الرئيسية
ما الجديد
الأعضاء
الـتــيـــــــوب
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
تثبيت التطبيق
تثبيت
سجل عضوية للتمتع بالمنتدى واكتساب مميزات حصريه منها عدم ظهور الإعلانات
قسم قصص السكس
قصص سكس جنسية
دكتور نور و عائلتها - حتى الجزء الثانى 7/8/2024
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="ابو دومة" data-source="post: 238032" data-attributes="member: 12828"><p>القصة دي من تأليفي بكل الأشخاص و الاحداث</p><p>اهلا ، انا أحمد عندي 20 سنة في كلية علاج طبيعي بحب الجنس جدا و شبق جدا لأقصى درجة ممكنه ، انا من محافظة من محافظات الدلتا و بعد تالته ثانوي و النظام الجديد و الحوارات دي دخلت جامعة خاصة في القاهرة ، كنت عايش حياة عادية قبل السفر و لكن كل ده تغير أول ما نقلت لعمارة في أحد مدن القاهرة ، أجرت شقة هناك في الدور الخامس و بعد ما العمال خلصوا تركيب العفش تجهيز الشقة و حاسبتهم و مشيوا و والدي مشي هو كمان و رجع محافظته نزلت اجيب عشاء و انا طالع علي السلم كان طالع قدامي حتة بسبوسة بالقشطة حاجه كده تتاكل أكل لابسه بنطلون جينز ديق فشخ مقسم طيزها اوي و بلوزة بيضاء مبينة بزازها الكبيرة نسبيا و جاكيت رصاصي و كانت شايلة معاها اكياس كتير :</p><p>أنا: اهلا ، انا أحمد ساكن جديد هنا في العمارة ممكن أساعد حضرتك لو تحبي ، بصت عليا كده كأنها بتتفقدني و بعدين قالتي</p><p>هي: لا ميرسي مش عايزه اتعبك</p><p>انا: لا و لا تعب ولا حاجه عنك بس ، شيلت معاها الاكياس و فضلنا طالعيين شوية</p><p>انا: هو حضرتك ساكنة في الدور الكام ؟</p><p>هي: انا ساكنة في الخامس</p><p>أنا: اي الصدفة دي انا كمان في الخامس ، حضرتك ساكنة في شقة 32 ؟ ، هي استغربت شوية و سألتني</p><p>هي: اه بس عرفت اذاي ؟</p><p>أنا: اصل أنا و انا نازل بصيت عليها لقيت شكل الباب و الديكوراشن بتاعه لطيف ماشي مع ذوق حضرتك في اللبس ، لقيت وشها أحمر كده و اتكسفت شوية</p><p>هي: ميرسي جدا لذوقك يا أحمد</p><p>أنا: شوفت اذاي نستيني اسألك علي أسمك ، ضحكت ضحكة خفيفة كده و قالتلي</p><p>هي: اسمي نور ، كنا وصلنا عند شفتها و شقتي جمبها علطلول</p><p>أنا: بحب إسم نور دا جدا ، طيب اقول لحضرتك اي مدام ولا آنسة ولا دكتورة ولا اي</p><p>نور: انا آنسة و معيدة في الجامعة بس ممكن تقولي نور ، نور كانت معيدة في كلية صيدلة بس جامعة تانية غير بتاعتي و كان وشها طفولي جدا غير جسمها الجبار و كانت صغيرة مش كبيرة كانت 27 سنة بس ، جسمها 35 و شها 20.</p><p>انا: اها زميلة يعني انا كمان دكتور بردو بس علاج طبيعي ، لسه طالب في تالته ، اتشرفت جدا بمعرفتك يا نور دي شقتي و لو احتجت حاجه في اي وقت انا تحت أمرك.</p><p>ابتسمت نور ويا لها من ابتسامه</p><p>نور: اوك يا دكتور أحمد ولا أشيل الألقاب.</p><p>أنا: ايوه طبعا انا بهزر ، أحمد بس و لو حمودي ميضرش</p><p>نور: ضحكت ، لا مش للدرجادي يعني ، يلا باي</p><p>انا: باي ، كل واحد دخل شقته و انا قفلت الباب و سندت ضهري علي الباب و بقول لنفسي</p><p>انا: يا لهوي اي الحلاوة دي ، دي فرصتي لازم استغلها.</p><p>اتمني يكون الجزء الأول عجبكم <img class="smilie smilie--emoji" loading="lazy" alt="❤️" title="Red heart :heart:" src="https://cdn.jsdelivr.net/joypixels/assets/6.0/png/unicode/64/2764.png" data-shortname=":heart:" /></p><p></p><p>اهلا بيكم بالجزء الثاني</p><p>بعد ما قابلت دكتور نور و بعد ما جمالها سحرني دخلت نمت و صحيت تاني يوم الساعة 7 تقريبا لاني رياضي و بحب أجري ، اخدت شاور و عملت قهوة و طلعت اشربها بره في البلكونه و انا لابس شورت بس و ببص علي المساحات الخضراء و الشمس لحد اما سمعت صوت الي سحرني امبارح</p><p>نور: صباح الخير ، بصيت علي نور لقيتها واقفه في بلكونته معاها مج كده ولابسه بيجامة نوم ديقة و قصيرة مخلياها شبه الملاك ، فضلت واقف مبحلق فيها و طبيعي بتاعي وقف في الشورت و بقي واضح قوي ، لحد أما فوقت و هي بتنادي</p><p>نور: أحمد!! يابني سرحان في اي</p><p>انا: سوري يا نور ، مش متعود اشوف كده</p><p>نور: خدودها احمرت و عضت طرف شفتها الي تحت ، ممممم باين عليك ، و بتبص علي بتاعي و ضحكت</p><p>انا: بصيت علي بتاعي لقيته عامل خيمة ، ضحكت انا كمان ، اه قصدك علي الاستاذ ده لا دا المورنينج ايركشن عادي.</p><p>نور شخصيتها هادية و بتتكسف بس في نفس الوقت حسيتها عندها كبت جنسي رهيب بالذات كمان إنها كبيرة نسبيا ولسه فيرجن....علي حسب معرفتي.</p><p>نور ضحكت و ركزت عليه شويه لحد اما انا رخمت عليها</p><p>انا: اي يا آنسة عينك</p><p>نور: سوري بس دا شكله عجبني</p><p>انا: ولسه لما تشوفيه، تعمدت ارملها الكلمة دي عشان تعرف إني عايزها و بعدين دخلت لبست و نزلت الجامعة و خلصت محاضراتي و المستشفي و رجعت تاني لقيت نور علي باب شقتي لابسه روب ستان كده و بتخبط عليه</p><p>انا: بتخبط علي مين يا قمر محدش هيفتح</p><p>نور: انت تحت اصلا و انا عماله اخبط</p><p>أنا: خير في اي</p><p>نور: مفيش كنت عزماك علي الغداء و جايه اخدك</p><p>أنا: كده ، عادي كده و بعدين مقولتيش الصبح ليه</p><p>نور: منا مكنتش مركزه الصبح و افتكرت بعد ما انت نزلت</p><p>أنا: اوك طيب اجي علطول ولا لسه مش دلوقت</p><p>نور: لا تعالي يلا ، نور اخدتني من أيدي و دخلنا شقتها و قفلت الباب و رانا</p><p>أنا: واو يا نور شقتك تحفه</p><p>نور: ميرسي ، ممكن بقا تقعد في الليڤنج علي ما اخلص الاكل</p><p>أنا: اوك ، نور سابتني و اتحركت ناحية المطبخ و طيزها بتتهز كأنها حتة جيلي ،نور لفت مره واحد و بصالي و عضت علي شفايفها</p><p>نور: عينك</p><p>أنا: مش قادر اشيلها من عليكي ، نور بصت علي بتاعي لقيته واقف في البنطلون الديفينج الي كنت لابسة</p><p>نور: و دا بقا مورنينج ايركشن ولا اي ، ضحكت ضحكة شراميطي خفيفة كده</p><p>أنا: لا الصراحه دا منك ، ابتسمت كده و دخلت المطبخ و انا فضلت قاعد شوية هيجان اوي عليها و مش قادر امسك نفسي قلت مبدهاش بقا و قمت اتحركت ناحية المطبخ و دخلت و هي واقفة ضهرها ليا ، دخلت براحه و قمت حاضنها من ضهرها هي صوتت</p><p>نور: يا لهوي ، أحمد خضتني بحد ، بعدين أدركت إني حاضنها ولازق فيها ببتاعي محشور في طيزها ، مممممم احمد انت بتعمل اي</p><p>انا: ششششش سيبي نفسك خالص ، ميلت علي رقبتها و بعدت الشعر و ميلت راسها الناحية التانية و نزلت بالراحة بوس في رقبتها و هي بدأت تهيج و تتلوي و تتأوه</p><p>نور: ممممم اههه أحمد عشان خاطري كفاية</p><p>انا كملت بوس بالراحة و بدأت الحس و اعض رقبته بالراحة وايديا بدأت تطلع علي بزازها الي من غير برا و بدأت اقفش و اعصر فيهم و هي كل الي طالع عليها ، امممممم احححح بالراحه يا حبيبي عشان خاطري اهههههه ، كملت بإيد واحدة تقفيش في حلماتها و قرصها و الايد التانية اتسحبت تحت الروب لحد اما وصلت للبانتي الغرقان و دخلت ايدي في البانتي و فضلت العب لها في بظرها شوية بشوية و بظأت أسرع و دا كله و انا بهمس في ودنها</p><p>انا: مبسوطة كده يا شرموطتي و واحد أصغر منك ب7 سنين مخليكي مش قادره تقفي و بترتعشي</p><p>نور: مممممم اححححححح اوي مبسوطة إني شرموطتك اوي ، و بحركه مفاجاه سحبت نفسي بعيد عنها لحد اما لفت و بصتلي</p><p>نور: اي بعدت ليه</p><p>انا: عايزاني اكمل</p><p>نور : ايوه عشان خاطري</p><p>أنا: طيب أنزلي علي ركبك و بصيلي و قوليلي عشان خاطري افشخني يا سيدي ، انا مش ساي بس بحب السيطرة و شوية عنف كده و كنت حابب اخليها بتاعتي</p><p>نور بدون اي مقدمات نزلت علي ركبها في ثانية: عشان خاطري افشخني يا سيدي قطعني افشخ شرموطتك اعمل فيا الي انت عايزه</p><p>وقفته و طلعتها علي كاونتر المطبخ و فتحت رجليها و بصيت علي البانتي الغرقان و شديته و نزلت علي كسها لحس و مص و عض في ظنبورها و هي اتخضت و عمالها توحوح و تسوط من المتعة</p><p>نور: اهههههههه اححححححح اهههه بالراحة بالراحة يا حبيبي عشان خاطري امممم احححححح</p><p>انا فضلت مكمل لحد اما حسيت نفسها علي و بدأت ترتعش قمت و بظأت ابوس في شفايفها و بدأت افرك كسها و بظرها لحد اما صوتت جامد و ارتعشت و جابتهم علي ايدي</p><p>أنا: ممممم حلو كده دورك بقا ، بدأت اخلع همومي و ارميها علي الأرض و بعدين وصلت عند البوكسر و بصتلها</p><p>انا: أنزلي خلعيني بأسنانك</p><p>نور بدون كلمة واحده نزلت جري مسكت طرف البوكسر بسنانها و شدتها تحت فبتاعي طلع من مكانه و خبط في وشها و عينيها برقت</p><p>نور: يا لهوي اي ده كله دا هيموتني</p><p>بتاعي 16 سم بس عريض اوي و كله عروق فكان شكله مرعب</p><p>انا: يلا شوفي شغلك</p><p>نور بتردد مسكته دعكته شوية و بعدين بدأت بالراحة تنزل تلحسه و بعدين بدأت تدخل رأسه و تطلعه و تدخل حته اكبر لحد اما نص بتاعي كان جوا زورها و انا مسكت رأسها و فضلت انيك في وشها و حشرت بتاعي للآخر في زورها لحد اما اتخنقت و كانت بتفيص و بدأت تخبط علي فخادي فشلته منها و هي فضلت تكح</p><p>نور: عشان خاطري بالراحة عليا انا مش قدك</p><p>أنا:ب يلا قومي عايز افشخ طيزك</p><p>نور: اييييه!! لا مستحيل يا أحمد دا كله يدخل</p><p>انا: انا مش باخد رأيك يلا اسبقيني علي سريرك و نامي علي بطنك و شوفيلي فزلين</p><p>نور قامت و راحت اوضتها جابت علبة زي الجيل كده و نامت علي بطنها و انا دخلت عليها</p><p>انا: ممممم اي ده بتاع مين الجيل ده</p><p>نور: دا بتاعي بس بحطه علي الديلدو</p><p>انا: يعني طيزك مفتوحة اهه</p><p>نور: ايوه بس بتاعك اكبر من الديلدو الي عندي ده</p><p>انا: متقلقيش مش هوجعك</p><p>حطيت شوية علي بتاعي و دعكته و شوية علي خرمها و بدأت ادخل صوبعين و تلات و الفهم جواه عشان يوسع و بعدين ميلت عليها و بدأت اضغط علي خرمها بزبري واحده واحده لحد اما نصه دخل و ثبت نفسي شوية و بعدين بدأت اتحرك بالراحة في الاول و بعدين واحده واحده بدأت اسرع لحد اما بقيت برزع كله في طيزها بكل قوة و هي بتصوت مع كل رزعه</p><p>نور: اه اه اه اهههه اههه اححححح ايوه كده نيكني افشخني افشخ طيزي دي ، و انا عمال اهيج اكتر و ارزع اكتر لحد اما شديتها منها و نمت جمبها</p><p>انا: يلا اطلعي اركبيه ، نور اتعدلت و بدأت تطلع عليا و عدلتها علي خرمها و بدأت تنزل واحده واحده لحد اما بقي كله في طيزها و فطلت تتنطط عليا كتير لحد اما حسيت إني هجيب شديتها فس حضني ابوس شفايفها او بمعني أدق اقطعي شفايفها و بدأت ارزع في طيزها بغباء و بقوة شديدة جدا ، ااهههههه اححححح اه اكتر يا حبيبي اكتر اكتر هجيب هجيب اههههههه</p><p>نور جابت علي بطني و انا حضنتها اكتر و حشرته اوي فيها و بعدين نزلتهم جوه طيزها، اححححح سخنين اوي لبنك سخن اوي يا احمد</p><p>و فضلنا كده حوالي خمس دقايق في حضن بعض بننهج و ساكتين لحد اما قولتلها</p><p>انا: اتبسطي</p><p>نور: اوي اوي بجد انت فنان ، انا جربت السكس مره واحده مع حبيبي الاولاني من حوالي سنتين و طلع خايب و بيدخله و خلاص و فتحني من وره و بقت بتاكلني و عايزه حاجه فيها علطول فجبت الديلدو ، بس معاك انت انا عمري ما حسيت بمتعة كده</p><p>انا: بوستها من شفايفها بالراحه ، و لسه هتشوفي اكتر يا حبيبتي</p><p>نور: اتكسفت و قالتلي ، بس انت سافل اوي في السرير بتقول قلة أدب</p><p>أنا: هو انت مسمعتيش نفسك ولا اي دا انت الي كنت بتقولي</p><p>نور ضربتني في كتفي و ضحكت: خلاص اتلم و قوم يلا عشان ناكل انا ميته من الجوع</p><p>انا: ايوه يلا و انا كمان.</p><p>اتمني الجزء الثاني يعجبكم <img class="smilie smilie--emoji" loading="lazy" alt="❤️" title="Red heart :heart:" src="https://cdn.jsdelivr.net/joypixels/assets/6.0/png/unicode/64/2764.png" data-shortname=":heart:" />.</p></blockquote><p></p>
[QUOTE="ابو دومة, post: 238032, member: 12828"] القصة دي من تأليفي بكل الأشخاص و الاحداث اهلا ، انا أحمد عندي 20 سنة في كلية علاج طبيعي بحب الجنس جدا و شبق جدا لأقصى درجة ممكنه ، انا من محافظة من محافظات الدلتا و بعد تالته ثانوي و النظام الجديد و الحوارات دي دخلت جامعة خاصة في القاهرة ، كنت عايش حياة عادية قبل السفر و لكن كل ده تغير أول ما نقلت لعمارة في أحد مدن القاهرة ، أجرت شقة هناك في الدور الخامس و بعد ما العمال خلصوا تركيب العفش تجهيز الشقة و حاسبتهم و مشيوا و والدي مشي هو كمان و رجع محافظته نزلت اجيب عشاء و انا طالع علي السلم كان طالع قدامي حتة بسبوسة بالقشطة حاجه كده تتاكل أكل لابسه بنطلون جينز ديق فشخ مقسم طيزها اوي و بلوزة بيضاء مبينة بزازها الكبيرة نسبيا و جاكيت رصاصي و كانت شايلة معاها اكياس كتير : أنا: اهلا ، انا أحمد ساكن جديد هنا في العمارة ممكن أساعد حضرتك لو تحبي ، بصت عليا كده كأنها بتتفقدني و بعدين قالتي هي: لا ميرسي مش عايزه اتعبك انا: لا و لا تعب ولا حاجه عنك بس ، شيلت معاها الاكياس و فضلنا طالعيين شوية انا: هو حضرتك ساكنة في الدور الكام ؟ هي: انا ساكنة في الخامس أنا: اي الصدفة دي انا كمان في الخامس ، حضرتك ساكنة في شقة 32 ؟ ، هي استغربت شوية و سألتني هي: اه بس عرفت اذاي ؟ أنا: اصل أنا و انا نازل بصيت عليها لقيت شكل الباب و الديكوراشن بتاعه لطيف ماشي مع ذوق حضرتك في اللبس ، لقيت وشها أحمر كده و اتكسفت شوية هي: ميرسي جدا لذوقك يا أحمد أنا: شوفت اذاي نستيني اسألك علي أسمك ، ضحكت ضحكة خفيفة كده و قالتلي هي: اسمي نور ، كنا وصلنا عند شفتها و شقتي جمبها علطلول أنا: بحب إسم نور دا جدا ، طيب اقول لحضرتك اي مدام ولا آنسة ولا دكتورة ولا اي نور: انا آنسة و معيدة في الجامعة بس ممكن تقولي نور ، نور كانت معيدة في كلية صيدلة بس جامعة تانية غير بتاعتي و كان وشها طفولي جدا غير جسمها الجبار و كانت صغيرة مش كبيرة كانت 27 سنة بس ، جسمها 35 و شها 20. انا: اها زميلة يعني انا كمان دكتور بردو بس علاج طبيعي ، لسه طالب في تالته ، اتشرفت جدا بمعرفتك يا نور دي شقتي و لو احتجت حاجه في اي وقت انا تحت أمرك. ابتسمت نور ويا لها من ابتسامه نور: اوك يا دكتور أحمد ولا أشيل الألقاب. أنا: ايوه طبعا انا بهزر ، أحمد بس و لو حمودي ميضرش نور: ضحكت ، لا مش للدرجادي يعني ، يلا باي انا: باي ، كل واحد دخل شقته و انا قفلت الباب و سندت ضهري علي الباب و بقول لنفسي انا: يا لهوي اي الحلاوة دي ، دي فرصتي لازم استغلها. اتمني يكون الجزء الأول عجبكم ❤️ اهلا بيكم بالجزء الثاني بعد ما قابلت دكتور نور و بعد ما جمالها سحرني دخلت نمت و صحيت تاني يوم الساعة 7 تقريبا لاني رياضي و بحب أجري ، اخدت شاور و عملت قهوة و طلعت اشربها بره في البلكونه و انا لابس شورت بس و ببص علي المساحات الخضراء و الشمس لحد اما سمعت صوت الي سحرني امبارح نور: صباح الخير ، بصيت علي نور لقيتها واقفه في بلكونته معاها مج كده ولابسه بيجامة نوم ديقة و قصيرة مخلياها شبه الملاك ، فضلت واقف مبحلق فيها و طبيعي بتاعي وقف في الشورت و بقي واضح قوي ، لحد أما فوقت و هي بتنادي نور: أحمد!! يابني سرحان في اي انا: سوري يا نور ، مش متعود اشوف كده نور: خدودها احمرت و عضت طرف شفتها الي تحت ، ممممم باين عليك ، و بتبص علي بتاعي و ضحكت انا: بصيت علي بتاعي لقيته عامل خيمة ، ضحكت انا كمان ، اه قصدك علي الاستاذ ده لا دا المورنينج ايركشن عادي. نور شخصيتها هادية و بتتكسف بس في نفس الوقت حسيتها عندها كبت جنسي رهيب بالذات كمان إنها كبيرة نسبيا ولسه فيرجن....علي حسب معرفتي. نور ضحكت و ركزت عليه شويه لحد اما انا رخمت عليها انا: اي يا آنسة عينك نور: سوري بس دا شكله عجبني انا: ولسه لما تشوفيه، تعمدت ارملها الكلمة دي عشان تعرف إني عايزها و بعدين دخلت لبست و نزلت الجامعة و خلصت محاضراتي و المستشفي و رجعت تاني لقيت نور علي باب شقتي لابسه روب ستان كده و بتخبط عليه انا: بتخبط علي مين يا قمر محدش هيفتح نور: انت تحت اصلا و انا عماله اخبط أنا: خير في اي نور: مفيش كنت عزماك علي الغداء و جايه اخدك أنا: كده ، عادي كده و بعدين مقولتيش الصبح ليه نور: منا مكنتش مركزه الصبح و افتكرت بعد ما انت نزلت أنا: اوك طيب اجي علطول ولا لسه مش دلوقت نور: لا تعالي يلا ، نور اخدتني من أيدي و دخلنا شقتها و قفلت الباب و رانا أنا: واو يا نور شقتك تحفه نور: ميرسي ، ممكن بقا تقعد في الليڤنج علي ما اخلص الاكل أنا: اوك ، نور سابتني و اتحركت ناحية المطبخ و طيزها بتتهز كأنها حتة جيلي ،نور لفت مره واحد و بصالي و عضت علي شفايفها نور: عينك أنا: مش قادر اشيلها من عليكي ، نور بصت علي بتاعي لقيته واقف في البنطلون الديفينج الي كنت لابسة نور: و دا بقا مورنينج ايركشن ولا اي ، ضحكت ضحكة شراميطي خفيفة كده أنا: لا الصراحه دا منك ، ابتسمت كده و دخلت المطبخ و انا فضلت قاعد شوية هيجان اوي عليها و مش قادر امسك نفسي قلت مبدهاش بقا و قمت اتحركت ناحية المطبخ و دخلت و هي واقفة ضهرها ليا ، دخلت براحه و قمت حاضنها من ضهرها هي صوتت نور: يا لهوي ، أحمد خضتني بحد ، بعدين أدركت إني حاضنها ولازق فيها ببتاعي محشور في طيزها ، مممممم احمد انت بتعمل اي انا: ششششش سيبي نفسك خالص ، ميلت علي رقبتها و بعدت الشعر و ميلت راسها الناحية التانية و نزلت بالراحة بوس في رقبتها و هي بدأت تهيج و تتلوي و تتأوه نور: ممممم اههه أحمد عشان خاطري كفاية انا كملت بوس بالراحة و بدأت الحس و اعض رقبته بالراحة وايديا بدأت تطلع علي بزازها الي من غير برا و بدأت اقفش و اعصر فيهم و هي كل الي طالع عليها ، امممممم احححح بالراحه يا حبيبي عشان خاطري اهههههه ، كملت بإيد واحدة تقفيش في حلماتها و قرصها و الايد التانية اتسحبت تحت الروب لحد اما وصلت للبانتي الغرقان و دخلت ايدي في البانتي و فضلت العب لها في بظرها شوية بشوية و بظأت أسرع و دا كله و انا بهمس في ودنها انا: مبسوطة كده يا شرموطتي و واحد أصغر منك ب7 سنين مخليكي مش قادره تقفي و بترتعشي نور: مممممم اححححححح اوي مبسوطة إني شرموطتك اوي ، و بحركه مفاجاه سحبت نفسي بعيد عنها لحد اما لفت و بصتلي نور: اي بعدت ليه انا: عايزاني اكمل نور : ايوه عشان خاطري أنا: طيب أنزلي علي ركبك و بصيلي و قوليلي عشان خاطري افشخني يا سيدي ، انا مش ساي بس بحب السيطرة و شوية عنف كده و كنت حابب اخليها بتاعتي نور بدون اي مقدمات نزلت علي ركبها في ثانية: عشان خاطري افشخني يا سيدي قطعني افشخ شرموطتك اعمل فيا الي انت عايزه وقفته و طلعتها علي كاونتر المطبخ و فتحت رجليها و بصيت علي البانتي الغرقان و شديته و نزلت علي كسها لحس و مص و عض في ظنبورها و هي اتخضت و عمالها توحوح و تسوط من المتعة نور: اهههههههه اححححححح اهههه بالراحة بالراحة يا حبيبي عشان خاطري امممم احححححح انا فضلت مكمل لحد اما حسيت نفسها علي و بدأت ترتعش قمت و بظأت ابوس في شفايفها و بدأت افرك كسها و بظرها لحد اما صوتت جامد و ارتعشت و جابتهم علي ايدي أنا: ممممم حلو كده دورك بقا ، بدأت اخلع همومي و ارميها علي الأرض و بعدين وصلت عند البوكسر و بصتلها انا: أنزلي خلعيني بأسنانك نور بدون كلمة واحده نزلت جري مسكت طرف البوكسر بسنانها و شدتها تحت فبتاعي طلع من مكانه و خبط في وشها و عينيها برقت نور: يا لهوي اي ده كله دا هيموتني بتاعي 16 سم بس عريض اوي و كله عروق فكان شكله مرعب انا: يلا شوفي شغلك نور بتردد مسكته دعكته شوية و بعدين بدأت بالراحة تنزل تلحسه و بعدين بدأت تدخل رأسه و تطلعه و تدخل حته اكبر لحد اما نص بتاعي كان جوا زورها و انا مسكت رأسها و فضلت انيك في وشها و حشرت بتاعي للآخر في زورها لحد اما اتخنقت و كانت بتفيص و بدأت تخبط علي فخادي فشلته منها و هي فضلت تكح نور: عشان خاطري بالراحة عليا انا مش قدك أنا:ب يلا قومي عايز افشخ طيزك نور: اييييه!! لا مستحيل يا أحمد دا كله يدخل انا: انا مش باخد رأيك يلا اسبقيني علي سريرك و نامي علي بطنك و شوفيلي فزلين نور قامت و راحت اوضتها جابت علبة زي الجيل كده و نامت علي بطنها و انا دخلت عليها انا: ممممم اي ده بتاع مين الجيل ده نور: دا بتاعي بس بحطه علي الديلدو انا: يعني طيزك مفتوحة اهه نور: ايوه بس بتاعك اكبر من الديلدو الي عندي ده انا: متقلقيش مش هوجعك حطيت شوية علي بتاعي و دعكته و شوية علي خرمها و بدأت ادخل صوبعين و تلات و الفهم جواه عشان يوسع و بعدين ميلت عليها و بدأت اضغط علي خرمها بزبري واحده واحده لحد اما نصه دخل و ثبت نفسي شوية و بعدين بدأت اتحرك بالراحة في الاول و بعدين واحده واحده بدأت اسرع لحد اما بقيت برزع كله في طيزها بكل قوة و هي بتصوت مع كل رزعه نور: اه اه اه اهههه اههه اححححح ايوه كده نيكني افشخني افشخ طيزي دي ، و انا عمال اهيج اكتر و ارزع اكتر لحد اما شديتها منها و نمت جمبها انا: يلا اطلعي اركبيه ، نور اتعدلت و بدأت تطلع عليا و عدلتها علي خرمها و بدأت تنزل واحده واحده لحد اما بقي كله في طيزها و فطلت تتنطط عليا كتير لحد اما حسيت إني هجيب شديتها فس حضني ابوس شفايفها او بمعني أدق اقطعي شفايفها و بدأت ارزع في طيزها بغباء و بقوة شديدة جدا ، ااهههههه اححححح اه اكتر يا حبيبي اكتر اكتر هجيب هجيب اههههههه نور جابت علي بطني و انا حضنتها اكتر و حشرته اوي فيها و بعدين نزلتهم جوه طيزها، اححححح سخنين اوي لبنك سخن اوي يا احمد و فضلنا كده حوالي خمس دقايق في حضن بعض بننهج و ساكتين لحد اما قولتلها انا: اتبسطي نور: اوي اوي بجد انت فنان ، انا جربت السكس مره واحده مع حبيبي الاولاني من حوالي سنتين و طلع خايب و بيدخله و خلاص و فتحني من وره و بقت بتاكلني و عايزه حاجه فيها علطول فجبت الديلدو ، بس معاك انت انا عمري ما حسيت بمتعة كده انا: بوستها من شفايفها بالراحه ، و لسه هتشوفي اكتر يا حبيبتي نور: اتكسفت و قالتلي ، بس انت سافل اوي في السرير بتقول قلة أدب أنا: هو انت مسمعتيش نفسك ولا اي دا انت الي كنت بتقولي نور ضربتني في كتفي و ضحكت: خلاص اتلم و قوم يلا عشان ناكل انا ميته من الجوع انا: ايوه يلا و انا كمان. اتمني الجزء الثاني يعجبكم ❤️. [/QUOTE]
إدراج الإقتباسات…
التحقق
1+1
رد
قسم قصص السكس
قصص سكس جنسية
دكتور نور و عائلتها - حتى الجزء الثانى 7/8/2024
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.
موافق
معرفة المزيد…
أعلى
أسفل