لم يكن قد غادر غرفته من وقتها وهو يراجع فى كل لحظة صورتها وهى تقول له ان علاقتهم قد انتهت بعد ان تعمدت ان تسيئ اليه امام الجميع هل اخطا حين وقع فى حبها هل هو لا ينتسب الى الجنس البشرى وله نفس الشعور راجع فى ذهنه علاقتهم بالككامل كيف بدات من تعارف بسيط ومجرد صداقة عابرة الى قصة حب ملتهبة شهد عليها الجميع كان لا يدخر جهدا ليدخل السعادة الى قلبها حتى اوقات السعادة فى الفراش كان يبحث عن متعتها اولا تذكر كيف كانت سعيدة وقد احتواها بين احضانه وقد تحركت انامله برقة على جسدها وانفاسه تجتمع لتعانق انفاسها كيف كانت تلتهم شفاهه لتطبع عليها قبلة وتمص لسانه وهو ممتد داخل فمها لياخذ يدها الصغيرة ويضعها على زبه وقد انتصب معلنا كاجته لاختراق احشائها واصابعه تلاعب حلماتها الوردية واليد الاخرى تعبث بشفرات كسها الوردى الجميل كيف كانت تتاوه وهو يداعب كسها ليتحرك بشفاهه على رقبتها فى سخونة لينزل الى ثديها وياخذ فى رضاعته فى رقه ومص حلماته وهى تتاوه وتصيح ااااه احبك كثيرا حتى يتحرك بلسانه ليلحس بطنها الابيض الجميل ويحرك لحانه لتستشيط من فرط الهياج لينزل بعدها ويتشمم رائحة كسها الزكية وياخذ فى تقبيل شفراته لتشهق ليبدا بعدها فى مص شفراته ولحس كسها وتحريك لسانه ويداخا تمتد الى شعره وتضغط بقوة على راسه ليكم سيمفونية من اللحس والمص والتقبيل لكسها وهى تصيح نيكنى اريدك جدا ليعود لتقبيل بطنها ويمدد جسده فوق جسدها وتاخذ زبه بيدها وتبدا فى تدليكه ليتمدد على ظهره وتبدا فى لحس راس زبه لتدخل بعدها الراس فى فمها وبين شفاهها برفق ثم تبدا فى مصه بقوة ولين حتى يهيج بشده من حلاوة مصها وتبدا فى النوم فوقه بجسدها العارى وتبدا فى التحرك فوق زبه لتدلكه بشفرات كسها دون ادخال فقد كانت لا تزال عزراء وهو حريص على ابقائها على حالها وتتحرك بقوة لتشبع اجيج الرغبة بداخلها وهو مستمتع يشاهد تغير قسمات وجهها وقد اخذت الشهوة منها ماخذها وتشهق مرة اخرى معلنة انها استطاعت قذف حمم شهوتها مرة اخرى ليتحرك هو يحرك جسدها لتاخذوضع السجود ويدخل اصبع داخل طيزها ويحركها وهى تتاوه ثم يزيد اصبع اخر ويخرج يده ليضع مكانه زبه برفق اولا الراس ويتحرك ليدخل زبه بالكامل داخل احشائها وياخذ بالحركة وهو يتحسس ثدييها من حين لاخر وتختلط تاوهاتهم ليتشاركا المتعة سويا وهى تصيح نيكنى اوى احبك وهو يحاول امتاعها اكثر فاكثر حتى يقذف شلال من سائله المنوى داخلها ويتمدد على ظهره لياخذها فى حضنه ويسالها برفق اتبسطى ؟؟ لترد عليه بقبلة طويلة من شفاهها تضع بعدها راسها فى حضنه معلنة انها استمتعت باللحظات مثله لم يكن يعلم حينها انه سيراجع كل هذه الزكريات وهو ممدد على فراشه وحيدا ناظرا الى سقف غرفته وكان كل الزكريات طبعت على سقف الغرفة كيف استطاعت النسيان كيف تحولت كل لحظات السعادة تلك الى زكريات وقتها عرف انه لم ليكن سوى وسيلة رخيصة للمتعة ووقفزت الفكرة سريعا الى عقله كما كان هو وسيلة للمتعة لابد ان يجعل كل نساء الارض وسيلة لمتعته هو واشباع رغباته توجه وقتها الى جواله وقرر ان يبدا فى البحث عن ضحيته الاولى داخل احدى تطبيقات البحث عن الزواج وبالفعل قام بتثبيت احد التطبيقات ووضع بياناته وانتظر حتى تاتى اليه الضحية الاولى ومر الوقت ثقيلا الى ان اتاه صوت الجوال معلنا عن ضحيته الاولى اخذ الجوال ونظر الى الرسالة و.......
انتظروا التكملة فى الجزء الثانى
-------------------
الجزء الثاني بقلم ALbrens........
نظر الي الرسالة وهو ينتشي من فرط المتعه بأفكاره المنحرفه ومضمون الرساله هو........ وصف السيده في الثلاثين من عمرها متوسطة الطول ممتلئة القوام ولديها مؤخره كبيره مقارنه بحجم ثديها وزل يراسلها طوال اليوم ويقول لها كلمات مثل... حبيبتي.. احبك.. لا اعرف كيف احببتك ب هذه السرعة وثم بعد نقل هذا الكلام الي مدح في جسدها بعد ان ارسلت لهو بعض الصور لها وكان قضيبه منتصب بشدة وهو يتخيل أن ينغرس في مؤخرتها الثمينه ويتلذذ بها وبعد مرور يومين من الكلام الرومانسي الجميل والمدح في جسدها فقد اشعل نيران شهوتها وجعلها تتكلم في الجنس وبعد ذلك تكلم معها وعلم ان زوجها توفي وهي ارمله وتريد رجل في حياتها الخاليه من الحب والجنس واتفق معها ان تقابله ويخرجه سويآ وتم الاتفاق وبالفعل بعد يوم من هذا الاتفاق تقابله وخرجه وجلسه في احدي الكافتريات علي النيل وهو يلامس جسدها ويتلذء به كلما اتاحت له الفرصة بعيد عن اعين الناس فكان يمد يده اسفل مؤخرتها وهي جالسه دون ان احد يلاحظهم وكانت هذه الحركه تشعل نيران الشهوة بداخلها ومرت بضع ايام وهم يخرجون سويآ كل يوم حتي اصبحت متعلقه به بشده واستغل ذلك الشاب المنحرف هذه النقطه واتفق معها ان تذهب الي بيته وتجلس معه وبعد وقت كثير في اقناعها وافقت هذه المرءه المسكينه وقد وقعت في فخ هذا الشاب المنحرف المعقد وبالفعل ذهبت له بعد يوم الي بيته وهي ترتدي بنطال ضيق جداً ويبرز مؤخرتها الثمينه الكبيره وتيشرت يبرز ثديها المتوسط الحجم فتح هذا الشاب الباب وهو ينظر لها نظرة الذئب وهو يخدع فريسته نعم انها نظرة المكر ودخلت معه وجلست علي الاريكه بجانبه وهو يقول لها انه لم يصدق انها بجانبه وفي بيته الان ويحسس علي كتفها وينزل بيده علي صدرها وهي تنتفض من شدة المتعه والاثاره ثم يبدء في خلع التيشرت ويخلع لها حمالة الثدي أيضاً وينزل بفمه يرضع ثديها وهو يحسس علي افخادها الممتلئه وتتعاله تأوهات هذه المرءه من شدة المتعه ويترك ثديها ويقبلها من شفتيها بقوه ويداعب لسانه بلسانها ويمسك مؤخرتها من الجمب بيده مما زاد من اثارتها وعدم التحكم في مما يحدث وتركها تلتقط انفاسها من هذه القبلة العنيفه وبدء في خلع بنطالها بشغف لكي يرا هذه المؤخره الذي تخيل نفسه يخترقها بقضيبه وها هو قد فعلها وهي تحت رحمته الان وبدء يداعب لحم مؤخرتها الثمين ويداعب مهبلها أيضاً وبعد بضع دقائق من المداعبه فتحت له ذلك المرءه ارجلها وهي تعلن الهزيمة امام هذا الشاب المنحرف وبدء في مداعبة مهبلها بقضيبه مرارآ وتكرارآ حتي انغرس قضيبه في ذلك المهبل الساخن الملتهب كحمم البركان وظل يدخل قضيبه في مهبلها وهي تطالب بالمزيد وتطالب ان يدخله بسرعة اكثر واكثر وظلت تمدح في قضيبه الغليظ ااذي شق مهبلها وبعد وقت قليل جداً لم تتحمل هذه المرءه وخرج شلالات من العسل من هذا المهبل الساخن الملتهب ولم يقذف هذا الشاب لأنه يريد شيئآ اخر وهو ان يدخل قضيبه في احشائها وقال لها ان تتمدد علي وجهها ووضع تحت حوضها وساده حتي ترتفع مؤخرتها وتبقي اكثر وضوحآ وبدء يدخل لسانه في دبرها وهي مستسلمه تماماً للمتعة ولاحظ هذا الشاب ان مؤخرتها لم يدخل فيها شئ بعد وبدء بأدخال اصبعه الصبابا ويلفه بداخلها دوائر وتتأوه هذه المرءه من المتعه والألم وبدء بأدخال اصبع اخر وهي تتألم وهو يطلب منها ان تتحمل قليل وانها سوف تشعر بمتعه لم تشعر بها من قبل ولم يمر الكثير وبدء بالفعل ان يدخل قضيبه في مؤخرتها الثمينه وهو يشعر بحراره قويه حول قضيبه وبعد وقت قليل اعتادت هذه المرءه علي الالم وبدءت بالشعور بالمتعه وظل يدخل قضيبه مرارآ وتكرارآ داخل احشائها وتتعاله الاهات ويزداد الرتم وصوت صفيق عانته علي مؤخرتها مع الاهات يملئ الغرفه وبعد بضع دقائق من المتعه والتلذذ بهذه المؤخره الثمينه قذف هذا الشاب حمم من المني الساخن داخل احشائها وهو يرتعش بقوه وينتفض من المتعه وبعد انتهاء هذه المعركه اشعل هذا الشاب سيجاره وبعد ذلك دخل ومعه هذه المرءه ل يغسلوا جسدهم الذي ارهقه ذلك المعركه الممتعه وذهبت الي بيتها وهي تفكر في ما حدث وتوالت الايام وذهبت له عدت مرات حتي تشبع هذا الشاب من مؤخرتها وفي يوم وهم يتكلمون في الهاتف قالت له متي سوف يتزوجان وأن ما يحدث خطأ ولابد ان يتزوجون ابتسم ذلك الشاب بنصر وقال لا لماذا وانا فعلت معك كل شئ ونتبادل المتعه انا اراه ذلك افضل من الزواج ومشاكله.. وبعد انتهاء هذا الشاب من كلماته المجرحه لقلب هذه المرءه المسكينه انهارت في البكاء وقفل ذلك الشاب المكالمة وفتح ذلك التطبيق اللعين لكي يبحث علي ضحيه جديده.......
انتظروا التكملة فى الجزء الثانى
-------------------
الجزء الثاني بقلم ALbrens........
نظر الي الرسالة وهو ينتشي من فرط المتعه بأفكاره المنحرفه ومضمون الرساله هو........ وصف السيده في الثلاثين من عمرها متوسطة الطول ممتلئة القوام ولديها مؤخره كبيره مقارنه بحجم ثديها وزل يراسلها طوال اليوم ويقول لها كلمات مثل... حبيبتي.. احبك.. لا اعرف كيف احببتك ب هذه السرعة وثم بعد نقل هذا الكلام الي مدح في جسدها بعد ان ارسلت لهو بعض الصور لها وكان قضيبه منتصب بشدة وهو يتخيل أن ينغرس في مؤخرتها الثمينه ويتلذذ بها وبعد مرور يومين من الكلام الرومانسي الجميل والمدح في جسدها فقد اشعل نيران شهوتها وجعلها تتكلم في الجنس وبعد ذلك تكلم معها وعلم ان زوجها توفي وهي ارمله وتريد رجل في حياتها الخاليه من الحب والجنس واتفق معها ان تقابله ويخرجه سويآ وتم الاتفاق وبالفعل بعد يوم من هذا الاتفاق تقابله وخرجه وجلسه في احدي الكافتريات علي النيل وهو يلامس جسدها ويتلذء به كلما اتاحت له الفرصة بعيد عن اعين الناس فكان يمد يده اسفل مؤخرتها وهي جالسه دون ان احد يلاحظهم وكانت هذه الحركه تشعل نيران الشهوة بداخلها ومرت بضع ايام وهم يخرجون سويآ كل يوم حتي اصبحت متعلقه به بشده واستغل ذلك الشاب المنحرف هذه النقطه واتفق معها ان تذهب الي بيته وتجلس معه وبعد وقت كثير في اقناعها وافقت هذه المرءه المسكينه وقد وقعت في فخ هذا الشاب المنحرف المعقد وبالفعل ذهبت له بعد يوم الي بيته وهي ترتدي بنطال ضيق جداً ويبرز مؤخرتها الثمينه الكبيره وتيشرت يبرز ثديها المتوسط الحجم فتح هذا الشاب الباب وهو ينظر لها نظرة الذئب وهو يخدع فريسته نعم انها نظرة المكر ودخلت معه وجلست علي الاريكه بجانبه وهو يقول لها انه لم يصدق انها بجانبه وفي بيته الان ويحسس علي كتفها وينزل بيده علي صدرها وهي تنتفض من شدة المتعه والاثاره ثم يبدء في خلع التيشرت ويخلع لها حمالة الثدي أيضاً وينزل بفمه يرضع ثديها وهو يحسس علي افخادها الممتلئه وتتعاله تأوهات هذه المرءه من شدة المتعه ويترك ثديها ويقبلها من شفتيها بقوه ويداعب لسانه بلسانها ويمسك مؤخرتها من الجمب بيده مما زاد من اثارتها وعدم التحكم في مما يحدث وتركها تلتقط انفاسها من هذه القبلة العنيفه وبدء في خلع بنطالها بشغف لكي يرا هذه المؤخره الذي تخيل نفسه يخترقها بقضيبه وها هو قد فعلها وهي تحت رحمته الان وبدء يداعب لحم مؤخرتها الثمين ويداعب مهبلها أيضاً وبعد بضع دقائق من المداعبه فتحت له ذلك المرءه ارجلها وهي تعلن الهزيمة امام هذا الشاب المنحرف وبدء في مداعبة مهبلها بقضيبه مرارآ وتكرارآ حتي انغرس قضيبه في ذلك المهبل الساخن الملتهب كحمم البركان وظل يدخل قضيبه في مهبلها وهي تطالب بالمزيد وتطالب ان يدخله بسرعة اكثر واكثر وظلت تمدح في قضيبه الغليظ ااذي شق مهبلها وبعد وقت قليل جداً لم تتحمل هذه المرءه وخرج شلالات من العسل من هذا المهبل الساخن الملتهب ولم يقذف هذا الشاب لأنه يريد شيئآ اخر وهو ان يدخل قضيبه في احشائها وقال لها ان تتمدد علي وجهها ووضع تحت حوضها وساده حتي ترتفع مؤخرتها وتبقي اكثر وضوحآ وبدء يدخل لسانه في دبرها وهي مستسلمه تماماً للمتعة ولاحظ هذا الشاب ان مؤخرتها لم يدخل فيها شئ بعد وبدء بأدخال اصبعه الصبابا ويلفه بداخلها دوائر وتتأوه هذه المرءه من المتعه والألم وبدء بأدخال اصبع اخر وهي تتألم وهو يطلب منها ان تتحمل قليل وانها سوف تشعر بمتعه لم تشعر بها من قبل ولم يمر الكثير وبدء بالفعل ان يدخل قضيبه في مؤخرتها الثمينه وهو يشعر بحراره قويه حول قضيبه وبعد وقت قليل اعتادت هذه المرءه علي الالم وبدءت بالشعور بالمتعه وظل يدخل قضيبه مرارآ وتكرارآ داخل احشائها وتتعاله الاهات ويزداد الرتم وصوت صفيق عانته علي مؤخرتها مع الاهات يملئ الغرفه وبعد بضع دقائق من المتعه والتلذذ بهذه المؤخره الثمينه قذف هذا الشاب حمم من المني الساخن داخل احشائها وهو يرتعش بقوه وينتفض من المتعه وبعد انتهاء هذه المعركه اشعل هذا الشاب سيجاره وبعد ذلك دخل ومعه هذه المرءه ل يغسلوا جسدهم الذي ارهقه ذلك المعركه الممتعه وذهبت الي بيتها وهي تفكر في ما حدث وتوالت الايام وذهبت له عدت مرات حتي تشبع هذا الشاب من مؤخرتها وفي يوم وهم يتكلمون في الهاتف قالت له متي سوف يتزوجان وأن ما يحدث خطأ ولابد ان يتزوجون ابتسم ذلك الشاب بنصر وقال لا لماذا وانا فعلت معك كل شئ ونتبادل المتعه انا اراه ذلك افضل من الزواج ومشاكله.. وبعد انتهاء هذا الشاب من كلماته المجرحه لقلب هذه المرءه المسكينه انهارت في البكاء وقفل ذلك الشاب المكالمة وفتح ذلك التطبيق اللعين لكي يبحث علي ضحيه جديده.......