الرئيسية
ما الجديد
الأعضاء
الـتــيـــــــوب
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
تثبيت التطبيق
تثبيت
سجل عضوية للتمتع بالمنتدى واكتساب مميزات حصريه منها عدم ظهور الإعلانات
قسم قصص السكس
قصص سكس جنسية
انا ومدام ناهد
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="Black hat" data-source="post: 242253" data-attributes="member: 3837"><p>انا هشام مهندس ديكور واعمل في دولة عربية عمري 40 عام وخلالي عملي الطويل بهذه الدولة اصبحت ك واحد منها واصبح لي علاقات كبيرة في مجال عملي بل ووصل عملي الي اعظم الشخصيات والاجانب بهذه البلدة </p><p>حتي قابلت مدام ناهد تغيرت حياتي </p><p>مدام ناهد سيدة راقيه جدآ</p><p>وجدت هاتفي يرن فتحت وإذا بصوت ملائكي يحدثني انت المهندس هشام قلت نعم </p><p>قالت معك ناهد </p><p>قلت اهلا بكي أنسه ناهد ضحكت وقالت انا مدام </p><p>ضحكت وقلت اهلا مدام ناهد صوتك لا يدل علي عمرك صوتك متل بنت بالعشرين من عمرها </p><p>ضحكت وقالت بدي ياك بشغل </p><p>قلت تحت أمرك </p><p>قالت سأرسل لك العنوان </p><p>وميعادنا بكره </p><p>قلت تمام راح كون بالموعد </p><p>لم اعرف لماذا سرحت مع هذه رغم اني اقابل كثيرات في مجال عملي اصبحت انتظر حتي ياتي الغد واقابلها ونمت وانا افكر فيها واقول لنفسي لماذا تفكر فيها انت مراهق لتفعل ذلك ونمت حتي الصباح وجدت هاتفي يرن فتحت واذا بيا اسمع الصوت الملائكي مره ثانيه لتقول لي اني هناك وانتظرك </p><p>قمت بسرعه لبست وركبت سيارتي وذهبت الي العنوان وجدتها ڤيلا ولا احد بها </p><p>وجدت الباب الخارجي مفتوح فدخلت وبعد ذلك وجدت سيارة اكيد سيارة مدام ناهد </p><p>كان باب الڤيلا مفتوح دخلت واذا هيا امامي تجلس علي كرسي وتتضع رجل فوق رجل عندما نظرت اليها لم استطيع التحدث من جمال عينيها كأن بهم سحر جذبني اليها ماذه العيون انها اجمل عيون رأتها بحياتي لم اعلم لونها من شدة سحرها وجدتها </p><p>ناهد.. اهلين فيك بصوتها الناعم الجميل جعلت جسدي يرتجف وقامت من علي الكرسي لتجعلني ارتجف كثيرا من شدة جمال جسدها </p><p>هيا طويلة 187 وبيضاء جدأ وصدرها متوسط لكنه واقف وممتلئة من الافخاز ومؤخرتها بارزه انها مثل الحور جمالها لايوصف مع ان عمرها 45 لكنها مثل عروس بحر انا اراها ملكة بنظري ولو احد رأها سوف يقول ذلك </p><p>واصبحت تتحدث عن ماتريد من الاشياء بداخل الڤيلا </p><p>قلت لها انني سأفعل ماتريدين واكثر واتقفنا علي السعر </p><p>قالت تعالي معي وذهبنا الي سيارتها قالت اركب ركبت بجانبها فأعطتني كل المصاري الذي اتفقنا عليها وقالت اذا فعلت ماطلبت ساعطيك اكثر مما تحلم به </p><p>لما يأتي في عقلي الا هيا </p><p>مدام ناهد يعد مارآيتها هيا التي احلم بها ان اكون معها ولو لليلة واحدة وذهبت بعدما اعتطني مفاتيح الڤيلا </p><p>في نفس اليوم ذهبت لشراء الاغراض وجهزت العمال لنفعل ماتريد مدام ناهد </p><p>ظللت اعمل حتي شهرين وبيني وبينها اتصالات كثيرآ طلبت ان تأتي لتري مانفعله وكانت تقول دعني عندما تنتهي واصبح كلامنا يطول ونضحك سويا حتي انتهيت من الفيلا واصبحت علي مايرام بل واخرجت كل ما املك من تعليمي وخبرتي في هذه الڤيلا </p><p>وقمت بالاتصال علي مدام ناهد </p><p>انا... السلام عليكم </p><p>ناهد... اهلين هشام </p><p>انا... انتهيت من العمل واصبحت الڤيلا جاهزة</p><p>ناهد.. عنجد ياهشام بجييك بكرة لشوف اسمع لا تذهب وحدك سأمرر عليك بسيارتي لنذهب سويا </p><p>انا... اوك سانتظرك </p><p>وجاءت في الصباح واخذتني وعندما ذهبنا تفجأت بما وجدت من الباب الخارجي وهيا تقول واوووووووو ما اجملك ياهشام وعندما دخلت قالت حلو كتيير ياهشام انت عنجد عجبتني وعندما دخلت غرفة النوم اصبحت تنظر لها مبتسمه وتقول شكرا عنجد ياهشام </p><p>لقد فاقت كل توقعاتي من عملك تعالي معي واعطتني مصاري رفضت قالت راح اغضب منك اخذتها غصب عني وذهبنا وهيا تحدثني بالسيارة وانا انظر اليها مثل المجنون العاشق لهذه السيدة </p><p>حتي وصلت وتركتني وذهبت وكانني تركت قلبي معها كنت حزين جدا لذلك فالعمل الذي بيننا انتهي والان لن اراها او اكلمها ثانيه </p><p>اصبحت اريد ان احدثها ولكني اتراجع في ماذا ساحكي الا وكانت المفجأة وجدتها تتصل في نصف الليل </p><p>وكانها نائمه واصبحت احدثها وتتضحك وبعد الكثير من الضحك واتاحت لي الفرصه لكي اغازلها وقالت قل ماتريد </p><p>فقلت لها كل شئ فاصبحت تتنهد وانا جسدي كأن به نار </p><p>كنت اسمع صوت انفاسها تعلو كثيرا تمنيت ان اكون بجانبها ولكن في لحظه قفلت واصبحت اتصل ولكن هاتفها مغلق </p><p>وكانني وصلت الي حلمي وفقدته </p><p>لاجلس ادخن سجاير متل المجنون الذي يريد ان يذهب اليها في اليوم الثاني اتصلت عليها واصبح حديثنا كله عنا وصارحتني بحبها لي وانا ايضا واصبحنا نشتاق كثيرآ لبعضنا </p><p>ولكننا لم نتقابل وفي يوم كنت بالصباح اتصلت وقالت اريدك ان تأتي الڤيلا سريعا اريدك في شئ هام </p><p>لبست ملابسي وذهبت الي هناك وعندما فتحت لي الباب رأيتها ك ملاك جميلة لدرجه لم اتخيلها </p><p>وجدت نفسي امسك يداها وابوسهم كثيرا واقول لها اني احبك وجدت عيناها مغلقة وهذه فرصتي لكي ادوق هذه الشفايف الجميلة </p><p>قربت عليها وبوستها من شفيفها وتذوقت طعمها واصبحت امص شفيفها بقوة ووجدتها وقعت علي الارض وتتنهد تنهيدة عاليه لم اسمعها من قبل قمت بحملها وجلوسها علي الكرسي واصبحت امامها علي الارض وقلت احبك وقالت وانا ايضا احبك واصبحنا نبوس بعض بقوه ونمص شفايف بعض وابوسها من كل وجهها وهيا تتنهد وتقول امممممممممممممممممممم</p><p>فتحت الروب الذي كانت تلبسه فاصبحت عاريه امامي ورأيت بز ازها البيضاء وحلماتها الحمراء اخذتها ارضع فيها متل الطفل وهيا تتنهد وتقول امممممممممممممممممممم ارضع حبيبي اااااااااه ارضع وانا ارضع بقوة وكانني اشرب حنان بل وحليب ايضا من بز ازها ضليت اشرب وارضع حتي انتصبت حلماتها واصبحت تصرخ اااااااااه اااااااااه بز ازي ياهشام بتوجعني اااااااااه اااااااااه تركتها واصبحت ابوس في بطنها كل مكان بها وهيا في كامل متعتها حتي وصلت الي اوراكها مدت قدميها فاصبحت ابوس رجليها حتي قدميها لم اترك شى حتي صوابع قدميها كانت قدميها بيضاء ومن تحت حمراء وفتحت ساقيها لأري ك سها الابيض المنتفخ شفايفه وكانت حمرا لم استطيع الا وان بوسته واصبحت امص شفيفه وهنا صرخت بقوه اااااااااااااااااااااااااااااااااااااه وارتعشت واصبحت تقذف وانا امص في ك سها واشرب عسلها الذي تنزله منها والحس بلساني وامص بشفيفي وهيا تصرخ اااااااااه اااااااااه اااااااااه اااااااااه اااااااااه اااااااااه اااااااااه وتتضمني بيداها علي ك سها وتقول بحبك ك سى عجبك حبيبي وانا لا اتكلم امص شفيفه والحسه وكان طعمه</p><p>لذيذ جدا كانه عسل </p><p>وهيا تصرخ اااااااااه اااااااااه وتتضمني بيداها علي ك سها </p><p>حتي ارتعشت مره ثانيه </p><p>وهنا قالت بدي ياك يلا حبيبي خلعت بنطلوني ووجدتها تمسك </p><p>ز بي بيداها وكان مثل الحديد منتصب وتقوم وتخلع الروب وتمشي بي الي غرفة النوم ونامت علي السرير </p><p>وفتحت ساقيها وقمت بادخال ز بي في ك سها دفعه واحدة صرخت اييييييييييييييييي اييييييييييييييييي اييييييييييييييييي ونمت فوقها امص في شفيفها وز بي في ك سها وهيا تصرخ نييييييي كني حبيبي واصبحت انيييي كها بكل قوة وبسرعه وهيا تصرخ اااااااااه ااااااااوف بحبك اوى اااااااااه ااااااااوف بحبك اوى وبموت فيك</p><p>وانا بقوه وز بي كله جوا ك سها لاخره وهيا تصرخ اااااااااه ااااااااوف </p><p>وارتعشت وزاد صراخها وهيا تنزل شهوتها علي ز بي اييييييييييييييييي اييييييييييييييييي اييييييييييييييييي وتصرخ ااااااااوف وتقول بحب ز بك ياحبيبي نييييييي كني حبيبي اوووي اااااااااه ااااااااوف بحبك اوى وبموت فيك</p><p>وانا علي اخري وز بي طالع داخل في ك سها حتي ارتعشت مرة اخري وصرخت اييييييييييييييييي اييييييييييييييييي اييييييييييييييييي اييييييييييييييييي وانا لم اتحمل بل قذفت حليبي انا معها ليستقر في داخل ك سها كله ونمت فوقها امص شفيفها وهيا ايضا ونحضن بعضنا ولم يستطع احد ان يترك الاخر ونمت بحضنها بذلك اليوم حتي صحيت لابوسها وقمت بمضاجعتها بقوة مرة ثانيه واصبحت مدام ناهد ملكتي تقابلني دائما ولا تستطيع ان تبعد عني ولا انا استطيع ان ابعد عنها فهيا الوحيدة التي تستحق ان ابوسها من شعرها حتي قدميها احبها وسأظل احبها الي نهاية حياتي......</p></blockquote><p></p>
[QUOTE="Black hat, post: 242253, member: 3837"] انا هشام مهندس ديكور واعمل في دولة عربية عمري 40 عام وخلالي عملي الطويل بهذه الدولة اصبحت ك واحد منها واصبح لي علاقات كبيرة في مجال عملي بل ووصل عملي الي اعظم الشخصيات والاجانب بهذه البلدة حتي قابلت مدام ناهد تغيرت حياتي مدام ناهد سيدة راقيه جدآ وجدت هاتفي يرن فتحت وإذا بصوت ملائكي يحدثني انت المهندس هشام قلت نعم قالت معك ناهد قلت اهلا بكي أنسه ناهد ضحكت وقالت انا مدام ضحكت وقلت اهلا مدام ناهد صوتك لا يدل علي عمرك صوتك متل بنت بالعشرين من عمرها ضحكت وقالت بدي ياك بشغل قلت تحت أمرك قالت سأرسل لك العنوان وميعادنا بكره قلت تمام راح كون بالموعد لم اعرف لماذا سرحت مع هذه رغم اني اقابل كثيرات في مجال عملي اصبحت انتظر حتي ياتي الغد واقابلها ونمت وانا افكر فيها واقول لنفسي لماذا تفكر فيها انت مراهق لتفعل ذلك ونمت حتي الصباح وجدت هاتفي يرن فتحت واذا بيا اسمع الصوت الملائكي مره ثانيه لتقول لي اني هناك وانتظرك قمت بسرعه لبست وركبت سيارتي وذهبت الي العنوان وجدتها ڤيلا ولا احد بها وجدت الباب الخارجي مفتوح فدخلت وبعد ذلك وجدت سيارة اكيد سيارة مدام ناهد كان باب الڤيلا مفتوح دخلت واذا هيا امامي تجلس علي كرسي وتتضع رجل فوق رجل عندما نظرت اليها لم استطيع التحدث من جمال عينيها كأن بهم سحر جذبني اليها ماذه العيون انها اجمل عيون رأتها بحياتي لم اعلم لونها من شدة سحرها وجدتها ناهد.. اهلين فيك بصوتها الناعم الجميل جعلت جسدي يرتجف وقامت من علي الكرسي لتجعلني ارتجف كثيرا من شدة جمال جسدها هيا طويلة 187 وبيضاء جدأ وصدرها متوسط لكنه واقف وممتلئة من الافخاز ومؤخرتها بارزه انها مثل الحور جمالها لايوصف مع ان عمرها 45 لكنها مثل عروس بحر انا اراها ملكة بنظري ولو احد رأها سوف يقول ذلك واصبحت تتحدث عن ماتريد من الاشياء بداخل الڤيلا قلت لها انني سأفعل ماتريدين واكثر واتقفنا علي السعر قالت تعالي معي وذهبنا الي سيارتها قالت اركب ركبت بجانبها فأعطتني كل المصاري الذي اتفقنا عليها وقالت اذا فعلت ماطلبت ساعطيك اكثر مما تحلم به لما يأتي في عقلي الا هيا مدام ناهد يعد مارآيتها هيا التي احلم بها ان اكون معها ولو لليلة واحدة وذهبت بعدما اعتطني مفاتيح الڤيلا في نفس اليوم ذهبت لشراء الاغراض وجهزت العمال لنفعل ماتريد مدام ناهد ظللت اعمل حتي شهرين وبيني وبينها اتصالات كثيرآ طلبت ان تأتي لتري مانفعله وكانت تقول دعني عندما تنتهي واصبح كلامنا يطول ونضحك سويا حتي انتهيت من الفيلا واصبحت علي مايرام بل واخرجت كل ما املك من تعليمي وخبرتي في هذه الڤيلا وقمت بالاتصال علي مدام ناهد انا... السلام عليكم ناهد... اهلين هشام انا... انتهيت من العمل واصبحت الڤيلا جاهزة ناهد.. عنجد ياهشام بجييك بكرة لشوف اسمع لا تذهب وحدك سأمرر عليك بسيارتي لنذهب سويا انا... اوك سانتظرك وجاءت في الصباح واخذتني وعندما ذهبنا تفجأت بما وجدت من الباب الخارجي وهيا تقول واوووووووو ما اجملك ياهشام وعندما دخلت قالت حلو كتيير ياهشام انت عنجد عجبتني وعندما دخلت غرفة النوم اصبحت تنظر لها مبتسمه وتقول شكرا عنجد ياهشام لقد فاقت كل توقعاتي من عملك تعالي معي واعطتني مصاري رفضت قالت راح اغضب منك اخذتها غصب عني وذهبنا وهيا تحدثني بالسيارة وانا انظر اليها مثل المجنون العاشق لهذه السيدة حتي وصلت وتركتني وذهبت وكانني تركت قلبي معها كنت حزين جدا لذلك فالعمل الذي بيننا انتهي والان لن اراها او اكلمها ثانيه اصبحت اريد ان احدثها ولكني اتراجع في ماذا ساحكي الا وكانت المفجأة وجدتها تتصل في نصف الليل وكانها نائمه واصبحت احدثها وتتضحك وبعد الكثير من الضحك واتاحت لي الفرصه لكي اغازلها وقالت قل ماتريد فقلت لها كل شئ فاصبحت تتنهد وانا جسدي كأن به نار كنت اسمع صوت انفاسها تعلو كثيرا تمنيت ان اكون بجانبها ولكن في لحظه قفلت واصبحت اتصل ولكن هاتفها مغلق وكانني وصلت الي حلمي وفقدته لاجلس ادخن سجاير متل المجنون الذي يريد ان يذهب اليها في اليوم الثاني اتصلت عليها واصبح حديثنا كله عنا وصارحتني بحبها لي وانا ايضا واصبحنا نشتاق كثيرآ لبعضنا ولكننا لم نتقابل وفي يوم كنت بالصباح اتصلت وقالت اريدك ان تأتي الڤيلا سريعا اريدك في شئ هام لبست ملابسي وذهبت الي هناك وعندما فتحت لي الباب رأيتها ك ملاك جميلة لدرجه لم اتخيلها وجدت نفسي امسك يداها وابوسهم كثيرا واقول لها اني احبك وجدت عيناها مغلقة وهذه فرصتي لكي ادوق هذه الشفايف الجميلة قربت عليها وبوستها من شفيفها وتذوقت طعمها واصبحت امص شفيفها بقوة ووجدتها وقعت علي الارض وتتنهد تنهيدة عاليه لم اسمعها من قبل قمت بحملها وجلوسها علي الكرسي واصبحت امامها علي الارض وقلت احبك وقالت وانا ايضا احبك واصبحنا نبوس بعض بقوه ونمص شفايف بعض وابوسها من كل وجهها وهيا تتنهد وتقول امممممممممممممممممممم فتحت الروب الذي كانت تلبسه فاصبحت عاريه امامي ورأيت بز ازها البيضاء وحلماتها الحمراء اخذتها ارضع فيها متل الطفل وهيا تتنهد وتقول امممممممممممممممممممم ارضع حبيبي اااااااااه ارضع وانا ارضع بقوة وكانني اشرب حنان بل وحليب ايضا من بز ازها ضليت اشرب وارضع حتي انتصبت حلماتها واصبحت تصرخ اااااااااه اااااااااه بز ازي ياهشام بتوجعني اااااااااه اااااااااه تركتها واصبحت ابوس في بطنها كل مكان بها وهيا في كامل متعتها حتي وصلت الي اوراكها مدت قدميها فاصبحت ابوس رجليها حتي قدميها لم اترك شى حتي صوابع قدميها كانت قدميها بيضاء ومن تحت حمراء وفتحت ساقيها لأري ك سها الابيض المنتفخ شفايفه وكانت حمرا لم استطيع الا وان بوسته واصبحت امص شفيفه وهنا صرخت بقوه اااااااااااااااااااااااااااااااااااااه وارتعشت واصبحت تقذف وانا امص في ك سها واشرب عسلها الذي تنزله منها والحس بلساني وامص بشفيفي وهيا تصرخ اااااااااه اااااااااه اااااااااه اااااااااه اااااااااه اااااااااه اااااااااه وتتضمني بيداها علي ك سها وتقول بحبك ك سى عجبك حبيبي وانا لا اتكلم امص شفيفه والحسه وكان طعمه لذيذ جدا كانه عسل وهيا تصرخ اااااااااه اااااااااه وتتضمني بيداها علي ك سها حتي ارتعشت مره ثانيه وهنا قالت بدي ياك يلا حبيبي خلعت بنطلوني ووجدتها تمسك ز بي بيداها وكان مثل الحديد منتصب وتقوم وتخلع الروب وتمشي بي الي غرفة النوم ونامت علي السرير وفتحت ساقيها وقمت بادخال ز بي في ك سها دفعه واحدة صرخت اييييييييييييييييي اييييييييييييييييي اييييييييييييييييي ونمت فوقها امص في شفيفها وز بي في ك سها وهيا تصرخ نييييييي كني حبيبي واصبحت انيييي كها بكل قوة وبسرعه وهيا تصرخ اااااااااه ااااااااوف بحبك اوى اااااااااه ااااااااوف بحبك اوى وبموت فيك وانا بقوه وز بي كله جوا ك سها لاخره وهيا تصرخ اااااااااه ااااااااوف وارتعشت وزاد صراخها وهيا تنزل شهوتها علي ز بي اييييييييييييييييي اييييييييييييييييي اييييييييييييييييي وتصرخ ااااااااوف وتقول بحب ز بك ياحبيبي نييييييي كني حبيبي اوووي اااااااااه ااااااااوف بحبك اوى وبموت فيك وانا علي اخري وز بي طالع داخل في ك سها حتي ارتعشت مرة اخري وصرخت اييييييييييييييييي اييييييييييييييييي اييييييييييييييييي اييييييييييييييييي وانا لم اتحمل بل قذفت حليبي انا معها ليستقر في داخل ك سها كله ونمت فوقها امص شفيفها وهيا ايضا ونحضن بعضنا ولم يستطع احد ان يترك الاخر ونمت بحضنها بذلك اليوم حتي صحيت لابوسها وقمت بمضاجعتها بقوة مرة ثانيه واصبحت مدام ناهد ملكتي تقابلني دائما ولا تستطيع ان تبعد عني ولا انا استطيع ان ابعد عنها فهيا الوحيدة التي تستحق ان ابوسها من شعرها حتي قدميها احبها وسأظل احبها الي نهاية حياتي...... [/QUOTE]
إدراج الإقتباسات…
التحقق
1+1
رد
قسم قصص السكس
قصص سكس جنسية
انا ومدام ناهد
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.
موافق
معرفة المزيد…
أعلى
أسفل