اسمى شادى 22سنة اسكن فى مدينة المنصورة و امى اسمها ناهد
عندها 43 سنة جميلة كمعظم ستات المنصورة و جسم فاير - مدملك
لكن مش تخين - صدر كبير و طيز مدورة - كانت مسخنة كل شباب و
رجالة الشارع - كنت دايما فخور بجمالها و انوثتها - من 3 سنين بابا
طلقها بعد خناقات كتير حوالين زبره الصغير ( اللى انا ورثته عنه ) و
سرعة القذف و الارتخاء و قدام ضغط من ماما طلقها و رجع بلده
الاصلية فى اسكندرية
لاحظت فى الاسبوع الاخير ان ماما بدأ اسلوب لبسها يبقى اكثر اثارة
البناطيل اضيقت اكتر من الاول و البلوزات بقت شفافة رغم انها
***** - هى شغالة فى السجل المدنى و دة بيخليها زميلة لظباط كتير
منهم ظابط اسمه جرجس عنده 24 سنة كانت بتحبه و عايزة تعرفنى
عليه علشان سننا قريب و كان بيوصلها كل يوم .
جرجس اسمر شوية و بيلعب رياضة جسمه معضل ووسيم قوى
بدأنا نخرج كتير انا و هو و ماما و بقينا صحاب جدا و فى يوم بالليل
كان موبايلى فصل شحن فجبت تليفون ماما ابعت رسالة على واتس آب
و لقيت رسايل من جرجس فتحتها و كانت المفاجاة
كاتبلها : شكلك كان جامد فى البكينى اللى لبستيه هيجنى اكتر و كسك
كان دافى و جميل بشتاق عبال مابتيجى تانى انيكك و ماما ردت عليه
قالتله مبسوطة انه عجبك يا روحى - كسى بيموت فيك
هجت اوى على الكلام وبدأت غريزة الدياثة تطلع و قلت استغل الفرصة
اللى مش هاتتعوض رحت لماما و قلتلها انى شف الرسالة .
طبعا اتصدمت و مابقتش عارفة ترد تقول ايه قولتلها بصى يا ماما انا
ماعنديش مشكلة ان جرجس يعمل كدة معاكى انتى ست حلوة و محتاجة
راجل و انتى امى و عايزك تبقى مبسوطة .. ماما استغربت و قالتلى
يعنى انت مش زعلان ؟ قولتلها لا بس عايز افرجك على حاجة , وفتحنا
اللاب و فرجتها على مواقع الدياثة و الولاد اللى امهاتهم بتتناك قدامهم
من فحول و هاجت اوى و عجبتها الفكرة و اتفقنا اننا نقنع جرجس
بالموضوع و نبدأ المتعة دى
و قالتلى سيبلى انا الموضوع دة - تانى يوم لقيت جرجس بيتصل بيا و
بيقولى ماما قالتلى انك عرفت اللى بيننا قولتله اه قاللى انا حبيت ان انت
مش عايز تحرمها من متعة ليها و كمان عايز تشارك معانا و انا موافق
بس انا مسافر 3 ايام وراجع تانى نبقى نبدأ.
فى اليوم التالت كان جرجس هايرجع علينا من السفر يتغدى معانا و
يبات و ماما كانت فى حالة صعبة اوى من الهيجان . كان وشها باين
عليه المحنة و و واقفة تانية رجليها شوية زى ماتكون عايزة تدخل
الحمام وبتقولى انا مابقتش قادرة خلاص كسى هاينفجر شوفلى جرجس
اتأخر ليه ؟!!
اتصلت بيه و قلت اما ابدأ اهيجه - قلتله ايه يا جرجس اتأخرت ليه ؟
قاللى انا خلاص 5 دقايق و هابقى فى تحت البيت قلتله شكلك مش
هاتبدأ بالغدا ماما تعبانة اوى و كسها قايم عليها متتأخرش بقى - ضحك
و قاللى انت احسن صاحب فى الدنيا انا خلاص على باب العمارة اهو.
اول ما دخل كنت متوقع ان ماما هاتنط عليه بس كانت ضربت 7 و نص
و قالت تدخل تستحمى و احنا قعدنا فى الصالة شوية و كانت اول مرة
اشوف جرجس بعد ماتفقنا على انه هاينيك ماما و انا موجود
كنت مكسوف و خايف و فرحان و قلقان و طاير وفوقنى صوت ماما
بتنده عليا من الحمام رحتلها كانت فى البانيو بس مش تحت الدش و
قالتلى تعالى يا شادى فى شعر خفيف من ورا عايزاك تشيلهولى علشان
اعجب جرجس و وطت فى وضع الدوجى و كانت طيزها مفتوحة و
كسها قابب و منفوخ اوى ابيض و من النص فيه احمرار
حطيت الكريم على منتصف طيزها و فردته بايدى و انا بحلم باللحظة
اللى هانى هايخترق فيها بزبره الكس و الطيز اللى زى القشطة دول.
خلصنا و كملت حموم و قالتلى روح عبال مالبس اقعد مع جرجس عيب
و غمزتلى و قالتلى حاول تسخنه عبال ما آجى .. ضحكت و قلتلها
حاضر يا ماما
رجعت لجرجس و قلتله انت هتقابل النهاردة عروسة زى القشطة انا
كنت بعملها سويت علشانك .. ضحك و قاللى دة انت معرص ماحصلش
.. و هزرنا شوية - قلتله انا متوصى انى اسخنك و انا مش بتناك ايه
رايك العبلك فى زبرك شوية ؟ قاللى انا كنت مكسوف اطلب منك كدة
بس اوكى و رحت فكيت حزامه و نزلت البنطلون و السلب و لأول مرة
اشوف زبره .. و فتحت بقى من حجمه !! كبير زى ازبار الزنوج و
تخين و فيه عروق كبيرة بارزة .. مسكته و دعكت فيه شوية و وقف و
بقى زى الحديد و بدأت اقرب بقى منه و الحس الراس و كان فيه مزى
طعمه جميل اوى و بدأت ادخله فى بقى و امص جامد وبعد شوية و
قفنى و قاللى انا عايز افاجئ ماما انى عريان خالص ايه رأيك ؟ قلتله
اوك و راح قالع القميص و ماكانش لابس تحته حاجة و نزلت انا اقلعه
الجزمة و الشراب و انزل البنطلون و الكلوت من رجله .. كان راجل
اوى قلتله دة انت دكر اوى كان واقف بجسمه الاسمر القوى المعضل و
كتفه و دراعه و بطنه مليانة عضلات و صدره فيه شعر و لابس سلسلة
دهب فيها صليب كبير
ماما جت لابسة بيبى دول اسود شفاف و تحته كلوت اسود فتلة مبين
كسها و طيزها و مش لابسة سونتيان
و اتفاجئت ان جرجس قالع .. قالتلى يا معرص انا قلتلك سخنه بس مش
تخليه عريان قالها انا اللى قلتله علشان افاجئك و بصلى و قال دى اول
مرة هنيك امك و انت موجود
قعدنا على الكنبة هو فى النص و بيبوس ماما فى شفايفها و بيدعك فى
بزازها و انا وراه بعمله مساج فى كتافه
ماما بدأت تدعك فى زبره و قالتلى شايف الزبر ؟ دة زبر الرجالة و
ضحكت و قالتلى اقلع بقى علشان نفرج جرجس على ازبار المعرصين
قلعت هدومى و انفجروا فى الضحك - زبر ابيض صغير كله على
بعضه قد راس زبر جرجس و علشان نتمتع اكتر جبت كاميرا و ماما
صورتنا جنب بعض علشان نبقى نهزر بعد كدة و نعمل مقارنات بين
زبرى و زبره
شوية و راح هو مقلع ماما البيبى دول و قاللى تعالى قلع امك الكلوت
علشان انيكها انا رحت و قلعتهولها و هى بصالى فى عينى بهيجان و
بعد مابقت خلاص ملط قالتله يالا بقى يا جرجس مش هتناك ؟ قالها فى
حاجتين ناقصين حاجة تخصك و حاجة تخص شادى علشان انا اسخن
و بصلى و قاللى روح هات طرحة من طرح امك و فوطة و تعالى رحت
جبتهم و رجعت قالها البسى الطرحة دى هابقى هايج اكتر و انتى
بالحجاب و بعد مالبست ظبط الكاميرا على وضع التصوير الذاتى و
وقفنا احنا التلاتة هو و ماما بالحجاب و انا ماسك الفوطة و قالنا
الصورة دى هاتفكرنى بانك شرموطتى و انت المعرص بتاعى
و بدأ يدعك فى جسم ماما و هما واقفين و يبعبصها فى كسها و انا مش
قادر من الهيجان و بعدين نيمها على الكنبة و نام جنبها ونازل دعك فى
بزازها و هى نازلة دعك فى زبره
وانا قلت الحس رجلين ماما الناعمة اللى زى المهلبية .. ماما اتفاجئت و
قالتلى انت هاتلحس رجلى كمان ؟ ابنى حبيبى بحبك قوى و بدأت الحس
و امص فى جرليها و صوابعها وبعدين قولتلها انا هاعمل حاجة اوسخ
قالتلى ايه ؟ قولتلها ارفعى دراعك و بدأت الحس تحت باطها النضيف
بصولى هما الاتنين و ضحكوا و كملوا دعك
شوية و قام جرجس قاللى مش انت قلتلى ان امك كسها قايم عليها ؟
قلتله اه قاللى خلاص يبقى انت اللى تحط زبرى فى كسها .. مسكت
زبره و حطيته على باب كس ماما اللى كانت بصالى بحنان و حب و
هيجان و بدأ ينيك ماما و ماما بتتمحن و تتوجع و تقوله جرجس حبيبى
نيك اكتر زبرك كبير اوى بيقطع كسى .. شايف صاحبك يا شادى دكر
اوى ازاى و زبره بيقطع فى كس امك ؟ قلتلها اه يا ماما قوى اوى وبعد
ماناك نص ساعة كاملة فى كسها راح قالبها فى وضع دوجى و تف على
خرم طيزها و قاللى الحس هنا و خلى الريق دة ينزل جوة كنت وصلت
لدرجة هيجان من ساديته ماتتوصفش رحت شاخر زى الخنازير من
الهيجان و نزلت الحس فى تفافته و خرم طيز ماما و شوية و قاللى
خلاص اوعى و بدأ يدخل زبره فى طيز ماما و ينيك جامد و ماما
بتصرخ من الوجع و المتعة وانا حاضنها من عند راسها و بنشفلها
عرقها شوية و كانت ماما جابتهم بتاع 5 مرات راح مطلع زبره من
طيزها و قلبها على ضهرها و نتر لبنه على كسها من برة
ماما قالتلى تعالى يا شادى يا حبيبى شيل بقى اللبن دة و نزلت لحس فى
كس ماما و دقت لبن جرجس كان كتير و مركز و طعمه سكسى و قوى
اوى و قلتله زبرك بينزل عسل و ماما بتضحك و تقولى عرص اوى يا
شوشو
هو بصلى و قاللى طب بما انك حبيت زبرى انا هادوقك كل حاجة بتنزل
منه روح جيب كباية و املا نصها بيرة من اللى انا جبتهالكوا معايا
رحت و صبيت بيرة فى نص كباية و رجعتله قاللى هاتها و راح منزل
بول من زبره فيها و و دور الكباية شوية علشان يخلط البول مع البيرة
وقاللى جرب طعم البول المسيحى بقى مع البيرة و قوللى رأيك - انا
كنت خايف بس جربت نقطة لقيت طعم سكسى مالوش حل و حسيت انه
طلع على مخى كيفه و حسسنى بخضوعى ليه و كنت مبسوط اوى ماما
بصيتلى و قالتلى ماتبقاش انانى يا شادى انا كمان عايزة اجرب و
شربت بقية الكباية و قالتله يسلم زبرك يا روحى انت من النهاردة
راجلنا و دكرنا و اتمددوا هما الاتنين على الكنبة يبوسوا بعض و انا
نازل تانى لحس فى باطها شوية و رجليها شوية و من ساعتها بنتفنن فى
الممارسات الجنسية اللى بنعملها
عندها 43 سنة جميلة كمعظم ستات المنصورة و جسم فاير - مدملك
لكن مش تخين - صدر كبير و طيز مدورة - كانت مسخنة كل شباب و
رجالة الشارع - كنت دايما فخور بجمالها و انوثتها - من 3 سنين بابا
طلقها بعد خناقات كتير حوالين زبره الصغير ( اللى انا ورثته عنه ) و
سرعة القذف و الارتخاء و قدام ضغط من ماما طلقها و رجع بلده
الاصلية فى اسكندرية
لاحظت فى الاسبوع الاخير ان ماما بدأ اسلوب لبسها يبقى اكثر اثارة
البناطيل اضيقت اكتر من الاول و البلوزات بقت شفافة رغم انها
***** - هى شغالة فى السجل المدنى و دة بيخليها زميلة لظباط كتير
منهم ظابط اسمه جرجس عنده 24 سنة كانت بتحبه و عايزة تعرفنى
عليه علشان سننا قريب و كان بيوصلها كل يوم .
جرجس اسمر شوية و بيلعب رياضة جسمه معضل ووسيم قوى
بدأنا نخرج كتير انا و هو و ماما و بقينا صحاب جدا و فى يوم بالليل
كان موبايلى فصل شحن فجبت تليفون ماما ابعت رسالة على واتس آب
و لقيت رسايل من جرجس فتحتها و كانت المفاجاة
كاتبلها : شكلك كان جامد فى البكينى اللى لبستيه هيجنى اكتر و كسك
كان دافى و جميل بشتاق عبال مابتيجى تانى انيكك و ماما ردت عليه
قالتله مبسوطة انه عجبك يا روحى - كسى بيموت فيك
هجت اوى على الكلام وبدأت غريزة الدياثة تطلع و قلت استغل الفرصة
اللى مش هاتتعوض رحت لماما و قلتلها انى شف الرسالة .
طبعا اتصدمت و مابقتش عارفة ترد تقول ايه قولتلها بصى يا ماما انا
ماعنديش مشكلة ان جرجس يعمل كدة معاكى انتى ست حلوة و محتاجة
راجل و انتى امى و عايزك تبقى مبسوطة .. ماما استغربت و قالتلى
يعنى انت مش زعلان ؟ قولتلها لا بس عايز افرجك على حاجة , وفتحنا
اللاب و فرجتها على مواقع الدياثة و الولاد اللى امهاتهم بتتناك قدامهم
من فحول و هاجت اوى و عجبتها الفكرة و اتفقنا اننا نقنع جرجس
بالموضوع و نبدأ المتعة دى
و قالتلى سيبلى انا الموضوع دة - تانى يوم لقيت جرجس بيتصل بيا و
بيقولى ماما قالتلى انك عرفت اللى بيننا قولتله اه قاللى انا حبيت ان انت
مش عايز تحرمها من متعة ليها و كمان عايز تشارك معانا و انا موافق
بس انا مسافر 3 ايام وراجع تانى نبقى نبدأ.
فى اليوم التالت كان جرجس هايرجع علينا من السفر يتغدى معانا و
يبات و ماما كانت فى حالة صعبة اوى من الهيجان . كان وشها باين
عليه المحنة و و واقفة تانية رجليها شوية زى ماتكون عايزة تدخل
الحمام وبتقولى انا مابقتش قادرة خلاص كسى هاينفجر شوفلى جرجس
اتأخر ليه ؟!!
اتصلت بيه و قلت اما ابدأ اهيجه - قلتله ايه يا جرجس اتأخرت ليه ؟
قاللى انا خلاص 5 دقايق و هابقى فى تحت البيت قلتله شكلك مش
هاتبدأ بالغدا ماما تعبانة اوى و كسها قايم عليها متتأخرش بقى - ضحك
و قاللى انت احسن صاحب فى الدنيا انا خلاص على باب العمارة اهو.
اول ما دخل كنت متوقع ان ماما هاتنط عليه بس كانت ضربت 7 و نص
و قالت تدخل تستحمى و احنا قعدنا فى الصالة شوية و كانت اول مرة
اشوف جرجس بعد ماتفقنا على انه هاينيك ماما و انا موجود
كنت مكسوف و خايف و فرحان و قلقان و طاير وفوقنى صوت ماما
بتنده عليا من الحمام رحتلها كانت فى البانيو بس مش تحت الدش و
قالتلى تعالى يا شادى فى شعر خفيف من ورا عايزاك تشيلهولى علشان
اعجب جرجس و وطت فى وضع الدوجى و كانت طيزها مفتوحة و
كسها قابب و منفوخ اوى ابيض و من النص فيه احمرار
حطيت الكريم على منتصف طيزها و فردته بايدى و انا بحلم باللحظة
اللى هانى هايخترق فيها بزبره الكس و الطيز اللى زى القشطة دول.
خلصنا و كملت حموم و قالتلى روح عبال مالبس اقعد مع جرجس عيب
و غمزتلى و قالتلى حاول تسخنه عبال ما آجى .. ضحكت و قلتلها
حاضر يا ماما
رجعت لجرجس و قلتله انت هتقابل النهاردة عروسة زى القشطة انا
كنت بعملها سويت علشانك .. ضحك و قاللى دة انت معرص ماحصلش
.. و هزرنا شوية - قلتله انا متوصى انى اسخنك و انا مش بتناك ايه
رايك العبلك فى زبرك شوية ؟ قاللى انا كنت مكسوف اطلب منك كدة
بس اوكى و رحت فكيت حزامه و نزلت البنطلون و السلب و لأول مرة
اشوف زبره .. و فتحت بقى من حجمه !! كبير زى ازبار الزنوج و
تخين و فيه عروق كبيرة بارزة .. مسكته و دعكت فيه شوية و وقف و
بقى زى الحديد و بدأت اقرب بقى منه و الحس الراس و كان فيه مزى
طعمه جميل اوى و بدأت ادخله فى بقى و امص جامد وبعد شوية و
قفنى و قاللى انا عايز افاجئ ماما انى عريان خالص ايه رأيك ؟ قلتله
اوك و راح قالع القميص و ماكانش لابس تحته حاجة و نزلت انا اقلعه
الجزمة و الشراب و انزل البنطلون و الكلوت من رجله .. كان راجل
اوى قلتله دة انت دكر اوى كان واقف بجسمه الاسمر القوى المعضل و
كتفه و دراعه و بطنه مليانة عضلات و صدره فيه شعر و لابس سلسلة
دهب فيها صليب كبير
ماما جت لابسة بيبى دول اسود شفاف و تحته كلوت اسود فتلة مبين
كسها و طيزها و مش لابسة سونتيان
و اتفاجئت ان جرجس قالع .. قالتلى يا معرص انا قلتلك سخنه بس مش
تخليه عريان قالها انا اللى قلتله علشان افاجئك و بصلى و قال دى اول
مرة هنيك امك و انت موجود
قعدنا على الكنبة هو فى النص و بيبوس ماما فى شفايفها و بيدعك فى
بزازها و انا وراه بعمله مساج فى كتافه
ماما بدأت تدعك فى زبره و قالتلى شايف الزبر ؟ دة زبر الرجالة و
ضحكت و قالتلى اقلع بقى علشان نفرج جرجس على ازبار المعرصين
قلعت هدومى و انفجروا فى الضحك - زبر ابيض صغير كله على
بعضه قد راس زبر جرجس و علشان نتمتع اكتر جبت كاميرا و ماما
صورتنا جنب بعض علشان نبقى نهزر بعد كدة و نعمل مقارنات بين
زبرى و زبره
شوية و راح هو مقلع ماما البيبى دول و قاللى تعالى قلع امك الكلوت
علشان انيكها انا رحت و قلعتهولها و هى بصالى فى عينى بهيجان و
بعد مابقت خلاص ملط قالتله يالا بقى يا جرجس مش هتناك ؟ قالها فى
حاجتين ناقصين حاجة تخصك و حاجة تخص شادى علشان انا اسخن
و بصلى و قاللى روح هات طرحة من طرح امك و فوطة و تعالى رحت
جبتهم و رجعت قالها البسى الطرحة دى هابقى هايج اكتر و انتى
بالحجاب و بعد مالبست ظبط الكاميرا على وضع التصوير الذاتى و
وقفنا احنا التلاتة هو و ماما بالحجاب و انا ماسك الفوطة و قالنا
الصورة دى هاتفكرنى بانك شرموطتى و انت المعرص بتاعى
و بدأ يدعك فى جسم ماما و هما واقفين و يبعبصها فى كسها و انا مش
قادر من الهيجان و بعدين نيمها على الكنبة و نام جنبها ونازل دعك فى
بزازها و هى نازلة دعك فى زبره
وانا قلت الحس رجلين ماما الناعمة اللى زى المهلبية .. ماما اتفاجئت و
قالتلى انت هاتلحس رجلى كمان ؟ ابنى حبيبى بحبك قوى و بدأت الحس
و امص فى جرليها و صوابعها وبعدين قولتلها انا هاعمل حاجة اوسخ
قالتلى ايه ؟ قولتلها ارفعى دراعك و بدأت الحس تحت باطها النضيف
بصولى هما الاتنين و ضحكوا و كملوا دعك
شوية و قام جرجس قاللى مش انت قلتلى ان امك كسها قايم عليها ؟
قلتله اه قاللى خلاص يبقى انت اللى تحط زبرى فى كسها .. مسكت
زبره و حطيته على باب كس ماما اللى كانت بصالى بحنان و حب و
هيجان و بدأ ينيك ماما و ماما بتتمحن و تتوجع و تقوله جرجس حبيبى
نيك اكتر زبرك كبير اوى بيقطع كسى .. شايف صاحبك يا شادى دكر
اوى ازاى و زبره بيقطع فى كس امك ؟ قلتلها اه يا ماما قوى اوى وبعد
ماناك نص ساعة كاملة فى كسها راح قالبها فى وضع دوجى و تف على
خرم طيزها و قاللى الحس هنا و خلى الريق دة ينزل جوة كنت وصلت
لدرجة هيجان من ساديته ماتتوصفش رحت شاخر زى الخنازير من
الهيجان و نزلت الحس فى تفافته و خرم طيز ماما و شوية و قاللى
خلاص اوعى و بدأ يدخل زبره فى طيز ماما و ينيك جامد و ماما
بتصرخ من الوجع و المتعة وانا حاضنها من عند راسها و بنشفلها
عرقها شوية و كانت ماما جابتهم بتاع 5 مرات راح مطلع زبره من
طيزها و قلبها على ضهرها و نتر لبنه على كسها من برة
ماما قالتلى تعالى يا شادى يا حبيبى شيل بقى اللبن دة و نزلت لحس فى
كس ماما و دقت لبن جرجس كان كتير و مركز و طعمه سكسى و قوى
اوى و قلتله زبرك بينزل عسل و ماما بتضحك و تقولى عرص اوى يا
شوشو
هو بصلى و قاللى طب بما انك حبيت زبرى انا هادوقك كل حاجة بتنزل
منه روح جيب كباية و املا نصها بيرة من اللى انا جبتهالكوا معايا
رحت و صبيت بيرة فى نص كباية و رجعتله قاللى هاتها و راح منزل
بول من زبره فيها و و دور الكباية شوية علشان يخلط البول مع البيرة
وقاللى جرب طعم البول المسيحى بقى مع البيرة و قوللى رأيك - انا
كنت خايف بس جربت نقطة لقيت طعم سكسى مالوش حل و حسيت انه
طلع على مخى كيفه و حسسنى بخضوعى ليه و كنت مبسوط اوى ماما
بصيتلى و قالتلى ماتبقاش انانى يا شادى انا كمان عايزة اجرب و
شربت بقية الكباية و قالتله يسلم زبرك يا روحى انت من النهاردة
راجلنا و دكرنا و اتمددوا هما الاتنين على الكنبة يبوسوا بعض و انا
نازل تانى لحس فى باطها شوية و رجليها شوية و من ساعتها بنتفنن فى
الممارسات الجنسية اللى بنعملها