انا اسمي وليد الحكاية بدات من حوالي 20 سنة لما اتخرجت من ثانوي عام انا اصلا من قرية في وسط الدلتا لعائلة ميسورة عندنا اراضي وحالتنا كويسة تقدر تقول اغنية بس مش اغنية جدا..
لما دخلت الكلية روحت تجارة جامعة القاهرة ودي حكايتي مع اول بنت في حياتي اسمها حنان هى بنت ست بتشتغل معانا في البيت بتاعنا.. ام حنان هى الكل في الكل في بيتنا هى اللي بتشرف على كل حاجة.. حنان بنتها كانت اصغر مني بكام سنة حوالي بسنة واحدة..
حنان كانت دايما موجودة في البيت مع امها كانت حلوة وقصيرة جسمها بدا يكبر ويبان بزازها المنجاوي كانت بدات تشد وبقت عاملة زي المانجا الزبدية كدة..
في يوم دخلت عليا وانا كنت بتفرج على فيلم سكس ودخلت وانا ماسك زبري واقف زي الحديد وكنت قربت اجيبهم لاقيتها ادامي
احنا الاتنين اتسمرنا ادام بعض.. ولا هى عارفة تقول حاجة ولا انا عارف اتصرف.. جريت من ادامي.. وكنت خايف انها تقول لميت نفسي ونزلت اتمشى شوية لاقيتها جاية جرى ورايا وبتقولي اني ما اقولش لحد انها دخلت عليا (عشان امها اصلا كانت منبهه عليها انها متدخلش عليا لوحدها) .. طلعت هى كمان اللي خايفه
قولتلها لا مش هقول لحد
ومن يومها وهى بقت بتتسحب وتطلع لي الاوضه واشغل فيلم ولا لقطه سكس كدة ونحاول نجربها .. مره تمصلي لغاية ما اجيبهم على بزازها.. مرة افرش لها كسها واعضعض بزازها.. تقلع ملط وترقصي.. نلعب كوتشينه على اللي يقلع ويلحس او يمص للتاني
لفت الايام والعلاقة بينا بقت قوية اوي بنحكي ونهرج لكن لما نزلت للقاهرة عشان الجامعة كانت بتبكي جامد
بقينا بنتقابل في الاجازات اللي كنت بروح فيها البلد وانا في ثانية كليه روحنا الشالية اللي عندنا في العجمي بس قبلها بكام يوم راحت حنان وامها عشان يجهزوا الدنيا قبل ما نسافر ويقضوا يومين
انا كنت عارف انهم رايحين قبلنا
روحت في شقة واحد صاحبي واتفقت معاها اننا نتقابل
كنا بنتقابل بدري وننزل الميه الصبح كان جسمها بيجنني اكتر وهى ومبلوله والهدوم لازقه عليها.. كان شكلها سكسي اوي.. كنت بدخل ايدي من تحت بنطلونها واحنا في الميه لغاية لما تجيبهم ونهزر واقولها كدة هيجتي السمك وهى كانت تمسك زبري اللي كان دايما واقف عليها لغاية لما اجيبهم انا كمان وتقولي ادي السمك ارتاح
(محاولتش اني افتحها ولا حتى اني ادخله من ورا
فضلت علاقتنا مستمرة لغاية ما في يوم اتجوزت لابن خالها.. اللي كان شغال في ليبيا وسافرت معاه وانا كنت انشتغلت في حياتي وكليتي وساعتها اتعرفت على سارة بنت ناس مرتاحين من القاهرة بنت شيك جدا حبينا بعض وبعد التخرج اتقدمت لها قبل ما اتقدم لها طبعا كان حصل بينا شوية حاجات كدة بوسه في السريع تقفيش لبزازها تبعتلي صوره لها بهدوم البيت او من غير للنص الفوقاني بعبوص في السريع لغاية ما خلصنا كانت لذيذه جدا
اتجوزتها بعد ما اتخرجنا وكنت ساعتها فتحت شركة استيراد وتصدير محاصيل ولوازم زراعة من شمال شرق اوروبا وروسيا وكانت الدنيا شغاله كويس وهى مكنتش عايزة تشتغل خالص وكانت حياتنا هادية جدا وكل كام يوم بنعمل واحد جامد من مص ولحس وتفريش ونيك وعضعضه وكل حاجة ودايما كنت بحس انها سخنه عني مع اني عمري ما خلصت بدري عنها الا اني كنت بحس انها عايزه تاني ولما كنت بسالها كانت تقولي مفيش مشكلة نعمل تاني الصراحة التاني والتالت كانوا بيبقوا احلى دايما معاها
فبقيت بغير من اسلوبي معاها في انها توصل وتجيبهم هيا الاول سواء باللعب او اللحس او ننا نعمل 69 وبعدين انيكها فحسيت ان الفكرة دي كانت بتعجبها اكتر جت فترة كان الشغل كتير جدا وكانت الشركة بتكبر فعلا وبدات ازود عدد الناس اللي شغالين والوكلاء وبقيت بسافر اكتر عشان اختار الحاجات بنفسي
كانت احيانا بتحب تيجي معايا على حسب الدولة اللي انا رايحها او لو ملهاش مزاج فكان تمام يا اما بتروح لوالدتها الكام يوم دول اول بتسافر هى ووالدتها يغيروا جو في اى مكان لغاية لما ارجع
في سفرية من السفريات الكتير دي اتعرفت على بنت من شركة في شمال شرق اوروبا حاجة مهلبيه بالقشطة وكنت ساعتها هتجنن وانام معاها دلوعه وفيها كل حاجة ممكن تتخيلها من جسم ملبن ودلع السنين.. عزمتها على العشا قبل ما ارجع للقاهرة بتلات ايام وفعلا وافقت وخرجنا وكانت لابسه فستان سكسي جدا وهى اصلا لو لابسه خيش هيبقي عليها حلو وبعد العشوة اللي هى اختارتها وشربنا وكانت الدماغ عاليه وتمام التمام طلعنا على بيتها
اكتر من ساعة ونص برزع فيها بعد ما مصت لى وبعد ما عملت كل حاجة ولاقيتها عايزة كمان من طيزها ودي كانت اول مرة اجرب من ورا.. خرم طيزها طلع احلى من كسها المبطرخ اللي غرقان في العسل فضلت انيك فيها بتاع ربع ساعة في طيزها لغاية ما جيت اجيبهم فيها لاقيتها بتمسكني وبتقولي خليه جوا وهاتهم
نمت والصبح صحيت لاقيتها مجهزة شوية فطار كدة من اللي يملئ البطن وميمريش دة فطرت معاها وقولتلها اني رايح مشوار روحت فطرت من محل عربي في المدينة اللي انا فيها كنت متعود اني افطر فيه.. المهم رجعت على الفندق.. كان ورايا مواعيد كتير في اليوم دة وكان لازم انجزها.. لاقيتها بتكلمني بتقولي نروح نتغدا سوا اتفقت معاها انه يكون عشا عشان الشغل اللي عندي ومش فاضل وقت عشان لازم اسافر اتفهمت الموقف ووافقت
قابلتها عند بيتها ونزلت في ميعادها وكانت فول ميكب مع ان انها اجمل بكتير من غير مكياج بس كان مكياجها برضو حلو وكانت لابسه طقم سيمي كلاسيك يعني اللي هو بين الكلاسيك والكاجو وكان البنطلون ضيق وسط ساقط lowest pants
وانا بحسس عليها حسيت ان مفيش حاجة من تحت البنطلون وكانت لابسه بضي مفتوح سبعه مخرج صدرها اللي يجنن كله بره
(كنت متعود اني اخد عربية ايجار عشان انجز بيها مشاويري) قالت لي على المكان اللي هنروحه فكانت المسافة بينه وبين بيتها كبيرة اوي فاستغربت هو ليه بعيد اوي كدة.. المسافة تقريبا حوالي ساعتين سواقة (دي مسافة كبيرة خصوصا في طرق السفر) خدت الطريق ومحبيتش اني ابقى رخم في ان تكون اسئلتي كتيره
فعلا روحنا المكان وكان عبارة عن مرسى لليخوت في وبين اليخوت دي مركب كلاسيك كدة فيه مطعم بيقدم ماكولات بحرية.. المكان تحفة وفيه مزيكا حلوة اوي وفيه كمان رقص بس كان غالي جدا.. همست في ودني وقالت لي ان كان نفسها تتعشى في المكان دة مع الشخص اللي بتحبه
ابتسمت وطبعا مرديتش لان الرد في الحالات اللي زي دي بيكون توريطه
المكان كان غالي جدا بشكل رهيب جدا
فعلا اتعشينا وانبسطنا وشربنا بس انا شربت خفيف عشان اعرف اسوق الطريق لسه طويل.. قبل ما نمشي طلبت ازازة واين احمر وطلبت انها تتفتح.. (مكنتش فاهم هى عايزة تشرب تاني ولا ايه بس مبينتش استغرابي.. فتحوا فعلا الازازة وقفلوها تاني بغطا عشان تتفتح بسهولة) كانت بمبلغ وقدره عندهم.. من الاخر دفعت كتير اوي.. واحنا ع الطريق اول ما ركبنا العربية
سالتني انت عندك شغل الصبح
قولتلها اني رايح الشركة اللي هى شغاله فيها وهقابل فلان اللي شغال معاها
قالت لي اعرف ان ميعادك بدري معاه
تحب اننا نعمل حاجة مختلفة الليلة
مكنتش عارف بتقصد ايه بالظبط لكن وافقت
خدت التليفون وغيرت المكان اللي المفروض اننا هنرجع له وقالت لي المكان دة اقرب
وفعلا كانت المسافة فقط حوالي ربع ساعة ونوصل
المكان كان عبارة عن طريق فرعي من الطريق السريع وكان بين جبال من ناحيه وشجر او غابه كانت الدنيا ليل وضلمه اوي فمش قادر احدد اوي ازاي دة خط شجر فقط ولا غابة
دخلنا في المنطقة اللي فيها الاشجار اللي اكتشفت فيها اننا بقينا جوة الغابه
قالت لي اقفل انوار العربية كلها وسيب العربية دايرة عشان التدفئة تفضل شغالة وبدات تقرب مني وتبوسني
الفكرة عجبتني جدا
فضلت امصمص في شفايفها واعضعضهم واللحس شفايفها وانا بدعك في كسها وبدخل ايدي في كسها وببعبص طيزها وكانت بتهيج اكتر وانا بلعب في زنبورها وافرك شفرات كسها فتحت ازازه الواين وبدانا نشرب واحنا بنبوس بعض نزلت بنطلونها وكانت مش لابسه حاجة زي ما كنت حاسس في الاول ان مفيش حاجة تحت البنطلون بتاعها بدات تمد ايدها على زبري اللي كان واقف زي الحديد واحنا بنبدل الشرب والبوس بهيجان جامد
بدا الجو يبقي لطيف خدت علبه السجاير وكنت عايز اولع سيجارة خدت مني السيجارة وولعتها وخدت نفس وادتهاني بقيت كل لما اخد نفس من السيجارة تقربني منها عشان اطلع النفس في بؤها وانا بعضض في شفايفها بدات تسكر وفتحت بنطلوني ونزلت عليه بوس ولحس بطرف لسانها وبعدين طلعت من الشنطة بتاعتها مناديل وحطتهم تحت بضاني وقربت من بضاني وفضلت تلحس فيهم بطرف لسانها وهى مفلقسه قربت طيزها ليا وقلعتها البنطلون وبقيت عمال ابعبص في خرم طيزها الطري وادعك في زنبورها وانا بدخل صباعي في طيزها وكسها وبقي في خرم كسها صباعين وجوة طيزها صباعين وبالابهام بلعب في زنبورها وهى عماله تلحس في بضاني وتمص زبري ودلقت شويه واين على زبري ومصته جامد كانت حركة تجنن
قلعت البنطلون خالص ورجعت الكرسي بتاعي للاخر وبقيت قاعد على الضهر وهى نزلت بكسها ووشها ليا فضلت تتحرك لفوق وتحت لغاية ما كسها غرق زبري
بصت لي وضحكت وقالت لي انا غرقتك
الكلمة هيجتني اكتر فتحت الباب وكان الجو تلج بس مكنتش حاسس اوي بالساقعة
وخليتها دوجي ستايل مفلقسه ومدخله في طيزها بالجامد
فضلت انيك فيها لغاية لما نزلت لبني كله في طيزها لدرجة ان طيزها وكسها بقوا عمالين ينبضوا من كتر النيك واللبن عمال ينزل من كسها
عدلت الكرسي وهى لفت ورجعت ع الكنبه وانا دخلت لها من الباب اللي ورا
وهى فشخت رجليها نزلت لحست لها كسها وطيزها وكان اول مرة أدوق طعم لبني اللي مغرق خرم طيزها وكان مهيجني اوي الشعور دة زبري مكانش نام ودخلته تاني في كسها وفضلت انيك فيها لغايه ما حسيت اني هجيبهم في كسها خرجته ودخلته في طيزها كان خرم طيزها ناعم اوي من اللبن اللي نزل في اول مرة ومن اللحس اللي لحسته لها
حسيت بقوة جامدة خدت بؤ من الواين وانا زبري في طيزها وكملت نيك هادي وهي عماله تطلع في اصوات تجنن.. بعد شوية من النيك الرايق دة جبتهم في طيزها وخرجت زبري فضلت تبوس في زبري وتلحسه وتلحس الراس لغاية لما استسلم ونام
فضلت تبوس فيا وهي بتلعب في زبري وهو نايم وتقول في كلام رومانسي وسكسي من نوعية ان دي كانت احلام حياتها انها تكون مع حد يقدرها ويعمل معاها سكس حلو كدة وانها كانت بتحلم دايما في انها تكون في الغابة مع الشخص اللي يقدر كسها وخرم طيزها
النهار بدا يطلع والسما بدات تنور
لبسنا هدومنا وبدانا نتحرك قالت لي انها سعيدة اوي باننا بقينا سوا
مكنتش قادر اتكلم كتير لكن كنت عمال احسس على جسمها وهي تاخد ايدي وتبوسها
وطلبت مني اننا نقف في اي بنزينه عشان نجيب قهوة
فعلا وقفنا في اول بنزينه وكنت عايز ادخل الحمام دخلت الحمام وخرجت ملاقيتها في العربية.. دخلت المحل اللي في البنزينه برضو ملاقيتهاش
لو في تشجيع على الاستمرار لو عجبتكم القصة هكمل الجزء التاني وباقي الاجزاء
الجزء التاني هيكون فيه مفاجأة حلوة للبنات اثبتوا حضوركم يا موزز
الجزء التاني
اتاكدت ان حاجتي كلها موجودة ودخلت جبت سجاير وشوية مقرمشات وقهوة ووقفت اشرب سيجارة في الجو التلج دة وانا واقف لاقيتها جاية من الناحيه التانية وهى بتضحك وبتشاور لي انها كانت خايفه اني اكون سيبتها ومشيت دخلت جبت لها قهوة
وقالت لي ان طيزها وجعتها وكانت بتحاول تعمل حمام ومش قادرة من الوجع
وطول الطريق عماله تمسك زبري وتقولي انت اللي وجعتني كدة
وصلتها لبيتها وروحت ع الفندق خدت دش وغيرت هدومي ونزلت ع الشركة عندها
كانت موجودة وهى عماله بتبص لي بدلع وتشاور وتعض على شفايفها
دخلت الاجتماع وكانت حاضره وكل شوية تستخدم كلام ينفع يتاخد على محمل الشغل ومحمل النيك زي لو دخلنا كل الشحنة او مثلا لو كنت تقدر تتحمل الشغل لفترات طويلة وهكذا
قضيت معاها اخر ليله ليا في البلد وكان لازم اعمل شوبينج الهدايا اللي انا متعود ارجع بيها لمراتي وارتب اموري وفي نفس الوقت مش قادر اسيب القمر ايميلي (هى اسمها ايميلي) كانت لطيفة جدا وروحنا مول سوا هى اللي قالت لي عليه لان اسعاره افضل وفيه نفس الماركات وخليتها كمان تنقي هدية لنفسها وكانت مبسوطة بيها اوي واتغدينا سوا في المول..
رجعت على بيتها وعملنا نيكه الوداع.. في الاول عملت قهوة وسحبتني من ايدي ودخلنا خدنا دش سوا تحت الميه الدافيه وكانت بتدعك لي ضهري بكل حب وحنان وهي بتنام على ضهري وايدها على زبري اللي كان بدا يقف تحت الميه الدافيه.. لفيت وفضلت ابوس فيها تحت الميه وكان جسمنا بيتزفلط من الصابون والميه.. مديت ايدي على كسها وبدات افرك في لاقيته غرقان عسل.. مسكت زبري ودخلته في كسها واحنا واقفين ادام بعض رفعتها في حضني وبقت متعلقه على زبري جسمها ملبن وخفيفه كانت مشعلقه ايديها حوالين رقبتي واحنا مقطعين بعض بوس وانا رافعها وزبري جوة كسها
دخلت صباعي في طيزها هاجت اكتر وبقي صوتها اعلى بكتير.. صوتها هيجني اكتر كنت قربت اجيبهم فنزلتها براحة جدا وانا ببوسها لغايه لما نزلت رجلها ع الارض وصباعي في خرم طيزها وخرجت زبري براحه وجيتهم على فخادها
بقت عماله تمسح اللبن من على فخادها وهى بتبص ومبتسمه
خلصنا دوش واتنشفنا وخرجنا لافين الفوط قعدت ع الكنبه وهى راحت تصب القهوة
صبت القهوة وشغلت اغاني رومانسي بصوت واضح
اعطتني مج القهوة وجابت بسكوت هما مشهورين بيه اوي في شمال شرق اوروبا
وقعدت في حضني وهي بتحسس على صدري
قالت لي انت هتوحشني.. انا مش متخيله اني هفضل منتظرة لغاية لما ترجع تاني
فضلت تتكلم كتير وانا مكنتش مركز في كل كلامها
رغى النسوان بعد السكس بيكون عجيب اوي.. وطلع انه في كل مكان في العالم
المهم كنت كل شوية بهز راسي بابتسامه او بوسه ما بين كل مقطع جمل
قامت تجيب حاجة فجاه
وهى بتقوم الفوطه وقعت فضحكت وبصت لي
وراحت ناحية الدفاية كان في زي علبه كدة تقريبا كانت عايزة توريني حاجة في العلبة
قومت وراها وهي مفلقسه ومبعبصها في طيزها ودعكت كسها من اوله لغاية خرم طيزها وانا بقرص زنبورها صرخت وهى كل دة لسه مدياني مساحتي ومفلقسه
بعبصت كسها ودخلت صباعي الكبير في خرم طيزها شهقت جامد
خرجت صباعي بسرعة من طيزها
وفرشت خرم طيزها براس زبري وحشرته جامد
قالت كلمه معنها فشختني بس هي كلمه اوسخ كمان
فضلت انيك فيها على نفس الوضع دة وانا بقفش في بزازها شوية وابعبص كسها وافرك زنبورها.. لغاية لما جابتهم وانا زبري لسه جوه طيزها بقيت بضربها على طيزها كل لما انقبضات كسها تزيد وهى بتجيبهم.. وخرم طيزها يضيق على زبري
لغاية لما قفلت رجلها على ايدي وانا لسه بدعك في زنبورها وهى بترتعش جامد حسيت ان زبري بيتعصر جوة طيزها نطرت جوه طيزها وانا ماسكها من وسطها بايد وايدي التانية محشورة بين رجليها وجسمها كان سايب ع الاخر.. بس بحاول لسه احرك صوابعي وابعبص كسها
خرجت زبري من كسها وهو غرقان لبن وايدي غرقانه عسل من كسها
نامت ع الارض
وشاورت لي اقرب لها فضلت تلحس في زبري تنضف فيه بطرف لسانها وتمص الراس بتاعته
قامت تشطف نفسها وانا فضلت قاعد مكاني ع الارض مش قادر اتحرك
جت نامت على صدري وقالت لي انت تنام هنا انا مش هسيبك تمشي وهى بتبص بخبث وبابتسامة
انت هتروح لمراتك ومعاك هدايا كتير ليها واكبر هدية هو دة وشاورت على زبري
ايميلي كانت لطيفة جدا في كل شئ
بس فعلا مش فاهم هو في كدة يعني حلوة وسكسي ودمها خفيف وبتعرف تتكلم وكمان ناجحة جدا في شغلها
فضلت افكر في كل دة بعد ما ودعتها وهى بتصمم اني لازم ارتاح شوية عشان منزلش وانا مجهد كدة.. لكن كان يدوب مش فاضل غير كام ساعة ع الطيارة
ودعتها بحضن كبير وبوس كتير فعلا هتوحشني
وصلت المطار وسلمت العربية ودخلت اللاونج ادخن وانا معايا كوباية قهوة.. شربتها كان طعمها معقول.. قومت واشتريت مشروب طاقة وشربته مع سيجارة تانية لغاية ميعاد الطيارة كان فاضل حوالي ساعة
قعدت في صالة السفر كنا الفجرية.. فكانت الحركة هادية عيني غفلت شوية وصحيت مفزوع ان الطيارة تكون فاتتني
وصلت القاهرة
لما بكون مسافر برة مصر بطلب من حد من زملائي اللي شغالين معايا في الشركة انه ياخدني من المطار عشان مش بحب التاكسي في العموم
وصلني عند بيت حماتي وشكرته جدا وهو كان ساكن قريب من بيت حماتي
طلعت لهم وسلمت على مراتي وكانت وحشاني اوي.. وحماتي وخدت قهوة ونزلنا روحنا بيتنا
واحنا في الطريق كنت بحكي لمراتي عن الرحلة والشغل اللي حصل وكانت مهتمة جدا انها تسمع كل الحاجات اللي حصلت وقولتلها ان اد ايه ايميلي ساعدتني في تحقيق الصفقة وكمان انها عرفتني على مكان جديد للشوبينج
وعشان الفضول عادة انسانية غريبة.. قولتلها ان ايميلي دي ست كبيرة واولادها من سننا واني اتعرفت كمان على ابنها اللي وصلنا للمول وانها كانت بتشتغل خبيرة في الزراعة في بلدها وانها نفسها تزور مصر
حكت لي عن انها هى وحماتي راحوا النادي وان الفص بتاع الخاتم بتاعها ضاع ومش عارفه طبعا راح فين واني كنت واحشها وانها كانت عايزة تاكل حواوشي من عند الراجل اللي بجيب منه بس معرفتش توصل له
بالرعم من اني كنت تعبان جدا بس عديت وجبت لها حواوشي من عند الراجل لانه بيعمله ليا مخصوص جدا
طلعنا البيت اخذت دش سريع.. ودخلت سارة تغير هدومها وانا عمال افكر في ايملي وطيزها الملبن وكسها الوردي.. خرجت سارة لابسه بيبي دول احمر قصير مفيش اى حاجة تحته وبزازها بتترج والحلمات واقفة وحرف كسها الابيض الكبيني المبطرخ باين..
وكانت راشه برفان سكسي بحبه اوي وكمان داهنه جسمها لوشن مخلي جسمها يلمع ولونه حلو.. هى بيضه وجسمها مظبوط وطيزها مدورة وبزازها متناسقين اوي مع شكل جسمها.. قعدت جمبي وادتني بوسه طويلة وهى بتقولي ايه مالك.. اول مرة تشوفني..
قولتلها وحشاني وبوستها وانا بمد ايدي على كسها
لالا الحواوشي يبرد.. اصبر نتعشى الاول
واتعشينا.. واول ما خلصنا اكل لسه هقوم اغسل ايدي.. لاقيتها مسكت علبه السجاير بتاعتي وبتولع سيجارة من العلبة.. حلوة السجاير دي
ادتني السيجارة وولعت واحدة تانية لنفسها
قامت وقفت فجاة وبزازها بتترج كانت هتخرج من البيبي دول (وكانت قاصدة انها تبينهم اكتر لانها بتحب بزازها اوي)
تشرب حاجة..؟
اى حاجة
راحت ورجعت معاها صودا وازازة ويسكي (كنت جايبها من فترة).. وفي ايديها فوطه مبلوله عشان امسح فيها ايدي
جبت تاني ولا ايه
اه جبت
بغمزة.. أيوة كدة.. صب انت بقى
قعدت رجل على رجل جمبي وهى مميله راسها على صدري
قلعت التي شيرت وفضلت حاضنها طلعت بزازها وبدات اقفش لها.. وانا بقفش في حلماتها الوردي اللي كانت واقفه وانا بفرك في الحلمات كانت بدات تطلع اصوات وهى بتشرب الكاس بتاعها
شربت معاها الكاس وانا ببوس فيها وبدات العب في كسها كان غرقان من اللعب في بزازها
صبيت كاسين تاني لينا.. وانا لسه بلعب في زنبورها اللي كان منفوخ ع الاخر وبقرصه وهى بدات تصوت مع كل قرصه
بعبصتها في كسها وبدات اللعب بصباعي في كسها من جوة بشكل دائري جوة كسها
هاجت اكتر وحسيت ان ايدي بدات تغرق من كسها
مدت ايدها على زبري لاقته واقف زي الحديد
فلقست جمبي ونزلت تمص راس زبري وانا صباعي لسه في كسها صباع تاني بيلعب في زنبورها بقت بتعض على خفيف لراس زبري
وقفت وفرشت كسها براس زبري وانا عمال ادعك في كسها من تحت بطنها بايدي
دخلت زبري جامد صرخت
كملت الكاس التاني من الويسكي وانا بنيكها وعمال ادعك في بزازها المدلدلة وزنبورها
جبتهم في كسها وفضلت ادعك لبني وهو بينزل من كسها في الشفرات وهي بتقفل على ايدي بفخادها
بوستها من خرم طيزها وانا ببوسها شميت ريحه فراولة
فضلت اللحس في طيزها وانا بدعك في كسها جسمها ساب اكتر
طب اصبر طيب أتشطف واجيلك
عاجبني الفراولة
ردت بضحك وهيجان.. ما انت اللي ملحستهاش الاول
وانا بلحس طيزها قربت من كسها بطرف لساني وكانت ريحة لبني مغرقاه
فضلت اللعب بلساني في خرم طيزها حسيت انه وسع دخلت صباعي وانا بنيك فيها بصباعي في طيزها
هاجت اكتر وكان زبري شد تاني فلقستها اكتر
لا عايزه اتعدل
اتعدلت ورفعت رجليها الاتنين وضميتهم ودخلت زبري بين شفرات كسها براحه
كان كسها كدة اضيق بكتير
هي مش واسعة بس الاحساس دة جننها اكتر لما حست اكتر بكتير بزبري ودخوله وخروجه وكسها يعتبر مقفول
مديت صباعي الكبير وبقيت بلعب في زنبورها لغاية لما حسيت بنبض في كسها وكسها بيقفش على زبري جامد
فتحت رجليها شوية وزودت سرعة زبري جوة كسها ونزلت على حلماتها عضيتهم
جابتهم وهى بترتعش جامد
كفاية كفاية وعينها بقت بتروح
كملت اسرع وجبتهم جوه كسها وفضلت سايب زبري جوة كسها لغاية لما خرج
مش قادرة.. ايه المزاج دة كله
وحشاني
كل دة عشان وحشاك بس
بوستها من زنبورها وعضيته عضه خفيفه
اااااااه.. لا دة انا مش هوحشك تاني ابدا
دخلنا خدنا دش سوا دعكنا جسم بعض بس
وساره كانت بتلعب في بضاني وزبري بس مش بقصد انها توقفه
خرجنا ملط من الحمام ودخلنا الاوضة ونيمنا لغاية الصبح حاضنين بعض
صحيت الصبح كانت لسه نايمة
كان ورايا شغل كتير في الشركة اخدت تفاحة
ونزلت وانا في العربية في الطريق ايميلي كلمتني وقالت لي اني وحشتها وبعتت ليا شوية صور بس كنت سايق فمعرفتش اشوفهم
وصلت الشركة ساره كلمتني تطمن عليا وتقولي اننا نخرج في اي يوم عشان نغير جو سوا قولتلها هرتبها خلال الاسبوع
تابعت الشغل واليوم مشي عادي وكان في حاجات كتير متاخرة وكان لازم ارتب الطلبيات اللي هيتم تصديرها
كلمت ايميلي مكالمة شغل عادية جدا وفي اخر المكالمة قالت لي انها بتحبني اوي..
الجزء الثالث
انتهى الجزء الثاني بان سارة كانت محتاجة انها تغير جو وكان الكلام دة يوم الثلاثاء.. خلصت الشغل كله يوم الاربع وكان لازم اسافر البلد الخميس الصبح عشان ارتب الاوردرات والطلبيات اللي هيتم تصديرها اتصلت بيها وانا راجع من البلد وكانت تقريبا الساعة اربعة العصر مكنتش بترد كررت الاتصال اكتر من مرة خلال ساعتين تقريبا طول الطريق مش بترد.. في الاول قولت نايمة او التليفون مش جمبها لكن مع التكرار بدات اقلق
قبل ما اوصل للقاهرة كلمتني وقالت لي انها كانت نايمة قولتلها اجهزي انا ادامي ساعة عشان نطلع السخنة
كان في خلال الكام سنة اللي اشتغلتهم كنت اشتريت شالية صغير في السخنة
فعلا وصلت البيت لاقيتها مجهزة كل حاجة الشنط وكل الحاجات اللي متعودين ناخدها معانا
اخدت الحاجات وحطيتهم في العربية
واتصلت بيها عشان اقولها تنزل
لاقيتها بتقولي لا اطلع الاول عايزة اوريك حاجة
طلعت لاقيتها لابسه فستان ابيض مفتوح اوي من ع بزازها والحلمات باينه مش لابسه برا وكمان الفستان ميكرو من اللي بتكون الجوب بتاعته كلوچ..
انتي لسه ملبستيش ليه
انا هروح كدة
ايوة بس دة عريان اوي وكمان الدنيا برد
تؤ مش برد
حسيت انها شاربة
وكمان انا هفضل في العربية ولا عريان ولا حاجة.. تعالى بس شيل معايا البتاع دة
فلقست فمكانتش لابسه اي حاجة من تحت الفستان ولا كلوت ولا برا
بعبصتها في كسها وهى مفلقسه
اي يا قليل الادب
حسيت انها مبسوطة كدة وانها ليها مزاج انها تهيجني
الصراحة كان منظرها يهيج
خدت مج القهوة بتاعها ونزلنا
ركبنا العربية واتحركت وخدت بالي ان في كذا حد في الشارع بص عليها
اول ما اتحركت خدت سيجارة وولعتها وفتحت الشباك وبدات تشرب القهوة بتاعتها
انت عارف النيكة اللي انت نكتهالي من يومين دي
مالها
مخليه كسي بيوجعني اوي
هو انتي معملتليش قهوة ليه
ضحكت ضحكة وسخة اوي خلت العربيات اللي حوالينا تبص علينا
قفلت الازاز
دي فودكا وجين ورام
تاخد بؤ.. ولا بلاش انت سايق
كنت بدات اخد الطريق
مديت ايدي على فخادها وبدات احسس عليها
فتحت رجليها دخلت ايدي بين فخادها.. وبدات اللعب في كسها كان غرقان ع الاخر وكانت هايجة ومبسوطة بطريقة لعبي في كسها وانا سايق لغاية لما جابتهم وارتعشت جامد وخدت صوابعي تلحسهم من عسل كسها
ببص عليها لاقيتها نامت كملت سواقة لغاية لما وصلنا القرية كانت الوقت متاخر واصلا القرية هادية جدا
في فرد امن بيكون موجود وعارفينه
اول ما شاف العربية جري ورانا بالعجلة بتاعته لغاية لما وصلنا الشالية
فتحت الازاز ازايك يا محروس
صوته كان عالي.. سعادة الباشا حمد**** بالسلامة
شاورت له ان مراتي نايمة
محتاج اى حاجة يا باشا
لا شكرا يا محروس روح انت
تمام يا باشا
محروس ما مشيش محروس عمل نفسه انه مشي بس كمل من شارع تاني يوصل لنفس الشالية بتاعي كنت شايفة في المرايا بتاعه العربية
حاولت افوق سارة لكن كانت الفودكا قامت بالواجب او يمكن اللعب في كسها والهيجان اللي كانت فيه مع الفودكا
ركنت العربية ونزلت شيلتها في حضني
لاحظت ان محروس كان واقف بعيد وباصص علينا
وطبعا الفستان اللي كانت لابساه مبين طيزها
لفيت ناحيه محروس وعملت اني ببص على حاجة وكاني مش شايفه وهو عينه هتخرم طيز سارة
دخلتها الشالية
وخرجت تاني جبت باقي الحاجات كان محروس مش موجود
نمت مكنتش قادر اني اعمل اي حاجة
تاني يوم الصبح صحيت بدري كالعادة وعملت قهوة وخدت كرسي وروحت قعدت ع البحر
ببص ع الشاليه لاقيت ساره واقفه لابسه هوت شورت وبضي مفتوح
شاورت لها.. شاورت لي
الجزء الرابع
عدي شوية وقت كدة.. ولاقيت سارة جاية لابسه دريس ومعاها شنطه واضح ان فيها الفطار.. اول ما وصلت ادتني بوسه وقالت لي مرديتش افطر لوحدي.. وكمان يا بيه هو انت واخد كسي واحد ليه
قولتلها عشان مفيش غير كسك انتي
ضحكت وقعدت ما بين رجلي
وأدتني سندويتش وفطرنا سوا
مدت ايدها من الرجل بتاعه الشورت اللي انا لابسه ومسكت زبري صباح الخير يا للي بتوجعني
وبصت لي وقالت لي هو احنا مش هننزل الميه ولا ايه
قامت وقلعت الدريس بانها فكته من فوق وسابته يقع ع الارض
كانت لابسه مايوه نفس لون جسمها بيج فاتح اوي ومدخله البنتي بتاعه جوه فلقه طيزها ويادوب مغطي حلماتها
يخربيتك ايه بت دة جبتي المايوة دة امتي وكمان هو فين المايوة
يا سلام هو في حد اصلا غيرنا
طب ما تنزلي ملط
تصدق فكرة
ونزلت البنتي بتاعه المايوة وبينت كسها ليا تصدق كدة احلي
بلاش جنان
ضحكت بعلوقية
وجريت ع الميه.. جريت وراها وحضنتها اول ما وصلت لها
ساره بتعرف تعوم احسن مني بكتير
عامت لجوة شوية وبعدين دخلت لها كنا واقفين يا دوب مفيش غير راسنا هى اللي باينه
حضنتها وفضلت ادعك في بزازها خرجت فردة بزها الشمال من المايوة
دة انت كنت بتتكلم جد بقى لما كنت بتقولي انزل ملط
بصيت لها هو حد شايفنا
حتى لو حد شايفنا وضحكت بمرقعة
مدت ايدها على زبري من فوق المايوة
هينفع نعمل حاجة هنا
افتكرت في لحظتها حنان لما كنت بفضل ادعك في كسها وابعبصها تحت الميه بس حنان كانت بتنزل معايا الميه وهجت اكتر
طلعت زبري من الشورت
وبدات افرك في زنبور سارة بدات تهيج اكتر وهى ماسكة في زبري بتدعك فيه وبنبوس في بعض فرنشات
طلعنا لبره شوية بدات ادخل زبري في كسها وهي مفلقسة شوية
مفنعش يدخل فيها كويس بسبب حركة الميه لفت وبقت حضناني وشي لوشها.. ورفعت رجلها جوة الميه ودخلت زبري فيها فضلت انيك فيها وانا بلعب في بزازها وزنبورها وبنبوس ونقطع في شفايف بعض
ساره هاجت ع الاخر وانا كمان
كان بدا يجي ناس ع الشط بس محدش نزل لسه الميه بس انا كنت شايفهم انهم واخدين بالهم منا
قولت لسارة في ناس جت ع الشط
لو خرجت زبرك من كسي قبل ما اجيبهم هصوت واخليهم ينيكوني
الكلمة جننتني وعجبتني اوي
كملت نيك فيها وهى بقى صوتها اعلى
ارتعشت جامد وكسها قفش على زبري جامد جبتهم معاها جوة كسها
طلعت من الميه والناس اللي كانت قاعدة ع الشط بتتفرج علينا خدت البشكير وروحت لها على حرف الشط
الناس كلها كانت عمالة تبص على جسم سارة رجالة ونسوان
حطت البشكير على كتفها ومش مغطيه طيزها
روحت اقعد
لا انا عايزة كرسي
سيبتها وهى مفلقسة وبتطلع حاجة من الشنطة وروحت اجيب كرسي تاني من الشالية
رجعت لاقيتها كانت مولعه سيجارة وكانت بتشرب.. قعدنا شوية سوا
عجبك
اه كان حلو بس عارف بقى لو نعملنا واحد على مركب في وسط الميه.. ايه رايك
الفكرة حلوة بس المشكلة ان المركب بيكون عليها اللي شغالين عليها
ايه خايف يشاركوك وهى بتبصلي بخبث
وهو لو حد شاركني هتبنسطي يعني
مظنش مش عارفة
انت ايه رايك
لسه هرد.. ساسو حبيبتي
جت صاحبتها مع جوزها هما من سننا بس انا الصراحة مش بطيق جوز الست دي هى اسمها لمياء وجوزها اسمه محسن.. من سننا وعندهم شالية جمبنا
لمياء خمرية طولها حوالي 170 سنتي جسمها مظبوط ملامحها حلوة وشعرها كيرلي طول الوقت بزازها متوسطة وطيزها حلوة بس ما شوفتهاش عريانه قبل كدة يعني اخرها معايا كان فستان او هدوم خروج عادية.. جوزها راجل اهطل كدة ومن النوعية اللي دايما بيحكي في بداهيات ورايه هو اللي لازم كل الناس تمشي عليه معرفش بيشتغل ايه اصلا بس حاجة صداع جدا..
لما سارة قامت تسلم على لمياء مكانتش لافه الفوطة او لابسه حاجة غير المايوة
عنين محسن كانت هتطق على بزاز سارة ورما كام بصه كدة على كسها بس في الخباثة
سارة فضلت قاعدة بالمايوة وهما جابوا كراسيهم وقعدوا معانا تحت الشمسية بتاعتنا
لمياء كانت لابسه كاش مايو لما قعدت كانت فخادها كلها باينه ومع لونها البرونز كانت تجنن لاحظت اني ببص عليها حتى لو مش هى اللي بتتكلم مركز معاها وفضلت باصص عليها وعيني تيجي في عنيها.. فبصت لي وهى بتكلم سارة
بس ايه يا بت الحلاوة دي ايه المايوة التحفة دة
وليد هو اللي جابهولي من اوروبا
فهمت ان سارة خدت بالها اني ببص على لمياء
ايوة بقى ع الذوق الحلو
ميرسي
لمياء/ ما تيجي ننزل الميه
سارة/ يالا بينا
لمياء قلعت الكاش مايوة بتاعها وهى عينها في عيني
كانت لابسه مايوة اسود مكشكش تحس انه مش مايوة تحس انه طقم داخلي
سارة/ اوف ايه المايوة اللي يجنن دة
لمياء/ اتفضلي يا حبيبتي اقلعهولك
ابتسمت وانا عيني في عنيها
سارة / بصيت لي ايه رايك
مش عارف حاسس انها بتعزم بس
لمياء كانت اول مرة اشوفها بالبكيني المايوة اصلا شكله يجنن.. جسمها طري ومتقسم ويجنن وبيترج وهى بتتحرك اصلا.. كسها مالي مركزه وفخادها واسعة من بين كسها بالرغم من انها مش مليانه ولا رفيعه
طيزها حلوة وطريه والفلقة لونها حلو يعني كسها مش غامق
نزلوا الميه وهما بيجروا ورا بعض ودخلوا الميه
هما الاتنين عمالين يرشوا على بعض الميه ويهبلوا ولا كانهم عيال صغيرين متابعهم وعمال أتفرج عليهم وعمالين يشاوروا ليا
فجأة طلع صوت من جمبي
هو ليه يا بشمهندس الانترنت هنا ضعيف اوي
ايه.. اولا انا مش مهندس
مش انت مهندس زراعي
هو انا لو مهندس زراعي هفهم في الانترنت بطئ ولا لا ليه او ازاي
سكت شوية وانا مبضون منه.. وانا بتفرج عليهم بس دخلوا لجوة اوي ومبقاش باين منهم غير دماغهم بس كنت مطمن لان عارف ان سارة بتعوم كويس
تشرب حاجة
اه ياريت و**** لو معاك قهوة او شاى
لا انا هنزل الميه
نزلت الميه فجاة وخدتها عوم لغاية لما وصلت لهم لاقيت اللي مكنتش متوقعه
الاتنين كانوا واقفين في اخر الدنيا بيلعبوا في بعض وكل واحدة فيهم حاطه صباعها في كس التاني ولمياء مطلعه فردة بزها وسارة بتفرك لها
قربت منهم اكتر حاولوا يعدلوا نفسهم
قربت منهم كمان وكانهم في حضني هما الاتنين وهما بيعدلوا بزازهم
ايه ينفع كدة برضو.. طب ما الشاليهات فاضية ولا هو حلو ادام الناس ونبقى مفضوحين كدة
لمياء / مهو اصل
ولا اصل ولا فصل.. سارة انا مديها حريتها ع الاخر وكمان لو هتنبسطوا تمام انا معنديش مشكلة
لاقيت سارة بتبوسني
ايه
لمياء / مهو
فضلت باصص لها وهى بتحاول تقرب مني وتديني بوسة وعيني في عينها
قربت مني
نادتني بوسه خطف كدة علي خدي
في نفس اللحظة بعبصتها من طيزها
برقت
فضلت واقف قريب منهم هما الاتنين اوي وكل لما تيجي فرصة ابعبص واحدة فيهم طبعا سارة بتبص لي ومش قادرة تتكلم في حاجة
ولمياء مش هتقول انت بعبصتني
مش كفاية ميه بقى يا بنات انا جوعت
سارة/ هنتغدا ايه
وليد/ بحالتكم دي لازم حاجة فيها زيت خروع
لمياء / حالتنا احنا بردو.. دة انت فشختنا احنا الاتنين
سارة رقعت ضحكة شرموطة
سارة / الصراحة البنت عندها حق
واحنا طالعين من الميه كنت ماسكهم هما الاتنين ولمياء دي طلعت اكتشاف الصراحة
جوزك نام
**** يفضحه هو بيتحسب له صحيان اصلا
لمينا حاجيتنا من حواليه وخدتهم الشالية خدوا دوش هما الاتنين سوا وانا دخلت بعدهم
خرجت لاقيتهم هما الاتنين على سنجه عشرة
ايه دة هو انا هخرج مع اجمل اتنين في العالم لالا.. دة كدة كتير دهب نسوان ياقوت
لمياء / دهب مين يا صايع انت.. اوعي تكون فاكر انك كدة كسبت وجودنا احنا الاتنين تؤ انسى
وبكدة فهمت ان سارة هى السليف ولمياء هي الماستر
انا وسارة تحت امرك يا ملكة
لمياء / ايوة كدة صح
الملكة تؤمر تاكل فين
لمياء / لا اختاروا انتوا انا ممكن اكل اى حاجة لو الاكل مش اد كدة
اختارت مطعم اسماك جامد دايما بروح له في السخنة وسارة جربته كتير معايا
روحنا للعربية
وليد/ الملكة تحب تسوق هيا عشان تبقوا قاعدين جمب بعض
لمياء / بتهرج صح.. انت هتسوق واحنا هنقعد ورا
وليد / طب بلاش حركات بقى احنا على طريق
لمياء / ليه وهو الفودكا ولعبك في كسها كنتوا على ايه
وليد / اوبة دة انتي أبديت اوي معانا
لمياء / ومن زمان يا وليد.. بص خلينا اصحاب وهنكسب بعض احسن وننبسط كلنا ولا ايه يا سارة
سارة / كلامك صح
وليد/ تمام
سارة قعدت جمبي في العربية عادي ولمياء ورا واتعشينا سوا وبعدين روحنا بار سوا شربنا وانبسطنا ورجعنا على القرية تاني.. قعدت في التراس شوية لاقيت سارة جاية بتقولي
على فكرة الموضوع دة مش هو الاساس انت اللي كل حاجة ليا في حياتي بس
لما دخلت الكلية روحت تجارة جامعة القاهرة ودي حكايتي مع اول بنت في حياتي اسمها حنان هى بنت ست بتشتغل معانا في البيت بتاعنا.. ام حنان هى الكل في الكل في بيتنا هى اللي بتشرف على كل حاجة.. حنان بنتها كانت اصغر مني بكام سنة حوالي بسنة واحدة..
حنان كانت دايما موجودة في البيت مع امها كانت حلوة وقصيرة جسمها بدا يكبر ويبان بزازها المنجاوي كانت بدات تشد وبقت عاملة زي المانجا الزبدية كدة..
في يوم دخلت عليا وانا كنت بتفرج على فيلم سكس ودخلت وانا ماسك زبري واقف زي الحديد وكنت قربت اجيبهم لاقيتها ادامي
احنا الاتنين اتسمرنا ادام بعض.. ولا هى عارفة تقول حاجة ولا انا عارف اتصرف.. جريت من ادامي.. وكنت خايف انها تقول لميت نفسي ونزلت اتمشى شوية لاقيتها جاية جرى ورايا وبتقولي اني ما اقولش لحد انها دخلت عليا (عشان امها اصلا كانت منبهه عليها انها متدخلش عليا لوحدها) .. طلعت هى كمان اللي خايفه
قولتلها لا مش هقول لحد
ومن يومها وهى بقت بتتسحب وتطلع لي الاوضه واشغل فيلم ولا لقطه سكس كدة ونحاول نجربها .. مره تمصلي لغاية ما اجيبهم على بزازها.. مرة افرش لها كسها واعضعض بزازها.. تقلع ملط وترقصي.. نلعب كوتشينه على اللي يقلع ويلحس او يمص للتاني
لفت الايام والعلاقة بينا بقت قوية اوي بنحكي ونهرج لكن لما نزلت للقاهرة عشان الجامعة كانت بتبكي جامد
بقينا بنتقابل في الاجازات اللي كنت بروح فيها البلد وانا في ثانية كليه روحنا الشالية اللي عندنا في العجمي بس قبلها بكام يوم راحت حنان وامها عشان يجهزوا الدنيا قبل ما نسافر ويقضوا يومين
انا كنت عارف انهم رايحين قبلنا
روحت في شقة واحد صاحبي واتفقت معاها اننا نتقابل
كنا بنتقابل بدري وننزل الميه الصبح كان جسمها بيجنني اكتر وهى ومبلوله والهدوم لازقه عليها.. كان شكلها سكسي اوي.. كنت بدخل ايدي من تحت بنطلونها واحنا في الميه لغاية لما تجيبهم ونهزر واقولها كدة هيجتي السمك وهى كانت تمسك زبري اللي كان دايما واقف عليها لغاية لما اجيبهم انا كمان وتقولي ادي السمك ارتاح
(محاولتش اني افتحها ولا حتى اني ادخله من ورا
فضلت علاقتنا مستمرة لغاية ما في يوم اتجوزت لابن خالها.. اللي كان شغال في ليبيا وسافرت معاه وانا كنت انشتغلت في حياتي وكليتي وساعتها اتعرفت على سارة بنت ناس مرتاحين من القاهرة بنت شيك جدا حبينا بعض وبعد التخرج اتقدمت لها قبل ما اتقدم لها طبعا كان حصل بينا شوية حاجات كدة بوسه في السريع تقفيش لبزازها تبعتلي صوره لها بهدوم البيت او من غير للنص الفوقاني بعبوص في السريع لغاية ما خلصنا كانت لذيذه جدا
اتجوزتها بعد ما اتخرجنا وكنت ساعتها فتحت شركة استيراد وتصدير محاصيل ولوازم زراعة من شمال شرق اوروبا وروسيا وكانت الدنيا شغاله كويس وهى مكنتش عايزة تشتغل خالص وكانت حياتنا هادية جدا وكل كام يوم بنعمل واحد جامد من مص ولحس وتفريش ونيك وعضعضه وكل حاجة ودايما كنت بحس انها سخنه عني مع اني عمري ما خلصت بدري عنها الا اني كنت بحس انها عايزه تاني ولما كنت بسالها كانت تقولي مفيش مشكلة نعمل تاني الصراحة التاني والتالت كانوا بيبقوا احلى دايما معاها
فبقيت بغير من اسلوبي معاها في انها توصل وتجيبهم هيا الاول سواء باللعب او اللحس او ننا نعمل 69 وبعدين انيكها فحسيت ان الفكرة دي كانت بتعجبها اكتر جت فترة كان الشغل كتير جدا وكانت الشركة بتكبر فعلا وبدات ازود عدد الناس اللي شغالين والوكلاء وبقيت بسافر اكتر عشان اختار الحاجات بنفسي
كانت احيانا بتحب تيجي معايا على حسب الدولة اللي انا رايحها او لو ملهاش مزاج فكان تمام يا اما بتروح لوالدتها الكام يوم دول اول بتسافر هى ووالدتها يغيروا جو في اى مكان لغاية لما ارجع
في سفرية من السفريات الكتير دي اتعرفت على بنت من شركة في شمال شرق اوروبا حاجة مهلبيه بالقشطة وكنت ساعتها هتجنن وانام معاها دلوعه وفيها كل حاجة ممكن تتخيلها من جسم ملبن ودلع السنين.. عزمتها على العشا قبل ما ارجع للقاهرة بتلات ايام وفعلا وافقت وخرجنا وكانت لابسه فستان سكسي جدا وهى اصلا لو لابسه خيش هيبقي عليها حلو وبعد العشوة اللي هى اختارتها وشربنا وكانت الدماغ عاليه وتمام التمام طلعنا على بيتها
اكتر من ساعة ونص برزع فيها بعد ما مصت لى وبعد ما عملت كل حاجة ولاقيتها عايزة كمان من طيزها ودي كانت اول مرة اجرب من ورا.. خرم طيزها طلع احلى من كسها المبطرخ اللي غرقان في العسل فضلت انيك فيها بتاع ربع ساعة في طيزها لغاية ما جيت اجيبهم فيها لاقيتها بتمسكني وبتقولي خليه جوا وهاتهم
نمت والصبح صحيت لاقيتها مجهزة شوية فطار كدة من اللي يملئ البطن وميمريش دة فطرت معاها وقولتلها اني رايح مشوار روحت فطرت من محل عربي في المدينة اللي انا فيها كنت متعود اني افطر فيه.. المهم رجعت على الفندق.. كان ورايا مواعيد كتير في اليوم دة وكان لازم انجزها.. لاقيتها بتكلمني بتقولي نروح نتغدا سوا اتفقت معاها انه يكون عشا عشان الشغل اللي عندي ومش فاضل وقت عشان لازم اسافر اتفهمت الموقف ووافقت
قابلتها عند بيتها ونزلت في ميعادها وكانت فول ميكب مع ان انها اجمل بكتير من غير مكياج بس كان مكياجها برضو حلو وكانت لابسه طقم سيمي كلاسيك يعني اللي هو بين الكلاسيك والكاجو وكان البنطلون ضيق وسط ساقط lowest pants
وانا بحسس عليها حسيت ان مفيش حاجة من تحت البنطلون وكانت لابسه بضي مفتوح سبعه مخرج صدرها اللي يجنن كله بره
(كنت متعود اني اخد عربية ايجار عشان انجز بيها مشاويري) قالت لي على المكان اللي هنروحه فكانت المسافة بينه وبين بيتها كبيرة اوي فاستغربت هو ليه بعيد اوي كدة.. المسافة تقريبا حوالي ساعتين سواقة (دي مسافة كبيرة خصوصا في طرق السفر) خدت الطريق ومحبيتش اني ابقى رخم في ان تكون اسئلتي كتيره
فعلا روحنا المكان وكان عبارة عن مرسى لليخوت في وبين اليخوت دي مركب كلاسيك كدة فيه مطعم بيقدم ماكولات بحرية.. المكان تحفة وفيه مزيكا حلوة اوي وفيه كمان رقص بس كان غالي جدا.. همست في ودني وقالت لي ان كان نفسها تتعشى في المكان دة مع الشخص اللي بتحبه
ابتسمت وطبعا مرديتش لان الرد في الحالات اللي زي دي بيكون توريطه
المكان كان غالي جدا بشكل رهيب جدا
فعلا اتعشينا وانبسطنا وشربنا بس انا شربت خفيف عشان اعرف اسوق الطريق لسه طويل.. قبل ما نمشي طلبت ازازة واين احمر وطلبت انها تتفتح.. (مكنتش فاهم هى عايزة تشرب تاني ولا ايه بس مبينتش استغرابي.. فتحوا فعلا الازازة وقفلوها تاني بغطا عشان تتفتح بسهولة) كانت بمبلغ وقدره عندهم.. من الاخر دفعت كتير اوي.. واحنا ع الطريق اول ما ركبنا العربية
سالتني انت عندك شغل الصبح
قولتلها اني رايح الشركة اللي هى شغاله فيها وهقابل فلان اللي شغال معاها
قالت لي اعرف ان ميعادك بدري معاه
تحب اننا نعمل حاجة مختلفة الليلة
مكنتش عارف بتقصد ايه بالظبط لكن وافقت
خدت التليفون وغيرت المكان اللي المفروض اننا هنرجع له وقالت لي المكان دة اقرب
وفعلا كانت المسافة فقط حوالي ربع ساعة ونوصل
المكان كان عبارة عن طريق فرعي من الطريق السريع وكان بين جبال من ناحيه وشجر او غابه كانت الدنيا ليل وضلمه اوي فمش قادر احدد اوي ازاي دة خط شجر فقط ولا غابة
دخلنا في المنطقة اللي فيها الاشجار اللي اكتشفت فيها اننا بقينا جوة الغابه
قالت لي اقفل انوار العربية كلها وسيب العربية دايرة عشان التدفئة تفضل شغالة وبدات تقرب مني وتبوسني
الفكرة عجبتني جدا
فضلت امصمص في شفايفها واعضعضهم واللحس شفايفها وانا بدعك في كسها وبدخل ايدي في كسها وببعبص طيزها وكانت بتهيج اكتر وانا بلعب في زنبورها وافرك شفرات كسها فتحت ازازه الواين وبدانا نشرب واحنا بنبوس بعض نزلت بنطلونها وكانت مش لابسه حاجة زي ما كنت حاسس في الاول ان مفيش حاجة تحت البنطلون بتاعها بدات تمد ايدها على زبري اللي كان واقف زي الحديد واحنا بنبدل الشرب والبوس بهيجان جامد
بدا الجو يبقي لطيف خدت علبه السجاير وكنت عايز اولع سيجارة خدت مني السيجارة وولعتها وخدت نفس وادتهاني بقيت كل لما اخد نفس من السيجارة تقربني منها عشان اطلع النفس في بؤها وانا بعضض في شفايفها بدات تسكر وفتحت بنطلوني ونزلت عليه بوس ولحس بطرف لسانها وبعدين طلعت من الشنطة بتاعتها مناديل وحطتهم تحت بضاني وقربت من بضاني وفضلت تلحس فيهم بطرف لسانها وهى مفلقسه قربت طيزها ليا وقلعتها البنطلون وبقيت عمال ابعبص في خرم طيزها الطري وادعك في زنبورها وانا بدخل صباعي في طيزها وكسها وبقي في خرم كسها صباعين وجوة طيزها صباعين وبالابهام بلعب في زنبورها وهى عماله تلحس في بضاني وتمص زبري ودلقت شويه واين على زبري ومصته جامد كانت حركة تجنن
قلعت البنطلون خالص ورجعت الكرسي بتاعي للاخر وبقيت قاعد على الضهر وهى نزلت بكسها ووشها ليا فضلت تتحرك لفوق وتحت لغاية ما كسها غرق زبري
بصت لي وضحكت وقالت لي انا غرقتك
الكلمة هيجتني اكتر فتحت الباب وكان الجو تلج بس مكنتش حاسس اوي بالساقعة
وخليتها دوجي ستايل مفلقسه ومدخله في طيزها بالجامد
فضلت انيك فيها لغاية لما نزلت لبني كله في طيزها لدرجة ان طيزها وكسها بقوا عمالين ينبضوا من كتر النيك واللبن عمال ينزل من كسها
عدلت الكرسي وهى لفت ورجعت ع الكنبه وانا دخلت لها من الباب اللي ورا
وهى فشخت رجليها نزلت لحست لها كسها وطيزها وكان اول مرة أدوق طعم لبني اللي مغرق خرم طيزها وكان مهيجني اوي الشعور دة زبري مكانش نام ودخلته تاني في كسها وفضلت انيك فيها لغايه ما حسيت اني هجيبهم في كسها خرجته ودخلته في طيزها كان خرم طيزها ناعم اوي من اللبن اللي نزل في اول مرة ومن اللحس اللي لحسته لها
حسيت بقوة جامدة خدت بؤ من الواين وانا زبري في طيزها وكملت نيك هادي وهي عماله تطلع في اصوات تجنن.. بعد شوية من النيك الرايق دة جبتهم في طيزها وخرجت زبري فضلت تبوس في زبري وتلحسه وتلحس الراس لغاية لما استسلم ونام
فضلت تبوس فيا وهي بتلعب في زبري وهو نايم وتقول في كلام رومانسي وسكسي من نوعية ان دي كانت احلام حياتها انها تكون مع حد يقدرها ويعمل معاها سكس حلو كدة وانها كانت بتحلم دايما في انها تكون في الغابة مع الشخص اللي يقدر كسها وخرم طيزها
النهار بدا يطلع والسما بدات تنور
لبسنا هدومنا وبدانا نتحرك قالت لي انها سعيدة اوي باننا بقينا سوا
مكنتش قادر اتكلم كتير لكن كنت عمال احسس على جسمها وهي تاخد ايدي وتبوسها
وطلبت مني اننا نقف في اي بنزينه عشان نجيب قهوة
فعلا وقفنا في اول بنزينه وكنت عايز ادخل الحمام دخلت الحمام وخرجت ملاقيتها في العربية.. دخلت المحل اللي في البنزينه برضو ملاقيتهاش
لو في تشجيع على الاستمرار لو عجبتكم القصة هكمل الجزء التاني وباقي الاجزاء
الجزء التاني هيكون فيه مفاجأة حلوة للبنات اثبتوا حضوركم يا موزز
الجزء التاني
اتاكدت ان حاجتي كلها موجودة ودخلت جبت سجاير وشوية مقرمشات وقهوة ووقفت اشرب سيجارة في الجو التلج دة وانا واقف لاقيتها جاية من الناحيه التانية وهى بتضحك وبتشاور لي انها كانت خايفه اني اكون سيبتها ومشيت دخلت جبت لها قهوة
وقالت لي ان طيزها وجعتها وكانت بتحاول تعمل حمام ومش قادرة من الوجع
وطول الطريق عماله تمسك زبري وتقولي انت اللي وجعتني كدة
وصلتها لبيتها وروحت ع الفندق خدت دش وغيرت هدومي ونزلت ع الشركة عندها
كانت موجودة وهى عماله بتبص لي بدلع وتشاور وتعض على شفايفها
دخلت الاجتماع وكانت حاضره وكل شوية تستخدم كلام ينفع يتاخد على محمل الشغل ومحمل النيك زي لو دخلنا كل الشحنة او مثلا لو كنت تقدر تتحمل الشغل لفترات طويلة وهكذا
قضيت معاها اخر ليله ليا في البلد وكان لازم اعمل شوبينج الهدايا اللي انا متعود ارجع بيها لمراتي وارتب اموري وفي نفس الوقت مش قادر اسيب القمر ايميلي (هى اسمها ايميلي) كانت لطيفة جدا وروحنا مول سوا هى اللي قالت لي عليه لان اسعاره افضل وفيه نفس الماركات وخليتها كمان تنقي هدية لنفسها وكانت مبسوطة بيها اوي واتغدينا سوا في المول..
رجعت على بيتها وعملنا نيكه الوداع.. في الاول عملت قهوة وسحبتني من ايدي ودخلنا خدنا دش سوا تحت الميه الدافيه وكانت بتدعك لي ضهري بكل حب وحنان وهي بتنام على ضهري وايدها على زبري اللي كان بدا يقف تحت الميه الدافيه.. لفيت وفضلت ابوس فيها تحت الميه وكان جسمنا بيتزفلط من الصابون والميه.. مديت ايدي على كسها وبدات افرك في لاقيته غرقان عسل.. مسكت زبري ودخلته في كسها واحنا واقفين ادام بعض رفعتها في حضني وبقت متعلقه على زبري جسمها ملبن وخفيفه كانت مشعلقه ايديها حوالين رقبتي واحنا مقطعين بعض بوس وانا رافعها وزبري جوة كسها
دخلت صباعي في طيزها هاجت اكتر وبقي صوتها اعلى بكتير.. صوتها هيجني اكتر كنت قربت اجيبهم فنزلتها براحة جدا وانا ببوسها لغايه لما نزلت رجلها ع الارض وصباعي في خرم طيزها وخرجت زبري براحه وجيتهم على فخادها
بقت عماله تمسح اللبن من على فخادها وهى بتبص ومبتسمه
خلصنا دوش واتنشفنا وخرجنا لافين الفوط قعدت ع الكنبه وهى راحت تصب القهوة
صبت القهوة وشغلت اغاني رومانسي بصوت واضح
اعطتني مج القهوة وجابت بسكوت هما مشهورين بيه اوي في شمال شرق اوروبا
وقعدت في حضني وهي بتحسس على صدري
قالت لي انت هتوحشني.. انا مش متخيله اني هفضل منتظرة لغاية لما ترجع تاني
فضلت تتكلم كتير وانا مكنتش مركز في كل كلامها
رغى النسوان بعد السكس بيكون عجيب اوي.. وطلع انه في كل مكان في العالم
المهم كنت كل شوية بهز راسي بابتسامه او بوسه ما بين كل مقطع جمل
قامت تجيب حاجة فجاه
وهى بتقوم الفوطه وقعت فضحكت وبصت لي
وراحت ناحية الدفاية كان في زي علبه كدة تقريبا كانت عايزة توريني حاجة في العلبة
قومت وراها وهي مفلقسه ومبعبصها في طيزها ودعكت كسها من اوله لغاية خرم طيزها وانا بقرص زنبورها صرخت وهى كل دة لسه مدياني مساحتي ومفلقسه
بعبصت كسها ودخلت صباعي الكبير في خرم طيزها شهقت جامد
خرجت صباعي بسرعة من طيزها
وفرشت خرم طيزها براس زبري وحشرته جامد
قالت كلمه معنها فشختني بس هي كلمه اوسخ كمان
فضلت انيك فيها على نفس الوضع دة وانا بقفش في بزازها شوية وابعبص كسها وافرك زنبورها.. لغاية لما جابتهم وانا زبري لسه جوه طيزها بقيت بضربها على طيزها كل لما انقبضات كسها تزيد وهى بتجيبهم.. وخرم طيزها يضيق على زبري
لغاية لما قفلت رجلها على ايدي وانا لسه بدعك في زنبورها وهى بترتعش جامد حسيت ان زبري بيتعصر جوة طيزها نطرت جوه طيزها وانا ماسكها من وسطها بايد وايدي التانية محشورة بين رجليها وجسمها كان سايب ع الاخر.. بس بحاول لسه احرك صوابعي وابعبص كسها
خرجت زبري من كسها وهو غرقان لبن وايدي غرقانه عسل من كسها
نامت ع الارض
وشاورت لي اقرب لها فضلت تلحس في زبري تنضف فيه بطرف لسانها وتمص الراس بتاعته
قامت تشطف نفسها وانا فضلت قاعد مكاني ع الارض مش قادر اتحرك
جت نامت على صدري وقالت لي انت تنام هنا انا مش هسيبك تمشي وهى بتبص بخبث وبابتسامة
انت هتروح لمراتك ومعاك هدايا كتير ليها واكبر هدية هو دة وشاورت على زبري
ايميلي كانت لطيفة جدا في كل شئ
بس فعلا مش فاهم هو في كدة يعني حلوة وسكسي ودمها خفيف وبتعرف تتكلم وكمان ناجحة جدا في شغلها
فضلت افكر في كل دة بعد ما ودعتها وهى بتصمم اني لازم ارتاح شوية عشان منزلش وانا مجهد كدة.. لكن كان يدوب مش فاضل غير كام ساعة ع الطيارة
ودعتها بحضن كبير وبوس كتير فعلا هتوحشني
وصلت المطار وسلمت العربية ودخلت اللاونج ادخن وانا معايا كوباية قهوة.. شربتها كان طعمها معقول.. قومت واشتريت مشروب طاقة وشربته مع سيجارة تانية لغاية ميعاد الطيارة كان فاضل حوالي ساعة
قعدت في صالة السفر كنا الفجرية.. فكانت الحركة هادية عيني غفلت شوية وصحيت مفزوع ان الطيارة تكون فاتتني
وصلت القاهرة
لما بكون مسافر برة مصر بطلب من حد من زملائي اللي شغالين معايا في الشركة انه ياخدني من المطار عشان مش بحب التاكسي في العموم
وصلني عند بيت حماتي وشكرته جدا وهو كان ساكن قريب من بيت حماتي
طلعت لهم وسلمت على مراتي وكانت وحشاني اوي.. وحماتي وخدت قهوة ونزلنا روحنا بيتنا
واحنا في الطريق كنت بحكي لمراتي عن الرحلة والشغل اللي حصل وكانت مهتمة جدا انها تسمع كل الحاجات اللي حصلت وقولتلها ان اد ايه ايميلي ساعدتني في تحقيق الصفقة وكمان انها عرفتني على مكان جديد للشوبينج
وعشان الفضول عادة انسانية غريبة.. قولتلها ان ايميلي دي ست كبيرة واولادها من سننا واني اتعرفت كمان على ابنها اللي وصلنا للمول وانها كانت بتشتغل خبيرة في الزراعة في بلدها وانها نفسها تزور مصر
حكت لي عن انها هى وحماتي راحوا النادي وان الفص بتاع الخاتم بتاعها ضاع ومش عارفه طبعا راح فين واني كنت واحشها وانها كانت عايزة تاكل حواوشي من عند الراجل اللي بجيب منه بس معرفتش توصل له
بالرعم من اني كنت تعبان جدا بس عديت وجبت لها حواوشي من عند الراجل لانه بيعمله ليا مخصوص جدا
طلعنا البيت اخذت دش سريع.. ودخلت سارة تغير هدومها وانا عمال افكر في ايملي وطيزها الملبن وكسها الوردي.. خرجت سارة لابسه بيبي دول احمر قصير مفيش اى حاجة تحته وبزازها بتترج والحلمات واقفة وحرف كسها الابيض الكبيني المبطرخ باين..
وكانت راشه برفان سكسي بحبه اوي وكمان داهنه جسمها لوشن مخلي جسمها يلمع ولونه حلو.. هى بيضه وجسمها مظبوط وطيزها مدورة وبزازها متناسقين اوي مع شكل جسمها.. قعدت جمبي وادتني بوسه طويلة وهى بتقولي ايه مالك.. اول مرة تشوفني..
قولتلها وحشاني وبوستها وانا بمد ايدي على كسها
لالا الحواوشي يبرد.. اصبر نتعشى الاول
واتعشينا.. واول ما خلصنا اكل لسه هقوم اغسل ايدي.. لاقيتها مسكت علبه السجاير بتاعتي وبتولع سيجارة من العلبة.. حلوة السجاير دي
ادتني السيجارة وولعت واحدة تانية لنفسها
قامت وقفت فجاة وبزازها بتترج كانت هتخرج من البيبي دول (وكانت قاصدة انها تبينهم اكتر لانها بتحب بزازها اوي)
تشرب حاجة..؟
اى حاجة
راحت ورجعت معاها صودا وازازة ويسكي (كنت جايبها من فترة).. وفي ايديها فوطه مبلوله عشان امسح فيها ايدي
جبت تاني ولا ايه
اه جبت
بغمزة.. أيوة كدة.. صب انت بقى
قعدت رجل على رجل جمبي وهى مميله راسها على صدري
قلعت التي شيرت وفضلت حاضنها طلعت بزازها وبدات اقفش لها.. وانا بقفش في حلماتها الوردي اللي كانت واقفه وانا بفرك في الحلمات كانت بدات تطلع اصوات وهى بتشرب الكاس بتاعها
شربت معاها الكاس وانا ببوس فيها وبدات العب في كسها كان غرقان من اللعب في بزازها
صبيت كاسين تاني لينا.. وانا لسه بلعب في زنبورها اللي كان منفوخ ع الاخر وبقرصه وهى بدات تصوت مع كل قرصه
بعبصتها في كسها وبدات اللعب بصباعي في كسها من جوة بشكل دائري جوة كسها
هاجت اكتر وحسيت ان ايدي بدات تغرق من كسها
مدت ايدها على زبري لاقته واقف زي الحديد
فلقست جمبي ونزلت تمص راس زبري وانا صباعي لسه في كسها صباع تاني بيلعب في زنبورها بقت بتعض على خفيف لراس زبري
وقفت وفرشت كسها براس زبري وانا عمال ادعك في كسها من تحت بطنها بايدي
دخلت زبري جامد صرخت
كملت الكاس التاني من الويسكي وانا بنيكها وعمال ادعك في بزازها المدلدلة وزنبورها
جبتهم في كسها وفضلت ادعك لبني وهو بينزل من كسها في الشفرات وهي بتقفل على ايدي بفخادها
بوستها من خرم طيزها وانا ببوسها شميت ريحه فراولة
فضلت اللحس في طيزها وانا بدعك في كسها جسمها ساب اكتر
طب اصبر طيب أتشطف واجيلك
عاجبني الفراولة
ردت بضحك وهيجان.. ما انت اللي ملحستهاش الاول
وانا بلحس طيزها قربت من كسها بطرف لساني وكانت ريحة لبني مغرقاه
فضلت اللعب بلساني في خرم طيزها حسيت انه وسع دخلت صباعي وانا بنيك فيها بصباعي في طيزها
هاجت اكتر وكان زبري شد تاني فلقستها اكتر
لا عايزه اتعدل
اتعدلت ورفعت رجليها الاتنين وضميتهم ودخلت زبري بين شفرات كسها براحه
كان كسها كدة اضيق بكتير
هي مش واسعة بس الاحساس دة جننها اكتر لما حست اكتر بكتير بزبري ودخوله وخروجه وكسها يعتبر مقفول
مديت صباعي الكبير وبقيت بلعب في زنبورها لغاية لما حسيت بنبض في كسها وكسها بيقفش على زبري جامد
فتحت رجليها شوية وزودت سرعة زبري جوة كسها ونزلت على حلماتها عضيتهم
جابتهم وهى بترتعش جامد
كفاية كفاية وعينها بقت بتروح
كملت اسرع وجبتهم جوه كسها وفضلت سايب زبري جوة كسها لغاية لما خرج
مش قادرة.. ايه المزاج دة كله
وحشاني
كل دة عشان وحشاك بس
بوستها من زنبورها وعضيته عضه خفيفه
اااااااه.. لا دة انا مش هوحشك تاني ابدا
دخلنا خدنا دش سوا دعكنا جسم بعض بس
وساره كانت بتلعب في بضاني وزبري بس مش بقصد انها توقفه
خرجنا ملط من الحمام ودخلنا الاوضة ونيمنا لغاية الصبح حاضنين بعض
صحيت الصبح كانت لسه نايمة
كان ورايا شغل كتير في الشركة اخدت تفاحة
ونزلت وانا في العربية في الطريق ايميلي كلمتني وقالت لي اني وحشتها وبعتت ليا شوية صور بس كنت سايق فمعرفتش اشوفهم
وصلت الشركة ساره كلمتني تطمن عليا وتقولي اننا نخرج في اي يوم عشان نغير جو سوا قولتلها هرتبها خلال الاسبوع
تابعت الشغل واليوم مشي عادي وكان في حاجات كتير متاخرة وكان لازم ارتب الطلبيات اللي هيتم تصديرها
كلمت ايميلي مكالمة شغل عادية جدا وفي اخر المكالمة قالت لي انها بتحبني اوي..
برجاء اضافة الجزء الثالثBASM17 اسطورة القصص قال:
تم أضافة الجزء الثاني
الجزء الثالث
انتهى الجزء الثاني بان سارة كانت محتاجة انها تغير جو وكان الكلام دة يوم الثلاثاء.. خلصت الشغل كله يوم الاربع وكان لازم اسافر البلد الخميس الصبح عشان ارتب الاوردرات والطلبيات اللي هيتم تصديرها اتصلت بيها وانا راجع من البلد وكانت تقريبا الساعة اربعة العصر مكنتش بترد كررت الاتصال اكتر من مرة خلال ساعتين تقريبا طول الطريق مش بترد.. في الاول قولت نايمة او التليفون مش جمبها لكن مع التكرار بدات اقلق
قبل ما اوصل للقاهرة كلمتني وقالت لي انها كانت نايمة قولتلها اجهزي انا ادامي ساعة عشان نطلع السخنة
كان في خلال الكام سنة اللي اشتغلتهم كنت اشتريت شالية صغير في السخنة
فعلا وصلت البيت لاقيتها مجهزة كل حاجة الشنط وكل الحاجات اللي متعودين ناخدها معانا
اخدت الحاجات وحطيتهم في العربية
واتصلت بيها عشان اقولها تنزل
لاقيتها بتقولي لا اطلع الاول عايزة اوريك حاجة
طلعت لاقيتها لابسه فستان ابيض مفتوح اوي من ع بزازها والحلمات باينه مش لابسه برا وكمان الفستان ميكرو من اللي بتكون الجوب بتاعته كلوچ..
انتي لسه ملبستيش ليه
انا هروح كدة
ايوة بس دة عريان اوي وكمان الدنيا برد
تؤ مش برد
حسيت انها شاربة
وكمان انا هفضل في العربية ولا عريان ولا حاجة.. تعالى بس شيل معايا البتاع دة
فلقست فمكانتش لابسه اي حاجة من تحت الفستان ولا كلوت ولا برا
بعبصتها في كسها وهى مفلقسه
اي يا قليل الادب
حسيت انها مبسوطة كدة وانها ليها مزاج انها تهيجني
الصراحة كان منظرها يهيج
خدت مج القهوة بتاعها ونزلنا
ركبنا العربية واتحركت وخدت بالي ان في كذا حد في الشارع بص عليها
اول ما اتحركت خدت سيجارة وولعتها وفتحت الشباك وبدات تشرب القهوة بتاعتها
انت عارف النيكة اللي انت نكتهالي من يومين دي
مالها
مخليه كسي بيوجعني اوي
هو انتي معملتليش قهوة ليه
ضحكت ضحكة وسخة اوي خلت العربيات اللي حوالينا تبص علينا
قفلت الازاز
دي فودكا وجين ورام
تاخد بؤ.. ولا بلاش انت سايق
كنت بدات اخد الطريق
مديت ايدي على فخادها وبدات احسس عليها
فتحت رجليها دخلت ايدي بين فخادها.. وبدات اللعب في كسها كان غرقان ع الاخر وكانت هايجة ومبسوطة بطريقة لعبي في كسها وانا سايق لغاية لما جابتهم وارتعشت جامد وخدت صوابعي تلحسهم من عسل كسها
ببص عليها لاقيتها نامت كملت سواقة لغاية لما وصلنا القرية كانت الوقت متاخر واصلا القرية هادية جدا
في فرد امن بيكون موجود وعارفينه
اول ما شاف العربية جري ورانا بالعجلة بتاعته لغاية لما وصلنا الشالية
فتحت الازاز ازايك يا محروس
صوته كان عالي.. سعادة الباشا حمد**** بالسلامة
شاورت له ان مراتي نايمة
محتاج اى حاجة يا باشا
لا شكرا يا محروس روح انت
تمام يا باشا
محروس ما مشيش محروس عمل نفسه انه مشي بس كمل من شارع تاني يوصل لنفس الشالية بتاعي كنت شايفة في المرايا بتاعه العربية
حاولت افوق سارة لكن كانت الفودكا قامت بالواجب او يمكن اللعب في كسها والهيجان اللي كانت فيه مع الفودكا
ركنت العربية ونزلت شيلتها في حضني
لاحظت ان محروس كان واقف بعيد وباصص علينا
وطبعا الفستان اللي كانت لابساه مبين طيزها
لفيت ناحيه محروس وعملت اني ببص على حاجة وكاني مش شايفه وهو عينه هتخرم طيز سارة
دخلتها الشالية
وخرجت تاني جبت باقي الحاجات كان محروس مش موجود
نمت مكنتش قادر اني اعمل اي حاجة
تاني يوم الصبح صحيت بدري كالعادة وعملت قهوة وخدت كرسي وروحت قعدت ع البحر
ببص ع الشاليه لاقيت ساره واقفه لابسه هوت شورت وبضي مفتوح
شاورت لها.. شاورت لي
الجزء الرابع
عدي شوية وقت كدة.. ولاقيت سارة جاية لابسه دريس ومعاها شنطه واضح ان فيها الفطار.. اول ما وصلت ادتني بوسه وقالت لي مرديتش افطر لوحدي.. وكمان يا بيه هو انت واخد كسي واحد ليه
قولتلها عشان مفيش غير كسك انتي
ضحكت وقعدت ما بين رجلي
وأدتني سندويتش وفطرنا سوا
مدت ايدها من الرجل بتاعه الشورت اللي انا لابسه ومسكت زبري صباح الخير يا للي بتوجعني
وبصت لي وقالت لي هو احنا مش هننزل الميه ولا ايه
قامت وقلعت الدريس بانها فكته من فوق وسابته يقع ع الارض
كانت لابسه مايوه نفس لون جسمها بيج فاتح اوي ومدخله البنتي بتاعه جوه فلقه طيزها ويادوب مغطي حلماتها
يخربيتك ايه بت دة جبتي المايوة دة امتي وكمان هو فين المايوة
يا سلام هو في حد اصلا غيرنا
طب ما تنزلي ملط
تصدق فكرة
ونزلت البنتي بتاعه المايوة وبينت كسها ليا تصدق كدة احلي
بلاش جنان
ضحكت بعلوقية
وجريت ع الميه.. جريت وراها وحضنتها اول ما وصلت لها
ساره بتعرف تعوم احسن مني بكتير
عامت لجوة شوية وبعدين دخلت لها كنا واقفين يا دوب مفيش غير راسنا هى اللي باينه
حضنتها وفضلت ادعك في بزازها خرجت فردة بزها الشمال من المايوة
دة انت كنت بتتكلم جد بقى لما كنت بتقولي انزل ملط
بصيت لها هو حد شايفنا
حتى لو حد شايفنا وضحكت بمرقعة
مدت ايدها على زبري من فوق المايوة
هينفع نعمل حاجة هنا
افتكرت في لحظتها حنان لما كنت بفضل ادعك في كسها وابعبصها تحت الميه بس حنان كانت بتنزل معايا الميه وهجت اكتر
طلعت زبري من الشورت
وبدات افرك في زنبور سارة بدات تهيج اكتر وهى ماسكة في زبري بتدعك فيه وبنبوس في بعض فرنشات
طلعنا لبره شوية بدات ادخل زبري في كسها وهي مفلقسة شوية
مفنعش يدخل فيها كويس بسبب حركة الميه لفت وبقت حضناني وشي لوشها.. ورفعت رجلها جوة الميه ودخلت زبري فيها فضلت انيك فيها وانا بلعب في بزازها وزنبورها وبنبوس ونقطع في شفايف بعض
ساره هاجت ع الاخر وانا كمان
كان بدا يجي ناس ع الشط بس محدش نزل لسه الميه بس انا كنت شايفهم انهم واخدين بالهم منا
قولت لسارة في ناس جت ع الشط
لو خرجت زبرك من كسي قبل ما اجيبهم هصوت واخليهم ينيكوني
الكلمة جننتني وعجبتني اوي
كملت نيك فيها وهى بقى صوتها اعلى
ارتعشت جامد وكسها قفش على زبري جامد جبتهم معاها جوة كسها
طلعت من الميه والناس اللي كانت قاعدة ع الشط بتتفرج علينا خدت البشكير وروحت لها على حرف الشط
الناس كلها كانت عمالة تبص على جسم سارة رجالة ونسوان
حطت البشكير على كتفها ومش مغطيه طيزها
روحت اقعد
لا انا عايزة كرسي
سيبتها وهى مفلقسة وبتطلع حاجة من الشنطة وروحت اجيب كرسي تاني من الشالية
رجعت لاقيتها كانت مولعه سيجارة وكانت بتشرب.. قعدنا شوية سوا
عجبك
اه كان حلو بس عارف بقى لو نعملنا واحد على مركب في وسط الميه.. ايه رايك
الفكرة حلوة بس المشكلة ان المركب بيكون عليها اللي شغالين عليها
ايه خايف يشاركوك وهى بتبصلي بخبث
وهو لو حد شاركني هتبنسطي يعني
مظنش مش عارفة
انت ايه رايك
لسه هرد.. ساسو حبيبتي
جت صاحبتها مع جوزها هما من سننا بس انا الصراحة مش بطيق جوز الست دي هى اسمها لمياء وجوزها اسمه محسن.. من سننا وعندهم شالية جمبنا
لمياء خمرية طولها حوالي 170 سنتي جسمها مظبوط ملامحها حلوة وشعرها كيرلي طول الوقت بزازها متوسطة وطيزها حلوة بس ما شوفتهاش عريانه قبل كدة يعني اخرها معايا كان فستان او هدوم خروج عادية.. جوزها راجل اهطل كدة ومن النوعية اللي دايما بيحكي في بداهيات ورايه هو اللي لازم كل الناس تمشي عليه معرفش بيشتغل ايه اصلا بس حاجة صداع جدا..
لما سارة قامت تسلم على لمياء مكانتش لافه الفوطة او لابسه حاجة غير المايوة
عنين محسن كانت هتطق على بزاز سارة ورما كام بصه كدة على كسها بس في الخباثة
سارة فضلت قاعدة بالمايوة وهما جابوا كراسيهم وقعدوا معانا تحت الشمسية بتاعتنا
لمياء كانت لابسه كاش مايو لما قعدت كانت فخادها كلها باينه ومع لونها البرونز كانت تجنن لاحظت اني ببص عليها حتى لو مش هى اللي بتتكلم مركز معاها وفضلت باصص عليها وعيني تيجي في عنيها.. فبصت لي وهى بتكلم سارة
بس ايه يا بت الحلاوة دي ايه المايوة التحفة دة
وليد هو اللي جابهولي من اوروبا
فهمت ان سارة خدت بالها اني ببص على لمياء
ايوة بقى ع الذوق الحلو
ميرسي
لمياء/ ما تيجي ننزل الميه
سارة/ يالا بينا
لمياء قلعت الكاش مايوة بتاعها وهى عينها في عيني
كانت لابسه مايوة اسود مكشكش تحس انه مش مايوة تحس انه طقم داخلي
سارة/ اوف ايه المايوة اللي يجنن دة
لمياء/ اتفضلي يا حبيبتي اقلعهولك
ابتسمت وانا عيني في عنيها
سارة / بصيت لي ايه رايك
مش عارف حاسس انها بتعزم بس
لمياء كانت اول مرة اشوفها بالبكيني المايوة اصلا شكله يجنن.. جسمها طري ومتقسم ويجنن وبيترج وهى بتتحرك اصلا.. كسها مالي مركزه وفخادها واسعة من بين كسها بالرغم من انها مش مليانه ولا رفيعه
طيزها حلوة وطريه والفلقة لونها حلو يعني كسها مش غامق
نزلوا الميه وهما بيجروا ورا بعض ودخلوا الميه
هما الاتنين عمالين يرشوا على بعض الميه ويهبلوا ولا كانهم عيال صغيرين متابعهم وعمال أتفرج عليهم وعمالين يشاوروا ليا
فجأة طلع صوت من جمبي
هو ليه يا بشمهندس الانترنت هنا ضعيف اوي
ايه.. اولا انا مش مهندس
مش انت مهندس زراعي
هو انا لو مهندس زراعي هفهم في الانترنت بطئ ولا لا ليه او ازاي
سكت شوية وانا مبضون منه.. وانا بتفرج عليهم بس دخلوا لجوة اوي ومبقاش باين منهم غير دماغهم بس كنت مطمن لان عارف ان سارة بتعوم كويس
تشرب حاجة
اه ياريت و**** لو معاك قهوة او شاى
لا انا هنزل الميه
نزلت الميه فجاة وخدتها عوم لغاية لما وصلت لهم لاقيت اللي مكنتش متوقعه
الاتنين كانوا واقفين في اخر الدنيا بيلعبوا في بعض وكل واحدة فيهم حاطه صباعها في كس التاني ولمياء مطلعه فردة بزها وسارة بتفرك لها
قربت منهم اكتر حاولوا يعدلوا نفسهم
قربت منهم كمان وكانهم في حضني هما الاتنين وهما بيعدلوا بزازهم
ايه ينفع كدة برضو.. طب ما الشاليهات فاضية ولا هو حلو ادام الناس ونبقى مفضوحين كدة
لمياء / مهو اصل
ولا اصل ولا فصل.. سارة انا مديها حريتها ع الاخر وكمان لو هتنبسطوا تمام انا معنديش مشكلة
لاقيت سارة بتبوسني
ايه
لمياء / مهو
فضلت باصص لها وهى بتحاول تقرب مني وتديني بوسة وعيني في عينها
قربت مني
نادتني بوسه خطف كدة علي خدي
في نفس اللحظة بعبصتها من طيزها
برقت
فضلت واقف قريب منهم هما الاتنين اوي وكل لما تيجي فرصة ابعبص واحدة فيهم طبعا سارة بتبص لي ومش قادرة تتكلم في حاجة
ولمياء مش هتقول انت بعبصتني
مش كفاية ميه بقى يا بنات انا جوعت
سارة/ هنتغدا ايه
وليد/ بحالتكم دي لازم حاجة فيها زيت خروع
لمياء / حالتنا احنا بردو.. دة انت فشختنا احنا الاتنين
سارة رقعت ضحكة شرموطة
سارة / الصراحة البنت عندها حق
واحنا طالعين من الميه كنت ماسكهم هما الاتنين ولمياء دي طلعت اكتشاف الصراحة
جوزك نام
**** يفضحه هو بيتحسب له صحيان اصلا
لمينا حاجيتنا من حواليه وخدتهم الشالية خدوا دوش هما الاتنين سوا وانا دخلت بعدهم
خرجت لاقيتهم هما الاتنين على سنجه عشرة
ايه دة هو انا هخرج مع اجمل اتنين في العالم لالا.. دة كدة كتير دهب نسوان ياقوت
لمياء / دهب مين يا صايع انت.. اوعي تكون فاكر انك كدة كسبت وجودنا احنا الاتنين تؤ انسى
وبكدة فهمت ان سارة هى السليف ولمياء هي الماستر
انا وسارة تحت امرك يا ملكة
لمياء / ايوة كدة صح
الملكة تؤمر تاكل فين
لمياء / لا اختاروا انتوا انا ممكن اكل اى حاجة لو الاكل مش اد كدة
اختارت مطعم اسماك جامد دايما بروح له في السخنة وسارة جربته كتير معايا
روحنا للعربية
وليد/ الملكة تحب تسوق هيا عشان تبقوا قاعدين جمب بعض
لمياء / بتهرج صح.. انت هتسوق واحنا هنقعد ورا
وليد / طب بلاش حركات بقى احنا على طريق
لمياء / ليه وهو الفودكا ولعبك في كسها كنتوا على ايه
وليد / اوبة دة انتي أبديت اوي معانا
لمياء / ومن زمان يا وليد.. بص خلينا اصحاب وهنكسب بعض احسن وننبسط كلنا ولا ايه يا سارة
سارة / كلامك صح
وليد/ تمام
سارة قعدت جمبي في العربية عادي ولمياء ورا واتعشينا سوا وبعدين روحنا بار سوا شربنا وانبسطنا ورجعنا على القرية تاني.. قعدت في التراس شوية لاقيت سارة جاية بتقولي
على فكرة الموضوع دة مش هو الاساس انت اللي كل حاجة ليا في حياتي بس