الجزء الثاني
ركبنا العربية وروحنا على الكنيسة و كانت المعازيم مستنيانا وكلهم لابسين عريان اللى لابس ميكرو جيب وبدى واللى لابسه فستان اقل ما يقال عليه قميص نوم من غير براه وصدرها طالع لبره وكان اللحم ظاهر فيه اكتر من الهدوم والرجاله اللى موجوده كلهم تقريباً معرصين ودخلنا وكان القسيس واقف والشمامسه مش عارفين يمسكوا اعصابهم من كتر اللحم اللى ظاهر اللى مبينة صدرها واللى مبينة رجليها واللى مبينه ظهرها واللى مبينة بطنها المهم هحكيلكم عن امى اللى لابسة فستان ستان اسود لحد نص فخدها وضهرها عريان لحد أول طيزها وملفوف برباط حوالين رقبتها وصدرها الكبير من غير برا وعمال يتهز فى الفستان الستان أو الجزء الصغير اللى مدارى الحلمة اللى واقفه وواضحة جدا للناس أاما اختى واقفة بين صاحباتها البنات مع جروب شباب عمالين يفعصوا فيهم ويهظروا بالأيد وبوس واحضان وكانت لابسه فستان كاب نص بزازها ظاهره ومفتوح من الجنب لحد الحوض ومش لابسه اندر علشان هيه مبتحبش الاندر ولا البرا
المهم
دخلت أنا وماريان والكل عنيه علينا ووقفنا وابتدت الصلوات والقسيىس خلانا نوطى علشان يلبسنا التيجان وماريان وهيه بتوطى بزازها خرجت من الفستان والقسيىس ما صدق وراح قلها عيب يا بنتى بزازك خرجت كلها
ماريان لاحظت الانتفاخ اللى فى بنطلون القسيس راحت معلش بس الفستان ضيق يا ابونا ممكن تساعدونى ادخل بزازى جواه وابونا ما صدق هوه وشماس جنبه كل واحد مسك بز بايده وقعد يقفش فيه علشان يدخله جوه الفستان وقعدنا على الكراسى والمصور مش راضى لا يسيب بزاز ولا كس مراتى بالكاميرا وعمال يعمل زووم على كس مراتى وهوه لسه نازل منه اللبن بتاع اصحابى وبزازها مكنتش عارفه أن أية عليها بعض اللبن من كريم وحسن اصحابى وفضلنا على كده لحد اما خلص الفرح وبعدين القسيس قال للمعازيم يخرجوا بره علشان السلامات بره الكنيسة وقال لشماس من ضمن الشمامسه اقفل باب الكنيسة بعد أما يخرجوا المعازيم علشان ناخد صور مع العرسان وكان عرف من موقف بزاز مراتى لما دخلها بايده ان أنا مش ممانع وكان عاوز هوه والشمامسة يستمتعوا بلحم مراتى وانا بصراحة الموضوع ده اثارنى جدا جدا خصوصا أنه أول مره اشوفه فى حياتى وفعلاً اللى كنت متوقعه حصل بصيت لقيت القسيس بيكلم مراتى وبيقولها كده يا ماريان يا بنتى ده لبس تلبسية وانتى فى الكنيسة مينفعش بزازك كلها ظاهره وكمان ايه اللى فى كسك ده ومد ايده القسيس ومسك الحلمه وطلعها بره تانى وقالها مش قادرة تصبرى لما تتجوزى راحت ماريان قالته اسفة يا ابونا بس غصب عنى اصحاب بيتر جوزى اغتصبونى قدامه وهوه ممنعهمش ساعتها ابونا فرح وقالى ليه كده يا بيتر يا ابنى هوه انت مش بتحب ماريان ولازم تحافظ عليها ولا ايه
قولته صدقنى غصب عني يا ابونا أنا بحبها وبحب اشوفها مبسوطه وبحس بأنها عاوزه كده وبصراحة أنا كمان بحس انى مبسوط بكده راح ابونا خلاص يا ماريان مفيهاش حاجه بدام هوه بيحبك وانتى بتحبيه وانتم الاتنين مبسوطين بكده متحبيكهاش وغمزلها وهوه ماسك الحلمه وبيقرصها
راحت ماريان بصت لابونا وصرخت وقالتله اه ه ه ه وفهمت اللى هوه عاوزه وراحات مسكت زب ابونا وقالتله انت شايف كده يا ابونا قالها طبعاً
قالتله يعنى مش حرام وهيه بتدعك فى زبه بيدها قالها الحرام انك تسيبية بعد اللى عملتيه فيه راحت ماريان ضحكت ضحكة مرقعه وقالتله لا متقلقش مقدرش اسيبة
راح ابونا قالها طيب مش تستأذنى جوزك الأول علشان تريحيه
راحت ماريان بصتلى بعلوقيه وقالتلى ممكن يا جوزى يا حبيبي اريح ابونا لحسن تعب معانا قوى
ومن غير ما اوافق بصيت لقيتها طلعت زب ابونا وكان كبير قوى الصراحه وراحط اتخضت من شكله وقالتلى يا لهوى يا بيتر كل ده زب ده هيفشخنى لو دخل فيا وراحت مراتى قعدت على ركبها وقعدت تمص زب ابونا ولما خلصت مص بصت لقيت اتنين من الشمامسة مسكو مراتى من ايديها ورجليها وشالوها علشان يزبطو كسها قدام زب ابونا وابونا رزع زبه فى كس مراتى لحد ما مراتى اتفشخت بمعنى الكلمه والاثنين الشمامسة ماسكين مراتى تقفيش وبوس ولحس لحد اما ابونا جاب فى كس مراتى وقالى العيل اللى جى هيبقى مبارك يا بيتر متقلقش وانا مبسوط ومراتى مبسوطه أن العيل اللى هييجى منها هيبىقى مبارك بلبن ابونا وبعد اما ابونا خلص الاثنين الشمامسة خلو مراتى تمص ازبارهم لحد اما بلعت لبنهم كلهم وخدنا كام صوره وطلعنا بره للمعازيم اللى كانو مستنينا ومستغربين من تأخيرنا جوه ومش عارفين اتقفل باب الكنيسة ليه ووقفنا ناخد الصور والمصور وقف على كرسى جنب ماريان وقعد يصور كل البزاز اللى داخلة تسلم على مراتى كان المنظر من فوق يجنن والفرق ما بين البز والبز من صدر اى واحده فى الفرح كان باين قوى وكلهم بيتفننوا فى اظهار جسمهم لراجالتهم وللرجالة اللى فى الفرح كلهم علشان ماريان متغطيش عليهم فى السكس قصدى فى الفرح وفجأه وبدون مقدمات بعد المعازيم ما مشيوا وامى جايه تبوس العروسه ونمشى احنا كمان لقيت المصور مقدرش يستحمل كل اللى شافه ده وطلع بتاعه ونطر اللبن بتاعه على صدر مراتى ووشها وطرتش اللبن على وش امى
ودى كانت نهاية الجزء الثاني
ركبنا العربية وروحنا على الكنيسة و كانت المعازيم مستنيانا وكلهم لابسين عريان اللى لابس ميكرو جيب وبدى واللى لابسه فستان اقل ما يقال عليه قميص نوم من غير براه وصدرها طالع لبره وكان اللحم ظاهر فيه اكتر من الهدوم والرجاله اللى موجوده كلهم تقريباً معرصين ودخلنا وكان القسيس واقف والشمامسه مش عارفين يمسكوا اعصابهم من كتر اللحم اللى ظاهر اللى مبينة صدرها واللى مبينة رجليها واللى مبينه ظهرها واللى مبينة بطنها المهم هحكيلكم عن امى اللى لابسة فستان ستان اسود لحد نص فخدها وضهرها عريان لحد أول طيزها وملفوف برباط حوالين رقبتها وصدرها الكبير من غير برا وعمال يتهز فى الفستان الستان أو الجزء الصغير اللى مدارى الحلمة اللى واقفه وواضحة جدا للناس أاما اختى واقفة بين صاحباتها البنات مع جروب شباب عمالين يفعصوا فيهم ويهظروا بالأيد وبوس واحضان وكانت لابسه فستان كاب نص بزازها ظاهره ومفتوح من الجنب لحد الحوض ومش لابسه اندر علشان هيه مبتحبش الاندر ولا البرا
المهم
دخلت أنا وماريان والكل عنيه علينا ووقفنا وابتدت الصلوات والقسيىس خلانا نوطى علشان يلبسنا التيجان وماريان وهيه بتوطى بزازها خرجت من الفستان والقسيىس ما صدق وراح قلها عيب يا بنتى بزازك خرجت كلها
ماريان لاحظت الانتفاخ اللى فى بنطلون القسيس راحت معلش بس الفستان ضيق يا ابونا ممكن تساعدونى ادخل بزازى جواه وابونا ما صدق هوه وشماس جنبه كل واحد مسك بز بايده وقعد يقفش فيه علشان يدخله جوه الفستان وقعدنا على الكراسى والمصور مش راضى لا يسيب بزاز ولا كس مراتى بالكاميرا وعمال يعمل زووم على كس مراتى وهوه لسه نازل منه اللبن بتاع اصحابى وبزازها مكنتش عارفه أن أية عليها بعض اللبن من كريم وحسن اصحابى وفضلنا على كده لحد اما خلص الفرح وبعدين القسيس قال للمعازيم يخرجوا بره علشان السلامات بره الكنيسة وقال لشماس من ضمن الشمامسه اقفل باب الكنيسة بعد أما يخرجوا المعازيم علشان ناخد صور مع العرسان وكان عرف من موقف بزاز مراتى لما دخلها بايده ان أنا مش ممانع وكان عاوز هوه والشمامسة يستمتعوا بلحم مراتى وانا بصراحة الموضوع ده اثارنى جدا جدا خصوصا أنه أول مره اشوفه فى حياتى وفعلاً اللى كنت متوقعه حصل بصيت لقيت القسيس بيكلم مراتى وبيقولها كده يا ماريان يا بنتى ده لبس تلبسية وانتى فى الكنيسة مينفعش بزازك كلها ظاهره وكمان ايه اللى فى كسك ده ومد ايده القسيس ومسك الحلمه وطلعها بره تانى وقالها مش قادرة تصبرى لما تتجوزى راحت ماريان قالته اسفة يا ابونا بس غصب عنى اصحاب بيتر جوزى اغتصبونى قدامه وهوه ممنعهمش ساعتها ابونا فرح وقالى ليه كده يا بيتر يا ابنى هوه انت مش بتحب ماريان ولازم تحافظ عليها ولا ايه
قولته صدقنى غصب عني يا ابونا أنا بحبها وبحب اشوفها مبسوطه وبحس بأنها عاوزه كده وبصراحة أنا كمان بحس انى مبسوط بكده راح ابونا خلاص يا ماريان مفيهاش حاجه بدام هوه بيحبك وانتى بتحبيه وانتم الاتنين مبسوطين بكده متحبيكهاش وغمزلها وهوه ماسك الحلمه وبيقرصها
راحت ماريان بصت لابونا وصرخت وقالتله اه ه ه ه وفهمت اللى هوه عاوزه وراحات مسكت زب ابونا وقالتله انت شايف كده يا ابونا قالها طبعاً
قالتله يعنى مش حرام وهيه بتدعك فى زبه بيدها قالها الحرام انك تسيبية بعد اللى عملتيه فيه راحت ماريان ضحكت ضحكة مرقعه وقالتله لا متقلقش مقدرش اسيبة
راح ابونا قالها طيب مش تستأذنى جوزك الأول علشان تريحيه
راحت ماريان بصتلى بعلوقيه وقالتلى ممكن يا جوزى يا حبيبي اريح ابونا لحسن تعب معانا قوى
ومن غير ما اوافق بصيت لقيتها طلعت زب ابونا وكان كبير قوى الصراحه وراحط اتخضت من شكله وقالتلى يا لهوى يا بيتر كل ده زب ده هيفشخنى لو دخل فيا وراحت مراتى قعدت على ركبها وقعدت تمص زب ابونا ولما خلصت مص بصت لقيت اتنين من الشمامسة مسكو مراتى من ايديها ورجليها وشالوها علشان يزبطو كسها قدام زب ابونا وابونا رزع زبه فى كس مراتى لحد ما مراتى اتفشخت بمعنى الكلمه والاثنين الشمامسة ماسكين مراتى تقفيش وبوس ولحس لحد اما ابونا جاب فى كس مراتى وقالى العيل اللى جى هيبقى مبارك يا بيتر متقلقش وانا مبسوط ومراتى مبسوطه أن العيل اللى هييجى منها هيبىقى مبارك بلبن ابونا وبعد اما ابونا خلص الاثنين الشمامسة خلو مراتى تمص ازبارهم لحد اما بلعت لبنهم كلهم وخدنا كام صوره وطلعنا بره للمعازيم اللى كانو مستنينا ومستغربين من تأخيرنا جوه ومش عارفين اتقفل باب الكنيسة ليه ووقفنا ناخد الصور والمصور وقف على كرسى جنب ماريان وقعد يصور كل البزاز اللى داخلة تسلم على مراتى كان المنظر من فوق يجنن والفرق ما بين البز والبز من صدر اى واحده فى الفرح كان باين قوى وكلهم بيتفننوا فى اظهار جسمهم لراجالتهم وللرجالة اللى فى الفرح كلهم علشان ماريان متغطيش عليهم فى السكس قصدى فى الفرح وفجأه وبدون مقدمات بعد المعازيم ما مشيوا وامى جايه تبوس العروسه ونمشى احنا كمان لقيت المصور مقدرش يستحمل كل اللى شافه ده وطلع بتاعه ونطر اللبن بتاعه على صدر مراتى ووشها وطرتش اللبن على وش امى
ودى كانت نهاية الجزء الثاني
