مقدمة
بداية القصة انا اسمي "علي" وقت حدوث الموضوع كان عندي 18 سنة سن المراهقة و الشهوة الجنسية بتبقي في اقصي مراحلها و طرف معايا في الموضوع "ندي" عندها 24 سنة أكبر مني ب 6 سنين .. ندي بنت جميلة لطيفة أبوها وأمها توفوا وهي عندها 10 سنين وكان مفيش حد راضي ياخد باله منها مش علشان احنا عيله واطيه انا بكذب احنا عيله واطيه فعلا لكن السبب الرأسي هو إن كل واحد عنده مشاغل و مش فاضي لحد لكن أمي قررت تتطوع للموضوع وتحتفظ بيها و تربيها لأن أمي كان قريبة من خالي و مراته وكانت بتحب ندي جدا و نفسها تخلف بنت من زمان اصلا لما أمي قررت تاخد ندي كان انا عندي 4 سنين و أبويا وأمي منفصلين لكن عندهم شركة صغيرة كده مسؤولين عنها يعني من الناحيه المادية كويسين جدا لكن هما الإنفصال حصل بتراضي و تفاهم وعقل عادي جدا و هما اصدقاء وابويا ورحب بموضوع ندي كمان ومكنش عندو مشكلة كمان
انا وندي يعتبر أخوات لأن تعارفنا حصل وانا عندي 4 سنين و هي 10 سنين ومع مرور الأيام كبرنا مع بعض و يعتبر هي كمان كانت مساهمة في تربيتي بحكم إنها اكبر مني وكمان شغل أمي فكانت أغلب الوقت بتقعد معايا وبتاخد بالها مني مع مرور الأيام بقت هي أقرب حد ليا في الدنيا يعني شخص معاك دايما عارف تفاصيل حياتك الحلو و الوحش مهتم بيك دايما فملقتش حد انسب منها إنه يكون صديقي و صاحبي وأنا مع مرور الأيام كنت شخص متوحد مش بالمعني الحرفي كان عندي اصاحب كتير جدا لكن كنت دايما بفضل القاعدة لوحدي أو في البيت عكس "ندي" تماما الي كانت بتحب الضحك و الخروج و الهزار وكانت جريئة في تصرفتها و كلامها
ده ملخص لبدايتي أنا و ندي و نبذة عن العائلة
نيجي بقي لبداية الانجذاب و الإعجاب
الجزء الأول
مع بداية دخولي عام 18 سنة أبويا و أمي عملوا ليا عيد ميلاد كانت عبارة عن مفاجأة و صادف وقت عيد ميلادي كان عندي امتحاناتي و كان في امتحانات الكلية بتاعت ندي و كان صحابها البنات موجودين كانوا دائما بيجوا البيت يذاكروا مع ندي لكن عمري ما اتقبلت مع أي واحده فيهم بحكم زي ما قولت فوق انا خجول ومش اجتماعي أوي فلما كانوا بيبقوا موجودين في البيت لاما انا قاعد في الاوضة أو بره البيت وكنت ببقي قاصد الصراحة علشان ياخدوا راحتهم أكتر وعلشان تكون ندي مرتاحة أكتر معاهم فبداية تعارفي عليهم كان في عيد ميلادي انا دخلت من هنا وبعدين بدأت المفاجأة و كل سنة وانت طيب وبلا بلا بلا أجواء العيد ميلاد المعروفة يعني .. كان موجود اصاحبي ندي كلمتهم و امي و أبويا و أصحاب ندي قعدوا علشان كان عندهم مذاكرة وسلمت عليهم أول مره في حياتي منهم الحلوة و العادية و الجامدة بنات زي أي شله بنات طبعا هما اندهشوا من شكلي وديه حقيقة مش علشان أخلي القصة حلوة لكن انا تكويني الجسمي كبير ووسيم إلي حداً ومشعر يعني تشوفني في سن 18 تقول عندي 27 سنة .. سلمنا و باركنا لعض و فرحنا والموضوع خلص بسرعة بحكم إن انا عندي امتحانات و ندي كمان طبعاً أصحاب ندي فضلوا موجودين وعرفت انهم هيباتوا وعملين حسابهم طبعا انا قلت هفضل متوتر وهما موجودين لأن هما كانوا بنتين و "ندي" وكانوا من ناحيه الجسم جامدين فششخ سنهم ما بين 23 ل24 سنة
(الأولي) كان إسمها "ابتسام" صدرها كبير جدا لدرجة إن انت متقدرش تشوف بطنها اصلا من كتر ما صدرها كبير و طويل و بارز لقدام و طيزها مدورة و مظبوطة زي ما الكتاب بيقول وهي من النوع الي بيحب يقفز الهدوم بزيادة فكل تفاصيل جسمها كانت واضحة وبشرتها بيضه
( التانية) كان إسمها "زينب" بشرتها وردي و بتلبس نضارة و من النوع الخجول شوية ومبتتكملش كتير وجسمها ميلف حرفيا من صدر لطيز لو فكرت تحضنها ممكن تتوه وسط صدرها من كتر ما هما كبار و ملينين و مدلدلين وجسمها من النوع الي بيحمر من اي لمسه فتخيل انت لو هي ملط قدامك ونكتها كل حته في جسمها تلمسها تحمر و هتهيجج اكتر
نيجي و اخيرا (ندي) الي القصة قايمة عليها هي جميلة جدا و جريئة جدا أكتر واحده فيهم مبتخفش من حد وكريتف بتهزر و ضكك ديه حاجه ندرة جدا لما بتلاقيها في بنت انت تحب تقعد معاها بس ما بالك لو نكتها جسمها عود فرنساوي حرفياً كل حاجة عشرة من عشرة بزاز متوسطة و طيز لا كبيرة أوي ولا صغيرة اوي حاجه كده زي جسم "جيجي حديد" وبشرتها بيضه هي من النوع المهتم بجسمة جدا من رياضة لدايت لكريمات و إلخ ...
نرجع ليوم العيد ميلاد فقلت انا هبقي متوتر وهما قاعدين هنا فقلت ل3 من اصحابي اقعدوا ذاكروا معايا ونمشي الصبح نروح الامتحان سوا طبعاً أمي قالت مينفعش ومش عارف ايه بنات وولاد والجو ده لكن البنات قالوا عادي لأن في فكرهم احنا أصغر منهم و ***** و الجو ده فمفيش خوف .. كل شله قعدت في مكانها انا في اوضتي مع صحابي دول كانوا اقرب ناس ليا بعد ندي و ندي و صحابها في اوضه سهرنا ذاكرنا لحد الساعة ما جت ٤ الفجر قلت أقوم أعمل شاي لقيت في البلكونة "ندي" تقدر ترجع وتقرأ وتشوف مواصفتها و كانت سانده دراعها علي البلكونة ووشها للشارع و طيزها علي باب البلكونة ومن حظي كانت البجامة شفافة شوية وشفت تفاصيل جسمها لأول مره وهجت طبعا انا شفت جسمها وملابسها الداخلية قبل كده كتير لكن أول مره اركز و اسرح و زبي يقف عليها كانت لبسه اندر لونه أسود ومش مغطي طيزها كان داخل كله جوه فلقه الطيز ومن فوق برا سودة انا زبي وقف من هنا والزمن وقف ومحستش بنفسي وزبي واقف علي اخره لدرجة إنه عمل فارق مسافة بين جسمي و بين البنطلون والبوكسر الي انا لابسهم وفضلت واقف بتأمل جسمها وطيزها وهي بترقصهم وبتنزل بفردة وتطلع بالتانية وبعدين لقيتها دخلت ايديها جوه البجامة وشدت الاندر جامد علشان يبقي قافش علي وداخل اكتر علي فلقه طيزها وفي وسط ما انا سارح مره واحده لقيت باب اوضتها بيتفتح من هنا وخرج منه ابتسام و ندي بنت خالي بتلف من في نفس اللحظة وهما الاتنين في نفس اللحظة بصوا علي زبي وطريقة وقوفي ...
ده الجزء الاول من القصة لو حابب أكمل تقدر تقولي في تعليق تحت ممكن تكون كبداية فيها جزء من الملل لكن كبداية تفاصيل مهمة لازم أقولها والي جاي نار و رومانسي وهكمل في أجزاء تانية ايه الي حصل في بيني وبين بنت خالتي و اصاحبها و ازاي عديت من أول موقف صعب واجهته في مرحلة وصولي للنيك الجماعي معاهم
الجزء الثاني
بعد آخر موقف وهي واقفة في البلكونة وزبي وقف ومع خروج صاحبتها "ابتسام" من الاوضه وهما الاتنين شافوا زبي واقف في نفس اللحظة ساعتها كنت ماسك كوباية مياة في أيدي ورحت وقعه من التوتر و لقيت "ندي" جريت عليها اتخضيت وتطمن وقالت ليا حصلك حاجه فيك حاجه وانا ساعتها كنت مش مركز في أي حاجه قلت ليها لا انا بخير قالت ليا متتحركش هجيب حاجه اشيل بيها الازاز .. في دقيقة دار مع "ابتسام" حوار
ابتسام: مالك في ايه واقف مش علي بعضك ؟
أنا: مفيش حاجه لكن متوتر بس بسبب الامتحانات وكده
ابتسام: هو الي متوتر بتاعه بيقف!!
انا في لحظة ذهول واستغراب بصيت ليها وقلت انتي بتقولي ايه وازاي تتكلمي معايا بالطريقة ديه وصوتي بدء يعلي من غير ما أخد بالي من الخوف و التوتر مره واحده لقيتها بايديها الاتنين واحده علي بوقي و التانية علي زبي وهمست ليا في ودني بصوت مبحوح عادي مفيش حاجه كلنا بنعدي بالمواقف ديه وعيني في عنيها ومصدوم لأن أول مره حد يمسك زبي ولما انا سكت شالت ايديها و "ندي" جت وانا دخلت الاوضه وصاحبي نايمين قدامي وانا مصدوم من الموقف و مخضوص من الموضوع خفت طبعاً تلعب في دماغي بنت خالي وتقولها كلام وبتاع لكن محصلش حاجه وعدي اليوم طبيعي
"ندي" بنت خالتي اه احنا متربين مع بعض ويعتبر هي الي مربياني لكن انا عمري ما شوفتها أختي دايما كنت هيجان عليها + انا شهوة جنسية رهيبة ضربت عليها عشرة كتيير فشخ دايما كنت بسرق ملابسها الداخلية و اضرب عليها عشرة وكنت اقعد اشم في هدومها و اتخيلها في حضني و علي طول كنت أدخل بعديها الحمام مخصوص علشان بتكون لسه قالعه الاندر وبمسك الاندر بتاعها اغرقه لبن و ضرب عشرة وبقعد اشم في و في عرق كسها وفخدها فيه واتخيل وهو ماسك علي كسها و بيلمس شفرات كسها الوردي و بتخيل وانا نايم معاها ودايما لما بسلم عليها او احضنها أول حاجه بعملها وهو إن اشم ريحتها وجسمي يلمس جسمها وصدرها المشدود لأن انا بحبها فعلا مش حابب جسمها وعايز انكها وخلاص علشان تفرق
مع مرور الأيام و ظروف الامتحانات بدأت أشوف صحابها اكتر وهما "ابتسام - زينب" مواصفتهم موجودة في الجزء الأول هما كانوا متعودين تكون المذاكرة عندنا لأن البيت بتاعنا أكبر و دوشه أقل ومفهوش ولاد كبار وندي كانت مش بتاخد راحتها غير في البيت فكانوا عندنا علي طول مع نهاية الامتحانات وكان النهاية يوم خميس فكرروا يحتفلوا مع بعض و يخرجوا انا كنت في البيت ومش سمعتهم لكن مشغلتش دماغي لقيت "ابتسام" بتقولي تعالي معانا وبتتحايل عليا وانا مكنتش مرتاح للموضوع لكن قلت اروح أهو هكون مع "ندي" ومنها مع بنات واتصور معاهم وانزلهم ستوري واتساب واتفشخر وسط صحابي تفكير مراهق بقي هههه
انا اه ممكن مكنش اجتماعي لكن مهتم بنفسي جدا من الناحيه الجسدية و الشكلية و ستايل لبسي كويس يعني لبست و قررنا نخرج و الحقيقة البنات كان كلهم اجمل من بعض لكن علي مكنتش شاغل دماغي غير ببنت خالي "ندي" وبس .. خرجنا رحنا سينما وحصلت مفاجأة لقيت في السينما بنت اسمها "سمر" وولدين واحد أخوها وواحد صاحبهم من الكلية أخوها أكبر منهم بسنتين 26 سنة اسمه "خالد" شاب حلو وشيك و كويس يعني دخلنا الفيلم وقعدنا طبعا انا كنت عايز اقعد جنب "ندي" لكن هي رحت قعدت جمب خالد انا كنت مستغرب لكن عادي قعدت ما بين "زينب و ابتسام" و "سمر" البنت الي كانت مستنيه في السينما قعدت مع الولد الي معاهم في الكلية مع بداية الفيلم وانا مش مرتاح زي ما قولت انا شخصية مش اجتماعية مبحبش الزحمة و التجمع الكتير بلف بجسمي كده اتعرضت لاول صدمة في حياتي لقيت "ندي و خالد" ماسكين أيد بعض عملين يبوسوا في بعض وقاعد يقفش في صدرها طبعاً عزيزي القارئ هي صدمة لأن هو عمل في ١٠ دقائق الي كنت عاوز اعمله بقالي ٣ سنين + هي حب حياتي يعني صدمة من كل ناحيه طبعاً انا دمعت وكنت عايز أقوم لكن "ابتسام" جمبي لاحظت وقالت انت متعرفش انهم بيحبوا بعض ولا ايه فقلت ليها لأ قالت انا كنت مفكره انتوا قريبين من بعض .. رديت قلت وانا كمان كنت مفكر كده لكن متقوليش ليها حاجه .. طبعا قمت وعملت نفسي أهبل مشفتش حاجه وقلت هشتري حاجه من بره واخدت بعضي ومشيت رحت ابات عند ابويا طبعا مع اختفائي هي قعدت ترن وبتاع كتير "ابتسام" قالت ليها اصل هو شافك انتي و "خالد" مع بعض ومشي طبعاً هي اتخضيت وخافت لأقول لأمي لانها كانت بتخاف من أمي وبتحترمها جدا لكن انا طبعا مفكرتش أقول كده قعدت ترن وبتاع رديت عليها وقلت ليها انا في البيت عند ابويا ولما اروح نبقي نتكلم عدي أسبوع بعيد عنها وبعيد عن البيت وقلت اروح اجيب هدوم من البيت وارجع اقعد مع ابويا شوية لحد ما اتجاوز الموضوع
رجعت بيت امي علشان اجيب هدوم ليا كانت "ندي" موجوده و صاحبتها "ابتسام" نايمه في اوضتي من غير هدوم غير ملابس داخلية قطن تقريباً من ماركة calvin klein الملابس الداخلية لوحدها تهيج مابالك بقي الجسم الي لابسها طبعا انا دخلت الاوضة وفضلت واقف متنح كده من جمال الطيز البيضه والمشدوده و شفرات الكس الي ظاهرة وجمال بزازها الي نفسي اقعد ارضع فيهم و اغرقهم لبن و اقعد ابوس في شفايفها و شعرها المفرود علي المخدة ديه كانت أول مره اهيج علي "ابتسام" وعايز انكها لأن انا قبل كده كنت عايز انيك بنت خالي وبحبها في نفس الوقت لكن صاحبتها عايز انكها ومفيش حب مع وقوف بتاعي فقلت انا هكرر نفس الغلط تاني وحد يجي يفضحني فقلت اخد أحاول اغير هدوم وامشي من غير ما تصحي وتاخد بالها لأن انا هبقي خجول في الموقف ده فقلعت البنطلون وغيرته و قلعت التيشيرت لقيت صوت من ورايا بيقول جسمك حلو علي فكرة يابخت الي هتنام معاك وزي ما قلت في الجزء الاول إن احسن ميزة فيهم هي الجرأة فأنا قلت اما هفضل خجول كده لحد امتي انا عندي كل المقومات الي تخليني انيك أو أنام مع أي واحدة وفعلا انا كان عندي خبرة جنسية كبيرة من دراسة لقصص لأفلام لناس اعرفهم متجوزين بيحكوا ليا فقلت انا أكون بارد معاهم زيهم .. فقلت ليها جسمي انا الي حلو انتي مشفتيش جسمك ولا ايه وضحكت ضحكة خفيفه وردت قالت يخسارة هيبوظ من الركنة فأنا استغربت انا في بالي قلت هي كلمة هرميها وهي هتصدني واخد بعضي و امشي لقيتها متجاوبة مع الكلام وهي الي بتجر كلام في الموضوع فالموضوع اتطور وقالت ليا انا زهقت من الخيار نفسي في الجلد الطبيعي طبعا انا مذهول يعني كل تفكيري في الوقت ده ان الوسخه موجودة عند الرجالة بس لكن طلعت النسوان أكتر مننا .. رديت عليها وعملت نفسي أهبل مش فاهم كلامها لقيتها قامت وطالعة من الاوضة وقربت مني بهمس وقالت في اندر عندك في الدولاب غرقان ورحته كلها لبن ابقي حطه في الغسيل علشان باين طبعا انا اتخضيت وخوفت وتوهت من الموضوع وهي ضحكت وخرجت و طبعا الاندر ده كان بتاع بنت خالي "ندي" أيام ما كنت بضرب عليه عشرة دماغي قعدت تروح وتيجي خايف "ابتسام" تقول أي حاجه طلعت من الاوضه لقيت "ندي" واقفه لابسه شورت رصاصي صغير و ضيق وطيزها كلها بره من غير اندر و تيشيرت نص كوم ابيض من غير برا طبعاً بعد ما كنت مضايق منها وماشي وشفت المنظر ده قلت احا وبعدين في اليوم الأسود ده هلاقيها منك ولا من صاحبتك ففرحت لما شافتني لأن احنا عمرنا ما غبنا عن بعض وانا اختفيت عنها أسبوع لفيتها جرت عليا و حضنتني و بتقولي وحشتني وطبعا انا فقد النطق جسمها الملبن و الفرنساوي كلها بين حضني وانا ساكت فرددت صاحبتها بسخرية قالت متخفيش انتي كمان وحشتيه لكن هو مبيعرفش يعبر ...
الموضوع عدي وقعدت معاها وقالت ليا انا اسفه مكنتش اقصد أعمل كده او اخبي عليك انا بحبه وهو بيحبني وقعدت أعمل فيها كبير بقي و اقولها لو بيحبك كان اتقدم ليكي و الجو ده قالت هيحصل و مش هيحصل قلت ليها ابقي قابلني هو واخدك عبارة عن لعبة ومتعة ليه هيشبع منك وخلاص قالت لا ومش لا ازاي تتكلم معايا كده و اتضايقت وزعلت مجمل كلامي كان انتي عبارة عن جسم و جمال وكان عندها حق فعلا لكن انا من الغيرة معرفتش انا بقول ايه فضلنا متخاصمين كام يوم و أمي لاحظت الموضوع لكن كنا بنتوه وبنقول مفيش حاجه احنا كويسين .. جه يوم عيد ميلادها وقررنا نعمل عيد ميلاد ليها كبير وجبت ليها هدية طبعاً ممكن حد يقولي انت بتعمل ده ليه انا لما فكرت في الموضوع قلت من حقها تحب وتتحب هعمل ايه يعني وانا كنت قاسي في كلامي + فقدت الأمل من ناحيتها اصلا انها تحبني أو انيكها حتي
جم صحابها "ابتسام - زينب" دول الي اعرفهم والباقي معرفهمش ومش مهمين اخدت الهدية وكان في كرت اعتذار وبتاع اتصالحنا وجه "خالد" حبيبها عيد الميلاد وشرح ليا الموضوع واتأسف وانا احترمته الصراحة علشان اتأسف فعيد الميلاد خلص وكله روح فضل أنا و "ندي - ابتسام - زينب - سمر بتاعت السينما - خالد حبيب ندي" فقلنا نسهر ونلعب لعبة الازاز تحت مسمي "الحقيقة أو الجرأة" طبعاً اللعبة كانت ماشية تقليدية جدا سؤال وجواب بتحب مين بتكره مين الاسئلة الهبلة ديه لحد ما "ابتسام" قررت تسخن الموضوع وجه الدور عندها وطلبت من "ندي" انها عندها الجرأة تبوس "خالد" هنا طبعاً رفضت علشان انا قاعد و امي جوه وجه الدور عند "زينب" فقلت لي "ابتسام" لو تقدري تبوسي حد من الي قاعدي دول تبوسي مين لقيتها بصتلي وانا مش شاغل دماغي عادي وعنيها في عيني كانت جميلة فشخ يجدعان من شكل وشعر و جسم لقيتها مره واحده راحت شفايفها في شفايفي لمدة دقيقة متواصلة متخيل أول بوسه في حياتي كانت بالجمال و الطريقة ديه وطبعا انا انسجمت مع الموضوع ونسيت كل الي كان موجود معانا ومن بدء موضوع إعجابي بصاحبه بنت خالي "ابستام" اتفرقنا وعنينا في عين بعض لسه وفي دموع في عيني من الحماس لقيت بنت خالي بنرفزه كده انتوا بتعملوا ايه فابتسام رديت عليها قالت زي ما انتي بتعملي انتي وخالد ولا هي حلوة ليكي ووحشة لينا طبعا انا قلت هتقلب بخناقة بينهم فقلت ليهم دية لعبة يجماعة مفيش حاجه فردت "ابتسام" قالت من الآخر انا معجبة ب "علي" طبعا انا اتخضيت وقول اهدي بس انتي بتقولي ايه وطبعا "ندي" كانت مصدومة وقالت من امتي الكلام ده هي قالت من يوم ما الكوباية اتكسرت من ايدة طبعا انا كنت ممكن اوقف الموضوع ده كله و اقول لا مفيش حاجه زي ديه لكن عزيزي القارئ لاول مره احس إن "ندي" غيرانه ومتضايقه إن انا بوست صاحبتها فقلت اكمل في الموضوع و ازيط فقلت وانا كمان معجب بيها طبعا "ابتسام" فرحت و "ندي" قالت ازاي ومش ازاي ديه اكبر منك وانت صغير قلت ليها الصغير بيكبر ورد "خالد" قال ده صغير ده ده أكبر مني وطبعا "ندي" معجبهاش الكلام وقالت براحتكوا طبعا كل واحد أخد بعضه ومشي وفضل في البيت أنا و"ابتسام" و "ندي" فقلت ليها ادخلي صالحيها وقولي ليها كنا بنهزر وبتاع قالت ليا انا مبهزرش انا معجبة بيك فقلت ليها بسخرية بجد قالت بجد من يوم ما شفت بتاعك واقف وانت في دماغي انا بحبك كلك علي بعضك كلامك شخصيتك حبك الي بشوفه في عينك لندي نفسي أفضل مرمية في حضنك علي طول نفسي تفضل تلمس جسمي نفسي تكون جوايا نفسي تفتحني طبعت انا مع الكلام ده كله مذهول فقلت ليها كل ده حصل انا بيني وبين نفسي قلت مجنون مين ده الي متجيش الفرصة عنده و ميستغلهاش لكن المشكلة إن انا كان عقلي وقلبي متعلق ببنت خالي بس طبعاً استسلمت لشهوتي وهي شافت زبي وقف و دخلت ايديها حوه البنطلون وقالت شفت إنك عايزيني زيي قلت ليها انا علي أخري وبقيت صريح معايا زي ما هي صريحه قلت ليها انا من ساعة ما شوفتك وانتي نايمه في الأوضه عندي وانا يوميا بضرب عليكي عشرة دايما بحتلم بيكي وبقوم من النوم وانتي بتمصي ليا دايما بتخيل وانا زبي كله في كسك وبجبهم جوه ووسك كل الهيجان ده كله قعدنل نبوس ونقطع في شفايف بعض و لأول مره بطلع كل خبرتي الجنسية علي الطبيعي و قعدت امسك في بزازها من فوق الهدوم و هي تحسس علي بتاع وفي نفس الوقت لساني و شفايفي مع لسانها وشفايفها لكن مع صوت أمي وطلوعها من الاوضه وقفنا بسرعة ولحقنا نفسنا و أمي قالت بتعملوا ايه قلت ليها ولا حاجه بنلعب في الفون ببجي ضد بعض عدت ودخلت الاوضه و قعدت انا وابتسام بنضحك لبعض ومسكين أيد بعض قالت ليا انا مش قادرة نصي التحتاني كله مياة مش هعرف اروح كده ولو روحت مش بعيد يبلغوا المطافي من النار الي جوايا انا قلت ليها قدامنا حل واحد إنك تدخلي تصلحي بنت خالي "ندي" علشان تبقي حجه وتباتي النهاردة معايا طبعاً دخلت واتصالحوا و "ابتسام" هتبات معايا النهاردة فضلنا سهرانين و "ندي" بدأت تلاحظ قربي من "ابتسام" طول القاعدة والهزار بينا فبدأت تغيير وتحاول تقرب مني و تحاول تفتح معايا مواضيع وقد ايه انا وهي قريبين من بعض طبعا كل تصرفتها ديه انا مش شاغل دماغي بيها كل فكري كان في جسم صاحبتها "ابتسام" الي هي من اليوم ده حبيبتي فضلت احاول اخلي "ندي" تمشي لكن كانت مصممه تسهر ففقد الأمل وقلت انا هقوم أنام وغمرت لي "ابتسام" وبعت ليها رسالة قلت ليها حاولي تخلعي منها لما تنام فعدي الوقت دخلوا ناموا وفضلوا سهرانين علي السرير كنت متواصل معاها علي الواتس فقلت ليها قولي ليها انا رايحه الحمام فعملت كده فعلا فتأخرت شوية فطلعت اروح ليها الحمام لقيتها خرجت بتقولي رايح فين تعالي عندك الاوضه حد هيشوفنا كده لو خبط علي الحمام .. دخلنا الاوضه عندي قالت ليا انا مش هعرف اخلع من "ندي" لحد ما تنام وهي بتتكلم انا قاعد أبوس فيها والمس في بزازها و طيزها ولقيتها حطت في أيدي الاندر بتاعها هي قلعتها وقالت خلي ده معاك لحد ما ارجع فقلت ليها قبل ما تمشي هديكي حاجه علشان ترجعي بسرعة نزلت بنطلون البجامه بتاعها وكان مفيش اندر لأنه معايا وهي قلعته في الحمام ساعتها شفت أجمل كس في العالم كس ألمس مفهوش شعرة أبيض وردي و متغرق بالعسل بتاعها نزلت عند كسها وقعدت امشي بأيدي كده من بره بمسح كسها بالعسل بتاعها ونزلت ببوقي عند كسها قعدت الحس ليها وهي تكتم صوتها وتمسك دماغي من شعري وبتوجهني ونسينا الوقت خالص وبنت خالي لقتها بتنادي ليها فوقنا الموضوع وقلت ليها روحي شوفي هي عايزه ايه راحت ليها وقالت كنتي فين يابنتي كل ده قالت ليها كنت في الحمام ومع الصدفة بصت علي هدومها لقت بنطلون البجامة مليان مياة وعسل قالت ليها من ايه ده قالت معرفش باين كنت هيجانه من بوسه "علي" اخدوا الموضوع بضحك وهزار وقالت ليها هجبلك حاجه غيرها وجابت ليها بجامه تانية وقالت ليها غيري طبعا "ابتسام" مش عارفه تغير علشان من غير أندر و الاندر معايا وطبعا كسها كله عسل فبنت خالي هتلاحظ الموضوع ده فغيرت من غير ما تاخد بالها بسرعة فقلت ليها علي فكرة انا لاحظت إنك من غير اندر لكن مرضتش أقولك قالت ليها انا اليومين دول مش علي بعضي وهيجانه علي الآخر وكل شوية بضرب سبعة ونص ردت عيها بنت خالتي قالت وانا كمان فقالت ابتسام طب ما انتي معاكي "خالد" مبتعملوش حاجه مع بعض ردت عليها قالت لا ابدا هو بوس و تقفيش بس مش أكتر انا مش واثقه فيه أوي قالت نفسي في حد يكون ثقه لأن انا مش عايزه اتجوز دلوقتي اصلا بس عايزه ارتاح فقالت ليها انا عندي الحل .. قالت ايه هو نقعد نمص لبعض و الجو ده فاكس قالت لأ "علي" ابن خالتك طبعاً "ندي" اتخضيت وقالت لا ازاي مستحيل ده اخويا وانا الي مربياه ومستحيل يحصل قالت ليها طب ولو خليته يحصل قالت لا مش موافقة طبعا وهو مش هيواافق قالت ليها براحتك انا قايمة اطفي ناري عند "علي" أهو علي الأقل حد فينا يستفيد و خليكي انتي عايشه مع دور اخوكي ابتسام قامت فعلا ودخلت عندي الاوضه وانا نايم علي السرير ومع كل خطوة بتدخل عليهة فيها بتقلع قطعة من هدومها وقامت وراها علي طول بنت خالي ندي علشان تشوفها بتتكلم جدا ولا لا ومع قرب ابتسام ليا وخلعت كل هدومها ورحت نازل أكل فيها وفي بزازها وكسها وفي شفايفها ورحت ماسكها ومدخل زبي في بوقها وقلت ليها مصي يا لبوة وكل ده وبنت خالي بتتفرج من غير ما اخد بالي
بداية القصة انا اسمي "علي" وقت حدوث الموضوع كان عندي 18 سنة سن المراهقة و الشهوة الجنسية بتبقي في اقصي مراحلها و طرف معايا في الموضوع "ندي" عندها 24 سنة أكبر مني ب 6 سنين .. ندي بنت جميلة لطيفة أبوها وأمها توفوا وهي عندها 10 سنين وكان مفيش حد راضي ياخد باله منها مش علشان احنا عيله واطيه انا بكذب احنا عيله واطيه فعلا لكن السبب الرأسي هو إن كل واحد عنده مشاغل و مش فاضي لحد لكن أمي قررت تتطوع للموضوع وتحتفظ بيها و تربيها لأن أمي كان قريبة من خالي و مراته وكانت بتحب ندي جدا و نفسها تخلف بنت من زمان اصلا لما أمي قررت تاخد ندي كان انا عندي 4 سنين و أبويا وأمي منفصلين لكن عندهم شركة صغيرة كده مسؤولين عنها يعني من الناحيه المادية كويسين جدا لكن هما الإنفصال حصل بتراضي و تفاهم وعقل عادي جدا و هما اصدقاء وابويا ورحب بموضوع ندي كمان ومكنش عندو مشكلة كمان
انا وندي يعتبر أخوات لأن تعارفنا حصل وانا عندي 4 سنين و هي 10 سنين ومع مرور الأيام كبرنا مع بعض و يعتبر هي كمان كانت مساهمة في تربيتي بحكم إنها اكبر مني وكمان شغل أمي فكانت أغلب الوقت بتقعد معايا وبتاخد بالها مني مع مرور الأيام بقت هي أقرب حد ليا في الدنيا يعني شخص معاك دايما عارف تفاصيل حياتك الحلو و الوحش مهتم بيك دايما فملقتش حد انسب منها إنه يكون صديقي و صاحبي وأنا مع مرور الأيام كنت شخص متوحد مش بالمعني الحرفي كان عندي اصاحب كتير جدا لكن كنت دايما بفضل القاعدة لوحدي أو في البيت عكس "ندي" تماما الي كانت بتحب الضحك و الخروج و الهزار وكانت جريئة في تصرفتها و كلامها
ده ملخص لبدايتي أنا و ندي و نبذة عن العائلة
نيجي بقي لبداية الانجذاب و الإعجاب
الجزء الأول
مع بداية دخولي عام 18 سنة أبويا و أمي عملوا ليا عيد ميلاد كانت عبارة عن مفاجأة و صادف وقت عيد ميلادي كان عندي امتحاناتي و كان في امتحانات الكلية بتاعت ندي و كان صحابها البنات موجودين كانوا دائما بيجوا البيت يذاكروا مع ندي لكن عمري ما اتقبلت مع أي واحده فيهم بحكم زي ما قولت فوق انا خجول ومش اجتماعي أوي فلما كانوا بيبقوا موجودين في البيت لاما انا قاعد في الاوضة أو بره البيت وكنت ببقي قاصد الصراحة علشان ياخدوا راحتهم أكتر وعلشان تكون ندي مرتاحة أكتر معاهم فبداية تعارفي عليهم كان في عيد ميلادي انا دخلت من هنا وبعدين بدأت المفاجأة و كل سنة وانت طيب وبلا بلا بلا أجواء العيد ميلاد المعروفة يعني .. كان موجود اصاحبي ندي كلمتهم و امي و أبويا و أصحاب ندي قعدوا علشان كان عندهم مذاكرة وسلمت عليهم أول مره في حياتي منهم الحلوة و العادية و الجامدة بنات زي أي شله بنات طبعا هما اندهشوا من شكلي وديه حقيقة مش علشان أخلي القصة حلوة لكن انا تكويني الجسمي كبير ووسيم إلي حداً ومشعر يعني تشوفني في سن 18 تقول عندي 27 سنة .. سلمنا و باركنا لعض و فرحنا والموضوع خلص بسرعة بحكم إن انا عندي امتحانات و ندي كمان طبعاً أصحاب ندي فضلوا موجودين وعرفت انهم هيباتوا وعملين حسابهم طبعا انا قلت هفضل متوتر وهما موجودين لأن هما كانوا بنتين و "ندي" وكانوا من ناحيه الجسم جامدين فششخ سنهم ما بين 23 ل24 سنة
(الأولي) كان إسمها "ابتسام" صدرها كبير جدا لدرجة إن انت متقدرش تشوف بطنها اصلا من كتر ما صدرها كبير و طويل و بارز لقدام و طيزها مدورة و مظبوطة زي ما الكتاب بيقول وهي من النوع الي بيحب يقفز الهدوم بزيادة فكل تفاصيل جسمها كانت واضحة وبشرتها بيضه
( التانية) كان إسمها "زينب" بشرتها وردي و بتلبس نضارة و من النوع الخجول شوية ومبتتكملش كتير وجسمها ميلف حرفيا من صدر لطيز لو فكرت تحضنها ممكن تتوه وسط صدرها من كتر ما هما كبار و ملينين و مدلدلين وجسمها من النوع الي بيحمر من اي لمسه فتخيل انت لو هي ملط قدامك ونكتها كل حته في جسمها تلمسها تحمر و هتهيجج اكتر
نيجي و اخيرا (ندي) الي القصة قايمة عليها هي جميلة جدا و جريئة جدا أكتر واحده فيهم مبتخفش من حد وكريتف بتهزر و ضكك ديه حاجه ندرة جدا لما بتلاقيها في بنت انت تحب تقعد معاها بس ما بالك لو نكتها جسمها عود فرنساوي حرفياً كل حاجة عشرة من عشرة بزاز متوسطة و طيز لا كبيرة أوي ولا صغيرة اوي حاجه كده زي جسم "جيجي حديد" وبشرتها بيضه هي من النوع المهتم بجسمة جدا من رياضة لدايت لكريمات و إلخ ...
نرجع ليوم العيد ميلاد فقلت انا هبقي متوتر وهما قاعدين هنا فقلت ل3 من اصحابي اقعدوا ذاكروا معايا ونمشي الصبح نروح الامتحان سوا طبعاً أمي قالت مينفعش ومش عارف ايه بنات وولاد والجو ده لكن البنات قالوا عادي لأن في فكرهم احنا أصغر منهم و ***** و الجو ده فمفيش خوف .. كل شله قعدت في مكانها انا في اوضتي مع صحابي دول كانوا اقرب ناس ليا بعد ندي و ندي و صحابها في اوضه سهرنا ذاكرنا لحد الساعة ما جت ٤ الفجر قلت أقوم أعمل شاي لقيت في البلكونة "ندي" تقدر ترجع وتقرأ وتشوف مواصفتها و كانت سانده دراعها علي البلكونة ووشها للشارع و طيزها علي باب البلكونة ومن حظي كانت البجامة شفافة شوية وشفت تفاصيل جسمها لأول مره وهجت طبعا انا شفت جسمها وملابسها الداخلية قبل كده كتير لكن أول مره اركز و اسرح و زبي يقف عليها كانت لبسه اندر لونه أسود ومش مغطي طيزها كان داخل كله جوه فلقه الطيز ومن فوق برا سودة انا زبي وقف من هنا والزمن وقف ومحستش بنفسي وزبي واقف علي اخره لدرجة إنه عمل فارق مسافة بين جسمي و بين البنطلون والبوكسر الي انا لابسهم وفضلت واقف بتأمل جسمها وطيزها وهي بترقصهم وبتنزل بفردة وتطلع بالتانية وبعدين لقيتها دخلت ايديها جوه البجامة وشدت الاندر جامد علشان يبقي قافش علي وداخل اكتر علي فلقه طيزها وفي وسط ما انا سارح مره واحده لقيت باب اوضتها بيتفتح من هنا وخرج منه ابتسام و ندي بنت خالي بتلف من في نفس اللحظة وهما الاتنين في نفس اللحظة بصوا علي زبي وطريقة وقوفي ...
ده الجزء الاول من القصة لو حابب أكمل تقدر تقولي في تعليق تحت ممكن تكون كبداية فيها جزء من الملل لكن كبداية تفاصيل مهمة لازم أقولها والي جاي نار و رومانسي وهكمل في أجزاء تانية ايه الي حصل في بيني وبين بنت خالتي و اصاحبها و ازاي عديت من أول موقف صعب واجهته في مرحلة وصولي للنيك الجماعي معاهم
الجزء الثاني
بعد آخر موقف وهي واقفة في البلكونة وزبي وقف ومع خروج صاحبتها "ابتسام" من الاوضه وهما الاتنين شافوا زبي واقف في نفس اللحظة ساعتها كنت ماسك كوباية مياة في أيدي ورحت وقعه من التوتر و لقيت "ندي" جريت عليها اتخضيت وتطمن وقالت ليا حصلك حاجه فيك حاجه وانا ساعتها كنت مش مركز في أي حاجه قلت ليها لا انا بخير قالت ليا متتحركش هجيب حاجه اشيل بيها الازاز .. في دقيقة دار مع "ابتسام" حوار
ابتسام: مالك في ايه واقف مش علي بعضك ؟
أنا: مفيش حاجه لكن متوتر بس بسبب الامتحانات وكده
ابتسام: هو الي متوتر بتاعه بيقف!!
انا في لحظة ذهول واستغراب بصيت ليها وقلت انتي بتقولي ايه وازاي تتكلمي معايا بالطريقة ديه وصوتي بدء يعلي من غير ما أخد بالي من الخوف و التوتر مره واحده لقيتها بايديها الاتنين واحده علي بوقي و التانية علي زبي وهمست ليا في ودني بصوت مبحوح عادي مفيش حاجه كلنا بنعدي بالمواقف ديه وعيني في عنيها ومصدوم لأن أول مره حد يمسك زبي ولما انا سكت شالت ايديها و "ندي" جت وانا دخلت الاوضه وصاحبي نايمين قدامي وانا مصدوم من الموقف و مخضوص من الموضوع خفت طبعاً تلعب في دماغي بنت خالي وتقولها كلام وبتاع لكن محصلش حاجه وعدي اليوم طبيعي
"ندي" بنت خالتي اه احنا متربين مع بعض ويعتبر هي الي مربياني لكن انا عمري ما شوفتها أختي دايما كنت هيجان عليها + انا شهوة جنسية رهيبة ضربت عليها عشرة كتيير فشخ دايما كنت بسرق ملابسها الداخلية و اضرب عليها عشرة وكنت اقعد اشم في هدومها و اتخيلها في حضني و علي طول كنت أدخل بعديها الحمام مخصوص علشان بتكون لسه قالعه الاندر وبمسك الاندر بتاعها اغرقه لبن و ضرب عشرة وبقعد اشم في و في عرق كسها وفخدها فيه واتخيل وهو ماسك علي كسها و بيلمس شفرات كسها الوردي و بتخيل وانا نايم معاها ودايما لما بسلم عليها او احضنها أول حاجه بعملها وهو إن اشم ريحتها وجسمي يلمس جسمها وصدرها المشدود لأن انا بحبها فعلا مش حابب جسمها وعايز انكها وخلاص علشان تفرق
مع مرور الأيام و ظروف الامتحانات بدأت أشوف صحابها اكتر وهما "ابتسام - زينب" مواصفتهم موجودة في الجزء الأول هما كانوا متعودين تكون المذاكرة عندنا لأن البيت بتاعنا أكبر و دوشه أقل ومفهوش ولاد كبار وندي كانت مش بتاخد راحتها غير في البيت فكانوا عندنا علي طول مع نهاية الامتحانات وكان النهاية يوم خميس فكرروا يحتفلوا مع بعض و يخرجوا انا كنت في البيت ومش سمعتهم لكن مشغلتش دماغي لقيت "ابتسام" بتقولي تعالي معانا وبتتحايل عليا وانا مكنتش مرتاح للموضوع لكن قلت اروح أهو هكون مع "ندي" ومنها مع بنات واتصور معاهم وانزلهم ستوري واتساب واتفشخر وسط صحابي تفكير مراهق بقي هههه
انا اه ممكن مكنش اجتماعي لكن مهتم بنفسي جدا من الناحيه الجسدية و الشكلية و ستايل لبسي كويس يعني لبست و قررنا نخرج و الحقيقة البنات كان كلهم اجمل من بعض لكن علي مكنتش شاغل دماغي غير ببنت خالي "ندي" وبس .. خرجنا رحنا سينما وحصلت مفاجأة لقيت في السينما بنت اسمها "سمر" وولدين واحد أخوها وواحد صاحبهم من الكلية أخوها أكبر منهم بسنتين 26 سنة اسمه "خالد" شاب حلو وشيك و كويس يعني دخلنا الفيلم وقعدنا طبعا انا كنت عايز اقعد جنب "ندي" لكن هي رحت قعدت جمب خالد انا كنت مستغرب لكن عادي قعدت ما بين "زينب و ابتسام" و "سمر" البنت الي كانت مستنيه في السينما قعدت مع الولد الي معاهم في الكلية مع بداية الفيلم وانا مش مرتاح زي ما قولت انا شخصية مش اجتماعية مبحبش الزحمة و التجمع الكتير بلف بجسمي كده اتعرضت لاول صدمة في حياتي لقيت "ندي و خالد" ماسكين أيد بعض عملين يبوسوا في بعض وقاعد يقفش في صدرها طبعاً عزيزي القارئ هي صدمة لأن هو عمل في ١٠ دقائق الي كنت عاوز اعمله بقالي ٣ سنين + هي حب حياتي يعني صدمة من كل ناحيه طبعاً انا دمعت وكنت عايز أقوم لكن "ابتسام" جمبي لاحظت وقالت انت متعرفش انهم بيحبوا بعض ولا ايه فقلت ليها لأ قالت انا كنت مفكره انتوا قريبين من بعض .. رديت قلت وانا كمان كنت مفكر كده لكن متقوليش ليها حاجه .. طبعا قمت وعملت نفسي أهبل مشفتش حاجه وقلت هشتري حاجه من بره واخدت بعضي ومشيت رحت ابات عند ابويا طبعا مع اختفائي هي قعدت ترن وبتاع كتير "ابتسام" قالت ليها اصل هو شافك انتي و "خالد" مع بعض ومشي طبعاً هي اتخضيت وخافت لأقول لأمي لانها كانت بتخاف من أمي وبتحترمها جدا لكن انا طبعا مفكرتش أقول كده قعدت ترن وبتاع رديت عليها وقلت ليها انا في البيت عند ابويا ولما اروح نبقي نتكلم عدي أسبوع بعيد عنها وبعيد عن البيت وقلت اروح اجيب هدوم من البيت وارجع اقعد مع ابويا شوية لحد ما اتجاوز الموضوع
رجعت بيت امي علشان اجيب هدوم ليا كانت "ندي" موجوده و صاحبتها "ابتسام" نايمه في اوضتي من غير هدوم غير ملابس داخلية قطن تقريباً من ماركة calvin klein الملابس الداخلية لوحدها تهيج مابالك بقي الجسم الي لابسها طبعا انا دخلت الاوضة وفضلت واقف متنح كده من جمال الطيز البيضه والمشدوده و شفرات الكس الي ظاهرة وجمال بزازها الي نفسي اقعد ارضع فيهم و اغرقهم لبن و اقعد ابوس في شفايفها و شعرها المفرود علي المخدة ديه كانت أول مره اهيج علي "ابتسام" وعايز انكها لأن انا قبل كده كنت عايز انيك بنت خالي وبحبها في نفس الوقت لكن صاحبتها عايز انكها ومفيش حب مع وقوف بتاعي فقلت انا هكرر نفس الغلط تاني وحد يجي يفضحني فقلت اخد أحاول اغير هدوم وامشي من غير ما تصحي وتاخد بالها لأن انا هبقي خجول في الموقف ده فقلعت البنطلون وغيرته و قلعت التيشيرت لقيت صوت من ورايا بيقول جسمك حلو علي فكرة يابخت الي هتنام معاك وزي ما قلت في الجزء الاول إن احسن ميزة فيهم هي الجرأة فأنا قلت اما هفضل خجول كده لحد امتي انا عندي كل المقومات الي تخليني انيك أو أنام مع أي واحدة وفعلا انا كان عندي خبرة جنسية كبيرة من دراسة لقصص لأفلام لناس اعرفهم متجوزين بيحكوا ليا فقلت انا أكون بارد معاهم زيهم .. فقلت ليها جسمي انا الي حلو انتي مشفتيش جسمك ولا ايه وضحكت ضحكة خفيفه وردت قالت يخسارة هيبوظ من الركنة فأنا استغربت انا في بالي قلت هي كلمة هرميها وهي هتصدني واخد بعضي و امشي لقيتها متجاوبة مع الكلام وهي الي بتجر كلام في الموضوع فالموضوع اتطور وقالت ليا انا زهقت من الخيار نفسي في الجلد الطبيعي طبعا انا مذهول يعني كل تفكيري في الوقت ده ان الوسخه موجودة عند الرجالة بس لكن طلعت النسوان أكتر مننا .. رديت عليها وعملت نفسي أهبل مش فاهم كلامها لقيتها قامت وطالعة من الاوضة وقربت مني بهمس وقالت في اندر عندك في الدولاب غرقان ورحته كلها لبن ابقي حطه في الغسيل علشان باين طبعا انا اتخضيت وخوفت وتوهت من الموضوع وهي ضحكت وخرجت و طبعا الاندر ده كان بتاع بنت خالي "ندي" أيام ما كنت بضرب عليه عشرة دماغي قعدت تروح وتيجي خايف "ابتسام" تقول أي حاجه طلعت من الاوضه لقيت "ندي" واقفه لابسه شورت رصاصي صغير و ضيق وطيزها كلها بره من غير اندر و تيشيرت نص كوم ابيض من غير برا طبعاً بعد ما كنت مضايق منها وماشي وشفت المنظر ده قلت احا وبعدين في اليوم الأسود ده هلاقيها منك ولا من صاحبتك ففرحت لما شافتني لأن احنا عمرنا ما غبنا عن بعض وانا اختفيت عنها أسبوع لفيتها جرت عليا و حضنتني و بتقولي وحشتني وطبعا انا فقد النطق جسمها الملبن و الفرنساوي كلها بين حضني وانا ساكت فرددت صاحبتها بسخرية قالت متخفيش انتي كمان وحشتيه لكن هو مبيعرفش يعبر ...
الموضوع عدي وقعدت معاها وقالت ليا انا اسفه مكنتش اقصد أعمل كده او اخبي عليك انا بحبه وهو بيحبني وقعدت أعمل فيها كبير بقي و اقولها لو بيحبك كان اتقدم ليكي و الجو ده قالت هيحصل و مش هيحصل قلت ليها ابقي قابلني هو واخدك عبارة عن لعبة ومتعة ليه هيشبع منك وخلاص قالت لا ومش لا ازاي تتكلم معايا كده و اتضايقت وزعلت مجمل كلامي كان انتي عبارة عن جسم و جمال وكان عندها حق فعلا لكن انا من الغيرة معرفتش انا بقول ايه فضلنا متخاصمين كام يوم و أمي لاحظت الموضوع لكن كنا بنتوه وبنقول مفيش حاجه احنا كويسين .. جه يوم عيد ميلادها وقررنا نعمل عيد ميلاد ليها كبير وجبت ليها هدية طبعاً ممكن حد يقولي انت بتعمل ده ليه انا لما فكرت في الموضوع قلت من حقها تحب وتتحب هعمل ايه يعني وانا كنت قاسي في كلامي + فقدت الأمل من ناحيتها اصلا انها تحبني أو انيكها حتي
جم صحابها "ابتسام - زينب" دول الي اعرفهم والباقي معرفهمش ومش مهمين اخدت الهدية وكان في كرت اعتذار وبتاع اتصالحنا وجه "خالد" حبيبها عيد الميلاد وشرح ليا الموضوع واتأسف وانا احترمته الصراحة علشان اتأسف فعيد الميلاد خلص وكله روح فضل أنا و "ندي - ابتسام - زينب - سمر بتاعت السينما - خالد حبيب ندي" فقلنا نسهر ونلعب لعبة الازاز تحت مسمي "الحقيقة أو الجرأة" طبعاً اللعبة كانت ماشية تقليدية جدا سؤال وجواب بتحب مين بتكره مين الاسئلة الهبلة ديه لحد ما "ابتسام" قررت تسخن الموضوع وجه الدور عندها وطلبت من "ندي" انها عندها الجرأة تبوس "خالد" هنا طبعاً رفضت علشان انا قاعد و امي جوه وجه الدور عند "زينب" فقلت لي "ابتسام" لو تقدري تبوسي حد من الي قاعدي دول تبوسي مين لقيتها بصتلي وانا مش شاغل دماغي عادي وعنيها في عيني كانت جميلة فشخ يجدعان من شكل وشعر و جسم لقيتها مره واحده راحت شفايفها في شفايفي لمدة دقيقة متواصلة متخيل أول بوسه في حياتي كانت بالجمال و الطريقة ديه وطبعا انا انسجمت مع الموضوع ونسيت كل الي كان موجود معانا ومن بدء موضوع إعجابي بصاحبه بنت خالي "ابستام" اتفرقنا وعنينا في عين بعض لسه وفي دموع في عيني من الحماس لقيت بنت خالي بنرفزه كده انتوا بتعملوا ايه فابتسام رديت عليها قالت زي ما انتي بتعملي انتي وخالد ولا هي حلوة ليكي ووحشة لينا طبعا انا قلت هتقلب بخناقة بينهم فقلت ليهم دية لعبة يجماعة مفيش حاجه فردت "ابتسام" قالت من الآخر انا معجبة ب "علي" طبعا انا اتخضيت وقول اهدي بس انتي بتقولي ايه وطبعا "ندي" كانت مصدومة وقالت من امتي الكلام ده هي قالت من يوم ما الكوباية اتكسرت من ايدة طبعا انا كنت ممكن اوقف الموضوع ده كله و اقول لا مفيش حاجه زي ديه لكن عزيزي القارئ لاول مره احس إن "ندي" غيرانه ومتضايقه إن انا بوست صاحبتها فقلت اكمل في الموضوع و ازيط فقلت وانا كمان معجب بيها طبعا "ابتسام" فرحت و "ندي" قالت ازاي ومش ازاي ديه اكبر منك وانت صغير قلت ليها الصغير بيكبر ورد "خالد" قال ده صغير ده ده أكبر مني وطبعا "ندي" معجبهاش الكلام وقالت براحتكوا طبعا كل واحد أخد بعضه ومشي وفضل في البيت أنا و"ابتسام" و "ندي" فقلت ليها ادخلي صالحيها وقولي ليها كنا بنهزر وبتاع قالت ليا انا مبهزرش انا معجبة بيك فقلت ليها بسخرية بجد قالت بجد من يوم ما شفت بتاعك واقف وانت في دماغي انا بحبك كلك علي بعضك كلامك شخصيتك حبك الي بشوفه في عينك لندي نفسي أفضل مرمية في حضنك علي طول نفسي تفضل تلمس جسمي نفسي تكون جوايا نفسي تفتحني طبعت انا مع الكلام ده كله مذهول فقلت ليها كل ده حصل انا بيني وبين نفسي قلت مجنون مين ده الي متجيش الفرصة عنده و ميستغلهاش لكن المشكلة إن انا كان عقلي وقلبي متعلق ببنت خالي بس طبعاً استسلمت لشهوتي وهي شافت زبي وقف و دخلت ايديها حوه البنطلون وقالت شفت إنك عايزيني زيي قلت ليها انا علي أخري وبقيت صريح معايا زي ما هي صريحه قلت ليها انا من ساعة ما شوفتك وانتي نايمه في الأوضه عندي وانا يوميا بضرب عليكي عشرة دايما بحتلم بيكي وبقوم من النوم وانتي بتمصي ليا دايما بتخيل وانا زبي كله في كسك وبجبهم جوه ووسك كل الهيجان ده كله قعدنل نبوس ونقطع في شفايف بعض و لأول مره بطلع كل خبرتي الجنسية علي الطبيعي و قعدت امسك في بزازها من فوق الهدوم و هي تحسس علي بتاع وفي نفس الوقت لساني و شفايفي مع لسانها وشفايفها لكن مع صوت أمي وطلوعها من الاوضه وقفنا بسرعة ولحقنا نفسنا و أمي قالت بتعملوا ايه قلت ليها ولا حاجه بنلعب في الفون ببجي ضد بعض عدت ودخلت الاوضه و قعدت انا وابتسام بنضحك لبعض ومسكين أيد بعض قالت ليا انا مش قادرة نصي التحتاني كله مياة مش هعرف اروح كده ولو روحت مش بعيد يبلغوا المطافي من النار الي جوايا انا قلت ليها قدامنا حل واحد إنك تدخلي تصلحي بنت خالي "ندي" علشان تبقي حجه وتباتي النهاردة معايا طبعاً دخلت واتصالحوا و "ابتسام" هتبات معايا النهاردة فضلنا سهرانين و "ندي" بدأت تلاحظ قربي من "ابتسام" طول القاعدة والهزار بينا فبدأت تغيير وتحاول تقرب مني و تحاول تفتح معايا مواضيع وقد ايه انا وهي قريبين من بعض طبعا كل تصرفتها ديه انا مش شاغل دماغي بيها كل فكري كان في جسم صاحبتها "ابتسام" الي هي من اليوم ده حبيبتي فضلت احاول اخلي "ندي" تمشي لكن كانت مصممه تسهر ففقد الأمل وقلت انا هقوم أنام وغمرت لي "ابتسام" وبعت ليها رسالة قلت ليها حاولي تخلعي منها لما تنام فعدي الوقت دخلوا ناموا وفضلوا سهرانين علي السرير كنت متواصل معاها علي الواتس فقلت ليها قولي ليها انا رايحه الحمام فعملت كده فعلا فتأخرت شوية فطلعت اروح ليها الحمام لقيتها خرجت بتقولي رايح فين تعالي عندك الاوضه حد هيشوفنا كده لو خبط علي الحمام .. دخلنا الاوضه عندي قالت ليا انا مش هعرف اخلع من "ندي" لحد ما تنام وهي بتتكلم انا قاعد أبوس فيها والمس في بزازها و طيزها ولقيتها حطت في أيدي الاندر بتاعها هي قلعتها وقالت خلي ده معاك لحد ما ارجع فقلت ليها قبل ما تمشي هديكي حاجه علشان ترجعي بسرعة نزلت بنطلون البجامه بتاعها وكان مفيش اندر لأنه معايا وهي قلعته في الحمام ساعتها شفت أجمل كس في العالم كس ألمس مفهوش شعرة أبيض وردي و متغرق بالعسل بتاعها نزلت عند كسها وقعدت امشي بأيدي كده من بره بمسح كسها بالعسل بتاعها ونزلت ببوقي عند كسها قعدت الحس ليها وهي تكتم صوتها وتمسك دماغي من شعري وبتوجهني ونسينا الوقت خالص وبنت خالي لقتها بتنادي ليها فوقنا الموضوع وقلت ليها روحي شوفي هي عايزه ايه راحت ليها وقالت كنتي فين يابنتي كل ده قالت ليها كنت في الحمام ومع الصدفة بصت علي هدومها لقت بنطلون البجامة مليان مياة وعسل قالت ليها من ايه ده قالت معرفش باين كنت هيجانه من بوسه "علي" اخدوا الموضوع بضحك وهزار وقالت ليها هجبلك حاجه غيرها وجابت ليها بجامه تانية وقالت ليها غيري طبعا "ابتسام" مش عارفه تغير علشان من غير أندر و الاندر معايا وطبعا كسها كله عسل فبنت خالي هتلاحظ الموضوع ده فغيرت من غير ما تاخد بالها بسرعة فقلت ليها علي فكرة انا لاحظت إنك من غير اندر لكن مرضتش أقولك قالت ليها انا اليومين دول مش علي بعضي وهيجانه علي الآخر وكل شوية بضرب سبعة ونص ردت عيها بنت خالتي قالت وانا كمان فقالت ابتسام طب ما انتي معاكي "خالد" مبتعملوش حاجه مع بعض ردت عليها قالت لا ابدا هو بوس و تقفيش بس مش أكتر انا مش واثقه فيه أوي قالت نفسي في حد يكون ثقه لأن انا مش عايزه اتجوز دلوقتي اصلا بس عايزه ارتاح فقالت ليها انا عندي الحل .. قالت ايه هو نقعد نمص لبعض و الجو ده فاكس قالت لأ "علي" ابن خالتك طبعاً "ندي" اتخضيت وقالت لا ازاي مستحيل ده اخويا وانا الي مربياه ومستحيل يحصل قالت ليها طب ولو خليته يحصل قالت لا مش موافقة طبعا وهو مش هيواافق قالت ليها براحتك انا قايمة اطفي ناري عند "علي" أهو علي الأقل حد فينا يستفيد و خليكي انتي عايشه مع دور اخوكي ابتسام قامت فعلا ودخلت عندي الاوضه وانا نايم علي السرير ومع كل خطوة بتدخل عليهة فيها بتقلع قطعة من هدومها وقامت وراها علي طول بنت خالي ندي علشان تشوفها بتتكلم جدا ولا لا ومع قرب ابتسام ليا وخلعت كل هدومها ورحت نازل أكل فيها وفي بزازها وكسها وفي شفايفها ورحت ماسكها ومدخل زبي في بوقها وقلت ليها مصي يا لبوة وكل ده وبنت خالي بتتفرج من غير ما اخد بالي