ا
البلبل الأزرق
ميلفاوي زائر
هذه السلسلة مكتوبة بمساعدة الذكاء الصناعي
لطالما كان لدي أنا وأمي رابط خاص ، لكنه لم يكن أبدًا أكثر خصوصية من اليوم الذي عادت فيه إلى المنزل من العمل وقبل عودة والدي إلى المنزل. كانت ترتدي تنورة ضيقة قصيرة بدون سراويل داخلية ، ولم يسع زبي إلا أن يتمدد ويصلب.
لقدداعبتني بتلويح طيزها الفاتنة في وجهي ولم تشتك عندما مددت يدي وصرت أداعب طيزها بل صارت تدفع طيزها إلى يدي وهي تداعب زبي من وراء الثياب. كان إحساسا قويا بللذة لا يصدق ، وسرعان ما وجدت أصابعي طريقا إلى فقحتها الضيقة. كانت تتأوه بسعادة...
Read more
لطالما كان لدي أنا وأمي رابط خاص ، لكنه لم يكن أبدًا أكثر خصوصية من اليوم الذي عادت فيه إلى المنزل من العمل وقبل عودة والدي إلى المنزل. كانت ترتدي تنورة ضيقة قصيرة بدون سراويل داخلية ، ولم يسع زبي إلا أن يتمدد ويصلب.
لقدداعبتني بتلويح طيزها الفاتنة في وجهي ولم تشتك عندما مددت يدي وصرت أداعب طيزها بل صارت تدفع طيزها إلى يدي وهي تداعب زبي من وراء الثياب. كان إحساسا قويا بللذة لا يصدق ، وسرعان ما وجدت أصابعي طريقا إلى فقحتها الضيقة. كانت تتأوه بسعادة...
Read more