الرئيسية
ما الجديد
الأعضاء
الـتــيـــــــوب
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
تثبيت التطبيق
تثبيت
سجل عضوية للتمتع بالمنتدى واكتساب مميزات حصريه منها عدم ظهور الإعلانات
قسم قصص السكس
قصص سكس محارم
لكل فعل _ حتي الجزء الرابع 4/8/2024
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="ابو دومة" data-source="post: 236990" data-attributes="member: 12828"><p><strong>اسمي مهند عمري 20 سنة خلصت معهد سنتين و بعد كدا مكملتش ، لان حالتنا المادية صعبة شوية</strong></p><p><strong>امي اسمها حنان ، 41 سنة، بيضة و حلوة ، مليانة شوية،</strong></p><p><strong>و ابويا طاهر 45 سنة، سافر من سنة برا مصر يشتغل عشان ظروفنا صعبة و علينا ديون ،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>المهم انا اشتغلت مع واحد اول الشارع بتاعنا فاتح مطعم فراخ مشوية، كنت اروح الساعة 4 العصر و ارجع 12 الليل مهلوك و تعبان ، و كانت امي تقولي معلش هو الشغل كدا و تعب و انا كنت بحاول استحمل عشان منحتاجش حاجه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لغاية ما في يوم صاحب المطعم و اسمه اسعد قالي خود بالك من المحل انت و الواد حامو انا رايح مشوار و جاي</strong></p><p><strong>الحقيقه ان دي مش اول مرة المعلم اسعد يسيب المحل في الوقت دا و يمشي و يرجع بعد ساعة تبعان شوية بش مبسوط، انا كنت حاسس انه يعرف واحدة شرموطة بس قولت انا مالي ، انا ليا شغلي و بس ،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لغاية ما المعلم زي كل مرة قالي خلي بالك من المحل انا رايح مشوار و جاي، طلع المعلم و مفيش كام ثانية و الفون بتاعه رن كان رقم مش متسجل انا مركزتش فيه، بس اخدت الفون و جري ورا المعلم اسعد عشان اقوله انه نسي تلفونه، و انا بجري لمحت المعلم دخل البيت بتاعنا، لان البيت بتاعنا ملك و هو دور واحد و التاني سطح علي المحار، استغربت هو بيعمل اي في بيتنا، بالراحة ، روحت ورا منه دخلت البيت بكل هدوء، فتحت الباب بنخستي لاني ساعات بروح و بتكون امي نايمة عشان كدا عملت نخسة،</strong></p><p><strong>المهم فتحت الباب كان البيت هادي ، دخلت بالراحة سمعت صوت امي بتضحك بشرمطة و بتتأوه ، الباب بتاع الاوضة كان موارب ، بصيت منه كان المعلم اسعد بين فخاد امي و نازل فيها نيك و هي مبسوطة و بتتاوه من المتعة ولا كأنه جوزها، اتعصبت قوي و كنت هدخل اخلص عليهم بس قولت اني هعمل فضيحة لنفسي، قومت صورت اللي بيحصل بالفون بتاعي و لما حسيت انهم هيخلصو وقفت تسجيل و خرجت بسرعة برا البيت و روحت المحل ،</strong></p><p><strong>حمو كان عايز يعرف انا روحت فين ، خوفت اقوله اني روحت البيت ، و المعلم يعرف اني كنت في البيت وقت ما هو كان هنا</strong></p><p><strong>انا/ كنت في مشوار</strong></p><p><strong>حمو/ و انا مالي كنت في مشوار ، انا كنت لوحدي بقالي ربع ساعة</strong></p><p><strong>انا/ هديك نص يوميتي بس متقولش للمعلم اني مشيت، انا كنت في مشوار كدا خلصته</strong></p><p><strong>حمو/ ماشي بس بلاش تتعود علي كدا انا اتزنقت جامد لوحدي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رجع المعلم بعد نص ساعة من لما انا رجعت المحل، و سأل علي التلفون بتاعه، قولتله ان قاعد علي مكتبه جوا و رن بعد ما هو مشي ،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اخر اليوم قسمت يوميتي مع حمو ، و رجعت البيت كانت امي صاحية</strong></p><p><strong>امي/ اجبلك تتعشي يا مهند يا حبيبي</strong></p><p><strong>انا بصتلها بكل قرف و كنت عايز انزل عليها اخنقها بس مسكت نفسي</strong></p><p><strong>انا رديت ببرود / لاء كلت في المحل قبل ما اجي</strong></p><p><strong>امي/ ماشي انا داخلة انام تصبح علي خير</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>و دخلت تنام و انا كنت صاحي بفتكر شكلها و هي في حضن المعلم اسعد و بتتشرمط عليه ، طلعت الفديو شغلته تاني اتعصبت و انا بتفرج علي شرفي و شرف ابويا و هو بيتهتك ،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قررت اني لازم انتقم من المعلم اسعد الاول و بعد كدا اشوف امي،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تاني يوم صحيت كنت بتعامل عادي و امي لسه فكراني مغفل و معرفش اي حاجه ، لغاية ما جيه معاد الشغل و نزلت، كنت انا و الواد حمو بنجهز الدنيا قبل الشغل ،</strong></p><p><strong>حمو/ بقولك اي روح هات صفيحة الفراخ التانية من بيت المعلم</strong></p><p><strong>انا/ هو المعلم فين ؟</strong></p><p><strong>حمو/ علي القهوة هياجي كمان ربع ساعة</strong></p><p><strong>انا/ ماشي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سبت حمو في الدكان و روحت الشارع اللي ورا مننا عند بيت المعلم اسعد ، طلعت فوق خبط علي الباب فتحتلي مراته كان متجوزها بعد ما مراته الاولي اتوفت ، و كان معاه بنت 19 سنة من مراته الاولي ، و بنت 11 سنة من مراته التانية ،</strong></p><p><strong>مراته كانت اسمها سماح 33 سنة، بيضة كدا و رفعية و جسمها مظبوط ، فتحتلي و كانت لابسة عباية بيتي دايقة فيها و شق بزازها باين، دا كان العادي بتاعها ،</strong></p><p><strong>سماح/ تعال يا اخويا ادخل شيل الصفيحة من المطبخ</strong></p><p><strong>دخلت سماح و انا ورا منها و طيزها كانت بتترقص قدام مني و شكلها مش لابسة كلوت تحت العباية ، كنت مركز في طيزها و انا ماشي ، لغاية ما هي لفت تكلمني خبط فيها</strong></p><p><strong>سماح/ ايه دا يا حمار انت مش تركز ،</strong></p><p><strong>انا بلغبطة/ اسف ، سرحت شوية</strong></p><p><strong>سماح/ يا خويا بتسرح من دلوقتي ، شوف مستقبلك الاول و ابقي اسرح و حب براحتك</strong></p><p><strong>انا/ احب</strong></p><p><strong>سماح / ايوة تحب ، اومال يعني ايه اللي هياخود عقلك غير انك سرحان في حبيبة القلب</strong></p><p><strong>انا/ و يعني انتي يا ست سماح تفتكري في حد في المنطقة دي حلو زيك كدا عشان اسرح فيه</strong></p><p><strong>سماح بمصمصة شفيف/ يا خويا اتنيل مكانش المعدول اللي مشغلك بص برا</strong></p><p><strong>انا/ معلش بس الملعم بصراحه حمار اوي، يعني حد يكون معاه ، موزة جامدة كدا و يبوص برا</strong></p><p><strong>سماح/ قول للمعلم بتاع اللي عينه زايغة</strong></p><p><strong>انا/ و انا اقوله ليه هو لو كان بيفهم مكانش بص برا، و ساب الحلاوة دي كدا</strong></p><p><strong>سماح بصتلي كدا برفعة حاجب/ مالك يا ولا انت مش طبيعي النهارده ،</strong></p><p><strong>انا/ حد يشوف الحلاوة دي و يبقي طبيعي</strong></p><p><strong>سماح بصتلي كدا و قالت/ طيب شيل يخويا بس يلا و روح لمعلمك</strong></p><p><strong>سماح كانت واقفة قدامي و صفيحة الفراخ في النص بينا، قومت انا جيت من جمب سماح و عملت اني برفع الصفيحة و لمست بزازها بكوعي كاني مش قاصد و هي متكلمتش</strong></p><p><strong>رفعت الصفيحة علي كتفي و انا باصص علي شق بزازها</strong></p><p><strong>و هي بصتلي كدا من غير اي ردة فعل ،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نزلت روحت المحل و بدأنا شغل كان المعلم رجع من القهوة و قعدنا نشتغل طول اليوم طبعآ هو مش بيروح المشوار بتاعه كل يوم دا كل تلات اربع ايام كدا ، المهم اليوم خلص و روحت البيت استقبلتني امي كالعادة و هي محضرة العشا و كانت متعودة تسألني عن احوالي و ترغي معايا بس انا كنت بقفل المواضيع و بختصر الرد ، يعني لو قالتلي عامل اي في الشغل ، الاول كنت بقولها حصل كذا و كذا و هي كل اللي بتقوله معلش استحمل و بتاع كأن قلبها عليا، بس دلوقتي الرد بتاعي بقي كويس ، تمام ، ماشي الحال</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تاني يوم روحت الشغل و عديت برضه علي بيت المعلم اسعد و فتحلي سماح و كانت لابسة عباية تشبه بتاعت امبارح بس دي اديق شوية،</strong></p><p><strong>انا و بتبتسم/ ازيك يا ست سماح</strong></p><p><strong>سماح بريق حلو/ ازيك يا واد يا مهند عامل ايه ادخل</strong></p><p><strong>انا بصوت مسموع و انا داخل ورا سماح</strong></p><p><strong>انا/ يخرابي ياما</strong></p><p><strong>سماح / مالك يا واد</strong></p><p><strong>انا/ مفيش بقي</strong></p><p><strong>سماح/ مفيش ازاي اومال بتخرب ليه</strong></p><p><strong>انا/ اخاف اقولك تفهميني غلط يا ست سماح</strong></p><p><strong>سماح / متخافش قول</strong></p><p><strong>انا/ يعني معقول المعلم محظوظ كدا عشان يتجوز ست الستات كدا</strong></p><p><strong>سماح بضحك/ يوه ، ينيلك يا واد ، اومال انا لو كنت حلوة بجد</strong></p><p><strong>انا/ طيب وحياة اغلي حاجة عندي يا ست سماح انتي احلي واحدة في المنطقة و انا بحسد المعلم انه معاه الدلع دا كله</strong></p><p><strong>سماح بعلوقية/ انت يا واد اتعلمت تقول الكلام الحلو دا فين</strong></p><p><strong>انا/ انت لو تعرفي اللي في قلبي و اللي نفسي اقوله بجد كنتي عرفتي انا شايفك ازاي يا ست سماح ، بس خايف تقلبي عليا</strong></p><p><strong>سماح بصتلي كدا وضحكت/ قول ياود اللي في قلبك</strong></p><p><strong>انا/ يعني مش هتزعلي لو قولت اللي في قلبي</strong></p><p><strong>سماح/ لا قول</strong></p><p><strong>انا/ بصراحه كدا انت وتكة يا ست سماح و الف راجل يحفي وراكي عشان بس ينول كلمة ولا نظرة منك، و بصراحه كدا المعلم دا اغبي واحد انل شفته، بقي حد يكون معاه واحد كرباج كدا و فرس و يبص برا لنسوان متجيش جمبك بنكلة</strong></p><p><strong>سماح عضت طرف شفتها/ دا انت مركز معايا جامد يا واد يا مهند ، انا حلوة اوي كدا في نظرك ؟</strong></p><p><strong>انا/ و اكتر من كدا يا ست سماح، بس هنعمل اي بقي العين بصيرة و الايد قصيرة،</strong></p><p><strong>سماح حطت ايدها علي كتفي و بتحرك صوبعها بالراحة عليه</strong></p><p><strong>سماح/ طيب شيل يا مهند و روح دلوقتي لحسن المعلم يستعوءك</strong></p><p><strong>انا/ من عيني يا ست البنات</strong></p><p><strong>سماح ببسمة/ بنات ؟</strong></p><p><strong>انا/ ايوة اومال ايه، و انت فاكرة نفسك يعني كبرتي ، انتي لسه بت و بت حلوة قوي كمان ،</strong></p><p><strong>شلت الصفيحة و سماح كانت بصالي كدا ببمسة و زي ما تكون بتفحص جسمي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا اول مرة اكتب بس كنت بقرا كتير و هحاول اطور من نفسي ، ياريت تقولولي رايكم في البداية</strong></p><p></p><p></p><p></p><p></p><p></p><p>الجزء الثاني</p><p></p><p>مشيت من عند سماح و روحت المحل قبلني المعلم قالي اتأخرت كدا ليه قولتله ان كان كتفي وجعني فا كنت بريح في السكة ،</p><p></p><p>وبدءنا شغل و علي الساعة 8 بالليل جات بنت المعلم الكبيرة و اسمها سمر</p><p>سمر عندها 19 سنة و بيضة و بزازها حلوة و متوسطة كدا و طيزها ومتوسطة برضه بس ملبن و بتلبس بنطلونات ساعات بس هي مؤدبة شوية ، و ليها صحبتها او جيرانها في نفس الشارع اسمها جهاد ، جهاد دي بت ليها في الشمال و معروفة انها شمال بس علي خفيف و سمعت طراتيش كلام انها مفتوحة بس محدش يعرف الكلام دا حقيقي ولا لاء،</p><p></p><p>المهم سمر جات لابوها المحل تاخود فلوس الدرس و كانت جهاد واقفة برا مستنياها ، انا طلعت برا المحل اجيب فحم شوفت جهاد واقفة و لابسة بنطلون محزق فيها</p><p>انا/ علي وضعك يا معلم</p><p>جهاد بصتلي كدا و متكلمتش</p><p>انا/ ونبي عسل يا يا ناس</p><p>جهاد زي ما هي بصالي و مركزة معايا بس مش بتتكلم، لغاية ما خرجت سمر من المحل و مشيو الاتنين بس جهاد لفت بصت عليا و هي ماشية قومت غمزت بعيني لاقيتها ابتسمت و بعد كدا بصت قدامها و هي جمب سمر</p><p></p><p>انا جبت شول فحم من دكان صغير قدام المحل بتاعنا و رجعت المحل تاني ، و خلص اليوم علي كدا و انا بدأت ابطل اتكلم مع امي تاني بعد اللي حصل بس من غير ما احسسها بحاجه ،</p><p></p><p>تاني يوم الصبح صحيت اتغديت و اتفرجت شوية علي التلفزيون و بفكر في ازاي اندم اسعد علي اليوم اللي فكر يطعن شرفي فيه</p><p></p><p>جيه معاد الشغل و روحت المحل كان حمو راجع بصفيحة الفراخ و بيقولي اروح اجيب التانية من بيت المعلم ، سألته هو فين قالي انه عند تاجر الفحم هيجيب كام شوال علي التروسيكل و هياجي،</p><p></p><p>روحت لبيت المعلم خبط فتحتلي بت المعلم الصغيرة 11 سنة و اسمها عشق</p><p>و امها كانت في الصالة قاعدة علي الكنبة</p><p>سماح/ مين يا عشق ؟ مهند الصفيحة في المطبخ ، يلا يا عشق انتي عشان هتتأخري علي الدرس</p><p>عشق خدت شنطتها و نزلت و فضلت انا و سماح لوحدنا ، كانت لابسة قميص بيت بس بحملات و نص بزازها باين،</p><p>انا ركزت في بزازها و هي خدت بالها و ابتسمت</p><p>سماح بغنج/ معلش يا مهند انا بحب اقعد في البيت براحتي و انت مش غريب</p><p>انا بنظرة شهوة/ ما غريب إلا العفريت يا ست سماح</p><p>سماح بدلع/ بتحب البسبوسة يا واد يا مهند</p><p>انا و ببص علي جسمها كله/ و حد يكره البسبوسة و الحلويات برضه، دا انا حلواني علي ابوه و بعشق البسبوسة وخصوصآ لو كانت اشطا ، قصدي عليها اشطا</p><p>سماح مشت ايدها علي صدري/ طيب تعال المطبخ ادوقك حتة</p><p></p><p>مشت سماح قدامي و هي بتتقصع و انا مركز في طيزها و هي بتتهز زي الملبن ، دخلنا المطبخ و هي ميلت تفتح باب الفرن و طيزها حكت فيا و هي بترجع لورا ، و قفت تجيب الصنية من الفرن و هي مفلقسة و زبي لامس طيزها من ورا</p><p>بعدين وقفت و حطت حتة في طبق و ادتهولي ادوق و هي واقفة بصالي ، انا خد حتة دوقتها</p><p>انا / حلوة اوي يا ست سماح ، تسلم ايدك الحلوة دي علي البسبوسة اللي جامدة دي، انا كنت متأكد انها هتكون حلوة كدا زي اللي عملها</p><p>سماح / هي عجباك البسبوسة اوي كدا يا واد ؟</p><p>انا/ اه اوي ، عجباني اوي و نفسي ادوقها باي شكل</p><p>سماح بضحكة/ يوه ما انت دوقتها اهو</p><p>انا/ لمؤخذة انا قصدي من ام اشطا بيضة ، هموت و ادوقها</p><p>سماح عضت شفتها/ طيب الحق خود الصفيحة دلوقتي احسن يستعوءك</p><p>انا/ هو مين ؟</p><p>سماح/ الملعم</p><p>انا/ علي النعمة ما في معلم هنا غيرك يا ست الستات</p><p>سماح بدلع / عينك يا واد ، اتلم و يلا انزل بدل ما تتأخر</p><p></p><p>اخدت الصفيحة و نزلت كان المعلم قدام المحل بينزل الفحم</p><p>المعلم اسعد/ يلا يا مهند نزل الصفيحة جوا و ايدك معانا ننزل الفحم دا المخزن</p><p>انا/ تمام دقيقه واحده</p><p>دخلت المحل نزلت الصفيحة و رجعت نزلت شوايل الفحم مع المعلم للمخزن ، و بعد كدا بدأنا شغل ، المعلم طلب مني اني اخود بالي من المحل عشان رايح مشوار، ( طبعآ انتو عرفين المشوار)</p><p></p><p>مشي و انا فضلت في المحل و كنت مدايق اوي و انا عارف هو رايح يعمل اي ، مسكت السكينة و كنت هخرج برا المحل لغاية ما حمو شافني</p><p>حمو/ مهند رايح فين يعم ؟</p><p>انا/ مش رايح كنت ببص علي حاجه</p><p>مهند/ طيب ادخل خلينا نشوف اللي ورانا</p><p></p><p>دخلت و كملت اللي بعمله و ساعة إلا و المعلم رجع طلب كباية شاي كالعادة من القهوة شربها و بعد كدا بقي يشتغل معانا ، و خلص اليوم علي كدا</p><p></p><p>تاني يوم برضه جيه معاد الشغل و حمو كان جاب صفيحة الفراخ الاولي و انا روحت بيت المعلم عشان اجيب التانية ، روحت الشقة خبط فتحتلي سماح و المرادي بقميص نوم يدوب عند الركبة و حملات و بدون برا عشان حلامات بزازها واضحة</p><p>انا/ مساء المهلبية و الحاجات الحلوة</p><p>سماح ببسمة/ ادخل</p><p>دخلت و هي كانت ماشية قدامي و طيزها بترقص في قميص النوم بس كان في اوضة بابها موارب سنة و شفت سمر بنت المعلم الكبيرة نايمة علي السرير و لابسة برمودة محزق فيها و محدد حجم طيزها و تيشرت كت و بزازها باينة من الجناب ، سماح كانت ماشية قدامي و انا وراها و لاني كنت ببص علي سمر هي وطت تعدل طرف السجادة روحت لابس فيها و خبطتها بزبي في طيزها الملبن</p><p>سماح بعلوقية/ ااااه اييي ، ايه يا واد مش تفتح كدا كل مرة تخبطني كدا انا مش حملك يا ولا</p><p>انا / اعمل اي بس معذور انا عاذب و كل الحلاوة دي قدامي يعني اركز منين</p><p>سماح/ كتر الحلويات غلط علي سنانك لا تسوس</p><p>انا/ تسوس اي بس دا انا اموت في الحلويات و سناني زي الفل و حديد</p><p>سماح/ استني اما اقفل الصفيحة كويس</p><p>و ميلت سماح علي الصفيحة تقفلها و فلقست قدام مني و بانت فخادها قدامي و طيزها الملبن ، مقدرتش امسك نفسي و لازقت فيها من ورا و هي متكلمتش و كملت اللي بتعملها، انا اتماديت و قومت ماسك وسطها بايدي و لازقت فيها و زبي بقي بين طيزها بالظبط ، هي اتعدلت عشان تبعد بس انا حضنتها من ورا و ايدي قفشت بزازها جامد و بابوس رقبتها و زبي بين طيزها</p><p>سماح/ اه اااه انت بتعمل اي يا واد ابعد اااه ، ابعد عني</p><p>انا بشهوة/ انتي حلوة اوي ، مش قادر امسك نفسي انتي فرس ، انا هموت عليكي و علي جسمك العسل دا ، انا بحبك بحبك موت يا ست سماح</p><p>سماح / اه اه ابعد ، طيب اه امم اصبر بس يا مهند هقولك حاجه هقو ااااه</p><p>انا/ قولي</p><p>سماح/ اه طيب سيب بزازي وجعتني ، بوص سمر نايمة دلوقتي ، نص ساعة و هتنزل الدرس بتاعها و ابقي تعال</p><p>انا/ اجي ازاي ( و ايدي نزلت تدعك كسها من فوق قميص النوم)</p><p>سماح/ اايييي يا ولا اصبر انا هتصرف و اجيبك انت بس روح و ملكش دعوة دلوقتي ،يلا</p><p></p><p>و بقيت سماح تبعدني عنها بجد ، و انا بعد عنها و هي واقفة تطمن ان سمر لسه نايمة و محستش بحاجه ، و بتلف تبصلي خدت شفيفها في بوسة جامدة بقيت اقطع فيها شفيفها و هي خايفة و في نفس الوقت متجاوبة و بتبوسني بس عايزاني امشي ،</p><p>سماح/ ياود روح دلوقتي متعمليش فضيحة قدام البت دي امشي</p><p>انا/ ماشي ماشي</p><p></p><p>شلت الصفيحة و نزلت كانت بطلع من العماره كانت جهاد صاحبة سمر داخلة و لابسة شنطة علي ضهرها</p><p>انا/ اوبااا هو احنا بنتعب من شوية</p><p>جهاد مردتش عليا و كانت هتدخل من باب العمارة اتصدرت في وشها منعتاها تدخل</p><p>جهاد/ و بعدين يعني، ابعد يا عم كدا من وشي</p><p>انا/ هبعد بس عايز اسأل سؤال ينفع</p><p>جهاد بنفخ / اتفضل يا سيدي خلصني</p><p>انا/ منين بيودي علي فين ؟</p><p>جهاد/ علي دماغك يا روحي ابعد كدا بدل ما تزعل مني</p><p>و بعدتني و دخلت العمارة طلعت فوق</p><p></p><p>روحت المحل و بدأنا شغل و بعد ساعة او اكتر المعلم تلفونه رن و بعد ما اتكلم في اكتر من خمس دقايق قفل و جالي</p><p>معلم اسعد/ بقولك يا مهند سوي فرخة كاملة و ظبط سلطتها عشان هتوديها للبيت عندي و ام عشق هتبعتك مشوار كدا تجبلها شوية طلابات و تاجي ماشي</p><p>انا/ انا طيب انا رايح اسوي الفرخة علي الفحم</p><p></p><p>ظبط الفرخة و السلاطات و العيش و روحت لبيت المعلم تاني ، خبط و فتحتلي سماح مرات المعلم بقميص النوم اللي من شوية</p><p>سماح بدلع/ ادخل يا ولا</p><p>دخلت و حطيت الطلب علي الطربيزة و سماح قفلت الباب و رجعت</p><p>انا/ مشوار اي دا اللي هروحه ؟</p><p>سماح/ ياود انت اهبل انا بقوله كدا عشان ميسألكش اتأخرت ليه</p><p>انا/ ااه اذا كان كدا بقي</p><p></p><p>مرة واحد هجمت علي سماح بوس و ايدي علطول علي طيزها و هي بتحاول تندمج معايا و مع هيجاني</p><p>شلت سماح علي ايدي و دخلت بيها الاوضة اللي كانت فيها سمر ، انا كنت عايز سرير و خلاص ، رميت سماح علي و نزلت عليها بوس و تقفيش بزاز و عض حلمة الودن لغاية ما نزلت حمالات قميص النوم و كانت بدون برا و بزازها قدامي هجمت علي بزازها مص و عض و هي بطلع اصوات محن و تهيجني</p><p>سماح/ اح اي بالراحة عليهم يا مهند بزازي وجعاني يا ولا ايييي اممم</p><p>و انا مش معبرها و مكمل مص و عض في الحلامات ، لغاية ما هي بعدتني عن بزازها و قلبتني علي ضهري و نزلت علي زبي تطلعه من البنطلون و البوكسر و مسكته جامد و هو قايم في اديها</p><p>سماح/ يا خرابي علي جماله يا ولا اي دا كله يخرب بيتك انت ناوي تموتي ولا اي</p><p>و نزلت علي الراس مص جامد و هي بتدعك بضاني و تمص زبي كله و تدخل زبي لغاية زورها و تطلعه و في خط ريالة من زبي ل فمها ، و بقيت تدعك جامد لغاية ما انا هجت و شدتها من شعرها و نيمتها علي ضهرها تاني و قلعتها الكلوت و نزلت علي كسها كان ابيض بس مسود سنة بسيطة، نزلت عليه لحس بكل غل و بدخل صباعين في كسها انيكها بيهم و انا بلحس الكس و اعض الذنبور خفيف ، لغاية ما اترعشت جامد و صوتت و جابت ميتها علي السرير ، انا كنت خلاص علي اخري و قومت دخلت بين رجلها و دفنت زبي مرة واحدة في كسها صرخت و كانت هتفضحنا ، سبت زبي نص دقيقة ، و بدءت انيك فيها و كل شوية اسرع و الطشها اقلام علي بزازها و هي بتعض علي شفتها و بتحاول تكم الاهات بتاعتها و انا مستمتع و انا بنيكها و فرحان اني بطعن المعلم في شرفه و نايم مع مراته زي ما هو عمل ، بس انا هدفي اقوي من كدا، بقيت انيك فيها لغاية ما حسيت اني هجيب ، رحت نايم علي ضهري و شديت سماح تركب علي وزي و تتنطط عليه و هي بالفعل مسكت زبي و عدلته علي كسها و نزلت علي و بقيت تتنطط و بزازها بتخبط في بعض و انا ماسك وسطها و بطرب زبي في كسها اكتر و هي بتتجوع و نزلت دموع من عنيها لغاي ما حسيت اني قرب اجيب بقيت انيك اسرع لغاية ما نطرت كل لبني في كسها و هي اترمت علي صدري تريح و بتنهج من التعب و انا كمان صوت ضربات قلبي كان عالي ، و لما عدي خمس دقايق فاقت و قعدت علي طرف السرير و انا جمب منها</p><p>سماح/ يخرابي عليك ، انت فشختني يا ولا</p><p>انا/ يعني عجبتك يا ست سماح</p><p>سماح/ ست مين دا انت اللي سيدي يا واد يخربيتك</p><p>انا / العين متعلاش عن الحاجب يا ست الكل</p><p>سماح / انا اتبسط معاك اوي يا مهند ، يا خرابي دا انا مكنتش بتناك ، تعال تعال يا حبيبي قبل ما الاكل يبرد</p><p>طلعت انا و سماح و هي حطت الاكل في اطباق و اتعشينا مع بعض ،</p><p>سماح/ خود دول يا مهند خليهم معاك</p><p>انا/ مستورة يا ست الكل</p><p>سماح/ امسك يا ولا ،</p><p>انا/ من يد ما نعدمها يا ست سماح</p><p>سماح/ انت راجل في السرير و رجل اوي، بس هتطلع راجل و تكتم السر ؟</p><p>انا/ لو تحبي اعملك اي حاجه تضمني بيها اني مغدرش انا تحت امرك يا ست سماح</p><p>سماح/ لا بس انا هتكل عليك ، يعني هتكل علي راجل ، يلا روح المحل ، معاك تلفون ؟</p><p>انا/ ايوة ،</p><p>سماح/ خود اكتب رقمك، بس اوعي تتصل عليا لاي سبب ، انا اللي هرن عليك بس فاهم</p><p>انا/ ايوة تمام</p><p>بعد ما سماح خدت رقمي ، رحت انا واخد شفيفها في بوسة جامدة</p><p>سماح/ خلاص يا ولا اومال لو مكنتش بوظتني من شوية كنت عملت ايه</p><p>انا/ اعمل اي بس ، انا لو عليا كنت دخلت في الجولة التانية</p><p>سماح/ روح بس دلوقتي قبل ما البنات تاجي و لو المعلم سألك قوله انك كنت في السوق بتجيب طلابات</p><p>انا/ تمام</p><p></p><p>مشيت من عند سماح و رجعت المحل و المعلم قالي يلا ادخل ساعد حمو الدنيا مكركبة ،</p><p></p><p>بالليل روحت و استحميت و نومت زي القتيل ،</p><p>تاني يوم صحيت و كان اخر الاسبوع و المحل بيقفل طول اليوم، و انا بقعد اريح في البيت ، و علي الساعة اربعة العصر تلفوني رن من رقم غريب</p><p>انا/ الو</p><p>واحدة/ ايوة يا مهند انا سماح</p><p>انا / ايوا يا ست الستات</p><p>سماح/ فاضي يا ولا ؟</p><p>انا/ و لو ورايا مشواير الدنيا افضي نفسي عشانك</p><p>سماح/ طيب تعال انا لوحدي ، المعلم بتاعك هيسهر برا و البنات مش قاعدين ، واحد بتذاكر عند صحبتها و التانية عند ستها ، يلا تعال و متتاخرش</p><p>انا/ انا عندك قدام الباب اساسآ</p><p></p><p>قفلت مع سماح و لبست و روحت لسماح فتحتلي و دخلت ، كانت لابسة عباية شبه بتاعت نانسي عجرم و هي بتغسل</p><p>انا/ يا خرابي علي الدلع ،</p><p>و كنت هنط عليها ابوس فيها بعدت عني بدلع و هي بتجري</p><p>سماح/ يا ولا اصبر بس عليا هقولك حاجه</p><p>انا/ حاجه و انتي سبتيلي حاجه في علقي عشان اصبر</p><p>سماح/ يا خرابي يا واد اصبر بس</p><p>انا/ ايه ؟</p><p>سماح/ بتحب الرقص ؟</p><p>انا/ دا انا اموت في الرقص</p><p>سماح/ طيب تعال ورايا</p><p>و دخلنا اوضة النوم بتاعت سماح و الملعم ، و كانت مروقة الدنيا و جايبة حشيش و بيرة و شغلت اغاني علي الكمبيوتر و اتحزمت و بدات ترقص و كانت بصراحه جامدة و بتعمل حركات رقاصة محترفة اوي و هي بترقص و تهز بزازها و صدرها و هي بترقص قدامي و هي بتميل عليا و انا زبي خلاص اتخنق في البنطلون مستحملتش و قومت هاجم عليها و نايكها و جبت لبني في كسها و قعدنا ناخود نفسنا</p><p>انا/ هو انتي بتاخدي حبوب صح</p><p>سماح/ ايوة باخود المعدول خلفته بنات بس عشان كدا مش عايز يخلف ،</p><p>انا/ بقولك اي انا مشبعتش منك</p><p>سماح/ ياود طب اصبر خود نفسك دقيقه هجيب مياه اشرب</p><p>انا/ ماشي يلا روحي</p><p>سماح طلعت و انا بسرعة طلعت تلفوني من جيب البنطلون و شغلت التصوير في حطيت التلفون في زاوية في الاوضه</p><p>رجعت سماح و معاها عصير ،شربته و بعد كدا بدات واصلة نيك فيها بمختلف الاوضاع</p><p></p><p>بعد ما اخدنا دوش و لبسنا و انا اخدت التلفون من غير ما سماح تشوفني و كنت همشي</p><p>سماح/ امسك دول يا مهند</p><p>انا/ يا ست سماح انا باجي عشانك صدقيني مش عشان اي حاجه تاني</p><p>سماح / و انا بحب اللي يكيفني ابسطه امسك</p><p>انا/ تسلمي يا ست الناس</p><p>سماح/ مهند انا مش عيزاك تتعامل معايا انس مرات المعلم اتعامل معايا اني حببتك عشقتك شرموتطك</p><p>انا/ لا العفو يا ست الناس شرموطة اي بس</p><p>سماح/ ياود انا لسه بقولك بطل تتعامل اني مرات المعلم انا حبيبتك دلوقتي فاهم ، بيني و بينك حبيبتك ، اما قدام الناس مرات المعلم</p><p>انا/ طلاما حبيبتي يبقي تعالي يا قلبي هاتي حضن الوادع</p><p>سماح/ يا واد اتهد يخربيتك دا انا عايز يومين تلاتة ارتاح</p><p>انا/ ماشي، يقتلني الشوق إلي لقاء الحبيب ، و لا يدري الحبيب بما يفعله بيا الشوق</p><p>سماح مبتسمة/ تعال يا حبيبي خود حضن الوادع</p><p>حضنتني سماح اوي و هي بتمشي اديها علي كتفي ، و انا ببوس رقبتها و بعد كدا سبتها و نزلت</p><p></p><p>بصيت علي الفديو في التليفون كان واضح شكل سماح في الفديو ، روحت البيت امي كانت حاسة اني بقيت اقلل كلام معاها و هي بقيت تسالني علي اخباري و شغلي و مرتاح مع المعلم ولا لاء و انا محسستهاش باي حاجه خالص</p><p></p><p></p><p></p><p></p><p></p><p></p><p></p><p></p><p><strong>الجزء التالت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>زي كل يوم لما صحيت اتغديت عشان اروح الشغل ، و روحت عشان اجيب صفيحة الفراخ التانية فتحتلي سماح و كانت لابسة عباية بيتي ديقية كالعادة</strong></p><p><strong>انا بصوت واطي:: اللي وحشاني</strong></p><p><strong>سماح/ شششش واطي صوتك البت سمر و صحبتها في الأوضة بيزاكو مع بعض</strong></p><p><strong>انا/ يعني اي مفهاش حاجه علي الماشي</strong></p><p><strong>سماح/ مش لازم النهارده الايام جاية كتير ، ادخل بس شيل الصفيحة و انزل يلا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>دخلنا المطبخ و سماح كانت ورا مني و انا عملت اني هشيل الصفيحة قومت لفيت حضنت سماح</strong></p><p><strong>سماح اتخضت/ يا خرابي بس ابعد يا ولا هنتفضح</strong></p><p><strong>انا:: طعم كسك وحشني اوي</strong></p><p><strong>سماح/ بعدين بعدين بس ابعد</strong></p><p><strong>انا/ لا لازم ادوق كسك وحشني بقولك</strong></p><p><strong>سماح كانت خايفة و في نفس الوقت حست بهيجان من الفكرة ،</strong></p><p><strong>سماح/ طيب تعال كدا ولا الحيط و انزا علي ركبك و انا هخلي بالي لو حط من البنات طلع ، و انت خلص بسرعة كام لسحة و امشي</strong></p><p><strong>نزلت علي ركبي و ضهري في حيطة المطبخ و مداري و سماح جات وقفت في وشي و رفعت العباية و كانت من غير كلوت، دخلت بين فخدها و بين ألحس كسها و هي عينها علي اوضة البنات و بتدءت تهيج و كسها ينزل مياه و تدفن راسي في كسها اكتر بس مركزة علي اوضة البنات و كانت بتطلع اهات علي بسيط</strong></p><p><strong>و انا زي المكنة لساني مش راحم كسها لغاية ما اوضة البنات اتفتحت ، انا بسرعة عملت نفسي بغسل وشي علي الحوض في المطبخ ، و لقيت سمر داخلة المطبخ</strong></p><p><strong>سماح/ حصل حاجه لعينك ؟</strong></p><p><strong>انا/ لا الحمد .... ،</strong></p><p><strong>سماح/ ابقي اتأكد ان الصفيحة مقفولة بعد كدا ، يلا شيلها و انزل</strong></p><p><strong>شلت الصفيحة علي كتفي و سمر كانت علقت شاي علي النار، سبتهم و نزلت روحت الدكان ، و بعد ساعة قولت للمعلم اني هروح اجيب ملح عشان اللي هنا خلاص فاضل شوية قليلة ، روحت العطارة اشتريت ملح و ملين ، و الملين دا لو كان الواحد عنده امساك بياخدو اما لو كويس فا هيفضل عنده اسهال لاخر اليوم، رجعت الدكان و دخلت المطبخ جوا عملت نفسي بحط الملح و فضيت الملين في صفيحة الفراخ عشان اي حد يشتري يجيله اسهال و مرة في مرة الزباين تبدء تطفش منه،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بعد كام يوم كنت بقابل سماح و هي كل مرة تديني فلوس ، بس انا كنت بعمل ان بشتكي من الشغل و الشغل تعب و بفكر اسيب المحل وهي كانت بتقنعني استحمل و بقيت تديني مبلغ اكبر شوية عشان مسيبش الشغل مع المعلم، عشان اقدر اقبلها و انيكها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>خطتي مع الملين كانت بتنجح نوعا ما ، بس دا مش كفاية بالنسبالي ، انا عايز انتقم من المعلم شر انتقام</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>خد شوية فلوس من اللي كنت بحوشهم من ورا سماح مرات المعلم، و روحت علي صيدلية شغال فيها واحد صاحبي من زمان و يما كان يطلب مني و مكنتش اتأخر عليه ، كان اسمه محمود و من نفس سني بس هو كمل تعليم و حاليا في الجامعة ،</strong></p><p><strong>انا/ محمود عامل اي يعم وحشني</strong></p><p><strong>محمود/ مين مهند و... وحشني يا اخويا</strong></p><p><strong>انا/ و انت اكتر اخبار الجامعه اي معاك</strong></p><p><strong>محمود/ كل حاجه حاجه تمام الحمد....</strong></p><p><strong>انا/ طيب بقولك اي يا محمود انا كنت طالب منك خدمة</strong></p><p><strong>محمود/ رقبتي يا مهند اأمر</strong></p><p><strong>انا/ كنت عايز نوع دوا اسمه &&&</strong></p><p><strong>محمود/ ايه ، ليه اوعي يكون ليك ، انت متعرفش الدوا دا خطير ازاي</strong></p><p><strong>انا/ لا متقلقش مش ليا ، و عارف انه بيسبب ادمان كمان ، انا بس محتاج شريط واحد و هدفعلك ضعف تمنه مرتين</strong></p><p><strong>محمود/ يا مهند الدوا دا جدول و أ كمان ، ولازم روشتة من دكتور عشان اقدر اصرفهولك</strong></p><p><strong>انا/ محتاجه يسطا ، انا جاي و كلي عشم فيك يا محمود ، و انا بقولك هدفعلك ضعف تمنه مرتين</strong></p><p><strong>محمود/ يا مهند اسمعني بس</strong></p><p><strong>انا/ خلاص يسطا الف شكر، انا ماشي سلام</strong></p><p><strong>محمود/ اسمع بس يا مهند، انا هدهولك و بالسعر العادي مش ضعف ولا حاجه ، بس انا هعمل حوار كدا و الموضوع هيخلص و انا هجازف كمان عشان صاحب الصيدلية يصدق الحوار ، بس مش هقدر اجبلك منه تاني فاهم</strong></p><p><strong>انا/ لو في احتمال انك تسيب الشغل بسببي يبقي بلاش و انا هعرف اتصرف</strong></p><p><strong>محمود/ لا يعم هتتستر ، انا هدخل اجبلك الشريط من المخزن جوا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بعد ما محمود جابلي شريط دفعتله حقه و اديته قد حقه عشانو هو</strong></p><p><strong>محمود/ قولي طيب هتعمل بيه اي</strong></p><p><strong>انا/ يعم متقلقش مش ليا ، حوار كدا هبقي اقولك علي بعدين ، يلا سلام انا دلوقتي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سبت محمود و رجعت البيت ، اتعشيت و نومت و تاني يوم روحت الشغل ، جبت الصفيحة من عند سماح و نزلت و انا في مدخل العمارة حطيت الملين في الصفيحة ، و بعد كدا شلتها علي كتفي و روحت المحل ، كان المعلم اسعد متعود يشرب شاي ، و هو بيشتغل ، استنيته يعمل كباية شاي و احنا بنشتغل و طحنت برشامة من الشريط اللي اشتريه و غفلت المعلم و حطيت البرشامة المطحونة في كباية الشاي بتاعته و قلبتها بسرعة بصباعي و رجعت اكمل شغل و اتأكد ان المعلم شربها ،</strong></p><p><strong>الخطة بتاعتي كانت ماشية عال و كنت كل يوم احط للمعلم برشامة من الشريط في كباية الشاي بتاعته و الملين في الفراخ ، و كان المعلم بدء انه يتعب من البرشام و يبقي عصبي شوية لانه ميعرفش انه بدء يبقي مدمن و ايه اللي جسمه ادمنه عشان يخدو و يرتاح، و كمان الزباين بدءت تقل و تخف من المحل، و انا بنيك مراته و بستمتع و انا و ماشي اخود فلوس ،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بعد اسبوع من بعد ما حصل دا ، انا كنت بحاول اقرب من جهاد صاحبة سمر ، بس البت عاملة عليا دور الشريفة و فكراني عبيط و مش فاهم الليلة، قولت مبدهاش بقي ،</strong></p><p><strong>انا كنت سمعت طراتيش كلام انها غلطت مع واحد في المنطقة اسمه شرارة</strong></p><p><strong>و شرارة دا كل فترة البوكس كان ياجي يخدو ، كان سجارة الحشيش مش مفارقة ايده ، و عارف ان اي بت في المنطقة لو نام معاها بيصورها عشان يبتزها بعد كدا ، و اكيد جهاد جابت سكة معاه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>خدت مبلغ حلو كدا من خير سماح اللي مغرقني و روحت المكان اللي شرارة بيقعد فيه، كان في تيرسكل قديم مركون كان هو بيقعد في الصندوق ورا يشرب بيرا و حشيش</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا/ مساء الفل يا شرارة</strong></p><p><strong>شرارة/ انت مين ياض و عايز اي</strong></p><p><strong>انا/ عايزك في مصلحة حلوة</strong></p><p><strong>شرارة/ حلوة ازاي يعني ، هتجبهالي في صنية بسبوسة ؟</strong></p><p><strong>انا/ انا هديك الفلوس و انت جيب البسبوسة اللي عايزها</strong></p><p><strong>شرارة/ ارغي ياض و قول اللي عندك</strong></p><p><strong>انا/ في بت اسمها جهاد في المنطقة ، و انا عارف انك خربها مع بنات المنطقة و اي واحدة كانت تحت منك بتكون لاوي درعها بفديو</strong></p><p><strong>شرارة/ لو جاب عشان الشرموطة دي ، احب اقولك مفيش فديوهات هتتمسح و اخرك هاتو ياض</strong></p><p><strong>انا/ لا مش عايزو يتمسح انا عايز الفديو منك ، و هديك دول</strong></p><p><strong>طلعت فلوس من جيبي</strong></p><p><strong>شرارة/ هات الفلوس اشوفهم الاول</strong></p><p><strong>ادتهملو راح شالهم في جيبه زي ما هما</strong></p><p><strong>شرارة/ لو عايز تروح سليم غور من هنا ياض مفيش فديوهات هتطلع</strong></p><p><strong>انا/ لو ادتني الفديو هديك قدهم تاني</strong></p><p><strong>شرارة قام اتعدل و نزل من التروسكل و فتح المطوة</strong></p><p><strong>شرارة/ طلع كل اللي معاك ياض</strong></p><p><strong>انا/ فتشني مش هتلاقي جنيه في جيبي ، بس لو ادتني الفديو هروح اجيب الفلوس زي ما قولتلك</strong></p><p><strong>شرارة حك في صدرخ و هو بيفكر</strong></p><p><strong>شرارة/ بس انا وشي ظاهر في الفديو</strong></p><p><strong>انا/ و انا هعمل اي بوشك</strong></p><p><strong>شرارة/ انت بتقول اي ياض</strong></p><p><strong>انا/ قصدي يعني انا مليش دعوة بيك انت، ابعتلي الفديو و انت مخبي وشك فيه ، و انا بكرا زي دلوقتي هجيلك اديك باقي الفلوس</strong></p><p><strong>شرارة:: لو اسمي جيه في اي حوار انا مش هيكفيني روحك انا مش باقي علي كسم حاجة</strong></p><p><strong>انا/ يعم قولتلك الحوار مش معاك انت،</strong></p><p><strong>شرارة/ تعال معايا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مشيت وراه لغاية ما دخلنا شارع كدا و فضل ينادي علي واحد لغاية ما بصله من الشباك قالو انزلي</strong></p><p><strong>بعد ما نزل صاحب شرارة</strong></p><p><strong>شرارة/ بقولك اي ياض يا ديك خبيلي وشي في الفديو بتاع البت جهاد هزة</strong></p><p><strong>الديك طلع فوق جاب لاب توب و بكسل وش شرارة و هو بينيك جهاد و بعتهولي</strong></p><p><strong>شرارة/ بكرا تاجي و معاك الفلوس و حلاوة ديك فاهم</strong></p><p><strong>انا/ من العين دي قبل دي سلام ، طلب اخير رقمها و كله بحسابه متقلقش</strong></p><p><strong>شرارة/ ابعتله رقمها ياض</strong></p><p><strong>ديك بعتلي رقمها و الفديو</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مشيت من عند شرارة و فتحت الفديو كان وش جهاد واضح في الفديو و حتي صوتها ،</strong></p><p><strong>روحت البيت عملت واتس برقم وهمي و بعت الفديو بتاع جهاد ليها و قفلت النت و نومت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تاني يوم صحيت روحت الشغل و كان المعلم ديمآ عصبي بسبب البرشام و مكانش فاضل غير اخر واحدة ، طحنتها و حطتها في الشاي و حطيت الملين في صفيحة الفراخ اللي وحيدة بعد ما كانو اتنين لان زباين المحل حست ان اللي بيحصلهم بسبب الفراخ كل مرة، و الشغل ريح شوية، انا مسكت تلفوني و فتحت نت كانت جهاد اتجنت لما شافت الفديو و بعتت زبين رسالة رديت عليها برسالة كانت فاتحة</strong></p><p><strong>محادثة الواتس</strong></p><p><strong>انا/ حلوة جودة الفديو ؟</strong></p><p><strong>جهاد/ انت مين و جبت الفديو دا ازاي</strong></p><p><strong>انا/ عفريت ،</strong></p><p><strong>جهاد/ بقولك انت مين و عايز ايه مني</strong></p><p><strong>انا/ بوصي يا هزة ، انا عايز حاجه واحدة منك و الفديو دا هيتحذف و محدش هيحس بحاجه</strong></p><p><strong>جهاد/ حاجه اي دي ؟</strong></p><p><strong>انا/ صاحبتك سمر</strong></p><p><strong>جهاد/ مالها ؟</strong></p><p><strong>انا/ تصوريها فديو و هي بتستحمي و تبعتيلي رقمها</strong></p><p><strong>جهاد/ ازاي يعني</strong></p><p><strong>انا/ ازاي دي بتعتك، شوفي انتي عايزة الفديو يتحذف ولا يتوزع علي اصحابك و اولهم البيت عندك</strong></p><p><strong>جهاد/ انا مش هعرف اصورها</strong></p><p><strong>انا/ معاكي تلاتة ايام يا تبعتيلي الفديو و سمر بتستحمي يا هبعت الفديو لكل كائن حي يعرفك في المنطقة و كمان علي مواقع السكس العربي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قفلت النت و بعد ما روحت البيت بدري عشان المحل كان مريح ، اخد مبلغ من الفلوس اللي معايا و روحت لشرارة ادتلو الفلوس و كان عايز يقلبني بس انا كنت عامل حسابي و مش معايا اي حاجه تاني غير الفلوس اللي هدهالو و بعد كدا مشيت روحت البيت ،</strong></p><p><strong>وفات يومين و المعلم بقي عصبي قوي و بيتنرفز من اقل حاجه عشان بقاله كتير مخدش الجرعة بتاعته ، و انا بستلذ و انا شايفه كدا، قالنا انا و حمو انه هيروح البيت شوية ساعة و ياجي و كدا كدا الجو مريح ،</strong></p><p><strong>فتحت الواتس الوهمي و كانت جهاد بعتتلي الفديو لسمر و هي بتستحمي و بتقولي امسح الفديو بتاعها ، مردتش عليها بس شوفت الفديو و بتاع سمر و هي ملط و بتستحمي و كان جسمها موت ،</strong></p><p><strong>اخر اليوم قفلنا بدري انا و حمو و روحت البيت فتحت صندوق قديم معايا كان في مطوة معايا بس شايلها ، خدتها و لبست شملة علي رقبتي و استنيت في شارع مضلم شوية و هادي كانت جهاد بتعدي في ساعات عشان تختصر الطريق ، انا كنت ناوي اقعد في الشارع كل يوم لغاية ما جهاد تعدي و من حسن حظي من اول يوم شوفت جهاد داخلة من اول الشارع لان في عمود منور اول الشارع بس و الباقي ضلمة يدوب سرسوب نور، لفيت الشملة علي وشي عشان متعرفش شكلي و استنيتها تعدي و بعد كدا شديتها زنقتها في الحيط و فتحت المطوة حطتها عند بطنها</strong></p><p><strong>انا/ اطلعي بكل اللي معاكي</strong></p><p><strong>جهاد كانت مرعوبة مني و طلعت الفون الفلوس و خاتم دهب كانت لابسة</strong></p><p><strong>خدت الفلوس و قولتلها تكملي طريقك و لو صوتك طلع المطوة هترشق فيكي فاهمة ، هزت راسها بايوة و سبتها و هي مشت علطول و انا بسرعة مشيت طيران علي البيت ، انا ثبتها بس عشان اخود الفون بتاعها قبل ما تحذف المحادثة بيني و بينها و هي بعتالي الفديو بتاع سمر و هي بتستحمي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تاني يوم روحت المحل بدري شوية عشان اوصل قبل حمو و اجيب انا صفيحة الفراخ، و بالفعل قبلت المعلم في المحل عرفته اني هجيب الفراخ من البيت ، كان مش مهتم</strong></p><p><strong>سبته و روحت البيت عند سماح و كان البيت فاضي عليها</strong></p><p><strong>عملت معاها واحد سريع و غفلتها و حطيت الفون بتاع جهاد تحت المخدة بتاعت سمر في اوضتها و لبست و خدت الصفيحة و نزلت روحت المحل</strong></p><p><strong>المعلم اسعد وهو مدايق/ انت اتأخرت ليه دا كله ؟</strong></p><p><strong>انا استغليت انه مدمن و مش هيفكر كتير بسبب انه محتاج للجرعة</strong></p><p><strong>انا/ اتأخرت اي يا معلم دا كلها عشر دقايق صد رد و جيت</strong></p><p><strong>اسعد/ غور من وشي دلوقتي</strong></p><p><strong>سبته و روحت ولعت الفحم و ظبط الدنيا و نهيك عن الملين اللي مش بيفارق الفراخ ، بس طبعآ انا مكنتش بشتري الملين من مكان واحد عشان محدش يركز معايا ، كنت اشتري مرة من الصيدلية و مرة من عطار و مرة من عطار في السوق و صيدلية تاني و بعدين نفس العطار الأولاني بحيس يفتكر انه ليا انا بسبب امساك او اب حاجه كدا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الشغل كان مريح زي العادة ، روحت بعت الفديو بتاع سمر و هي بتستحمي علي الواتس بتاعها من الواتس الواهمي ، بس هي كانت فاتحة</strong></p><p><strong>جهاد/ اي دا ؟ انت مين و ايه الفديو دا و ازاي صورتني بالشكل دا ، و عايز ايه ، ابوس ايدك متفضحنيش ،</strong></p><p><strong>انا/ متخافيش ، انا مش هأذيكي ، اما لو عايزة تعرفي الفديو دا وصلك ازاي ، اسألي صحبتك جهاد هزة هي اللي صورتك</strong></p><p><strong>سمر/ جهاد ؟ ازاي انت كداب و الفديو مش حقيقي دا فيك</strong></p><p><strong>انا/ لا مش فيك ركزي كدا و شوفي الحمام في الفديو هتلاقيه حمام انتي دخلتيه قبل كدا انا معرفش هي صورتك في بيتكم ولا في بيتهم بس الفديو دا حقيقي،</strong></p><p><strong>سمر/ و هي اي اللي هيخليها تعمل حاجه زي كدا اساسآ</strong></p><p><strong>انا/ بسبب اني هدتها بالفديو دا</strong></p><p><strong>و بعتلها فديو لجهاد لما كانت مع شرارة</strong></p><p><strong>جهاد/ اي دا ، انت مين و عايز ايه، و الفديوهات دي معاك عشان ايه و اشمعنا احنل بالذات</strong></p><p><strong>انا/ صحبتك اللي بتاعتك و لو لسه مش مصدقاني هتلاقي الفون بتاع صحبتك تحت المخدة بتاعتك علي السرير ، خليها تفتح الفون و ادخلي علي محادثة الواتس اللي بيني و بينها و هتعرفي انها هي اللي صورتك فديو، و لو قلتلك ان الفون اتسرق و اللي سرق الفديو هو اللي عمل المحادثة دي شوفي تاريخ المحادثة من امتي، و شوفي الفون بتاعها اتسرق امتي ، الفون اتسرق امبارح ، و تاريخ المحادثة بقاله كتير ، بوصي انا حطيت الامر بايدك ، معاكي فديو لصحبتك قصدي اللي كانت صاحبتك، شوفي انتي حابة تفضحيها ولا هتعملي اي سلام</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نروح لمشهد عند سمر و هي في اوضتها بعد ساعة و هي ماسكة الفون بتاع جهاد في اديها و هتتجن تعرف مين اللي كلمها و ازاي قدر يوصل لاوضتها و قدر يجيب الفديوهات دي</strong></p><p><strong>لغاية ما جهاد راحت عند سمر عشان تذاكر معاها زي كل مرة</strong></p><p><strong>و لما دخلو الاوضة سمر بصت لجهاد بخبث</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سمر/ برن عليكي مش بتردي ليه ؟</strong></p><p><strong>جهاد/ امبارح طلع عليا واحد ابن شرموطة سرقه و اخد كل اللي معايا</strong></p><p><strong>سمر/ جهاد انا لقيت البنات في الدرس بيتكلو عليكي و علي فديو كدا ليكي و انتي</strong></p><p><strong>جهاد مرعوبة/ و انا اي ؟</strong></p><p><strong>سمر/ و انتي بتعملي علاقة مع واحد علي السرير</strong></p><p><strong>جهاد قعدت علي الارض و اعصابها سابت</strong></p><p><strong>جهاد/ هو ، هو فضحني ؟ ضحك عليا بعد ما عملت اللي عايزو</strong></p><p><strong>سمر/يعني انتي فعلآ كان في حد بيهددك و قالك تصوريني فديو و انا بستحمي</strong></p><p><strong>جهاد/ و انتي عرفتي منين ؟</strong></p><p><strong>سمر/ عشان هو نفسه حكالي و بعتلي الفديو بتاعك علي الواتس، و الفون بتاعك اهو و انا متأكدة ان كل كلامي دا صح و في محادثة بينكم علي الواتس و هو بيهددك</strong></p><p><strong>جهاد/ سمر صدقيني غصب عني، مكانش قدامي حل</strong></p><p><strong>سمر/ تقومي تبعيني ، طيب كنتي قوليلي يمكن اقدر اسعدك ، بس شوفتي عشان انا نيتي صافية و بحبك ، اللي عمل كدا فيكي مكانش عايز يأذيني كان عايز يأذيكي انتي عشان طلعتي خاينة و غدارة، و بتحبي نفسك و هو قالي انه مش هينشر الفديو بتاعك و قالي الامر بايدي انا ، يافضحك يا استر عليكي</strong></p><p><strong>جهاد/ انل عارفة لو فضحتيني هيبقي حقك بس ابوس رجلك متعمليش كدا</strong></p><p><strong>سمر/ خايفة من الفضيحة ، طيب و مفكرتيش فيا ليه و انتي بتصوريني و انا بستحمي و تبعتي الفديو لواحد غريب معرفش ممكن يعمل بالفديو اي، و المعاملة بالمثل ، زي ما انتي بعتيني انا هفضحك</strong></p><p><strong>جهاد/ ابوس رجلك يا سمر انا هعمل اللي انتي تطلبي مني بس بلاش كدا</strong></p><p><strong>سمر/ عيزاني مفضحكيش ، حلو ، يبقي انتي تحت امري و اي حاجه اطلبها منك تنفذيها قبل ما اخلص الكلمة فاهمة</strong></p><p><strong>جهاد مكسورة/ فاهمة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نرجع للمشهد بتاعي انا مهند</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كنا اخر اليوم و المعلم اي كلمة معانا بقيت تخرج بعصبية و شتمية و المحل بقي يهش و ينش و بدل ما كنا بنقفل 12 بقيت 9 او 9 و نص ،</strong></p><p><strong>بعد ما روحنا ، انا كنت صورت فديوهين ليا و انا بنيك سماح مرات المعلم ، خبيت وشي فيهم و فتحت الواتس الوهمي بعت الفديوهين علي رقم المعلم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ياريت تقوليلي رأيكم في القصة ، هل اسلوبي كويس ولا وحش ، ( السريالي)</strong></p><p></p><p>الجزء الرابع</p><p></p><p>وقفنا اخر مرة لما بعت الفديوهات بتاعتي انا لما كنت بنيك سماح مرات المعلم اسعد ، طبعآ بعد ما بكسلت وشي ، علشان ميعرفنيش</p><p></p><p>قعدت عشر دقايق و انا بفكر في اللي عملته و قلبي بيدق جامد ، سماح ملهاش ذنب ، لو اسعد شاف الفديو هيخلص علي سماح علطول ، و خصوصا انه مدمن و بقاله فترة مش بياخود الجرعة</p><p></p><p>فضلت افكر لغاية ما مسكت تلفوني و مسحت الفديوهات قبل ما اسعد يفتح الواتس و يشوفها ، و فضلت طول اليوم و انا مدايق قوي</p><p></p><p>فتحت الواتس بتاعي الاصلي و بعت لسماح ( المعلم اسعد قاعد)</p><p>و استنيت نص ساعة لغاية ما سماح فتحت و شافت الرسالة</p><p></p><p>سماح / لا مش قاعد</p><p>انا / طيب ينفع اقابلك ضروري</p><p>سماح / يا ولا اتهد بقي</p><p>انا / سماح انا بكلمك بجد عايزك ضروري في حاجه مهمة</p><p>سماح / حاجه اي دي ؟</p><p>انا / هتعرفي بس لما اقابلك</p><p>سماح / استني عشر دقايق و تعال تكون البت سمر راحت درسها ، و انا هبعت بنتي عشق عن ستها</p><p>انا / ماشي</p><p></p><p>بعد تلت ساعة سماح قالتلي تعال يلا</p><p></p><p>نزلت و روحت بيت المعلم اسعد و خبطت فتحتلي سماح</p><p></p><p>سماح / ادخل</p><p>دخلت و قفلت الباب و رايا و قعدنا علي الانتريه في الصالة</p><p></p><p>سماح / مالك يا ولا شكلك كدا زي اللي عليهم اعدام</p><p>كنت باصص لسماح و ساكت ، او بفكر في عقلي</p><p>سماح / مالك مش بتتكلم ل..</p><p>قبل ما تكمل سماح كلامها اترميت في حضنها و انا بعيط و بحضنها جامد</p><p>سماح / يا لهوي مالك يا مهند ، انت بتعيط يا واد ، مالك بس فهمني ، اهدي اهدي يا حبيبي بس و فهمني</p><p></p><p>بعد ما هديت و رجعت قعدت جمبها تاني و سماح قربت مني و بقيت تمسح دموعي بايدها و بتمشي ايدها علي ضهري عشان اهدي</p><p>سماح / مالك يا مهند فضفضلي ، احنا سرنا مع بعض</p><p>انا / دقيقه هروح الحمام بس اغسل وشي</p><p></p><p>سبت سماح و طسيت وشي بالمياه و بقيت احاول اهدي ، و بعد كدا رجعت قعدت معاها تاني</p><p></p><p>طلعت التلفون بتاعي من جيبي و شغلت الفديو بتاع امي و هي مع المعلم اسعد و اديت لسماح التلفون</p><p>سماح مسكت التليفون و بصت فيه و هي مش مصدقة عينها</p><p>سماح / دا .. دا اسعد جوزي .. و و .. ( حطت ايدها علي بوقها ) هي دي تبقي ... ؟</p><p>انا بحزن / امي</p><p>سماح وقفت الفديو و هي مش فاهمة حاجة</p><p></p><p>انا / الفديو اللي انتي شوفتيه دا صورته اكتر من شهرين</p><p>سماح / ....</p><p>انا / طبعآ انتي مستغربة انا ازاي اعرف حاجه زي كدا و اسكت عليها كل دا ، إلا لو انا بقي عرص</p><p>سماح / انا مش فاهمة</p><p>انا / سماح انا لما اكتشفت ان امي و جوزك مقرتصني كنت هدخل عليهم اقتلهم، بس خوفت من الفضيحة ، و انا كنت عايز اخلي اسعد يعاني ، كنت عايز قبل ما اموته اخليه يتعذب الاول</p><p>سماح / مهند .. هو انت كنت بتستخدمني عشان تنتقم من المعلم ؟</p><p>انا / انا في البداية كنت بعمل كدا فعلآ ، بس ...</p><p>مسكت فوني و شغلت الفديو اللي كنت هبعته للمعلم اسعد لما كنت بنيك سماح</p><p>سماح مسكت التلفون و اتفجأت و وشها قلب الوان و كلمتني بعصبية</p><p>سماح / انت كنت بتضحك عليا ، انت بتغفلني ، عايز تفضحني ؟</p><p>انا / فكري بالعقل كدا يا سماح، لو انا عايز افضحك و بضحك عليكي ليه هوريكي الفديو بتاع امي لما كانت مع جوزك ، لي هوريكي الفديو و انا مغفلك و مصورك ، لي هاجي اترمي في حضنك و انا بعيط ، سماح انا كان نفسي اجري في حضن امي اعيط زي اي واحد، بس حضن امي للغريب ، حضن امي فيه جوزك ، سماح انا كنت هبعت الفديوهات دي لاسعد ، بس مكنتش واخد بالي ان كدا هأذي نفسي قبل ما أاذيكي ، انا مبقتش اقدر اقعد بعيد عنك يا سماح اتعود عليكي ، و صدقيني اللي بيحصل علي السرير بقي بالنسبالي بحب مش بشهوة او اني استخدمك عشان انتقم من اسعد ، انا هنا عشان عايزك تسعديني انتقم من جوزك</p><p>سماح / بس اسعد مش لوحده</p><p>انا / عارف ، امي دي ليها نصيب الاسد في الانتقام ، انا كنت ناوي اني اخلي اسعد يحس يعني اي شرفه بيتهان و يتهتك، و ياجي يخلص عليكي و ياخود اعدام ، بس مقدرتش يا سماح، عشان انا بحبك و مش هقدر اعيش من غيرك</p><p>سماح بصتلي دقيقة من غير ما تتكلم و بعد كدا جات عليا حضنتني جامد اووي و همست و هي حضناني</p><p>سماح / عارف يا مهند ، انا كنت شايفة المحل و هو بيقع و انت بتشتكي انك ممكن تمشي و تسيب الشغل مع اسعد، كنت خايفة تمشي بجد عشان كدا كنت بدفعلك انا من فلوسي ، حتي لو كنت هدفعلك قد اللي بتاخدو في اليوم عشر مرات ، المهم مكنتش عيزاك تبعد ، و انا كنت حاسة بيك لما نكون مع بعض علي السرير انك بتنام معايا بحب مش بشهوة ، و مش شايفني ست شمال ، انت شيفني حبيبتك</p><p>انا / سامحيني يا سماح، انتقامي كان عميني ، كنت بفكر بتهور و كنت ممكن ...</p><p>سماح / مسمحاك يا مهند ، كفاية انك فكرتي فيا و اترجعت عن انتقامك علشان خاطري انا ، و انك جيت عيط في حضني انا ، و انك خوفت عليا انا</p><p></p><p>طلعت من حضن سماح و بصتلها في عينها و هي بصتلي و خدنا شفيف بعض مص و بوس جامد و سماح بتحضني جامد اوي وهي بتبوسني</p><p></p><p>بعد ما سبنا شفيف بعض سماح انا بصيت في الارض بتفكير ، قامت سماح رفعت وشي و بصتلي في عيني</p><p>سماح / قولي يا مهند اسعدك ازاي ، اسعد لازم ياخود جزاءو</p><p>انا / لازم اسعد يعيش في جحيم</p><p>سماح / انت السبب في ان المحل يقع صح ؟</p><p>انا / ايوة و مش بس كدا، انا خليت اسعد مدمن كمان ، بس دا مش كفاية انا عايز اشفي غليلي ، منظر اسعد لما كان مع امي مش بيفارق خيالي و مبقتش بفكر غير في الانتقام و بس</p><p>سماح / طيب قولي انت ناوي علي اي و انا اقدر اساعدك ازاي</p></blockquote><p></p>
[QUOTE="ابو دومة, post: 236990, member: 12828"] [B]اسمي مهند عمري 20 سنة خلصت معهد سنتين و بعد كدا مكملتش ، لان حالتنا المادية صعبة شوية امي اسمها حنان ، 41 سنة، بيضة و حلوة ، مليانة شوية، و ابويا طاهر 45 سنة، سافر من سنة برا مصر يشتغل عشان ظروفنا صعبة و علينا ديون ، المهم انا اشتغلت مع واحد اول الشارع بتاعنا فاتح مطعم فراخ مشوية، كنت اروح الساعة 4 العصر و ارجع 12 الليل مهلوك و تعبان ، و كانت امي تقولي معلش هو الشغل كدا و تعب و انا كنت بحاول استحمل عشان منحتاجش حاجه لغاية ما في يوم صاحب المطعم و اسمه اسعد قالي خود بالك من المحل انت و الواد حامو انا رايح مشوار و جاي الحقيقه ان دي مش اول مرة المعلم اسعد يسيب المحل في الوقت دا و يمشي و يرجع بعد ساعة تبعان شوية بش مبسوط، انا كنت حاسس انه يعرف واحدة شرموطة بس قولت انا مالي ، انا ليا شغلي و بس ، لغاية ما المعلم زي كل مرة قالي خلي بالك من المحل انا رايح مشوار و جاي، طلع المعلم و مفيش كام ثانية و الفون بتاعه رن كان رقم مش متسجل انا مركزتش فيه، بس اخدت الفون و جري ورا المعلم اسعد عشان اقوله انه نسي تلفونه، و انا بجري لمحت المعلم دخل البيت بتاعنا، لان البيت بتاعنا ملك و هو دور واحد و التاني سطح علي المحار، استغربت هو بيعمل اي في بيتنا، بالراحة ، روحت ورا منه دخلت البيت بكل هدوء، فتحت الباب بنخستي لاني ساعات بروح و بتكون امي نايمة عشان كدا عملت نخسة، المهم فتحت الباب كان البيت هادي ، دخلت بالراحة سمعت صوت امي بتضحك بشرمطة و بتتأوه ، الباب بتاع الاوضة كان موارب ، بصيت منه كان المعلم اسعد بين فخاد امي و نازل فيها نيك و هي مبسوطة و بتتاوه من المتعة ولا كأنه جوزها، اتعصبت قوي و كنت هدخل اخلص عليهم بس قولت اني هعمل فضيحة لنفسي، قومت صورت اللي بيحصل بالفون بتاعي و لما حسيت انهم هيخلصو وقفت تسجيل و خرجت بسرعة برا البيت و روحت المحل ، حمو كان عايز يعرف انا روحت فين ، خوفت اقوله اني روحت البيت ، و المعلم يعرف اني كنت في البيت وقت ما هو كان هنا انا/ كنت في مشوار حمو/ و انا مالي كنت في مشوار ، انا كنت لوحدي بقالي ربع ساعة انا/ هديك نص يوميتي بس متقولش للمعلم اني مشيت، انا كنت في مشوار كدا خلصته حمو/ ماشي بس بلاش تتعود علي كدا انا اتزنقت جامد لوحدي رجع المعلم بعد نص ساعة من لما انا رجعت المحل، و سأل علي التلفون بتاعه، قولتله ان قاعد علي مكتبه جوا و رن بعد ما هو مشي ، اخر اليوم قسمت يوميتي مع حمو ، و رجعت البيت كانت امي صاحية امي/ اجبلك تتعشي يا مهند يا حبيبي انا بصتلها بكل قرف و كنت عايز انزل عليها اخنقها بس مسكت نفسي انا رديت ببرود / لاء كلت في المحل قبل ما اجي امي/ ماشي انا داخلة انام تصبح علي خير و دخلت تنام و انا كنت صاحي بفتكر شكلها و هي في حضن المعلم اسعد و بتتشرمط عليه ، طلعت الفديو شغلته تاني اتعصبت و انا بتفرج علي شرفي و شرف ابويا و هو بيتهتك ، قررت اني لازم انتقم من المعلم اسعد الاول و بعد كدا اشوف امي، تاني يوم صحيت كنت بتعامل عادي و امي لسه فكراني مغفل و معرفش اي حاجه ، لغاية ما جيه معاد الشغل و نزلت، كنت انا و الواد حمو بنجهز الدنيا قبل الشغل ، حمو/ بقولك اي روح هات صفيحة الفراخ التانية من بيت المعلم انا/ هو المعلم فين ؟ حمو/ علي القهوة هياجي كمان ربع ساعة انا/ ماشي سبت حمو في الدكان و روحت الشارع اللي ورا مننا عند بيت المعلم اسعد ، طلعت فوق خبط علي الباب فتحتلي مراته كان متجوزها بعد ما مراته الاولي اتوفت ، و كان معاه بنت 19 سنة من مراته الاولي ، و بنت 11 سنة من مراته التانية ، مراته كانت اسمها سماح 33 سنة، بيضة كدا و رفعية و جسمها مظبوط ، فتحتلي و كانت لابسة عباية بيتي دايقة فيها و شق بزازها باين، دا كان العادي بتاعها ، سماح/ تعال يا اخويا ادخل شيل الصفيحة من المطبخ دخلت سماح و انا ورا منها و طيزها كانت بتترقص قدام مني و شكلها مش لابسة كلوت تحت العباية ، كنت مركز في طيزها و انا ماشي ، لغاية ما هي لفت تكلمني خبط فيها سماح/ ايه دا يا حمار انت مش تركز ، انا بلغبطة/ اسف ، سرحت شوية سماح/ يا خويا بتسرح من دلوقتي ، شوف مستقبلك الاول و ابقي اسرح و حب براحتك انا/ احب سماح / ايوة تحب ، اومال يعني ايه اللي هياخود عقلك غير انك سرحان في حبيبة القلب انا/ و يعني انتي يا ست سماح تفتكري في حد في المنطقة دي حلو زيك كدا عشان اسرح فيه سماح بمصمصة شفيف/ يا خويا اتنيل مكانش المعدول اللي مشغلك بص برا انا/ معلش بس الملعم بصراحه حمار اوي، يعني حد يكون معاه ، موزة جامدة كدا و يبوص برا سماح/ قول للمعلم بتاع اللي عينه زايغة انا/ و انا اقوله ليه هو لو كان بيفهم مكانش بص برا، و ساب الحلاوة دي كدا سماح بصتلي كدا برفعة حاجب/ مالك يا ولا انت مش طبيعي النهارده ، انا/ حد يشوف الحلاوة دي و يبقي طبيعي سماح بصتلي كدا و قالت/ طيب شيل يخويا بس يلا و روح لمعلمك سماح كانت واقفة قدامي و صفيحة الفراخ في النص بينا، قومت انا جيت من جمب سماح و عملت اني برفع الصفيحة و لمست بزازها بكوعي كاني مش قاصد و هي متكلمتش رفعت الصفيحة علي كتفي و انا باصص علي شق بزازها و هي بصتلي كدا من غير اي ردة فعل ، نزلت روحت المحل و بدأنا شغل كان المعلم رجع من القهوة و قعدنا نشتغل طول اليوم طبعآ هو مش بيروح المشوار بتاعه كل يوم دا كل تلات اربع ايام كدا ، المهم اليوم خلص و روحت البيت استقبلتني امي كالعادة و هي محضرة العشا و كانت متعودة تسألني عن احوالي و ترغي معايا بس انا كنت بقفل المواضيع و بختصر الرد ، يعني لو قالتلي عامل اي في الشغل ، الاول كنت بقولها حصل كذا و كذا و هي كل اللي بتقوله معلش استحمل و بتاع كأن قلبها عليا، بس دلوقتي الرد بتاعي بقي كويس ، تمام ، ماشي الحال تاني يوم روحت الشغل و عديت برضه علي بيت المعلم اسعد و فتحلي سماح و كانت لابسة عباية تشبه بتاعت امبارح بس دي اديق شوية، انا و بتبتسم/ ازيك يا ست سماح سماح بريق حلو/ ازيك يا واد يا مهند عامل ايه ادخل انا بصوت مسموع و انا داخل ورا سماح انا/ يخرابي ياما سماح / مالك يا واد انا/ مفيش بقي سماح/ مفيش ازاي اومال بتخرب ليه انا/ اخاف اقولك تفهميني غلط يا ست سماح سماح / متخافش قول انا/ يعني معقول المعلم محظوظ كدا عشان يتجوز ست الستات كدا سماح بضحك/ يوه ، ينيلك يا واد ، اومال انا لو كنت حلوة بجد انا/ طيب وحياة اغلي حاجة عندي يا ست سماح انتي احلي واحدة في المنطقة و انا بحسد المعلم انه معاه الدلع دا كله سماح بعلوقية/ انت يا واد اتعلمت تقول الكلام الحلو دا فين انا/ انت لو تعرفي اللي في قلبي و اللي نفسي اقوله بجد كنتي عرفتي انا شايفك ازاي يا ست سماح ، بس خايف تقلبي عليا سماح بصتلي كدا وضحكت/ قول ياود اللي في قلبك انا/ يعني مش هتزعلي لو قولت اللي في قلبي سماح/ لا قول انا/ بصراحه كدا انت وتكة يا ست سماح و الف راجل يحفي وراكي عشان بس ينول كلمة ولا نظرة منك، و بصراحه كدا المعلم دا اغبي واحد انل شفته، بقي حد يكون معاه واحد كرباج كدا و فرس و يبص برا لنسوان متجيش جمبك بنكلة سماح عضت طرف شفتها/ دا انت مركز معايا جامد يا واد يا مهند ، انا حلوة اوي كدا في نظرك ؟ انا/ و اكتر من كدا يا ست سماح، بس هنعمل اي بقي العين بصيرة و الايد قصيرة، سماح حطت ايدها علي كتفي و بتحرك صوبعها بالراحة عليه سماح/ طيب شيل يا مهند و روح دلوقتي لحسن المعلم يستعوءك انا/ من عيني يا ست البنات سماح ببسمة/ بنات ؟ انا/ ايوة اومال ايه، و انت فاكرة نفسك يعني كبرتي ، انتي لسه بت و بت حلوة قوي كمان ، شلت الصفيحة و سماح كانت بصالي كدا ببمسة و زي ما تكون بتفحص جسمي انا اول مرة اكتب بس كنت بقرا كتير و هحاول اطور من نفسي ، ياريت تقولولي رايكم في البداية[/B] الجزء الثاني مشيت من عند سماح و روحت المحل قبلني المعلم قالي اتأخرت كدا ليه قولتله ان كان كتفي وجعني فا كنت بريح في السكة ، وبدءنا شغل و علي الساعة 8 بالليل جات بنت المعلم الكبيرة و اسمها سمر سمر عندها 19 سنة و بيضة و بزازها حلوة و متوسطة كدا و طيزها ومتوسطة برضه بس ملبن و بتلبس بنطلونات ساعات بس هي مؤدبة شوية ، و ليها صحبتها او جيرانها في نفس الشارع اسمها جهاد ، جهاد دي بت ليها في الشمال و معروفة انها شمال بس علي خفيف و سمعت طراتيش كلام انها مفتوحة بس محدش يعرف الكلام دا حقيقي ولا لاء، المهم سمر جات لابوها المحل تاخود فلوس الدرس و كانت جهاد واقفة برا مستنياها ، انا طلعت برا المحل اجيب فحم شوفت جهاد واقفة و لابسة بنطلون محزق فيها انا/ علي وضعك يا معلم جهاد بصتلي كدا و متكلمتش انا/ ونبي عسل يا يا ناس جهاد زي ما هي بصالي و مركزة معايا بس مش بتتكلم، لغاية ما خرجت سمر من المحل و مشيو الاتنين بس جهاد لفت بصت عليا و هي ماشية قومت غمزت بعيني لاقيتها ابتسمت و بعد كدا بصت قدامها و هي جمب سمر انا جبت شول فحم من دكان صغير قدام المحل بتاعنا و رجعت المحل تاني ، و خلص اليوم علي كدا و انا بدأت ابطل اتكلم مع امي تاني بعد اللي حصل بس من غير ما احسسها بحاجه ، تاني يوم الصبح صحيت اتغديت و اتفرجت شوية علي التلفزيون و بفكر في ازاي اندم اسعد علي اليوم اللي فكر يطعن شرفي فيه جيه معاد الشغل و روحت المحل كان حمو راجع بصفيحة الفراخ و بيقولي اروح اجيب التانية من بيت المعلم ، سألته هو فين قالي انه عند تاجر الفحم هيجيب كام شوال علي التروسيكل و هياجي، روحت لبيت المعلم خبط فتحتلي بت المعلم الصغيرة 11 سنة و اسمها عشق و امها كانت في الصالة قاعدة علي الكنبة سماح/ مين يا عشق ؟ مهند الصفيحة في المطبخ ، يلا يا عشق انتي عشان هتتأخري علي الدرس عشق خدت شنطتها و نزلت و فضلت انا و سماح لوحدنا ، كانت لابسة قميص بيت بس بحملات و نص بزازها باين، انا ركزت في بزازها و هي خدت بالها و ابتسمت سماح بغنج/ معلش يا مهند انا بحب اقعد في البيت براحتي و انت مش غريب انا بنظرة شهوة/ ما غريب إلا العفريت يا ست سماح سماح بدلع/ بتحب البسبوسة يا واد يا مهند انا و ببص علي جسمها كله/ و حد يكره البسبوسة و الحلويات برضه، دا انا حلواني علي ابوه و بعشق البسبوسة وخصوصآ لو كانت اشطا ، قصدي عليها اشطا سماح مشت ايدها علي صدري/ طيب تعال المطبخ ادوقك حتة مشت سماح قدامي و هي بتتقصع و انا مركز في طيزها و هي بتتهز زي الملبن ، دخلنا المطبخ و هي ميلت تفتح باب الفرن و طيزها حكت فيا و هي بترجع لورا ، و قفت تجيب الصنية من الفرن و هي مفلقسة و زبي لامس طيزها من ورا بعدين وقفت و حطت حتة في طبق و ادتهولي ادوق و هي واقفة بصالي ، انا خد حتة دوقتها انا / حلوة اوي يا ست سماح ، تسلم ايدك الحلوة دي علي البسبوسة اللي جامدة دي، انا كنت متأكد انها هتكون حلوة كدا زي اللي عملها سماح / هي عجباك البسبوسة اوي كدا يا واد ؟ انا/ اه اوي ، عجباني اوي و نفسي ادوقها باي شكل سماح بضحكة/ يوه ما انت دوقتها اهو انا/ لمؤخذة انا قصدي من ام اشطا بيضة ، هموت و ادوقها سماح عضت شفتها/ طيب الحق خود الصفيحة دلوقتي احسن يستعوءك انا/ هو مين ؟ سماح/ الملعم انا/ علي النعمة ما في معلم هنا غيرك يا ست الستات سماح بدلع / عينك يا واد ، اتلم و يلا انزل بدل ما تتأخر اخدت الصفيحة و نزلت كان المعلم قدام المحل بينزل الفحم المعلم اسعد/ يلا يا مهند نزل الصفيحة جوا و ايدك معانا ننزل الفحم دا المخزن انا/ تمام دقيقه واحده دخلت المحل نزلت الصفيحة و رجعت نزلت شوايل الفحم مع المعلم للمخزن ، و بعد كدا بدأنا شغل ، المعلم طلب مني اني اخود بالي من المحل عشان رايح مشوار، ( طبعآ انتو عرفين المشوار) مشي و انا فضلت في المحل و كنت مدايق اوي و انا عارف هو رايح يعمل اي ، مسكت السكينة و كنت هخرج برا المحل لغاية ما حمو شافني حمو/ مهند رايح فين يعم ؟ انا/ مش رايح كنت ببص علي حاجه مهند/ طيب ادخل خلينا نشوف اللي ورانا دخلت و كملت اللي بعمله و ساعة إلا و المعلم رجع طلب كباية شاي كالعادة من القهوة شربها و بعد كدا بقي يشتغل معانا ، و خلص اليوم علي كدا تاني يوم برضه جيه معاد الشغل و حمو كان جاب صفيحة الفراخ الاولي و انا روحت بيت المعلم عشان اجيب التانية ، روحت الشقة خبط فتحتلي سماح و المرادي بقميص نوم يدوب عند الركبة و حملات و بدون برا عشان حلامات بزازها واضحة انا/ مساء المهلبية و الحاجات الحلوة سماح ببسمة/ ادخل دخلت و هي كانت ماشية قدامي و طيزها بترقص في قميص النوم بس كان في اوضة بابها موارب سنة و شفت سمر بنت المعلم الكبيرة نايمة علي السرير و لابسة برمودة محزق فيها و محدد حجم طيزها و تيشرت كت و بزازها باينة من الجناب ، سماح كانت ماشية قدامي و انا وراها و لاني كنت ببص علي سمر هي وطت تعدل طرف السجادة روحت لابس فيها و خبطتها بزبي في طيزها الملبن سماح بعلوقية/ ااااه اييي ، ايه يا واد مش تفتح كدا كل مرة تخبطني كدا انا مش حملك يا ولا انا / اعمل اي بس معذور انا عاذب و كل الحلاوة دي قدامي يعني اركز منين سماح/ كتر الحلويات غلط علي سنانك لا تسوس انا/ تسوس اي بس دا انا اموت في الحلويات و سناني زي الفل و حديد سماح/ استني اما اقفل الصفيحة كويس و ميلت سماح علي الصفيحة تقفلها و فلقست قدام مني و بانت فخادها قدامي و طيزها الملبن ، مقدرتش امسك نفسي و لازقت فيها من ورا و هي متكلمتش و كملت اللي بتعملها، انا اتماديت و قومت ماسك وسطها بايدي و لازقت فيها و زبي بقي بين طيزها بالظبط ، هي اتعدلت عشان تبعد بس انا حضنتها من ورا و ايدي قفشت بزازها جامد و بابوس رقبتها و زبي بين طيزها سماح/ اه اااه انت بتعمل اي يا واد ابعد اااه ، ابعد عني انا بشهوة/ انتي حلوة اوي ، مش قادر امسك نفسي انتي فرس ، انا هموت عليكي و علي جسمك العسل دا ، انا بحبك بحبك موت يا ست سماح سماح / اه اه ابعد ، طيب اه امم اصبر بس يا مهند هقولك حاجه هقو ااااه انا/ قولي سماح/ اه طيب سيب بزازي وجعتني ، بوص سمر نايمة دلوقتي ، نص ساعة و هتنزل الدرس بتاعها و ابقي تعال انا/ اجي ازاي ( و ايدي نزلت تدعك كسها من فوق قميص النوم) سماح/ اايييي يا ولا اصبر انا هتصرف و اجيبك انت بس روح و ملكش دعوة دلوقتي ،يلا و بقيت سماح تبعدني عنها بجد ، و انا بعد عنها و هي واقفة تطمن ان سمر لسه نايمة و محستش بحاجه ، و بتلف تبصلي خدت شفيفها في بوسة جامدة بقيت اقطع فيها شفيفها و هي خايفة و في نفس الوقت متجاوبة و بتبوسني بس عايزاني امشي ، سماح/ ياود روح دلوقتي متعمليش فضيحة قدام البت دي امشي انا/ ماشي ماشي شلت الصفيحة و نزلت كانت بطلع من العماره كانت جهاد صاحبة سمر داخلة و لابسة شنطة علي ضهرها انا/ اوبااا هو احنا بنتعب من شوية جهاد مردتش عليا و كانت هتدخل من باب العمارة اتصدرت في وشها منعتاها تدخل جهاد/ و بعدين يعني، ابعد يا عم كدا من وشي انا/ هبعد بس عايز اسأل سؤال ينفع جهاد بنفخ / اتفضل يا سيدي خلصني انا/ منين بيودي علي فين ؟ جهاد/ علي دماغك يا روحي ابعد كدا بدل ما تزعل مني و بعدتني و دخلت العمارة طلعت فوق روحت المحل و بدأنا شغل و بعد ساعة او اكتر المعلم تلفونه رن و بعد ما اتكلم في اكتر من خمس دقايق قفل و جالي معلم اسعد/ بقولك يا مهند سوي فرخة كاملة و ظبط سلطتها عشان هتوديها للبيت عندي و ام عشق هتبعتك مشوار كدا تجبلها شوية طلابات و تاجي ماشي انا/ انا طيب انا رايح اسوي الفرخة علي الفحم ظبط الفرخة و السلاطات و العيش و روحت لبيت المعلم تاني ، خبط و فتحتلي سماح مرات المعلم بقميص النوم اللي من شوية سماح بدلع/ ادخل يا ولا دخلت و حطيت الطلب علي الطربيزة و سماح قفلت الباب و رجعت انا/ مشوار اي دا اللي هروحه ؟ سماح/ ياود انت اهبل انا بقوله كدا عشان ميسألكش اتأخرت ليه انا/ ااه اذا كان كدا بقي مرة واحد هجمت علي سماح بوس و ايدي علطول علي طيزها و هي بتحاول تندمج معايا و مع هيجاني شلت سماح علي ايدي و دخلت بيها الاوضة اللي كانت فيها سمر ، انا كنت عايز سرير و خلاص ، رميت سماح علي و نزلت عليها بوس و تقفيش بزاز و عض حلمة الودن لغاية ما نزلت حمالات قميص النوم و كانت بدون برا و بزازها قدامي هجمت علي بزازها مص و عض و هي بطلع اصوات محن و تهيجني سماح/ اح اي بالراحة عليهم يا مهند بزازي وجعاني يا ولا ايييي اممم و انا مش معبرها و مكمل مص و عض في الحلامات ، لغاية ما هي بعدتني عن بزازها و قلبتني علي ضهري و نزلت علي زبي تطلعه من البنطلون و البوكسر و مسكته جامد و هو قايم في اديها سماح/ يا خرابي علي جماله يا ولا اي دا كله يخرب بيتك انت ناوي تموتي ولا اي و نزلت علي الراس مص جامد و هي بتدعك بضاني و تمص زبي كله و تدخل زبي لغاية زورها و تطلعه و في خط ريالة من زبي ل فمها ، و بقيت تدعك جامد لغاية ما انا هجت و شدتها من شعرها و نيمتها علي ضهرها تاني و قلعتها الكلوت و نزلت علي كسها كان ابيض بس مسود سنة بسيطة، نزلت عليه لحس بكل غل و بدخل صباعين في كسها انيكها بيهم و انا بلحس الكس و اعض الذنبور خفيف ، لغاية ما اترعشت جامد و صوتت و جابت ميتها علي السرير ، انا كنت خلاص علي اخري و قومت دخلت بين رجلها و دفنت زبي مرة واحدة في كسها صرخت و كانت هتفضحنا ، سبت زبي نص دقيقة ، و بدءت انيك فيها و كل شوية اسرع و الطشها اقلام علي بزازها و هي بتعض علي شفتها و بتحاول تكم الاهات بتاعتها و انا مستمتع و انا بنيكها و فرحان اني بطعن المعلم في شرفه و نايم مع مراته زي ما هو عمل ، بس انا هدفي اقوي من كدا، بقيت انيك فيها لغاية ما حسيت اني هجيب ، رحت نايم علي ضهري و شديت سماح تركب علي وزي و تتنطط عليه و هي بالفعل مسكت زبي و عدلته علي كسها و نزلت علي و بقيت تتنطط و بزازها بتخبط في بعض و انا ماسك وسطها و بطرب زبي في كسها اكتر و هي بتتجوع و نزلت دموع من عنيها لغاي ما حسيت اني قرب اجيب بقيت انيك اسرع لغاية ما نطرت كل لبني في كسها و هي اترمت علي صدري تريح و بتنهج من التعب و انا كمان صوت ضربات قلبي كان عالي ، و لما عدي خمس دقايق فاقت و قعدت علي طرف السرير و انا جمب منها سماح/ يخرابي عليك ، انت فشختني يا ولا انا/ يعني عجبتك يا ست سماح سماح/ ست مين دا انت اللي سيدي يا واد يخربيتك انا / العين متعلاش عن الحاجب يا ست الكل سماح / انا اتبسط معاك اوي يا مهند ، يا خرابي دا انا مكنتش بتناك ، تعال تعال يا حبيبي قبل ما الاكل يبرد طلعت انا و سماح و هي حطت الاكل في اطباق و اتعشينا مع بعض ، سماح/ خود دول يا مهند خليهم معاك انا/ مستورة يا ست الكل سماح/ امسك يا ولا ، انا/ من يد ما نعدمها يا ست سماح سماح/ انت راجل في السرير و رجل اوي، بس هتطلع راجل و تكتم السر ؟ انا/ لو تحبي اعملك اي حاجه تضمني بيها اني مغدرش انا تحت امرك يا ست سماح سماح/ لا بس انا هتكل عليك ، يعني هتكل علي راجل ، يلا روح المحل ، معاك تلفون ؟ انا/ ايوة ، سماح/ خود اكتب رقمك، بس اوعي تتصل عليا لاي سبب ، انا اللي هرن عليك بس فاهم انا/ ايوة تمام بعد ما سماح خدت رقمي ، رحت انا واخد شفيفها في بوسة جامدة سماح/ خلاص يا ولا اومال لو مكنتش بوظتني من شوية كنت عملت ايه انا/ اعمل اي بس ، انا لو عليا كنت دخلت في الجولة التانية سماح/ روح بس دلوقتي قبل ما البنات تاجي و لو المعلم سألك قوله انك كنت في السوق بتجيب طلابات انا/ تمام مشيت من عند سماح و رجعت المحل و المعلم قالي يلا ادخل ساعد حمو الدنيا مكركبة ، بالليل روحت و استحميت و نومت زي القتيل ، تاني يوم صحيت و كان اخر الاسبوع و المحل بيقفل طول اليوم، و انا بقعد اريح في البيت ، و علي الساعة اربعة العصر تلفوني رن من رقم غريب انا/ الو واحدة/ ايوة يا مهند انا سماح انا / ايوا يا ست الستات سماح/ فاضي يا ولا ؟ انا/ و لو ورايا مشواير الدنيا افضي نفسي عشانك سماح/ طيب تعال انا لوحدي ، المعلم بتاعك هيسهر برا و البنات مش قاعدين ، واحد بتذاكر عند صحبتها و التانية عند ستها ، يلا تعال و متتاخرش انا/ انا عندك قدام الباب اساسآ قفلت مع سماح و لبست و روحت لسماح فتحتلي و دخلت ، كانت لابسة عباية شبه بتاعت نانسي عجرم و هي بتغسل انا/ يا خرابي علي الدلع ، و كنت هنط عليها ابوس فيها بعدت عني بدلع و هي بتجري سماح/ يا ولا اصبر بس عليا هقولك حاجه انا/ حاجه و انتي سبتيلي حاجه في علقي عشان اصبر سماح/ يا خرابي يا واد اصبر بس انا/ ايه ؟ سماح/ بتحب الرقص ؟ انا/ دا انا اموت في الرقص سماح/ طيب تعال ورايا و دخلنا اوضة النوم بتاعت سماح و الملعم ، و كانت مروقة الدنيا و جايبة حشيش و بيرة و شغلت اغاني علي الكمبيوتر و اتحزمت و بدات ترقص و كانت بصراحه جامدة و بتعمل حركات رقاصة محترفة اوي و هي بترقص و تهز بزازها و صدرها و هي بترقص قدامي و هي بتميل عليا و انا زبي خلاص اتخنق في البنطلون مستحملتش و قومت هاجم عليها و نايكها و جبت لبني في كسها و قعدنا ناخود نفسنا انا/ هو انتي بتاخدي حبوب صح سماح/ ايوة باخود المعدول خلفته بنات بس عشان كدا مش عايز يخلف ، انا/ بقولك اي انا مشبعتش منك سماح/ ياود طب اصبر خود نفسك دقيقه هجيب مياه اشرب انا/ ماشي يلا روحي سماح طلعت و انا بسرعة طلعت تلفوني من جيب البنطلون و شغلت التصوير في حطيت التلفون في زاوية في الاوضه رجعت سماح و معاها عصير ،شربته و بعد كدا بدات واصلة نيك فيها بمختلف الاوضاع بعد ما اخدنا دوش و لبسنا و انا اخدت التلفون من غير ما سماح تشوفني و كنت همشي سماح/ امسك دول يا مهند انا/ يا ست سماح انا باجي عشانك صدقيني مش عشان اي حاجه تاني سماح / و انا بحب اللي يكيفني ابسطه امسك انا/ تسلمي يا ست الناس سماح/ مهند انا مش عيزاك تتعامل معايا انس مرات المعلم اتعامل معايا اني حببتك عشقتك شرموتطك انا/ لا العفو يا ست الناس شرموطة اي بس سماح/ ياود انا لسه بقولك بطل تتعامل اني مرات المعلم انا حبيبتك دلوقتي فاهم ، بيني و بينك حبيبتك ، اما قدام الناس مرات المعلم انا/ طلاما حبيبتي يبقي تعالي يا قلبي هاتي حضن الوادع سماح/ يا واد اتهد يخربيتك دا انا عايز يومين تلاتة ارتاح انا/ ماشي، يقتلني الشوق إلي لقاء الحبيب ، و لا يدري الحبيب بما يفعله بيا الشوق سماح مبتسمة/ تعال يا حبيبي خود حضن الوادع حضنتني سماح اوي و هي بتمشي اديها علي كتفي ، و انا ببوس رقبتها و بعد كدا سبتها و نزلت بصيت علي الفديو في التليفون كان واضح شكل سماح في الفديو ، روحت البيت امي كانت حاسة اني بقيت اقلل كلام معاها و هي بقيت تسالني علي اخباري و شغلي و مرتاح مع المعلم ولا لاء و انا محسستهاش باي حاجه خالص [B]الجزء التالت زي كل يوم لما صحيت اتغديت عشان اروح الشغل ، و روحت عشان اجيب صفيحة الفراخ التانية فتحتلي سماح و كانت لابسة عباية بيتي ديقية كالعادة انا بصوت واطي:: اللي وحشاني سماح/ شششش واطي صوتك البت سمر و صحبتها في الأوضة بيزاكو مع بعض انا/ يعني اي مفهاش حاجه علي الماشي سماح/ مش لازم النهارده الايام جاية كتير ، ادخل بس شيل الصفيحة و انزل يلا دخلنا المطبخ و سماح كانت ورا مني و انا عملت اني هشيل الصفيحة قومت لفيت حضنت سماح سماح اتخضت/ يا خرابي بس ابعد يا ولا هنتفضح انا:: طعم كسك وحشني اوي سماح/ بعدين بعدين بس ابعد انا/ لا لازم ادوق كسك وحشني بقولك سماح كانت خايفة و في نفس الوقت حست بهيجان من الفكرة ، سماح/ طيب تعال كدا ولا الحيط و انزا علي ركبك و انا هخلي بالي لو حط من البنات طلع ، و انت خلص بسرعة كام لسحة و امشي نزلت علي ركبي و ضهري في حيطة المطبخ و مداري و سماح جات وقفت في وشي و رفعت العباية و كانت من غير كلوت، دخلت بين فخدها و بين ألحس كسها و هي عينها علي اوضة البنات و بتدءت تهيج و كسها ينزل مياه و تدفن راسي في كسها اكتر بس مركزة علي اوضة البنات و كانت بتطلع اهات علي بسيط و انا زي المكنة لساني مش راحم كسها لغاية ما اوضة البنات اتفتحت ، انا بسرعة عملت نفسي بغسل وشي علي الحوض في المطبخ ، و لقيت سمر داخلة المطبخ سماح/ حصل حاجه لعينك ؟ انا/ لا الحمد .... ، سماح/ ابقي اتأكد ان الصفيحة مقفولة بعد كدا ، يلا شيلها و انزل شلت الصفيحة علي كتفي و سمر كانت علقت شاي علي النار، سبتهم و نزلت روحت الدكان ، و بعد ساعة قولت للمعلم اني هروح اجيب ملح عشان اللي هنا خلاص فاضل شوية قليلة ، روحت العطارة اشتريت ملح و ملين ، و الملين دا لو كان الواحد عنده امساك بياخدو اما لو كويس فا هيفضل عنده اسهال لاخر اليوم، رجعت الدكان و دخلت المطبخ جوا عملت نفسي بحط الملح و فضيت الملين في صفيحة الفراخ عشان اي حد يشتري يجيله اسهال و مرة في مرة الزباين تبدء تطفش منه، بعد كام يوم كنت بقابل سماح و هي كل مرة تديني فلوس ، بس انا كنت بعمل ان بشتكي من الشغل و الشغل تعب و بفكر اسيب المحل وهي كانت بتقنعني استحمل و بقيت تديني مبلغ اكبر شوية عشان مسيبش الشغل مع المعلم، عشان اقدر اقبلها و انيكها خطتي مع الملين كانت بتنجح نوعا ما ، بس دا مش كفاية بالنسبالي ، انا عايز انتقم من المعلم شر انتقام خد شوية فلوس من اللي كنت بحوشهم من ورا سماح مرات المعلم، و روحت علي صيدلية شغال فيها واحد صاحبي من زمان و يما كان يطلب مني و مكنتش اتأخر عليه ، كان اسمه محمود و من نفس سني بس هو كمل تعليم و حاليا في الجامعة ، انا/ محمود عامل اي يعم وحشني محمود/ مين مهند و... وحشني يا اخويا انا/ و انت اكتر اخبار الجامعه اي معاك محمود/ كل حاجه حاجه تمام الحمد.... انا/ طيب بقولك اي يا محمود انا كنت طالب منك خدمة محمود/ رقبتي يا مهند اأمر انا/ كنت عايز نوع دوا اسمه &&& محمود/ ايه ، ليه اوعي يكون ليك ، انت متعرفش الدوا دا خطير ازاي انا/ لا متقلقش مش ليا ، و عارف انه بيسبب ادمان كمان ، انا بس محتاج شريط واحد و هدفعلك ضعف تمنه مرتين محمود/ يا مهند الدوا دا جدول و أ كمان ، ولازم روشتة من دكتور عشان اقدر اصرفهولك انا/ محتاجه يسطا ، انا جاي و كلي عشم فيك يا محمود ، و انا بقولك هدفعلك ضعف تمنه مرتين محمود/ يا مهند اسمعني بس انا/ خلاص يسطا الف شكر، انا ماشي سلام محمود/ اسمع بس يا مهند، انا هدهولك و بالسعر العادي مش ضعف ولا حاجه ، بس انا هعمل حوار كدا و الموضوع هيخلص و انا هجازف كمان عشان صاحب الصيدلية يصدق الحوار ، بس مش هقدر اجبلك منه تاني فاهم انا/ لو في احتمال انك تسيب الشغل بسببي يبقي بلاش و انا هعرف اتصرف محمود/ لا يعم هتتستر ، انا هدخل اجبلك الشريط من المخزن جوا بعد ما محمود جابلي شريط دفعتله حقه و اديته قد حقه عشانو هو محمود/ قولي طيب هتعمل بيه اي انا/ يعم متقلقش مش ليا ، حوار كدا هبقي اقولك علي بعدين ، يلا سلام انا دلوقتي سبت محمود و رجعت البيت ، اتعشيت و نومت و تاني يوم روحت الشغل ، جبت الصفيحة من عند سماح و نزلت و انا في مدخل العمارة حطيت الملين في الصفيحة ، و بعد كدا شلتها علي كتفي و روحت المحل ، كان المعلم اسعد متعود يشرب شاي ، و هو بيشتغل ، استنيته يعمل كباية شاي و احنا بنشتغل و طحنت برشامة من الشريط اللي اشتريه و غفلت المعلم و حطيت البرشامة المطحونة في كباية الشاي بتاعته و قلبتها بسرعة بصباعي و رجعت اكمل شغل و اتأكد ان المعلم شربها ، الخطة بتاعتي كانت ماشية عال و كنت كل يوم احط للمعلم برشامة من الشريط في كباية الشاي بتاعته و الملين في الفراخ ، و كان المعلم بدء انه يتعب من البرشام و يبقي عصبي شوية لانه ميعرفش انه بدء يبقي مدمن و ايه اللي جسمه ادمنه عشان يخدو و يرتاح، و كمان الزباين بدءت تقل و تخف من المحل، و انا بنيك مراته و بستمتع و انا و ماشي اخود فلوس ، بعد اسبوع من بعد ما حصل دا ، انا كنت بحاول اقرب من جهاد صاحبة سمر ، بس البت عاملة عليا دور الشريفة و فكراني عبيط و مش فاهم الليلة، قولت مبدهاش بقي ، انا كنت سمعت طراتيش كلام انها غلطت مع واحد في المنطقة اسمه شرارة و شرارة دا كل فترة البوكس كان ياجي يخدو ، كان سجارة الحشيش مش مفارقة ايده ، و عارف ان اي بت في المنطقة لو نام معاها بيصورها عشان يبتزها بعد كدا ، و اكيد جهاد جابت سكة معاه خدت مبلغ حلو كدا من خير سماح اللي مغرقني و روحت المكان اللي شرارة بيقعد فيه، كان في تيرسكل قديم مركون كان هو بيقعد في الصندوق ورا يشرب بيرا و حشيش انا/ مساء الفل يا شرارة شرارة/ انت مين ياض و عايز اي انا/ عايزك في مصلحة حلوة شرارة/ حلوة ازاي يعني ، هتجبهالي في صنية بسبوسة ؟ انا/ انا هديك الفلوس و انت جيب البسبوسة اللي عايزها شرارة/ ارغي ياض و قول اللي عندك انا/ في بت اسمها جهاد في المنطقة ، و انا عارف انك خربها مع بنات المنطقة و اي واحدة كانت تحت منك بتكون لاوي درعها بفديو شرارة/ لو جاب عشان الشرموطة دي ، احب اقولك مفيش فديوهات هتتمسح و اخرك هاتو ياض انا/ لا مش عايزو يتمسح انا عايز الفديو منك ، و هديك دول طلعت فلوس من جيبي شرارة/ هات الفلوس اشوفهم الاول ادتهملو راح شالهم في جيبه زي ما هما شرارة/ لو عايز تروح سليم غور من هنا ياض مفيش فديوهات هتطلع انا/ لو ادتني الفديو هديك قدهم تاني شرارة قام اتعدل و نزل من التروسكل و فتح المطوة شرارة/ طلع كل اللي معاك ياض انا/ فتشني مش هتلاقي جنيه في جيبي ، بس لو ادتني الفديو هروح اجيب الفلوس زي ما قولتلك شرارة حك في صدرخ و هو بيفكر شرارة/ بس انا وشي ظاهر في الفديو انا/ و انا هعمل اي بوشك شرارة/ انت بتقول اي ياض انا/ قصدي يعني انا مليش دعوة بيك انت، ابعتلي الفديو و انت مخبي وشك فيه ، و انا بكرا زي دلوقتي هجيلك اديك باقي الفلوس شرارة:: لو اسمي جيه في اي حوار انا مش هيكفيني روحك انا مش باقي علي كسم حاجة انا/ يعم قولتلك الحوار مش معاك انت، شرارة/ تعال معايا مشيت وراه لغاية ما دخلنا شارع كدا و فضل ينادي علي واحد لغاية ما بصله من الشباك قالو انزلي بعد ما نزل صاحب شرارة شرارة/ بقولك اي ياض يا ديك خبيلي وشي في الفديو بتاع البت جهاد هزة الديك طلع فوق جاب لاب توب و بكسل وش شرارة و هو بينيك جهاد و بعتهولي شرارة/ بكرا تاجي و معاك الفلوس و حلاوة ديك فاهم انا/ من العين دي قبل دي سلام ، طلب اخير رقمها و كله بحسابه متقلقش شرارة/ ابعتله رقمها ياض ديك بعتلي رقمها و الفديو مشيت من عند شرارة و فتحت الفديو كان وش جهاد واضح في الفديو و حتي صوتها ، روحت البيت عملت واتس برقم وهمي و بعت الفديو بتاع جهاد ليها و قفلت النت و نومت تاني يوم صحيت روحت الشغل و كان المعلم ديمآ عصبي بسبب البرشام و مكانش فاضل غير اخر واحدة ، طحنتها و حطتها في الشاي و حطيت الملين في صفيحة الفراخ اللي وحيدة بعد ما كانو اتنين لان زباين المحل حست ان اللي بيحصلهم بسبب الفراخ كل مرة، و الشغل ريح شوية، انا مسكت تلفوني و فتحت نت كانت جهاد اتجنت لما شافت الفديو و بعتت زبين رسالة رديت عليها برسالة كانت فاتحة محادثة الواتس انا/ حلوة جودة الفديو ؟ جهاد/ انت مين و جبت الفديو دا ازاي انا/ عفريت ، جهاد/ بقولك انت مين و عايز ايه مني انا/ بوصي يا هزة ، انا عايز حاجه واحدة منك و الفديو دا هيتحذف و محدش هيحس بحاجه جهاد/ حاجه اي دي ؟ انا/ صاحبتك سمر جهاد/ مالها ؟ انا/ تصوريها فديو و هي بتستحمي و تبعتيلي رقمها جهاد/ ازاي يعني انا/ ازاي دي بتعتك، شوفي انتي عايزة الفديو يتحذف ولا يتوزع علي اصحابك و اولهم البيت عندك جهاد/ انا مش هعرف اصورها انا/ معاكي تلاتة ايام يا تبعتيلي الفديو و سمر بتستحمي يا هبعت الفديو لكل كائن حي يعرفك في المنطقة و كمان علي مواقع السكس العربي قفلت النت و بعد ما روحت البيت بدري عشان المحل كان مريح ، اخد مبلغ من الفلوس اللي معايا و روحت لشرارة ادتلو الفلوس و كان عايز يقلبني بس انا كنت عامل حسابي و مش معايا اي حاجه تاني غير الفلوس اللي هدهالو و بعد كدا مشيت روحت البيت ، وفات يومين و المعلم بقي عصبي قوي و بيتنرفز من اقل حاجه عشان بقاله كتير مخدش الجرعة بتاعته ، و انا بستلذ و انا شايفه كدا، قالنا انا و حمو انه هيروح البيت شوية ساعة و ياجي و كدا كدا الجو مريح ، فتحت الواتس الوهمي و كانت جهاد بعتتلي الفديو لسمر و هي بتستحمي و بتقولي امسح الفديو بتاعها ، مردتش عليها بس شوفت الفديو و بتاع سمر و هي ملط و بتستحمي و كان جسمها موت ، اخر اليوم قفلنا بدري انا و حمو و روحت البيت فتحت صندوق قديم معايا كان في مطوة معايا بس شايلها ، خدتها و لبست شملة علي رقبتي و استنيت في شارع مضلم شوية و هادي كانت جهاد بتعدي في ساعات عشان تختصر الطريق ، انا كنت ناوي اقعد في الشارع كل يوم لغاية ما جهاد تعدي و من حسن حظي من اول يوم شوفت جهاد داخلة من اول الشارع لان في عمود منور اول الشارع بس و الباقي ضلمة يدوب سرسوب نور، لفيت الشملة علي وشي عشان متعرفش شكلي و استنيتها تعدي و بعد كدا شديتها زنقتها في الحيط و فتحت المطوة حطتها عند بطنها انا/ اطلعي بكل اللي معاكي جهاد كانت مرعوبة مني و طلعت الفون الفلوس و خاتم دهب كانت لابسة خدت الفلوس و قولتلها تكملي طريقك و لو صوتك طلع المطوة هترشق فيكي فاهمة ، هزت راسها بايوة و سبتها و هي مشت علطول و انا بسرعة مشيت طيران علي البيت ، انا ثبتها بس عشان اخود الفون بتاعها قبل ما تحذف المحادثة بيني و بينها و هي بعتالي الفديو بتاع سمر و هي بتستحمي تاني يوم روحت المحل بدري شوية عشان اوصل قبل حمو و اجيب انا صفيحة الفراخ، و بالفعل قبلت المعلم في المحل عرفته اني هجيب الفراخ من البيت ، كان مش مهتم سبته و روحت البيت عند سماح و كان البيت فاضي عليها عملت معاها واحد سريع و غفلتها و حطيت الفون بتاع جهاد تحت المخدة بتاعت سمر في اوضتها و لبست و خدت الصفيحة و نزلت روحت المحل المعلم اسعد وهو مدايق/ انت اتأخرت ليه دا كله ؟ انا استغليت انه مدمن و مش هيفكر كتير بسبب انه محتاج للجرعة انا/ اتأخرت اي يا معلم دا كلها عشر دقايق صد رد و جيت اسعد/ غور من وشي دلوقتي سبته و روحت ولعت الفحم و ظبط الدنيا و نهيك عن الملين اللي مش بيفارق الفراخ ، بس طبعآ انا مكنتش بشتري الملين من مكان واحد عشان محدش يركز معايا ، كنت اشتري مرة من الصيدلية و مرة من عطار و مرة من عطار في السوق و صيدلية تاني و بعدين نفس العطار الأولاني بحيس يفتكر انه ليا انا بسبب امساك او اب حاجه كدا الشغل كان مريح زي العادة ، روحت بعت الفديو بتاع سمر و هي بتستحمي علي الواتس بتاعها من الواتس الواهمي ، بس هي كانت فاتحة جهاد/ اي دا ؟ انت مين و ايه الفديو دا و ازاي صورتني بالشكل دا ، و عايز ايه ، ابوس ايدك متفضحنيش ، انا/ متخافيش ، انا مش هأذيكي ، اما لو عايزة تعرفي الفديو دا وصلك ازاي ، اسألي صحبتك جهاد هزة هي اللي صورتك سمر/ جهاد ؟ ازاي انت كداب و الفديو مش حقيقي دا فيك انا/ لا مش فيك ركزي كدا و شوفي الحمام في الفديو هتلاقيه حمام انتي دخلتيه قبل كدا انا معرفش هي صورتك في بيتكم ولا في بيتهم بس الفديو دا حقيقي، سمر/ و هي اي اللي هيخليها تعمل حاجه زي كدا اساسآ انا/ بسبب اني هدتها بالفديو دا و بعتلها فديو لجهاد لما كانت مع شرارة جهاد/ اي دا ، انت مين و عايز ايه، و الفديوهات دي معاك عشان ايه و اشمعنا احنل بالذات انا/ صحبتك اللي بتاعتك و لو لسه مش مصدقاني هتلاقي الفون بتاع صحبتك تحت المخدة بتاعتك علي السرير ، خليها تفتح الفون و ادخلي علي محادثة الواتس اللي بيني و بينها و هتعرفي انها هي اللي صورتك فديو، و لو قلتلك ان الفون اتسرق و اللي سرق الفديو هو اللي عمل المحادثة دي شوفي تاريخ المحادثة من امتي، و شوفي الفون بتاعها اتسرق امتي ، الفون اتسرق امبارح ، و تاريخ المحادثة بقاله كتير ، بوصي انا حطيت الامر بايدك ، معاكي فديو لصحبتك قصدي اللي كانت صاحبتك، شوفي انتي حابة تفضحيها ولا هتعملي اي سلام نروح لمشهد عند سمر و هي في اوضتها بعد ساعة و هي ماسكة الفون بتاع جهاد في اديها و هتتجن تعرف مين اللي كلمها و ازاي قدر يوصل لاوضتها و قدر يجيب الفديوهات دي لغاية ما جهاد راحت عند سمر عشان تذاكر معاها زي كل مرة و لما دخلو الاوضة سمر بصت لجهاد بخبث سمر/ برن عليكي مش بتردي ليه ؟ جهاد/ امبارح طلع عليا واحد ابن شرموطة سرقه و اخد كل اللي معايا سمر/ جهاد انا لقيت البنات في الدرس بيتكلو عليكي و علي فديو كدا ليكي و انتي جهاد مرعوبة/ و انا اي ؟ سمر/ و انتي بتعملي علاقة مع واحد علي السرير جهاد قعدت علي الارض و اعصابها سابت جهاد/ هو ، هو فضحني ؟ ضحك عليا بعد ما عملت اللي عايزو سمر/يعني انتي فعلآ كان في حد بيهددك و قالك تصوريني فديو و انا بستحمي جهاد/ و انتي عرفتي منين ؟ سمر/ عشان هو نفسه حكالي و بعتلي الفديو بتاعك علي الواتس، و الفون بتاعك اهو و انا متأكدة ان كل كلامي دا صح و في محادثة بينكم علي الواتس و هو بيهددك جهاد/ سمر صدقيني غصب عني، مكانش قدامي حل سمر/ تقومي تبعيني ، طيب كنتي قوليلي يمكن اقدر اسعدك ، بس شوفتي عشان انا نيتي صافية و بحبك ، اللي عمل كدا فيكي مكانش عايز يأذيني كان عايز يأذيكي انتي عشان طلعتي خاينة و غدارة، و بتحبي نفسك و هو قالي انه مش هينشر الفديو بتاعك و قالي الامر بايدي انا ، يافضحك يا استر عليكي جهاد/ انل عارفة لو فضحتيني هيبقي حقك بس ابوس رجلك متعمليش كدا سمر/ خايفة من الفضيحة ، طيب و مفكرتيش فيا ليه و انتي بتصوريني و انا بستحمي و تبعتي الفديو لواحد غريب معرفش ممكن يعمل بالفديو اي، و المعاملة بالمثل ، زي ما انتي بعتيني انا هفضحك جهاد/ ابوس رجلك يا سمر انا هعمل اللي انتي تطلبي مني بس بلاش كدا سمر/ عيزاني مفضحكيش ، حلو ، يبقي انتي تحت امري و اي حاجه اطلبها منك تنفذيها قبل ما اخلص الكلمة فاهمة جهاد مكسورة/ فاهمة نرجع للمشهد بتاعي انا مهند كنا اخر اليوم و المعلم اي كلمة معانا بقيت تخرج بعصبية و شتمية و المحل بقي يهش و ينش و بدل ما كنا بنقفل 12 بقيت 9 او 9 و نص ، بعد ما روحنا ، انا كنت صورت فديوهين ليا و انا بنيك سماح مرات المعلم ، خبيت وشي فيهم و فتحت الواتس الوهمي بعت الفديوهين علي رقم المعلم ياريت تقوليلي رأيكم في القصة ، هل اسلوبي كويس ولا وحش ، ( السريالي)[/B] الجزء الرابع وقفنا اخر مرة لما بعت الفديوهات بتاعتي انا لما كنت بنيك سماح مرات المعلم اسعد ، طبعآ بعد ما بكسلت وشي ، علشان ميعرفنيش قعدت عشر دقايق و انا بفكر في اللي عملته و قلبي بيدق جامد ، سماح ملهاش ذنب ، لو اسعد شاف الفديو هيخلص علي سماح علطول ، و خصوصا انه مدمن و بقاله فترة مش بياخود الجرعة فضلت افكر لغاية ما مسكت تلفوني و مسحت الفديوهات قبل ما اسعد يفتح الواتس و يشوفها ، و فضلت طول اليوم و انا مدايق قوي فتحت الواتس بتاعي الاصلي و بعت لسماح ( المعلم اسعد قاعد) و استنيت نص ساعة لغاية ما سماح فتحت و شافت الرسالة سماح / لا مش قاعد انا / طيب ينفع اقابلك ضروري سماح / يا ولا اتهد بقي انا / سماح انا بكلمك بجد عايزك ضروري في حاجه مهمة سماح / حاجه اي دي ؟ انا / هتعرفي بس لما اقابلك سماح / استني عشر دقايق و تعال تكون البت سمر راحت درسها ، و انا هبعت بنتي عشق عن ستها انا / ماشي بعد تلت ساعة سماح قالتلي تعال يلا نزلت و روحت بيت المعلم اسعد و خبطت فتحتلي سماح سماح / ادخل دخلت و قفلت الباب و رايا و قعدنا علي الانتريه في الصالة سماح / مالك يا ولا شكلك كدا زي اللي عليهم اعدام كنت باصص لسماح و ساكت ، او بفكر في عقلي سماح / مالك مش بتتكلم ل.. قبل ما تكمل سماح كلامها اترميت في حضنها و انا بعيط و بحضنها جامد سماح / يا لهوي مالك يا مهند ، انت بتعيط يا واد ، مالك بس فهمني ، اهدي اهدي يا حبيبي بس و فهمني بعد ما هديت و رجعت قعدت جمبها تاني و سماح قربت مني و بقيت تمسح دموعي بايدها و بتمشي ايدها علي ضهري عشان اهدي سماح / مالك يا مهند فضفضلي ، احنا سرنا مع بعض انا / دقيقه هروح الحمام بس اغسل وشي سبت سماح و طسيت وشي بالمياه و بقيت احاول اهدي ، و بعد كدا رجعت قعدت معاها تاني طلعت التلفون بتاعي من جيبي و شغلت الفديو بتاع امي و هي مع المعلم اسعد و اديت لسماح التلفون سماح مسكت التليفون و بصت فيه و هي مش مصدقة عينها سماح / دا .. دا اسعد جوزي .. و و .. ( حطت ايدها علي بوقها ) هي دي تبقي ... ؟ انا بحزن / امي سماح وقفت الفديو و هي مش فاهمة حاجة انا / الفديو اللي انتي شوفتيه دا صورته اكتر من شهرين سماح / .... انا / طبعآ انتي مستغربة انا ازاي اعرف حاجه زي كدا و اسكت عليها كل دا ، إلا لو انا بقي عرص سماح / انا مش فاهمة انا / سماح انا لما اكتشفت ان امي و جوزك مقرتصني كنت هدخل عليهم اقتلهم، بس خوفت من الفضيحة ، و انا كنت عايز اخلي اسعد يعاني ، كنت عايز قبل ما اموته اخليه يتعذب الاول سماح / مهند .. هو انت كنت بتستخدمني عشان تنتقم من المعلم ؟ انا / انا في البداية كنت بعمل كدا فعلآ ، بس ... مسكت فوني و شغلت الفديو اللي كنت هبعته للمعلم اسعد لما كنت بنيك سماح سماح مسكت التلفون و اتفجأت و وشها قلب الوان و كلمتني بعصبية سماح / انت كنت بتضحك عليا ، انت بتغفلني ، عايز تفضحني ؟ انا / فكري بالعقل كدا يا سماح، لو انا عايز افضحك و بضحك عليكي ليه هوريكي الفديو بتاع امي لما كانت مع جوزك ، لي هوريكي الفديو و انا مغفلك و مصورك ، لي هاجي اترمي في حضنك و انا بعيط ، سماح انا كان نفسي اجري في حضن امي اعيط زي اي واحد، بس حضن امي للغريب ، حضن امي فيه جوزك ، سماح انا كنت هبعت الفديوهات دي لاسعد ، بس مكنتش واخد بالي ان كدا هأذي نفسي قبل ما أاذيكي ، انا مبقتش اقدر اقعد بعيد عنك يا سماح اتعود عليكي ، و صدقيني اللي بيحصل علي السرير بقي بالنسبالي بحب مش بشهوة او اني استخدمك عشان انتقم من اسعد ، انا هنا عشان عايزك تسعديني انتقم من جوزك سماح / بس اسعد مش لوحده انا / عارف ، امي دي ليها نصيب الاسد في الانتقام ، انا كنت ناوي اني اخلي اسعد يحس يعني اي شرفه بيتهان و يتهتك، و ياجي يخلص عليكي و ياخود اعدام ، بس مقدرتش يا سماح، عشان انا بحبك و مش هقدر اعيش من غيرك سماح بصتلي دقيقة من غير ما تتكلم و بعد كدا جات عليا حضنتني جامد اووي و همست و هي حضناني سماح / عارف يا مهند ، انا كنت شايفة المحل و هو بيقع و انت بتشتكي انك ممكن تمشي و تسيب الشغل مع اسعد، كنت خايفة تمشي بجد عشان كدا كنت بدفعلك انا من فلوسي ، حتي لو كنت هدفعلك قد اللي بتاخدو في اليوم عشر مرات ، المهم مكنتش عيزاك تبعد ، و انا كنت حاسة بيك لما نكون مع بعض علي السرير انك بتنام معايا بحب مش بشهوة ، و مش شايفني ست شمال ، انت شيفني حبيبتك انا / سامحيني يا سماح، انتقامي كان عميني ، كنت بفكر بتهور و كنت ممكن ... سماح / مسمحاك يا مهند ، كفاية انك فكرتي فيا و اترجعت عن انتقامك علشان خاطري انا ، و انك جيت عيط في حضني انا ، و انك خوفت عليا انا طلعت من حضن سماح و بصتلها في عينها و هي بصتلي و خدنا شفيف بعض مص و بوس جامد و سماح بتحضني جامد اوي وهي بتبوسني بعد ما سبنا شفيف بعض سماح انا بصيت في الارض بتفكير ، قامت سماح رفعت وشي و بصتلي في عيني سماح / قولي يا مهند اسعدك ازاي ، اسعد لازم ياخود جزاءو انا / لازم اسعد يعيش في جحيم سماح / انت السبب في ان المحل يقع صح ؟ انا / ايوة و مش بس كدا، انا خليت اسعد مدمن كمان ، بس دا مش كفاية انا عايز اشفي غليلي ، منظر اسعد لما كان مع امي مش بيفارق خيالي و مبقتش بفكر غير في الانتقام و بس سماح / طيب قولي انت ناوي علي اي و انا اقدر اساعدك ازاي [/QUOTE]
إدراج الإقتباسات…
التحقق
1+1
رد
قسم قصص السكس
قصص سكس محارم
لكل فعل _ حتي الجزء الرابع 4/8/2024
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.
موافق
معرفة المزيد…
أعلى
أسفل