كلما استلقيت على فراشي ووسادتي خالية تتزاحم في رأسي خيالات الماضي ويأن جسدي شوقا للماضي والاهات والتنهدات والسوائل الغزيرة التي كانت تنساب من بين افخادي والان افتقدها ولم تنساب كما كانت
اداعب نهداي واتحسس فرجي ومخيلتي تتزاحم بذكريات الماضي ولكن هيهات.....