الفصل الاول
الحاضر
فى يوم برد فى ساعة المغربية و فصل الشتاء قاعد على كنبه مستغرب حالى و ازاى و صلت لكده من سنتين بالظبط كنت عيل عبيط آخره شوية افلام سكس و ضرب عشرة و كنت ببقى متعذب من الإحساس بالذنب دلوقتى قاعد بخطة جهنمية عشان انيك عمتى قعدت استرجع كل ذكرياتي الى وصلتنى لكده و افكر هل لازم اعمل ده هل لازم اغلط كمان مره طب دى عمتك يا اخى مش لازم توصل لدرجة ارج....
قطع حبل افكار دخول عمتى عليا و إلى داخلة بكوبيتين عصير إلى اتكعبلت فالكرسى و العصير ادلق و الكوبايات انكسروا ساعتها قمت جرى اساعدها و بصتليها و خدت القرار انا هنيكك يا عمتى و قبل ما اكمل انا عامر شاب 23 عادى رياضى طولى 189 سنتى معضل و دى ليها حكاية بس مش دلوقتى عمتى شادية 42 طولها أقل من 170 جسمها زى الفلاحين بطن بسيط صدر فوق المتوسط طيز لائقة على جسمها أو اكبر بيضه وشها فلاحى عادى بس عينيها زرقاء مخلفة 4 بنات جوزها فى السجن من 4 سنين الخطة كانت كالتالى انا هعوج الكرسى إلى جنب المطبخ عشان تتكعبل و تقع الكوبيات. تتكسر ساعتها هي هتنشغل فى التنظيف و أما هخطف رجلى و انا هدخل احط مزود الشهوة الأجنبى فى كوباية و اطلع اديهالها و الباقى هتعرفوه دلوقتى
اول ما الخطوة الأولى حصلت قمت جرى عليها و ساعتها هى قالتلى انا هنضف قولتلها خلاص انا هدخل أصب كوبايتين تانين قالتلى ماشى دخلت و نفذت الخطوة التانية و طلعت كانت هى خلصت لم و انا قولتلها قومى انت ارتاحى و ادتلها الكوباية و هى شربتها كده ندخل فى الجد قعدت اتكلمت معاها و هى تاخد و ندى و انا مركز شوية و المفعول استغل بدأت تبقى مش على بعضها تحك رجليها فى بعض تتمايل على الكرسى و ده المطلوب ساعتها هى خدت الكوبايات و جرى المطبخ قمت انسحبت وراها لقيتها بتدعك فى كسها بايدها و بعدها تحطه فى طرف الرخامة دخلت عامل عبيط و قولتها مش طائلة ايه مره واحده اتخضت و و قالت كيس المكرونه ساعتها جبته بس و انا فارد نفسى منشف جسمى و باصص فى عنيها بكل رجولة و ذكورة هى تنحت ثانية و فاقت قمت انا طلعت و سيتها ليشطانها قامت هى طلعت و باين على عينيها أنها دمعت قولتلها
انا / مالك
شادية / مفيش
انا /لا مالك يا عمتى
شادية / مره واحده فتحت فى العياط تعبت يا عامر تعبت من الوحده
انا /وحده ايه مكلنا حاوليكى و قمت جنبها و حطيت ايدى على كتفها و طميتها
شادية / مانتش فاهم من يوم ما جوزى دخل السجن بقى لوحدى و محدش حاسس بيا و لا حد بيحتوينى
انا / منا محتواكى اهو يا عمتى.... بصى كملى عياط و قولى الى فى نفسك حاولت هى تقوم جيت قافل عليها و قولتلها اعتبرينى مش ابن اخوكى و لا انت عمتى اعتبرينى غريب فضفضى يا شادية
استسلمت و قعدت تحكى اهم كلامه اننها لوحدى محتاجة حد يضمها و يدفيها كنت مفكر انى هاخد اكتر من كده و انا بحضنها جيت محسس على ضهرها بالراحه و هى كملت فى عياطها بس لاحظت زبى إلى 22 سنتى فى البنطلون حسيت حرارتها زادت اكتر عملت عبيط و قولتلها كملى سكتى ليا يا شادية هى اتوترت
شادية / دى اول مره ابقى لوحدى بجد بنات مسافرين مع أهلهم اسبوعين و انا لوحدى هنا انا خائفة و عايزة حد يطمنى
و الان مع مفتاح الكلمات الذى سيفتح رجل عمتى
عامر يهمس قائلا أنا هفضل جنبك هحميكى و أضمك و ادفيك
شادية مخدتش بالها الا و هى بتبوس عامر بشهوة و عامر ماصدق و قام مستخدم خبرة سنتين من الفجر بيضم بايد و التانية بيحسس على رجليها ثم بزها و يقفش بحنية ثم قسوة و عنف شادية فاقت من الوجع و حاولت تبعت لكن عامر بالمرصاد لحد ما قامت فعلا بس عامر كان ذكى ما ادهاش فرصة شالها و اتجه على اوضة النوم عدل
شادية/ ايه إلى حصل ده
عامر / إلى انت عايزاه
شادية / انت بتقول ايه انا مش عايزة ده
عامر / اومال بوستينى ليه
شادية /لحظة ضعف
عامر يبقى انت عايزة كده
زقيتعا على السرير و هى قعدت تقول استنى بس كنت لحقت شفايفها و قطعتها بوس و بلاعب لسنها و اعض شفايفها و جيت حاكك زبى فى كسها حسيت انها اتبلت و قومت ماسك بزازها بايد و التانية تحت رقبتها دقيقتين و شيلت شفايفى و بصتلها و انا مكمل دعك و هى بتترجانى اسيبها و انا مكمل لحد لما بصتلها و قولت متكدبيش على نفسك انت عايزة تتناكى انتى عايزة ده و جيت مطلع زبى و هى غمضت و قدفى ثانية جيت رافع الاسدال و حاطط و فاتح رجليها و بى كسها مكشوف قدامى زى انا استغربت ده حلوى اوى احمر و دايب زى حتة اللحمة و عليه عسلها إلى زى اللبن منظر يجنن انا هجت بجد اكتر مره فى حياتى و هى اتخضت
و لسه ببتكلم قومت رازع زبى فى كسها هى شهقت و دأبت و راحت فيها خالص اول مره من 4 سنين حرفيا كلهم حزن و هم و وحده جيت موطى و همست فى ودنها انا هعوضك عن إلى فات و قومت رازع بقيتى هى اتهزت لان كان فاضل تقريبا 8 سنتى و دول كانو كانهم متفتحوش و لا حتى حد قرب منهم انا هيجت طرف زى مضغوط عليه جامد قومت واقع ليها و أن بضمها و هى مره واحده حضنتى و قفلت برجليها عليا لثوانى قعدت انيك فيها و اطلع لحد نص زى و ادخله تانى بسرعة من كتر هيجانى قعدت كده لحد 5 دقائق متواصل و جيبت غرقتها لبن من جوها و طلعته و هى من سخونة اللبن ارتعشت قدامى الاورجازم كما ينبغى ساعتها بصيتلها و هى بتتهز و بصالى و مصدومة من المتعة ايه ده و لسه هنتكلم حطيت صباعى على شفايفها و قولتلها هصص اسكتى انا لسه مخلصتش انصدمت
عامر الليلة لسه هتبدأ كده الفصل الاول و دى اول تجربة ليا ياريت تعجبك و اتمنى اى نقد هادف منكم عشان احسن مستوايا عن كده
الفصل الاول
الجزء الثانى
ضرب العشرة ليه اضرار كتير بس برضه ليه فائده عظيمة و خدمتنى كتير و هى انى شهوتى عالية جدا مش معنى انى هجيب مره او اتنين أنى كدا خلصت لا ده انا ممكن اقعد 8 غيرهم و ده عيب لو انت اعزب أو حتى متجوز لكن لو انت فاجر و زانى زى ده ميزة جامدة فشخ بيخلى الست حتى لو بتاعك اتنين سنتى تحبك ما بالك لو فوق العشرين
عمتى زيها زى اى ست مصرية أو عربية متعرفش فن الجنس متعرفش أنه فن اصلا فاكره النيكه أنها راجل حيحان هيفضل يرزع لدقيقتين و يطرشهم و ينام على بطنه مصدر ظيره للهواء دى كمان حكتلى بعدين لما بقيت شرموطتى أن جوزها كان تمامه دقيقتين ورى بعض لو زاد ثانيه يجبهم و طبعا صحته متسمحش أن بتاعه يقف تانى فعشان كده كانت مصدومة لكن الصدمة راحت لثوانى لما فكرت انى هخليها ترقصلى أو اى حاجة و طبعا هيا هترفض و تطردنى بره بس انصدمت بجد من منظر بتاعى إلى لسه زى الحجر حرفيا لانى فعلا لسه مشتهيها بصيتلها فى عينيها و لسه هتنطق قمت راشق صباعى فى كسها جامد اتوجعت سنه و لسه هنتكلم تانى قمت مدخل صوباعين غيره و قعدت ادعك على أخرى هيا خارت و وقعت على السرير و قعدت تتشنج و ترفع وسطها و بعدها على طول بالأيدي التانيه على بزازها قعدت الاعب حلماتها الحمره الصغننه بالطريقه اليابانيه و هيا فارت و لسه بتطلع صوت عالى جيت بايسها و كاتم نفسها دقيقة و جيت شايل شفايفى هى بقت بتموت من المتعه و كل ده مقصود لسبب واحد هوا انى امنعها من أنها تفوق أو ترجع لعقلها لازم اغرقها ف بحر سيطرتى عشان اعرف انيك براحتى مهو النيك متعته أن الست هيا الى تطلبك و تعبدك و تبقى تحت زبك حرفيا و تشتاق ليك مش مجرد رزع ده إلى بيرضى غرور فجورى إلى اتربى لمده سنتين كاملين حرفيا كملين معداش فيهم اسبوع من غير نيك لحد ما فقدت شهوته و مكنش النيك هو الشهوة ده كان خضوع الستات ليا و أنهم جوارى تحت رجلى
المهم عمتى حرفيا بتموت تحتى و انا لأن دى عمتى و اول مره حد يكون محرم و واحده كانت بتنيمنى و انا صغير كنت طائر فى السما شوية و زبى هينفجر قمت بايسها تانى عشان متخدش بالها ب صوباعى الإبهام إلى هيخترق طيزها فضلت احسس الاول و حسيت انى هائج كأن زبى إلى داخل و اتمنيت لو كان زبى فعلا بس لا لازم اتقل مخدش كل حاجة مره واحده دخلت طرفه بالراحه هى اتلوت سنه و بعدها بالراحه دخلته لحد اخر ما اقدر و كمان مره كتمت نفسها بشفايفى و لكن ل 10 ثوانى بس عشان كانت بتشرق و فضلت كده شوية كمان ادعك بالابهام فى خرم طيزها و صوابعى التلاته جوه كسها و ايد بتلعب الحلمات مره بحنيه مره بقسوة لحد ما فى مره واحده عملت خطوتين قفشت حلمتها جامد و دخلت صباعى الرابع فى كسها بالابهام فى خرمها بعنف اكبر و مره واحده عضيت حلمتها التانية بعنف و بسرعة أكبر فى كل إلى فاتت عمتى صوتت جامد و قعدت ترتعش و جابتهم جامد فشخ لدجة جم على زبى إلى كان قريب من كسها و هى بتترعش قمت مدخل صوابعى إلى كانو فى كسها فى بوقها قعدت تلحسهم و جيت راشق زبى فطولت فى الاورجازم و كان اجمد احساس كأن حد بيدلك زبك و هى خلصت قمت مدخل الإبهام فى بوقها بعدت ما سيبتها خالص و هيا جزعت سنه بس بعدها قعدت تلحسه قولتلها عجبك طعم طيزك قعدت تهمهم با ايوة يعنى
ساعتها هيا قامت فأنا قولتلها ايه هتسيبى سيدك واقف كده غلط استغربت شاورت على زبى حسيت انها لسا مخضعتش مخدتش فى بالى و قولتلها من حقه يتمتع
شادية / ازاى ازاى عملت فيا ده و ايه إلى حصل اول مره يحصلى كده
عامر / الرجولة مش مجرد كلمه يا شادية ده اقل حاجة عندى انا لسه مخلصتش
شادية / و بتاعك ده لسه واقف ازاى انت مش نيك....!؟ انت مش خلاص جيبت لسه فيك حيل ازاى ده بدوى مكنش قمت مقاطعها
بدوى ده خول زى زى كل الخولات اى حد قدامى خول يا شادية و اى ست قدامى تقلب شرموطة
شادية امتعظت و قالت انا شرموطة يا عامر
عامر / لا انتى مش اى ست انتى الكعب العالى يا شادية انتى اجمل واحده شفتها فى حياتى ست كما ينبغى جمال من كل حته وشك عنيكى عودك بزازك كسك إلى زى العسل ده زى حتة لحمه حمرا يتاكل اكل هيا اتكسفت
شادية /. بس حرام حرام إلى حصل
عامر / و مش حرام حياتك دى اربع سنين زى البيت الخربان ملوش زوار عاجبك رميتك لوحدك عجبك حالك عيالك راحو ينبسطوا و انتى زى الكلبه خولك بدوى فى السجن كل إلى شاغل باله السجائر و الاكل و لا حتى فارقه معاه
مش حرام ده و لا لا شادية انا بحبك و عايزك مبسوطه يعنى بأمانة انت متكيفتيش ما تردى؟؟
شادية / لا اتكيفت اوى كمان بس
عامر / مفيش بس من هنا و رايح انا راجلك سيدك تاج راسك فاهمه و انتى مراتى و ملكتى و مولاتى فاهمة
شاديه ردت ب فاهمة
قمت مسكت أيدها و قومتها وطيت و قمت مقلعها الاسدال بقت قدامى عراينه بصتلها و انا بنيكها بعيونى هى اتكسفت و بصت لتحت و قامت قايله اهو نام اهو ده انت طلعت هجاص
انا فى سرى اه يا بنت المتناكه مهو الاحبنه إلى بعملها عشان تبقى تحت رجلى دى تخصى
عامر / مهو طبيعى طالما مبيشتغلش اطفيه عشان ميفصلش شحن ضحكت
برضه رديت فى سرى مهو لو ده الليفل إلى هكمل عليه هتخصى بجد
قمت منزلها تحت زبى و قولتلها مصيه
شادية تنحت و قالت ازاى يعنى
فى سرى كمان مره لا ده بدوى خول فعلا ده زمانه مهتوك عرضه فى السجن و متناك و guess what دى هتطلع حقيقيه و هتعروفوا بعدين ازاى
عامر / حطيه فى بوقك و من غير ما سنانك تلمسه طلعيه و دخليه و لاعبيه بلسانك
عملت كده و فعلا رجع يقف تانى و هيا تعبت من الوقفه على ركبها قولتلها خلاص انا هقعد على السرير و انت هترتاحى عملت كده وو لما رجعت تحطه عضت سنه بسيطه قولتلها حاسبى اتخضت و قمت مبتسم و محسس عليه بالراحه يا قلبى
كملى و دقيقتين و اتمكنت و بدأت استمتع و بينت ده بمبلغة و هى ثقتها زادت و ادأها زاد و بقت مبتسمه زى ******* بصيتلها و انا مبتسم افتكرت انى مبسوط منها و ابتسمت ساعتها تعبير وشها أنها خلاص خضعت و بقت شرموطتى الجديدة شادية
بصيتلها و كده انا رضيت و بدأت اتكيف شوية و زبى بقى حجر
قومتها و رقدتها على السرير و بعدها كنت هلحس كسها قولت لا مش كله مره واحده
جيت قعد أحك زبى لحد ما قالت بلبونه يلا يا عامر يلا يا عمرى كان زبى نصه راشق فى كسها و المره دى نيك طبيعى برومانسية و بالراحه ما هيا خلاص جابت مرتين و خضعت مش لازم عنف أو اى مبالغة غير مبرره مش محتاجه
بكل هدوء ادخل و اطلع النص و بعدها بقيت ازود شوية شوية و اقولها كسك جامد يا شوشو تقولى و انت زبك جامد يا عمرى ابوسها اكل لسانها حرفيا بكل حنيه احسس بالراحه على بزازها و انا كل ده بدخل عادى مش بسرعه و لا ببطئ و قمت نايم عليها ماسسك بزازها الاتنين و انا بنيك قفلت برجليها عليا كملنا كده 4 دقائق بعدها غيرت الوضع ده ل قمت قعدت و قاعدتها عليا هى قعدت تتنطط و انا مربع و هيا حضنانى بايدها و رجليها من كتر حمدان الوضع و متعتها تحضن اكتر و اكتر فيا و انا اهيج و قمت بدأت انا إلى اتحرك و نمت على ضهرى و هيا و انا نتحرك لحد ما كده تقريبا عشر دقائق لسه هيا هتيجب قمت مطلعه و قمت منيمها رافع رجلها على كتفى و هى بقت بجنبها على السرير بقت باصه ليا و زبى بقى بيدخل كامل و بايدي على طيزها بحسس و ابعبص و ايد تانية على بزازها الاتنين و قعدنا فوق السبع دقائق تقريبا و بدأت اجيب هيا اترعشت عادى المره دى بس شبعت نيك و انا كمان شبعت و لما خلصت و طلعت زبى لقيتها من غير اى مقدمات من قمة الهيجان بتحط أيدها فى كسها و تاخد السائل فى بوقها تأكله استغربت و فرحت كده خلاص بقيتى ملكى يا شادية و قمت بايسها و كان لسه فى شوية على لسانها قعدنا نلحس بعض و احنا بنحضن بعض و هيا بتحضنى جامد بكل اشتايق لحد ما خلاص انا تمسك زبى حبه و تحسس على صدر حبه كده وادعا عمتى و اهلا بشادية اللبوة بتاعتى قولتلها انتى بقيت لبوة يا عمتى
قالتلى اها انا لبوتك أن شرموطتك انا عبدتك يا عمرى انا لبوتك يا عاااامر و نمنا حاضنين بعض و اتغطينا عريانين و مدافين بعض غفلنا شوية و صحيت لقيتها حاضنانى قومت قبلها فضلت قاعد حاطط ايدى تحت دماغى و متكيف و مرضى شوية و هيا صحيت لما انا حسيت عليها
شادية / بريق النوم عاامر عمرى انت صحيت يا حبيبى
عامر / اه من بدرى يا عمتى
شادية / قولى يا شوشو. يا عمرى دلعنى
عامر / بس كده حاضر يا شوق القلب حاضر يا شوشو يا روحى حاضر يا لبوتى
شادية ايوة كده يا دكرى و سيدى و تاج راسى
كل ده يا شوشو
ايوة و اكتر كمان انت بقيت راجلى يا عمرى عوضتنى بليلة واحده على كل حاجة
ضميتها و حسست على دراعها و انا بقول ما تقوم. تعميلى لنا لقمه قامت و لسه هتلبس قولتلها ملط زى ما انتى قالتلى هسقع قولتلها انا هدفيكى و قامت فعلا و انا قعدت على و فتحت تليفونى على السليفى إلى خدتها و هيا نائمة على صدرى و **** و مفيش واحده تقدر ترفضك يا عامر يا فاجر
قومت وارها على المطبخ بكل شموخ النصر روحت وراها حكيت زبى فى طيزها قعدت تضحك بمايصه و
شادية/ هو لسه فيه حيل
قولتلها اه عايزة
قالتلى لا مش قادرة كفايا النهارده ده انا واقفه بالعافية
قولت فى سرى اومال لما تجربك فشخة الطيز إلى مفيش ست استحملتها و الدم إلى هيبقى اكتر من الدخلة البلدى
رديت و قلتلها هو عايز يدفى و حطيته بين فلقة طيزها و هيا بقت تدعكه و انا قولتلها لو وقف دلوقت
شادية لا مش قادرة و ****
عامر / خلاص هو وقف
شادية / و **** مش قادرة
خلاص عندى حل قعدى على رجليك و فعلا قعدت خليتها تمصه و كان فيه تحسن قولتلها ثوانى
روحت جيب تليفونى و قعدت عل كرسى الانتريه المدهب زى الملك خافت قولتلها محدش هيشوفه دى عشان اللحظة الحلوة و تبقى ذكرى
قامت قعدت تمصه و تدعكه لحد ما جيبت شوية فى بوقها و الباقى على وشها قولتله خليك كده و قوامى اقفى متمسحيش حاجة عشان خطرة قالتلى حاضر يا قلبى و قعدت الف حوليها اصور كل حته فى جسمها و وشها و بوقها و اقول شوف الشرموطة شوف اللبوة ابلعى يا لبوة بلعت و قعدت تقول دكرى دكرى راجل سيدى قولتلها انزلى اركعى لسيدك نزلت عند زبى و قفلت التصوير
دخلت تكمل الاكل
و طالعه قعدنا ناكل قالتلى تعالى على السرير قولتلها لا خلينا قعدنا فى الصلون ملط و هى لتاكل تشوف بزازها و هيا بتتهز و لا العشره و هيا بتلحسها تهيج قومت مصورها منغير ما تاخد بالها منظر يجنن
قعدنا نتكلم و احنا بناكل
شادية / هتقعد هنا الأسبوعين دول
عامر / ايوة طبعا
شادية و لما البنات يجوا هتيجى برضه
عامر / لا انتى إلى هتيجى بيتك يا عروسه
شادية / مش عايز فلوس عشان لما ترجع
عامر / ابويا بعتلى ألف ريال امشى بيهم حالى على ما الدراسة تبدأ
و كملنا كلام و عدى اسبوع و كان اسبوع عادى مفيش جديد نيك عادى و لو هاجت بفشخها جامد لحد ما هتعرفوا إلى مش عادى الجزء الثالث
الفصل الاول
الجزء الثالث
الجنس حق من حقوق المخلوق و حق على الكل أن يساعده فى انا يستوفى منه كفايته و لكننا نعيش فى مجتمع فاسد و قاسى أبى حتى علينا ان نحصل عليه حتى زاد الحرمان فشاع الفجور
دى اكتر حاجة انا مؤمن بيها قولت انى لما بدأت انيك كان من سنتين يعنى كان عندى ٢١ سنه و انا بلغت و أنا عندى ١٢ سنه تقريبا يعنى اتحركت من حق من حقوق تقريبا ٩ سنين فده كان مخلينا ساخط على المجتمع و خلانى عايز انيك سواء حلال أو حرام كملت فى استعادة الذكريات دى و افكر فى كل واحده نيكتها و ابص على وش عمتى إلى نائمه على صدرى يا ترى فيكى ايه مختلف يا شادية خلانى مشدود ليكى جايز عشان انتى عمتى و دى اول مره محارم و لا فى ايه مش عارف فضلت افكر لحد ما شوشو قطعت حبل افكارى
شادية / انت صحيت يا عمرى
عامر / من بدرى
شادية / طب ما صحتنيش ليه اجهزلك الفطار
عامر / كنت عايز استمتع بيكى فى حضنى يا شوشو
شادية / طيب يا حبيبى و حضنتنى جامد و كملت حضنك حلو يا حبيبى و دافى انا نقوم احضرلك فطارك
و قامت شادية و سابت عامر إلى تقريبا فهم ايه الفرق بين شادية و شراميط الماضى
شادية بتحب عامر بجد و استبدل خولها بيه و بقى هو راجلها فى نظرها
عامر ساعتها حس أنه لقاها الشرموطة إلى هتفضل جنبه طول العمر إلى هتبقى زى الزوجه بالظبط و عشان كده عامر قرر أنه يحولها ل لعبه جنسية حقيره يرجعلها كل ما يحاول يفصل من الشراميط التانية
و عشان كده عامر خطط أنه يدمر عقلها حرفيا و بدأ فى ده فى نفس اليوم الحل كان فى العنف و ده حل هو مجربه كتير و اول طريق للعنف هو الشذوذ عن الطبيعة و كان فى خرق خرم طيزها بكل شراسه
كالعاده قاطعت شادية تفكير عامر للمره التانيه على التوالى و نادت عليه
شادية / يلا يا حبيبى فطارك جهز
عامر / جاى يا شرموطه
شادية / اخص عليك انا شرموطه كده برضه
عامر ايوة يا شرموطه انا هفشخك فشخه عمرك ما اتفشختيه فى حياتك و لا حتى منى كلى بس
خلصوا فطار و قعد عامر مستنى شوية على ما تدخل الحمام قالها اغسلى كويس
تعجبت شادية و قالت هو ناوى على ايه و فعلا عملت زى ما قال و قالها استحمى و استنينى
دخلت شادية بعد ما خلعت هدومها تباعا قميص النوم ثم البرا ثم الكلوت إلى حدفته على عامر إلى قعد يشمه برائحته المميزة من مزيج عسلها و لبنه
و قعدت تغسل نفسها حتى قاطعها عامر الخاله ملابسه و المنتصب قضيبه الهائج و خد منها الليفة و قعد يدعكها دى اول مره يستحموا سوا شادية بتحضن عامر و عامر بيغسل ضهرها و بعدين نزل على خرم طيزها و اتاكد أنه نضيف و قعد يدعكها ثم استدارت شادية ليدعك عام كسها و هى تمسك برقبته من شدة الدعم فقدت خارت أرجلها فقد كان يدعمها و بخشونه فى منطقه الايلاج بيده إلى ماسكه الليفه و يده أخرى تداعب بظرها كانت هتجيب لو عامر كمل و لكنه توقف خلصوا و نشفوا و لبسو البشاكير و طلعوا على الاوضه زى عريس و عروسه فى ليلتهما الأول فقد كان هذا ما يرده عامر عذريتها الأخرى و التى لا يعلمها كثير من أبناء مجتمعنا خرم الثانى المغلق خرم طيزها
و دخلوا إلى الغرف قام عامر بحل البشكير الخاص بها و رماه على الارض
و باسها بوسه قويه و قعد يقفش فيها من بزها مره و من طيزها مره على كام بعبوص صغير فى كسها و طيزها و هما لسه واقفين ثم قعدوا على السرير و عامر لسه بيبوسها مش سايبها و بلعب فى بزازها و يدعكهم و بعدها نيمها على السرير و قعد يفرش فيها و هو برضه لسه بايسها شادية كانت بتفور و كسها اتغرق عسل من الشهوة
و بعدها غرق السرير كان زى شلال و عامر بقى مش واخد فى باله أنها بتفور تحت و هو منيمها بحيث تكون رأسها على أيده و فى نفس الوقت الايد دى طايله بزها الشمال تلعب بيه و أيده التانية تحت مستلمه كسها دعك فى زنبورها و منطقة الايلاج و بعبصه جوه كسها شادية مش ملاحقه و مش مديلها مجال تتكلم آخرها تأوء بس و تهمهم عشان يسبها و هو مش فى باله مش عاتقها كانت ايد عامر استغرقت قام عوج أيده بحيث. يكون الإبهام على خرم طيزها و قعد يدعكها فضل مكمل شوية لما حث أنه اتصل قام مدخل صوباعه تانى قامت مهمهمة بشده و لا خد فى باله بس زود فى قوة بوسها عشان يكتمها و فضلو كده و هى شلال عسل بيبل الملايه تحتهم كملو كمان و قام سايبها مره واحده شاديه فضلت زى القتيلة بتنهج جامد و مش قادره عامر خلع البشكير و لقته كالعادة حجر بصت و كأن هم وقع فوق دماغها
شادية/ هو لسه فاضل نيك تانى
عامر / احنا لسا بنبدا ده انا محضرلك مفاجئة
و قومها و هنعمل وضع اسمه 69
شادية / يعنى ايه ٦٩
عامر / وضع فيه بلحس الكس و انت بتمصيلى و تلعبى فى بيوضى
شادية / هتلحس كسى ؟! مش هتقرف
عامر / حبيبتى يا شوشو هو الخول معملهاش ده انتى محرومة من الحياه كنت مفكرى بتعانى الكام سنه دول بس اتاريكى ميته من سنين
شادية طب علمنى ازاى
عامر عدلها و نزلها على زوبره و خلاها مفنسه شادية اتكسفت و لكن بدأت مص و مستنيه فى اى لحظه عامر يلحس كسها يا ترى إحساسه ايه
و هى مندمجة فى مص زبه بكل شهوة لقت إلى مره واحدة فاتح كسها بالعرض على الاخر و قام نازل شفط فيه هى وقعت من اللذة المفاجئة و بطلت مص و لكن جمعت قوتها و رجعت تمص تانى و عامر نازل دعك بلسانه و بيطلع صوت زى ما يكون بياكل شوشو حرفيا وقعت على وشها و مش قادرة تقوم قام عامر بدأ يلعب فى طيزها بأنه يشد الفتحه بالعرض و بدأ يدعمها بصوابعه شوشو بقت بتموت و تصوت من المتعة لحد ما بدأ يدخل صوابعه و الوسطانى من كل ايد فى خرمها اليمين مره و بعدها الشمال يدخل اليمين و يدعكه و يشيله و يدخل الشمال و يكرر و شوشو بتتلبون من المتع و الإثارة لما عامر لاحظ أنها بدأت تجيب قام متشقلب بيها بقى هو فوق و هى تحت و قام منزل زبه عليه كاتم نفسه و فضل يهزه قامت هى خدت بالها و حطته فى بوقها و كملت مص عامر بقى متمزج على الآخر و قام منزل أيده الشمال تدعك فى زنبورها و اليمين مستلمه طيزها بالابهام مره بصباع تانى مره و بعدها على غفله قام مدخل صوباعين فى خرمها بقت بتتلوى اكتر و اكتر و بدأت تحث بوجع و تتأوه قام عامر مدخل مبدل بقى بيلحس زنبورها و يبعبص كسها و ب ٣ صوابع مره واحده عشان يدارى على وجعها بالمتعه و هى بقت تمصه بقوه و تلاعب رأسه بلسانها و تدعك بيوضه تتطلع زبه و تلحسه و تدعك بيوضه و بعدها تبدل و تلحس بيوضه و تدعك زبه لحد ما رجعت تمص تانى فضلو تلت ساعة حرفيا و الوقت بيعدى و عامر لاحظ أنه هيجيب قام عاضض زنبورها و فضل يمضغه بسنانه و و يقرص شفايف كسها و و يدخل ٣ صوابع فى طيزها كده لمدة دقيقة بعدها غير بيا يعض شفايف كسها و يلحسه و ماسك زنبورها قارصة و كل ما يضعط تتلوى اكتر و تتشنج لحد ما لاحظ أنه خلاص هينزل قام قارصه جامد اوى هى صوتت قالها مصى يا شرموطه قعدت تمص لحد ما قرص اجمد و فى ثانيه جابت غرقت وشه و قعدت تترج كان عامر حشر ظوبره فى زورها وفتح شلال لبن هى بتتخنق ملى بوقها و بعدها طلعه و ملى وشها و لسه فيه تفه قام منزلها على بزازها و هى شبه مشلوله حتى ما بلعتش قالها زى ما انتى و قام مصورها فيديو ابلعى يا شرموطه و بلعت قام مصور جسمها كله و الماليه المتغرقه حرفيا و اللبن على و شها و بزازها و بعدها هى بدأت تتحرك و تقول احا احا مش قادرة ايه ده ده حرفيا مستوى تانى انت منين يا ولا اه و تنهج بدأت تمسح بايدها العشره و تلحسها بلسانها قام عامر بدأ يمسح اللبن بايده معاه و تلحسها منه مره و مره تانية ينزله يدعكها على بزازها و يدعمها لحد ما نشفت هيا بقت مستغربه و قعد يدعمه كأنه مساج على ما بتاعه يقف تانى يهزهم زى الجيلى و يقرص الحلمات
شادية ما تسينى استريح
عامر لا مش هينفع الا لما ده يفضى خالص
شادية و هى بتضحك ااه من إلى مبيشبعش يخليه ليا قامت شادية و سعتها عامر قام زقاقها على قائمة السرير و عشان نعمل الدوجى و قمت رازع زبى مره و احده شهقت بطريقة كانت السبب انى افضل اروع فيها بكل قوه و هى بتصوت براحه يا عمرى ... اه براحه يا عامر .. هموت يالا كسهى بيتهرى يا عرص هموت و انا كل ما تتكلم ارزع اكتر محاملتش اغير الوضع حتى على أخرى حرفيا اشدها من شعرها و هى تصوت و قمت معفئ فى بزازها بعد ما سحبتها على صدرى بقت برزع بغباء و هى مش بتستمتع دى بتتوجع و بدأت تتلذذ بعدها و بدأت تشخر من المتعه و تمسك فى راسى من وره و تسند على رقبتى و جت مدوره وشها و بايسانى خلاص بقت مستمتعه على اخرها و انا مكمل مبهديش و قعدنا ربع ساعه منا لسه جايب من شوية و خلاص بجيب قمت بقيت برزع بغباء اكتر بطلع زبى كله و ادخله مره واحده كان فخادى فضلها شوية و تدخل فى كسها بعدها رجعت رزع طبيعى تانى على أخرى لحد ما جبت و فضلت انيك و انا بجيب لحد ما جيت رازعه جوه على أخرى و انا كأنى بدخل جسمى كله جواها حرفيا و انا بجيب لحد ما خلصت قمت مطلع زبى بالراحه لقيت اللبن بينزل من كسها كأنها شفشق بيكب مش كس و هى اترمت على قائمة السرير تسند على و بقت بتترعش و تترج من المتعه و بتصوت بدرجات حرفيا هى كدا افتكرت انى خلصت بس زبى ليه رأى تانى قمت عايص زبى لبن و بايد التانية خدت شوية و دعك مدخل طيزها قعدت دقيقتين على ما زبى بدأ يرجع حجر و هو لسه طرى حطيته على خرم طيزها و همت شاددها حرمها بايديا
و لسه بتبص ورا قمت حاشره حرفيا هى صرخت على اخرها بتعمل ايه بتعمل ايه شيله من شكلها و صوتها هيجت و لأول مرة من فتره ابقى هائج على نيكه زبى بقى وتد و أراهن أنه كبر عن العادى بشوية لحد ما بقى حديد مش حجر قعدت اسحبه بالراحه لحد ما بقى رأسه هو الى جوه بس فهيا لسه بتهدا مت رازعه بقت تصوت و تترجانى قمت اشيله
شادية / و النبى شيله يا عامر ده بيوجع مش قادره
عامر / اخرسى يا شرموطه اخرسى
شادية هموت شيله و النبى هتعور
عامر ده اقل حاجة انا هخرقك هقطعهالك حرفيا
شادية و لسه تتكلم قمت روعه تانى اجمد فضلت كده اطلع لحد رأسه و ارزع لحد ما بدأت تدمع بوستها من جبينها و طبطبت عليها
عامر متزعليش منى من إلى هعمله
شادية /؟؟؟. ايه
جيت رازع على أخرى و بقيت بتحرك بسرعة و هى تصوت كتمتها صوتك يا كسمك ايه عايزاه الناس يسمعونا تمام استحملى بقى و بقيت بتحرك على أخرى و هى تصوت اكتر و تقولى بالراحه انا اتعورت و فعلا حسيت بسائل دافى على زبى
ساعتها برضه مبطلتش قعدت تعيط و تولول و تترجانى
شادية / هتموتنى بالراحه طلعه
عامر / بنرفزه من كتر المجهود اخرسى يا شرموطه
و قعدت اجعر و اتشنج و هى فاضل تدمع ددمم غير الى فى طيزها و انا مكمل و قمت خانقها بإيدى و كأنى بموتها بجد و عفقت فى بزازها الى بقو حمر و حلمه منهم ورمت و فى فضلنا كده بتاع ١٠ دقائق بعدها منزلها و موجها ناحية المرايه إلى قدام السرير و بقيت شايفه منظرها و تعيط و انا برزع على الاخر قمت شايلها و فتحت رجليه بقى باين زبى و هو متغرق ددمم من طيزها و قعدت تصرخ ده انا اتعورت بجد بطل يا عامر هموت ساعتها انا شفت المنظر هجت اكتر و زبى بقى هينفجر جيت مزود السرعة فى الرزع و ظرف دقيقتين كنت هجيب اللبن جيت راميها على الأرض و قعدت ادعك زبى و هى اتعدلت و بصتلى و انا بضرب عشرة و على وشى علامات النصر و هى بتعيط قمت كبيت عليها اللبن كله شوية على وشها و الباقى على جسمها و الارض هى بقت منكسرة قدامى و باصه عليا جيت شاخط فيها و قائلها انت عتقعدى قومى نضفيه يا شرموطة من الخوف قامت تزحف لحد ما وصلت و قعدت تمصه و تنضفه جيت ماسكها من شعرها و حاشر زبه كله
بقولك نصفيه كله مش رأسه بس و هى بتنهج و تشرق و قمت سايبها قعدت تعيط و هيا بتمص و انا متمزج على الآخر و هى ما سابتش حته الا ما نضفته سايبها و رايح على الحمام استحمى
و عامر جوه كانت شادية بتعانى عشان تقف و مش قادرة هى اتعوت جامد و ده كان باين من طعم زبه إلى كان مزيج بين ظيزها و لبنه و كسها و الدم إلى فتحت فى العياط تانى أما افتكرته عشان تسمع صوت الباب عامر لبس مشى يا ترى راح فين و بتقوم و هى بتتأوه جامد كأن سكين إلى كانت فى طيزها مش زبر و هى انا السبب انا إلى سيبتله نفسى كنت بتفكرى فى ايه يا شادية بقيتى شرموطة ده حتى أقل ده كان عايز يموتك شادية كانت بتموت حرفيا و قعدت تعيط تانى و تندب حظها و اترمت على السرير و من الوجع نامت زى القتيلة.
الى اللقاء فى الجزء الرابع و قبل الأخير من الفصل الاول
الحاضر
فى يوم برد فى ساعة المغربية و فصل الشتاء قاعد على كنبه مستغرب حالى و ازاى و صلت لكده من سنتين بالظبط كنت عيل عبيط آخره شوية افلام سكس و ضرب عشرة و كنت ببقى متعذب من الإحساس بالذنب دلوقتى قاعد بخطة جهنمية عشان انيك عمتى قعدت استرجع كل ذكرياتي الى وصلتنى لكده و افكر هل لازم اعمل ده هل لازم اغلط كمان مره طب دى عمتك يا اخى مش لازم توصل لدرجة ارج....
قطع حبل افكار دخول عمتى عليا و إلى داخلة بكوبيتين عصير إلى اتكعبلت فالكرسى و العصير ادلق و الكوبايات انكسروا ساعتها قمت جرى اساعدها و بصتليها و خدت القرار انا هنيكك يا عمتى و قبل ما اكمل انا عامر شاب 23 عادى رياضى طولى 189 سنتى معضل و دى ليها حكاية بس مش دلوقتى عمتى شادية 42 طولها أقل من 170 جسمها زى الفلاحين بطن بسيط صدر فوق المتوسط طيز لائقة على جسمها أو اكبر بيضه وشها فلاحى عادى بس عينيها زرقاء مخلفة 4 بنات جوزها فى السجن من 4 سنين الخطة كانت كالتالى انا هعوج الكرسى إلى جنب المطبخ عشان تتكعبل و تقع الكوبيات. تتكسر ساعتها هي هتنشغل فى التنظيف و أما هخطف رجلى و انا هدخل احط مزود الشهوة الأجنبى فى كوباية و اطلع اديهالها و الباقى هتعرفوه دلوقتى
اول ما الخطوة الأولى حصلت قمت جرى عليها و ساعتها هى قالتلى انا هنضف قولتلها خلاص انا هدخل أصب كوبايتين تانين قالتلى ماشى دخلت و نفذت الخطوة التانية و طلعت كانت هى خلصت لم و انا قولتلها قومى انت ارتاحى و ادتلها الكوباية و هى شربتها كده ندخل فى الجد قعدت اتكلمت معاها و هى تاخد و ندى و انا مركز شوية و المفعول استغل بدأت تبقى مش على بعضها تحك رجليها فى بعض تتمايل على الكرسى و ده المطلوب ساعتها هى خدت الكوبايات و جرى المطبخ قمت انسحبت وراها لقيتها بتدعك فى كسها بايدها و بعدها تحطه فى طرف الرخامة دخلت عامل عبيط و قولتها مش طائلة ايه مره واحده اتخضت و و قالت كيس المكرونه ساعتها جبته بس و انا فارد نفسى منشف جسمى و باصص فى عنيها بكل رجولة و ذكورة هى تنحت ثانية و فاقت قمت انا طلعت و سيتها ليشطانها قامت هى طلعت و باين على عينيها أنها دمعت قولتلها
انا / مالك
شادية / مفيش
انا /لا مالك يا عمتى
شادية / مره واحده فتحت فى العياط تعبت يا عامر تعبت من الوحده
انا /وحده ايه مكلنا حاوليكى و قمت جنبها و حطيت ايدى على كتفها و طميتها
شادية / مانتش فاهم من يوم ما جوزى دخل السجن بقى لوحدى و محدش حاسس بيا و لا حد بيحتوينى
انا / منا محتواكى اهو يا عمتى.... بصى كملى عياط و قولى الى فى نفسك حاولت هى تقوم جيت قافل عليها و قولتلها اعتبرينى مش ابن اخوكى و لا انت عمتى اعتبرينى غريب فضفضى يا شادية
استسلمت و قعدت تحكى اهم كلامه اننها لوحدى محتاجة حد يضمها و يدفيها كنت مفكر انى هاخد اكتر من كده و انا بحضنها جيت محسس على ضهرها بالراحه و هى كملت فى عياطها بس لاحظت زبى إلى 22 سنتى فى البنطلون حسيت حرارتها زادت اكتر عملت عبيط و قولتلها كملى سكتى ليا يا شادية هى اتوترت
شادية / دى اول مره ابقى لوحدى بجد بنات مسافرين مع أهلهم اسبوعين و انا لوحدى هنا انا خائفة و عايزة حد يطمنى
و الان مع مفتاح الكلمات الذى سيفتح رجل عمتى
عامر يهمس قائلا أنا هفضل جنبك هحميكى و أضمك و ادفيك
شادية مخدتش بالها الا و هى بتبوس عامر بشهوة و عامر ماصدق و قام مستخدم خبرة سنتين من الفجر بيضم بايد و التانية بيحسس على رجليها ثم بزها و يقفش بحنية ثم قسوة و عنف شادية فاقت من الوجع و حاولت تبعت لكن عامر بالمرصاد لحد ما قامت فعلا بس عامر كان ذكى ما ادهاش فرصة شالها و اتجه على اوضة النوم عدل
شادية/ ايه إلى حصل ده
عامر / إلى انت عايزاه
شادية / انت بتقول ايه انا مش عايزة ده
عامر / اومال بوستينى ليه
شادية /لحظة ضعف
عامر يبقى انت عايزة كده
زقيتعا على السرير و هى قعدت تقول استنى بس كنت لحقت شفايفها و قطعتها بوس و بلاعب لسنها و اعض شفايفها و جيت حاكك زبى فى كسها حسيت انها اتبلت و قومت ماسك بزازها بايد و التانية تحت رقبتها دقيقتين و شيلت شفايفى و بصتلها و انا مكمل دعك و هى بتترجانى اسيبها و انا مكمل لحد لما بصتلها و قولت متكدبيش على نفسك انت عايزة تتناكى انتى عايزة ده و جيت مطلع زبى و هى غمضت و قدفى ثانية جيت رافع الاسدال و حاطط و فاتح رجليها و بى كسها مكشوف قدامى زى انا استغربت ده حلوى اوى احمر و دايب زى حتة اللحمة و عليه عسلها إلى زى اللبن منظر يجنن انا هجت بجد اكتر مره فى حياتى و هى اتخضت
و لسه ببتكلم قومت رازع زبى فى كسها هى شهقت و دأبت و راحت فيها خالص اول مره من 4 سنين حرفيا كلهم حزن و هم و وحده جيت موطى و همست فى ودنها انا هعوضك عن إلى فات و قومت رازع بقيتى هى اتهزت لان كان فاضل تقريبا 8 سنتى و دول كانو كانهم متفتحوش و لا حتى حد قرب منهم انا هيجت طرف زى مضغوط عليه جامد قومت واقع ليها و أن بضمها و هى مره واحده حضنتى و قفلت برجليها عليا لثوانى قعدت انيك فيها و اطلع لحد نص زى و ادخله تانى بسرعة من كتر هيجانى قعدت كده لحد 5 دقائق متواصل و جيبت غرقتها لبن من جوها و طلعته و هى من سخونة اللبن ارتعشت قدامى الاورجازم كما ينبغى ساعتها بصيتلها و هى بتتهز و بصالى و مصدومة من المتعة ايه ده و لسه هنتكلم حطيت صباعى على شفايفها و قولتلها هصص اسكتى انا لسه مخلصتش انصدمت
عامر الليلة لسه هتبدأ كده الفصل الاول و دى اول تجربة ليا ياريت تعجبك و اتمنى اى نقد هادف منكم عشان احسن مستوايا عن كده
الفصل الاول
الجزء الثانى
ضرب العشرة ليه اضرار كتير بس برضه ليه فائده عظيمة و خدمتنى كتير و هى انى شهوتى عالية جدا مش معنى انى هجيب مره او اتنين أنى كدا خلصت لا ده انا ممكن اقعد 8 غيرهم و ده عيب لو انت اعزب أو حتى متجوز لكن لو انت فاجر و زانى زى ده ميزة جامدة فشخ بيخلى الست حتى لو بتاعك اتنين سنتى تحبك ما بالك لو فوق العشرين
عمتى زيها زى اى ست مصرية أو عربية متعرفش فن الجنس متعرفش أنه فن اصلا فاكره النيكه أنها راجل حيحان هيفضل يرزع لدقيقتين و يطرشهم و ينام على بطنه مصدر ظيره للهواء دى كمان حكتلى بعدين لما بقيت شرموطتى أن جوزها كان تمامه دقيقتين ورى بعض لو زاد ثانيه يجبهم و طبعا صحته متسمحش أن بتاعه يقف تانى فعشان كده كانت مصدومة لكن الصدمة راحت لثوانى لما فكرت انى هخليها ترقصلى أو اى حاجة و طبعا هيا هترفض و تطردنى بره بس انصدمت بجد من منظر بتاعى إلى لسه زى الحجر حرفيا لانى فعلا لسه مشتهيها بصيتلها فى عينيها و لسه هتنطق قمت راشق صباعى فى كسها جامد اتوجعت سنه و لسه هنتكلم تانى قمت مدخل صوباعين غيره و قعدت ادعك على أخرى هيا خارت و وقعت على السرير و قعدت تتشنج و ترفع وسطها و بعدها على طول بالأيدي التانيه على بزازها قعدت الاعب حلماتها الحمره الصغننه بالطريقه اليابانيه و هيا فارت و لسه بتطلع صوت عالى جيت بايسها و كاتم نفسها دقيقة و جيت شايل شفايفى هى بقت بتموت من المتعه و كل ده مقصود لسبب واحد هوا انى امنعها من أنها تفوق أو ترجع لعقلها لازم اغرقها ف بحر سيطرتى عشان اعرف انيك براحتى مهو النيك متعته أن الست هيا الى تطلبك و تعبدك و تبقى تحت زبك حرفيا و تشتاق ليك مش مجرد رزع ده إلى بيرضى غرور فجورى إلى اتربى لمده سنتين كاملين حرفيا كملين معداش فيهم اسبوع من غير نيك لحد ما فقدت شهوته و مكنش النيك هو الشهوة ده كان خضوع الستات ليا و أنهم جوارى تحت رجلى
المهم عمتى حرفيا بتموت تحتى و انا لأن دى عمتى و اول مره حد يكون محرم و واحده كانت بتنيمنى و انا صغير كنت طائر فى السما شوية و زبى هينفجر قمت بايسها تانى عشان متخدش بالها ب صوباعى الإبهام إلى هيخترق طيزها فضلت احسس الاول و حسيت انى هائج كأن زبى إلى داخل و اتمنيت لو كان زبى فعلا بس لا لازم اتقل مخدش كل حاجة مره واحده دخلت طرفه بالراحه هى اتلوت سنه و بعدها بالراحه دخلته لحد اخر ما اقدر و كمان مره كتمت نفسها بشفايفى و لكن ل 10 ثوانى بس عشان كانت بتشرق و فضلت كده شوية كمان ادعك بالابهام فى خرم طيزها و صوابعى التلاته جوه كسها و ايد بتلعب الحلمات مره بحنيه مره بقسوة لحد ما فى مره واحده عملت خطوتين قفشت حلمتها جامد و دخلت صباعى الرابع فى كسها بالابهام فى خرمها بعنف اكبر و مره واحده عضيت حلمتها التانية بعنف و بسرعة أكبر فى كل إلى فاتت عمتى صوتت جامد و قعدت ترتعش و جابتهم جامد فشخ لدجة جم على زبى إلى كان قريب من كسها و هى بتترعش قمت مدخل صوابعى إلى كانو فى كسها فى بوقها قعدت تلحسهم و جيت راشق زبى فطولت فى الاورجازم و كان اجمد احساس كأن حد بيدلك زبك و هى خلصت قمت مدخل الإبهام فى بوقها بعدت ما سيبتها خالص و هيا جزعت سنه بس بعدها قعدت تلحسه قولتلها عجبك طعم طيزك قعدت تهمهم با ايوة يعنى
ساعتها هيا قامت فأنا قولتلها ايه هتسيبى سيدك واقف كده غلط استغربت شاورت على زبى حسيت انها لسا مخضعتش مخدتش فى بالى و قولتلها من حقه يتمتع
شادية / ازاى ازاى عملت فيا ده و ايه إلى حصل اول مره يحصلى كده
عامر / الرجولة مش مجرد كلمه يا شادية ده اقل حاجة عندى انا لسه مخلصتش
شادية / و بتاعك ده لسه واقف ازاى انت مش نيك....!؟ انت مش خلاص جيبت لسه فيك حيل ازاى ده بدوى مكنش قمت مقاطعها
بدوى ده خول زى زى كل الخولات اى حد قدامى خول يا شادية و اى ست قدامى تقلب شرموطة
شادية امتعظت و قالت انا شرموطة يا عامر
عامر / لا انتى مش اى ست انتى الكعب العالى يا شادية انتى اجمل واحده شفتها فى حياتى ست كما ينبغى جمال من كل حته وشك عنيكى عودك بزازك كسك إلى زى العسل ده زى حتة لحمه حمرا يتاكل اكل هيا اتكسفت
شادية /. بس حرام حرام إلى حصل
عامر / و مش حرام حياتك دى اربع سنين زى البيت الخربان ملوش زوار عاجبك رميتك لوحدك عجبك حالك عيالك راحو ينبسطوا و انتى زى الكلبه خولك بدوى فى السجن كل إلى شاغل باله السجائر و الاكل و لا حتى فارقه معاه
مش حرام ده و لا لا شادية انا بحبك و عايزك مبسوطه يعنى بأمانة انت متكيفتيش ما تردى؟؟
شادية / لا اتكيفت اوى كمان بس
عامر / مفيش بس من هنا و رايح انا راجلك سيدك تاج راسك فاهمه و انتى مراتى و ملكتى و مولاتى فاهمة
شاديه ردت ب فاهمة
قمت مسكت أيدها و قومتها وطيت و قمت مقلعها الاسدال بقت قدامى عراينه بصتلها و انا بنيكها بعيونى هى اتكسفت و بصت لتحت و قامت قايله اهو نام اهو ده انت طلعت هجاص
انا فى سرى اه يا بنت المتناكه مهو الاحبنه إلى بعملها عشان تبقى تحت رجلى دى تخصى
عامر / مهو طبيعى طالما مبيشتغلش اطفيه عشان ميفصلش شحن ضحكت
برضه رديت فى سرى مهو لو ده الليفل إلى هكمل عليه هتخصى بجد
قمت منزلها تحت زبى و قولتلها مصيه
شادية تنحت و قالت ازاى يعنى
فى سرى كمان مره لا ده بدوى خول فعلا ده زمانه مهتوك عرضه فى السجن و متناك و guess what دى هتطلع حقيقيه و هتعروفوا بعدين ازاى
عامر / حطيه فى بوقك و من غير ما سنانك تلمسه طلعيه و دخليه و لاعبيه بلسانك
عملت كده و فعلا رجع يقف تانى و هيا تعبت من الوقفه على ركبها قولتلها خلاص انا هقعد على السرير و انت هترتاحى عملت كده وو لما رجعت تحطه عضت سنه بسيطه قولتلها حاسبى اتخضت و قمت مبتسم و محسس عليه بالراحه يا قلبى
كملى و دقيقتين و اتمكنت و بدأت استمتع و بينت ده بمبلغة و هى ثقتها زادت و ادأها زاد و بقت مبتسمه زى ******* بصيتلها و انا مبتسم افتكرت انى مبسوط منها و ابتسمت ساعتها تعبير وشها أنها خلاص خضعت و بقت شرموطتى الجديدة شادية
بصيتلها و كده انا رضيت و بدأت اتكيف شوية و زبى بقى حجر
قومتها و رقدتها على السرير و بعدها كنت هلحس كسها قولت لا مش كله مره واحده
جيت قعد أحك زبى لحد ما قالت بلبونه يلا يا عامر يلا يا عمرى كان زبى نصه راشق فى كسها و المره دى نيك طبيعى برومانسية و بالراحه ما هيا خلاص جابت مرتين و خضعت مش لازم عنف أو اى مبالغة غير مبرره مش محتاجه
بكل هدوء ادخل و اطلع النص و بعدها بقيت ازود شوية شوية و اقولها كسك جامد يا شوشو تقولى و انت زبك جامد يا عمرى ابوسها اكل لسانها حرفيا بكل حنيه احسس بالراحه على بزازها و انا كل ده بدخل عادى مش بسرعه و لا ببطئ و قمت نايم عليها ماسسك بزازها الاتنين و انا بنيك قفلت برجليها عليا كملنا كده 4 دقائق بعدها غيرت الوضع ده ل قمت قعدت و قاعدتها عليا هى قعدت تتنطط و انا مربع و هيا حضنانى بايدها و رجليها من كتر حمدان الوضع و متعتها تحضن اكتر و اكتر فيا و انا اهيج و قمت بدأت انا إلى اتحرك و نمت على ضهرى و هيا و انا نتحرك لحد ما كده تقريبا عشر دقائق لسه هيا هتيجب قمت مطلعه و قمت منيمها رافع رجلها على كتفى و هى بقت بجنبها على السرير بقت باصه ليا و زبى بقى بيدخل كامل و بايدي على طيزها بحسس و ابعبص و ايد تانية على بزازها الاتنين و قعدنا فوق السبع دقائق تقريبا و بدأت اجيب هيا اترعشت عادى المره دى بس شبعت نيك و انا كمان شبعت و لما خلصت و طلعت زبى لقيتها من غير اى مقدمات من قمة الهيجان بتحط أيدها فى كسها و تاخد السائل فى بوقها تأكله استغربت و فرحت كده خلاص بقيتى ملكى يا شادية و قمت بايسها و كان لسه فى شوية على لسانها قعدنا نلحس بعض و احنا بنحضن بعض و هيا بتحضنى جامد بكل اشتايق لحد ما خلاص انا تمسك زبى حبه و تحسس على صدر حبه كده وادعا عمتى و اهلا بشادية اللبوة بتاعتى قولتلها انتى بقيت لبوة يا عمتى
قالتلى اها انا لبوتك أن شرموطتك انا عبدتك يا عمرى انا لبوتك يا عاااامر و نمنا حاضنين بعض و اتغطينا عريانين و مدافين بعض غفلنا شوية و صحيت لقيتها حاضنانى قومت قبلها فضلت قاعد حاطط ايدى تحت دماغى و متكيف و مرضى شوية و هيا صحيت لما انا حسيت عليها
شادية / بريق النوم عاامر عمرى انت صحيت يا حبيبى
عامر / اه من بدرى يا عمتى
شادية / قولى يا شوشو. يا عمرى دلعنى
عامر / بس كده حاضر يا شوق القلب حاضر يا شوشو يا روحى حاضر يا لبوتى
شادية ايوة كده يا دكرى و سيدى و تاج راسى
كل ده يا شوشو
ايوة و اكتر كمان انت بقيت راجلى يا عمرى عوضتنى بليلة واحده على كل حاجة
ضميتها و حسست على دراعها و انا بقول ما تقوم. تعميلى لنا لقمه قامت و لسه هتلبس قولتلها ملط زى ما انتى قالتلى هسقع قولتلها انا هدفيكى و قامت فعلا و انا قعدت على و فتحت تليفونى على السليفى إلى خدتها و هيا نائمة على صدرى و **** و مفيش واحده تقدر ترفضك يا عامر يا فاجر
قومت وارها على المطبخ بكل شموخ النصر روحت وراها حكيت زبى فى طيزها قعدت تضحك بمايصه و
شادية/ هو لسه فيه حيل
قولتلها اه عايزة
قالتلى لا مش قادرة كفايا النهارده ده انا واقفه بالعافية
قولت فى سرى اومال لما تجربك فشخة الطيز إلى مفيش ست استحملتها و الدم إلى هيبقى اكتر من الدخلة البلدى
رديت و قلتلها هو عايز يدفى و حطيته بين فلقة طيزها و هيا بقت تدعكه و انا قولتلها لو وقف دلوقت
شادية لا مش قادرة و ****
عامر / خلاص هو وقف
شادية / و **** مش قادرة
خلاص عندى حل قعدى على رجليك و فعلا قعدت خليتها تمصه و كان فيه تحسن قولتلها ثوانى
روحت جيب تليفونى و قعدت عل كرسى الانتريه المدهب زى الملك خافت قولتلها محدش هيشوفه دى عشان اللحظة الحلوة و تبقى ذكرى
قامت قعدت تمصه و تدعكه لحد ما جيبت شوية فى بوقها و الباقى على وشها قولتله خليك كده و قوامى اقفى متمسحيش حاجة عشان خطرة قالتلى حاضر يا قلبى و قعدت الف حوليها اصور كل حته فى جسمها و وشها و بوقها و اقول شوف الشرموطة شوف اللبوة ابلعى يا لبوة بلعت و قعدت تقول دكرى دكرى راجل سيدى قولتلها انزلى اركعى لسيدك نزلت عند زبى و قفلت التصوير
دخلت تكمل الاكل
و طالعه قعدنا ناكل قالتلى تعالى على السرير قولتلها لا خلينا قعدنا فى الصلون ملط و هى لتاكل تشوف بزازها و هيا بتتهز و لا العشره و هيا بتلحسها تهيج قومت مصورها منغير ما تاخد بالها منظر يجنن
قعدنا نتكلم و احنا بناكل
شادية / هتقعد هنا الأسبوعين دول
عامر / ايوة طبعا
شادية و لما البنات يجوا هتيجى برضه
عامر / لا انتى إلى هتيجى بيتك يا عروسه
شادية / مش عايز فلوس عشان لما ترجع
عامر / ابويا بعتلى ألف ريال امشى بيهم حالى على ما الدراسة تبدأ
و كملنا كلام و عدى اسبوع و كان اسبوع عادى مفيش جديد نيك عادى و لو هاجت بفشخها جامد لحد ما هتعرفوا إلى مش عادى الجزء الثالث
الفصل الاول
الجزء الثالث
الجنس حق من حقوق المخلوق و حق على الكل أن يساعده فى انا يستوفى منه كفايته و لكننا نعيش فى مجتمع فاسد و قاسى أبى حتى علينا ان نحصل عليه حتى زاد الحرمان فشاع الفجور
دى اكتر حاجة انا مؤمن بيها قولت انى لما بدأت انيك كان من سنتين يعنى كان عندى ٢١ سنه و انا بلغت و أنا عندى ١٢ سنه تقريبا يعنى اتحركت من حق من حقوق تقريبا ٩ سنين فده كان مخلينا ساخط على المجتمع و خلانى عايز انيك سواء حلال أو حرام كملت فى استعادة الذكريات دى و افكر فى كل واحده نيكتها و ابص على وش عمتى إلى نائمه على صدرى يا ترى فيكى ايه مختلف يا شادية خلانى مشدود ليكى جايز عشان انتى عمتى و دى اول مره محارم و لا فى ايه مش عارف فضلت افكر لحد ما شوشو قطعت حبل افكارى
شادية / انت صحيت يا عمرى
عامر / من بدرى
شادية / طب ما صحتنيش ليه اجهزلك الفطار
عامر / كنت عايز استمتع بيكى فى حضنى يا شوشو
شادية / طيب يا حبيبى و حضنتنى جامد و كملت حضنك حلو يا حبيبى و دافى انا نقوم احضرلك فطارك
و قامت شادية و سابت عامر إلى تقريبا فهم ايه الفرق بين شادية و شراميط الماضى
شادية بتحب عامر بجد و استبدل خولها بيه و بقى هو راجلها فى نظرها
عامر ساعتها حس أنه لقاها الشرموطة إلى هتفضل جنبه طول العمر إلى هتبقى زى الزوجه بالظبط و عشان كده عامر قرر أنه يحولها ل لعبه جنسية حقيره يرجعلها كل ما يحاول يفصل من الشراميط التانية
و عشان كده عامر خطط أنه يدمر عقلها حرفيا و بدأ فى ده فى نفس اليوم الحل كان فى العنف و ده حل هو مجربه كتير و اول طريق للعنف هو الشذوذ عن الطبيعة و كان فى خرق خرم طيزها بكل شراسه
كالعاده قاطعت شادية تفكير عامر للمره التانيه على التوالى و نادت عليه
شادية / يلا يا حبيبى فطارك جهز
عامر / جاى يا شرموطه
شادية / اخص عليك انا شرموطه كده برضه
عامر ايوة يا شرموطه انا هفشخك فشخه عمرك ما اتفشختيه فى حياتك و لا حتى منى كلى بس
خلصوا فطار و قعد عامر مستنى شوية على ما تدخل الحمام قالها اغسلى كويس
تعجبت شادية و قالت هو ناوى على ايه و فعلا عملت زى ما قال و قالها استحمى و استنينى
دخلت شادية بعد ما خلعت هدومها تباعا قميص النوم ثم البرا ثم الكلوت إلى حدفته على عامر إلى قعد يشمه برائحته المميزة من مزيج عسلها و لبنه
و قعدت تغسل نفسها حتى قاطعها عامر الخاله ملابسه و المنتصب قضيبه الهائج و خد منها الليفة و قعد يدعكها دى اول مره يستحموا سوا شادية بتحضن عامر و عامر بيغسل ضهرها و بعدين نزل على خرم طيزها و اتاكد أنه نضيف و قعد يدعكها ثم استدارت شادية ليدعك عام كسها و هى تمسك برقبته من شدة الدعم فقدت خارت أرجلها فقد كان يدعمها و بخشونه فى منطقه الايلاج بيده إلى ماسكه الليفه و يده أخرى تداعب بظرها كانت هتجيب لو عامر كمل و لكنه توقف خلصوا و نشفوا و لبسو البشاكير و طلعوا على الاوضه زى عريس و عروسه فى ليلتهما الأول فقد كان هذا ما يرده عامر عذريتها الأخرى و التى لا يعلمها كثير من أبناء مجتمعنا خرم الثانى المغلق خرم طيزها
و دخلوا إلى الغرف قام عامر بحل البشكير الخاص بها و رماه على الارض
و باسها بوسه قويه و قعد يقفش فيها من بزها مره و من طيزها مره على كام بعبوص صغير فى كسها و طيزها و هما لسه واقفين ثم قعدوا على السرير و عامر لسه بيبوسها مش سايبها و بلعب فى بزازها و يدعكهم و بعدها نيمها على السرير و قعد يفرش فيها و هو برضه لسه بايسها شادية كانت بتفور و كسها اتغرق عسل من الشهوة
و بعدها غرق السرير كان زى شلال و عامر بقى مش واخد فى باله أنها بتفور تحت و هو منيمها بحيث تكون رأسها على أيده و فى نفس الوقت الايد دى طايله بزها الشمال تلعب بيه و أيده التانية تحت مستلمه كسها دعك فى زنبورها و منطقة الايلاج و بعبصه جوه كسها شادية مش ملاحقه و مش مديلها مجال تتكلم آخرها تأوء بس و تهمهم عشان يسبها و هو مش فى باله مش عاتقها كانت ايد عامر استغرقت قام عوج أيده بحيث. يكون الإبهام على خرم طيزها و قعد يدعكها فضل مكمل شوية لما حث أنه اتصل قام مدخل صوباعه تانى قامت مهمهمة بشده و لا خد فى باله بس زود فى قوة بوسها عشان يكتمها و فضلو كده و هى شلال عسل بيبل الملايه تحتهم كملو كمان و قام سايبها مره واحده شاديه فضلت زى القتيلة بتنهج جامد و مش قادره عامر خلع البشكير و لقته كالعادة حجر بصت و كأن هم وقع فوق دماغها
شادية/ هو لسه فاضل نيك تانى
عامر / احنا لسا بنبدا ده انا محضرلك مفاجئة
و قومها و هنعمل وضع اسمه 69
شادية / يعنى ايه ٦٩
عامر / وضع فيه بلحس الكس و انت بتمصيلى و تلعبى فى بيوضى
شادية / هتلحس كسى ؟! مش هتقرف
عامر / حبيبتى يا شوشو هو الخول معملهاش ده انتى محرومة من الحياه كنت مفكرى بتعانى الكام سنه دول بس اتاريكى ميته من سنين
شادية طب علمنى ازاى
عامر عدلها و نزلها على زوبره و خلاها مفنسه شادية اتكسفت و لكن بدأت مص و مستنيه فى اى لحظه عامر يلحس كسها يا ترى إحساسه ايه
و هى مندمجة فى مص زبه بكل شهوة لقت إلى مره واحدة فاتح كسها بالعرض على الاخر و قام نازل شفط فيه هى وقعت من اللذة المفاجئة و بطلت مص و لكن جمعت قوتها و رجعت تمص تانى و عامر نازل دعك بلسانه و بيطلع صوت زى ما يكون بياكل شوشو حرفيا وقعت على وشها و مش قادرة تقوم قام عامر بدأ يلعب فى طيزها بأنه يشد الفتحه بالعرض و بدأ يدعمها بصوابعه شوشو بقت بتموت و تصوت من المتعة لحد ما بدأ يدخل صوابعه و الوسطانى من كل ايد فى خرمها اليمين مره و بعدها الشمال يدخل اليمين و يدعكه و يشيله و يدخل الشمال و يكرر و شوشو بتتلبون من المتع و الإثارة لما عامر لاحظ أنها بدأت تجيب قام متشقلب بيها بقى هو فوق و هى تحت و قام منزل زبه عليه كاتم نفسه و فضل يهزه قامت هى خدت بالها و حطته فى بوقها و كملت مص عامر بقى متمزج على الآخر و قام منزل أيده الشمال تدعك فى زنبورها و اليمين مستلمه طيزها بالابهام مره بصباع تانى مره و بعدها على غفله قام مدخل صوباعين فى خرمها بقت بتتلوى اكتر و اكتر و بدأت تحث بوجع و تتأوه قام عامر مدخل مبدل بقى بيلحس زنبورها و يبعبص كسها و ب ٣ صوابع مره واحده عشان يدارى على وجعها بالمتعه و هى بقت تمصه بقوه و تلاعب رأسه بلسانها و تدعك بيوضه تتطلع زبه و تلحسه و تدعك بيوضه و بعدها تبدل و تلحس بيوضه و تدعك زبه لحد ما رجعت تمص تانى فضلو تلت ساعة حرفيا و الوقت بيعدى و عامر لاحظ أنه هيجيب قام عاضض زنبورها و فضل يمضغه بسنانه و و يقرص شفايف كسها و و يدخل ٣ صوابع فى طيزها كده لمدة دقيقة بعدها غير بيا يعض شفايف كسها و يلحسه و ماسك زنبورها قارصة و كل ما يضعط تتلوى اكتر و تتشنج لحد ما لاحظ أنه خلاص هينزل قام قارصه جامد اوى هى صوتت قالها مصى يا شرموطه قعدت تمص لحد ما قرص اجمد و فى ثانيه جابت غرقت وشه و قعدت تترج كان عامر حشر ظوبره فى زورها وفتح شلال لبن هى بتتخنق ملى بوقها و بعدها طلعه و ملى وشها و لسه فيه تفه قام منزلها على بزازها و هى شبه مشلوله حتى ما بلعتش قالها زى ما انتى و قام مصورها فيديو ابلعى يا شرموطه و بلعت قام مصور جسمها كله و الماليه المتغرقه حرفيا و اللبن على و شها و بزازها و بعدها هى بدأت تتحرك و تقول احا احا مش قادرة ايه ده ده حرفيا مستوى تانى انت منين يا ولا اه و تنهج بدأت تمسح بايدها العشره و تلحسها بلسانها قام عامر بدأ يمسح اللبن بايده معاه و تلحسها منه مره و مره تانية ينزله يدعكها على بزازها و يدعمها لحد ما نشفت هيا بقت مستغربه و قعد يدعمه كأنه مساج على ما بتاعه يقف تانى يهزهم زى الجيلى و يقرص الحلمات
شادية ما تسينى استريح
عامر لا مش هينفع الا لما ده يفضى خالص
شادية و هى بتضحك ااه من إلى مبيشبعش يخليه ليا قامت شادية و سعتها عامر قام زقاقها على قائمة السرير و عشان نعمل الدوجى و قمت رازع زبى مره و احده شهقت بطريقة كانت السبب انى افضل اروع فيها بكل قوه و هى بتصوت براحه يا عمرى ... اه براحه يا عامر .. هموت يالا كسهى بيتهرى يا عرص هموت و انا كل ما تتكلم ارزع اكتر محاملتش اغير الوضع حتى على أخرى حرفيا اشدها من شعرها و هى تصوت و قمت معفئ فى بزازها بعد ما سحبتها على صدرى بقت برزع بغباء و هى مش بتستمتع دى بتتوجع و بدأت تتلذذ بعدها و بدأت تشخر من المتعه و تمسك فى راسى من وره و تسند على رقبتى و جت مدوره وشها و بايسانى خلاص بقت مستمتعه على اخرها و انا مكمل مبهديش و قعدنا ربع ساعه منا لسه جايب من شوية و خلاص بجيب قمت بقيت برزع بغباء اكتر بطلع زبى كله و ادخله مره واحده كان فخادى فضلها شوية و تدخل فى كسها بعدها رجعت رزع طبيعى تانى على أخرى لحد ما جبت و فضلت انيك و انا بجيب لحد ما جيت رازعه جوه على أخرى و انا كأنى بدخل جسمى كله جواها حرفيا و انا بجيب لحد ما خلصت قمت مطلع زبى بالراحه لقيت اللبن بينزل من كسها كأنها شفشق بيكب مش كس و هى اترمت على قائمة السرير تسند على و بقت بتترعش و تترج من المتعه و بتصوت بدرجات حرفيا هى كدا افتكرت انى خلصت بس زبى ليه رأى تانى قمت عايص زبى لبن و بايد التانية خدت شوية و دعك مدخل طيزها قعدت دقيقتين على ما زبى بدأ يرجع حجر و هو لسه طرى حطيته على خرم طيزها و همت شاددها حرمها بايديا
و لسه بتبص ورا قمت حاشره حرفيا هى صرخت على اخرها بتعمل ايه بتعمل ايه شيله من شكلها و صوتها هيجت و لأول مرة من فتره ابقى هائج على نيكه زبى بقى وتد و أراهن أنه كبر عن العادى بشوية لحد ما بقى حديد مش حجر قعدت اسحبه بالراحه لحد ما بقى رأسه هو الى جوه بس فهيا لسه بتهدا مت رازعه بقت تصوت و تترجانى قمت اشيله
شادية / و النبى شيله يا عامر ده بيوجع مش قادره
عامر / اخرسى يا شرموطه اخرسى
شادية هموت شيله و النبى هتعور
عامر ده اقل حاجة انا هخرقك هقطعهالك حرفيا
شادية و لسه تتكلم قمت روعه تانى اجمد فضلت كده اطلع لحد رأسه و ارزع لحد ما بدأت تدمع بوستها من جبينها و طبطبت عليها
عامر متزعليش منى من إلى هعمله
شادية /؟؟؟. ايه
جيت رازع على أخرى و بقيت بتحرك بسرعة و هى تصوت كتمتها صوتك يا كسمك ايه عايزاه الناس يسمعونا تمام استحملى بقى و بقيت بتحرك على أخرى و هى تصوت اكتر و تقولى بالراحه انا اتعورت و فعلا حسيت بسائل دافى على زبى
ساعتها برضه مبطلتش قعدت تعيط و تولول و تترجانى
شادية / هتموتنى بالراحه طلعه
عامر / بنرفزه من كتر المجهود اخرسى يا شرموطه
و قعدت اجعر و اتشنج و هى فاضل تدمع ددمم غير الى فى طيزها و انا مكمل و قمت خانقها بإيدى و كأنى بموتها بجد و عفقت فى بزازها الى بقو حمر و حلمه منهم ورمت و فى فضلنا كده بتاع ١٠ دقائق بعدها منزلها و موجها ناحية المرايه إلى قدام السرير و بقيت شايفه منظرها و تعيط و انا برزع على الاخر قمت شايلها و فتحت رجليه بقى باين زبى و هو متغرق ددمم من طيزها و قعدت تصرخ ده انا اتعورت بجد بطل يا عامر هموت ساعتها انا شفت المنظر هجت اكتر و زبى بقى هينفجر جيت مزود السرعة فى الرزع و ظرف دقيقتين كنت هجيب اللبن جيت راميها على الأرض و قعدت ادعك زبى و هى اتعدلت و بصتلى و انا بضرب عشرة و على وشى علامات النصر و هى بتعيط قمت كبيت عليها اللبن كله شوية على وشها و الباقى على جسمها و الارض هى بقت منكسرة قدامى و باصه عليا جيت شاخط فيها و قائلها انت عتقعدى قومى نضفيه يا شرموطة من الخوف قامت تزحف لحد ما وصلت و قعدت تمصه و تنضفه جيت ماسكها من شعرها و حاشر زبه كله
بقولك نصفيه كله مش رأسه بس و هى بتنهج و تشرق و قمت سايبها قعدت تعيط و هيا بتمص و انا متمزج على الآخر و هى ما سابتش حته الا ما نضفته سايبها و رايح على الحمام استحمى
و عامر جوه كانت شادية بتعانى عشان تقف و مش قادرة هى اتعوت جامد و ده كان باين من طعم زبه إلى كان مزيج بين ظيزها و لبنه و كسها و الدم إلى فتحت فى العياط تانى أما افتكرته عشان تسمع صوت الباب عامر لبس مشى يا ترى راح فين و بتقوم و هى بتتأوه جامد كأن سكين إلى كانت فى طيزها مش زبر و هى انا السبب انا إلى سيبتله نفسى كنت بتفكرى فى ايه يا شادية بقيتى شرموطة ده حتى أقل ده كان عايز يموتك شادية كانت بتموت حرفيا و قعدت تعيط تانى و تندب حظها و اترمت على السرير و من الوجع نامت زى القتيلة.
الى اللقاء فى الجزء الرابع و قبل الأخير من الفصل الاول