أكثر لحظات السعادة لى عندما قابلت امل صديقة اختى ندى فى الطريق ، وكنت اعرفها من زمان وكانت تزورنا فى البيت للجلوس مع اختى ولكن فى هذا اليوم حدث شئ غريب ، كنت بتخانق فى الطريق مع اختى وشاهدتنا امل و هى عائدة لمنزلها القريب منا و لما وجدتنى بزعق فجاه شخطت فيا وقالتى
امل : امشى قدامى يلا وبلاش صوت عالى
احمد : حاضر علشان خاطرك (وانا مبتسم)
وبعد لحظات مشيت امل قدامى وانا زى الدلدول ماشى وراها بكل سعادة وعينيا فى الارض تتابع جزمتها وكأنى تحت امرها اوكلبها ماشى وراها وناقصه السلسلة اللى تشدنى منها وراها زى الكلب ، واخدتنا امل لبيتها وقابلت عيلتها وعملت امل حاجة نشربها و قعدت قدامى علشان تعرف ايه المشكلة ، وبعد ما سمعت كلامنا ، هزئتنى قدام اختى وشخرت و انا هجت قوى لما شوفتها بتشخر ليا ومقدرتش افتح بقى ولما اتكلمت شخطت فيا اكتر لدرجة انى كنت هعملها على روحى و كمان كنت هنزل لبنى قدامها لانى بحب الست المسيطرة كده ، و فعلا نزلت مذى خفيف و كنت محرج من نفسى قوى و ازاى بقيت خاضع كده ليها وبعد كلام كتير ، هى اللى قررت حل المشكلة وانا قلت حاضر ببساطة و خضوع ليها ونفذت كلامها وكأنى مليش راى او شخصية قدامها و روحت البيت بفكر فى اللى حصل و ازاى كنت سعيد وانا خاضع لامل كده و ياترى دى طبيعتى و هعمل ايه لو قابلتها تانى و بعد كام يوم دخلت البيت و لقيت امل بهدوم البيت قاعدة مع اختى ، كانت اختى عزمتها تتغدى معاها و غيرت هدوم الخروج و لبست جلبية بيتى من بتوع اختى ،فدخلت بسعادة اسلم عليها و عينى منزلتش من على جسمها ، و عمال اتصلص على صدرها و باطها اللى كان باين من الجلبية و كان مشعر خفيف و دا هيجنى جدا مش عارف ليه و كنت لازق قدامها مش بتحرك ، و اختى بتمشينى من اوضتها بالعافية لكن كان نفسى انزل تحت رجلها و ابوس رجلها مش عارف ليه ، وفضلت قاعد برا الاوضة زى الكلب منتظر انها تخرج او يفتحوا الباب و ادخل لاى سبب ، و بعد فترة خرجت اختى تجيب حاجة و مكنش حد فى البيت غيرى انا و امل و استغليت الفرصة و دخلت و قعدت قدامها احاول اكلمها و لقتها بتؤمرنى
امل : افتح المروحة دى ، الجو حر قوى عندكم ، وانا عرقت قوى
احمد : حاضر ، فعلا الجو حر
امل : انا جسمى عرق قوى و مش طايقة ريحة باطى من الحر
احمد : معلش احنا هنجيب تكييف قريب
امل : ياريت لحسن انا خلاص مش طايقة جسمى
امل رفعت باطها فجاة و شمت باطها وقالت " اووف " ايه الرلايحة دى ، ريحة باطى تقرف قوى ومحدش يطيقها
احمد : بالعكس اكيد ريحتك حلوة حتى لو عرقانة
امل : معقول يا واد ، يعنى انت تقدر تشم باطى و هو عرقان كده و كمان مشعر
احمد : يا لهوى دا انا اتمنى ، اكيد ريحته تجنن
امل : طب تعالى
احمد : اجى ؟ اجى فين
امل : تعالا شم باطى
احمد : معقول بتتكلمى جد
امل : ايه مش حابب
احمد : لا ابدا انا بس مش مصدق
امل : خلاص انا رفعت باطى اهو ، وريني بقى هتشمه ازاى و تستحمل ريحته
قمت وانا مش مصدق نفسى و راحت على باط امل وبدأ يشمه و فجأة امل مسكت راسى و دفنتها فى باطها و قالتلى شم بقى كويس و اتنفس من باطى و انا قعدت اشم فى باطها و اتنفس منه فى سعادة و مش مصدق نفسى انى بشم باط امل دلوقتى و كانت فى غاية السعادة و زبى وقف قوى فأمل لمست زبى و دعكته من فوق البنطلون و فى لحظتها نزلت لبنى فى البنطلون مش كتر الشهوة
امل : يا خرابى انت سايب كده على طول و بتنزل من ابسط حاجة
احمد : بصراحة مكنتش مصدق المتعة اللى انا فيها
امل : انت بتحب تشم باطى
احمد : انا بحب اكون تحت رجلك على طول
امل : طب يلا روح غير هدومك اللى اتغرقت لبن دى
احمد : حاضر
احمد راح غير هدومه و لبس طقم تانى و لما خرج كانت اخته ندى رجعت و اتكلمت مع امل
ندى : ايه يا روحى انتى ماشية
امل : اه يا دوب
ندى : اوعى يكون احمد ضايقك
امل : وهى بتبص لاحمد "احمد بيسمع الكلام " مش كده يا احمد
احمد : اكيد
امل مشيت وفضلت طول الليل بفكر فى اللى حصل ونفسى يتكرر أو يحصل حاجات اكتر مع امل زى ما اتمنى ، لانى بقيت حاسس انى عايز اكون تحت جزمتها و خاضع لها
دلدول أمل - الجزء الثانى
بعد يوم واحد من اللى حصل بينى وبين أمل ونزول لبنى قدامها ، حسيت انى عايزها قوى وانى فعلا محتاج اكون خاضع ليها وان دى رغبتي وشهوتي وبقيت بحاول اشوفها على قد ما اقدر ، رغم انها كانت بتهرب منى و دا كان مضايقنى ، لانى مكنش عارف هل هى بتعذبنى علشان أخضع اكتر والا مش عايزانى فى علاقة الخضوع اللى بتمنى انها تكون بينا ، وفى اقرب فرصة راحت ندى لبيت امل ، رحت معاها بحجة انى اوصلها وقلت اشوف اخو امل اللى كان معرفة من المنطقة زمان لما كنا بنلعب كورة فى الشارع ، بس علاقتى بيه مش قوى بس قلت اقوى علاقتى بيه على اساس انه يكون مدخل لزيارة بيتهم و اشوف امل اكتر ، لما دخلت كنت بترعش من الفرحة وانا حاسس بريحة امل فى البيت و لما شوفتها ارتبكت جدا و هى لحظت دا ، و لما سلمت عليها كنت خلاص مش قادر و كانت لابسة عباية بيت مجسمة وواضح صدرها فيها ، اللى كان متوسط الحجم بس شكله مثير قوى و خصوصا انها مجسمة لبسها و كانت حاطة برفان مثير و عجبنى و ان كان بيثرنى اكتر ريحة جسمها مش عارف ليه ، يمكن لان خاضع و لقيت فى امل الست المسيطرة اللى نفسى فيها و شوفتها بعد غياب و هى ابتسمت ليا و انا كنت سعيد جدا و لما سلمت عليها كنت فرحان انى بلمسها اخيرا و كان هموت عليها طول القعدة و كنت بحاول الاقى فرصة اقرب ليها لكن مقدرتش و لما مشينا ، ورجعت البيت اتصلت بيها و مردتش و حاولت اتصل اكتر من مرة لحد ما ردت ، و قولتها انها وحشتينى قوى
امل: فاهمة مشاعرك يا احمد بس خلاص دا كان يوم و انتهى
احمد : مش قادر ، عايز اكمل العلاقة دى
امل : علاقة ايه ! دى لحظة متعة حبيت اعيشها و انتهت خلاص
احمد : انا عايزة اكون خاضع ليكى
امل : انا مش حابة دا
احمد : ارجوكى انا بحبك
امل: انت بتحبنى كست مسيطرة عليك و بتحكمك
احمد: و ايه العيب فى كده ما دامنا مبسوطين
امل : العلاقة دى حلوة بس صعبة ، ممكن تتعبك بعد كده
احمد: ابدا دى رغبتى
امل : خلاص هحاول
احمد : ياريت يا امل ياريت بجد
امل : و هتسمع الكلام
احمد : طبعا دا اساسى لازم اسمع الكلام و أطيع كلامك كله
امل فهمتنى انى لازم اقرب لاخوها و أصحابه و بكده اقدر اجى البيت طبيعى و اتقابل معاها ، و فعلا اتصحبت عليه و على الشلة بتاعته و كنت بحاول اكون الصاحب اللى بيصرف اكتر علشان يكونوا قريبين ليا و فعلا بقيت اروح بيت امل كتير على حس الصداقة مع اخوها و بشوفها كتير لكن مش بقدر انفرد بيها كتير لحد ما لقيت فرصة اكلمها لوحدنا و امها نايمة و اخوها راح يجيب حاجة من واحدة صاحبه فخرجت من اوضة اخوها و روحت عندها فى اوضتها
احمد : امل
امل : انت ايه اللى دخلك اوضتى ، عيب كده
احمد : لحد امتى هتعملينى بالطريقة دى
امل : انت عايز ايه
احمد : انتى عارفه مشاعرى
امل : عايز تبقى دلدول ليا
احمد : اتمنى
امل : لازم كل حاجة تكون رسمى ، اطلبنى من ابويا و لما نتخطب رسمى يبقى ليك حق ، غير كده لا
احمد : انتى بتعشمينى و بعدين تطلبى الجواز
امل : امال انت فاكر انى هكون خدامة لمتعتك ! مفيش حاجة ببلاش انت فاهم
احمد : حاضر يا امل بس انتى مطلقة و ممكن اهلى يرفضوا و كمان اكبر منى 3 سنين
امل : دافع عن رغبتك يا علق
احمد : حاضر يا امل
مشيت وانا متضايق جدا و خايف ، مش عارف افتح الكلام مع اهلى و الا اسكت و اكتم رغبتى فى امل ، لكن قررت افتح الكلام مع ندى اختى و هى اقرب ليا و لامل لنها صحبتها
احمد : ندى انا عايز اخد رأيك فى حاجة
ندى : قول يا مودى
احمد : انا بحب امل و عايز اتجوزها
ندى : امل مين ؟ صحبتى
احمد : اه
ندى : انتى بتهزر و الا بتتكلم جد
احمد : بتكلم جد
ندى : بس امل مش مناسبة ليك دى اكبر منك و كمان امل مطلقة
احمد : فرق السن مش كبير و كمان الطلاق دا نصيب
ندى : حتى لو فى نفس سنك و مش مطلقة ، امل مش مناسبة
احمد : ليه يعنى
ندى : امل شخصيتها قوية و كمان بتصاحب ولاد كتير ، سؤاء قبل الجواز او بعده و كمان دا سبب طلاقها انها بتمشى بمزجها و مش بتعمل اعتبار لجوزها و بتخرج مع شلة ولاد وبنات و لما جوزها منعها كانت بتعمل مشاكل لحد ما طلقها
احمد : هى بس عايزة حد يفهمها ويحترم حريتها ، اى ست من حقها تكون حرة و ليها كلمة و ليها اصحاب عادى حتى لو متجوزة ، هو مش اشتراها
ندى : كلامك مش عاجبنى ، شكلك معجب بيها بس بطريقتك دى شكلها هتركبك وتدلدل رجلها
احمد : هو اللى يحترم الست اللى هيرتبط بيها يبقى دلدول ؟ طب يا ستى انا هكون دلدول ارتاحى
ندى : مش مسألة ارتاح المهم انت ترتاح لما تتجوزها
احمد : هرتاح معاها
ندى : على كل حال دى حياتك ، كلم بابا و لو وافق خلاص ن بس امل صحبتى انا عارفها ، مش هترتاح الا لما تكون هى الراجل فى البيت و تخلى جوزها دلدول وراها ، بس واضح انك راضى و موافق فدى حياتك و انت حر
احمد : خلاص انا هكلم بابا و نروح نخطبها
ندى : روح يا احمد بس فكر كويس ، قدامك فترة الخطوبة تقرر لو هتكمل والا لا ، و يمكن فعلا تكون امل مناسبة ليك لانك طيبة و على نياتك و هى شخصية قوية و مسيطرة يعنى ممكن تكون سند ليك محدش يعرف الخير فين
احمد: اتفقنا ، هشوف فى الخطوبة لو هنكمل والا لا
ندى : تعالا يا احمد فى حضن اختك الكبيرة
احمد : انا جيت اهو
ندى : جاوب بصراحة ، هى امل لعبت عليك و انا برا
احمد : لا طبعا
ندى : انا عرافة صحبتى كويس ، بتعرف تلاغى الرجالة و تلاعبهم
احمد : انا قلت لا
ندى : خلاص يا قلبى بس افتكر انى حذرتك
احمد : تحذيرك اوهام ملهاش اساس
ندى : ياريت اكون غلطانة مش هزعل
ندى اختى مشيت و سابتنى و كلمت اهل و اعترضوا فى الاول لكن مع اصرارى وافقوا و راحوا على مضض لبيت امل و خطبوها و قروا الفاتحة و حددنا ميعاد الخطوبة و نزلت مع امل و ندى اختى نشوف لبس الخطوبة و اختارت أمل لبس مفتوح يبين صدرها و انا متعرضتش و كنت شايف انها ليلة العمر و لازم تلبس براحتها و اختى ندى كانت بتحاول تخلينى اعترض بس لما بسمع كلمة امل بقول حاضر و مش بقدر افتح بقى و شخصية أمل كانت مسيطرة من اول لحظة و كلمتها كانت هى المسموعة و انا طوع تحت باطها و ماشى وراها كدلدول زى ما اختى ندى قالت ومكنتش زعلان على العكس كنت مبسوط وفرحان بكده ، و بعدها بكام يوم امل اختارت خاتم و انا اشتريته مع الدبل ، و فى يوم الخطوبة كان امل نجمة و صدرها برا الفستان و العين عليها و كنت فرحان بكده و فيه كتير من قرايبها كانوا يبوسها على خدها و يحضنوها قدامى و يضموها لصدرهم و يشموا ريحتها وكانت فيه تعليقات مثيرة من ناس تانية على صدرها او لبسها بس انا كنت مش مهتم ، كنت فرحان انى جنبها و لما روحنا البيت ماما كانت زعلانة
ماما : يا ابنى مش هينفع كده لازم تبقى راجل شوية ، خطيبتك بتعمل اللى هى عايزاه و انت طوع طوع و حتى النهاردة كان ناقص الرجالة يركبوها و انت واقف ، كنت هتركب منها و هتكون هى راجل البيت
احمد : انا حر يا ماما و كمان انتوا ناس قديمة و مش فاهمين حاجة
ماما : يا ابنى اسمع الكلام شكلك كان وحش ، مش قادرة اقولها بس شكلك كان خول قوى قدامها
احمد : انا خول يا ماما ، سامعة يا ندى كلام ماما
ندى : سامعه يا احمد
احمد و ايه رأيك فى الكلام دا
ندى : ماما خايفة عليك و فعلا شكلك قدام الناس مكنش كويس ، احنا فى الاخر بيئة شرقية و لازم الراجل يبان راجل قدام خطيبته و اهلها لكن انت فعلا كنت خول زى ما ماما قالت ، بس خلاص مفيش فايدة لانك حابب الخولنة قدام امل
احمد : خلاص انا مش هتكلم معاكم تانى
ندى : ماما سبيه براحته بس لما ياخد بالجزمة من أمل و اهلها هيعرف ان كلامنا صح
دخلت اوضتى و فكرت فى كلام ندى وماما و كنت فاهم ان كلامهم صح بس للاسف دى رغبتى ، خضوعى لامل امر مش هقدر اقاومه و طبيعى ان خضوعى هخلينى خول قدام امل ، لانها هتكون الرجل فى العلاقة فعلا و انا خاضع ، يعنى مفيش مجال اكون راجل قدامها ، يعنى الخولنة قدام امل هتبقى جزء طبيعى فى علاقتى معاها
upload online free
-------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------
بعد شوية لقيت أمل وكلير مع بعض دخلوا الاوضة عندى وفهمت انهم جايين يصالحونى و يشاركونى الجنس عن طريق الحلب طبعا مش كفحل زى ادم او أمجد ومبقتش عارف اعمل ايه واستسلمت ليهم و لمتعتى .
الى اللقاء فى الجزء الحادى عشر
------------------------------------------------------------------------------------
امل : امشى قدامى يلا وبلاش صوت عالى
احمد : حاضر علشان خاطرك (وانا مبتسم)
وبعد لحظات مشيت امل قدامى وانا زى الدلدول ماشى وراها بكل سعادة وعينيا فى الارض تتابع جزمتها وكأنى تحت امرها اوكلبها ماشى وراها وناقصه السلسلة اللى تشدنى منها وراها زى الكلب ، واخدتنا امل لبيتها وقابلت عيلتها وعملت امل حاجة نشربها و قعدت قدامى علشان تعرف ايه المشكلة ، وبعد ما سمعت كلامنا ، هزئتنى قدام اختى وشخرت و انا هجت قوى لما شوفتها بتشخر ليا ومقدرتش افتح بقى ولما اتكلمت شخطت فيا اكتر لدرجة انى كنت هعملها على روحى و كمان كنت هنزل لبنى قدامها لانى بحب الست المسيطرة كده ، و فعلا نزلت مذى خفيف و كنت محرج من نفسى قوى و ازاى بقيت خاضع كده ليها وبعد كلام كتير ، هى اللى قررت حل المشكلة وانا قلت حاضر ببساطة و خضوع ليها ونفذت كلامها وكأنى مليش راى او شخصية قدامها و روحت البيت بفكر فى اللى حصل و ازاى كنت سعيد وانا خاضع لامل كده و ياترى دى طبيعتى و هعمل ايه لو قابلتها تانى و بعد كام يوم دخلت البيت و لقيت امل بهدوم البيت قاعدة مع اختى ، كانت اختى عزمتها تتغدى معاها و غيرت هدوم الخروج و لبست جلبية بيتى من بتوع اختى ،فدخلت بسعادة اسلم عليها و عينى منزلتش من على جسمها ، و عمال اتصلص على صدرها و باطها اللى كان باين من الجلبية و كان مشعر خفيف و دا هيجنى جدا مش عارف ليه و كنت لازق قدامها مش بتحرك ، و اختى بتمشينى من اوضتها بالعافية لكن كان نفسى انزل تحت رجلها و ابوس رجلها مش عارف ليه ، وفضلت قاعد برا الاوضة زى الكلب منتظر انها تخرج او يفتحوا الباب و ادخل لاى سبب ، و بعد فترة خرجت اختى تجيب حاجة و مكنش حد فى البيت غيرى انا و امل و استغليت الفرصة و دخلت و قعدت قدامها احاول اكلمها و لقتها بتؤمرنى
امل : افتح المروحة دى ، الجو حر قوى عندكم ، وانا عرقت قوى
احمد : حاضر ، فعلا الجو حر
امل : انا جسمى عرق قوى و مش طايقة ريحة باطى من الحر
احمد : معلش احنا هنجيب تكييف قريب
امل : ياريت لحسن انا خلاص مش طايقة جسمى
امل رفعت باطها فجاة و شمت باطها وقالت " اووف " ايه الرلايحة دى ، ريحة باطى تقرف قوى ومحدش يطيقها
احمد : بالعكس اكيد ريحتك حلوة حتى لو عرقانة
امل : معقول يا واد ، يعنى انت تقدر تشم باطى و هو عرقان كده و كمان مشعر
احمد : يا لهوى دا انا اتمنى ، اكيد ريحته تجنن
امل : طب تعالى
احمد : اجى ؟ اجى فين
امل : تعالا شم باطى
احمد : معقول بتتكلمى جد
امل : ايه مش حابب
احمد : لا ابدا انا بس مش مصدق
امل : خلاص انا رفعت باطى اهو ، وريني بقى هتشمه ازاى و تستحمل ريحته
قمت وانا مش مصدق نفسى و راحت على باط امل وبدأ يشمه و فجأة امل مسكت راسى و دفنتها فى باطها و قالتلى شم بقى كويس و اتنفس من باطى و انا قعدت اشم فى باطها و اتنفس منه فى سعادة و مش مصدق نفسى انى بشم باط امل دلوقتى و كانت فى غاية السعادة و زبى وقف قوى فأمل لمست زبى و دعكته من فوق البنطلون و فى لحظتها نزلت لبنى فى البنطلون مش كتر الشهوة
امل : يا خرابى انت سايب كده على طول و بتنزل من ابسط حاجة
احمد : بصراحة مكنتش مصدق المتعة اللى انا فيها
امل : انت بتحب تشم باطى
احمد : انا بحب اكون تحت رجلك على طول
امل : طب يلا روح غير هدومك اللى اتغرقت لبن دى
احمد : حاضر
احمد راح غير هدومه و لبس طقم تانى و لما خرج كانت اخته ندى رجعت و اتكلمت مع امل
ندى : ايه يا روحى انتى ماشية
امل : اه يا دوب
ندى : اوعى يكون احمد ضايقك
امل : وهى بتبص لاحمد "احمد بيسمع الكلام " مش كده يا احمد
احمد : اكيد
امل مشيت وفضلت طول الليل بفكر فى اللى حصل ونفسى يتكرر أو يحصل حاجات اكتر مع امل زى ما اتمنى ، لانى بقيت حاسس انى عايز اكون تحت جزمتها و خاضع لها
دلدول أمل - الجزء الثانى
بعد يوم واحد من اللى حصل بينى وبين أمل ونزول لبنى قدامها ، حسيت انى عايزها قوى وانى فعلا محتاج اكون خاضع ليها وان دى رغبتي وشهوتي وبقيت بحاول اشوفها على قد ما اقدر ، رغم انها كانت بتهرب منى و دا كان مضايقنى ، لانى مكنش عارف هل هى بتعذبنى علشان أخضع اكتر والا مش عايزانى فى علاقة الخضوع اللى بتمنى انها تكون بينا ، وفى اقرب فرصة راحت ندى لبيت امل ، رحت معاها بحجة انى اوصلها وقلت اشوف اخو امل اللى كان معرفة من المنطقة زمان لما كنا بنلعب كورة فى الشارع ، بس علاقتى بيه مش قوى بس قلت اقوى علاقتى بيه على اساس انه يكون مدخل لزيارة بيتهم و اشوف امل اكتر ، لما دخلت كنت بترعش من الفرحة وانا حاسس بريحة امل فى البيت و لما شوفتها ارتبكت جدا و هى لحظت دا ، و لما سلمت عليها كنت خلاص مش قادر و كانت لابسة عباية بيت مجسمة وواضح صدرها فيها ، اللى كان متوسط الحجم بس شكله مثير قوى و خصوصا انها مجسمة لبسها و كانت حاطة برفان مثير و عجبنى و ان كان بيثرنى اكتر ريحة جسمها مش عارف ليه ، يمكن لان خاضع و لقيت فى امل الست المسيطرة اللى نفسى فيها و شوفتها بعد غياب و هى ابتسمت ليا و انا كنت سعيد جدا و لما سلمت عليها كنت فرحان انى بلمسها اخيرا و كان هموت عليها طول القعدة و كنت بحاول الاقى فرصة اقرب ليها لكن مقدرتش و لما مشينا ، ورجعت البيت اتصلت بيها و مردتش و حاولت اتصل اكتر من مرة لحد ما ردت ، و قولتها انها وحشتينى قوى
امل: فاهمة مشاعرك يا احمد بس خلاص دا كان يوم و انتهى
احمد : مش قادر ، عايز اكمل العلاقة دى
امل : علاقة ايه ! دى لحظة متعة حبيت اعيشها و انتهت خلاص
احمد : انا عايزة اكون خاضع ليكى
امل : انا مش حابة دا
احمد : ارجوكى انا بحبك
امل: انت بتحبنى كست مسيطرة عليك و بتحكمك
احمد: و ايه العيب فى كده ما دامنا مبسوطين
امل : العلاقة دى حلوة بس صعبة ، ممكن تتعبك بعد كده
احمد: ابدا دى رغبتى
امل : خلاص هحاول
احمد : ياريت يا امل ياريت بجد
امل : و هتسمع الكلام
احمد : طبعا دا اساسى لازم اسمع الكلام و أطيع كلامك كله
امل فهمتنى انى لازم اقرب لاخوها و أصحابه و بكده اقدر اجى البيت طبيعى و اتقابل معاها ، و فعلا اتصحبت عليه و على الشلة بتاعته و كنت بحاول اكون الصاحب اللى بيصرف اكتر علشان يكونوا قريبين ليا و فعلا بقيت اروح بيت امل كتير على حس الصداقة مع اخوها و بشوفها كتير لكن مش بقدر انفرد بيها كتير لحد ما لقيت فرصة اكلمها لوحدنا و امها نايمة و اخوها راح يجيب حاجة من واحدة صاحبه فخرجت من اوضة اخوها و روحت عندها فى اوضتها
احمد : امل
امل : انت ايه اللى دخلك اوضتى ، عيب كده
احمد : لحد امتى هتعملينى بالطريقة دى
امل : انت عايز ايه
احمد : انتى عارفه مشاعرى
امل : عايز تبقى دلدول ليا
احمد : اتمنى
امل : لازم كل حاجة تكون رسمى ، اطلبنى من ابويا و لما نتخطب رسمى يبقى ليك حق ، غير كده لا
احمد : انتى بتعشمينى و بعدين تطلبى الجواز
امل : امال انت فاكر انى هكون خدامة لمتعتك ! مفيش حاجة ببلاش انت فاهم
احمد : حاضر يا امل بس انتى مطلقة و ممكن اهلى يرفضوا و كمان اكبر منى 3 سنين
امل : دافع عن رغبتك يا علق
احمد : حاضر يا امل
مشيت وانا متضايق جدا و خايف ، مش عارف افتح الكلام مع اهلى و الا اسكت و اكتم رغبتى فى امل ، لكن قررت افتح الكلام مع ندى اختى و هى اقرب ليا و لامل لنها صحبتها
احمد : ندى انا عايز اخد رأيك فى حاجة
ندى : قول يا مودى
احمد : انا بحب امل و عايز اتجوزها
ندى : امل مين ؟ صحبتى
احمد : اه
ندى : انتى بتهزر و الا بتتكلم جد
احمد : بتكلم جد
ندى : بس امل مش مناسبة ليك دى اكبر منك و كمان امل مطلقة
احمد : فرق السن مش كبير و كمان الطلاق دا نصيب
ندى : حتى لو فى نفس سنك و مش مطلقة ، امل مش مناسبة
احمد : ليه يعنى
ندى : امل شخصيتها قوية و كمان بتصاحب ولاد كتير ، سؤاء قبل الجواز او بعده و كمان دا سبب طلاقها انها بتمشى بمزجها و مش بتعمل اعتبار لجوزها و بتخرج مع شلة ولاد وبنات و لما جوزها منعها كانت بتعمل مشاكل لحد ما طلقها
احمد : هى بس عايزة حد يفهمها ويحترم حريتها ، اى ست من حقها تكون حرة و ليها كلمة و ليها اصحاب عادى حتى لو متجوزة ، هو مش اشتراها
ندى : كلامك مش عاجبنى ، شكلك معجب بيها بس بطريقتك دى شكلها هتركبك وتدلدل رجلها
احمد : هو اللى يحترم الست اللى هيرتبط بيها يبقى دلدول ؟ طب يا ستى انا هكون دلدول ارتاحى
ندى : مش مسألة ارتاح المهم انت ترتاح لما تتجوزها
احمد : هرتاح معاها
ندى : على كل حال دى حياتك ، كلم بابا و لو وافق خلاص ن بس امل صحبتى انا عارفها ، مش هترتاح الا لما تكون هى الراجل فى البيت و تخلى جوزها دلدول وراها ، بس واضح انك راضى و موافق فدى حياتك و انت حر
احمد : خلاص انا هكلم بابا و نروح نخطبها
ندى : روح يا احمد بس فكر كويس ، قدامك فترة الخطوبة تقرر لو هتكمل والا لا ، و يمكن فعلا تكون امل مناسبة ليك لانك طيبة و على نياتك و هى شخصية قوية و مسيطرة يعنى ممكن تكون سند ليك محدش يعرف الخير فين
احمد: اتفقنا ، هشوف فى الخطوبة لو هنكمل والا لا
ندى : تعالا يا احمد فى حضن اختك الكبيرة
احمد : انا جيت اهو
ندى : جاوب بصراحة ، هى امل لعبت عليك و انا برا
احمد : لا طبعا
ندى : انا عرافة صحبتى كويس ، بتعرف تلاغى الرجالة و تلاعبهم
احمد : انا قلت لا
ندى : خلاص يا قلبى بس افتكر انى حذرتك
احمد : تحذيرك اوهام ملهاش اساس
ندى : ياريت اكون غلطانة مش هزعل
ندى اختى مشيت و سابتنى و كلمت اهل و اعترضوا فى الاول لكن مع اصرارى وافقوا و راحوا على مضض لبيت امل و خطبوها و قروا الفاتحة و حددنا ميعاد الخطوبة و نزلت مع امل و ندى اختى نشوف لبس الخطوبة و اختارت أمل لبس مفتوح يبين صدرها و انا متعرضتش و كنت شايف انها ليلة العمر و لازم تلبس براحتها و اختى ندى كانت بتحاول تخلينى اعترض بس لما بسمع كلمة امل بقول حاضر و مش بقدر افتح بقى و شخصية أمل كانت مسيطرة من اول لحظة و كلمتها كانت هى المسموعة و انا طوع تحت باطها و ماشى وراها كدلدول زى ما اختى ندى قالت ومكنتش زعلان على العكس كنت مبسوط وفرحان بكده ، و بعدها بكام يوم امل اختارت خاتم و انا اشتريته مع الدبل ، و فى يوم الخطوبة كان امل نجمة و صدرها برا الفستان و العين عليها و كنت فرحان بكده و فيه كتير من قرايبها كانوا يبوسها على خدها و يحضنوها قدامى و يضموها لصدرهم و يشموا ريحتها وكانت فيه تعليقات مثيرة من ناس تانية على صدرها او لبسها بس انا كنت مش مهتم ، كنت فرحان انى جنبها و لما روحنا البيت ماما كانت زعلانة
ماما : يا ابنى مش هينفع كده لازم تبقى راجل شوية ، خطيبتك بتعمل اللى هى عايزاه و انت طوع طوع و حتى النهاردة كان ناقص الرجالة يركبوها و انت واقف ، كنت هتركب منها و هتكون هى راجل البيت
احمد : انا حر يا ماما و كمان انتوا ناس قديمة و مش فاهمين حاجة
ماما : يا ابنى اسمع الكلام شكلك كان وحش ، مش قادرة اقولها بس شكلك كان خول قوى قدامها
احمد : انا خول يا ماما ، سامعة يا ندى كلام ماما
ندى : سامعه يا احمد
احمد و ايه رأيك فى الكلام دا
ندى : ماما خايفة عليك و فعلا شكلك قدام الناس مكنش كويس ، احنا فى الاخر بيئة شرقية و لازم الراجل يبان راجل قدام خطيبته و اهلها لكن انت فعلا كنت خول زى ما ماما قالت ، بس خلاص مفيش فايدة لانك حابب الخولنة قدام امل
احمد : خلاص انا مش هتكلم معاكم تانى
ندى : ماما سبيه براحته بس لما ياخد بالجزمة من أمل و اهلها هيعرف ان كلامنا صح
دخلت اوضتى و فكرت فى كلام ندى وماما و كنت فاهم ان كلامهم صح بس للاسف دى رغبتى ، خضوعى لامل امر مش هقدر اقاومه و طبيعى ان خضوعى هخلينى خول قدام امل ، لانها هتكون الرجل فى العلاقة فعلا و انا خاضع ، يعنى مفيش مجال اكون راجل قدامها ، يعنى الخولنة قدام امل هتبقى جزء طبيعى فى علاقتى معاها
دلدول أمل - الجزء الثالث
بعد الخطوبة بدأت علاقتى بأمل تكون طبيعية و بزورها تقريبا كل يومين فى بيتها لانى مكنتش قادر ابعد عنها وبخرج معاها كتير وعلى رجلها فى كل حتة ، كنت بحب امشى معاها فى كل حتة وامسك ايديها و اشم برفانها وحتى ريحة جسمها ، كنت متيم بيها ، امل كانت بتلبس ضيق وبتلبس سكراف على راسها بس فلقة بزازها بتكون باينة واحيانا بتقصد توطى علشان شق بزازها يكون باين اكتر وكان فيه ناس كتير بتقف وتسلم عليها وعينيهم على بزازها و فقلة البز اللى باينة وفيه منهم كان بشوف ازبرهم واقفة عليها ، الموضوع كان بيهيجنى قوى وامل كانت مبسوطة بكده ودايما تسألنى لو مبسوط من نظرات الرغبة فى عيون الرجالة وكأنها تقصد تربينى على الدياثة وتحببنى فيها ، بس كنت بتجاهل الموضوع واهرب من الرد واكمل مشى ، طول الخروجات بكون ورا امل او جنبها كأنى حارس ليها وكلامها هو اللى بيمشى طول ما احنا برا ، يعنى نروح هنا ، نقعد هنا ، كفايه كده ، مفيش رد منى غير حاضر ، حتى لما كان بيجيلها تلفون واحنا مع بعض كانت بتدى مواعيد وحضور افراح مش بس من غير ما تأخد اذنى لا دى كمان بدون ما حتى تبص ليا ، كأنى موافقتى امر مفروض منه و مفيش فيه حتى نقاش او جدال ، وبعدها تبلغنى اننا بكرا فى فرح او خروجة ، و للاسف مكنش عندى اى شخصية ادامها انى اقدر اقول لا او مش مناسب ليا حتى ، ولما بحاول ارفض ، زغرة واحدة من عين امل ، بحس انى هعملها على روحى من الخوف واوافق على طول ، احيانا كنت بلعن نفسى وتفاهة شخصيتى وضعفى قدامها و ازاى مش بقدر افتح بقى او اعترض وانى الست المغلوبة على أمرها فى العلاقة وامل هى الراجل و كمان مش راجل عادى انما راجل بمعنى الكلمة من شخصية وهيبة وشخط ونطر ونظرة عين تخوف ليا ، سرحت شوية و فوقت على صوت امل
امل : مالك سرحان فى ايه
احمد : ابدا
امل : قول
احمد : لما نكون لوحدنا
امل : خلاص تعالا نروح بيتنا نقعد شوية
احمد : حاضر ، و ايه رأيك نشرب حاجة سوا من المحل دا
امل : هنشرب عصير فى البيت ، ماما محضره لينا عصائر لما نرجع
احمد : ايوه بس انا نفسى
امل : احمد انا مش قلت لا
احمد : ايوه بس
امل : مسمع كلام تانى ، امشى قدامى على البيت
احمد : حاضر
أمل مشتنى شوية قدامها وبعدين مسكت ايدى ودخلتنى على الرصيف و هى برا كأنى انا البنت وهى الراجل وسحبتني وراها وكل شوية تبص عليا وانا خوفت ليكون فيه عقاب ليا لما نروح بيتها ، لانى رديت عليها فى الطريق رغم انى مش شايف حاجة غلط بس بقيت بخاف منها ومن شخصيتها ، ودخلت بيتها وحماتى قابلتنا وامل طلبت منها تحضر عصير ودخلنا الصالون وامل سابتني و راحت تغير هدومها ولما رجعت قفلت باب الصالون وامها جت ودخلت وحطت العصير وخرجت ،وبعدين امل قفلت الباب تانى بس المرة دى بالمفتاح والمفتاح فى الباب
احمد : بس غلط تقفلى الباب بالمفتاح
امل : ايه ! خايف منى
احمد : لا ، بس امك تقول ايه
امل : ماما انا فهمتها اننا هنقعد شوية لوحدنا وداخله تنام فى اوضتها و بابا برا و مش جى الا بالليل واخويا زيه
احمد : يعنى هنكون براحتنا مع بعض
امل : مش انت تحب كده
احمد : اكيد طبعا
امل : تحب تشم باطى اللى عرقان من الصبح
احمد : جدا جدا
امل فتحت الجلابية البيتى و شوفت صدرها كامل من غير الحلمة و شمرت الجلبية و باطها بقى باين و كان فيه شعر خفيف واخذتنى فى حضنها ورفعت باطها و قالتى شم يا واد و انا قعدت اشم و اتنفس من باطها
امل : ريحة باطى حلوة
احمد : جدا انا بموت فيها
امل : طب تعالا كمان هتشم بزازى وبين البزين وتحت البز بيكونوا عرقانين قوى و هتحب ريحته
امل فتحت البلوزة اكتر وافتكرت هتخلينى اشمه وهما فى السنتيان لكن دى طلعت البزين برا سنتيانها وشفت حلمتها الغامضة قدامى وبقيت مش مصدق نفسى ، انا شايف حلمات بزاز امل و فجاه امل سحبتنى بين بزازها و قالت شم يا علق و انا بقيت بشم بشهوة عالية و بتنفس من بزازها و تحت بزازها و فعلا كانت ريحتهم جنان و خلت زبى وقف قوى و قعدت ابوس فى صدرها و لحست الحلمة بلسانى و بدات امص حلمة منهم و بعدين ضميت البزين و عصرت بزازها و قعدت امص الحلمتين مع بعض ، كنت فى الجنة فعلا بين احضان امل ، و كنت مستعد اكون جزمة فى رجلها ما دام هيعيش المتعة دى بين احضانها ، و الغريب ان امل كانت جريئة و راحت تبوس شفايفى و تدخل لسانها فى بقى و تنيكنى بلسانها لدرجة ان هجت جدا و انا اللى كنت مكسوف مش هى ، و نزلت على بنطلونى و فكته و انا افتكرت هتدعك زبى لكن امل طلعت الزب و بدأت تشمه و تبوسه و تلحس رأسه و بعدين بقت تمصه جامد مع الدعك الشديد بايدها و انا كنت خلاص سايح و بدات اتاوه من المتعة زى النسوان ، و هى فجاه لطشتنى بالقلم و قالتى انكتم و مسمعش صوتك ،فانا خوفت و كتمت صوتى و كنت مستمع بطريقتك فى التعامل معايا و حتى لما ضربتى بالقلم ، حسيت انى انا اللبوة و هى فحلى ودا كان بيسعدنى ويثيرنى و فضلت امل تمص تمص بكل قوة لحد ما قربت انزل
احمد : كفايا يا امل هنزل لبنى
امل : و ايه المشكلة يا خول لما تنزل
احمد : لا ابدا بس مكسوف انزل
امل : لما اقول هتنزلهم يبقى لازم تنزلهم ، مفيش حاجة اسمها لا ، انت فاهم وانا هتصرف فى كل حاجة لانى انا الراجل صح والا لا
احمد : صح يا امل انتى الراجل
امل سابت زبى لما قرب ينطر و بعدين كتمت زبى بالشورت بتاعى و نزلت فيه كل اللبن واتغرق ، مكنش فيه حاجة فى البنطلون بس الشورت اتغرق لبن
احمد : الشورت كده اتبهدل و مش هينفع البسه
امل : مش مشكلة عشان متنطرش على الارض و ممكن حد ياخد باله ، انا هدخلك الحمام و تقلعه و تنظف نفسك من اللبن و تلبس البنطلون
احمد : البسه على اللحم يعنى
امل : لا هجبلك حاجة تلبسها مؤقتا و تروح بيها و الشورت انا هاخده و احطه فى الغسيل متخافش
احمد : بس لو حد خد باله من الشورت بتاعى اللى غرقان لبن
امل : انت خول قوى ، انا قلت متخفش ، أنا جامدة و بعرف اتصرف و انت زى الخول قدامى مرعوب
احمد : انا بخاف يا امل مش اكتر
امل : لا انت بس مش راجل وانا ارجل منك
احمد : فى دى انتى صح
امل : علشان كده انا اللى بحكم العلاقة لانك مره و انا الراجل و انا اللى بتصرف
احمد : انا قابل اى حاجة المهم اكون معاكى
امل : ادخل الحمام يلا محدش هياخد باله
دخلت الحمام و نضفت نفسى و فعلا امل جابلتى حاجة البسها و انا تنحت شوية لانها جابلتى كلوتها الاصفر الحريمى و قالتى البسه
احمد : امل دا كلوت حريمى
امل : عارفة البسه دا كلوتى
احمد : طب مفيش
امل : هششش البسه من سكات و مش عايزة نفسك يطلع
احمد : حاضر
لبست كلوت امل و كنت بترعش من احساس كلوتها على جسمى ، الكلوت الحريمى خفيف و حسيت انه حلو و مريح و دا احساس اول مرة احسه و لبست البنطلون فوقيه و خرجت و امل كانت مبسوطة و فتحت البنطلون علشان تتاكد ان لابس كلوتها فعلا
امل : يا روحى الكلوت يجنن عليك
احمد : بس مكسوف قوى
امل : بكرا تتعود عليه ، انا عايزاك تلبس كلوتاتي بعد كده
احمد : ايوه بس يعنى
امل : انا قلت تلبسها مفهوم يا احمد ، و الا تحب متشوفش متعة تانى معايا
احمد : لا طبعا البسها و افضل فى حضنك
امل : يا روحى بتكون عسل قوى لما بتسمع الكلام و بتبقى شاطر
احمد : انا هسمع كل كلامك
امل : يا قلب امل من جوه ، روح يلا و لما توصل طمنى عليك و النهارده تنام فى كلوتى و اوعى تقلعه الا لما اقولك
احمد : حاضر هفضل لابسة لحد ما تقولى
خرجت من بيت امل و روحت وكلمتها انى وصلت زى ما قالت ، و نمت بالكلوت بتاعها ولما صحيت حسيت باحساس جديد عليا وانا بكلوت امل ، و بقى فكرة ان اتعرض عليها بعيدة عن تفكيري ، ازاى اصلا افتح بقى وانا نايم بكلوتها
دلدول أمل - الجزء الرابع
( أحمد يتأقلم مع الدياثة ، وأصبح مستمع بخضوعه لأمل ، الزواج على الأبواب ، الخضوع لها طول العمر أصبح أمرا منتهيا )
صحيت من النوم ،ورحت شغلى وفضلت طول النهار بكلوت أمل ، كنت محرج موت لحد يأخد باله لكن برضه كنت هايج جدا انى بخرج وبعيش حياتى وانا لابس كلوتها على طيزى زى ما أمرت ، و لما رجعت البيت دخلت وقفلت الباب كويس ، وغيرت هدومى و فضلت فترة ابص فى المرايا على شكل كلوت امل عليا وحسست على جسمى و زبى و طيزى فى كلوتها الاصفر ، وبصراحة كنت مبسوط وعايز اقعد فترة أطول لابس كلوتها ، مشاعرى بقت مختلفة وانا بكلوتها ، احساس انى بنوتة قوى وانى انا الست فى علاقتى بأمل وهى الراجل وانا بالكلوت رنت امل عليا ورديت عليها ولما كلمتها مجبتش سيرة الكلوت ولما لمحت قفلت الكلام ، وقالت جملة واحدة
امل : "خليك لابسه لحد ما أقولك وحسك عينك تقلعه من طيزك"
احمد : ( ضحكت ) انا مش هقلعه يا قلبى انا اصلا مبسوط انى لابس كلوتك وهموت من الشهوة انى لابسه ومش حابب اقلعه بس هو فى الاخر كلوت واحد ولازم اغسله
امل : معاك حق فى دى ، اغسله المرة دى والبسه ولما نتقابل انا هشوف حل.
غسلت الكلوت بنفسى ونشرته فى اوضتى بدل ما اختى او ماما تأخد بالها ، خصوصا ان الكلوت دا شكله مختلف عن كلوتات ماما واختى لان كلوت امل "بيكينى" على عكسهم بيلبسوا كلوتات عادية كبيرة ولما نزلت اقابل امل وخرجنا سوا نتفسح ، اتكلمنا
امل : امبسطت وانت لابس الكلوت
احمد : نفسى البسه على طول ! بس دا كلوت واحد زى ما قلت ليكى
امل : انت محتاج اشتري لك كام كلوت تغير فيهم
أحمد : هلبس الكلوتات الحريمى على طول
أمل : اه طبعا ، امال هتسمع كلامى وتطيع ازاى ، كل ما انت ملبساك البانتى الحريمى فى طيزك ، عمر صوتك ما هيطلع و يعلى عليا و عينك مش هتترفع فى عينى ، وهتكون اوبن مايند جدا و مهتم بمشاعرى و رغباتى لانك لابس كلوت حريمى زيى
أحمد : معاكى حق انا فعلا حاسس انى اتغيرت لما لبست الكلوت ، احساسى بقى مختلف جدا ، و مشاعرى مختلفة ، انا مش معترض بالعكس انا مبسوط انى لابس كلوتك و كمان بقيت حابب الكلوتات دى
أمل : طب نروح محل بانتيهات حلوة ،عشان اشوفلك كام طقم بانتيهات ، وانا كمان هشترى ، ممكن نجيب من كل طقم اتنين ، واحد ليك وواحد ليا
احمد : ياريت يا قلبى نفسى اطقم معاكى نفس البانتى
دخلنا انا وأمل محلات للملابس الحريمى الداخلية وأمل ابتدت تبص على الانواع و الاشكال لحد ما البياع جى لعندها يشوف طلبها
أمل : من فضلك شوفلى بانتيهات خامتها حلوة واشكال مختلفة
البائع : انواع ايه يا فندم
أمل : يعنى بيكيني على جي سترينج على سونج ، شوف تشكيلة حلوة
البائع : حاضر يا هانم ، هشوفلك حاجات خامة كويسة وشكل يهبل
أمل عجبها كذا نوع وخدت تشيكلة وانا اخترت برضه شوية بانتيهات عجبتني وحسيت بشهوة انى البسها وامل ضحكت وجابتلى كل اللى كان نفسى فيه ، وقالت ليا " البانتى اللى نفسك تروح له يا قلبى ،هجبهولك طبعا وافرحك ، انا عايزاك تكون مبسوط وتلبس البانتى اللى تحبه "
امل طلبت من البياع 2 من كل نوع وكل واحد فى شنطة لوحده و لما مشينا أمل اديتنى واحدة منهم وقالتلى دى بتاعتك
امل : مبروك يا روحى ، عقبال ما تدوبهم على طيزك واجيبلك غيرهم
كنت مكسوف قوى من كلام امل وفى نفس الوقت فرحان جدا بالبانتيهات اللى نقتهم امل واللى نقتهم بنفسى ، وكنت هموت و اجرب اى طقم فيهم ، ومش مهم لو دابوا لان أمل هتجيبلى غيرهم لان مفيش حاجة اسمها كلوت رجالى هلبسه من النهاردة زى ما قالت أمل و بصراحة انا برضه عايز كده و فرحان برغبتها دى ، روحت بيهم و دخلت اوضتى على طول و حطيتهم فى درج فى دولابى وانا طاير من الفرحة ولما بصيت فى تليفونى لقيت أمل بتقولى انها هتلبس جى سترنج بينك بكرا وانى لازم البس اللى هتلبسه ، و فعلا دخلت اخدت دش و لبس كلوت الجى سترينج البينك زى أمل ما هتلبس و اكيد هروح اشوفها بكرا وانا لابسه زيها و بصراحة كنت مبسوط قوى ومستمتع وهايج انى مطقم نفس الكلوت مع امل ، وبقى طبيعى انى اطقم نفس الكلوت مع أمل كل يوم لحد ما جى يوم و أمل بلغتني اننا هنروح فرح سوا بتاع صحبتها ومكنش فيه رأى ليا ، كلام أمل كان بصيغة الأمر ، و سألت امل على الكلوت وقالت انها هتلبس الكلوت الاسود البكيني لانها حسب كلامها بتنزل عسل كتير من كسها فى الافراح و البكينى مناسب
علشان الافرازات وشهوتها اللى بتنزل فى الكلوت ، بسبب الرقص والمداعبات اللى بتحصل من الشبان فى الافراح ، و لبست نفس الطقم زى أمل و انتظرتها عند الكوافير مع العروسة ، أمل بعتتلى صورها جوا الكوافير مع العروسة ، كانت من غير اسكراف حتى وعامله شعرها ولابسة ضيق و الصدر باين اغلبه ، ولما وصلت عندها ورحنا ورا العروسة للفرح اتكلمنا
احمد : اوووف ، اللبس مخليكى بطل قوى يا أمل
أمل : احنا فى فرح ولازم أدلع
احمد : ادلعى يا روحى ، بس انا خايف عليكى من عيون الشبان هناك ، انتى جامدة فى اللبس و جسمك جامد
أمل : علشان كده قلت لك هلبس البيكينى لان كسى هيسيح خالص من نظرات و لمسات الولاد النهاردة
أحمد : هو انتى صدرك شكله كبر زيادة شوية
أمل : ايوه رفعاه شوية بالسنتيان وكمان خدت حقنة كورتيزون مع اصحابى علشان تنفخ البز شوية ويكون كبير
أحمد : وايه لازمته دا ممكن يضرك
أمل : عايزة بزازى تكون كبيرة وحلوة النهاردة
أحمد : انتى بزازك حلوة من غير اى حاجة
أمل : ميرسى يا قلبى ، انا بحب دعمك ليا
أحمد : بس انا بغير عليكى و ازبار الرجالة هتكون واقفة النهاردة عليكى و هيكونوا عايزين يحكوها معاكى
أمل : عايزاك تبقى رجلى النهاردة و تحميني من اى مضايقات
أحمد : اكيد يا أمل هو حد يقدر يقرب ليكى دا انا ادبحه
دخلنا الفرح و من اول لحظة أمل جذبت الانتباه بصدرها و جسمها ، وطلعت رقصت مع البنات والعروسة ومسكتنى من ايدى علشان ارقص معاها و كنت مبسوط وبزازها بتترقص وبتتنطط قدامى والشبان كانوا هايجين جدا عليها و دا كان بيبسطنى جدا ، وخصوصا ان كلامهم كنت بسمعه ، وهما بيقولوا انى محظوط بالبطل اللى بيرقص معاها ، وان بزازها تجنن ، وانا برقص معاها جم شوية شبان علشان يرقصوا معاها وكان واضح أن ازبارهم واقفة على أمل ، و كمان بزازها اللى طالعين برا مجنناهم ، لدرجة ان فيه واحد اخدها ترقص معاه واختفوا فى الزحمة وفجأة ملقتش أمل وقعدت ادور عليها شوية ، لحد ما لقتها واقفة مع الشاب دا ، وكنت هموت من الغيرة لأن الشاب كان فحل وجسمه رياضي وضخم وواضح انه هايج على أمل ، و زبه كان واقف فى بنطلونه بشكل ملفت ، ولما وصلت لامل بدات اتكلم
احمد : مش تعرفينى بالاستاذ يا أمل
امل : احمد خطيبى يا أمجد ، ودا أمجد اخو العروسة و صديق قديم من ايام الجامعة
أحمد : كنتوا زمايل
أمجد : لا ، اختى كانت زميلة امل فى الدراسة ثانوى و جامعة وانا اعرف أمل عن طريقها ، وبقينا اصحاب
أحمد : اتشرفنا يا أمجد
أمجد : انت محظوظ بأمل ، لولا انى سافرت برا وعشت هناك كنت اتجوزت امل بس النصيب بقى ، حافظ عليها و خلى بالك منها
أحمد : ميرسى جدا يا أمجد
أمجد استئذن ومشى وأمل وقفت معايا نتكلم وبعد ما قضينا السهرة مشينا و بدأنا ندردش
احمد : انت ايه علاقتك بأمجد
أمل : كنا اصحاب
أحمد : مرتبطين ؟
أمل : اتربطنا فترة بس مكنش جاد فى الجواز فسبته و اتجوزت مدحت جوزى الاولانى
أحمد : وايه حدود الارتباط بينكم
أمل : زى اى واحدة مرتبطة يا أحمد ، بوس واحضان وتقفيش
أحمد : بس كده
أمل : اه و انا هكدب عليك ليه و لو ناويه اكدب مكنتش هقولك دا ، احنا اللى بينا كبير و علاقتنا حرة ومنفتحة وانا بقولك على كل حاجة بصراحة
أحمد : انا عارف
أمل : خلاص سيبك من دا ويلا نرقص و نفرح
بعد الفرح لما جينا نمشى ، أمجد كان واقف و لما أمل سلمت عليه اخدها فى حضنه و باسها على خدها وبص ليا و قالي أمل زى اختى بالظبط ، و بقالى كتير مشفتهاش وانا ابتسمت ومشيت ورا أمل زى الخول
أحمد : واضح انه عايزك
أمل : مين ؟
أحمد : أمجد ، انت شوفتى حضنك ازاى ، دا عصر بزازك فى صدره و باسك فى خدك و كان ناقص يبوس شفايفك قدامى
أمل : دى حركات بس علشان يضايقك ويحسسك ان فيه بينى و بينه حاجة ، حركات قرعة من واحد بصرم
أحمد : ممكن ، بس انا تضايقت من الحركة دى
أمل : عادى يا أحمد ستات كتير و رجالة بيسلموا على بعض كده ، يمكن بس الوسط الاجتماعى بتاعنا مش بيقبل الكلام دا
أحمد : معاكى حق
أمل : سيبك من كل دا و تعالا نروح وبكرا فضى نفسك وتعالا البيت عايزاك
أحمد : حاضر
رحت لامل تانى يوم لبيتها وكان وقت مناسب نكون لوحدنا ، مكنش موجود الا امها و دخلت اوضتها وسابتنا براحتنا ، واول ما قعدنا ، امل رفعت باطها و كان محلوق وقعدت اشمه و الحسه كالعادة ، وخلتني المرة دى انزل على الارض ونزلت البنطلون وزاحت الكلوت من مكانه وبان كسها قدامى ، كنت هتجنن من الفرحة انى شايف كس أمل قدامى ، اللى كان غامض شوية وحواليه شعر خفيف
أمل : ايه واقف ليه و متنح
أحمد : مش عارف من المفاجأة بس
أمل : طب يلا الحس كسى و متعنى زى ما مصيت زبك قبل كده
أحمد : طبعا هلحسه ، و كمان دا متعة ليا برضه مش رد جميل ، انت كده بتدينى متعة زيادة
أمل : خلاص الكس قدامك اتمتع
أحمد: اكيد انا هاكله مش هلحسه بس
أمل : اوووف انت لسانك حلو فى اللحس ، انت لحست قبل كده
أحمد : لا عمرى ، بس الصراحة انا هموت على كسك من زمان
أمل : خلاص اسكت و الحس جامد ، الشفرات والبظر الحسهم كلهم لحد ما أنزل عسلى
أحمد : اممممم ، يجننوا يا أمل ، طعمهم يجنن و ريحة كسك تخبل
أمل : شم كسى وكمل لحس
أحمد : مممممم انا بلحس اهو
أمل : اووووف ، اححححححح ، مش قادرة هايجة هايجة قوى ، كمل لحس يا عرص لحد ما انزل
أحمد : مممم بلحس جامد
أمل : خلاص هنزل اححححححح
أمل ضمت رجلها على رأسى و جسمها اترعش جامد و حسيت بعسلها بينزل فى بقى و عرفت انى أمل نزلت
أمل : اووووف نظرت جامد ، انت بتلحس حلو يا أحمد
أحمد : أنا موجود لمتعتك يا قلبى
أمل : حسيت انى هديت شوية ، كنت هايجة قوى و عايزة انزل
أحمد : أنا فى خدمة متعتك يا روحى
أمل : انت بقيت عسول قوى يا أحمد من ساعة ما لبستك الكلوت
أحمد : فعلا انا بقيت مختلف لما بدأت البس الكلوتات الحريمى و خصوصا كلوتك
أمل : يلا الحس تانى عايزة انزل تانى
لحست لأمل تانى لحد ما نزلت و كنت مبسوط انها عرقت قوى ورحت شميت باطها العرقان ولحسته
أمل : افتح بقك يا أحمد
أحمد : ليه
أمل : عايز اتف فى بقك و تبلع تفتى هتعجبك قوى
أحمد : معقول ، انا مش حابب اجرب دا
أمل : انت ملكش رأى يا عرص انت تنفذ كلامى من غير نفس
أحمد : حاضر
أمل : اتفوه ، ابلع يلا
أحمد : امممم ، متعة رهيبة
أمل : افتح تانى علشان اديك تفة تانية
أحمد : حاضر
أمل : اتفوه ، ابلعها يلا
أحمد : اوووف مش مصدق المتعة ، انا بترعش من المتعة
أمل : تعالا على حجرى
أحمد : حاضر
قعدت على حجر أمل و هى طلعت زبى و بدات تدعك فيه و رفعت باطها و قعدت اشمه و الحسه وهى بتدعك ، احساس رهيب وانا قاعد على رجلها زى العيل و بشم باطها و هى بتدعك زبى علشان تربط بين شهوتى و باطها و فعلا بقيت بسخن لما بشم باطها ، أمل قعدت تحلب فى زبى ولما بقيت خلاص هنزل ، امل مسكت زبى و خلتى انطر على رجلها و بعدين مسكت
رجلها من اللبن و انا دوخت و حضنتها زى البيبى
أمل : امبسطت يا بيبى يا رجل ماما أمل
أحمد : قوى يا أمل عايز كده على طول ، انا عايز ابفى النونو بتاعك زى كده
أمل : لما نتجوز هحلبك كده على طول على رجلى و انت بتشم باطى و صدرى
أحمد : ياريت نتجوز بسرعة
أمل : انت مش جبت الشقة فى المكان اللى قلت عليه
أحمد : اه خلاص بدفع جزء ، و الباقى هكمله و التشطيب شغال
أمل : والعفش
أحمد : خلاص انا جبت اللى اخترتيه ، و فاضل الحاجات اللى عليكى
أمل : متقلقش ماما هتجيب الحاجات و نحدد على طول الفرح
أحمد : ياريت
أمل : يلا روح على الحمام شطف نفسك و تعالا
رحت على الحمام و عدلت لبسى واللبن اللى كان عليا و رجعت ، لقيت امل عدلت لبسها و باستنى على خدى وروحت ولما وصلت كلمتنى تتطمن عليا ، حسيت ساعتها انى كنت فى الجنة و مش هقدر ابعد عنها مهما حصل
دلدول أمل ( الجزء الخامس )
( أحمد يتزوج أمل ، و يواجه ازمة فى ليلة دخلته ، أمل تحل المشكلة و لكنها تضع أحمد فى مكانه كديوث )
صحيت تانى يوم ورحت شغلى عادى و بالمناسبة انا شغال فى أملاك والدي واعمامى اللى كونوا ثرواتهم فى الخليج ، ودا اللى خلى والدى بعيد عنى فترة كبيرة ، اتربيت فيها انا وندى مع امى و نساء العيلة ودا اللى خلى مشاعرى و شخصيتي أقرب للبنات منها لرجولة الولاد وده السر اللى تعرفه أمل بحكم قربها من اختى اللى بتحكى لها كل حاجة عننا
دخلت شغلى وقابلت بابا وباقى العيلة ولما خلصنا شغلنا ، بابا قعد معايا لوحدنا واتكلمنا
بابا : مبروك يا عريس ، خلاص فرحك قرب
أحمد : يبارك فيك يا بابا
بابا : بس كان نفسى تاخد بنت بنوت مش واحدة مطلقة
أحمد : دا كلام يا بابا ، الجواز نصيب
بابا: مش القصد ، بس تكون لسه بنت وتفتحها بنفسك وتكون اول راجل لمسها ، اول راجل رفع رجليها لفوق ههههه
أحمد : الموضوع دا مش فارق معايا
بابا : خلاص دى حياتك وما دام عجباك خلاص انت حر ، الشقة جاهزة و العفش اتنقل ليها واهل مراتك بعتوا العفش اللى جابوه
أحمد : عرفت من ماما
بابا : يلا بالتوفيق ، اهى تجربة وتتعلم منها لو فشلت
أحمد: تفشل ! ، انت ليه خايف كده من أمل وحاسس انى مش هكمل معاها
بابا : يعنى شايفك متيم بيها قوى وشخصيتها اقوى منك
أحمد : دا كلام ماما واختى بس ، انا وأمل متفاهمين بس
بابا : ممكن تكون غيرة الحموات من امك على البنت ،لكن المهم سعادتك معاها
أحمد : هكون سعيد معاها يا بابا
بابا : خلاص مبروك يا سيدى ، انا همشى و انت خلص شغلك و ابقى حصلنى على البيت نتعشى سوا
أحمد : لا هخلص و هتعشى مع أمل ، هروحها بيتها
بابا : شكلك خلاص بقيت بتاعها هههههه ، **** يسعدكم
خلصت شغلى و طيرت على بيت أمل و لما دخلت قابلتنى أمل بعباية ضيقة ملونة كانت جامدة قوى فيها و صدرها بارز، ولما دخلت قابلت ابوها واخوها اللى نادر لما اشوفهم لما باجى عندهم و لما قعدنا نتعشى أمل كانت بتاكلنى فى بقى قدامهم و ايديها كانت بتروح على فخدى و تلمس زبى و تضحك ، و حماتى مديحة أم أمل كانت بتلمح انى لازم اتقوى و اجمد ، كلامهم كان قدام ابو أمل واخوها من غير خوف منهم او احراج ، وهما مكنوش بيعلقوا على كلام حماتى الا بالابتسام وفهمت من دا ان أم أمل حاكمة البيت وجوزها وابنها ، وانها الراجل فى البيت ، وان مصيرى مع أمل هو مصير أبوها يعنى الطاعة و سماع الكلام وانها هتكون راجل البيت زى امها ، وبعد العشاء قعدت أمل جنبى ، واستأذن ابوها واخوها وخرجوا وأمها لاول مرة قعدت معانا وبدأت تتكلم أكثر من المعتاد
مديحة : انا من النهاردة تقولى مديحة مش حماتى ، انا لسه صغيرة على الكلام دا والا هتكبرونى
أحمد : حاضر يا حماتى (بفتكر كلامها) اق اقث اقصد مديحة
مديحة : مكلتش كتير ليه ، دا انا كنت عامله الاكل كله ليك
أحمد : لا انا اكلت خلاص
مديحة : معقول الاكل الضعيف دا اكلك
أحمد : يعنى انا مش اكيل قوى
مديحة : لا دا مينفعش ، انت داخل على جواز و الجواز شقى وعايز قوة وحتى الحلاوة مكلتش منها ، دى بتزود اللبن يا خايب والا انتا مش عايز تحمى امل كل يوم هههه
أحمد : (فهمت المقصود و ضحكت لانها تقصد انى انام معاها يوميا )
اكيد يا مديحة طبعا اطمنى ، هحميها بنفسى كل يوم
مديحة : انت شاب ولسه بخيرك ، يعنى لازم تخلى البت مبسوطة
أحمد : هبسطها متقلقيش ، انا برضه هموت عليها وعايزها النهاردة قبل بكرا ، تحبى نجرب دلوقتى
-انا حضنت أمل وبوستها قدام أمها وفركت حلمتها بسرعة وأمها ضحكت و قالت تتهنوا مع بعض و خرجت -
أمل : ايه اللى انت عملته دا ، مش قدام ماما ، اهى اتكسفت وخرجت ، تقول ايه دلوقتى
أحمد : هتقول ايه يعنى ، واديكى شايفه بتتكلم عن اللبن والجنس بكل وضوح ، يعنى بس ناقص تعملى كشف حمامة علشان تتطمن على زبى ، مش مكسوفة و لا حاجة وكمان انتى فى حكم مراتى ، وهى اكيد عارفة اللى بيحصل بينا لما بنكون لوحدنا والبيت فاضى
أمل : برضه مش قدامها
أحمد : طب هى مش موجودة تعالى بقا
أمل : ايه دا فيه ايه !
أحمد : عايزك و بصراحة كلام مديحة هيجنى قوى وحاسس انى ممكن ادخله فى كسك دلوقتى
أمل : لما يتقفل علينا باب واحد و اكون مراتك و حلالك ، ويبقى كسى ملكك ، حتى لو هتعلقنى فى السقف او تنططنى على زبك ليل و نهار
أحمد : طب انا عايز حاجة من تحت الحساب
أمل : انت النهاردة بقيت مش بتسمع الكلام خالص وشقى زيادة ، وانا بقول خلاص أحمد بقى متربى على ايدى ومش هيخرج عن طوعى
أحمد : سخنت بس يا أمل
أمل : وفر السخونية دى لليلة الدخلة ، دا أهم اختبار فى حياتك و يا تطلع سبع يا ضبع
أحمد : سبع طبعا اطمنى
أمل : يا خوفى
أحمد : انا زبى وجعنى قوى ، طب مش هتمصيه شوية
أمل : حاضر يا واجع قلبى ، همصه لما ماما تخرج لانها خارجة و سيبانا لوحدنا خالص نص ساعة تجيب بنت خالتى من عند الدكتور اللى جنبنا
أحمد : أحلى حاجة
بمجرد ما مديحة خرجت رحت على امل ابوسها و اشم جسمها و اتجرأت عليها وفتحت العباية اللى لبساها وقعدت ابوس فى بزازها وطلعت بزها و مصيت الحلمة وقلعت البنطلون وقلتلها مصى زبى ، أمل نزلت على الارض وبدات تدعك زبى وتمصه ، أمل كانت بتشمه وتلحسه وتبوسه وتمص جامد و تدعك لحد ما وصلتنى لاقصى متعة
أمل : طعم زبك يجنن
أحمد : زبى ملكك من دلوقتى
أمل : طبعا دا ملكى انا ومحدش غيرى يمصه
أحمد : اوووف انتي بتمصى جامد ، شكلى هنطرهم
أمل : مهو انا مش هسيبه الا لما تنظر لبنك
أحمد : اه اه مش قادر هنزل
أمل : نزل يا قلبى
مقدرتش استحمل و نظرت لبنى غرقت كلوتى البينك وامل ضحكت و قالت خلاص خش الحمام غيره و سيبه جوه ، و طلبت من أمل كلوت من بتوعها البسه لكن امل قلعت الكلوت اللى كانت لبساه و قالتى خد كلوتى اللى غرقان بعسلى و عرقى والبسه هيبقى احسن و فعلا اخدت الكلوت و دخلت الحمام و قعدت اشم فيه لحد ما نطرت تانى و لبست كلوتها و خرجت و كان احساس رهيب وانا على طيزى كلوت امل المبلول بشهوتها وعرقها وقعدت وعدلنا المكان وأمل عدلت هدومها وكانت من غير كلوتها اللى لبسته
وجت مديحة مع بنت خالة أمل وبطنها كبيرة من الحمل ، ولما دخلت سلمت علينا وقعدت و فتحت رجلها وفخادها بانت
لمياء : تعبت خلاص من الحمل ، عايزة اولد بقى واخلص
مديحة : يا بنتى اهدى خلاص قربتى
أمل : انتى زهقتى من الحمل و الا اشتقتى لجوزك و مش عايزة تقولى
لمياء : و فيها ايه لما اشتاق له ، مش جوزى
أمل : الدكتور قالك ينفع
لمياء : قال شوية و لما اوصل لاخر شهر ، يُفضل أن ينام معايا علشان يساعد على الولادة
أمل : وانتى طبعا ما هتصدقى
لمياء : وفيها ايه لما اشتاق لزب جوزى
أمل : مفهاش ، يسعدك مع جوزك وتتمتعى معاه
مديحة : حتى جوزك لسه شديد مش زى مجدى جوزى خلاص بقى على القد
لمياء : ما انتى ياما شبعتي يا خالتى فى شبابه ، دا كنت عنتيل
مديحة : معاكى حق
لمياء : لازم احلق تحت قبل الولادة ، ومكسوفة اقول لجوزى يحلق لى كسى
مديحة : وفيها ايه كل راجل فى الموقف دا هو اللى بيحلق لمراته امال هيجيب حد من برا
أمل : قولى عادى ، و هو هيحلقلك الشعر كله لو مش عارفة
لمياء : هقوله واشوف
الكلام دا دار قدامى وكنت مستغرب الكلام اللى على المكشوف اللى بيتكلموا بيه قدامى كأنى مش موجود ، مش عارف هما مش شايفنى راجل معاهم ولا حاسين انى مش غريب ، بس كلام لمياء هيجنى جدا عليها و على شرمطتها فى الكلام و صدرها الكبير لفت نظرى قوى و كنت مركز معاه لحد ما لمياء بصت عليا
لمياء : ازيك يا أحمد ، معلش بنتكلم براحتنا وانت مش غريب وبكره هتاخد علينا ، احنا مفضوحين شوية هههههه
أحمد : لا خذوا راحتكم
أمل : انتى رحتى تجبيها من هناك ليه مهي كويسة وتقدر تيجى
مديحة : لا انا رحت اشوف دكتورة جنب الدكتور بتاعها لحسن صدرى واجعنى حتى شوفى
لمياء : خلينى اجس صدرك
مديحة : شوفتى
لمياء : اه الملمس مش مريح وفيه كتل ، خير متقلقيش بسيطة ، متخضيش نفسك
أمل : والدكتورة قالت ايه
مديحة : اشعة و هترد عليا
لمياء : انا بصراحة بحب الدكاترة الرجالة فى الحمل و اى حاجة تخص الستات بيكون فاهمين اكتر رغم ان فيهم اشقية وبيحبوا يلمسوا ويلعبوا ويحكوا بس برتاح معاهم احسن من الستات
أمل : فعلا بيفهموا اكتر من الستات
كلام حماتى و لمياء و أمل حسسنى انى قدام شراميط و كان ناقص يقوموا يسيحوا بعض ملط قدامى وانا سرحت فى بزاز مديحة اللى طلعت قدامى لانى كنت تقريبا شايف حلمة بزازها وبزاز لمياء اللى بدأت تظهر لما فكت كام زرار من عبايتها ومكنتش متخيل لما تخلف بزازها هتكون قد ايه فى الرضاعة ، الحقيقة ان زبى كان واقف من كلامهم و كمان من جسمهم لحد ما فوقت على صوت أمل
upload online free
أمل : سرحان فى أيه
أحمد : لا مفيش
أمل : طب تعالا اوريك فستان الفرح اللى اختارته
أحمد : دى صور الفستان
أمل : اه
أحمد : بس دا مفتوح من الجنب و الصدر و رجليكى كمان هتكون باينة
أمل : الفساتين الشيك بتكون كده ودى ليلة العمر
أحمد : خايف الناس تأكلك فى اللبس دا
أمل : انا العروسة ولازم اكون اجمد واحدة فى الليلة
أحمد : بس الناس كلها هتهيج عليكى و ازبارهم هتوقف
أمل : مش مهم ازبارهم هما ، المهم زبك انت يوقف
أحمد : أكيد هيكون واقف
أمل ضحكت و خرجنا ليهم برا ، بعدها حددت أمل ميعاد الفرح و القاعة و كمان الكام يوم اللى هنقعدهم فى الفندق
وقبل كام يوم من الفرح ، مديحة عملت قعدة حلاوة لأمل علشان تنتف شعر جسمها وأمل فهمتنى ان الحلاوة البلدى فى نتف الشعر احسن من اى سبا علشان مش بتغمق الجلد ، وفى يوم الحلاوة شوفت امها وكام ست و لمياء كانت موجودة وبزازها كانت ظاهره اكتر
بعد كام يوم حضرت الحنة من بعيد وكنت بتلصص عليهم وهما بيرقصوا ولابسين لبس مثير جدا، وجى يوم الفرح و كان أمل طلقة و بطل فى الليلة وانا كنت مبسوط جدا وقضينا ليلة العمر فعلا ، وجى أمجد و اخته وباركوا لينا وكنت مستثار جدا وزبى واقف لوجود أمجد وخصوصا من نظرات الشهوة اللى دايما بيبص لأمل بيها ولما خلص الفرح و طلعنا على الفندق علشان نقضى ليلة الدخله دخلنا الاوضة وساعدت أمل تقلع و بعدين دخلت الحمام تلبس قميص الدخلة الابيض وخرجت ليا شبه عريانة لان القميص شفاف وملوش لازمة لان جسمها كله باين ، و شوفت أمل كأنها عريانة قدامى صدرها وكسها و طيزها كل حاجة باينة، قلعت هدومى و بقيت بالشورت وبدأت ابوس فيها واشمها وافرك بزازها بصوابعى ونزلت بين بزازها ابوسها واشمها والحسها و قعدتها على رجلى وقعدت امص حلماتها و العب فى كسها ، وبصيت على زنبور أمل كان واقف وهى هايجة جدا
أمل : العب فى زنبورى يا أحمد ، بيحرق قوى
أحمد : انا هفركه جامد
أمل : ادعكه اكتر ، هيموتنى
أحمد : انا بدعك جامد اهو لحد ما تنزلى عسلك
أمل : اوووف جامد جامد
أحمد : انا بهرسه فى ايدى و انتى جسمك سخن
أمل : حاسة انى هنزل
أحمد : يلا يا قلبى نزلى وانتى قاعدة على رجلى
أمل : اوووف ، اححححححح انا بترعش ، هنطرهم
أحمد : انطرى يا قلبى
أمل نطرت عسلها على رجلى وهى فى حضنى و شوية لعبت تانى فى زنبورها ونزلت تانى ، أمل نزلت على الارض
أمل : عايزة امص الزب
أحمد : تعالى يا قلبى مصيه براحتك
أمل : زبك جنان بحبه قوى
أحمد : احححححح مصك يجنن
بدات تمص زبى بقوة ، مكنش فيه اى خجل منها او كسوف و كانت العلاقة طبيعية كأننا متجوزين من 20 سنة و دا كان ممتع ليا ، لانى مكنتش بتعب علشان اعبر عن رغبتى وبكون هايج من رد فعلها ، وبعد ما أمل مصت زبى ، نامت على السرير و فتحت رجلها وقالتى
أمل : "الحس كسى بيحرق قوى "
اول ما سمعت كلامها نزلت الحس فخادها و اشم كسها و بعدين لحسته بقوة كنت بأكله أكل و هى كانت بترفس من الشهوة لحد ما نزلت عسلها ، أمل كانت جاهزة للنيك و قالت بصراحة "دخله" لكن فجاة زبى اللى كان واقف نام من غير سبب
أمل : فيه أيه
أحمد : مش عارف نام منى
أمل : دا كان واقف زي الصخر
أحمد : مش عارف ايه اللى حصل
أمل : طب ركز يمكن يوقف تانى
بعد محاولات فشلت اني اوقفه و أمل اتضايقت وقالت انها هايجة جدا ولازم تتناك دلوقتى
أمل : شوف ايه يثيرك قوى واعمله ، لانى على اخرى ولازم اخد الزب و اتناك دلوقتى بأى تمن
أحمد : مفيش حاجة معينة
أمل : قول متخفش احنا ستر وغطا على بعض
أحمد : يعنى لما …
أمل : قول يا أحمد مش وقت كسوف
أحمد : لما أمجد حضنك وباسك على خدك فى الفرح بتاع اخته ، زبى وقف جامد و مقدرتش انيمه لدرجة انى كنت مكسوف
أمل : يعنى الكلام على أمجد و رغبته فيا ممكن يوقف زبك
أحمد : مش عارف
أمل : يعنى لما حك بزازى فى صدره هجت
أحمد : جدا
أمل : امال لو باس شفايفى
أحمد : اووف كنت هجت اكتر
أمل : أمجد جسمه ضخم اكيد زبه كبير يعنى لو طلع زبه اكيد همصه
أحمد : بس يا أمل خلاص
أمل : زبك بدأ يشد
أحمد : خلاص كفايه
أمل : اكيد طبعا مش هقدر اقاوم زبه وهنزل امصه قدامك وانت تشوفنى وانا بمصه و بلحسه
أحمد : اه اه خلاص مش قادر
أمل : انا شايفه زبك وقف جامد ، انت بتحب اديثك بالكلام عن أمجد
أحمد : لا خلاص
أمل : مش هينفع لازم اديثك علشان زبك يشد اكتر و تقدر تنيك الليلة
أحمد : بس انا كده كويس ، زبه بقى ناشف
أمل : دخله يلا
أحمد : حاضر ، اوووف اخيرا دخلته فى كسك وبنيك فى الكس
أمل : اكيد أمجد زبه هيكون اجمد منك و كمان اكبر
أحمد : لا انا اجمد و هنيكك جامد
أمل : هنشوف ، أمجد لو مكانك كان فشخنى بزبه
أحمد : أنا برفع رجلك جامد اهو و بأنيكك وهقطعك
أمل : قطعنى يا روحى ، بس أمجد لو مكانك كان بعبص طيزى
أحمد : احححححح انا ببعبص طيزك زيه اهو
أمل : اححححح طيزى بتأكلنى
أحمد : انا ببعبص اكتر
أمل : عايز تشوف أمجد و هو بيدخلوا فيا
أحمد : لا مش عايز
أمل : قول الحقيقة دى مجرد تخيلات و نتيجتها واضحة ، زبك زى الفل دلوقتى
أحمد : الحقيقة اه
أمل : عايزه يعمل ايه فيا
أحمد : ينام معاكى و يدخل زبه فيكى
أمل : ايه كمان
أحمد : يمص بزازك ويشم باطك
أمل : عايز تبقى الديوث بتاعى
أحمد : اه نفسى
أمل : وتبقى مجرد خول ومعرص فى البيت
أحمد : اه مش قادر انا عايز اقطع كسك نيك من الهيجان من كلامك
أمل : احححححح زبك يجنن ، انت بتفرمنى بزبك ورافع رجلى قوى
أحمد : مش قادر اتحمل كلامك ، وزبى بيأكلنى و لازم ادقك دق
مسكت أمل جامد وقعدت انيك فيها بقوة وشهوة عاليه لحد ما حسيت انها نزلت تحت زبى و هى زودت كلامها عن أمجد لحد ما نطرت لبنى كله جوه كسها ولما زبى نام خرجته من كسها ونمت جنبها و اخدتها فى حضنى وقعدت ابوس فيها واشم جسمها العرقان
أحمد : امبسطتى يا قلبى
أمل : زبك كان نار
أحمد : وانتى كسك كان يجنن ويجسمك يهبل اتمتعت قوى بالنيك
أمل : انا عايزة كمان يا أحمد ، عايزة الزب تانى ، حاسة انى لسه مش شبعانة و عايزة اللبن
أحمد : هريح شوية و اقوم ادقك
أمل : ياريت وادينى عرفت الطريقة اللى اقوم زبك بيها
أحمد : تقصدى ايه
أمل : يعنى الخيال والكلام المثير
أحمد : انا اندمجت فى الجنس بس الاسلوب اللى حصل مضايقنى
أمل : مفهاش حاجة دى مجرد اثارة علشان ننام كويس مع بعض وبرا السرير الموضوع منتهى
أحمد : يعنى فى السرير بس
أمل : اكيد طبعا ، انا بديثك فى السرير بس لكن برا السرير هنعيش كزوجين عاديين ، متخفش من كده
أحمد : تعالى مصى زبى عاشان يوقف تانى
أمل راحت لزبى و مصيته جامد و قعدت تفرك فى حلمتى و تمصها و تلحس جسمى ونزلت تبوس فى باطنى و نزلت على طيزى تلحسها وتبوسها ودا هيجنى جدا ، وفجاه أمل بدأت تدينى بعبوص فى طيزى وتقولى "حلو البعبوص يا خول" والكلام هيجنى قوى ولما حاولت اوقف زبى حصل نفس الضعف وأمل على طول بدأت الكلام عن الدياثة و ديثتنى لحد ما زبى وقف ونكتها اقوى من المرة اللى فاتت و نمت معاها 3 مرات لحد ما نمنا فى حضن بعض للصبح
صحيت وكملنا ايامنا فى الفندق زى يوم الدخلة بنفس الطريقة ونزلت لحمام السباحة وأمل لبست مايوه بيكينى ومقدرتش افتح بقى مع أمل ووافقت على البيكينى و لما نزلت المياه قدامى ، لقيت الشباب هاجوا عليها ولما رجعنا للاوضة نكتها جامد وهى ديثتنى على الشباب اللى كانوا فى حمام السباحة
وبقت أمل كل ما تشوف واحد تديثنى بيه بالليل وتتكلم عن شهوتها له وبعد ما رجعنا لشقتنا وقابلنا اهلى واهلها و باركوا لينا ، نزلت شغلى ورجعت حياتى للشكل الطبيعى ، بس خلاص بقيت فاهم ان تدييث أمل ليا فى السرير و الخيالات بقت هى الاساس للعلاقة وعينى انكسرت قدام أمل اكتر وبقت أمل رجل البيت رسمى
دلدول أمل (الجزء السادس)
( أمجد يظهر فى الصورة ، ويبدأ فى فرض السيطرة على أمل وأحمد ، لمياء تبحث عن فحل ، و أحمد يتقبل الوضع الجديد )
بعد ان اصحبت أمل هى راجل البيت ، خلاص بقت تلبس براحتها ، لان مفيش راجل فى البيت يقول لا ومينفعش أو حتى تأخد منه الاذن ، بالعكس كانت أمل بتحفظنى كلام اقوله علشان ادافع عن حقها فى اللبس وان الموضوع حق شخصي وانها حرة واننا ازواج اوبن مايند ، ودا كان بيحفظ شئ من كرامتي قدام الناس بدل ما اقول حقيقتى كمجرد ديوث لمراتى أمل ، ورغم دا ، كنت بسمع همسات الناس من ورا ظهرى ، انى خول و مش راجل و مراتى ماشية على كيفها او انها شرموطة وانها اكيد بتتركب من رجالة تانية ، وخصوصا ان أمل بتظهر معايا وفلقة بزها ظاهرة او صدرها من غير سنتيان او احيانا بلبس ضيق ومحدد بزازها وحلماتها بارزة ، والاكثر جراءة ان شق البز بيكون ظاهر ، و الاحضان فى المناسبات الخاصة او الافراح من رجالة بقت كتير وكـأنه عادى و الكل بيفعص فى صدرها بشكل ملفت وتثير غضب اى راجل الا انا ، يمكن لانى خلاص مبقتش راجل قدام امل أو قدامهم ، فكانوا واخدين راحتهم معاها علشان متأكدين انى مش هعمل حاجة، وطول ما أمل موافقة على الحضن او هى نفسها اللى بتحضن الراجل دا ، الامر بيعدى بسهولة مع زوج دلدول زيى
مرت شهور و محصلش حمل ، وأمل خدت بالها وقالت انها نسيت تشيل اللولب بعد طلاقها لدرجة انها نسيت ، والموقف كان مفاجئ ليا ، أن أمل فضلت فترة طلاقها كلها مركبة لولب ، و دارت فى دماغى اسئلة كتير ، زى ليه عملت كده ؟ و هل كان ليها علاقات جنسية وخايفة من الحبل ؟ ولكني تغافلت الموقف وطنشت زى ما بقيت بطنش على حاجات كتير علشان ارضى أمل ، وبقيت زى الست المغلوبة على أمرها و بترضى راجلها ، وأمل كانت هى الراجل فى البيت ، وعدت فترة بسيطة بعدها لحد ما حصل الحمل و أتأكدنا عند الدكتور ، وأمل بقت شايلة فى بطنها ابنى او بنتى وكنت فرحان جدا ، انى حبلتها فى عيل منى ، وكنت ببوسها على طول و بمص حلمتها اللى اغمقت قوى بعد الحمل ، لكن حسب تعليمات الدكتور الجنس توقف لان حمل أمل فى الأول ، والفترة دى بقيت هايج قوى لحد ما رحنا انا وأمل لزيارة لمياء اللى خلفت و جابت ولد و جوزها "على" هيسافر على شغله فى الخليج بعد فترة بسيطة ، ولما شوفت لمياء كانت فى جسم رهيب "بطل" زى ما بيقولوا عليها ، صدر وطيز و بتتهز من كتر اللحم وهى ماشية ، وجوزها "على" كان غلبان جدا و دلدول زيى تماما و كان ماشى وراها وخاضع ليها ، ولمياء كانت زى امل هى الراجل فى البيت ، واحيانا كنت بسمعها بتتكلم مع أمل و بتقول ان "على"جوزها شبشب فى رجلها ، وفعلا كان واضح ان "على" كده ، مجرد كلوت فى طيزها او سنتيان على بزازها ، وانا لو اتقارنت بيه هكون فحل جنبه من كتر خضوعه للمياء بشكل رهيب.
امل لبست هدوم بيت من عند لمياء وكان صدرها وفخادها باينين و لمياء برضه كان صدرها واضح و ضخم و فخاذها باينة ، كل واحدة بتديث جوزها لجوز التانية ، "على" كان مركز على جسم أمل وانا متجاهل دا ، وانا هايج على جسم لمياء وهو شايف دا وساكت .
ظهر صوت فجاه لطفل بيعيط و كان "محمود" ابن لمياء وهى راحت عليه وجابته وطلعت بزها الكبير قدامى وحلماتها الكبيرة كانت واضحة ليا ،وبدات ترضع ابنها ، حسيت ان الموقف ضايق "على" ان بز لمياء ظاهر بالشكل دا ، حاول يقول لمراته انها تدخل جوا لو تحب بس لمياء قالت لا ، وطبعا "على" مقدرش يمشى كلامه وعلى طول دلدل راسه وسكت ، و كلام لمياء هو اللى مشى و فضلت ببزازها قدامى و انا مستمتع ببزها وحلمتها.
حسيت بالتعاطف معاه و صاحبته و بقينا نخرج سوا و نقعد على القهاوى نشوف ماتشات مع بعض و فهمت منه انه بيحب لمياء جدا و ميقدرش يستغنى عنها ، أدركت من كلامه انه ضعيف جنسيا بسبب اهتمامه بالوصفات الجنسية لدرجة الهوس ، وطبعا اكيد مع واحدة بجسم لمياء ، مش هيكفيها اى زب ، دى عايزة عنتيل او فحل اسود من بتوع افلام السكس ، لقيت نفسى بعد ما سافر "على" بحاول اتواصل مع لمياء وبقينا نتكلم كتير فى التلفون ونحكى وأغلب كلامنا له طابع جنسي وخصوصا عن الأفلام و المشاهد المثيرة ، حسيت انها متقبلة لاى علاقة مع حد غير جوزها و حاولت اتقرب ليها و هى مكنتش ممانعة ابدا انها تمشى او ترافق اى راجل على جوزها
لحد ما لمياء طلبت منى نخرج نخلص ورق حكومى سوا ووافقت ، على طول
لمياء : أحمد ، ازيك فاضي بكرا
أحمد : ليه ؟ افضى نفسى لو عايزة
لمياء : مشوار علشان اخلص ورق حكومى و محتاجة راجل معايا
أحمد : عينيا ليكى شوفى امتى و نروح سوا او لو ينفع خليكى واروح انا
لمياء : لا هروح معاك
أحمد : اتفقنا
فضلت مع لمياء تخلص الورق بعد كام ساعة الموضوع خلص وانا كنت سعيد بالمشى مع لمياء وطيازها الكبيرة قدامى ، بزازها اللى زى الجيلى بتترقص مع كل خطوة
لمياء : مشوار متعب
أحمد : بس اهم حاجة خلصنا الورق ، بدل ما نيجى تانى
لمياء : ايه زهقت منى
أحمد : لا ابدا انا مستمتع بالوجود معاكى
لمياء : انا عزماك على الفطار
أحمد : فين
لمياء : عند ماما بيتها مش بعيد عن هنا
أحمد : مامتك عارفة انى جى
لمياء : كلمتها وحضرت الفطار خلاص يا دوب نروح
أحمد : يلا بينا
دخلنا بيت ام لمياء و مكنش فيه غير امها ، ابوها ميت و اخوها مسافر برا زى جوزها ، المنطقة شعبية بس الناس شكله فقرا قوى ، و ام لمياء كانت بتعطف على ناس كتير علشان كده لها سمعة كويسة و الناس بتعتبرها ست المنطقة ، أمها رحبت بيا و حضنتى لانها تعرفنى ، لانى ابقى جوز بنت أختها أمل و فطرنا سوا و رحت الحمام أغسل ايدى ولقيت لمياء جت ورايا
لمياء : الاكل عجبك
أحمد : اه جدا
لمياء : اقعد لحد الغدا
أحمد : لا مش للدرجة دى
لمياء : وراك ايه ؟
أحمد : مفيش حاجة مهمة و أمل مع امها فى البيت و على طول مريحة
لمياء : خلاص خلينا نقضى اليوم سوا
أحمد : حاضر يا لمياء
لمياء : من النهاردة احنا صحاب انتيم قوى
أحمد : اكيد طبعا
لمياء : ونحكى لبعض كل حاجة
أحمد : انا بحب الفضفضة جدا و هكون مبسوط بكده
لمياء : انا كنت داخله استحمى لانى عرقت من المشوار ، بس قلت اريح شوية وبعدين استحمى ، غيرت بس هدوم الخروج و لبست جلابية البيت دى
أحمد : الجلابية حلوة عليكى و كويس انك مش لابس سنتيان علشان تبقى براحتك احسن
لمياء : مهو مش مهم السنتيان علشان لو الولد عيط ارضع بسهولة
أحمد : كويس و كمان انتظرى احسن اكيد مش عرقانة للدرجة دى
لمياء : طب شم كده و شوف
أحمد : لا ريحتك كويسة ، حتى عرقك ريحته تجنن
لمياء راحت على الشباك تبص على صوت فى الشارع وانا ما صدقت و جيت وراها بحجة انى اشوف فيه ايه و حكيت زبى فى طيزها الكبيرة ، و هى عدلت رقبتها و بصت ليا و ابتسمت و فهمت من نظرتها انها مش معترضة و كملت حك فى طيزها بحجة انى بشوف فيه ايه ، وبقيت بلمس فى صدرها لحد ما فوقت على صوت امها بتنادى فراحت لمياء وانا وقعدنا معاها ،وطلعت لمياء بزها قدامى وبدأت ترضع ابنها وانا عينى على صدرها ، بعدها اتغديت معاهم و لما امها دخلت تنام وانا قلت همشى بقى ، لمياء قالتى اقعد شوية عايزاك ، وراحت على المطبخ و انا رحت وراها
لمياء : انا لقيت ازازة اللبن بتاعتى اللى كنت سايبها فى المطبخ فاضية و كان فيها لبن بزى انت شربته
أحمد : الحقيقة كان نفسى ادوق لبن البز بيكون طعمه ايه و عرفت من امك ان دا لبن بزك كنت سايباه فشربت منه و مكنش كتير على فكرة
لمياء : طب تعالا على الاوضة
أحمد : حاضر
رحت ورا لمياء على الاوضة و فجاه لقيت لمياء قلعت الجلابية البيتى و بقت بالكلوت بس و جسمها عريان قدامى لانها كانت من غير سنتيان و كنت مذهول من الموقف و بعدين نامت فى السرير وقالتلى اقفل
الباب كويس و تعالا يا قلبى خد بزة ماما
قفلت الباب و رحت جرى على السرير و اخدت لمياء فى حضنى و قعدت ابوس فى جسمها واشم بزازها و تحت البز و رفعت باطها و قعدت اشم فيه و بعدين هى خدتنى فى حضنها و مسكت بزها و حطت الحلمة فى بقى و بدأت ارضع من حلمتها ، احساس رهيب عيشته فى حضنها ملوش وصف
لمياء : ما دام نفسك فى لبن بزى ، خلاص ارضع يا قلبى من بزة ماما لمياء و اشبع من لبنى زى ما تحب
أحمد : انا هرضع لحد ما اشبع
لمياء : اشبع يا روحى من البزة ، انا بعصر البز اهو علشان تشرب اللبن كله ، ابقى خلص رضعتك من البز براحتك ، ماما نايمة وواخدة العلاج ومش هتصحى ابدا قبل كام ساعة ، يعنى ارضع البزة براحتك
أحمد : طعم اللبن يجنن و ريحة جسمك وانت عريانة تخبل ، مش مصدق اللى انا فيه
لمياء : بصراحة انا نفسى فيك من زمان ، وكنت برتب لكده ، انت مش حاسس بيا
أحمد : اكيد حاسس وانا كمان يا لمياء من اول يوم شوفتك وانا بفكر فيكى
لمياء : تحب اقلع الكلوت تشوف كسى
أحمد : لا لا بلاش يا لمياء
لمياء : ليه مش حابب تلحس كسى ، هو مشعر بس اكيد أمل كسها مشعر برضه ، انا عارفة انها بتحبه كده
أحمد : أمل كسها بيكون مشعر فعلا بس احيانا بتحلقه بس مش دى المشكلة
لمياء : طب ايه المشكلة ، تحب امصلك الاول
أحمد : لا انا بس
لمياء : انا تعبانة يا أحمد ، و عايزة انزل شهوتى ، وهموت لو منزلتش
أحمد : خلاص يا لمياء انا هقلعك الكلوت و الحسلك لحد ما تنزلى
قلعت لمياء الكلوت و شميت كسها و لحسته لحد ما نزلت 3 مرات ، وهديت وبقت كويسة ، وانا اتهربت من النيك بحجة انى مش عايز العلاقة توصل لكده و لبست هدومى و مشيت و لما وصلت الببيت اتصلت بيها و كلمتها على سعادتى باللى حصل بينا ، وانا كنت فاهم ان لمياء كانت مستعدة انى انيكها بس انا هربت بسبب خوفى انى معرفش انام معاها كويس او زبى يرتخى وانا بحاول انيكها و اتفضح قدامها ، فلقيت انى اهرب احسن و كفاية المتعة اللى خدتها فى حضنها ، بقيت دايما بحاول اداعبها فى حدود بعيدة عن نيك كسها و اتهرب بحجج مختلفة لكن موصلش للنيك ابدا.
و مرت شهور وأمل دخلت فى شهور الحمل الاخيرة و الدكتور سمح ليها انيكها و فعلا بدات انيكها بالطريقة المعتادة انها تثيرنى بالدياثة لحد ما زبى يوقف وانام معاها و فى يوم رحت على الشركة و دخلت و لقيت أمجد مع بابا فى المكتب
بابا : ادخل يا أحمد ، الاستاذ أمجد جى بمشروع كبير لتسويق منتجات الشركة برا بمكاسب خيالية و كمان فكرة للشراكة مع شركات اجنبية
أحمد : اهلا يا أمجد
أمجد : اهلا يا أحمد ، ازيك و ازى أمل و اخبار الحمل ايه
أحمد : أمل بخير و الحمل كويس
أمجد : عقبال ما تفرحوا بالمولود
بابا : ايه دا انتوا تعرفوا بعض
أمجد : مدام امل تبقى صديقة اختى و متربيين مع بعض
بابا : طب كويس دا هيسهل حاجات كتير ما دام بقينا معارف
أحمد : اتفضل معايا يا استاذ أمجد نناقش المشروع فى مكتبى
أمجد : اه طبعا ، اتفضل وبالمرة اشرحلك تفاصيل أكتر
بابا : خلص مع أمجد ، وتعالا نراجع المشروع مع الشركاء
أحمد : اكيد طبعا يا بابا
رحت انا وأمجد لمكتبى و كنت متوتر جدا قدامه و فهمت مشروعه وفعلا كان كويس و مكاسبه كبيرة
أمجد : شفت مميزات المشروع
أحمد : شوفت ، بس ليه احنا بالذات فيه شركات كتير فى السوق اكبر مننا و مكسبك منهم هيكون اكتر فى النسبة
أمجد : الحقيقة أمل ليها غلاوة عندى وقلت انت اولى من الغريب
أحمد : غلاوة ازاى يعنى
أمجد : أمل زى اختى الصغيرة
أحمد : علشان كلامنا يكون دوغري ، انا عارف انك كنت مرتبط بأمل قبل منى و قبل ما تتجوز اول مرة ، يعنى محاولتك التقرب ليها دلوقتى مش مقبول
أمجد : انت فاهم غلط ، انا فعلا فكرت فى أمل كحبيبة زمان لأنها صاحبة اختى لكن بعد كده لقيت انها مش مناسبة لتفكيرى و سافرت برا بعدها ، ولو كنت بفكر فيها كان فيه فرص كتير ارجع واتجوزها لكن هى ممكن تكون مناسبة لحد تانى لكن اكيد مش مناسبة ليا ، هى مجرد اخت بعتز بيها
أحمد : ( لقيت الكلام مقنع ليا وسكت وغيرت الموضوع ) ماشى يا أمجد ، انا هفكر فى تفاصيل المشروع و ارد عليك
أمجد : اتفقنا ولو انه مشروع ميترفضش
أمجد خرج و عرضت المشروع على بابا و اعمامى و رحبوا وكمان بابا كان مبهور بأمجد و شخصيته ودا كان محرج ليا ، لان كلامه كأنه بيتمنى ان يكون ابنه بالخبرة و المهارة دى و دا جرحنى جدا
وفى الوقت دا كانت ولادة أمل قربت وانا انشغلت معاها وكنت بنام معاها حسب تعليمات الدكتور علشان اسهل الولادة و قبل الولادة بكام يوم أمل راحت لامها علشان لو حصل حاجة تكون معاها ، وفعلا فى يوم اتصلت حماتى قالتى ان أمل ولدت خلاص و استغربت انها بلغتنى متأخر وبعد الولادة ، وقالتى انها حاولت تتصل بيها امبارح ساعة التعب و الطلق ، بس انا مرديتش ودا كان غريب لان مفيش حد اتصل عليا او حتى رقم غريب لما راجعت الارقام على تلفونى ، ولما رحت المستشفى لقيت أمل خلفت بنت و جنبها أمجد ! واتفاجئت بوجوده
أمجد : مبروك يا أحمد أمل جابت بنت زى القمر
أحمد : انت عرفت امتى بالولادة
أمجد : انا اللى وصلت أمل المستشفى و فضلت معاها لحد ما قامت بالسلامة ، كنت موجود بالصدفة مع اختى بنزورها عند اهلها و حصل الطلق ، وكويس انى كنت موجود لانهم معرفوش يوصلوا ليك ساعتها
أحمد : ليه يا مديحة ما اتصلتيش بحد من اهلى
مديحة : يا أبنى احنا كنا فى ايه والا ايه ، امجد قام بالواجب و انت مكنتش موجود
أمل : أحمد انا تعبانة ومش وقته الكلام دا ، ممكن تسكت و متفتحش اى موضوع دلوقتى
أحمد : ازاى يعنى
أمل : أحمد انكتم مفهوم !
مديحة : اديك جبت لنفسك الكلام يا أحمد ، دا وقته يا أبنى ، اسمع كلام مراتك و كلامى و كفايا بقى
حسيت فجأة ان أمل و امها مديحة كأنهم بيأدوبونى و كأنى عيل صغير و هما بيمدونى على طيزى و أنى محصور بينهم و لازم اسمع الكلام ، ولما حماتى مديحة لقت انى بحاول ارد ، بدأت تشخط و تنطر فيا ، و أمل برضه ، وبدأ الاتنين يهزأوا فيا ، الكلام جرحنى جدا لدرجة ان عينى دمعت ، المشكلة الاكبر ان دا حصل قدام أمجد ، اللى فجأه بدأ يدافع عنى و يشخط فيهم ، ودا كان دفاع فيه أهانة مقنعة ، لانى بقيت زى العيل اللى بيستخبى ورا أمجد و بيتحمى فيه من مراته و حماته
أمجد : خلاص يا مديحة ، أحمد فهم الموضوع و مفيش داعى نتكلم كتير
مديحة : حاضر يا أمجد كلمتك تمشى و **** علشان خاطرك بس
أمل : يعنى عجبك يا أمجد الطريقة اللى بيتكلم بيها
أمجد : خلاص يا أمل ، مسمعش كلام تانى ، انتى اللى تنكتمى دلوقتى ، مسمعش صوتك تانى ، مفهوم
أمل : حاضر يا أمجد
أمجد طلب منى ابوس رأس حماتى و مراتى أمل و فعلا عملت كده و كان كلامه زى الامر ليا ، ولقيت نفسى بطيع كلامه زى العيل الصغير
أمل خرجت من المستشفى و بلغتى اسمى البنت ريم و مكنش ليا رأى فى الاسم ، كان قرار أمل و هى قالت ان البنت هى هتسميها و لو خلفت ولد انا هسميه ، ووافقت ومحاولتش ازعلها
مرت فترة ، الشغل مع أمجد عمل نتائج كويسة و لما قابلت أمجد دردش معايا و حاول يضغط عليا اكتر بكلامه عن أمل
أمجد : الشغل محقق نتائج ممتازة وانا بفكر ادخل فى الشركة بنسبة كشريك مش عمولة ، لو حد ما اعمامك عايز يبيع حصته انا موجود
أحمد : هشوف يا أمجد لو فيه فرصة و كمان عمولتك من كل صفقة كويسة برضه
أمجد : يا سيدى البحر يحب الزيادة و كمان انا حاسس ان الشركة هتكون فى مكان تانى خلال السنيين اللى جاية
أحمد : ياريت محدش يكره
أمجد : أيه رايك فى اسم البنت ، ريم اسم حلو
أحمد : ايوه اختيار حلو من أمل
أمجد : انا اللى اقترحته على أمل ومسبتهاش الا وهى مقتنعة بيه
أحمد : شكرا ليك ، اسم حلو
احساس صعب و انا ببلع ريقى قدام أمجد بعد ما بلغنى انه اختار اسم بنتى من أمل و فرضه على أمل و اللى هى بالتالى فرضته عليا
كل يوم بقابل فيه أمجد بيحاول بكل قوة يكسر رجولتى قدامه و يتكلم عن أمل كأنه جوزها او صاحب الامر و النهى فى بيتى ، ورغم قسوة الموقف الا انى تقبلت تدخلات أمجد المستمرة فى حياتى و حياة أمل ، أمجد بقى يعترض على لبس أمل و الغريب انها كانت بتسمع الكلام و اللبس اللى يقول ميتلبسش ، أمل مش بلتبسه تانى ، و بقت فى كل حاجة تقولى ، انها هتستشير أمجد و الحقيقة هى كانت بتاخد الاذن منه ، لان أمجد بقى اقرب لراجل البيت ، اللى أمل بتاخد الاذن منه فى خروجها و فى لبسها ، بقيت بحاول اتدخل بقدر الامكان علشان لمنع تقاربهم الشديد لكن واضح ان أمل بتشتهى أمجد و هو كمان عايزها
الالم كان بيعصر قلبى لكنى اضطريت اقبل بالوضع الجديد اللى اتفرض عليا
دلدول أمل - الجزء السابع
بعد ما أمل خلفت و بدأت ترضع البنت ، حبيت ارضع انا كمان من بزها ، وكنت هموت على لبنها ،ولما طلبت من أمل وافقت ، واديتنى حلمتها امصها وارضع لبنها ، وبقى طبيعى انى انام على صدرها وانا برضع من حبى لبزها ومع الوقت بقت اخد رضعة او رضعتين من بز أمل يوميا ، بس اللى كان بيضايقنى ان أمجد كان بيزورنا كتير بسبب او بدون ، مع ترحيب من أمل ، وكمان بقى يخرج معايا علشان يجيب حاجات للبنت او أمل وبقى كأنه واحد من البيت ولما حاولت ارفض أمل هزقتنى ومقدرتش افتح بقى تانى معاها ورضخت لوجود أمجد فى حياتى غصب عنى ، وكمان أمل بقت بتلبس هدوم البيت قدامه عادى و بعد فترة بقت تقعد من غير كلوت او سنتيان علشان الرضاعة ، وبزازها كانت بتترقص بشكل فاضح ، ولما بتوطى قدامه كان بزازها كلها قدام أمجد و كنت بشوف زبه واقف من الشهوة على مراتى أمل ، لكن لازم بتغاضى عن الموضوع و اسكت خوف من رد فعل أمل ، واهانتها ليا لو حاولت اعترض او افتح بقى
أمل بعد شهور من تديثى و تعريصى لحد ما بقيت متقبل المستوى دا ، دخلت على مستوى اعلى ، وبقت تطلع بزها وترضع البنت قدام أمجد و بزازها وحلمتها بقت ظاهرة قدامه و كنت بحس بأثارة رهيبة من الموقف ، خصوصا لما أمجد يداعب البنت ويلمس بزاز أمل كأنه بالغلط ، بس كنت بشوف ايده وهى بتعصر بزازها وهى مبتسمة وسعيدة ، وانا عاجز تماما على اى فعل ارد فيها كرامتى كراجل أو زوج ، ومع تكرار الزيارات ، بقى امجد بيتعامل مع أمل كأنها مراته يعنى يشخط فيها او يعلق على لبسها ، او يسألها اسئلة محرجة زى ليه ملبستش السنتيان ليه او الكلوت فين ، لدرجة ان سالها قدامى ليه ربت شعر باطها كتير كده لان باطها كان واضح من جلبية البيت ، واحيانا يؤمرها تلبس الكلوت وهي تطيع كلامه كأنه هو راجل البيت مش أنا مع خضوع كامل منى قدام أمل وقدامه
بعد ما قربت البنت على السنتين ، و خلال الفترة دى بقت أمجد هو الصديق المقرب ليا و بنخرج كتير مع بعض ، وللاسف الصداقة مكنتش على رغبتى إنما اتفرضت عليا من أمجد و أمل لان الاتنين كانوا مصممين أننا نكون اصحاب علشان وجود امجد فى حياتنا يكون طبيعى .
خروج أمل مع أمجد لوحدهم بقى هو العادى و فى اوقات كتير بتكلمنى وتقولى انها هتخرج مع أمجد عشان يجيبوا حاجة ومش هتنتظرنى ، ومع الوقت و سيطرة أمل بقى الطبيعى انى اشوفهم مع بعض برا كتير تحت عنوان انه مش غريب وصديق العيلة ، و الموضوع بقى بيزود هرمون الدياثة عندى و بيوقف زبى ، وخصوصا لما أمل تشترى مع أمجد كلوتات او براهات يعنى أمجد بينقى لبس مراتى الداخلى بنفسه ، واحيانا يشم جسم أمل على اساس يشوف ريحة البرفان الجديد ويبوس خدها ودا بيضايقنى جدا لكن بيوقف زبى و أمل بتبص على زبى علشان تحرجنى و تعرفنى انها فاهمة انى بحب الدياثة و مبسوط بيها
أمجد بقى عارف لون كلوتات أمل وسنتيانتها اكتر منى ، وبقى احيانا يسألها لو لابسه كلوت معين او برا اى لون اشتراه ودا كان مهين ليا جدا ، والاكثر اهانة ان مرة قالى انه اختار كلوتات من نوع معين علشان أمل قالته ان افرازتها كتير وبينزل منها كتل بيضا فاختار لها حاجة مناسبة ، ودا خلى زبى هينفجر وانا هموت من احساسى بالدياثة وانعدام رجولتى تماما قدام فحولة أمجد
ولما امل فطمت البنت ، وصادف ان عيد ميلاد أمل كان بعدها بحاجات بسيطة ، أمجد عملها حفلة فى بيته و جبلها هدية ساعة شيك قوى و باسها فى خدها وبعدين نزل وباس رقبتها وحضنها وانا كان منظرى وحش جدا لان أمل كانت بتتعامل مع أمجد كأنه عشيق او بصراحة كأنه جوزها ، وكانت بتهزر معاه بايدها وهو كمان ضربها على طيزها ولا كانى موجود او انى جوزها ، كان واضح ان أمجد شايف ان أمل مجرد شرموطة ممكن يتجاوز معاها وجوزها معرص ميقدرش يأخد موقف .
أمجد بدأ يشتري أسهم في الشركة مع ترحيب كبير من بابا وبعدين فؤجئت ان امجد طلب ايد اختى "ندى" و هى مكنش عندها مانع ويمكن كمان كانت معجبة بيه ، حاولت امنع دا لانى مكنتش مستريح لأمجد و خاصة مع قربه من أمل واحساسى انها بتخونى معاه ورغم موافقة بابا الا انى قعدت معاه وحاولت اوقف الجوازة
بابا : انا مش فاهم ايه السبب فى الاعتراض ، اذا كانت اختك موافقة و كمان الشاب انا معجب بيه و رفع مكانة الشركة لدرجة انا مكنتش اتخيلها
أحمد : بابا ، هو فعلا رفع الشركة لكن اشترى فيها اسهم و بقى له 20% منها
بابا : بمجهوده وشغله وكمان اعمامك هما اللى باعوا و الراجل دفع مبالغ كبيرة و انا بصراحة مطمن له و ندى كمان معجبة بيه
أحمد : بابا انا كنت .....
بابا : واضح انك غيران منه بس
أحمد : أنا !
بابا : للاسف أمجد راجل حقيقى وناجح وانت لحد دلوقتى معتمد عليا ، دا غير ضعف شخصيتك قدام مراتك
أحمد : خلاص يا بابا اعملوا اللى تحبوه
خرجت من بيت العيلة وانا منهار ، ومتقبل ان أمجد خلاص هيكون جوز اختى غصب عنى وفعلا عملوا خطوبة و حضرت انا وأمل ، وأمجد شخط فى أمل قدامى علشان تزغرط و تهنى ندى وتكون مبتسمة طول القعدة وفعلا أمل سمعت الكلام ، أمل كانت هتعملها على روحها من شخط أمجد اللى كان بيحكمها فى وجودى كأنه جوزها ، وبيأمرها وهى بتنفذ بدون اى كلمة لدرجة انى لقيت فى عينها دموع من كتر تهزيق أمجد لها وفى نفس الوقت فى عينها حب وطاعة له ورغبة فى انها تسمع كلامه ، وبعد الخطوبة باسبوع ، أمل عزمت ندى فى بيتنا بأمر من أمجد ، و بقت أمل وندى علاقتهم كويسة لان دى رغبة أمجد و الاتنين خضعوا لكلامه .
ندى كانت منبهرة بشخصية أمجد وقوته وقدرته على التحكم فى كل العيلة ،وبقت ندى بتسمع كلام أمجد و بتستأذن منه فى كل حاجة ، وبقى يتعامل معاها كأنه جوزها و الدخول والخروج بأذنه وماما وبابا مكنوش معترضين على العكس مرحبين بسيطرة أمجد على ندى ، اللى بقت خاتم فى صباعه
رغم خطوبة أمجد بأختى ندى الا انه فضل بيزورنى كتير كالعادة او بالاصح بيزور أمل ، لان أغلب كلامه معاها و كلامهم بقى فيه تلميحات جنسية وكلام مفضوح عن الجنس وكانوا بيتكلموا قدامى عادى ، صدر أمل ظاهر اغلبه لامجد و ليا لكن هى كانت عايزة امجد يشوفه و يستمتع بجسمها ولما بتكون من غير كلوت كانت بتفتح رجلها بشكل بيكون واضح فيه شعر كسها و امجد عينه كانت على كسها ، الاتنين مكنوش بيخافوا ، نظراتهم لبعض كأنى مش موجود ، تقريبا كانوا واثقين من ضعفى وخضوعى .
بعد فترة زرت أمجد فى بيته علشان اخد ورق للشركة واضطريت ادخل الحمام و جوا لقيت نفسى عندى فضول ادور فى الغسيل ولقيت كلوت احمر شبه اللى بتلبسه أمل و بتحبه وفجاءه بدات اشمه وحسيت انها ريحة كس امل فعلا ، ودا كلوتها ، وبدل ما اثور لقيت نفسى بدعك زبى و بتخيل اللى أمجد عملوا معاها فى السرير ونزلت لبنى على الكلوت ، وخرجت ، بقيت شبه متأكد ان أمجد بينيك أمل بشكل دورى فى شقته وانها بتسيب كمان هدومها عنده زى اى شرموطة رخيصة ، ودفعني الفضول انى ادخل اوضة نومه واشوف المكان اللى بينيك فيه مراتى أمل و فعلا سألت على ورق كتير لحد ما قالى جوا ، راح هناك وجيت وراه وقالى شوف الورق وانا هنزل اجيب سجاير وارجع ، روحت مباشرة افتح الدولاب ولقيت كام قميص نوم كانت امل جبتهم و عمرى ما شفتها بتلبسهم واتأكدت انها جابتهم علشان امجد ، لما بصيت ورايا لقيت امجد ، والغريب انه مسألش ليه فتحت الدولاب وكأنه فاهم انى عايز اتاكد وسابنى ، نظراته ليا كانت فيها شئ من القوة وكأنه بيقولى "ايوه انا بانيك أمل" وانا كنت قدامه ضعيف وانا شبه متأكد ان مراتى أمل بتنام فى حضنه و بتأخد زبه
رجعت بيتى منكسر جدا وعندى مشاعر متناقضة بين احساس المذلة و المتعة كديوث ، للاسف أمل جعلت منى ديوث مثالى ليها ، وبقيت كل مرة برجع البيت بكلم أمل الاول او اقعد فترة افتح الباب ، بقى عندى احساس انى ممكن أتفاجأ بأنهم فى السرير مع بعض وكنت بحاول اتجنب لحظة زى دى ، لانى كنت متأكد من علاقتهم .
حدثت الواقعة اللى كنت خايف منها بالصدفة لما نزلت اخلص ورق حكومى وحصل موقف غريب انى حسيت بمغص مفاجى وقررت ارجع البيت ورجعت مسرعا ودخلت الشقة وفتحت الثلاجة واخدت دواء للمغص ورحت على الحمام وحسيت انى احسن ،ولما خرجت فوجئت بحاجات على الترابيزة مفاتيح وكانت بتاعت أمجد ، وصوت اهات فى اوضة نومى ، فهمت على طول انى امجد دخل بيتى بمجرد ما نزلت و هو دلوقتى فى سريرى بينيك مراتى أمل ، بكل بساطة بينيكها فى سريرى بدون اى قلق او خوف ، حبيت اهرب من الموقف وانزل من سكات لكن فجاءة ، قررت انى ادخل عليهم وافضحهم وابان انى زوج اكتشف خيانه زوجته ، حبيت اشوف نظرة الخوف فى عين أمجد وامل و الرعب اللى ممكن يحصلهم لما يلاقونى قدامهم ، كنت عايز احس بالقوة و السيطرة فى لحظة زى دى ، لكن اللى حسبته مكنش صح ، لانى فعلا رحت على الباب و فتحت وشوف المنظر ، أمل راكبة زى الفرسة على زب امجد واللى كان بينططها على زبه زى اللعبة من فرط قوته وفحولته ، اتسمرت مكانى لما شفت زبه العريض اللى كان كمان اكبر من زبى مرتين ولما خدوا بالهم ، اتفزعت أمل ودا اسعدنى لكن لما رحت ناحية أمجد ، على طول قام ومسكنى و نزل فيا ضرب لحد ما نزلت ددمم وكنت هموت فى ايده و انقذتنى أمل منه بصعوبة و طلبت من أمجد يلبس ويمشى
أمل : اهدى ، لحد ما اجيب حاجة توقف الدم
أحمد : انا كنت هموت
أمل : ايه اللى جابك
أحمد : جيت صدفة ، مكنتش اعرف انى هشوف خيانتك
أمل : الدم هيوقف ، اهدى وادخل ريح جسمك لحد ما تبقى كويس و هنتكلم
أحمد : نتكلم فى ايه يا خيانة يا شرموطة
أمل : حافظ على ادبك ، انا لسه منقذة حياتك
أحمد : من عشيقك
أمل : هو انت مكنتش عارف والا بتستعبط ، أحمد انا مربيك على ايدى وفاهمة كويس انك عارف بعلاقتي مع امجد بس كنت ساكت وراضي ودا كان بيسعدنى انك فاهم ومقدر
أحمد : أنا كنت شاكك لكن دلوقتى متأكد ولازم افضحك
أمل : تبقى بتفضح نفسك ، لانى هقول انك ضعيف جنسيا والكل هيصدق وكمان هقول انك كذاب و مريض و بتهيألك والكل هيصدق برضه ، لانك بتكره امجد ومش عايزه يتجوز اختك ، وصدقني اهلك نفسه هيصدقوا ويحطوك في مستشفى للأمراض العقلية بنفسهم
أحمد : للدرجة دى انتى فاجرة
أمل : اخرس يا خول ، هو أنا هدادى فيك لحد امتى ، انت فاكر نفسك راجل ، اديك جيت وشفت الرجالة بيكونوا ازاى ، شوفت زب امجد عريض وكبير ازاى مش زب عيل فى اعدادى ، انا لو نايمة مع اختى كنت اتمتع معاها اكتر منك ، شوف نفسك كويس وأعرف مكانك فى البيت ، انت مجرد عرص فاهم يعنى ايه عرص
أحمد : يبقى نتطلق وتبقى براحتك
أمل : مش هيحصل ، مش انا اللى هطلق مرتين ، واترمى ، والافضل ابقى ارملة احسن ، و اجيب أمجد يخلص عليك من سكات
أحمد : انتى بتهددينى ؟
أمل : احنا مش هنخرج من الاوضة دى الا متفقين او مخلصة عليك ، انت فاكر انى ضعيفة ، دا انا ارنك علقة زى اجدع راجل
أمل فعلا مسكتنى ورقعتنى بالقلم وتفت فى وشى وانا من خوفى منها حسيت انها فعلا ممكن تجيب سكينة و تقتلنى بكل سهولة وبدات اجيب ورا
أحمد : طب ليه كده !
أمل : ايوه كده كسكس لورا يا خول علشان نفهم بعض انت كده كده مش راجل ومش هتقدر تتجوز اى ست لانك هتتفضح ، فأنا أولى بيك وانت اصلا ديوث ومعرص ومبسوط كده ، يبقى خلاص نعيش فى أمان و لو ليا متعة اهو أمجد بيكفينى و الكل مبسوط وامجد ستر وغطا علينا لانه جوز اختك و بيحبنى و نبقى عيلة واحدة و سرنا كله مع بعض
أحمد : سيبينى افكر فى الموضوع و اطمنى ، انا مش هضرك فى حاجة ، ولا هفضحك زى ما قلت دا كان مجرد كلام ،ولو خايفة من الطلاق انا ممكن ادبر الموضوع وتاخدى مبلغ محترم يرضيكى ، واقول انك انتى اللى طلبتى الطلاق
أمل : طب ادخل نام واهدى وبالليل لما تصحى نتكلم واشوف اللى عندك
دخلت نمت فى وقت العصر وكنت تعبان نفسيا جدا ونمت لحد اخر الليل وصحيت لقيت أمل فوق راسى وبتاخدنى فى حضنها و راسى بين بزازها ، ودخلت ايديها فى البنطلون وبدات تلعب فى زبى
أحمد : انتى بتعملى ايه يا أمل
أمل : بلعب فى زبك لحد ما تنزل اللبن زى ما بعمل كتير ، انا عارفة انها هتهدى وتبقى كويس لما احلبك وانزل لبنك فى ايدى وساعتها هتبقى زى الفل
أحمد : ودا هخلينى احسن بعد اللى حصل
أمل : ادينى هشوف ، تعالا شم باطى واتمتع بريحته
أحمد : طيب هنشم اهو
أمل : زبك وقف لما افتكرت شكلى وانا على زب امجد ؟
أحمد : لا طبعا
أمل : قول يا خول الحقيقة ، زبك وقف مش كده
أحمد : يعنى من المفاجاة وقف شوية
أمل : شوفت زب أمجد كان كبير ازاى ، وهو فى كسى بيقطع فيه وانا بتنطط على زبه
أحمد : اه شوفت
أمل : تعرف انى نزلت عسل كتير على زبه من كتير الشهوة ، عسلى كان بينزل شلال وهو مكنش بيرحمنى وعمال يدق فى كسى من غير رحمة ، فحل بجد وزبه واقف على طول
أحمد : كفايا يا أمل
أمل : شوفت زبك وقف ازاى من الكلام يا معرص
أحمد : مش قادر اتحمل كلامك
أمل : أمجد وسع كسى وطيزى ، هو اللى فتح طيزى اصلا
أحمد : امتى فتح طيزك
أمل : من قبل جوازى الاولانى ، زنقنى فى البيت عنده وكانت اخته مش موجودة ، جاب فازلين و رشقه فى طيزى وفتحها
أحمد : متجوزكيش ليه ما دام عايزك ؟
أمل : كان شايف انى للنيك وبس و منفعش فى الجواز وكلامه طلع صح لانى لما اتجوزت مقدرتش اكون مخلصة لجوزى و اشتقت اتناك من زب أمجد و ساعتها كان سهل يدخلوا فى كسى ، بقى ينيك فيا كتير وبياخدنى فى شقة له في حتة مقطوعة علشان ينيكنى براحته
أحمد : علشان كده اطلقتى ؟
أمل : جوزى عرف انى بتناك و طلقنى من سكات من غير فضايح
أحمد : اختارتنى انا علشان اكون خاضع ليكى
أمل : انا كنت بدور على زوج يحبنى و فى نفس الوقت يتفهم شهوتى و حبى للجنس و لقيت انك مناسب
أحمد : معرص مناسب !
أمل : مش عيب انك تكون معرص ما دام بنحب بعض ، و مبسوطين ، وفيه ناس فى أوروبا كده
أحمد : تنام مع فحلها بعلم جوزها ؟
أمل : وفيها ايه لما نكون عيلة واحدة و نكمل بعض
أحمد : أمجد فى السرير و أنا فى الحياه وقدام الناس ، هو دا اللى انتى عايزاه
أمل : انت زوج مثالى وبحبك بس السرير ليه طلبات مختلفة
أحمد : وأمجد هو المناسب للسرير
أمل : أمجد مثالى فى السرير طبعا ، فحل ويقدر يكفى رغبة اى ست ممحونة زيى
أحمد : اه اه زبى على اخره
أمل : ايه هتنزل لبنك
أحمد : اه قربت
أمل : تحب تشوف أمجد وهو بينكنى قدامك و ينزل لبنه فيا
أحمد : لا لا
أمل : لازم تشوفه و تشوف فحولته مع مراتك ، وتسمع بنفسك اهاتى على زبه
أحمد : بس يا أمل مش قادر
أمل : هتلبس كلوتى كالعادة و أمجد بيدق فى كسى لحد ما يفضى لبنه فيا
أحمد : اه اه هنطرررررر
نطرت لبنى فى ايد أمل ، حسيت بالاحراج لكن خلاص مبقاش عندى اى فرصة للتراجع وبقت علاقة أمل وأمجد شبه رسمية وأمل قالتى انها عزمت أمجد على الغدا بعد اللى حصل باسبوع وكان موقف صعب انى اشوفه تانى فى البيت بعد اللى حصل ، لانى كمان مرحتش الشركة علشان مشفوش الفترة دى كلها
أمجد جى البيت وأمل فتحت له و انا وقفت بعيد عند باب الصالون و هو اول ما دخل حضن أمل وباس رقبتها وفرك حلمة أمل قدامى لحد ما أمل قالت "اح بتوجع" فساب الحلمة وانا زبى وقف من الموقف
أمجد : ازيك يا أحمد عامل ايه
أحمد : كويس
أمجد : شايف يا سيدى أمل بتقول "اح" مع انى مش اول مرة افرك حلمتها ، بحب علوقية أمل جدا ، ممحونة قوى وعايزة الزب على طول
مقدرتش ارد على أمجد لما اتكلم عن أمل مراتى بالشكل دا وابتسمت ابتسامة صفرا و دخلت و هو كمل كلامه عادى وكان قاصد يجرحنى اكتر
أمجد : انا فاهم انك ممكن تكون زعلان لما مسكتك وضربتك فى اوضة نومك لكن صدقنى الموقف كان مفاجئ لكن فى النهاية زى ما فهمت أمل اننا عيلة واحدة ولازم نتصرف على أساس كده
أمل : اكيد طبعا يا أمجد احنا عيلة واحدة و أحمد وافق على كده ، والا انتى ليك رأى تانى يا أحمد
أحمد : (وانا موطي راسي ) اكيد يا أمل كلامك صح
أمجد : أحمد دا اسم تقيل قوى ، من النهاردة نقولك دودى
أمل : اسم جميل يا أمجد ، خلاص أحمد من النهاردة دودى
أمجد : دودى هاتلى اى عصير بسرعة ريقى ناشف
أحمد : ايه ؟
أمل : دودى مالك متسمر ليه ، انت مستمعش كلام امجد ، يلا بسرعة شوف عصير من الثلاجة لأمجد
أحمد : حاضر يا أمل
أمل : معلش يا أمجد ، دودى لسه مش متعود على الطاعة
أمجد : انا مش مستعجل ، دودى هبقى ولد مطيع جدا ، وانا وانتى هنعرف نربيه كويس زى ما حنا عايزين
أمل : اكيد طبعا ، هو فعلا محتاجة تربية منك ومتابعة منى وهيكون احسن دودى فى الدنيا
روحت المطبخ حضرت عصير لأمجد وكنت متضايق جدا ووشى احمر من الموقف لكن مكنش فى ايدى اعمل حاجة ، خلاص فقد رجولتى بشكل كامل قدام أمجد و علاقتهم بقت علنية
بعد ما قعدنا شوية ، أمل قامت ودخلت تلبس وندهت عليا ، أمجد خد باله وطلب منى اروح اساعد أمل ومعرفتش اساعد فى ايه ، لكن لما دخلت الاوضه لقيت أمل قالعة ملط و بتطلب مني اساعدها فى اللبس وفعلا بقيت البسها بنفسى ، وهى بتسأل لو هيعجب أمجد ، وانا مكنتش برد من الصدمة و الموقف وبعدين خرجت أمل بلبس لانجري مفتوح وصدرها ظاهر وأمجد ابتسم وشاور لها تقعد جنبه وانا من المنظر بدأ زبى ينقط ، أنا قاعد وقدامى بالظبط أمجد وجنبه مراتى أمل لابسة لانجيرى سكسى جدا ، قعدنا كلنا نشوف فيلم وفيه مناظر بوس وسكس ولما بتجى مشاهد سكس ، أمجد بيمسك بزاز أمل وبيعصرها وبيبوسها وأمل بتمسك زبه وبيقولوا لبعضهم كلام فى ودن بعض ، وبعدين أمجد مد ايديه على طيز أمل وبدأ يدخل صباعه فى طيزها وهى بدأت تتأوه وتتموحن قدامى وحاولت تبعد ايد أمجد لكنه فضل يدخل أكتر وقالها مش هشيل ايدى الا لما تنزلى ، فعلا أمل وشها احمر وكانت بتفرك من المحنة لحد ما اترعشت جامد ونزلت عسلها ، وموقفى كان رهيب وانا شايف مراتى بتنزل عسلها على ايد عشيقها وانا بتفرج ، أمجد كان شايف ان أمل خلاص جاهزة لزبه ، وقال انه هيدخل الاوضة يريح مع أمل وانا لو حابب افضل اتفرج على التلفزيون براحتى او ادخل انام فى الاوضة التانية
منظرى كان سيئ جدا وعشيق مراتى واخدها لاوضة النوم وانا مليش مكان فى بيتى الا الاوضة التانية الصغيرة انام فيها لان الاوضة الكبيرة مراتى هتتناك فيها من فحلها فى وجودى ، فحسيت بالاحراج ودخلت فورا للاوضة التانية وحاولت انام لكن صوت امل بدأ يزيد وصوتها بيعلا ، واهاتها بقى ماليه البيت وصوت هز السرير بقى عالى ، وفهمت ان أمجد مدخله فى كسها و بينيك بكل قوته ، وصوته بدا يعلا هو كمان وهى بترد عليه بآهات اعلى وسمعت صوت أمجد بيعلا بشكل كبير وفهمت طبعا انه خلاص قرب ينزل و طبعا هينزل لبنه فى كس مراتى امل وفى سريرى وفجاه الصوت اختفى وفهمت برضه ان خلاص أمل اتناكت وأمجد نزل فيها ، مفيش دقايق الا وسمعت صوت أمل تانى، يعنى أمجد بينيك أمل تانى ، فحل زى أمجد مرة واحدة مش كفاية ، وطبعا حسيت قد ايه انا ضعيف وبنزل مرة بالعافية ، وأمجد بينيك أمل للمرة التانية بعد وقت بسيط و نفس السيناريو حصل لحد ما اهتفى الصوت وطولوا شوية و صوت أمل طلع تانى وكده يبقى أمجد ينيك للمرة الثالثة و المرة دى أمل كانت فى حالة نشوة و كلامها كان واضح ليا انها بتقوله "انا بحبك" " انا بموت فيك يا فحلى" وطبعا كلام طبيعى من ست بتتناك للمرة التالتة من فحل قوى وبعد المرة التالتة ، الصوت انتهى وحسيت ان خلاص أمجد هريح وخد أمل فى حضنه ونام ، ونمت انا كمان بعدها ، ولما صحيت الصبح ، خرجت ودخلت المطبخ وعملت فنجان قهوة و عملت شوية دوشة فى المطبخ لانى كنت مرتبك جدا ، ومش مصدق اللى حصل امبارح وان أمجد نايم فى اوضتى بعد ما ناك مراتى فى سريرى و هى نايمة فى حضنه ، وفجاه لقيت أمل ورايا وهى لابسة روب على اللحم وجسمها احمر ومتقطع من بوس أمجد
أمل : ايه الدوشة دى ، انت مش عارف اننا نايمين
أحمد : اسف
أمل : طب بلاش صوت وادخل اوضتك بالقهوة دى لحد ما أمجد يصحى
أحمد : حاضر
-----------------------------------------------------------------------------------------------------------
دخلت اوضتى وانا مش عارف هعمل ايه فى حياتى و هتمشى ازاى بعد اللى حصل وقررت انى اسيب كل حاجة لأمل تقرر اللى تقرره لانى خلاص مبقاش فى ايدى حاجة اعملها
دلدول أمل - الجزء الثامن
بعد كلام أمل على الدوشة اللى عملتها ، دخلت اوضة الضيوف اللى بقت اوضتى الرسمية لان أمجد حل محلى فى اوضة نومى مع أمل ، وبقي نايم في سريري وبيعاشر مراتى أمل معاشرة الزوج لمراته ، مع صمت و قبول منى سؤاء برغبتى او غصب عنى باجبار من زوجة مسيطرة زى امل عايزة فحل بيركبها زى أمجد لانه بيكيفها فى السرير احسن منى بمراحل ، لانى بكل تأكيد مكنتش اقدر اعاشر امل بالقوة والفحولة اللى سمعت بيها أمجد وهو بيعاشر أمل ، 3 ساعات كامله أمجد راكب مراتى أمل فى سريرى و رافع رجلها لفوق ، وبيدق فى كسها بدون توقف او راحة وكل ما يخلص نيكة يبدأ نيكة جديدة ، وفى كل مرة ينزل لبنه فيها و بيرجع أمجد يملا كسها تانى وتالت باللبن ودا غير صوت أمل اللى كان مالى البيت وصوت آهاتها وصرخاتها واللى لسه فى ودنى من امبارح ،اكيد كانت مستمتعة بالزب و النيك ، و فجاه صحيت من تفكيرى على صوت آهات عالية طالعة من اوضة نومى واستغربت ولعنت حظى وضعفى الجنسى ، لانى فهمت اللى بيحصل فى الاوضة
أمجد صحى واول حاجة عملها انه رفع رجلين أمل تانى و فتحها ودخل زبه فيها وبدأ ينيكها زى امبارح ، اكيد طبعا أمجد عنده انتصاب صباحى زى أى فحل قوى او راجل حقيقى مازال فى عنفان قوته الجنسية ، طبعا محتاج كس ينيك فيه علشان يفضى فيه لبنه و يهدى بيه زبه المنتصب ، ومفيش غير كس امل مراتى ، اللى بقت مبولة خاصة لأمجد يفضى في كسها براحته وفى اى وقت ، فى النهاية أمل سعيدة بفحولته دى وحابه تتناك منه ، بس صوت أمل كان مختلف شوية عن امبارح ، كان فيه انين ووجع واحساس بالاجبار ، واضح ان أمل كانت تعبانة من نيك امبارح ومش عايزة الزب بس متقدرش تقول لا لفحل زى أمجد لانه هياخدها يعنى هياخدها سؤاء بالرضى او الغصب لازم هتتناك منه لانه فحلها وله الحق فى نكها زى ما يحب ،،و فعلا سمعت صوت أمل بتتألم وآهاتها كانت فيها تنفس بطئ كأنها بتموت تحت زبه ، لكن أمجد استمر فى الدق القوى لحد ما صوت السرير توقف وهنا فهمت خلاص ان أمجد ناك أمل مراتى ، نزل لبنه فى كسها زى كل مرة ، وسمعت صوت أمجد خارج من الاوضة ومحبتش اخرج او اشوف عينه بعد ما ناك مراتى أمل امبارح وحتى الصبح بعد ما صحى ناكها برضه ، تحاشيت نظرات العيون اللى ممكن تكون بينا بعد اللى عملوا مع مراتى وفى سريرى ، وسمعت صوت الدش فهمت انه طبيعى بيستحمى بعد النيك وبعدين باين لبس وخرج ، ولما اتاكدت من خروجه ومفيش صوت له ، خرجت ورحت على اوضة نومى سابقا واوضة نوم أمجد حاليا وشوفت أمل نايمة عريانة ومش قادرة تقوم ، ريحة الاوضة كلها نيك ، والاضاءة الحمرا كمان عامله جو سكسى ، كنت شامم ريحة أمجد فى كل مكان ، ولما قربت شميت ريحته على جسم مراتى أمل ، اللى جسمها غرقان بعرقه و ريحته وحتى كسها بينزل لبنه ، لقيت نفسى ببوس راسها وبسالها
أحمد : انتى تعبانة
أمل : آه جدا ، عايزة اريح شوية واقوم اخد دش بعدين
أحمد : حسيت انه اخدك غصب الصبح وانتى مش حابة
أمل : ايوه ، كنت تعبانة من نيك امبارح
أحمد : ومقولتيش لا ليه ؟
أمل : مقدرش اقول لأمجد لا ، وقت ما يكون عايزانى لازم ياخدنى ، واللى بيقوله بسمعه بدون نقاش ، بحس احساس غريب قوى انى كلبة له ولازم أطيع ، لانى مقدرش ابعد عنه ونفسى اعيش تحت رجله زى اى كلبة تحت رجل سيدها
أحمد : يااااا احساس رهيب
أمل : جدا يا دودى ، انا بحس انى بتاعته وملكه ويعمل فيا اللى يحبه ، حتى لو ضربنى او دبحنى هكون مطيعة له
أحمد : انبسطتي امبارح من النيك ؟
أمل : اوووف يا دودى ، زب أمجد يجنن ، كبير وضخم وبيدق فيا من غير تعب او راحة ، دق دق دق بدون رحمة او توقف ، انا كنت بصرخ من الوجع وفى نفس الوقت مش عايزاه يوقف نيك ، انت فاهمنى ؟
أحمد : فاهمك يا أمل وسمعتكم يا قلبى ، اكيد فيه فرق كبير بين زبى وزبه !
أمل : انت حنين يا دودى وانا بحبك بس السرير محتاج زب أمجد وبس ، انت مش متخيل انا نزلت عسلى قد ايه على زبه ، انا تقريبا مكنتش قادرة اعد ، انا كنت طايرة بين السحاب وانا على زبه و شلالات عسلى مغرقانى ورعشة جسمى مش بتوقف من كتر الاورجازم اللى بوصل له وانا على زبه
أحمد : خلاص يا أمل ، أمجد هيكون فى سريرك على طول وانا هدعمك كزوج محب ، هتتناكى منه على طول زى ما بتحبى
أمل : حبيبى يا دودى ، تحب تنام فى حضنى ، نفسى انام فى حضنك بعد ما اتناكت
أحمد : مش هتاخدى دش الاول
أمل : لا مش حابه اخد دش دلوقتى عايزة انام و ريحة أمجد على جسمى ، و ريحة برفانه وعرقه ماليه جسمى وانا حابة الريحة دى قوى ، تحب تشمها
أحمد : بصراحة نفسى اجرب اشمها من على جسمك
ابتديت اشم جسم أمل وهى رفعت باطها و شميت عرقها المخلوط بعرق أمجد ونزلت بوس فى جسمها و أمل ضمتنى لبزازها علشان اشم بين البزاز وتحت البز وكان عرقان وريحته تجنن ، وحضنتها ونمنا سوا فى السرير و لقيت أمل فجاه فتحت رجليها وقالت شوف كسى غرقان لبن ازاى ، فجأه حسيت انى عايز الحس كس أمل وفعلا نزلت الحس فخدها ولحست كسها ، كان صعب عليا فى الاول ، انى الحس لبن أمجد من كس مراتى أمل بس ضغطت على نفسى ولحست كسها الغرقان وهي انبسطت جدا ونزلت عسلها من المتعة وانا بلحس كسها وبعدين بوست شفايفها ونمنا ساعات طويلة فى حضن بعض
صحيت وأمل فى حضنى على تليفون من أمجد وسالنى انت فين ، وبلغته انى مرهق وهريح النهاردة و بكرة هنزل الشغل نخلص كل حاجة ، وهو قالى ماشى ، وكملت نوم فى حضن أمل ولما صحيت دخلت مع أمل الحمام وحميتها بنفسى وكنت بدعك ظهرها وفخادها بنفسى و كنت مبسوط بكده و هى كمان كانت مبسوطة ، وتغدينا سوا وكنت ببوس فيها وانا مبسوط ، كنت حاسس انى زى الاب اللى فرحان ببنته فى يوم صباحيتها بعد ما عريسها فتحها ، ونكها وداقت الزب لاول مرة ، وبسطها ، كنت فرحان ان أمل استمتعت بزب أمجد زى ما كان نفسها ، وخصوصا ان دى اول مرة تنام معاه بشكل رسمى وبموافقة منى ، وكنت بسمع كلامها عن ازاى نكها وانا مستمتع بكلامها وفرحان ليها ، ولقيت أمل بتدينى برشام مكتوب عليه للاكتئاب وقالت لى انه هيخلينى هادى ومش منزعج لما اشوف أمجد بينام معاها وان دا مهم علشان محسش بأى مهانة او الم نفسى وانا سامع مراتى أمل بتتناك من زب فحلها ، وفعلا اخدت البرشام وأمل قالتى انها هتجيب منه علب كتير علشان لما احتاج
بقى كل يومين أمجد بيجى نتعشى سوا و يدخل فى السرير مع أمل و تتكرر نفس النيكة ، احيانا ينيكها اربع مرات واحيانا ينيكها 3 مرات ، ولو تعبان او مرهق ينيكها مرتين ، وأمل تشتكى تانى يوم انها اتناكت مرتين بس وكانت متعودة على اكتر من كده وانا اقعد اواسيها واقولها كأنى ابوها او امها ، معلش ممكن أمجد تعبان و المرة الجاية ينيك اكتر ، وانا بقيت انزل الشغل قبل أمجد ما يخرج من الاوضة وهما نايمين او اريح شوية وانزل على الظهر بعد ما اصحى أمل وافطرها بنفسى واحميها بعد النيكة ، و يكون أمجد خد دش و نزل ، وفى يوم جيت العصرية البيت لما كنت فى مشوار قريب من البيت ولقيت السرير غرقان بعسل أمل وفهمت ان أمجد جى بعد الظهر وناكها وأمل قالت ان أمجد جى علشان ينقل هدومه لأوضة نومه وطبعا تقصد باوضه نومه سريرى واوضتنا سوا اللى بقت اوضة أمجد ، وانها نقلت هدومى لاوضتى وطبعا تقصد اوضة الضيوف ، وبررت دا ان أمجد محتاج يكون عنده اغلب لبسه عندنا بدل ما يروح ويغير وقلت امر طبيعى يا أمل ، أمجد مبقاش غريب ، ولما أمل شافت انى بصيت للسرير ،
أمل : مالك بتبص للسرير ليه كده
أحمد : هو أمجد نام معاكى
أمل : حقه فى اى وقت واى مكان
أحمد : افتكرت لما بيجى بالليل بس فى الميعاد اللى بنحدده
أمل : أمجد فى حكم جوزى زيك بالضبط يا أحمد ، ويمكن كمان اكثر لانه هو اللى بيعاشرنى ، وفى اى وقت يجى وياخدنى براحته ، انا تحت امره ورغبته بمزاجى او غصب عنى ، لانى لو رفضت من حقه يضربنى زى اى راجل ما بيضرب مراته لو عصت أو كسرت كلامه او رفضت تديله حقه الشرعى
أحمد : حقه الشرعى ؟
أمل : ايوه يا أحمد ، انا فى حكم مراته وأمجد له كل حقوق الزوج من معاشرة وطاعة وكمان تأديب ليا لو خالفت
أحمد : معاكى حق يا أمل ، أمجد يعتبر جوزك دلوقتى وله كل حقوق الزوج الطبيعى ومنها المعاشرة فى اى وقت ، انا متفهم دا بس يمكن اتفاجئت ان الموضوع اتطور بسرعة
سبت أمل ودخلت اوضتى واخدت البرشام بتاعى لانى كنت متضايق من ردود أمل رغم انها كانت بتقول الحقيقة ، لكن أمل دخلت عليا الاوضة واخدتنى فى حضنها وبدأت تلعب فى زبى وخليتنى اشم باطها و بزازها ، هى كانت عارفة انى محتاج لدا
أمل : شم ريحة باطى يا دودى ، انا عرافة انك بتحب ريحة باطى النفاذة و القوية
أحمد : فعلا يا أمل بحبها قوى
أمل : اى ديوث لازم يشم الباط دا الطبيعى
أحمد : انا فعلا بحب كده
أمل : شم باطى وبزازى وانا هلعب فى زبك لحد ما تنزل لبنك فى ايدى
أحمد : حاضر يا أمل
أمل : انا هحلبك كل يومين علشان تنزل لبنك و تكون هادى و مرتاح
احمد : طب و الكس
أمل : لو عايز تلحس وتشم براحتك بس النيك بزبك المرخى دا صعب ، مش هتعرف تنيك وكمان مفيش مقارنة بينك و بين زب أمجد ، خلى الكس للفحول اللى زى أمجد
حسيت بكسرة نفسى وانا فاهم ان كس أمل بقى بعيد المنال ، لكن تقبلت الوضع لحد ما أمل نزلت لبنى مرتين وحلبتنى زى ما قالت ، وجسمى ريح وأمل ناولتني عصير كانت داخله بيه ، ونمت فى حضنها
مشاعرى اتغيرت تماما وبقيت متقبل علاقة أمجد وأمل وحتى كلام أمجد الجنسى عن أمل بقيت متقبله كأنه شئ عادى ، أمجد كان بيقولى بوقاحة انه نطط أمل على زبه وان كسها كان نار امبارح ، وكان بيقولى انه ملا امل لبن كتير علشان كانت هايجة ، و طيزها كانت ملبن وهو بيدق فيها ،ورغم الوقاحة كنت بحس انى بهيج على كلامه ومستمتع بيه ، وبعدين فى مرة سالنى على البرشام وقلت باخده بانتظام ، أمجد كان عارف تاثيره على زبى وكان رده ان دا عادى و انى كده كده انا مش محتاج الزب فى حاجة لانه هو اللى بيقوم بدور الزوج مع أمل و بينام معاها وبيعاشرها ، والكلام شجع أمجد انه يطلب مني انه اشوفه وهو بينيك أمل وادخل فى علاقة ثلاثية فى السرير ، فى البداية كنت فاكر انى هنيك أمل معاه وقلت زبى بقى ضعيف لكنه احرجنى وقالى مين قال نيك انت هتساعد فى تسخين أمل لزبى ، هتلحس كسها وطيزها لحد ما تكون جاهزة للنيك من زبى وقلت طيب واتفقت على الميعاد معاه
فى اليوم المتفق عليه جى أمجد وخرجت أمل بقميص نوم وقعدت فى حجر أمجد قدامى وأمجد بدأ يدخل ايده فى كلوتها ودعك بظرها ، وهى كانت بتتأوه جامد وامجد كان بيضحك و بيقولى ، شايف الشرموطة مراتك هايجة ازاى ، بحب شرمطتها قوى ، دا غير انها لبوة قوى تحت زبى واديك هتشوف بنفسك ، قد ايه هى لبوة ، مرديتش على كلام أمجد وسكتت وانا شايف أمل مراتى وهى بيتلعب فيها من أمجد ، وأمل لما بتسخن بتحاول تبعد أيد أمجد لكن مش بتقدر وبيفضل أمجد يلعب فى بظرها و يبعبص بصباعه داخل كسها لحد ما تنزل عسلها وبيكرر الموضوع وانا شايف مراتى بتنزل عسلها وهى على حجر فحلها ، ولما امجد سابها كانت أمل بتلعب فى كسها لانه بيحرقها و بتحسس على زب أمجد يعنى خلاص بقت عايزة الزب ومش قادرة ، أمل قدامى بقت تبوس أمجد بجنون لانها هايجة وبقت تدعك فى زبه من فوق البنطلون و عايزة تقلعه البنطلون علشان تمص زبه ، فعلا أمجد خلاها تقلعه البنطلون و هى مسكت زبه و طلعته من الشورت و بقت تمصه بجنون وتدعك فى كسها بايدها ، زب أمجد بقى زى الصاروخ الكبير وأمل بتبلع زبه فى شهوة جامحة ، وأمجد لما لقى أمل عايزة تركب زبه ، بصلى وقالى تعالا ندخل الاوضة احسن ، دخل أمجد وهو ساحب أمل فى ايده وانا وراهم وبعدين قلع أمجد كل هدومه وبعدها على طول أمل قلعت كل هدومها ، وأمجد نام على السرير وامل نزلت على جسمه تبوس فى صدره وتلحس جسمه فى شهوة عارمة ، ووصلت لزبه الواقف وبدأت تمص زبه تانى بجنون وانا كنت واقف مش عارف اعمل ايه ، لحد ما أمجد قالى ، دودى الحس طيز وكس أمل يلا ، ونزلت على حرف السرير وطيز أمل كانت قدامى وبدات الحس أمل و كان كسها مسيل اصلا وعسلها بينزل زى الشلال لانها كانت هايجة قوى
وانا اندمجت فى اللحس وبقيت بشم طيزها كمان و مستمتع بريحة جسمها وكسها وببوس فخادها لكن زبى كان مرخى برضه ودا كان غريب ليا ، كنت متصور ان زبى هيوقف حتى شوية بس للاسف كان نايم ومرخى وفوقت على صوت أمجد لما طلب منى انى اقلع ملط وانام على السرير وامل فوقى زى 69 ،
وفعلا نمت وبدات الحس كس امل وهى بقت تمص زبى وحسيت بمتعة كبيرة لحد ما لقيت أمجد بيسحب طيز أمل و بيدخل زبه الصاروخى فى كسها وبدأ ينيكها وبقت انا تحتهم فى منظر مثير ليا ، انا نايم وفوقى كس أمل مراتى وزب أمجد بينيك فيها ، كنت شايف الزب وشامم ريحته وهو بيدق فى كس مراتى أمل ، وعسلها بينزل من الشهوة و لقيت نفسى لوحدى بلحس بظرها ، وبساعد أمجد فى تهيج أمل ، وأمل كانت بترد الجميل وتلعب فى زبى و تمصه رغم انه كان نايم بس قعدت تمص وتدعك فيه لحد ما نظر شوية لبن بسيطة ، لكن مقدرتش اتحرك من مكانى تحت كسها ، وأمل كل ما تنطر عسل الحسه واجهزها لزب أمجد تانى ، اللى كان بيدق فيها بدون تعب او توقف ، مكنش بيريح حتى شوية ، كانت فحولته ملفتة للنظر وبتكسرنى قدامه اكتر ، وآهات أمل زادت وكانت بتفرهد من كتر النيك وأمجد بدأ يتوقف شوية و يهدى النيك وفهمت انه خلاص قرب ينطرهم جواها ، وبعدين مسكها جامد وعرفت انه خلاص هينزل فيها واهات أمجد مع شكل زبه وهو بيتعرش وفهمت انه بينزل لبنه فى كس أمل وبعدها طلع زبه و بدا كس امل ينقط لبنه ، وأمل فجاه قعدت على وشى وقالتلى الحس ونضف الكس ، ولقيت نفسى مرغم انى الحس اللبن من كس أمل ، وبعد ما خلصت لحس ، اخيرا قمت من تحت أمل ونمت على السرير ونامت أمل جنبى وأمجد كان قاعد على الكرسى ، ومفيش دقايق أمجد مسك أمل وشالها ورفعها بايده وحطها على زبه و بدأ ينططها على زبه وهو واقف ، وامل ماسكه فى رقبته ، كانت أمل لبوة وشرموطة قوى على زبه ، وهو كان فحل قوى بينططها زى اللعبة لحد ما نطر جواه وأمل عضت شفايفها من المتعة وبعدين أمجد نزلها وقال انه لازم يمشى ، أمل كانت عايزة تتناك مرة كمان بس أمجد قالها بكرا هبات معاكى وخرج أمجد واخدت أمل فى حضنى
أمل : امبسطت باللى حصل
أحمد : الحقيقة اه
أمل : بتأخد الحبوب
أحمد : اه بانتظام ، علشان اهدى واكون كويس بس باين ليها تأثير على زبى بقى مرخى قوى
أمل : انت مش محتاج الزب يا دودى لانك مش بتنيك ، فى النهاية أمجد بيقوم بالدور دا وانا بخليك تنزل حتى لو زبك مرخى وتنمبسط ، بس الحبوب مهمة لانها بتخليك هادى وقابل بالوضع بتاعنا
أحمد : بس تاثيرها قوى
أمل : الحقيقة انا كنت بحطلك حباية كمان فى العصير لانى كنت خايفة متخدش الحبوب بس ما دمت منتظم خلاص كفاية الحبة اللى بتأخدها
أحمد : وليه كده يا امل تزودى الجرعة
أمل : بصراحة خفت تتهور معايا او مع أمجد وتعمل مصيبة فكنت عايزة اطمن بس خلاص ما دمت بتاخد
الحبوب خلاص وانا هجبلك كام علبة علشان لو خلصت
مرت شهور على العلاقة الجديدة و بقى واضح انى متعتى بقت ان أمل تمص زبى او تلعب فيه لحد ما انزل وانا بشم جسمها لكن خلاص كسها بقى رسمى ملك لأمجد وهو صاحب الحق الوحيد فيه ، وهو الوحيد اللى بينكها بزبه فى كسها و بينزل لبنه بشكل دايم فيها ، ومكنش الموضوع مزعج ليا لانى خلاص تقبلت مكانى فى العلاقة سؤاء سبتهم لوحدهم او شاركت فى العلاقة ، و زبى بقى ملوش لازمة لان الزب الحقيقى هو زب أمجد وهو راجل البيت الوحيد
قُرب زواج أمجد من ندى اختى زود غيرة أمل وبقت مضايقة بس مش قادرة تتكلم وفى يوم خرجت مع ندى وأمل ولما رجعنا البيت عند ماما ، أمل اتكلمت باسلوب مش كويس مع ندى وانا حاولت اصلح الموقف لكن المشكلة كبرت وانا اخدت أمل وروحت وأفتكرت ان الموضوع انتهى على كده لكن باين ان ندى قالت لامجد وهو اتضايق جدا وجى على بيتنا ولما فتحت أمل الباب مسكها من دراعها وشدها على الصالون وقالها قدامى على اللى عملته وطلب منها تعتذر لندى ولما رفضت وطولت لسانها على طول أمجد لطشها بالقلم مرتين وأخدها أمجد على الاوضة وشوفته بيخلع حزامه وبيرن أمل علقة بيه ، أمجد كان بيضربها بقوة وهى كانت بتصوت لحد ما أمجد كتم بقوها بملاية السرير ، وفضل يضربها لحد ما جسمها احمر كله ورفض انى ادخل وقالى انه عارف كويس يربى امل ازاى ، وانها بعد كده هتسمع الكلام من اول مرة وهتشوف بنفسك ، والغريب ان فعلا امل قالت هتسمع الكلام ولما خرج أمجد وقعد فى الصالون جت أمل وقعدت تحت رجله زى الكلبة ، وكانت بتعيط بس بتبوس رجل أمجد علشان يسامحها وقالت انها هتسمع الكلام ومش هتفتح بوقها تانى ،و اللى سمعته منها ، خلانى افتكر ازاى امل كانت ست قوية ومسيطرة عليا وبخاف منها لكن قدام أمجد مجرد كلبة تحت رجله ، وحسيت بفرق الشخصية والفحولة اللى عند أمجد علشان يخلى أمل بالشكل دا
شوية وأمجد حب يصالح أمل بعد بكائها تحت رجله زى الكلبة ، واخدها وشالها ودخل بيها الاوضة وفهمت انه هينكها ، بس استغربت بعد الضرب دا كله ، امل هتفتح رجلها له بسهولة لكن فعلا لفت نظرى ان الباب موارب وشوف أمل رافعة رجلها لأمجد وزبه الضخم بينيك فيها ، أمل نسيت الضرب كله لما أمجد بدا ينيكها ، وفهمت ان أمجد بيحكم أمل بزبه ، وكلام أمل وهى تحت منه وهى بتقوله بحبك بموت فيك ، خلتنى افهم ان مهما أمجد عمل فى أمل هتكون تحت رجله ، و مبقاش منظرهم غريب ليها ، سبت أمجد بينيك فيها ورحت اعمل فنجان قهوة عقبال ما يخلصوا ، وافتكرت ان أمجد هيعمل واحد بس لكن طولوا وأمجد عمل مرتين ورا بعض ، ودا كان طبيعى لفحل زى أمجد ، وبعد ما خلص دخل خد دش كالعادة و نزل
أمجد نزل وانا اخدت أمل فى حضنى لحد ما نامت ولبن أمجد مالى كسها ، عرفت ان أمجد حدد ميعاد الفرح على ندى اختى وحضرنا الفرح كلنا ولما رجعنا دخلت أمل اوضتها وكانت بتعيط لانها هتتحرم من زب أمجد فترة كبيرة وانا دخلت حضنتها وواساتها وقلت ليها ان أمجد هيرجع يشبعها بعد ما يرجع من شهر العسل ، وكنت مستغرب نفسى ازاى اواسى مراتى علشان غياب فحلها لكن تقبلت الموقف واخدت برشامة الاكتئاب ونمت.
وصحيت وانا مش عارف حياتى هتمشى ازاى خلال الفترة الجاية
الى اللقاء فى الجزء التاسع
دلدول أمل - الجزء التاسع
مر اسبوع على غياب أمجد مع ندى فى شهر العسل في أوروبا ، وعرفت من ماما لما زرتها ان ندى مبسوطة جدا ، وحتى ماما كان وشها منور ومبسوطة ، وكانت بتلمح لفحولة أمجد وانه ليل ونهار فى السرير مع ندى وانه على حسب كلامها "عينها باردة عليه زى الماكينة وباسط ندى على الآخر" ، كان واضح من كلام ماما ان ندى حكت لها على فحولة أمجد ودى حاجة مكنتش مخفية عليا لانى عارف قوة وحجم زب أمجد و فحولته فى النيك لأنه بيعاشر مراتى أمل بنفس الزب فى سريرى وبينزل فيها لبنه بشكل شبه يومى ، فإذا كان بيقدر ينطط على زبه شرموطة ولبوة عنيدة زى مراتى أمل ويخليها تفرهد تحت منه ، و بيرنها كل فترة علقة بحزامه ورغم كده مخليها كلبة تحت رجله وبيقولها علنا انها مجرد مبولة لشهوته ولبنه ، فأكيد يقدر بسهولة يحكم ندى بزبه وخاصة ان اختى مطيعة بطبيعتها .
بعد مرور اسبوعين على غياب أمجد ، لقيت أمل كانت فى حالة حرمان شديدة وكسها بيأكلها ومش قادرة تمسك نفسها ، وكنت بقفشها ساعات فى اوضتها بتدعك كسها و بتدخل صباعين او ثلاثة فى كسها لانها عايزة الزب وخصوصا زب أمجد لان أمجد مكنش راجل عادى بينيك مرة كل اسبوع انما فحل قوى بزب ضخم و كان بيركبها يوميا ولمدة طويلة فأكيد مش قادرة على البعد والحرمان وهتموت على زبه ، ودا خلانى اعرض على أمل انى الحس كسها او ادخل زبى فيها علشان ترتاح ، لكن هى رفضت فى الاول وقالت انها عايزة زب قوى زى أمجد وكمان قالت ان حرقان كسها مش بيهديه الا لبن أمجد التقيل وان اللحس مش هيطفى نارها إنما هيولعها فسبتها ، وتانى يوم سمعتها بتكلم حد ، وطلع أمجد بنفسه ، عرفت انها من كتر الهيجان وحرقان كسها حاولت تتصل بيه لانها عارفه رقمه برا ، وقعدت تعيط له فى التليفون و بتقوله انها تعبانة قوى وعايزاه وان كسها بينزل افرازات كتيرة و بيحرق على طول ، وبدأت تلعب فى كسها هى بتكلمه وانا شفت دا لان الباب كان مفتوح وهى مش مهتمة انى بشوفها ، وأمجد قالها ان لسه بدرى لانه مع شهر العسل كمان بيخلص شغل ، وفى اليوم دا أمل من كتر الهيجان طلبت منى انى انام معاها فى الاوضة فقلت ليها اننا ننتظر كام يوم علشان اوقف الحبوب و استرجع شهوتى ، وفعلا بعد كام يوم لقيت نفسى افضل ، ودخلت اوضتها ودى كانت اول مرة ادخل اوضة النوم من يوم ما خرجت منها وبقت اوضة أمجد اللى حل محلى فى سريرى جنب مراتى أمل ، وعاشرها كأنها زوجة له على نفس السرير ، وبقى هو الزوج الحقيقي لأمل مراتى وراجل البيت الفعلى .
بعد ما دخلت اوضة النوم حسيت فى كل مكان ريحة وانفاس أمجد ، لون اوضة النوم الجديد اللى اختاره ، البرفان بتاعه على التسريحة ، الروب بتاعه لسه متعلق و اللى كان بيلبسه بعد ما يخلص نيك فى امل ويروح الحمام يأخد شاور ، وفيه لسه ريحته وخليط من ريحة كس أمل وجسمها ، ولما فتحت الدولاب ، شميت ريحته فى الدولاب ، قمصانه وهدومه الداخلية كلها فى الدولاب ، وفيه هدوم لسه فيها ريحته مرحتش للمغسلة ، كانت أمل بتشم فيهم فى غيابه ، حتى الانجيرى بتاع أمل كله اللى كانت بتلبسه لأمجد قبل ما يركبها ، وعلى حسب ذوقه و اللى بيطلبه منها ، اللانجيرى المقور عند البزاز او اللى طالع منه الحلمة او المفتوح عند الكس ، كل اللى كان أمجد بيطلبه فى اللانجيرى وأمل بتجيبه وتلبسه ، علشان يسخن عليها ويدقها بزبه الضخم ، بصراحة اللانجيرى بتاع أمل كان دايما جامد و مثير و بيخلى زب أمجد واقف بقوة وهو كمان مكنش بيقصر معاها وكان بيركبها بالساعات لحد ما تتكيف ويبقى مزاجها عالى ، ويكمل النيك بنزول اللبن فيها لحد ما تغرق من لبنه وتشبع ، فجاه رجعت تانى بتفكيرى للواقع ورحت على أمل وحضنتها وبوستها ، كانت ريحتها متغيرة عن اخر مرة نمت معاها فى الاوضة بقت ريحة جسمها كلها ريحة أمجد ، كان واضح ان النيك القوى و المتواصل والنوم فى حضنه عريانة لمدة طويلة خلت ريحة جسمها شايله ريحته وعرقه ، حسيت انى غريب فى الاوضة ، دى اوضة أمجد و شرموطته أمل ، ومليش مكان فيها .
نمت فى حضن أمل وكانت وحشانى جدا ، حسيت انى فعلا بحبها وان كنت مش قادر على اشباعها جنسيا ، تمنيت فى اللحظة دى اعمل اى حاجة واخلى زبى زى زب أمجد بس مكنتش عارف الطريقة ، ضميت أمل قوى لحضنى و قعدت اشم فى جسمها وكان باطها مشعر وكسها مشعر وكنت بحب قوى ريحة باطها المشعر النفاذة وكنت فاهم انها مش بتحلق جسمها فى غياب أمجد ، يمكن بأمر منه او انها مش حابة تحلق وأمجد مش موجود ، اول مرة من زمن انام فى حضن أمل فى سريرنا والفرصة جت علشان انيك أمل ، واخدت حباية فياجرا قلت يمكن تساعد معايا ، رحت على أمل اللى كانت عريانة فى السرير وبتدعك فى كسها ونزلت بوس فيها وشم فى جسمها ولحس فيها ولحست كسها وامل مصت زبى وحسيت الفياجرا عملت شغل وزبى وقف بشكل كويس ودخلت زبى فى كسها وحسيت بمتعة رهيبة ، اخيرا دخلت كس أمل من تانى واللى كان مولع من الحرمان ومع النيك و دخول الزب و خروجه ، أمل نزلت عسلها بسرعة وكان واضح انها هايجة جدا ، ومع استمرار النيك بدأت تهدى و تمتع بالزب ، كنت بحاول قد الامكان منزلش بسرعة علشان امتع امل ، قدرت اكمل دقايق لحد ما نزلت لبنى فى كسها وهى امبسطت وانا كنت مبسوط لانى اخيرا قدرت أمتع أمل بزبى و اشبعها على قد طاقتى ، قالت ان لبنى مش تقيل زى أمجد بس ريح شهوتها قوى
مقدرتش انيك امل مرة تانية بس حسيت انى مبسوط ونمت فى حضنها بعد النيك
وأمل مسكت بزها و قلت ليا ارضع من صدري ، وأنا رضعت من حلمتها لحد ما نزلت أمل من كتر مص بزازها ، طعم البز كان يجنن و ريحة جسم امل وعرقها كان يخبل ووحشنى جدا ، وبعدها اتكلمنا
أمل : بتحب بزة ماما أمل يا دودى
أحمد : جدا بحب امصها واشم جسمك
أمل : نفسك ترجع ترضع لبن منى تانى
أحمد : اه جدا
أمل : طب يا بيبى لما يرجع بابا أمجد هخليه يحبلنى فى نونو و ترضعوا سوا من بزى لانه ساعتها هيكون مليان لبن يكفيك انت وهو
أحمد : معقول عايزة تخلفى من أمجد
أمل : ليه لا
أحمد : مكنتش متخيل ان العلاقة ممكن توصل لكده
أمل : أمجد في حكم جوزى ونفسى احبل منه ، واشيل فى بطنى *** من لبنه
أحمد : بس دا غلط ، كفايا علاقتك معاه ، دة نزوة و ممكن تنتهى
أمل : مش قادرة يا أحمد ، هموت واحبل من أمجد واشيل ابنه او بنته فى بطنى
أحمد : خلينا نتكلم بعدين فى الموضوع ، انتى مش فى حالة طبيعية
كلام أمل كان مخيف ليا ، رغم انى نمت على بزها وانا بمصه ومش فى دماغى حاجة بس تانى يوم حسيت ان أمل فى دماغها تحبل من أمجد فعلا ونفسها فى *** منه ، صحيح دا طبيعى لانه فحلها وطبيعى مع النيك الكتير وزب أمجد اللى ممتعها انها تفكر انها تخلف منه بس الوضع ساعتها هيكون ازاى ، دماغى تعبت من التفكير .
أمجد كلم أمل وفى وسط الكلام عرف منها انها نامت معايا ونزلت فيها و دا ضايقه جدا ، ولقيت فجأة أمل جاية و التلفون فى ايدها و قالت أمجد عايز يكلمك ضرورى
أمجد : انت ازاى يا دودى تنيك أمل وتنزل فى كسها وعلى سريرى بدون اذنى
أحمد : انا اسف يا أمجد انا لقيت أمل تعبانة ومحتاجة حضنى و عايزة الزب فااا
أمجد : أنا متفهم اللى عايز تقوله بس مش اصول ابدا انك تنام معاها بدون اذن منى لانه مش من حقك تنيك أمل مراتك او تنام معاها فى الاوضة اللى بعاشرها فيها لانها بقت اوضتنا الخاصة وكسها بقا ملكى انا لوحدى محدش ينيكها و ينزل لبنه غيرى انا وبس
أحمد : انا بكرر اسفى يا أمجد ومش هيحصل تانى
أمجد : ترجع فورا اوضتك وممنوع تنيك كس أمل تانى ، ممكن مداعبات بسيطة وفى اوضتك علشان تنزل و ترتاح ،زى ما كان بيحصل ، لكن الكس لا ، دا متحرم عليك ، أمل كسها لزب فحلها
أحمد : مفهوم يا أمجد ، انا مش هقرب لكسها تانى
خلال ايام وصلني طرد على مكتبى ولما روحت وفتحتنا البوكس لقينا فيه عدد من الديلدو يعنى ازبار صناعية و منها ببطارية وسرعات ، سدادة للطيز وحاجات تانية كتير ، وأمل خدت البوكس للاوضة وكلمت أمجد وعرفت منها بعد كده انى أمجد أمرها انها تحط السدادة فى طيزها و تدخل الديلدو فى كسها بسرعات عالية يوميا وأنها تصور نفسها له ودا علشان يضمن انى أمل بتشبع جنسيا لحد ما يرجع بالزب الصناعى ، وفعلا الازبار كانت كبيرة و أمل كانت مستمتعة جدا بالألعاب دى ، وساعات بيكلمها أمجد ويعملوا سكس شات بالليل وندى اختى نايمة ، ودى كانت الطريقة اللى أمجد حل بيها مشكلة هيجان أمل مراتى وكسها اللى بيحرق وعايز الزب وكمان علشان محاولش انكها تانى بأى حجة ، ورجعت تانى اتحرم من كس أمل مراتى .
أمجد بلغ أمل انه قرب يجى و كانت فرحانة جدا ونزلت جابت كام لانجيرى جديد علشان تلبسه له لما يرجع ولما رجع رحنا نسلم عليه وعلى ندى ، وأمل كانت مؤدبة جدا قدام ندى خوفا من عقاب أمجد ، ولما خرجنا علشان نمشى ، أمجد بعتلى رسالة انى لما اروح اكلمه .
أمجد : ازيك يا دودى
أحمد : انا كويس
أمجد : أمل مش عجبانى ابدا ، بعتتلى كام صورة لجسمها وشكلها مش كويس
أحمد : ماله جسمها
أمجد : باطها مشعر جدا وكسها كمان ، لما شفت الصور معجبنيش المنظر ولازم تحلقه
أحمد : هبلغها تحلقه زى ما تحب
أمجد : لا لا ، انا عايزك بنفسك تحلق باطها وكسها من الشعر
أحمد : أنا ؟
أمجد : ايوه ، انا واثق انك هتعمل دا كويس
أحمد : الافضل ان أمل تحلق لنفسها
أمجد : انا قلت تحلق لها يا دودى دا أمر مش طلب
أحمد : حاضر يا أمجد
أمجد : انا مش عايز شعيرات صغيرة حتى ، عايز أمل نضيفة تماما و باطها وكسها بيلمع ومفيش شعر نهائى
أحمد : حاضر يا أمجد
أمجد : تبلغني بكرا ان أمل جاهزة و انك حلقت الشعر بنفسك
أحمد : هبلغك حاضر
تانى يوم قلت لأمل انها تقول لأمجد اني حلقت ليها وخلاص ، لكن تحلق بنفسها بس أمل خافت وقالت ان أوامر أمجد انى احلق لها وانها تخاف يعاقبها لو كذبت عليه ، والافضل انى احلق لها زى ما أمر ، فدخلت الحمام مع أمل وبدأت استخدم الماكينة الناعمة اللى بتستخدمها وكنت بتخفف الشعر لكن أمجد عايزه من غير شعيرات صغيرة فجبت ماكينة بلاستيك حريمى لأن موسها قوى وحلقت لأمل باطها وكسها براحة واخدت طيزها كمان بالمرة وقلت اكيد شعر طيزها لازم يتحلق كمان ، وأمل بقت زى القشطة وناعمة ومفيش شعر نهائى و ملمس باطها وكسها يجنن وحميتها بنفسى وكانت زى الفل كانها عروسة ، وكلمت ست من مركز تجميل وجت عملت لأمل حلاوة لباقى جسمها وجسم امل بعد الحلاوة بقى ملبن وناعم واكيد هيعجب أمجد ، ولما بلغت أمجد بكل كده كان مبسوط جدا ، وقالى انى لازم اكون المشرف على نضافة أمل وتجهيزها دايما على حسب رغبته وانا رحبت بكده وشكرته وقلت له المهم سعادتكم مع بعض وقفلت معاه .
حسيت بشهوة كبيرة وانا بحلق جسم أمل لفحلها ومتعة جديدة مكنتش قادر اتحملها ووشى احمر كل ما افتكر الموقف وانا بحلق لأمل علشان اجهزها لأمجد ، وحسيت ان أمجد طلب كده علشان الموقف الاخير لما نكت امل ، كان عايز يفهمنى وضعى فى العلاقة علشان متجاوزش حدودى تانى واتعامل كانى راجل وانيك مراتى اللى بقت ملك له بكل حتة فى جسمها ، ولما قرب وقت مجئ أمجد ، أمل مضيعتش وقت فى الطبخ و جبنا أكل من برا وكان كله سي فود علشان أمجد يتغذى ، ولما أمل دخلت الاوضة تلبس طلبت منى اجيب مسك الطهارة و دعكت كس أمل بيه علشان ريحه كسها تكون حلوة قبل ما تنام مع أمجد ولبستها اللانجيرى بنفسى ولما جى أمجد وبمجرد ما دخل من الباب كانت أمل فى حضنه وقعدت تبوس فيه وحضناه ، وقعدنا نأكل سوا ، وأمل كانت مهتمة تأكل أمجد بنفسها و شربته شوربة السي فود كلها مع الاستاكوزا و الجمبرى رغم ان أمجد مش محتاج للحاجات دى لانه فحولته وقوته واضحة ، لكن أمل كانت شرقانة قوى لزبه وبعد الاكل قعدنا فى الصالون وأمل كانت على رجله ، وأمجد قال انه عايز يريح فى الاوضة شوية لان أمل وحشته ، كان واضح ان أمجد سخن والسي فود سخن زبه ، لان زبه كان واقف قوى فى البنطلون ، وطبعا كلامه على ان أمل وحشته و انه عايز يدخل الاوضة يريح يقصد بيه أنه عايز ينيك أمل ومش هيستنى لوقت الليل وهياخدها بدرى بدرى على زبه ويدقها زى كل مرة وينزل فيها كالعادة ، وانا اتحرجت من لعب أمل فى زبه ، اكيد طبعا عايزة تتناك ووحشها أمجد وزبه ، فقلت لأمجد انا كمان هنام بدرى لانى مرهق ، خدوا راحتكم اكيد وحشتوا بعض ، ودخلت اوضتى وغيرت هدومى وقعدت فى سريرى وطبعا مكنش عندى رغبة فى النوم لكن كان لازم اسيبهم ، ودخل أمجد للاوضة وكان واضح صوت أمل بأهات مكتومة وبعدين الصوت بقى عالى ، فهمت من الصوت وطرطيش الكلام ان أمل بتمص زبه وهو بيسيح جسمها ولما ظهر صوت هز السرير فهمت انه خلاص ركبها و بيدق فى العش زى ما بيقول لأمل ويقصد كسها ، بس المرة دى صوت أمل كان عالى جدا واعلى من من كل مرة ، واضح ان أمجد كان بيفترى عليا فى السرير علشان وحشته وكمان بيثبت فحولته ، وصوت خبط أمجد فى لحم أمل كان واضح ومسموع مع صوت أمل لدرجة انى خفت ان حد يسمع الصوت رغم اننا فى حتى مقطوعة و مفيش حد جنبا وعلشان كده انا اخدنا المكان دا .
بعد مدة طويلة من المعاشرة خفت صوت الاتنين وناموا بعد عدد كبير من المرات ، معدتش أمجد ناك أمل قد أيه لكن مش هتفرق لانه فى كل الاحوال كيفها وفشخها زى كل مرة ، وتانى يوم كان أمجد بيخرج ولاول مرة واخد أمل فى ايده ودخل بيها الحمام واداها الزب الصباحى فى الحمام مش فى السرير وبعد ما استحموا سوا خرجوا وندهوا عليا علشان نفطر سوا ، وقعدنا نأكل وكانت أمل مبسوطة جدا ووشها منور ، وفى وسط القعدة أمل وشوشت أمجد وهو بصلها وقالها هشوف يا امل وارد عليكى بس متشليش اللولب الا لما أذن ليكى ، فهمت من الكلام ان أمل فاتحت أمجد فى الخلفة وأمجد فجأه دخلنى فى الموضوع
أمجد : ايه رأيك فى الموضوع يا دودى
أحمد : اى موضوع ؟
أمجد : أمل عايزة تحبل منى و تخلف
أحمد : اللى تحبوه
أمجد : يعنى مستعد انك تربى ابنى ويكون زى ابنك بالضبط
أحمد : هو فى النهاية اخو ريم بنتى وابن أمل مراتى و هيكون فى غلاوة الابن
أمجد : كمان الاب هو اللى بيربى ، مش بس اللى بيعشر الست ، يعنى حتى لو انا اللى عشرت أمل وحبلتها هتفضل انت ابوه وشايل اسمك
أحمد : فاهم
أمجد : دى مسؤلية كبيرة بس انا واثق انك تقدر تقوم بالدور دا ، وهتكون اب كويس لابنى من أمل
أحمد : اكيد
أمجد : انا لسه مقررتش لكن أمل هتموت وتحبل منى ، انا كنت شايف ان العلاقة متعة وجنس بس، مش محتاج اكتر من كده لكن أمل غالية عندى قوى ونفسى أشبع رغبتها انها تحبل منى وانا مش غريب ، احنا عيلة واحدة
(أمل دخلت فى الكلام علشان تأكد على رغبتها وشهوتها للحمل )
أمل : اكيد يا أمجد انت فحلى ودا اصلا حقك انك تحبلنى زى ما تحب ، وليا صاحبات كتير بيحبلوا من فحولهم اللى مرافقينهم و العيال بتربيهم مع جوزها
أمجد : خلاص نبقى متفقين ولما اخد قرارى ، هاخد أمل ونشيل اللولب واحبلها فى ابننا
كان واضح ان أمجد هيوافق ، لان كان عايز يرضى أمل في أنها تحبل منه ، وانا دخلت اوضتى وكنت زعلان من نفسى جدا لانى مقدرتش امنع دا وعجزت ان افتح بقى بأى رأى و كنت عاجز تماما قدام أمجد ، يعنى لو قرر بالفعل ان أمل تحبل منه هيكون أمر واقع ولازم اقبله بدون نقاش واشوف أمل مراتى حامل فى *** مش من صلبى رغم انه هيشيل اسمى و هربيه مع أمل لكن كلنا عارفين ان الأب البيولوجي له هو أمجد
مرت اسابيع و عرفت ان ندى اختى حامل ودا جنن أمل وزادت رغبتها فى انها تحبل من أمجد زى ندى و فعلا أمجد اخدها وراح شال اللولب وبقت جاهزة للحمل وبعد شهر من النيك المستمر من أمجد ، لقيت امل بترجع و عندها مغص وفهمت انها حبلت منه ، ولما رحنا للدكتور اكد لنا الحمل وباركلى وبلغنا أمجد وزارنا واحتفل بالحمل مع أمل ، وحسب تعليمات الدكتور ، أمل نامت فى حضن أمجد بدون جنس علشان الحمل يثبت وبقى أمجد يجى كل كام يوم بس علشان يطمن عليها و تنام فى حضنه لانها مش قادرة تبعد عنه ، و بعد شهور أمل بطنها كبرت و كمان ندى وفى بيت العيلة كنت بشوف مراتى أمل و ندى بطنهم كبيرة وانا عارف ان الاتنين شايلين ولاد أمجد ، وان أمجد هو والد الطفلين وهو اللى حبل ندى اختى و أمل مراتى
-------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------
الى اللقاء مع الجزء العاشر
دلدول أمل - الجزء العاشر
بعد حمل أمل بقى أمجد بيجى يطمن عليها ويخليها فى حضنه ويقعدها على رجله ويمسح على بطنها اللى شايله ابنه او بنته ، وكان احيانا بياخدها الاوضة و ينيمها فى حضنه بدون جنس بس علشان تشم ريحته وتحس بالامان فى حضنه ، وأمل كانت بتحب كده قوى و بتطلبه وكانت بتنام فى حضنه وتلعب فى شعر صدره وتبوس فى جسمه ، وانا جبت واحدة ست تساعدها أمل فى البيت طول فترة الحمل ، وكنت برتب زيارة الست وشغلها فى البيت بعيد عن ايام وجود أمجد ، علشان ما تلحظش حاجة ، حلمات أمل اغمقت قوى من الحمل و بزازها بدات تكبر ، وأمل كانت فرحانة قوى بالحمل رغم التعب وانها اخيرا هتخلف من أمجد و هتجبله عيل وهى كمان كان نفسها تحبل من أمجد من كتر ارتباطها بيه وحبها لزبه والجنس معاه
أمجد كان رقيق جدا مع أمل فى الحمل رغم قسوته معاها او تأديبه ليها احيانا ، لكن أمجد كان مقدر الحمل وفاهم ان أمل محتاج رقة لحد ما تولد ، وفي أواخر الحمل ، الدكتور بلغني ان اقدر امارس الجنس مع أمل ويكون افضل كمان علشان يسهل الولادة ، وطبعا أمل بلغت أمجد وكانت مبسوطة جدا انها هترجع تتناك تانى من أمجد لانها كانت هتموت على زبه وأمجد لما جه البيت اتعشينا سوا وامل فضلت لازقة فى حضنه وبتقوله انها عايزة الزب ما دام الدكتور سمح وأمجد كان بيضحك وبيقولها هتاخديه طبعا ، اخد أمجد أمل فى السرير علشان ينيكها ، بس كان واضح من الصوت أنه بينيك براحة وبدون عنف زى عادته عشلان الحمل، رغم أن أمل مكنتش بتاخد شاور لايام علشان الحمل و شعر كسها وباطها كثيف ، أمجد كان بينام معاها برضه ، ودى خلت مشاعر أمل ناحية أمجد تزيد و ارتباطها العاطفى بيه بقى اقوى ، لانها حسيت بحب أمجد العاطفى ليها .
أمجد كان مقسم الاسبوع بين اختى ندى وأمل مراتى ، وكأن أمل مراته التانية وليها حق فى زبه زى ندى اختى ، كان فيه 3 ايام لكس ندى و3 ايام لكس أمل مراتى ، وكان بيتكلم عنهم قدامى عادى ، لانه مكنش شايفنى راجل انما مجرد خول او معرص وديوث ، بينيك مراته فى سريره ، يعنى كان بيقول ان وسع كس ندى اختى بزبه كويس امبارح علشان يسهل الحمل وأنه النهاردة هيوسع كس أمل مراتى أكتر ، وذكر قدامى انه بيحب أمل مراتى أكتر فى السرير لانها بتمص زبه حلو وكمان بيقدر يدق طيزها براحته على عكس ندى اللى مكنتش بتحب كده ولا بتقبل ، وانه عايز يديها اليوم اللى بيريح فيه و يركبها يوم زيادة وتبقى 4 ايام وندى 3 ، بس خايف يكون مش عادل بين نسوانه ، وفعلا على اخر شهر فى الحمل أمجد مقدرش يبعد عن أمل وبقى يجى 4 ايام ، وكان واضح انه فعلا بيحب جسم أمل مراتى فى السرير اكتر من ندى اختى ، وساعة الحمل اختى ندى وامل مراتى خلفوا طبيعى ، كان واضح ان زب أمجد عمل المطلوب وزيادة ، ندى لحقوها فى المستشفى إنما أمل جالها الطلق وولدت فى البيت و العيل نزل لوحده من كتر وسع الكس ويادوب الدكتور جى كمل ، كان واضح ان أمجد وسع كس أمل مراتى جامد .
ندى خلفت لامجد بنت وسماها أمجد نادين ومكنش فيه اعتراض من ندى على الاسم وأمل خلفت ولد من أمجد و هنا قرر أمجد يسمى الولد "أمجد" على اسمه ، ودا كان صعب عليا جدا لكن مقدرتش ارفض قرار أمجد لانه راجل البيت ، و حب يكون المولود على اسمه لأنه ابوه البيولوجى ، بس تبرير الموضوع كان صعب وحاولت ابرر اختيار الاسم أن أمجد زى اخ كبير وجوز اختى ندى لكن فضلت علامات استفهام كبيرة فى عيون ندى اختى وماما وحتى بابا رغم حبه لأمجد كان مستغرب ، لكن مكنش فى ايدى حاجة فى النهاية غير الصمت لان أمجد هو راجل بيتى و نايك مراتى وكلمته هى اللى هتمشى .
بعد الولادة بزاز ندى وأمل كبروا جدا وبقى واضح ان صدرهم حتى تحت الهدوم انه ضخم ، ومكنتش عارف هل السبب هو زب أمجد ولبنه والا سبب جينى فى جسمهم لكن جسم أمل اتنفخ زيادة عن الحمل الاولانى وبقى بزها كبير جدا وهى بترضع أمجد الصغير وكان صدرها مليان لبن و لما بتخلص بتعصر لبن كتير فى شفاطة اللبن ، لدرجة انى فكرتها انى المفروض ارضع منها زى ما قالت وهى قالت طبعا هيحصل .
أمل : اكيد يا قلبى هرضعك من بزى بس شوية اشد حيلى من الحمل ، واطمن البز كبير ومليان لبن و هيكفيك انت واخوك أمجد الصغير وانا اتفقت مع بابا أمجد أن اديك رضعات كتير فى اليوم
أحمد : أمجد ؟
أمل : طبعا أمجد فحلى وراجل البيت ولازم اخذ الاذن منه ، وهو وافق خلاص وأكد عليا انك ترضع من بزى لحد ما تشبع اكتر من مرة علشان تكون اخو أمجد الصغير فى الرضاعة واكون انا امك بالرضاعة
أحمد : بس لازم اكون اصلا بيبى علشان اكون ابنك بالرضاعة
أمل : لا لو جوعتك وشبعتك من لبن البز تبقى بترضع رضعات مشبعات انا سمعت كده و تبقى كأنك ابنى
أحمد : مش عارف يا أمل هشوف
أمل : قول ماما أمل بقى
أحمد : حاضر يا ماما
خرجت وانتظرت اسابيع لحد ما بقت امل فى صحة أفضل ولما جى اليوم أمل عشتنى بنفسها سيريلاك بتاع ******* وبعدها نمت فى حضنها واول ما صحيت ضمتني لصدرها وطلعت البز واديتنى الحلمة وقالتلى " خذ بزة ماما أمل يا قلبى واشبع منها " وبدأت ارضع من حلماتها وهى تضغط على البز اكتر علشان ارضع اكتر ، وبعد الرضعة لقيت أمل بتدينى اكل مهروس وبتاكلنى فى بوقى زى البيبى فعلا وكنت مبسوطة بالتجربة دى .
لما نزلت للشغل ، أمل اكدت عليا ماكلش حاجة لحد ما ارجع واخد الرضعة تانى من بزها ، علشان يكون اكلى كله عبارة عن اكل ***** مهروس ولبن بزها وبكده تحقق مفهوم انى راضع منها طبيعى وبشبع من صدرها ، وفعلا قعدت فى شغلى عادى ولما رجعت وكنت جعان اخدت رضعة أمل وشبعت من صدرها ، رغم انى كنت محتاج اكل اكتر لكن اتفرض عليا اعتمد فى اكلى على لبن البز من أمل وحاجات بسيطة جنبه .
استمرت فترة عايش على لبن البز ، لكن بدات اتعب وأمل اضطرت تزود أكل صحى جنب لبن البز علشان مضعفش اكتر واتعب صحيا ، وبقيت مرحش الشغل كتير وكل ورق الشغل بيجيبه أمجد امضيه ، وفى يوم دخل أمجد وانا برضع من بز أمل وانا سبت البز و اتحرجت لكن أمجد هدانى وقالى " كمل رضعتك يا دودى من بز ماما أمل لحد ما تشبع خليك طبيعى متقلقش " وفعلا أمل اديتنى الحلمة تانى فى بقى وقالت ليا "كمل رضاعتك يا قلبى لسه البزة مليانة ولازم تخلصها علشان الرضعة تكمل" وفعلا كملت رضاعة بز أمل ونمت فى حضنها فى اوضتى قبل ما تخرج وتروح اكيد مع أمجد للاوضة بتاعتهم .
رغم ان انا وامجد الصغير كنا بنرضع من بز أمل لكن أمل قررت انها تفطمني من صدرها بدري وفعلا اتحرمت من بزها واتفطمت ، وبقى البز لأمجد الصغير بس ، ومشاعرى بقت مختلفة تماما لأمل لانها بقت تخلينى اقولها ماما واجبرتنى اقول لأمجد "بابا أمجد" ، وبقيت مش محتاج اى ادوية او مهدئات ، بقيت مقتنع ان علاقتهم هى علاقة بابا وماما فى السرير وان أمجد ابنهم هو اخويا فى الرضاعة ، وبقى أمجد بينيك أمل مراتى بشكل طبيعى فى اى حتة قدامى ، فى المطبخ ، الحمام ، الصالة والعلاقة بقت شبه علانية ، لان أمجد كان بيخرج معاها فى اماكن عامة يتفسحوا ويتغدوا و يروحوا اجتماعات شغل مع اجانب .
أمجد كان بيخرج مع أمل فى سهرات مع شركائنا الأجانب ويقدمها على أنها صحبته ، ومع الوقت الأجانب فهموا انى جوزها الحقيقى بس ديوث ، ودى حاجة كانت عادية عندهم وكانوا فاهمين العلاقات دى ، لان فيه منهم كانت مراته موجودة مع عشيقها عادى قدامه وأمجد عرفنى على شركاء ديوثين وبدأنا نتشارك مشاعرنا فى العلاقة و كنت مبسوط جدا ان فيه حد بيعيش نفس تجربة الدياثة حتى لو اجانب ، كان "جاك" أهم شريك لينا ومراته "كلير" كانت مرفقة فحل اسود اسمه "آدم" وكان بيكون موجود عادى فى اجتماعاتنا كموظف وسكرتير لجاك وفى نفس الوقت هو فحل مراته كلير وبينيكها بشكل طبيعى .
أمل بقت تخرج معانا كتير واشتغلت معانا فى الشركة فى العلاقات العامة كتبرير للخروجات معانا ، وفى القعدات أمل كانت بتلبس عريان وقاعدة فى حضن أمجد ومعانا أدم سكرتير جاك و فى حضنه كلير مرات جاك ، وكان آدم بيلعب فى بزاز كلير قدامنا ، و أمجد كان بيرد عليه وبيلعب فى بزاز أمل مراتى قدامنا وانا وجاك قعدين نتفرج على نسوانا وهما بيتلعب فيهم من فحولهم فى اماكن عامة وفي آخر السهرة ، رحنا على شقة جاك اللى واخدها خلال زيارته للبلد واتعشينا سوا وبدأنا نشرب ، ولما سخن ادم اخد كلير لاوضة النوم و راح أمجد ساحب أمل من ايدها لنفس الاوضة ، وبقى واضح من الصوت انهم بينكوهم جوا ، لان اهات كلير و أمل كانت مالية الاوضة و صوت الاووف والاح بتاع الاتنين بقى مسموع ، وكمان كان واضح انهم بيبدلوا الازبار عليهم لان فهمت من الصوت ان ادم ماسك أمل ورافعها على زبه وبينططها عليه ، وكلير بتمص لأمجد وسمعته بيقولها مصى يا كلير اكتر ، وفضلت قاعد جنب جاك بنتكلم وهو شافنى متوتر وقالى خلى ستاتنا تمبسط بفحولهم واخر السهرة رحت اوضة فاضية انام فيها و راح جاك ينام فى اوضة تانية ، وقبل ما انام بشوية الصوت فى اوضة كلير اختفى وفهمت ان خلاص نسوانا اتناكوا من فحولهم ونزلوا فيهم اللبن .
تانى يوم الصبح خرجت ولقيت جاك فى المطبخ بيحضر الفطار ورايح بيه على الاوضة اللى نايمين فيها نسوانا ، وانا اتكسفت انى افتح عليهم لكن رحت ورا جاك ولما فتح الاوضه وحاول يصحيهم لقيت كلير مراته بتغطى بزازها من جاك وأمل مراتى اتكسفت وغطت بزازها لأنهم كانوا نايمين عريانيين فى حضن فحولهم بعد النيك وحسيت بالغرابة أن نسوانا مكسوفين مننا واحنا اجوازهم اننا نشوف جسمهم بس فحولهم عادى لان ليهم الحق فى دا و امتلكوا اجسامهم واكساسهم ، فخرجت انا وجاك وسبناهم براحتهم ياكلوا ويخرجوا وفعلا خرجوا لابسين الروب على اللحم كلهم وقرروا اننا نقضى يوم مع بعض تانى الاسبوع اللى بعده ، وجاك اقترح على أمجد اننا نسافر برا عندهم ونكون براحتنا اكتر وكمان يشوف المصانع والبضائع الجديدة و أمجد وافق .
أمل بدأت تحضر اللبس و تستعد للسفر مع أمجد مكنش مطروح اصلا انها تأخذ رأئى وهل انا موافق والا لا ، فى النهاية أمجد هو راجل البيت وصاحب القرار وانا مجرد *** راضع من صدرها ، وكمان الايام اللى فاتت خلتنى مشوش جدا لان أمجد سمح لشاب اسود فحل انه يعاشر أمل بعد اذنه يعنى تعامل مع أمل كأنها كس مملوك له وممكن يديه لاحد حد يركبه ويدخل فيه زبه ، كنت متخيل انه بيحبها بس واضح انه بيحبها ككس رخيص بيملكه وممكن يديه لفة لحد تانى علشان مصلحته وفى الحالتين انا جوزها لا املك الحق فى كسها وفيه اتنين رجالة غيرى بيركبوها بالفعل
وبمجرد ما نزلنا من المطار برا ، وادم مسك فى أمل وحضنها وباسها وكلير بقت فى حضن أمجد ، ولما فوقت من المنطر لقيت جاك و بدأنا نتكلم ورحنا على الشركة واتكلمنا فى الشغل ولما روحنا ، امل رقصت رقص شرقى وأدم كان بيلعب فى زبه قدامنا وبعدين كلم أمجد وخد امل للاوضة وواضح انه سخن وبعدها كلير خدت أمجد ودخلوا وقعدت شوية مع جاك وهو خدنى وقالى تعالا نشوف بيعملوا ايه ودخلنا الاوضة ولقيت فيه شبه مسابقة بين ادم و امجد مين ينيك اكتر ويخلى الست صوتها يعلى وفعلا كانوا بيبدلوا على كلير وأمل وكان واضح ان ادم اقوى واشد فحوله لأنه زنجى وشرس وكان فاشخ كلير ومراتى أمل بزبه ، مقدرتش اكمل فرجة ولقيت نفسى بروح الحمام وبرجع .
لما رجعت من الحمام دخلت اوضتى وسبت حفلة الجنس الجماعى وحبيت انام ، وتانى نوم لقيت أمجد بيجى عندى وبيحاول يتكلم معايا
أمجد : اتضايقت ليه امبارح
أحمد : معرفش انما مقدرتش اتحمل
أمجد : انت مش حابب علاقتنا مع جاك ومراته وعشيقها ، دا شغل
أحمد : مكنتش مصدق انك بتقدم أمل وكسها كهدية لفحل كلير
أمجد : هو كان عايز كس شرقى وأمل كانت مناسبة وهي مرفتضش
أحمد : كنت فاكرك بتحبها ومش هتقبل دا
أمجد : انا بحب أمل فعلا ومن زمان بس أمل شرموطة وانا فاهم دا ومينفعش اتعامل معاها بشكل تانى ، أمل كس جميل لكن متنفعش كزوجة او ام ، هى للنيك وبس ولو اتجوزت حد ، لازم يكون حد مناسب لواحدة شرموطة
أحمد : معرص او ديوث مش كده
أمجد : احمد انت عارف دورك فى العلاقة وقابل محدش ضربك على ايدك وكمان دى طبيعتك و رغبتك ، انت حابب أمل كده ولو كنت كاره مكنتش كملت
أحمد : معاك حق
أمجد : انا بحب اختك ندى كزوجة لانها تصلح لكده انما أمل مختلفة وليها دور فى حياتى واحنا زى ما قلت ليك من الأول عيلة واحدة ، كفاية إن كس أمل هيفتح ليا شغل كبير مع جاك ، مادم فحل مراته مبسوط
أحمد : خلاص اعملوا اللى تحبوه
أمجد : فرفش بقى واندمج معانا ، لو فضلت شوية كنت شوفت جاك وهو بيلحس كس أمل وكلير بعد النيك وانا هبعتلك أمل دلوقتى تحلبك وتنزل لبنك اكيد دا تعبك وبعد ما تحلب لبنك كويس هتكون عال العال
بعد شوية لقيت أمل وكلير مع بعض دخلوا الاوضة عندى وفهمت انهم جايين يصالحونى و يشاركونى الجنس عن طريق الحلب طبعا مش كفحل زى ادم او أمجد ومبقتش عارف اعمل ايه واستسلمت ليهم و لمتعتى .
الى اللقاء فى الجزء الحادى عشر
------------------------------------------------------------------------------------