الجزء الاول:-
احب اعرفكم عن نفسي انا عمر عندي دلوقتي 25سنه وانا اول مرا هكتب قصه فبتمني انها تعجبكوا
ابطال القصه:-
ماما:مها
اختي:حنين
ماما عندها46سنه وزي ماشيفين في الصوره وشغاله مدرسه للاطفال واختي عندها 19سنه لسه في اولي جامعه وبابا عنده 54 واسمه اسامه نرجع بقا لما كان عندي 17سنه ودا يعتبر اخطر سن واختي كانت ساعتها 13 كانت حياتنا عاديه خالص لغايه ماجه اليوم العمري ماهنساه احنا متعودين لما انا يكون عندي امتحانات اختي بتروح عند خالتي البيت وانا يعتبر اليوم كله دروس وبرجع بليل ازاكر وانام فاليوم دا كنت رايح الدرس فالمدرس مجاش والحصه اتلغت فروحت البيت وانا بفتح الباب انا سمعت صوت دخلت بالراحه اشوف ايه البيحصل لقيت منظر عمري ماهنساه عمو اسماعيل جارنا ماسك ماما ونازل دق فيها ودي مش المشكله الاكبر المشكله ان بابا كان قاعد جنبهم وقالع البنطلون وبيضرب عشره في الوقت دا انا حسيت اني مبسوط اوي فطلعت موبايلي وبدأت اصور كل حاجه خلصوا وانا جريت علي تحت قبل ماحد يشوفني لقيت عمه اسماعيل نزل وانا طلعت الشقه اكن محصلش حاجه خلص اليوم وبابا نام وماما متعوده تسهر تتفرج علي فيلم او تقعد علي الومايل فقررت اني اواجهها بالموضوع دا وفعلا رحتلها وقلتلها اني عايز اوريها حاجه قالتلي وريني فتحت الموبايل واديتهولها شافت الفيديو ودمعت رحت واخدها في حضني وبدأت تعيط نافوره عياط وتتأسف وتعتذر قلتلها يماما انتي مين قالك اني زعلان قالتلي يعني هتكون مبسوط ان امك شرموطه قلتلها انا بالنسبالي مبسوط عشان عندي شرموطه زيك كدا لا وايه تكون امي كمان حسيت انها ارتاحت شويه فقولتلها ليه عملتي كدا وخصوصا قدام بابا وبقالكو قد ايه كدا قالتلي ان بابا بقالو كام سنه مبقاش قادر وبقا بيجيب في تلات دقايق وانا ست وعايزه ارتاح بردو ويعتبر عملنا الموضوع دا تلات اربع مرات قلتلها كلهم مع عمو اسماعيل قالتلي لا مرا مع واخد صاحب باباك في الشغل والباقي مع عمه اسماعيل قلتلها طب انا مليش حاجه كدا خالص ضحكت وقالتلي انت لسه صغير قوم شايلها علي كتفي ودخلت قوضتي وقفلت الباب وقلتلها انا صغير بس دا كبير وقلعت البنطلون وهي اتفجأت فعلا من حجمه قالتلي ازاي بتاعك اكبر من بتاع ابوك قلتلها احنا هنتكلم كتير ولطشتها بالقلم وكانت اول مرا امد ايدي عليها بس لاحظت لما عمه اسماعيل كان بينيكها كان بيضربها ويشتمها وكان بيشتم بابا مع انهم صحاب جدا وفعلا لما ضربتها لاقيتها انبسطط قعدت وهي قعدت جنبي وبدأت تمص
واحا علي المص بتاعها اكنها ممثله سكس بتمص بطريقه كانت هتخليني اجيبهم اصلا قولتلها اتعلمتي كل دا فين يلبوه قالتلي النت مسابش خاجه قلتلها كمان سكس ياشرموطه دانتي طلعتي مصيبه قومت بدأت العب في بزها بايدي وبوقي وبدأت اقلعها واحده واحده لغايت مابقت قدامي كلها قالعه وانا مش متخيل اني اول مرا انيك انيك فرس زي دي ولا كمان امي قعدتها وفتحت رجليها
وبدأت امص زي المحروم طعم كسها كان جامد اوي بجد وقعدت الحس وابوس وهي بتطلع اه مكتومه كل شويه لغايه ماقلتلي يلا بقي قلتلها يلا ايه منا باكل كسك اهو قالتلي لا يلا قلتلها يلا ايه قالتلي يلا ياعمر نيكني قومت قلتلها اعمل ايه زقتني وقعدت وهي طلعت فوقي وشها لوشي وانا انيك وابوس فيها
انا كل دا مش مصدق اني بنيكها اصلا وقعدت انيك جامد وهي تطلع وتنزل وقوم قالبها الناحيه التانيه عشان اشوف احلا واجمل طيز شفتها في حياتي
وهي مش قادره وقاعده تقول اهات مكتومه فشخ عشان بابا نايم يعني وكدا بس كنت مش قادر وعايز اجيب قلبتها دوجي ونزلت فيها رزع
جيت ضربتها كام قلم ورا بعض كدا ودخلته كله مرا واحده لقيتها صوتت وكانت هتفضحنا قلتلها انزلي علي لارض ياكلبه نزلت وفعلا جبتهم علي بزازها
رحنا كل واحد اتشطف ودخلت قضتي ولقيت ماما بتتادي علياا.
ودي نهايه الجزء الاول ولو عجبكوا هكمل القصه عايز تفاعل كبير عشان انزل باقي القصه
الجزء التاني:-
وقفنا المرا الفاتت لما ماما نادتني روحتلها قالتلي انت هتمسح الفيديو دلوقتي عشان محدش يشوفوا عشان هتبقي مصيبه وصدقتها وكان م عارف اوحش ولا احسن قرار خدته اول ما مسحته من هنا ولقيت قلم نازل علي وشي من هنا وتقولي بقا انت ياخول تلاقيني امبارح بتناك ومتعملش حاجه وجاي تعمل دكر عليا انا سيتك تنبسط بس شويه عشان الفيديو بس هتشوف ايام سوده روح نام دلوقتي روحت قعدت علي السرير وقعدت افكر هتعمل ايه واعيط لغايت مانمت وصحيت علي صوت ماما فبفتح عيني كدا لقيت عمو اسماعيل وماما واقفه جنبه فاتخضيت لقيتها بتقولي اي هي اول مرا تشوفني يعرص ما عمك اسماعيل هو ضحك كدا وقالتله تعالي المطبخ هدوقك حاجه فراح معاها وطلعت كيكه من الفرن قالها انا هدوقك حاجه احسن منها قام قالع قالها تعالي دوقي
وماما في المص فاجره نيك المهم قعدت تمص في زبه وتبوس فيه وعمو اسماعيل اصلا اسود ومن السودان فزبه اكبر من زبي ومن زب بابا وهي تمص وتدخله وهو يمسك وشها يخنقها لغايت ما قومها خلاها تسند علي الرخامه كدا وبدأ يدخل زبه في كسها
واول مادخل ماما صوتت مش عارف من الوجع ولا عشان تهيجني وانا في الوقت دا كنت بتفرج وزبي تحت البنطلون واقف علي الاخر هو لاقاها بتصوت وهتفضحنا قام مطلع زبه وشالها علي كتفه مع ان ماما تقيله مش خفيفه يعني بس مش عارف شالها ازاي بجد ودخل القوضه راماها علي السرير وانا طبعا وراهم وقعدوا 69
فلقيته بيقولي ايه يخول عجبك وانا فاشخ امك وقالها تعالي هاتي طيزك قالتله لا مش قادره ات هريتها امبارح انا اتصدمت ماما كمان طلعت مفتوحه من طيزها قالها عشان خاطرك المرادي لكن ابمرا الجايه هفشخهالك ولقيته قعدها علي زبه
وهي مفلقسه وتنزل وتطلع وهو ماسك طيزها من تحت بيساعدها علي دا وانا كل دا زبي بينقت تحت البنطلون فقلبها الناحيه التانيه عشان يبقا وشها ليا
فهي لاحظت اني هموت واضرب عليها قالتلي ايه هتخليكي لابسه كدا يبطه ثومت قالع وقعدت علي الكرسي قامت راقعه ضحكه وقالتلي انت شكلك مشوفتش ابوك انزل يلا علي الارض واخر مرا تقعد علي كرسي ولا كنبه وانا بتناك فعلا قعدت علي الارض وانا قالع كل هدومي وهو قام منيمها علي السرير
وبذأ ينيك ويشتم فيها يلا يكسمك ويقولها انتي ايه تقوله انا لبوتك قالها بس تقوله وشرموطك ومتناكتك وخدامتك وهو بسرزع ويضربها بالاقلام لغايت ماجابهم في كسها
وقالها لما جوزك الخول يجي قوليله اني جيت وانا ماشي عشان عندي شغل دخل اتشطف بسرعاا ومشي وكل دا ماما ملط علي السرير وانا طبعا جبتهم كذا مرا داخل الحمام نادتني قالتلس رايح فين قلتلها زاخل اتشطف قالتلي ودا وشاورت علي كسها فهمت انها عايزاني الحس اللبن روحت ولحست اللبن كله قالتلي شيلني للحمام وطبعا انا مش هقدر فبشيل فكانت هتقع مني قالتلي شفت بقا ان انت خول شوفت عمك اسماعيل شالني ازاي روكت الحمام خدت دش وماما دخلت بعديا وخلصنا وبابا جه وكلنا عادي واحنا قاعدين بناكل ماما قالت قدامي ان عمو اسماعيل جه النهاردا وبابا اتكسف شويه كدا ودخل القوضه بعد ماخلص واليوم خلص والايلم مشيت عمو اسماعيل يجي وكدا لغايت بقا بعد6سنين بابا كان جايله شغل برا مصر وقال هيسافر عشان كان طلع معاش خلاص هنا انا كنت خلصت جامعه وطبعا زي اي شب مصري مش لاقي شغل ونزلت ادور علي شغل ورجعت طبعا مش لاقي حاجه ولقيت صوت من الاوضه لاختي ولقيتها بتكلم راجل والمشكله ان ماما معاها المهم خلص اليوم عادي لغايت مالقيت ماما داخله عليا....
استنوا الجزء الجاي وعايز تفاعل يجدعان
احب اعرفكم عن نفسي انا عمر عندي دلوقتي 25سنه وانا اول مرا هكتب قصه فبتمني انها تعجبكوا
ابطال القصه:-
ماما:مها
اختي:حنين
ماما عندها46سنه وزي ماشيفين في الصوره وشغاله مدرسه للاطفال واختي عندها 19سنه لسه في اولي جامعه وبابا عنده 54 واسمه اسامه نرجع بقا لما كان عندي 17سنه ودا يعتبر اخطر سن واختي كانت ساعتها 13 كانت حياتنا عاديه خالص لغايه ماجه اليوم العمري ماهنساه احنا متعودين لما انا يكون عندي امتحانات اختي بتروح عند خالتي البيت وانا يعتبر اليوم كله دروس وبرجع بليل ازاكر وانام فاليوم دا كنت رايح الدرس فالمدرس مجاش والحصه اتلغت فروحت البيت وانا بفتح الباب انا سمعت صوت دخلت بالراحه اشوف ايه البيحصل لقيت منظر عمري ماهنساه عمو اسماعيل جارنا ماسك ماما ونازل دق فيها ودي مش المشكله الاكبر المشكله ان بابا كان قاعد جنبهم وقالع البنطلون وبيضرب عشره في الوقت دا انا حسيت اني مبسوط اوي فطلعت موبايلي وبدأت اصور كل حاجه خلصوا وانا جريت علي تحت قبل ماحد يشوفني لقيت عمه اسماعيل نزل وانا طلعت الشقه اكن محصلش حاجه خلص اليوم وبابا نام وماما متعوده تسهر تتفرج علي فيلم او تقعد علي الومايل فقررت اني اواجهها بالموضوع دا وفعلا رحتلها وقلتلها اني عايز اوريها حاجه قالتلي وريني فتحت الموبايل واديتهولها شافت الفيديو ودمعت رحت واخدها في حضني وبدأت تعيط نافوره عياط وتتأسف وتعتذر قلتلها يماما انتي مين قالك اني زعلان قالتلي يعني هتكون مبسوط ان امك شرموطه قلتلها انا بالنسبالي مبسوط عشان عندي شرموطه زيك كدا لا وايه تكون امي كمان حسيت انها ارتاحت شويه فقولتلها ليه عملتي كدا وخصوصا قدام بابا وبقالكو قد ايه كدا قالتلي ان بابا بقالو كام سنه مبقاش قادر وبقا بيجيب في تلات دقايق وانا ست وعايزه ارتاح بردو ويعتبر عملنا الموضوع دا تلات اربع مرات قلتلها كلهم مع عمو اسماعيل قالتلي لا مرا مع واخد صاحب باباك في الشغل والباقي مع عمه اسماعيل قلتلها طب انا مليش حاجه كدا خالص ضحكت وقالتلي انت لسه صغير قوم شايلها علي كتفي ودخلت قوضتي وقفلت الباب وقلتلها انا صغير بس دا كبير وقلعت البنطلون وهي اتفجأت فعلا من حجمه قالتلي ازاي بتاعك اكبر من بتاع ابوك قلتلها احنا هنتكلم كتير ولطشتها بالقلم وكانت اول مرا امد ايدي عليها بس لاحظت لما عمه اسماعيل كان بينيكها كان بيضربها ويشتمها وكان بيشتم بابا مع انهم صحاب جدا وفعلا لما ضربتها لاقيتها انبسطط قعدت وهي قعدت جنبي وبدأت تمص
واحا علي المص بتاعها اكنها ممثله سكس بتمص بطريقه كانت هتخليني اجيبهم اصلا قولتلها اتعلمتي كل دا فين يلبوه قالتلي النت مسابش خاجه قلتلها كمان سكس ياشرموطه دانتي طلعتي مصيبه قومت بدأت العب في بزها بايدي وبوقي وبدأت اقلعها واحده واحده لغايت مابقت قدامي كلها قالعه وانا مش متخيل اني اول مرا انيك انيك فرس زي دي ولا كمان امي قعدتها وفتحت رجليها
وبدأت امص زي المحروم طعم كسها كان جامد اوي بجد وقعدت الحس وابوس وهي بتطلع اه مكتومه كل شويه لغايه ماقلتلي يلا بقي قلتلها يلا ايه منا باكل كسك اهو قالتلي لا يلا قلتلها يلا ايه قالتلي يلا ياعمر نيكني قومت قلتلها اعمل ايه زقتني وقعدت وهي طلعت فوقي وشها لوشي وانا انيك وابوس فيها
انا كل دا مش مصدق اني بنيكها اصلا وقعدت انيك جامد وهي تطلع وتنزل وقوم قالبها الناحيه التانيه عشان اشوف احلا واجمل طيز شفتها في حياتي
وهي مش قادره وقاعده تقول اهات مكتومه فشخ عشان بابا نايم يعني وكدا بس كنت مش قادر وعايز اجيب قلبتها دوجي ونزلت فيها رزع
جيت ضربتها كام قلم ورا بعض كدا ودخلته كله مرا واحده لقيتها صوتت وكانت هتفضحنا قلتلها انزلي علي لارض ياكلبه نزلت وفعلا جبتهم علي بزازها
رحنا كل واحد اتشطف ودخلت قضتي ولقيت ماما بتتادي علياا.
ودي نهايه الجزء الاول ولو عجبكوا هكمل القصه عايز تفاعل كبير عشان انزل باقي القصه
الجزء التاني:-
وقفنا المرا الفاتت لما ماما نادتني روحتلها قالتلي انت هتمسح الفيديو دلوقتي عشان محدش يشوفوا عشان هتبقي مصيبه وصدقتها وكان م عارف اوحش ولا احسن قرار خدته اول ما مسحته من هنا ولقيت قلم نازل علي وشي من هنا وتقولي بقا انت ياخول تلاقيني امبارح بتناك ومتعملش حاجه وجاي تعمل دكر عليا انا سيتك تنبسط بس شويه عشان الفيديو بس هتشوف ايام سوده روح نام دلوقتي روحت قعدت علي السرير وقعدت افكر هتعمل ايه واعيط لغايت مانمت وصحيت علي صوت ماما فبفتح عيني كدا لقيت عمو اسماعيل وماما واقفه جنبه فاتخضيت لقيتها بتقولي اي هي اول مرا تشوفني يعرص ما عمك اسماعيل هو ضحك كدا وقالتله تعالي المطبخ هدوقك حاجه فراح معاها وطلعت كيكه من الفرن قالها انا هدوقك حاجه احسن منها قام قالع قالها تعالي دوقي
وماما في المص فاجره نيك المهم قعدت تمص في زبه وتبوس فيه وعمو اسماعيل اصلا اسود ومن السودان فزبه اكبر من زبي ومن زب بابا وهي تمص وتدخله وهو يمسك وشها يخنقها لغايت ما قومها خلاها تسند علي الرخامه كدا وبدأ يدخل زبه في كسها
واول مادخل ماما صوتت مش عارف من الوجع ولا عشان تهيجني وانا في الوقت دا كنت بتفرج وزبي تحت البنطلون واقف علي الاخر هو لاقاها بتصوت وهتفضحنا قام مطلع زبه وشالها علي كتفه مع ان ماما تقيله مش خفيفه يعني بس مش عارف شالها ازاي بجد ودخل القوضه راماها علي السرير وانا طبعا وراهم وقعدوا 69
فلقيته بيقولي ايه يخول عجبك وانا فاشخ امك وقالها تعالي هاتي طيزك قالتله لا مش قادره ات هريتها امبارح انا اتصدمت ماما كمان طلعت مفتوحه من طيزها قالها عشان خاطرك المرادي لكن ابمرا الجايه هفشخهالك ولقيته قعدها علي زبه
وهي مفلقسه وتنزل وتطلع وهو ماسك طيزها من تحت بيساعدها علي دا وانا كل دا زبي بينقت تحت البنطلون فقلبها الناحيه التانيه عشان يبقا وشها ليا
فهي لاحظت اني هموت واضرب عليها قالتلي ايه هتخليكي لابسه كدا يبطه ثومت قالع وقعدت علي الكرسي قامت راقعه ضحكه وقالتلي انت شكلك مشوفتش ابوك انزل يلا علي الارض واخر مرا تقعد علي كرسي ولا كنبه وانا بتناك فعلا قعدت علي الارض وانا قالع كل هدومي وهو قام منيمها علي السرير
وبذأ ينيك ويشتم فيها يلا يكسمك ويقولها انتي ايه تقوله انا لبوتك قالها بس تقوله وشرموطك ومتناكتك وخدامتك وهو بسرزع ويضربها بالاقلام لغايت ماجابهم في كسها
وقالها لما جوزك الخول يجي قوليله اني جيت وانا ماشي عشان عندي شغل دخل اتشطف بسرعاا ومشي وكل دا ماما ملط علي السرير وانا طبعا جبتهم كذا مرا داخل الحمام نادتني قالتلس رايح فين قلتلها زاخل اتشطف قالتلي ودا وشاورت علي كسها فهمت انها عايزاني الحس اللبن روحت ولحست اللبن كله قالتلي شيلني للحمام وطبعا انا مش هقدر فبشيل فكانت هتقع مني قالتلي شفت بقا ان انت خول شوفت عمك اسماعيل شالني ازاي روكت الحمام خدت دش وماما دخلت بعديا وخلصنا وبابا جه وكلنا عادي واحنا قاعدين بناكل ماما قالت قدامي ان عمو اسماعيل جه النهاردا وبابا اتكسف شويه كدا ودخل القوضه بعد ماخلص واليوم خلص والايلم مشيت عمو اسماعيل يجي وكدا لغايت بقا بعد6سنين بابا كان جايله شغل برا مصر وقال هيسافر عشان كان طلع معاش خلاص هنا انا كنت خلصت جامعه وطبعا زي اي شب مصري مش لاقي شغل ونزلت ادور علي شغل ورجعت طبعا مش لاقي حاجه ولقيت صوت من الاوضه لاختي ولقيتها بتكلم راجل والمشكله ان ماما معاها المهم خلص اليوم عادي لغايت مالقيت ماما داخله عليا....
استنوا الجزء الجاي وعايز تفاعل يجدعان