جدو سامى 🕊️ 𓁈
كبير المشرفين
إدارة ميلفات
كبير المشرفين
مستر ميلفاوي
كاتب ذهبي
ناشر قصص
ناشر صور
ناشر أفلام
فضفضاوي متألق
ميلفاوي متميز
ميلفاوي كوميدي
إستشاري مميز
ميلفاوي شاعر
ناشر موسيقي
ميلفاوي سينماوي
ميلفاوي نشيط
ناشر قصص مصورة
نجم ميلفات
ملك الصور
ناقد قصصي
زعيم الفضفضة
بمناسبة كلام الجاهل تامر امين
اللي انا حقيقي مش عارف ايه لازمته في الدنيا
وليه بيقبض فلوس
وليه بيتنفس هوا اصلا !
دي اعادة نشر:
نظم التعليم الحالية سواء في مصر او العالم هي نظم لتخريج عبيد للعمل في ماكينة انتاج الرأسمالية بتخرجك ترس تنفع تشتغل في مكنة ما وخلاص لكن ما تخليكش بني ادم ولا مفكر ولا انسان ! انت بتضيع احلى سنين عمرك تتعلم كيف تفيد واحد غني ممكن يكون اقل منك تعليما كمان بس عنده مصنع او شركة علشان بس تاخد مرتب تجيب مم ! مش مهم انت بتحب ايه وعايز تبقى ايه ! ولو ما عملتش كده تجوع وتصيع وتفقد الاحترام ! ده غير انها تخليك عبد للدولة !
في زيارة لجامعة سيراكيوز بنيويورك اشتكت لي بروفيسورة من قلة اقبال الطلبة على دراسة الشعر والادب والفنون ! كلهم عاوزين يدرسوا حاجات من اللي بتجيب فلوس : محاماة - هندسة - طب - ادارة الخ ودي بالتاكيد ها تكون #نهاية_الإنسانية
=================
التصحيح:
الكلام ده غير دقيق. العلوم الإنسانية والاجتماعية مثل التاريخ والجغرافيا والفلسفة لها أهمية كبيرة -أثبتتها الدراسات والأبحاث- للإنسان والمجتمع والعلاقات الدولية وحل مشاكل العالم.
تساهم دراسة علوم التاريخ والجغرافيا والفلسفة في فهم الإنسان لذاته وهويته، وتحديد أفكاره تجاه البشر من حوله والعالم، وفهم تأثير البيئة والموقع الجغرافي على تطور الثقافات والحضارات والأنظمة السياسية والمجتمعية، وبالتالي المساهمة في تحسين المستقبل.
أثبتت دراسة أصدرتها جامعة إكسفورد عام 2023، تتبعت خلالها مسارات 9 آلاف خريج من أقسام العلوم الإنسانية بالجامعة بين عامي 2000 و2019، أن دراسة العلوم الإنسانية مكنت هؤلاء الخريجين من تطوير قدراتهم على التكيف مع أسواق العمل المتغيرة، وتقديم مساهمات أوسع في المجتمع.
وتقول الدراسة إن كثير من هؤلاء الخريجين كانت لهم مساهمات في معالجة قضايا رئيسية تواجه البشرية بفضل دراسة العلوم الإنسانية التي أثرت على إحساسهم بالرسالة العامة والالتزام، يشمل ذلك معالجة التلاعب في وسائل التواصل الاجتماعي؛ وتغير المناخ؛ واحتياجات الطاقة؛ والآثار الأخلاقية للذكاء الاصطناعي.
وتنمي دراسة العلوم الإنسانية الحس النقدي والإبداعي، لذلك يتم تدريسها في الجامعات التكنولوجية المتخصصة، مثل معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا (MIT) الذي يعد أحد أبرز وأشهر الجامعات التقنية في العالم.
وفق الموقع الرسمي للمعهد، فإن العلوم الإنسانية والفنون والعلوم الاجتماعية "ضرورية" ليس فقط لتثقيف المهندسين والعلماء والباحثين، لكن "لدعم قدرة المعهد على الإبداع"، فحل مشاكل العالم يحتاج إلى جانب المعرفة والمهارات التقنية المتقدمة، "التفكير العميق الأصيل حول الكون الذي يشكل عبقرية مجالات العلوم والهندسة".
ويضيف المعهد: "مشاكل العالم لا تقتصر أبداً على المختبر أو طاولة العمل أو جدول البيانات. من تغير المناخ إلى الفقر إلى المرض، فإن تحديات عصرنا هي تحديات إنسانية ثابتة في طبيعتها وحجمها؛ وقضايا الهندسة والعلوم راسخة دوماً في حقائق إنسانية أوسع نطاقاً، من التقاليد الثقافية العميقة إلى قواعد البناء إلى التوترات السياسية، لذا فإن طلابنا يحتاجون أيضاً إلى فهم عميق للتعقيدات البشرية".
وتستعين الشركات التكنولوجية العملاقة بمتخصصين في علوم الاجتماع والنفس، لفهم احتياجات مستهلكيهم وتحديد سلوكهم. على سبيل المثال، يقول ستيف جوبز، أحد مؤسسي شركة آبل: "في حمض Apple النووي، التكنولوجيا وحدها ليست كافية، إنها التكنولوجيا الممزوجة بالفنون الليبرالية وبالعلوم الإنسانية، التي تعطينا النتائج التي تجعل قلوبنا تغني".
ومن المهم توضيح الأهمية الكبيرة التي يلعبها متخصصو الجغرافيا والتاريخ في حياتنا. على سبيل المثال، اللجنة المصرية لاستعادة #طابا، كانت تضم إلى جانب العسكريين والقانونيين والدبلوماسيين (وهم بالضرورة دارسين جيدين للتاريخ والجغرافيا والصراع العربي الإسرائيلي)، متخصصين في الجغرافيا والتاريخ.
من بين هؤلاء المتخصصين، أ.د. يوسف أبو الحجاج إبراهيم أستاذ الجغرافيا بجامعة عين شمس، وأ. د. يونان لبيب رزق المؤرخ الشهير وأستاذ التاريخ الحديث بجامعة عين شمس. وكان لهم دور أساسي في التوثيق التاريخي والجغرافي لأحقية #مصر في أرض طابا.
وتجدر الإشارة أيضًا إلى أن معظم الأفكار العلمية هي مستوحاة من الفلسفة والتفكير الفلسفي والمنطقي، فكبار علماء المسلمين في الطب والرياضيات مثل الخوارزمي وابن سينا والرازي، كانوا فلاسفة أيضًا. وسبق وعبر ألبرت أينشتاين صاحب نظرية النسبية، عن امتنانه لأفكار الفيلسوف ديفيد هيوم، مشيرًا إلى أنه "من المحتمل جداً أنني لم أكن لأتوصل إلى النظرية لولا هذه الدراسات الفلسفية".
#آخر_النهار مع #تامر_أمين
#متصدقش
المصادر في أول تعليق
لو عندكم أي خبر أو معلومة محتاجين تتأكدوا منها ابعتولنا على رسايل الصفحة أو على ايميلنا: matsda2sh@gmail.com
==================
#صبري_فواز ساخرا من #تامر_أمين : طب فكر فيها شوية كده هتلاقي عنده حق.. ليه ندرس جغرافيا وتاريخ وفلسفة ومنطق ولغات واقتصاد وسياسة وطب وهندسة وتجارة وزراعة وعلوم وفنون.. ما إحنا عايشين من غيرهم وزي الفل آهو
#الديسك_المعرفة_حق_المواطن
====================
كليات القمة فى مصر
بالترتيب :-
الكليه الجويه
الكلية الحربية
الأكاديمية البحرية
الدفاع الجوي
كلية الشرطة
كلية فنيه عسكريه
كلية طب عسكري
معهد فني قوات مسلحة
المعهد العالي للسينما
او تلعب كورة
تغني اي حاجه
غير كدا اي حاجه تانيه في مصر شكليات
=====================
قضية للرأي
ظهر علينا الإعلامي تامر امين بسيوني ( ابن المرحوم الإعلامي امين بسيوني والذي كان مسئولا في جهاز الإعلام قبل وفاته ) ليطرح علينا رأية الشخصي عن دراسة بعض المواد في الثانوية العامة والمدارس والذي يعبر عن ضحالة في الفكر والفهم وقصور العقل وماديتة ، وفي الحقيقة فقد أعجبني الرأي المنقول ليرد عليه
" تعليقًا على الفيديو المتداول للإعلامي تامر أمين والذي يتساءل فيه عن جدوى دراسة العلوم الإنسانية، وحيث أقوم بتدريس هذه العلوم تحديدًا (تاريخ وفن وثقافة وتراث) في جامعتي ببرشلونة منذ عام ٢٠١٠ وإلى الآن، أتمنى أن تصله رسالتي هذه، فإن لم تصله، فلتصل لكم:
بدايةً، معجزة مصر القديمة الأولى -قبل الأهرام وقبل المعابد المدهشة والمنحوتات المتفردة وقبل معجزات الطب والهندسة والفلك والعمارة- هي بزوغ مفهوم الضمير بوازع أخلاقي أدرك فيه المصري القديم مسؤوليته ليس فقط أمام أسرته، بل أمام نفسه وأمام المجتمع وأمام عناصر الطبيعة المحيطة، وهو ما شكّل عقيدته وفكرته عن الحياة بعد الموت، وأفرز مفهوم الماعت أو الحق-الصدق-العدالة. إن التزام المصري القديم بمبادئ ماعت هو حجر الأساس في تحضّره (ويسبق ذلك تقدمه المادي والعلمي). يمكنك الاستزادة بقراءة فجر الضمير لچيمس هنري برِسْتِد.
ثانيًا، إن المبادئ والأفكار التي تحكم حياتنا وحياة غيرنا ليست مبادئ هندسية أو كيميائية أو بيولوجية، وإنما أيديولوجيات ورؤى ومعتقدات وقِيم أخلاقية بعضها فلسفي وبعضها ديني، وإذا عمدت إلى قياسها بفرجار العلم، فقد تفلس وجدانيًا. في الوقت ذاته، لا بد للعلم أن يهتدي بمرجعية أخلاقية قائمة على الآداب والعلوم الإنسانية، وإلا صار مستقبلنا مهددًا ما بين هندسة وراثية تطال چيناتنا وتكنولوجيا تنتهك آدميتنا وخوارزميات تتجسس على خصوصيتنا (وهو واقع قائم بالفعل في غياب الظهير الأخلاقي).
ثالثًا، أنت ذكرت التاريخ والجغرافيا في ظرف زماني شديد الحرج إذ تتغير جغرافية المنطقة (وستتغير) وتتم إعادة كتابة التاريخ في الشرق الأوسط، فهل تعي شيئًا، على سبيل المثال، عن أهمية تيران وصنافير وتبعيتها التاريخية؟ هل تعرف خطورة الخرائط التي تقتطع مثلث حلايب من مصر؟ هل تعرف الجغرافية البشرية لمصر والتعدد العرقي ودلالاته في القُطر المصري؟ هل قرأت عن جغرافيتها الثقافية؟ هل تعرف شيئًا عن إرهاصات الحضارة المصرية في نقادة ومريمدة والبداري ونزلة خاطر ونبته پلايا؟ هل فكّرت في القيمة التراثية والاقتصادية لهذه الجغرافيا وهذا التاريخ؟
رابعًا، إذا كان المعيار بالنسبة لك هو فُرص العمل والوظيفة والمقابل المادي، فتخيّل عالمًا لا تجد فيه -كإعلامي لامع- من يصحح لك أخطاء النطق والتعبيرات اللغوية، ولا تجد مؤرخًا يفند لك الحقائق التاريخية من أجل برنامج تقدمه، أو جغرافيًا يحدد لك ولنا مواقع المياه الجوفية، أو جيولوجيًا يجيبك عن قيمة المعادن والصخور في صحراء مصر الشرقية والغربية، أو مترجمًا يفسر لك خبرًا هامًا في جريدة إسرائيلية أو إيرانية، إلى آخره من الأمثلة! كيف يمكن لإعلامي يُحدّث الناس يوميًا أن يتجاهل روافد المعلومات التي يقدمها ويتنكر لأصحابها؟ إن من يحب الفلسفة أو الفن أو الأدب يدرسها كي تسمو روحه، لا كي تنتفخ محفظته، فلحُسن الحظ، ما زال العالم محتفظًا بشيء من سحره لدى محبي العلوم الإنسانية.
أخيرًا، لقد شاهدت المئات من طلبتي وطالباتي على مدار الأعوام السابقة يلتحقون بوظائف مجزية ومرضية لهم في قطاع السياحة الثقافية والصناعات والحرف التراثية والمهرجانات الفنية والنّشر والترجمة والتدريس والتنمية المحلية الشاملة والمستدامة. قد لا يصبح لديهم ثروة مثل تلك التي أنعم **** بها عليك، ولكن سعادتهم بما يقدمونه لا تُقدّر بمال، فليس بالخبز وحده يحيى الإنسان.
ملحوظة إضافية: لا يعرف أغلب الناس اسم العالِم الجهبذ مخترع فرشاة الرسم، ولكن العالم بأسره يعرف من هو ليوناردو دافنشي."
إيه الإستفادة إنه طالب الثانوية العامة يدرس تاريخ ؟! هتقولولي يا نهار إسـ9د إنتَّ مِش عايزهُم يعرفوا تاريخهُم ؟!
هقولكُم سيبكُم مِن الشعارات وخلينا في اللي يأكل عيش ويجيب تَقدُم ..
ليه بيدرسوا جغرافيا ؟ ليه يدرس فلسفة ومنطق ؟
هيعمل بيهُم إيه ؟! هو لما يتخرج هيشتغل إيه لو دخل آداب فلسفة ؟! هل فيه وظيفة إسمها فيلسوف ؟ هو آخره هيدور يشتغل مُدرس فلسفة ..
ما تدرسوا التاريخ والجغرافيا والفلسفة للطلبة في إعدادي وإبتدائي فقط ، إنما في الثانوي أسسوهُم لسوق العمل
عرفوه تاريخه في إبتدائي وإعدادي وبعد كده سِبوه يعرف مُستقبله ..
مُمكن المواد الأدبية دي نستبدلها بمواد بعيدة عن العِلمي زي مثلًا نخلي فيه مادة التسويق ومواد مُهمة في سوق العمل ، أنا حتى مِش شايف فايدة مِن تدريس اللغات وإن في جامعات بتقُعد فيها ٣ سنين تتعلم إنجليزي وفرنساوي ،
وفيه آداب إنجليزي وآداب فرنساوي وألسُن كُلية اللغات كُلها ليه ؟! ما انت مُمكن تتعلم اللغة على النت ، فيه كورسات كيف تتعلم الإنجليزية في شهرين ، وكيف تتعلم الإيطالية في ٣ شهور .. وكيف تتعلم اليابانية أصعب اللغات في ٦ شهور
وبتاخُد الكورس وبتتعلم اللغة وشكرًا
اللي انا حقيقي مش عارف ايه لازمته في الدنيا
وليه بيقبض فلوس
وليه بيتنفس هوا اصلا !
دي اعادة نشر:
نظم التعليم الحالية سواء في مصر او العالم هي نظم لتخريج عبيد للعمل في ماكينة انتاج الرأسمالية بتخرجك ترس تنفع تشتغل في مكنة ما وخلاص لكن ما تخليكش بني ادم ولا مفكر ولا انسان ! انت بتضيع احلى سنين عمرك تتعلم كيف تفيد واحد غني ممكن يكون اقل منك تعليما كمان بس عنده مصنع او شركة علشان بس تاخد مرتب تجيب مم ! مش مهم انت بتحب ايه وعايز تبقى ايه ! ولو ما عملتش كده تجوع وتصيع وتفقد الاحترام ! ده غير انها تخليك عبد للدولة !
في زيارة لجامعة سيراكيوز بنيويورك اشتكت لي بروفيسورة من قلة اقبال الطلبة على دراسة الشعر والادب والفنون ! كلهم عاوزين يدرسوا حاجات من اللي بتجيب فلوس : محاماة - هندسة - طب - ادارة الخ ودي بالتاكيد ها تكون #نهاية_الإنسانية
=================
التصحيح:
الكلام ده غير دقيق. العلوم الإنسانية والاجتماعية مثل التاريخ والجغرافيا والفلسفة لها أهمية كبيرة -أثبتتها الدراسات والأبحاث- للإنسان والمجتمع والعلاقات الدولية وحل مشاكل العالم.
تساهم دراسة علوم التاريخ والجغرافيا والفلسفة في فهم الإنسان لذاته وهويته، وتحديد أفكاره تجاه البشر من حوله والعالم، وفهم تأثير البيئة والموقع الجغرافي على تطور الثقافات والحضارات والأنظمة السياسية والمجتمعية، وبالتالي المساهمة في تحسين المستقبل.
أثبتت دراسة أصدرتها جامعة إكسفورد عام 2023، تتبعت خلالها مسارات 9 آلاف خريج من أقسام العلوم الإنسانية بالجامعة بين عامي 2000 و2019، أن دراسة العلوم الإنسانية مكنت هؤلاء الخريجين من تطوير قدراتهم على التكيف مع أسواق العمل المتغيرة، وتقديم مساهمات أوسع في المجتمع.
وتقول الدراسة إن كثير من هؤلاء الخريجين كانت لهم مساهمات في معالجة قضايا رئيسية تواجه البشرية بفضل دراسة العلوم الإنسانية التي أثرت على إحساسهم بالرسالة العامة والالتزام، يشمل ذلك معالجة التلاعب في وسائل التواصل الاجتماعي؛ وتغير المناخ؛ واحتياجات الطاقة؛ والآثار الأخلاقية للذكاء الاصطناعي.
وتنمي دراسة العلوم الإنسانية الحس النقدي والإبداعي، لذلك يتم تدريسها في الجامعات التكنولوجية المتخصصة، مثل معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا (MIT) الذي يعد أحد أبرز وأشهر الجامعات التقنية في العالم.
وفق الموقع الرسمي للمعهد، فإن العلوم الإنسانية والفنون والعلوم الاجتماعية "ضرورية" ليس فقط لتثقيف المهندسين والعلماء والباحثين، لكن "لدعم قدرة المعهد على الإبداع"، فحل مشاكل العالم يحتاج إلى جانب المعرفة والمهارات التقنية المتقدمة، "التفكير العميق الأصيل حول الكون الذي يشكل عبقرية مجالات العلوم والهندسة".
ويضيف المعهد: "مشاكل العالم لا تقتصر أبداً على المختبر أو طاولة العمل أو جدول البيانات. من تغير المناخ إلى الفقر إلى المرض، فإن تحديات عصرنا هي تحديات إنسانية ثابتة في طبيعتها وحجمها؛ وقضايا الهندسة والعلوم راسخة دوماً في حقائق إنسانية أوسع نطاقاً، من التقاليد الثقافية العميقة إلى قواعد البناء إلى التوترات السياسية، لذا فإن طلابنا يحتاجون أيضاً إلى فهم عميق للتعقيدات البشرية".
وتستعين الشركات التكنولوجية العملاقة بمتخصصين في علوم الاجتماع والنفس، لفهم احتياجات مستهلكيهم وتحديد سلوكهم. على سبيل المثال، يقول ستيف جوبز، أحد مؤسسي شركة آبل: "في حمض Apple النووي، التكنولوجيا وحدها ليست كافية، إنها التكنولوجيا الممزوجة بالفنون الليبرالية وبالعلوم الإنسانية، التي تعطينا النتائج التي تجعل قلوبنا تغني".
ومن المهم توضيح الأهمية الكبيرة التي يلعبها متخصصو الجغرافيا والتاريخ في حياتنا. على سبيل المثال، اللجنة المصرية لاستعادة #طابا، كانت تضم إلى جانب العسكريين والقانونيين والدبلوماسيين (وهم بالضرورة دارسين جيدين للتاريخ والجغرافيا والصراع العربي الإسرائيلي)، متخصصين في الجغرافيا والتاريخ.
من بين هؤلاء المتخصصين، أ.د. يوسف أبو الحجاج إبراهيم أستاذ الجغرافيا بجامعة عين شمس، وأ. د. يونان لبيب رزق المؤرخ الشهير وأستاذ التاريخ الحديث بجامعة عين شمس. وكان لهم دور أساسي في التوثيق التاريخي والجغرافي لأحقية #مصر في أرض طابا.
وتجدر الإشارة أيضًا إلى أن معظم الأفكار العلمية هي مستوحاة من الفلسفة والتفكير الفلسفي والمنطقي، فكبار علماء المسلمين في الطب والرياضيات مثل الخوارزمي وابن سينا والرازي، كانوا فلاسفة أيضًا. وسبق وعبر ألبرت أينشتاين صاحب نظرية النسبية، عن امتنانه لأفكار الفيلسوف ديفيد هيوم، مشيرًا إلى أنه "من المحتمل جداً أنني لم أكن لأتوصل إلى النظرية لولا هذه الدراسات الفلسفية".
#آخر_النهار مع #تامر_أمين
#متصدقش
المصادر في أول تعليق
لو عندكم أي خبر أو معلومة محتاجين تتأكدوا منها ابعتولنا على رسايل الصفحة أو على ايميلنا: matsda2sh@gmail.com
==================
#صبري_فواز ساخرا من #تامر_أمين : طب فكر فيها شوية كده هتلاقي عنده حق.. ليه ندرس جغرافيا وتاريخ وفلسفة ومنطق ولغات واقتصاد وسياسة وطب وهندسة وتجارة وزراعة وعلوم وفنون.. ما إحنا عايشين من غيرهم وزي الفل آهو
#الديسك_المعرفة_حق_المواطن
====================
كليات القمة فى مصر
بالترتيب :-
الكليه الجويه
الكلية الحربية
الأكاديمية البحرية
الدفاع الجوي
كلية الشرطة
كلية فنيه عسكريه
كلية طب عسكري
معهد فني قوات مسلحة
المعهد العالي للسينما
او تلعب كورة
تغني اي حاجه
غير كدا اي حاجه تانيه في مصر شكليات
=====================
قضية للرأي
ظهر علينا الإعلامي تامر امين بسيوني ( ابن المرحوم الإعلامي امين بسيوني والذي كان مسئولا في جهاز الإعلام قبل وفاته ) ليطرح علينا رأية الشخصي عن دراسة بعض المواد في الثانوية العامة والمدارس والذي يعبر عن ضحالة في الفكر والفهم وقصور العقل وماديتة ، وفي الحقيقة فقد أعجبني الرأي المنقول ليرد عليه
" تعليقًا على الفيديو المتداول للإعلامي تامر أمين والذي يتساءل فيه عن جدوى دراسة العلوم الإنسانية، وحيث أقوم بتدريس هذه العلوم تحديدًا (تاريخ وفن وثقافة وتراث) في جامعتي ببرشلونة منذ عام ٢٠١٠ وإلى الآن، أتمنى أن تصله رسالتي هذه، فإن لم تصله، فلتصل لكم:
بدايةً، معجزة مصر القديمة الأولى -قبل الأهرام وقبل المعابد المدهشة والمنحوتات المتفردة وقبل معجزات الطب والهندسة والفلك والعمارة- هي بزوغ مفهوم الضمير بوازع أخلاقي أدرك فيه المصري القديم مسؤوليته ليس فقط أمام أسرته، بل أمام نفسه وأمام المجتمع وأمام عناصر الطبيعة المحيطة، وهو ما شكّل عقيدته وفكرته عن الحياة بعد الموت، وأفرز مفهوم الماعت أو الحق-الصدق-العدالة. إن التزام المصري القديم بمبادئ ماعت هو حجر الأساس في تحضّره (ويسبق ذلك تقدمه المادي والعلمي). يمكنك الاستزادة بقراءة فجر الضمير لچيمس هنري برِسْتِد.
ثانيًا، إن المبادئ والأفكار التي تحكم حياتنا وحياة غيرنا ليست مبادئ هندسية أو كيميائية أو بيولوجية، وإنما أيديولوجيات ورؤى ومعتقدات وقِيم أخلاقية بعضها فلسفي وبعضها ديني، وإذا عمدت إلى قياسها بفرجار العلم، فقد تفلس وجدانيًا. في الوقت ذاته، لا بد للعلم أن يهتدي بمرجعية أخلاقية قائمة على الآداب والعلوم الإنسانية، وإلا صار مستقبلنا مهددًا ما بين هندسة وراثية تطال چيناتنا وتكنولوجيا تنتهك آدميتنا وخوارزميات تتجسس على خصوصيتنا (وهو واقع قائم بالفعل في غياب الظهير الأخلاقي).
ثالثًا، أنت ذكرت التاريخ والجغرافيا في ظرف زماني شديد الحرج إذ تتغير جغرافية المنطقة (وستتغير) وتتم إعادة كتابة التاريخ في الشرق الأوسط، فهل تعي شيئًا، على سبيل المثال، عن أهمية تيران وصنافير وتبعيتها التاريخية؟ هل تعرف خطورة الخرائط التي تقتطع مثلث حلايب من مصر؟ هل تعرف الجغرافية البشرية لمصر والتعدد العرقي ودلالاته في القُطر المصري؟ هل قرأت عن جغرافيتها الثقافية؟ هل تعرف شيئًا عن إرهاصات الحضارة المصرية في نقادة ومريمدة والبداري ونزلة خاطر ونبته پلايا؟ هل فكّرت في القيمة التراثية والاقتصادية لهذه الجغرافيا وهذا التاريخ؟
رابعًا، إذا كان المعيار بالنسبة لك هو فُرص العمل والوظيفة والمقابل المادي، فتخيّل عالمًا لا تجد فيه -كإعلامي لامع- من يصحح لك أخطاء النطق والتعبيرات اللغوية، ولا تجد مؤرخًا يفند لك الحقائق التاريخية من أجل برنامج تقدمه، أو جغرافيًا يحدد لك ولنا مواقع المياه الجوفية، أو جيولوجيًا يجيبك عن قيمة المعادن والصخور في صحراء مصر الشرقية والغربية، أو مترجمًا يفسر لك خبرًا هامًا في جريدة إسرائيلية أو إيرانية، إلى آخره من الأمثلة! كيف يمكن لإعلامي يُحدّث الناس يوميًا أن يتجاهل روافد المعلومات التي يقدمها ويتنكر لأصحابها؟ إن من يحب الفلسفة أو الفن أو الأدب يدرسها كي تسمو روحه، لا كي تنتفخ محفظته، فلحُسن الحظ، ما زال العالم محتفظًا بشيء من سحره لدى محبي العلوم الإنسانية.
أخيرًا، لقد شاهدت المئات من طلبتي وطالباتي على مدار الأعوام السابقة يلتحقون بوظائف مجزية ومرضية لهم في قطاع السياحة الثقافية والصناعات والحرف التراثية والمهرجانات الفنية والنّشر والترجمة والتدريس والتنمية المحلية الشاملة والمستدامة. قد لا يصبح لديهم ثروة مثل تلك التي أنعم **** بها عليك، ولكن سعادتهم بما يقدمونه لا تُقدّر بمال، فليس بالخبز وحده يحيى الإنسان.
ملحوظة إضافية: لا يعرف أغلب الناس اسم العالِم الجهبذ مخترع فرشاة الرسم، ولكن العالم بأسره يعرف من هو ليوناردو دافنشي."
إيه الإستفادة إنه طالب الثانوية العامة يدرس تاريخ ؟! هتقولولي يا نهار إسـ9د إنتَّ مِش عايزهُم يعرفوا تاريخهُم ؟!
هقولكُم سيبكُم مِن الشعارات وخلينا في اللي يأكل عيش ويجيب تَقدُم ..
ليه بيدرسوا جغرافيا ؟ ليه يدرس فلسفة ومنطق ؟
هيعمل بيهُم إيه ؟! هو لما يتخرج هيشتغل إيه لو دخل آداب فلسفة ؟! هل فيه وظيفة إسمها فيلسوف ؟ هو آخره هيدور يشتغل مُدرس فلسفة ..
ما تدرسوا التاريخ والجغرافيا والفلسفة للطلبة في إعدادي وإبتدائي فقط ، إنما في الثانوي أسسوهُم لسوق العمل
عرفوه تاريخه في إبتدائي وإعدادي وبعد كده سِبوه يعرف مُستقبله ..
مُمكن المواد الأدبية دي نستبدلها بمواد بعيدة عن العِلمي زي مثلًا نخلي فيه مادة التسويق ومواد مُهمة في سوق العمل ، أنا حتى مِش شايف فايدة مِن تدريس اللغات وإن في جامعات بتقُعد فيها ٣ سنين تتعلم إنجليزي وفرنساوي ،
وفيه آداب إنجليزي وآداب فرنساوي وألسُن كُلية اللغات كُلها ليه ؟! ما انت مُمكن تتعلم اللغة على النت ، فيه كورسات كيف تتعلم الإنجليزية في شهرين ، وكيف تتعلم الإيطالية في ٣ شهور .. وكيف تتعلم اليابانية أصعب اللغات في ٦ شهور
وبتاخُد الكورس وبتتعلم اللغة وشكرًا