الرئيسية
ما الجديد
الأعضاء
الـتــيـــــــوب
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
تثبيت التطبيق
تثبيت
سجل عضوية للتمتع بالمنتدى واكتساب مميزات حصريه منها عدم ظهور الإعلانات
قسم قصص السكس
قصص سكس تحرر ودياثة
مغامرات ديوث زوجته مع صاحب المحل ـ حتي الجزء الثالث 2/8/2023
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="ابو دومة" data-source="post: 236170" data-attributes="member: 12828"><p>اعترافات ديوث</p><p></p><p>وصلتني هذه الرسالة من احد الأصدقاء و سأقوم بنشرها كما هي بناء على طلبه.</p><p></p><p></p><p></p><p>تبدأ قصتي منذ سنوات وتحديدا منذ تعرفت على منتدى ميلفات. كنت وقتها قد تزوجت حديثا من إمراة غاية في الجمال ، قمحية فاتحة ، بزازها كبيرة و منفوخة و طيازها كبيرة و بارزة و فخادها مربربة و ملفوفة.</p><p></p><p>بدأت قراءة بعض القصص الجنسية في المنتدى ووجدت نفسي منجذبا لعالم الدياثة، و صرت أتخيل زوجتي دائما و هي تمارس الجنس مع رجل آخر بل عدة رجال و كان الأمر مثيرا للغاية و يساعدني على الانتصاب القوي.</p><p></p><p>كنت أريد ان أفاتح زوجتي في الموضوع وان أجعلها تتخيل معي اثناء النيك، ولكني تراجعت خوفا من رد فعلها.</p><p></p><p></p><p></p><p>وفي احد الأيام اخبرتني زوجتي ان هناك محل لبيع التحف قد أفتتح في المنطقة التي نسكن بها، و طلبت ان نذهب لننتقي بعض الأشياء، وبالفعل ذهبت معها و لم يكن هناك زبائن سوانا.</p><p></p><p>استقبلنا صاحب المحل بترحاب وكان رجلا شديد السمار في العقد الخامس من العمر، وبالطبع لاحظت نظراته الشهوانية لزوجتي و خاصة لقدميها.</p><p></p><p>عدت مع زوجتي الى المنزل وانا في قمة الهيجان لنتفاجئ بأن صاحب المحل قد إرسل لها طلب صداقة على الفيسبوك بعد ان وجد حسابها في قائمة من قاموا بعمل إعجاب لصفحة المحل على الفيسبوك.</p><p></p><p>و في اليوم التالي قمت بإنشاء حساب وهمي على الفيسبوك وقمت بإضافة صاحب المحل على أني إمرأة، وتحدثت معه طويلا وعلمت انه عاشق لأقدام النساء و افخاذهم، و أخبرني انه يتعمد النظر الى أقدام وسيقان زبائنه. ثم أخبرني عن تلك المرة التي جائته فيها زبونة متناكة على حد قوله بصحبة زوجها العرص وكيف ان قدميها هي أجمل اقدام رآها في حياته، و من خلال وصفه علمت انه يتحدث عن زوجتي. وفتها انتصب زوبري بشدة و سالت منه أنهار المني دون ان ألمسه، خاصة عندما أرسل لي صور زوبره الأسود الضخم الشديد والذي جعلني لأول مرة أرغب في مص زوبر رجل، وتخيلت زوبره الضخم و هو يشق كس زوجتي.</p><p></p><p></p><p></p><p>مرت عدة أيام ثم طلبت من زوجتي ان نذهب مرة أخرى لشراء فازة لنضعها في الصالون، و كنت قبلها قد اشتريت لها صندل مفتوح يكشف اقدامها كلها،وطلبت منها ارتدائه اثناء ذهابنا الي المحل بحجة تجربته اثناء المشي.</p><p></p><p>وبالفعل ارتدته زوجتي و ذهبنا للمحل و جزء صغير من سيقانها عريان مع كعوبها وقدميها الزبدة، يا له من احساس رائع ان تقوم بإصطحاب زوجتك للفحل وان تختار لها بنفسك ما ترتديه وإنت تعلم مزاج فحلها وما يحب ان يراه.</p><p></p><p></p><p></p><p>وبالفعل تحقق ما أردت، وكان صاحب المحل يكاد يجن فور ان رأى زوجتي واقدامها السكسية المثيرة حتى ظننت انه سيلقي نفسه على الأرض ليقبلها ويلحسها. كل ذلك و زوجتي لا تعلم شيئا عن ما انتويته.</p><p></p><p>خرجت من المحل لبضع دقائق بحجة القيام بإتصال تليفوني وذلك لضعف الشبكة بالمحل، وبالفعل ابتعدت قليلا وعدت لأجد صاحب المحل يكاد وجهه الأسمر ان ينفجر بالدماء بعد ان جلست زوجتي على الكرسي وقامت بخلع الصندل الذي لم يكن مريح و ذلك لأني تعمدت ان أشتريه بمقاس أصغر حتى يحدث ما خططت له بالظبط.</p><p></p><p></p><p></p><p>عدنا الى المنزل ومارست معها الجنس بمنتهى الشهوة و انا اتخيل صاحب المعرض معنا في الفراش يقوم بنياكتها بكل قوة.</p><p></p><p>والان لا أدري هل اتوقف عند هذا الحد أم استمر في مغامرات التعريص والدياثة على زوجتي المتناكة؟</p><p></p><p>الجزء الثاني</p><p></p><p>بعد مغامرتي السابقة بدأت أفكر في مغامرات تانية اقدر استمتع بيها بالدياثة والتعريص على مراتي في أمان بدون مشاكل.</p><p>بدأت اقنع مراتي اني اصورها صور سكس كنوع من أنواع التغيير والتجديد ، وهي بعد مناهدة و تفكير و زن وافقت، خصوصا لما جربت مرة ولقت اني بكون هايج قوي وزوبري زي الحديدة لما بنعمل كده.</p><p>بدأنا شوية بشوية نعمل كده ، قبل كل نيكة نعمل سبشن تصوير بقمصان النوم و ملط، صور لبزازها و طيازها وفخادها و رجليها وباطها و كسها، وكلها بدون وجه طبعا. وكنت بعد ما اخلص نيك بوريها اني مسحت الصور بس الحقيقة اني كنت بنقولهم لفولدر تاني برايفت.</p><p>كان نفسي اخلي حد تاتي يتفرج على لحمها بس طيعا ما اقدرش انشرهم عالنت ولا ابعتهم لحد عشان الفضايح.</p><p>و في مرة كان عندي مشوار شغل في محافظة تانية ، وبعد ما خلصت شغل كنت عايز اخد حجر معسل وفنجان قهوة، و مالقيتش للأسف غير قهوة صغيرة وحقيرة اسمها قهوة السواقين، كانت زحمة قوي وكلها سواقين نقل وميكروباصات. لقيت كرسي فاضي جنب واحد شكله صعيدي ، قعدت جنبه وفتحت الفيسبوك أقلب فيه شوية، وبعدين لاحظت ان عينه كل شوية ترشق في الشاشة عندي.</p><p>ساعتها جتلي فكرة بنت شرموطة هيجتني نيك. عملت نفسي مش وأخد بالي من نظراته وفتحت الفولدر اللي فيه صور مراتي وقعدت اتفرج واقلب فيهم. لمحته بطرف عيني وهو فاتح بوقه زي الأهبل و عينه بتاكل لحم مراتي الملين الشهي.</p><p>فضلت اشفل الصور و اعمل زووم على بزازها و حلماتها و طيازها و كسها و وفخادها ، كل ده وانا عامل نفسي من بنها و طبعا الراجل كان على أخره لدرجة اني كنت خايف ليقوم ينيكني انا هههههههه.</p><p>الموضوع كان ممتع جدا وحسيت ان أخيرا بقى ليا شريك في لحم مراتي وحبيبتي ، و رحعت اليوم ده نكتها نيكة جبارة.</p><p>بدأت اكرر الموضوع ده في كذا مكان بس طبعا في قهاوي بعيد عن المنطقة اللي انا ساكن فيها. كنت بحس بمتعة غير طبيعية وانا عارف ان فيه رجالة كتير شاركوني بعينيهم في لحم الشرموطة مراتي، و بقعد اتخيلهم لما بيروحوا بيوتهم وبيحلبوا أزبارهم على اللي شافوه. كنت بهيج قوي لما اتخيل كميات اللبن اللي نزلت منهم على مراتي.</p><p>وبعدين قررت اني أعمل حركة مجنونة جدااااااااااا.</p><p>كنت مصور لمراتي فيديو وهي بتستحمى بس طيعا من غير وشها، وكان فيه قهوة بعيدة كلها صنايعية وعمال لأنها في منطقة صناعية في أكتوبر.</p><p>مرة وانا هناك الواد القهوجي اداني الربموت بتاع التليفزيون عشان اظبط له حاجة لأنه حس من هيئتي اني بفهم في الحاجات دي ، وفعلا ظبط له الحاجات إللي كان عاوزها ،بس استغليت الموقف وعملت بيرينج بالبلوتوث مع موبايلي و اخترت اوبشن انه يوافق على التوصيل اتوماتيك في المستقبل بدون ما يطلب تأكيد.</p><p>وبعدها بكام يوم و روحت ركنت العربية قدام القهوة وفضلت جوة مانزلتش. كان فيه فيلم شغال والناس كلها بتتفرج بإنتباه لأن كان فيه مايوهات و كده.</p><p>وروحت عامل توصيل بين الموبايل والشاشة وبقت شاشة التليفزيون بتعرض اللي على شاشة موبايلي. و روحت مشغل الفيديو بتاع مراتي و هي بتستحمى و بقت القهوة كلها بتتفرج عليها.</p><p>احاااااا كسم الاحساس بالهيجان والمتعة اللي انا كنت فيه وانا شايفهم بيريلوا على لحم مراتي ومش فاهمين حاجة. وطبعا فضلوا كام دقيقة متنحين وبيدعكوا في أزبارهم من فوق الهدوم وهما بيشخروا لحد ما القهوجي شال فيشة التليفزيون خالص لأنه ماكنش عارف يتصرف.</p><p></p><p>لو التفاعل على القصة حلو حنشر لكم باقي المغامرات</p><p></p><p>الجزء الثالث</p><p></p><p>بعد مغامرتي السابقة في القهوة و استمتاعي بمشاركة الصنايعية والعمال في لحم زوجتي قررت ان أفكر في مغامرة جديدة.</p><p>كنت قد تواصلت مع صاحب المحل على الفيسبوك كما اخبرتكم في الجزء الأول ، و بسبب هيجاني الشديد واعجابي بزوبره الأسود الضخم قررت ان أمنحه فرصة اخرى للإستمتاع بلحم زوجتي.</p><p>استرسلت معه في الحديث عن الزبونة الشرموطة دون أن اخبره إنها زوجتي بالطبع و ذلك حتى اتعمد اثارته عليها.</p><p>أخبرته بأن لدي فكرة خبيثة وهي ان يرسل للزيونة على الفيسبوك عرضا مغريا على بعض التحف ، و اخبرته ان العرض يجب أن يكون مفريا جدا مما يجعلها لا تتردد، مثل ان مع كل قطعة قطعتين مجانا ، وان يتفق معها على موعد في المحل لتأتي و تشتري العرض ، وان عليه ان يجعل المحل خالي تماما من الزبائن.</p><p>اخبرته ايضا ان يضع التحف التي تدخل في العرض في الرفوف السفلية وذلك حتى تضطر الشرموطة للإنحناء أمامه و يستطيع ان يمتع عينه بطيزها المربربة ،كما طلبت منه ان بصورها خلسة وان يقوم بإرسال الصور لي حتى أشاركه المتعة.</p><p>و بالفعل قام بتنفيذ الخطة ، وأخبرتني زوجتي بأمر العرض الموجود على التحف و طلبت مني ان اذهب معها في الموعد المحدد</p><p></p><p>وبالفعل ذهبت معها ولكني تحججت بأن لدي مكالمة مهمة سأقوم بإجرائها من السيارة وان الأفضل ان تدخل هي ثم ألحق بها بعد المكالمة. كانت زوجتي ترتدي بنطلون فيزون ضيق و صندل ولكنها كانت ترتدي بلوزة طويلة تغطي طيزها لأنها *****.</p><p>وبالفعل سبقتني زوجتي للداخل وانتظرت نصف ساعة ثم دخلت انا ايضا.</p><p></p><p>كان المحل خاليا تماما من الزبائن و رأيت زوجتي وهي منحنية و البلوزة مرفوعة قليلا عن ظهرها و لكنها كافية لكي تكون طيزها بارزة امام صاحب المحل الذي كان يقف ورائها ممسكا بموبايله فعلمت انه يقوم بتصوير طيزها العملاقة.</p><p>كان المشهد مثيرا إلى أقصى درجة، فها هي زوجتي ألشرموطة تقوم بعرض طيزها العملاقة واحد الرجال يقف ورائها وبقوم بتصويرها والتمتع بها.</p><p>انتبهوا لدخولي فأبتعد صاحب المحل قليلا بشكل طبيعي و عرضت علي زوجتي بعض التحف التي اختارتها.</p><p>وعندما هممنا بالإنصراف جاء صاحب المحل ليخبر زوجتي ان احد أصدقائه يقوم بإستيراد أحذية حريمي من إيطاليا وانه طلب منه ان يقوم بعرضها في المحل الخاص به على الزبائن.</p><p>ياله من رجل خبيث، لم يكتفي بما شاهده من طيزها و يريد ان يرى أرجلها.</p><p>رحبت زوجتي بشدة فقام بإحضار مجموعة من الأحذية المفتوحة من المخزن وطلب من زوجتي ان تقوم تجربتها، ولكني لم أرغب في الاستمرار وتحججت بتأخري عن موعد مهم على وعد ان نقوم بزيارته في اليوم التالي.</p><p>لم أكن اريد ان تقوم زوجتي بتجربة الأحذية وهي مرتدية بنطلون حيث كنت أفضل إن تجربهم وهي مرتدية جيبة او فستان وذلك لكي يظهر جزء اكبر من رجليها وسيقانها.</p><p>في اليوم التالي ارتدت زوجتى جيبة طويلة نسبيا وهذه المرة اتفقت معها ان تذهب وحدها لإنشغالي. كنت في شدة الهيجان وانا اعلم ان زوجتي الآن مع رجل غريب في محل لوحدهم وانه يقوم بإمتاع عينيه برجليها الزبدة، بل ربما يقوم بإمساك رجليها ليساعدها على ارتداء الأحذية المختلفة</p><p>هل تطورت الأمور بينهم ، هل قام بالتحرش بها؟ كل هذه الأسئلة كانت تدور في ذهني فتجعل زوبري منتصبا للغاية.</p><p>انتظرت للمساء ثم دخلت على حساب الفيسبوك الوهمي ليقص عليا صاحب المحل ما حدث</p><p>اخبرني ان المرة المتناكة جائته مرتين وكان جوزها العرص بيستنى برة او بسيبها تيجي لوحدها وانه قام بتصوير طيزها وهي موطية في الزيارة الأولى.</p><p>وفي الزيارة الثانية اخبرني بأنه جلس على الأرض أمامها متعللا بأن ظهره به مشكلة تمنعنه من الانحناء وانه يجب ان يساعدها بنفسه في تجربة الأحذية حتى لا ينقطع منها اي جزء لأنها أمانة على حد قوله.</p><p>ثم جلس امامها وكانت لا تفصله عن اقدامها وسمانتها سوى سنتيمترات وكان يمسك قدميها بالكامل ويدخلها في الحذاء وكان يتعمد ان يضغط برفق على بطن رجليها لكي يتمتع بطراوتها.</p><p>ثم قام بإحضار مجموعة من الاحذية ذات الرقبة الطويلة ،وهنا تشجع الرجل اكثر حيث قامت زوجتي برفع الجيبة قليلا فأمسك قدمها كالعادة ولكنه هذه المرة ارتفع بيده لسمانتها ليساعدها في غلق السوستة. ثم قام بإرسال الصور التي صورها لطيزها و رجليها فوجدت نفسي في قمة الهيجان والمني يقطر من زوبري دون أن ألمسه.</p><p>نسيت اخباركم بأن زوجتي عادت من زيارتها للمحل وهي في حالة هياج وطلبت مني ان انيكها ، لم أكن أعرف سبب حالة الهيجان التي اصابتها ولكني علمت بعد ذلك ان بالتأكيد لمسات صاحب المحل لقدميها هي السبب. والان يبدوا ان زوجتي قد وضعت قدميها على اول طريق التحرر والمتعة</p></blockquote><p></p>
[QUOTE="ابو دومة, post: 236170, member: 12828"] اعترافات ديوث وصلتني هذه الرسالة من احد الأصدقاء و سأقوم بنشرها كما هي بناء على طلبه. تبدأ قصتي منذ سنوات وتحديدا منذ تعرفت على منتدى ميلفات. كنت وقتها قد تزوجت حديثا من إمراة غاية في الجمال ، قمحية فاتحة ، بزازها كبيرة و منفوخة و طيازها كبيرة و بارزة و فخادها مربربة و ملفوفة. بدأت قراءة بعض القصص الجنسية في المنتدى ووجدت نفسي منجذبا لعالم الدياثة، و صرت أتخيل زوجتي دائما و هي تمارس الجنس مع رجل آخر بل عدة رجال و كان الأمر مثيرا للغاية و يساعدني على الانتصاب القوي. كنت أريد ان أفاتح زوجتي في الموضوع وان أجعلها تتخيل معي اثناء النيك، ولكني تراجعت خوفا من رد فعلها. وفي احد الأيام اخبرتني زوجتي ان هناك محل لبيع التحف قد أفتتح في المنطقة التي نسكن بها، و طلبت ان نذهب لننتقي بعض الأشياء، وبالفعل ذهبت معها و لم يكن هناك زبائن سوانا. استقبلنا صاحب المحل بترحاب وكان رجلا شديد السمار في العقد الخامس من العمر، وبالطبع لاحظت نظراته الشهوانية لزوجتي و خاصة لقدميها. عدت مع زوجتي الى المنزل وانا في قمة الهيجان لنتفاجئ بأن صاحب المحل قد إرسل لها طلب صداقة على الفيسبوك بعد ان وجد حسابها في قائمة من قاموا بعمل إعجاب لصفحة المحل على الفيسبوك. و في اليوم التالي قمت بإنشاء حساب وهمي على الفيسبوك وقمت بإضافة صاحب المحل على أني إمرأة، وتحدثت معه طويلا وعلمت انه عاشق لأقدام النساء و افخاذهم، و أخبرني انه يتعمد النظر الى أقدام وسيقان زبائنه. ثم أخبرني عن تلك المرة التي جائته فيها زبونة متناكة على حد قوله بصحبة زوجها العرص وكيف ان قدميها هي أجمل اقدام رآها في حياته، و من خلال وصفه علمت انه يتحدث عن زوجتي. وفتها انتصب زوبري بشدة و سالت منه أنهار المني دون ان ألمسه، خاصة عندما أرسل لي صور زوبره الأسود الضخم الشديد والذي جعلني لأول مرة أرغب في مص زوبر رجل، وتخيلت زوبره الضخم و هو يشق كس زوجتي. مرت عدة أيام ثم طلبت من زوجتي ان نذهب مرة أخرى لشراء فازة لنضعها في الصالون، و كنت قبلها قد اشتريت لها صندل مفتوح يكشف اقدامها كلها،وطلبت منها ارتدائه اثناء ذهابنا الي المحل بحجة تجربته اثناء المشي. وبالفعل ارتدته زوجتي و ذهبنا للمحل و جزء صغير من سيقانها عريان مع كعوبها وقدميها الزبدة، يا له من احساس رائع ان تقوم بإصطحاب زوجتك للفحل وان تختار لها بنفسك ما ترتديه وإنت تعلم مزاج فحلها وما يحب ان يراه. وبالفعل تحقق ما أردت، وكان صاحب المحل يكاد يجن فور ان رأى زوجتي واقدامها السكسية المثيرة حتى ظننت انه سيلقي نفسه على الأرض ليقبلها ويلحسها. كل ذلك و زوجتي لا تعلم شيئا عن ما انتويته. خرجت من المحل لبضع دقائق بحجة القيام بإتصال تليفوني وذلك لضعف الشبكة بالمحل، وبالفعل ابتعدت قليلا وعدت لأجد صاحب المحل يكاد وجهه الأسمر ان ينفجر بالدماء بعد ان جلست زوجتي على الكرسي وقامت بخلع الصندل الذي لم يكن مريح و ذلك لأني تعمدت ان أشتريه بمقاس أصغر حتى يحدث ما خططت له بالظبط. عدنا الى المنزل ومارست معها الجنس بمنتهى الشهوة و انا اتخيل صاحب المعرض معنا في الفراش يقوم بنياكتها بكل قوة. والان لا أدري هل اتوقف عند هذا الحد أم استمر في مغامرات التعريص والدياثة على زوجتي المتناكة؟ الجزء الثاني بعد مغامرتي السابقة بدأت أفكر في مغامرات تانية اقدر استمتع بيها بالدياثة والتعريص على مراتي في أمان بدون مشاكل. بدأت اقنع مراتي اني اصورها صور سكس كنوع من أنواع التغيير والتجديد ، وهي بعد مناهدة و تفكير و زن وافقت، خصوصا لما جربت مرة ولقت اني بكون هايج قوي وزوبري زي الحديدة لما بنعمل كده. بدأنا شوية بشوية نعمل كده ، قبل كل نيكة نعمل سبشن تصوير بقمصان النوم و ملط، صور لبزازها و طيازها وفخادها و رجليها وباطها و كسها، وكلها بدون وجه طبعا. وكنت بعد ما اخلص نيك بوريها اني مسحت الصور بس الحقيقة اني كنت بنقولهم لفولدر تاني برايفت. كان نفسي اخلي حد تاتي يتفرج على لحمها بس طيعا ما اقدرش انشرهم عالنت ولا ابعتهم لحد عشان الفضايح. و في مرة كان عندي مشوار شغل في محافظة تانية ، وبعد ما خلصت شغل كنت عايز اخد حجر معسل وفنجان قهوة، و مالقيتش للأسف غير قهوة صغيرة وحقيرة اسمها قهوة السواقين، كانت زحمة قوي وكلها سواقين نقل وميكروباصات. لقيت كرسي فاضي جنب واحد شكله صعيدي ، قعدت جنبه وفتحت الفيسبوك أقلب فيه شوية، وبعدين لاحظت ان عينه كل شوية ترشق في الشاشة عندي. ساعتها جتلي فكرة بنت شرموطة هيجتني نيك. عملت نفسي مش وأخد بالي من نظراته وفتحت الفولدر اللي فيه صور مراتي وقعدت اتفرج واقلب فيهم. لمحته بطرف عيني وهو فاتح بوقه زي الأهبل و عينه بتاكل لحم مراتي الملين الشهي. فضلت اشفل الصور و اعمل زووم على بزازها و حلماتها و طيازها و كسها و وفخادها ، كل ده وانا عامل نفسي من بنها و طبعا الراجل كان على أخره لدرجة اني كنت خايف ليقوم ينيكني انا هههههههه. الموضوع كان ممتع جدا وحسيت ان أخيرا بقى ليا شريك في لحم مراتي وحبيبتي ، و رحعت اليوم ده نكتها نيكة جبارة. بدأت اكرر الموضوع ده في كذا مكان بس طبعا في قهاوي بعيد عن المنطقة اللي انا ساكن فيها. كنت بحس بمتعة غير طبيعية وانا عارف ان فيه رجالة كتير شاركوني بعينيهم في لحم الشرموطة مراتي، و بقعد اتخيلهم لما بيروحوا بيوتهم وبيحلبوا أزبارهم على اللي شافوه. كنت بهيج قوي لما اتخيل كميات اللبن اللي نزلت منهم على مراتي. وبعدين قررت اني أعمل حركة مجنونة جدااااااااااا. كنت مصور لمراتي فيديو وهي بتستحمى بس طيعا من غير وشها، وكان فيه قهوة بعيدة كلها صنايعية وعمال لأنها في منطقة صناعية في أكتوبر. مرة وانا هناك الواد القهوجي اداني الربموت بتاع التليفزيون عشان اظبط له حاجة لأنه حس من هيئتي اني بفهم في الحاجات دي ، وفعلا ظبط له الحاجات إللي كان عاوزها ،بس استغليت الموقف وعملت بيرينج بالبلوتوث مع موبايلي و اخترت اوبشن انه يوافق على التوصيل اتوماتيك في المستقبل بدون ما يطلب تأكيد. وبعدها بكام يوم و روحت ركنت العربية قدام القهوة وفضلت جوة مانزلتش. كان فيه فيلم شغال والناس كلها بتتفرج بإنتباه لأن كان فيه مايوهات و كده. وروحت عامل توصيل بين الموبايل والشاشة وبقت شاشة التليفزيون بتعرض اللي على شاشة موبايلي. و روحت مشغل الفيديو بتاع مراتي و هي بتستحمى و بقت القهوة كلها بتتفرج عليها. احاااااا كسم الاحساس بالهيجان والمتعة اللي انا كنت فيه وانا شايفهم بيريلوا على لحم مراتي ومش فاهمين حاجة. وطبعا فضلوا كام دقيقة متنحين وبيدعكوا في أزبارهم من فوق الهدوم وهما بيشخروا لحد ما القهوجي شال فيشة التليفزيون خالص لأنه ماكنش عارف يتصرف. لو التفاعل على القصة حلو حنشر لكم باقي المغامرات الجزء الثالث بعد مغامرتي السابقة في القهوة و استمتاعي بمشاركة الصنايعية والعمال في لحم زوجتي قررت ان أفكر في مغامرة جديدة. كنت قد تواصلت مع صاحب المحل على الفيسبوك كما اخبرتكم في الجزء الأول ، و بسبب هيجاني الشديد واعجابي بزوبره الأسود الضخم قررت ان أمنحه فرصة اخرى للإستمتاع بلحم زوجتي. استرسلت معه في الحديث عن الزبونة الشرموطة دون أن اخبره إنها زوجتي بالطبع و ذلك حتى اتعمد اثارته عليها. أخبرته بأن لدي فكرة خبيثة وهي ان يرسل للزيونة على الفيسبوك عرضا مغريا على بعض التحف ، و اخبرته ان العرض يجب أن يكون مفريا جدا مما يجعلها لا تتردد، مثل ان مع كل قطعة قطعتين مجانا ، وان يتفق معها على موعد في المحل لتأتي و تشتري العرض ، وان عليه ان يجعل المحل خالي تماما من الزبائن. اخبرته ايضا ان يضع التحف التي تدخل في العرض في الرفوف السفلية وذلك حتى تضطر الشرموطة للإنحناء أمامه و يستطيع ان يمتع عينه بطيزها المربربة ،كما طلبت منه ان بصورها خلسة وان يقوم بإرسال الصور لي حتى أشاركه المتعة. و بالفعل قام بتنفيذ الخطة ، وأخبرتني زوجتي بأمر العرض الموجود على التحف و طلبت مني ان اذهب معها في الموعد المحدد وبالفعل ذهبت معها ولكني تحججت بأن لدي مكالمة مهمة سأقوم بإجرائها من السيارة وان الأفضل ان تدخل هي ثم ألحق بها بعد المكالمة. كانت زوجتي ترتدي بنطلون فيزون ضيق و صندل ولكنها كانت ترتدي بلوزة طويلة تغطي طيزها لأنها *****. وبالفعل سبقتني زوجتي للداخل وانتظرت نصف ساعة ثم دخلت انا ايضا. كان المحل خاليا تماما من الزبائن و رأيت زوجتي وهي منحنية و البلوزة مرفوعة قليلا عن ظهرها و لكنها كافية لكي تكون طيزها بارزة امام صاحب المحل الذي كان يقف ورائها ممسكا بموبايله فعلمت انه يقوم بتصوير طيزها العملاقة. كان المشهد مثيرا إلى أقصى درجة، فها هي زوجتي ألشرموطة تقوم بعرض طيزها العملاقة واحد الرجال يقف ورائها وبقوم بتصويرها والتمتع بها. انتبهوا لدخولي فأبتعد صاحب المحل قليلا بشكل طبيعي و عرضت علي زوجتي بعض التحف التي اختارتها. وعندما هممنا بالإنصراف جاء صاحب المحل ليخبر زوجتي ان احد أصدقائه يقوم بإستيراد أحذية حريمي من إيطاليا وانه طلب منه ان يقوم بعرضها في المحل الخاص به على الزبائن. ياله من رجل خبيث، لم يكتفي بما شاهده من طيزها و يريد ان يرى أرجلها. رحبت زوجتي بشدة فقام بإحضار مجموعة من الأحذية المفتوحة من المخزن وطلب من زوجتي ان تقوم تجربتها، ولكني لم أرغب في الاستمرار وتحججت بتأخري عن موعد مهم على وعد ان نقوم بزيارته في اليوم التالي. لم أكن اريد ان تقوم زوجتي بتجربة الأحذية وهي مرتدية بنطلون حيث كنت أفضل إن تجربهم وهي مرتدية جيبة او فستان وذلك لكي يظهر جزء اكبر من رجليها وسيقانها. في اليوم التالي ارتدت زوجتى جيبة طويلة نسبيا وهذه المرة اتفقت معها ان تذهب وحدها لإنشغالي. كنت في شدة الهيجان وانا اعلم ان زوجتي الآن مع رجل غريب في محل لوحدهم وانه يقوم بإمتاع عينيه برجليها الزبدة، بل ربما يقوم بإمساك رجليها ليساعدها على ارتداء الأحذية المختلفة هل تطورت الأمور بينهم ، هل قام بالتحرش بها؟ كل هذه الأسئلة كانت تدور في ذهني فتجعل زوبري منتصبا للغاية. انتظرت للمساء ثم دخلت على حساب الفيسبوك الوهمي ليقص عليا صاحب المحل ما حدث اخبرني ان المرة المتناكة جائته مرتين وكان جوزها العرص بيستنى برة او بسيبها تيجي لوحدها وانه قام بتصوير طيزها وهي موطية في الزيارة الأولى. وفي الزيارة الثانية اخبرني بأنه جلس على الأرض أمامها متعللا بأن ظهره به مشكلة تمنعنه من الانحناء وانه يجب ان يساعدها بنفسه في تجربة الأحذية حتى لا ينقطع منها اي جزء لأنها أمانة على حد قوله. ثم جلس امامها وكانت لا تفصله عن اقدامها وسمانتها سوى سنتيمترات وكان يمسك قدميها بالكامل ويدخلها في الحذاء وكان يتعمد ان يضغط برفق على بطن رجليها لكي يتمتع بطراوتها. ثم قام بإحضار مجموعة من الاحذية ذات الرقبة الطويلة ،وهنا تشجع الرجل اكثر حيث قامت زوجتي برفع الجيبة قليلا فأمسك قدمها كالعادة ولكنه هذه المرة ارتفع بيده لسمانتها ليساعدها في غلق السوستة. ثم قام بإرسال الصور التي صورها لطيزها و رجليها فوجدت نفسي في قمة الهيجان والمني يقطر من زوبري دون أن ألمسه. نسيت اخباركم بأن زوجتي عادت من زيارتها للمحل وهي في حالة هياج وطلبت مني ان انيكها ، لم أكن أعرف سبب حالة الهيجان التي اصابتها ولكني علمت بعد ذلك ان بالتأكيد لمسات صاحب المحل لقدميها هي السبب. والان يبدوا ان زوجتي قد وضعت قدميها على اول طريق التحرر والمتعة [/QUOTE]
إدراج الإقتباسات…
التحقق
1+1
رد
قسم قصص السكس
قصص سكس تحرر ودياثة
مغامرات ديوث زوجته مع صاحب المحل ـ حتي الجزء الثالث 2/8/2023
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.
موافق
معرفة المزيد…
أعلى
أسفل