كنا شباب صغير أنا و عماد و عادل تلاته اصحاب جدا عادل **** وعماد ***** كنا مع بعض في كل درس وكنا عاوزين ناخد درس في الجغرافيا
ولأن عادل أمه إيڤون مدرسة كنا بناخد درس عندها كان أبوه لسه عايش وكانت أيامها إيڤون
شباب جسمها فلاحي يجنن بزازها كبيرة وطيزها كبيرة جدا كانت بتدينا الدرس وكل واحد بياكل جسمها الناري بعنيه وكانت ب تشتمنا عادي
خليك معايا يا خول قول يا عرص بتبص فين يا متناك كده وكان الكلام عادي
وفي يوم أبو عماد عمل حادثة ومات طبعاً كان كأبه على الكل و إيفون كانت حالتها صعبه وبتعيط كتير و طبعاً عماد كان فيه اللي مكفيه
وخدناه وقعدنا مع بعض قعدة حلوة وخليناه يضرب و طلبت صراحه مع الكل وقولنا أن أمه جامده ومش هتترحم من بصات الناس ولازم يخاف عليها ويخليه جنبها و أنا قولت له لازم تبقى راجلها و عادل قاله بهزار لو عاوزني اتجوزها أنا جاهز قفش عليه عماد
قاله : يا جدع امك جسمها جامد قوي وانا عاوز الحلال
عماد : بص ليا وقال شايف الحيوان ده بيقول ايه
أنا : بصراحه امك جسمها جبار وانا في الخدمة
كان قايم وهيقفش وقعد يشتم
حاولنا نصالحه بس مرضيش
بعدها روحنا له البيت مرضاش يطلع لينا
بس مدام ايڤون خرجت وقعدت معانا
وبدأت كلامها بضحك : انتوا قولتوا كده ليه لعماد
أنا : هو حضرتك عرفتي
إيفون : اه قالي بس عيب كده انا فاهمه انكم في سن مراهقه بس متفكروش في الكلام ده دلوقتي بكره تكبروا وتعملوا اللي نفسكم فيه
ودخلتنا لعماد وصالحتنا على بعض
وبعدها بشهور جالنا عماد وهو مبسوط جدا
وبيهزر بغشامه لدرجة أننا قفشنا عليه
بس الموضوع عدى و قعدنا نضرب تاني
وكانت المفاجأة لما عماد أنه نام مع أمه
مكناش مصدقين أزاي نام مع ست ما بالكم امه
وقعد يحكي عمل ايه معاها وهو مفتخر بده
وقال إنه اتبسط بمعاشرته ليها
وقعد يحكي أنها في السرير سافلة موت وهو مكنش قادر عليها وقالت لو تعبت ابقى هات ابراهيم وعماد يساعدوك امك بتحب اللمه
بعدها بأسبوع عماد قال إنه مسافر هو وأمه يصيفوا في اسكندريه وليهم فيلا صغيره هناك على البحر
وعزم علينا وأصر نسافر معاه وفعلاً طلعنا الرحلة مع عماد وامه
وصلنا وطلعت إيڤون توضب واحنا كل واحد خد دش ونام كان يوم أربعاء وتاني يوم الخميس
كنا واصلين بالليل
تاني يوم صحينا نزلت كان عادل في الهول تحت وانا نزلت عملت شاي وعماد نزل كان نيمان
ونزلت قدامنا إيڤون كانت لابسه مايوه بكيني اسود وجسمها ابيض خلتنا هايجين على الاخر
إيفون : ايه ده انتوا لسه صاحيين اوموا يالا أجهزوا بسرعه علشان ننزل الميه
أنا : ثواني .....بس أيه الحلاوه دي يا فيفي
إيڤون وهي بتحط أيدها في وسطها : ايه ده بجد حلو عليا
أنا : بصراحه بطل العالم في الجمدان
قصعت ضحكه جلجلت الهول
إيڤون : بس يا واد أتلم لحسن عماد يقطعك
أنا : وانتي مش عاوزه تتقطعي
إيفون ضربتني على أيدي وقالت : بس يا عرص
عادل : بصراحه معاه حق انتي من ساعة ما نزلتي واحنا تعبانين اوي
عماد : ايه يا شباب مش نتلم شويه ياللا اطلعوا غيروا
وطلعنا غيرنا ونزلنا الميه وهاتك يا لعب وبصراحة كنت بتعمد احك في طيز ايڤون واخبطها في بزازها وهي تتوجع اي براحه يا هيما ولما زبري يخبط في طيزها تنط وتقول بس يا ولا عماد يشوفك
وخلصنا طلعنا من الميه وخدنا دش ورجعنا على الفيلا و اتغدينا سمك وجميري و بعدها دخلنا ننام و بعدها نزلنا نتفسح وروحنا سينما
وكانت قعدتي جنب إيڤون
وعمال أقول لها نكت وأضحكها وبدأت أخلي النكت قبيحه وهي تقول يخرب عقلك ده انت طلعت مجنون ياواد انت مش قدي ده المرحوم كان بيهنج
أنا : هو المرحوم بس اللي بيهنج
إيڤون : قصدك ايه يا ولا
أنا : هو مش عماد خد مكان أبوه
إيڤون كتمت بوقي بسرعه من الخضة
إيڤون : هو حكالكم
أنا : بصراحه أه وانا بحسده معقوله يتمتع بالجمال ده لواحده مش يعزم علينا ده احنا اخواته
إيفون : يا واد انت بتتكلم جد ولا ايه
أنا : والحاجات دي فيها هزار مسيري العب معاكي ماتش وأوريكي أني ميسي المجال
ضحكت وقالت : طيب خلاص خلاص
طبعاً كنت عمال احك في فخدها و حطيت ايدي تحسس على طيزها
إيفون : بس يا ولا يخرب عقلك ما تسخنيش
يووه
انت عاوز ايه
أنا : عاوز أنام معاكي
إيفون :ههههههههي انت اتجننت ولا ايه
أنا : لا عاقل بس اللي بتعمليه مع عماد ممكن تعملوه ونبقى أربعة
إيفون : احيه دي تبقى حاجه جامده نيك
بس عماد هيوافق
أنا : سيبي الحكاية دي عليا
إيڤون : ضحكت وقالت ماشي أما نشوف هتعمل ايه يا سافل
حكيت لعادل اللي حصل و هو وافق وأتحمس للفكرة
وقعدنا مع عماد وخليناه يضرب لما أتعمى خالص وقعدنا نكلمه ونخليه يحكي عن اللي عمله مع أمه وهو قعد يفخم في نفسه
لغاية ما قولت له : طيب هو مش انت امك تعبانه اوي كده ما تخلينا نساعدك هي مش قالت لك خلي هيما و عماد يساعدوك
عماد : انت بتقول ايه ده أنا أقوم بيها لواحدي
عادل : طالما قالت كده يبقى هي بتفكر في الموضوع
عماد : يعني انتوا عاوزين ايه
عادل : عاوزين نشوفك بتتكلم جد ولا ده هزي ونشوفك مع امك
أنا : بس بشرط لو هي جابت سيريتنا تاني ندخل معاكم
عماد : ايه
عادل : اه اعتبره رهان ونشوف احنا نشوف لو امك انت فحل ليها ولا هي شرموطة وعاوزه تتناك مننا احنا كمان
عماد : وهي هترضى
أنا : ساعتها هتبقى الغلبان اللي مغلوب على امرك اللي اصاحبك ناكوا امك قدامك غصب
واتفقنا
والليل الخميس كان عماد في أوضة أمه
كانت لابسه قميص نوم ستان أسود صدرها باين
فيه وقصير جدا وطيزها الكبيرة الحلوة قدامه
فيه ودخل عليها وقعد يبوسها وهي بتبعد
لغاية ما زنقها وقعد يقفش في بزازها
إيفون: يا واد العيال تسمعنا وييجوا ياخدوا المنهج كله مني
عماد : وانتي عاوزاهم ييجوا يعني
إيفون : يا ريت واهوا تزاكروا المنهج سوا وقصعت ضحكة كان معاها دخولنا واحنا بالبوكسرات عليهم
خافت إيفون : أيه ده انتوا بتعملوا ايه يا عرص منك ليه
أنا : انتي اللي بتعملي ايه يا شرموطة
ضحكت وقالت وهي بتحسس على زبر ابنها
بدي لعماد درس خصوصي
رحنا قلعنا البوكسرات وقولنا واحنا عاوزين نبقى معاه
اتكسفت وقالت : احيه كل دي طلبه عاوزه تتعلم
عماد وهو بيخبط على طيزها : ذاكروا براحتكم يا رجالة دي طلعت شرموطة
نزلت بين زبري وزبر عادل وقعدت تمص بحنون
خصوصاً وأن ازبارنا كانت أكبر من زبر ابنها
لغاية ما غرقناها لبن علي وشها وصدرها
وبعدها قلعت ملط ومسحت اللبن
وابنها قاعد يتفرج وماسك زبره بيلعب فيه
وخدناها على السرير
فتحت أنا رجليها وقالت اووووووف براحه يا خول أنا كسي مولع
نزلت أكل كسها وعماد حاطط زبره في بوقها وبعدها ناك بزازها الكبيرة
و بعدها بدلنا وهي بتمص لي و بتبوس راس زبري
احححح وووووف على كسي اللي قايد نار
زبرك حلو يا عرص تعالى نيكني في كسي
دخلته في كسها المتختخ وهات يا نيك
وعادل حطه في طيزها الكبيرة صوتت
خخخخخخخ يا ولاد المتناكه كفاية حرام عليكم
قوم يا عماد يا عرص امك اتفشخت أحا خخخخخخخ كسي يا خولات طيزي اححححححح لغاية ما غرق كسها و طيزها باللبن وهي جابت ميتها على زبري
وبعدها قعدت في وضع الكلبه أنا راكب طيزها وبضربها و عادل بينيك كسها اللي عصر زبره
وعماد حاطط زبره لامه تمص له
و جبنا تاني وهي غرقت في اللبن
وبعدها قمنا نستحمى سوا وكلنا بننيك في مدام إيڤون وهي مستمتعه
وبعدها بقت الحياة بينا عادي اللي زبره يوجعه يطلع يخلي إيڤون تراجعله وهي مدرسة شاطره بتدي المنهج كله
وبقى مصيف ورحلة كلها دروس
ولأن عادل أمه إيڤون مدرسة كنا بناخد درس عندها كان أبوه لسه عايش وكانت أيامها إيڤون
شباب جسمها فلاحي يجنن بزازها كبيرة وطيزها كبيرة جدا كانت بتدينا الدرس وكل واحد بياكل جسمها الناري بعنيه وكانت ب تشتمنا عادي
خليك معايا يا خول قول يا عرص بتبص فين يا متناك كده وكان الكلام عادي
وفي يوم أبو عماد عمل حادثة ومات طبعاً كان كأبه على الكل و إيفون كانت حالتها صعبه وبتعيط كتير و طبعاً عماد كان فيه اللي مكفيه
وخدناه وقعدنا مع بعض قعدة حلوة وخليناه يضرب و طلبت صراحه مع الكل وقولنا أن أمه جامده ومش هتترحم من بصات الناس ولازم يخاف عليها ويخليه جنبها و أنا قولت له لازم تبقى راجلها و عادل قاله بهزار لو عاوزني اتجوزها أنا جاهز قفش عليه عماد
قاله : يا جدع امك جسمها جامد قوي وانا عاوز الحلال
عماد : بص ليا وقال شايف الحيوان ده بيقول ايه
أنا : بصراحه امك جسمها جبار وانا في الخدمة
كان قايم وهيقفش وقعد يشتم
حاولنا نصالحه بس مرضيش
بعدها روحنا له البيت مرضاش يطلع لينا
بس مدام ايڤون خرجت وقعدت معانا
وبدأت كلامها بضحك : انتوا قولتوا كده ليه لعماد
أنا : هو حضرتك عرفتي
إيفون : اه قالي بس عيب كده انا فاهمه انكم في سن مراهقه بس متفكروش في الكلام ده دلوقتي بكره تكبروا وتعملوا اللي نفسكم فيه
ودخلتنا لعماد وصالحتنا على بعض
وبعدها بشهور جالنا عماد وهو مبسوط جدا
وبيهزر بغشامه لدرجة أننا قفشنا عليه
بس الموضوع عدى و قعدنا نضرب تاني
وكانت المفاجأة لما عماد أنه نام مع أمه
مكناش مصدقين أزاي نام مع ست ما بالكم امه
وقعد يحكي عمل ايه معاها وهو مفتخر بده
وقال إنه اتبسط بمعاشرته ليها
وقعد يحكي أنها في السرير سافلة موت وهو مكنش قادر عليها وقالت لو تعبت ابقى هات ابراهيم وعماد يساعدوك امك بتحب اللمه
بعدها بأسبوع عماد قال إنه مسافر هو وأمه يصيفوا في اسكندريه وليهم فيلا صغيره هناك على البحر
وعزم علينا وأصر نسافر معاه وفعلاً طلعنا الرحلة مع عماد وامه
وصلنا وطلعت إيڤون توضب واحنا كل واحد خد دش ونام كان يوم أربعاء وتاني يوم الخميس
كنا واصلين بالليل
تاني يوم صحينا نزلت كان عادل في الهول تحت وانا نزلت عملت شاي وعماد نزل كان نيمان
ونزلت قدامنا إيڤون كانت لابسه مايوه بكيني اسود وجسمها ابيض خلتنا هايجين على الاخر
إيفون : ايه ده انتوا لسه صاحيين اوموا يالا أجهزوا بسرعه علشان ننزل الميه
أنا : ثواني .....بس أيه الحلاوه دي يا فيفي
إيڤون وهي بتحط أيدها في وسطها : ايه ده بجد حلو عليا
أنا : بصراحه بطل العالم في الجمدان
قصعت ضحكه جلجلت الهول
إيڤون : بس يا واد أتلم لحسن عماد يقطعك
أنا : وانتي مش عاوزه تتقطعي
إيفون ضربتني على أيدي وقالت : بس يا عرص
عادل : بصراحه معاه حق انتي من ساعة ما نزلتي واحنا تعبانين اوي
عماد : ايه يا شباب مش نتلم شويه ياللا اطلعوا غيروا
وطلعنا غيرنا ونزلنا الميه وهاتك يا لعب وبصراحة كنت بتعمد احك في طيز ايڤون واخبطها في بزازها وهي تتوجع اي براحه يا هيما ولما زبري يخبط في طيزها تنط وتقول بس يا ولا عماد يشوفك
وخلصنا طلعنا من الميه وخدنا دش ورجعنا على الفيلا و اتغدينا سمك وجميري و بعدها دخلنا ننام و بعدها نزلنا نتفسح وروحنا سينما
وكانت قعدتي جنب إيڤون
وعمال أقول لها نكت وأضحكها وبدأت أخلي النكت قبيحه وهي تقول يخرب عقلك ده انت طلعت مجنون ياواد انت مش قدي ده المرحوم كان بيهنج
أنا : هو المرحوم بس اللي بيهنج
إيڤون : قصدك ايه يا ولا
أنا : هو مش عماد خد مكان أبوه
إيڤون كتمت بوقي بسرعه من الخضة
إيڤون : هو حكالكم
أنا : بصراحه أه وانا بحسده معقوله يتمتع بالجمال ده لواحده مش يعزم علينا ده احنا اخواته
إيفون : يا واد انت بتتكلم جد ولا ايه
أنا : والحاجات دي فيها هزار مسيري العب معاكي ماتش وأوريكي أني ميسي المجال
ضحكت وقالت : طيب خلاص خلاص
طبعاً كنت عمال احك في فخدها و حطيت ايدي تحسس على طيزها
إيفون : بس يا ولا يخرب عقلك ما تسخنيش
يووه
انت عاوز ايه
أنا : عاوز أنام معاكي
إيفون :ههههههههي انت اتجننت ولا ايه
أنا : لا عاقل بس اللي بتعمليه مع عماد ممكن تعملوه ونبقى أربعة
إيفون : احيه دي تبقى حاجه جامده نيك
بس عماد هيوافق
أنا : سيبي الحكاية دي عليا
إيڤون : ضحكت وقالت ماشي أما نشوف هتعمل ايه يا سافل
حكيت لعادل اللي حصل و هو وافق وأتحمس للفكرة
وقعدنا مع عماد وخليناه يضرب لما أتعمى خالص وقعدنا نكلمه ونخليه يحكي عن اللي عمله مع أمه وهو قعد يفخم في نفسه
لغاية ما قولت له : طيب هو مش انت امك تعبانه اوي كده ما تخلينا نساعدك هي مش قالت لك خلي هيما و عماد يساعدوك
عماد : انت بتقول ايه ده أنا أقوم بيها لواحدي
عادل : طالما قالت كده يبقى هي بتفكر في الموضوع
عماد : يعني انتوا عاوزين ايه
عادل : عاوزين نشوفك بتتكلم جد ولا ده هزي ونشوفك مع امك
أنا : بس بشرط لو هي جابت سيريتنا تاني ندخل معاكم
عماد : ايه
عادل : اه اعتبره رهان ونشوف احنا نشوف لو امك انت فحل ليها ولا هي شرموطة وعاوزه تتناك مننا احنا كمان
عماد : وهي هترضى
أنا : ساعتها هتبقى الغلبان اللي مغلوب على امرك اللي اصاحبك ناكوا امك قدامك غصب
واتفقنا
والليل الخميس كان عماد في أوضة أمه
كانت لابسه قميص نوم ستان أسود صدرها باين
فيه وقصير جدا وطيزها الكبيرة الحلوة قدامه
فيه ودخل عليها وقعد يبوسها وهي بتبعد
لغاية ما زنقها وقعد يقفش في بزازها
إيفون: يا واد العيال تسمعنا وييجوا ياخدوا المنهج كله مني
عماد : وانتي عاوزاهم ييجوا يعني
إيفون : يا ريت واهوا تزاكروا المنهج سوا وقصعت ضحكة كان معاها دخولنا واحنا بالبوكسرات عليهم
خافت إيفون : أيه ده انتوا بتعملوا ايه يا عرص منك ليه
أنا : انتي اللي بتعملي ايه يا شرموطة
ضحكت وقالت وهي بتحسس على زبر ابنها
بدي لعماد درس خصوصي
رحنا قلعنا البوكسرات وقولنا واحنا عاوزين نبقى معاه
اتكسفت وقالت : احيه كل دي طلبه عاوزه تتعلم
عماد وهو بيخبط على طيزها : ذاكروا براحتكم يا رجالة دي طلعت شرموطة
نزلت بين زبري وزبر عادل وقعدت تمص بحنون
خصوصاً وأن ازبارنا كانت أكبر من زبر ابنها
لغاية ما غرقناها لبن علي وشها وصدرها
وبعدها قلعت ملط ومسحت اللبن
وابنها قاعد يتفرج وماسك زبره بيلعب فيه
وخدناها على السرير
فتحت أنا رجليها وقالت اووووووف براحه يا خول أنا كسي مولع
نزلت أكل كسها وعماد حاطط زبره في بوقها وبعدها ناك بزازها الكبيرة
و بعدها بدلنا وهي بتمص لي و بتبوس راس زبري
احححح وووووف على كسي اللي قايد نار
زبرك حلو يا عرص تعالى نيكني في كسي
دخلته في كسها المتختخ وهات يا نيك
وعادل حطه في طيزها الكبيرة صوتت
خخخخخخخ يا ولاد المتناكه كفاية حرام عليكم
قوم يا عماد يا عرص امك اتفشخت أحا خخخخخخخ كسي يا خولات طيزي اححححححح لغاية ما غرق كسها و طيزها باللبن وهي جابت ميتها على زبري
وبعدها قعدت في وضع الكلبه أنا راكب طيزها وبضربها و عادل بينيك كسها اللي عصر زبره
وعماد حاطط زبره لامه تمص له
و جبنا تاني وهي غرقت في اللبن
وبعدها قمنا نستحمى سوا وكلنا بننيك في مدام إيڤون وهي مستمتعه
وبعدها بقت الحياة بينا عادي اللي زبره يوجعه يطلع يخلي إيڤون تراجعله وهي مدرسة شاطره بتدي المنهج كله
وبقى مصيف ورحلة كلها دروس