🦂 the king Scorpion
مشرف عام
إدارة ميلفات
مشرف عام
مستر ميلفاوي
ناشر قصص
ناشر صور
ناشر أفلام
فضفضاوي متألق
ميلفاوي متميز
ميلفاوي كوميدي
إستشاري مميز
ميلفاوي شاعر
ناشر موسيقي
ميلفاوي سينماوي
ميلفاوي نشيط
ناشر محتوي
الأكثر نشر هذا الشهر
- إنضم
- 16 ديسمبر 2023
- المشاركات
- 36,851
- مستوى التفاعل
- 13,533
- النقاط
- 0
- نقاط
- 171,065
- النوع
- ذكر
- الميول
- طبيعي
الفصل الأول: مقدمة بريئة
كان صباحا رائعا من شهر سبتمبر في مدينة بلاكسبرج بولاية فيرجينيا الأمريكية حيث كنت أدرس ماجستير في الهندسة المعمارية بجامعة فيرجينيا تيك العريقة. الخضرة تكسو الأرض في كل مكان كسجاد أخضر وطيد إنما وهب للبشر في هذا المكان من غير جهد متعة للعين و صفاءا للروح و نزهة للأنفس المتعبة. تلك المدينة الصغيرة التي انتقلت إليها عام ٢٠١٣ بإلحاح من أمي الجميلة داليا لتبعدني عن بلدي بعد ثورة عظيمة تشرفت بالإشتراك فيها و حلمت مع الحالمين بمستقبل أفضل لي و لجيلي و أجيال من بعدنا. حلمنا بعيش و حرية و عدالة إجتماعية .. ناضلنا و ثبتنا في الميادين أمام الرعاع و المأجورين من أعداء الحرية .. كادت شمس بلادي أن تسطع و كاد علم الحرية أن يرفع و كاد صوت شعبها أن يسمع .. و شاءت الأقدار غير ذلك .. ربما تأجلت الفرحة لوقت آخر .. لزمن آخر .. ربما لجيل آخر يكون أكثر نقاءا و أبرع دهاءا و أسرع حسما.
كنت قد أنهيت دراستي في جامعة القاهرة و اشتركت أثناء فترة تجنيدي بالقوات المسلحة ببعض المسابقات العالمية للهندسة المعمارية و الديكور و راسلت بعض الجامعات و استطعت الحصول على منحة دراسية من فيرجينيا تيك. سافرت وحدي تاركا قلبي و عقلي هناك في القاهرة مع من أحب .. أمي الملتزمة داليا و أبي المهندس عمر و أخوي مصطفى و مروة الجميلة. تركت أيضا زوجتي دينا الطيبة الودود التي لم أكن قد دخلت بها بعد.
رأيت دينا في كلية التجارة حيث كنت أذهب إلى هناك للجلوس مع أصحاب لي في الكافيتريا و لأغراض أخرى تعلمونها .. شقط البنات و مصاحبتهن. لم يدر بخلدي الزواج وقتها فقد كان غرضي الأساسي هو المتعة مع البنات .. ضحكة هنا و لمسة هناك .. إستلطاف من هذه و شهوة لتلك .. ساعدني في ذلك مظهري الرياضي الأنيق و سيارتي المتواضعة و لقب باشمهندس الذي له فعل السحر أحيانا على مسامع البنات.
رأيت دينا في الكافيتريا مع بعض زميلاتها الملتزمات .. لا تجد بينهن إلا الإناث و لا يطلقن النظر إلى أبعد من محيطهن الطاهر العفيف.
أعجبتني دينا رغم أنها لم تكن أجملهن .. أعجبتني عينيها البراقتين المغضوضتين دائما .. لم أعرف وقتها أن جسمها رائع حقا بسبب ملابسها الفضفاضة. حاولت أن ألفت إنتباهها أكثر من مرة بغير جدوى. أوقعت قلمي أمامها مرة و هي تمشي عسى أن تنبهني لوقوع قلمي و لكنها و كأنها فهمت اللعبة و اختلست نظرة بعد أن إلتقت بصاحباتها لتراني التقط قلمي من الأرض. مرة أخرى حاولت أن أقف في طريقها للمحاضرة و أسألها: " هي الساعة كام يا آنسة لو سمحتي؟" فأشارت إلى ساعة الحائط العملاقة في البهو أمامي ثم مضت إلى محاضرتها .. لا أدرى إن إبتسمت لنفسها من حماقتي أم أعجبها إهتمامي بها؟
لم أيأس و حاولت مرة أخرى أن أسألها عن مكان محاضرة المحاسبة و كأني طالب تجارة .. لم تنظر إلي و تمتمت بصوت لا يكاد يسمع "في كلية الهندسة" .. و مرة أخرى تبتسم لنفسها من إصراري على الحمق.
اعجبتني هذه البنت اللذيذة و رغبت فيها .. إلتقطت لها صورة خلسة من بعيد و أريتها لأختي حبيبتي مروة و طلبت منها أن تتعرف عليها فهي في نفس الكلية ..
عندما رأت مروة الصورة ابتسمت و قالت:
مكملتش الجملة لقيتني بمسك في خناقها و أقولها:
و فعلا بدأت مروة في التقرب من دينا و مصاحبتها و نجحت في ذلك فمروة ***** أيضا و تبدو ملتزمة إلى حد كبير. و أصبحت أختي مروة من مجموعة أصدقاء دينا و شلتها الملتزمة.
دينا و مروة أختي
بعد بضعة أيام ذهبت إلى مروة في مكان متفق عليه في الجامعة و كأني رأيتها صدفة و هي مع دينا كي اتقرب منها و عرفتني عليها مروة :
مرت بضعة أشابيع و بدأ يصيبني اليأس و الإحباط و لكن لا يفارقني وجهها حتى في أحلامي إلى أن جاء يوم صحوت فيه على صوت تغريد عصفور في مطبخنا .. صوت لا تخطئه أذني .. إنه صوت دينا .. نعم إنه صوت دينا .. صوت أرق من النايات .. صوت غنا مالي السكات .. صوت مفيش أي شعر يقدر حبيبتي يوصفه .. انتفضت من سريري .. صففت شعري و لبست ملابسي بسرعة و خرجت لأجد أن مروة قد عزمت بعض زميلاتها للفطور عندنا .. عيني لا ترى أحدا غيرها .. وقعت عيني في عين دينا التي سكتت و نظرت للأرض و أحست بالإحراج من وجودي الذي لم تتوقعه فقد كانت منطلقة بالكلام و الضحك العذب. يبدو أن أمي فهمت نظرتي .. أمي بتفهمها و هيا طايرة .. إبتسمت أمي حبيبتي و أعدت لي طبقا لأفطر به في غرفة أخرى حتى لا يضايق البنات وجودي. عرفت داليا من مروة لاحقا قصة إعجابي بهذه البنت اللذيذة دينا .. أمي أيضا أعجبت بدينا و أحبتها و زاد إهتمامها بها بعد نظرتي إليها ذاك الصباح .. كلمتني أمي على إنفراد و إعترفت لها بحبي لدينا فاقترحت علي أن تخطبها لي .. تفاجأت من إقتراحها مفاجأة فرح إهتز لها قلبي .. و لم لا؟ فأنا في السنة الأخيرة و أكسب من تصميماتي لمكتب أبي و غيره منذ دخلت قسم العمارة .. سنة أخرى في الجيش ثم يمكنني الزواج. و فعلا تمت خطبتنا رغم تحفظ دينا المبدئي نظرا لعلاقاتي بالبنات. و لكن بعد إلحاح و عهود و وعود بالتوبة و الإنابة و إثبات ذلك عمليا وافقت دينا و وافق والداها. لم تطل فترة خطوبتنا نظرا لإستحالة الإنفراد بها أو حتى لمس يدها فطلبت من والدها عقد القران و لم يجد غضاضة في ذلك فقد كنت قد تخرجت وقتها بتقدير جيد جدا و أسعى لاستكمال دراستي و العمل بامريكا حيث تلقيت بعض عروض التصميم ك free lancer و بدأ المستقبل المزهر يطل برأسه ليتبلور أمامي.
و قامت الثورة و قسمت الشعب قسمين .. حتى الأسر انقسمت .. فأسرتنا يشارك منها مصطفي و أمي و أنا في فعاليات الثورة بحماس و شغف بينما أبي له وجهة نظر أخرى شاركته فيها مروة فابتعدا عن الفعاليات .. و لربما جاءت أيام و هما في البيت يتنايكان بينما ثلاثتنا في الميدان .. لن أخوض في أحداث الثورة كثيرا فهو حديث له شجون ليس وقتها هنا و ما نحن بصدده. تم إعتقال دينا من مظاهرة و معها العفيفات الطاهرات .. كانت صدمة لأسرتينا و رغم تدخلات عمي المستشار سليمان و أصدقاء أبيها من الضباط الكبار إلا أنها بقيت في الحبس بضع شهور .. **** لفظي و جسدي و نفسي مستمر لتلك العفيفات الغافلات .. خرجت دينا و قد تأثرت كثيرا من الإنتهاكات بحقها و حق زميلاتها من غير جرم أجرمنه إلا أن حلمن بمستقبل أفضل لبلادهن. قررنا ألا نبقى في هذه البلاد بعد اليوم. كنت قد أنهيت سنة الخدمة العسكرية و عملت الكثير من التصميمات الهندسية التي أهلتني للسفر و استكمال الدراسة و العمل معا.
من ثم سافرت إلى أمريكا لتلحقني دينا بعد إنهاء سنتها الأخيرة بالجامعة.
ذاك الصباح المشرق هو موعد وصول حبيبتي زوجتي دينا إلى أمريكا حيث أمامنا الكثير من العناق .. الكثير من القبلات .. الكثير من اللذة .. إنه يوم دخلتنا.
الفصل الثاني: ليلة العمر
وصلت طيارة دينا لمطار واشنطن و أنا في إنتظارها بالخارج على أحر من الجمر .. أشتاق لزوجتي .. أشتاق لوجهها الطيب الحنون .. أشتاق لعينيها البراقتين .. أشتاق لعفتها و التزامها .. فبرغم السهولة النسبية للبنات في أمريكا و إقامتي وحدي عدة أشهر إلا إنني عاهدت نفسي أن أصونها لزوجتي كما تصونني هي في شرفها .. شغلت نفسي تلك الفترة بالعمل و الدراسة و الإرتباط بالمسجد و بزملاء مصريين و عرب نعين بعضنا بعضا على غربة الوطن و غربة الدين و غربة الثقافة.
ظهرت ملامح دينا بين الركاب و هي تجر شنطتيها الثقيلتين متجهة في اتجاه بوابة الخروج .. خمارها الفضفاض و كأنما ينير وجهها الصبوح فيزيده جمالا و قدسية .. ملاك يمشي على الأرض في بلاد العهر و التبرج و الإباحية .. روحي ترد إلي مرة أخرى .. نور حياتي و مهجة فؤادي .. الوحيدة التي أحببتها من بين نساء العالمين .. جربت الجنس كثيرا منذ الصغر كما تعرفون من قصة أمي الملتزمة داليا و جربت كل أنواعه و أشكاله و أوضاعه تقريبا .. تمتعت بالكثير من الجميلات و في مقدمتهن أمي الملتزمة داليا و أختي العفيفة مروة غير قريبات أخريات لا يصح ذكرهن بعد و صديقات من الجامعة و النادي يصعب حصرهن. و لكن هذا النوع من خفقان القلب لم يحدث إلا مع دينا حبيبتي.
أتذكر يوم كتب الكتاب في بيت أسرتها .. لم ندعو إلا القريبين جدا من أسرتي و أسرتها في جو عائلي محدود في الصالون .. و بعد العقد أصبحت هذه الخجول زوجتي .. أستحل جسمها كله .. لو عايز آخدها تبات معايا محدش يحق له أن يمنعني إلا نظرات الإمتعاض. أتذكر يومها بعد إنصراف الأهل جلست في الصالون و قد أدرك أهلها أني أريد تصبيرة قبل إنصرافي .. إنتظرت لدقائق ثم فتح باب الغرفة و دخلت دينا بدون حججاب .. لأول مرة أرى شعرها الأسود الغامق كظلمة السحر .. لابسة نفس الفستان و لكن خلعت الجاكيت المطرز فظهرت ذراعيها البضتين و رقبتها الممشوقة .. وقفت لإستقبالها فشممت عطرها الفواح الذي وضعته لتوها بعد ذهاب الأغراب .. تزينت لي و تجملت .. ربما زينتها أمها من أجل عيوني لأستلذ ببنتها .. حلال هو لا غضاضة فيه .. الفرق هين بين الحلال و الحرام و لكن الناس يستعجلون .. و يبقى البين شاسع كبير في مقياس الآخرة.
دينا كعادتها محمرة الوجنتين خجولة يكاد يغشى عليها و هي تمشي إلى ذراعي المفتوحتين .. لأول مرة ستلمس رجلا غير محارمها .. لأول مرة سيحتضنها شاب أصبح زوجها .. قلبها يخفق و لا يكاد .. إلتزمتها بين ذراعي و قبلت رأسها و هي تنظر في الأرض .. رفعت وجهها متأملا قسماته التي أراها بهذا القرب لأول مرة .. متمتما بكلمات الثناء و الرقية من الحسد .. قبلت وجنتها فسرت قشعريرة في جسدي كله ارتعش لها زبري .. تحسست شعرها الأملس الطويل و يدي الأخرى تتلمس خصرها الذي ألمسه لأول مرة .. نظرت في وجهها الملائكي الذي يبدو كأنه تفاحة من احمراره و هي لا تستطيع النظر في وجهي .. اقتربت بشفتي من شفتيها و طبعت قبلة رقيقة .. قبلتين .. ثلاثة .. ثم ضممت شفايفي اكثر على شفتيها الطريتين فوجدتها تترنح و تكاد تسقط .. أجلستها لترتاح و مازحتها .. توددت إليها و نظرات المحب الولهان تسبقني .. تطمئنها و تهدئ من روعها .. حبيبتي البريئة كأرض بكر لم يعبث بها أحد ..
أول بوسة في حياة البنت بتكون نقطة تحول تبتدي بعدها تفقد جزء من حياءها و كسوفها الزايد .. بتبتدي تتطلع للمزيد من القبل الرومانسية الحالمة .. قبلات الأفلام برومانسيتها المعهودة دايما بتكون في دماغ البنات .. فالبنت هي رومانسية بطبيعتها و لو الراجل اللي بيبوسها فهم ده و طبقه حيملك قلبها للأبد. و ده اللي حصل مع دينا حبيبتي .. مع أول بوسة شفايف رومانسية رقيقة لقيتها ساحت في إيدي و غمضت عنيها و استسلمت تماما .. بدأت أحسس على بزازها من فوق الستيانة و أنا ببوسها .. نزلت بشفايفي على رقبتها و صدرها و هي ابتدت تتنهنه لما وصلت لمفرق بزازها .. بزازها طريين و ريحتهم تجنن .. إبتديت انزلها الحمالات و أقلعها الفستان . مسكت إيدي و كأنها فاقت من حلم جميل و قالتلي:" لأة يا علي .. بعدين بابا ييجي .. كفاية كدة" قلتلها:" شوية كمان ألمس بزازك بس " قالتلي:"كفاية يا علي .. إنت مسكتهم أهو خلاص" قلتلها:" عايز أشوفهم و أتطمن عليهم" ضحكت و قالتلي:"ما هو إنت ماسكهم أهو .. يعني حنغشك يعني ههه" قلتلها:" لازم اتطمن بنفسي .. مفيش حاجة مضمونة الأيام دي هههه" و إبتديت انزل ستيانتها مع الفستان .. هي سايباني و بتعض شفايفها و بتبص ناحية الباب .. خايفة حد ييجي .. لحد ما ظهر لي بزها الرائع و لحمها الناعم .. بصت تشوفني مبسوط باللي شايفه و اللا لأ .. البنت البكر بتبقى لسة مش واثقة في جمالها و بتبقى عايزة تتطمن إنها عجبت جوزها .. أو حبيبها .. صفرت صفارة إعجاب و نزلتلها الفستان شوية كمان و رجعت بضهري لورا عشان أشوف المنظر الرائع ده و هي بتبص في عيوني بنظرة كسوف مع ابتهاج و سعادة
و بدأت منذ تلك اللحظة تدوب الحدود بيننا .. في اليوم ده و الأيام اللي بعده هريتها بوس و تفعيص بزاز و مص حلماتها الرائعة .. مش عندي حق برضه؟
.. هي كمان بقت بتستجيب لرغباتي نوعا ما .. ما هو أنا جوزها و البنت الملتزمة اللي زي دينا بتعتبر تبعلها و خضوعها لزوجها جزء من العبادة .. فكانت دينا بتتزين لي و تحط أجمل البرفانات و تلبس احسن لبس يرغبني فيها و كانت بتبقى مبسوطة جدا و هي شايفة الرغبة و السعادة في عيوني .. حبيبتي دينا. الشيء الوحيد اللي ما كانتش بتسمح بيه هو إنها تقلع اللباس و توريني كسها .. كان ده خط أحمر عندها و كانت دايما تقوللي "خليه ده لليلة الدخلة يا حبيبي.. عايزة أمتعك ليلتها بحاجة جديدة تجنن" الشقية كانت بتهيجني أكتر بكلامها ده و اللي فهمته إن دي تعليمات أمها لما لاحظت قد إيه هدومها بتتلخبط وهي معايا.
بالعافية وافقت تحط إيدها على زبري من فوق البنطلون و تلعب فيه و تحس بصلابته و حجمه .. كانت بترفض اطلعه و أنا عندهم .. كانت بتستحي إن يبقى أبوها راجل قاعد في البيت وبنته بتمسك زبر عريان في الأوضة اللي جنبه.
لكن لما كانت بتيجي عندنا البيت كنت بأقدر آخد راحتي أكتر شوية خاصة لما تدخل معايا اوضتي .. ماما كانت بتشجعها كمان و تقولها بابتسامة:" إدخلي يا حبيبتي شوفي جوزك عايز إيه منك .. ده جوزك و له حق عليكي .. بيحبك قوي يا جميلة" .. لكن برضه ما كانتش بترضى تشوف زبري و لا بترضى تعري نصها التحتاني .. معلش الصبر جميل .. عفاف المرأة و حياءها من أكثر الأشياء التي ترغب فيها و تزيدها جمالا و تألقا.
طوال الطريق من المطار إلي بيتنا في فيرجينيا و أنا ألمس دينا .. أمسك إيديها الناعمة .. أبوسها برومانسية و حب .. أمد يدي أحسس على فخادها و هي تقوللي " بس بقى يا علي .. حتعمل حادثة خليك في السواقة .. اوووف .. مستعجل على إيه يا حبيبي .. أنا خلاص معاك طول العمر" و تبعد إيدي عن فخادها و كسها بدلع و تبوسني في خدي و انا سايق بمودة و حب و اشتياق.
لم اجرؤ ان أسأل دينا عن ما حدث لها في فترة إعتقالها .. هي لمحت في بعض حديثها إن البنات كانوا بيلاقوا مضايقات من الظباط و السجانين و حتى السجانات و المعاملة ماكانتش كويسة معظم الوقت .. لكن ما مدى هذه المضايقات؟ هل **** بها أحدهم؟ إلى أي مدى؟ هل أجبرها احدهم على خلع حججابها مثلا أمامه؟ هل عروا جسمها؟ هل **** بجسدها احدهم و هي محبوسة ضعيفة مغلوبة على أمرها؟ هل تمتع رجل ببزازها؟ هل إغتصبوها؟ هل اخذوا عذريتها؟ هي لا تريد الحديث عن هذا و تتجنبه دائما و نحن جميعا نقدر ذلك و لا نضغط عليها .. واضح أن الإعتقال سبب لها أزمة نفسية و لا تريد أن تتذكره. كانت هذه الأفكار تدور في خلدي أثناء إعتقالها فأدعو لها ألا يصيبها ما تكرهه .. و أطمئن نفسي أنها و إن حدث لها شيئ من ذلك فهو غصب عنها و ليس من الرجولة حسابها عليه .. ثم أبعد من رأسي هذه الهواجس و أستغفر. ها هي ذا معي الآن .. في حضني .. في أمان بعيدا عن الأخطار .. لعل حياتنا المقبلة تكون خيرا من سابقتها.
وصلنا بيتنا و بدأت ليلة الدخلة.
ليلة الدخلة إكتشفت إن مراتي القطة المغمضة دي اللي إنتم شايفنها و شكلها بريئ كدة و كأنها ما تعرفش حاجة في الدنيا و مؤدبة و بنت ناس و متدينة جدا لدرجة مزعجة أحيانا زي ما إنتم شايفين و الناس كلها فاكراها محترمة و خجولة و كدة .. إكتشفت بقى إنها فعلا محترمة جدا و عذراء و بنت أصول .. لم ينل من فرجها الظالمون .. إمال كنتم فاكرينها حتطلع حاجة تانية واللا إيه؟ .. عيب يابني .. مراتي دينا حبيبتي منتهى الإحترام و الأدب و العفة .. قطة مغمضة بمعنى الكلمة .. إكتشفت ليلة الدخلة إنها ما تعرفش حاجة خالص عن الجنس و لا عمرها شافت فيديو سكس .. لدرجة إنها ما كانتش عارفة إن الراجل بيتحرك بعد ما يدخل زبره (بتاعه/ذكره) في كس (فرج) زوجته .. دي طبعا مفرداتها اللغوية العفيفة مش زي صاحبكم الطربش اللي علمها كل الكلام الوسخ و كأنه الليمبي في فيلم الناظر .. كانت فاكرة إن الراجل بينزل منيه بدون ما يتحرك و ينيك و يدق في كس مراته و خلاص على كدة ! ما تعرفش إنها حتتفرهد و تتشال و تتحط و تتقلب شوية على وشها و شوية على ضهرها و شوية تتنطط فوق زبري .. بريئة قوي و اتصدمت في الليلة دي و بقت مش مصدقة اللي بيحصلها يا حرام.
بعد ما وصلنا و دخلت الشنط و دينا كانت مبسوطة قوي بالشقة و الجنينة و الخضرة اللي في كل مكان حوالينا .. و دي فعلا أكتر حاجة بيتفاجئ بيها المصري في أمريكا .. هي الخضرة و الأشجار خاصة في الساحل الشرقي. لقيت دينا بتفتح شنطتها و تطلع هدومها تشيلهم في الدولاب .. واضح إنها بتتجنب تبص في عيني .. مكسوفة و مش عارفة تعمل إيه .. رحت من ضهرها و مسكتها من وسطها و قربت بقي على خدها أبوسها .. إتنفضت و كأنها إتكهربت و بعدت عني بسرعة كنت حأقع .. قربت عليها تاني و قلتلها: مبروك يا عروسة .. الليلة ليلتنا يا دندونة يا حبيبتي .. إنتي مراتي حلالي اللي بحبها .. تعالي في حضني يا حبيبتي. هي باصة في الأرض و مكسوفة خالص بس هي عارفة إني جوزها و ليا حقوق عليها .. هي عارفة إن النهاردة حمادة تاني خالص غير اللي فات و يمكن عشان كدة متوترة .. فضلت واقفة و باصة في الأرض .. قربت منها تاني و حضنتها و هي بتترعش ..مش متعودة إن راجل يلمسها خاصة هي عارفة إن الموضوع النهاردة أكبر و أعمق .. جسمها سخن جدا و وشها أحمر و حتموت في إيدي .. بوستها على جبينها و في خدها و هي مستسلمة .. بصيت في وشها و هي بتبعد عنيها .. قلتلها: دينا .. بحبك .. إنتي أحلى حاجة حصلتلي في حياتي .. أنا مش مصدق نفسي إني إتجوزت واحدة جميلة جدا و مؤدبة و بنت ناس كدة .. بحب أبوكي و أمك اللي جابولي أحلى هدية في الدنيا .. إنتي مراتي و أنا جوزك .. حلالك .. الليلة دي اللي بيستناها كل شاب و كل بنت عشان يتمتعوا ببعض في الحلال .. جواز شرعي و كل الناس عارفة و شاهدة .. مفيش حاجة حرام و لا في السر و لا حاجة نتكسف منها. بوستها تاني على خدها و ابتدى إحمرار وشها يقل و تهدى شوية .. كملت بهزار و قلتلها: حبيبتي مش كنا بنشوف في الأفلام إن دي الليلة اللي البطل و البطلة بيبتدوا حياتهم السعيدة مع بعض و يعيشوا فى تبات و نبات و يخلفوا صبيان و بنات. ابتسمت بكسوف و ما رديتش … رفعت وشها بإيدي و قربت شفايفي على شفايفها الجميلة و بوستها بوسة خفيفة .. حركت وشها عشان تبعد شفايفها .. قربت تاني و بوستها في شفايفها المقفولين .. أنا بس اللي ببوس و هي مستسلمة .. مكسوفة و حاسس إن حيغمى عليها … إبتديت أمص شفايفها و بلساني أفتحهم .. شفايفها ناعمة و طرية و تجنن .. خجلها و برائتها خلوني مولع و زبري واقف على آخره و جاهز للمعركة .. مش عارفة تعمل إيه في لساني اللي بيفتح شفايفها في توترها ده … قلتلها: " إيه يا دينا نسيتي البوس واللا إيه؟ مالك يا بنتي . هو أنا حادبحك؟ ده أنا ببوس مراتي حبيبتي اللي حتبقى ام عيالي" . إبتسمت و لفت وشها ناحيتي و فتحت شفايفها .. ابتديت أمصهم و أدخل لساني في بؤها الصغير الجميل .. لقيتها دايخة و حتقع مني .. شيلتها على إيدي و نيمتها على السرير و رجعت أبوسها تاني .. بعد شوية إبتدت هي كمان تبادلني البوس .. زبري بقى صلب و بينيك في المرتبة .. طلعت فوقها و احنا لسة بنبوس .. حست بصلابة زبري فوق فخادها الطرية .. و أنا بحكه في فخادها و كسها من فوق الهدوم .. إتوترت تاني و زقت صدري بالراحة و قالتلي: تعالى نصلي ركعتين الأول .. إنت الإمام و أنا وراك .. دي اللحظة اللي باستناها طول عمري. بصيتلها و حاسس بغباء أصابني فجأة .. أقولهالها إزاي دي؟ قلتلها: أصلي إزاي انا دلوقت؟ .. ده أنا خلاص ما ينفعش .. خليها بكرة. قالتلي بكسوف مع إصرار: ما ينفعش .. لازم النهاردة. لقيتها مصرة كدة قمت دخلت الحمام أغسل زبري و بيضاني و أتوضيت وغيرت هدومي و لبست بيجامة فوقيها روب. طلعت لقيتها قاعدة زي ما هي و لسة مكسوفة .. قلتلها: يللا يا حبيبتي أنا جاهز .. إنتي متوضية؟ قالتلي: آه. قلتلها: مش معقولة .. طب إدخلي إتوضي تاني عشان خاطري. بصتلي و فهمت أقصد إيه و إن عندي حق .. أكيد كسها بينز .. صلينا ركعتين كانوا فعلا حاجة جميلة نبتدي بيها حياتنا مع بعض. أخدتها في حضني و هي أهدى كتير دلوقت و وشها منور .. دخلنا في بوسة جامدة و هي كمان ابتدت تحضني و تلف إيديها حوالين راسي .. نيمتها في السرير و إبتديت أقلعها الطرحة و أشوف شعرها الجميل اللي واحشني .. فضلت أتأمله و أمرر صوابعي بين خصلاته الناعمة و هي تحتي مكسوفة .. بتختلس النظرات ليا يمكن عشان تشوف رد فعلي و هل لسة بحبها و بحب شعرها و جسمها .. بصيت في عنيها و قلتلها: إيه الجمال ده يا دينا .. وحشتيني .. إنتي جميلة قوي و شعرك حلو .. ممكن أشوف أكتر .. ممكن أقلعك الفستان بنفسي. بعدت عنيها عني و اتكسفت أكتر .. قالتلي بصوت واطي كله خجل و يهيج من براءته: ممكن تديني وقت ألبسلك قميص نوم؟ قلتلها: مفيش لبس النهاردة .. النهاردة قلع و بس. ابتسمت بوشها الأحمر ده .. مديت إيدي قعدتها و فتحت سوستة الفستان و نزلته من على كتافها بالراحة لحد ما بانت ستيانتها ..نزلت بوس في لحمها الأبيض الجميل .. وشها و رقبتها و صدرها .. بعدت عنها شوية عايز أشوف منظرها السكسي بالستيانة و الكلوت بس على سريري و هي مستغربة
رحت نازل عليها تاني زي الوحش .. شفايفي على شفايفها و زبري المنتصب بقى بيخبط بين رجليها على السرير. هي ساحت تحتي و ابتدت تعمل أصوات هيجان رغم تحفظها و كسوفها .. قمت أتمعن في وشها البريئ الجميل و أفعص بزازها من فوق الستيانة و هي بتعض شفايفها و مكسوفة تبصلي ..
مراتي الجميلة هايجة و مستسلمة لإيدي تعبث بجسمها الجميل و تنتظر المزيد .. قلعتها الستيانة عشان يظهر قدامي بزازها الجميلة المستديرة بحلماتها الوردية الرائعة .. إيدي مازالت تعبث الآن بلحم بزازها العاري ..
أستمتع بطراوة و نعومة و تماسك بزازها الحلوة اللي واحشني و أنا أول واحد يلمسهم بإيده .. أول إيد تصل إلى جسمها الطاهر الجميل .. تحس بالإطمئنان و الراحة .. إطمئنان بالحلال اللي مفيهوش تأنيب ضمير و لا خوف و لا ترقب .. حبيبتي العفيفة اللي حافظت على نفسها طول السنين دي رغم المغريات و رغم التحرش اللفظي و البدني من شباب الحتة و قرايبها و شباب المدارس و حتى المدرسين .. حافظت على نفسها عشاني .. عشان اللحظة دي اللي أنا أتمتع بيها و أمتعها .. متعة الجنس الرائعة .. متعة الجسد الكبرى .. الشهوة التي لا تقاوم و رببنا خلقها فينا لبقاء النوع زي ما خلق فينا شهوة الأكل لبقاء الذات .. من أجمل متع الحياة .. بوستها تاني من بؤها و هي الآن أهيج و أكثر تجاوبا بس مش عارفة تعمل إيه .. سايباني أنا أتصرف .. مصيت حلماتها الجميلة و حسيتها هاجت جدا منهم و بتطلع أصوات جميلة كلها غنج و شهوة .. البنت طلعت بتهيج من بزازها و أنا بحب البنت اللي تهيج من بزازها .. نزلت أبوس في بطنها و سرتها و بنزل معايا ستيانتها لحد ما قلعتهالها و بقت باللباس و تانية ركبة من ركبها فوق كلوتها من الكسوف .. جسمها لأول مرة مكشوف قدام راجل بيبحلقله و يهيج عليه .. مديت إيدي أنزلها اللباس .. مسكت إيدي بنوع من المقاومة المترددة .. عارفة إن ده حقي و هي عايزاني آخد حقي كمان .. بس مكسوفة إني أشوف كسها .. قالتلي بصوت مش طالع: طفي النور الأول يا علي .. بتكسف. بوستها بوسة رقيقة و قلتلها: ده أنا عايز أجيب كشافات الإستاد عشان أشوف كل مللي من جسمك الجميل ده .. أنا إنتظرت اللحظة دي طول حياتي .. سيبيني أستمتع بيها. ابتسمت بكسوف و سابت إيدي تقلعها اللباس .. عيني كانت حتتطلع على أحلى كس عذراء شفته في حياتي .. كس مفيهوش شعرة واحدة .. منتهى النضافة و الجمال .. شق كسها مقفول و مكسوف .. مسكت رجليها فتحتهملها بإيديا .. ببص على كسها قدامي و نظراتي جريئة جدا بس ابتدت تهيج دينا البكر البتول الجميلة و هي شايفة الإنبساط في عينيا و سعيدة إن جسمها و جمالها أسعدوا جوزها حبيبها.
نزلت راسي ببوس جسمها و نزلت على كسها .. بوسته و حطيت لسانى على شقه .. انتفضت و كأن ثعبان قرصها .. قعدت في السرير و إيدها بتغطي كسها و تقوللي: بكسوف بتعمل إيه يا علي .. ما ينفعش. قلتلها بتعجب: إيه اللي ما ينفعش يا حبيبتي؟ عايز ألحس كس مراتي حبيبتي. وشها إحمر قوي و قالتلي: عيب الكلمة دي … ما يصحش كدة .. إزاي تعمل كدة؟ ابتسمت و فهمت إنها ما تعرفش حاجة .. قلتلها بهدوء: أحلى حاجة في الجنس هو اللحس و المص .. أنا ألحس كسك و إنتي تمصي زبري لحد ما يبقى على آخره و بعدين أنيكك في كسك الجميل ده يا مراتي و أكب جواكي. لقيتها بتبصلي باستغراب قوي و قالتلي: إيه الألفاظ دي يا علي .. عيب كدة .. ما كنتش فاكراك كدة. ضحكت قوي و قلتلها: إمال عايزاني أقلك إيه يا حبي .. أضع قضيبي في مهبلك و أجامعك؟ ضحكت ضحكة خفيفة كأنها أدركت إن مفيش كلام تاني ينفع في الموقف ده .. قالتلي بنعومة: بالراحة عليا يا علي بلييز .. أنا خايفة و متوترة. بوستها على خدها بحب و حنان و قلتلها: ما تخافيش و إنتي معايا .. أنا روحي فداكي يا مراتي يا حبيبتي يا أم عيالي. قالتلي: إيه أم عيالك دي؟ على طول عملتلنا عيال؟ قلتلها: ما هو اللي بعمله ده عشان يبقى عندنا عيال يا حبيبتي. ابتسمت بكسوف .. أخدتها في حضني و نيمتها على ضهرها تاني و هي لسة حاطة إيدها على كسها .. بوستها كتير و نزلت بوس في بطنها و بوست إيديها اللي مخبية كسها .. لانت معايا .. شيلت إيدها و بوست كسها تاني و هي دورت راسها الناحية التانية و حطت صبعها في بؤها من الكسوف أو من الهياج .. لحست شق كسها و دخلت لساني في النص .. دقت مية كسها اللي بتنزل غصب عنها .. دورت بلساني على زنبورها و لقيته مستخبي في طيات كسها .. دينا معمولها ختان زي عادة بعض البلاد و القرى حتى اليوم .. بس كسها يجنن .. ناعم و جميل و رقيق .. يمكن عشان بظرها مش كبير قوي .. ابتديت ألحس و أحك في زنبورها بلساني أطلعه من مخبأه و أحطه بين شفايفي و أمصه .. لعابي بيختلط مع مية كسها الجميلة و هي بتفرك تحتي و بتكتم أصوات شهوتها .. مكسوفة إنها هايجة .. لحست أكتر و اكتر .. بحبها زوجتي البريئة العذراء .. و فجأة لقيتها بتزق راسي عشان أبعد و بتقولي: كفاية .. كفاية. و بتتحرك جامد تحتي بس أنا فضلت ألحس جامد و أمص زنبورها لحد ما هي قوست ضهرها و ابتدت تترعش جامد و تمسك ملاية السرير و تشدها و تدفع بكسها لقدام و هي بتضخ دفقات من عسلها الجميل على بؤي و وشي و صوت الآهات و الأنات العذبة طالع منها رغم كتمانها و كسوفها من هياجها .. مراتي الحلوة دينا بتكب لأول مرة في حياتها مع راجل .. ربما تكون عملت سبعة و نص قبل كدة و إن كنت أشك .. بنت خام خالص و بريئة للغاية و بتتكسف من خيالها .. رفعت راسي شوية أتفرج على منظرها و هي بتفضي شهوتها .. ظل جسمها يرتعش و مع كل رعشة تنساب دفقة جديدة من عسل كسها الجميل ذو الرائحة العطرة المثيرة .. ظلت تهدأ رويدا رويدا و هي تغطي كسها بيدها و لا تنظر إلي .. رفعت نفسي و بوستها تاني في خدها و هي بتبعد وشها عني و مكسوفة خالص .. قلتلها: إتبسطتي يا حبيبتي؟ ما رديتش إلا لما بوستها تاني .. قالتلي بخجل: ما تعملش كدة تاني .. بتكسف .. إيه اللي حصلي ده؟ ده أنا غرقت السرير .. لازم أقوم أستحمى. ضحكت و قلتلها: لا .. تستحمي ده إيه لسة بدري .. هو إنتي لسة شوفتي حاجة .. اللي حصلك ده أول أورجازم في جوازنا و ده قمة المتعة .. أنا كمان عايز أعمل أورجازم .. إنتي هيجتيني خالص. هيى بصالي .. بتسمع و ساكتة .. مش عارفة تعمل إيه .. نمت جنبها على ضهري و نزلت البنطلون و قولتلها: عايزة تشوفي زبري؟ ما ردتش .. أخدت إيدها حطيتها فوق زبري المنتصب على اللباس .. أول ما إيدها لمسته سحبت إيدها بسرعة و بتبصله باستغراب .. قلتلها: ده زبري اللي حينيكك دلوقت .. تشوفيه؟ فضلت باصاله شوية و بعدين هزت راسها .. رحت منزل اللباس واحدة واحدة ليكشف عن زبري الصلب قدام عنيها .. محلوق و نضيف .. أخدت إيدها بالراحة عشان تمسكه .. مسكته و بتتأمله كأنه أعجوبة من عجائب الدنيا .. قلتلها: عجبك زبري؟ قالتلي: ما كنتش أعرف إنه بيبقى كبير و ناشف كدة؟ أنا زبري مش كبير قوي و لا حاجة بس هي اللي باين ما شافتش زبار قبل كدة .. قلتلها: إنتي ما شفتيش زبار قبل كدة؟ قالتلي بثقة: شفت طبعا .. أنا كنت بأغير لأخويا الصغير على طول. ضحكت و قلتلها: أخوك الصغير إيه بس يا دندن .. أقصد زبار رجالة كبار. سابت زبري و قالتلي: و أنا حأشوفهم فين دول .. إخص عليك .. إنت فاكرني إيه؟ لقيتها زعلت كدة قلتلها: لأ يا حبيبتي ما أقصدش حاجة وحشة بس فيه صور و أفلام عالإنترنت يعني ممكن تكوني شفتي هناك عادي. قالتلي: لأ مش عادي طبعا .. حرام و عيب .. أنا ما ببصش عالحاجات دي. حسيت فيها الصدق و إنها فعلا ما شافتش الحاجات دي قبل كدة .. قلتلها: مصدقك يا حبيبتي .. إنتي بنت نضيفة و طاهرة ( و في بالي بقول انا اللي صايع ابن كلب) .. عشان كدة أنا بحبك .. إلعبيلي في زبري شوية. ابتسمت ابتسامة خفيفة و مسكت زبري مرة تانية .. بس ما بتحركش إيدها و لا حاجة .. علمتها تحرك إيدها إزاي و تلف صوابعها حواليه إزاي و ابتدى زبري يقف تاني و يحس بلذة إيدها الناعمة الخام عليه .. و بعدين قلتلها: ممكن تمصيه يا دينا بليز؟ ما فهمتش أقصد إيه نزلت باسته و لحست راسه .. قلتلها: دخليه في بؤك؟ رفعت راسها و قالتلي: لأ مش حاقدر. قلتلها: ليه يا حبيبتي دي حاجة الراجل بيحبها قوي. ما ردتش و بتبص لزبري بس .. كررت الطلب مرة تانية و برضه مش راضية .. و لما ألحيت و بحاول أقنعها قالتلي بكسوف و خوف لتزعلني: معلش يا علي .. نفسي مش جايباني .. بأقرف. ابتسمت و افتكرت اختي مروة لما قالت كدة اول مرة .. قمت حضنتها و بوستها على شفايفها و نيمتها على ضهرها و قلتلها: و لا يهمك يا حبي .. بكرة نتعود على بعض أكتر. و كملت بوس شفايف رقيق مع دينا حبيبتي الطيبة البريئة .. نزلت بجسمي بين رجليها و قربت زبري من كسها الغرقان بسوائل شهوتها و حكيت على فتحته .. زبري بيلامس بظرها الصغير و زنبورها .. أحسست بهياجها من صوتها و حركة جسدها الغض تحتي .. دخلت راس زبري في كسها بعد محاولات و بدأت أتحرك دخولا و خروجا برأس زبي و جزء صغير من عموده .. كسها الضيق يتلقى طعنات زبر لأول مرة في حياته .. جدرانه البكر تتمدد لتستقبل الزائر الجديد بترحيب حذر .. سوائل كسها تسهل الحركة و إحساس المتعة يتزايد .. زبري يتمتع بضغط جدران كسها عليه و يشعر بحرارة كسها و حلاوته .. بدأت أغوص أكثر في أعماق كسها بحرص حتى أحسست بإنسداد الطريق أمامي .. إنه غشاء بكارتها .. تحركت بحرص و بطء .. قبلت فم إمرأتي .. زوجتي .. حبيبتي .. نظرت في عينيها الجميلتين و قلت لها بابتسامة مطمئنة: جاهزة يا حبيبتي للحظة عمرنا؟ نظرت لي باستفهام فأكملت: جاهزة أفتح كسك و أفض البكارة؟ إضطربت و قالت لي: بالراحة يا علي أرجوك .. أنا خايفة. بوستها تاني و قلتلها: دي زي شكة الدبوس ..وما تخافيش. و استجمعت شجاعتي و رهزت رهزة طويلة بزبري لينزلق إلى أعمق أعماق كس دينا حبيبتي .. سمعت منها شهقة ألم واحدة فوقفت في عمق كسها للحظات لا أتحرك .. فقط أشعر بحرارة جسدها و نعومة كسها الذي لم يعد بكرا .. شكرت الأقدار أن تركت لي زوجتي بكرا و لم يغتصبها أحدهم في السجن .. بصيت في عنيها شفت دمعة صغيرة .. تأملت في وجهها الملائكي و قلتلها: وجعك يا حبيبتي؟ تحبي أبطل؟ قالتلي: شوية وجعني أول ما دخلته .. مش عارفة حيوجعني تاني جامد؟ قلتلها: لأ .. مش جامد .. بس لو لقيتيه صعب عليكي قوليلي يا حبيبتي. ابتسمت بعذوبة و قبلت شفتاي .. بدأت أتحرك مرة ثانية خروجا و دخولا ببطء في كسها … لقيتها مش متضايقة و لا موجوعة .. بدأت أسرع حركتي في كسها .. بل أخرجه كله ليحك في بظرها ثم يعود إلى أحشاء كسها .. دينا كمان بدأت تنسى ألم كسها و تتجاوب .. لم تكن تعرف إن النيك هو هذه الحركة المتكررة الرائعة .. بدأت تمسك ضهري و تلف رجليها حوالين فخادي و أنا بنيك
واضح عليها السعادة بما يحسه جسمها البكر و تسعى للمزيد و المزيد من المتعة .. تحس لأول مرة بخشونة و صلابة رجل بين فخذيها يدق زبره في موطن عفتها و يذيقها هذه المتعة الرائعة .. زودت الدق بكل قوة و شعرت بقرب لحظة الحقيقة ..
اللحظة التي يسعى إليها الرجل من أول اللقاء و لكن لا يريدها أن تأتي معلنة إنتهاء المتعة و لو إلى حين .. بدأت أقذف لبني بشدة داخل كس دينا حبيبتي .. بل داخل رحمها .. دفقات غزيرة من المني تنساب داخل جسم عروستي .. حبيبتي .. معشوقتي .. هي أيضا تصلب جسدها و تسارعت أنفاسها و غرست أطراف أصابعها في ظهري معلنة قمة شهوتها و متعتها .. إختلطت سوائلنا الغزيرة بعد أن إلتحمت أجسادنا و أصبحنا جسدا واحدا محبا عاشقا .. إندفع ماء رجولتي باحثا عن بويضاتها ليخصبها و ينشأ خلقا آخر .. خلقا يريده كلانا باعثا للسعادة في حياتنا .. خلقا هو أحد زينتي الحياة الدنيا .. خلقا يكبر و يضيئ حياتنا .. ترى هل سنرزق من أول يوم .. أم نمتحن كما إمتحن غيرنا.
أحببت هذه الجميلة الطيبة و أريدها أما لأطفالي.
كان صباحا رائعا من شهر سبتمبر في مدينة بلاكسبرج بولاية فيرجينيا الأمريكية حيث كنت أدرس ماجستير في الهندسة المعمارية بجامعة فيرجينيا تيك العريقة. الخضرة تكسو الأرض في كل مكان كسجاد أخضر وطيد إنما وهب للبشر في هذا المكان من غير جهد متعة للعين و صفاءا للروح و نزهة للأنفس المتعبة. تلك المدينة الصغيرة التي انتقلت إليها عام ٢٠١٣ بإلحاح من أمي الجميلة داليا لتبعدني عن بلدي بعد ثورة عظيمة تشرفت بالإشتراك فيها و حلمت مع الحالمين بمستقبل أفضل لي و لجيلي و أجيال من بعدنا. حلمنا بعيش و حرية و عدالة إجتماعية .. ناضلنا و ثبتنا في الميادين أمام الرعاع و المأجورين من أعداء الحرية .. كادت شمس بلادي أن تسطع و كاد علم الحرية أن يرفع و كاد صوت شعبها أن يسمع .. و شاءت الأقدار غير ذلك .. ربما تأجلت الفرحة لوقت آخر .. لزمن آخر .. ربما لجيل آخر يكون أكثر نقاءا و أبرع دهاءا و أسرع حسما.
كنت قد أنهيت دراستي في جامعة القاهرة و اشتركت أثناء فترة تجنيدي بالقوات المسلحة ببعض المسابقات العالمية للهندسة المعمارية و الديكور و راسلت بعض الجامعات و استطعت الحصول على منحة دراسية من فيرجينيا تيك. سافرت وحدي تاركا قلبي و عقلي هناك في القاهرة مع من أحب .. أمي الملتزمة داليا و أبي المهندس عمر و أخوي مصطفى و مروة الجميلة. تركت أيضا زوجتي دينا الطيبة الودود التي لم أكن قد دخلت بها بعد.
رأيت دينا في كلية التجارة حيث كنت أذهب إلى هناك للجلوس مع أصحاب لي في الكافيتريا و لأغراض أخرى تعلمونها .. شقط البنات و مصاحبتهن. لم يدر بخلدي الزواج وقتها فقد كان غرضي الأساسي هو المتعة مع البنات .. ضحكة هنا و لمسة هناك .. إستلطاف من هذه و شهوة لتلك .. ساعدني في ذلك مظهري الرياضي الأنيق و سيارتي المتواضعة و لقب باشمهندس الذي له فعل السحر أحيانا على مسامع البنات.
رأيت دينا في الكافيتريا مع بعض زميلاتها الملتزمات .. لا تجد بينهن إلا الإناث و لا يطلقن النظر إلى أبعد من محيطهن الطاهر العفيف.
أعجبتني دينا رغم أنها لم تكن أجملهن .. أعجبتني عينيها البراقتين المغضوضتين دائما .. لم أعرف وقتها أن جسمها رائع حقا بسبب ملابسها الفضفاضة. حاولت أن ألفت إنتباهها أكثر من مرة بغير جدوى. أوقعت قلمي أمامها مرة و هي تمشي عسى أن تنبهني لوقوع قلمي و لكنها و كأنها فهمت اللعبة و اختلست نظرة بعد أن إلتقت بصاحباتها لتراني التقط قلمي من الأرض. مرة أخرى حاولت أن أقف في طريقها للمحاضرة و أسألها: " هي الساعة كام يا آنسة لو سمحتي؟" فأشارت إلى ساعة الحائط العملاقة في البهو أمامي ثم مضت إلى محاضرتها .. لا أدرى إن إبتسمت لنفسها من حماقتي أم أعجبها إهتمامي بها؟
لم أيأس و حاولت مرة أخرى أن أسألها عن مكان محاضرة المحاسبة و كأني طالب تجارة .. لم تنظر إلي و تمتمت بصوت لا يكاد يسمع "في كلية الهندسة" .. و مرة أخرى تبتسم لنفسها من إصراري على الحمق.
اعجبتني هذه البنت اللذيذة و رغبت فيها .. إلتقطت لها صورة خلسة من بعيد و أريتها لأختي حبيبتي مروة و طلبت منها أن تتعرف عليها فهي في نفس الكلية ..
عندما رأت مروة الصورة ابتسمت و قالت:
- " دي دينا عادل .. بأشوفها كتير في مصلى الطالبات .. إنت عايز منها إيه؟
- بصراحة يا مروتي البت دي عاجباني قوي .. نفسي أتكلم معاها
- ههههههه .. يا بني إبعد عنها و سيبها في حالها .. دي مش زي البنات اللي تعرفهم.
- ما أنا عارف يا فالحة .. دي ملتزمة و مؤدبة .. إمال أنا عايزك تساعديني ليه يعني يا عبقرية؟
- دي مش بس مؤدبة يا بني .. دي أحيانا بتدي دروس للأخوات في المصلية كمان. باقولك إيه .. إبعد عنها ما تخليش شكلك وحش .. مش حتعمل اللي في بالك .. ما تتعبش نفسك.
- و إيه هو اللي في بالي بقى يا بحر العلم يا ترعة المفهومية؟
- اللي بتعمله مع البنات التانيين .. ده أنا أختك من زمان يابني .. من أيام الجيزة
- بصي حبيبتي .. أنا عارف إن البنت دي مختلفة .. أنا عايز بس اقرب منها و أتكلم معاها .. عاجباني قوي يا مروة
- ده إنت شكلك واقع هههه .. طيب بص .. البنت دي في اولى تجارة إنجلش .. معايا في الصف و …
مكملتش الجملة لقيتني بمسك في خناقها و أقولها:
- معاكي في الصف و مش عايزة تساعديني .. ده إنتي جاحدة
- هههههه .. طيب سيبني بقى و حط إيدك جنبك .. و بعد كدة تقف و انتى بتكلمني ههههه
- حاضر سعادتك و أبوس إيديكي كمان .. بس ساعديني … كملي يا ستي .. تعرفي إيه تاني عنها؟
- هي من أسرة محترمة .. والدها مدير فرع بنك أمريكي هنا .. حالتهم المادية مش بطالة .. زينا كدة. بس هي مش صاحبتي قوي لأنها في سيكشن مختلف .. مش بشوفها غير في المحاضرات و في المصلية لما بأروحها.
- خلاص إنتي تروحي المصلية كتير بقى و تصاحبيها عشان خاطري و بعدين تعرفيني عليها
- حاضر .. حاحاول بس هي مش أكيد حترضى تكلمك .. يابني دي مش حتبص لواحد زيك
- نعم ياختي؟! ليه مالي بقى؟ ده أنا في آخر سنة و حابقى مهندس قد الدنيا.
- مش مسألة مهندس .. هي أكيد بتشوفك مع بنات و مع العيال الصيع أصحابك في الكافيتريا .. أكيد مش محترماك .. دي دماغ كدة زي ماما زمان هههههه
- كله بيتغير يا حب .. بس إنتي إشتغلي عليها و ليكي الحلاوة. مروة حبيبتي . البنت دي عاجباني قوي و عايز أتعرف عليها .. أرجوكي
- مالك يابني مسخسخ كدة ليه؟ مش جميلة قوي يعني .. عادية خالص
- بس عاجبني أدبها و لبسها محترم قوي .. بتفكرني بماما كدة.
- ههههه .. إوعى تكون عايز تعمل معاها زي ما عملت مع ماما كدة؟ خلي بالك دي جد قوي و مش بتاعة الكلام ده.
- لأ يا بنتي .. أنا عايز أتجوزها
- هههههههه .. إنت عبيط يا على؟ معلش آسفة .. هو حضرتك عبيط يا باشمهندس علي .. إنت تعرف عنها حاجة عشان تتجوزها.
- بس يا بت يا قليلة الأدب .. إيش فهمك إنتي في الجواز و الحاجات المحترمة دي
- قصدك إيه يا علي يا بتاع زمان لما كنت تتمنى ارضى عنك و أخليك تيجي تبات في أوضتي بالليل .. خلاص ما بقتش عاجباك؟ إخس عليك
- لأ يا حبيبتي يا مرمورتي .. واللله ما أقصد .. ده إنتي حبيبتي .. بس أنا فعلا عايز أتجوزها .. واحدة زي دي تبقى الزوجة الصالحة اللي يتمناها أي راجل
- و أنا أبقى الزوجة الفاسدة يعني يا علي؟
- لأة .. يوووه ما أقصدش يا حبيبتي .. إنتي كمان حيجيلك إبن الحلال اللي يحافظ عليكي و تعملوا أسرة جميلة و تعيشوا في تبات و نبات و تخلفوا صبيان و بنات
- ههههه .. بس برضه حجيلك من ورا جوزي عشان نفتكر أيامنا الحلوة هههه
- لأ ياختي ابقى روحي لمصطفى .. أنا خلاص
- إخس عليك يا علي .. بذمتك ما وحشتكش؟ ما وحشكش حضن أختك مروة؟ ما وحشتكش شفايفي الحلوة دي؟ إنت بقى وحشتني قوي يا علي .. نفسي أحس بجسمك الخشن فوقي .. نفسي أحس بفخادك بين رجليا .. نفسي أسمع صوت نفسك و أحس بسخونيته على وشي و إنت فوقي .. أوووف
- أخخخخخ .. هيجتيني يا صايعة .. إنتي واحشاني قوي يا مروة .. حاجي عندك الليلادي .. بس ارجوكي تساعديني.
و فعلا بدأت مروة في التقرب من دينا و مصاحبتها و نجحت في ذلك فمروة ***** أيضا و تبدو ملتزمة إلى حد كبير. و أصبحت أختي مروة من مجموعة أصدقاء دينا و شلتها الملتزمة.
دينا و مروة أختي
بعد بضعة أيام ذهبت إلى مروة في مكان متفق عليه في الجامعة و كأني رأيتها صدفة و هي مع دينا كي اتقرب منها و عرفتني عليها مروة :
- الباشمهندس علي أخويا .. آخر سنة هندسة معمارية. دينا صاحبتي .. أولى تجارة إنجلش.
مرت بضعة أشابيع و بدأ يصيبني اليأس و الإحباط و لكن لا يفارقني وجهها حتى في أحلامي إلى أن جاء يوم صحوت فيه على صوت تغريد عصفور في مطبخنا .. صوت لا تخطئه أذني .. إنه صوت دينا .. نعم إنه صوت دينا .. صوت أرق من النايات .. صوت غنا مالي السكات .. صوت مفيش أي شعر يقدر حبيبتي يوصفه .. انتفضت من سريري .. صففت شعري و لبست ملابسي بسرعة و خرجت لأجد أن مروة قد عزمت بعض زميلاتها للفطور عندنا .. عيني لا ترى أحدا غيرها .. وقعت عيني في عين دينا التي سكتت و نظرت للأرض و أحست بالإحراج من وجودي الذي لم تتوقعه فقد كانت منطلقة بالكلام و الضحك العذب. يبدو أن أمي فهمت نظرتي .. أمي بتفهمها و هيا طايرة .. إبتسمت أمي حبيبتي و أعدت لي طبقا لأفطر به في غرفة أخرى حتى لا يضايق البنات وجودي. عرفت داليا من مروة لاحقا قصة إعجابي بهذه البنت اللذيذة دينا .. أمي أيضا أعجبت بدينا و أحبتها و زاد إهتمامها بها بعد نظرتي إليها ذاك الصباح .. كلمتني أمي على إنفراد و إعترفت لها بحبي لدينا فاقترحت علي أن تخطبها لي .. تفاجأت من إقتراحها مفاجأة فرح إهتز لها قلبي .. و لم لا؟ فأنا في السنة الأخيرة و أكسب من تصميماتي لمكتب أبي و غيره منذ دخلت قسم العمارة .. سنة أخرى في الجيش ثم يمكنني الزواج. و فعلا تمت خطبتنا رغم تحفظ دينا المبدئي نظرا لعلاقاتي بالبنات. و لكن بعد إلحاح و عهود و وعود بالتوبة و الإنابة و إثبات ذلك عمليا وافقت دينا و وافق والداها. لم تطل فترة خطوبتنا نظرا لإستحالة الإنفراد بها أو حتى لمس يدها فطلبت من والدها عقد القران و لم يجد غضاضة في ذلك فقد كنت قد تخرجت وقتها بتقدير جيد جدا و أسعى لاستكمال دراستي و العمل بامريكا حيث تلقيت بعض عروض التصميم ك free lancer و بدأ المستقبل المزهر يطل برأسه ليتبلور أمامي.
و قامت الثورة و قسمت الشعب قسمين .. حتى الأسر انقسمت .. فأسرتنا يشارك منها مصطفي و أمي و أنا في فعاليات الثورة بحماس و شغف بينما أبي له وجهة نظر أخرى شاركته فيها مروة فابتعدا عن الفعاليات .. و لربما جاءت أيام و هما في البيت يتنايكان بينما ثلاثتنا في الميدان .. لن أخوض في أحداث الثورة كثيرا فهو حديث له شجون ليس وقتها هنا و ما نحن بصدده. تم إعتقال دينا من مظاهرة و معها العفيفات الطاهرات .. كانت صدمة لأسرتينا و رغم تدخلات عمي المستشار سليمان و أصدقاء أبيها من الضباط الكبار إلا أنها بقيت في الحبس بضع شهور .. **** لفظي و جسدي و نفسي مستمر لتلك العفيفات الغافلات .. خرجت دينا و قد تأثرت كثيرا من الإنتهاكات بحقها و حق زميلاتها من غير جرم أجرمنه إلا أن حلمن بمستقبل أفضل لبلادهن. قررنا ألا نبقى في هذه البلاد بعد اليوم. كنت قد أنهيت سنة الخدمة العسكرية و عملت الكثير من التصميمات الهندسية التي أهلتني للسفر و استكمال الدراسة و العمل معا.
من ثم سافرت إلى أمريكا لتلحقني دينا بعد إنهاء سنتها الأخيرة بالجامعة.
ذاك الصباح المشرق هو موعد وصول حبيبتي زوجتي دينا إلى أمريكا حيث أمامنا الكثير من العناق .. الكثير من القبلات .. الكثير من اللذة .. إنه يوم دخلتنا.
الفصل الثاني: ليلة العمر
وصلت طيارة دينا لمطار واشنطن و أنا في إنتظارها بالخارج على أحر من الجمر .. أشتاق لزوجتي .. أشتاق لوجهها الطيب الحنون .. أشتاق لعينيها البراقتين .. أشتاق لعفتها و التزامها .. فبرغم السهولة النسبية للبنات في أمريكا و إقامتي وحدي عدة أشهر إلا إنني عاهدت نفسي أن أصونها لزوجتي كما تصونني هي في شرفها .. شغلت نفسي تلك الفترة بالعمل و الدراسة و الإرتباط بالمسجد و بزملاء مصريين و عرب نعين بعضنا بعضا على غربة الوطن و غربة الدين و غربة الثقافة.
ظهرت ملامح دينا بين الركاب و هي تجر شنطتيها الثقيلتين متجهة في اتجاه بوابة الخروج .. خمارها الفضفاض و كأنما ينير وجهها الصبوح فيزيده جمالا و قدسية .. ملاك يمشي على الأرض في بلاد العهر و التبرج و الإباحية .. روحي ترد إلي مرة أخرى .. نور حياتي و مهجة فؤادي .. الوحيدة التي أحببتها من بين نساء العالمين .. جربت الجنس كثيرا منذ الصغر كما تعرفون من قصة أمي الملتزمة داليا و جربت كل أنواعه و أشكاله و أوضاعه تقريبا .. تمتعت بالكثير من الجميلات و في مقدمتهن أمي الملتزمة داليا و أختي العفيفة مروة غير قريبات أخريات لا يصح ذكرهن بعد و صديقات من الجامعة و النادي يصعب حصرهن. و لكن هذا النوع من خفقان القلب لم يحدث إلا مع دينا حبيبتي.
أتذكر يوم كتب الكتاب في بيت أسرتها .. لم ندعو إلا القريبين جدا من أسرتي و أسرتها في جو عائلي محدود في الصالون .. و بعد العقد أصبحت هذه الخجول زوجتي .. أستحل جسمها كله .. لو عايز آخدها تبات معايا محدش يحق له أن يمنعني إلا نظرات الإمتعاض. أتذكر يومها بعد إنصراف الأهل جلست في الصالون و قد أدرك أهلها أني أريد تصبيرة قبل إنصرافي .. إنتظرت لدقائق ثم فتح باب الغرفة و دخلت دينا بدون حججاب .. لأول مرة أرى شعرها الأسود الغامق كظلمة السحر .. لابسة نفس الفستان و لكن خلعت الجاكيت المطرز فظهرت ذراعيها البضتين و رقبتها الممشوقة .. وقفت لإستقبالها فشممت عطرها الفواح الذي وضعته لتوها بعد ذهاب الأغراب .. تزينت لي و تجملت .. ربما زينتها أمها من أجل عيوني لأستلذ ببنتها .. حلال هو لا غضاضة فيه .. الفرق هين بين الحلال و الحرام و لكن الناس يستعجلون .. و يبقى البين شاسع كبير في مقياس الآخرة.
دينا كعادتها محمرة الوجنتين خجولة يكاد يغشى عليها و هي تمشي إلى ذراعي المفتوحتين .. لأول مرة ستلمس رجلا غير محارمها .. لأول مرة سيحتضنها شاب أصبح زوجها .. قلبها يخفق و لا يكاد .. إلتزمتها بين ذراعي و قبلت رأسها و هي تنظر في الأرض .. رفعت وجهها متأملا قسماته التي أراها بهذا القرب لأول مرة .. متمتما بكلمات الثناء و الرقية من الحسد .. قبلت وجنتها فسرت قشعريرة في جسدي كله ارتعش لها زبري .. تحسست شعرها الأملس الطويل و يدي الأخرى تتلمس خصرها الذي ألمسه لأول مرة .. نظرت في وجهها الملائكي الذي يبدو كأنه تفاحة من احمراره و هي لا تستطيع النظر في وجهي .. اقتربت بشفتي من شفتيها و طبعت قبلة رقيقة .. قبلتين .. ثلاثة .. ثم ضممت شفايفي اكثر على شفتيها الطريتين فوجدتها تترنح و تكاد تسقط .. أجلستها لترتاح و مازحتها .. توددت إليها و نظرات المحب الولهان تسبقني .. تطمئنها و تهدئ من روعها .. حبيبتي البريئة كأرض بكر لم يعبث بها أحد ..
- حبيبتي يا دندن .. أنا عارف إن دي حاجة جديدة عليكي .. وشك الأحمر ده مخليكي زي القمر .. يا مراتي .. يا مراتي
- حلوة قوي الكلمة دي يا علي .. يا جوزي .. يا جوزي
- بحبك يا دينا .. أخيرا بقيتي مراتي بتاعتي .. إنتي جميلة قوي .. بطرحة و بدون طرحة .. جمالك ما يتوصفش .. مكنتش فاكر إن جسمك رشيق و حلو قوي كدة
- ههههه .. إيه بقى؟ كنت فاكرني تخينة و اللا مسلوعة؟
- كنت بتخيل جسمك كدة .. زي ما هوة .. ملكة جمال .. بحبك.
أول بوسة في حياة البنت بتكون نقطة تحول تبتدي بعدها تفقد جزء من حياءها و كسوفها الزايد .. بتبتدي تتطلع للمزيد من القبل الرومانسية الحالمة .. قبلات الأفلام برومانسيتها المعهودة دايما بتكون في دماغ البنات .. فالبنت هي رومانسية بطبيعتها و لو الراجل اللي بيبوسها فهم ده و طبقه حيملك قلبها للأبد. و ده اللي حصل مع دينا حبيبتي .. مع أول بوسة شفايف رومانسية رقيقة لقيتها ساحت في إيدي و غمضت عنيها و استسلمت تماما .. بدأت أحسس على بزازها من فوق الستيانة و أنا ببوسها .. نزلت بشفايفي على رقبتها و صدرها و هي ابتدت تتنهنه لما وصلت لمفرق بزازها .. بزازها طريين و ريحتهم تجنن .. إبتديت انزلها الحمالات و أقلعها الفستان . مسكت إيدي و كأنها فاقت من حلم جميل و قالتلي:" لأة يا علي .. بعدين بابا ييجي .. كفاية كدة" قلتلها:" شوية كمان ألمس بزازك بس " قالتلي:"كفاية يا علي .. إنت مسكتهم أهو خلاص" قلتلها:" عايز أشوفهم و أتطمن عليهم" ضحكت و قالتلي:"ما هو إنت ماسكهم أهو .. يعني حنغشك يعني ههه" قلتلها:" لازم اتطمن بنفسي .. مفيش حاجة مضمونة الأيام دي هههه" و إبتديت انزل ستيانتها مع الفستان .. هي سايباني و بتعض شفايفها و بتبص ناحية الباب .. خايفة حد ييجي .. لحد ما ظهر لي بزها الرائع و لحمها الناعم .. بصت تشوفني مبسوط باللي شايفه و اللا لأ .. البنت البكر بتبقى لسة مش واثقة في جمالها و بتبقى عايزة تتطمن إنها عجبت جوزها .. أو حبيبها .. صفرت صفارة إعجاب و نزلتلها الفستان شوية كمان و رجعت بضهري لورا عشان أشوف المنظر الرائع ده و هي بتبص في عيوني بنظرة كسوف مع ابتهاج و سعادة
و بدأت منذ تلك اللحظة تدوب الحدود بيننا .. في اليوم ده و الأيام اللي بعده هريتها بوس و تفعيص بزاز و مص حلماتها الرائعة .. مش عندي حق برضه؟
.. هي كمان بقت بتستجيب لرغباتي نوعا ما .. ما هو أنا جوزها و البنت الملتزمة اللي زي دينا بتعتبر تبعلها و خضوعها لزوجها جزء من العبادة .. فكانت دينا بتتزين لي و تحط أجمل البرفانات و تلبس احسن لبس يرغبني فيها و كانت بتبقى مبسوطة جدا و هي شايفة الرغبة و السعادة في عيوني .. حبيبتي دينا. الشيء الوحيد اللي ما كانتش بتسمح بيه هو إنها تقلع اللباس و توريني كسها .. كان ده خط أحمر عندها و كانت دايما تقوللي "خليه ده لليلة الدخلة يا حبيبي.. عايزة أمتعك ليلتها بحاجة جديدة تجنن" الشقية كانت بتهيجني أكتر بكلامها ده و اللي فهمته إن دي تعليمات أمها لما لاحظت قد إيه هدومها بتتلخبط وهي معايا.
بالعافية وافقت تحط إيدها على زبري من فوق البنطلون و تلعب فيه و تحس بصلابته و حجمه .. كانت بترفض اطلعه و أنا عندهم .. كانت بتستحي إن يبقى أبوها راجل قاعد في البيت وبنته بتمسك زبر عريان في الأوضة اللي جنبه.
لكن لما كانت بتيجي عندنا البيت كنت بأقدر آخد راحتي أكتر شوية خاصة لما تدخل معايا اوضتي .. ماما كانت بتشجعها كمان و تقولها بابتسامة:" إدخلي يا حبيبتي شوفي جوزك عايز إيه منك .. ده جوزك و له حق عليكي .. بيحبك قوي يا جميلة" .. لكن برضه ما كانتش بترضى تشوف زبري و لا بترضى تعري نصها التحتاني .. معلش الصبر جميل .. عفاف المرأة و حياءها من أكثر الأشياء التي ترغب فيها و تزيدها جمالا و تألقا.
طوال الطريق من المطار إلي بيتنا في فيرجينيا و أنا ألمس دينا .. أمسك إيديها الناعمة .. أبوسها برومانسية و حب .. أمد يدي أحسس على فخادها و هي تقوللي " بس بقى يا علي .. حتعمل حادثة خليك في السواقة .. اوووف .. مستعجل على إيه يا حبيبي .. أنا خلاص معاك طول العمر" و تبعد إيدي عن فخادها و كسها بدلع و تبوسني في خدي و انا سايق بمودة و حب و اشتياق.
لم اجرؤ ان أسأل دينا عن ما حدث لها في فترة إعتقالها .. هي لمحت في بعض حديثها إن البنات كانوا بيلاقوا مضايقات من الظباط و السجانين و حتى السجانات و المعاملة ماكانتش كويسة معظم الوقت .. لكن ما مدى هذه المضايقات؟ هل **** بها أحدهم؟ إلى أي مدى؟ هل أجبرها احدهم على خلع حججابها مثلا أمامه؟ هل عروا جسمها؟ هل **** بجسدها احدهم و هي محبوسة ضعيفة مغلوبة على أمرها؟ هل تمتع رجل ببزازها؟ هل إغتصبوها؟ هل اخذوا عذريتها؟ هي لا تريد الحديث عن هذا و تتجنبه دائما و نحن جميعا نقدر ذلك و لا نضغط عليها .. واضح أن الإعتقال سبب لها أزمة نفسية و لا تريد أن تتذكره. كانت هذه الأفكار تدور في خلدي أثناء إعتقالها فأدعو لها ألا يصيبها ما تكرهه .. و أطمئن نفسي أنها و إن حدث لها شيئ من ذلك فهو غصب عنها و ليس من الرجولة حسابها عليه .. ثم أبعد من رأسي هذه الهواجس و أستغفر. ها هي ذا معي الآن .. في حضني .. في أمان بعيدا عن الأخطار .. لعل حياتنا المقبلة تكون خيرا من سابقتها.
وصلنا بيتنا و بدأت ليلة الدخلة.
ليلة الدخلة إكتشفت إن مراتي القطة المغمضة دي اللي إنتم شايفنها و شكلها بريئ كدة و كأنها ما تعرفش حاجة في الدنيا و مؤدبة و بنت ناس و متدينة جدا لدرجة مزعجة أحيانا زي ما إنتم شايفين و الناس كلها فاكراها محترمة و خجولة و كدة .. إكتشفت بقى إنها فعلا محترمة جدا و عذراء و بنت أصول .. لم ينل من فرجها الظالمون .. إمال كنتم فاكرينها حتطلع حاجة تانية واللا إيه؟ .. عيب يابني .. مراتي دينا حبيبتي منتهى الإحترام و الأدب و العفة .. قطة مغمضة بمعنى الكلمة .. إكتشفت ليلة الدخلة إنها ما تعرفش حاجة خالص عن الجنس و لا عمرها شافت فيديو سكس .. لدرجة إنها ما كانتش عارفة إن الراجل بيتحرك بعد ما يدخل زبره (بتاعه/ذكره) في كس (فرج) زوجته .. دي طبعا مفرداتها اللغوية العفيفة مش زي صاحبكم الطربش اللي علمها كل الكلام الوسخ و كأنه الليمبي في فيلم الناظر .. كانت فاكرة إن الراجل بينزل منيه بدون ما يتحرك و ينيك و يدق في كس مراته و خلاص على كدة ! ما تعرفش إنها حتتفرهد و تتشال و تتحط و تتقلب شوية على وشها و شوية على ضهرها و شوية تتنطط فوق زبري .. بريئة قوي و اتصدمت في الليلة دي و بقت مش مصدقة اللي بيحصلها يا حرام.
بعد ما وصلنا و دخلت الشنط و دينا كانت مبسوطة قوي بالشقة و الجنينة و الخضرة اللي في كل مكان حوالينا .. و دي فعلا أكتر حاجة بيتفاجئ بيها المصري في أمريكا .. هي الخضرة و الأشجار خاصة في الساحل الشرقي. لقيت دينا بتفتح شنطتها و تطلع هدومها تشيلهم في الدولاب .. واضح إنها بتتجنب تبص في عيني .. مكسوفة و مش عارفة تعمل إيه .. رحت من ضهرها و مسكتها من وسطها و قربت بقي على خدها أبوسها .. إتنفضت و كأنها إتكهربت و بعدت عني بسرعة كنت حأقع .. قربت عليها تاني و قلتلها: مبروك يا عروسة .. الليلة ليلتنا يا دندونة يا حبيبتي .. إنتي مراتي حلالي اللي بحبها .. تعالي في حضني يا حبيبتي. هي باصة في الأرض و مكسوفة خالص بس هي عارفة إني جوزها و ليا حقوق عليها .. هي عارفة إن النهاردة حمادة تاني خالص غير اللي فات و يمكن عشان كدة متوترة .. فضلت واقفة و باصة في الأرض .. قربت منها تاني و حضنتها و هي بتترعش ..مش متعودة إن راجل يلمسها خاصة هي عارفة إن الموضوع النهاردة أكبر و أعمق .. جسمها سخن جدا و وشها أحمر و حتموت في إيدي .. بوستها على جبينها و في خدها و هي مستسلمة .. بصيت في وشها و هي بتبعد عنيها .. قلتلها: دينا .. بحبك .. إنتي أحلى حاجة حصلتلي في حياتي .. أنا مش مصدق نفسي إني إتجوزت واحدة جميلة جدا و مؤدبة و بنت ناس كدة .. بحب أبوكي و أمك اللي جابولي أحلى هدية في الدنيا .. إنتي مراتي و أنا جوزك .. حلالك .. الليلة دي اللي بيستناها كل شاب و كل بنت عشان يتمتعوا ببعض في الحلال .. جواز شرعي و كل الناس عارفة و شاهدة .. مفيش حاجة حرام و لا في السر و لا حاجة نتكسف منها. بوستها تاني على خدها و ابتدى إحمرار وشها يقل و تهدى شوية .. كملت بهزار و قلتلها: حبيبتي مش كنا بنشوف في الأفلام إن دي الليلة اللي البطل و البطلة بيبتدوا حياتهم السعيدة مع بعض و يعيشوا فى تبات و نبات و يخلفوا صبيان و بنات. ابتسمت بكسوف و ما رديتش … رفعت وشها بإيدي و قربت شفايفي على شفايفها الجميلة و بوستها بوسة خفيفة .. حركت وشها عشان تبعد شفايفها .. قربت تاني و بوستها في شفايفها المقفولين .. أنا بس اللي ببوس و هي مستسلمة .. مكسوفة و حاسس إن حيغمى عليها … إبتديت أمص شفايفها و بلساني أفتحهم .. شفايفها ناعمة و طرية و تجنن .. خجلها و برائتها خلوني مولع و زبري واقف على آخره و جاهز للمعركة .. مش عارفة تعمل إيه في لساني اللي بيفتح شفايفها في توترها ده … قلتلها: " إيه يا دينا نسيتي البوس واللا إيه؟ مالك يا بنتي . هو أنا حادبحك؟ ده أنا ببوس مراتي حبيبتي اللي حتبقى ام عيالي" . إبتسمت و لفت وشها ناحيتي و فتحت شفايفها .. ابتديت أمصهم و أدخل لساني في بؤها الصغير الجميل .. لقيتها دايخة و حتقع مني .. شيلتها على إيدي و نيمتها على السرير و رجعت أبوسها تاني .. بعد شوية إبتدت هي كمان تبادلني البوس .. زبري بقى صلب و بينيك في المرتبة .. طلعت فوقها و احنا لسة بنبوس .. حست بصلابة زبري فوق فخادها الطرية .. و أنا بحكه في فخادها و كسها من فوق الهدوم .. إتوترت تاني و زقت صدري بالراحة و قالتلي: تعالى نصلي ركعتين الأول .. إنت الإمام و أنا وراك .. دي اللحظة اللي باستناها طول عمري. بصيتلها و حاسس بغباء أصابني فجأة .. أقولهالها إزاي دي؟ قلتلها: أصلي إزاي انا دلوقت؟ .. ده أنا خلاص ما ينفعش .. خليها بكرة. قالتلي بكسوف مع إصرار: ما ينفعش .. لازم النهاردة. لقيتها مصرة كدة قمت دخلت الحمام أغسل زبري و بيضاني و أتوضيت وغيرت هدومي و لبست بيجامة فوقيها روب. طلعت لقيتها قاعدة زي ما هي و لسة مكسوفة .. قلتلها: يللا يا حبيبتي أنا جاهز .. إنتي متوضية؟ قالتلي: آه. قلتلها: مش معقولة .. طب إدخلي إتوضي تاني عشان خاطري. بصتلي و فهمت أقصد إيه و إن عندي حق .. أكيد كسها بينز .. صلينا ركعتين كانوا فعلا حاجة جميلة نبتدي بيها حياتنا مع بعض. أخدتها في حضني و هي أهدى كتير دلوقت و وشها منور .. دخلنا في بوسة جامدة و هي كمان ابتدت تحضني و تلف إيديها حوالين راسي .. نيمتها في السرير و إبتديت أقلعها الطرحة و أشوف شعرها الجميل اللي واحشني .. فضلت أتأمله و أمرر صوابعي بين خصلاته الناعمة و هي تحتي مكسوفة .. بتختلس النظرات ليا يمكن عشان تشوف رد فعلي و هل لسة بحبها و بحب شعرها و جسمها .. بصيت في عنيها و قلتلها: إيه الجمال ده يا دينا .. وحشتيني .. إنتي جميلة قوي و شعرك حلو .. ممكن أشوف أكتر .. ممكن أقلعك الفستان بنفسي. بعدت عنيها عني و اتكسفت أكتر .. قالتلي بصوت واطي كله خجل و يهيج من براءته: ممكن تديني وقت ألبسلك قميص نوم؟ قلتلها: مفيش لبس النهاردة .. النهاردة قلع و بس. ابتسمت بوشها الأحمر ده .. مديت إيدي قعدتها و فتحت سوستة الفستان و نزلته من على كتافها بالراحة لحد ما بانت ستيانتها ..نزلت بوس في لحمها الأبيض الجميل .. وشها و رقبتها و صدرها .. بعدت عنها شوية عايز أشوف منظرها السكسي بالستيانة و الكلوت بس على سريري و هي مستغربة
رحت نازل عليها تاني زي الوحش .. شفايفي على شفايفها و زبري المنتصب بقى بيخبط بين رجليها على السرير. هي ساحت تحتي و ابتدت تعمل أصوات هيجان رغم تحفظها و كسوفها .. قمت أتمعن في وشها البريئ الجميل و أفعص بزازها من فوق الستيانة و هي بتعض شفايفها و مكسوفة تبصلي ..
مراتي الجميلة هايجة و مستسلمة لإيدي تعبث بجسمها الجميل و تنتظر المزيد .. قلعتها الستيانة عشان يظهر قدامي بزازها الجميلة المستديرة بحلماتها الوردية الرائعة .. إيدي مازالت تعبث الآن بلحم بزازها العاري ..
أستمتع بطراوة و نعومة و تماسك بزازها الحلوة اللي واحشني و أنا أول واحد يلمسهم بإيده .. أول إيد تصل إلى جسمها الطاهر الجميل .. تحس بالإطمئنان و الراحة .. إطمئنان بالحلال اللي مفيهوش تأنيب ضمير و لا خوف و لا ترقب .. حبيبتي العفيفة اللي حافظت على نفسها طول السنين دي رغم المغريات و رغم التحرش اللفظي و البدني من شباب الحتة و قرايبها و شباب المدارس و حتى المدرسين .. حافظت على نفسها عشاني .. عشان اللحظة دي اللي أنا أتمتع بيها و أمتعها .. متعة الجنس الرائعة .. متعة الجسد الكبرى .. الشهوة التي لا تقاوم و رببنا خلقها فينا لبقاء النوع زي ما خلق فينا شهوة الأكل لبقاء الذات .. من أجمل متع الحياة .. بوستها تاني من بؤها و هي الآن أهيج و أكثر تجاوبا بس مش عارفة تعمل إيه .. سايباني أنا أتصرف .. مصيت حلماتها الجميلة و حسيتها هاجت جدا منهم و بتطلع أصوات جميلة كلها غنج و شهوة .. البنت طلعت بتهيج من بزازها و أنا بحب البنت اللي تهيج من بزازها .. نزلت أبوس في بطنها و سرتها و بنزل معايا ستيانتها لحد ما قلعتهالها و بقت باللباس و تانية ركبة من ركبها فوق كلوتها من الكسوف .. جسمها لأول مرة مكشوف قدام راجل بيبحلقله و يهيج عليه .. مديت إيدي أنزلها اللباس .. مسكت إيدي بنوع من المقاومة المترددة .. عارفة إن ده حقي و هي عايزاني آخد حقي كمان .. بس مكسوفة إني أشوف كسها .. قالتلي بصوت مش طالع: طفي النور الأول يا علي .. بتكسف. بوستها بوسة رقيقة و قلتلها: ده أنا عايز أجيب كشافات الإستاد عشان أشوف كل مللي من جسمك الجميل ده .. أنا إنتظرت اللحظة دي طول حياتي .. سيبيني أستمتع بيها. ابتسمت بكسوف و سابت إيدي تقلعها اللباس .. عيني كانت حتتطلع على أحلى كس عذراء شفته في حياتي .. كس مفيهوش شعرة واحدة .. منتهى النضافة و الجمال .. شق كسها مقفول و مكسوف .. مسكت رجليها فتحتهملها بإيديا .. ببص على كسها قدامي و نظراتي جريئة جدا بس ابتدت تهيج دينا البكر البتول الجميلة و هي شايفة الإنبساط في عينيا و سعيدة إن جسمها و جمالها أسعدوا جوزها حبيبها.
نزلت راسي ببوس جسمها و نزلت على كسها .. بوسته و حطيت لسانى على شقه .. انتفضت و كأن ثعبان قرصها .. قعدت في السرير و إيدها بتغطي كسها و تقوللي: بكسوف بتعمل إيه يا علي .. ما ينفعش. قلتلها بتعجب: إيه اللي ما ينفعش يا حبيبتي؟ عايز ألحس كس مراتي حبيبتي. وشها إحمر قوي و قالتلي: عيب الكلمة دي … ما يصحش كدة .. إزاي تعمل كدة؟ ابتسمت و فهمت إنها ما تعرفش حاجة .. قلتلها بهدوء: أحلى حاجة في الجنس هو اللحس و المص .. أنا ألحس كسك و إنتي تمصي زبري لحد ما يبقى على آخره و بعدين أنيكك في كسك الجميل ده يا مراتي و أكب جواكي. لقيتها بتبصلي باستغراب قوي و قالتلي: إيه الألفاظ دي يا علي .. عيب كدة .. ما كنتش فاكراك كدة. ضحكت قوي و قلتلها: إمال عايزاني أقلك إيه يا حبي .. أضع قضيبي في مهبلك و أجامعك؟ ضحكت ضحكة خفيفة كأنها أدركت إن مفيش كلام تاني ينفع في الموقف ده .. قالتلي بنعومة: بالراحة عليا يا علي بلييز .. أنا خايفة و متوترة. بوستها على خدها بحب و حنان و قلتلها: ما تخافيش و إنتي معايا .. أنا روحي فداكي يا مراتي يا حبيبتي يا أم عيالي. قالتلي: إيه أم عيالك دي؟ على طول عملتلنا عيال؟ قلتلها: ما هو اللي بعمله ده عشان يبقى عندنا عيال يا حبيبتي. ابتسمت بكسوف .. أخدتها في حضني و نيمتها على ضهرها تاني و هي لسة حاطة إيدها على كسها .. بوستها كتير و نزلت بوس في بطنها و بوست إيديها اللي مخبية كسها .. لانت معايا .. شيلت إيدها و بوست كسها تاني و هي دورت راسها الناحية التانية و حطت صبعها في بؤها من الكسوف أو من الهياج .. لحست شق كسها و دخلت لساني في النص .. دقت مية كسها اللي بتنزل غصب عنها .. دورت بلساني على زنبورها و لقيته مستخبي في طيات كسها .. دينا معمولها ختان زي عادة بعض البلاد و القرى حتى اليوم .. بس كسها يجنن .. ناعم و جميل و رقيق .. يمكن عشان بظرها مش كبير قوي .. ابتديت ألحس و أحك في زنبورها بلساني أطلعه من مخبأه و أحطه بين شفايفي و أمصه .. لعابي بيختلط مع مية كسها الجميلة و هي بتفرك تحتي و بتكتم أصوات شهوتها .. مكسوفة إنها هايجة .. لحست أكتر و اكتر .. بحبها زوجتي البريئة العذراء .. و فجأة لقيتها بتزق راسي عشان أبعد و بتقولي: كفاية .. كفاية. و بتتحرك جامد تحتي بس أنا فضلت ألحس جامد و أمص زنبورها لحد ما هي قوست ضهرها و ابتدت تترعش جامد و تمسك ملاية السرير و تشدها و تدفع بكسها لقدام و هي بتضخ دفقات من عسلها الجميل على بؤي و وشي و صوت الآهات و الأنات العذبة طالع منها رغم كتمانها و كسوفها من هياجها .. مراتي الحلوة دينا بتكب لأول مرة في حياتها مع راجل .. ربما تكون عملت سبعة و نص قبل كدة و إن كنت أشك .. بنت خام خالص و بريئة للغاية و بتتكسف من خيالها .. رفعت راسي شوية أتفرج على منظرها و هي بتفضي شهوتها .. ظل جسمها يرتعش و مع كل رعشة تنساب دفقة جديدة من عسل كسها الجميل ذو الرائحة العطرة المثيرة .. ظلت تهدأ رويدا رويدا و هي تغطي كسها بيدها و لا تنظر إلي .. رفعت نفسي و بوستها تاني في خدها و هي بتبعد وشها عني و مكسوفة خالص .. قلتلها: إتبسطتي يا حبيبتي؟ ما رديتش إلا لما بوستها تاني .. قالتلي بخجل: ما تعملش كدة تاني .. بتكسف .. إيه اللي حصلي ده؟ ده أنا غرقت السرير .. لازم أقوم أستحمى. ضحكت و قلتلها: لا .. تستحمي ده إيه لسة بدري .. هو إنتي لسة شوفتي حاجة .. اللي حصلك ده أول أورجازم في جوازنا و ده قمة المتعة .. أنا كمان عايز أعمل أورجازم .. إنتي هيجتيني خالص. هيى بصالي .. بتسمع و ساكتة .. مش عارفة تعمل إيه .. نمت جنبها على ضهري و نزلت البنطلون و قولتلها: عايزة تشوفي زبري؟ ما ردتش .. أخدت إيدها حطيتها فوق زبري المنتصب على اللباس .. أول ما إيدها لمسته سحبت إيدها بسرعة و بتبصله باستغراب .. قلتلها: ده زبري اللي حينيكك دلوقت .. تشوفيه؟ فضلت باصاله شوية و بعدين هزت راسها .. رحت منزل اللباس واحدة واحدة ليكشف عن زبري الصلب قدام عنيها .. محلوق و نضيف .. أخدت إيدها بالراحة عشان تمسكه .. مسكته و بتتأمله كأنه أعجوبة من عجائب الدنيا .. قلتلها: عجبك زبري؟ قالتلي: ما كنتش أعرف إنه بيبقى كبير و ناشف كدة؟ أنا زبري مش كبير قوي و لا حاجة بس هي اللي باين ما شافتش زبار قبل كدة .. قلتلها: إنتي ما شفتيش زبار قبل كدة؟ قالتلي بثقة: شفت طبعا .. أنا كنت بأغير لأخويا الصغير على طول. ضحكت و قلتلها: أخوك الصغير إيه بس يا دندن .. أقصد زبار رجالة كبار. سابت زبري و قالتلي: و أنا حأشوفهم فين دول .. إخص عليك .. إنت فاكرني إيه؟ لقيتها زعلت كدة قلتلها: لأ يا حبيبتي ما أقصدش حاجة وحشة بس فيه صور و أفلام عالإنترنت يعني ممكن تكوني شفتي هناك عادي. قالتلي: لأ مش عادي طبعا .. حرام و عيب .. أنا ما ببصش عالحاجات دي. حسيت فيها الصدق و إنها فعلا ما شافتش الحاجات دي قبل كدة .. قلتلها: مصدقك يا حبيبتي .. إنتي بنت نضيفة و طاهرة ( و في بالي بقول انا اللي صايع ابن كلب) .. عشان كدة أنا بحبك .. إلعبيلي في زبري شوية. ابتسمت ابتسامة خفيفة و مسكت زبري مرة تانية .. بس ما بتحركش إيدها و لا حاجة .. علمتها تحرك إيدها إزاي و تلف صوابعها حواليه إزاي و ابتدى زبري يقف تاني و يحس بلذة إيدها الناعمة الخام عليه .. و بعدين قلتلها: ممكن تمصيه يا دينا بليز؟ ما فهمتش أقصد إيه نزلت باسته و لحست راسه .. قلتلها: دخليه في بؤك؟ رفعت راسها و قالتلي: لأ مش حاقدر. قلتلها: ليه يا حبيبتي دي حاجة الراجل بيحبها قوي. ما ردتش و بتبص لزبري بس .. كررت الطلب مرة تانية و برضه مش راضية .. و لما ألحيت و بحاول أقنعها قالتلي بكسوف و خوف لتزعلني: معلش يا علي .. نفسي مش جايباني .. بأقرف. ابتسمت و افتكرت اختي مروة لما قالت كدة اول مرة .. قمت حضنتها و بوستها على شفايفها و نيمتها على ضهرها و قلتلها: و لا يهمك يا حبي .. بكرة نتعود على بعض أكتر. و كملت بوس شفايف رقيق مع دينا حبيبتي الطيبة البريئة .. نزلت بجسمي بين رجليها و قربت زبري من كسها الغرقان بسوائل شهوتها و حكيت على فتحته .. زبري بيلامس بظرها الصغير و زنبورها .. أحسست بهياجها من صوتها و حركة جسدها الغض تحتي .. دخلت راس زبري في كسها بعد محاولات و بدأت أتحرك دخولا و خروجا برأس زبي و جزء صغير من عموده .. كسها الضيق يتلقى طعنات زبر لأول مرة في حياته .. جدرانه البكر تتمدد لتستقبل الزائر الجديد بترحيب حذر .. سوائل كسها تسهل الحركة و إحساس المتعة يتزايد .. زبري يتمتع بضغط جدران كسها عليه و يشعر بحرارة كسها و حلاوته .. بدأت أغوص أكثر في أعماق كسها بحرص حتى أحسست بإنسداد الطريق أمامي .. إنه غشاء بكارتها .. تحركت بحرص و بطء .. قبلت فم إمرأتي .. زوجتي .. حبيبتي .. نظرت في عينيها الجميلتين و قلت لها بابتسامة مطمئنة: جاهزة يا حبيبتي للحظة عمرنا؟ نظرت لي باستفهام فأكملت: جاهزة أفتح كسك و أفض البكارة؟ إضطربت و قالت لي: بالراحة يا علي أرجوك .. أنا خايفة. بوستها تاني و قلتلها: دي زي شكة الدبوس ..وما تخافيش. و استجمعت شجاعتي و رهزت رهزة طويلة بزبري لينزلق إلى أعمق أعماق كس دينا حبيبتي .. سمعت منها شهقة ألم واحدة فوقفت في عمق كسها للحظات لا أتحرك .. فقط أشعر بحرارة جسدها و نعومة كسها الذي لم يعد بكرا .. شكرت الأقدار أن تركت لي زوجتي بكرا و لم يغتصبها أحدهم في السجن .. بصيت في عنيها شفت دمعة صغيرة .. تأملت في وجهها الملائكي و قلتلها: وجعك يا حبيبتي؟ تحبي أبطل؟ قالتلي: شوية وجعني أول ما دخلته .. مش عارفة حيوجعني تاني جامد؟ قلتلها: لأ .. مش جامد .. بس لو لقيتيه صعب عليكي قوليلي يا حبيبتي. ابتسمت بعذوبة و قبلت شفتاي .. بدأت أتحرك مرة ثانية خروجا و دخولا ببطء في كسها … لقيتها مش متضايقة و لا موجوعة .. بدأت أسرع حركتي في كسها .. بل أخرجه كله ليحك في بظرها ثم يعود إلى أحشاء كسها .. دينا كمان بدأت تنسى ألم كسها و تتجاوب .. لم تكن تعرف إن النيك هو هذه الحركة المتكررة الرائعة .. بدأت تمسك ضهري و تلف رجليها حوالين فخادي و أنا بنيك
واضح عليها السعادة بما يحسه جسمها البكر و تسعى للمزيد و المزيد من المتعة .. تحس لأول مرة بخشونة و صلابة رجل بين فخذيها يدق زبره في موطن عفتها و يذيقها هذه المتعة الرائعة .. زودت الدق بكل قوة و شعرت بقرب لحظة الحقيقة ..
اللحظة التي يسعى إليها الرجل من أول اللقاء و لكن لا يريدها أن تأتي معلنة إنتهاء المتعة و لو إلى حين .. بدأت أقذف لبني بشدة داخل كس دينا حبيبتي .. بل داخل رحمها .. دفقات غزيرة من المني تنساب داخل جسم عروستي .. حبيبتي .. معشوقتي .. هي أيضا تصلب جسدها و تسارعت أنفاسها و غرست أطراف أصابعها في ظهري معلنة قمة شهوتها و متعتها .. إختلطت سوائلنا الغزيرة بعد أن إلتحمت أجسادنا و أصبحنا جسدا واحدا محبا عاشقا .. إندفع ماء رجولتي باحثا عن بويضاتها ليخصبها و ينشأ خلقا آخر .. خلقا يريده كلانا باعثا للسعادة في حياتنا .. خلقا هو أحد زينتي الحياة الدنيا .. خلقا يكبر و يضيئ حياتنا .. ترى هل سنرزق من أول يوم .. أم نمتحن كما إمتحن غيرنا.
أحببت هذه الجميلة الطيبة و أريدها أما لأطفالي.