذا ليس من فراغ بل الأصل فى استبقاء المودة والرحمة .
٤- المرأة التي تنحني لتمر العاصفة؛ هي المرأة الحكيمة( وليست الضعيفة ) العاقلة التي تعمر بيتا للأبد.والمرأة التي تقف كالعود اليابس هي من تنكسر وقد لا ينجبر كسرها
٥- المرأة العنيدة المتشبثة برأيها، والتي تؤمن بمبدأ أنا أغلب وأنت تخسر؛ إنما تدمر نفسها قبل أن تدمر الآخر. وتعيش حياة كلها حسرات تتجرع مرارتها في الدنيا والأخرة.
٦- من تجاربي في الاستشارات الزوجية، وجدت أن العنيدات ينتهي بهن الحال إلى الطلاق.وفشل حياتهن الأسرية والإجتماعية ، أو إلى المرض والاكتئاب والعيش فى شقاء .
٧- الأعرابية توصي ابنتها ليلة زفافها بحكمة رائعة ومجربة ووصفة أكدت عليها زوجات ناجحات وهي:
( كوني له أمة يكن لكى كل شيئآ تريديه ).
٨-حتي إن كان الرجل صعب الطباع وأخلاقه ضيقة بحسن اخلاق الزوجة وطاعتها له تجعله يحسن إليها بالرغم عنه
للفائده
قد كثرت النساء العنيدات فى مجتمعنا هذا وتدمرت أسر بأكملها وكثر الطلاق والأرامل..
( الدنيا متاع وخير متاع الدنيا الزوجه الصالحه )
وفي علاقتهن حتى مع الأقارب ٠. بل حتى فى علاقتهن مع أولادهن .
المرأة التي تفتقد الذكاء العاطفي والمرونة في التعامل هي الأكثر فشلا في الزواج ، والحياة عموما .
لماذا :
١- لأنها ستدخل في شد وجذب دائم ومستمر وتتبع صوت أنانيتها وكأنها فى حرب ، وفي الحقيقة هي تفشل أمام عناد زوجها، وعناد من حولها فالرجال يشتدون عنادا أمام الزوجة العنيدة،أو الأخت العنيدة ويلينون أمام المرأة الخاضعة.
٢- المرأة العنيدة ،غبية ، تظن نفسها أنها حينما تتشبث برأيها وتقف أمام العاصفة أنها بذلك قوية ومستقلة وأنها ستفوز.
وتنسى أنها إن فازت رأيا وموقفا،فهي تراها انتصرت بحمقها إلا انما تخسر قلبا كان يحبها.. تنسى أن كسب القلوب اهم بكثير من كسب المواقف .
تراها تدمر أطفالها وبيتها من أجل انانيتها وحبها لذاتها .. وفى الحقيقة هى شخص ضعيف امام رغباته وانفعالاته.
٣- كثير من الروايات والاحاديث والحكم تمتدح المرأة الهينة اللينة الودودة ، وهذا ليس من فراغ بل الأصل فى استبقاء المودة والرحمة .
٤- المرأة التي تنحني لتمر العاصفة؛ هي المرأة الحكيمة( وليست الضعيفة ) العاقلة التي تعمر بيتا للأبد.والمرأة التي تقف كالعود اليابس هي من تنكسر وقد لا ينجبر كسرها
٥- المرأة العنيدة المتشبثة برأيها، والتي تؤمن بمبدأ أنا أغلب وأنت تخسر؛ إنما تدمر نفسها قبل أن تدمر الآخر. وتعيش حياة كلها حسرات تتجرع مرارتها في الدنيا والأخرة.
٦- من تجاربي في الاستشارات الزوجية، وجدت أن العنيدات ينتهي بهن الحال إلى الطلاق.وفشل حياتهن الأسرية والإجتماعية ، أو إلى المرض والاكتئاب والعيش فى شقاء .
٧- الأعرابية توصي ابنتها ليلة زفافها بحكمة رائعة ومجربة ووصفة أكدت عليها زوجات ناجحات وهي:
( كوني له أمة يكن لكى كل شيئآ تريديه ).
٨-حتي إن كان الرجل صعب الطباع وأخلاقه ضيقة بحسن اخلاق الزوجة وطاعتها له تجعله يحسن إليها بالرغم عنه
للفائده
قد كثرت النساء العنيدات فى مجتمعنا هذا وتدمرت أسر بأكملها وكثر الطلاق والأرامل..
( الدنيا متاع وخير متاع الدنيا الزوجه الصالحه )