القصة دي من تأليفي بكل الأشخاص و الاحداث
اهلا ، انا أحمد عندي 20 سنة في كلية علاج طبيعي بحب الجنس جدا و شبق جدا لأقصى درجة ممكنه ، انا من محافظة من محافظات الدلتا و بعد تالته ثانوي و النظام الجديد و الحوارات دي دخلت جامعة خاصة في القاهرة ، كنت عايش حياة عادية قبل السفر و لكن كل ده تغير أول ما نقلت لعمارة في أحد مدن القاهرة ، أجرت شقة هناك في الدور الخامس و بعد ما العمال خلصوا تركيب العفش تجهيز الشقة و حاسبتهم و مشيوا و والدي مشي هو كمان و رجع محافظته نزلت اجيب عشاء و انا طالع علي السلم كان طالع قدامي حتة بسبوسة بالقشطة حاجه كده تتاكل أكل لابسه بنطلون جينز ديق فشخ مقسم طيزها اوي و بلوزة بيضاء مبينة بزازها الكبيرة نسبيا و جاكيت رصاصي و كانت شايلة معاها اكياس كتير :
أنا: اهلا ، انا أحمد ساكن جديد هنا في العمارة ممكن أساعد حضرتك لو تحبي ، بصت عليا كده كأنها بتتفقدني و بعدين قالتي
هي: لا ميرسي مش عايزه اتعبك
انا: لا و لا تعب ولا حاجه عنك بس ، شيلت معاها الاكياس و فضلنا طالعيين شوية
انا: هو حضرتك ساكنة في الدور الكام ؟
هي: انا ساكنة في الخامس
أنا: اي الصدفة دي انا كمان في الخامس ، حضرتك ساكنة في شقة 32 ؟ ، هي استغربت شوية و سألتني
هي: اه بس عرفت اذاي ؟
أنا: اصل أنا و انا نازل بصيت عليها لقيت شكل الباب و الديكوراشن بتاعه لطيف ماشي مع ذوق حضرتك في اللبس ، لقيت وشها أحمر كده و اتكسفت شوية
هي: ميرسي جدا لذوقك يا أحمد
أنا: شوفت اذاي نستيني اسألك علي أسمك ، ضحكت ضحكة خفيفة كده و قالتلي
هي: اسمي نور ، كنا وصلنا عند شفتها و شقتي جمبها علطلول
أنا: بحب إسم نور دا جدا ، طيب اقول لحضرتك اي مدام ولا آنسة ولا دكتورة ولا اي
نور: انا آنسة و معيدة في الجامعة بس ممكن تقولي نور ، نور كانت معيدة في كلية صيدلة بس جامعة تانية غير بتاعتي و كان وشها طفولي جدا غير جسمها الجبار و كانت صغيرة مش كبيرة كانت 27 سنة بس ، جسمها 35 و شها 20.
انا: اها زميلة يعني انا كمان دكتور بردو بس علاج طبيعي ، لسه طالب في تالته ، اتشرفت جدا بمعرفتك يا نور دي شقتي و لو احتجت حاجه في اي وقت انا تحت أمرك.
ابتسمت نور ويا لها من ابتسامه
نور: اوك يا دكتور أحمد ولا أشيل الألقاب.
أنا: ايوه طبعا انا بهزر ، أحمد بس و لو حمودي ميضرش
نور: ضحكت ، لا مش للدرجادي يعني ، يلا باي
انا: باي ، كل واحد دخل شقته و انا قفلت الباب و سندت ضهري علي الباب و بقول لنفسي
انا: يا لهوي اي الحلاوة دي ، دي فرصتي لازم استغلها.
اتمني يكون الجزء الأول عجبكم
اهلا بيكم بالجزء الثاني
بعد ما قابلت دكتور نور و بعد ما جمالها سحرني دخلت نمت و صحيت تاني يوم الساعة 7 تقريبا لاني رياضي و بحب أجري ، اخدت شاور و عملت قهوة و طلعت اشربها بره في البلكونه و انا لابس شورت بس و ببص علي المساحات الخضراء و الشمس لحد اما سمعت صوت الي سحرني امبارح
نور: صباح الخير ، بصيت علي نور لقيتها واقفه في بلكونته معاها مج كده ولابسه بيجامة نوم ديقة و قصيرة مخلياها شبه الملاك ، فضلت واقف مبحلق فيها و طبيعي بتاعي وقف في الشورت و بقي واضح قوي ، لحد أما فوقت و هي بتنادي
نور: أحمد!! يابني سرحان في اي
انا: سوري يا نور ، مش متعود اشوف كده
نور: خدودها احمرت و عضت طرف شفتها الي تحت ، ممممم باين عليك ، و بتبص علي بتاعي و ضحكت
انا: بصيت علي بتاعي لقيته عامل خيمة ، ضحكت انا كمان ، اه قصدك علي الاستاذ ده لا دا المورنينج ايركشن عادي.
نور شخصيتها هادية و بتتكسف بس في نفس الوقت حسيتها عندها كبت جنسي رهيب بالذات كمان إنها كبيرة نسبيا ولسه فيرجن....علي حسب معرفتي.
نور ضحكت و ركزت عليه شويه لحد اما انا رخمت عليها
انا: اي يا آنسة عينك
نور: سوري بس دا شكله عجبني
انا: ولسه لما تشوفيه، تعمدت ارملها الكلمة دي عشان تعرف إني عايزها و بعدين دخلت لبست و نزلت الجامعة و خلصت محاضراتي و المستشفي و رجعت تاني لقيت نور علي باب شقتي لابسه روب ستان كده و بتخبط عليه
انا: بتخبط علي مين يا قمر محدش هيفتح
نور: انت تحت اصلا و انا عماله اخبط
أنا: خير في اي
نور: مفيش كنت عزماك علي الغداء و جايه اخدك
أنا: كده ، عادي كده و بعدين مقولتيش الصبح ليه
نور: منا مكنتش مركزه الصبح و افتكرت بعد ما انت نزلت
أنا: اوك طيب اجي علطول ولا لسه مش دلوقت
نور: لا تعالي يلا ، نور اخدتني من أيدي و دخلنا شقتها و قفلت الباب و رانا
أنا: واو يا نور شقتك تحفه
نور: ميرسي ، ممكن بقا تقعد في الليڤنج علي ما اخلص الاكل
أنا: اوك ، نور سابتني و اتحركت ناحية المطبخ و طيزها بتتهز كأنها حتة جيلي ،نور لفت مره واحد و بصالي و عضت علي شفايفها
نور: عينك
أنا: مش قادر اشيلها من عليكي ، نور بصت علي بتاعي لقيته واقف في البنطلون الديفينج الي كنت لابسة
نور: و دا بقا مورنينج ايركشن ولا اي ، ضحكت ضحكة شراميطي خفيفة كده
أنا: لا الصراحه دا منك ، ابتسمت كده و دخلت المطبخ و انا فضلت قاعد شوية هيجان اوي عليها و مش قادر امسك نفسي قلت مبدهاش بقا و قمت اتحركت ناحية المطبخ و دخلت و هي واقفة ضهرها ليا ، دخلت براحه و قمت حاضنها من ضهرها هي صوتت
نور: يا لهوي ، أحمد خضتني بحد ، بعدين أدركت إني حاضنها ولازق فيها ببتاعي محشور في طيزها ، مممممم احمد انت بتعمل اي
انا: ششششش سيبي نفسك خالص ، ميلت علي رقبتها و بعدت الشعر و ميلت راسها الناحية التانية و نزلت بالراحة بوس في رقبتها و هي بدأت تهيج و تتلوي و تتأوه
نور: ممممم اههه أحمد عشان خاطري كفاية
انا كملت بوس بالراحة و بدأت الحس و اعض رقبته بالراحة وايديا بدأت تطلع علي بزازها الي من غير برا و بدأت اقفش و اعصر فيهم و هي كل الي طالع عليها ، امممممم احححح بالراحه يا حبيبي عشان خاطري اهههههه ، كملت بإيد واحدة تقفيش في حلماتها و قرصها و الايد التانية اتسحبت تحت الروب لحد اما وصلت للبانتي الغرقان و دخلت ايدي في البانتي و فضلت العب لها في بظرها شوية بشوية و بظأت أسرع و دا كله و انا بهمس في ودنها
انا: مبسوطة كده يا شرموطتي و واحد أصغر منك ب7 سنين مخليكي مش قادره تقفي و بترتعشي
نور: مممممم اححححححح اوي مبسوطة إني شرموطتك اوي ، و بحركه مفاجاه سحبت نفسي بعيد عنها لحد اما لفت و بصتلي
نور: اي بعدت ليه
انا: عايزاني اكمل
نور : ايوه عشان خاطري
أنا: طيب أنزلي علي ركبك و بصيلي و قوليلي عشان خاطري افشخني يا سيدي ، انا مش ساي بس بحب السيطرة و شوية عنف كده و كنت حابب اخليها بتاعتي
نور بدون اي مقدمات نزلت علي ركبها في ثانية: عشان خاطري افشخني يا سيدي قطعني افشخ شرموطتك اعمل فيا الي انت عايزه
وقفته و طلعتها علي كاونتر المطبخ و فتحت رجليها و بصيت علي البانتي الغرقان و شديته و نزلت علي كسها لحس و مص و عض في ظنبورها و هي اتخضت و عمالها توحوح و تسوط من المتعة
نور: اهههههههه اححححححح اهههه بالراحة بالراحة يا حبيبي عشان خاطري امممم احححححح
انا فضلت مكمل لحد اما حسيت نفسها علي و بدأت ترتعش قمت و بظأت ابوس في شفايفها و بدأت افرك كسها و بظرها لحد اما صوتت جامد و ارتعشت و جابتهم علي ايدي
أنا: ممممم حلو كده دورك بقا ، بدأت اخلع همومي و ارميها علي الأرض و بعدين وصلت عند البوكسر و بصتلها
انا: أنزلي خلعيني بأسنانك
نور بدون كلمة واحده نزلت جري مسكت طرف البوكسر بسنانها و شدتها تحت فبتاعي طلع من مكانه و خبط في وشها و عينيها برقت
نور: يا لهوي اي ده كله دا هيموتني
بتاعي 16 سم بس عريض اوي و كله عروق فكان شكله مرعب
انا: يلا شوفي شغلك
نور بتردد مسكته دعكته شوية و بعدين بدأت بالراحة تنزل تلحسه و بعدين بدأت تدخل رأسه و تطلعه و تدخل حته اكبر لحد اما نص بتاعي كان جوا زورها و انا مسكت رأسها و فضلت انيك في وشها و حشرت بتاعي للآخر في زورها لحد اما اتخنقت و كانت بتفيص و بدأت تخبط علي فخادي فشلته منها و هي فضلت تكح
نور: عشان خاطري بالراحة عليا انا مش قدك
أنا:ب يلا قومي عايز افشخ طيزك
نور: اييييه!! لا مستحيل يا أحمد دا كله يدخل
انا: انا مش باخد رأيك يلا اسبقيني علي سريرك و نامي علي بطنك و شوفيلي فزلين
نور قامت و راحت اوضتها جابت علبة زي الجيل كده و نامت علي بطنها و انا دخلت عليها
انا: ممممم اي ده بتاع مين الجيل ده
نور: دا بتاعي بس بحطه علي الديلدو
انا: يعني طيزك مفتوحة اهه
نور: ايوه بس بتاعك اكبر من الديلدو الي عندي ده
انا: متقلقيش مش هوجعك
حطيت شوية علي بتاعي و دعكته و شوية علي خرمها و بدأت ادخل صوبعين و تلات و الفهم جواه عشان يوسع و بعدين ميلت عليها و بدأت اضغط علي خرمها بزبري واحده واحده لحد اما نصه دخل و ثبت نفسي شوية و بعدين بدأت اتحرك بالراحة في الاول و بعدين واحده واحده بدأت اسرع لحد اما بقيت برزع كله في طيزها بكل قوة و هي بتصوت مع كل رزعه
نور: اه اه اه اهههه اههه اححححح ايوه كده نيكني افشخني افشخ طيزي دي ، و انا عمال اهيج اكتر و ارزع اكتر لحد اما شديتها منها و نمت جمبها
انا: يلا اطلعي اركبيه ، نور اتعدلت و بدأت تطلع عليا و عدلتها علي خرمها و بدأت تنزل واحده واحده لحد اما بقي كله في طيزها و فطلت تتنطط عليا كتير لحد اما حسيت إني هجيب شديتها فس حضني ابوس شفايفها او بمعني أدق اقطعي شفايفها و بدأت ارزع في طيزها بغباء و بقوة شديدة جدا ، ااهههههه اححححح اه اكتر يا حبيبي اكتر اكتر هجيب هجيب اههههههه
نور جابت علي بطني و انا حضنتها اكتر و حشرته اوي فيها و بعدين نزلتهم جوه طيزها، اححححح سخنين اوي لبنك سخن اوي يا احمد
و فضلنا كده حوالي خمس دقايق في حضن بعض بننهج و ساكتين لحد اما قولتلها
انا: اتبسطي
نور: اوي اوي بجد انت فنان ، انا جربت السكس مره واحده مع حبيبي الاولاني من حوالي سنتين و طلع خايب و بيدخله و خلاص و فتحني من وره و بقت بتاكلني و عايزه حاجه فيها علطول فجبت الديلدو ، بس معاك انت انا عمري ما حسيت بمتعة كده
انا: بوستها من شفايفها بالراحه ، و لسه هتشوفي اكتر يا حبيبتي
نور: اتكسفت و قالتلي ، بس انت سافل اوي في السرير بتقول قلة أدب
أنا: هو انت مسمعتيش نفسك ولا اي دا انت الي كنت بتقولي
نور ضربتني في كتفي و ضحكت: خلاص اتلم و قوم يلا عشان ناكل انا ميته من الجوع
انا: ايوه يلا و انا كمان.
اتمني الجزء الثاني يعجبكم .
اهلا ، انا أحمد عندي 20 سنة في كلية علاج طبيعي بحب الجنس جدا و شبق جدا لأقصى درجة ممكنه ، انا من محافظة من محافظات الدلتا و بعد تالته ثانوي و النظام الجديد و الحوارات دي دخلت جامعة خاصة في القاهرة ، كنت عايش حياة عادية قبل السفر و لكن كل ده تغير أول ما نقلت لعمارة في أحد مدن القاهرة ، أجرت شقة هناك في الدور الخامس و بعد ما العمال خلصوا تركيب العفش تجهيز الشقة و حاسبتهم و مشيوا و والدي مشي هو كمان و رجع محافظته نزلت اجيب عشاء و انا طالع علي السلم كان طالع قدامي حتة بسبوسة بالقشطة حاجه كده تتاكل أكل لابسه بنطلون جينز ديق فشخ مقسم طيزها اوي و بلوزة بيضاء مبينة بزازها الكبيرة نسبيا و جاكيت رصاصي و كانت شايلة معاها اكياس كتير :
أنا: اهلا ، انا أحمد ساكن جديد هنا في العمارة ممكن أساعد حضرتك لو تحبي ، بصت عليا كده كأنها بتتفقدني و بعدين قالتي
هي: لا ميرسي مش عايزه اتعبك
انا: لا و لا تعب ولا حاجه عنك بس ، شيلت معاها الاكياس و فضلنا طالعيين شوية
انا: هو حضرتك ساكنة في الدور الكام ؟
هي: انا ساكنة في الخامس
أنا: اي الصدفة دي انا كمان في الخامس ، حضرتك ساكنة في شقة 32 ؟ ، هي استغربت شوية و سألتني
هي: اه بس عرفت اذاي ؟
أنا: اصل أنا و انا نازل بصيت عليها لقيت شكل الباب و الديكوراشن بتاعه لطيف ماشي مع ذوق حضرتك في اللبس ، لقيت وشها أحمر كده و اتكسفت شوية
هي: ميرسي جدا لذوقك يا أحمد
أنا: شوفت اذاي نستيني اسألك علي أسمك ، ضحكت ضحكة خفيفة كده و قالتلي
هي: اسمي نور ، كنا وصلنا عند شفتها و شقتي جمبها علطلول
أنا: بحب إسم نور دا جدا ، طيب اقول لحضرتك اي مدام ولا آنسة ولا دكتورة ولا اي
نور: انا آنسة و معيدة في الجامعة بس ممكن تقولي نور ، نور كانت معيدة في كلية صيدلة بس جامعة تانية غير بتاعتي و كان وشها طفولي جدا غير جسمها الجبار و كانت صغيرة مش كبيرة كانت 27 سنة بس ، جسمها 35 و شها 20.
انا: اها زميلة يعني انا كمان دكتور بردو بس علاج طبيعي ، لسه طالب في تالته ، اتشرفت جدا بمعرفتك يا نور دي شقتي و لو احتجت حاجه في اي وقت انا تحت أمرك.
ابتسمت نور ويا لها من ابتسامه
نور: اوك يا دكتور أحمد ولا أشيل الألقاب.
أنا: ايوه طبعا انا بهزر ، أحمد بس و لو حمودي ميضرش
نور: ضحكت ، لا مش للدرجادي يعني ، يلا باي
انا: باي ، كل واحد دخل شقته و انا قفلت الباب و سندت ضهري علي الباب و بقول لنفسي
انا: يا لهوي اي الحلاوة دي ، دي فرصتي لازم استغلها.
اتمني يكون الجزء الأول عجبكم
اهلا بيكم بالجزء الثاني
بعد ما قابلت دكتور نور و بعد ما جمالها سحرني دخلت نمت و صحيت تاني يوم الساعة 7 تقريبا لاني رياضي و بحب أجري ، اخدت شاور و عملت قهوة و طلعت اشربها بره في البلكونه و انا لابس شورت بس و ببص علي المساحات الخضراء و الشمس لحد اما سمعت صوت الي سحرني امبارح
نور: صباح الخير ، بصيت علي نور لقيتها واقفه في بلكونته معاها مج كده ولابسه بيجامة نوم ديقة و قصيرة مخلياها شبه الملاك ، فضلت واقف مبحلق فيها و طبيعي بتاعي وقف في الشورت و بقي واضح قوي ، لحد أما فوقت و هي بتنادي
نور: أحمد!! يابني سرحان في اي
انا: سوري يا نور ، مش متعود اشوف كده
نور: خدودها احمرت و عضت طرف شفتها الي تحت ، ممممم باين عليك ، و بتبص علي بتاعي و ضحكت
انا: بصيت علي بتاعي لقيته عامل خيمة ، ضحكت انا كمان ، اه قصدك علي الاستاذ ده لا دا المورنينج ايركشن عادي.
نور شخصيتها هادية و بتتكسف بس في نفس الوقت حسيتها عندها كبت جنسي رهيب بالذات كمان إنها كبيرة نسبيا ولسه فيرجن....علي حسب معرفتي.
نور ضحكت و ركزت عليه شويه لحد اما انا رخمت عليها
انا: اي يا آنسة عينك
نور: سوري بس دا شكله عجبني
انا: ولسه لما تشوفيه، تعمدت ارملها الكلمة دي عشان تعرف إني عايزها و بعدين دخلت لبست و نزلت الجامعة و خلصت محاضراتي و المستشفي و رجعت تاني لقيت نور علي باب شقتي لابسه روب ستان كده و بتخبط عليه
انا: بتخبط علي مين يا قمر محدش هيفتح
نور: انت تحت اصلا و انا عماله اخبط
أنا: خير في اي
نور: مفيش كنت عزماك علي الغداء و جايه اخدك
أنا: كده ، عادي كده و بعدين مقولتيش الصبح ليه
نور: منا مكنتش مركزه الصبح و افتكرت بعد ما انت نزلت
أنا: اوك طيب اجي علطول ولا لسه مش دلوقت
نور: لا تعالي يلا ، نور اخدتني من أيدي و دخلنا شقتها و قفلت الباب و رانا
أنا: واو يا نور شقتك تحفه
نور: ميرسي ، ممكن بقا تقعد في الليڤنج علي ما اخلص الاكل
أنا: اوك ، نور سابتني و اتحركت ناحية المطبخ و طيزها بتتهز كأنها حتة جيلي ،نور لفت مره واحد و بصالي و عضت علي شفايفها
نور: عينك
أنا: مش قادر اشيلها من عليكي ، نور بصت علي بتاعي لقيته واقف في البنطلون الديفينج الي كنت لابسة
نور: و دا بقا مورنينج ايركشن ولا اي ، ضحكت ضحكة شراميطي خفيفة كده
أنا: لا الصراحه دا منك ، ابتسمت كده و دخلت المطبخ و انا فضلت قاعد شوية هيجان اوي عليها و مش قادر امسك نفسي قلت مبدهاش بقا و قمت اتحركت ناحية المطبخ و دخلت و هي واقفة ضهرها ليا ، دخلت براحه و قمت حاضنها من ضهرها هي صوتت
نور: يا لهوي ، أحمد خضتني بحد ، بعدين أدركت إني حاضنها ولازق فيها ببتاعي محشور في طيزها ، مممممم احمد انت بتعمل اي
انا: ششششش سيبي نفسك خالص ، ميلت علي رقبتها و بعدت الشعر و ميلت راسها الناحية التانية و نزلت بالراحة بوس في رقبتها و هي بدأت تهيج و تتلوي و تتأوه
نور: ممممم اههه أحمد عشان خاطري كفاية
انا كملت بوس بالراحة و بدأت الحس و اعض رقبته بالراحة وايديا بدأت تطلع علي بزازها الي من غير برا و بدأت اقفش و اعصر فيهم و هي كل الي طالع عليها ، امممممم احححح بالراحه يا حبيبي عشان خاطري اهههههه ، كملت بإيد واحدة تقفيش في حلماتها و قرصها و الايد التانية اتسحبت تحت الروب لحد اما وصلت للبانتي الغرقان و دخلت ايدي في البانتي و فضلت العب لها في بظرها شوية بشوية و بظأت أسرع و دا كله و انا بهمس في ودنها
انا: مبسوطة كده يا شرموطتي و واحد أصغر منك ب7 سنين مخليكي مش قادره تقفي و بترتعشي
نور: مممممم اححححححح اوي مبسوطة إني شرموطتك اوي ، و بحركه مفاجاه سحبت نفسي بعيد عنها لحد اما لفت و بصتلي
نور: اي بعدت ليه
انا: عايزاني اكمل
نور : ايوه عشان خاطري
أنا: طيب أنزلي علي ركبك و بصيلي و قوليلي عشان خاطري افشخني يا سيدي ، انا مش ساي بس بحب السيطرة و شوية عنف كده و كنت حابب اخليها بتاعتي
نور بدون اي مقدمات نزلت علي ركبها في ثانية: عشان خاطري افشخني يا سيدي قطعني افشخ شرموطتك اعمل فيا الي انت عايزه
وقفته و طلعتها علي كاونتر المطبخ و فتحت رجليها و بصيت علي البانتي الغرقان و شديته و نزلت علي كسها لحس و مص و عض في ظنبورها و هي اتخضت و عمالها توحوح و تسوط من المتعة
نور: اهههههههه اححححححح اهههه بالراحة بالراحة يا حبيبي عشان خاطري امممم احححححح
انا فضلت مكمل لحد اما حسيت نفسها علي و بدأت ترتعش قمت و بظأت ابوس في شفايفها و بدأت افرك كسها و بظرها لحد اما صوتت جامد و ارتعشت و جابتهم علي ايدي
أنا: ممممم حلو كده دورك بقا ، بدأت اخلع همومي و ارميها علي الأرض و بعدين وصلت عند البوكسر و بصتلها
انا: أنزلي خلعيني بأسنانك
نور بدون كلمة واحده نزلت جري مسكت طرف البوكسر بسنانها و شدتها تحت فبتاعي طلع من مكانه و خبط في وشها و عينيها برقت
نور: يا لهوي اي ده كله دا هيموتني
بتاعي 16 سم بس عريض اوي و كله عروق فكان شكله مرعب
انا: يلا شوفي شغلك
نور بتردد مسكته دعكته شوية و بعدين بدأت بالراحة تنزل تلحسه و بعدين بدأت تدخل رأسه و تطلعه و تدخل حته اكبر لحد اما نص بتاعي كان جوا زورها و انا مسكت رأسها و فضلت انيك في وشها و حشرت بتاعي للآخر في زورها لحد اما اتخنقت و كانت بتفيص و بدأت تخبط علي فخادي فشلته منها و هي فضلت تكح
نور: عشان خاطري بالراحة عليا انا مش قدك
أنا:ب يلا قومي عايز افشخ طيزك
نور: اييييه!! لا مستحيل يا أحمد دا كله يدخل
انا: انا مش باخد رأيك يلا اسبقيني علي سريرك و نامي علي بطنك و شوفيلي فزلين
نور قامت و راحت اوضتها جابت علبة زي الجيل كده و نامت علي بطنها و انا دخلت عليها
انا: ممممم اي ده بتاع مين الجيل ده
نور: دا بتاعي بس بحطه علي الديلدو
انا: يعني طيزك مفتوحة اهه
نور: ايوه بس بتاعك اكبر من الديلدو الي عندي ده
انا: متقلقيش مش هوجعك
حطيت شوية علي بتاعي و دعكته و شوية علي خرمها و بدأت ادخل صوبعين و تلات و الفهم جواه عشان يوسع و بعدين ميلت عليها و بدأت اضغط علي خرمها بزبري واحده واحده لحد اما نصه دخل و ثبت نفسي شوية و بعدين بدأت اتحرك بالراحة في الاول و بعدين واحده واحده بدأت اسرع لحد اما بقيت برزع كله في طيزها بكل قوة و هي بتصوت مع كل رزعه
نور: اه اه اه اهههه اههه اححححح ايوه كده نيكني افشخني افشخ طيزي دي ، و انا عمال اهيج اكتر و ارزع اكتر لحد اما شديتها منها و نمت جمبها
انا: يلا اطلعي اركبيه ، نور اتعدلت و بدأت تطلع عليا و عدلتها علي خرمها و بدأت تنزل واحده واحده لحد اما بقي كله في طيزها و فطلت تتنطط عليا كتير لحد اما حسيت إني هجيب شديتها فس حضني ابوس شفايفها او بمعني أدق اقطعي شفايفها و بدأت ارزع في طيزها بغباء و بقوة شديدة جدا ، ااهههههه اححححح اه اكتر يا حبيبي اكتر اكتر هجيب هجيب اههههههه
نور جابت علي بطني و انا حضنتها اكتر و حشرته اوي فيها و بعدين نزلتهم جوه طيزها، اححححح سخنين اوي لبنك سخن اوي يا احمد
و فضلنا كده حوالي خمس دقايق في حضن بعض بننهج و ساكتين لحد اما قولتلها
انا: اتبسطي
نور: اوي اوي بجد انت فنان ، انا جربت السكس مره واحده مع حبيبي الاولاني من حوالي سنتين و طلع خايب و بيدخله و خلاص و فتحني من وره و بقت بتاكلني و عايزه حاجه فيها علطول فجبت الديلدو ، بس معاك انت انا عمري ما حسيت بمتعة كده
انا: بوستها من شفايفها بالراحه ، و لسه هتشوفي اكتر يا حبيبتي
نور: اتكسفت و قالتلي ، بس انت سافل اوي في السرير بتقول قلة أدب
أنا: هو انت مسمعتيش نفسك ولا اي دا انت الي كنت بتقولي
نور ضربتني في كتفي و ضحكت: خلاص اتلم و قوم يلا عشان ناكل انا ميته من الجوع
انا: ايوه يلا و انا كمان.
اتمني الجزء الثاني يعجبكم .