زوجتي والقسيس
تعرفت عليه في صفحتي بالفيس بوك ، أسمه شادي يدعي انه معالج روحاني للمشاكل الزوجيه ، فكرت في علاقتي بزوجتي مني التي اصابها البرود والفتور حتي اصبحت لقائتنا الجنسية مجرد اداء واجب ، تحدثت معه عن طريق الياهو وشفته علي الكام ، شاب أسمر من اسوان لم يتجاوز بعد الثامنة والعشرين ، تحدثنا طويلا حتي ساعة متأخرة من الليل ، رغم صغر سنه معلوماته كثيرة عن العلاقه الجنسية بين الازواج ومشاكلهم ، حكاياته عن النسوة اللائي يلجأن اليه لحل مشاكلهم لا تنتهي ، دائما يستخدم معهم السحر السفلي الذي تعلمه من كهنة وكتب السحر اعجبت بمعلوماته ، رغم فارق السن بيننا توطدت علاقتنا بسرعة واصبحنا اصدقاء ، باح كل منا بأدق أسراره للاخر ، عرف اسمي . . مجدي وأسم مني زوجتي واننا لا نمارس الجنس في الليلة الواحدة الا مرة واحده كل اسبوع أواسبوعين من يوم ما تزوجنا منذ ثلاثون عاما ، شادي يمارس الجنس مع زوجته أم بولس التي تزوجها منذ ست سنوات يوميا ما بين اربعة وخمسة مرات بالاضافة الي النسوة الذي يعاشرهن مضطرا وهو يعالج هن بالسحر السفلي ، بهرتني قوته الجنسية الخارقة فلم استطع أن اخفي دهشتي ، ابدي استعداده لمساعدتي لزيادة قدرتي الجنسية لامارس الجنس اربع أو خمس مرات في الليلة الواحدة والوصول الي كل ما أتمناه مع مني
مرت الايام ونسيت ما دار بيننا الي ان جمعني الفراش مع مني ورحنا نمارس الجنس وكالعاده بمجرد نزول حليبي في كسها همست تعاتبني في ضيق
- مالك متسرع كده ليه
حسيت ساعتها بشئ من تأنيب الضمير ، زوجتي لم تشبع بعد ، فكرت في شادي اللي بينيك مراته خمس مرات في الليلة الواحده ، عادت بي الذاكرة الي الماضي لما كنا نسكن في شارع الوحده بأمبابه وكانت مني تحدثني كثيراعن جارتنا ماجده وتقوللي جوزها بينكها كل يوم اربع وخمس مرات ، كنت باقول لها صحبتك كدابه تريد ان تثير غيرتك لانها اقل منك جمالا وانوثة ،
زوجتي من زمان نفسها تتناك اربع وخمس مرات ، شهوانيه في حاجه لواحد زي شادي ، فكرت الجأ اليه ليساعدني عن طريق الاعمال السفليه ، خوفت ينيك مني ، تخيلتها معه في الفراش رافعه رجليها علي كتفه وبينكها ، فتملكني الخجل وشعرت بقضيبي ينتصب وبلذة عارمة ، شادي شاب صغير قوي هوه اللي يقدر يكيف مني ، من لديه القدرة لمعاشرة النساء اربع وخمس مرات لابد له زب عملاق صلب لا يلين ابدا، مني سوف تستمتع بمعاشرته وتحقق الحلم الذي لازمها سنوات طويلة ، المشهد سيكون سسكون مثيرا ورائعا وهي تتلوي تحته وتصرخ مستمتعه ، لم اجد غضاضه في ان احدثها عن شادي واستعداده لمساعدتنا عن طريق الاعمال السحرية رغم ثقتي انها لن تقبل ان تخضع لاوامر ساحر وهي أمرأة ملتزمه محجبه ، فوجئت بها تكلمني عن السحر والاعمال السفلية كما لو كانت خبيره وعن بعض الشيوخ الدجالين الذين يتخذون من ذلك سبوبه لكسب المال والممتعه ، لما عرفت ان شادي قبطيا كان لها رأي اخر فالقساوسة اكثر براعة في السحر خصوصا في اعمال السحر السفلي ، فقد سمعت الكثير عنهم ، شجعتني اراء زوجتي علي لقاء شادي علي صفحتي بالفيس بوك وبالفعل قمنا من فراشنا في اخر الليل ولحسن الحظ لقيت شادي علي الياهو ، طلب مني افتح الكام غير ان زوجتي خافت يشوفها عريانه ، كانت ترتدي قميص نوم شفاف يطل منه نهديها الكبيران فوضعت ورقه غلي الكاميرا ، شافت شادي ولم يراها ، تحدثت معه انا وزوجتي التي كانت تريد ان تعرف كيف يمكن ان يحقق لنا السعادة الزوجيه ، حين عرفت انه سوف يستخدم معنا االطرق السفليه لاعداد دهان يحقق لنا المراد ، بدا عليها شئ من الارتباك حاولت اخفائه عني ، زوجتي فضوليه عايزه تعرف كل شئ بالتفصيل ، سألت عن كيفية تحضير الدهان واستعماله ،واجابها شادي بالتفصيل ، الدهان نضفه منه مع بعض التعاويذ يدهن به الرجل قضيبه والمراة فرجها فيمنحهما القوة ويمارسان الجنس مرات ومرات ويستمتعان بلذة المعاشرة الجنسية دون ان يكلا ، احمرت وجنتي زوجتي وبدا عليها الخجل والارتباك ، ظننت ان الامر لم يروق لها ، فانهيت حديثي معه
في الصباح فوجئت بزوجتي تحدثني عن بولس وتسألني قائلة
- أنت عرفت القسيس ازاي
كنت أظن انها صرفت النظر عنه فقلت في دهشه
- تقصدي مين شادي هو قسيس
ابتسمت
- هوه صغير بس اكيد قسيس
ضحكت وقلت
- قسيس والا مش قسيس عايزه منه
- أنت عرفته فين
لم اخبرها انني تعرفت عليه علي الفيس بوك ، قلت لاطمئنها
- زميللي في الشغل جرب الدهان وهوه اللي اديني الايميل بتاعه
قالت وفي نبرات صوتها فرحه
- جاب نتيجه . . مراته وافقت
كان من الواضح من كلامها عايزه تجرب بس مكسوفه ، منتظره حد يقنعها فبادرتها قائلة
- في واحده تكره تتناك اربع وخمس مرات في ليله واحه
ارتسمت علي شفتيها ابتسامة خجولة ولم تعلق ، فاردفت قائلا
- تحبي تجربي
ابتسمت ولمعت عيناها وقالت
- مش عارفه . . شوف أنت
- انا عايز ابسطك ياحبيبتي
سكتت برهة ثم قالت
- صاحبك متاكد منه
- قوي
- دفع له كام
- مائة جنيه
- مش كتير
- اربع مرات بمائة جنيه يابلاش
ابتسمت وقالت
- لو كلامه مزبوط يبقي مش خساره فيه
قلت مداعبا وقد نجحت في اقناعها
- اكلم القسيس
قالت بصوت خافت وكأنها تخشي ان يسمعها احد
- كلمه
زوجتي هايجه ، ولم تجد حرجا في وضع لبن رجل غريب علي كسها ، شرموطه عايزه تتناك مرة واتنين واربعه ، شدتني الفكره ، تخيلت لبن بولس علي كسها فانتصب زبي بقوة وشعرت باللذة فأسرعت احدث بولس واطلب منه الدهان
في صباح اليوم التالي التقيت مع شادي وجها لوجه ، عملاق شديد السمار ، بشرته تميل الي السواد ، بناينه قوي يناسب قدراته الجنسية ، جلسنا علي احدي المقاهي شربنا شاي وكان حديثنا عن مني واعطاني زجاجة صغيرة بها الدهان اقصد لبنه ورفض ان يتقاضي اي نقود .
عندما وجدت مني في يدي الدهان ابتسمت وقالت
- انت جبته بجد
قلت في حده
- مش وافقتي
- خد منك كام
- مائة جنيه
- وهان عليك
- المهم ننبسط
ابتسمت ولم تعلق وفي تلك الليلة تذوقت كعروس في ليلة دخلتها وارتدت قميص نوم شفاف كانت بزازها فيه تجنن ، كنت هايج بشكل لم اعتاده من قبل ومتلهف احط لبن شادي علي كسها ،هجمت عليها ورميتها علي السرير وانبطحت فوقها اقبل كل حته في جسمها من رأسها لقدميها ووضعت الدهان اقصد لبن القسيس علي زبي وعلي كسها من الخارج والداخل ، نكتها في تلك الليلة كما لم انكها من قبل وهي تتلوي تحتي وتتأوه من فرط احساسها باللذة حتي انني كلما اخرجت زبي من كسها تصرخ وتقوللي عايزه اتناك تاني ، أول مره انيكها اربعة مرات في ليلة واحدة ، كانت احلي ليلة مارسنا فيها الجنس
قمنا من نومنا في الصباح في ساعة متأخرة علي غير العادة ، الشعور بالارتواء والشبع كان واضحا عليها ، قلت اداعبها
- عجبتك ليلة امبارح
ابتسمت وقامت من فراشها وهي لا تزال عارية وقالت في دلال ونشوه
- انت مجرم خلتني احط لبن رجل غريب في كسي
قلت علي استحياء
- اعتبريه مجرد دهان
رمقتني بدهشة وهي تشد الثوب الي جسدها العاري وقالت
- انت كنت مش انت وانت نايم معايا
قلت في دهش
- تقصدي ايه
اشتعلت وجنتاها وقالت
- خايفه يكون شادي هوه اللي ناكني
- مش لبنه دخل كسك يبقي ناكك
قالت تدعي الفضيله
- انت مجرم سافل
مرت عدة ايام كلما تذكرت انني وضعت لبن رجل غريب في كس زوجتي ينتصب قضيبي واشعر بشهوة كبيرة ولذة واسرح مع خيالي ، مني كان ممكن تحبل من شادي لو لم تكن بلغت سن اليأس ، شهوتي تتصاعد بشكل غير عادي كلما طافت بخيالي تلك الافكار ، أمسكت بزوجتي في وضح النار ونكتها ولم اكد افرغ من نيكتها حتي ارتمت في حضني والتصقت بي وطلبت مني انكها تاني ، فنهرتها قائلا
- مش كل مره راح انيك اربع مرات
قالت وفي نبرات صوتها رغبه واضحة
- ماليش دعوه عايزه اتناك تاني
قلت لاهرب من ملاحقتها
- خلينا نعملها تاني بالليل
- انا عايزه اتناك دلوقتي
حسست بيدها علي زبي وقالت لتثيرني
- زبك نايم ليه هات صاحبك ينكني
قلت أداعبها
- راح تقدري عليه
قالت
- هاتوه وشوف مين راح يقدر علي التاني
- الليله راح اكلمه عالي الياهو واتفق معاه
قالت وهي تبرح الفراش وتدفع جسدها العري في قميص النوم
- تبقي راجل لو اتفقت معاه
لم ادري ان كانت زوجتي تمزح لتثيرني ام انها لبوه عايزه شادي ينكها ، طول عمرها تعشق النيك ، الشرموطه عايزه شادي ينكها بعدما تذوقت لبنه ، فكرت اجمع بينها لاري كيف تتصرف تستسلم وينكها ام تصده ، تمنيت في داخلي شادي ينكها ، سيطرت الفكره علي كل مشاعري ، احساسي باللذة والمتعة يتصاعد كلما فكرت في الامر ، في اخر الليل دخلت علي النت وتحدثت مع شادي، دار بيننا حوار طويل عن الاعمال السفليه ومفعول الدهان ، لم انكر فرحة زوجتي به ، لم يكن من الصعب أن يدرك شادي أن زوجتي شهوانية ولم انكر ذلك او اجد حرجا في ان اخبره انها عايزه تتناك كل يوم وانني محتار في امرها ، قالي عنده الحل وقبل ان يفصح عنه جاءت زوجتي واقتربت مني وجلست علي حجري دون ان تدري ان الكام مفتوح بيني وبين شادي ، كانت ترتدي قميص نوم احمر شفاف دون سنتيان فبدا نهديها المثيران كما لو كانا عاريان ، حين رأت امامها علي شاشة اللاب توب شادي تراجعت مبتعده في خجل وعاتبتي قائلة
- مش تقول انك فاتح الكام
كدت اصرخ واقول لها مكسوفه من شادي امال راح ينيكك ازاي
وقفت بعيد عني ، ناديتها اقتربت علي استحياء ، اخذتها علي حجري مرة اخري في مواجهة اللاب توب ، شافت صورتها وصورة بولس وارتسمت علي شفتيها ابتسامة خجوله وقالت همسا
- هوه شايفني دلوقتي
- زي ما انتي شيفاه
اتسعت الابتسامة علي شفتيها وراحت تزيح خصيلات شعرها عن وجهها وهي وتتلوي علي حجري كالافعي تغدو وتروح يمينا ويسارا حتي ظهرصدرها شبه عاريا علي الشاشه ، زوجتي تعرض مفاتنها علي شادي ، لم اصدق . . شعرت بنشوة ولذة عارمة وأنتصب قضيبي وامتدت يدي الي صدرها تزيح الثوب عن نهديها لتنطلق بزازها خارج ثوبها ، تطلعت الي في خجل ونظرت الي بزازها العارية علي الشاشة و الي شادي بيتفرج علي صدرها العاري فانفرجت شفتاها عن ابتسامة خجولة واسرعت تدفع بزازها داحل ثوبها وقامت من مكانها ، هرولت وراها خفت تكون زعلت ، لحقتها في حجرة النوم همست تعاتبني
- ايه اللي انت عملته ده
قلت مدافعا عن نفسي
- مش انتي اللي عماله تهزي بزازك قدامه
سبتني قائلة
- انت سافل وقليل الادب
- مش ده طلبك مش انت اللي عايزه اربع وخمس مرات
اشتعلت وجنتاها وارتسمت علي شفتيها ابتسامة خجوله واطرقت برأسها الي الارض ولم تنطق فبادرتها قائلا
- علي كل حال هوه ماشفش حاجه وحشه . . بزازك تجنن
التفتت الي واتسعت الابتسامة علي شفتيها ، وبدت البهجة واضحة علي اسارير وجهها ، اخذتها في حضني ودفعت يدي في صدرها عريت بزازها كانا مثيران لم ارهما بهذا الجمال من قبل وكأن تعريتهما أمام شادي اضفت عليهم مزيد من الجمال والاثارة ، اشبعتهما تقبيلا ولثما وانا اهمس في اذنيها قائلا
- اكيد شادي انهبل لما شافهم
انفجرت ضاخة في دلال وقالت
- هوه قال لك حاجه
- قال لي مراتك تتاكل اكل لو منك انيكها كل يوم خمس مرات
اعتدلت في مكانها مستسلمة لاناملي وشفتي وهما يدعبان بزازها وقالت
- بيقدر الجمال مش زيك مش عارف قيمتي
فجأة دفعتني بعيدا عنها وقالت
- قوم قول لصاحبك يجيب لنا الدهان تاني
قلت اداعبها
- وليه الدهان ما يجي هوه
ضحكت في دلال وقامت من فراشها ثم استدارت الي وقالت همسا بصوت ناعم ملؤه دلال وانوثة
- أنت عايز صاحبك ينكني
شعرت بشئ من الحرج وهمست قائلا
- مش ده طلبك
قالت وهي تتصنع الدلال
- اسكت بعدين اعملها بجد
انتصب قضيبي بقوة وبلغ هياجي الذروة فبادرتها قئلا
- انا ماعنديش مانع
جذبتني من يدي لانهض من مكاني علي الفراش وهي تقول
- قوم قول لصاحبك مني عايزه تتناك
اثارتني بكلامها هجت اخذتها في حضني وغمرت وجهها وعنقها وكل وجهها بقبلاتي ، القيتها علي الفراش ومارست معها الجنس بنهم وهي تتأوه في حضني مستمتعة غير انني سرعان ما قذفت فتراجعت بعيدا عني ، عادت بعد قليل تلتصق بي ، لم ا تجاوب معها ، ادارت لي ظهرها وهمست في حده وفي نبرات صوتها غضب قائلة
- قوم كلم صاحبك
شهوتها الناريه ورغبتي في ان أري مني بتتناك قدامي دفعتني للاتصال بصاحبي شادي –القسيس كما تسميه زوجتي – لم اجد في نفسي الشجاعة لاخبره صراحة بما تريد ، طلبت منه يحل لي مشكلتي مع مني باي شكل ولو بعمل سفلي قوي ، وعدني بزيارتنا ولقاء مني والكشف عليها يمكن يكون معمول لها عمل يبعدني عنها كلما عاشرتها ، هرولت الي مني اخبرها بما اتفقنا عليه ، بدا عليها الارتباك والخوف وهمست تحذرني قائلة
- اوعي يجي البيت عندنا
اربكتني كلماتها ، خفت تكون تراجعت ، همست اطمئنها قائلا
- انت خايفه ليه
- مش يمكن يعمل لي عمل يخليني اعشقه وابقي خدامه له
قلت احاول اقناعها
- هوه مش راح يعمل حاجه اكتر من انه يشوف اذا كان معمول لك عمل
حاولت ان تخفي ابتسامة ارتسمت علي شفتيها واطرقت برأسها الي الارض وهمست قائلة
- ان كان كده يجي
شعرت بالنشوة وانتصب قضيبي ومسحت بيدي علي رأسها وهمست اطمئنها قائلا
- ماتخفيش قوي كده مش راح ينيكك
استعدت زوجتي لاستضافة شادي، اعدت مائدة فاخرة يتصدرها الحمام المحشي وذهبت الي الكوافير ، تزينت وتعطرت باشهي العطور ، خلعت الحجاب التي اعتادت ان ترتديه أمام الغرباء ، تركت شعرها الذهبي ينساب علي كتفيها ، روج أحمر علي شفتيها ، برفان وشعر ذهبي يزين وجهها ، مني جاهزة للقسيس ومستعدة ترفع رجليها ، كلامها معي بالامس غش وتدليس ، الشرموطه عايزه القسيس ينكها ، لم ابدي اي اعتراض علي الحمام المحشي او شعرها العاري ، عندما رن جرس الباب لمعت عيناها وتطلعت الي ثم اسرعت تستقبل شادي والابتسامة ملئ شفتيها ، وقفا بالباب صامتان يتبادلان النظرات وشادي ممسكا بيدها الرقيقة ، ترنو اليه في دهشه ولسان حالها بيقول معقول انام مع هذا الشاب الاسود ، فجأة ارتسمت علي شفتيها ابتسامة عريضه وراحت ترحب به كأنها أحست ان الشاب الاسود هو القادر علي منحها اللذة ، قمت من مكاني استقبل صاحبي ، جلسنا في الصالون أنا الي بجواره ومني في الكرسي المقابل لنا ، لم تكن استكملت ارتداء ملابسها ، لابسه روب قصير عندما وضعت احدي ساقيها فوق الاخري كشفت عن ساقين املسين بيض مكتظين باللحم الشهي ، عندما تباعدت اطرافه كشفت عن معظم فخذيها ، نظرات شادي الي ساقيها وفخذيها المثيران اججت مشاعري جعلتني اتصور ان زوجتي تمتلك اجمل واشهي ساقين وفخذين ، دار بيننا حوارقصير كله ترحيب بالضيف ونظرات الاعجاب المتبادله بين شادي وزجتي جلية ، الي أن قال شادي
- نبدأ نشوف شغلنا
قالت مني وهي تنهض من مقعدها
- الاول نتعشي سوي
قال شادي
- مالوش لزوم احنا مااتفقناش علي كده
قلت علي استحياء
- مني عامله حمام مخصوص عشانك
ابتسم شادي وقال
- مادام فيها حمام مقدرش اقول حاجه
سكت لحظة ثم نظر الي زوجتي واستطرد قائلا
- انا عاشق للحمام واللي بيعملوا الحمام
ضحكت مني وقالت
- مرسي لزوقك انت باين عليك بتفهم كويس
شادي و زوجتي يتبادلان الغزل قدامي ، الانسجام والقبول بينهما واضحان ، شادي يأكل بشراهة وزوجتي تطعمه بيدها كما لو كان طفلا صغيرا ، هوه بالنسبة لها *** فهي في مثل سن أمه ، ضحكاتهما تبدد سكون المكان ، المقدمات مبشرة بما هو قادم ، تأججت مشاعري وانتصب قضيبي وبلل العرق كل جسمي الذي كاد يرتعش من الخوف ، لم امر بتلك التجربه من قبل ، هل اتراجع ؟ ، سيكون الامر مثير وممتعا وأنا اري مني بين احضان رجل بينكها وهي تصرخ مستمتعه ، هكذا كانت تحدثني نفسي ، لن اتراجع سوف اتمتع بهذا المشهد المثير ، بعد أن فرغنا من طعامنا ، عدنا للصالون وشربنا ، قام شادي من مكانه واقترب من مني قائلا وهويتطلع الي كأنه يطلب الاذن مني
- ممكن نشوف شغلنا
قلت علي استحياء
- اتفضل
انتصب قضيبي بقوة وتطلعت اليهما في نهم لاري ماسيفعله مع مني ، كان يبدوعليها الارتباك والخجل ، وضع يده علي رأسها وراح يتمتم ببعض الكلمات غير المفهومه ثم التفت الي قائلا
- الموضوع بسيط . . في عمل معمول لكم للعكننه علي مدام مني
قلت في دهش
- والحل ايه
لم يجيب بولس ، التفت الي مني وطلب منها ان تنهض من مكانها ، لف حولها يتفرج علي جسمها ثم قال
- ممكن يامدام مني تخلعي الروب
نظرت مني الي وبدا عليها الارتباك وقد كست حمرة الخجل وجنتيها وقالت
- لا اقلع الروب ليه
قال بولس في حده
- خليني اشوف شغلي مش عايزه تفكي العمل والا ايه
قمت من مكاني مقتربا منهما ، همست الي زوجتي أشجعها
- اخلعي الروب انتي خايفه من ايه
نظرت الي وقد بدا عليها الارتباك فهمست احثها قائلا
- بلاش دلع اقلعي الروب
نظرت الي الارض وفتحت الروب وتركته يسقط عن جسها الي الارض ، لم اكن اعرف ان زوجتي لم تكن ترتدي تحت الروب شئ غير الكلوت والسوتيان ، وقفت امامنا عارية ، نهديها الكبيران يطلان من السوتيان الذي ضاق بهما ، عورتها لا يكاد يخفيها الكلوت الصغير وفلقتي طيزها عرايا ، كانت تبدو مثيره للغاية فانتصب قضيبي حتي كاد يقذف ، رد فعل شادي واضح في نظراته الشهوانيه الي جسدها العاري وذبه الكبير الذي بدا منتصبا من تحت ثيابه ، شادي بحلق واطال النظر لكل حته في جسمها البض المثير ، لف حولها اكثر من مرة ، وضع يده علي سوتها وقال
- في علامه هنا
ثم عاد ووضع يده فوق بزها الايسر وقال
- في كمان علامه
مني مستمره في صمتها ولا ترفع عيناها عن الارض خجلانه ، مستسلمة لما يفعله ، همست أسأله في دهشه
- ايه العلامات دي
نظر الي وقال
- العلامات دي بتدل علي نوع العمل ومكانه
عدت اسأله
- راح تعمل ايه في العلامات دي
التفت الي وقال
- راح أفك العمل بعد ما اشوف كل العلمات اللي علي جسمها وافحصها كويس
قلت مستفسرا
- في علامات تاني
ابتسم وقال
- ممكن تكون مستخبيه في منطقة السوتيان تحت البزاز اوفي منطقة الكلوت لازم افحص الاماكن دي
قلت دون تفكير
- افحص زي ما انت عايز المهم النتيجة
- النتجه راح تكون رائعة
اقترب من زوجتي وهمس اليها قائلا
- ممكن تعتبريني زي دكتور النسا وااكشف عليكي
شهقت مني وقالت
- قدام جوزي لا
التفت شادي الي وقال
- ممكن ندخل جوه اكشف عليها
قبل أن أنطق بكلمه سبقته زوجتي الي حجرة النوم ، دخلت ومن خلفها شادي ، واغلق الباب عليهما ، وقفت وراء الباب استرق السمع الي ما يدور بالداخل وان في قمة التوتر والهايج ، كدت اجن حين سمعت مني تتاوه وتقول له بلاش كده جوزي واقف بره ، رسمت في خيالي صوره لما يحدث في حجرة النوم المغلقة ، مني خلعت اللباس والسوتيان وقفت عاريه ،هاج عليها ، تجرد من كل ثيابه ، زبه كبير غليظ كسائر ، اعجبت بزبه الكبير، هاجت وشعرت بشهوة كبيره نحوه ، مسكت زبه واشبعته تقبيلا ولعقا ، رفعها بين ذراعيه والتهم شفتيها في قبلة ساخنة والتصق الجسدان ، الفم علي الفم . . بزازها علي صدره بيقفش فيهم . .زبه مزنوق بين وراكها ، حملها بين ذراعيه والقاها علي السرير، هما الان نائمان في الفراش عرايا ، يقبلها بلسانه وشفتيه بدءا من رأسها ووجنتيها ثم ينزل تدريجيا الي صدرها ، يداعب حلمتيها بشفتيه ويدغدغهما باسنانه الحادة القوية ، تصرخ من فرط احساسها باللذة ، يصل الي كسها يقبله بشفتيه ويلحسه بلسانه ، فجأة يبدد سكون المكان صوت زوجتي وهي تصرخ فيخرجني من خيالاتي ، صراخها يرتفع . . حرام عليك. .نكني . . نكني دخله كله ايوه كده أف اوف اح مش قادره استحمل اكتر من كده نزلهم بقي ، لم استطع أن اقاوم شهوتي التي تصاعدت بقوة ، مارست العاده السريه حتي وهنت صرخات زوجتي وسكتت ، عدت الي مكاني في الصالون ، صامتا في حالة ذهول وخجل ، لا اصدق ان القسيس ناك زوجتي الوم نفسي لانني لم اقتحم الحجرة واستمتع برؤيتها وهي بتتناك ، نمت في تلك الليلة وحيدا بالفراش بينما زوجتي في فراشي مع شادي بتتناك طول الليل
تعرفت عليه في صفحتي بالفيس بوك ، أسمه شادي يدعي انه معالج روحاني للمشاكل الزوجيه ، فكرت في علاقتي بزوجتي مني التي اصابها البرود والفتور حتي اصبحت لقائتنا الجنسية مجرد اداء واجب ، تحدثت معه عن طريق الياهو وشفته علي الكام ، شاب أسمر من اسوان لم يتجاوز بعد الثامنة والعشرين ، تحدثنا طويلا حتي ساعة متأخرة من الليل ، رغم صغر سنه معلوماته كثيرة عن العلاقه الجنسية بين الازواج ومشاكلهم ، حكاياته عن النسوة اللائي يلجأن اليه لحل مشاكلهم لا تنتهي ، دائما يستخدم معهم السحر السفلي الذي تعلمه من كهنة وكتب السحر اعجبت بمعلوماته ، رغم فارق السن بيننا توطدت علاقتنا بسرعة واصبحنا اصدقاء ، باح كل منا بأدق أسراره للاخر ، عرف اسمي . . مجدي وأسم مني زوجتي واننا لا نمارس الجنس في الليلة الواحدة الا مرة واحده كل اسبوع أواسبوعين من يوم ما تزوجنا منذ ثلاثون عاما ، شادي يمارس الجنس مع زوجته أم بولس التي تزوجها منذ ست سنوات يوميا ما بين اربعة وخمسة مرات بالاضافة الي النسوة الذي يعاشرهن مضطرا وهو يعالج هن بالسحر السفلي ، بهرتني قوته الجنسية الخارقة فلم استطع أن اخفي دهشتي ، ابدي استعداده لمساعدتي لزيادة قدرتي الجنسية لامارس الجنس اربع أو خمس مرات في الليلة الواحدة والوصول الي كل ما أتمناه مع مني
مرت الايام ونسيت ما دار بيننا الي ان جمعني الفراش مع مني ورحنا نمارس الجنس وكالعاده بمجرد نزول حليبي في كسها همست تعاتبني في ضيق
- مالك متسرع كده ليه
حسيت ساعتها بشئ من تأنيب الضمير ، زوجتي لم تشبع بعد ، فكرت في شادي اللي بينيك مراته خمس مرات في الليلة الواحده ، عادت بي الذاكرة الي الماضي لما كنا نسكن في شارع الوحده بأمبابه وكانت مني تحدثني كثيراعن جارتنا ماجده وتقوللي جوزها بينكها كل يوم اربع وخمس مرات ، كنت باقول لها صحبتك كدابه تريد ان تثير غيرتك لانها اقل منك جمالا وانوثة ،
زوجتي من زمان نفسها تتناك اربع وخمس مرات ، شهوانيه في حاجه لواحد زي شادي ، فكرت الجأ اليه ليساعدني عن طريق الاعمال السفليه ، خوفت ينيك مني ، تخيلتها معه في الفراش رافعه رجليها علي كتفه وبينكها ، فتملكني الخجل وشعرت بقضيبي ينتصب وبلذة عارمة ، شادي شاب صغير قوي هوه اللي يقدر يكيف مني ، من لديه القدرة لمعاشرة النساء اربع وخمس مرات لابد له زب عملاق صلب لا يلين ابدا، مني سوف تستمتع بمعاشرته وتحقق الحلم الذي لازمها سنوات طويلة ، المشهد سيكون سسكون مثيرا ورائعا وهي تتلوي تحته وتصرخ مستمتعه ، لم اجد غضاضه في ان احدثها عن شادي واستعداده لمساعدتنا عن طريق الاعمال السحرية رغم ثقتي انها لن تقبل ان تخضع لاوامر ساحر وهي أمرأة ملتزمه محجبه ، فوجئت بها تكلمني عن السحر والاعمال السفلية كما لو كانت خبيره وعن بعض الشيوخ الدجالين الذين يتخذون من ذلك سبوبه لكسب المال والممتعه ، لما عرفت ان شادي قبطيا كان لها رأي اخر فالقساوسة اكثر براعة في السحر خصوصا في اعمال السحر السفلي ، فقد سمعت الكثير عنهم ، شجعتني اراء زوجتي علي لقاء شادي علي صفحتي بالفيس بوك وبالفعل قمنا من فراشنا في اخر الليل ولحسن الحظ لقيت شادي علي الياهو ، طلب مني افتح الكام غير ان زوجتي خافت يشوفها عريانه ، كانت ترتدي قميص نوم شفاف يطل منه نهديها الكبيران فوضعت ورقه غلي الكاميرا ، شافت شادي ولم يراها ، تحدثت معه انا وزوجتي التي كانت تريد ان تعرف كيف يمكن ان يحقق لنا السعادة الزوجيه ، حين عرفت انه سوف يستخدم معنا االطرق السفليه لاعداد دهان يحقق لنا المراد ، بدا عليها شئ من الارتباك حاولت اخفائه عني ، زوجتي فضوليه عايزه تعرف كل شئ بالتفصيل ، سألت عن كيفية تحضير الدهان واستعماله ،واجابها شادي بالتفصيل ، الدهان نضفه منه مع بعض التعاويذ يدهن به الرجل قضيبه والمراة فرجها فيمنحهما القوة ويمارسان الجنس مرات ومرات ويستمتعان بلذة المعاشرة الجنسية دون ان يكلا ، احمرت وجنتي زوجتي وبدا عليها الخجل والارتباك ، ظننت ان الامر لم يروق لها ، فانهيت حديثي معه
في الصباح فوجئت بزوجتي تحدثني عن بولس وتسألني قائلة
- أنت عرفت القسيس ازاي
كنت أظن انها صرفت النظر عنه فقلت في دهشه
- تقصدي مين شادي هو قسيس
ابتسمت
- هوه صغير بس اكيد قسيس
ضحكت وقلت
- قسيس والا مش قسيس عايزه منه
- أنت عرفته فين
لم اخبرها انني تعرفت عليه علي الفيس بوك ، قلت لاطمئنها
- زميللي في الشغل جرب الدهان وهوه اللي اديني الايميل بتاعه
قالت وفي نبرات صوتها فرحه
- جاب نتيجه . . مراته وافقت
كان من الواضح من كلامها عايزه تجرب بس مكسوفه ، منتظره حد يقنعها فبادرتها قائلة
- في واحده تكره تتناك اربع وخمس مرات في ليله واحه
ارتسمت علي شفتيها ابتسامة خجولة ولم تعلق ، فاردفت قائلا
- تحبي تجربي
ابتسمت ولمعت عيناها وقالت
- مش عارفه . . شوف أنت
- انا عايز ابسطك ياحبيبتي
سكتت برهة ثم قالت
- صاحبك متاكد منه
- قوي
- دفع له كام
- مائة جنيه
- مش كتير
- اربع مرات بمائة جنيه يابلاش
ابتسمت وقالت
- لو كلامه مزبوط يبقي مش خساره فيه
قلت مداعبا وقد نجحت في اقناعها
- اكلم القسيس
قالت بصوت خافت وكأنها تخشي ان يسمعها احد
- كلمه
زوجتي هايجه ، ولم تجد حرجا في وضع لبن رجل غريب علي كسها ، شرموطه عايزه تتناك مرة واتنين واربعه ، شدتني الفكره ، تخيلت لبن بولس علي كسها فانتصب زبي بقوة وشعرت باللذة فأسرعت احدث بولس واطلب منه الدهان
في صباح اليوم التالي التقيت مع شادي وجها لوجه ، عملاق شديد السمار ، بشرته تميل الي السواد ، بناينه قوي يناسب قدراته الجنسية ، جلسنا علي احدي المقاهي شربنا شاي وكان حديثنا عن مني واعطاني زجاجة صغيرة بها الدهان اقصد لبنه ورفض ان يتقاضي اي نقود .
عندما وجدت مني في يدي الدهان ابتسمت وقالت
- انت جبته بجد
قلت في حده
- مش وافقتي
- خد منك كام
- مائة جنيه
- وهان عليك
- المهم ننبسط
ابتسمت ولم تعلق وفي تلك الليلة تذوقت كعروس في ليلة دخلتها وارتدت قميص نوم شفاف كانت بزازها فيه تجنن ، كنت هايج بشكل لم اعتاده من قبل ومتلهف احط لبن شادي علي كسها ،هجمت عليها ورميتها علي السرير وانبطحت فوقها اقبل كل حته في جسمها من رأسها لقدميها ووضعت الدهان اقصد لبن القسيس علي زبي وعلي كسها من الخارج والداخل ، نكتها في تلك الليلة كما لم انكها من قبل وهي تتلوي تحتي وتتأوه من فرط احساسها باللذة حتي انني كلما اخرجت زبي من كسها تصرخ وتقوللي عايزه اتناك تاني ، أول مره انيكها اربعة مرات في ليلة واحدة ، كانت احلي ليلة مارسنا فيها الجنس
قمنا من نومنا في الصباح في ساعة متأخرة علي غير العادة ، الشعور بالارتواء والشبع كان واضحا عليها ، قلت اداعبها
- عجبتك ليلة امبارح
ابتسمت وقامت من فراشها وهي لا تزال عارية وقالت في دلال ونشوه
- انت مجرم خلتني احط لبن رجل غريب في كسي
قلت علي استحياء
- اعتبريه مجرد دهان
رمقتني بدهشة وهي تشد الثوب الي جسدها العاري وقالت
- انت كنت مش انت وانت نايم معايا
قلت في دهش
- تقصدي ايه
اشتعلت وجنتاها وقالت
- خايفه يكون شادي هوه اللي ناكني
- مش لبنه دخل كسك يبقي ناكك
قالت تدعي الفضيله
- انت مجرم سافل
مرت عدة ايام كلما تذكرت انني وضعت لبن رجل غريب في كس زوجتي ينتصب قضيبي واشعر بشهوة كبيرة ولذة واسرح مع خيالي ، مني كان ممكن تحبل من شادي لو لم تكن بلغت سن اليأس ، شهوتي تتصاعد بشكل غير عادي كلما طافت بخيالي تلك الافكار ، أمسكت بزوجتي في وضح النار ونكتها ولم اكد افرغ من نيكتها حتي ارتمت في حضني والتصقت بي وطلبت مني انكها تاني ، فنهرتها قائلا
- مش كل مره راح انيك اربع مرات
قالت وفي نبرات صوتها رغبه واضحة
- ماليش دعوه عايزه اتناك تاني
قلت لاهرب من ملاحقتها
- خلينا نعملها تاني بالليل
- انا عايزه اتناك دلوقتي
حسست بيدها علي زبي وقالت لتثيرني
- زبك نايم ليه هات صاحبك ينكني
قلت أداعبها
- راح تقدري عليه
قالت
- هاتوه وشوف مين راح يقدر علي التاني
- الليله راح اكلمه عالي الياهو واتفق معاه
قالت وهي تبرح الفراش وتدفع جسدها العري في قميص النوم
- تبقي راجل لو اتفقت معاه
لم ادري ان كانت زوجتي تمزح لتثيرني ام انها لبوه عايزه شادي ينكها ، طول عمرها تعشق النيك ، الشرموطه عايزه شادي ينكها بعدما تذوقت لبنه ، فكرت اجمع بينها لاري كيف تتصرف تستسلم وينكها ام تصده ، تمنيت في داخلي شادي ينكها ، سيطرت الفكره علي كل مشاعري ، احساسي باللذة والمتعة يتصاعد كلما فكرت في الامر ، في اخر الليل دخلت علي النت وتحدثت مع شادي، دار بيننا حوار طويل عن الاعمال السفليه ومفعول الدهان ، لم انكر فرحة زوجتي به ، لم يكن من الصعب أن يدرك شادي أن زوجتي شهوانية ولم انكر ذلك او اجد حرجا في ان اخبره انها عايزه تتناك كل يوم وانني محتار في امرها ، قالي عنده الحل وقبل ان يفصح عنه جاءت زوجتي واقتربت مني وجلست علي حجري دون ان تدري ان الكام مفتوح بيني وبين شادي ، كانت ترتدي قميص نوم احمر شفاف دون سنتيان فبدا نهديها المثيران كما لو كانا عاريان ، حين رأت امامها علي شاشة اللاب توب شادي تراجعت مبتعده في خجل وعاتبتي قائلة
- مش تقول انك فاتح الكام
كدت اصرخ واقول لها مكسوفه من شادي امال راح ينيكك ازاي
وقفت بعيد عني ، ناديتها اقتربت علي استحياء ، اخذتها علي حجري مرة اخري في مواجهة اللاب توب ، شافت صورتها وصورة بولس وارتسمت علي شفتيها ابتسامة خجوله وقالت همسا
- هوه شايفني دلوقتي
- زي ما انتي شيفاه
اتسعت الابتسامة علي شفتيها وراحت تزيح خصيلات شعرها عن وجهها وهي وتتلوي علي حجري كالافعي تغدو وتروح يمينا ويسارا حتي ظهرصدرها شبه عاريا علي الشاشه ، زوجتي تعرض مفاتنها علي شادي ، لم اصدق . . شعرت بنشوة ولذة عارمة وأنتصب قضيبي وامتدت يدي الي صدرها تزيح الثوب عن نهديها لتنطلق بزازها خارج ثوبها ، تطلعت الي في خجل ونظرت الي بزازها العارية علي الشاشة و الي شادي بيتفرج علي صدرها العاري فانفرجت شفتاها عن ابتسامة خجولة واسرعت تدفع بزازها داحل ثوبها وقامت من مكانها ، هرولت وراها خفت تكون زعلت ، لحقتها في حجرة النوم همست تعاتبني
- ايه اللي انت عملته ده
قلت مدافعا عن نفسي
- مش انتي اللي عماله تهزي بزازك قدامه
سبتني قائلة
- انت سافل وقليل الادب
- مش ده طلبك مش انت اللي عايزه اربع وخمس مرات
اشتعلت وجنتاها وارتسمت علي شفتيها ابتسامة خجوله واطرقت برأسها الي الارض ولم تنطق فبادرتها قائلا
- علي كل حال هوه ماشفش حاجه وحشه . . بزازك تجنن
التفتت الي واتسعت الابتسامة علي شفتيها ، وبدت البهجة واضحة علي اسارير وجهها ، اخذتها في حضني ودفعت يدي في صدرها عريت بزازها كانا مثيران لم ارهما بهذا الجمال من قبل وكأن تعريتهما أمام شادي اضفت عليهم مزيد من الجمال والاثارة ، اشبعتهما تقبيلا ولثما وانا اهمس في اذنيها قائلا
- اكيد شادي انهبل لما شافهم
انفجرت ضاخة في دلال وقالت
- هوه قال لك حاجه
- قال لي مراتك تتاكل اكل لو منك انيكها كل يوم خمس مرات
اعتدلت في مكانها مستسلمة لاناملي وشفتي وهما يدعبان بزازها وقالت
- بيقدر الجمال مش زيك مش عارف قيمتي
فجأة دفعتني بعيدا عنها وقالت
- قوم قول لصاحبك يجيب لنا الدهان تاني
قلت اداعبها
- وليه الدهان ما يجي هوه
ضحكت في دلال وقامت من فراشها ثم استدارت الي وقالت همسا بصوت ناعم ملؤه دلال وانوثة
- أنت عايز صاحبك ينكني
شعرت بشئ من الحرج وهمست قائلا
- مش ده طلبك
قالت وهي تتصنع الدلال
- اسكت بعدين اعملها بجد
انتصب قضيبي بقوة وبلغ هياجي الذروة فبادرتها قئلا
- انا ماعنديش مانع
جذبتني من يدي لانهض من مكاني علي الفراش وهي تقول
- قوم قول لصاحبك مني عايزه تتناك
اثارتني بكلامها هجت اخذتها في حضني وغمرت وجهها وعنقها وكل وجهها بقبلاتي ، القيتها علي الفراش ومارست معها الجنس بنهم وهي تتأوه في حضني مستمتعة غير انني سرعان ما قذفت فتراجعت بعيدا عني ، عادت بعد قليل تلتصق بي ، لم ا تجاوب معها ، ادارت لي ظهرها وهمست في حده وفي نبرات صوتها غضب قائلة
- قوم كلم صاحبك
شهوتها الناريه ورغبتي في ان أري مني بتتناك قدامي دفعتني للاتصال بصاحبي شادي –القسيس كما تسميه زوجتي – لم اجد في نفسي الشجاعة لاخبره صراحة بما تريد ، طلبت منه يحل لي مشكلتي مع مني باي شكل ولو بعمل سفلي قوي ، وعدني بزيارتنا ولقاء مني والكشف عليها يمكن يكون معمول لها عمل يبعدني عنها كلما عاشرتها ، هرولت الي مني اخبرها بما اتفقنا عليه ، بدا عليها الارتباك والخوف وهمست تحذرني قائلة
- اوعي يجي البيت عندنا
اربكتني كلماتها ، خفت تكون تراجعت ، همست اطمئنها قائلا
- انت خايفه ليه
- مش يمكن يعمل لي عمل يخليني اعشقه وابقي خدامه له
قلت احاول اقناعها
- هوه مش راح يعمل حاجه اكتر من انه يشوف اذا كان معمول لك عمل
حاولت ان تخفي ابتسامة ارتسمت علي شفتيها واطرقت برأسها الي الارض وهمست قائلة
- ان كان كده يجي
شعرت بالنشوة وانتصب قضيبي ومسحت بيدي علي رأسها وهمست اطمئنها قائلا
- ماتخفيش قوي كده مش راح ينيكك
استعدت زوجتي لاستضافة شادي، اعدت مائدة فاخرة يتصدرها الحمام المحشي وذهبت الي الكوافير ، تزينت وتعطرت باشهي العطور ، خلعت الحجاب التي اعتادت ان ترتديه أمام الغرباء ، تركت شعرها الذهبي ينساب علي كتفيها ، روج أحمر علي شفتيها ، برفان وشعر ذهبي يزين وجهها ، مني جاهزة للقسيس ومستعدة ترفع رجليها ، كلامها معي بالامس غش وتدليس ، الشرموطه عايزه القسيس ينكها ، لم ابدي اي اعتراض علي الحمام المحشي او شعرها العاري ، عندما رن جرس الباب لمعت عيناها وتطلعت الي ثم اسرعت تستقبل شادي والابتسامة ملئ شفتيها ، وقفا بالباب صامتان يتبادلان النظرات وشادي ممسكا بيدها الرقيقة ، ترنو اليه في دهشه ولسان حالها بيقول معقول انام مع هذا الشاب الاسود ، فجأة ارتسمت علي شفتيها ابتسامة عريضه وراحت ترحب به كأنها أحست ان الشاب الاسود هو القادر علي منحها اللذة ، قمت من مكاني استقبل صاحبي ، جلسنا في الصالون أنا الي بجواره ومني في الكرسي المقابل لنا ، لم تكن استكملت ارتداء ملابسها ، لابسه روب قصير عندما وضعت احدي ساقيها فوق الاخري كشفت عن ساقين املسين بيض مكتظين باللحم الشهي ، عندما تباعدت اطرافه كشفت عن معظم فخذيها ، نظرات شادي الي ساقيها وفخذيها المثيران اججت مشاعري جعلتني اتصور ان زوجتي تمتلك اجمل واشهي ساقين وفخذين ، دار بيننا حوارقصير كله ترحيب بالضيف ونظرات الاعجاب المتبادله بين شادي وزجتي جلية ، الي أن قال شادي
- نبدأ نشوف شغلنا
قالت مني وهي تنهض من مقعدها
- الاول نتعشي سوي
قال شادي
- مالوش لزوم احنا مااتفقناش علي كده
قلت علي استحياء
- مني عامله حمام مخصوص عشانك
ابتسم شادي وقال
- مادام فيها حمام مقدرش اقول حاجه
سكت لحظة ثم نظر الي زوجتي واستطرد قائلا
- انا عاشق للحمام واللي بيعملوا الحمام
ضحكت مني وقالت
- مرسي لزوقك انت باين عليك بتفهم كويس
شادي و زوجتي يتبادلان الغزل قدامي ، الانسجام والقبول بينهما واضحان ، شادي يأكل بشراهة وزوجتي تطعمه بيدها كما لو كان طفلا صغيرا ، هوه بالنسبة لها *** فهي في مثل سن أمه ، ضحكاتهما تبدد سكون المكان ، المقدمات مبشرة بما هو قادم ، تأججت مشاعري وانتصب قضيبي وبلل العرق كل جسمي الذي كاد يرتعش من الخوف ، لم امر بتلك التجربه من قبل ، هل اتراجع ؟ ، سيكون الامر مثير وممتعا وأنا اري مني بين احضان رجل بينكها وهي تصرخ مستمتعه ، هكذا كانت تحدثني نفسي ، لن اتراجع سوف اتمتع بهذا المشهد المثير ، بعد أن فرغنا من طعامنا ، عدنا للصالون وشربنا ، قام شادي من مكانه واقترب من مني قائلا وهويتطلع الي كأنه يطلب الاذن مني
- ممكن نشوف شغلنا
قلت علي استحياء
- اتفضل
انتصب قضيبي بقوة وتطلعت اليهما في نهم لاري ماسيفعله مع مني ، كان يبدوعليها الارتباك والخجل ، وضع يده علي رأسها وراح يتمتم ببعض الكلمات غير المفهومه ثم التفت الي قائلا
- الموضوع بسيط . . في عمل معمول لكم للعكننه علي مدام مني
قلت في دهش
- والحل ايه
لم يجيب بولس ، التفت الي مني وطلب منها ان تنهض من مكانها ، لف حولها يتفرج علي جسمها ثم قال
- ممكن يامدام مني تخلعي الروب
نظرت مني الي وبدا عليها الارتباك وقد كست حمرة الخجل وجنتيها وقالت
- لا اقلع الروب ليه
قال بولس في حده
- خليني اشوف شغلي مش عايزه تفكي العمل والا ايه
قمت من مكاني مقتربا منهما ، همست الي زوجتي أشجعها
- اخلعي الروب انتي خايفه من ايه
نظرت الي وقد بدا عليها الارتباك فهمست احثها قائلا
- بلاش دلع اقلعي الروب
نظرت الي الارض وفتحت الروب وتركته يسقط عن جسها الي الارض ، لم اكن اعرف ان زوجتي لم تكن ترتدي تحت الروب شئ غير الكلوت والسوتيان ، وقفت امامنا عارية ، نهديها الكبيران يطلان من السوتيان الذي ضاق بهما ، عورتها لا يكاد يخفيها الكلوت الصغير وفلقتي طيزها عرايا ، كانت تبدو مثيره للغاية فانتصب قضيبي حتي كاد يقذف ، رد فعل شادي واضح في نظراته الشهوانيه الي جسدها العاري وذبه الكبير الذي بدا منتصبا من تحت ثيابه ، شادي بحلق واطال النظر لكل حته في جسمها البض المثير ، لف حولها اكثر من مرة ، وضع يده علي سوتها وقال
- في علامه هنا
ثم عاد ووضع يده فوق بزها الايسر وقال
- في كمان علامه
مني مستمره في صمتها ولا ترفع عيناها عن الارض خجلانه ، مستسلمة لما يفعله ، همست أسأله في دهشه
- ايه العلامات دي
نظر الي وقال
- العلامات دي بتدل علي نوع العمل ومكانه
عدت اسأله
- راح تعمل ايه في العلامات دي
التفت الي وقال
- راح أفك العمل بعد ما اشوف كل العلمات اللي علي جسمها وافحصها كويس
قلت مستفسرا
- في علامات تاني
ابتسم وقال
- ممكن تكون مستخبيه في منطقة السوتيان تحت البزاز اوفي منطقة الكلوت لازم افحص الاماكن دي
قلت دون تفكير
- افحص زي ما انت عايز المهم النتيجة
- النتجه راح تكون رائعة
اقترب من زوجتي وهمس اليها قائلا
- ممكن تعتبريني زي دكتور النسا وااكشف عليكي
شهقت مني وقالت
- قدام جوزي لا
التفت شادي الي وقال
- ممكن ندخل جوه اكشف عليها
قبل أن أنطق بكلمه سبقته زوجتي الي حجرة النوم ، دخلت ومن خلفها شادي ، واغلق الباب عليهما ، وقفت وراء الباب استرق السمع الي ما يدور بالداخل وان في قمة التوتر والهايج ، كدت اجن حين سمعت مني تتاوه وتقول له بلاش كده جوزي واقف بره ، رسمت في خيالي صوره لما يحدث في حجرة النوم المغلقة ، مني خلعت اللباس والسوتيان وقفت عاريه ،هاج عليها ، تجرد من كل ثيابه ، زبه كبير غليظ كسائر ، اعجبت بزبه الكبير، هاجت وشعرت بشهوة كبيره نحوه ، مسكت زبه واشبعته تقبيلا ولعقا ، رفعها بين ذراعيه والتهم شفتيها في قبلة ساخنة والتصق الجسدان ، الفم علي الفم . . بزازها علي صدره بيقفش فيهم . .زبه مزنوق بين وراكها ، حملها بين ذراعيه والقاها علي السرير، هما الان نائمان في الفراش عرايا ، يقبلها بلسانه وشفتيه بدءا من رأسها ووجنتيها ثم ينزل تدريجيا الي صدرها ، يداعب حلمتيها بشفتيه ويدغدغهما باسنانه الحادة القوية ، تصرخ من فرط احساسها باللذة ، يصل الي كسها يقبله بشفتيه ويلحسه بلسانه ، فجأة يبدد سكون المكان صوت زوجتي وهي تصرخ فيخرجني من خيالاتي ، صراخها يرتفع . . حرام عليك. .نكني . . نكني دخله كله ايوه كده أف اوف اح مش قادره استحمل اكتر من كده نزلهم بقي ، لم استطع أن اقاوم شهوتي التي تصاعدت بقوة ، مارست العاده السريه حتي وهنت صرخات زوجتي وسكتت ، عدت الي مكاني في الصالون ، صامتا في حالة ذهول وخجل ، لا اصدق ان القسيس ناك زوجتي الوم نفسي لانني لم اقتحم الحجرة واستمتع برؤيتها وهي بتتناك ، نمت في تلك الليلة وحيدا بالفراش بينما زوجتي في فراشي مع شادي بتتناك طول الليل