انا محمود عندي ٢٨ سنه متوسط الحال و مواصفاتي اسمر متوسط الطول جسمي مظبوط لا رفيع ولا تخين
مدمن جنس و ليا علاقات كتير مع بنات بس عمري ما نكت واحده قبل كدا كان الموضوع بيقتصر ع بوس و تقفيش و مص مش اكتر
انا عاشق للبزاز الكبيره كنت دايما محتاج اني اتجوز واحده مدمنه السكس بكل انواعه زيي و شوفت كام واحده و معجبونيش لحد ما جه اليوم اللي فيه شوفت قرايب جيرانا اللي لسه واصلين من لبنان و معاهم بنتهم (مريم) اللي حرفيا دي codi vore ممثله البورنو نفس الملامح و نفس الجسم البشره البيضا و البزاز اللي اووف من كبرها و حركتهم معاها ف كل خطوه و طيزها اللي نفسك تغرق جواها
كنت عارف ان دي مجرد احلام و مستحيل بنت زي دي تبصلي لحد ما حسيت بنظرات اعجاب من ناحيتها
و ساعتها كلمت محمد ابن جيرانا و يعتبر اننا أصحاب بس في فرق سن بيني و بينه
المهم علشان مطولش عليكم اتقدمتلها ف الاسبوع اللي هما قاعدينه
اه بجد اتقدمتلها تسمع بقا الكبيره ابوها وافق بس كان ليه طلبات غريبه و هيا
ابوها : بص يابني احنا مش عايزين منك حاجه بس عايزين نعرفك كام حاجه احنا عيله معروفه اووي ف لبنان و رغم اني مصري زيك بس اولادي اتولدوا هناك و اتربوا هناك
اولا انتا هتعيش معانا هناك و متشلش هم اي حاجه
ثانيا لازم تتطبع بطبعنا و ده هتعرفه بعدين
ثالثا انا مش هقولك قايمه و بتاع لانك لازم تعرف ان دي بنتي الوحيده و انا مبحبهاش تزعل خالص (تهديد)
انا : و انا موافق ع كل طلباتكم
ابوها : خلاص الفرح الشهر الجاي و مش هتشوف العروسه غير يوم كتب الكتاب عندكم الموبايل اتعرفوا ع بعض عن طريقه احنا هنسافر بكرا و هنرجع قبل الفرح بيوم و كل حاجه العروسه جاهزه
الفرح في مصر عليك و في لبنان علينا
انا : خلاص اتفقنا يا عمي
خلال كلامي مع مريم في الشهر ده كنت فهمت ان هما عيله عايشه بمجتمع اوبن مايند اوڨر اوووي يعني في اصحاب ولاد عادي يقعدوا معاها ف الاوضه عادي لوحدهم يطلعوا رحلات سفاري و يبيتوا سوا عادي
الخلاصه مريم كانت عايزه ديوث و انا بصيت للجسم و الفلوس و محطتش ف دماغي ان ممكن يحصل اكتر من كدا يعني و مع الوقت انا هخليها ليا لوحدي
عدي الشهر و قبل الفرح بيوم كلمتني و عرفتتي انها جايبه اشهر فوتجرافر و اشهر ميكب ارتيست في لبنان كلها و عرفتني انهم صحابها و ااكدت عليا ان كل حاجه لازم تكون مظبوطه بالوقت بالظبط لان دول وقتهم غالي اوووي
و اتفقنا و تمام و تاني يوم كنا حاجزين قاعه النايل بلازا ف الفورسيزون ف القاهره و انا من السويس و ظبطت الدنيا علي اساس اني هتحرك ف الميعاد مظبوط
و العربيه عطلت ف نص الطريق و هنا تبتدي قصتي
مريم : محمود انتا اتأخرت جدا و ميشو و اياد اتأخروا و ميعاد طيارتهم قرب
انا : انا خلاص العربيه اتظبطت و هتحرك ساعه و نص و هكون عندك بس مين ميشو و اياد دول
مريم : ميشو الميكب ارتيست و اياد الفوتجرافر يا محمود انتا نسيت
انا : طب حاولي تصبريهم لحد ما اوصل يا بابا و انا جاي ع طول
مريم : طب ما تتاخرش سلام
مريم بتروح اوضتهم ف الفندق و بتخبط ع الباب بيفتحلها ميشو
ميشو : روما تعالي ادخلي جوزك لسه مجاش
مريم : قدامه حوالي ساعه و يكون هنا معلش انا اخرتكم انا عارفه
ميشو : ولا يهمك يا قلبي
مريم : اومال فين اياد
اياد خارج من الحمام بالبرنص
اياد : ينفع يا مريم التأخيرده
مريم : علشان خاطري ساعه واحده بس و هيكون هنا
اياد : لا احنا كدا هنتأخر ع الطياره مش هينفع هنستناكم هناك ف بيروت لما توصلوا
مريم : يعني انا مليش خاطر عندك
مريم : طب اعملك ايه علشان تستني
بتقولها و هيا بتقرب منه و بتحط اديها علي زبه من فوق البورنوص
اياد : هنلحق
مريم : اكيد هنلحق
و بتفتح البورنص و تدعك ف زبر اياد اووي بأيديها و هو حاضنها بأيده و بياكل شفايفها
اياد : طب كدا هنبوظ الميكب و فستان الفرح
ميشو : انتا شكلك نسيت اني موجود انا هنا علشان اصلح اي حاجه
بيقول كدا و هو بيتفرج عليهم و بيدعك ف زبه اووي من فوق الهدوم
اياد بيشيل مريم و بينيمها ع السرير و بيقف قدامها ع الارض جنب السرير علشان تقرب من زبره الكبير اللي مليان عروق بشفايفها و تبتدي تاكل فيه بكل شهوتها و في نفس اللحظه بيكون ميشو قلعها الفستان كله الا الطرحه الصغيره بتاعت الفرح و يبتدي ميشو بلسانه يجري علي كس مريم الوردي اللي بينبض من الشهوه و يدخل لسانه جواااه علشان يتفاجئ بمريم بتقفل رجلها ع دماغه و بتكتم نفسه جوه كسها الغرقان بالعسل للحظات و بتسيبه يخرج و وشه غرقان عسل من كسها و تقوم تتعدل و تشده عليها و تطلع لسانها و تلحس عسلها من علي وش ميشو الغرقان و ترجع تاني لزب اياد و تكمل رضاعه فيه
و هنا اياد يشاورلها و يشاور لميشو
علسان ميشو يطلع فوق السرير و يديهم ضهره ف وضع الدوجي
و مريم تعمل زيه بس وشها عند طيز ميشو و طيزها ناحيه زب اياد و اللي حصل كان ان مريم كانت بتلحس خرم ميدو بغباء لدرجه ان جسمه كله ساب و ماسكه زبه من تحت بتحلبهوله و اياد متصدر طيز مريم بزبه التخين اللي اوول ما حاول يدخل راسه مريم شهقت و اتوجعت و قرصت بايديها جامد ع زبر ميشو اللي هو كمان لبنه ساب زي جسمه و غرق ايد مريم اللي مازالت بتدعك ف زبه و بتحلبه جامد رغم كل تحيلاته انها ترحمه بس مفيش و اياد نازل دق ف خرمها و طيزها اللي احمرت من كتر الرزع فيها رغم كبرها و اهاتها اللي مكتومه ف خرم طيز ميشو
و ده ف لحظه دخولي من الباب عليهم
لو القصه عجبتكم ياريت تقولولي ف الكومنتات علشان انزل بالاجزاء التانيه و سامحوني ع اي غلطات علشان دي اول مره اكتب قصه ف منتدي عظيم زي ده
مدمن جنس و ليا علاقات كتير مع بنات بس عمري ما نكت واحده قبل كدا كان الموضوع بيقتصر ع بوس و تقفيش و مص مش اكتر
انا عاشق للبزاز الكبيره كنت دايما محتاج اني اتجوز واحده مدمنه السكس بكل انواعه زيي و شوفت كام واحده و معجبونيش لحد ما جه اليوم اللي فيه شوفت قرايب جيرانا اللي لسه واصلين من لبنان و معاهم بنتهم (مريم) اللي حرفيا دي codi vore ممثله البورنو نفس الملامح و نفس الجسم البشره البيضا و البزاز اللي اووف من كبرها و حركتهم معاها ف كل خطوه و طيزها اللي نفسك تغرق جواها
كنت عارف ان دي مجرد احلام و مستحيل بنت زي دي تبصلي لحد ما حسيت بنظرات اعجاب من ناحيتها
و ساعتها كلمت محمد ابن جيرانا و يعتبر اننا أصحاب بس في فرق سن بيني و بينه
المهم علشان مطولش عليكم اتقدمتلها ف الاسبوع اللي هما قاعدينه
اه بجد اتقدمتلها تسمع بقا الكبيره ابوها وافق بس كان ليه طلبات غريبه و هيا
ابوها : بص يابني احنا مش عايزين منك حاجه بس عايزين نعرفك كام حاجه احنا عيله معروفه اووي ف لبنان و رغم اني مصري زيك بس اولادي اتولدوا هناك و اتربوا هناك
اولا انتا هتعيش معانا هناك و متشلش هم اي حاجه
ثانيا لازم تتطبع بطبعنا و ده هتعرفه بعدين
ثالثا انا مش هقولك قايمه و بتاع لانك لازم تعرف ان دي بنتي الوحيده و انا مبحبهاش تزعل خالص (تهديد)
انا : و انا موافق ع كل طلباتكم
ابوها : خلاص الفرح الشهر الجاي و مش هتشوف العروسه غير يوم كتب الكتاب عندكم الموبايل اتعرفوا ع بعض عن طريقه احنا هنسافر بكرا و هنرجع قبل الفرح بيوم و كل حاجه العروسه جاهزه
الفرح في مصر عليك و في لبنان علينا
انا : خلاص اتفقنا يا عمي
خلال كلامي مع مريم في الشهر ده كنت فهمت ان هما عيله عايشه بمجتمع اوبن مايند اوڨر اوووي يعني في اصحاب ولاد عادي يقعدوا معاها ف الاوضه عادي لوحدهم يطلعوا رحلات سفاري و يبيتوا سوا عادي
الخلاصه مريم كانت عايزه ديوث و انا بصيت للجسم و الفلوس و محطتش ف دماغي ان ممكن يحصل اكتر من كدا يعني و مع الوقت انا هخليها ليا لوحدي
عدي الشهر و قبل الفرح بيوم كلمتني و عرفتتي انها جايبه اشهر فوتجرافر و اشهر ميكب ارتيست في لبنان كلها و عرفتني انهم صحابها و ااكدت عليا ان كل حاجه لازم تكون مظبوطه بالوقت بالظبط لان دول وقتهم غالي اوووي
و اتفقنا و تمام و تاني يوم كنا حاجزين قاعه النايل بلازا ف الفورسيزون ف القاهره و انا من السويس و ظبطت الدنيا علي اساس اني هتحرك ف الميعاد مظبوط
و العربيه عطلت ف نص الطريق و هنا تبتدي قصتي
مريم : محمود انتا اتأخرت جدا و ميشو و اياد اتأخروا و ميعاد طيارتهم قرب
انا : انا خلاص العربيه اتظبطت و هتحرك ساعه و نص و هكون عندك بس مين ميشو و اياد دول
مريم : ميشو الميكب ارتيست و اياد الفوتجرافر يا محمود انتا نسيت
انا : طب حاولي تصبريهم لحد ما اوصل يا بابا و انا جاي ع طول
مريم : طب ما تتاخرش سلام
مريم بتروح اوضتهم ف الفندق و بتخبط ع الباب بيفتحلها ميشو
ميشو : روما تعالي ادخلي جوزك لسه مجاش
مريم : قدامه حوالي ساعه و يكون هنا معلش انا اخرتكم انا عارفه
ميشو : ولا يهمك يا قلبي
مريم : اومال فين اياد
اياد خارج من الحمام بالبرنص
اياد : ينفع يا مريم التأخيرده
مريم : علشان خاطري ساعه واحده بس و هيكون هنا
اياد : لا احنا كدا هنتأخر ع الطياره مش هينفع هنستناكم هناك ف بيروت لما توصلوا
مريم : يعني انا مليش خاطر عندك
مريم : طب اعملك ايه علشان تستني
بتقولها و هيا بتقرب منه و بتحط اديها علي زبه من فوق البورنوص
اياد : هنلحق
مريم : اكيد هنلحق
و بتفتح البورنص و تدعك ف زبر اياد اووي بأيديها و هو حاضنها بأيده و بياكل شفايفها
اياد : طب كدا هنبوظ الميكب و فستان الفرح
ميشو : انتا شكلك نسيت اني موجود انا هنا علشان اصلح اي حاجه
بيقول كدا و هو بيتفرج عليهم و بيدعك ف زبه اووي من فوق الهدوم
اياد بيشيل مريم و بينيمها ع السرير و بيقف قدامها ع الارض جنب السرير علشان تقرب من زبره الكبير اللي مليان عروق بشفايفها و تبتدي تاكل فيه بكل شهوتها و في نفس اللحظه بيكون ميشو قلعها الفستان كله الا الطرحه الصغيره بتاعت الفرح و يبتدي ميشو بلسانه يجري علي كس مريم الوردي اللي بينبض من الشهوه و يدخل لسانه جواااه علشان يتفاجئ بمريم بتقفل رجلها ع دماغه و بتكتم نفسه جوه كسها الغرقان بالعسل للحظات و بتسيبه يخرج و وشه غرقان عسل من كسها و تقوم تتعدل و تشده عليها و تطلع لسانها و تلحس عسلها من علي وش ميشو الغرقان و ترجع تاني لزب اياد و تكمل رضاعه فيه
و هنا اياد يشاورلها و يشاور لميشو
علسان ميشو يطلع فوق السرير و يديهم ضهره ف وضع الدوجي
و مريم تعمل زيه بس وشها عند طيز ميشو و طيزها ناحيه زب اياد و اللي حصل كان ان مريم كانت بتلحس خرم ميدو بغباء لدرجه ان جسمه كله ساب و ماسكه زبه من تحت بتحلبهوله و اياد متصدر طيز مريم بزبه التخين اللي اوول ما حاول يدخل راسه مريم شهقت و اتوجعت و قرصت بايديها جامد ع زبر ميشو اللي هو كمان لبنه ساب زي جسمه و غرق ايد مريم اللي مازالت بتدعك ف زبه و بتحلبه جامد رغم كل تحيلاته انها ترحمه بس مفيش و اياد نازل دق ف خرمها و طيزها اللي احمرت من كتر الرزع فيها رغم كبرها و اهاتها اللي مكتومه ف خرم طيز ميشو
و ده ف لحظه دخولي من الباب عليهم
لو القصه عجبتكم ياريت تقولولي ف الكومنتات علشان انزل بالاجزاء التانيه و سامحوني ع اي غلطات علشان دي اول مره اكتب قصه ف منتدي عظيم زي ده