الرئيسية
ما الجديد
الأعضاء
الـتــيـــــــوب
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
تثبيت التطبيق
تثبيت
سجل عضوية للتمتع بالمنتدى واكتساب مميزات حصريه منها عدم ظهور الإعلانات
قسم قصص السكس
قصص سكس محارم
حريم العيلة الشراميط || السلسلة الثانية عشر حتي الجزء العاشر (منتديات ميلفات)
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="برݪين ׀ 𝐁𝐄𝐑𝐋𝐈𝐍" data-source="post: 20772" data-attributes="member: 310"><p>الجزء الأول</p><p>مساء الخير يا كل الميلفاوية جايلكم بقصه جديده من سلسلة القصص من الواقع وهى كلها قصص واقعيه اتحكتلى من شراميط عيلتى وحبيت اشاركم بيها.</p><p>مساء الخير يا كل الميلفاويه رجعتلكم تانى بقصه جديده وواحده من القصص التكميلية لقصة حريم عليتنا مع واحده من بطلات قصتنا وبطلة القصه دى هى نوال واللى عايز يعرف من هى نوال انصحه يرجع يقرأ قصه حريم عليتنا عشان يقدر يتابع معانا قصة حريم عيلتنا</p><p>بعد ما أنا اتجوزت البنت اللى حبيتها بجد وخليتنى ابقى مش قادر أكون على علاقات مع حد غيرها وقطعت كل علاقتى سواء مع شراميط عليتنا أو غيرهم من الشراميط التانيه واللى بدأت كل شرموطه منهم تدور على مصلحة كسها وطيزها مع زوبر تانى أو ازبار تانيه.</p><p>ودى قصه لوحده من شراميط حريم عليتنا وهى نوال هفكركم بيها أخت مرات خالى اسمها نوال أصغر منها سنها كان 38 سنه وهى منفصله عن جوزها من سنه طولها تقريبا 170 سم وزنها تقريبا 70 كجم جسمها ابيض وبزازاها متوسطة وطريه وطيازها مدوره ومش كبيره ووراكها ملفوفه فرسه بمعنى الكلمه.</p><p>نوال كانت بتشتغل مدرسه انجليزى وكانت شغاله فى مدرسه وحصل معاها مواقف كتيره وأخيرا قدرت تسيب المدرسه دى وتنقل مدرسه جديده لو عايز تعرف قصة نوال الأولى انصحك تقرأ قصة (المدرسه المطلقة السلسلة التاسعه)</p><p>بعد ما اتنقلت نوال للمدرسة الجديده غيرت نمرت تليفونها عشان تنسى كل الماضى وتمسحه وعاشت فالمدرسه الجديده من المدرسة للبيبت ومن البيت للمدرسة وبقيت تلبس ملابس عاديه متبينش مفاتنها وكانت بتحاول تبعد عن أى نظرات إعجاب وأى احتكاك مع المدرسين خوفا من تكرار اللى حصل معاها قبل كده كانت عايشه فى المدرسه ما بين الحصص وبين أوضة المدرسين وتقعد وسط المدرسات وبتبعد عن المدرسين وأى نظرات من ناحيتهم ليها أو من ناحيتها لأى حد فيهم .</p><p>فضلت نوال على الوضع ده الترم الأول كله بتبعد عن المدرسين والمدير وأى حد يحمل فى البطاقه لقب ذكر فضل ماضيها وذكرياتها القديمه لسه جواها فضل جواها كل اللى حصل فيها كل اهانه كل ذل حصل معاها قبل كده خايفه يتكرر تانى خايفه تتعلق بحد يكرر معاها ماضيها الأسود .</p><p>كسها بردوا مكنش سايبها كان بياكلها بيطلب منها الجرعه زى ما اتعود وادمن بيطلب منها النيك كانت بتحاول تعوض محنتها وحرمان كسها وطيزها شويه بايديها وشويه بخيار وجابت زب صناعى وبدأت تستخدمه لكنه مكنش بيعوضها محنتها زى الطبيعى فيه حاجات ناقصه لبن اللى بينيكها انتفاخ وانكماش الزب جوه كسها وطيزها وبقها حتى طعم الزب الطبيعيى وهى بتمصه له مزاق خاص كل راجل بطعمه .</p><p>عاشت نوال زى المدمن اللى بيحاول يقاوم ادمانه بتحاول تبعد كل يوم عن إدمانه بتحاول تهرب عن اى مصدر للادمان كانت بتصبر نفسها بافلام السكس على المواقع وبالزب الصناعى اللى معاها كانت بتحاول تدور على اى حاجه تشغل نفسها بيها اما تنزل تنزل تتسوق أو تزور قرايبها أو تزور صاحبتها قررت تشترك فى أحد الانديه ولكن كان النادى واحد من مصادر هياجها فقررت تسيبه اشتركت في جيم وكانت بتروح هناك يوميا تمشى على المشايه أو تركب العجلة.</p><p>كانت بتحاول تضيع وقتها بأي شكل وتشغل نفسها بأي طريقه عشان تنسى حرمانها وتعب كسها وطيازها اللى ادمنوا النيك وفضلت على الوضع ده ترم كامل بدون ما تحاول تقرب من أى راجل أى أن كان .</p><p>وكان ليها واحده صاحبتها قريبه منها كانت معظم الوقت معاها اسمها رانيا كانت مدرسه علوم فى مدرستها الجديده وكانو بيتبادلوا الزيارات مع بعض وكانت رانيا دى متعرفش حاجه عن ماضيها في مدرستها القديمه ومكنتش فاهمه هى ليه نوال بتعمل كده وليه بتبعد عن الرجاله وليه مش بتقعد في بيتها ومعظم وقتها شغلاه بالخروج والزيارات والجيم والتسوق هل ده عشان نوال حد بيحب الانطلاق ولا بتحاول تنسى ذكرياتها مع جوزها اللى انفصلت عنه؟</p><p>ولما سألت نوال عن الاسباب خافت نوال تحكيلها الحقيقه وماضيها اللى هى نفسها بتحاول تمحيه ومش عايزه حد يعرفه وخد من كلام رانيا واقنعتها انها اتعقدت من الرجاله كلهم بعد جوزها اللى انفصلت عنه بعد كده وانها بتحاول تنسى ايامها معاه وبتحاول تشغل نفسها عشان متفكرش فااجواز تانى او تفكر ترجعله وخصوصا ان اللى جربت النيك بتبقى مش عايزة تبطله وهى بتشغل نفسها عشان تبطل تفكر فالنيك او اى حاجه فالجواز او الرجاله واقتنعت رانيا بده وكانت دايما تساعدها وتخرج معاها.</p><p>وفى يوم اقترحت رانيا على نوال أنها تدى دروس خصوصية خصوصا أن نوال مدرسة شاطره وهتنجح فى ده ومع الوقت ممكن تبقى مدرسه معروفه وبدل ما تبقى بتدور على حاجه تشغل نفسها بيها لا دى هتبقى مش لاقيه وقت فاضى حتى تاكل فيه فكرت نوال فالفكره وفكرت فى الوقت اللى هيضيع فى الحصص الخصوصية والفلوس كمان اللى هتيجى من ورا الدروس دى وقررت تعمل ده وتطلب من رانيا تساعدها وخصوصا أن رانيا بتدى دروس لمجموعه من طلبه المدرسة ولما نوال سألت</p><p>نوال : اشمعنا دول اللى انتى بتديهم الدروس؟؟</p><p>رانيا : أنا مش بحب موضوع الدروس ده اصلا بس التلاتة دول ليهم ظروف خاصه وأنا يساعدهم</p><p>خطرت فى دماغ نوال فكره أنها تبدأ بنفس التلاته دول وتساعدهم وبسعر رمزى وهما يقولوا لصحابهم عليها ويجيبوا عيال ياخدوا عندها دروس والموضوع يكبر والوقت يتشغل أكتر والفلوس تكتر وبكده تنسى كل اللى فاتها وفعلا تانى يوم طلبت من رانيا انها تشوف لو العيال دى محتاجين دروس انجليزى وبردوا بأسعار بسيطه عشان تساعدهم وفعلا بالليل اتصلت رانيا بنوال وبلغتها ان العيال طلعوا عايزين دروس انجليزي بس كانوا محرجين يكلموا نوال فالموضوع وخصوصا انهم بيفهموا منها فالحصه وحبوا شرحها .</p><p>تانى يوم فالمدرسه عرفتها رانيا على التلات اولاد أحمد ومحمد وعبد**** تلات ولاد جسمهم تحس أنهم أكبر من سنهم المفروض أنهم فى تانيه ثانوى اتعرفت عليهم وعرفت أنهم بيلعبوا رياضه وعشان كده يوفروا من مصروفهم عشان يعملوا الحاجه اللى بيحبوها ارتاحتلهم نوال وخصوصا بعد شكرانيه راينا فى التلات اولاد واتفقت معاهم على مواعيد الحصص واديتهم عنوان بيتها وظبطوا كل حاجه ومشيوا وروحت نوال وهى بتفكر فى مستقبل كله شهره وفلوس .</p><p>هنا ينتهى الجزء الأول من قصة الطلاب التلاتة وشراميط المدرسه جزء عباره عن مقدمه لإحداث كلها اثاره ومفاجات زى ما اتعودتو من ماندو</p><p>___________________________________ ___________________________________ _</p><p>الجزء الثانى</p><p>بدأت نوال مع التلات تلاميذ أحمد ومحمد وعبده الدروس فى بيتها وجهزت الصاله عشان تبقى مكان للدروس وحطت فيها ترابيزة وكراسى وسابوره وبقى كل حاجه جاهزه</p><p>كانت بتديهم 3 حصص فى الأسبوع عشان تلحق تخلصلهم المنهج قبل الامتحانات وعشان تبقى مش ضاغطة عليهم وتفهمهم بالراحة وتقدر توصلهم المعلومات كويس عشان بعد كده العيال تشهدلها وتحقق حلمها فى الشهره والفلوس وشغل الوقت ونسيان ادمانها .</p><p>بدأت نوال معاهم الحصص وكانوا متافهمين جدا وشاطرين وبيفهموا بسرعه وكمان دمهم خفيف وحست أنهم مش مجرد طلاب بياخدوا عندها دروس خصوصية حست أنهم أصحابها وكانت متخيله أنهم صغيرين ومش هيفكروا فيها جنسيا كانت شيفاهم عيال صغيره وأن لو جوازها كمل كان زمانها عندها اصغر منهم بكام سنه وكانت وقت الحصص بتلبس اللبس اللى مابقيتش بتعرف تلبسه بره البنطلونات الليكرا والليجن والباديهات والبلوزات الضيقة والكات .</p><p>وبدأت علاقة التلات طلاب تزيد أكتر وتاخد شكل مختلف عن علاقة مدرسه بطلابها زاد الكلام بره الدرس واتطور الهزار والكلام عن أمور ومشاكل شخصيه بدأ الطلاب التلاتة يحكوها مع نوال وبقيوا بياخدوا راحتهم خالص فالبيت عندها ويقوموا يعملوا لنفسهم شاى أو أكل أو عصير ويجيبوا معاهم عصائر أو حاجات ساقعه أو أكل من برة ويقعدوا ياكلوا مع نوال فى بيتها .</p><p>اتطور كمان العلاقه بينهم لمكالمات تليفون وعلى الفيس وكأنها واحده صاحبتهم مش المدرسه بتاعتهم رغم احترامهم الشديد ليه فى المدرسة وطاعتهم ليه لكن بره المدرسه هزار وكلام فى أمور ومشاكل شخصيه وأحيانا كانوا يشتكولها من مدرسين تانيين.</p><p>حبتهم نوال وشافت فيهم أولادها وأصحابها وكانت بتكلمهم وترد على أى واحد فيهم فى أى وقت وكانت بتحاول تحل مشاكلهم وتساعدهم فى أى حاجه عايزينها وبدأت كمان تاخد راحتها معاهم وكانت بتلبس البيجامات بتاعت البيت أو عبايات البيت وهما معاها من غير ما تحس باى قلق أو كده أو حتى متحس باى مشاعر فيها جنس سواء من ناحيتها ليهم او من ناحيتهم ليها زى ما هى كانت متخيله .</p><p>وعدت الأيام وكانت نوال واخده راحتها مع الطلاب التلاتة وهما كمان كانوا بيتحركوا فالبيت براحتهم فى البيت وكأنهم فى بيتهم بالظبط وبعد مرور شهر كامل من بدايه الدروس وفى يوم من الأيام</p><p>عبده : بقولك ايه يا ميس ؟؟</p><p>نوال : قول يا بودى</p><p>عبده : عايزين نشرب عصير</p><p>نوال : طب ما تقوم تعمل</p><p>عبده : قشطه ، هعملك معانا</p><p>نوال : اوك ، بس أنجز ومتدلعش عشان ننجز الدرس</p><p>عبده : حاضر يا ميس</p><p>ودخل عبده يعمل العصير وقعد أحمد ومحمد مع منال بيتكلمو فى أى حاجه لغايه ما عبده يخلص العصير وفعلا دخل عبده بأربع كوبيات عصير وكل واحد خد العصير فى الكوبايه بتاعته اللى متعود يشرب فيها وبعد ماخلصوا بدأت نوال تكمل شرح الدرس وبعد وقت بدأت نوال تحس بزغلله في عنيها وأنها مش حاسه بنفسها وبعد شويه هى مش عارفه قد ايه بدأت تفوق وبصت حواليها لاقت نفسها نايمه على الأرض عريانة وأحمد وعبده ومحمد كل واحد على كرسى وهما عريانين برضوا ووكل واحد منهم فارد رجليه على جسمها .</p><p>قامت نوال مفزوعة وبدأت تزعق</p><p>نوال : يالهوى يالهوى ايه اللى حصل ايه اللى قلعنى هدومى وعرانى كده انتو قالعين هدومكوا ليه هو</p><p>فى ايه ؟؟؟</p><p>التلاتة بيضحكوا وهما شكلهم تعبان خالص</p><p>نوال : انتو بتضحكوا ليه ومالكوا كده تعانين ليه أنطق يا حيوان منك ليه انطقوا يا ولاد الكلب يا اوساخ</p><p>ولسه هتمد ايديها وتضرب محمد راح ماسك ايديها ولفها ورا ضهرها</p><p>محمد : اخرسى يا شرموطه يا كسمك</p><p>وراح زاحها ووقعها على الأرض</p><p>أحمد : اسكتي يا نونو وهنفهك كل حاجه يا فرسه</p><p>نوال : تفهمونى ايه يا ولاد الوسخه يا خولات</p><p>راح عبده ضربها برجليه فى جنبها</p><p>عبده : اخرسى بقى يا متناكه انتى وخدى اتفرجى على دول</p><p>واداها لاب توب بتاعها مسكت نوال اللاب توب وبدأت تبص فيه لاقت فيديوهات كتيره وكل ماتفتح فيديو تلاقى نفسها بتتناك من واحد غير اللى فالفيديو اللى قبله وكل فيديو بطقم لانجرى مختلف وتلاقى فيديوهات فى اوضة نومها أو الحمام أو الصاله وفيديوهات وهى بترقص أو بتعمل حاجات غريبه مع التلاتة اللى فالفيديوهات واللى دايما وشهم مش باين لكن تفاصيل جسمهم باينه أن عما نفس التلات أشخاص بيتكرروا كانت بتشوف أجزاء من كل فيديو وكان باين عليها أنها مبسوطه وأن ده بيحصل بمزاجها مش مجبره أو تحت تهديد .</p><p>كانت بتقلب الفيديوهات وهى لسه عريانة ومن المفاجأة نسيت أنها عريانة وكانت عنيها مليانة دموع وبكا على حالها وبعد ما خلصت الفيديوهات</p><p>نوال : حصل امتى الكلام ده وازاي؟ ؟؟؟؟</p><p>محمد : أهدى كده وهنحكيلك كل حاجه من طقطق لسلاموعليكو</p><p>وبدأ محمد يحكى على نوال القصه</p><p>Flashback .......................</p><p>دخل عبده بأربع كوبيات عصير وكل واحد خد العصير فى الكوبايه بتاعته اللى متعود يشرب فيها وبعد ماخلصوا بدأت نوال تكمل شرح الدرس وبعد وقت بدأت نوال تحس بزغلله في عنيها وأنها مش حاسه بنفسها وبدأ أحمد يحط ايده على فخاد نوال وهى مافيش أى رد فعل بدأ يحرك ايده على فسادها وهى بتبص وتضحك راح محمد حط ايده على بزازها</p><p>نوال : جرا ايه يا واد منك ليه مالكوا</p><p>محمد : معجبين بالجمل</p><p>نوال : الجمل ولا جسم الجمل</p><p>عبده : الجمل وجسم الجمل وهيجان الجمل</p><p>تفتكروا ايه اللى حصل اليوم ده مع نوال هتعرفوا الجزء التالت</p><p>عارف أنه جزء صغير بس عشان الجزء التالت هيبقى مليااااان نيك انتظروا الجزء التالت ومتضايقوش من الجزء ده اللى جاى احلى زى ما وعدتكم</p><p>تشجيعكم مهم ودعمكم بيشجعنى</p><p>ماندو</p><p>___________________________________ ___________________________________ ___________________________________ _________</p><p>الجزء التالت</p><p>وقفنا المره اللى فاتت لما</p><p>دخل عبده بأربع</p><p><em>كوبيات عصير وكل واحد خد العصير فى الكوبايه بتاعته اللى متعود يشرب فيها وبعد ماخلصوا بدأت نوال تكمل شرح الدرس وبعد وقت بدأت نوال تحس بزغلله في عنيها وأنها مش حاسه بنفسها وبدأ أحمد يحط ايده على فخاد</em>نوال وهى مافيش أى رد فعل بدأ يحرك ايده على فخادها وهى بتبص وتضحك راح محمد حط ايده على بزازها <br></p><p>نوال : جرا ايه يا واد منك ليه مالكوا</p><p>محمد : معجبين بالجمل</p><p>نوال : الجمل ولا جسم الجمل</p><p>عبده : الجمل وجسم الجمل وهيجان الجمل</p><p>راح قام عبده وأحمد شالوا الترابيزة ومحمد شد نوال من دراعها وقومها واتلموا هما التلاتة حواليها وكل واحد بيلعب فى أى حته تطولها أيده من جسم نوال وهى بدأت تمد ايديها وتلعب فى ازبارهم بعد ما طلعتهالهم من البنطلون</p><p>نوال : ي****وىىى ايه ازباركم دى يا عيال ازاى كبيره كده</p><p>محمد : هههههههههه عجبوكى</p><p>نوال : طبعا</p><p>أحمد : انزلى مصيهم بقى</p><p>نوال : من عيونى</p><p>ونزلت نوال على ركبها وبدأت تمص فى ازبارهم هما التلاتة وتلحس فيها وهما كانوا بدأوا يقلعوا هدومهم بعد شويه قوموها وقلعوها العبايه والبرا والكلوت ونيموها على الكنبه على ضهرها وكل واحد خد جزء أحمد بدأ يمص البزه الشمال ومحمد بيمص اللمين وعبده بيمص كسها وفضلوا يبدلوا عليها بعد كده بدأ محمد أول نيكه فى كس نوال وبدأ يدخل زبه فى كس نوال اللى بدأت توحوح <br></p><p>نوال : اه آه آه آه ايه يا محمد زبك دى ولا صناعى ما كبير وناشف قوى اه آه آه على مهلك على كسى يا واد اااااااااه أم أم اف أى أى دخله بالراحه بالراحة اه<br></p><p>عبده : أية يا شرموطه عجبك زبر الواد</p><p>نوال :أيوه عجبنى بس خليه يدخلوا بالراحة ما تخين قوى هيفشخ كسر</p><p>أحمد : خدى يا لبوه مصى ده عقبال ما هو يفشخ كسك العسل ده</p><p>وبدأت نوال تمص فى زب أحمد ومحمد فضل يدخل زبه فى كس نوال وعبده عمال يمصلها فى بزازها وبعد شويه قاموا يبدلوا عليها كل واحد يحط فى كسها وفبقها ويمص بزازها شويه وفضلوا كده وبعدين خلوها نزلت فى وضع الكلبه على الارض وجه عبده من وراها وبدأ ينيك كسها ومحمد واحمد واقفين قدمها وهى بتبدل بين ازبارهم فى المص وكان عبده من ورا شغال نيك فى كسها وكان بيضربها على طيزها وجه فى دماغه يبعبص طيزها وكانت المفاجأة لما لاقى طيزها واسعه</p><p>عبده : الحق يالا دى طلعت متناكه وبتتناك فى طيزها</p><p>أحمد ومحمد : احااااا ياد بتتكلم جد</p><p>عبده : أيوه يا كسها منك ليه طيزها واسعه مش زى الشراميط اللى فتحنالهم طيازهم قبل كده</p><p>راح أحمد مسك نوال من شعرها وسألها</p><p>أحمد : مين اللى بينيكك فى طيزك يا لبوه</p><p>فكرت نوال لحظه وخافت تفضح نفسها فقالت : دا جوزى الل** يتحرق كان بيحب ينيكنى فيها</p><p>محمد اللى كان وقف وراها وشغال لعب فى طيزها وعبده مطلعش زبه من كسها وبعدين بدأ محمد يدخل زبه فى طيزها وبقى الوضع كده نوال على ايديها وركبتها وعبده قاعد على ركبته وراها وعمال ينيك فى كسها محمد واقف فوقيها وحاطت زبه فى طيزها وأحمد قدامها بتمصله زبه وفضلو يبدلوا عليها شويه وبعدين وقفوا هما التلاتة ونزلوا لبنهم فى بقها وخلوها تشربه كله .</p><p>عبده : قومى يا متناكه البسى كده طقم لانجرى حلو كده وانا خمس دقايق وجايلك افشخ كسمك على سريرك</p><p>نوال : حاضر</p><p>أحمد : اتأكد كده من التسجيل</p><p>محمد : تمام ، خد فرغه بقى على اللاب وابعتهولنا عشان ما لسه اليوم الطويل</p><p>أحمد : تمام ياريس</p><p>عبده : ومتنساش تغير التاريخ عشان مايبنش أنه نفس اليوم</p><p>أحمد : قشطه عليك متعولش هم</p><p>محمد : بس **** ينور ياد يا عبده الحبايتين عملوا مفعول فشخ</p><p>أحمد : أيوه ياد دى هايجه نيك</p><p>محمد : ومش دريانه باللى بتعمله</p><p>عبده : طب يالا يا علق جهز الكاميرا عشان اخشلها</p><p>أحمد : جاهزه يا وحش</p><p>دخل عبده وهو لسه عريان الاوضه لقى نوال نايمه على بطنها على السرير لابسه بيبى دول اسود شفاف مبين كل رجليها وباين من تحته الكلوت الأسود الشفاف ومبين بزازها اللى طالعه كلها ماعدا الحلمات أول ما شافها وشاف جسمها الأبيض تحت البيبى دول زبه نط من مكانه</p><p>نوال : هههههههههه ايه ياواد ده مالوا زبك عمل كده ليه</p><p>عبده : لازم يعمل كده احتراما للصاروخ اللى نايم قدامه</p><p>نوال : ضحكة بشرمطه طب ايه مش هتفجر الصاروخ ولا هتسيبه نايم</p><p>راح ناطت عبده على السرير وبقى بيبوس ويقفش فى اى حته تيجى قدامه أو فى ايده وهى تضحك وتقولوا بالراحه يا واد إيدك ناشفة زى زبك يخرب بيتك أى أى أى ما بالراحة هو أنا هطير آه يا واد اه اه</p><p>وعبده ولا مركز فى كلامها وفضل يبوس ويقفش فيها وبعدين قلعها البيبى دول والكلوت وفضل يرضع من بزازها وكسها ويلحس كل حته فى جسمها وبعدين بدأ ينيك كل كسها ويبدل بين كسها وطيزها وبقها وبزازها وبكل الأوضاع اللى نفسه فيها قعد ينيك فيها أكتر من تلت ساعه من نيك نزل فيها عبده لبنه مرتين مره فى كس نوال ومره فى طيزها</p><p>عبده : كفايه عليكى كده النهارده</p><p>نوال : ضحكه بشرمطه كفاية كده ؟! ليه هو انت لسه فيك حيل هههههههههه</p><p>عبده : أنا ممكن انيكك يوم بحاله بس عشان الرجاله اللى بره ، قومى يا كسمك البسى طقم حلو كده عشان عشر دقايق ومحمد داخل ينيكك</p><p>نوال : طب أقوم انضف نفسى كده</p><p>عبده : لا احا هو هينيكك كده مالكيش دعوه</p><p>نوال :براحتكم</p><p>قام عبده وطلع لقى أحمد قاعد وموصل الكاميرا باللاب</p><p>عبده : ايه الفيلم حلو؟؟؟</p><p>أحمد : جامد يا معلم والوليه طلعت شرموطه نيك</p><p>عبده : البركه فى الحبايه بتاعت الهيجان اللى حطيتها فالعصير</p><p>وضحكوا التلاتة</p><p>محمد : جاهز يا ابنى</p><p>أحمد : خش يا معلم وأنا وراك بالكاميرا</p><p>محمد : قشطه</p><p>دخل محمد لاقها قاعده على طرف السرير لابسه قميص نوم أحمر شفاف مش مدارى حاجه من بزازها غير الحلمه اللى أصلا باينه من الشيفون بتاع قميص النوم وكان القميص طويل وفيه فتحتين من الاجناب لغاية طيزها وهى قاعده وحاطه رجل على رجل ورجليها كلها عريانة</p><p>قدامه أول ما شافها محمد راح ماسكها من شعرها قومها ونزل فيها بوس وعضعضه فى كل حته فى جسمه وايده كانت شغاله تقفيش وقرص فى بزازها وطيزها</p><p>نوال : آه آه انت يا واد أنت يا حيوان بالراحة هتعورنى يخرب بيتك أنت يا بهيمه آه أى آه آه آه <br></p><p>وهو ولا معبرها وبعدين قطعلها القميص وبقيت واقفه قدامه بالكلوت بس فضل يمص ويعض فى بزازها وهى بتتوجع من الألم وبتحاول تبعده بس هو غارز صوابعه فى لحمها وبعدين قعد هو على طرف السرير وهى واقفه قدامه وراح قطعلها الكلوت وفضل يلحس ويمص ويعضعض فى كسها وبعدين نزلها على ركبتها بين رجليه وخلها تلحس وتمص فى زبه وهو كان بيشدها من شعرها وكأنه بينيك بقها وكان يحشر زبه فى زورها لغاية ما نفسها يبدأ يروح يقوم هو مطلع زبه منها بعد شويه قومها من على الأرض وهو بيشد شعرها ورماها على السرير وبدأ ينيك فى كسها وطيزها بكل عنف ويضربها على طيازها وعلى بزازها وعلى وشها ويشدها من شعرها ويتف فى بقها ويخليها تبلع التفه وفضل ينيكها نص ساعه لغاية ما جسمها كله بقى أحمر من كتر الضرب ونزل لبنه مرتين بردوا فى طيزها وكسها</p><p>نوال : يخرب بيتك غبى حتى فالنيك</p><p>محمد : ايون أنا بحب فشخ أعذب اللى بنيكها</p><p>نوال : دى أنت ولا كأنك كنت بتنيك حرامى</p><p>محمد : هههههههههه طب يالا يا لبوه قومى جهزى نفسك لأحمد</p><p>نوال : حاضر يا عيونى</p><p>محمد: ايه الأخبار</p><p>أحمد : تمام ، بس مش كان على مهلك على الوليه</p><p>محمد : ما أنت عارف انى بحب العنف</p><p>أحمد : دا أنت كنت هتموتها</p><p>محمد : هههههههههه متقلقش دى لبوه كبيرة وهتستحمل</p><p>أحمد : طب يالا عشان اخش اخد دورى أنا كمان</p><p>دخل أحمد ولقى نوال كانت نايمه على السرير على ضهرها و لابسه لانجرى ابيض معرى صدرها كله ومتوح من تحت صدرها من النص ومبين بطنها ويادوب القميص لغايه وسطها وتحته كلوت فتله رقيق قوى على كسها</p><p>أول ما شافها أحمد فضل صفر صفارة إعجاب ودخل بكل هدوء وهو عمال يتكلم بكلام غزل ودلع وهى تضحك وأول ما قعد جنبها على السرير بدأ يبوس كل حته فى وشها وخدودها بكل حنيه ورومانسية ودخلوا فى بوسه مشبك دابوا فيها وقعد يبوس فيها وفى رقبتها وورا ودانها ويكلمها كلام غزل وحب وقلعها اللانجرى والكلوت وقعد يلحس ويبوس كل حته فى جسمه من أول رقبتها لغاية صوابع رجليها وبعدين خلاها تمص زبه شويه وبدا ينيك فيها وكان رومنسي جدا فى نيكه ليها وفى الاوضاع وفضل ينيك فيها نص ساعه كانت كلها دلع ورومانسية وبوس واحضان وتسييح ونزل احمد بردوا مرتين مره فى كسها ومره فى طيزها .</p><p>نوال وهى نايمه فى حضن أحمد وراسها على صدره</p><p>نوال : ايه يا واد أنت الرومانسيه دى</p><p>أحمد : انتى لسه شوفتى حاجه الرومانسية جايه ورا></p><p>نوال : حبيبى أنت مش الحيوان والغشيم التانين اللى فشخونى</p><p>أحمد : ههههههههههههه يا مزه كل واحد وبينيك بالطريقه اللى يحبها وانتى لازم تتعودى</p><p>نوال : بس انت عسل</p><p>أحمد : وانتى قمر ، قومى يالا جهزى نفسك عايزين نتفرج على رقصك</p><p>نوال : ايه ده لسه مشبعتوش</p><p>أحمد : لا لسه ،قومى بقى متدلعيش</p><p>نوال : عشان خاطرك أنت يا عسل</p><p>أحمد : ش**** يخليكى</p><p>نوال: أقوم اتشطف كده واجيلكم</p><p>أحمد : لا احا احنا عايزينك بلبنك وعسلك وعرقك كده</p><p>نوال : أنا مش فاهمه هو انتو بتكرهوا النضافه يا معفنين</p><p>أحمد : هفهمك بعدين ، قومى بس اجهزى وقبل ما تطلعى نادمى علينا عشان نشغلك أغنيه ترقصيلنا عليه</p><p>نوال : عيونى</p><p>خرج أحمد لقى محمد وعبده قدام اللاب</p><p>أحمد : ها خلصتو</p><p>محمد : تمام</p><p>عبده : ايه يا مهند المرحله الثانوية أخرت ليه مع الوليه</p><p>أحمد : بظبطها ، وبعدين لحقتها كانت هتستحمى وتبوظ الدنيا</p><p>محمد : مش عارف بكسمها كل شويه عايزه تستحمى</p><p>أحمد : نضيفه حتى وهى متخدره مش زيك معفنه</p><p>محمد : حوش النضافه يا بطيزك</p><p>أحمد : خود انضف من عيلتكم ، جهزت الكاميرا ياعم</p><p>عبده : كله تمام</p><p>أحمد : وصلها بالشاحن وركبها على الاستاند عشان اللى جاى طويل</p><p>عبده : حصل يا فنان</p><p>محمد : هى أخرت ليه الشرموطه دي</p><p>أحمد : مش عارف</p><p>وفجأة صوت نوال من جوه : جاهزين</p><p>التلاتة : جاهزين</p><p>نوال : طب شغلوا الاغنيه</p><p>أحمد : قوم يا عبده شغل الكاميرا</p><p>محمد : وأنا هشغل الأغنية</p><p>وقعدوا ودخلت عليهم نوال لابسه بدلة الرقص اللى كانت لبستها لمستر منير قبل كده فى( قصة المدرسه المطلقة ) وبدأت ترقص وبعد شويه قاموا يرقصوا معاها ويبعبصوها ويقشولها ويضربوها على طيزها ويحكوا ازبارهم فيها وبمجرد ما خلصت الاغنيه دخلو فى جولة نيك ثلاثيه على نوال وناكوها بكل الأوضاع الممكنه وكان دايما فى زب فى طيزها وزب فى كسها وزب فى بقها وفضلو ينيكو فيها ساعه كل وحد نزل فيها لبنه مره على بزازها ومره على فلقتين طيازها .</p><p>وبعد ما خلصو ناموا الاربعه على الأرض وهما بياخدوا نفسهم بالعافية من التعب والمجهود بعد شويه قام محمد ضرب نوال اللى كانت نايمه على بطنها ضربها على طيزها وقالها</p><p>محمد : قومى يا متناكه البسى طقم كده حلو وتعالى اقلعيه هنا حته حته</p><p>نوال : استربس يعنى؟</p><p>محمد : كمان عارفه الاستربس هو بعينه يا كسمك</p><p>نوال : حاضر بس متزوقش</p><p>محمد : اخلصى</p><p>قامت نوال ولبست نفس الطقم بتاع منير فى القصه اللى فاتت وهما كانو جهزوا الكاميرا ودخلت نوال وبدأت ترقص وتعملهم فى حركات اغرائيه وتنطيط وتهز فى طيازها وهى مميله وتقرب منهم ترقص بطيزها واللى يبعبصها واللى يضربها على طيزها أو وتبعد تانى وتكمل رقص وبدأت نوال تقلع هدومها حته حته وبدأت بالشراب والجزمة وبعدين فكت البلوزه بدايه من العقده والزراير من تحت لفوق واديتهم ضهرها وقلعت البلوزه ورمتها عليهم ورجعت كملت رقص وبقيت تقرب منهم تديلوا بزازها وترجع تانى تبعد واديتهم ضهرها تانى وبدأت تقلع الهوت شورت بالراحة خالص لغاية ما قلعته ورمته بردوا عليهم وكملت رقص وكانت كل ما تقرب منهم يضربوها على طيزها أو يبعبصوها وبعدين قلعت الستيان ورمتهولهم ولفت تديلهم وشها وهى حاطه ايديها على بزازها وشالتها براحه وبقيت تنط عشان بزازها تترج قدامهم وتمسك بزازها وتمص فيها وتشد فيها وبعدين اديتهم ضهرها تاني وبدأت تقلع الكلوت وبعدين لفتلهم وشها تانى وايديها على كسها وبدأت تبعبص كسها قدامهم بايديها وبعدين نزلت نوال على ايديها وركبتها وفضلت ماشيه على أربعه لغايه ما وصلت تحت رجليهم وفضلت تبوس رجليهم من أول صوابع رجليهم</p><p>محمد : الحسى رجلين اسيادك يا متناكه</p><p>نوال : أمرك يا سيدى</p><p>وبدأت تلحسلهم رجليهم واحد واحد وبعد شويه شدها محمد من شعرها وربطها احمد ومحمد فى الترابيزه وهى بطنها على الترابيزة ورجليها فى الأرض وجابوا احزمة البنطلونات بتاعتهم وبدأوا يضربوها على ضهرها وطيازها وفخادها ويشتموها</p><p>نوال : آه آه آه حرام عليكم بتعملو كدا ليه آه أى اه أى حرام حرام آه</p><p>محمد : بس يا متناكه خلينا نستمتع بلحمك الابيض ده</p><p>وفضلوا يضربوها كده شويه وبعدين بدأ عبده ينيكها وأحمد ومحمد يضربو وفضلو يبدلو عليها شويه عبد كده قلبوها على ضهرها وربطوها تانى وفضلوا يضربوها بالاحزمه على بطنها وبزازها وكسها وفخادها وبدأت هى تعيط من كتر الألم وبعدين بدأوا ينيكوا فيها بردوا واحد بينيك والاتنين التانين بيضربوا وفى الآخر كل واحد نزل لبنه على بطنها وقوموها وخلوها قعدت على ركبتها وفضلوا يضربوها بالقلام على وشها وهى تتألم وتقولهم شكرا يا سيدى أنا تحت امركم .</p><p>وبعد كده خدها عبده من شعرها ودخل بيها الحمام ودخل وراه أحمد بالكاميرا بعد ما فصلها وشغلها تانى وبدأ عبده ينيكها فى الحمام وفى الآخر جاب لبنه على وشها وبعدين دخل محمد وأحمد عملوا نفس اللى عمله عبده وبعدين قالولها استحمى وتعالى بره وفعلا استحمت وطلعتلهم كان طالع محمد ومعاه فنجان قهوه وعبده أداها برشامه كده خدتها وشربت القهوه وقالولها اترمى زى ما إنتى كده على الارض وفعلا عملت كده نوال .</p><p>أرجع من ال flashback. ......</p><p>محمد : بس يا مزه دا اللى حصل واحنا دلوقت داخلين على الفجر</p><p>أحمد : يا دوب نروح</p><p>نوال منهاره وبتعيط. .....................</p><p>نكمل الحوار فى الجزء الرابع</p><p>___________________________________ ___________________________________ ___________________________________ _______________</p><p>الجزء الرابع</p><p>أرجع من ال flashback. ......</p><p>محمد : بس يا مزه دا اللى حصل واحنا دلوقت داخلين على الفجر</p><p>أحمد : يا دوب نروح</p><p>نوال منهاره وبتعيط. .....................</p><p>نوال : حرام عليكوا ليه عملتوا فيا كده دا أنا اعتبرتكوا اخواتى الصغيرين وعمرى ما اعتبرتكوا طلبه بتاخدوا عندى دروس فتحتلكم بيتى كنت بحكى معاكوا فى كل حاجه غير دروس ليه تعملوا فيا كده ليه</p><p>محمد : ما خلاص بدين أهلك قرفتينا</p><p>أحمد : بس يا محمد دى بردوا الميس بتاعتك ï؟½ï؟½ ، بصى يا متناكه احنا نكناكى وانتى خلاص بقيتى شرموطتتنا وعلى فكره الفيديوهات والصور دى فى منها 3 نسخ تانى مع كل واحد فينا نسخه</p><p>عبده :ومتخافيش طول ما انتى حلوه وبتسمعى الكلام هتفضلى ميس نوال لكن لو عوجتى رقبتك ... انتى عارفه بقى</p><p>محمد : آه وعلى فكره احنا خدنا نسخه من مفتاح الشقه عشان وقت ما أى واحد فينا تتطلب معاه ينيكك يجى ينيكك عادى</p><p>عبده : يعنى لازم تكونى جاهزه فى أى وقت أى حد يعوزك تكونى جهزاله</p><p>أحمد : ومتخافيش احنا مش هنبتزك أو هنستغلك انتى هيطلب منك حاجات هتعمليها غير نيكنا ليكي طبعا</p><p>نوال : حاضر تحت امركم ، بس ممكن طلب</p><p>محمد بقرف : قولى</p><p>نوال : بلاش المدرسة يعنى وقت ما تعزونى أنا تحت امركم بس بعد المدرسه وهنا فالشقه</p><p>أحمد : خلاص يا رجاله ماشى</p><p>عبده : ماشى يا حنين</p><p>نوال : شكرا</p><p>محمد : اتفرجى بقى على نفسك يا شرموطه وانتى بتتناكى ولا أجدع ممثلة افلام سكس</p><p>نوال : حاضر ، بس ممكن سؤال أخير</p><p>عبده : ابو*** اسالى</p><p>نوال : هو ايه البرشام اللى خدته عمل فيا كده</p><p>عبده :هههههههههه بصى برشامه تهييج وبرشامه مخدر يغيبك عن الوعى بس وانتى صاحيه ولما تأثيره يروح تنسى كل اللى عملتيه وانتى واخداه وبعد ما خلصنا خدتى حبايه منبه تفوقك من الاولانيه</p><p>نوال هزت راسها أنها فهمت وهما لبسوا هدومهم ونزلوا روحوا لانه كان يوم الجمعه اجازه</p><p>فضلت نوال تعيط وتقلب تتفرج على الفيديوهات وهى دماغها مش مستوعبه اللى حصل ولا عارفه ازاى محمد وأحمد وعبده يعملو كده وهى اللى كانت بتساعدهم وبتذاكرلهم وعمرها ما عملت حاجه تخليهم يعملوا كده معاها وبدأت تفتكر اللى حصل معاها من فراشين المدرسة القديمه واستغلالهم ليها وازاى حولوها لمومس عايشه عشان تتناك دا غير الذل والاهانه والاستعباد اللى كانت فيه وبدات تندب حظها وتقول هى ليه مكتوب عليها تكون كده ليه لازم تعيش تتذل ليه تعيش كده متناكه ليه لما فكرت تبطل وتهرب من الذل وتهرب القرف وتهرب من استغلال أتنين فراشين عشان تقع فى ذل واستغلال تلات عيال ما هما لو راحوا ولا جم هما عيال ومش عارفه ممكن دماغهم ممكن توديهم لفين وممكن يعملوا ايه بالصور والفيديوهات دى وبدأت تقول ياريتنى ما سبت المدرسة القديمه على الاقل محمود وعلاء كانت عارفه اخرهم ايه انما دول مش عارفه ايه اللى ممكن يعملوه معاها وايه الطلبات اللى هتتطلب منها ولازم تنفذها والا هيفضحوها هيجبولها ناس ينيكوها وبدات تخاف دا ممكن يجيبولها اصحابهم والفضيحه تبقى كمان على مستوى الطلبة فى المدرسة ي****وى دى تبقى فضيحه بجلاجل وفيها وقف عن العمل وسجن وبهدله ليه كده **** دا انا قررت أتوب ليه يحصل كده هو أنا مكتوب عليا أعيش شرموطه واتناك بالذل وفضلت تعيط وتفكر لغايه ما نامت على الأرض فى الصاله مكان ما سابوها التلات عيال .</p><p>صحيت كان اليوم ليل وكانت جعانه قامت اكلت ودخلت قعدت على السرير وهى بتفكر فى اللى جاي وايه اللى هيحصل معاها بعد كده وهتعمل ايه او بمعنى اصح هيتعمل معاها ايه وبردو نامت من التعب والإرهاق ومن التفكير .</p><p>راحت المدرسة تانى يوم وهى خايفه يا ترى العيال عملوا ايه فرجوا اصحابهم على الفيديوهات والصور ياترى اتفضحت طب لو معملوش كده العيال التلاته هيتعاملوا معاها ازاى هيقدروا ينفذوا اتفاقهم معاها أن المدرسة تبقى بعيده عن علاقتهم وأن بره المدرسة هى شرموطتهم وتحت أمر ازبارهم ولكن المدرسة تبقى فى احترام مدرسه وطلبه وخايفه من اللى جاى.</p><p>وصلت المدرسه وهى مركزه مع المدرسين والطلبه وحاسه أن أى اتنين بيتكلموا مع بعض بيتكلموا عليها أو أى حد بيبص عليها هو شاف الصور والفيديوهات كانت حاسه أن رغم لبسها عادى لكن حاسه أن كل اللى بيبص عليها بيعريها كانت خايفه من أقل نظره .</p><p>وصلت الوقت الحصه بتاعتها فى فصل التلات عيال كانت مرعوبة كانت هتموت من الخوف خايفه الفصل كله يكون عرف ومش عارفه ساعتها ممكن يحصل ايه عدت عليه المسافه بين أوضة المدرسين والفصل كأنه مشوار كبير وأخيرا دخلت الفصل وكالعادة الفصل ظايط هدت نفسها وقررت تحاول تبقى طبيعيه وتعمل اللى بتعمله كل مره وفعلت جمعت قواها وزعقت فالعيال زى كل مره والعيال هديت زى كل مره بصت لمحمد واحمد وعبده عنيهم مش بتدل على خيانه طبيعيين وعلى رغم من أنهم المفروض لسه صغيرين لكنهم كانو فعلا مسيطرين ومظهرش عليهم أى حاجه شكلها غريب اشتغلت الحصه وشرحت عادى وخلصت الحصه ومحصلش أى رد فعل من أى واحد من التلات عيال وعدى اليوم وكان تقيل ولاحظت رانيا أن نوال غريبه ولما سألتها ردت نوال أنها تعبانه شويه وقفلت الموضوع وعدى اليوم وروحت وهى مش عارفه ايه اللى مستنيها من التلات عيال.</p><p>وصلت بيتها وغيرت واكلت ودخلت تنام وكانت لابسه عبايه بيتى على كلوت عادى وقبل ما تبدأ تروح فى النوم حست بحد داخل الشقه وقبل ما تقوم تبص لقيت محمد وأحمد وعبده حواليه على السرير وايديهم بتلعب فى كل جسمها واللى بيبوسها فى خدودها واللى بيمص بزازها من على العبايه واللى رفع العبايه وبيبوس ويلحس فخادها مكنتش عارفه ايد مين فيهم على أى حته فى جسمها ست ايادى بتلعب فيها وبعدين حد منهم قطع العبايه وطلع بزازها وبدأ يعض ويمص فيها والتانى قلعها الكلوت وقعد يبوس ويلحس ويبعبص كسها وطيزها والتالت شغال بوس فى أى حته تقابله فى وشها ورقبتها وبدأت نوال تسيح وتهيج معاهم وتتجاوب باهههاات ووحوحه وبدأت بايديها تمشيها على أى حته فى جسم أى حد فيهم وتقولهم بالراحه يا رجاله بالراحة يا وحوش هتقطعونى حرام عليكوا آه آه اممم اححححح آه آه بالراحة يا واد منك ليه بعد كده قاموا خلعوا هدومهم وقلعوها العبايه وخلوها نزلت على ركبتها وبدأت تمص فى ازبارهم وكانت تحط زب فى بقها والاتنين التانيين بتدعكهم بايديها وتبدل تمص فى كل زب شويه وكانو بيشدوها من شعرها على زبارهم عشان يحشروها فى بقها اكتر ويطلعوا ازبارهم من بقها يخبطوها فى وشها ويمسحوا وشها بازبارهم بعد شويه قوموها ونيموها على السرير ونزل عبده يمص ويلحس بزازها واحمد يمص فى كسها ومحمد كان بينيك بقها بعد شويه قام محمد وبدأ يحط زبه فى كسها وأحمد قام وقعد يبوسها فى بقها وعبده لسه شغال مص ولحس وعض فى بزازها وبعدين قام محمد وبدل مع عبده وبقى عبده بينيك كسها ومحمد هو اللى بيمص بزازها وأحمد لسه بيبوسها ومع غشامة عبده وهيجانه مقدرتش وراحت زايحه أحمد وراحت مصوته زى اللى بتضرب بسكينه سابها أحمد تصوت وفضل يبوس فى رقبتها وهى اه آه اه بالراحة يا عبده آه أوه على مهلك يالا آه هتعور كسى آه اى اى بعد شويه طلع عبده زبه من كسها وسأل أحمد ها يا عم سومه الحساس هتخش فى دورك تنيك ولا اكمل انا رد احمد لا جاى يا عم ما انا لازم انيك رد عبده طب تعالى وراح أحمد وفضل ينيك فيها راح عبده حشر زبه فى بقها وبقى أحمد بينيك كسها ومحمد قعد على بطنها وحط زبه بين بزازاها وبينيك بزازها وعبده راكب وشها وبينيك بقها وهى كل بتعمله انات لأنها مش قادره تطلع صوت سبب زي عبده اللى بينيك بقها بعد شويه قاموا كلهم من عليه ونام محمد على ضهره وعقدت نوال على حجره ودخل زبه فى طيزها وعبده دخل زبه فى كسها اللى كان غرقان عسل وأحمد ركب فوقيها وحط زبه فى بقها وفضل كل واحد ينيك فى فالخرم بتاعه وبقيوا يبدلوا مع بعض كل شويه لغاية ما كلهم ناكوها فى طيزها وكسها وبقها بعد كده نام أحمد على ضهره وركبت نوال نوال وضع الكلبه وحط أحمد زبه فى كسها وعبده حط زبه فى طيزها ومحمد فى بقها وفضلو ينيكوا فيها ويبدلوا عليها بعدين قوموها وخلوها نزلت على ركبتها على الأرض وبقيت تمص فى ازبارهم وتلحسها وتمص فى بيضانهم لغايه ما بدأ عبده ينزل لبنه فى بقها بعدين محمد بعدين أحمد وخلوها بلعت لبنهم ونامت هى مكانها على الارض وأحمد على السرير وجنبيه عبده ومحمد على كرسى التسريحه وفرد رجليه على بزاز وبطن نوال .</p><p>أحمد : كان مالك فالمدرسه مكنتيش طبيعيه</p><p>نوال : كنت خايفه</p><p>عبده : خايفه من ايه</p><p>نوال : تكونوا حبيتوا تعلموا أشباح قدام اصحابكم وتفرجوهم على الفيديوهات والصور</p><p>محمد : ههههههههههههه لا متتخافيش الفيديوهات والصور دى عشان الشيطان ميلعبش فى دماغك وتفضلى كلبتنا وشرموطتنا</p><p>أحمد : وبعدين احنا ممكن نكون لسه صغيرين بس أفعال رجاله وطلاما اتفقنا أننا فى المدرسة طلبه وانتى مدرستنا وبره المدرسه شرموطه واحنا اللى بنيكك يبقى خلاص كلمتنا واحده</p><p>عبده : ألا لو فكرتى تلعبى وتخلفى انتى الاتفاق مش بس هنفضحك لا هنخليكى أشهر من ساره جاى بتاعت السكس</p><p>نوال : ما أنا خدت بالى بس أول يوم فكنت قلقانة وانا عمرى ما هخلف الوعد وأنا هنا شرموطتكم ولبوتكم وكلبتكم وكل اللى انتو عايزينه</p><p>محمد : هههههههه شاطره يا متناكه بس هو مش هنا بس عشان ممكن ناخدك عندى كنوع من التغير</p><p>نوال : حاضر</p><p>محمد : وطول ما انتى ماشيه على الاتفاق هنمشى على الاتفاق مش بس كده أى كلب هيفكر يضايقك هنركبهولك تمام</p><p>نوال : حاضر ، شكرا</p><p>بعد كده قاموا لبسوا ومشيو وفعلا عدت الايام وكان الاتفاق ماشى جدا بالمدرسة هى مدرسه وهما طلبه ومحدش منهم بيبين اى علاقة بينهم وفعلا كانت أما تخش الفصل تلاقى الفصل كله هادى ومش بتزعق وتلاقى الحصه سهله من غير عصبيه وكل الإحترام من أحمد ومحمد وعبده لنوال وقمة الأدب لكن فى شقة نوال على طول نوال جاهزه للنيك بكل اشكاله وفى وقت سواء الرومانسي مع أحمد أو السادى مع محمد أو العنيف مع عبده وفى أى حته فى الشقه المطبخ الحمام الصاله أوضة النوم وخصصوا اوضه فالشقه لمحمد يمارس فيه الساديه والضرب والتعذيب براحته معاها واوقات كمان عبده بيستخدمها كان كان اوقاقات تتناك من التلاتة واوقات يخش واحد ينيكها يطلع تبص تلاقى التانى دخل ويطلع تلاقى التالت داخل وكأنهم متفقين يفشخوها وأوقات كانوا ينيكوها اتنين مع بعض وأوقات التلاتة .</p><p>بدأت نوال تفهم دماغهم وتعمل لكل واحد اللى بيحبه لما يجى محمد عارفه أنه سادى تجهز نفسها بلبس الخدامة أو تلبس طوق الكللابب وتمشى على ايديها وركبتها وتقولوا كلام زى اوامرك يا سيدى تحت امرك ياملكى أنا كلبتك أنا لبوتك ومنيوكتك والكلام اللى كله ذل ده وتعمل الحاجات اللى بتهيجه زى تبوس رجليه تلحس جزمه ، لو أحمد عارفه أنه رومانسى تلبسله قمصان نوم وبيبى دول كأنها واحده بتجهز لجوزها وتقولوا بحبك وبعشقك بموت فيك انتى راجلى وحبيبى عايزه أعيش عمرى كله معاك وكلام حب ورومانسية وطبعا كل الحركات الرومانسية زى البوس فى صدره وتلحس صدره وبطنه ، لو عبده عارفه أنه عنيف بتلبس لبس قديم أو كده عشان لما يقطعه متبقاش تزعل وتهيجة بكلامها زى دخل جامد افشخنى .</p><p>وفضلت الأيام وبدأت تبقى بتتناك منهم عشان بقيت بتحب تتناك منهم بتحب طريقة كل واحد مش مجرد خوف من فضيحه أو فيديوهات رغم أن كل يوم بيصوروها صور وفيديوهات جديده ومبقتش تسأل بيصوروها ليه لكنها كانت بتبقى مبسوطة معاهم .</p><p>وفمره اتاكدت أنهم فعلا عيال رجاله ومش عايزين يفضحوها هما كل هدفهم ينيكوها وياخدوا اعمال السنه ويشتغلوا اصحابهم وياخدوا منهم فلوس ويخلوها تدى العيال اللى بتدفع اعمال السنه وزاد حبها ليهم واحترامها ليهم وبقيت مستعده تعمل اللى هما عاوزينه كانت فى يوم رايحه المدرسة وشكلها تعبانه وماشيه بتعرج ورجليها مفشخه وباين عليها التعب وبعد ما حصتها خلصت عندهم فالفصل طلع أحمد وراها</p><p>أحمد : يا ميس يا ميس معلش فى حاجه مش فاهمه</p><p>نوال : حاضر تعالى بره</p><p>أحمد : مالك شكلك تعبانة</p><p>نوال : عبده فشخنى امبارح وأنت عارفه عنيف وغشيم</p><p>أحمد : يا ابن الوسخه ، جالك أمتى؟</p><p>...........نوال : اقولك</p><p>flashback. ...........</p><p>انتهى الجزء الرابع</p><p>اللى اللقاء فى الجزء اللى الخامس</p><p>___________________________________ ___________________________________ ___________________________________ ____________________</p><p>الجزء الخامس</p><p>أحمد : يا ميس يا ميس معلش فى حاجه مش فاهمه</p><p>نوال : حاضر تعالى بره</p><p>أحمد : مالك شكلك تعبانة</p><p>نوال : عبده فشخنى امبارح وأنت عارفه عنيف وغشيم</p><p>أحمد : يا ابن الوسخه ، جالك أمتى؟</p><p>..........نوال : اقولك</p><p>flashback. ...........</p><p>كانت نوال نايمه بالليل ولقيت ايد بتحسس على طيزها وبتقفش فى بزازها على قميص النوم بتاعها اتعدلت على ضهرها ولما جات تبص سمعت صوت</p><p>عبده : صحيتى يا شرموطه</p><p>نوال : عبده؟ ! هى الساعه كام ؟</p><p>عبده : تلاته الفجر</p><p>نوال : وايه اللى جابك دلوقت؟!</p><p>عبده : احا يا متناكه مش ده مش ميعاد المدرسه</p><p>نوال : أيوه بس الوقت متأخر</p><p>عبده : طلبت معايا نيك ، فى مانع يا متناكه</p><p>نوال : حاضر يا عيون المتناكه انا أقدر اقول لزبك لا تعالى فى حضنى</p><p>راح نايم فوقيها وفضل يبوسها فى وشها ورقبتها وخدودها وايده طلعت بزازها بره القميص وفضل يفعص فى بزازهاويقرص فى الحلمات ونوال تقولوا اه بالراحه يا عبده بتوجعنى اوى اوى حرام عليك بالراحه انا مش قدك اه اه اه يا جامد عليا ي****وى عليا وعلى ليلتى وهى عارفه انه بيحب الكلام ده وبيهيجه وفضل يبوس فيها وينزل لتحت لغاية بزازاها وقعد يبوس ويمص ويعض فى بزازها وبايده يفعص ويقرص فى بزازها بعدين نزل ووصل لغاية كسها وفضل يلحس فى كسها ويبعبص فيها ويحط صوابعه وكل شويه يزود صباع جوه كسها لغاية ما دخل كف ايده كله جوه كسها وفضل يحفر بايده فى كسها ونوال بدأت تصوت مش بس متعه لا كمان وجع من سرعه أيده فى كسها وتقولوا آه آه هتعورنى يا عبده اى أى آه يا عبده بالراحة بجد مش قادره آه طب طلع إيدك اريح كسى شويه واتشنجت ورفعت وسطها ونزلت شلال عسل من كسها ومعها اااااااااااااااه افشخ كسى ونيكنى بزبك بقى يالا عايزه اتناك بزبك يالا يا عبده آه آه اممممم اف اه اه اه نيكنى بقى وهو شغال بايده جوه كسها بعد شويه طلع ايده من كسها ومسحها فى وشها وبزازها وخدها من شعرها ونكت زبه فى بقها وفضل ينيك بقها بكل قوه وفضل يحشر زبه فى بقها ويكتم نفسها بزبه شويه وبعدين يطلعه تاخد نفسها ويضربها على وشها ويرجع يحشره تانى وكان بيشدها من شعرها عشان يتحكم فى حركة نيكه ليها فى بقها بعد شويه شدها ورماها على السرير ونامت على ضهرها وفتح لها رجليها وبدأ ينيكها فى كسها وراح مدخل زبه كله مره واحده فى كس نوال وبدأ ينيك بكل سرعه وقوه فى كسها ويضربها على وشها ويضربها على بزازها ويقرص بزازها ونوال اه اه اه اه بالرحه بالراحة آه آه بيوجع آه آه وعبده شغال فشخ فى كسها ولا سأل فيها ولا كأنه سامع بعد شويه قلبها على بطنها وخلاها فى وضع الكلبه ورجع ينيك كسها تانى وكان بيشدها من شعرها عشان يزود قوه دخول زبه فى كسها وبايده التانيه بيضربها على طيازها ويبعبص فى طيزها ويوسع خرم طيزها ويدوس برجله على وشها وبقى ينيك كسها بكل قوه واهااااات نوال بتزيد من الوجع والمتعة وبعدين خلاها فى وضع السجود وبدأ ينيك طيزها وخلاها كتفت دراعتها ورا ضهرها وفضل يشدها من دراعتها وحاطت رجليه فى بقها وبينيكها بكل قوه عنده فى طيزها ويضربها على طيزها وفخادها ونوال صوتها مكتوم بسبب رجليه اللى فبقها بعد شويه نيمها على جنبها ورفعلها رجليها اللى من فوق وبقيت فاتحه برجل زى بتوع الباليه وبدأ عبده ينيك كس نوال وطيزها بكل عزم عنده ويضربها على وشها وبزازها وبطنها وفخادها ونوال شغاله ااااااااه ااااااااااه امممممممم اهههههه أى اى آه بالراحة يا عبده أنت شارب حاجه فى ايه آه على مهلك هتعورنى آه آه آه آه مش قادره استحمل حرام آه أى أى آه آه آه براحه براااااااااااحه آه فشختنى آه أى أى أى وبعد شويه نزل عبده أول دفعة لبن على بطن وبزاز نوال وقبل ما نوال تاخد نفسها لقيت عبده قعد على وشها وهى نايمه على ضهرها وخلاها تمص زبه وبضانه وتلحسله طيزه وهى بتعمل كده وهى تعبانه بس خايفه يفضحها وفضلت تلحس وتمص فى طيزه وزبه وبضانه بعدين شدها من شعرها ونزلها على الأرض وخلى جسمها كله محمل على رقبتها وراسها ورجلها لفوق وفضل يضربها على كسها وفخادها وفضل يتف على وشها وكسها وبدأ ينيك فيها وينيك كسها وطيزها ونوال بتقول كلام من اللى بيهيجه غصب عنها فضلت تترجاه كفايه وتقوله أنها تعبت وكسها وطيازها وجعوها وأنها مش قادره تكمل لكن الكلام أن نوال كانت قاصدة كل كلمه بمعناها الحرفى لكن عبده كان بيهيج وتزيد قوة نيكه لنوال بعد شويه داس عبده على رجلين نوال لغاية ما بقيت رأسها بين ركبتيها وقعد على وشها عشان ينيك بقها شويه بعد كده وقفها وخلاها تميل فى الوضع الفرنساوى وبدأ ينيكها خلفى وهى مش سانده على حاجه وبدأ ينيك طيزها وكسها ويضربها على طيزها ويشدها من دراعتها زى الفارس لما بيمسك اللجام وشويه يشدها من شعرها وفضل ينيك وأخيرا جاب لبنه كله جوا طيزها وقعد على السرير ونوال نامت مكانها على الأرض.</p><p>شويه وقومها عبده</p><p>عبده : قومى اعمليلى حاجه أكلها</p><p>نوال : تعبانه يا عبده مش قادره انت فشختنى أنت شارب ايه</p><p>عبده : قومى يا بنت المتناكه جعان</p><p>وراح ماسك الحزام وضربها على جسمها ومطرح ما ينزل الحزام ينزل معندوش مشكله وفعلا قامت نوال وجابتله ساندوتشات برجر وبعد ما كلها</p><p>بعده : تعالى نستحمى مع بعض وانيكك فالحمام</p><p>نوال : مش فيا حيل لنيك تانى يا عبده كفايه كده وفى مدرسة بكره</p><p>عبده : كسمك على كسم المدرسه</p><p>وراح شاددها من شعرها وجرجرها لغاية الحمام وفعلا استحموا وناكها تانى فى الحمام وبعد الحمام ناكها نيكه تانى ونامت نوال على بطنها وهى عريانة ونام عبده جنبها وهو حاطط رجليه على طيزها وايده على ضهرها.</p><p>صحيت نوال الصبح وصحت عبده بالعافيه وراحوا المدرسه وكانت نوال مش قادرة تمشى من وجع طيزها وكسها.</p><p>أرجع من ال flashback. .....</p><p>أحمد : يا ابن الوسخه يا عبده يا عرص أن هركبهولك</p><p>نوال : لا يا أحمد متكلمهوش هو بيحب كده فالنيك زى ما أنت بتحب الرومانسية سيبه يعمل الحاجه اللى يحبها</p><p>أحمد : انتى حاجه من اتنين يا طيبه اوى او لبوه اوى</p><p>نوال : وأنت شايف ايه</p><p>أحمد : الاتنين</p><p>نوال : هههههههههههههه إجابة صحيحه تستحق عليها بعبوص</p><p>أحمد : احاااااا يا شرموطه بعبوص ايه</p><p>نوال : مالك بس أنا قصدى انك تبعبصنى</p><p>أحمد : ماشى خليكى فاكره بس انى ليا عندك بعبوص</p><p>نوال : ما تجيلى النهارده</p><p>أحمد : يا شرموطه انتى مفشوخه ومش قادره تمشى</p><p>نوال : يا حبيبى معاك بنسى كل وجع</p><p>أحمد : ماشى يا قمر هجيلك على 8 كده عشان عندى درس أخلص واجيلك</p><p>نوال : هستناك</p><p>أحمد : قشطه ، بس انتى خدى إذن وروحى شكلك مفضوح اوى</p><p>نوال : باين عليا النيك</p><p>أحمد : فشخ</p><p>نوال : خايف عليا من الفضيحة</p><p>أحمد : طبعا والا كنا نكناكى حتى هنا</p><p>نوال : حبيبى يا حنين أنت</p><p>أحمد : يالا طيب روحى بيتكم وارتاحى عشان اجيلك</p><p>فعلا راحت نوال خدت إذن وروحت خدت دوش واكلت ونامت وهى عريانه ومحستش بحاجه من التعب لغاية ما صحيت على رنة تليفون محمد</p><p>نوال : الو</p><p>محمد : نونو عامله ايه</p><p>نوال : كويسه يا سيدى طول ما أنت كويس</p><p>محمد : لا مش بكلمك نيك دلوقت خليكى عادى</p><p>نوال : حاضر ، عامل ايه يا محمد</p><p>محمد : أنا كويس ، صح اللى قالوهولى الواد أحمد ده</p><p>نوال : قال ايه</p><p>محمد : على اللى عمله معاكى أمبارح المتناك الخول ابن العرص اللى اسمه عبده (بعصبيه )</p><p>نوال : آه بس متتعصبوش على بعض هو بيحب العنف زى ما أنت بتحب الساديه</p><p>محمد : ماشى بس أنا مش بعورك وبحافظ عليكى عشان محدش يحس بحاجه وبعدين فى احترام مش فالوقت ده ومش وانا شارب وهربانه منى</p><p>نوال : خلاص بقى يا محمد اللى فات مات وانا هعملكوا اللى بتحبوه انتو التلاته</p><p>محمد : أنت طيبه قوى</p><p>نوال : وانتو رجالتى وضهرى</p><p>محمد : وهنفضل فى ضهرك والواد ده أنا هفشخه</p><p>نوال : معلش يا محمد بلاش ابوس إيدك بلاش</p><p>محمد : اللى تشوفيه</p><p>نوال : هتيجى امتى</p><p>محمد : انسى</p><p>نوال : انسى ايه</p><p>محمد : مش جاى غير لما تبقى كويسه</p><p>نوال : أنا كويسه وانتوا مبسوطين</p><p>محمد : فككك (بعصبيه )</p><p>نوال : أهدى طيب</p><p>محمد : سلام وبكرة متجيش وانتى تعبانه واللى يجيلك اطرديه ولو فكر يكلمك كلمينى اجى انيكهولك</p><p>نوال : هههههههههههه طب ما تيجى تبات معايا تحرسنى بدل ما يختصبونى</p><p>محمد : عارف يا لبوه انتى عماله تتشرمطى عشان اجى انيكك</p><p>نوال : ههههههههههههههههه يا نمس</p><p>محمد : هههههههههه اقفلى يا متناكه ولما تخفى هجيلك</p><p>وقفلت المكالمه وكانت الساعه 3ونص اكلت ونامت وصحيت الساعة 6ونص عشان تجهز نفسها لأحمد أخدت دش وحطت برفان سكسى وعملت ميكب هادى ولبست طقم لانجرى</p><p>ووقفت فالمطبخ بلبسها كده فالمطبخ تعمل أكل للى جاى ينيكها وشويه وجه أحمد ونادم عليه وقالتلو أنا فالمطبخ يا قلبى راحلها المطبخ ووقف وراها ولزق فيها صدره على ضهرها وزبه بين فلقتين طيزها وايده لفت على بطنها.</p><p>أحمد : ايه الحلاوة دى يا مزه</p><p>نوال : حبيبى يا حموده يا قلبى</p><p>أحمد : كمان البرفان اللى بحبه</p><p>نوال : طبعا يا قلبى</p><p>أحمد : بحبك وبعشقك يا قلبى</p><p>نوال : وأنا كمان بمووووووت فيك</p><p>كان أحمد بدأ يمشى ايده على بطنها وبزازها وكسها وفخادها وبيبوس فى رقبتها وقفاها وكتفها وبيحك زبه وهو لسه جوه البنطلون على طيزها</p><p>أحمد : بتعملى ايه</p><p>نوال : بعملك حاجه تاكلها</p><p>أحمد : حبيبتى أنا عايزك انتى مش عايز آكل</p><p>نوال : أنا معاك وفحضنك أهو</p><p>أحمد : بحبك بعشقك يا قمر قلبى</p><p>نوال : ايه ده هو زبك هايج قوى كده</p><p>أحمد : مش معاه أجمد مزه فالبلد لازم يعمل كده</p><p>نوال ضحكه بشرمطه : يا حبيبى</p><p>بعدها لفها أحمد وخلاها اديته وشها ودخلوا فى بوسه فرنساوي كلها رومانسية ودابو هما الاتنين فى البوسه وايد نوال على رأس أحمد بتشدها على عليها والايد التانيه على ضهر أحمد وأحمد ايد بتلعب فى بزاز نوال والايد التانية على ضهرها وطيزها وجات نوال قلعت أحمد القميص والفالنه وهما فالبوسه ولسنها جوه بقه بيمصهولها او لسانه جوه بقها او بيعضوا شفايف بعض بعد شويه نزلت نوال على ركبتها على الأرض قلعته البنطلون والبوكسر وبدأت تمصله زبه وبضانه وتلحسهمله وتبصله وعنيها كلها هيجان وشرمطه بعد شويه قومها أحمد وقعدها على رخامة المطبخ وقلعها الكلوت وبدا يلحسلها كسها وهى تقوله اه آه اف اح اه بحبك يا أحمد الحسلى كسى نيكنى بلسانك اه اه كفايه يا احمد انت كده بتعذبنى حط زبك بقى عايزه زبك جوايا واحمد ولا سال فيها وبعدين قام وبدأ ينيكها فى كسها ويدخله بالراحه فى كسها ونزلها الشبكه ومسك بزازها وقعد يمص فيها ويلحسها ويلعب بلسانه فى حلماتها وهى بتأن وتتمحون وتوحوح من المتعه وأحمد بعد ما دخل كل زبه سابه شويه فى كسها وبدأ يبوسها فى بقها وشفايفها وخدودها ويقولها بحبك وبحب كل حته فى جسمك يا قمرايه وهى ترد عليه وانا كمان بحبك يا احمد انا بعشقك يا حنين عليا يا حبيب قلبى وكسى وطيزى نيكنى يا عمرى وبدا احمد يحرك زبه جوا كس نوال وهو بيبوس بزازها ووشها وصدرها ونوال اه اه ام احححححح اه ام اه اه اف ااااه اممم دخل زبك جوا كسى نيك كسى بزبك العسل وبدات نوال تتشنج وراحت قالتله هجيب يا احمد هجيب هجيييييب راح احمد مطلع زبه ونزل يلحس كسها لغاية ما جابت نوال عسلها فى بقه ورجع تانى حد من اللى باقى من عسلها ومسح زبه وطيزها وبدأ يدخل زبه فى طيزها بالراحه وهى كانت هاجت وبدأت تزق جسمها على زبه عشان تدخل زبه فى طيزها وبدأ ينيك فيها لحد ما زبه كله بقى فى طيزها وسابه شويه ورجع ينبك فيها بالراحة ولم شويه يسرع أكتر ومع كل حركه أسرع اهااات نوال ووحوحتها يزيدوا وتبقى أعلى وأسرع فضل أحمد ينيك فى طيز نوال ويقفش فى بزازها ويبعبص كسها شويه لغاية ما جابت عسلها تانى وبعدين نزلها من على الرخامه وفضل يبوسوا فى بعض شويه وبعدين نزلت مصتله زبه شويه وقومها ولفها وبقيت ضهرها ليه وخلها تميل على الرخامه ورفعلها رجليها الشمال لفوق على الرخامه وبدا ينيك كسها شويه وطيزها شويه ويضربها على طيزها ضربات خفيفه وينام بصدره على ضهرها ويبوس كتفها ورقبتها وودانها وهى تزيد فى الاهااات والوحوحه وتقولوا بحبك يا حنين بعشق زبك الجامد الرومانسى بموت فيك وانت بتنيكنى اه اه اه اح اح حححححححح افففففف اوه اه امممممم يا احلى زب فى حياتى نيكنى يا احمد ومتحرمش كسى وطيزى من زبك اه آه احححح اححح وكل ما سرعة أحمد فالنيك تزيد سرعة نوال فالوحوحه والاهات تزيد لغايه ما أحمد حس أنه خلاص هيجيب راح قالها هجيب يا نونو هجيب قالتله طفيلى كسى طفى نار كسى وفعلا اتشنج أحمد وراح ناكت زبه فى أعماق كس نوال وطلعت منه اها طويله وراح منزل لبنه كله فى كسها وبعدين نزل نام بصدره على ضهرها وفضل يبوسها ويقفش فى بزازها</p><p>نوال : بحبك وبحب زبك يا أحمد</p><p>أحمد : وأنا بموت فى كل حته فى جسمك</p><p>نوال : هو زبك لسه منمش</p><p>أحمد : لا لسه عايز ينيكك تانى</p><p>نوال : طب يالا عشان ميزعلش منى، بس تعالى فى اوضه النوم</p><p>أحمد : يالا</p><p>وقام من عليها وطلع زبه منها وهى قامت ومشيت قدامه بس هما خطوتين وأحمد مقدرش يستحمل يشوف طيزها وهى ماشيه راح ظرفها بعبوص وضربها على طيزها راحت طلعت اها بلبونه وضحكتله بشرمطه وبصتله بكل منيكه وقالتله مالك يا واد كده راح شادها من دراعها ودخلو فى بوسه مع بعض وفضلو فالبوسه وهما ماشيين لغاية اوضة النوم وفضلو يبوسوا فى بعض وبعدين قعدت نوال على طرف السرير وأحمد وقف قدامها وخدت نوال زبه فى بقها وقعدت تمص وتلحس فى زبه وهو يمشى ايده على شعرها وضهرها ويقفش بزها وبعدين أحمد نيمها على ضهرها وبدأ هو يلحسلها كسها وبعد كده فضل يبوس بطنها وبزازها وصدرها ووشها لغاية ما بقى نايم بكل جسمه عليها وهى رجليها مدلدله على الأرض وهو بدأ يستعدل وزبه بدأ ياخد طريقه لكسها من جديد وهى رفعت رجلها وفتحتها عشان تسهل لزبه عمليه الاقتحام وفعلا زبه دخل بكل سهوله فى كسها وأول ما دخل زبه فى كسها واستقر لفت رجليها حوالين ضهره وايديها حوالين رقبته كأنها خايفه يهرب منها وفضل ينيكها شويه كتير وفى أوضاع مختلفه كلها رومانسية وحنيه وأخيرا جاب لبنه فى طيزها تانى</p><p>وهدى زبه ونام أحمد على السرير على ضهره ونامت نوال فى حضنه وهو لافف ايده حوالين رقبتها وهى نايمه على جنبها ولازقه فيه وراسها على صدره ورجليها على زبه وبايدها بتلعب فى شعر صدره</p><p>نوال : بحبك يا واد يا حنين أنت</p><p>أحمد : وأنا بعشق جمال ***</p><p>نوال : بحب حنيتك ورومانسيتك ما تيجى نعمل واحد تانى</p><p>أحمد : يا شرموطه متعبتيش</p><p>نوال : عارف أنا عمرى ما أتعب منك أنت بالذات ولا من النيك عموما حتى لو محمد أو عبده</p><p>أحمد : لبوه لبوه يعنى</p><p>وناموا شويه على الوضع ده وبعدين قام أحمد لبس وروح .</p><p>بعد يومين كانت نوال مشتاقه لمحمد وطريقته الساديه معاها وخصوصا انه مرحلهاش من ساعة يوم ما عبده فشخها فقررت تستفزه مش بس عشان يجيلها لا كمان عشان يكون شديد معاها وهو بيعذبها ويزلها وفعلا دخلت الحصه وكان محمد وعبده وأحمد كالعادة قاعدين ورا فى مكانهم وبدأت تشرح وكان فى أوقات يبقى من العادى أن واحد يقول لصاحبه حاجه بس لانها متلككه لمحمد عشان تستفزه وفعلا كان محمد بيسال أحمد على حاجه وراحت نوال مزعقه فيه وشتماه وطلعته عاقبته ب10 عصيات على ايده ووقفته متزنب ووشه للحيط وسط زهول من عبده وأحمد وباقى الفصل اللى أصلا قاعدين من غير شغب عشان محمد وأحمد وعبده بيجبروهم على كده .</p><p>خلصت الحصه وأول ما الجرس ضرب طلع عبده جرى على محمد وطلع أحمد ورا نوال</p><p>"حديث نوال واحمد"</p><p>أحمد : يا ميس يا ميس</p><p>نوال بضحكة : يا عيون الميس</p><p>أحمد بنرفزه بسيطه : انتى ايه اللى عملتيه مع محمد ده</p><p>نوال : فى ايه ؟! غلط ولازم يتعاقب وأن مدرسة فالمدرسه ولا نسيتوا الاتفاق</p><p>أحمد : ااااااا الاتفاق بس انتى كده مش قد الاتفاق أنا ممكن اخش دلوقت اقولوا أنك بتنفذى الاتفاق بس تنفيذ الاتفاق هيتعبك انتى ومش هو بس دا احنا التلاتة</p><p>نوال بضحكة : وهو المطلوب</p><p>أحمد باندهااش : ازاي</p><p>نوال : بصراحه هو وحشني وطريقته الساديه وحشتنى وهو عامل حنين ومش عايز يجى غير لما أخف فأنا قررت أعمل كده عشان استفذه ويجيلى</p><p>أحمد : يا بنت القحبه يا شرموطه</p><p>نوال : ولد عيب أنا مدرستك</p><p>أحمد : ماشى يا لبوه</p><p>نوال : خشلوا بقى سخنه وكأنى مقولتلكش بس عرفه أنه ينتقم من فالبيت فالاوضه بتاعته</p><p>أحمد : ماشى يا متناكه</p><p>حديث محمد وعبده"</p><p>محمد : سيبنى يا ابن الوسخه أروح أطلع *** أمها</p><p>عبده : أهدى مش هينفع اسيبك فيها فصل دى</p><p>محمد : احا هى نسيت نفسها بنت الشرموطه دى أنا هروح اطلع ميتين أمها</p><p>عبده :يا عم أهدى بعد المدرسة روحلها البيت افشخ أمها</p><p>محمد : هنا وفالبيت بنت المتناكين</p><p>عبده : أهدى طيب عشان العيال وبعدين مش دى اللى شتمتنى لما فشختها</p><p>محمد : صح أنا غلطانلك دى بنت لبوه متستهلش غير كده وانا اسفلك وهنيكها قدام المدرسه كلها وهفضح كسمها</p><p>عبده : بس يا خول أنت تفضح مين روق عشان العصبيه دى مش حلوه وهتبهدلنا</p><p>محمد : يا عم سيبنى وابن المتناكه التانى ده بيعمل معاها ايه مبسوط يعنى باللى عملته</p><p>عبده : يا عم هو راح يكلمها يشوف ازاى عملت كده ويعرفها غلطها مش كل حاجه بالعافيه</p><p>محمد : يا سلام</p><p>عبده : أهدى لما يجى نفهم عمل ايه</p><p>محمد : يا عم بكسمك أهدى أهدى انت لو مكانى هتهدى</p><p>عبده : مش ههدى بس مش هعمل اللى أنت عاملو ده ، أهو أحمد جاى نفهم منه</p><p>أحمد دخل مكشر ومضايق</p><p>أحمد : يا بنت المتناكه يا لبوه يا شرموطه</p><p>عبده : فى ايه يا ابنى</p><p>محمد : مالها بنت الوسخه</p><p>أحمد : بقولها ايه اللى عملتيه تقولى حقى أنا مدرسه وهو طالب وغلط وكان لازم يتعاقب ولما قلتلها احا انتى نسيتى احنا ممكن نعمل ايه قالت تبقوا خالفتوا الاتفاق ومش رجاله</p><p>محمد : احا سيبنى أروح اوريها الرجاله</p><p>أحمد : مش صح احنا بينا اتفاق الصح أنك تروحلها البيت وتاخدها فى أوضتك وتفشخها بطريقتك هو أنا اللى هقولك ما أنت الوحيد اللى تعرف تاخد حقك وبالطريقة</p><p>عبده : كلام موزون ، عايزها بعد بكره تيجى المدرسه زى اليوم بتاعى</p><p>محمد : دا أنا هخليها متتحركش</p><p>أحمد وعبده : قشطه عليك</p><p>وكملو يومهم عادى وبعد المدرسه مشى محمد جرى وروحت نوال وأول ما دخلت الشقه لقيت اللى جايبها من شعرها وبيرزع الباب</p><p>محمد : أنا يا شرموطه يا بنت المتناكه الوسخه تضربينى قدام العيال وتزنبينى الحصه كلها انتى نسيتى نفسك يا بنت القحبه يا منيوكه انتى</p><p>نوال :اه آه آه شعرى شعرى يا سيدى محمد آه آه سيب شعرى ابوس رجلك</p><p>محمد : ما انتى هتبوسيها بكسمك بس لما أنا اعوز يا قحبة يا بنت الخول العرص</p><p>وبدأ يضربها بالأقلام على وشها وهو بيشتمها وهى بتتوسله يسامحه وبتحاول تفهمه أن الاتفايه وأن هى كانت بتعمل الصح وهى مدرسه وهو ليه ماسكها من شعرها بأيد والتانيه بيضربها بالأقلام بعد كده راح وقعها على الأرض وخلع حزام بنطلونه ونزل فيها بالحزام والشلاليط على كل جسمها وهى تصوت من الألم وتعيط وهو بيضرب بكل عزمه وهى تصوت وتصرخ بعد شويه</p><p>محمد : قومى يا كلبه على الاوضه واقلعى وعارفة مكانتك ووضعك ازاى 5 دقايق تكونى جاهزه</p><p>نوال : تحت امرك يا سيدى</p><p>محمد : راح رافصها فى بطنها قامت وهى على ايديها وركبتها جرى وغيرت هدومها ولبست طوق كلاب وقعدت فى وضع السجود ووشها فى الأرض قدام كرسى العرش اللى بيقعد عليه محمدوفضلت مستنيه دخول محمد اللى أول ما دخل مسك كرباك عباره عن شراشيب جلد وراح ضاربها على طيزها وردت نوال شكرا يا سيدى وهى لسه فى نفس الوضع وبعد ما بدأ محمد يلعب برجليه فى شعر نوال ونزل رجليه بدأت نوال تلحس جزمة محمد وتنضفها وهو معاه الكرباج وكل شويه يقوم ضاربها على ضهرها وهى ترد شكرا يا سيدى وترجع تكمل تنضيف وبعد ما محمد حط رجليه التانية فوق رأس نوال رجعت نوال لوضعها الأول لغاية نزل وبعدين نيمها على ضهرها وكما نيك فى كسها وهو ماسك كرباج صغير بيضربها على بزازها وعلى بطنها وبيضربها بالقلام على وشها واخير نزل لبنه فى كسها وبعدين شدها من رجليها لغاية الكرسي بتاعة وقعد هو على الكرسي وفرد رجليه عليه</p><p>محمد : شوفتى يا متناكه اخرة اللى يجى عليا</p><p>نوال بصتله بشرمطه مع ابتسامة خفيفه وقالتله وهى بتتكلم بالعافية : هو ده اللى كنت عايزاه</p><p>!!!!!!!محمد باستغراب : نعم ؟؟؟؟؟</p><p>نوال : أيوه أصلك وحشتنى ووحشنى طريقتك وأنت كنت تقلان عليا فقررت استفذك عشان تيجى ونجحت خطتى</p><p>محمد : احاااااااا يا بنت المتناكه شكلك بتحورى يا شرموطه</p><p>نوال : اسأل أحمد أنا فهمته بعد الحصه لما جه وكلمنى</p><p>محمد : يا بنت القحبه انتى وهو</p><p>نوال : وحشتنى يا سيدى</p><p>محمد : وحشتك ايه بس يا كسمك انتى مش شايفه جسمك شكله ايه أنا اتغبيت قوى</p><p>نوال : المهم تكون اتبسط يا سيدى</p><p>محمد : تعالى طيب البسك وانيمك</p><p>نوال : متعولش هم كلبتك يا سيدى</p><p>محمد : يا متناكه السيد لازم يكون حنين على كلباته زى ما بيتمتع بتعذيبهم وبقسوته عليهم</p><p>نوال : حبيبى يا سيدى</p><p>وفعلا خدها محمد وجابلها هدوم لبستها وأكل كلته وسابها لما نامت واتصل بأحمد وعبده وراهم صورها وصور جسمها من آثار الضرب واتفق معاهم محدش يروحلها لغاية ما جسمها يهدئ وكانوا بيعملوا نوبات متابعه كل ساعتين تلاته واحد يروح يطمن عليها ويشوف لو محتاجه حاجه من غير نيك.</p><p>وبعد الموقفين دول بتوع عبده ومحمد ده حبت نوال التلاتة وحست أنهم رجاله وميتخافش منهم وكانت بتعمل اللى هما عايزينه مش خوف لكن حب .</p><p>انتهى الجزء الخامس</p><p>___________________________________ ___________________________________ ___________________________________ ______</p><p><strong>الجزء السادس</strong></p><p><strong>فضلت نوال عايشه حياتها مع محمد وعبده وأحمد فالمدرسه هى مدرسه وهما طلابها وفالبيت هى شرموطه وهما نياكينها عشيقه بتتناك من أحمد عشيقها ومومس بتتناك من زبونها عبده وخدامه كلبه بتتناك من سيدها محمد .</strong></p><p><strong>كانت بتعرف ازاى تهيجهم لما كانت تبقى عايزه تتناك من أحمد كانت تلبس طقم شيك لازق على جسمها وتفضل تميل قدامه عشان تبينله بزازها فالمدرسه وتخبط فيه وتلم كشاكيل العيال عشان تصححها وتخليه يشيلها ويمشى وراها وهى بتمشى بشرمطه ومياصه وبعد المدرسه تروح جرى تجهز نفسها لنيكه كلها رومانسية ولو كانت تبقى عايزه تتناك من أحمد كانت تعاقبه وتضربه وتذنبه قدام العيال وبعد المدرسة ترجع جرى على البيت تلبس لبس الخدامين وتقعد زى الكلبه تستنى سيدها محمد ويعمل معاها نيكه ساديه ولما كانت تحب تتناك من عبده كانت تقعد تشتم فيه فى المدرسة وبردوا بعد المدرسة تروح تستناه يجى يفشخها فى نيكه عنيفه جدا .</strong></p><p><strong>فضلت كده نوال طول ما هى فالبيت قاعده وجاهزه تتناك فى أى وقت من بعد المدرسة الساعه 2 الضهر لغاية الساعه 8 الصبح كانت بتتناك مره على الأقل فى اليوم واوقات كانوا بيسلموا بعض كأنهم فى شغل وبيسلموا ورديات أو شيفتات واحد يخش ينيك ويطلع يخش التانى ينيك ويطلع يخش التالت ينيك ويطلع وهى لازم توافق ولازم تتناك وأوقات كانت بتتناك منهم هما التلاتة فى نفس الوقت .</strong></p><p><strong>طول الفتره دى نوال اتصورت صور وهى بتتناك أو حتى لوحدها كتيييييره فيها صور كانت هى بتصورها لنفسها وتبعتهالهم حسب اوامرهم وكمان فيديوهات كتيره وهى بتتناك وهى بتتذل وتبوس رجل محمد وتهين نفسها تحت رجليه وفيديوهات وهى بتقولهم نيكونى أنا شرموطه كده كلام كده غير المكالمات السكس اللى بصوتها .</strong></p><p><strong>وصلت نوال كمان معاهم لمرحلة أنها بقيت بتتناك منهم مش خوف من الفيديوهات والصور وتسجيلات المكالمات لا هى بتتناك حب فالنيك منهم واشتياق لازبارهم جواها كانت بتعمل اللى يرضيهم عشان يفضلوا ينيكوها .</strong></p><p><strong>لغاية ما فى يوم روحت عادى بعد المدرسه وجهزت نفسها لنيكة النهارده وهى مش عارفه مين اللى هينيكها وبعد ما جهزت دخلت اوضتها تستنى صاحب نصيبها فجأه الباب اتفتح وسمعت صوت الباب بيفتح الباب وسمعت بعدها صوتهم وعرفت أن التلاتة مع بعض وأن فى حفله النهارده عليها لكن اتفجات لما سمعت صوت واحده معاهم ولما ركزت فالصوت حست أن الصوت مش غريب عليها وأن الصوت ده هى عرفاه. .......... صوت مين ده ............. معقول .......... هو صوتها .......... .........................</strong></p><p><strong>قطع تفكيرها والباب بيتفتح وبيخش التلاته ومعاهم رانيا. ................. وتنحت نوال ........... وبدات تكلم نفسها رانيا معقول طب ازاى يبقى هى اللى عملت فيا كده هى اللى عرفتنى عليهم عشان ينيكونى طب هى شرموطه تعمل فيا كده ليه .</strong></p><p><strong>محمد : ايه يا موزه مالك سرحانه فى ايه ؟؟؟؟</strong></p><p><strong>نوال : ليه كده يا رانيا ؟ ليه تعملى فيا كده ؟ دا انتى كنتى صحبتي الوحيده !!!!!!</strong></p><p><strong>رانيا : نوال افهمى. ......</strong></p><p><strong>نوال : افهم ايه ما كل حاجه واضحه</strong></p><p><strong>رانيا : لا يا نوال أنا ماليش دعوه باللى انتى فيه ده أنا أول مره اعرف أنهم بينيكوكى النهارده</strong></p><p><strong>عبده : كسمك منك ليها هو احنا جايبينكم تتعاتبوا خشى يا كسمك خلونا نينيكم</strong></p><p><strong>نوال : صح يا عبده يالا يا شرموطه تعالى جهزى نفسك عشان الرجاله عايزه تنيك وجايبينا عشان ينيكونا ويفشخو طيازنا واكساسنا ويتمتعوا بجسمنا مع بعض مش عشان يتفرجوا علينا واحنا بنتعاتب</strong></p><p><strong>رانيا : بس يا نوال وال..</strong></p><p><strong>قاطعتها نوال : من غير حلفان احنا مش جايين نتعاتب احنا هنا عشان نتناك ونقلع هدومنا ونتعرى عشان نبسط الرجاله ونفتحلهم رجلينا ونرفعها عشان يدخلوا ازبارهم فى اكساسنا وطيازنا ونشرمطلهم عشان يتكيفو</strong></p><p><strong>أحمد : عين العقل يا لبوه</strong></p><p><strong>نوال : شرموطتك يا سيد الرجالة ، يالا يا متناكه تعالى غيرى هدومك والبسى طقم يهيج الرجاله كده عشان ينيكونا بضمير ولا هتتناكى كده</strong></p><p><strong>رانيا وهى مستغربه ومضايقه : حاضر هغير</strong></p><p><strong>محمد : بسرعه يا شرموطه منك ليها</strong></p><p><strong>نوال : 5 دقايق وتلاقى الشرموطتين جهازين للنيك يا سيدى</strong></p><p><strong>خرج التلات شباب وبدأت رانيا تغير ولما حاولت تكلم نوال ردت نوال وقالتلها مش وقته اجهزى عشان العيال اللى بره هيفشخونا لو متكيفوش يا ميس رانيا ، سكتت رانيا وغيرت هدومها وجهزت وخرجوا الاتنين لابسين قمصان نوم نوال بالسود ورانيا بالعنابى</strong></p><p><strong>رانيا كانت مش طويلة ومش قصيره يعنى طولها تقريبا 155سم قمحويه عندها بزاز كبيره وطريه بتنط مع كل حركه بتمشيها بطنها مشدوده وطيازها كبيره حبتين وعندها فخدتين زى بسكوتة الأيس كريم ومليانين شويه إلى حد ما شبه اللى فالصوره بنفس اللانجرى</strong></p><p><strong>وكان التلاتة قلعوا هدومهم وقاعدين بالبوكسر وأول ما شافوهم صفرو صفاره إعجاب</strong></p><p><strong>محمد : تعالو يا مكن على ايديكوا وركبيكوا زى الكللابب المتناكه</strong></p><p><strong>وفعلا نزلت نوال ورانيا على أيديهم ورجليهم وراحولهم لغايه تحت رجليهم وراحت نوال لأحمد ورانيا لعبده وبدأت كل واحده تمص زب اللى معاها وتلحس زبه وبعدين بدأوا يبدلو عليهم نوال تمص لمحمد ورانيا لأحمد شويه وتروح نوال لعبده ورانيا تمص محمد وبعد شويه وقف التلات اولاد وفضلت رانيا ونوال على ركبهم بيمصوا ازبارهم بعد كده مسك محمد نوال من شعرها وقلعها قميص النوم والكلوت ونفس الكلام عمله عبده مع رانيا ورموهم على الكنبه نامت رانيا ونوال على ضهرهم ورفعوا رجليهم لفوق وفتحوها وبدأ محمد يلحس كس نوال وعبده يلحس كس رانيا وأحمد راكب على وش نوال شويه وعلى وش رانيا شويه يمصولوا زبه وبعدين بدل عبده ومحمد مع بعض وبعد شويه قام عبده ومحمد وركبوا على وش نوال ورانيا مكان أحمد ونزل أحمد يلحس اكساسهم بعد شويه بدأ أحمد ينيك نوال فى كسها ولسه عبده ومحمد بينيكوا رانيا ونوال فى بقهم وبعدين بدل أحمد وبدأ ينيك رانيا فى كسها وفضل أحمد يبدل بين كس وطيز نوال وكس وطيز رانيا بعد شويه طلع أحمد مكان محمد وعبده وهما نزلوا مكانه وفضل أحمد يبدل بين بق نوال ورانيا وعبده ومحمد بيبدل بين كس وطيز نوال ورانيا بعد شويه قوموهم وخلو رانيا ونوال واقفين على الارض ومحمد قاعد على الكنبة وخلوا نوال ورانيا يميلوا على زب محمد يمصوه وبدأ عبده وأحمد ينيكوا طيز وكس نوال ورانيا ويبدلوا مع بعض عليهم بعد كده لفت نوال ورانيا وشهم لأحمد وعبده وبدأت كل واحده تمص للجه قدامها ومحمد بدأ ينيكهم من ورا ويبدل بين طيازها واكساسهم بعد كده نزلوهم فى وضع الكلبه وبدأ محمد وأحمد ينيكوا نوال ورانيا وبعد شويه نزل أحمد لبنه فى طيز نوال ومحمد نزل لبنه فى كس رانيا وعبده واقف قدامهم عاملين يمصولوا زبه بعد شويه لف عبده مكان أحمد ومحمد وبدأ ينيك رانيا ونوال وبدأت نوال تمص زب محمد ورانيا تمص زب أحمد ويبدلوا عليهم مع بعض</strong></p><p><strong>بعد كدة قعد محمد وأحمد على الكنبه واقعدت نوال على زب أحمد وضع الفارسة وزبه فى كسها ورانيا على زب محمد وضهرها ليه وزبه فى طيزها وبدأوا ينيكوا فيهم وعبده خلى نوال تمصله زبه شويه ورانيا تمصله شويه وبعدين بدأ ينيك نوال فى طيزها وبقى الوضع أحمد نايم على ضهره ونوال فوقيه وشها ليه وزب أحمد فى كسها وزب عبده فى طيزها ورانيا قاعده على زب محمد وضهرها ليه وزبه فى طيزها وبدأت اهااااااات رانيا ونوال تعلى وتزيد وتختلط مع بعض ووحوحات كانت بتهيج الشباب عليهم وبتخليهم يفشخوهم أكتر بعد شويه طلع عبده زبه من طيز نوال حطه فى كس رانيا وفضل ينيك رانيا لغاية ما جاب لبنه فى كسها بعدين غيرو الوضع وقعدت نوال على زب عبده وضهرها ليه وزبه فى طيزها ورانيا فى وضع الفارسة على زب احمد ومحمد بقى مكان عبده بيبدل بين طيز رانيا وكس نوال واهههههااااااااات نوال ورانيا ووحوحتهم شغاله وبتزيد لغاية ما عبده جاب لبنه فى طيز نوال ومحمد فى كسها واحمد جاب لبنه فى كس رانيا بعدين قام محمد شال رانيا وحط زبه فى كسها وهى لافه ايديها حوالين رقبته ورجليها حوالين وسطه وعبده شال نوال بنفس الوضع وبدأ أحمد يبدل بين طيز نوال وطيز رانيا وفضلو ينيكوهم لغايه ما عبده جاب لبنه فى كس نوال ومحمد فى كس رانيا وأحمد فى طيز نوال .</strong></p><p><strong>خلصو حفلة النيك وكالعاده نامت رانيا ونوال عريانين على الارض وكساسهم وطيازهم بتنقط لبن من التلات شباب والتلات شباب قاعدين على الانتريه وفاردين رجليهم على الموزتين .</strong></p><p><strong>بعد ما أرتاح الشباب قاموا لبسوا ومشيو واتبقى نوال ورانيا اللى دار بينهم الحوار ده</strong></p><p><strong>رانيا : نوال افهمى</strong></p><p><strong>نوال بضحكة سخريه : افهم ايه ، افهم أنك خلتينى شرموطه لعيال قد عيالى ، افهم أنك خلتينى شرموطه زيك عشان متحسيش انى احسن منك ، افهم أنك ضحكتي عليا وعملتى أن مصلحتى تهمك وانتى كنتى بتشرمطينى ، افهم أنك كسرتى عينى قدام شويه عيال</strong></p><p><strong>رانيا : لا أنا معملتش كده أنا كان قصدى اساعدك كان قصدى اساعدك واخليكى تملى وقتك بدل الفراغ وتدى دروس أنا مقولتلكيش تدى دول انتى اللى طلبتى منى أنك تديهم وأنا حاولت اقولك لا بلاش دول بس انتى اللى اصريتى وكنتى فاكره انى بعطف عليهم وبديهم دروس عشان قولتلك ليهم ظروف خاصه واصريتى أن دول يبقوا البدايه كنتى عيزانى اعمل ايه</strong></p><p><strong>نوال سكتت ومعرفتش ترد</strong></p><p><strong>كملت رانيا وهى بتعيط : كنتى عيزانى اقولك انى مش بديهم دروس ولا حاجه وانى بروح اتناك منهم كنتى عايزه تعرفى ان أعز صاحبه ليكى شرموطه وشرمطتها وصلتها أنها تتناك من طلبه عندها كنتى عيزانى اقولك انى بتناك من عيال قد عيالى تفتكري لو قولتلك كده كنتى هتحترمينى ولا كنتى هتفضلى صحبتى.</strong></p><p><strong>نوال : كان لازم تنبهينى تقوليلى خلى بالك منهم</strong></p><p><strong>رانيا : مكنتش اعرف أنهم هيضحكوا عليكى وكنت عارفه أنك واعيه مش هتوصلى لكده</strong></p><p><strong>نوال : وادينى وصلت وانتى السبب</strong></p><p><strong>رانيا : وانتى لما ناكوكى ماحولتيش تنبهينى ليه نفس الفكره ردى عليا</strong></p><p><strong>نوال سكتت ومكنتش لاقيه رد تقولوا</strong></p><p><strong>رانيا : شوفتى صعبه صح ، بس مش أنا السبب هياجنا احنا الاتنين واحتياجنا للنيك وللجنس هى اللى وصلتنا لكده وبقينا خايفين من حاجتين نتفضح بالصور والفيديوهات وخايفين نتحرم من تلات ازبار بينيكوا فينا وبيمتعونا وبيكفو محنتنا</strong></p><p><strong>نوال : عندك حق يا رانيا ، هو انتى كمان ليكي عندهم صور وفيديوهات</strong></p><p><strong>رانيا : هههههههههههه طبعا ومكالمات صوت كمان وانا بتشرمط معاهم وعلى فكره مش احنا الاتنين بس اللى بنتناك منهم فى ست مدرسات تاني بيتناكوا وبيتشرمطوا معاهم</strong></p><p><strong>نوال : باندهاش معقول ؟!!!!!! مين وازاى</strong></p><p><strong>رانيا : عارفه امانى محمود بتاعت العربي</strong></p><p><strong>نوال : أيوه طبعا</strong></p><p><strong>رانيا : واحده منهم</strong></p><p><strong>نوال : مين تانى</strong></p><p><strong>رانيا : عارفه اسراء بتاعت التاريخ وشيماء بتاعت الرسم</strong></p><p><strong>نوال : طبعا عارفهم ما دول أصحاب فاطمه وعلى طول مع بعض</strong></p><p><strong>رانيا : طيب أميره صامويل بتاعت الفرنساوى وفاطمه بتاعت الرياضه ومارلين بتاعت الكيمياء</strong></p><p><strong>نوال مبرقه وباندهاش : معقول كل دول بيتناكوا من محمد وعبده وأحمد ازاى دا فيهم ناس المفروض أنهم قمة الأدب والاحترام وميبانش عليهم الكلام ده انتى عرفتى الكلام ده ازاى</strong></p><p><strong>رانيا : انتى عشان بيجوا ينيكوكى هنا إنما لو روحتيلهم شقتهم هتعرفى لما تلاقى واحده منهم ناسيه حاجه تخصها أو تبقى نازله وواحد طالعه أو العكس</strong></p><p><strong>نوال : بس ازاى خلوهم بقيوا كده</strong></p><p><strong>رانيا : ههههههههههههه معرفش ابقى اسألي العيال</strong></p><p><strong>نوال : طب انتى ازاى بقيتى كده</strong></p><p><strong>رانيا : الوقت أتأخر ولازم أروح عشان جوزى ميقلقش عليا وبكره احكيلك وتحكيلى</strong></p><p><strong>نوال : ماشى</strong></p><p><strong>وقامت رانيا لبست وروحت وقامت نوال استحمت ونامت ودماغها بتودى وتجيب ازاى كل المدرسات دول بقيو شراميط لعيال صغيره معقول فى كده طب دول فى منهم اللى متجوزه ليه تعمل كده ليه تتناك من عيال حتى مش حد كبير ومع التفكير نامت وصحيت الصبح لبست وراحت المدرسه وكانت مستنيه بفارغ الصبر عشان تقابل رانيا وتعرف قصتها وكمان قررت تغرى أحمد عشان ينيكها وبعد كده يحكيلها ازاى كل دول اتشرمطوا معاهم .</strong></p><p><strong>وفعلا بعد الفسحه قابلت رانيا وكانوا الاتنين خلصوا الحصص اللى وراهم وقعدوا مع بعض لوحديهم وبدأت رانيا تحكى قصتها .............</strong></p><p><strong>انتظروا قصه رانيا فى الجزء السابع وازاى بقيت شرموطه واتناكت من التلات تلاميذ. .....................</strong></p><p><strong>ماندوا</strong></p><p><strong>___________________________________ ___________________________________ ___________________________________ __</strong></p><p><strong>الجزء السابع</strong></p><p><strong>قعدت نوال ورانيا وبدأت رانيا تحكى لنوال ازاى اتحولت لشرموطه .</strong></p><p><strong>كانت رانيا مدرسة أحياء فالمدرسه وكان جوزها مش جنسي كان زبه صغير وقصفة سريع مش بيكمل 5 دقايق وينزل لبنه وضعفه ده كان سبب عدم قدرتهم على الإنجاب وكان يبوسها فى وشها من غير ما يقلعها ويطلع بزازها كده بره الهدوم وكان هو وضع واحد اللى بيعملوا معاها إللى هو تبقى رانيا نايمه على ضهرها وتانيه رجليها وهو يدخل بين رجليها ويبدأ ينيكها من غير ما يسيحها أو يدخلها فى الإحساس معاه وكان أول ما يجيب لبنه ينزل من عليها من غير ما يشبعها هى ، غير أنه مش بينيكها بإستمرار ممكن مرتين أو تلاته بالكتير فالاسبوع وده كان مخليها فى حالة هياج جنسي بإستمرار وخصوصا أنها أوقات كتير كانت بتركب مواصلات عاديه ولأن جسمها جامد ولبسها دائما ضيق كانت بتتعرض لكتير من التحرشات المعاكسات اللى بتزيد هيجانها مع زوج ضعيف جنسيا ومش مكفيها.</strong></p><p><strong>flashback</strong></p><p><strong>وفى يوم كانت رانيا هايجه لأنها كانت بتحضر درس التكاثر اللى هتشرحه تانى يوم وكمان كانت الدوره الشهريه لسه خلصانه وقالت تخلى جوزها ينيكها وفعلا ناكها لكن زبه مشبعش كسها وبعد 5 دقايق جاب لبنه اللى دايما قليل وسابها ونام وحاولت رانيا تلعب فى نفسها شويه ونامت ولكن هياجها لسه موجود صحيت عشان تروح المدرسة ولكن كان الوقت مش هيسعفها تروح مشى وفى نفس الوقت بدرى أنها تاخد تاكسى فركبت مواصلات عاديه وده اللى عرضها لبعض التحرشات الجسدية سواء فى طيزها أو ضهرها أو حتى كسها وده اللى زود هيجانها أكتر واكتر وصلت المدرسه وجات ميعاد الحصه ودخلت شرحت وكل ما تجيب سيره العضو الذكرى تحس بالهيجان أكتر وأكتر وبعد ما خلصت الحصه لاقت أحمد طالع وراها</strong></p><p><strong>أحمد : يا ميس يا ميس</strong></p><p><strong>رانيا : ايو يا أحمد عايز ايه</strong></p><p><strong>أحمد : معلش بس مفهمتش حاجه من درس النهارده ممكن تشرحيهولى لوحدى النهارده</strong></p><p><strong>رانيا : طيب نعيده تانى بكره</strong></p><p><strong>أحمد : بصى يا ميس بعد الحصه دى عندنا حصة الألعاب انا ممكن أقابل حضرتك فالمعمل وتشرحيهولى لوحدى عشان افهم</strong></p><p><strong>رانيا : خلاص يا احمد اتفقنا</strong></p><p><strong>راحت رانيا المعمل فى الوقت المحدد وكانت اليوم ده لابسه بنطلون جينز slim وبلوزه ولقيت أحمد مستنيها دخلو المعمل وبدأت تشرح الدرس والجهاز التناسلي للذكر والجهاز التناسلي للانثى وفى وقت الشرح كان فى بعض اللمسات من أحمد لرانيا اللى رانيا كانت بتحس بيها بس فاكره أنه غصب عنه ولكن الحركات دى كانت بتسببلها هيجان يعنى أوقات كان يمسك ايديها وهى بتشرح وكأنه بيسال على حاجه أو كان من تحت البنش بيمشى رجليه على قصبة وسمانة رجليها وأوقات ايديه كانت بتيجى على فخادها وده كان بيزود هيجان رانيا وحاجتها للنيك أكتر من ما هى هيجانه ومحتاجه</strong></p><p><strong>وبعد ما شرحت مرتين</strong></p><p><strong>رانيا : تمام يا أحمد فهمت</strong></p><p><strong>أحمد : لا بردو الموضوع صعب</strong></p><p><strong>رانيا : يا حبيبى أنا شارحهولك مرتين</strong></p><p><strong>أحمد : طب ما نشرحه عملى</strong></p><p><strong>رانيا بشويه عصبيه : ايه اللى أنت بتقولوا ده</strong></p><p><strong>أحمد بسرعه كان مطلع زبه من البنطلون</strong></p><p><strong>أحمد : اهو اشرحيلى عليه</strong></p><p><strong>أول ما رانيا شافت زب أحمد سكتت واتصدمت من المفاجأة أولا انصدمت من جرأته أنه يعمل كده قدامها ثانيا انصدمت من حجم زبه اللى أطول واتخن من زب جوزها اللى يعتبر مافيش مقارنه بينهم ثالثا هيجانها زاد وكانت حاسه أنها عايزه تهجم عليه وتخليه ينيكها ويعوضها عن السنين اللى راحت مع جوزها أبو زب صغير رابعا خايفه من الفضيحة هى المفروض مدرسه وده طالب عندها لو شهوتها غلبتها واتناكت منه هتبقى فضيحه كبيره ومشكله .</strong></p><p><strong>قطع سكاتها أحمد لما مسك ايدها وحطها على زبه وقالها</strong></p><p><strong>احمد : اشرحى يا ميس هو انتى مشوفتيش زب حقيقى قبل كده</strong></p><p><strong>رانيا : لا ... ..... قصدى لا مش هينفع انت ايه اللى أنت عامله ده أنا هجبلك استدعاء على قلة الأدب دى</strong></p><p><strong>بس كانت رانيا لسه ماسكه زب أحمد ومسابتوش وده شجع أحمد أكتر وبدأ يحرك ايد رانيا على زبه</strong></p><p><strong>أحمد : يا ميس فى ايه أنا بقولك اشرحيلى مش ده القضيب وده الرأس ودى البويضات</strong></p><p><strong>بدأت رانيا شهوتها تغلبها وهيجانها يزيد وبدأت تشرح لأحمد العضو الذكرى على زبه وتمسك فى زبه وتحسس عليه وكان زي أحمد واقف وعروقه نافره ورأسه كبيره وبعد ما خلصت</strong></p><p><strong>أحمد : طب والعضو الأنثوي المهبل</strong></p><p><strong>وراح حاطت أيده على كسها</strong></p><p><strong>رانيا بس المرة دى بكل محن وهدوء : لا أنت كده زودتها</strong></p><p><strong>أحمد : عشان يبقى درس وخلصنا منه</strong></p><p><strong>رانيا : أنت سافل</strong></p><p><strong>أحمد : ليه يا ميس لا حياء فى العلم</strong></p><p><strong>وكان أحمد بيمشى أيده فوق البنطلون على كس رانيا اللى كانت خالص جابت اخرها وراحت قالتله ماشى أقلعت بنطلونها والكلوت لغاية ركبتها وبدأت تشرحله على نفسها وكان أحمد بيحط أيده على كسها وعلى زنبورها وكانت لمساته بتهيج رانيا وبيزود شهوتها ودابت رانيا فى لمسات أحمد وبدأت تسكت عن الشرح وتطلع آهات المحن والشهوه ومسكتش أحمد عند كده دا بدأ يقولها كلام حلو زى بحبك نفسى فيكى من زمان بعشقك انتى لو مراتى أنا مش هنزلك عشان هخاف عليكى من الهوا أنا بعشقك والكلام ده مع لمساته لكسها وفخادها خلاها فى عالم تانى وتاهت عن الدنيا ومفاقتش من اللى هى فى غير لما حست بزب أحمد الكبير فى كسها وبصت لقيت نفسها عريانة خالص وقاعده على طرف البينش ورجليها مفتوحه ومرفوعه فى الهوا وأحمد داخل بين رجليها وزبه فى كسها وميل على بزازها عمال يمصلها فيهم</strong></p><p><strong>رانيا : أنت بتعمل ايه يا حيوان يا سافل</strong></p><p><strong>أحمد : أنا بحبك وبعشقك وبعشق كل حاجه فيكى</strong></p><p><strong>رانيا : اوعى يا حيوان قوم من عليا</strong></p><p><strong>أحمد : طب أو بجد مش عيزانى قومينى من عليكى</strong></p><p><strong>وبدأت رانيا تحاول تقومه أو تزيحه لكن هو كان جسمه أقوى منها دا غير أنها كانت فعلا عايزه تتناك مقاومتها دى كانت حركات مش حقيقيه وأحمد كمان بدأ يضغط بايده ولسانه على المناطق اللى بتهيج اى ست وده خلاها بعد شويه لفت ايديها حوالين رقبته ورجليها حوالين وسطه وكأنها بتقولوا اوعى تسيبنى وبدأت تطلع منها اهااات وحوحه وده خلى أحمد هاج وبدأ يسرع من نيكه ليها وبدأت رانيا تهيج اكتر واهاتها وصوتها يعلى ويزيد أكتر بعد شويه فقدت رانيا أعصابها ورجليها سابت راح أحمد قومها وخلاها وقفت على الأرض ورفعت رجليها الشمال على البينش وسانده باللمين على الأرض وخلها تميل جسمها على البينش وبدأ ينيك فى كسها من ورا وهو بيمشى ايده على ضهرها وعلى فخادها وعلى طيزها وكان بيبعبص خرم طيزها اللى كان ضيق لدرجه ان صباعه دخل بالعافيه اما رانيا كانت فى عالم تانى اول مره تتناك فى وضعين اول مره النيكه تزيد عن 5 دقايق اول مره الزب يبقى مالى كسها وبيحك فى كل جدار كسها أول مره تجيب شهوتها وعسلها ينزل ولسه النيكه شغاله اول مره تطلع منها اهاااات وحوحه الشهوه والمحن اول مره تسمع كلام حلو وهى بتتناك كانت مستمتعه جدا كانت عايزه النيكه متخلصش فضل أحمد ينيك فيها من ورا ويبعبصها وايده تلعب فى كل حته فى جسمها وأوقات يشدها من شعرها وهى شغاله آه اه آه أى أى بالراحة يا أحمد زبك كبير وتخين اوى حاسب تعورنى آه اه اح اح اح اف اف آه امممممم اااااااه وأحمد شغال رزع فى كسها ومنظر طيزها الكبيره الطريه وهى بتعمل زى الموج مع كل خبطه منه ليها كان بيهيجه أكتر بعد شويه ولسه زي أحمد فى كس رانيا نزلها فى وضع الكلبه وكمل رزع فى كسها وهى شغاله اهاااااات ووجع وكانت رانيا جابت اكتر من 3 مرات وبعد شويه</strong></p><p><strong>أحمد : هجبهم هجبهم اجبهم فين يا حبيبتي</strong></p><p><strong>رانيا : فى كسى فى كسى عيزاهم فى كسى</strong></p><p><strong>أحمد : ماشى ماشى آه آه آه</strong></p><p><strong>وجابهم فى كسها ونامت رانيا على بطنها ونام أحمد فوقيها ولسه زبه واقف فى كسها</strong></p><p><strong>رانيا : قوم بقى</strong></p><p><strong>أحمد : أنا لسه مخلصتش مش حاسه بيه فيكى لسه مانمش</strong></p><p><strong>رانيا : كفايه كده قوم بعد إذنك بدل ما حد يجى ونتفضح</strong></p><p><strong>أحمد : حاضر يا قلبى مش هعمل حاجه غصب عنك</strong></p><p><strong>وقام أحمد وزبه لسه واقف وبصت رانيا وكانت عايزه تقولوا تعالى كمل بس كانت خايفه وفعلا لبس أحمد ومشى وقامت رانيا مسحت باقى اللبن اللى على كسها وعسلها اللى على فخادها ولبست هدومها وقررت أنها تاخد إذن وتروح وفعلا عملت كده وروحت ودخلت الحمام وفردت جسمها فالبانيو وقعدت تفكر كتير وفى أفكار كتيره</strong></p><p><strong>ازاى هتروح المدرسة بعد كده طب وأحمد هتعمل معاه ايه ولا هتتعامل معاه ازاى طب هو هيفضحها ولا هيستغلها ولا هيحاول يعمل تانى معاها وأول ما جات فكرة أنه يعمل معاها تانى بدأت تفتكر النيكه وأنها كانت أكتر من نص ساعه مش 5 دقايق أنه خلاها تجيب شهوتها أكتر من 3 مرات مش يا دوب تبدأ تسخن يكون هو خلص كميه اللبن اللى جابها فى كسها لدرجه أن كسها مكفاش وطلع شويه منهم بره مش نقطتين وخلاص زب أحمد الكبير والتخين وعروقه النافره ورأسه الكبيره المنفوخه الحمرا اللى كان مالى كسها وبيحك فى كل كسها من جوه ووصل لاعماقه مش الزب الصغير اللى مش بتحس بيه أصلا وكمان أنه حتى بعد ما خلص كان لسه زبه واقف وعايز ينيك تانى مش جوزها اللى بينزل لبنه وزبه يختفى دا غير الكلام الحلو مش كأنها نايمه مع واحد أخرس وكمان قدرة أحمد اللى خلتها تطلع اهااات وحوحه ودا مش بيحصل مع جوزها الأوضاع كمان وبعبصة طيزها كل ده حاجات كانت بتهيجها مش بيعملها جوزها وقد ايه حست بطعم الجنس والنيك مع أحمد كل ده وكانت رانيا بتلعب فى كسها وبزازها ولما افتكرت أحمد جابت شهوتها فالمايه بس بعد شويه فاقت وقعدت تقول هى ازاي تفكر كده وكملت الشاور بتاعها وطلعت جهزت غداء وقعدت تشغل نفسها عشان تبطل تفكر فى اللى حصل وتقارن احمد بجوزها لكن مع ذلك مكنتش قادره تنسى تحربتها الاولى مع الجنس الحقيقى واللى كانت محرومه منه .</strong></p><p><strong>عدى اليوم ده وتانى يوم راحت المدرسة متوتره وخايفه دخلت حصتها فى فصل أحمد وكانت مرعوبة من رد فعل أحمد لكن أحمد كان طبيعى وخلصت الحصه مش بس الحصه دا اليوم الدراسى كله محصلش حاجه مع أحمد وعدى اليوم التانى والتالت ورابع يوم لقيت أحمد طالع وراها بعد الحصه</strong></p><p><strong>أحمد : يا ميس</strong></p><p><strong>رانيا : نعم</strong></p><p><strong>أحمد : عندى اتنين اصحابي عايزين يفهموا الجهاز التناسلي زي ما شرحتهولى</strong></p><p><strong>رانيا : ايه اللى بتقولوا ده انت تنسى اللى حصل والا هجبلك رفد</strong></p><p><strong>أحمد : هتجيبى رفد وأنا هفضحك اللى حصل ده متصور عشان المعمل فيه كاميرات تبعنا</strong></p><p><strong>رانيا : هههههههههه ضحكتني</strong></p><p><strong>أحمد : طيب افتحي البلوتوث بتاع موبايلك</strong></p><p><strong>فتحت رانيا الموبايل واستلمت الملف وفتحته</strong></p><p><strong>وشافت نفسها وهى بتتناك وكان مشفر وشه ومش باين مين بينيكها.</strong></p><p><strong>أحمد : ايه رأيك</strong></p><p><strong>رانيا : عايز ايه</strong></p><p><strong>أحمد : خدى العنوان ده وتيجى الساعه 6 عشان تشرحيلهم الدرس واداها رقم تليفونه عشان ترن عليه لما توصل</strong></p><p><strong>رانيا : حاضر</strong></p><p><strong>روحت رانيا منهاره ومش مصدقه اللى هى فيه وفعلا نزلت وراحت على العنوان ورنت على أحمد ونزل فتحلها وطلعت ولما دخلت لقيت محمد وعبده مستنينها</strong></p><p><strong>محمد : **** ينور يا صحبى</strong></p><p><strong>عبده : معلم يا زميلى</strong></p><p><strong>أحمد : توشكر يا معلمين ، اتفضلى يا عروسة</strong></p><p><strong>محمد : تعالى يا موزه خشى</strong></p><p><strong>عبده : أهلا بالعسل القمر اخيرا دخلتى العش</strong></p><p><strong>أحمد : ما تردى على الرجاله يا موزه</strong></p><p><strong>وراح ضاربها على طيزها</strong></p><p><strong>رانيا : ازيكم</strong></p><p><strong>كلهم : هههههههههههههههه دا اللى قدرتى عليه</strong></p><p><strong>أحمد : معلش يا رجاله بس الموزه دى أول مره</strong></p><p><strong>محمد : على رأيك بكره تتعود</strong></p><p><strong>عبده : طب يالا مش هنضيع وقت خشى ياختى غيرى عشان اخش تشرحيلى وبعدها تشرحى لمحمد</strong></p><p><strong>رانيا : حاضر</strong></p><p><strong>دخلت رانيا غيرت هدومها ولبست قميص نوم اسود طويل مفتوح من الجنب</strong></p><p><strong>وقعدت على طرف السرير ودخل عليها عبده وهو بالبوكسر</strong></p><p><strong>عبدة : ايه يا موزه مالك خايفه ليه</strong></p><p><strong>رانيا : مش خايفه ، تعالى اعمل اللى عايزه واخلص عشان امشى</strong></p><p><strong>عبده : ههههههههههه معلش هى أول مره بعد كده هتبقى انتى اللى عايزه تيجى</strong></p><p><strong>رانيا : مافيش بعد كده</strong></p><p><strong>عبده : هههههههههههه بكره نشوف ، تعالى دلوقت بس</strong></p><p><strong>وراح شدها من دراعها وخلاها تقف وبدأ يبوس فيها بوسه مشبك وايده على ضهرها العريان وينزل على طيزها يمسك فيها والايد التانية على بزها وهو بيبوس فيها وفي خدودها وودنها وبدأ ينزل ويلحس رقبتها وبدأت رانيا من حركات أيده وشفايفه عليها بدأت تدوب معاه وتسرح فى دنيا تانى بدأ عبده يقلعها ونزلها حملات قميص النوم وطلع بزازها وبدأ يمص فى بزازها ويبدل بينهم وبعد شويه قلعها القميص خالص وبعدين نيمها على السرير وبدأ يلحس ويمص فى كسها وبدأت رانيا تطلع اههااات اهههه اح آه اف أى آه كفايه مص بقى يالا يا عبده نيك بقى عايزه زبك فى كسى حطه بقى هموت يالا نيك وراحت صرخت صرخه عاليه ونزلت أول دفعة من عسلها على وش عبده واللى خد منهم وبل زبه وبدأ ينيك كسها وأول ما دخل عبده زبه فى كسها حست رانيا كأنها خدت سكينه فى كسها وبرقت لانها مش متعوده على الزب الكبير وبدأ عبده يدخل زبه بالراحه فى كسها الضيق لغاية مابقى زبه كله جوه كسها وسابه شويه وبعدين بدأ يحرك زبه بالراحه واهاهات رانيا بتزيد وتعلى مع كل مره يدخل عبده زبه فيها وتسرع كل ما عبده يسرع نيكه ليها لغاية ما كسها اتعود وبدأ عبده يكون اعنف وهو بينيك ويقرصها فى بزازها ويضربها بالقلام على وشها ورانيا عماله تتاوه ااه آه آه أى آه أى إم أم أم آه أى اف اف بالراحه يا عبده هموت آه آه زبك بيقطع كسى اه آه اى آه أم آه اف اح اح اححححح اههههههههههه اااااااااااه بعد شويه طلع عبده زبه من كسها وقالها تعالى مصيه شويه كانت قرفانه راح شدها من شعرها وقرص بزازها راحت صرخت راح حط زبه فى بقها وبدأ ينيكها فى بقها ولما اتعودت بدأت تمص هى بمزاجها بس مكنتش خبيره وده اللى خلى عبده مطولش وخلاها عملت وضع الكلبه وبدأ ينيكها فى كسها من ورا ويشدها من شعرها ويضربها على طيزها ومنظر طيزها وهى عامله زى موج البحر كان بيخليه ينيك بعنف أكتر واكتر واهات رانيا ووحوحتها تزيد أكتر وتجيب فى شهوتها وعسلها وبعد شويه بدأ عبده ينزل لبنه على طيزها الكبيره وهى تقولوا</strong></p><p><strong>رانيا : ليه كنت عايزاهم فى كسى</strong></p><p><strong>عبده : متقلقيش لسه مخلصتش هعمل معاكى واحد تانى وهنزلهملك فى كسك بس طيزك جامده عايز انيكك فيها</strong></p><p><strong>رانيا : لا طيزى بلاش</strong></p><p><strong>عبده : مش بلاش هتتناكى فيها بس مش النهارده</strong></p><p><strong>رانيا : أنت بتصور ايه؟؟</strong></p><p><strong>عبده : كسمك ما انتى متصوره قبل كده</strong></p><p><strong>سكتت لأنه فعلا فيديو زى عشره</strong></p><p><strong>ورجع تانى يبوسها ويلحس ويمص كل حته فى جسمها بعدين نام على ضهره وخلاها قعدت على زبه فى وضع الفارس وبدات تتنطت على بتاعه وهو يقفش فى فخادها وطيزها وبزاها وهى تنط وتتاوه وتوحوح وبعد شويه لف بيها عبده وبقيت هى تحت نايمه على ضهرها وهو فوق وبدا ينيكها بعنف ويرزع زبه فى كسها وبعد شويه نزل لبنه تانى فى كسها وفضل نايم فوقيها لغاية ما زبه نام وطلع من كسها وبعدين قام عبده وضربها على كسها</strong></p><p><strong>عبده : قومى يا موزه نضفى نفسك وجهزى نفسك لمحمد</strong></p><p><strong>رانيا : حاضر</strong></p><p><strong>طلع عبده لأحمد ومحمد وطلعت رانيا استحمت ولبست نفس القميص واستنت محمد</strong></p><p><strong>دخل محمد وقعد جنبيها وبدأ يبوس فيها فى خدودها ورقبتها وشفايفها وصدرها وايده اللمين على ضهرها والشمال على فخادها وقعد محمد يبوسها ويمشى أيده على فخادها ونزلها حملات القميص وطلع بزازها وبدا يمص فى بزازها ويعضعض فيها وبدأت رانيا تدوب معاه فى وتطلع منها آهات خفيفه بعد شويه مسكها محمد من شعرها ورماها على السرير وراح شادد القميص وبقيت رانيا نايمه عريانة على ضهرها على السرير ونزل محمد وقعد يمص ويعض فى كي رانيا وايده واحد فى بقها والتانيه بتقرص وتفعص فى بزازها ورانيا شغاله فى اهااات ووحوحه ودابت مع لسانه اللى كان بينيك كسها وفكرت أول دفعه من عسلها مع محمد اللى شربهم ولحسهم كلهم بعد كده قام محمد ورفع رجلين رانيا على كتافه وبدأ ينيكها فى كسها وبدأت رانيا تصرخ وتطلع أصوات اها آه آه آه أم أم أم آه آه اى أى اف آه آه بالراحه على كسى بالراحة هتقطع كسى آه يا مححححمد بالراااااااحه ااااااااه اااااااه أى استنى طيب وقف زبك كبير حرام عليك آه آه أى أى آه ومحمد مش مبطل نيك فى كسها ويضربها بالأقلام على وشها ويتف على وشها يضربها على بزازها وينزل يمص فى بزازها ويعض فيهم وهى ااااااه ااااااه بالراااااحه حرام علللليييك اااااه أى أى اف اححححححح آه آه بعدين نيمها على جنبها وقعد يضربها على طيزها ورفعلها رجل ونام وراها على جنبه وبدأ ينيكها فى كسها وايده من تحت رقبتها بيقفش فى بزازها وايده اللى من فوقيها بيلعب فى زنبورها ورانيا شغاله اهاااات آه آه آه أم آه اح آه اح اح أم آه اف اف اووووووه أى أى ووفضل محمد ينيك رانيا لغاية ما جاب لبنه فى كسها وكانت هى جابت مرتين فضل محمد حاطط زبه فى كس رانيا لغاية ما نزل كل لبنه فيها وبعدين وزبه لسه فى كسها خلاها عملت وضع الكلبه وكمل معاها نيك في كسها وهو بيضربها بايده على طيزها ويشدها من شعرها ويضربها على وشها ويقفش فى بزازها ويضربها على ضهرها وهو بينيكها بكل عنف وكان صوت اهااات رانيا بيعلى أكتر وكان مجهز الحزام بتاعه قريب جابه وبقى بيضربها بكل عزمه على طيزها وضهرها وكانت رانيا بتصرخ من الالم وبتعيط وهو مش راحمها وبعدين ايد رانيا تبعت فعملت وضع السجود بقى محمد يمسكها من دراعها ويشدها عليه بعد شويه تعبت رانيا ونامت على بطنها ونام عليها محمد بجسمه كله وكمل نيك زى الحفار في الأرض من غير رحمه وقبل ما ينزل لبنه طلع زبه ونطر كميه كبيره من اللبن على ضهرها وشعرها وطيزها</strong></p><p><strong>أحمد : يا ابن الوسخه فشختها</strong></p><p><strong>محمد : ما هي فرسه أنا لولا أننا متفقين مش هنيكها أكتر من نيكتين ومن غير ضرب ومش هنفتح طيزها النهارده أنا مكنتش قومت من عليها غير لما أفتح طيزها بص يا عرص طيزها مقنبره ازاى ومنظرها وهى بتلمع ولا لبنى اللى مغرق طيزها وضهرها وشعرها مع علامات الحزام اووووووووف ما أنا زبى هاج تانى</strong></p><p><strong>أحمد :طب خلاص يا ابن المتناكه تعالى هيجتنى</strong></p><p><strong>محمد : طب ما تخش تعملك واحد على السريع</strong></p><p><strong>أحمد : الأيام جايه كتير ، قوم يالا بكسمك</strong></p><p><strong>كل ده ورانيا نايمه على بطنها من غير أى حركه راح محمد ضربها على طيزها</strong></p><p><strong>محمد : يالا يا موزه قومى استحمى والبسى هدومك وتعالى بره</strong></p><p><strong>رانيا : هو أحمد مش هيعمل معايا هو كمان</strong></p><p><strong>محمد : هههههههههههههههه مش ايه هههههههه اسمها ينيكك، لا أحمد مش هينيكك أصلك صعبانه عليه بس الأيام جايه وهينيكك متخافيش</strong></p><p><strong>رانيا : مافيش ايام تانى</strong></p><p><strong>محمد : مش انتى اللى تقولى</strong></p><p><strong>وراح ماسك الحزام ونزل على طيزها وضهرها ضرب قومى يالا يا شرموطه</strong></p><p><strong>قامت رانيا استحمت ولبست وطلعت الصاله لقيت التلات شباب قاعدين</strong></p><p><strong>أحمد : تعالى يا فرسه</strong></p><p><strong>رانيا : تمام عملتوا اللى عايزينو</strong></p><p><strong>محمد : النهارده آه ، إنما لسه مخلصناش</strong></p><p><strong>رانيا :ومخلصتوش ليه أنا عايزه فيديوهاتى وسيبونى فى حالى</strong></p><p><strong>عبده : ههههههههههههههه بتقولك عايزه فيديوهاتها هو دخول الحمام زي خروجه يا وزه</strong></p><p><strong>محمد : انتى خلاص بقيتى بتاعتنا</strong></p><p><strong>أحمد : اقعدي يا رانيا عشان نفهمك حياتك اللى جايه شكلها ايه</strong></p><p><strong>رانيا بعصبية : حياة مين يا حيوان أنت وهو انتو نسيتوا نفسكوا ولا ايه</strong></p><p><strong>أحمد : واضح أنك انتى اللى نسيتني نفسك انتى ليكى 3 فيديوهات نيك غير الصور وانتى اللى تحت أمرنا عشان متتفضحيش</strong></p><p><strong>رانيا انهارت وبتعيط : عايزين ايه حرام عليكوا أنا عملتلكوا ايه أنا</strong></p><p><strong>محمد : من غير ما تعملى بس ازبارنا وقفت عليكي يبقى كان لازم تدخل فيكى</strong></p><p><strong>عبده : ايه ده انت بتغنى</strong></p><p><strong>أحمد : صبى يا رانيا انتى قدامك حل من اتنين أما تنفذى أوامره أو تتفضحى</strong></p><p><strong>رانيا : وايه اوامركم</strong></p><p><strong>محمد : هتجيلنا 3 أيام فالاسبوع كل يوم ساعتين هتبقى جاهزه للنيك طول الساعتين وجايبه معاكى اللانجرى بتاعك ومش واحد زى النهارده لا على الأقل 4 اطقم وطبعا اللى عايزين نعمله معاكى هنعمله وكل اللى عايزينه يتنفذ وجسمك كله ملك لينا ننيك اي حته وإلا هتتفضحى</strong></p><p><strong>أحمد : وعشان انتى مش شرموطه فمتخفيش مش هنطلبك المدرسه نيكك هيبقى هنا بس ومع الوقت احنا عارفين أنك هتبقى بتتناكى مننا بمزاجك وعايزة تزودى ال3 أيام والساعتين</strong></p><p><strong>رانيا لسه بتعيط والدموع ماليه عنيها ومش عارفه ترد</strong></p><p><strong>أحمد : روحى دلوقت وهنستناكى بكره الساعه 6 هنا تيجى زى عروسه ليله دخلتها ومجهزة أكتر من طقم لانجرى ولو مجتيش يبقى يفضل تسيبى البلد كلها</strong></p><p><strong>رانيا من غير كلام روحت على بيتها وكالعادة دخلت على الحمام ونامت فى البانيو وقعدت تفكر خايفه من الفضيحة ومن البهدلة بس فى نفس الوقت بتفكر فالمتعه اللى حستها فالنيك منهم وازبارهم الكبيره وطول المدة وعدد مرات النيك فى المره الواحده دا محمد ناكها مرتين ورا بعض وزبه كان لسه واقف وممكن ينيكها تانى والأوضاع اللى اتناكت فيها مصهم لكسها ولبزازاها ضربهم ليها حتى بالحزام كميه اللبن اللى نزلت منهم فى كسها أو على طيزها كلامهم على جسمها وعلى طيزها وأنهم هيفتحو طيزها وهينكوها وقد ايه تجربه جديده أنها تحس بازبارهم فى طيزها دى بتهيج من اللى بيخبطوها حتى لو غصب عنهم فتخيل لما يبقى فى زب جوها ولما عبده خلاها تمص زبه كانت ممتعه ياااااااااه كل دى متعه محرومة منها رغم أنها متجوزه ولسه هتحرم نفسها لو رفضتهم دا غير الفضيحة والهروب من البلد وهنا خدت قراراها هتروحلهم تانى يوم .</strong></p><p><strong>تانى يوم غابت من المدرسة ونزلت راحت كوافير عملت شعرها وجهزت نفسها كأنها عروسه ليله دخلتها وراحت اشترت خمس اطقم لانجرى جديده مختلفه وكانت عندهم فالميعاد وفى اليوم ده اتعمل عليها حفله اتناكت أول نيكه من التلاتة مع بعض فى نفس الوقت وفالنيكه دى فتحولها طيزها واتناكت فى طيزها لأول مره والتلاته نزلوا لبنهم فى طيزها وعلموها مص الازبار وبعدين دخلوا هما الاربعه يستحموا وكانوا بينيكوها تحت الدش وبعدين اتناكت من كل واحد لوحده وكل واحد نزل لبنه فى كسها وطيزها وعلى بزازها وفى أوضاع مختلفه وكل واحد كان بينيكها بطريقته أحمد رومانسي عبده عنيف محمد كان سادى بس ضرب وشتيمه بس وكان كل واحد بعد ما يخلص يخش معاها الحمام ينيكها وهما بيستحمو وبعد كده جابوها تبوس رجليهم وتلحسها وتقول أنها شرموطتهم وخدامتهم وكلبه تحت رجليهم ويتفوا عليه ويخلوها تلحس تفافتهم من الأرض وخلعوها وقعدوا يضربوها على كل جسمها بالكرابيج وكان كل ده بيتصور فيديوهات من ساعت ما دخلت لغاية ما قالو كفايه كده وبعد ما خلصوا.</strong></p><p><strong>محمد : كفايه عليكى كده يا متناكه</strong></p><p><strong>رانيا : شكرا يا سيدى</strong></p><p><strong>عبده : اتعلمت بسرعه</strong></p><p><strong>أحمد : هههههههههه بصى بقى انتى هتيجى سبت وتلات وخميس من 6 ل 8</strong></p><p><strong>رانيا : حاضر بس اضمن منين أن بعد كده متفضحونيش</strong></p><p><strong>محمد : احنا رجاله ومن غير ضمان لازم تنفذى</strong></p><p><strong>سكتت رانيا شويه وقالت موافقه وروحت.</strong></p><p><strong>واستمرت علاقة رانيا والتلاته وكانت بتنفذ كل طلباتهم مش خوف أنهم يفضحوها لا خوف أنها تتحرم منهم ومن نيكهم ليها وكانت أكتر واحد بتحب تتناك منه عبده وبتحبه وهو عنيف وبيشتمها ويضربها اتناكت منهم ثلاثى وثنائى وفردى وياما عذبها وذلها محمد وكانت مبسوطة ولما كان يطلبوا منها حاجه كانت تتنفذ لدرجه أنها حطت كاميرا فى أوضة نومها وصورتلهم جوزها وهو بينيكها أكتر من مره دا غير الصور اللى كانوا بيطلبوها وتبعتهالهم واتس وهى فبيتها.</strong></p><p><strong>رجوع من flashback</strong></p><p><strong>نوال : يااااااااا يا رنيا يا حبيبتى</strong></p><p><strong>رانيا : ايه صعبت عليكي</strong></p><p><strong>نوال : جدا انتى حد طيب وحرام يحصل فيكى كده</strong></p><p><strong>رانيا : هو ايه اللى حرام أنا عرفت معنى النيك معاهم أنا أوقات ببقى عايزه اتصل بيهم فى غير ايامى</strong></p><p><strong>وفى وسط الكلام جه واحد من المدرسين ايه انتو مش ناويين تروحوا</strong></p><p><strong>نوال : هو ده جرس آخر حصه</strong></p><p><strong>مدرس : أيوه</strong></p><p><strong>نوال : طيب سلام بقى</strong></p><p><strong>وروحت نوال عشان تلحق تجهز لأحمد عشان تعرف منه باقى القصص وتتأكد أن رانيا مضحكتش عليها فى موضوع دخولها عالم التلاميذ التلاتة وشراميط المدرسة</strong></p><p><strong>إلى اللقاء فى الجزء التامن</strong></p><p><strong>___________________________________ ___________________________________ ___________________</strong></p><p><strong>الجزء الثامن</strong></p><p><strong>روحت نوال وغيرت هدومها وخدت شاور ونامت على السرير على بطنها عريانه ومتغطيه بملايه ومستنيه أحمد يوصل وفعلا أحمد ماخرش وجالها ودخل على اوضتها لاقها نايمه ومتغطيه خلع وبقى بالبوكسر بس وراح قعد على السرير جنبها</strong></p><p><strong>أحمد : ايه يا نونا نايمه ؟</strong></p><p><strong>نوال : كنت لسه هنام يا روح قلب نونا</strong></p><p><strong>أحمد : طب أقوم يعنى</strong></p><p><strong>نوال : لا يا قلبى تقوم تروح فين</strong></p><p><strong>بدأ أحمد يشيل الغطا من على نوال ولقاها عريانه</strong></p><p><strong>أحمد : ما انتى جاهزه عاايزه تتناكى بقى</strong></p><p><strong>نوال : أيوه أنا من الصبح هموت على زبك</strong></p><p><strong>أحمد : كنا عارفين أنك عيزانى</strong></p><p><strong>نوال : خلاص فهمتونى ههههههه</strong></p><p><strong>أحمد : طبعا ، بس شكلك مستعجله</strong></p><p><strong>نوال : جدا ، هات زبك امصهولك عشان تنيكنى بسرعه</strong></p><p><strong>أحمد : أخ ياشرموطه بقيتى لبوه قوى</strong></p><p><strong>نوال : لبوه لبوه المهم اتناك</strong></p><p><strong>ونزلت نوال لأحمد البوكسر وطلعت بتاعه وبدأت تمصله وتلحسله وعملت معاه أوضاع نيك مختلفه واحلى نيكه رومانسيه دلعته على الآخر وبعد ما خلصت وأحمد نزل لبنه مرتين نام أحمد على ضهره ونامت نوال فى حضنه وراسها على صدره</strong></p><p><strong>نوال : قولى بقى ازاي اتفقتوا مع رانيا عشان تنيكونى</strong></p><p><strong>أحمد : اتفقنا مع رانيا ؟!!!! هههههههههههه</strong></p><p><strong>نوال : ايه مالك</strong></p><p><strong>أحمد : أصل احنا كنا فاكرين أنك انتى ورانيا متفقين بس لما جينا أول حصه لاقيناكى مش لابسه لبس واحده عايزه تتناك</strong></p><p><strong>نوال : آمال ليه نكتونى</strong></p><p><strong>أحمد : بعد كام حصه اكتشفنا أن جسمك حلو ولازم ننيكه فحطينا خطه ونيكناكى ورانيا حتى مكنتش تعرف لغاية امبارح</strong></p><p><strong>نوال : امممممم وباقى المدرسات نيكتوهم ازاى زييا ولا زي رانيا</strong></p><p><strong>أحمد : هى رانيا حكتلك نكناها ازاى</strong></p><p><strong>نوال : آه ، وقالتلى على ال6 مدرسات اللى بتنيكوهم معانا</strong></p><p><strong>أحمد : امممممممم وانتى عايزه تعرفى ازاى نكناهم؟ صح</strong></p><p><strong>نوال بدلع : آه</strong></p><p><strong>أحمد : ليه؟؟</strong></p><p><strong>نوال : فضول</strong></p><p><strong>أحمد : والمقابل</strong></p><p><strong>نوال : مفاجأة آخر كل قصه</strong></p><p><strong>أحمد : اتفقنا ، نبدأ بمين ؟</strong></p><p><strong>نوال : من الأول</strong></p><p><strong>أحمد : أول واحده</strong></p><p><strong>نوال : ايون ، كانت مين ؟؟؟؟</strong></p><p><strong>أحمد : امانى</strong></p><p><strong>( امانى كانت قصيره150 سم جسمها مليان شويه</strong></p><p><strong>بزازها كبيره وطيازها كمان كبيره دبدوبه كده في نفسها وطريه فشخ قطعة جيلى ماشيه على الارض وكان لبسها كله عباره عن عبايات تحتها بنطلونات فيزون أو كارينا أو ليجن وبتطلع خصله كده من شعرها من تحت ال****)</strong></p><p><strong>نوال : ازاى بقى أحكى</strong></p><p><strong>أحمد : اصبري يا لبوه وادينى فرصه أتكلم</strong></p><p><strong>نوال : اتفضل</strong></p><p><strong>..............أحمد : بصى يا ستى</strong></p><p><strong>امانى دى كانت مصاحبه شيماء واسراء وكانوا التلاته من زمان شراميط بيقفوا مع مدرسين ويتكلموا ويضحكنوا معاهم احنا عرفنا ده بالصدفه أنهم كمان كانت كل واحده مظبطه مع مدرس بينيكها امانى كانت مع ناصف بتاع الفرنساوى واسراء مع اسحق بتاع الفيزياء وشيماء مع علاء بتاع الألعاب وكانت وقفاتهم كتيره وغريبه مع بعض وفى كذا مره شوفنا ناصف أو اسحق أو علاء بيبعبصوهم أو بيقفشولهم لغاية ما فى مره محمد كان واقف متعاقب بره وشاف امانى وناصف طالعين مع بعض الدور التالت ومعروف أن الدور التالت ده فى معمل العلوم ومعمل الكومبيوتر والمكتبة والمصليه واحنا لسه فى وسط الحصه فأكيد هما مش طالعين يدوا حصه فوق فشك فيهم</strong></p><p><strong>نوال : هيعمل فيها المفتش كرومبوا</strong></p><p><strong>أحمد : لا خلى بالك أحمد عنده حس مخابراتى عالى دا عايز يطلع ظابط مخابرات تخيلى تبقى بتتناكى من ظابط مخابرات</strong></p><p><strong>نوال : يلللهوى دا يفشخنى أكتر ما هو فشخنى</strong></p><p><strong>أحمد : ده ممكن ينيكك فى ميدان عام ومحدش يعرف يفتح بقه معاكو</strong></p><p><strong>نوال : أيوه صح ، كمل وبعدين عمل ايه سياده اللواء</strong></p><p><strong>أحمد : بصى يا ستى</strong></p><p><strong>flashback. ........</strong></p><p><strong>طلع وراهم ولاقاهم داخلين معمل العلوم فضل محمد يدور على مكان يشوف منه اللى بيحصل جوه وفالاخر لقى شباك فيه حته مفتوحه استخبى وراها وقعد يتفرج على اللى بيحصل وكان ناصف زانق امانى فحيطه وعمال يبوس فى وشها وخدودها ورقبتها وهى وماسكه راسه بأيد والايد التانيه بتمشيها على دهره وايد ناصف واحده بتلعب فى بزاز امانى من فوق العبايه والتانيه على طيزها فضلوا يبوسوا فى بعض شويه وبعدين قلع ناصف امانى العبايه وبقيت امانى بالبنطالون الكارينا وعليه بادى حملات معرى نص بزازها وكان منظرها وهى كده يهيج وخصوصا أنها بيضه جدا مع جسمها المليان الطرى زى الجيلي ونزلت امانى وقعدت زى اللى بتعمل حمام فى الأرض وطلعت زب ناصف وقعدت تمص وتلحس وفيه وتبوسه وقلعته البنطلون والكلوت وقلع ناصف قميصه والفانله الحملات وقلع امانى الطرحه وفردلها شعرها الأصفر الناعم واللى كان شبه السلاسل الدهب وقعد يمشى ايده على شعرها شويه ونزلها حملات البادى ونزلهولها وبقيت بالستيان والبنطلون والبادى على بطنها وراح مطلع بزازها من الستيان وقعد يلعب فيهم وهى بتمصله وبعدين قومها وقعد يبوس فيها تانى ويمص فى بزازها وقلعت امانى الستيان عشان تحرر بزازها الكبار قوى من زنقتهم وفضل ناصف يمص فى بزاز امانى شويه وبعدين نزل على بطنها وهو بيبوسها لغايه ما وصل للبنطلون وبدأ يقلعها البنطلون والبادى وظهرت فخادها البضه الطريه الكبيره وفضلت بكلوتها السبعه الاحمر شال الكلوت اللى كان غرقان عسل وقعد يلحس فى كسها ويمص وكانت امانى بتعض فى شفايفها ومغمضه عنيها وايدها واحده على رأس ناصف والتانية بتلعب بيها فى بزازها بعد شويه رفع ناصف رجليها على كتفه وكمل مص بعد شويه قام ناصف وقلع امانى الكلوت ورفعلها رجلها على كرسى وبدأ ناصف يحط زبه فى كس امانى وبدأ ينيكها وهو بيبوسها فى وشها ورقبتها وخدودها وبزازها ويمص بزازها وهى بتطلع اهاات بصوت واطى وبتتكلم بصوت واطى مش مسموع غير ليها هى وناصف وفضل ناصف ينيكها لغاية ما بدا يفقدوا اعصابهم ونزلوا على الأرض ونامت امانى على ضهرها وكان ناصف على ركبتهه بين رجليها ورافع رجليها على كتفه وكمل نيك فى كسها وبزازها وبطنها وفخادها وكل جسمها بيرقص زى الجيلي مع حركات ناصف جوه كسها وبعد شويه من الوضع ده نام ناصف على امانى وبدأوا يبوسوا بعض ولفت امانى رجليها حوالين ضهر ناصف بعد كده لف ناصف وامانى وبقى ناصف نايم على ضهره وامانى فى وضع الفارسه وبدأت تتنطت بكسها على زبه وبزازها بتتنطت زى البلالين على صدرها وناصف شويه يقفش فى بزازها وشويه يقفش فى طيزها وشويه فى فخادها وبعدين لفت امانى وخلت ضهرها لناصف وهو زبه لسه فى كسها وبعد شويه قامت امانى لغاية ما زب ناصف طلع من كسها وبدأت تقعد عليه تانى بس المرادى فى طيزها ودخل زي ناصف فى كسها علطول شكلها كانت متعوده تتناك فى طيزها بعد شويه صيح ناصف هجييهم هجيبهم عايز اجيبهم فى طيزك ردت امانى هاتهم فى المكان اللى يعجبك وجابهم ناصف وقاموا يلبسوا .</strong></p><p><strong>ونزل محمد بسرعه كانت الحصه خلصت وبدأت الحصه اللى بعدها ورفض مدرس الحصه أنه يدخل محمد وفضل محمد بره وبعد المدرسه</strong></p><p><strong>أحمد : ايه يا ابن الوسخه كنت فين لما اتطردت</strong></p><p><strong>محمد : احاااااااااا على اللى شوفته</strong></p><p><strong>عبده : شوفت ايه أنجز يا ابن العرص</strong></p><p><strong>محمد : تعالى يا المتناكه أنت اللى هتنفعنا فى الحوار ده</strong></p><p><strong>أحمد : ما تنجز بدين امك احكى</strong></p><p><strong>محمد : الشرموطه امانى بتاعت العربى</strong></p><p><strong>عبده : التخينه دى</strong></p><p><strong>محمد : ايون هى دى</strong></p><p><strong>أحمد : مالها</strong></p><p><strong>محمد : مش ماشيه مع ناصف بتاع الانجليزى</strong></p><p><strong>أحمد : وايه الجديد بكسمك</strong></p><p><strong>محمد : أنها بتتناك منه</strong></p><p><strong>عبده : احااااااااااا بتحور</strong></p><p><strong>محمد : و**** يا عم</strong></p><p><strong>أحمد : ازاى</strong></p><p><strong>محمد : اقولك ........(بيحكي اللى شافه)</strong></p><p><strong>عبده و أحمد : بابتاع الوسخخخخخهه</strong></p><p><strong>عبده : طب مصورتهمش</strong></p><p><strong>محمد : دا شغلك يا معلم</strong></p><p><strong>أحمد : أنت متخلف تضمن منين أنهم يطلعوا تانى ومواعيدهم ايه</strong></p><p><strong>محمد : بحسى المخابراتى دى مش أول مره ومش ها بقى آخر مره ومتعودين يتقابلوا فالمعمل</strong></p><p><strong>عبده : مش هيودينا فداهيه غير حسك المخابراتى ده</strong></p><p><strong>محمد : أنجز مش عاملى فيها ملك الإلكترونيات</strong></p><p><strong>عبده : أيوه عايز ايه يا ابنى</strong></p><p><strong>محمد : هاتلنا كامرتين صغيرين ونركبهم فالمعمل ونصورهم ونبتذهم ونذل أمهم</strong></p><p><strong>أحمد : لا ونيك امانى</strong></p><p><strong>عبده ومحمد : يا ابن اللعيبه</strong></p><p><strong>عبده : بكره اشوفلكم الكاميرا وانتوا تعملوا حسابكم ففلوس</strong></p><p><strong>محمد : وأنا هتابع عشان نتأكد أنهم بيروحوا على طول</strong></p><p><strong>أحمد : قشطه</strong></p><p><strong>وفعلا سأل عبده على الكاميرات ولقى كاميرات مراقبه صغيره وبسعر كويس وهما أصلا من بيوت غنيه ومصروفهم كبير ودخل ع النت وعرف ازاى يعملها توصيل مع جهاز اللاب بتاعه عن طريق النت واشترى البرنامج اللى بيعمل التوصيل ده وظبط الدنيا ومحمد كان مراقبهم وعرف انهم بيطلعو المعمل كل يوم فالحصه اللى بعد الفسحه او آخر حصتين والأهم أنهم عرفوا أنهم بيطلعوا دايما.</strong></p><p><strong>وفى يوم طلعوا التلاتة ركبوا الكاميرتين وكان عبده جايب اللاب معاه ووصل اللاب والكاميرات على البرنامج واتاكد أن الكاميرات جايبه المعمل كله وأن اللاب بيسجل والدنيا تمام ونزلوا بسرعه قبل ما حد يشوفهم.</strong></p><p><strong>وأول ما روحوا فتحوا اللاب وشافوا أول تسجيل وكان فيه أول فيلم لامانى وناصف وفضلوا يسجلوا ليهم أسبوع وامانى وناصف مخيبوش ظنهم وكانوا كل يوم يطلعوا وكان ميعادهم معروف بعد الفسحه أو آخر حصتين وجات ساعة الصفر واستنوهم لما طلع امانى وناصف فالميعاد بعد الفسحه وكان احمد وعبده ومحمد واقفين ورا الشباك مستنيين اللحظة المناسبة اللى جات ودخلوا عليهم وهما عريانين ملط وامانى قاعده على طرف بينش وناصف بين رجليها وزبه فى كسها وهى بتتاوه وتقولوا آه آه آه نيكنى يا ناصف بحبك وبحب زبك قوى نيك جامد آه آه آه آه</strong></p><p><strong>أحمد : نيكها جامد يا ناصف افشخها</strong></p><p><strong>محمد : ايه الحلاوة والطعامه دى</strong></p><p><strong>عبده : زى ما انتوا كملوا كملوا</strong></p><p><strong>ناصف : إطلع بره يا حيوان منك ليه</strong></p><p><strong>وهو وامانى من الصدمه لسه على نفس الوضع</strong></p><p><strong>أحمد : ومالوا نطلع بره روح يا محمد أطلع نادم على المدير وقولوا المدرسين بينيكوا بعض وعبده أطلع على الاذاعه ونادم على المدرسه كلها تيجى تتفرج عقبال ما اصورهم صورتين</strong></p><p><strong>وهنا طلع ناصف زبه من امانى وراح يكلمهم وامانى حاولت تلم هدومها بس كان ساعتها عبده لم هدومهم ورماها بره وقعدت امانى تعيط وناصف بيحاول يشوف حاجه تراضيهم</strong></p><p><strong>ناصف : طب انتو عايزين ايه نعملهولكم فلوس اللى انتو عايزينوا عاوزينا ننجحكم فى موادنا ومواد اصحابنا كمان لو عايزين</strong></p><p><strong>محمد : بص يا مستر أنت عايز متتفضحش</strong></p><p><strong>ناصف : آه</strong></p><p><strong>أحمد : يبقى تلبس وتروح ومالكش دعوه بالشرموطه دى</strong></p><p><strong>ناصف : لا أنا مش طالع غير بيها</strong></p><p><strong>محمد : يبقى نلم عليكوا الناس</strong></p><p><strong>ناصف : يا ابنى شوفوا عايزين ايه</strong></p><p><strong>عبده : قولنالك اللى عايزينو</strong></p><p><strong>أحمد : لو عايز تغيت نفسك وتغيتها ألبس وامشى ومالكش فيه</strong></p><p><strong>ناصف : لو هتنيكوها هستنى واخدها وامشى</strong></p><p><strong>محمد : بص يا دكر عشان نجيب الناهيه أنت هتلبس وهتمشى وهى هتبقى معانا ومتخافش احنا مش هنفضحكوا طول ما هى بتسمع الكلام إنما هتعمل دكر ومش هتمشى هنلم عليكوا الناس تمام ياااا ها مستر</strong></p><p><strong>كل ده وامانى قاعده فى جنب قعدة القرفصاء بتاعت طه حسين وبتحاول تدارى جسمها بايديها ورجليها وخايفه وبتعيط</strong></p><p><strong>ناصف : والضمان</strong></p><p><strong>عبده : مافيش ضمان كلمتنا ضمان</strong></p><p><strong>محمد : أنجز يا وحش</strong></p><p><strong>فعلا ناصف لبس هدومه ومشى</strong></p><p><strong>راح أحمد ومحمد وعبده لامانى قوموها ووقفت قدامهم عريانه</strong></p><p><strong>عبده : ما تيجوا نعمل واحد ع السريع</strong></p><p><strong>احمد : يا عم اصبر وهتعمل براحتك مش ع السريع</strong></p><p><strong>محمد : بصى يا حلوه خدى الفلاشه دى اتفرجي عليها لو عجبتك هتيجى على العنوان ده الساعه 6 معجبكيش متجيش واحنا نفرج الناس كلها عليه ونشوف رايهم ايه وده رقمى أول ما توصلى رنى عليا.</strong></p><p><strong>وكان العنوان ده بيت اهل محمد المكون من 5 ادوار منهم دور خاص بمحمد مفروش فرش كامل وكانوا التلاتة واخدين حبوب عشان يطولوا النيك وخصوصا أن دى أول مره ينيكوا واحده مش من سنهم أو أصغر منهم</strong></p><p><strong>فعلا راحت امانى للبيت فالميعاد ورنت على محمد قالتله أنا وصلت ونزل محمد جابها وطلع وبدأت حفلة النيك عليها وأهل محمد كانوا فاهمين أنها مدرسة عربى بتاعت المدرسة هتديهم دروس خصوصية وأنها هتديهم مقابل أعمال السنه فى السنه دى</strong></p><p><strong>أول ما دخلت الشقه استلموها التلاته بوس واحضان وبعابيص وتقفيش وهى واقفه فى وسطهم مش بتتحرك وبعدين خدها أحمد فى بوسه فرنساوى فالوقت اللى كان محمد وعبده بيقلعوها العبايه بعد ما فكولها الكباسين ونزلولها حملات البادى وقلعوها البادى والبنطلون الليجن من رجليها وفكولها الستيان والكلوت وبقيت عريانة وبعدين خدها عبده وبدأ هو اللى يبوسها فى بقها وأحمد نزل على كسها ومحمد قعد يمص بزازها وكل واحد أيده بتلعب فى أى حته فى جسمها اللى بيلعب فى بزازها واللى بيلعب فى طيزها وشغالين تقفيش وتحسيس كانت امانى دابت فى دنيا تانى وبعدين قعدوها على الكنبه وقعد عبده بين رجليها يلحس ويمص فى كسها وأحمد على شمالها ومحمد على لمينها وكل واحد ماسك بزه ونازل فيها مص وعض وبوس وتقفيش وبدأت نوال تطلع اهاااات وتوحوح وهما كانو بيبدلوا عليها وبقيت على آخر هيجانها وجابت أول دفعة عسل فى وش محمد بعد كده قام التلات شباب ونزلت امانى على ركبتها وبدأت تمصلهم ازبارهم كانت حريفة وخبيره فى المص بعد كده قعد محمد على الكنبه وركبت امانى على حجره وضهرها ليه وحطت زبه فى طيزها وجه أحمد من قدامها وحط زبه فى كسها راحت امانى قالت يالهويييييييي زوبر فى كسى وزوبر فى طيزى هتفشخونى يا عيال زوبرين جوايا راح عبده وادى التالت فى بقك عشان يبقوا تلاته جواكى يا لبوه وبقيوا بينيكوا فيها بكل قوتهم بعد شويه نام عبده على الأرض وعملت امانى وضع الفارسه معاه وحطت زبه فى كسها وجه محمد من وراها وحط زبه فى طيزها وأحمد من قدامها وحط زبه فى بقها وقعدوا ينيكوا فيها وهى بتعمل اهااات مكتومه عشان زي أحمد فى بقها بعد كده نامت على جنبها وأحمد حط زبه فى كسها وعبده فى طيزها ومحمد فى بقها وكملوا نييك فيها لغايه ما حسوا انهم هيجيبو لبنهم قاموا وقعدت امانى على ركبتها ومصتلهم ازبارهم لغاية ما جابوا لبنهم على وشها وبزازها وبعدين خلوها تخش تستحمى وبعد ما تخلص تخش على أوضة النوم .</strong></p><p><strong>فعلا استحمت ولفت الفوطة حوالين جسمها ودخلت الأوضة لقيت أحمد نايم عريان على السرير مستنيها كانت منظرها يهيج الجبل بزازها مرفوعه ومضغوطه من زنقة الفوطه ليها وأكتر من نصها باين والفوطه يا دوب جايبه لغاية تحت طيزها بسنه بسيطه وفخادها كلها عريانه وشعرها مبلول نازل على كتفها أول ما أحمد شافها صفر صفارة إعجاب وزبه وقف وقالها يخرب بيت حلاوتك يا بطه إنتى راحت امانى ضاحكه بشرمطه قالها إلعب تعالى اكلك يا بطه راحت امانى اتمشت بمياصه وفكت الفوطة وسابتها تقع على الأرض وطلعت على السرير وفضلت تبوس فى رجل أحمد من تحت لفوق لغاية ما وصلت لزبه قعدت تبوس زبه وبضانه وطلعت على بطنه وعلى صدره باست كل حلمه من صدره وبعدين رقبته ودابت معاهفى بوسه فرنساوي وايد أحد على ضهر وطياز امانى فضلوا يبوسوا بعض شويه وبعدين قلبها على ضهرها وهو فوقيها وقعد يبوسها فى خدودها المليانه ويبوس رقبتها ونزل على بزازها قعد يبوس ويلحس بزازها لغايه ما وصل للحلمات بقى يمص فى الحلمتين ويبدل المص فيهم ويحط وشه بين بزازها ويبوس فيهم وبعدين نزل على بطنها لحس وبوس لغاية ما وصل لكسها فضل يلحس كسها ويمص ويبوس فيه وبعدين قام وبدأ يدخل زبه اللى ماكنش كبير قوى ساعتها فى كسها وبدأ ينيك وهى تقولوا ااااااه آه أم آه اى آه اح آه افف أوه آه اممم اههه اى نيك نيك يا أحمد مدرستك الشرموطه آه نيكها جامد اه أى آه نيكنى قوى آه وأحمد شغال نيك في كسها بعدين طلعه من كسها ورفعلها رجليها وظهره خرم طيزها ودخل بتاعه فيها على طول وفضل ينيكها شويه وهى بتهيجه بكلامها وحركاتها ومنظر لحم بزازها وبطنها وفخادها البيض وهما بيترجوا زى الجيلى قدامه كان بيخليه زى الطور بينيك فيها بعدين نام على ضهره وقعدت على حجره وضع الفارسه وحطت زبه فى كسها وفضلت تتنطت على زبه وسانده ايدها على صدره وهو ماسك فى فخادها شويه وبزازها شويه وبعدين طلعت زبه من كسها دخلتوا فى طيزها وفضلت تنط وتتاوه وترقص على زبه بعدين نيمها على جنبها وفضل ينيكها فى كسها شويه وطيزها شويه لغايه مانزل لبنه فى طيزها وبعدين قعد يبوسها ويقولها بحبك يا بطتى وبعدين قالها تعالى نستحمى مع بعض .</strong></p><p><strong>وقاموا وهو حاطت ايده على كتفها وهى لافه ايديها حوالين وسطه ودخلوا الحمام تحت الدش فالبانيو وقعدوا يبوسوا بعض وهى بتلعبله فى زبه وبضانه لغاية ما زبه وقف تانى وهو عمال يبوسها فى خدودها وصدرها ويمص فى بزازها ويبعبص طيزها ونزلت مصتله بتاعه ووقفت ونزل هو لحسلها كسها وبعدين لفها وخلاها تديلوا ضهرها وتميل سنه ورفعت رجل على طرف البانيو وبدأ ينيكها فى كسها وطيزها يضربها على طيزها وفخادها وهى عماله تعمله اهاااات كلها محن وشرمطه بعدين قعد احمد على طرف البانيو وقعدت امانى على حجره وضهرها ليه وفضل ينيكها فى كسها وطيزها لغاية ما جاب لبنه فى كسها واستحموا .</strong></p><p><strong>وخرج احمد الصاله وطلعت امانى زى ما هى عريانه عشان تلاقى عبده مستنيها على طرف السرير</strong></p><p><strong>امانى : يا لهوىىى هو أنا مش هريح شويه ولا ايه</strong></p><p><strong>عبده : مافيش راحه يا متناكه الليله نيك وبس تعالى يا لبوه عشان انيك كسمك</strong></p><p><strong>امانى : ههههههاهههى (بشرمطه ) أنا عايزه كسى أنا اللى يتناك مش ***</strong></p><p><strong>عبده.: طب تعالى يا كسها</strong></p><p><strong>وشدها من دراعها وقعدها جنبه وقعد يبوس فى كل حته فى وشها وهو بيقفش فى طيزها وبزازها زى ما يكون بيغتصبها وبعدين نزل على بزازها وقالها كل دى بزاز راحت ضحكت بشرمطه قالتله طب ارضع راح ماسكها عبده وفضل يرضع فيهم ويعض ويقرص ويضربها فيهم وهى تقوله براحه اه آه آه آه أى أى أى متعضش يا حيوان وأول ما سمع الشتيمة راح ماسكها من شعرها وقالها اوعى تشتمى تانى احنا نشتم بس قالتله حاضر حاضر ورجع يكمل مص وعض وقرص فى بزازها بعد كده نزل على كسها وقعد يلحس ويعض فى كسها وبعدين قعد هو على طرف السرير وخلاها هى على ركبتها وبدأت تمص وتلحس فى زبه وبضانه وبعدين مسكها من شعرها وبدأ يحشر زبه فى بقها وكأنه بينيك بقها وقعد شويه يعمل كده وكان يحط زبه لغايه اخره فى بقها لغاية ما يحس أنها هتتخنق يروح مطلعه تاخد نفسها ويكرر تانى بعد كده مسكها من شعرها ورماها على الأرض ورفعلها رجليها لغايه ما بقيت رجليها لفوق وجسمها كله متحمل على رقبتها وراسها وراح تافف على كسها وبدأ ينيك فى كسها وطيزها ويدخل زبه بكل قوه وبعزمه كله وامانى بتصرخ بكل قوه من الوجع وصعوبه الوضع بسبب وزنها وجسمها وعبده شغال فيها ومبسوط بصراخها وصويتها وبعدين عدلها وطلعها على السرير وخلها قعدت على حجره فى وضع الفارسه بس ضهرها ليه وحط زبه فى كسها وفضلت تتنطت على زبه وهو يضربها على طيزها ويشدها من شعرها وتبدل شويه وتحط زبه فى طيزها وشويه فى كسها وهو يضربها ويشد شعرها ويشتمها بعد شويه نامت بضهرها على صدر عبده وفضل عبده زبه فى طيزها وهو بيقفش ويقرص فى بزازها بعدين لف وبقيت امانى نايمه على بطنها وعبده نايم فوقيها بجسمه كله وبدأ ينيكها فى كسها وفى طيزها وهى تقولوا آه اه اه اى أى أى اه آه آه طب أفتح رجلي عشان أوسع لزبك شويه بالراحه يا عبده آه يا عبده على مهلك آه وعبده ولا سأل فيها وعمل يبدل بين كسها وطيزها بكل قوته ويبدل بين كسها وطيزها لغاية ما جاب لبنه فى طيزها وفضل نايم فوقيها ويقولها عارفه يا متناكه انتى أنك احلى من مرتبة السرير قالتله المهم تكون مبسوط بعد شويه قام وشدها من شعرها وقالها يالا نستحمى عشان منضيعش وقت.</strong></p><p><strong>جرجرها عبده من شعرها وهى آه آه بالراحه جايه جايه أى أى أى شعرى شعرى يا عبده آه آه لغاية ما دخلو الحمام وقالها نامى فالبانيو وارفعى رجلك على طرفين البانيو وعملت كده امانى وكانت مزنوقه فالبانيو ودخل عبده وفتح الدش وبدأ ينيكها فى كسها والمايه نازله عليهم وهى آه آه آه آه وجسمها كله بيترج مع حركات عبده وهى تصرخ وتوحوح وبعدين رفع رجليها لفوق وظهرله طيزها وفضل ينيك طيزها بقوه وامانى بتتوجع بكل لصعوبة الوضع وهى مزنوقه وارضيه البانيو وعنف عبده بعد شويه قومها عبده وخلاها على ركبها جوه البانيو وسانده ايديها وصدرها على طرف البانيو وجه من وراها وبدأ ينيكيها فى طيزها شويه وفكسها شويه ويضربها على طيزها ويشدها من شعرها ويقفش فى بزازها وامانى اه آه اههههه ايييييي اه آه أم اح اح آه أى اف اف أوه أوه آه اه أى أخ أخ اه أم اح نيك نيكنى نيك شرموطتك آه افشخ طيزى وكسى آه أى وفضل عبده ينيكها بكل عزمه والمايه نازله عليهم لغايه ما جاب لبنه فى كسها وبعدين استحموا .</strong></p><p><strong>خرج عبده يريح فالصاله وطلعت امانى وهى عريانه ودخلت الاوضه عشان دور محمد أول ما دخلت بصت على السرير ملقتهوش ولسه هتدور عليه فى لقيت ضربه بالحزام على طيزها خلتها صرخت بصوت عالى وطيزها اترجت والحزام علم مكانه على طيزها البيضه الكبيرة ومن قوة الضربة حطت ايديها على طيزها ونزلت على ركبتها على الارض</strong></p><p><strong>امانى : فى ايه يا محمد</strong></p><p><strong>محمد : دى متعتى وهتعمليها يا كسمك</strong></p><p><strong>امانى : حاضر حاضر</strong></p><p><strong>راح محمد نازل تانى بالحزام على دراعها وفخادها وخلاها تمص فى بتاعه وهو بيشدها من شعرها ويحشر زبه فى بقها ومعاه مضرب دبان ويضربها بيه على ضهرها وهى بتمص فى زبه وبعد شويه وقالها</strong></p><p><strong>محمد : قومى يامتناكه ونامى على طرف السرير وارفعى رجلك لفوق وافتحيها</strong></p><p><strong>امانى : حاضر حاضر</strong></p><p><strong>وقامت جرى عملت زى ما قالها محمد</strong></p><p><strong>محمد : من دلوقت اسمى سيدك محمد وكل ضربه اضربهالك تقوليلى شكرا يا سيدى وانتى اسمك خدامتى وكلبتى الوسخه الشرموطه</strong></p><p><strong>امانى : حاضر يا سيدى</strong></p><p><strong>وبدأ محمد يضربها بالحزام على طيزها وعلى كسها وعلى فخادها ومع كل ضربه ترد امانى ااااااه شكرا يا سيدى ويرجع يضرب تانى وترد امانى ااااااااه شكرا يا سيدى يسألها انتى ايه ترد امانى أنا خدامتك وكلبتك الوسخه الشرموطه وكانت كل ضربه تعلم مكانها وجسمها كله يترج وبعد أكتر من عشرين ضربه كانت امانى بدأت تعيط من الألم وبدأ بعدها محمد ينيكها وهى رافعه رجليه وكان معاه مضرب دبان وكان بيضربها بيه على بطنها وبزازها وهو بينيك ولما كان يبدل زبه بين كسها وطيزها كان يضربها على طيزها بالمضرب وكانت امانى بتتااااوه من النيك والضرب اااااه اه اه آه أى اه آه آه نيكنى يا سيدى نيك شرموطتك نيكنى افشخنى أنا لبوتك وخدامتك آه آه شكرا يا سيدى شكرا يا سيدى أنك اديتنى شرف انى اتناك منك ااااااه ااااااه امممم اه وكان يتف فى بقها ويخليها تبلع التفافه وتقولوا شكرا يا سيدى وبعد كده قومه وخلاها تقف قدام السرير وتميل وتسند ايديها على السرير وبدأ أحمد بخرزانه ويضربها على طيزها وفخادها ومع كل ضربه تصرخ وتصوت من الوجع والألم وبعدين تقولوا شكرا يا سيدى ويرجع يضرب تانى وبعدين جه محمد من وراها وبدأ ينيكها ومعاه المضرب بتاع الدبان ويضربها على طيازها وعلى ضهرها ويشدها من شعرها ويلف وشها كده عليه ويضربها بالقلام على وشها وهى اهااااتها بتعلى وتزيد اه آه آه آه نيك كلبتك نيكنى أنا شرموطه وسخه متناكه اااااه ااااااه اح أم أم أم اح خخخخخخخخخ ااااااااااااااه اووووووووه اف أى نيكنى يا سيدى أنا خدامتك وتحت امرك وأمر زبك نيكنى ااااااه اااااااه اه اه اه أى اى وبعد كده خلاها عملت وضع الكلبه وبدأ محمد يضربها بالحزام على ضهرها واتكرر اللى حصل المره اللى فاتت وبدا محمد ينيكها ويضربها ويشد شعرها ويتف عليها وبعدين تعبت امانى وعلمت وضع السجود راح محمد حط رجله قدامها وخلاها تبوس وتلحس رجله وهو بينيكها لغاية ما جاب لبنه فى طيزها.</strong></p><p><strong>بعدين ضربها بايده على طيزها انزلى يا كلبه على الأرض على ايديك وركبتك زى الكلبه ونفذت امانى وراح محمد ركب على ضهرها وقالها</strong></p><p><strong>محمد : يالا يا حماره ودينى الحمام</strong></p><p><strong>امانى : حاضر يا سيدي</strong></p><p><strong>واتحركت امانى ومحمد راكب على ضهرها وبيضربها طيزها ويقولها شى حا أمشى يا حماره يا بتاعت الوسخه لغاية ما وصلت الحمام وخلاها قعدت فالبانيو على ركبتها وخلاها تمصله بتاعه شويه وبعدين خلاها فتحت بقها وبدأ محمد يعمل بول على وشها وفى بقها وعلى بزازها وبعد ما خلص قالتله شكرا ياسيدى أنك شرفتنى انى ابقى مبولتك وجسمى الحقير يستقبل وينضف ببولك العظيم ضحك أحمد وقالها شاطره وهكافئك وراح تافف فى بقها وبعدين فتح عليها المايه شويه وبعدين طلعها من البانيو وخلاها قعدت على ركبتها قدام كرسى الحمام ووشها جوه فتحت الكرسى وبدأ ينيكها فى كسها وطيزها شويه ويضربها على طيزها وهو بينيكها ويقولها دا مقامك يا لبوه يا متناكه وبعدين ضرب السيفون وهى جوه وبعدين شدها قعد هو على الكرسى وقعدت هى على حجره وضهرها ليه وفضلت تتنطت على زبه وتبدل بين كسها وطيزها لغاية ما جاب لبنه فى كسها وبعدين خلاها تحميه وبعد ما خلص قالها تستحمى وتطلعى عريانه على إيدك وركبتك قالتله أمرك يا سيدى .</strong></p><p><strong>وعقبال ما استحمت كانوا فرغوا الكاميرا على اللاب واستعدوا للقادم طلعت امانى من الحمام عريانه وعلى ايديها وركبتها ومشيت الكلبه لغاية ماوصلت تحت رجليهم راح أمرها محمد أنها تلحس وتمص رجليهم هما التلاتة وهى بتقول شكرا يا اسيادى أنكم سمحتولى انضفلكوا رجيلكم بلسانى القذر وابوس رجليكم وشرف ليا انى بقيت كلبتكم وفعلا نفذت وكانت بتعمل كده وهما بيضكوا عليها ويضربوها على طيزها بايدهم بعد ما خلصت محمد قالهم هنشوف مين هيتف أبعد والكلبه هتروح تلحس ابعد تفه وتمسح التانين ببزازها وفعلا نفذوا وعملت كده بعدين كرروا المسابقه بس بدل ما تمسحها ببزازها هتمسحها بوشها وبعدين مره تانى بطيزها وبعد كده وقفوها وخلوها حطت ايديها ورا راسها وفتحت رجليها كأنها واقفه صفا ونزلوا عليها بالاحزمه في كل حته في جسمها على بزازها وعلى طيازها وعلى كسها وعلى فخادها وعلى بطنها وهى بتصرخ من شده الألم ومن الضرب وبتعيط ويتفوا عليها ويكملوا ضرب بعد كده نيموها على الأرض على ضهرها ومحمد أدى لكل واحد شمعه وبدأوا ينقطوا الشمع على جسمها لغاية ما الشمع خلص وبعدين خلوها تمصلهم لغاية ما جابو لبنهم فى بقها.</strong></p><p><strong>وبعد كده قعدوا وهى قاعده على الارض زى الاسرى</strong></p><p><strong>محمد : كل اللى حصل ده متسجل تحبى نزيع ولا هتبقى كلبه مطيعه</strong></p><p><strong>امانى : أنا خدامتكم وكلبتكم الوسخه الشرموطه المطيعه</strong></p><p><strong>أحمد : تمام واحنا طول ما انتى خدامتنا وكلبتنا الوسخه الشرموطه المطيعه هتفضلى سرك فى بير</strong></p><p><strong>عبده : بس لو عوجتى رقبتك هنفشخك</strong></p><p><strong>امانى : اوامركم يا اسيادى</strong></p><p><strong>أحمد : تمام انتى هتيجى هنا كل حد وتلات وخميس الساعه من 6 ل 8 وتبقى جاهزه تتناكى طول الساعتين</strong></p><p><strong>امانى : حاضر</strong></p><p><strong>محمد : قومي يالا استحمى وغورى</strong></p><p><strong>امانى : حاضر يا سيدي بعد إذنك</strong></p><p><strong>عوده من ال flashback</strong></p><p><strong>أحمد : بس يا ستى دى حكايه أول شرموطه ننيكها منكم</strong></p><p><strong>نوال : ياااااااا دا انتو فشختوها</strong></p><p><strong>أحمد : ههههههههه ما أول مره بقى</strong></p><p><strong>نوال : مين اللى بعد كده</strong></p><p><strong>أحمد : احا يا كسمك فى مفاجأة الاول</strong></p><p><strong>نوال : حاضر يا سيدي قوم استنانى بره وأنا عشر دقايق وتلاقينى جيبالك المفاجأة</strong></p><p><strong>أحمد : ماشى</strong></p><p><strong>وبعد عشر دقايق طلعتله نوال ببدلة الرقص اللى لبستها لمستر منير ورقصتله رقصه وناكها على السريع</strong></p><p><strong>وبعد النيكه ما خلصت قعد أحمد على الكنبه ونوال قعدت جنبيه وسندت راسها على كتفه</strong></p><p><strong>نوال : مين اللى بعد امانى وازاي ضمتوها؟ ؟</strong></p><p><strong>..........أحمد : اقولك بصى يا ستى</strong></p><p><strong>ياترى مين اللى بعد كده وايه قصتها ده اللى هنعرفه فى الجزء التاسع</strong></p><p><strong>___________________________________.</strong></p><p><strong>الجزء التاسع</strong></p><p><strong>نوال : مين اللى بعد كده</strong></p><p><strong>أحمد : بصى ياستى بعد كده فضلنا شهر واحنا بنيك فى امانى كل واحد بطريقته وبمزاجه وكانت امانى استاذه نيك وكانت بتعمل مع كل واحد بالطريقة اللى بيحبها مش بس كده كانت بتعلمنا كمان أصول النيك علمتنى ازاى اسيح أى واحده وفين مناطق الإثارة وازاى أتعامل مع الستات اللى بنيكهم وكل طرق الرومانسية وعرفتنى ازاى اهيج أى واحده وانيكها وعلمت عبده ازاى يكون عنيف من غير ضرب وايه الأوضاع اللى بتتعب وتوجع أى ست وتخليها تبقى بتتالم متعه ووجع وعلمت محمد أصول الساديه وازاي يكون ماستر وهى اللى عرفته على الأدوات والاجهزة اللى عنده وساعدته كمان يجيبها ويركبها وعلمته كل أنواع الساديه اللى بيعملها معاكى مش بس كده دى كمان عرفتنا تمارين نعملها عشان نكبر ازبارنا وناخر فالنيك وننزل أكتر من مره .</strong></p><p><strong>فضلنا ننيكها طول الشهر بكل الطرق مره احنا التلاته فى نفس الوقت ومره اتنين ومره واحد مره نيك ومره تعزييب كنا بنعمل عليها مسابقات فى الضرب والتعذيب والنيك كانت فعلا بتدينا دروس خصوصية صحيح بس كانت دروس فالنيك .</strong></p><p><strong>كانت بتحب تتناك من عبده زى ما إنتى بتحبي تتناكى منى كده وكانت ديما تحكى مع عبده وتتكلم معاه وفيوم بعد الحصه بتاعتها لمت كشاكيلنا وخلت عبده يمشى معاها على اساس يوصلها الاوضه بتاعت المدرسين وبعد ما طلعو من الفصل</strong></p><p><strong>امانى : يا واد يا عبده</strong></p><p><strong>عبده : نعم يا عيون عبده</strong></p><p><strong>امانى وهى بتضحك : عارف مس إسراء بتاعت التاريخ</strong></p><p><strong>(اسراء كانت بيضه و قصيره طولها 150 سم تقريبا رفيعه عود فرنساوى بزازها قد الرمانه وطيزها مش كبيره لكنها مدوره وبارزه حاجه بسيطه وكانت بتلبس كاجول بنطلونات جينز على تيشرتات أو بلوزات مظبوطه على جسمها مش واسعه ومش ضيقة وكانت طرحتها دايما مغطيه كل شعرها الاسود الناعم اللى مش طويل قوى سنها 37 سنه</strong></p><p><strong>عبده : آه صاحبتك اللى بتتشرمط مع اسحق بتاع الفيزياء</strong></p><p><strong>امانى : ههههههههههههه أيوه هى</strong></p><p><strong>عبده : قولتيلى إسحق بينيكها فى بيته صح</strong></p><p><strong>امانى : يا عم أيوه مش موضوعنا</strong></p><p><strong>عبده : ماشى مالها</strong></p><p><strong>امانى : عيزاكوا تنيكوها</strong></p><p><strong>عبده : ليه هو سحس مش مكفيها ولا زهق</strong></p><p><strong>امانى : أنا اللى عيزاكوا تنيكوها</strong></p><p><strong>عبده : فكره بس ليه وازاي</strong></p><p><strong>امانى : ليه عشان أنا أرتاح وعشان انتوا تجربوا طعم تانى من المزز ازاي أنا خلاص ظبط الدنيا وناقص بس على ميعاد تحددهولها</strong></p><p><strong>عبده : قشطه ، بس ظبطى الدنيا ازاى</strong></p><p><strong>امانى : بص يا سيدى قعدت أكملها عليكوا وعن قد ايه انتوا أيوه صغيرين بس ازاباركم كبيره وبتكيف وعن أن انتوا بتكيفونى وبتكفونى وأن بسبب نيكم ليا أنا استغنيت عن ناصف وجوزى بعمل معاه تأدية واجب مش أكتر وفرجتها على فيديوهات وانتو بتنيكونى وعرفتها أن فى فيديوهات وصور ومكالمات سكس بينا وفيديوهات ليا مع ناصف ومع جوزى ومع كده انتو مش بتبتذونى بيها ولا حتى بتستخدموها وانى بتناك منكوا عشان مبسوطه ومتكيفه معاكوا مش عشان خايفه منكم أو كده واخيرا هى اقتنعت</strong></p><p><strong>عبده : قشطه هاتيها النهارده أديها العنوان ورقم محمد ومتجيش معاها النهارده</strong></p><p><strong>امانى : يا اندال أول ما لقيتوا واحده غيرى استغنيتوا عنى</strong></p><p><strong>عبده : أنت الأصل يا بطه ما تيجى نعمل واحد فالمعمل طيزك وحشاني</strong></p><p><strong>امانى : بس يا واد لما أنت لسه فاشخ طيزى إمبارح</strong></p><p><strong>عبده : طب ابعتى الشرموطه دى النهارده لوحديها ننيكها ونظبطها وبعدين نبقى نعمل مره انتوا الاتنين</strong></p><p><strong>امانى : ماشى يا سيد الرجالة ، بس دى متصوروهاش النهارده عشان تكمل معاكوا النهارده وتستمر وبعدين صوروها متقلقوش</strong></p><p><strong>عبده : آمال هتنضم لينا ازاى</strong></p><p><strong>امانى : بص يا معلم دى هتطلعوا عليها كل اللى علمتهولكم ازاى تاخروا قذفكم وازاى تنزلوا أكتر من مره وازاى تهيجوها وخلى بالكم هى بتحب طريقة محمد جدا وانا عارفة انكم شطار فيها</strong></p><p><strong>عبده : تمام نعمل عليها حفلة تعزييب</strong></p><p><strong>امانى : لا مش النهارده ، النهارده كل واحد باسلوبه وابتدوا بأحمد وزى ما عملتوا معايا أول مره اعملوا معاها والمره اللى بعد كده نبقى نظبط ماشى</strong></p><p><strong>عبده : ماشى اتفقنا يا مزه</strong></p><p><strong>ورجع عبده حكى مع أحمد ومحمد اللى حصل مع امانى واتفقوا على الدنيا وفعلا راحوا واستنوا اسراء إللى جات فالميعاد ورنت على محمد اللى نزل جابها وكانت لابسه نفس لبسها العادى وأول ما دخلت حاولوا يبداو نيك</strong></p><p><strong>اسراء : جرى اية يا رجاله اصبروا</strong></p><p><strong>محمد : مالك انتى عايزه تتعرفى ولا ايه</strong></p><p><strong>إسراء بتضحك بشرمطه : لا يا خويا مش عايزه اتعرف نبقى نتعرف وانتوا بتنيكونى أنا عايزه أغير هدومي</strong></p><p><strong>أحمد : حقك يا عسل خشى الاوضه جوه</strong></p><p><strong>وراح ضربها على طيزها دخلت غيرت وطلعتلهم بقميص نوم اسود معرى جسمها وبدأوا حفلة النيك زى اللى حصلت مع أمانة قبل كده ناكوها هما التلاتة مع بعض وكل واحد جاب لبنه على بزازها ووشها وبعدين كل واحد لوحده بطريقته وزى ما أتعلم من امانى وكل واحد نزل مره فى طيزها ومره فى كسها وبعد ما كل واحد يخلص يخش معاها الحمام أحمد شالها على دراعه زى الطفل وعبده جرجرها من شعرها وهى على الارض (سحلها )</strong></p><p><strong>ومحمد ربطها من رقبتها زى الكللابب وجرها ورها على ايديها وركبتها .</strong></p><p><strong>وكملنا عليها الحفله بعد ما استحمت وخدناها أوضة محمد اللى كانت جاهزة للتعذيب على أعلى مستوى بمساعدة امانى وهى اللى كانت بتطلب بالفيزا بتاعتها على عنوان محمد باجهزه وأدوات تعزييب أعلى واكتر من اللى عندك حاجات زى اللى بنشوفها فافلام الساديه وعلقناها من رجليها فالسقف وضربناها بالكرابيج وحاجات تتربط فيها ونضربها.</strong></p><p><strong>تانى يوم روحنا المدرسه وكانت إسراء غايبه وبعد حصة امانى طلعت هى وعبده</strong></p><p><strong>امانى : برافو يا رجاله رفعتوا رأسى</strong></p><p><strong>عبده : عجبناها</strong></p><p><strong>امانى : قوى وغابت النهارده عشان مش قادره تمشي من اللى حصل فيها امبارح</strong></p><p><strong>عبده : تلامذتك يا ميس شرموطه</strong></p><p><strong>امانى : تلامذه متوفقين</strong></p><p><strong>عبده : طب عاوزين نصورها</strong></p><p><strong>امانى : حاضر هبعتهالكم بكره تنيكوها وتصوروها</strong></p><p><strong>عبده : يبقى تيجى انتى النهارده</strong></p><p><strong>امانى : يا عيال اتهدوا شويه ، ريحوا النهارده عشان تفشخوها بكره</strong></p><p><strong>عبده : تعالى نيكه ع الماشى</strong></p><p><strong>امانى : لولاش بس تحلف حاضر هاجى</strong></p><p><strong>وعدى اليوم وجات إسراء فاليوم اللى بعده ونيكناها وصورناها وفشخناها وضمناها وبقيت هى وامانى شراميط عندنا ودى كانت تانى شرموطه</strong></p><p><strong>نوال : ايه ده بالسهولة دى</strong></p><p><strong>أحمد : لا والتالتة أسهل منها</strong></p><p><strong>نوال : مين بقى التالتة</strong></p><p><strong>أحمد : لا يا احا المفاجأة بتاعتى الاول</strong></p><p><strong>نوال : ناصح ، خليك هنا 5 دقايق وجيالك</strong></p><p><strong>دخلت نوال ولبست الطقم اللى لبسته لمنير لما رقصتله استريب (قصة المدرسة المطلقة واحده من شراميط عليتنا ) ورقصت لاحمد بنفس العرض بتاع منير وناكها أحمد بعديها نيكه ع السريع</strong></p><p><strong>وبدأ أحمد يحكى القصه التالتة</strong></p><p><strong>أحمد : تالت شرموطه كانت شيماء بتاعت الرسم ودى كانت سهله فشخ</strong></p><p><strong>(شيماء كانت فرسه بمعنى الكلمه كانت سمرا وكان طولها 165 سم عندها بزاز متوسطة وطريه وطيز كبيره حبه وعندها فخدتين مرسومين ومظبوطين لبسها بنطلونات جيز slim وبلوزات ومحجبه سنها 38 سنه )</strong></p><p><strong>نوال : سهله ازاى يعنى</strong></p><p><strong>أحمد : بصى يا ستى فيوم بعد حصة امانى</strong></p><p><strong>نوال : امانى بردو</strong></p><p><strong>أحمد : هههههههههههههه هو فى زى امانى أكتر من نصكم نيكناهم بمعرفة امانى</strong></p><p><strong>نوال :طب كمل كمل</strong></p><p><strong>أحمد : بعد حصة امانى نادمت على عبده كالعاده</strong></p><p><strong>flashback........</strong></p><p><strong>امانى : بص يا حبيبى جيبالكم مزة جديده تنيكوها</strong></p><p><strong>عبده : مين يا مونا</strong></p><p><strong>امانى : ميس شيماء بتاعت الرسم</strong></p><p><strong>عبده : قشطة عليكى احلى قواده دى ولا ايه</strong></p><p><strong>امانى : دى اخرتها بقيت قواده</strong></p><p><strong>عبده : انتى زعلتى</strong></p><p><strong>وراح بص حواليه محدش موجود راح ظرفها بعبوص</strong></p><p><strong>امانى : يعنى كده بتصالحنى</strong></p><p><strong>عبده : آمال القمر عايز ايه</strong></p><p><strong>امانى : نيكه منكوا انتو التلاتة</strong></p><p><strong>عبده : عايزه فيها ساديه ولا نيك عادى</strong></p><p><strong>امانى : زى ما تحبوا</strong></p><p><strong>عبده : غالى والطلب رخيص نستناك النهارده يا احلى قواده فالدنيا</strong></p><p><strong>امانى : غلس على فكره</strong></p><p><strong>عبده : حبيبى أنت ، المهم شيماء دى ايه حكياتها</strong></p><p><strong>امانى : عادى هى شرموطه زى أنا واسراء وصحبتنا بردوا وانا واسراء بنحكى قدامها على اللى بتعملوه فينا وبنورى بعض الصور اللى بنبعتهالكم</strong></p><p><strong>عبده : عشان كده فى صور بتبقى شبه بعض</strong></p><p><strong>امانى : آه غيرة نسوان وكده</strong></p><p><strong>عبده : طب كملى</strong></p><p><strong>امانى : بس يا سيدى شيماء بقى عجبها الكلام وقالت أنها عايزه تجرب ولما قولتلها بس هما مش بيحبوا كده هما لو ناكوكى مره هيصوروكى ولو مروحتيش بمزاجك هتروحى غصب عنك قالت على كلامكم ده أنا هفضل اتناك منهم على طول ومش هتناك من حد تانى</strong></p><p><strong>عبده : خلاص تيجى النهارده نبدأ معاها</strong></p><p><strong>امانى : نعععععععم يا خويا احنا مش لسه متفقين أن أنا جايلكم النهارده</strong></p><p><strong>عبده : اهدى فضحتينا يخرب بيتك نسيت خلاص تيجى بكره</strong></p><p><strong>امانى : لا يا حبيبى أنا ميعادى الطبيعى بكره ماليش فيه</strong></p><p><strong>عبده : احا مالكيش غير محمد يضربك ويديكى أوامر</strong></p><p><strong>امانى : لا بلاش محمد خلاص هاجى النهارده وابعتلكم شيماء بكره</strong></p><p><strong>عبده : قشطه</strong></p><p><strong>وفعلا تانى يوم جات شيماء وكانت جاهزه للنيك ولا أجدع مومس فى مصر بلانجريهاتها وسلطاتها وباباغنوجها وعملنا معاها حفلة زى بتاعت اخواتها وسجلنالها وكانت شرموطه فشخ ومتجاوبه فشخ كانت زى الحيه على السرير واحلى محن واحلى آهات تاخديها من شيماء كانت فرسه بمعنى الكلمه وحش ع السرير تعمل احلى شقلبظات وبعدين خدت مواعيدها وبقيت تبعت صورها زى أصحابها بالظبط .</strong></p><p><strong>كنا عايشين ايام ولا فى الأحلام مع امانى واسراء وشيماء كانت كل واحده بتحاول تبقى هى المطلوبه مننا فكاونوا بيعملوا كل حاجه نطلبها منهم فالنيك أو غير النيك صورنا كل واحده مع جوزها أكتر من 30 فيديو صورنا كل واحده أكتر من 150 فيديو نيك معانا بكل الأشكال غير الصور اللى احنا صورناها أو هما صوروها لنفسهم وبعتوها وكانوا بيتنافسوا مع بعض علينا واحنا طبعا اللى كسبانين وبنيك فى 3 شراميط بيتشرمطوا أكتر ما هما شراميط وعملنا معاهم كل أنواع النيك مره واحد فينا ينيكهم هما التلاتة مع بعض أو اتنين مننا معاهم هما التلاته أو تلاته على تلاته أو احنا التلاتة على اتنين منهم أو احنا التلاتة على واحده منهم كنا بنيك فيهم ومبسوطين والدنيا زى الفل .</strong></p><p><strong>نوال : طب ما تحكيلى على احلى نيكه نيكتها بعد ما بقيو معاكوا 3 شراميط</strong></p><p><strong>أحمد : اممممنمممم آه اقولك مره جبتهم هما التلاتة ونكتهم مع بعض .</strong></p><p><strong>نوال : أيه ده واو جامد ده قولى</strong></p><p><strong>أحمد : بصى يا ستى اليوم ده كان جوز امانى مسافر البلد بتاعته بيخلص مشاكل ورث فاتفقت أنا ومحمد وعبده ان كل ليله واحد هيروح يبات معاها وانا فى الليله بتاعتى اتفقت انى هقابل امانى واسراء وشيماء فى بيت امانى الساعه 8 الصبح بدل ما يروحوا المدرسه ييجوا عند امانى وأنا اصلا كنت بايت مع امانى وفشخها نيك طول الليل المهم جت الشرموطين مع بعض ورنوا على امانى ع التليفون وقامت امانى وهى عريانة فتحتلهم الباب وكنت أنا نايم مفرهض من كتر ليلة إمبارح</strong></p><p><strong>flashback. ..........</strong></p><p><strong>صحيت عليهم وهما كل واحده بتبوس فى حته فى جسمى امانى فى وشى واسراء فى بتاعى وشيماء فى بطنى وصدرى وكانوا لابسين وجاهزين للنيك وكانوا لابسين زى الصور</strong></p><p><strong>امانى</strong></p><p><strong>أحمد : طب ايه يا شراميط عايز أفطر واخد دش قبل ما اعمل أى حاجه</strong></p><p><strong>امانى : حاضر يا حبيبى عنيا ليك</strong></p><p><strong>اسراء : تعالى يا قلبى احميك أنا يا روحى</strong></p><p><strong>أحمد : لا يا لبوه هستحمى لوحدى</strong></p><p><strong>قام استحمه وطلع كانوا مجهزين الفطار فطروا وكان الفطار عباره عن لبن وعسل وجبن ولانشون وفول وجرجير وعصير وفاكهة فطروا وقام دخل أوضة النوم وهما جم وراه وخلاهم رقصوله ويقلعو هدومهم قدامه وبعد ما خلصوا هجموا عليه بدأ يشغل ايده بصراحه مكنش عارف بيلعب فمين ما كلو لحم ابيض وطرى هايج مجهز للنيك بس اديده شغال من بزه لبزه لطيز لكس لفخده وراح جايب امانى من شعرها وخدها بوسه فرنساوي وقعدوا فيها شويه وبعدين نزلت امانى مكان اسراء وجات اسراء مكان شيماء وجات شيماء مكان امانى شويه وبدلوا الادوار تانى بحيث أن كلهم خدوا البوسه الفرنساوى وكلهم مصوا بتاعه وكلهم باسو صدره وبطنه بعدها خلاهم نامو هما التلاتة على ضهرهم جنب بعض ورفعوا رجليهم لفوق وبدأ أحمد يلحس ويمص ويعض فى اكساسهم واللى بدأت تسيل منها عسلهم وبدأوا هما اهاا ووحوحه وصويت وأحمد شغال لحس فى اكساسهم وايده شغاله تقفيش فبزازهم أو بعبصه فبقهم بعد كده خلاهم قعدوا فى وضع الكلبه هما التلاتة وبدا حفلة النيك بطيز امانى اللى أول ما زبه دخل طلعت اهاا موسيقية تدل على هيجان وشرمطه خلت احمد مقدرش يكون هادى وبدأ ينيك فيها بقوه وهى شغاله ااهه أى أوه أوف اح دخل جامد يا تلميذى افشخنى اهه نيك مدرستك الشرموطه يا أحمد اه اى واحمد يسمع كلامها يهيج وانيك اسرع وكانت اسراء هى اللى جنب امانى وكانت ايده الشمال شغاله بعبصه فى طيز اسراء وهو بينيك امانى وكانت اسراء وشيماء مستنين دورهم فالنيك وهما بيبوسوا بعض شويه وراح ناقل على اسراء اللى أول ما زبه دخل فطيزها صرخت بصوت عالى كالعاده بتاعتها وبدا ينيك واحده واحده ويسرع النيكه سنه سنه وهى شغاله وحوحه واهات واى واوف وتقوله نيك طيزى يا احمد يا اجمد زب راح ظارفها قلم على طيزها وقالها اجمد بس يا لبوه قالت فى الدنيا كلها يا عمرى وبدا انيك اقوى واجمد واسرع وايده اللمين ساده بقها عشان صوتها العالى والشمال بتبعبص شيماء شويه ونقل على الشرموطه الكبيره شيماء اللى اول ما زبه دخل ادت اها شرموطه وقالت اهلا بحبيبى صاحب طيزى دخلت زبى وفضل ينيك فيها ويدخل ويطلع وهى اووو اححح ايييي ااااااه نيكنى يا احمد نيك شرموطة المدرسه نيكنى أنا لبوتك وقحبتك افشخنى يا حبيبي نيك طيزى الشرموطه واحمد شغال نيك ومقدرش يمسك نفسه أكتر راح مفرغ كل حمولة زبى فى طيز شيماء</strong></p><p><strong>اللى قعدت تقول اححح يا احمد لبنك نار فى طيزى بس نار جميله بحبك وبحب زبك اهه احح اههه احح طبعا اصحابها متكلموش لأنهم متفقين انهم ماشين بدور فالنيكه مين الأول ومين التانى ومين التالت كل نيكه ليهم هما التلاتة مع بعض وده كان دور شيماء.</strong></p><p><strong>بدأت الجوله التانيه بعد ما نزل لبنه كله فى طيز شيماء راحت امانى جت وقفت وراه على ركبتها ولزقت بزازها فى ضهره وكسها فطيزه واقعدت تمشى ايديها الناعمه الطريه على صدره وتبوس كتفه ورقبته وجات اسراء وخدها بوسه قعد يمص لسانها وهى تمص لسانه ونزل على بزازها وقعد يمص ويلحس ويعضعض فى واحده ويقفش فالبزه التانيه وشيماء طلعت زبه من طيزها وقعدت تلحس وتمص وتبوس فيه وبعدين راح شادد امانى من شعرها وقعد يبوسها ولفت شيماء مكانها ونزلت اسراء مكان شيماء وعمل مع امانى نفس اللى حصل مع اسراء بعدين جاب شيماء وعمل نفس اللى عملوا مع اصحابها واصحابها تبادلوا الادوار بعدها نيم شيماء على بطنها واسراء قعدت فوقيها وضع الكلبه وركب عليهم وامانى بحيث أن التلاته طيازهم فى نفس الناحيه وراح واقف قدام وشهم وبدأ يبدل عليهم زبه يطلعه من بق دى يحطه فى بق التانيه وقعد كده شويه وراح لافف من ورا طيزهم وبدا النيك فطيز شياء اللى كانت آخر واحده من تحت وطيزها لسه مسيله لبن من اثر الجوله اللى فاتت وقعد ينيك فيها شويه وبعدين طلع على طيز اسراء اللى كانت فوقيها فوضع الكلبه ودخله فيها وقعد ينيكها شويه وبعدين طلع على طيز امانى ونزل فيها نيك وكالعاده صويت اول ما يدخل زبه وطيز امانى هى أكبر طيز فى اصحابها واكتر طيز بيضه فيهم فكانت مغريه فشخ انه يضربها على طيزها وقعد يضربها وهو بينيكها ومنظر طيزها وهو بيترج من النيك والضرب كان شبه موج البحر فضل ينيك اسرع واقوى بعدين طلعه منها ودخله فى شيماء تانى وعاد الدور من الأول وهما شغالين اهااات ووحوحه وصويت سواء اللى بتتناك أو الاتنين التانيين أصواتهم هيجته على الاخر وحس انه خلاص هيفجر لبنه راح مطلع زبه اللى كان فطيز اسراء وقتها ونكته فطيز امانى اللى كان عليها الدور النيكه دى مره واحده اللى طلعت صوت يمكن الشارع كله سمعها واح لازق فيها ومسكها من طيازها وراح زبه انفجر وطلع كل لهيب لبنه فطيزها قعدت امانى تقول اححححح احححححححح نزل لبنك فطيزى يا حبيبى وطفى نارى وريح طيزى الهايجه وفضلت لغايه مانزلت آخر نقطه فى زبى جوه طيزها .</strong></p><p><strong>نزل من عليهم ونزلت كل واحده منهم راح قاعد على السرير وساند ضهره على ضهر السرير ونزلت امانى وشيماء يمصوله زبه وجات اسراء ووقفت قصاد وشه وكان كسها قصاد راح هاجم على كسها لحس ومص وايده شغاله تقفيش وبعبصه فطيازها شويه ونزلت اسراء وقعد يبوسها ويمص فبزازها وبعدين جات مكانها شيماء عملت نفس الحركه وبعدها جات اسراء عملت نفس الكلام والاتنين اللى تحت شغالين مص ولحس فى زبه وبضانه بعد كده نيم امانى على ضهرها وطلعت شيماء عليها وضع الكلبه ونيم اسراء على ضهر شيماء بحيث ضهرهم على ضهر بعض وكلهم راسهم فى نفس الناحيه فالأول اقعد يبوس اسراء ويمص بزازها وبعدين اداها زبه تمص فيه وطلعه من بقها اداه لشيماء وبعدين امانى وفضل يبدل عليهم كده شويه وبعد كده لف لطيازهم وبدأ بطيز اسراء واللى كان خرم طيزها لسه واسع من النيكه اللى فاتت بس المره دى شيماء عملت حاسبها وكتمت بق اسراء عشان الفضايح ونزل فيها نيك بقوه وبسرعه وهز مطمن أنها مش هتفضحهم وفضل يفشخ طيزها شويه وراح ناقل على شيماء واللى كانت ملهيه فبوسه مع اسراء وقعد ينيك فى شيماء شويه قبل ما ينقل على طيز اسراء واللى كان منظر بزازها وهما بيرقصوا مع النيك يهيج الحجر وقعد واحمد وهو بينيكها يضرب بزازها بايده ويقرصهم ويقفش فيهم ويضربها هى بالقلام على وشها وشويه ونزل على شيماء من تانى وفضل يبدل بينهم بالدور وهما شغالين اههاااات وحوحه وكلام يهيج واصوات بشرمطه شويه ومقدرش يسيطر على زبه اللى أعلن حالة الطوارئ وانه لازم يطلق قزايفه وفعلا زبه حدد هدفه جوه طيز شيماء واستعد واطلق قذائف طويله المدى جوه طيز شيماء اللى قعدت تعمل اصوات وقفلت عضلات طيزها على زبه تعصره عشان ينزل كل لبه جواها خلص وزبه نام وطلع من طيز شيماء واترمى على السرير وهما كل واحده اترمت مطرحها وقعدوا شويه قبل ما تقوم امانى تقومهم عشان وتغير ملايه السرير اللى بقيت كأنها طالعه من غسالة من كتر العسل كان الكلام ده الساعه 11.</strong></p><p><strong>انا نمت وهما روحوا.</strong></p><p><strong>......عوده من آل flashback</strong></p><p><strong>نوال : يا ابن الجامده فشختهم هما التلاتة</strong></p><p><strong>أحمد : أيوه ، ومش هحكى تانى وهروح</strong></p><p><strong>نوال : خلاص بكره متروحش المدرسة وتجيلى نكمل</strong></p><p><strong>أحمد : ماشى</strong></p><p><strong>انتهى الجزء التاسع</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>___________________________________ ___________________________________ ___________________</strong></p><p><strong>الجزء العاشر</strong></p><p><strong>روح أحمد اليوم ده بعد يوم نيك وحكاوى مع نوال بعد ما اتفقوا على أنه بكره مش هيروح المدرسة الصبح وبدل ما يروح المدرسه هيروح لنوال عشان يكمل معاها حكاوى وفعلا تانى يوم نزل احمد من بيته كأنه رايح المدرسة عادى لكنه طلع على نوال اللى كانت مجهزاله فطار عسل وجبن ومربى وعصير وحلاوة وبعد مافطر دخل مع نوال فى جولة نيك صباحيه كده عربون عشان يكمل باقى القصص وبعد النيكه قعد أحمد وسند ضهره على ضهر السرير ونامت نوال على كتفه وهى حضناه</strong></p><p><strong>نوال : كمل بقى باقى الشراميط</strong></p><p><strong>أحمد : تموتى فى النميمة</strong></p><p><strong>نوال : النميمة هى حياتى</strong></p><p><strong>أحمد : النميمة بردوا يا لبوه</strong></p><p><strong>نوال : ضحكه بشرمطه : متكسفنيش بقى</strong></p><p><strong>أحمد : لا وانتى وش كسوف بضحكتك دى</strong></p><p><strong>نوال : احكى بقى ياواد</strong></p><p><strong>أحمد : ماشى يا كسمك</strong></p><p><strong>بصى بقى يا ستى النيكه دى لا كانت على البال ولا على الخاطر ولا عمر حد فينا فكر أننا ممكن نبصلها مش ننيكها....</strong></p><p><strong>نوال تقاطعه : ليه ومين ؟؟؟؟؟؟</strong></p><p><strong>أحمد : اصبري بحكي</strong></p><p><strong>نوال : ما أنت مش عايز تنجز عامل زى فيلم رامز جلال لما قالوا لن تكتمل لن تكتمل</strong></p><p><strong>أحمد : طب وحياة أمك القصه هى اللى لن تكتمل</strong></p><p><strong>نوال : لا خلاص اسفه كمل يا استاذ</strong></p><p><strong>أحمد : يبقى تسمعي وانتى خرسه</strong></p><p><strong>نوال : حاضر أهو</strong></p><p><strong>وراحت حاطه ايديها على بقها علامة أنها مش هتتكلم تانى</strong></p><p><strong>أحمد : بصى بقى يا كسمك النيكه دى لا كانت على البال ولا على الخاطر ولا عمر حد فينا فكر أننا ممكن نبصلها مش ننيكها لأنها مدرسه قمة الاحترام والأدب ومش شرموطه ولبسها محترم فشخ رغم أنها جميله جدا وجسمها جامد جدا بس لبسها المحترم واسلوبها وكده يخلى أى حد يحترمها وميفكرش فيها وحش .</strong></p><p><strong>كل ده ونوال حاطه رأسها على صدر أحمد وعنيها عليه لفوق زى الطفل اللى بيسمع قصة قبل النوم من ابوه بصلها أحمد وقعد يضحك وهى لسه ساكته وبصاله.</strong></p><p><strong>!!!!!أحمد : انتى عامله كده ليه ؟؟؟</strong></p><p><strong>نوال : بسمعك مش انت قولت اخرسى خالص</strong></p><p><strong>أحمد : ههههههههههههههه عسليه و****</strong></p><p><strong>نوال : بس أنا عرفتها</strong></p><p><strong>أحمد : مين يا أذكى اخواتك</strong></p><p><strong>نوال : فاطمه بتاعت الرياضه ، بس دى نيكتوها ازاى</strong></p><p><strong>أحمد : ههههههههههههههههههههه لا مش فاطمه يا ناصحه دى مارلين بتاعت الكيمياء</strong></p><p><strong>(مارلين طويله يمكن 176 سم جسمها حلو كده مناسب لطولها ومليان سنه يمكن 80كجم صدرها كبير سنه عدها طياز مزبوطه كبيره مشدوده عندها فخاد مليانه والسمانه قد الحمامه وعندها سنه بطن بتعملها شوية إغراء حاجه كده زى هيفاء وهبي بس على بزاز وطيز أصغر سنه بسيطه ووشها حلو جدا وجميل بسنه نمش خفيف خالص وبيوضه تلج )</strong></p><p><strong>نوال : أيوه صح ومارلين كمان محترمه آخر احترام ، أنا اصلا مستغربة انتو ازاي نيكتوهم هما الإتنين</strong></p><p><strong>أحمد : اصبري تاخدى حاجه حلوه</strong></p><p><strong>نوال : أنا صابره أهو اتفضل</strong></p><p><strong>أحمد : بصى يا ستى فى يوم كنا فالمدرسه</strong></p><p><strong>flashback. ...........</strong></p><p><strong>محمد : يا رجاله عندى ليكوا حوار ابن متناكه</strong></p><p><strong>عبده : خير يا ابن الوسخه</strong></p><p><strong>محمد : فالفسحه عشان مش هينفع دلوقت</strong></p><p><strong>أحمد : احا انت بتعملنا ساسبنس يعنى بكسمك</strong></p><p><strong>محمد : هههههههه ايوه</strong></p><p><strong>عبده : يا ابن المتناكه</strong></p><p><strong>محمد : ههههههههههه يالا خليكوا على ناركم لغاية الفسحة</strong></p><p><strong>عبده : اقوم اضربك يعنى ولا ايه</strong></p><p><strong>أحمد : بس يا عم سيبك منه دا عيل عرص</strong></p><p><strong>محمد : ماشى يا كس منك ليه بس بردو مش حاكى</strong></p><p><strong>وكفاية عشان المستر دخل مش عايزينوا يبيض</strong></p><p><strong>وكملوا اليوم لغاية ما جات الفسحه وطلعو جرى وقعدوا فى مكان</strong></p><p><strong>عبده : يالا يا ابن العرص أنجز</strong></p><p><strong>محمد : طب هاتولى بيبسى</strong></p><p><strong>أحمد : ما تنجز ياد يا بيض أنت</strong></p><p><strong>محمد : اشتموا تانى براحتكوا أنا جايبلكم صيده جديده</strong></p><p><strong>عبده : يابن اللعيبه</strong></p><p><strong>أحمد : مين ياد</strong></p><p><strong>محمد : لا عايز عزومه</strong></p><p><strong>عبده رزعه قلم على قفاه : ما تبطل بضان يا متناك أنت</strong></p><p><strong>أحمد : ما تنجز يا العرص أنت الفسحه هتخلص مين</strong></p><p><strong>محمد : مارلين بتاعت الكيمياء</strong></p><p><strong>عبده : مش قولتلك دا عيل خول ابن متناكه</strong></p><p><strong>أحمد : عندك حق واحنا ولاد شرموطه أننا تبعناك</strong></p><p><strong>محمد : طب و**** يا عم</strong></p><p><strong>عبده : أنت هتتناك علينا مارلين دى قمة الاحترام</strong></p><p><strong>محمد : ما أنت غشيم يا ابنى انتو معاكوا رجل المخابرات العليا</strong></p><p><strong>أحمد : طب قولنا تعرف ايه يا رجل المتناكات العليا أنت</strong></p><p><strong>محمد : بص يا نيكة منك ليه</strong></p><p><strong>امبارح كنت طالع اقعد على السطح بتاع بيتنا فى الاوضه اللى فوق اللى بنشرب فيها الخمرة والحشيش</strong></p><p><strong>عبده : انجز مش لازم ديك أم التفاصيل يا بضان</strong></p><p><strong>محمد : احنا فالمخابرات كل كلمه مهمه بس ما أنت حمار من عامة الشعب هتفهم ايه</strong></p><p><strong>أحمد : يا عم بكسمك سيبه يكمل ، كمل يا كس النعجة أنت</strong></p><p><strong>محمد : وزى ما انتوا بردو عارفين أن عمى بيته جنب بيتنا ونفس الارتفاعات وأن وأنت واقف على سطحنا ممكن تروح على سطح عمى عادى</strong></p><p><strong>أحمد : ودة ايه علاقته بكسم مارلين يا عم الخول أنت</strong></p><p><strong>محمد : أنا جاي فالكلام بس اصبروا</strong></p><p><strong>عبدة : صبرنا بس أنجز يا عم خرى أنت</strong></p><p><strong>محمد : المهم طلعت وأنا ببص لاقيت البت ساره بنت عمى قاعده على السطح بتاعهم</strong></p><p><strong>(ساره كانت فى أولى ثانوى قصيره 135سم تقريبا رفيعه بزازها صغيره قد اليوسفية وطيزها نفس الكلام صغيره قمحويه شويه وشعرها اسود وبتحب تعمله زى الاولاد )</strong></p><p><strong>قولت أروح افزعها وبعدين نقعد مع بعض شويه ولما قربت لاقيتها بتتكلم فالتليفون ولما قربت أكتر بدأت اسمع مكالمه ولاقيتها بتتكلم كلام سكس بس كلام غريب كانت بتقول</strong></p><p><strong>" ساره : آه اه آه امممممم آه آه الحسى كسى كمان الحسى قوى يا شرموطه الحسى جامد آه دخلي لسانك اه اه أنا ماسكه رأسك أهو عشان ازنق وشك كله جوه كسى آه امممممممم اححححححح .......... وأنا كمان بحبك وبحب لسانك وكسك وبزازك بعشق يا قلبى ........... حاسه بايدك وهى بتقفش فى صدرى ........ آه آه اه تعالى مصيهم يا لبوتى يا قلبي. ........ آه آه آه مصك حلو فى بزازى اه اه آه آه تعالى هاتى بوسه امواه امواه. ......... تعالى ارضعلك بزازك الكبيره دى ........ **** احلى بزاز دى ولا ايه ........ بزازك جميله قوى يا مرمر يا حبيبتى .......... اهاتك حلوه قوى وبتهيجنى ........ حاضر حاضر مش هجيبهم غير على وشك واشربهملك كلهم سيبينى اتمتع ببزازك بقى ........... أنا ببوس بطنك ونازله على كسك أنا وصلت لكسك أهو. ........... لا مش هرحمه دا حبيبي ده أنا هفشخه لحس وبعبصه وهنيكوا بعد شويه ............... حاضر يا حبيبتى أهو بلحس بالراحة أهو ........... أنا هجيب خليكى نايمه وأنا هقعد على وشك الحسيلى كسى وهيجيه بايدك لغايه ما اجيب عسلى واشربيه. .......... آه آه آه امممممم آه آه آه لسانك عامل زى المبرد على كسى اااااااااه اااااااااه امممممم احححححححح اه أم اح اف آه الحسى جامد هجيب هجيب اااااااااااااااااااااااااه .. .......... اتبسطى يا قلبي طيب أنا بلبس الزب عشان انيكك أهو لبسته ........ أنا بدخله ................ حاضر حاضر بالراحة وواحد واحده ............. أهو دخل كله فى كسك أهو ......... أنا بنيكك بالراحة أهو بالراحة خالص أهو ........ هسرع شويه هسرع تانى. .............. مبسوطه يا مرمر يا حبيبتى ها أسرع وانيك جامد أهو أهو أهو خدى فى كسك المحروم خدى زبى جامد أهو هاااااا .......... حلو قوى عسلك يا مرمر ......... وأنا كمان بعشقك ........... متخافيش مش هسيبك. ........ لا جوزك ده مش راجل عشان يسيب مزه زيك ويسافر .......... مارلين ميت مره قولتلك أنسي الموضوع ده ........... لا مش هعمل كده ........ لا دى بت فاجره أنا اخاف ........ لا لا لا لا أنسى خلينا كده احسن ........ يالا باى واشوفك بكره عشان اقطعك. ....... لا أنا اللى هقطعك. ......... خلاص نشوف بكره ........ هههههههه ماشى باى. "</strong></p><p><strong>كمل محمد كلامه وهو بيقول : أنا كنت مندهش ومصدوم معقول بنت عمى سحاقيه احااااا يا جدعان ازاى ده طب أعمل ايه وبسمع المكالمه وهتعفرت وبعد المكالمة ما خلصت مسكتها من شعرها وحصل الحوار ده</strong></p><p><strong>" محمد : ايه اللى بتعمليه ده يا شرموطه يا بنت المتناكه</strong></p><p><strong>ساره : يالهوى محمد أنت هنا من أمتى؟</strong></p><p><strong>محمد : من بدرى يا شرموطه يا لبوه</strong></p><p><strong>ساره : متفضحنيش يا محمد أبوس إيدك</strong></p><p><strong>محمد : كنتى بتكلمى مين يا وسخه</strong></p><p><strong>ساره : استر عليا يا محمد أبوس إيدك أنا بنت عمك</strong></p><p><strong>محمد : احا يا متناكه يا شرموطه يا شاذه</strong></p><p><strong>ساره : يا محمد اعملك إللى انت عايزه بس متفضحنيش .</strong></p><p><strong>وبدأت تعيط</strong></p><p><strong>محمد : احا دا أنا هخلى فضيحتك بجلاجل يا ليسبين يا شاذه</strong></p><p><strong>ساره وهى بتزيد فالعياط : لا يا محمد أنا زى أختك هتفضح أختك</strong></p><p><strong>محمد : اوعى تقولى أختى أنا لو عندى أخت شاذه زيك هقتلها</strong></p><p><strong>ساره وهي مكمله عياط : لا أنت فاهم غلط</strong></p><p><strong>محمد : أنا سامعك بودانى يا كسها</strong></p><p><strong>ساره وهى بتتشحتف وتشن واخر قرف : و**** فاهم غلط أنا مش شاذه ولا ليسبين</strong></p><p><strong>محمد : آمال ايه يا كلبه يا وسخه</strong></p><p><strong>ساره : أنا و**** غصب عنى</strong></p><p><strong>محمد : يعنى ايه ؟ وازاى؟ ومين دى ؟!!!!!!!</strong></p><p><strong>ساره : سيبنى واهدى واقعد واوعدنى أنك متفضحنيش وأنا هحكيلك كل حاجه .</strong></p><p><strong>سابها محمد وقعد ووعدها أنه مش هيقول لحد وبدأت ساره تحكى الحكايه . "</strong></p><p><strong>وهنا جرس الفسحه ضرب وخلصت الفسحه</strong></p><p><strong>محمد بص للاتنين وضحك : جرس الفسحه ضرب ضرب</strong></p><p><strong>أحمد : يا ابن الوسخه عشان بتلت وتعجن فالهيافه</strong></p><p><strong>عبده : ما أصلك عيل عرص وبضان</strong></p><p><strong>محمد : خلاص نكمل بعد المدرسه</strong></p><p><strong>عبده : دا كسمك اللى بعد المدرسة</strong></p><p><strong>أحمد : أيوه صح مش عندنا حفله مع التلات شراميط يا بشأن</strong></p><p><strong>محمد : اوبااااااا فكرتونى صح أصل الحوار ده فاشخ دماغى من أمبارح</strong></p><p><strong>عبده : هنكمل امتى يا ابن المتناكه</strong></p><p><strong>محمد : بعد الحفله</strong></p><p><strong>أحمد : وهيبقى فينا حيل</strong></p><p><strong>عبده : يا عم هو احنا هنحارب دا هيحكى</strong></p><p><strong>محمد : قشطة وبيتوا معايا يمكن تسمعوا مكالمه تانى</strong></p><p><strong>عبده : حلو ده أنا معاك</strong></p><p><strong>أحمد : وأنا قشطه</strong></p><p><strong>وكملوا اليوم عادي وبعد ما خلصوا روحوا بيوتهم اتغدو وعرفوا أهاليهم أنهم هيباتوا يذاكروا عند محمد وراحوا يعملوا الحفله مع التلات شراميط امانى وشيماء واسراء</strong></p><p><strong>قطع لل flashback</strong></p><p><strong>نوال : عملتوا ايه فالحفله مع التلاتة</strong></p><p><strong>أحمد : طب انتى عايزه تعرفى الحفله ولا قصة مارلين</strong></p><p><strong>نوال : الاتنين</strong></p><p><strong>أحمد : لا اختاري واحده</strong></p><p><strong>نوال : طبعا قصه مارلين</strong></p><p><strong>أحمد : طب هكمل ومتقاطعنيش تانى</strong></p><p><strong>نوال : بس هتحكيلى الحفله مره تانى</strong></p><p><strong>أحمد : طيب نخلص دى الأول</strong></p><p><strong>نوال : اتفقنا</strong></p><p><strong>رجوع لل flashback تانى. .........</strong></p><p><strong>خلصوا الحفله وكل واحد خد دش وطلعوا اتعشوا وظبطوا الدنيا ورجعوا تانى لباقى الحكايه.</strong></p><p><strong>عبده : يالا كمل بقى يا ابن البضينه</strong></p><p><strong>محمد : طيب اقعدوا عشان أحكى</strong></p><p><strong>أحمد : خلص يا بضان ادينا قعدنا</strong></p><p><strong>عبده : احكى يا شيرزاد</strong></p><p><strong>محمد : على اساس أنك شهريار</strong></p><p><strong>أحمد : ما كفياكم بضان انجزوا بقى</strong></p><p><strong>محمد : طيب هكمل وصلنا فين</strong></p><p><strong>عبده : لما وعدت ساره أنك مش هتفضحها</strong></p><p><strong>محمد : تمام بصوا بقى بدأت ساره تحكى ازاى بدأت تتساحق مع مارلين وازاى اتطور الموضوع للزب الصناعى وكده</strong></p><p><strong>" ساره : كنت باخد مع اصحابى درس كيمياء عند مارلين عادى وبعد فتره كده ولأنها بتشرح كويس وحببتنى فى الكيمياء كنت بذاكر واشطر واحده فى مجموعتى وفى يوم جات مارلين وقالتى انى شاطره جدا وأنها خايفه عليا أحسن مستويا يقل مع المجموعه دى لأنهم مكانوش شاطرين واتفقنا على مواعيد جديده ليا لوحدى بنفس التمن وفعلا بدانا الحصص الجديده لوحدى وكانت ماشيه كويس بس الفرق أن مارلين كان لبسها مختلف هدوم بيت وشورتات وتيشيرتات كات وحاجات تبين جسمها وكانت دايما تلزق جسمها فى جسمي وتحط ايديها على مناطق معينه فى جسمى وحاجات كده كنت بستغربها وفى يوم</strong></p><p><strong>دخلت عليا و حسيت انها مش طبيعية و بمجرد ما قعدت على الكنبه جنبى لقيتها اقربت مني و هي بتاكل اللبان و في كل مرة تعمل بلونات وتفرقعها في وشى وشفايفها بتحركا بطريقة سكسية و اغراء سخن قوى . وبعدين بصتلى جامد و مسكت ايدي و كانت ايدها دافية وبعدين بصتلى في عيني و قالت</strong></p><p><strong>مارلين : عارفه يا ساره يا حبيبتي انتى جميلة قوى وجسمك حلو</strong></p><p><strong>وبعدين حاولت تبوسنى فى بقى و هنا عرفت انها سحاقية و قلت لنفسي هجرب و اشوف مش هخسر حاجه و لكن فى الأول كنت خايفه اعمل كده معاها بسرعة لاني كنت خايفة تكون بتختبرني بس هى كررت الحركه أكتر من مره و هي بتحاول تبوسنى و نفاسها السخن قرب يحرق وشى روحت فتحت بقي و سلمت لها نفسي في سحاق نار جدا مع الميس بتاعتى الجملية . و بدانا نبوس بعض جامد لدرجة اني خطفت اللبان من بقها ببقى و كان طعمه حلو قوى بلعابها وبعدين وقفتني و بدات تعريني وخلعتنى البودي وبقيت بالستيان وعجبتها بزازي عشان بزازي منتصبة وصغيره و بعد كده قلعتنى بنطلوني و كنت لابسه بنطلون استرينغ اسود جميل جدا ودخلت مارلين صوابعها من تحته و لمست فتحة طيزي و سالتني أن حد عمل معايا قبل كده فقولتلها لا دى أول مره وبعد كده قامت و رفعت فستانها و هي من غير اي ملابس داخلية كانت بزاز مرلين كبيرة جدا و ما اتخيلهاش بالحجم ده و حلماتها ورديه و قالتلى ممكن ترضعيلى بزازى و بدات امص الحلمة و لاول مرة اشعر بلذة الجنس كانت مارلين مهتميه بجسمها و نضيفة جدا كانت بتحلق الشعر من كل حته فى جسمها و حتى كسها كان كانه كس حرير و كنت بمص الحلمة و هي تحط يديها على رقبتي و تلاعب خصلات شعري في سحاق نار مع مارلين وروحنا نزلنا على الارض وعملنا وضع 69 و لحست كل واحدة كس التانيه و كنت لاول مرة حد يلحس كسي وكنت مستمتعة بلسانها اللي بيدغدغ كسي و يدينى لذة مشوفتهاش قبل كده وفى نفس الوقت كان كس مارلين لذيذ جدا و كل مرة ينزل عسل كتير لونه بين الابيض و الشفاف و كنت بستمتع بيه في لساني لما الحسه وأنا كمان جبت عسل كتير وكانت بتلحسه وتقولى عسلك حلو وبدلنا الوضع وقعدت أنا على الكنبه وهى على ركبتها على الأرض وفضلت تلحس كسى ونبدل مع بعض الوضع ده وبعد شويه خدتنى ودخلنا اوضة النوم ونيمتنى على السرير وقعدت تبوس فى خدودى وودنى ورقبتى وانا خلاص بقيت زى العجينه فى ايديها ومسكت بزازى وقعدت تبوس وتلحس لحد ما وصلت للحلمه وقعدت ترضع وترضع اكتر من نص ساعه ونزلت بايدها على كسى وترضع وايدها على كسى انا بقيت اصرخ من الشهوه رفعت رجليا وحطت كسها على كسى وحضتنى وترضع فى بزازى كانها واحد بينيكنى كنت بنزل وهى تنزل وغرقنا بعضنا من تحت قامت من فوقى ونامت جبنى وقعدت تبوس فى شفايفى وترضع من بزازى وتقول انتى من الليله دى حبيبتى انا وبس ومسكت ايدى وحطيتهم على بزازها وتقول ايه مش عاوزه تلعبى فى بزازى يا حبيبتى قعدت العب فى بزازها والحلمه لقيتها نزلت على كسى بشفايفها انا صرخت وقعدت تلحس بلسانها قلت لها خلاص انا مش قادره وهى تلحس وتمص لحد ما نزلت كتير لقيت وشها كله عسل شدتها ونمت فوقها وفضلت ابوسها وارضع من بزازها ونزلت على كسها عملت معاها زى ما عملت معايا لغاية ما تعبنا ونمت عريانه جنبها وبعد شويه و قامت مارلين ولبست عبايه بيتى ودارت طيزها و بزازها الكبيره و حذرتني من ان احكي لاحد على اللى حصل بيننا وأنا لبست ومشيت وانا مبسوطه وفضلنا كده اروحلها 3 مرات فالاسبوع كل مره ساعتين ساعه ندرس والساعة التانيه نتساحق "</strong></p><p><strong>بس يا سيدى ودى كانت الحكايه</strong></p><p><strong>محمد : احا يابت أمال ايه حكايه الزب الصناعى اللى بتلبسيه وتنيكيها بيه ده</strong></p><p><strong>ساره : ما احنا بعد كده اتطور الموضوع لكده</strong></p><p><strong>محمد : ازاى</strong></p><p><strong>ساره : بس والن** ما تحكى لحد</strong></p><p><strong>محمد : يا متخلفه انتى بنت عمى وعمرى ما هضرك أنا عايز اعرف كل حاجه عشان اساعدك</strong></p><p><strong>ساره : طيب بص يا سيدى</strong></p><p><strong>"فى يوم بعد الحصه ما خلصنا الدرس قالتلى</strong></p><p><strong>مارلين : يالا نخش نتساحق</strong></p><p><strong>ساره : يالا بس خشى خدى دش وتعالى الاوضه</strong></p><p><strong>مارلين : ليه كده هو انتى قرفانه متى</strong></p><p><strong>ساره : أنا أقدر يا عسل بس بصراحه بتبقى قمة الإغراء وانتى طالعه من الحمام وشعرك مبلول وجسمك مبلول ولابسه البشكير وهو زانق بزازك وقابين لفوق ونصهم عريان وفخادك كلها باينه من تحت البشكير بحب كده قوى</strong></p><p><strong>مارلين : صاحبة مزاج يابت</strong></p><p><strong>ودخلت مارلين استحمت وطلعت وقفت مارلين قدام الباب وندهت على ساره : حبيبتى</strong></p><p><strong>ساره وقفت وفتحت ايديها : طيب أقفلي الباب…وادخلي…يا حبيبت قلبى</strong></p><p><strong>دخلت مارلين ولزقت بزازها الكبيرة ببزاز ساره الأصغر قليلاً وهي بتتنفس بسرعه كأنها بتجري فى سبق</strong></p><p><strong>مارلين : أخيراً يا ساره وحشتينى اديلى يومين مشوفتكيش</strong></p><p><strong>وراحت مارلين تلعب في لحم ساره الطرى من ضهرها و بطنها و بزازها وتقفش وبدات آهات تخرج من ساره وفضلت مارلين تبوس ساره وكانت ساره هتقع من شهوتها و غريزتها فراحت مارلين قعدتها على طرف السرير وهي بتبوسها و تفتح زراير قميصها وتبوس بزازها وتلحسها و تمص الحلمات وتتاوه ساره بقوة و تحشر ايدها بين فخاد مارلين فتهمس مارلين : لا لا يا بنتي.. أنا..أنا اه آه آه آه ..وبعدين نزلت مارلين على ركبتها وراحت عرت فخاد ساره وقلعتها البنطلون ولحستها وبعدين قعدت تحسس فوق كسها من فوق الكيلوت وبعد شويه قلعتها الكلوت وبدات تدخل راسها تلحس كسها بقوة وساره تتأوه و ااااااه آه آه آه الحسى كسى يا مارلين الحسى جامد يا شرموطه ومارلين تلحسها بشدة و تلعبلها في زنبورها و تقفش بايدها فى بزاز ساره وتبدل بينهم راحت ساره تضم فخادها بقوة: آآآآه آآآآآه آآآآآآه أنتي بتعملييييي أيه..أووووووف… وجابت عسلها فوق لسان مارلين وراحت رفعت راس مدرستها وتبوسها فى بقها بقوة</strong></p><p><strong>ساره : كل داه..أنتي بتحبني للدرجة دي….وترجع تانى مارلين لشفايف ساره وتبوسها وتمصها وتلحس لسانها بقوة و تمص لسانها بين شفايفها</strong></p><p><strong>مارلين : و أكتر من كده…طاوعيني و أنت هتعيشي أحلى أيام حياتك…طاوعيني و مش هتندمي… ومتخافيش هتفضلي بنت مش هأذيكي أبدا يا حبيبتي</strong></p><p><strong>ساره : وأنا كمان بحبك وسيبالك نفسى وواثقه فيكى</strong></p><p><strong>و بعد كده قامت مارلين وجابت زب بلاستك كبير جدا و طوله حوالي خمسة و عشرين سنتيمتر و انا خفت و كنت عايزه اهرب وافتكرتها هتدخله في كسي و تفتحني لكنها طمنتني بانها عيزاني انا ادخل الزب في كسها الهيجان للزب و النيك و لما مسكت الزب كنت عايزه ادخله في كسي و استريح واللى يحصل يحصل راحت مارلين لبستهولى وقالتلى انى ابدا ادخاله ببطئ عشان ميوجعهاش لبست الزب وبادت ادخله بايدي جوه كس مارلين و هي تتاوه قدامى و تتمدد على السرير و من غير ما احس بدات تلعب فى شفرتين كسي اللي كان بينزل عسل بغزارة . و قد كان احلى مره نتساحق فيها خصوصا كانت تدخل صبعها الصغير في كسي الغرقان عسل و في كل مرة اطلب منها انها تدخل صبعها اكثر و انا بدخل اخرج الزب البلاستيك فى كسها و كان كسي مولع من نار الشهوة اللي كانت بتحرقني مع مارلين السحاقية لكنها كانت حريصه عشان ماتكونش سبب في فتح كسي و تطلب مني اصبر و توعدني انها مش هتبطل تمتعني و تطفى شهوتي بخبرتها الكبيرة في النيك و احلى سحاق تعرف فنونه كويس و بقيت انيكها بالزب في كسها ومارلين تدوب تدريجيا لغاية ما حسيت كانها مغمى عليها و هي بترتعش قدامي بقوة و اهاتها عالية وسوخنه ووصلت لرعشة الجنسية و هنا وقفت مارلين عن الحركة حوالي خمسة دقايق و عيناها مغمضه و بعد كده مسكت الزب اللي كله جوه كسها وطلعته و هو لزج من عسلها و نامت فوقيا وخلت الزب محشور بين بطنى وبطنها وبدات تبوسنى جامد وبعد كده قلعتنى الزب وبدات تحركه على كسى من بره و اتصبت بجنون الشهوة و انا احس ان كسي هيحترق من لهفته على الزب و ورمزت مارلين على البظر وما نت بتمشى الزب البلاستيك عليه بطريقة سريعة جدا و في نفس الوقت كانت ترضع بزازي و تمص الحلمة بقوة و تدينى متعة جنسية ما دوقتهاش معاها قبل كده و بدات احس ان شهوتي وصلت و انني خلاص هجيب راحت مارلين تدخل راس الزب البلاستيك في كسي و تحركه بطريقة دائرية و احيانا عشوائية ويحتك مع كسي الصغير كلة وبقيت بغلي و انا اقولها خلاص انا مش قادرة ارحميني و حتى صوتي كان ضعيف جدا لان الشهوة سيطرت علي خالص و بعد كده نزلت عسلي وأنا عايشه احلى شهوه عشتها في حياتي و احسيت نفسي بتهز فى جسمي كله اللي كان بيترعش وحسيت ان كسي هينفجر من اللذة و الحلاوة الجنسية بعد المره دى مع مارلين اللى كانت خبرة فى النيك و السحاق وبقيت حوالي خمسة دقائق و انا منتشية من غير اي حركة وقومت خدت دش ولبست وروحت وبقينا كل مره أروح نتساحق من غير الزب وبعدين انيكها بالزب شويه وبعدين تفرشلى شويه "</strong></p><p><strong>بس يا عم دى كل الحكايه</strong></p><p><strong>محمد : اوعى يابت تكونى بقيت سحاقيه</strong></p><p><strong>ساره : ايه الهبل ده لا طبعا</strong></p><p><strong>محمد : يعنى لما بتشوفى ولد بتحسى بايه</strong></p><p><strong>ساره : بطل قلة أدب</strong></p><p><strong>محمد : يعنى كل اللى حكتيه ده مش قلة ادب وسؤالي هو اللى قلة أدب</strong></p><p><strong>ساره : اللى حكتهولك أنا بعمله غصب عنى خايفه مارلين تفضحنى</strong></p><p><strong>محمد : ما تخفيش أنا هخليها تسيبك بس هو ايه بقى اللى هى عيزاكى تعمليه وانتى خايفه وفى بت تانى بتعملهولها</strong></p><p><strong>ساره : هفهمك مارلين بتعمل كده مش حب فى السحاق ولا هى سحاقيه هى متجوزه وجوزها مسافر السعودية شغال هناك صيدلى ومش هينفع ياخدها معاه عشان هى ****** وكده ولبسها يعنى وحتى بيشوى جوزها حركته هناك محدوده خالص وفسيبها هنا لوحدها بينزل كل سنه شهر فهى محرومة ولأنها محترمه وخايفه من الفضيحه فقررت تعمل مع بنات عشان مش هنفضحها عشان هنخاف على نفسنا وهى نفسها ألبس زى الاولاد والبس تحت اللبس الزب عشان لما تقلعنى يبان الزب على طول زى الرجالة بس أنا بخاف حد ياخد باله واتفضح</strong></p><p><strong>محمد : امممممممممم صعبت عليا على كده عموما انتى فعلا كارهه ده ولا بتقولى كده خايفه منى</strong></p><p><strong>ساره : لا و** والن بكرهه</strong></p><p><strong>محمد : طب خلاص كملى معاها عادى ومتحسسيهاش بحاجه مختلفه لغاية ما شوف هعمل أيه "</strong></p><p><strong>محمد : بس يا سيدى</strong></p><p><strong>عبده : احاااااااا ع الكلام</strong></p><p><strong>أحمد : وأنت بقى عايزنا ننقذ بنت عمك</strong></p><p><strong>محمد : ونيك مارلين ونضمها لينا</strong></p><p><strong>عبده : حوار صعب</strong></p><p><strong>أحمد : فشخ</strong></p><p><strong>محمد : طب ما أنا عارف بس هنعمل ايه دى بنت عمى يا جدعان</strong></p><p><strong>عبده : ايه رايكم نوز عليها الشراميط يتصاحبوا عليها ويجبوهالنا</strong></p><p><strong>أحمد : كسك أنت هترفض تصاحبهم</strong></p><p><strong>محمد : طب نخلى ساره تصورها بالموبايل ونهددها</strong></p><p><strong>أحمد : استنى كده</strong></p><p><strong>محمد : فى ايه</strong></p><p><strong>عبده : مالك يابنى</strong></p><p><strong>أحمد : فى خطه بس سيبونى لوحدي أفكر وارتب اقولكم عليها</strong></p><p><strong>محمد : اعملك شاى</strong></p><p><strong>أحمد : لو قهوه وسجاره يبقى فل</strong></p><p><strong>محمد : عنيا</strong></p><p><strong>فضل أحمد سهران يفكر ونام محمد وعبده ولما صحيوا الصبح لقيو أحمد نايم مكانه على الكنبه فى الصاله صحوه</strong></p><p><strong>محمد : أحمد يا أحمد أنت يا ابنى</strong></p><p><strong>أحمد : فى ايه يا عم مالك</strong></p><p><strong>عبده : اصحى يا عم الساعه 12</strong></p><p><strong>أحمد : وايه يعنى يا عم هو انت أمى</strong></p><p><strong>محمد : طب لاقيت حل</strong></p><p><strong>أحمد : لما اصحى</strong></p><p><strong>عبده : ما تصحى بكسمك أنت هتبضن ليه</strong></p><p><strong>محمد : يا ابن الوسخه أنت ما تصحى قولنا فكرت ولا عملت ايه واتخمد تانى</strong></p><p><strong>أحمد : طب هاتولنا فطار ونحكى عبد الفطار</strong></p><p><strong>عبده : كسمك يا أخى</strong></p><p><strong>محمد : يا عم أعتبر *** أم الفطار جاهز</strong></p><p><strong>جاب شويه جبن ولانشون وعيش وفطروا وبدأ أحمد يحكي فكرته</strong></p><p><strong>أحمد : بصوا بقى يا رجاله أول حاجه عبده هتجبلنا قد 6 كاميرات من الواد اللى تبعك ده بس تكون كاميرات عاليه ونضيفه وصغيره متبانش خالص</strong></p><p><strong>عبده : أعتبره حصل</strong></p><p><strong>أحمد : محمد هتكلم ساره وهتقولها تكلم مارلين وتقولها أنها موافقه على طلبها بس مره واحده بس وأنها هتقابلها بره الشقه تاخد المفتاح وتروح لشقة مارلين تلبس الزب ولبس الاولاد وتبقى عامله زى الولاد بس لازم مارلين متبقاش فالشقه عشان يعنى عنصر المفاجاه وأن أول ما ساره هتبقى جاهزه هترن عليها تجيبها عشان يبداو فالوقت اللى ساره بتلبس وتجهز هنكون احنا بنركب الكاميرات بتاعتنا وبنعمل التوصيلات وبنظبط الكلام وأول ما نخلص ترن ساره تجيب مارلين ونسيب الكاميرات أسبوع نسجل فيها لمارلين مع ساره ومع البت التانيه وبعد الاسبوع ساره هتتصل بمارلين وهى بتعيط ومنهاره وبتقولها أن ابن عمها اللى هو انت جايب فيديوهات ليهم وهما بينيكوا بعض وبيهددها وعايز يقابلها ولما نقابلها نظبط بقى الكلام</strong></p><p><strong>محمد : تسلم الدماغ</strong></p><p><strong>عبده : عاش يا وحش</strong></p><p><strong>وفعلا جاب محمد ساره واتفق معاها على الكلام وراحت ساره كلمت مارلين اللى وافقت من غير تردد واتفقوا يتقابلوا عند كافيه عشان ساره تاخد مفتاح الشقه وتروح تجهز وفى نفس الوقت الرجاله يظبطوا الكاميرات وفعلا خلصنا وطلعت ساره بعد ما لبست ولما شوفناها معرفنهاش من اللبس والمكياج واتصلت ساره بمارلين واحنا نزلنا وقعدنا نتفرج على اللى حصل .</strong></p><p><strong>دخلت مارلين لابسه بادى وبنطلون جينز وأول ما لاقت ساره اتفاجات منها وقالتلها ايه الجمال ده يا سو راحت ساره شدتها وقالتلها تعالى مضيعيش وقت وبدأوا فى بوسه طويله وايد ساره شغاله تحسيس على جسم مارلين وايد مارلين راحت على زب ساره البلاستيك وبعد شويه نامت مارلين على ضهرها على الكنبه ونامت ساره فوقيها وبدأت ساره ترفع البادى لمارلين وتعرى بطنها لغايه ما وصلت لصدرها وطلعت بزاز مارلين من الستيان وفضلت تمص فى واحده وتقفش فى التانيه ومارلين تقولها ااه ااه اه آه آه آه أم أم أم آه بحبك يا سو الحسى بزاز حبيبتك آه اه آه آه اممممممم آه وبعد شويه نزلت ساره وقلعت مارلين البنطلون والجزمة ورجعت وهى بتبوس رجل مارلين حته حته لغاية ما وصلت لكسها وشالت الكلوت على جنب وبدأت تلحس وتبعبص مارلين وكل شويه تزود صباع لغاية ما دخلت الكفه كلها وفضلت تبعبصها شويه كتير وبعدين قعدت ساره وجات مارلين قعدت حصان على رجليها وفضلو يبوسوا بعض وقلعت مارلين ساره التيشيرت وقلعت ستيانها وفضلت ساره تلحس بزاز مارلين وبعدين قعدت مارلين على طرف الكنبه وقلعت الكلوت وطلعت ساره الزب البلاستيك من البنطلون وقعدت مارلين تلحس فى زب ساره البلاستيك شويه وبعدين بدأت ساره تنكس مارلين فى كسها بالزب البلاستيك وكانت مارلين قاعده على طرف الكنبه وساره داخله بين رجليها وهى واقفه على الارض وفضلت تنيك فيها واهاااااات مارلين تزيد ااااااه اه ااااه اى إم أم آه آه اه أم اح اح اح آه وساره تقولها مبسوطه يا مارلين ومارلين ترد أيوه يا حبيبي مبسوطه قوى وبعد شويه عملت مارلين وضع الكلبه وبدأت ساره تنيكها من ورا فى كسها وفضلوا شويه على الوضع ده لغاية ما مارلين جابت عسلها وسالتها ساره كفايه كده ولا عايزه تانى ردت مارلين لا عايزه طبعا نامت مارلين على جنبها ونامت ساره وراها وبدأت تنيكها تانى وفضلوا شويه على الوضع ده مع اهاااات ووحوحه وصريخ من الإتنين وبعد شويه غيرو الوضع ونامت مارلين على ضهرها على الكنبه وقعدت ساره على ركبتها وبدأت تنيك كسها وبعد شويه جابت مارلين مره تانيه وبعدين ناموا فى حضن بعض وكانت ساره جايبه عسلها مرتين بردو</strong></p><p><strong>ساره : اتبسطى يا مارلين</strong></p><p><strong>مارلين : أيوه يا حبيبى اتبسط جدا شكرا ليكى</strong></p><p><strong>ساره : مش هكررها كتير</strong></p><p><strong>مارلين : المهم تتكرر</strong></p><p><strong>ساره : بحبك</strong></p><p><strong>مارلين : وأنا كمان</strong></p><p><strong>ساره : هقوم أغير واروح عشان أخرت</strong></p><p><strong>مارلين : اشوفك امتى تانى</strong></p><p><strong>ساره : فى ميعادنا</strong></p><p><strong>وفعلا روحت ساره واطمنت أن كل حاجه تمام وعدى الأسبوع واتسجل لمارلين 6 فيديوهات ليها مع ساره ومع البنت التانيه وفى آخر الأسبوع اتصلت ساره بمارلين</strong></p><p><strong>ساره وهى بتعيط : الو أيوه يا مارلين الحقينى</strong></p><p><strong>مارلين مخضوضه : فى ايه يا ساره مالك</strong></p><p><strong>ساره : مشكله كبيره يا مارلين هنتفضح وكملت عياط</strong></p><p><strong>مارلين : نتفضح ازاي، أهدى وفهمينى</strong></p><p><strong>ساره : الحقينى يا مارلين هنعمل أيه</strong></p><p><strong>مارلين : طب ايه اللى حصل</strong></p><p><strong>ساره : ابن عمى هيفضحنا</strong></p><p><strong>مارلين : طب هاتيه وتعالولى</strong></p><p><strong>ساره : طيب</strong></p><p><strong>وقفلت السكه وراحت ساره وأحمد ومحمد وعبده عند مارلين وأول ما دخلوا</strong></p><p><strong>مارلين : مين دول</strong></p><p><strong>ساره : ده محمد ابن عمى ودول أصحابه</strong></p><p><strong>.........مارلين : طب خشوا</strong></p><p><strong>مارلين : ممكن افهم بقى فى ايه</strong></p><p><strong>محمد فتح اللاب وشغله</strong></p><p><strong>محمد : اتفرجى كده وانتى تفهمى</strong></p><p><strong>اتفرجت وهى مصدومه ودمعتها مغرقه وشها وبعد شويه</strong></p><p><strong>مارلين : انتو جبتوا الحاجات دى ازاي والكاميرات دى دخلت شقتى ازاى</strong></p><p><strong>ساره وهى منهاره من العياط : أنا هفهمك فى يوم وأنا بعمل معاكى فالتليفون ابن عمى سمعنى وسجلى وهددنى أنه هيفضحنى لو معرفش كنت بكلم مين من المفاجأة والصدمة قولتلوا كل حاجه راح استغل الفرصه وقالى أساعده أنه يحط كاميرات فالشقه عشان يتفرج علينا أو يفضحنى أنا خفت وفاليوم اللى أنا عملت ولد لما كنت بغير كانو هما بيركبوا الكاميرات أنا اسفه يا مارلين كان غصب عنى سامحيني</strong></p><p><strong>مارلين بتعيط : مسمحاكى ومقدره متخفيش انتو عايزين ايه عشان تسكتوا</strong></p><p><strong>عبده : كويس اختصرتى كتير</strong></p><p><strong>أحمد : أول حاجه تقطعى علاقتك بساره والبت التانيه تانى حاجه هتتناكى مننا احنا بس وهتنفذى كل طلباتنا</strong></p><p><strong>مارلين : وايه اللى يضمن أنكم متستغلونيش بعد كده</strong></p><p><strong>محمد : ومين قال أننا مش هنستغلك لا انتى طول عمرك هتتناكى مننا طول عمرك</strong></p><p><strong>مارلين : ايه لا طبعا</strong></p><p><strong>أحمد : بصى يا بنت الناس انتى هتعيشى لينا هنيكك ونعمل معاكى اللى احنا عايزينه ومحدش هيعرف باللى بينا لكن لو لعبتى بديلك ولا لاوعتى هتتفضحى ولو رفضتى من دلوقت هننشر الفيديوهات واحنا مخبين وشوش البنات</strong></p><p><strong>عبده : قدامك 10 دقايق لو رفضتى هتقولينا اطلعوا بره ولو وافقتى هتقلعى هدومك خالص وهتنزلى على إيدك وركبك وتيجى تمصى ازبارنا وتقولى تحت امركم</strong></p><p><strong>وبعد 10 دقايق عملت مارلين علامة الموافقة</strong></p><p><strong>أحمد : تمام يبقى تجهزى نفسك زى العروسه عشان جايين نحتفل بكره</strong></p><p><strong>وتانى يوم روحنا لمارلين البيت وعملنا معاها فقراتنا المعتادة النيكه الثلاثيه وبعدها كل واحد بطريقته وبعدين يستحمى معاها بطريقته وكان محمد بيفترى عليها انتقاما لبنت عمه وبعدين النيكه الساديه الثلاثية وتقديم فروض الطاعه والولاء واتفقوا أن هى تحت أمرهم أى وقت فالشقه إنما بره يحترموها وفضلوا ينيكوا مارلين وكانت مارلين مستمتعه معاهم</strong></p><p><strong>عوده من الflashback. .........</strong></p><p><strong>احمد : بس يا ستى، فين المفاجأة بقى</strong></p><p><strong>نوال : ياااااااه مايبنش عليها دى بيضرب بيها المثل فى الأخلاق</strong></p><p><strong>احمد : ومين قال انها مش محترمه ، المفاجأة ومتحوريش</strong></p><p><strong>نوال : المفاجأة المره دى اختارها انت</strong></p><p><strong>أحمد : اقولك هاتيلى الكرباج الطويل من عند محمد وتعالى ارقصيلى عريانة</strong></p><p><strong>وفعلا عملت كده وبدأت ترقص وكان كل شويه يضربها بالكرباج ويعلم على جسمها الأبيض وناكها على السريع وبعد ما خلصوا</strong></p><p><strong>نوال : اللى بعد كده</strong></p><p><strong>أحمد : اللى بعد كده يا ستى ................................... ..........</strong></p><p><strong>يا ترى مين اللى بعد كده</strong></p><p><strong>انتظروا الجزء ال 11</strong></p><p><strong>___________________________________ ___________________________________ ______________________</strong></p><p></p><p>الجزء الحادى عشر</p><p>احمد : اللى بعد كده يا ستى رانيا عارفه القصة ولا أحكى</p><p>نوال : لا خلاص عارفه ادخل فاللى بعديها</p><p>أحمد : ماشى ، اللى بعد كده يا ستى ........</p><p>اللى بعد كده كانت فاطمه</p><p>(فاطمه كان طولها تقريبا 168سم وكانت بيضه جدا وجسمها مليان حبه وطيزها كبيره وبزازها متوسطه أو أكبر سنه من المتوسطه وفخادها حلوه وملفوفه ومليانه شويه وكان عندها سنة كرش بيديها أثاره وهي بتتناك حلمات بزازها ورديه وكسها أحمر كانت فرسه وعايزه خيال وكانت كل الكنوز دى مستخبيه جوه **** مش باين منه غير عيون دباحه وفاطمه معروفه بتدينها واحترامها)</p><p>نوال : فاطمه ...... جات ازاى بقى دى متدينة جدا ومحترمة جدا واصلا النق.اب مش مبين غير عنيها وبتلبس نق.اب واسع بيخبى كل جسمها</p><p>أحمد : خلاص خلصتى</p><p>نوال : يا عم اسفه اتفضل</p><p>أحمد : بصى يا ستى فى يوم لقينا امانى بتتفق معانا أن الحصتين اللى بعد الفسحه واحده العاب والتانيه أنشطه واتفقت معانا أننا هنزوغ وهنطلع المعمل وعشان هى واسراء وشيماء عامليلنا مفاجاه الفكره عجبتنا وخصوصا أننا هنيك فالمدرسه وهى فكره جديده</p><p>flashback. ...........</p><p>تانى يوم راحوا وهما جاهزين وطلعوا المعمل بعد الفسحه لقيوا التلات شراميط جاهزين وعاملين حفله كل واحده خدت واحد وبدأوا يقلعوا بعض وبعد ما بقيوا هما السته عريانين ونزلوا مصوا ازبارهم واحمد كان معاه شيماء ومخليها سانده ضهرها على الحيطه ورافع رجليها اللمين على ايده وحاطت زبه فى كسها وشغال نيك ومحمد كان قعد أسماء فى وضع الكلبه ونازل نيك فى كسها وبيشدها من شعرها وبيضربها على طيزها وعبده مخلى امانى مميله بصدرها وبطنها على الديسك وفاتحلها رجليها على الاخر وهو بينيك فى كسها وطيزها وبيضربها وبيشتمها وفجأة نلاقى الباب بتاع المعمل بتفتح وحد بيزعق</p><p>فاطمه : ايه ده يا سفله يا حيوانات يا زباله ايه اللى بيحصل هنا فالمدرسه وايه كمان مدرسات مع طلبه يا انجاس. .......</p><p>ولسه هتزعق وراحوا هاجمين عليها احمد ومحمد وعبده وشلوها بالعافيه على جوا المعمل حاولت تصرخ ولما بقيت جوه شافت امانى واسماء وشيماء عريانين وفضلت تصرخ بس لما المعمل فى آخر دور ومتقفل فمستحيل حد يسمعها وفضلت تصرخ</p><p>فاطمه: ايه دا ايه اللي جابكوا هنا انتوا بتعملوا ايه اوعي يا كلب منك ليه ليها</p><p>لكن محمد سد بقها بايديه وراح عبده طلع المطوه ومدها ناحية فاطمه وقالها أي كلمة أو صرخة قولى على نفسك يا رحمن يا رحيم... ظهر عليها الخوف كتير والرهبة وبدأت تعيط وتتوسلهم وهى عماله تتمتم بكلام مش مفهوم مكنش يتفهم منه بس الا ( ارحمونى و كفايه وانا ست متجوزه وكلام زي ده ) ورموها علي الأرض ونيموها على فرش كان في أرض المعمل وظبطوا نفسهم على تقييد حركتها بالضغط على ايدايها وبقها ورجليها لغاية ما تعبت من كتر محاولات أنها تفلت والرفس بايديها ورجليها اللى عملتها في محاولة يائسة عشان تخلص منهم محمد راح مكتفها من رجليها وعبده من ايديها واحمد قعد يقفش في بزازها الفاجره وهي بتصوت وبعدين نزل علي كسها يلعب فيه وهي بتحاول ترفس فيهم برجليها بس محمد ماسكها وبتصرخ قلعها احمد الكلوت واه من اللي شوفوه كس نضيف جدا وابيض طعمه كان فاجر وخرم طيزها ياااه كان حكايه وراح احمد مبدل مع عبده وراح احمد حاطط الكلوت في بقها ومحمد بدل مع عبده كل دا وهما مكتينفها واحمد قاعد يلعب في بزازها ومحمد نزل يلحس كسها اللي اول ماشوفوه ريلوا عليه هو وخرم طيزها وهى بدات تتلوى زى الافعي بس برده لسا بتقاوم ولو ان مقاومتها قلت وراحو مقلعينها العبايه والنق.اب اللي كانت لابساهم والسنتيانه وبقت ملط وبدا محمد ينيكها بعد ما فتح رجليها وبدأ يمسح بزبه على كسها بعد ما بله بتفافه كتير وراح مدخله في كسها وهي اول ماحست راحت قايله ااااه وراح شغال نيك جامد فيها زى التور وهي اه اه ام ام لان الكلوت في بقها</p><p>وقعد يفشخ في كسها وعبده كان قلع هو كمان وشال الكلوت وحط زبه وهي مكانتش عاوزه بس دخله بعد ماسد مانخيرها واحمد قعد يمص فى بزازها وامانى مسكت رجليها الشمال واسماء مسكت اللمين وشيماء ايديها وقعدوا يفشخوا فيها شويه كان خﻼلها الوجع تعبها لغاية ما محمد جاب لبنه جواها اول ماطلع زبه وعبده ماصدق راح حاطط زبه بداله واشتغل بكل غل وهي اه اه اه ام وأحمد يبوسها في بقها ومحمد شغال مص فى بزازها وراح احمد حاطط ايدها علي زبه وخلاها تدلكه وعبده مش راحم افترى عليها جامد وهي اه اه اح امم امممم ارحمني ارجوك براحه براحه ارجوك عشان خاطرى وعبده شغال</p><p>عبده :مش احنا كلاب ياشرموطه انا هاوريكي الكللابب بتعمل ايه</p><p>فاطمه : انا اللي كلبه وحيوانه بس براحه والن** حاسه انه هيخرج من زورى ااااه ارحمونى بقى كفايه انا ست متجوزه حرام عليكو</p><p>وعبده شغال نيك ومحمد قعد يلعب في بزازها جامد فضل يدعك ويقرص حلماتها جامد وهي ارحموني معدتش قادره لغاية ما حست بأنه هيغمى عليها وبعد ما عبده جاب لبنه فيها قام عشان يكمل احمد كان زى الوحش وتحس بأن زبه وصل لمعدتها غير انه اتأخر فى قذفه أكثر من محمد وعبده وكان جسمها يرتعش وبدأت آآآآهاتها ترتفع عشان سابوت بقها ومحمد وعبده قعدوا يمصوا بزازها بعد ما اتأكدوا انها بطلت مقاومه وبدأ احمد يدخل زبه في كسها وبدأت تأوه بآهاآآآآآآت وصيحات خفيفة مع حركات زبه فكانت بتصيح آآآهآآآآه ه ه أأأأأوي أأه أأأأأأأأأه آآآآه لغاية ما جاب لبنه في كسها فى الوقت ده كانوا أمانى واسماء وشيماء لبسوا هدومهم وأحمد ومحمد وعبده فضلوا عاريانين بعد كده امانى واسماء وشيماء خرجوا منالمعمل والاولاد كملوا راح احمد داخل بجسمه بين رجليها اللى بقيت مفتوحة وهى خلاص فقدت قوتها لاخر درجة وبدأ يمسح كسها برقة وعناية بمناديل ورق وبعدين بلل صباعه من بقه ومسح بيها زله وبدأ يحكه على شفرة كسها وبدات رعشات خفيفة في جسمها وخاصة ضهرها وبدأت تتلوى وراحت ارتعشت رعشه وكان محمد وعبده مكتينفها وهي بتترعش وقاعدين يضربوها علي كسها ويشدو زنبورها كانت شبه الفرخه المدبوحه وعسلها اتنطر علي بطن احمد ومحمد مارحمهاش وراح قالبها وضع الكلبه ودخل زبه في كسها ببطء وبدأ يدخله ويسحبه بهدوء ومعها تناغمت آآآهآآآآآآت آآآآآه آآآيآآآآخ آآآآوه آآآآوي وكانت أنفاسه بتزيد مع وتيرة حركة زبه جوها وكانت شغاله رعشات وكأنها نبضات كهربائية وفجأة سحب محمد زبه من كسها ونزل لبنه على طيازها وبسرعه دخل عبده زبه اشتغالوا ضرب علي طيزها ومحمد بيعز الضرب اوي وهي مع اول ضربه ارتعشت تاني راحوا شغالين ضرب لحد ماطيزها بقت ددمم من كتر الضرب واحمد راح مبعبصها وعرفوا ان نقطة ضعفها طيزها فشخواها ضرب وبعابيص وبعدها لقيواها قلبت شرموطه ايوا ايوا اكتر وعبده بيزود واحمد شغال تهييج فيها وهي بتمصله وهي بقت تتلوى جامد وعبده طلع زبه وقلبهاعلي جنبها ودخل زبه في كسها وقعد ينيك جامد ومحمد قعد يمص في بزازها وانا بنيك بقها والعب فى كسها وارتعشت بتاع خمس ست مرات</p><p>فاطمه : نزلوا بقي حرام انا عمرى ماتنكت كدا خلاص كسي اتفشخ</p><p>راح عبده دخل زبه مره واحد وهي اااااه براحه اه اه وعينيها بتدمع وجاب لبنه في كسها وكأنه كان بيستمتع بمنظر لبنه وهو سايل على أشفار كسها وبعد ما جاب أخر قطرة من لبنه في كسها سحب زبه ومسحه على بطنها واحمد نزل علي بزازها ومحمد في بقها وماسبهاش الا لما بلعته وهي ماتحركتش قرابة النص ساعة وخدوا شويه صور ليها وهي مفشوخه وقامت بالعافيه و احمد وعبده ومحمد نضفوا نفسهم فى كلوتها وستيانها ولبسوا وهى قاعده مكانها بتحاول تلم هدومها</p><p>محمد : بصي بقى يا كسمك لو اللى شوفتيه فكرتى تقوليه لحد صورك وفيديو ليكى واحنا بنيكك هيبقوا أشهر حاجه ع النت</p><p>عبده : أول ما تطلعى من الباب ده تنسى كل اللى حصل فالمعمل</p><p>وسبوها بتعيط وتلم هدومها وتلبس ونزلوا هما وكملوا يومهم عادى وبعد اليوم ده اختفت فاطمه من المدرسة أسبوع لدرجه أنهم شكوا أنها سابت المدرسة وكان جسم فاطمه مش بيغيب عنهم جسمها الابيض اللى زى الجيلى ده كانوا بيحلموا بيه احمد مثلا كان بيتخيل انه بينيكها وهو بينيك أى واحده فيهم كانوا بيحلمو بيها حتى وهما نايمين وأخيرا ظهرت في المدرسة من تانى وقرروا انهم لازم يوصلولها ولازم يضموها ليهم وتبقى بتاعتهم زى باقى الشراميط وبدأو يفكر فى خطه يعملوا بيها كده وفعلا فكروا وقرروا يستغلوا الصور والجزء اللى كانت مستسلمة فيه من الفيديو ويهددوها بيه وينيكوها ويصوروها تانى من غير ما تعرف ويهددوها بكل ده ونجيبها الشقه .</p><p>وبدأ عبده يعمل المونتاج ويقطع الفيديو ويكتم الصوت فى الحتت اللى بتتطلب فيها أننا نبطل نيك فيها ويحط بدالها صوتها وهى بتتاوه وجبنا الصور وظبطناهم على فلاشه وخلينا امانى تقولها أننا عايزينها في المعمل وإلا هنفضحها وكانو خايفين أنها هى اللى تجيلها الجراءه وتفضحهم بس طلعت فاطمه غلبانه وخافت جدا ولما طلعت</p><p>فاطمه : حرام عليكوا عايزين منى ايه تانى</p><p>محمد : عايزينك تتفرجي</p><p>وفتح عبده اللاب وفرجها كان باين عليها العياط من صوتها ورا النق.اب وبعد ما خلص الفيديو وقلبلها عبده الصور</p><p>فاطمه وهى بتعيط : حرام عليكوا ليه كده أنا هسيبلكم المدرسة خالص عشان ترتاحوا</p><p>عبده : لا لو سيبتى المدرسه هنفضحك</p><p>فاطمه : آمال عايزين ايه ... فلوس .... كام</p><p>أحمد : عارفيها يا امانى احنا مين واهالينا مين</p><p>فاطمه : طب عايزين ايه</p><p>عبده :عايزينك انتى</p><p>فاطمه : يالللللهوىىىىى لا حرام عليكوا حرام أنا مش كده ارحمونى أنا مستعده اعمل أى حاجه إلا كده</p><p>محمد : واحنا مش عايزين ألا كده قولتى ايه</p><p>امانى : نفذى يا فاطمه مقدمكيش غير كده</p><p>فاطمه : بس يا سافله يا حيوانه فكرانى زيك انا لا يمكن اعمل كده</p><p>أحمد : خلاص نفرج الناس على المدرسه المتدينه وهى عريانة وبتتناك</p><p>فاطمه وانهارت من العياط : خلاص خلاص موافقه موافقه</p><p>محمد : شاطره</p><p>وراح شاددها محمد ورفع النق.اب وبين وشها وبدأ يبوس فيها واحنا وامانى خدنا جنب واشتغل معاها محمد نيك وتعذيب وضرب وإهانة وشتيمه وهى فالأول كانت بتعيط بس محمد قالها أو مبطلتيش عياط واهاتك الحلوة ووحوحتك ممتعونيش تفضح كسمك فاطرت تسكت وتمثل معاه وكان محمد عامل حسابه فى كرباج والحزام وخرزانه واستخدمهم معاها بعد كده دخل أحمد بعد ما خلوها تغير الهدوم بطقم تانى كانت جيباه معاها امانى زى ما امروها وفهموا فاطمه أنهم مش بيحبوا ينيكوا الواحده فى طقم اتناكت فيه قبل كده وكان عبده غير التواريخ على السيستم وبعد كده دخل عبده عبد ما غيرت بطقم تالت وغيروا التاريخ تانى وبعد ما خلصوا ساعه ونص من النيك فيها فرجوها على الفيديوهات الجديده وادوها عنوانهم وبقيت بتروحلهم بردوا فالمواعيد اللى بيامروها فيها تتناك وتمشي من سكات لغاية ما فى يوم ........</p><p>فى يوم كانت فاطمه عندها إشراف وفى وسط اليوم بعد الفسحه كانت بتزعق فى العيال يطلعوا الفصول راح عيل بجح معاها واتكلم معاها بطريقه مش تمام وهي عشان محترمه كانت بتزعق فيه وتشتمه شتايم من بتاعت يا حيوان ويا سافل والواد كان قليل الأدب وصوته عالى عليها المهم شافهم محمد راح جرى على الواد</p><p>محمد : ايه يا عرص أنت مش الميس بتقولك خش فصلك</p><p>الطالب : وأنت مالك يا شبح</p><p>محمد : مالى في جيبى يا ابن المتناكه</p><p>الطالب : أنت عايز تعرص يعنى بكسمك</p><p>محمد : كسم مين يا ابن الوسخه دا أنا هطلع ميتين كسمك دلوقت</p><p>وراحوا ماسكين فى بعض وهاتك يا ضرب بوانى وشلاليت وفاطمة واقفه تزعق وتشتم بس يا حيوان بس يا سافل منك ليه يا قلالات الأدب يا بهايم أنت كلب منك ليه المهم المدرسين مسكوهم ادوهم العلقه التمام وودوهم للمدير بس فاطمه دافعت عن محمد وعرفت المدير أن الواد التانى غلطان وإن محمد كان بيدافع عنها وفعلا المدير ساب محمد وعمل للواد التانى فصل أسبوع واستدعاء ولى أمر.</p><p>وبعد ما محمد جه وسالناه ايه يا ابنى أخرت ليه حكالنا اللى حصل وبعد شويه محمد موبايله عمل هزة رساله لقاها من فاطمه عايزه تقابله فى المعمل</p><p>محمد : دى فاطمه باعته عايزه تقابلنى فى المعمل</p><p>عبده : اوباااااا الحركه نجحت</p><p>محمد : حركة ايه يا ابن المتناكه أنت أنا فعلا اتخانقت مش حركه</p><p>أحمد : يبقى الخناقة جابت نتيجه</p><p>عبده : لما تنزل احكيلنا عملت معاها ايه</p><p>محمد : هو بنقكم ده هيحصل حاجه بومتين</p><p>عبده و أحمد : **** يسهلووووووووو</p><p>محمد : غوروا فى داهيه يا عم أنت وهو</p><p>ولما طلعت المعمل لاقيتها واقفه ومش كاشفه غير وشها</p><p>محمد : خير يا موزه فى خناقة تانى ولا ايه</p><p>فاطمه : لا مافيش</p><p>محمد : آمال عايزه ايه ��</p><p>فاطمه : بص عشان دماغك متروحش بعيد أنا كنت جايه اعتزرلك عن الشتايم اللى شتمتهالك فى الخناقه</p><p>محمد : احاااا يا بنت الوسخه انتى شتمتينى وأنا بتخانق عشانك</p><p>فاطمه : ما أنا بعتذرلك أهو أنا اسفه</p><p>محمد : شتمتى قولتى ايه يا لبوه انتى</p><p>فاطمه : يعنى يا حيوان يا قليل الأدب يا حمار كده يعنى</p><p>محمد : نععععععم ؟؟؟!!!!</p><p>فاطمه وبدأ عليها علامات الخوف : أنا اسفه</p><p>محمد : اسفه على ايه .... يعني فين الشتيمة</p><p>فاطمه : ما أنا قولتلك</p><p>محمد : ههههههههههههههههه وهى دى شتايم بصى طالما مقولتيش أكتر من يا ابن الوسخه يبقى مافيش شتيمه</p><p>فاطمه : لا ولا دى ينفع أقولها</p><p>محمد : اممممممم طب بصى بقى عشان العيال تحت مفكرينى بنيكك دلوقت فأنا هنزل اقولهم انى فشختك ..</p><p>فاطمه مقاطعه : لا متقولش جدا لو سمحت أنا اتفقت معاكوا أن فالمدرسه مافيش كده</p><p>محمد : يا شرموطه دا كلام عشان شكلى قدام العيال</p><p>فاطمه وبدأت تعطي : أرجوك بلاش انا بعمل كده وبجيلكم البيت عشان الحاجات إللى صورتها وأنا مش فى وعى</p><p>محمد : مالك طيب بتعيطى ليه</p><p>فاطمه : عشان انت بتقول عليا كلمه وانا مش كده أنا عمر ما حد لمسنى غير جوزى وانتوا لما اغتص..... وعيطت</p><p>محمد : خلاص أهدى أهدى مش هقول حاجه خلاص</p><p>فاطمه : شكرا أنا ماشيه</p><p>ونزلت نق.اب ومشيت .</p><p>نزل محمد الفصل عادى</p><p>أحمد : رفعت راسنا يا وحش ولا ايه</p><p>عبده : شكله فضحنا مش شايف وشه</p><p>أحمد وعبده : ههههههههههههه ما تحكى يا عم</p><p>محمد : بص يا سيدي (حكي اللى حصل مع فاطمه )</p><p>عبده :بس كده</p><p>محمد : أيوه</p><p>أحمد ضربه على قفاه : قوم يالا هاتلنا بيبسى</p><p>محمد : يا اخونا أنا شايف أننا نبطل ننيك فاطمه وكده كده معانا 5 غيرها</p><p>عبده : احا ياد أنا مش هبطل نيك فيها</p><p>أحمد : ولا أنا ، بص يا معلم عايز انت تبطل انت بطل مع نفسك احنا ميخصناش</p><p>عوده من ال flashback. ...........</p><p>احمد : وسبناه ومشينا وكانت الدنيا ماشيه عادي جدا احنا بنيك ال6 موزز ومحمد بينيك ال5 من غير فاطمه وفى يوم اتكلمنا معاه أنه حرام يحرم نفسه من فاطمه وجسمها وخصوصا أنها حاجه مختلفه عشان وهى بتتناك مش بيطلع منها كلمه وسخه زى ما بيعملوا الباقيين واقنعناه أن ممكن فاطمه نيكتها تختلف بأنها تبقى عنيفه زي عبده ومن غير ساديه عشان ميخسرش تجربه زى فاطمه وطبعا الغريزه أقوى من أى حاجه ووافق على طول واتصل بيها وقتى جابها وناكها ومن ساعتها وفاطمة مع محمد بتتعامل معامله مختلفه خالص عن الباقيين يعنى كلكم بتتضربوا وتتذلوا وتتهانوا مع محمد وجسمكم كله علامات من آثار ضرب محمد ليكوا إنما فاطمه لا</p><p>نوال : عشان فاطمه تبعكم يا عم</p><p>أحمد : بس يا كسمك طب وبالنسبه لامانى وشيماء وأسماء دول ايه</p><p>نوال : بس دول شراميط أصلا</p><p>أحمد : بس يا متناكه</p><p>نوال : يووووو خلاص الواحده متعرفش تهزر معاكوا</p><p>أحمد : مافيش هزار فالكلام ده</p><p>نوال : خلاص اسفه. ... تحب بقى المفاجأة تبقى إيه</p><p>أحمد : اتبضنت أنا هروح</p><p>نوال : طب مش تحكيلى آخر واحده بتاعت أميره</p><p>أحمد : طب قومى اعمليلى حاجه اطفحها جعان</p><p>نوال : حالا الغداء يكون جاهز</p><p>انتهى الجزء الحادى عشر...</p><p>انتظروا الجزء الثانى عشر واخر شرموطه من شراميط المدرسة. .......</p><p>أتمنى يكون الجزء ده عجبكم ......</p><p>___________________________________ __________________________________</p><p>الجزء الثانى عشر</p><p>نوال : ها كلت وشبعت احكيلى بقى أميره جبتوها ازاى</p><p>أحمد : بصى بقى يا ستى أميره دى رغم أنها فرسه وصاروخ بس مكناش واخدين بالنا منها عشان مكنتش بتدينا ونادر لما كانت تاخد إشراف</p><p>( عشان مطولش فى الوصف اميره دى نسخه من رانيا يوسف بس فخادها مليانه شويه عنها واقصر حبه وشعرها أصفر وكل لبسها بطلونات جينز ديقه وباديهات وبلوزات مظبوطه مبينه كل تفاصيل جسمها )</p><p>نوال : آمال نكتوها ازاى ولا ايه اللى حصل</p><p>أحمد : بصى فى يوم كنا جايبين امانى وعاملين عليها حفله وبعد ساعتين نيك راحت قالتلنا ايه رايكوا فى ميس أميره بتاعت الفرنساوى أول ما سمعنا الاسم تنحنا وازبارنا وقفت احتراما للفرسه اللى اسمها اتقال وبدانا نتكلم مع بعض نجيبها ازاى لغاية ما جت الفكره فى دماغى</p><p>نوال : ايه بقى الفكره</p><p>أحمد : كسمك اصبري</p><p>نوال : سكت يا عم احكى بقى</p><p>أحمد : بعد التحريات بتاعت سيادة اللواء محمد عرفنا أنها الصديقه بتاعت مارلين وهنا جاتلى الفكره احنا نخلى مارلين تجيبها البيت وتجرجر رجليها وتتساحق معاها ونصورهم بالكاميرات بتاعتنا وتبقى بتاعتنا وفعلا بدأنا التنفيذ</p><p>وفى يوم جبنا مارلين وعملنا عليها حفله وقولنالها على الخطه والطريقة</p><p>flashback. ..............</p><p>( المشهد مارلين نايمه مفرهضة وهى عريانه وكسها بينقط لبن ووشها وبزازها وبطنها وحتى شعرها غرقان لبن وأحمد ومحمد وعبده قاعدين على الكراسى ومحمد فارد رجله على بطن مارلين وعبده ساند رجله على رأسها )</p><p>أحمد : بقولك ايه يا مارلين</p><p>مارلين : نعم يا أحمد</p><p>أحمد : عايزين ننيك أميره صاحبتك</p><p>مارلين : أميره مين ؟؟؟!!!!!.........</p><p>محمد : أميره الموزه بتاعت الفرنساوى</p><p>مارلين : لا</p><p>عبده : نعم يا كسمك</p><p>مارلين : أقصد بلاش أميره دى محترمه وطيبه وصاحبتى الوحيده أنا كده هخسرها</p><p>محمد : ومالوا .......</p><p>عبده : ده هيقوى علاقتكم لما تبقوا تتناكوا مع بعض</p><p>مارلين : لا ابوس رجليكم بلاش</p><p>محمد : بصى يا بنت المتناكه إنتى احنا قولنا هنيكها وانتى اللى هتجيبهالنا</p><p>مارلين : لا لا بلاش ابوس اديكم بلاش أميره بلاش</p><p>عبده شدها من شعرها وكشر فى وشها : بص يا شرموطه أنتى احنا لما نقول كلمه تتنفذ بالحرف الواحد</p><p>وراح سايبها تقع على الأرض وبدأت مارلين تعيط وتترجاهم أنهم يسيبوا أميره فى حالها وأنها مستعده تعمل أى حاجه بس يشيلوا الفكره دى من دماغهم وهى بتعيط قطع كلامها أحمد</p><p>أحمد : بتقولى مستعدة تعملى أى حاجه</p><p>مارلين : أيوه يا أحمد</p><p>أحمد : خلاص أمين بصى بقى أنا هديلك 3 اختيارات</p><p>الأول تجيبى أميره وتساعدينا ننيكها</p><p>التانى بكره فالفسحه تقفى فى وسط الحوش وتستنى لما نيجى ننيكك وسط الحوش</p><p>التالت أننا بعد بكره نفرج المدرسة كلها على فيديوهاتك وصورك</p><p>اتصدمت مارلين وانهارت فى البكا وأحمد قالهم يالا يا رجاله وهى هتاخد قرارها وتيجى بكره تبلغنا ولبسوا هدومهم ومشيوا</p><p>وتانى يوم قبل الفسحة بحصه جات مارلين ونادمت على احمد</p><p>مارلين : يا أحمد مافيش حلول تانى أعملها</p><p>أحمد : قولنا اللى عندنا وانتى عقلك فى رأسك تعرفى خلاصك</p><p>مارلين :حاضر حاضر طب أنا هعمل ايه</p><p>أحمد : شطوره هنعدى عليكى النهارده النهارده ونقولك هنعمل ايه</p><p>مارلين : حاضر</p><p>عدى اليوم عادى واتقابلوا معاها بالليل فالبيت وناكوها كل واحد لوحدوا وبعد ما خلصوا بدأ أحمد يحكى الخطه</p><p>أحمد : بصى بقى يا موزه احنا عرفنا أن أميره جوزها ميت واكيد شرقانه زيك قبل ما تبقى شرموطتنا فهنلعب على النقطه دى قولى ازاي</p><p>مارلين : ازاى</p><p>أحمد : حلوه وانتى بتسمعى الكلام بصى بقى انتى بخبرتك هتطلعى شهوتها وتشتغلى معاها عن الحرمان من النيك وخصوصا أن الواحده اللى مجربه وتتحرم مره واحده وانتى ست العارفين وبخبرتك تجرجريها أنها تتساحق معاكى عشان قال تتطفوا نار شهوتكم واحنا هنركب الكاميرات فى الشقه ونسجلكم اللى بتعملوا وفى يوم هنخش عليكوا وانتوا شغالين مع بعض ونهددها وتبقى شرموطه لينا زيك</p><p>مارلين : حاضر</p><p>محمد : طب ما انتى حلوة أهو أمال كان مالك إمبارح</p><p>عبده : معلش الصدمه</p><p>أحمد : أو غيرانه أن فى موزة تانى هتشاركها فينا</p><p>محمد : آه والحقيقة الموزع دى ايه فرسه عايزه خيال</p><p>عبده : آمال لو عرفت الباقيين هتعمل أيه</p><p>أحمد : يا أخى كسم غبائك هتفضح الموزز</p><p>خروج من ال flashback</p><p>نوال : وهنا عرفت مارلين الباقيين</p><p>أحمد : ايه الذكاء ده طبعا قولنالها عليهم كلهم</p><p>نوال : وعملت ايه</p><p>أحمد : اتصدمت لأنها كانت فاكره أنها هي بس اللى شرموطه</p><p>نوال : كمل طيب</p><p>أحمد : بس يا ستى. ............</p><p>flashback ..............</p><p>بس يا ستى وقام عبده ركب الكاميرات وعملها توصيلاته واتاكد أنها شغاله وسبناها ومشينا وفضلت مارلين تتكلم مع أميره وتشتغل على حرمانها وهيجانها لمدة 3 أيام وكانت أميره تعبانه ومخدتش وقت فى ايد مارلين في يوم كانت أميره قاعده عند مارلين راحت مارلين مسكتها وقعدت تلعب فى خصلات شعر اميره فاتفاجات اميره من الحركه دى واستغربت و سألتها</p><p>اميره : مالك يا مارلين انتى شاذة</p><p>مارلين : انا بقيت سحاقية بسببك</p><p>و زاد استغرابها من إجابة مارلين</p><p>وكملت مارلين : جمالك و سحرك خلانى ادوب .</p><p>واترجتها ان تسيبها تبوسها بس من الشفايف و اقنعتها بصعوبة كبيرة وفضلت تبوسها و تمصلها لسانها و تلحس رقبتها لغاية لما مارلين كسها اتبل و في الوقت اللى كانت مارلين بتبوسها تداعبها كانت بتلعب فى كسها لغاية ما مارلين ارتعشت و اطفات شهوتها وكانت مارلين مع الوقت بتستمتع اكتر و تلمس كس أميره ورفعتلها البادى وقعدت مارلين تلحـــس فى صدرها وبعد شويه قالتها</p><p>مارلين : بقولك ايه تعالى نقعد فى الاوضه بتاعتى</p><p>ودخلوا اوضه النوم وقاعدوا على السرير</p><p>وقامت مارلين قلعت اميره البراموده وبقيت بالكلوت ومخرجه صدر اميره من السوتيان وهى بقيت بالكلوو بس وحطت ايدها على صدرها وقعدوااا يلحس لبعض ونزلت اميره عسلها بسرعه وكتير ونزلو فى بوق مارلين وقعدت تقولها</p><p>مارلين : اةة لبنك حلو اوووووى وكانت حطه صبعها فى كسها واميره كانت بتحط صابعها فى كس مارلين وكان سخن اووووى وكانت اميره هااااااااايجه مووووووووت</p><p>مارلين : نيكينى يا اميييييييره</p><p>وقامت مارلين وقفت على السرير وقعدت اميره تلحسلها وهى واقفه لحد ما نزلو على شافيف اميره وقعدوا قدام بعض وباسوا بعض بوسه وبتلحس اللبن بتاعها من على شافيفها وبعدين ناموا عريانييين جنب بعض</p><p>أميره : يخرب بيتك يا مارلين ايه اللى عملتيه ده</p><p>مارلين : اللى حصل بقى</p><p>أميره : انتى صحيتى حاجات كانت قربت تموت</p><p>مارلين : هى مامتتش انتى اللى بتكتميها</p><p>أميره : المهم صحيت</p><p>مارلين : طب ما نطفيها</p><p>أميره : بس بقى كفايه قلة أدب</p><p>مارلين : اموت فى قلة الأدب. ... ما تباتى معايا النهارده واطفيلك اللى صحى</p><p>أميره : لا</p><p>مارلين : ليه انتى عايشه لوحدك وانا كمان</p><p>أميره : عندنا شغل الصبح</p><p>مارلين : يبقى بكره الخميس نرجع من المدرسة على هنا وتباتى وناخد الجمعه كله كمان مع بعض</p><p>أميره : يخرب بيتك مجنونه اتفقنا</p><p>وفعلا تاني يوم كانوا فى المدرسه وكانوا مش على بعض واستاذنوا بدرى وراحوا جابوا غداء جاهز ورجعوا على بيت مارلين أول ما دخلوا راحوا خلعوا هدومهم كلها على الباب ودخلوا خدوا دش مع بعض وطبعا الموضوع ماخلاش من تقفيش وبعابيص وبوس ومص لبزاز بعض وطلعوا اتغدوا وهما لابسين كلوتات وسوتيانات بس وبعد الغداء .</p><p>وقامت مارلين وبدات تبوس اميره فى شفايفها برومانسية خلتها تبادلها نفس المشاعر وكانت شفايف مارلين تعصر شفايف اميره وتبادلها البوس وكانت مارلين ترضع لسان اميره و تمص شفايفها واميره تمص لها شفايفها وحضنوا بعض بحب وبزازهم لامست بزاز بعض وكان احساس رهيب وتلامست فخادهم مع فخاد بعض وشدت مارلين اميره جوه الوضه وقعدوا على السرير ومارلين بتضغط على بزاز اميره ولفت ايديها وفكت مشبك السونتيان وبقيت بزازاميره قدامها ونزلت مص فى حلمات بزازها واميره كانت بتموت وبتصرخ وشويه وتبادلوا البوس مرة تانى وبشهوة اكتر وراحت مارلين نامت فوقيها وهما بيوسوا ويرضعوا شفايف بعض وقعدوا يلفوا على السرير ونامت أميره على بطنها ومارلين فوقيها وايديها بتلعب فى كسها من تحت الكيلوت من وراء وبتباعد مابين وفخادها واميره مستسلمة لاجمل احساس و مارلين قلعتها الكيلوت واميره نايمة على بطنها وقعدت تضغط على طيزها وراحت نزلت بدماغها ووفتحت رجلين اميره شويه ونزلت مص ولحس فى طيزها وخرم طيزها ودخلت لسانها فى فتحه كسى ومارلين قامت وقلعت كليوتها و بعد كده ناموا على بعض عكس بعض 69 وهما بيصرخوا ويتنهد من الشهوة وقعدوا حوالى ربع ساعة يمصوا ويلحسو اكساس بعض وبعد كده قاموا وراحت مارلين بتفتح رجلين اميره وضعية 7 وهى كمان فتحت رجليها ونزلت برجليها وبقى كس مارلين لامس كس اميره وبيضغطوا على بعض ومارلين بتحك كسها جامد فى كس اميره وبتطلع وتنزل وفتحه كسها تعانق فتحه كس اميره واميره بتصرخ ومارلين تقولها بحبك يااميره وبدأت اميرع برعشة جميلة اه اه وحست بسائل لزج يلامس كسها نزلوا عسلهم وناموا جنب بعض على السرير وتبادلوا البوس وناموا في حضن بعض .</p><p>بعد شويه قامت أميره على مارلين وهي بتلحسلها كسها وحاطه صباعين جواها</p><p>أميره : يخرب بيت هيجانك اصبري ما بايته معاكى وبكره كله معاكى</p><p>مارلين : لا تعبانه مش قادره</p><p>أميره : مجنوووووووونه</p><p>مارلين : مجنونه بيكى</p><p>وعملوا واحد على السريع وبعدين حضروا العشاء وطول الوقت ده قاعدين بالكلوتات والسوتيانات بس وهما بيتفرجوا على سكس سحاق عشان يعملو مع بعض بعد كده قامت أميره خدت دش ودخلت بعدها مارلين وراحت اميره الاوضه تستنى مارلين عشان تشوف المفاجأة</p><p>لبست اميره قميص قصير يدوب مغطى طيزها ومن تحته الكلوت طفت النور وفردت على السرير وهى بتفكر في مارلين وجمالها واللى عملته معاها والمفاجأة وفجأه فتحت مارلين باب الاوضه دخلت راسها</p><p>مارلين : نمتي</p><p>اميره : لا</p><p>دخلت مارلين وقفلت الباب وسابت النور مطفى وقعدت جنب اميره حاولت اميره تتعديل وتقعد فطلبت منها انها تبقى ناميه وبقيوا حوالي دقيقه سكوت ومتاخرتش مارلين واقربت من اميره بهدوء وحطا ايدها على وسطها وبدأت تلمسها وكانت اميره مستجبه ليها</p><p>وحركت مارلين ايدها علي أميره لغاية ما وصلت لبزازها، وفضلت تحرك بزازها وكانت مارلين خبره في ده وده زاد شهوت اميره وبدأت تتأووه من اللذه وبدأت مارلين تبوس خد اميره وتقرب من شفايفها لغايت ما وصلتلها وقعدت تمص شفايفها ولسانها وزادادت شهوتها وماستحملتش اميره هيجانها، وبدأت تخلع مارلين هدومها حته حته وبدأت بقميص النوم خلعتهولها بسرعه وبدأت بزازها وبدأت اميره تبوسها وبدأت تعض الحلمات ومارلين تتأوه وتأن من قوة الشهوه وبدأت اميره تمص وتلحس بزازها واميره ماسكه فيهم لغاية ماحست بالرعشه اللي شبت في صدرها وكسها و في جسمها كله وراحت اميره فردت دفاعها و فتحت ايدها ليها وحضنتها ورمت مارلين بنفسها بين دراعتها وبدأوا يحضنوا بعض وبدأت ماراين تحرك ايدها على جسم اميره كله وبدأت تخلع هدومها وماخدتش وقت فرمت القميص وراحت على الكلوت فرفعت اميره ليها طيزها عشان تساعدها في خلعه وخلعت كلوتها، وبعد كده حطت مارلين صوابعها على صدر اميره وبدأت تحسس عليهم بكل رقه وهي بتفرك الحلمات بكل رقه بين صوابعها كل شويه، ومن غير مقدمات حطت مارلين شفتيها على شفايف اميره وبدأت تبوسها بقوه وعنف وهي بتلحس شفايفها بلسانها وتضغط بيه عليهم عشان تفتحلها بقها واتجاوبت معها اميره وفتحت بقها للسانها وبادلتها ودخلت لسانها في بقها وبدا كس اميره يفرز عسلها وقامت مارلين دفعت برجليها بين رجلين اميره وتخط صوابعها على فتحت كس اميره الملتهب وقعدت تحرك صوابعها لأعلى واسفل كس اميره واميره في كامل نشوتها، حضنتها اميره وهي فوقيها وحاطه يديها على طيز مارلين تحركها وتشدها عليها ، وبدات تسحب مارلين ايد اميره على كسها اللي كان مبلول جدا وهي بتترجى اميره بهمس عشان تنيكها بصوبعها فنامت على ضهرها ورفعت اميره فوقها وحطت ايد اميره على كسها فقامت بتحريك صوابع اميره على كسها المشتعل، وكان رأس اميره على صدر مارلين فقعدت اميره تمص وتلحس بزازها، فقامت مارلين بتدفع رأس اميره لتحت باتجاه كسها وتشجعها عشان تلحسلها كسها وكانت بترجاها تعلم كده، عشان هى مش مستحمله ولقيت اميره نفسها قدام كس مارلين الجميل وكان مبلول من شدة هيجانها وشهوتها وتفوح منه رايحه الشهوه زادت من شهوة اميره لكسها، مددت اميره طرف لسانها لكس مارلين وهي بتأن وتقول في شهوه حرام عليك لا.. عشان خاطري .. إلحسيه .. حركي لسانك ونيكيني بيه.. مش قادره استحمل آه آه..كان كسها ساخن ومبلل وحطت اميره لسانها علي كس مارلين وبدأت بلحسه ففتحت مارلين رجليها لاميره على الاخر وأول ما بدأت في مصه وبدأت مارلين تدفع برأس اميره على كسها وتطلب منها دخول لسانها فى كسها الأحمر الملتهب، بدأت أميره بإدخال لسانها وتذوق كس مارلين السخن الملتهب وعسله اللزج،وراحت اميره تنيكها بلسانها وتفركلها بظرها بصوابعها ومارلين تتأوه من اللذه وتدفع برأس أميره على كسها وكأنها عايزه تتدخل رأس اميره في كسها، اترعشت مارلين وجابت عسلها اكتر من مره جوه بق أميره ،قامت مارلين وقلبت اميره على بطنها وفتحت لها رجليها واميره نايمه على بطنها وهى نامت على ضهرها وصدرها عليه وكسها على طيز اميره ورجلها مفروده على رجل أميره وكانت بتحضنها وماسكه بيدها بزاز اميره وباليد التانيه بتلمس وبتلاعب كس اميره المتشوق لنياكتها، وقعدت تلحس وتمص رقبت أميره وهى بتهمس في ودنها ايه يا بت جمال جسمك وطيزك وكانت بتتهز على طيز اميره بوسطها وكان عسل مارلين بينزل من كسها على طيز أميره ، بعد كده قلبت مارلين اميره على ضهرها وفتحت رجل اميره ورجليها ودخلوا رجليهم بين رجول بعض وبقيت اكساسهم لازقه فى فخاد بعض وقالتلها يلا نيكيني وانيكك خلي شهوتي تيجى مع شهوتك .. يا حبيبتي يلا.. فعلا بدأوا ينيكوا بعض ويحكوا فى بعض جامد كأنهم بينيكوا بعض وكل واحده بتحك كسها فى فخدة التانيه وبعدين نامت مارلين فوق اميره وهما لسه رجولهم على اكساس بعض وكانت مارلين بتبوس اميره بشفايفها وتديها لسانها واميره بردوا بتعمل زيها لغاية ما جتلهم الرعشه فصرخت اميره وهى بتجيب عسلها وجابت مارلين عسلها في نفس الوقت ونامو جنب بعض على ضهرهم وهما عريانين</p><p>أميره : هو ده المفاجأة؟ ؟؟؟</p><p>مارلين : لا يا قلبى ده تمهيد المفاجأة</p><p>أميره : يخرب عقلك فى ايه تانى</p><p>مارلين : اصبري</p><p>وقامت مارلين وراحت ناحية الدولاب وطلعت منه حاجه ولبستها ولأن النور مطفى مكنتش أميره شايفه كويس مارلين بتعمل ايه واتحركت مارلين ناحية أميره وبدأت أميره تستكشف ايه اللى عملته مارلين وشافت الزب المطاطي وكان شبه الأب الحقيقى بالظبط</p><p>أميره : يخرب بيتك ايه ده</p><p>مارلين : ده المفاجأة</p><p>أميره : جبتيه منين يا سافله</p><p>مارلين : من النت</p><p>أميره : مجنونه</p><p>مارلين : تعبانه</p><p>وبدأت أميره تقرب نفسها وتقرب جسمها من مارلين أكتر وبدأت مارلين تحرك الزب على جسم اميره كله لغاية ماوقفت ايداها علي بزاز اميره وبدأت تحسس عليهم بكل رقة وهي بتضم البزاز على الزب والزب فى النص وبتفرك حلمات اميره بصوابعها ، وبدون مقدمات حطت الزب على بق اميره وبدأت تضغط بقوة وعنف وهي بتمشي رأس الزب على شفايف اميره وبدأت اميره تتجاوب معها وتفتح بقها للزب وتمصه وحست بالشهوة تشتعل جواها مرة تانى وعرفت وقتها أنها كانت كابته جواها احتياج النيك وأدركت أنها مينفعش تعيش بدونه.</p><p>وقعدوا شويه على الوضع ده ، وبعدين نزلت مارلين وبدات تمشى الزب على كس اميره الملتهب وتفرشلها وتمسك ايد اميره ناحية كسها اللي كان مبلول جداً وهي بتترجاها في همس تنيكها بالزب خلعت مارلين الزب ولبسته لاميره ونامت مارلين علي ضهرها وباعدت بين رجليها وشافت اميره كسها الهايج من شوقه وبظرها ينتصب شدت مارلين اميره وحطت والزب بين فخادها وصرخت</p><p>نيكيني بالزب يا اميره ......... دخلي الزب في كسي</p><p>اميره حبيبتي ........ نيكيني</p><p>وفعلا اميره كانت زى الطفل اللي يفتح لعبة جديدة ويخاف عليها تتكسر ، مددت رأس الزب على شفايف كسها, ومارلين تصرخ وتقول: "حرام عليكي يا اميره أنا هايجة قوي، نيكيلي كسي. حطيلي الزب في كسي ونيكيني بيه. أه يا اميره، وحياتي عندك فرشى بالزب على بظرى شايفاه واقف ازاى" فحركت أميره الزب ولمس بظرها اللي كان منتصب زى زب الطفل الصغير وأحمر من شدة هياجها. واول ما لمس طرف الزب بظرها الملتهب راحت مارلين شدت اميره بين فخديها قائلة: "نيكيني يا لبوة، مش قادرة أستحمل، حرام عليكي. نيكى كسي ونيكيني بالزب" وفعلاً بدأت ادخل الزب فى كسها ودخلت الزب كله داخل كسها اللي كان سخن وقعدت اميره تنيكها بالزب في كسها وتدعكلها بزازها بأصابع ايديها وهي تتأوه من اللذة وتضغط بايديها على طيز اميره عشان تدخل أكتر بين فخادها كأنها عايزه تدخال الزب كله في كسها بعدين مسكت مارلين ايد اميره وحطتها في خرم طيزها وامرتها</p><p>مارلين : أميره يا حياتي اه يا اميره دخلي صابعك في طيزي بعبصيني اه اه اميره يا لبوة هجيب اميره</p><p>هجيب وجابت اميره ونزلت عسلها وكانت انيره بدأت ترتعش من الشبق والشهوة والجوع للنيك بدأ يزيد وقلعت الزب وبدأت تدخل صابعها في كسها بتحاول تجيب هي كمان</p><p>نامت اميره علي السرير جنب مارلين وفتحت رجليها وعملت بايدها في كسها عشان تشبع رغبتي في النيك بصتلها ماربين وقالت يالبوة لسة ماشبعتيش انتى لازم تتناكي مظبوط</p><p>أميره أنا هأغتصبك انا بحب اغتصب حبايبي</p><p>اميره حبيبتي لو أستسلمتي مش هأنيكك ولبست الزب وكوحش شرس نطا علي انيره واتغضت من المفاجأة كانت تعني ماتقول وفعلا وحاولت اميره تبعد شفايفها عنها لكنها أقوي تمكنت مارلين من شففايف اميره ومصتها بعنف وأنتقلت لبزازها وفضلت تمصه وكانت اميره بتصرخ بهيستيرية صراخ ألم وصراخ شهوة وصراخ من رغبتها انها تجيب وخليتها تشعل رغبة وكانت اميره بتحاول تنيك نفسهابصوابعها لكنها سمرت ايديها بيديها قائلة لا يا اميره لما تترجيني لمن تصرخي صراخ عمرك ماصرختيه وكملنا تقلبنا وتمرمغنا علي السرير بجسمنا العاريين الملتحمين وعندها ماقدرتش اميره تتحمل صرخت أميره فى مارلين</p><p>أميره : مارلين ياشرموطة نيكيني يا مارلين مش قادره استحمل نيكيني ااه يابنت الكلب نيكيني يا مارلين</p><p>وكأنها تنتظر الإشارة فنزلت بالزب بين رجليها ومسكت فخاد اميره بايديها وباعدتهم وفضلت تفرش الزب على شفايف كس اميره من غير ما تدخل حاجه فيه وده زود من هياج اميره وفجأة دخلت الزب بسرعة شديدة فصرخت اميره وكأن روحها بتتسحب منها وفضلت تنيكنها بالزب بقوة وإصرار واميره بتصرخ من النشوة قائلة ااه يا مارلين حبيبتي اه يالبوة دخليه كمان وفضلت تنيكنها لغاية ما جابت عسلها ونزلت كل اللى جواه وناموا جنب بعض لغاية الصبح وتانى يوم كانوا قاعدين فالشقه بالكلوتات والسوتيانات وكان يوم كل نيك بالزب البلاستيك وبعبصه وبوس وتقفيش فى كل حته فالشقه الحمام والمطبخ والصاله والاوض</p><p>وفضلو مارلين واميره يتقابلوا أسبوع كامل وكل مره يتسجلهم وهما بيتساحقو مع بعض فى أوضة النوم والصاله والحمام كانو جامدين فشخ ولا أجدع ممثلات افلام سكس لدرجة أن احمد كان بيحاول يقنع العيال أنهم يستنوا أسبوع تانى عشان نتفرج وكانو بيفكو برايز عليهم وفى يوم الأربع بعد اسبوع قعدوا متابعين على اللايف اللى بيحصل لغاية لما مارلين لبست الزب بتاعها وبدأت تنيك اميره استنوا شويه لما وصلوا لقمة الهيجان ودخلوا دخلت بوليس الآداب</p><p>احمد : **** على المعلمات الفاضلات</p><p>محمد : ايه اللى بتعملوه ده يا شراميط يا لبو</p><p>أميره : م . م م. مين دول ؟؟؟؟؟!!!</p><p>محمد : أنا محمد وده عبده وده احمد</p><p>عبده : واحنا اللى حنفضحكم</p><p>أحمد : ليه كده يا عبده يا أخى لا هما جدعان وهيسمعوا الكلام</p><p>أميره بعصبيه وكان زب مارلين لسه فكسها : اوعى كده (وزقت مارلين وقعتها ) مين دول انطقى</p><p>عبده : شوفت اهى هتعوج رقبتها</p><p>محمد : يا عم براحتها والفيديوهات بكره تبقى مع كل المدرسة طلبه ومدرسين</p><p>أحمد : يا ابنى حرام عليك أنت وهو معندكوش مدرسين شراميط</p><p>عبده و محمد : عندنا 6 هههههههههه</p><p>أميره : فيديوهات! !!!!! فيديوهات ايه (وبصت لمارلين ) انتى اخرسيتى ليه انطقى مين دول وعايزين ايه ودخلوا هنا ازاى ؟؟؟؟؟؟؟</p><p>عبده : يوووووووو دى هتتعبنا يا عم</p><p>أحمد : يا عم مالك واحده مقفوشه وهى بتتناك وياريت بتتناك من راجل دى بتتناك من واحده زييها يعنى مش بس زنا لا دا كمان شذوذ يعنى فضيحه وقضيه وسجن ومستقبل ضاع ......</p><p>كمل أحمد كلامه بس مع أميره : بصى يا حلوه احنا هنمشى دلوقت وهنسيبك مع المتناكه دى هى هتفهمك كل حاجه وبعد ما تفهمى هتتفرجى على الفلاشه دى وبعدين تقررى هتعملى ايه أما تسمعى كلامنا ونيجى بكره زى دلوقت تكونى جاهزه زى عروسه ليله دخلتها أو نيجى بكره منلقكيش وساعتها تبقى حكمتى على نفسك وعلى صحبتك الحلوه المطيعه بالفضيحه (ورمالها الفلاشه على التسريحه )</p><p>وكمل كلامه مارلين : وانتى فهميها بالراحة وعرفيها كويس احنا مين ونقدر نعمل ايه وأبقى فرجيها على الفلاشه ومتنسيش تعرفيها احنا بنحب ايه واحنا بنيك وفهميها بكره هتعمل ايه زى ما عملنا معاكى أول مره خالص فاكره ولا نبعتهالك</p><p>عبده : عامل حسابي وحطيتها على الفلاشه</p><p>أحمد : استاااااااااااذ. ....... يالا بينا يا رجاله ...... ميعادنا بكره تمام سلام</p><p>مشيوا الشباب</p><p>أميره متعصبه بتعيط : مين دول فهميني عرفوا ازاي اللى بنعمله ودخلوا ازاى هنا وتعرفيهم منين وازاى سجلولنا ويعنى أنك مطيعه انتى بتعملى ايه معاهم وليه عملتى كده معايا</p><p>مارلين بتعيط : أهدى طيب والبسى واستنينى فالصاله هجبلك حاجه تشربيها وتفكك كل حاجه</p><p>وفعلا لبسوا هدومهم وطلعوا وجابت مارلين عصير وبدأت مارلين تحكي ازاى بعد جوزها ما سافر كانت بتحس بهيجان وكانت تعبانه وأنها كانت بتحاول تتطفى شهوتها بأفلام السكس وبالخيار ولدرجه أنها جابت زي صناعى لغاية ما فى يوم شافت فيلم سحاق لبنت ومدرستها وكبر الموضوع وفضلت لغاية ما وقعت فى بنتين كانوا بياخدوا عندها دروس وقدرت توقعهم وبقيوا بيتساحقوا معاها وكانوا بيريحوها ويطفوا نار شهوتها وازاى أن واحده منهم اتكشفت من ابن عمها وهددها وأن البنت دى ضحكت عليها وحكتلها القصه بتاعت ساره وازاى ابن عم ساره واصحابه ركبوا الكاميرات وسجلولها هى والبنتين وأنهم هددوا مارلين بالتسجلات ولأن مارلين خافت من الفضيحة ومش بس الفضيحه دا كمان محاكمه لاكتر من تهمه اولا استغلال قصر فى اعمال منافيه للآداب واستغلال وظيفتها كمدرسه لاستغلال البنات وطبعا قضية الشذوذ ولان ساره من عيله تقيله كانت مارلين هتروح فداهيه وعشان كده قررت انها تسمع كلامهم وتتناك منهم وكانوا بيصوروها فيديوهات وصور وهما بينيكوها دا غير الصور اللى بتبعتهالهم على الواتس حسب طلباتهم وانهم فى يوم طلبوا منها انها تجيبلهم اميره وان هى رفضت بس هددوها بالفيديوها والصور والفضيحه وكان خوفها اكتر من الفيديوهات القديمه وعشان كده وافقت تعمل معاها كده</p><p>أميره : يخرب بيتك كل ده دا انتى طلعتى مصيبه</p><p>مارلين : أنا طلعت غلبانه</p><p>أميره : وهما عايزينى ابقى زيك</p><p>مارلين : أيوه، وعلى فكرة هما عيال رجاله قوى رغم سنهم الصغير</p><p>أميره وبدأت تبتسم : رجاله ازاى يا سافله يا بتاعت العيال</p><p>مارلين : من كل اتجاه</p><p>أميره : ياسلام؟؟؟؟!!!!!</p><p>مارلين : و**** يعنى شخصيتهم عمرك عرفتى أنهم بينيكونى قبل النهارده</p><p>أميره : لا</p><p>مارلين : مع أنهم بينكونى من اكتر من شهر</p><p>أميره : شهر! !!!!! ولا كان يبان ولا تحس</p><p>مارلين : طب تعرفى أنهم كمان بينيكوا امانى بتاعت العربى واسراء بتاعت التاريخ وشيماء بتاعت الرسم وفاطمة بتاعت الرياضه ورانيا بتاعت الرياضه</p><p>اميره باندهاش : معقول كل دول بس امانى واسراء وشيماء معروفين شمال انما فاطمة ورانيا دول محترمين جدا معقول دى فاطمه دى يعنى ايه ازاى أكيد بيحوروا عليكى</p><p>مارلين : لا شوفت صور ليهم زى إللى ببعتهالم على الواتس وشات معاهم كله كلام سكس</p><p>أميره : يا نهار اسود</p><p>مارلين : شوفتى بقى أنهم رجاله</p><p>أميره وهى بتغمز وبتضحك ضحكه صفره كده : وباقى الحاجات رجاله بردوا</p><p>مارلين : قوى دا كل واحد منهم عند زب جااااامد مقولكيش كبير وتخين وهما بيعملوا معاكى بيطولوا يمكن نص ساعه ومش بيسيبونى غير لما يجيبوا لبنهم 3 مرات على الأقل أن مكنش أكتر وتحسى أنك نايمه فى حضن عشيقك مش واحد بيستغلك بوس واحضان وتحسيس وأنا معاهم ببقى فى دنيا تانى</p><p>(وبدأت تحكيلها كل واحد منهم بيحب ايه وإن أحمد رومانسى وعبده عنيف ومحمد سادى وعرفتها اوضه محمد وفرجتها عليها وأن محمد فبيتهم عنده اوضه أكبر من دى كلها أجهزة وأدوات وقالتلها على أن فالأول الموضوع صعب بس مع الوقت حتحبه وهتبقى مستنيه مواعيدها بفارغ الصبر وتجهز نفسها كأنها عروسه ليلة دخلتها وفهمتها كل حاجه )</p><p>أميره : يخرب بيتك حسستني أنك بتتكلمى على رجاله كبار مش طلبه عندنا فالمدرسه</p><p>مارلين : لو وافقتى تبقى تبعهم هتشوفى كل ده</p><p>أميره : وهو ايه اللى عملوه معاكى أول مره وهيعملوه معايا لو وافقت</p><p>مارلين : لا ده ميتحكيش ده يتشاف</p><p>وجابت مارلين اللاب توب بتاعها وقعدوا اتفرجوا على السى دى كله سواء فيديوهات أول مره لمارلين أو الفيديوهات بتاعت الأسبوع كله وبعد ما خلصوا</p><p>أميره : موافقه هستناهم بكره</p><p>مارلين : بس هما قالوا هنا</p><p>أميره : موافقه</p><p>وفعلا راحوا تانى يوم بالليل وبدأوا حفلة ضم أميره اللى كانت جاهزة بلانجريهاتها وابتدوا معاها الحفله زى أى واحده جديده النيكه الثلاثيه وبعدين كل واحد لوحده بطريقته وطبعا الدش اللى بعد كل واحد وأخيرا النيكه اللى الساديه والذل وكسر عين الموزة وإعلان خضوعها ليهم وكملوا معاهم بقى السهره بحفله خماسية ناك فيها ال3 شباب الموزتين وناموا ال3 شباب على السرير والموزتين على الأرض وتانى يوم الجمعه كان كله نيك بكل الأنواع ولدين على بنت بالتبادل يعنى أميره تبقى بتتناك من احمد وعبده ومحمد بينيك مارلين ويبدلوا احمد ومحمد مع اميره وعبده مع مارلين بعدين عبده ومحمد مع اميره واحمد مع مارلين وكرروا نفس الكلام بس العكس مارلين تتناك من اتنين واميره من واحد وبعد ما خلصوا عملوا نوع تانى بنتين على ولد ونيك سادى وعنيف وكان يوم كله نيك وكله متسجل</p><p>عوده من flashback. .......</p><p>نوال : ياااااااااه نفسى فى يوم كده</p><p>أحمد : هيحصل</p><p>نوال : امتى ومع مين ؟؟؟؟ رانيا صح</p><p>أحمد : لا مش رانيا</p><p>نوال : يبقى هتعرفوا واحده تانى انى بتناك مين طيب امانى ولا إسراء ولا شيماء ولا فاطمه ولا مارلين ولا أميره</p><p>أحمد : ولا واحده من دول</p><p>نوال باستغراب : آمال مين ؟؟؟؟؟؟؟؟؟</p><p>أحمد : مش المفروض ليا هديه عبد ما حكتلك القصص</p><p>نوال : آه هعملهالك</p><p>أحمد : لا أنا اللى هطلبها</p><p>نوال : اطلب !!!!!!</p><p>أحمد : عايز .......................</p><p>تفتكروا أحمد عايز ايه وايه الطلب</p><p>ده اللى هنشوفه فى الجزء اللى جاى</p><p>___________________________________ ___________________________</p><p>الجزء الثالث عشر</p><p>بعد ما أحمد حكى حكاية أميره ورجعنا من flashback</p><p>نوال : ياااااااااه نفسى فى يوم كده</p><p>أحمد : هيحصل</p><p>نوال : امتى ومع مين ؟؟؟؟ رانيا صح</p><p>أحمد : لا مش رانيا</p><p>نوال : يبقى هتعرفوا واحده تانى انى بتناك مين طيب امانى ولا إسراء ولا شيماء ولا فاطمه ولا مارلين ولا أميره</p><p>أحمد : ولا واحده من دول</p><p>نوال باستغراب : آمال مين ؟؟؟؟؟؟؟؟؟</p><p>أحمد : مش المفروض ليا هديه عبد ما حكتلك القصص</p><p>نوال : آه هعملهالك</p><p>أحمد : لا أنا اللى هطلبها</p><p>نوال : اطلب !!!!!!</p><p>أحمد : عايزين ننيك سحر صاحبتك</p><p>(سحر دى حاجه كده إلهام شاهين فى نفسها زياده كمان فالبياض وطريه زى الجيلي )</p><p>نوال : لا قصدى بلاش</p><p>أحمد : شكلك مكنتيش مركزه قوى فى قصة أميره ومش فاكره لما قولنا لمارلين وهى رفضت كان هيحصلها ايه</p><p>نوال : بسسسس اصللللللللل</p><p>أحمد : كسمك انتى هتهتهى كلمه ورد غطاها هتساعدينا ولا لا</p><p>نوال : حاضر بس أنا هعمل ايه مش هعرف اعمل زى مارلين</p><p>أحمد : ومين قال أنك هتعملى زى مارلين</p><p>نوال : آمال هعمل ايه</p><p>أحمد : هتعزميها هنا فالبيت وتديها عصير بالحبيتين دول ، دول زى الحبيتين بتوعك، وأول ما مفعول الحبيتين يشتغل احنا هنقوم بالباقى</p><p>نوال : حاضر</p><p>وفعلا بعد يومين نوال جابت سحر البيت وقدمتلها العصير واتعمل على سحر زى ما اتعمل فى نواب فى أول مره (الجزء الثالث) وبعد ما فاقت سحر لقيت نفسها عريانة ونايمه على الأرض والتلاته قاعدين عراينين ونوال كمان عريانه وبتمص فى ازبارهم</p><p>سحر : ايه ده هو فى ايه</p><p>محمد : حمد**** ع السلامه يا وزه</p><p>سحر بعصبية وبتزعق : مين دول ؟ ... وازاى دخلو هنا ؟ ...... وايه اللى عمل فيا كده ؟ ...... والعيال دى قالعين هدومهم ليه ؟ وايه اللى انتى بتعمليه معاهم ده ؟ وازاى أنتى عريانة كده ؟ ايه اللى حصل ماتفهمينى فى ايه</p><p>عبده : يا عينى دى اتصدمت هههههعهععع</p><p>محمد : ايه يا عم كل الأسئلة دى</p><p>أحمد : يا عم مش مدرسه</p><p>عبده : يا عم مدرسه مش وكيله نيابه</p><p>أحمد : ما مدرسه فلسفة وعلم نفس ودول أسئلتهم كتير</p><p>محمد : طب يالا قبل ما تعاقبنا هههههههههه</p><p>أحمد : عندك حق يالا نمشى</p><p>سحر : استنى يا حيوان أنت وهو تمشوا فين محدش هيتحرك غير لما افهم</p><p>محمد مسكها من شعرها : مين الحيوان يا شرموطه يا بنت المتناكه انتى ، بصى يا كسمك احنا هنمشى وصحبتك المتناكه دى هتفهمك كل حاجه</p><p>أحمد لنوال : تفهميها اللى حصل وتفرجيها وتعرفيها عايزين ايه ولو اللى عايزينه ما اتنفزش هنعمل فيها ايه</p><p>نوال : حاضر</p><p>ومشيوا التلاتة وسابوا نوال وسحر لوحديهم</p><p>سحر : فهميني مين دول وايه اللى حصل وعايزين ايه اتكلمى</p><p>نوال : حاضر خدى البسى وأنا هفهمك</p><p>وبدأت نوال تحكى كل التفاصيل لسحر من ساعة ما كانت بتديهم دروس وازاى ناكوها اول مره وازاى بقيت بتحبهم وبتحب تتناك منهم وقالتلها على ازاى طلبوها منها وازاى نوال رفضت لكنهم هددوها وفرجتها على الفيديو اللى اتسجل لسحر وانها لو موافقتش تبقى ملكهم وتتناك منهم وقت ما يطلبوها هيفضحوها سحر كانت طيبه جدا وغلبانه جدا وعلى نياتها جدا ولأن وضع جوزها الاجتماعي ميسمحش خافت من الفضيحة وانهارت من العياط وقعدت نوال تطمنها أنهم بينيكوها اديلهم أكتر من 3 شهور ومحدش يعرف وأن طول ما هى مطيعه وبتسمع كلامهم وبتبسطهم وهما بينيكوها هنفضل محدش يعرف عنها حاجه وبعد دعى كتير على نوال وحسبنه و**** يسامحك و**** ياخدك ومنك ***** وعياط كتير وافقت سحر وتانى يوم اتعملت حفله علي سحر ونوال زى الحفله بتاعت مارلين و أميره.</p><p>وبعدها بقيوا التلات شباب بينيكوا اجمد تسع موزز فالمدرسه وكانوا عملين جدول لكل واحده يومين واليوم ساعتين</p><p>السبت والتلات (سحر من 4 ل 6 - رانيا من 6ونص ل 8ونص - نوال من 9 ل 11 فى بيت نوال هما التلاته )</p><p>الأحد والاربع ( امانى من 4 ل 6 - فاطمة من 6ونص ل 8ونص - اسراء من 9 ل 11 فى بيت محمد هما التلاته )</p><p>الاتنين والخميس (شيماء من 3ونص ل 5ونص فى بيت محمد - اميره من 6ونص ل 8ونص - مارلين من 9 ل 11 الموزتين فى بيت )</p><p>الجمعه اجاااااازه أو حسب ما تطلب</p><p>واستمر الوضع كده كل واحده عارفه مواعيدها وبتروح فيه تتناك طول الساعتين نص ساعه من كل واحد وعشر دقائق راحه بين الواحد والواحد لغاية قبل الامتحانات بشهرين كان الساعتين عباره عن ساعة وربع مذاكرة وفالاخر امتحان ربع ساعه وصاحب أعلى درجه هو اللى بينيك وبعد ما خلصت الأمتحانات قرروا أنهم يعرفو التسع موزز على بعض وتبقى كل واحده عارفه باقى أصحابها وعملوا حفله ليهم هما التسع وتكون احتفال بالاجازه واختاروا شقه مارلين لأنها الأوسع ولأنها فى منطقه محدش فيها مركز مع جيرانه واتفقوا على ميعاد الحفله والكل اتجمع فالميعاد وطبعا المفاجآت للناس اللى مش عارفين بعض ودخلت كل واحده لبست الانجرى اللى جيباه ودخلوا الشباب طبعا بوس واحضان وبعبيص وتقفيش جابت مارلين أكل كانت وليمة سى فود معتبره بعد الأكل كان شويه هزار وضحك واغاني ورقص كل واحده قامت بينت موهبتها فى الرقص وبعد كده قامت كل واحده عملت استعراض خاص بيها قلعت فيه هدومها وعرضت جسمها وتبعبص نفسها وتلعب فى جسمها وفى نفسها شويه وتعرض بزازها وطيازها وكسها وبعد ما التسعه بقيوا عريانيين قامت كل تلات مزز مع بعض وقعد يلعبوا لبعض ويبعبصوا بعض ويلحسوا اكساس بعض وبزاز بعض ويبوسوا بعض ويقفشوا لبعض وجهزت مارلين تلات ازبار بلاستيك كل مجموعه خدت زب وقعدوا ينيكوا نفسهم بيه كل ده والشباب قاعدين يتفرجوا على التسع مزز وهما بيستعرضوا وبعد شويه قام التلات شباب كل واحد على مجموعه وبدا يبوس ويقفش ويلعب للمجموعة اللى معاه وبعدين بدات المزز يقلعوا الشباب هدومهم وبقيوا كلهم عريانين وبدأت معركه نيك كبيره كان كل شاب معاه تلات مزز اللى بتمص زبه واللى بتمص بضانه واللى بتبوسه والتلات مزز بيبدلوا أماكنهم مع بعض على الشاب اللى معاهم أو تلاقى واحده بتمص زب الشاب وصاحبتها بتلحسلها كسها والتالته قاعده على رأس الشاب بيلحسلها كسها أو تلاقى واحده نايمه على ضهرها وصاحبتها فوقيها وشهم لوش بعض والشاب قدامهم بيمصولوا زبه وصاحبتهم التالته وراهم بتلحسلهم اكساسهم وبعد جوله من مص الازبار والاكساس بدأ النيك فاوضاع مختلفه ممكن تلاقى واحد مركب التلات مزز اللى معاه على بعض ويبدل زبه بين اكساسهم وطيازهم او تلاقى واحد منيم مزه على ضهره وبينيكها وصاحبتها قاعده على رأس اللى بتتناك بتلحسلها كسها والتالته نايمه براسها على بطن صاحبتها اللى بتتناك بتلحس كسها وتمص زب الشاب اللى بينيكهم او تلاقى الشاب نايم على ضهره ومزه قاعده على زبه وضع الفارس وصاحبتها قاعده على راس الشاب بيمصلها كسها والتالته نايمه على بطنها ورا اللى بتتناك بتلحس طيز صاحبتها وكسها وزب الشاب والكل بيبدل اماكنه مع بعض والاوضاع مع بعض وكل شاب ماسك تلات مزز نازل في طيازهم واكساسهم وهاريهم نيك وبدأت الآهات تزيد وتعلى اها من هنا واها من دى وحوحه من دى صويته من دى وكلمه من دى أصواتهم واهاتهم كانت مسمعه المنطقة كلها وبعد مده كل شاب جاب التلات مزز اللى بينيكهم ونزل أول دفعة لبن على وش التلاتة اللى كان بينيكهم وبعد كده كل شاب بدل المجموعه اللى كانت معاه مع اصحابه وبدات جوله جديده فى مص الازبار للشباب واكساس وطياز المزز وبعد شويه بدأ كل شاب فى نيك التلات مزز اللى معاه بالأوضاع المختلفة وبدلو تانى بعد ما كل واحد نزل لبنه للمره التانيه على بزاز المزز اللى معاه عشان تبدأ جوله جديده من المص والنيك كل شاب مع المجموعه التالتة بالنسباله والتلات مزز اللى لسه منكهمش وبعد ما كل واحد نزل لبنه للمره التالته بدأت الجوله الرابعه واللى أحمد قال دى النيكه الحره أى واحد ينيك أى واحده براحته وبدأوا بأن التلات شباب قعدوا على الكراسى والتسع مزز وقفوا طابور كل واحده عشان يمصوا ازبار التلات شباب وأول ما أحمد يقول بدل يبدلوا وابتدت بنوال بتمص لاحمد وامانى بتمص لعبده ومارلين بتمص لمحمد وأول ما أحمد قال بدل قامت نوال وقفت آخر الطابور وقامت امانى تمص لأحمد ومارلين لعبده ودخلت سحر تمص لمحمد ولما أحمد قال بدل قامت امانى وقفت آخر الطابور ومارلين راحت لأحمد وسحر لعبده ودخلت فاطمه لمحمد وفضل الدور ماشى لغاية لما التسع مزز مصوا للتلات شباب بعدين نامت التسع مزز على الأرض على ضهرهم جنب بعض وهما فاتحين رجليهم ورافعينها لفوق عشان ينزل الشباب يلحسولهم اكساسهم وبدأ أحمد يلحس لاميره وعبده لاسراء ومحمد لفاطمه وأول ما أحمد قال بدل قام أحمد لرانيا وعبده لاميره ومحمد لاسراء وأول ما أحمد قال بدل قام أحمد لشيماء وعبده لرانيا ومحمد لاميره وفضلوا كده لغاية ما التلات شباب لحسوا وبعبصوا التسع مزز وفضل التسع مزز على الوضع بتاعهم وبدا الشباب ينيكوهم فى اكساسهم بنفس الدور والترتيب وبعدين خلوهم فى وضع الكلبه جنب بعض بنفس الترتيب وكملوا نيك فى اكساسهم وطيازهم وبعدين نيموهم على بطنهم وكملوا نيك فى طيازهم بعد كده كل واحد خد مزه واشتغل معاها وكان كل واحد يبدل على اللى تعجبه واللى كانت مش معاها واحد ينيكها أما كانت بتتساحق مع واحد تانى مش بتتناك أو بتلحس كس أو طيز واحده بتتناك وممكن تلاقى واحد مركب أتنين على بعض ونازل فيهم نيك أو مركب تلاته ونازل نيك أو اتنين بينيكوا واحده وكانت الاهاااات ماليه الشقه والوحوحه فى كل مكان والأصوات تعلى وكل واحده والاهه بتاعتها وكل واحد بينيك فى أى واحده قدامه من كس دى لطيز التانيه ومن طيز واحده لبق التالته ومن بق دى لبزاز الرابعه لكس الخامسة لطيز السادسه وكل واحد بينيك اللى معاه بوضع مختلف والضرب على طياز وأصوات اللحم والفخاد وهى بتخبط فى بعض كان بيعلى واللى بينيك فى واحده ويبوس التانيه ويبعبص التالتة ويلعب فى بزاز الرابعه كانت معركه نيك بمعنى الكلمه كوم لحم بيخبط فى بعضه لغاية ما الشباب حسوا أن خلاص هيجيبوا لبنهم نيموا المزز على الأرض على ضهرهم على شكل نجمه رأسهم فى رأس بعض وبدأوا يلعبو فى ازبارهم لغايه ما نطروا لبنهم على وش وبزاز وشعر وبطن التسع مزز بعد الحفله ما خلصت والكل خلاص تعب نامت التسع موزز عريانين على الارض والتلات شباب فوقيهم على الكراسى وفاردين رجليهم على اللحم الطري الناعم من اجمد تسع ميلفات فى مدرستهم وبعد شويه كان الكل خد نفسه</p><p>أحمد : قومى يا شرموطه منك ليها اترصوا كده جنب بعض وانتوا قاعدين على الأرض</p><p>عبده : ايه شبح معاملة أسرى الحرب دى</p><p>محمد : مالك يا عم عبده أنت عبيط طب ما هما فعلا الخدامين بتوعنا ولا ايه يا شرموطه منك ليها</p><p>المزز : أيوه يا سيدى تحت امركم</p><p>محمد : شوفت</p><p>عبده : على وضعك يابا</p><p>أحمد : بصوا بقى يا متناكه منك ليها كل شرموطه فيكوا هتحكيلنا عن شعورها أول مره اتناكت فيها مننا وشعورها دلوقت ايه</p><p>محمد : ومن غير منيكه ولا تعريص قولى الحقيقه</p><p>عبده : واللى هتبقى مبسوطه هنبسطها اكتر واللى هتبقى بتتناك خوف هنطلق سراحها اتفقنا</p><p>المزز : حاضر</p><p>أحمد : نبدأ من اللمين يالا يا رانيا</p><p>رانيا : أنا بدأت معاكوا لما أحمد سالنى عن درس التكاثر واليوم ده كانت حاجات كتير حاصلة اليوم اللى قبله جوزى ناكنى بعد غياب أسبوع كنت محرومة فيه منه وهو زبه صغير وعنده سرعة قذف فقبل حتى ما ابدا اهيج كان هو نزل لبنه وبتاعه نام وتانى يوم فالمواصلات وأنا رايحه المدرسة كمية التحرشات بهدلتنى وعشان كده معرفش ايه اللى حصل أما احمد طلعلى زبه ولقيته أكبر واتخن من زب جوزى هجت وهو قبلها كان بيلمسنى لمسات هيجتنى لقيت نفسى بسمع كلامه لما خلانى شرحتله العضو الذكرى على بتاعه وكمان بسمع كلامه وبعرى كسى اشرحله العضو الانثوى والادهى انى سبته يلمسنى عادى ومحستش بنفسى غير وانا عريانه وهو عريان وزبه جوه كسى وأنا بقوله نيكنى وبهيجه بكلامى بعد كده كنت خايفه منه جدا بس عدى اسبوع ومشوفتش منه حاجه لغاية ما جه وهددنى وروحت البيت عند محمد واتناكت من محمد وعبده وهددونى تانى ومكنش قدامى غير أنى أنفذ اوامرهم يعنى بصراحه فى الأول كنت بتناك خوف بس مع الوقت كانوا بيعوضونى عن ضعف وحرمانى من جوزى وكنت معاهم ببقى فى قمة السعاده والنشوى الجنسيه سواء مع رومانسية أحمد أو عنف عبده أو سادية محمد كل واحد فيهم طعم لذيذ من النيك ببقى مستنيه الميعاد بتاعى بفارغ الصبر وبجهز نفسى كأنى واحده رايحه تقابل عشيقها اللى بيشبعها نيك وبيبقى نفسى الساعتين ميخلصوش ولما بيخلصوا بستنى الميعاد التانى على نار ومنكرش انى أوقات بغير عليهم</p><p>أحمد : اصحى للشرمطه ماشى يا موزه اللى بعدها</p><p>شيماء : بصوا انتو عارفين أن أنا وامانى واسراء أصحاب من زمان ومش بنخبى حاجه على بعض وعارفين أن احنا اصلا شراميط وكانت امانى واسراء بيتناكوا منكم وبيبعتولكم صورهم وهما عريانين وكلام سكس على الواتس وكانوا ديما يحكوا قدامى وكل واحده تفرج التانيه على صورها اللى بعتتهالكم اليوم اللى قبله ويحكوا عن النيك اللى انتوا نيكتهولهم مش بس كده دول قطعوا علاقتهم بالرجاله اللى كانوا بينيكوهم ودايما يقولوا أنكم برجالة الدنيا كلها طبعا كنت مستغربه يا اخونا ازاى دول بردوا عيال يفهموا ايه ولا يعملوا ايه دول عشان يبقوا كده صحبتينى الشراميط اللى شافوا ازبار كتير يقولوا كده على تلات عيال فكلمتهم عشان اجرب اتناك منكم بس هما قالولى مافيش حاجه اسمها تجربى هتتناكى منهم يبقى هتقطعى علاقتك بكل اللى بينيكوكى هما مش بيحبوا شريك فى شراميطهم فعجبوكى أو لا هتبقى بتاعتهم دا غير انهم هيصور كل حاجه بتحصل معاكى طبعا من كلامهم ومن اللى بيعملوه ومنافستهم مع بعض الفضول قتلنى ووافقت وفعلا بعد أول نيكه عرفت أن عندهم حق وزعلت معاهم أنهم مخلونيش اتناك منكم من بدرى وعرفت أنهم اصلا مكنوش عايزينى اشاركهم فيكوا عشان يشبعوا بيكو لوحدهم يعنى من الآخر أول مره كان فضول دلوقتي أنا بموت فيكوا وبعشقكوا وخصوصا محمد بعشق ساديته عليا واهنته ليا وذله</p><p>محمد : على وضعنا أجمل شرموطه وكلبه ولا ايه اللى عبده</p><p>مارلين : أنا بعد سفر جوزى الكويت واجزاته اللى بقيت سنه كل شهر ولو نقل من شغل لشغل ممكن يقعد بالسنتين كنت تعبانه وهيجانه وبطريقه أو بأخرى قدرت اتعرف على بنتين كنت بديهم دروس إلى منهم ساره بنت عم محمد انى اتساحق معاهم واهو يعوضوا حرمانى ويطفوا نارى وزى ما أنا خايفه من الفضيحه هما كمان هيخافو لغاية ما فيوم بالصدفه عرفتوا اللى بينى وبين ساره وعملتوا الحركه اللى دخلتوا بيها البيت وركبتوا الكاميرات وسجلتولى اللى بعمله مع البنتين وهددتونى وساعتها قررت انفذ اوامركم خوفا من الفضيحه ومن قضيتين الاولى استغلال قصر والتانيه ممارسة الشذوذ وطبعا خوفا على البنات يعنى من الآخر فالأول كنت بعمل معاكوا خوف بس بعد كده لا انتوا رجالتى انتوا اجوازى أنا معاكوا بحس انى نايمه مع جوزى بحب حضنكم اوى حتى حضن محمد بعد التعذيب والذل والإهانة بحس معاه بالدفا بحس معوكوا بالأمان فعلا بعمل معاكوا عشان بحبكوا وبتعوضونى عن حرامنى فسفر جوزى وبستناكم تيجولى فالمواعيد زى الست اللى مستنيه جوزها ومظبطاله نفسها عشان ينيكها وبعشق عبده وعنفه معايا ببقى على أخرى فى الهيجان واقولكم على حاجه من ضم أسباب رفضى لما طلبتوا أميره انى غيرت عليكوا انكوا هتنيكوا واحده غيرى وأما عرفت انكوا أصلا بتنيكوا غيرى عيطت بعد ما مشيتوا من الغيره</p><p>أميره : أخ يا لبوه يعنى كنتى بتعارضيهم عشان غيرانه منى مش عشان صاحبتك</p><p>مارلين : لا وعشان صحبتى طبعا</p><p>ضحكوا كلهم على كلام مارلين و أميره</p><p>أحمد : خلاص مشاكلكم حلوها بعدين اللى بعده</p><p>سحر : أنا أول مره اتناكت منكو كنت أصلا متخدره لما جبتونى عند نوال وخدرتونى ونيكتونى ولما فوقت ونوال حكتلى على اللى حصل وشوفت الفيديوهات اترعبت كنت خايفه جدا من الفضيحه كنت خايفه جدا أن حد يشوف الكلام ده أو يعرف حاجه عن الكلام ده لأن وضع جوزى الاجتماعي ميسمحش بكده كنت فعلا مرعوبة بس لما شوفت الفيديوهات حاجه كده قلبتلى كيانى شعور غريب معرفش ايه نشوة او هيجان معرفش وعشان كل ده وافقت على طول وافقت عشان خايفه من الفضيحه ومن وضع جوزى وعشان الشعور الغريب بس دلوقت لا دلوقت مافيش خوف لأنى عارفه أن طول ما أنا بسمع كلامكم مش هتاذونى ودلوقت فهمت الشعور الغريب شعور بالرغبة فالنيك ومتعته بجد اللى معاكوا ببقى فعلا زى ما قالت رانيا وشيماء ومارلين بستنى ميعادى وبجهز نفسى لحبيبى اللى ببقى مبسوطه معاه اللى بحس بكل حاجه حلوه معاه حتى عبده ومحمد بعنفهم وتعذيبهم ببقى مبسوطة معاهم آه أكتر وقت بتبسط فيه مع احمد ورومانسيته بس منكرش أن أسلوب محمد وعبده طعم مختلف</p><p>أحمد : حبيبه قلبى وبطتى</p><p>محمد : **** يسهلوووووووووو</p><p>أحمد : أهدى يا طيز اهى حبيبة القلب اللى عليها الدور اتفضلى يا فاطمه المايك معاكى</p><p>فاطمه : أنا أول مره اليوم ده كان عندى إشراف ولمحتكوا بعد الفسحه طالعين الدور الاخير ولما بصيت فالجدول لاقيت مافيش حصص فى اى معمل فوق فقولت أنكم طالعين تزوغوا فوق فطلعت ادور عليكوا وشوفتكوا وانتو مع امانى واسراء وشيماء كنت هخش على طول بس معرفش ليه وقفت أتفرج عليكوا يمكن احتياجى يمكن اثاره من اللى شوفته وخصوصا أن أنا جوزى زى رانيا كده هو عضوه كويس مش صغير بيقعد عشر دقايق بس بعد ما يخلص مش مهم أنا مش مهم وصلت لايه حتى لو أنا مخلصتش المهم هو ونفسه وخلاص المهم لما فوقت من الغيبوبة دخلت عليكوا وحصل اللى حصل منكرش أن مشاعرى وسط اللى بيحصل كسبت وخليتنى اتجاوب معاكوا واستسلم ليكوا وغبت عن المدرسه أسبوع كنت منهاره بسبب اللى حصل وخايفه وحاجات كتيره جوايا ولما رجعت وامانى قالتلى انكوا عايزينى اترعبت وخفت وجيت ولما شوفت الفيديوهات مبقتش عارفه اعمل ايه وعشان كده وافقت باختصار فالاول كنت بعمل كده خوف وباجيلكم اقضى وقتى واجرى على بيت عشان حاسه ان الناس كلها بتبص عليا لغاية يوم ما محمد اتخانق عشان خاطرى وكمان معملتكم معايا اتغيرت بقيت احسن من الاول بقيت وانا جايه وفى شعورين مسيطرين عليا الأول جايه خايفه من الفضيحة والتانى احتياجى ومشاعرى اللى مش بيراعيها جوزى وأنا معاكوا بقى بنسى نفسى مش بحس غير باحتياجى وشهوتى بس بعد ما اروح ببقى فى صراع ازاى بعمل كده ازاى بعمل خطيه زى دى انى ازنى لا ومع عيال صغيره وفى نفس الوقت انتو اللى بتبسطونى وتريحونى</p><p>عبده : يعنى عايزه ايه انتى دلوقت</p><p>محمد : ما واضح كلامها بتقولك زنا وعيال وضميرها تبقى مش عايزه</p><p>أحمد : احا ياد ما بردو بتقول بتراعوا مشاعرى اللى جوزى مش بيراعيها وأن وهى معانا بتنسى نفسها وبتفكر غير فى احتياجاتها وشهوتها واحنا إللى بنبسطها ونريحها</p><p>محمد : يا عم كفايه أنها بتفكر أنه زنا انتو كغره</p><p>عبده : أيوه كفره يا عم الشيخ حوش ياد علامة الصلاه من على رأسك بكسمك</p><p>محمد : لا يا عم أنا كمان كافر بس هى مش كده</p><p>أحمد : بص يا صحبى هى كلامها مش واضح وعايم كده ، انتى دلوقتي لو خيرناكى بين تكملى ولا تبطلى هتختارى ايه</p><p>فاطمة : مش عارفه خايفه اقول هبطل اندم بعد ما لاقيت اللى ببيشبع احتياجى وخايفه أقول أكمل ضميري يموتنى</p><p>عبده : شوفت يا عم هى نفسها مش عارفه يبقى احنا اللى نقررلها</p><p>أحمد : عبده عنده حق ، بصى يا بنت الناس احنا مش هنجبرك على حاجه بس انتى هتفضلى معانا ولما تحسى أنك خلاص مش قادره تكملى يبقى خلاص سكة السلامه فى منك تمانيه وممكن نزودهم ، مرضى يا عم محمد</p><p>سكت محمد ومردش</p><p>كمل أحمد كلامه : السكوت علامة الرضى، مرضى يا فاطمه</p><p>فاطمه : اللى تشوفوه</p><p>أحمد : يبقى مرضى ، نشوف اللى بعيدها عشان هلكنا كتير فى الحوار ده وفصلنا</p><p>عبده : ايووووووه نغشه اللى جايه دى هتفك الجو ادينى فاسراء</p><p>إسراء : بص يا سيدى أنا اصلا صاحبة امانى وشيماء واحنا اصلا شراميط من قبل كده وبنتاك من رجاله تانى وكنت بتناك من أكتر من واحد منهم استاذ إسحق المهم فيوم جات امانى وقالتلى عليكوا وعلى اللى عملتوه معاها من ساعة ما كشفتوها مع أستاذ ناصف لغاية يوم ما جات تكلمنى وتفرجنى على فيديوهات معاكوا وصور لازباركم وكده بصراحه أنا هجت اوى وعجبتنى فكرة انى اتناك من طلبه عندى وفكره جديده بعد كلام معاها وافقت انى اتناك منكم بس اجرب لو مقتنعتش مكملش واتفقت معاها أن أول مره هجرب عجبنى قشطه وهبقى اتصور زى ما انتو عايزين معجبنيش يبقى يا نار ما دخلك شر بس لما جربت عجبتونى وكيفتونى اجدع من أجدع راجل ناكنى قبل كده انتو فشختونى بجد لدرجة أنى غبت تانى يوم ومكنتش قادره أنزل من البيت وقررت أنى خلاص هتبقوا رجالتى وفحولتى ونيكينى وأنا لبوتكم وشرموطتكم واقطع علاقتى بكل الرجالة وانتو اللى تنيكونى</p><p>أحمد : شرموطه شرموطه يعنى</p><p>إسراء : توشكر يا زوق شهاده أعتز بيها</p><p>أحمد : اللى بعده</p><p>نوال : أنا كنت بعتبركم طلبه وبديكم دروس ووثقت فيكوا لغاية لما عملتو الحبايتين ونيكتونى وأنا متخدره وهددتونى فكرت كتير كنت خايفه وخصوصا سنكم الصغير ده أنكم ممكن تبقوا فرحانين أنكم كاسرين عين مدرستكم وتتمنظروا على اصحابكم بالصور والفيديوهات وقررت اسمع كلامكم عشان متفضحونيش بس بعد ما قضيت معاكوا وقت بقيت بحبكوا قوى واحب اتناك منكوا وزى أى واحده اتكلمت بجهزلكم نفسى زى عروسه ليله دخلتها</p><p>أحمد : يا سيدى يا سيدى اللى بعده</p><p>امانى : أنا بقى أول معرفتى بيكوا لما كشفتونى أنا وناصف الحقيقه فالأول كنت خايفه جدا لا خايفه ايه أنا كنت مرعوبه أنكم تفضحونى لأنكم عيال صغيرة وممكن حاجه زى دى تعملوا بيها نمره على اصحابكم بس لما روحت وفكرت فى اللى حصل واتفرجت على فيديوهات أسبوع كامل لاقيت أنه لا أنت عيال دماغكم جباره انتو عارفين اديلكم أسبوع أو يمكن اكتر وخطتوا وفكرتوا ونفذتوا دا غير فى اليوم نفسه لما كنتوا بتكلمو ناصف كنتوا انتو اللى مسيطرين يعنى شخصية ولو كنتوا عايزين تعملوا نمره كانت اتعملت من ساعة ما عرفتوا بس انتوا بتفكروا فى حاجه تانى ومكنتش فاهمه دماغكم الحاجه الوحيده اللى متأكده منها أنكم كنتوا واخدينى الشقه تنيكونى فقررت أروح اجرب نيك العيال واشوف هتعوزوا ايه فلوس مثلا درجات أعمال سنه ولا ايه ولما روحتلكوا وعملتوا عليا الحفله حسيت أن فيكم بذرة رجاله نياكين كبار بس محتاجين رعاية ولما خلصتوا وكان كل طلابتكم انى ابقى مجرد شرموطه بس ليكوا انتوا بس ومحدش ينيكنى غيركم قررت أنى أوافق وادربكم واعلمكم عشان تكيفونى بجد وكنتوا شاطرين جدا واتعلمتوا بسرعه جدا وكمان جسمكم كان مستجيب جدا وازباركم استجابت بسرعه للتمرينات وكبرت وبصراحه لما جربت اجيب إسراء كنت بين نارين الأولى أن حد يشاركنى فيكو والتاني انى اعرف تعليمى ليكوا نجح ولا وفعلا قررت انكوا تنيكوا إسراء واشتغلت انى اقنعها هى الأول لأنى متأكده أن اللى فى سنكوا مش هيقول لا للنيك خصوصا لو كرباج زى إسراء وفعلا نجحتوا وكنت فرحانه زى الأم اللى ابنها دخل طب بس وبقيت عامله زى الست اللى جوزها متجوز واحده تاني بعمل كل حاجه عشان ابقى احسن من إسراء عشان ابقى احلى فى عنيكوا بس بعد كده الإحساس ده راح مع كل واحده كنت بعرف انكوا بتنيكوها بقيت دلوقت كل همى انى ابقى احلى واحده فيهم وببقى على نار لغاية الميعاد بتاعى عشان اتشرمطلكوا وأبقى رقم واحد number one</p><p>عبده : حبيبتى دى عاش يا محمد يا رمضان انتى اللى فالقلب يحبزبرى ولو نيكنا شراميط الدنيا كلها انتى الحته اللى فالشمال</p><p>أحمد : ما تنجز يا عم الرومانسي</p><p>عبده : ايه يا عم خلى عندك ددمم وراعى اللحظات الجميله دى</p><p>أحمد : ماهى متلقحه قدامك على طول ، قولى بقى يا أميره</p><p>أميره : أنا مفكرتش اتناك أصلا بعد ما جوزى مات واللى صحى ده جوايا مارلين لما بدأت تتساحق معايا فالأول كنت رافضه بس بعد كده الشهوة غلبتنى وطاوعتها ولما انتو جيتوا الحقيقة كنت مصدومه وخايفه اتفضح ولما مارلين حكتلى عنكم وعن رجولتكم وانكم عمركوا ما عملتوا حاجه بالصور والفيديوهات اللى معاكو وانكوا رغم سنكوا الصغير بصراحه الخوف كان موجود بس جنب الخوف كان فى نار الشهوه ولما فرجتنى الفيديوهات بتاعتها وشوفت ازباركم قد ايه كبيره زادت نار الشهوه والهيجان وبدأت أفكر فى التجربه ليه أحرم نفسى طب ما فعلا مارلين شكلها بتتناك من فتره ومحدش عارف مش بس مارلين دا خمس مدرسات تانى وأنا اسفه يعنى يا امانى وشيماء واسراء أنا فكرت أن لما تلات شراميط مجربين النيك من رجاله كبار يبطلوا شرمطه عشانكم يبقى أكيد انتوا جامدين وقررت أوافق خوف وتجربة ورغبه ومع الوقت راح الخوف وبقيت الرغبه عوضتونى عن كل حاجه نقصانى بقيت حاسه انى متجوزه مش محتاجه حاجه تانى من بعدكم</p><p>أحمد : احنا عنينا يا صاروخ كل اللى نفسك فيه بس الطاعه</p><p>عبده : تمام معنى كده أن مافيش واحده فيكو بتيجي غصب عنها</p><p>المزز : أيوه</p><p>أحمد : تمام ابقوا استنوا الجدول الجديد بتاع الاجازه</p><p>وقاموا لبسوا وروحوا بعد حفلة نيك وفضفضه واتكررت الحفلات بأشكال مختلفه ممكن التلاتة يجيبوا واحده يعملوا عليها حفله او واحد يجيب التسعه يعمل معاهم حفله أو تلاته مع التلاتة وحفلات نيك وحفلات تعزييب وفى يوم جاتلهم فكره وقرروا ينفذوها. ................</p><p>يا ترى ايه الفكره وهيعملوا ايه تانى</p><p>هو ده اللى هنعرفه فى الجزء اللى جاى</p><p>تشجيعكم مهم وتعليقاتكم هتخلينى أكمل</p><p>___________________________________ ___________________________________ _______________</p><p>الجزء الرابع عشر</p><p>وفضلوا الأجازة كلها نيك وحفلات وفى يوم جاتلهم فكره........</p><p>فى يوم كان أحمد ومحمد وعبده بيضربوا حشيش وبيهزروا</p><p>أحمد : ايه يا ولاد الوسخه ما تيجوا نقوم نروح لواحده من الشراميط ننيكها</p><p>عبده : تعالى نروح ننيك مارلين</p><p>محمد : يا ابن المتناكه انت مش بتشبع من المتناكه دى</p><p>أحمد : دا ابن وسخه دا لو يطول يعيش معاها هيعيش</p><p>عبده : مالك يا عرص منك ليه مانت (احمد ) كل ما تنيك عايز تنيك نوال والخول التانى (محمد ) مش بيبطل نيك فى اللبوه اللى اسمها إسراء دى علطول طيزها معلمه من كتر الضرب</p><p>محمد : هى بنت متناكه بتهيجنى فشخ فببهدل كسمها</p><p>أحمد : يعنى هنيك مين دلوقت</p><p>محمد : بتلف وتدور أنت عشان تروح لنوال</p><p>عبده : الواحد مبقاش شبعان نيك نفسى أصحى على نيكه وافطر على نيكه واتغدى على نيكه واتعشى على نيكه وانام على نيكه</p><p>محمد : احااااااا دا عايز يجيب الشراميط يعيشوا معانا هنا</p><p>أحمد : لا مش لازم</p><p>محمد : مش لازم ازاي يا فتك</p><p>أحمد : سفريه وهما معانا</p><p>عبده : يابن اللعيبه احنا ناخدهم ونطلع الغردقه أسبوع</p><p>محمد : فشيخه الفكره دى</p><p>أحمد : بس صعبه</p><p>عبده : أيوه عشان اجوازهم وعيالهم</p><p>محمد : مالناش فيه يتصرفوا</p><p>أحمد : أنت عبيط يا ابنى</p><p>محمد : هما اللى تحت درسنا</p><p>أحمد : يا ابنى احنا وعدناهم مش هنفضحهم واحنا رجاله ومتنساش يوم الحفله كلهم قالوا أنهم احترمونا وحبونا عشان رغم أننا صغيرين بس كلمتنا كلمة رجاله</p><p>عبده : أحمد بيتكلم صح احنا لازم نشوف فكره تانى غير دى</p><p>أحمد : غشيييييم هي الفكره دى</p><p>عبده : وهتعمل ايه انت ناصح</p><p>أحمد : نوال ومارلين واميره</p><p>عبده : اشمعنا</p><p>محمد : عشان حبايبه</p><p>أحمد : كسمك عشان نوال مطلقه ومن ساعت موضوع الطلاق ده وأهلها مش بيكلموها غير فالمناسبات فلو سافرت شهر حتى محدش هيسال فيها نفس الكلام مع مارلين جوزها مسافر بره وأهل جوزها واهلها مش من هنا ومش من نفس البلد وبناتها بتبعتهم طول الإجازة شويه عند اهلها وشويه عند أهل جوزها وشويه فى رحلات النادى والكنيسه</p><p>فلو اى حد كلمها مش هيعرف أنها مش فالبيت أما أميره بقى بعد ما جوزها مات وهى لوحديها عشان شغلها وعشان مش عايزه ترجع بلدها عشان اهلها وأهل جوزها ميبضنوش عليها وبتبعتلهم العيال طول الإجازة وهى شويه مع العيال وشويه هنا</p><p>عبده : استااااااااااااذ يعنى هما التلاتة دول بالذات محدش هيسال ويعرف أنهم معانا</p><p>أحمد : **** ينور</p><p>محمد : تمااااااام</p><p>أحمد : سيبولى أنا المزز اظبطهم</p><p>عبده : وأنا سيبولى حجز الفندق فى واحد صاحبي عنده شركة سياحه هيظبطنا</p><p>محمد : وأنا هنيك</p><p>أحمد وعبده : أنت كسمك</p><p>وفعلا اتصل أحمد بمارلين ونوال واميره واتفق معاهم على كل حاجه وبلغهم أنه هيبعتلهم شويه حاجات على الواتس يجهزوها عشان السفر مش بس كده هو كلم باقى المزز عشان لو واحده فيهم ظروفها سمحت تيجى معاهم وفعلا كانت المفاجأة لما إسراء كمان وافقت تروح معاهم ولما أحمد سألها هتعمل ايه مع جوزها كان ردها أن جوزها مش بيحب اهلها وأنها هتقولوا أن أمها تعبانه وهتروح تقعد مع أمها لغاية ما تخف وهو طول ما هى عند أهلها هو حتى مش بيتصل بيها حتى لو قعدت شهر ولو هى اللى اتصلت بيه بيكلمها كلمتين ويقفل ولما سالها على العيال قالت هسيبهم معاه وفعلا بدأت الترتيبات للمصيف وأول حاجه عملوها بعتولهم الطلبات واللى كانت عباره عن اللبس اللى هيلبسوه فالمصيف واللي كان عباره عن هوت شورتات وميكروجيب وباديهات حملات وتكون الحملات رفيعه أو مربوطة ورا الرقبه ومعريه الصدر وأكبر مساحه من الضهر وتكون بطنها لغاية فوق الصره عريان وبلوزات ضيقه وكات ويكون أول زرارين مش بيقفلوا على البزاز وتكون بردوا قصيره وعشان السهره فالديسكو فساتين سهره تكون قصيره لغاية تحت الطيز بالظبط والضهر عريان واكتر من نص الصدر مفتوح والمايوهات تكون كلها بكينى قطعتين أصغر بدرجه من المقاس والاندرات كلها فتله من غير سوتيانات وصنادل مفتوحه أو شباشب خروج</p><p>بدأ عبده وكلم صاحبه على قريه نضيفه جدا 90% من النزلاء أجانب وحجز فيها اوضه ثلاثيه و أوضتين زوجى وبدأت المزز يجيبوا اللبس اللى مطلوب ويجهوزوا نفسهم للسفريه وقبل ميعاد السفر ب15 يوم اتصلت سحر بأحمد وقالتله أن جوزها مسافر 15 يوم بره مصر تبع الشغل والعيال عند ستهم وأنها بكده هتقدر تروح معاهم وخدت التعليمات وراح عبده اتصل بصاحبه وغير تقسيمة الاوض وبقيت اوضتين ثلاثى واوضه زوجى وبدات الاستعدادات وكلو كان جاهز وقبل السفر بيومين امانى اتصلت بأحمد</p><p>أحمد : الو أيوه مزه</p><p>امانى : حبيب قلب المزه واحشنى</p><p>احمد : اؤمرى يا عسل</p><p>امانى : أنا جايه معاكوا المصيف</p><p>احمد : وجوزك يا شرموطه</p><p>امانى : جوزى كلموه النهارده فالبلد وقالوله عايزينه عشان فى مشاكل بخصوص الورث وأنه لازم يروحلهم فى أسرع وقت وهيسافر بكره</p><p>احمد : افرض يا كسمك رجع وملاقكيش فى البيت</p><p>امانى : عادة هو لما بيسافر كده مش بيقعد أقل من 4 أيام وزياده فى الاحتياط هكلمه واحنا فى الغردقة اقوله أنا بايته مع مارلين عشان مارلين تعبانه وهى قاعده لوحدها وهو عارف مارلين وظروفها</p><p>أحمد : طب والعيال</p><p>امانى : رايحين مع أبوهم</p><p>أحمد : واشمعنا انتى</p><p>امانى : العيال هيلعبوا مع ولاد عمهم إنما هناك الستات بيشتغلوا فالبيت فهو عارف انى مش هتبسط هناك</p><p>أحمد : شرموطه شرموطه يعنى مش هزار</p><p>امانى : شرموطتك يا قلبى</p><p>أحمد : طب انتى عارفه أن فى حاجات طالبينها منهم ممكن متلحقيش تجبيها</p><p>امانى ضحكه بشرمطه : عارفاها وهلحق اجيبها لأن عارفه تتجاب منين عشان كنت بنزل أنا واسراء ومارلين ونوال واميره نجيبهم مع بعض</p><p>أحمد : طيب تمام هكلم عبده واشوف هينفع يحجزلك ولا لا</p><p>امانى : اوك هستنى تليفونك</p><p>أحمد : اوك باى</p><p>واتصل أحمد بعبده ولقى عبده حجز تلات اوض ثلاثيه وظبطوا الدنيا مع امانى عشان تيجى ولما محمد عرف أنهم زادوا كمان امانى أقترح أنهم يسافروا فى عربيه خاصه تروح بيهم على القريه على طول وأن ده أوفر وقت وفلوس واكتر خصوصية وراحه ويبقوا براحتهم مع المزز جوه العربيه وفعلا كلم سواق ورتب معاه واتفقوا أنهم هيتقابلوا فى مكان معين وهيكونوا لابسين عبايات بكباسين أو زراير وتحت منها لبس من اللى هما متفقين عليه عشان أول ما يركبوا العربية هيخلعوا العبايات ويبقوا باللبس اللى متفقين عليه.</p><p>جه يوم السفر الصبح نزلت إسراء وجوزها معاها وصلها المحطة على اساس هتروح لأهلها وبعد ما القطر اتحرك نزلت فى أول محطه وخدت أول قطر راجع ورجعت راحت لمارلين اللى كانت شايله عندها هدوم المصيف وبالليل فى ميعاد السفر على الساعه 3 الفجر اتجمعوا عند مارلين وكان ميكروباص 14 راكب مستنيهم دخلوا المزز ووقف الشباب مع السواق عشان يرصوا الشنط وطلعو ركبوا عشان يتحركوا والشباب عملوا تقسيمه للقعده نوال وسحر آخر كنبه أميره ومارلين قدامهم امانى واسراء قدامهم وركب أحمد وسط نوال وسحر وركب عبده وسط أميره ومارلين ومحمد طبعا وسط امانى واسراء واتحركت العربيه وخلعت المزز العبايات وبدأت من هنا الرحله .</p><p>بدأ كل واحد يقفش للاتنين اللى قاعدين جنبه ويبوس فيهم وطلعولهم بزازهم وقعدوا يمصولهم والشباب طلعوا ازبارهم والمزز نزلت تمصلهم وبعابيص فالطياز والاكساس وكانت سحر لابسه ميروجيب راح أحمد رفعهولها وناكها فى كسها ونوال كانت بتلعب لأحمد فى بضانه ولسحر فى بزازها عبده قدامه كانت مارلين لابسه هوت شورت ميلتون قلعهولها بسهوله وناكها بردوا وأميره كانت بتلعب فى طيز وفخاد مارلين وبنقفش وتلحس بيضان عبده اما محمد فكانت اسراء لابسه زى سحر فقلعت واتناكت بردوا وبعد ساعتين احمد قالهم يالا يا رجاله نبدل راح محمد وقعد وسط مارلين واميره عبده وسط نوال وسحر واحمد بقى وسط امانى واسراء واتكرر نفس اللى حصل المره اللى فاتت ولما نزلوا الرست لبسوا العبايات ونزلوا وحصل الحوار ده</p><p>سحر : اهدوا يا مجانين هتفضحونا قدام السواق</p><p>محمد : هههههههه لا متقلقيش ده تبعنا ومش هيتكلم</p><p>اسراء : طب أقوم ادلعه كده شويه عشان ميبصلناش فى الرحله</p><p>امانى : ايه يا شرموطه يا بتاعة السواقين مش قادرة تنسى انك كنتى بتتناكى من سواق تاكسي</p><p>ضحكوا كلهم على كلام امانى</p><p>عبده : أخ يا شرموطه يا بتاعت السواقين انسى يا معفنه القرف ده</p><p>إسراء : أنا نسيت كل حاجه من بعديكم يا قلبى بس قولت يعنى عشان راجل طول الطريق شايفكم فشخينا فاهديه عشان يعرف يسوق</p><p>محمد : مالكيش فيه قولنا احنا مظبطينه</p><p>أحمد : وحتى لو مش مظبطينه مافيش واحده فيكوا انتو التسعه هيلمسها راجل غيرنا فهمتى خلصنا</p><p>إسراء : أنا اسفه كان قصدى اهزر</p><p>مارلين : خلاص يا إسراء خلص الحوار ده</p><p>نوال : خدوا عملالكوا ساندويتشات حلوه خد يا أحمد خدى يا إسراء كلى</p><p>محمد : هاتى واحد</p><p>وقعدا كلوا وكملوا هزار ورجعوا يتحركوا تانى وكملوا الطريق لغاية القريه اللى هينزلوا فيهاوفالنص كانت اخر تبديله وقعد محمد مع نوال وسحر وعبده مع امانى واسراء واحمد مع مارلين واميره وكملو معاهم تقفيش وبوس وبعابيص ومص ونيك على خفيف .</p><p>وصلوا القريه ونزلوا من العربيه بلبسهم الهوت شورت والميكروجيب واللبس العريان ده وكانت القريه كلها أجانب وكلهم لابسين زييهم بس طبعا اللحم المصرى له رونقه الخاص وجازبيته الخاصه الفخاد المصريه لاتقاوم والظياز المصريه ملهاش حل والصدور المصريه متقدرش تغمض عنيك وتخيل بقى على ميلفات مهمتين بنفسهم ومتروقين كأنهم عرايس يخلوا أى زب يقف احتراما وتبجيلا ودول مش واحده ولا اتنين دول سته لفتوا انتباه كل المصريين اللى موجودين سواء نزلا أو موظفين.</p><p>اخد أحمد ومحمد وعبده البطايق كلها وراحوا يشوفوا الحجز وراحت المزز قعدوا فى اللوبي يستنوا لما يخلصوا وكانت كل العيون مركزه معاهم وعلى اللحم العريان قدامهم ده خلصوا الشباب الإجراءات وكان مي عاد استلام الغرف لسه باقى عليه ساعتين وقعدوا مستنين الميعاد وطبعا مش ساكتين اللى يحط ايده على فخدة واحد أو يمد ايده جوه شورت واحده ويلعب فى طيزها او كسها واللى يمد ايده جوه تيشيرت واحده ويقفش فى بزازها واللى تحط ايدها جوه شورت واحد وتلعب فى بضانه وبتاعه وطبعا الأمر مخلاش من بوسه مشبك أو واحد يشد واحده يقعدها على حجره شويه .</p><p>وعبده شد اسراء ودخل بيها الحمام وقعد يبوسها جوه الحمام ونزلت هى وطلعتله بتاعه وقعدت تمصله زبه وبعدين وقفها ونزلها التيشيرت الحملات وطلع بزازها وقعد يمصلها فيهم وبعدين رفع الجيبه لفوق وبقيت الجيبه والتيشيرت عباره عن حتتين قماش على بطن اسراء وشال كلوتها على جنب وراح شايل اسراء من فخادها وهى لفت دراعها على رقبته ورجليها حوالين وسطه وبقيت مزنوقه بين جسم عبده وحيطت الحمام وبدأ عبده ينيك اسراء فى كسها ويخبط طيزها فى الحيطه ويحشر زبه فى كسها بعد كده نزلها وخلاها وقفت وميلت بجسمها على كرسى الحمام ورفعت رجليها الشمال على الكرسى وجه عبده وحط زبه فى طيزها من ورا وفضل ينيكها ويشد شعرها ويشدها من الهدوم الملمومه على وسطها ويضربها على طيزها لغاية ما جاب لبنه جوه طيزها ولبسوا وطلعوا.</p><p>مارلين : كنتى فين انتى وعبده ها</p><p>اسراء : فالحمام</p><p>امانى : مش قادره تصبرى يا لبوه</p><p>إسراء : هو اللى شدني يا روحمك</p><p>وكملوا بعدها تقفيش وكده وبعدين استلموا الاوض اللى كانت توزيعتها على الورق نوال و سحر واسراء اوضه واميره ومارلين وامانى اوضه والشباب اوضه لكن أول ما الراجل اللى بيشيل الشنط مشى حصلت توزيعه مختلفه كانت نوال وسحر اوضه أميره ومارلين اوضه إسراء وامانى اوضه والتلات شباب كل ليله واحد هيبات فى اوضه مختلفه مع اتنين من المزز وكانت البدايه من حيث ما انتهوا فى رحله السفر محمد مع نوال وسحر وعبده مع امانى واسراء واحمد مع مارلين واميره</p><p>كان الاتفاق أنهم هيغيرو هدومهم ويلبسوا المايوهات ويطلعوا على البحر وفعلا الكل لبس المايوهات ولأن المايوهات كانت أصغر من المقاس كانت بزازهم كلها عريانة ماعدا الحلمه دا فى منهم اللى بزازها كبيره شويه كانت الهاله اللى حوالين الحلمه باين منها حته وكانت الكلوت بتاع المايوه داخل جوه فرق طيازهم وراسم اشفار اكساسهم وكانهم عريانين نزلوا وكان كل العيون متابعهم ست مزز عريانين الواحده فيهم تهز جبال راحوا الشط وظبطوا الشمسيات ونزلوا المايه عشان تبدأ بقى المصيف بجد وتحت المايه تقفيش وبعابيص والبعبوص مش بس يمشى على فرق الطيز لا دا بيخش جوه الطيز او الكس ويلعب جوه والشباب كانت ازبارهم بره المايوهات طول الوقت والمزز تلعبلهم فى ازبارهم أو تحك طيازههم فيها وكان معاهم كوره قعدوا يلعبوا جوه المايه ويخبطوا فى بعض ويقفشوا لبعض وطبعا كان فى بوس واحمد حط زبه فى طيز اميره وناكها تحت المايه وعبده عمل كده مع امانى ومحمد رفع نوال وحط زبه فى كسها وفضلوا ينيكوا فيهم ويقفشولهم تحت المايه لغاية ما تعبوا وطلعوا وقعدوا على الشيزلونج وراح عبده واخد اسراء على حجره وطلع زبه وحطه فى طيزها وامانى جنبه يقفش فى كل حته ويبعبص فيها وبعدين بلد بين امانى واسراء اما أحمد نيم أميره ومارلين جنبب بعض على الشيزلونج وقلعهم قطعة المايوه اللى فوق ودخل قطعة المايوه اللى تحت فى طيزها وقعد فوقيهم بحجة أنه هيعملهم صن بلوك وقعد يدهن شويه وبعدين نزل على بزازهم يقفش في بزازهم وبعدين نزل على طيازهم واكساسهم بعابيص قبل ما يبدل عليهم بزبه اما محمد ففضل يشتغل سادى وقعد نوال وسحر على الأرض جنب الشيزلونج بتاعه يلعب لدى شويه ويلعب لدى شويه وخلاهم يعملولوا مساج نام هو على ضهره قعد نوال على حجره وخلاها تدهنله بزيت وبعدين قومها وخلاها تقعد على زبه بكسها وكل شويه يبدل بين نوال وسحر وبعد كده اتصوروا كلهم مع بعض وصوروا المزز مع بعض وصوروا كل مزه لوحدها بالمايوهات وبعدين نزلوا البحر شويه.</p><p>ورجعو الأوض محمد مع نوال وسحر وعبده مع امانى واسراء واحمد مع مارلين واميره ودخلوا استحمو كل تلاته مع بعض وطبعا حمام كله نيك وتقفيش ومص بزاز المزز لبعض والشباب للمزز ومص ازبار الشباب ولعب فى أجسام بعض وبعد ما خلصوا طلعوا لبست المزز الشورتات او الجيبات والباديهاات الحملات وراحوا الغداء اللى بردو كان فى بعض السكس ورجعوا الأوض يريحوا شويه وعملوا نيكه ثلاثيه كل واحد مع المزتين اللى معاه لغاية ما كل شاب جاب لبنه مره فى كل واحده من الاتنين اللى معاه وناموا التلاتة جنب بعض عريانين وبعدين صحيوا ولبسوا تانى لبسهم وخرجوا يتعشوا ويحضروا حفلة الانيميشن وكان كل واحد واخد مزه على حجره ويبدلوا بينهم مع بعض والتقفيش والتحسيس والبعبصه شغال وكان فى مسابقه أحسن واحده من النزلا تعرف ترقص وخرجت إسراء تشترك فى المسابقه وفعلا كسبت المسابقه وكانت الهديه زجاجه شمبانيه وبعدين قعدوا يتصوروا شويه وهما بالشورتات أو الجيبات والتيشيرتات أو البلوزات بردوا لوحدهم أو جماعيه بردوا لوحدهم أو جماعيه وبعد كده راحت المزز لبست الفساتين ونزلوا عشان يروحوا الديسكو.</p><p>وفالديسكو رقصوا وهيصوا وفى وسط الرقص الشباب كانوا بيحتكوا بالمزز ويحكوا ازبارهم فى طياز المزز أو اكساسهم ويلزقوا فيهم من ورا وبتبقى ازبارهم راشقه فى فرق طياز المزز وهما بيرقصوا ويمسكوهم من بزازهم و أوقات كان الشباب يمدوا أيديهم جوه الفستان ويلعبولهم فى طيازهم واكساسهم وبزازهم والمزز تلعب فى ازبار الشباب وبعدين قرروا يريحوا شويه فقعدوا على ترابيزة وتحت الترابيزة كانت معركه كله بيلعب فى كله ايد الشباب شغاله لعب فى فهاد واكساس وطياز المزز وايد المزز شغاله لعب فى ازبار وبضان الشباب وكان كل شويه تنزل مزه تحت الترابيزة تمص ازبار الشباب واكساس البنات ورجعوا رقصوا تانى وبعدين كان كل شويه واحد ياخد واحده من الاتنين اللى معاه ويدخل الحمام بتاع الديسكو ويعمل معاها واحد فى الحمام ويطلعوا يكملوا رقص ويرجع ياخد التانيه ويخش الحمام ينيكها واحد ع السريع ويرجع يكملوا رقص .</p><p>بعد ما خلصوا رقص وشربوا الشامبانيا دخل كل واحد الاوضه مع المزتين اللى عليهم الدور ودارت تلات معارك جنسيه فى تلات أوض فالفندق</p><p>الاوضه الأولى</p><p>محمد مع نوال وسحر</p><p>أول ما دخلوا الاوضه محمد خلى نوال وسحر وقفوا على باب الاوضه وخلاهم يخلعوا هدومهم وينزلوا يسجدوا على الارض ويحطوا وشهم فالارض وهو راح جاب طوقين كلاب بسلسلة جلد وربطها فى رقبتهم وامرهم يلحسوا رجليه وينضفوها بلسانهم وهما بيقولوا شكرا يا سيدى انك اديتنا شرف تنضيف رجلك وفضلوا يلحسو رجليه ويبسوها وهو واقف وماسك عصايه طويله اخرها مضرب دبان وبيضربهم على طيازهم بيها بعدين خدهم وهما ماشين على أيديهم وركبهم وهو مجرجرهم وراه زى الكللابب لغاية نص الاوضه وخلاهم يمصولوا زبه وبضانه وهو بيضربهم بنفس العصايه على ضهرهم وطيازهم ولما يستعدل بزاز واحده فيهم مش يتأخر بعد شويه خلاهم وقفوا جنب بعض وهما حطين أيديهم ورا راسهم وضهرهم ليه وبدأ يضربهم بكرباج فيه كذا سير جلد على ضهرهم وطيازهم وفخادهم بعد كده لفهم وضربهم بنفس الكرباج على بزازهم وبطنهم وبعد ما جسمهم بقى لونه أحمر من كتر الضرب وهو مستمتع بصراخ الوجع والالم من الضرب راح نيمهم على ضهرهم جنب بعض وهما رافعين رجليهم لفوق وفاتحينها وقعد يضرب فى اكساسهم بالكرباج وبعد كده بدأ ينيك فيهم كل واحده شويه فى كسها ويرجع للتانيه فى طيزها ويبدل بينهم بعد جاب سحر وتف على وشها وحط رأسها على بطن نوال وبقى ينيك نوال فى كسها شويه ويطلعه يحطه بق سحر ويرجع ينيك نوال ويرجع يحطه فى بق سحر وكانت اهاتهم عاليه اااااااه ااه اه اى اففف احححح اممممم اه اه ام اف اخ اه اح اى اه اه ام اف اح اووووووه اه اى نيكنى يا سيدى افشخنى انا شرموطتك اااااااه اححححح اففف اوه اوه وهو نازل قرص فى حلمات بزازهم وبيضربهم بمضرب الدبان وبأديه على بزازهم وبطهم ويتف على وشهم وراح ساحب نوال على طرف السرير وكمل فيها نيك وخلا سحر نامت تحتيهم زى الميكانيكى تحت العربيه وهى بتلحس زبه وبضانه وكس نوال وطيزها وشويه يحط زبه فى بق سحر وكانه بينيكها فى بقها ويرجع يكمل فى كس وطيز نوال بعدين خلاهم قعدوا فى وضع الكلبة جنب بعض وبدأ ينيكهم بكل عنف فى طيزهم وكسهم ويبدل بينهم وهو بيضربهم بالكرباج أو مضرب الدبان على طيازهم وضهرهم ويشدهم من شعرهم ويضربهم بالقلام على وشهم وينيكهم خدوا يا شراميط يا اوساخ ياقحاب خدوا زبى ينضف اكساسكم وطيازكم النجسه ونوال وسحر اهاتهم كانت ماليه الاوضه من وجع الضرب وألم العنف وهو بينيك ومن المتعه كمان .</p><p>وكانوا بيردوا عليه نوال ااااااه أى نيكنى يا سيدى نيك كلبتك الوسخه اااااااااه اححححح اااااااه أى آه آه آه سحر ايو ياسيدى افشخ لبوتك وشرموطتك اه آه ااااااااه افشخ طيزى يا سيدى ااااااه أنا ملكك وخدامة زبك يا سيدى اااااااه امممممم اههههههههههههه بعد شويه كان زبه فى طيز سحر شد نوال من شعرها وجابها وخلاها تفتح بقها وتف جوه بقها وبعدين حط راسها على ضهر سحر وبقى ينيك سحر فى طيزها شويه ويطلعه يحطة فى بقى نوال ويرجع ينيك سحر ويحطه فى بق نوال وبعد كده نامت نوال على ضهرها ونامت سحر فوقيها وضع 69 وبقى ينيك فى طيز وكس نوال شويه وبق سحر شويه لغاية ما جاب لبنه فى كس نوال وخلى سحر نضفت زبه ولف وهما على نفس الوضع وخلى نوال تمصله زبه لغاية ما وقف تانى وبقى ينيك كس وطيز سحر شويه وينيك بق نوال شويه ويبدل بينهم بعدين خلى سحر قعدت وضع الكلبه ونيم نوال على ضهرها وبقى ضهر نوال فى ضهر سحر واكساسهم وطيازهم فى وش محمد وفضل محمد يبدل بين اكساسهم وطيازهم شويه وهو بيضربهم على طيازهم وبيلسعهم بصاعق كهربا فى فخادهم وفى بزازهم واطيازهم واهاااااتهم ووحوحتهم كانت ماليه الاوضه وبعد شويه نزل لبنه فى كس سحر وبعدين خدهم وراه زى الكللابب وقعدهم فى البانيو وراح عامل عليهم حمام بول على وشهم وهما فاتحين بقهم ودخل شويه كتير فى بقهم وخلاهم بلعوها بعد كده استحموا هما التلاته ودخل نام هو على سرير وهما عريانين على مراتب على الأرض والسلسله الجلد الواصله فى طوق الكللابب اللى فى رقبتهم مربوط من طرفه التانى فى رجل السرير .</p><p>الاوضه التانيه</p><p>عبده مع امانى واسراء</p><p>أول ما دخلو الاوضه زنقهم عبده جنب الباب وقعد يبوس فى امانى شويه وفى إسراء شويه ويلحس رقبتهم ووشهم ويتف فى بقهم وبعدين نزل على بزازهم وبدأ يرضع فيها ويعض فيهم ويبدل على قزاز امانى شويه وبزاز إسراء شويه بعدين قلعهم الفساتين وهما قلعوه هدومه وقلعو كلوتاتهم والصنادل وجرهم عبده من شعرهم لغاية نص الاوضه ونزلوا يمصوا زبه وكان بيحط زبه ويحشره فى بق امانى أو إسراء لغاية ما يحس أنها هتتخنق ويروح مطلعه ويحطه للتانيه وفضل يبدل بينهم بالشكل ده بعدين نيمهم على طرف السرير وبدأ يلحس ويعض ويبعبص فى فى اكساسهم وطيازهم يكون بيلحس لامانى وبايده يبعبص إسراء ويبدل يلحس لواحده ويبعبص التانيه واخير قرر النيك وبدأ النيك فى امانى وهو بيبعبص إسراء ويرجع ينيك إسراء ويبعبص امانى وهما نايمين على ضهرهم ورافعين رجليهم والاهاااات من الإتنين فى كل حته فى الاوضه وبعدين وهو بينيك اسراء داس على رجليها لغاية ما بقيت ركبتها جنب رأسها وفضل يدك زبه فى كسها بكل قوه وبعنف وبسرعه واسراء اااااه آه أى اه امممممم احححححح آه اه اووووووه آه نيكنى يا عبده نيك كسى وطيزى ااه ااااه داخل زبك فى كسى آه اى احح أم اححح اف آه آه أخ آه آه نيكنى أنا شرموطتك ولبوتك آه آه وكان عبده خلى امانى قعدت على ركبتيها ويبوسها فى بقها ويمص بزازها وهى بتلعب فى كسها بايديها شويه ويرجع يكمل نيك فى إسراء بعد شويه خلاهم قعدوا على أيديهم وركبهم وقعد يضربهم على طيازهم شويه وبدأ ينيك فى طيازهم واكساسهم بالتبادل وهو بيشد شعرهم ويضربهم على طيازهم ويقفش فى بزازاهم ويقرص حلمات بزازهم وهما اااااه آه آه آه آه يالراحه يا عبده هتموتنا اااااااه اااه هتفشخنا يا عبده يا عبدهههههههههه اه آه آه اووووووووف بعدين مسك امانى من شعرها وبدأ ينيك بكل عزمه ويدك زبه فى طيزها بكل قوه وامانى وصوتها بيعلى من عنف عبده عبده معاها وهى تصرخ أكتر وعارفه أن صوتها كل ما يعلى عبده بيهيج أكتر وراح ماسكها من دراعتها زى الخيال اللى راكب فرس وماسك اللجام بدأ يزود فى سرعة نيكته ليها وسرعة دخول وخروج زبه ونازل نيك فيها وهى اهاااااات وصريخ ووحوحه وشتيمه فى نفسها وتقولوا افشخنى نيكنى يا عبده أنا متناكه أنا لبوه شرموطه افشخنى وافشخ كسى وطيازى وكانت إسراء واقفه ورا عبده وعماله تبوسه فى كتفه ورقيته وتمشى ايديها على صدره وبطنه وتقوله نيك اللبوه الشرموطه دى نيكها خليها تشبع نيك بنت المتناكه دى بعدين خلى امانى فى وضع السجود وراسها على السرير وحط رجليه على وشها وفضل ينيكها بعدين خلى إسراء قعدت زى الكلبه على ايديها وركبتها وخلى امانى ركبت عليها بحيث بقيت بطن امانى على ضهر اسراء ورأس امانى فوق طيز إسراء وكس امانى فوق رأس اسراء وجه من ورا اسراء وحط زبه فى بق امانى شويه وكان بيحشره فى بقها ويطلعه ويحشره تانى وبعدين رجع وبدأ ينيك إسراء فى طيزها وكسها ويضرب امانى على وشها وهو بيفشخ اسراء واسراء بتصوت وتصرخ بكل بعلو صوتها اااااااه اه اه افشخنى يا عبدوووووووو اااااااااااه اففففف اووووووه اح اه اه اى اى اه اوقعد يبدل بين كس وطيز إسراء ويرجع ينيك امانى فى بقها لغاية ما جاب لبنه فى طيز اسراء بعدين طلع زبه وخلى امانى تمصه وتلحسه .</p><p>لف عبده وبقى قدام إسراء بدأ ينيكها فى بقها وكأنه بينيك كس أو طيز وبعد شويه بدأ ينيك امانى فى طيزها بكل عزمه وهو بيضربها ويشد شعرها وهى بتصرخ وتصوت من كتر النيك والوجع والشهوه وبدأ يبدل بين كس وطيز امانى ورق اسراء وهو بينيك بسرعة وبقوه وبعدين خلاهم عملوا وضع شافه فى فيلم سكس نيمهم على بطنهم على الارض وخلاهم رفعوا رجليهم على طرف السرير وسندوا ايدهم على الارض كأنهم بيلعبوا ضغط وراح وقف قدامهم وبدأ ينيكهم فى بقهم ويبدل بينهم وراح لف وجه بين رجليهم وبدأ ينيكهم فى اكساسهم وطيازهم وقعد يبدل بينهم وهو بينيك فيهم راح ماسك إسراء من رجليها وهو زيه فى كسرها بقيت عامله زى البيان اللى بعربيه كاروا بتاعت الخضار دى وكان وضع متعب جدا لاسراء فضل عبده ينيكها شويه وسابها وقعت على الأرض وعمل نفس الوضع مع امانى واهااااااتهم بتزيد وبتعلى من الوجع بتاع أيديهم والوجع بتاع زي عبده الكبير امانى مقدرتش تستحمل ووقعت نزل عبده على ركبه وكمل نيك فيها شويه وراح نومهم على ضهرهم على الارض ورفع رجليهم لفوق لغايه ما بقى كل جسمهم متحمل على رقبتهم ورجليهم فوق فى الهوا مفتوحه واكساسهم وطيازهم لفوق قدام عين عبده إللى بدأ يفرشلهم بزبه شويه فى الأول وبعدين بدون مقدمات بدء ينيك اكساسهم وطيازهم زى الحفار فى الارض والاهات طالعه منهم هنا الاتنين سيمفونيات ممتعه بتهيج عبده أكتر وتخليه ينيكهم أقوى بعد شويه قومهم بعده ونيم امانى على ضهرها ونيم إسراء فوقيها وبقى ضهر إسراء على بطن وصدر امانى والاتنين كسهم قدام عبد بدأ عبده ينيكهم بالتبادل لغاية ما جاب لبنه فى طيز امانى .</p><p>وبعدين قاموا استحموا هما التلاتة وكان عبده بيضربهم على طيازهم وبزازهم ويبعبصهم وهما بيستحمو وبعدين طلعو شالوا الملايه بتاعت السرير اللى كانت عليه المعركه لأنها غرقانه بعسلهم وضموا السريرين التانين وناموا هما التلاتة عريانين وعبده فى وسطهم .</p><p>الاوضه التالتة</p><p>احمد مع مارلين واميره</p><p>دخل أحمد ومعاه المزتين وأول ما قفل الباب شد المزتين من دراعتهم عليه وبدأ يبوس فى كل واحده شويه وهما ماشين لغاية قدام السرير كان أحمد قلعهم الفساتين وبقيوا بالكلوتات بس ونزلت اميره قدام زب أحمد وقلعته الشورت والبوكسر وبدأت تمص زب أحمد وبضانه وتلحسهم وأحمد من فوق عمال يمص ويرضع من بزاز مارلين وايده واحده على رأس أميره والتانيه بتلعب فى طيز مارلين شويه ونزلت مارلين مكان أميره وجات أميره مكان مارلين وقعدوا يبدلو شويه وبعدين نيمهم أحمد على ضهرهم على السرير وفتحوا رجليهم وبدأ أحمد يلحس فى اكساسهم ويبعبص فيهم بايده ويمد ايده يقفش فى بزازهم وهما يمدوا ايدهم على شعره واهااااتهم ووحوحتهم بترن فى الأوضة من المحن وبعد شويه من لحس اكساسهم ومص الزنبور ونيكهم بلسانه قام وبدأ أحمد ينيكهم رفع رجل أميره على كتفه وبدأ يفرش كسها وهى تصرخ وتقوله نيكنى يا أحمد يالا بقى هموووت مش قادرة نيكنى بقى كفايه عذبتنى حرام عليك يالا يا أحمد كسى عطشااااان على زبك نيكنى بقى ومارلين جنبها قاعده تلعب بايديه فى نفسها لغاية ما يجى عليها الدور وفعلا بدأ أحمد يحط زبه فى كس أميره بالراحة فالأول وكل شويه يسرع نيكه فى كسها وهى اااااااه أم اه اه اااااه أوه أى اف اح اح اههههه نيكنى يا أحمد اه بحبك بحب زبك جوايا آه نيك اااااه اه احححححح اف اوه اوووووه دخل يا أحمد زبك وصله لرحمى افشخ كسى ااااه وفضل أحمد ينيك أميره وهو بيقفش فى بزازها وينزل يمص حلماتها وينزل يبوسها ويمص لسانها ويقولها بحبك يا ميرو بعشقك وبعشق كسك وطيزك وبزازك بعد شويه طلع زيه من كسها وراح ينيك مارلين وبدأ يعمل مع مارلين زى ما عمل مع أميره وبعد شويه طلعه من كس مارلين وحطه فى طيز أميره وقعد أحمد يبدل كل شويه بين اكساسهم وطيازهم بعد شويه قوم أميره وهو بينيك مارلين وقعد يبوس فيها ويقفش فيها شويه وبعدين خلى أميره قعدت بكسها على رأس مارلين وقعدت مارلين تلحس كس أميره وأحمد بينيك كس مارلين وبعد شويه قومهم وخلاهم عملوا وضع الكلبه وبدأ ينيكهم من ورا فى طيازهم واكساسهم ومارلين واميره عمالين يبوسوا بعض من قدام وأحمد عمال ينيك فى طيازهم واكساسهم بالتبادل ويقفش فى بزازهم ويبوسهم فى كتافهم وهما شويه يبوسوا بعض وشويه اهاااات ووحوحه وبعدين قوم مارلين وقعد يبوس فيها وهو بينيك فى أميره وبعدين خلى مارلين نامت على ضهرها قدام أميره وقعدت أميره تلحس فى كس مارلين وأحمد بينيك اميره وبيبدل بين كسها وطيزها ومارلين عماله توحوح وتصرخ واههااااات عاليه بعد كده خلى اميره نامت على بطنها ونام احمد فوق ضهرها وطيزها بجسمه كله ولسه زبه فى طيزها وهو عمال ينيك فيها ويبوس كتفها ورقبتها وخدودها وهى شغاله اهااااات ووحوحه امممم ااااه اى اف اههههه اححححح اه اى اه اه ومارلين جنبه بتلعب فى نفسها وبعد شويه جاب أحمد اميره وخلاها نامت فوق مارلين بقيت مارلين نايمه على ضهرها وأميره فوقيها وشهم لوش بعض وطيازهم واكساسهم فوق بعض قدام أحمد وبدأ أحمد الوضع ده راح وقف قدامهم وادالهم زبه يلحسوا ويمصوه بالتبادل بعد كده لف من وراهم وبدأ ينيك فيهم فى طيازهم واكساسهم ويبدل بينهم وهما اااااهههات ووحوحه وصويت ويقلولوا نيك يا أحمد افشخنا ااااه احححح آه آه آه أم أم آل اح اححححح اوووووف آه اه أى أى اه دخل يا أحمد زبك وكل شويه أميره ومارلين يبوسوا بعض أو يمصوا فى بزاز بعض وأحمد شغال فيهم نيك بكل سرعه لغاية ما خلاص جاب لبنه فى كس مارلين وبعد ما نزل لبنه قام وخلاهم يبوسوا زبه ويمصوه ويلحسوه بعدين نام أحمد على ضهره وجات مارلين قعدت تبوسه وتمص لسانه وهو يمص بزازها واميره نزلت على زبه وقعدت تلحس فى زبه وبضانه وتمصهملوا وبعدين بدلت أميره ومارلين الأماكن مع بعض وبعدين قعد مارلين على حجرة وضع الفارسه وحطت زبه فى كسها وبدأت تنط على زبه وتطلع اههههااات كلها محن ومتعه اه اه اه اى اى اه احييييه اح اف اه اى بحبك بعشقك نيكنى انا ملكك انا وكسى وطيزى وكل حاجه فيا اه اخ اه اح ااااااه وكانت اميره بتبوس احمد وبعدين طلعت تمص وترضع بزاز مارلين وراحت قعدت على راس احمد اللى أول ما لسانه لمس كس أميره بدأت أميره فى الصراخ والصويت والوحوحه وتقولوا الحس كسى يا احمد نيكنى بلسانك اه آه اححححح احييييه احووووووو اححححححح آه نيكنى بلسانك نيك كسى نيك يا أحمد آه آه آه وكانت مارلين عماله تتنطت على زبه وتبدل بين طيزها وكسها وهى كمان شغاله اههااااات واهاتها واهااهات أميره كانوا عاملين مزيكا بتهيج أحمد عليهم وراحت مارلين قعدت تمص فى بزاز أميره وبعدين قعدوا يبوسوا فى بعض وأحمد زبه فى كس مارلين ولسانه فى كس اميره بعد شويه من الوضع ده نيم أحمد أميره على جنبها ونام هو وراها ورفع رجليها لفوق وبدأ ينيكها فى كسها وطيزها كل شويه ويقفش فى بزازها ويقولها بحب يا ميرو وبعشق كسك وطيزك وبزازك وهى ترد تقولوا وأنا بحبك نيكنى ومتعنى وكيفنى أملا كسى وطيزى بزبك اه اااااه بحبك آه آه نيكنى افشخنى آه أى اى اه اح اح اف ااااااه اممممم اه اه اىىىى اه اممممم اح اح وجات مارلين نامت قدام اميره 69 جنب بعض وبقى الوضع مارلين نايمه على جنبها ووشها عند كس اميره واميره على جنبها عكس مارلين وشها عند كس مارلين واحمد ورا اميره حاطت زبه فيها من ورا وبيبدل زبه بين طيزها وكسها وبيبوس رقبتها وكتفها وبيقفش فى بزازها وشويه يلعب فى كس وطيز مارلين وراحت أميره تلحس فى كس مارلين وتنيكها بلسانها ومارلين بتلحس فى كس أميره وبضان أحمد وأحمد يطلع زبه من كس أميره يحطه فى بق مارلين ويرجع تانى لكس اميره وبعد شويه خلى اميره قعدت وضع الكلبه وركب مارلين فوقيها وبقى الوضع اميره على ايديها وركبتها ومارلين فوقيها والاتنين طيزاهم فوق بعض فى نفس الناحية وراسهم فوق بعض وراح أحمد قدامهم وقعد ينيك فى بقهم بالتبادل بين أميره شويه ومارلين شويه وبعدين لف من وراهم وبدأ ينيك فى اكساسهم وطيازهم لغاية ما جاب لبنه فى كس أميره.</p><p>بعدين قاموا استحموا هما التلاتة وتحت الدش كان فى بوس ومص بزاز وزبه وبعابيص تقفيش وبعدين طلعو شالوا الملايه اللى كانت غرقانه من عسل مارلين واميره وضموا السريرين التانين وناموا عريانين جنب بعض أحمد فى النص ومارلين وأميره على شماله ولمينه .</p><p>تانى يوم صحيوا لبسوا مايوهاتهم وراحو على الفطار بالتقسيمه الجديده عبده مع نوال وسحر واحمد مع امانى واسراء ومحمد مع مارلين واميره وطبعا الفطار فيه تحسيس وتقفيش وكده وبعدين طلعوا على البحر ونفس كلام اليوم اللى قبله وبعدين طلعوا على الاكوابارك ولعبوا كل الالعاب زوجى ودايما المزه من قدام والشاب من ورا لازق زبه فى ضهرها وقافش بايده فى بزازها وبعدين راحوا الأوض استحموا بنيكه ومنها على الغداء ورجعوا على الأوض ناكوا المزز وناموا شويه وفى الوقت ده</p><p>اتصلت امانى بجوزها</p><p>امانى : الو ازيك يا حبيبى</p><p>جوزها : أيوه يا حبى عامله ايه</p><p>امانى : كويسه أنت عامل ايه</p><p>جوزها : تعبان الدنيا متلغبطه هنا</p><p>امانى : **** معاك خد بالك من نفسك والعيال أخبارهم ايه</p><p>جوزها : حاضر يا حبيبتي العيال زى الفل وبيلعبوا وانتى كويسه أو محتاجة حاجه</p><p>امانى : محتجاك جنبى</p><p>جوزها : هحاول أخلص بسرعه واجى</p><p>امانى : أنت هتاخر ولا ايه</p><p>جوزها : يعنى معايا تلات أربع ايام لسه ويمكن أكتر</p><p>امانى : ايه ده كتير</p><p>جوزها : آه المشاكل كبيره المره دى أنا بحمد **** أنك مجتيش كنتى هتتخنقى</p><p>امانى : معلش بص يا حبيبى</p><p>جوزها : خير يا حبيبى</p><p>امانى : أنا هروح اقعد مع مارلين عشان تعبانه وأنت عارف هى لوحدها وجوزها مسافر ومعهاش حد يراعيها</p><p>جوزها : ماشى يا حبيبى واهو تسلى نفسك مع حد وتعملى خير فى ميزان حسناتك اوك</p><p>امانى : شكرا يا حبيبى باى</p><p>جوزها : باى</p><p>وكانت بتعمل المكالمه وهى فى حضن أحمد وعريانه وهو عريان</p><p>أحمد : يا واد يافاعل خير انت</p><p>امانى : عسل جوزى</p><p>أحمد : طيب فشخ وقع فى شرموطه فشخ</p><p>امانى : شرموطت أجدع رجاله</p><p>إسراء : تعريييييييص</p><p>امانى : لا</p><p>أحمد : خلاص هنام بقى بكسمك منك ليها</p><p>وناموا شويه وصحيوا راحو العشاء وحفله الانيميشن واللى كانت فيها مسابقة ملكة جمال القريه واشتركت فيها مارلين وكسبتها وخدوا زجاجة شامبانيه تانى وبعدين المزز غيرت ولبست فساتين غير بتاعت اليوم اللى قبله وراحوا الديسكو عملوا نفس الحاجه وبعدها طلعوا على الاوض كملوا زى الليله اللى قبلها كل واحد بطريقته مع الموزتين اللى معاه.</p><p>تالت يوم صحيو لبسوا مايوهاتهم وراحو على البحر بالتقسيمه الجديده احمد مع نوال وسحر ومحمد مع امانى واسراء وعبده مع مارلين واميره وتتكرر نفس اليوم التانى بكل حزافيره بس كان فى مكالمه فى وقت النوم بعد الغداء من إسراء لجوزها</p><p>اسراء : الو ازيك يا حبيبى</p><p>جوزها : الو ازيك يا حبيبتى</p><p>اسراء : واحشنى</p><p>جوزها : وانتى كمان</p><p>اسراء : ايه هو اللى وانتى كمان</p><p>جوزها : واحشانى</p><p>اسراء : ايه ده هو انت معاك حد</p><p>جوزها : لا</p><p>اسراء : امال ردودك مش عجبانى</p><p>جوزها :عشان انتى عارفه أنا مش بحب زيارتك لأمك **** يستر لما ترجعى</p><p>اسراء : خلاص خلاص انت كويس والعيال كويسين</p><p>جوزها : الحمد****</p><p>اسراء : طيب انا هاجى بعد بكره بالليل</p><p>جوزها : تيجى بالسلامه يا عمرى ولما تيجى اوريكى الحب كله باى</p><p>إسراء : باى</p><p>المكالمه دى كانت إسراء عريانة فى حضن محمد اللى كان عمال يلعب فى بزازها وامانى ميته من الضحك على اللى بيحصل</p><p>امانى : بس كده</p><p>اسراء : أيوه</p><p>امانى : أكيد معاه واحده</p><p>إسراء : بقولك مش بيحب أمى</p><p>محمد : ههههههههه مش بيحب أمك ماشى</p><p>امانى : طب أقسم ب**** معاه واحده</p><p>إسراء : لا</p><p>محمد : هههههههههه حتى لو معاه ما انتى بتكلميه وانتى عريانة فى حضن واحد عريان بيقفشلك فى بزازك</p><p>امانى : ههههههههههه حقيقى</p><p>إسراء : على رأيك</p><p>وفى نفس اليوم بالليل بعد النيكه آخر اليوم أحمد نايم على ضهره وفارد دراعه وسحر سانده راسها على كتفه الشمال ونوال على اللمين</p><p>نوال : أحمد كنت عايزه احكيلك حوار</p><p>احمد : احكى</p><p>نوال : بص فى واحد النهارده كان عمال يلاغينى من واحنا فالغداء وبعدين على العشاء وفالديسكو</p><p>أحمد : احا بتستعمينا يا شرموطه وبتتشرمطى</p><p>نوال : لا هو كان بيحاول بس أنا مكنتش مديله ريق</p><p>أحمد : وبعدين</p><p>نوال : أنا جاتلى فكره كده</p><p>أحمد : انجزى عشان شكلك هتختميها النهارده</p><p>نوال : ايه رأيك بكره تتعرفوا عليه ويختار واحده فينا تقضى معاه ليله باى مبلغ تحددوه</p><p>أحمد بعصبية وصوت عالى : يا بنت المتناكه عايزه تتشرمطى واحنا نعرص عليكى أخ يا بنت المنيوكه يا لبوه</p><p>سحر : ايه اللى بتقوليه ده بس يا نوال</p><p>نوال : أنا مقصدش كده بس أهو انتو صارفين كتير وده راجل شكله خليجى فاى مصلحه تطلعوها</p><p>أحمد : وانتى حد اشتكى لكسمك</p><p>نوال : لا بس يعنى اهى فرصه</p><p>أحمد : عارفه لو الكلام ده طلع من امانى ولا اسراء هقول شراميط والشرمطه بتجرى فى دمهم إنما انتى</p><p>نوال : خلاص اسفه</p><p>سحر : خلاص يا أحمد معلش هى عرفت غلطها وانتى متشغليش دماغك تانى يا أختى</p><p>نوال : خلاص مش هفكر تانى</p><p>أحمد : يكون احسن ولينا حساب لما نرجع بلدنا</p><p>نوال : حاضر</p><p>سحر : خلاص متزعلش نفسك على آخر يوم وحاسبها لما نرجع</p><p>أحمد : انتو لازم تكونوا فاهمين أنكم بالنسبالنا مش شوية مومس نعرفهم بنيكهم احنا بنحبكم بجد وبنغير عليكوا ومش هنسمح لحد يلمسكوا غير اجوازكم ولو طولنا نخلى اجوازكم كمان ميلمسكوش هنعمل ده فهمتي مش تقوليلى خليجي ومصلحه وصارفين. ...... يا بنت اللبوووه !!!!</p><p>سحر : واحنا كمان بنحكوا</p><p>آخر يوم خرجوا فطروا اجهزوا شنطهم وراحوا يعملوا خروج وكان التلات شباب بالبطايق عند الريسيبشن</p><p>سحر : ياااااه المصيف خلص بسرعه</p><p>أميره : هي الأيام الحلوه بتطير</p><p>إسراء : وهما دول حلوين بعقل</p><p>مارلين : دول أجمل تلات ايام فى حياتي</p><p>امانى : أنا مشوفتش في حياتى زيهم تلات ايام كلها نيك</p><p>نوال : كان نفسي يبقوا أسبوع</p><p>إسراء : يانهااااااار أسبوع بالشكل والنيك ده</p><p>امانى : أوف دا احنا كنا اتفشخنا</p><p>أميرة : كانت ناقصه شيماء ورانيا وفاطمة</p><p>مارلين : ياااااااااااه كانت تبقى كملت واحلوت</p><p>سحر : اوووووووف دى كانت خربت ههههههه</p><p>امانى : بصوا الفندق كله مركز ازاي بيودعونا بقى خلاص</p><p>إسراء : تلاقيهم بيقولوا يا خساره الشراميط مروحين</p><p>أميره : تفتكروا شايفينا شراميط صح</p><p>امانى : انتى عندك شك</p><p>مارلين : هو باين قوى كده</p><p>نوال : من أول يوم وهو باين علينا اصلا</p><p>سحر : يا سلام من أول يوم ؟؟؟!!!!</p><p>نوال : طبعا اقولك ست ستات كبار داخلين مع تلات عيال صغيرين اينعم هما يبان عليهم أكبر من سنهم واحنا باللبس ده واهتممنا بنفسنا ونبان أصغر من سننا لكن باين فرق السن ولما بتاع الريسيبشن يمسك البطايق ويلاقينا أصغر واحده فينا 38 سنه وأكبر واحد فيهم 18 سنه غير أن اربعه مننا مسحيين وطبعا كل واحده اسم جوزها على ضهر بطاقته يعنى حتى الاتنين المسلمين مافيش قرابه بينهم وبين العيال فست ستات كبار متجوزين مع تلات عيال صغيرين يبقوا ايه</p><p>أميره : عندك حق</p><p>اسراء : دا غير بقى اللبس اللى بنلبسه طول الرحله الشورتات والجيبات والتيشيرتات والفساتين بتبقى معريه أكتر ما مخبيه</p><p>امانى : والمايوهات دا أنا المايوه بيبقى داخل جوه طيزى وراسم كسى ومن فوق بزازى كلها باينه</p><p>مارلين : كلنا يا حبيبتى دا أنا في مايوهين كانوا مبيينين الهاله اللى حوالين الحلمه</p><p>نوال : أهو شوفتوا وبعدين يعنى هو الناس كلها مشفوش وهما بينيكونا على البحر وفى المايه أو اللى كان بيحصل فالديسكو تفتكروا يعنى عشان ضلمه مشفوناش واحنا بنمصلهم تحت الترابيزات حمامات القريه اللى زرناها كلها واتناكنا فيها كل ده مش يقول اننا شراميط</p><p>امانى : والروم سيرفس اللى كل يوم الصبح يشوفنا واحنا كل اتنين طالعين من اوضه مع واحد</p><p>أميره : لا وده ياريت نفس الواحد كل يوم ده كل يوم واحد</p><p>إسراء : ليه ولما كل يوم يلاقوا ملايه متنشره فى الحمام والسراير مضمونه على بعض</p><p>مارلين : صح يا نونا أكيد شراميط جايين بفلوس نتناك منهم ونبسطهم ونرجع</p><p>سحر : مينفعش صح يقولوا أصحاب جايين يغيروا جو ويقضوا يومين</p><p>امانى : مش بس شراميط دا احنا كده سته مومس جايين فمصلحه أربع ايام وراجعين</p><p>سحر : طب قفلوا بقى عن الموضوع عشان جايين</p><p>أميره : آه بدل ما يختموها</p><p>قعدوا شويه وجالهم الميكروباص وظبطوا الدينا ورجعوا على البلد تانى وطبعا رحلة العوده كانت زى رحلة الذهاب نيك وتقفيش وبعابيص ومص ورجعت كل واحده على بيتها إلا إسراء راحت لمارلين غيرت هدومها وركبت قطر اللى رايح بلد أمها وعملت زى أول مره وأول ما ركبت القطر اللى راجع كلمت جوزها عشان يستناها على المحطه.</p><p>انتهى المصيف بس لسه مكملين .......</p><p>تفتكروا أحمد هيسامح نوال على الكلام اللى قالتوا على الراجل الخليجى. ........</p><p>استنوا الجزء الخامس عشر ومفاجأة جديده وفكرة جديده جات فى دماغهم ..............</p><p>___________________________________ ___________________________________ __________________________</p><p>الجزء الخامس عشر</p><p>رجعوا من المصيف وكان جوز سحر لسه فاضله اسبوع ويرجع من السفر وهنا كان القرار من التلات شباب أنهم لازم ينيكوا سحر فى بيتها وقسموا الأسبوع ده أول تلات ايام كل يوم واحد هيقضي معاها اليوم لوحده من تسعه الصبح لتسعه الصبح تانى يوم والاتنين التانين هتتقسم عليهم التلات مزز اللى مسافروش فاطمه وشيماء ورانيا والتلات أيام اللى بعديهم كل يوم اتنين شباب مع سحر كل يوم من 9 الصبح لتسعه الصبح تانى يوم والتالت مع التلاته اللى مسافروش واخر يوم هيقضوه التلاته مع سحر .</p><p>وكانت التقسيمه</p><p>أول يوم محمد هو اللى كان مع سحر وراحلها تسعه الصبح وعبده واحمد كان معاهم شيماء وامانى وفاطمة من تسعه الصبح لغاية 1 الضهر عند نوال كأنهم فى المدرسه (معلومه: المدرسين بيروحوا المدارس يمضوا حتى فى شهور الأجازة) بينيكهوهم فى حفله 3/2 ويروحوا بيوتهم ويرجعوا تانى من الساعه سته المغرب لغاية الساعه عشره بالليل بالتبادل مع بعض كل ساعه واحده مع الاتنين وفالفتره بين 1 الضهر وسته المغرب بيعاقبوا نوال بادوات محمد والساعه 11 الاتنين الشباب بيروحوا يبيتوا مع اميره ومارلين فى شقة كل واحده فيهم أحمد مع اميره وعبده مع مارلين وطول الأسبوع ده كانت امانى وإسراء مع اجوازهم عشان اجوازهم ميحسوش بحاجه .</p><p>محمد كان متفق مع سحر من بالليل أنها تجهز نفسها له وتستناه ورا باب الشقه على ايديها وركبتها وتلبس طوق الكللابب بتاعها فى رقبتها بالسلسله بتاعته وتبقى السلسلة متعلقه فى علاقة المفاتيح ورا الباب وتكون عريانة خالص ولابسه فى طيزها الديل والطوق بتاع الشعر اللى على شكل ودان كلب .</p><p>دخل محمد فعلا وكانت سحر جاهزه زى ما قالها بالظبط وساجده وشها فى فى الارض أول ما دخل محمد وقفل الباب بدأت سحر تبوس جزمته راح أحمد أمرها تنضف جزمته بلسانها وفعلا بدأت سحر تنفذ وتلحس فى جزمة محمد من كل حته لغاية ما لحست الفردتين كلها وامرها أنها تلمع الجزمه بشعرها ونفذت الأوامر بعدها خدها محمد وجرها من السلسة بتاعت طوق الكللابب اللى فى رقبتها وهى مشيت وراه على ايديها وركبتها قعد محمد على كنبة الانتريه فى الصاله وخلاها قلعته الجزمه وخلاها شالتها ببقها وتحطها جنب الباب وفعلا نفذت ورجعت تانى تحت رجل محمد اللى امرها تلحس رجليه وتنضفها وتمص صوابعه وفعلا نفذت سحر الأمر وبعدين أمرها تلحس وتمص زبه ونفذت الأمر وطلع محمد من الشنطه عصايه آخرها جلده وبدأ يضربها على طيزها بيها طول ما هى بتلحس وتمص زبه (هتلاقوا صورة العصايه فى التعليقات ) وبعد شويه خلاها رجعت تانى على ايديها ورجليها وركب محمد على ضهرها زى الحصان وربط فى وسطها الشنطه اللى فيها أدوات التعذيب وامرها تتحرك وهو فوق ضهرها وبتجر الشنطه لغاية أوضة النوم وفعلا اتحركت وهو بيضربها بالعصايه على طيزها ويقولها بسرعه يا حماره شييييييي حااااااااا يالا بنت المتناكه يا حماره شييييييييي حااااااا ويضرب طيزها لغاية ما وصلوا أوضة النوم وامرها تطلع تقعد على السرير فى وضع الكلبه وبدأ محمد بدون مقدمات ينيكها فى طيزها وكسها بكل قوه وعزم وهو بيضربها بايده على طيزها ويشدها من شعرها ويضربها على وشها بالقلام ويقرص بزازها اللى نازله تحت منها بشكل يهيج واهااااات سحر وصويتها عالى من المتعه ومن وجع النيك ووجع الضرب من محمد فيها شويه وقلبها محمد ونيمها على ضهرها وكمل نيك فى كسها وطيزها بنفس العنف والضرب والشتيمه وبعد ساعه كامله نيك وضرب وذل كان محمد عمل معاها 3 ازبار.</p><p>أمرها محمد تروح تجهزله فطار وراحا قعد هو قدام التلفزيون وهى حطت الأكل على الترابيزة وبعدين راح محمد قعد على ضهرها وقعد يأكل وكل شويه يجيب لقمه ويتف فيها ويدي لسحر تأكل بعد ما خلص فطار حطلها الأكل فى طبق أكل الحيوانات وحطلها باقى الاكل بتاعه وحطه على الأرض وخلاها تأكل من الطبق وهو فارد رجله على ضهرها وماسك مضرب دبان وبيضربها على طيزها وكرباج (صورته بردو فالكومنتات ) على ضهرها وبعد شويه ولع محمد سيجاره وسايبها من غير ما يشرب وكل ما السيجارة تعمل طفيه يرورح منزلها فى بق سحر ويخليها تبلعها أو يتف فى بقها أو على الأرض ويخليها تلحس التفه من الأرض وكان لازم سحر تقول شكرا بعد كل اهانه بيعملهالها محمد وبعدين ووقفها وهى رافعه ايديها لفوق ورابطها فى الحديد مكان ما متعلقه المروحه وطلع كرباج بسير جلد طويل (صورته فى الكومنتات ) ووبدا يضربها بالكرباج على ضهرها وسحر تقول شكرا يا سيدى وبعد عشرين جلده دخل بيها أوضة النوم وربطها فى السرير وفضل ينيكها فى كسها وطيزها وهو بيضربها بالقلام على وشها وعلى بزازها ويتف عليها ويشتمها وهى مستمتعه بكده ووقت الغداء قعد وهى تحت رجليه وكان بيرميلها العضم وهى تجرى على ايديها وركبتها زى الكلبة تجيبه ببقها وتأكل اللى بيرميه وبردوا بعد الغداء ادها بواقى الأكل فى طبق كلاب وخلاها تاكل وهو بيضربها على طيزها وضهرها وبعدين ناكها تانى ودخل نام وخلاها تنام على الارض تحت السرير بعد صحيوا قام ناكها مره تانى وبعدين اتعشى وقعد يشرب سجاير وشاى وهو فارد رجليه على ضهرها وهى قاعده على ايديها وركبتها وكل شويه يضربها على طيزها وبزازها بمضرب الدبان اوبالعصايه اللى اخرها جلده بعد شويه نيمها على ضهرها على الصفره وجاب شمع احمر واسود وابيض وبدا يولع الشمع وينقطه على بزازها وبطنها وكسها وفخادها وكانت سحر بتصوت مع كل لسعه من الشمع وبعد ما جسمها اتملى شمع نزلها وخلها وقفت وربط ايديها بكلابشات ورا دماغها وبدأ بالكرباج الطويل يضربها على الشمع عشان ينزل الشمع من جسمها وبعد ما جسمها نضف من الشمع جاب مشابك وبدأ يعلق الشمع فى جسمها كله حوالين بزازها وفى الحلمه وفى جنبها وفى كسها وبدا بالعصايه ام جلده يضرب على المشابك لغايه ما تقع بعد ما المشابك كلها وقعت ركب محمد على ضهر سحر ودخل اوضة النوم وناكها وهو بيضربها ويشتمها ويخليها تشتم نفسها وجوزها وأهلها وبعد ما خلص فيها نيك وجاب لبنه فى طيزها وكسها وبقها راح نام وهى نامت تحت رجليه بعرض السرير وفرد محمد رجليه على جسم سحر لغاية الصبح .</p><p>فى مشهد تانى. ..........</p><p>وصل أحمد وعبده عند نوال الساعه 9 الصبح فى وبعدهم بشويه وصلت فاطمه وبعدها شيماء وبعدها رانيا واول ما اكتملوا بدات حفلة نيك بينهم هما الخمسه كانت فيها أوضاع نيك كتيره ومختلفه وكل واحد نزل لبنه فى كس التلاتة والساعه 1 الضهر مشيت فاطمه ورانيا وشيماء وبدأت حفله جديده بين أحمد وعبده مع نوال لكنها كانت حفلة تعزييب وعقاب على اللى فكرة فيه نوال وقت المصيف استخدموا فيها كل أدوات التعذيب والكرابيج والعصيان على كل جسمها واتغدوا وريحوا ساعه قبل ما توصل فاطمه الساعه 6 عشان يعملوا عليها حفله هما الاتنين وينيكوها مع بعض لغاية 7 ويستنوا رانيا تيجى الساعه 7ونص وبعديها شيماء الساعه 9 وبعدين يتحركوا أحمد راح لمارلين عشان يبيت معاها وعبدة لاميره.</p><p>تانى يوم كان الدور على أحمد يروح لسحر</p><p>راح أحمد فى الميعاد وكانت سحر مستنياه بقميص نوم اسود قصير وشفاف أول ما دخل خدته بالحضن وفضلت تبوس فيه وهو كمان فضل يبوس فيها وراح زنقها فى باب الشقه وهو عمال يبوس كل وشها ويأكل شفايفها ونزل على رقبتها بوس ولحس ومص لغاية ما وصل عند صدرها ونزل حمالة القميص وطلع بزازها وبدأ يبوس ويلحس ويمص فى بزازها وحلامتها وبايده بيقفش فى البزه التانيه ويبدل بين بزازها وايده التانية بتقفش فى طيازها وراحت إيد سحر على زب أحمد وقالته حبيبي اللى واحشني وفتحت سوستة البنطلون وطلعت زب أحمد وقعدت تلعب فيه وبعد شويه نزلت سحر وقعدت زى اللى فى حمام بلدى وبدأت تمص زب أحمد وتلحسه وتتف عليه وترجع تلحس وتمص تانى بعد شويه وقفها أحمد وقعدوا يبوسوا فى بعض ونزل أحمد يلحس فى كل جسمها لغاية ما وصل لكسها وقلعها الكلوت والقميص وقعد يلحس كسها وهى بدأت تطلع منها الاهاااات وتقولوا بحبك يا حنين اه آه يالا قوم وحط زبك فى كسى نيكنى يا أحمد يالا هموووت منك نيكنى بقى يالا يا أحمد ااه اااااه أم اح اف امممممممم يالا يا أحمد بقى مش قادره واخيرا أحمد استجاب وقام ورفع رجل سحر الشمال على ايده وبدأ يدخل زبه فى كس سحر اللى كان غرقاااان عسل شهوتها خلت زبه دخل على طول فى كسها وفضل أحمد ينيك فى سحر شويه وبعدين راح لافف أيده حوالين طيزها ورفعها عن الأرض وهى لفت رجليها ورا ضهره وايديها حوالين رقبته وشالها ودخل على أوضة النوم ونيمها على السرير ونام بجسمه كله عليها وبدأ زبه يتحرك جوه كسها داخل طالع وهى بتوحوح وتتاوه من نيكه ليها وفضل أحمد ينيكها فى أوضاع كتير لمده ساعه نزل لبنه فى كسها مره وطيزها مره.</p><p>قامت سحر لبست كلوت فتله شفاف وقميص طويل مغطى طيزها من بتوع جوزها وسابت أول زرارين مفتوحين وحضرت الفطار وجابته لأحمد على السرير وقعدت جنبه وفطروا فطار كله رومانسيه هى تاكله وهو يأكلها وبعد الفطار قعدوا يهزروا ويلعبوا لبعض ويبوسوا فى بعض وهى تلعب فى زبه وهو يلعب فى بزازها وكسها ويبعبص طيزها وكسها وبعدين قالها تقوم تحضرلهم الغداء وقامت فعلا تجهز الغداء وهو ريح شويه وقام كانت هى لسه واقفه فى المطبخ بتعمله الغداء راح جاى ووقف ورا ضهرها ولزق فيها وبدا يبوس رقبتها وزبه من تحت الشورت الخفيف راشق بين فردتين طيازها وايده بتقفش فى بزازها من على القميص وبعد شويه بدا يفك زراير القميص لغاية لما فتح القميق خالص وراح لفها وبقى وشها ليه وخدها فى بوسه وايده شغاله تقفيش فى بزازها وطيازها وهى دايبه خالص معاه وناسيه الدنيا وهو طفى البوتاجاز ونزلت تمص فى زبه وتلحس وبعدين خدها على رخامة المطبخ وقعدها على طرف الرخامة وقلعها الكلوت اللى كان غرقاااان عسل وقعد يلحس فى كسها وهى ماسكه دماغه وعماله تضغط عشان تدخل راسه جوه كسها بعدين قام وبدا ينيك فى كسها وطيزها وهى شغاله اهاااات ووحوحه وشخير وهو شغال نيك فى كسها وطيزها ويمص فى بزازها بعدين نزلها وخلاها تديله ضهرها وتميل تسند صدرها على الرخامه ورفعلها رجليها على الرخامه وبدا ينيكها من ورا فى كسها شويه وطيزها لغاية ما جاب لبنه فى كسها وسابها وطلع الصاله وكملت سحر الغداء وطلعت حطته على السفره وقعدت على حجر أحمد واتغدوا وهما بياكلوا بعض وياكلوا من بق بعض وبعد ما خلصوا الغدا وهى لسه قاعده على حجره مسك أحمد بزازها من تحت القميص بأيد وبالتانيه على طيازها وفخادها العريانين وضهرها وكسها وبدأوا مع اخر لقمة فى بوسه طويله رومانسية بيكملوا فيها اكل بس بياكلوا شفايف بعض ويمصوا لسان بعض وايده اللمين شغاله فى كل جسمها والشمال على بزازها وبتفك زراير القميص وتطلع بزازها عشان ينزل يمص بزازها ويرضع منهم بعد شويه نزلت على ركبها وطلعتله زبه وبدأت تمص فيه وتلحسه وتحط بضانه فى بيها وبعدين قومها ونيمها على ضهرها على السفره بعد ما وقع الاطباق على الأرض وبدا يحط زبه فى كسها وهو ساند رجليها على كتفه وبدا ينيك كسها وطيزها وكل شويه ينزل على بزازها يمص فيهم وعلى شفايفها وبعد شويه خلاها وقفت قدام السفره وخلاها تميل على السفره وترفع رجليها على كرسى وبدأ ينيكها من ورا فى طيزها وكسها ويقفش فى بزازها اللى نازله وبتترج مع كل خبطه منه فى جسمها مع دخول زبه فيها وبعد شويه قعد على كرسى وزبه فى طيزها وهى قاعده على حجره وبدأت تنطت على زبه وكل شويه تبدل بين كسها وطيزها وبعد شويه لفت وادلته وشها وزبه لسه فى كسها وقعدت تتنطت على زبه وهو واخد بزازها فى بقه وايده بتقفش فى طيازها لغاية ما جاب لبنه فى كسها وقاموا وهما بيبوسوا بعض ومشيوا لغاية أوضة النوم ودخلوا كملوا نيكه تانى جاب لبنه فى طيزها وناموا فى حضن بعض .</p><p>صحي أحمد على سحر وهى بتلحس فى زبه وتمص فيه قالها : جرى ايه يا مزة طب لما اصحى</p><p>سحر : صحيتك يا حبيبى سورى</p><p>أحمد : ولا يهمك يا قلبى هو أنا جاى أنام ما أنا جاى انيكك</p><p>سحر : حبيبى أنت بصراحه مقدرتش اصحيك وفنفس الوقت مكنتش قادره يبقى زبك قدامى ومش جوايا</p><p>أحمد : طب اطلعيلى هنا تعالى يا حبيبي</p><p>وعمل معاها واحد جامد ونزل لبنه فى كسها وطيزها وقعدوا يهزروا ويستعيدوا زكريات قديمه وهى ايديها على زبه وهو أيده رايحه جايه على جسمها وبعدين قاموا استحموا مع بعض وطلعوا احمد راح شغل التلفزيون فى اوضه النوم وراحت سحر حضرت عشاء رومانسي بالشموع والنور الخفيف ولبست فى اوضه التانيه قميص نوم اسود طويل مفتوح من الجنبين وضهره عريان وشفاف على بزازها وكلوت فتله ونادمت على أحمد اللى أول ما شافها صفرلها صفارة إعجاب بجمالها وبالعشاء واتعشوا مع بعض وبعدين قامت سحر رقصتله وبعدين شغل أحمد أغنية هاديه ورقص معاها slow وبعدين بدأوا يبوسها وايده تلعب وتسرح فى كل حته فى جسمها وقلعها ودخلوا فى جولة نيك جديده وكملوها فى أوضة النوم نزل فيها أحمد لبنه فى كسها وطيزها وعلى بزازها وفى بقها وناموا لغاية الصبح وهما فى حضن بعض .</p><p>فى المشهد التاني. ...........</p><p>كان نفس اللى حصل اليوم اللى قبله بس كان فى صبغه عنف وساديه من محمد وعبده على فاطمة شيماء ورانيا وكان التعذيب اقوى واعنف مع نوال طبعا مع وجود محمد متخصص التعذيب وبعدين جات فاطمه وبعد ما خلصت جات رانيا وأخيرا شيماء واخر اليوم راح عبده لمارلين ومحمد لاميره.</p><p>اليوم التالت</p><p>كان الدور على عبده يروح لسحر واللى يومه مختلفش كتير عن أحمد لكن كان نيكه لسحر اكتر عنف وقوه سواء فى الأوضاع اللى بتخلى المزة تتألم أو من طريقته فى النيك .</p><p>والمشهد التاني .........</p><p>نفس التكرار فى اليومين السابقين</p><p>التقسيمه الجديده كانت كالتالى</p><p>أول يوم بيقبقوا اتنين شباب عند سحر من 9 الصبح لغاية 9 الصبح تاني يوم واحد يمشى ويجى واحد بداله لمده 3 أيام بس من الساعه6 بالليل بتيجى فاطمة لمده ساعه وبعدها رانيا ساعه وبعدها شيماء ساعه والتالت بيجيلو فاطمه ورانيا وشيماء من 9 الصبح لغاية 1 الضهر عند نوال يعمل معاهم حفله 1/3 بعدين بيختلى بنوال يعذبها ويعاقبها لغاية الساعه 6 لما تجيلوا امانى تقعد معاه لغاية 7ونص وبعدين اسراء من 8 ل 9ونص وعلى 11 بالليل بيروح لمارلين البيت عشان يبات معاها هى واميره</p><p>وكان أول يوم فى التقسيمه أحمد ومحمد مع سحر اللى أول ما دخلوا استلمو سحر وفضلوا ينيكوا فيها مع بعض فى نفس الوقت ويبدلوا واحد فى طيزها وواحد فى كسها ساعتين كاملين لغاية ما أحمد جاب فى طيزها ومحمد فى كسها بعدين قاموا فطروا واخدها محمد الاوضه وناكها وقعد يضربها ويشتمها وبعد ما خلص دخلوا استحموا مع بعض وبعدين دخل معاها أحمد ناكها برومانسيه واستحموا وراحت تحضرلهم الغداء وطبعا الوقت ده معداش كده شويه تقفيش على بعابيص على ضرب من محمد واتغدوا ودخلوا عملو واحد ثلاثى تانى وناموا يريحوا .</p><p>الساعه 6 وصلت فاطمه وعملو واحد رباعى مع بعض لغاية 7 وبعدها على 7ونص وصلت رانيا وبردوا عملوا زى مع فاطمه وبعدين شيماء الساعه 9 وبعد ما مشيت شيماء دخلت سحر استحمت وبدأت تجهز السهره عقبال ما استحمى أحمد ومحمد وبعدين اتعشوا ورقصتلهم شويه وبعدين عملوا معاها واحدين ثلاثى وناموا التلاتة جنب بعض على السرير وسحر فى النص .</p><p>المشهد التانى. ..........</p><p>وصل عبده عند نوال استنى لما جات فاطمه ورانيا وشيماء وفضل ينيك فيهم هما التلاتة مع بعض لغايه ما جاب فى اكساسهم وقعدوا يهزروا وفطروا وكده وبعدين مشيوا ومسك نوال كمل عليها العقاب وبعدين نام لغاية ما وصلت امانى الساعه 7 وناكها الزب التمام ومشيت وبعدين جات اسراء ناكها ومشيت وبعدين راح بيت مع مارلين واميره عند مارلين</p><p>باقى اليومين كانوا بنفس الشكل والترتيب</p><p>تانى يوم كان محمد وعبده مع سحر وتالت يوم كان احمد وعبده</p><p>واخر يوم قبل ما جوز سحر يرجع كانوا التلاتة عند سحر وقضوا اليوم كله نيك فيها مره اتنين عليها مره واحد ومره هما التلاته .</p><p>اليوم اللى بعده جابوا فاطمه ورانيا شيماء قضوا معاهم يوم كامل من 9 الصبح ل 9 بالليل عند نوال كان كله نيك 3/3 أو كل واحد مع واحده وبدلوا عليهم أو واحد بينيك التلاتة أو التلاتة بينيكوا واحده وبعد اليوم ده رجعت الأيام لطبيعتها بالجدول المعتاد وكل واحده فى ميعادها الطبيعى .</p><p>طبعا ماعدا نوال اللى ادوها وقت راحه لأنها كانت تعبانه جدا بعد أسبوع تعزييب شافت فيه فنون فى التعذيب والضرب وكان جسمها كله علمات من الكرابيج والعصيان وكمان كان فى فى جسمها اماكن متعورة.</p><p>وفى يوم .........................</p><p>تفتكروا ايه اللى حصل.......</p><p>استنوا الجزء ال16 ........</p><p>شكرا......</p><p>___________________________________ ___________________________________ ___________________</p><p>الجزء السادس عشر</p><p>استمرت حفلات النيك بينهم طول الأجازة بكل أشكالها وأنواعها واعدادها وسهرات النيك وكانت المنافسة بين المزز لإقناع الشباب بيهم أو عشان الشباب يفضلوهم كبر لكن بكل حب بين التسع مزز وكانت المنافسه بيبان قوى على جروب الواتس الخاص بيهم فى الصور اللى بيبعتوها المزز وهما عريانين وفى أوضاع المختلفة وكل واحده بتحاول تبين وتبرز امكانيات جسمها أو بتحاول صور بطريقه فيها إغراء أكتر طبعا غير وقت النيك واهاتهم وحركاتهم عشان يغروهم واللبس وقمصان النوم واللانجريهات وكل الحركات عشان يكسبوا هيجان الشباب عليهم أكتر وتبقى كل واحده هى المفضله ليهم .</p><p>وبعد بداية الدراسه رجع الجدول القديم وكل واحده ليها ميعادين فى الاسبوع بتروح تتقابل فيهم مع التلات شباب وتتناك طوال ساعتين وطبعا فالمدرسه محدش يقدر يرفع عينه فى أى واحده من التسعه ومافيش مدرس يقدر يزعل التلات شباب كمان فضل الاحترام اللى بين الطلاب ومدرسينهم فى المدرسه بيفصل عن العلاقه اللى بين الراجل والمزز فى النيك .</p><p>وفى يوم ......</p><p>اتصلت رانيا بعبده</p><p>عبده : ايه يا مزه عامله ايه</p><p>رانيا : عبده حبيبي واحشني</p><p>عبده : ههههه أنا اللى واحشك يا شرموطه</p><p>رانيا : كلك يا قلبى</p><p>عبده : حبيبتى انتى</p><p>رانيا : كنت عايزاك فى موضوع مهم</p><p>عبده : ايه كسك واكلك وعايزانى اجيلك ولا ايه</p><p>رانيا : لا بجد فى حاجه مهم</p><p>عبده : خير .... قلقتينى فى ايه</p><p>رانيا : أنا عايزكم تريحونى الشهرين اللى جايين</p><p>عبده : نعم يا كسمك. ....</p><p>رانيا : أنا حامل ......</p><p>عبده : احااااااااااااا ...... الكلام ده مش هينفع فى التليفون تعالى بكره بعد المدرسه عند نوال ونشوف الموضوع ده</p><p>رانيا : حاضر .... سلام</p><p>عبده : غورى</p><p>وتانى يوم راحوا المدرسة وعبده حكى مع محمد وأحمد عن اللى حصل والمكالمه بتاعت رانيا وأنه أتفق معاها يتقابلوا عند نوال بعد المدرسه عشان يشوفوا معاها الحوار ده .</p><p>وفعلا اتقابلوا معها بعد المدرسه وقعدوا مع رانيا بعد ما خلوا نوال تقعد فى أوضة تانيه</p><p>محمد : احكى بقى يا متناكه</p><p>رانيا : احكى ايه ..... ما أنا قولت كل حاجه لعبده فى التليفون امبارح</p><p>أحمد : معلش أحكى تانى</p><p>رانيا : أنا حامل عشان كده كنت عايزه اريح الشهرين اللى جايين</p><p>محمد : عرفتى ازاى وامتى الحوار ده</p><p>رانيا : من أسبوع بدأت اتعب كده وارجع ودوخه وأعراض كده شبه بتاعت الحمل روحت لدكتور امبارح وكشفت وقالى انى حامل من شهر وقالى اقلل الحركة واوقف علاقتى بجوزى الشهرين اللى جايين لغاية ما يثبت الحمل</p><p>أحمد : احا يعنى اللى فى بطنك ده من مين يا كسمك</p><p>رانيا : معرفش</p><p>عبده : يعنى ايه متعرفيش يا بنت المتناكه أنتى</p><p>أحمد : يعنى مين أبو اللى فى بطنك</p><p>رانيا : معرفش أكيد حد منكم انتو التلاتة أو من جوزى أنا محدش بيلمسنى غيركم</p><p>محمد : جوزك ده ايه يا بنت الوسخه انتى</p><p>رانيا : فى ايه يا محمد ده جوزى بردوا</p><p>عبده : يعنى ايه جوزك ...... اللى فى بطنك ده مينفعش يبقى من حد غيرنا احنا التلاتة</p><p>رانيا : أولا يعنى ايه ده جوزى يعنى حقى ....... ثانيا أنا عارفه أن اللى فى بطني ده منكم وانتوا عارفين وضع جوزى فى النيك</p><p>محمد : بصى مش هنستنى لما نتأكد ونهرى اللى فبطنك ده لازم ينزل سواء من حد فينا أو لا</p><p>رانيا : لااا ابنى لا حرااااااااااام عليكوا حرام ���� (وبدأت رانيا تعيط)</p><p>عبده : بصى يا متناكه انتى أنا اعرف دكتور شمال هظبط معاه هنروحله هينيكك وبعدين يسقطك</p><p>أحمد : وبعد كده نبقى نحملك احنا بطفل مننا ونبقى متأكدين</p><p>رانيا وهى لسه بتعيط : ايه اللى بتقولوه ده أنا عمر ما حد لمسنى ولا هيلمسنى غير انتو وجوزى واللى فى بطنى على جثتى أنه ينزل ومش هسقط ولو هموت</p><p>محمد مسكها من شعرها : انتى تنفذى من سكات يا بنت المتناكه من غير اعتراض ورجلك فوق رقبتك</p><p>رانيا وهى لسه بتعيط : انتوا ليه بتعملوا كده حرام عليكو</p><p>عبده : خلص الكلام ..... هشوف الدكتور واحدد ميعاد اكلمك تجهزى نفسك تيجى ينيكك ويعملك العمليه. ...... يالا يا رجاله</p><p>ونزلوا من عند نوال وطلعت نوال اللى كانت بتسمع الكلام من ورا الباب وطلعت جرى على رانيا بعد ما نزلوا وخدتها فى حضنها وكانت رانيا منهاره من العياط</p><p>نوال : بس بس بس أهدى يا رانيا أهدى يا حبيبتى</p><p>رانيا : شوفتى يا نوال عايزينى اتناك من واحد غريب ويسقطوا ابنى</p><p>نوال : أهدى يا حبيبتى متخافيش محدش هيقرب منك ولا من اللى فى بطنك</p><p>رانيا : هما ليه بيعملوا كده ليه</p><p>نوال : معلش معلش متخافيش</p><p>رانيا : ابنى يا نوال محدش هيلمسه</p><p>نوال : محدش هيقرب منه متخافيش</p><p>رانيا : اللى هيقرب من ابنى هقتله يا نوال فاهمه فاهمه يا نوال اللى هيقرب من ابنى هقتله</p><p>نوال : فاهمه يا حبيبتي فاهمه بس أهدى أهدى</p><p>رانيا : محدش هيلمس ابنى غير لو أنا مت</p><p>نوال : بعد الشر عليكى انتى وابنك</p><p>رانيا : خليكي جنبى يا نوال متسبنيش</p><p>نوال : نوال أنا جنبك يا حبيبتي متخافيش أنا جنبك أهو وكلنا هنقف جنبك ومش هنسيبك</p><p>وقعدوا فى حضن بعض شويه ورانيا بتعيط ونوال بتواسيها وتطبطب عليها وتهديها وبعدين نزلت رانيا روحت وقامت نوال اتصلت بباقى المدرسات بلغتهم باللى حصل وأنهم لازم يقفوا مع رانيا ومينفعش يسيبوهم يخلوها تتناك من حد غريب ولا تسقط اللى فى بطنها تحت أى ظرف واتفقوا أنهم يقعدوا مع بعض تاني يوم هما التسعه يتكلموا شويه ويتفقوا هيعملوا ايه وبعدين يقعدوا هما التسعه مع التلاته ويتكلموا.</p><p>وفعلا قعدوا واتكلموا وشرحت رانيا اللى حصل بالظبط بينها وبين عبده وبينها وبين التلاتة فى القعده واكدتلهم أن اللى فى بطنها مليون الميه ابن واحد فيهم ولما سالوها ايه اللى مخليها متأكده كده قالتلهم</p><p>رانيا : جوزى زبه أصلا صغير فمش بيوصل لاعماق كسى وانه لما بينزل لبنه بينزل على أول كسى مش فى العمق غير أنه بينزل كمية لبن قليله وأنا مدرسة أحياء وفاهمه المشوار بعد ما بينزل الزب اللبن لغاية الرحم لازم تكون كمية كبيره من السائل والحيوانات المنوية ويكون في أعماق الكس مش على الطرف زي جوزى فجوزى بينزل قليل وعلى الطرف وده ميساعدش أن حيواناته المنوية توصل للرحم وتخترق الجدار ده علميا ....... غير بقى أنه سريع مش بيكمل خمس دقايق وبعد ما يخلص بينام ويسيبنى حتى مش بيسيب زبه جوايا شويه فده بيخلينى اقوم اكمل لعب في نفسى فى الحمام وانا بعمل كده بمسح لبنه اللى لسه على طرف كسى فاصلا لبنه مش بيقعد جوايا غير أن جوزى كل أسبوع مره ......... عكسهم هما ازبارهم كبيره بحس انها بتوصل اصلا جوه الرحم وكمية لبنهم كبيره يعنى بينزلوا كتير فى العمق قريب من الرحم وده بيخلى كمية كبيره من حيوانتهم توصل جدار الرحم مش بس كده هما بيسييوا ازبارهم جوانا شويه بعد ما ينزلوا وده بيساعد ان مافيش حاجه من لبنهم تطلع بره مش بس كده دول فى المرة الواحده بينزلوا تلات أو أربع مرات بينوب اكساسنا مرتين منهم ولدرجه لبنهم الكتير اكساسنا مش بتقدر تكفيه وتطلع بره طبعا غير أنهم بيطولوا فالواحده بتبقى مافيهاش حيل بعد ما يخلصوا معاها غير أنها تنام وده بيساعد أن السائل يفضل جوايا ومينزلش وياخد مساره الطبيعي لغاية الرحم طبعا ده غير أن الواحده فينا بتنام معاهم مرتين على الأقل فى الأسبوع أن مكانش اكتر فهمتوا ليه هما مش جوزى.</p><p>وفعلا كان كلامها مقنع واتفقوا كلهم أنهم هيقعدوا معاهم ويتكلموا مع بعض وتحكى رانيا الموضوع ده دا غير طبعا أنهم هيعترضوا على فكرة أنها تنام مع حد غريب وكانت فاطمه ومارلين ونوال هما اللى بيقودوا الاعترض ده .</p><p>وفعلا تانى يوم اتقابلوا مع الشباب وقعدوا واتكلموا وشرحت رانيا كلامها تانى للشباب وكمان اعترضت فاطمه على قصة الإجهاض وأنه حرام واتكلمت نوال على رجولتهم وأنهم خدوها أسبوع كامل ضرب وتعذيب وذل عشان بس فكرت أنها تنام مع واحد غريب اشمعنا دلوقت بقى عادى رانيا تنام مع حد غريب وبعد نقاش كبييييير وطوييييل كله شد وجذب من الطرفين اتفقوا على الآتى :-</p><p>1- رانيا مش هتسقط وبعد ما تولد هيعملوا تحليل DNA عشان يعرفوا ابن مين ولو طلع مش ابن حد منهم هينيكوها وتخلف منهم</p><p>2- كل واحد يختار مزه من اللى متجوزين ينيكها ويخلفوا منهم وبعد ما رانيا تخلف ويعملوا التحليل لو طلع من حد فيهم الاتنين التانين هيقسموا المزتين الباقيين عليهم يخلفوا منهم عشان يبقى كل واحد مخلف من اتنين</p><p>وفعلا وافقوا على الكلام ده</p><p>واختار أحمد سحر واختار عبده امانى واختار محمد فاطمه وطبعا أميره ونوال ومارلين بره الموضوع واتبقى إسراء وشيماء لما يشوفوا اللى فى بطن رانيا من مين وكان أول عشر ايام بعد الاتفاف كان أحمد بينيك سحر وعبده بينيك امانى ومحمد بينيك فاطمه كل يوم مرتين كل مره ساعتين بيجيب لبنه فى كسها تلات مرات كل مره .</p><p>وعدت الأيام والشهور ورجعت رانيا تتناك وحملت سحر وامانى وفاطمه وكانت بطنهم بتكبر وده كان بيهيج الشباب عليهم وأنهم ينيكوهم وهما حوامل ويهيجوا على منظر بطونهم الكبيره حتى في مره عملوا حفلة كانت بين التلات شباب والاربع حوامل وبعد تسع شهور ولدت رانيا وعملوا التحليل وطلعت البنت بنت عبده وسموها رنا وبكده اختار محمد اسراء واحمد شيماء عشان يبقى كل واحد مخلف من اتنين وبعدها بشهر ولدت سحر آدم وفاطمة ولدت مها وامانى ولدت تامر وكانوا الشباب بيحبوا يرضعوا من لبن فاطمه ورانيا وسحر وامانى وأوقات كانوا يحلبوهم ويخلطوا لبنهم على بعض ويشربوه وحاليا إسراء وشيماء لسه حوامل إسراء حامل فى ولد وشيماء حامل فى بنت .</p><p>انتهت احداث واحده من شراميط عليتنا</p><p>انتظروا أحداث جديده فى قصه جديده من سلسلة قصص شراميط عليتنا</p><p>_______________________________________</p></blockquote><p></p>
[QUOTE="برݪين ׀ 𝐁𝐄𝐑𝐋𝐈𝐍, post: 20772, member: 310"] الجزء الأول مساء الخير يا كل الميلفاوية جايلكم بقصه جديده من سلسلة القصص من الواقع وهى كلها قصص واقعيه اتحكتلى من شراميط عيلتى وحبيت اشاركم بيها. مساء الخير يا كل الميلفاويه رجعتلكم تانى بقصه جديده وواحده من القصص التكميلية لقصة حريم عليتنا مع واحده من بطلات قصتنا وبطلة القصه دى هى نوال واللى عايز يعرف من هى نوال انصحه يرجع يقرأ قصه حريم عليتنا عشان يقدر يتابع معانا قصة حريم عيلتنا بعد ما أنا اتجوزت البنت اللى حبيتها بجد وخليتنى ابقى مش قادر أكون على علاقات مع حد غيرها وقطعت كل علاقتى سواء مع شراميط عليتنا أو غيرهم من الشراميط التانيه واللى بدأت كل شرموطه منهم تدور على مصلحة كسها وطيزها مع زوبر تانى أو ازبار تانيه. ودى قصه لوحده من شراميط حريم عليتنا وهى نوال هفكركم بيها أخت مرات خالى اسمها نوال أصغر منها سنها كان 38 سنه وهى منفصله عن جوزها من سنه طولها تقريبا 170 سم وزنها تقريبا 70 كجم جسمها ابيض وبزازاها متوسطة وطريه وطيازها مدوره ومش كبيره ووراكها ملفوفه فرسه بمعنى الكلمه. نوال كانت بتشتغل مدرسه انجليزى وكانت شغاله فى مدرسه وحصل معاها مواقف كتيره وأخيرا قدرت تسيب المدرسه دى وتنقل مدرسه جديده لو عايز تعرف قصة نوال الأولى انصحك تقرأ قصة (المدرسه المطلقة السلسلة التاسعه) بعد ما اتنقلت نوال للمدرسة الجديده غيرت نمرت تليفونها عشان تنسى كل الماضى وتمسحه وعاشت فالمدرسه الجديده من المدرسة للبيبت ومن البيت للمدرسة وبقيت تلبس ملابس عاديه متبينش مفاتنها وكانت بتحاول تبعد عن أى نظرات إعجاب وأى احتكاك مع المدرسين خوفا من تكرار اللى حصل معاها قبل كده كانت عايشه فى المدرسه ما بين الحصص وبين أوضة المدرسين وتقعد وسط المدرسات وبتبعد عن المدرسين وأى نظرات من ناحيتهم ليها أو من ناحيتها لأى حد فيهم . فضلت نوال على الوضع ده الترم الأول كله بتبعد عن المدرسين والمدير وأى حد يحمل فى البطاقه لقب ذكر فضل ماضيها وذكرياتها القديمه لسه جواها فضل جواها كل اللى حصل فيها كل اهانه كل ذل حصل معاها قبل كده خايفه يتكرر تانى خايفه تتعلق بحد يكرر معاها ماضيها الأسود . كسها بردوا مكنش سايبها كان بياكلها بيطلب منها الجرعه زى ما اتعود وادمن بيطلب منها النيك كانت بتحاول تعوض محنتها وحرمان كسها وطيزها شويه بايديها وشويه بخيار وجابت زب صناعى وبدأت تستخدمه لكنه مكنش بيعوضها محنتها زى الطبيعى فيه حاجات ناقصه لبن اللى بينيكها انتفاخ وانكماش الزب جوه كسها وطيزها وبقها حتى طعم الزب الطبيعيى وهى بتمصه له مزاق خاص كل راجل بطعمه . عاشت نوال زى المدمن اللى بيحاول يقاوم ادمانه بتحاول تبعد كل يوم عن إدمانه بتحاول تهرب عن اى مصدر للادمان كانت بتصبر نفسها بافلام السكس على المواقع وبالزب الصناعى اللى معاها كانت بتحاول تدور على اى حاجه تشغل نفسها بيها اما تنزل تنزل تتسوق أو تزور قرايبها أو تزور صاحبتها قررت تشترك فى أحد الانديه ولكن كان النادى واحد من مصادر هياجها فقررت تسيبه اشتركت في جيم وكانت بتروح هناك يوميا تمشى على المشايه أو تركب العجلة. كانت بتحاول تضيع وقتها بأي شكل وتشغل نفسها بأي طريقه عشان تنسى حرمانها وتعب كسها وطيازها اللى ادمنوا النيك وفضلت على الوضع ده ترم كامل بدون ما تحاول تقرب من أى راجل أى أن كان . وكان ليها واحده صاحبتها قريبه منها كانت معظم الوقت معاها اسمها رانيا كانت مدرسه علوم فى مدرستها الجديده وكانو بيتبادلوا الزيارات مع بعض وكانت رانيا دى متعرفش حاجه عن ماضيها في مدرستها القديمه ومكنتش فاهمه هى ليه نوال بتعمل كده وليه بتبعد عن الرجاله وليه مش بتقعد في بيتها ومعظم وقتها شغلاه بالخروج والزيارات والجيم والتسوق هل ده عشان نوال حد بيحب الانطلاق ولا بتحاول تنسى ذكرياتها مع جوزها اللى انفصلت عنه؟ ولما سألت نوال عن الاسباب خافت نوال تحكيلها الحقيقه وماضيها اللى هى نفسها بتحاول تمحيه ومش عايزه حد يعرفه وخد من كلام رانيا واقنعتها انها اتعقدت من الرجاله كلهم بعد جوزها اللى انفصلت عنه بعد كده وانها بتحاول تنسى ايامها معاه وبتحاول تشغل نفسها عشان متفكرش فااجواز تانى او تفكر ترجعله وخصوصا ان اللى جربت النيك بتبقى مش عايزة تبطله وهى بتشغل نفسها عشان تبطل تفكر فالنيك او اى حاجه فالجواز او الرجاله واقتنعت رانيا بده وكانت دايما تساعدها وتخرج معاها. وفى يوم اقترحت رانيا على نوال أنها تدى دروس خصوصية خصوصا أن نوال مدرسة شاطره وهتنجح فى ده ومع الوقت ممكن تبقى مدرسه معروفه وبدل ما تبقى بتدور على حاجه تشغل نفسها بيها لا دى هتبقى مش لاقيه وقت فاضى حتى تاكل فيه فكرت نوال فالفكره وفكرت فى الوقت اللى هيضيع فى الحصص الخصوصية والفلوس كمان اللى هتيجى من ورا الدروس دى وقررت تعمل ده وتطلب من رانيا تساعدها وخصوصا أن رانيا بتدى دروس لمجموعه من طلبه المدرسة ولما نوال سألت نوال : اشمعنا دول اللى انتى بتديهم الدروس؟؟ رانيا : أنا مش بحب موضوع الدروس ده اصلا بس التلاتة دول ليهم ظروف خاصه وأنا يساعدهم خطرت فى دماغ نوال فكره أنها تبدأ بنفس التلاته دول وتساعدهم وبسعر رمزى وهما يقولوا لصحابهم عليها ويجيبوا عيال ياخدوا عندها دروس والموضوع يكبر والوقت يتشغل أكتر والفلوس تكتر وبكده تنسى كل اللى فاتها وفعلا تانى يوم طلبت من رانيا انها تشوف لو العيال دى محتاجين دروس انجليزى وبردوا بأسعار بسيطه عشان تساعدهم وفعلا بالليل اتصلت رانيا بنوال وبلغتها ان العيال طلعوا عايزين دروس انجليزي بس كانوا محرجين يكلموا نوال فالموضوع وخصوصا انهم بيفهموا منها فالحصه وحبوا شرحها . تانى يوم فالمدرسه عرفتها رانيا على التلات اولاد أحمد ومحمد وعبد**** تلات ولاد جسمهم تحس أنهم أكبر من سنهم المفروض أنهم فى تانيه ثانوى اتعرفت عليهم وعرفت أنهم بيلعبوا رياضه وعشان كده يوفروا من مصروفهم عشان يعملوا الحاجه اللى بيحبوها ارتاحتلهم نوال وخصوصا بعد شكرانيه راينا فى التلات اولاد واتفقت معاهم على مواعيد الحصص واديتهم عنوان بيتها وظبطوا كل حاجه ومشيوا وروحت نوال وهى بتفكر فى مستقبل كله شهره وفلوس . هنا ينتهى الجزء الأول من قصة الطلاب التلاتة وشراميط المدرسه جزء عباره عن مقدمه لإحداث كلها اثاره ومفاجات زى ما اتعودتو من ماندو ___________________________________ ___________________________________ _ الجزء الثانى بدأت نوال مع التلات تلاميذ أحمد ومحمد وعبده الدروس فى بيتها وجهزت الصاله عشان تبقى مكان للدروس وحطت فيها ترابيزة وكراسى وسابوره وبقى كل حاجه جاهزه كانت بتديهم 3 حصص فى الأسبوع عشان تلحق تخلصلهم المنهج قبل الامتحانات وعشان تبقى مش ضاغطة عليهم وتفهمهم بالراحة وتقدر توصلهم المعلومات كويس عشان بعد كده العيال تشهدلها وتحقق حلمها فى الشهره والفلوس وشغل الوقت ونسيان ادمانها . بدأت نوال معاهم الحصص وكانوا متافهمين جدا وشاطرين وبيفهموا بسرعه وكمان دمهم خفيف وحست أنهم مش مجرد طلاب بياخدوا عندها دروس خصوصية حست أنهم أصحابها وكانت متخيله أنهم صغيرين ومش هيفكروا فيها جنسيا كانت شيفاهم عيال صغيره وأن لو جوازها كمل كان زمانها عندها اصغر منهم بكام سنه وكانت وقت الحصص بتلبس اللبس اللى مابقيتش بتعرف تلبسه بره البنطلونات الليكرا والليجن والباديهات والبلوزات الضيقة والكات . وبدأت علاقة التلات طلاب تزيد أكتر وتاخد شكل مختلف عن علاقة مدرسه بطلابها زاد الكلام بره الدرس واتطور الهزار والكلام عن أمور ومشاكل شخصيه بدأ الطلاب التلاتة يحكوها مع نوال وبقيوا بياخدوا راحتهم خالص فالبيت عندها ويقوموا يعملوا لنفسهم شاى أو أكل أو عصير ويجيبوا معاهم عصائر أو حاجات ساقعه أو أكل من برة ويقعدوا ياكلوا مع نوال فى بيتها . اتطور كمان العلاقه بينهم لمكالمات تليفون وعلى الفيس وكأنها واحده صاحبتهم مش المدرسه بتاعتهم رغم احترامهم الشديد ليه فى المدرسة وطاعتهم ليه لكن بره المدرسه هزار وكلام فى أمور ومشاكل شخصيه وأحيانا كانوا يشتكولها من مدرسين تانيين. حبتهم نوال وشافت فيهم أولادها وأصحابها وكانت بتكلمهم وترد على أى واحد فيهم فى أى وقت وكانت بتحاول تحل مشاكلهم وتساعدهم فى أى حاجه عايزينها وبدأت كمان تاخد راحتها معاهم وكانت بتلبس البيجامات بتاعت البيت أو عبايات البيت وهما معاها من غير ما تحس باى قلق أو كده أو حتى متحس باى مشاعر فيها جنس سواء من ناحيتها ليهم او من ناحيتهم ليها زى ما هى كانت متخيله . وعدت الأيام وكانت نوال واخده راحتها مع الطلاب التلاتة وهما كمان كانوا بيتحركوا فالبيت براحتهم فى البيت وكأنهم فى بيتهم بالظبط وبعد مرور شهر كامل من بدايه الدروس وفى يوم من الأيام عبده : بقولك ايه يا ميس ؟؟ نوال : قول يا بودى عبده : عايزين نشرب عصير نوال : طب ما تقوم تعمل عبده : قشطه ، هعملك معانا نوال : اوك ، بس أنجز ومتدلعش عشان ننجز الدرس عبده : حاضر يا ميس ودخل عبده يعمل العصير وقعد أحمد ومحمد مع منال بيتكلمو فى أى حاجه لغايه ما عبده يخلص العصير وفعلا دخل عبده بأربع كوبيات عصير وكل واحد خد العصير فى الكوبايه بتاعته اللى متعود يشرب فيها وبعد ماخلصوا بدأت نوال تكمل شرح الدرس وبعد وقت بدأت نوال تحس بزغلله في عنيها وأنها مش حاسه بنفسها وبعد شويه هى مش عارفه قد ايه بدأت تفوق وبصت حواليها لاقت نفسها نايمه على الأرض عريانة وأحمد وعبده ومحمد كل واحد على كرسى وهما عريانين برضوا ووكل واحد منهم فارد رجليه على جسمها . قامت نوال مفزوعة وبدأت تزعق نوال : يالهوى يالهوى ايه اللى حصل ايه اللى قلعنى هدومى وعرانى كده انتو قالعين هدومكوا ليه هو فى ايه ؟؟؟ التلاتة بيضحكوا وهما شكلهم تعبان خالص نوال : انتو بتضحكوا ليه ومالكوا كده تعانين ليه أنطق يا حيوان منك ليه انطقوا يا ولاد الكلب يا اوساخ ولسه هتمد ايديها وتضرب محمد راح ماسك ايديها ولفها ورا ضهرها محمد : اخرسى يا شرموطه يا كسمك وراح زاحها ووقعها على الأرض أحمد : اسكتي يا نونو وهنفهك كل حاجه يا فرسه نوال : تفهمونى ايه يا ولاد الوسخه يا خولات راح عبده ضربها برجليه فى جنبها عبده : اخرسى بقى يا متناكه انتى وخدى اتفرجى على دول واداها لاب توب بتاعها مسكت نوال اللاب توب وبدأت تبص فيه لاقت فيديوهات كتيره وكل ماتفتح فيديو تلاقى نفسها بتتناك من واحد غير اللى فالفيديو اللى قبله وكل فيديو بطقم لانجرى مختلف وتلاقى فيديوهات فى اوضة نومها أو الحمام أو الصاله وفيديوهات وهى بترقص أو بتعمل حاجات غريبه مع التلاتة اللى فالفيديوهات واللى دايما وشهم مش باين لكن تفاصيل جسمهم باينه أن عما نفس التلات أشخاص بيتكرروا كانت بتشوف أجزاء من كل فيديو وكان باين عليها أنها مبسوطه وأن ده بيحصل بمزاجها مش مجبره أو تحت تهديد . كانت بتقلب الفيديوهات وهى لسه عريانة ومن المفاجأة نسيت أنها عريانة وكانت عنيها مليانة دموع وبكا على حالها وبعد ما خلصت الفيديوهات نوال : حصل امتى الكلام ده وازاي؟ ؟؟؟؟ محمد : أهدى كده وهنحكيلك كل حاجه من طقطق لسلاموعليكو وبدأ محمد يحكى على نوال القصه Flashback ....................... دخل عبده بأربع كوبيات عصير وكل واحد خد العصير فى الكوبايه بتاعته اللى متعود يشرب فيها وبعد ماخلصوا بدأت نوال تكمل شرح الدرس وبعد وقت بدأت نوال تحس بزغلله في عنيها وأنها مش حاسه بنفسها وبدأ أحمد يحط ايده على فخاد نوال وهى مافيش أى رد فعل بدأ يحرك ايده على فسادها وهى بتبص وتضحك راح محمد حط ايده على بزازها نوال : جرا ايه يا واد منك ليه مالكوا محمد : معجبين بالجمل نوال : الجمل ولا جسم الجمل عبده : الجمل وجسم الجمل وهيجان الجمل تفتكروا ايه اللى حصل اليوم ده مع نوال هتعرفوا الجزء التالت عارف أنه جزء صغير بس عشان الجزء التالت هيبقى مليااااان نيك انتظروا الجزء التالت ومتضايقوش من الجزء ده اللى جاى احلى زى ما وعدتكم تشجيعكم مهم ودعمكم بيشجعنى ماندو ___________________________________ ___________________________________ ___________________________________ _________ الجزء التالت وقفنا المره اللى فاتت لما دخل عبده بأربع [I]كوبيات عصير وكل واحد خد العصير فى الكوبايه بتاعته اللى متعود يشرب فيها وبعد ماخلصوا بدأت نوال تكمل شرح الدرس وبعد وقت بدأت نوال تحس بزغلله في عنيها وأنها مش حاسه بنفسها وبدأ أحمد يحط ايده على فخاد[/I]نوال وهى مافيش أى رد فعل بدأ يحرك ايده على فخادها وهى بتبص وتضحك راح محمد حط ايده على بزازها <br> نوال : جرا ايه يا واد منك ليه مالكوا محمد : معجبين بالجمل نوال : الجمل ولا جسم الجمل عبده : الجمل وجسم الجمل وهيجان الجمل راح قام عبده وأحمد شالوا الترابيزة ومحمد شد نوال من دراعها وقومها واتلموا هما التلاتة حواليها وكل واحد بيلعب فى أى حته تطولها أيده من جسم نوال وهى بدأت تمد ايديها وتلعب فى ازبارهم بعد ما طلعتهالهم من البنطلون نوال : ي****وىىى ايه ازباركم دى يا عيال ازاى كبيره كده محمد : هههههههههه عجبوكى نوال : طبعا أحمد : انزلى مصيهم بقى نوال : من عيونى ونزلت نوال على ركبها وبدأت تمص فى ازبارهم هما التلاتة وتلحس فيها وهما كانوا بدأوا يقلعوا هدومهم بعد شويه قوموها وقلعوها العبايه والبرا والكلوت ونيموها على الكنبه على ضهرها وكل واحد خد جزء أحمد بدأ يمص البزه الشمال ومحمد بيمص اللمين وعبده بيمص كسها وفضلوا يبدلوا عليها بعد كده بدأ محمد أول نيكه فى كس نوال وبدأ يدخل زبه فى كس نوال اللى بدأت توحوح <br> نوال : اه آه آه آه ايه يا محمد زبك دى ولا صناعى ما كبير وناشف قوى اه آه آه على مهلك على كسى يا واد اااااااااه أم أم اف أى أى دخله بالراحه بالراحة اه<br> عبده : أية يا شرموطه عجبك زبر الواد نوال :أيوه عجبنى بس خليه يدخلوا بالراحة ما تخين قوى هيفشخ كسر أحمد : خدى يا لبوه مصى ده عقبال ما هو يفشخ كسك العسل ده وبدأت نوال تمص فى زب أحمد ومحمد فضل يدخل زبه فى كس نوال وعبده عمال يمصلها فى بزازها وبعد شويه قاموا يبدلوا عليها كل واحد يحط فى كسها وفبقها ويمص بزازها شويه وفضلوا كده وبعدين خلوها نزلت فى وضع الكلبه على الارض وجه عبده من وراها وبدأ ينيك كسها ومحمد واحمد واقفين قدمها وهى بتبدل بين ازبارهم فى المص وكان عبده من ورا شغال نيك فى كسها وكان بيضربها على طيزها وجه فى دماغه يبعبص طيزها وكانت المفاجأة لما لاقى طيزها واسعه عبده : الحق يالا دى طلعت متناكه وبتتناك فى طيزها أحمد ومحمد : احااااا ياد بتتكلم جد عبده : أيوه يا كسها منك ليه طيزها واسعه مش زى الشراميط اللى فتحنالهم طيازهم قبل كده راح أحمد مسك نوال من شعرها وسألها أحمد : مين اللى بينيكك فى طيزك يا لبوه فكرت نوال لحظه وخافت تفضح نفسها فقالت : دا جوزى الل** يتحرق كان بيحب ينيكنى فيها محمد اللى كان وقف وراها وشغال لعب فى طيزها وعبده مطلعش زبه من كسها وبعدين بدأ محمد يدخل زبه فى طيزها وبقى الوضع كده نوال على ايديها وركبتها وعبده قاعد على ركبته وراها وعمال ينيك فى كسها محمد واقف فوقيها وحاطت زبه فى طيزها وأحمد قدامها بتمصله زبه وفضلو يبدلوا عليها شويه وبعدين وقفوا هما التلاتة ونزلوا لبنهم فى بقها وخلوها تشربه كله . عبده : قومى يا متناكه البسى كده طقم لانجرى حلو كده وانا خمس دقايق وجايلك افشخ كسمك على سريرك نوال : حاضر أحمد : اتأكد كده من التسجيل محمد : تمام ، خد فرغه بقى على اللاب وابعتهولنا عشان ما لسه اليوم الطويل أحمد : تمام ياريس عبده : ومتنساش تغير التاريخ عشان مايبنش أنه نفس اليوم أحمد : قشطه عليك متعولش هم محمد : بس **** ينور ياد يا عبده الحبايتين عملوا مفعول فشخ أحمد : أيوه ياد دى هايجه نيك محمد : ومش دريانه باللى بتعمله عبده : طب يالا يا علق جهز الكاميرا عشان اخشلها أحمد : جاهزه يا وحش دخل عبده وهو لسه عريان الاوضه لقى نوال نايمه على بطنها على السرير لابسه بيبى دول اسود شفاف مبين كل رجليها وباين من تحته الكلوت الأسود الشفاف ومبين بزازها اللى طالعه كلها ماعدا الحلمات أول ما شافها وشاف جسمها الأبيض تحت البيبى دول زبه نط من مكانه نوال : هههههههههه ايه ياواد ده مالوا زبك عمل كده ليه عبده : لازم يعمل كده احتراما للصاروخ اللى نايم قدامه نوال : ضحكة بشرمطه طب ايه مش هتفجر الصاروخ ولا هتسيبه نايم راح ناطت عبده على السرير وبقى بيبوس ويقفش فى اى حته تيجى قدامه أو فى ايده وهى تضحك وتقولوا بالراحه يا واد إيدك ناشفة زى زبك يخرب بيتك أى أى أى ما بالراحة هو أنا هطير آه يا واد اه اه وعبده ولا مركز فى كلامها وفضل يبوس ويقفش فيها وبعدين قلعها البيبى دول والكلوت وفضل يرضع من بزازها وكسها ويلحس كل حته فى جسمها وبعدين بدأ ينيك كل كسها ويبدل بين كسها وطيزها وبقها وبزازها وبكل الأوضاع اللى نفسه فيها قعد ينيك فيها أكتر من تلت ساعه من نيك نزل فيها عبده لبنه مرتين مره فى كس نوال ومره فى طيزها عبده : كفايه عليكى كده النهارده نوال : ضحكه بشرمطه كفاية كده ؟! ليه هو انت لسه فيك حيل هههههههههه عبده : أنا ممكن انيكك يوم بحاله بس عشان الرجاله اللى بره ، قومى يا كسمك البسى طقم حلو كده عشان عشر دقايق ومحمد داخل ينيكك نوال : طب أقوم انضف نفسى كده عبده : لا احا هو هينيكك كده مالكيش دعوه نوال :براحتكم قام عبده وطلع لقى أحمد قاعد وموصل الكاميرا باللاب عبده : ايه الفيلم حلو؟؟؟ أحمد : جامد يا معلم والوليه طلعت شرموطه نيك عبده : البركه فى الحبايه بتاعت الهيجان اللى حطيتها فالعصير وضحكوا التلاتة محمد : جاهز يا ابنى أحمد : خش يا معلم وأنا وراك بالكاميرا محمد : قشطه دخل محمد لاقها قاعده على طرف السرير لابسه قميص نوم أحمر شفاف مش مدارى حاجه من بزازها غير الحلمه اللى أصلا باينه من الشيفون بتاع قميص النوم وكان القميص طويل وفيه فتحتين من الاجناب لغاية طيزها وهى قاعده وحاطه رجل على رجل ورجليها كلها عريانة قدامه أول ما شافها محمد راح ماسكها من شعرها قومها ونزل فيها بوس وعضعضه فى كل حته فى جسمه وايده كانت شغاله تقفيش وقرص فى بزازها وطيزها نوال : آه آه انت يا واد أنت يا حيوان بالراحة هتعورنى يخرب بيتك أنت يا بهيمه آه أى آه آه آه <br> وهو ولا معبرها وبعدين قطعلها القميص وبقيت واقفه قدامه بالكلوت بس فضل يمص ويعض فى بزازها وهى بتتوجع من الألم وبتحاول تبعده بس هو غارز صوابعه فى لحمها وبعدين قعد هو على طرف السرير وهى واقفه قدامه وراح قطعلها الكلوت وفضل يلحس ويمص ويعضعض فى كسها وبعدين نزلها على ركبتها بين رجليه وخلها تلحس وتمص فى زبه وهو كان بيشدها من شعرها وكأنه بينيك بقها وكان يحشر زبه فى زورها لغاية ما نفسها يبدأ يروح يقوم هو مطلع زبه منها بعد شويه قومها من على الأرض وهو بيشد شعرها ورماها على السرير وبدأ ينيك فى كسها وطيزها بكل عنف ويضربها على طيازها وعلى بزازها وعلى وشها ويشدها من شعرها ويتف فى بقها ويخليها تبلع التفه وفضل ينيكها نص ساعه لغاية ما جسمها كله بقى أحمر من كتر الضرب ونزل لبنه مرتين بردوا فى طيزها وكسها نوال : يخرب بيتك غبى حتى فالنيك محمد : ايون أنا بحب فشخ أعذب اللى بنيكها نوال : دى أنت ولا كأنك كنت بتنيك حرامى محمد : هههههههههه طب يالا يا لبوه قومى جهزى نفسك لأحمد نوال : حاضر يا عيونى محمد: ايه الأخبار أحمد : تمام ، بس مش كان على مهلك على الوليه محمد : ما أنت عارف انى بحب العنف أحمد : دا أنت كنت هتموتها محمد : هههههههههه متقلقش دى لبوه كبيرة وهتستحمل أحمد : طب يالا عشان اخش اخد دورى أنا كمان دخل أحمد ولقى نوال كانت نايمه على السرير على ضهرها و لابسه لانجرى ابيض معرى صدرها كله ومتوح من تحت صدرها من النص ومبين بطنها ويادوب القميص لغايه وسطها وتحته كلوت فتله رقيق قوى على كسها أول ما شافها أحمد فضل صفر صفارة إعجاب ودخل بكل هدوء وهو عمال يتكلم بكلام غزل ودلع وهى تضحك وأول ما قعد جنبها على السرير بدأ يبوس كل حته فى وشها وخدودها بكل حنيه ورومانسية ودخلوا فى بوسه مشبك دابوا فيها وقعد يبوس فيها وفى رقبتها وورا ودانها ويكلمها كلام غزل وحب وقلعها اللانجرى والكلوت وقعد يلحس ويبوس كل حته فى جسمه من أول رقبتها لغاية صوابع رجليها وبعدين خلاها تمص زبه شويه وبدا ينيك فيها وكان رومنسي جدا فى نيكه ليها وفى الاوضاع وفضل ينيك فيها نص ساعه كانت كلها دلع ورومانسية وبوس واحضان وتسييح ونزل احمد بردوا مرتين مره فى كسها ومره فى طيزها . نوال وهى نايمه فى حضن أحمد وراسها على صدره نوال : ايه يا واد أنت الرومانسيه دى أحمد : انتى لسه شوفتى حاجه الرومانسية جايه ورا> نوال : حبيبى أنت مش الحيوان والغشيم التانين اللى فشخونى أحمد : ههههههههههههه يا مزه كل واحد وبينيك بالطريقه اللى يحبها وانتى لازم تتعودى نوال : بس انت عسل أحمد : وانتى قمر ، قومى يالا جهزى نفسك عايزين نتفرج على رقصك نوال : ايه ده لسه مشبعتوش أحمد : لا لسه ،قومى بقى متدلعيش نوال : عشان خاطرك أنت يا عسل أحمد : ش**** يخليكى نوال: أقوم اتشطف كده واجيلكم أحمد : لا احا احنا عايزينك بلبنك وعسلك وعرقك كده نوال : أنا مش فاهمه هو انتو بتكرهوا النضافه يا معفنين أحمد : هفهمك بعدين ، قومى بس اجهزى وقبل ما تطلعى نادمى علينا عشان نشغلك أغنيه ترقصيلنا عليه نوال : عيونى خرج أحمد لقى محمد وعبده قدام اللاب أحمد : ها خلصتو محمد : تمام عبده : ايه يا مهند المرحله الثانوية أخرت ليه مع الوليه أحمد : بظبطها ، وبعدين لحقتها كانت هتستحمى وتبوظ الدنيا محمد : مش عارف بكسمها كل شويه عايزه تستحمى أحمد : نضيفه حتى وهى متخدره مش زيك معفنه محمد : حوش النضافه يا بطيزك أحمد : خود انضف من عيلتكم ، جهزت الكاميرا ياعم عبده : كله تمام أحمد : وصلها بالشاحن وركبها على الاستاند عشان اللى جاى طويل عبده : حصل يا فنان محمد : هى أخرت ليه الشرموطه دي أحمد : مش عارف وفجأة صوت نوال من جوه : جاهزين التلاتة : جاهزين نوال : طب شغلوا الاغنيه أحمد : قوم يا عبده شغل الكاميرا محمد : وأنا هشغل الأغنية وقعدوا ودخلت عليهم نوال لابسه بدلة الرقص اللى كانت لبستها لمستر منير قبل كده فى( قصة المدرسه المطلقة ) وبدأت ترقص وبعد شويه قاموا يرقصوا معاها ويبعبصوها ويقشولها ويضربوها على طيزها ويحكوا ازبارهم فيها وبمجرد ما خلصت الاغنيه دخلو فى جولة نيك ثلاثيه على نوال وناكوها بكل الأوضاع الممكنه وكان دايما فى زب فى طيزها وزب فى كسها وزب فى بقها وفضلو ينيكو فيها ساعه كل وحد نزل فيها لبنه مره على بزازها ومره على فلقتين طيازها . وبعد ما خلصو ناموا الاربعه على الأرض وهما بياخدوا نفسهم بالعافية من التعب والمجهود بعد شويه قام محمد ضرب نوال اللى كانت نايمه على بطنها ضربها على طيزها وقالها محمد : قومى يا متناكه البسى طقم كده حلو وتعالى اقلعيه هنا حته حته نوال : استربس يعنى؟ محمد : كمان عارفه الاستربس هو بعينه يا كسمك نوال : حاضر بس متزوقش محمد : اخلصى قامت نوال ولبست نفس الطقم بتاع منير فى القصه اللى فاتت وهما كانو جهزوا الكاميرا ودخلت نوال وبدأت ترقص وتعملهم فى حركات اغرائيه وتنطيط وتهز فى طيازها وهى مميله وتقرب منهم ترقص بطيزها واللى يبعبصها واللى يضربها على طيزها أو وتبعد تانى وتكمل رقص وبدأت نوال تقلع هدومها حته حته وبدأت بالشراب والجزمة وبعدين فكت البلوزه بدايه من العقده والزراير من تحت لفوق واديتهم ضهرها وقلعت البلوزه ورمتها عليهم ورجعت كملت رقص وبقيت تقرب منهم تديلوا بزازها وترجع تانى تبعد واديتهم ضهرها تانى وبدأت تقلع الهوت شورت بالراحة خالص لغاية ما قلعته ورمته بردوا عليهم وكملت رقص وكانت كل ما تقرب منهم يضربوها على طيزها أو يبعبصوها وبعدين قلعت الستيان ورمتهولهم ولفت تديلهم وشها وهى حاطه ايديها على بزازها وشالتها براحه وبقيت تنط عشان بزازها تترج قدامهم وتمسك بزازها وتمص فيها وتشد فيها وبعدين اديتهم ضهرها تاني وبدأت تقلع الكلوت وبعدين لفتلهم وشها تانى وايديها على كسها وبدأت تبعبص كسها قدامهم بايديها وبعدين نزلت نوال على ايديها وركبتها وفضلت ماشيه على أربعه لغايه ما وصلت تحت رجليهم وفضلت تبوس رجليهم من أول صوابع رجليهم محمد : الحسى رجلين اسيادك يا متناكه نوال : أمرك يا سيدى وبدأت تلحسلهم رجليهم واحد واحد وبعد شويه شدها محمد من شعرها وربطها احمد ومحمد فى الترابيزه وهى بطنها على الترابيزة ورجليها فى الأرض وجابوا احزمة البنطلونات بتاعتهم وبدأوا يضربوها على ضهرها وطيازها وفخادها ويشتموها نوال : آه آه آه حرام عليكم بتعملو كدا ليه آه أى اه أى حرام حرام آه محمد : بس يا متناكه خلينا نستمتع بلحمك الابيض ده وفضلوا يضربوها كده شويه وبعدين بدأ عبده ينيكها وأحمد ومحمد يضربو وفضلو يبدلو عليها شويه عبد كده قلبوها على ضهرها وربطوها تانى وفضلوا يضربوها بالاحزمه على بطنها وبزازها وكسها وفخادها وبدأت هى تعيط من كتر الألم وبعدين بدأوا ينيكوا فيها بردوا واحد بينيك والاتنين التانين بيضربوا وفى الآخر كل واحد نزل لبنه على بطنها وقوموها وخلوها قعدت على ركبتها وفضلوا يضربوها بالقلام على وشها وهى تتألم وتقولهم شكرا يا سيدى أنا تحت امركم . وبعد كده خدها عبده من شعرها ودخل بيها الحمام ودخل وراه أحمد بالكاميرا بعد ما فصلها وشغلها تانى وبدأ عبده ينيكها فى الحمام وفى الآخر جاب لبنه على وشها وبعدين دخل محمد وأحمد عملوا نفس اللى عمله عبده وبعدين قالولها استحمى وتعالى بره وفعلا استحمت وطلعتلهم كان طالع محمد ومعاه فنجان قهوه وعبده أداها برشامه كده خدتها وشربت القهوه وقالولها اترمى زى ما إنتى كده على الارض وفعلا عملت كده نوال . أرجع من ال flashback. ...... محمد : بس يا مزه دا اللى حصل واحنا دلوقت داخلين على الفجر أحمد : يا دوب نروح نوال منهاره وبتعيط. ..................... نكمل الحوار فى الجزء الرابع ___________________________________ ___________________________________ ___________________________________ _______________ الجزء الرابع أرجع من ال flashback. ...... محمد : بس يا مزه دا اللى حصل واحنا دلوقت داخلين على الفجر أحمد : يا دوب نروح نوال منهاره وبتعيط. ..................... نوال : حرام عليكوا ليه عملتوا فيا كده دا أنا اعتبرتكوا اخواتى الصغيرين وعمرى ما اعتبرتكوا طلبه بتاخدوا عندى دروس فتحتلكم بيتى كنت بحكى معاكوا فى كل حاجه غير دروس ليه تعملوا فيا كده ليه محمد : ما خلاص بدين أهلك قرفتينا أحمد : بس يا محمد دى بردوا الميس بتاعتك ï؟½ï؟½ ، بصى يا متناكه احنا نكناكى وانتى خلاص بقيتى شرموطتتنا وعلى فكره الفيديوهات والصور دى فى منها 3 نسخ تانى مع كل واحد فينا نسخه عبده :ومتخافيش طول ما انتى حلوه وبتسمعى الكلام هتفضلى ميس نوال لكن لو عوجتى رقبتك ... انتى عارفه بقى محمد : آه وعلى فكره احنا خدنا نسخه من مفتاح الشقه عشان وقت ما أى واحد فينا تتطلب معاه ينيكك يجى ينيكك عادى عبده : يعنى لازم تكونى جاهزه فى أى وقت أى حد يعوزك تكونى جهزاله أحمد : ومتخافيش احنا مش هنبتزك أو هنستغلك انتى هيطلب منك حاجات هتعمليها غير نيكنا ليكي طبعا نوال : حاضر تحت امركم ، بس ممكن طلب محمد بقرف : قولى نوال : بلاش المدرسة يعنى وقت ما تعزونى أنا تحت امركم بس بعد المدرسه وهنا فالشقه أحمد : خلاص يا رجاله ماشى عبده : ماشى يا حنين نوال : شكرا محمد : اتفرجى بقى على نفسك يا شرموطه وانتى بتتناكى ولا أجدع ممثلة افلام سكس نوال : حاضر ، بس ممكن سؤال أخير عبده : ابو*** اسالى نوال : هو ايه البرشام اللى خدته عمل فيا كده عبده :هههههههههه بصى برشامه تهييج وبرشامه مخدر يغيبك عن الوعى بس وانتى صاحيه ولما تأثيره يروح تنسى كل اللى عملتيه وانتى واخداه وبعد ما خلصنا خدتى حبايه منبه تفوقك من الاولانيه نوال هزت راسها أنها فهمت وهما لبسوا هدومهم ونزلوا روحوا لانه كان يوم الجمعه اجازه فضلت نوال تعيط وتقلب تتفرج على الفيديوهات وهى دماغها مش مستوعبه اللى حصل ولا عارفه ازاى محمد وأحمد وعبده يعملو كده وهى اللى كانت بتساعدهم وبتذاكرلهم وعمرها ما عملت حاجه تخليهم يعملوا كده معاها وبدأت تفتكر اللى حصل معاها من فراشين المدرسة القديمه واستغلالهم ليها وازاى حولوها لمومس عايشه عشان تتناك دا غير الذل والاهانه والاستعباد اللى كانت فيه وبدات تندب حظها وتقول هى ليه مكتوب عليها تكون كده ليه لازم تعيش تتذل ليه تعيش كده متناكه ليه لما فكرت تبطل وتهرب من الذل وتهرب القرف وتهرب من استغلال أتنين فراشين عشان تقع فى ذل واستغلال تلات عيال ما هما لو راحوا ولا جم هما عيال ومش عارفه ممكن دماغهم ممكن توديهم لفين وممكن يعملوا ايه بالصور والفيديوهات دى وبدأت تقول ياريتنى ما سبت المدرسة القديمه على الاقل محمود وعلاء كانت عارفه اخرهم ايه انما دول مش عارفه ايه اللى ممكن يعملوه معاها وايه الطلبات اللى هتتطلب منها ولازم تنفذها والا هيفضحوها هيجبولها ناس ينيكوها وبدات تخاف دا ممكن يجيبولها اصحابهم والفضيحه تبقى كمان على مستوى الطلبة فى المدرسة ي****وى دى تبقى فضيحه بجلاجل وفيها وقف عن العمل وسجن وبهدله ليه كده **** دا انا قررت أتوب ليه يحصل كده هو أنا مكتوب عليا أعيش شرموطه واتناك بالذل وفضلت تعيط وتفكر لغايه ما نامت على الأرض فى الصاله مكان ما سابوها التلات عيال . صحيت كان اليوم ليل وكانت جعانه قامت اكلت ودخلت قعدت على السرير وهى بتفكر فى اللى جاي وايه اللى هيحصل معاها بعد كده وهتعمل ايه او بمعنى اصح هيتعمل معاها ايه وبردو نامت من التعب والإرهاق ومن التفكير . راحت المدرسة تانى يوم وهى خايفه يا ترى العيال عملوا ايه فرجوا اصحابهم على الفيديوهات والصور ياترى اتفضحت طب لو معملوش كده العيال التلاته هيتعاملوا معاها ازاى هيقدروا ينفذوا اتفاقهم معاها أن المدرسة تبقى بعيده عن علاقتهم وأن بره المدرسة هى شرموطتهم وتحت أمر ازبارهم ولكن المدرسة تبقى فى احترام مدرسه وطلبه وخايفه من اللى جاى. وصلت المدرسه وهى مركزه مع المدرسين والطلبه وحاسه أن أى اتنين بيتكلموا مع بعض بيتكلموا عليها أو أى حد بيبص عليها هو شاف الصور والفيديوهات كانت حاسه أن رغم لبسها عادى لكن حاسه أن كل اللى بيبص عليها بيعريها كانت خايفه من أقل نظره . وصلت الوقت الحصه بتاعتها فى فصل التلات عيال كانت مرعوبة كانت هتموت من الخوف خايفه الفصل كله يكون عرف ومش عارفه ساعتها ممكن يحصل ايه عدت عليه المسافه بين أوضة المدرسين والفصل كأنه مشوار كبير وأخيرا دخلت الفصل وكالعادة الفصل ظايط هدت نفسها وقررت تحاول تبقى طبيعيه وتعمل اللى بتعمله كل مره وفعلت جمعت قواها وزعقت فالعيال زى كل مره والعيال هديت زى كل مره بصت لمحمد واحمد وعبده عنيهم مش بتدل على خيانه طبيعيين وعلى رغم من أنهم المفروض لسه صغيرين لكنهم كانو فعلا مسيطرين ومظهرش عليهم أى حاجه شكلها غريب اشتغلت الحصه وشرحت عادى وخلصت الحصه ومحصلش أى رد فعل من أى واحد من التلات عيال وعدى اليوم وكان تقيل ولاحظت رانيا أن نوال غريبه ولما سألتها ردت نوال أنها تعبانه شويه وقفلت الموضوع وعدى اليوم وروحت وهى مش عارفه ايه اللى مستنيها من التلات عيال. وصلت بيتها وغيرت واكلت ودخلت تنام وكانت لابسه عبايه بيتى على كلوت عادى وقبل ما تبدأ تروح فى النوم حست بحد داخل الشقه وقبل ما تقوم تبص لقيت محمد وأحمد وعبده حواليه على السرير وايديهم بتلعب فى كل جسمها واللى بيبوسها فى خدودها واللى بيمص بزازها من على العبايه واللى رفع العبايه وبيبوس ويلحس فخادها مكنتش عارفه ايد مين فيهم على أى حته فى جسمها ست ايادى بتلعب فيها وبعدين حد منهم قطع العبايه وطلع بزازها وبدأ يعض ويمص فيها والتانى قلعها الكلوت وقعد يبوس ويلحس ويبعبص كسها وطيزها والتالت شغال بوس فى أى حته تقابله فى وشها ورقبتها وبدأت نوال تسيح وتهيج معاهم وتتجاوب باهههاات ووحوحه وبدأت بايديها تمشيها على أى حته فى جسم أى حد فيهم وتقولهم بالراحه يا رجاله بالراحة يا وحوش هتقطعونى حرام عليكوا آه آه اممم اححححح آه آه بالراحة يا واد منك ليه بعد كده قاموا خلعوا هدومهم وقلعوها العبايه وخلوها نزلت على ركبتها وبدأت تمص فى ازبارهم وكانت تحط زب فى بقها والاتنين التانيين بتدعكهم بايديها وتبدل تمص فى كل زب شويه وكانو بيشدوها من شعرها على زبارهم عشان يحشروها فى بقها اكتر ويطلعوا ازبارهم من بقها يخبطوها فى وشها ويمسحوا وشها بازبارهم بعد شويه قوموها ونيموها على السرير ونزل عبده يمص ويلحس بزازها واحمد يمص فى كسها ومحمد كان بينيك بقها بعد شويه قام محمد وبدأ يحط زبه فى كسها وأحمد قام وقعد يبوسها فى بقها وعبده لسه شغال مص ولحس وعض فى بزازها وبعدين قام محمد وبدل مع عبده وبقى عبده بينيك كسها ومحمد هو اللى بيمص بزازها وأحمد لسه بيبوسها ومع غشامة عبده وهيجانه مقدرتش وراحت زايحه أحمد وراحت مصوته زى اللى بتضرب بسكينه سابها أحمد تصوت وفضل يبوس فى رقبتها وهى اه آه اه بالراحة يا عبده آه أوه على مهلك يالا آه هتعور كسى آه اى اى بعد شويه طلع عبده زبه من كسها وسأل أحمد ها يا عم سومه الحساس هتخش فى دورك تنيك ولا اكمل انا رد احمد لا جاى يا عم ما انا لازم انيك رد عبده طب تعالى وراح أحمد وفضل ينيك فيها راح عبده حشر زبه فى بقها وبقى أحمد بينيك كسها ومحمد قعد على بطنها وحط زبه بين بزازاها وبينيك بزازها وعبده راكب وشها وبينيك بقها وهى كل بتعمله انات لأنها مش قادره تطلع صوت سبب زي عبده اللى بينيك بقها بعد شويه قاموا كلهم من عليه ونام محمد على ضهره وعقدت نوال على حجره ودخل زبه فى طيزها وعبده دخل زبه فى كسها اللى كان غرقان عسل وأحمد ركب فوقيها وحط زبه فى بقها وفضل كل واحد ينيك فى فالخرم بتاعه وبقيوا يبدلوا مع بعض كل شويه لغاية ما كلهم ناكوها فى طيزها وكسها وبقها بعد كده نام أحمد على ضهره وركبت نوال نوال وضع الكلبه وحط أحمد زبه فى كسها وعبده حط زبه فى طيزها ومحمد فى بقها وفضلو ينيكوا فيها ويبدلوا عليها بعدين قوموها وخلوها نزلت على ركبتها على الأرض وبقيت تمص فى ازبارهم وتلحسها وتمص فى بيضانهم لغايه ما بدأ عبده ينزل لبنه فى بقها بعدين محمد بعدين أحمد وخلوها بلعت لبنهم ونامت هى مكانها على الارض وأحمد على السرير وجنبيه عبده ومحمد على كرسى التسريحه وفرد رجليه على بزاز وبطن نوال . أحمد : كان مالك فالمدرسه مكنتيش طبيعيه نوال : كنت خايفه عبده : خايفه من ايه نوال : تكونوا حبيتوا تعلموا أشباح قدام اصحابكم وتفرجوهم على الفيديوهات والصور محمد : ههههههههههههه لا متتخافيش الفيديوهات والصور دى عشان الشيطان ميلعبش فى دماغك وتفضلى كلبتنا وشرموطتنا أحمد : وبعدين احنا ممكن نكون لسه صغيرين بس أفعال رجاله وطلاما اتفقنا أننا فى المدرسة طلبه وانتى مدرستنا وبره المدرسه شرموطه واحنا اللى بنيكك يبقى خلاص كلمتنا واحده عبده : ألا لو فكرتى تلعبى وتخلفى انتى الاتفاق مش بس هنفضحك لا هنخليكى أشهر من ساره جاى بتاعت السكس نوال : ما أنا خدت بالى بس أول يوم فكنت قلقانة وانا عمرى ما هخلف الوعد وأنا هنا شرموطتكم ولبوتكم وكلبتكم وكل اللى انتو عايزينه محمد : هههههههه شاطره يا متناكه بس هو مش هنا بس عشان ممكن ناخدك عندى كنوع من التغير نوال : حاضر محمد : وطول ما انتى ماشيه على الاتفاق هنمشى على الاتفاق مش بس كده أى كلب هيفكر يضايقك هنركبهولك تمام نوال : حاضر ، شكرا بعد كده قاموا لبسوا ومشيو وفعلا عدت الايام وكان الاتفاق ماشى جدا بالمدرسة هى مدرسه وهما طلبه ومحدش منهم بيبين اى علاقة بينهم وفعلا كانت أما تخش الفصل تلاقى الفصل كله هادى ومش بتزعق وتلاقى الحصه سهله من غير عصبيه وكل الإحترام من أحمد ومحمد وعبده لنوال وقمة الأدب لكن فى شقة نوال على طول نوال جاهزه للنيك بكل اشكاله وفى وقت سواء الرومانسي مع أحمد أو السادى مع محمد أو العنيف مع عبده وفى أى حته فى الشقه المطبخ الحمام الصاله أوضة النوم وخصصوا اوضه فالشقه لمحمد يمارس فيه الساديه والضرب والتعذيب براحته معاها واوقات كمان عبده بيستخدمها كان كان اوقاقات تتناك من التلاتة واوقات يخش واحد ينيكها يطلع تبص تلاقى التانى دخل ويطلع تلاقى التالت داخل وكأنهم متفقين يفشخوها وأوقات كانوا ينيكوها اتنين مع بعض وأوقات التلاتة . بدأت نوال تفهم دماغهم وتعمل لكل واحد اللى بيحبه لما يجى محمد عارفه أنه سادى تجهز نفسها بلبس الخدامة أو تلبس طوق الكللابب وتمشى على ايديها وركبتها وتقولوا كلام زى اوامرك يا سيدى تحت امرك ياملكى أنا كلبتك أنا لبوتك ومنيوكتك والكلام اللى كله ذل ده وتعمل الحاجات اللى بتهيجه زى تبوس رجليه تلحس جزمه ، لو أحمد عارفه أنه رومانسى تلبسله قمصان نوم وبيبى دول كأنها واحده بتجهز لجوزها وتقولوا بحبك وبعشقك بموت فيك انتى راجلى وحبيبى عايزه أعيش عمرى كله معاك وكلام حب ورومانسية وطبعا كل الحركات الرومانسية زى البوس فى صدره وتلحس صدره وبطنه ، لو عبده عارفه أنه عنيف بتلبس لبس قديم أو كده عشان لما يقطعه متبقاش تزعل وتهيجة بكلامها زى دخل جامد افشخنى . وفضلت الأيام وبدأت تبقى بتتناك منهم عشان بقيت بتحب تتناك منهم بتحب طريقة كل واحد مش مجرد خوف من فضيحه أو فيديوهات رغم أن كل يوم بيصوروها صور وفيديوهات جديده ومبقتش تسأل بيصوروها ليه لكنها كانت بتبقى مبسوطة معاهم . وفمره اتاكدت أنهم فعلا عيال رجاله ومش عايزين يفضحوها هما كل هدفهم ينيكوها وياخدوا اعمال السنه ويشتغلوا اصحابهم وياخدوا منهم فلوس ويخلوها تدى العيال اللى بتدفع اعمال السنه وزاد حبها ليهم واحترامها ليهم وبقيت مستعده تعمل اللى هما عاوزينه كانت فى يوم رايحه المدرسة وشكلها تعبانه وماشيه بتعرج ورجليها مفشخه وباين عليها التعب وبعد ما حصتها خلصت عندهم فالفصل طلع أحمد وراها أحمد : يا ميس يا ميس معلش فى حاجه مش فاهمه نوال : حاضر تعالى بره أحمد : مالك شكلك تعبانة نوال : عبده فشخنى امبارح وأنت عارفه عنيف وغشيم أحمد : يا ابن الوسخه ، جالك أمتى؟ ...........نوال : اقولك flashback. ........... انتهى الجزء الرابع اللى اللقاء فى الجزء اللى الخامس ___________________________________ ___________________________________ ___________________________________ ____________________ الجزء الخامس أحمد : يا ميس يا ميس معلش فى حاجه مش فاهمه نوال : حاضر تعالى بره أحمد : مالك شكلك تعبانة نوال : عبده فشخنى امبارح وأنت عارفه عنيف وغشيم أحمد : يا ابن الوسخه ، جالك أمتى؟ ..........نوال : اقولك flashback. ........... كانت نوال نايمه بالليل ولقيت ايد بتحسس على طيزها وبتقفش فى بزازها على قميص النوم بتاعها اتعدلت على ضهرها ولما جات تبص سمعت صوت عبده : صحيتى يا شرموطه نوال : عبده؟ ! هى الساعه كام ؟ عبده : تلاته الفجر نوال : وايه اللى جابك دلوقت؟! عبده : احا يا متناكه مش ده مش ميعاد المدرسه نوال : أيوه بس الوقت متأخر عبده : طلبت معايا نيك ، فى مانع يا متناكه نوال : حاضر يا عيون المتناكه انا أقدر اقول لزبك لا تعالى فى حضنى راح نايم فوقيها وفضل يبوسها فى وشها ورقبتها وخدودها وايده طلعت بزازها بره القميص وفضل يفعص فى بزازهاويقرص فى الحلمات ونوال تقولوا اه بالراحه يا عبده بتوجعنى اوى اوى حرام عليك بالراحه انا مش قدك اه اه اه يا جامد عليا ي****وى عليا وعلى ليلتى وهى عارفه انه بيحب الكلام ده وبيهيجه وفضل يبوس فيها وينزل لتحت لغاية بزازاها وقعد يبوس ويمص ويعض فى بزازها وبايده يفعص ويقرص فى بزازها بعدين نزل ووصل لغاية كسها وفضل يلحس فى كسها ويبعبص فيها ويحط صوابعه وكل شويه يزود صباع جوه كسها لغاية ما دخل كف ايده كله جوه كسها وفضل يحفر بايده فى كسها ونوال بدأت تصوت مش بس متعه لا كمان وجع من سرعه أيده فى كسها وتقولوا آه آه هتعورنى يا عبده اى أى آه يا عبده بالراحة بجد مش قادره آه طب طلع إيدك اريح كسى شويه واتشنجت ورفعت وسطها ونزلت شلال عسل من كسها ومعها اااااااااااااااه افشخ كسى ونيكنى بزبك بقى يالا عايزه اتناك بزبك يالا يا عبده آه آه اممممم اف اه اه اه نيكنى بقى وهو شغال بايده جوه كسها بعد شويه طلع ايده من كسها ومسحها فى وشها وبزازها وخدها من شعرها ونكت زبه فى بقها وفضل ينيك بقها بكل قوه وفضل يحشر زبه فى بقها ويكتم نفسها بزبه شويه وبعدين يطلعه تاخد نفسها ويضربها على وشها ويرجع يحشره تانى وكان بيشدها من شعرها عشان يتحكم فى حركة نيكه ليها فى بقها بعد شويه شدها ورماها على السرير ونامت على ضهرها وفتح لها رجليها وبدأ ينيكها فى كسها وراح مدخل زبه كله مره واحده فى كس نوال وبدأ ينيك بكل سرعه وقوه فى كسها ويضربها على وشها ويضربها على بزازها ويقرص بزازها ونوال اه اه اه اه بالرحه بالراحة آه آه بيوجع آه آه وعبده شغال فشخ فى كسها ولا سأل فيها ولا كأنه سامع بعد شويه قلبها على بطنها وخلاها فى وضع الكلبه ورجع ينيك كسها تانى وكان بيشدها من شعرها عشان يزود قوه دخول زبه فى كسها وبايده التانيه بيضربها على طيازها ويبعبص فى طيزها ويوسع خرم طيزها ويدوس برجله على وشها وبقى ينيك كسها بكل قوه واهااااات نوال بتزيد من الوجع والمتعة وبعدين خلاها فى وضع السجود وبدأ ينيك طيزها وخلاها كتفت دراعتها ورا ضهرها وفضل يشدها من دراعتها وحاطت رجليه فى بقها وبينيكها بكل قوه عنده فى طيزها ويضربها على طيزها وفخادها ونوال صوتها مكتوم بسبب رجليه اللى فبقها بعد شويه نيمها على جنبها ورفعلها رجليها اللى من فوق وبقيت فاتحه برجل زى بتوع الباليه وبدأ عبده ينيك كس نوال وطيزها بكل عزم عنده ويضربها على وشها وبزازها وبطنها وفخادها ونوال شغاله ااااااااه ااااااااااه امممممممم اهههههه أى اى آه بالراحة يا عبده أنت شارب حاجه فى ايه آه على مهلك هتعورنى آه آه آه آه مش قادره استحمل حرام آه أى أى آه آه آه براحه براااااااااااحه آه فشختنى آه أى أى أى وبعد شويه نزل عبده أول دفعة لبن على بطن وبزاز نوال وقبل ما نوال تاخد نفسها لقيت عبده قعد على وشها وهى نايمه على ضهرها وخلاها تمص زبه وبضانه وتلحسله طيزه وهى بتعمل كده وهى تعبانه بس خايفه يفضحها وفضلت تلحس وتمص فى طيزه وزبه وبضانه بعدين شدها من شعرها ونزلها على الأرض وخلى جسمها كله محمل على رقبتها وراسها ورجلها لفوق وفضل يضربها على كسها وفخادها وفضل يتف على وشها وكسها وبدأ ينيك فيها وينيك كسها وطيزها ونوال بتقول كلام من اللى بيهيجه غصب عنها فضلت تترجاه كفايه وتقوله أنها تعبت وكسها وطيازها وجعوها وأنها مش قادره تكمل لكن الكلام أن نوال كانت قاصدة كل كلمه بمعناها الحرفى لكن عبده كان بيهيج وتزيد قوة نيكه لنوال بعد شويه داس عبده على رجلين نوال لغاية ما بقيت رأسها بين ركبتيها وقعد على وشها عشان ينيك بقها شويه بعد كده وقفها وخلاها تميل فى الوضع الفرنساوى وبدأ ينيكها خلفى وهى مش سانده على حاجه وبدأ ينيك طيزها وكسها ويضربها على طيزها ويشدها من دراعتها زى الفارس لما بيمسك اللجام وشويه يشدها من شعرها وفضل ينيك وأخيرا جاب لبنه كله جوا طيزها وقعد على السرير ونوال نامت مكانها على الأرض. شويه وقومها عبده عبده : قومى اعمليلى حاجه أكلها نوال : تعبانه يا عبده مش قادره انت فشختنى أنت شارب ايه عبده : قومى يا بنت المتناكه جعان وراح ماسك الحزام وضربها على جسمها ومطرح ما ينزل الحزام ينزل معندوش مشكله وفعلا قامت نوال وجابتله ساندوتشات برجر وبعد ما كلها بعده : تعالى نستحمى مع بعض وانيكك فالحمام نوال : مش فيا حيل لنيك تانى يا عبده كفايه كده وفى مدرسة بكره عبده : كسمك على كسم المدرسه وراح شاددها من شعرها وجرجرها لغاية الحمام وفعلا استحموا وناكها تانى فى الحمام وبعد الحمام ناكها نيكه تانى ونامت نوال على بطنها وهى عريانة ونام عبده جنبها وهو حاطط رجليه على طيزها وايده على ضهرها. صحيت نوال الصبح وصحت عبده بالعافيه وراحوا المدرسه وكانت نوال مش قادرة تمشى من وجع طيزها وكسها. أرجع من ال flashback. ..... أحمد : يا ابن الوسخه يا عبده يا عرص أن هركبهولك نوال : لا يا أحمد متكلمهوش هو بيحب كده فالنيك زى ما أنت بتحب الرومانسية سيبه يعمل الحاجه اللى يحبها أحمد : انتى حاجه من اتنين يا طيبه اوى او لبوه اوى نوال : وأنت شايف ايه أحمد : الاتنين نوال : هههههههههههههه إجابة صحيحه تستحق عليها بعبوص أحمد : احاااااا يا شرموطه بعبوص ايه نوال : مالك بس أنا قصدى انك تبعبصنى أحمد : ماشى خليكى فاكره بس انى ليا عندك بعبوص نوال : ما تجيلى النهارده أحمد : يا شرموطه انتى مفشوخه ومش قادره تمشى نوال : يا حبيبى معاك بنسى كل وجع أحمد : ماشى يا قمر هجيلك على 8 كده عشان عندى درس أخلص واجيلك نوال : هستناك أحمد : قشطه ، بس انتى خدى إذن وروحى شكلك مفضوح اوى نوال : باين عليا النيك أحمد : فشخ نوال : خايف عليا من الفضيحة أحمد : طبعا والا كنا نكناكى حتى هنا نوال : حبيبى يا حنين أنت أحمد : يالا طيب روحى بيتكم وارتاحى عشان اجيلك فعلا راحت نوال خدت إذن وروحت خدت دوش واكلت ونامت وهى عريانه ومحستش بحاجه من التعب لغاية ما صحيت على رنة تليفون محمد نوال : الو محمد : نونو عامله ايه نوال : كويسه يا سيدى طول ما أنت كويس محمد : لا مش بكلمك نيك دلوقت خليكى عادى نوال : حاضر ، عامل ايه يا محمد محمد : أنا كويس ، صح اللى قالوهولى الواد أحمد ده نوال : قال ايه محمد : على اللى عمله معاكى أمبارح المتناك الخول ابن العرص اللى اسمه عبده (بعصبيه ) نوال : آه بس متتعصبوش على بعض هو بيحب العنف زى ما أنت بتحب الساديه محمد : ماشى بس أنا مش بعورك وبحافظ عليكى عشان محدش يحس بحاجه وبعدين فى احترام مش فالوقت ده ومش وانا شارب وهربانه منى نوال : خلاص بقى يا محمد اللى فات مات وانا هعملكوا اللى بتحبوه انتو التلاته محمد : أنت طيبه قوى نوال : وانتو رجالتى وضهرى محمد : وهنفضل فى ضهرك والواد ده أنا هفشخه نوال : معلش يا محمد بلاش ابوس إيدك بلاش محمد : اللى تشوفيه نوال : هتيجى امتى محمد : انسى نوال : انسى ايه محمد : مش جاى غير لما تبقى كويسه نوال : أنا كويسه وانتوا مبسوطين محمد : فككك (بعصبيه ) نوال : أهدى طيب محمد : سلام وبكرة متجيش وانتى تعبانه واللى يجيلك اطرديه ولو فكر يكلمك كلمينى اجى انيكهولك نوال : هههههههههههه طب ما تيجى تبات معايا تحرسنى بدل ما يختصبونى محمد : عارف يا لبوه انتى عماله تتشرمطى عشان اجى انيكك نوال : ههههههههههههههههه يا نمس محمد : هههههههههه اقفلى يا متناكه ولما تخفى هجيلك وقفلت المكالمه وكانت الساعه 3ونص اكلت ونامت وصحيت الساعة 6ونص عشان تجهز نفسها لأحمد أخدت دش وحطت برفان سكسى وعملت ميكب هادى ولبست طقم لانجرى ووقفت فالمطبخ بلبسها كده فالمطبخ تعمل أكل للى جاى ينيكها وشويه وجه أحمد ونادم عليه وقالتلو أنا فالمطبخ يا قلبى راحلها المطبخ ووقف وراها ولزق فيها صدره على ضهرها وزبه بين فلقتين طيزها وايده لفت على بطنها. أحمد : ايه الحلاوة دى يا مزه نوال : حبيبى يا حموده يا قلبى أحمد : كمان البرفان اللى بحبه نوال : طبعا يا قلبى أحمد : بحبك وبعشقك يا قلبى نوال : وأنا كمان بمووووووت فيك كان أحمد بدأ يمشى ايده على بطنها وبزازها وكسها وفخادها وبيبوس فى رقبتها وقفاها وكتفها وبيحك زبه وهو لسه جوه البنطلون على طيزها أحمد : بتعملى ايه نوال : بعملك حاجه تاكلها أحمد : حبيبتى أنا عايزك انتى مش عايز آكل نوال : أنا معاك وفحضنك أهو أحمد : بحبك بعشقك يا قمر قلبى نوال : ايه ده هو زبك هايج قوى كده أحمد : مش معاه أجمد مزه فالبلد لازم يعمل كده نوال ضحكه بشرمطه : يا حبيبى بعدها لفها أحمد وخلاها اديته وشها ودخلوا فى بوسه فرنساوي كلها رومانسية ودابو هما الاتنين فى البوسه وايد نوال على رأس أحمد بتشدها على عليها والايد التانيه على ضهر أحمد وأحمد ايد بتلعب فى بزاز نوال والايد التانية على ضهرها وطيزها وجات نوال قلعت أحمد القميص والفالنه وهما فالبوسه ولسنها جوه بقه بيمصهولها او لسانه جوه بقها او بيعضوا شفايف بعض بعد شويه نزلت نوال على ركبتها على الأرض قلعته البنطلون والبوكسر وبدأت تمصله زبه وبضانه وتلحسهمله وتبصله وعنيها كلها هيجان وشرمطه بعد شويه قومها أحمد وقعدها على رخامة المطبخ وقلعها الكلوت وبدا يلحسلها كسها وهى تقوله اه آه اف اح اه بحبك يا أحمد الحسلى كسى نيكنى بلسانك اه اه كفايه يا احمد انت كده بتعذبنى حط زبك بقى عايزه زبك جوايا واحمد ولا سال فيها وبعدين قام وبدأ ينيكها فى كسها ويدخله بالراحه فى كسها ونزلها الشبكه ومسك بزازها وقعد يمص فيها ويلحسها ويلعب بلسانه فى حلماتها وهى بتأن وتتمحون وتوحوح من المتعه وأحمد بعد ما دخل كل زبه سابه شويه فى كسها وبدأ يبوسها فى بقها وشفايفها وخدودها ويقولها بحبك وبحب كل حته فى جسمك يا قمرايه وهى ترد عليه وانا كمان بحبك يا احمد انا بعشقك يا حنين عليا يا حبيب قلبى وكسى وطيزى نيكنى يا عمرى وبدا احمد يحرك زبه جوا كس نوال وهو بيبوس بزازها ووشها وصدرها ونوال اه اه ام احححححح اه ام اه اه اف ااااه اممم دخل زبك جوا كسى نيك كسى بزبك العسل وبدات نوال تتشنج وراحت قالتله هجيب يا احمد هجيب هجيييييب راح احمد مطلع زبه ونزل يلحس كسها لغاية ما جابت نوال عسلها فى بقه ورجع تانى حد من اللى باقى من عسلها ومسح زبه وطيزها وبدأ يدخل زبه فى طيزها بالراحه وهى كانت هاجت وبدأت تزق جسمها على زبه عشان تدخل زبه فى طيزها وبدأ ينيك فيها لحد ما زبه كله بقى فى طيزها وسابه شويه ورجع ينبك فيها بالراحة ولم شويه يسرع أكتر ومع كل حركه أسرع اهااات نوال ووحوحتها يزيدوا وتبقى أعلى وأسرع فضل أحمد ينيك فى طيز نوال ويقفش فى بزازها ويبعبص كسها شويه لغاية ما جابت عسلها تانى وبعدين نزلها من على الرخامه وفضل يبوسوا فى بعض شويه وبعدين نزلت مصتله زبه شويه وقومها ولفها وبقيت ضهرها ليه وخلها تميل على الرخامه ورفعلها رجليها الشمال لفوق على الرخامه وبدا ينيك كسها شويه وطيزها شويه ويضربها على طيزها ضربات خفيفه وينام بصدره على ضهرها ويبوس كتفها ورقبتها وودانها وهى تزيد فى الاهااات والوحوحه وتقولوا بحبك يا حنين بعشق زبك الجامد الرومانسى بموت فيك وانت بتنيكنى اه اه اه اح اح حححححححح افففففف اوه اه امممممم يا احلى زب فى حياتى نيكنى يا احمد ومتحرمش كسى وطيزى من زبك اه آه احححح اححح وكل ما سرعة أحمد فالنيك تزيد سرعة نوال فالوحوحه والاهات تزيد لغايه ما أحمد حس أنه خلاص هيجيب راح قالها هجيب يا نونو هجيب قالتله طفيلى كسى طفى نار كسى وفعلا اتشنج أحمد وراح ناكت زبه فى أعماق كس نوال وطلعت منه اها طويله وراح منزل لبنه كله فى كسها وبعدين نزل نام بصدره على ضهرها وفضل يبوسها ويقفش فى بزازها نوال : بحبك وبحب زبك يا أحمد أحمد : وأنا بموت فى كل حته فى جسمك نوال : هو زبك لسه منمش أحمد : لا لسه عايز ينيكك تانى نوال : طب يالا عشان ميزعلش منى، بس تعالى فى اوضه النوم أحمد : يالا وقام من عليها وطلع زبه منها وهى قامت ومشيت قدامه بس هما خطوتين وأحمد مقدرش يستحمل يشوف طيزها وهى ماشيه راح ظرفها بعبوص وضربها على طيزها راحت طلعت اها بلبونه وضحكتله بشرمطه وبصتله بكل منيكه وقالتله مالك يا واد كده راح شادها من دراعها ودخلو فى بوسه مع بعض وفضلو فالبوسه وهما ماشيين لغاية اوضة النوم وفضلو يبوسوا فى بعض وبعدين قعدت نوال على طرف السرير وأحمد وقف قدامها وخدت نوال زبه فى بقها وقعدت تمص وتلحس فى زبه وهو يمشى ايده على شعرها وضهرها ويقفش بزها وبعدين أحمد نيمها على ضهرها وبدأ هو يلحسلها كسها وبعد كده فضل يبوس بطنها وبزازها وصدرها ووشها لغاية ما بقى نايم بكل جسمه عليها وهى رجليها مدلدله على الأرض وهو بدأ يستعدل وزبه بدأ ياخد طريقه لكسها من جديد وهى رفعت رجلها وفتحتها عشان تسهل لزبه عمليه الاقتحام وفعلا زبه دخل بكل سهوله فى كسها وأول ما دخل زبه فى كسها واستقر لفت رجليها حوالين ضهره وايديها حوالين رقبته كأنها خايفه يهرب منها وفضل ينيكها شويه كتير وفى أوضاع مختلفه كلها رومانسية وحنيه وأخيرا جاب لبنه فى طيزها تانى وهدى زبه ونام أحمد على السرير على ضهره ونامت نوال فى حضنه وهو لافف ايده حوالين رقبتها وهى نايمه على جنبها ولازقه فيه وراسها على صدره ورجليها على زبه وبايدها بتلعب فى شعر صدره نوال : بحبك يا واد يا حنين أنت أحمد : وأنا بعشق جمال *** نوال : بحب حنيتك ورومانسيتك ما تيجى نعمل واحد تانى أحمد : يا شرموطه متعبتيش نوال : عارف أنا عمرى ما أتعب منك أنت بالذات ولا من النيك عموما حتى لو محمد أو عبده أحمد : لبوه لبوه يعنى وناموا شويه على الوضع ده وبعدين قام أحمد لبس وروح . بعد يومين كانت نوال مشتاقه لمحمد وطريقته الساديه معاها وخصوصا انه مرحلهاش من ساعة يوم ما عبده فشخها فقررت تستفزه مش بس عشان يجيلها لا كمان عشان يكون شديد معاها وهو بيعذبها ويزلها وفعلا دخلت الحصه وكان محمد وعبده وأحمد كالعادة قاعدين ورا فى مكانهم وبدأت تشرح وكان فى أوقات يبقى من العادى أن واحد يقول لصاحبه حاجه بس لانها متلككه لمحمد عشان تستفزه وفعلا كان محمد بيسال أحمد على حاجه وراحت نوال مزعقه فيه وشتماه وطلعته عاقبته ب10 عصيات على ايده ووقفته متزنب ووشه للحيط وسط زهول من عبده وأحمد وباقى الفصل اللى أصلا قاعدين من غير شغب عشان محمد وأحمد وعبده بيجبروهم على كده . خلصت الحصه وأول ما الجرس ضرب طلع عبده جرى على محمد وطلع أحمد ورا نوال "حديث نوال واحمد" أحمد : يا ميس يا ميس نوال بضحكة : يا عيون الميس أحمد بنرفزه بسيطه : انتى ايه اللى عملتيه مع محمد ده نوال : فى ايه ؟! غلط ولازم يتعاقب وأن مدرسة فالمدرسه ولا نسيتوا الاتفاق أحمد : ااااااا الاتفاق بس انتى كده مش قد الاتفاق أنا ممكن اخش دلوقت اقولوا أنك بتنفذى الاتفاق بس تنفيذ الاتفاق هيتعبك انتى ومش هو بس دا احنا التلاتة نوال بضحكة : وهو المطلوب أحمد باندهااش : ازاي نوال : بصراحه هو وحشني وطريقته الساديه وحشتنى وهو عامل حنين ومش عايز يجى غير لما أخف فأنا قررت أعمل كده عشان استفذه ويجيلى أحمد : يا بنت القحبه يا شرموطه نوال : ولد عيب أنا مدرستك أحمد : ماشى يا لبوه نوال : خشلوا بقى سخنه وكأنى مقولتلكش بس عرفه أنه ينتقم من فالبيت فالاوضه بتاعته أحمد : ماشى يا متناكه حديث محمد وعبده" محمد : سيبنى يا ابن الوسخه أروح أطلع *** أمها عبده : أهدى مش هينفع اسيبك فيها فصل دى محمد : احا هى نسيت نفسها بنت الشرموطه دى أنا هروح اطلع ميتين أمها عبده :يا عم أهدى بعد المدرسة روحلها البيت افشخ أمها محمد : هنا وفالبيت بنت المتناكين عبده : أهدى طيب عشان العيال وبعدين مش دى اللى شتمتنى لما فشختها محمد : صح أنا غلطانلك دى بنت لبوه متستهلش غير كده وانا اسفلك وهنيكها قدام المدرسه كلها وهفضح كسمها عبده : بس يا خول أنت تفضح مين روق عشان العصبيه دى مش حلوه وهتبهدلنا محمد : يا عم سيبنى وابن المتناكه التانى ده بيعمل معاها ايه مبسوط يعنى باللى عملته عبده : يا عم هو راح يكلمها يشوف ازاى عملت كده ويعرفها غلطها مش كل حاجه بالعافيه محمد : يا سلام عبده : أهدى لما يجى نفهم عمل ايه محمد : يا عم بكسمك أهدى أهدى انت لو مكانى هتهدى عبده : مش ههدى بس مش هعمل اللى أنت عاملو ده ، أهو أحمد جاى نفهم منه أحمد دخل مكشر ومضايق أحمد : يا بنت المتناكه يا لبوه يا شرموطه عبده : فى ايه يا ابنى محمد : مالها بنت الوسخه أحمد : بقولها ايه اللى عملتيه تقولى حقى أنا مدرسه وهو طالب وغلط وكان لازم يتعاقب ولما قلتلها احا انتى نسيتى احنا ممكن نعمل ايه قالت تبقوا خالفتوا الاتفاق ومش رجاله محمد : احا سيبنى أروح اوريها الرجاله أحمد : مش صح احنا بينا اتفاق الصح أنك تروحلها البيت وتاخدها فى أوضتك وتفشخها بطريقتك هو أنا اللى هقولك ما أنت الوحيد اللى تعرف تاخد حقك وبالطريقة عبده : كلام موزون ، عايزها بعد بكره تيجى المدرسه زى اليوم بتاعى محمد : دا أنا هخليها متتحركش أحمد وعبده : قشطه عليك وكملو يومهم عادى وبعد المدرسه مشى محمد جرى وروحت نوال وأول ما دخلت الشقه لقيت اللى جايبها من شعرها وبيرزع الباب محمد : أنا يا شرموطه يا بنت المتناكه الوسخه تضربينى قدام العيال وتزنبينى الحصه كلها انتى نسيتى نفسك يا بنت القحبه يا منيوكه انتى نوال :اه آه آه شعرى شعرى يا سيدى محمد آه آه سيب شعرى ابوس رجلك محمد : ما انتى هتبوسيها بكسمك بس لما أنا اعوز يا قحبة يا بنت الخول العرص وبدأ يضربها بالأقلام على وشها وهو بيشتمها وهى بتتوسله يسامحه وبتحاول تفهمه أن الاتفايه وأن هى كانت بتعمل الصح وهى مدرسه وهو ليه ماسكها من شعرها بأيد والتانيه بيضربها بالأقلام بعد كده راح وقعها على الأرض وخلع حزام بنطلونه ونزل فيها بالحزام والشلاليط على كل جسمها وهى تصوت من الألم وتعيط وهو بيضرب بكل عزمه وهى تصوت وتصرخ بعد شويه محمد : قومى يا كلبه على الاوضه واقلعى وعارفة مكانتك ووضعك ازاى 5 دقايق تكونى جاهزه نوال : تحت امرك يا سيدى محمد : راح رافصها فى بطنها قامت وهى على ايديها وركبتها جرى وغيرت هدومها ولبست طوق كلاب وقعدت فى وضع السجود ووشها فى الأرض قدام كرسى العرش اللى بيقعد عليه محمدوفضلت مستنيه دخول محمد اللى أول ما دخل مسك كرباك عباره عن شراشيب جلد وراح ضاربها على طيزها وردت نوال شكرا يا سيدى وهى لسه فى نفس الوضع وبعد ما بدأ محمد يلعب برجليه فى شعر نوال ونزل رجليه بدأت نوال تلحس جزمة محمد وتنضفها وهو معاه الكرباج وكل شويه يقوم ضاربها على ضهرها وهى ترد شكرا يا سيدى وترجع تكمل تنضيف وبعد ما محمد حط رجليه التانية فوق رأس نوال رجعت نوال لوضعها الأول لغاية نزل وبعدين نيمها على ضهرها وكما نيك فى كسها وهو ماسك كرباج صغير بيضربها على بزازها وعلى بطنها وبيضربها بالقلام على وشها واخير نزل لبنه فى كسها وبعدين شدها من رجليها لغاية الكرسي بتاعة وقعد هو على الكرسي وفرد رجليه عليه محمد : شوفتى يا متناكه اخرة اللى يجى عليا نوال بصتله بشرمطه مع ابتسامة خفيفه وقالتله وهى بتتكلم بالعافية : هو ده اللى كنت عايزاه !!!!!!!محمد باستغراب : نعم ؟؟؟؟؟ نوال : أيوه أصلك وحشتنى ووحشنى طريقتك وأنت كنت تقلان عليا فقررت استفذك عشان تيجى ونجحت خطتى محمد : احاااااااا يا بنت المتناكه شكلك بتحورى يا شرموطه نوال : اسأل أحمد أنا فهمته بعد الحصه لما جه وكلمنى محمد : يا بنت القحبه انتى وهو نوال : وحشتنى يا سيدى محمد : وحشتك ايه بس يا كسمك انتى مش شايفه جسمك شكله ايه أنا اتغبيت قوى نوال : المهم تكون اتبسط يا سيدى محمد : تعالى طيب البسك وانيمك نوال : متعولش هم كلبتك يا سيدى محمد : يا متناكه السيد لازم يكون حنين على كلباته زى ما بيتمتع بتعذيبهم وبقسوته عليهم نوال : حبيبى يا سيدى وفعلا خدها محمد وجابلها هدوم لبستها وأكل كلته وسابها لما نامت واتصل بأحمد وعبده وراهم صورها وصور جسمها من آثار الضرب واتفق معاهم محدش يروحلها لغاية ما جسمها يهدئ وكانوا بيعملوا نوبات متابعه كل ساعتين تلاته واحد يروح يطمن عليها ويشوف لو محتاجه حاجه من غير نيك. وبعد الموقفين دول بتوع عبده ومحمد ده حبت نوال التلاتة وحست أنهم رجاله وميتخافش منهم وكانت بتعمل اللى هما عايزينه مش خوف لكن حب . انتهى الجزء الخامس ___________________________________ ___________________________________ ___________________________________ ______ [B]الجزء السادس فضلت نوال عايشه حياتها مع محمد وعبده وأحمد فالمدرسه هى مدرسه وهما طلابها وفالبيت هى شرموطه وهما نياكينها عشيقه بتتناك من أحمد عشيقها ومومس بتتناك من زبونها عبده وخدامه كلبه بتتناك من سيدها محمد . كانت بتعرف ازاى تهيجهم لما كانت تبقى عايزه تتناك من أحمد كانت تلبس طقم شيك لازق على جسمها وتفضل تميل قدامه عشان تبينله بزازها فالمدرسه وتخبط فيه وتلم كشاكيل العيال عشان تصححها وتخليه يشيلها ويمشى وراها وهى بتمشى بشرمطه ومياصه وبعد المدرسه تروح جرى تجهز نفسها لنيكه كلها رومانسية ولو كانت تبقى عايزه تتناك من أحمد كانت تعاقبه وتضربه وتذنبه قدام العيال وبعد المدرسة ترجع جرى على البيت تلبس لبس الخدامين وتقعد زى الكلبه تستنى سيدها محمد ويعمل معاها نيكه ساديه ولما كانت تحب تتناك من عبده كانت تقعد تشتم فيه فى المدرسة وبردوا بعد المدرسة تروح تستناه يجى يفشخها فى نيكه عنيفه جدا . فضلت كده نوال طول ما هى فالبيت قاعده وجاهزه تتناك فى أى وقت من بعد المدرسة الساعه 2 الضهر لغاية الساعه 8 الصبح كانت بتتناك مره على الأقل فى اليوم واوقات كانوا بيسلموا بعض كأنهم فى شغل وبيسلموا ورديات أو شيفتات واحد يخش ينيك ويطلع يخش التانى ينيك ويطلع يخش التالت ينيك ويطلع وهى لازم توافق ولازم تتناك وأوقات كانت بتتناك منهم هما التلاتة فى نفس الوقت . طول الفتره دى نوال اتصورت صور وهى بتتناك أو حتى لوحدها كتيييييره فيها صور كانت هى بتصورها لنفسها وتبعتهالهم حسب اوامرهم وكمان فيديوهات كتيره وهى بتتناك وهى بتتذل وتبوس رجل محمد وتهين نفسها تحت رجليه وفيديوهات وهى بتقولهم نيكونى أنا شرموطه كده كلام كده غير المكالمات السكس اللى بصوتها . وصلت نوال كمان معاهم لمرحلة أنها بقيت بتتناك منهم مش خوف من الفيديوهات والصور وتسجيلات المكالمات لا هى بتتناك حب فالنيك منهم واشتياق لازبارهم جواها كانت بتعمل اللى يرضيهم عشان يفضلوا ينيكوها . لغاية ما فى يوم روحت عادى بعد المدرسه وجهزت نفسها لنيكة النهارده وهى مش عارفه مين اللى هينيكها وبعد ما جهزت دخلت اوضتها تستنى صاحب نصيبها فجأه الباب اتفتح وسمعت صوت الباب بيفتح الباب وسمعت بعدها صوتهم وعرفت أن التلاتة مع بعض وأن فى حفله النهارده عليها لكن اتفجات لما سمعت صوت واحده معاهم ولما ركزت فالصوت حست أن الصوت مش غريب عليها وأن الصوت ده هى عرفاه. .......... صوت مين ده ............. معقول .......... هو صوتها .......... ......................... قطع تفكيرها والباب بيتفتح وبيخش التلاته ومعاهم رانيا. ................. وتنحت نوال ........... وبدات تكلم نفسها رانيا معقول طب ازاى يبقى هى اللى عملت فيا كده هى اللى عرفتنى عليهم عشان ينيكونى طب هى شرموطه تعمل فيا كده ليه . محمد : ايه يا موزه مالك سرحانه فى ايه ؟؟؟؟ نوال : ليه كده يا رانيا ؟ ليه تعملى فيا كده ؟ دا انتى كنتى صحبتي الوحيده !!!!!! رانيا : نوال افهمى. ...... نوال : افهم ايه ما كل حاجه واضحه رانيا : لا يا نوال أنا ماليش دعوه باللى انتى فيه ده أنا أول مره اعرف أنهم بينيكوكى النهارده عبده : كسمك منك ليها هو احنا جايبينكم تتعاتبوا خشى يا كسمك خلونا نينيكم نوال : صح يا عبده يالا يا شرموطه تعالى جهزى نفسك عشان الرجاله عايزه تنيك وجايبينا عشان ينيكونا ويفشخو طيازنا واكساسنا ويتمتعوا بجسمنا مع بعض مش عشان يتفرجوا علينا واحنا بنتعاتب رانيا : بس يا نوال وال.. قاطعتها نوال : من غير حلفان احنا مش جايين نتعاتب احنا هنا عشان نتناك ونقلع هدومنا ونتعرى عشان نبسط الرجاله ونفتحلهم رجلينا ونرفعها عشان يدخلوا ازبارهم فى اكساسنا وطيازنا ونشرمطلهم عشان يتكيفو أحمد : عين العقل يا لبوه نوال : شرموطتك يا سيد الرجالة ، يالا يا متناكه تعالى غيرى هدومك والبسى طقم يهيج الرجاله كده عشان ينيكونا بضمير ولا هتتناكى كده رانيا وهى مستغربه ومضايقه : حاضر هغير محمد : بسرعه يا شرموطه منك ليها نوال : 5 دقايق وتلاقى الشرموطتين جهازين للنيك يا سيدى خرج التلات شباب وبدأت رانيا تغير ولما حاولت تكلم نوال ردت نوال وقالتلها مش وقته اجهزى عشان العيال اللى بره هيفشخونا لو متكيفوش يا ميس رانيا ، سكتت رانيا وغيرت هدومها وجهزت وخرجوا الاتنين لابسين قمصان نوم نوال بالسود ورانيا بالعنابى رانيا كانت مش طويلة ومش قصيره يعنى طولها تقريبا 155سم قمحويه عندها بزاز كبيره وطريه بتنط مع كل حركه بتمشيها بطنها مشدوده وطيازها كبيره حبتين وعندها فخدتين زى بسكوتة الأيس كريم ومليانين شويه إلى حد ما شبه اللى فالصوره بنفس اللانجرى وكان التلاتة قلعوا هدومهم وقاعدين بالبوكسر وأول ما شافوهم صفرو صفاره إعجاب محمد : تعالو يا مكن على ايديكوا وركبيكوا زى الكللابب المتناكه وفعلا نزلت نوال ورانيا على أيديهم ورجليهم وراحولهم لغايه تحت رجليهم وراحت نوال لأحمد ورانيا لعبده وبدأت كل واحده تمص زب اللى معاها وتلحس زبه وبعدين بدأوا يبدلو عليهم نوال تمص لمحمد ورانيا لأحمد شويه وتروح نوال لعبده ورانيا تمص محمد وبعد شويه وقف التلات اولاد وفضلت رانيا ونوال على ركبهم بيمصوا ازبارهم بعد كده مسك محمد نوال من شعرها وقلعها قميص النوم والكلوت ونفس الكلام عمله عبده مع رانيا ورموهم على الكنبه نامت رانيا ونوال على ضهرهم ورفعوا رجليهم لفوق وفتحوها وبدأ محمد يلحس كس نوال وعبده يلحس كس رانيا وأحمد راكب على وش نوال شويه وعلى وش رانيا شويه يمصولوا زبه وبعدين بدل عبده ومحمد مع بعض وبعد شويه قام عبده ومحمد وركبوا على وش نوال ورانيا مكان أحمد ونزل أحمد يلحس اكساسهم بعد شويه بدأ أحمد ينيك نوال فى كسها ولسه عبده ومحمد بينيكوا رانيا ونوال فى بقهم وبعدين بدل أحمد وبدأ ينيك رانيا فى كسها وفضل أحمد يبدل بين كس وطيز نوال وكس وطيز رانيا بعد شويه طلع أحمد مكان محمد وعبده وهما نزلوا مكانه وفضل أحمد يبدل بين بق نوال ورانيا وعبده ومحمد بيبدل بين كس وطيز نوال ورانيا بعد شويه قوموهم وخلو رانيا ونوال واقفين على الارض ومحمد قاعد على الكنبة وخلوا نوال ورانيا يميلوا على زب محمد يمصوه وبدأ عبده وأحمد ينيكوا طيز وكس نوال ورانيا ويبدلوا مع بعض عليهم بعد كده لفت نوال ورانيا وشهم لأحمد وعبده وبدأت كل واحده تمص للجه قدامها ومحمد بدأ ينيكهم من ورا ويبدل بين طيازها واكساسهم بعد كده نزلوهم فى وضع الكلبه وبدأ محمد وأحمد ينيكوا نوال ورانيا وبعد شويه نزل أحمد لبنه فى طيز نوال ومحمد نزل لبنه فى كس رانيا وعبده واقف قدامهم عاملين يمصولوا زبه بعد شويه لف عبده مكان أحمد ومحمد وبدأ ينيك رانيا ونوال وبدأت نوال تمص زب محمد ورانيا تمص زب أحمد ويبدلوا عليهم مع بعض بعد كدة قعد محمد وأحمد على الكنبه واقعدت نوال على زب أحمد وضع الفارسة وزبه فى كسها ورانيا على زب محمد وضهرها ليه وزبه فى طيزها وبدأوا ينيكوا فيهم وعبده خلى نوال تمصله زبه شويه ورانيا تمصله شويه وبعدين بدأ ينيك نوال فى طيزها وبقى الوضع أحمد نايم على ضهره ونوال فوقيه وشها ليه وزب أحمد فى كسها وزب عبده فى طيزها ورانيا قاعده على زب محمد وضهرها ليه وزبه فى طيزها وبدأت اهااااااات رانيا ونوال تعلى وتزيد وتختلط مع بعض ووحوحات كانت بتهيج الشباب عليهم وبتخليهم يفشخوهم أكتر بعد شويه طلع عبده زبه من طيز نوال حطه فى كس رانيا وفضل ينيك رانيا لغاية ما جاب لبنه فى كسها بعدين غيرو الوضع وقعدت نوال على زب عبده وضهرها ليه وزبه فى طيزها ورانيا فى وضع الفارسة على زب احمد ومحمد بقى مكان عبده بيبدل بين طيز رانيا وكس نوال واهههههااااااااات نوال ورانيا ووحوحتهم شغاله وبتزيد لغاية ما عبده جاب لبنه فى طيز نوال ومحمد فى كسها واحمد جاب لبنه فى كس رانيا بعدين قام محمد شال رانيا وحط زبه فى كسها وهى لافه ايديها حوالين رقبته ورجليها حوالين وسطه وعبده شال نوال بنفس الوضع وبدأ أحمد يبدل بين طيز نوال وطيز رانيا وفضلو ينيكوهم لغايه ما عبده جاب لبنه فى كس نوال ومحمد فى كس رانيا وأحمد فى طيز نوال . خلصو حفلة النيك وكالعاده نامت رانيا ونوال عريانين على الارض وكساسهم وطيازهم بتنقط لبن من التلات شباب والتلات شباب قاعدين على الانتريه وفاردين رجليهم على الموزتين . بعد ما أرتاح الشباب قاموا لبسوا ومشيو واتبقى نوال ورانيا اللى دار بينهم الحوار ده رانيا : نوال افهمى نوال بضحكة سخريه : افهم ايه ، افهم أنك خلتينى شرموطه لعيال قد عيالى ، افهم أنك خلتينى شرموطه زيك عشان متحسيش انى احسن منك ، افهم أنك ضحكتي عليا وعملتى أن مصلحتى تهمك وانتى كنتى بتشرمطينى ، افهم أنك كسرتى عينى قدام شويه عيال رانيا : لا أنا معملتش كده أنا كان قصدى اساعدك كان قصدى اساعدك واخليكى تملى وقتك بدل الفراغ وتدى دروس أنا مقولتلكيش تدى دول انتى اللى طلبتى منى أنك تديهم وأنا حاولت اقولك لا بلاش دول بس انتى اللى اصريتى وكنتى فاكره انى بعطف عليهم وبديهم دروس عشان قولتلك ليهم ظروف خاصه واصريتى أن دول يبقوا البدايه كنتى عيزانى اعمل ايه نوال سكتت ومعرفتش ترد كملت رانيا وهى بتعيط : كنتى عيزانى اقولك انى مش بديهم دروس ولا حاجه وانى بروح اتناك منهم كنتى عايزه تعرفى ان أعز صاحبه ليكى شرموطه وشرمطتها وصلتها أنها تتناك من طلبه عندها كنتى عيزانى اقولك انى بتناك من عيال قد عيالى تفتكري لو قولتلك كده كنتى هتحترمينى ولا كنتى هتفضلى صحبتى. نوال : كان لازم تنبهينى تقوليلى خلى بالك منهم رانيا : مكنتش اعرف أنهم هيضحكوا عليكى وكنت عارفه أنك واعيه مش هتوصلى لكده نوال : وادينى وصلت وانتى السبب رانيا : وانتى لما ناكوكى ماحولتيش تنبهينى ليه نفس الفكره ردى عليا نوال سكتت ومكنتش لاقيه رد تقولوا رانيا : شوفتى صعبه صح ، بس مش أنا السبب هياجنا احنا الاتنين واحتياجنا للنيك وللجنس هى اللى وصلتنا لكده وبقينا خايفين من حاجتين نتفضح بالصور والفيديوهات وخايفين نتحرم من تلات ازبار بينيكوا فينا وبيمتعونا وبيكفو محنتنا نوال : عندك حق يا رانيا ، هو انتى كمان ليكي عندهم صور وفيديوهات رانيا : هههههههههههه طبعا ومكالمات صوت كمان وانا بتشرمط معاهم وعلى فكره مش احنا الاتنين بس اللى بنتناك منهم فى ست مدرسات تاني بيتناكوا وبيتشرمطوا معاهم نوال : باندهاش معقول ؟!!!!!! مين وازاى رانيا : عارفه امانى محمود بتاعت العربي نوال : أيوه طبعا رانيا : واحده منهم نوال : مين تانى رانيا : عارفه اسراء بتاعت التاريخ وشيماء بتاعت الرسم نوال : طبعا عارفهم ما دول أصحاب فاطمه وعلى طول مع بعض رانيا : طيب أميره صامويل بتاعت الفرنساوى وفاطمه بتاعت الرياضه ومارلين بتاعت الكيمياء نوال مبرقه وباندهاش : معقول كل دول بيتناكوا من محمد وعبده وأحمد ازاى دا فيهم ناس المفروض أنهم قمة الأدب والاحترام وميبانش عليهم الكلام ده انتى عرفتى الكلام ده ازاى رانيا : انتى عشان بيجوا ينيكوكى هنا إنما لو روحتيلهم شقتهم هتعرفى لما تلاقى واحده منهم ناسيه حاجه تخصها أو تبقى نازله وواحد طالعه أو العكس نوال : بس ازاى خلوهم بقيوا كده رانيا : ههههههههههههه معرفش ابقى اسألي العيال نوال : طب انتى ازاى بقيتى كده رانيا : الوقت أتأخر ولازم أروح عشان جوزى ميقلقش عليا وبكره احكيلك وتحكيلى نوال : ماشى وقامت رانيا لبست وروحت وقامت نوال استحمت ونامت ودماغها بتودى وتجيب ازاى كل المدرسات دول بقيو شراميط لعيال صغيره معقول فى كده طب دول فى منهم اللى متجوزه ليه تعمل كده ليه تتناك من عيال حتى مش حد كبير ومع التفكير نامت وصحيت الصبح لبست وراحت المدرسه وكانت مستنيه بفارغ الصبر عشان تقابل رانيا وتعرف قصتها وكمان قررت تغرى أحمد عشان ينيكها وبعد كده يحكيلها ازاى كل دول اتشرمطوا معاهم . وفعلا بعد الفسحه قابلت رانيا وكانوا الاتنين خلصوا الحصص اللى وراهم وقعدوا مع بعض لوحديهم وبدأت رانيا تحكى قصتها ............. انتظروا قصه رانيا فى الجزء السابع وازاى بقيت شرموطه واتناكت من التلات تلاميذ. ..................... ماندوا ___________________________________ ___________________________________ ___________________________________ __ الجزء السابع قعدت نوال ورانيا وبدأت رانيا تحكى لنوال ازاى اتحولت لشرموطه . كانت رانيا مدرسة أحياء فالمدرسه وكان جوزها مش جنسي كان زبه صغير وقصفة سريع مش بيكمل 5 دقايق وينزل لبنه وضعفه ده كان سبب عدم قدرتهم على الإنجاب وكان يبوسها فى وشها من غير ما يقلعها ويطلع بزازها كده بره الهدوم وكان هو وضع واحد اللى بيعملوا معاها إللى هو تبقى رانيا نايمه على ضهرها وتانيه رجليها وهو يدخل بين رجليها ويبدأ ينيكها من غير ما يسيحها أو يدخلها فى الإحساس معاه وكان أول ما يجيب لبنه ينزل من عليها من غير ما يشبعها هى ، غير أنه مش بينيكها بإستمرار ممكن مرتين أو تلاته بالكتير فالاسبوع وده كان مخليها فى حالة هياج جنسي بإستمرار وخصوصا أنها أوقات كتير كانت بتركب مواصلات عاديه ولأن جسمها جامد ولبسها دائما ضيق كانت بتتعرض لكتير من التحرشات المعاكسات اللى بتزيد هيجانها مع زوج ضعيف جنسيا ومش مكفيها. flashback وفى يوم كانت رانيا هايجه لأنها كانت بتحضر درس التكاثر اللى هتشرحه تانى يوم وكمان كانت الدوره الشهريه لسه خلصانه وقالت تخلى جوزها ينيكها وفعلا ناكها لكن زبه مشبعش كسها وبعد 5 دقايق جاب لبنه اللى دايما قليل وسابها ونام وحاولت رانيا تلعب فى نفسها شويه ونامت ولكن هياجها لسه موجود صحيت عشان تروح المدرسة ولكن كان الوقت مش هيسعفها تروح مشى وفى نفس الوقت بدرى أنها تاخد تاكسى فركبت مواصلات عاديه وده اللى عرضها لبعض التحرشات الجسدية سواء فى طيزها أو ضهرها أو حتى كسها وده اللى زود هيجانها أكتر واكتر وصلت المدرسه وجات ميعاد الحصه ودخلت شرحت وكل ما تجيب سيره العضو الذكرى تحس بالهيجان أكتر وأكتر وبعد ما خلصت الحصه لاقت أحمد طالع وراها أحمد : يا ميس يا ميس رانيا : ايو يا أحمد عايز ايه أحمد : معلش بس مفهمتش حاجه من درس النهارده ممكن تشرحيهولى لوحدى النهارده رانيا : طيب نعيده تانى بكره أحمد : بصى يا ميس بعد الحصه دى عندنا حصة الألعاب انا ممكن أقابل حضرتك فالمعمل وتشرحيهولى لوحدى عشان افهم رانيا : خلاص يا احمد اتفقنا راحت رانيا المعمل فى الوقت المحدد وكانت اليوم ده لابسه بنطلون جينز slim وبلوزه ولقيت أحمد مستنيها دخلو المعمل وبدأت تشرح الدرس والجهاز التناسلي للذكر والجهاز التناسلي للانثى وفى وقت الشرح كان فى بعض اللمسات من أحمد لرانيا اللى رانيا كانت بتحس بيها بس فاكره أنه غصب عنه ولكن الحركات دى كانت بتسببلها هيجان يعنى أوقات كان يمسك ايديها وهى بتشرح وكأنه بيسال على حاجه أو كان من تحت البنش بيمشى رجليه على قصبة وسمانة رجليها وأوقات ايديه كانت بتيجى على فخادها وده كان بيزود هيجان رانيا وحاجتها للنيك أكتر من ما هى هيجانه ومحتاجه وبعد ما شرحت مرتين رانيا : تمام يا أحمد فهمت أحمد : لا بردو الموضوع صعب رانيا : يا حبيبى أنا شارحهولك مرتين أحمد : طب ما نشرحه عملى رانيا بشويه عصبيه : ايه اللى أنت بتقولوا ده أحمد بسرعه كان مطلع زبه من البنطلون أحمد : اهو اشرحيلى عليه أول ما رانيا شافت زب أحمد سكتت واتصدمت من المفاجأة أولا انصدمت من جرأته أنه يعمل كده قدامها ثانيا انصدمت من حجم زبه اللى أطول واتخن من زب جوزها اللى يعتبر مافيش مقارنه بينهم ثالثا هيجانها زاد وكانت حاسه أنها عايزه تهجم عليه وتخليه ينيكها ويعوضها عن السنين اللى راحت مع جوزها أبو زب صغير رابعا خايفه من الفضيحة هى المفروض مدرسه وده طالب عندها لو شهوتها غلبتها واتناكت منه هتبقى فضيحه كبيره ومشكله . قطع سكاتها أحمد لما مسك ايدها وحطها على زبه وقالها احمد : اشرحى يا ميس هو انتى مشوفتيش زب حقيقى قبل كده رانيا : لا ... ..... قصدى لا مش هينفع انت ايه اللى أنت عامله ده أنا هجبلك استدعاء على قلة الأدب دى بس كانت رانيا لسه ماسكه زب أحمد ومسابتوش وده شجع أحمد أكتر وبدأ يحرك ايد رانيا على زبه أحمد : يا ميس فى ايه أنا بقولك اشرحيلى مش ده القضيب وده الرأس ودى البويضات بدأت رانيا شهوتها تغلبها وهيجانها يزيد وبدأت تشرح لأحمد العضو الذكرى على زبه وتمسك فى زبه وتحسس عليه وكان زي أحمد واقف وعروقه نافره ورأسه كبيره وبعد ما خلصت أحمد : طب والعضو الأنثوي المهبل وراح حاطت أيده على كسها رانيا بس المرة دى بكل محن وهدوء : لا أنت كده زودتها أحمد : عشان يبقى درس وخلصنا منه رانيا : أنت سافل أحمد : ليه يا ميس لا حياء فى العلم وكان أحمد بيمشى أيده فوق البنطلون على كس رانيا اللى كانت خالص جابت اخرها وراحت قالتله ماشى أقلعت بنطلونها والكلوت لغاية ركبتها وبدأت تشرحله على نفسها وكان أحمد بيحط أيده على كسها وعلى زنبورها وكانت لمساته بتهيج رانيا وبيزود شهوتها ودابت رانيا فى لمسات أحمد وبدأت تسكت عن الشرح وتطلع آهات المحن والشهوه ومسكتش أحمد عند كده دا بدأ يقولها كلام حلو زى بحبك نفسى فيكى من زمان بعشقك انتى لو مراتى أنا مش هنزلك عشان هخاف عليكى من الهوا أنا بعشقك والكلام ده مع لمساته لكسها وفخادها خلاها فى عالم تانى وتاهت عن الدنيا ومفاقتش من اللى هى فى غير لما حست بزب أحمد الكبير فى كسها وبصت لقيت نفسها عريانة خالص وقاعده على طرف البينش ورجليها مفتوحه ومرفوعه فى الهوا وأحمد داخل بين رجليها وزبه فى كسها وميل على بزازها عمال يمصلها فيهم رانيا : أنت بتعمل ايه يا حيوان يا سافل أحمد : أنا بحبك وبعشقك وبعشق كل حاجه فيكى رانيا : اوعى يا حيوان قوم من عليا أحمد : طب أو بجد مش عيزانى قومينى من عليكى وبدأت رانيا تحاول تقومه أو تزيحه لكن هو كان جسمه أقوى منها دا غير أنها كانت فعلا عايزه تتناك مقاومتها دى كانت حركات مش حقيقيه وأحمد كمان بدأ يضغط بايده ولسانه على المناطق اللى بتهيج اى ست وده خلاها بعد شويه لفت ايديها حوالين رقبته ورجليها حوالين وسطه وكأنها بتقولوا اوعى تسيبنى وبدأت تطلع منها اهااات وحوحه وده خلى أحمد هاج وبدأ يسرع من نيكه ليها وبدأت رانيا تهيج اكتر واهاتها وصوتها يعلى ويزيد أكتر بعد شويه فقدت رانيا أعصابها ورجليها سابت راح أحمد قومها وخلاها وقفت على الأرض ورفعت رجليها الشمال على البينش وسانده باللمين على الأرض وخلها تميل جسمها على البينش وبدأ ينيك فى كسها من ورا وهو بيمشى ايده على ضهرها وعلى فخادها وعلى طيزها وكان بيبعبص خرم طيزها اللى كان ضيق لدرجه ان صباعه دخل بالعافيه اما رانيا كانت فى عالم تانى اول مره تتناك فى وضعين اول مره النيكه تزيد عن 5 دقايق اول مره الزب يبقى مالى كسها وبيحك فى كل جدار كسها أول مره تجيب شهوتها وعسلها ينزل ولسه النيكه شغاله اول مره تطلع منها اهاااات وحوحه الشهوه والمحن اول مره تسمع كلام حلو وهى بتتناك كانت مستمتعه جدا كانت عايزه النيكه متخلصش فضل أحمد ينيك فيها من ورا ويبعبصها وايده تلعب فى كل حته فى جسمها وأوقات يشدها من شعرها وهى شغاله آه اه آه أى أى بالراحة يا أحمد زبك كبير وتخين اوى حاسب تعورنى آه اه اح اح اح اف اف آه امممممم اااااااه وأحمد شغال رزع فى كسها ومنظر طيزها الكبيره الطريه وهى بتعمل زى الموج مع كل خبطه منه ليها كان بيهيجه أكتر بعد شويه ولسه زي أحمد فى كس رانيا نزلها فى وضع الكلبه وكمل رزع فى كسها وهى شغاله اهاااااات ووجع وكانت رانيا جابت اكتر من 3 مرات وبعد شويه أحمد : هجبهم هجبهم اجبهم فين يا حبيبتي رانيا : فى كسى فى كسى عيزاهم فى كسى أحمد : ماشى ماشى آه آه آه وجابهم فى كسها ونامت رانيا على بطنها ونام أحمد فوقيها ولسه زبه واقف فى كسها رانيا : قوم بقى أحمد : أنا لسه مخلصتش مش حاسه بيه فيكى لسه مانمش رانيا : كفايه كده قوم بعد إذنك بدل ما حد يجى ونتفضح أحمد : حاضر يا قلبى مش هعمل حاجه غصب عنك وقام أحمد وزبه لسه واقف وبصت رانيا وكانت عايزه تقولوا تعالى كمل بس كانت خايفه وفعلا لبس أحمد ومشى وقامت رانيا مسحت باقى اللبن اللى على كسها وعسلها اللى على فخادها ولبست هدومها وقررت أنها تاخد إذن وتروح وفعلا عملت كده وروحت ودخلت الحمام وفردت جسمها فالبانيو وقعدت تفكر كتير وفى أفكار كتيره ازاى هتروح المدرسة بعد كده طب وأحمد هتعمل معاه ايه ولا هتتعامل معاه ازاى طب هو هيفضحها ولا هيستغلها ولا هيحاول يعمل تانى معاها وأول ما جات فكرة أنه يعمل معاها تانى بدأت تفتكر النيكه وأنها كانت أكتر من نص ساعه مش 5 دقايق أنه خلاها تجيب شهوتها أكتر من 3 مرات مش يا دوب تبدأ تسخن يكون هو خلص كميه اللبن اللى جابها فى كسها لدرجه أن كسها مكفاش وطلع شويه منهم بره مش نقطتين وخلاص زب أحمد الكبير والتخين وعروقه النافره ورأسه الكبيره المنفوخه الحمرا اللى كان مالى كسها وبيحك فى كل كسها من جوه ووصل لاعماقه مش الزب الصغير اللى مش بتحس بيه أصلا وكمان أنه حتى بعد ما خلص كان لسه زبه واقف وعايز ينيك تانى مش جوزها اللى بينزل لبنه وزبه يختفى دا غير الكلام الحلو مش كأنها نايمه مع واحد أخرس وكمان قدرة أحمد اللى خلتها تطلع اهااات وحوحه ودا مش بيحصل مع جوزها الأوضاع كمان وبعبصة طيزها كل ده حاجات كانت بتهيجها مش بيعملها جوزها وقد ايه حست بطعم الجنس والنيك مع أحمد كل ده وكانت رانيا بتلعب فى كسها وبزازها ولما افتكرت أحمد جابت شهوتها فالمايه بس بعد شويه فاقت وقعدت تقول هى ازاي تفكر كده وكملت الشاور بتاعها وطلعت جهزت غداء وقعدت تشغل نفسها عشان تبطل تفكر فى اللى حصل وتقارن احمد بجوزها لكن مع ذلك مكنتش قادره تنسى تحربتها الاولى مع الجنس الحقيقى واللى كانت محرومه منه . عدى اليوم ده وتانى يوم راحت المدرسة متوتره وخايفه دخلت حصتها فى فصل أحمد وكانت مرعوبة من رد فعل أحمد لكن أحمد كان طبيعى وخلصت الحصه مش بس الحصه دا اليوم الدراسى كله محصلش حاجه مع أحمد وعدى اليوم التانى والتالت ورابع يوم لقيت أحمد طالع وراها بعد الحصه أحمد : يا ميس رانيا : نعم أحمد : عندى اتنين اصحابي عايزين يفهموا الجهاز التناسلي زي ما شرحتهولى رانيا : ايه اللى بتقولوا ده انت تنسى اللى حصل والا هجبلك رفد أحمد : هتجيبى رفد وأنا هفضحك اللى حصل ده متصور عشان المعمل فيه كاميرات تبعنا رانيا : هههههههههه ضحكتني أحمد : طيب افتحي البلوتوث بتاع موبايلك فتحت رانيا الموبايل واستلمت الملف وفتحته وشافت نفسها وهى بتتناك وكان مشفر وشه ومش باين مين بينيكها. أحمد : ايه رأيك رانيا : عايز ايه أحمد : خدى العنوان ده وتيجى الساعه 6 عشان تشرحيلهم الدرس واداها رقم تليفونه عشان ترن عليه لما توصل رانيا : حاضر روحت رانيا منهاره ومش مصدقه اللى هى فيه وفعلا نزلت وراحت على العنوان ورنت على أحمد ونزل فتحلها وطلعت ولما دخلت لقيت محمد وعبده مستنينها محمد : **** ينور يا صحبى عبده : معلم يا زميلى أحمد : توشكر يا معلمين ، اتفضلى يا عروسة محمد : تعالى يا موزه خشى عبده : أهلا بالعسل القمر اخيرا دخلتى العش أحمد : ما تردى على الرجاله يا موزه وراح ضاربها على طيزها رانيا : ازيكم كلهم : هههههههههههههههه دا اللى قدرتى عليه أحمد : معلش يا رجاله بس الموزه دى أول مره محمد : على رأيك بكره تتعود عبده : طب يالا مش هنضيع وقت خشى ياختى غيرى عشان اخش تشرحيلى وبعدها تشرحى لمحمد رانيا : حاضر دخلت رانيا غيرت هدومها ولبست قميص نوم اسود طويل مفتوح من الجنب وقعدت على طرف السرير ودخل عليها عبده وهو بالبوكسر عبدة : ايه يا موزه مالك خايفه ليه رانيا : مش خايفه ، تعالى اعمل اللى عايزه واخلص عشان امشى عبده : ههههههههههه معلش هى أول مره بعد كده هتبقى انتى اللى عايزه تيجى رانيا : مافيش بعد كده عبده : هههههههههههه بكره نشوف ، تعالى دلوقت بس وراح شدها من دراعها وخلاها تقف وبدأ يبوس فيها بوسه مشبك وايده على ضهرها العريان وينزل على طيزها يمسك فيها والايد التانية على بزها وهو بيبوس فيها وفي خدودها وودنها وبدأ ينزل ويلحس رقبتها وبدأت رانيا من حركات أيده وشفايفه عليها بدأت تدوب معاه وتسرح فى دنيا تانى بدأ عبده يقلعها ونزلها حملات قميص النوم وطلع بزازها وبدأ يمص فى بزازها ويبدل بينهم وبعد شويه قلعها القميص خالص وبعدين نيمها على السرير وبدأ يلحس ويمص فى كسها وبدأت رانيا تطلع اههااات اهههه اح آه اف أى آه كفايه مص بقى يالا يا عبده نيك بقى عايزه زبك فى كسى حطه بقى هموت يالا نيك وراحت صرخت صرخه عاليه ونزلت أول دفعة من عسلها على وش عبده واللى خد منهم وبل زبه وبدأ ينيك كسها وأول ما دخل عبده زبه فى كسها حست رانيا كأنها خدت سكينه فى كسها وبرقت لانها مش متعوده على الزب الكبير وبدأ عبده يدخل زبه بالراحه فى كسها الضيق لغاية مابقى زبه كله جوه كسها وسابه شويه وبعدين بدأ يحرك زبه بالراحه واهاهات رانيا بتزيد وتعلى مع كل مره يدخل عبده زبه فيها وتسرع كل ما عبده يسرع نيكه ليها لغاية ما كسها اتعود وبدأ عبده يكون اعنف وهو بينيك ويقرصها فى بزازها ويضربها بالقلام على وشها ورانيا عماله تتاوه ااه آه آه أى آه أى إم أم أم آه أى اف اف بالراحه يا عبده هموت آه آه زبك بيقطع كسى اه آه اى آه أم آه اف اح اح اححححح اههههههههههه اااااااااااه بعد شويه طلع عبده زبه من كسها وقالها تعالى مصيه شويه كانت قرفانه راح شدها من شعرها وقرص بزازها راحت صرخت راح حط زبه فى بقها وبدأ ينيكها فى بقها ولما اتعودت بدأت تمص هى بمزاجها بس مكنتش خبيره وده اللى خلى عبده مطولش وخلاها عملت وضع الكلبه وبدأ ينيكها فى كسها من ورا ويشدها من شعرها ويضربها على طيزها ومنظر طيزها وهى عامله زى موج البحر كان بيخليه ينيك بعنف أكتر واكتر واهات رانيا ووحوحتها تزيد أكتر وتجيب فى شهوتها وعسلها وبعد شويه بدأ عبده ينزل لبنه على طيزها الكبيره وهى تقولوا رانيا : ليه كنت عايزاهم فى كسى عبده : متقلقيش لسه مخلصتش هعمل معاكى واحد تانى وهنزلهملك فى كسك بس طيزك جامده عايز انيكك فيها رانيا : لا طيزى بلاش عبده : مش بلاش هتتناكى فيها بس مش النهارده رانيا : أنت بتصور ايه؟؟ عبده : كسمك ما انتى متصوره قبل كده سكتت لأنه فعلا فيديو زى عشره ورجع تانى يبوسها ويلحس ويمص كل حته فى جسمها بعدين نام على ضهره وخلاها قعدت على زبه فى وضع الفارس وبدات تتنطت على بتاعه وهو يقفش فى فخادها وطيزها وبزاها وهى تنط وتتاوه وتوحوح وبعد شويه لف بيها عبده وبقيت هى تحت نايمه على ضهرها وهو فوق وبدا ينيكها بعنف ويرزع زبه فى كسها وبعد شويه نزل لبنه تانى فى كسها وفضل نايم فوقيها لغاية ما زبه نام وطلع من كسها وبعدين قام عبده وضربها على كسها عبده : قومى يا موزه نضفى نفسك وجهزى نفسك لمحمد رانيا : حاضر طلع عبده لأحمد ومحمد وطلعت رانيا استحمت ولبست نفس القميص واستنت محمد دخل محمد وقعد جنبيها وبدأ يبوس فيها فى خدودها ورقبتها وشفايفها وصدرها وايده اللمين على ضهرها والشمال على فخادها وقعد محمد يبوسها ويمشى أيده على فخادها ونزلها حملات القميص وطلع بزازها وبدا يمص فى بزازها ويعضعض فيها وبدأت رانيا تدوب معاه فى وتطلع منها آهات خفيفه بعد شويه مسكها محمد من شعرها ورماها على السرير وراح شادد القميص وبقيت رانيا نايمه عريانة على ضهرها على السرير ونزل محمد وقعد يمص ويعض فى كي رانيا وايده واحد فى بقها والتانيه بتقرص وتفعص فى بزازها ورانيا شغاله فى اهااات ووحوحه ودابت مع لسانه اللى كان بينيك كسها وفكرت أول دفعه من عسلها مع محمد اللى شربهم ولحسهم كلهم بعد كده قام محمد ورفع رجلين رانيا على كتافه وبدأ ينيكها فى كسها وبدأت رانيا تصرخ وتطلع أصوات اها آه آه آه أم أم أم آه آه اى أى اف آه آه بالراحه على كسى بالراحة هتقطع كسى آه يا مححححمد بالراااااااحه ااااااااه اااااااه أى استنى طيب وقف زبك كبير حرام عليك آه آه أى أى آه ومحمد مش مبطل نيك فى كسها ويضربها بالأقلام على وشها ويتف على وشها يضربها على بزازها وينزل يمص فى بزازها ويعض فيهم وهى ااااااه ااااااه بالراااااحه حرام علللليييك اااااه أى أى اف اححححححح آه آه بعدين نيمها على جنبها وقعد يضربها على طيزها ورفعلها رجل ونام وراها على جنبه وبدأ ينيكها فى كسها وايده من تحت رقبتها بيقفش فى بزازها وايده اللى من فوقيها بيلعب فى زنبورها ورانيا شغاله اهاااات آه آه آه أم آه اح آه اح اح أم آه اف اف اووووووه أى أى ووفضل محمد ينيك رانيا لغاية ما جاب لبنه فى كسها وكانت هى جابت مرتين فضل محمد حاطط زبه فى كس رانيا لغاية ما نزل كل لبنه فيها وبعدين وزبه لسه فى كسها خلاها عملت وضع الكلبه وكمل معاها نيك في كسها وهو بيضربها بايده على طيزها ويشدها من شعرها ويضربها على وشها ويقفش فى بزازها ويضربها على ضهرها وهو بينيكها بكل عنف وكان صوت اهااات رانيا بيعلى أكتر وكان مجهز الحزام بتاعه قريب جابه وبقى بيضربها بكل عزمه على طيزها وضهرها وكانت رانيا بتصرخ من الالم وبتعيط وهو مش راحمها وبعدين ايد رانيا تبعت فعملت وضع السجود بقى محمد يمسكها من دراعها ويشدها عليه بعد شويه تعبت رانيا ونامت على بطنها ونام عليها محمد بجسمه كله وكمل نيك زى الحفار في الأرض من غير رحمه وقبل ما ينزل لبنه طلع زبه ونطر كميه كبيره من اللبن على ضهرها وشعرها وطيزها أحمد : يا ابن الوسخه فشختها محمد : ما هي فرسه أنا لولا أننا متفقين مش هنيكها أكتر من نيكتين ومن غير ضرب ومش هنفتح طيزها النهارده أنا مكنتش قومت من عليها غير لما أفتح طيزها بص يا عرص طيزها مقنبره ازاى ومنظرها وهى بتلمع ولا لبنى اللى مغرق طيزها وضهرها وشعرها مع علامات الحزام اووووووووف ما أنا زبى هاج تانى أحمد :طب خلاص يا ابن المتناكه تعالى هيجتنى محمد : طب ما تخش تعملك واحد على السريع أحمد : الأيام جايه كتير ، قوم يالا بكسمك كل ده ورانيا نايمه على بطنها من غير أى حركه راح محمد ضربها على طيزها محمد : يالا يا موزه قومى استحمى والبسى هدومك وتعالى بره رانيا : هو أحمد مش هيعمل معايا هو كمان محمد : هههههههههههههههه مش ايه هههههههه اسمها ينيكك، لا أحمد مش هينيكك أصلك صعبانه عليه بس الأيام جايه وهينيكك متخافيش رانيا : مافيش ايام تانى محمد : مش انتى اللى تقولى وراح ماسك الحزام ونزل على طيزها وضهرها ضرب قومى يالا يا شرموطه قامت رانيا استحمت ولبست وطلعت الصاله لقيت التلات شباب قاعدين أحمد : تعالى يا فرسه رانيا : تمام عملتوا اللى عايزينو محمد : النهارده آه ، إنما لسه مخلصناش رانيا :ومخلصتوش ليه أنا عايزه فيديوهاتى وسيبونى فى حالى عبده : ههههههههههههههه بتقولك عايزه فيديوهاتها هو دخول الحمام زي خروجه يا وزه محمد : انتى خلاص بقيتى بتاعتنا أحمد : اقعدي يا رانيا عشان نفهمك حياتك اللى جايه شكلها ايه رانيا بعصبية : حياة مين يا حيوان أنت وهو انتو نسيتوا نفسكوا ولا ايه أحمد : واضح أنك انتى اللى نسيتني نفسك انتى ليكى 3 فيديوهات نيك غير الصور وانتى اللى تحت أمرنا عشان متتفضحيش رانيا انهارت وبتعيط : عايزين ايه حرام عليكوا أنا عملتلكوا ايه أنا محمد : من غير ما تعملى بس ازبارنا وقفت عليكي يبقى كان لازم تدخل فيكى عبده : ايه ده انت بتغنى أحمد : صبى يا رانيا انتى قدامك حل من اتنين أما تنفذى أوامره أو تتفضحى رانيا : وايه اوامركم محمد : هتجيلنا 3 أيام فالاسبوع كل يوم ساعتين هتبقى جاهزه للنيك طول الساعتين وجايبه معاكى اللانجرى بتاعك ومش واحد زى النهارده لا على الأقل 4 اطقم وطبعا اللى عايزين نعمله معاكى هنعمله وكل اللى عايزينه يتنفذ وجسمك كله ملك لينا ننيك اي حته وإلا هتتفضحى أحمد : وعشان انتى مش شرموطه فمتخفيش مش هنطلبك المدرسه نيكك هيبقى هنا بس ومع الوقت احنا عارفين أنك هتبقى بتتناكى مننا بمزاجك وعايزة تزودى ال3 أيام والساعتين رانيا لسه بتعيط والدموع ماليه عنيها ومش عارفه ترد أحمد : روحى دلوقت وهنستناكى بكره الساعه 6 هنا تيجى زى عروسه ليله دخلتها ومجهزة أكتر من طقم لانجرى ولو مجتيش يبقى يفضل تسيبى البلد كلها رانيا من غير كلام روحت على بيتها وكالعادة دخلت على الحمام ونامت فى البانيو وقعدت تفكر خايفه من الفضيحة ومن البهدلة بس فى نفس الوقت بتفكر فالمتعه اللى حستها فالنيك منهم وازبارهم الكبيره وطول المدة وعدد مرات النيك فى المره الواحده دا محمد ناكها مرتين ورا بعض وزبه كان لسه واقف وممكن ينيكها تانى والأوضاع اللى اتناكت فيها مصهم لكسها ولبزازاها ضربهم ليها حتى بالحزام كميه اللبن اللى نزلت منهم فى كسها أو على طيزها كلامهم على جسمها وعلى طيزها وأنهم هيفتحو طيزها وهينكوها وقد ايه تجربه جديده أنها تحس بازبارهم فى طيزها دى بتهيج من اللى بيخبطوها حتى لو غصب عنهم فتخيل لما يبقى فى زب جوها ولما عبده خلاها تمص زبه كانت ممتعه ياااااااااه كل دى متعه محرومة منها رغم أنها متجوزه ولسه هتحرم نفسها لو رفضتهم دا غير الفضيحة والهروب من البلد وهنا خدت قراراها هتروحلهم تانى يوم . تانى يوم غابت من المدرسة ونزلت راحت كوافير عملت شعرها وجهزت نفسها كأنها عروسه ليله دخلتها وراحت اشترت خمس اطقم لانجرى جديده مختلفه وكانت عندهم فالميعاد وفى اليوم ده اتعمل عليها حفله اتناكت أول نيكه من التلاتة مع بعض فى نفس الوقت وفالنيكه دى فتحولها طيزها واتناكت فى طيزها لأول مره والتلاته نزلوا لبنهم فى طيزها وعلموها مص الازبار وبعدين دخلوا هما الاربعه يستحموا وكانوا بينيكوها تحت الدش وبعدين اتناكت من كل واحد لوحده وكل واحد نزل لبنه فى كسها وطيزها وعلى بزازها وفى أوضاع مختلفه وكل واحد كان بينيكها بطريقته أحمد رومانسي عبده عنيف محمد كان سادى بس ضرب وشتيمه بس وكان كل واحد بعد ما يخلص يخش معاها الحمام ينيكها وهما بيستحمو وبعد كده جابوها تبوس رجليهم وتلحسها وتقول أنها شرموطتهم وخدامتهم وكلبه تحت رجليهم ويتفوا عليه ويخلوها تلحس تفافتهم من الأرض وخلعوها وقعدوا يضربوها على كل جسمها بالكرابيج وكان كل ده بيتصور فيديوهات من ساعت ما دخلت لغاية ما قالو كفايه كده وبعد ما خلصوا. محمد : كفايه عليكى كده يا متناكه رانيا : شكرا يا سيدى عبده : اتعلمت بسرعه أحمد : هههههههههه بصى بقى انتى هتيجى سبت وتلات وخميس من 6 ل 8 رانيا : حاضر بس اضمن منين أن بعد كده متفضحونيش محمد : احنا رجاله ومن غير ضمان لازم تنفذى سكتت رانيا شويه وقالت موافقه وروحت. واستمرت علاقة رانيا والتلاته وكانت بتنفذ كل طلباتهم مش خوف أنهم يفضحوها لا خوف أنها تتحرم منهم ومن نيكهم ليها وكانت أكتر واحد بتحب تتناك منه عبده وبتحبه وهو عنيف وبيشتمها ويضربها اتناكت منهم ثلاثى وثنائى وفردى وياما عذبها وذلها محمد وكانت مبسوطة ولما كان يطلبوا منها حاجه كانت تتنفذ لدرجه أنها حطت كاميرا فى أوضة نومها وصورتلهم جوزها وهو بينيكها أكتر من مره دا غير الصور اللى كانوا بيطلبوها وتبعتهالهم واتس وهى فبيتها. رجوع من flashback نوال : يااااااااا يا رنيا يا حبيبتى رانيا : ايه صعبت عليكي نوال : جدا انتى حد طيب وحرام يحصل فيكى كده رانيا : هو ايه اللى حرام أنا عرفت معنى النيك معاهم أنا أوقات ببقى عايزه اتصل بيهم فى غير ايامى وفى وسط الكلام جه واحد من المدرسين ايه انتو مش ناويين تروحوا نوال : هو ده جرس آخر حصه مدرس : أيوه نوال : طيب سلام بقى وروحت نوال عشان تلحق تجهز لأحمد عشان تعرف منه باقى القصص وتتأكد أن رانيا مضحكتش عليها فى موضوع دخولها عالم التلاميذ التلاتة وشراميط المدرسة إلى اللقاء فى الجزء التامن ___________________________________ ___________________________________ ___________________ الجزء الثامن روحت نوال وغيرت هدومها وخدت شاور ونامت على السرير على بطنها عريانه ومتغطيه بملايه ومستنيه أحمد يوصل وفعلا أحمد ماخرش وجالها ودخل على اوضتها لاقها نايمه ومتغطيه خلع وبقى بالبوكسر بس وراح قعد على السرير جنبها أحمد : ايه يا نونا نايمه ؟ نوال : كنت لسه هنام يا روح قلب نونا أحمد : طب أقوم يعنى نوال : لا يا قلبى تقوم تروح فين بدأ أحمد يشيل الغطا من على نوال ولقاها عريانه أحمد : ما انتى جاهزه عاايزه تتناكى بقى نوال : أيوه أنا من الصبح هموت على زبك أحمد : كنا عارفين أنك عيزانى نوال : خلاص فهمتونى ههههههه أحمد : طبعا ، بس شكلك مستعجله نوال : جدا ، هات زبك امصهولك عشان تنيكنى بسرعه أحمد : أخ ياشرموطه بقيتى لبوه قوى نوال : لبوه لبوه المهم اتناك ونزلت نوال لأحمد البوكسر وطلعت بتاعه وبدأت تمصله وتلحسله وعملت معاه أوضاع نيك مختلفه واحلى نيكه رومانسيه دلعته على الآخر وبعد ما خلصت وأحمد نزل لبنه مرتين نام أحمد على ضهره ونامت نوال فى حضنه وراسها على صدره نوال : قولى بقى ازاي اتفقتوا مع رانيا عشان تنيكونى أحمد : اتفقنا مع رانيا ؟!!!! هههههههههههه نوال : ايه مالك أحمد : أصل احنا كنا فاكرين أنك انتى ورانيا متفقين بس لما جينا أول حصه لاقيناكى مش لابسه لبس واحده عايزه تتناك نوال : آمال ليه نكتونى أحمد : بعد كام حصه اكتشفنا أن جسمك حلو ولازم ننيكه فحطينا خطه ونيكناكى ورانيا حتى مكنتش تعرف لغاية امبارح نوال : امممممم وباقى المدرسات نيكتوهم ازاى زييا ولا زي رانيا أحمد : هى رانيا حكتلك نكناها ازاى نوال : آه ، وقالتلى على ال6 مدرسات اللى بتنيكوهم معانا أحمد : امممممممم وانتى عايزه تعرفى ازاى نكناهم؟ صح نوال بدلع : آه أحمد : ليه؟؟ نوال : فضول أحمد : والمقابل نوال : مفاجأة آخر كل قصه أحمد : اتفقنا ، نبدأ بمين ؟ نوال : من الأول أحمد : أول واحده نوال : ايون ، كانت مين ؟؟؟؟ أحمد : امانى ( امانى كانت قصيره150 سم جسمها مليان شويه بزازها كبيره وطيازها كمان كبيره دبدوبه كده في نفسها وطريه فشخ قطعة جيلى ماشيه على الارض وكان لبسها كله عباره عن عبايات تحتها بنطلونات فيزون أو كارينا أو ليجن وبتطلع خصله كده من شعرها من تحت ال****) نوال : ازاى بقى أحكى أحمد : اصبري يا لبوه وادينى فرصه أتكلم نوال : اتفضل ..............أحمد : بصى يا ستى امانى دى كانت مصاحبه شيماء واسراء وكانوا التلاته من زمان شراميط بيقفوا مع مدرسين ويتكلموا ويضحكنوا معاهم احنا عرفنا ده بالصدفه أنهم كمان كانت كل واحده مظبطه مع مدرس بينيكها امانى كانت مع ناصف بتاع الفرنساوى واسراء مع اسحق بتاع الفيزياء وشيماء مع علاء بتاع الألعاب وكانت وقفاتهم كتيره وغريبه مع بعض وفى كذا مره شوفنا ناصف أو اسحق أو علاء بيبعبصوهم أو بيقفشولهم لغاية ما فى مره محمد كان واقف متعاقب بره وشاف امانى وناصف طالعين مع بعض الدور التالت ومعروف أن الدور التالت ده فى معمل العلوم ومعمل الكومبيوتر والمكتبة والمصليه واحنا لسه فى وسط الحصه فأكيد هما مش طالعين يدوا حصه فوق فشك فيهم نوال : هيعمل فيها المفتش كرومبوا أحمد : لا خلى بالك أحمد عنده حس مخابراتى عالى دا عايز يطلع ظابط مخابرات تخيلى تبقى بتتناكى من ظابط مخابرات نوال : يلللهوى دا يفشخنى أكتر ما هو فشخنى أحمد : ده ممكن ينيكك فى ميدان عام ومحدش يعرف يفتح بقه معاكو نوال : أيوه صح ، كمل وبعدين عمل ايه سياده اللواء أحمد : بصى يا ستى flashback. ........ طلع وراهم ولاقاهم داخلين معمل العلوم فضل محمد يدور على مكان يشوف منه اللى بيحصل جوه وفالاخر لقى شباك فيه حته مفتوحه استخبى وراها وقعد يتفرج على اللى بيحصل وكان ناصف زانق امانى فحيطه وعمال يبوس فى وشها وخدودها ورقبتها وهى وماسكه راسه بأيد والايد التانيه بتمشيها على دهره وايد ناصف واحده بتلعب فى بزاز امانى من فوق العبايه والتانيه على طيزها فضلوا يبوسوا فى بعض شويه وبعدين قلع ناصف امانى العبايه وبقيت امانى بالبنطالون الكارينا وعليه بادى حملات معرى نص بزازها وكان منظرها وهى كده يهيج وخصوصا أنها بيضه جدا مع جسمها المليان الطرى زى الجيلي ونزلت امانى وقعدت زى اللى بتعمل حمام فى الأرض وطلعت زب ناصف وقعدت تمص وتلحس وفيه وتبوسه وقلعته البنطلون والكلوت وقلع ناصف قميصه والفانله الحملات وقلع امانى الطرحه وفردلها شعرها الأصفر الناعم واللى كان شبه السلاسل الدهب وقعد يمشى ايده على شعرها شويه ونزلها حملات البادى ونزلهولها وبقيت بالستيان والبنطلون والبادى على بطنها وراح مطلع بزازها من الستيان وقعد يلعب فيهم وهى بتمصله وبعدين قومها وقعد يبوس فيها تانى ويمص فى بزازها وقلعت امانى الستيان عشان تحرر بزازها الكبار قوى من زنقتهم وفضل ناصف يمص فى بزاز امانى شويه وبعدين نزل على بطنها وهو بيبوسها لغايه ما وصل للبنطلون وبدأ يقلعها البنطلون والبادى وظهرت فخادها البضه الطريه الكبيره وفضلت بكلوتها السبعه الاحمر شال الكلوت اللى كان غرقان عسل وقعد يلحس فى كسها ويمص وكانت امانى بتعض فى شفايفها ومغمضه عنيها وايدها واحده على رأس ناصف والتانية بتلعب بيها فى بزازها بعد شويه رفع ناصف رجليها على كتفه وكمل مص بعد شويه قام ناصف وقلع امانى الكلوت ورفعلها رجلها على كرسى وبدأ ناصف يحط زبه فى كس امانى وبدأ ينيكها وهو بيبوسها فى وشها ورقبتها وخدودها وبزازها ويمص بزازها وهى بتطلع اهاات بصوت واطى وبتتكلم بصوت واطى مش مسموع غير ليها هى وناصف وفضل ناصف ينيكها لغاية ما بدا يفقدوا اعصابهم ونزلوا على الأرض ونامت امانى على ضهرها وكان ناصف على ركبتهه بين رجليها ورافع رجليها على كتفه وكمل نيك فى كسها وبزازها وبطنها وفخادها وكل جسمها بيرقص زى الجيلي مع حركات ناصف جوه كسها وبعد شويه من الوضع ده نام ناصف على امانى وبدأوا يبوسوا بعض ولفت امانى رجليها حوالين ضهر ناصف بعد كده لف ناصف وامانى وبقى ناصف نايم على ضهره وامانى فى وضع الفارسه وبدأت تتنطت بكسها على زبه وبزازها بتتنطت زى البلالين على صدرها وناصف شويه يقفش فى بزازها وشويه يقفش فى طيزها وشويه فى فخادها وبعدين لفت امانى وخلت ضهرها لناصف وهو زبه لسه فى كسها وبعد شويه قامت امانى لغاية ما زب ناصف طلع من كسها وبدأت تقعد عليه تانى بس المرادى فى طيزها ودخل زي ناصف فى كسها علطول شكلها كانت متعوده تتناك فى طيزها بعد شويه صيح ناصف هجييهم هجيبهم عايز اجيبهم فى طيزك ردت امانى هاتهم فى المكان اللى يعجبك وجابهم ناصف وقاموا يلبسوا . ونزل محمد بسرعه كانت الحصه خلصت وبدأت الحصه اللى بعدها ورفض مدرس الحصه أنه يدخل محمد وفضل محمد بره وبعد المدرسه أحمد : ايه يا ابن الوسخه كنت فين لما اتطردت محمد : احاااااااااا على اللى شوفته عبده : شوفت ايه أنجز يا ابن العرص محمد : تعالى يا المتناكه أنت اللى هتنفعنا فى الحوار ده أحمد : ما تنجز بدين امك احكى محمد : الشرموطه امانى بتاعت العربى عبده : التخينه دى محمد : ايون هى دى أحمد : مالها محمد : مش ماشيه مع ناصف بتاع الانجليزى أحمد : وايه الجديد بكسمك محمد : أنها بتتناك منه عبده : احااااااااااا بتحور محمد : و**** يا عم أحمد : ازاى محمد : اقولك ........(بيحكي اللى شافه) عبده و أحمد : بابتاع الوسخخخخخهه عبده : طب مصورتهمش محمد : دا شغلك يا معلم أحمد : أنت متخلف تضمن منين أنهم يطلعوا تانى ومواعيدهم ايه محمد : بحسى المخابراتى دى مش أول مره ومش ها بقى آخر مره ومتعودين يتقابلوا فالمعمل عبده : مش هيودينا فداهيه غير حسك المخابراتى ده محمد : أنجز مش عاملى فيها ملك الإلكترونيات عبده : أيوه عايز ايه يا ابنى محمد : هاتلنا كامرتين صغيرين ونركبهم فالمعمل ونصورهم ونبتذهم ونذل أمهم أحمد : لا ونيك امانى عبده ومحمد : يا ابن اللعيبه عبده : بكره اشوفلكم الكاميرا وانتوا تعملوا حسابكم ففلوس محمد : وأنا هتابع عشان نتأكد أنهم بيروحوا على طول أحمد : قشطه وفعلا سأل عبده على الكاميرات ولقى كاميرات مراقبه صغيره وبسعر كويس وهما أصلا من بيوت غنيه ومصروفهم كبير ودخل ع النت وعرف ازاى يعملها توصيل مع جهاز اللاب بتاعه عن طريق النت واشترى البرنامج اللى بيعمل التوصيل ده وظبط الدنيا ومحمد كان مراقبهم وعرف انهم بيطلعو المعمل كل يوم فالحصه اللى بعد الفسحه او آخر حصتين والأهم أنهم عرفوا أنهم بيطلعوا دايما. وفى يوم طلعوا التلاتة ركبوا الكاميرتين وكان عبده جايب اللاب معاه ووصل اللاب والكاميرات على البرنامج واتاكد أن الكاميرات جايبه المعمل كله وأن اللاب بيسجل والدنيا تمام ونزلوا بسرعه قبل ما حد يشوفهم. وأول ما روحوا فتحوا اللاب وشافوا أول تسجيل وكان فيه أول فيلم لامانى وناصف وفضلوا يسجلوا ليهم أسبوع وامانى وناصف مخيبوش ظنهم وكانوا كل يوم يطلعوا وكان ميعادهم معروف بعد الفسحه أو آخر حصتين وجات ساعة الصفر واستنوهم لما طلع امانى وناصف فالميعاد بعد الفسحه وكان احمد وعبده ومحمد واقفين ورا الشباك مستنيين اللحظة المناسبة اللى جات ودخلوا عليهم وهما عريانين ملط وامانى قاعده على طرف بينش وناصف بين رجليها وزبه فى كسها وهى بتتاوه وتقولوا آه آه آه نيكنى يا ناصف بحبك وبحب زبك قوى نيك جامد آه آه آه آه أحمد : نيكها جامد يا ناصف افشخها محمد : ايه الحلاوة والطعامه دى عبده : زى ما انتوا كملوا كملوا ناصف : إطلع بره يا حيوان منك ليه وهو وامانى من الصدمه لسه على نفس الوضع أحمد : ومالوا نطلع بره روح يا محمد أطلع نادم على المدير وقولوا المدرسين بينيكوا بعض وعبده أطلع على الاذاعه ونادم على المدرسه كلها تيجى تتفرج عقبال ما اصورهم صورتين وهنا طلع ناصف زبه من امانى وراح يكلمهم وامانى حاولت تلم هدومها بس كان ساعتها عبده لم هدومهم ورماها بره وقعدت امانى تعيط وناصف بيحاول يشوف حاجه تراضيهم ناصف : طب انتو عايزين ايه نعملهولكم فلوس اللى انتو عايزينوا عاوزينا ننجحكم فى موادنا ومواد اصحابنا كمان لو عايزين محمد : بص يا مستر أنت عايز متتفضحش ناصف : آه أحمد : يبقى تلبس وتروح ومالكش دعوه بالشرموطه دى ناصف : لا أنا مش طالع غير بيها محمد : يبقى نلم عليكوا الناس ناصف : يا ابنى شوفوا عايزين ايه عبده : قولنالك اللى عايزينو أحمد : لو عايز تغيت نفسك وتغيتها ألبس وامشى ومالكش فيه ناصف : لو هتنيكوها هستنى واخدها وامشى محمد : بص يا دكر عشان نجيب الناهيه أنت هتلبس وهتمشى وهى هتبقى معانا ومتخافش احنا مش هنفضحكوا طول ما هى بتسمع الكلام إنما هتعمل دكر ومش هتمشى هنلم عليكوا الناس تمام ياااا ها مستر كل ده وامانى قاعده فى جنب قعدة القرفصاء بتاعت طه حسين وبتحاول تدارى جسمها بايديها ورجليها وخايفه وبتعيط ناصف : والضمان عبده : مافيش ضمان كلمتنا ضمان محمد : أنجز يا وحش فعلا ناصف لبس هدومه ومشى راح أحمد ومحمد وعبده لامانى قوموها ووقفت قدامهم عريانه عبده : ما تيجوا نعمل واحد ع السريع احمد : يا عم اصبر وهتعمل براحتك مش ع السريع محمد : بصى يا حلوه خدى الفلاشه دى اتفرجي عليها لو عجبتك هتيجى على العنوان ده الساعه 6 معجبكيش متجيش واحنا نفرج الناس كلها عليه ونشوف رايهم ايه وده رقمى أول ما توصلى رنى عليا. وكان العنوان ده بيت اهل محمد المكون من 5 ادوار منهم دور خاص بمحمد مفروش فرش كامل وكانوا التلاتة واخدين حبوب عشان يطولوا النيك وخصوصا أن دى أول مره ينيكوا واحده مش من سنهم أو أصغر منهم فعلا راحت امانى للبيت فالميعاد ورنت على محمد قالتله أنا وصلت ونزل محمد جابها وطلع وبدأت حفلة النيك عليها وأهل محمد كانوا فاهمين أنها مدرسة عربى بتاعت المدرسة هتديهم دروس خصوصية وأنها هتديهم مقابل أعمال السنه فى السنه دى أول ما دخلت الشقه استلموها التلاته بوس واحضان وبعابيص وتقفيش وهى واقفه فى وسطهم مش بتتحرك وبعدين خدها أحمد فى بوسه فرنساوى فالوقت اللى كان محمد وعبده بيقلعوها العبايه بعد ما فكولها الكباسين ونزلولها حملات البادى وقلعوها البادى والبنطلون الليجن من رجليها وفكولها الستيان والكلوت وبقيت عريانة وبعدين خدها عبده وبدأ هو اللى يبوسها فى بقها وأحمد نزل على كسها ومحمد قعد يمص بزازها وكل واحد أيده بتلعب فى أى حته فى جسمها اللى بيلعب فى بزازها واللى بيلعب فى طيزها وشغالين تقفيش وتحسيس كانت امانى دابت فى دنيا تانى وبعدين قعدوها على الكنبه وقعد عبده بين رجليها يلحس ويمص فى كسها وأحمد على شمالها ومحمد على لمينها وكل واحد ماسك بزه ونازل فيها مص وعض وبوس وتقفيش وبدأت نوال تطلع اهاااات وتوحوح وهما كانو بيبدلوا عليها وبقيت على آخر هيجانها وجابت أول دفعة عسل فى وش محمد بعد كده قام التلات شباب ونزلت امانى على ركبتها وبدأت تمصلهم ازبارهم كانت حريفة وخبيره فى المص بعد كده قعد محمد على الكنبه وركبت امانى على حجره وضهرها ليه وحطت زبه فى طيزها وجه أحمد من قدامها وحط زبه فى كسها راحت امانى قالت يالهويييييييي زوبر فى كسى وزوبر فى طيزى هتفشخونى يا عيال زوبرين جوايا راح عبده وادى التالت فى بقك عشان يبقوا تلاته جواكى يا لبوه وبقيوا بينيكوا فيها بكل قوتهم بعد شويه نام عبده على الأرض وعملت امانى وضع الفارسه معاه وحطت زبه فى كسها وجه محمد من وراها وحط زبه فى طيزها وأحمد من قدامها وحط زبه فى بقها وقعدوا ينيكوا فيها وهى بتعمل اهااات مكتومه عشان زي أحمد فى بقها بعد كده نامت على جنبها وأحمد حط زبه فى كسها وعبده فى طيزها ومحمد فى بقها وكملوا نييك فيها لغايه ما حسوا انهم هيجيبو لبنهم قاموا وقعدت امانى على ركبتها ومصتلهم ازبارهم لغاية ما جابوا لبنهم على وشها وبزازها وبعدين خلوها تخش تستحمى وبعد ما تخلص تخش على أوضة النوم . فعلا استحمت ولفت الفوطة حوالين جسمها ودخلت الأوضة لقيت أحمد نايم عريان على السرير مستنيها كانت منظرها يهيج الجبل بزازها مرفوعه ومضغوطه من زنقة الفوطه ليها وأكتر من نصها باين والفوطه يا دوب جايبه لغاية تحت طيزها بسنه بسيطه وفخادها كلها عريانه وشعرها مبلول نازل على كتفها أول ما أحمد شافها صفر صفارة إعجاب وزبه وقف وقالها يخرب بيت حلاوتك يا بطه إنتى راحت امانى ضاحكه بشرمطه قالها إلعب تعالى اكلك يا بطه راحت امانى اتمشت بمياصه وفكت الفوطة وسابتها تقع على الأرض وطلعت على السرير وفضلت تبوس فى رجل أحمد من تحت لفوق لغاية ما وصلت لزبه قعدت تبوس زبه وبضانه وطلعت على بطنه وعلى صدره باست كل حلمه من صدره وبعدين رقبته ودابت معاهفى بوسه فرنساوي وايد أحد على ضهر وطياز امانى فضلوا يبوسوا بعض شويه وبعدين قلبها على ضهرها وهو فوقيها وقعد يبوسها فى خدودها المليانه ويبوس رقبتها ونزل على بزازها قعد يبوس ويلحس بزازها لغايه ما وصل للحلمات بقى يمص فى الحلمتين ويبدل المص فيهم ويحط وشه بين بزازها ويبوس فيهم وبعدين نزل على بطنها لحس وبوس لغاية ما وصل لكسها فضل يلحس كسها ويمص ويبوس فيه وبعدين قام وبدأ يدخل زبه اللى ماكنش كبير قوى ساعتها فى كسها وبدأ ينيك وهى تقولوا ااااااه آه أم آه اى آه اح آه افف أوه آه اممم اههه اى نيك نيك يا أحمد مدرستك الشرموطه آه نيكها جامد اه أى آه نيكنى قوى آه وأحمد شغال نيك في كسها بعدين طلعه من كسها ورفعلها رجليها وظهره خرم طيزها ودخل بتاعه فيها على طول وفضل ينيكها شويه وهى بتهيجه بكلامها وحركاتها ومنظر لحم بزازها وبطنها وفخادها البيض وهما بيترجوا زى الجيلى قدامه كان بيخليه زى الطور بينيك فيها بعدين نام على ضهره وقعدت على حجره وضع الفارسه وحطت زبه فى كسها وفضلت تتنطت على زبه وسانده ايدها على صدره وهو ماسك فى فخادها شويه وبزازها شويه وبعدين طلعت زبه من كسها دخلتوا فى طيزها وفضلت تنط وتتاوه وترقص على زبه بعدين نيمها على جنبها وفضل ينيكها فى كسها شويه وطيزها شويه لغايه مانزل لبنه فى طيزها وبعدين قعد يبوسها ويقولها بحبك يا بطتى وبعدين قالها تعالى نستحمى مع بعض . وقاموا وهو حاطت ايده على كتفها وهى لافه ايديها حوالين وسطه ودخلوا الحمام تحت الدش فالبانيو وقعدوا يبوسوا بعض وهى بتلعبله فى زبه وبضانه لغاية ما زبه وقف تانى وهو عمال يبوسها فى خدودها وصدرها ويمص فى بزازها ويبعبص طيزها ونزلت مصتله بتاعه ووقفت ونزل هو لحسلها كسها وبعدين لفها وخلاها تديلوا ضهرها وتميل سنه ورفعت رجل على طرف البانيو وبدأ ينيكها فى كسها وطيزها يضربها على طيزها وفخادها وهى عماله تعمله اهاااات كلها محن وشرمطه بعدين قعد احمد على طرف البانيو وقعدت امانى على حجره وضهرها ليه وفضل ينيكها فى كسها وطيزها لغاية ما جاب لبنه فى كسها واستحموا . وخرج احمد الصاله وطلعت امانى زى ما هى عريانه عشان تلاقى عبده مستنيها على طرف السرير امانى : يا لهوىىى هو أنا مش هريح شويه ولا ايه عبده : مافيش راحه يا متناكه الليله نيك وبس تعالى يا لبوه عشان انيك كسمك امانى : ههههههاهههى (بشرمطه ) أنا عايزه كسى أنا اللى يتناك مش *** عبده.: طب تعالى يا كسها وشدها من دراعها وقعدها جنبه وقعد يبوس فى كل حته فى وشها وهو بيقفش فى طيزها وبزازها زى ما يكون بيغتصبها وبعدين نزل على بزازها وقالها كل دى بزاز راحت ضحكت بشرمطه قالتله طب ارضع راح ماسكها عبده وفضل يرضع فيهم ويعض ويقرص ويضربها فيهم وهى تقوله براحه اه آه آه آه أى أى أى متعضش يا حيوان وأول ما سمع الشتيمة راح ماسكها من شعرها وقالها اوعى تشتمى تانى احنا نشتم بس قالتله حاضر حاضر ورجع يكمل مص وعض وقرص فى بزازها بعد كده نزل على كسها وقعد يلحس ويعض فى كسها وبعدين قعد هو على طرف السرير وخلاها هى على ركبتها وبدأت تمص وتلحس فى زبه وبضانه وبعدين مسكها من شعرها وبدأ يحشر زبه فى بقها وكأنه بينيك بقها وقعد شويه يعمل كده وكان يحط زبه لغايه اخره فى بقها لغاية ما يحس أنها هتتخنق يروح مطلعه تاخد نفسها ويكرر تانى بعد كده مسكها من شعرها ورماها على الأرض ورفعلها رجليها لغايه ما بقيت رجليها لفوق وجسمها كله متحمل على رقبتها وراسها وراح تافف على كسها وبدأ ينيك فى كسها وطيزها ويدخل زبه بكل قوه وبعزمه كله وامانى بتصرخ بكل قوه من الوجع وصعوبه الوضع بسبب وزنها وجسمها وعبده شغال فيها ومبسوط بصراخها وصويتها وبعدين عدلها وطلعها على السرير وخلها قعدت على حجره فى وضع الفارسه بس ضهرها ليه وحط زبه فى كسها وفضلت تتنطت على زبه وهو يضربها على طيزها ويشدها من شعرها وتبدل شويه وتحط زبه فى طيزها وشويه فى كسها وهو يضربها ويشد شعرها ويشتمها بعد شويه نامت بضهرها على صدر عبده وفضل عبده زبه فى طيزها وهو بيقفش ويقرص فى بزازها بعدين لف وبقيت امانى نايمه على بطنها وعبده نايم فوقيها بجسمه كله وبدأ ينيكها فى كسها وفى طيزها وهى تقولوا آه اه اه اى أى أى اه آه آه طب أفتح رجلي عشان أوسع لزبك شويه بالراحه يا عبده آه يا عبده على مهلك آه وعبده ولا سأل فيها وعمل يبدل بين كسها وطيزها بكل قوته ويبدل بين كسها وطيزها لغاية ما جاب لبنه فى طيزها وفضل نايم فوقيها ويقولها عارفه يا متناكه انتى أنك احلى من مرتبة السرير قالتله المهم تكون مبسوط بعد شويه قام وشدها من شعرها وقالها يالا نستحمى عشان منضيعش وقت. جرجرها عبده من شعرها وهى آه آه بالراحه جايه جايه أى أى أى شعرى شعرى يا عبده آه آه لغاية ما دخلو الحمام وقالها نامى فالبانيو وارفعى رجلك على طرفين البانيو وعملت كده امانى وكانت مزنوقه فالبانيو ودخل عبده وفتح الدش وبدأ ينيكها فى كسها والمايه نازله عليهم وهى آه آه آه آه وجسمها كله بيترج مع حركات عبده وهى تصرخ وتوحوح وبعدين رفع رجليها لفوق وظهرله طيزها وفضل ينيك طيزها بقوه وامانى بتتوجع بكل لصعوبة الوضع وهى مزنوقه وارضيه البانيو وعنف عبده بعد شويه قومها عبده وخلاها على ركبها جوه البانيو وسانده ايديها وصدرها على طرف البانيو وجه من وراها وبدأ ينيكيها فى طيزها شويه وفكسها شويه ويضربها على طيزها ويشدها من شعرها ويقفش فى بزازها وامانى اه آه اههههه ايييييي اه آه أم اح اح آه أى اف اف أوه أوه آه اه أى أخ أخ اه أم اح نيك نيكنى نيك شرموطتك آه افشخ طيزى وكسى آه أى وفضل عبده ينيكها بكل عزمه والمايه نازله عليهم لغايه ما جاب لبنه فى كسها وبعدين استحموا . خرج عبده يريح فالصاله وطلعت امانى وهى عريانه ودخلت الاوضه عشان دور محمد أول ما دخلت بصت على السرير ملقتهوش ولسه هتدور عليه فى لقيت ضربه بالحزام على طيزها خلتها صرخت بصوت عالى وطيزها اترجت والحزام علم مكانه على طيزها البيضه الكبيرة ومن قوة الضربة حطت ايديها على طيزها ونزلت على ركبتها على الارض امانى : فى ايه يا محمد محمد : دى متعتى وهتعمليها يا كسمك امانى : حاضر حاضر راح محمد نازل تانى بالحزام على دراعها وفخادها وخلاها تمص فى بتاعه وهو بيشدها من شعرها ويحشر زبه فى بقها ومعاه مضرب دبان ويضربها بيه على ضهرها وهى بتمص فى زبه وبعد شويه وقالها محمد : قومى يامتناكه ونامى على طرف السرير وارفعى رجلك لفوق وافتحيها امانى : حاضر حاضر وقامت جرى عملت زى ما قالها محمد محمد : من دلوقت اسمى سيدك محمد وكل ضربه اضربهالك تقوليلى شكرا يا سيدى وانتى اسمك خدامتى وكلبتى الوسخه الشرموطه امانى : حاضر يا سيدى وبدأ محمد يضربها بالحزام على طيزها وعلى كسها وعلى فخادها ومع كل ضربه ترد امانى ااااااه شكرا يا سيدى ويرجع يضرب تانى وترد امانى ااااااااه شكرا يا سيدى يسألها انتى ايه ترد امانى أنا خدامتك وكلبتك الوسخه الشرموطه وكانت كل ضربه تعلم مكانها وجسمها كله يترج وبعد أكتر من عشرين ضربه كانت امانى بدأت تعيط من الألم وبدأ بعدها محمد ينيكها وهى رافعه رجليه وكان معاه مضرب دبان وكان بيضربها بيه على بطنها وبزازها وهو بينيك ولما كان يبدل زبه بين كسها وطيزها كان يضربها على طيزها بالمضرب وكانت امانى بتتااااوه من النيك والضرب اااااه اه اه آه أى اه آه آه نيكنى يا سيدى نيك شرموطتك نيكنى افشخنى أنا لبوتك وخدامتك آه آه شكرا يا سيدى شكرا يا سيدى أنك اديتنى شرف انى اتناك منك ااااااه ااااااه امممم اه وكان يتف فى بقها ويخليها تبلع التفافه وتقولوا شكرا يا سيدى وبعد كده قومه وخلاها تقف قدام السرير وتميل وتسند ايديها على السرير وبدأ أحمد بخرزانه ويضربها على طيزها وفخادها ومع كل ضربه تصرخ وتصوت من الوجع والألم وبعدين تقولوا شكرا يا سيدى ويرجع يضرب تانى وبعدين جه محمد من وراها وبدأ ينيكها ومعاه المضرب بتاع الدبان ويضربها على طيازها وعلى ضهرها ويشدها من شعرها ويلف وشها كده عليه ويضربها بالقلام على وشها وهى اهااااتها بتعلى وتزيد اه آه آه آه نيك كلبتك نيكنى أنا شرموطه وسخه متناكه اااااه ااااااه اح أم أم أم اح خخخخخخخخخ ااااااااااااااه اووووووووه اف أى نيكنى يا سيدى أنا خدامتك وتحت امرك وأمر زبك نيكنى ااااااه اااااااه اه اه اه أى اى وبعد كده خلاها عملت وضع الكلبه وبدأ محمد يضربها بالحزام على ضهرها واتكرر اللى حصل المره اللى فاتت وبدا محمد ينيكها ويضربها ويشد شعرها ويتف عليها وبعدين تعبت امانى وعلمت وضع السجود راح محمد حط رجله قدامها وخلاها تبوس وتلحس رجله وهو بينيكها لغاية ما جاب لبنه فى طيزها. بعدين ضربها بايده على طيزها انزلى يا كلبه على الأرض على ايديك وركبتك زى الكلبه ونفذت امانى وراح محمد ركب على ضهرها وقالها محمد : يالا يا حماره ودينى الحمام امانى : حاضر يا سيدي واتحركت امانى ومحمد راكب على ضهرها وبيضربها طيزها ويقولها شى حا أمشى يا حماره يا بتاعت الوسخه لغاية ما وصلت الحمام وخلاها قعدت فالبانيو على ركبتها وخلاها تمصله بتاعه شويه وبعدين خلاها فتحت بقها وبدأ محمد يعمل بول على وشها وفى بقها وعلى بزازها وبعد ما خلص قالتله شكرا ياسيدى أنك شرفتنى انى ابقى مبولتك وجسمى الحقير يستقبل وينضف ببولك العظيم ضحك أحمد وقالها شاطره وهكافئك وراح تافف فى بقها وبعدين فتح عليها المايه شويه وبعدين طلعها من البانيو وخلاها قعدت على ركبتها قدام كرسى الحمام ووشها جوه فتحت الكرسى وبدأ ينيكها فى كسها وطيزها شويه ويضربها على طيزها وهو بينيكها ويقولها دا مقامك يا لبوه يا متناكه وبعدين ضرب السيفون وهى جوه وبعدين شدها قعد هو على الكرسى وقعدت هى على حجره وضهرها ليه وفضلت تتنطت على زبه وتبدل بين كسها وطيزها لغاية ما جاب لبنه فى كسها وبعدين خلاها تحميه وبعد ما خلص قالها تستحمى وتطلعى عريانه على إيدك وركبتك قالتله أمرك يا سيدى . وعقبال ما استحمت كانوا فرغوا الكاميرا على اللاب واستعدوا للقادم طلعت امانى من الحمام عريانه وعلى ايديها وركبتها ومشيت الكلبه لغاية ماوصلت تحت رجليهم راح أمرها محمد أنها تلحس وتمص رجليهم هما التلاتة وهى بتقول شكرا يا اسيادى أنكم سمحتولى انضفلكوا رجيلكم بلسانى القذر وابوس رجليكم وشرف ليا انى بقيت كلبتكم وفعلا نفذت وكانت بتعمل كده وهما بيضكوا عليها ويضربوها على طيزها بايدهم بعد ما خلصت محمد قالهم هنشوف مين هيتف أبعد والكلبه هتروح تلحس ابعد تفه وتمسح التانين ببزازها وفعلا نفذوا وعملت كده بعدين كرروا المسابقه بس بدل ما تمسحها ببزازها هتمسحها بوشها وبعدين مره تانى بطيزها وبعد كده وقفوها وخلوها حطت ايديها ورا راسها وفتحت رجليها كأنها واقفه صفا ونزلوا عليها بالاحزمه في كل حته في جسمها على بزازها وعلى طيازها وعلى كسها وعلى فخادها وعلى بطنها وهى بتصرخ من شده الألم ومن الضرب وبتعيط ويتفوا عليها ويكملوا ضرب بعد كده نيموها على الأرض على ضهرها ومحمد أدى لكل واحد شمعه وبدأوا ينقطوا الشمع على جسمها لغاية ما الشمع خلص وبعدين خلوها تمصلهم لغاية ما جابو لبنهم فى بقها. وبعد كده قعدوا وهى قاعده على الارض زى الاسرى محمد : كل اللى حصل ده متسجل تحبى نزيع ولا هتبقى كلبه مطيعه امانى : أنا خدامتكم وكلبتكم الوسخه الشرموطه المطيعه أحمد : تمام واحنا طول ما انتى خدامتنا وكلبتنا الوسخه الشرموطه المطيعه هتفضلى سرك فى بير عبده : بس لو عوجتى رقبتك هنفشخك امانى : اوامركم يا اسيادى أحمد : تمام انتى هتيجى هنا كل حد وتلات وخميس الساعه من 6 ل 8 وتبقى جاهزه تتناكى طول الساعتين امانى : حاضر محمد : قومي يالا استحمى وغورى امانى : حاضر يا سيدي بعد إذنك عوده من ال flashback أحمد : بس يا ستى دى حكايه أول شرموطه ننيكها منكم نوال : ياااااااا دا انتو فشختوها أحمد : ههههههههه ما أول مره بقى نوال : مين اللى بعد كده أحمد : احا يا كسمك فى مفاجأة الاول نوال : حاضر يا سيدي قوم استنانى بره وأنا عشر دقايق وتلاقينى جيبالك المفاجأة أحمد : ماشى وبعد عشر دقايق طلعتله نوال ببدلة الرقص اللى لبستها لمستر منير ورقصتله رقصه وناكها على السريع وبعد النيكه ما خلصت قعد أحمد على الكنبه ونوال قعدت جنبيه وسندت راسها على كتفه نوال : مين اللى بعد امانى وازاي ضمتوها؟ ؟ ..........أحمد : اقولك بصى يا ستى ياترى مين اللى بعد كده وايه قصتها ده اللى هنعرفه فى الجزء التاسع ___________________________________. الجزء التاسع نوال : مين اللى بعد كده أحمد : بصى ياستى بعد كده فضلنا شهر واحنا بنيك فى امانى كل واحد بطريقته وبمزاجه وكانت امانى استاذه نيك وكانت بتعمل مع كل واحد بالطريقة اللى بيحبها مش بس كده كانت بتعلمنا كمان أصول النيك علمتنى ازاى اسيح أى واحده وفين مناطق الإثارة وازاى أتعامل مع الستات اللى بنيكهم وكل طرق الرومانسية وعرفتنى ازاى اهيج أى واحده وانيكها وعلمت عبده ازاى يكون عنيف من غير ضرب وايه الأوضاع اللى بتتعب وتوجع أى ست وتخليها تبقى بتتالم متعه ووجع وعلمت محمد أصول الساديه وازاي يكون ماستر وهى اللى عرفته على الأدوات والاجهزة اللى عنده وساعدته كمان يجيبها ويركبها وعلمته كل أنواع الساديه اللى بيعملها معاكى مش بس كده دى كمان عرفتنا تمارين نعملها عشان نكبر ازبارنا وناخر فالنيك وننزل أكتر من مره . فضلنا ننيكها طول الشهر بكل الطرق مره احنا التلاته فى نفس الوقت ومره اتنين ومره واحد مره نيك ومره تعزييب كنا بنعمل عليها مسابقات فى الضرب والتعذيب والنيك كانت فعلا بتدينا دروس خصوصية صحيح بس كانت دروس فالنيك . كانت بتحب تتناك من عبده زى ما إنتى بتحبي تتناكى منى كده وكانت ديما تحكى مع عبده وتتكلم معاه وفيوم بعد الحصه بتاعتها لمت كشاكيلنا وخلت عبده يمشى معاها على اساس يوصلها الاوضه بتاعت المدرسين وبعد ما طلعو من الفصل امانى : يا واد يا عبده عبده : نعم يا عيون عبده امانى وهى بتضحك : عارف مس إسراء بتاعت التاريخ (اسراء كانت بيضه و قصيره طولها 150 سم تقريبا رفيعه عود فرنساوى بزازها قد الرمانه وطيزها مش كبيره لكنها مدوره وبارزه حاجه بسيطه وكانت بتلبس كاجول بنطلونات جينز على تيشرتات أو بلوزات مظبوطه على جسمها مش واسعه ومش ضيقة وكانت طرحتها دايما مغطيه كل شعرها الاسود الناعم اللى مش طويل قوى سنها 37 سنه عبده : آه صاحبتك اللى بتتشرمط مع اسحق بتاع الفيزياء امانى : ههههههههههههه أيوه هى عبده : قولتيلى إسحق بينيكها فى بيته صح امانى : يا عم أيوه مش موضوعنا عبده : ماشى مالها امانى : عيزاكوا تنيكوها عبده : ليه هو سحس مش مكفيها ولا زهق امانى : أنا اللى عيزاكوا تنيكوها عبده : فكره بس ليه وازاي امانى : ليه عشان أنا أرتاح وعشان انتوا تجربوا طعم تانى من المزز ازاي أنا خلاص ظبط الدنيا وناقص بس على ميعاد تحددهولها عبده : قشطه ، بس ظبطى الدنيا ازاى امانى : بص يا سيدى قعدت أكملها عليكوا وعن قد ايه انتوا أيوه صغيرين بس ازاباركم كبيره وبتكيف وعن أن انتوا بتكيفونى وبتكفونى وأن بسبب نيكم ليا أنا استغنيت عن ناصف وجوزى بعمل معاه تأدية واجب مش أكتر وفرجتها على فيديوهات وانتو بتنيكونى وعرفتها أن فى فيديوهات وصور ومكالمات سكس بينا وفيديوهات ليا مع ناصف ومع جوزى ومع كده انتو مش بتبتذونى بيها ولا حتى بتستخدموها وانى بتناك منكوا عشان مبسوطه ومتكيفه معاكوا مش عشان خايفه منكم أو كده واخيرا هى اقتنعت عبده : قشطه هاتيها النهارده أديها العنوان ورقم محمد ومتجيش معاها النهارده امانى : يا اندال أول ما لقيتوا واحده غيرى استغنيتوا عنى عبده : أنت الأصل يا بطه ما تيجى نعمل واحد فالمعمل طيزك وحشاني امانى : بس يا واد لما أنت لسه فاشخ طيزى إمبارح عبده : طب ابعتى الشرموطه دى النهارده لوحديها ننيكها ونظبطها وبعدين نبقى نعمل مره انتوا الاتنين امانى : ماشى يا سيد الرجالة ، بس دى متصوروهاش النهارده عشان تكمل معاكوا النهارده وتستمر وبعدين صوروها متقلقوش عبده : آمال هتنضم لينا ازاى امانى : بص يا معلم دى هتطلعوا عليها كل اللى علمتهولكم ازاى تاخروا قذفكم وازاى تنزلوا أكتر من مره وازاى تهيجوها وخلى بالكم هى بتحب طريقة محمد جدا وانا عارفة انكم شطار فيها عبده : تمام نعمل عليها حفلة تعزييب امانى : لا مش النهارده ، النهارده كل واحد باسلوبه وابتدوا بأحمد وزى ما عملتوا معايا أول مره اعملوا معاها والمره اللى بعد كده نبقى نظبط ماشى عبده : ماشى اتفقنا يا مزه ورجع عبده حكى مع أحمد ومحمد اللى حصل مع امانى واتفقوا على الدنيا وفعلا راحوا واستنوا اسراء إللى جات فالميعاد ورنت على محمد اللى نزل جابها وكانت لابسه نفس لبسها العادى وأول ما دخلت حاولوا يبداو نيك اسراء : جرى اية يا رجاله اصبروا محمد : مالك انتى عايزه تتعرفى ولا ايه إسراء بتضحك بشرمطه : لا يا خويا مش عايزه اتعرف نبقى نتعرف وانتوا بتنيكونى أنا عايزه أغير هدومي أحمد : حقك يا عسل خشى الاوضه جوه وراح ضربها على طيزها دخلت غيرت وطلعتلهم بقميص نوم اسود معرى جسمها وبدأوا حفلة النيك زى اللى حصلت مع أمانة قبل كده ناكوها هما التلاتة مع بعض وكل واحد جاب لبنه على بزازها ووشها وبعدين كل واحد لوحده بطريقته وزى ما أتعلم من امانى وكل واحد نزل مره فى طيزها ومره فى كسها وبعد ما كل واحد يخلص يخش معاها الحمام أحمد شالها على دراعه زى الطفل وعبده جرجرها من شعرها وهى على الارض (سحلها ) ومحمد ربطها من رقبتها زى الكللابب وجرها ورها على ايديها وركبتها . وكملنا عليها الحفله بعد ما استحمت وخدناها أوضة محمد اللى كانت جاهزة للتعذيب على أعلى مستوى بمساعدة امانى وهى اللى كانت بتطلب بالفيزا بتاعتها على عنوان محمد باجهزه وأدوات تعزييب أعلى واكتر من اللى عندك حاجات زى اللى بنشوفها فافلام الساديه وعلقناها من رجليها فالسقف وضربناها بالكرابيج وحاجات تتربط فيها ونضربها. تانى يوم روحنا المدرسه وكانت إسراء غايبه وبعد حصة امانى طلعت هى وعبده امانى : برافو يا رجاله رفعتوا رأسى عبده : عجبناها امانى : قوى وغابت النهارده عشان مش قادره تمشي من اللى حصل فيها امبارح عبده : تلامذتك يا ميس شرموطه امانى : تلامذه متوفقين عبده : طب عاوزين نصورها امانى : حاضر هبعتهالكم بكره تنيكوها وتصوروها عبده : يبقى تيجى انتى النهارده امانى : يا عيال اتهدوا شويه ، ريحوا النهارده عشان تفشخوها بكره عبده : تعالى نيكه ع الماشى امانى : لولاش بس تحلف حاضر هاجى وعدى اليوم وجات إسراء فاليوم اللى بعده ونيكناها وصورناها وفشخناها وضمناها وبقيت هى وامانى شراميط عندنا ودى كانت تانى شرموطه نوال : ايه ده بالسهولة دى أحمد : لا والتالتة أسهل منها نوال : مين بقى التالتة أحمد : لا يا احا المفاجأة بتاعتى الاول نوال : ناصح ، خليك هنا 5 دقايق وجيالك دخلت نوال ولبست الطقم اللى لبسته لمنير لما رقصتله استريب (قصة المدرسة المطلقة واحده من شراميط عليتنا ) ورقصت لاحمد بنفس العرض بتاع منير وناكها أحمد بعديها نيكه ع السريع وبدأ أحمد يحكى القصه التالتة أحمد : تالت شرموطه كانت شيماء بتاعت الرسم ودى كانت سهله فشخ (شيماء كانت فرسه بمعنى الكلمه كانت سمرا وكان طولها 165 سم عندها بزاز متوسطة وطريه وطيز كبيره حبه وعندها فخدتين مرسومين ومظبوطين لبسها بنطلونات جيز slim وبلوزات ومحجبه سنها 38 سنه ) نوال : سهله ازاى يعنى أحمد : بصى يا ستى فيوم بعد حصة امانى نوال : امانى بردو أحمد : هههههههههههههه هو فى زى امانى أكتر من نصكم نيكناهم بمعرفة امانى نوال :طب كمل كمل أحمد : بعد حصة امانى نادمت على عبده كالعاده flashback........ امانى : بص يا حبيبى جيبالكم مزة جديده تنيكوها عبده : مين يا مونا امانى : ميس شيماء بتاعت الرسم عبده : قشطة عليكى احلى قواده دى ولا ايه امانى : دى اخرتها بقيت قواده عبده : انتى زعلتى وراح بص حواليه محدش موجود راح ظرفها بعبوص امانى : يعنى كده بتصالحنى عبده : آمال القمر عايز ايه امانى : نيكه منكوا انتو التلاتة عبده : عايزه فيها ساديه ولا نيك عادى امانى : زى ما تحبوا عبده : غالى والطلب رخيص نستناك النهارده يا احلى قواده فالدنيا امانى : غلس على فكره عبده : حبيبى أنت ، المهم شيماء دى ايه حكياتها امانى : عادى هى شرموطه زى أنا واسراء وصحبتنا بردوا وانا واسراء بنحكى قدامها على اللى بتعملوه فينا وبنورى بعض الصور اللى بنبعتهالكم عبده : عشان كده فى صور بتبقى شبه بعض امانى : آه غيرة نسوان وكده عبده : طب كملى امانى : بس يا سيدى شيماء بقى عجبها الكلام وقالت أنها عايزه تجرب ولما قولتلها بس هما مش بيحبوا كده هما لو ناكوكى مره هيصوروكى ولو مروحتيش بمزاجك هتروحى غصب عنك قالت على كلامكم ده أنا هفضل اتناك منهم على طول ومش هتناك من حد تانى عبده : خلاص تيجى النهارده نبدأ معاها امانى : نعععععععم يا خويا احنا مش لسه متفقين أن أنا جايلكم النهارده عبده : اهدى فضحتينا يخرب بيتك نسيت خلاص تيجى بكره امانى : لا يا حبيبى أنا ميعادى الطبيعى بكره ماليش فيه عبده : احا مالكيش غير محمد يضربك ويديكى أوامر امانى : لا بلاش محمد خلاص هاجى النهارده وابعتلكم شيماء بكره عبده : قشطه وفعلا تانى يوم جات شيماء وكانت جاهزه للنيك ولا أجدع مومس فى مصر بلانجريهاتها وسلطاتها وباباغنوجها وعملنا معاها حفلة زى بتاعت اخواتها وسجلنالها وكانت شرموطه فشخ ومتجاوبه فشخ كانت زى الحيه على السرير واحلى محن واحلى آهات تاخديها من شيماء كانت فرسه بمعنى الكلمه وحش ع السرير تعمل احلى شقلبظات وبعدين خدت مواعيدها وبقيت تبعت صورها زى أصحابها بالظبط . كنا عايشين ايام ولا فى الأحلام مع امانى واسراء وشيماء كانت كل واحده بتحاول تبقى هى المطلوبه مننا فكاونوا بيعملوا كل حاجه نطلبها منهم فالنيك أو غير النيك صورنا كل واحده مع جوزها أكتر من 30 فيديو صورنا كل واحده أكتر من 150 فيديو نيك معانا بكل الأشكال غير الصور اللى احنا صورناها أو هما صوروها لنفسهم وبعتوها وكانوا بيتنافسوا مع بعض علينا واحنا طبعا اللى كسبانين وبنيك فى 3 شراميط بيتشرمطوا أكتر ما هما شراميط وعملنا معاهم كل أنواع النيك مره واحد فينا ينيكهم هما التلاتة مع بعض أو اتنين مننا معاهم هما التلاته أو تلاته على تلاته أو احنا التلاتة على اتنين منهم أو احنا التلاتة على واحده منهم كنا بنيك فيهم ومبسوطين والدنيا زى الفل . نوال : طب ما تحكيلى على احلى نيكه نيكتها بعد ما بقيو معاكوا 3 شراميط أحمد : اممممنمممم آه اقولك مره جبتهم هما التلاتة ونكتهم مع بعض . نوال : أيه ده واو جامد ده قولى أحمد : بصى يا ستى اليوم ده كان جوز امانى مسافر البلد بتاعته بيخلص مشاكل ورث فاتفقت أنا ومحمد وعبده ان كل ليله واحد هيروح يبات معاها وانا فى الليله بتاعتى اتفقت انى هقابل امانى واسراء وشيماء فى بيت امانى الساعه 8 الصبح بدل ما يروحوا المدرسه ييجوا عند امانى وأنا اصلا كنت بايت مع امانى وفشخها نيك طول الليل المهم جت الشرموطين مع بعض ورنوا على امانى ع التليفون وقامت امانى وهى عريانة فتحتلهم الباب وكنت أنا نايم مفرهض من كتر ليلة إمبارح flashback. .......... صحيت عليهم وهما كل واحده بتبوس فى حته فى جسمى امانى فى وشى واسراء فى بتاعى وشيماء فى بطنى وصدرى وكانوا لابسين وجاهزين للنيك وكانوا لابسين زى الصور امانى أحمد : طب ايه يا شراميط عايز أفطر واخد دش قبل ما اعمل أى حاجه امانى : حاضر يا حبيبى عنيا ليك اسراء : تعالى يا قلبى احميك أنا يا روحى أحمد : لا يا لبوه هستحمى لوحدى قام استحمه وطلع كانوا مجهزين الفطار فطروا وكان الفطار عباره عن لبن وعسل وجبن ولانشون وفول وجرجير وعصير وفاكهة فطروا وقام دخل أوضة النوم وهما جم وراه وخلاهم رقصوله ويقلعو هدومهم قدامه وبعد ما خلصوا هجموا عليه بدأ يشغل ايده بصراحه مكنش عارف بيلعب فمين ما كلو لحم ابيض وطرى هايج مجهز للنيك بس اديده شغال من بزه لبزه لطيز لكس لفخده وراح جايب امانى من شعرها وخدها بوسه فرنساوي وقعدوا فيها شويه وبعدين نزلت امانى مكان اسراء وجات اسراء مكان شيماء وجات شيماء مكان امانى شويه وبدلوا الادوار تانى بحيث أن كلهم خدوا البوسه الفرنساوى وكلهم مصوا بتاعه وكلهم باسو صدره وبطنه بعدها خلاهم نامو هما التلاتة على ضهرهم جنب بعض ورفعوا رجليهم لفوق وبدأ أحمد يلحس ويمص ويعض فى اكساسهم واللى بدأت تسيل منها عسلهم وبدأوا هما اهاا ووحوحه وصويت وأحمد شغال لحس فى اكساسهم وايده شغاله تقفيش فبزازهم أو بعبصه فبقهم بعد كده خلاهم قعدوا فى وضع الكلبه هما التلاتة وبدا حفلة النيك بطيز امانى اللى أول ما زبه دخل طلعت اهاا موسيقية تدل على هيجان وشرمطه خلت احمد مقدرش يكون هادى وبدأ ينيك فيها بقوه وهى شغاله ااهه أى أوه أوف اح دخل جامد يا تلميذى افشخنى اهه نيك مدرستك الشرموطه يا أحمد اه اى واحمد يسمع كلامها يهيج وانيك اسرع وكانت اسراء هى اللى جنب امانى وكانت ايده الشمال شغاله بعبصه فى طيز اسراء وهو بينيك امانى وكانت اسراء وشيماء مستنين دورهم فالنيك وهما بيبوسوا بعض شويه وراح ناقل على اسراء اللى أول ما زبه دخل فطيزها صرخت بصوت عالى كالعاده بتاعتها وبدا ينيك واحده واحده ويسرع النيكه سنه سنه وهى شغاله وحوحه واهات واى واوف وتقوله نيك طيزى يا احمد يا اجمد زب راح ظارفها قلم على طيزها وقالها اجمد بس يا لبوه قالت فى الدنيا كلها يا عمرى وبدا انيك اقوى واجمد واسرع وايده اللمين ساده بقها عشان صوتها العالى والشمال بتبعبص شيماء شويه ونقل على الشرموطه الكبيره شيماء اللى اول ما زبه دخل ادت اها شرموطه وقالت اهلا بحبيبى صاحب طيزى دخلت زبى وفضل ينيك فيها ويدخل ويطلع وهى اووو اححح ايييي ااااااه نيكنى يا احمد نيك شرموطة المدرسه نيكنى أنا لبوتك وقحبتك افشخنى يا حبيبي نيك طيزى الشرموطه واحمد شغال نيك ومقدرش يمسك نفسه أكتر راح مفرغ كل حمولة زبى فى طيز شيماء اللى قعدت تقول اححح يا احمد لبنك نار فى طيزى بس نار جميله بحبك وبحب زبك اهه احح اههه احح طبعا اصحابها متكلموش لأنهم متفقين انهم ماشين بدور فالنيكه مين الأول ومين التانى ومين التالت كل نيكه ليهم هما التلاتة مع بعض وده كان دور شيماء. بدأت الجوله التانيه بعد ما نزل لبنه كله فى طيز شيماء راحت امانى جت وقفت وراه على ركبتها ولزقت بزازها فى ضهره وكسها فطيزه واقعدت تمشى ايديها الناعمه الطريه على صدره وتبوس كتفه ورقبته وجات اسراء وخدها بوسه قعد يمص لسانها وهى تمص لسانه ونزل على بزازها وقعد يمص ويلحس ويعضعض فى واحده ويقفش فالبزه التانيه وشيماء طلعت زبه من طيزها وقعدت تلحس وتمص وتبوس فيه وبعدين راح شادد امانى من شعرها وقعد يبوسها ولفت شيماء مكانها ونزلت اسراء مكان شيماء وعمل مع امانى نفس اللى حصل مع اسراء بعدين جاب شيماء وعمل نفس اللى عملوا مع اصحابها واصحابها تبادلوا الادوار بعدها نيم شيماء على بطنها واسراء قعدت فوقيها وضع الكلبه وركب عليهم وامانى بحيث أن التلاته طيازهم فى نفس الناحيه وراح واقف قدام وشهم وبدأ يبدل عليهم زبه يطلعه من بق دى يحطه فى بق التانيه وقعد كده شويه وراح لافف من ورا طيزهم وبدا النيك فطيز شياء اللى كانت آخر واحده من تحت وطيزها لسه مسيله لبن من اثر الجوله اللى فاتت وقعد ينيك فيها شويه وبعدين طلع على طيز اسراء اللى كانت فوقيها فوضع الكلبه ودخله فيها وقعد ينيكها شويه وبعدين طلع على طيز امانى ونزل فيها نيك وكالعاده صويت اول ما يدخل زبه وطيز امانى هى أكبر طيز فى اصحابها واكتر طيز بيضه فيهم فكانت مغريه فشخ انه يضربها على طيزها وقعد يضربها وهو بينيكها ومنظر طيزها وهو بيترج من النيك والضرب كان شبه موج البحر فضل ينيك اسرع واقوى بعدين طلعه منها ودخله فى شيماء تانى وعاد الدور من الأول وهما شغالين اهااات ووحوحه وصويت سواء اللى بتتناك أو الاتنين التانيين أصواتهم هيجته على الاخر وحس انه خلاص هيفجر لبنه راح مطلع زبه اللى كان فطيز اسراء وقتها ونكته فطيز امانى اللى كان عليها الدور النيكه دى مره واحده اللى طلعت صوت يمكن الشارع كله سمعها واح لازق فيها ومسكها من طيازها وراح زبه انفجر وطلع كل لهيب لبنه فطيزها قعدت امانى تقول اححححح احححححححح نزل لبنك فطيزى يا حبيبى وطفى نارى وريح طيزى الهايجه وفضلت لغايه مانزلت آخر نقطه فى زبى جوه طيزها . نزل من عليهم ونزلت كل واحده منهم راح قاعد على السرير وساند ضهره على ضهر السرير ونزلت امانى وشيماء يمصوله زبه وجات اسراء ووقفت قصاد وشه وكان كسها قصاد راح هاجم على كسها لحس ومص وايده شغاله تقفيش وبعبصه فطيازها شويه ونزلت اسراء وقعد يبوسها ويمص فبزازها وبعدين جات مكانها شيماء عملت نفس الحركه وبعدها جات اسراء عملت نفس الكلام والاتنين اللى تحت شغالين مص ولحس فى زبه وبضانه بعد كده نيم امانى على ضهرها وطلعت شيماء عليها وضع الكلبه ونيم اسراء على ضهر شيماء بحيث ضهرهم على ضهر بعض وكلهم راسهم فى نفس الناحيه فالأول اقعد يبوس اسراء ويمص بزازها وبعدين اداها زبه تمص فيه وطلعه من بقها اداه لشيماء وبعدين امانى وفضل يبدل عليهم كده شويه وبعد كده لف لطيازهم وبدأ بطيز اسراء واللى كان خرم طيزها لسه واسع من النيكه اللى فاتت بس المره دى شيماء عملت حاسبها وكتمت بق اسراء عشان الفضايح ونزل فيها نيك بقوه وبسرعه وهز مطمن أنها مش هتفضحهم وفضل يفشخ طيزها شويه وراح ناقل على شيماء واللى كانت ملهيه فبوسه مع اسراء وقعد ينيك فى شيماء شويه قبل ما ينقل على طيز اسراء واللى كان منظر بزازها وهما بيرقصوا مع النيك يهيج الحجر وقعد واحمد وهو بينيكها يضرب بزازها بايده ويقرصهم ويقفش فيهم ويضربها هى بالقلام على وشها وشويه ونزل على شيماء من تانى وفضل يبدل بينهم بالدور وهما شغالين اههاااات وحوحه وكلام يهيج واصوات بشرمطه شويه ومقدرش يسيطر على زبه اللى أعلن حالة الطوارئ وانه لازم يطلق قزايفه وفعلا زبه حدد هدفه جوه طيز شيماء واستعد واطلق قذائف طويله المدى جوه طيز شيماء اللى قعدت تعمل اصوات وقفلت عضلات طيزها على زبه تعصره عشان ينزل كل لبه جواها خلص وزبه نام وطلع من طيز شيماء واترمى على السرير وهما كل واحده اترمت مطرحها وقعدوا شويه قبل ما تقوم امانى تقومهم عشان وتغير ملايه السرير اللى بقيت كأنها طالعه من غسالة من كتر العسل كان الكلام ده الساعه 11. انا نمت وهما روحوا. ......عوده من آل flashback نوال : يا ابن الجامده فشختهم هما التلاتة أحمد : أيوه ، ومش هحكى تانى وهروح نوال : خلاص بكره متروحش المدرسة وتجيلى نكمل أحمد : ماشى انتهى الجزء التاسع ___________________________________ ___________________________________ ___________________ الجزء العاشر روح أحمد اليوم ده بعد يوم نيك وحكاوى مع نوال بعد ما اتفقوا على أنه بكره مش هيروح المدرسة الصبح وبدل ما يروح المدرسه هيروح لنوال عشان يكمل معاها حكاوى وفعلا تانى يوم نزل احمد من بيته كأنه رايح المدرسة عادى لكنه طلع على نوال اللى كانت مجهزاله فطار عسل وجبن ومربى وعصير وحلاوة وبعد مافطر دخل مع نوال فى جولة نيك صباحيه كده عربون عشان يكمل باقى القصص وبعد النيكه قعد أحمد وسند ضهره على ضهر السرير ونامت نوال على كتفه وهى حضناه نوال : كمل بقى باقى الشراميط أحمد : تموتى فى النميمة نوال : النميمة هى حياتى أحمد : النميمة بردوا يا لبوه نوال : ضحكه بشرمطه : متكسفنيش بقى أحمد : لا وانتى وش كسوف بضحكتك دى نوال : احكى بقى ياواد أحمد : ماشى يا كسمك بصى بقى يا ستى النيكه دى لا كانت على البال ولا على الخاطر ولا عمر حد فينا فكر أننا ممكن نبصلها مش ننيكها.... نوال تقاطعه : ليه ومين ؟؟؟؟؟؟ أحمد : اصبري بحكي نوال : ما أنت مش عايز تنجز عامل زى فيلم رامز جلال لما قالوا لن تكتمل لن تكتمل أحمد : طب وحياة أمك القصه هى اللى لن تكتمل نوال : لا خلاص اسفه كمل يا استاذ أحمد : يبقى تسمعي وانتى خرسه نوال : حاضر أهو وراحت حاطه ايديها على بقها علامة أنها مش هتتكلم تانى أحمد : بصى بقى يا كسمك النيكه دى لا كانت على البال ولا على الخاطر ولا عمر حد فينا فكر أننا ممكن نبصلها مش ننيكها لأنها مدرسه قمة الاحترام والأدب ومش شرموطه ولبسها محترم فشخ رغم أنها جميله جدا وجسمها جامد جدا بس لبسها المحترم واسلوبها وكده يخلى أى حد يحترمها وميفكرش فيها وحش . كل ده ونوال حاطه رأسها على صدر أحمد وعنيها عليه لفوق زى الطفل اللى بيسمع قصة قبل النوم من ابوه بصلها أحمد وقعد يضحك وهى لسه ساكته وبصاله. !!!!!أحمد : انتى عامله كده ليه ؟؟؟ نوال : بسمعك مش انت قولت اخرسى خالص أحمد : ههههههههههههههه عسليه و**** نوال : بس أنا عرفتها أحمد : مين يا أذكى اخواتك نوال : فاطمه بتاعت الرياضه ، بس دى نيكتوها ازاى أحمد : ههههههههههههههههههههه لا مش فاطمه يا ناصحه دى مارلين بتاعت الكيمياء (مارلين طويله يمكن 176 سم جسمها حلو كده مناسب لطولها ومليان سنه يمكن 80كجم صدرها كبير سنه عدها طياز مزبوطه كبيره مشدوده عندها فخاد مليانه والسمانه قد الحمامه وعندها سنه بطن بتعملها شوية إغراء حاجه كده زى هيفاء وهبي بس على بزاز وطيز أصغر سنه بسيطه ووشها حلو جدا وجميل بسنه نمش خفيف خالص وبيوضه تلج ) نوال : أيوه صح ومارلين كمان محترمه آخر احترام ، أنا اصلا مستغربة انتو ازاي نيكتوهم هما الإتنين أحمد : اصبري تاخدى حاجه حلوه نوال : أنا صابره أهو اتفضل أحمد : بصى يا ستى فى يوم كنا فالمدرسه flashback. ........... محمد : يا رجاله عندى ليكوا حوار ابن متناكه عبده : خير يا ابن الوسخه محمد : فالفسحه عشان مش هينفع دلوقت أحمد : احا انت بتعملنا ساسبنس يعنى بكسمك محمد : هههههههه ايوه عبده : يا ابن المتناكه محمد : ههههههههههه يالا خليكوا على ناركم لغاية الفسحة عبده : اقوم اضربك يعنى ولا ايه أحمد : بس يا عم سيبك منه دا عيل عرص محمد : ماشى يا كس منك ليه بس بردو مش حاكى وكفاية عشان المستر دخل مش عايزينوا يبيض وكملوا اليوم لغاية ما جات الفسحه وطلعو جرى وقعدوا فى مكان عبده : يالا يا ابن العرص أنجز محمد : طب هاتولى بيبسى أحمد : ما تنجز ياد يا بيض أنت محمد : اشتموا تانى براحتكوا أنا جايبلكم صيده جديده عبده : يابن اللعيبه أحمد : مين ياد محمد : لا عايز عزومه عبده رزعه قلم على قفاه : ما تبطل بضان يا متناك أنت أحمد : ما تنجز يا العرص أنت الفسحه هتخلص مين محمد : مارلين بتاعت الكيمياء عبده : مش قولتلك دا عيل خول ابن متناكه أحمد : عندك حق واحنا ولاد شرموطه أننا تبعناك محمد : طب و**** يا عم عبده : أنت هتتناك علينا مارلين دى قمة الاحترام محمد : ما أنت غشيم يا ابنى انتو معاكوا رجل المخابرات العليا أحمد : طب قولنا تعرف ايه يا رجل المتناكات العليا أنت محمد : بص يا نيكة منك ليه امبارح كنت طالع اقعد على السطح بتاع بيتنا فى الاوضه اللى فوق اللى بنشرب فيها الخمرة والحشيش عبده : انجز مش لازم ديك أم التفاصيل يا بضان محمد : احنا فالمخابرات كل كلمه مهمه بس ما أنت حمار من عامة الشعب هتفهم ايه أحمد : يا عم بكسمك سيبه يكمل ، كمل يا كس النعجة أنت محمد : وزى ما انتوا بردو عارفين أن عمى بيته جنب بيتنا ونفس الارتفاعات وأن وأنت واقف على سطحنا ممكن تروح على سطح عمى عادى أحمد : ودة ايه علاقته بكسم مارلين يا عم الخول أنت محمد : أنا جاي فالكلام بس اصبروا عبدة : صبرنا بس أنجز يا عم خرى أنت محمد : المهم طلعت وأنا ببص لاقيت البت ساره بنت عمى قاعده على السطح بتاعهم (ساره كانت فى أولى ثانوى قصيره 135سم تقريبا رفيعه بزازها صغيره قد اليوسفية وطيزها نفس الكلام صغيره قمحويه شويه وشعرها اسود وبتحب تعمله زى الاولاد ) قولت أروح افزعها وبعدين نقعد مع بعض شويه ولما قربت لاقيتها بتتكلم فالتليفون ولما قربت أكتر بدأت اسمع مكالمه ولاقيتها بتتكلم كلام سكس بس كلام غريب كانت بتقول " ساره : آه اه آه امممممم آه آه الحسى كسى كمان الحسى قوى يا شرموطه الحسى جامد آه دخلي لسانك اه اه أنا ماسكه رأسك أهو عشان ازنق وشك كله جوه كسى آه امممممممم اححححححح .......... وأنا كمان بحبك وبحب لسانك وكسك وبزازك بعشق يا قلبى ........... حاسه بايدك وهى بتقفش فى صدرى ........ آه آه اه تعالى مصيهم يا لبوتى يا قلبي. ........ آه آه آه مصك حلو فى بزازى اه اه آه آه تعالى هاتى بوسه امواه امواه. ......... تعالى ارضعلك بزازك الكبيره دى ........ **** احلى بزاز دى ولا ايه ........ بزازك جميله قوى يا مرمر يا حبيبتى .......... اهاتك حلوه قوى وبتهيجنى ........ حاضر حاضر مش هجيبهم غير على وشك واشربهملك كلهم سيبينى اتمتع ببزازك بقى ........... أنا ببوس بطنك ونازله على كسك أنا وصلت لكسك أهو. ........... لا مش هرحمه دا حبيبي ده أنا هفشخه لحس وبعبصه وهنيكوا بعد شويه ............... حاضر يا حبيبتى أهو بلحس بالراحة أهو ........... أنا هجيب خليكى نايمه وأنا هقعد على وشك الحسيلى كسى وهيجيه بايدك لغايه ما اجيب عسلى واشربيه. .......... آه آه آه امممممم آه آه آه لسانك عامل زى المبرد على كسى اااااااااه اااااااااه امممممم احححححححح اه أم اح اف آه الحسى جامد هجيب هجيب اااااااااااااااااااااااااه .. .......... اتبسطى يا قلبي طيب أنا بلبس الزب عشان انيكك أهو لبسته ........ أنا بدخله ................ حاضر حاضر بالراحة وواحد واحده ............. أهو دخل كله فى كسك أهو ......... أنا بنيكك بالراحة أهو بالراحة خالص أهو ........ هسرع شويه هسرع تانى. .............. مبسوطه يا مرمر يا حبيبتى ها أسرع وانيك جامد أهو أهو أهو خدى فى كسك المحروم خدى زبى جامد أهو هاااااا .......... حلو قوى عسلك يا مرمر ......... وأنا كمان بعشقك ........... متخافيش مش هسيبك. ........ لا جوزك ده مش راجل عشان يسيب مزه زيك ويسافر .......... مارلين ميت مره قولتلك أنسي الموضوع ده ........... لا مش هعمل كده ........ لا دى بت فاجره أنا اخاف ........ لا لا لا لا أنسى خلينا كده احسن ........ يالا باى واشوفك بكره عشان اقطعك. ....... لا أنا اللى هقطعك. ......... خلاص نشوف بكره ........ هههههههه ماشى باى. " كمل محمد كلامه وهو بيقول : أنا كنت مندهش ومصدوم معقول بنت عمى سحاقيه احااااا يا جدعان ازاى ده طب أعمل ايه وبسمع المكالمه وهتعفرت وبعد المكالمة ما خلصت مسكتها من شعرها وحصل الحوار ده " محمد : ايه اللى بتعمليه ده يا شرموطه يا بنت المتناكه ساره : يالهوى محمد أنت هنا من أمتى؟ محمد : من بدرى يا شرموطه يا لبوه ساره : متفضحنيش يا محمد أبوس إيدك محمد : كنتى بتكلمى مين يا وسخه ساره : استر عليا يا محمد أبوس إيدك أنا بنت عمك محمد : احا يا متناكه يا شرموطه يا شاذه ساره : يا محمد اعملك إللى انت عايزه بس متفضحنيش . وبدأت تعيط محمد : احا دا أنا هخلى فضيحتك بجلاجل يا ليسبين يا شاذه ساره وهى بتزيد فالعياط : لا يا محمد أنا زى أختك هتفضح أختك محمد : اوعى تقولى أختى أنا لو عندى أخت شاذه زيك هقتلها ساره وهي مكمله عياط : لا أنت فاهم غلط محمد : أنا سامعك بودانى يا كسها ساره وهى بتتشحتف وتشن واخر قرف : و**** فاهم غلط أنا مش شاذه ولا ليسبين محمد : آمال ايه يا كلبه يا وسخه ساره : أنا و**** غصب عنى محمد : يعنى ايه ؟ وازاى؟ ومين دى ؟!!!!!!! ساره : سيبنى واهدى واقعد واوعدنى أنك متفضحنيش وأنا هحكيلك كل حاجه . سابها محمد وقعد ووعدها أنه مش هيقول لحد وبدأت ساره تحكى الحكايه . " وهنا جرس الفسحه ضرب وخلصت الفسحه محمد بص للاتنين وضحك : جرس الفسحه ضرب ضرب أحمد : يا ابن الوسخه عشان بتلت وتعجن فالهيافه عبده : ما أصلك عيل عرص وبضان محمد : خلاص نكمل بعد المدرسه عبده : دا كسمك اللى بعد المدرسة أحمد : أيوه صح مش عندنا حفله مع التلات شراميط يا بشأن محمد : اوبااااااا فكرتونى صح أصل الحوار ده فاشخ دماغى من أمبارح عبده : هنكمل امتى يا ابن المتناكه محمد : بعد الحفله أحمد : وهيبقى فينا حيل عبده : يا عم هو احنا هنحارب دا هيحكى محمد : قشطة وبيتوا معايا يمكن تسمعوا مكالمه تانى عبده : حلو ده أنا معاك أحمد : وأنا قشطه وكملوا اليوم عادي وبعد ما خلصوا روحوا بيوتهم اتغدو وعرفوا أهاليهم أنهم هيباتوا يذاكروا عند محمد وراحوا يعملوا الحفله مع التلات شراميط امانى وشيماء واسراء قطع لل flashback نوال : عملتوا ايه فالحفله مع التلاتة أحمد : طب انتى عايزه تعرفى الحفله ولا قصة مارلين نوال : الاتنين أحمد : لا اختاري واحده نوال : طبعا قصه مارلين أحمد : طب هكمل ومتقاطعنيش تانى نوال : بس هتحكيلى الحفله مره تانى أحمد : طيب نخلص دى الأول نوال : اتفقنا رجوع لل flashback تانى. ......... خلصوا الحفله وكل واحد خد دش وطلعوا اتعشوا وظبطوا الدنيا ورجعوا تانى لباقى الحكايه. عبده : يالا كمل بقى يا ابن البضينه محمد : طيب اقعدوا عشان أحكى أحمد : خلص يا بضان ادينا قعدنا عبده : احكى يا شيرزاد محمد : على اساس أنك شهريار أحمد : ما كفياكم بضان انجزوا بقى محمد : طيب هكمل وصلنا فين عبده : لما وعدت ساره أنك مش هتفضحها محمد : تمام بصوا بقى بدأت ساره تحكى ازاى بدأت تتساحق مع مارلين وازاى اتطور الموضوع للزب الصناعى وكده " ساره : كنت باخد مع اصحابى درس كيمياء عند مارلين عادى وبعد فتره كده ولأنها بتشرح كويس وحببتنى فى الكيمياء كنت بذاكر واشطر واحده فى مجموعتى وفى يوم جات مارلين وقالتى انى شاطره جدا وأنها خايفه عليا أحسن مستويا يقل مع المجموعه دى لأنهم مكانوش شاطرين واتفقنا على مواعيد جديده ليا لوحدى بنفس التمن وفعلا بدانا الحصص الجديده لوحدى وكانت ماشيه كويس بس الفرق أن مارلين كان لبسها مختلف هدوم بيت وشورتات وتيشيرتات كات وحاجات تبين جسمها وكانت دايما تلزق جسمها فى جسمي وتحط ايديها على مناطق معينه فى جسمى وحاجات كده كنت بستغربها وفى يوم دخلت عليا و حسيت انها مش طبيعية و بمجرد ما قعدت على الكنبه جنبى لقيتها اقربت مني و هي بتاكل اللبان و في كل مرة تعمل بلونات وتفرقعها في وشى وشفايفها بتحركا بطريقة سكسية و اغراء سخن قوى . وبعدين بصتلى جامد و مسكت ايدي و كانت ايدها دافية وبعدين بصتلى في عيني و قالت مارلين : عارفه يا ساره يا حبيبتي انتى جميلة قوى وجسمك حلو وبعدين حاولت تبوسنى فى بقى و هنا عرفت انها سحاقية و قلت لنفسي هجرب و اشوف مش هخسر حاجه و لكن فى الأول كنت خايفه اعمل كده معاها بسرعة لاني كنت خايفة تكون بتختبرني بس هى كررت الحركه أكتر من مره و هي بتحاول تبوسنى و نفاسها السخن قرب يحرق وشى روحت فتحت بقي و سلمت لها نفسي في سحاق نار جدا مع الميس بتاعتى الجملية . و بدانا نبوس بعض جامد لدرجة اني خطفت اللبان من بقها ببقى و كان طعمه حلو قوى بلعابها وبعدين وقفتني و بدات تعريني وخلعتنى البودي وبقيت بالستيان وعجبتها بزازي عشان بزازي منتصبة وصغيره و بعد كده قلعتنى بنطلوني و كنت لابسه بنطلون استرينغ اسود جميل جدا ودخلت مارلين صوابعها من تحته و لمست فتحة طيزي و سالتني أن حد عمل معايا قبل كده فقولتلها لا دى أول مره وبعد كده قامت و رفعت فستانها و هي من غير اي ملابس داخلية كانت بزاز مرلين كبيرة جدا و ما اتخيلهاش بالحجم ده و حلماتها ورديه و قالتلى ممكن ترضعيلى بزازى و بدات امص الحلمة و لاول مرة اشعر بلذة الجنس كانت مارلين مهتميه بجسمها و نضيفة جدا كانت بتحلق الشعر من كل حته فى جسمها و حتى كسها كان كانه كس حرير و كنت بمص الحلمة و هي تحط يديها على رقبتي و تلاعب خصلات شعري في سحاق نار مع مارلين وروحنا نزلنا على الارض وعملنا وضع 69 و لحست كل واحدة كس التانيه و كنت لاول مرة حد يلحس كسي وكنت مستمتعة بلسانها اللي بيدغدغ كسي و يدينى لذة مشوفتهاش قبل كده وفى نفس الوقت كان كس مارلين لذيذ جدا و كل مرة ينزل عسل كتير لونه بين الابيض و الشفاف و كنت بستمتع بيه في لساني لما الحسه وأنا كمان جبت عسل كتير وكانت بتلحسه وتقولى عسلك حلو وبدلنا الوضع وقعدت أنا على الكنبه وهى على ركبتها على الأرض وفضلت تلحس كسى ونبدل مع بعض الوضع ده وبعد شويه خدتنى ودخلنا اوضة النوم ونيمتنى على السرير وقعدت تبوس فى خدودى وودنى ورقبتى وانا خلاص بقيت زى العجينه فى ايديها ومسكت بزازى وقعدت تبوس وتلحس لحد ما وصلت للحلمه وقعدت ترضع وترضع اكتر من نص ساعه ونزلت بايدها على كسى وترضع وايدها على كسى انا بقيت اصرخ من الشهوه رفعت رجليا وحطت كسها على كسى وحضتنى وترضع فى بزازى كانها واحد بينيكنى كنت بنزل وهى تنزل وغرقنا بعضنا من تحت قامت من فوقى ونامت جبنى وقعدت تبوس فى شفايفى وترضع من بزازى وتقول انتى من الليله دى حبيبتى انا وبس ومسكت ايدى وحطيتهم على بزازها وتقول ايه مش عاوزه تلعبى فى بزازى يا حبيبتى قعدت العب فى بزازها والحلمه لقيتها نزلت على كسى بشفايفها انا صرخت وقعدت تلحس بلسانها قلت لها خلاص انا مش قادره وهى تلحس وتمص لحد ما نزلت كتير لقيت وشها كله عسل شدتها ونمت فوقها وفضلت ابوسها وارضع من بزازها ونزلت على كسها عملت معاها زى ما عملت معايا لغاية ما تعبنا ونمت عريانه جنبها وبعد شويه و قامت مارلين ولبست عبايه بيتى ودارت طيزها و بزازها الكبيره و حذرتني من ان احكي لاحد على اللى حصل بيننا وأنا لبست ومشيت وانا مبسوطه وفضلنا كده اروحلها 3 مرات فالاسبوع كل مره ساعتين ساعه ندرس والساعة التانيه نتساحق " بس يا سيدى ودى كانت الحكايه محمد : احا يابت أمال ايه حكايه الزب الصناعى اللى بتلبسيه وتنيكيها بيه ده ساره : ما احنا بعد كده اتطور الموضوع لكده محمد : ازاى ساره : بس والن** ما تحكى لحد محمد : يا متخلفه انتى بنت عمى وعمرى ما هضرك أنا عايز اعرف كل حاجه عشان اساعدك ساره : طيب بص يا سيدى "فى يوم بعد الحصه ما خلصنا الدرس قالتلى مارلين : يالا نخش نتساحق ساره : يالا بس خشى خدى دش وتعالى الاوضه مارلين : ليه كده هو انتى قرفانه متى ساره : أنا أقدر يا عسل بس بصراحه بتبقى قمة الإغراء وانتى طالعه من الحمام وشعرك مبلول وجسمك مبلول ولابسه البشكير وهو زانق بزازك وقابين لفوق ونصهم عريان وفخادك كلها باينه من تحت البشكير بحب كده قوى مارلين : صاحبة مزاج يابت ودخلت مارلين استحمت وطلعت وقفت مارلين قدام الباب وندهت على ساره : حبيبتى ساره وقفت وفتحت ايديها : طيب أقفلي الباب…وادخلي…يا حبيبت قلبى دخلت مارلين ولزقت بزازها الكبيرة ببزاز ساره الأصغر قليلاً وهي بتتنفس بسرعه كأنها بتجري فى سبق مارلين : أخيراً يا ساره وحشتينى اديلى يومين مشوفتكيش وراحت مارلين تلعب في لحم ساره الطرى من ضهرها و بطنها و بزازها وتقفش وبدات آهات تخرج من ساره وفضلت مارلين تبوس ساره وكانت ساره هتقع من شهوتها و غريزتها فراحت مارلين قعدتها على طرف السرير وهي بتبوسها و تفتح زراير قميصها وتبوس بزازها وتلحسها و تمص الحلمات وتتاوه ساره بقوة و تحشر ايدها بين فخاد مارلين فتهمس مارلين : لا لا يا بنتي.. أنا..أنا اه آه آه آه ..وبعدين نزلت مارلين على ركبتها وراحت عرت فخاد ساره وقلعتها البنطلون ولحستها وبعدين قعدت تحسس فوق كسها من فوق الكيلوت وبعد شويه قلعتها الكلوت وبدات تدخل راسها تلحس كسها بقوة وساره تتأوه و ااااااه آه آه آه الحسى كسى يا مارلين الحسى جامد يا شرموطه ومارلين تلحسها بشدة و تلعبلها في زنبورها و تقفش بايدها فى بزاز ساره وتبدل بينهم راحت ساره تضم فخادها بقوة: آآآآه آآآآآه آآآآآآه أنتي بتعملييييي أيه..أووووووف… وجابت عسلها فوق لسان مارلين وراحت رفعت راس مدرستها وتبوسها فى بقها بقوة ساره : كل داه..أنتي بتحبني للدرجة دي….وترجع تانى مارلين لشفايف ساره وتبوسها وتمصها وتلحس لسانها بقوة و تمص لسانها بين شفايفها مارلين : و أكتر من كده…طاوعيني و أنت هتعيشي أحلى أيام حياتك…طاوعيني و مش هتندمي… ومتخافيش هتفضلي بنت مش هأذيكي أبدا يا حبيبتي ساره : وأنا كمان بحبك وسيبالك نفسى وواثقه فيكى و بعد كده قامت مارلين وجابت زب بلاستك كبير جدا و طوله حوالي خمسة و عشرين سنتيمتر و انا خفت و كنت عايزه اهرب وافتكرتها هتدخله في كسي و تفتحني لكنها طمنتني بانها عيزاني انا ادخل الزب في كسها الهيجان للزب و النيك و لما مسكت الزب كنت عايزه ادخله في كسي و استريح واللى يحصل يحصل راحت مارلين لبستهولى وقالتلى انى ابدا ادخاله ببطئ عشان ميوجعهاش لبست الزب وبادت ادخله بايدي جوه كس مارلين و هي تتاوه قدامى و تتمدد على السرير و من غير ما احس بدات تلعب فى شفرتين كسي اللي كان بينزل عسل بغزارة . و قد كان احلى مره نتساحق فيها خصوصا كانت تدخل صبعها الصغير في كسي الغرقان عسل و في كل مرة اطلب منها انها تدخل صبعها اكثر و انا بدخل اخرج الزب البلاستيك فى كسها و كان كسي مولع من نار الشهوة اللي كانت بتحرقني مع مارلين السحاقية لكنها كانت حريصه عشان ماتكونش سبب في فتح كسي و تطلب مني اصبر و توعدني انها مش هتبطل تمتعني و تطفى شهوتي بخبرتها الكبيرة في النيك و احلى سحاق تعرف فنونه كويس و بقيت انيكها بالزب في كسها ومارلين تدوب تدريجيا لغاية ما حسيت كانها مغمى عليها و هي بترتعش قدامي بقوة و اهاتها عالية وسوخنه ووصلت لرعشة الجنسية و هنا وقفت مارلين عن الحركة حوالي خمسة دقايق و عيناها مغمضه و بعد كده مسكت الزب اللي كله جوه كسها وطلعته و هو لزج من عسلها و نامت فوقيا وخلت الزب محشور بين بطنى وبطنها وبدات تبوسنى جامد وبعد كده قلعتنى الزب وبدات تحركه على كسى من بره و اتصبت بجنون الشهوة و انا احس ان كسي هيحترق من لهفته على الزب و ورمزت مارلين على البظر وما نت بتمشى الزب البلاستيك عليه بطريقة سريعة جدا و في نفس الوقت كانت ترضع بزازي و تمص الحلمة بقوة و تدينى متعة جنسية ما دوقتهاش معاها قبل كده و بدات احس ان شهوتي وصلت و انني خلاص هجيب راحت مارلين تدخل راس الزب البلاستيك في كسي و تحركه بطريقة دائرية و احيانا عشوائية ويحتك مع كسي الصغير كلة وبقيت بغلي و انا اقولها خلاص انا مش قادرة ارحميني و حتى صوتي كان ضعيف جدا لان الشهوة سيطرت علي خالص و بعد كده نزلت عسلي وأنا عايشه احلى شهوه عشتها في حياتي و احسيت نفسي بتهز فى جسمي كله اللي كان بيترعش وحسيت ان كسي هينفجر من اللذة و الحلاوة الجنسية بعد المره دى مع مارلين اللى كانت خبرة فى النيك و السحاق وبقيت حوالي خمسة دقائق و انا منتشية من غير اي حركة وقومت خدت دش ولبست وروحت وبقينا كل مره أروح نتساحق من غير الزب وبعدين انيكها بالزب شويه وبعدين تفرشلى شويه " بس يا عم دى كل الحكايه محمد : اوعى يابت تكونى بقيت سحاقيه ساره : ايه الهبل ده لا طبعا محمد : يعنى لما بتشوفى ولد بتحسى بايه ساره : بطل قلة أدب محمد : يعنى كل اللى حكتيه ده مش قلة ادب وسؤالي هو اللى قلة أدب ساره : اللى حكتهولك أنا بعمله غصب عنى خايفه مارلين تفضحنى محمد : ما تخفيش أنا هخليها تسيبك بس هو ايه بقى اللى هى عيزاكى تعمليه وانتى خايفه وفى بت تانى بتعملهولها ساره : هفهمك مارلين بتعمل كده مش حب فى السحاق ولا هى سحاقيه هى متجوزه وجوزها مسافر السعودية شغال هناك صيدلى ومش هينفع ياخدها معاه عشان هى ****** وكده ولبسها يعنى وحتى بيشوى جوزها حركته هناك محدوده خالص وفسيبها هنا لوحدها بينزل كل سنه شهر فهى محرومة ولأنها محترمه وخايفه من الفضيحه فقررت تعمل مع بنات عشان مش هنفضحها عشان هنخاف على نفسنا وهى نفسها ألبس زى الاولاد والبس تحت اللبس الزب عشان لما تقلعنى يبان الزب على طول زى الرجالة بس أنا بخاف حد ياخد باله واتفضح محمد : امممممممممم صعبت عليا على كده عموما انتى فعلا كارهه ده ولا بتقولى كده خايفه منى ساره : لا و** والن بكرهه محمد : طب خلاص كملى معاها عادى ومتحسسيهاش بحاجه مختلفه لغاية ما شوف هعمل أيه " محمد : بس يا سيدى عبده : احاااااااا ع الكلام أحمد : وأنت بقى عايزنا ننقذ بنت عمك محمد : ونيك مارلين ونضمها لينا عبده : حوار صعب أحمد : فشخ محمد : طب ما أنا عارف بس هنعمل ايه دى بنت عمى يا جدعان عبده : ايه رايكم نوز عليها الشراميط يتصاحبوا عليها ويجبوهالنا أحمد : كسك أنت هترفض تصاحبهم محمد : طب نخلى ساره تصورها بالموبايل ونهددها أحمد : استنى كده محمد : فى ايه عبده : مالك يابنى أحمد : فى خطه بس سيبونى لوحدي أفكر وارتب اقولكم عليها محمد : اعملك شاى أحمد : لو قهوه وسجاره يبقى فل محمد : عنيا فضل أحمد سهران يفكر ونام محمد وعبده ولما صحيوا الصبح لقيو أحمد نايم مكانه على الكنبه فى الصاله صحوه محمد : أحمد يا أحمد أنت يا ابنى أحمد : فى ايه يا عم مالك عبده : اصحى يا عم الساعه 12 أحمد : وايه يعنى يا عم هو انت أمى محمد : طب لاقيت حل أحمد : لما اصحى عبده : ما تصحى بكسمك أنت هتبضن ليه محمد : يا ابن الوسخه أنت ما تصحى قولنا فكرت ولا عملت ايه واتخمد تانى أحمد : طب هاتولنا فطار ونحكى عبد الفطار عبده : كسمك يا أخى محمد : يا عم أعتبر *** أم الفطار جاهز جاب شويه جبن ولانشون وعيش وفطروا وبدأ أحمد يحكي فكرته أحمد : بصوا بقى يا رجاله أول حاجه عبده هتجبلنا قد 6 كاميرات من الواد اللى تبعك ده بس تكون كاميرات عاليه ونضيفه وصغيره متبانش خالص عبده : أعتبره حصل أحمد : محمد هتكلم ساره وهتقولها تكلم مارلين وتقولها أنها موافقه على طلبها بس مره واحده بس وأنها هتقابلها بره الشقه تاخد المفتاح وتروح لشقة مارلين تلبس الزب ولبس الاولاد وتبقى عامله زى الولاد بس لازم مارلين متبقاش فالشقه عشان يعنى عنصر المفاجاه وأن أول ما ساره هتبقى جاهزه هترن عليها تجيبها عشان يبداو فالوقت اللى ساره بتلبس وتجهز هنكون احنا بنركب الكاميرات بتاعتنا وبنعمل التوصيلات وبنظبط الكلام وأول ما نخلص ترن ساره تجيب مارلين ونسيب الكاميرات أسبوع نسجل فيها لمارلين مع ساره ومع البت التانيه وبعد الاسبوع ساره هتتصل بمارلين وهى بتعيط ومنهاره وبتقولها أن ابن عمها اللى هو انت جايب فيديوهات ليهم وهما بينيكوا بعض وبيهددها وعايز يقابلها ولما نقابلها نظبط بقى الكلام محمد : تسلم الدماغ عبده : عاش يا وحش وفعلا جاب محمد ساره واتفق معاها على الكلام وراحت ساره كلمت مارلين اللى وافقت من غير تردد واتفقوا يتقابلوا عند كافيه عشان ساره تاخد مفتاح الشقه وتروح تجهز وفى نفس الوقت الرجاله يظبطوا الكاميرات وفعلا خلصنا وطلعت ساره بعد ما لبست ولما شوفناها معرفنهاش من اللبس والمكياج واتصلت ساره بمارلين واحنا نزلنا وقعدنا نتفرج على اللى حصل . دخلت مارلين لابسه بادى وبنطلون جينز وأول ما لاقت ساره اتفاجات منها وقالتلها ايه الجمال ده يا سو راحت ساره شدتها وقالتلها تعالى مضيعيش وقت وبدأوا فى بوسه طويله وايد ساره شغاله تحسيس على جسم مارلين وايد مارلين راحت على زب ساره البلاستيك وبعد شويه نامت مارلين على ضهرها على الكنبه ونامت ساره فوقيها وبدأت ساره ترفع البادى لمارلين وتعرى بطنها لغايه ما وصلت لصدرها وطلعت بزاز مارلين من الستيان وفضلت تمص فى واحده وتقفش فى التانيه ومارلين تقولها ااه ااه اه آه آه آه أم أم أم آه بحبك يا سو الحسى بزاز حبيبتك آه اه آه آه اممممممم آه وبعد شويه نزلت ساره وقلعت مارلين البنطلون والجزمة ورجعت وهى بتبوس رجل مارلين حته حته لغاية ما وصلت لكسها وشالت الكلوت على جنب وبدأت تلحس وتبعبص مارلين وكل شويه تزود صباع لغاية ما دخلت الكفه كلها وفضلت تبعبصها شويه كتير وبعدين قعدت ساره وجات مارلين قعدت حصان على رجليها وفضلو يبوسوا بعض وقلعت مارلين ساره التيشيرت وقلعت ستيانها وفضلت ساره تلحس بزاز مارلين وبعدين قعدت مارلين على طرف الكنبه وقلعت الكلوت وطلعت ساره الزب البلاستيك من البنطلون وقعدت مارلين تلحس فى زب ساره البلاستيك شويه وبعدين بدأت ساره تنكس مارلين فى كسها بالزب البلاستيك وكانت مارلين قاعده على طرف الكنبه وساره داخله بين رجليها وهى واقفه على الارض وفضلت تنيك فيها واهاااااات مارلين تزيد ااااااه اه ااااه اى إم أم آه آه اه أم اح اح اح آه وساره تقولها مبسوطه يا مارلين ومارلين ترد أيوه يا حبيبي مبسوطه قوى وبعد شويه عملت مارلين وضع الكلبه وبدأت ساره تنيكها من ورا فى كسها وفضلوا شويه على الوضع ده لغاية ما مارلين جابت عسلها وسالتها ساره كفايه كده ولا عايزه تانى ردت مارلين لا عايزه طبعا نامت مارلين على جنبها ونامت ساره وراها وبدأت تنيكها تانى وفضلوا شويه على الوضع ده مع اهاااات ووحوحه وصريخ من الإتنين وبعد شويه غيرو الوضع ونامت مارلين على ضهرها على الكنبه وقعدت ساره على ركبتها وبدأت تنيك كسها وبعد شويه جابت مارلين مره تانيه وبعدين ناموا فى حضن بعض وكانت ساره جايبه عسلها مرتين بردو ساره : اتبسطى يا مارلين مارلين : أيوه يا حبيبى اتبسط جدا شكرا ليكى ساره : مش هكررها كتير مارلين : المهم تتكرر ساره : بحبك مارلين : وأنا كمان ساره : هقوم أغير واروح عشان أخرت مارلين : اشوفك امتى تانى ساره : فى ميعادنا وفعلا روحت ساره واطمنت أن كل حاجه تمام وعدى الأسبوع واتسجل لمارلين 6 فيديوهات ليها مع ساره ومع البنت التانيه وفى آخر الأسبوع اتصلت ساره بمارلين ساره وهى بتعيط : الو أيوه يا مارلين الحقينى مارلين مخضوضه : فى ايه يا ساره مالك ساره : مشكله كبيره يا مارلين هنتفضح وكملت عياط مارلين : نتفضح ازاي، أهدى وفهمينى ساره : الحقينى يا مارلين هنعمل أيه مارلين : طب ايه اللى حصل ساره : ابن عمى هيفضحنا مارلين : طب هاتيه وتعالولى ساره : طيب وقفلت السكه وراحت ساره وأحمد ومحمد وعبده عند مارلين وأول ما دخلوا مارلين : مين دول ساره : ده محمد ابن عمى ودول أصحابه .........مارلين : طب خشوا مارلين : ممكن افهم بقى فى ايه محمد فتح اللاب وشغله محمد : اتفرجى كده وانتى تفهمى اتفرجت وهى مصدومه ودمعتها مغرقه وشها وبعد شويه مارلين : انتو جبتوا الحاجات دى ازاي والكاميرات دى دخلت شقتى ازاى ساره وهى منهاره من العياط : أنا هفهمك فى يوم وأنا بعمل معاكى فالتليفون ابن عمى سمعنى وسجلى وهددنى أنه هيفضحنى لو معرفش كنت بكلم مين من المفاجأة والصدمة قولتلوا كل حاجه راح استغل الفرصه وقالى أساعده أنه يحط كاميرات فالشقه عشان يتفرج علينا أو يفضحنى أنا خفت وفاليوم اللى أنا عملت ولد لما كنت بغير كانو هما بيركبوا الكاميرات أنا اسفه يا مارلين كان غصب عنى سامحيني مارلين بتعيط : مسمحاكى ومقدره متخفيش انتو عايزين ايه عشان تسكتوا عبده : كويس اختصرتى كتير أحمد : أول حاجه تقطعى علاقتك بساره والبت التانيه تانى حاجه هتتناكى مننا احنا بس وهتنفذى كل طلباتنا مارلين : وايه اللى يضمن أنكم متستغلونيش بعد كده محمد : ومين قال أننا مش هنستغلك لا انتى طول عمرك هتتناكى مننا طول عمرك مارلين : ايه لا طبعا أحمد : بصى يا بنت الناس انتى هتعيشى لينا هنيكك ونعمل معاكى اللى احنا عايزينه ومحدش هيعرف باللى بينا لكن لو لعبتى بديلك ولا لاوعتى هتتفضحى ولو رفضتى من دلوقت هننشر الفيديوهات واحنا مخبين وشوش البنات عبده : قدامك 10 دقايق لو رفضتى هتقولينا اطلعوا بره ولو وافقتى هتقلعى هدومك خالص وهتنزلى على إيدك وركبك وتيجى تمصى ازبارنا وتقولى تحت امركم وبعد 10 دقايق عملت مارلين علامة الموافقة أحمد : تمام يبقى تجهزى نفسك زى العروسه عشان جايين نحتفل بكره وتانى يوم روحنا لمارلين البيت وعملنا معاها فقراتنا المعتادة النيكه الثلاثيه وبعدها كل واحد بطريقته وبعدين يستحمى معاها بطريقته وكان محمد بيفترى عليها انتقاما لبنت عمه وبعدين النيكه الساديه الثلاثية وتقديم فروض الطاعه والولاء واتفقوا أن هى تحت أمرهم أى وقت فالشقه إنما بره يحترموها وفضلوا ينيكوا مارلين وكانت مارلين مستمتعه معاهم عوده من الflashback. ......... احمد : بس يا ستى، فين المفاجأة بقى نوال : ياااااااه مايبنش عليها دى بيضرب بيها المثل فى الأخلاق احمد : ومين قال انها مش محترمه ، المفاجأة ومتحوريش نوال : المفاجأة المره دى اختارها انت أحمد : اقولك هاتيلى الكرباج الطويل من عند محمد وتعالى ارقصيلى عريانة وفعلا عملت كده وبدأت ترقص وكان كل شويه يضربها بالكرباج ويعلم على جسمها الأبيض وناكها على السريع وبعد ما خلصوا نوال : اللى بعد كده أحمد : اللى بعد كده يا ستى ................................... .......... يا ترى مين اللى بعد كده انتظروا الجزء ال 11 ___________________________________ ___________________________________ ______________________[/B] الجزء الحادى عشر احمد : اللى بعد كده يا ستى رانيا عارفه القصة ولا أحكى نوال : لا خلاص عارفه ادخل فاللى بعديها أحمد : ماشى ، اللى بعد كده يا ستى ........ اللى بعد كده كانت فاطمه (فاطمه كان طولها تقريبا 168سم وكانت بيضه جدا وجسمها مليان حبه وطيزها كبيره وبزازها متوسطه أو أكبر سنه من المتوسطه وفخادها حلوه وملفوفه ومليانه شويه وكان عندها سنة كرش بيديها أثاره وهي بتتناك حلمات بزازها ورديه وكسها أحمر كانت فرسه وعايزه خيال وكانت كل الكنوز دى مستخبيه جوه **** مش باين منه غير عيون دباحه وفاطمه معروفه بتدينها واحترامها) نوال : فاطمه ...... جات ازاى بقى دى متدينة جدا ومحترمة جدا واصلا النق.اب مش مبين غير عنيها وبتلبس نق.اب واسع بيخبى كل جسمها أحمد : خلاص خلصتى نوال : يا عم اسفه اتفضل أحمد : بصى يا ستى فى يوم لقينا امانى بتتفق معانا أن الحصتين اللى بعد الفسحه واحده العاب والتانيه أنشطه واتفقت معانا أننا هنزوغ وهنطلع المعمل وعشان هى واسراء وشيماء عامليلنا مفاجاه الفكره عجبتنا وخصوصا أننا هنيك فالمدرسه وهى فكره جديده flashback. ........... تانى يوم راحوا وهما جاهزين وطلعوا المعمل بعد الفسحه لقيوا التلات شراميط جاهزين وعاملين حفله كل واحده خدت واحد وبدأوا يقلعوا بعض وبعد ما بقيوا هما السته عريانين ونزلوا مصوا ازبارهم واحمد كان معاه شيماء ومخليها سانده ضهرها على الحيطه ورافع رجليها اللمين على ايده وحاطت زبه فى كسها وشغال نيك ومحمد كان قعد أسماء فى وضع الكلبه ونازل نيك فى كسها وبيشدها من شعرها وبيضربها على طيزها وعبده مخلى امانى مميله بصدرها وبطنها على الديسك وفاتحلها رجليها على الاخر وهو بينيك فى كسها وطيزها وبيضربها وبيشتمها وفجأة نلاقى الباب بتاع المعمل بتفتح وحد بيزعق فاطمه : ايه ده يا سفله يا حيوانات يا زباله ايه اللى بيحصل هنا فالمدرسه وايه كمان مدرسات مع طلبه يا انجاس. ....... ولسه هتزعق وراحوا هاجمين عليها احمد ومحمد وعبده وشلوها بالعافيه على جوا المعمل حاولت تصرخ ولما بقيت جوه شافت امانى واسماء وشيماء عريانين وفضلت تصرخ بس لما المعمل فى آخر دور ومتقفل فمستحيل حد يسمعها وفضلت تصرخ فاطمه: ايه دا ايه اللي جابكوا هنا انتوا بتعملوا ايه اوعي يا كلب منك ليه ليها لكن محمد سد بقها بايديه وراح عبده طلع المطوه ومدها ناحية فاطمه وقالها أي كلمة أو صرخة قولى على نفسك يا رحمن يا رحيم... ظهر عليها الخوف كتير والرهبة وبدأت تعيط وتتوسلهم وهى عماله تتمتم بكلام مش مفهوم مكنش يتفهم منه بس الا ( ارحمونى و كفايه وانا ست متجوزه وكلام زي ده ) ورموها علي الأرض ونيموها على فرش كان في أرض المعمل وظبطوا نفسهم على تقييد حركتها بالضغط على ايدايها وبقها ورجليها لغاية ما تعبت من كتر محاولات أنها تفلت والرفس بايديها ورجليها اللى عملتها في محاولة يائسة عشان تخلص منهم محمد راح مكتفها من رجليها وعبده من ايديها واحمد قعد يقفش في بزازها الفاجره وهي بتصوت وبعدين نزل علي كسها يلعب فيه وهي بتحاول ترفس فيهم برجليها بس محمد ماسكها وبتصرخ قلعها احمد الكلوت واه من اللي شوفوه كس نضيف جدا وابيض طعمه كان فاجر وخرم طيزها ياااه كان حكايه وراح احمد مبدل مع عبده وراح احمد حاطط الكلوت في بقها ومحمد بدل مع عبده كل دا وهما مكتينفها واحمد قاعد يلعب في بزازها ومحمد نزل يلحس كسها اللي اول ماشوفوه ريلوا عليه هو وخرم طيزها وهى بدات تتلوى زى الافعي بس برده لسا بتقاوم ولو ان مقاومتها قلت وراحو مقلعينها العبايه والنق.اب اللي كانت لابساهم والسنتيانه وبقت ملط وبدا محمد ينيكها بعد ما فتح رجليها وبدأ يمسح بزبه على كسها بعد ما بله بتفافه كتير وراح مدخله في كسها وهي اول ماحست راحت قايله ااااه وراح شغال نيك جامد فيها زى التور وهي اه اه ام ام لان الكلوت في بقها وقعد يفشخ في كسها وعبده كان قلع هو كمان وشال الكلوت وحط زبه وهي مكانتش عاوزه بس دخله بعد ماسد مانخيرها واحمد قعد يمص فى بزازها وامانى مسكت رجليها الشمال واسماء مسكت اللمين وشيماء ايديها وقعدوا يفشخوا فيها شويه كان خﻼلها الوجع تعبها لغاية ما محمد جاب لبنه جواها اول ماطلع زبه وعبده ماصدق راح حاطط زبه بداله واشتغل بكل غل وهي اه اه اه ام وأحمد يبوسها في بقها ومحمد شغال مص فى بزازها وراح احمد حاطط ايدها علي زبه وخلاها تدلكه وعبده مش راحم افترى عليها جامد وهي اه اه اح امم امممم ارحمني ارجوك براحه براحه ارجوك عشان خاطرى وعبده شغال عبده :مش احنا كلاب ياشرموطه انا هاوريكي الكللابب بتعمل ايه فاطمه : انا اللي كلبه وحيوانه بس براحه والن** حاسه انه هيخرج من زورى ااااه ارحمونى بقى كفايه انا ست متجوزه حرام عليكو وعبده شغال نيك ومحمد قعد يلعب في بزازها جامد فضل يدعك ويقرص حلماتها جامد وهي ارحموني معدتش قادره لغاية ما حست بأنه هيغمى عليها وبعد ما عبده جاب لبنه فيها قام عشان يكمل احمد كان زى الوحش وتحس بأن زبه وصل لمعدتها غير انه اتأخر فى قذفه أكثر من محمد وعبده وكان جسمها يرتعش وبدأت آآآآهاتها ترتفع عشان سابوت بقها ومحمد وعبده قعدوا يمصوا بزازها بعد ما اتأكدوا انها بطلت مقاومه وبدأ احمد يدخل زبه في كسها وبدأت تأوه بآهاآآآآآآت وصيحات خفيفة مع حركات زبه فكانت بتصيح آآآهآآآآه ه ه أأأأأوي أأه أأأأأأأأأه آآآآه لغاية ما جاب لبنه في كسها فى الوقت ده كانوا أمانى واسماء وشيماء لبسوا هدومهم وأحمد ومحمد وعبده فضلوا عاريانين بعد كده امانى واسماء وشيماء خرجوا منالمعمل والاولاد كملوا راح احمد داخل بجسمه بين رجليها اللى بقيت مفتوحة وهى خلاص فقدت قوتها لاخر درجة وبدأ يمسح كسها برقة وعناية بمناديل ورق وبعدين بلل صباعه من بقه ومسح بيها زله وبدأ يحكه على شفرة كسها وبدات رعشات خفيفة في جسمها وخاصة ضهرها وبدأت تتلوى وراحت ارتعشت رعشه وكان محمد وعبده مكتينفها وهي بتترعش وقاعدين يضربوها علي كسها ويشدو زنبورها كانت شبه الفرخه المدبوحه وعسلها اتنطر علي بطن احمد ومحمد مارحمهاش وراح قالبها وضع الكلبه ودخل زبه في كسها ببطء وبدأ يدخله ويسحبه بهدوء ومعها تناغمت آآآهآآآآآآت آآآآآه آآآيآآآآخ آآآآوه آآآآوي وكانت أنفاسه بتزيد مع وتيرة حركة زبه جوها وكانت شغاله رعشات وكأنها نبضات كهربائية وفجأة سحب محمد زبه من كسها ونزل لبنه على طيازها وبسرعه دخل عبده زبه اشتغالوا ضرب علي طيزها ومحمد بيعز الضرب اوي وهي مع اول ضربه ارتعشت تاني راحوا شغالين ضرب لحد ماطيزها بقت ددمم من كتر الضرب واحمد راح مبعبصها وعرفوا ان نقطة ضعفها طيزها فشخواها ضرب وبعابيص وبعدها لقيواها قلبت شرموطه ايوا ايوا اكتر وعبده بيزود واحمد شغال تهييج فيها وهي بتمصله وهي بقت تتلوى جامد وعبده طلع زبه وقلبهاعلي جنبها ودخل زبه في كسها وقعد ينيك جامد ومحمد قعد يمص في بزازها وانا بنيك بقها والعب فى كسها وارتعشت بتاع خمس ست مرات فاطمه : نزلوا بقي حرام انا عمرى ماتنكت كدا خلاص كسي اتفشخ راح عبده دخل زبه مره واحد وهي اااااه براحه اه اه وعينيها بتدمع وجاب لبنه في كسها وكأنه كان بيستمتع بمنظر لبنه وهو سايل على أشفار كسها وبعد ما جاب أخر قطرة من لبنه في كسها سحب زبه ومسحه على بطنها واحمد نزل علي بزازها ومحمد في بقها وماسبهاش الا لما بلعته وهي ماتحركتش قرابة النص ساعة وخدوا شويه صور ليها وهي مفشوخه وقامت بالعافيه و احمد وعبده ومحمد نضفوا نفسهم فى كلوتها وستيانها ولبسوا وهى قاعده مكانها بتحاول تلم هدومها محمد : بصي بقى يا كسمك لو اللى شوفتيه فكرتى تقوليه لحد صورك وفيديو ليكى واحنا بنيكك هيبقوا أشهر حاجه ع النت عبده : أول ما تطلعى من الباب ده تنسى كل اللى حصل فالمعمل وسبوها بتعيط وتلم هدومها وتلبس ونزلوا هما وكملوا يومهم عادى وبعد اليوم ده اختفت فاطمه من المدرسة أسبوع لدرجه أنهم شكوا أنها سابت المدرسة وكان جسم فاطمه مش بيغيب عنهم جسمها الابيض اللى زى الجيلى ده كانوا بيحلموا بيه احمد مثلا كان بيتخيل انه بينيكها وهو بينيك أى واحده فيهم كانوا بيحلمو بيها حتى وهما نايمين وأخيرا ظهرت في المدرسة من تانى وقرروا انهم لازم يوصلولها ولازم يضموها ليهم وتبقى بتاعتهم زى باقى الشراميط وبدأو يفكر فى خطه يعملوا بيها كده وفعلا فكروا وقرروا يستغلوا الصور والجزء اللى كانت مستسلمة فيه من الفيديو ويهددوها بيه وينيكوها ويصوروها تانى من غير ما تعرف ويهددوها بكل ده ونجيبها الشقه . وبدأ عبده يعمل المونتاج ويقطع الفيديو ويكتم الصوت فى الحتت اللى بتتطلب فيها أننا نبطل نيك فيها ويحط بدالها صوتها وهى بتتاوه وجبنا الصور وظبطناهم على فلاشه وخلينا امانى تقولها أننا عايزينها في المعمل وإلا هنفضحها وكانو خايفين أنها هى اللى تجيلها الجراءه وتفضحهم بس طلعت فاطمه غلبانه وخافت جدا ولما طلعت فاطمه : حرام عليكوا عايزين منى ايه تانى محمد : عايزينك تتفرجي وفتح عبده اللاب وفرجها كان باين عليها العياط من صوتها ورا النق.اب وبعد ما خلص الفيديو وقلبلها عبده الصور فاطمه وهى بتعيط : حرام عليكوا ليه كده أنا هسيبلكم المدرسة خالص عشان ترتاحوا عبده : لا لو سيبتى المدرسه هنفضحك فاطمه : آمال عايزين ايه ... فلوس .... كام أحمد : عارفيها يا امانى احنا مين واهالينا مين فاطمه : طب عايزين ايه عبده :عايزينك انتى فاطمه : يالللللهوىىىىى لا حرام عليكوا حرام أنا مش كده ارحمونى أنا مستعده اعمل أى حاجه إلا كده محمد : واحنا مش عايزين ألا كده قولتى ايه امانى : نفذى يا فاطمه مقدمكيش غير كده فاطمه : بس يا سافله يا حيوانه فكرانى زيك انا لا يمكن اعمل كده أحمد : خلاص نفرج الناس على المدرسه المتدينه وهى عريانة وبتتناك فاطمه وانهارت من العياط : خلاص خلاص موافقه موافقه محمد : شاطره وراح شاددها محمد ورفع النق.اب وبين وشها وبدأ يبوس فيها واحنا وامانى خدنا جنب واشتغل معاها محمد نيك وتعذيب وضرب وإهانة وشتيمه وهى فالأول كانت بتعيط بس محمد قالها أو مبطلتيش عياط واهاتك الحلوة ووحوحتك ممتعونيش تفضح كسمك فاطرت تسكت وتمثل معاه وكان محمد عامل حسابه فى كرباج والحزام وخرزانه واستخدمهم معاها بعد كده دخل أحمد بعد ما خلوها تغير الهدوم بطقم تانى كانت جيباه معاها امانى زى ما امروها وفهموا فاطمه أنهم مش بيحبوا ينيكوا الواحده فى طقم اتناكت فيه قبل كده وكان عبده غير التواريخ على السيستم وبعد كده دخل عبده عبد ما غيرت بطقم تالت وغيروا التاريخ تانى وبعد ما خلصوا ساعه ونص من النيك فيها فرجوها على الفيديوهات الجديده وادوها عنوانهم وبقيت بتروحلهم بردوا فالمواعيد اللى بيامروها فيها تتناك وتمشي من سكات لغاية ما فى يوم ........ فى يوم كانت فاطمه عندها إشراف وفى وسط اليوم بعد الفسحه كانت بتزعق فى العيال يطلعوا الفصول راح عيل بجح معاها واتكلم معاها بطريقه مش تمام وهي عشان محترمه كانت بتزعق فيه وتشتمه شتايم من بتاعت يا حيوان ويا سافل والواد كان قليل الأدب وصوته عالى عليها المهم شافهم محمد راح جرى على الواد محمد : ايه يا عرص أنت مش الميس بتقولك خش فصلك الطالب : وأنت مالك يا شبح محمد : مالى في جيبى يا ابن المتناكه الطالب : أنت عايز تعرص يعنى بكسمك محمد : كسم مين يا ابن الوسخه دا أنا هطلع ميتين كسمك دلوقت وراحوا ماسكين فى بعض وهاتك يا ضرب بوانى وشلاليت وفاطمة واقفه تزعق وتشتم بس يا حيوان بس يا سافل منك ليه يا قلالات الأدب يا بهايم أنت كلب منك ليه المهم المدرسين مسكوهم ادوهم العلقه التمام وودوهم للمدير بس فاطمه دافعت عن محمد وعرفت المدير أن الواد التانى غلطان وإن محمد كان بيدافع عنها وفعلا المدير ساب محمد وعمل للواد التانى فصل أسبوع واستدعاء ولى أمر. وبعد ما محمد جه وسالناه ايه يا ابنى أخرت ليه حكالنا اللى حصل وبعد شويه محمد موبايله عمل هزة رساله لقاها من فاطمه عايزه تقابله فى المعمل محمد : دى فاطمه باعته عايزه تقابلنى فى المعمل عبده : اوباااااا الحركه نجحت محمد : حركة ايه يا ابن المتناكه أنت أنا فعلا اتخانقت مش حركه أحمد : يبقى الخناقة جابت نتيجه عبده : لما تنزل احكيلنا عملت معاها ايه محمد : هو بنقكم ده هيحصل حاجه بومتين عبده و أحمد : **** يسهلووووووووو محمد : غوروا فى داهيه يا عم أنت وهو ولما طلعت المعمل لاقيتها واقفه ومش كاشفه غير وشها محمد : خير يا موزه فى خناقة تانى ولا ايه فاطمه : لا مافيش محمد : آمال عايزه ايه �� فاطمه : بص عشان دماغك متروحش بعيد أنا كنت جايه اعتزرلك عن الشتايم اللى شتمتهالك فى الخناقه محمد : احاااا يا بنت الوسخه انتى شتمتينى وأنا بتخانق عشانك فاطمه : ما أنا بعتذرلك أهو أنا اسفه محمد : شتمتى قولتى ايه يا لبوه انتى فاطمه : يعنى يا حيوان يا قليل الأدب يا حمار كده يعنى محمد : نععععععم ؟؟؟!!!! فاطمه وبدأ عليها علامات الخوف : أنا اسفه محمد : اسفه على ايه .... يعني فين الشتيمة فاطمه : ما أنا قولتلك محمد : ههههههههههههههههه وهى دى شتايم بصى طالما مقولتيش أكتر من يا ابن الوسخه يبقى مافيش شتيمه فاطمه : لا ولا دى ينفع أقولها محمد : اممممممم طب بصى بقى عشان العيال تحت مفكرينى بنيكك دلوقت فأنا هنزل اقولهم انى فشختك .. فاطمه مقاطعه : لا متقولش جدا لو سمحت أنا اتفقت معاكوا أن فالمدرسه مافيش كده محمد : يا شرموطه دا كلام عشان شكلى قدام العيال فاطمه وبدأت تعطي : أرجوك بلاش انا بعمل كده وبجيلكم البيت عشان الحاجات إللى صورتها وأنا مش فى وعى محمد : مالك طيب بتعيطى ليه فاطمه : عشان انت بتقول عليا كلمه وانا مش كده أنا عمر ما حد لمسنى غير جوزى وانتوا لما اغتص..... وعيطت محمد : خلاص أهدى أهدى مش هقول حاجه خلاص فاطمه : شكرا أنا ماشيه ونزلت نق.اب ومشيت . نزل محمد الفصل عادى أحمد : رفعت راسنا يا وحش ولا ايه عبده : شكله فضحنا مش شايف وشه أحمد وعبده : ههههههههههههه ما تحكى يا عم محمد : بص يا سيدي (حكي اللى حصل مع فاطمه ) عبده :بس كده محمد : أيوه أحمد ضربه على قفاه : قوم يالا هاتلنا بيبسى محمد : يا اخونا أنا شايف أننا نبطل ننيك فاطمه وكده كده معانا 5 غيرها عبده : احا ياد أنا مش هبطل نيك فيها أحمد : ولا أنا ، بص يا معلم عايز انت تبطل انت بطل مع نفسك احنا ميخصناش عوده من ال flashback. ........... احمد : وسبناه ومشينا وكانت الدنيا ماشيه عادي جدا احنا بنيك ال6 موزز ومحمد بينيك ال5 من غير فاطمه وفى يوم اتكلمنا معاه أنه حرام يحرم نفسه من فاطمه وجسمها وخصوصا أنها حاجه مختلفه عشان وهى بتتناك مش بيطلع منها كلمه وسخه زى ما بيعملوا الباقيين واقنعناه أن ممكن فاطمه نيكتها تختلف بأنها تبقى عنيفه زي عبده ومن غير ساديه عشان ميخسرش تجربه زى فاطمه وطبعا الغريزه أقوى من أى حاجه ووافق على طول واتصل بيها وقتى جابها وناكها ومن ساعتها وفاطمة مع محمد بتتعامل معامله مختلفه خالص عن الباقيين يعنى كلكم بتتضربوا وتتذلوا وتتهانوا مع محمد وجسمكم كله علامات من آثار ضرب محمد ليكوا إنما فاطمه لا نوال : عشان فاطمه تبعكم يا عم أحمد : بس يا كسمك طب وبالنسبه لامانى وشيماء وأسماء دول ايه نوال : بس دول شراميط أصلا أحمد : بس يا متناكه نوال : يووووو خلاص الواحده متعرفش تهزر معاكوا أحمد : مافيش هزار فالكلام ده نوال : خلاص اسفه. ... تحب بقى المفاجأة تبقى إيه أحمد : اتبضنت أنا هروح نوال : طب مش تحكيلى آخر واحده بتاعت أميره أحمد : طب قومى اعمليلى حاجه اطفحها جعان نوال : حالا الغداء يكون جاهز انتهى الجزء الحادى عشر... انتظروا الجزء الثانى عشر واخر شرموطه من شراميط المدرسة. ....... أتمنى يكون الجزء ده عجبكم ...... ___________________________________ __________________________________ الجزء الثانى عشر نوال : ها كلت وشبعت احكيلى بقى أميره جبتوها ازاى أحمد : بصى بقى يا ستى أميره دى رغم أنها فرسه وصاروخ بس مكناش واخدين بالنا منها عشان مكنتش بتدينا ونادر لما كانت تاخد إشراف ( عشان مطولش فى الوصف اميره دى نسخه من رانيا يوسف بس فخادها مليانه شويه عنها واقصر حبه وشعرها أصفر وكل لبسها بطلونات جينز ديقه وباديهات وبلوزات مظبوطه مبينه كل تفاصيل جسمها ) نوال : آمال نكتوها ازاى ولا ايه اللى حصل أحمد : بصى فى يوم كنا جايبين امانى وعاملين عليها حفله وبعد ساعتين نيك راحت قالتلنا ايه رايكوا فى ميس أميره بتاعت الفرنساوى أول ما سمعنا الاسم تنحنا وازبارنا وقفت احتراما للفرسه اللى اسمها اتقال وبدانا نتكلم مع بعض نجيبها ازاى لغاية ما جت الفكره فى دماغى نوال : ايه بقى الفكره أحمد : كسمك اصبري نوال : سكت يا عم احكى بقى أحمد : بعد التحريات بتاعت سيادة اللواء محمد عرفنا أنها الصديقه بتاعت مارلين وهنا جاتلى الفكره احنا نخلى مارلين تجيبها البيت وتجرجر رجليها وتتساحق معاها ونصورهم بالكاميرات بتاعتنا وتبقى بتاعتنا وفعلا بدأنا التنفيذ وفى يوم جبنا مارلين وعملنا عليها حفله وقولنالها على الخطه والطريقة flashback. .............. ( المشهد مارلين نايمه مفرهضة وهى عريانه وكسها بينقط لبن ووشها وبزازها وبطنها وحتى شعرها غرقان لبن وأحمد ومحمد وعبده قاعدين على الكراسى ومحمد فارد رجله على بطن مارلين وعبده ساند رجله على رأسها ) أحمد : بقولك ايه يا مارلين مارلين : نعم يا أحمد أحمد : عايزين ننيك أميره صاحبتك مارلين : أميره مين ؟؟؟!!!!!......... محمد : أميره الموزه بتاعت الفرنساوى مارلين : لا عبده : نعم يا كسمك مارلين : أقصد بلاش أميره دى محترمه وطيبه وصاحبتى الوحيده أنا كده هخسرها محمد : ومالوا ....... عبده : ده هيقوى علاقتكم لما تبقوا تتناكوا مع بعض مارلين : لا ابوس رجليكم بلاش محمد : بصى يا بنت المتناكه إنتى احنا قولنا هنيكها وانتى اللى هتجيبهالنا مارلين : لا لا بلاش ابوس اديكم بلاش أميره بلاش عبده شدها من شعرها وكشر فى وشها : بص يا شرموطه أنتى احنا لما نقول كلمه تتنفذ بالحرف الواحد وراح سايبها تقع على الأرض وبدأت مارلين تعيط وتترجاهم أنهم يسيبوا أميره فى حالها وأنها مستعده تعمل أى حاجه بس يشيلوا الفكره دى من دماغهم وهى بتعيط قطع كلامها أحمد أحمد : بتقولى مستعدة تعملى أى حاجه مارلين : أيوه يا أحمد أحمد : خلاص أمين بصى بقى أنا هديلك 3 اختيارات الأول تجيبى أميره وتساعدينا ننيكها التانى بكره فالفسحه تقفى فى وسط الحوش وتستنى لما نيجى ننيكك وسط الحوش التالت أننا بعد بكره نفرج المدرسة كلها على فيديوهاتك وصورك اتصدمت مارلين وانهارت فى البكا وأحمد قالهم يالا يا رجاله وهى هتاخد قرارها وتيجى بكره تبلغنا ولبسوا هدومهم ومشيوا وتانى يوم قبل الفسحة بحصه جات مارلين ونادمت على احمد مارلين : يا أحمد مافيش حلول تانى أعملها أحمد : قولنا اللى عندنا وانتى عقلك فى رأسك تعرفى خلاصك مارلين :حاضر حاضر طب أنا هعمل ايه أحمد : شطوره هنعدى عليكى النهارده النهارده ونقولك هنعمل ايه مارلين : حاضر عدى اليوم عادى واتقابلوا معاها بالليل فالبيت وناكوها كل واحد لوحدوا وبعد ما خلصوا بدأ أحمد يحكى الخطه أحمد : بصى بقى يا موزه احنا عرفنا أن أميره جوزها ميت واكيد شرقانه زيك قبل ما تبقى شرموطتنا فهنلعب على النقطه دى قولى ازاي مارلين : ازاى أحمد : حلوه وانتى بتسمعى الكلام بصى بقى انتى بخبرتك هتطلعى شهوتها وتشتغلى معاها عن الحرمان من النيك وخصوصا أن الواحده اللى مجربه وتتحرم مره واحده وانتى ست العارفين وبخبرتك تجرجريها أنها تتساحق معاكى عشان قال تتطفوا نار شهوتكم واحنا هنركب الكاميرات فى الشقه ونسجلكم اللى بتعملوا وفى يوم هنخش عليكوا وانتوا شغالين مع بعض ونهددها وتبقى شرموطه لينا زيك مارلين : حاضر محمد : طب ما انتى حلوة أهو أمال كان مالك إمبارح عبده : معلش الصدمه أحمد : أو غيرانه أن فى موزة تانى هتشاركها فينا محمد : آه والحقيقة الموزع دى ايه فرسه عايزه خيال عبده : آمال لو عرفت الباقيين هتعمل أيه أحمد : يا أخى كسم غبائك هتفضح الموزز خروج من ال flashback نوال : وهنا عرفت مارلين الباقيين أحمد : ايه الذكاء ده طبعا قولنالها عليهم كلهم نوال : وعملت ايه أحمد : اتصدمت لأنها كانت فاكره أنها هي بس اللى شرموطه نوال : كمل طيب أحمد : بس يا ستى. ............ flashback .............. بس يا ستى وقام عبده ركب الكاميرات وعملها توصيلاته واتاكد أنها شغاله وسبناها ومشينا وفضلت مارلين تتكلم مع أميره وتشتغل على حرمانها وهيجانها لمدة 3 أيام وكانت أميره تعبانه ومخدتش وقت فى ايد مارلين في يوم كانت أميره قاعده عند مارلين راحت مارلين مسكتها وقعدت تلعب فى خصلات شعر اميره فاتفاجات اميره من الحركه دى واستغربت و سألتها اميره : مالك يا مارلين انتى شاذة مارلين : انا بقيت سحاقية بسببك و زاد استغرابها من إجابة مارلين وكملت مارلين : جمالك و سحرك خلانى ادوب . واترجتها ان تسيبها تبوسها بس من الشفايف و اقنعتها بصعوبة كبيرة وفضلت تبوسها و تمصلها لسانها و تلحس رقبتها لغاية لما مارلين كسها اتبل و في الوقت اللى كانت مارلين بتبوسها تداعبها كانت بتلعب فى كسها لغاية ما مارلين ارتعشت و اطفات شهوتها وكانت مارلين مع الوقت بتستمتع اكتر و تلمس كس أميره ورفعتلها البادى وقعدت مارلين تلحـــس فى صدرها وبعد شويه قالتها مارلين : بقولك ايه تعالى نقعد فى الاوضه بتاعتى ودخلوا اوضه النوم وقاعدوا على السرير وقامت مارلين قلعت اميره البراموده وبقيت بالكلوت ومخرجه صدر اميره من السوتيان وهى بقيت بالكلوو بس وحطت ايدها على صدرها وقعدوااا يلحس لبعض ونزلت اميره عسلها بسرعه وكتير ونزلو فى بوق مارلين وقعدت تقولها مارلين : اةة لبنك حلو اوووووى وكانت حطه صبعها فى كسها واميره كانت بتحط صابعها فى كس مارلين وكان سخن اووووى وكانت اميره هااااااااايجه مووووووووت مارلين : نيكينى يا اميييييييره وقامت مارلين وقفت على السرير وقعدت اميره تلحسلها وهى واقفه لحد ما نزلو على شافيف اميره وقعدوا قدام بعض وباسوا بعض بوسه وبتلحس اللبن بتاعها من على شافيفها وبعدين ناموا عريانييين جنب بعض أميره : يخرب بيتك يا مارلين ايه اللى عملتيه ده مارلين : اللى حصل بقى أميره : انتى صحيتى حاجات كانت قربت تموت مارلين : هى مامتتش انتى اللى بتكتميها أميره : المهم صحيت مارلين : طب ما نطفيها أميره : بس بقى كفايه قلة أدب مارلين : اموت فى قلة الأدب. ... ما تباتى معايا النهارده واطفيلك اللى صحى أميره : لا مارلين : ليه انتى عايشه لوحدك وانا كمان أميره : عندنا شغل الصبح مارلين : يبقى بكره الخميس نرجع من المدرسة على هنا وتباتى وناخد الجمعه كله كمان مع بعض أميره : يخرب بيتك مجنونه اتفقنا وفعلا تاني يوم كانوا فى المدرسه وكانوا مش على بعض واستاذنوا بدرى وراحوا جابوا غداء جاهز ورجعوا على بيت مارلين أول ما دخلوا راحوا خلعوا هدومهم كلها على الباب ودخلوا خدوا دش مع بعض وطبعا الموضوع ماخلاش من تقفيش وبعابيص وبوس ومص لبزاز بعض وطلعوا اتغدوا وهما لابسين كلوتات وسوتيانات بس وبعد الغداء . وقامت مارلين وبدات تبوس اميره فى شفايفها برومانسية خلتها تبادلها نفس المشاعر وكانت شفايف مارلين تعصر شفايف اميره وتبادلها البوس وكانت مارلين ترضع لسان اميره و تمص شفايفها واميره تمص لها شفايفها وحضنوا بعض بحب وبزازهم لامست بزاز بعض وكان احساس رهيب وتلامست فخادهم مع فخاد بعض وشدت مارلين اميره جوه الوضه وقعدوا على السرير ومارلين بتضغط على بزاز اميره ولفت ايديها وفكت مشبك السونتيان وبقيت بزازاميره قدامها ونزلت مص فى حلمات بزازها واميره كانت بتموت وبتصرخ وشويه وتبادلوا البوس مرة تانى وبشهوة اكتر وراحت مارلين نامت فوقيها وهما بيوسوا ويرضعوا شفايف بعض وقعدوا يلفوا على السرير ونامت أميره على بطنها ومارلين فوقيها وايديها بتلعب فى كسها من تحت الكيلوت من وراء وبتباعد مابين وفخادها واميره مستسلمة لاجمل احساس و مارلين قلعتها الكيلوت واميره نايمة على بطنها وقعدت تضغط على طيزها وراحت نزلت بدماغها ووفتحت رجلين اميره شويه ونزلت مص ولحس فى طيزها وخرم طيزها ودخلت لسانها فى فتحه كسى ومارلين قامت وقلعت كليوتها و بعد كده ناموا على بعض عكس بعض 69 وهما بيصرخوا ويتنهد من الشهوة وقعدوا حوالى ربع ساعة يمصوا ويلحسو اكساس بعض وبعد كده قاموا وراحت مارلين بتفتح رجلين اميره وضعية 7 وهى كمان فتحت رجليها ونزلت برجليها وبقى كس مارلين لامس كس اميره وبيضغطوا على بعض ومارلين بتحك كسها جامد فى كس اميره وبتطلع وتنزل وفتحه كسها تعانق فتحه كس اميره واميره بتصرخ ومارلين تقولها بحبك يااميره وبدأت اميرع برعشة جميلة اه اه وحست بسائل لزج يلامس كسها نزلوا عسلهم وناموا جنب بعض على السرير وتبادلوا البوس وناموا في حضن بعض . بعد شويه قامت أميره على مارلين وهي بتلحسلها كسها وحاطه صباعين جواها أميره : يخرب بيت هيجانك اصبري ما بايته معاكى وبكره كله معاكى مارلين : لا تعبانه مش قادره أميره : مجنوووووووونه مارلين : مجنونه بيكى وعملوا واحد على السريع وبعدين حضروا العشاء وطول الوقت ده قاعدين بالكلوتات والسوتيانات بس وهما بيتفرجوا على سكس سحاق عشان يعملو مع بعض بعد كده قامت أميره خدت دش ودخلت بعدها مارلين وراحت اميره الاوضه تستنى مارلين عشان تشوف المفاجأة لبست اميره قميص قصير يدوب مغطى طيزها ومن تحته الكلوت طفت النور وفردت على السرير وهى بتفكر في مارلين وجمالها واللى عملته معاها والمفاجأة وفجأه فتحت مارلين باب الاوضه دخلت راسها مارلين : نمتي اميره : لا دخلت مارلين وقفلت الباب وسابت النور مطفى وقعدت جنب اميره حاولت اميره تتعديل وتقعد فطلبت منها انها تبقى ناميه وبقيوا حوالي دقيقه سكوت ومتاخرتش مارلين واقربت من اميره بهدوء وحطا ايدها على وسطها وبدأت تلمسها وكانت اميره مستجبه ليها وحركت مارلين ايدها علي أميره لغاية ما وصلت لبزازها، وفضلت تحرك بزازها وكانت مارلين خبره في ده وده زاد شهوت اميره وبدأت تتأووه من اللذه وبدأت مارلين تبوس خد اميره وتقرب من شفايفها لغايت ما وصلتلها وقعدت تمص شفايفها ولسانها وزادادت شهوتها وماستحملتش اميره هيجانها، وبدأت تخلع مارلين هدومها حته حته وبدأت بقميص النوم خلعتهولها بسرعه وبدأت بزازها وبدأت اميره تبوسها وبدأت تعض الحلمات ومارلين تتأوه وتأن من قوة الشهوه وبدأت اميره تمص وتلحس بزازها واميره ماسكه فيهم لغاية ماحست بالرعشه اللي شبت في صدرها وكسها و في جسمها كله وراحت اميره فردت دفاعها و فتحت ايدها ليها وحضنتها ورمت مارلين بنفسها بين دراعتها وبدأوا يحضنوا بعض وبدأت ماراين تحرك ايدها على جسم اميره كله وبدأت تخلع هدومها وماخدتش وقت فرمت القميص وراحت على الكلوت فرفعت اميره ليها طيزها عشان تساعدها في خلعه وخلعت كلوتها، وبعد كده حطت مارلين صوابعها على صدر اميره وبدأت تحسس عليهم بكل رقه وهي بتفرك الحلمات بكل رقه بين صوابعها كل شويه، ومن غير مقدمات حطت مارلين شفتيها على شفايف اميره وبدأت تبوسها بقوه وعنف وهي بتلحس شفايفها بلسانها وتضغط بيه عليهم عشان تفتحلها بقها واتجاوبت معها اميره وفتحت بقها للسانها وبادلتها ودخلت لسانها في بقها وبدا كس اميره يفرز عسلها وقامت مارلين دفعت برجليها بين رجلين اميره وتخط صوابعها على فتحت كس اميره الملتهب وقعدت تحرك صوابعها لأعلى واسفل كس اميره واميره في كامل نشوتها، حضنتها اميره وهي فوقيها وحاطه يديها على طيز مارلين تحركها وتشدها عليها ، وبدات تسحب مارلين ايد اميره على كسها اللي كان مبلول جدا وهي بتترجى اميره بهمس عشان تنيكها بصوبعها فنامت على ضهرها ورفعت اميره فوقها وحطت ايد اميره على كسها فقامت بتحريك صوابع اميره على كسها المشتعل، وكان رأس اميره على صدر مارلين فقعدت اميره تمص وتلحس بزازها، فقامت مارلين بتدفع رأس اميره لتحت باتجاه كسها وتشجعها عشان تلحسلها كسها وكانت بترجاها تعلم كده، عشان هى مش مستحمله ولقيت اميره نفسها قدام كس مارلين الجميل وكان مبلول من شدة هيجانها وشهوتها وتفوح منه رايحه الشهوه زادت من شهوة اميره لكسها، مددت اميره طرف لسانها لكس مارلين وهي بتأن وتقول في شهوه حرام عليك لا.. عشان خاطري .. إلحسيه .. حركي لسانك ونيكيني بيه.. مش قادره استحمل آه آه..كان كسها ساخن ومبلل وحطت اميره لسانها علي كس مارلين وبدأت بلحسه ففتحت مارلين رجليها لاميره على الاخر وأول ما بدأت في مصه وبدأت مارلين تدفع برأس اميره على كسها وتطلب منها دخول لسانها فى كسها الأحمر الملتهب، بدأت أميره بإدخال لسانها وتذوق كس مارلين السخن الملتهب وعسله اللزج،وراحت اميره تنيكها بلسانها وتفركلها بظرها بصوابعها ومارلين تتأوه من اللذه وتدفع برأس أميره على كسها وكأنها عايزه تتدخل رأس اميره في كسها، اترعشت مارلين وجابت عسلها اكتر من مره جوه بق أميره ،قامت مارلين وقلبت اميره على بطنها وفتحت لها رجليها واميره نايمه على بطنها وهى نامت على ضهرها وصدرها عليه وكسها على طيز اميره ورجلها مفروده على رجل أميره وكانت بتحضنها وماسكه بيدها بزاز اميره وباليد التانيه بتلمس وبتلاعب كس اميره المتشوق لنياكتها، وقعدت تلحس وتمص رقبت أميره وهى بتهمس في ودنها ايه يا بت جمال جسمك وطيزك وكانت بتتهز على طيز اميره بوسطها وكان عسل مارلين بينزل من كسها على طيز أميره ، بعد كده قلبت مارلين اميره على ضهرها وفتحت رجل اميره ورجليها ودخلوا رجليهم بين رجول بعض وبقيت اكساسهم لازقه فى فخاد بعض وقالتلها يلا نيكيني وانيكك خلي شهوتي تيجى مع شهوتك .. يا حبيبتي يلا.. فعلا بدأوا ينيكوا بعض ويحكوا فى بعض جامد كأنهم بينيكوا بعض وكل واحده بتحك كسها فى فخدة التانيه وبعدين نامت مارلين فوق اميره وهما لسه رجولهم على اكساس بعض وكانت مارلين بتبوس اميره بشفايفها وتديها لسانها واميره بردوا بتعمل زيها لغاية ما جتلهم الرعشه فصرخت اميره وهى بتجيب عسلها وجابت مارلين عسلها في نفس الوقت ونامو جنب بعض على ضهرهم وهما عريانين أميره : هو ده المفاجأة؟ ؟؟؟ مارلين : لا يا قلبى ده تمهيد المفاجأة أميره : يخرب عقلك فى ايه تانى مارلين : اصبري وقامت مارلين وراحت ناحية الدولاب وطلعت منه حاجه ولبستها ولأن النور مطفى مكنتش أميره شايفه كويس مارلين بتعمل ايه واتحركت مارلين ناحية أميره وبدأت أميره تستكشف ايه اللى عملته مارلين وشافت الزب المطاطي وكان شبه الأب الحقيقى بالظبط أميره : يخرب بيتك ايه ده مارلين : ده المفاجأة أميره : جبتيه منين يا سافله مارلين : من النت أميره : مجنونه مارلين : تعبانه وبدأت أميره تقرب نفسها وتقرب جسمها من مارلين أكتر وبدأت مارلين تحرك الزب على جسم اميره كله لغاية ماوقفت ايداها علي بزاز اميره وبدأت تحسس عليهم بكل رقة وهي بتضم البزاز على الزب والزب فى النص وبتفرك حلمات اميره بصوابعها ، وبدون مقدمات حطت الزب على بق اميره وبدأت تضغط بقوة وعنف وهي بتمشي رأس الزب على شفايف اميره وبدأت اميره تتجاوب معها وتفتح بقها للزب وتمصه وحست بالشهوة تشتعل جواها مرة تانى وعرفت وقتها أنها كانت كابته جواها احتياج النيك وأدركت أنها مينفعش تعيش بدونه. وقعدوا شويه على الوضع ده ، وبعدين نزلت مارلين وبدات تمشى الزب على كس اميره الملتهب وتفرشلها وتمسك ايد اميره ناحية كسها اللي كان مبلول جداً وهي بتترجاها في همس تنيكها بالزب خلعت مارلين الزب ولبسته لاميره ونامت مارلين علي ضهرها وباعدت بين رجليها وشافت اميره كسها الهايج من شوقه وبظرها ينتصب شدت مارلين اميره وحطت والزب بين فخادها وصرخت نيكيني بالزب يا اميره ......... دخلي الزب في كسي اميره حبيبتي ........ نيكيني وفعلا اميره كانت زى الطفل اللي يفتح لعبة جديدة ويخاف عليها تتكسر ، مددت رأس الزب على شفايف كسها, ومارلين تصرخ وتقول: "حرام عليكي يا اميره أنا هايجة قوي، نيكيلي كسي. حطيلي الزب في كسي ونيكيني بيه. أه يا اميره، وحياتي عندك فرشى بالزب على بظرى شايفاه واقف ازاى" فحركت أميره الزب ولمس بظرها اللي كان منتصب زى زب الطفل الصغير وأحمر من شدة هياجها. واول ما لمس طرف الزب بظرها الملتهب راحت مارلين شدت اميره بين فخديها قائلة: "نيكيني يا لبوة، مش قادرة أستحمل، حرام عليكي. نيكى كسي ونيكيني بالزب" وفعلاً بدأت ادخل الزب فى كسها ودخلت الزب كله داخل كسها اللي كان سخن وقعدت اميره تنيكها بالزب في كسها وتدعكلها بزازها بأصابع ايديها وهي تتأوه من اللذة وتضغط بايديها على طيز اميره عشان تدخل أكتر بين فخادها كأنها عايزه تدخال الزب كله في كسها بعدين مسكت مارلين ايد اميره وحطتها في خرم طيزها وامرتها مارلين : أميره يا حياتي اه يا اميره دخلي صابعك في طيزي بعبصيني اه اه اميره يا لبوة هجيب اميره هجيب وجابت اميره ونزلت عسلها وكانت انيره بدأت ترتعش من الشبق والشهوة والجوع للنيك بدأ يزيد وقلعت الزب وبدأت تدخل صابعها في كسها بتحاول تجيب هي كمان نامت اميره علي السرير جنب مارلين وفتحت رجليها وعملت بايدها في كسها عشان تشبع رغبتي في النيك بصتلها ماربين وقالت يالبوة لسة ماشبعتيش انتى لازم تتناكي مظبوط أميره أنا هأغتصبك انا بحب اغتصب حبايبي اميره حبيبتي لو أستسلمتي مش هأنيكك ولبست الزب وكوحش شرس نطا علي انيره واتغضت من المفاجأة كانت تعني ماتقول وفعلا وحاولت اميره تبعد شفايفها عنها لكنها أقوي تمكنت مارلين من شففايف اميره ومصتها بعنف وأنتقلت لبزازها وفضلت تمصه وكانت اميره بتصرخ بهيستيرية صراخ ألم وصراخ شهوة وصراخ من رغبتها انها تجيب وخليتها تشعل رغبة وكانت اميره بتحاول تنيك نفسهابصوابعها لكنها سمرت ايديها بيديها قائلة لا يا اميره لما تترجيني لمن تصرخي صراخ عمرك ماصرختيه وكملنا تقلبنا وتمرمغنا علي السرير بجسمنا العاريين الملتحمين وعندها ماقدرتش اميره تتحمل صرخت أميره فى مارلين أميره : مارلين ياشرموطة نيكيني يا مارلين مش قادره استحمل نيكيني ااه يابنت الكلب نيكيني يا مارلين وكأنها تنتظر الإشارة فنزلت بالزب بين رجليها ومسكت فخاد اميره بايديها وباعدتهم وفضلت تفرش الزب على شفايف كس اميره من غير ما تدخل حاجه فيه وده زود من هياج اميره وفجأة دخلت الزب بسرعة شديدة فصرخت اميره وكأن روحها بتتسحب منها وفضلت تنيكنها بالزب بقوة وإصرار واميره بتصرخ من النشوة قائلة ااه يا مارلين حبيبتي اه يالبوة دخليه كمان وفضلت تنيكنها لغاية ما جابت عسلها ونزلت كل اللى جواه وناموا جنب بعض لغاية الصبح وتانى يوم كانوا قاعدين فالشقه بالكلوتات والسوتيانات وكان يوم كل نيك بالزب البلاستيك وبعبصه وبوس وتقفيش فى كل حته فالشقه الحمام والمطبخ والصاله والاوض وفضلو مارلين واميره يتقابلوا أسبوع كامل وكل مره يتسجلهم وهما بيتساحقو مع بعض فى أوضة النوم والصاله والحمام كانو جامدين فشخ ولا أجدع ممثلات افلام سكس لدرجة أن احمد كان بيحاول يقنع العيال أنهم يستنوا أسبوع تانى عشان نتفرج وكانو بيفكو برايز عليهم وفى يوم الأربع بعد اسبوع قعدوا متابعين على اللايف اللى بيحصل لغاية لما مارلين لبست الزب بتاعها وبدأت تنيك اميره استنوا شويه لما وصلوا لقمة الهيجان ودخلوا دخلت بوليس الآداب احمد : **** على المعلمات الفاضلات محمد : ايه اللى بتعملوه ده يا شراميط يا لبو أميره : م . م م. مين دول ؟؟؟؟؟!!! محمد : أنا محمد وده عبده وده احمد عبده : واحنا اللى حنفضحكم أحمد : ليه كده يا عبده يا أخى لا هما جدعان وهيسمعوا الكلام أميره بعصبيه وكان زب مارلين لسه فكسها : اوعى كده (وزقت مارلين وقعتها ) مين دول انطقى عبده : شوفت اهى هتعوج رقبتها محمد : يا عم براحتها والفيديوهات بكره تبقى مع كل المدرسة طلبه ومدرسين أحمد : يا ابنى حرام عليك أنت وهو معندكوش مدرسين شراميط عبده و محمد : عندنا 6 هههههههههه أميره : فيديوهات! !!!!! فيديوهات ايه (وبصت لمارلين ) انتى اخرسيتى ليه انطقى مين دول وعايزين ايه ودخلوا هنا ازاى ؟؟؟؟؟؟؟ عبده : يوووووووو دى هتتعبنا يا عم أحمد : يا عم مالك واحده مقفوشه وهى بتتناك وياريت بتتناك من راجل دى بتتناك من واحده زييها يعنى مش بس زنا لا دا كمان شذوذ يعنى فضيحه وقضيه وسجن ومستقبل ضاع ...... كمل أحمد كلامه بس مع أميره : بصى يا حلوه احنا هنمشى دلوقت وهنسيبك مع المتناكه دى هى هتفهمك كل حاجه وبعد ما تفهمى هتتفرجى على الفلاشه دى وبعدين تقررى هتعملى ايه أما تسمعى كلامنا ونيجى بكره زى دلوقت تكونى جاهزه زى عروسه ليله دخلتها أو نيجى بكره منلقكيش وساعتها تبقى حكمتى على نفسك وعلى صحبتك الحلوه المطيعه بالفضيحه (ورمالها الفلاشه على التسريحه ) وكمل كلامه مارلين : وانتى فهميها بالراحة وعرفيها كويس احنا مين ونقدر نعمل ايه وأبقى فرجيها على الفلاشه ومتنسيش تعرفيها احنا بنحب ايه واحنا بنيك وفهميها بكره هتعمل ايه زى ما عملنا معاكى أول مره خالص فاكره ولا نبعتهالك عبده : عامل حسابي وحطيتها على الفلاشه أحمد : استاااااااااااذ. ....... يالا بينا يا رجاله ...... ميعادنا بكره تمام سلام مشيوا الشباب أميره متعصبه بتعيط : مين دول فهميني عرفوا ازاي اللى بنعمله ودخلوا ازاى هنا وتعرفيهم منين وازاى سجلولنا ويعنى أنك مطيعه انتى بتعملى ايه معاهم وليه عملتى كده معايا مارلين بتعيط : أهدى طيب والبسى واستنينى فالصاله هجبلك حاجه تشربيها وتفكك كل حاجه وفعلا لبسوا هدومهم وطلعوا وجابت مارلين عصير وبدأت مارلين تحكي ازاى بعد جوزها ما سافر كانت بتحس بهيجان وكانت تعبانه وأنها كانت بتحاول تتطفى شهوتها بأفلام السكس وبالخيار ولدرجه أنها جابت زي صناعى لغاية ما فى يوم شافت فيلم سحاق لبنت ومدرستها وكبر الموضوع وفضلت لغاية ما وقعت فى بنتين كانوا بياخدوا عندها دروس وقدرت توقعهم وبقيوا بيتساحقوا معاها وكانوا بيريحوها ويطفوا نار شهوتها وازاى أن واحده منهم اتكشفت من ابن عمها وهددها وأن البنت دى ضحكت عليها وحكتلها القصه بتاعت ساره وازاى ابن عم ساره واصحابه ركبوا الكاميرات وسجلولها هى والبنتين وأنهم هددوا مارلين بالتسجلات ولأن مارلين خافت من الفضيحة ومش بس الفضيحه دا كمان محاكمه لاكتر من تهمه اولا استغلال قصر فى اعمال منافيه للآداب واستغلال وظيفتها كمدرسه لاستغلال البنات وطبعا قضية الشذوذ ولان ساره من عيله تقيله كانت مارلين هتروح فداهيه وعشان كده قررت انها تسمع كلامهم وتتناك منهم وكانوا بيصوروها فيديوهات وصور وهما بينيكوها دا غير الصور اللى بتبعتهالهم على الواتس حسب طلباتهم وانهم فى يوم طلبوا منها انها تجيبلهم اميره وان هى رفضت بس هددوها بالفيديوها والصور والفضيحه وكان خوفها اكتر من الفيديوهات القديمه وعشان كده وافقت تعمل معاها كده أميره : يخرب بيتك كل ده دا انتى طلعتى مصيبه مارلين : أنا طلعت غلبانه أميره : وهما عايزينى ابقى زيك مارلين : أيوه، وعلى فكرة هما عيال رجاله قوى رغم سنهم الصغير أميره وبدأت تبتسم : رجاله ازاى يا سافله يا بتاعت العيال مارلين : من كل اتجاه أميره : ياسلام؟؟؟؟!!!!! مارلين : و**** يعنى شخصيتهم عمرك عرفتى أنهم بينيكونى قبل النهارده أميره : لا مارلين : مع أنهم بينكونى من اكتر من شهر أميره : شهر! !!!!! ولا كان يبان ولا تحس مارلين : طب تعرفى أنهم كمان بينيكوا امانى بتاعت العربى واسراء بتاعت التاريخ وشيماء بتاعت الرسم وفاطمة بتاعت الرياضه ورانيا بتاعت الرياضه اميره باندهاش : معقول كل دول بس امانى واسراء وشيماء معروفين شمال انما فاطمة ورانيا دول محترمين جدا معقول دى فاطمه دى يعنى ايه ازاى أكيد بيحوروا عليكى مارلين : لا شوفت صور ليهم زى إللى ببعتهالم على الواتس وشات معاهم كله كلام سكس أميره : يا نهار اسود مارلين : شوفتى بقى أنهم رجاله أميره وهى بتغمز وبتضحك ضحكه صفره كده : وباقى الحاجات رجاله بردوا مارلين : قوى دا كل واحد منهم عند زب جااااامد مقولكيش كبير وتخين وهما بيعملوا معاكى بيطولوا يمكن نص ساعه ومش بيسيبونى غير لما يجيبوا لبنهم 3 مرات على الأقل أن مكنش أكتر وتحسى أنك نايمه فى حضن عشيقك مش واحد بيستغلك بوس واحضان وتحسيس وأنا معاهم ببقى فى دنيا تانى (وبدأت تحكيلها كل واحد منهم بيحب ايه وإن أحمد رومانسى وعبده عنيف ومحمد سادى وعرفتها اوضه محمد وفرجتها عليها وأن محمد فبيتهم عنده اوضه أكبر من دى كلها أجهزة وأدوات وقالتلها على أن فالأول الموضوع صعب بس مع الوقت حتحبه وهتبقى مستنيه مواعيدها بفارغ الصبر وتجهز نفسها كأنها عروسه ليلة دخلتها وفهمتها كل حاجه ) أميره : يخرب بيتك حسستني أنك بتتكلمى على رجاله كبار مش طلبه عندنا فالمدرسه مارلين : لو وافقتى تبقى تبعهم هتشوفى كل ده أميره : وهو ايه اللى عملوه معاكى أول مره وهيعملوه معايا لو وافقت مارلين : لا ده ميتحكيش ده يتشاف وجابت مارلين اللاب توب بتاعها وقعدوا اتفرجوا على السى دى كله سواء فيديوهات أول مره لمارلين أو الفيديوهات بتاعت الأسبوع كله وبعد ما خلصوا أميره : موافقه هستناهم بكره مارلين : بس هما قالوا هنا أميره : موافقه وفعلا راحوا تانى يوم بالليل وبدأوا حفلة ضم أميره اللى كانت جاهزة بلانجريهاتها وابتدوا معاها الحفله زى أى واحده جديده النيكه الثلاثيه وبعدين كل واحد لوحده بطريقته وطبعا الدش اللى بعد كل واحد وأخيرا النيكه اللى الساديه والذل وكسر عين الموزة وإعلان خضوعها ليهم وكملوا معاهم بقى السهره بحفله خماسية ناك فيها ال3 شباب الموزتين وناموا ال3 شباب على السرير والموزتين على الأرض وتانى يوم الجمعه كان كله نيك بكل الأنواع ولدين على بنت بالتبادل يعنى أميره تبقى بتتناك من احمد وعبده ومحمد بينيك مارلين ويبدلوا احمد ومحمد مع اميره وعبده مع مارلين بعدين عبده ومحمد مع اميره واحمد مع مارلين وكرروا نفس الكلام بس العكس مارلين تتناك من اتنين واميره من واحد وبعد ما خلصوا عملوا نوع تانى بنتين على ولد ونيك سادى وعنيف وكان يوم كله نيك وكله متسجل عوده من flashback. ....... نوال : ياااااااااه نفسى فى يوم كده أحمد : هيحصل نوال : امتى ومع مين ؟؟؟؟ رانيا صح أحمد : لا مش رانيا نوال : يبقى هتعرفوا واحده تانى انى بتناك مين طيب امانى ولا إسراء ولا شيماء ولا فاطمه ولا مارلين ولا أميره أحمد : ولا واحده من دول نوال باستغراب : آمال مين ؟؟؟؟؟؟؟؟؟ أحمد : مش المفروض ليا هديه عبد ما حكتلك القصص نوال : آه هعملهالك أحمد : لا أنا اللى هطلبها نوال : اطلب !!!!!! أحمد : عايز ....................... تفتكروا أحمد عايز ايه وايه الطلب ده اللى هنشوفه فى الجزء اللى جاى ___________________________________ ___________________________ الجزء الثالث عشر بعد ما أحمد حكى حكاية أميره ورجعنا من flashback نوال : ياااااااااه نفسى فى يوم كده أحمد : هيحصل نوال : امتى ومع مين ؟؟؟؟ رانيا صح أحمد : لا مش رانيا نوال : يبقى هتعرفوا واحده تانى انى بتناك مين طيب امانى ولا إسراء ولا شيماء ولا فاطمه ولا مارلين ولا أميره أحمد : ولا واحده من دول نوال باستغراب : آمال مين ؟؟؟؟؟؟؟؟؟ أحمد : مش المفروض ليا هديه عبد ما حكتلك القصص نوال : آه هعملهالك أحمد : لا أنا اللى هطلبها نوال : اطلب !!!!!! أحمد : عايزين ننيك سحر صاحبتك (سحر دى حاجه كده إلهام شاهين فى نفسها زياده كمان فالبياض وطريه زى الجيلي ) نوال : لا قصدى بلاش أحمد : شكلك مكنتيش مركزه قوى فى قصة أميره ومش فاكره لما قولنا لمارلين وهى رفضت كان هيحصلها ايه نوال : بسسسس اصللللللللل أحمد : كسمك انتى هتهتهى كلمه ورد غطاها هتساعدينا ولا لا نوال : حاضر بس أنا هعمل ايه مش هعرف اعمل زى مارلين أحمد : ومين قال أنك هتعملى زى مارلين نوال : آمال هعمل ايه أحمد : هتعزميها هنا فالبيت وتديها عصير بالحبيتين دول ، دول زى الحبيتين بتوعك، وأول ما مفعول الحبيتين يشتغل احنا هنقوم بالباقى نوال : حاضر وفعلا بعد يومين نوال جابت سحر البيت وقدمتلها العصير واتعمل على سحر زى ما اتعمل فى نواب فى أول مره (الجزء الثالث) وبعد ما فاقت سحر لقيت نفسها عريانة ونايمه على الأرض والتلاته قاعدين عراينين ونوال كمان عريانه وبتمص فى ازبارهم سحر : ايه ده هو فى ايه محمد : حمد**** ع السلامه يا وزه سحر بعصبية وبتزعق : مين دول ؟ ... وازاى دخلو هنا ؟ ...... وايه اللى عمل فيا كده ؟ ...... والعيال دى قالعين هدومهم ليه ؟ وايه اللى انتى بتعمليه معاهم ده ؟ وازاى أنتى عريانة كده ؟ ايه اللى حصل ماتفهمينى فى ايه عبده : يا عينى دى اتصدمت هههههعهععع محمد : ايه يا عم كل الأسئلة دى أحمد : يا عم مش مدرسه عبده : يا عم مدرسه مش وكيله نيابه أحمد : ما مدرسه فلسفة وعلم نفس ودول أسئلتهم كتير محمد : طب يالا قبل ما تعاقبنا هههههههههه أحمد : عندك حق يالا نمشى سحر : استنى يا حيوان أنت وهو تمشوا فين محدش هيتحرك غير لما افهم محمد مسكها من شعرها : مين الحيوان يا شرموطه يا بنت المتناكه انتى ، بصى يا كسمك احنا هنمشى وصحبتك المتناكه دى هتفهمك كل حاجه أحمد لنوال : تفهميها اللى حصل وتفرجيها وتعرفيها عايزين ايه ولو اللى عايزينه ما اتنفزش هنعمل فيها ايه نوال : حاضر ومشيوا التلاتة وسابوا نوال وسحر لوحديهم سحر : فهميني مين دول وايه اللى حصل وعايزين ايه اتكلمى نوال : حاضر خدى البسى وأنا هفهمك وبدأت نوال تحكى كل التفاصيل لسحر من ساعة ما كانت بتديهم دروس وازاى ناكوها اول مره وازاى بقيت بتحبهم وبتحب تتناك منهم وقالتلها على ازاى طلبوها منها وازاى نوال رفضت لكنهم هددوها وفرجتها على الفيديو اللى اتسجل لسحر وانها لو موافقتش تبقى ملكهم وتتناك منهم وقت ما يطلبوها هيفضحوها سحر كانت طيبه جدا وغلبانه جدا وعلى نياتها جدا ولأن وضع جوزها الاجتماعي ميسمحش خافت من الفضيحة وانهارت من العياط وقعدت نوال تطمنها أنهم بينيكوها اديلهم أكتر من 3 شهور ومحدش يعرف وأن طول ما هى مطيعه وبتسمع كلامهم وبتبسطهم وهما بينيكوها هنفضل محدش يعرف عنها حاجه وبعد دعى كتير على نوال وحسبنه و**** يسامحك و**** ياخدك ومنك ***** وعياط كتير وافقت سحر وتانى يوم اتعملت حفله علي سحر ونوال زى الحفله بتاعت مارلين و أميره. وبعدها بقيوا التلات شباب بينيكوا اجمد تسع موزز فالمدرسه وكانوا عملين جدول لكل واحده يومين واليوم ساعتين السبت والتلات (سحر من 4 ل 6 - رانيا من 6ونص ل 8ونص - نوال من 9 ل 11 فى بيت نوال هما التلاته ) الأحد والاربع ( امانى من 4 ل 6 - فاطمة من 6ونص ل 8ونص - اسراء من 9 ل 11 فى بيت محمد هما التلاته ) الاتنين والخميس (شيماء من 3ونص ل 5ونص فى بيت محمد - اميره من 6ونص ل 8ونص - مارلين من 9 ل 11 الموزتين فى بيت ) الجمعه اجاااااازه أو حسب ما تطلب واستمر الوضع كده كل واحده عارفه مواعيدها وبتروح فيه تتناك طول الساعتين نص ساعه من كل واحد وعشر دقائق راحه بين الواحد والواحد لغاية قبل الامتحانات بشهرين كان الساعتين عباره عن ساعة وربع مذاكرة وفالاخر امتحان ربع ساعه وصاحب أعلى درجه هو اللى بينيك وبعد ما خلصت الأمتحانات قرروا أنهم يعرفو التسع موزز على بعض وتبقى كل واحده عارفه باقى أصحابها وعملوا حفله ليهم هما التسع وتكون احتفال بالاجازه واختاروا شقه مارلين لأنها الأوسع ولأنها فى منطقه محدش فيها مركز مع جيرانه واتفقوا على ميعاد الحفله والكل اتجمع فالميعاد وطبعا المفاجآت للناس اللى مش عارفين بعض ودخلت كل واحده لبست الانجرى اللى جيباه ودخلوا الشباب طبعا بوس واحضان وبعبيص وتقفيش جابت مارلين أكل كانت وليمة سى فود معتبره بعد الأكل كان شويه هزار وضحك واغاني ورقص كل واحده قامت بينت موهبتها فى الرقص وبعد كده قامت كل واحده عملت استعراض خاص بيها قلعت فيه هدومها وعرضت جسمها وتبعبص نفسها وتلعب فى جسمها وفى نفسها شويه وتعرض بزازها وطيازها وكسها وبعد ما التسعه بقيوا عريانيين قامت كل تلات مزز مع بعض وقعد يلعبوا لبعض ويبعبصوا بعض ويلحسوا اكساس بعض وبزاز بعض ويبوسوا بعض ويقفشوا لبعض وجهزت مارلين تلات ازبار بلاستيك كل مجموعه خدت زب وقعدوا ينيكوا نفسهم بيه كل ده والشباب قاعدين يتفرجوا على التسع مزز وهما بيستعرضوا وبعد شويه قام التلات شباب كل واحد على مجموعه وبدا يبوس ويقفش ويلعب للمجموعة اللى معاه وبعدين بدات المزز يقلعوا الشباب هدومهم وبقيوا كلهم عريانين وبدأت معركه نيك كبيره كان كل شاب معاه تلات مزز اللى بتمص زبه واللى بتمص بضانه واللى بتبوسه والتلات مزز بيبدلوا أماكنهم مع بعض على الشاب اللى معاهم أو تلاقى واحده بتمص زب الشاب وصاحبتها بتلحسلها كسها والتالته قاعده على رأس الشاب بيلحسلها كسها أو تلاقى واحده نايمه على ضهرها وصاحبتها فوقيها وشهم لوش بعض والشاب قدامهم بيمصولوا زبه وصاحبتهم التالته وراهم بتلحسلهم اكساسهم وبعد جوله من مص الازبار والاكساس بدأ النيك فاوضاع مختلفه ممكن تلاقى واحد مركب التلات مزز اللى معاه على بعض ويبدل زبه بين اكساسهم وطيازهم او تلاقى واحد منيم مزه على ضهره وبينيكها وصاحبتها قاعده على رأس اللى بتتناك بتلحسلها كسها والتالته نايمه براسها على بطن صاحبتها اللى بتتناك بتلحس كسها وتمص زب الشاب اللى بينيكهم او تلاقى الشاب نايم على ضهره ومزه قاعده على زبه وضع الفارس وصاحبتها قاعده على راس الشاب بيمصلها كسها والتالته نايمه على بطنها ورا اللى بتتناك بتلحس طيز صاحبتها وكسها وزب الشاب والكل بيبدل اماكنه مع بعض والاوضاع مع بعض وكل شاب ماسك تلات مزز نازل في طيازهم واكساسهم وهاريهم نيك وبدأت الآهات تزيد وتعلى اها من هنا واها من دى وحوحه من دى صويته من دى وكلمه من دى أصواتهم واهاتهم كانت مسمعه المنطقة كلها وبعد مده كل شاب جاب التلات مزز اللى بينيكهم ونزل أول دفعة لبن على وش التلاتة اللى كان بينيكهم وبعد كده كل شاب بدل المجموعه اللى كانت معاه مع اصحابه وبدات جوله جديده فى مص الازبار للشباب واكساس وطياز المزز وبعد شويه بدأ كل شاب فى نيك التلات مزز اللى معاه بالأوضاع المختلفة وبدلو تانى بعد ما كل واحد نزل لبنه للمره التانيه على بزاز المزز اللى معاه عشان تبدأ جوله جديده من المص والنيك كل شاب مع المجموعه التالتة بالنسباله والتلات مزز اللى لسه منكهمش وبعد ما كل واحد نزل لبنه للمره التالته بدأت الجوله الرابعه واللى أحمد قال دى النيكه الحره أى واحد ينيك أى واحده براحته وبدأوا بأن التلات شباب قعدوا على الكراسى والتسع مزز وقفوا طابور كل واحده عشان يمصوا ازبار التلات شباب وأول ما أحمد يقول بدل يبدلوا وابتدت بنوال بتمص لاحمد وامانى بتمص لعبده ومارلين بتمص لمحمد وأول ما أحمد قال بدل قامت نوال وقفت آخر الطابور وقامت امانى تمص لأحمد ومارلين لعبده ودخلت سحر تمص لمحمد ولما أحمد قال بدل قامت امانى وقفت آخر الطابور ومارلين راحت لأحمد وسحر لعبده ودخلت فاطمه لمحمد وفضل الدور ماشى لغاية لما التسع مزز مصوا للتلات شباب بعدين نامت التسع مزز على الأرض على ضهرهم جنب بعض وهما فاتحين رجليهم ورافعينها لفوق عشان ينزل الشباب يلحسولهم اكساسهم وبدأ أحمد يلحس لاميره وعبده لاسراء ومحمد لفاطمه وأول ما أحمد قال بدل قام أحمد لرانيا وعبده لاميره ومحمد لاسراء وأول ما أحمد قال بدل قام أحمد لشيماء وعبده لرانيا ومحمد لاميره وفضلوا كده لغاية ما التلات شباب لحسوا وبعبصوا التسع مزز وفضل التسع مزز على الوضع بتاعهم وبدا الشباب ينيكوهم فى اكساسهم بنفس الدور والترتيب وبعدين خلوهم فى وضع الكلبه جنب بعض بنفس الترتيب وكملوا نيك فى اكساسهم وطيازهم وبعدين نيموهم على بطنهم وكملوا نيك فى طيازهم بعد كده كل واحد خد مزه واشتغل معاها وكان كل واحد يبدل على اللى تعجبه واللى كانت مش معاها واحد ينيكها أما كانت بتتساحق مع واحد تانى مش بتتناك أو بتلحس كس أو طيز واحده بتتناك وممكن تلاقى واحد مركب أتنين على بعض ونازل فيهم نيك أو مركب تلاته ونازل نيك أو اتنين بينيكوا واحده وكانت الاهاااات ماليه الشقه والوحوحه فى كل مكان والأصوات تعلى وكل واحده والاهه بتاعتها وكل واحد بينيك فى أى واحده قدامه من كس دى لطيز التانيه ومن طيز واحده لبق التالته ومن بق دى لبزاز الرابعه لكس الخامسة لطيز السادسه وكل واحد بينيك اللى معاه بوضع مختلف والضرب على طياز وأصوات اللحم والفخاد وهى بتخبط فى بعض كان بيعلى واللى بينيك فى واحده ويبوس التانيه ويبعبص التالتة ويلعب فى بزاز الرابعه كانت معركه نيك بمعنى الكلمه كوم لحم بيخبط فى بعضه لغاية ما الشباب حسوا أن خلاص هيجيبوا لبنهم نيموا المزز على الأرض على ضهرهم على شكل نجمه رأسهم فى رأس بعض وبدأوا يلعبو فى ازبارهم لغايه ما نطروا لبنهم على وش وبزاز وشعر وبطن التسع مزز بعد الحفله ما خلصت والكل خلاص تعب نامت التسع موزز عريانين على الارض والتلات شباب فوقيهم على الكراسى وفاردين رجليهم على اللحم الطري الناعم من اجمد تسع ميلفات فى مدرستهم وبعد شويه كان الكل خد نفسه أحمد : قومى يا شرموطه منك ليها اترصوا كده جنب بعض وانتوا قاعدين على الأرض عبده : ايه شبح معاملة أسرى الحرب دى محمد : مالك يا عم عبده أنت عبيط طب ما هما فعلا الخدامين بتوعنا ولا ايه يا شرموطه منك ليها المزز : أيوه يا سيدى تحت امركم محمد : شوفت عبده : على وضعك يابا أحمد : بصوا بقى يا متناكه منك ليها كل شرموطه فيكوا هتحكيلنا عن شعورها أول مره اتناكت فيها مننا وشعورها دلوقت ايه محمد : ومن غير منيكه ولا تعريص قولى الحقيقه عبده : واللى هتبقى مبسوطه هنبسطها اكتر واللى هتبقى بتتناك خوف هنطلق سراحها اتفقنا المزز : حاضر أحمد : نبدأ من اللمين يالا يا رانيا رانيا : أنا بدأت معاكوا لما أحمد سالنى عن درس التكاثر واليوم ده كانت حاجات كتير حاصلة اليوم اللى قبله جوزى ناكنى بعد غياب أسبوع كنت محرومة فيه منه وهو زبه صغير وعنده سرعة قذف فقبل حتى ما ابدا اهيج كان هو نزل لبنه وبتاعه نام وتانى يوم فالمواصلات وأنا رايحه المدرسة كمية التحرشات بهدلتنى وعشان كده معرفش ايه اللى حصل أما احمد طلعلى زبه ولقيته أكبر واتخن من زب جوزى هجت وهو قبلها كان بيلمسنى لمسات هيجتنى لقيت نفسى بسمع كلامه لما خلانى شرحتله العضو الذكرى على بتاعه وكمان بسمع كلامه وبعرى كسى اشرحله العضو الانثوى والادهى انى سبته يلمسنى عادى ومحستش بنفسى غير وانا عريانه وهو عريان وزبه جوه كسى وأنا بقوله نيكنى وبهيجه بكلامى بعد كده كنت خايفه منه جدا بس عدى اسبوع ومشوفتش منه حاجه لغاية ما جه وهددنى وروحت البيت عند محمد واتناكت من محمد وعبده وهددونى تانى ومكنش قدامى غير أنى أنفذ اوامرهم يعنى بصراحه فى الأول كنت بتناك خوف بس مع الوقت كانوا بيعوضونى عن ضعف وحرمانى من جوزى وكنت معاهم ببقى فى قمة السعاده والنشوى الجنسيه سواء مع رومانسية أحمد أو عنف عبده أو سادية محمد كل واحد فيهم طعم لذيذ من النيك ببقى مستنيه الميعاد بتاعى بفارغ الصبر وبجهز نفسى كأنى واحده رايحه تقابل عشيقها اللى بيشبعها نيك وبيبقى نفسى الساعتين ميخلصوش ولما بيخلصوا بستنى الميعاد التانى على نار ومنكرش انى أوقات بغير عليهم أحمد : اصحى للشرمطه ماشى يا موزه اللى بعدها شيماء : بصوا انتو عارفين أن أنا وامانى واسراء أصحاب من زمان ومش بنخبى حاجه على بعض وعارفين أن احنا اصلا شراميط وكانت امانى واسراء بيتناكوا منكم وبيبعتولكم صورهم وهما عريانين وكلام سكس على الواتس وكانوا ديما يحكوا قدامى وكل واحده تفرج التانيه على صورها اللى بعتتهالكم اليوم اللى قبله ويحكوا عن النيك اللى انتوا نيكتهولهم مش بس كده دول قطعوا علاقتهم بالرجاله اللى كانوا بينيكوهم ودايما يقولوا أنكم برجالة الدنيا كلها طبعا كنت مستغربه يا اخونا ازاى دول بردوا عيال يفهموا ايه ولا يعملوا ايه دول عشان يبقوا كده صحبتينى الشراميط اللى شافوا ازبار كتير يقولوا كده على تلات عيال فكلمتهم عشان اجرب اتناك منكم بس هما قالولى مافيش حاجه اسمها تجربى هتتناكى منهم يبقى هتقطعى علاقتك بكل اللى بينيكوكى هما مش بيحبوا شريك فى شراميطهم فعجبوكى أو لا هتبقى بتاعتهم دا غير انهم هيصور كل حاجه بتحصل معاكى طبعا من كلامهم ومن اللى بيعملوه ومنافستهم مع بعض الفضول قتلنى ووافقت وفعلا بعد أول نيكه عرفت أن عندهم حق وزعلت معاهم أنهم مخلونيش اتناك منكم من بدرى وعرفت أنهم اصلا مكنوش عايزينى اشاركهم فيكوا عشان يشبعوا بيكو لوحدهم يعنى من الآخر أول مره كان فضول دلوقتي أنا بموت فيكوا وبعشقكوا وخصوصا محمد بعشق ساديته عليا واهنته ليا وذله محمد : على وضعنا أجمل شرموطه وكلبه ولا ايه اللى عبده مارلين : أنا بعد سفر جوزى الكويت واجزاته اللى بقيت سنه كل شهر ولو نقل من شغل لشغل ممكن يقعد بالسنتين كنت تعبانه وهيجانه وبطريقه أو بأخرى قدرت اتعرف على بنتين كنت بديهم دروس إلى منهم ساره بنت عم محمد انى اتساحق معاهم واهو يعوضوا حرمانى ويطفوا نارى وزى ما أنا خايفه من الفضيحه هما كمان هيخافو لغاية ما فيوم بالصدفه عرفتوا اللى بينى وبين ساره وعملتوا الحركه اللى دخلتوا بيها البيت وركبتوا الكاميرات وسجلتولى اللى بعمله مع البنتين وهددتونى وساعتها قررت انفذ اوامركم خوفا من الفضيحه ومن قضيتين الاولى استغلال قصر والتانيه ممارسة الشذوذ وطبعا خوفا على البنات يعنى من الآخر فالأول كنت بعمل معاكوا خوف بس بعد كده لا انتوا رجالتى انتوا اجوازى أنا معاكوا بحس انى نايمه مع جوزى بحب حضنكم اوى حتى حضن محمد بعد التعذيب والذل والإهانة بحس معاه بالدفا بحس معوكوا بالأمان فعلا بعمل معاكوا عشان بحبكوا وبتعوضونى عن حرامنى فسفر جوزى وبستناكم تيجولى فالمواعيد زى الست اللى مستنيه جوزها ومظبطاله نفسها عشان ينيكها وبعشق عبده وعنفه معايا ببقى على أخرى فى الهيجان واقولكم على حاجه من ضم أسباب رفضى لما طلبتوا أميره انى غيرت عليكوا انكوا هتنيكوا واحده غيرى وأما عرفت انكوا أصلا بتنيكوا غيرى عيطت بعد ما مشيتوا من الغيره أميره : أخ يا لبوه يعنى كنتى بتعارضيهم عشان غيرانه منى مش عشان صاحبتك مارلين : لا وعشان صحبتى طبعا ضحكوا كلهم على كلام مارلين و أميره أحمد : خلاص مشاكلكم حلوها بعدين اللى بعده سحر : أنا أول مره اتناكت منكو كنت أصلا متخدره لما جبتونى عند نوال وخدرتونى ونيكتونى ولما فوقت ونوال حكتلى على اللى حصل وشوفت الفيديوهات اترعبت كنت خايفه جدا من الفضيحه كنت خايفه جدا أن حد يشوف الكلام ده أو يعرف حاجه عن الكلام ده لأن وضع جوزى الاجتماعي ميسمحش بكده كنت فعلا مرعوبة بس لما شوفت الفيديوهات حاجه كده قلبتلى كيانى شعور غريب معرفش ايه نشوة او هيجان معرفش وعشان كل ده وافقت على طول وافقت عشان خايفه من الفضيحه ومن وضع جوزى وعشان الشعور الغريب بس دلوقت لا دلوقت مافيش خوف لأنى عارفه أن طول ما أنا بسمع كلامكم مش هتاذونى ودلوقت فهمت الشعور الغريب شعور بالرغبة فالنيك ومتعته بجد اللى معاكوا ببقى فعلا زى ما قالت رانيا وشيماء ومارلين بستنى ميعادى وبجهز نفسى لحبيبى اللى ببقى مبسوطه معاه اللى بحس بكل حاجه حلوه معاه حتى عبده ومحمد بعنفهم وتعذيبهم ببقى مبسوطة معاهم آه أكتر وقت بتبسط فيه مع احمد ورومانسيته بس منكرش أن أسلوب محمد وعبده طعم مختلف أحمد : حبيبه قلبى وبطتى محمد : **** يسهلوووووووووو أحمد : أهدى يا طيز اهى حبيبة القلب اللى عليها الدور اتفضلى يا فاطمه المايك معاكى فاطمه : أنا أول مره اليوم ده كان عندى إشراف ولمحتكوا بعد الفسحه طالعين الدور الاخير ولما بصيت فالجدول لاقيت مافيش حصص فى اى معمل فوق فقولت أنكم طالعين تزوغوا فوق فطلعت ادور عليكوا وشوفتكوا وانتو مع امانى واسراء وشيماء كنت هخش على طول بس معرفش ليه وقفت أتفرج عليكوا يمكن احتياجى يمكن اثاره من اللى شوفته وخصوصا أن أنا جوزى زى رانيا كده هو عضوه كويس مش صغير بيقعد عشر دقايق بس بعد ما يخلص مش مهم أنا مش مهم وصلت لايه حتى لو أنا مخلصتش المهم هو ونفسه وخلاص المهم لما فوقت من الغيبوبة دخلت عليكوا وحصل اللى حصل منكرش أن مشاعرى وسط اللى بيحصل كسبت وخليتنى اتجاوب معاكوا واستسلم ليكوا وغبت عن المدرسه أسبوع كنت منهاره بسبب اللى حصل وخايفه وحاجات كتيره جوايا ولما رجعت وامانى قالتلى انكوا عايزينى اترعبت وخفت وجيت ولما شوفت الفيديوهات مبقتش عارفه اعمل ايه وعشان كده وافقت باختصار فالاول كنت بعمل كده خوف وباجيلكم اقضى وقتى واجرى على بيت عشان حاسه ان الناس كلها بتبص عليا لغاية يوم ما محمد اتخانق عشان خاطرى وكمان معملتكم معايا اتغيرت بقيت احسن من الاول بقيت وانا جايه وفى شعورين مسيطرين عليا الأول جايه خايفه من الفضيحة والتانى احتياجى ومشاعرى اللى مش بيراعيها جوزى وأنا معاكوا بقى بنسى نفسى مش بحس غير باحتياجى وشهوتى بس بعد ما اروح ببقى فى صراع ازاى بعمل كده ازاى بعمل خطيه زى دى انى ازنى لا ومع عيال صغيره وفى نفس الوقت انتو اللى بتبسطونى وتريحونى عبده : يعنى عايزه ايه انتى دلوقت محمد : ما واضح كلامها بتقولك زنا وعيال وضميرها تبقى مش عايزه أحمد : احا ياد ما بردو بتقول بتراعوا مشاعرى اللى جوزى مش بيراعيها وأن وهى معانا بتنسى نفسها وبتفكر غير فى احتياجاتها وشهوتها واحنا إللى بنبسطها ونريحها محمد : يا عم كفايه أنها بتفكر أنه زنا انتو كغره عبده : أيوه كفره يا عم الشيخ حوش ياد علامة الصلاه من على رأسك بكسمك محمد : لا يا عم أنا كمان كافر بس هى مش كده أحمد : بص يا صحبى هى كلامها مش واضح وعايم كده ، انتى دلوقتي لو خيرناكى بين تكملى ولا تبطلى هتختارى ايه فاطمة : مش عارفه خايفه اقول هبطل اندم بعد ما لاقيت اللى ببيشبع احتياجى وخايفه أقول أكمل ضميري يموتنى عبده : شوفت يا عم هى نفسها مش عارفه يبقى احنا اللى نقررلها أحمد : عبده عنده حق ، بصى يا بنت الناس احنا مش هنجبرك على حاجه بس انتى هتفضلى معانا ولما تحسى أنك خلاص مش قادره تكملى يبقى خلاص سكة السلامه فى منك تمانيه وممكن نزودهم ، مرضى يا عم محمد سكت محمد ومردش كمل أحمد كلامه : السكوت علامة الرضى، مرضى يا فاطمه فاطمه : اللى تشوفوه أحمد : يبقى مرضى ، نشوف اللى بعيدها عشان هلكنا كتير فى الحوار ده وفصلنا عبده : ايووووووه نغشه اللى جايه دى هتفك الجو ادينى فاسراء إسراء : بص يا سيدى أنا اصلا صاحبة امانى وشيماء واحنا اصلا شراميط من قبل كده وبنتاك من رجاله تانى وكنت بتناك من أكتر من واحد منهم استاذ إسحق المهم فيوم جات امانى وقالتلى عليكوا وعلى اللى عملتوه معاها من ساعة ما كشفتوها مع أستاذ ناصف لغاية يوم ما جات تكلمنى وتفرجنى على فيديوهات معاكوا وصور لازباركم وكده بصراحه أنا هجت اوى وعجبتنى فكرة انى اتناك من طلبه عندى وفكره جديده بعد كلام معاها وافقت انى اتناك منكم بس اجرب لو مقتنعتش مكملش واتفقت معاها أن أول مره هجرب عجبنى قشطه وهبقى اتصور زى ما انتو عايزين معجبنيش يبقى يا نار ما دخلك شر بس لما جربت عجبتونى وكيفتونى اجدع من أجدع راجل ناكنى قبل كده انتو فشختونى بجد لدرجة أنى غبت تانى يوم ومكنتش قادره أنزل من البيت وقررت أنى خلاص هتبقوا رجالتى وفحولتى ونيكينى وأنا لبوتكم وشرموطتكم واقطع علاقتى بكل الرجالة وانتو اللى تنيكونى أحمد : شرموطه شرموطه يعنى إسراء : توشكر يا زوق شهاده أعتز بيها أحمد : اللى بعده نوال : أنا كنت بعتبركم طلبه وبديكم دروس ووثقت فيكوا لغاية لما عملتو الحبايتين ونيكتونى وأنا متخدره وهددتونى فكرت كتير كنت خايفه وخصوصا سنكم الصغير ده أنكم ممكن تبقوا فرحانين أنكم كاسرين عين مدرستكم وتتمنظروا على اصحابكم بالصور والفيديوهات وقررت اسمع كلامكم عشان متفضحونيش بس بعد ما قضيت معاكوا وقت بقيت بحبكوا قوى واحب اتناك منكوا وزى أى واحده اتكلمت بجهزلكم نفسى زى عروسه ليله دخلتها أحمد : يا سيدى يا سيدى اللى بعده امانى : أنا بقى أول معرفتى بيكوا لما كشفتونى أنا وناصف الحقيقه فالأول كنت خايفه جدا لا خايفه ايه أنا كنت مرعوبه أنكم تفضحونى لأنكم عيال صغيرة وممكن حاجه زى دى تعملوا بيها نمره على اصحابكم بس لما روحت وفكرت فى اللى حصل واتفرجت على فيديوهات أسبوع كامل لاقيت أنه لا أنت عيال دماغكم جباره انتو عارفين اديلكم أسبوع أو يمكن اكتر وخطتوا وفكرتوا ونفذتوا دا غير فى اليوم نفسه لما كنتوا بتكلمو ناصف كنتوا انتو اللى مسيطرين يعنى شخصية ولو كنتوا عايزين تعملوا نمره كانت اتعملت من ساعة ما عرفتوا بس انتوا بتفكروا فى حاجه تانى ومكنتش فاهمه دماغكم الحاجه الوحيده اللى متأكده منها أنكم كنتوا واخدينى الشقه تنيكونى فقررت أروح اجرب نيك العيال واشوف هتعوزوا ايه فلوس مثلا درجات أعمال سنه ولا ايه ولما روحتلكوا وعملتوا عليا الحفله حسيت أن فيكم بذرة رجاله نياكين كبار بس محتاجين رعاية ولما خلصتوا وكان كل طلابتكم انى ابقى مجرد شرموطه بس ليكوا انتوا بس ومحدش ينيكنى غيركم قررت أنى أوافق وادربكم واعلمكم عشان تكيفونى بجد وكنتوا شاطرين جدا واتعلمتوا بسرعه جدا وكمان جسمكم كان مستجيب جدا وازباركم استجابت بسرعه للتمرينات وكبرت وبصراحه لما جربت اجيب إسراء كنت بين نارين الأولى أن حد يشاركنى فيكو والتاني انى اعرف تعليمى ليكوا نجح ولا وفعلا قررت انكوا تنيكوا إسراء واشتغلت انى اقنعها هى الأول لأنى متأكده أن اللى فى سنكوا مش هيقول لا للنيك خصوصا لو كرباج زى إسراء وفعلا نجحتوا وكنت فرحانه زى الأم اللى ابنها دخل طب بس وبقيت عامله زى الست اللى جوزها متجوز واحده تاني بعمل كل حاجه عشان ابقى احسن من إسراء عشان ابقى احلى فى عنيكوا بس بعد كده الإحساس ده راح مع كل واحده كنت بعرف انكوا بتنيكوها بقيت دلوقت كل همى انى ابقى احلى واحده فيهم وببقى على نار لغاية الميعاد بتاعى عشان اتشرمطلكوا وأبقى رقم واحد number one عبده : حبيبتى دى عاش يا محمد يا رمضان انتى اللى فالقلب يحبزبرى ولو نيكنا شراميط الدنيا كلها انتى الحته اللى فالشمال أحمد : ما تنجز يا عم الرومانسي عبده : ايه يا عم خلى عندك ددمم وراعى اللحظات الجميله دى أحمد : ماهى متلقحه قدامك على طول ، قولى بقى يا أميره أميره : أنا مفكرتش اتناك أصلا بعد ما جوزى مات واللى صحى ده جوايا مارلين لما بدأت تتساحق معايا فالأول كنت رافضه بس بعد كده الشهوة غلبتنى وطاوعتها ولما انتو جيتوا الحقيقة كنت مصدومه وخايفه اتفضح ولما مارلين حكتلى عنكم وعن رجولتكم وانكم عمركوا ما عملتوا حاجه بالصور والفيديوهات اللى معاكو وانكوا رغم سنكوا الصغير بصراحه الخوف كان موجود بس جنب الخوف كان فى نار الشهوه ولما فرجتنى الفيديوهات بتاعتها وشوفت ازباركم قد ايه كبيره زادت نار الشهوه والهيجان وبدأت أفكر فى التجربه ليه أحرم نفسى طب ما فعلا مارلين شكلها بتتناك من فتره ومحدش عارف مش بس مارلين دا خمس مدرسات تانى وأنا اسفه يعنى يا امانى وشيماء واسراء أنا فكرت أن لما تلات شراميط مجربين النيك من رجاله كبار يبطلوا شرمطه عشانكم يبقى أكيد انتوا جامدين وقررت أوافق خوف وتجربة ورغبه ومع الوقت راح الخوف وبقيت الرغبه عوضتونى عن كل حاجه نقصانى بقيت حاسه انى متجوزه مش محتاجه حاجه تانى من بعدكم أحمد : احنا عنينا يا صاروخ كل اللى نفسك فيه بس الطاعه عبده : تمام معنى كده أن مافيش واحده فيكو بتيجي غصب عنها المزز : أيوه أحمد : تمام ابقوا استنوا الجدول الجديد بتاع الاجازه وقاموا لبسوا وروحوا بعد حفلة نيك وفضفضه واتكررت الحفلات بأشكال مختلفه ممكن التلاتة يجيبوا واحده يعملوا عليها حفله او واحد يجيب التسعه يعمل معاهم حفله أو تلاته مع التلاتة وحفلات نيك وحفلات تعزييب وفى يوم جاتلهم فكره وقرروا ينفذوها. ................ يا ترى ايه الفكره وهيعملوا ايه تانى هو ده اللى هنعرفه فى الجزء اللى جاى تشجيعكم مهم وتعليقاتكم هتخلينى أكمل ___________________________________ ___________________________________ _______________ الجزء الرابع عشر وفضلوا الأجازة كلها نيك وحفلات وفى يوم جاتلهم فكره........ فى يوم كان أحمد ومحمد وعبده بيضربوا حشيش وبيهزروا أحمد : ايه يا ولاد الوسخه ما تيجوا نقوم نروح لواحده من الشراميط ننيكها عبده : تعالى نروح ننيك مارلين محمد : يا ابن المتناكه انت مش بتشبع من المتناكه دى أحمد : دا ابن وسخه دا لو يطول يعيش معاها هيعيش عبده : مالك يا عرص منك ليه مانت (احمد ) كل ما تنيك عايز تنيك نوال والخول التانى (محمد ) مش بيبطل نيك فى اللبوه اللى اسمها إسراء دى علطول طيزها معلمه من كتر الضرب محمد : هى بنت متناكه بتهيجنى فشخ فببهدل كسمها أحمد : يعنى هنيك مين دلوقت محمد : بتلف وتدور أنت عشان تروح لنوال عبده : الواحد مبقاش شبعان نيك نفسى أصحى على نيكه وافطر على نيكه واتغدى على نيكه واتعشى على نيكه وانام على نيكه محمد : احااااااا دا عايز يجيب الشراميط يعيشوا معانا هنا أحمد : لا مش لازم محمد : مش لازم ازاي يا فتك أحمد : سفريه وهما معانا عبده : يابن اللعيبه احنا ناخدهم ونطلع الغردقه أسبوع محمد : فشيخه الفكره دى أحمد : بس صعبه عبده : أيوه عشان اجوازهم وعيالهم محمد : مالناش فيه يتصرفوا أحمد : أنت عبيط يا ابنى محمد : هما اللى تحت درسنا أحمد : يا ابنى احنا وعدناهم مش هنفضحهم واحنا رجاله ومتنساش يوم الحفله كلهم قالوا أنهم احترمونا وحبونا عشان رغم أننا صغيرين بس كلمتنا كلمة رجاله عبده : أحمد بيتكلم صح احنا لازم نشوف فكره تانى غير دى أحمد : غشيييييم هي الفكره دى عبده : وهتعمل ايه انت ناصح أحمد : نوال ومارلين واميره عبده : اشمعنا محمد : عشان حبايبه أحمد : كسمك عشان نوال مطلقه ومن ساعت موضوع الطلاق ده وأهلها مش بيكلموها غير فالمناسبات فلو سافرت شهر حتى محدش هيسال فيها نفس الكلام مع مارلين جوزها مسافر بره وأهل جوزها واهلها مش من هنا ومش من نفس البلد وبناتها بتبعتهم طول الإجازة شويه عند اهلها وشويه عند أهل جوزها وشويه فى رحلات النادى والكنيسه فلو اى حد كلمها مش هيعرف أنها مش فالبيت أما أميره بقى بعد ما جوزها مات وهى لوحديها عشان شغلها وعشان مش عايزه ترجع بلدها عشان اهلها وأهل جوزها ميبضنوش عليها وبتبعتلهم العيال طول الإجازة وهى شويه مع العيال وشويه هنا عبده : استااااااااااااذ يعنى هما التلاتة دول بالذات محدش هيسال ويعرف أنهم معانا أحمد : **** ينور محمد : تمااااااام أحمد : سيبولى أنا المزز اظبطهم عبده : وأنا سيبولى حجز الفندق فى واحد صاحبي عنده شركة سياحه هيظبطنا محمد : وأنا هنيك أحمد وعبده : أنت كسمك وفعلا اتصل أحمد بمارلين ونوال واميره واتفق معاهم على كل حاجه وبلغهم أنه هيبعتلهم شويه حاجات على الواتس يجهزوها عشان السفر مش بس كده هو كلم باقى المزز عشان لو واحده فيهم ظروفها سمحت تيجى معاهم وفعلا كانت المفاجأة لما إسراء كمان وافقت تروح معاهم ولما أحمد سألها هتعمل ايه مع جوزها كان ردها أن جوزها مش بيحب اهلها وأنها هتقولوا أن أمها تعبانه وهتروح تقعد مع أمها لغاية ما تخف وهو طول ما هى عند أهلها هو حتى مش بيتصل بيها حتى لو قعدت شهر ولو هى اللى اتصلت بيه بيكلمها كلمتين ويقفل ولما سالها على العيال قالت هسيبهم معاه وفعلا بدأت الترتيبات للمصيف وأول حاجه عملوها بعتولهم الطلبات واللى كانت عباره عن اللبس اللى هيلبسوه فالمصيف واللي كان عباره عن هوت شورتات وميكروجيب وباديهات حملات وتكون الحملات رفيعه أو مربوطة ورا الرقبه ومعريه الصدر وأكبر مساحه من الضهر وتكون بطنها لغاية فوق الصره عريان وبلوزات ضيقه وكات ويكون أول زرارين مش بيقفلوا على البزاز وتكون بردوا قصيره وعشان السهره فالديسكو فساتين سهره تكون قصيره لغاية تحت الطيز بالظبط والضهر عريان واكتر من نص الصدر مفتوح والمايوهات تكون كلها بكينى قطعتين أصغر بدرجه من المقاس والاندرات كلها فتله من غير سوتيانات وصنادل مفتوحه أو شباشب خروج بدأ عبده وكلم صاحبه على قريه نضيفه جدا 90% من النزلاء أجانب وحجز فيها اوضه ثلاثيه و أوضتين زوجى وبدأت المزز يجيبوا اللبس اللى مطلوب ويجهوزوا نفسهم للسفريه وقبل ميعاد السفر ب15 يوم اتصلت سحر بأحمد وقالتله أن جوزها مسافر 15 يوم بره مصر تبع الشغل والعيال عند ستهم وأنها بكده هتقدر تروح معاهم وخدت التعليمات وراح عبده اتصل بصاحبه وغير تقسيمة الاوض وبقيت اوضتين ثلاثى واوضه زوجى وبدات الاستعدادات وكلو كان جاهز وقبل السفر بيومين امانى اتصلت بأحمد أحمد : الو أيوه مزه امانى : حبيب قلب المزه واحشنى احمد : اؤمرى يا عسل امانى : أنا جايه معاكوا المصيف احمد : وجوزك يا شرموطه امانى : جوزى كلموه النهارده فالبلد وقالوله عايزينه عشان فى مشاكل بخصوص الورث وأنه لازم يروحلهم فى أسرع وقت وهيسافر بكره احمد : افرض يا كسمك رجع وملاقكيش فى البيت امانى : عادة هو لما بيسافر كده مش بيقعد أقل من 4 أيام وزياده فى الاحتياط هكلمه واحنا فى الغردقة اقوله أنا بايته مع مارلين عشان مارلين تعبانه وهى قاعده لوحدها وهو عارف مارلين وظروفها أحمد : طب والعيال امانى : رايحين مع أبوهم أحمد : واشمعنا انتى امانى : العيال هيلعبوا مع ولاد عمهم إنما هناك الستات بيشتغلوا فالبيت فهو عارف انى مش هتبسط هناك أحمد : شرموطه شرموطه يعنى مش هزار امانى : شرموطتك يا قلبى أحمد : طب انتى عارفه أن فى حاجات طالبينها منهم ممكن متلحقيش تجبيها امانى ضحكه بشرمطه : عارفاها وهلحق اجيبها لأن عارفه تتجاب منين عشان كنت بنزل أنا واسراء ومارلين ونوال واميره نجيبهم مع بعض أحمد : طيب تمام هكلم عبده واشوف هينفع يحجزلك ولا لا امانى : اوك هستنى تليفونك أحمد : اوك باى واتصل أحمد بعبده ولقى عبده حجز تلات اوض ثلاثيه وظبطوا الدنيا مع امانى عشان تيجى ولما محمد عرف أنهم زادوا كمان امانى أقترح أنهم يسافروا فى عربيه خاصه تروح بيهم على القريه على طول وأن ده أوفر وقت وفلوس واكتر خصوصية وراحه ويبقوا براحتهم مع المزز جوه العربيه وفعلا كلم سواق ورتب معاه واتفقوا أنهم هيتقابلوا فى مكان معين وهيكونوا لابسين عبايات بكباسين أو زراير وتحت منها لبس من اللى هما متفقين عليه عشان أول ما يركبوا العربية هيخلعوا العبايات ويبقوا باللبس اللى متفقين عليه. جه يوم السفر الصبح نزلت إسراء وجوزها معاها وصلها المحطة على اساس هتروح لأهلها وبعد ما القطر اتحرك نزلت فى أول محطه وخدت أول قطر راجع ورجعت راحت لمارلين اللى كانت شايله عندها هدوم المصيف وبالليل فى ميعاد السفر على الساعه 3 الفجر اتجمعوا عند مارلين وكان ميكروباص 14 راكب مستنيهم دخلوا المزز ووقف الشباب مع السواق عشان يرصوا الشنط وطلعو ركبوا عشان يتحركوا والشباب عملوا تقسيمه للقعده نوال وسحر آخر كنبه أميره ومارلين قدامهم امانى واسراء قدامهم وركب أحمد وسط نوال وسحر وركب عبده وسط أميره ومارلين ومحمد طبعا وسط امانى واسراء واتحركت العربيه وخلعت المزز العبايات وبدأت من هنا الرحله . بدأ كل واحد يقفش للاتنين اللى قاعدين جنبه ويبوس فيهم وطلعولهم بزازهم وقعدوا يمصولهم والشباب طلعوا ازبارهم والمزز نزلت تمصلهم وبعابيص فالطياز والاكساس وكانت سحر لابسه ميروجيب راح أحمد رفعهولها وناكها فى كسها ونوال كانت بتلعب لأحمد فى بضانه ولسحر فى بزازها عبده قدامه كانت مارلين لابسه هوت شورت ميلتون قلعهولها بسهوله وناكها بردوا وأميره كانت بتلعب فى طيز وفخاد مارلين وبنقفش وتلحس بيضان عبده اما محمد فكانت اسراء لابسه زى سحر فقلعت واتناكت بردوا وبعد ساعتين احمد قالهم يالا يا رجاله نبدل راح محمد وقعد وسط مارلين واميره عبده وسط نوال وسحر واحمد بقى وسط امانى واسراء واتكرر نفس اللى حصل المره اللى فاتت ولما نزلوا الرست لبسوا العبايات ونزلوا وحصل الحوار ده سحر : اهدوا يا مجانين هتفضحونا قدام السواق محمد : هههههههه لا متقلقيش ده تبعنا ومش هيتكلم اسراء : طب أقوم ادلعه كده شويه عشان ميبصلناش فى الرحله امانى : ايه يا شرموطه يا بتاعة السواقين مش قادرة تنسى انك كنتى بتتناكى من سواق تاكسي ضحكوا كلهم على كلام امانى عبده : أخ يا شرموطه يا بتاعت السواقين انسى يا معفنه القرف ده إسراء : أنا نسيت كل حاجه من بعديكم يا قلبى بس قولت يعنى عشان راجل طول الطريق شايفكم فشخينا فاهديه عشان يعرف يسوق محمد : مالكيش فيه قولنا احنا مظبطينه أحمد : وحتى لو مش مظبطينه مافيش واحده فيكوا انتو التسعه هيلمسها راجل غيرنا فهمتى خلصنا إسراء : أنا اسفه كان قصدى اهزر مارلين : خلاص يا إسراء خلص الحوار ده نوال : خدوا عملالكوا ساندويتشات حلوه خد يا أحمد خدى يا إسراء كلى محمد : هاتى واحد وقعدا كلوا وكملوا هزار ورجعوا يتحركوا تانى وكملوا الطريق لغاية القريه اللى هينزلوا فيهاوفالنص كانت اخر تبديله وقعد محمد مع نوال وسحر وعبده مع امانى واسراء واحمد مع مارلين واميره وكملو معاهم تقفيش وبوس وبعابيص ومص ونيك على خفيف . وصلوا القريه ونزلوا من العربيه بلبسهم الهوت شورت والميكروجيب واللبس العريان ده وكانت القريه كلها أجانب وكلهم لابسين زييهم بس طبعا اللحم المصرى له رونقه الخاص وجازبيته الخاصه الفخاد المصريه لاتقاوم والظياز المصريه ملهاش حل والصدور المصريه متقدرش تغمض عنيك وتخيل بقى على ميلفات مهمتين بنفسهم ومتروقين كأنهم عرايس يخلوا أى زب يقف احتراما وتبجيلا ودول مش واحده ولا اتنين دول سته لفتوا انتباه كل المصريين اللى موجودين سواء نزلا أو موظفين. اخد أحمد ومحمد وعبده البطايق كلها وراحوا يشوفوا الحجز وراحت المزز قعدوا فى اللوبي يستنوا لما يخلصوا وكانت كل العيون مركزه معاهم وعلى اللحم العريان قدامهم ده خلصوا الشباب الإجراءات وكان مي عاد استلام الغرف لسه باقى عليه ساعتين وقعدوا مستنين الميعاد وطبعا مش ساكتين اللى يحط ايده على فخدة واحد أو يمد ايده جوه شورت واحده ويلعب فى طيزها او كسها واللى يمد ايده جوه تيشيرت واحده ويقفش فى بزازها واللى تحط ايدها جوه شورت واحد وتلعب فى بضانه وبتاعه وطبعا الأمر مخلاش من بوسه مشبك أو واحد يشد واحده يقعدها على حجره شويه . وعبده شد اسراء ودخل بيها الحمام وقعد يبوسها جوه الحمام ونزلت هى وطلعتله بتاعه وقعدت تمصله زبه وبعدين وقفها ونزلها التيشيرت الحملات وطلع بزازها وقعد يمصلها فيهم وبعدين رفع الجيبه لفوق وبقيت الجيبه والتيشيرت عباره عن حتتين قماش على بطن اسراء وشال كلوتها على جنب وراح شايل اسراء من فخادها وهى لفت دراعها على رقبته ورجليها حوالين وسطه وبقيت مزنوقه بين جسم عبده وحيطت الحمام وبدأ عبده ينيك اسراء فى كسها ويخبط طيزها فى الحيطه ويحشر زبه فى كسها بعد كده نزلها وخلاها وقفت وميلت بجسمها على كرسى الحمام ورفعت رجليها الشمال على الكرسى وجه عبده وحط زبه فى طيزها من ورا وفضل ينيكها ويشد شعرها ويشدها من الهدوم الملمومه على وسطها ويضربها على طيزها لغاية ما جاب لبنه جوه طيزها ولبسوا وطلعوا. مارلين : كنتى فين انتى وعبده ها اسراء : فالحمام امانى : مش قادره تصبرى يا لبوه إسراء : هو اللى شدني يا روحمك وكملوا بعدها تقفيش وكده وبعدين استلموا الاوض اللى كانت توزيعتها على الورق نوال و سحر واسراء اوضه واميره ومارلين وامانى اوضه والشباب اوضه لكن أول ما الراجل اللى بيشيل الشنط مشى حصلت توزيعه مختلفه كانت نوال وسحر اوضه أميره ومارلين اوضه إسراء وامانى اوضه والتلات شباب كل ليله واحد هيبات فى اوضه مختلفه مع اتنين من المزز وكانت البدايه من حيث ما انتهوا فى رحله السفر محمد مع نوال وسحر وعبده مع امانى واسراء واحمد مع مارلين واميره كان الاتفاق أنهم هيغيرو هدومهم ويلبسوا المايوهات ويطلعوا على البحر وفعلا الكل لبس المايوهات ولأن المايوهات كانت أصغر من المقاس كانت بزازهم كلها عريانة ماعدا الحلمه دا فى منهم اللى بزازها كبيره شويه كانت الهاله اللى حوالين الحلمه باين منها حته وكانت الكلوت بتاع المايوه داخل جوه فرق طيازهم وراسم اشفار اكساسهم وكانهم عريانين نزلوا وكان كل العيون متابعهم ست مزز عريانين الواحده فيهم تهز جبال راحوا الشط وظبطوا الشمسيات ونزلوا المايه عشان تبدأ بقى المصيف بجد وتحت المايه تقفيش وبعابيص والبعبوص مش بس يمشى على فرق الطيز لا دا بيخش جوه الطيز او الكس ويلعب جوه والشباب كانت ازبارهم بره المايوهات طول الوقت والمزز تلعبلهم فى ازبارهم أو تحك طيازههم فيها وكان معاهم كوره قعدوا يلعبوا جوه المايه ويخبطوا فى بعض ويقفشوا لبعض وطبعا كان فى بوس واحمد حط زبه فى طيز اميره وناكها تحت المايه وعبده عمل كده مع امانى ومحمد رفع نوال وحط زبه فى كسها وفضلوا ينيكوا فيهم ويقفشولهم تحت المايه لغاية ما تعبوا وطلعوا وقعدوا على الشيزلونج وراح عبده واخد اسراء على حجره وطلع زبه وحطه فى طيزها وامانى جنبه يقفش فى كل حته ويبعبص فيها وبعدين بلد بين امانى واسراء اما أحمد نيم أميره ومارلين جنبب بعض على الشيزلونج وقلعهم قطعة المايوه اللى فوق ودخل قطعة المايوه اللى تحت فى طيزها وقعد فوقيهم بحجة أنه هيعملهم صن بلوك وقعد يدهن شويه وبعدين نزل على بزازهم يقفش في بزازهم وبعدين نزل على طيازهم واكساسهم بعابيص قبل ما يبدل عليهم بزبه اما محمد ففضل يشتغل سادى وقعد نوال وسحر على الأرض جنب الشيزلونج بتاعه يلعب لدى شويه ويلعب لدى شويه وخلاهم يعملولوا مساج نام هو على ضهره قعد نوال على حجره وخلاها تدهنله بزيت وبعدين قومها وخلاها تقعد على زبه بكسها وكل شويه يبدل بين نوال وسحر وبعد كده اتصوروا كلهم مع بعض وصوروا المزز مع بعض وصوروا كل مزه لوحدها بالمايوهات وبعدين نزلوا البحر شويه. ورجعو الأوض محمد مع نوال وسحر وعبده مع امانى واسراء واحمد مع مارلين واميره ودخلوا استحمو كل تلاته مع بعض وطبعا حمام كله نيك وتقفيش ومص بزاز المزز لبعض والشباب للمزز ومص ازبار الشباب ولعب فى أجسام بعض وبعد ما خلصوا طلعوا لبست المزز الشورتات او الجيبات والباديهاات الحملات وراحوا الغداء اللى بردو كان فى بعض السكس ورجعوا الأوض يريحوا شويه وعملوا نيكه ثلاثيه كل واحد مع المزتين اللى معاه لغاية ما كل شاب جاب لبنه مره فى كل واحده من الاتنين اللى معاه وناموا التلاتة جنب بعض عريانين وبعدين صحيوا ولبسوا تانى لبسهم وخرجوا يتعشوا ويحضروا حفلة الانيميشن وكان كل واحد واخد مزه على حجره ويبدلوا بينهم مع بعض والتقفيش والتحسيس والبعبصه شغال وكان فى مسابقه أحسن واحده من النزلا تعرف ترقص وخرجت إسراء تشترك فى المسابقه وفعلا كسبت المسابقه وكانت الهديه زجاجه شمبانيه وبعدين قعدوا يتصوروا شويه وهما بالشورتات أو الجيبات والتيشيرتات أو البلوزات بردوا لوحدهم أو جماعيه بردوا لوحدهم أو جماعيه وبعد كده راحت المزز لبست الفساتين ونزلوا عشان يروحوا الديسكو. وفالديسكو رقصوا وهيصوا وفى وسط الرقص الشباب كانوا بيحتكوا بالمزز ويحكوا ازبارهم فى طياز المزز أو اكساسهم ويلزقوا فيهم من ورا وبتبقى ازبارهم راشقه فى فرق طياز المزز وهما بيرقصوا ويمسكوهم من بزازهم و أوقات كان الشباب يمدوا أيديهم جوه الفستان ويلعبولهم فى طيازهم واكساسهم وبزازهم والمزز تلعب فى ازبار الشباب وبعدين قرروا يريحوا شويه فقعدوا على ترابيزة وتحت الترابيزة كانت معركه كله بيلعب فى كله ايد الشباب شغاله لعب فى فهاد واكساس وطياز المزز وايد المزز شغاله لعب فى ازبار وبضان الشباب وكان كل شويه تنزل مزه تحت الترابيزة تمص ازبار الشباب واكساس البنات ورجعوا رقصوا تانى وبعدين كان كل شويه واحد ياخد واحده من الاتنين اللى معاه ويدخل الحمام بتاع الديسكو ويعمل معاها واحد فى الحمام ويطلعوا يكملوا رقص ويرجع ياخد التانيه ويخش الحمام ينيكها واحد ع السريع ويرجع يكملوا رقص . بعد ما خلصوا رقص وشربوا الشامبانيا دخل كل واحد الاوضه مع المزتين اللى عليهم الدور ودارت تلات معارك جنسيه فى تلات أوض فالفندق الاوضه الأولى محمد مع نوال وسحر أول ما دخلوا الاوضه محمد خلى نوال وسحر وقفوا على باب الاوضه وخلاهم يخلعوا هدومهم وينزلوا يسجدوا على الارض ويحطوا وشهم فالارض وهو راح جاب طوقين كلاب بسلسلة جلد وربطها فى رقبتهم وامرهم يلحسوا رجليه وينضفوها بلسانهم وهما بيقولوا شكرا يا سيدى انك اديتنا شرف تنضيف رجلك وفضلوا يلحسو رجليه ويبسوها وهو واقف وماسك عصايه طويله اخرها مضرب دبان وبيضربهم على طيازهم بيها بعدين خدهم وهما ماشين على أيديهم وركبهم وهو مجرجرهم وراه زى الكللابب لغاية نص الاوضه وخلاهم يمصولوا زبه وبضانه وهو بيضربهم بنفس العصايه على ضهرهم وطيازهم ولما يستعدل بزاز واحده فيهم مش يتأخر بعد شويه خلاهم وقفوا جنب بعض وهما حطين أيديهم ورا راسهم وضهرهم ليه وبدأ يضربهم بكرباج فيه كذا سير جلد على ضهرهم وطيازهم وفخادهم بعد كده لفهم وضربهم بنفس الكرباج على بزازهم وبطنهم وبعد ما جسمهم بقى لونه أحمر من كتر الضرب وهو مستمتع بصراخ الوجع والالم من الضرب راح نيمهم على ضهرهم جنب بعض وهما رافعين رجليهم لفوق وفاتحينها وقعد يضرب فى اكساسهم بالكرباج وبعد كده بدأ ينيك فيهم كل واحده شويه فى كسها ويرجع للتانيه فى طيزها ويبدل بينهم بعد جاب سحر وتف على وشها وحط رأسها على بطن نوال وبقى ينيك نوال فى كسها شويه ويطلعه يحطه بق سحر ويرجع ينيك نوال ويرجع يحطه فى بق سحر وكانت اهاتهم عاليه اااااااه ااه اه اى اففف احححح اممممم اه اه ام اف اخ اه اح اى اه اه ام اف اح اووووووه اه اى نيكنى يا سيدى افشخنى انا شرموطتك اااااااه اححححح اففف اوه اوه وهو نازل قرص فى حلمات بزازهم وبيضربهم بمضرب الدبان وبأديه على بزازهم وبطهم ويتف على وشهم وراح ساحب نوال على طرف السرير وكمل فيها نيك وخلا سحر نامت تحتيهم زى الميكانيكى تحت العربيه وهى بتلحس زبه وبضانه وكس نوال وطيزها وشويه يحط زبه فى بق سحر وكانه بينيكها فى بقها ويرجع يكمل فى كس وطيز نوال بعدين خلاهم قعدوا فى وضع الكلبة جنب بعض وبدأ ينيكهم بكل عنف فى طيزهم وكسهم ويبدل بينهم وهو بيضربهم بالكرباج أو مضرب الدبان على طيازهم وضهرهم ويشدهم من شعرهم ويضربهم بالقلام على وشهم وينيكهم خدوا يا شراميط يا اوساخ ياقحاب خدوا زبى ينضف اكساسكم وطيازكم النجسه ونوال وسحر اهاتهم كانت ماليه الاوضه من وجع الضرب وألم العنف وهو بينيك ومن المتعه كمان . وكانوا بيردوا عليه نوال ااااااه أى نيكنى يا سيدى نيك كلبتك الوسخه اااااااااه اححححح اااااااه أى آه آه آه سحر ايو ياسيدى افشخ لبوتك وشرموطتك اه آه ااااااااه افشخ طيزى يا سيدى ااااااه أنا ملكك وخدامة زبك يا سيدى اااااااه امممممم اههههههههههههه بعد شويه كان زبه فى طيز سحر شد نوال من شعرها وجابها وخلاها تفتح بقها وتف جوه بقها وبعدين حط راسها على ضهر سحر وبقى ينيك سحر فى طيزها شويه ويطلعه يحطة فى بقى نوال ويرجع ينيك سحر ويحطه فى بق نوال وبعد كده نامت نوال على ضهرها ونامت سحر فوقيها وضع 69 وبقى ينيك فى طيز وكس نوال شويه وبق سحر شويه لغاية ما جاب لبنه فى كس نوال وخلى سحر نضفت زبه ولف وهما على نفس الوضع وخلى نوال تمصله زبه لغاية ما وقف تانى وبقى ينيك كس وطيز سحر شويه وينيك بق نوال شويه ويبدل بينهم بعدين خلى سحر قعدت وضع الكلبه ونيم نوال على ضهرها وبقى ضهر نوال فى ضهر سحر واكساسهم وطيازهم فى وش محمد وفضل محمد يبدل بين اكساسهم وطيازهم شويه وهو بيضربهم على طيازهم وبيلسعهم بصاعق كهربا فى فخادهم وفى بزازهم واطيازهم واهاااااتهم ووحوحتهم كانت ماليه الاوضه وبعد شويه نزل لبنه فى كس سحر وبعدين خدهم وراه زى الكللابب وقعدهم فى البانيو وراح عامل عليهم حمام بول على وشهم وهما فاتحين بقهم ودخل شويه كتير فى بقهم وخلاهم بلعوها بعد كده استحموا هما التلاته ودخل نام هو على سرير وهما عريانين على مراتب على الأرض والسلسله الجلد الواصله فى طوق الكللابب اللى فى رقبتهم مربوط من طرفه التانى فى رجل السرير . الاوضه التانيه عبده مع امانى واسراء أول ما دخلو الاوضه زنقهم عبده جنب الباب وقعد يبوس فى امانى شويه وفى إسراء شويه ويلحس رقبتهم ووشهم ويتف فى بقهم وبعدين نزل على بزازهم وبدأ يرضع فيها ويعض فيهم ويبدل على قزاز امانى شويه وبزاز إسراء شويه بعدين قلعهم الفساتين وهما قلعوه هدومه وقلعو كلوتاتهم والصنادل وجرهم عبده من شعرهم لغاية نص الاوضه ونزلوا يمصوا زبه وكان بيحط زبه ويحشره فى بق امانى أو إسراء لغاية ما يحس أنها هتتخنق ويروح مطلعه ويحطه للتانيه وفضل يبدل بينهم بالشكل ده بعدين نيمهم على طرف السرير وبدأ يلحس ويعض ويبعبص فى فى اكساسهم وطيازهم يكون بيلحس لامانى وبايده يبعبص إسراء ويبدل يلحس لواحده ويبعبص التانيه واخير قرر النيك وبدأ النيك فى امانى وهو بيبعبص إسراء ويرجع ينيك إسراء ويبعبص امانى وهما نايمين على ضهرهم ورافعين رجليهم والاهاااات من الإتنين فى كل حته فى الاوضه وبعدين وهو بينيك اسراء داس على رجليها لغاية ما بقيت ركبتها جنب رأسها وفضل يدك زبه فى كسها بكل قوه وبعنف وبسرعه واسراء اااااه آه أى اه امممممم احححححح آه اه اووووووه آه نيكنى يا عبده نيك كسى وطيزى ااه ااااه داخل زبك فى كسى آه اى احح أم اححح اف آه آه أخ آه آه نيكنى أنا شرموطتك ولبوتك آه آه وكان عبده خلى امانى قعدت على ركبتيها ويبوسها فى بقها ويمص بزازها وهى بتلعب فى كسها بايديها شويه ويرجع يكمل نيك فى إسراء بعد شويه خلاهم قعدوا على أيديهم وركبهم وقعد يضربهم على طيازهم شويه وبدأ ينيك فى طيازهم واكساسهم بالتبادل وهو بيشد شعرهم ويضربهم على طيازهم ويقفش فى بزازاهم ويقرص حلمات بزازهم وهما اااااه آه آه آه آه يالراحه يا عبده هتموتنا اااااااه اااه هتفشخنا يا عبده يا عبدهههههههههه اه آه آه اووووووووف بعدين مسك امانى من شعرها وبدأ ينيك بكل عزمه ويدك زبه فى طيزها بكل قوه وامانى وصوتها بيعلى من عنف عبده عبده معاها وهى تصرخ أكتر وعارفه أن صوتها كل ما يعلى عبده بيهيج أكتر وراح ماسكها من دراعتها زى الخيال اللى راكب فرس وماسك اللجام بدأ يزود فى سرعة نيكته ليها وسرعة دخول وخروج زبه ونازل نيك فيها وهى اهاااااات وصريخ ووحوحه وشتيمه فى نفسها وتقولوا افشخنى نيكنى يا عبده أنا متناكه أنا لبوه شرموطه افشخنى وافشخ كسى وطيازى وكانت إسراء واقفه ورا عبده وعماله تبوسه فى كتفه ورقيته وتمشى ايديها على صدره وبطنه وتقوله نيك اللبوه الشرموطه دى نيكها خليها تشبع نيك بنت المتناكه دى بعدين خلى امانى فى وضع السجود وراسها على السرير وحط رجليه على وشها وفضل ينيكها بعدين خلى إسراء قعدت زى الكلبه على ايديها وركبتها وخلى امانى ركبت عليها بحيث بقيت بطن امانى على ضهر اسراء ورأس امانى فوق طيز إسراء وكس امانى فوق رأس اسراء وجه من ورا اسراء وحط زبه فى بق امانى شويه وكان بيحشره فى بقها ويطلعه ويحشره تانى وبعدين رجع وبدأ ينيك إسراء فى طيزها وكسها ويضرب امانى على وشها وهو بيفشخ اسراء واسراء بتصوت وتصرخ بكل بعلو صوتها اااااااه اه اه افشخنى يا عبدوووووووو اااااااااااه اففففف اووووووه اح اه اه اى اى اه اوقعد يبدل بين كس وطيز إسراء ويرجع ينيك امانى فى بقها لغاية ما جاب لبنه فى طيز اسراء بعدين طلع زبه وخلى امانى تمصه وتلحسه . لف عبده وبقى قدام إسراء بدأ ينيكها فى بقها وكأنه بينيك كس أو طيز وبعد شويه بدأ ينيك امانى فى طيزها بكل عزمه وهو بيضربها ويشد شعرها وهى بتصرخ وتصوت من كتر النيك والوجع والشهوه وبدأ يبدل بين كس وطيز امانى ورق اسراء وهو بينيك بسرعة وبقوه وبعدين خلاهم عملوا وضع شافه فى فيلم سكس نيمهم على بطنهم على الارض وخلاهم رفعوا رجليهم على طرف السرير وسندوا ايدهم على الارض كأنهم بيلعبوا ضغط وراح وقف قدامهم وبدأ ينيكهم فى بقهم ويبدل بينهم وراح لف وجه بين رجليهم وبدأ ينيكهم فى اكساسهم وطيازهم وقعد يبدل بينهم وهو بينيك فيهم راح ماسك إسراء من رجليها وهو زيه فى كسرها بقيت عامله زى البيان اللى بعربيه كاروا بتاعت الخضار دى وكان وضع متعب جدا لاسراء فضل عبده ينيكها شويه وسابها وقعت على الأرض وعمل نفس الوضع مع امانى واهااااااتهم بتزيد وبتعلى من الوجع بتاع أيديهم والوجع بتاع زي عبده الكبير امانى مقدرتش تستحمل ووقعت نزل عبده على ركبه وكمل نيك فيها شويه وراح نومهم على ضهرهم على الارض ورفع رجليهم لفوق لغايه ما بقى كل جسمهم متحمل على رقبتهم ورجليهم فوق فى الهوا مفتوحه واكساسهم وطيازهم لفوق قدام عين عبده إللى بدأ يفرشلهم بزبه شويه فى الأول وبعدين بدون مقدمات بدء ينيك اكساسهم وطيازهم زى الحفار فى الارض والاهات طالعه منهم هنا الاتنين سيمفونيات ممتعه بتهيج عبده أكتر وتخليه ينيكهم أقوى بعد شويه قومهم بعده ونيم امانى على ضهرها ونيم إسراء فوقيها وبقى ضهر إسراء على بطن وصدر امانى والاتنين كسهم قدام عبد بدأ عبده ينيكهم بالتبادل لغاية ما جاب لبنه فى طيز امانى . وبعدين قاموا استحموا هما التلاتة وكان عبده بيضربهم على طيازهم وبزازهم ويبعبصهم وهما بيستحمو وبعدين طلعو شالوا الملايه بتاعت السرير اللى كانت عليه المعركه لأنها غرقانه بعسلهم وضموا السريرين التانين وناموا هما التلاتة عريانين وعبده فى وسطهم . الاوضه التالتة احمد مع مارلين واميره دخل أحمد ومعاه المزتين وأول ما قفل الباب شد المزتين من دراعتهم عليه وبدأ يبوس فى كل واحده شويه وهما ماشين لغاية قدام السرير كان أحمد قلعهم الفساتين وبقيوا بالكلوتات بس ونزلت اميره قدام زب أحمد وقلعته الشورت والبوكسر وبدأت تمص زب أحمد وبضانه وتلحسهم وأحمد من فوق عمال يمص ويرضع من بزاز مارلين وايده واحده على رأس أميره والتانيه بتلعب فى طيز مارلين شويه ونزلت مارلين مكان أميره وجات أميره مكان مارلين وقعدوا يبدلو شويه وبعدين نيمهم أحمد على ضهرهم على السرير وفتحوا رجليهم وبدأ أحمد يلحس فى اكساسهم ويبعبص فيهم بايده ويمد ايده يقفش فى بزازهم وهما يمدوا ايدهم على شعره واهااااتهم ووحوحتهم بترن فى الأوضة من المحن وبعد شويه من لحس اكساسهم ومص الزنبور ونيكهم بلسانه قام وبدأ أحمد ينيكهم رفع رجل أميره على كتفه وبدأ يفرش كسها وهى تصرخ وتقوله نيكنى يا أحمد يالا بقى هموووت مش قادرة نيكنى بقى كفايه عذبتنى حرام عليك يالا يا أحمد كسى عطشااااان على زبك نيكنى بقى ومارلين جنبها قاعده تلعب بايديه فى نفسها لغاية ما يجى عليها الدور وفعلا بدأ أحمد يحط زبه فى كس أميره بالراحة فالأول وكل شويه يسرع نيكه فى كسها وهى اااااااه أم اه اه اااااه أوه أى اف اح اح اههههه نيكنى يا أحمد اه بحبك بحب زبك جوايا آه نيك اااااه اه احححححح اف اوه اوووووه دخل يا أحمد زبك وصله لرحمى افشخ كسى ااااه وفضل أحمد ينيك أميره وهو بيقفش فى بزازها وينزل يمص حلماتها وينزل يبوسها ويمص لسانها ويقولها بحبك يا ميرو بعشقك وبعشق كسك وطيزك وبزازك بعد شويه طلع زيه من كسها وراح ينيك مارلين وبدأ يعمل مع مارلين زى ما عمل مع أميره وبعد شويه طلعه من كس مارلين وحطه فى طيز أميره وقعد أحمد يبدل كل شويه بين اكساسهم وطيازهم بعد شويه قوم أميره وهو بينيك مارلين وقعد يبوس فيها ويقفش فيها شويه وبعدين خلى أميره قعدت بكسها على رأس مارلين وقعدت مارلين تلحس كس أميره وأحمد بينيك كس مارلين وبعد شويه قومهم وخلاهم عملوا وضع الكلبه وبدأ ينيكهم من ورا فى طيازهم واكساسهم ومارلين واميره عمالين يبوسوا بعض من قدام وأحمد عمال ينيك فى طيازهم واكساسهم بالتبادل ويقفش فى بزازهم ويبوسهم فى كتافهم وهما شويه يبوسوا بعض وشويه اهاااات ووحوحه وبعدين قوم مارلين وقعد يبوس فيها وهو بينيك فى أميره وبعدين خلى مارلين نامت على ضهرها قدام أميره وقعدت أميره تلحس فى كس مارلين وأحمد بينيك اميره وبيبدل بين كسها وطيزها ومارلين عماله توحوح وتصرخ واههااااات عاليه بعد كده خلى اميره نامت على بطنها ونام احمد فوق ضهرها وطيزها بجسمه كله ولسه زبه فى طيزها وهو عمال ينيك فيها ويبوس كتفها ورقبتها وخدودها وهى شغاله اهااااات ووحوحه امممم ااااه اى اف اههههه اححححح اه اى اه اه ومارلين جنبه بتلعب فى نفسها وبعد شويه جاب أحمد اميره وخلاها نامت فوق مارلين بقيت مارلين نايمه على ضهرها وأميره فوقيها وشهم لوش بعض وطيازهم واكساسهم فوق بعض قدام أحمد وبدأ أحمد الوضع ده راح وقف قدامهم وادالهم زبه يلحسوا ويمصوه بالتبادل بعد كده لف من وراهم وبدأ ينيك فيهم فى طيازهم واكساسهم ويبدل بينهم وهما اااااهههات ووحوحه وصويت ويقلولوا نيك يا أحمد افشخنا ااااه احححح آه آه آه أم أم آل اح اححححح اوووووف آه اه أى أى اه دخل يا أحمد زبك وكل شويه أميره ومارلين يبوسوا بعض أو يمصوا فى بزاز بعض وأحمد شغال فيهم نيك بكل سرعه لغاية ما خلاص جاب لبنه فى كس مارلين وبعد ما نزل لبنه قام وخلاهم يبوسوا زبه ويمصوه ويلحسوه بعدين نام أحمد على ضهره وجات مارلين قعدت تبوسه وتمص لسانه وهو يمص بزازها واميره نزلت على زبه وقعدت تلحس فى زبه وبضانه وتمصهملوا وبعدين بدلت أميره ومارلين الأماكن مع بعض وبعدين قعد مارلين على حجرة وضع الفارسه وحطت زبه فى كسها وبدأت تنط على زبه وتطلع اههههااات كلها محن ومتعه اه اه اه اى اى اه احييييه اح اف اه اى بحبك بعشقك نيكنى انا ملكك انا وكسى وطيزى وكل حاجه فيا اه اخ اه اح ااااااه وكانت اميره بتبوس احمد وبعدين طلعت تمص وترضع بزاز مارلين وراحت قعدت على راس احمد اللى أول ما لسانه لمس كس أميره بدأت أميره فى الصراخ والصويت والوحوحه وتقولوا الحس كسى يا احمد نيكنى بلسانك اه آه اححححح احييييه احووووووو اححححححح آه نيكنى بلسانك نيك كسى نيك يا أحمد آه آه آه وكانت مارلين عماله تتنطت على زبه وتبدل بين طيزها وكسها وهى كمان شغاله اههااااات واهاتها واهااهات أميره كانوا عاملين مزيكا بتهيج أحمد عليهم وراحت مارلين قعدت تمص فى بزاز أميره وبعدين قعدوا يبوسوا فى بعض وأحمد زبه فى كس مارلين ولسانه فى كس اميره بعد شويه من الوضع ده نيم أحمد أميره على جنبها ونام هو وراها ورفع رجليها لفوق وبدأ ينيكها فى كسها وطيزها كل شويه ويقفش فى بزازها ويقولها بحب يا ميرو وبعشق كسك وطيزك وبزازك وهى ترد تقولوا وأنا بحبك نيكنى ومتعنى وكيفنى أملا كسى وطيزى بزبك اه اااااه بحبك آه آه نيكنى افشخنى آه أى اى اه اح اح اف ااااااه اممممم اه اه اىىىى اه اممممم اح اح وجات مارلين نامت قدام اميره 69 جنب بعض وبقى الوضع مارلين نايمه على جنبها ووشها عند كس اميره واميره على جنبها عكس مارلين وشها عند كس مارلين واحمد ورا اميره حاطت زبه فيها من ورا وبيبدل زبه بين طيزها وكسها وبيبوس رقبتها وكتفها وبيقفش فى بزازها وشويه يلعب فى كس وطيز مارلين وراحت أميره تلحس فى كس مارلين وتنيكها بلسانها ومارلين بتلحس فى كس أميره وبضان أحمد وأحمد يطلع زبه من كس أميره يحطه فى بق مارلين ويرجع تانى لكس اميره وبعد شويه خلى اميره قعدت وضع الكلبه وركب مارلين فوقيها وبقى الوضع اميره على ايديها وركبتها ومارلين فوقيها والاتنين طيزاهم فوق بعض فى نفس الناحية وراسهم فوق بعض وراح أحمد قدامهم وقعد ينيك فى بقهم بالتبادل بين أميره شويه ومارلين شويه وبعدين لف من وراهم وبدأ ينيك فى اكساسهم وطيازهم لغاية ما جاب لبنه فى كس أميره. بعدين قاموا استحموا هما التلاتة وتحت الدش كان فى بوس ومص بزاز وزبه وبعابيص تقفيش وبعدين طلعو شالوا الملايه اللى كانت غرقانه من عسل مارلين واميره وضموا السريرين التانين وناموا عريانين جنب بعض أحمد فى النص ومارلين وأميره على شماله ولمينه . تانى يوم صحيوا لبسوا مايوهاتهم وراحو على الفطار بالتقسيمه الجديده عبده مع نوال وسحر واحمد مع امانى واسراء ومحمد مع مارلين واميره وطبعا الفطار فيه تحسيس وتقفيش وكده وبعدين طلعوا على البحر ونفس كلام اليوم اللى قبله وبعدين طلعوا على الاكوابارك ولعبوا كل الالعاب زوجى ودايما المزه من قدام والشاب من ورا لازق زبه فى ضهرها وقافش بايده فى بزازها وبعدين راحوا الأوض استحموا بنيكه ومنها على الغداء ورجعوا على الأوض ناكوا المزز وناموا شويه وفى الوقت ده اتصلت امانى بجوزها امانى : الو ازيك يا حبيبى جوزها : أيوه يا حبى عامله ايه امانى : كويسه أنت عامل ايه جوزها : تعبان الدنيا متلغبطه هنا امانى : **** معاك خد بالك من نفسك والعيال أخبارهم ايه جوزها : حاضر يا حبيبتي العيال زى الفل وبيلعبوا وانتى كويسه أو محتاجة حاجه امانى : محتجاك جنبى جوزها : هحاول أخلص بسرعه واجى امانى : أنت هتاخر ولا ايه جوزها : يعنى معايا تلات أربع ايام لسه ويمكن أكتر امانى : ايه ده كتير جوزها : آه المشاكل كبيره المره دى أنا بحمد **** أنك مجتيش كنتى هتتخنقى امانى : معلش بص يا حبيبى جوزها : خير يا حبيبى امانى : أنا هروح اقعد مع مارلين عشان تعبانه وأنت عارف هى لوحدها وجوزها مسافر ومعهاش حد يراعيها جوزها : ماشى يا حبيبى واهو تسلى نفسك مع حد وتعملى خير فى ميزان حسناتك اوك امانى : شكرا يا حبيبى باى جوزها : باى وكانت بتعمل المكالمه وهى فى حضن أحمد وعريانه وهو عريان أحمد : يا واد يافاعل خير انت امانى : عسل جوزى أحمد : طيب فشخ وقع فى شرموطه فشخ امانى : شرموطت أجدع رجاله إسراء : تعريييييييص امانى : لا أحمد : خلاص هنام بقى بكسمك منك ليها وناموا شويه وصحيوا راحو العشاء وحفله الانيميشن واللى كانت فيها مسابقة ملكة جمال القريه واشتركت فيها مارلين وكسبتها وخدوا زجاجة شامبانيه تانى وبعدين المزز غيرت ولبست فساتين غير بتاعت اليوم اللى قبله وراحوا الديسكو عملوا نفس الحاجه وبعدها طلعوا على الاوض كملوا زى الليله اللى قبلها كل واحد بطريقته مع الموزتين اللى معاه. تالت يوم صحيو لبسوا مايوهاتهم وراحو على البحر بالتقسيمه الجديده احمد مع نوال وسحر ومحمد مع امانى واسراء وعبده مع مارلين واميره وتتكرر نفس اليوم التانى بكل حزافيره بس كان فى مكالمه فى وقت النوم بعد الغداء من إسراء لجوزها اسراء : الو ازيك يا حبيبى جوزها : الو ازيك يا حبيبتى اسراء : واحشنى جوزها : وانتى كمان اسراء : ايه هو اللى وانتى كمان جوزها : واحشانى اسراء : ايه ده هو انت معاك حد جوزها : لا اسراء : امال ردودك مش عجبانى جوزها :عشان انتى عارفه أنا مش بحب زيارتك لأمك **** يستر لما ترجعى اسراء : خلاص خلاص انت كويس والعيال كويسين جوزها : الحمد**** اسراء : طيب انا هاجى بعد بكره بالليل جوزها : تيجى بالسلامه يا عمرى ولما تيجى اوريكى الحب كله باى إسراء : باى المكالمه دى كانت إسراء عريانة فى حضن محمد اللى كان عمال يلعب فى بزازها وامانى ميته من الضحك على اللى بيحصل امانى : بس كده اسراء : أيوه امانى : أكيد معاه واحده إسراء : بقولك مش بيحب أمى محمد : ههههههههه مش بيحب أمك ماشى امانى : طب أقسم ب**** معاه واحده إسراء : لا محمد : هههههههههه حتى لو معاه ما انتى بتكلميه وانتى عريانة فى حضن واحد عريان بيقفشلك فى بزازك امانى : ههههههههههه حقيقى إسراء : على رأيك وفى نفس اليوم بالليل بعد النيكه آخر اليوم أحمد نايم على ضهره وفارد دراعه وسحر سانده راسها على كتفه الشمال ونوال على اللمين نوال : أحمد كنت عايزه احكيلك حوار احمد : احكى نوال : بص فى واحد النهارده كان عمال يلاغينى من واحنا فالغداء وبعدين على العشاء وفالديسكو أحمد : احا بتستعمينا يا شرموطه وبتتشرمطى نوال : لا هو كان بيحاول بس أنا مكنتش مديله ريق أحمد : وبعدين نوال : أنا جاتلى فكره كده أحمد : انجزى عشان شكلك هتختميها النهارده نوال : ايه رأيك بكره تتعرفوا عليه ويختار واحده فينا تقضى معاه ليله باى مبلغ تحددوه أحمد بعصبية وصوت عالى : يا بنت المتناكه عايزه تتشرمطى واحنا نعرص عليكى أخ يا بنت المنيوكه يا لبوه سحر : ايه اللى بتقوليه ده بس يا نوال نوال : أنا مقصدش كده بس أهو انتو صارفين كتير وده راجل شكله خليجى فاى مصلحه تطلعوها أحمد : وانتى حد اشتكى لكسمك نوال : لا بس يعنى اهى فرصه أحمد : عارفه لو الكلام ده طلع من امانى ولا اسراء هقول شراميط والشرمطه بتجرى فى دمهم إنما انتى نوال : خلاص اسفه سحر : خلاص يا أحمد معلش هى عرفت غلطها وانتى متشغليش دماغك تانى يا أختى نوال : خلاص مش هفكر تانى أحمد : يكون احسن ولينا حساب لما نرجع بلدنا نوال : حاضر سحر : خلاص متزعلش نفسك على آخر يوم وحاسبها لما نرجع أحمد : انتو لازم تكونوا فاهمين أنكم بالنسبالنا مش شوية مومس نعرفهم بنيكهم احنا بنحبكم بجد وبنغير عليكوا ومش هنسمح لحد يلمسكوا غير اجوازكم ولو طولنا نخلى اجوازكم كمان ميلمسكوش هنعمل ده فهمتي مش تقوليلى خليجي ومصلحه وصارفين. ...... يا بنت اللبوووه !!!! سحر : واحنا كمان بنحكوا آخر يوم خرجوا فطروا اجهزوا شنطهم وراحوا يعملوا خروج وكان التلات شباب بالبطايق عند الريسيبشن سحر : ياااااه المصيف خلص بسرعه أميره : هي الأيام الحلوه بتطير إسراء : وهما دول حلوين بعقل مارلين : دول أجمل تلات ايام فى حياتي امانى : أنا مشوفتش في حياتى زيهم تلات ايام كلها نيك نوال : كان نفسي يبقوا أسبوع إسراء : يانهااااااار أسبوع بالشكل والنيك ده امانى : أوف دا احنا كنا اتفشخنا أميرة : كانت ناقصه شيماء ورانيا وفاطمة مارلين : ياااااااااااه كانت تبقى كملت واحلوت سحر : اوووووووف دى كانت خربت ههههههه امانى : بصوا الفندق كله مركز ازاي بيودعونا بقى خلاص إسراء : تلاقيهم بيقولوا يا خساره الشراميط مروحين أميره : تفتكروا شايفينا شراميط صح امانى : انتى عندك شك مارلين : هو باين قوى كده نوال : من أول يوم وهو باين علينا اصلا سحر : يا سلام من أول يوم ؟؟؟!!!! نوال : طبعا اقولك ست ستات كبار داخلين مع تلات عيال صغيرين اينعم هما يبان عليهم أكبر من سنهم واحنا باللبس ده واهتممنا بنفسنا ونبان أصغر من سننا لكن باين فرق السن ولما بتاع الريسيبشن يمسك البطايق ويلاقينا أصغر واحده فينا 38 سنه وأكبر واحد فيهم 18 سنه غير أن اربعه مننا مسحيين وطبعا كل واحده اسم جوزها على ضهر بطاقته يعنى حتى الاتنين المسلمين مافيش قرابه بينهم وبين العيال فست ستات كبار متجوزين مع تلات عيال صغيرين يبقوا ايه أميره : عندك حق اسراء : دا غير بقى اللبس اللى بنلبسه طول الرحله الشورتات والجيبات والتيشيرتات والفساتين بتبقى معريه أكتر ما مخبيه امانى : والمايوهات دا أنا المايوه بيبقى داخل جوه طيزى وراسم كسى ومن فوق بزازى كلها باينه مارلين : كلنا يا حبيبتى دا أنا في مايوهين كانوا مبيينين الهاله اللى حوالين الحلمه نوال : أهو شوفتوا وبعدين يعنى هو الناس كلها مشفوش وهما بينيكونا على البحر وفى المايه أو اللى كان بيحصل فالديسكو تفتكروا يعنى عشان ضلمه مشفوناش واحنا بنمصلهم تحت الترابيزات حمامات القريه اللى زرناها كلها واتناكنا فيها كل ده مش يقول اننا شراميط امانى : والروم سيرفس اللى كل يوم الصبح يشوفنا واحنا كل اتنين طالعين من اوضه مع واحد أميره : لا وده ياريت نفس الواحد كل يوم ده كل يوم واحد إسراء : ليه ولما كل يوم يلاقوا ملايه متنشره فى الحمام والسراير مضمونه على بعض مارلين : صح يا نونا أكيد شراميط جايين بفلوس نتناك منهم ونبسطهم ونرجع سحر : مينفعش صح يقولوا أصحاب جايين يغيروا جو ويقضوا يومين امانى : مش بس شراميط دا احنا كده سته مومس جايين فمصلحه أربع ايام وراجعين سحر : طب قفلوا بقى عن الموضوع عشان جايين أميره : آه بدل ما يختموها قعدوا شويه وجالهم الميكروباص وظبطوا الدينا ورجعوا على البلد تانى وطبعا رحلة العوده كانت زى رحلة الذهاب نيك وتقفيش وبعابيص ومص ورجعت كل واحده على بيتها إلا إسراء راحت لمارلين غيرت هدومها وركبت قطر اللى رايح بلد أمها وعملت زى أول مره وأول ما ركبت القطر اللى راجع كلمت جوزها عشان يستناها على المحطه. انتهى المصيف بس لسه مكملين ....... تفتكروا أحمد هيسامح نوال على الكلام اللى قالتوا على الراجل الخليجى. ........ استنوا الجزء الخامس عشر ومفاجأة جديده وفكرة جديده جات فى دماغهم .............. ___________________________________ ___________________________________ __________________________ الجزء الخامس عشر رجعوا من المصيف وكان جوز سحر لسه فاضله اسبوع ويرجع من السفر وهنا كان القرار من التلات شباب أنهم لازم ينيكوا سحر فى بيتها وقسموا الأسبوع ده أول تلات ايام كل يوم واحد هيقضي معاها اليوم لوحده من تسعه الصبح لتسعه الصبح تانى يوم والاتنين التانين هتتقسم عليهم التلات مزز اللى مسافروش فاطمه وشيماء ورانيا والتلات أيام اللى بعديهم كل يوم اتنين شباب مع سحر كل يوم من 9 الصبح لتسعه الصبح تانى يوم والتالت مع التلاته اللى مسافروش واخر يوم هيقضوه التلاته مع سحر . وكانت التقسيمه أول يوم محمد هو اللى كان مع سحر وراحلها تسعه الصبح وعبده واحمد كان معاهم شيماء وامانى وفاطمة من تسعه الصبح لغاية 1 الضهر عند نوال كأنهم فى المدرسه (معلومه: المدرسين بيروحوا المدارس يمضوا حتى فى شهور الأجازة) بينيكهوهم فى حفله 3/2 ويروحوا بيوتهم ويرجعوا تانى من الساعه سته المغرب لغاية الساعه عشره بالليل بالتبادل مع بعض كل ساعه واحده مع الاتنين وفالفتره بين 1 الضهر وسته المغرب بيعاقبوا نوال بادوات محمد والساعه 11 الاتنين الشباب بيروحوا يبيتوا مع اميره ومارلين فى شقة كل واحده فيهم أحمد مع اميره وعبده مع مارلين وطول الأسبوع ده كانت امانى وإسراء مع اجوازهم عشان اجوازهم ميحسوش بحاجه . محمد كان متفق مع سحر من بالليل أنها تجهز نفسها له وتستناه ورا باب الشقه على ايديها وركبتها وتلبس طوق الكللابب بتاعها فى رقبتها بالسلسله بتاعته وتبقى السلسلة متعلقه فى علاقة المفاتيح ورا الباب وتكون عريانة خالص ولابسه فى طيزها الديل والطوق بتاع الشعر اللى على شكل ودان كلب . دخل محمد فعلا وكانت سحر جاهزه زى ما قالها بالظبط وساجده وشها فى فى الارض أول ما دخل محمد وقفل الباب بدأت سحر تبوس جزمته راح أحمد أمرها تنضف جزمته بلسانها وفعلا بدأت سحر تنفذ وتلحس فى جزمة محمد من كل حته لغاية ما لحست الفردتين كلها وامرها أنها تلمع الجزمه بشعرها ونفذت الأوامر بعدها خدها محمد وجرها من السلسة بتاعت طوق الكللابب اللى فى رقبتها وهى مشيت وراه على ايديها وركبتها قعد محمد على كنبة الانتريه فى الصاله وخلاها قلعته الجزمه وخلاها شالتها ببقها وتحطها جنب الباب وفعلا نفذت ورجعت تانى تحت رجل محمد اللى امرها تلحس رجليه وتنضفها وتمص صوابعه وفعلا نفذت سحر الأمر وبعدين أمرها تلحس وتمص زبه ونفذت الأمر وطلع محمد من الشنطه عصايه آخرها جلده وبدأ يضربها على طيزها بيها طول ما هى بتلحس وتمص زبه (هتلاقوا صورة العصايه فى التعليقات ) وبعد شويه خلاها رجعت تانى على ايديها ورجليها وركب محمد على ضهرها زى الحصان وربط فى وسطها الشنطه اللى فيها أدوات التعذيب وامرها تتحرك وهو فوق ضهرها وبتجر الشنطه لغاية أوضة النوم وفعلا اتحركت وهو بيضربها بالعصايه على طيزها ويقولها بسرعه يا حماره شييييييي حااااااااا يالا بنت المتناكه يا حماره شييييييييي حااااااا ويضرب طيزها لغاية ما وصلوا أوضة النوم وامرها تطلع تقعد على السرير فى وضع الكلبه وبدأ محمد بدون مقدمات ينيكها فى طيزها وكسها بكل قوه وعزم وهو بيضربها بايده على طيزها ويشدها من شعرها ويضربها على وشها بالقلام ويقرص بزازها اللى نازله تحت منها بشكل يهيج واهااااات سحر وصويتها عالى من المتعه ومن وجع النيك ووجع الضرب من محمد فيها شويه وقلبها محمد ونيمها على ضهرها وكمل نيك فى كسها وطيزها بنفس العنف والضرب والشتيمه وبعد ساعه كامله نيك وضرب وذل كان محمد عمل معاها 3 ازبار. أمرها محمد تروح تجهزله فطار وراحا قعد هو قدام التلفزيون وهى حطت الأكل على الترابيزة وبعدين راح محمد قعد على ضهرها وقعد يأكل وكل شويه يجيب لقمه ويتف فيها ويدي لسحر تأكل بعد ما خلص فطار حطلها الأكل فى طبق أكل الحيوانات وحطلها باقى الاكل بتاعه وحطه على الأرض وخلاها تأكل من الطبق وهو فارد رجله على ضهرها وماسك مضرب دبان وبيضربها على طيزها وكرباج (صورته بردو فالكومنتات ) على ضهرها وبعد شويه ولع محمد سيجاره وسايبها من غير ما يشرب وكل ما السيجارة تعمل طفيه يرورح منزلها فى بق سحر ويخليها تبلعها أو يتف فى بقها أو على الأرض ويخليها تلحس التفه من الأرض وكان لازم سحر تقول شكرا بعد كل اهانه بيعملهالها محمد وبعدين ووقفها وهى رافعه ايديها لفوق ورابطها فى الحديد مكان ما متعلقه المروحه وطلع كرباج بسير جلد طويل (صورته فى الكومنتات ) ووبدا يضربها بالكرباج على ضهرها وسحر تقول شكرا يا سيدى وبعد عشرين جلده دخل بيها أوضة النوم وربطها فى السرير وفضل ينيكها فى كسها وطيزها وهو بيضربها بالقلام على وشها وعلى بزازها ويتف عليها ويشتمها وهى مستمتعه بكده ووقت الغداء قعد وهى تحت رجليه وكان بيرميلها العضم وهى تجرى على ايديها وركبتها زى الكلبة تجيبه ببقها وتأكل اللى بيرميه وبردوا بعد الغداء ادها بواقى الأكل فى طبق كلاب وخلاها تاكل وهو بيضربها على طيزها وضهرها وبعدين ناكها تانى ودخل نام وخلاها تنام على الارض تحت السرير بعد صحيوا قام ناكها مره تانى وبعدين اتعشى وقعد يشرب سجاير وشاى وهو فارد رجليه على ضهرها وهى قاعده على ايديها وركبتها وكل شويه يضربها على طيزها وبزازها بمضرب الدبان اوبالعصايه اللى اخرها جلده بعد شويه نيمها على ضهرها على الصفره وجاب شمع احمر واسود وابيض وبدا يولع الشمع وينقطه على بزازها وبطنها وكسها وفخادها وكانت سحر بتصوت مع كل لسعه من الشمع وبعد ما جسمها اتملى شمع نزلها وخلها وقفت وربط ايديها بكلابشات ورا دماغها وبدأ بالكرباج الطويل يضربها على الشمع عشان ينزل الشمع من جسمها وبعد ما جسمها نضف من الشمع جاب مشابك وبدأ يعلق الشمع فى جسمها كله حوالين بزازها وفى الحلمه وفى جنبها وفى كسها وبدا بالعصايه ام جلده يضرب على المشابك لغايه ما تقع بعد ما المشابك كلها وقعت ركب محمد على ضهر سحر ودخل اوضة النوم وناكها وهو بيضربها ويشتمها ويخليها تشتم نفسها وجوزها وأهلها وبعد ما خلص فيها نيك وجاب لبنه فى طيزها وكسها وبقها راح نام وهى نامت تحت رجليه بعرض السرير وفرد محمد رجليه على جسم سحر لغاية الصبح . فى مشهد تانى. .......... وصل أحمد وعبده عند نوال الساعه 9 الصبح فى وبعدهم بشويه وصلت فاطمه وبعدها شيماء وبعدها رانيا واول ما اكتملوا بدات حفلة نيك بينهم هما الخمسه كانت فيها أوضاع نيك كتيره ومختلفه وكل واحد نزل لبنه فى كس التلاتة والساعه 1 الضهر مشيت فاطمه ورانيا وشيماء وبدأت حفله جديده بين أحمد وعبده مع نوال لكنها كانت حفلة تعزييب وعقاب على اللى فكرة فيه نوال وقت المصيف استخدموا فيها كل أدوات التعذيب والكرابيج والعصيان على كل جسمها واتغدوا وريحوا ساعه قبل ما توصل فاطمه الساعه 6 عشان يعملوا عليها حفله هما الاتنين وينيكوها مع بعض لغاية 7 ويستنوا رانيا تيجى الساعه 7ونص وبعديها شيماء الساعه 9 وبعدين يتحركوا أحمد راح لمارلين عشان يبيت معاها وعبدة لاميره. تانى يوم كان الدور على أحمد يروح لسحر راح أحمد فى الميعاد وكانت سحر مستنياه بقميص نوم اسود قصير وشفاف أول ما دخل خدته بالحضن وفضلت تبوس فيه وهو كمان فضل يبوس فيها وراح زنقها فى باب الشقه وهو عمال يبوس كل وشها ويأكل شفايفها ونزل على رقبتها بوس ولحس ومص لغاية ما وصل عند صدرها ونزل حمالة القميص وطلع بزازها وبدأ يبوس ويلحس ويمص فى بزازها وحلامتها وبايده بيقفش فى البزه التانيه ويبدل بين بزازها وايده التانية بتقفش فى طيازها وراحت إيد سحر على زب أحمد وقالته حبيبي اللى واحشني وفتحت سوستة البنطلون وطلعت زب أحمد وقعدت تلعب فيه وبعد شويه نزلت سحر وقعدت زى اللى فى حمام بلدى وبدأت تمص زب أحمد وتلحسه وتتف عليه وترجع تلحس وتمص تانى بعد شويه وقفها أحمد وقعدوا يبوسوا فى بعض ونزل أحمد يلحس فى كل جسمها لغاية ما وصل لكسها وقلعها الكلوت والقميص وقعد يلحس كسها وهى بدأت تطلع منها الاهاااات وتقولوا بحبك يا حنين اه آه يالا قوم وحط زبك فى كسى نيكنى يا أحمد يالا هموووت منك نيكنى بقى يالا يا أحمد ااه اااااه أم اح اف امممممممم يالا يا أحمد بقى مش قادره واخيرا أحمد استجاب وقام ورفع رجل سحر الشمال على ايده وبدأ يدخل زبه فى كس سحر اللى كان غرقاااان عسل شهوتها خلت زبه دخل على طول فى كسها وفضل أحمد ينيك فى سحر شويه وبعدين راح لافف أيده حوالين طيزها ورفعها عن الأرض وهى لفت رجليها ورا ضهره وايديها حوالين رقبته وشالها ودخل على أوضة النوم ونيمها على السرير ونام بجسمه كله عليها وبدأ زبه يتحرك جوه كسها داخل طالع وهى بتوحوح وتتاوه من نيكه ليها وفضل أحمد ينيكها فى أوضاع كتير لمده ساعه نزل لبنه فى كسها مره وطيزها مره. قامت سحر لبست كلوت فتله شفاف وقميص طويل مغطى طيزها من بتوع جوزها وسابت أول زرارين مفتوحين وحضرت الفطار وجابته لأحمد على السرير وقعدت جنبه وفطروا فطار كله رومانسيه هى تاكله وهو يأكلها وبعد الفطار قعدوا يهزروا ويلعبوا لبعض ويبوسوا فى بعض وهى تلعب فى زبه وهو يلعب فى بزازها وكسها ويبعبص طيزها وكسها وبعدين قالها تقوم تحضرلهم الغداء وقامت فعلا تجهز الغداء وهو ريح شويه وقام كانت هى لسه واقفه فى المطبخ بتعمله الغداء راح جاى ووقف ورا ضهرها ولزق فيها وبدا يبوس رقبتها وزبه من تحت الشورت الخفيف راشق بين فردتين طيازها وايده بتقفش فى بزازها من على القميص وبعد شويه بدا يفك زراير القميص لغاية لما فتح القميق خالص وراح لفها وبقى وشها ليه وخدها فى بوسه وايده شغاله تقفيش فى بزازها وطيازها وهى دايبه خالص معاه وناسيه الدنيا وهو طفى البوتاجاز ونزلت تمص فى زبه وتلحس وبعدين خدها على رخامة المطبخ وقعدها على طرف الرخامة وقلعها الكلوت اللى كان غرقاااان عسل وقعد يلحس فى كسها وهى ماسكه دماغه وعماله تضغط عشان تدخل راسه جوه كسها بعدين قام وبدا ينيك فى كسها وطيزها وهى شغاله اهاااات ووحوحه وشخير وهو شغال نيك فى كسها وطيزها ويمص فى بزازها بعدين نزلها وخلاها تديله ضهرها وتميل تسند صدرها على الرخامه ورفعلها رجليها على الرخامه وبدا ينيكها من ورا فى كسها شويه وطيزها لغاية ما جاب لبنه فى كسها وسابها وطلع الصاله وكملت سحر الغداء وطلعت حطته على السفره وقعدت على حجر أحمد واتغدوا وهما بياكلوا بعض وياكلوا من بق بعض وبعد ما خلصوا الغدا وهى لسه قاعده على حجره مسك أحمد بزازها من تحت القميص بأيد وبالتانيه على طيازها وفخادها العريانين وضهرها وكسها وبدأوا مع اخر لقمة فى بوسه طويله رومانسية بيكملوا فيها اكل بس بياكلوا شفايف بعض ويمصوا لسان بعض وايده اللمين شغاله فى كل جسمها والشمال على بزازها وبتفك زراير القميص وتطلع بزازها عشان ينزل يمص بزازها ويرضع منهم بعد شويه نزلت على ركبها وطلعتله زبه وبدأت تمص فيه وتلحسه وتحط بضانه فى بيها وبعدين قومها ونيمها على ضهرها على السفره بعد ما وقع الاطباق على الأرض وبدا يحط زبه فى كسها وهو ساند رجليها على كتفه وبدا ينيك كسها وطيزها وكل شويه ينزل على بزازها يمص فيهم وعلى شفايفها وبعد شويه خلاها وقفت قدام السفره وخلاها تميل على السفره وترفع رجليها على كرسى وبدأ ينيكها من ورا فى طيزها وكسها ويقفش فى بزازها اللى نازله وبتترج مع كل خبطه منه فى جسمها مع دخول زبه فيها وبعد شويه قعد على كرسى وزبه فى طيزها وهى قاعده على حجره وبدأت تنطت على زبه وكل شويه تبدل بين كسها وطيزها وبعد شويه لفت وادلته وشها وزبه لسه فى كسها وقعدت تتنطت على زبه وهو واخد بزازها فى بقه وايده بتقفش فى طيازها لغاية ما جاب لبنه فى كسها وقاموا وهما بيبوسوا بعض ومشيوا لغاية أوضة النوم ودخلوا كملوا نيكه تانى جاب لبنه فى طيزها وناموا فى حضن بعض . صحي أحمد على سحر وهى بتلحس فى زبه وتمص فيه قالها : جرى ايه يا مزة طب لما اصحى سحر : صحيتك يا حبيبى سورى أحمد : ولا يهمك يا قلبى هو أنا جاى أنام ما أنا جاى انيكك سحر : حبيبى أنت بصراحه مقدرتش اصحيك وفنفس الوقت مكنتش قادره يبقى زبك قدامى ومش جوايا أحمد : طب اطلعيلى هنا تعالى يا حبيبي وعمل معاها واحد جامد ونزل لبنه فى كسها وطيزها وقعدوا يهزروا ويستعيدوا زكريات قديمه وهى ايديها على زبه وهو أيده رايحه جايه على جسمها وبعدين قاموا استحموا مع بعض وطلعوا احمد راح شغل التلفزيون فى اوضه النوم وراحت سحر حضرت عشاء رومانسي بالشموع والنور الخفيف ولبست فى اوضه التانيه قميص نوم اسود طويل مفتوح من الجنبين وضهره عريان وشفاف على بزازها وكلوت فتله ونادمت على أحمد اللى أول ما شافها صفرلها صفارة إعجاب بجمالها وبالعشاء واتعشوا مع بعض وبعدين قامت سحر رقصتله وبعدين شغل أحمد أغنية هاديه ورقص معاها slow وبعدين بدأوا يبوسها وايده تلعب وتسرح فى كل حته فى جسمها وقلعها ودخلوا فى جولة نيك جديده وكملوها فى أوضة النوم نزل فيها أحمد لبنه فى كسها وطيزها وعلى بزازها وفى بقها وناموا لغاية الصبح وهما فى حضن بعض . فى المشهد التاني. ........... كان نفس اللى حصل اليوم اللى قبله بس كان فى صبغه عنف وساديه من محمد وعبده على فاطمة شيماء ورانيا وكان التعذيب اقوى واعنف مع نوال طبعا مع وجود محمد متخصص التعذيب وبعدين جات فاطمه وبعد ما خلصت جات رانيا وأخيرا شيماء واخر اليوم راح عبده لمارلين ومحمد لاميره. اليوم التالت كان الدور على عبده يروح لسحر واللى يومه مختلفش كتير عن أحمد لكن كان نيكه لسحر اكتر عنف وقوه سواء فى الأوضاع اللى بتخلى المزة تتألم أو من طريقته فى النيك . والمشهد التاني ......... نفس التكرار فى اليومين السابقين التقسيمه الجديده كانت كالتالى أول يوم بيقبقوا اتنين شباب عند سحر من 9 الصبح لغاية 9 الصبح تاني يوم واحد يمشى ويجى واحد بداله لمده 3 أيام بس من الساعه6 بالليل بتيجى فاطمة لمده ساعه وبعدها رانيا ساعه وبعدها شيماء ساعه والتالت بيجيلو فاطمه ورانيا وشيماء من 9 الصبح لغاية 1 الضهر عند نوال يعمل معاهم حفله 1/3 بعدين بيختلى بنوال يعذبها ويعاقبها لغاية الساعه 6 لما تجيلوا امانى تقعد معاه لغاية 7ونص وبعدين اسراء من 8 ل 9ونص وعلى 11 بالليل بيروح لمارلين البيت عشان يبات معاها هى واميره وكان أول يوم فى التقسيمه أحمد ومحمد مع سحر اللى أول ما دخلوا استلمو سحر وفضلوا ينيكوا فيها مع بعض فى نفس الوقت ويبدلوا واحد فى طيزها وواحد فى كسها ساعتين كاملين لغاية ما أحمد جاب فى طيزها ومحمد فى كسها بعدين قاموا فطروا واخدها محمد الاوضه وناكها وقعد يضربها ويشتمها وبعد ما خلص دخلوا استحموا مع بعض وبعدين دخل معاها أحمد ناكها برومانسيه واستحموا وراحت تحضرلهم الغداء وطبعا الوقت ده معداش كده شويه تقفيش على بعابيص على ضرب من محمد واتغدوا ودخلوا عملو واحد ثلاثى تانى وناموا يريحوا . الساعه 6 وصلت فاطمه وعملو واحد رباعى مع بعض لغاية 7 وبعدها على 7ونص وصلت رانيا وبردوا عملوا زى مع فاطمه وبعدين شيماء الساعه 9 وبعد ما مشيت شيماء دخلت سحر استحمت وبدأت تجهز السهره عقبال ما استحمى أحمد ومحمد وبعدين اتعشوا ورقصتلهم شويه وبعدين عملوا معاها واحدين ثلاثى وناموا التلاتة جنب بعض على السرير وسحر فى النص . المشهد التانى. .......... وصل عبده عند نوال استنى لما جات فاطمه ورانيا وشيماء وفضل ينيك فيهم هما التلاتة مع بعض لغايه ما جاب فى اكساسهم وقعدوا يهزروا وفطروا وكده وبعدين مشيوا ومسك نوال كمل عليها العقاب وبعدين نام لغاية ما وصلت امانى الساعه 7 وناكها الزب التمام ومشيت وبعدين جات اسراء ناكها ومشيت وبعدين راح بيت مع مارلين واميره عند مارلين باقى اليومين كانوا بنفس الشكل والترتيب تانى يوم كان محمد وعبده مع سحر وتالت يوم كان احمد وعبده واخر يوم قبل ما جوز سحر يرجع كانوا التلاتة عند سحر وقضوا اليوم كله نيك فيها مره اتنين عليها مره واحد ومره هما التلاته . اليوم اللى بعده جابوا فاطمه ورانيا شيماء قضوا معاهم يوم كامل من 9 الصبح ل 9 بالليل عند نوال كان كله نيك 3/3 أو كل واحد مع واحده وبدلوا عليهم أو واحد بينيك التلاتة أو التلاتة بينيكوا واحده وبعد اليوم ده رجعت الأيام لطبيعتها بالجدول المعتاد وكل واحده فى ميعادها الطبيعى . طبعا ماعدا نوال اللى ادوها وقت راحه لأنها كانت تعبانه جدا بعد أسبوع تعزييب شافت فيه فنون فى التعذيب والضرب وكان جسمها كله علمات من الكرابيج والعصيان وكمان كان فى فى جسمها اماكن متعورة. وفى يوم ......................... تفتكروا ايه اللى حصل....... استنوا الجزء ال16 ........ شكرا...... ___________________________________ ___________________________________ ___________________ الجزء السادس عشر استمرت حفلات النيك بينهم طول الأجازة بكل أشكالها وأنواعها واعدادها وسهرات النيك وكانت المنافسة بين المزز لإقناع الشباب بيهم أو عشان الشباب يفضلوهم كبر لكن بكل حب بين التسع مزز وكانت المنافسه بيبان قوى على جروب الواتس الخاص بيهم فى الصور اللى بيبعتوها المزز وهما عريانين وفى أوضاع المختلفة وكل واحده بتحاول تبين وتبرز امكانيات جسمها أو بتحاول صور بطريقه فيها إغراء أكتر طبعا غير وقت النيك واهاتهم وحركاتهم عشان يغروهم واللبس وقمصان النوم واللانجريهات وكل الحركات عشان يكسبوا هيجان الشباب عليهم أكتر وتبقى كل واحده هى المفضله ليهم . وبعد بداية الدراسه رجع الجدول القديم وكل واحده ليها ميعادين فى الاسبوع بتروح تتقابل فيهم مع التلات شباب وتتناك طوال ساعتين وطبعا فالمدرسه محدش يقدر يرفع عينه فى أى واحده من التسعه ومافيش مدرس يقدر يزعل التلات شباب كمان فضل الاحترام اللى بين الطلاب ومدرسينهم فى المدرسه بيفصل عن العلاقه اللى بين الراجل والمزز فى النيك . وفى يوم ...... اتصلت رانيا بعبده عبده : ايه يا مزه عامله ايه رانيا : عبده حبيبي واحشني عبده : ههههه أنا اللى واحشك يا شرموطه رانيا : كلك يا قلبى عبده : حبيبتى انتى رانيا : كنت عايزاك فى موضوع مهم عبده : ايه كسك واكلك وعايزانى اجيلك ولا ايه رانيا : لا بجد فى حاجه مهم عبده : خير .... قلقتينى فى ايه رانيا : أنا عايزكم تريحونى الشهرين اللى جايين عبده : نعم يا كسمك. .... رانيا : أنا حامل ...... عبده : احااااااااااااا ...... الكلام ده مش هينفع فى التليفون تعالى بكره بعد المدرسه عند نوال ونشوف الموضوع ده رانيا : حاضر .... سلام عبده : غورى وتانى يوم راحوا المدرسة وعبده حكى مع محمد وأحمد عن اللى حصل والمكالمه بتاعت رانيا وأنه أتفق معاها يتقابلوا عند نوال بعد المدرسه عشان يشوفوا معاها الحوار ده . وفعلا اتقابلوا معها بعد المدرسه وقعدوا مع رانيا بعد ما خلوا نوال تقعد فى أوضة تانيه محمد : احكى بقى يا متناكه رانيا : احكى ايه ..... ما أنا قولت كل حاجه لعبده فى التليفون امبارح أحمد : معلش أحكى تانى رانيا : أنا حامل عشان كده كنت عايزه اريح الشهرين اللى جايين محمد : عرفتى ازاى وامتى الحوار ده رانيا : من أسبوع بدأت اتعب كده وارجع ودوخه وأعراض كده شبه بتاعت الحمل روحت لدكتور امبارح وكشفت وقالى انى حامل من شهر وقالى اقلل الحركة واوقف علاقتى بجوزى الشهرين اللى جايين لغاية ما يثبت الحمل أحمد : احا يعنى اللى فى بطنك ده من مين يا كسمك رانيا : معرفش عبده : يعنى ايه متعرفيش يا بنت المتناكه أنتى أحمد : يعنى مين أبو اللى فى بطنك رانيا : معرفش أكيد حد منكم انتو التلاتة أو من جوزى أنا محدش بيلمسنى غيركم محمد : جوزك ده ايه يا بنت الوسخه انتى رانيا : فى ايه يا محمد ده جوزى بردوا عبده : يعنى ايه جوزك ...... اللى فى بطنك ده مينفعش يبقى من حد غيرنا احنا التلاتة رانيا : أولا يعنى ايه ده جوزى يعنى حقى ....... ثانيا أنا عارفه أن اللى فى بطني ده منكم وانتوا عارفين وضع جوزى فى النيك محمد : بصى مش هنستنى لما نتأكد ونهرى اللى فبطنك ده لازم ينزل سواء من حد فينا أو لا رانيا : لااا ابنى لا حرااااااااااام عليكوا حرام ���� (وبدأت رانيا تعيط) عبده : بصى يا متناكه انتى أنا اعرف دكتور شمال هظبط معاه هنروحله هينيكك وبعدين يسقطك أحمد : وبعد كده نبقى نحملك احنا بطفل مننا ونبقى متأكدين رانيا وهى لسه بتعيط : ايه اللى بتقولوه ده أنا عمر ما حد لمسنى ولا هيلمسنى غير انتو وجوزى واللى فى بطنى على جثتى أنه ينزل ومش هسقط ولو هموت محمد مسكها من شعرها : انتى تنفذى من سكات يا بنت المتناكه من غير اعتراض ورجلك فوق رقبتك رانيا وهى لسه بتعيط : انتوا ليه بتعملوا كده حرام عليكو عبده : خلص الكلام ..... هشوف الدكتور واحدد ميعاد اكلمك تجهزى نفسك تيجى ينيكك ويعملك العمليه. ...... يالا يا رجاله ونزلوا من عند نوال وطلعت نوال اللى كانت بتسمع الكلام من ورا الباب وطلعت جرى على رانيا بعد ما نزلوا وخدتها فى حضنها وكانت رانيا منهاره من العياط نوال : بس بس بس أهدى يا رانيا أهدى يا حبيبتى رانيا : شوفتى يا نوال عايزينى اتناك من واحد غريب ويسقطوا ابنى نوال : أهدى يا حبيبتى متخافيش محدش هيقرب منك ولا من اللى فى بطنك رانيا : هما ليه بيعملوا كده ليه نوال : معلش معلش متخافيش رانيا : ابنى يا نوال محدش هيلمسه نوال : محدش هيقرب منه متخافيش رانيا : اللى هيقرب من ابنى هقتله يا نوال فاهمه فاهمه يا نوال اللى هيقرب من ابنى هقتله نوال : فاهمه يا حبيبتي فاهمه بس أهدى أهدى رانيا : محدش هيلمس ابنى غير لو أنا مت نوال : بعد الشر عليكى انتى وابنك رانيا : خليكي جنبى يا نوال متسبنيش نوال : نوال أنا جنبك يا حبيبتي متخافيش أنا جنبك أهو وكلنا هنقف جنبك ومش هنسيبك وقعدوا فى حضن بعض شويه ورانيا بتعيط ونوال بتواسيها وتطبطب عليها وتهديها وبعدين نزلت رانيا روحت وقامت نوال اتصلت بباقى المدرسات بلغتهم باللى حصل وأنهم لازم يقفوا مع رانيا ومينفعش يسيبوهم يخلوها تتناك من حد غريب ولا تسقط اللى فى بطنها تحت أى ظرف واتفقوا أنهم يقعدوا مع بعض تاني يوم هما التسعه يتكلموا شويه ويتفقوا هيعملوا ايه وبعدين يقعدوا هما التسعه مع التلاته ويتكلموا. وفعلا قعدوا واتكلموا وشرحت رانيا اللى حصل بالظبط بينها وبين عبده وبينها وبين التلاتة فى القعده واكدتلهم أن اللى فى بطنها مليون الميه ابن واحد فيهم ولما سالوها ايه اللى مخليها متأكده كده قالتلهم رانيا : جوزى زبه أصلا صغير فمش بيوصل لاعماق كسى وانه لما بينزل لبنه بينزل على أول كسى مش فى العمق غير أنه بينزل كمية لبن قليله وأنا مدرسة أحياء وفاهمه المشوار بعد ما بينزل الزب اللبن لغاية الرحم لازم تكون كمية كبيره من السائل والحيوانات المنوية ويكون في أعماق الكس مش على الطرف زي جوزى فجوزى بينزل قليل وعلى الطرف وده ميساعدش أن حيواناته المنوية توصل للرحم وتخترق الجدار ده علميا ....... غير بقى أنه سريع مش بيكمل خمس دقايق وبعد ما يخلص بينام ويسيبنى حتى مش بيسيب زبه جوايا شويه فده بيخلينى اقوم اكمل لعب في نفسى فى الحمام وانا بعمل كده بمسح لبنه اللى لسه على طرف كسى فاصلا لبنه مش بيقعد جوايا غير أن جوزى كل أسبوع مره ......... عكسهم هما ازبارهم كبيره بحس انها بتوصل اصلا جوه الرحم وكمية لبنهم كبيره يعنى بينزلوا كتير فى العمق قريب من الرحم وده بيخلى كمية كبيره من حيوانتهم توصل جدار الرحم مش بس كده هما بيسييوا ازبارهم جوانا شويه بعد ما ينزلوا وده بيساعد ان مافيش حاجه من لبنهم تطلع بره مش بس كده دول فى المرة الواحده بينزلوا تلات أو أربع مرات بينوب اكساسنا مرتين منهم ولدرجه لبنهم الكتير اكساسنا مش بتقدر تكفيه وتطلع بره طبعا غير أنهم بيطولوا فالواحده بتبقى مافيهاش حيل بعد ما يخلصوا معاها غير أنها تنام وده بيساعد أن السائل يفضل جوايا ومينزلش وياخد مساره الطبيعي لغاية الرحم طبعا ده غير أن الواحده فينا بتنام معاهم مرتين على الأقل فى الأسبوع أن مكانش اكتر فهمتوا ليه هما مش جوزى. وفعلا كان كلامها مقنع واتفقوا كلهم أنهم هيقعدوا معاهم ويتكلموا مع بعض وتحكى رانيا الموضوع ده دا غير طبعا أنهم هيعترضوا على فكرة أنها تنام مع حد غريب وكانت فاطمه ومارلين ونوال هما اللى بيقودوا الاعترض ده . وفعلا تانى يوم اتقابلوا مع الشباب وقعدوا واتكلموا وشرحت رانيا كلامها تانى للشباب وكمان اعترضت فاطمه على قصة الإجهاض وأنه حرام واتكلمت نوال على رجولتهم وأنهم خدوها أسبوع كامل ضرب وتعذيب وذل عشان بس فكرت أنها تنام مع واحد غريب اشمعنا دلوقت بقى عادى رانيا تنام مع حد غريب وبعد نقاش كبييييير وطوييييل كله شد وجذب من الطرفين اتفقوا على الآتى :- 1- رانيا مش هتسقط وبعد ما تولد هيعملوا تحليل DNA عشان يعرفوا ابن مين ولو طلع مش ابن حد منهم هينيكوها وتخلف منهم 2- كل واحد يختار مزه من اللى متجوزين ينيكها ويخلفوا منهم وبعد ما رانيا تخلف ويعملوا التحليل لو طلع من حد فيهم الاتنين التانين هيقسموا المزتين الباقيين عليهم يخلفوا منهم عشان يبقى كل واحد مخلف من اتنين وفعلا وافقوا على الكلام ده واختار أحمد سحر واختار عبده امانى واختار محمد فاطمه وطبعا أميره ونوال ومارلين بره الموضوع واتبقى إسراء وشيماء لما يشوفوا اللى فى بطن رانيا من مين وكان أول عشر ايام بعد الاتفاف كان أحمد بينيك سحر وعبده بينيك امانى ومحمد بينيك فاطمه كل يوم مرتين كل مره ساعتين بيجيب لبنه فى كسها تلات مرات كل مره . وعدت الأيام والشهور ورجعت رانيا تتناك وحملت سحر وامانى وفاطمه وكانت بطنهم بتكبر وده كان بيهيج الشباب عليهم وأنهم ينيكوهم وهما حوامل ويهيجوا على منظر بطونهم الكبيره حتى في مره عملوا حفلة كانت بين التلات شباب والاربع حوامل وبعد تسع شهور ولدت رانيا وعملوا التحليل وطلعت البنت بنت عبده وسموها رنا وبكده اختار محمد اسراء واحمد شيماء عشان يبقى كل واحد مخلف من اتنين وبعدها بشهر ولدت سحر آدم وفاطمة ولدت مها وامانى ولدت تامر وكانوا الشباب بيحبوا يرضعوا من لبن فاطمه ورانيا وسحر وامانى وأوقات كانوا يحلبوهم ويخلطوا لبنهم على بعض ويشربوه وحاليا إسراء وشيماء لسه حوامل إسراء حامل فى ولد وشيماء حامل فى بنت . انتهت احداث واحده من شراميط عليتنا انتظروا أحداث جديده فى قصه جديده من سلسلة قصص شراميط عليتنا _______________________________________ [/QUOTE]
إدراج الإقتباسات…
التحقق
1+1
رد
قسم قصص السكس
قصص سكس محارم
حريم العيلة الشراميط || السلسلة الثانية عشر حتي الجزء العاشر (منتديات ميلفات)
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.
موافق
معرفة المزيد…
أعلى
أسفل