• سجل عضوية للتمتع بالمنتدى واكتساب مميزات حصريه منها عدم ظهور الإعلانات

مكتملة منقولة رواية نور ـ أثني عشر جزءا (1 مشاهد)

ابو دومة

ميلفاوي رايق
عضو
ناشر قصص
إنضم
11 يوليو 2024
المشاركات
156
مستوى التفاعل
59
النقاط
0
نقاط
204
النوع
ذكر
الميول
طبيعي
اغتـصاب نور
الفصل الأول
خطة الاغتـصاب
نور ابن ثريا في الصف الثاني الثانوي وبياخد درس انجليزي مع أربعة زمايله في بيت واحد منهم
زمايل نور حاولوا يتحرشوا بيه أكتر من مرة وده بسبب جماله اللي ورثه عن أبوه اللبناني فهو شعره بني قريب إلى الذهبي وابيض البشرة واحمر الشفايف والخدود وعيونه لونها لبني الا انه كان دايما يصدهم فزمايله الاربعة خططوا لاغتصابه وزمايله هم :-
نادر وده صاحب الشقة اللي بياخدوا فيها الدرس عمره 17 سنه ابوه راجل تاجر ومرتاح ماديا بشرته سمرا وجسمه رشيق والشعر خفيف على جسمه وبيموت في نيك الطيز

رامي عمره 16 سنة ده بيلعب كمال جسام وجسمه مشعر وبيحب ينيك البنات خصوصا العذراء بيحب يمتع نفسه بأن هو اللي يفتحها

سالم ده أطيب أصحابه وأقلهم جسما عمره 17 سنة وجسمه مليان شويه ومش مشعر وماشي ورا أصحابه في أي حاجة يعملوها

أمير عمره 16 سنة بيلعب سباحه وجسمه رياضي وجسمه مشعر على خفيف ولونه خمري وبيحب النيك عموما ومش فارق معاه ان كان ذكر ولا انثى المهم انه يمتع نفسه ودمه خفيف

أما بالنسبة لخطة ****** نور فخطط لها الأصدقاء الأربعة وكان سالم معارض ، لكن لما لاقاهم متفقين مشي وراهم ، وكانت الخطة ان نادر يطلب من أخوه فارس الصيدلي منوم يحطه لنور في العصير وبعد مانور ينام يبقوا يغتصبوه ، كان ظنهم ان نور أساسا مفتوح وماكانوش مقتنعين أبدا ان عمر ما حد لمسه
وبالنسبه لفارس أخو نادر فعمره 29 سنة متزوج وعنده ولد عمره سنة وقريب جدا من نادر أكتر من الأصحاب رغم فرق السن اللي بينهم
المهم راح نادر لأخوه فارس الصيدلية ودار بينهم الحوار التالي :
نادر : صباح الخير يا حبيب قلب أخوك
فارس : صباح الخير ، يا ترى وراك ايه
نادر : ولا حاجة
فارس : معقولة الصباح الجميل ده ومفيش حاجة
ضحك نادر وقال : ههههه بصراحة في
فارس : طب مانا عارف ها في ايه بقا
نادر : طب قرب ودنك عشان ماحدش يدخل الصيدلية ويسمعنا
بعد ما قرب فارس من نادر قام نادر قايله : أنا محتاج منوم
اتخض فارس وقال : ليه
نادر : بصراحة مش هخبي عليك عارف نور زميلي اللي معايا في درس الانجليزي
فارس : اللي زي القمر ده
نادر : ايواااااا
فارس : ماله
نادر : الواد ده مش معقولة يكون مش مفتوح ، وحاولنا معاه كتير وهو مش راضي
فارس : ها
نادر : بصراحة عايزين ننيمه ونظبطه بعدها
فارس : طب افرض طلع مش مفتوح
نادر : معقولة واد زي ده ولحد دلوقت ما حدش حاول معاه أو اغتصبه
فارس : طب أنا اللي هابدأ
نادر : تبدأ ايه
فارس : مش المنوم من عندي
نادر : اه
فارس : يبقى انا حقي اني أول واحد يلمسه
نادر : ههههههه مش انت متجوز برضه
فارس : ده انا مراتي لو اتحطت جنبه هتطلع شيخ غفر هههههههه
ضحكوا الاتنين واتفقوا على كل حاجة
يوم الدرس حضر الزملاء الأربعة وفارس كان مستني رنه من أخوه ، وبعد الحصة نادر جاب 5 علب عصير وبالنسبة للعلبة اللي خدها نادر كان فارس حاطط فيها حقنة منوم
شرب الكل العصير بتاعه وفجأة نور قالهم :
- معلش يا جماعة أنا دايخ ممكن حد يسندني لحد البيت
نادر : سلامتك يانور مالك
نور : أبدا حاسس اني دايخ
أمير : ولا يهمك نام شوية ويبقى نادر يصحيك
رامي : انت عارف ان دي شقته
بس نور كان نام خلاص راح نادر رن على فارس اللي صيدليته تحت البيت وفي لمح البصر كان قدام باب الشقة راح طلب منهم يقلعوه ويسبيوه بالبوكسر فقط
وبالفعل قلعوه بالراحة عشان يمتعوا عيونهم ببياض جسمه راح فارس قالهم :
- المنوم ده مفعوله ساعتين فخلصوا بسرعة
راحوا مقلعينه وسايبينه مع فارس وخرجوا
فارس قلع البوكسر وهو هيتجنن من بياض طيز نور راح قعد يحسس عليها ويبوس فيها وفتح الفلقتين وبص على الخرم لقاه سليم وعمر ماحد لمسه ولونه وردي فبقى هيتجنن ومحتار يسيبه ولا يمتع نفسه فكانت النتيجة انه قرر انه يمتع نفسه ، وبالفعل قعد يلحس في الخرم ويبله بريقه وخط جل جنسي يسهل عملية دخول زبه بعدها دخل صباعه عشان يوسع الفتحة بس في الاخر قال لنفسه :
- هو أنا هقعد اوسع بصباعي ليه هو كدة كدة نايم
راح راشق زبه في الخرم ورغم انه دخل بصعوبة الا انه كان مستمتع جدا بالخرم الضيق اللي قافش على زبه وبسبب ان الخرم ضيق ما خدش ثواني وكان جابهم في طيز نور راح نايم بجسمه كله فوق نور وقعد يبوسه من رقبته ويحك جسمه المشعر الاسمر في جسم نور الابيض الاملس لحد ما سخن تاني وزبه وقف زي سيخ الحديد واللي كان طوله 18 سم وتخنه 5 سم
راح ظابط زبه على الخرم ومدخلة بالراحة عشان يستمتع وقعد يدخله ويخرجه وهو مبسوط أوي وعمال يستمتع بجسم نور البكر وأول ما جابهم ماكانش راضي يقوم لحد ما زبه نام وخرج من طيز نور
قام فارس وهو سعيد جدا من نيكته لنور وكانت الحاجة الوحيدة اللي مضايقاه ان نور نايم خرج بعدها لأخوه وأصحابه وقالهم :
- ياه يا شباب لولا انه ممكن يصحى في أي وقت ومتلحقوش تاخدوا كيفكم منه ماكنتش سيبته وكنت قضيت اليوم مع طيزه
نادر : بس قولنا يا فارس طيزه واسعة أوي من كتر النيك ولا ضيقة
فارس : عايزين الصراحة
كلهم في نفس واحد : اااه
فارس : نور طيزه عذراء عمرها ما دخل فيها زبر قبل كده
الثلاثة : ايه
فارس : ايوه دي الحقيقة
نادر : مش ممكن طبعا ده تلاقي طيزة مهرية
فارس : يا حبيبي بقولك انا اللي فتحته وعمر ما حد لمسه قبل كدة
سالم وهو مخضوض : طب وفتحته ليه
ضحك فارس وقال : ههههه أي حد مكاني لو كان شاف الطيز الروعة دي كان عمل كدة
نادر : طب عن اذنكم ألحق امتع نفسي بيه قبل ما يصحى
فارس : وانا هادخل اتشطف وانزل
دخل نادر على نور وقعد يمتع عينيه بجسم نور الابيض وراح مقرب من طيزه عشان يشمها ويلحس فيها بس لاقى لبن أخوه مغرق طيزه راح طالع على السرير وقال لنفسه
- بدل ما أقعد اتف فرصة أدخل زبي ولبن فارس يساعد
راح نايم فوقه ومظبط زبه على الخرم وعشان زبه أصغر من زب فارس كان طوله 15 سم وتخنه 4 سم راح داخل بسرعة وفضل يطلع وينزل لحد ما حس انه قرب يجيبهم راح مخرج زبه وفكر انه ينيم نور على ضهره وأول ما قلبه راح رافع رجليه على اكتافه وراح راشق زبه من جديد ويفضل يدخل زبه ويخرجه لحد ما نزل شهوته في طيز نور
خرج نادر وهو في قمة السعادة والانبساط وقال لأصحابه :
- يااااااااااه لو واحدة اللي جوه ما كنتش اتبسطت بالطريقة دي
راح رامي قايله : تاخد انت وأخوك ساعة لوحدكم
نادر : يا طماع مش هتكفيك تلت ساعة
رامي : ماشي انا داخل
دخل رامي ولقى نور نايم على ضهره وزبه نايم قام قلبه على بطنه فشاف اللبن مغرق طيزه فقرف راح خارج وقالهم : معاكوش مناديل
سالم : ليه ؟
رامي : طيزه غرقانة بلبن نادر
راح نادر قاله : ثواني هجيبلك قماشة
غاب نادر شويه ورجع بفوطه نضيفه واداها لرامي رامي خدها ونضف طيز نور فلقا شوية ددمم فعرف انه ددمم عذرية طيز نور فافتكر البنات اللي بيفتحهم راح قالع البوكسر وراح جايب جل كان جايبه معاه وراح مغرق خرم طيز نور ومغرق زبه اللي طوله 20 سم وتخنه 7 سم وراح مضبطه على الخرم وبدأ يغرزه للأخر ويخرجه بس ماطولش معاه لأنه اول مرة ينيك طيز ولد وهو اللي فتح بزبه 6 بنات كانوا لسة بعذريتهم بس حس بمتعة مختلفة عن اللي بيجربها مع البنات جه يلبس البوكسر اكتشف انه مش هينفع لأن زبه غرقان جل راح خارج ملط وهدومه على ايديه زمايله بصوله وضحكوا الا سالم شهق
رامي : ايه مالكم ، أول مرة تشوفوا واحد ملط
أمير : هههههههههه لا بس زبك وهو مدلدل عامل زي زب الحصان ده انت تلاقيك فشخت طيز الواد
رامي : طب يلا يا حبيبي الحق نفسك قبل الواد مايصحى بدل ما اخليك تجربه
دخل أمير وفي لمح البصر كان قلع هدومه وركب زبه اللي طوله 13 سم وتخنه 4 سم في طيز نور من غير ما ينضف طيز نور من لبن رامي وفضل شغال دخول وخروج لحد ما جابهم
وخرج من الاوضه عريان برده بس لقى نادر وسالم فقالهم : أومال الحصان فين ؟
بصوله باستغراب وقالوله : حصان ايه ؟
أمير : هههههه رامي
نادر : ههههه بيستحمى
أمير : يلا يا سالم أنت الأخير
قام سالم دخل الأوضه وقلع هدومه وراح فاتح طيز نور وقعد يلحس في خرم نور ويشرب من لبن رامي وأمير وهو مبسوط أوي وشويه وراح قالب نور على ضهره وقعد يمص في زبه ورغم انه ما وقفش الا انه كان مستمتع وشويه وقام قعد على زب نور ويحكه في طيزه لحد ما زبه وقف راح رافع رجلين نور على كتفه ومدخل زبه اللي طوله 11 سم وتخنه 3 سم في طيز نور ومافيش ثواني وكان جابهم بدأ نور يقلق فاتخض سالم وقام بسرعة ولبس هدومه وخرج وقالهم : نور بدأ يقلق
بصوا لبعض وهما مش عارفين يعملوا إيه ، ومحدش منهم بينطق كلمة لحد ما سمعوا صوت نور بيتألم راح رامي قال :
- هنعمل ايه دلوقت ؟ الواد ماطلعش مفتوح
نادر : ثواني هاتصل بفارس أسأله
طلع نارد الموبايل واتصل على فارس وقاله ان نور بدأ يصحى وهما مش عارفين يتصرفوا فارس قاله:
- طب أنا طالع لكم
أول ما فارس طلع راح داخل الأوضة اللي فيها نور ولقاه قاعد على السرير بجنب لأن طيزه وجعاه فمش قاعد مرتاح راح فارس واخد كاميرا كانت محطوطة بتصور كل اللي حصل وكان نور مغمض عينيه ومش مستوعب حاجة خالص من اللي حصله راح فارس قايله : صباحية مباركة يا عروسة
وخرج وسابه وراح قايل لأخوه وأصحابه :
- ما تقلقوش الكاميرا دي صورت كل حاجة حصلت معاه وهتبقى كارت نقدر نسكته بيه
نادر وأصحابه اتخضوا ورامي قال :
- ومين اللي حط الكاميرا دي ؟
فارس : انا
رامي : وحطيتها ليه ؟
فارس : ما تقلقش الكاميرا دي بتصور لمدة نص ساعة بس ، وأنا حطيتها على أساس إن نور مفتوح فأقدر أذله بالفيديو
فجأة لاقوا نور لابس هدومه وواقف على باب الاوضة وهو بيعيط وبيقولهم :
- دي أخرة صحوبيتي ليكم ، ليه عملتوا كدة ؟ ليه ؟
حب فارس يهديه الا إن نور زقه وراح فاتح باب الشقة ومشي ، راح فارس قال :
- سيبوه لحد ما يهدا
عدى أسبوع ونور ماراحش المدرسة ولا جه الدرس عشان كدة المدرس قلق عليه وسأل زمايله فمحدش منهم قال حاجة إلا إن سالم بعد الدرس نزل ورا المدرس وطلب منه يتكلم معاه في موضوع مهم :
- بعد إذنك يا مستر ممكن أطلب منك طلب
المدرس : خير يا سالم
سالم : في موضوع مهم أوي يخص نور وعايز أقول لحضرتك عليه
المدرس : خير قلقتني
سالم : بس بصراحة أنا خايف
المدرس : ليه ؟
سالم : لأن في مشكلة كبيرة حصلت هي اللي خلت نور ما بيجيش
المدرس باهتمام وقلق : فيه ايه يا ابني ..... قلقتني .. ما تتكلم
سالم : طب عشان خاطري ما تقولش لحد على الكلام اللي هاقوله لك
المدرس : انت عصبتني على فكرة وشكلي كدة هتغابى عليك
سالم : معلش يا مستر (وراح معيط) أعذرني أنا تعبان جدا من الكلام اللي عايز أقوله
المدرس : طب اهدى كدة وتعالى اركب معايا العربية واحكي اللي كل اللي انت عايز تقوله
ركب سالم العربية مع المدرس واعترف له بكل حاجة وحكاله قد ايه انهم معذورين قدام ولد زي ده فالمدرس قال :
- وانت ايه اللي تاعبك ؟ ضميرك ؟
سالم : مش بس كدة
المدرس : أومال ؟
سالم : أصل أنا بحب نور أوي وزعلت لما روحت له ومارضيش يقابلني مع إني كنت رايح أصالحه
المدرس : طب اهدى وتعالى دلوقت نروح لنور
سالم : معلش يا مستر أنا خايف على نور عشان كدة قلت لك
المدرس كان طلع الموبايل واتصل برقم واللي رد عليه قاله :
- معلش يا سمسم الحصة اتلغت عشان عندي ظروف هتأخرني عليكم يلا سلام
سالم وصل المستر لحد بيت نور واستأذنه يمشي عشان محرج يقابل نور فالمدرس سابه يمشي
وخبط ففتحت له بنت زي القمر قالت له :
- مين حضرتك ؟
المدرس : أنا مستر فهمي مدرس نور
البنت : اتفضل يا مستر اتفضل
ودخلته البنت أوضة الضيوف وسابته ، وراحت لمامتها - ثريا - تبلغها فمامتها قامت وراحت لنور تعرفه ان المستر بتاعه جاله ، قام نور وراح مع مامته عشان يقابلوا المستر
ثريا : أهلا وسهلا ، نورتنا يا مستر
فهمي : أهلا بيكي يا مدام معلش أصل نور غالي عندي عشان كدة جيت اطمن عليه
نور : وانت كمان غالي عندي يا مستر
ثريا : معلش نور بقاله فترة ضهره واجعه ومريح عشان خفنا عليه يتعب
فهمي : ألف سلامة عليك يا نور
نور : شكرا يامستر ، أنا آسف إني ما اتصلتش بحضرتك
ثريا : طب أستأذن انا
وثريا خارجة كانت بنتها داخله وهي شايلة الشاي وقدمته للمدرس وخرجت
فهمي : أيه يا عم نور لازم اجيلك بنفسي
نور : أنا آسف على تعبك يا مستر
فهمي : طب ناوي تكمل مع مجموعتك ولا عايزني أغيرها لك ؟
نور : هه
فهمي : بقولك تكمل مع مجموعتك ولا عايزني أغيرها لك ؟
نور : هو حضرتك بتسألني ليه السؤال ده
فهمي قرب من نور وهمس له وقال : بعد اللي حصل
نور وهو مكسوف : وهو حضرتك عرفت
فهمي : قرب مني عشان نتكلم براحتنا – بعد ما قرب نور من المدرس – بصراحة سالم اللي حكالي
نور : ..........................
فهمي : على فكرة هو زعلان جدا لأنه بيحبك ومش مستحمل زعلك منه ومنهار من العياط
نور والدموع بدأت تبان في عينيه : مش كفاية اللي عملوه فيا
فهمي : عايز رأي يا نور كبر الجمجمة وعيش حياتك
نور : ازاي يامستر
فهمي :تعالى معايا وأنا أفهمك ازاي
نور : نروح فين ؟
فهمي : هاخدك مشوار يخليك ترتاح
نور : حاضر يا مستر
واستأذن نور من مامته ونزل مع أستاذه وركب معاه العربية وبعد ما اتحركوا المدرس قال لنور :
- أومال مين القمر اللي فتحت لي الباب دي
نور : دي أختي نورا في أولى إعدادي
فهمي : واضح ان أبوك حسن النسل جامد
نور : هههههههههههههههههههههههه
فهمي : هههه أيوه كدة أخيرا ضحكت
نور : أصل الكلمة دي كلمة جدو
فهمي : يعني ده مش رأي لوحدي
نور : صح يا مستر
بعد شوية فهمي قال لنور : يلا انزل ، احنا وصلنا خلاص
نور : وصلنا فين يا مستر
فهمي : دي شقتي يلا نطلع
بعد ما طلعوا دخل المستر أوضة وخرج منها بعد شوية بالسليب والفانلة الداخلية وقال لنور :
- يا ريت ما تكونش مكسوف مني
نور : لا يا مستر حضرتك زي أخويا الكبير
فهمي : طب أنا هغيب عليك شوية عشان هادخل اخد دش
نور : وانا منتظرك يا مستر
دخل فهمي استحمى وراح لافف نفسه ببشكير وخارج لنور صدره عريان وقاله :
- تشرب إيه يانور ؟
نور : شكرا يا مستر
فهمي : تشرب حاجة ساقعة
نور : شكرا يامستر مفيش داعي
جه فهمي وفي إيده 2 كانز ومن غير ما يكون لابس حاجة غير البشكير بصله نور وشاف صدره المعضل وبطنه المشدودة راح قايل للمستر :
- جسمك جميل أوي يا مستر
فهمي : جميل ازاي يعني
نور : رياضى ومعضل
فهمي : يعني جسمي يعجبك
نور : قصدك إيه يا مستر ؟ !
فهمي : لا ولا حاجة ، المهم
نور : أيوة يا مستر
فهمي : إيه رأيك لو تقوم تاخد دش يفوقك ، وبعدها ندردش ؟
نور : شكرا
فهمي (ضحك ضحكة بسيطة وقال) : هههه واضح إنك بتتكسف
نور : لا يا مستر مش حكاية كسوف بس يعني مش متعود استحمى برة البيت
ابتسم فهمي وقال : مش إنت قلت إني زي أخوك الكبير ؟
نور : آه يا مستر
فهمي : طب اعتبر نفسك في بيت أخوك الكبير وقوم خد لك دش ينعشك وبعدها نبدأ يومنا
نور (وهو مخضوض) : نبدأ يومنا ازاي ؟
فهمي : أنا النهارده اليوم الوحيد اللي فاضي فيه في الأسبوع ، وناوي نقضي يومنا سوا، ولا عندك مانع
نور : لا يا مستر مفيش مانع
فهمي : طب يلا قوم اقلع هدومك في الأوضة وخد البشكير اللي على السرير ولف نفسك بيه
نور : حاضر يا مستر
فهمي : طب تحب تتغدى إيه
نور : شكرا يامستر أنا متغدي
فهمي : هو انا بعزمك ، أنا كدة كدة هأجيب أكل ، عشان كدة سألتك
نور : أي حاجة يا مستر
فهمي : OK
قام نور ودخل الأوضة قلع هدومه وخرج بالملابس الداخلية عشان يروح الحمام ياخد الدش ، وفي نفس الوقت المستر كان هايتجنن من بياض جسمه ، وعوده المليان من غير تخن ، بس من غير ما يبين مشاعره دي لأنه كان ماسك التليفون بيطلب دليفري وجبة بحريات
دخل نور الحمام وفكره مشغول وسرحان لأنه مستغرب نفسه ونظرته الشهوانية ناحية فهمي ، وأثناء سرحانه سمع صوت فهمي بيستعجله لأن الأكل وصل
نشف نور جسمه ولبس الملابس الداخلية وخرج اتغدا مع المستر ، وبعد ما كلوا وشبعوا قام فهمي قال لنور : تعالى ندخل الأوضة
قام نور وعينه واكله جسم مستر فهمي وفي نفس الوقت مستغرب هو ليه بيعمل كدة وسأل نفسه
- هو أنا كدة بقيت شاذ بشتهي أجساد الرجال ؟
إلا إنه قرر يمشى ورا المستر ويشوف هيوصل لإيه ، بعد ما دخل فهمي أوضة النوم طلع على السرير وطلب من نور يجي جنبه طلع نور وقعد جنب المستر قام المستر قاله :
- إنت ايه اللي مزعلك أوي كدة يا نور
نور : يعني يرضيك اللي حصلي ده يا مستر
فهمي : عايز رأي الشخصي
نور : يا ريت يا مستر
فهمي : أنا مش شايف إن فيها حاجة
اتخض نور وقال : ازاي يعني ؟
فهمي : الموضوع ده متعة من المتع اللي الإنسان من الصعب يلاقيها في مجتمعنا
نور : ازاي يا مستر
فهمي : انا هخليك تتأكد بنفسك
قام فهمي وأخد الماوس والكيبورد اللاسلكي وشغل الكمبيوتر على شاشة 42 بوصة وفتح النت على مواقع شواذ ، وفتح لنور فيديوهات للشواذ واتفاجيء نور برجال مشعرين وبيستمتعوا بدخول الزب في شرجهم وكذلك رجال عواجيز وشباب صغير ومع الوقت حس نور إنه بالإثارة وبقا يبص على زب فهمي المنتصب وحس إنه محتاج يستمتع بيه ، إلا إنه كان محرج ، بس المستر حس بيه عشان كدة قرب منه وضمه لصدره وقعد يلعب له في شعره ويحسس على جسمه فبدأ نور ينهار تماما ويتجاوب مع فهمي في كل شيء وفي ثواني كان نور بيمص زب فهمي ، وفهمي بيجنن نور بتحسيسه وبعد شويه نام نور على ضهره وفهمي كان فوقة بيلاعبه بإثاره لحد ما حس إن نور وصل للذروة راح مدخل زبه في طيز نور ، ورغم إن نور اتألم إلا إنه كان مستمتع جدا وفهمي بينيكه وحس بمتعة عمره ما فكر فيها

بعد ما فهمي مارس الجنس مع نور ، أصبح نور مقتنع بممارسة الجنس سواء مع زمايله أو مع مستر فهمي أو مع أي حد المهم أنه يستمتع ، وفي أول حصة حضرها مع زمايله بعد ما كان منقطع عن الحضور ، كان مبسوط وسلم على زمايله وكأن مافيش حاجة حصلت وعليها زمايله كانوا فرحانين إن نور رجع لهم ، وبعد الحصة اتفاجيء نادر إن نور بيقوله :

- قولي يا نادر

نادر : نعم يا نور

نور : إنتوا ليه اغتصبتوني

نادر : بصراحة كنا فاكرينك مفتوح

نور : هو فارس ليه دخل عليا الأوضة وخرج تاني

نادر : كان حاطط كاميرا تصورك

نور : وفين الفيديو اللي صورته

نادر : خلاص يا نور بقا حقك عليا

نور : لا يا حبيبي هو أنتم بعد ما تفتحوني تسيبوا طيزي وكلاني

رامي : قصدك إيه يانور

نور بكسوف زود جمال ملامحه : قصدي إني عايز حد يطفي لي ناري

ضحكوا الزملاء وفرحوا إن نور هيمتع أزبارهم وفهموا منه إنه دخل على النت وفهم حجم المتعة اللي ممكن يحصل عليها ولما طلبوا منه يختار واحد يمتعه طلب الأول يتفرج على الفيديو اللي فهم منهم إن مدته نص ساعة

نور : هات الفيديو يا نادر نتفرج عليه
نادر : طب ثواني أكلم فارس عشان الفيديو معاه
فعلا اتصل نادر على فارس ، وطلع فارس جري ودخل على نور خده بالحضن وباسه وراحوا داخلين أوضة الكمبيوتر ،ووصل الكاميرا بجهاز الكمبيوتر وحمل عليها الفيديو وراحوا مشغلينه بس المفاجأة إن الفيديو مش نص ساعة ، لا ده الفيديو صور اللي حصل كله شافوا فارس وهاجوا جامد من اللي عمله في نور ولما دخل نادر راح رامي قاله :
- ايه القرف ده مش تنضف قبل ما تدخله
نادر : وفيها إيه ده لبن أخويا يعني مفيش فرق
ضحكوا على كلمة نادر وكملوا فرجة فشافوا رامي وأول ما قلع راح نادر قايله :
- يخرب بيتك إيه يلا الزب ده كله
راح رامي متفاخر بنفسه وقال : أومال يا بني عشان تعرف ، زب حصان على رأي أمير
ضحكوا كلهم وكملوا فرجة بس لاحظوا إن سالم مش على بعضوا وعمال كل شوية يبص لرامي بطريقة غريبة ، المهم دخل أمير وبرضوا رامي بصله بقرف وقاله :
- طب نضف مكاني يا مقرف
أمير : خفت إن نور يصحى قولت مش مهم قرف دلوقت
وأول ما أمير خلص لاقوا سالم بيوقف الفيديو ويقول : نكمل بعدين يا جماعة عشان اتأخرنا
نادر : يا عم استنى ده دورك
سالم : طب كفاية كدة انهاردة
نور : ليه يا سالم كدة ، ماتصبر شوية
سالم : طب أنا هنزل وأبقا أكمله بعدين
نور راح مشغل الفيديو ، وقال لسالم : اقعد بقا بلاش رخامة
قعد سالم وهو متضايق وشاف نفسه في الفيديو وهو داخل وأول ما قلع راح نادر موقف الفيديو وقال :
- ايه يا سالم إنت مكسوف عشان زبك أصغر زب فينا
راح سالم موطي راسه ومنطقش ولا كلمة
رامي : يا عم سالم كبر دماغك العملية مش بحجم الزب ، المهم إنك تمتع اللي قدامك
أمير : خد بالك يا سالم من كلام رامي بيقولك المهم تمتع اللي قدامك يعني مش اللي وراك
ضحكوا كلهم من كلمة أمير وراحوا مشغلين الفيديو ، وشافوا سالم بيطلع السرير وبيلحس في خرم نور ولسة رامي هيتكلم عشان يعلق على قرفه من إن سالم بيلحس خرم نور وهو مليان لبن ، لاحظوا كلهم إن سالم مستمتع بطعم اللبن وبيمصوا ويلحسوا من على طيز نور ، الكل سكت مذهولين ، وزاد ذهولهم لما لاقوه قلب نور على ضهره ومص في زبه وبصوله لما لاقوه قعد على زبه
راح رامي موقف الفيديو وقال لزمايله وهو مبتسم :
- قشطة يا شباب ولاقينا خرم تاني نظبطه
راح سالم معيط وقالهم : ما قولتلكم وقفوا الفيديو
نور : انت بتعيط ليه يا سالم
سالم : ما كنتش عايزكم تعرفوا
رامي : طب يلا يا سمسمة عشان تمتعيني
راح سالم باصص لرامي وقاله : بجد يا رامي
راح الكل ضاحك ونادر قال : يا عيني يا عيني واشمعنا رامي ولا عشان أكبر زب فينا
سالم بص له وقال وهو مكسوف : وانت مالك إنت
رامي : طب يلا يا سمسمة
وقام رامي وسالم ودخلوا أوضة ، وأول ما قفلوا الباب موبايل نور رن فاستأذن نور وقالهم ::
- معلش يا شباب استأذن عشان بيرنوا عليا في البيت
نزل نور واتمشى شوية ولاقى مستر فهمي واقف مستنيه بالعربية ، ركب نور العربية وقال :
- فوفي حبيبي وحشتنـ .....
بص نور لاقي مستر صبري بتاع الرياضيات راكب العربية اتفاجأ وقال :
- ازيك يا مستر
صبري : ازيك يا نور
بص نور لفهمي نظرة تساؤل عايز يفهم إيه سبب وجود صبري في العربية وليه قاعد في الكنبة الخلفية ورغم إنه متفق معاه إنه هيرن له أول ما يكون جاهز عشان يتقابلوا ، إلا انه مش فاهم سبب لوجود صبري ، بص فهمي لنور وقاله :
- إيه رأيك في المفاجأة دي يا نونو ؟
نور : مفاجأة إيه يا مستر ؟
فهمي : صبري هيكون معانا انهارده
نور : .............................
صبري : إيه يا نور إنت زعلت إني هكون معاكم
نور : لا يا مستر بس .............. المفاجأة
فتح صبري باب العربية وقال : واضح إن المفاجأة ما عجبيتكش
نزل صبري من العربية وقفل الباب نده عليه فهمي وقاله : في إيه يا صبري إيه اللي نزلك ؟
بص صبري من شباك العربية وقال : ولا حاجة يا فهمي بس أنا ما بحبش أكون سبب في مضايقة حد
فجأة نزل نور من العربية وحضن صبري وقاله : آسف يا روبي إني زعلتك بس صدقني أنا بس اتفاجأت
ابتسم صبري ورجع ركب العربية وقال :
- صدقني يا نور حتى لو ما كنتش وافقت إني آجي معاكم كنت مش هازعل لأني مش من طبعي إن اعمل حاجة غصب عن حد
دور فهمي العربية وقال : كفاية كدة عشان انا استويت
وفي الطريق فهمي قال لنور : تصدق يا نونو لو قلت لك إن صبري ما كانش يعرف حاجة
نور : إزاي يعني ؟
صبري : الحكاية باختصار إني قفشت فهمي وهو ماسك الموبايل وبيتفرج على سكس شواذ ففهمت إنه بيحب ينيك شباب ، واعترفت له بإني أنا كمان أنيك أولاد
فهمي : الكلام ده كان بعد ما نمت معاك بيومين ، ففكرت فيكم إنتوا الاتنين وإنكم هتمتعوا بعض ، فاتصلت بيه بعد ما نزلت من عندكم وقلت له تعالالي أنا عايزك

صبري : ولما جيت قالي إن في شاب جايله

وقف فهمي بالعربية وقال : كفاية رغي ويلا عشان وصلنا

بعد مت نزلوا من العربية وطلعوا الشقة ، أول ما دخلوا نور قالهم :

- يلا بسرعة عشان ما تأخرش

صبري : يا حبيبي إنت كدة كدة هتتأخر
اتخض نور وقال : ليه ؟
صبري : لأني بطول وما بعرفش أجيب بسرعة
نور : معلش يا مستر خليك سريع المرة دي وبعد كدة أكون مستعد ومستأذن إني هتأخر

صبري : أنا كدة زعلت

نور : ليه بس ؟

صبري : لأنك بتقول يا مستر ، مع إن روبي من شفايك أطعم

نور (بدلع) : طب خلاص يا روبي خليها عليك المرة دي
إتفاجأ نور إن صبري هجم عليه وشاله ودخل بيه أوضة النوم ، ضحك نور وباس صبري من فمه بوسة مثيرة جدا خلت صبري كان هيتجنن
صبري شاب عمره 42 سنة طوله 182 وجسمه ضخم وله كرش صغير ومشعر بيحب أوي نيك الشباب وهي قمة متعته

زبه هو مشكلته لأن طوله 24 سم وتخنه 10 سم وده من الأسباب اللي خلته مش عايز يتجوز لأنه اتجوز مرة وهو عنده 27 سنة وليلة الدخلة مراته باتت في المستشفى نظرا لأنها لما ماستحملتش حجم زبه اتعافى عليها ودخله بالقوة وكانت النتيجة إنه حصلها تهتك وطبعا كانت النتيجة إنها طلبت الطلاق
بعد الطلاق بفترة اتفاجأ بأخوها بيتصل بيه وبيطلب وتكون المقابلة في الشقة لوحدهم ولما اتقابلوا أخوها قاله :

- أنا عرفت سبب طلاق أختي
صبري : قصدك إيه ؟
  • عرفت إنها طلبت الطلاق لأن ......................
  • لأن إيه ؟
  • لأن زبك كبير
إتفاجأ صبري من الكلمة وقاله بارتباك : وإنت عايز إيه دلوقت ؟
  • ولو قولتك اللي أنا عايزه هتعملهولي
  • أسمعك الأول
قرب منه وحط إيده على رجل صبري بتحسيس ، وراح مقرب من زبه وقاله :
- عايز أكون مراتك ولو لليلة واحدة
اتفاجأ صبري ورجع لورا وقاله : إنت بتقول إيه ؟
  • بقولك عايز أكون مراتك ولو لليلة واحدة ،وصدقني مش هتندم
  • وليه مش هاندم
  • لأن الطيز بتستحمل أكتر
ونظرا لأن صبري كان محتاج يفرغ شهوته ضعف بسرعة والشاب ده متعه جدا من مص ولحس وقفش وتدخيل ومن كتر شهوة صبري فرغ شهوته 3 مرات واتبسط جدا ومن ساعتها وهو بيمتع نفسه مع أخو طليقته وكان ليه كذا تجربه مع شباب اتعرف عليهم سواء من النت أو كان بيقابلهم في الشارع
نرجع لنور وصبري لأن نور اتخض في الأول لما شاف زب صبري وقاله :
  • ايه ده كله هو ينفع تدخله فيا
  • ياما دخل في طياز قبل منك
وراح بايسه وقاله : ما تقلقش سلم لي نفسك وهما شوية وجع في الأول وهيروحوا بسرعة
قام صبري نازل لحس في خرم نور وقعد يبوس في طيزه ويدخل صابع من صوابعه لحد ما وسع الخرم أكتر من الأول راح منيم نور على بطنه وقرب شفايفه من شفايف نور وقعد يبوس فيه و في نفس الوقت كان بيدخل زبه في طيز نور بالراحة لحد ما قدر يدخل راس زبه ، ورغم إن نور كان بيتألم إلا أنه كان بيحاول إنه يتحمل الألم وشوية بشوية قدر صبري إنه يدخل زبه كله في طيز نور وكان صبري مبسوط جدا لأن طيز نور ضيقة وقافشة على زبه
المهم فهمي لما بص في الساعة لاقى إن صبري بقاله ساعة راح منادي عليه :
- إيه يا صبري كل ده إنت بقالك ساعة
صبري : أعمل إيه انا يا دوب عرفت أدخله
فهمي : طب شهل شوية عشان ألحق امتع نفسي
صبري قال لنور : إيه ريك ندخله وتمص له شوية
نور : ok
صبري : طب أدخل يا فهمي ونور يمص لك على ما اجيبهم
دخل فهمي وشاف جسم صبري الضخم والمشعر وقال :
- إيه يا صبري الجسم ده
وقف صبري حركة زبه في طيز نور وقال : إيه ماله جسمي
فهمي : لا أبدا بس جسمك بجد روعة مش ناقصه غير إنك تلعب كمال أجسام
ضحك صبري وما علقش وكمل نيك في نور ، أما فهمي فوقف قدام نور وقلع هدومه كلها قام نور مسك زب فهمي وقعد يمص فيه وشوية وصبري حشر زبه جامد في طيز نور عشان يفضى شحنة المني للمرة الثانية من غير ما يخرج زبه من طيز نور
قعد صبري يحسس على ظهر نور ويبوسه لحد ما زبه ارتخى فخرجه من طيز نور راح نور سايب زب فهمي وقال لصبري :
- إيه يا روبي مش ناوي تجيبهم للمرة الثالثة
استغرب صبري وقال : مرة ثالثة إيه ؟
نور : مفكرني مش عارف إنك نزلت مرتين من غير ما تخرج زبك من طيزي
فهمي بص لصبري ولمح زبه وهو نايم وشهق وقال :
- يخرب بيتك يا صبري ، إيه الزب ده كله ، تلاقيك وسعت طيز نور
قام فهمي نزل من على السرير وراح وقف ورا نور يبص على خرمه لاقاه واسع وبنزل منه مني صبري قام ماسك زب صبري وقال :
- بسبب زبك ده مش هاعرف أنيك انهارده
صبري : ليه بس ؟
فهمي : لأن طيز نور اتهرت كفاية انهاردة
نور : لا يا فهومي أنا لسة ما شبعتش ومش هاسيبك إلا لما تجيبهم في طيزي
ابتسم فهمي وقال : وأنا مش هاقدر أأخرلك طلب يا قمر
قام نور دخل الحمام نضف نفسه من مني صبري ورجع تاني نام على السرير فطلب منه فهمي إنه ينام على ضهره ويرفع رجليه ولما عمل كدة بدأ يدخل زبه اللي انزلق بسهولة جدا وبدأ يدخله ويخرجه باستمتاع شديد جدا لحد ما جابهم في طيز نور
ارتعش نور وضحك فسأله فهمي :
- إيه مالك ؟
نور : أبدا حسيت بزغزغة في طيزي لما أنت جيبتهم وفي نفس الوقت أنا كمان جيبتهم
بص فهمي لقى نور جابهم على بطنه فضحك وقال :
- ههه صحيح ده انت مغرق بطنك
ريح نور شوية وبعد كدة قام خد دش وروح بيته واستمر معاه الحال بنفس الوتيرة ما بين أصحابه وفهمي وصبري لحد ما بدأت أجازة نصف السنة وبدأ مرحلة جديدة من حياته


ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـ

رواية نور
الفصل الثاني


بدأت إجازة نصف العام الدراسي وراغب زوج ثريا طلب من زوجته تجيب عائلتها ويسافروا يقضوا الإجازة في لبنان ويتمتعوا بجمالها
وبالفعل عرضت ثريا الأمر على إخواتها إلا إن ثروت اعتذر لأن ظروف شغله كمهندس في شركة مقاولات مش هتسمح له إنه يسافر نظرا لإنشغاله إلا إن كرستين زوجته سافرت هي وبناتها ريم ورنا مع عمتهم ثريا
أما ثناء فكان رمزي زوجها رجل الأعمال كان عامل حسابه إنه يقضي الإجازة في أوروبا ولما ثريا عرضت على أختها ثناء رحلة لبنان وافقت وسافروا معاها
أما ثابت فطلب من أخته إنها تاخد معاها أولاده مراد ومازن لأنه بيجدد الشقة بتاعته وهيكون مشغول هو ونورهان زوجته
أما نور لما عرف بالرحلة فقرر إنه يعتذر لوالده راغب وكان اعتذاره عشان يقدر يمتع نفسه في أحضان زملائه وأساتذته لكن أخواته نورا ونوران سافروا مع مامتهم وقبل السفر ثريا طلبت من ثروت إن نور يقعد معاه على ما يرجعوا من لبنان ، ورغم إن نور كان عايز يقعد لوحده عشان يمتع نفسه زي ما هو عايز إلا إنه اضطر يقعد عند خاله زي ما مامته أمرت
وفي أول يوم سفر صحي نور من النوم لاقى نفسه قاعد لوحده ، وخاله محضر له الفطار وسايبه على السفرة وسايب له ورقه طالب منه فيها إنه يتصل بيه لما يصحى
دخل نور غسل وشه وخد دش ينعشه ويفوقه وخرج فطر وشرب نسكافيه وبعد كده اتصل بخاله :
نور : صباح الخير يا خالو
ثابت : صباحك فل يا حبيب خالك لسة صاحي ولا إيه ؟
نور : لا أنا صحيت من شويه ، شكرا على الفطار
ثابت : ألف هنا يا حبيبي
نور : إنت هاتتأخر يا خالو
ثابت : أه يا حبيبي ليه في حاجة
نور : كنت بستأذنك بس أنزل أقعد مع أصحابي شوية
ثابت : ماشي يا نونو أنزل بس هترجع إمتى ؟
نور : مش هاغيب
ثابت : ماشي يا حبيبي على العموم أنا سايب لك نسخة من مفتاح الشقة على الكومود اللي جنب السرير اللي كنت نايم عليه
نور : شكرا يا خالو مش عايز حاجة ؟
ثابت : لا يا حبيبي مع السلامة
نور : مع السلامة يا خالو يا حبيبي
بعد ما أفقل نور اتصاله مع خاله اتصل بمستر فهمي لقاه قافل تليفونه قال يتصل بمستر صبري التليفون رن وما حدش رد ، فكر يتصل بحد من أصحابه فاتصل بسالم فرد عليه :
سالم : ازيك يا نور عامل إيه
نور : ازيك إنت يا لوما
سالم : بخير
نور : انت فاضي
سالم : أه يا حبيب قلبي
نور : طب ما تيجي نتقابل عشان أنا تعبان
سالم : كلمت حد من الشلة
نور : لأ إنت أول حد أكلمه
سالم : طب هنتقابل فين ؟
نور : في شقتي
سالم : ok
نزل نور راح شقته واستنى سالم لحد ما جه وأول ما فتح الباب هجم عليه وقعد يبوسه من شفايفه بجنون نظرا لأنه كان في فترة الامتحانات كان ممتنع عن الجنس عشان يفرغ نفسه للمذاكرة
دخل سالم ونور أوضة النوم وقلعوا هدومهم وشغل نور التكييف عشان الجو بارد فسالم بص لنور وقاله
- تيجي نعمل علاقة تبادل
نور : يعني إيه ؟
سالم : يعني نمتع بعض
نور : ازاي ؟
سالم : عندك نت طبعا
نور : آه
سالم : طب تعالى وأنا أوريك التبادل بيكون ازاي
دخل نور وسالم أوضة نور وفتحوا الكمبيوتر وبدأ سالم يفتح مواقع شواذ ويفرج نور على العلاقات التبادلية بتكون ازاي ، وخلال ما هما بيتفرجوا الباب خبط اتخض نور وسالم
سالم : انت مستني حد
نور : لأ . ما حدش يعرف إن انا هنا إلا أنت
سالم : طب قوم نشوف مين
بص نور من العين السحرية شاف رجل لابس جلابية صعيدي فقال لسالم :
- مش عارف مين ده
سالم : مين ؟
الرجل الصعيدي من ورا الباب : أيوة يا ولدي افتح أنا عمك هريدي
بص نور وسالم لبعض باستغراب وهما مش فاهمين حاجة
قام نور فتح الباب فهريدي بص باستغراب وقال :
- لا مؤاخذة مش دي شقة جابر أبو سويلم
نور : لا يا عمو مفيش حد بالاسم ده
هريدي : معلش يا بنتي أنا أديت العنوان لسواق التاكسي وهو اللي قالي إنه هنا
سالم : ورينا العنوان لو سمحت يا حاج
هريدي دور في جيوبه وطلع ورقه مكتوب عليها العنوان طلع العنوان في مصر الجديدة وهما في النزهة
نور : واضح حضرتك إن العنوان غلط العنوان ده في مصر الجديدة مش هنا
هريدي : معلش يا بنتي الغريب أعمى ولو كان بصير
نور : على فكرة حضرتك انا ولد مش بنت
اتفاجأ هريدي وقال : ولد كيف يعني ، في واد زي القمر كده
نور : شكرا ياعمو
هريدي : معلش يا ولدي ممكن أدخل الحمام ، اعذرني أنا لسة واصل من الصعيد
نور : اتفضل
نور دخل هريدي لحد باب الحمام وسابه عند باب الحمام ورجع لسالم ولسه هيتكلم مع سالم سمع هريدي بينادي فرجع له تاني
نور : أيوة يا عمو تؤمر بحاجة
هريدي : معلش يا ولدي ، هي الميه مقطوعة عنديكم ولا إيه
افتكر نور إنهم قافلين محبس الميه ، فقاله :
- معلش يا عمو ده المحبس مقفول
هريدي : طب افتحه عشان أتشطف
نور : المحبس عند حضرتك
هريدي : طب ادخل افتحه
نور : ادخل على حضرتك وافتحه
هريدي : وفيها ايه يا ولدي انت بتختشي ولا إيه
نور حس برعشة في جسمة أول مرة يدخل على حد الحمام وخصوصا إنه راجل كبير وعمره حوالي 55 سنة وكان متردد إنه يدخل بس سمع هريدي بيقول :
- ما تهم يا ولدي
فتح نور باب الحمام واتفاجأ إن هريدي طالع على الحمام برجليه وزبه الصعيدي واضح ومكشوف تماما قدام نور ، فنور ضحك وقاله :
- يا عمو الحمام ده بيتقعد عليه زي الكرسي
هريدي : مانا خابر يا ولدي بس أنا ما برتاحش غير كدة
نور بص لزب هريدي وقال : براحتك
وراح فاتح محبس الميه ومسك خرطوم صغير وقال لهريدي :
- ممكن حضرتك تتشطف بالخرطوم ده تحب أمسكه لك عشان تعرف تتشطف كويس
هريدي : وماله يا ولدي يبأى كتر خيرك
استغل نور الفرصة عشان يقدر يمتع عينيه بجمال الزب الصعيدي وهو بيتمنى إنه يمسكه بإيده وهريدي حس بنور من نظرته فحب يختبره فقاله :
- معلش يا ولدي ممكن تشطف لي زبي عشان أنا خايف أشطفه وأنا فوق القاعدة أقع
نور فرح جدا وبسرعة كان ماسك زب هريدي وبيشطفه ونسي نفسه وبعد ما شطفه راح مقرب شفايفه من زب هريدي وباسه وشوية بشوية بدأ يمصه لحد ما وقف وبقى عامل زي النبوت
هريدي : وقف يا قمر وتعالي ندخل جوة
فرح نور جدا وقام بسرعة وخد هريدي ودخلوا على سالم وهريدي قالع الجلابية وزبه واقف على آخره اتفاجأ سالم من المنظر وفي لمح البصر كان زب هريدي بين شفايف سالم وبيمص فيه
هريدي : أنا دلوقت بس فرحان إني غلطت في العنوان
ضحك سالم ونور وقالوله : إحنا فرحانين أكتر منك
هريدي سحب زبه من بوقهم ونام على ضهره وزبه واقف على آخره وقال :
- أنا عايز الواد القمر ده هو اللي يقعد على زبي
فعلا نور ما صدق كان قلع هدومه وطلع على السرير وفتح رجليه وظبط نفسه ونزل بالراحة على زب هريدى لحد ما دخل كله ونور مستمتع بالألم اللذيذ اللي هو حاسس بيه
بدأ نور يقوم ويقعد على زب هريدي وسالم بيمص في الخصيتين بتوع هريدي وفجأة بدأ هريدي يأن وراح ماسك نور جامد عشان يثبته على زبه وهو بيصرخ من المني اللي بيقذفه جوه بطن نور ونور وهو بيقوم من على زب هريدي وقع من على السرير
سالم اتخض عليه ومسكه قومه بص نور على السرير لقاه فاضي فقال لسالم :
- أومال فين هريدي ؟
سالم : هريدي مين
نور : اللي كان على السرير دلوقت
سالم : ههههههههههههه انت كنت بتحلم يا نور
نور: باحلم !
سالم : أيوا إحنا بعد ما شغلنا الكمبيوتر بشوية إنت روحت في النوم
نور : ههههههههههه يعني كل اللي حصلي ده كان حلم
سالم : ويا ترى حصلك إيه بقا
حكى نور لسالم حلمه وقد إيه كان مبسوط من زب هريدي وهو بيتنطط عليه وقعدوا يضحكوا على إن كل ده حلم وسالم قال : صحيح حلم الجعان سوق العيش
بعدها رجعوا تاني يكملوا مشاهدة الفيدوهات وبدأوا يطبقوا اللي شافوه عملوا وضع 69 وقعدا يمصوا لبعض وبعد كدة رفع نور رجليه وبدأ سالم يدخل زبه في طيز نور وأول ما قرب يجيب شهوته سأل نور
- أنا هجيب خلاص يا نور تحب أجيبهم فين
نور : فضي جوه أوي عشان باستمتع أكتر وبحس بزغزغة لذيذة
وقبل ما يتم جملته كان سالم جاب شهوته في طيز نور بعدها نام فوق نور وقعدوا يبوسوا بعض وسالم قال لنور : دوري أنا بقا
نور : دورك في إيه ؟
سالم : تمتع طيزي بزبك الأحمر اللي يجنن ده
نور : ماعملتش الكلام ده قبل كدة
سالم : معلش يا نور أنا طيزى تعباني وعايزك تمتعني زي ما متعتك
نور : حاضر عشان خاطرك إنت بس
نام نور على ضهرة وسالم قعد على زب نور وفضل يتنطط بس نور ما طولش وجاب شهوته بسرعة خلت سالم ما تمتعش كفاية
نور : معلش يا سالم حقك عليا أصل أنا مش متعود
سالم : ولا يهمك يا حبيبي كدة حلو أوي
بعدها قاموا استحموا ولبسوا سالم روح بيته ونور راح على شقة خاله

بالنسبة لعيلة نور فوصلت ثريا وعائلتها للبنان وراغب قابلهم مقابلة جميلة جدا وخدهم على قصره وعرف كل أسرة غرفتها فين ، وبعد ما اطمأن على الجميع أخدت زوجته ودخلوا غرفتهم وأول ما الباب اتقفل هجم راغب على زوجته أحضان وبوس وتقفيش وفي لمح البصر كانوا الاتنين قالعين ونايمين على السرير وكان راغب أستاذ في الجنس بالنسبة لثريا وكانت بتعشق أسلوبه في الجنس
أول ما ناموا على السرير بدأ يلحس ودانها ويمص في حلمة ودنها وفي نفس الوقت بيحسس على بزازها وبينزل على سرتها وبيوبس في رقبتها وبيلحس حلمة بزازها وبيدعك في كسها بفخده وهي حاسة بإن نار الشهوة بتولع في جسمها وبدأت تعرق جامد وتترعش من الشهوة وبدأت تشد في شعر راغب وتشد في جلد ضهره وهو بيزود من جرعة إشعال الشهوة وأول ما حس إنها جابت شهوتها بدأ يقرب زبه من كسها ويحكه من برة فيها ويضربها بيه على كسها لاقاها راحت شداه عليها وقطعت شفايفه بالبوس وهو بدأ يدخل زبه في كسها بالراحة ويسحبه بسرعة وهي ولا كأنها عايزة حاجة لأنها عارفة إن جوزها عارف إزاي يمتعها وعارف إزاي يكفيها ويشبع رغباتها الجنسية وأول ما استقر زب راغب في كس زوجته ثريا راح قاعد وساحب زوجته في حضنه وهي حضنته جامد وقعدت بكل تقلها على زبه عشان تحس بيه كله جواها ورغم إن زبه طوله 18 سم وتخنه 5 سم إلا إن ثريا كانت مستمتعة جدا لأنها عارفة إنه المتعة مش بحجم الزب ولكن بقدرة الرجل في الامتاع
بدأت ثريا تتحرك على زب جوزها وتستمتع بحركته جوة كسها وبعد شوية راغب خلى مراته تنام تاني على السرير ، وراح قالبها على بطنها من غير ما يخرج زبه منها وبدأ ينام عليها وهو بيمتعها بحضنه الدافي وشعر صدره الناعم وهو بيحرك زبه جواها وأول ما جابت ثريا شهوتها كان راغب هو كمان جاب شهوته معاها وهما بيأنوا من المتعة والشهوة
راغب وثريا قاموا خدوا دش مع بعض واستحموا وهما بيلعبوا مع بعض وبيبوسوا بعض وبعد ما خلصوا لبسوا هدومهم وخرجوا عشان راغب يرحب بعائلة ثريا ويقدم لهم واجب الضيافة اتجمع الكل في بهو القصر ورحب راغب بالجميع وقال :
- مرحبتين وهلا لبنان زاد نورها بوجودكن
رمزي : انت خليتني غيرت خطتي خلال الإجازة وبجد عاجزين عن الشكر
راغب : ما في داعي للشكر إنتن ببلدكن الثاني ، وهلأ راح نتوجه للأكل
قام الكل مع بعض وراغب وزوجته ماشيين في المقدمة متجهين للحديقة الخارجية للقصر ووجبة الغدا اللبنانية الشهية معدة على سفرة كبيرة وسط الخضرة في حديقة مليانة بالأزهار والفواكه والطيور المغردة والهواء الجميل
بعد ما الكل استمتع بوجبة الغدا رجعوا يريحوا في غرفهم عشان يستعدوا للفسحة الجميلة اللي مجهزها لهم راغب وأول ما دخل رمزي وزوجته ثناء غرفتهم بدأوا رحلة جنسية جميلة ورغم إن ثناء كانت مستمتعة مع جوزها إلا إنها كانت سرحانة في راغب زوج أختها وبتفكر إزاي متع أختها جنسيا لأنها عرفت من ثريا في أحد الأحاديث الخاصة بينها وبين أختها أسلوبه الجنسي اللي بيوصل ثريا لذروة المتعة ، ورغم إن رمزي لا يقل قدرة عن راغب في أسلوبه الجنسي إلا إن ثناء كان نفسها تجرب أسلوب راغب وتشوف الفرق بينه وبين جوزها وكان رمزي فتح معاها قبل كدة في مصر فكرة إنه نفسه يجرب ينيك ثريا وخصوصا إن راغب بيغيب عنها كتير في لبنان ، أنهى رمزي جولته الجنسية مع ثناء زوجته وهي مش مركزة معاه عشان كان كل تفكيرها في الطريقة التي تفاتح فيها زوجها عن فكرة إنه يمارس الجنس مع ثريا وهي تمارس الجنس مع راغب
رمزي : مالك كدة سرحانة ، مالكيش مزاج للمتعة ولا إيه ؟
ثناء : لا يا حبيبي ده انا مبسوطة أوي
رمزي : أومال مالك
ثناء : لا يا حبيبي مفيش حاجة
رمزي : هتخبي على رمزي حبيبك
ثناء : بصراحة افتكرت كلامك عن أختي ثريا
رمزي : كلام إيه ؟
ثناء : لما كنت عايز تنام معاها
قام رمزي بسرعة وحط إيده على بوقها وقالها :
- يا مجنونة افرض راغب سمعنا
ثناء : لا ماتخافيش زمانه شغال
استغرب رمزي من الكلمة وقال : شغال ازاي يعني ؟
ثناء : يعني نايم مع ثريا وبيمتعها ومخليها طايرة للسحاب
رمزي : قشطة يعني بيقلدونا
ثناء : تسمع عن تبادل الزوجات
اتخض رمزي من الكلمة وقال : قصدك إيه ؟
ثناء : كان قصدي لو إنت عايز تنيك ثريا فأنا .....
رمزي : آآآآه دلوقت أنا فهمت
ثناء بصت لرمزي شافت وشه متغير فقالت : بصراحة إنت فهمت صح وانا عايزة أجرب زب راغب
رمزي : ودي بقا واحدة بواحدة ولا قصدك إيه
ثناء : لا طبعا ياحبيبي بس الفكرة إن طالما إن الموضوع للمتعة فمفيهاش حاجة
سكت رمزي شوية وبعد كدة قالها : وأنا موافق بس ده هيكون إزاي
ثناء : سيب الموضوع ده عليا
المهم الكل نام لحد الليل وفي الليل أخدهم راغب وفسحهم فسحة جميلة جدا ووداهم مغارة جعيتا وركبهم التليفريك وفي أثناء الرحلة كانت ثناء فاتحت ثريا في الموضوع واتفاجأت بقبول ثريا للفكرة وعرفتها إن راغب مش هيمانع وبالفعل ثريا في نفس اللحظة عرفت راغب الموضوع وطبعا قبل الفكرة والغريب إن راغب وثريا كملوا السهرة وكأن ثناء ما اتكلمتش في حاجة
وبعد ما رجعوا وكل واحد دخل غرفته ثناء جالها اتصال على الموبايل بصت على الشاشة لاقت إن ثريا هي اللي بتتصل ردت :
- ألو أيوا يا ثريا
ثريا : أيوا يا ثونثون إيه الأخبار ؟
ثناء : أخبار إيه ؟
ثريا : استعديتي ولا لسة ؟
ثناء : لإيه ؟
ثريا : راغب مستني
ثناء اتفاجأت : إيه ده هو أنتي قولتي له
ثريا : طبعا يا حبيبة أختك وهو مستني
ثناء : .......................
ثريا : يلا اقلعي وانا جاية دلوقتي
ثناء : جاية فين ؟
قفلت ثريا الخط وفي ثواني كانت بتخبط على غرفة ثناء ورمزي وكان رمزي وقتها بياخد دش فتحت ثناء فلاقيتها ثريا واقفة مذهولة
ثريا : إيه يا أختي مالك ؟
ثناء : مش مصدقة اللي هنعمله ده
ثريا : بصي بقا الموضوع كله الهدف منه المتعة فانجزي عشان راغب يخرج من الحمام يلاقيكي في السرير ومستنياه
ثناء : طب تعالي معايا
راحت ثريا داخلة الغرفة وخرجت ثناء وقفلت الباب على طول ثناء مالقيتش حل غير إنها تروح غرفة اختها وتستنى راغب وتخوض التجربة للآخر ، وأول ما فتحت باب أوضة ثريا كان راغب خلاص استحمى وخارج من باب الحمام فشاف ثناء وهي بتدخل الغرفة فقال :
- شو هالجمال شو هالقوام
حست ثريا بالخجل ووشها إحمر وما عرفتش ترد ، كان راغب لابس برنس الحمام فقرب من ثناء وحضنها وباسها من رقبتها حست ثناء بإن جسمها كله بيتكهرب لأن البوسة كانت غير بوسة رمزي تماما كانت بوسة جنسية جدا وبدأت تحضنه جامد وتستمتع بيه وبقبلاته الجميلة ودابت جامد بين إيديه بدأ راغب يرجع بيها لحد ما ضهرها لزق في الحيطة بعدها بدأ بوسة من شفايفها بوسة متعتها جدا وفي نفس الوقت بدأ يقلعها هدومها من غير ما تفتح عينيها لحد ما بقت من غير هدوم خالص وقف ثواني يمتع عينيه بجسمها المشدود رغم إنها مخلفة 3 مرات وراح مادد إيده على صدرها وقلع البرنس وبدأ يلعب فيه الحلمة ويحسس حوالين الدايرة البني وهي من جواها نفسها تهجم عليه بس من كتر المتعة مش عايزة تقطع حركاته وبدأ ينزل بصابعه على بطنها لحد ما وصل لسرتها وراح مقرب منها وهو بيلعب بإيده اليمين في بزازها وبإيده الشمال بيحسس على ضهرها وشفايفه بتقطه في شفايقها وزبه بين رجليها بيحك في كسها وهي بتتنفض من الشهوة وحاسه إن رجليها مش قادرة تشيلها أول ما حست إنها هتجيب شهوتها بدأت تغرس ضوافرها في جلد ضهرة وهو فهم إنها جابت شهوتها أول مرة فشد كرسي ورفع رجلها الشمال وحطها على الكرسي ولأن زبه كان غرقان بمية شهوتها فوجه راس زبه على فتحة كسها وبدأ يغرسه جواها وهي حاسة إنها في دنيا تانية حست بمتعة عمرها ما فكرت فيها وراغب شغال بزبه جوة كسها وفجأة نزل رجليها وخلاها تحضنه من وسطه برجليها وشالها على زبه واتوجه بيها لكرسي وقعدها عليه وخلاها تفتح رجليه وتحط كل رجل على مسند من مساند الكرسي كل ده وهي بتأن من المتعة ومبسوطة جدا جابت شهوتها 3 مرات وهي حاسة إنها ما شبعتش ولا عايزة تحس إنها شبعت من التجربة الجديدة عليها دي
آخر حاجة طلبها راغب منها إنها تقعد ووشها للكرسي وتسند بإيديها على ضهر الكرسي وتفتح رجليها وتحط كل رجل على مسند من مساند الكرسي جاب راغب كرسي صغير ووقف عليه وراها ودخل زبه بقوة في كسها وهي حاسة بمتعة عمرها ما حست بيها قبل كدة مع رمزي جوزها بدأ راغب يحسس على ضهر ثناء ونزل بإيده على بزازها يقرصهم قرصة خفيفة بين صوابعه وأول ما حس إنه قرب يجيبهم سألها : راح جيب ظهري وين بدك أجيبه ؟
ثناء : أرجوك هاتهم في كسي
بدأ راغب يسرع من حركة زبه جوة كس ثناء لحد ما جاب شهوته ساعتها حست ثناء بقوة القذف جوة منها واستمعت جدا مال بجسمه على ضهر ثناء وحضنها جامد وهو بيحك صدره في ضهرها وقالها :
- شو هالكس الرائع كأنه كس بنت عشرين
ثناء : مع إنك أول زب غريب ينيكني إلا إنك فعلا عرفت تخليني أكون مبسوطة
راغب : يكفيني إنك مبسوطة
بدأ زب راغب يرتخي ويخرج من كس ثناء وعليه قام من عليها فقامت ثناء واتعدلت وباسته من شفايفه فبادلها راغب البوسة وهي مبسوطة جدا بعدها دخلت الحمام الملحق بالغرفة وملت البانيو ونامت فيه وهي في قمة السعادة وفي نفس الوقت دخل راغب الحمام واستحمى في كابينة الدش ولف جسمه بالبشكير وخرج
أما بالنسبة لرمزي أول ما خرج من الحمام بعد ما أخد الدش لاقى ثريا نايمة ببيبي دول أسود شفاف مجسم جسدها الأبيض ورغم إن عودها مش زي عود أختها إلا إن عودها جميل ورائع
رمزي كان لابس برنس وسايبه مفتوح وأول ماشاف ثريا زبه وقف على طول ونط على السرير وقعد يبصلها في عينيها فقالت :
- مالك يا جوز أختي ؟
فكشر رمزي وقال : ليه بس كدة ؟
ثريا : ليه إيه ؟
رمزي : بتفكريني ليه إني جوز أختك
ثريا : مش دي الحقيقة يا ميزو ، وزي ما أختي بيمتعها جوزي دلوقت ، أنا هنا عشان أشوف جوز أختي هيمتعني ازاي
رمزي : صدقيني مش هتندمي وهتشوفي الزب المصري ولا الزب اللبناني
خلص كلمته وراح شاددها عليه وباسها من شفايفها وراح نازل على بزازها وقعد يمص فيهم ويضمهم على بعض ويلحس ما بينهم وهي مغمضة عينها ومستمتعة وفجأة قام رمزي وقعد فوق ثريا وحط زبه بين بزازها وفضل ينيكها في بزازها اتفاجأت هي بالحركة وراحت رافعها راسها وخرجت لسانها عشان يلمس راس زب رمزي كل ما يدخله بين بزازها اتبسط هو من الحركة اللي عملتها ثريا وراح سايب بزازها ومقرب زبه من شفايفها واتفاجأ انها دخلت زبه في بوقها وقعدت تمص فيه حس هو بمتعة جامدة جدا وشوية وطلب منها إنهم يعملوا 69 وبالفعل نام على ضهره ونامت فوقه ثريا وخلت كسها ناحية بوقه قعد يلحس لها وهي تمص له لحد ما ثريا جابت شهوتها
بعدها طلب منها رمزي إنها تتعدل وتدخل زبه في كسها وفعلا قعدت ثريا على زبه ودخلته كله جواها وحست بألم بسيط لأن زب رمزي يكبر حاجة بسيطة عن زب راغب بس حست بمتعة لذيذة خليتها مبسوطة وبدأت تطلع وتنزل على زبه لحد ما عضلات رجليها وجعتها فحس هو بيها عشان كدة نيمها على ضهرها ورفع رجليها على شكل رقم 7 ودخل زبه فيها ويفضل يدخله ويخرجه وشوية وطلعه وحطه على كسها وفضل يحكه في كسها بيحس يلمس بظرها فارتعشت جامد من اللذة وجابت شهوتها للمرة الثانية فدخل رمزي زبه تاني وراح ضمم رجليها من غير ما يخرج زبه وراح منيمها على جنبها وفضل ينيك فيها لحد ما جاب شهوته ولأن ثريا كانت عايزة تجيب شهوتها للمرة الثالثة فطلبت من رمزي إنه يقعد ويريح ضهره وراحت قاعدة على زبه اللي كان مرتخي وفضلت تحك كسها فيه لحد ما صرخت وهي بتجيب شهوتها للمرة الثالثة والأخيرة بعدها نامت في حضنه وهي مبسوطة من التجربة الشيطانية اللي جربتها
قامت استحمت هي ورمزي وهما بيقطعوا شفايف بعض من البوس وقبل ما تخرج من الحمام لاقت موبايلها بيرن فخرجت ترد لاقت راغب هو اللي بيرن ففتحت عليه :
ثريا : خاصتوا يا حبيبي
راغب : آه يا حياتي ، وأنتي خلصتي
ثريا : آه يا روحي أنا جايه
راغب : يا بعد عمري ناطرك لا تتأخري علي
لبست ثريا روب وخرجت من الأوضة لاقت ثناء خارجة وهي مبسوطة فقالت لها بهمس
ثريا : حبيبة أختك إيه الأخبار
ثناء : تمام يا حبيبتي
ثريا : يعني الراجل اللي جوة ده قام بالواجب ولا قصر
اتكسفت ثناء وقالت لثريا : إيه الجرأة اللي إنتي فيها دي
ثريا : على العموم أنا واثقة في قدرة جوزي ، وما تقلقيش جوزك طلع مالوش حل
ثناء : أنتي مجنونة
راحت ثريا بايساها من شفايفها وقالت لها : يلا تصبحوا على خير
نرجع مصر ونشوف نور عمل إيه
رجع نور على شقة خاله ، وأول ما فتح الباب سمع صوت واحد بيقول :
- أه أه بالراحة مش كدة
ثابت : كدة كويس
الصوت : أيوة أيوة كدة كويس
استغرب نور من الصوت وراح قافل الباب بالراحة واتسحب بالراحة لحد ما قرب من أوضة خاله وبص من غير ما حد ياخد باله فلاقي واحد نايم على بطنه وثابت بينيكه من طيزه اتفاجأ نور وحس باشتعال الشهوة جواه لدرجة إنه كان هيدخل عشان يستمتع بزب خاله إلا إنه تراجع عشان ما يفاجأش خاله وقرر إنه لازم يجرب زب خاله بعدها دخل أوضته ونام
ثابت بعد ما جاب شهوته وقام لاحظ إن باب أوضة نور مقفول فاتخض وراح مقرب من الاوضة وفاتح الباب فشاف نور نايم فراح راجع اوضته بسرعة وطلب من الشاب اللي معاه إنه يلبس ويمشي وبالفعل الشاب مشي وبعدها دخل ثابت استحمى ولبس هدومه وراح يبص على نور فلاقاه نايم فاطمأن وظن إن نور رجع تعبان ونام من غير مايشوفه
المهم دخل ثابت نام وبعد شوية نور صحي من النوم فقام دخل الحمام وبعدها دخل أوضة خاله ولقاه نايم فرجع دخل المطبخ يحضر أي حاجة ياكلها ودماغة بتفكر ازاي يستمتع بزب خاله وأثناء سرحانة اتفاجيء بصوت خاله ثابت بيقوله :
- ازيك يا نور
نور اتخض وكان هيوقع الأكل اللي في إيديه
ثابت : ايه ياحبيبي مالك
نور : لا ياخالو مفيش بس اتفاجأت بصوت حضرتك
ثابت كان قلقان إن نور يكون شافه وعايز يتأكد ، وفي نفس الوقت نور عينيه مركزه على منطقة زب خاله ، وعشان ثابت يتأكد من شكوكه فكر إنه يختصر الطريق ويسأل نور
ثابت : إنت جيت دخلت على أوضتك على طول يعني مجيتش سلمت عليا ليه
نور اتفاجيء بسؤال خاله ثابت وتردد إنه يعرف خاله باللي شافه بس هو كمان قال بين وبين نفسه طالما هو اختصر الطريق انا كمان هاختصر الطريق
نور : ماحبيتش أقطع عليك
اتخض ثابت من كلمة نور فقاله : ما تقطعش عليا إيه ؟
ابتسم نور ابتسامة خبيثة لخاله وقاله :
- ما قطعش عليك متعة ده (وراح ماسكه من زبه)
اتخض ثابت ورجع لورا بجسمه وسكت شوية وقال :
- إنت شوفتني
نور : طبعا يا خالو يا حبيبي ، بس بصراحة أنا زعلت جدا
ثابت : معلش يا نور يا حبيبي أصل ..
نور : لا أصل ولا فصل أنا زعلت جدا وقلت أزاي نكون قاعدين لوحدنا وتسيبني وتدور على غيري
اتفاجيء ثابت من كلمة نور وسكت ثواني يحاول يستوعب كلمة نور بعدها قاله :
- بتقول ايه يا نور ؟
راح نور مقرب من خاله وقاله وهو بيمد إيده ويحسس على زب خاله من على الهدوم :
- بقولك مش أنا اولى بشوية المتعة دول
مع تحسيس نور على زب ثابت بدأ ثابت يهيج وزبه يقف راح قايل لنور :
- طب ما تيجي ندخل الأوضة
نور : معلش يا خالو أجلها لبعد الأكل عشان أنا جعان
راح ثابت مطلع أكل وقعد يجهز مع نور وبعد ما كلوا وغسلوا إيديهم دخلوا أوضة النوم وقلعوا هدومهم بص نور على جسم ثابت لقاه لونه خمري مش معضل وعنده كرش صغير وزبه طوله حوالي 15 سم ومش تخين قرب منه وقعدوا يبوسوا بعض وشوية ونزل نور على زب ثابت وقعد يمص فيه وعليه قعد ثابت يحسس على طيز نور ويلحس الخرم ويدخل صباعه وشوية ويدخل صباعين وبعدين 3 أصابع لحد ما حس إن طيز نور جاهزة راح طالب منه ينام على بطنه بعدها نام ثابت فوق نور وهو بيلحس في ودنه وبدأ يدخل زبه في طيز نور ، ونوريأن من المتعة والشهوة وشوية ثابت جاب شهوته في طيز نور فنور زعل وقال:
- إيه يا خالو جبتهم بسرعة ليه كدة
ثابت اتعدل وقعد وبص لنور وهو بيبتسم وقاله :
- يبقى معايا قمر زيك ومش عايزني أجيب أول مرة بسرعة
نور : معنى كدة إنك لسة هاتعمل تاني
ثابت : لو تعبت بلاش
نور : لا طبعا يا خالو يا حبيبي (وقام باسه من فمه) أنا مش هتعب طول ما انا في حضنك
فرد ثابت جسمه على السرير جنب نور ونام على ضهره وسكت شوية وبعدها قرب من نور ونام على جنبه وقال لنور :
- إيه رأيك يا نور لو سافرنا عند جدك
نور : ماشي يا خالو ، بس ليه ، ما إحنا هنا مبسوطين ولا ...............
ثابت : ولا إيه ؟
نور : ولا زهقت مني وعايز تسافر لحد عند جدو
ضحك ثابت وقاله : بالعكس ، ده انا عايز أسافر عشان خاطرك إنت
نور : إزاي يعني ؟
ثابت : دي مفاجأة هتعجبك أوي
نور : مفاجأة إيه دي يا خالو ؟
ثابت : لما نسافر عند جدك هتعرفها
قام نور مادد إيده ومسك زب خاله ثابت وقاله بمياعة :
- كدة يا خالو ، ده أنا قلت إنك هتقولي
ثابت ميل على نور وباسه بوسة سكسي من شفايفه وقاله :
- ما تستعجليش يا قطة خالك ، أنا متأكد إن المفاجأة دي هتخليكي مبسوطة
وراح مادد إيده على زب نور لقاه صغير ومش واقف فقاله :
- إيه ده يا نور هو زبك ما بيوقفش
نور : لا طبعا ساعات بيوقف
راح ثابت منزل صباعه على خرم طيزه وقاله :
- طب وطيزك اخبارها إيه
قام نور رافع رجليه لفوق وقاله :
- مستعدة تبلع زبك جواها
راح ثابت نايم فوق نور يبوسه من شفايفه وفي نفس الوقت بيدخل زبه في طيزه ونور مستمتع وحاسس بسعادة جامدة خليته يحضن خاله ويضمه جامد ، وعليها بدأ ثابت يدخل زبه ويخرجه في خرم طيز نور الوردي ويمتع زبه وبعد شوية ثابت طلب من نور ينام على بطنه بعدها نام فوقه ودخل زبه من جديد وفضل يدخل زبه ويخرجه حوالي خمس دقايق وفي وسط النيك ثابت قال لنور :
- عارف يا نور إن أنا بعشق نيك الصبيان
نور : وأنا بين إيديك يا حبيبي متعني ومتع نفسك
ثابت : بس إنت طيزك أحلى من طيز مراد
نور : مراد مين يا خالو
ثابت : مراد ابني
نور : هو إنت نكته
ثابت : بصراحة آه
نور : دي عايزة قاعدة يا خالو ، بعد ما نخلص لازم تحكي لي
ثابت : ماشي وأنا قربت أجيب أهو ، آه آه آآآآآآآآآآآآآآآآه ، خلاص جيبتهم
فضل ثابت نايم فوق نور لحد ما زبه نام وخرج لوحده من طيز نور ، راح قايم من عليه ونام على ضهره ، وفضل نور نايم على بطنه وعينيهم راحت في النوم هما الاتنين

صحي ثابت من النوم وقام استحمى ورجع صحى نور عشان يستحمى ودخل يحضر أكل يتعشوا بيه
وأثناء العشاء سأل نور خاله عن حكايته مع مراد ابنه فقاله :
  • من حوالي سنتين كنا عند جدك في الشرقية وكنت محتاج مراد في حاجة مش فاكر إيه هي فدورت عليه وبعد شويه قولت يمكن طلع عند جده وخصوصا إن بابا في الوقت ده كان بيطلع ينام شوية فطلعت الدور الثاني عند أوضة بابا فسمعت صوت بابا بيقول :
  • يااااااه يا مراد أنا عمري ما بكون مبسوط زي ما بكون مبسوط معاك إنت
فسمعت صوت مراد بيرد عليه وبيقوله
- بجد يا جدو يعني طيزي بتعجبك
جابر : أكيد يا حبيبي أنا مهما نكت مش هاحب الا إنت
ثابت قال لنور : أنا في اللحظة دي اتصدمت لأن أبويا بينيك ابني وكنت هافتح الباب بس شيطاني قالي :
طب : ما أنت ياما نكت أولاد ورجاله مع أبوك إشمعنا دلوقت زعلت
هنا نور قال : معقولة يا خالو إنت وجدو كنتم بتنيكو مع بعض
ثابت : آه
نور : أنا مستغرب
ثابت : أصبر للآخر عشان الاستغراب يكون مرة واحدة
نور : حاضر
ثابت : الغريبة إني لاقيت زبي وقف وشيطاني قالي ادخل نيك مراد ومتع نفسك
وبالفعل خبطت على الباب ورد عليا صوت بابا :
- مين
ثابت : أنا يا بابا خلي مراد يفتح لي
عدت كام دقيقة من الواضح إن مراد كان بيلبس فيهم وفتح لي الباب وأول ما دخلت كنت مخرج زبي من البنطلون واقف وشادد على آخره فقلت : ها يا بابا لبنك نشف من على طيز مراد ولا لسة
ساعتها بابا اتفاجيء من رد فعلي وروحت مقلع مراد ومطلعه على السرير ونيمته على ضهره ورفعت رجليه وبدأت أدخل زبي في طيزه وهو بيتألم وبابا قعد يتفرج واندمجت مع طيز مراد اللي واضح جدا إنها وسعت من زب بابا
المهم فضلت ادخل زبي في طيز مراد ابني وأخرجه وانا بصراحة مستمتع جدا لحد ما جبت شهوتي
بعد ما خلصت فردت جسمي علي السرير وقلت لبابا وانا مبتسم :
- إيه يا سي جابر بتردهالي في مراد ولا إيه
فضحك بابا وقال : لا طبعا بس بصراحة طيزه عجبتني
ثابت : وده حصل ازاي
جابر : كنت في يوم باستحمى وهو خبط عليا وقالي :
- جدو عايز ادخل الحمام
وبعد ما دخل وشوفته فكرت إني أجربه هههه
فقولت لمراد : ها يا مرمر إيه رأيك في زب جدك
مراد : جميل أوي يا بابا
جابر : ما تفتكرش إنك عشان نيكت ثروت أخوك إني هاحط الموضوع ده في دماغي ، طب ما أنا نكته معاك
ثابت : هههههههههههه عندك حق
جابر : لسة بتنيكه
ثابت :آه طبعا ونكت كرستين مراته كمان
جابر : يا ابن الكلب هو إنت مش عاتق
راح ثابت قال لنور : بقولك ايه انا سخنت من الكلام في الموضوع ده تعالى نعمل واحد
نور : يلا يا حبيبي
دخل نور وثابت أوضة النوم وطلعوا على السرير وثابت راح مقلع نور وراح منيمه على بطنه وبدأ يدخل زبه في طيزة ونور بيتوجع من زب خاله وفي وسط ده كله موبايل ثابت رن
فلقى ان جابر أبوه اللي بيرن راح فاتح الميكروفون ورد عليه وقاله :
- أيييووه يا حبيبي عامل ايه
جابر : ايه يا ابني ما جيتوش ليه ، ولا طيز نور منعاك
اتفاجيء نور من كلمة جده
ثابت : احنا هنيجي الصبح يا حبيبي عشان راحت علينا نومة
جابر : انت بتنيك نور ولا إيه
ثابت : عرفت منين يا شقي
جابر : يا ابن الكلب احترمني شوية إنت ناسي إن أنا أبوك
ثابت : ثواني يا بابا أنا ها جيب اهو وهافضالك
آآآآآآه آآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه
جابر : أنا مش عارف أنا بحبك ليه
ثابت : عشان صريح معاك
جابر : طب يا عم الصريح ما تتأخروش
ثابت : حاضر يا جبورة
جابر : أومال نور ساكت ليه
نور : لا أبدا يا جدو بس بأسمعكم ، عامل إيه يا جدو
جابر : بخير يا حبيب جدك ، طمني عليك خالك مظبطك ولا ما بيعرفش
نور : لا يا جدو ما تقلقش ده خالو شاطر
جابر : ولسة لما تجيني وتدوق زبي مش هاتندم
نور : اكيد يا جدو
جابر : ماشي يا حبيبي مش عايزين حاجة
ثابت : لا يا حبيبي شكرا مع السلامة

بعد ما متع ثابت نفسه بطيز نور قاموا استحموا ولبسوا هدومهم وركبوا عربية ثابت وسافروا على بيت جابر
كانت مقابلة جابر لنور مختلفة تماما لأنه حضنوا وقعد يبوس فيه بطريقة جنسية ويحسس على طيزه فثابت قاله :
- إيه يا جبورة إنت هتنيك في الصالة ولا إيه ؟
جابر : أصل الواد نور ده موز أوي ويتاكل أكل
نور : شكرا يا جدو
ثابت مسك زب جابر وقاله : زبك اتشاقى كتير في غيابي ولا إيه ظروفك ؟
جابر : يا حبيب أبوك أنا لو وقفت قدام البيت وطلعت زبي كدة ؛ هتلاقي الرجالة والستات واقفين طوابير عشان بس يلمسوه
ثابت : ههههههههههههه بالراحة على نفسك
جابر : على أساس إنك مش عارفه
ثابت : لا عارفه بس من بعيد لبعيد وسيبك من طيزي
جابر : هههههههههههه لا ماتخافش يا خول طيزك ناشفة
نور ضحك وقال : واحنا في الطريق يا جدو سألت خالو ازاي ناك خالو ثروت قالي لما نوصل إسأل جدك
جابر : هههههه ليه حقك
نور : ازاي يا جدو ؟
جابر : في يوم كان خالك ثابت شافني وأنا بنيك واد كدة والواد كان بيصوت تحت مني ، فقعد يتفرج وشافني كذا مرة فقرر إنه يجرب بس المشكلة إنه ماكانش عارف يجرب مع مين وفي مرة دخل على ثروت وكان ثروت مميل يجيب البوكسر بتاعه عشان كان لسة خارج من الحمام ومستحمي فقرر إنه يطبق اللي شافني باعمله مع أخوه ثروت وأهو على الأقل يبقوا ستر وغطا على بعض
ثابت : وفعلا في نفس الليلة كان ثروت نايم وثروت نومه تقيل جدا فقررت إني أستغل النقطة دى ونزلت من سريري وطلعت سرير ثروت اللي كان نايم بالسليب بس من شدة الحر ، ونزلت السليب من على طيز ثروت وبصيت لطيزه شويه وكنت محتار أعمل إيه فافتكرت مرة شوفت بابا بيحط مخدة تحت وسط اللي كان بينيكه ، فعملت كدة ساعتها بانت طيز ثروت قدامي فجبت زيت من المطبخ ودلقت منه شويه صغيرة على خرم ثروت وروحت نايم فوقه وبدأت أحاول أدخل زبي وأول ما دخل قام ثروت مفزوع وبيصرخ فانا اتخضيت ورغم الخضة الا إني فضلت مثبت زبي في طيزه وروحت حاطط إيدي على بوقه وانا نايم فوقه وبحاول ادخل زبي في طيزه وفعلا اتمكنت وجبتهم فيه
نور : طب ورد فعل خالو ثروت كان إيه لما فاق ؟
ثابت : صارحته بكل حاجة وفهم اللي حصل وقام غسل طيزه ومعرفناش ننام لحد الصبح وبعد يومين لاقيت ثروت بيطلب مني أنيكه لأنه حاسس إنه عايز يكرر التجربة مرة تانية ، وفعلا نكته بس من كتر الوجع ماعرفتش امتع نفسي بطيزه وساعتها جدك شافنا والمفاجأة إنه بدل ما يزعقلنا دخل وساعدني إني أدخل زبي في طيز ثروت ولما سخن قلع هدومه وطلع زبه وحطه في بوق ثروت
جابر : ومن ساعتها بقينا ننيكه مع بعض
حس نور بزب جده منتصب فمسكه وقال : إنت سخنت ولا إيه يا جدو ؟
جابر : أكيد يا حبيب جدك ، ما تيجي تظبطني
نور : يلا يا حبيبي

بعد ما دخل نور مع جده سمع موبايله بيرن وكل مدى صوته بيعلى قام من سريره وبص في الموبايل اللي سكت لقى مستر صبري هو اللي كان بيرن عليه بص حواليه لقى نفسه نايم في سرير خاله ومتغطي ولقى نفسه عريان ومحتلم قعد على السرير يفكر شوية في اللي حصل ويفكر في جده وخاله اكتشف انه فعلا خاله ناكه وافتكر لما سأله : )
- إيه يا خالو جبتهم بسرعة ليه كدة
ثابت اتعدل وقعد وبص لنور وهو مبتسم وقاله :
- يبقى معايا قمر زيك ومش عايزني أجيب أول مرة بسرعة
نور : أقصدك إنك لسة هاتعمل تاني
ثابت : لو تعبت بلاش
نور : لا طبعا يا خالو يا حبيبي (وقام باسه من فمه) أنا مش هتعب طول ما انا في حضنك
فرد ثابت جسمه على السرير جنب نور ونام على ضهره وسكت شوية وبعدها نام ونور نام هو كمان وحلم بكل اللي حصل ولما ركز شوية افتكر ان هو شاف اللي حصل أو أحداث مشابهة في فيلم من الأفلام اللي اتفرج عليها مع سالم
قام نور استحمى وبعدها خرج من الحمام يدور على خاله فملقاهوش موجود فافتكر المستر صبري اللي رن عليه فاعاد الاتصال بيه
صبري : ألو أيوا يا نور يا حبيبي عامل ايه ؟
نور : بخير يا روبي ، أخبارك إيه ؟
صبري : بخير يا حبيبي معلش يا نور الموبايل كنت عامله صامت لما رنيت علي
نور : ولا يهمك يا حبيبي أصل أنا كنت محتاجك قوي
صبري : وياترى لسة محتاجني
اتنهد نور وقال بكل رقة وحنية : مقدرش استغنى عنك أبدا
صبري : طب إيه ظروفك دلوقت طمني ؟
نور : هاشوف كدة وارن عليك
صبري : اوكيه منتظر ردك
نور : ماشي سلام
صبري : سلام يا حبيبي
اتصل نور بخاله وغاب في الرد عليه وأول ما رد كلمة بصوت فيه حاجة غير معتادة
ثابت : أيوا يا ........ نور
نور : أيوا يا حبيبي
ثابت سكت شوية وبعدها قال : في حاجة يا نور ؟
حس نور إن في حاجة غريبة ومتغيرة في خاله فقاله :
  • مالك يا خالو ؟
  • مفيش حاجة
  • أومال حضرتك صوتك متغير ليه ؟
  • اقفل يا نور أنا طالع
قفل نور وهو مش فاهم حاجة وبعد ثواني فتح خاله ثابت الباب ودخل فنور جري عليه وحضنه وثابت حضنه بطريقة فاترة وقال لنور :
  • ممكن نتكلم سوا يا نور
  • خير يا خالو
سكت ثابت لحظات وبعد كدة قال بصوت مهزوز :
  • أنا ضميري مأنبني بعد اللي عملته معاك
  • مش فاهم قصدك يا خالو
  • كل ما افتكر إني مارست الجنس مع ابن اختي ازعل من نفسي قوي
قرب نور من ثابت وقاله :
  • يا خالو اللي حصل ده كان بمزاجي وأنا اللي طلبته منك وتأكد إن الهدف منه هو المتعة فقط
  • بس إنت ابن أختي
  • وفيها إيه يعني ، عادي أنا ابن أختك مش بنت أختك
  • ................................ ( سكت ثابت فنور قرب منه وقاله وهو بيمد إيده ناحية زب خاله : )
  • ولا إنت بتعمل كدة عشان تحرمني من ده
رجع ثابت لورا وما سابش نور يمسك زبه فنور قاله :
  • براحتك يا خالو بس بعد إذنك أنا نازل وهتأخر شوية
  • رايح فين ؟
  • رايح أمتع نفسي ( نور قال كدة وفتح باب الشقة وخرج )
وقف ثابت مصدوم من رد فعل نور ومش عارف يعمل إيه ، لكن نور اتصل بصبري وعرف منه إنه مستنيه على نار
ركب نور تاكسي وبص على السواق لقاه رجل شعره أبيض ولبسه مهندم وكرشة صغير بس واضح ولابس بنطلون ترينج مش مكسم أي حاجة ، ومع تركيز نور في منطقة الزب والتفاته كل شويه ناحية السواق ، السواق خد باله وحس بإثارة من جمال نور ومفيش دقايق وبدأ زبه ينتصب وانتصابه واضح فلاحظ نور وحس برعشة في جسمه واتفاجيء بالسواق بيقوله :
  • تحب تشوفه ؟
  • هو إيه ؟
  • اللي عينك هاتطلع عليه من ساعة ما ركبت
اتكسف نور ووشه احمر وشكله زاد جمال فلا شعوريا السواق مسك ايد نور وحطها على زبه ، فاتجرأ نور وقعد يدعك له فيه راح السواق قايله :
  • بقولك إيه ؟
  • نعم
  • أنا بصراحة طيزي واسعة ووكلاني ما تعرفش حد يريحني ويريحك
اتخض نور وسحب ايده من على زب السواق وقاله :
- قصدك إيه ؟
وقف السواق على جنب وقال لنور :
  • ما تفهمنيش غلط يا ابني ، أنا غصب عني باعمل كدة
  • لا ولا يهمك بس استأذنك أنا
  • طب خد رقم تليفوني ولو عوزت حاجة اتصل بيا
كتب السواق رقمه في ورقة واداها لنور وكمل طريقة من غير ولا كلمة ، نزل نور عند بيت صبري وطلع جري ونار الشوق لزب صبري مخلياه عايز يطير
فتح صبري الباب وهو لابس كلسون وفانله نص كم واخد نور في حضنه وقعد يبوس فيه بطريقة أثارت نور جدا بعدها شاله على إيديه وكأنه عروسة في ليلة دخلتها ودخل بيه غرفة النوم ونيمه على السرير وقعد يبوسه من شفايفه ويلحس له ودنه ، فنور استأذنه يقلع ، وبالفعل قلع نور هدومه كلها واترمي في حضن صبري المشعر وقعد صبري يمص في بزازه ويلحس سرته وشويه وقلبه على بطنه وقعد يلحس له في خرم طيزه ونور بيأن من المتعة والإثارة بعد كده نام صبري فوق نور وهو بيحك زبه بين الفلقتين ونور هيتجنن ومن شدة الإثارة قاله :
  • دخله بقا أنا جسمي ولع
  • حاضر يا حبيبتي هادخله كله وامتعك بيه
  • بس بالراحة عليا
  • من عيني إنتي تأمريني
راح صبري حاطط راسي زبه على خرم طيز نور الوردي وبدأ يدخله واحدة واحدة ولما كان نور يحس بالألم ينبهه لحد ما قدر صبري يدخله كله في طيز نور وهو نايم فوقه وفضل يدخل زبه ويخرجه حوالي 5 دقايق بعدها طلب صبري من نور إنه ينام على جنبه راح جاي صبري من وراه ودخل زبه من جديد ساعتها كان نور مبسوط جدا وحاسس بمتعة جامدة خلت زبه يجيب شهوته وبعد شوية مسك صبري رجل نور وعدله على ضهره من غير ما يخرج زبه وراح مقرب من شفايف نور وقعد يبوس فيه جامد وهو بيزوم ويأن لأنه في اللحظة دي جاب شهوته في طيز نور وفضل نايم فوقه وهو بيبوس فيه ونور كان مبسوط قوي
بعد ما زب صبري نام فضل صبري يبوس في نور ويشكره على إنه بيمتعه
نام صبري على السرير وقال لنور :
  • مبسوط معايا يا نور
  • طبعا مبسوط
  • عارف لو بإيدي لاتجوزك
ابتسم نور وقال : لا يا حبيبي أنا لو اتجوزتك هاتحرم من الرجالة كلهم
- ليه هو زبي مش مكفيك
ضحك نور وقال : بصراحة مكفيني وممتعني بس الطيز ما بكفيهاش زب واحد
ابتسم صبري وقال : عندك حق
قام نور استحمى وهو تحت الدش افتكر السواق فقرر يحكي لصبري عليه فصبري قاله :
  • عنده كام سنة ؟
  • شكله فوق الخمسين
  • ده تلاقي طيزه مهرية وواسعة ، بس مفيش مانع نجربه
ضحك نور وقال : شوفت بقا إن إنت اللي مش هتكفيك طيزي
ضحك صبري من كلام نور وكان نور لبس فسلم على صبري ومشى وروح لقى خاله قاعد مستنيه فسلم على خاله وقرب منه وحضنه وقاله :
  • ايه مزعلك بس يا خاله ؟
  • محتار قوي يا نور
  • ليه يا حبيبي بس
  • خايف أمارس معاك أدمنك ولو أدمنتك وأمك عرفت هتقاطعني
  • بص يا حبيبي الموضوع ده بيكون في السر وصعب يتعرف عن طريقي
وراح مادد إيده وبدأ يحسس على زب ثابت اللي بدأ يستجيب لنور وبالفعل انتصب راح نور نازل على ركبه وطلع زب خاله وقعد يمص فيه من غير أي رد فعل من ثابت لحد ما جاب شهوته في بوق نور بعدها نور قام دخل الحمام اتمضمض ورجع لقى خاله نايم عريان في سريره فقاله :
  • مبسوط يا خالو
  • أه يا حبيبي
  • طب أنا هنام شوية تصبح على خير

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــ

الفصل الثالث
الحياة الجديدة
كان ثابت بالنسبة لنور مصدر متعة ما ينفعش يخسره عشان كدة كان لازم يقنعه إنهم طول ما هم لوحدهم عادي يعملوا اللي هما عايزينه وبالفعل طول فترة إجازة نصف السنة وثابت بيستمتع بنور لكن لما رجعت ثريا قطع علاقته بنور ورجعت الحياة بينهم طبيعية وابتدى العام الدراسي ونور كل ما يحس باحتياجه للجنس كان يلجأ لأصحابه
وبعد ما انتهى العام الدراسي وفي مرة وهو قاعد يقلب في الموبايل لقى نمرة سواق التاكسي ، فقرر يتصل بيه ضغط اتصال وثواني ورد :
  • ألو
  • ألو
  • أيوا مين معايا ؟
  • أيوا يا عمو حضرتك سواق تاكسي
  • أيوا يا ابني عايز مين ؟
  • أنا حضرتك كنت ركبت معاك مرة وحضرتك اديتني نمرتك
ولما السواق مافتكرش نور قام نور حاكيله الموقف اللي حصل بينهم وبطبيعة الحال السواق خد فترة على ما افتكر نور ولما افتكره وقاله :
  • ياااااه ولسة فاكرني
  • معلش يا عمو الدراسة بقا
  • المهم يا ابني أنت كنت عاوزني في حاجة
  • بصراحة أنا تعبان وكنت محتاجك
سكت السواق شوية وقال :
  • طب أنا رايح لواحد دلوقت لو تحب أقابلك وأخدك معايا
  • ماشي موافق
وفعلا نزل نور وقابل سواق التاكسي وركب معاه وسلموا على بعض
  • إنت اسمك إيه بقا ؟
  • نور
  • قمر يا نور ، وأنا عمك جمال
  • أهلا بيك يا عمو
  • ما شوفتليش طلبي
  • موجود طبعا يا عمو
  • خلاص تعالى معايا دلوقت ، ومرة ثانية نبقى نظبط مع بعض
  • وده مين اللي هنروحله يا عم جمال
  • ده شاب كان ركب معايا كذا مرة ، من اللي بيروحوا الجيم وجسمه كله عضلات
  • وده لضمت معاه ازاي
  • صادف إنه ركب معايا أكتر من مرة وبصراحة كان كل مرة بيركب معايا ببقى هاتجنن وعايز أمسك زبه بأي شكل ، وفي مرة من المرات كان لابس شورت ، وكان مكسم زبه بطريقة ولعتني ومادريتش بنفسي إلا وأنا بقوله
  • إيه يا ابني ده هي العضلات بتعمل في الرجل كدة ليه
استغرب من كلمتي وقال :
- قصد حضرتك إيه ؟
روحت مادد إيدي وحطيتها عل زبه وقولت له :
- أصل العضلة دي شكلها غريب
لاقيته مسك إيدي وقالي بكل هدوء :
- بس إيه رأيك فيها ؟
أنا بصراحة اتخضيت وخفت يضربني ولا يعمل فيا حاجة وخفت لدرجة إني خفت أتكلم فقالي :
  • مالك ساكت ليه ؟ تحب تجرب العضلة دي ؟
  • أنا هزيت له راسي بأني موافق ، وفعلا خدني معاه في بيته ومتعني بصراحة
نور : وزبه كبير ولا صغير
جمال : متوسط
نور : طب إنت عرفته إني جاي معاك
جمال : بكل تأكيد
وبعد شوية وصلوا لبيت الشاب واللي كان اسمه هيثم وأول ما عينه شافت نور صفر صفارة إعجاب وطلب من جمال إنه يبدأ بنور ، لكن جمال قاله :
- أنا مش مطول أنا بس عايزك تجيبهم بسرعة في طيزي وهامشي على طول
هيثم : من عيني يا جيمي
ودخل هيثم وجمال ونور أوضة النوم وقلع هيثم وبانت عضلاته المثيره وزبه الجميل وقلع جمال ونام على السرير ورجليه على الأرض وجه هيثم من وراه وبدأ يدخل زبه لحد ما دخله كله وبدأ يدخل ويخرج لحد ما جابهم وراح نايم فوق جمال لحد ما زبه خرج من طيز جمال وراح واقف وبص لنور وقاله :
- إيه رأي القمر ؟
اتكسف نور ووشه أحمر وقاله بصوت ناعم : حلو قوي
قام جمال لبس ونزل من غير ما يتشطف ونور عرف بعد كدة إن جمال بيحب يخلي المني في شرجه وإنه بكدة بيكون مستمتع
بعد ما نزل جمال بدأ هيثم يقرب من نور ويبوسه ويحضنه ويلحس له في حلمات صدره وبعد شويه قاله : يلا تعالى مص زبي
نزل نور على زب هيثم اللي كان نايم وقعد يمص فيه لحد ما بدأ يوقف تاني بعدها هيثم قاله :
- تعالى أقعد عليه
قام نور وظبط خرم طيزه على زب هيثم وبدأ يقعد بالراحة لحد ما دخل كله وبدأ يقوم ويقعد عليه وشويه ورجله وجعته فقال لهيثم فهيثم طلب منه يقعد على رجليه وإيديه وبدأ هيثم يدخل زبه في طيز نور لحد ما حس إنه هيجيبهم فضم نور عليه جامد وبدأ يصرح ااااااااه ااااااااااه ااااااااه
وفضل يبوس في نور من ضهره
فرح هيثم بالتجربة الجديدة وبقا كل فترة يروح لهيثم يستمتع بزبه ، لحد ما شاف فيلم اتمنى إنه يجرب الوضع اللي شافه وهو إنه يدخل زبه في طيز واحد ويجي واحد من وراه وينيكه ويبقى بينيك ويتناك في نفس الوقت وقال لهيثم على أمنيته دي فهيثم قاله :
  • سهل جدا إنك تعمل الوضع ده
  • ازاي
  • إنت تنيك جمال وفي نفس الوقت أنا هنيكك ، ها إيه رأيك ؟
  • تصور فكرة جميلة فعلا ،امتى هنعمل كدة
  • ثواني اتصلك على جمال أشوف ظروفه إيه
وفعلا اتصل على جمال ورد عليه واتفقوا وراح جمال وقلع ودخل أوضة النور وجه نور اللي زبه كان واقف ومشدود ووقف ورا جمال وبدأ يدخل زبه فحس برعشة لأنه أول مرة ينيك وأول ما هيثم حس إنه نور دخل زبه طلب منه ينام على ضهر جمال وعليها بدأ يدخل زبه في طيز نور وكان نور مستمتع جدا لأنه حاسس بالفرن اللي زبه داخل فيه وبالنار اللي والعة في طيزه وجاب نور في طيز جمال بس هيثم كان لسة وعليه بدأ هيثم يسرع لحد ما جابهم في طيز نور قام نور وهو مبسوط جدا

الجزء(4)

خلص نور الثانوية العامة ودخل الجامعة وبدأ دنيا جديدة مختلفة كتير فيها بنات وأولاد ، وفي الفترة دي كان ثابت بيحاول مع نور عشان يخليه يفكر في الجنس مع البنات ، وخلاه يدخل على مواقع جنسية عشان يشوف أفلام جنسية تثيره ، بس كان دايما يركز مع الازبار ويعلق عليهم وعلى أحجامهم وأوقات كتير كان يخلي خاله ثابت ينيكه
بس في مرة كان قاعد هو ونوران أخته لوحدهم ففكر إنه يجرب ويمتع نفسه بأسلوب جديد وخصوصا إن نوران قريبة منه أكتر من نورا
افتكر فيلم لولد وأخته وسرح جامد في الفكرة وفضل يفكر يبدأ ازاي ،كالعادة قال اختصر الطريق وقالها :
  • بقولك إيه يا نوران
  • نعم
  • هو إنتي تعرفي حاجة عن الجنس ؟
  • قصدك إيه ؟
  • يعني بصراحة كدة لو واحد عرض عليكي إنه يستمع معاكي جنسيا . هتوافقي ؟
  • طب وإنت توافق ؟
  • أقولك على سر ، بس اوعديني إنك تحافظي عليه
  • أكيد يا نور
  • أنا باعمل علاقات جنسية
اتفاجأت نوران وقالت له : مع مين يا نور ؟
وقعد نور يحكي لنوران عن كل حاجة حصلت له ، وبعد ما خلص قالها :
  • وبصراحة نفسي أجرب الجنس مع البنات
  • طب وده هيحصل ازاي ؟
  • ما تيجي أنا وأنتي نمتع بعض ؟
  • ازاي يا نور أنا عذراء
  • مانا عارف ، إحنا نمتع بعض من غير ما افتحك
  • مش عارفة بصراحة
  • لو قعدتي تفكري هاتضيعي الفرصة اللي احنا فيها
  • فرصة إيه ؟
  • ماما ونورا مش موجودين ، وأنا وإنتي لوحدنا ، وماما هتتأخر
  • آآآه فهمت قصدك
  • يعني موافقة
  • بس اوعي تفتحني
  • لا ما تخافيش
وبدأت نوران تقلع هدومها هي ونور وبدأو يبوسو بعض ونور زبه مش واقف ولما لاحظت نوران ده فمدت إيديها ومسكت زبه وقعدت تمص فيه لحد ما وقف راحت ضمه بزازها الصغيرين بزاز بنت عمرها 13 سنة وحطت زبه بينهم وقالت له ينيكها بين بزازها ، ولما عمل كدة حس إنه هيجيب شهوته فرجع لورا وجري على الحمام عشان يجيب شهوته وبعد ما رجع طلبت منه نوران يخليها هي كمان تجيب شهوتها ولما سألها ازاي طلبت منه يقعد على السرير ويفرد رجله وسند ضهره وبعد ما عمل كدة طلعت نوران وعدت على زب نور النايم وفضلت تحكه في كسها لحد ما اترعشت وجابت شهوتها
فرح نور جدا وحس بمتعة جديدة عليه ، وقرر إنه يجرب المتعة دي كل ما تتاح فرصة ، وبعد ما استحمو نوران قالت له :
  • عايزة أقولك على سر
  • إيه هو ؟
  • أنا على علاقة بمراد ومازن
اتفاجيء نور وقالها : مراد ومازن مين ؟
  • ولاد خالو ثروت
  • حد منهم فتحك ؟
  • لا طبعا بس مراد بينكني من طيزي
  • طب وخبيتي عليا ليه
  • أنا كنت خايفة أقولك
  • اخص عليكي وخايفة مني أنا
  • لا يا حبيبي خلاص ما تزعلش مني
وفي يوم كانت ثريا وأولادها راحو عند أختها ثناء ولأن البيت ملك رمزي فعامل دور لأولاده ودور ليه هو ومراته ودور للضيوف اللي هتبات أما السطح مجهز للعب والجلوس وحفلات الشوي وما شابه
المهم رمزي كان قاعد هو وثناء وثريا لوحدهم فطلب منهم إنه يستمتع بيهم هما الاتنين ورغم إن ثريا اتفاجأت بطلب رمزي إلا إنها ما نسيتش المتعة اللي حست بيها معاه ، فطبعا كانت مفاجإة إن هي وأختها يبقوا في حضن رجل واحد ، وعشان الموضوع أثار ثريا فبكل تأكيد وافقت ، ودخلت ثريا وثناء أوضة النوم وقلعوا وقعدوا يمارسوا سحاق مع بعض على ما رمزي يطلع يتطمن على الاولاد ويرجع فلقاهم بلعبوا بلاي ستيشن فرجع ودخل الشقة وقفل بالمفتاح وقلع هدومه كلها ودخل لقى ثريا فوق ثناء بيبوسو بعض نازلين لعب وتحسيس في البزاز والاكساس
راح رمزي طالع على السرير وموجه زبه لكس ثريا وبدأ يدخله فيها وهي فوق ثناء وهي بتأن من المتعة وبتتلوى تحت رمزي وشوية وطلع زبه وحطه في كس ثناء مراته وبعد ما متعها شوي طلعه وحطه في كس ثريا وفضل يخرجه من دي ويحطه في دي لحد ما حس إنه هيجيب شهوته راح مدخله في ثريا قاموا الثلاثة مبسوطين جدا وبالأخص ثريا لأنها محرومة
وفي وسط ده كله كان نور وهادي طلعوا مع بعض السطح يقعدوا مع بعض شويه كان هادي بقا عمره 15 سنة ونور بقا عمره 20 ونور بص على هادي اللي كان لابس شورت ورجليه باين فيها الشعر حس نور بأنه عايز يحسس على رجل هادي وبدأ يحس بإثارة وفجأة هادي طلب من نور يمسك رجله عشان يلعب تمرين البطن
نور فرح من جواه أنه هيمسك رجل هادي ومسكها وعينيه مركزة على منطقة زب هادي وتخيلاته واخداه لحجم وشكل ومواصفات الزب المختفي تحت الشورت اللي لابسه هادي ولقى نفسه الشهوة غلبته وقال لهادي :
- هو إنت زبك كبير ؟
اتفاجيء هادي من كلمة نور وقعد مرة واحدة وقال : بتقول إيه ؟
اتخض نور ومبقاش عارف يقول إيه فهادي قاله : كنت بتقول إيه يا نور ؟
  • لا مفيش حاجة
  • أنا سمعتك بتقول هو إنت زبك كبير
نور سكت ووشه احمر وبص لقى هادي سحب الشورت وقال لنور :
- إيه رأيك في زبي ؟
طبعا نور فضل باصص ومركز على زب هادي من غير ما يتكلم ولا كلمة
فهادي قاله :
  • عجبك يا نور
  • آه طبعا
  • طب سايبه ليه
انتبه نور لنفسه وإنه كشف أمره لهادي وممكن هادي يفضحه وكأن هادي قرا أفكاره فقاله :
- ماتخافش يا نور الموضوع ده هيبقا سر بيني وبينك
ابتسم نور واطمأن وقاله : شكرا يا هادي
  • هو إنت بتتناك
  • بصراحة أه
  • طب أنا عايز أنيكك
  • ينفع هنا
  • تعالى معايا في أوضة الي جوة
دخل نور وقلع بنطلونه ونام على بطنه فهادي قاله :
  • نام على ضهرك أحسن وارفع رجليك
  • إنت نكت قبل كدة
  • آه ليا واحد صاحبي هو اللي علمني
نام نور على ضهره ورفع رجليه وهادي وقف وراه ومسك زبه وبدأ يدخله فدخل بسهوله لأن زبه صغير ، وبدأ يدخله ويخرجه وهو على الوضع ده قاله :
  • إنت تعرف إن طيزك حلوة قوي ، وأحلى من طيز صاحبي
  • يعني عجبتك
  • أكيد ، بس اعذرني لأني مش خبرة
  • أأأأأه بالراحة يا هادي زبك وجعني
بدأ هادي يسرع في الحركة ويضغط بزبه جامد لحد ما جاب شهوته في طيز نور وفضل واقف شوية لحد ما زبه نام وخرج من طيز نور




رواية نور
الفصل الخامس






بعد ما هادي ناك نور واستمتعوا هما الاثنين قام نور وجاب شهوته بإيده وبعد ما خلصوا نور قال لهادي :
  • عارف يا هادي في مرة حلمت بجدو جابر إنه بينكني وبيمتعني بزبه ، وزبه كان جميل قوي
  • وحلمت بإيه يا نور ؟
  • رغم إنه الحلم من زمان بس أنا فاكر فيه حاجات كتير
  • طب احكيهولي
  • أنا فاكر إني سافرت عند جدو وكنت قاعد على رجله وبعد شوية بدأ زبه يقف وأنا حسيت بيه فبدأت أتحرك وألمسه ولما جدو حس بحركتي خدني ودخلنا أوضته ، وراح بايسني من شفايفي جامد وقعد يقلعني لحد ما بقيت عريان تماما وبدأ يقلع ولقيت صدره مليان شعر كأنه مفيش لحم شعر صدره كتير
  • ما هو فعلا كده بيبان من القميص
  • المهم قلع هدومه خالص ونام جنبي على السرير وحضني وهو بيبوس في شفايفي ويشدني ليه وهو بيحسس على ضهري وبيلعب بصوابعه في خرم طيزي ، فأنا قمت وخليته ينام على ضهره وروحت ماسك زبه اللي كان في الحلم كبير بطريقة تجنن
  • على فكرة جدو فعلا زبه كبير
  • وعرفت ازاي
  • شوفته مرة وهو واقف يترتر
  • يا بختك
  • المهم حصل إيه بعد كده
  • أنا مسكت زبه وقعدت أمص فيه وأمص في بيضانه ، راح هو شاددني من رجلي وبل صباعه من ريقه ودخله في طيزي ويقعد ينيكني بصباعه وأنا بصوت منه روحت قايم وقعدت على زبه وخليته بين طيزي وفضلت أتحرك عليه وأنا بولع وكان وشى لجدو راح جدو رافعني من وسطي وظبط زبه على خرم طيزي وبدأت أنزل عليه واحدة واحدة لحد ما دخل كله ، ويا جمال زبه وهو جوايا حسيت بمتعه مفيش زيها
  • أوعى تكون عملت كدة بجد مع جدو وبتضحك عليا وبتقول حلم
  • يا ريت يا هادي لو ينفع كنت عشت معاه وكأني مراته
  • طب كمل
  • بعد كده جدو قومني ونيمني على بطني وحد مخدتين تحت مني ونام فوقي وفضل يحفر بزبه في طيزي وأنا كنت مبسوط قوي بعد كدة وقف على الأرض وشدني على حرف السرير ونيمني على ضهري وفتح رجلي ودخل زبه الجامد في طيزي من جديد وفضل ينيكني ولا أجدعها شاب وراح شاددني ومقومني وخلاني في حضنه وهو واقف وأنا اتشعلقت في رقبته وهو راشق زبه في طيزي وبعد شويه بدأ ينهج ويأن راح منزلني على السرير وأنا فاتح رجلي وفضل يرزع فيا لحد ما نزل لبنه السخن في خرمي وأنا كنت مبسوط جدا جدا جدا ، ومن ساعتها كل ما نسافر عند جدو بافضل أبوس فيه وببقا عايز أقوله نيكني
  • ماحلمتش بيه تاني
  • أقولك على سر
  • قول
  • في مرة كنا عند جدو ونمت معاه في السرير وقلقت حوال الساعة 2 بالليل وببص لجدو لاقيته نايم على ضهره وكان نايم بالملابس الداخليه وأنت عارف جدو بيحب يلبس سليب ، فأنا ببص على جدو لاقيت زبه واقف وخارج بره السليب فحسيت بجسمي كله بيترعش وكأننا في عز الشتا
  • هاتضحك عليا وتقولي ناكك
  • يا ريت ، أنا بس اتجرأت ومسكته وكان جميل قوي ، وأول ما قربت منه وحطيته في بوقي جابهم ، وحسيت بيه قلق ، فعملت نايم
  • وما خوفتش يعرف اللي عملته
  • أنا بصراحة كنت مرعوب
  • والكلام ده حصل إمتا
  • في آخر زيارة
بعد فترة كانت ثريا مسافرة هي واخواتها وخدت معاها نورا ، وعرفته إن مراد ومازن وهادي ونوران وتامر هيقعدوا معاهم على ما يرجعوا ، عشان والدة رمزي تعبانة وفي المستشفى
طبعا نور كان فرحان عشان حس إن دي أجمل فرصة ممكن تحصل ويتجمع فيها مع مازن ومراد لأنه كان نفسه يخليهم يمتعوه
المهم نور طلب من نوران إنه عايز يخلي مازن ومراد ينيكوه فقالت له :
  • طب ما هادي موجود هو وتامر ومش هينفع نعمل كدة وهما معانا
  • بصراحة هادي بينكني
  • يا خبيث وماقولتليش
  • معلش أصل ده من قريب قوي
  • طب كده ما فاضلش غير تامر
  • يعني كلنا هنستمتع
  • خلاص هاقول لمراد يتصرف
وراحت نوران بلغت مراد بموضوع نور ومازن فقالها :
  • تامر مفيش مشكلة من ناحيته
  • اشمعنا
  • بصراحة في مرة اتحرشت بيه وقعدته على زبي ، ورغم إنه زعل بس لما يلاقينا كلنا مع بعض ممكن ما يتكلمش
دخل مراد لنور وكان معاه هادي وبيبوسو بعض فمراد قلع ووقف ورا نور وبدأ يبوسه من رقبته حس نور بإثارة جامدة وبدأ يقلع هدومه كلها هو وهادي وبقوا الثلاثة عريانين تماما ونزل مراد يلحس في طيز نور ونور بيإن من المتعة ومازن بيلحس له في حلمات صدره ودخل عليهم تامر ونوران ومازن بعد ما نوران أقنعت تامر بالمتعة اللي حتحصل
قلعوا كلهم ونور قعد على زب مراد وبدأ يطلع وينزل لحد ما هادي قالهم :
- أنا هادخل زبي مع زب مراد
نور اتخض وقاله : ازاي
هادي : عادي بشوفها في الافلام السكس
نور : طب بالراحة عليا
ووقف هادي وبدأ يدخل زبه مع زب مراد في طيز نور ونور بيصرخ من الوجع وقدر يدخل زبه كله وبدأ هادي ومراد ينيكوه مع بعض
أما نوران فكانت قاعدة على ايديها ورجليها ومازن بينيكها من طيزها وهي ماسكة زب تامر الصغير وقاعدة تمص فيه ، وانتهت حفلة الجنس العائلي واللي كانت بتتكرر كل فترة ولأوضاع مختلفة ومع الوقت مراد فتح تامر وخلوه يشارك معاهم في حفلاتهم الجنسية
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــ




رواية نور
الفصل السادس
فصل جديد بعد العودة








بعد مدة صغيرة من المرة اللي اتناك فيها نور من مازن كان قاعد يفكر في جده جابر وقد إيه زبه كان حلو وهو في فمه ، ورغم إنه مالحقش يستمتع بيه إلا إنه كل ما يفتكر يحس بسعادة
المهم وهو سرحان في جده موبايله رن ، ولما بص لقى إن جده هو المتصل رد بسرعة :
  • ألو
  • حبيب جدك ، عامل إيه ؟
  • بخير يا حبيبي ، واحشني جدا
  • ولما أنا واحشك جدا ، ما بتجيش تشوفني ليه ؟
  • هجيلك طبعا يا جدو
  • خلاص تعالالي بكرة
  • بكرة ؟
  • أه بكرة ، ولا مش عايز تيجي
  • لا طبعا يا حبيبي عايز آجي
  • خلاص تعالى قضى اليوم معايا
  • حاضر هاقول لماما وآجي
  • لا سيب أمك عليا
وبالفعل سافر نور عند جده وهو مبسوط جدا لأنه كان عشمان يتفرج على زب جده وهو نايم
بعد ما اتغدى نور مع جده لقى جابر بيقوله :
  • ما تيجي نقيل شوية يا نور
  • دلوقت يا جدو ؟
  • إيه مش تعبان من السفر ؟
  • خلاص يلا بينا
وأول ما طلعوا اتفاجيء نور بإن جده قلع هدومه كلها ونام عريان تماما من غير حتى السليب فنور اتكسف وقال :
  • إيه ده يا جدو ؟
  • إيه يا حبيب جدو مكسوف ولا إيه ؟
  • طبعا مكسوف
  • طب قولي بصراحة
  • نعم
  • إنت حطيت زبي في بوقك وبلعت لبنه المرة اللي فاتت
نور اتفاجيء من كلام جده وما بقاش عارف يقول إيه ، لكن جابر كمل كلامه وقال :
- طبعا مستغرب أنا عرفت ازاي ، اقولك أنا
وفي اللحظة دى جابر قرب من نور وحضنه من ضهره وقال
  • لما أصحى ألاقي زبي مبلول ولبني اللي نزل منه مش موجود ده معناه إيه
  • ................
  • مالك يا نور حياة جدو ساكت ليه
  • آسف يا جدو
  • آسف إيه ، ده أنا فكرتك هتستغل الفرصة وتحط زبي في بوقك
استغرب نور من كلمة جابر ولف وبص لزب جده لقاه واقف ومشدود على آخره فابتسم واترمى في حضن جده وقال :
  • يعني حضرتك جايبني النهاردة عشان كدة
  • طبعا يا حبيبي
  • مش قادر أقولك أنا سعيد قد إيه يا جدو
  • طب اقلع بقا وتعالى مص لي عشان زبي محروم بقاله فترة
بسرعة نور قلع وهجم على زب جده يمص فيه ويبوسه وينزل على بيضانه يمصها وفضل يمص فيه لحد ما بوقه وجعه ، وكان جابر مستمتع جدا من مص نور عشان كدة كان بيحسس على جسمه الأبيض وطيزه الوردية وبل صباعه بدأ يدخله في خرم نور اللي اتفاجيء إنه واسع ، ولما نور تعب من المص قال لجده :
  • مش هتنيكني بقا
  • يلا يا حبيبي تعالى
نام نور على ضهره وجابر حط له مخدتين تحت وسطه رفعته جامد بطريقة خلت خرمه واضح قدام جابر وعليها نزل جابر يلحس خرم نور ، ونور بيأن من المتعة لدرجة إنه جاب شهوته من غير ما يلمس زبه ولما جابر شاف كدة راح جايب جل ودهن زبه ودهن خرم نور وشال مخدة من تحت نور وبدأ يدخل زبه وكان حاسس بسخونة شرج نور ونور كان مستمتع جدا بزب جده العريض وهو بينحت فيه وشوية وجابر شد نور في حضنه وخلاه يتشعلق في رقبته وفضل نور يتنطط على زب جده وبعد شوية قام ونام على بطنه وجابر نام فوقه وهو بيبوس في رقبته ونور مستمتع بشعر صدر جده وهو لامس ضهره وبدأ يدخل زبه لخد ما دخل كله ونور قفش عليه جامد فجابر طلعت منه آه متعة وقال لنور :
  • طيزك أروع من كس أمك
  • شكرا يا جدو
  • لا بجد يا نور
وفي اللحظة دي جابر دخل زبه جامد وجاب شهوته ونور بيأن من لسعة لبن جده وهو بينزل فيه وبعد شويه قام جابر وزبه بينقط فهجم نور عليه وقعد يمص فيه لحد ما نام فنور قال لجده :
  • هو حضرتك نيكت ماما يا جدو
  • طبعا يا روح جدو ، ما تنساش إنها بتتحرم مدة طويلة
  • وده حصل ازاي
  • من كام سنة كنت إنت وأمك وأخواتك وخالك ثروت وعياله جيتوا تقضوا يومين ساعة ما أم مرات خالك ثروت كانت تعبانة ومرات خالك كانت سافرت تطمن عليا
  • آه فاكر المرة دي
  • المهم كنت عايز خالك ثروت في موضوع وقعدت أدور عليه ومالقيتهوش ولا كنت شايف أمك ، فاستغربت وقولت يمكن طلعوا السطح ، فطلعت مالقيتهومش قاعدين بس لمحت أوضة مقفولة فقربت منها وسمعت آهات أمك وخالك ثروت
  • ماما وخالو ثروت
  • أيوة أمك كانت بقالها فترة أبوك بعيد عنها فخالك ثروت ريحها
  • وحضرتك عملت إيه ؟
  • خبطت عليهم ، وطبعا فتحوا بعد شوية ، وبعد ما فتحوا قلت لثروت إنزل إنت ، وطبعا أمك كانت مرعوبة بس بصراحة أنا كنت تعبان وعايز أنيك فقلعت وقلت لأمك
  • يعني يا لبوة لما أنتي محرومة وعارفة إن أبوكي محروم تسيبيه كدة لاقيت أمك ضحكت وقالت لي :
  • حقك عليا يا حبيبي
  • ومن يومها لما باشوفها بانيكها
نور : بصراحة يا جدو أنا كنت باحلم باليوم اللي أقدر أمتع نفسي فيه بزبك
جابر : زبي تحت أمرك يا حبيب جدك
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــ


ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــ
]

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــ


رواية نور
الجزء السابع






في مرة نور كان قاعد على النت بيتفرج على أفلام سكس وموبايله رن ، ولأنه كان مشدود للفيلم لأنه بطولة نجم البورنو ( زيب أطلس Zeb Atlas ) الممثل ضخم الجسد ذو العضلات البارزة والواضحة ، فلم يسمع صوت الموبايل وبعد ما الفيلم خلص مسك الموبايل عشان يعرف الساعة كام فشاف رقم رامي صديق الثانوي متصل عليه مرتين ، فأعاد نور الاتصال برقم رامي :
  • آلو !
  • ازيك يا ندل ياللي ما بتسألش
  • معلش يا رومي اعذرني كنت بجد مش موجود في القاهرة الفترة اللي فاتت
  • وأخبارك الجنسية إيه ؟
  • عادي
  • عادي ازاي يعني ، أوعى يكون زبك ما بيوقفش
  • لا طبعا بيوقف
  • وبيوقف على مين يا نمس
  • عادي يا رومي
  • عادي ازاي ، شكلك بتضحك عليا
  • عايز أسألك على حاجة يا رومي
  • اسأل
  • أنت ازاي بتقنع البنات إنك تفتحهم ؟
  • عادي
  • عادي إزاي يعني
  • إنت بتسأل ليه ، عندك بنت عايز تفتحها
  • تقريبا
  • سلام يا نور
  • إيه يا رومي في إيه ؟
  • طالما إنت مش بتتكلم بصراحة فمالوش لازمة نتكلم
  • طب اصبر بس
  • على إيه ؟
  • هاقولك كل حاجة
  • قول
  • بصراحة بقالي فترة بانيك نوران أختي من طيزها ، ونفسي أنيكها من كسها
  • إنت بتتكلم جد يا نور
  • آه طبعا
  • طب ما تسيبلي الطلعة دي
  • نفسي أنا اللي افتحها يا رومي إنت جربت قبل كدة كذا مرة
  • طب بص يا نونو ، إنت إلعب لها في كسها كتيير وحك زبك فيه وحاول تدخل جزء صغير وتخرجه والحس حلمة صدرها يعني وصلها لقمة الهيجان وهي اللي هاتطلب منك تفتحها
  • بجد أشكرك يا رومي
  • بس ليا عندك طلب
  • أؤمرني
  • عايز بعد ما تفتحها أنيكها
  • بس كدة من عيوني
  • بس خد بالك
  • خير
  • ما تستعجلش إنت وتحاول تفتحها خليها هي اللي تتحايل عليك
  • شكرا يا حبيب قلبي
  • طب مش هنتقابل
  • لو فاضي تعالى دلوقت
  • خلاص أنا جايلك
  • وأنا في انتظارك
المهم رامي راح لنور اللي عدت خمس سنين على علاقتهم ورامي زادت فيه ملامح الرجولة وجسمه زادت عضلاته ، ونور كان بيحب رامي جدا عشان كدة اتعلق فيه وباسة بطريقة كلها لهفة
رامي شاله ودخل به غرفته ورامي باسه من شفايفه بوسة جننت نور وخليته يتعلق أكتر برامي بعدها رامي مسك بزاز نور وقعد يمصهم بشهوة ونور بيتلوى من تحته بجسمه الأبيض الناعم ، وبعد شوية كان رامي حط مخدة تحت وسط نور وبدأ يدخل زبه لحد ما دخل كله وبدأ يمارس بهدوء وبعد شوية خلى نور ينام على جنبه من غير ما يخرج زبه وبدأ يسرع من حركة زبه في طيز نور لحد ما جاب شهوته
نور كان مبسوط جدا لأن رامي ناكه
تاني يوم كان قاعد هو ونوران لوحدهم فبدأ ينفذ خطته وبالفعل زادت شهوة نوران بعد كذا مقابلة بينها وبين نور وضعفت وطلبت منه يفتحها ، وفعلا نور دخل زبه في كس أخته نوران وفتح غشاء بكاراتها ومتع نفسه لأول مرة بالكس..
:g014:
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــ



رواية نور
الفصل الثامن








سافرت ثريا وعيالها مع أختها ثناء مصيف في الساحل الشمالي ، وفي أول يوم كان رمزي واقف بالمايوه ولما نور شافه انبهر جدا بجسمه المشعر وفحصه بكل شهوة ومتعة واتمنى لو يستمتع بحضنه وطبعا بص على منطقة زبه وشافه مكور ازاي بطريقة تبين انه كبير
نور في اليوم ده كان في حالة غير طبيعية وقرب من رمزي أكتر من مرة في البحر عشان يلمس عضلات دراعه أو شعر صدره لكنه خاف طبعا أنه يلمس زبه لأنه زوج خالته وما يضمنش رد فعله ايه
خلص أول يوم ونور على نار وحاسس بجنون الشهوة ، ولما راح غرفة الدش كان في شاب بيستحمى ومفيش غيره في الغرفة ففكر نور يتلصص عليه وأثناء ما كان بيحاول يلاقي مكان يقدر يشوف منه الشاب ده ، دخل رجل في الخمسينات من عمره وقفش نور
نور اتخض جدا ومبقاش عارف يتصرف ازاي بس الرجل مد ايده ومسك زب نور وقاله :
  • زبك صغير ولا كبير
  • مش فاهم قصدك
  • عايز اعرف زبك لو دخل في طيزي هيمتعني ولا لأ
اتطمن نور بعد ما فهم قصد الرجل العجوز وفعلا راح معاه على غرفته والرجل قلع هدومه تماما نور لقى زبه تخين فهجم عليه يمصه فالرجل قاله :
- مش بيوقف من ساعة ما جالي السكر ، خليك في خرم طيزي
نور اتضايق لأنه عشم نفسه إنه ممكن يستمتع بزب الرجل العجوز ، فقرر إنه يمتع زبه ويأجل طيزه لوقت تاني
فتح فلقة طيزه ونزل على خرمه بلسانه يلحس فيه والعجوز بيأن ويتأوه من المتعة ويقوله :
- مش قادر ، اااااااه ، لسانك بيولعني
نور غرق خرم العجوز من ريقه وبدأ يدخل صوابعه واحد ورا التاني لحد ما دخل كف إيده والرجل بيصوت تحت منه ويقوله :
- ارحمني أنا مش قادر
نور لما لقى طيز الرجل واسعة خاف يكون عنده مرض جنسي ، فطلب منه كاندوم فالعجوز قاله :
  • عارف ايه اللي موسع طيزي كدة
  • ايه ؟
  • الحصان بتاعي
نور استغرب جدا وقاله :
  • مش فاهم ، حصان ايه
  • خد الكاندوم وهافهمك وأنت بتنيكني
خد نور الكاندوم ولبسه وبدأ يدخل زبه في طيز العجوز بعدها بدأ العجوز كلامه وقاله :
- وأنا عندي 13 سنة كنت مسافر فرنسا مع الأسرة وهناك اتعرف عليا واحد وهو اللي علمني المثلية وكنت مبسوط معاه لحد ما نزلت مصر وكنا على اتصال ببعض وفي مرة بعت له صورتي وأنا راكب حصان فسألني إذا كنت بمارس الجنس مع الحصان ولا لأ فاستغربت وسألته هو ينفع أمارس الجنس مع حصان وطبعا شرح لي ازاي ده بيحصل وفعلا اتجرأت ونكت الحصان زي ما علمني بس ما استمتعتش لأني كنت قرفان فقالي طب خلي الحصان اللي ينيكك بس بصراحة خوفت المهم جريت السنين واتجوزت وخلفت ولدين بس ما بطلتش ممارسة الجنس بس كنت باعمل كدة على فترات متباعدة لظروف شغلي وحياتي الأسرية ولما بقى النت متاح مش زي زمان بدأت أشوف فديوهات لأحصنة بتنيك شباب ، فافتكرت كلام صاحبي الفرنسي وقررت إجرب وخدت حصان وغرقت زبه چل وغرفت خرمي چل وأول ما الحصان زبه دخل أنا صرخت جامد بس ما حدش لحق يسمعني لأني كتمت الصرخة وبعدت عن الحصان وخوفت أكرر التجربة بس طيزي ما طاوعتنيش وبقيت بحاول لحد ما اتعودت على زبه وبقا بيدخل بكل سهولة
تأكيد نور كان جاب شهوته في الكاندوم وقعد على السرير يسمع قصة الرجل العجوز ، وبعد ما سكت نور قاله :
  • ولسة بتخلي الحصان ينيكك ، طبعا بس المشكلة انه بيجيب شهوته بسرعة
  • وأولادك فين ؟
  • واحد منهم متجوز وعايش في انجلترا ، والتاني معايا هنا
  • حد منهم عارف انك مثلي
  • الاتنين
  • ايه ؟ إنت بتتكلم جد ؟
  • وهاضحك عليك ليه
  • طب رد فعلهم ايه على كدة
  • أنا ربيتهم على إنهم يكونوا open minded وبصراحة ابني الصغير لما عرف طلب مني يمارس معايا وطبعا كانت فرصة
  • عموما أرجو إني أكون أمتعتك
  • بكل تأكيد
مشي نور من عند الرجل العجوز وهو مش مصدق ومستغرب من كل كلمة سمعها وراح الشاليه ونام وتاني يوم مامته قالت له :
- نور عايزاك تروح للشاليه اللي فيه خالتك وتشوفهم هينزلوا امتى للسوق
فعلا نور راح الشاليه وخبط وخالتو
ه هادي ولما سأل على خالته ثناء عرف إنها بتاخد دش وسمع صوتها بتسأل مين اللي بيخط ، فرد عليها نور وعرفها إن هو اللي بيخبط وسألها هينزلوا السوق امتى قالت له :
- معلش يا نور ادخل صحي عمك رمزي عشان ياخدنا السوق
دخل نور غرفة نوم رمزي ولقاه نايم ومتغطي بملاية وصدره عريان ورجله طالعة برة الملاية فشك إن رمزي نايم عريان فقرر يرفع الملاية ويتأكد وفعلا اتفاجيء انه عريان وبقى هايج جدا لإنه شاف زب رمزي وبقى نفسه يمسكه بس خاف فغطاه وقام وقف وصحى رمزي
ولما رمزي صحي كان ناسي إنه مش لابس حاجة وكمان مش واخد باله إن نور اللي بيصحيه فرفع الغطا وقام لبس شورت ، كل ده ونور واقف هيتجنن ورمزي خرج من الأوضة ودخل الحمام ، نور خرج من الأوضة لقا خالته داخلة ، فقالها :
  • أنا رايح أقول لماما إنكم بتجهزوا
  • ماشي يا حبيبي ، وتعالى إنت وأخواتك عشان تقعدوا مع أولادي
  • حاضر يا خالتو
رجع نور يعرف مامته وهو مبسوط لأنه هينفرد بهادي لأن ثريا بتحب تاخد معاها نورا وهي خارجة وثناء بتاخد شذى فطبيعي إن نور ونوران وتامر وهادي هيكونوا مع بعض
نور في الوقت ده بقا عنده 22 سنة
يعني نوران بقا عمرها 16 سنة
وهادي عمره 17 وتامر 13
واشوفكم في الجزء القادم



_____&&_________________&&&$__________&&______








رواية نور
الجزء التاسع






بعد ما اتطمن نور إن رمزي أخد ثريا وثناء ومشيوا دخل لقى هادي بيبوس في نوران والاتنين هايجين على بعض ، فنزل نور على ركبه ومسك طيز نوران وفتحها بإيده وقعد يلحس لها في خرم طيزها ، فنوران قالت له :
- أنت هاتخلي هادي ينيكني من كسي
هادي : ما ينفعش
نوران : ليه ؟
هادي : أخاف أفتحك
نوران : صحيح ده أنت ما تعرفش
هادي : ما أعرفش إيه ؟
نور : أنا فتحتها
هادي (وهو متفاجيء) : إنت بتتكلم جد يا نور
نور : وهي دي فيها هزار
هادي بسرعة مد إيده ومسك كس نوران وشدها عليه وهو بيلعب بصباعة في كسها وفي الوقت ده كان نور ماسك زب هادي بيمصه
طبعا تامر كان نايم ومش دريان باللي بيحصل ، بدأ هادي يبوس نوران ونور يلحس لأخته شوية ويمص لهادي شوية لحد ما هادي بدأ يدخل زبه في كس نوران ويرزع فيها جامد لكنه جاب بسرعة وما استحملش لأنه أول مرة ينيك بنت في كسها ، وبعد ما خلص نام على ضهره وساب نوران ، فنور قاله :
- المفروض ما تسيبش نوران لحد ما هي كمان تجيب شهوتها
فهادي رد عليه وقاله :
- معلش أصل دي أول مرة أنيك الكس
فضحك نور وقاله :
- ولا يهمك
راح نور رافع رجل نوران ودخل زبه في كسها وبدأ ينيك فيها وهو بيمصمص في بزها وهي بتأن وتتأوه من الشهوة لحد ما شدت نور جامد عليها وحضنته برجليها وهي بتتنفض ، فعرف نور إنها جابت شهوتها فبدأ يسرع لحد ما جاب شهوته فيها
هادي هاج من اللي نور بيعمله في نوران وزبه وقف تاني فنور قاله :
  • المرة دي من نصيبي أنا بقا
  • ماشي كلامك
فنزل نور على زب هادي يمص فيه بجنون وينزل على بيضانه يلحسهم ويمصهم لحد ما هادي قاله كفاية
قام نور ونام على ضهره وحط مخدة تحت وسطه ورفع رجليه لفوق وجه هادي رشق زبه مرة واحدة فنور صرخ وتامر اتخض وقام مفزوع من النوم
تامر : في إيه ؟
نوران : ماتتخضش ده هادي رزع زبه في طيز نور
نور : بقيتي سافلة أوى يا نوران
ضحكت نوران جامد وقالت : تلميذتك يا أخويا الكبير
هادي : شكلي خدت على نيك الطيز ما استحملتش كسك يا نوران
تامر : طب وأنا مش هتنيكني يا هادي
هادي : يا ابني مش هينفع إحنا إخوات
ضحك نور جامد أوي وقاله : وهي نوران مش أختي بردو
هادي : أه طبعا
نور : طب خلاص فيها إيه لما تنيكه
هادي : مش متخيل إني أنيك إخويا
نور : تصور معاك حق ، بس من فضلك ممكن تقولي ازاي تخيلت إنك تنيك ابن وبنت خالتك
هادي : هه
نور : يا دودي المتعة هي الأهم ، مجرد ما تدخل زبك في طيزه وتحس بالمتعة هتنسى إنه أخوك
هادي : معاك حق ، يلا يا توتة
نور : طب وأنا
هادي : أجرب طيزه واتعود عليها
نور : ماشي براحتك
وجه تامر نام على بطنه وبدأ هادي يدخل زبه لحد ما طيز تامر بلعته كله وبص لنور وقاله : طيزه ضيقة يا نور
طب خلص وهاتهم قبل ما الجماعة يجوا من السوق
المهم تاني يوم والأسرتين على البحر نور لقى رمزي مش موجود ولما سأل عليه خالته قالت له : ده نايم وهاروح اصحيه كمان ساعة
نور : طب وليه تتعبي نفسك يا خالتو ، أنا ممكن أروح له وأصحيه
ثناء : لا يا حبيبي خليك أنت ، أنا عارفاك بتحب البحر
نور : لا يا حبيبتي ولا أي حاجة ، أنا ماليش مزاج أعوم النهاردة
ثناء : ليه يا حبيبي
نور : عومت كتير إمبارح ودراعاتي وجعاني
ثناء : يعني أنزل أنا البحر واعتمد عليك
نور : طبعا يا خالتو
بعد ما نزلت ثناء البحر ، قام نور وراح للشاليه اللي فيه رمزي وفتح بالمفتاح اللي خده من خالته ، ودخل أوضة النوم ولقى رمزى نايم ومتغطي بملاية
حس نور بنبض قلبه سريع من الرهبة ، لأنه فعلا نفسه يجرب زب زوج خالته ومد إيده ورفع الملاية بالراحة فلقى رمزي عريان تماما وزبه واقف وشكله روعة فنسي نفسه ونزل عليه وحطه في بوقه ومصه لكن رمزي صحي من نومه واتفاجيء بنور

هنعرف إيه اللي حصل من رمزي المرة اللي جاية
وأعتذر عن التأخر فهو بالفعل لظروف خارجة عن إرادتي










الجزء العاشر


اتفاجيء رمزي بنور ماسك زبه وبيمصه فقاله :
في إيه يا نور ؟
نور اتخض وقال : مفيش حاجة يا عمو
رمزي : طب ماسك زبي ليه
بص نور اكتشف إنه نسي إنه ماسك زب رمزي ، فسحب إيده وهو مكسوف
رمزي : قولي الحقيقة يا نور هو إنت gay ؟
بص نور للأرض وهو مكسوف ومش عارف يرد ، فكمل رمزي وقال :
أنا بس حابب أعرفك إن ماليش في الصبيان ، لو كنت بنت ما كنتش عتقتك
اطمن نور من كلام رمزي وبص له وقاله :
يعني إنت مش زعلان مني يا عمو ؟
رمزي : لا طبعا ، دي حرية شخصية
نور : طب عشان خاطري اسقيني من لبنك
اتفاجيء رمزى من طلب نور ، بس ماحبش يزعله وفعلا هجم نور على زب رمزي وقعد يمص فيه وينزل على بيضانه ويلحس فيهم
كان رمزي ماسك موبايله بيتفرج على فيديوهات جنسية عشان يحس بالإثارة وما يزعلش نور وبعد حوالي 10 دقائق قال لنور :
تعالي أقعد على زبي
فرح نور وقام بسرعة قلع المايوه وضبط زب رمزي على خرمه وبدأ يقعد عليه لحد ما دخل كله ، كان مبسوط جدا رغم الحرقان اللي كان جوه طيز نور ، نظرا لأن زب رمزي عريض وتخين
بعد شوية حضنه رمزي وقف بيه وزبه لسه جوه طيز نور ونيمه على بطنه ونزل بتقله على نور فدخل زبه كله لحد البيضان ، ساعتها نور حس بإن زب رمزي هيخرح من زوره وكان مبسوط جدا رمزي قعد حوالي 20 ساعة بينيك في طيز نور ، ونرة واحدة جابهم وهو بيزوم ويأن ، فسحب زبه مرة واحدة من طيز نور ، فصرخ نور من الألم
إلا إن رمزي اعتذر له وسابه ودخل الحمام وبعد ما اتشطف ، لبس تيشيرت ومايوه ونور اتشطف فرمزي قاله :
ما تزعلش مني يا نور ، أنا نيكتك بس عشان حسيت إنك تعبان ، لكن لو عايزني أهري لك طيزك دي من النيك ، هات لي واحدة وأنا أمتعك وأمتعها
خرج نور وهو مبسوط جدا ، وحضن رمزي وشكره
قضى نور يومه بيعوم ويلعب في البحر وهو سعيد ومبسوط جدا وفي آخر اليوم اتصل على تليفون رمزي وقاله :
البنت موجودة يا عمو ، ومستنيه زبك يدخل فيها يمتعها
رمزي : للدرجة دي يا نور ، عايزني أنيكك
نور : آآآآه قالها وهو بيتنهد
رمزي : وأنا عيني لك يا حبيب قلبي
نور : حبيبي يا عمو
اتفق رمزي إنهم هيتقابلوا تاني يوم وياخده هو والبنت بعربيته لمكان بعيد عن القرية
و تاني يوم راح نور ومعاه البنت ووقفوا يستنوا رمزي في المكان اللي اتفقوا عليه ، وأول ما وصل رمزي ركب نور ومعاه نوران
اتفاجيء رمزي وقال لنور :
إيه ده يا نور ، هي نوران هينفع أنيكها من كسها ، إنت بتلعب بيا
نور : أنا أقدر برضه يا عمو ، أضحك عليك
رمزي : يعني إيه ؟
نوران : يعني أنا مفتوحة يا عمو
رمزي : بردو أخاف أجيب فيكي تحملي
نوران : ما أعتقدش
رمزي : اشمعنا
نور : أنا بقالي 3 سنين بنيكها وما حملتش
رمزي : أفرض إنت ما بتخلفش
نور : ما تقلقش بقا يا عمو
رمزي : صارحوني ، وقولولي حد نام معاها غيرك يا نور
نور : هتفرق يا عمو ، ما تشغلش بالك
رمزي : براحتكم ، يلا نرجع
نور : ليه بس يا عمو
رمزي : ما بحبش اللف والدوران ، طالما هنيكها ، فيها إيه لما تصارحوني
نوران : أيوه ، يا عمو في ثلاثة ناكوني غير نور ، وجابوا فيا ومحملتش
نور : ثلاثة ازاي ، هو في حد غير رامي صاحبي ، وهادي
رمزي : هادي مين
نور : هادي ابنك يا عمو
وقف رمزي مرة واحدة بالعربية فاتخض نور ونوران وقالوا :
في إيه يا عمو ؟
رمزي : فاجأتوني بأن هادي بقا راجل وبينيك ، (وسكت شوية وقال) ، شذى بنتي حد لمسها
نور : ولا عمر حد فكر فيها ، مفيش غير نوران بس اللي أنا فتحتها عشان نمتع بعض
رمزي : طب يلا بينا
وصل رمزي لفندق ودخل أخد المفتاح وطلع أوضة ودخل هو ونور ونوران ، وقلعوا كلهم ومسك رمزي نوران وقعد يمص في بزازها ونور مسك زب رمزي وقعد يمص فيه
نوران هاجت جدا من حركات رمزي وخصوصا إنه رجل مش شاب صغير وجابت شهوتها بسرعة
بعد كدة طلب رمزي من نور يعمل وضع دوجي ستايل وشال نوران ونيمها على ضهر نور وهي رافعة رجلها لفوق وبدأ يدخل زبه في كسها اللي كان ضيق على زبه واتألمت منه وخرجت آهاتها قوية من غير ما تمانع إنه يكمل وفعلا كمل ودخل زبه بأكمله وبيضانه خبطت في طيز نور فهيجته ورمزي بخبرته ساب زبه في كس نوران شوية عشان ما يوجعهاش بس بعد كدة بدأ يدخل ويخرج فيها وبعد شوية خرج زبه وهو مبلول من كسها ودخله في طيز نور ، وده خلى نور مستمتع جدا وفضل يبدل من كس نوران لطيز نور وبعد شوية جابهم في طيز نور ، وطلب من نور يقوم يتشطف ، ولما نور قام خلى نوران تعمل دوجي ستايل ودخل زبه فيها وهي على الوضع ده فشهقت من المتعة وفضل ينيكها وهي مبسوطة جدا ، وبعد شوية نيمها على بطنها من غير ما يخرج زبه وكمل نيك وبعد شوية نيمها على جنبها وفضل ينيك فيها وهي تعبت ومش قادرة فطلب منها تلف وتنام على ضهرها من غير ما تخرج زبه فجاب رجلها بين رجليه وضمهم على زبه وهي بتأن من المتعة حوالي تلت ساعة وهو بيلحس في بزازها ورقبتها وهي هتتجنن من المتعة ومرة واحدة زنق زبه فيها جامد وجاب شهوته فيها ونام عليها وهي حاسة بسعادة ومتعة ما حصلتش قبل كدة ، بعد ما استحموا سابوا الفندق عشان يرجعوا للقرية السياحية ، وفي الطريق رمزي قالهم :
ها يا حبايبي اتبسطوا ؟
نور : طبعا يا عمو ، اتبسطنا جدا
رمزي : يعني زبي ولا زب هادي
نوران : هادي أيه بقى ، ده أنت معلم
ضحك رمزي وقال لنوران :
الواد تامر عمل معاكي حاجة
نوران : أيوة يا عمو ، ما هو ده تالت واحد كنت أقصده
نور : تالت مين يا بنتي هو تامر يعرف يعمل كدة
رمزي : يا نور ذاك الشبل من هذا الأسد
ضحك نور وقال : بس ما تقولش شبل
اتخض رمزي وقاله : قصدك إيه ؟

الجزء 11


بعد ما رمزي متع نفسه بطيز نور وكس نوران أخدهم عشان يرجعوا القرية اللي نازلين فيها وفي الطريق سأل نوران عن تامر ابنه وقال :
الواد تامر عمل معاكي حاجة
نوران : أيوة يا عمو ، ما هو ده تالت واحد كنت أقصده
نور : تالت مين يا بنتي هو تامر يعرف يعمل كدة
رمزي : يا نور ذاك الشبل من هذا الأسد
ضحك نور وقال : بس ما تقولش شبل
اتخض رمزي وقاله : قصدك إيه ؟
ارتبك نور من سؤال رمزي ومبقاش عارف يقول إيه ، فردت نوران وقالت :
يا عمو نور مستصغر تامر ومش شايفه يقدر يمتع نفسه
نور : لا طبعا ، مش ده قصدي
رمزي وقف بالعربية وبص لنور وقال :
مخبي إيه عليا يا نور
نور : بص يا عمو حضرتك إنسان متفتح بدليل إنك لما عرفت إني gay قلت دي حرية شخصية والحقيقة إن تامر هو كمان gay
رمزي (بتوتر) : إنت بتتكلم جد يا نور
نور : بص يا عمو أنا عارف كويس جدا علاقتك الجنسية مع ماما وقلت في نفسي من حقها تعوض حرمانها وبعدها عن بابا ، فممكن حضرتك تقولي ليه اديت نفسك الحق تمتع زبك مع اللي أنت عايزه ومش مدي الحق لتامر يمتع نفسه بالطريقة اللي تبسطه ليه ؟
حط رمزي راسه على عجلة القيادة وسكت دقايق وقام وقال لنور :
معاك حق يا نور ، بس من فضلك بلاش حد يعرف اللي حصل النهاردة
رجعوا القرية ، وعدى اليوم عادي بس تاني يوم بعد العصر رمزي أخد تامر وخرج ورجعوا بعد المغرب
نور ونوران كانوا قلقانين جدا على تامر ، ولما رجع كان شكله مبسوط جدا
نور جري عليه وشده وراحوا عند الشاطيء وقاله : كنت فين ده كله إنت وعمو رمزي ؟
تامر (وهو مبتسم) : وبتسأل ليه بقا ؟
نور : عشان خاطري طمني ، أنا فعلا عايز أعرف في إيه ؟
تامر : مالك يا نور بتسأل بإصرار كدة ليه ؟
نور (وهو متوتر ) : مش عارف أقولك ولا لأ
تامر : في إيه بجد يا نور
نور : بصراحة يا تامر عمو رمزي كنت معاه امبارح عشان ينيكني وعرف مني إن هادي بينكني وإنك بتتناك بس معرفش من مين
تامر : كدة أنا فهمت
نور : فهمت إيه ؟
تامر : الصبح بابا طلب مني أروح معاه مشوار ، وفعلا ركبت معاه العربية وروحنا فندق وطلعت معاه غرفة وقعدنا مع بعض شوية كان بابا قلع هدومه وفضل بالسليب ، وبعد شوية قالي :
تامر حبيبي
تامر : نعم يا بابا
رمزي : بمناسبة إنك كبرت ، أنا بعد شوية هتيجي واحدة أنام معاها ، وجبتك معايا عشان أمك ما تحسش
تامر : (ساكت من المفاجأة)
رمزي : وعلى فكرة لو تحب تنام معاها إنت كمان مفيش مانع
تامر : مش فاهم
رمزي : إيه يلا مالكش في الحريم ولا إيه ؟
تامر (وهو بيلع ريقه من المفاجأة) :
لا يا بابا ليا طبعا
بابا قام مرة واحدة وهجم عليا ونيمني على ضهري وهو ماسك راسي برجليه وبيقرب بيضانه كل شوية من وشي وفي نفس الوقت بيقلعني البنطلون وأنا بحاول أمسكه كويس وأول ما حسيت ببيضانه بتلمسني سحت وهجت جدا وفتحت بوقي لا إراديا عشان أمص بيضانه
فجأة بابا سحب السليب على جنب وخرج البيضان منه فنسيت نفسي ولحستهم ، لاقيت بابا اترعش رعشة غريبة فخرج زبه وقربه من بوقي فطلعت لساني ولحسته بطريقة هيجت بابا جدا ، لكنه قام فجأة وقعد على كرسي جنب السرير في اللحظة دي انتبهت إن اللي عملته ده كان مع بابا واكتشفت إني كنت زي المتخديت ولما بص ناحية بابا لقيته مرجع راسه لورا وساندها على الكرسي وزبه طالع من السليب وواقف على آخره فقررت إني أمتع نفسي بمص زبه
وفعلا نزلت عند رجله ومسكت زبه وقعدت أمصه بشهوة مجنونة ، وبابا مستسلم ومش راضي يعمل أي رد فعل بس بعد شوة قمت قلعت بسرعة ومسكت زبه عشان أقعد عليه في اللحظة دي بابا زقني وقالي : لا يا تامر بلاش
تامر : ليه يا بابا ؟
رمزي : معلش مص لحد ما يجوا
تامر (باصص لأبوه باستعطاف) : أرجوك يا بابا دخله فيا
رمزي : مش هاتتحمله ، طيزك صغيرة
تامر : متخافش يا بابا
رمزي : طب لو ما استحملتش مش لازم تغصب على نفسك
تامر : حاضر
قعدت على زبه وفعلا ما تحملش وقمت من الوجع ، طبطب عليا وقالي :
- نام على بطنك
نمت لقيته نام فوقي وحط زبه بين طيزي وقعد يبوسني من رقبتي وشعر صدره بيزغزغني في ظهري وفضل يمارس معايا من غير ما يدخل زبه فيا لحد ما جابهم
باسني من خدي وقام من عليا وفرد جسمه على السرير ، بصيت لقيت زبه واقف فاتعدلت ومسكته وبوسته لاقيت بابا بيقولي :
- من الواضح إنك بتحب الزب أكتر من الكس
ابتسمت وأنا ببص له فقالي :
- عموما إنت حر ، دي حياتك الشخصية
نور استغرب جدا من القصة اللي حكاها له تامر ، واستغرب من تصرف رمزي

الجزء الثاني عشر

اتخرج نور من الجامعة ووالده راغب اتصل بيه عشان يسافر يخلص أوراق الجيش ، وفعلا سافر نور وكان راغب ومعاه سمير أخوه في انتظار نور في المطار ، فرح نور جدا لما شاف عمه سمير لأنه كان بقاله سنين ماشفوش ، راح نور على بيت راغب نام شوية ، ولما صحي كان زعلان جدا لأنه هيغيب عن كل اللي بيمتعوه
قرر نور إنه ينزل حمام السباحة يعوم شوية وهناك لقى سمير قاعد تحت المظلة ولابس نظارة شمس ولابس مايوه سبيدو مبين حجم زبه الكبير ، صعق نور من شكل عمه وجمال جسمه الرياضي الغير مشعر الخمري من لون الشمس ، ومن شدة انبهاره من جسم عمه قرب منه وعينيه مركزة على زبه المختفي وراء المايوه
فجأة سمع عمه بيقوله :
أهلين عمو ، كيفك حبيبي ؟
اتخض نور وما ردش على عمه سمير ، فسمير قاله :
شو فيك حبيبي ليش ما بترد علي
نور : بخير يا عمو ، حضرتك عامل إيه ؟
سمير : منيح حبيب عمو
قعد نور وعينيه ماتشلتش من على زب سمير ، لكن سمير قام وقال لنور :
فيك تسبح معي
وافق نور ونزل حمام السباحة وأمنية حياته إنه يلمس زب عمه فعمل نفسه بيعوم وقرب من عمه عشان يلمس زبه اتفاجيء إن عمه قالع المايوه وزبه الرائع مكشوف ، اتخض من المنظر وبص لعمه لقاه غمز له وقاله :
- شو رأيك بعيري
احمرت خدود نور من الكسوف ومعرفش يرد يقول إيه لكن سمير كمل كلامه وقال :
- لوبدك تمسك إياه فيك تقرب وتمسكه
نور فرح جدا وقرب من عمه ومسك زبه وهو في قمة السعادة بعد شوية خرجوا من الميه وسمير نام على ضهره ونور مسك زبه وقعد يمص فيه ، ووسط ماهو مندمج مع زب عمه سمع صوت أبوه راغب بيقوله :
- شو عم تعمل نور
اتلجم وحاول يقول أي حاجة معرفش ، لكن سمير قال :
- شو فيك إنت ، اتركه يستمتع
راغب : إنت مجنون يا زلمي ، أتركك تنيك ابني
سمير : لا تظن إني نسيت إنه ابن خي ، بعرف هيك ، لكن كل اللي فكرت فيه إن نور ما بيعرف حدا هون ، ولو الشهوي غلبته وحاول إنه يعمل أيا علاقي مع أيا حدن من الممكن تصير فضيحي
سكت راغب شوية وبعد كدة قال لنور :
- قلي نور ، أنت شيال عيور
نور : بصراحة آه يا بابا
راغب : شو فيني أعمل
سمير : دخيلك اتركنا ، نور ماهر بمص العير ، إما تستمتع وتمتع عيرك أو اتركنا ولا تبوظ علينا هالشاغلة
مشي راغب وسابهم ، وهو عينه مش سيباهم ، وشاف نور وهو بيمص لعمه وشويه وقلع ونام على بطنه وبدأ سمير يدخل زبه في طيز نور ونور في قمة الاستمتاع وفي وسط ما سمير عمال يدخل زبه ويخرجه في طيز نور اتفاجيء براغب ماسك زبه بيقربه في بوقه وبيقوله : شو رأيك تشرب حليب بيّك
فرح نور جدا ومسك زب أبوه وحطه في بوقه وقعد يمص فيه وحس ساعتها بإنه في قمة سعادته لأن زب عمه في طيزه وزب أبوه في بوقه ، سمير قذف شهوته على ظهر نور وراغب قذف على صدره
طلع نور الحمام يتشطف وهو سعيد جدا ، لأنه كان زعلان لما وصل لبنان إنه مش هيلاقي مجال للمتعة لكن المتعة وصلته من أهم الناس عمه وأبوه ، قضي شهر في لبنان وخلص أوراق الجيش لأنه الولد الوحيد وطبعا مكانش عايز يرجع مصر ويفارق زب سمير اللي كان بينيكه كل يوم تقريبا لكن راغب كان بيكتفي بإن نور يمص له فقط
مرت الأيام ونور عاش على قد المتعة فقط وبعد فترة رجع لبنان واتعرف على شاب وعاش معاه كحبيب مخلص
 

المستخدمون الذين يشاهدون هذا الموضوع

أعلى أسفل