مشهد تخيلي
تخيلوا معي للحظات أن القلب يمكن الوصول له ، يمكن لمسه ، تخيلوا ذلك فقط
عندما أتيت إليها كنت محطماً ، موجوع القلب ، كانت روحي مرتبكة
لكنها بطيبة قلبها وبود ورقة روحها أستقبلت ذلك المحطم
وبمنتهي الرقة مدت يدها لتلتقف هذا القلب في راحة يدها ولمسته
لمسته كأنها تطبطب عليه ، لمساتها كانت فيها شفاء الوجع وتهدئة الروح
فما كان من هذا القلب إلي أنه أصبح يألفها ويحبها وعندما يشعر بالوحده أو الآلم يجري عليها ويجي في حضنها
أحيانا في تصرفات عفوية بتعمل كتير وهي عملت كتير مع القلب ده لدرجة أنه أصبح ملكها سواء إرتضت به أو لم ترضي
هل علمتي لماذا أحبك
نهاية المشهد
تخيلوا معي للحظات أن القلب يمكن الوصول له ، يمكن لمسه ، تخيلوا ذلك فقط
عندما أتيت إليها كنت محطماً ، موجوع القلب ، كانت روحي مرتبكة
لكنها بطيبة قلبها وبود ورقة روحها أستقبلت ذلك المحطم
وبمنتهي الرقة مدت يدها لتلتقف هذا القلب في راحة يدها ولمسته
لمسته كأنها تطبطب عليه ، لمساتها كانت فيها شفاء الوجع وتهدئة الروح
فما كان من هذا القلب إلي أنه أصبح يألفها ويحبها وعندما يشعر بالوحده أو الآلم يجري عليها ويجي في حضنها
أحيانا في تصرفات عفوية بتعمل كتير وهي عملت كتير مع القلب ده لدرجة أنه أصبح ملكها سواء إرتضت به أو لم ترضي
هل علمتي لماذا أحبك
نهاية المشهد