»الحلقة الأولى:
اسمى رحمة 35 سنة صيدلانية على قدر كبير من الجمال بيضاء البشرة اشبه المطربة ساندى بس انا اطول منها شوية ومنقبة متزوجة وعندى بنتين فاطمة 16سنة و عائشة 15سنة و متجوزة ابن عمي و هو مسافر بيشتعل فى قطر وانا و بناتي عايشين لوحدنا فى مصر واعانى كثيرا من الحرمان الجنسى لغياب زوجى المستمر . عندى صيدلية فى شارع جانبى وزوجى مش بينزل مصر الا كل سنتين يقعد شهر ويسافر تانى .
و دلوقتي هحكلكم ازاي اتغيرت حياتي للابد ... كنت راجعة من الشغل وعربيتى عطلت ومكنش معايا فلوس فاضطريت اركب الاتوبيس وكان زحمة اوى قلت يمكن حد يشفنى بالنقاب يقفلى بس محصلش حصل حاجة تانية .
قعدت اتزنق والناس بتحسس على جسمى وازبارهم تحك فيا فى كل جسمى لحد ماوصلت لنص الاتوبيس ولقيت شاب ،قلى: تعالى اقفى ادامى ياحاجة و واول موقفت ادامه حسيت بزبه فى طيزى زى الشومة ، قلتله: ممكن شويه
لقيته حط مطوة فى جنبى ،وقلى: فى ودنى اسكتى ياكس *** يامتناكة يابنت المتناكة هنا هنيكك دلوقتى يابنت اللبوة ياشرموطة ولو فتحتى بقك هشرحك ياشرموطة يابنت اللبوة يامنقبة.
و انا خفت وسكت ايده قعدت تلعب فى طيزى ويبعبص طيزى ورفع العباية بتاعتى وكنت لابسة جيب تحتيها راح فاتح سوستة الجيب ومد ايده وقعد يلعب فى طيزى من فوق الكيلوت الاحمر الشفاف الى كنت لابساه وبعد كدة نزل الكيلوت من طيزى وراح منزله خالص ،وقالى: ارفعى رجلك ياكس *** علشان اخد لباسك يامنقبة يابنت الشرموطة .
رفعت رجل راح ساحب من نحية والرجل التانية وسحبه ،وقالى: ريحته حلوة من مية كسك ياعلقة .
انا مبسوطة من الشتيمة الى اول مرة اسمعها وانا خايفة اوى ورغم كدة كنت هايجة اوى وكسى بينزل عسله , حسيت بزبه على طيزى وبين وراكى وهو عمال يشتم فيه ولقيت زبه على باب كسى وبدا ينكنى اوى ،ويقلى: انا هحبلك يابنت المتناكة يامنقبة من زبى ولبنى ياشرموطة اموت فى نقابك يابنت اللبوة .
وبعد كدة حسيت بلبنه السخن ناول على رجلى وراح سايبنى ونزل من الاتوبيس بعد مقلى باى يامتناكة انا اسمى جرجس وباس راسى من ورا .
وكل ده انا مش حسة بتفسى بدءت افوق واعدل نفسى ولقيت انى لسة ليا محطة طلعت ادام علشان انزل .
واول مدخلت الشقة قلعت كل هدومى وقعدت افكر فى الى حصلى هجت اوى وحسيت انه لو معايا جرجس هنا كان ناكنى وبسطنى وشتمنى وحسسنى انى لبوة وعلقة وشرموطة ... وقعدت العب فى كسى الهايج الى كان بيتناك بزب غير زب جوزى ومسيحى كمان لحد مارتحت وجبت عسلى , قعدت حوالى اسبوع مش فى حالة طبيعية من الهيجان ... لحد ما قبلت مينا .......* يتبع
» الحلقه الثانيه:
بعد الحصل في الأوتوبيس انا اتغيرت بقيت وحده تانية مش بتفكر في حاجه غير كسها و كنت فى يوم موجودة في الصيدلية بتاعتى واليوم ده من اوله كنت تعبانةاوى مش عارفة ليه ونفسى لو اى حد يجى يريحنى وينكنى حتى انا كنت ببص على كلاب الشارع واقول: لو الكلب ده ييجى ويدينى الى عايزاه وارتاح فالمهم لقيت ولد دخل عليا الصيدلية عنده 16 سنة طلب دوا علشان البرد معرفش ليه الولد احلو فى عينى وقررت انى اظبط ميعاد معاه.
وبدات اكلمه واساله عن سنه واسمه قالى اسمه مينا*وسنه 16 سنة وانه بيشتغل فى محل سمك بينضف السمك وانه عنده برد وعايز اى دوا يضيع البرد وبصراحة انا قلقت شوية بس فى الاخر قررت انى ماديلوش الدوا واقله تعالى خده بالليل متاخر على اساس انه مش موجود وهييجى بالليل وطبعا مغلبش الكلام من ضحكة وكلام مش عارفة انا كنت بقوله ازاى وفى الاخر ،قولتله: تعالى بليل وانا هديك الدوا الى يريحك تقريبا الولد فهم انا عاوزة منه ايه ،وقالى: على الساعة كام كدة
قولتله: على الساعة واحدة او اتنين بالليل علشان انا بسهر فى الصيدلية فترة مسائية وتركت الصيدلية وروحت البيت علشان ارتاح شوية وارجع على بليل وطول الطريق بفكر فى الليل والى هيحصل معايا بليل وقررت انى البس دريل جينز قصير يادوبك يغطى الهانش بشوية و فوقه بضي كرينة قط و لبست فوقهم العباية و النقاب علشان وانا نازلة فى الشارع وقررت انى اقلع العبية وافضل بالدريل و البضي لوحدهم بس لما الدنيا تليل والناس تبتدى تنام .
وعلى الساعة واحدة نزلت باب الصيدلية للارض اصل باب الصيدلية بالكهرباء بيتفتح ويتقفل من جوة بزراير بحيث ان محدش يعرف فى حد جوا غير لما ينزل يبص من تحت الباب وبدات احط مكياج واسرح شعرى وقلعت العبية الى انا لابساها والكيلوت وفضلت بس بالدريل القصير وعلى الساعة 2 لقيت فيه خبط على باب الصيدلية ،بقول: مين
قالى: انا*مينا*
قلتله: ادخل
لما دخل لقيته بصيت لاقيته لابس جلابية بيضا وهو كان اقصر منى شوية ،قالى: اتاخرت عليكى
قلتله: لا
وانا قاعدة على المكتب قدامه الى داخل ميشوفش غير نصى الى فوق بس ،فقلتله: اقفل الباب
قالى: ازاى
قلتله: دوس على الزرار الاحمر ده هينزل
وفعلا نزل الباب على الاخر وبقيت انا وهو بس فى الصيدلية ونظام الصيدلية عندى مستويين مستوى فيه المكتب الى انا قاعدة فيه ومستوى تانى مرصوص فيه كل الادوية ،قلتله: انت عاوز دوا ايه
قالى: البرد
فقمت وشاف الى انا لابساه وسمعته ،بيقول: ايه ده هو فيه كدة
وقبل ما اتحرك شميت ريحة مش حلوة ،بقوله: ايه الريحة دى
قالى: معلش اصلى لسة مخلص شغل والميا كانت مقطوعة فمعرفتش اتشطف
مقدرش اقول ريحة الزفارة كانت بشعة اد ايه وبعدها ابتديت ارجع فى كلامى وافكر ازاى اهرب من الموقف ده بس بعد ايه مكنش ينفع زعقت فيه ،وقلتله: طب ابعد شوية بريحتك دى
وقف بعيد شوية مستغرب الى بيحصل وليه انا اتغيرت مرة وحدة كدة بس هو كان قرر خلاص انه لازم يعمل معايا حاجة وينكنى مشيت من قدامه طبعا باللبس الى انا لابساه وكنت كمان حافية مش لابسة الجزمة وطلعت السلم درجتين والدوا بتاع البرد محطوط فى الرف الى تحت فكان لازم اوطى ادامه علشان اجيبه وانا بوطى طبعا بان كل حاجة ليه لانى مكنتش لابسة كيلوت والدريل اصلا مش مغطى حاجة وجبت الدوا ورجعت تانى المكتب من غير اى رد فعل منه افتكرت بعدها انه هياخد الدوا ويمشى وانى مش هعمل حاجة معاه ولا هينكنى ومش هعمل كدة تانى خالص مع اى حد بس الى انا افتكرته مطلعش مظبوط وهو ممكن انك بعد ما تدى الكلب حتة لحمة تقدر تخدها تانى منه مستحيل طبعا وبعدها لاقيته ،بيقولى: معلش ممكن علبة دوا تانية
قولتله: وبعدين مقلتش ليه من الاول عايز اتنين
قالى: معلش
قمت تانى بس المرة دى وانا بعدى من قدامه لاحظت ان زوبره واقف قوى وكان ده باين من ورا الجلابية الى هو كان لابسها ومشيت وطلعت السلم ووطيت اجيب الدوا من الرف الى تحت فجاة لقيته بينط عليه وبيركب على ضهرى زى الحصان كدة مابينط على الفرسة لانىكنت وخدة الوضع ده ولاقيت زوبره جوة كسى معرفشى ازاى زى مايكون موجهه على خرم كسى على طول وعلشان هو اقصر منى فكان خرم كسى قصاد زوبره على طول محستش غير وهو جوايا ولاقيته ،بيقولى: ايه رشق فى كسك صح
فضلت اشتمه واحاول اتحرك بجسمى علشان ينزل من على ضهرى بس ازاى خلاص دخل زوبره صح جوايا وبعد دقيقتين حسيت انه نزل فى كسى وبعدها هدى ونزل وقعد يصورنى بموبايله ولبس هدومه وفتح باب الصيدلية وخرج وسابنى مرمية على الارض وكسى غرقان وريحته بقت على كل جسمى وقمت بعد كدة ولبست هدومى وقفلت الصيدلية وروحت وطول الطريق وريحة الولد مش قادرة استحملها واول مادخلت البيت جريت على الحمام ورجعت كل اللى فى معدتى واستحميت بس فضلت الريحة معايا لغاية تانى يوم مش عاوزة تروح وده كان اكبر درس ليا فى حياتى انى اجيب اى حد من الشارع علشان اعمل معاه وينكنى كدة وبعد كدة تانى يوم لاقيت نفس الولد جايلى الصيدلية وجايب معاه واد معفن زيه بالظبط وبيطلب دوا البرد ،وبيقلى: زى بتاع امبارح
ما انقذنيش غير ان الواد بتاع الدليفرى موجود معايا فى الصيدلية فاديته الدوا ومشى وهو بيبصلى اوى ومبقتش عارفة اعمل ايه مع الواد ده بعد مابقة بيجيلى الصيدلية كل يوم وعاوز يعمل زى المرة الى فاتتوانا مبقتش عارفة اعمل ايه .... يتبع
»الحلقة الثالثة:
وقفنا المرة الى فاتت عند لما سالت اعمل ايه فى الولد الى اسمه مينا وصاحبه المعفن الى بيجولى كل يوم الصيدلية ومش عرفة اعمل ايه معاهم وخصوصا ان مينا كان صورنى بموبايله وصور كسى بعد ماناكنى وكنت بخاف اقعد بليل لوحدى فى الصيدلية .
وبعد الموضوع ده باسبوع وكنت تعبانة تانى اوى وانا مروحة ورايحة اركب العربية بتاعتى لقيته واقف جنبها هو والمعفن صاحبه الى معاه ومكنش فيه حد معايا فى الصيدلية المهم لقيته ،بيقولى: وبعدين فيكى انتى هتخلينى احط صورتك ومقطع الفيديو على النت واطبعهالك ولا ايه
قلتله: انتم عايزين ايه لو عايز فلوس ماشى
قالى: لا عايزين نجيلك بليل الصيدلية تانى ضرورى علشان نتفاهم
قلتله: انا مش هعمل كدة تانى انا خلاص توبت .
راحوا قالولى: بس نتقابل بس بليل ونتفاهم لو سمحتى معلش
قلتلهم: طيب على 1 بليل كويس
قالولى: طيب
روحت البيت وانا طول الطريق دماغى مشغولة ومش عرفة اركز وبفكر ايه الى هيحصل بليل وقلقانة اوى .
وبعد ماروحت دخلت استحميت بميا سخنة علشان اهدى شوية وشربت كوباية ينسون علشان اهدى نفسى شوية بس من غير فايدة والقلق زاد عليا اوى حاولت انام ومعرفتش قمت لبست لبسى ولبست لبس مش ملفت لبس داخلى عادى كيلوت اسود وسنتيانة سودا وبنطلون جينز وبادى احمر بكم طويل ولبست العباية فوقهم ولبست النقاب كمان وروحت على الصيدلية وقعدت فيها ومش مركزة خالص وخليت الدكتورة الى بتشتغل معايا تروح .
وكل ما الوقت يمر اتجنن اكتر واقلق اكتر حتى من 11 بليل روحت الدليفرى وقفلت الباب لحد قبل الاخر بشوية ورحت عنت الفلوس الموجودة وسبت 500 جنيه بس وقعدت استنى وعملت كوباية نسكافيه لنفسى .
وكل ما الوقت يعدى اقلق اكتر ومفيش نص ساعة لقيت الخبط على الباب بتاع الصيدلية ،وقولت: مين
قالى: انا مينا
رحت فاتحة البا ب نص فتحة ،وقلتله: ادخل
لقيته دخل ولقيت معاه صاحبه واول مادخل لقيته هو قام قفل الباب على الاخر وكان لابس برضه الجلابية البيضا وصاحبه لابس جلابية لبنى ،وقلتله: قفلت الباب ليه كدة
قالى: صاحبه علشان نبقة براحتنا ونتكلم براحتنا
ولقيت مينا بيقلى: متقلقيش المرة دى احنا متشطفين انا وصاحبى بيشوى
قلتله: المهم انتم عايزين ايه
راح بيشوى ،قال: شيلى البتاع الى على وشك ده علشان نعرف نتفاهم كويس
رحت رافعة البيشة من على وشى ،وقلتله: كدة كويس راح
قايلى: لا ياشيخة اقلعيه خالص
رحت قلعت النقاب ،قال بيشوى: اها كدة اجمل واحسن ده انتى احلى موزة
زعقت واتنرفزت ،وقلتلهم: يلا قولوا عايزين ايه انا مستعدة اديلكم الفلوس الى عايزينها
لقيتهم لبضحكوا و،مينا بيقلى: مش بالسهولة كدة احنا عايزين نعمل زى المرة الى فاتت انا وبيشوى وبعد كدة ادينا الفلوس الى معاكى
قلتلهم: لا مش ممكن اعمل كدة تانى
راح بيشوى قالى: يبقة ننزل مقطع الفيديو والصور على النت بقة
رحت قلت: لا بلاش فضايح
راح مينا قالى: يبقة اتفقنا
ولقيتهم راحوا قالعين الجلابيات والبوكسرات الى لابسينها ووقفوا ادامى عريانين ،قلت: ايه ده
قالولى: مصى ازبارنا
وهما بيصورونى فقعدت على ركبى ،وقلتلهم: همصلكم بس
قالوا: مصى يلا
فمسكت زوبر مينا الاول الى ناكنى المرة الى فاتت من غير ماشوف زوبره وانا ماسكة زوبر بيشوى بالايد التانية ولقيت نفسى بسخن اوى وهجت اوى وقعدت ابدل بين ازبارهم فى المص راح بيشوى شدنى من شعرى ووقفنى وعايز يقلعنى العباية ،قلت: لا
راح ضاربنى بالقلم ،وقالى: فيه ايه ياكسمك يابت انتى لبوة
وراح ضاربنى قلم تانى رحت قالعة العباية وانا بدمع ،مينا قالى: يلا ياشرموطة بسرعة وعلى فكرة بيشوى ده 14 سنة بس
ورحت قلعت البادى والبنطلون الجينزوبقيت بالكيلوت والسنتيانة وراح بيشوى فكلى مشبك السنتيانة ومقلعهالى ورحت نازلة امص زوبر مينا وهو بيرضع فى بزازى
وراح قالى: يلا ياكسمك نامى على ضهرك ياشرموطة
ونمت على ضهرى وراح الحيوان بيشوى مدخل زوبره مرة وحدة جوة كسى فصرخت اوى راح ،قالى: هفشخ كسك يابت يالبوة النهاردة وانا ابتديت اندمج معاه واهيج اوى واغنج
وبقيت مش عرفة بقول:ايه زى نكنى اوى خلينى شرموطة ومتناكة شرفى ملكك وراح مينا مدخل زوبره فى بقى وخلانى امصه وراح بيشوى جاب جوة كسى وراح مينا مدخل زوبره فى كسى ومكملش دقيقتين وراح جايب جوة كسى وراحوا قايمين ولبسوا ،ولقيت بيشوى بيقلى: معاكى كام يابت
قلتله: معايا 500 جنيه
وقلتلهم: مش هتدونى الحاجات الى معاكم
قالولى: لا دول معانا احتياطى يلا نشوفك بخير
وخدوا الفلوس وخرجوا وانا قفلت الباب تانى ولبست وروحت.
وقررت يومها انى ابيع الصيدلية وانى اخد صيدلية فى مكان بعيد تانى علشان اهرب من الموضوع ده بس يا تره هعرف اهرب...يتبع
» الحلقة الرابعة:
بعد الحصل مع مينا و بيشوي كلمت سمسار يشوفلي مشتري الصيدلية و سفرة لمامتى فى المنصورة وكانت بتخدمها شغالة عندها حوالى 20 سنة اسمها مريم وكانت متجوزة لسة من 3 شهور من فلاح وكانت بتروح لجوزها يوم الخميس والجمعة .وكانت ساكنة فى بلد فلاحين جنب المنصورة .
ويوم الخميس ماما قتلى وصلى مريم لبيتها وانا موصلاها لبيتها سالتها: ايه اخبارها مع جوزها
قالتلى: زى الفل وضحكت بدلال شوية
وقالتلى: وحشنى اوى المضروب ده بيهرينى اليومين دول ومش بيسبنى ويمكن بيعمل ييجى 10 مرات ياست رحمة ولولا الحوجة وحبى لست الحاجة مكنش سابنى اشتغل خالص وده زبه زى زب الحمار .
الكلام سخنى اوى وخلى كسى ينزل عسله على الكلام معاها وهيجتنى اوى ولما وصلنا بيتها وكان بيت صغير اوى وفقير اوى . صممت انى ادخل اشرب شاى وانا قلت اشوف الحمار الى متجوزاه ده شكله ايه مجرد فضول .
واول مافتحت الباب كان البيت مضلم ومكانش فيه جوزها عادل ... وقعدنا فى الصالة وكانت كنبة خشب عليها حصيرة و فوقه علي الحيطة في صليب كبير المطبخ موجود بالصالة , عبارة عن بوتجاز قديم وفى الصالة تلاجة قديمة . حجرة النوم كانت جنب الصالة على طول بابها مفتوح على الصالة .
وهى بتعملى الشاى كانت برضه بتكلمنى عن عادل وعن انه مش بيشبع من الجنس خالص وانه عامل زى التور وانا حاسة انى بقيت مبلولة خالص من تحت من كلامها . وفجاة دخل التور قصدى عادل وراح ليها وباسها وشالها لقيتها ،بتقوله: ستى رحمة هنا
وانا كنت رافعة النقاب عن وشى وراح **** عليا ملحقتش اغطى وشى .
ولقيته فعلا جسمه زى التور ولقيته طول فى مسكة ايدى وكانت ايده خشنة اوى رحت سحبة ايدى وانا مرتبكة اوى وكنت هايجة اوى وكان نفسى انه يشيلنى ويغتصبنى ساعتها . مريم جبتلى الشاى وكان عادل دخل الاوضة وراح نادى على مراته مريم .
فقالتلى: معلش ست رحمة دقيقة اشوف البغل عايز ايه .
دخلتله الاوضه والباب كان موارب وسمعت صوت اهات من الاوضة رحت مقربة من بابا الاوضة شفته بيبوسها ومشلحلها الجلابية وباين كلوتها الاحمر وايده على طيزها من تحت الكلوت وهى زى العصفورة بين ايديه ،وتقله: سبنى حرام عليك الولية برة
وهو يقلها: انا مش قادر عايز انيكك دلوقتى وانيكها معاكى كمان
وراح مطلع زبه بره ومنيمها على السرير وراكب فوقها وقعد ينيكها وهى تصرخ وصوتها على انا لقيت نفسى رافعة العباية وبلعب فى كسى من تحت الكلوت وفوجئت بعادل بيحضنى وبيبوسنى وايده على ايدى وهى تحت الكيلوت بتاعى وكانت ريحته وجشة اوى من العرق ورغم كدة من هياجى مكنتش حسة بحاجة وراح منزل ليا الكيلوت وفاتحلى العباية ومقلعهالى وبعد كدة قلعنى الجيب والبلوزة وبقيت بالسوتيان الاسود بس وراح مطلع بزازى وقعد يرضع فيهم ومريم راحت جاية وقعدت تحسس على جسمى كله وتبعبص طيزى وهو بيلعب فى كسى وبيرضع فى بزازى ولقيته بيضربنى بالقلم ،وبيقلى: انزلى ياشرموطة مصى زبرى يالبوة
ويشدنى من شعرى وطيت ومسكت زبه الى كان اد زب الحمار فعلا حاجة تخض وحطيته فى بقى وبدئت امصه وانا موطية لقيت مريم بتبعبص طيزى اوى وبتدخل صوابعها فى خرمى اوى ،وبتقلى: مبسوطة يالبوة وانتى بتمصى زب جوزى شعبان ياشرموطة احنا هنهريكى نيك يامتناكة
وفضلت على كدة خمس دقايق وراح سحبنى على السريروانا مخضوضة من زبه ،وبقله: حرام عليك تنكنى بالزب الكبير ده
راح ضربنى بالقلم وقالى: اسكتى يامومس انتى خلاص بقيتى اللبوة بتاعنى ياحرمة يامرة يامتناكة
وراح مدخل زبه مرة واحدة فى كسى ورحت صرخة صرخة جامدة وحسيت ان كسى اتفشخ نصين من زبه وفضل هادى فوقى شويه وكنت حسيت ان روحى طلعت منى وبعد كده سحب زبه من كسى وراح مدخل زبه مرة وحدة تانى ،وهو بيقلى: هفشخ كس *** يابنت اللبوة .
وقعد ينكنى بسرعة يدخل ويخرج زبه فى كسى وكنت كانى فى دنيا تانية ،واقوله: اه نكنى انا متناكتك ولبوتك نيك كسى اوى نيك كسمى اوى انا بنت متناكة
وكنت حسة كانى اول مرة بتناك وزبه حسة انه واصل لرحمى من كتر كبره وهو جوايا وفصل على الوضع ده شويه و أنالافة رجلى حولين وسطه كانى مش عايزاه يبطل نيك فيا وكانت مريم بترضع بزازى وحطة كسها على بقى امصهلها ،وهى بتقلى: مبسوطة يامتناكة .
فكرتك نجحت يا عادل وجبنا المرة اللبوة ننيكها
وعادل عمال ينيك كسى لحد ماجاب جوة كسى لبنه مع عسلى وانه بشده جوايا وهدى فوقى شوية ونام جنبى ومريم نامت جنبى ،وقلتلى: اتبسطتى يالبوة
ولقيت عادل جالى وقالى: اتفرجى على نفسك اتصورتى بالموبايل وانتى بتتناكى ياشرموطة .
انا اتخضيت وكان هيغمى عليا وبقيت البس هدومى وهو بيصورنى وانا مش عارفة بلبس ايه وهو بيضحك ورحت جارية على برة وبيقول لمريم وصلى اللبوة
وانا بتخبط وانا ماشية ومريم بتقلى: متخفيش يارحمة مش هنعملك حاجة مادام بتسمعى الكلام
ورحت ركبة العربية ووصلت بيت ماما مش عرفة ازاى ولقيت ماما قلتلها: انا مصدعة شوية وهدخل انام
وانا مش عرفة اتكلم ودخلت الاوضة وانا بعيط وبقول لنفسى: انا بعمل ايه فى نفسى ومش عرفة اعمل ايه وانا الى اتسببت فى نفسى كدة وخليت نفسى فى الوضع ده
ولقيت نفسى بكلم مريم على الموبايل وبقلها ارجوكى يا مريم امسحى الى صورتوه
راحت قلتلى: متخافيش يالبوة طول ماهتنفذى كلامنا ياشرموطة مش هنعمل ومتسافريش الا لما اشوفك وابقى حضريلى 10000 جنية علشان عايزاهم . وعادل عايز يكلمك
لقيته بيقلى: بحبك يالبوة انتى كسك نار وهشبعك نيك ياشرموطة
وقالي: ردى ياشرموطة احسنلك
قلتله: يحبك ياعلدل
قالى: اسمى سيدك عادل ياشرموطة
قلتله حاضر سيدى عادل . انا خدامتك ارحمنى ارجوك
قالي :عايزة اعمل فيكى ايه يالبوة
قلتله :عايزاك تنيك كسى بزبك الى زى زب الحمار بس ارجوك متعملش حاجة بالى صورته .
قالى: متخافيش يامتناكة وهسيبك دلوقتى ترتاحى يامتناكة
وراح قفل السكة انا بقيت اعيط ومش عارفة اعمل ايه فى الوضع ده واستنيت يوم السبت مريم لما جت لماما واديتها 10000 ج الى كانت عايزاها وقلتلها انى هسافر ووصيتها تانى واترجتها انها متوريش الصور لحد و سفرة و اول ما وصلت البيت كان الوقت اتاخر فدخلو البنات ينامو وانا قعدت افكر يعني مش كفايه مينا و بيشوي دلوقتي عادل و مريم كمان طب اعمل ايه قطع تفكيري جرس الباب رحت ورع الباب و بابص من العين السحريه لقيت مينا و بيشوي و معاهم وحد تالت اكبر منهم ... يتابع